You are on page 1of 2

‫[ يا جبريل ‪ ،‬إني أحب فال ًنا فأ ِحبَّه ]‬

‫ندا ٌء إلهي مهيب ‪..‬‬


‫أفلح من ظفر بمحبَّة هَّللا‬

‫«وما الحُسنُ في وج ِه الفتى شر ًفا لَ ُه‬


‫إِذا لَم َي ُكن في فِعلِ ِه َو َ‬
‫الخالئ ِِق»‪.‬‬
‫المتنبي‪.‬‬

‫َو َعا ِج ُز الرَّ أي مِض َيا ٌع لفُر َ‬


‫ص ِت ِه‬

‫َح َّت ٰى َإذا فَاتَ أَم ٌر َع َ‬


‫اتب ال َقدَ َرا‬
‫‪#‬الفراهيدي‬

‫وه ِويها‪ ،‬وعشقها وتع َّشقها‬


‫يقال‪ :‬أحبَّ المرأة‪َ ،‬‬
‫وعلِقها‪ ،‬واعتلقها‪ ،‬وتعلَّقها‬
‫َ‬
‫وولِه بها‬
‫وصبا إليها‪ ،‬وكلِف بها‪ ،‬وهام بها‪ ،‬وأغرم بها‪َ ،‬‬
‫ووقعت بقلبه‪ ،‬وأخذت بمجامع قلبه‬
‫وأُشرب قلبه حبها‪ ،‬وملك حبها عنانه‪.‬‬

‫وهو بها صَبٌّ ‪ ،‬كلِفٌ ‪ ،‬مغرم‪ ،‬هائم‪ ،‬ومُستهام‪.‬‬


‫وهو بها كلف الفؤاد‪ ،‬كلف الضلوع‪ ،‬عميد القلب‪.‬‬

‫‪#‬نجعة_الرائد وشرعة الوارد في المترادف والمتوارد‬

‫* َفدَ ي ُتك‪ ،‬طِ بْ نفسًا‪َ ،‬قرَّ َع ْي ًنا‪ ،‬أنعِم بااًل ‪ ،‬أبشِ ر ‪..‬‬

‫ألفاظ عربية جليلة تبدو وكأنها أحضان‪ ،‬ال كلمات ‪*..‬‬

‫‪"1‬ما راقبُوك ولكن أنت مُنفع ٌل‬


‫الكون إنَّ الكون مشغولُ‪".‬‬
‫ِ‬ ‫يا محور‬

‫كانت العربُ قديمًا ته ّنئُ بميالد البنت ‪:‬‬


‫بعبارة "هني ًئا لك النافجة "‬

‫والنافجة ‪ :‬وعا ُء المسكِ ‪،‬‬


‫ِي الس ُ‬
‫ّحابة كثيرةُ ال َم َطر ‪.‬‬ ‫وقِي َل ‪ :‬ه َ‬

‫|•🧡‬

You might also like