Professional Documents
Culture Documents
أسس البحث العلمي
أسس البحث العلمي
-1الموضوعية .
-2الدقة .
-3التحقق .
-4التفسير الموجز.
-5االمبيريقية! .
-6التفكير االحتمالي.
-1الموضوعية :
وتعني عند البعض عدم التحيز والبعد عن الذاتية ،ومن الناحية اإلجرائية:
أمر يرتبط بجمع البيانات وتحليلها ويقصد أن المعنى الذي نحصل
باستخدام هذه الوسائل هو معنى واحد وال يمكن الخروج! منه إال بتفسير
واحد مثال :االختبارات! المقننة ،والموضوعية في البحوث الوصفية ( غير
الكمية ) تعني الوضوح في طريقة جمع البيانات! دون تدخل خصائص
الباحث الذاتية .
-2الدقة :
تستخدم البحوث لغة علمية فنية ،الغرض منها توصيل معنى محدد
للقارئ ،وأكثرالتعبيرات! دقة في البحوث الكمية هي المعادالت الرياضية
أو النتائج اإلحصائية ،وأكثر التعبيرات! دقة في البحوث الوصفية هي
الكلمات .
-3التحقق.
ويتم ذلك من خالل تقديم خطة البحث ونتائجه إلى المجتمع المهني! حيث
يقوم الباحثون بنقد واو توكيدأو رفض البحث ويرتبط! التحقق بمعياري
الموضوعية والدقة
.
-4التفسير الموجز:
يحاول البحث أن يفسر عالقات وظواهر واختصار هذا التفسير إلى ابسط
صورة ممكنةأي بمعنى اختصار الحقائق المعقدة إلى تفسيرات بسيطة
موجزة يطلق عليها نظرية .
-5االمبيريقية :
-6التفكيراالحتمالي!
:
التفكير االحتمالي أمر أساسي ومركزي في البحوث ،وكل المعرفةالنظرية
والتطبيقية! هي معرفة احتمالية ،فاليقين ليس ممكنا في البحوث
التربويةواالجتماعية والطبيعية وحتى اليقين النسبي! أمر غير ممكن .
---------------------------
** مصادر المعرفة **
-1الخبرة .
-2أهل الثقة والحجة.
-3التفكير االستنباطي .
-4التفكيراالستقرائي .
-5الطريقة العلمية .
----------------------
1-1الخبرة
وهي من أكثر المصادر استخداما ،ويمكننا استخدام خبراتنا للوصول إلى
العديد مناإلجابات على األسئلة التي تواجهنا ،وللخبرة نواحي من القصور
أبرزها :
-1مصدرالحقيقة -2 .الحاجة إلى معرفة أشياء ال يمكن تعلمها بالخبرة
.
الثقةوالحجة : -2أهل
ويقصد بها أولئك األشخاص الذين لديهم خبرة بالمشكلة التي ندرسها ،وتدخل
المصادر الرسمية والحكومية ضمن هذه الفئة .
فمثال نلجأ إلى القاموس لمعرفةمعنى كلمة ما ،وكذلك المعلم يستعين بمن
هو أقدم منه .
وهناك ثمة قصور في أهاللثقة كمصدر للمعرفة منها:
-1قد يكون المصدر خاطئ -2قد يكون هناك تعارض بينأهل الثقة
.
-3التفكير االستنباطي :
هي عملية التفكير التي ينتقل فيهاالمرء من العام إلى الخاص باستخدام
قواعد محددة للمنطق من أجل الوصول إلى خالصات ،ويفيد في ربط النظرية
بالمالحظة ويشكل أساسا في وضع الفروض ووجه القصور في
التفكيراالستنباطي! أن المرء يجب أن يبدأ بمقدمة صحيحة للحصول على
نتيجة صحيحة ،وال يمكنللنتيجة! أن تتجاوز محتوى المقدمات .
-4التفكير االستقرائي
:
الوصول إلىالنتائج عن طريق المالحظة ،والتفكير االستقرائي هو تفكير
احتمالي وال يمكن أن يكونيقينيا! إال إذا تم تطبيقه على الجميع وهو ما يعرف
باالستقراء التام .
-5الطريقة العلمية
هي أكثر مصادر المعرفة فعالية وثباتا ،وهي الطريقةالتي ينتقل فيها
الباحثون! بطريقة
استداللية من مالحظاتهم إلى الفروض ،ثم بطريقةاستقرائية من الفروض
إلى التضمينات! المنطقية للفروض واستخدام الفروض هي الفرقاألساسي
بين الطريقة العلمية والتفكير االستداللي .ففي التفكير االستداللي
نقومبالمالحظات أوال ثم ننظم المعلومات التي نحصل عليها أما الطريقة
العلمية نقومبالتفكير ثم نقوم بمالحظات! منظمة للتحقق من صحة الفرض .
--------------------
العلمية : خطوات الطريقة
-1تحديد المشكلة .
-2مراجعة البحوث السابقة .
-3وضع الفروض .
-4تصميم البحث .
-5اختبارالفروض.
-6تحليل البيانات.
-7تفسير النتائج .
------------------
خصائص الطريقة العلمية
:
تتميز الطريقة العلميةبالحصول على بيانات موضوعية و خالية من التحيز ،كما
أنها تتميز بخصائص ثالث وهي :
-1الضبط :
وهو أهم عناصر الطريقةالعلمية ألنه يمكننا من معرفة أسباب الظواهر ،
والحصول على إجابات محددة وواضحة .
-3التكرار
:
والمقصود أن تكون نتائج البحث أو التجربةثابتة ،أي الحصول على نفس
النتائج إذا أعيد إجراء الدراسة .
وهناك ثالث وسائل يمكن من خاللها تكرار النتائج وهي :
-1إعادة نفس البحث على مجموعة أخرى من اإلفراد .
-2تحقيق ثبات النتائج عند أفراد آخرين .
-3إعادة نفس البحث على نفس المجموعة في ظروف مختلفة .
** وعند استخدام احد الوسائل فإننا نحصل على
الهدف النهائي! للعلم هو فهم العالم من حولنا ،والفهم العلمي يتطلب تحقيق
أربعة أهداف خاصة وهي:
-1الوصف .
-2التفسير
-3التنبؤ
-4السيطرة
-------------
-1الوصف
يتطلب تصوير الظاهرة تصويرا دقيقا والتعرف على جميع المتغيرات المرتبطة
بها .
-2التفسير :
معرفة سبب وجودالظاهرة .
-3التنبؤ!
القدرة على توقع حدث ما قبل وقوعه فعال .
-4ا لسيطرة :
القدرة على التحكم في الظروف التي تسبب ظاهرة ما ،وتعني السيطرة
معرفة أسباب حدوث الظاهرة وبالتالي التحكم فيها .
--------
طبيعة العلم
أفضل وصف للعلم أن تعتبره طريقة للبحث تمكن الباحثين من فحص الظاهرة
موضوع الدراسة .
وهناك بعض المظاهر األخرى للطريقة العلمية وهذه المظاهر هي :
-1المسلمات التي يحددهاالعلماء
-2خصائص العلماء .
-3بناء النظرية العلمية .
----------------
-1المسلمات التي يحددها العلماء :
وهي أن األحداث موضوع البحث قانونية ومنظمة وال يوجد حدث غريب.
-2خصائص العلماء :
أ -العلماء شكاكون بالضرورة ،فما يصلون إليه من نتائج وقتية حتى تتحقق
ب-العلماءموضوعيين غير متحيزين ،ويقبلون الحقائق حتى لو كانت ضد آرائهم
الشخصية .
ج-يتعاملون مع الحقائق ال القيم ،يقومون بتقديم البيانات التي تتعلق
بالعالقات القائمة بين األحداث .
د-يسعون نحو تكامل وتنظيم نتائجهم ،وهم يسعون إلى وضع النظريات! التي
تجمع أجزاء النتائج االمبيريقية في إطار ذي معنى .
-3النظرية العلمية :
الهدف النهائي! للعلم هو بناء النظريات .والنظرية هي ( مجموعةمن المفاهيم
والتعريفات والمقترحات المترابطة التي تمثل نظرة منظمة للظاهرات وذلك
بتحديد العالقات بين المتغيرات! بغرض تفسير الظاهرات والتنبؤ بها )
أغراضالنظريات! :
تساعد على تطوير العلم ،فهي توضح مدى ارتباط المتغيرات بعضها ببعض .
خصائص النظرية :
-1قادرة على تفسير الحقائق التي نالحظها! ،مع شرح حدوثالظاهرة! موضوع
النظرية في ابسط صورة بعيد عن التعقيد .
-2متجانسة مع الحقائقالتي نالحظها! ومع المعرفة القائمة حاليا .
-3يجب أن تنطوي على وسائل التحققمنها ويتم ذلك استقراء النظرية
والحصول منها على فروض .
-4يجب أن تؤدي النظريةإلى اكتشافات جديدة وتشير إلى مجاالت أخرى في
حاجة للبحث .
وتحقق الهدف من وضعالنظريات! في العلوم الطبيعية بشكل أفضل مما هو
حادث في العلوم االجتماعية بحكم أنالعلوم الطبيعية هي األقدم .
• حدود الطريقة العلمية في العلوم االجتماعيةوالسلوكية :
الطريقة العلمية ليست كافية وحدها في العلوم التربوية
واالجتماعيةوالسلوكية للوصول إلى الحقائق ألنها تتعرض ألخطاء كثيرة تجعل
المعرفة العلمية فيهذه العلوم قاصرة بسبب ما يلي :
-1تعقد موضوعية الدراسة :حيث أنها تتعامل معسلوك اإلنسان المتغير .
-2صعوبة المالحظة :إذ تتأثر بذاتية المالحظ! ،فالدوافعوالقيم غير خاضعة
للمالحظة المباشرة .
-3صعوبة تكرار البحوث .
-4صعوبةالضبط :ألنه يتعامل مع عدد من المتغيرات! في نفس الوقت .
-5مشكالت القياس .
----------------
:
هناك أربعة جوانب تحدد إمكانيات البحث التربوي وهي :
-1االعتبارات! األخالقية:
ألنه يتعامل مع كائنات بشرية فلذا فهو ملتزم بحقوق ومصلحة اإلفرادالذين
يجري عليهم البحث .
إذ يتسمالسلوك البشري بالتعقيد ومن ذلك تعدد وتعقد الفروق الفردية .
-4صعوبة القياس :
فتجد كثير من البحوث رغم أهميتها! تؤجل لعدم توفر أدوات القياس المناسبة
والتيتتميز! بالصدق والثبات .
--------------------
أهمية البحث التربوي :
الفصل الثاني
( تصنيف البحوث )
تصنف البحوث وفقا للغرض منها إلى ثالثة أنواع وهي :
-1بحوث أساسية
-2بحوث تطبيقية
-3بحوث التقويم
-1البحوث األساسية :
.
-2البحوث التطبيقية! :
تركز على الممارسة العملية في موقع عمل معين .ووجود الموقع أمر
أساسي في بحوث التقويم حيث يسعى هذا النوع من البحوث إلى معرفة
نواحي القوة والضعف في العمل ،وتعتبر بحوث التقويم في قوة وصالبة
النوعين اآلخرين :البحوث األساسية والبحوثالتطبيقية .
وال بد للقائم ببحوث التقويم من تدريب خاص في طرق وأساليب التقويم
،ويجب أن تكون نتائج التقويم قابلة للتطبيق في نفس الموقع .ونتائج التقويم
غلبامحدودة من حيث قابليتها! للتعميم الن التقويم يسعى إلى اتخاذ قرارات
مباشرة متعلقةبعمل محدد .
والغرض األساسي للتقويم هو تحسين العمل وأساليبه في موقع معين
خالصة هامة :
تختلف البحوث األساسية والتطبيقية والتقويمية بسبب اختالفإغراض
الدراسة ووظائفها ومشكالتها :
البحوث األساسية :تختبر النظريات! وتفسرالعالقات العملية والتحليلية .
والبحوث التطبيقية :تختبر النظريات العلمية فيمجال تطبيقي
وال يهتم البحث األساسي والتطبيقي! بإيجاد حلول علمية مباشرة
لمشكلةخاصة في موقع معين.
أما بحوث التقويم :فإنها تدرس مزايا وقيمة عمل معين في موقعمعين
باستخدام معيار أو أكثر مستمد من قيمة العمل وأهدافه .
---------------------
هي دراسة وفهم وتفسيراألحداث الماضية بغرض الوصول إلى نتائج تتعلق
باألسباب واآلثار واالتجاهات لألحداث السابقة ،وهي اقل شيوعا من البحوث
األخرى ،وال يقوم بجمع بيانات عن طريق تطبيق أداة معينة بل يقوم بجمع
بيانات متوفرة فعال في المصادر وهي ما تسمى البيانات! األولية
( مصادر مباشرة ) أو الثانوية (مصادر غير مباشرة )
ويتضمن البحث التاريخي أ -النقد الداخلي ( يهتم بتقويم المصادر وقيمة
البيانات! )
ب -النقدالخارجي ( يهتم بتحقيق أصالة مصادر البيانات!
).
-2البحوث المسحية :
يتضمن جمع بيانات الختبار! فروض معينة أو اإلجابة على أسئلة تتعلق بالحالة
الراهنة لموضوع الدراسة ويتم جمع البيانات عن طريق االستبيانات! أو
المقابالت أو المالحظة ،وتواجه البحث المسحي مشكلة وهي نقص ردود
أفراد العينة مما يؤثر على صدق البحث ..
يحاول هذا البحث تحديد ما إذا كان هناك ارتباط بين متغيرين كميين أو أكثر
ودرجة هذا االرتباط ،واالرتباط! المرتفع يسمح بالتنبؤ.
ومن أمثلةالبحوث االرتباطية! :
-العالقة بين الذكاء واالبتكار
-العالقة بين التحصيل والقلق
– 4البحوث السببية المقارنة والبحوث التجريبية :
يسعى كال البحثين! إلى تحديد عالقة العلة والمعلول والمقارنة بين
المجموعات .
والفرق أن البحوث التجريبية يجري معالجة السبب أما البحوث السببية
المقارنة ال تحدث هذه المعالجة .وفي البحوث التجريبية يعالج الباحث متغيرا
مستقال واحدا على األقل ويالحظ أثره على متغير تابع أو أكثر ،أما البحوث
السببية! فان المتغير المستقل أو السبب ال يتم معالجته .
تدريب :كيف يتم تطبيق األربعة البحوث السابقة على دراسةمثل القلق
والتحصيل الدراسي ؟:
كثيرا ما يساعد الدخول في مناقشات علمية مع الزمالء على توليد كثير من
األفكارفي ذهن الباحث .
-4على الباحث تجنب ما يلي :
أ -السماح لقرار متسرع أوطريقة بالسيطرة على صياغة المشكلة .
ب -وضع مشكلة ال يمكن دراستها .
ت -اختيار مشكلة سبق عالجها .
--------------------
ثانيا :تحديد المتغيرات والمجتمع :
يجب تحديد جميع المتغيرات الرئيسية بوضوح في مشكلة البحث ،كما يجب
أن ال تكون المشكلة عامة جدا أو ناقصة .
ثالثا :تحقيق التوافق بين أجزاءالبحث:
أي بمعنى أن المتغيرات المحددة في المشكلة تكون متوافقة مع
المتغيراتالتي! تقيسها أدوات البحث وإجراءاته وبدونه يودي إلى عدم تجانس
البحث .
رابعاً :قابلية المشكلة للبحث :
المشكلة القابلة للبحث هي التي يمكن دراستها عن طريقجمع البيانات!
وتحليلها ،ويجب صياغة المشكلة بطريقة تضمن إمكانية بحثها أي
تطبيقخطوات البحث العلمي .
( أي تنطبق عليها المعايير األربعة السالفة الذكر )
--------------------
-1المشكلة .
-2أهمية المشكلة .
-3تعريف المصطلحات والمسلمات وحدود البحث .
-4مراجعة البحوث السابقة .
-5الفروض .
-6منهج البحث .
-7تحليل البيانات .
-8الجدول الزمني .
------------------
-1المشكلة! :
عادة ما تصاغ في عبارات خبرية ويمكن صياغتها في عبارات استفهامية ،
وعادة ماتكون ذات طابع جدلي وتمثل اختالفا في الرأي ،وتركز على هدف
محدد .
-2أهميةالمشكلة! :
بمعنى أن يوضح الباحث لماذا يستحق البحث ما سوف يبذل من جهد ووقت!
ومال
-7تحليل البيانات
:
يقومالباحث بإعطاء وصف تفصيلي لكيفية تحليل البيانات واألساليب
المستخدمة في هذاالتحليل سواء وصفية أو كمية .
-8الجدول الزمني :
من األفضل للباحث أن يعدخطة زمنية حتى يتم تنظيم وقته وجهده! بشكل
فعال .
-------------------
الدراسةاالستطالعية :
قبل االستقرار نهائيا على خطة الدراسة يفضل القيام بدارسةاستطالعية
على عدد محدود من األفراد ،وهذه الدراسة االستطالعية تحقق عدة أهداف
للباحث أهمها .
-1التأكد من جدوى الدراسة التي يرغب في القيام بها .
-2توفر الدراسة االستطالعية للباحث الفرصة لتقويم مدى مناسبة البيانات
التي يحصل عليها للدراسة .
-3تساعد على اختبار أولي للفروض .
-------------------
مالحظة هامة :
الغرض من الدراسة االستطالعية القيام ببحث مصغر الختبار مختلف عناصر
خطة البحث
أما الدراسة األولية فالغرض منها التحقق من صدق وثبات األدوات قبل
استخدامها في جمع البيانات! .
ومن أفضل الطرق تنظيمها حسب الموضوعات مع تحديد كيف يرتبط كل
موضوع من هذهالموضوعات بالمشكلة التي يدرسها .
-----------------
ملخص الفصل الخامس
( فروض البحث وأسئلته )
أسئلة العالقات
:
يهتم هذا النوع من األسئلة عن نوعالعالقة بين متغيرين أو أكثر ،وليس من
الضروري استخدام سؤال ( ما العالقة بين متغير أ ومتغير ب ) ويمكن
استخدام مصطلح ما ارتباط ،كيف يرتبط ...
أسئلةالفروق :
تتعلق بأسئلة مثل هل توجد فروق بين المتغير أ والمتغير ب مثال ما الفرق؟
وال نسال ما العالقة .
-----------------------
الفروض :
الفروض هي التفسير المبدئي الذي يقوم به الباحث للمشكلة كما إنها تعبر
عن رأيه في النتائج المتوقعة للبحث .
أهمية الفروض :
-1يزودنا بتفسير مؤقت للظواهر ويسهل امتدادالمعرفة في مجال ما .
-2يمد الفرض الباحث بعبارة عن عالقة معينة يمكن اختبارها! بشكل مباشر
في البحث .
-3يوجه الفرض للبحث ويحدد مجال الدراسة ويوجه الباحث حول االختبار
اإلحصائي
-4يزودنا بإطار لعرض النتائج والخالصات وبذلك يجعل تقريره أكثر معنى .
صياغة الفروض
تصاغ الفروض بطريقتين! :
-1الطريقة االستقرائية .
-2الطريقة االستنباطية .
-1الطريقةاالستقرائية .
هي الطريقة التي يقوم الباحث بصياغة الفرض كتعميم من العالقات التي ال
حظها أي أن الباحث يالحظ السلوك ثم يفترض تفسيرا لهذا السلوك المالحظ
،والبد هنا من مراجعة الدراسات السابقة لتحديد النتائج التي ذكرها الباحثون!
حول المشكلة .
-2الطريقة االستنباطية :
وفي هذه الطريقة يتم استنباط الفروض من النظريات! وهو بذلك فرض
استنباطي .
النظرية :تتضمن مجموعة من المفاهيم مع مجموعةمن العبارات تبين! كيف
ولماذا توجد عالقة بين المفاهيم .
وعندما يتم تدعيم الفروض المستقاة من النظريات! فان هذا يؤدي بالتالي إلى
تدعيم النظرية ،وعلى هذا األساس فان الفرض يوفر األدلة لدعم النظرية .
والفرض يمكن أن ينقض النظرية ولكن اليبرهن على صحة النظرية ،
والنظريات اعم في محتواها من الفروض .
-------------------------
معايير صياغة الفروض :
-1صياغة الفرض في اختصار ووضوح .
-2أن يحدد الفرض عالقة بين المتغيرات .
-3أن يكون للفرض قوة تفسيرية .
-4أن يكون الفرض قابل لالختبار! .
-5أن يدعم الفرض أساس منطق مستمد من نظرية أو بحث سابق أو خبرة
شخصية .
أي أن يكون الفرض مختصرا وواضحا على قدر اإلمكان ليسهل اختباره ،
ومنالعوامل التي تساعد على وضوح الفرض عدم ذكر المجتمع في الفرض .
-2تحديد عالقةبين متغيرين :
ويجب أن تكون العالقة المحددة في الفرض بين متغيرين فقط .
-3أن يكون للفرض قوة تفسيرية :
يجب أن يعطى الفرض تفسيرا للعالقة بين المتغيرات ،وهذا المعيار واضح
وهام .
-4قابلية الفرض لالختبار! :
ويعتبر هذا المعيارأهم معيار من معايير صياغة الفرض ،فالفرض القابل
لالختبار! فرض يمكن التحقق منه بمعنى يمكن إخضاعه للمالحظة ،ويجب
تجنب الفرض الذي يحوي عبارات قيمية فهذه غيرقابلة للقياس
-5أن يكون للفرض أساس منطقي :
ويالحظ أن التنبؤات العلمية التحدث منعزلة عن الخبرات الشخصية أو النظريات!
التربوية أو المعرفة القائمة .
أنواع الفروض
:
- 2الفرض الصفري - 1فرض البحث