You are on page 1of 1

‫رقم المذكـرة ‪09 :‬‬ ‫الوحــــدة ‪ :‬من أعالم اإلسالم‬

‫األستاذ‪ :‬بلقاسم زبيري‬ ‫النـشـــاط ‪ :‬تعبير شفهي‬


‫المـرجــع ‪ :‬الكتاب المدرسي‬ ‫الموضـــوع ‪ :‬عمر يذيع إسالمه ص ‪33‬‬
‫المستــــوى ‪ :‬الثانية متوسطة‬
‫مؤشر الكفاءة ‪ * :‬تنمية الزاد المعرفي واللغوي للتلميذ ‪.‬‬

‫* تعويد التلميذ على تلخيص النصوص ‪.‬‬


‫التقويـــم‬ ‫تنشـــــــــــــيط الـــــــــــــــــــــحصة‬ ‫المــراحل‬
‫التقـــويم‬ ‫ـ التذكير بنص " القعقاع بن عمرو التميمي " ‪.‬‬ ‫وضعية‬
‫التشخيصي‬ ‫صبأ ‪ :‬ترك دين قومه‬ ‫شرح المفردات ‪ )1 :‬أنقل للحديث ‪ :‬أكثر نقال للحديث ‪ .‬غدا عليه ‪ :‬ب ّكر ‪.‬‬ ‫االنطالق‬
‫التقـــويم‬ ‫وضعية‬
‫ودان بأخر ‪ .‬مــه ‪ :‬اسم فعل أمر بمعنى أكفف ‪ .‬بنو عدي ‪ :‬قوم عمر ‪ .‬زجر ‪ :‬منع ‪.‬‬
‫التكــويني‬ ‫البناء‬
‫العاص بن وائل السهمي ‪ :‬والد عمرو بن العاص فاتح مص‬ ‫التعليمي‬
‫‪ )2‬وجه نفعهما ‪ :‬طريقة نفعهما ‪ .‬تبتاعان ‪ :‬تشتريان ‪ .‬تؤديان ‪ :‬تدفعان ‪ .‬قدما‬
‫المدينة ‪ :‬وصال إلى المدينة المنورة‬
‫يرضى ‪ :‬يقبل ‪ .‬مركزه ‪ :‬مكانته وموقعه ‪ .‬حاباهما ‪ :‬مال إليهما و فضلهما على غيرهما‬
‫فهم النص ‪ )1( :‬ـ لماذا أعلن عمر إسالمه أمام ُجميل بن معمر الجمحي ؟‬
‫ـ ماذا فعل جميل ل ّما سمع عمر يقول إنه دخل في دين محمد (ص)؟‬
‫ـ ما الذي وقع بين عمر ورجال من قريش ؟ ـ كيف توقف االقتتال ؟‬
‫ـ على لسان من روى الكاتب قصة إسالم عمر ؟‬
‫(‪ )2‬ـ من كان خليفة على المسلمين لما كان أبو موسى األشعري واليا على البصرة ؟‬
‫ـ بمن رحب أبو موسى؟‬
‫ـ ما الذي اقترحه عليهما ؟ ‪.‬‬
‫ـ هل قبل ابنا عمر بن الخطاب عرض أبي موسى ؟‬
‫ـ ما كان موقف عمر بن الخطاب من محاباة أبي موسى ؟‬
‫ـ ما الذي أمر به عمر ابنيه عبد هللا وعبيد هللا ؟‬

‫التقويم النهائي‬ ‫الفكرة العامة ‪ :‬جرأة عمر في إعالنه عن إسالمه‪.‬‬


‫تلخيص جماعي للنصين ‪:‬‬
‫" لما أسلم عمر أبلغ جميل بن معمر الجمحي حتى ينشر الخبر في قريش ألنه كان أنقل الناس لألخبار ‪.‬‬
‫فنشب قتال بين عمر وبعض رجال قريش ‪ ،‬وقد استمر القتال إلى غاية قيام الشمس على رؤوسهم ‪.‬‬
‫وبينما هم على تلك الحال حتى أقبل عليهم العاص بن وائل السهمي أحد شيوخ قريش فزجرهم عن ذلك ‪.‬‬
‫ولما أت ّم هللا نوره بنشر اإلسالم واتسعت رقعة الدولة اإلسالمية ‪ ،‬وفي أثناء تولي عمر بن الخطاب خالفة‬
‫البني عمر بن الخطاب عبد هللا‬
‫ْ‬ ‫المسلمين ‪ ،‬أراد أبو موسى األشعري والي العراق أنذاك أن يقرض ماال‬
‫وعبيد هللا يتاجران به ‪ ،‬ثم يردا رأس المال ألته وديعة لبيت مال المسلمين ‪ .‬فرأى عمر أن هذا العمل‬
‫إنما هو محاباة ‪ ،‬واستغالل لمنصبه ‪ ،‬فأمر ابناه أن يردا المال مع الربح حتى ال يستحوذ أحد أفراد‬
‫المجتمع بفائدة المال دون غيره ولو كان أقرب الناس إليه ‪ .‬هذه هي عدالة ونزاهة عمر بن الخطاب‬
‫رضي هللا عنه ‪" .‬‬
‫التطــبيــق ‪ :‬تحضير حصة التعبير الشفهي القادمة " أسطورة من مشرق الشمس " ص ‪ 45‬ـ ‪46‬‬

You might also like