You are on page 1of 8

‫‪7th International Conference of Textile Research Division‬‬

‫‪NRC, Cairo, Egypt, October 10-12, 2010‬‬

‫‪Current and Prospective Innovations in Chemistry & Technology of Textiles‬‬


‫‪7 (13) (2010) 747-754‬‬
‫ﻣﺪي وﻋﻲ اﻟﻤﺮأﻩ اﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻧﺤﻮ إﺳﺘﺨﺪام اﻟﺒﺎدي اﻟﻠﻴﻜﺮا‬
‫‪٢‬‬
‫أماني رأفت بشرى‪ ،١‬خالد محمد أحمد عماره‬
‫‪١‬قسم اإلقتصاد المنزلي – تخصص المالبس والنسيج كلية التربية – جامعة عين شمس‬
‫‪٢‬قسم اإلقتصاد المنزلي – تخصص المالبس والنسيج كلية البنات– جامعة عين شمس‬

‫المستخلص‬
‫تھدف ھذه الدراسه إلي التعرف لمدي وعي المرأة والفتاة المصريه نحو استخدام البادي الليكرا بأنواعه المختلف‪D‬ه ‪،‬باإلض‪D‬افه إل‪D‬ي اإلخ‪D‬تالف ف‪D‬ي‬
‫اتجاه المرأة والفتاة المصريه نحو إستخدام البادي الليكرا ‪ ،‬تبعا لمتغيرات المستوي الثقافي والمعيشي في اإلستخدام ‪ ،‬كما ھدفت الدراس‪D‬ه إل‪D‬ي التع‪D‬رف‬
‫علي المشاكل التي تنتج بعد مرات اإلستخدام‪،‬ومدي وعي الفتاة والمرأة المصريه في إختيار الخامه والمقاس المناسب وكيفية أخذ قرار الشراء ‪.‬‬
‫تكون‪DD‬ت عين‪DD‬ة الدراس‪DD‬ه م‪DD‬ن ‪ ١٠٧‬فت‪DD‬اة وإم‪DD‬رأة م‪DD‬ن طالب‪DD‬ات جامع‪DD‬ه وطالب‪DD‬ات ث‪DD‬انوي وإم‪DD‬رأة عامل‪DD‬ه ورب‪DD‬ة من‪DD‬زل م‪DD‬ن الطبق‪DD‬ات المختلف‪DD‬ه ‪ ،‬وق‪DD‬د ت‪DD‬م‬
‫إختيارھم بطريقه عشوائيه منتظمه ‪.‬‬
‫وتمت الدراسه بإستخدام استماره مكونه من عدة محاور لقياس الوعي بالنسبه للفتاة والمرأة المصريه في إستخدام البادي الليكرا ‪.‬‬
‫وقد تم تحكيم اإلستماره من قبل متخصصين لبي‪D‬ان م‪D‬دي ش‪D‬مول اإلس‪D‬تماره عل‪D‬ي المح‪D‬اور الت‪D‬ي س‪D‬وف يبن‪D‬ي عليھ‪D‬ا قي‪D‬اس ال‪D‬وعي ل‪D‬دي الم‪D‬رأة أو‬
‫الفتاة المصريه ‪.‬‬
‫وأش‪DD‬ارت النت‪DD‬ائج إل‪DD‬ي أن اتجاھ‪DD‬ات الفت‪DD‬اة أو الم‪DD‬رأة الم‪DD‬صريه التھ‪DD‬تم بالبطاق‪DD‬ه اإلرش‪DD‬اديه للمن‪DD‬تج‪ ،‬واإلتج‪DD‬اه نح‪DD‬و إختي‪DD‬ار الب‪DD‬ادي ذو المطاطي‪DD‬ه‬
‫المتوسطه ‪.‬‬
‫وقد أشارت النتائج أيضا إلي أن القطع رخيصة الثمن والتي تتكون من ألياف صناعيه ولقربھا الشديد من الجلد فتؤثر بع‪D‬د اإلس‪D‬تخدام عل‪D‬ي ل‪D‬ون‬
‫الجل‪DD‬د وخاص‪DD‬ة تح‪DD‬ت اإلب‪DD‬ط ‪ ،‬وأي‪DD‬ضا أش‪DD‬ارت النت‪DD‬ائج أن القط‪DD‬ع الملب‪DD‬سيه ذات ال‪DD‬ثمن ال‪DD‬رخيص تت‪DD‬أثر وتتغي‪DD‬ر ن‪DD‬سبة المطاطي‪DD‬ه بع‪DD‬د اإلس‪DD‬تخدام والغ‪DD‬سيل‬
‫المتكرر ‪.‬‬
‫‪Copyright_NRC©2010 TRD, NRC, All Rights Reserved.‬‬

‫األس‪DD‬ئلة الت‪DD‬ي تح‪DD‬وي م‪ً D‬‬


‫‪D‬وجزا ك‪DD‬امال ع‪DD‬ن الم‪DD‬شكلة العام‪DD‬ة‬
‫‪ .١‬مقدمة‬
‫الم‪DD‬راد قي‪DD‬اس اتجاھ‪DD‬ات ال‪DD‬رأي الع‪DD‬ام حيالھ‪DD‬ا ‪ .‬وي‪DD‬تم س‪DD‬ؤال‬
‫شخ‪D‬صيا أو ترس‪D‬ل‬
‫ً‬ ‫األفراد إما بتسليمھم استمارة االستفتاء‬ ‫الوعي واإلتجاه ‪:‬‬
‫إل‪DD‬يھم بالبري‪DD‬د أو ت‪DD‬ذاع عل‪DD‬ى الجمھ‪DD‬ور ع‪DD‬ن طري‪DD‬ق أجھ‪DD‬زة‬ ‫يمث‪DDDD‬ل قي‪DDDD‬اس ال‪DDDD‬رأي الع‪DDDD‬ام أھمي‪DDDD‬ة كب‪DDDD‬رى ل‪DDDD‬دى‬
‫اإلع‪DDDD‬الم ‪ ،‬وت‪DDDD‬شرع بع‪DDDD‬د ذل‪DDDD‬ك ف‪DDDD‬ي دراس‪DDDD‬ة اإلجاب‪DDDD‬ات‬ ‫الحكومات‪ ،‬سواء من خالل ق‪D‬درتھا عل‪D‬ى است‪D‬شراف رأي‬
‫واس‪DD‬تخالص النت‪DD‬ائج ع‪DD‬ن طري‪DD‬ق إح‪DD‬صاءات رياض‪DD‬ية أو‬ ‫ع‪DDDD‬ام ﱢ‬
‫يمكنھ‪DDDD‬ا م‪DDDD‬ن اتخ‪DDDD‬اذ الق‪DDDD‬رار‪ ،‬س‪DDDD‬واء لتلبي‪DDDD‬ة حاج‪DDDD‬ة‬
‫رس‪DDD‬وم بياني‪DDD‬ة أو غيرھ‪DDD‬ا م‪DDD‬ن الطرائ‪DDD‬ق المختلف‪DDD‬ة ‪– ٢ .‬‬ ‫مجتمعاتھ‪DDDD‬ا‪ ،‬أو التعام‪DDDD‬ل م‪DDDD‬ع الم‪DDDD‬شكالت الم‪DDDD‬ستجدة‪ ،‬أو‬
‫طريقة المسح ‪ . :‬وھي أع‪D‬م وأش‪D‬مل م‪D‬ن طريق‪D‬ة االس‪D‬تفتاء‬ ‫تصحيح رؤيته حيال الق‪D‬ضايا الت‪D‬ي ي‪D‬ستھدفھا ھ‪D‬ذا القي‪D‬اس‪.‬‬
‫ألنھا تقوم بقياس الرأي الع‪D‬ام الظ‪D‬اھر والك‪D‬امن ) الخف‪D‬ي (‬ ‫و تكمن أھميته في كونه أحد قنوات االتصال المباشر ب‪D‬ين‬
‫ال‪DD‬ذي ال يعل‪DD‬ن عن‪DD‬ه جم‪DD‬اھير ال‪DD‬رأي الع‪DD‬ام العتب‪DD‬ارات مث‪DD‬ل‬ ‫الحكوم‪DDD‬ات وال‪DDD‬شعوب‪ ،‬وھ‪DDD‬و أح‪DDD‬د القن‪DDD‬وات المھم‪DDD‬ة ف‪DDD‬ي‬
‫وجود حاكم تسلطي أو الخ‪D‬وف م‪D‬ن الجھ‪D‬ر بھ‪D‬ذا ال‪D‬رأي أو‬ ‫است‪DD‬شراف تل‪DD‬ك ال‪DD‬رؤى الجماعي‪DD‬ة حي‪DD‬ال ق‪DD‬ضايا وطني‪DD‬ة أو‬
‫ع‪DDD‬دم اكتم‪DDD‬ال المعلوم‪DDD‬ات الكافي‪DDD‬ة ع‪DDD‬ن الم‪DDD‬شكلة العام‪DDD‬ة‬ ‫مواق‪DD‬ف جماعي‪DD‬ة أو م‪DD‬سائل م‪DD‬ستجدة ت‪DD‬ستلزم أخ‪DD‬ذھا بع‪DD‬ين‬
‫المطروحة ‪ .‬وعدم إلمام جماھير الرأي الع‪D‬ام بم‪D‬ا تعتزم‪D‬ه‬ ‫االعتبار عند وضع القرار على مائدة المسئول م‪D‬ن خ‪D‬الل‬
‫ال‪DDD‬سلطة نح‪DDD‬و ھ‪DDD‬ذه الم‪DDD‬شكلة ‪ .‬وت‪DDD‬ستخدم وس‪DDD‬يلتان لقي‪DDD‬اس‬ ‫رؤي‪DD‬ة تق‪DD‬دمھا تل‪DD‬ك االس‪DD‬تطالعات‪ .،‬خاص‪DD‬ة إذا م‪DD‬ا كان‪DD‬ت‬
‫الرأي العام عن طريق المسح ‪.‬‬ ‫استطالعات تقوم عليھا مراكز مھنية ومحترفة وم‪D‬ستقلة ‪.‬‬
‫‪ – ٣‬طريقة تحليل المضمون ‪:‬تستخدم ھذه الطريق‪D‬ة‬ ‫) ‪ ( ٨‬وھناك ثالثة طرق لقياس الرأي العام ‪ – ١ :‬طريقة‬
‫– ع‪DD‬ادة – ف‪DD‬ي قي‪DD‬اس ال‪DD‬رأي الع‪DD‬ام الع‪DD‬المي ‪ ،‬حي‪DD‬ث تھ‪DD‬تم‬ ‫االستفتاء ‪:‬واالستفتاء عبارة عن مجموعة من االختبارات‬
‫الحكوم‪DD‬ات الحديث‪DD‬ة ب‪DD‬الوقوف عل‪DD‬ى اتجاھ‪DD‬ات ال‪DD‬رأي الع‪DD‬ام‬ ‫والطرائ‪DDD‬ق الق‪DDDD‬صد من‪DDDD‬ه الوق‪DDD‬وف عل‪DDDD‬ى ال‪DDDD‬رأي الع‪DDDD‬ام ‪.‬‬
‫الع‪DDD‬المي ‪ ،‬حت‪DDD‬ى ت‪DDD‬ساير سياس‪DDD‬تھا الداخلي‪DDD‬ة والخارجي‪DDD‬ة‬ ‫وتتلخص ھذه الطريقة في اختيار عينة من جمھور الرأي‬
‫الع‪DD‬ام ي‪DD‬تم اختيارھ‪DD‬ا بدق‪DD‬ة بالغ‪DD‬ة وتوج‪DD‬ه إلي‪DD‬ه العدي‪DD‬د م‪DD‬ن‬

‫‪*Corresponding author: A. R. Boshra‬‬


‫‪Address: Faculty of Education, Ain Shams University, Cairo, Egypt‬‬
‫‪E-mail address: conf@trdegypt.org‬‬
‫‪TRD, 7–102–873–MAS–© 2010 Textile Research Division, National Research Centre. All Rights Reserved‬‬
‫‪E-mail address: conf@trdegypt.org‬‬
‫‪ .٣‬دوافع الشراء عند المرأة ‪:‬‬ ‫االتجاھات العالمية الحديثة ‪ .‬س‪D‬واء ف‪D‬ي مج‪D‬ال ال‪D‬سياسة أو‬
‫يقسم بعض المتخصصين في مجال الت‪D‬سويق دواف‪D‬ع‬ ‫االقتصاد أو غيرھا ‪( ١٤ ).‬‬
‫الشراء من حيث طبيعة ال‪D‬سلوك وت‪D‬صرف الم‪D‬ستھلك إل‪D‬ي‬ ‫ويق‪DD‬صدا الباحث‪DD‬ان قي‪DD‬اس ال‪DD‬رأي الع‪DD‬ام للوق‪DD‬وف عل‪DD‬ي‬
‫قسمين ‪:‬‬ ‫مدي الوعي الثقافي للفتاة والمرأة الم‪D‬صريه نح‪D‬و إتج‪D‬اھن‬
‫األول‪ :‬دواف‪DD‬ع ال‪DD‬شراء العاطفي‪DD‬ه ‪ ،‬حي‪DD‬ث ي‪DD‬تم ال‪DD‬شراء‬ ‫إلس‪DDD‬تخدام الب‪DDD‬ادي الليك‪DDD‬را ‪،‬ويق‪DDD‬صد الباحث‪DDD‬ان أن ال‪DDD‬وعي‬
‫علي أساس عاطفي كالتقليد وحب الظھور والتفاخر ‪.‬‬ ‫ھوالمكون و نھاية تك‪D‬وين إتج‪D‬اه نح‪D‬و إس‪D‬تخدام ش‪D‬ئ مع‪D‬ين‬
‫الثاني‪ :‬دوافع الشراء العقليه ‪ ،‬حيث يقرر الم‪D‬ستھلك‬ ‫أو محدد بصرف النظر عن إيجابياته وسلبياته ‪.‬‬
‫ال‪D‬شراء عل‪D‬ي أس‪D‬اس دراس‪D‬ة عقلي‪D‬ة تتن‪D‬اول أس‪D‬باب ال‪DD‬شراء‬ ‫ولقد استخدم الباحثان الطريق‪D‬ه األول‪D‬ي لقي‪D‬اس وع‪D‬ي‬
‫والمنفعه التي تعود عليه نتيجة لذلك ‪.‬‬ ‫وإدراك الم‪DD‬رأة الم‪DD‬صريه نح‪DD‬و إتج‪DD‬اھن إلس‪DD‬تخدام الب‪DD‬ادي‬
‫ويمك‪DDD‬ن تق‪DDD‬سيم دواف‪DDD‬ع ال‪DDD‬شراء م‪DDD‬ن حي‪DDD‬ث خط‪DDD‬وات‬ ‫الليك‪DD‬را ‪،‬وال‪DD‬ذي وج‪DD‬دا الباحث‪DD‬ان طبق‪DD‬ه عري‪DD‬ضه ج‪DD‬دا م‪DD‬ن‬
‫مراح‪DD‬ل ت‪DDD‬صرف الم‪DD‬ستھلك إل‪DDD‬ي دواف‪DD‬ع ال‪DDD‬شراء األولي‪DDD‬ه‬ ‫طبق‪DD‬ات ال‪DD‬شعب الم‪DD‬صري وبخاص‪DD‬ة ج‪DD‬دا الم‪DD‬رأة والفت‪DD‬اة‬
‫‪،‬ودوافع الشراء الإلنتقائيه ثم دوافع التعامل ‪( ٦ ).‬‬ ‫الم‪DDD‬صريه ‪،‬م‪DDD‬ع األن‪DDD‬واع المختلف‪DDD‬ة المارك‪DDD‬ات واألس‪DDD‬عار‬
‫‪ -١‬دوافع الشراء األوليه ‪:‬‬ ‫والخام‪DDD‬ات ‪،‬والتركي‪DDD‬ز م‪DDDD‬ن غالبي‪DDD‬ة الطبق‪DDD‬ات بإس‪DDDD‬تخدام‬
‫ق‪DD‬د تك‪DD‬ون الم‪DD‬رأه ف‪DD‬ي حاج‪DD‬ه ملح‪DD‬ه إل‪DD‬ي ش‪DD‬راء ن‪DD‬وع‬ ‫األن‪DD‬واع الرخي‪DD‬صه والخام‪DD‬ات ال‪DD‬صناعيه ب‪DD‬صرف النظ‪DD‬ر‬
‫معين من المالبس قد حددت نوعه بمالب‪D‬س خارجي‪D‬ه م‪D‬ثال‬ ‫ع‪DD‬ن إنھ‪DD‬ا م‪DD‬ضره بالجل‪DD‬د وال‪DD‬صحه ‪ ،‬وب‪DD‬الرغم م‪DD‬ن ال‪DD‬وعي‬
‫‪،‬وإحتل ھذا النوع المنزله العليا في حدود ميزانيتھا ‪.‬‬ ‫لديھن باإليجابيات والسلبيات إال أن إتج‪D‬اھن نح‪D‬و األن‪D‬واع‬
‫‪ -٢‬دوافع الشراء اإلنتقائيه ‪:‬‬ ‫الرخيصه وذلك ألسباب إقتصاديه ‪.‬‬
‫وبعد أن تثق المرأة في إختيار مالبسھا تح‪D‬دد دواف‪D‬ع‬ ‫ويعرف دراي‪D‬ل ب‪D‬يم اإلتجاھ‪D‬ات بأنھ‪D‬ا "مانح‪D‬ب وم‪D‬ال‬
‫التعامل أي من المحالت يتم الشراء ‪.‬‬ ‫نحب" فاإلتجاھات حسب إحساسه في تشابھنا ونفورنا مع‬
‫العالم المحيط بنا ‪،‬فعندما نعبر عن رأي فإننا نصدر حكما‬
‫وفيما يلي عرض ل‪D‬بعض دواف‪D‬ع ال‪D‬شراء ال‪D‬شائعه المتعلق‪D‬ه‬ ‫حول شخص أو شئ ما ‪( ٢ ) .‬‬
‫بالمالبس ‪:‬‬ ‫واإلتج‪DD‬اه ف‪DD‬ي رأي روك‪DD‬يش ھ‪DD‬و "تنظ‪DD‬يم لع‪DD‬دد م‪DD‬ن‬
‫‪ -١‬الراح‪DD‬ه ‪ :‬ق‪DD‬د يك‪DD‬ون ال‪DD‬دافع ھ‪DD‬و الراح‪DD‬ه ‪ ،‬فف‪DD‬ي إختي‪DD‬ار‬ ‫المعتقدات واألفكار حيال موضوع ما يجع‪D‬ل الم‪D‬رء ين‪D‬زع‬
‫المستھلك لمالب‪D‬س العم‪D‬ل والمالب‪D‬س المنزلي‪D‬ه ومالب‪D‬س‬ ‫نحو تفضيل موضوع ما أو رفضه ‪( ١٥ ) .‬‬
‫الرياض‪D‬ة ق‪D‬د يف‪DD‬ضل أن ي‪D‬شعر بالراح‪DD‬ه وھ‪D‬و يرت‪DD‬ديھا ‪،‬‬ ‫أم‪DDDD‬ا ال‪DDDDD‬وعي فھ‪DDDD‬و المح‪DDDDD‬صله النھائي‪DDDD‬ه لم‪DDDDD‬ستوي‬
‫وذلك من حيث اإلتساع والتصميم والنسيج المناسب ‪.‬‬ ‫المعلوم‪DDD‬ات واإلتجاھ‪DDD‬ات البيئي‪DDD‬ه للف‪DDD‬رد ‪،‬ھ‪DDD‬ذا وق‪DDD‬د إرتف‪DDD‬ع‬
‫‪ -٢‬ح‪DD‬ب الجم‪DD‬ال ‪ :‬ويتمث‪DD‬ل ف‪DD‬ي الح‪DD‬رص عل‪DD‬ي أن يج‪DD‬سم‬ ‫م‪DD‬ستوي اإلھتم‪DD‬ام بالبيئ‪DD‬ه ف‪DD‬ي العق‪DD‬ود الثالث‪DD‬ه األخي‪DD‬ره م‪DD‬ن‬
‫الملبس الجمال والحسن والمفاتن التي تتمتع بھا الم‪D‬رأة‬ ‫الق‪D‬رن الماض‪D‬ي ‪ ،‬وب‪DD‬رزت الحاج‪D‬ه إل‪D‬ي توعي‪DD‬ة الن‪D‬اس ف‪DD‬ي‬
‫‪،‬كذلك إختيار التصميم المناسب واللون الج‪D‬ذاب ‪ ،‬كم‪D‬ا‬ ‫ھ‪DD‬ذا ال‪DD‬شأن ‪،‬ون‪DD‬شطت ف‪DD‬ي ھ‪DD‬ذا المج‪DD‬ال المنظم‪DD‬ات الدولي‪DD‬ه‬
‫يتضح ذلك في الحرص علي تحقيق التناسق بين الزي‬ ‫والوطنيه من أجل رفع مستويات المعرفه وال‪D‬وعي البيئ‪D‬ي‬
‫بجمي‪DDD‬ع عناص‪DDD‬ره باإلض‪DDD‬افة إل‪DDD‬ي مكم‪DDD‬الت األزي‪DDD‬اء )‬ ‫لعك‪DD‬س اإلتجاھ‪DD‬ات وال‪DD‬سلوكيات الب‪DD‬شريه ال ‪D‬ضاره بالبيئ‪DD‬ه‬
‫اإلكسسوار (‪.‬‬ ‫‪،‬والوعي ھ‪D‬و أس‪D‬لوب الحي‪D‬اة بوج‪D‬ه ع‪D‬ام ف‪D‬ي أي مجتم‪D‬ع و‬
‫‪ -٣‬التقليد ‪ :‬إن إنتشار ) الموض‪D‬ة ( اليت‪D‬أتي ف‪D‬ي الواق‪D‬ع إال‬ ‫ھذا األسلوب يضم أنماط التفكير واألتجاھات و العادات‬
‫م‪DDD‬ن وراء ھ‪DDD‬ذا ال‪DDD‬دافع ‪ ،‬ف‪DDD‬المرأة تح‪DDD‬اول أحيان‪DDD‬ا تقلي‪DDD‬د‬ ‫و التقاليد و السلوكيات ‪(٩ ).‬‬
‫التصميمات الحديثة بصرف النظر عن مالئمتھا لھا ‪.‬‬
‫‪ -٤‬الشعور باألھمية والفخر ‪ :‬من المالح‪D‬ظ أن‪D‬ه كلم‪D‬ا ك‪D‬ان‬ ‫‪ .٢‬الدوافع النفسيه وإختيار الملبس ‪:‬‬
‫الملبس مناسبا للمرأة إزدادت درجة ثقتھا بنف‪D‬سھا وزاد‬ ‫تلع‪DDD‬ب المالب‪DDD‬س دورا س‪DDD‬يكلوجيا ف‪DDD‬ي حي‪DDD‬اة األف‪DDD‬راد‬
‫إحترام اآلخرين لھا ‪.‬‬ ‫‪،‬فھ‪DD‬ي ت‪DD‬شكل المظھ‪DD‬ر الخ‪DD‬ارجي للف‪DD‬رد وتعب‪DD‬ر أحيان‪DD‬ا ع‪DD‬ن‬
‫‪ -٥‬التمل‪DD‬ك ‪ :‬ويظھ‪DD‬ر ذل‪DD‬ك ف‪DD‬ي ح‪DD‬رص الم‪DD‬رأة عل‪DD‬ي إقتن‪DD‬اء‬ ‫ذاته وتعطيھا صفاتا خاصه ‪،‬فقد تزيد من رونق ال‪D‬شخص‬
‫مجموعة كبيرة من المالبس رغم إنھا تمتلك عدد كبي‪D‬ر‬ ‫وتكسبه وقارا وق‪D‬وة ‪،‬وق‪D‬د تح‪D‬ط م‪D‬ن قيمت‪D‬ه ‪،‬باإلض‪D‬افه إل‪D‬ي‬
‫منھا ‪.‬‬ ‫انه غالبا مايكون لھ‪D‬ا أث‪D‬ر مع‪D‬ين عل‪D‬ي حال‪D‬ة م‪D‬ن يلب‪D‬سھا أو‬
‫‪ -٦‬التمي‪DD‬ز ‪ :‬ويتجل‪DD‬ي ذل‪DD‬ك ف‪DD‬ي ح‪DD‬رص الم‪DD‬رأة عل‪DD‬ي إقتن‪DD‬اء‬ ‫يشاھدھا ‪( ٦ ).‬‬
‫زي مع‪DD‬ين غ‪DD‬الي ال‪DD‬ثمن ينف‪DD‬رد بت‪DD‬صميم خ‪DD‬اص يميزھ‪DD‬ا‬ ‫وال‪DDDD‬دوافع ھ‪DDDD‬ي المثي‪DDDD‬رات الداخلي‪DDDD‬ه أو الخارجي‪DDDD‬ه‬
‫عن اآلخرين‪.‬‬ ‫الفطريه والمكتسبه التي توجه الفرد إلي الفع‪D‬ل أو ال‪D‬سلوك‬
‫‪ -٧‬ح‪DDD‬ب اإلس‪DDD‬تطالع والرغب‪DDD‬ة ف‪DDD‬ي التجرب‪DDD‬ة ‪ :‬ق‪DDD‬د ين‪DDD‬دفع‬ ‫وھي التوجه السلوك بمفردھا ولكنھا تتفاع‪D‬ل م‪D‬ع العوام‪D‬ل‬
‫ال‪DD‬بعض ف‪DD‬ي ال‪DD‬شراء نتيج‪DD‬ة الرغب‪DD‬ة ف‪DD‬ي تجرب‪DD‬ة م‪DD‬ا ھ‪DD‬و‬ ‫المختلف‪D‬ه ف‪DD‬ي حي‪DD‬اة اإلن‪DD‬سان أو م‪DD‬ع البيئ‪DD‬ه الت‪DD‬ي يع‪DD‬يش فيھ‪DD‬ا‬
‫جديد ومعرفة النتيجة في عيون اآلخرين ‪.‬‬ ‫‪.‬ون‪DD‬ستطيع أن نف‪DD‬سر ظ‪DD‬واھر ال‪DD‬سلوك المختلف‪DD‬ه والمتعلق‪DD‬ه‬
‫‪ -٨‬إجتذاب إھتمام الجنس اآلخر ‪( ٧ ).‬‬ ‫ب‪DD‬الملبس ف‪DD‬ي ض‪DD‬وء نظري‪DD‬ات ال‪DD‬دوافع والت‪DD‬ي م‪DD‬ن أھمھ‪DD‬ا‬
‫‪:‬نظري‪DDD‬ة الغرائ‪DDD‬ز –نظري‪DDD‬ة الحاج‪DDD‬ات النف‪DDD‬سيه‪ -‬النظري‪DDD‬ة‬
‫اإلقتصادية ‪( ٥ ).‬‬

‫‪٧٤٨‬‬ ‫‪7th International Conference of Textile Research Division, NRC, Cairo, Egypt, October 10-12, 2010‬‬
‫‪th‬‬
‫‪A. R. Boshra et al / 7 Inter. Conf. of Text. Res. Div. 7 (13) (2010) 747-754‬‬

‫* السباندكس ) ليكرا ( ‪Spandex‬‬ ‫‪ .٤‬العوامل التي تؤثر علي إختيار المرأة ألزيائھا‪:‬‬
‫عرف‪DD‬ت منظم‪DD‬ة التج‪DD‬ارة الفيدرالي‪DD‬ة ال‪DD‬سباندكس عل‪DD‬ى‬ ‫أ‪ -‬الط‪DD‬راز ‪:‬إذا تتبعن‪DD‬ا ت‪DD‬اريخ ك‪DD‬ل ط‪DD‬راز فإنن‪DD‬ا نج‪DD‬ده‬
‫أن‪DD‬ه " ألي‪DD‬اف م‪DD‬صنعة والم‪DD‬ادة الداخل‪DD‬ة ف‪DD‬ى تكوبنھ‪DD‬ا عب‪DD‬ارة‬ ‫ي‪DD‬سير ف‪DD‬ي دائ‪DD‬رة تب‪DD‬دأ بفئ‪DD‬ة قليل‪DD‬ة عن‪DD‬دھا رغب‪DD‬ة أكث‪DD‬ر ف‪DD‬ي‬
‫عن بوليمر طويل السلسلة مرك‪D‬ب يتك‪D‬ون م‪D‬ن ح‪D‬والى ‪85‬‬ ‫التجدي‪DD‬د وج‪DD‬رأة أكث‪DD‬ر عل‪DD‬ي ممارس‪DD‬ة الجدي‪DD‬د ‪ ،‬ث‪DD‬م يت‪DD‬درج‬
‫‪ %‬من البولى يوريثان المجزأة ‪ ،‬وقد قامت شركة‬ ‫الط‪DD‬راز ف‪DD‬ي اإلنت‪DD‬شار إل‪DD‬ي الم‪DD‬ستويات اإلجتماعي‪DD‬ة األدن‪DD‬ي‬
‫" بإدخال أول ن‪D‬وع م‪D‬ن األلي‪D‬اف المطاط‪D‬ة الم‪D‬صنعة‬ ‫من الم‪D‬ستويات ال‪D‬سابقة وھ‪D‬ي الت‪D‬ي تمي‪D‬ل ع‪D‬ادة إل‪D‬ي األخ‪D‬ذ‬
‫من السباندكس وعرفت بإسم " ليكرا ‪Dupont‬‬ ‫بالشكل الكلي للطراز ‪( ٥ ).‬‬
‫‪ Lycra‬فى عام ‪ ١٩٥٨‬م ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التقالي‪DDD‬د اإلجتماعي‪DDD‬ة ‪ :‬ي‪DDD‬سود ك‪DDD‬ل دول‪DDD‬ة تقالي‪DDD‬د‬
‫إنتاج السباندكس ‪:‬‬ ‫وعرف ‪ ،‬وھ‪D‬ذه التقالي‪D‬د إنم‪D‬ا ھ‪D‬ي بمثاب‪D‬ة ق‪D‬وانين إجتماعي‪D‬ة‬
‫يتم إنتاج ألياف السباندكس بالتفاعل الذى يحدث بين‬ ‫تحك‪DD‬م س‪DD‬لوك الن‪DD‬اس ف‪DD‬ي ھ‪DD‬ذه ال‪DD‬بالد وت‪DD‬سيطر عل‪DD‬ي تقالي‪DD‬د‬
‫البولى إستر أو جزيئات البولى إيثر مع داى إيزو سيانات‬ ‫أبنائھا وأحيانا لھا قوة القانون التي تحتمي الدولة ف‪D‬ي ظل‪D‬ه‬
‫ث‪DD‬م بلمرتھ‪DD‬ا إل‪DD‬ى سالس‪DD‬ل جزيئي‪DD‬ة طويل‪DD‬ة ‪ ،‬وي‪DD‬تم الح‪DD‬صول‬ ‫‪( ٥ ).‬‬
‫عل‪DD‬ى الخي‪DD‬وط بواس‪DD‬طة الغ‪DD‬زل الرط‪DD‬ب ومحل‪DD‬ول الغ‪DD‬زل‬ ‫ج‪ -‬ال‪DD‬دخل ‪ :‬ويلع‪DD‬ب س‪DD‬عر المل‪DD‬بس دورا ف‪DD‬ي ق‪DD‬رار‬
‫يمك‪D‬ن أن يحت‪D‬وى عل‪DD‬ى عناص‪D‬ر مزيل‪DD‬ة للمع‪D‬ة وم‪DD‬ستقبالت‬ ‫المرأة بإختيار أزيائھ‪D‬ا ‪،‬ولھ‪D‬ذا يعتب‪D‬ر ال‪D‬دخل ال‪D‬ذي تح‪D‬صل‬
‫صبغة أو مبيضات ‪( ١١ ).‬‬ ‫عي‪DD‬ه األس‪DD‬ر واألف‪DD‬راد م‪DD‬ن العوام‪DD‬ل األساس‪DD‬ية ذات األث‪DD‬ر‬
‫الخصائص الكيميائية للسباندكس ‪:‬‬ ‫الفع‪DD‬ال ف‪DD‬ي اإلس‪DD‬تھالك‪ ،‬فكلم‪DD‬ا زاد ال‪DD‬دخل زادت المب‪DD‬الغ‬
‫تتمي‪DD‬ز ألي‪DD‬اف ال‪DD‬سباندكس بالمقاوم‪DD‬ة العالي‪DD‬ة للم‪DD‬واد‬ ‫المخص‪DD‬صة ل‪DD‬شراء األزي‪DD‬اء ‪ ،‬وغالب‪DD‬ا م‪DD‬ا يبح‪DD‬ث أص‪DD‬حاب‬
‫الكيميائية ‪ ،‬فالقلويات واألحماض المخفف‪D‬ة الت‪D‬ؤثر علي‪D‬ه ‪،‬‬ ‫ال‪DDD‬دخول الب‪DDD‬سيطة ع‪DDD‬ن األزي‪DDD‬اء الرخي‪DDD‬صة ‪ ،‬وأص‪DDD‬حاب‬
‫وقد تتسبب القلويات المركزة عند درجات الحرارة العالية‬ ‫الدخول المرتفعة عن أغلي المالبس ‪( ٧ ).‬‬
‫إل‪DD‬ى ح‪DD‬دوث فق‪DD‬دان ف‪DD‬ى المتان‪DD‬ة وق‪DD‬د ي‪DD‬ؤدى إل‪DD‬ى تلف‪DD‬ه ‪ ،‬أم‪DD‬ا‬ ‫د‪ -‬التعليم ‪ :‬الشك أن التعليم والثقاف‪D‬ة يوس‪D‬عان األف‪D‬ق‬
‫المبيضات المكونة م‪D‬ن الھيبوكلوري‪D‬ت القوي‪D‬ة فت‪D‬ؤثر عل‪D‬ى‬ ‫وينميان األذواق الإلستھالكية وبالت‪D‬الي ي‪D‬ؤدي ك‪D‬ل ماس‪D‬بق‬
‫ال‪DD‬سباندكس حي‪DD‬ث ت‪DD‬ؤدى إل‪DD‬ى إص‪DD‬فراره وفق‪DD‬دان متانت‪DD‬ه ‪،‬‬ ‫إلي زيادة الرغبة لسلع جديدة وسلع أفضل ‪( ٣ ).‬‬
‫وكثير من المواد والمركب‪D‬ات المؤك‪D‬سدة القوي‪D‬ة ت‪D‬ؤدى إل‪D‬ى‬ ‫ه‪ -‬تحقيق المتطلبات الفنية والجمالية ف‪D‬ي ال‪D‬زي ‪ :‬إن‬
‫تغيي‪DDD‬ر الل‪DDD‬ون وفق‪DDD‬دان المتان‪DDD‬ة ف‪DDD‬ى كثي‪DDD‬ر م‪DDD‬ن المنتج‪DDD‬ات‬ ‫لكل شخص متطلباته وحاجاته الخاصة ‪ ،‬وبالنسبة للملبس‬
‫المصنوعة من السباندكس ‪( ١٢ ) .‬‬ ‫توج‪DDDD‬د عالق‪DDDD‬ة ب‪DDDD‬ين المل‪DDDD‬بس والشخ‪DDDD‬صية ألن المالب‪DDDD‬س‬
‫حيث تتميز ألياف السباندكس فيما يلى ‪:‬‬ ‫المالئمة واألنيقة ھي التي تضفي الجم‪D‬ال عل‪D‬ي مرت‪D‬ديھا ‪.‬‬
‫‪ – ١‬يتفوق السباندكس فى مظھره الجمالى ‪.‬‬ ‫وي‪DDDDD‬ستطيع ك‪DDDDD‬ل ف‪DDDDD‬رد أن ي‪DDDDD‬درك الخ‪DDDDD‬صائص الممي‪DDDDD‬زة‬
‫‪ – ٢‬السباندكس أكثر تحمال وله قابلية كبيرة للصباغة ‪.‬‬ ‫لشخصيته ويربط ھ‪D‬ذه الخ‪D‬صائص ب‪D‬الخطوط المالئم‪D‬ة ل‪D‬ه‬
‫‪ – ٣‬يتميز السباندكس بمرونة عالية ويعطى وزنا خفيفا للمالبس ‪.‬‬ ‫واأللوان والنسيج المناسب لھذه الخطوط ‪.‬‬
‫‪ – ٤‬يتحم‪DD‬ل ال‪DD‬سباندكس ض‪DD‬وء ال‪DD‬شمس وأح‪DD‬داث الطق‪DD‬س‬ ‫و‪ -‬التف‪DDD‬رد بنم‪DDD‬وذج خ‪DDD‬اص ‪ :‬إن التمي‪DDD‬ز ھ‪DDD‬و عك‪DDD‬س‬
‫بدرجة كبيرة‪.‬‬ ‫المحاك‪DDD‬اة إذ نج‪DDD‬د أن الكثي‪DDD‬ر م‪DDD‬ن األف‪DDD‬راد يرغب‪DDD‬ون ف‪DDD‬ي‬
‫‪ – ٥‬يحتاج السباندكس إلى عناية قليلة عند عملية الغ‪D‬سيل‬ ‫اإلنف‪DD‬راد ب‪DD‬زي خ‪DD‬اص فري‪DD‬د ف‪DD‬ي نوع‪DD‬ه ول‪DD‬يس ش‪DD‬ائعا ب‪DD‬ين‬
‫‪ – ٦.‬تتميز ألياف السباندكس بإعطاء الراحة لمرت‪D‬ديھا‬ ‫أغلب أفراد المجتمع ‪ ،‬وليس معني التميز بزي مع‪D‬ين ھ‪D‬و‬
‫بدرجة كبيرة ‪( ١ ) .‬‬ ‫الخروج عن الطراز وإنما من الممك‪D‬ن تغيي‪D‬ر ش‪D‬كل ال‪D‬زي‬
‫بإض‪DD‬افات معين‪DD‬ة م‪DD‬ن مكم‪DD‬الت الزين‪DD‬ة بحي‪DD‬ث تتواف‪DD‬ق م‪DD‬ع‬
‫الطراز السائد ‪( ١٠ ).‬‬
‫وھن‪DDD‬اك بع‪DDD‬ض النق‪DDD‬اط الت‪DDD‬ي يج‪DDD‬ب أن تؤخ‪DDD‬ذ ف‪DDD‬ي‬
‫اإلعتبار عند إختيار وشراء المالبس مثل ‪:‬‬
‫‪ -١‬عند الشراء يج‪D‬ب ع‪D‬دم الت‪D‬سرع ف‪D‬ي إتخ‪D‬اذ ق‪D‬رار‬
‫أشكال مختلفة من البادي الليكرا المصنوع من خامات مختلفة مثل‬ ‫تحت تأثير إغراء البائع أو أمام الحيرة تجاه تع‪D‬دد األن‪D‬واع‬
‫القطن واألقمشة الصناعية‬ ‫أو أثناء إزدحام األوكازيونات ‪.‬‬
‫‪ -٢‬يلم‪DDD‬س المن‪DDD‬سوج للتع‪DDD‬رف عل‪DDD‬ي مق‪DDD‬دار نعومت‪DDD‬ه‬
‫‪ .٥‬الدراسه اإلجرائيه والنتائج ‪:‬‬
‫ومتانته ‪ ،‬ويجب الضغط علي النسيج للتعرف علي مق‪D‬دار‬
‫قد قام الباحثان بتصميم إستماره لقياس وعي الم‪D‬رأه‬
‫مقاومته للكرمشة ومرونته ‪.‬‬
‫والفتاه المصريه نحو إستخدام الب‪D‬ادي الليك‪D‬را ‪،‬وت‪D‬م تحك‪D‬يم‬
‫‪ -٣‬عن‪DDD‬د ش‪DDD‬راء المالب‪DDD‬س يج‪DDD‬ب ق‪DDD‬راءة المعلوم‪DDD‬ات‬
‫اإلس‪DD‬تماره م‪DD‬ن قب‪DD‬ل متخص‪DD‬صين ف‪DD‬ي المالب‪DD‬س والن‪DD‬سيج و‬
‫الموضحة في البطاقة المرفقة بھ‪D‬ا والخاص‪D‬ة بتحدي‪D‬د ن‪D‬وع‬
‫مناھج وطرق التدريس و علم اإلجتماع ‪.‬‬
‫القم‪DD‬اش ودرج‪DD‬ة اإلنكم‪DD‬اش ودرج‪DD‬ة ثب‪DD‬ات الل‪DD‬ون ودرج‪DD‬ة‬
‫وتم تطبيقھ‪D‬ا عل‪D‬ي عين‪D‬ه ع‪D‬شوائيه قوامھ‪D‬ا ‪ ١٠٧‬فت‪D‬اة‬
‫مقاوم‪DD‬ة القم‪DD‬اش للكرم‪DD‬شة وكيفي‪DD‬ة العناي‪DD‬ة ب‪DD‬ه ‪ ،‬أي طريق‪DD‬ة‬
‫وإم‪DD‬رأة م‪DD‬صريه ‪،‬وذل‪DD‬ك بع‪DD‬د إس‪DD‬تبعاد اإلس‪DD‬تمارات الغي‪DD‬ر‬
‫معاملت‪DD‬ه عن‪DD‬د الغ‪DD‬سيل والك‪DD‬ي وذل‪DD‬ك حت‪DD‬ي يح‪DD‬تفظ برونق‪DD‬ه‬
‫ص‪DDD‬الحه وغي‪DDD‬ر المنطقي‪DDD‬ه ‪،‬تكون‪DDD‬ت اإلس‪DDD‬تماره م‪DDD‬ن ‪١٠‬‬
‫أطول مدة ممكنة ‪( ١٣ ) .‬‬
‫مح‪DDD‬اور وك‪DDD‬ل مح‪DDDD‬ور يحت‪DDD‬وي عل‪DDD‬ي ع‪DDDD‬دة أس‪DDD‬ئله ‪ ،‬ث‪DDDD‬م‬
‫إجراءالتحليالت اإلحصائيه إلستخالص النتائج ‪.‬‬

‫‪Current and Prospective Innovations in Chemistry & Technology of Textiles‬‬ ‫‪٧٤٩‬‬


‫منشأ الصنع ) المحور األول (‬

‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪2.909‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.062‬‬ ‫‪32.25000‬‬ ‫‪-3.0301-‬‬ ‫‪67.5301‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪7.489‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.005‬‬ ‫‪27.75000‬‬ ‫‪15.9581‬‬ ‫‪39.5419‬‬
‫موافق‬ ‫‪4.612‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.019‬‬ ‫‪47.00000‬‬ ‫‪14.5713‬‬ ‫‪79.4287‬‬

‫‪47‬‬ ‫‪27.75‬‬ ‫‪32.25‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪20.37973‬‬ ‫‪7.410578‬‬ ‫‪22.17168‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.433611‬‬ ‫‪0.267048‬‬ ‫‪0.687494‬‬ ‫التباين‬
‫‪10.18986‬‬ ‫‪3.705289‬‬ ‫‪11.08584‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في إلي حد ما ويدل ذلك علي عدم تحديد نوع صنع معين يكون التركيز علي شراءه ‪.‬‬

‫المقاس ) المحور الثاني (‬

‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪2.686‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.075‬‬ ‫‪45.25000‬‬ ‫‪-8.3560-‬‬ ‫‪98.8560‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪3.058‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.055‬‬ ‫‪17.50000‬‬ ‫‪-.7124-‬‬ ‫‪35.7124‬‬
‫موافق‬ ‫‪2.751‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.071‬‬ ‫‪44.25000‬‬ ‫‪-6.9398-‬‬ ‫‪95.4398‬‬

‫‪44.25‬‬ ‫‪17.5‬‬ ‫‪45.25‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪32.17012‬‬ ‫‪11.44552‬‬ ‫‪3.68852‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.727008‬‬ ‫‪0.65403‬‬ ‫‪0.744498‬‬ ‫التباين‬
‫‪16.08506‬‬ ‫‪5.722762‬‬ ‫‪16.84426‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في إلي حد ما ويدل ذلك علي أن الفتاة والمراة المصريه غير محدده إلس‪D‬تخدام مق‪D‬اس‬
‫معين وھل ھو يناسبھا أم ال ‪.‬‬

‫الخامة ) المحور الثالث (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪2.481‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.131‬‬ ‫‪33.66667‬‬ ‫‪-24.7150-‬‬ ‫‪92.0483‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪4.347‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.049‬‬ ‫‪38.33333‬‬ ‫‪.3875‬‬ ‫‪76.2792‬‬
‫موافق‬ ‫‪1.823‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.210‬‬ ‫‪34.33333‬‬ ‫‪-46.7095-‬‬ ‫‪115.3761‬‬

‫‪34.33333‬‬ ‫‪38.33333‬‬ ‫‪33.66667‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪32.62412‬‬ ‫‪15.27525‬‬ ‫‪23.50177‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.950217‬‬ ‫‪0.398485‬‬ ‫‪0.698072‬‬ ‫التباين‬
‫‪18.8361‬‬ ‫‪8.81943‬‬ ‫‪13.56915‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في إلي حد ما ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة الم‪D‬صريه التق‪D‬وم ب‪D‬التركيز عل‪D‬ي خام‪D‬ه‬
‫محدده عند الشراء ‪.‬‬

‫‪٧٥٠‬‬ ‫‪7th International Conference of Textile Research Division, NRC, Cairo, Egypt, October 10-12, 2010‬‬
‫‪th‬‬
‫‪A. R. Boshra et al / 7 Inter. Conf. of Text. Res. Div. 7 (13) (2010) 747-754‬‬

‫نسبة المطاطية ) المحور الرابع (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪*4.454‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.047‬‬ ‫‪36.00000‬‬ ‫‪1.2221‬‬ ‫‪70.7779‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪6.107‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.026‬‬ ‫‪34.00000‬‬ ‫‪10.0438‬‬ ‫‪57.9562‬‬
‫موافق‬ ‫‪10.536‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.009‬‬ ‫‪37.00000‬‬ ‫‪21.8896‬‬ ‫‪52.1104‬‬

‫‪٣٧‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪6.082763‬‬ ‫‪9.643651‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.164399‬‬ ‫‪0.283637‬‬ ‫‪0.388889‬‬ ‫التباين‬
‫‪3.511988‬‬ ‫‪5.567928‬‬ ‫‪8.083141‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في موافق ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه تتفق علي أن البد أن البادي يكون به نسبة‬
‫مطاطيه عاليه ليكون صالح لإلستخدام وأن تكرار الغسيل يؤثر علي نسبة المطاطيه ويتضح ذلك أيضا في غير موافق ألن قيمة ) ت (‬
‫معنويه ‪.‬‬
‫جودة التشطيب ) المحور الخامس (‬
‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪*7.250‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.002‬‬ ‫‪11.60000‬‬ ‫‪7.1577‬‬ ‫‪16.0423‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪*3.001‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.040‬‬ ‫‪16.40000‬‬ ‫‪1.2283‬‬ ‫‪31.5717‬‬
‫موافق‬ ‫‪10.414‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.000‬‬ ‫‪81.00000‬‬ ‫‪59.4043‬‬ ‫‪102.5957‬‬

‫‪٨١‬‬ ‫‪١٦.٤‬‬ ‫‪١١.٦‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪17.39253‬‬ ‫‪12.21884‬‬ ‫‪3.577709‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.21472‬‬ ‫‪0.745051‬‬ ‫‪0.308423‬‬ ‫التباين‬
‫‪7.778411‬‬ ‫‪5.464597‬‬ ‫‪1.600049‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في موافق ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه تتفق علي أھمية جودة التشطيب‬
‫ويتضح ذلك في غير موافق وموافق إلي حد ما ألن قيمة ) ت ( معنويه ‪.‬‬

‫الغسيل ) المحور السادس (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪*2.327‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.081‬‬ ‫‪29.80000‬‬ ‫‪-5.7602-‬‬ ‫‪65.3602‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪10.571‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.000‬‬ ‫‪31.00000‬‬ ‫‪22.8579‬‬ ‫‪39.1421‬‬
‫موافق‬ ‫‪5.380‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.006‬‬ ‫‪53.60000‬‬ ‫‪25.9385‬‬ ‫‪81.2615‬‬

‫‪٥٣.٦‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٢٩.٨‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪22.27779‬‬ ‫‪6.557439‬‬ ‫‪28.63913‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.41563‬‬ ‫‪0.21153‬‬ ‫‪0.961045‬‬ ‫التباين‬
‫‪9.963234‬‬ ‫‪2.932665‬‬ ‫‪12.8082‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في إلي حد ما ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه التقوم بالتركيز علي طريقة‬
‫محددة للغسيل وذلك يتضح في غير موافق ألن قيمة ) ت ( معنوية ‪.‬‬

‫القوام ) المحور السابع (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪*3.425‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.076‬‬ ‫‪38.66667‬‬ ‫‪-9.9065-‬‬ ‫‪87.2399‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪5.377‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.033‬‬ ‫‪34.33333‬‬ ‫‪6.8577‬‬ ‫‪61.8090‬‬
‫موافق‬ ‫‪6.626‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.022‬‬ ‫‪34.00000‬‬ ‫‪11.9205‬‬ ‫‪56.0795‬‬

‫‪Current and Prospective Innovations in Chemistry & Technology of Textiles‬‬ ‫‪٧٥١‬‬


‫‪34‬‬ ‫‪34.33333‬‬ ‫‪38.66667‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬
‫‪8.888194‬‬ ‫‪11.06044‬‬ ‫‪19.55335‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.261417‬‬ ‫‪0.322149‬‬ ‫‪0.50569‬‬ ‫التباين‬
‫‪5.131752‬‬ ‫‪6.385935‬‬ ‫‪11.28946‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في موافق ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه تتفق في الخامة السميكة وذلك‬
‫يتضح في غير موافق ألن قيمة ) ت ( معنوية ‪.‬‬

‫االلوان ) المحور الثامن (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬
‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬

‫غير موافق‬ ‫‪5.363‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.013‬‬ ‫‪19.75000‬‬ ‫‪8.0299‬‬ ‫‪31.4701‬‬


‫الى حد ما‬ ‫‪4.732‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.018‬‬ ‫‪41.50000‬‬ ‫‪13.5893‬‬ ‫‪69.4107‬‬
‫موافق‬ ‫‪3.770‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.033‬‬ ‫‪45.75000‬‬ ‫‪7.1348‬‬ ‫‪84.3652‬‬

‫‪45.75‬‬ ‫‪41.5‬‬ ‫‪19.75‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪24.26761‬‬ ‫‪17.54043‬‬ ‫‪7.36546‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.530439‬‬ ‫‪0.422661‬‬ ‫‪0.372935‬‬ ‫التباين‬
‫‪12.1338‬‬ ‫‪8.770215‬‬ ‫‪3.68273‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في غير موافق ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه غير موافقة علي تحديد‬
‫األلوان ‪.‬‬

‫الثمن ) المحور التاسع (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬

‫غير موافق‬ ‫‪*2.307‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.147‬‬ ‫‪40.33333‬‬ ‫‪-34.9050-‬‬ ‫‪115.5717‬‬


‫الى حد ما‬ ‫‪*4.866‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.040‬‬ ‫‪36.66667‬‬ ‫‪4.2457‬‬ ‫‪69.0876‬‬
‫موافق‬ ‫‪*2.995‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.096‬‬ ‫‪30.00000‬‬ ‫‪-13.0982-‬‬ ‫‪73.0982‬‬

‫‪30‬‬ ‫‪36.66667‬‬ ‫‪40.33333‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪17.34935‬‬ ‫‪13.05118‬‬ ‫‪30.28751‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.578312‬‬ ‫‪0.355941‬‬ ‫‪0.75093‬‬ ‫التباين‬
‫‪10.01695‬‬ ‫‪7.535324‬‬ ‫‪17.48702‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( معنوية في إجابات العينة ‪.‬‬

‫الراحة والتأثير على الصحة ) المحور العاشر (‬


‫مستوي المعنوية عند ‪ %٩٥‬بين حدود الثقة‬

‫اختبارات‬ ‫درجة الحرية‬ ‫المعنوية‬ ‫المتوسط‬ ‫حد أدني‬ ‫حد أعلي‬


‫غير موافق‬ ‫‪6.745‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.001‬‬ ‫‪16.83333‬‬ ‫‪10.4183‬‬ ‫‪23.2484‬‬
‫الى حد ما‬ ‫‪6.462‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.001‬‬ ‫‪23.00000‬‬ ‫‪13.8512‬‬ ‫‪32.1488‬‬
‫موافق‬ ‫‪12.693‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.000‬‬ ‫‪70.50000‬‬ ‫‪56.2223‬‬ ‫‪84.7777‬‬

‫‪70.5‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪16.83333‬‬ ‫ِ◌المتوسط‬


‫‪13.60515‬‬ ‫‪8.717798‬‬ ‫‪6.112828‬‬ ‫اإلنحراف المعياري‬
‫‪0.192981‬‬ ‫‪0.379035‬‬ ‫‪0.363138‬‬ ‫التباين‬
‫‪5.555388‬‬ ‫‪3.559738‬‬ ‫‪2.496051‬‬ ‫الخطأ المعياري‬
‫يتبين من الجدول أن قيمة ) ت ( أعلي في موافق ويدل ذلك علي أن الفتاة والمرأة المصريه تتفق في أن الخامات الرخيصة تؤثر علي‬
‫الراحة والجلد ‪.‬‬

‫‪٧٥٢‬‬ ‫‪7th International Conference of Textile Research Division, NRC, Cairo, Egypt, October 10-12, 2010‬‬
‫‪th‬‬
‫‪A. R. Boshra et al / 7 Inter. Conf. of Text. Res. Div. 7 (13) (2010) 747-754‬‬

‫أفضل خامة البادى ذو‬ ‫‪ .٦‬اإلستنتاجات ‪:‬‬


‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪59‬‬
‫القوام الخفيف ‪٧‬‬ ‫موافقه‬
‫أفضل إختيار األلوان‬ ‫غير‬
‫موافقه‬ ‫الى حد‬ ‫األسئلة‬
‫‪44‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪24‬‬ ‫الفاتحة فى البادى‬ ‫موافقه‬
‫ما‬
‫المستخدم‪٨‬‬ ‫أستخدم البادى الليكرا )‬
‫أفضل إختيار األلوان‬ ‫‪67‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪8‬‬
‫الكارينه ( ‪١‬‬
‫‪39‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪21‬‬ ‫الداكنة فى البادى‬ ‫أستخدم البادى مصرى‬
‫المستخدم ‪٨‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪35‬‬
‫الصنع ‪١‬‬
‫أفضل التنوع فى‬ ‫أستخدم البادى صينى‬
‫‪79‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪9‬‬ ‫األلوان تبعا للون‬ ‫‪24‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪61‬‬
‫الصنع ‪١‬‬
‫الملبس ‪٨‬‬ ‫أستخدم البادى مستورد‬
‫أجد تغير فى لون‬ ‫‪61‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬
‫الصنع ‪١‬‬
‫‪21‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪25‬‬ ‫الخامة بعد تكرار‬ ‫أفضل إستخدام مقاس‬
‫الغسيل ‪٨‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪81‬‬
‫أصغر من مقاسى ‪٢‬‬
‫أفضل األنواع رخيصة‬ ‫أجد المقاس المناسب‬
‫‪10‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪16‬‬
‫الثمن ‪٩‬‬ ‫لى بسھولة ‪٢‬‬
‫أفضل األنواع متوسطة‬ ‫أفضل إستخدام المقاس‬
‫‪41‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪17‬‬
‫الثمن ‪٩‬‬ ‫المناسب لى ‪٢‬‬
‫أفضل األنواع مرتفعة‬ ‫أفضل إستخدام مقاس‬
‫‪39‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪67‬‬
‫الثمن‪٩‬‬ ‫أكبر من مقاسى ‪٢‬‬
‫أشعر بعدم الراحة فى‬ ‫الخامات‬ ‫أستخدم‬
‫‪71‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪10‬‬
‫المقاسات الصغيرة ‪١٠‬‬ ‫الطبيعية فى البادى ‪٣‬‬
‫أشعر بعدم الراحة فى‬ ‫الخامات‬ ‫أستخدم‬
‫‪86‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪57‬‬
‫المقاسات الكبيرة ‪١٠‬‬ ‫الصناعية فى البادى ‪٣‬‬
‫أشعر بعدم الراحة عند‬ ‫الخامات‬ ‫أستخدم‬
‫منطقة الصدر والبطن‬ ‫‪16‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪34‬‬
‫‪76‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪15‬‬ ‫المخلوطة فى البادى ‪٣‬‬
‫عند إستخدام المقاس‬ ‫أفضل البادى الذى به‬
‫األصغر ‪١٠‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪36‬‬
‫نسبة المطاطية عالية ‪٤‬‬
‫أرى أن الجلد يتأثر‬ ‫أفضل البادى الذى به‬
‫‪67‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪12‬‬ ‫بملمس القطع الرخيصة‬ ‫‪40‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪22‬‬ ‫المطاطية‬ ‫نسبة‬
‫الثمن ‪١٠‬‬ ‫متوسطة ‪٤‬‬
‫أجد بقع داكنة خاصة‬ ‫أفضل البادى الذى به‬
‫عند اإلبط بعد خلع‬ ‫‪30‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪50‬‬
‫‪46‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪23‬‬ ‫نسبة المطاطية قليلة ‪٤‬‬
‫القطعة المصنوعة من‬ ‫أھتم بالملمس الخاص‬
‫الخامات الصناعية‪١٠‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬
‫بالبادى قبل الشراء ‪٥‬‬
‫أرى أن نسبة المطاطية‬ ‫أفضل الخامة الناعمة‬
‫تتغير بتكرار الغسيل‬ ‫‪88‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪12‬‬
‫‪77‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الملمس ‪٥‬‬
‫واللبس بالنسبة للقطع‬
‫الشكل النھائى للقطعة‬
‫الرخيصة الثمن ‪٤‬‬
‫‪101‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪6‬‬ ‫من محاور قرار الشراء‬
‫‪٥‬‬
‫وقد اشارت النتائج أن الفتاة والمرأة الم‪D‬صرية غي‪D‬ر‬ ‫وجود خيوط زائدة‬
‫محددة نوع الصنع والتشير إلي ن‪D‬وع ص‪D‬نع مح‪D‬دد وأي‪D‬ضا‬ ‫‪54‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪16‬‬ ‫بالمنتج يؤثر على قرار‬
‫غي‪DD‬ر مح‪DD‬دد ال‪DD‬ثمن وھ‪DD‬ذا ي‪DD‬دل عل‪DD‬ي أنھ‪DD‬ا عن‪DD‬دما ت‪DD‬شتري‬ ‫الشراء بالسلب ‪.٥‬‬
‫جودة‬ ‫من‬ ‫أتأكد‬
‫اليكون تركيزھا علي مصدر الصنع أو الثمن ‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪12‬‬
‫التشطيب قبل الشراء ‪٥‬‬
‫وإتفق‪DD‬ت العين‪DD‬ة عل‪DD‬ي أن الب‪DD‬د م‪DD‬ن اإلھتم‪DD‬ام بج‪DD‬ودة‬
‫‪70‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪10‬‬ ‫أغسل البادى يدويا ‪٦‬‬
‫التشطيب وأيضا بالملمس ‪ ،‬وقد إختلفن في طريقة الغسيل‬
‫أغسل البادى آليا )‬
‫ويشير ذلك بعدم اإلھتمام بالبطاقة اإلرشادية ‪.‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪50‬‬
‫بالغسالة ( ‪٦‬‬
‫وأوض‪DDD‬حت النت‪DDDD‬ائج م‪DDD‬ن إتج‪DDDD‬اه رأيھ‪DDD‬ن أن القط‪DDDD‬ع‬ ‫أستخدم ماء ساخن فى‬
‫الرخي‪DD‬صة وذات الخام‪DD‬ات ال‪DD‬صناعية ت‪DD‬ؤثر عل‪DD‬ي الراح‪DD‬ه‬ ‫‪15‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪70‬‬
‫غسيل البادى‪٦‬‬
‫والجل‪DDD‬د ‪ ،‬وي‪DDD‬شير ذل‪DDD‬ك عل‪DDD‬ي أن رغ‪DDD‬م وع‪DDD‬يھن ب‪DDD‬سلبية‬ ‫أغسل البادى تبعا‬
‫الخامات الرخي‪D‬صة ال‪D‬ثمن وال‪D‬صناعية إال أنھ‪D‬ن ي‪D‬ستخدمن‬ ‫‪66‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الخامة‬ ‫لنوعية‬
‫ھذه الخامات في بعض أو أغلب األوق‪D‬ات وذل‪D‬ك لألس‪D‬باب‬ ‫المستخدمة ‪٦‬‬
‫أتبع إرشادات الغسيل‬
‫اإلقتصادية ‪،‬وألن الفتاة والمرأة تستخدم عدة قطع وأل‪D‬وان‬ ‫‪55‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪14‬‬ ‫الموجودة على التكت‬
‫مختلفة للخروج المستمر للتعليم والعمل ‪.‬‬ ‫المرفق ‪٦‬‬
‫أفضل خامة البادى ذو‬
‫‪37‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪37‬‬
‫القوام السميك ‪٧‬‬
‫أفضل خامة البادى ذو‬
‫‪41‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪20‬‬
‫القوام المتوسط ‪٧‬‬

‫‪Current and Prospective Innovations in Chemistry & Technology of Textiles‬‬ ‫‪٧٥٣‬‬


‫‪ -٨‬عي‪DDD‬د إب‪DDD‬راھيم " عل‪DDD‬م ال‪DDD‬نفس اإلجتم‪DDD‬اعي "مكتب‪DDD‬ة‬ ‫‪ .٧‬المراجع‬
‫زھراء الشرق – القاھرة ‪٢٠٠٠ .‬‬ ‫‪ -١‬أم‪DD‬اني رأف‪DD‬ت ب‪DD‬شري " م‪DD‬شكالت ت‪DD‬صنيع المالب‪DD‬س‬
‫‪ -٩‬فري‪DD‬ال حج‪DD‬ازي الع‪DD‬ساف " إتجاھ‪DD‬ات طلب‪DD‬ة ال‪DD‬صف‬ ‫الداخليــ‪DDDDDDD‬ـةالحريمى ف‪DDDDDDD‬ى ج ‪ .‬م ‪ .‬ع ‪".‬رس‪DDDDDDD‬الة‬
‫األول ثانوي في مدارس مدينة عمان نحو إس‪D‬تخدام‬ ‫دكتوراه‪-‬كلية التربية النوعية –جامع‪D‬ة ع‪D‬ين ش‪D‬مس‬
‫اإلنترنت في العملية التعليمية " رسالة ماج‪D‬ستير –‬ ‫‪٢٠٠٤ .‬‬
‫الجامعة األردنية – ‪٢٠٠٦‬‬ ‫‪ -٢‬إن‪DDD‬صاف بن‪DDD‬ت س‪DDD‬يف ب‪DDD‬ن س‪DDD‬عد ‪ " ٢٠٠٣‬فاعلي‪DDD‬ة‬
‫‪10- Brennin Kmoyer Ingrid : The‬‬ ‫األن‪DD‬شطه الالص‪DD‬فيه ف‪DD‬ي تنمي‪DD‬ة ال‪DD‬وعي البيئ‪DD‬ي ل‪DD‬دي‬
‫‪Sociology Of Fashion , Librairie du‬‬ ‫طالب‪DD‬ات ال‪DD‬صف ال‪DD‬صف ال‪DD‬سادس اإلبت‪DD‬دائي بمدين‪DD‬ة‬
‫‪Rccueil Sirey , Paris, 1963‬‬ ‫ج‪DDD‬ده – رس‪DDD‬الة ماج‪DDD‬ستير – جامع‪DDD‬ة أم الق‪DDD‬ري –‬
‫‪11- Harlod carr and John Pomeroy :‬‬ ‫السعودية ‪.‬‬
‫‪Fashion‬‬ ‫‪design‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪product‬‬ ‫‪ -٣‬س‪DDD‬يد محم‪DDD‬ود الھ‪DDD‬واري " ت‪DDD‬صرفات الم‪DDD‬ستھلكين‬
‫‪development – Black well scientific‬‬ ‫النظريات واألرق‪D‬ام واألبح‪D‬اث – الطبع‪D‬ة األول‪D‬ي –‬
‫‪publication –oxford – ١٩٩٢‬‬ ‫مكتبة لبنان ببيروت ‪١٩٦٦ .‬‬
‫‪12- Joseeph , Marjory L . : Introductory‬‬ ‫‪ -٤‬سعدية حل‪D‬يم من‪D‬صور " ت‪D‬سوق األزي‪D‬اء الج‪D‬اھزة "‬
‫‪textile science holt . Rinehart and‬‬ ‫رس‪DD‬الة ماج‪DD‬ستير غي‪DD‬ر من‪DD‬شورة – كلي‪DD‬ة اإلقت‪DD‬صاد‬
‫‪Winston – IMC. New york – ١٩٦٦‬‬ ‫المنزلي – جامعة حلوان ‪١٩٧٣ .‬‬
‫‪13- Nickell,Panlena; Dorsey , Jean M . ,‬‬ ‫‪ -٥‬س‪DD‬عدية حل‪DD‬يم من‪DD‬صور " العوام‪DD‬ل الت‪DD‬ي ت‪DD‬ؤثر عل‪DD‬ي‬
‫‪and Budolfson, Marie : Management‬‬ ‫قرار المرأة القطرية بشأن إختيار مالب‪D‬سھا " مجل‪D‬د‬
‫‪In Family Living . 3rd ed , Nem York‬‬ ‫‪ – ٥‬كلي‪DD‬ة اإلقت‪DD‬صاد المنزل‪DD‬ي – جامع‪DD‬ة المنوفي‪DD‬ة ‪.‬‬
‫‪: John Wiley & Sons . Inc, 1963‬‬ ‫‪١٩٩٥‬‬
‫‪14- WWW.ajyaal.ma3ali.net‬‬ ‫‪ -٦‬علي‪DD‬ة عاب‪DD‬دين " دراس‪DD‬ات ف‪DD‬ي المالب‪DD‬س والن‪DD‬سيج "‬
‫دار البيان العربي والنشر والتوزيع بجدة ‪١٩٨٥.‬‬
‫‪ -٧‬عل‪DDD‬ي عب‪DDD‬د المجي‪DDD‬د "األص‪DDD‬ول العلمي‪DDD‬ة للت‪DDD‬سويق "‬
‫الطبعة الخامسة – دار النھ‪D‬ضة العربي‪D‬ة – الق‪D‬اھرة‬
‫‪١٩٧١.‬‬

‫‪٧٥٤‬‬ ‫‪7th International Conference of Textile Research Division, NRC, Cairo, Egypt, October 10-12, 2010‬‬

You might also like