You are on page 1of 60

‫العربية السعودية‬ ‫المملكة‬

‫الحرام‬ ‫المسجد‬ ‫لشؤون‬ ‫العامة‬ ‫الرئاسة‬

‫النبوي‬ ‫والمسجد‬

‫واحياء التراث الإسلامي‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫مركز‬

‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫العلمية‬ ‫الحرمين‬ ‫أبحاث‬ ‫سلسلة‬

‫المتعلقة‬ ‫والأدعية‬ ‫الأذكار‬

‫الشريفين‬ ‫بالحرمين‬

‫وتأليف‪.‬‬ ‫جمع‬

‫شقدار‬ ‫عالم‬ ‫د ‪ .‬مرشد‬

‫الثانية ‪1435‬‬ ‫الطبعة‬


‫الئريفين‬ ‫بالحزضبن‬ ‫المتغئقة‬ ‫الآدكاز والأدعية‬

‫المقذهة‬

‫أشرف‬ ‫على‬ ‫والسلام‬ ‫والصلاة‬ ‫‪،‬‬ ‫العالمين‬ ‫رب‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬

‫أجمعين‪.‬‬ ‫وعلى آله وصحبه‬ ‫عقد‬ ‫نبتنا‬ ‫المرسلين ‪،‬‬

‫أما بعد‪:‬‬

‫جل‬ ‫الله‬ ‫عبادة‬ ‫من‬ ‫الغايات‬ ‫أهم‬ ‫تبارك تعالى من‬ ‫الله‬ ‫فدكر‬

‫!(طه‪ )14:‬؟ ولذا‬ ‫يذئحيرى‬ ‫أ!متؤة‬ ‫تعالى ‪( :‬ؤآالرو‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫جلاله‬

‫تعالى‪:‬‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫وجل‬ ‫عر‬ ‫ذكره‬ ‫بالاكثار من‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫أمرنا‬

‫كغ‬ ‫يالغ ؤشيروه‬ ‫ألمحة يهرآكتث!!‬ ‫آبهرؤا‬ ‫ألديهن ءاقنؤا‬ ‫م!تأئها‬

‫‪.‬‬ ‫مهو(الأحزاب‪:‬ا ‪)42، 4‬‬ ‫ؤأعيلا‬

‫‪:‬‬ ‫أنواع‬ ‫أربعة‬ ‫الله تعالى‬ ‫وذكر‬

‫وبحمده‬ ‫الله‬ ‫سبحان‬ ‫‪:‬‬ ‫بقول‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬كذكر‬ ‫مطلق‬ ‫أ ‪ -‬بكر‬

‫الاكثار‬ ‫الادكار يستحب‬ ‫هذا النوع من‬ ‫‪ ،‬فمئل‬ ‫العظيم‬ ‫الله‬ ‫سبحان‬

‫منه مطلقا‪.‬‬

‫الركوع‬ ‫كالتسمبيح الوارد حالة‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحالة‬ ‫مقيد‬ ‫‪ - 2‬بكر‬

‫للمصلى‪.‬‬ ‫والسجود‬

‫العيدين‪.‬‬ ‫كتكبيرات‬ ‫‪،‬‬ ‫مقتد بالزمان‬ ‫كر‬ ‫ب‬ ‫‪- 3‬‬


‫الثصريقين‬ ‫دكا ز والأ دعية المتقتقة بالحزضين‬ ‫اللآ‬

‫لأسود‬ ‫ا‬ ‫محاذاة الحجر‬ ‫عند‬ ‫بالمكان ‪ ،‬كالتكبير‬ ‫مقتد‬ ‫‪ - 4‬بكر‬

‫بالكعبة‪.‬‬ ‫لمن يطوف‬

‫الحرمين الشريفين ‪ ،‬وهذا‬ ‫وهناك أذكار وأدعية تخص‬

‫بحمسب‬ ‫الموضوع على أهميته لم يسمبق أن أفرد في مؤلف‬

‫واجياء‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫مركز‬ ‫أمانة‬ ‫وقد تنتهت لذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫جملمي‬

‫عر وجل‬ ‫المولى‬ ‫فيه ‪ ،‬سائلأ‬ ‫بالبحث‬ ‫‪ ،‬فمتزعت‬ ‫التراث الاسلامي‬

‫العون والتوفيق‪.‬‬

‫الخطة‪:‬‬

‫وفصلين‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتمهيد‬ ‫مقدمة‬ ‫تتألف من‬ ‫البحث‬ ‫خطة‬

‫يلي التفصيل‪:‬‬ ‫‪ ،‬وفيما‬ ‫علمية‬ ‫‪ ،‬وفهارس‬ ‫وخاتمة‬

‫والحطة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أهمية الموضوع‬ ‫فيها عن‬ ‫تحدثت‬ ‫‪،‬‬ ‫المقدمة‬

‫والمنهج‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫وأنواع الذ!‬ ‫‪،‬‬ ‫والدعاء‬ ‫‪،‬‬ ‫الذكر‬ ‫تعريف‬ ‫تم!هي!د عن‬

‫وفضائله‪.‬‬

‫‪ ،‬وفيه‬ ‫المكرمة‬ ‫بمكة‬ ‫تتعلق‬ ‫الاول ‪ :‬أذكار وأدعية‬ ‫الفصل‬

‫‪:‬‬ ‫صبحثان‬

‫إلى مكة‬ ‫في الطريق‬ ‫وأدمحية تقال‬ ‫أذكار‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫المبحث‬
‫الئصريفين‬ ‫بالحزمين‬ ‫المتغئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫المكومة‪.‬‬

‫المكومة‪.‬‬ ‫في مكة‬ ‫تقال‬ ‫وأدعية‬ ‫الثاني ‪ :‬أذكار‬ ‫المبحث‬

‫‪.‬‬ ‫بالمدينة المنورة‬ ‫تتعلق‬ ‫وأدعية‬ ‫‪ :‬أذكار‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬

‫الخاتمة‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫المصادر والمراجع ‪ ،‬والموضوعات‬ ‫فهرس‬ ‫‪ ،‬وتضم‬ ‫الفهارس‬

‫البحث‪:‬‬ ‫منهج‬

‫والآثار الواردة في فصول‬ ‫والاخاديث‬ ‫أ ‪ -‬تاتئع الآيات‬

‫البحث‪.‬‬

‫‪ - 2‬عزو الآيات لسورها وأرقامها‪.‬‬

‫الاصملية‪.‬‬ ‫مصادره‬ ‫إلى‬ ‫‪ - 3‬عزو الحديث‬

‫درجة‬ ‫‪ .‬فتذكر‬ ‫ا‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫الحديت‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫‪- 4‬‬

‫أو المغتنين‬ ‫في الحديث‬ ‫أئمة الثقد‬ ‫نقل كلام‬ ‫الحديث من خلال‬

‫الاسناد وذكرت‬ ‫؟رس‬ ‫يوجد‬ ‫لم‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫والتضعيف‬ ‫بالتصحيح‬

‫الؤشع والطاقة‪.‬‬ ‫درجته بحسب‬

‫في دائرة‬ ‫والآثار التي تدخل‬ ‫‪ - 5‬الاقتصار على الاخاديث‬

‫القبول من حيث! الصحة والحسن‪.‬‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزضين‬ ‫المتقتقة‬ ‫دكا ر والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫معاني الحديث‪.‬‬ ‫العلماء لبعض‬ ‫شرح‬ ‫إلى‬ ‫‪ - 6‬الرجوع‬

‫العلصي‪.‬‬ ‫‪ - 7‬مراعاة قواعد البحث‬

‫الله‬ ‫وصلى‬ ‫‪.‬‬ ‫التوفيق والقبول‬ ‫برحمته وكزمه‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫أسأل‬

‫وسلم‪.‬‬ ‫محمد وعلى آله وصحبه‬ ‫نبينا‬ ‫على‬

‫كتبها‬

‫الرحمن لمحفد لي!قذار‬ ‫مفيض‬ ‫مرليمذ عالم‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬

‫هـ‬ ‫‪1‬‬ ‫الله ‪434‬‬ ‫المكرقة شرفها‬ ‫قكة‬


‫الشمريقيق‬ ‫بالحرضين‬ ‫المتعلقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫ذكار‬ ‫الأ‬

‫تمهيد‬

‫الذكر لغة واصطلاخا‪:‬‬ ‫تعريف‬

‫معنيين‪:‬‬ ‫مادة (ذكر) تدور حول‬

‫النسيان ‪.‬‬ ‫خلاف‬ ‫‪:‬‬ ‫أحدهما‬

‫(‪. )1‬‬ ‫الأنثى‬ ‫‪ :‬خلاف‬ ‫والثاني‬

‫‪ ،‬والمثي‪4‬‬ ‫للشيء‬ ‫‪ :‬الجفأ‬ ‫منها‬ ‫يأتي بمعان‬ ‫‪-‬بالكسر‪-‬‬ ‫والذكر‬

‫لله‬ ‫‪ ، 4‬والصلاة‬ ‫‪ ،‬والدعا‬ ‫والزفعة‬ ‫‪ ،‬والمتزف!‬ ‫اللسالن‬ ‫على‬ ‫يجري‬

‫‪ ،‬والذكلز‪:‬‬ ‫‪ :‬الصلاة‬ ‫‪ " :‬الذكر‬ ‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫في‬ ‫تعالى (‪ . )2‬جاء‬

‫‪ ،‬والذكر‪:‬‬ ‫‪ :‬الدعاء‬ ‫‪ ،‬والذكر‬ ‫‪ :‬التسبيح‬ ‫‪ ،‬والذكر‬ ‫القرآن‬ ‫قراءة‬

‫على‪:‬‬ ‫الذكر‬ ‫"(‪ . )3‬ويج!مع‬ ‫‪ :‬الطاعة‬ ‫‪ ،‬والذكر‬ ‫الشكر‬

‫‪.‬‬ ‫وذكور‬ ‫ذكار‬ ‫أ‬

‫الحسنى‬ ‫بأسمائه‬ ‫بالثناء عليه‬ ‫بكر العبد رب‬ ‫‪:‬‬ ‫واصطلاحا‬

‫‪ 96 2/4‬مادة (ذكر) ‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫جمهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪38‬‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫لابن فارس‬ ‫‪،‬‬ ‫مقاييس اللغة‬ ‫معجم‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)1‬‬

‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪70‬‬ ‫ص‬ ‫المحيط‬ ‫الفاموس‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪46/‬‬ ‫ه‬ ‫الفراهيدي‬ ‫للخليل‬ ‫‪،‬‬ ‫الع!ق‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫مادة (ذكر)‬ ‫المعجم الوسيط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪8/‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬مادة (ذكر)‬ ‫‪80/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫العوب‬ ‫لسان‬ ‫(‪)3‬‬


‫الثصريقين‬ ‫ذكا ز والأ دعية المتقتقة بالحزمين‬ ‫الأ‬

‫(‪. )1‬‬ ‫العلى‬ ‫وصفاته‬

‫لغة واصطلاخا‪:‬‬ ‫الدعاء‬ ‫تعريف‬

‫‪:‬‬ ‫الفعل دغا ‪ ،‬تقول‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫فعال‬ ‫على وزن‬ ‫الذعاء لغة ‪ :‬مصدر‬

‫سمعت‬ ‫‪ ،‬تقول‬ ‫دغاء ‪ ،‬أقاموا المصدر مقام الاسم‬ ‫أذعو‬ ‫دغؤت‬

‫صوتا(‪. )2‬‬ ‫تقول سمعت‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫دعاء‬

‫‪ " :‬أن تميل‬ ‫معناه‬ ‫المعتل أصل‬ ‫ومادة الدال والعين والحرف‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫وكلام يكون منك‬ ‫الشيء إليك بصوت‬

‫أو ضمتا‬ ‫ضراحة‬ ‫بالقؤل‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫الطقب‬ ‫‪:‬‬ ‫واصطلاخا‬

‫(‪. )/‬‬ ‫بتذلل‬

‫أنواع الذكر‪:‬‬

‫(‪: )3‬‬ ‫قسمين‬ ‫الذكر‬ ‫ينقسم‬

‫‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الكويتية‬ ‫الفقهية‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫(دعواي)‬ ‫مادة‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2/9‬‬ ‫اللغة‬ ‫جمهرة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)2‬‬

‫مادة (دعو) ‪.‬‬ ‫‪356‬‬ ‫ص‬ ‫اللغة‬ ‫ماتاييس‬ ‫معجم‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪. 1 5‬‬ ‫لمرشد عالم ص‬ ‫‪،‬‬ ‫الأدعية في القرآن الكريم‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫النحر‬ ‫ويوم‬ ‫" أيام التشريق‬ ‫‪:‬‬ ‫فيه‬ ‫قال‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5/167‬‬ ‫عئيمين‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫الممتع‬ ‫الشوح‬ ‫‪:‬‬ ‫أنظر‬ ‫(‪)5‬‬

‫" ‪.‬‬ ‫مقيذا‬ ‫فيها ذكزا‬ ‫كما أن‬ ‫‪،‬‬ ‫مطلق‬ ‫فيها ذكر‬
‫الثسريفين‬ ‫يالحرمين‬ ‫والأ دمحية المتعفقة‬ ‫ذكا ر‬ ‫الآ‬

‫ع!ي! ‪ " :‬كلمتان‬ ‫الرسول‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ومثاله‬ ‫مطلق‬ ‫أ ‪ -‬ذكر‬

‫إلى الرحمن‪:‬‬ ‫في الميزان ‪ ،‬حبيبتان‬ ‫‪ ،‬ثقيلتان‬ ‫اللسان‬ ‫على‬ ‫خفيفتان‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫العظيم‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬سبحان‬ ‫وبخمده‬ ‫الله‬ ‫سبحان‬

‫زماني‪،‬‬ ‫وإما‬ ‫‪،‬‬ ‫والقيد إما مكاني‬ ‫‪،‬‬ ‫مقتد‬ ‫‪ - 2‬ذكو‬

‫واما حالي‪.‬‬

‫ال!لمية‬ ‫خكيم‬ ‫خؤلة بنت‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫المكاني‬ ‫القيد‬ ‫مثال‬

‫‪ " :‬إذا ترل‬ ‫!كو يقول‬ ‫الله‬ ‫رسوذ‬ ‫سمعث‬ ‫‪:‬‬ ‫عنها قالت‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫شر‬ ‫التامات من‬ ‫الله‬ ‫أمحود بكلمات‬ ‫‪:‬‬ ‫قئؤلأ قفتفل‬ ‫أحذكم‬

‫تريحل منه "(‪. )2‬‬ ‫لثي!حتى‬ ‫‪ ،‬فإنه لا تضزه‬ ‫ما خقق‬

‫عنه‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫شمذاد بن أؤس‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫القيد الوماني‬ ‫ومثال‬

‫لا إله‬ ‫أنمسا ربي‬ ‫‪ :‬اللهم‬ ‫الاستغفار‬ ‫‪ " :‬ستذ‬ ‫قال‬ ‫مجقم!‬ ‫النبي‬ ‫عن‬

‫وؤغدك‬ ‫غهلإك‬ ‫وأنا عل‬ ‫‪،‬‬ ‫وأنا عبدك‬ ‫‪ ،‬ختقتني‬ ‫إلا أنت‬

‫بذتبي‪،‬‬ ‫واصبوء لك‬ ‫‪،‬‬ ‫غقيئ‬ ‫بيغميك‬ ‫أبوء لذ‬ ‫‪،‬‬ ‫ما استطعت‬

‫شز‬ ‫من‬ ‫بك‬ ‫أعود‬ ‫‪،‬‬ ‫إلا أنمسا‬ ‫فاغفر لي ‪ ،‬فإنه لا تسغفر الذنوقي‬

‫الجنة أو كان من‬ ‫دخل‬ ‫قال حين يمسي فمات‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ما ضندت‬

‫عنه‪.‬‬ ‫الله‬ ‫هريرة رضي‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)6682‬‬ ‫صحيحه‬ ‫قي‬ ‫أخرجه البخاري‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)2758‬‬ ‫برقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫أخرجه مسلم‬ ‫(‪)2‬‬


‫الثسريقين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتقتقة‬ ‫دكا ر والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪15‬‬

‫من يومه ‪ ،‬متقه "(‪. )1‬‬ ‫فمات‬ ‫يصبح‬ ‫الجنة ‪ ،‬وإذا قال حين‬ ‫أهل‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫بن اليمان‬ ‫حذيفة‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫القيد الحالي‬ ‫ومثال‬

‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫فجعل‬ ‫‪...‬ثم ركع‬ ‫ليلة‬ ‫ذات‬ ‫النبي ع!ي!‬ ‫مع‬ ‫قال ‪ " :‬صليت‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫ربئي العظيم‬ ‫لممبحان‬

‫الذكر‪:‬‬ ‫فضائل‬ ‫بعض‬

‫راحأ‬ ‫كعة!‬ ‫يهرآ‬ ‫آدتة‬ ‫ابهرؤا‬ ‫ءامنؤا‬ ‫‪! :‬الوتةتها ألدين‬ ‫الله تعالى‬ ‫قال‬

‫ليخرجكو‬ ‫ومتبكشهو‬ ‫علتكتم‬ ‫يصحز‬ ‫هوألذى‬ ‫ؤأصحيلأ إصث‬ ‫ؤشئكؤ كق‬

‫‪!( :‬آدجمؤوني‬ ‫تعالى‬ ‫‪ ، )43 -4‬وقال‬ ‫الئودب!هو ‪!11‬حزاب‪:‬ا‬ ‫إل!‬ ‫ألنهلمئتى‬ ‫قن‬

‫وقعودا‬ ‫آدئة !مضا‬ ‫يذكرون‬ ‫‪!:‬الو آلذين‬ ‫تعالى‬ ‫وقال‬ ‫‪، )1‬‬ ‫ه‬ ‫البمر"‪2:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!هو‬ ‫آذكزكتم‬

‫دتجي‬ ‫غن‬ ‫يغمث!‬ ‫ومن‬ ‫!الو‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫عمرأن‪:‬ا ‪ ، )91‬وقال‬ ‫‪6‬ال‬ ‫!هو‬ ‫جن!وبهخ‬ ‫وغنى‬

‫تعالى‪:‬‬ ‫الزخرف‪ ، )36:‬وقال‬ ‫‪1‬‬ ‫!هو‬ ‫ثهو قرين‬ ‫قهو‬ ‫شئتبهتا‬ ‫ثهو‬ ‫ندشق!‬ ‫ألرخمق‬

‫تطمير‬ ‫آدئم‬ ‫آ‪ ،‬بذتحر‬ ‫آدته‬ ‫قلوجمهص بدتجر‬ ‫ألدين آمنؤا ؤتطمبن‬ ‫!الو‬

‫‪.‬‬ ‫الرعد‪)28:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مهو‬ ‫آلفلودب‬

‫الله‬ ‫‪ " :‬يقول‬ ‫النبي !ي!‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫قال‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أبي هريرة‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)6323‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)772‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬


‫الثم!ويقين‬ ‫بالخزضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫والأدعية‬ ‫الأذكاز‬

‫‪11‬‬

‫في‬ ‫‪ ،‬فإلن ذكزني‬ ‫إذا ذكزني‬ ‫بي ‪ ،‬وأنا معه‬ ‫عبدي‬ ‫طن‬ ‫تعالمط ‪ :‬أنا عند‬

‫خيير‬ ‫في قلآ‬ ‫ذكرته‬ ‫في قل!‬ ‫‪ ،‬وإن دكزفي‬ ‫نفدسه ذكؤتا في نفسي‬

‫ص!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫منهم‬

‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫الائثمعري رضي‬ ‫أبي موسى‬ ‫وعن‬

‫الحتئ‬ ‫رته متل‬ ‫تذكر‬ ‫لا‬ ‫رته والذي‬ ‫تذكر‬ ‫" قثل الذي‬ ‫‪:‬‬ ‫عت!‬

‫(') ‪.‬‬ ‫"‬ ‫والمتت‬

‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫أوفى رضي‬ ‫عبدالله بن‬ ‫وعن‬

‫والنجوم‬ ‫والقمز‬ ‫الشمممق‬ ‫يراعون‬ ‫الذين‬ ‫الله‬ ‫جمتاد‬ ‫‪ " :‬إن خيار‬ ‫!و‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫عؤ وجل‬ ‫الله‬ ‫والأظفة لذكر‬

‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫ومسلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)74‬‬ ‫‪0‬‬ ‫برقم (‪5‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫أخوجه‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫متفق‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫(‪r)v5‬‬ ‫برقم‬

‫(‪)2‬‬
‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫ومسلم‬ ‫>‬ ‫‪6‬‬
‫برقم (‪)f 57‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫أخوجه‬ ‫‪،‬‬ ‫متفق عليه‬

‫‪.‬‬ ‫للبخاري‬ ‫واللفظ‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪,(v‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬

‫في‬ ‫والطبراني‬ ‫‪،‬‬ ‫ووافقه الذهبي‬ ‫‪،‬‬ ‫إسناده‬ ‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪63‬‬ ‫في المستدرك‬ ‫‪3‬‬ ‫الحا‬ ‫أضجه‬
‫(‪)3‬‬

‫في‬ ‫الألباني‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫حسن‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫محققه‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫الدعاء برقم (‪1876‬‬

‫"‪. )1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫الصحيحة‬ ‫السلسلة‬


‫‪/‬لئسريقين‬ ‫بالخزضين‬ ‫‪/‬لمتغتقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪12‬‬

‫‪:‬‬ ‫ايلأول‬ ‫الفصل‬

‫ثتغلق بمكة المكرقة‬ ‫أقي ر وأدعتة‬

‫‪:‬‬ ‫وفيه مبحثان‬

‫تقال في الطريق إلا‬ ‫ر وأدعية‬ ‫الأول ‪ :‬أج‬ ‫المبحث‬

‫المكرمة وغيرها‪.‬‬ ‫مكة‬

‫تقال في مكة‬ ‫وأدعية‬ ‫الثانى ‪ :‬بمار‬


‫أ‬ ‫المبحث‬

‫ص المكرمة وغيرها‪.‬‬
‫الثمريقين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫ذكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪13‬‬

‫الى"مكة ‪:‬المكرمة وغيرها‬ ‫في الطرلق‬


‫الممحثءا لإول‬ ‫تقال‬ ‫أذكاؤ‬

‫يمثموع له‬ ‫مكة المكرمة بنية العفرة أو الخج‬ ‫توتجه إلى‬ ‫من‬

‫‪ ،‬ومنها‪:‬‬ ‫المكرمة‬ ‫مكة‬ ‫إلمما‬ ‫يقولها قي الطريق‬ ‫وأدعية‬ ‫أذكاو‬

‫‪:‬‬ ‫الوضوء‬ ‫بعد‬ ‫الذكر‬

‫لمج!ي!ه‪:‬‬ ‫الله‬ ‫قال وسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫وضي‬ ‫بن الخطاب‬ ‫عمر‬ ‫عن‬

‫أدن لا إله إلا الله‬ ‫أشهد‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫ييم‬ ‫‪،‬‬ ‫الوضوء‬ ‫فأحسن‬ ‫توضأ‬ ‫" قن‬

‫‪ ،‬اللهم‬ ‫ورسوله‬ ‫عبده‬ ‫أن محمذا‬ ‫له ‪ ،‬وأشهد‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬

‫له تمانية‬ ‫من المتطهرين ‪ ،‬فيخث‬ ‫واجغفني‬ ‫التؤابين‬ ‫اجغفني من‬

‫‪.‬‬ ‫))(‪)1‬‬ ‫أئها شاء‬ ‫من‬ ‫تذخل‬ ‫‪،‬‬ ‫الجتة‬ ‫أبواب‬

‫الذكر والدعا ‪ 4‬عند ؤداع المسافر‪:‬‬

‫أتى النبى !و‬ ‫" أن وجلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫بن مالك رضي‬ ‫أثس‬ ‫عن‬

‫له ‪ :‬في‬ ‫النبيئ !ي!ه بيده فقال‬ ‫‪ ،‬فأخذ‬ ‫فأوضني‬ ‫سفرا‬ ‫إفي أريد‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬

‫في جامعه‬ ‫والترمذي‬ ‫‪،‬‬ ‫لغيره محققو المسند‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫بوقم (‪) 12 1‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)9‬‬

‫الجامع‬ ‫صحيح‬ ‫قي‬ ‫الألباني‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫السند‬ ‫في‬ ‫بالاضطراب‬ ‫وأعله‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)55‬‬ ‫بر!‬

‫‪.‬‬ ‫بوقم (‪)6167‬‬


‫‪/‬لت!ريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقتقة‬ ‫و‪/‬لأ دعية‬ ‫دكاز‬ ‫‪/‬لأ‬

‫!خ!‬

‫‪ ،‬وؤ!‬ ‫دئتك‬ ‫‪ ،‬وغقر‬ ‫التقوى‬ ‫الله‬ ‫و!ني كتفه ‪ ،‬زؤدك‬ ‫الله‬ ‫جفظ‬
‫‪.‬‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫ما كنت‬ ‫حيث‬ ‫في الخير‬

‫!يوو‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ " :‬ودعني‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابي هريرة‬ ‫وعن‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫ودائعه‬ ‫لا تصميع‬ ‫الذي‬ ‫الله‬ ‫أستودغذ‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬

‫للرجل‬ ‫كان يقول‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫سالم ‪ ،‬أن ابن عمر رضي‬ ‫وعن‬

‫!و‬ ‫الله‬ ‫كان رسول‬ ‫كما‬ ‫‪ :‬اذن مني أؤدغك‬ ‫سكزا‬ ‫إذا أراد‬

‫وخواتيتم‬ ‫وأمانتك‬ ‫ديتك‬ ‫الله‬ ‫‪ " :‬أستوبع‬ ‫‪ ،‬فيقول‬ ‫يودعنا‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫عملك‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫" أن رجور‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أبي هريرة‬ ‫وعن‬

‫بتقوى‬ ‫عليك‬ ‫؟‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫ا افب أريد أن أسافر فأوصني‬ ‫الله‬ ‫يا رسول‬

‫في‬ ‫القطان‬ ‫ابن‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫غريب‬ ‫حسن‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)34 4 4‬‬ ‫في جامعه‬ ‫الترمذي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫الربانية‬ ‫في الفتوحات‬ ‫الحافظ ابن حجر‬ ‫تحسين‬ ‫ابن علأن‬ ‫ونقل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والإيهام ‪3/5‬‬ ‫الوهم‬

‫د‪ .‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫لغيره‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)817‬‬ ‫برقم‬ ‫في الدعاء‬ ‫الطبراني‬ ‫وأخرجه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‬

‫‪.‬‬ ‫لبخاري‬ ‫ا‬

‫ماجه‬ ‫ابن‬ ‫وأخرجه‬ ‫‪،‬‬ ‫لغيره محققو المسند‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)239‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫لابن‬ ‫واللفظ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1‬‬ ‫(‬ ‫في المغني برقم‬ ‫إسناده العراقي‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫في سننه برقم (‪)282 5‬‬

‫ماجه‪.‬‬

‫سنن‬ ‫صحيح‬ ‫في‬ ‫الألباني‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫جامعه برقم (‪)34 43‬‬ ‫في‬ ‫الترمذي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫أبي داود برقم (‪)08‬‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪15‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫أن ؤلى الرجل‬ ‫دتزف(‪ ، )1‬فلما‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬والتكبير عل‬ ‫الله‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫عليه ال!فر‬ ‫‪ ،‬وهؤن‬ ‫له الأرضر‬ ‫اللهم اطو‬

‫لل!قر‪:‬‬ ‫عند الركوب‬ ‫الذكووالذغاء‬

‫إذا‬ ‫!ص كان‬ ‫الله‬ ‫‪ " ،‬أن رسول‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫ابن عمر رضي‬ ‫عن‬

‫ثلاثا ثم قال ‪:‬‬ ‫‪ ،‬كبتز‬ ‫سفر‬ ‫إلى‬ ‫بعيره خارتجا‬ ‫عل‬ ‫استوى‬

‫مقوندكاوإتآإك‬ ‫ثه"ك‬ ‫فا هدا وما !تا‬ ‫ألذى كتضر‬ ‫م!س!شق‬

‫‪،‬‬ ‫والتقوى‬ ‫‪ :‬البز‬ ‫هذا‬ ‫في سفرنا‬ ‫لمحنملبون !و ‪ ،‬اللهم إئا نسألك‬ ‫لبشا‬

‫غئا‬ ‫علينا سفزنا هذا ‪ ،‬ؤاطو‬ ‫‪ ،‬اللهم هؤن‬ ‫ما ترضى‬ ‫العمل‬ ‫ومن‬

‫في الأهل‬ ‫‪ ،‬والخليفة‬ ‫في السفر‬ ‫الصاحمث‬ ‫أنتا‬ ‫‪ ،‬اللهم‬ ‫بغذة‬

‫ال!عمفر ‪ ،‬وكآبة‬ ‫وغتاء‬ ‫من‬ ‫بك‬ ‫‪ ،‬اللهم إفي أعوذ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫اوالمالا‬

‫بعد‬ ‫‪ ،‬اوالخؤر‬ ‫والأهل‬ ‫في المال‬ ‫المنققب‬ ‫‪ ،‬وسوء‬ ‫الضئظر‬

‫الصالحين‬ ‫رياض‬ ‫لطرق‬ ‫الفالحين‬ ‫دليل‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫علؤ ومرتفع‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫لئزف‬ ‫على كل‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6/52‬‬

‫قي جامعه‬ ‫والترمذي‬ ‫‪،‬‬ ‫محققه‬ ‫إسناده‬ ‫وحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)83‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫في مسنده‬ ‫أحمد‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫وحسنه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4 5‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬

‫سنن‬ ‫في صحيح‬ ‫الالباني‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫الؤيادة في رواية ابب داود في لمشه برقم (‪)9925‬‬ ‫هذه‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫داود برقم (‪2)r 93‬‬ ‫أبخب‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫الآدكا ز والأ دعية‬

‫‪?I‬‬

‫‪ " :‬الفهئم‬ ‫الترمذي‬ ‫رواية‬ ‫ا(‪ ، )3(" )2‬وفي‬ ‫المظلوم‬ ‫‪ ،‬ودعوة‬ ‫الكؤر(‪)1‬‬

‫‪ ،‬وهؤن‬ ‫الار ض‬ ‫لنا‬ ‫‪ ،‬اللهم ازو‬ ‫‪ ،‬واقيئنا بدقة‬ ‫بنضجك‬ ‫اضخئنا‬

‫‪،‬‬ ‫آيئون‬ ‫‪:‬‬ ‫فيهن‬ ‫‪ ،‬وزاد‬ ‫قالهن‬ ‫"(‪ " ، )4‬دياذا ربم‬ ‫المئمفؤ‬ ‫علينا‬

‫"(د) ‪.‬‬ ‫‪ ،‬لرتنا حامدون‬ ‫‪ ،‬محابدون‬ ‫تائبون‬

‫أو منخفض‪:‬‬ ‫المسافر إذا مر بعفو‬ ‫ما يقول‬

‫‪ ،‬هـاذا‬ ‫كئرنا‬ ‫" كئا إذا ضغذنا‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫جابر رضي‬ ‫عن‬

‫"(‪. )6‬‬ ‫ترلنا سئخنا‬

‫‪ " :‬كالن النبيئ صت! إذا ققل‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫وعن‬

‫أوفى على‬ ‫الحبئ أو العمرة ولا أعلمه إلا قال الغزو يقول كلما‬ ‫من‬

‫الكون‬ ‫بعد‬ ‫الخؤر‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫" ومعنى‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪)3438‬‬ ‫برقم‬ ‫في جامعه‬ ‫ال!هـمذي‬ ‫الامام‬ ‫قال‬

‫إنما يعني‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى المعصية‬ ‫الطاعة‬ ‫أو من‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى الكفر‬ ‫الايمان‬ ‫من‬ ‫هو الوجوع‬ ‫‪:‬‬ ‫أو الكؤر‬

‫الشر " ‪.‬‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫إلم!‬ ‫شيء‬ ‫من‬ ‫الوجوع‬

‫صحيح‪.‬‬ ‫حسق‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)9343‬‬ ‫الترمذي‬ ‫رواية جامع‬ ‫بين المعكوفين من‬ ‫محا‬ ‫الؤيادة‬
‫(‪)2‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪1324‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫(‪3‬‬

‫مخريب‪.‬‬ ‫حسق‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)3438‬‬ ‫في جامعه‬ ‫الترمذي‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪132 4‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)0‬‬

‫(‪)6‬‬
‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫واديا‬ ‫التسبيح إذا هبط‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)4992 ،‬‬ ‫برقم (‪3992‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬

‫لثوقا‪.‬‬ ‫علا‬ ‫إذا‬ ‫المتكبير‬


‫الثمريفين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتعثقه‬ ‫دكا ر والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪17‬‬

‫‪ :‬لا إله إلا اللهوحده‬ ‫‪-‬ثلائا‪ -‬تم قال‬ ‫أو قذقذ( ‪ ، )w‬كتز‬ ‫ثيئة‬

‫قدير‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫له ‪ ،‬له الملك وله الحمد‬ ‫لا شريك‬

‫الله‬ ‫صدق‬ ‫‪،‬‬ ‫لرتنا حامدون‬ ‫‪،‬‬ ‫آيبون تائبون محابدون ساجدون‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫وحده‬ ‫الاخؤال!‬ ‫‪ ،‬وهزم‬ ‫عبده‬ ‫‪ ،‬ونضر‬ ‫وعدو‬

‫منزلأ‪:‬‬ ‫المسافر إذا تؤل‬ ‫ما يقول‬

‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنها قالت‬ ‫الثه‬ ‫ال!قمية رضي‬ ‫خؤلة بنت حكيم‬ ‫عن‬

‫أعوذ‬ ‫‪:‬‬ ‫فليقل‬ ‫قئزلأ‬ ‫أحدكم‬ ‫ترل‬ ‫إذا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫!ي! يقول‬ ‫الله‬ ‫رسول‬

‫حتى‬ ‫م!‬ ‫شي‬ ‫‪ ،‬فإنه لا يضره‬ ‫ما خقق‬ ‫شز‬ ‫التاقات من‬ ‫الله‬ ‫بكلماقي‬

‫منه "(‪. )3‬‬ ‫يريحل‬

‫ال!حو‪:‬‬ ‫المسافر وقت‬ ‫ما يقول‬

‫في‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫عنه " أن النبى !كان‬ ‫الله‬ ‫أبي هريرة رضي‬ ‫عن‬

‫علينا‪،‬‬ ‫بلائه‬ ‫وح!ن‬ ‫الله‬ ‫بحمد‬ ‫سامع‬ ‫شمغ‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫شقر وأشخز‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫تبزق‬ ‫تزال الشمسى‬ ‫فلا‬ ‫ذات الحمى‬ ‫الموتفعة‬ ‫الغليظة‬ ‫هي الأرض‬ ‫‪:‬‬ ‫القذقد‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪,Ark‬‬ ‫دريد‬ ‫لابن‬ ‫‪4‬‬ ‫اللغة‬ ‫جمهرة‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)5992‬‬ ‫قي صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الامام الطبراق في كتابه الدعاء ‪/2‬آ‬ ‫وبؤب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫برقم (‪8‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫!سلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬
‫منؤلا‪.‬‬ ‫نزل‬ ‫إذا‬ ‫المسافر‬ ‫ما يقول‬ ‫باب‬ ‫"‬ ‫بقوله‬
‫التثريقين‬ ‫بالخرمين‬ ‫المتقتقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫الأدكاور‬

‫‪18‬‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫النار‬ ‫بالئه من‬ ‫‪ ،‬عائذا‬ ‫علينا‬ ‫وأفصمل‬ ‫رئنا ا ضاجئنا‬

‫‪:‬‬ ‫لمن أراد الإحرام‬ ‫الميقات‬ ‫عند‬ ‫ما يقال‬

‫الئسك‬ ‫في د!ول‬ ‫النية‬ ‫له عند‬ ‫يشرع‬ ‫المسلم للميقات‬ ‫إذا وصل‬

‫بؤب‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الئفبية‬ ‫قبل‬ ‫وأن يكتزه‬ ‫وأن يستخه‬ ‫الله‬ ‫أن تحمذ‬

‫والتسبيح‬ ‫التحميد‬ ‫باب‬ ‫‪:‬‬ ‫" بقوله‬ ‫في " صحيحه‬ ‫الإمام البخاري‬

‫حديث‬ ‫على الدابة ‪ ،‬ثم ساق‬ ‫عند الركوب‬ ‫والتكبير قبل الإهلال‬

‫‪،‬‬ ‫التيداء‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫استؤت‬ ‫حتى‬ ‫!‬ ‫" ثم ركب‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫أنس رضي‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫وعمرة‬ ‫بحج‬ ‫ثم أقل‬ ‫‪،‬‬ ‫وكئز‬ ‫وسئح‬ ‫الله‬ ‫جمذ‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫أو بالحج‬ ‫له استقبالى القبلة والتلبية بالعمرة‬ ‫ثم يسن‬

‫بؤب‬ ‫"(‪ ، )3‬فقد‬ ‫شمعة‬ ‫لا رياء فيها ولا‬ ‫خخة‬ ‫هذه‬ ‫‪ " :‬اللهم‬ ‫يقول‬

‫هستقبل‬ ‫الإهلال‬ ‫‪ :‬باب‬ ‫" بعنوان‬ ‫في " صحيحه‬ ‫الإمام البخاري‬

‫إذا‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمو‬ ‫" كان‬ ‫حديث‬ ‫ثم ساق‬ ‫القبلة ‪،‬‬

‫به ‪ ،‬استقتل‬ ‫‪ ،‬فإذا استوت‬ ‫ثم زكب‬ ‫ضملى ‪...‬أقز براحلته فرجلت‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)2718‬‬ ‫برقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)1‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪55 1‬‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫رواه‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫في السلسلة‬ ‫الألباتي‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫برقم‬ ‫المختارة‬ ‫في الأحاديث‬ ‫المقدسي‬ ‫الضياء‬ ‫وواه‬ ‫(‪)3‬‬

‫برقم(‬ ‫الصحيحة‬
‫الثسريقين‬ ‫بالحزمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫الآدكا ز والأ دعية‬

‫‪91‬‬

‫‪...‬وزعم‬ ‫‪ ،‬ثم يمسك‬ ‫تبلغ الخزم‬ ‫‪ ،‬ثم يلتي !تى‬ ‫القبلة قائقا‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫ذلك‬ ‫عح! فعل‬ ‫الله‬ ‫أن رسول‬

‫عمر‬ ‫رواه ابن‬ ‫ما‬ ‫‪:‬‬ ‫أشهرها‬ ‫‪،‬‬ ‫والتلبية لها جمميغ عديدة‬

‫اللهم لئيك‪،‬‬ ‫لئيك‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫تلبية‬ ‫" أن‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫والمفك‪،‬‬ ‫لك لتيك ‪ ،‬أن الحمد والتعمة لك‬ ‫لتيك لا شريك‬

‫" لا يزيد‬ ‫‪:‬‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ ،‬قال ابن عمر‬ ‫"(‪)2‬‬ ‫لك‬ ‫لا شريك‬

‫‪ " :‬ولزم‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫جابر‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫الكلمات‬ ‫على هؤلاء‬

‫"(‪. )4‬‬ ‫تلبيته‬ ‫الله عح!‬ ‫رسول‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ :‬ما رواه أبو هريرة‬ ‫‪ ،‬ومنها‬ ‫أخرى‬ ‫صيغ‬ ‫وهناك‬

‫نافع‬ ‫وروى‬ ‫"(ه) ‪.‬‬ ‫أله الحق‬ ‫لتيك‬ ‫‪:‬‬ ‫قال ‪ " :‬كان تفبية النبي ع‬

‫لبيك‬ ‫لتيك‬ ‫‪:‬‬ ‫يزيد فيها‬ ‫كان‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫" أن ابن عمر‬

‫"(‪. )6‬‬ ‫والعمل‬ ‫إليك‬ ‫والوغباء‬ ‫‪ ،‬لبيك‬ ‫بتذيك‬ ‫‪ ،‬والخير‬ ‫وشغذيك‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪553‬‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫رواه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪5 4 9‬‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫رواه‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪)95‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫رواه‬ ‫(‪) 3‬‬

‫‪. ) 12‬‬ ‫برقم (‪18‬‬ ‫في صمحيحه‬ ‫رواه مسلم‬ ‫(‪)4‬‬

‫محققو المسند‪.‬‬ ‫الشيخين‬ ‫أسناده على شرط‬ ‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)9862‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)0‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بوقم (‪184‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫رواه مسلم‬ ‫(‪) 6‬‬
‫الثصريفين‬ ‫بالحرمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪25‬‬

‫الله‬ ‫تعظيم‬ ‫زاد في التلبية شيئا من‬ ‫‪ " :‬وإن‬ ‫الامام الشافعي‬ ‫قال‬

‫الله‬ ‫تلبية رسول‬ ‫على‬ ‫أن يقتصر‬ ‫إلم!‬ ‫إن شاءالله ‪ ،‬وأجما‬ ‫فلا بأس‬

‫الال!اني ‪ " :‬والتزام تلبية النبي !ي!ه أفضل‪،‬‬ ‫ا!خ‬ ‫"(‪ ، )1‬و!ال‬ ‫ع!‬

‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫!ياله‬ ‫النبي‬ ‫؟ لاقرار‬ ‫الزيادة عليها جائزة‬ ‫وإن كان‬

‫تلبيته "(‪. )2‬‬ ‫على‬ ‫كانوا يزيدون‬

‫خالد‬ ‫زيد بن‬ ‫لحديث‬ ‫بالتلبية ؟‬ ‫الصوت‬ ‫للرجال رفع‬ ‫ويسن‬

‫جبريل‬ ‫‪ " :‬جاءني‬ ‫!فه‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫قال‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫الجهني‬

‫أصواخم‬ ‫فليزفعوا‬ ‫أصحاتك‬ ‫مر‬ ‫يا محمدا‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه السلام فقال‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫الحج‬ ‫شعائر‬ ‫بالتلبية ‪ ،‬فإنها من‬

‫‪.‬‬ ‫‪3/187‬‬ ‫ال!هـمذي‬ ‫جامع‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ص‬ ‫للألباني‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج والعمرة‬ ‫مناسك‬ ‫(‪)2‬‬

‫في‬ ‫الألباني‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫المسند‬ ‫إسناده محققو‬ ‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫برقم (‪1678‬‬ ‫رواه أحمد فى مسنده‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪)083‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫الصحيحة‬ ‫السلسلة‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخرضين‬ ‫المتغثقه‬ ‫ذكاور والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪21‬‬

‫الثاني‪:‬‬ ‫المبحث‬

‫المكرمة ومخيرها‬ ‫تقالى في مكة‬ ‫وأدعية‬ ‫أذكار‬

‫الحرام ‪:‬‬ ‫المسجد‬ ‫الدعاء عند دخول‬

‫‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫اليمنى‬ ‫رجله‬ ‫الحرام قذم‬ ‫المسحد‬ ‫إذا أراد المسلم دخول‬

‫بن العاص‬ ‫بن عمرو‬ ‫عبدالله‬ ‫فعن‬ ‫‪.‬‬ ‫!ي!‬ ‫النبي‬ ‫ودعا بما ورد عن‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫المسمجد‬ ‫إذا دخل‬ ‫!ي! كان‬ ‫النبيئ‬ ‫‪ " ،‬أن‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫الشيطان‬ ‫الكريم وسلطانه القديم من‬ ‫العظيم وبوجهه‬ ‫بالله‬ ‫أعوذ‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫الرجيم‬

‫‪ " :‬كان‬ ‫!ي! قالت‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫عنها بنت‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫فاطمة‬ ‫وعن‬

‫‪ ،‬والممملام عل‬ ‫الله‬ ‫بسم‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫المسجد‬ ‫!س! إذا دخل‬ ‫الله‬ ‫رسولى‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫المسجد وغيره‬ ‫دخول‬ ‫في‬ ‫باب التيفن‬ ‫‪:‬‬ ‫بعنوان‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫الإمام‬ ‫قد بؤب‬

‫بدأ‬ ‫فإذا خرج‬ ‫‪،‬‬ ‫اليمنى‬ ‫" كان يبدأ برجله‬ ‫أنه‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫معففا عق‬ ‫أثزا‬ ‫أورد‬

‫النبيئ ك!يهو‬ ‫" كان‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪)426‬‬ ‫برقم‬ ‫عنها‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عائشمة‬ ‫ثم أورد حديث‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫اليسرى‬ ‫برجله‬

‫كله ‪ " ...‬الحديث*‬ ‫في شأنه‬ ‫ما أستطاع‬ ‫التتفن‬ ‫يحب‬

‫بمثوخ! الجامع‬ ‫في التيسمير‬ ‫المناوي‬ ‫إسناده‬ ‫وجؤد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‪66‬‬ ‫أبو داود في سننه برقم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫لممنن أبي داود برقم (‪)485‬‬ ‫الألباتي قي صحيح‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2/47‬‬ ‫الصغير‬
‫الثسريقين‬ ‫بالحزمين‬ ‫المتغئقة‬ ‫دكا‪،‬ر والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪vv‬‬

‫"(‪، )1‬‬ ‫رحمتك‬ ‫لي أبوات‬ ‫وافتج‬ ‫لي ذنوبي‬ ‫اغفر‬ ‫الله ‪ ،‬اللهم‬ ‫رسولي‬

‫فقولي‪:‬‬ ‫المسجد‬ ‫‪ " :‬إذا دخلمب‬ ‫!س!‬ ‫الله‬ ‫قال لي رسول‬ ‫رواية‬ ‫وفي‬

‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫اللهم صل‬ ‫الله ‪،‬‬ ‫والسلام على رسول‬ ‫الله‬ ‫بسم‬

‫فقولي‬ ‫‪ ،‬فإذا فرغمب‬ ‫رحمتك‬ ‫أبوات‬ ‫لنا‬ ‫وسقل‬ ‫لنا‬ ‫‪ ،‬واغفر‬ ‫آل محمد‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫فضلك‬ ‫أبوات‬ ‫لنا‬ ‫وسقل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬غير أن قولي‬ ‫مثل ذلك‬

‫رفع اليدين والدعاء عند رؤية الكعبة‪:‬‬

‫ذلك‬ ‫" لثبوت‬ ‫له أن ترفع يديه‬ ‫المسلم الكعبة يشرع‬ ‫إذا رأى‬

‫عنهما(‪. )3‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عن ابن عباس‬

‫رضي‬ ‫رأى الكعبة أن يدعو بدعاء الخليفة عمر‬ ‫له إذا‬ ‫ويشرع‬

‫الله‬ ‫رضي‬ ‫من عمر‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه ‪ ،‬فعن سعيد بن المسيب قال‬ ‫الله‬

‫إذا‬ ‫سمعته يقول‬ ‫‪،‬‬ ‫غيري‬ ‫عنه كلمة ما بقي أحد من الناس سمعها‬

‫الأخيرة‬ ‫والجملة‬ ‫‪،‬‬ ‫لغيره محققو المسند‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)264‬‬ ‫برقم (‪17‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫أبي حميد أو أبي أسيد‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)713‬‬ ‫مسلم‬ ‫الدعاء في صحيح‬ ‫من‬

‫لغيره‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)82‬‬ ‫جميهو‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة على‬ ‫فضل‬ ‫في‬ ‫إسماعيل الأزدي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫لألباني‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬

‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫إلى‬ ‫قام‬ ‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫مواطن‬ ‫في سبعة‬ ‫الأيدي‬ ‫" ترفع‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عبالص‬ ‫عن‬ ‫(‪)3‬‬

‫ابن‬ ‫رواه‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الجمار‬ ‫وعند‬ ‫‪،‬‬ ‫جمع‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫عرفات‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫والمروة‬ ‫الصفا‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫البيت‬ ‫وإذا رأى‬

‫‪،‬‬ ‫الحج برقم (‪)25‬‬ ‫إسناده الألباني في مناسك‬ ‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪2995‬‬ ‫أبي شيبة في مصنفه‬
‫الثصريقين‬ ‫بالخرضين‬ ‫المتعئقة‬ ‫ذكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪23‬‬

‫رتنا‬ ‫المتملالم ‪ ،‬فحتنا‬ ‫ال!لالم ‪ ،‬ومنذ‬ ‫‪ " :‬القهئم أنت‬ ‫البيت‬ ‫رأى‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫بال!لام‬

‫دعام!‬ ‫!ي!ه هنا‬ ‫النبي‬ ‫محن‬ ‫‪ " :‬ولم تتبمت!‬ ‫الالباتي‬ ‫الشيخ‬ ‫قال‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫تي!ر له ‪ ،‬وإن دعا بدعاء عمر‬ ‫بما‬ ‫‪ ،‬فيدعو‬ ‫خاص‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫عنه‬ ‫؟ لثبوته‬ ‫فح!ن‬

‫بالطواف ؟‬ ‫‪ 2‬أو ذكؤ خاص‬ ‫دعا‬ ‫هل ورد‬

‫بأنه‬ ‫وإنما ورد حديث‬ ‫‪،‬‬ ‫بالطواف‬ ‫أو ذكو خاص‬ ‫تيرد دعام!‬ ‫لم‬

‫ابن‬ ‫‪ ،‬فعن‬ ‫فيه إلا بخير‬ ‫المسلم‬ ‫‪ ،‬وأن لا ينطق‬ ‫بمنؤلة آلصلاة‬

‫" الطواف!‬ ‫‪:‬‬ ‫!ي!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫قال‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬ ‫النه‬ ‫رضي‬ ‫عباس‬

‫تطق‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫فيه المنطق‬ ‫قد أحل‬ ‫الله‬ ‫بالبيت بمنؤلة الصلاة إلا أن‬

‫‪ ،‬فأ!فوا فيه‬ ‫صلام!‬ ‫‪ " :‬الطواف‬ ‫رواية‬ ‫"(‪ ، )3‬وفي‬ ‫إلا بخير‬ ‫فلا تنطق‬

‫مصنفه‬ ‫فى‬ ‫شيبة‬ ‫أبي‬ ‫وابن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)495‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫الكبرى‬ ‫الطبقات‬ ‫في‬ ‫سعد‬ ‫وواه ابن‬ ‫(?)‬

‫آلالباني في‬ ‫إسناده‬ ‫وحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)8998‬‬ ‫برقم‬ ‫الكبرى‬ ‫والبيهقي فى السنن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫برقم (‪43‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحج برقم (‪)26‬‬ ‫مناسك‬

‫‪* 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للألباني ص‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج والعمرة‬ ‫مناسك‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪،‬‬ ‫الارنؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)3836‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫ابن حيان‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫الذهبي‪،‬‬ ‫ووافقه‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫شرط‬ ‫على‬ ‫وصسححه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5 6‬‬ ‫برقم‬ ‫فى المستدوك‬ ‫والحاكم‬

‫‪.‬‬ ‫الجامع برقم (‪)5493‬‬ ‫الألباني في صمحيح‬ ‫وصححه‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكاز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪24‬‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫الكلام‬

‫)‬ ‫‪ :‬في الطواف‬ ‫فيه (أي‬ ‫‪ " :‬وليس‬ ‫ابن تيمية‬ ‫الاسلام‬ ‫شيخ‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬بل‬ ‫ولا بتعليمة‬ ‫لا بأفيره ولا بقوله‬ ‫غقياله‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫ذكر محدود‬

‫من‬ ‫الناس‬ ‫‪ ،‬وما يذكره كثير من‬ ‫فيه بسائر الأدعية الشرعية‬ ‫يدعو‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)2‬‬ ‫له‬ ‫فلا أصل‬ ‫الميزاب ونحو ذلك‬ ‫دعاء معين تحت‬

‫‪:‬‬ ‫الاسود‬ ‫الحجر‬ ‫عند‬ ‫ما يقال‬

‫الحجر‬ ‫‪ ،‬عند‬ ‫الله ‪ ،‬والله أكبر‬ ‫الله ‪ ،‬لا إله إلا‬ ‫‪ :‬بسم‬ ‫قول‬ ‫يسن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫فعن‬ ‫‪،‬‬ ‫كل طؤفة‬ ‫في‬ ‫الأسود‬

‫على‬ ‫‪ ،‬لا تزاحم‬ ‫قوفي‬ ‫رجل‬ ‫إنك‬ ‫عمرا‬ ‫يا‬ ‫قال له ‪" :‬‬ ‫غقماله‬ ‫النبي‬

‫وإلا‬ ‫‪،‬‬ ‫فاستيفه‬ ‫خلوة‬ ‫إن وجدت‬ ‫‪،‬‬ ‫الضعيفت‬ ‫الحجر فتؤذى‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫وافضيم‬ ‫وكتر‬ ‫فاستقبفه فهلل‬

‫النبيئ ع!ياله‬ ‫" طاف‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عباس‬ ‫وعن‬

‫عنهما‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪769‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في الكبير‬ ‫الطبراني‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الجامع برقم (‪)5693‬‬ ‫الألباني في صحيح‬ ‫وصححه‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪26/22‬‬ ‫ابن تيمية‬ ‫فتاوى‬ ‫مجموع‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫وح!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫في مسنده‬ ‫وأحمد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)98‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫في مصنفه‬ ‫عبدالرزاق‬ ‫أخرجه‬ ‫)‪(r‬‬

‫إسناده محققو المسند"‬


‫التمريقين‬ ‫بالحومين‬ ‫المتقئقة‬ ‫ذكا ز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪25‬‬

‫عنده‬ ‫كان‬ ‫إليه بشيء‬ ‫كلما أتى الركن أشار‬ ‫‪،‬‬ ‫بالبيت على بعير‬

‫الحجر‬ ‫استلم‬ ‫إذا‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫وكان ابن عمر رضي‬ ‫"(‪، )1‬‬ ‫وكتر‬

‫‪.‬‬ ‫ألله والله أكبر(‪)2‬‬ ‫‪ :‬بسم‬ ‫يقول‬

‫كان يقول‬ ‫أنه‬ ‫‪"،‬‬ ‫إبراهيم التخعي‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫عتيد المكيب‬ ‫وعن‬

‫‪ ،‬القهئم تسضمديقا‬ ‫والله أكبر‬ ‫الله‬ ‫لا‬ ‫إ‬ ‫‪ :‬لا إله‬ ‫اطجر‬ ‫استلايم‬ ‫عند‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫نبتك‬ ‫وسنة‬ ‫بكتابك‬

‫برقم(‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫أخرجه البخاري‬

‫إسناده عل لثوط الشيخين محئقو المسند‪.‬‬ ‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)4628‬‬ ‫برقم‬ ‫مسنده‬ ‫في‬ ‫أحمد‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫إسناده محققه‪.‬‬ ‫رجال‬ ‫ووثق‬ ‫‪،‬‬ ‫في الدعاء برقم (‪)86 5‬‬ ‫الطبراني‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫وشخة‬ ‫‪،‬‬ ‫بكتابك‬ ‫اللهم تصديفا‬ ‫‪:‬‬ ‫أن يقال عند استلام الحجر‬ ‫" كان يسثحب‬ ‫ة‬ ‫مجاهد‬ ‫وعق‬

‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫هشام‬ ‫بن‬ ‫معاوية‬ ‫‪:‬‬ ‫وفيه‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪)1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪247‬‬ ‫بوقم‬ ‫قي المصتضط‬ ‫لثحيجة‬ ‫أب‬ ‫ابن‬ ‫أخرجه‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫نبيك‬

‫يخطئ‬ ‫صدوق‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫النخعي‬ ‫وشويك‬ ‫‪،‬‬ ‫أوهام‬ ‫له‬ ‫صدوق‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫رجال‬

‫‪.‬‬ ‫كثيزا‬

‫قالوا ‪:‬‬ ‫إستلموا الحجر‬ ‫إذا‬ ‫أنهم كانوا‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهم‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫وابن عباس‬ ‫علي وابن عمر‬ ‫عق‬ ‫‪ JJJ‬ي‬

‫النبي ع!ي!‪.‬‬ ‫على‬ ‫ويصفون‬ ‫‪،‬‬ ‫نبيك‬ ‫لشثة‬ ‫وائباعا‬ ‫‪،‬‬ ‫بكثابك‬ ‫وتصديفا‬ ‫‪،‬‬ ‫بك‬ ‫إيمائا‬ ‫اللهم‬

‫في‬ ‫والطبراني‬ ‫‪،‬‬ ‫عباس‬ ‫ابق‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪AAA 9 ،‬‬ ‫(‪AAA 8‬‬ ‫برقم‬ ‫قي مصنفه‬ ‫عبدالوزاق‬ ‫أخرجه‬

‫ورواية علي وابن‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن عمر‬ ‫عق‬ ‫‪)5843‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وبرقم (‪486‬‬ ‫‪،‬‬ ‫علي‬ ‫عق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)4‬‬ ‫برقم (‪29‬‬ ‫الأوسط‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪94‬‬ ‫برقم‬ ‫الضعيفة‬ ‫الألباني قي السلسلة‬ ‫ضعفهما‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬
‫الثسريقين‬ ‫بالحزمين‬ ‫المتغئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪26‬‬

‫بين الركتين‪:‬‬ ‫الدعاء‬

‫الأسود‬ ‫الطواف بين الركن اليماني والحجر‬ ‫من كان في حال‬

‫أن يدعو بما يلي‪:‬‬ ‫له‬ ‫يشرع‬

‫الله‬ ‫رسول‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫بن السائب رضي‬ ‫عبدالله‬ ‫عن‬

‫ؤفي‬ ‫ضمتة‬ ‫في ألذيا‬ ‫!الوزشآ ءاعا‬ ‫‪:‬‬ ‫ما بين الركنين‬ ‫يقول‬ ‫!ي!ه‬

‫‪.‬‬ ‫!هو(‪)1‬‬ ‫ؤما غذالب أفار‬ ‫أ لأخمرؤ صتة‬

‫عليه‬ ‫الله‬ ‫‪ " ،‬أن النبي صلي‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عباس‬ ‫وعن‬

‫بما‬ ‫قتغني‬ ‫اللهم‬ ‫‪:‬‬ ‫الزكنين‬ ‫بين‬ ‫بهذا الدعاء‬ ‫كان يدعو‬ ‫وسلم‬

‫"(‪ ، )2‬قال‬ ‫غائبة لي بخير‬ ‫كل‬ ‫علي‬ ‫لي فيه ‪ ،‬واخفص‬ ‫‪ ،‬وبارذ‬ ‫رزقتني‬

‫بين الزكن‬ ‫لا تذع‬ ‫الذي‬ ‫دعاء ابن عباس‬ ‫كان من‬ ‫‪:‬‬ ‫بن جبير‬ ‫سعيد‬

‫المذكور آنقا(‪. )3‬‬ ‫الدعاغ‬ ‫‪ ،‬ثم دكر‬ ‫والمقام‬

‫في سننه‬ ‫داود‬ ‫وأبو‬ ‫‪،‬‬ ‫المسند‬ ‫محققو‬ ‫إسناده‬ ‫وحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪435‬‬ ‫برقم‬ ‫فى مسنده‬ ‫أحمد‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫سنق‬ ‫الألباني في صحيح‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)3826‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫وابن حبان‬ ‫‪،‬‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫برقم (‪498‬‬

‫)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪653‬‬ ‫أبي داود‬

‫ولم‬ ‫الاسناد‬ ‫صحيح‬ ‫حديث‬ ‫هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫(‪1674‬‬ ‫برقم‬ ‫في المستدرك‬ ‫الحاكم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫وضعفه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المنير ‪/6‬‬ ‫في البدر‬ ‫الملقن‬ ‫ابن‬ ‫الاسناد‬ ‫وقؤى‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهبي‬ ‫ووافقه‬ ‫‪،‬‬ ‫يخرجاه‬

‫‪.‬‬ ‫‪)6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫برقم‬ ‫الضعيفة‬ ‫الألباني في السلسلة‬

‫‪.‬‬ ‫‪)03 2‬‬ ‫(‪94‬‬ ‫برقم‬ ‫في مصنفه‬ ‫ابن أبي شيبة‬ ‫رواه‬ ‫(‪)3‬‬
‫التمريفين‬ ‫بالخرقين‬ ‫المتغتقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫دكاز‬ ‫الآ‬

‫‪Yv‬‬

‫‪:‬‬ ‫الطواف‬ ‫بعد‬ ‫عليه السلام‬ ‫مقام إبراهيم‬ ‫ما يقالى عند‬

‫النبي !ؤ ‪: -‬‬ ‫حخة‬ ‫يروي‬ ‫عنه ‪ -‬وهو‬ ‫الله‬ ‫عن جابر رضي‬

‫ثلاتا ومسشى‬ ‫‪ ،‬فرقل‬ ‫الركن‬ ‫استلم‬ ‫البيت معه‬ ‫إذا أتينا‬ ‫" حتى‬

‫‪! :‬الووأتخذوأ من‬ ‫‪ ،‬فقرأ‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫أرلغا ‪ ،‬ثم نفذ إلى مقام إبراهيم‬

‫يقرأ‬ ‫وبين البيت ‪...‬كان‬ ‫المقام بينه‬ ‫!(‪ ، )1‬فجعل‬ ‫هصلى‬ ‫فقاو إتزهؤ‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫يا أيها الكافرون‬ ‫‪ ،‬وقل‬ ‫أحد‬ ‫الله‬ ‫هو‬ ‫‪ :‬قل‬ ‫في الركعتين‬

‫‪:‬‬ ‫ماء زمزم‬ ‫الدعاء عند شرب‬

‫‪ " :‬مارو زمزم‬ ‫!ب!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫قال‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫جابر‬ ‫عن‬

‫قال‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عباس‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫له‬ ‫شرب‬ ‫يما‬

‫تستشفي‬ ‫له ‪ ،‬إن شربته‬ ‫شرب‬ ‫يما‬ ‫!ياله ‪ " :‬مارو زمزم‬ ‫الله‬ ‫رسول‬

‫لقطع‬ ‫‪ ،‬وإدن شربته‬ ‫الله‬ ‫أشبعك‬ ‫‪ ،‬وإن شربته لعثمتجك‬ ‫الله‬ ‫شفاك‬

‫الله "(‪. )4‬‬ ‫قطعه‬ ‫خمميك‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الآية (‪2 5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬

‫‪. ) 12‬‬ ‫برقم (‪18‬‬ ‫قي صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫للتحسين‪.‬‬ ‫محتمل‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫محققو المسند‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫برقم (‪9484‬‬ ‫أحمد قي مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫الجامع‬ ‫في صحيح‬ ‫الألباتي‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫حمتمنه ابن القيم فى زاد المعاد ‪4/393‬‬ ‫والحديث‬

‫‪.‬‬ ‫‪)55‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫برقم‬

‫وقافي‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪) 9173‬‬ ‫برقم‬ ‫في المستدرك‬ ‫والحاكم‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪rrA‬‬ ‫‪YM/‬‬
‫سننه ‪)r‬‬ ‫في‬ ‫الدارقطني‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)4‬‬
‫الثريقين‬ ‫بالخرضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪28‬‬

‫وألاخيار‬ ‫العلماء‬ ‫عمل‬ ‫مما‬ ‫‪ " :‬وهذا‬ ‫قال الامام النووي‬

‫‪:‬‬ ‫العلماء‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫فنالوها‬ ‫جليلة‬ ‫لهم‬ ‫لمطالب‬ ‫‪ ،‬فشربوه‬ ‫به‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ذلك‬ ‫ونحو‬ ‫للمغفرة أو للشفاء من مرض‬ ‫لتيربه‬ ‫لمن‬ ‫فمستحب‬

‫‪ " :‬ماء‬ ‫!ي!ه قال‬ ‫الله‬ ‫أن رسول‬ ‫‪ :‬اللهم إنه تلغني‬ ‫لثزبه‬ ‫عند‬ ‫يقول‬

‫بي كذا‬ ‫له " ‪ ،‬اللهم وإني أشزبه لتغفر لي ولتفعل‬ ‫شرب‬ ‫زمزم يما‬

‫به‬ ‫مستشفتا‬ ‫إني أشربه‬ ‫‪ :‬اللهم‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫لي أو افغل‬ ‫‪ ،‬فاغفر‬ ‫وكذا‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫‪ .‬والله أعلم‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ونحو‬ ‫فاشفني‬

‫‪:‬‬ ‫المفترم‬ ‫عند‬ ‫الدعاء‬

‫الكعبة‪،‬‬ ‫وباب‬ ‫الاشود‬ ‫بين الحجر‬ ‫‪ :‬المكان الذي‬ ‫المفترم‬

‫ابن‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫‪ ،‬والمتقؤذ(‪)2‬‬ ‫‪ ،‬والمذغى‬ ‫‪ :‬الخطيم‬ ‫أيضا‬ ‫ويسسمى‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫والباب‬ ‫‪ :‬بين الزكن‬ ‫‪ " :‬المفترم‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عباس‬

‫سيم‬ ‫" قد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6/2‬‬ ‫المنير‬ ‫الملقن في البدر‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫‪،‬‬ ‫الجارودي‬ ‫لمسلم من‬ ‫إن‬ ‫الاسغاد‬ ‫صحيح‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪164‬‬ ‫برقم‬ ‫الترغيب‬ ‫الألباني في صحيح‬ ‫لغره‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫منه‬

‫‪.‬‬ ‫‪7/676‬‬ ‫‪ ،‬للنووي‬ ‫الأذكاو‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪71 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫جماعة‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫الناسك‬ ‫هداية‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪)59‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫في الموطأ برقم‬ ‫بلاغا‬ ‫ومالك‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)9‬‬ ‫"‬ ‫(‪47‬‬ ‫برقم‬ ‫في مصنفه‬ ‫عبدالرراق‬ ‫أخ!هـجه‬ ‫‪)3‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫برقم (‪138‬‬ ‫الصحيحة‬ ‫الألباني قي السلسلة‬ ‫وصححه‬


‫الثصريقين‬ ‫والأ دعية المتعئقة بالخرمين‬ ‫الآذكاور‬

‫‪92‬‬

‫ابن عباس‬ ‫إجابة الدعاء ‪ ،‬فعن‬ ‫أماكن‬ ‫وهذا المكان من‬

‫‪،‬‬ ‫المفترم‬ ‫يسقى‬ ‫والباب‬ ‫‪ " :‬إن ما بين الخخر‬ ‫عنهما قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫بعض‬ ‫في حاجته‬ ‫إلا رأى‬ ‫تعالى بشيء‬ ‫الله‬ ‫لا يقوم فيه إنسان فيدعو‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫لمجث‬ ‫الذي‬

‫الله‬ ‫الصدر والوجه والذراعين والكفين وسؤال‬ ‫وضع‬ ‫وئشرع‬

‫عنه قال ‪:‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ ،‬فعن عبدالرحمن بن ضفوان‬ ‫الحاجات‬

‫من‬ ‫‪-‬قد خرج‬ ‫!فه مكة ‪...‬رأيت النبى !‬ ‫الله‬ ‫قتح رسولى‬ ‫" لقا‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫الباب إلى الخطيم‬ ‫قد استلموا البيت من‬ ‫الكعبة ‪ -‬وأصحابئ‬

‫عليه وسلم‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫الله‬ ‫ورسول‬ ‫البيمور‬ ‫على‬ ‫خذودهم‬ ‫وضعوا‬

‫(‪. )2‬‬ ‫وسطهم‬

‫‪ ،‬وتغ!ئر‬ ‫الكعبة صغيرة‬ ‫وباب‬ ‫الأسود‬ ‫بين الححر‬ ‫المساحة‬

‫ولمجزئ عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الزحام‬ ‫لشدة‬ ‫؟‬ ‫السمفترم‬ ‫ثمش‬ ‫الأيام‬ ‫جذا هذه‬

‫محاذيا لمحمفتوم ‪.‬‬ ‫المسملم‬ ‫وقوف!‬ ‫ذلك‬

‫د‪.‬عبدالملك بن‬ ‫‪:‬‬ ‫إسناده محققه‬ ‫وحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)023‬‬ ‫أخباو مكة‬ ‫في‬ ‫الفاكهي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)1‬‬

‫دهيش‪.‬‬

‫وأبو داود قي سننه‬ ‫‪،‬‬ ‫المسند‬ ‫إسناده محققو‬ ‫وضعف‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫برقم (‪5553‬‬ ‫أحمد قي مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪. )2‬‬ ‫برقم (‪138‬‬ ‫الصحيحة‬ ‫الالباني في السلسلة‬ ‫‪ ،‬وصححه‬ ‫برقم (‪)8918‬‬
‫التحريفين‬ ‫دعية المتقتقة بالخزضين‬ ‫والأ‬ ‫ز‬ ‫دكا‬ ‫الأ‬

‫‪03‬‬

‫أن يأتي‬ ‫‪ " :‬إن أحمما‬ ‫تيمية‬ ‫ابن‬ ‫الإسلام‬ ‫شيخ‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬ويدعو‬ ‫وكفيه‬ ‫وذراعيه‬ ‫ووجهه‬ ‫عليه صدره‬ ‫‪.‬دنيضغ‬ ‫‪. .‬‬ ‫!فترم‬

‫قبل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وله أن يفعل‬ ‫ذلك‬ ‫تعالى حاجته قغل‬ ‫الله‬ ‫بسأل‬

‫حال‬ ‫بين أن يكون‬ ‫واف الوداع ‪ ،‬فإن هذا الالتزام لا فرق‬

‫تذخلون‬ ‫!ين‬ ‫ذلك‬ ‫كانوا يفعلون‬ ‫داع أو غيره ‪ ،‬والصحابة‬ ‫ا‬

‫للبيت كان‬ ‫التزام‬ ‫عند الباب ودعا هناك من غير‬ ‫‪...‬ولو وقف‬ ‫ئمة‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫القهقيرئ‬ ‫ولا تفشي‬ ‫ولا تفتفت‬ ‫‪ ،‬فإذا ولى لا تقف!‬ ‫ستا‬

‫الضفا‪:‬‬ ‫الدعاء عند‬

‫النبي !و ‪: -‬‬ ‫حخة‬ ‫يروي‬ ‫عنه ‪ -‬وهو‬ ‫الله‬ ‫عن جابر رضي‬

‫!ان‬ ‫‪:‬‬ ‫قرأ‬ ‫الضفا‬ ‫دنا من‬ ‫‪ ،‬فلما‬ ‫الضمفا‬ ‫الى‬ ‫من الباب‬ ‫ثم خرج‬

‫‪ ،‬فبدأ‬ ‫به‬ ‫النه‬ ‫تذأ‬ ‫أبدأ بما‬ ‫‪،‬‬ ‫!(‪)2‬‬ ‫شمعإتيآلتإ‬ ‫وآئضروة ين‬ ‫تحفا‬

‫الله‬ ‫البيت ‪ ،‬فاستقبل القبلة ‪ ،‬فوخد‬ ‫رأى‬ ‫عليه حتى‬ ‫!مفا فزقى‬

‫وله‬ ‫الملك‬ ‫له‬ ‫له‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬لا إله إلا‬ ‫صئزه ‪ ،‬وقال‬

‫‪ ،‬أئخز‬ ‫شيء قدير ‪ ،‬لا إله إلا الله وحده‬ ‫شمد وهو على كل‬

‫‪ ،‬ثم دعا بين ذلك‪،‬‬ ‫وحده‬ ‫الأحزاب‬ ‫‪ ،‬وقرم‬ ‫عبذه‬ ‫كلذه ‪ ،‬وتصر‬

‫إلى الأمام ‪.‬‬ ‫ووجهه‬ ‫إلى خلف‬ ‫الرجوع‬ ‫‪:‬‬ ‫و القفقيرى‬ ‫*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2/43 6‬‬ ‫الفتاوى‬ ‫مجموع‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪85‬‬ ‫الاية‬ ‫‪،‬‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬


‫الئسريفين‬ ‫دعية المتغئقة بالخزضيق‬ ‫والأ‬ ‫ز‬ ‫ذكا‬ ‫الأ‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫مرات‬ ‫هذا ثلاث‬ ‫قال مثل‬

‫‪:‬‬ ‫عنه بين الضمقا والقؤؤة‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن مسعود‬ ‫دعاء‬

‫الصؤ‬ ‫عنه نزل من‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ " ،‬أن ابن مسعود‬ ‫مسروق‬ ‫عن‬

‫‪ :‬رفي اغة‬ ‫يقول‬ ‫‪ ،‬فجعل‬ ‫أتى الوادي فسعى‬ ‫حتى‬ ‫فمشى‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫أ!ما الأعز الأكرم‬ ‫إنك‬ ‫‪،‬‬ ‫وارحم‬

‫‪:‬‬ ‫المرؤة‬ ‫عئد‬ ‫الدعاء‬

‫النبي !ص‪-‬‬ ‫حخة‬ ‫يروي‬ ‫عنه ‪ -‬وهو‬ ‫الله‬ ‫عن جابر رضي‬

‫كما فعل!‬ ‫المروة‬ ‫أتى المروة ففعل عل‬ ‫إذا‬ ‫" حتى‬

‫‪ ،‬وقد تقدم آنقا‪.‬‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫الضمفا‬

‫من المسجد الحرام ‪:‬‬ ‫الدعاء عند الخروج‬

‫رجا‬ ‫المسمجد الحرام قذم‬ ‫المسلم الخروقي من‬ ‫إذا أراد‬

‫رضي‬ ‫فاطمة‬ ‫النبي غ!ي! ‪ ،‬فعن‬ ‫ورد عن‬ ‫بما‬ ‫ثم دعا‬ ‫‪،‬‬ ‫اليسرى‬

‫‪ ،‬والسلائم!‬ ‫الله‬ ‫بسم‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫" وإذا خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫قالت‬ ‫عنها‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)1218‬‬ ‫يرقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)1‬‬

‫البخاوي‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫اسناده محققه‬ ‫وجال‬ ‫ووثق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪env‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫الطبرافي في الدعاء برقم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)1218‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬


‫التسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقققة‬ ‫دكا‪،‬ر والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪32‬‬

‫"(‪، )1‬‬ ‫فضلك‬ ‫لي أبواب‬ ‫‪ ،‬وافتخ‬ ‫لي ذنوبي‬ ‫اغفر‬ ‫الله ‪ ،‬اللهم‬ ‫رسول‬

‫الله والسلام‬ ‫‪ :‬بسم‬ ‫‪... " :‬قولي‬ ‫الله !ي!‬ ‫لي رسولى‬ ‫قال‬ ‫رواية‬ ‫وقي‬

‫لنا‬ ‫‪ ،‬واغفر‬ ‫على محمد وعلى آل محمد‬ ‫‪ ،‬اللهم صل‬ ‫الله‬ ‫على رسول‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫‪.‬فضلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لنا أبوات‬ ‫وسهل‬

‫والفضل‬ ‫‪،‬‬ ‫الرحمة بالدخول‬ ‫‪ " :‬خص‬ ‫قال المناوي‬

‫بكر‬ ‫فناسب‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫يزلفه‬ ‫بما‬ ‫بالخروج " لأن الداخل يشتغل‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫القضل‬ ‫ذكر‬ ‫‪ ،‬فناسب‬ ‫الززق‬ ‫يبتغي‬ ‫‪ ،‬والخارج‬ ‫الرحمة‬

‫الدعا ‪ 4‬يوم غزفة‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫!و‬ ‫الله‬ ‫أن رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫تريز‬ ‫بن عبيدالله بن‬ ‫طلحة‬ ‫عن‬

‫والنبيون من‬ ‫أنا‬ ‫ما قلت‬ ‫‪ ،‬وأفضل‬ ‫الدعاء دعاء يوم عرفة‬ ‫" أفضل‬

‫له "(‪. )4‬‬ ‫لا شريك‬ ‫الله وحده‬ ‫‪ :‬لا إله إلا‬ ‫قبلي‬

‫" أفضل‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫علي رضي‬ ‫وعن‬

‫لغيره محققو المسند"‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)264‬‬ ‫برقم (‪17‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫لغيره‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)82‬‬ ‫ع!اله‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة على‬ ‫فضل‬ ‫في‬ ‫اسماعيل الأزدي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫لباني‪.‬‬ ‫الأ‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الصغ!هـ‪2/47‬‬ ‫الجامع‬ ‫ب!ثرح‬ ‫التيسير‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫برقم‬ ‫الجامع‬ ‫الألباني في صحيح‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)5‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(‬ ‫في الموطأ برقم‬ ‫مالك‬ ‫أخرجه‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬
‫الثمويقين‬ ‫بالخرمين‬ ‫‪/‬لمتقئقمة‬ ‫والأدعية‬ ‫‪/‬لآذكاؤ‬

‫‪33‬‬

‫وحده‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬لا إله إلا‬ ‫غزفة‬ ‫قبير عشية‬ ‫والنبيون‬ ‫أنا‬ ‫ما قلت‬

‫قدير "(‪. )9‬‬ ‫شيء‬ ‫على كل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫له ‪ ،‬له الملك وله الحمد‬ ‫لا شريك‬

‫كالن‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ " ،‬أن ابن عمر‬ ‫عبدالله بن الحارث‬ ‫وعن‬

‫‪ ،‬له‬ ‫له‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬لا إله إلا‬ ‫عرفة يرفع صوته‬ ‫عشية‬

‫‪،‬‬ ‫قدير ‪ ،‬اللهم افدنا بالهدى‬ ‫شيء‬ ‫على كل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الملك وله الخمد‬

‫صوته‬ ‫‪ ،‬ثم يخفض‬ ‫والأولى‬ ‫لنا في الآخرة‬ ‫‪ ،‬واغفر‬ ‫وزتنا بالتقوى‬

‫رزقا طتبا‬ ‫وعطائك‬ ‫فضلك‬ ‫من‬ ‫أسألك‬ ‫‪ :‬اللهم إفي‬ ‫ثم يقول‬

‫على نفسك‬ ‫وقضيت‬ ‫‪،‬‬ ‫بالدعاء‬ ‫أموت‬ ‫اللهم إنك‬ ‫‪،‬‬ ‫مباركا‬

‫‪،‬‬ ‫عهدك‬ ‫‪ ،‬ولا تكدل!‬ ‫ومحذك‬ ‫‪ ،‬وأنمسا لا تخيف!‬ ‫لاستجابة‬ ‫با‬

‫من‬ ‫لنا ‪ ،‬وما كؤفت‬ ‫وي!زه‬ ‫إلينا‬ ‫فحتئه‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫اللهم ما أحببت‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫بعد‬ ‫الاسلام‬ ‫عنا‬ ‫ولا تئرخ‬ ‫‪،‬‬ ‫إلينا وجتئناه‬ ‫شيء فكزفه‬

‫‪:‬‬ ‫في إسناده‬ ‫ة‬ ‫البخاري‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)874‬‬ ‫في الدعاء برقم‬ ‫الطبرافي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫ليس‬ ‫وهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ما كان من رواية ابنه عنه‬ ‫حديثه‬ ‫من‬ ‫ويتقى‬ ‫‪،‬‬ ‫تغير‬ ‫صدوق‬ ‫‪،‬‬ ‫بق الربغ‬ ‫قيس‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫برقم (‪53‬‬ ‫الصحيحة‬ ‫الألبافي في السلسلة‬ ‫صححه‬ ‫والحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقات‬ ‫وبقية رجاله‬ ‫‪،‬‬ ‫منه‬

‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الدعاء برقم (‪)875‬‬ ‫في‬ ‫الطبرافي‬ ‫رواية ضعيفة أخرجها‬ ‫ويعضده‬

‫لا إله‬ ‫‪:‬‬ ‫عرفة‬ ‫عشية‬ ‫السلام‬ ‫قبله عليهم‬ ‫والأنبياء‬ ‫غط!غ‬ ‫النيي‬ ‫دعاء‬ ‫عامة‬ ‫" كان‬ ‫ة‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬

‫‪ "...‬الحديث‪.‬‬ ‫له‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫إلا‬


‫بالخزضين الت!ريقين‬ ‫المتقتقة‬ ‫دكاور والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫قي‬
‫أعطيتنا"(‪.)1‬‬
‫مع‬ ‫(حاجا)‬ ‫قال ‪ :‬كنت‬ ‫لاجق ال!دوسي‬ ‫وعن أبي مخقز‬

‫بغزفة‪،‬‬ ‫وقف‬ ‫العصز‬ ‫‪ " ،‬فلفا صلى‬ ‫عثهما‬ ‫الله‬ ‫أبن عمر وضي‬

‫‪:‬‬ ‫لعله قد قال‬ ‫أدري‬ ‫‪ :‬ولا‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫تمذ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬أو قال‬ ‫يذيه‬ ‫يرفع‬ ‫فجعل‬

‫ولله‬ ‫أكبر‬ ‫الله‬ ‫‪،‬‬ ‫ولئه الحمد‬ ‫أكبر‬ ‫‪ :‬الله‬ ‫يقول‬ ‫‪ ،‬وجعل‬ ‫أذنيه‬ ‫دون‬

‫وله‬ ‫‪ ،‬له الملك‬ ‫‪ ،‬لا إله الا الله وحده‬ ‫ولئه الحمد‬ ‫‪ ،‬الله أكبر‬ ‫الحمد‬

‫لي في‬ ‫‪ ،‬واغمر‬ ‫بالتقوى‬ ‫‪ ،‬وقني‬ ‫بالهدى‬ ‫افدني‬ ‫‪ ،‬اللهم‬ ‫الحمد‬

‫قارتا‬ ‫ما كان إنسان‬ ‫كقدر‬ ‫الاخرة والاولى ‪ ،‬ثم يرذ يديه فيسكت‬

‫ترلق‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫مثل ذلك‬ ‫‪ ،‬ثم يعود فيرفع يديه ويقول‬ ‫بفاتحة الكتاب‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)2‬‬ ‫أفاض‬ ‫حتى‬ ‫تفعل ذلك‬

‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫!و‬ ‫الله‬ ‫رسولى‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫جابر رضي‬ ‫وعن‬

‫لله "(‪. )3‬‬ ‫‪ :‬الحمد‬ ‫الدعاء‬ ‫لا الله ‪ ،‬وأفضل‬ ‫إ‬ ‫اله‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫الذكر‬ ‫" أفضل‬

‫إسناده‬ ‫رجال‬ ‫‪:‬‬ ‫البخاري‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)878‬‬ ‫برقم‬ ‫في الدعاء‬ ‫الطبراني‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫موقوف‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫ثقات‬

‫الصحيحين‪.‬‬ ‫رجال‬ ‫ثقات‬ ‫إسناده‬ ‫ورجال‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪29 4‬‬ ‫برقم‬ ‫في مصنفه‬ ‫ابن أبي شيبة‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫الألباني في‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫غريب‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)3383‬‬ ‫في جامعه‬ ‫الترمذي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫ابن حبان‬ ‫صحيح‬ ‫في‬ ‫الأرنؤوط‬ ‫وكذا حسنه شعيب‬ ‫برقم (‬ ‫السلسلة الصحيحة‬

‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)846‬‬


‫الثسريقيق‬ ‫ذكاور والأ دعية المتقئقة بالخزمين‬ ‫الآ‬

‫‪35‬‬

‫بمردلفة‪:‬‬ ‫والاستغفار‬ ‫الله‬ ‫وذكر‬ ‫الدعاء‬

‫ألتة‬ ‫فآذ!روأ‬ ‫عزفض‬ ‫يى‬ ‫تعالى ‪ ( :‬فإدآ آضستمص‬ ‫الله‬ ‫قال‬

‫ؤإن !نتو‬ ‫ضذألمخعيرأ!رالم ؤآذ!رولم كما هد!غ‬


‫اقالم!‬ ‫أ!يمحوأ مق خيع!ور آفآض!‬ ‫ير ثؤ‬ ‫!ص‬ ‫من قثلإء لمن آلمخآليهت‬

‫‪. 9911‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪891:‬‬ ‫البقرة‬ ‫مهـ‪1‬‬ ‫وحصص‬ ‫غفؤو‬ ‫ألته‬ ‫إت‬ ‫آلئه‬ ‫وأمممغغروأ‬

‫‪:‬‬ ‫النبي !‬ ‫حخة‬ ‫عنه وهو لمجدث عن‬ ‫الله‬ ‫وعن جابر رضي‬
‫‪،‬‬ ‫ا)‬ ‫آ‬ ‫الحرام‬ ‫أتى المشغر‬ ‫طيقه القضمواء حتى‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫" ثم ركب‬

‫واقفا‬ ‫يزل‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫ووخذرو‬ ‫القبلة ‪ ،‬فدعا" وكئز" وهلقه‬ ‫فاستقتل‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫قبل أن تطليم الشممم!‬ ‫‪ ،‬فذفع‬ ‫أساتر جدا‬ ‫حتى‬

‫العيد بمنى‪:‬‬ ‫تكبيرة‬

‫في آثآو‬ ‫ألئه‬ ‫‪ :‬م!وآذ!سروأ‬ ‫الله تحالى‬ ‫قال‬


‫( ص‬ ‫ء‬ ‫ير‬
‫أنها‬ ‫العلماء على‬ ‫‪ " :‬عافة‬ ‫ابن بطال‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫البفرة‪3:‬ء‪)2‬‬ ‫!‪1‬‬ ‫ورود!سب‬

‫‪ ،‬ن‬
‫أ‬ ‫مسملم‬ ‫"(‪ ، )3‬وفي صحيح‬ ‫النحر‬ ‫الثلاثة بعد يوم‬ ‫أيام التشريق‬

‫البلدان‬ ‫معجم‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫"‬ ‫المزدلفة‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيك‬ ‫‪،‬‬ ‫قرخ‬ ‫له‬ ‫يقال‬ ‫في مؤدلفة‬ ‫جبل‬ ‫ة‬ ‫الحرام‬ ‫المشعر‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫مسلم ‪181 /8‬‬ ‫النووي على صحيح‬ ‫شرح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪275‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪226‬‬ ‫ص‬ ‫الأث!!ة‬ ‫‪ ،‬المعالم‬ ‫‪3/133‬‬

‫‪. ) 12‬‬ ‫قم (‪18‬‬ ‫بر‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫"‬ ‫‪2/562‬‬ ‫لابن بطال‬ ‫؟‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫شرح‬ ‫(‪)3‬‬


‫الثمريفين‬ ‫بالحزضين‬ ‫والأ ومحية المتغئقة‬ ‫دكا ر‬ ‫الآ‬

‫‪36‬‬

‫عز‬ ‫الله‬ ‫وذكر‬ ‫ودشرب‬ ‫‪ " :‬إفها أرام أ!ل‬ ‫هـلى في أدام منى‬ ‫التبيئ عت!‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫وجل‬

‫‪:‬‬ ‫الائام نوعان‬ ‫في هذه‬ ‫الله‬ ‫‪ " :‬وذكر‬ ‫ابن حجر‬ ‫الحافظ‬ ‫قال‬

‫‪.‬‬ ‫الصلوات‬ ‫عقيب‬ ‫‪ :‬مقتا‬ ‫أحدهما‬

‫‪.‬‬ ‫الاوقات‬ ‫في سائر‬ ‫‪ :‬مطلق‬ ‫والثافي‬

‫التكبير عقيب‬ ‫محلى أنه يشرع‬ ‫العلماغ‬ ‫‪ :‬فاتفق‬ ‫فأما النوع الاول‬

‫مرفوع‬ ‫فيه حديث‬ ‫وليس‬ ‫‪،‬‬ ‫في الجملة‬ ‫الائام‬ ‫في هذه‬ ‫الصلوات‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫بعدهم‬ ‫ومن‬ ‫الصحابة‬ ‫‪ ،‬بل إنما فيه اثار عن‬ ‫صحيح‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ " ،‬أن عبدالله بن مسعود‬ ‫النخعي‬ ‫الاشود‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬لا إله إلا الله ‪ ،‬والله‬ ‫‪ ،‬الله أكبر‬ ‫‪ :‬الله أكبر‬ ‫أيام الت!ثريق‬ ‫يكمر‬ ‫كان‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫الحمد‬ ‫‪ ،‬ولله‬ ‫‪ ،‬الله أكبر‬ ‫أكبر‬

‫برقم (‪. )1 1 4 1‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/6‬‬ ‫الباري‬ ‫قتح‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الصحيحين‬ ‫رجال‬ ‫‪،‬‬ ‫إسناده ثقات‬ ‫ورجال‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫برقم (‪796‬‬ ‫ابن أبي شيجة في مصنفه‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫فمن رجال مسلم‪.‬‬ ‫ما عدا الحسق بن صالح‬


‫الثريقيق‬ ‫بالحرضئن‬ ‫المتعئقة‬ ‫الآذكا ز والأدعية‬

‫‪rv‬‬

‫بمنبى‪:‬‬ ‫الدعاء‬

‫يرمي‬ ‫‪ " :‬أنه كان‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫سالم ‪ ،‬عن‬ ‫عن‬

‫ئم‬ ‫‪،‬‬ ‫خصاة‬ ‫على إثر كل‬ ‫يكنر‬ ‫‪،‬‬ ‫بسبع حصيات‬ ‫الدنيا‬ ‫الجمرة‬

‫ويدعو‬ ‫‪ ،‬فيقوم م!ستقبل القبلة فيقوم طويلأ‬ ‫ي!هل(‪)1‬‬ ‫يتقدم حتى‬

‫فئسهل‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫يأخذ ذات‬ ‫ثيم‬ ‫ثم يرمي الوسطى‬ ‫‪،‬‬ ‫ويرفع يديه‬

‫يديه ويقوم‬ ‫ويرفع‬ ‫ويدعو‬ ‫فيقوم طويلآ‬ ‫القبلة‬ ‫ويقوم مستقبل‬

‫ولا يقف‬ ‫من بطن الوادي‬ ‫الغقبة‬ ‫ذات‬ ‫ثم يرمي جمرة‬ ‫‪،‬‬ ‫طويلأ‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫النبى ع!ي! تفعله‬ ‫رأيت‬ ‫‪ :‬هكذا‬ ‫فيقول‬ ‫‪ ،‬ثم ينصرف‬ ‫عندها‬

‫الله‬ ‫رضي‬ ‫بن يزيد ‪ " ،‬أن عبدالله بن مسمعود‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫وعن‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)3‬‬ ‫‪...‬كان يكئز مع كل خصاة‬ ‫العقبة‬ ‫عنه حين رمى جمرة‬

‫وهو‬ ‫!و‬ ‫الله‬ ‫رسوذ‬ ‫" رأيث‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫جابر رضي‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫النحر‬ ‫‪ -‬يوم‬ ‫الثعالب‬ ‫‪ :‬قزن‬ ‫‪-‬يعني‬ ‫(‪)4‬‬ ‫على القرن‬ ‫واقف‬

‫المكان‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الارض‬ ‫من‬ ‫السهل‬ ‫يقصد‬ ‫؟‬ ‫" أي‬ ‫‪:‬‬ ‫في فتح الباري ‪3/583‬‬ ‫قال ابن حجر‬ ‫(‪)1‬‬

‫فيه " ‪.‬‬ ‫لا ارتفاع‬ ‫الذي‬ ‫المصطحسب‬

‫‪.‬‬ ‫بوقم(‪)1751‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫أخوجه‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫)*‬ ‫(‬ ‫بوقم (‪75 0‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخوجه‬ ‫)‪(r‬‬

‫إليه‬ ‫يأوى‬ ‫لكثرة ما‬ ‫؟‬ ‫الثعالب‬ ‫قريق‬ ‫وسضي‬ ‫‪،‬‬ ‫منى‬ ‫على أسفل‬ ‫مشرف!‬ ‫جبل‬ ‫‪:‬‬ ‫الثعالب‬ ‫قرن‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪281 /‬‬ ‫‪4‬‬ ‫للفاكهي‬ ‫‪،‬‬ ‫مكة‬ ‫أخبار‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫الثعالب‬ ‫مت‬
‫الئسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتقتقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪38‬‬

‫‪ ،‬قاكفيي‬ ‫أستغيث‬ ‫برحمتك‬ ‫ا لا إله إلا أنت‬ ‫يا قيوم‬ ‫‪ :‬يا حيئ‬ ‫يقول‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫غين‬ ‫طرقة‬ ‫إلى نفسي‬ ‫‪ ،‬ولا تيهفني‬ ‫لتمأني كقه‬

‫‪:‬‬ ‫دعاء إبراهيم عليه السلام عند الححون‬

‫زوجته‬ ‫‪:‬‬ ‫بها (أي‬ ‫‪ " :‬جاء‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عباس‬ ‫عن‬

‫عند‬ ‫فوضعه!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ترضعه‬ ‫إسماعيل وهي‬ ‫إبراهيم وبابيها‬ ‫هاجر)‬

‫بمكة يومئذ‬ ‫وليس‬ ‫‪،‬‬ ‫فوق زمزم في أعلى المسجد‬ ‫البيت عند دؤخة‬

‫عندهما جراتا‬ ‫‪ ،‬ووضع‬ ‫هنالك‬ ‫ماء ‪ ،‬فوضعهما‬ ‫بها‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫أحد‬

‫متاليقا ‪ ،‬فتبغته‬ ‫إبراهيم‬ ‫قفى‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫‪ ،‬وليصقاء فيه ما!‬ ‫فيه تمر‬

‫بهذا‬ ‫وتتركنا‬ ‫تذهم!‬ ‫! أين‬ ‫‪ :‬يا ابراهيم‬ ‫‪ ،‬فقالت‬ ‫أئم إسماعيل‬

‫‪،‬‬ ‫مرارا‬ ‫له ذلك‬ ‫ا فقالت‬ ‫إ‬ ‫ولا شيء؟إ‬ ‫فيه إنس‬ ‫ليس‬ ‫الوادي الذي‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫بهذا؟‬ ‫أقزك‬ ‫آدئه الذي‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬ ‫اليها ‪ ،‬فقالت‬ ‫لا يلتفت‬ ‫وتجغل‬

‫حتى‬ ‫إبراهيم‬ ‫‪ ،‬فانطلق‬ ‫‪ ،‬ثم رجغت‬ ‫لا يصمتعنا‬ ‫‪ :‬اذن‬ ‫‪ ،‬قالت‬ ‫نعم‬

‫‪:‬‬ ‫في إسناده‬ ‫‪:‬‬ ‫البخاري‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫الط!هـاني في الدعاء‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫إبق علان‬ ‫وقال‬ ‫‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫وبقية رجاله‬ ‫‪،‬‬ ‫كئير الوهم‬ ‫صدوق‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الزهري‬ ‫بق محمد‬ ‫يعقوب‬

‫وله‬ ‫‪،‬‬ ‫غريب‬ ‫حسن‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ " : 2‬قال الحافظ (ابق حجر)‬ ‫‪1‬‬ ‫الربانية ‪/5‬‬ ‫في الفتوحات‬

‫أنس وغيره " ‪.‬‬ ‫شاهد من حديث‬


‫الثسريقين‬ ‫بالحترضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫ذكاز‬ ‫الأ‬

‫‪93‬‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫البيت‬ ‫بوجهه‬ ‫‪ ،‬استفتل‬ ‫لا يرونه‬ ‫حيث‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الثنية‬ ‫عند‬ ‫إذا كان‬

‫من‬ ‫‪! :‬صإيئ آشسكشت‬ ‫رلت‬ ‫يديه فقال‬ ‫‪ ،‬ورقع‬ ‫الكلمات‬ ‫بهؤلاء‬ ‫دعا‬

‫آلضلؤة‬ ‫أكحزصيم رشآ لقيموأ‬ ‫تتنك‬ ‫ؤرتج عند‬ ‫برزئئ بؤاب مخيز؟ى‬

‫تهوى إثيهم وأززقهم فن ألثمزلئ ثعفض‬ ‫آلئالم!‬ ‫أ!دير فنى‬ ‫قأخعر‬

‫‪ )2("0‬الحديث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمجثتكؤون !‪.‬‬

‫المكرمة‬ ‫عليهما السلام لقفة‬ ‫دعاء إبراهيم وإسماعيل‬

‫و هيها‪:‬‬ ‫أ‬

‫ءامتا ؤأززن‬ ‫تلا‬ ‫هذا‬ ‫أتجعل‬ ‫زلث‬ ‫قاذ إلبزهض‬ ‫و إد‬ ‫مالم‬ ‫‪:‬‬ ‫الله تعالى‬ ‫قال‬

‫فاتتعاو قييلأ‬ ‫وضنكفر‬ ‫قالى‬ ‫لأخر‬ ‫أ‬ ‫أهقاو من آلثضزلئ من ءامن مئهم بأدئ! ؤأليؤو‬

‫بم وإذ لرغ إئبىهو أئقواجمد‬ ‫آلئايحوبتسى آكهيز‬ ‫أضظرلمؤ إلى عذاب‬ ‫ثئم‬

‫زشا‬ ‫إتذ آنت آلتمممغ أئقييؤ !‬ ‫متآ‬ ‫تقتل‬ ‫زتتا‬ ‫من أكتمب ؤإشنجيل‬

‫ؤتمت‬ ‫وآوتا متاليحكتا‬ ‫لك‬ ‫اقة ض!لاة‬ ‫ذئيتينما‬ ‫ؤأخعفما م!ليمئهق لذ ؤمن‬

‫تحلوأ‬ ‫رسمولأ قخهتم‬ ‫!مهم‬ ‫‪9‬ج زتتا وأتعث‬ ‫آنت ألت!الب ألزجيو‬ ‫!ما‬
‫‪ !-‬إتأ‬

‫اتك آشا أئعىليز‬ ‫ويمزكبهئمج‬ ‫وألحكة‬ ‫ويعنمهو آلكئ!ب‬ ‫علتهخ ءاتمك‬

‫‪.‬‬ ‫ثنية الخحون‬ ‫!‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬ ‫‪،‬‬ ‫قليلا بين جبلين‬ ‫جبلي مرتفع‬ ‫طويق‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫غقبة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثنية‬

‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫محيي الدين أحمد إمام ص‬ ‫‪:‬‬ ‫للدكتوو‬ ‫‪،‬‬ ‫البيت العتيق‬ ‫في وحاب‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬

‫‪.‬‬ ‫( ‪336)f‬‬ ‫برقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاوي‬ ‫أخرجه‬ ‫(?)‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتعئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪28 -‬‬ ‫‪1 2 6‬‬ ‫البقرة‬ ‫‪1‬‬ ‫مهو‬ ‫آلحكيص‬

‫ءاعا‬ ‫آلبقذ‬ ‫هذا‬ ‫أتجعل‬ ‫زلث‬ ‫قاذ إترهيم‬ ‫وإذ‬ ‫‪( :‬‬ ‫تعالى‬ ‫وقال‬

‫ئن ألئايي!ممط‬ ‫آصققنكثيرا‬ ‫؟؟! رلت إ!‬ ‫وآتجنتتي !تنئ أن تغبد ألأضثام‬

‫آسنهمت‬ ‫إلم!‪-‬‬ ‫تى! زتتا‬ ‫زجيو‬ ‫فإتك غفور‬ ‫منئ وقن عصايئ‬ ‫فإته"و‬ ‫فمق تبعيئ‬

‫زتحا ليفيم!ا ألمخلؤة‬ ‫أكحزم‬ ‫زرج عنذ تتنك‬ ‫بواب غيز ذى‬ ‫من ذزئتى‬

‫إثهتم وأززقهم فن أفقزلئ ثعفض‬ ‫ألئايي! تهوى‪-‬‬ ‫قنى‬ ‫قاخعل أ!دص‬

‫‪.‬‬ ‫‪137 - 2‬‬ ‫‪:‬ه‬ ‫!لابراهيم‬ ‫لمجمثكرون‬

‫لأهل‬ ‫أن إبراهيتم عليه السلام دعا‬ ‫البخاري‬ ‫وفي صحيج‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫والماء‬ ‫في الفخم‬ ‫لهم‬ ‫بايىذ‬ ‫‪ " :‬اللهم‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫قكة‬

‫‪.‬‬ ‫( ‪33 ,)f‬‬ ‫برقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫أخرجه البخاري‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬
‫الثصريقيق‬ ‫بالحرضين‬ ‫المتعئقة‬ ‫الآدكا ؤ والأ دعية‬

‫‪41‬‬

‫التأدى‪:‬‬ ‫الفمحل‬

‫أ جمم ر وأدعية‬
‫صصطا‬

‫بالمدلنة المنوزة‬ ‫نتعلق‬


‫الئحريقين‬ ‫بالحزمين‬ ‫المتقتقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪42‬‬

‫المنورة ‪:‬‬ ‫المدينة‬ ‫ما ورد من الأدعية عند دخول‬

‫! ما كان‬ ‫الله‬ ‫‪ " :‬قلنا يا رسول‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أبي هريرة‬ ‫عن‬

‫اجغل‬ ‫المدينة قالوا ‪ :‬اللهم‬ ‫على‬ ‫كانوا اذا أشرفوا‬ ‫القويم حين‬ ‫يخاف‬

‫‪ ،‬وقحوط‬ ‫الولاة‬ ‫تجؤر‬ ‫كانوا تتخؤفون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫وقرارا‬ ‫لنا فيها رزقا‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫المطر‬

‫عليه‬ ‫الله‬ ‫صل‬ ‫الله‬ ‫عنه " أن رسول‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫وعن ضهيب‬

‫اللهم رلت‬ ‫‪:‬‬ ‫إلا قال حين يراها‬ ‫لم تز قرية يريد دخوقا‬ ‫وسلم‬

‫ال!ئع وما آققفن‪،‬‬ ‫الأزضين‬ ‫‪ ،‬وردت‬ ‫ال!بع وما آظللن‬ ‫السمواقي‬

‫نسألك‬ ‫‪ ،‬ابا‬ ‫الرياح وما درين‬ ‫‪ ،‬ورلث‬ ‫وما آضقفن‬ ‫الشياطين‬ ‫ورلث‬

‫وشز أهلها‬ ‫شزها‬ ‫من‬ ‫وخير أهلها ‪ ،‬ونعوذ بك‬ ‫القرية‬ ‫خير هذه‬

‫فيها "(‪. )2‬‬ ‫قن‬ ‫وشر‬

‫إذا‬ ‫الله !ي!ه‬ ‫رسول‬ ‫‪ " :‬كان‬ ‫عنها قالت‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عائشة‬ ‫وعن‬

‫قال‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)837‬‬ ‫برقم‬ ‫في الدعاء‬ ‫والطبراني‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪387‬‬ ‫برقم‬ ‫في الكبرى‬ ‫النسائي‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الربانية‬ ‫في الفتوحات‬ ‫قال ابن حجر‬ ‫‪.‬‬ ‫مقبول‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بن سالم‬ ‫فيه قيس‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه د‪.‬البخاوي‬

‫" ‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫" هذا حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪/5‬‬

‫وحمئمن‬ ‫‪،‬‬ ‫في الدعاء برقم (‪)838‬‬ ‫الطبراني‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫برقم (‪5265‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫ابن خزيمة‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫البخاوي‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫إسناده‬


‫الثمريفين‬ ‫المتقفقة بالحزمين‬ ‫والأدعية‬ ‫دكاو‬ ‫الأ‬

‫‪43‬‬

‫خير‬ ‫من‬ ‫أسألك‬ ‫‪ :‬اللهم إني‬ ‫يريد دخولها قال‬ ‫أرض‬ ‫أشرفت عل‬

‫وشر‬ ‫شرها‬ ‫من‬ ‫وأعوذ بك‬ ‫فيها ‪،‬‬ ‫تجمعت‬ ‫ما‬ ‫وخير‬ ‫القرية‬ ‫هذه‬
‫ص‬ ‫ص‬ ‫ما‬
‫‪ ،‬وحتئنا‬ ‫ؤتاها‬ ‫من‬ ‫ارؤقنا تجناها وأعذنا‬ ‫فيها ‪ ،‬اللهم‬ ‫جمغت‬

‫إلينا "(‪. )9‬‬ ‫أهلها‬ ‫صمالحي‬ ‫‪ ،‬وحتمث‬ ‫إلى أهلها‬

‫إذا‬ ‫!وو كان‬ ‫الله‬ ‫‪ " ،‬أن رسول‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫وعن‬

‫من الارض‬ ‫شزف‬ ‫عمرة كمر على كل‬ ‫أو‬ ‫ققل من غزو أو حج‬

‫له ‪ ،‬له‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫ألله‬ ‫‪ :‬لا إله إلا‬ ‫‪ ،‬ثم يقول‬ ‫تكئيرات‬ ‫ثلاث‬

‫آيبون تائبون ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شيء قدير‬ ‫على كل‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الملك وله الحمد‬

‫‪ ،‬ونصر‬ ‫وعده‬ ‫الله‬ ‫صدق‬ ‫‪،‬‬ ‫حامدون‬ ‫لربنا‬ ‫‪،‬‬ ‫عابدون ساجدون‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫وحده‬ ‫الاخؤالب‬ ‫‪ ،‬وهزم‬ ‫عبده‬

‫المدينة‪:‬‬ ‫الشلام عليه لمن قدم‬ ‫ؤيارة قبر النبي !ي! وفضل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إذا أراد‬ ‫كان‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬ ‫نافع ‪ " ،‬أن ابن‬ ‫عن‬

‫السلام‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫ع!ي!ه‬ ‫!نصلى ‪ ،‬ثم أتى قبر النبي‬ ‫المسجد‬ ‫دخل‬ ‫يخرج‬

‫عليك‬ ‫السلام‬ ‫يا أبا تكر!‬ ‫! السلام عليك‬ ‫الله‬ ‫يا رسول‬ ‫عليك‬

‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫محققه كلام ابن حجو‬ ‫ونقل‬ ‫‪،‬‬ ‫اليوم والليلة برقم (‪)527‬‬ ‫في عمل‬ ‫ابن ال!ثي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫هذه الطرق بعضا " ‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫‪...‬لكن يعضد‬ ‫سنده ضعف‬ ‫في‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2 48‬‬ ‫ص‬ ‫قال ابن ححو‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪7917‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاوي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬


‫بالحرمي!السريمي!‬ ‫الممعلمه‬ ‫ا!دكار وا!دعمه‬ ‫‪.‬‬

‫شتفر أتى المسحدأ‬ ‫من‬ ‫اذاصقدتم‬ ‫غ وكآن‬ ‫رؤخهه‬ ‫‪4 4‬‬


‫ألتاه ! ‪ ،‬ثم يكون‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫قنزته‬ ‫قبل أن تدخل‬ ‫ذلك‬ ‫ففعل‬

‫‪ " :‬ما‬ ‫قال‬ ‫!و‬ ‫الله‬ ‫عنه ‪ ،‬ان رسول‬ ‫الله‬ ‫ابي هريرة رضي‬ ‫وعن‬

‫آرذ عليه‬ ‫حتى‬ ‫رد الله علي روحي‬ ‫إلأ‬ ‫ي!قم على‬ ‫من آ!د‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫المئئ!م‬

‫التقيع والدعاء لهم‪:‬‬ ‫زيارة أهل‬

‫كلما‬ ‫!و‬ ‫الله‬ ‫" كان رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنها قالت‬ ‫الله‬ ‫عائشمة رضي‬ ‫عن‬

‫التقيع‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫الليل‬ ‫يخرج من آخر‬ ‫!لمجياله‬ ‫الله‬ ‫كان ليلتها من رسول‬

‫عذا‬ ‫ما توعدون‬ ‫‪ ،‬وأتاكم‬ ‫مؤمنين‬ ‫دار قوم‬ ‫‪ :‬المعملام عليكم‬ ‫فيقول‬

‫صحيح‪.‬‬ ‫المصنف‬ ‫وإسناد‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪19‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫برقم‬ ‫في مصنفه‬ ‫ابق أيي شيبة‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪) 1‬‬

‫يريد‪.‬‬ ‫يتجة حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫وجهه‬ ‫" يكون‬ ‫ومعنى‬

‫داود في ستنه‬ ‫وأبو‬ ‫‪،‬‬ ‫المسند‬ ‫إسناده محققو‬ ‫وحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪810 5‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫الصحيحة‬ ‫في السلسلة‬ ‫لألباني‬ ‫ا‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫تيمية‬ ‫ابن‬ ‫إسناده‬ ‫‪ ،‬وجؤد‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)2266‬‬

‫تيمية‪:‬‬ ‫ابن‬ ‫الإسلام‬ ‫شيخ‬ ‫قال‬ ‫‪،‬‬ ‫القبور‬ ‫زيارة‬ ‫أورده الإمام أبو داود في باب‬ ‫والحديث‬

‫وابن حبيب‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬كمالك‬ ‫عند الحضرة‬ ‫!ياله‬ ‫السلام عليه‬ ‫" الذيق أثتتوا استحبات‬

‫به‬ ‫احتخ‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابق عمر‬ ‫إما بفعك‬ ‫احتخوا‬ ‫وأبي داود‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وأحمد بق حنبل‬

‫" ‪.‬‬ ‫جيد‬ ‫بإسناد‬ ‫وغيره‬ ‫أبو داود‬ ‫روأه‬ ‫الذي‬ ‫بالحديث‬ ‫وإما‬ ‫‪،‬‬ ‫وغ!هـهما‬ ‫وأحمد‬ ‫مالك‬
‫الثسريفين‬ ‫بالخزضين‬ ‫المتقفقة‬ ‫ذكا ؤ والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪45‬‬

‫تقيع‬ ‫لأفل‬ ‫اغفر‬ ‫‪ ،‬اللهم‬ ‫لاجقون‬ ‫بكم‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬وإنا إن شاء‬ ‫مؤخلون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫(ربي)‬ ‫‪ " :‬أمزفي‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫وفي رواية قال‬ ‫"(‪. )1‬‬ ‫الغرقد‬

‫‪:‬‬ ‫؟ قال‬ ‫الله‬ ‫أقولى يا رسول‬ ‫كئف‬ ‫‪:‬‬ ‫لهم ‪ ،‬قلت‬ ‫آقط البقيغ فأستغفز‬

‫الله‬ ‫‪ ،‬يرحم‬ ‫المؤمنين والمسملمين‬ ‫من‬ ‫الذيار‬ ‫أهل‬ ‫على‬ ‫‪ :‬السلام‬ ‫قولي‬

‫"(؟) ‪.‬‬ ‫تلآجفون‬ ‫الله‬ ‫شاء‬ ‫‪ ،‬وإنا إن‬ ‫مئا‬ ‫المستقدجمين‬

‫القئح‪:‬‬ ‫عئد مسجد‬ ‫غ!ب!‬ ‫دعاء الرسول‬

‫في هذا‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫" دعا رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫عن جابر رضي‬

‫الأربعاء ‪،‬‬ ‫ويوم الثلاثاء ويوم‬ ‫الاثنين‬ ‫الفتح يوم‬ ‫المسحد مسحد‬

‫ولم‬ ‫‪:‬‬ ‫جابر‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫الاربعاء‬ ‫له بين الضملاتين مين يوم‬ ‫فاستجيمب‬

‫فيه‬ ‫الله‬ ‫فدعوت‬ ‫الساعة‬ ‫الا تويختما تلك‬ ‫غائظ‬ ‫تنزل بي أمر مهم‬

‫عرف!ت‬ ‫إلا‬ ‫الساعة‬ ‫الأربعاء في تلك‬ ‫بين الصلاتين يوم‬

‫) ‪.‬‬ ‫"(‪3‬‬ ‫الإجابة‬

‫به طائفة‬ ‫تغمل‬ ‫الحديث‬ ‫‪ " :‬وهذا‬ ‫ابن تيمية‬ ‫الاسلام‬ ‫شيح‬ ‫قال‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)749‬‬ ‫برقم‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫د‪.‬البخاوي‬ ‫‪:‬‬ ‫محققه‬ ‫وصححه‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫برقم‬ ‫في الدعاء‬ ‫الطبرافي‬ ‫أخرجه‬ ‫( ‪)2‬‬

‫المفود‬ ‫الأدب‬ ‫في صحيح‬ ‫الألبافط‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المقرد بوقم (‪4‬‬ ‫قي الأدب‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪،‬‬ ‫بوقم (‪)545‬‬


‫التسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتغتقة‬ ‫دعية‬ ‫والأ‬ ‫دكا ر‬ ‫الأ‬

‫عن‬ ‫‪ ،‬ولم ينقل‬ ‫الدعاء في هذا‬ ‫‪ ،‬فيتحرؤن‬ ‫وغيرهم‬ ‫أصحابنا‬ ‫ق‬

‫تحرى‬ ‫الدعاء في المكان ‪ ،‬بل‬ ‫عثه أنه تحزى‬ ‫الله‬ ‫جابر رضي‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫لزمان‬

‫) ‪:‬‬ ‫(بني معاوية‬ ‫الإجابة‬ ‫!ي! في مسجد‬ ‫الرسول‬ ‫دعاء‬

‫ذات‬ ‫أقبل‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫" أن رسولى‬ ‫أبيه ‪:‬‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫عامر بن سعد‬ ‫عن‬

‫فيه‬ ‫فركع‬ ‫بني معاوية دخل‬ ‫مر بمسجد‬ ‫إذا‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫العالية‬ ‫وم من‬

‫إلينا فقال‬ ‫‪ ،‬ثيم انصرف‬ ‫رئه طويلأ‬ ‫‪ ،‬ودعا‬ ‫معه‬ ‫عكعتين وضقينا‬

‫‪ ،‬سألت‬ ‫واحدة‬ ‫وقنغني‬ ‫يئتئن‬ ‫ربى ثلاتا ‪ ،‬فأعطاني‬ ‫‪ :‬سألت‬ ‫!!‬

‫أن لا يهلك‬ ‫‪ ،‬وسألته‬ ‫فأعطانيها‬ ‫بال!تة‬ ‫بي أن لا يهيك أفتي‬

‫بينهم‬ ‫أن لا لمجعل بأشهم‬ ‫وسألته‬ ‫‪،‬‬ ‫فأعطانيها‬ ‫بالقزق‬ ‫ضتي‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫ختعييها‬

‫أخد‪:‬‬ ‫صت! عندما رأى جبل‬ ‫دعاء الرسول‬

‫" خرجت!ما مع‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫بنصمالك‬ ‫أنس‬ ‫عن‬

‫إلى خيبر أخدمه ‪ ،‬فلما قدم النبي !ص راتجغا وبدا‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫!سصول‬

‫بيده إلى المدينة‬ ‫اشار‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫ونجئه‬ ‫لمجتنا‬ ‫هذا جبل‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪ 4‬أحد‬

‫‪.‬‬ ‫المستقيم ‪2/816‬‬ ‫الصراط‬ ‫اقتضاء‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪)928‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫‪)2‬‬
‫الثسويفين‬ ‫بالخؤميق‬ ‫المتعئقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫دكاز‬ ‫الأ‬

‫‪47‬‬

‫مكة‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫كتحريم‬ ‫ما بين لاتتيها(‪)1‬‬ ‫اللهم إفي أخزم‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬

‫بايىذ‬ ‫‪ " :‬اللهم‬ ‫رواية‬ ‫"(‪ ، )2‬وفي‬ ‫وفذنا‬ ‫بايىذ لنا في ضاجمنا‬ ‫اللهم‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫وصاجمهم‬ ‫لهم في مذهم‬

‫‪:‬‬ ‫فباء‬ ‫في مسجد‬ ‫الصلاة‬ ‫ف!مل‬

‫!ي!ه‪:‬‬ ‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫بن حنيف‬ ‫سهل‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬فيصثي‬ ‫قباء‬ ‫مسجد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬يعني‬ ‫يأتي هذا المسجد‬ ‫حتى‬ ‫خزج‬ ‫" قن‬

‫"(‪. )4‬‬ ‫عفرة‬ ‫كغذل‬ ‫فيه ‪ ،‬كان‬

‫يأقي‬ ‫النبي !ص‬ ‫" كان‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫ابن عمر رضي‬ ‫وعن‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫سبمتن ماشئا وراكتا ‪ ،‬وكان عبدالله رضى‬ ‫كل‬ ‫قباء‬ ‫مسجذ‬

‫"(‪. )5‬‬ ‫يفعفه‬

‫شرقية‬ ‫لابتئن‬ ‫والمدينة تقع بين‬ ‫‪،‬‬ ‫السوداء‬ ‫الحجارة‬ ‫ذات‬ ‫الأوض‬ ‫‪:‬‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫لاتتيها تئيتة لاتة‬

‫‪.‬‬ ‫‪9/135‬‬ ‫مسلم‬ ‫محلى صحيح‬ ‫النووي‬ ‫شرح‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫وغربية‬

‫‪.‬‬ ‫بوقم (‪)9288‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاوي‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫بوقم (‪)5425‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫رواه البخاري‬ ‫)‪(r‬‬

‫وصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫إسناده بمثمواهده محققو المسند‬ ‫وح!ئمن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫برقم (‪8195‬‬ ‫أحمد في مسنده‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪)34‬‬ ‫بوقم (‪46‬‬ ‫اسناده الألباني في السملسلة الصحيحة‬

‫برقم(‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)5‬‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخرضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪48‬‬

‫العقيق‪:‬‬ ‫في وافىي‬ ‫بالصلاة‬ ‫!هاله‬ ‫أجمز النبى‬

‫بوادي العقيق‬ ‫!‬ ‫النبى‬ ‫سمعمسا‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫عن عمر رضي‬

‫الوأدي‬ ‫في هذا‬ ‫ضل‬ ‫‪:‬‬ ‫ربي فقال‬ ‫‪ " :‬أتاني الليلة آلب من‬ ‫يقول‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫في خخة‬ ‫عمرة‬ ‫المبارك ‪ ،‬وقل‬

‫‪:‬‬ ‫للمدينة المنورة‬ ‫دعاء الرسول !‬

‫!ياله‪:‬‬ ‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنها قالت‬ ‫الله‬ ‫عائشة رضي‬ ‫عق‬

‫اللهم‬ ‫‪،‬‬ ‫أو أشذ‬ ‫إلينا المدينة كحتنا مكة‬ ‫" اللهم حتمث‬

‫حقاها‬ ‫‪ ،‬وانقل‬ ‫وصاجمها‬ ‫في مدها‬ ‫لنا‬ ‫‪ ،‬وبارك‬ ‫وصخخها(‪)2‬‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫بالجخقة‬ ‫فاجغفها‬

‫" اللهم اخغلى‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫!‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫أنس رضي‬ ‫وعن‬

‫"(‪. )4‬‬ ‫التزكة‬ ‫من‬ ‫بمكة‬ ‫ما جغفمت‬ ‫ضغقيئ‬ ‫بالمدينة‬

‫الله!‬ ‫قال رممول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫بن مالك رضي‬ ‫أنس‬ ‫وعن‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪534‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاوي‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫شرح‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدواء‬ ‫من‬ ‫أجساقنا‬ ‫أن تصخج‬ ‫اللهم‬ ‫نسألك‬ ‫‪:‬‬ ‫أي‬ ‫‪:‬‬ ‫وصخخها‬ ‫معنى‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪57/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بطال‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫صحئالبخاوي‬

‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫ومسلم‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)5654‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫البخاوي‬ ‫أخرجه‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫متفق‬ ‫(‪)3‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪1376‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪1885‬‬ ‫في صحمحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬
‫الثسريقين‬ ‫بالخرمين‬ ‫‪/‬لمتقئقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫الآدكاؤ‬

‫‪94‬‬

‫‪ ،‬اللهم‬ ‫مكة‬ ‫إبراهيم‬ ‫ما بين لاتتيها كتحريم‬ ‫" اللهم إني أخرم‬

‫في‬ ‫لهم‬ ‫بارذ‬ ‫‪ " :‬اللهم‬ ‫"(‪ ، )1‬وفي روأية‬ ‫ومدنا‬ ‫لنا في ضاجمنا‬ ‫بارذ‬

‫"(‪. )2‬‬ ‫وصاجمهم‬ ‫فدهم‬

‫إذا رأوا‬ ‫الناس!‬ ‫‪ " :‬كان‬ ‫عنه أنه قال‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أبي هريرة‬ ‫عن‬

‫قال ‪:‬‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫إلى النبي ع!ي! ‪ ،‬فإذا أخذه‬ ‫به‬ ‫الثمر جاءوا‬ ‫أول‬

‫لنا في‬ ‫‪ ،‬وبارذ‬ ‫لنا في قدينتتا‬ ‫‪ ،‬وبارذ‬ ‫لنا في ثقيرنا‬ ‫بارذ‬ ‫القهغ‬

‫وخليلك‬ ‫عباك‬ ‫إن إبراهيتم‬ ‫‪ ،‬اللهم‬ ‫لنا في مذنا‬ ‫‪ ،‬وبارذ‬ ‫ضاجمتا‬

‫‪ ،‬وإني أدعوك‬ ‫لمكة‬ ‫‪ ،‬وإنه دعاك‬ ‫ونبئك‬ ‫‪ ،‬وإني عبدك‬ ‫ونبيك‬

‫أصغر‬ ‫يدعو‬ ‫ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫ومتقه قغه ‪ ،‬قال‬ ‫للمديئة بجتل مادمحاذ لمكة‬

‫"(‪. )3‬‬ ‫الثمر‬ ‫ذلك‬ ‫له فيعطيه‬ ‫ؤليد‬

‫في المدينة‪:‬‬ ‫دعاء الرسول !ي! على من آخذت‬

‫خزلم‬ ‫المدينة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫النبي !‬ ‫عنه ‪ ،‬عن‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أنس‬ ‫عن‬

‫‪،‬‬ ‫فيها خدث‬ ‫‪ ،‬ولا ي!خدلث‬ ‫شجرها‬ ‫من كذا إلى كذا ‪ ،‬لا يقطع‬

‫‪.‬‬ ‫برقم (‪)9288‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪)5‬‬ ‫برقم (‪425‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫وواه البخاري‬ ‫(‪)2‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪rvr‬‬ ‫(‬ ‫برقم‬ ‫في صحيحه‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬
‫التريقين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتقتقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫ذكار‬ ‫الأ‬

‫"(‪. )1‬‬ ‫أجمعين‬ ‫والملائكة والناس‬ ‫الله‬ ‫فعليه لعنة‬ ‫خذتا‬ ‫قن أخذث‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والبذعة(‪)2‬‬ ‫بالطلم‬ ‫العلماء‬ ‫ف!ره‬ ‫الحذث‬

‫ما خمهر منها‬ ‫المسلمين الفتن والمخن‬ ‫ارقغ عئا وعن‬ ‫القهئم‬

‫الغفؤ‬ ‫وزخمتك‬ ‫وكزقك‬ ‫بغفوك‬ ‫أسألذ‬ ‫‪ ،‬القهئم إني‬ ‫وتطق‬

‫الخاتمة‪.‬‬ ‫وحسن‬ ‫والعافية ‪،‬‬

‫على‬ ‫ضقي!ت‬ ‫غلى لمحقد وعلى آل لمحقد كما‬ ‫ضل‬ ‫القهئم‬ ‫"‬

‫حميا مجيد ‪ ،‬القهئم بارذ على لمحقد‬ ‫إبراهيم وعلى آل إبراهيم ‪ ،‬انك‬

‫آل ابراهيتم ابك‬ ‫وعلى‬ ‫إبراهيتم‬ ‫على‬ ‫بازكت‬ ‫كما‬ ‫لمحقد‬ ‫وعلى آل‬

‫‪.‬‬ ‫))(‪)3‬‬ ‫قجيد‬ ‫خجيا‬

‫) ‪.‬‬ ‫برقم (‪1867‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫" أ‬ ‫‪3/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حجر‬ ‫لابن‬ ‫الباري‬ ‫فتح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بطال‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫شرح‬ ‫‪:‬‬ ‫أنظر‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪233/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫للعيني‬ ‫القاري‬ ‫عمدة‬

‫برقم (‪. )4 0 6‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫ومسلم‬ ‫‪،‬‬ ‫برقم (‪)337 0‬‬ ‫في صحيحه‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫الحديث‬ ‫(‪)3‬‬
‫الثمريقين‬ ‫بالخزضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ر والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪51‬‬

‫والمراجع‬ ‫المصادر‬ ‫فهرلس‬

‫يخرجه‬ ‫لم‬ ‫المختارة مما‬ ‫الأحاديث‬ ‫من‬ ‫المختارة أو المستخرج‬ ‫الاخاديت‬

‫الدين‪،‬‬ ‫ضياء‬ ‫‪:‬‬ ‫المقدسي‬ ‫للضياء‬ ‫‪،‬‬ ‫في صحيحيهما‬ ‫ومسلم‬ ‫البخاري‬

‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫الحنبلي المقدسي (‪643‬‬ ‫بن أحمد‬ ‫أبي عبدالله ‪ ،‬محمد بن عبدالواحد‬

‫الحديثة‪،‬‬ ‫النهضة‬ ‫المكرمة ‪ ،‬مكتبة‬ ‫‪ ،‬مكة‬ ‫بن دهيش‬ ‫د‪.‬عبدالملك‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬

‫‪ i‬ا هـ"‬ ‫‪21 :‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط‬

‫ابن‬ ‫علي‬ ‫أبي الحسني‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬لابن تلثان‬ ‫ابن حبان‬ ‫صحيح‬ ‫فى ترتيب‬ ‫الاحسان‬

‫‪ ،‬مؤلمسمة‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الأرنا‪.‬ؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫تلبان الفارشيئ (‪973‬‬

‫‪ 4 1 4 :‬ا هـ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الرسالة‬

‫بن‬ ‫‪ ،‬عمد‬ ‫أبي عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للفاكهي‬ ‫وحديثه‬ ‫الدهر‬ ‫في قديم‬ ‫مكة‬ ‫أخبار‬

‫د‪.‬عبدالملك‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 272‬هـ)‬ ‫إسحادتى بن العباس الفاكهي المكي (ت‬

‫دار خضر‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫عبدالله بن دهيش‬

‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫إسمامحيل‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫عبدالله‬ ‫‪ :‬أبي‬ ‫البخاري‬ ‫‪ ،‬للإمام‬ ‫المفرفى‬ ‫الأدب‬

‫فؤاد‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫(ت ‪256‬‬ ‫البخاري‬ ‫بن بردزبة الجعفي‬ ‫المغيرة‬

‫‪ 4 0 9 :‬ا هـ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الاسلامية‬ ‫البشائر‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫عبدالباقي‬

‫في‬ ‫بما ورد‬ ‫موازنة‬ ‫دلالاتها‬ ‫خصائصها‬ ‫صيغها‬ ‫الأدعية قي القوآن الكريم‬

‫‪ ،‬رسالة‬ ‫شقدار‬ ‫إسمامحيل‬ ‫محمد‬ ‫الرحمن‬ ‫عالم مفيض‬ ‫لمرشد‬ ‫‪،‬‬ ‫السنة النبوية‬

‫عام ‪ 1 4 1 V‬هـ‬ ‫نوقشت‬ ‫أم القرى‬ ‫بجامعة‬ ‫ماجستير‬

‫زكريا‪،‬‬ ‫‪ :‬أبي‬ ‫للنووي‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيرار‬ ‫سيد‬ ‫كلام‬ ‫الأذكار المنتخبة من‬
‫الثسريقين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫ذكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫دار الكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫النووي (ت ‪676‬‬ ‫محيي الدين ‪ ،‬يحيى بن شرف‬

‫‪ ،‬ط ‪ 4 0 4‬اهـ‪.‬‬ ‫العلمية‬

‫تيمية‬ ‫بن‬ ‫عبدالحليم‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫المستقيم ‪ ،‬لابن تيمية‬ ‫الصراط‬ ‫اقتضاء‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫العقل‬ ‫عبدالكريم‬ ‫بن‬ ‫د‪.‬ناصر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫هـ)‬ ‫‪728‬‬ ‫الحزاني(ت‬

‫مكتبة الرشد‪.‬‬

‫‪ ،‬لابن‬ ‫الكبير‬ ‫في الشرح‬ ‫والأثار الواقعة‬ ‫الأحاديث‬ ‫في تخريج‬ ‫المنير‬ ‫البدر‬

‫بن علي بن أحمد المثحافعي‬ ‫عمر‬ ‫‪،‬‬ ‫حفصر‬ ‫أبي‬ ‫سراج الدين‬ ‫‪:‬‬ ‫الملقن‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وعبدالله بن سليمان‬ ‫أبو الغيط‬ ‫مصطفى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫(‪ 85 4‬هـ)‬ ‫المصري‬

‫‪ 4 2 5 :‬ا هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫كمال‬ ‫بن‬ ‫وياسر‬

‫‪:‬‬ ‫القطان‬ ‫‪ ،‬لابن‬ ‫الأحكام‬ ‫والايهام الواقعين في كتاب‬ ‫بيان الوهم‬

‫عبدالملك الكتامي الحميري‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الحسن‬ ‫أبي‬

‫دار‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياض‬ ‫‪،‬‬ ‫سعيد‬ ‫آيت‬ ‫د‪ .‬الحسين‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الفاسي (ت ‪ 62 A‬هـ)‬

‫اهـ‪.‬‬ ‫‪418‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫طيبة‬

‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫زين‬ ‫‪:‬‬ ‫للمناوي‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغير‬ ‫الجامع‬ ‫‪ -‬التيسمير ب!ثرح‬ ‫‪01‬‬

‫‪،‬‬ ‫الرياض‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫ا‬ ‫‪531 -‬‬ ‫(‪529‬‬ ‫الحذادي المناوي القاهري‬ ‫عبدالرؤوف‬

‫هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الامام ال!ثمافعي ‪ ،‬ط ‪3‬‬ ‫مكتبة‬

‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫أبي عيسى‬ ‫‪:‬‬ ‫للترمذي‬ ‫‪،‬‬ ‫الترمذي )‬ ‫‪ -‬الجامع (سنن‬ ‫‪11‬‬

‫‪،‬‬ ‫وآخرون‬ ‫شاكر‬ ‫أحمد عمد‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الترمذي (ت ‪ 927‬هـ)‬ ‫لت!ؤزة‬

‫العربي‪.‬‬ ‫دار إحياء التراث‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬

‫دريد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫بكر محمد‬ ‫أبي‬ ‫ة‬ ‫لابن دريد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬جمهرة اللغة‬ ‫‪12‬‬
‫التمريقين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتقفقة‬ ‫الآذكا ز والأ دعية‬

‫‪or‬‬

‫دار العلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫مثير بعلبكي‬ ‫رمزي‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 32 1‬هـ)‬ ‫(ت‬ ‫الأزدي‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‪879 :‬‬ ‫‪ ،‬طا‬ ‫للملايين‬

‫بق‬ ‫أحمد‬ ‫بق‬ ‫سليمان‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي القاسم‬ ‫‪:‬‬ ‫للطبراني‬ ‫‪،‬‬ ‫الدع!اء‬ ‫‪13‬‬

‫دار‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫سعيد‬ ‫محمد‬ ‫‪ :‬د‪.‬‬ ‫‪ 36‬هـ) ‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪5‬‬ ‫أيوب (ت‬

‫‪ 4‬ا هـ‪.‬‬ ‫‪17 :‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الاسلامية‬ ‫البشائر‬

‫بن محمد‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬لابن علأن‬ ‫ريا ضالصالحين‬ ‫دليل الفالحين لطرق‬ ‫‪If‬‬

‫دار‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫(ت ‪57‬‬ ‫الصديقي‬ ‫إبواهيم البكري‬ ‫بن‬ ‫علان‬

‫العربي‪.‬‬ ‫الكتاب‬

‫بن‬ ‫‪ ،‬عمد‬ ‫أبي عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫القيم‬ ‫‪ ،‬لابن‬ ‫العباد‬ ‫خير‬ ‫ؤاد المعاد في هدي‬ ‫‪15‬‬

‫لثمعيب‬ ‫ة‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 75‬هـ)‬ ‫ا‬ ‫(ت‬ ‫الدمشقي‬ ‫الزرعي‬ ‫بكر أيوب‬ ‫أيي‬

‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫‪ ،‬الكويت‬ ‫الرسالة‬ ‫‪ ،‬مؤلسعمة‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الأرناؤوط‬ ‫وعبدالقادر‬

‫‪ 4 5‬ا هـ‪.‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫لإسلامية‬ ‫ا‬ ‫المنار‬

‫للألباني‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فقهها وفوائدها‬ ‫وشيء من‬ ‫سلسلة الأحاديث الصحيحة‬ ‫‪16‬‬

‫الإسلامي‪،‬‬ ‫‪ ،‬المكتب‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫هـ)‬ ‫أ‬ ‫‪42 5‬‬ ‫الاكباني (ت‬ ‫ناصحر الدين‬ ‫محمد‬

‫وتاريخ‪.‬‬ ‫ناشر‬ ‫مجلد‬ ‫‪ ،‬ولكل‬ ‫الأول‬ ‫المجلد‬ ‫‪ 4 5 5 :‬ا هـ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط‬

‫‪،‬‬ ‫الالباني ‪ ،‬بيروت‬ ‫الدين‬ ‫ناصر‬ ‫‪ ،‬لمحمد‬ ‫الضعيفة‬ ‫الأحاديث‬ ‫سلسلة‬ ‫‪1V‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4 5 5 :‬‬ ‫ه‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الاسلامي‬ ‫المكتب‬

‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫الحسين‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي بكر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للبيهقي‬ ‫السنن الكبرى‬ ‫‪18‬‬

‫‪ ،‬دار‬ ‫المكرمة‬ ‫‪ ،‬مكة‬ ‫عطا‬ ‫عيدالقادر‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪ 4 o 8‬هـ)‬ ‫(ت‬ ‫موسى‬

‫هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪4 1 4‬‬ ‫الباز ‪ ،‬ط‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتغتقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪54‬‬

‫علي‬ ‫بن‬ ‫شعيب‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬أحمد‬ ‫أبي عبدالرحمن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للئسائي‬ ‫الكبرى‬ ‫السنن‬ ‫‪-91‬‬

‫حسن‪،‬‬ ‫كسروي‬ ‫البندار ‪ ،‬وسيد‬ ‫سيلمان‬ ‫د‪.‬عبدالغفار‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫النسائي‬

‫‪ 4 1 1 :‬أ هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العلمية‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫بيروت‬

‫بن‬ ‫خلف‬ ‫علي بن‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي الحسن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬لابن تطال‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫شرح‬ ‫‪-25‬‬

‫مكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياض‬ ‫‪،‬‬ ‫عبدالملك بن بطال البكري القرطبي (ت ‪)4 94‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬ط ‪2‬‬ ‫الرشد‬

‫لمجيى بن‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫محيي‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي زكريا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للنووي‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬ ‫شح‬ ‫‪-21‬‬

‫‪ ،‬دار إحياء التراث العربي ‪ ،‬ط ‪: 2‬‬ ‫هـ) ‪ ،‬بيروت‬ ‫النووي (ت ‪676‬‬ ‫شرف‬

‫‪.‬‬ ‫أ هـ‬ ‫‪293‬‬

‫محمد‬ ‫صالح‬ ‫بن‬ ‫لمحمد‬ ‫‪،‬‬ ‫المستقنع‬ ‫زاد‬ ‫‪ - 22‬السرح الممتع على‬
‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪428‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬دار ابن الجوزي‬ ‫هـ)‬ ‫أ‬ ‫‪42 1‬‬ ‫العثيمين (ت‬

‫الحسين‬ ‫بق‬ ‫أ‪-‬مد‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫للبيهقي‬ ‫‪،‬‬ ‫الايمان‬ ‫شعب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬

‫د‪.‬عبدالعلي عبدالحميد حامد‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫‪4‬‬ ‫البيهقي (ت ‪58‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪423‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الرشد‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫الرياض‬

‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫أ‬ ‫‪42‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الألباني (ت‬ ‫الدين‬ ‫ناصر‬ ‫‪ ،‬لمحمد‬ ‫ا!لفرد‬ ‫الأدب‬ ‫صحيح‬ ‫‪-24‬‬

‫؟ ‪ 4 1 5‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الصديق‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫الجبحل‬

‫أمور الرسول‬ ‫المختصر من‬ ‫المسند‬ ‫الصحيح‬ ‫(الجامع‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫‪-25‬‬

‫إسماعيل‬ ‫محمد‬ ‫أبي عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫البخاري‬ ‫‪ ،‬للإمام‬ ‫وأيامعه)‬ ‫!ي! و!سننه‬

‫‪،‬‬ ‫هـ) ‪ ،‬بيروت‬ ‫بن بردزبة الجعفي البخاري (ت ‪256‬‬ ‫المغيرة‬ ‫إبراهيم بن‬

‫‪ 4 1 1 :‬أ هـ‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫ر الفكر‬ ‫دا‬


‫الثسريقين‬ ‫بالخرميق‬ ‫المتغئقه‬ ‫والا دعية‬ ‫ذكاز‬ ‫الأ‬

‫‪55‬‬

‫بن‬ ‫إسحاق‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫أيي بكر‬ ‫‪:‬‬ ‫خزيمة‬ ‫‪ ،‬لابن‬ ‫ابن خؤيمة‬ ‫‪ -‬صحيح‬ ‫‪26‬‬

‫مصطفى‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫وتخريج‬ ‫تحقيق وتعليق‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪ 31 1‬هـ)‬ ‫خزيمة‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪93‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الإسلامي‬ ‫‪ ،‬المكئب‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الأعظمي‬

‫من السنن بنقل العدل عن‬ ‫المختصر‬ ‫الصحيح‬ ‫(المسند‬ ‫مسلم‬ ‫‪ - 27‬صحيح‬

‫بن‬ ‫‪ ،‬مسلم‬ ‫أبى الحسمين‬ ‫‪:‬‬ ‫م!سلم‬ ‫‪ ،‬للإمام‬ ‫الله !ك!ي!ه)‬ ‫إلى ريمسول‬ ‫العدل‬

‫فؤاد‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫وترقيم‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 26‬هـ)‬ ‫‪1‬‬ ‫(ت‬ ‫النيسابوري‬ ‫القشيري‬ ‫الحجاج‬

‫هـ!‬ ‫أ‬ ‫‪374‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العلمية‬ ‫‪ ،‬دار إحياء الكئب‬ ‫الباقي ‪ ،‬بيروت‬ ‫عبد‬

‫بن‬ ‫سعد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬لابن سعد‬ ‫‪ -‬الط!بقات الكبرى‬ ‫‪28‬‬

‫‪،‬‬ ‫عباس‬ ‫د‪.‬إحسان‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 23‬هـ)‬ ‫‪.‬‬ ‫(ت‬ ‫الزهري‬ ‫البصري‬ ‫منيع‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪38‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫دار صادر‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬

‫علان‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫الربانية على الأذكار النواوية ‪ ،‬لابن علأن‬ ‫‪ -‬الفتوحات‬ ‫‪92‬‬

‫العربي‪.‬‬ ‫دار إحياء التراث‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫هـ)‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪57‬‬ ‫المكي (ت‬ ‫الصديقي‬

‫الدين‪،‬‬ ‫بدر‬ ‫‪:‬‬ ‫للعيني‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫القاري شرح‬ ‫‪ - 3‬عمدة‬ ‫‪5‬‬

‫التراث‬ ‫‪ ،‬طبعة دار إحياء‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫محمود بن أحمد العيني (ت ه ‪ 85‬هـ)‬

‫العريي‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫الدينوري‬ ‫محمد‬ ‫أبي بكر أحمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫اليوم والليلة ‪ ،‬لابن ال!ئى‬ ‫‪ -‬عمل‬ ‫‪31‬‬

‫‪،‬‬ ‫عيون‬ ‫بمثمير عمد‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3‬هـ)‬ ‫لآ‬ ‫‪4‬‬ ‫(ت‬ ‫بابن السني‬ ‫المعروف‬

‫‪ 4‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪57 :‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫المؤيد‬ ‫‪ ،‬مكتبه‬ ‫الطائف‬

‫أحمد بن محلي بن‬ ‫‪:‬‬ ‫البخاري ‪ ،‬لابن حجر‬ ‫صحيح‬ ‫‪ - 32‬فتح الباري شرح‬

‫محمد فؤاد عبدالباقي‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 852‬هـ) ‪ ،‬تحقيق وتعليق‬ ‫العسمقلاني (ت‬ ‫حجر‬
‫الثصريفين‬ ‫بالحزضين‬ ‫المتغئقة‬ ‫ذكاور والأ دعية‬ ‫الآ‬

‫‪56‬‬

‫‪ ،‬دار المعرفة‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫الدين خطيب‬ ‫ومحب‬

‫الاردي‬ ‫إ!ماق‬ ‫بن‬ ‫لإسمالمجل‬ ‫الن!بي !ي!ه ‪،‬‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ - 33‬فضل‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الالباني‬ ‫الدين‬ ‫ناصر‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫هـ)‬ ‫‪282‬‬ ‫(ت‬ ‫الجهضمي‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪r‬‬


‫‪779..6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسلامي‬ ‫المكتب‬

‫‪،‬‬ ‫الإمام‬ ‫أحمد‬ ‫الدين‬ ‫محيي‬ ‫‪:‬‬ ‫الطبيب‬ ‫العتيق ‪ ،‬للدكتور‬ ‫البيت‬ ‫‪ - f"1‬في رحاب‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 2 5‬م‬ ‫‪30 :‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫والنشر‬ ‫للطباعة‬ ‫قرطبة‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫مصر‬

‫‪-35‬‬
‫بن‬ ‫عمد‬ ‫‪،‬‬ ‫زين الدين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للمناوي‬ ‫الجامع الصغر‬ ‫القدير شرح‬ ‫فيض‬
‫‪ ،‬دار الكتب‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫هـ)‬ ‫أ‬ ‫‪0 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المناوي آت‬ ‫الحذادقي‬ ‫عبدالرؤوف‬

‫‪ 4 1 5 :‬أ هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العلمية‬

‫تيمية‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬أحمد بن عبدالحليم‬ ‫الإسلام‬ ‫شيخ‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن تيمية‬ ‫فتاوى‬ ‫‪ -‬مجموع‬ ‫‪36‬‬

‫قاسم‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫‪:‬‬ ‫جمع وترتيب‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫(ت ‪728‬‬ ‫الحزاني‬

‫دار الإفتاء‬ ‫‪:‬‬ ‫توزيع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وابنه محمد‬ ‫أهـ)‬ ‫‪293‬‬ ‫الفحطاني(ت‬ ‫العاصمي‬

‫يالمملكة العربية السعودية"‬

‫عبدالله‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫أبي عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬للحاكم‬ ‫الصحيحين‬ ‫على‬ ‫‪ -‬المستدرك‬ ‫‪37‬‬

‫عبدالقادر‬ ‫مصطفى‬ ‫‪:‬‬ ‫وتحقيق‬ ‫‪ ،‬دراسة‬ ‫هـ)‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ‪0‬‬ ‫(ت‬ ‫النيسابوري‬ ‫الحاكم‬

‫‪ 1 4 1 1 :‬هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العلمية‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫محطا‬

‫شعيب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫أ ‪ 24‬هـ)‬ ‫(ت‬ ‫بن حنبل‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫‪ -‬المسند ‪ ،‬للإمام أحمد‬ ‫‪38‬‬

‫‪ 4 1 6 :‬أ هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الرسالة‬ ‫‪ ،‬مؤلسسة‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫وآخرون‬ ‫لارنؤوط‬ ‫ا‬

‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫‪،‬‬ ‫أبي بكر‬ ‫‪:‬‬ ‫أبي شيبة‬ ‫‪ ،‬لابن‬ ‫المصنف‬ ‫‪-93‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫عوامة‬ ‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫ه ‪ 23‬هـ)‬ ‫الكوفي (ت‬ ‫العبسي‬ ‫أبي شيبة‬
‫الثسريفين‬ ‫بالحرمين‬ ‫والأ دع!ية المتقففة‬ ‫ؤ‬ ‫الآذكا‬

‫‪57‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫دار قرطبة‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫لث!راب‬ ‫حسن‬ ‫عمد‬ ‫قي السنة والسيرة ‪ ،‬عمد‬ ‫المعالم الأثيرة‬ ‫‪-45‬‬

‫‪ 4 1 1 :‬ا هـ‪.‬‬ ‫‪ ،‬طا‬ ‫الشامية‬ ‫الدار‬

‫أبي محبدالله ياقوت‬ ‫الديق‬ ‫شهاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الحموي‬ ‫البلدان ‪ ،‬لياقوت‬ ‫معجم‬ ‫‪-41‬‬

‫دار الفكر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروث‬ ‫‪،‬‬ ‫الرومي البغدادي (ت ‪ 62 6‬هـ)‬ ‫الحموي‬

‫بن‬ ‫فارس!‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫أبي الحسين‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة ‪ ،‬لابق فارس!‬ ‫مقاييس‬ ‫‪ -‬مسجم‬ ‫‪42‬‬

‫‪ ،‬دار‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫هارون‬ ‫عمد‬ ‫عبدالسلام‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 93‬هـ) ‪ ،‬تحقيق‬ ‫زكريا (ته‬

‫‪.‬‬ ‫ا هـ‬ ‫‪42 5 :‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الجيل‬

‫أيوب‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬سليمان‬ ‫أبي القاسم‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبير ‪ ،‬للطبراني‬ ‫‪ -‬المعجم‬ ‫‪43‬‬

‫‪ ،‬الموصل‪،‬‬ ‫السملفي‬ ‫عبدالمحيد‬ ‫حمدي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫ه ‪ 36‬هـ)‬ ‫الطبراتي (ت‬

‫‪ 4 5 4 :‬ا هـ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫والحكم‬ ‫العلوم‬ ‫هكئبة‬

‫ما ألحق‬ ‫وسرد‬ ‫الحج والعمرة في الكتاب والسنة وائار السلف‬ ‫مناسك‬ ‫‪-44‬‬

‫‪ ،‬المكئبة‬ ‫‪ ،‬الاردن‬ ‫الألباني‬ ‫الديق‬ ‫ناصر‬ ‫البدع ‪ ،‬لمحسمد‬ ‫الناس! بها من‬

‫هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬ط ‪3‬‬ ‫الإسلامية‬

‫ط ‪: 2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دار السلاسل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكويت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكويتية‬ ‫الفقهية‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪-45‬‬

‫هـ‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪27‬‬

‫الليثي‪،‬‬ ‫يحيى‬ ‫‪:‬‬ ‫رواية‬ ‫‪،‬‬ ‫(ت ‪ 17 g‬هـ)‬ ‫بن أنس‬ ‫‪ -‬الموطأ ‪ ،‬للإمام مالك‬ ‫‪46‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫التراث‬ ‫دار إحياء‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫عبدالباقي‬ ‫فؤاد‬ ‫‪ :‬محمد‬ ‫تحقيق‬

‫‪،‬‬ ‫هـ)‬ ‫‪767‬‬ ‫الكناني (ت‬ ‫بن جماعة‬ ‫الدين‬ ‫عز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬لابن جماعة‬ ‫الناسك‬ ‫هدأية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪47‬‬

‫‪ 4 1 4 :‬ا هـ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫البشائر‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫بيروت‬


‫الئصريقين‬ ‫بالحرمين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكاور والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪58‬‬

‫الموضوعات‬ ‫فهرس‬

‫المقذمة‬

‫الخطة‪:‬‬

‫‪.... :‬‬ ‫الذكر لغة واصطلاخا‬ ‫تعريف‬

‫‪...،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لغة واصطلاخا‬ ‫الدعاء‬ ‫تعريف‬

‫أنواع الذكر‪:‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪3000‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الذكر‬ ‫فضائل‬ ‫بعض‬

‫‪1 2‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪00‬‬ ‫ائكرقة‬ ‫بمكة‬ ‫تتغلق‬ ‫وأدعتة‬ ‫‪ :‬أذكار‬ ‫الاول‬ ‫الفصل‬

‫المكرمة‬ ‫إلى مكة‬ ‫في الطريق‬ ‫تقال‬ ‫‪ :‬أذكاز‬ ‫الأول‬ ‫المبحث‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪/0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0002‬‬ ‫‪.‬ا‪!.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫؟‪00‬‬ ‫وغيرها‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪....2‬لا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 00‬ا!‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0100‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫‪000001‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لوضوء‬ ‫بعد‬ ‫ا لذكر‬

‫‪0100013‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1072‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المسافر‬ ‫ؤداع‬ ‫عند‬ ‫والدعاء‬ ‫الذكر‬

‫‪1 5‬‬ ‫‪0300003‬‬ ‫‪0،0‬‬ ‫‪01000 :‬‬ ‫لل!قر‬ ‫الركوب‬ ‫عند‬ ‫والذغاء‬ ‫الذكر‬

‫‪1 6‬‬ ‫‪00/0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫منخفض‬ ‫أو‬ ‫بغلو‬ ‫إذا مر‬ ‫المسافر‬ ‫يقول‬ ‫ما‬

‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫منزلأ‬ ‫تزل‬ ‫ا‬ ‫اب‬ ‫المسافر‬ ‫يقول‬ ‫ما‬
‫الثمريقين‬ ‫بالخزمين‬ ‫المتغئقة‬ ‫والأ دعية‬ ‫الآذكاز‬

‫‪95‬‬

‫‪00000000002،0،00030000،017‬‬ ‫‪....،........:‬ء‪.00002.‬ء‪.....‬ء‬ ‫المئمحر‬ ‫المسافر وقت‬ ‫ما يقول‬

‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.".."...‬‬ ‫‪../...200003....-‬‬ ‫‪.".*:‬‬ ‫الاحرام‬ ‫لمن أراد‬ ‫الميقات‬ ‫عند‬ ‫ما يقال‬

‫‪2 1‬‬ ‫ع‪2.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.-،‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫وغيرها‬ ‫المكرمة‬ ‫في مكة‬ ‫تقال‬ ‫وأدعية‬ ‫‪ :‬أذكار‬ ‫الثاني‬ ‫المبحث‬

‫‪2 1‬‬ ‫‪00000000...?........،...-3‬‬ ‫‪02/00000‬‬ ‫‪.".:‬ا‪...‬‬ ‫الحرام‬ ‫المسحد‬ ‫دخول‬ ‫عند‬ ‫الدعاء‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫ا‪03-‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪33-*..‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكعبة‬ ‫رؤية‬ ‫عند‬ ‫والدعاء‬ ‫اليدين‬ ‫رفع‬

‫‪2 3‬‬ ‫‪3،000.--.‬‬ ‫‪..*..-‬لا‬ ‫‪.."..‬لا‪..‬‬ ‫‪..،.‬‬ ‫؟‬ ‫بالطواف‬ ‫خاص‬ ‫أو ذكر‬ ‫دعاء‬ ‫ورد‬ ‫هل‬

‫‪0024‬‬ ‫‪..‬لا‪00.‬‬ ‫‪....03‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!،".‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..،.‬‬ ‫‪3.-....0003‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأسود‬ ‫الحجر‬ ‫عند‬ ‫يقال‬ ‫ما‬

‫‪000000274،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الطواف‬ ‫بعد‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫مقام إبراهيم‬ ‫عند‬ ‫ما يقال‬

‫‪0،،000027‬‬ ‫ء‪000"...،...........‬‬ ‫‪."0002‬‬ ‫‪". .‬ع‪2.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪./.‬ع‪02،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زمزم‬ ‫ماء‬ ‫شرب‬ ‫عند‬ ‫الدعاء‬

‫‪31‬‬ ‫‪....:‬لا‪،...‬‬ ‫عنه بين الضقا والمرؤة‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫دعاء ابن مسعود‬

‫‪....3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المرؤة‬ ‫عند‬ ‫الدعاء‬

‫‪3 1‬‬ ‫‪-"..،....-‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪/0000000300‬إ‪،.32--..‬‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫الحرام‬ ‫المسجد‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫عند‬ ‫الدعاء‬

‫‪...‬لا‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬لا‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬لا‪،..‬‬ ‫‪،..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غزفه‬ ‫يوم‬ ‫الدعاء‬

‫‪0035 "......‬‬ ‫‪...،‬لا‪.‬لا‪.،.‬‬ ‫‪..0000003‬‬ ‫‪000300‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بمرديفة‬ ‫والاستغفار‬ ‫الله‬ ‫وذكر‬
‫الشريقين‬ ‫بالخرضين‬ ‫المتقئقة‬ ‫دكا ز والأ دعية‬ ‫الأ‬

‫‪021‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بمنى‬ ‫الدعاء‬

‫‪3 8‬‬ ‫‪.‬ا‪23300*.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،*...‬‬ ‫‪...3:‬‬ ‫الخحون‬ ‫عند‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫إبراهيم‬ ‫دعاء‬

‫السلام لمكة‬ ‫عليهما‬ ‫دعاء إبراهيم وإسماعيل‬

‫‪00000،00/093‬‬ ‫‪،0000000000‬‬ ‫‪0000،00000‬‬ ‫‪،000000،000/02‬‬ ‫‪0،000‬‬ ‫‪0،000‬‬ ‫‪،0020،،،‬‬ ‫لا‪00،0،.‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫وأهيها‬ ‫المكرمة‬

‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬لا‬ ‫لا *‪..‬ء‬


‫‪.‬‬ ‫المنؤرة‬ ‫بالمدينة‬ ‫تتعلق‬ ‫وأدعية‬ ‫أذكار‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬

‫‪0042‬‬
‫‪...-03*...‬‬ ‫‪.‬لا‪.‬‬ ‫المدينة المنورة ‪.:‬‬ ‫دخول‬ ‫عند‬ ‫الادعية‬ ‫من‬ ‫ما ورد‬

‫ال!لام عليه لمن قدم‬ ‫وفضل‬ ‫!و‬ ‫النبي‬ ‫زيارو قبر‬

‫‪43‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المدينة‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0 0 000‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪000،0 ،000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،00‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لهم‬ ‫والدعاء‬ ‫التقيع‬ ‫أهل‬ ‫زيارة‬

‫‪00301،//‬‬ ‫‪0،3‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪0 ،0،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الفتح‬ ‫مسجد‬ ‫عند‬ ‫!ي!!‬ ‫الرسول‬ ‫دعاء‬

‫(بني معاوية)‬ ‫الإجابة‬ ‫!ي! في مسجد‬ ‫دعاء الرسول‬

‫‪...‬‬ ‫‪...،.‬‬ ‫‪.03،‬‬ ‫‪ . ، . . :‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫جبل‬ ‫رأى‬ ‫عندما‬ ‫!ي!‬ ‫الرسول‬ ‫دعاء‬

‫‪0100/09‬‬ ‫‪01000030023‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.11،0،0000010013000000100/:‬الأ‬ ‫قباء‬ ‫في مسحد‬ ‫الصلاة‬ ‫فضل‬

‫و‬

‫"‪.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪../.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫العقيق‬ ‫وادي‬ ‫قي‬ ‫بالصلاة‬ ‫صح!ا‬ ‫النبيئ‬ ‫اجمز‬

‫‪.‬‬ ‫‪.0003‬‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0،‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المنورة‬ ‫للمدينة‬ ‫!ا‬ ‫الرسول‬ ‫دعاء‬

‫‪ ،./‬لا‪.‬لا‬ ‫‪،‬لا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قي المدينة‬ ‫أخذت‬ ‫من‬ ‫!ي!هأ محل‬ ‫الرسول‬ ‫دعاء‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‪3.‬‬ ‫‪203‬‬ ‫‪003‬‬ ‫‪003‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‪003‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪..‬ء‪..‬‬ ‫‪...‬لا‪.،3.‬‬ ‫والمراجع‬ ‫المصادر‬ ‫فهرس‬

‫‪02،‬‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،.،‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الموضوعات‬ ‫قهرس‬

You might also like