You are on page 1of 65

‫ومالحقها من أغمال‬ ‫فيقيم أ!رلة‬ ‫أبلأما!

إ‬ ‫ثا‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 10‬سد‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫(‪3‬‬

‫لمجع‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫س!عا‬

‫إهر‪31‬‬ ‫ألم!!المح!‬ ‫إ!!ا!ر‬

‫لمج!ي!‬ ‫زوأم‬ ‫لكالره ‪1‬ي!مرمعلى!‪.‬ا‬ ‫ا‬ ‫فىن!إ‬

‫تليف‬
‫إق قيوا لجؤزية‬ ‫بمينن ايوب‬ ‫إيى‬ ‫نن‬ ‫ددهص‬ ‫آ‬ ‫عبد‬ ‫يى‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫لإما‬ ‫ا‬

‫)‬ ‫‪7 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 9 1‬‬ ‫(‬

‫!ما‬

‫الدنسثيزلمحث‬ ‫زائذ ا!ص‬

‫إشراف‬

‫تكأ‬ ‫أط!!ر‬
‫أ‪،‬‬

‫تفويل‬
‫نحيرلة‬ ‫ا‬ ‫نجد المحريزا لرا جيم‬ ‫بن‬ ‫ص!يا ن‬ ‫موسسة‬

‫الخ!أفأيما‬ ‫جمالمحص‬

‫للثرا!لتززب‬
‫‪،!،‬ا‪،،‬‬

‫لمف‬
‫صس""‬ ‫‪:‬سر‬
‫راجح هذا البزء‬

‫لفرلنى‬ ‫‪،‬طرى‬ ‫ئمع‬ ‫كا‬

‫ر!!مالمممئى!‬
‫(!ييم)‬

‫بجيربه"‬ ‫!‬ ‫الرا جمببم‬ ‫بعزبز‬ ‫!بهبلإا‬ ‫بق‬ ‫بؤبس!مه بم!لببان‬

‫محفوظة‬ ‫حقوق اطبع‬


‫سليمان بن عبد العزيز الراجحى الخيرية‬ ‫لموسسة‬

‫الطبعة الاولى‬

‫أ هـ‬ ‫‪023‬‬

‫جمابئاضظ!ل!يم‬

‫يئرزولمبع‬
‫للكرمة سه ‪.‬ب ‪2892‬‬ ‫مكلا‬

‫‪9055423‬‬ ‫‪ 55 5053‬ماكص‬ ‫هاتف‬

‫مد‬
‫مقدمة التحقيق‬

‫شرور‬ ‫بادله من‬ ‫‪ ،‬ونعوذ‬ ‫ونستغفره‬ ‫ونستعينه‬ ‫لله نحمده‬ ‫الحمد‬ ‫إن‬

‫فلا‬ ‫يضلل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫له‬ ‫فلا مضل‬ ‫الله‬ ‫يهده‬ ‫اعمالنا‪ ،‬من‬ ‫انفسنا وسيئات‬

‫له‪.‬‬ ‫هادي‬

‫عبده‬ ‫أن محمدا‬ ‫‪ ،‬وأشهد‬ ‫له‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫أن لا إله إلا‬ ‫وأشهد‬

‫بعد‪:‬‬ ‫‪ . .‬اما‬ ‫ورسوله‬

‫للعالمين‪،‬‬ ‫غ!يم رحمه‬ ‫نبينا محمدا‬ ‫أرسل‬ ‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫فان‬

‫على‬ ‫وحجة‬ ‫‪،‬‬ ‫للمتقين‬ ‫وإماما‬ ‫‪،‬‬ ‫الموحدين‬ ‫به من‬ ‫امن‬ ‫لمن‬ ‫ونجاة‬

‫على‬ ‫أرسله‬ ‫للمعشر‪،‬‬ ‫ومفخرا‬ ‫في المحشر‬ ‫‪ ،‬وشفيعا‬ ‫الخلائق أجمعين‬

‫السبل ‪ ،‬وافترض‬ ‫و وضح‬ ‫به لأقوم الطرق‬ ‫فترة من الرسل ‪ ،‬فهدى‬ ‫حين‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬وامتثال‬ ‫والقيام بحقوقه‬ ‫ورعايته‬ ‫وتوقيره‬ ‫وتعزيره‬ ‫العباد طاعته‬ ‫على‬

‫كتابه‬ ‫فى‬ ‫والتسليم (‪ )1‬فقال‬ ‫عليه‬ ‫‪ ،‬والصلاة‬ ‫ومنطوقه‬ ‫مفهومه‬ ‫في‬ ‫قرره‬

‫علته‬ ‫صفوا‬ ‫فيءامنوا‬ ‫يصحئون على النبئ تأيها‬ ‫ومليه!ته‬ ‫الله‬ ‫إن‬ ‫العزيز ‪< :‬‬

‫‪ 6 /‬ه ] ‪.‬‬ ‫[الأحزاب‬ ‫* *؟)‬ ‫تسليمأ‬ ‫وسلموا‬

‫في القران ولا‬ ‫انه ليس‬ ‫!شي!‬ ‫خواصه‬ ‫العلماء(‪( :)2‬ومن‬ ‫قال بعض‬

‫سائر‬ ‫بها دون‬ ‫الله‬ ‫اختصه‬ ‫خصيصة‬ ‫غيره ‪ ،‬فهي‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫غيره صلاة‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الانبياء)‪1‬‬

‫واختصار‪.‬‬ ‫بتصرف‬ ‫لكتابه القول المديع صه‬ ‫السخاوي‬ ‫اقتبسته من خطبة‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.793‬‬ ‫لمحمد بن طولون ص‬ ‫المختار‬ ‫إلى خصائص‬ ‫المحتار‬ ‫انظر مرشد‬ ‫(‪)2‬‬
‫في الصلاة‬ ‫العلم إلى إفراد التاليف والمصنفات‬ ‫مادفع أهل‬ ‫وهذا‬

‫‪ ،‬صلى‬ ‫واحدة‬ ‫علي‬ ‫صلى‬ ‫قال !ي! ‪" :‬من‬ ‫لا وقد‬ ‫‪ ،‬كيف‬ ‫لمج!‬ ‫عليه‬ ‫والسلام‬

‫‪.‬‬ ‫عشرا"(‪)1‬‬ ‫عليه‬ ‫الله‬

‫الواردة‬ ‫الاحاديث‬ ‫جمع‬ ‫العلم قديما وحديثما على‬ ‫ولهذا تتابع أهل‬

‫الواردة في‬ ‫وترتيبها ؛ نظرا لوفرة الاحاديث‬ ‫وتصنيفها‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫في‬

‫فيها‬ ‫التي يصلى‬ ‫والمواطن‬ ‫المواضع‬ ‫‪ ،‬ولكثرة‬ ‫لمجي!‬ ‫عليه‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬

‫‪.‬‬ ‫الصلاة‬ ‫في آخر‬ ‫التشهد‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأهمها‬ ‫لمجي!‬ ‫عليه‬

‫هنا‬ ‫العلم كثيرة كثرة بالغة ‪ ،‬واحصاؤها‬ ‫أهل‬ ‫مصنفات‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬

‫أن أذكر نماذج‬ ‫رأيت‬ ‫المقصود‪،‬‬ ‫عن‬ ‫بنا‬ ‫الكتاب ‪ ،‬ويخرج‬ ‫حجم‬ ‫يضخم‬

‫قسمين‪:‬‬ ‫على‬ ‫المصنفة ‪ ،‬وجعلته‬ ‫على أهم الكتب‬ ‫منها تشتمل‬

‫بالاسناد) ‪.‬‬ ‫(التي تروي‬ ‫المسندة‬ ‫أولا ‪ :‬الكتب‬

‫‪.‬‬ ‫المسندة‬ ‫غير‬ ‫ثانيا ‪ :‬الكتب‬

‫‪:‬‬ ‫المسندة‬ ‫‪ :‬الكتب‬ ‫أولا‬

‫بن‬ ‫أبي بكر عبدالله بن محمد‬ ‫للحافظ‬ ‫النبي !‪،‬‬ ‫‪ - 1‬الصلاة على‬

‫‪ 281 -‬هـ)‬ ‫(بابن أبي الدنيا) (‪802‬‬ ‫المعروف‬ ‫القرشي‬ ‫عبيد بن سفيان‬

‫وقد نقل المؤلف عن‬ ‫(‪)204 /13‬‬ ‫النبلاء‬ ‫ذكره الذهبي في سير أعلام‬

‫‪ ،07‬فلعله من هذا‬ ‫واحد رقم (‪ )71‬ص‬ ‫في موضع‬ ‫الدنيا‬ ‫ابن أبي‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬

‫وسيأتي برقم (‪.)28‬‬ ‫برقم (‪:)804‬‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪6‬‬
‫القاضي‬ ‫لاسماعيل بن إسحاق‬ ‫!‪،‬‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ - 2‬فضل‬

‫‪:‬‬ ‫عدة طبعات‬ ‫وطبع‬ ‫‪ 282 :‬هـ) وقد حقق‬ ‫(ت‬

‫الدين‬ ‫ناصر‬ ‫العلامة محمد‬ ‫الاسلامي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫المكتب‬ ‫(أ) طبعة‬

‫تعالى ‪ 1383‬هـفي (‪ )29‬صفحة‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫الألباني‬

‫التركماني ‪ 14 17‬هـفي‬ ‫للنشر تحقيق ‪ /‬عبدالحق‬ ‫(ب ) طبعة رمادى‬

‫‪ 232‬صفحة‪.‬‬

‫علي شكري‬ ‫محمد‬ ‫المنورة تحقيق ‪ /‬حسين‬ ‫دار المدينة‬ ‫(ج) طبعة‬

‫‪ 11 0‬صفحة‪.‬‬ ‫هـفي‬ ‫‪1421‬‬

‫سالم تيم‪.‬‬ ‫‪ -‬الأردن ‪ .‬تحقيق ‪ /‬أسعد‬ ‫(د) طبعة دار العلوم ‪ -‬عمان‬

‫صفحة‪.‬‬ ‫هـ‪ ،‬في ‪138‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الطبعة الأولى ‪423‬‬

‫الكتب‪.‬‬ ‫كثيرا كما تراه في فهرس‬ ‫وقد اعتمد عليه المؤلف‬

‫‪ -3‬الصلاة على النبي !و‪ -‬لابي بكر احمد بن عمرو بن‬

‫(ت‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عاصم‬ ‫بابن أبي‬ ‫‪:‬‬ ‫المعروف‬ ‫الشيباني‬ ‫مخلد‬ ‫بن‬ ‫الضحاك‬

‫طبعة ‪ /‬دار‬ ‫السلفي‬ ‫بن عبدالمجيد‬ ‫بتحقيق ‪ /‬حمدي‬ ‫هـ) وقد طبع‬ ‫‪287‬‬

‫‪ 1 4 1 5‬هـ‪.‬‬ ‫عام‬ ‫للتراث‬ ‫المأمون‬

‫الكتب‪.‬‬ ‫كما تراه في فهرس‬ ‫وقد نقل منه المؤلف‬

‫عبدالله بن‬ ‫الأصبهاني‬ ‫النبي ع!ي!‪ ،‬لأبي الشيح‬ ‫على‬ ‫‪ - 4‬الصلاة‬

‫برقم‬ ‫نقل ‪.‬منه المؤلف‬ ‫‪ 936 :‬هـ) وقد‬ ‫(ت‬ ‫بن حيان‬ ‫جعفر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬بن‬ ‫محمد‬
‫لا إله إلا الله‪،‬‬ ‫النبي !يو وفضل‬ ‫على‬ ‫والصلاة‬ ‫الوضوء‬ ‫‪ - 5‬فضل‬

‫لابي جعفر عمر بن أحمد بن عثمان بن شاهين (ت ‪ 385 :‬هـ)‪.‬‬

‫لابن خير الاشبيلي رقم (‪.)581‬‬ ‫انظر الفهرست‬

‫النبي عليه افضل‬ ‫‪-‬علئ‬ ‫الانام‬ ‫خير‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ - 6‬الاعلام بفضل‬

‫المالكي‬ ‫النميري الغرناطي‬ ‫بن عبدالرحمن‬ ‫الصلاة والسلام ‪ ،‬لمحمد‬

‫هـ)‪.‬‬ ‫‪544 :‬‬ ‫(ت‬

‫(‪.)274‬‬ ‫في المكتبة الاحمدية بحلب‬ ‫منه نسخة‬

‫(‪. )2 0 2‬‬ ‫رقم‬ ‫المغاربة للتليدي‬ ‫انظر تراث‬

‫التكرار‬ ‫كبير بسبب‬ ‫الكتاب ‪" :‬وحجمه‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫قال السخاوي‬

‫‪. 248‬‬ ‫ص‬ ‫الأسانيد" انظر القول البديع‬ ‫وسياق‬

‫سيد المرسلين‪،‬‬ ‫العالمين بالصلاة على محمد‬ ‫إلى رب‬ ‫القربة‬ ‫‪- 7‬‬

‫بن عبدالملك بن بشكوال (ت ‪ 578 :‬هـ)‪.‬‬ ‫لابي القاسم خلف‬

‫(بالخزانة العامة ‪ -‬بالرباط ) ‪.‬‬ ‫في المغرب‬ ‫منه نسخة‬ ‫‪ -‬يوجد‬

‫النبي !ر)‬ ‫‪ -‬وقد ورد باسم اخر ‪( -‬قربان المتقين في الصلاة على‬

‫بمعهد‬ ‫ومنه صورة‬ ‫رقم (‪،)347‬‬ ‫لابن حجر‬ ‫كما في المعجم المفهرس‬

‫‪ ،‬فلعله هو‪.‬‬ ‫المخطوطات‬

‫‪)757‬‬ ‫و‬ ‫(‪755 /2‬‬ ‫المطروقة للحبشي‬ ‫الموضوعات‬ ‫‪-‬انظر معجم‬

‫‪" :‬ولما انتشر هذا‬ ‫قال السخاوي‬ ‫المغاربة للتليدي رقم (‪)598‬‬ ‫وتراث‬

‫من‬ ‫‪ . . .‬بنسخة‬ ‫وحافظها‬ ‫مكة‬ ‫إلي محدث‬ ‫البديع ) أرسل‬ ‫(القول‬ ‫الكتاب‬
‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫بإسناده‬ ‫ساقه‬ ‫كونه‬ ‫مع‬ ‫كراستين‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬فوجدته‬ ‫بشكوال‬ ‫ابن‬ ‫كتاب‬

‫‪. 924‬‬ ‫ص‬ ‫انظر القول البديع‬

‫بن‬ ‫المديني محمد‬ ‫أبي موسى‬ ‫النبي !ص ‪ ،‬للحافط‬ ‫‪ - 8‬الصلاة على‬

‫‪ 581 :‬هـ)‪.‬‬ ‫الاصبهاني الشافعي (ت‬ ‫بن عمر‬ ‫بن أحمد‬ ‫عمر‬

‫الكتب‪.‬‬ ‫فهرس‬ ‫كثيرا ‪ .‬راجع‬ ‫منه المؤلف‬ ‫نقل‬ ‫وقد‬

‫ص ‪. 248‬‬ ‫القول البديع‬ ‫وقد ذكره السخاوي في‬

‫الدين محمدبن‬ ‫ضياء‬ ‫للحافط‬ ‫النبي !م‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪-9‬‬

‫عبدالواحد المقدسي (ت ‪.)643 :‬‬

‫‪ ، 95‬وذكره السخاوي‬ ‫رقم (‪ )51‬ص‬ ‫وقد نقل منه المؤلف تحت‬

‫ص ‪. 248‬‬ ‫القول البديم‬ ‫في‬

‫‪:‬‬ ‫غير المسندة‬ ‫‪ :‬الكتب‬ ‫ثانيا‬

‫خاتم‬ ‫الصلاة على‬ ‫فضل‬ ‫الاولياء في‬ ‫‪ - 1‬نزهة الأصفياء وسلوة‬

‫‪)557 :‬‬ ‫‪ ،‬لعلي بن إبراهيم النفزي الغرناطي (ت‬ ‫الأنبياء‬ ‫وصفوة‬ ‫الرسل‬

‫" ‪.‬‬ ‫مخطوط‬ ‫"‬ ‫!رهو‬

‫‪. ) 1 1‬‬ ‫(‪48‬‬ ‫رقم‬ ‫المغاربة‬ ‫تراث‬ ‫انظر‬

‫!رالسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫المروية‬ ‫الأحاديث‬ ‫‪ - 2‬الفوائد المتناثرة من‬

‫بعد‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الزبير السوسي‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫لعامر بن‬ ‫‪،‬‬ ‫البرية‬ ‫خير‬ ‫على‬

‫‪.)2301‬‬

‫‪.‬‬ ‫المغاربة رقم (‪)878‬‬ ‫انظر تراث‬


‫الصلاة والسلام ‪-‬‬ ‫عليه أفضل‬ ‫نبينا‬ ‫في بيان علو مقام‬ ‫تنبيه الانام‬ ‫‪- 3‬‬

‫للحبشي‬ ‫الموضوعات‬ ‫(ت ‪ 069 :‬هـ) انظر معجم‬ ‫لابن عظوم‬


‫(‪.)754 /2‬‬

‫البشر للفيروزابادي‬ ‫سيد‬ ‫والبشر في الصلاة على‬ ‫‪ - 4‬الصلات‬

‫القول البديع‬ ‫في‬ ‫هـ) ذكره السخاوي‬ ‫‪817 :‬‬ ‫القاموس ) (ت‬ ‫(صاحب‬

‫ص ‪.248‬‬

‫للاتي أسماؤهم‪:‬‬ ‫جم!لهص‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ -‬فضل‬

‫‪ 593 :‬هـ) ‪.‬‬ ‫اللغوي (ت‬ ‫بن فارس‬ ‫‪ - 5‬لاحمد‬

‫‪ 1‬رقم (‪. )346‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫لابن حجر‬ ‫انظر المعجم المفهرس‬

‫‪ 732 :‬هـ)‪.‬‬ ‫‪ - 6‬لابي الفتح بن سيد الناس اليعمري (ت‬

‫ص ‪. 2 48‬‬ ‫القول البديع‬ ‫ذكره السخاوي في‬

‫‪.‬‬ ‫‪248‬‬ ‫ص‬ ‫الطبري (ت ‪ 496 :‬هـ) ‪ .‬ذكره السخاوي‬ ‫‪ - 7‬للمحب‬

‫ذكره‬ ‫‪ 207 :‬هـ)‪.‬‬ ‫(ت‬ ‫الدمياطي‬ ‫النسابة أبي أحمد‬ ‫للحافظ‬ ‫‪-8‬‬

‫السخاوي ص ‪. 2 48‬‬

‫‪ 686 :‬هـ)‪.‬‬ ‫(ت‬ ‫أمين الدين بن عساكر‬ ‫بن الحسن‬ ‫‪- 9‬لعبد الصمد‬

‫ذكره السخاوي ص ‪. 1 48‬‬

‫هـ)‪.‬‬ ‫‪308 :‬‬ ‫بن مفلح (ت‬ ‫‪ - 1 0‬لبرهان الدين إبراهيم بن محمد‬

‫( ‪. ) 91 /1‬ـ‬ ‫باشا البغدادي‬ ‫لاسماعيل‬ ‫العارفين‬ ‫انظر هدية‬

‫البلقيني‪.‬‬ ‫للشهاب‬ ‫النبي !ر‪،‬‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ - 11‬شرح‬

‫‪01‬‬
‫(‪. )756 /2‬‬ ‫الموضوعات‬ ‫" انظر معجم‬ ‫"مخطوط‬

‫(ت‪:‬‬ ‫خير البشر‪ ،‬لاب! طولون‬ ‫‪ - 12‬بلوغ الوطر في الصلاة على‬

‫"‪.‬‬ ‫"مخطوط‬ ‫هـ) ‪ .‬وهو‬ ‫‪529‬‬

‫عليه السلام ‪ ،‬لابن‬ ‫نبينا‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫مواطن‬ ‫في‬ ‫الاكمام‬ ‫‪ -‬زهر‬ ‫‪13‬‬

‫الموضوعات‬ ‫‪ .‬انظر معجم‬ ‫"مخطوط"‬ ‫وهو‬ ‫‪ 529 :‬هـ)‪،‬‬ ‫(ت‬ ‫طولون‬

‫(‪.)2/753‬‬

‫البشير النذير‪ ،‬لابن صدقة‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫المنير في‬ ‫‪ - 14‬الفجر‬

‫الموضوعات‬ ‫انظر معجم‬ ‫"مخطوط"‬ ‫الفكهاني ‪ .‬وهو‬ ‫اللخمي‬

‫(‪.)751 /2‬‬

‫الشفيع المشفع يوم المحشر‬ ‫‪ - 15‬عقد الجوهر في الصلاة على‬

‫‪.‬‬ ‫‪)75 1‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫الموضوعات‬ ‫‪ .‬انظر معجم‬ ‫للبرزنجي‬

‫النبي المصطفى‪-‬‬ ‫الصلاة على‬ ‫الحنفا إلى مشارع‬ ‫‪ - 16‬مسالك‬

‫الثقافي بدبي‪.‬‬ ‫بالمجمع‬ ‫هـ) وهو مطبوع‬ ‫‪239 :‬‬ ‫(ت‬ ‫للقسطلاني‬

‫خير الورى ‪ -‬لمعروف‬ ‫‪ -‬اوثق العرى في الصلاة والسلام على‬ ‫‪17‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪)1()936‬‬ ‫العارفين (‪/2‬‬ ‫‪ ،‬انظر هدية‬ ‫البرزنجي‬

‫المصنفة في هذا الموضوع ‪ ،‬وانظر‬ ‫المؤلفات المطبوعه والمخطوطة‬ ‫هذه بعض‬ ‫(‪)1‬‬

‫التاليف الإسلامي‪،‬‬ ‫المطروقة في‬ ‫الموضوعات‬ ‫المراجع ‪ -‬معجم‬ ‫المزيد من‬

‫والفهرس‬ ‫‪،)7‬‬ ‫ه‬ ‫(‪7-2/075‬‬ ‫الحبشي‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الله‬ ‫لعبد‬ ‫مافيها‪-‬‬ ‫وبيان‬

‫(‪ 764 /2‬و ‪)771‬‬ ‫الحديث‬ ‫(قسم‬ ‫الشامل للتراث العربي الاسلامي المخطوط‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪9127‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫الظنون‬ ‫) وكشف‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0 0‬‬ ‫و(‪/3‬‬

‫‪11‬‬
‫خير الانام‬ ‫جلاء الأفهام في فهمل الصلاة والسلام على‬ ‫كتاب‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نقاط‬ ‫عدة‬ ‫عنه في‬ ‫والكلام‬ ‫جم!سص‬

‫وعنوانه‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ - 1‬اسم‬

‫نسبة الكتاب إلى مؤلفه‪.‬‬ ‫‪ - 2‬صحة‬

‫‪.‬‬ ‫تأليفه الكتاب‬ ‫‪ - 3‬تأريخ‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫‪ - 4‬ثناء العلماء‬

‫عليه‪.‬‬ ‫منه ‪ ،‬واطلاعهم‬ ‫العلماء‬ ‫‪ - 5‬نقول‬

‫فيه‪.‬‬ ‫مؤلفه‬ ‫‪ ،‬ومسهج‬ ‫‪ ،‬ومميزاته‬ ‫أهميته‬ ‫‪ - 6‬الكتاب‬

‫ومحتواه ‪.‬‬ ‫‪ - 7‬الكتاب موضوعه‬

‫في الكتاب ‪.‬‬ ‫ومصادره‬ ‫‪ - 8‬موارد المؤلف‬

‫‪ ،‬ومختصراته‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ - 9‬مطبوعات‬

‫النسخ المعتمدة في التحقيق‪.‬‬ ‫‪ - 1 0‬وصف‬

‫التحقيق‪.‬‬ ‫‪- 11‬منهج‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫‪ - 12‬نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق‬

‫‪12‬‬
‫وعنوانه‬ ‫الكتا!‬ ‫‪ 1)1‬سم‬

‫المؤلف‪:‬‬ ‫لا ‪ :‬ماجاء عن‬ ‫أو‬

‫عنوانين‪:‬‬ ‫ابن القيم لهذا الكتاب‬ ‫ذكر‬

‫خير‬ ‫الصلاة والسلام على‬ ‫الافهام في فضل‬ ‫العنوان الأول ‪ :‬جلاء‬

‫لأنا‬ ‫ا‬

‫به في‪:‬‬ ‫مصرحا‬ ‫جاء‬ ‫‪ ،‬هكذا‬ ‫ك!ياله‬ ‫م‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1()87 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫المعاد‬ ‫‪ - 1‬زاد‬

‫النسخ الخطية لهذا الكتاب ‪:‬‬ ‫‪ - 2‬في بعض‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خير‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪.‬‬ ‫) وزاد‬ ‫(ظ‬ ‫الطاهرية‬ ‫ا ‪ -‬النسخة‬

‫علي ) (لش )‪.‬‬ ‫‪ -‬النسخة التركية (شهيد‬ ‫ب‬

‫في هذه النسخة عنوانان ‪:‬‬ ‫ويلاحظ‬

‫لابن القيم‪.‬‬ ‫النبي !و‬ ‫الصلاة على‬ ‫فضل‬ ‫الأول ‪ :‬كتاب‬

‫خير‬ ‫الصلاة والسلام على‬ ‫فضل‬ ‫الأفهام في‬ ‫جلاء‬ ‫الاخر ‪ :‬كتاب‬

‫ا لأنا‬
‫بعلومه‪.‬‬ ‫ونفع‬ ‫الله‬ ‫م ‪ -‬للعلامة ابن القيم رحمه‬

‫العنوان التاني‪.‬‬ ‫‪ ،‬والصواب‬ ‫ويطهر ان الاسم الأول إلحاقه حديث‬

‫(‪)1‬‬
‫بلفظ (الصلاة والسلام عليه ؟هيه‪،‬‬ ‫مختصرا‬ ‫الثاني (‪)1/39‬‬ ‫الموطن‬ ‫ورد في‬

‫عنوانه‬ ‫من‬ ‫(‪)1/87‬‬ ‫قريبا‬ ‫أورده‬ ‫بما‬ ‫اكتفاء‬ ‫عنوانه ‪،‬‬ ‫اختصر‬ ‫إنما‬ ‫انه‬ ‫ويطهر‬

‫الكامل‪.‬‬ ‫واسمه‬

‫‪13‬‬
‫)(ت)‪.‬‬ ‫(تشستربيتي‬ ‫ج‪-‬ذسخة‬

‫المكتبة الوطنية بالجزائر (ج) وجاء اسمه هكذا (جلاء‬ ‫د ‪ -‬نسخة‬

‫وعليه‪-‬‬ ‫مجولس!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫حمد‬ ‫الأنام‬ ‫الصلاة على خجر‬ ‫في فضل‬ ‫الأفهام‬

‫) ‪5‬‬ ‫اله الطيبين وسلم‬ ‫‪ -‬وعلى‬ ‫(كذا)‬

‫في‬ ‫فليس‬ ‫(ح)‬ ‫الحجرية‬ ‫والطبعة‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫(برنستون)‬ ‫اما نسخة‬

‫الأولى والأخيرة ‪.‬‬ ‫الصفحة‬ ‫التي عندي‬ ‫مصورتيهما‬

‫الأنام !ب!‪.‬‬ ‫خير‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫شأن‬ ‫العنوان الثاني ‪ :‬تعظيم‬

‫‪.‬‬ ‫به في بدائع الفوائد (‪)1()685 /2‬‬ ‫هكذا جاء مصرحا‬

‫تلاميذ المؤلف‪:‬‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬ما جاء‬ ‫ثانيا‬

‫)‬ ‫الحنابلة (‪944 /2‬‬ ‫الحنبلي ‪ :‬ذكره في ذيل طبقات‬ ‫‪ - 1‬ابن رجب‬

‫)(‪. )2‬‬ ‫الأنام‬ ‫خير‬ ‫باسم (جلاء الأفهام في ذكر الصلاة والسلام على‬

‫(حلى‬ ‫باسم‬ ‫الوافي بالوفيات (‪)2/691‬‬ ‫ذكره في‬ ‫‪ - 2‬الصفدي‬

‫اعيان‬ ‫خير الانام)‪ ،‬وفي‬ ‫الصلاة والسلام على‬ ‫(كذا) الافهام في احكام‬

‫‪.‬‬ ‫‪!) . . .‬‬ ‫‪()037‬جلي‬ ‫(‪/4‬‬ ‫العصر‬

‫الصلاة على‬ ‫تعظيم شأن‬ ‫(كتاب‬ ‫مختصرا‬ ‫الثاني (‪)2/688‬‬ ‫الموضع‬ ‫ورد في‬ ‫(‪)1‬‬

‫النبي ص!شيم)‪.‬‬

‫ابن رجب‪،‬‬ ‫من‬ ‫الإضافة‬ ‫هذه‬ ‫ولعل‬ ‫الذيل (وبيان احاديثها وعللها)‪،‬‬ ‫وتتمته في‬ ‫(‪)2‬‬

‫الخطية ‪ ،‬ولا‬ ‫النسخ‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫يأت‬ ‫العنوان ‪ ،‬ولم‬ ‫في‬ ‫ابن القيم لم يذكرها‬ ‫لأن‬

‫اكثر المترجمين‪.‬‬ ‫عند‬

‫‪14‬‬
‫التراجم‪:‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬كتب‬

‫عناوين (‪. )1‬‬ ‫من‬ ‫ذكره‬ ‫تقدم‬ ‫عما‬ ‫لا تكاد تخرج‬ ‫وهي‬

‫فضل‬ ‫الافهام في‬ ‫أجلاء‬ ‫هو‬ ‫العنوان الصحيح‬ ‫ان‬ ‫يطهر‬ ‫والذي‬

‫وهو‬ ‫الأنام ع!س!)‪ ،‬لانه الاكثر والاشهر‪،‬‬ ‫خير‬ ‫على‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬

‫(زاد‬ ‫وفي‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الافهام‬ ‫(جلاء‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫مؤلفه‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫المنصوص‬

‫‪.)87 /1‬‬ ‫المعاد‬

‫نسبة الكتاب إلى مؤلفه‬ ‫‪ )2‬صحة‬

‫في نسبته لمؤلفه‬ ‫والمراتب صحة‬ ‫بلغ هذا الكتاب اعلى الدرجات‬

‫لما يلي‪:‬‬ ‫وذلك‬

‫العنوان في‬ ‫كتبه ؛ وإن اختلف‬ ‫عليه في بعض‬ ‫نص‬ ‫‪ - 1‬ان المؤلف‬

‫وبدائع الفوائد (‪،685 /2‬‬ ‫‪،)39‬‬ ‫كزاد المعاد (‪،87 /1‬‬ ‫المواضع‬ ‫بعض‬

‫‪.‬‬ ‫‪)688‬‬

‫اربعة‬ ‫) على‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الأفهام‬ ‫(جلاء‬ ‫هذا‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫نص‬ ‫المؤلف‬ ‫‪ - 2‬ان‬

‫أبو زيدص‬ ‫بكر‬ ‫للشيخ‬ ‫واثاره موارده‬ ‫حياته‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫كتاب‬ ‫انطر‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.236-238‬‬

‫(جلاء‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫(‪)2/158‬‬ ‫العارفين‬ ‫هدية‬ ‫في‬ ‫البغدادي‬ ‫ذكر‬ ‫‪:‬‬ ‫تنبيه‬

‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫الأبرار فى‬ ‫"ربيع‬ ‫باسم‬ ‫بقليل كتابا آخر‬ ‫بعده‬ ‫ذكر‬ ‫ثم‬ ‫الأفهام )‪-‬‬

‫أعلم‪.‬‬ ‫وادده‬ ‫غيره‬ ‫أره عند‬ ‫ولم‬ ‫بكر أبو زيد‪:‬‬ ‫قال الشيخ‬ ‫النبي المختار"‬

‫هذه النسخة‪،‬‬ ‫غلاف‬ ‫راه على‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وسببه أن البغدادي نقل‬ ‫هذا غلط‬ ‫‪ :‬ولعل‬ ‫قلت‬

‫ورقة‪،‬‬ ‫في ‪164‬‬ ‫‪)075‬‬ ‫في مكتبة برلين رقم (‪،1693‬‬ ‫بالمانيا‬ ‫وهذه النسخة توجد‬

‫من هذا الغلط‪.‬‬ ‫للتحقق‬ ‫هـ‪ ،‬فينبغى النظر في الكتاب‬ ‫ا‬ ‫سنة ‪980‬‬ ‫كتبت‬

‫‪15‬‬
‫من كتبه‪:‬‬

‫وهي‪:‬‬

‫‪. 358‬‬ ‫و‬ ‫‪ - 1‬الروح والنفس كما في ص ‪288‬‬

‫‪. 536‬‬ ‫‪ - 2‬الروح كما في ص‬

‫‪. 158‬‬ ‫كما في ص‬ ‫التفسير‬ ‫اصول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪. 161‬‬ ‫على الأحكام كما في ص‬ ‫التعليق‬ ‫‪- 4‬‬

‫بكر‬ ‫آثاره موارده " للشيخ‬ ‫حياته‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫"ابن‬ ‫كتاب‬ ‫وانطر‬

‫‪. 231‬‬ ‫زيد ص ‪ 925 - 253‬وص‬ ‫ابو‬

‫الدين‬ ‫‪ ،‬وصلاح‬ ‫تلميذان لابن القيم وهما ابن رجب‬ ‫‪ - 3‬انه قد نص‬

‫الحنابلة (‪،)045 /2‬‬ ‫نسبته لمؤلفه كما في ذيل طبقات‬ ‫على‬ ‫الصفدي‬

‫‪.‬‬ ‫‪)37‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/4‬‬ ‫(‬ ‫العصر‬ ‫‪ ) 1‬واعيان‬ ‫‪69‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫بالوفيات‬ ‫والوافي‬

‫نسبته‬ ‫لابن القيم او ذكره على‬ ‫ترجم‬ ‫ممن‬ ‫جماعة‬ ‫‪ - 4‬اته قد نص‬

‫بردي‬ ‫وابن تغري‬ ‫المفسرين )‪،)69 /2(.‬‬ ‫(طبقات‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬كالداودي‬ ‫اليه‬

‫في لسان الميزان (‪) 143 /1‬‬ ‫وابن حجر‬ ‫في المنهل الصافي (‪،)62 /3‬‬

‫‪،‬‬ ‫و ‪151‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪ 6 0‬و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫وه‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪9‬و‬ ‫في القول البديع ص‬ ‫وغيره ‪ ،‬والسخاوي‬

‫في (التاج‬ ‫خان‬ ‫حسن‬ ‫وصديق‬ ‫في بغية الوعاة (‪،)1/63‬‬ ‫والسيوطي‬

‫الظنون (‪،)1/295‬‬ ‫خليفة في كشف‬ ‫وحاجي‬ ‫) ص ‪،941‬‬ ‫المكلل‬

‫‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫)‬ ‫والبغدادي في هدية العارفين (‪158 /2‬‬

‫ذكره ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وسياتي‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ - 5‬النقول عن‬

‫‪16‬‬
‫الكتاب‬ ‫تأليفه‬ ‫‪ )3‬تاريخ‬

‫تأليفه الكتاب (‪ ،)1‬ولم أقف‬ ‫إلى وقت‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫المؤلف‬ ‫لم يشر‬

‫الفه بعد‬ ‫انه‬ ‫لي‬ ‫والئظر‪ ،‬ظهر‬ ‫التتبع‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫نمن‬ ‫من‬ ‫على‬

‫الافهام‬ ‫في كتابه جلاء‬ ‫أنه أحال‬ ‫غير معلومة ‪ ،‬وذلك‬ ‫هـبمدة‬ ‫سنة ‪728‬‬

‫‪ 96‬ط ‪ -‬دار‬ ‫الروح ص‬ ‫كتابه‬ ‫‪ 536‬على كتاب الروح ‪ ،‬وقد ذكر في‬ ‫ص‬

‫الاسلام ابن‬ ‫شيخ‬ ‫رأى‬ ‫‪ -‬من‬ ‫السيد الجميلي‬ ‫العربي ‪ /‬تحقيق‬ ‫الكتاب‬

‫له الشفاء باستعمال دواء رأى من‬ ‫تيمية بعد موته فقال ‪( :‬و ما من حصل‬

‫كان غير‬ ‫ممن‬ ‫غير واحد‬ ‫وقد حدثني‬ ‫منامه فكثير جدا‪،‬‬ ‫له في‬ ‫وصفه‬

‫كان‬ ‫شيء‬ ‫راه بعد موته ‪ ،‬وسأله عن‬ ‫تيمية أنه‬ ‫الإسلام ابن‬ ‫مائل إلى شيخ‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪1‬‬ ‫؛ فأجابه بالصواب‬ ‫وغيرها‬ ‫الفرائض‬ ‫في‬ ‫مسائل‬ ‫عليه من‬ ‫يشكل‬

‫السنة‬ ‫هـ‪ ،‬وهي‬ ‫الروج بعد سنة ‪728‬‬ ‫ألف‬ ‫أنه‬ ‫يدل على‬ ‫فهذا النص‬

‫الله‪.‬‬ ‫الاسلام ابن تيمية رحمه‬ ‫التي توفي فيها شيخ‬

‫‪ ،‬قد‬ ‫هـبمدة‬ ‫الافهام" بعد سنة ‪728‬‬ ‫"جلاء‬ ‫وعليه يتبين أنه ألف‬

‫‪ .‬والله أعلم‪.‬‬ ‫او تقصر‬ ‫تطول‬

‫نص‬ ‫السنن ‪ ،‬حيث‬ ‫في تهذيب‬ ‫فعل‬ ‫التاليف كما‬ ‫أحيانا إلى تاريخ‬ ‫المؤلف‬ ‫يشير‬ ‫(‪)1‬‬

‫لافراح‬ ‫بلاد‬ ‫إلى‬ ‫الارواح‬ ‫حادي‬ ‫بمكة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫هـوهو‬ ‫‪732‬‬ ‫سنة‬ ‫أنه ألفه في‬

‫قبل‬ ‫تاليفه سنة ‪ 745‬هـأي‬ ‫فرغ من‬ ‫في اخر النسخة ان المؤلف‬ ‫وجد‬ ‫حيث‬

‫‪.‬‬ ‫اعوام‬ ‫بستة‬ ‫وفاته‬

‫بكر‬ ‫للشيخ‬ ‫موارده "‪،‬‬ ‫اثاره ‪-‬‬ ‫حياته ‪-‬‬ ‫لجوزية"‬ ‫قئم‬ ‫"ابن‬ ‫كتاب‬ ‫انظر‬

‫‪.25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬وانظر ص‬ ‫و ‪4 0‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ه‬ ‫زيد ص‬ ‫ابو‬

‫‪17‬‬
‫الأفهام‬ ‫جلاء‬ ‫كتاب‬ ‫‪ ) 4‬الثناء على‬

‫كتابه‪:‬‬ ‫على‬ ‫أولا ‪ :‬ثناء المولف‬

‫فقال ‪:‬‬ ‫كتابه هذا‬ ‫على‬ ‫بالثناء والاطراء‬ ‫كتابه هذا‬ ‫المؤلف‬ ‫‪ -‬استهل‬

‫فوائدة‬ ‫كثرة‬ ‫في‬ ‫مثله‬ ‫إلى‬ ‫نسبق‬ ‫لم‬ ‫معناه ‪،‬‬ ‫في‬ ‫فرد‬ ‫كتاب‬ ‫"وهو‬

‫الخ‪.‬‬ ‫‪" .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وغزارتها‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الثالث من الباب الثاني ‪ -‬فقال بعد‬ ‫الفصل‬ ‫المؤلف‬ ‫‪ -‬وقد مدح‬

‫لا دلالة لها‬ ‫أعلاما محضة‬ ‫ليست‬ ‫الحسنى‬ ‫الله‬ ‫أن اسماء‬ ‫دلل وقرر على‬

‫من‬ ‫على رياض‬ ‫به‬ ‫هبط‬ ‫القرآن‬ ‫‪" :‬ومن تدبر هذا المعنى في‬ ‫‪918‬‬ ‫قال ص‬

‫من‬ ‫‪ ،‬لكفى‬ ‫وحده‬ ‫الفصل‬ ‫كتابنا هذا إلا هذا‬ ‫في‬ ‫لم يكن‬ ‫العلم ‪ . . .‬ولو‬

‫" ‪.‬‬ ‫للصوا!‬ ‫‪ ،‬والله الموفق‬ ‫ومعرفة‬ ‫له ذوق‬

‫كتبه‪:‬‬ ‫أيضا على كتابه هذا في بعض‬ ‫‪ -‬وقد أثنى المؤلف‬

‫جلاء‬ ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫ماذكره‬ ‫ونقل‬ ‫زاد المعاد (‪)1/87‬‬ ‫‪ - 1‬في‬

‫‪.‬‬ ‫الأفهام‬

‫الافهام‬ ‫جلاء‬ ‫عن‬ ‫فقال‬ ‫الفوائد (‪،)2/685‬‬ ‫بدائع‬ ‫في‬ ‫‪-2‬‬

‫في‬ ‫يوجد‬ ‫ممالا‬ ‫أدناها رخلة‬ ‫يساوي‬ ‫بما‬ ‫الفوائد‬ ‫"‪. . .‬أتينا فيه من‬

‫غيره "‪.‬‬

‫العلم عليه‪:‬‬ ‫أهل‬ ‫‪ :‬ثناء بعض‬ ‫ثانيا‬

‫‪:‬‬ ‫السخاوي‬ ‫بن عبدالرحمن‬ ‫الدين محمد‬ ‫شمس‬

‫النبيئ‬ ‫قال بعد أن ذدر قائمة بالكتب المصنفة في الصلاة على‬ ‫حيث‬

‫‪18‬‬
‫و كثرها فوائد‬ ‫!! هـال ص ‪" : 924‬وفي المحج!ة فاحسنها‪،‬‬
‫الألمحهام ‪.‬‬ ‫جلاء‬ ‫‪ " . . .‬يعني‬ ‫خامسها‬

‫) جليل في‬ ‫الأفهام‬ ‫‪" : 924 -‬وهو (أي جلاء‬ ‫‪248‬‬ ‫‪ -‬وقال أيضا ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫مصنفه‬ ‫كعادة‬ ‫والاسهاب‬ ‫معناه ‪ ،‬لكنه كثير الاستطراد‬

‫عليه‪.‬‬ ‫منه ‪ ،‬واطلاعهم‬ ‫العلماء‬ ‫نقول‬ ‫‪)5‬‬

‫(ت‪:‬‬ ‫عبدالواحد‬ ‫بن‬ ‫حمدان‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫ابو العباس‬ ‫‪ - 1‬الأذرعي‬

‫‪:)783‬‬

‫كلاما في الجمع‬ ‫في الفتح (‪)11/158‬‬ ‫نقل عنه الحافظ ابن حجر‬

‫ابن‬ ‫كلام‬ ‫من‬ ‫وكانه أخذه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن حجر‬ ‫بين الأذكار الواردة ثم قال الحافظ‬

‫جلاء‬ ‫انطر‬ ‫‪". . .‬‬ ‫مجموعة‬ ‫ترد‬ ‫لم‬ ‫الكيفية‬ ‫هذه‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫فإنه‬ ‫القيم ‪،‬‬

‫ص ‪. 377‬‬ ‫الأفهام‬

‫‪:‬‬ ‫‪)852 :‬‬ ‫العسقلاني (ت‬ ‫‪ - 2‬الحافظ ابن حجر‬

‫من مؤلفاته‪:‬‬ ‫نقل عنه في ثلاثة كتب‬

‫اسم ابن‬ ‫على‬ ‫) ( ‪ -‬لكن لم ينص‬ ‫‪156 -‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪ - 1‬فتح الباري (‪/11‬‬

‫‪158 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪ 1‬وفي‬ ‫و ‪56‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪46‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42 - 1 4 0‬‬ ‫الأفهام ص‬ ‫القيم ‪ -‬انطر جلاء‬

‫‪ 336‬وفي (‪ 162 /11‬و ‪)165‬‬ ‫ص‬ ‫الأفهام‬ ‫‪ - )915 -‬وانطره في جلاء‬

‫‪ 334 - 333‬و ‪.093‬‬ ‫ص‬ ‫الافهام‬ ‫انظره في جلاء‬

‫ترجمة‬ ‫في‬ ‫(‪)2/951‬‬ ‫عنه في‬ ‫التهذيب ‪ :‬نقل‬ ‫تهذيب‬ ‫‪-2‬‬

‫‪527‬‬ ‫ص‬ ‫الأفهام‬ ‫بن طلحة الخزاعي ‪ ،‬وانطره في جلاء‬ ‫عبدالرحمن‬

‫‪91‬‬
‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ) 144 -‬رقم (‪80‬‬ ‫‪ - 3‬لسان الميزان ‪ :‬فقد نقل عنه في (‪143 /1‬‬

‫‪. 33‬‬ ‫ص‬ ‫الأفهام‬ ‫وهو في جلاء‬

‫الزبيدي الدمشقي الشافعي‬ ‫بن عبدالله الخيضري‬ ‫مد‬ ‫‪-3‬‬

‫(ت ‪ 498‬هـ)‪:‬‬

‫عياض‬ ‫في رد ما شنحه القاضي‬ ‫فقد نقل عنه في كتابه "زهر الرياض‬

‫في التشهد الأخير" تحقيق‪:‬‬ ‫البشير النذير‬ ‫الصلاة على‬ ‫على من أوجب‬

‫الحاج ‪.‬‬ ‫الشيخ أحمد‬

‫‪38‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬وهو في جلاء الافهام ص‬ ‫ابن القيم‬ ‫لم يشر إلى كتاب‬ ‫إلا انه‬

‫‪ 9‬هـ) ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫(ت‬ ‫السخاوي‬ ‫بن عبدالرحمن‬ ‫‪ - 4‬محمد‬

‫الحبيب‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫البديع في‬ ‫فقد أكثر عنه النقول في كتابه القول‬

‫تعقيب‬ ‫وهو‬ ‫‪84 ،‬‬ ‫موضعين‬ ‫في‬ ‫‪06 ،‬‬ ‫‪21 - 2 0‬‬ ‫انظر (‪، 01 - 9‬‬ ‫الشفيع‬

‫‪.)924 -‬‬ ‫‪248‬‬ ‫‪،234‬‬ ‫‪،923 ،‬‬ ‫‪702،‬‬ ‫‪391 ،‬‬ ‫‪915،‬‬ ‫‪151‬‬ ‫عليه ‪،87 ،‬‬

‫هـ) ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪188 :‬‬ ‫(ت‬ ‫‪1‬لسفاريني‬ ‫بن أحمد‬ ‫‪ - 5‬محمد‬

‫فقد نقل عنه في كتابين من كتبه‪:‬‬

‫في مبحث‬ ‫(‪)2/805‬‬ ‫الامام أحمد‬ ‫ثلاثيات مسند‬ ‫‪ - 1‬شرح‬

‫‪263‬‬ ‫عنهما ‪ ،‬وهو في الجلاء ص‬ ‫الله‬ ‫وعائشة رضي‬ ‫المفاضلة بين خديجة‬

‫الدرة‬ ‫الأسرار الاثرية شرح‬ ‫‪ - 2‬لوامع الأنوار البهية وسواطع‬

‫مبحث‬ ‫في‬ ‫عقيدة الفرفة المرضية (‪،)374-2/373‬‬ ‫المضية في‬

‫‪02‬‬
‫خصائصهما‬ ‫عنهما‪ ،‬وفي‬ ‫الله‬ ‫وعائشة رضي‬ ‫المفاضلة بين خديجة‬

‫‪. 267 - 263‬‬ ‫(‪ ،)376 - 375 /2‬وهو في الجلاء ص‬

‫مؤلفه فيه‬ ‫أهميته ومميزاته ومنهج‬ ‫‪ - 6‬الكتاب‬

‫التي آئفت في هذا‬ ‫الكتب‬ ‫جلاء الأفهام من اهم وانفس‬ ‫يعتبر كتاب‬

‫ومحتواه ‪ ،‬وذلك‬ ‫ومضمونه‬ ‫موضوعه‬ ‫اهميته في‬ ‫وتكمن‬ ‫المضمار‪،‬‬

‫قبله‬ ‫التي الفت‬ ‫الكتب‬ ‫عن‬ ‫وخصائص‬ ‫لانفراد ‪ 5‬وتمير ‪ 5‬لعد ‪ 5‬مميزات‬

‫فمن ذلك‪:‬‬

‫الصلاة‬ ‫فضل‬ ‫موضوع‬ ‫في‬ ‫التي الفت‬ ‫الكتب‬ ‫اول‬ ‫‪ - 1‬انه من‬

‫عامة‬ ‫كانت‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫والمنوال‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫!ك!سص‬ ‫النبي‬ ‫على‬ ‫والسلام‬

‫والاثار الواردة في‬ ‫الأحاديث‬ ‫سرد‬ ‫على‬ ‫السابقة مقتصرة‬ ‫الكتب‬

‫فقط‪.‬‬ ‫الموضوع‬

‫ترتيب الكتاب وتقسيمه‪.‬‬ ‫‪ - 2‬جودة‬

‫وإبراهيم عليهما الصلاة‬ ‫الخليلين محمد‬ ‫فضائل‬ ‫‪ 5‬اوجه‬ ‫إبراز‬ ‫‪- 3‬‬

‫في كتاب‬ ‫به مجموعا‬ ‫لا تكاد تظفر‬ ‫بيتهما ‪ ،‬وببانها ‪ .‬وهذا‬ ‫واهل‬ ‫والسلام‬

‫قبله‪.‬‬

‫وتخريجها‬ ‫‪،‬‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫الواردة في‬ ‫الأحاديث‬ ‫جمعه‬ ‫‪- 4‬‬

‫من سقيمها‪.‬‬ ‫والكلام عليها وبيان صحيحها‬

‫من‬ ‫عليه‬ ‫اشتمل‬ ‫وما‬ ‫وآسرار ‪،5‬‬ ‫الدعاء(‪)1‬‬ ‫هذا‬ ‫بيانه معاني‬ ‫‪- 5‬‬

‫‪.).‬‬ ‫ال محمد‪.‬‬ ‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫!ل‬ ‫(اللهئم‬ ‫أي‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪21‬‬
‫والفوائد الغزيرة ‪.‬‬ ‫الحكم‬

‫ومحالها‬ ‫!ك!!حمه‬ ‫عليه‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫مواطن‬ ‫استقصاء‬ ‫‪ - 6‬محاولته‬

‫والمسانيد‬ ‫والسنن‬ ‫كالصحاح‬ ‫المختلفة ‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫كتب‬ ‫بطون‬ ‫من‬

‫والاجزاء وغيرها‪.‬‬ ‫والمعاجم‬

‫الفنون ‪،‬‬ ‫شتى‬ ‫في‬ ‫العلوم والمعارف‬ ‫من‬ ‫جملة‬ ‫احتواؤه على‬ ‫‪-7‬‬

‫بها‪،‬‬ ‫يتعلق‬ ‫وما‬ ‫وعلومها‬ ‫واللغة‬ ‫والفقه‬ ‫والحديث‬ ‫والتفسير‬ ‫كالتوحيد‬

‫‪.‬‬ ‫اثناء الكتاب‬ ‫في‬ ‫منثورة‬

‫وتراكيبه ‪ ،‬وما‬ ‫ومفرداته‬ ‫الفاظه‬ ‫القران في‬ ‫اسرار‬ ‫‪ - 8‬ببانه بعض‬

‫التفسيرية وتطبيقاتها‪.‬‬ ‫القواعد‬ ‫من‬ ‫إلى ذكر شيء‬ ‫بها ‪ ،‬إضافة‬ ‫يقترن‬

‫وتصويباته في‬ ‫اختياراته وترجيحاته‬ ‫من‬ ‫صالحة‬ ‫‪ - 9‬تفممنه جملة‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫الفنون منثورة في‬ ‫شتى‬

‫في النقاط الاتية‪:‬‬ ‫وتلخيصه‬ ‫إجماله‬ ‫فيه(‪ ) 1‬فيمكن‬ ‫وأما منهجه‬

‫وتقديمه‬ ‫والسنة )‪،‬‬ ‫(الكتاب‬ ‫الوحيين‬ ‫نصوص‬ ‫‪ - 1‬اعتماده على‬

‫مع‬ ‫بها‪ ،‬فهي‬ ‫تعلق الموضوع‬ ‫الكتاب ؟ لشدة‬ ‫اول‬ ‫السنة في‬ ‫نصوص‬

‫الحجة‬ ‫عليها في‬ ‫التي يرتكز‬ ‫‪ ،‬والدعامة‬ ‫الالمتتدلال‬ ‫عند‬ ‫الأصل‬ ‫الكتاب‬

‫‪.‬‬ ‫والببان‬

‫جليا عند‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويطهر‬ ‫عنهم‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫الصحابة‬ ‫‪ - 2‬اعتماده افوال‬

‫‪.‬‬ ‫‪128 - 8‬‬ ‫ه‬ ‫بكر ابو زيد ص‬ ‫" للشيخ‬ ‫آثاره‬ ‫حياته‬ ‫"ابن قيم الجوزية‬ ‫انظر كتاب‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪22‬‬
‫‪،‬‬ ‫والموقوفات‬ ‫المراسيل‬ ‫المرفوعة ‪ -‬في‬ ‫‪ -‬بعد الاحاديث‬ ‫فصلا‬ ‫عقده‬

‫النبي لمجياله‬ ‫الصلاة على‬ ‫ايضا في الباب الثالث في مواطن‬ ‫ويبدو واضحا‬

‫عشر‬ ‫والثالث‬ ‫والثاني عشر‬ ‫والتاسع ‪،‬‬ ‫الرابع والخامس‬ ‫كالموطن‬

‫عشر والحامس عشر والسادس عشر وعيرها‪.‬‬ ‫والرابع‬

‫لا يطيقه إلا من كان‬ ‫والاحاطة ؛ وهو أسلوب‬ ‫‪ - 3‬السعة والشمول‬

‫في‬ ‫هذا الاسلوب‬ ‫حاز من العلوم قدرا وفيرا ‪ ،‬ويتضح‬ ‫شاكلته ممن‬ ‫على‬

‫جوانبها‬ ‫جميع‬ ‫الكلام فيها من‬ ‫يستوعب‬ ‫التي بحثها(‪ )1‬حيث‬ ‫المسائل‬

‫منها ‪ ،‬ثم‬ ‫الاستدلال‬ ‫وجوه‬ ‫أدلتهـا ‪ ،‬وبيان‬ ‫‪ ،‬وإبراز‬ ‫والاراء‬ ‫الاقوال‬ ‫بسياق‬

‫الذي‬ ‫القول‬ ‫اختيار‬ ‫غالبا إلى‬ ‫به المطاف‬ ‫ينتهي‬ ‫ثم‬ ‫يتبعها بمناقشتها‪،‬‬

‫من‬ ‫له بما يسنده‬ ‫مؤيدا‬ ‫‪ ،‬وتقريره‬ ‫المعارضة‬ ‫من‬ ‫السالم‬ ‫الدليل‬ ‫يدعمه‬

‫الأدلة‪.‬‬ ‫وجوه‬

‫معناها ‪ ،‬ثم‬ ‫‪ ،‬أتى لالاقوال في‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫كتابه باية من‬ ‫‪ -‬فاذا مر في‬

‫قاعدة‬ ‫المقام ذكر‬ ‫وإذا اقتضى‬ ‫معناها(‪،)2‬‬ ‫في‬ ‫أعقبها غالبا ببيان الصواب‬

‫نظائرها ‪.‬ـ‬ ‫تفسيرية ذكرها مع بعص‬

‫الكلام في ذلك‪،‬‬ ‫(‪ ،)3‬استقصى‬ ‫قوية‬ ‫فيه علة‬ ‫لحديث‬ ‫‪ -‬وإذا تطرق‬

‫بما يراه ويختاره‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫ويجيب‬ ‫العلم ‪ ،‬ثم يعقب‬ ‫ناقلا أقوال أهل‬

‫إفراد الصلاة‬ ‫الاول والاخير ‪ ،‬وحكم‬ ‫التشهديق‬ ‫النبي غ!ت في‬ ‫الصلاة على‬ ‫كحكم‬ ‫(‪) 1‬‬

‫ذكر ‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫الصلاة عليه !ك!كلما‬ ‫منفردا عنه !ك!‪ ،‬وحكم‬ ‫اله‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬

‫‪. 016‬‬ ‫ص‬ ‫انطر‬ ‫(‪)2‬‬

‫(النبي الأمي ) في حديث‬ ‫بن إسحاق‬ ‫بن اوس ‪ ،‬وزيادة محمد‬ ‫اوس‬ ‫كحديث‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫الفهرس‬ ‫وراجع‬ ‫وغيرها‬ ‫ابي مسعود‬

‫‪23‬‬
‫بالدليل‪.‬‬ ‫مدعما‬

‫على‬ ‫المرفوع ‪ ،‬وتارة يحكم‬ ‫على‬ ‫الموقوف‬ ‫احيانا يرجح‬ ‫فهو‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وإدا مر براو فيه اختلاف‬ ‫غير ذلك‬ ‫فيه إلى‬ ‫والخلط‬ ‫بالخطأ‬ ‫الحديث‬

‫على‬ ‫كلامه‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫أضف‬ ‫الأقوال (‪،)1‬‬ ‫اختار فيه ما يراه أحسن‬

‫وسبب‬ ‫سقيمها‪،‬‬ ‫من‬ ‫الكتاب ‪ ،‬وبيان صحيحها‬ ‫أول‬ ‫في‬ ‫الأحاديث‬

‫‪ ،‬وبيانه لمعاني‬ ‫الحديث‬ ‫أنواع علوم‬ ‫لبعض‬ ‫أيضا‬ ‫وتطرقه‬ ‫ضعفها‪.‬‬

‫الواردة في الكتاب ‪.‬‬ ‫الأحاديث‬ ‫بعض‬

‫في‬ ‫اللغة والنحو‬ ‫اهل‬ ‫كلام‬ ‫او لغوية (‪ )2‬نقل‬ ‫نحوية‬ ‫مسألة‬ ‫‪ -‬وإذا ذكر‬

‫كلا الفريقين ‪ ،‬وما رد به‬ ‫‪ ،‬ومبينا مأخذ‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫الخلاف‬ ‫‪ ،‬باسطا‬ ‫ذلك‬

‫واضح‪.‬‬ ‫ويراه بأسلوب‬ ‫الاخر ‪ ،‬ثم يعقبه بما يختاره‬ ‫على‬ ‫فريق‬ ‫ثل‬

‫ذكره‬ ‫في‬ ‫بالتوحيد افاض‬ ‫وتعلق‬ ‫أثناء بحثه بما له صلة‬ ‫مر في‬ ‫‪-‬وإذا‬

‫(‪. )3‬‬ ‫إشارة‬ ‫إليه ولو‬ ‫غالبا ما يشير‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫وتقريره‬

‫المعلومات‬ ‫بكثرة‬ ‫ينبىء‬ ‫الأسلوب‬ ‫‪ :‬وهذا‬ ‫التناسبي‬ ‫‪ - 4‬الاستطراد‬

‫لها ‪ .‬ويبضح‬ ‫بها ‪ ،‬واستحضاره‬ ‫وإلمامه‬ ‫ووفرتها‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫المؤلف‬ ‫لدى‬

‫على‬ ‫‪ ،‬تم عرخ!‬ ‫مدح‬ ‫‪ ،‬وانها اسماء‬ ‫صح!طهشص‬ ‫اسمه‬ ‫على‬ ‫اثناء كلامه‬ ‫في‬ ‫ذلك‬

‫تعالى‬ ‫أسماءه‬ ‫بتقرير أن‬ ‫واستطرد‬ ‫‪،‬‬ ‫الله الحسنى‬ ‫أسماء‬ ‫على‬ ‫الكلام‬

‫لها(‪.)4‬‬ ‫لا دلالة فيها ولا معالي‬ ‫اعلاما محضة‬ ‫ليست‬

‫‪.‬‬ ‫وراجع الفهرس‬ ‫ص ‪34‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪157 - 14‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المشددة ‪( ،‬اللثئم) ص‬ ‫كالميم‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪. 091 -‬‬ ‫‪918‬‬ ‫و‬ ‫‪091 -‬‬ ‫‪184‬‬ ‫انظر ص‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪. 091 - 184‬‬ ‫ص‬ ‫انظر‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪24‬‬
‫كافة العلوم ‪.‬‬ ‫اختياراته وترجيحاته‬ ‫‪ - 5‬شمول‬

‫انواع‬ ‫من‬ ‫متضلعا‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطلاع‬ ‫الله واسع‬ ‫رحمه‬ ‫المؤلف‬ ‫كان‬ ‫لما‬

‫إلا‬ ‫كتاب‬ ‫العلوم في‬ ‫من‬ ‫علما‬ ‫أن يذكر‬ ‫فيها ‪ ،‬قل‬ ‫ومحققا‬ ‫العلوم الشرعية‬

‫‪.‬‬ ‫وترجيحا(‪)1‬‬ ‫له فيه اختيارا‬ ‫وتجد‬

‫اختيارات‬ ‫صصه‬ ‫الأفهام حيث‬ ‫كتابه جلاء‬ ‫جلئا في‬ ‫هذا‬ ‫ويطهر‬

‫وعلومه‬ ‫في التوحيد والتفسير وعلومه والحديث‬ ‫وتصويبات‬ ‫وترجيحات‬

‫‪.‬‬ ‫والاعراب‬ ‫والصرف‬ ‫والفقه ‪ ،‬والنحو‬

‫بواه‬ ‫‪ )7‬الكتاب موضوعه‬

‫أبواب (‪. )2‬‬ ‫كتابه هذا إلى خمسة‬ ‫قسم‬ ‫أنه‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫المؤلف‬ ‫نص‬

‫‪:‬‬ ‫الاول‬ ‫الباب‬

‫‪:‬‬ ‫فصول‬ ‫هذا الباب في‬ ‫‪ :‬الكلام على‬ ‫قال المؤلف‬

‫النبي ول! عنه ثم‬ ‫الصملاة على‬ ‫احاديث‬ ‫روى‬ ‫الأول ‪ :‬فيمن‬ ‫الفصل‬

‫مسعود‬ ‫الصحابة ‪ :‬كأبي‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫عن‬ ‫الأحاديث‬ ‫من‬ ‫جملة‬ ‫ساق‬

‫بن عجرة وأبي حميد الساعدي وغيرهم‪.‬‬ ‫البدري وكعب‬

‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ‫وضعفا‪،‬‬ ‫والكلام عليها صحة‬ ‫مع بيان من خرجها‪،‬‬

‫‪. 12 4‬‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫الآحاديث من رقم (‪ )2‬إلى رقم (‪45‬‬

‫على‬ ‫معتمدا‬ ‫‪ ،‬تم سردها‬ ‫والموقوفات‬ ‫المراسيل‬ ‫الثاني ‪ :‬في‬ ‫الفصل‬

‫وترجيحاته‪.‬‬ ‫اختياراته‬ ‫في‬ ‫أنظر الفهرس!‬ ‫(‪)1‬‬

‫الوطنحة‬ ‫المكتبة‬ ‫إلا نسخة‬ ‫لمشة ابواب‬ ‫‪:‬‬ ‫المخطوطة‬ ‫النسخ‬ ‫جميع‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫(‪)2‬‬

‫ابواب ‪.‬‬ ‫فيها خمسة‬ ‫بالجزائر جاء‬

‫‪25‬‬
‫القاضي‪.‬‬ ‫لاسماعيل بن إسحاق‬ ‫الصلاة على النبي !و‬ ‫كتاب فضل‬

‫‪.‬‬ ‫) صى ‪913‬‬ ‫إلى رقم (‪917‬‬ ‫) صى ‪125‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من رقم (‪46‬‬ ‫وتشمل‬

‫الباب الثاني‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫فصول‬ ‫في عشرة‬ ‫المؤلف‬ ‫وجعله‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫بقوله (اللهم ) ومعنى‬ ‫المصلي‬ ‫افتتاح صلاة‬ ‫الأول ‪ :‬في‬ ‫‪ -‬الفصل‬

‫‪14‬‬ ‫‪0‬‬ ‫) من ص‬ ‫(اللهم‬ ‫في الميم المشددة في‬ ‫النحاة‬ ‫ذكر اختلاف‬ ‫‪ -‬حيث‬

‫إلى صى ‪. 145‬‬

‫الحركات‬ ‫بين اللفظ والمعنى ‪ ،‬ومناسبة‬ ‫التناسب‬ ‫لمسالة‬ ‫تطرق‬ ‫‪-‬ثم‬

‫‪. 15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 146‬إلى ص‬ ‫لمعنى اللفظ " من ص‬

‫الجمع‬ ‫و ن‬ ‫‪ ،‬ومعانيها‪،‬‬ ‫المشددة‬ ‫التي فيها الميم‬ ‫الكلمات‬ ‫بين‬ ‫‪-‬ثم‬

‫إشكال‬ ‫بالاجابة على‬ ‫الفصل‬ ‫بها ‪ .‬ثم أعقبه بأقسام الدعاء ‪ ،‬وختم‬ ‫معقود‬

‫بين‬ ‫‪ ،‬فهلا جمعوا‬ ‫الجمع‬ ‫الميم دالة على‬ ‫نفس‬ ‫أنه إذا كانت‬ ‫أورده ‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬ ‫‪157 - 15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وبين هذه الميم ‪ .‬ص‬ ‫ياء النداء‬

‫النبي ع!يو‪.‬‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫بيان معنى‬ ‫الثاني ‪ :‬في‬ ‫الفصل‬

‫الآدمي‪،‬‬ ‫‪ ،‬وبين أنواع الدعاء من‬ ‫اللغة‬ ‫معناها في‬ ‫بين فيه أصل‬ ‫‪ -‬حيث‬

‫حقيقية‬ ‫صلاة‬ ‫في‬ ‫المصلي‬ ‫مسألة ‪ ،‬وأن‬ ‫عبادة ‪ ،‬ودعاء‬ ‫‪ :‬دعاء‬ ‫وأنه نوعان‬

‫‪.‬‬ ‫‪915‬‬ ‫ولا منقولة ‪ . . .‬ص‬ ‫غير مجازية‬

‫ذكر‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫وخاصة‬ ‫عبده ‪ ،‬وأنها عامة‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫صلاة‬ ‫لمسألة‬ ‫‪ -‬ثم تطرق‬

‫ومغفرته‬ ‫بأنها رحمته‬ ‫القول‬ ‫منه ‪ ،‬وأن‬ ‫الصلاة‬ ‫معنى‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫اختلاف‬

‫عشر وجها‪.‬‬ ‫‪ ،‬ورد ذلك من حمسة‬ ‫قول ضعيف‬

‫‪26‬‬
‫الثناء‬ ‫نبيه !ي!ه هو‬ ‫على‬ ‫وتعالى‬ ‫منه سبحانه‬ ‫ان الصلاة‬ ‫اثناء كلامه‬ ‫‪ -‬وبين‬

‫تكريمه‬ ‫وإرادة‬ ‫‪،‬‬ ‫وحرمته‬ ‫وشرفه‬ ‫فضله‬ ‫وإظهار‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫والعناية‬ ‫عليه‬

‫الخبر والطلب‪.‬‬ ‫وتقريبه ‪ ،‬وأنها تتضمن‬

‫واشتقاقه‪.‬‬ ‫النبي ك!‪،‬‬ ‫اسم‬ ‫معنى‬ ‫الثالث ‪ :‬في‬ ‫الفصل‬

‫مشتق‬ ‫أنه‬ ‫وبين‬ ‫وأنه منقول من الحمد‪،‬‬ ‫‪ -‬حيثما بين فيه معنى اسم محمد‬

‫‪.‬‬ ‫‪183‬‬ ‫ص‬ ‫ذلك‬ ‫إما من اسم الفاعل ‪ ،‬او المفعول ‪ ،‬ومعنى‬

‫وأنها‬ ‫النبي !‪،‬‬ ‫سبحانه وتعالى ‪ ،‬وأسماء‬ ‫الله‬ ‫ذكر أسماء‬ ‫على‬ ‫‪ -‬ثم عرج‬

‫‪ ،‬وأنها مترادفة بالنظر إلى‬ ‫مختلفة‬ ‫لها معان‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫محضة‬ ‫أعلاما‬ ‫ليست‬

‫‪0951 - 184‬‬ ‫إلى الصفات ص‬ ‫متباينة دالنظر‬ ‫الذات ‪،‬‬

‫‪. 213 - 191‬‬ ‫‪ -‬ثم ذكر فصلا يتضمن بعض صفاته !يه وشرحها ص‬

‫قبل تسميته‬ ‫كانت‬ ‫العلماء أن تسميته !ي!ه بأحمد‬ ‫بعض‬ ‫ذكر قول‬ ‫‪-‬ثم‬

‫‪. 225 - 2 13‬‬ ‫بمحمد ‪ ،‬ورد ذلك وناقشه طويلا ص‬

‫الرابع‪.‬‬ ‫الفصل‬

‫بدكر أصل‬ ‫في هدا الفصل‬ ‫‪ ،‬شرع‬ ‫في معنى الال واشتقاقه وأحكامه‬

‫العلم‬ ‫اهل‬ ‫اختلاف‬ ‫ديه ‪ ،‬ثم ذكر‬ ‫الال والاختلاف‬ ‫معنى‬ ‫ثم ذكر‬ ‫(الال )‪،‬‬

‫ثم ذكر‬ ‫‪،923-‬‬ ‫‪236‬‬ ‫في المراد بال النبي !ي! على أربعة أقوال ص‬

‫ص ‪. 257 - 923‬‬ ‫الأقول‬ ‫تلك‬ ‫وأدلة‬ ‫حجج‬

‫ومناقبهن وخصائصهن‬ ‫بذكر ازواج النبي !ي! وفضائلهن‬ ‫ثم تطرق‬

‫الله‬ ‫رصي‬ ‫بميمونة بنت الحارث‬ ‫وانتهاء‬ ‫بنت خويلد‪،‬‬ ‫بدءا من خديجة‬

‫من جهة لفظها‬ ‫(الذرية)‬ ‫عن كلمة‬ ‫ثم تحدث‬ ‫عنهن ص ‪،392- 262‬‬

‫‪27‬‬
‫ثم أعقبها بمسألة هل‬ ‫‪،692 - 392‬‬ ‫واشتقاقها‪ ،‬ومن جهة معناها ص‬

‫ذلك‬ ‫العلماء في‬ ‫اختلاف‬ ‫فذكر‬ ‫البنات ؟‬ ‫الذرية أولاد‬ ‫في‬ ‫يدخل‬

‫وحججهم ص ‪. 203 - 692‬‬

‫!يو‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫‪ :‬في ذكر إبراهيم حليل‬ ‫الخامس‬ ‫الفصل‬

‫بالسريانية ‪ ،‬ثم ذكر‬ ‫والسلام‬ ‫عليه الصلاة‬ ‫إبراهيم‬ ‫معنى‬ ‫بدأه بذكر‬

‫إكرامه‬ ‫في‬ ‫آية الذاريات‬ ‫ذكر‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫وفضائله‬ ‫مناقبه وخصائصه‬ ‫شيئا من‬

‫إبراهيم عليه‬ ‫ثناء على‬ ‫ذلك‬ ‫كون‬ ‫الملائكة ‪ ،‬وبين أوجه‬ ‫لاضيافه من‬

‫‪. 312 - 03 9‬‬ ‫الصلاة والسلام من خمسة عشر وجها ص‬

‫بين الناس ‪ ،‬وبيان ما‬ ‫المشهورة‬ ‫المسألة‬ ‫ذكر‬ ‫‪ :‬في‬ ‫السادس‬ ‫الفصل‬

‫له‬ ‫طلب‬ ‫إبراهيم عليه السلام ‪ ،‬فكيف‬ ‫من‬ ‫ان النبي !يم افضل‬ ‫فيها ‪ ،‬وهي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ان ا‪،‬لمشبه به اصله‬ ‫عليه السلام ‪ ،‬مع‬ ‫مالابراهيم‬ ‫الصلاة‬ ‫من‬ ‫نبينا !ياله‬

‫ذلك ‪ ،‬مع‬ ‫الناس في‬ ‫ذكر اختلاف‬ ‫في‬ ‫المشبه ؟ ثم اسهب‬ ‫فوق‬ ‫يكون‬

‫مالآل‬ ‫الصلاة‬ ‫له من‬ ‫أنه طلب‬ ‫قول ‪ ،‬ورجح‬ ‫لكل‬ ‫النقد والتعقيب‬

‫‪.335 - 318‬‬ ‫‪ ،‬وهو داخل معهم ص‬ ‫إبراهيم‬

‫الفصل السايع‪:‬‬

‫فيه الصلاة عليه‬ ‫المطلوب‬ ‫هذا الحديث‬ ‫في‬ ‫ذكر نكته حستة‬ ‫في‬

‫آله‪،‬‬ ‫النبي !ي!ه وبذكر‬ ‫بذكر‬ ‫مصرحة‬ ‫أن أكثر الاحاديث‬ ‫آله ‪ ،‬وهو‬ ‫وعلى‬

‫ال‬ ‫بذكر‬ ‫فانما جاءت‬ ‫وآله ‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫المشبه‬ ‫حق‬ ‫في‬ ‫وأما‬

‫ذكر إبراهيم‪.‬‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫إبراهيم فقط‬

‫‪28‬‬
‫(إبراهيم وال‬ ‫(‪ )1‬فيه لفظ‬ ‫صحيح‬ ‫حديث‬ ‫أنه لم يجيء‬ ‫وذكر‬

‫عما ذكره من ذكر إبراهيم‬ ‫‪ ،‬وأجاب‬ ‫الاحاديث‬ ‫تلك‬ ‫إبراهيم )‪ ،‬ثم ساق‬

‫اقتران قوله‬ ‫سبعب‬ ‫عن‬ ‫سؤالا‪:‬‬ ‫أورد‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫وحده‬ ‫إبراهيم‬ ‫وال‬ ‫‪،‬‬ ‫وحده‬

‫(إبراهيم‬ ‫بعكس‬ ‫أحدهما‪،‬‬ ‫الاقتصار على‬ ‫دون‬ ‫وال محمد)‬ ‫(محمد‬

‫‪.346 - 336‬‬ ‫عن ذلك انظر من ص‬ ‫الاجابة‬ ‫)؟ ثم أسه! في‬ ‫واله‬

‫ال‬ ‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫بارك‬ ‫(اللهم‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫في‬ ‫الثامن ‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫وحقيقتها‪،‬‬ ‫(البركة)‬ ‫لفظ‬ ‫على‬ ‫ابتدأه بالكلام‬ ‫البركة ‪.‬‬ ‫وذكر‬ ‫محمد)‬

‫ثم‬ ‫معناها‪،‬‬ ‫اللغة في‬ ‫واهل‬ ‫السلف‬ ‫اقوال‬ ‫اللغة ‪ ،‬ثم ذكر‬ ‫في‬ ‫واشتقاقها‬

‫هذا البيت المبارك‬ ‫وجها في خصائص‬ ‫سرد أربعا وعشرين‬


‫ص ‪.363-347‬‬

‫من اسماء‬ ‫التاسع ‪ :‬في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين‬ ‫الفصل‬

‫المجيد‪.‬‬ ‫‪ :‬الحميد‬ ‫‪ .‬وهما‬ ‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الرب‬

‫ومعانيها‪.‬‬ ‫واشتقاقها‬ ‫والمجيد‬ ‫والودود‬ ‫فيه الحميد‬ ‫ذكر‬

‫التي‬ ‫والأذكار‬ ‫الدعوات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫قاعدة‬ ‫ذكر‬ ‫العانعر ‪ :‬في‬ ‫الفصل‬

‫المتأخرين في‬ ‫بعض‬ ‫بين فيه مسلك‬ ‫بألفاظ محتلفة‪...‬‬ ‫رويت‬

‫من‬ ‫هذا المسلك‬ ‫بين الالفاظ المختلفة ‪ ،‬ثم بين ضعف‬ ‫الجمح‬ ‫استحباب‬

‫‪.937 - 373‬‬ ‫ستة أوجه انظر من ص‬

‫وقد تعقب على المؤلف في هذا النفي‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫الباب الثالث‪:‬‬

‫وجوبا وإما‬ ‫التي يتاكد طلبها إما‬ ‫!‬ ‫النبي‬ ‫في مواطن الصلاة على‬

‫النبي ط!لمجه‬ ‫وأربعين موطنا في الصلاة على‬ ‫ذكر واحدا‬ ‫استحبابا ‪ .‬حشط‬

‫بذكر أهمها واكدها وهو الصلاة عليه!‬ ‫وابتدأ‬ ‫‪، 052 - 038‬‬ ‫من ص‬

‫وجوبه‬ ‫العلم في‬ ‫أهل‬ ‫اختلاف‬ ‫الصلاة ‪ ،‬وبين‬ ‫في‬ ‫التشهد‬ ‫اخر‬ ‫في‬

‫الفريقين واستدلالاتهم ‪ ،‬وما عليها‬ ‫حجح‬ ‫في سرد‬ ‫واستحبابه ‪ ،‬واسهب‬

‫‪. 42 4 - 038‬‬ ‫عن ذلك ‪ .‬انظر من ص‬ ‫من اعتراضات ‪ ،‬وما أجيب‬

‫‪،‬‬ ‫بالصلاة عليه !‬ ‫الحاصلة‬ ‫الفوائد والثمرات‬ ‫‪ :‬في‬ ‫الرابع‬ ‫الباب‬

‫من‬ ‫بالصلاة عليه !‬ ‫اربعين فائدة وثمرة حاصلة‬ ‫لمحيه‬ ‫دكر‬ ‫حيث‬

‫ص ‪.536-521‬‬

‫تسليما‪.‬‬ ‫!ياله‬ ‫غير النبي واله‬ ‫‪ :‬في الصلاة على‬ ‫الباب الخامس‬

‫والمرسلين‪،‬‬ ‫الانبياء‬ ‫سائر‬ ‫استهله بذكر الصلاة والسلام على‬ ‫حيث‬

‫يصلى‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫‪ ،‬ثم أعقبها بسؤال‬ ‫ع!ي!‬ ‫ال النبي‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫مسألة‬ ‫ثم بحث‬

‫ادلة‬ ‫واستقصى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬ ‫ففصل‬ ‫عنه؟‬ ‫منفردين‬ ‫اله !ي!‬ ‫على‬

‫القول‬ ‫أدلة أصحاب‬ ‫القول الاول عن‬ ‫به أصحاب‬ ‫الفريقين ‪ ،‬وما جاب‬

‫في هذه المسألة ‪ ،‬وقال في نهاية كلامه‪-‬‬ ‫الخطاب‬ ‫‪ ،‬ثم بين فصل‬ ‫الثاني‬

‫وجه‬ ‫وينكشف‬ ‫الادلة ‪،‬‬ ‫تتفق‬ ‫التفصيل‬ ‫وبهذا‬ ‫)‬ ‫الكتاب‬ ‫خاتمة‬ ‫وهو‬

‫‪.‬‬ ‫‪574 -‬‬ ‫‪537‬‬ ‫أعلم " ‪ .‬انظر من ص‬ ‫والله‬ ‫‪،‬‬ ‫الصواب‬

‫الأفهام ‪:‬‬ ‫في كتابه جلاء‬ ‫ومصادره‬ ‫‪ )8‬موارد المولف‬

‫الافهام إلى‬ ‫في كتابه جلاء‬ ‫موارد ابن القيم ومصادره‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬

‫‪03‬‬
‫قسمين رئيسين‪:‬‬

‫على أسمائها‪.‬‬ ‫ونص‬ ‫نقل منها المؤلف‬ ‫القسم الأول ‪ :‬كتب‬

‫) ولم‬ ‫أو بواسطة‬ ‫مباشرة‬ ‫(سواء‬ ‫منها المؤلف‬ ‫نقل‬ ‫الثاني ‪ :‬كتب‬ ‫القسم‬

‫أسمائها‪.‬‬ ‫على‬ ‫ينص‬

‫‪31‬‬
‫القسم الأول‬

‫على أسمائها(‪)1‬‬ ‫المؤلف ونص‬ ‫منها‬ ‫نقل‬ ‫كتب‬

‫الصفحة‬ ‫ومؤلفه‬ ‫اسم الكتاب‬

‫‪5 4 9‬‬ ‫للنووي‬ ‫ذكا ر‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪- 1‬‬

‫باسم‬ ‫(ذكره‬ ‫‪ - 2‬الاسخيعاب‬

‫يصرح‬ ‫‪ 5‬ولم‬ ‫‪17 - 5 16‬‬ ‫لابن عبدالبر‬ ‫)‬ ‫الصحابة‬ ‫كخاب‬

‫و ‪ 22‬و ‪) 1 0 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫في‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬

‫و ‪4 2 4‬‬ ‫‪278‬‬ ‫للإمام الشافعي‬ ‫‪ - 3‬الأم‬

‫‪78‬‬ ‫و‬ ‫‪26‬‬ ‫للبخاري‬ ‫‪ - 4‬التاريخ الكبير‬

‫‪237‬‬ ‫للخمي‬ ‫‪ - 5‬التبصرة‬

‫‪533‬‬ ‫المديني‬ ‫لأبي موسى‬ ‫‪ - 6‬الترغيب والترهيب‬

‫‪183‬‬ ‫للدارقطني‬ ‫‪ - 7‬التعليقات على المجروحي!‬

‫‪422‬‬ ‫لمقاتل بن حيان‬ ‫‪ - 8‬التفسير‬

‫‪386‬‬ ‫و‬ ‫و ‪382‬‬ ‫‪238‬‬ ‫لابن عبدالبر‬ ‫‪ - 9‬التمهيد‬

‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 26‬و ‪. 81‬‬ ‫المزي‬ ‫لأبي الحجاج‬ ‫الكمال‬ ‫‪ - 1 0‬تهذيب‬

‫ولا‬ ‫احمد‬ ‫مسند‬ ‫ولا‬ ‫الأربع‬ ‫السخن‬ ‫ولا‬ ‫الصحيحين‬ ‫الأسماء‬ ‫في‬ ‫دخل‬ ‫لم‬ ‫(‪)1‬‬

‫ابن حبان ‪.‬‬ ‫الطبراني الثلاثة ولا صحيح‬ ‫معاجم‬

‫‪32‬‬
‫‪216‬‬ ‫‪-‬‬ ‫را ة‬ ‫ا لتو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 85‬و ‪49‬‬ ‫لأبي العباس الثقفي‬ ‫‪ - -‬الثقفيات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -‬الثقات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬


‫‪ ،‬وراجع‬ ‫ح!‬ ‫‪9‬‬ ‫بن حبان‬ ‫لابى حاتم‬

‫‪93‬‬ ‫و‬ ‫‪25‬‬

‫‪42‬‬ ‫بن فيل‬ ‫بن أحمد‬ ‫للحسين‬ ‫ابن فيل‬ ‫‪-‬جزء‬ ‫‪14‬‬

‫‪237‬‬ ‫لابن شاس‬ ‫الثمينة‬ ‫‪-‬الجواهر‬ ‫‪15‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المديني‬ ‫لأبي موسى‬ ‫والنسيان‬ ‫‪ - 16‬الحفظ‬

‫‪394‬‬ ‫لابن وضاح‬ ‫والبدع‬ ‫‪ -‬الحوادث‬ ‫‪17‬‬

‫‪146‬‬ ‫لابن جني‬ ‫‪ - 18‬الخصائص‬

‫‪513‬‬ ‫لابي الخطاب‬ ‫المسائل‬ ‫‪ - 1 9‬رؤوس‬

‫‪553‬‬ ‫الفراء‬ ‫لابي الحسين‬ ‫المسائل‬ ‫‪ - 2 0‬رؤوس‬

‫‪69‬‬ ‫و‬ ‫‪39‬‬ ‫و‬ ‫النسائي ‪95‬‬ ‫لأحمد بن شعيب‬ ‫الكبرى‬ ‫‪ - 2 1‬السنن‬

‫و ‪ 1 0 4‬و ‪476‬‬

‫‪ 933‬و ‪693‬‬ ‫و‬ ‫و ‪06‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪9‬و‬ ‫للدارقطني‬ ‫‪-22‬السنن‬

‫و ‪ 42 0‬و ‪ 421‬و ‪ 424‬و ‪472‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪248.‬‬ ‫‪923 ،86‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪94‬‬ ‫للبيهقي‬ ‫‪ -‬السنن الكبرى‬ ‫‪23‬‬

‫‪205 ،‬‬ ‫‪42 0 ،‬‬ ‫‪924‬‬

‫‪33‬‬
‫‪217‬‬ ‫و‬ ‫‪215‬‬ ‫التوراة‬ ‫‪ - 2 4‬شرح‬

‫‪23‬‬ ‫‪9‬‬ ‫للنووي‬ ‫مسلم‬ ‫‪ - 2 5‬شرح‬

‫‪ 2 1‬و ‪ 22‬و ‪01 4‬‬ ‫ابي عبدالله بن منده‬ ‫للحافظ‬ ‫الصحابة‬ ‫‪ - 26‬كتاب‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫‪34 7‬‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 9‬‬ ‫للجوهري‬ ‫‪ - 27‬الصحاج‬

‫‪ 7‬و ‪ 4 1‬و ‪ 56‬و ‪4 2 0‬‬ ‫لابن خزيمة‬ ‫‪ - 28‬الصحيح‬

‫‪ 56‬و ‪ 61‬و ‪69‬‬ ‫لابي عبدالله المقدسي‬ ‫‪ - 92‬الصلاة على النبيص‬

‫‪79‬‬ ‫و‬ ‫‪ 6‬و ‪59‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النبي لمجي! لابن أبي عاصم‬ ‫‪ - 03‬الصلاة على‬

‫‪ 1‬و ‪117‬‬ ‫‪ 1 0 5‬و ‪16‬‬

‫‪ 4‬و ‪ 5 0 4‬و ‪5 0 9‬‬ ‫‪69‬‬

‫‪794‬‬ ‫و‬ ‫‪44‬‬ ‫الاصبهاني‬ ‫لأبي الشيخ‬ ‫النبيص‬ ‫‪ - 31‬الصلاة على‬

‫‪565‬‬ ‫و‬ ‫‪555‬‬ ‫و‬ ‫‪14‬‬ ‫بن سعد‬ ‫لمحمد‬ ‫‪ - 32‬الطبقات الكبير‬

‫‪08‬‬ ‫لابن أبي حاتم‬ ‫‪ -‬العلل‬ ‫‪33‬‬

‫‪593‬‬ ‫‪ 9‬و‬ ‫للدارقطتي‬ ‫‪ - 34‬العلل‬

‫المدرج‬ ‫‪ - 35‬الفصل للوصل‬

‫‪793‬‬ ‫البغدادي‬ ‫للخطيب‬ ‫في النقل‬

‫‪947‬‬ ‫لابي عبيد‬ ‫القران‬ ‫‪ -‬فضائل‬ ‫‪36‬‬

‫‪478‬‬ ‫لابن أبي داود‬ ‫القران‬ ‫‪ -‬فضائل‬ ‫‪37‬‬

‫‪34‬‬
‫‪34‬‬ ‫و‬ ‫و ‪31‬‬ ‫‪2 1‬‬ ‫لاسماعيل القاضي‬ ‫!‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة على‬ ‫‪ -‬فصل‬

‫‪ 6‬و ‪65‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 38‬و‬ ‫و‬ ‫و ‪35‬‬

‫‪4 3‬‬ ‫القاص‬ ‫لابي سعيد‬ ‫‪ -‬القوائد‬

‫للحافظ أبي محمد‬ ‫السيرة‬ ‫‪ -‬مختصر‬

‫‪027‬‬ ‫عبدالغني المقدسي‬

‫‪391‬‬ ‫لأبي داود السجستاني‬ ‫‪ -‬المراسيل‬

‫‪477‬‬ ‫رواية ابي الحارث‬ ‫الامام احمد‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪478‬‬ ‫بن موسى‬ ‫يوسف‬ ‫رواية‬ ‫احمد‬ ‫الامام‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪478‬‬ ‫و‬ ‫‪387‬‬ ‫بن إسماعيل‬ ‫حرب‬ ‫رواية‬ ‫احمد‬ ‫الامام‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪947‬‬ ‫رواية حنبل بن إسحاق‬ ‫أحمد‬ ‫الإمام‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪4 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن زياد‬ ‫رواية الفضل‬ ‫الإمام أحمد‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪938‬‬ ‫لأبي زرعة الدمشقي‬ ‫الامام احمد‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪435‬‬ ‫عبدالله‬ ‫لابنه‬ ‫الامام احمد‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪4 0 4‬‬ ‫بن سعيد‬ ‫رواية علي‬ ‫الامام احمد‬ ‫‪ -‬مسائل‬

‫‪ 35‬و ‪485‬‬ ‫لابن ابي شيبة‬ ‫‪ -‬المسند‬

‫‪118‬‬ ‫لابن منيع‬ ‫‪ -‬المسند‬

‫‪701‬‬ ‫للروياني‬ ‫‪ -‬المسند‬

‫‪35‬‬
‫و ‪75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لعبد بن حميد‬ ‫‪ -‬المسند‬ ‫‪53‬‬

‫و ‪56 1‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪ 98‬و ‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪63‬‬ ‫لابي يعلى الموصلي‬ ‫‪ -‬المسند‬

‫‪43 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و ‪432‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪0 4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪70‬‬ ‫للامام الشافعي‬ ‫‪ -‬المسند‬

‫‪53‬‬ ‫للبزار‬ ‫‪ -‬المسند‬ ‫‪56‬‬

‫‪25‬‬ ‫ئى‬ ‫للنسا‬ ‫علي‬ ‫‪ -‬مسند‬ ‫‪57‬‬

‫‪ 68‬و ‪96‬‬ ‫و‬ ‫‪66‬‬ ‫‪ - 58‬مسند عمر بن الخطاب ‪ /‬لابي بكر الاسماعيلي‬

‫‪57‬‬ ‫لابن وهب‬ ‫‪ - 95‬الموطأ‬

‫و ‪57 0‬‬ ‫‪433‬‬ ‫بن بكير‬ ‫رواية يحيى‬ ‫‪ -‬الموطأ‬ ‫‪06‬‬

‫‪57‬‬ ‫رواية القعنبي‬ ‫‪ -‬الموطأ‬ ‫‪61‬‬

‫‪57‬‬ ‫رواية ابن القاسم‬ ‫‪ -‬الموطأ‬ ‫‪62‬‬

‫‪47 5 -‬‬ ‫‪ 81‬و ‪474‬‬ ‫بن يحى‬ ‫رواية يحيى‬ ‫‪ -‬الموطأ‬ ‫‪63‬‬

‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫‪952‬‬ ‫و‬

‫‪43‬‬ ‫لابن قدامة المقدسي‬ ‫‪ -‬المغني‬ ‫‪64‬‬

‫الحنفية‬ ‫لبعض‬ ‫‪ -‬المحيط‬ ‫‪65‬‬

‫بن قدامة المقدسي‬ ‫بن أحمد‬ ‫لعبدالله‬ ‫الانصار‬ ‫‪ -‬نسب‬ ‫‪66‬‬

‫‪36‬‬
‫القسم الثاني‬

‫نقل منها المولف‬ ‫كتب‬

‫أسمائها(‪)1‬‬ ‫على‬ ‫(سواء هباشرة أو بواسطة ) ولم ينص‬

‫الصفحة‬ ‫اسم العلم‬

‫‪1 1 0‬‬ ‫)‬ ‫(الامالي‬ ‫‪ - 1‬الدقيقي‬

‫‪038‬‬ ‫)‬ ‫‪ - 2‬ابن المنذر (الأوسط‬

‫‪67‬‬ ‫و‬ ‫‪64‬‬ ‫الاعمال )‬ ‫(الترغيب في فضائل‬ ‫‪ - 3‬ابن شاهين‬

‫‪2 5‬‬ ‫الثقات )‬ ‫(‬ ‫‪ - 4‬العجلي‬

‫‪4 5‬‬ ‫الأولياء)‬ ‫(خلية‬ ‫‪ - 5‬ابو نعيم الأصبهاني‬

‫‪925‬‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫‪13‬‬ ‫الانف )‬ ‫‪ - 6‬أبو القاسم السهيلي (الروض‬

‫‪038‬‬ ‫(الشفا)‬ ‫‪ - 7‬القاضي عياض‬

‫‪038‬‬ ‫الاثار)‬ ‫مشكل‬ ‫‪ - 8‬الطحاوي (شرح‬

‫‪2 6‬‬ ‫والتعديل )‬ ‫‪ - 9‬ابن أبي حاتم (الجرح‬

‫‪ 92‬و ‪482‬‬ ‫و‬ ‫‪26‬‬ ‫الرجال )‬ ‫(الكامل في ضعفاء‬ ‫‪ - 1 0‬ابن عدي‬

‫الإحالة في‬ ‫تلك‬ ‫إما لوجود‬ ‫الكتاب ‪ ،‬وذلك‬ ‫العلم اسم‬ ‫اذكر احيائا إلى جانب‬ ‫(‪)1‬‬

‫الكتاب ‪ ،‬كما‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫وجوده‬ ‫العلماء على‬ ‫احد‬ ‫الكتاب ‪ ،‬او تنصيص‬ ‫ذلك‬

‫في التخريج‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫يتضح‬

‫‪37‬‬
‫‪902-802‬‬ ‫و‬ ‫‪142‬‬ ‫)‬ ‫الكتاب‬ ‫(‬ ‫يه‬ ‫‪ -‬سيبو‬ ‫‪1 1‬‬

‫‪542‬‬ ‫و‬ ‫‪353‬‬ ‫)‬ ‫ف‬ ‫الكشا‬ ‫(‬ ‫‪ - 1 2‬الز مخشري‬

‫‪438‬‬ ‫(التفسير)‬ ‫‪ -‬عبد بن حميد‬ ‫‪13‬‬

‫‪438‬‬ ‫(التفسير)‬ ‫‪ - 1 4‬عبدالرزاق‬

‫‪446،477‬‬ ‫(المصنف)‬ ‫‪ - 1 5‬عبدالرزاق‬

‫‪ 352‬و ‪538‬‬ ‫الوجيز)‬ ‫(المحرر‬ ‫‪ - 1 6‬ابن عطية‬

‫‪ 273‬و ‪281‬‬ ‫‪ -‬ابن حزم‬ ‫‪17‬‬

‫‪894‬‬ ‫و‬ ‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ -‬ابو نعيم الاصبهاني (معرفة الصحابة)‬ ‫‪18‬‬

‫‪124‬‬ ‫الصحابة)‬ ‫‪ -‬ابن قانع (معجم‬ ‫‪91‬‬

‫‪038‬‬ ‫السنن)‬ ‫(معالم‬ ‫‪ - 2 0‬الخطابي‬

‫‪473‬‬ ‫‪ 4‬و‬ ‫و ‪5 1‬‬ ‫‪434‬‬ ‫المناسك)‬ ‫لعله (في‬ ‫‪ - 2 1‬ابو ذر الهروي‬

‫والمختلف)‬ ‫‪ - 22‬الدارقطني (المؤتلف‬

‫‪73‬‬ ‫النبي !و)‬ ‫لعله (الصلاة على‬ ‫الدنيا‬ ‫‪ -‬ابن ابي‬ ‫‪23‬‬

‫‪62‬‬ ‫= الفوائد)‬ ‫(الغيلانيات‬ ‫‪ - 2 4‬ابو بكر الشافعي‬

‫‪352‬‬ ‫الحديث)‬ ‫‪ - 2 5‬ابن قتيبة (غريب‬

‫الراوي‬ ‫البغدادي (الجامع لاخلاق‬ ‫‪ - 26‬الخطيب‬

‫‪948،‬‬ ‫‪487‬‬ ‫السامع)‬ ‫واداب‬

‫‪38‬‬
‫‪97‬‬ ‫البغدادي (تاريخ بغداد)‬ ‫الخطيب‬ ‫‪7‬‬

‫بن عرفة‬ ‫الحسن‬ ‫‪8‬‬

‫‪27‬‬ ‫السراج لعله في مسنده (الجزء المفقود)‬ ‫بن إسحاق‬ ‫محمد‬ ‫‪9‬‬

‫‪46‬‬ ‫بن شاذان‬ ‫الحسن‬ ‫‪3‬‬

‫المروزي‬ ‫بن حمدان‬ ‫محمد‬ ‫‪3‬‬

‫‪53‬‬ ‫الصحابة‬ ‫لعله في معجم‬ ‫البغوي (عبدالله بن محمد)‬ ‫‪32‬‬

‫‪62‬‬ ‫الغريابي‬ ‫جعفر‬ ‫‪33‬‬

‫‪ 92‬و ‪61‬‬ ‫لعله في جزئه‬ ‫العشاري‬ ‫‪3‬‬

‫‪43‬‬ ‫المسند‬ ‫في زوائده على‬ ‫عبدالله بن أحمد‬ ‫‪3‬‬

‫‪74‬‬ ‫لعله في فوائده‬ ‫المخلص‬ ‫‪36‬‬

‫‪87‬‬ ‫الوراق‬ ‫بن إسماعيل‬ ‫محمد‬ ‫‪37‬‬

‫‪28 2‬‬ ‫و‬ ‫‪275‬‬ ‫المنذري‬ ‫أبو محمد‬ ‫‪38‬‬

‫‪28‬‬ ‫الدين الطبري‬ ‫محب‬ ‫‪39‬‬

‫‪38‬‬ ‫والليلة)‬ ‫اليوم‬ ‫المعمري (في عمل‬ ‫بن شبيب‬ ‫الحسن‬

‫‪93‬‬ ‫أبو الطيب‬ ‫القاضي‬

‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫‪942‬‬ ‫في الموطأ‬ ‫لعله‬ ‫ابن وهب‬ ‫‪2‬‬

‫‪43‬‬ ‫بن جعفر الاسدي‬ ‫بن الحسن‬ ‫محمد‬ ‫‪3‬‬

‫‪93‬‬
‫‪7‬‬ ‫النسائى‬ ‫بن شعيب‬ ‫‪ - 4‬احمد‬

‫‪45‬‬ ‫الايمان‬ ‫في شعب‬ ‫‪ - 4‬أبو عبدالله الحليمي‬ ‫‪5‬‬

‫‪45‬‬ ‫‪6‬‬
‫الاثار‬ ‫‪ - 4‬ابن جرير الطبري لعله في تهذيب‬

‫‪46 5 -‬‬ ‫‪464‬‬ ‫بن الاعرابي‬ ‫‪ - 4‬أبو سعيد‬ ‫‪7‬‬

‫‪47‬‬ ‫‪ - 4‬سحنون‬ ‫‪8‬‬

‫و ‪48 3‬‬ ‫‪475‬‬ ‫‪ - 4‬ابن ابي حاتم‬ ‫‪9‬‬

‫‪48 2‬‬ ‫‪ - 5‬ابن وضاح‬

‫‪05 7‬‬ ‫الحافظ‬ ‫‪ - 5‬احمد بن موسى‬

‫‪51‬‬ ‫‪ - 5‬الحافظ ابن منده‬ ‫‪2‬‬

‫‪51‬‬ ‫الخلال‬ ‫‪ - 5‬أبو محمد‬ ‫‪3‬‬

‫‪55 9‬‬ ‫أبو يعلى‬ ‫‪ - 5‬القاضي‬

‫‪51 6 ، 5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫)‬ ‫الأعمال‬ ‫وفضائل‬ ‫الثواب‬ ‫(في‬ ‫الأصبهاني‬ ‫‪ - 5‬أبو الشيخ‬

‫‪6 - 1 0 5‬‬ ‫)‬ ‫العظمة‬ ‫(في‬ ‫الاصبهاني‬ ‫‪ - 5 6‬أبو الشيخ‬

‫‪28‬‬ ‫بن الجوري‬ ‫‪ - 5 7‬أبو الفرج‬

‫‪04‬‬
‫(‪)1‬‬ ‫الأفهام‬ ‫جلاء‬ ‫كتاب‬ ‫‪ ) 9‬مطبوعات‬

‫وعبد‬ ‫باهتمام عبدالغفور‬ ‫طبعت‬ ‫ا ‪ -‬الطبعة الاولى ‪ -‬الطبعة الحجرية‬

‫م وتقع‬ ‫‪7918‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪31 4‬‬ ‫القران والسنة‬ ‫(بالهند) مطبعة‬ ‫الاول ‪ ،‬امر تسر‬

‫العربية في شبه القارة الهندية‬ ‫المطبوعات‬ ‫‪ .‬انظر معجم‬ ‫في ‪ 4 80‬صفحة‬

‫‪.‬‬ ‫خان‬ ‫احمد‬ ‫‪ . .‬إعداد‬ ‫الباكستانية‬

‫‪343‬‬ ‫في‬ ‫ام‬ ‫‪389‬‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪1357‬‬ ‫المنيرية ‪،‬‬ ‫الطباعة‬ ‫القاهرة ‪ :‬إدارة‬ ‫‪- 2‬‬

‫صفحة‪.‬‬

‫م في‬ ‫‪6891‬‬ ‫شاهين‬ ‫يولمسف‬ ‫‪ :‬طه‬ ‫تحقيق‬ ‫القاهرة‬ ‫القاهرة ‪ :‬مكتبة‬ ‫‪-3‬‬

‫صفحة‪.‬‬ ‫‪003‬‬

‫عبدالرؤوف‬ ‫طه‬ ‫‪:‬‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫المحمدية‬ ‫الطباعة‬ ‫دار‬ ‫‪:‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪-4‬‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪729‬‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪2913‬‬

‫العلمية‪.‬‬ ‫‪ -‬دار الكتب‬ ‫عنها ‪ -‬بيروت‬ ‫‪ - 5‬طبعة مصورة‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪-‬دار القلم ‪819‬‬ ‫عنها ‪-‬بيروت‬ ‫مصورة‬ ‫‪- 6‬طبعة‬

‫اهـ‪/‬‬ ‫دار البيان ‪993‬‬ ‫مكتبة‬ ‫دمشق‬ ‫المؤيد‪،‬‬ ‫مكتبة‬ ‫‪-‬‬ ‫الرياض‬ ‫‪-7‬‬

‫‪.‬‬ ‫الارناؤط‬ ‫وعبدالقادر‬ ‫الارناؤط‬ ‫لثمعيب‬ ‫‪ 1‬م ‪ .‬تحقيق‬ ‫‪979‬‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪779‬‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫ا‬ ‫‪4 0 7‬‬ ‫العروبة‬ ‫‪ -‬دار‬ ‫‪ -‬الكويت‬ ‫‪8‬‬

‫في‬ ‫عزير شمس‬ ‫الشمخ محمد‬ ‫ماصنعه‬ ‫هذه الطبعات على‬ ‫سرد‬ ‫في‬ ‫اعتمدت‬ ‫(‪)1‬‬

‫يسير‪.‬‬ ‫لصرف‬ ‫ابن القيم ‪ ،‬مع‬ ‫مؤلفات‬ ‫ثبت‬

‫‪41‬‬
‫دار ابن كثير (ط ) الاولى‬ ‫دار التراث ‪ ،‬دمشق‬ ‫‪ - 9‬المدينة النبوية ‪ ،‬مكتبة‬

‫صفحة‪.‬‬ ‫م في ‪381‬‬ ‫هـ‪8891 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 80‬‬

‫صفحة‬ ‫م في ‪381‬‬ ‫‪ -‬مكتبة دار التراث ‪ 14 13‬هـ‪2991 /‬‬ ‫الثانية‬ ‫(ط )‬

‫الدين مستو‪.‬‬ ‫تحقيق ‪ /‬محي‬

‫هـ‪/‬‬ ‫الباز ‪1417‬‬ ‫‪ -‬مكتبة نزار مصطفى‬ ‫المكرمة ‪ -‬الرياض‬ ‫‪ - 01‬مكة‬

‫‪ 6991‬م في ‪ 262‬صفحة‪.‬‬

‫)‬ ‫م ‪ .‬و(ط‬ ‫‪6991‬‬ ‫‪ 14‬هـ‪/‬‬ ‫‪16‬‬ ‫(ط ) الاولى‬ ‫‪ - 1 1‬الدمام ‪ :‬دار ابن الجوزي‬

‫صفحة‪.‬‬ ‫‪297‬‬ ‫م في‬ ‫‪8991‬‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪91‬‬ ‫الثانية‬

‫ال‬ ‫بن حسن‬ ‫احاديثه ‪ :‬مشهور‬ ‫عليه وخرج‬ ‫وعلق‬ ‫نصه‬ ‫قراه وضبط‬

‫‪.‬‬ ‫سلمان‬

‫الأفهام ‪-‬‬ ‫جلاء‬ ‫‪ -‬مختصرات‬

‫!ي!‪.‬‬ ‫ا!ي‬ ‫يالصلاة على‬ ‫الحاصلة‬ ‫‪ - 1‬الفوائد والثمرات‬

‫الشريف‪،‬‬ ‫دار‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولى‬ ‫(ط)‬ ‫عبدالله الحازمي‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬ ‫جمع‬

‫م في ‪ 92‬صفحة‪.‬‬ ‫‪ 1414‬هـ‪3991 /‬‬

‫خير‬ ‫الصلاة والسلام على محمد‬ ‫في فضل‬ ‫الافهام‬ ‫‪ - 2‬المنتقى مت جلاء‬

‫وراجعه‬ ‫احمد‪،‬‬ ‫سيد‬ ‫بن احمد‬ ‫عليه ‪ :‬محمد‬ ‫‪ .‬انتقاه وعلق‬ ‫الانام !ص‬

‫‪.‬‬ ‫الارناؤط‬ ‫له ‪ :‬عبدالقادر‬ ‫وقدم‬

‫‪168‬‬ ‫‪ 1415‬هـ‪ 5991 /‬م في‬ ‫‪ -‬دار الوسيلة‬ ‫الاولى ‪ -‬جدة‬ ‫‪(-‬ط)‬

‫‪42‬‬
‫صفحة‪.‬‬

‫صفحة‪.‬‬ ‫م في ‪176‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪799 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬دار الوسيلة ‪4 17‬‬ ‫‪ -‬جدة‬ ‫الثانية‬ ‫‪( -‬ط )‬

‫قام باختصاره ‪ :‬محمد‬ ‫!‪،‬‬ ‫الله‬ ‫الصلاة والسلام على رسول‬ ‫‪ - 3‬فضل‬

‫المكرمة ‪ -‬مطابع النور‪-‬‬ ‫الاولى ‪ -‬مكة‬ ‫الخروبي ‪( ،‬ط)‬ ‫محمد‬ ‫عرفات‬

‫‪ 1415‬هـ‪ 599 /‬م في ‪ 48‬صفحة‪.‬‬

‫المعتمدة في التحقيق‬ ‫النسخ‬ ‫‪ ) 1 0‬وصف‬

‫منها خطيه‪،‬‬ ‫نسخ ‪ ،‬خمس‬ ‫اعتمدت في تحقيق الكتاب على ست‬

‫الاولى للكتاب ‪.‬‬ ‫الطبعة الحجرية‬ ‫هي‬ ‫والسادسة‬

‫(ظ ) ‪:‬‬ ‫الظاهرية‬ ‫‪ - 1‬النسخة‬

‫‪ -‬عام)‪،‬‬ ‫رقم (‪0548‬‬ ‫في المكتبة الظاهرية تحت‬ ‫محفوظة‬ ‫وهي‬

‫واضح‪،‬‬ ‫نسخي‬ ‫ورقة وجهين ‪ ،‬وخطها‬ ‫ورقة ‪ ،‬في كل‬ ‫وتقع في ‪178‬‬

‫يخلو من النقط في الغالب‪.‬‬

‫الكتاب ‪،‬‬ ‫نهاية‬ ‫وقد كتبت النسخة في سنة ‪ 815‬هـكما هو مثبت في‬

‫هذه النسخة‪.‬‬ ‫ولم يدكر اسم كاتب‬

‫النسخ ‪ -‬بعدة‬ ‫أقدم‬ ‫أنها من‬ ‫إلى‬ ‫النسخة ‪ -‬إضافة‬ ‫هذه‬ ‫وتمتاز‬

‫‪:‬‬ ‫مميزات‬

‫هذه العلامة‬ ‫‪ -‬بلغ ووضع‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬فقد جاء في ‪/48‬‬ ‫أصل‬ ‫‪ - 1‬انها مقابلة على‬

‫(‪-‬سأ‪//‬‬

‫عليها ‪ .‬فقد‬ ‫بالقراءة والاطلاع‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫غير‬ ‫‪ - 2‬أنها تدوالها‬

‫‪43‬‬
‫المبارك ‪،‬‬ ‫كمحمدبن‬ ‫غير واحد‪-‬‬ ‫اسم‬ ‫الغلاف‬ ‫صفحة‬ ‫على‬ ‫ورد‬

‫بن‬ ‫بن محمد‬ ‫‪ ،‬ومحمد‬ ‫الحلوي‬ ‫القادري‬ ‫الحسيني‬ ‫بن محمد‬ ‫وأحمد‬

‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫الشيخ‬ ‫بن‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫بن‬ ‫[يوسف]‬ ‫إبراهيم بن‬

‫بابن الحنبلي‪.‬‬ ‫‪ ،‬الشهير‬ ‫الحلبي‬ ‫]‬ ‫[الحنفي‬ ‫الربعي‬ ‫]‬ ‫[العادمي‬

‫‪. . .‬‬ ‫عثمان‬ ‫اسمه‬ ‫ولعل‬ ‫غير واضح‬ ‫اسمه‬ ‫لكن‬ ‫تمفك‬ ‫أيضا‬ ‫وعليها‬

‫الشهير بابن الحنبلي‬ ‫بن محمد‬ ‫متفرقة لمحمد‬ ‫أن عليها تعليقات‬ ‫‪-3‬‬

‫أسماء الرجال‬ ‫لبعض‬ ‫الصحابة ‪ ،‬وضبط‬ ‫عبارة عن تراجم لبعض‬ ‫وهي‬

‫ثم تأتي‬ ‫‪/35‬ا‪،‬‬ ‫عند‬ ‫او تتلاشى‬ ‫النسخة ‪ ،‬وتقل‬ ‫اول‬ ‫تكثر في‬ ‫وهي‬

‫أهل‬ ‫هذا من‬ ‫أن ابن الحنبلي‬ ‫‪ ،‬ويطهر‬ ‫ب‬ ‫‪/14 0 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪/138 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪/4 1‬‬ ‫متفرقة‬

‫اخره‪:‬‬ ‫وقال في‬ ‫القرن العاشر أو بعده ‪ ،‬فقد نقل تعليقا في ‪/133‬ب‬

‫" ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫ابن حجر‬ ‫"قاله الحافظ‬

‫بيتي (ت)‬ ‫تشسشر‬ ‫‪- 2‬نسخة‬

‫‪ -‬تحت‬ ‫إيرلندا‬ ‫‪ -‬بدبلن في‬ ‫بيتي‬ ‫في مكتبة تشستر‬ ‫محفوظة‬ ‫وهي‬

‫في الغالب ‪ ،‬وتقع‬ ‫‪ ،‬منقوط‬ ‫معتاد واضح‬ ‫نسخي‬ ‫وخطها‬ ‫‪،]5‬‬ ‫رقم [‪030‬‬

‫‪ ،‬ولم يذكر عليها اسم‬ ‫وجهين‬ ‫على‬ ‫ورقة تحتوي‬ ‫ورقة ‪ ،‬كل‬ ‫‪152‬‬ ‫في‬

‫القرن التاسع أو العاشر‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولعلها من‬ ‫النسخ‬ ‫ولا تاريخ‬ ‫الناسخ‬

‫وتمتاز هذه النسخة بما يلي‪:‬‬

‫انظر (‪/17‬أ‪/33،‬ب‪/56،‬ب‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫نسخة‬ ‫‪ - 1‬أنها مقابلة على‬

‫‪/86‬ب)‪.‬‬

‫)‪.‬‬ ‫علامة (صح‬ ‫بوضع‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫وتصويبات‬ ‫‪ - 2‬عليها تصحيحات‬

‫‪44‬‬
‫يم!‬ ‫المقابلة‬ ‫‪ - 3‬عليها علامات‬

‫‪ - 3‬نسحة برنستون (ب)‬

‫برنستون ‪ -‬في أمريكا‪ -‬برقم‬ ‫مكتبة جامعة‬ ‫في‬ ‫محفوظة‬ ‫وهي‬

‫وجهين‪،‬‬ ‫على‬ ‫ورقة تحتوي‬ ‫ورقة ‪ ،‬كل‬ ‫‪114‬‬ ‫‪ - 1‬فلم) وتقع في‬ ‫(‪960‬‬

‫من‬ ‫ناقصة من الاول والاخير ‪ ،‬وهذا النقص يقع في بضع صفحات‬ ‫وهي‬

‫‪ 01‬انظر حاشية (‪ ،)3‬أما النقص من الأخير‬ ‫من ص‬ ‫الطبعة فتبدأ‬ ‫هذه‬

‫‪ 574‬حاشية (‪. )4‬‬ ‫أسطر انظر ص‬ ‫بثلاثة‬ ‫فيسير يقدر‬

‫نسخي‬ ‫‪ ،‬وخطها‬ ‫النسخ‬ ‫‪ ،‬ولا تاريخ‬ ‫الناسخ‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫يذكر‬ ‫ولم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫إلى‬ ‫نسخها‬ ‫تاريخ‬ ‫أن يرجع‬ ‫‪ ،‬ويقدر‬ ‫‪ ،‬ومنقوط‬ ‫واضح‬

‫عشر‪.‬‬ ‫الحادي‬

‫تمتاز هذه النسخة بأمور‪:‬‬

‫وللأخرى‬ ‫ب(خ)‬ ‫للأولى‬ ‫الناسخ‬ ‫رمز‬ ‫‪،‬‬ ‫نسختين‬ ‫على‬ ‫‪ - 1‬انها مقابلة‬

‫ب(ظ)‪.‬‬

‫لها الناسخ‬ ‫‪ ،‬ورمز‬ ‫للنص‬ ‫وتصويبات‬ ‫‪ - 2‬أن عليها تصحيحات‬

‫ب(صح)‪.‬‬

‫قليلة‪.‬‬ ‫‪ - 3‬أن عليها تعليقات‬

‫"شهيد علي" (ش)‬ ‫‪- 4‬نسحة‬

‫في مكتبة "شهيد علي باشا" في استانبول ‪ ،‬ضمن‬ ‫محفوظة‬ ‫وهي‬

‫وتقع هذه النسخة في (‪591‬‬ ‫رقم (‪)052‬‬ ‫‪ -‬تحت‬ ‫المكتبة السليمانية‬

‫ومنقوط‬ ‫واضح‬ ‫نسحي‬ ‫على وجهين ‪ ،‬وخطها‬ ‫ورقة ‪ -‬كل ورقة تحتوي‬

‫‪45‬‬
‫يطهر‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫النسح‬ ‫‪ ،‬ولا تاريح‬ ‫الناسخ‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫الغالب‬ ‫في‬

‫علاف‬ ‫لاله جاء على‬ ‫تقدير؛‬ ‫أعلى‬ ‫في القرلى العاشر على‬ ‫انها منسوحة‬

‫عبده ‪،‬‬ ‫الله على‬ ‫نعم‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫لله وحده‬ ‫(الحمد‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫الكتاب‬

‫عبده‬ ‫على‬ ‫‪] .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هـ[‪.‬‬ ‫‪889‬‬ ‫له سنة‬ ‫الله‬ ‫غفر‬ ‫الشافعي‬ ‫المبلط‬ ‫بن‬ ‫إبراهيم‬

‫بفضل‬ ‫فيه أيضا (ملك‬ ‫وجاء‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫في سنة ‪889‬‬ ‫بن غانم المقدسي‬ ‫علي‬

‫وتتميز‬ ‫عنه)‬ ‫الله‬ ‫عفا‬ ‫[التنوخي]‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫‪ :‬أحمد‬ ‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬

‫هذه النسخة بعدة أمور‪:‬‬

‫وعليها تقييد‬ ‫ب(ظ)‬ ‫الناسخ‬ ‫‪ -‬رمز‬ ‫أخرى‬ ‫نسخة‬ ‫‪ - 1‬أنها مقابلة على‬

‫‪.‬‬ ‫في ‪/916‬ب‬ ‫‪ ،‬ثم عادت‬ ‫ب‬ ‫علامة المقابلة ل!!ا إلى ‪/77‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪/33‬ب‬ ‫التداول والقراءة ‪ ،‬في‬ ‫(بلغ) الدالة على‬ ‫عليها كلمة‬ ‫‪-2‬‬

‫‪/97‬ا‪.‬‬

‫كلمة‬ ‫الحاشية‬ ‫في‬ ‫الناسخ‬ ‫غير مقروءة ‪ ،‬يكتب‬ ‫كلمة‬ ‫ورود‬ ‫عند‬ ‫‪-3‬‬

‫كما في (‪/12‬ب)‪،‬‬ ‫الصواب‬ ‫تحتها الكلمة على‬ ‫(بيان)‪ ،‬ثم يكتب‬

‫‪/84 ،‬ا)‪.‬‬ ‫‪/82 ،‬ب‬ ‫‪/97 ،‬ب‬ ‫‪/76،‬ب‬ ‫‪/63‬ب‬ ‫‪/37‬ا‪،‬‬

‫عليها‬ ‫‪ -‬يكف‬ ‫على الصواب‬ ‫‪ -‬وهي‬ ‫‪ - 4‬عند ورود كلمة ظاهرها غريث‬

‫خطأ (‪ /12‬ب ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وليست‬ ‫صواب‬ ‫أنها‬ ‫إشارة إلى‬ ‫الناسخ علامة (صح)‬

‫‪ /43‬ب)‪.‬‬

‫‪ ،‬إشارة إلى عدم سقط‬ ‫)‬ ‫فيه (صحيح‬ ‫‪ ،‬فكتب‬ ‫أ) بياض‬ ‫‪ - 5‬جاء في (‪/92‬‬

‫تام ‪.‬‬ ‫إلى أن المعنى‬ ‫الكلام ‪ ،‬او إشارة‬ ‫من‬ ‫شيء‬

‫النقاط المثلثة ‪،05‬‬ ‫‪ - 6‬يكثر فيها علامة‬

‫في الحاشية‪.‬‬ ‫وتصويبات‬ ‫‪ - 7‬عليها تصحيحات‬

‫‪46‬‬
‫‪:‬‬ ‫الجزائرية (ج)‬ ‫‪ - 5‬النسحة‬

‫في المكتبة الوطنية الجزائرية بالجزائر ‪ ،‬وتقع ضمن‬ ‫محفوظة‬ ‫وهي‬

‫ب)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ) ‪ -‬إلى (‪20‬‬ ‫فيه من اللوحة (‪/48‬‬ ‫وتمثل‬ ‫برقم (‪،)697‬‬ ‫مجموع‬

‫‪ ،‬وخطها‬ ‫وجهين‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫لوحة‬ ‫لوحة ‪ ،‬كل‬ ‫(‪)54‬‬ ‫تقع في‬ ‫فهي‬

‫في القرن العاشر سنة‬ ‫ومنقوط ‪ ،‬وقد نسخت‬ ‫وجميل‬ ‫واضح‬ ‫نسخي‬

‫بن أحمد بن إبراهيم‬ ‫الدين ابن محمد‬ ‫جمال‬ ‫هو‪:‬‬ ‫‪ 869‬هـوناسخها‬

‫المقابلة‪،‬‬ ‫بأن عليها علامات‬ ‫النسخة‬ ‫هذه‬ ‫المتبولي ‪ ،‬وتمتاز‬ ‫الأنصاري‬

‫الحاشية ‪ ،‬وتمتاز‬ ‫في‬ ‫للناسخ‬ ‫واستدراكات‬ ‫أن عليها تصحيحات‬ ‫كما‬

‫النسخ‬ ‫أبواب ‪ ،‬بخلاف‬ ‫أن الكتاب في خمسة‬ ‫على‬ ‫نصت‬ ‫بأنها‬ ‫ايضا‬

‫جعل‬ ‫اتفقت على ان الكتاب في ستة ابواب ‪ -‬حيث‬ ‫الأخرى ‪ -‬حيث‬

‫‪ ،‬ولم يعده بالا‪.‬‬ ‫‪ ،‬فصلا‬ ‫السادس‬ ‫الباب‬ ‫الناسخ‬

‫بعض‬ ‫في‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫خرم‬ ‫النسخة وجود‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫ويلاحط‬

‫‪ -‬ب ) و(‪ /5 9‬أ) وغيرها‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ -‬ب ) و(‪/57‬‬ ‫أ‬ ‫‪/5 4‬‬ ‫(‬ ‫كما في‬ ‫المواضع‬

‫واسطر‬ ‫‪ ،‬من صفحات‬ ‫متفرقة‬ ‫في مواضع‬ ‫ويلاحط أيضا وقوع سقط‬

‫من بيان مواضع‬ ‫هده النسخة ‪ ،‬لم نتمكن‬ ‫‪-،‬كلمات ‪ ،‬ونظرا لتأخر وصول‬

‫صفحة‬ ‫من‬ ‫التالي ‪ -‬سقط‬ ‫دي‬ ‫إجماله‬ ‫ويمك!‬ ‫الكتاب ‪،‬‬ ‫في‬ ‫السقط‬

‫‪ )2 91 - 2‬ومن‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪ ) 161 -‬ومن‬ ‫(‪152‬‬ ‫‪ ) 143 -‬ومن‬ ‫(‪133‬‬

‫ومن (‪ )271 - 263‬اضافة إلى‬ ‫ومن (‪)255 - 244‬‬ ‫(‪)236 - 227‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والكلمات‬ ‫الأسطر‬ ‫بعض‬

‫نتيجة‬ ‫؛ جاء‬ ‫المواضع‬ ‫تلك‬ ‫الواقع في‬ ‫لي ‪ :‬أن السقط‬ ‫يظهر‬ ‫والذي‬

‫إلى‬ ‫الكتاب ‪ ،‬أو عند ضمه‬ ‫‪ ،‬إما عند جمع‬ ‫الأصل‬ ‫لفقد عدة أوراق من‬

‫‪47‬‬
‫مرقما ‪ -‬بدليل أن السقط‬ ‫لم يكن‬ ‫‪ -‬علما بأن الكتاب‬ ‫المجموع‬ ‫ذلك‬

‫يمثل ورقة كاملة من الأصل ‪ ،‬وهو يمثل حوالي‬ ‫الواقع في كل موضع‬

‫من المطبوع ه‬ ‫تقريبا‬ ‫عشر صفحات‬

‫نادرة‬ ‫الهند عام ‪ 1314‬هـوهي‬ ‫الطبعة الحجرية المطبوعة في‬ ‫‪-6‬‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولا أدري‬ ‫صفحة‬ ‫(‪)804‬‬ ‫الطبعة في‬ ‫هذه‬ ‫وتقع‬ ‫الوجود‪.‬‬

‫لهذه الطبعة ناقصة الأول‬ ‫النسخ الخطية اعتمد طابعوها ‪ -‬لأن مصورتي‬

‫‪.‬‬ ‫ومن الاخير بمقدار ثلاث صفحات‬ ‫بمقدار صفحتين‬

‫كثيرة ‪ ،‬ولا‬ ‫وتحريفات‬ ‫وقد وقع في هذه الطبعة أخطاء وتصحيمات‬

‫أعلم‪.‬‬ ‫الله‬ ‫هذه الاخطاء من النسخة الخطية ‪ ،‬أم من الطباعة ؟‬ ‫هل‬ ‫دري‬

‫وتتميز هذه الطبعة‪:‬‬

‫‪ 16‬وقد وضعته في الحاشية‪،‬‬ ‫رقم (‪ )5‬ص‬ ‫‪ - 1‬استدراك متن حديث‬

‫فقد وقع في جميع النسخ في مكانه بياض ‪.‬‬

‫من جميع‬ ‫سقط‬ ‫‪ ، 09‬حيث‬ ‫رقم (‪ )69‬ص‬ ‫‪ - 2‬استدراك إسناد حديث‬

‫النسخ الخطية‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫منهج التحقيق‬

‫يمكن إجمال عملي في تحقيق هذا الكتا! في النقاط الاتية‪:‬‬

‫الحجرية‬ ‫والطبعة‬ ‫المعتمدة‬ ‫الخطية‬ ‫النسخ‬ ‫على‬ ‫مقابلة النص‬ ‫أ ‪-‬‬

‫الظاهرية‬ ‫النسخة‬ ‫برمز‬ ‫قصت‬ ‫حيثما‬ ‫بين النسخ‬ ‫الفروق‬ ‫‪ ،‬وإثبات‬ ‫الالمولى‬

‫باشا (لش )‪،‬‬ ‫علي‬ ‫(ب )‪ ،‬وتشسبهر بيتي (ت )‪ ،‬وشهيد‬ ‫‪ ،‬وبرنستون‬ ‫)‬ ‫ب(ظ‬

‫تحقيق‬ ‫دار ابن الجوزي‬ ‫(ح ) ‪ ،‬وطبعة‬ ‫الحجرية‬ ‫(ج ) ‪ ،‬والطبعة‬ ‫الجزائرية‬

‫مشهور (مشنأه‬ ‫حسن‬

‫داخل النص بين معقوفتين‪.‬‬ ‫‪ - 2‬تخريج الآيات ووضعها‬

‫الغالب ‪ ،‬مع بيان‬ ‫في‬ ‫مختصرا‬ ‫الاحادلمجما والاثار تخريجا‬ ‫تخريج‬ ‫‪-3‬‬

‫من العلماء ن‬
‫إ‬ ‫او ضعفه‬ ‫ونقل من صححه‬ ‫او ضعفا‪،‬‬ ‫درجته صحة‬

‫وجد‪.‬‬

‫‪ ،‬مشيرا إلى اسم‬ ‫به‬ ‫فانني اكتفي‬ ‫او احدهما‬ ‫‪ - 4‬ماكان في الصحيحين‬

‫الحدشما‪.‬‬ ‫الكتاب ورقمه ورقم‬

‫قدر‬ ‫تقدمه ‪،‬‬ ‫من‬ ‫كتب‬ ‫من‬ ‫المؤلف‬ ‫النقول التي اوردها‬ ‫توثبق‬ ‫‪-5‬‬

‫‪.‬‬ ‫الإمكان‬

‫‪.‬‬ ‫الاختصار‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫الأعلام الواردي! في السص‬ ‫لبعض‬ ‫‪ - 6‬ترجمة‬

‫الغريبة‪.‬‬ ‫الكلمات‬ ‫‪ - 7‬بيان بعض‬

‫‪94‬‬
‫قدر الامكان ‪.‬‬ ‫قائليها‬ ‫إلى‬ ‫الاشعار الواردة وعزوها‬ ‫‪ - 8‬تخريج‬

‫النص‪،‬‬ ‫داخل‬ ‫فقط‬ ‫الظاهرية (ظ)‬ ‫نسخة‬ ‫‪ - 9‬تنزيل ارقام صفحات‬

‫بين معقوفتين‪.‬‬ ‫ووضعها‬

‫والاثار بأرقام متسلسلة‪.‬‬ ‫‪ - 1 0‬ترقيم الاحاديث‬

‫بن‬ ‫حاتم‬ ‫الشيخ‬ ‫كلام‬ ‫من‬ ‫(‪،-‬إ‪-. . . .‬ة؟) فهو‬ ‫نجمتين‬ ‫بين‬ ‫‪ -‬ما كان‬ ‫‪11‬‬

‫بلفظه او بمعناه (‪. )1‬‬ ‫الشريف‬ ‫عارف‬

‫إلى‬ ‫الرجوع‬ ‫علمية متنوعة في اخر الكتاب ‪ ،‬ليسهل‬ ‫فهارلس‬ ‫‪ 2‬أ‪ -‬وضع‬

‫فوائده ‪.‬‬ ‫من‬ ‫والاستفادة‬ ‫ابحاثه ومسائله‬

‫وفوائد‬ ‫وتصويبات‬ ‫ضبط‬ ‫كثيرة ‪ -‬من‬ ‫مواطن‬ ‫عليه في‬ ‫فقد قرا الكتاب وعلق‬ ‫(‪)1‬‬

‫الله خيرا‪،‬‬ ‫فجزاه‬ ‫‪.‬‬ ‫للمقام‬ ‫مناسبا‬ ‫ما رايته‬ ‫و ثبت‬ ‫منها‪،‬‬ ‫فاستفدت‬ ‫‪-‬‬ ‫وتعقبات‬

‫ميزان حسناته‪.‬‬ ‫في‬ ‫له ذلك‬ ‫وكتب‬

‫‪05‬‬
‫نماذج من النسخ المعتمدة‬

‫في تحقيق الكتاب‬


‫لصهطلرء‪/‬لركللثممدىصه!رل!عقوطرل!ئحلرمووللكلو!لم‬

‫لمبرقلأعمقلهـبهقدر! !هى‬ ‫لمهـ‪،‬لمص!بر!هئم‪/‬لط‬

‫هز ثما‪-‬‬ ‫م!روءرءا !ه‬ ‫لمكه!عمميفييوص!لملؤهمر!مم!ما‬

‫ص‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫صبحلاا"لافيصلملضكلصلاه ولملسيطهصخيرا‬ ‫*‬


‫ت كل!ومحسهاجماصص!وك! ش!فروفى!نا لضدسبقلهفنلهدر‬

‫ءبرمى! بيب نمه ‪/‬لاط دص!‪/‬ك‪/‬هـرهفا!لأاه‬ ‫‪4‬‬ ‫فو‪/‬صل!‬ ‫محع!‬

‫و!ل!الم ويخ! !‪/‬لزمعلر!در!لا‬ ‫!كهلحشلأ‬ ‫والصعلام‬

‫وشرفكلوس!‪/‬ضبلعلمههـ‬ ‫شؤ دمه ضسيره!‪/‬ل!بمه‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬

‫نح!‪!/‬المهـ‬ ‫ل!‬ ‫لحهوط‬ ‫‪5‬‬ ‫لهق!‬ ‫يركى!هسلم‬ ‫ل!كوو‪/‬لفما‬ ‫)‬

‫بروصهـ‬ ‫!!‬ ‫!ك ع!بهؤضجمح‪/‬‬ ‫فىلم‬ ‫خلا‬ ‫‪/4‬‬ ‫قنه!‬ ‫!ب‬ ‫صمصررلولى‬

‫لىسىلىول !رو‬ ‫و!بهـه‬ ‫هـصمه‬ ‫سه لولى‬ ‫‪/‬نرلورومحةلملا‬

‫ما‪.‬هـما ط لرب!لأه علإسورووصكس!جمر!‬ ‫"‬

‫‪،‬رسوللللهص!‪،‬ل!هلى!ر‬ ‫لم‬ ‫! عز‪!/‬معوررضلىى‪4‬عنده"ر‪/‬‬

‫ئىكهلهـكل‬ ‫فيتع!للهلسطععه‬ ‫وهرفيللهفي‬ ‫ومحقءطس!شعتصشعما‬

‫لليلو‪//‬للوصل!إم!لمغرد‬ ‫ل!طمكنحمفلف!ئحهكلبر‬ ‫ممهلم‪/‬لهـه‪/‬ة‬ ‫إ‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حبر‬ ‫؟‬ ‫رلفغاإلاس!ض‬ ‫لم‬ ‫يرد!‬ ‫لم‬ ‫مصه!مه‪/‬اء‪/‬صهؤرل!!ه‬

‫لكهولماىلم‬ ‫!لمجوو‪/‬ه‪/‬مممرسم!وو‪/‬الس!سو‪/‬لرمصممه‬ ‫كا‬

‫لظ‬ ‫‪-‬‬ ‫مماصر‬

‫ا!اولى من نسخة ‪،‬لظاهرية‬ ‫الورقة‬


‫حكل‬ ‫‪،‬ا‬ ‫لمبر‬ ‫له‬ ‫ظ‪/‬‬ ‫‪،‬يل‬ ‫لم‬ ‫لم‪ /‬م!‬ ‫وله‬ ‫لىعمروممظ!لرصدلنلهءلمه‬ ‫لىلىلصلا‬ ‫ا‬

‫علسصصروع!‪.‬‬ ‫ر‬ ‫"ط !لا‬ ‫كاز‪/‬لأولم‬ ‫وعرمىط ق‬ ‫بر‬ ‫و در!ما‬

‫ائ‬ ‫ة‬ ‫عص !‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ح!‬ ‫رضرا ءممئزضع لأ‪/‬لفصءلمحم!وسنرو‬ ‫!ع!‬

‫‪/‬لرء‪ --*-‬تءبو‬ ‫وسه‬ ‫كص!حه‬ ‫لده‬ ‫ثراتا ل!!كل‪،‬ا‬ ‫‪+‬حه‪،-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سا‬ ‫اير‬ ‫‪/‬ل!‬

‫إ*!ر‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫‪-‬هـفي‬ ‫لملمح!ا‬ ‫ن ز زإش!لمطر‪/‬د!سصبن‬ ‫"إ‪.9.‬ط و خكل‪!!.‬ص‬

‫بربى‬ ‫ير‬ ‫وله! !ه!ممده‬ ‫‪-‬ث!ا!مم!لم‬ ‫فى‬ ‫بر‬ ‫ا‬ ‫بر‬ ‫نر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ير!‬ ‫ء!لى‬ ‫ملعا‬ ‫إ‬

‫ص!ا‬ ‫!‬ ‫حث‪،‬لم‬ ‫هـلاكلءولولملءيمهل!فءو‬ ‫يل ‪/،‬سه‬ ‫لممزلأ‪،،‬‬ ‫سصص‬

‫فا‬ ‫و‬ ‫ومقهوحرمنفه‬ ‫هـلهيرء‪/‬‬ ‫!ا‬ ‫ضع‬ ‫و‬ ‫ثه‬ ‫!اس‬ ‫"سعه‬ ‫د‪ /‬ح!ممأ‬ ‫‪/‬‬

‫لم!‬ ‫‪ 9‬ف!جترمحر‪،‬ه؟بر‬ ‫‪ 6‬دةمقنزر!صد!رمم!سهعند‬


‫هى حزمف!هوورلم ممش‬ ‫إحسضلملألمولول!لدفى‬ ‫هـوا‬ ‫اسصلأه‬ ‫مملمه‪/‬‬

‫‪-‬هعنى صا‬ ‫بكلثلي!‬ ‫ت!ا !شلطه‬ ‫ؤارلىمحت‬ ‫مندكللالس!‪/‬‬

‫لغ ا ث!ء‬ ‫‪.‬‬ ‫داء‬ ‫كلىك!هكللىفتمدآ‪،‬فىلض‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حر‬ ‫ا فىططم!!‬

‫إءمه‬ ‫ور‪ 9‬يسئولما‬ ‫!‬ ‫سل!إ‪-‬نوطة!له‬ ‫‪.‬ممه!رلاصمهصا!ةلهفهكامذ‪.،‬‬ ‫‪،،‬لمدة‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬

‫ت لملممطى‪.‬‬ ‫مم!‬ ‫ئمىص‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫لم‬ ‫د‪-‬‬ ‫بر؟‪.‬بر‬ ‫‪،‬ك!ع!ط!هصصإ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬بهمة‬ ‫بر‬ ‫و‬

‫ضا جص‬ ‫‪-.‬‬ ‫و‪/‬لرو‪* /‬هـ جمحك!دبما‬ ‫لعو‪/‬ب‬ ‫ر‬ ‫وءطه‬ ‫دإضهوسؤمضمؤ‬ ‫‪،/‬‬ ‫لممن‬

‫!قلأ!ه‬ ‫لم‪،‬ص!مم‬ ‫لموفيعكيمعلم‬ ‫يقول!صومملرمصروعر‬ ‫لم‬ ‫!ط‬ ‫‪-‬لم‬ ‫ىدمد‪-‬ص‬

‫لا‬ ‫‪ -‬بط ت‬ ‫‪:3‬عطإ‪،‬تمهسر‬ ‫يبرو!د‪5‬لهدوح! )رح!ءفئت‬ ‫رلهعه‬ ‫‪.‬و!‬ ‫‪،/‬مم!جمه‬

‫‪ 1،71‬لبم‪،‬ده؟ممهإبرةء!بر!لئ‬ ‫تر‬

‫صس‪.--‬ح!سسس!‪--‬سىص!‬

‫(ظ )‬ ‫ية‬ ‫هر‬ ‫الظا‬


‫ئ!‪-‬‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫ب!‬ ‫ءه!‬ ‫اض!‬ ‫بم‬
‫!طركرو!وممت‬ ‫اله‬ ‫لو!ا‬ ‫نه! ايرك!ا‬ ‫ال!ت‬ ‫لاذلغ سم‬
‫حمتجلألاف!م‬ ‫ب‬ ‫امه مر ا!‬ ‫الوب الى‪!!-‬نلياب!ابح!تيهرهه‬

‫لم‬ ‫‪7‬اد‬ ‫فىدف!علن!بماهوإلهيماإ‪7‬اهراي!باو‪،‬كة]"ابوهد!ماب‬

‫طبا لتم!ا‪-‬‬ ‫غزا ر!ا‬ ‫و‬ ‫ايمه‬ ‫لز‬ ‫الىمئ!ه زبهغ‬ ‫نجر‬ ‫لم‬ ‫فيد دف!نأة‬

‫ف !‬ ‫بربباما‬ ‫با‬ ‫!تل‬ ‫!أشصم!‬ ‫س!معليه‬ ‫!‪.‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫و ‪.‬‬

‫أأ‬ ‫‪،‬‬
‫‪/‬‬ ‫لمنم!ب‪،‬سنزلعليه‬ ‫ألرعأ‬
‫‪.‬‬ ‫وهذا‬ ‫ثماصأ‬ ‫لم‬ ‫‪0،1‬‬ ‫لا‬ ‫!لو‬ ‫‪.‬‬ ‫"ءا‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫!د!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪*!-‬‬


‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص! ‪. .0‬‬

‫علته محالهائم]‪0‬د!يلىفكض‪،‬اكر‬ ‫وره‬ ‫أ ‪،‬س‪+‬ارر‪..‬‬ ‫‪!4-‬خ‬ ‫‪.‬ة‬

‫اففالمافي ‪-‬صحع الر! رضبب‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫الو!ب!ظ‪.‬و‪..‬‬


‫رسر(‪-‬‬ ‫كل!‬ ‫الصل*‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫(‪،-‬‬ ‫لأ‬ ‫لمف‪-‬‬ ‫ر‬ ‫لد‬ ‫ا‪،‬بل!نه‬

‫ءثهع!‬ ‫رصلا‬ ‫اشا‬ ‫اتج!‬ ‫لم‬ ‫‪.‬لا‬ ‫‪،‬‬ ‫لقإ فى‬ ‫اسام‬ ‫‪4‬‬ ‫ي!هط‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫أب اذ!د‬ ‫مربا‬ ‫ا‬ ‫لمججئيئبزبر‬ ‫آك!بىنعدبخه‬ ‫‪4‬‬

‫عك لك!!لجبتي‬ ‫‪،‬‬ ‫لب!لم!!كمممه‬ ‫قا‬ ‫مد!طيبهه‬ ‫عيكت!يهث‬

‫ر!علىا برم وال!م!طلىاه‬ ‫ىجما‬ ‫‪ ،‬هدووا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!-‬ا‬ ‫ا‪،.‬بم‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬

‫!نحى ممفنملى"‬ ‫لزصذ!ظما‬ ‫ا‬ ‫ثثسلا‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫م!و‬

‫هـ‬ ‫الأو‬ ‫با ب‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ!عي!صلئيد‬ ‫ا‬ ‫اكأمين أ!لأضا‬ ‫اؤ‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سسموو‬ ‫أ‪.‬در‬ ‫ها‬ ‫‪1‬‬ ‫رد‬ ‫ضه‬ ‫طيهو‪3‬‬ ‫آ‪1‬‬ ‫"لبما‬ ‫عالص!‬
‫في‬ ‫‪0‬‬ ‫ت*‬ ‫ئه‬

‫‪:‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫فبمع!‬ ‫‪.‬‬

‫لاا‬

‫!اة‬ ‫‪:‬‬ ‫\ث!‬ ‫‪،‬‬ ‫ثص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.3.‬؟‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ص!‬ ‫*‬ ‫ئهـصى‬ ‫‪31‬‬
‫"‪-.‬‬
‫س!‪-‬ء‪!/.*1009!-..‬ثز‪:.‬ء‪2‬؟‪.?،‬‬ ‫!لم ‪006+.-*،‬؟ء‪،.،‬ت‪3.‬‬
‫‪،000)010-00*-.‬أ‪+:،‬لم "!!*!‪.‬ة‪،"./14:!-‬ء‪،"-‬كة!لمحر!"!؟!؟‪0‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1010،/‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪"+‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫كاءصكا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬
‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ص!‪.‬ءأنبمع‪!3‬كأ!!*‬ ‫‪،:"،‬خ‬ ‫!‬ ‫!عت‬ ‫لم ‪*،*،*!!،.‬نر‪،‬‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫؟ة‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫لأ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،.‬أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬ةء‬ ‫اظ‬
‫كأ ‪29‬‬ ‫‪"3‬ا؟‬ ‫لم‬ ‫‪01‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬ح!!‬ ‫حغ!إظ‬ ‫‪!،‬أ؟‪:‬‬ ‫‪1‬؟!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نخنن‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬

‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬د"ثبم‪4،‬ئمهـط!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.،3،‬‬ ‫‪".‬‬ ‫لم‪.‬ة‬ ‫‪%‬‬ ‫‪./‬‬ ‫ط‬ ‫!‬ ‫‪.‬ة‬ ‫أخمق‬ ‫أ‬

‫‪،‬ه‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!هـ‬ ‫‪".".‬؟‪+‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬


‫!‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ياي!‬ ‫‪،‬‬ ‫*ء‪-*1‬‬ ‫‪..،‬رر‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫؟إ‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬

‫"‬ ‫‪01‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬في‪.‬لض‪/‬طبما‬ ‫ءة‬ ‫لا!ما‪-،‬أتجل!نأفؤابخ‬ ‫بر‪0‬ء!‪4‬‬ ‫‪ .‬؟‪-‬؟‪.‬‬ ‫‪/.‬لم‬


‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫!*‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪!".‬ء‬ ‫‪."/(7.16:،-‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫ر‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫*ه!أ‬ ‫‪..‬؟‬ ‫‪.‬أبر‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.73‬إبز‪41-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‪،‬‬

‫ط تم‬ ‫لمها(‬ ‫‪،3،‬فى ك!‬ ‫!‬ ‫‪"،7...‬‬ ‫لى‬

‫يرهـقي‬ ‫‪.‬أثأثم!ه‪-‬‬ ‫طبئ‬ ‫تن‬ ‫""‪3‬‬ ‫نر*‬ ‫‪6:3‬‬ ‫بن‪*-‬‬ ‫ش‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.-!!!،-‬‬ ‫بز ‪+،،‬أ!‪4‬؟‪!:-+‬برإبحطمنصءي!‪:‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ئأ!اة‬ ‫ل!لملآ‬ ‫ير ! فيكنزنم‬ ‫‪+،‬بر‬ ‫ولخ!‪3‬‬ ‫! ز‬

‫‪!...0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫رزترج‪3.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫خم‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬

‫لمح!‪.‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪،‬ثىء‬ ‫‪4‬‬ ‫مدأ‪.‬‬ ‫ء!‪-‬‬ ‫‪،:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪01‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫لم "‪ 8‬ة‬ ‫ا‪:‬‬

‫"ولولجصرظكا‬ ‫‪00‬‬ ‫!!‪.‬مما"‬ ‫ء‪!.‬ء‪*.‬‬ ‫*‬ ‫ا‪،‬‬ ‫لم‬ ‫بر‬ ‫‪/‬‬


‫ؤ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بر*‬ ‫‪01،-‬‬ ‫‪+.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لاى!‬ ‫لمأ‬ ‫بر‬ ‫‪.‬همبم‬ ‫؟؟ش‪،‬ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الم‬ ‫‪!،‬ه‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪3:.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬

‫مم‬ ‫‪2.‬نخكلممثآ!ز‬ ‫نةبز!‬ ‫؟‬ ‫‪93‬‬ ‫!ك!‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪.‬ء ؟‬ ‫ءلم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪!:‬ونلم‪-+‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ئمفي‬ ‫‪.‬‬ ‫نجا!ه!‬ ‫*؟!‪،‬يؤ‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ا"‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫لأأ!ا!‬ ‫لا‬ ‫بن \‪،‬ا‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لم!يممحب!في‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ا‪.‬‬

‫يابخير‬ ‫‪*.‬‬ ‫أ‬ ‫م!‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪03‬‬ ‫كل‬ ‫ة‬ ‫أ فطؤ؟أحم‬ ‫!!‪/‬أ"إ‬

‫)"اء‬ ‫‪..‬إلمفي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫*!م!اءصم!جمر!هرة‬ ‫متم‬ ‫!!لىص!الأ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لم‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫)‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪3.‬بر‬ ‫أ!‬ ‫‪3‬‬

‫ل!لم!!*‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬لمح‬ ‫إ‪.).‬‬ ‫‪6‬ج!"‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لم!‬


‫ا‬ ‫!‬ ‫ء؟‬ ‫لمث!ئمثنن‬ ‫الني‬ ‫‪8‬‬ ‫آلم؟‬
‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫الم‪/‬ا ا*لم‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬

‫!طأئ‬ ‫لم‬
‫?‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!م!‬ ‫!ا‪.‬أ لم‬
‫!‬

‫‪13،/‬‬ ‫ع‬

‫ا!‬ ‫!ا‬
‫*‬
‫ت ‪!،:‬عمشمحطال!‬ ‫لم‬

‫‪-‬‬ ‫‪،3‬‬
‫‪.‬‬

‫ير!يم‬
‫‪.‬طو‬

‫‪"..،‬‬
‫م‪،‬لم‬

‫‪.،،‬لمهـىلم‪.‬‬ ‫!‪2‬‬
‫‪،1‬؟*‪،4،،،،‬ئأيهحمي‬

‫‪06‬‬

‫‪،‬ظ‬ ‫ء‬
‫ا‪..‬‬
‫‪"،‬ص‬

‫‪!9‬‬
‫ا"ءا‬

‫‪!!4‬نيص!‬ ‫ثخ‬ ‫!بما‬ ‫(‪،8‬‬ ‫‪.".‬‬ ‫‪ -‬ا‪،‬ر‪!*:‬لمأظ!ل‬ ‫ب‬

‫؟‬ ‫رز نم الم‬


‫ش‬ ‫أ؟!‬ ‫كألم‬ ‫نا‬ ‫في‬ ‫ركهـة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ير لنمانالا‬ ‫أا‪!،‬أأ!ىش‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪:‬ا! ‪4‬ك!‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫أ‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!ه‪.-‬‬ ‫ال‬ ‫لم‬ ‫*‬ ‫ر‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪.‬بر ؟‬ ‫؟لا‬ ‫"‬
‫ة ‪+‬‬ ‫مبمبهى ‪%‬‬ ‫ث!لل!‬
‫‪+-‬‬ ‫؟‬ ‫* !‬ ‫!ا‬ ‫لمبمء‬ ‫‪3‬‬ ‫ور‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬
‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪01‬‬ ‫بغ‬ ‫؟!‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫جمم‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫نما‪،،‬‬ ‫ةعه‬ ‫ا!‬

‫‪ :‬ا ‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫إث!‬ ‫‪3‬؟‬ ‫لح؟‪+‬ك!‬ ‫أه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م!!ك!‬ ‫ب!‬ ‫أ؟في‬ ‫‪(،‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫! *‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬م‬

‫أ‬

‫‪!3‬‬
‫*‪+‬يببم‪.‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪0، 1‬‬ ‫س‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إدا‪9‬لىمملم‬ ‫**؟‬ ‫إنر‪9‬؟‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪9‬‬ ‫" ‪1 1‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫ء‪7‬‬ ‫؟الاأ‪4‬‬ ‫‪،.،‬‬ ‫*‪،‬؟‬ ‫ير‬ ‫‪8‬‬ ‫اأ‪+‬إلمأجم!زحمه‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪،+6‬‬

‫بخا!؟ءةفاأ‬
‫لميرأ !‬ ‫‪3،،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ف‪%‬ثلأح!ك!)‪،-‬‬
‫أ‪-،.‬‬ ‫‪6،‬س!ء‬ ‫رأأ ‪ !،9‬تيا‪،‬لم‬
‫"ء!‬ ‫في‬
‫ر‪،‬بههإ‬
‫‪2‬‬
‫إ‬ ‫ي!‪.‬غ‬

‫‪4900‬‬ ‫لاللهـ‪10"7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪"1،‬‬ ‫‪3‬أإ‬ ‫!ا‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"6،‬‬ ‫لا‪/‬‬ ‫ء‪2،‬‬ ‫!؟‬

‫ح!ئه‬ ‫‪،‬‬
‫كبا‪.‬‬ ‫فزإ‬ ‫كلوم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،-،‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪+‬ةسو‬ ‫رلم‬ ‫‪01‬‬ ‫‪.3‬حا‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬

‫محصو‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬

‫ص عطمم!!إمز‬ ‫!ص‬ ‫ول‬ ‫سنز‬ ‫يم‬ ‫ا‪" 14،-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لهء‬ ‫تسص‬ ‫لهأ!لمن‬ ‫أص"‬ ‫لأ)‪،1‬صا‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪".‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪/‬‬

‫قميسبر!‬ ‫نكل‬ ‫ا‬ ‫‪،/‬ط‪4‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫ر‬ ‫س‪..-‬‬ ‫!‬ ‫دئررفي‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا ‪.‬‬ ‫ءلرو‬ ‫ل‬ ‫دمتممرلرب‬ ‫د!‬ ‫حل‬ ‫!‬

‫هبم‪.‬‬ ‫اتلمبخونلحزبجلى!ؤء‬ ‫ثا‬ ‫لم‬ ‫ل خرجرلم ا أءلى لجبن‬ ‫للرف!‪2‬‬ ‫دجم!جلىا‬ ‫ؤلم!ش‬

‫‪.‬ءاحىك!ور!لى‬ ‫ا!‪2‬ءأت!?‪-‬ه‪\-‬‬ ‫‪-‬ز ضممر‬ ‫لم ألم‬ ‫‪-‬‬ ‫خة‬ ‫بر‬ ‫ا‬ ‫"ر‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫جر‪..‬‬ ‫مه لدير‪-‬‬ ‫ن!‪4‬جصبما‬ ‫سر‬ ‫نرظ‬ ‫لى‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لس‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫‪3،‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫ص‬ ‫‪- 3‬لم! ص‬ ‫سم‬ ‫ء‬ ‫‪.‬ئر‬ ‫ءا‬ ‫؟‬ ‫ل!‪-‬‬ ‫ت‪2‬ءخص‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪-‬جمههع‬ ‫‪/‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬د‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬

‫!‬ ‫س‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫‪،!،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬ءط‪،-‬‬ ‫‪+‬بر‬ ‫ل!*‪3‬‬ ‫آم!ء؟‬ ‫‪:‬‬

‫‪! .‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صا‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬

‫!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬ص ء‪-‬كس‬ ‫ء‬ ‫حص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ط!‬ ‫طممماا‬ ‫ا‬ ‫صشت‬ ‫بلو‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫أص‬ ‫‪01‬‬ ‫(س‬ ‫خص‬ ‫ت‬ ‫)كون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لا‪-‬‬ ‫"‬

‫‪-‬خكل‬ ‫اصيم‬ ‫ف‬ ‫‪-‬عو‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫ص!رلر‪/‬‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫صء!!‬ ‫‪-‬‬ ‫س"‬

‫‪ 3‬حز‬ ‫و‬ ‫‪--‬‬ ‫‪9‬صد‪+‬ا‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫لم‪--‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫"سا‬ ‫ا‪،‬كا‬ ‫لم ‪-.‬‬ ‫‪،/‬‬ ‫‪*.‬‬ ‫‪3،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ء‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬سو‬ ‫ء‬ ‫ث‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬

‫أ‬ ‫!س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ما‬ ‫‪،‬ث‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪7‬ءططار‪+‬ص‬ ‫‪،-‬‬ ‫مه‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬صس‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*لم‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫صس‬ ‫*‬ ‫سو‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬

‫س‬ ‫‪-.‬ر!‬ ‫!‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ور‬ ‫‪،‬‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫سو‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫لم‪،،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سصو‬

‫!ب‪-‬قي‬ ‫ا‬ ‫صوس*‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صس‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬


‫!‬ ‫ءص‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!،-‬‬ ‫‪% .‬ص‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ش‬ ‫ا‪-.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ء‪-‬‬

‫‪،6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬

‫*‪!-‬صير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬ء!ه‬ ‫ء‬ ‫‪-‬ءصس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬لم‬ ‫‪،‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫) ( ب‬ ‫( برنستون‬ ‫من ئسخة‬ ‫الاولى‬ ‫الورقة‬


‫لمء‬ ‫رأ !ضومإاأ!مبل‬ ‫!‬ ‫قي‬ ‫غر‬ ‫ة الم!عبر!‬ ‫نجع!عببر!!ك‬ ‫غ!لم‬

‫ئبأ‬ ‫أ الصا إةطا‬ ‫‪.‬نرجو]‬ ‫باة‬ ‫نيلا‬ ‫لما‬ ‫ؤ‬ ‫اتا‬ ‫‪،‬عروفأع!بخ!‪،‬ظببم!ك!لم!ول!ا‬

‫له ث(ه علمص‬ ‫!!‬ ‫"شرا لغنرإلمنجتبره‬ ‫ئث‬ ‫!وا‬ ‫ع!بر‬ ‫تجماللصللة علي!را‬

‫دلنآ! ى‬ ‫فىوك!يخلينلاحا‬ ‫اشمظلل! ولولهـلل! دلتلمجة‬

‫بر‬ ‫"‪!%‬ا‬ ‫حب برنررينضيرفط‬ ‫نروا‬ ‫وازفىإ‬ ‫ل!جم!يه!‬ ‫"!غم!إفىصطا‬ ‫ثطاة‬

‫لاصو‪/‬صبمؤا لمجرا لصلاة‬ ‫وقولرا م!‪! %‬ا !لنفهوفا‬ ‫ا!ل!ة‬ ‫عرغ‬ ‫ئما‬ ‫و‪/‬ا‬

‫ل!إلح!زومومح!رلشلزلبرزبىرصإلر‬ ‫!البج!إ‬ ‫سع‬ ‫وا‬ ‫علىجمصرما‬ ‫حردما‬ ‫ع!‪7‬لرلمايزفىإ‬

‫حر‬ ‫برجصر‪2‬مرتمصو!‬ ‫!لىسكبننجرإ‬ ‫د‪.‬‬ ‫لزىف!! لموما طىمنمحرلىا‬ ‫ا‬

‫و‬ ‫م‬ ‫ه!ا!ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫دبزحا‬ ‫نما‬ ‫لسعلىىدر"ابنح!‬ ‫ى!را‬ ‫لئسما‬ ‫‪"،‬إ‬ ‫بومحا‬ ‫لرجمببنوا‬ ‫وا‬

‫ليربهرلوف!المحظب‬ ‫شتضا‬ ‫ا‬ ‫‪!.‬ل!فيمكنزفيوحتى‬ ‫لىلحؤنر!!ز‪-‬‬ ‫لصلر‪7‬‬ ‫لمحةثا‬

‫حلىو‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا نيهون‪+‬و(‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫ة‪.‬عىكب! ايخىطص(دروىلهـبر‬ ‫ط‬ ‫ا نا‬ ‫فىهئ!المئتلآ‬

‫لاير‪3‬‬ ‫لنىم!ا‬ ‫جمش!ا لطدة طا‬ ‫‪،‬‬ ‫جملبمص‬ ‫ة‬ ‫ول‬ ‫لررفا‬ ‫نبم‬ ‫نكا‬ ‫ونجبر!ط‬ ‫ربمصا‬ ‫ء‬

‫اآزدنلجرخر‬ ‫ككلكوما‬ ‫م!ألط‬ ‫أإ‬ ‫بهة‬ ‫طا‬ ‫فى(‬ ‫قلما‬ ‫لظ فىى‬ ‫‪،‬ا‬ ‫لرا‬ ‫!رر!‬ ‫دره"‬ ‫وجا‬

‫إص!ينو‬ ‫!اا‬ ‫ل!بمرع!ملا‬ ‫ر*!!لما‬ ‫لمونجبر!ح!‬ ‫وا‬ ‫بملإالمجلاه‬ ‫جمما‬ ‫نجهـجما‬

‫لطنخزلم!لاكير‬ ‫صبن!بهزءا‬ ‫متر‬ ‫درطا‬ ‫(‬ ‫بشا‬ ‫لطقن!‬ ‫ل!بما‬ ‫غماا!بنا‬ ‫ا مرطا‬

‫ل!ا‬ ‫( !رغ‬ ‫‪1‬‬ ‫شما‬ ‫ار جول‬ ‫سب!دا‬ ‫لا‬ ‫نلصلىج!‬ ‫لخكلهولوفدنضممكللكا‬ ‫أ‬ ‫ا!‬ ‫لتمعا‬

‫نمبهبزوكروه‬ ‫رن!إل!يمربا‬ ‫افر( فخعأ‪،‬بك‬ ‫يا‬ ‫ومىهوحببرمونوهأإث!إ‬ ‫ا‬ ‫"لظبره‬

‫إمر‬ ‫أإ‬ ‫اتخز!ا‬ ‫ا!ا‬ ‫ا!ولا !ولوننر!فره!يرتوإلمتما‬ ‫‪.‬فلوايىا!ل!ة‬

‫ر‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ممي‬ ‫‪/‬إ‬ ‫بجز!ئن!أ‬ ‫نحبتلما‬ ‫‪.‬إ‬ ‫ا رجملىعلإاجما‬ ‫مما‬ ‫فنر!ل!ج!فىصروا‬ ‫بر‬

‫كا‪11‬‬ ‫!صع!بر‪3‬‬ ‫!مهـا‬ ‫طبزجم!إل!جم!برمم!‬ ‫ؤط‪،‬ف!ا همطعرلصدإررىول‬ ‫الزلموة‬ ‫ع!را غ‬

‫تصر‬ ‫‪،‬صتصثح!ه‬

‫) ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫(‬ ‫)‬ ‫( برنستون‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫الورقة‬


‫**!ص!!ب‪.--‬‬
‫ص‪6‬‬ ‫هبم‬ ‫*ف!ت حظ‪-‬‬
‫‪--.،011‬حكلبر!ا‪-‬حث!صتت؟؟ك!‪"-!-‬‬ ‫!!‪.‬ء‪:.3‬م‬

‫‪:- : 5‬‬ ‫ثبما ‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ثث ثد‬ ‫ك!‬ ‫‪:‬‬ ‫كا‬
‫!ر لأجم!‪ .‬بى!‪! 6‬‬ ‫!‬ ‫‪06‬م! *!بئ ‪:3‬لمة درو ‪+‬فى لآ ‪:‬ل! ي‬
‫ص!هـ‬ ‫‪! 1‬مد!! ثت* !إ(‪ -‬م!ت‬ ‫لى ثىص‬ ‫‪!-‬كث ف ‪+‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬

‫لة‬ ‫!لت ‪! .‬ث"‬ ‫!* ‪ +‬بر ثا !ريهبما ! ؟‬

‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬إبر يإ‪!+1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"ث!ث!يي‬ ‫نمأ‬ ‫ئ!!وركوي!‪، :‬ص‬ ‫تيا‪1‬‬ ‫لجرد !‪+‬رو‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫! ؟ ‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ريكأ‬ ‫‪+‬‬

‫‪(:3‬ث!‪!.‬ه ‪+:6‬يكأ\ثيماع!!‬ ‫ا!ى‪:‬ل!!ز!إه!ت‬


‫؟ك ‪،‬د بخ ‪ 10‬أهت!ي*‪! .‬ط*‪! -‬‬ ‫ث!‪:‬ل!ب!دي‬ ‫البفي‬ ‫"‪ 03 0‬؟ك!ث ‪+‬؟نو‬

‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!*:‬‬ ‫!‬ ‫! ‪" *! .‬له فى‬

‫بهأالث !ت "(! ررو ‪!6‬رح!‪-‬ث!!! حلاد‪!3‬ا؟أنث!!ئس!س‬ ‫ة‬ ‫ثب‬ ‫د‬ ‫‪+-‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ث! ‪--"-.--‬‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫* لص‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.:‬ث! ث!‬

‫‪!:‬‬ ‫ثش اث !‬ ‫‪.-‬؟‪! -+‬ز !‬


‫‪-‬‬ ‫فى!!‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫ورط!‪-‬‬ ‫!!ور‪.‬ذكغ ‪1‬‬
‫‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 7‬كؤ‬ ‫‪.‬أ‬ ‫ةكف‬ ‫حمق!‬

‫ثو!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ة‬ ‫!!ى‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ثو‪:‬‬ ‫!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫الال!‬ ‫كر‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!\9‬‬ ‫‪ !.‬رث!‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫"‬

‫اة ‪ .‬ث!‪9‬‬ ‫‪:9.‬إ!‪:‬ة؟‪:‬كو‬ ‫!أبهـ‪6‬ف ث! !ر‬ ‫في‬ ‫ل!إ‬ ‫هـ*د‬


‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ +‬اث‬ ‫‪.‬‬ ‫اة‬ ‫‪:6‬ه‬ ‫‪"++‬‬ ‫؟أ‪2‬‬ ‫‪\0‬؟ت‬

‫رلو؟ !‬ ‫!دبر !بم! !ه‪،‬ي!أ‬ ‫ي!!جمت!دلت‬ ‫‪00‬‬


‫!ىل!ا!* ث!*‬ ‫برأ؟‪+‬ث‬
‫*‬ ‫!‬
‫ييل!‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬

‫ثة في‬ ‫‪. . *-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬ ‫يأ‬ ‫ثى‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫ا‪+‬‬
‫ث! *ث!‬ ‫‪-+ -‬‬

‫اش!‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫‪! !6‬‬ ‫يريه‬ ‫ة‬ ‫إ؟‪! ..‬كأه‬ ‫‪!5‬ث! بو!كايع!‪6‬ثت!!جثزبئحى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬

‫!ث!!‬ ‫ي‬ ‫!ما*!*حث ة!!‬ ‫م!‬ ‫‪،!.‬‬ ‫‪1‬لمح!‬ ‫‪1‬ية‬ ‫ر!‪-‬‬ ‫ل!ثب!و!س‬ ‫ال!ي!‬

‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫ل!‪!-‬جال!ححى؟حعح!حكا!‬ ‫!!‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!-‬‬

‫( نه ) ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫) بتركيا‬ ‫( شهيد علي‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫الورقة‬


‫وا ه!لأ غلي‪.‬‬ ‫لمنزيمى‬ ‫ا‬ ‫ملابمت!‬ ‫!ال لمصلط‬ ‫ا‬ ‫ذ!‬
‫وطأ ئم! !ئعهكره اق‬ ‫ا‬ ‫ق؟ لىثخصأ هعظ‬ ‫جمبقوا‬ ‫ا‬

‫ل! ق له‬ ‫هـاأ كل له ولو!ثنرى‬ ‫ص] ل!لهعلمه خا‬


‫ف!ره اوصهو‬ ‫را وشزننهأ‬ ‫شفعسه‪/‬‬ ‫لميبمااذا جعالا‬ ‫وح!كا‬

‫غمصلا كم‬ ‫لعكل ا!مض‬ ‫ز‬ ‫ولفا كاعلىا لرلفض!‬ ‫ا‬ ‫حبرهته‬
‫ا لزلططد‬ ‫لم!لاهوا لشملادكا‬ ‫ا‬ ‫ل!إظمص‬ ‫ل!‬ ‫كروله‬ ‫!ف‬
‫‪ 3‬و لر‬
‫دا (جما!ا ا ‪،0‬‬ ‫ا‬ ‫شمبما‬ ‫ثطزا صنرعفعدكا‬ ‫نج!ثهصحمبرهنه‬

‫ق !لمع!تر ح!‪%‬داء حمبن‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ها‬ ‫محل د‪ 5‬فئز" حملعر فشقوا‬ ‫كا‬

‫ك!ص‬ ‫مما‬ ‫را كرا ل؟ هـو!‬ ‫‪.‬‬ ‫سئعا زا كا‬ ‫كا محعلذكأ‬

‫الدهعلمصو؟!ممهمك!لنهبمالص أط!بم!إل!إكا‬ ‫!ت‬


‫ل!ه‬ ‫بررلصبهأصملى رركلماغ!ع!خم!!!!رفغد‬

‫وجها !راب!‬ ‫نرلتبهمئفف‬ ‫!و‬ ‫ا لممصملىسىلي‬ ‫هـر هروا‬

‫وص!ا باله!ل!روا كل!‬ ‫!ن! بولمحرولله وضرء‬ ‫فقك!ا‬ ‫له أ له‬ ‫إ‬ ‫وا‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ممى‬ ‫صوص‪-‬صحب؟للللهد!!‬

‫) ‪.‬ـ‬ ‫ش‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫) بلركلا‬ ‫( شهدد علي‬ ‫نسخه‬ ‫الأخلرة من‬ ‫الوركه‬
‫ء!‪!**-‬ء‪.---‬ء‪--‬ء‬
‫‪-‬خمس‬
‫ص " ‪،‬‬ ‫م!‬
‫فىكلر"‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!رج!برفيحبىر‬ ‫المه ‪1‬‬
‫لع!‪!-‬بربرعطبىعىأسه‬ ‫! !لا!ببم‬ ‫‪+ -‬‬
‫رنغصإور‬ ‫‪.‬‬ ‫نم‬ ‫نا‬ ‫‪!،‬‬ ‫"ببيهي؟*‬ ‫بدعت!‬ ‫يهنأمم!!ه‬ ‫يثحيجممكلخز‬ ‫لور‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬حمت‬
‫رفأ‬ ‫فىا‬ ‫‪-‬‬ ‫م!‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫!"لز‬ ‫ظهـر‬ ‫لممبزي!‬ ‫!بد‬ ‫ددء‬ ‫‪-‬‬ ‫مو!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬

‫ضا‬ ‫‪-‬‬ ‫وحمعلرلا‬ ‫لمحلا!ىب مك!صسأ‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫يلا‬ ‫ة في‬ ‫د‪-‬‬ ‫ء!دكتلره‬

‫تلايخكر!‬ ‫أ‬ ‫را"لىعبنض!د‬ ‫!ا‬ ‫لهآثه!ج!ئم‬ ‫ئبرطقئلأب!يث‬ ‫‪!2‬غ‬

‫واثد ء د‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!معه‬ ‫فيز‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫عنن‬


‫الزت لم‬ ‫! ‪،‬شب‬ ‫لر!‬ ‫ا‬ ‫!صيع‬ ‫جم!ه‬ ‫قى‬

‫ضا ع فىا لع!لا ةظت سر طد عظ‬ ‫يت‬ ‫!جمث!جما‬


‫ضا كلة‬ ‫بن‬ ‫صا‬ ‫زفف ‪.‬‬ ‫رملر‬ ‫*‬ ‫؟!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ايص عتكثى طي!‬ ‫دصد‬ ‫!ا‬ ‫‪4‬‬
‫ظ‬ ‫!ثنؤ!ةثى‬

‫ىحرىحليمىححىحىءمئم‪.‬‬ ‫ئمحى برمنمبكحىتبهىحفحثلىفينتا‬

‫إبر ‪-‬لأحم! بثا!رعرء‬ ‫لمحالى‪4-‬تئزع!لى‬ ‫؟‪/ .‬ك!‪،‬شلر‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬


‫ك!‬ ‫السا‬ ‫س ي لمرد‬ ‫‪،‬با‬ ‫ءشا‬ ‫م‬ ‫الخ!‬ ‫نة‬ ‫!ص!‬ ‫يب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح!‬ ‫برجمف *‬

‫‪،‬طممة س"لط‪.‬‬ ‫عيئدالطيبيز‬ ‫ر‬ ‫طه‬ ‫ئ!س!"‬ ‫‪،‬ت‬ ‫‪-‬‬ ‫لئ!‬ ‫يلإيررصلأ!ءهـثا‬ ‫؟!‬

‫‪-‬ءب!ون لأ‬ ‫ذ ص‬ ‫‪.-‬بزيص! لب * ذ‬ ‫!جمز‬ ‫!مم!ه‬ ‫في‬ ‫ب‬ ‫دكا‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫ءلابرتمممر!‬

‫اسميفئ‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫ي‪ ،‬ث‬ ‫‪3‬‬ ‫كث‬ ‫كث‬ ‫ر‬ ‫د‪-‬‬ ‫سث‬ ‫دم‬ ‫‪ -‬ذ‪ . ،‬د‪-‬‬ ‫‪،‬ىش‬ ‫رو‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*ء‬

‫‪.‬‬ ‫‪!،‬قا د )كأب‬ ‫‪+‬‬ ‫كأحممد!‬ ‫را‬ ‫ء‬ ‫يى‬ ‫ء‪.‬‬ ‫"!‬ ‫ر!ركأصر‬ ‫!صو‪!4‬ن!ؤ‬ ‫!‬

‫‪ -‬وعد‬ ‫دصه‬ ‫لى‬ ‫‪-‬فى‬ ‫لحرأي طط ‪ . -‬د أ‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . -‬ط لو ممط‪6‬ث‬

‫بفغه‬ ‫جمىح‬ ‫برآلثيبرحى!ىىحايينلئرحا؟جمط‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!حهكاطهئ‬ ‫تحىفوو!بهم!صأ‬ ‫ص‬

‫صك! طه‬ ‫لى‬ ‫ل !صل‬ ‫س ! !عسو‬ ‫را‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر يبر س عدا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ!د‬ ‫ت"‬
‫ولر‬ ‫رهدالرممط‬ ‫لاصل‬ ‫‪4‬‬ ‫أإء]صاهمه‬ ‫رحق ‪.‬‬ ‫‪-2‬بن‬ ‫بن‬ ‫‪2‬‬ ‫تلمحضمو‪+‬ج!يد؟ب‬

‫مة‬ ‫بواط‬ ‫!ا‬ ‫رط ء كأ?‬ ‫؟ص‪.‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪4‬شصجاس‪ .‬رئا!‬ ‫‪ .‬ركصسرد‪-‬‬ ‫ى شعمي‬
‫!‬ ‫ا‬ ‫‪! .‬بد‬ ‫لى‬ ‫سد‬ ‫لر‬ ‫كل‪،‬‬ ‫اكأ جر‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪،‬يه‬ ‫‪.‬‬ ‫كل جمرت‬ ‫دط لك ‪4‬ئ‬ ‫‪.-‬‬ ‫حمظ‬ ‫‪!-‬ير‬ ‫)قي‬

‫صإشممر‪،‬‬ ‫جمد‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عسفى !‪-‬س‬ ‫‪-‬أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ي الأ ‪!-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫‪4‬‬ ‫كلا‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫كلث‬ ‫!أ‬ ‫؟‪-‬س بأ س ‪4‬‬
‫فيخمدء‬ ‫‪ ،‬نزحيا‬ ‫ر ‪ 2‬عن ! ممش رمرس‪ 4‬لهـدش‬ ‫فى‪،‬‬ ‫مم!للاكع!‬ ‫يخيتن‬ ‫ء‬

‫د ا ر‪.‬‬ ‫محي شعنىممعع!!ا‬ ‫يو‬‫ث عثعر‪،‬ا بلصط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬ظ ‪!*-‬رس‬


‫اووءه لتآد‬ ‫صص‬ ‫بن‬ ‫‪4‬‬ ‫نش‬ ‫حنئ بنموصص‬ ‫بىعئ‬ ‫لر‪-‬‬ ‫لمثدا‬ ‫كأط‬ ‫حا‬ ‫‪-‬في يدتوكأ‬

‫يزعيكدفئ‬ ‫يببئ‬ ‫ش !ثعي‬ ‫لميس‬ ‫بن‪2‬‬ ‫عقا‬ ‫*سا‬ ‫لمخثحك!ح!‬ ‫ينبىطغق‬


‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫صا‬ ‫لأك!شا في !حة يز‬ ‫‪ ،‬خأ‬ ‫كلء‬ ‫!ف‬ ‫‪2‬‬ ‫*‬ ‫قىمو‬ ‫‪3‬أعيا‬ ‫)زونصح!‬ ‫‪-‬لحه‬

‫‪! .‬ونن!؟ماييس!ىئ!جمه!يجمه كوصضي!وق!منيبزبرهـ؟لث!!تيوفيماط‬

‫‪3‬طؤ‬ ‫صالهجإل! حم!*؟‬ ‫ض!جمنهكثة‬ ‫ء‪. -‬‬ ‫ص‬ ‫ع! جم!حفركأ‬


‫لج!‬ ‫‪-‬‬ ‫حى‬ ‫*‪.‬‬ ‫ء‬ ‫؟ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫ء‬ ‫اجمعبمغبم‬

‫عى‪!2‬ح!به!طكا‪!3‬ثوو!!مثهيص‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬

‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫" ئر ‪.‬‬ ‫?‬ ‫طلا‬

‫؟ إ*!‬ ‫‪،8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لصصب‬ ‫ء‬ ‫أ‬

‫( ج ) ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المكتبة الوطنية بالجزائر‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫الورقة‬


‫‪--،-.‬؟؟‪-‬ء‪-‬ص!‪،*-‬‬
‫س"ءممى!‬
‫!فى!لىعن‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫تره‬ ‫روبها‬ ‫كل‬ ‫طاك!لمه!لرإئور‬ ‫" ‪3! -‬تدلآ‪3‬يا!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫ولخفؤ‬ ‫ء‬ ‫دلى‬ ‫لا‬ ‫‪"-‬بغلألهبعميتزحس!ه‬ ‫ممسلا‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫*ىكزعثة‬ ‫ء‬ ‫؟!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.،‬‬

‫به‬ ‫‪)-‬لا‬ ‫"‬ ‫ألى‬ ‫تلورش خه‬ ‫‪4- -‬مه‬ ‫بير‬ ‫!‬ ‫لميم‬ ‫‪-‬ى‬
‫لجه‬ ‫لعقكلة‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‪ ،‬اكا ! رل!مه دب أ!الصي ‪-‬تلعا؟!‬ ‫س !‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪+‬لا‬

‫ير‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دظ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يم*ءا‬ ‫ووس!ب‬


‫‪-‬يز‪*.‬با!ا"‪.‬ءييئلمنيسصلاناطءبؤيخ!ء‪-‬ص‪.‬‬
‫‪-.‬اءجمهث!لمجرهط!يرس‬ ‫‪-،:*+‬هـ"‬
‫‪!-‬‬

‫ء‪ 4-‬لهيعين‪ 0‬كل‪،‬لملأجمه‪-‬لمح!ص؟منعئثجي!كأ*‬ ‫‪-‬ءاة‪3/‬‬


‫ابطاسنء‪ 3-‬دائاء‬ ‫‪--‬طصكلطجمحا‬ ‫"‪+‬ءب!‪.‬‬
‫ششثه!جم!‪-‬‬ ‫ائ‬ ‫ثا‬ ‫!‬ ‫يدم‬ ‫‪-‬مم!‪-‬‬ ‫*‬
‫ث‬ ‫ط ء‬ ‫لى‬ ‫يه!‬ ‫فىئا‬ ‫ء‬ ‫حيكر‪ 8‬ث‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪.‬ت‪-‬‬

‫رو‬ ‫! !فىكغ‪2‬‬ ‫)‬ ‫ءكلررء!كمم!ا‬ ‫!‬ ‫لى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬

‫رريرفيد ‪-‬‬ ‫سىكه!‪9‬‬ ‫؟رأ‬ ‫؟‬

‫!ثهـكأ‪8‬‬ ‫مىايبه‬ ‫حه‬

‫‪--‬يافيلثمنم!ه‬ ‫‪3‬‬

‫ائد*به‬ ‫‪+‬‬

‫ءد‪-‬ت!ء‬
‫ثم!ى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء سست‬ ‫‪.‬‬

‫مم‪-‬أ‪،‬‬ ‫ئن‬ ‫‪6‬‬ ‫‪00‬‬


‫طى‪،‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬؟‬ ‫‪-‬‬

‫محب دعلاء‪:‬‬ ‫كلبرلانه‬ ‫ث‬ ‫‪،‬إتجمدجمب شداطلا‬

‫‪7‬‬ ‫‪...0502‬د‬ ‫‪.‬ص‪-..‬رث‬ ‫لم‬


‫‪**،‬‬ ‫)‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‪:.--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫هبهه‬ ‫!هة!يئن‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬

‫‪. .9،9‬‬
‫"‪"3‬‬ ‫‪-1‬لم‬ ‫أ‬ ‫‪،،‬‬
‫ت‪-‬‬ ‫!‬ ‫ير ء‬ ‫ء‪،‬‬
‫ح!ش!يملم‬ ‫‪-.‬‬
‫!‪-‬د‬ ‫ءلي‬ ‫ي‬ ‫‪!0‬ص‬ ‫‪-‬ءإكآةي*طا*؟ت‪.-‬‬
‫لم‪.،7*.-‬يغ‪-،‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪03‬‬
‫يى‬
‫‪".‬ء؟لح‬ ‫‪،-‬بر ‪9‬ء‬
‫"‪2‬‬

‫‪!.!1‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫كلبر‬ ‫ء"‬ ‫إلم‬ ‫‪..‬‬ ‫مب‬ ‫لما‬


‫‪. - -1 . 0‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪-‬‬ ‫ح!‪.:،‬‬ ‫!ا‬ ‫جم!ص‬

‫( ج ) ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المكتبة الوطنية بالخرائر‬ ‫نسخة‬ ‫الاخيره من‬ ‫الورقه‬


‫!اللهمحظه!‬ ‫لأي! مأجأكلف!لص!ظ‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬

‫ئالأرسولرللهص!ثدهعلىكل!ولمجقفحكد!!‪3‬كا‬ ‫قألظ‬ ‫رمق دلهحنه‬

‫‪. -‬‬ ‫!‪0‬‬ ‫فذإمرفأالمها!‬ ‫فقأل!ء فمربئ سعل‬ ‫إخبادة‬

‫ل!ممما!لجفع!ا!‬ ‫فالةولماا!ضطالوعوإ‬ ‫"لض!كيك‬

‫ال ‪31‬إهبوالالظ‬ ‫ل!!ولمممابالمجظء!إ‬ ‫أهيوولارلطع!! و!‬ ‫أب!‬

‫ى صة‬ ‫اجملوءطسلو!للنس! واق!‬


‫ا!ي!طبظفإأ‬ ‫كل‬ ‫‪5 5‬‬ ‫(أجمام ‪* .‬‬ ‫كمال!علئهفىا ‪5‬‬
‫أفيغو!‬ ‫!!صقلفظ‬
‫‪1‬‬

‫لكماعته!‬ ‫! !ل!ا ؟ب!لاولى!غ‬ ‫االأ‬‫‪1‬ئ!‪6‬مء!ه! ‪1‬‬

‫ها ابوهسمحوملأبفملا‬ ‫الصلوه اع!لر!هو!اله‪ 1‬لجي!!ئ!دط‬

‫لسأعدى صلأيوسعيما!م‬ ‫‪-‬وابوحميد!‬ ‫و‪!1‬ثر ممببخبر!‬

‫وكللىفي‬ ‫ؤزل! بن عالته دداكبئش)رج!‬ ‫دده‬ ‫وعلضبن!كبي!!‬

‫سع!! لسمارر‬ ‫طالمب بوهيقي وبرلينو!يمب !لفي‬ ‫ا‬ ‫؟لى‬

‫ل!قفيماللىير‬ ‫و‪1‬‬ ‫واتبئطدضاالإلضالىى‬ ‫وثضالة يخثرص‬ ‫أهمى!مجو‪3‬‬

‫و؟ث!!يو‬ ‫‪،‬جبلألوحمنفيحو!ث‬ ‫عنظسطل!عامرفي رجه‬

‫فا!ى جمت‬ ‫"رياو‪!3‬لم لمحتم!نالخننببن أنجا‪!،‬في اجمطألم!‬ ‫أومق‬

‫الطبعة الحجريه ( ح )‬
‫‪ 5‬بم‬

‫‪-‬المه لج!‪!،‬موالمرث!ء‬ ‫بائي‬ ‫إق وهب لفظال!ؤكنض‬


‫من بأض!شخنأء!ح!ا !ينبر‪6‬ور‬ ‫لصأجبألظنأ!أ‬

‫علقأ شأ‬ ‫و‬ ‫لأنجم! يغطأ قانكقولما لثنأ!كه‬ ‫مظو‪1‬ن‬

‫ودلت‬ ‫مهـوفؤل!!حخه‬ ‫أوماءباردا‪،‬حئعذتهـالشجمنأها‬

‫لأحق! ثرجمنبرا‪.‬‬ ‫وف!فى‬ ‫دق عأ !لنيمغأثرمجأطر‬ ‫ن!جك‬

‫فأفىظلمجشى‬ ‫ثعيونا لفاكان‪ 1‬لفع!لاور!و‪1‬فدأللدخ!!‬ ‫و‪1‬‬

‫فمالسصؤا فقذ يش ونجقماإلم!ببف‬ ‫د!!!لالخدت!ط‬ ‫لحامكترو‬ ‫‪1‬‬

‫ثق ل!‪!99‬يون‬ ‫كا!قلمح!إيم نمحزلحم!يبنيخيملمإجبمط‬

‫ل!عأ!لإر‪،‬‬ ‫فيص!إثلهعبإبممح!لفه‬ ‫ظ‬ ‫!ئىا ‪1‬لصوة‬ ‫قلمزجم!‬

‫وكيؤمحنىأطبلى كاء أقألتأنأ "نط ين ق!خاف!ك!‬

‫لق!م وأمأدلمجكلألتأكحنترلإلص!!ط‪1‬زوأجدصالفه‬

‫ل!الربحهـد!طرث!ا‬ ‫طماو‪ 2‬نفأسد!نه اثمأرويمطن!ضا‬

‫همماي!‬ ‫وزثجاله‬ ‫واهنطي! !قلا خا!حو‪1‬ه!بخت!‬

‫طئمم !امأ !ؤكهـبأ لغ ط‪1‬م!فأ فانلأدقو!قيلو‬

‫‪3‬د !كك !نثسقجمرإإةل‬ ‫ونى‬ ‫ا!ل قز جم!جمت بافط‬


‫فهرس‬
‫الصفحة‬
‫الموضوع‬
‫‪5-6‬‬ ‫‪ -‬مقدمة المحقق‬

‫صلى الله عليه ‪6‬‬


‫وسلم‬ ‫النبي‬ ‫الصلاة والسلام على‬ ‫المؤلفة في موضوع‬ ‫‪ -‬المصنفات‬

‫‪6-9‬‬ ‫المسندة‬ ‫‪ :‬الكتب‬ ‫‪ -‬اولا‬

‫‪911‬‬ ‫المسندة‬ ‫غير‬ ‫‪ -‬ثانيا ‪ :‬الكتب‬

‫الافهام ‪:‬‬ ‫جلاء‬ ‫كتاب‬ ‫الكلام على‬

‫‪13-15‬‬
‫وعنوانه‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ - 1‬اسم‬

‫‪15-16‬‬ ‫نسبة الكتاب إلى مؤلفه‬ ‫‪ - 2‬صحة‬

‫‪17‬‬
‫الكتاب‬ ‫تأليفه‬ ‫‪ - 3‬تاريخ‬

‫‪18-91‬‬ ‫الأفهام‬ ‫جلاء‬ ‫كتاب‬ ‫على‬ ‫الثناء‬ ‫‪- 4‬‬

‫‪91-21‬‬
‫عليه‬ ‫العلماء منه ‪ ،‬واطلاعهم‬ ‫‪ - 5‬نقول‬

‫‪21-25‬‬ ‫مؤلفه فيه‬ ‫اهميته ‪ ،‬ومميزاته ‪ ،‬ومنهج‬ ‫‪ - 6‬الكتاب‬

‫‪25-03‬‬ ‫ومحتواه‬ ‫‪ - 7‬الكتاب موضوعه‬

‫‪03-04‬‬ ‫في كتابه جلاء الأفهام ‪.‬‬ ‫ومصادره‬ ‫‪ - 8‬موارد المؤلف‬

‫‪ 1‬؟‪43-‬‬ ‫الكتاب ومحتصراته‬ ‫‪ - 9‬همطبوعات‬

‫‪-43‬ثم‪4‬‬
‫النسخ المعتمدة في التحقيق‬ ‫‪ - 1 5‬وصف‬

‫‪94-05‬‬
‫التحقيق‬ ‫‪- 11‬منهج‬

‫‪51-64‬‬
‫الكتاب‬ ‫‪ - 12‬نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق‬

You might also like