You are on page 1of 77

‫التدرجات السنوية‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬


‫وزارة التربية الوطنية‬

‫مديرية التعليم الثانوي العام والتكنولوجي‬ ‫المفتشية العامة للبيداغوجيا‬

‫التدرجات السنوية‬
‫ّ‬
‫مادةعلوم الطبيعة والحياة‬
‫السنة الثالثة ثانوي علوم تجريبية‬
‫جويلية ‪9102‬‬

‫‪[Tapez l'adresse de‬‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪0‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫مقدمة‬
‫يف إطار إلتحضري للمومس إدلرإيس ‪َ ،9191-9102‬وسعيا من وزإرة إلرتبية إلوطنية لضامن جودة إل ّتعلمي وحتسني إ ألدإء إلرتبوي إلبيدإغويج‪ ،‬وموإص ًةل للصلحات‬
‫للس ندإت إملرجعية إملعمتدة‪ ،‬وإملعمول هبا يف إمليدإن يف‬
‫إليت ابرشهتا‪ ،‬تضع إملفتش ية إلعامة للبيدإغوجيا بني أأيدي إملامرسني إلرتبويني تدرج إلتعلامت أكدوإت معل ممكّةل ّ‬
‫مرحةل إلتعلمي إلثانوي‪ ،‬بغرض تيسري قرإءة وفهم وتنفيذ إملهناج وتوحيد تناول إملضامني يف إطار إلتوجهيات إليت ينص علهيا إملهناج ‪ ،‬وإذلي ّمت توضيحه يف إلواثئق‬
‫للك مادة‪ .‬كام تسمح هذه إلتدرجات من إلناحية إملهنجية بتحقيق الانسجام بينه وبني خمطط إلتقومي إلبيدإغويج وخمطط إملرإقبة إملس مترة‪ ،‬وجتس يدإ لهذه‬
‫إملرإفقة ّ‬
‫إملعطيات نطلب من إمجليع قرإءة وفهم مبد أأ هذه إلتدرجات من أأجل وضعها حزي إلتنفيذ‪ ،‬وتدخّل إملفتشني ابس مترإر ملرإفقة إ ألساتذة خاصة إجلدد مهنم لتعديل أأو‬
‫تكييف إ ألنشطة ‪ -‬خاصة مهنا إلتطبيقية حسب توفر إلتجهزيإت إخملربية ملادة إلتكنولوجيا أأو أأهجزة إلعلم إلآيل للمحااكة‪ -‬يروهنا مناس بة وفق ما تقتضيه إلكفاءة‬
‫إملرصودة‪ ،‬رشيطة إملصادقة علهيا من طرف مفتش إلرتبية إلوطنية للامدة‪.‬‬

‫‪[Tapez l'adresse de‬‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪1‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫مذكرة مهنجية‬

‫لقد وردت يف ديباجات إملناجه إلتعلميية و إلواثئق إملرإفقة لها توجهيات تربوية هامة‪ ،‬ختص كيفية إلتنفيذ إلبيدإغويج للمناجه‪ ،‬غري أأن إملامرسات إمليدإنية من هجة‪ ،‬و‬
‫إعامتد إلوزإرة منذ مدة توزيعات س نوية للمقررإت إدلرإس ية تلزم إ ألساتذة ابحرتإم أآجال تنفيذها‪ ،‬و تلكيف هيئات إلرقابة و إملتابعة بتقيمي نس بة إجنازها خطيا و تقدمي‬
‫إحللول لس تكاملها إس تكامل مكيا ترإمكيا‪ ،‬إ ألمر إذلي دفعنا إىل إعادة طرح إملوضوع ابحلاح بغرض تقدمي إلبديل كون إلفرق شاسع بني تنفيذ إملهناج و إلتدرج فــي تنفيــذه‪.‬‬
‫فا ألول يعمتد عىل توزيع أآيل مقيد معد وفق مقاييس حسابية زمنية بربجمة خطية حمضة‪ ،‬يكون إلتناول فيه تسلسليا و بلك إجلزئيات و إحليثيات بدعوى إلتحضري إجلدي‬
‫للمتعلمني للمتحاانت مما ترتب عنه ممارسات سلبية اكلتلقني و إحلشو و إحلفظ و الاسرتجاع دون حتليل أأو تعليل و إقترص إلتقيمي عىل منح علمات ‪ ،‬بيامن إلثاين أأي‬
‫إلتدرج إلس نوي لبناء إلتعلامت فانه يركز عىل إلكيفية إليت يمت هبا تنفيذ إملهناج ابحرتإم وترية إلتعمل و قدرإت إملتعمل و إس تقلليته‪ ،‬وإعتبار إلكفاءة مبد أأ منظام للمهناج‪ ،‬و‬
‫تكون هذه إلكفاءة مبثابة منطلق و نقطة وصول ألي معل تربوي كام إعترب إحملتوايت إملعرفية موردإ من إملوإرد إليت ختدم إلكفاءة يف إطار ش بكة إملفاهمي إملهيلكة‬
‫للامدة ‪.‬‬

‫‪[Tapez l'adresse de‬‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪2‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الفهرس‬
‫مخطط سنوي لتدرج التعلمات شعبة علوم تجريبية‪40..................................................................................‬‬
‫المجال التعلمي‪ :I‬التخصص الوظيفي للبروتينات‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :1‬تركيب البروتين‪40.....................................................................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :2‬العالقة بين بنية ووظيفة البروتين‪40......................................................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :3‬دور البروتينات في التحفيز األنزيمي‪40.................................................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :0‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‪14.................................................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :5‬دور البروتينات في االتصال العصبي‪10..................................................................‬‬
‫المجال التعلمي‪ ::II‬التكتونية العامة‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :1‬بنية الكرة األرضية‪24..................................................................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :2‬النشاط التكتوني والبنيات الجيولوجية المرتبطة به‪23....................................................‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :III‬تحويل الطاقة على المستوى ما فوق البنية الخلوية ‪.‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :1‬آليات تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة ‪20...............................................‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :2‬آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في الجزيئات إلى ‪20....................................ATP‬‬
‫‪ ‬الوحدة ‪ :3‬حوصلة التحوالت الطاقوية على المستوى الخلوي‪34...................................................‬‬
‫الملحق‪31 ........................................................................................................................‬‬

‫‪[Tapez l'adresse de‬‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪3‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫خمطط س نوي لتدرج إلتعلامت س نة إلثالثة اثنوي شعبة علوم جتريبية‬


‫األهداف التعلمية‬ ‫األسبوع الموافق من‬
‫السنة الدراسية‬
‫تقويم تشخيصي‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من سبتمبر‬
‫يحدد آليات تركيب البروتين‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من سبتمبر‬
‫‪ -‬يستخرج مقر تركيب البروتين في الخلية‬
‫يحدد آلية االستنساخ‪.‬‬
‫يتوصل إلى وجود وسيط جزيئي ناقل للمعلومة الوراثية‪ -.‬يحدد التركيب الكيمـيائي لجزيـئة الـ ‪ - ARN‬يحدد آلية االستنساخ‬
‫األسبوع ‪ 3‬من سبتمبر ‪ -‬يحدد الية الترجمة – يفك الشفرة الوراثية – يتعرف على دورالـ ‪ ARNt‬وتنشيط األحماض اآلمينية – يحدد مراحل الترجمة‬

‫‪ -‬يجد العالقة بين البنية والتخصص الوظيفي للبروتين‪.‬‬


‫‪ -‬يستخلص مميزات البنيات الفراغية المختلفة للبروتينات ‪ -‬يتعرف على األحماض اآلمينية و يصنفها‪.‬‬

‫يستخرج الخاصية األمفوتيرية لألحماض اآلمينية‪ - .‬يستخرج كيفية تشكل الرابطة البيبتيدية ‪ -‬يبين العالقة بين بنية البروتين وتخصصه‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من سبتمبر‬
‫الوظيفي‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‬
‫‪ -‬يظهر التخصص الوظيفي للبروتينات في التحفيز األنزيمي‪:‬‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من أكتوبر‬
‫‪-‬يقدم تعريفا لألنزيم‬
‫‪-‬يفسر التأثير النوعي لألنزيم‬
‫‪-‬يحدد تأثير بعض العوامل على النشاط األنزيمي و آلية تأثيرها‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من أكتوبر‬
‫إظهار التخصص الوظيفي للبروتينات في الدفاع عن الذات‬
‫‪ -‬يظهر دور البروتينات في تحديد الذات‬
‫‪- -‬يظهر المؤشرات التي تسمح للعضوية بالتمييز بين الذات والالذات‬
‫إظهار التخصص الوظيفي للبروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من أكتوبر‬
‫‪ -‬يظهر دور البروتينات في تحديد الذات ‪:‬‬
‫‪-‬يستخرج مميزات الجزيئات المحددة للذات‪.‬‬
‫يتعرف على مؤشرات الزمر الدموية وفق نظام ‪ ABO‬و الـ ‪Rh‬‬
‫‪ -‬يظهر دور البروتينات في تحديد الذات‪:‬‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من أكتوبر‬
‫يستخرج مميزات مؤشرات الزمر الدموية‬
‫يقدم تعريفا للذات و الالذات‪.‬‬
‫عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطلة‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من نوفمبر‬
‫‪ -‬يحدد دور البروتينات في حالة الرد المناعي الخلطي ‪:‬‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من نوفمبر‬
‫‪[Tapez l'adresse de‬‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪4‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫‪ -‬يبين االرتباط النوعي لألجسام المضادة بالمستضد ‪.‬‬


‫‪ -‬يتعرف على بنية الجسم المضاد ويستخرج طبيعته البروتينية‬
‫‪ -‬يبين كيفية تشكل المعقد المناعي وكيفية التخلص منه‬
‫‪ -‬يحدد مصدر األجسام المضادة و آليات االنتخاب اللمي للـ ‪ LB‬من طرف المستضد‪.‬‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من نوفمبر‬
‫يحدد دور البروتينات في حالة الرد المناعي الخلوي‪:‬‬
‫‪ -‬يستخرج شروط وآلية عمل الـ‪ - LTc‬يحدد مصدر ‪LTc‬‬
‫‪ -‬دور البروتينات في حالة الرد المناعي الخلوي‪:‬‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من نوفمبر‬
‫‪ -‬يستخرج تدخل الرد المناعي الخلوي في اقصاء بعض المستضدات‪.‬‬
‫‪ -‬يحدد شروط و آلية عمل الخاليا ‪LTc‬‬
‫‪ -‬يحدد مصدر الخاليا ‪LTc‬‬
‫‪ -‬يتعرف على آليات اإلنتقاء اللمي للخاليا ‪LT8‬‬
‫‪ -‬يستخرج مصدر و آلية تأثير المبلغات الكيميائية في التحفيز‬
‫‪ - -‬يبين دور البلعميات في االستجابة المناعية النوعية( تحسيس الخاليا ‪ LT‬و ‪ LB‬و تنشيطها)‬
‫امتحانات الفصل األول‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من ديسمبر‬
‫يفسر سبب فقدان المناعة المكتسبة اثر اإلصابة بـ‪:VIH‬‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من ديسمبر‬
‫‪-‬يحدد الخاليا المستهدفة من طرف فيروس الـ‪.VIH‬‬
‫‪-‬يصف تطور الفيروس داخل الخاليا ‪LT4‬‬
‫‪ -‬يصف مراحل تطور اإلصابة بالـ ‪VIH‬و يستخرج سبب العجز المناعي‪.‬‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‬
‫عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطلة‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من ديسمبر‬
‫عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطلة‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من ديسمبر‬
‫‪ -‬يظهر التخصص الوظيفي للبروتينات في االتصال العصبي‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من جانفي‬
‫يبين دور البروتينات في النقل المشبكي‪:‬‬
‫‪ -‬يحدد مقر و ألية تأثير المبلغ العصبي‪.‬‬
‫‪ -‬يستخلص تغير نمط التشفير على مستوى المشبك‪.‬‬
‫‪ -‬يبين مصدر وآلية الحفاظ على ثبات كمون الراحة‪.‬‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من جانفي‬
‫‪ -‬يبين مصدر كمون العمل و دور البروتينات في توليده وانتشاره‬
‫‪ -‬يستخرج آلية إدماج المعلومة العصبية على مستوى العصبون بعد مشبكي‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من جانفي‬
‫‪ -‬يتعرف على تأثير المورفين و ألية تأثيره على عمل المشابك‪.‬‬
‫‪ -‬يحدد مخاطر اإلدمان على المورفين‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‪ /‬تقويم الكفاءة‬
‫‪ -‬يقترح نموذج للبنية الداخلية للكرة األرضية اعتمادا على معطيات سيسمولوجية وعلى التركيب المعدني والكيميائي لمختلف‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من جانفي‬
‫مستويات الكرة األرضية‬
‫‪[Tapez l'adresse de‬‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪5‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫‪ -‬استغالل النموذج السيسمولوجي‬


‫يستغل النموذج المعدني الكيميائي‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من فيفري‬
‫النشاط التكتوني والبنيات والظواهر الجيولوجية المرتبطة به‪.‬‬
‫‪ -‬يثبت حركة التباعد ‪ -‬يثبت حركة التقارب ‪ -‬يحدد مصدر الطاقة المنبثقة من باطن األرض و دورها في حركة الصفائح‪..‬‬
‫يحدد التضاريس و الظواهر الجيولوجية المرتبطة بحركات التباعد‪.‬‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من فيفري‬
‫يفسر الظواهر و البنيات الجيولوجية المرتبطة بالتباعد‬
‫يتعرف على التركيب البتروغرافي لليتوسفير المحيطي وتسلسل الصخور المشكلة له‬
‫‪، -‬يحدد مصدر الماغما و يبين كيفية تشكل اللوح المحيطي‬
‫‪ -‬ينمذج نشاط غرفة مغماتية‬
‫‪ ‬يستخرج مراحل تشكل خسف أو ريفت الظهرة‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من فيفري‬
‫‪ ‬يحدد التضاريس والبنيات الجيولوجية المرتبطة بالغوص‬
‫‪ ‬يحدد التحوالت التي تطرأ على صخور اللوح الغائص( مجاالت التحول)‬
‫امتحانات الفصل الثاني‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من فيفري‬
‫‪ ‬يحدد مصدر و أهمية الماغما في مناطق الغوص‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من مارس‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‪ /‬تقويم الكفاءة‬
‫‪ -‬يعرف آليات تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في الجزيئات العضوية‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من مارس‬
‫‪ -‬يستخرج الميزة البنيوية للصانعة الخضراء‪ -.‬يربط بين اختالف التركيب الكيمو حيوي للحشوة واألغشية التيالكوئيدية و دورها في‬
‫التركيب الضوئي– يستخرج مرحلتي التركيب الضوئي – يحدد شروط و آلية حدوث تفاعالت المرحلة الكيموضوئة‬
‫عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطلة‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من مارس‬
‫عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطلة‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من مارس‬
‫‪ -‬يحدد آلية إرجاع الـ ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية على مستوى حشوة الصانعة‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من أفريل‬
‫‪ -‬يحدد العالقة بين الظواهر الكيموضوئية التي تحدث في التيالكوئيد و الظواهر الكيمو حيوية التي تتم في الحشوة‬
‫ساعتان للتقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من أفريل‬
‫‪ -‬يحدد آليات تحويل الطاقة الكامنة في الجزيئات العضوية إلى طاقة قابلة لالستعمال(‪. )ATP‬‬
‫‪ -‬يستخلص الميزة البنيوية و الكيميائية للميتوكندري ‪ -‬يتابع مراحل هدم الغلوكوز في وجود ثنائي األكسجين‬
‫‪-‬يتابع مراحل هدم حمض البيروفيك في وجود األكسجين‪.‬‬ ‫األسبوع ‪ 3‬من أفريل‬
‫يتابع مراحل هدم الغلوكوز في غياب ثنائي األكسجين‬ ‫األسبوع ‪ 4‬من أفريل‬
‫– ينجز حوصلة التحوالت الطاقوية على المستوى الخلوي‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة ‪ /‬تقويم الكفاءة‬ ‫األسبوع ‪ 1‬من ماي‬
‫امتحانات الفصل الثالث‬ ‫األسبوع ‪ 2‬من ماي‬

‫‪[Tapez l'adresse de‬‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪6‬‬ ‫]‪la société‬‬
‫توجيهات‬
‫التقييم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬
‫حول استعمال‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬
‫للكفاءة و المعالجة‬ ‫الزمنية‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية‪11‬‬
‫األسناد‬
‫نسعى من خالل تناول‬ ‫يسترجع المكتسبات القبلية للسنة الثانية ثانوي حول‪:‬العالقة بين النمط‬

‫‪ -2‬يبين وجود وسيط جزيئي ناقل للمعلومة الوراثية ‪.‬‬

‫المتعلقة باالتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة‬


‫يحدد آليات تركيب البروتين عند خلية حقيقية نواة ‪.‬‬
‫‪ -1‬يستخرج مقر تركيب البروتين في خلية حقيقية نواة‬

‫يقدم بناءا على أسس علمية إرشادات لمشكل اختالل وظيفي عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف‬
‫هذه الوحدة بناء‬ ‫الوراثي والنمط الظاهري‪ ،‬مقر تواجد الـ‪ ADN‬و بنيته‬
‫موارد معرفية تتعلق‬
‫بآليات تركيب‬
‫يطرح تساؤل حول آليات تركيب البروتين في الخاليا الحية‪.‬‬ ‫‪ -‬يتم تركيب البروتين عند حقيقيات النوى في هيولى الخاليا انطالقا‬
‫البروتين لم يسبق‬ ‫الوثيقتان‪1‬و‪2‬‬
‫للمتعلم تناولها لذا‬ ‫ص‪12‬‬ ‫‪ ‬يستخلص مقر تركيب البروتين انطالقا من‪:‬‬ ‫من األحماض اآلمينية الناتجة عن الهضم‪.‬‬
‫يجب التركيز على‬ ‫‪ -‬تحليل صور مأخوذة عن المجهر اإللكتروني لخاليا مزروعة في وسط‬
‫الموارد األساسية‬ ‫يحتوي على أحماض آمينية موسومة معالجة بتقنية التصوير اإلشعاعي‬
‫وتناول آليات‬ ‫الذاتي‬
‫اإلستنساخ و‬ ‫يتم تركيب البروتين في الهيولى بينما تتواجد المعلومة الوراثية داخل‬ ‫‪ -‬يؤمن انتقال المعلومة الوراثية من النواة إلي مقر تركيب البروتين‪،‬‬
‫الترجنة في رسم‬ ‫وثيقة ‪3‬‬ ‫النواة يطرح مشكل‪:‬‬ ‫نمط آخر من األحماض النووية يدعى الحمض الريبي النووي‬
‫تخطيطي إجمالي أو‬ ‫ص‪13‬‬ ‫‪ -‬كيف تنتقل المعلومة الوراثية من النواة إلى الهيولى‪.‬‬ ‫الرسول(‪.)ARNm‬‬
‫‪1-I‬‬
‫في شريط فيديو‬ ‫أسبوع‬ ‫يقترح فرضيات ‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬الحمض الريبي النووي عبارة عن جزيئة قصيرة‪ ،‬تتكون من خيط‬
‫مفرد واحد‪ ،‬متشكل من تتالى نيكليوتيدات ريبية تختلف عن بعضها‬ ‫آليات تركيب‬
‫يلخص المتعلم‬ ‫ونصف‬
‫اآلليات انطالقا منه‪.‬‬ ‫يختبر الفرضيات انطالقا من‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫حسب القواعد اآلزوتية الداخلة في تركيبها (أدنين‪ ،‬غوانين‪،‬‬ ‫البروتين‬
‫وثيقة ‪ 4‬ص‬ ‫يحلل نتائج حضن خاليا بيضية لحيوان برمائي في وسط يحتوي‬ ‫‪-‬‬ ‫سيتوزين‪ ،‬يوراسيل)‪.‬‬
‫‪14‬‬ ‫على أحماض أمينية مشعة و محقونة بـ ‪ ARNm‬مستخلص من‬ ‫‪-‬النكليوتيد الريبي هو النيكليوتيد الذي يدخل في بناءه الريبوز‪ :‬سكر‬
‫خاليا أصلية للكريات الدموية الحمراء ألرنب‪.‬‬ ‫خماسي الكربون‪.‬‬
‫الوثائق ‪5،6‬‬ ‫يفسر نتائج المعالجة بتقنية التصوير اإلشعاعي الذاتي لخاليا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬اليوراسيل قاعدة آزوتية مميزة لألحماض الريبية النووية‪.‬‬
‫ص ‪16‬‬ ‫مزروعة في وسط يحتوي على اليوريدين المشع ‪.‬‬
‫يحلل نتائج تلوين فولجن(استعمال كاشف شيف)‬ ‫‪-‬‬
‫يصادق على الفرضية ‪ :‬يوجد وسيط جزيئي ناقل للمعلومة‬ ‫‪-‬‬
‫الوراثية من النواة إلى الهيولى و ينفي فرضية خروج الـ‪ ADN‬إلى‬
‫الهيولى‪.‬‬
‫‪ ‬يستخلص التركيب الكيمـيائي لجزيـئة الـ ‪ ARN‬انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج اإلماهة الجزئية واإلماهة الكلية لجزيئة ‪.ARN‬‬
‫يطرح تساؤل حول آلية استنساخ المعلومة الوراثية الموجودة في‬ ‫‪ -‬يتم التعبير عن المعلومة الوراثية التي توجد في الـ‪ ADN‬على‬

‫‪- -3‬يحدد آلية االستنساخ‬


‫تفسيري أو نص علمي‬
‫يلخص فيه مراحل االستنساخ‬
‫‪-‬ينجز رسم تخطيطي‬

‫الوثيقة ‪ 2‬ص‬ ‫‪.ADN‬‬ ‫مرحلتين‪:‬‬


‫‪11‬‬ ‫يحدد آلية اإلستنساخ انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫▪ مرحلة االستنساخ‪ :‬تتم في النواة ويتم خاللها التصنيع الحيوي‬
‫لجزيئات الـ ‪ ARNm‬انطالقا من إحدى سلسلتي الــ‪ADN‬‬
‫تحليل صورا مأخوذة عن المجهر اإللكتروني تظهر ظاهرة‬ ‫‪-‬‬
‫والوثيقة‪4‬‬ ‫اإلستنساخ في خلية حقيقية النواة‪.‬‬ ‫‪ -‬السلسلة الناسخة ‪ -‬في وجود أنزيم الـ ‪ ARN‬بوليمراز و تخضع‬
‫ص ‪11‬‬ ‫لتكامل النيكلوتيدات بين ‪ .‬سلسلة الـ ‪ ARNm‬واللسلة الناسخة‪.‬‬
‫يصف ظاهرة اإلستنساخ مبينا مراحلها‪ ،‬متطلباتها والتكامل بين‬ ‫‪‬‬
‫النيكليوتيدات الريبية و نيكلوتيدات الـ‪ADN‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪7‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يتساءل حول التوافق بين بين اللغة النووية ( أبجدية بأربعة أحرف )‬ ‫‪ -‬توافق مرحلة الترجمة التعبير عن المعلومة الوراثية التي يحملها‬

‫‪ -4‬يحدد الشفرة الوراثية‬


‫ينجز رسما تخطيطيا تفسيريا أو‬
‫نصا علميا يلخص فيه مراحل‬

‫والغة البروتينية ( أبجدية بعشرين حرفا)‬ ‫الـ ‪ ARNm‬بمتتالية أحماض أمينية في الهيولى الخلوية‪.‬‬
‫الوثيقة‪1‬‬ ‫‪ ‬يقترح شفرة وراثية انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ -‬تُنسخ المعلومة الوراثية بشفرة خاصة‪ :‬تدعى الشفرة الوراثية‬
‫ص‪22‬‬ ‫وضع مختلف االحتماالت الممكنة بين اللغتين‬ ‫وحدة الشفرة الوراثية هي ثالثية من القواعد تدعي الرامزة تٌشفر‬
‫الترجمة‬

‫‪ -‬مناقشة الحل األكثر وجاهة‪.‬‬ ‫لحمض أميني معين في البروتين‪.‬‬


‫‪ -‬تشفر عادة لنفس الحمض األميني عدة رامزات ‪.‬‬
‫يستعمل‬
‫يصادق على الشفرة الثالثية بمقارنة التتابع النيكلوتيدي في الـ‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬الرامزة ‪ AUG‬والرامزة ‪ UGG‬تشفر كل منها لحمض آميني‬
‫‪ ARNm‬و تتابع األحماض اآلمينية في متعدد بيبتد‬
‫مبرمج‬ ‫واحد‪.‬‬
‫محاكاة مثل‪:‬‬ ‫‪ ‬يستخرج مميزات الشفرة الوراثية من دراسة جدول الشفرة‬ ‫‪ -‬ثالث رامزات ال تشفر ألي حمض أميني (رامزات توقف القراءة)‬
‫‪anagène‬‬ ‫الوراثية‬ ‫(‪. ) UAA,UAG, UGA‬‬
‫الوثائق ‪2،1‬‬ ‫يطرح تساؤل حول آلية الترجمة ‪.‬‬ ‫يتم ربط األحماض األمينية في تتابع محدد على مستوى‬

‫‪ -5‬يتعرف على دور الـ‪ARNt‬‬


‫‪ -6‬يتعرف على الية الترجمة‬
‫‪ .‬ينجز رسما تخطيطيا تحصيا لآلليات تصنيع البروتينات انطالقا من المعارف المبنية‬

‫و ‪ 3‬ص ‪24‬‬ ‫ريبوزومات متجمعة في وحدة متمايزة تدعى متعدد‬


‫و ‪26‬‬ ‫‪ ‬يحدد مقر وشروط تركيب البروتين في الهيولى‪ .‬انطالقا من‪:‬‬ ‫الريبوزوم‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل صورا مأخوذة عن المجهر اإللكتروني معالجة بالتصوير‬ ‫‪ -‬تسمح القراءة المتزامنة للـ ‪ ARNm‬نفسه من طرف عدد‬
‫اإلشعاعي الذاتي لخاليا مزروعة في وسط به أحماض أمينيه‬ ‫من الريبوزومات بتركيب كمية كبيرة من البروتين في مدة‬
‫الوثيقة ‪6‬ص‬ ‫موسومة توضح تكاثف األحماض اآلمينية على مستوى متعدد‬ ‫زمنية قصيرة‪.‬‬
‫‪25‬‬ ‫الريبوزوم أثناء حدوث الترجمة‪.‬‬ ‫‪ -‬تتطلب مرحلة الترجمة‪:‬‬
‫(‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج فصل مختلف أنواع األحماض الريبية النووية‬ ‫*جزيئات ‪ ARNt‬المتخصص في‪ :‬تثبيت‪ ،‬نقل وتقديم‬
‫الوثيقة ‪5‬ص‬ ‫الـ ‪ ) ARN‬الخلوية أثناء فترة اصطناع البروتين وخارجها ‪.‬‬ ‫األحماض األمينية الموافقة‪.‬‬
‫‪21‬‬ ‫‪ -‬تحديد المميزات البنيوية للريبوزوم انطالقا من نموذج جزيئي‬ ‫* تتشكل الريبوزومات من تحت وحدتين ‪ :‬تحت وحدة‬
‫الوثيقة‪1‬‬ ‫ثالثي األبعاد لخلية حقيقية النواة‪.‬‬ ‫صغيرة‪ ،‬تحمل أساسا موقع قراءة الـ ‪ ARNm‬وتحت وحدة‬
‫ص‪21‬‬ ‫‪ -‬تحديد المميزات البنيوية للـ‪ ARNt‬من نموذج ثنائي األبعاد‪.‬‬ ‫كبيرة تحمل أساسا موقعين تحفيزيين‪.‬‬
‫‪ -‬التعرف على آلية تنشيط األحماض األمينية‪.‬‬ ‫*يتعرف كل ‪ ARNt‬على الرامزة الموافقة على ‪ARNm‬‬
‫‪ ‬يصف آلية الترجمة مبينا مراحلها ومتطلباتها انطالقا من‬ ‫عن طريق الرامزة المضادة و المكملة لها‪.‬‬
‫وثائق تبين آلية الترجمة‪.‬‬ ‫* أنزيمات تنشيط األحماض األمينية وجزيئات الـ ‪ ATP‬التي‬
‫تحرر الطاقة الضرورية لهذا التنشيط‪.‬‬
‫تبدأ الترجمة بتثبيت المعقد ‪ ARNt‬ـ مثيونين على رامزة البدء‬
‫‪ AUG‬لل ‪.ARNm‬‬
‫‪ -‬يتنقل الريبوزوم بعد ذلك من رامزة إلى أخرى‪ ،‬وهكذا‬
‫تتشكل تدريجيا سلسلة ببتيدية بتكوين رابطة ببتيدية بين‬
‫الحمض األميني المحمول على ‪ ARNt‬الخاص به في موقع‬
‫القراءة وآخر حمض أميني في السلسلة المتموضعة في الموقع‬
‫المحفز ‪.‬‬
‫إن ترتيب األحماض األمينية في السلسلة يفرضه تتالى‬
‫رامزات الـ ‪ ، ARNm‬إنها مرحلة االستطالة‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪8‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫تنتهي الترجمة بوصول موقع القراءة للريبوزوم إلى إحدى‬


‫رامزات التوقف‪.‬‬
‫وثيقة ‪9‬‬ ‫‪ -‬ينفصل ‪ ARNt‬آلخر حمض أميني ليصبح عديد الببتيد‬
‫ص ‪ 29‬أو‬ ‫المتشكل حرا إنها نهاية الترجمة ‪.‬‬
‫وثيقة تبين‬ ‫‪ -‬يكتسب متعدد الببتيد المتشكل بنية ثالثية األبعاد ليعطي‬
‫مراحل‬ ‫بروتينا وظيفيا‪.‬‬
‫الترجمة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪9‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقييم‬ ‫المدة‬ ‫توجيهات حول‬ ‫الكفاءة‬


‫الموارد المستهدفة‬ ‫الوحدات‬
‫المرحلي‬ ‫الزمنية‬ ‫استعمال األسناد‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫أهداف التعلم‬ ‫القاعدية ‪1‬‬
‫المقترحة‬ ‫التعلمية‬
‫للكفاءة‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الثانية ثانوي حول الوحدات البنائية‬ ‫‪2- I‬‬

‫يظهر العالقة بين البنية والتخصص الوظيفي للبروتين‬


‫تمرين حول سلوك االحماض االمينية الحمضية و القاعدية‪.‬‬

‫يستعمل‬ ‫للبروتين و مميزات البروتينات‬ ‫‪ -‬تظهر البروتينات ببنيات فراغية مختلفة‪ ،‬محددة بعدد‬ ‫العالقة بين‬
‫يطرح تساؤل حول العالقة بين بنية البروتين و تخصصه الوظيفي‪ .‬برنامج‬ ‫و طبيعة وتتالي األحماض األمينية التي تدخل في بنائها‪.‬‬ ‫بنية‬
‫‪ ‬يتعرف على مستويات البنية الفراغية لبعض البروتينات انطالقا راستوب‬ ‫‪-‬تتكون جزيئات األحماض ‪ α‬أمينيه من مجموعة‬ ‫ووظيفة‬

‫يقدم بناء على أسس علمية إرشادات لمشكل اختالل وظيفي عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف‬
‫من ‪:‬‬ ‫حمضية‬ ‫وظيفية أمينيه قاعدية ‪ NH2‬ومجموعة وظيفية‬ ‫البروتين‬
‫‪-.‬مقارنة بين البنيات الفراغية لبعض البروتينات الوظيفية (أنزيمات‬ ‫وهما‬ ‫‪α‬‬ ‫كربوكسيلية ‪ - COOH‬مرتبطتان بـالكربون‬
‫‪ ،‬هرمونات‪ )... ،‬باستعمال مبرمج محاكاة مثل راستوب(‪.) rastop‬‬ ‫مصدر الخاصية األمفوتيرية ‪.‬‬
‫‪ -‬يطرح تساؤل ‪ :‬ما الذي يتحكم في تحديد البنية ثالثية األبعاد‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫األمينية‬ ‫األحماض‬ ‫‪-‬يوجد عشرون نوعا من‬

‫المتعلقة باالتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة‪.‬‬


‫للبروتينات؟‬ ‫بنية البروتينات الطبيعية تختلف فيما بينها في السلسلة‬
‫أسبوع‬ ‫الجانبية( وجود وظائف قابلة للتأين)‪.‬‬
‫ونصف‬ ‫‪ ‬يقترح فرضية تدخل األحماض األمينية المشكلة للبروتينات‬ ‫‪ -‬تصنف األحماض األمينية حسب السلسلة الجانبية إلى‪:‬‬
‫بترتيبها و طبيعتها في اكتساب هذه البنية الفراغية النوعية‬
‫‪ ‬أحماض أمينيه قاعدية (ليزين‪ ،‬أرجنين ‪،‬هستدين)‬
‫وثيقة ‪ 3‬ص‬ ‫‪ ‬يختبر الفرضية انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ ‬أحماض أمينيه حمضية (حمض جلوتاميك‪ ،‬حمض‬
‫‪41‬‬ ‫‪ -‬تعيين الوظائف المميزة والمشتركة بين األحماض األمينية والجزء‬ ‫أسبارتيك)‪.‬‬
‫المتغير ( الجذر‪) R‬انطالقا من الصيغ المفصلة لألحماض األمينية‬ ‫‪ ‬أحماض أمينيه متعادلة (سيرين‪ ،‬الغليسين‪.)... ،‬‬
‫العشرين‪.،‬‬ ‫‪ -‬تسلك األحماض األمينية سلوك األحماض (تفقد‬
‫‪ -‬تصنيف األحماض اآلمينية‪ .‬حسب وجود في الجذر وظائف آمينية أو‬ ‫بروتونات) وسلوك القواعد (تكتسب بروتونات) وذلك‬
‫وثيقة ص ‪41‬‬ ‫حمضية القابلة للتأين‪.‬‬ ‫تبعا لدرجة حموضة الوسط لذلك تسمى بمركبات‬
‫‪ ‬يستخرج الخاصية األمفوتيرية لألحماض األمينية و ويعمم ذلك‬ ‫أمفوتيرية (حمقلية)‬
‫على البروتينات انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ -‬ترتبط األحماض األمينية المتتالية في سلسلة ببتيدية‬
‫وثيقة ص ‪49‬‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج الرحالن الكهربائي لألحماض األمينية في أوساط ذات‬ ‫بروابط تكافؤية تدعى الروابط الببتيدية ( ‪.) CO-NH‬‬
‫قيم ‪ pH‬مختلفة ‪.‬‬ ‫‪ -‬تختلف الببتيدات عن بعضها بالقدرة على التفكك‬
‫ألشاردي لسالسلها الجانبية التي تحدد طبيعتها األمفوتيرية ‪ ‬يستخرج كيفية تشكيل الرابطة الببتيدية بين حمضين أمينيين‬
‫متتاليين انطالقا من الصيغة الكيميائية المفصلة لثنائي أو متعدد‬ ‫وخصائصها الكهربائية‪.‬‬
‫ببتيد ومعارفه حول الرابطة التكافؤية‬ ‫الوظيفي‬ ‫التخصص‬ ‫وبالتالي‬ ‫‪،‬‬‫الفراغية‬ ‫‪ -‬تتوقف البنية‬
‫للبروتين‪ ،‬على الروابط التي تنشأ بين أحماض أمينية‬
‫‪ ‬يظهر العالقة بين البنية ثالثية األبعاد والتخصص الوظيفي‬ ‫محددة‬
‫للبروتينات انطالقا من‪:‬‬ ‫(جسور ثنائية الكبريت‪ ،‬شاردية‪ ،)...،‬ومتموضعة بطريقة‬
‫‪-‬تحليل نتائج تجربة ‪Anfinsen‬‬ ‫دقيقة في السلسلة أو السالسل البيبتدية حسب الرسالة‬
‫‪ -‬تحديد مختلف أنواع الروابط التي تضمن استقرار المستويات‬ ‫الوراثية‪.‬‬
‫البنيوية المختلفة للبروتين‪.‬‬
‫‪ 2‬ساعة‬ ‫تقييم مرحلي للكفاءة‪ :‬وضعية تتضمن اختالل وظيفي ناتج عن تغير في البنية الفراغية للبروتين‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪10‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقييم‬ ‫المدة‬
‫توجيهات حول‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫الوحدات‬ ‫أهداف‬
‫المرحلي‬ ‫الزمنية‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫لكفاءة‬
‫استعمال األسناد‬ ‫التعلمية‬ ‫التعلم‬
‫للكفاءة‬ ‫القاعدية ‪1‬‬
‫‪ -‬يسترجع مكتسباته القبلية للسنة الرابعة متوسط بتحليل‪:‬‬ ‫‪3-I‬‬

‫يظهر دور للبروتينات في التحفيز األنزيمي‪.‬‬


‫‪-1‬يقدم تعربفا لألنزيم‬
‫‪ -2‬يحدد العالقة بين بنية األنزيم وتخصصه الوظيفي‬
‫‪ -3‬يحدد تأثير بعض العوامل على النشاط األنزيمي و آلية تأثيرها‬

‫ـ تأثير تغير درجة الحموضة (‪)pH‬‬


‫* مخطط يبين األنزيمات الهاضمة ودورها‬ ‫التخصص‬
‫األنزيمية والعواقب المترتبة على ذلك‪ ،‬باالعتماد على المعارف المبنية المتعلقة بالتخصص الوظيفي‬
‫يُنمذج عن طريق رسم إجمالي تأثير درجة الحموضة و تأثير درجة الحرارة على المحفزات الحيوية‬

‫* نتائج تجريبية تبين بعض خصائص األنزيمات‪.‬‬ ‫األنزيمات وسائط حيوية ضرورية‪ ،‬تتميز بتأثيرها النوعي تُجاه مادة تفاعل (ركيزة)‬ ‫الوظيفي‬

‫يقدم بناء على أسس علمية إرشادات لمشكل اختالل وظيفي عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف‬
‫يطرح مشكل العالقة بين بنية األنزيم وتخصصه الوظيفي‪.‬‬ ‫معينة في شروط درجة حرارة مالئمة للحياة‪.‬‬ ‫للبروتين‬
‫الوثائق ‪1،5،6،4‬‬
‫ص ‪56 ،54 ،53‬‬
‫‪‬‬
‫يقدم تعريفا لألنزيم انطالقا من تحليل نتائج سلسلة من التجارب‪.‬‬
‫‪ -‬يرتكز التأثير النوعي لألنزيم على مادة التفاعل على تشكل معقد‬
‫أنزيم ـ مادة التفاعل‪ ،‬تنشأ أثناء حدوثه روابط انتقالية بين جزء من مادة التفاعل ومنطقة‬
‫في التحفيز‬
‫األنزيمي‬
‫المزدوج للوسائط الحيوية و عالقته ببنية‬ ‫‪ ‬يظهر التخصص الوظيفي‬ ‫خاصة من األنزيم تدعى الموقع الفعال‪.‬‬

‫المتعلقة باالتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة‪.‬‬


‫األنزيم انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬يحدث التكامل بين الموقع الفعال لألنزيم ومادة التفاعل عند اقتراب هذه األخيرة التي‬
‫‪ -‬تحليل منحنيات استهالك ثنائي األكسجين المتحصل عليها بالتجريب المدعم‬ ‫تحفز األنزيم لتغيير شكله الفراغي فيصبح مكمال لشكل مادة التفاعل‪:‬إنه التكامل المحفز‪.‬‬
‫بالحاسوب (‪ )ExAO‬في حالة أكسدة الغلوكوز المحفز بأنزيم غلوكوز أوكسيداز‬ ‫‪ -‬إن تغير شكل األنزيم يسمح بحدوث التفاعل ألن المجموعات الكيميائية الضرورية‬
‫في حالتي‪:‬‬ ‫لحدوثه تصبح في الموقع المناسب للتأثير على مادة التفاعل‪.‬‬
‫الوثيقة‪ 1‬ص‪56‬‬ ‫‪ °‬تغيرات السرعة االبتدائية للتفاعل األنزيمي بداللة تركيز مادة التفاعل‪.‬‬ ‫‪ -‬تؤثر درجة حموضة الوسط على الحالة الكهربائية للوظائف الجانبية الحرة لألحماض‬
‫‪ °‬تغيرات الحركية األنزيمية بداللة طبيعة مادة التفاعل‪.‬و يستنتج التخصص‬ ‫األمينية في السالسل الببتيدية وبالخصوص تلك الموجودة على مستوى الموقع الفعال‬
‫بحيث‪:‬‬
‫للبروتينات‪.‬‬

‫الوظيفي للوسائط الحيوية‪.‬‬


‫أسبوع‬ ‫‪ o‬تغير الحركية األنزيمية بداللة نوع التفاعل‬ ‫‪ °‬في الوسط الحمضي (‪ pH‬الوسط أصغر من ‪ ) pHi‬تصبح الشحنة الكهربائية‬
‫الوثيقة ‪ 9‬ص ‪55‬‬ ‫اإلجمالية موجبة‪.‬‬
‫‪ ‬يستنتج التكامل البنيوي بين شكل الموقع الفعال لألنزيم وجزء من مادة‬ ‫‪ °‬في الوسط القاعدي (‪ pH‬الوسط أكبر من ‪ ) pHi‬تصبح الشحنة الكهربائية اإلجمالية‬
‫التفاعل و التكامل المحفز انطالقا من ‪:‬‬ ‫سالبة‪.‬‬
‫الوثيقة‪ 1‬ص‪51‬‬ ‫‪ -‬تحليل نماذج جزيئية ( استخدام مبرمجات خاصة)‪.‬‬ ‫‪ -‬يفقد الموقع الفعال شكله المميز‪ ،‬بتغير حالته األيونية وهذا يعيق تثبيت مادة التفاعل‬
‫‪ ‬يستنتج تأثير درجة الحموضة و درجة الحرارة على النشاط األنزيمي‬ ‫وبالتالي يمنع حدوث التفاعل‪.‬‬
‫الوثيقة‪1‬ص ‪51‬‬ ‫انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬لكل أنزيم درجة ‪ pH‬مثلى‪ ،‬يكون نشاطه عندها أعظميا‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل منحنيات استهالك ثنائي األوكسجين المحصل عليها بطريقة التجريب‬ ‫‪ -‬يتم النشاط األنزيمي ضمن مجال محدد من درجة الحرارة بحيث‪:‬‬
‫المدعم بالحاسوب في حالة‪:‬‬ ‫تقل حركة الجزيئات بشكل كبير في درجات الحرارة المنخفضة ‪ ،‬ويصبح األنزيم غير‬
‫‪ °‬تغيرات سرعة التفاعالت األنزيمية بداللة درجة ‪( pH‬حالة أكسدة الغلوكوز‬ ‫نشط‪.‬‬
‫بواسطة أنزيم غلوكوز أوكسيداز) ‪.‬‬ ‫‪ -‬تتخرب البروتينات في درجات الحرارة المرتفعة (أكبر من ‪ ، )42C°‬وتفقد نهائيا‬
‫‪ -‬تفسير آلية تأثير درجة ‪ pH‬على نشاط األنزيم‪.‬‬ ‫بنيتها الفراغية المميزة وبالتالي تفقد وظيفة التحفيز‪.‬‬
‫‪ o‬تغيرات سرعة التفاعالت األنزيمية بداللة تغير درجة الحرارة (حالة‬ ‫‪-‬يبلغ التفاعل األنزيمي سرعة أعظمية عند درجة حرارة مثلى‪ ،‬هي درجة حرارة‬
‫أكسدة الغلوكوز بواسطة أنزيم غلوكوز أوكسيداز) ‪.‬‬ ‫الوسط الخلوي (‪ )37C °‬عند اإلنسان)‪.‬‬
‫‪ -‬تفسير آلية تأثير درجة الحرارة على نشاط األنزيم‪.‬‬
‫‪ 2‬ساعة‬ ‫تقويم مرحلي للكفاءة ‪ :‬وضعية تثير مشكل اختالل وظيفي ناتج عن غياب أو نقص نشاط أنزيم‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪11‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقويم‬ ‫المدة‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬ ‫الوحدات التعلمية‬ ‫الكفاءة‬
‫المرحلي‬ ‫الزمنية‬ ‫استعمال األسناد‬

‫يقدم بناء على أسس علمية إرشادات لمشكل اختالل وظيفي عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف‬
‫يسترجع مكتسبات السنة الرابعة متوسط المتعلقة بقدرة‬ ‫‪4 -I‬‬

‫‪ -1‬يبين وجود جزيئات محددة للذات و يحدد مقرها‪.‬‬


‫‪ -2‬يتعرف على مؤشرات الذات ويستخرج مميزاتها‬
‫‪ -3‬يقدم تعريفا للذات والالذات‬
‫اقتراح وضعية زرع طعم تظهرالعالقة بين رفض الطعم و معقد التوافق النسيجي الرئيسي‬

‫يظهر دور البروتينات في تحديد الذات‪.‬‬

‫المتعلقة باالتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة‬


‫أوضعية تتناول نقل الدم‪.‬‬

‫العضوية على التمييز العناصر الخاصة بها والغريبة عنها‬ ‫التخصص‬


‫من تحليل نتائج زرع طعوم مختلفة‪.‬‬ ‫الوظيفي‬
‫للبروتينات في‬
‫يطرح تساؤل حول كيفية تحديد الذات ؟‬ ‫‪ -‬تُ َع َرفُ الذات بمجموعة من الجزيئات الخاصة بالفرد‬ ‫الدفاع عن ألذات‬
‫الوثيقتين‪ 4، 1،‬ص‬ ‫‪ ‬يستخرج وجود جزيئات ذات طبيعة بروتينة على‬ ‫المحددة وراثيا و المحمولة على أغشية خاليا الجسم‪.‬‬
‫‪15‬و‪11‬‬ ‫الغشاء الهيولى انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ -‬يتكون الغشاء الهيولي من طبقتين فوسفوليبيديتين‪ ،‬تتخللهما‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجربة الوسم المناعي‬ ‫بروتينات مختلفة األحجام و متباينة األوضاع (البنية‬
‫‪ -‬تحديد التركيب الكيميائي للغشاء الهيولي‬ ‫الفسيفسائية)‪ ،‬مكونات الغشاء في حركة و ديناميكية مستمرة‬
‫‪ -‬تحليل نموذج ثالثي األبعاد يوضح التنظيم الجزيئي للغشاء‬ ‫(بنية مائعة)‪.‬‬
‫أسبوع‬ ‫الهيولي‬ ‫تتحدد جزيئات الذات وراثيا وهي تمثل مؤشرات الهوية‬
‫‪3+‬‬ ‫يتناول وثيقة تتضمن‬ ‫‪ - .‬تحليل نتائج تجربة التهجين الخلوي‪.‬‬ ‫البيولوجية و تعرف باسم‪:‬‬
‫ساعا‬ ‫التجربة األصلية‬ ‫يطرح تساؤل ‪:‬من بين الجزيئات المكونة للغشاء الهيولي ما‬ ‫ـ نظام معقد التوافق النسيجي الرئيسي ‪CMH‬‬ ‫‪1-4 - I‬‬
‫ت‬ ‫للتهجين الخلوي‪.‬‬ ‫هي تلك المحددة للذات؟‬ ‫ـ نظاما ‪ ABO‬والـ‪Rh‬‬ ‫الذات و الالذات‬
‫نظام الـ‪ CMH‬هو جزء من الذخيرة الوراثية‪ ،‬تشفر مورثاته‬
‫‪ ‬يبين وجود جزيئات محددة للذات ويستنتج مميزاتها‬ ‫لمجموع الجزيئات الغشائية ( ‪ ) HLA‬المحددة للذات‪.‬‬
‫انطالقا من ‪:‬‬ ‫تصنف جزيئات الـ‪ CMH‬إلى قسمين‪:‬‬
‫الوثيقتان‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تخريب الغليكوبروتينات الغشائية‪.‬‬ ‫‪ CMH‬الصنف‪ I‬و ‪ CMH‬الصنف ‪II‬‬
‫‪ 5‬و ‪ 1‬ص‪11‬‬ ‫‪ -‬يتعرف على أصناف جزيئات الـ ‪ CMH‬و منشأها الوراثي‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪19‬‬ ‫‪ ‬يستخراج مصدر التنوع الكبير للجزيئات الجليكوبرتينية‬ ‫يملك كل فرد تركيبة خاصة من هذه الجزيئات يحددها‬
‫و‪ 12‬ص‪12‬‬ ‫المحددة للذات باالعتماد على مميزات مورثات‬ ‫التركيب األليلي للمورثات المشفرة لهذه الجزيئات‪.‬‬
‫الـ‪CMH‬‬ ‫تحدد هذه الجزيئات قبول الطعم من رفضه‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪12‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪ 11‬ص ‪11‬‬ ‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط والمتعلقة بالزمر الدموية‬
‫ومميزاتها( المحددات الغشائية واألجسام المضادة المصلية ) من تحليل نتائج‬ ‫تتركب مؤشرات الزمر الدموية بتدخل أنزيمات مشفرة‬
‫اختبار تحديد الزمر الدموية‬ ‫بمورثات ‪ ،‬يحدد األنزيم نوع المؤشر الغشائي الذي‬
‫الوثيقتان ‪ 13-12‬ص‬
‫‪13-12‬‬ ‫‪ ‬يتعرف المؤشرات الغشائية المحددة للزمر الدموية انطالقا من‪:‬‬ ‫يركب و منه نوع الزمرة الدموية‪.‬‬
‫‪ -‬مقارنة المؤشرات الغشائية الغليكوبروتينية الموجودة على سطح أغشية‬ ‫يحدد كل نمط ظاهري ( كل زمرة دموية ) بنمط وراثي‬
‫الكريات الحمراء لثالث أفراد تختلف زمرهم الدموية‪.‬‬ ‫محدد‬
‫‪-‬مقارنة الزمر الدموية لشخصين أحدهما موجب ـ‪ Rh‬واآلخر سالب ‪.Rh‬‬ ‫تتوضع هذه الجزيئات على الغشاء الهيولي للكريات‬
‫الحمراء‪.‬‬
‫الوثيقة ‪14‬ص ‪14‬‬
‫‪ ‬يستخرج المنشأ الوراثي للزمر الدموية انطالقا من‪:‬‬
‫أو‬
‫الوثيقة ‪ 1‬الملحق‬
‫‪ -‬تحليل وثائق ‪.‬‬ ‫‪-‬تتمثل الالذات في مجموع الجزيئات الغريبة عن‬
‫‪ -‬تحديد مختلف األنماط الوراثية المحتملة وما يوافقها من مؤشرات الزمر‬ ‫العضوية والقادرة على إثارة استجابة مناعية والتفاعل‬
‫الدموية‬ ‫نوعيا مع ناتج االستجابة قصد القضاء عليه‪.‬‬
‫‪ ‬يعرف مفهوم الالذات انطالقا من النشاطات السابقة‪.‬‬
‫جزيئي ثالثي األبعاد‪.‬‬
‫‪ -‬يمثل بواسطة رسم تخطيطي البنية الفراغية لغلوبيلين مناعي انطالقا من نموذج‬

‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط من تحليل معطيات تتعلق ب‪:‬‬ ‫‪2-4 -I‬‬

‫‪ -1‬يبين الطبيعة الكيميائية للجسم المضاد وارتياطه النوعي بالمستضد ‪.‬‬

‫‪ -2‬يبين كيفية تشكل المعقد المناعي وكيفية التخلص منه‬


‫‪ -‬يكتب فقرة يصف فيها بدقة بنية الجسم المضاد‪ ،‬مبرزا أهمية مواقعه‪.‬‬

‫‪ -‬الخطوط الدفاعية في العضوية ‪.‬‬ ‫دور‬


‫‪ -‬الرد المناعي الخلطي ‪ ،‬والعناصر الفاعلة فيه‪.‬‬ ‫البروتينات‬
‫مصل حيوان‬ ‫يطرح مشكل آليات القضاء على مولد ضد الذي يثير ردا مناعيا خلطيا‪.‬‬ ‫في حالة‬
‫محصن و معامل‬ ‫الرد المناعي‬
‫بحرارة عالية ال‬ ‫‪ ‬يستنتج الطبيعة الكيميائية للجسم المضاد انطالقا من‪:‬‬ ‫األجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى‬
‫الخلطي‬
‫‪ -‬تحليل نتائج حقن مصل حيوان محصن معامل بالحرارة لحيوان غير‬ ‫مجموعة الغلوبيلينات المناعية من النوع (‪)γ‬غلوبيلين ‪.‬‬
‫يحمي حيوان أخر‬
‫ضد نفس المستضد‬ ‫محصن ضد نفس المستضد‬
‫‪ - -‬تحليل نتائج رحالن كهربائي لمصل فأرين أحدهما محقون باألناتوكسين‬ ‫‪-‬ترتبط الجسم المضاد نوعيا مع المستضد الذي حرض‬
‫الوثيقتين ‪ 6‬و ‪5‬‬ ‫إنتاجه ويشكالن معا معقدا مناعيا‬
‫ص ‪15‬‬ ‫الكزازي واآلخر غير محقون‬
‫‪ -‬يصف بنية الجسم المضاد ثم يعبر عنه برسم تخطيطي معتمدا على النموذج‪.‬‬ ‫يرتبط الجسم المضاد بالمستضد ارتباطا نوعيا نتيجة‬
‫أسبوع‬
‫الجزيئي‪.‬‬ ‫التكامل البنيوي بين محددات المستضد وموقع تثبيت‬
‫ونصف‬
‫خاص بها على مستوى الجسم المضاد‪.‬‬
‫‪ ‬يبرز التأثير النوعي للجسم المضاد انطالقا من‪:‬‬ ‫يؤدي تشكل المعقد المناعي إلى إبطال مفعول المستضد‪.‬‬
‫الوثيقة ‪2‬ص ‪+15‬‬ ‫‪ -‬تفسير نتائج تجربة اإلنتشار المناعي‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪11‬‬ ‫‪ -‬تفسير كيفية تشكيل المعقد المناعي( اإلرتباط النوعي )‪.‬‬ ‫يتم التخلص من المعقدات المناعية بعملية البلعمة ‪ ،‬حيث‬
‫الوثيقة ‪ 12‬ص ‪92‬‬ ‫‪ ‬يستخرج ألية التخلص من المعقد المناعي انطالقا من‪:‬‬ ‫يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت الغشائية النوعية‬
‫‪ -‬تحليل رسومات تفسيرية تظهر بلعمة المعقد المناعي من طرف البلعميات‪.‬‬ ‫للبلعميات الكبيرة بفضل التكامل البنيوي بين هذه‬
‫المستقبالت و موقع تثبيت خاص يوجد في مستوى الجزء‬
‫الثابت من الجسم المضاد ما يسمح باقتناص المعقد‬
‫المناعي وتخريبه بواسطة األنزيمات الحالّة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪14‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫أو الوثيقتين ‪1‬و‪2‬‬ ‫يطرح مشكلة مصدر األجسام المضادة‬ ‫تنتج األجسام المضادة من طرف الخاليا البالزمية التي تتميز‬

‫مقر اكتسابها لكفاءتها المناعية‬


‫‪ -4‬يحدد مصدر األجسام المضادة و منشأ الخاليا ‪ LB‬و ‪ -1‬يحدد شروط و آلية عمل الـ ‪ LTc‬في إقصاء المستضد‪.‬‬

‫‪ -5‬يتعرف على آليات االنتخاب أللمي للمفاويات ‪ B‬من‬


‫طرف المستضد‬
‫‪ -‬ينجز رسما تخطيطيا وظيفيا أو نصا علميا يلخص‬

‫ص ‪92‬‬ ‫‪ ‬يضع فرضيات حول مصدر األجسام المضادة باإلعتماد على ‪:‬‬ ‫بحجم كبير و هيولي كثيفة وجهاز غولجي متطور‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج فحص عينة من طحال فأر محقون بالـ‪GRM‬‬ ‫تنشأ لخاليا البالزمية عن تمايز الخاليا ‪LB‬‬
‫خطوات االستجابة المناعية الخلطية‪.‬‬

‫‪ -‬تحليل نتائج التقدير الكمي لعدد اللمفاويات في طحال فأر محقون بالـ‬ ‫تتشكل الخاليا ‪ LB‬في النخاع العظمي األحمر وتكتسب‬
‫‪ GRM‬و آخر سليم و نتائج الهجرة الكهربائية لبروتينات مصل الفأرين‬ ‫كفاءتها المناعية فيه بتركيب مستقبالت غشائية تتمثل في‬
‫جزيئات‪( BCR‬أجسام مضادة غشائية)‬
‫وثيقة ‪ 2‬الملحق‬ ‫‪ ‬يختبر الفرضيات و يستنتج الخاليا المنتجة لألجسام المضادة انطالقا‬
‫أو‬ ‫من‬ ‫يؤدي تعرف الخاليا ‪ LB‬على المستضد إلى انتخاب لمة‬
‫الوثيقتان ‪ 3‬و ‪ 4‬و‬ ‫‪ -‬وضع عالقة بين كمية األجسام المضادة في المصل و عدد الخاليا ‪ LB‬و‬ ‫من الخاليا ‪ LB‬تمتلك مستقبالت غشائية‪ BCR‬متكاملة‬
‫‪ 6‬ص ‪ 93‬و ‪94‬‬ ‫عدد الخاليا البالزمية في العقد اللمفاوية لحالة سريرية‪.‬‬ ‫بنيويا مع محددات المستضد‪ ،‬إنه االنتخاب اللمي‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل مالحظات سريرية و نتائج تجريبية‬ ‫‪ -‬تطرأ على الخاليا اللمفاوية المنتخبة والمنشطة انقسامات‬
‫‪ ‬يصادق على الفرضية الصحيحة و يستنتج مصدر األجسام المضادة‬ ‫تتبع بتمايز هذه الخاليا إلى خاليا منفذة (الخاليا البالزمية)‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 5‬ص ‪96‬‬ ‫ومنشأ الـ‪ LB‬و مقر إكتسابها لكفاءتها المناعية‪.‬‬
‫‪ ‬يتعرف على آليات االنتقاء النسيلي للخاليا ‪LB‬من طرف المستضد‬
‫انطالقا من تحليل نتائج تجربة حقن ‪ GRM‬أو ‪ GRP‬لفأر خضع‬
‫لمعالجات خاصة‪.‬‬

‫‪ -2‬يحدد مصدر الخاليا ‪LTc‬‬


‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪91‬‬ ‫يذكر بمكتسبات السنة الرابعة متوسط حول الرد المناعي ضد ‪ BK‬انطالقا‬
‫ينجز رسما تخطيطيا وظيفيا أو نصا علميا يلخص خطوات االستجابة المناعية‬

‫من تحليل نتائج تجريبية‪.‬‬


‫يطرح تساؤل حول آلية تأثير الخاليا ‪ LTc‬في القضاء على مولد‬
‫الضد‬ ‫تتعرف الخاليا ‪ LTC‬على المستضد النوعي بواسطة‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪91‬‬ ‫مستقبالت غشائية (‪ ) TCR‬التي تتكامل مع المعقد‬
‫الوثيقة ‪ 3‬و‪ 4‬ص‬ ‫‪ ‬يستخرج شروط و آلية تدخل الخاليا ‪ LTc‬في إقصاء الخاليا‬
‫‪ - CMH‬بيبتد مستضدي للخلية المصابة‪.‬‬
‫‪99‬‬ ‫المستهدفة المصابة بفيروس انطالقا من‪:‬‬
‫‪-‬يثير التماس بين الخاليا اللمفاوية ‪ T‬السامة والخلية‬
‫‪ -‬تحليل صورا بالمجهر اإللكتروني و رسومات تخطيطية تفسيرية‬
‫المصابة إفراز بروتين البرفورين مع بعض األنزيمات الحالة‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجريبية تبين شروط تخريب الخاليا من طرف ‪LTc‬‬
‫‪-‬يستنتج طريقة التخلص من الخاليا المخربة انطالقا من وثيقة تبين‬
‫‪-‬يتثبت البرفورين على غشاء الخاليا المصابة مشكال ثقوبا‬ ‫‪3-4 -I‬‬
‫أسبوع‬ ‫تؤدي إلى انحاللها‪ .‬إنه التأثير السمي للخاليا‪ LTC‬على‬ ‫دور‬
‫الظاهرة‪.‬‬
‫الخاليا المصابة‪.‬‬ ‫البروتينات‬
‫الخلوية‪.‬‬

‫‪ -‬يتم التخلص من الخاليا المخربة عن طريق ظاهرة البلعمة‪.‬‬ ‫في حالة‬


‫‪ -‬تتشكل الخاليا ‪ LT‬في النخاع العظمي األحمر وتكتسب‬ ‫الرد‬
‫‪ -‬وثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫كفاءتها المناعية بتركيب مستقبالت غشائية نوعية في الغدة‬ ‫المناعي‬
‫يطرح تساؤل حول مصدر الخاليا ‪ LTC‬و مقر اكتساب كفائتها المناعية‬ ‫السعترية (التيموسية)‪.‬‬
‫‪122‬‬ ‫الخلوي‬
‫‪ ‬يحدد مصدر الخاليا ‪LT‬انطالقا من مقارنة نتائج تجريبية‬ ‫نميز نوعين من الخاليا ‪ LT4 : LT‬و ‪. LT8‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬في‬ ‫‪ ‬يحدد مصدر الـ‪ LTc‬انطالقا من‪:‬‬ ‫تنتج الخاليا ‪ LTC‬من تمايز الخاليا ‪ LT8‬الحاملة لمؤشر‬
‫الملحق‬ ‫‪ -‬تحليل منحنى يعبر عن تطور بعض الظواهر الخلوية التي تطرأ للخاليا‬ ‫‪.CD8‬‬
‫‪ (LT‬تركيب الـ ‪ ، ARN‬تركيب البروتينات ‪،‬تمايز خلوي ‪ ،‬تركيب الـ‬ ‫‪-‬يتم انتخاب الخاليا ‪ LT8‬المتخصصة ضد ببتيد مستضدي‬
‫‪ ،ADN‬انقسامات خيطية‪ ،‬اكتساب السمية)‬ ‫عند تماس هذه األخيرة مع الخاليا المقدمة له‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل وثيقة تبين كيفية انتقاء الـ ‪ LT8‬وتشكيل‪LTc‬‬ ‫‪ -‬تتكاثر الخاليا ‪ LT8‬المنتخبة وتشكل لمة من الخاليا‬
‫‪ LTC‬تمتلك نفس المستقبل الغشائي ( ‪.)TCR‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪15‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫‪ -4‬يتعرف على آليات االنتخاب اللمي للخاليا ‪LT‬‬

‫‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫يطرح تساؤل حول آلية تحفيز الخاليا ‪ LB‬و‪LT8.‬‬ ‫‪4-4 -I‬‬

‫‪ -6‬يوضح دور البلعميات في المناعة النوعية‬


‫‪ -5‬يستخرج مصدر و آلية تأثير المبلغات الكيميائية في التحفيز‬
‫ساعات‬ ‫المحسسة بالمستضد‬ ‫تحفيز‬
‫‪ -‬تتم مراقبة تكاثر و تمايز الخاليا ‪ LB‬و ‪ LT‬ذات الكفاءة‬
‫‪ ‬يظهر التعاون بين الخاليا اللمفاوية في تكثيف‬ ‫الخاليا‬
‫المناعية عن طريق مبلغات كيميائية‪:‬هي األنترلوكينات التي‬ ‫اللمفاوية‬
‫الوثيقتين ‪ 1‬و ‪2‬‬ ‫الرد المناعي انطالقا من‪:‬‬ ‫تفرزها الخاليا ‪ LTh‬الناتجة عن تمايز‪ LT4‬المحسسة‪.‬‬
‫ص‪123‬‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تجارب منجزة في غرفة ماربروك‬
‫‪ -‬تحليل منحنى يمثل تغيرات عدد الخاليا ‪ LT8‬عند حقن‬ ‫‪-‬ال تؤثر األنترلوكينات إال على اللمفاويات المنشطة أي‬
‫االنترلوكين ‪2‬‬ ‫اللمفاويات الحاملة للمستقبالت الغشائية الخاصة بهذه‬
‫األنترلوكينات والتي تظهر بعد التماس بالمستضد‪.‬‬
‫يبين دور البلعميات في تحسيس و تنشيط اللمفاويات(‬ ‫‪‬‬
‫عارضة للمستضد)انطالقا من‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪126‬‬
‫يقدم رسم يمثل‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تجارب منجزة في وسط زجاجي باستعمال‬ ‫تقوم الخاليا البلعمية باقتناص المستضد وهضم بروتيناته‬
‫الحوصلة يستأنس‬ ‫مكورات رئوية ميتة ‪ ،‬في وجود مصل‪ ،‬لمفاويات ‪T‬‬ ‫جزئيا‪ ،‬ثم تعرض محدداته على سطح أغشيتها مرتبطا‬
‫بالوثيقة ص ‪111‬‬ ‫‪,B‬وبلعميات فأر غير محصن ضد المكورات الرئوية ‪.‬‬ ‫بجزيئات الـ‪(. CMH‬عارضة للمستضد)‬
‫تقدم البلعميات البيبتدات المستضدية للخاليا اللمفاوية‬
‫تفرز البالعات الكبيرة ( الخاليا العارضة) األنترلوكين ‪1‬‬
‫لتنسيط الخاليا اللمفاوية‬

‫‪3‬‬ ‫الوثائق ‪ 1‬و‪ 2‬ص‬ ‫يطرح مشكل عجز الجهاز المناعي على التصدي لفيروس‬ ‫تتميز الخاليا المصابة بفيروس الـ‪ VIH‬بمظهر نمطي ‪:‬‬ ‫‪5-4 -I‬‬

‫يفسر سبب فقدان المناعة المكتسبة اثر‬


‫اإلصابة بـ‪VIH‬‬
‫ساعات‬ ‫‪121‬‬ ‫‪VIH‬‬ ‫أغشيتها غير مستوية تبدي تبرعمات عديدة‪.‬‬ ‫فقدان‬
‫‪ ‬يقدم تفسيرا لفقدان المناعة المكتسبة إثر اإلصابة‬ ‫يهاجم فيروس فقدان المناعة البشري ‪VIH‬‬ ‫المناعة‬
‫الوثائق ‪ 6 ،4-3‬و‬ ‫الخاليا ‪ LT4‬و البلعميات الكبيرة وبلعميات األنسجة‪ .‬وهي‬
‫بالـ‪ VIH‬انطالقا من‪:‬‬ ‫المكتسبة‬
‫‪ 5‬ص ‪129‬‬ ‫خاليا أساسية في التعرف وتقديم المستضد إلى جانب تنشيط‬
‫‪ -‬استخراج نمط الخاليا المستهدفة من طرف فيروس الـ‬
‫‪VIH‬‬ ‫االستجابات المناعية‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫تظهر مرحلة ( ‪ )SIDA‬عندما يتناقص عدد الخاليا‪LT4‬‬
‫‪ -‬تحديد المميزاته البنيوية لفيروس الـ‪ VIH‬و مراحل‬
‫‪112‬‬ ‫تطوره داخل الـ‪LT4‬‬ ‫إلى أقل من ‪ 222‬خلية الملم‪.3‬‬
‫‪ -‬يحدد استجابة العضوية عند اإلصابة بفيروس ‪VIH‬‬
‫ثم يربط بين دور‪ LT4‬و عددها في مرحلة األخيرة من‬
‫تطور اإلصابة بـ‪VIH‬‬

‫‪ 2‬ساعة‬ ‫ويم المرحلي للكفاءة‪ :‬اقتراح وضعية تتضمن اختالل وظيفي ناتج عن خلل في نشاط الخاليا أو‪/‬و البروتينات المناعية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪16‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقويم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫أهداف‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬


‫المرحلي‬ ‫المدة الزمنية‬ ‫استعمال األسناد‬
‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬
‫التعلم‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية ‪11‬‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الثانية ثانوي حول النقل المشبكي‬ ‫‪5 -I -‬‬

‫‪ -1‬يحدد مقر وآلية تأثير المبلغ العصبي‬


‫يحدد دور البروتينات في النقل المشبكي‬

‫الجزيئات الحاملة للمعلومة‬


‫عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف المتعلقة باالتصال على مستوى‬
‫يقدم بناء على أسس علمية إرشادات لمشكل اختالل وظيفي‬
‫بانجاز رسم تخطيطي يمثل عليه كيفية انتقال الرسالة العصبية‬ ‫التخصص‬
‫على مستوى المشبك‬ ‫أ‪ -‬مقر تأثير االستيل كولين‪:‬‬ ‫الوظيفي‬
‫‪ -‬يمتلك الغشاء بعد مشبكي مستقبالت من طبيعة بروتينية‬ ‫للبروتينات‬
‫يطرح تساؤل حول آلية عمل المبلغات العصبية في نقل الرسائل‬ ‫لألستيل كولين‪،‬‬ ‫في‬
‫وثيقة ‪ 1‬ص ‪131‬‬ ‫العصبية على مستوى المشابك‬ ‫‪ -‬يتضمن مستقبل االستيل كولين موقعين لتثبيت األستيل‬ ‫االتصال‬
‫الوثيقة ‪ 6‬ص ‪131‬‬ ‫‪ ‬يحدد مقر تأثير المبلغ العصبي انطالقا من‪:‬‬ ‫كولين وقناة فهو مستقبل قنوي(اإلينوفور)‬ ‫العصبي‬
‫أسبوع‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج حقن ‪ α‬بنغاروتوكسين مشعة في الشق المشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬تحديد المميزات البنيوية لمستقبالت األستيل كولين انطالقا من‬ ‫‪1-5 -I -‬‬
‫صورة تركيبية ثالثية األبعاد لها‪.‬‬ ‫دور‬
‫البروتينات‬
‫في النقل‬
‫اإلشارة فقط للهدف من‬
‫تقنية ‪PATCH-‬‬
‫المشبكي‪.‬‬
‫‪. CLAMP‬‬ ‫‪ ‬يظهر آلية تأثير المبلغ العصبي انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد مصدر النبضات الكهربائية المسجلة إثر تنبيه الغشاء قبل‬ ‫‪ -‬يعود زوال استقطاب الغشاء بعد مشبكي في مستوى‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪133‬‬ ‫المشبكي بنبيهات متزايدة الشدة أو حقن كميات متزايدة من‬ ‫المشبك إلى انفتاح قنوات ‪ Na+‬المرتبطة بالكيمياء نتيجة‬
‫الوثائق ‪ 4‬و ‪ 1‬ص‬ ‫األستيل كولين في الشق المشبكي‪.‬‬ ‫تثبت المبلغ العصبي(األستيل كولين) على المستقبالت‬
‫‪134‬‬ ‫الخاصة به في الغشاء بعد مشبكي(مستقبالت قنوية)‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 9‬ص ‪141‬‬
‫‪ ‬يستخرج التأثير المؤقت للمبلغ العصبي انطالقا من‪:‬‬
‫ـ يفقد المبلغ العصبي(األستيل كولين) نشاطه(فعاليته) نتيجة‬
‫الوثيقة ‪ 7‬ص ‪144‬‬ ‫‪-‬تحليل نتائج تثبيط عمل النزيم االستيل كولين استراز على‬
‫اإلماهة اإلنزيمية ‪.‬‬
‫و ‪ 8‬ص ‪141‬‬ ‫النقل المشبكي ‪.‬‬
‫‪ -‬ربط عالقة بين كمية األستيل كولين المحررة في الشق المشبكي ‪،‬‬ ‫‪ -‬تتوقف سعة زوال استقطاب الغشاء بعد المشبكي على عدد‬
‫عدد القنوات الكيميائية المفتوحة ‪ ،‬التدفقات األيونية و سعة‬ ‫المستقبالت القنوات المفتوحة خالل زمن معين ‪.‬‬
‫الكون الغشائي بعد المشبكي‪.‬‬ ‫‪ -‬تصل سعة ال ـ‪ PPSE‬عتبة توليد كمون عمل إذا توفرت‬
‫كمية كافية من األستيل كولين في الشق المشبكي‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪17‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يطرح تساؤل حول كيفية تغير نمط تشفير الرسالة العصبية على‬ ‫‪ -‬دور الكالسيوم في تغيير نمط التشفير‪:‬‬

‫‪ -2‬يستخلص تغيير نمط التشفيرعلى مستوى المشبك‬


‫ودور الكالسيوم في ذلك‪.‬‬
‫حوصلة آلية انتقال الرسالة العصبية على مستوى‬

‫مستوى المشبك‪.‬‬ ‫‪ -‬تؤدي الرسائل العصبية ال ُمشفرة على مستوى العنصر قبل‬
‫‪ ‬يحدد كيفية اإلنتقال من التشفير الكهربائي إلى التشفير‬ ‫المشبكي بتواتر كمونات العمل إلى تغير في كمية المبلغ‬
‫أو مطبوعة عليها الرسم يكمله التلميذ‬

‫الكيميائي للرسائل العصبية و يبين دور الكالسيوم في ذلك‬ ‫العصبي المحررة على مستوى المشبك ( تشفير بتراكيز المبلغ‬
‫الوثيقة ‪ 11‬ص‬ ‫الكيميائي)الذي يتسبب في توليد رسائل عصبية بعد مشبكية‬
‫‪ 146‬و ‪ 11‬ص‬ ‫انطالقا من ‪:‬‬
‫مشفرة بتواتر كمونات العمل‬
‫‪147‬‬ ‫‪ -‬ربط عالقة بين تواتر كمونات العمل قبل المشبكية ‪ ،‬كمية المبلغ‬
‫‪ --‬يتسبب وصول كمون العمل في مستوى نهاية العصبون قبل‬
‫العصبي المحررة و تركيز الكالسيوم في الهيولى قبل المشبكية‬
‫المشبك‬

‫مشبكي في انفتاح قنوات ‪ Ca2+‬المرتبطة بالفولطية ‪.‬‬


‫‪ -‬يتسبب دخول ‪ Ca2+‬في العنصر قبل مشبكي في تحرير المبلغ‬
‫األستيل كولين عن طريق اإلطراح الخلوي ‪.‬‬
‫يضمن الكالسيوم االنتقال من نمط من التشفير إلى نمط آخر‪.‬‬

‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط و السنة األولى ثانوي حول‬ ‫‪ -2‬دور البروتينات في ثبات الكمون الغشائي‬ ‫‪2-5 -I -‬‬

‫‪ -1‬يحدد مصدر الكمون الغشائي لليف عصبي أثناء الراحة‬


‫(كمون الراحة) و اآلليات التي تؤمن ثباته‬
‫خاصية استقطاب الليف ‪ ،‬كمون الراحة ‪.‬‬ ‫أثناء الراحة‬ ‫كمون‬
‫أ‪ -‬مصدر كمون الراحة‪:‬‬ ‫الراحة‬
‫حوصلة عمل مختلف البروتينات أثناء كمون الراحة‬

‫يطرح تساؤل حول مصدر الكمون الغشائي لليف العصبي أثناء الراحة‬ ‫‪ -‬يكون غشاء العصبون أثناء الراحة مستقطبا إنه كمون الراحة‬
‫‪.-‬ينتج الكمون الغشائي للعصبون أثناء الراحة عن‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫‪ ‬يظهر مصدر كمون الراحة و آلية ثباته انطالقا من‪:‬‬ ‫▪ثبات التوزع غير المتســـــاوي لـ ‪ Na+/K+‬بين الوسط‬
‫الداخلي للخلية والوسط الخارجي‪.‬‬
‫‪137‬‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج معايرة التركيز األيوني لشوارد(‪ Na+‬و ‪ )k+‬للوسطين‬
‫▪ناقلية شوارد البوتاسيوم ‪ K+‬أكبر من ناقلية شوارد الصوديوم‬
‫الخارج و الداخل خلويين لليفين عصبيين أحدهما حي واآلخر ميت‬
‫أسبوع‬ ‫‪Na+‬كون عدد قنوات ‪ K+‬المفتوحة في وحدة المساحة تكون‬
‫و ربط المعلومات المستخرجة بالكمونات الغشائية المسجلة على‬
‫أكبر من عدد قنوات‪Na+.‬‬
‫مستوى كل ليف‪.‬‬
‫ب‪ -‬ثبات كمون الراحة‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجريبية تبين تغير الكمون الغشائي بتغير تركيز الـ ‪k‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬تؤمن مضخات ‪ Na / K+‬ثبات الكمون الغشائي خالل‬
‫‪+‬‬

‫وثيقة ‪ 3‬ص ‪138‬‬ ‫الداخلي و ناقلية غشاء الليف للشوارد‬ ‫الراحة (‪ ) mv 12-‬يستهلك نشاطها حيث تعمل على طرد‬
‫‪. -‬تحليل نتائج تجريبية و استخالص شروط تدفق الخارجي للصوديوم‬ ‫شوارد ‪ Na+‬نحو الخارج عكس تدرج التركيز والتي تميل إلى‬
‫الوثيقة ‪ 4‬و ‪1‬‬ ‫في محور عصبي‬ ‫الدخول باالنتشار‪ ،‬وإدخال شوارد البوتاسيوم ‪ K+‬عكس تدرج‬
‫ص ‪139‬‬ ‫‪ -‬تحديد آلية عمل مضخات ‪k /Na‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫تركيزها والتي تميل إلى الخروج كذلك باالنتشار‪.‬‬
‫تُسـتمد الطاقــة تُسـتمد الطاقــة الضرورية لنقل الشوارد عكس‬
‫تدرج تركيزها من إماهة الـ‪. ATP‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪20‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط واألولى ثانوي‬

‫‪ -1‬يحدد مصدر كمون العمل‪.‬‬


‫‪ -‬تطبيق حول تأثير سم العقرب على القنوات الفولطية‬

‫بتحليل معطيات حول طبيعة الرسالة العصبية و منحنى كمون‬


‫حوصلة عمل مختلف البروتينات أثناء كمون العمل‬

‫عمل‬
‫يطرح تساؤل حول مصدر كمون العمل على مستوى ليف‬ ‫‪ -‬تتمثل تغيرات الكمون الغشائي الناتج عن التنبيه في‪:‬‬
‫يبين أهمية تطبيق‬
‫كمون مفروض على‬ ‫عصبي قبل المشبكي‪.‬‬ ‫▪زوال استقطاب سريع للغشاء مرتبط بتدفق داخلي لـ ‪Na+‬‬
‫غشاء‪ :‬يغير من الكمون‬ ‫‪ ‬يحدد دور البروتينات في توليد كمون العمل انطالقا من‪:‬‬ ‫نتيجة انفتاح قنوات ‪ Na+‬المرتبطة بالفولطية‪.‬‬
‫الغشائي لليف عصبي‬ ‫▪عودة االستقطاب ناتجة عن تدفق خارجي لـ ‪ K‬نتيجة‬
‫‪+‬‬
‫‪3-5 -I -‬‬
‫و أجزاء غشائية‬ ‫‪ -‬تحليل التسجيالت متعلقة بالتيارات الكهربائية التي تعبر‬
‫انفتاح قنوات ‪ K+‬المرتبطة بالفولطية‬ ‫‪ -3‬كمون‬
‫( تنبيه)‬ ‫معزولة‬ ‫غشاء الليف العصبي في ظروف معينة ( حالة عادية اثر‬
‫‪ -‬تؤمن مضخة ‪ Na+ /K+‬المستهلكة للطاقة )‪ (ATP‬عودة‬ ‫العمل‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪131‬‬ ‫تطبيق كمون مفروض و بإضافة مادة الـ ‪ TEA‬أو ‪TTX‬‬
‫التراكيز األيونية للحالة األصلية‪.‬‬
‫‪ -‬يربط بين الظواهر الكهربائية المسجلة خالل كمون العمل‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪141‬‬ ‫وعمل القنوات الفولطية‬
‫و ‪ 4‬ص ‪143‬‬
‫‪ -‬انفتاح القنوات المرتبطة بالفولطية بمعنى توليد كمون عمل‬
‫تتطلب عتبة زوال استقطاب‪.‬‬

‫يسترجع مكتسباته من السنة الثانية ثانوي بتحليل معطيات‬

‫‪ -1‬يحدد آلية عمل المشبك المثبط‪.‬‬


‫حول‪:‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -‬التأثير المثبط للعصبون الجامع أثناء المنعكس العضلي‬
‫ساعات‬ ‫‪-‬إدماج الرسائل العصبية أثناء تثبيط المنعكسات العضلية إراديا‬ ‫‪-‬يمكن أن يترجم تأثير المبلغ العصبي على الغشاء بعد‬
‫أو بواسطة األجسام الوترية الغولجية‪.‬‬ ‫مشبكي بـ ‪:‬‬
‫يطرح تساؤل حول آلية اإلدماج العصبي‪.‬‬ ‫▪زوال استقطاب الغشاء بعد مشبكي الذي يتسبب في‬ ‫‪‬‬
‫الوثائق ‪ 1‬و ‪ 3‬ص‬ ‫‪3-5 -I‬‬
‫‪149‬‬ ‫‪ ‬يثبت وجود مشابك تثبيطية و يبين آلية عملها انطالقا من‪:‬‬ ‫ظهور كمون بعد مشبكي تنبيهي )‪ (PPSE‬ـ مشبك‬
‫تنبيهي‬ ‫آلية‬
‫‪ -‬تحليل نتائج حقن ال‪ GABA‬في الفراغ المشبكي لمشبك‬
‫‪ ‬فرط في استقطاب الغشاء بعد مشبكي الذي يتسبب في‬ ‫اإلدماج‬
‫الوثائق ‪ 4‬و ‪ 1‬ص‬ ‫مثبط دون تنبيه الليف قبل المشبكي‬
‫ظهور كمون بعد مشبكي تثبيطي (‪ )PPSI‬ـ مشبك‬ ‫العصبي‬
‫‪111‬‬ ‫‪ -‬مقارنة نتائج التحليل الكيميائي للفراغ المشبكي لمشبك مثبط‬
‫في حالة الراحة وبعد تنبيه العنصر قبل المشبكي تنبيها فعاال‪.‬‬ ‫تثبيطي‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل وثائق تيبن المستقبالت النوعية للـ‪. GABA‬‬ ‫مستقبالت قنوية التي تُنشط بالـ ‪ GABA‬لها وظيفة تثبيطية‬
‫‪ -‬يسمح انفتاح هذه المستقبالت القنوية بدخول ‪ Cl-‬للخلية بعد‬
‫‪. ‬يبين كيف يعمل العصبون المحرك على دمج الكمونات‬ ‫مشبكية ُمحدثة فرطا في استقطاب الغشاء ‪.‬‬
‫الواردة إليه انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجريبية محصل عليها اثر تنبيه عصبونات قبل‬
‫مشبكية تتمفصل مع نفس العصبون المحرك في الحاالت التالية‪:‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪21‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫اقتراح تسجيالت كهربائية‬ ‫‪ -‬تحلبل تسجيالت محصل عليها بعد تنبيه متزامن لـ‪:‬‬ ‫ب‪ -‬آلية إدماج المعلومة العصبية على مستوى العصبون بعد‬

‫‪ -2‬يستخرج آلية إدماج المعلومة العصبية‬


‫على مستوى العصبون بعد المشبكي‪.‬‬
‫ناتجة عن التنبيه المتزامن‬ ‫‪ ‬مشابك ذات ميزة تنبيهية الوضعية األولى‬ ‫مشبكي‪:‬‬
‫لنهايات عصبية تتمفصل مع‬ ‫‪ ‬مشابك ذات ميزة تثبيطية الوضعية الثانية‬ ‫يدمج العصبون بعد مشبكي مختلف الكمونات بعد مشبكية‬
‫حوصلة لآلليات المتدخلة خالل للمنعكس العضلي على المستوى الجزيئي و الشاردي‬

‫عصبون محرك عن طريق‬ ‫‪ ‬مشابك ذات ميزة تنبيهية و تثبيطية الوضعية الثالثة‬ ‫وذلك بعملية تجميع يكون‪:‬‬
‫مشابك تنبيهية و أخرى‬ ‫‪ -‬تحليل تسجيالت محصل عليها إثر تنبيهات متتالية على‬ ‫‪ -‬إ ّما تجميع فضائي‪ ،‬إذا كانت الكمونات القبل المشبكية‬
‫تثبيطية ونتائج التنبيه‬ ‫مستوى نفس النهاية العصبية قبل المشبكية‬ ‫مصدرها مجموعة من النهايات العصبية‪ ،‬والتي تصل في‬
‫‪ ‬تنبيهات متقاربة في الزمن‬ ‫الوقت نفسه بمشبك العصبون البعد مشبك ‪.‬‬
‫انطالقا من المعلومات المستخلصة من الوثيقة ‪ 11‬ص‪163‬‬

‫المتتالي لنفس النهاية‬


‫المحورية‬ ‫‪ ‬تنبيهات متباعدة في الزمن‬ ‫‪ -‬إ ّما تجميع زمني‪ :‬إذا وصلت مجموعات من كمونات العمل‬
‫المتقاربة من نفس الليف قبل مشبكي‪.‬‬
‫أو الوثائق ‪ 1‬و ‪ 1‬و ‪9‬‬ ‫‪ -‬نحصّل على زوال استقطاب الغشاء بعد مشبكي بمعنى تولّد‬
‫ص ‪162‬‬ ‫كمون عمل في العنصر بعد مشبكي‪ ،‬إذا بلغ مجمل الكمونات‬
‫التنبيهية والتثبيطية عتبة توليد كمون العمل‪ ،‬وعلى عكس ذلك‬
‫يبقى العصبون في حالة راحة‪.‬‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط من تحليل‬

‫‪ -3‬يحدد مخاطر اإلدمتن على المورفين‬


‫‪-- 1‬يستخرج تأثير المرفين على عمل المشبك و ألية تأثيره‪.‬‬
‫‪ -2‬يستخلص سبب استعمال المورفين في الوسط الطبي في‬
‫حالة اإلصابة بجروح الخطيرة‪،‬‬
‫معطيات حول اختالل التنسيق العصبي تحت تأثير المخدرات ‪.‬‬
‫يطرح مشكل كيفية تأثير المخدرات في مستوى المشابك‬
‫وثيقة ‪1‬شكل أ فقط وص‬ ‫‪ ‬يستخرج تأثير المورفين و آلية تأثيره انطالقا من‪:‬‬
‫‪ 151‬و وثيقة ‪ 2‬ص ‪155‬‬ ‫‪ -‬تحليل تسجيالت تمثل تواتر كمونات العمل على مستوى‬
‫عصبونات القرن الخلفي للنخاع الشوكي إثر تنبيه المنطقة‬ ‫يمكن للنقل المشبكي أن يختل بتدخل العديد من الجزيئات‬
‫الخارجية المستعملة إما ألغراض طبية أو لغيرها‪ ،‬إنها‬ ‫‪4-5 -I‬‬
‫وثائق ‪5،1‬و‪ 6‬و‪ 7‬صفحة‬ ‫الجلدية الموافقة في حالة‪:‬‬
‫المخدرات‬ ‫تأثير‬
‫‪ 2‬سا‬ ‫‪ 156‬و ‪.157‬‬ ‫‪ ‬غياب المورفين‪.‬‬
‫‪-‬يستخدم المورفين في المجال الطبي لعالج كل من األلم‬ ‫المخدرات‬
‫‪ ‬بعد حقن المورفين‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجريبية و استخالص مقر تأثير المورفين‬ ‫الشديد الحاد والمزمن ‪.‬‬
‫‪ -‬مقارنة صور تركيبية تمثل الشكل الفراغي لكل من جزيئة‬
‫المورفين و جزيئة األنكيفالين‬ ‫استخدام المورفين بشكل عشوائي مفرط خارج نطاق التوجيه‬
‫‪ -‬تحليل معطيات طبية و استنتاج مخاطر اإلدمان على‬ ‫الطبي يتسبب في اإلدمان الذي قد ينتهي بالموت كما تسبب‬
‫المورفين و تعميم ذلك على مخدرات مختلفة‪.‬‬ ‫مخدرات أخرى نتائج مماثلة‪.‬‬

‫تقييم مرحلي للكفاءة‪ :‬اقتراح موضوع يتناول اختالل عضوي وظيفي على مستوى البروتينات المتدخلة في النقل العصبي‬
‫‪ 2‬ساعة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪22‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقييم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫أهداف‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬
‫استعمال األسناد‬ ‫التعلم‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية ‪19‬‬
‫للكفاءة‬ ‫الزمنية‬ ‫المقترحة‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الثالثة متوسط حول بنية الكرة‬ ‫‪1 -II‬‬

‫يقترح نموذج لبنية الكرة األرضية اعتمادا على معطيات سيسمولوجية و على التركيب المعدني‬
‫األرضية بإنجاز رسم تخطيطي لمقطع في الكرة األرضية يبين‬ ‫بنية الكرة‬
‫عليه الطبقات و االنقطاعات األساسية‪.‬‬ ‫األرضية‬

‫وثيقة ‪ 9‬و ‪12‬‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤل حول المعطيات المعتمد عليها لبناء هذا‬ ‫‪ -‬يتشكل باطن (داخل) األرض من سلسلة من طبقات ذات‬

‫يقترح نماذج تفسيرية للحركية الداخلية لألرض و لبنية القشرة‬


‫ص ‪211‬‬ ‫النموذج ‪.‬‬ ‫خواص فيزيائية و كيميائية مختلفة‪ ،‬تحددها انقطاعات‪:‬‬
‫‪ ‬يستغل النموذج السيسمولوجي لدعم نموذج بنية الكرة‬ ‫القشرة األرضية صلبة‪ ،‬حجمها أقل من ‪%.2‬‬

‫األرضية على أساس المعارف المتعلقة بالتكتونية‬


‫األرضية المقترح انطالقا من ‪:‬‬ ‫▪ القشرة األرضية القارية غرانيتية أساسا‪.‬‬

‫والكيميائي لمختلف مستويات الكرة األرضية‬


‫الوثائق‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج انتشار الموجات الزلزالية ‪ S‬و‪ P‬عبر مختلف‬ ‫▪ القشرة المحيطية (اللوح) بازالتية أساسا‪.‬‬
‫‪،16،14،13،12‬‬ ‫مستويات الكرة األرضية‪.‬‬ ‫‪ -‬يشكل كل من القشرة األرضية و المعطف العلوي‬
‫ص ‪212‬‬ ‫‪ ‬يقدم أدلة تعبر على أن البرنس يتركب من بيريدوتيت‬ ‫الليتوسفير الذي يمثل الغالف الخارجي للكرة األرضية‪ .‬كما‬
‫انطالقا من ‪:‬‬ ‫يشكل الليتوسفير وحدة فيزيائية منسجمة و هي طبقة صلبة‬
‫وثيقة ‪ 13‬ص‬ ‫‪ -‬مقارنة سرعة انتشار الموجات الزلزالية في البرنس‬ ‫‪-‬يتركب المعطف (الرداء) أساسا من سليكات األلومين‬
‫‪256‬‬ ‫وسرعة انتشارها في بعض المعادن‬ ‫(البيريدوتيت) ويشكل أكبر نسبة من حجم الكرة األرضية‬
‫أسبوع‬ ‫وثيقة ‪ 1‬في‬ ‫‪-‬تحليل صور وشرائح تحت المجهر المستقطب لعينات لصخور‬ ‫‪ 81 %‬وهو صلب تماما وينقسم إلى‪:‬‬
‫الملحق‬ ‫القشرة األرضية والبرنس و التعرف على التركيب المعدني‬ ‫‪.‬معطف سفلي صلب ومتين‪.‬‬
‫والنسيجي لكل صخر‪.‬‬ ‫‪.‬معطف متوسط (آستينوسفير) مرن أساسا‪.‬‬
‫وثيقة ‪ 12‬ص‬ ‫‪.‬معطف علوي صلب ومتين‪.‬‬
‫‪278‬‬ ‫‪ ‬يميز بين الليتوسفير عن األستينوسفير انطالقا من‪.‬‬
‫‪-‬تشكل النواة نسبة ‪ % 11‬من حجم الكرة األرضية وهي‬
‫عند الحوصلة‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج انصهار البيريدوتيت وتغير حالته الفيزيائية بداللة‬
‫غنية بالنيكل و الحديد ‪،‬تنقسم إلى نواة داخلية صلبة ونواة‬
‫وثيقة ‪ 1‬في‬ ‫الضغط والحرارة ‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج التركيب الكيميائي لنواة األرض انطالقا من‪:‬‬ ‫خارجية سائلة ‪.‬‬
‫الملحق بعض‬
‫‪ -‬مقارنة تركيب النيازك وتركيب األرض‬
‫خصائص أغلفة‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تجربة ( ‪) Birch 1963‬‬
‫الكرة األرضية ‪.‬‬
‫‪ ‬ينمذج مجسم لبنية الكرة األرضية في شكل طبقات اعتمادا‬
‫على المعارف المبنية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪23‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقويم و المعالجة‬ ‫المدة الزمنية‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬ ‫الوحدات‬ ‫لكفاءة‬
‫يسترجع مكتسياته من السنة الثالثة متوسط حول الحركة التكتونية‬ ‫‪2 -II‬‬
‫وثيقة الص ‪231‬‬ ‫للصفائح انطالقا من مخطط يبينها ويذكر بعض األدلة التي تدعم‬ ‫النشاط‬

‫‪ -2‬يتعرف على مصدر الطاقة المنبعثة من األرض‬


‫‪ -1‬يستخرج مظاهر حركات الصفائح التكتونية‪ (.‬التباعد والتقارب)‬
‫حركات الصفائح‪.‬‬
‫التكتوني‬
‫يطرح تساؤل حول كيفية استغالل المغنطة األرضية إلثبات‬
‫حركة التباعد‪.‬‬ ‫والظواهر‬
‫الوثيقة ‪ 4‬ص‬
‫والبنيات‬
‫‪241‬‬ ‫‪ ‬يستنتج مفهوم الحقل المغناطيسي األرضي انطالقا من‪:‬‬

‫ولبنية الكرة األرضية على أساس المعارف المتعلقة بالتكتونية‬


‫الوثيقة ‪ 5‬ص‬
‫الجيولوجية‬
‫‪ -‬اظهار مغناطيسية مغنيتيت البازلت باستعمال جهاز قياس‬
‫‪242‬‬ ‫المغنطيس‬ ‫المرتبطة به‬
‫‪ -‬يمكن تبرير حركات التباعد من خالل‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫‪ -‬تحليل وثائق خاصة باالختالالت المغناطيسية على جانبي‬ ‫التوسع المحيطي‪.‬‬

‫يقترح نماذج تفسيرية للحركية الداخلية لألرض‬


‫‪243‬‬ ‫ظهرة المحيط األطلسي وإبراز حدوث االنقالب المغناطيسي عبر‬ ‫يتغير اتجاه الحقل المغناطيسي األرضي عبر الزمن‪،‬‬
‫األزمنة الجيولوجية‬ ‫تتوزع اختالالت المغنطة (المغنطة الموجبة والمغنطة‬
‫‪ ‬يثبت التوسع المحيطي وبالتالي حركة التباعد انطالقا من ‪:‬‬ ‫السالبة) بشكل تناظري على جانبي الظهرة‬
‫‪ -‬تحديد عمر اللوح المحيطات اعتمادا على االختالالت‬ ‫تتميز الصخور ذات نفس العمر بنفس اتجاه الحقل‬
‫المغناطيسية‬ ‫المغناطيس األرضي‬
‫‪ -‬تحليل وثائق متعلقة بعمر الصخور الرسوبية التي تغطي‬ ‫يزداد عمر التوضعات الرسوبية التي تغطي اللوح‬ ‫‪1-2 -II‬‬
‫أسبوع‬ ‫اللوح المحيطي‬ ‫المحيطي بشكل تناظري على جانبي الظهرة‬ ‫حركات‬
‫‪ -‬استنتاج زيادة عمر اللوح المحيطي البازلتي بشكل تناظري‬ ‫يزداد عمر اللوح المحيطي بشكل تناظري على جانبي الظهرة و‬ ‫الصفائح‬
‫كلما ابتعدنا عن محور الظهرة‪.‬‬ ‫هذا ما يدل على تباعد الصفائح التيكتونية عن بضعها البعض‬ ‫التكتونية‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫يطرح مشكل عواقب التوسع المحيطي على مستوى الكرة‬ ‫‪ -‬تتجلى حركات التقارب على مستوى الحدود المقابلة‬
‫‪244‬‬ ‫األرضية بما أن الصفيحة المحيطية تتوسع باستمرار فكيف‬ ‫لمناطق التباعد بغوص صفيحة ما تحت صفيحة أخرى قد‬
‫نفسر إذن عدم زيادة حجم الكرة األرضية؟‬ ‫ويدعى هذا بالغوص (مثل غوص الصفيحة اإلفريقية تحت‬
‫الوثيقة ‪ 12‬ص‬ ‫الصفيحة األوربية)‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج فكرة غوص الصفيحة المحيطية تحت الصفيحة‬
‫‪245‬‬ ‫‪ -‬تتميز مناطق الغوص بزالزل يتزايد عمق بؤرها من‬
‫القارية انطالقا من‪:‬‬
‫المحيط إلى القارة وتصحبها اندفاعات بركانية‪.‬‬
‫‪ -‬يدرس مستوي بنيوف و يبرز العالقة القائمة بين عمق البؤر‬

‫العامة‪.‬‬
‫‪ -‬تتوزع بؤر الزالزل وفق مستوي مائل يدعى مستوى‬
‫الزلزالية و بعدها عن الخندق باتجاه الصفيحة الطافية ‪.‬‬ ‫بنيوف الذي يفصل بين الصفيحة الغائصة والصفيحة‬
‫الوثيقة ‪ 1‬في‬ ‫‪ -‬تحليل منحنيات توزع البؤر الزلزالية حسب العمق و يحدد نوع‬ ‫الطافية‪.‬‬
‫الملحق‬ ‫الصفائح التي يمكن أن نجدها في مناطق الغوص بدراسة‬ ‫يغوص اللوح المحيطي تحت الحافة النشطة لصفيحة تضم‬
‫مستوي بنيوف في منطقتين مختلفتين (ميل ‪ 46°‬و ‪) 92°‬‬ ‫قشرة قارية أو قشرة محيطية ( يمكن أن تكون الصفيحة‬
‫الطافية قارية أو محيطية أما الصفيحة الغائصة فهي‬
‫محيطية دائما‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪24‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يطرح مشكل مصدر الطاقة الداخلية لألرض ودورها في‬ ‫تعد الطاقة الداخلية لألرض محركا أساسيا لتنقل‬

‫يقترح نماذج تفسيرية للحركية الداخلية لألرض و لبنية القشرة‬


‫األرضية على أساس المعارف المتعلقة بالتكتونية العامة‪.‬‬
‫حركات الصفائح التكتونية ‪.‬‬ ‫الصفائح الليتوسفيرية ‪ ،‬ويعود مصدرها أساسا لتفكك‬

‫‪ -3‬يربط بين الطاقة الداخلية لألرض ‪ ،‬تيارات الحمل‬


‫وحركات الصفائح التكتونية‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الثالثة متوسط حول المحرك الدافع‬ ‫العناصر المشعة ‪.‬‬
‫لحركة الصفائح و دور تيارات الحمل في حركة الصفائح انطالقا‬ ‫‪-‬تتسرب الطاقة الداخلية لألرض ببطء بواسطة ظاهرة‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫من معطيات‪.‬‬ ‫الحمل (نقل الحرارة بفضل حركة المادة )و هذا لكون‬
‫‪241‬‬ ‫‪ ‬يحدد مصدر طاقة حرارية المنبثقة من باطن األرض و‬ ‫الصخور ناقل سيء ‪.‬وعليه فإن تيارات الحمل هي‬
‫يبين دورها في حركة الصفائح انطالقا من‪:‬‬ ‫المحرك األساسي للصفائح التكتونية ‪:‬‬
‫الوثائق ‪6 ،4،3‬‬ ‫‪ -‬تحليل معطيات خاصة بمظاهر تسرب الطاقة الداخلية لألرض‬ ‫تيارات صاعدة ساخنة على مستوى الظهرات‬
‫( البركنة‪،‬المياه الساخنة ‪،‬التدرج الحراري ‪)..‬‬ ‫المحيطية ‪.‬تيارات نازلة تتبرد على مستوى مناطق‬
‫ص ‪249‬‬
‫‪ -‬تحليل معطيات حول كمية الحرارة المنبثقة عن القشرة األرضية‬ ‫الغوص ‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 12‬ص‬ ‫و عن كمية الطاقة الناتجة من تفكك العناصر المشعة‬ ‫‪-‬يعود تباعد الصفائح لصعود مادة ساخنة في حالة‬
‫‪-‬إظهار تجريبيا سوء ناقلية الصخر للحرارة من جهة مقارنة مع‬ ‫صلبة على مستوى مناطق التباعد‬
‫‪261‬‬ ‫‪-‬يغوص الليتوسفر المحيطي تحت الليتوسفير المقابل و‬
‫قطعة حديد و اختزانه المطول للحرارة من جهة أخرى‬
‫ذلك لكونه باردا و كثيفا و ذلك على مستوى مناطق‬
‫الغوص‪.‬‬
‫تتميز مناطق التباعد بـ‪:‬‬ ‫‪3-2 -II‬‬

‫‪ -1‬يتعرف على البنيات الجيولوجية و الظواهر المرتبطة بالنشاط‬


‫التكتوني‪.‬‬
‫‪ -‬يحدد البنيات و الظواهر الجيولوجية المرتبطة بحركات التباعد‬
‫يطرح مشكل حول كيفية تفسير الظواهر والبنيات الجيولوجية‬ ‫* سالسل جبلية تحت مائية (الظهرات) التي تشكل‬ ‫الظواهر‬
‫المرتبطة بالنشاط التكتوني ‪.‬‬ ‫أحزمة في وسط المحيطات‬ ‫المرتبطة بالبناء‬
‫أسبوع‬ ‫يسترجع مكتسباته من السنة الثالثة متوسط حول نشاط الظهرة و بعض‬ ‫*زالزل سطحية و بركنة نشطة من النمط الطفحي‪.‬‬ ‫) ‪(accrétion‬‬
‫ونصف‬ ‫الظواهر المميزة لها( الزالزل و البركنة الطفحية) بتحليل معطيات‬ ‫تكون الالفا المنبعثة جد مائعة مشكلة وسائد صخرية‬ ‫على مستوى‬
‫تبين هذه الظواهر‬ ‫نتيجة تبردها السريع عند مالمسة الماء‪.‬‬ ‫الظهرة‬
‫يطرح تساؤل حول الظواهر والبنيات المميزة لمنطقة التباعد‬ ‫‪ُ -‬تخترق الظهرة بنمطين من الفوالق‪ ،‬التي تتسبب في‬
‫وثيقة ‪ 1‬ص ‪189‬‬
‫الوثائق ‪ 1‬و ‪ 1‬ص‬ ‫‪ - ‬يستخرج الظواهر والبنيات الجيولوجية المميزة لمنطقة‬ ‫الزالزل السطحية‬ ‫‪.‬‬
‫‪ 191‬و‪ 3‬ص ‪191‬‬ ‫التباعد انطالقا من ‪:‬‬ ‫▪فوالق موازية لمحور امتداد الظهرة‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل وثائق متعلقة ‪:‬‬ ‫▪فوالق متعامدة على محور امتداد الظهرة فوالق‬
‫الوثائق‪6،1،4،،‬‬ ‫‪ ‬بمنطقة الخسف (الريفت) لظهرة المحيط األطلسي‪:‬‬ ‫تحويلية‬
‫ص ‪191‬‬ ‫‪ ‬صور فوتوغرافية أو أشرطة حول انبعاث الماغما وتشكل‬ ‫‪-‬تنشأ على مستوى الظهرات وسط محيطية وبشكل‬
‫الوسائد الصخرية )‪) pillow-lavas‬‬ ‫مستمر قشرة جديدة فالظهرات إذن مناطق بناء‬
‫‪ ‬صور و خرائط و رسومات تبين طوبوغرافية قاع‬
‫المحيطات والفوالق‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪25‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقييم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫توجيهات حول‬ ‫أهداف‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬


‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬
‫و المعالجة‬ ‫الزمنية‬ ‫استعمال األسناد‬ ‫التعلم‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية ‪12‬‬
‫يبني مخططا تحصيليا لمختلف مراحل تشكل ظهرة محيطية (القارة االصلية ‪،‬‬

‫يطرح تساؤل ‪ :‬كيف نفسر الظواهر والبنيات‬ ‫‪-‬يتكون الليتوسفير المحيطي بالتتالي من األسفل نحو األعلى من‬
‫تشكل الريفت‪ ،‬االتساع المحيط‬

‫‪ -1‬يحدد الصخور المشكلة للوح المحيطي‪.‬‬


‫‪ -2‬يربط بين الماغماتية على مستوى الظهرة وتشكل اللوح المحيطي‬
‫‪-3‬يظهر كيفية تشكل ظهرة وسط محيطية‬
‫المرتبطة بالبناء على مستوى الظهرات؟‬ ‫البيريدوتيت‪ ،‬الغابرو والبازلت ‪.‬‬
‫‪ ‬يبين نشاط غرفة مغماتية تحت ظهرة وسط‬ ‫يؤدي إرتفاع الموهو ( و صعود منحنى التسوية الحرارية ‪)1300°C°‬‬
‫محيطية مبينا و كيفية تشكل اللوح المحيطي‪.‬‬ ‫وإقترابه من السطح إلى إرتفاع درجة الحرارة من جهة و إنخفاض‬
‫الوثيقتان ‪ 1‬و‪9‬‬ ‫على مستوى الظهرة انطالقا من ‪:‬‬ ‫الضغط من جهة أخرى ما يؤدي إلى االنصهار الجزئي لبيريدوتيت‬
‫البرنس مشكلة ماغما‪.‬‬

‫يقترح نماذج تفسيرية للحركية الداخلية لألرض و لبنية القشرة‬


‫ص ‪293‬‬ ‫‪ -‬تحليل رسم تخطيطي يبين تسلسل الصخور‬

‫األرضية على أساس المعارف المتعلقة بالتكتونية العامة‪.‬‬


‫وثيقة ‪ 9‬ص‬ ‫المشكلة لليتوسفير محيطي وذلك على مستوى فالق‬ ‫تصعد الماغما نحو طبقات القشرة المحيطية مشكلة غرفة ماغماتية يتبرد‬
‫‪ 291‬أو الوثيقة‬ ‫جزء من الماغما مشكال بعض صخور القشرة المحيطية بينما يتبرد جزء‬
‫( استغالل نتائج حملة ‪Famous‬‬ ‫تحويلي‬
‫‪ 12‬ص ‪299‬‬ ‫آخر في السطح او ضمن شقوق القشرة المحيطية مشكال صخر البازلت‬
‫الوثيقة ‪ 2‬في‬
‫‪..)1973‬‬
‫‪ -‬تحديد مصدر الماغما على مستوى الظهرة‬ ‫( عروقي أو وسائدي)‬
‫الملحق‬ ‫‪-‬في قمة االمتداد الشاقولي لتيارات الحمل الصاعدة و الساخنة يحدث‬
‫بتحليل منحنى انصهار البيريدوتيت تحت عاملي‬
‫الضغط والحراة ‪.‬‬ ‫انقطاع في الليتوسفير القاري المالمس وذلك بفعل الضغط الناجم عن‬
‫‪ .-‬يربط بين المغماتية على مستوى الظهرة‬ ‫صعود مواد صلبة ساخنة ‪،‬مما يؤدي لظهور بنية مكونة من خندق‬
‫وتشكل اللوح المحيطي بدراسة نموذج يمثل‬ ‫االنهيار ومدرجات محددة بفوالق عادية وهذا ما يشكل الخسف (الريفت)‪.‬‬
‫الوثائق‬ ‫نشاط غرفة مغماتية‬ ‫‪-‬يكون الليتوسفير أسفل خندق االنهيار رقيقا جدا وينشأ ذلك انخفاض في‬
‫‪ 16،14،13‬ص‬ ‫الضغط مما يسمح باالنصهار الجزئي ل بيريدوتيت المعطف(الرداء)‬
‫‪322‬‬ ‫وتشكل غرفة ماغماتية‪.‬‬
‫أو وثيقة ‪ 3‬في‬ ‫‪ ‬يبين مراحل تشكل ظهرة وسط محيطية‬ ‫‪-‬الظهرة منطقة يكون فيها الغالف الصخري المحيطي محدبا ‪،‬رقيقا‬
‫الملحق‬ ‫انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل وثائق( صور‪ ،‬خرائط‪ ،‬أشرطة‪)...‬متعلقة‬ ‫ومعرضا للتباعد‬
‫بمنطقة قرن الشرق اإلفريقي ‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪26‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يطرح تساؤل حول الظواهر والبنيات الجيولوجية المرتبطة بالغوص وكيفية‬ ‫‪ -‬تتميز مناطق الغوص بخندق محيطي‪ ،‬زالزل عنيفة (سطحية وعميقة)‪،‬‬

‫‪ -1‬يتعرف على الظواهر والبنيات المميزة لمناطق الغوص‬


‫‪ -2‬يحدد مصدر الماغما في منطقة الغوص وشوط تشكله‬
‫الوثائق ‪ 2‬و‪3‬‬ ‫تفسيرها‪.‬‬ ‫بركنة انفجارية ‪ ،‬قوس من الجزر البركانية(سلسلة من الجزر مثل اليابان‬ ‫‪4-2 -II‬‬
‫ص ‪323‬‬ ‫يسترجع مكتسباته من السنة الثالثة متوسط حول مفهوم الغوص‬ ‫‪،‬الفيليبين‪ ،‬األنتيل) أو سلسلة جبلية مثل سلسلة األنديز بأمريكا الجنوبية‪.‬‬ ‫اختفاء اللوح‬
‫والظواهر المميزة (الزالزل العنيفة و البركنة االنفجارية‪ ).‬انطالقا من‬ ‫تصطف البراكين االنفجارية ضمن سالسل جبلية ذات تضاريس حارة‪.‬‬ ‫المحيطي‪،‬‬
‫وثائق‪.‬‬ ‫والظواهر‬
‫‪ ‬يستخرج أهم الظواهر والبنيات الجيولوجية المرتبطة بالغوص‬ ‫الرسوبيات تكون مطوية‪ ،‬محاور طياتها واضحة و موازية للساحل‪.‬‬ ‫المرتبطة به‬
‫الوثائق ‪،6 ،4‬‬ ‫انطالقا من‪:‬‬ ‫بتقارب اللوحين تنفصل الرسوبيات في قاعدتها وتنطوي و تنكسر ‪.‬مشكلة‬
‫‪ ،1 ،7،5‬ص‬ ‫موشور الترسيب‬
‫‪ 324‬و ‪326‬‬
‫‪ -‬تحليل صور ثالثية االبعاد (مبرمج ‪ )Sismolog‬لغوص في منطقة‬
‫األنديز و في أرخبيل اليابان‪،‬‬ ‫‪ -‬عندما ننتقل من الخسف إلى القارة يقل عدد البؤر الزلزالية و يزداد‬
‫‪-‬تحليل وثيقة توضح الملمح الطوبوغرافي لكل منهما محددا في كل‬ ‫عمقها‬
‫أسبوعان‬ ‫مرة اللوح الغائص و اللوح الطافي‪.‬‬ ‫تتوزع البؤر الزلزالية على السمك الليتوسفيري أقل من ‪122 Km‬وهو‬
‫‪ -‬تحليل صور و خرائط (‪ )3D‬لتوبوغرافيا قاع المحيطات تبرز‬ ‫يحدد سمك اللوح المحيطي الغائص‪.‬‬
‫الوثيقتين ‪ 1‬و‬ ‫اتجاه توضع الرواسب في موشور الترسيب‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪ 2‬ص ‪321‬‬ ‫‪ -‬تحليل وثائق تبين توزع التدفق الجيوحراري و االختالالت‬ ‫‪ -‬تسجل على مستوى مناطق الغوص إختالالت حرارية تكون سالبة على‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص‬ ‫الحرارية‪.‬في مناطق تماس صفيحة جنوب أمريكا مع صفيحة المحيط‬ ‫مستوى الخندق تمتد بشكل مائل في اتجاه اللوح الطافي تدل على غوص‬
‫‪321‬‬ ‫الهادي ‪.‬‬ ‫مواد باردة ضمن برنس اللوح الطافي وتكون موجبة على مستوى اللوح‬
‫الطافي تدل على انبعاث صهارة ساخنة( البركنة)‬
‫الوثيقة ‪ 1‬في‬
‫الملحق‪.‬‬ ‫‪ -‬تنخفض درجة حرارة اليتوسفير المحيطي ويزداد سمكه كلما بَ ُع َد عن‬
‫الظهرة ‪ ،‬وبزيادة كثافته يغوص في األستينوسفير‪ .‬يعد هذا التباين في‬
‫‪ ‬يستخرج التحول الذي يطرأ على صخور اللوح الغائص إنطالقا‬ ‫الكثافة أحد المحركات األساسية للغوص‪.‬‬
‫الوثائق‬
‫‪16،14،13‬‬ ‫من‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل وثائق تبين الصخور و المعادن المميزة لمنطقة الغوص‬ ‫‪ -‬عندما يبتعد اليتوسفير المحيطي عن الظهرة يتبرد ويتميه الغابرو‬
‫ص ‪313‬‬ ‫(بيروكسين‪ ،‬بالجيوكالز) ثم يتحول إلى شيست أخضر(كلوريت‪،‬‬
‫الوثيقة ‪15‬‬ ‫‪ ‬صخور الليتوسفير الغائص الناتجة عن تحول الغابرو‪.‬‬
‫أكتينوت)‪ .‬إثر الغوص يتعرض الليتوسفير المحيطي المميه لتزايد الضغط‬
‫ص ‪314‬‬ ‫‪ ‬شبكات التحول الصخري(التفاعالت األساسية المفسرة لتحول‬
‫و يتشكل الشيست األزرق (غلوكوفان)‬ ‫في حرارة منخفضة فيتجفف‬
‫الغابرو)‪.‬‬
‫ثم اإلكلوجيت (جادييت‪ ،‬غرونا)‪.‬‬
‫‪ ‬مجاالت الحرارة و الضغط المحددة للسحنات (مجاالت ثباث‬
‫السحنات)‪.‬‬ ‫‪ -‬تظهر معادن مميزة لمناطق غوص الليتوسفير المحيطي تستقر في‬
‫مجاالت محددة من الضغط والحرارة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪27‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ -3‬يتعرف على شبكات التحول الصخري في منطقة الغوص‬


‫‪-4‬يحدد الصخور الناتجة عن مغماتية منطقة الغوص‬
‫‪ -5‬يربط بين التحول والمغماتية في منطقة الغوص‬
‫‪ ‬يحدد مصدر و أهمية الماغما في منطقة الغوص انطالقا من ‪:‬‬ ‫لمعطف‬ ‫التابعة‬ ‫البيريدوتيت‬ ‫لصخور‬ ‫الجزئي‬ ‫االنصهار‬ ‫من‬ ‫الماغما‬ ‫ينتج‬ ‫‪-‬‬
‫الوثيقتان‬ ‫الصفيحة المالمسة) ‪. (chevauchante‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج انصهار البيريدوتيت الجاف والمميه و تحديد مصدر‬ ‫‪ -‬يعود هذا االنصهار إلماهة المعطف‪ ،‬يلعب الماء دور مذيب ويخفض‬
‫‪12‬و ‪ 11‬ص‬ ‫الماء ودوره في انصهار بيريدوتيت برنس اللوح الطافي ‪.‬‬
‫‪311‬‬ ‫من درجة االنصهار‪.‬‬
‫‪ -‬يفسر البركنة اإلنفجارية على مستوى منطقة الغوص( على مستوى‬ ‫باعتبار درجة االنصهار منخفضة فإن هذا االنصهار يكون غير كامل‬
‫اللوح الطافي)‬ ‫(جزئي) مما يفسر غنى الماغما بالسيليس الذي ال يتطلب انصهاره درجة‬
‫حرارة عالية مثلما هو األمر بالنسبة للعناصر الحديد‪ -‬مغنيزية ما يفسر‬
‫‪ - -‬تحليل وثائق تبين نوع الصخور الناتجة عن تبرد الماغما في‬ ‫البركنة اإلنفجارية ‪.‬‬
‫مستوى اللوح المالمس(القاري) (غرانيت‪ ،‬أندزيت‪ ،‬ريوليت)‬ ‫‪-‬ينتج الماء عن تجفيف صخور الصفيحة الغائصة التي تتعرض لتغيرات‬
‫الوثيقتان ‪ 6‬و‬ ‫‪ -‬مقارنة البنية النسيجية لألنديزيت‪ ،‬الغوانوديوريت و الريوليت و‬ ‫وهذا ما يدعى بالتحول‪.‬‬
‫‪ 1‬ص ‪329‬‬ ‫استخراج ظروف تبرد الماغما مصدر هذه الصخور‪. .‬‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬يؤدي انصهار البيريدوتيت إلى تشكل ماغما ساخن‬
‫‪ ‬ينجز مخطط تحصيلي لمختلف الظواهر المميزة لمنطقة الغوص‬ ‫ومنخفض الكثافة يتغلغل نحو األعلى ضمن القشرة القارية‪.‬‬
‫جيوب الماغما التي تندس تعطي بتبلورها التدريجي صخورا حبيبية‬
‫اندساسية (ديوريت‪ ،‬غرانوديوريت‪ ،‬غرانيت)‪.‬‬
‫أما الماغما الصاعد إلى السطح فيتسبب في إحداث بركان انفجاري تنجم‬
‫عنه صخور سطحية مثل األنديزيت والريوليت‬
‫‪2‬ساعة‬ ‫تقييم مرحلي للكفاءة ‪ :‬اقتراح وضعية تتعلق بالبنيات والظواهر الجيولوجية المرتبطة بحركة تكتونية وتفسيرها‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪28‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫‪4،6‬و‪ 5‬ص‬ ‫التذكير بالمكتسبات‪:‬‬ ‫‪ -‬ينتج التصادم عن تقارب ليتوسفيرين قاريين عقب الغوص ويؤدي ذلك لتشكل‬

‫ج‪ -‬شواهد محيط قديم‬


‫‪ -1‬يحدد عواقب التقلص و التضاريس المرتبطة بالتصادم‬
‫‪ -1‬يستخرج دالئل وجود محيط قديم ويقدم تفسيرا الختفائه‬
‫‪311‬‬ ‫دراسة وثائق موضحة لعواقب التصادم مثل تشكل جبال الهيمااليا‬ ‫سلسلة جبلية ‪ :‬الحركة البانية للجبال‪Orogenèse.‬‬ ‫‪4-2 -II‬‬
‫الناجة عن تصادم الهند و اوراسيا‬ ‫‪-‬تتجلى قوى االنضغاط في طيات وفوالق عكسية ‪،‬وعلى مستوى أشمل في‬
‫الوثائق‬ ‫االنفصال واالغتراب (الصخور المغتربة‬
‫التضاريس‬
‫‪3،2،1‬ص‬ ‫‪-‬يطرح مشكل الحوادث التي تعقب الغوص علما أن قلة كثافة‬ ‫الناجمة عن‬
‫‪-‬يؤدي التصادم القاري إلى التقلص األفقي الذي يتسبب في زيادة سمك‬
‫‪315‬‬ ‫الليتوسفير القاري ال تسمح له بالغوص‪.‬‬
‫الليتوسفير(تضاريس ‪ ،‬أوتاد عميقة ) وهذا ما يعني تضخما في االرتفاع والعمق‪.‬‬ ‫التصادم‬
‫ينتهج مسعى علمي بتحليل‪:‬‬
‫الوثائق‬ ‫‪-‬يعتبر تواجد صخر الميغماتيت (المكون من الغنيس والغرانيت) شاهدا على توغل‬
‫‪ -‬وثائق متعلقة بالسلسلة الجبلية المغاربية (التصادم بين الصفيحة‬ ‫الصخور‪:‬‬
‫‪ 5،6،4‬ص‬ ‫اإلفريقية واألروبية)‬ ‫‪-‬عند حدوث التقلص تتحول الصخور العميقة تحت تأثير ارتفاع درجة الحرارة‬
‫‪311‬‬ ‫‪ -‬صور فوتوغرافية ‪،‬صور باألقمار الصناعية ‪،‬محطات زلزالية‬ ‫(الغنيس الناتج عن التحول) و ينجم عنه أحيانا بداية االنصهار الجزئي مؤديا إلى‬
‫وثيقة ‪ 1‬و‪2‬‬ ‫‪،‬مقاطع جيولوجية ‪)...‬لبنيات جيولوجية لمنطقة تقلص‪.‬‬ ‫تشكل سائل غرانيتي‪.‬‬
‫ص ‪319‬‬ ‫‪-‬نمذجة تشكل هذه البنيات (الطيات ‪،‬الفوالق العكسية ‪،‬الصخور‬ ‫‪-‬يعتبر تواجد األوفيوليت في السلسلة المغاربية من جهة والسلسلة األلبية من جهة‬
‫والوثيقة ‪6‬‬ ‫المغتربة ‪)..‬‬ ‫ثانية شاهدا على اختفاء محيط قديم وهذا عقب غوص الليتوسفير المحيطي ثم‬
‫ص ‪321‬‬ ‫‪-‬وثائق متعلقة بمختلف المستويات التي تشكل متتالية افيوليتية‬ ‫تصادم ليتوسفيرين قاريين‬
‫خاصة بالجبال المغاربية (تاكسانة بجيجل) وفي سلطنة عمان و في‬ ‫‪-‬تتميز األفيوليت بمتتالية تتشكل من األسفل نحو األعلى من المستويات اآلتية‪:‬‬
‫وثيقة ‪ 6‬ص‬ ‫بيريدوتيت‪/‬غابرو‪ /‬ومركب بازلتي‪.‬‬
‫‪326‬‬ ‫جبال األلب‪.‬‬
‫إنها قطع من الليتوسفير المحيطي التي لم يشملها الغوص فبرزت إلى السطح‬
‫نتيجة عوامل التعرية‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪29‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫التقويم‬ ‫المدة‬ ‫توجيهات حول‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬


‫السير المنهجي وتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬
‫المرحلي‬ ‫الزمنية‬ ‫استعمال األسناد‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية ‪13‬‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة األولى ثانوي المتعلقة‬ ‫‪1-III‬‬

‫‪ -1‬يعرف آليات تحويل لطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في الجزيئات‬

‫‪-2‬يتعرف على الميزة البنيوية للصانعة الخضراء و التركيب الكيموحوي لمختلف‬

‫‪ -3‬يستخرج مرحلتي التركيب الضوئي‬


‫العضوية‬

‫أجزائها‪.‬‬
‫ينجز رسم تخطيطي للصانعة الخضراء و للكيس‬

‫يقترح نموذج تفسيري لحركية الطاقة الخلوية‬

‫على مستوى البنيات فو ق خلوية‬


‫على أساس المعارف المتعلقة بتحويل الطاقة‬
‫معادلة التركيب‬ ‫بتحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة من‬ ‫آليات‬
‫الضوئي‬ ‫تحليل معطيات يبين من خاللها ‪:‬‬ ‫تحويل‬
‫‪ -‬شروط عملية التركيب الضوئي‬ ‫الطاقة‬
‫‪-‬شكل الطاقة المحولة والناتجة في عملية التركيب‬ ‫الضوئية‬
‫الضوئي‪.‬‬ ‫إلى‬
‫أسبوعان‬ ‫يطرح تساؤل ‪ :‬ما هي آليات تحويل الطاقة الضوئية‬ ‫طاقة‬
‫إلى طاقة كيميائية كامنة؟‬ ‫للصانعة الخضراء بنية حجيرية منظمة كاآلتي‪:‬‬ ‫كيميائية‬
‫‪ ‬يحدد مقر التركيب الضوئي ‪،‬طبيعة تفاعالته و‬ ‫* تراكيب غشائية داخلية تشكل أكياس مسطحة ‪:‬التيالكوئيد‪.‬‬ ‫كامنة‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫مراحله انطالقا من‪:‬‬ ‫* تجويف داخلي ‪:‬الحشوة ‪،‬محددة بغشاء بالستيدي ‪،‬يضاعف‬
‫‪177‬‬ ‫‪ -‬تحليل صور لما فوق بنية الصانعة و استخراج البنية‬ ‫الغشاء البالستيدي الداخلي بغشاء خارجي يفصل الغشاءين‬
‫جدول ص ‪177‬‬ ‫الحجيرية المميزة لها‬ ‫فضوة بين الغشاءين‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫* تحوي األغشية التيالكوئيدية أصبغة التركيب الضوئي(‬
‫‪ -‬تحليل معطيات حول التركيب الكيمو حيوي للحشوة‬
‫‪178‬‬ ‫واألغشية التيالكوئدية‬ ‫أصبغة يخضورية ‪،‬أصبغة أشباه الجزرين) وجهاز أنزيمي بما‬
‫‪ -‬استنتاج طبيعة تفاعالت التركيب الضوئي ‪.‬من‬ ‫في ذلك الـ‪ ATP‬سنتاز‪.‬‬
‫المعادلة اإلجمالية للظاهرة‬ ‫*تحوي الحشوة مواد أيضية وسطية لتركيب المواد العضوية‬
‫‪ -‬تحليل نتائج حضن صانعات خضراء في وجود و في‬ ‫كنواقل البروتونات‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص‬ ‫غياب ‪ CO2‬في الضوء و في الظالم‪ .‬واستخالص‬
‫‪179‬‬ ‫وجود مرحلتين في التركيب الضوئي‪.‬‬ ‫يتم التركيب الضوئي في مرحلتين‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫مرحلة كيمو ضوئية تحتاج إلى ضوء يتم خاللها طرح الـ‪O2‬‬
‫‪.‬‬
‫مرحلة كيموحيوية ال تحتاج إلى ضوء يتم خاللها ارجاع‬
‫الـ‪ CO2‬وتركيب جزيئات عضوية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪30‬‬
‫ينجز رسم تخطيطي تحصيلي آللية المرحلة الكيموضوئية مبينا نواتجها والتفاعالت المميزة لها‬ ‫التدرجات السنوية‬

‫يحدد آلية المرحلة الكيمو ضوئية و يستخلص تفاعالتها األساسية و نواتجها‬


‫يطرح تساؤل حول آلية المرحلة الكيمو ضوئية‪.‬‬ ‫‪ -‬تتأكسد جزيئه اليخضور لمركز التفاعل تحت تأثير الفوتونات‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫‪ ‬يشرح آلية المرحلة الكيمو ضوئية مبرزا التفاعالت‬ ‫المقتنصة‪ ،‬متخلية عن إلكترون‪.‬‬
‫‪112‬‬ ‫‪ -‬تسترجع جزيئة اليخضور المؤكسدة حالتها المر َجعة‪ ،‬وبالتالي‬
‫المميزة لها و نواتجها انطالقا من ‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص‬ ‫قابلية التنبيه انطالقا من اإللكترونات الناتجة عن أكسدة الماء‪.‬‬
‫‪111‬‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تجربة هيل و استخراج شروط طرح ‪O2‬‬
‫الوثيقة ص ‪113‬‬ ‫‪ -‬يظهر مصدر ثنائي األكسجين المنطلق‬
‫الوثيقة ‪ 5‬ص‬
‫‪116‬‬
‫‪. -‬تحليل نتائج حقن الـ ‪ ADP‬و ‪ Pi‬في معلق صانعات‬ ‫‪ -‬تنتقل اإللكترونات الناتجة عن مركز التفاعل عبر سلسلة من‬
‫خضراء معزولة كاملة أو تيالكوئيدات‬ ‫النواقل متزايدة كمون األكسدة واإلرجاع ‪.‬‬
‫‪ -‬التعرف على المميزات األساسية للنظام الضوئي (‬ ‫‪ -‬إن المستقبل األخير لإللكترونات يدعى النيكوتين أميد أدنين‬
‫المركز التفاعل‪ ،‬الهوائية)‬ ‫ثنائي النيكليوتيد فوسفات ‪NADP+‬‬
‫‪ -‬استخراج تأثير الفوتونات المقتنصة على جزيئه‬ ‫بواسطة أنزيم ‪ NADP‬ريدوكتاز حسب التفاعل العام ‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬
‫‪115‬‬
‫اليخضور(أ) لمركز التفاعل( أكسدة اليخضور)‬
‫‪ -‬تحليل مخطط يبين كمونات األكسدة واإلرجاع لنواقل‬
‫الوثيقة ‪ 1‬في‬ ‫السلسلة التركيبية الضوئية و تحديد آلية إنتقال‬
‫الملحق‬ ‫اإللكترونات عبر نواقل السلسلة التركيبية الضوئية و‬
‫دور اليخضور في ذلك‪.‬‬

‫يطرح تساؤل حول مصير البروتونات الناتجة عن التحلل‬


‫الوثيقة ‪ 12‬ص‬ ‫يصاحب نقل اإللكترونات على طول سلسلة األكسدة اإلرجاعية‪،‬‬
‫الضوئي للماء والتي تنقل من الحشوة إلى تجويف‬
‫تراكم البروتونات الناتجة عن أكسدة الماء ‪،‬و تلك المنقولة من‬
‫‪192‬‬ ‫التيالكوئيد‬
‫الحشوة باتجاه تجويف التيالكوئيد‬
‫‪ ‬يحدد شروط وآلية تركيب الـ‪ ATP‬على مستوى‬ ‫إن تدرج تركيز البروتونات المتولد بين تجويف التيالكوئيد و‬
‫الكييس انطالقا من‪:‬‬ ‫حشوة الصانعة الخضراء ـينتشر على شكل سيل من‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجربة ياغندورف ‪.‬‬ ‫البروتونات الخارجة عبر الـ‪ ATP‬سنتاز‬
‫يقترح نموذج تفسيري آللية المرحلة‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات الخارجة بفسفرة‬
‫الكيموضوئية مبينا التفاعالت المميزة لها و نواتجها‬ ‫الـ‪ ADP‬الى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي(‪) Pi‬إنها‬
‫الفسفرة التأكسدية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪31‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يحدد آلية إرجاع الـ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية‬


‫على مستوى حشوة الصانعة‬
‫ينجز رسم تخطيطي تحصيلي آللية المرحلة‬
‫الكيموحيوية مبينا نواتجها‬

‫يطرح تساؤل حول آلية إرجاع الـ‪ CO2‬على مستوى الحشوة‬ ‫‪ -‬يثبت الـ‪ CO2‬على جزيئة خماسية الكربون ‪:‬الريبولوز‬
‫الوثائق ‪:‬‬ ‫وتركيب جزيئات عضوية‪.‬‬ ‫ثنائي الفوسفات(‪) Rudip‬مشكال مركب سداسي الكربون‬
‫‪ 2‬ص ‪193‬‬ ‫‪ ‬يحدد آلية إرجاع الـ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية‬ ‫الذي ينشطر سريعا إلى جزيئتين بثالث ذرات كربون هو‬
‫‪ 3‬ص ‪194‬‬ ‫على مستوى الحشوة انطالقا من‪:‬‬ ‫حمض الفوسفو غليسيريك (‪ )APG‬يراقب دمج الـ‪CO2‬بأنزيم‬
‫‪ 4‬ص ‪196‬‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج التسجيل اللوني(تجربة كالفن) ليتوصل إلى‬ ‫الريبولوز ثنائي الفوسفات كربوكسيالز ‪.‬‬
‫التسلسل الزمني للمركبات المتكونة خالل المرحلة الكيمو‬ ‫‪ -‬ينشط حمض الفوسفو غليسيريك المؤكسد ثم يرجع بواسطة‬
‫حيوية‬ ‫الـ ( ‪ATP‬و‪ )NADPH ; H+‬الناتجين عن المرحلة الكيمو‬

‫‪.‬‬
‫‪ -‬يحلل منحنى يبين تطور كمية ‪ APG‬و‪ Rudip‬في وجود‬ ‫ضوئية‪.‬‬
‫وفي غياب الـ‪.CO2‬‬ ‫‪-‬يستخدم جزء من السكريات الثالثية المرجعة في تجديد الـ‬
‫‪ -‬يحدد الجزيئة المستقبلة للـ‪CO2‬‬ ‫‪ Rudip‬أثناء تفاعالت حلقة كالفن وبنسون‪.‬‬
‫‪ -‬يفسر منحنيات تبين تغير تركيز الـ ‪ APG‬و ‪ Rudip‬و‬ ‫‪-‬يستخدم الجزء اآلخر من السكريات المرجعة في تركيب‬
‫السكريات المفسفرة في وجود الضوء وفي غيابه‪.‬‬ ‫السكريات سداسية الكربون ‪،‬األحماض اآلمينية و الدسم‬
‫‪ -‬يستنتج شروط تركيب سكريات ثالثية مفسفرة‬
‫(‪ ) PGAL‬والتجديد الدوري لل‪Rudip‬‬

‫حيوية‬
‫ينجز رسم تحصيلي يجسد فيه‬

‫يحدد العالقة بين الظواهر‬


‫اإلزدواج بين اآلليات المؤدية إلى‬

‫كيميائية في شكل جزيئات‬


‫تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة‬

‫الكيموضوئية و الظواهر الكيمو‬


‫يستخرج العالقة بين المرحلتين الكيموضوئية و‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬أثناء التركيب الضوئي يتم على مستوى الصانعات‬
‫الكيموحيوية انطالقا من ‪:‬‬ ‫الخضراء الجمع بين‪:‬‬
‫* تفاعالت كيموضوئية يكون مقرها التيالكوئيد أين يتم‬
‫وضع عالقة بين متطلبات المرحلة الكيمو حيوية ونواتج‬ ‫‪-‬‬
‫تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية‬
‫المرحلة الكيموضوئية‬
‫* تفاعالت كيموحيوية يكون مقرها الحشوة أين يتم إرجاع الـ‬
‫استخراج دور المرحلة الكيموحيوية في تجديد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ CO2‬إلى كربون عضوى باستعمال الطاقة الكيميائية (‪ATP‬‬
‫‪ NADP+‬و الـ‪ ADP‬و الـ‪ Pi‬الضرورية للمرحلة‬ ‫و‪) NADPH.H+‬الناتجة عن المرحلة الكيمو ضوئية‬
‫الكيموضوئية‬

‫‪ 1‬ساعة‬ ‫التقييم المرحلي للكفاءة ‪ :‬وضعية يحل من خاللها مشكل مرتبط بآليات تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪32‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫توجيهات حول‬ ‫الكفاءة‬


‫التقويم‬ ‫المدة‬ ‫الموارد المعرفية المستهدفة‬ ‫أهداف‬ ‫الوحدات‬
‫استعمال‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫القاعدية‪11‬‬
‫المرحلي‬ ‫الزمنية‬ ‫األسناد‬ ‫التعلم‬ ‫التعلمية‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة األولى ثانوي بتحليل معادلة التنفس و‬ ‫‪‬‬ ‫‪2-III‬‬
‫ينجز رسم تخطيطي للميتوكوندري‬

‫البروتينات المميزة له‬


‫ينجز رسم تخطيطي للغشاء الداخليللميتوكوندري يظهر‬

‫يحدد آليات تحويل الطاقة الكامنة في الجزيئات العضوية إلى طاقة قابلة لالستعمال(‪. )ATP‬‬

‫مستوى البنى فوق خلوية‬


‫يقترح نموذج تفسيري لحركية الطاقة الخلوية على أسس المعارف المتعلقة بتحويل الطاقة على‬
‫أسبوعين‬ ‫استخراج مفهوم التنفس و صور تواجد الطاقة في المادة العضوية و‬ ‫آليات‬
‫ونصف‬ ‫استنتاج أهمية الظاهرة‪.‬‬ ‫تحويل‬
‫الطاقة‬
‫‪ ‬يطرح مشكلة آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في المواد‬ ‫‪ -‬مقر آليات األكسدة التنفسية‬ ‫الكيميائية‬
‫الوثيقة ‪ 1‬ص‬ ‫العضوية إلى طاقة على شكل ‪ATP‬‬ ‫‪ -‬يتم هدم الركيزة العضوية داخل الميتوكوندري‪.‬‬ ‫الكامنة‬
‫‪221‬‬
‫‪ ‬ستخلص مقر آليات األكسدة التنفسية انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬تبدي الميتوكوندري بنية حجيرية‬
‫‪ -‬تحليل نتائج معالجة خاليا خميرة موضوعة في وسطين أحدهما‬ ‫‪ -‬يتميز الغشاء الداخلي للميتوكوندري بوجود ‪ ,‬نواقل‬ ‫‪2-1-III‬‬
‫هوائي و اآلخر ال هوائي بأخضر جانوس‪.‬‬ ‫البروتونات و‪ /‬أو اإللكترونات التي تشكل سالسل األكسدة و‬ ‫في الوسط‬
‫‪ -‬تحليل صور عن المجهر اإللكتروني لخاليا الخميرة المزروعة في‬ ‫اإلرجاع و وجود الـ ‪ATP‬سنتيتاز‪.‬‬ ‫الهوائي‬
‫وسط هوائي ووسط ال هوائي‪.‬‬ ‫ـ تحتوي المادة األساسية على عدة أنزيمات من نوع نازعات‬
‫الوثيقة ‪ 3‬و‬
‫‪ -‬يستخرج المميزات البنيوية للميتوكوندري انطالقا من‪:‬‬ ‫ثاني أكسيد الكربون ‪ ،‬نازعات الهيدروجين ‪ ,‬التي تستعمل‬
‫‪ 4‬ص ‪221‬‬
‫‪ -‬تحليل صور مأخوذة بالمجهر اإللكتروني للميتوكوندري‪.‬‬ ‫عوامل مساعدة ُمؤكسدة(‪ NAD+‬و ‪ ،) FAD‬و الـ‪ATP‬‬
‫‪ -‬تحليل معطيات حول التركيب الكيموحيوي للغشاء الداخلي و المادة‬
‫األساسية و استنتاج أن لكل منهما وظيفة خاصة في سيرورة عملية‬
‫التنفس‪.‬‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫‪- ‬يستخرج مادة األيض المستعملة من طرف الميتوكوندري ويحدد‬ ‫على مستوى الهيولى‪:‬‬
‫ص ‪212‬‬ ‫مراحل هدمها في الهيولى انطالقا من‪:‬‬ ‫يستعمل الغلوكوز من طرف الخلية على شكل مفسفر‬
‫‪ -‬تحليل نتائج (محصل عليها بالتجريب ال ُمدعم بالحاسوب ) ‪ExA0‬‬ ‫) ‪ (C6-P‬الذي يُهَدم إلى جزيئتين من حمض البيروفيك )‪(C3‬‬
‫) تغير استهالك ثنائي األكسجين من طرف معلق ميتوكوندريات‬ ‫خالل ظاهرة كيموحيوية التحلل السكري(الغلكزة)‬
‫بوجود الغلوكوز أو حمض البيروفيك‪) .‬‬ ‫على مستوى الميتوكندري‪:‬‬
‫‪ -‬حوصلة انطالقا من مخطط هدم الغلوكوز في الهيولي المراحل‬ ‫‪ -‬ينفذ حمض البيروفيك إلى الميتوكندري في وجود ثنائي‬
‫الوثيقة ‪4‬‬ ‫المميزة للتحلل السكر(نوع التفاعالت ‪ ،‬النواتج والمعادلة اإلجمالية‪).‬‬ ‫األكسيجين ليتم هدمه وفق سلسلة من التفاعالت‪:‬‬
‫ص‪212‬‬ ‫‪- -‬يحوصل انطالقا من مخطط هدم حمض البيروفيك في‬ ‫▪نزع ثاني أكسيد الكربون‬ ‫‪‬‬
‫الميتوكوندري المراحل األساسية لهدم حمض البيروفيك يمثلها‬ ‫‪▪ ‬نزع الهيدروجين‬
‫بمعادالت إجمالية و يبين نوع التفاعالت‪، ،‬نواتجها ومتطلباتها و‬ ‫وجملة هذه التفاعالت تشكل حلقة كريبس يتم خاللها تجديد‬
‫يستنتج الحصيلة األولية للتحلل السكري وهدم حمض البيروفيك‬ ‫المركب ‪ C4‬و فسفرة الـ‪ ADP‬إلى‪ ATP‬في وجود الفوسفور‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫في حشوة الميتوكوندري بالنسبة لجزيئة غلوكوز واحدة‪..‬‬ ‫الالعضوي(‪)Pi‬‬
‫ص ‪214‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪33‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫يطرح تساؤل حول كيفية تجديد المرافقات األنزيمية في حالتها‬ ‫‪2-1-III‬‬

‫‪ -1‬يبين مصير حمض البيروفيك في غياب األكسجين مبرزا أهمية ذلك في استمرار التحلل السكري‬
‫ينجز رسما تخطيطيا يبين فيه مجموع الظواهر المؤدية إلى هدم الغلوكوز في غياب األكسجين‬

‫ا من هدم الغلوكوز في الوسط الهوائي وفي الوسط الالهوائي‬


‫ينجز مخطط تحصيلي للطرق األيضية المؤدية إلى إنتاج طاقة انطالق‬
‫ينجز رسم تخطيطي يبين عليه آلية الفسفرة التأكسدية على الرسم آلية الفسفرة التأكسدية‬

‫الوثيقة ‪ 1‬و ‪ 2‬و‬ ‫المؤكسدة الضرورية إلستمرار التحلل السكري و المراحل هدم‬ ‫على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬ ‫في الوسط‬
‫و ص ‪216‬‬ ‫مادة األيض في حشوة الميتوكوندري (المرحلة التحضيرية‬ ‫‪ -‬تتم أكسدة النواقل ال ُمرجعة ‪ NADH‬و ‪ FADH2‬الناتجة‬ ‫الالهوائي‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص‬ ‫ودورة كريبس)‬ ‫من المرحلتين السابقتين‪ ،‬وارجاع ثناني األكسجين‬
‫‪215‬‬ ‫‪ ‬يظهر دور الغشاء الداخلي في اكسدة المرافقات األنزيمية‬ ‫)‪(O2‬المستقبل النهائي لإللكترونات في السلسلة التنفسية‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 4‬ص‬ ‫المرجعة و تركيب الـ‪ ATP‬انطالقا من‪:‬‬ ‫الذي يرتبط مع البروتونات الموجودة في المادة األساسية‬
‫‪215‬‬ ‫لتشكيل الماء‪,‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجارب استعمل فيها ناتجة عن تجزأة الغشاء‬
‫‪ -‬تسمح تفاعالت األكسدة و اإلرجاع التي تتم على طول‬
‫الداخلي للميتوكوندري‬
‫رسم أصم‬ ‫السلسلة التنفسية بضخ البروتونات من المادة األساسية نحو‬
‫للفسفرة التأكسدية‬ ‫‪ -‬تحليل نتائج تغير درجة الـ‪ pH‬في معلق ميتوكندريات‬ ‫الفراغ بين الغشاءين مولدا بذلك تدرجا للبروتونات في هذا‬
‫معزولة موضوعة في شروط تجريبية محددة ‪.‬‬ ‫المستوى‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل نتائج تجارب تبين شروط تركيب الـ‪ATP‬‬ ‫‪ -‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات بفسفرة ‪ADP‬‬
‫‪ -‬تحليل مخطط يبين آلية انتقال اإللكترونات على مستوى‬ ‫إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي(‪ )Pi‬في مستوى‬
‫نواقل السلسة التنفسية‬ ‫الكرات المذنبة إنها الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫يحوصل آلية الفسفرة التأكسدية في مخطط إجمالي‬ ‫‪ -‬يطرأ على مادة التفاعل العضوية في غياب ثنائي األكسجين‬
‫هدم جزئي و ينتج عن ذلك تحويل جزئي للطاقة الكيميائية‬
‫يطرح مشكلة آلية تحويل الطاقة الكامنة في الجزيئات العضوية‬ ‫الكامنة الموجودة في الجزيئة االصلية‪.‬‬
‫للغلوكوز إلى الـ‪ ATP‬في غياب األكسجين‬ ‫وبالتالي تكون الطاقة الناتجة المحصل عليها ضئيلة مقارنة‬
‫وثيقة ‪ 3‬ص ‪211‬‬ ‫بالطاقة التي نتحصل عليها في وجود األكسجين (تقريبا أقل‬
‫‪ ‬يستخرج مقر ‪ ،‬مراحل ونواتج هدم الهدم الغلوكوز في غياب‬
‫من ‪ 22‬مرة)‬
‫األكسجين انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬يؤدي دخول الغلوكوز في عملية التحلل السكري مماثلة‬
‫‪ -‬متابعة النواتج التي تظهر مع مرور الزمن في معلق خميرة‬ ‫للتنفس إلى تشكيل‪:‬‬
‫مزروعة في وسط به غلوكوز مشع و يفتقر لألكسجين‪.‬‬ ‫▪ جزيئتان من حمض البيروفيك‬
‫‪ ‬يبين مصير حمض البيروفيك في غياب األكسجين مبرزا‬ ‫▪ جزيئتان من الـ ‪ATP‬‬
‫وثيقة ‪ 4‬ص ‪222‬‬ ‫أهمية ذلك في تجديد نواقل الهيدروجين في حالتها المؤكسدة‬ ‫▪ ناقالن مرجعان للبروتونات‪NADH,H+ :‬‬
‫انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬يحدث لجزيئات حمض البيروفيك في الشروط الالهوائية‬
‫تخمرا كحوليا(في حالة الخمائر)‪.‬‬

‫‪ -‬إن استمرار التحلل السكري وبالتالي تركيب الـ ‪ ATP‬يمر‬


‫تحليل معادالت كيميائية تظهر كيفية تجديد نواقل‬ ‫‪-‬‬ ‫بإعادة تجديد نواقل الهيدروجين(‪ NADH,H+‬إلى ‪) NAD‬‬
‫الهيدروجين أثناء التخمر وعالقة ذلك بالتحلل السكري‬
‫الناتجة عن إرجاع مادة أيضية وسطية(مركب ‪ )C2‬الناجمة‬
‫عن نزع ثاني أكسيد الكربون من حمض البيروفيك‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪34‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪ 1‬و ‪ 2‬و‬ ‫يحوصل التحوالت الطاقوية على المستوى الخلوي بتجنيد‬ ‫‪ -‬تحدث داخل الخلية حقيقية النواة المجزأة (الهيولى‪،‬‬
‫‪ 3‬ص ‪221‬‬ ‫الموارد المكتسبة في الوحدتين االولى و الثانية‬ ‫الصانعات الخضراء‪ ،‬الميتوكوندري ) تفاعالت أيضية‬
‫تحفزها أنزيمات نوعية ‪.‬‬
‫‪ -‬ترافق هذه التفاعالت األيضية تحوالت طاقوية‬

‫‪ 2‬ساعة‬ ‫تقييم مرحلي للكفاءة‪ :‬اقتراح موضوع انتهاج مسعى علمي للتحوالت الطاقوية على المستوى الخلية النباتية يبرز فيها العالقة بين الصانعة الخضراء و الميتوكندري‬
‫وصور المواد و الطاقة التي تدخل و تخرج إلى الخلية الحية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪35‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫م ـ ـ ـ ـ ـلح ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـق دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬


‫وثيقة ‪:1‬‬
‫المؤشرات الغشائية الغليكوبروتينية‬
‫الموجودة على سطح أغشية الكريات الحمراء‪.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪36‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪:9‬‬
‫عالقة بين‬
‫كمية األجسام‬
‫المضادة في‬
‫المصل و‬
‫عدد الخاليا ‪LB‬‬
‫في العقد اللمفاوية‬
‫و عدد الخاليا‬
‫البالزمية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪37‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫وثيقة ‪: 3‬تطور بعض الظواهر الخلوية‬


‫التي تطرأ للخاليا ‪LT‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪38‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫م ـ ـ ـ ـ ـلح ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـق دور البروتينات في الاتصال العصبي‬


‫وثيقة‪0‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫‪39‬‬
‫التدرجات السنوية‬

‫مــــــــــــــلحـــــــــــــــــــــــق التكتونية العامة‬

‫الوثيقة ‪3‬‬

‫الوثيقة ‪4‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الشبكة المفاهيمية‬
‫تعتبر الظواهر الطبيعية المالحظة على سطح الكرة األرضية( البراكين ‪ ،‬الزالزل ‪ ،‬الحمامات المعدنية ‪)...‬‬
‫مظاهر خارجية للنشاط المستمر لباطن األرض و لتسرب الطاقة الداخلية نحو الخارج‪ ،‬دراسة هذه‬
‫المظاهر يسمح باقتراح نماذج توضيحية للحركية الداخلية لألرض ولبنية الكرة األرضية‬

‫حدود الصفائح التكتونية مناطق نشطة تتميز‬


‫بظواهر جيولوجية خاصة و بتضاريس خاصة‬ ‫ينقسم الغالف الصخري أو الليتوسفير إلى‬
‫و بتركيب بتروغرافي و معدني خاص ترتبط‬ ‫عدة صفائح تكتونية حركتها دائمة ترتبط‬
‫هذه الظواهر والتضاريس بحركات البناء على‬ ‫تسمح علوم السيسمولوجيا ‪،‬الجيولوجيا‪،‬‬ ‫أساسا بتسرب الطاقة الداخلية وتتجسد‬
‫مستوى الظهرات وسط محيطية وبحركات‬ ‫الجيوفيزياء والجيوكيمياء ‪ ،‬بدراسة الظواهر‬ ‫مظاهرها في حركات الصفائح التكتونية ‪:‬‬
‫الجيولوجية المرافقة لحركات الصفائح‬ ‫التباعد و التقارب تتميز مناطق حدوث هذه‬
‫الغوص على مستوى الخنادق البحرية و التي‬
‫التكتونية والتركيب المعدني والكيميائي لكل‬ ‫الحركات بظواهر جيولوجية مثل زالزل‬
‫ترتبط بدورها بالنشاط المغماتي على مستوى‬ ‫من القشرة األرضية و البرنس األرضي ما‬
‫البرنس الليتوسفيري والبرنس األستنوسفيري‬ ‫وبركنة القوية و تضاريس خاصة‬
‫يقدم مؤشرات غير مباشرة تسمح بالتعرف‬
‫وبالتدفق الحراري في مناطق تماس الصفائح‪.‬‬ ‫على المستويات السفلى لألرض أي بنية الكرة‬
‫األرضية من جهة وبتفسير حركات الليتوسفير‬
‫من جهة أخرى‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫تسمح علوم السيسمولوجيا ‪،‬الجيولوجيا‪ ،‬الجيوفيزياء والجيوكيمياء ‪ ،‬بدراسة‬


‫الظواهر الجيولوجية المرافقة لحركات الصفائح التكتونية والتركيب المعدني‬
‫والكيميائي لكل من القشرة األرضية و البرنس األرضي ما يقدم مؤشرات غير‬
‫مباشرة تسمح بالتعرف على المستويات السفلى لألرض أي بنية الكرة األرضية‬
‫من جهة وبتفسير حركات الليتوسفير من جهة أخرى‬

‫يبين انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و ‪S‬‬


‫عدد و حدود الطبقات المكونة للكرة‬ ‫يتكون البرنس أساسا من صخر‬
‫األرضية وخصائصها الفيزيائية‬ ‫البيريدوتيت الذي يتكون من معدني‬ ‫تتركب النواة‬
‫البروكسين واألليفين‬ ‫أساسا من نيكل‬
‫وحديد‬
‫تتكون الكرة األرضية من‬
‫طبقات تحدها إنقطاعات‬ ‫تتغير الحالة الفيزيائية للبيريدوتيت‬
‫حسب ظروف الضغط والحرارة و‬
‫يتخذ ثالث حاالت ‪ :‬صلبة –انتقالية –‬
‫مطاطية ما يفسر الحالة الفيزيائية‬
‫للبرنس‬
‫* الليتوسفير ويتكون من القشرة‬
‫*انقطاع موهو‬ ‫األرضية(قارية ومحيطية) والبرنس‬
‫*انقطاع غوتنبرغ‬ ‫الليتوسفيري صلب‪.‬‬
‫*انقطاع ليمان‬ ‫*البرنس األستينوسفيري مرن ‪.‬‬
‫*البرنس السفلي صلب‪.‬‬
‫*النواة الخارجية سائلة‬
‫*النواة الداخلية صلبة‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫ينقسم الغالف الصخري أو الليتوسفير إلى عدة صفائح تكتونية حركتها دائمة ترتبط‬
‫بتسرب الطاقة الداخلية لألرض و تتجسد مظاهرها في حركات التباعد والتقارب‪.‬‬

‫المحرك الدافع لحركة الصفائح‬ ‫حركات الصفائح التكتونية‬

‫مظاهر تسرب الطاقة‬


‫الداخلية لألرض‬
‫حركات التباعد على‬
‫مستوى الظهرات‬
‫طرق تسرب الطاقة‬ ‫حركات التقارب على‬
‫مصادر الطاقة‬ ‫مستوى الخنادق‬
‫الداخلية وناقلية‬ ‫الداخلية لألرض‬ ‫*البركنة‬
‫الصخور للحرارة‬ ‫*المياه الساخنة‬ ‫أدلة التباعد‬
‫التدرج الحراري‬
‫أدلة غوص اللوح‬
‫المحيطي تحت‬
‫*الطاقة المنبثقة عن القشرة األرضية‬ ‫زيادة عمر وسمك‬
‫اللوح القاري‬
‫*الطاقة الناتجة عن تفكك العناصر‬ ‫الصخور الرسوبية على‬ ‫التوسع المحيطي‬
‫المشعة ( الطوريوم )‪،(32Th‬‬ ‫جانبي الظهرة‬
‫الصخور ناقل‬
‫سيء للحرارة‬ ‫البوتاسيوم)‪ ، (40K‬اليورانيوم)‪(238U‬‬ ‫غياب التناظر في‬
‫‪)...‬‬ ‫الطبقات الصخرية‬
‫على جانبي ظهرة‬ ‫اختالالت المغنطة القطبية‬
‫مغنطة البازلت‬
‫المحيط الهادي‬ ‫الموجبة والقطبية السالبة‬
‫تيارات الحمل ( انتقال الحرارة‬ ‫ومصدرها( معدن‬
‫لصخر البازلتبشكل متناظر‬
‫مع المادة ) المحرك األساسي‬ ‫المغنتيت)‬
‫على جانبي الظهرة ‪.‬‬
‫للصفائح التكتونية‬ ‫يزداد سمك الطبقات‬
‫في مستوى بنيوف توزع البؤر‬ ‫الرسوبية وعمرها‬
‫الزلزالية وفق مستو مائل يفصل بين‬ ‫بشكل تناظري على‬ ‫يفقد المغنتيت مغنطته عند درجة حرارة أكبر من درجة‬
‫تيارات ساخنة صاعدة على‬ ‫الصفيحة الغائصة والصفيحة الطافية‬ ‫جانبي الظهرة‬ ‫‪°571 curie‬م وعند انخفاض درجة الحرارة تنتظم‬
‫مستوى الظهرات و تيارات‬ ‫و يزداد عمق بؤرها من المحيط إلى‬
‫القارة‬ ‫المغنتيت حسب اتجاه الحقل المغناطيسي األرضي ما‬
‫با ردة نازلة على مستوى‬ ‫يجعله بوصلة مستحاثية‬
‫مناطق الغوص‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬
‫حدود الصفائح التكتونية مناطق نشطة تتميز بظواهر جيولوجية خاصة و بتضاريس خاصة و بتركيب بتروغرافي و معدني خاص ترتبط هذه الظواهر والتضاريس بحركات البناء على مستوى الظهرات وسط‬
‫محيطية وبحركات الغوص على مستوى الخنادق البحرية و التي ترتبط بدورها بالنشاط المغماتي على مستوى البرنس الليتوسفيري والبرنس األستنوسفيري وبالتدفق الحراري في مناطق تماس الصفائح‪.‬‬

‫الظواهر والبنيات الجيولوجية المرتبطة بالغوص‬ ‫خصائص منطقة البناء في مستوى الظهرة‬

‫‪ -1‬صعود ماغما‬ ‫تشكل ظهرة‬ ‫التركيب‬ ‫الظواهر و البنيات‬


‫الظواهر البتروغرافية و مجاالت التحول‬ ‫المحرك األساسي للغوص‬ ‫الظواهر الديناميكية‬ ‫ساخنة على‬ ‫وسط محيطية‬ ‫البتروغرافي‬ ‫الجيولوجية‬
‫اإلمتداد الشاقولي‬ ‫مثال الخسف‬ ‫لليتوسفير‬ ‫المرتبطة بحركات‬
‫تتميز مناطق‬ ‫لتيارات الحمل‬ ‫القاري الشرق‬ ‫المحيطي على‬ ‫التباعد‬
‫يبتعد الغابروعن الظهرة يتبرد‬ ‫تزايد كثافة وسمك‬
‫الغوص بتوزع‬ ‫إفريقي‬ ‫مستوى الظهرة‬
‫ويتميه فيتحول إلى شيست أخضر‬ ‫الليتوسفير المحيطي‬
‫يتعرض صخر الغابرو‬ ‫للزالزل حسب‬
‫يميزه معدني الكلوريت‬ ‫بالنسبة لكثافة اللوح‬ ‫‪ -2‬انقطاع الليتوسفير‬
‫للصفيحة المحيطية‬ ‫مخطط بنيوف‬ ‫زالزل‬
‫واألكتينوت‬ ‫القاري كلما زاد البعد‬ ‫بركنة من‬
‫الغائصة إلى تحوالت‬ ‫وحسب عمق ال‬ ‫المحيطي تحت تأثير‬ ‫سطحية‬
‫عن الظهرة يعتبر أحد‬ ‫النمط‬ ‫تسببها‬
‫تؤدي إلى ظهور‬ ‫يتعدى ‪100KM‬‬ ‫الضغط الناتج عن‬
‫المحركات األساسية‬ ‫الطفحي‪.‬‬
‫أثناء الغوص تجفف صخور‬ ‫مجاالت التحول يميزها‬ ‫صعود مواد صلبة‬
‫للغوص‬ ‫ما يحدد سمك‬
‫الصفيحة الغائصة محررة ماء‬ ‫ضغط وحرارة تدعى‬ ‫ساخنة‬
‫اللوح الغائص‬ ‫الفوالق‬
‫تمييه برنس الصفيحة الطافية‬ ‫بالسحن ( سحنة الشيست‬
‫سالسل جبلية‬ ‫على‬
‫يؤدي إلى إنخفاض درجة الحرارة‬ ‫واإلكلوجيت )يميز هذه‬
‫‪-‬طيات و تشوه القشرة‬ ‫‪ -3‬ظهور بنيات مكونة من‬ ‫في وسط‬ ‫مستوى‬
‫الصخور تركيب معدني‬ ‫الصفيحة الغائصة‬ ‫الحمم‬
‫األرضية وفوالق‪:‬‬ ‫خندق اإلنهيار و مدرجات‬ ‫المحيطات‬ ‫الظهرات‬
‫خاص‬ ‫‪ -‬طيات في الطبقات‬ ‫دائما محيطية أما‬ ‫المنبعثة على‬
‫انصهار جزئي للبيريدوتيت مشكلة‬ ‫الرسوبية محاورها‬ ‫محددة بفوالق عادية‬ ‫( الظهرات)‬
‫الصفيحة الطافية فقد‬ ‫مستوى‬
‫مغما ساخن قليل الكثافة غني بالسليس‬ ‫موازية للساحل‬
‫‪ -‬انكسارات في قاعدة‬ ‫تكون محيطية أو‬ ‫الظهرة جد‬
‫و فقير باألكاسيد تصعد الماغما نحو‬ ‫الطبقات الرسوبية ‪.‬‬ ‫قارية‬ ‫مائعة تشكل‬ ‫فوالق تحويلية‬
‫القشرة األرضية الطافية‬ ‫وسائد‬ ‫عمودية على‬ ‫فوالق عادية‬
‫‪ -1‬انخفاض الضغط‬ ‫بركانية نتيجة‬ ‫محور امتداد‬ ‫‪ ،‬موازية‬
‫تقدر زاوية الميل في‬ ‫أسفل خندق اإلنهيار‬ ‫الظهرة تغير‬
‫التبرد السريع‬ ‫لمحور امتداد‬
‫صعود إلى السطح تشكيل‬ ‫مخطط بنيوف ب‪°15‬م‬ ‫يؤدي إلى اإلنصهار‬ ‫مسار الظهرة‬
‫تبلور تدريجي يشكل صخور‬ ‫براكين انفجارية‬ ‫للماغما‪.‬‬ ‫الظهرة‬
‫براكين انفجارية ‪ ،‬صخور‬ ‫إذا كانت الصفيحة‬ ‫الجزئي للبيريدوتيت‬ ‫ودورانها حول‬
‫اندساسية مثل الغرانيت ‪،‬‬ ‫تشكل سالسل جبلية‬
‫سطحية مثل األندزيت و‬ ‫الطافية قارية و بـ ‪°09‬‬ ‫وتشكيل غرفة حرارية‬ ‫األلواح التكتونية‬
‫الغوانوديوريت ;والديوريت‬ ‫حديثة‬
‫الريوليت‬ ‫اذا كانت الصفيحة‬
‫الطافية محيطية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫‪.‬‬ ‫الوثيقة ‪ 1‬الشكل ‪ :1‬بعض خصائص‬


‫أغلفة الكرة األرضية‬

‫الشكل ‪:2‬سرعة انتشار الموجات ‪P‬و‪ S‬في مستوى قارة و في مستوى المحيط بداللة‬
‫العمق‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪ :1‬نشاط غرفة ماغماتية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫وثيقة ‪ :3‬مخطط تحصيلي لمختلف مراحل تشكل ظهرة محيطية (القارة االصلية‪ ،‬تشكل الريفت‪ ،‬اإلتساع المحيطي‪.‬‬

‫‪ . 2‬تشكل المدرج و خندق االنهيار‬ ‫‪ . 1‬صعود تيارات الحمل‬

‫‪ . 4‬اتساع اللوح المحيطي‬


‫‪ 3‬بداية تشكل ريفت اللوح المحيطي‬

‫‪ 3‬بداية تشكل ريفت اللوح المحيطي‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪ :4‬البنية ثالثية األبعاد للتضاريس التحت محيطية للمحيط الهادي و أمريكا الجنوبية‪.‬‬

‫صور لبراكين في جبال أمريكا الشمالية ضمن تضاريس جد مشوهة‪.‬‬

‫‪Santa Maria, the 1902 crater,‬‬


‫)‪and Santiaguito (foreground‬‬

‫)‪Volcanoes (Guatemala‬‬
‫‪'Santa María‬‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫وثيقة ‪ :5‬مقطع يظهر تشوه‬


‫الليتوسفير إثر الضغط والطي‬
‫‪Vue aérienne de l'Aconcagua‬‬
‫‪en direction du nord.‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

)‫ التوضعات (المميزة‬:6 ‫وثيقة‬


‫و التشوهات المميزة للرسوبيات‬
‫في قاع محيط‬

Le raccourcissement du complexe
d'accrétion associé à la zone de subduction B
de la plaque Juan de Fuca, dans l' Ouest du
Canada, est illustré sur cette ligne.
Les sédiments marins profonds reposent
sur la croûte océanique (rouge).
Les sédimentssus-jacents sont
raccourcis par des failles
chevauchantes qui s'horizontalisent
sur une surface de décollement
à l'intérieur du complexe d'accrétion.

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫وثيقة ‪ :7‬مناطق الغوص‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫وثيقة ‪ : 1‬الخريطة العالمية للتدفق الحراري األرضي ومنحنى الجيوحراري في منطقة الغوص‬

‫وثيقة ‪:0‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫م ـ ـ ـ ـ ـلح ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـق الخلية و الطاقة‬

‫الوثيقة ‪1‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الجمهورٌة الجزائرٌة الدٌمقراطٌة الشعبٌة‬


‫وزارة التربٌة الوطنٌة‬

‫مدٌرٌة التعلٌم الثانوي العام والتكنولوجً‬ ‫المفتشٌة العامة للبٌداغوجٌا‬

‫التدرجات السنوٌة‬
‫ّ‬
‫مادةعلوم الطبٌعة والحٌاة‬
‫السنة الثالثة ثانوي شعبة رٌاضٌات‬
‫جوٌلٌة ‪2019‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫ملدمة‬
‫يف إؤظار إمتحضري نلمومس إدلرإيس ‪َ ،2020 -2019‬وسؼيا من وزإرة إمرتبية إموظنية مضامن جودة إمتّؼلمي وحتسني إ ألدإء إمرتبوي إمبيدإغويج‪ ،‬وموإظ ًةل م ؤلظلحات‬
‫نلس ندإت إملرجؼية إملؼمتدة‪ ،‬وإملؼمول هبا يف إمليدإن يف‬
‫إميت ابرشهتا‪ ،‬تضع إملفتض ية إمؼامة نلبيدإغوجيا بني أأيدي إملامرسني إمرتبويني تدرج إمتؼلامت أكدوإت معل ممكّةل ّ‬
‫مرحةل إمتؼلمي إمثاهوي‪ ،‬بغرض تيسري كرإءة وفيم وتنفيذ إملهناج وتوحيد تناول إملضامني يف إؤظار إمتوجهيات إميت ينط ػلهيا إملهناج ‪ ،‬وإذلي ّمت توضيحو يف إمواثئق‬
‫ملك مادة‪ .‬كام تسمح ىذه إمتدرجات من إمناحية إملهنجية بتحليق الاوسجام بينو وبني خمعط إمتلومي إمبيدإغويج وخمعط إملرإكبة إملس مترة‪ ،‬وجتس يدإ ميذه‬
‫إملرإفلة ّ‬
‫إملؼعيات هعلب من إمجليع كرإءة وفيم مبد أأ ىذه إمتدرجات من أأجل وضؼيا حزي إمتنفيذ‪ ،‬وتدخّل إملفتضني ابس مترإر ملرإفلة إ ألساتذة خاظة إجلدد مهنم متؼديل أأو‬
‫أأهجزة إلؤػلم إلآيل نلمحااكة‪ -‬يروهنا مناس بة وفق ما تلتضيو إمكفاءة‬ ‫تكييف إ ألوضعة ‪ -‬خاظة مهنا إمتعبيلية حسب توفر إمتجيزيإت إخملربية ملادة إمتكنوموجيا أأو‬
‫إملرظودة‪ ،‬رشيعة إملعادكة ػلهيا من ظرف مفتش إمرتبية إموظنية نلامدة‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫مذكرة مهنجية‬

‫ملد وردت يف ديباجات إملناجه إمتؼلميية و إمواثئق إملرإفلة ميا توجهيات تربوية ىامة‪ ،‬ختط كيفية إمتنفيذ إمبيدإغويج نلمناجه‪ ،‬غري أأن إملامرسات إمليدإهية من هجة‪ ،‬و‬
‫إغامتد إموزإرة منذ مدة توزيؼات س نوية نلملررإت إدلرإس ية تلزم إ ألساتذة ابحرتإم أآجال تنفيذىا‪ ،‬و تلكيف ىيئات إمركابة و إملتابؼة بتليمي وس بة إجنازىا خعيا و تلدمي‬
‫إحللول لس تكامميا إس تكامل مكيا ترإمكيا‪ ،‬إ ألمر إذلي دفؼنا إؤىل إؤػادة ظرح إملوضوع ابؤحلاح بغرض تلدمي إمبديل كون إمفرق صاسع بني تنفيذ إملهناج و إمتدرج فــي تنفيــذه‪.‬‬
‫فا ألول يؼمتد ػىل توزيع أآيل مليد مؼد وفق ملاييس حسابية زمنية بربجمة خعية حمضة‪ ،‬يكون إمتناول فيو تسلسليا و بلك إجلزئيات و إحليثيات بدغوى إمتحضري إجلدي‬
‫نلمتؼلمني ملمتحاانت مما ترتب غنو ممارسات سلبية اكمتللني و إحلضو و إحلفغ و الاسرتجاع دون حتليل أأو تؼليل و إكترص إمتليمي ػىل منح ػلمات ‪ ،‬بيامن إمثاين أأي‬
‫إمتدرج إمس نوي مبناء إمتؼلامت فاؤهو يركز ػىل إمكيفية إميت يمت هبا تنفيذ إملهناج ابحرتإم وترية إمتؼمل و كدرإت إملتؼمل و إس تللميتو‪ ،‬وإغتبار إمكفاءة مبد أأ منظام نلمهناج‪ ،‬و‬
‫تكون ىذه إمكفاءة مبثابة منعلق و هلعة وظول ألي معل تربوي كام إغترب إحملتوايت إملؼرفية موردإ من إملوإرد إميت ختدم إمكفاءة يف إؤظار ص بكة إملفاىمي إملييلكة‬
‫نلامدة ‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الفهرس‬
‫مخطط سنوي لتدرج التعلمات شعبة علوم تجريبية ‪05..................................................................................‬‬
‫المجال التعلمي‪ :I‬التخصص الوظيفي للبروتينات‬
‫‪ ‬تركيب البروتين ‪06.................................................................................................‬‬
‫‪ ‬العالقة بين بنية ووظيفة البروتين ‪09.................................................................................‬‬
‫‪ ‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات ‪10............................................................................‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :II‬اإلنسان و تسيير الكوكب‬
‫‪ ‬نشاطات اإلنسان مصدر تلوث الجو و الرهانات العالمية من أجل بيئة‬
‫متوازنة ‪14.....................................‬‬
‫‪ ‬نشاطات اإلنسان مصدر تلوث الماء‬
‫‪16............................................................................‬‬
‫‪18‬‬
‫الملحق ‪.........................................................................................................................‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫خمعط س نوي متدرج إمتؼلامت س نة إمثلثة اثهوي صؼبة رايضيات‬


‫األ٘ذاف اٌزؼٍّ‪١‬خ‬ ‫األعج‪ٛ‬ع اٌّ‪ٛ‬افك ِٓ اٌغٕخ اٌذساع‪١‬خ‬
‫رو‪ ْ٣ٞ‬رشق‪٤‬ظ‪٢‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٍ ٖٓ 1‬جزٔجو‬
‫‪٠ -‬ؾذد آٌ‪١‬بد رشو‪١‬ت اٌجش‪ٚ‬ر‪٠ - ٓ١‬غزخشط ِمش رشو‪١‬ت اٌجش‪ٚ‬ر‪ ٓ١‬ف‪ ٟ‬اٌخٍ‪١‬خ ‪٠‬ؾذد آٌ‪١‬خ االعزٕغبؿ‪.‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٍ ٖٓ 2‬جزٔجو‬
‫‪٠ -‬ز‪ٛ‬صً ئٌ‪ٚ ٝ‬ع‪ٛ‬د ‪ٚ‬ع‪١‬ظ عض‪٠‬ئ‪ٔ ٟ‬بلً ٌٍّؼٍ‪ِٛ‬خ اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ‪.‬‬
‫‪٠-‬ؾذد اٌزشو‪١‬ت اٌى‪ّ١‬ـ‪١‬بئ‪ٌ ٟ‬غض‪٠‬ـئخ اٌـ ‪٠ - ARN‬ؾذد آٌ‪١‬خ االعزٕغبؿ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٍ ٖٓ 3‬جزٔجو‬
‫‪٠ -‬ز‪ٛ‬صً ئٌ‪ِ ٝ‬ف‪ َٛٙ‬اٌشفشح اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ –‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٍ ٖٓ 4‬جزٔجو‬
‫– ‪٠‬ؾذد آٌ‪١‬خ اٌزشعّخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 1‬أًز‪ٞ‬ثو‬
‫‪-‬اٌزم‪ ُ٠ٛ‬اٌّشؽٍ‪. ٟ‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 4ٝ 3 ، 2‬أًز‪ٞ‬ثو‬
‫ػـــــــــــــــــــــــــــــــــطِخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٞٗ ٖٓ 1‬كٔجو‬
‫‪٠ -‬زؼشف ػٍ‪ ٝ‬اٌجٕ‪١‬خ اٌفشاغ‪١‬خ ٌٍجش‪ٚ‬ر‪ٓ١‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٞٗ ٖٓ 2‬كٔجو‬
‫‪٠ -‬ؾذد اٌخبص‪١‬خ األِف‪ٛ‬ر‪١‬ش‪٠‬خ ٌألؽّبض األِٕ‪١‬خ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٞٗ ٖٓ 3‬كٔجو‬
‫‪٠ -‬ؾذد اٌش‪ٚ‬اثظ اٌضبٔ‪٠ٛ‬خ ‪ ٚ‬د‪ٚ‬س٘ب ف‪ ٟ‬صجبد اٌجٕ‪١‬خ اٌفشاغ‪١‬خ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٞٗ ٖٓ 4‬كٔجو‬
‫آزؾبٗبد اُلظَ األ‪ٍٝ‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 1‬ك‪َٔ٣‬جو‬
‫رصؾ‪١‬ؼ االخزجبس‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 2‬ك‪َٔ٣‬جو‬
‫ػـــــــــــــــــــــــــــــــــطِخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 3‬ك‪َٔ٣‬جو‬
‫ػـــــــــــــــــــــــــــــــــطِخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 4‬ك‪َٔ٣‬جو‬
‫‪٠‬زؼشف ػٍ‪ِ ٝ‬إششاد اٌزاد‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 1‬عبٗل‪ ٝ ٢‬األٍج‪ٞ‬ع ‪2‬‬
‫‪ ٖٓ 3‬عبٗل‪٢‬‬
‫‪٠‬ؾذد د‪ٚ‬س اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد ف‪ ٟ‬اٌشد إٌّبػ‪ ٟ‬اٌخٍط‪ٟ‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 4‬عبٗل‪٢‬‬
‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 1‬ك‪٤‬لو‪١‬‬
‫‪٠‬ؾذد د‪ٚ‬س اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد ف‪ ٟ‬اٌشد إٌّبػ‪ ٟ‬اٌخٍ‪ٞٛ‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 2‬ك‪٤‬لو‪١‬‬
‫‪٠‬ؾذد آٌ‪١‬خ رؾف‪١‬ض اٌخال‪٠‬ب إٌّبػ‪١‬خ اٌّؾغغخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 4 ٝ 3‬ك‪٤‬لو‪١‬‬
‫آزؾبٗبد اُلظَ اُضبٗ‪٢‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٓ ٖٓ 1‬بهً‬
‫رصؾ‪١‬ؼ االخزجبس‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٓ ٖٓ 2‬بهً‬
‫ػـــــــــــــــــــــــــــــــــطِخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٓ ٖٓ 3‬بهً‬
‫ػـــــــــــــــــــــــــــــــــطِخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٓ ٖٓ 4‬بهً‬
‫‪٠‬فغش اٌؼغض إٌّبػ‪ ٟ‬ئصش اإلصبثخ ثف‪١‬ش‪ٚ‬ط ‪HIV‬‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 1‬أكو‪َ٣‬‬
‫رفغ‪١‬ش ظب٘شح االؽزجبط اٌؾشاس‪ ٚ ٞ‬رؾذ‪٠‬ذ ػ‪ٛ‬الت رضخ‪ّٙ١‬ب‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 2‬أكو‪َ٣‬‬
‫‪٠ -‬ؼشف طجك األص‪٠ ٚ ْٚ‬ؾذد ِخبطش ٔمص ِٓ عّى‪ٙ‬ب‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 3‬أكو‪َ٣‬‬
‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ ِصبدس رٍ‪ٛ‬س اٌّ‪١‬بٖ ‪ ٚ‬ػ‪ٛ‬الج‪ٙ‬ب ػٍ‪ ٝ‬اٌصؾخ‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ ٖٓ 4‬أكو‪َ٣‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬
‫اِزؾبٔبد اٌفصً اٌضبٌش‬ ‫األٍج‪ٞ‬ع ‪ٓ ٖٓ 1‬ب‪١‬‬

‫اٌّذح‬
‫اٌزم‪ ُ١١‬اٌّشؽٍ‪ٌٍ ٟ‬ىفبءح‬ ‫ر‪ٛ‬ع‪ٙ١‬بد ؽ‪ٛ‬ي اعزؼّبي‬ ‫اٌ‪ٛ‬ؽذاد‬ ‫اٌىفبءح‬
‫اٌضَ‬ ‫اٌغ‪١‬ش إٌّ‪ٙ‬غ‪ٌ ٟ‬زذسط اٌزؼٍّبد‬ ‫اٌّ‪ٛ‬اسد اٌّغز‪ٙ‬ذفخ‬ ‫أ٘ذاف اٌزؼٍُ‬
‫‪ ٚ‬اٌّؼبٌغخ‬ ‫األعٕبد‬ ‫اٌزؼٍّ‪١‬خ‬ ‫اٌمبػذ‪٠‬خ‪01‬‬
‫ٔ‪١‬خ‬
‫‪َ٣‬زوعغ أٌُزَجبد اُوجِ‪٤‬خ َُِ٘خ اُضبٗ‪٤‬خ صبٗ‪ ١ٞ‬ؽ‪: ٍٞ‬اُزؼج‪٤‬و‬ ‫‪1-I‬‬

‫‪٣ -2‬ج‪ٝ ٖ٤‬ع‪ٞ‬ك ‪٤ٍٝ‬ؾ عي‪٣‬ئ‪ٗ ٢‬بهَ ُِٔؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ‪.‬‬


‫‪َ٣ -1‬زقوط ٓوو روً‪٤‬ت اُجو‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬ك‪ ٢‬فِ‪٤‬خ ؽو‪٤‬و‪٤‬خ ٗ‪ٞ‬اح‬
‫‪٠‬ؾذد آٌ‪١‬بد رشو‪١‬ت اٌجش‪ٚ‬ر‪ ٓ١‬ػٕذ خٍ‪١‬خ ؽم‪١‬م‪١‬خ ٔ‪ٛ‬اح ‪.‬‬
‫أُ‪ٞ‬هص‪ ،٢‬رٔ‪ٞ‬ػغ اُـ‪ ٝ ADN‬ث٘‪٤‬ز‪.ٚ‬‬ ‫آٌ‪١‬بد رشو‪١‬ت‬

‫‪٠‬مذَ ثٕبء ػٍ‪ ٝ‬أعظ ػٍّ‪١‬خ ئسشبداد ٌّشىً اخزالي ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪ ٟ‬ػض‪ ،ٞٛ‬ثزغٕ‪١‬ذ‬
‫اٌجش‪ٚ‬ر‪ٓ١‬‬
‫‪٠‬زُ رشو‪١‬ت اٌجش‪ٚ‬ر‪ ٓ١‬ف‪ ٟ‬اٌ‪ ٌٝٛ١ٙ‬ث‪ّٕ١‬ب رز‪ٛ‬اعذ اٌّؼٍ‪ِٛ‬خ‬ ‫‪٣ -‬زْ روً‪٤‬ت اُجو‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬ػ٘ل ؽو‪٤‬و‪٤‬بد اُ٘‪ ٟٞ‬ك‪ ٠ُٞ٤ٛ ٢‬اُقال‪٣‬ب اٗطالهب ٖٓ‬
‫األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ اٍٗبرغخ ػٖ اُ‪ٜ‬ؼْ‪.‬‬

‫اٌّزؼٍمخ ثبالرصبي ػٍ‪ِ ٝ‬غز‪ ٜٛ‬اٌغض‪٠‬ئبد اٌؾبٍِخ ٌٍّؼٍ‪ِٛ‬خ‪.‬‬


‫اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ داخً إٌ‪ٛ‬اح ‪٠‬طشػ ِشىً‪:‬‬
‫‪ -‬و‪١‬ف رٕزكي اٌّؼٍ‪ِٛ‬خ اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ ِٓ إٌ‪ٛ‬اح ئٌ‪ ٝ‬اٌ‪ِ ٌٝٛ١ٙ‬غ‬ ‫‪٣ -‬ؤٖٓ اٗزوبٍ أُؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ٖٓ اُ٘‪ٞ‬اح إُ‪ٞٓ ٢‬اهغ روً‪٤‬ت اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد‪،‬‬
‫‪ 2‬أعجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ٛ‬ع = ‪4‬عب‬

‫اٌؼٍُ أْ رٍ‪ ٓ٠ٛ‬اٌخال‪٠‬ب ثىبشف ش‪١‬ف ٌُ ‪٠‬ظ‪ٙ‬ش ‪ٚ‬ع‪ٛ‬د‬ ‫ٗٔؾ آفو ٖٓ األؽٔبع اُ٘‪٣ٝٞ‬خ ‪٣‬لػ‪ ٠‬اُؾٔغ اُو‪٣‬ج‪ ٢‬اُ٘‪١ٝٞ‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وززبٕ‪ 2ٝ1‬ص‪10‬‬ ‫اُـ‪ ADN‬ف‪ ٟ‬اٌ‪.ٌٝٛ١ٙ‬‬ ‫اُوٍ‪.)ARNm(ٍٞ‬‬
‫‪ّٕ٠ -‬زط اٌجٕ‪١‬خ اٌغض‪٠‬ئ‪١‬خ اٌـ‪ARN‬‬

‫‪ -‬اُؾٔغ اُو‪٣‬ج‪ ٢‬اُ٘‪ ١ٝٞ‬ػجبهح ػٖ عي‪٣‬ئخ هظ‪٤‬وح‪ ،‬رزٌ‪ ٖٓ ٕٞ‬ف‪٤‬ؾ ٓلوك ‪٠ ‬مزشػ كوػ‪٤‬خ ‪ٝ‬ع‪ٞ‬ك اُ‪٤ٍٞ‬ؾ اُغي‪٣‬ئ‪ٗ ٢‬بهَ ُِٔؼِ‪ٓٞ‬خ‬
‫اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ٖٓ اُ٘‪ٞ‬اح إُ‪ ٠‬اُ‪. ٢ُٞ٤ٜ‬‬ ‫‪ٝ‬اؽل‪ٓ ،‬زشٌَ ٖٓ رزبُ‪ٞ٤ٌِ٤ٗ ٠‬ر‪٤‬لاد ه‪٣‬ج‪٤‬خ رقزِق ػٖ ثؼؼ‪ٜ‬ب ؽَت‬
‫اُو‪ٞ‬اػل ا‪٥‬ى‪ٝ‬ر‪٤‬خ اُلافِخ ك‪ ٢‬روً‪٤‬ج‪ٜ‬ب (أكٗ‪ ،ٖ٤‬ؿ‪ٞ‬اٗ‪٤ٍ ،ٖ٤‬ز‪ٞ‬ى‪ٞ٣ ،ٖ٣‬هاٍ‪٠  . )َ٤‬خزجش اُلوػ‪٤‬خ اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬

‫اٌّؼبسف‬
‫‪ -‬دؽً‪ٞ‬ي ٗزبئظ ؽؼٖ فال‪٣‬ب ث‪٤‬ؼ‪٤‬خ ُؾ‪ٞ٤‬إ ثوٓبئ‪ ٢‬ك‪٢‬‬ ‫‪-‬اٌُِ٘‪ٞ٤‬ر‪٤‬ل اُو‪٣‬ج‪ ٞٛ ٢‬اُ٘‪ٞ٤ٌِ٤‬ر‪٤‬ل اُن‪٣ ١‬لفَ ك‪ ٢‬ث٘بء‪ ٙ‬اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ٌٍ :‬و‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ 3‬ص‪ٝ11‬ص‪٤‬وخ‬ ‫‪ٍٝ‬ؾ ‪٣‬ؼد‪ ١ٝ‬ػِ‪ ٠‬أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ ٓشؼخ ‪ٓ ٝ‬ؾو‪ٗٞ‬خ ثـ‬ ‫فٔبٍ‪ ٢‬اٌُوث‪.ٕٞ‬‬
‫‪ 4‬ص‪12‬‬ ‫‪َٓARNm‬زقِض ٖٓ فال‪٣‬ب أطِ‪٤‬خ ٌُِو‪٣‬بد اُلٓ‪٣ٞ‬خ‬ ‫‪ -‬اُ‪ٞ٤‬هاٍ‪ َ٤‬هبػلح آى‪ٝ‬ر‪٤‬خ ٓٔ‪٤‬يح ُألؽٔبع اُو‪٣‬ج‪٤‬خ اُ٘‪٣ٝٞ‬خ‪.‬‬
‫اُؾٔواء ألهٗت‪.‬‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪ ٝ 6،5‬ص‬ ‫‪٠ -‬فغش ٗزبئظ أُؼبُغخ ثزو٘‪٤‬خ اُزظ‪٣ٞ‬و اإلشؼبػ‪ ٢‬اُنار‪٢‬‬
‫‪13‬‬ ‫ُقال‪٣‬ب ٓيه‪ٝ‬ػخ ك‪ٍٝ ٢‬ؾ ‪٣‬ؾز‪ ١ٞ‬ػِ‪ ٠‬اُ‪ٞ٤‬ه‪٣‬ل‪ ٖ٣‬أُشغ‬
‫‪.‬‬
‫‪٠ ‬صبدق ػِ‪ ٠‬اُلوػ‪٤‬خ‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ 2‬ص‪15‬‬ ‫‪٠ ‬غزخٍص اُزوً‪٤‬ت اٌُ‪ٔ٤‬ـ‪٤‬بئ‪ُ ٢‬غي‪٣‬ـئخ اُـ ‪ARN‬‬
‫اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬
‫رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ اإلٓب‪ٛ‬خ اُغيئ‪٤‬خ ‪ٝ‬اإلٓب‪ٛ‬خ اٌُِ‪٤‬خ ُغي‪٣‬ئخ ‪ARN.‬‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪ 4‬ص ‪16‬‬

‫‪٣ -‬زْ اُزؼج‪٤‬و ػٖ أُؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ اُز‪ ٢‬ر‪ٞ‬عل ك‪ ٢‬اُـ ‪ ADN‬ػِ‪ٓ ٠‬وؽِز‪٠ * :ٖ٤‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي آٌ‪١‬خ اعزٕغبؿ اٌّؼٍ‪ِٛ‬خ اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ‬

‫‪٠- -3‬ؾذد آٌ‪١‬خ‬


‫االعزٕغبؿ‬
‫‪ُٔ٘٣‬نط اطط٘بع عي‪٣‬ئخ اُـ‬

‫‪٠ -‬ؾذد آٌ‪١‬خ االعزٕغبؿ‬


‫رلَ‪٤‬و‪ ١‬أ‪ٗ ٝ‬ض ػِٔ‪٢‬‬

‫اٌّ‪ٛ‬ع‪ٛ‬دح ف‪.ADN ٟ‬‬ ‫▪ ٓوؽِخ االٍزَ٘بؿ‪ :‬رزْ ك‪ ٢‬اُ٘‪ٞ‬اح ‪٣ٝ‬زْ فالُ‪ٜ‬ب اُزظ٘‪٤‬غ اُؾ‪ُ ١ٞ٤‬غي‪٣‬ئبد‬
‫‪٘٣-‬غي هٍْ رقط‪٤‬ط‪٢‬‬

‫‪ِ٣‬قض ك‪ٓ ٚ٤‬واؽَ‬

‫‪٠ ‬ؾذد آُ‪٤‬خ اإلٍزَ٘بؿ اٗطالهب ٖٓ ‪:‬‬ ‫اُـ ‪ ARNm‬اٗطالهب ٖٓ ٍَِِخ ‪ٝ‬اؽلح ٖٓ اُـ ‪ ADN‬ك‪ٝ ٢‬ع‪ٞ‬ك أٗي‪ ْ٣‬اُـ‬
‫االٍزَ٘بؿ‬
‫‪ARNm‬‬

‫‪ -‬رؾٍ‪ ً١‬ط‪ٞ‬ها ٓأف‪ٞ‬مح ػٖ أُغ‪ٜ‬و اإلٌُزو‪ ٢ٗٝ‬رظ‪ٜ‬و‬ ‫‪ ARN‬ث‪ٔ٤ُٞ‬واى‪.‬‬


‫ظب‪ٛ‬وح اإلٍزَ٘بؿ ك‪ ٢‬فِ‪٤‬خ ؽو‪٤‬و‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬اح‪.‬‬ ‫‪٣‬ؾَٔ اٍ‪َٗ ARNm‬قخ ػٖ أُؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ أُؾٔ‪ُٞ‬خ ػِ‪ ٠‬اٍ‪. ADN‬‬
‫‪٠ ‬صف ظب‪ٛ‬وح اإلٍزَ٘بؿ ٓج‪٘٤‬ب ٓواؽِ‪ٜ‬ب‪ٓ ،‬زطِجبر‪ٜ‬ب‬
‫‪ٝ‬اُزٌبَٓ ث‪ ٖ٤‬اُ٘‪ٞ٤ٌِ٤‬ر‪٤‬لاد اُو‪٣‬ج‪٤‬خ ‪ٌِٞ٤ٗ ٝ‬ر‪٤‬لاد‬

‫‪6‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬
‫‪ -‬ر‪ٞ‬اكن ٓوؽِخ اُزوعٔخ اُزؼج‪٤‬و ػٖ أُؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ اُز‪٣ ٢‬ؾِٔ‪ٜ‬ب اُـ‬

‫أٍج‪ٞ‬ع= ‪ٍ 2‬ب‬
‫‪ ARNm‬ثٔززبُ‪٤‬خ أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ ك‪ ٢‬اُ‪ ٠ُٞ٤ٜ‬اُقِ‪٣ٞ‬خ ‪.‬‬
‫اُـ‪ ADN‬اٗطالهب ٖٓ اٍزـالٍ ‪ٝ‬ص‪٤‬وخ‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬رَُ٘ـ أُؼِ‪ٓٞ‬خ اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ثشلوح فبطخ‪ :‬رلػ‪ ٠‬اُشلوح اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ‬
‫‪َ٣‬زؼَٔ ٓجوٓظ ٓؾبًبح‬ ‫‪ٝ‬ؽلح اُشلوح اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ‪ ٢ٛ‬صالص‪٤‬خ ٖٓ اُو‪ٞ‬اػل رلػ‪ ٢‬اُوآيح رٌشلو ُؾٔغ‬
‫ٓضَ‪anagène :‬‬ ‫‪٠‬زغبءي ؽ‪ٛ‬ي اٌز‪ٛ‬افك ث‪ ٓ١‬ث‪ ٓ١‬اٌٍغخ إٌ‪٠ٚٛ‬خ ( أثغذ‪٠‬خ‬ ‫أٓ‪ٓ ٢٘٤‬ؼ‪ ٖ٤‬ك‪ ٢‬اُجو‪ٝ‬ر‪.ٖ٤‬‬
‫ثأسثؼخ أؽشف ) ‪ٚ‬اٌغخ اٌجش‪ٚ‬ر‪١ٕ١‬خ ( أثغذ‪٠‬خ ثؼشش‪ ٓ٠‬ؽشفب)‬ ‫‪ -‬رشلو ػبكح ُ٘لٌ اُؾٔغ األٓ‪ ٢٘٤‬ػلح هآياد ‪.‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ 1‬ص‪18‬‬ ‫‪٠ ‬مزشػ شلوح ‪ٝ‬هاص‪٤‬خ اٗطالهب ٖٓ ‪:‬‬ ‫‪ -‬اُوآيح ‪ٝ AUG‬اُوآيح ‪ UGG‬رشلو ًَ ٓ٘‪ٜ‬ب ُؾٔغ آٓ‪ٝ ٢٘٤‬اؽل‪.‬‬
‫‪٘٣‬غي هٍٔب رقط‪٤‬ط‪٤‬ب‬

‫‪ٝ‬ػغ مختلف االحتماالت الممكنة بٌن اللغتٌن‬ ‫‪ -‬صالس هآياد ال رشلو أل‪ ١‬ؽٔغ أٓ‪( ٢٘٤‬هآياد ر‪ٞ‬هق اُوواءح)‬
‫‪ -‬مناقشة الحل األكثر وجاهة‪.‬‬ ‫(‪. ) UAA,UAG, UGA‬‬
‫‪ٌ ‬صادق على الشفرة الثالثٌة بمقارنة التتابع‬ ‫‪٣‬زْ هثؾ األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ك‪ ٢‬رزب ثغ ٓؾلك ػِ‪َٓ ٠‬ز‪ ٟٞ‬ه‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ٓٝ‬بد‬
‫النٌكلوتٌدي فً الـ ‪ ARNm‬و تتابع األحماض‬ ‫ٓزغٔغح ك‪ٝ ٢‬ؽلح ٓزٔب‪٣‬يح رلػ‪ٓ ٠‬زؼلك اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪.ّٝ‬‬
‫اآلمٌنٌة فً متعدد بٌبتد‬ ‫‪ -‬رَٔؼ اُوواءح أُزيآ٘خ ُِـ ‪ٗ ARNm‬لَ‪ ٖٓ ٚ‬ؽوف ػلك ٖٓ‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪ 1‬ص ‪22‬‬ ‫‪ٌ ‬ستخرج ممٌزات الشفرة الوراثٌة من دراسة جدول‬ ‫اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ٓٝ‬بد ةروً‪٤‬ت ًٔ‪٤‬خ ًج‪٤‬وح ٖٓ اُجو‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬ك‪ٓ ٢‬لح ىٓ٘‪٤‬خ هظ‪٤‬وح‪.‬‬
‫‪ 2‬ص ‪23‬‬

‫‪٠ -5‬غزخشط ِّ‪١‬ضاد اٌـ‪٠ ٚ ARNt‬ؾذد د‪ٚ‬سٖ‬


‫رؾظ‪٤ُ٥ٍ ٢‬بد رظ٘‪٤‬غ اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اٗطالهب ٖٓ أُؼبهف أُج٘‪٤‬خ‬

‫الشفرة الوراثٌة‬ ‫‪ -‬رزطِت ٓوؽِخ اُزوعٔخ‪:‬‬


‫*‪٠‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي آٌ‪١‬خ اٌزشعّخ ‪.‬‬ ‫*عي‪٣‬ئبد ‪ ARNt‬أُزقظض ك‪ :٢‬رضج‪٤‬ذ‪ٗ ،‬وَ ‪ٝ‬رول‪ ْ٣‬األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ‬
‫ا‬

‫‪٠ -6‬زؼشف ػٍ‪ ٝ‬اٌ‪١‬خ اٌزشعّخ‬


‫أُ‪ٞ‬اكوخ‪.‬‬
‫أٍج‪ٞ‬ع = ‪ٍ 2‬ب‬

‫‪٠ -4‬ؾذد اٌشفشح اٌ‪ٛ‬ساص‪١‬خ‬


‫‪٠ ‬ؾذد ٓوو ‪ٝ‬شو‪ٝ‬ؽ روً‪٤‬ت اُجو‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬ك‪ ٢‬اُ‪.٠ُٞ٤ٜ‬‬ ‫* اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ٓٝ‬بد ػؼ‪٤‬بد ٓزٌ‪ٗٞ‬خ ٖٓ رغٔغ ثو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد ‪ٝ‬عي‪٣‬ئبد ؽٔغ‬
‫اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫ه‪٣‬ج‪ ١ٝٞٗ ٢‬ه‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ٝ ARNr ٢ٓٝ‬رزشٌَ ٖٓ رؾذ ‪ٝ‬ؽلر‪ : ٖ٤‬رؾذ ‪ٝ‬ؽلح‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ 4‬ص ‪24‬‬ ‫‪ -‬رؾٍ‪ ً١‬ط‪ٞ‬ها ٓأف‪ٞ‬مح ػٖ أُغ‪ٜ‬و اإلٌُزو‪ٓ ٢ٗٝ‬ؼبُغخ‬ ‫طـ‪٤‬وح‪ ،‬رؾَٔ أٍبٍب ٓ‪ٞ‬هغ هواءح اُـ ‪ٝ ARNm‬رؾذ ‪ٝ‬ؽلح ًج‪٤‬وح رؾَٔ‬
‫ثبُزظ‪٣ٞ‬و اإلشؼبػ‪ ٢‬اُنار‪ُ ٢‬قال‪٣‬ب ٓيه‪ٝ‬ػخ ك‪ٍٝ ٢‬ؾ‬ ‫أٍبٍب ٓ‪ٞ‬هؼ‪ ٖ٤‬رؾل‪٤‬ي‪.ٖ٤٣‬‬
‫*‪٣‬زؼوف ًَ ‪ ARNt‬ػِ‪ ٠‬اُوآيح أُ‪ٞ‬اكوخ ػِ‪ ARNm ٠‬ػٖ ؽو‪٣‬ن‬
‫ث‪ ٚ‬أؽٔبع أٓ‪ٍٓٞٞٓ ٚ٤٘٤‬خ د‪ٝ‬ػؼ رٌبصق األؽٔبع‬
‫اُوآيح أُؼبكح ‪ ٝ‬أٌُِٔخ ُ‪ٜ‬ب‪.‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪6‬ص ‪25‬‬ ‫ا‪٤٘٤ٓ٥‬خ ػِ‪َٓ ٠‬ز‪ٓ ٟٞ‬زؼلك اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ ّٝ‬أص٘بء ؽل‪ٝ‬س‬ ‫* أٗي‪ٔ٣‬بد ر٘ش‪٤‬ؾ األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ‪ٝ‬عي‪٣‬ئبد اُـ ‪ ATP‬اُز‪ ٢‬رؾوه اُطبهخ‬
‫اُزوعٔخ‪.‬‬ ‫اُؼو‪ٝ‬ه‪٣‬خ ُ‪ٜ‬نا اُز٘ش‪٤‬ؾ‪.‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ 8‬ص‪26‬‬ ‫‪ -‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ كظَ ٓقزِق أٗ‪ٞ‬اع األؽٔبع اُو‪٣‬ج‪٤‬خ‬ ‫رجلأ اُزوعٔخ ثزضج‪٤‬ذ أُؼول ‪ ARNt‬ـ ٓض‪ ٖ٤ٗٞ٤‬ػِ‪ ٠‬هآيح اُجلء ‪َُ AUG‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ ٖٓ 1‬أُِؾن‬ ‫اُقِ‪ ١ٞ‬أص٘بء كزوح اطط٘بع‬‫ح‬ ‫اُ٘‪٣ٝٞ‬خ ( اُـ ‪) ARN‬‬ ‫‪.ARNm‬‬
‫اُجو‪ٝ‬ر‪ٝ ٖ٤‬فبهع‪ٜ‬ب ‪.‬‬ ‫‪٣ -‬ز٘وَ اُو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ ّٝ‬ثؼل مُي ٖٓ هآيح إُ‪ ٠‬أفو‪ٌٛٝ ،ٟ‬نا رزشٌَ رله‪٣‬غ‪٤‬ب‬
‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ أُٔ‪٤‬ياد اُج٘‪٣ٞ٤‬خ ُِو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ ّٝ‬اٗطالهب ٖٓ‬ ‫ٍَِِخ ثجز‪٤‬ل‪٣‬خ ثزٌ‪ ٖ٣ٞ‬هاثطخ ثجز‪٤‬ل‪٣‬خ ث‪ ٖ٤‬اُؾٔغ األٓ‪ ٢٘٤‬أُؾٔ‪ ٍٞ‬ػِ‪٠‬‬
‫ٗٔ‪ٞ‬مط عي‪٣‬ئ‪ ٢‬صالص‪ ٢‬األثؼبك ُقِ‪٤‬خ ؽو‪٤‬و‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬اح‪.‬‬ ‫‪ARNt‬اُقبص ث‪ ٚ‬ك‪ٞٓ ٢‬هغ اُوواءح ‪ ٝ‬آ ِفو ؽٔغ أٓ‪ ٢٘٤‬ك‪ ٢‬اََُِِخ‬
‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ أُٔ‪٤‬ياد اُج٘‪٣ٞ٤‬خ ٍُـ‪ٞٔٗ ٖٓ ARNt‬مط ص٘بئ‪٢‬‬ ‫أُزٔ‪ٞ‬ػؼخ ك‪ ٢‬أُ‪ٞ‬هغ أُؾلي ‪ .‬إٕ رور‪٤‬ت األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ك‪ ٢‬اََُِِخ‬
‫األثؼبك‪.‬‬ ‫‪٣‬لوػ‪ ٚ‬رزبُ‪ ٠‬هآياد اُـ ‪ ، ARNm‬إٗ‪ٜ‬ب ٓوؽِخ االٍزطبُخ‪.‬‬
‫ر٘ز‪ ٢ٜ‬اُزوعٔخ ث‪ٞ‬ط‪ٞٓ ٍٞ‬هغ اُوواءح ُِو‪٣‬ج‪ٞ‬ى‪ ّٝ‬إُ‪ ٠‬إؽل‪ ٟ‬هآياد‬
‫‪٠ ‬زؼشف ػِ‪ ٠‬آُ‪٤‬خ ر٘ش‪٤‬ؾ األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ‪.‬‬
‫اُز‪ٞ‬هق‪.‬‬
‫‪٠ ‬صف آُ‪٤‬خ اُزوعٔخ ٓج‪٘٤‬ب ٓواؽِ‪ٜ‬ب ‪ٓٝ‬زطِجبر‪ٜ‬ب‬ ‫‪٘٣ -‬لظَ ‪٥ ARNt‬فو ؽٔغ أٓ‪٤ُ ٢٘٤‬ظجؼ ػل‪٣‬ل اُججز‪٤‬ل أُزشٌَ ؽو ا‬
‫اٗطالهب ٖٓ ‪ٝ‬صبئن رج‪ ٖ٤‬آُ‪٤‬خ اُزوعٔخ‪.‬‬ ‫إٗ‪ٜ‬ب ٗ‪ٜ‬ب‪٣‬خ اُزوعٔخ ‪.‬‬
‫‪ٌ٣ -‬زَت ٓزؼلك اُججز‪٤‬ل أُزشٌَ ث٘‪٤‬خ صالص‪٤‬خ األثؼبك ُ‪٤‬ؼط‪ ٢‬ثو‪ٝ‬ر‪٘٤‬ب ‪ٝ‬ظ‪٤‬ل‪٤‬ب ‪.‬‬

‫رم‪ ُ١١‬اٌىفبءح‪ٚ :‬ضؼ‪١‬خ درضّٓ ِشاؽً رشو‪١‬ت اٌجش‪ٚ‬ر‪ٓ١‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫اٌزم‪ُ١١‬‬ ‫اٌّذح‬ ‫اٌىفبءح‬


‫اٌّشؽٍ‪ٟ‬‬ ‫اٌضِٕ‪١‬خ‬ ‫ا ر‪ٛ‬ع‪ٙ١‬بد ؽ‪ٛ‬ي‬ ‫اٌّ‪ٛ‬اسد اٌّغز‪ٙ‬ذفخ‬ ‫اٌ‪ٛ‬ؽذاد‬ ‫اٌمبػذ‪٠‬خ ‪1‬‬
‫اٌغ‪١‬ش إٌّ‪ٙ‬غ‪ٌ ٟ‬زذسط اٌزؼٍّبد‬ ‫أ٘ذاف اٌزؼٍُ‬
‫ٌٍىفبءح ‪ٚ‬‬ ‫اعزؼّبي األعٕبد‬ ‫اٌزؼٍّ‪١‬خ‬
‫اٌّؼبٌغخ‬
‫‪٠‬غزشعغ ِىزغجبرٗ ٖٓ اَُ٘خ اُضبٗ‪٤‬خ صبٗ‪ ١ٞ‬ؽ‪ ٍٞ‬اُ‪ٞ‬ؽلاد اُج٘بئ‪٤‬خ ُِجو‪ٝ‬ر‪ٝ ٖ٤‬‬ ‫‪-‬رظ‪ٜ‬و اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد ثج٘‪٤‬بد كواؿ‪٤‬خ ٓقزِلخ‪ٓ ،‬ؾلكح ثؼلك‬
‫ٓٔ‪٤‬ياد اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد‬ ‫‪ ٝ‬ؽج‪٤‬ؼخ ‪ٝ‬رزبُ‪ ٢‬األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ اُز‪ ٢‬رلفَ ك‪ ٢‬ث٘بئ‪ٜ‬ب‪.‬‬
‫* ‪٠‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي اٌؼاللخ ث‪ ٓ١‬ثٕ‪١‬خ اٌجش‪ٚ‬ر‪ ٚ ٓ١‬رخصصٖ اٌ‪ٛ‬ظ‪١‬ف‪.ٟ‬‬ ‫‪-‬رزٌ‪ ٕٞ‬عي‪٣‬ئبد األؽٔبع ‪ α‬أٓ‪٤٘٤‬خ ٖٓ ٓغٔ‪ٞ‬ػخ ‪ٝ‬ظ‪٤‬ل‪٤‬خ‬

‫‪٠‬مذَ ثٕبء ػٍ‪ ٝ‬أعظ ػٍّ‪١‬خ ئسشبداد ٌّشىً اخزالي ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪ ٟ‬ػض‪ ،ٞٛ‬ثزغٕ‪١‬ذ اٌّؼبسف‬
‫ًوث‪٠  - ٢ِ٤ًَٞ‬زؼشف ػِ‪َٓ ٠‬ز‪٣ٞ‬بد اُج٘‪٤‬خ اُلواؿ‪٤‬خ ُجؼغ اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اٗطالهب ٖٓ ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫أٓ‪٤٘٤‬خ هبػل‪٣‬خ ‪ٓٝ NH2‬غٔ‪ٞ‬ػخ ‪ٝ‬ظ‪٤‬ل‪٤‬خ ؽٔؼ‪٤‬خ‬
‫‪ َ-.‬لبسْح ث‪ ٖ٤‬اُج٘‪٤‬بد اُلواؿ‪٤‬خ ُجؼغ اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اُ‪ٞ‬ظ‪٤‬ل‪٤‬خ (أٗي‪ٔ٣‬بد ‪،‬‬ ‫‪ٓ COOH‬ورجطزبٕ ثـبٌُوث‪ٔٛٝ α ٕٞ‬ب ٓظله اُقبط‪٤‬خ‬
‫‪َ٣‬زؼَٔ‬ ‫‪ٛ‬وٓ‪ٗٞ‬بد‪ )... ،‬ثبٍزؼٔبٍ ٓجوٓظ ٓؾبًبح ٓضَ هاٍز‪ٞ‬ة(‪rastop‬‬ ‫األٓل‪ٞ‬ر‪٤‬و‪٣‬خ ‪.‬‬

‫اٌّزؼٍمخ ثبالرصبي ػٍ‪ِ ٝ‬غز‪ ٜٛ‬اٌغض‪٠‬ئبد اٌؾبٍِخ ٌٍّؼٍ‪ِٛ‬خ‪.‬‬


‫ثوٗبٓظ هاٍز‪ٞ‬ة‬ ‫‪٠ -‬طشػ رغبؤي ‪ِ :‬ب اٌز‪٠ ٞ‬زؾىُ ف‪ ٟ‬رؾذ‪٠‬ذ اٌجٕ‪١‬خ صالص‪١‬خ األثؼبد ٌٍجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد؟‬ ‫‪ٞ٣-‬عل ػشو‪ٞٗ ٕٝ‬ػب ٖٓ األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ رلفَ ك‪ ٢‬ث٘‪٤‬خ‬

‫‪٠‬غذ اٌؼاللخ ث‪ ٓ١‬اٌجٕ‪١‬خ ‪ٚ‬اٌزخصص اٌ‪ٛ‬ظ‪١‬ف‪ٌٍ ٟ‬جش‪ٚ‬ر‪.ٓ١‬‬


‫‪٠‬مزشػ كوػ‪٤‬خ رلفَ األؽٔبع األٓ٘‪٤‬خ أُشٌِخ ُِجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد ثزور‪٤‬ج‪ٜ‬ب ‪ٝ‬‬ ‫اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اُطج‪٤‬ؼ‪٤‬خ رقزِق ك‪ٔ٤‬ب ث‪ٜ٘٤‬ب ك‪ ٢‬اََُِِخ اُغبٗج‪٤‬خ‪.‬‬
‫ؽج‪٤‬ؼز‪ٜ‬ب ك‪ ٢‬اًزَبة ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬اُج٘‪٤‬خ اُلواؿ‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ‬ ‫‪ -‬رظ٘ق األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ؽَت اََُِِخ اُغبٗج‪٤‬خ إُ‪:٠‬‬
‫رّش‪ ٓ٠‬ؽ‪ٛ‬ي عٍ‪ٛ‬ن االؽّبض االِ‪١ٕ١‬خ‬

‫‪٠ ‬خزجش اُلوػ‪٤‬خ اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫‪ ‬أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ هبػل‪٣‬خ (ُ‪٤‬ي‪ ،ٖ٣‬أهع٘‪َٛ، ٖ٤‬زل‪)ٖ٣‬‬
‫‪ -‬رؼ‪ ٓ١١‬اُ‪ٞ‬ظبئق أُٔ‪٤‬يح ‪ٝ‬أُشزوًخ ث‪ ٖ٤‬األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ‪ٝ‬اُغيء آٍزـ‪٤‬و‬ ‫‪ ‬أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ ؽٔؼ‪٤‬خ (ؽٔغ عِ‪ٞ‬ربٓ‪٤‬ي‪ ،‬ؽٔغ‬
‫اٌؾّض‪١‬خ ‪ ٚ‬اٌمبػذ‪٠‬خ‪.‬‬

‫( اُغنه‪) R‬اٗطالهب ٖٓ اُظ‪٤‬ؾ أُلظِخ ُألؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ اُؼشو‪.،ٕ١‬‬ ‫أٍجبهر‪٤‬ي)‪.‬‬ ‫‪2-I‬‬


‫‪ 3‬أعبث‪١‬غ= ‪ 6‬عب‬

‫‪ -‬رصٕ‪١‬ف األؽٔبع ا‪٤٘٤ٓ٥‬خ‪ .‬ؽَت ‪ٝ‬ع‪ٞ‬ك ك‪ ٢‬اُغنه ‪ٝ‬ظبئق آٓ‪٤٘٤‬خ أ‪ٝ‬‬ ‫‪ ‬أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ ٓزؼبكُخ (ٍ‪٤‬و‪ ،ٖ٣‬اُـِ‪.)... ،ٖ٤َ٤‬‬ ‫اٌؼاللخ‬
‫ؽٔؼ‪٤‬خ اُوبثِخ ُِزأ‪.ٖ٣‬‬ ‫‪ -‬رَِي األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ٍِ‪ٞ‬ى األؽٔبع (دكول‬ ‫ث‪ ٓ١‬ثٕ‪١‬خ‬
‫‪٠ ‬غزخشط اُقبط‪٤‬خ األٓل‪ٞ‬ر‪٤‬و‪٣‬خ ُألؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ‪٣ٝ ٝ‬ؼْٔ مُي ػِ‪٠‬‬ ‫رجؼب‬ ‫‪ٝ‬مُي‬ ‫ثو‪ٝ‬ر‪ٗٞ‬بد) ‪ٍِٞٝ‬ى اُو‪ٞ‬اػل (رٌزَت ثو‪ٝ‬ر‪ٗٞ‬بد)‬ ‫‪ٚٚ‬ظ‪١‬فخ‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪3‬ص ‪43‬‬ ‫اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اٗطالهب ٖٓ ‪:‬‬ ‫ُلهعخ ؽٔ‪ٞ‬ػخ اُ‪ٍٞ‬ؾ ُنُي رَٔ‪ ٠‬ثٔوًجبد أٓل‪ٞ‬ر‪٤‬و‪٣‬خ‬ ‫اٌجش‪ٚ‬ر‪ٓ١‬‬
‫‪ -‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ اُوؽالٕ اٌُ‪ٜ‬وثبئ‪ُ ٢‬ألؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ ك‪ ٢‬أ‪ٍٝ‬بؽ ماد ه‪pH ْ٤‬‬ ‫(ؽٔوِ‪٤‬خ)‬
‫ٓقزِلخ ‪.‬‬ ‫‪ -‬رورجؾ األؽٔبع األٓ‪٤٘٤‬خ أُززبُ‪٤‬خ ك‪ٍَِِ ٢‬خ ثجز‪٤‬ل‪٣‬خ‬
‫‪٠ ‬غزخشط ً‪٤‬ل‪٤‬خ رشٌ‪ َ٤‬اُواثطخ اُججز‪٤‬ل‪٣‬خ ث‪ ٖ٤‬ؽٔؼ‪ ٖ٤‬أٓ‪ٓ ٖ٤٤٘٤‬ززبُ‪ٖ٤٤‬‬ ‫ثو‪ٝ‬اثؾ رٌبكؤ‪٣‬خ رلػ‪ ٠‬اُواثطخ اُججز‪٤‬ل‪٣‬خ ‪. CO-NH‬‬
‫‪ٓٝ ١‬ؼبهك‪ٚ‬‬ ‫اٗطالهب ٖٓ اُظ‪٤‬ـخ اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ أُلظِخ ُض٘بئ‪ ٢‬أ‪ٓ ٝ‬زؼلك ثجذك‬ ‫أُشبهك‪١‬‬ ‫‪ -‬رقزِق اُججز‪٤‬لاد ػٖ ثؼؼ‪ٜ‬ب ثبُولهح ػِ‪ ٠‬اُزلٌي‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ص ‪46‬‬ ‫َُالٍِ‪ٜ‬ب اُغبٗج‪٤‬خ اُز‪ ٢‬رؾلك ؽج‪٤‬ؼز‪ٜ‬ب األٓل‪ٞ‬ر‪٤‬و‪٣‬خ‬
‫ؽ‪ ٍٞ‬اُواثطخ اُزٌبكؤ‪٣‬خ‬
‫‪ٝ‬فظبئظ‪ٜ‬ب اٌُ‪ٜ‬وثبئ‪٤‬خ‪.‬‬
‫‪٠ ‬ظ‪ٙ‬ش اُؼالهخ ث‪ ٖ٤‬اُج٘‪٤‬خ صالص‪٤‬خ األثؼبك ‪ٝ‬اُزقظض اُ‪ٞ‬ظ‪٤‬ل‪ُِ ٢‬جو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد‬
‫‪ -‬رز‪ٞ‬هق اُج٘‪٤‬خ اُلواؿ‪٤‬خ‪ٝ ،‬ثبُزبُ‪ ٢‬اُزقظض اُ‪ٞ‬ظ‪٤‬ل‪٢‬‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ص ‪47‬‬ ‫اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬
‫ُِجو‪ٝ‬ر‪ ،ٖ٤‬ػِ‪ ٠‬اُو‪ٝ‬اثؾ اُز‪ ٢‬ر٘شأ ث‪ ٖ٤‬أؽٔبع أٓ‪٤٘٤‬خ ٓؾلكح‬
‫‪-‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ رغوثخ ‪Anfinsen‬‬
‫(عَ‪ٞ‬هص٘بئ‪٤‬خ اٌُجو‪٣‬ذ‪ ،‬شبهك‪٣‬خ‪ٓٝ ،)...،‬زٔ‪ٞ‬ػؼخ ثطو‪٣‬وخ‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ص ‪47‬‬ ‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ ٓقزِق أٗ‪ٞ‬اع اُو‪ٝ‬اثؾ اُز‪ ٢‬رؼٖٔ اٍزوواه أَُز‪٣ٞ‬بد اُج٘‪٣ٞ٤‬خ‬
‫كه‪٤‬وخ ك‪ ٢‬اََُِِخ أ‪ ٝ‬اَُالٍَ اُج‪٤‬جزل‪٣‬خ ؽَت اُوٍبُخ‬
‫أُقزِلخ ُِجو‪ٝ‬ر‪.ٖ٤‬‬
‫اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ‪.‬‬
‫ػض‪ْٞٛ‬ر‪١‬غخ رغ‪١‬ش ف‪ ٟ‬اٌغٍغٍخ اٌججز‪١‬ذ‪٠‬خ ‪.‬‬
‫ا‬ ‫رم‪ ُ١١‬اٌىفبءح ‪ :‬الزشاػ ‪ٚ‬ضؼ‪١‬خ رٕذسط ف‪ ٟ‬ع‪١‬بق ‪٠‬زضّٓ اخزالال ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪١‬ب‬
‫‪8‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬
‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫اٌزم‪ُ١١‬‬ ‫اٌّذح‬
‫ر‪ٛ‬ع‪ٙ١‬بد ؽ‪ٛ‬ي‬ ‫اٌّ‪ٛ‬اسد اٌّغز‪ٙ‬ذفخ‬ ‫اٌ‪ٛ‬ؽذاد‬
‫اٌّشؽٍ‪ٟ‬‬ ‫اٌضِٕ‪١‬خ‬ ‫اعزؼّبي األعٕبد‬
‫اٌغ‪١‬ش إٌّ‪ٙ‬غ‪ٌ ٟ‬زذسط اٌزؼٍّبد‬ ‫أ٘ذاف اٌزؼٍُ‬ ‫اٌىفبءح‬
‫اٌزؼٍّ‪١‬خ‬
‫ٌىفبءح‬ ‫اٌمبػذ‪٠‬خ ‪1‬‬
‫ُؼوف ٓل‪ّٜٞ‬‬ ‫‪ِ ٣‬‬ ‫‪٠ -‬غزشعغ ِىزغجبد اَُ٘خ اُواثؼخ ٓز‪ٍٞ‬ؾ أُزؼِوخ ثولهح اُؼؼ‪٣ٞ‬خ‬ ‫‪ -‬رَزط‪٤‬غ اُؼؼ‪٣ٞ‬خ اُزٔ‪٤٤‬ي ث‪ ٖ٤‬اُناد ‪ٝ‬اُالماد‪.‬‬

‫‪٠‬مذَ ثٕبء ػٍ‪ ٝ‬أعظ ػٍّ‪١‬خ ئسشبداد ٌّشىً اخزالي ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪ ٟ‬ػض‪ ،ٞٛ‬ثزغٕ‪١‬ذ‬
‫‪ 9‬أعبث‪١‬غ‬ ‫‪3 -I‬‬

‫اٌّؼبسفبٌّزؼٍمخ ثبالرصبي ػٍ‪ِ ٝ‬غز‪ ٜٛ‬اٌغض‪٠‬ئبد اٌؾبٍِخ ٌٍّؼٍ‪ِٛ‬خ‬


‫‪٣ -1‬ج‪ٝ ٖ٤‬ع‪ٞ‬ك عي‪٣‬ئبد ٓؾلكح ُِناد ‪٣ ٝ‬ؾلك ٓوو‪ٛ‬ب‪.‬‬
‫‪٣ -2‬زؼوف ػِ‪ٓ ٠‬ؤشواد اُناد ‪َ٣ٝ‬زقوط ٓٔ‪٤‬يار‪ٜ‬ب‬
‫‪٠‬ظ‪ٙ‬ش د‪ٚ‬س اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد ف‪ ٟ‬رؾذ‪٠‬ذ اٌزاد‪.‬‬
‫اُناد‬ ‫ِ‪ٛ‬صػخ‬ ‫م‪2‬ص‬ ‫‪ٝ‬س‪١‬ح‬ ‫ػِ‪ ٠‬اُزٔ‪٤٤‬ي اُؼ٘بطو اُقبطخ ث‪ٜ‬ب ‪ٝ‬اُـو‪٣‬جخ ػ٘‪ٜ‬ب ٖٓ رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ‬ ‫اٌزخصص‬
‫‪ٝ‬اُالماد‬ ‫وبٌزبٌ‪ٟ‬‬ ‫‪ ٝ57‬اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪9‬‬ ‫ىهع ؽؼ‪ٓ ّٞ‬قزِلخ‪.‬‬ ‫اٌ‪ٛ‬ظ‪١‬ف‪ٟ‬‬
‫اهزواػ‬ ‫ص ‪61‬‬ ‫‪ -‬رُ َؼ َوفُ اُناد ثٔغٔ‪ٞ‬ػخ ٖٓ اُغي‪٣‬ئبد اُقبطخ ثبُلوك‬ ‫ٌٍجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد‬
‫‪ٝ‬ػؼ‪٤‬خ ىهع‬ ‫* ‪٠‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي و‪١‬ف‪١‬خ رؾذ‪٠‬ذ اٌزاد ؟‬ ‫أُؾلكح ‪ٝ‬هاص‪٤‬ب ‪ ٝ‬أُؾٔ‪ُٞ‬خ ػِ‪ ٠‬أؿش‪٤‬خ فال‪٣‬ب اُغَْ‪.‬‬ ‫ف‪ ٟ‬اٌذفبع‬
‫ؽؼْ الؽل‬ ‫‪٣ -‬زٌ‪ ٕٞ‬اُـشبء اُ‪ ٖٓ ٢ُٞ٤ٜ‬ؽجوز‪ ٖٓ ٖ٤‬ك‪ٍٞ‬ل‪٤ُٞ‬ج‪٤‬لاد‬ ‫ػٓ أٌزاد‬
‫أكواك ػبئِخ‬ ‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ 1‬ص‬ ‫ثو‪ٝ‬ر‪ ٢٘٤‬ػِ‪ ٠‬اُـشبء اُ‪٠ُٞ٤ٜ‬‬
‫ح‬ ‫‪٠ ‬غزخشط ‪ٝ‬ع‪ٞ‬ك عي‪٣‬ئبد ماد ؽج‪٤‬ؼخ‬ ‫رزقِِ‪ٜٔ‬ب ثو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد ٓقزِلخ األؽغبّ ‪ٓ ٝ‬زجب‪٘٣‬خ األ‪ٝ‬ػبع‬
‫ٓقزِلخ‬ ‫‪58‬‬ ‫اٗطالهب ٖٓ رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ رغوثخ اُ‪ ٍْٞ‬أُ٘بػ‪. ٢‬‬ ‫(اُج٘‪٤‬خ اُلَ‪٤‬لَبئ‪٤‬خ)‪ٌٗٞٓ ،‬بد اُـشبء ك‪ ٢‬ؽوًخ ك‪٘٣‬بٓ‪٤ٌ٤‬خ‬ ‫‪ -1‬اٌزاد ‪ٚ‬‬
‫االٗٔبؽ‬ ‫أعج‪ٛ‬ع=‬ ‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وز‪2 ٖ٤‬‬ ‫‪٣ ‬زؼوف ػِ‪ ٠‬اُج٘‪٤‬خ اُغي‪٣‬ئ‪٤‬خ ُِـشبء اُ‪ ٢ُٞ٤ٜ‬اٗطالهب ٖٓ رؾِ‪َ٤‬‬ ‫َٓزٔوح (ث٘‪٤‬خ ٓبئؼخ)‪.‬‬ ‫اٌالراد‬
‫اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ٖٓ‬ ‫‪2‬عب‬ ‫‪ 4 ٝ 3ٝ‬ص‪58‬‬ ‫ط‪ٞ‬هح ُٔظ‪ٜ‬و اُـشبء اُ‪ ٢ُٞ٤ٜ‬ثبُٔغ‪ٜ‬و اإلٌُزو‪٢ٗٝ‬‬ ‫رزؾلك عي‪٣‬ئبد اُناد ‪ٝ‬هاص‪٤‬ب ‪ ٢ٛٝ‬رٔضَ ٓؤشواد اُ‪٣ٜٞ‬خ‬
‫ػ‬ ‫اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪ ٢‬اُـشبء اُ‪.٢ُٞ٤ٜ‬‬
‫ح‬ ‫‪ -‬عل‪ ٍٝ‬أٌُ‪ٗٞ‬بد‬ ‫اُج‪ُٞٞ٤‬ع‪٤‬خ ‪ ٝ‬رؼوف ثبٍْ‪:‬‬
‫‪٣‬ش ٓ‪ٞ‬هصبد‬ ‫‪ٞٔٗ -‬مط صالص‪ ٢‬األثؼبك ‪ٞ٣‬ػؼ اُز٘ظ‪ ْ٤‬اُغي‪٣‬ئ‪ُِ ٢‬ـشبء اُ‪. ٢ُٞ٤ٜ‬‬ ‫ـ ٗظبّ ٓؼول اُز‪ٞ‬اكن اَُ٘‪٤‬غ‪ ٢‬اُوئ‪CMH ٢َ٤‬‬
‫اُـ‪. CMH‬‬ ‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ 7‬ص‬ ‫ـ ٗظبٓب ‪ٝ ABO‬اُـ‪Rh‬‬
‫أ‪ٝ ٝ‬ػؼ‪٤‬خ‬ ‫‪60‬‬ ‫‪٠ ‬غزٕزظ ٗٔؾ اُغي‪٣‬ئبد اُـشبئ‪٤‬خ أُؾلكح ُِناد اٗطالهب ٖٓ ‪:‬‬ ‫ٗظبّ اُـ‪ ٞٛ CMH‬عيء ٖٓ اُنف‪٤‬وح اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ‪ ،‬رشلو‬
‫ٗوَ اُلّ‬ ‫‪ -‬رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ رغوثخ ُزقو‪٣‬ت عِ‪ٌٞ٤‬ثو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اُـشبئ‪٤‬خ ‪.‬‬ ‫ٓ‪ٞ‬هصبر‪ٍٓ ٚ‬ظٓ‪ٞ‬ع اُغي‪٣‬ئبد اُـشبئ‪٤‬خ ( ‪ ) HLA‬أُؾلكح‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ٖٓ 2‬‬ ‫ُِناد‪.‬‬
‫أُِؾن أ‪8 ٝ‬‬ ‫‪٠ ‬زؼشف ػِ‪ ٠‬أط٘بف عي‪٣‬ئبد اُـ ‪٤ٔٓ ٝ CMH‬ياد‬ ‫رظ٘ق عي‪٣‬ئبد اُـ‪ CMH‬إُ‪ ٠‬هَٔ‪:ٕ٢‬‬
‫ص ‪61‬‬ ‫ًَ ط٘ق ‪٘ٓ ٝ‬شئ‪ٜ‬ب اُ‪ٞ‬هاص‪ ٢‬ثبٍزـالٍ ‪ٝ‬صبئن ‪.‬‬ ‫‪ CMH‬اُظ٘ق‪ I‬أُز‪ٞ‬اعلح ػِ‪ ٠‬ؿشبء عٔ‪٤‬غ اُقال‪٣‬ب ماد‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‬ ‫ٗ‪ٞ‬اح ‪ CMH ٝ‬اُظ٘ق ‪ II‬أُز‪ٞ‬اعلح ػِ‪ ٠‬أؿش‪٤‬خ اُقال‪٣‬ب‬
‫‪10‬ص‪62‬‬ ‫اُجِؼٔ‪٤‬خ ‪ ٝ‬أُِلب‪٣ٝ‬خ ‪B‬‬

‫عل‪ ٍٝ‬األُ‪٤‬الد‬ ‫‪٠‬غزخشط ٓظله اُز٘‪ٞ‬ع اٌُج‪٤‬و ُِغي‪٣‬ئبد اُغِ‪ٌٞ٤‬ثور‪٤٘٤‬خ أُؾلكح‬ ‫‪‬‬ ‫‪ِٔ٣‬ي ًَ كوك روً‪٤‬جخ فبطخ ٖٓ ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬اُغي‪٣‬ئبد ‪٣‬ؾلك‪ٛ‬ب‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ‬ ‫ُِناد ثبالػزٔبك ػِ‪٤ٔٓ ٠‬ياد ٓ‪ٞ‬هصبد اُـ‪CMH‬‬ ‫اُزوً‪٤‬ت األُ‪ُِٞٔ ٢ِ٤‬هصبد أُشلوح ُ‪ٜ‬ن‪ ٙ‬اُغي‪٣‬ئبد‪.‬‬
‫‪ 10‬ص‪ 62‬أ‪ٝ‬‬ ‫رؾلك ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬اُغي‪٣‬ئبد هج‪ ٍٞ‬اُطؼْ ٖٓ هكؼ‪.ٚ‬‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ٖٓ 4‬‬
‫أُِؾن‬

‫‪9‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫‪٠ -3‬مذَ رؼش‪٠‬فب‬


‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ ‪ 11‬ص‪63‬‬ ‫‪٠‬غزشعغ ِىزغجبرٗ ٖٓ اَُ٘خ اُواثؼخ ٓز‪ٍٞ‬ؾ ‪ٝ‬أُزؼِوخ ثبُيٓو اُلٓ‪٣ٞ‬خ‬ ‫ٌشكل نظاما ‪ABO‬و‪ Rh‬مؤشرات الزمرة‬ ‫ٌٍزاد ‪ٚ‬اٌالراد‬
‫‪٤ٔٓٝ‬يار‪ٜ‬ب( أُؾلكاد اُـشبئ‪٤‬خ ‪ٝ‬األعَبّ أُؼبكح أُظِ‪٤‬خ ) ٖٓ‬ ‫الدموٌة وهً جزٌئات غشائٌة‬
‫رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ افزجبه رؾل‪٣‬ل اُيٓو اُلٓ‪٣ٞ‬خ‬
‫‪٠-‬جٕ‪ٓ ٟ‬قطؾ ٗوَ اُلّ‬

‫أثناء نقل الدم ٌجب مراعاة التوافق بٌن دم‬


‫‪٠ ‬زؼشف ػِ‪ٗ ٠‬ظبٓب ‪ RhٝABO‬اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬
‫المعطً ودم المستقبل‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ ٖٓ 3‬أُِؾن‬ ‫‪ِ -‬مبسٔخ أُؤشواد اُـشبئ‪٤‬خ اُـِ‪ٌٞ٤‬ثو‪ٝ‬ر‪٤٘٤‬خ أُ‪ٞ‬ع‪ٞ‬كح ػِ‪ٍ ٠‬طؼ‬
‫أؿش‪٤‬خ اٌُو‪٣‬بد )‪.(A,B,AB,O‬‬
‫‪ٝ‬اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪14‬ص ‪66‬‬ ‫‪ٓ-‬وبهٗخ ث‪ ٖ٤‬اُيٓوح اُلٓ‪٣ٞ‬خ ُشقظ‪ ٖ٤‬أؽل‪ٔٛ‬ب ٓ‪ٞ‬عت اُـ‪ٝ Rh‬ا‪٥‬فو‬ ‫‪-‬تتمثل الالذات فً مجموع الجزٌئات الغرٌبة‬
‫ٍبُت ‪Rh‬‬ ‫مناعٌة‬ ‫عن العضوٌة والقادرة على إثارة استجابة‬
‫والتفاعل نوعٌا مع ناتج االستجابة قصد القضاء ‪٠ ‬ؼشف ٓل‪ ّٜٞ‬اُالماد اٗطالهب ٖٓ اُ٘شبؽبد اَُبثوخ‪.‬‬
‫علٌه‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪2-3 -I‬‬


‫‪٠‬زوش ثٌٔزَجبد اَُ٘خ اُواثؼخ ٓز‪ٍٞ‬ؾ ؽ‪ ٍٞ‬ؽو‪٣‬وخ اُلكبع ػل ٍْ‬ ‫‪٠ -1‬ؾذد اٌطج‪١‬ؼخ ‪ -‬األعَبّ أُؼبكح عي‪٣‬ئبد ماد ؽج‪٤‬ؼخ ثو‪ٝ‬ر‪٤٘٤‬خ‬ ‫‪ -‬د‪ٚ‬س‬
‫ر٘زٔ‪ ٢‬إُ‪ٓ ٠‬غٔ‪ٞ‬ػخ اُـِ‪ٞ‬ث‪٘٤ِ٤‬بد أُ٘بػ‪٤‬خ ٖٓ اُ٘‪ٞ‬ع ‪ .ᴕ‬اٌُياى اٗطالهب ٖٓ رؾِ‪ َ٤‬رغبهة‪.‬‬ ‫اٌى‪١ّ١‬بئ‪١‬خ‬ ‫اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد‬
‫‪٠‬زغبءي ؽ‪ٛ‬ي ايطج‪١‬غح ا اٌى‪١ّ١‬بئ‪١‬خ ٌألعغبَ اٌّضبدح ‪ ،‬آٌ‪١‬خ ػٍّ‪ٙ‬ب‬ ‫ٌألعغبَ اٌّضبدح ‪٣ -‬ورجؾ أَُزؼل ثبُغَْ أُؼبك اهرجبؽب ٗ‪ٞ‬ػ‪٤‬ب‬ ‫ف‪ ٟ‬اٌشد‬
‫‪ِٚ‬صذس٘ب‪.‬‬ ‫ٗز‪٤‬غخ اُزٌبَٓ اُج٘‪ ١ٞ٤‬ث‪ٓ ٖ٤‬ؾلكاد أَُزؼل ‪ٞٓٝ‬هغ‬ ‫‪ ٚ‬آٌ‪١‬خ ػٍّ‪ٙ‬ب‬ ‫إٌّبػ‪ٟ‬‬
‫ٓظَ ؽ‪ٞ٤‬إ ٓؾظٖ‬ ‫‪٠ ‬غزٕزظ اُطج‪٤‬ؼخ اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ُِغَْ أُؼبك اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫رضج‪٤‬ذ فبص ث‪ٜ‬ب ػِ‪َٓ ٠‬ز‪ ٟٞ‬اُغَْ‬ ‫اٌخٍط‪ٟ‬‬
‫‪ٓ ٝ‬ؼبَٓ ثؾواهح‬ ‫‪ -‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ ؽوٖ ٓظَ ؽ‪ٞ٤‬إ ٓؾظٖ ٓؼبَٓ ثبُؾواهح ُؾ‪ٞ٤‬إ‬ ‫أُؼبك‪٣ٝ.‬شٌالٕ ٓؼب ٓؼول أُ٘بػ‪٢‬‬
‫‪ 3‬أعبث‪١‬غ= ‪6‬‬

‫ػبُ‪٤‬خ ال ‪٣‬ؾٔ‪٢‬‬ ‫ؿ‪٤‬و ٓؾظٖ ػل ٗلٌ أَُزؼل‬ ‫‪٣‬ؤك‪ ١‬رشٌَ أُؼول أُ٘بػ‪ ٢‬إُ‪ ٠‬إثطبٍ ٓلؼ‪ٍٞ‬‬
‫ط‬
‫‪.‬‬

‫ؽ‪ٞ٤‬إ أفو ػل ٗلٌ‬ ‫‪ -‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ هؽالٕ ً‪ٜ‬وثبئ‪ٍٓ ٢‬ظَ كأه‪ ٖ٣‬أؽل‪ٔٛ‬ب ٓؾو‪ٕٞ‬‬ ‫أَُزؼل‪٘ٓ ،‬غ اٗزشبه‪ ٝ ٙ‬رٌبصو‪ٙ‬‬
‫أَُزؼل‬ ‫ثبألٗبر‪ ٖ٤ًَٞ‬اٌُياى‪ٝ ١‬ا‪٥‬فو ؿ‪٤‬و ٓؾو‪ٕٞ‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وز‪ 6 ٝ 5 ٖ٤‬ص‬ ‫‪٠ -‬غزخشط ٓٔ‪٤‬ياد اُغَْ أُؼبك صْ ‪٣‬ؼجو ػ٘‪ ٚ‬ةهٍْ رقط‪٤‬ط‪ٓ ٢‬ؼزٔلا‬ ‫‪ -‬إلظ‪ٜ‬به اُوك أُ٘بػ‪ ٢‬اُقِط‪ ٢‬رغب‪َٓ ٙ‬زؼل ٓؼ‪ٖ٤‬‬
‫‪86‬‬ ‫ػِ‪ ٠‬اٍٗٔ‪ٞ‬مط‪ .‬اُغي‪٣‬ئ‪.٢‬‬ ‫‪٣‬زْ اٌُشق ػِ‪ ٠‬أُؼولاد أُ٘بػ‪٤‬خ ثبٍزؼٔبٍ‬
‫‪ٝ‬صبئن ‪1‬ص ‪67‬‬ ‫ؽو‪٣‬وز‪:ٖ٤‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ 3‬ص‪70‬‬ ‫* اُزوٍ‪٤‬ت ( ك‪ ٢‬أُؾبُ‪ َ٤‬أ‪ ٝ‬ؽو‪٣‬وخ االٗزشبه‬
‫أُ٘بػ‪ ٢‬ك‪ ٢‬اُ‪ٍٞ‬ؾ اُ‪ٜ‬الٓ‪.)٢‬‬
‫* اإلهرظبص‬

‫‪10‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الوثٌقة ‪ 1‬ص ‪67‬‬


‫‪٠ ‬ؾذد ػَٔ األعَبّ أُؼبكح اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫‪٣‬زْ اُزقِض ٖٓ أُؼولاد أُ٘بػ‪٤‬خ ثؼِٔ‪٤‬خ اُجِؼٔخ ‪،‬‬
‫الوثٌقة ‪ 2‬ص ‪67‬‬ ‫‪ -‬رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ رغو‪٣‬ج‪٤‬خ‬ ‫ؽ‪٤‬ش ‪١‬رضجذ أُؼول أُ٘بػ‪ ٢‬ػِ‪ ٠‬أَُزوجالد اُـشبئ‪٤‬خ‬
‫اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ُِجِؼٔ‪٤‬بد اٌُج‪٤‬وح ثلؼَ اُزٌبَٓ اُج٘‪ ١ٞ٤‬ث‪٠  ٖ٤‬جشص اُزأص‪٤‬و اُ٘‪ٞ‬ػ‪ُِ ٢‬غَْ أُؼبك اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬
‫‪ -‬رفغ‪١‬ش ٗزبئظ رغوثخ االٗزشبه أُ٘بػ‪.٢‬‬ ‫‪ٛ‬ن‪ ٙ‬أَُزوجالد ‪ٞٓ ٝ‬هغ رضج‪٤‬ذ فبص ‪ٞ٣‬عل ك‪٢‬‬
‫وثٌقة ‪ 4‬و ‪ 6‬ص‬
‫‪ -‬رفغ‪١‬ش ً‪٤‬ل‪٤‬خ رشٌ‪ َ٤‬أُؼول أُ٘بػ‪ (٢‬االهرجبؽ اُ٘‪ٞ‬ػ‪.) ٢‬‬ ‫َٓز‪ ٟٞ‬اُغيء اُضبثذ ٖٓ اُغَْ أُؼبك ٓب ‪َٔ٣‬ؼ‬
‫‪70‬‬ ‫ثبهز٘بص أُؼول أُ٘بػ‪ٝ ٢‬رقو‪٣‬ج‪ ٚ‬ث‪ٞ‬اٍطخ األٗي‪ٔ٣‬بد‬
‫اُؾبُّخ‬

‫‪٠ ‬غزخشط آُ‪٤‬خ اُزقِض ٖٓ أُؼول أُ٘بػ‪ ٢‬اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬


‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬ن‬
‫ح‬
‫‪ -‬رؾٍ‪ ً١‬هٍ‪ٓٞ‬بد رلَ‪٤‬و‪٣‬خ رظ‪ٜ‬و ثِؼٔخ أُؼول أُ٘بػ‪ ٖٓ ٢‬ؽوف‬
‫‪ 10‬ص ‪72‬‬
‫اُجِؼٔ‪٤‬بد‪.‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫ح‬
‫‪٠‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي ِصذس األعغبَ اٌّضبدح‬
‫‪ٕ٠ -‬غض سعّب رخط‪١‬ط‪١‬ب ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪١‬ب أ‪ٔ ٚ‬صب ػٍّ‪١‬ب ‪ٍ٠‬خص خط‪ٛ‬اد‬ ‫أ‪ ٝ‬اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وز‪ٖ٤‬‬ ‫‪٠ ‬ضغ كوػ‪٤‬بد ؽ‪ٓ ٍٞ‬ظله األعَبّ أُؼبكح‬ ‫ر٘زظ األعَبّ أُؼبكح ٖٓ ؽوف اُقال‪٣‬ب اُجالىٓ‪٤‬خ اُز‪ ٢‬رزٔ‪٤‬ي ثؾغْ‬ ‫‪٠ --2‬ؾذد‬
‫‪ 2ٝ1‬ص ‪74‬‬ ‫ثبإلػزٔبك ػِ‪: ٠‬‬ ‫ًج‪٤‬و ‪ً ٢ُٞ٤ٛ ٝ‬ض‪٤‬لخ ‪ٝ‬ع‪ٜ‬بى ؽ‪ُٝ‬غ‪ٓ ٢‬زط‪ٞ‬ه‪.‬‬ ‫ِصذس األعغبَ‬
‫‪ -‬رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ كؾض ػ‪٘٤‬خ ٖٓ ؽؾبٍ كأه ٓؾو‪ ٕٞ‬ثبُـ‬ ‫ر٘شأ ُقال‪٣‬ب اُجالىٓ‪٤‬خ ػٖ رٔب‪٣‬ي اُقال‪٣‬ب ‪LB‬‬ ‫اٌّضبدح ‪ٚ‬‬
‫‪GRM‬‬ ‫رذشٌَ اُقال‪٣‬ب ‪ LB‬ك‪ ٢‬اٍٗقبع اُؼظْ ‪ ١‬األؽٔو ‪ٝ‬رٌزَت ًلبءر‪ٜ‬ب‬ ‫ِٕشأ اٌخال‪٠‬ب‬
‫‪ -‬رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ اُزول‪٣‬و أٌُ‪ُ ٢‬ؼلك أُِلب‪٣ٝ‬بد ك‪ ٢‬ؽؾبٍ‬ ‫أُ٘بػ‪٤‬خ ك‪ ٚ٤‬ثزوً‪٤‬ت َٓزوجالد ؿشبئ‪٤‬خ رزٔضَ ك‪ ٢‬عي‪٣‬ئبد‪( BCR‬أعَبّ‬ ‫‪ِ ٚ LB‬مش‬
‫االعزغبثخ إٌّبػ‪١‬خ اٌخٍط‪١‬خ‪.‬‬

‫كأه ٓؾو‪ ٕٞ‬ثبُـ‪ ٝ GRM‬آفو ٍِ‪ٗ ٝ ْ٤‬زبئظ اُ‪ٜ‬غوح‬ ‫ٓؼبكح ؿشبئ‪٤‬خ)‬ ‫اوزغبث‪ٙ‬ب‬
‫اٌُ‪ٜ‬وثبئ‪٤‬خ ُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد ٓظَ اُلأه‪ٖ٣‬‬ ‫ٌىفبءر‪ٙ‬ب‬
‫‪٠ ‬خزجش اُلوػ‪٤‬بد ‪َ٣ ٝ‬ز٘زظ اُقال‪٣‬ب أُ٘زغخ ُألعَبّ‬ ‫إٌّبػ‪١‬خ‬
‫أُؼبكح اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫** ‪٣‬ؤك‪ ١‬رؼوف اُقال‪٣‬ب ‪ LB‬ػِ‪ ٠‬أَُزؼل إُ‪ ٠‬اٗزقبة ُٔخ ٖٓ اُقال‪٣‬ب‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ٖٓ 6‬‬ ‫‪ٚ -‬ضغ ػالهخ ث‪٤ًٔ ٖ٤‬خ األعَبّ أُؼبكح ك‪ ٢‬أُظَ ‪ٝ‬‬ ‫‪ LB‬رٔزِي َٓزوجالد ؿشبئ‪٤‬خ‪ٓ BCR‬زٌبِٓخ ث٘‪٣ٞ٤‬ب ٓغ ٓؾلكاد‬
‫أُِؾن‬ ‫ػلك اُقال‪٣‬ب ‪ ٝ LB‬ػلك اُقال‪٣‬ب اُجالىٓ‪٤‬خ ك‪ ٢‬اُؼول‬ ‫أَُزؼل‪ ،‬إٗ‪ ٚ‬االٗزقبة أُِ‪ ٝ ٢‬رزؾ‪ ٍٞ‬إُ‪ ٠‬ثالٍٔ‪٤ٍٞ‬ذ أُلوى ح‬
‫أُِلب‪٣ٝ‬خ ُؾبُخ ٍو‪٣‬و‪٣‬خ‪.‬‬ ‫ُألعَبّ أُؼبكح‬
‫‪ -‬رؾِ‪ٓ َ٤‬الؽظبد ٍو‪٣‬و‪٣‬خ ‪ٗ ٝ‬زبئظ رغو‪٣‬ج‪٤‬خ‬ ‫‪ -‬دؽوأ ػِ‪ ٠‬اُقال‪٣‬ب أُِلب‪٣ٝ‬خ أُ٘زقجخ ‪ٝ‬أُ٘شطخ اٗوَبٓبد رزجغ ثزٔب‪٣‬ي‬
‫اٍ‪ٝ‬س‪٣‬وزبٕ ‪ٝ 3‬‬ ‫‪٣ ‬ظبكم ػِ‪ ٠‬اُلوػ‪٤‬خ اُظؾ‪٤‬ؾخ ‪َ٣ ٝ‬ز٘زظ ٓظله‬ ‫‪ٛ‬ن‪ ٙ‬اُقال‪٣‬ب إُ‪ ٠‬فال‪٣‬ب ٓ٘لنح (اُقال‪٣‬ب اُجالىٓ‪٤‬خ)‪.‬‬
‫‪5ٝ4‬‬ ‫األعَبّ أُؼبكح ‪٘ٓٝ‬شأ اُـ‪ٓ ٝ LB‬وو إًزَبث‪ٜ‬ب‬
‫ص‪76 ٝ75‬‬ ‫ٌُلبءر‪ٜ‬ب أُ٘بػ‪٤‬خ‪.‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬
‫‪ٝ‬ص‪٤‬وخ‬ ‫‪٠‬زوش ثٌٔزَجبد اَُ٘خ اُواثؼخ ٓز‪ٍٞ‬ؾ ؽ‪ ٍٞ‬اُوك أُ٘بػ‪٢‬‬ ‫‪٠ -1‬ؾذد‬
‫‪10‬ص‪79‬‬ ‫ػل ‪ BK‬اٗطالهب ٖٓ رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ رغو‪٣‬ج‪٤‬خ‪.‬‬ ‫‪٣‬زْ اُزقِض ٖٓ أَُزؼلاد أص٘بء االٍزغبثخ أُ٘بػ‪٤‬خ اُز‪ ٢‬رز‪ٍٞ‬ط‪ٜ‬ب‬ ‫شش‪ٚ‬ط ‪ٚ‬‬
‫اُقال‪٣‬ب ثظ٘ق صبٕ ٖٓ اُقال‪٣‬ب أُِلب‪٣ٝ‬خ ‪ ٢ٛ‬اُقال‪٣‬ب أُِلب‪٣ٝ‬خ ‪ T‬اَُبٓخ‬ ‫آٌ‪١‬خ ػًّ اٌـ‬
‫* ‪٠‬زغبءي ؽ‪ٛ‬ي و‪١‬ف‪١‬خ رؼشف خال‪٠‬ب ‪ LTC‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّ‪ٌٛ‬ذ‬ ‫‪.LTC‬‬ ‫‪ LTc‬ف‪ٟ‬‬
‫اٌضذ‪ ،‬آٌ‪١‬خ ػٍّ‪ٙ‬ب ‪ِ ٚ‬صذس٘ب‬ ‫رزؼوف اُقال‪٣‬ب ‪ LTC‬ػِ‪ ٠‬أَُزؼل اُ٘‪ٞ‬ػ‪ ٢‬ث‪ٞ‬اٍطخ َٓزوجالد‬ ‫ئلصبء‬
‫‪٣ ‬زؼوف ػِ‪ ٠‬آُ‪٤‬خ رأص‪٤‬و ‪ LTC‬اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬ ‫‪ِ ٞ‬غزضذ‪ٞ‬‬ ‫ؿشبئ‪٤‬خ (‪ ) TCR‬اُز‪ ٢‬رزٌبَٓ ٓغ أُؼول ‪ - CMH‬ث‪١‬جذد‬ ‫اٌّغزضذ‪.‬‬
‫‪ -‬رؾِ‪ٝ َ٤‬ص‪٤‬وخ أفند ثبُٔغ‪ٜ‬و اإلٌُزو‪ُ ٢ٗٝ‬ؼَٔ ‪LTC‬‬ ‫ُِقِ‪٤‬خ أُظبثخ‪.‬‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪1‬‬ ‫‪َ٣ ‬زقوط اٍرؼوف أُيك‪ٝ‬ط ُِـ ‪ LTC‬ػِ‪٠‬‬ ‫‪٣-‬ض‪٤‬و اُزٔبً ث‪ ٖ٤‬اُقال‪٣‬ب أُِلب‪٣ٝ‬خ ‪ T‬اَُبٓخ ‪ٝ‬اُقِ‪٤‬خ أُظبثخ إكواى‬ ‫‪–3–I‬‬
‫ص‪80‬‬ ‫اُقِ‪٤‬خ أَُز‪ٜ‬لكخ اٗطالهب ٖٓ رؾِ‪ٗ َ٤‬زبئظ رغو‪٣‬ج‪٤‬خ‪.‬‬ ‫ثو‪ٝ‬ر‪ ٖ٤‬اُجوك‪ٞ‬ه‪ٓ ٖ٣‬غ ثؼغ األٗي‪ٔ٣‬بد اُؾبُخ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬د‪ٚ‬س ‪٠ -2‬ؾذد‬
‫أعج‪ٛ‬ع = ‪2‬عب‬

‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ 3‬ص‬ ‫صو‪ٞ‬ةرؤك‪ ١‬إُ‪٠‬‬


‫‪٣-‬زضجذ اُجوك‪ٞ‬ه‪ ٖ٣‬ػِ‪ ٠‬ؿشبء اُقال‪٣‬ب أُظبثخ ٓشٌال ا‬ ‫اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد ِصذس‬
‫‪81‬‬ ‫‪٣ ‬زؼوف ػِ‪ٓ ٠‬ظله ‪ LTC‬اٗطالهب ٖٓ رؾٍ‪ٗ ً١‬زبئظ‬ ‫اٗؾالُ‪ٜ‬ب‪ .‬إٗ‪ ٚ‬اُزأص‪٤‬و أَُ‪ُِ ٢‬قال‪٣‬ب‪ LTC‬ػِ‪ ٠‬اُقال‪٣‬ب أُظبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ ٟ‬ؽبٌخ اٌخال‪٠‬ب ‪LTc‬‬
‫رغو‪٣‬ج‪٤‬خ‬ ‫‪٣‬زْ اُزقِض ٖٓ اُقال‪٣‬ب أُقوثخ ػٖ ؽو‪٣‬ن ظب‪ٛ‬وح اُجِؼٔخ‪.‬‬ ‫اٌشد‬
‫‪٠ -‬صف آُ‪٤‬خ ػَٔ ‪. LTC‬‬ ‫إٌّبػ‪ٟ‬‬
‫اٌخٍ‪ٞٛ‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ 1‬ص‬ ‫**ر٘زظ اُقال‪٣‬ب ‪ ٖٓ LTC‬رٔب‪٣‬ي اُقال‪٣‬ب ‪ LT8‬اُؾبِٓخ ُٔؤشو ‪.CD8‬‬
‫‪ٝ82‬ص‪٤‬وخ ‪7‬‬ ‫‪ -‬رزشٌَ اُقال‪٣‬ب ‪ LT8‬ك‪ ٢‬اٍٗقبع اُؼظْ ‪ ١‬األؽٔو ‪ٝ‬رٌزَت ًلبءر‪ٜ‬ب‬
‫ٖٓ أُِؾن‬ ‫أُ٘بػ‪٤‬خ ثزوً‪٤‬ت َٓزوجالد ؿشبئ‪٤‬خ ٗ‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ك‪ ٢‬اُـلح اَُؼزو‪٣‬خ‬
‫(اُز‪٤ٍٞٔ٤‬خ)‪)TCR ( .‬‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪4‬‬
‫ص‪81‬‬

‫** رولّ أُؼبهف ٓجبشوح ك‪ ٕٝ‬رؼوع ٍٗشبؽ‬

‫‪13‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫‪-4-3 -I‬‬
‫‪.‬‬ ‫رؾف‪١‬ض‬
‫‪٘٣‬غي ؽ‪ٞ‬طِخ رج‪ٓ ٖ٤‬واؽَ االٍزغبثخ أُ٘بػ‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ٓج‪٘٤‬ب‬
‫اُجو‪ٝ‬ر‪٘٤‬بد اُلؼبُخ ك‪ٓ ًَ ٢‬وؽِخ ‪ ٝ‬ك‪ٝ‬ه‪ٛ‬ب‬
‫* ‪٠‬زغبءي ؽ‪ٛ‬ي آٌ‪١‬خ رؾف‪١‬ض اٌخال‪٠‬ب ‪ ٚ LT8ٚ LB‬رّب‪٠‬ض٘ب ئٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌخال‪٠‬ب‬
‫‪ -‬رزْ ٓواهجخ رٌبصو ‪ ٝ‬رٔب‪٣‬ي اُقال‪٣‬ب ‪ LT ٝ LB‬ماد اٌُلبءح ثالعّ‪ٛ‬ع‪١‬ذ ‪LTC ٚ‬‬ ‫اٌٍّفب‪٠ٚ‬خ‬
‫الوثٌقتان‬ ‫أُ٘بػ‪٤‬خ ػٖ ؽو‪٣‬ن ٓجِـبد ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ‪ ٢ٛ:‬األٗزوُ‪٘٤ًٞ‬بد اُز‪٠  ٢‬ؾذد اُل‪ٝ‬ه أُؾ‪ٞ‬ه‪ُِٔ ١‬لب‪٣ٝ‬بد ‪ T4‬اٗطالهب ٖٓ‪:‬‬
‫‪ 6‬و ‪7‬ص‬ ‫‪ -‬دؽَ‪ٗ ٍ١‬زبئظ رغبهة ٓ٘غيح ك‪ ٢‬ؿوكخ ٓبه ثو‪ٝ‬ى‬ ‫رلوى‪ٛ‬ب اُقال‪٣‬ب ‪ LTh‬اُ٘برغخ ػٖ رٔب‪٣‬ي‪ LT4‬أُؾََخ‪.‬‬
‫‪85‬‬ ‫‪ -‬دؽَ‪٘ٓ ٍ١‬ؾ٘‪ٔ٣ ٠‬ضَ رـ‪٤‬واد ػلك اُقال‪٣‬ب ‪ LT8‬ػ٘ل ؽوٖ‬ ‫‪-‬ال رؤصو األٗزوُ‪٘٤ًٞ‬بد إال ػِ‪ ٠‬أُِلب‪٣ٝ‬بد أُ٘شطخ أ‪١‬‬
‫االٗزوُ‪2 ٖ٤ًٞ‬‬ ‫أُِلب‪٣ٝ‬بد اُؾبِٓخ َُِٔزوجالد اُـشبئ‪٤‬خ اُقبطخ ث‪ٜ‬ن‪ٙ‬‬
‫األٗزوُ‪٘٤ًٞ‬بد ‪ٝ‬اُز‪ ٢‬رظ‪ٜ‬و ثؼل اُزٔبً ثبَُٔزؼل‪.‬‬
‫‪ -‬الوثٌقة‬
‫أٍج‪ٞ‬ع=‬ ‫‪٣‬ؾلك ك‪ٝ‬ه اُقال‪٣‬ب اُجِؼٔ‪٤‬خ ك‪ ٢‬االٍزغبثخ أُ٘بػ‪ ٢‬اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ‬ ‫‪‬‬
‫‪1‬ص‬
‫‪ٍ2‬ب‬ ‫اٗطالهب ٖٓ رلَ‪٤‬و اُ٘زبئظ اُزغو‪٣‬ج‪٤‬خ‬ ‫‪٣-‬زْ اٗزقبة اُقال‪٣‬ب ‪ LT8‬أُزقظظخ ػل ثجز‪٤‬ل َٓزؼل‪١‬‬
‫‪87‬‬ ‫ػ٘ل رٔبً ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬األف‪٤‬وح ٓغ اُقال‪٣‬ب أُولٓخ ُ‪.ٚ‬‬
‫‪ -‬رزٌبصو اُقال‪٣‬ب ‪ LT8‬أُ٘زقجخ ‪ٝ‬رشٌَ ُٔخ ٖٓ اُقال‪٣‬ب‬
‫‪ LTC‬رٔزِي ٗلٌ أَُزوجَ اُـشبئ‪ )TCR ( ٢‬صْ ‪٣‬زٔب‪٣‬ي‬
‫اُغيء ٓ٘‪ٜ‬ب إُ‪ ٠‬فال‪٣‬ب ‪ T‬اَُبٓخ (‪)LTC‬‬

‫‪ -‬دؽوأ ػِ‪ ٠‬اُقال‪٣‬ب أُِلب‪٣ٝ‬خ أُ٘زقجخ ‪ٝ‬أُ٘شطخ اٗوَبٓبد‬


‫رزجغ ثزٔب‪٣‬ي ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬اُقال‪٣‬ب إُ‪ ٠‬فال‪٣‬ب ٓ٘لنح (اُقال‪٣‬ب اُجالىٓ‪٤‬خ)‪.‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫‪ٜ٣‬بعْ ك‪٤‬و‪ ًٝ‬كولإ أُ٘بػخ اُجشو‪ VIH ١‬اُقال‪٣‬ب *‪٠‬طشػ ِشىٍخ ػغض اٌغ‪ٙ‬بص إٌّبػ‪ ٟ‬ػٍ‪ٝ‬‬ ‫‪ -‬ه ه ك‪٣‬لَو ٍجت‬
‫اُز‪ ٢‬رؾَٔ ػِ‪ٍ ٠‬طؾ‪ٜ‬ب أَُزوجَ اُـشبئ‪ CD4 ٢‬اٌزصذ‪ٌ ٞ‬ف‪١‬ش‪ٚ‬ط‪VIH‬‬ ‫كولإ أُ٘بػخ‬
‫الوثائق‪5 ،4 ،3‬‬ ‫‪٠ ‬مذَ رلَ‪٤‬وا ٍػغي اُغ‪ٜ‬بى‬ ‫) ‪ ٝ LT4‬اُجِؼٔ‪٤‬بد اٌُج‪٤‬وح ) ‪.‬‬ ‫أٌُزَجخ اصو االطبثخ‬
‫و ‪ 6‬ص ‪90‬‬ ‫أُ٘بػ‪ ٢‬ػِ‪ ٠‬اُزظل‪ VIH ١‬اٗطالهب‬ ‫ثؼل إطبثخ فال‪٣‬ب ثـ‪ VIH‬رَُزـَ ‪ٛ‬ن‪ ٙ‬األف‪٤‬وح‬ ‫ثـ‪VIH‬‬
‫ٖٓ‪:‬‬ ‫أٍبٍب ُزٌبصو اُل‪٤‬و‪ ًٝ‬ثؼل رضج‪٤‬ط‪ُٜ ٚ‬ب ُغٔ‪٤‬غ‬
‫‪ -‬اعزخشاط ٗٔؾ اُقال‪٣‬ب أَُز‪ٜ‬لكخ ٖٓ‬ ‫اُ‪ٞ‬ظبئق اُقبطخ ث‪ٜ‬ب‪.‬‬
‫ؽوف ك‪٤‬و‪ ًٝ‬اٍ ‪. VIH‬‬ ‫ثؼل كزوح هل رظَ إُ‪ 3 ٠‬أش‪ٜ‬و رظ‪ٜ‬و االٍزغبثخ‬
‫‪ -‬اعزخشاط أُٔ‪٤‬ياد اُج٘‪٣ٞ٤‬خ ُل‪٤‬و‪ًٝ‬‬ ‫أُ٘بػ‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ػل ‪ٝ VIH‬روؼ‪ ٢‬ػِ‪٤‬خ إال‬
‫‪ٓ ٝ VIH‬واؽَ رط‪ٞ‬ه‪ ٙ‬ثؼل إطبثخ اُـ‬ ‫ألٕ ‪ٛ‬نا اُل‪٤‬و‪٣ ًٝ‬لِذ ٖٓ ُِغ‪ٜ‬بى أُ٘بػ‪ ٢‬ثولهر‪ٚ‬‬ ‫‪– 3 -I -‬‬
‫أعج‪ٛ‬ع= ‪2‬عب‬

‫‪( LT4‬ك‪ٝ‬هح اُـ‪. )VIH‬‬ ‫ػِ‪ ٠‬اٍزقلاّ ػلح ؽ‪ٜ٘ٓٝ َ٤‬ب اُطلوح اُ‪ٞ‬هاص‪٤‬خ ٓٔب‬ ‫‪ - 5‬كولإ‬
‫‪٠ -‬ؾذد اٍزغبثخ اُؼؼ‪٣ٞ‬خ ُإلطبثخ‬ ‫‪٣‬ؤك‪ ١‬إُ‪ ٠‬ػلّ اُوؼبء ػِ‪٤‬خ رٔبٓب ٖٓ اُؼؼ‪٣ٞ‬خ‬ ‫أُ٘بػخ‬
‫ثل‪٤‬و‪٣ VIH ًٝ‬وثؾ ث‪ ٖ٤‬ك‪ٝ‬ه‪LT4‬‬ ‫أُظبثخ ‪ٛٝ‬نا ٓب ‪َٔ٣‬ؼ ثبٍزٔواه رٌبصو‪ ٙ‬ك‪٢‬‬ ‫أٌُزَجخ‬
‫‪ ٝ‬ػلك‪ٛ‬ب ك‪ٓ ٢‬وؽِخ األف‪٤‬وح ٖٓ رط‪ٞ‬ه‬ ‫اُؼؼ‪٣ٞ‬خ أُظبثخ ؽ‪ٞ‬اٍ ؽ‪٤‬بح اُلوك ًٔب رَزٔو‬
‫اإلطبثخ ثـ‪VIH‬‬ ‫ٓ‪ٜ‬بعٔز‪ ٖٓ ٚ‬ؽوف اُقال‪٣‬ب أُ٘بػ‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ٓب‬
‫‪.‬‬ ‫‪َ٣‬جت ٖٓ اٗقلبع أَُزٔو ك‪ ٢‬ػلك اُقال‪٣‬ب‪LT4‬‬
‫إُ‪ ٠‬أهَ ٖٓ ‪ 200‬فِ‪٤‬خ أُِْ‪ ٝ 3‬اُز‪ ٢‬رٔضَ اُؼغي‬
‫أُ٘بػ‪ ٢‬أ‪ ١‬ػلّ اُولهح ػِ‪ ٠‬اُزظل‪ُُٞٔ ١‬لاد‬
‫اُؼل أُقزِلخ ‪ ٝ‬ظ‪ٜٞ‬ه األٓواع االٗز‪ٜ‬بى‪٣‬خ اُز‪٢‬‬
‫رظجؼ هبرِخ‪.‬‬

‫‪2‬عب‬ ‫رم‪ ُ١١‬اٌىفبءح‪ :‬الزشاػ ‪ٚ‬ضؼ‪١‬خ رٕذسط ف‪ ٟ‬ع‪١‬بق ‪٠‬زضّٓ اخزالال ‪ٚ‬ظ‪١‬ف‪١‬ب ِٕبػ‪١‬ب ثزغٕ‪١‬ذ اٌّ‪ٛ‬اسد اٌّزؼٍمخ ثذ‪ٚ‬س اٌجش‪ٚ‬ر‪ٕ١‬بد ف‪ ٟ‬اٌذفبع ػٓ اٌزاد‬

‫‪15‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫المجال التعلمً ‪ II‬الوحدة ‪ : 1‬نشاطات اإلنسان مصدر تلوث الجو‬

‫تحت الوحداتأهداف التعلم‬


‫الزمن‬ ‫ر‪ٛ‬ع‪ٙ١‬بد ؽ‪ٛ‬ي اعزؼّبي األعٕبد‬ ‫السٌر المنهجً لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫الكفاءة‬
‫التعلمٌة‬
‫القاعدٌة ‪2‬‬
‫‪َ٣‬زوعغ أٌُزَجبد اُضوبكخ اُؼبٓخ ثؼغ ٓشبًَ‬ ‫‪-1-1- II‬‬

‫‪ٌ -‬فسر االحتباس الحراري الطبٌعً و ٌبٌن تأثٌر النشاط الصناعٌة فً تضخٌمه و عواقبه على‬
‫المحٌط‬
‫اُز‪ ٢‬رؼبٗ‪ٜ٘ٓ ٢‬ب اُج‪٤‬ئخ اُؾبُ‪٤‬خ‬ ‫االحتباس الحراري ظاهر طبٌعٌة تنتج من احتفاظ اإلشعاعات تحت‬ ‫االحتباس‬
‫الحمراء المرتدة من األرض من طرف الطبقات السفلٌة للجو و التً‬ ‫الحراري‬
‫*‪٠‬طشػ رغبؤالد ؽ‪ٛ‬ي ِصبدس اٌزٍ‪ٛ‬س اٌغ‪ٚ ٞٛ‬‬ ‫تسمح بتنظٌم معدل حرجة الحرارة الجو التً تضمن الحٌاة على‬
‫الوثٌقة ‪ 1‬ص ‪116‬‬ ‫ػ‪ٛ‬الج‪ٙ‬ب‬ ‫سطح‪ .‬تدعى هذه الظاهرة الجوٌة الطبٌعٌة باالحتباس الحراري‬

‫ٌقترح حلوال عقالنٌة مبنٌة على أسس علمٌة من أجل المحافظة على‬
‫‪٠‬مزشػ كوػ‪٤‬بد ؽ‪ٓ ٍٞ‬ظبكه ٓؾزِٔخ ُِزِ‪ٞ‬س اُغ‪.ٞ‬‬
‫‪٠‬صبدق ػِ‪٠‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬إن امتصاص الطاقة باالحتباس الحراري ناجم أساسا عن غازات‬

‫المحٌط بتجنٌد الموارده المتعلقة باآلثار السلبٌة لمختلف‬


‫ثؼغ اُلوػ‪٤‬بد ٖٓ فالٍ ‪:‬‬
‫وثٌقة ‪ 2‬ص ‪ ، 117‬وثٌقة ‪ 4‬ص‬ ‫ك‪١‬‬
‫‪ -‬د فظ‪ٞ‬س ظب‪ٛ‬وح االؽزجبً اُؾواه‪ ٝ ١‬دػ ك‬ ‫تدعى الغازات ذات االحتباس الحراري‬
‫‪ ،118‬وثٌقة ‪ 6‬ص ‪119‬‬ ‫أ‪٤ٔٛ‬ز‪ٜ‬ب ك‪ ٢‬رؼل‪ َ٣‬كهعخ ؽواهح اُغ‪.ٞ‬‬ ‫تصنف الغازات ذات االحتباس الحراري إلى نمطٌن ‪:‬‬

‫نشاطات اإلنسان على التوازن البٌئً‬


‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ اُـبىاد ماد فبط‪٤‬خ االؽزجبً اُؾواه‪١‬‬ ‫‪ -‬الغازات ذات االحتباس الحراري الطبٌعٌة و هً‪:‬‬
‫الوثٌقة ‪ 3‬ص ‪ 118‬و وثٌقة ‪11‬‬ ‫‪ ٝ‬رأص‪٤‬و‪ٛ‬ب ػِ‪ ٠‬كهعخ ؽواهح اُغ‪.ٞ‬‬ ‫ثانً أكسٌد الكربون ‪ ،‬بخار الماء ‪ ،‬المٌثان ‪،‬غازات أخرى مثل أكسٌد‬
‫ص ‪121‬‬ ‫‪ -‬رؾذ‪٠‬ذ ك‪ٝ‬ه اإلَٗبٕ ك‪ ٢‬اهرلبع َٗجخ ؿبىاد‬ ‫األزوت األولً (‪ ، )N2O‬األزون ‪ -‬الغازات ذات االحتباس الحراري‬
‫ماد االؽزجبً اُؾواه‪.١‬‬ ‫الصناعٌة و هً كربوهالوجٌنات – مشتقات كربوهدرات منها‪:‬‬
‫أسبوع‬ ‫‪)chlorofluorocarbures(CFC‬‬
‫= ‪2‬سا‬ ‫‪120‬وثٌقة ‪10‬‬ ‫الوثٌقة ‪ 9‬ص ‪،‬‬
‫ص ‪،121‬‬ ‫‪ -‬زٌادة معتبرة لبعض غازات االحتباس الحراري منذ مطلع النهضة‬
‫ٌستخرج‬ ‫‪‬‬ ‫الصناعٌة‪ 30%‬لـغاز ثانً أكسٌد الكربون و ‪%145‬لغاز المٌثان‬
‫الوثٌقة ‪ 15‬ص ‪123‬‬ ‫عواقب االحتباس الحراري من خالل‬ ‫‪ -‬تؤدي زٌادة تركٌز الغازات ذات االحتباس الحراري االحتباس مثل‬
‫تحلٌل معطٌات‬ ‫‪CO2‬إلى تضخٌم االحتباس الحراري مع مفعول رجعً لدرجة الحرارة‬
‫‪ -‬معادالت تحوٌل غازات الجو‪،‬‬ ‫التً تؤثر بدورها برفع تركٌز ‪CO2‬‬
‫الوثٌقة ‪ 13‬ص ‪122‬‬ ‫‪ -‬تقدر زٌادة درجة الحرارة الناجمة عن االحتباس الحراري بـ ‪0.5°c‬‬
‫تقرٌبا فً فترة قرن‬
‫‪ -‬تستقر الغازات ذات االحتباس الحراري طوٌال فً الجو نذكر منها‬
‫‪ CO2‬و الكربوهالوجٌنات و هذا ما ٌساهم فً تضخٌم االحتباس الحراري‬
‫‪ٌ -‬مكن للغازات الصناعٌة أن ٌكون لها تأثٌرات أخرى مثل زٌادة محلٌة‬
‫لحمضٌة مٌاه األمطار " األمطار الحمضٌة" و هذا بانحالل هذه الغازات‬
‫( أكسٌد األزوت‪ ،‬ثانً أكسٌد الكبرٌت‪ )... ،‬فً الهواء الرطب مع تأثٌرات‬
‫سلبٌة على التربة و النبات‬

‫‪16‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫*‪٠‬طشػ رغبؤي ؽ‪ٛ‬ي أعجبة رٕبلص عّه‬ ‫‪ -‬ؽجوخ األى‪ ٢ٛ ٕٝ‬ؿالُخ هك‪٤‬ؼخ ٖٓ ؿبى األى‪ٕٝ‬‬

‫‪٠ -1‬ؾذد أّ٘‪١‬ز‪ ٗٙ‬طجمخ األص‪. ْٚ‬‬

‫‪٠ -2‬ؾذد أعجبة رذ٘‪ٛ‬س‬


‫طجمخ االص‪ٚ ْٚ‬‬
‫‪٠‬غزخشط ػ‪ٛ‬الت رٌه‬
‫طجمخ األص‪ ٚ ْٚ‬ػ‪ٛ‬الج‪ٙ‬ب‬ ‫(‪ )O3‬روغ ك‪ ٢‬اُغيء اُؼِ‪ُِ ١ٞ‬غ‪Stratosphère ٞ‬‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪3 ٝ 2‬‬ ‫‪٠‬مزشػ‬ ‫‪ُٜ ٝ‬ب اُولهح ػِ‪ ٠‬آزظبص األشؼخ ك‪ٞ‬م اُج٘لَغ‪٤‬خ ‪‬‬
‫ص ‪124‬‬ ‫أٍجبة ٓؾزِٔخ ُز٘بهض ٍٔي ؽجوخ‬ ‫ماد ؽ‪ٞٓ ٍٞ‬عخ أهَ ٖٓ ‪ ّ µ0.34‬أَُججخ‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن ‪8 ٝ 7‬‬ ‫األى‪ٕٝ‬‬ ‫ُِطلواد ‪ ٢ٛ ٝ‬اُطجوخ اُ‪ٞ‬اه‪٤‬خ َُطؼ اٌُوح األهػ‪٤‬خ‬
‫ص ‪4 126‬‬ ‫‪٠‬صبدق‬ ‫‪‬‬ ‫ٖٓ رأص‪٤‬و األشؼخ ك‪ٞ‬م اُج٘لَغ‪٤‬خ‬
‫‪6ٝ5،‬ص‬ ‫ػِ‪ ٠‬ثؼغ اُلوػ‪٤‬بد اٗطالهب ٖٓ‬ ‫‪ -‬رزقوة ؽجوخ األى‪ُِ ٕٝ‬غيء اُؼِ‪ٖٓ ١ٞ‬‬
‫‪125‬‬ ‫‪ٓ ٞ‬وو ر‪ٞ‬اعل ؽجوخ األى‪ ٕٝ‬ك‪ ٢‬اُغ‪ٞ‬‬‫‪-‬دؽذ د‬ ‫اُغ‪ ٖٓ ٞ‬ؽوف ثؼغ اُـبىاد ٓضَ أًَ‪٤‬ل األى‪ٝ‬د‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪6‬‬ ‫‪ٝ‬أ‪٤ٔٛ‬ز‪ٜ‬ب ‪.‬‬ ‫األ‪ ٝ N2O ٢ُٝ‬اٌُوث‪ًِٞٞ‬ه‪ٝ‬كِ‪ٞ٤‬ه ‪(CFC ٝ‬صوت‬
‫‪٠ -‬ؾذد ِمش ر‪ٛ‬اعذ صمت األص‪٠ ٚ ْٚ‬فغش‬ ‫ك‪ ٢‬ؽجوخ األ‪ٝ‬ى‪)ٕٝ‬‬
‫ص‪141‬‬ ‫‪-2 -1 – II‬‬
‫اٌظ‪ٛ‬ا٘ش اٌّغججخ ف‪ ٟ‬ؽذ‪ٚ‬صٗ‪.‬‬
‫ٍبػخ‬ ‫ػوع ‪ٝ‬صبئن‬ ‫أعجبة‬
‫‪٠-‬غزخشط ػ‪ٞ‬اهت ٗوض ٍٔي ؽجوخ األى‪ٕٝ‬‬ ‫‪ٌ -‬زداد قطر ثقب األوزون بمرور الزمن‬ ‫رذ٘‪ٛ‬س طجمخ‬
‫أفو‪ُ ٟ‬ألٓواع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ٌ --‬ؤدي تخرٌب طبقة األزون(ثقب فً طبقة‬
‫ُ‪ٜ‬ب ػالهخ ‪ٝ‬‬ ‫األص‪ْٚ‬‬
‫األوزون) إلى مرور األشعة فوق البنفسجٌة‬
‫أُ‪ٞ‬ػ‪ٞ‬ع‬
‫األكثر خطورة وبالتالً‬
‫زٌادة المخاطر على الحٌاة فً األرض‬
‫ـ تأثٌرات مضرة على ‪:‬‬
‫‪ -‬صحة اإلنسان‬
‫‪ -‬التركٌب الضوئً و مردودٌة بعض النباتات‬
‫‪ -‬التفاعالت الكٌمائٌة التً تتم على مستوى‬
‫الطبقات السفلى للجو محفزتا إنتاج األزون‬
‫التربوسفٌري المضر للصحة‪.‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫المجال التعلمً الوحدة‪ : 2‬نشاطات اإلنسان مصدر تلوث الماء‬


‫التقوٌم‬ ‫ر‪ٛ‬ع‪ٙ١‬بد‬
‫المدة المرحلً‬ ‫ؽ‪ٛ‬ي‬ ‫الكفاءة‬
‫السٌر المنهجً لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫تحت الوحدات التعلمٌةأهداف التعلم‬
‫الزمن للكفاءة و‬ ‫اعزؼّبي‬ ‫القاعدٌة‬
‫المعالجة‬ ‫ٌة‬ ‫األعٕبد‬

‫‪18‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫ٌسترجع المكتسبات القبلٌة حول مخاطر‬ ‫‪ -‬تكون المٌاه السطحٌة أكثر عرضة‬ ‫‪– 2 – II‬‬
‫الوثٌقة‪4‬‬ ‫االستعمال المفرط لألسمدة (ج م ع ت )‬ ‫للتلوث المرتبط بالنشاط الزراعً‬ ‫‪ٌ -1‬حدد مصادر تلوث الماء‬ ‫مصادر تلوث‬
‫ص ‪134‬‬ ‫من تحلٌل منحنى تلوث المٌاه‬ ‫الماء‬
‫القرٌبة من المزرعة (ارتفاع نسبة‬ ‫‪ٌ -‬رجع تلوث المٌاه الجوفٌة إلى تسرب‬
‫اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪5‬‬ ‫النترات)‬ ‫فً الطبقات العمٌقة للتربة للعناصر‬ ‫‪ -1‬التلوث‬
‫‪ٌ -‬لخص فً نص علمً وجٌز تلوث الماء المرتبط بالنشاط الصناعً‬

‫ص‪134‬‬
‫ٌلخص فً نص علمً وجٌز تلوث الماء المرتبط بالنشاط الزراعً‬

‫*ٌطرح تساؤل حول مصادر تلوث الماء‬ ‫المعدنٌة المنحلة فً مٌاه األمطار نتٌجة‬ ‫المرتبط‬

‫المحٌط بتجنٌد موارده المتعلقة باآلثار السلبٌة لمختلف نشاطات اإلنسان‬


‫ٌقترح حلوال عقالنٌة مبنٌة على أسس علمٌة من أجل المحافظة على‬
‫وعواقبه‬ ‫االستعمال المفرط لألسمدة الكٌمٌائٌة‬ ‫بالنشاط‬
‫‪ٌ ‬حدد تأثر المٌاه السطحٌة و الجوفٌة‬ ‫الزراعً‬
‫اُ‪ٞ‬صبئن‬
‫باستعمال األسمدة من خالل استغالل‬ ‫‪ -2‬التلوث‬
‫‪3+2‬‬
‫ص ‪136‬‬
‫المعطٌات(وثٌقة)‬ ‫‪ٌ -‬رجع تلوث المٌاه السطحٌة و الجوفٌة‬ ‫المرتبط‬
‫المرتبط بالمخلفات الصناعٌة إلى تفرٌغ‬ ‫بالنشاط‬
‫‪ ‬يبٌن عواقب المخلفات الصناعٌة على ‪ -‬اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪4‬‬ ‫العناصر المعدنٌة و المٌاه المستعملة فً‬ ‫الصناعً‬
‫المٌاه السطحٌة والجوفٌة من خالل دراسة‬ ‫الصناعة و غٌر المرسكلة فً البحٌرات و األنهار‬
‫أسبوع= ‪2‬سا‬

‫ص ‪136‬‬

‫على التوازن البٌئً‬


‫اُ‪ٞ‬صبئن‬ ‫جدول ٌبٌن نوع وكمٌة المواد المتواجد‬ ‫‪ -‬ال ٌمكن للمٌاه الجوفٌة التخلص من ملوثتها‬
‫‪7+6+5‬‬ ‫فً المٌاه الصادرة عن المصانع و التً‬ ‫إال بعد عدة عشرٌات و هو الوقت الالزم‬
‫ص ‪137‬‬ ‫تصب فً الودٌان‬ ‫لتجدٌدها‬
‫‪ٌ -‬قٌم انطالقا من بحث وثائقً المدة التقرٌبٌة‬
‫لتجدٌد المٌاه الجوفٌة‬ ‫ثبإلٌٓبٕ إٔ ‪َ٣‬زغ‪٤‬ت اإلَٗبٕ ُِٔزطِجبد اُطبه‪٣ٞ‬خ‬
‫‪ٝ‬صبئن ص‬ ‫أُزيا‪٣‬لح ‪َ٣ٝ‬ب‪ ْٛ‬ك‪ٗ ٢‬لٌ اُ‪ٞ‬هذ ػِ‪ ٠‬اُؾلبظ ػِ‪٠‬‬
‫‪146ٝ145‬‬ ‫‪١ ‬ه‪ ّٞ‬ةثؾش ‪ٝ‬صبئو‪ ٢‬ؽ‪ٍٞ‬‬ ‫اُز‪ٞ‬اىٕ اُج‪٤‬ئ‪ًٌُِٞ ٢‬ت ‪ٛ ٝ‬نا ـة‪:‬‬
‫ارلبه‪٤‬بد ٓزؼِوخ ثبُزـ‪٤‬واد أُ٘بف‪٤‬خ ‪ ٝ‬إٗوبص‬ ‫‪ °‬اُزؾٌْ ك‪ ٢‬اٍزؼٔبٍ أُ‪ٞ‬اك اُز‪ ٢‬رؤصو ٍِجب ػِ‪٠‬‬
‫اُـبىاد ماد االؽزجبً اُؾواه‪( ١‬ارلبه‪٤‬خ س‪"ٛ٠‬‬ ‫‪٠‬ؾذد د‪ٚ‬س اإلٔغبْ ف‪ ٟ‬اٌشغجخ ف‪ ٟ‬ؽجوخ األى‪.ٕٝ‬‬ ‫‪-3‬س٘بٔبد ِٓ أعً‬
‫‪ ٝ "Rio‬ثو‪ٝ‬ر‪ ًٍٞٞ‬و‪ٛ١‬ر‪.) " Kyoto "ٛ‬‬ ‫‪ °‬فلغ اٗجؼبس اُـبىاد ماد االؽزجبً اُؾواه‪ ١‬إُ‪٠‬‬ ‫اٌؾفبظ ػٍ‪ ٝ‬ر‪ٛ‬اصْ اٌج‪١‬ئخ‬ ‫ث‪١‬ئخ ِز‪ٛ‬اصْح‬
‫* هواءح ٓوبالد ٓزؼِوخ ثـ "اُغيائو ‪ٝ‬ثو‪ٝ‬ر‪ًٍٞٞ‬‬ ‫ؽل‪ٝ‬ك آزظبط‪ٜ‬ب ٖٓ ؽوف اٍث‪ٍٞ٤‬ل‪٤‬و‪.‬‬
‫ٗظ‪٤‬ق "‬
‫ح‬ ‫ً‪ٞ٤‬ر‪ "ٞ‬ؽ‪ٓ ٍٞ‬شبه‪٣‬غ آُ‪٤‬بد ر٘ٔ‪٤‬خ "‬ ‫‪ °‬إكفبٍ رٌ٘‪ُٞٞ‬ع‪٤‬بد فبطخ ( " ٗظ‪٤‬لخ " ) ‪ ٝ‬اُز‪٢‬‬
‫رَزغ‪٤‬ت ُشو‪ٝ‬ؽ اُز٘ٔ‪٤‬خ اُلائٔخ‪.‬‬
‫‪ °‬اٍزجلاٍ ٓظبكه اٍؽبهخ‪.‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫المــــــــــــــمحـــــــــــــــــــــــق‬

‫الوثيقة ‪1‬‬ ‫الوثيقة ‪2‬‬

‫‪CMHII‬‬ ‫‪CMHI‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الوثيقة ‪3‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الوثٌقة ‪4‬‬ ‫الوثيقة ‪ :6‬عالقة بين كمية األجسام المضادة في المصل و‬


‫عدد الخاليا ‪ LB‬في العقد الممفاوية و عدد الخاليا البالزمية‬

‫‪22‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫وثٌقة ‪: 7‬مراحل تماٌز خالٌا لمفاوٌة‬


‫‪T8‬‬
‫شذح اٌظ‪ٛ‬ا٘ش‬

‫تنشا الخاليا الممفاوية ‪ T8‬في نقي العظام و تكتسب كفاءتها المناعية عمى مستوى التيموس باكتسابها مستقبل غشائي نوعي‬
‫" مستقبل ‪ "T‬ثم تخزن في األعضاء المناعية المحيطية أين تكون بالتماس مع المولدات الضد‪.‬‬
‫حضرت عدة مزارع خموية من أجل تحديد مراحل تمايز الخاليا ‪ T8‬في وجود خمية مصابة محفزة‪.‬‬
‫بعد ‪ 48‬سا من الحضن تشكمت خاليا قادرة عمى تحميل الخاليا المصابة بنفس مولد ضد الخمية المحفزة المستعممة‪.‬‬

‫‪23‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الوثٌقة ‪8‬‬
‫الوثٌقة ‪9‬‬

‫‪24‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬


‫اٌزذسعبد اٌغٕ‪٠ٛ‬خ‬

‫الوثٌقة ‪10‬‬

‫‪25‬‬ ‫‪ٚ‬صاسح اٌزشث‪١‬خ اٌ‪ٛ‬طٕ‪١‬خ‬

You might also like