You are on page 1of 3

‫‪،‬في يوم من األيام‬

‫‪ ،‬كان األمر كما لم يحدث من قبل‬


‫‪ ،‬من األقارب الملكيين العظماء‬
‫‪.‬فتاة جميلة جدا‬

‫وكان هناك واحد للوالدين‬


‫‪ ،‬وفخور بكل شيء‬
‫كيف هي العذراء بين القديسين‬
‫‪.‬والقمر بين النجوم‬

‫من ظل األقبية الشاهقة‬


‫تتقدم‬
‫بالقرب من النافذة ‪ ،‬حيث في الزاوية‬
‫‪.‬ينتظر ‪Luceafărul‬‬

‫نظر إلى البحر‬


‫‪،‬ارتقاء وتألق‬
‫على المسارات المتحركة‬
‫‪.‬تقود السفن السوداء‬

‫يراه اليوم يرى يديه‬


‫‪.‬هكذا الرغبة جاهزة‬
‫‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬يبحث عن أسابيع‬
‫‪.‬يحب ابنته‬

‫كيف اتكأت على مرفقيها‬


‫يحلم بمعابدها‬
‫من شوقه وقلبه‬
‫‪.‬وتمتلئ روحه‬

‫وكيف ينير على قيد الحياة‬


‫‪ ،‬في أي قفزة‬
‫إلى ظل القلعة السوداء‬
‫‪.‬عندما ستظهر‬

‫*‬

‫وخطوة خطوة بعدها‬


‫‪ ،‬انزلق إلى الغرفة‬
‫النسيج بالشرر البارد‬
‫‪.‬شبكة اللهب‬

‫وعندما يكون في السرير يستلقي مستقيما ً‬


‫‪ ،‬دع الطفل يذهب إلى الفراش‬
‫‪ ،‬يلمس يديها على صدره‬
‫‪.‬يغلق رمشه الجميل‬

‫ومن المرآة المقاصة‬


‫‪ ،‬جسدها ينسكب‬
‫بعيون كبيرة ‪ ،‬التنصت على إغالق‬
‫‪.‬استدار على وجهها‬

‫‪ ،‬نظرت إليه بابتسامة‬


‫‪ ،‬كان يرتجف في المرآة‬
‫ألنه كان يتبعها بعمق في حلمه‬
‫‪.‬للقبض على الروح‬

‫‪ ،‬وتتحدث معه في نومها‬


‫تنهد بقوة ‪ ،‬وتنهد‬
‫‪ ،‬يا حلوة من ليلتي يا سيدي" ‪-‬‬
‫!لماذا ال تاتي هيا‬

‫النزول إلى األسفل ‪ ،‬جنتل لوسيفر (أوكتافيان سميجيلشي ‪)1904 ،‬‬

‫إهبط أيها النجم اللطيف‬


‫‪ ،‬االنزالق في شعاع‬
‫ادخل إلى المنزل وفكر‬
‫" !وحياتي تشرق‬

‫استمع مرتجفا‬
‫أضاءت بصوت أعلى‬
‫‪ ،‬ورمي نفسه في ومضة‬
‫‪.‬غاص في البحر‬

‫)‪ (Mișu Teișanu ، 1923‬ومن المجهول العميق‪ .‬شاب فخور يكبر‬

‫والماء حيث سقطوا‬


‫‪ ،‬تدوير في دوائر‬
‫ومن المجهول العميق‬
‫‪.‬شاب فخور يكبر‬

‫يتخطى العتبة بسهولة‬


‫على حافة النافذة‬
‫ويمسك بيده عصا‬
‫‪.‬توج مع القصب‬

‫بدا وكأنه فويفود شاب‬


‫‪ ،‬بشعر ذهبي ناعم‬
‫ينتهي قشر البيض المكدوم بعقدة‬
‫‪.‬على أكتاف عارية‬

‫وظل الوجه الشفاف‬


‫‪ -‬إنه أبيض كالشمع‬
‫رجل ميت جميل بعيون حية‬
‫‪.‬يا لها من شرارة بالخارج‬

‫لقد أتيت بصعوبة من مكاني" ‪-‬‬


‫‪ ،‬لمتابعة مكالمتك‬
‫والسماء أبي‬
‫‪.‬ووالدتي رائعة‬

‫‪ ،‬لتأتي إلى مخزنك‬


‫‪ ،‬للنظر إليك عن كثب‬
‫نزلت وأنا واضح‬
‫‪.‬وولدت من الماء‬

‫اووه تعال! رائحتي التي ال توصف‬


‫‪.‬وعالمك يتركها‬
‫‪ ،‬أنا النجم أعاله‬
‫‪.‬وأنت عروستي‬

‫قصور الخرز‬ ‫يوجد في‬


‫قرونًا عديدة‬ ‫‪ ،‬يستغرق األمر‬
‫في المحيط‬ ‫والجميع‬
‫تستمع إليك‬ ‫‪ ".‬سوف‬
‫أوه ‪ ،‬أنت جميلة ‪ ،‬كما في الحلم فقط" ‪-‬‬
‫‪ ،‬يظهر مالك‬
‫لكن في الطريق فتحت‬
‫أبدا‬
‫‪.‬ال يعمل ً‬

‫‪ ،‬غريب الكالم والميناء‬


‫‪ ،‬تتألق بدون حياة‬
‫الني حي انت ميت‬
‫‪ ".‬وعينك تجمدني‬

You might also like