You are on page 1of 14

‫طالبوا برحيل المدير العام وتلقي أاجورهم كاملة‬

‫عّمال مصصنع «أونيام» يخرجون في مسصيرة بشصوأرع تيزي وزو!‬


‫‪4‬‬
‫أسصاتذة وعّمال قطاع ألتربية يحتجون أمام مديرية ألتربية في أألغوأط‬
‫رغم التعادل مع تونسس ‪ 1 - 1‬في ختام دورة ششمال إافريقيا‬

‫أصصاغر «ألمحاربين» يفعلونها ويعودون‬


‫إألى «ألكان» بعد ‪ 12‬سصنة من ألغياب‬
‫‪12‬‬
‫ألبرأءة لرئيسس سصريع غليزأن «حمري» من تهمة أخت‪Ó‬سس أموأل عمومية‬
‫لحد ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬الموافــــــق لـ ‪ 11‬جمادى الثانية ‪ 1442‬هــ‪ -‬العـــدد ‪3923‬‬
‫ا أ‬

‫لراضشي المحتلة وتدعوها إالى المغادرة‬ ‫الحكومة الصشحراوية تحّذر الششركات ا أ‬


‫لجنبية العاملة في ا أ‬

‫‪5‬‬

‫‪ISSN 1112-9980‬‬

‫لجان خاصشة تعمل على دراسشة المششروع قبل تجسشيده على أارضس الواقع‬

‫إأعدأد كتب جديدة خاصصة بالطور ألثانوي‪ ..‬قريبا‬


‫‪4‬‬
‫كتب سصيتم تعديلها مثل أللغة وألتاريخ وأخرى سصتتم إأعادتها مثل ألرياضصيات وألفيزياء‬
‫الدرك أاوقف ‪ 4‬أاششخاصس منهم فتاتان‬ ‫الضشحية تبلغ من العمر ‪ 54‬سشنة‬ ‫ششابان على متن «هاربيل» حاول تجريده من ممتلكاته بعدما قاما بنقله برفقتهما‬

‫رحلة «أوتو سصطوب» تنتهي ببتر أصصبعين من يد ألعثور على جثة أمرأة قتلها مجهولون ألإطاحة بعصصابة تسصتدرج ألسصائقين باسصتعمال‬
‫‪14‬‬
‫موظف في مطعم إأقامة جامعية بباب ألزوأر! بآالة حادة دأخل منزلها في تبسصة! مرأهقة لسصرقة سصيارأتهم في سصطيف!‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫لثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬ألموأفق لـ ‪ 11‬جمادى ألثانية ‪ 1442‬ه ـ‬
‫أإ‬ ‫‪2‬‬
‫الضسحية تسسلل لي‪ Ó‬إا‪ ¤‬منزل القاتل ‪ÓŸ‬قاة الفتاة‬ ‫اسستدرجه برفقة أافراد عصسابة بسسبب رفضسه العمل ‘ ترويج ا‪ı‬درات‬

‫‪fi‬اكمة «خ ّضصار» متهم باختطاف شصاب وتعذيبه‬


‫‪ 8‬سصنوأت سصجنا نافذأ ألب قتل عشصيق أبنته‬
‫ألدركي ‘ «سصيدي مزغيشص» بسصكيكدة‬

‫ثم تصصويره عاريا دأخل كوخ ‘ «باب ألوأدي»!‬


‫وألدتها بأان شضخصضا قد دخل منزلها‪،‬‬ ‫قضضت‪ ،‬نهار أمسس‪fi ،‬كمة أ÷نايات‬
‫ف‪-‬ق‪-‬امت ب‪-‬إاخ‪-‬ب‪-‬ار زوج‪-‬ها‪ ،‬بينما قامت‬ ‫ألب ‪- -‬ت ‪- -‬دأئ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬دى ›لسس قضض‪- -‬اء‬
‫لريكة‪،‬‬ ‫ألفتاة بإاخفاء عشضيقها –ت أ أ‬ ‫سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ألسض‪-‬جن‬
‫ليقوم بعدها أ‪Ÿ‬تهم من فرأشس ألنوم‬ ‫ألنافذ ‪Ÿ‬دة ‪ ٨‬سضنوأت ‘ حق أ‪Ÿ‬تهم‬
‫وت‪- -‬وج‪- -‬ه إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ط‪- -‬ب ‪-‬خ‪ ،‬وق ‪-‬ام ب ‪-‬ج ‪-‬لب‬ ‫«ل‪.‬ل»‪ ،‬ألبالغ من ألعمر ‪ 55‬سضنة‪ ،‬على‬ ‫عارضس شساب ‘ العقد الثا‪ Ê‬من العمر‪ ،‬ا◊كم الغيابي الصسادر ضسده من قبل ‪fi‬كمة ا÷نايات البتدائية ‘ «الدار البيضساء»‪ ،‬على‬
‫سض‪- -‬ك‪ Ú‬وت‪- -‬وج ‪-‬ه م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة إأ‪ ¤‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫خلفية متابعته بجناية ألقتل ألعمدي‬ ‫خلفية تورطه برفقة ‪ 10‬أاشسخاصس آاخرين من أابناء حيه بالعتداء على ابن حيهم‪ ،‬وهو شساب عشسريني‪ ،‬واختطافه داخل الصسندوق‬
‫ألسضتقبال‪ ،‬أين وجد ألضضحية ‪fl‬تبئا‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي رأح ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬اره‪ ،‬وهو شضاب‬ ‫ا‪ÿ‬لفي لسسيارة واحتجازه داخل كوخ ‘ سسوق شسعبي بـ«باب الوادي» ‘ وضسح النهار‪ ،‬أاين قاموا بتعذيبه بطريقة وحشسية باسستعمال‬
‫لريكة‪ ،‬فوجه له عدة طعنات‬ ‫–ت أ أ‬ ‫يعمل دركيا يدعى «ط‪.‬ي»‪ ،‬ألبالغ من‬ ‫لسسلحة البيضساء وأاسسلحة الصسيد البحرية‪ ،‬كما التقطوا له صسورا وهو عاٍر‪ ،‬وقاموا بنشسرها على مواقع التواصسل الجتماعي‪،‬‬ ‫‪fl‬تلف ا أ‬
‫خنجر ‘ ‪fl‬تلف أنحاء أ÷سضم‪ ،‬قبل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 23‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬تمسس ‡ثل‬ ‫وهذا بعدما رفضس العمل لصسالح أاحدهم ‘ ‪Œ‬ارة ا‪ı‬درات‪.‬‬
‫أن ت ‪-‬ق ‪-‬وم زوج ‪-‬ت ‪-‬ه وأب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ب‪-‬الصض‪-‬رأخ‪،‬‬ ‫ألنيابة ألعامة تسضليط عقوبة ألسضجن‬
‫ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬اول ألضض‪-‬حية ألهروب‪ ،‬لكنه‬ ‫ألنافذ ‪Ÿ‬دة ‪ 20‬سضنة ‘ حق أ‪Ÿ‬تهم‪.‬‬ ‫ألشض ‪-‬رط ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ب ‪Ó-‬غ ع‪-‬ن أ◊ادث‪-‬ة‪،‬‬ ‫جميلة‪.‬ق‬
‫سضقط مغمى عليه ‘ وسضط أ‪Ÿ‬نزل‪،‬‬ ‫وحسضب ما دأر ‘ جلسضة أ‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫وق‪- -‬ب‪- -‬ل وصض‪- -‬ول ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬لذوأ ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬رأر م ‪-‬ن‬
‫لخ‪Ò‬ة أم ‪-‬ام‬ ‫ح‪- -‬يث ل‪- -‬ف‪- -‬ظ أن ‪-‬ف ‪-‬اسض ‪-‬ه أ أ‬ ‫فإان ألقضضية ألتي كانت بلدية «سضيدي‬ ‫لم ‪-‬اك ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د إأط‪Ó-‬ق سض‪-‬رأح ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أأ‬ ‫وقائع ألقضضية تعود إأ‪ ¤‬تاريخ ‪ 13‬جوأن‬
‫أ÷‪Ò‬أن وأه‪- -‬ل ‪-‬ه أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬وأ إأ‪¤‬‬ ‫م‪-‬زغ‪-‬يشس» ‘ سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة مسض‪-‬رح‪-‬ا لها‪،‬‬ ‫ألذي نقل إأ‪ ¤‬مسضتشضفى «‪ ÚŸ‬دباغ‪»Ú‬‬ ‫‪ ،2015‬عندما عرضس أ‪Ÿ‬تهم ألرئيسضي‬
‫مسضرح أ÷ر‪Á‬ة‪.‬‬ ‫تعود إأ‪ ¤‬شضهر فيفري من سضنة ‪،2020‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه ‘ ‪Œ‬ارة‬
‫‘ «باب ألوأدي»‪ ،‬أين حررت له شضهادة‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م وأث‪-‬ن‪-‬اء أسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وأب‪-‬ه م‪-‬ن طرف‬ ‫‪Ÿ‬ا رتب ألضضحية موعدأ غرأميا مع‬ ‫أ‪ı‬درأت‪ ،‬عندما كانا ‘ حي «مناخ‬
‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬دة ع ‪-‬ج ‪-‬ز ق ‪-‬درت بـ ‪ 21‬يوما‪،‬‬ ‫لنه رفضس‬ ‫فرنسضا» ‘ «باب ألوأدي»‪ ،‬و أ‬
‫لف‪-‬ع‪-‬ال‬ ‫ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬ي ‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر أ أ‬ ‫أبنة أ‪Ÿ‬تهم وألتي كانت على ع‪Ó‬قة‬ ‫و‪Ã‬باشضرة ألتحريات‪– ” ،‬ديد هوية‬
‫أ‪Ÿ‬نسض‪-‬وب‪-‬ة إأل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع‪Î‬ف‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬ه ه‪-‬و من‬ ‫به منذ عدة أشضهر‪ ،‬على أن يلتقيا فور‬ ‫ذلك‪ ،‬وقع شضجار بينهما‪ ،‬وقرر عندها‬
‫ألفاعل‪ ،Ú‬ألذين ألقي عليهم ألقبضس ما‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ألن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ام م ‪-‬ن ‪-‬ه ب ‪-‬السض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ة‬
‫ق ‪-‬ام ب ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل ألضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأن أ‪Ÿ‬سض ‪-‬أال‪-‬ة‬ ‫عودته من ألعمل بصضفته دركيا يعمل‬ ‫عدأ أ‪Ÿ‬تهم أ◊ا‹ ألذي ألقي ألقبضس‬
‫قضض‪-‬ي‪-‬ة شض‪-‬رف أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ‪ ⁄‬ت‪-‬خِف‬ ‫‘ أ÷ن‪- - -‬وب‪ ،‬ووأصض‪- - -‬ل أل‪- - -‬ط ‪- -‬رف ‪- -‬ان‬ ‫عليه لحقا‪ ،‬وهم ‪ 10‬أشضخاصس‪ ،‬وجهت‬
‫ب‪-‬أاصض‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ن أب‪-‬ن‪-‬اء ح‪-‬ي‪-‬ه‪Ã ،‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫لدلء ب‪-‬تصض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬اة خ‪Ó-‬ل أ إ‬ ‫ألدردشضة ع‪« È‬ألفايسضبوك» إأ‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضس‪ ،‬ح ‪-‬يث رسض ‪-‬م خ‪-‬ط‪-‬ة‬
‫لهم تهم ألختطاف وألحتجاز من دون‬ ‫‪fi‬كمة لسضتدرأجه عن طريق أحدهم‪،‬‬
‫ب ‪-‬اأن ‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رف ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دأ وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أن عاد إأ‪ ¤‬منزل أهله‪ ،‬وهناك جّدد‬
‫لثنان على‬ ‫ع‪Ó‬قة غرأمية به‪ ،‬وأتفق أ إ‬ ‫م‪-‬وع‪-‬ده م‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اة أب‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬هم‪ ،‬هذه‬ ‫إأذن م‪-‬ن ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ذيب وألتعدي‬ ‫وأل ‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ال‪،‬‬
‫ف ‪-‬ك ‪-‬رة ت ‪-‬رت ‪-‬يب أ‪Ÿ‬وع ‪-‬د دأخ ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬زل‬ ‫لخ‪Ò‬ة أق‪Î‬حت ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه ف‪-‬ك‪-‬رة ›يء‬ ‫أأ‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬رم‪- -‬ة أ◊ي ‪-‬اة أ‪ÿ‬اصض ‪-‬ة وع ‪-‬دم‬ ‫لخ‪ Ò‬ب ‪- -‬التصض ‪- -‬ال ب‪- -‬ه ‘‬ ‫وق ‪- -‬ام ه ‪- -‬ذأ أ أ‬
‫عائلتها‪ ،‬مؤوكدة بأان ألضضحية قبل أن‬ ‫ألضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬م ‪-‬ن‪-‬زل أه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا وذلك ‘‬ ‫ألتبليغ عن جناية‪.‬‬ ‫صضبيحة يوم ‪ 14‬جوأن ‪ ،2015‬وطلب منه‬
‫يغمى عليه‪ ،‬طلب ألسضماح من وألدها‪.‬‬ ‫ألسض ‪-‬اع ‪-‬ة أ◊ادي ‪-‬ة عشض‪-‬رة ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م «م‪fi.‬م‪-‬د» وخ‪Ó-‬ل ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬ ‫م‪Ó‬قاته ‘ حدود ألسضاعة ألثانية زوأل‬
‫كر‪ Ë‬عبد الوهاب‬ ‫دخول ألضضحية إأ‪ ¤‬منزل ألفتاة‪ ،‬رأت‬ ‫أمسس‪ ،‬ف ‪- -‬ن‪- -‬د م‪- -‬ا نسضب إأل‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬وأك‪- -‬د أن‬ ‫ب ‪-‬أاح ‪-‬د أح‪-‬ي‪-‬اء أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬وده‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا وأف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬دأخ‪-‬ل صض‪-‬ن‪-‬دوق‪-‬ه‪-‬ا أ‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وه إأ‪ ¤‬صض‪-‬ور ل‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬وأ ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د بنشضرها ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬الضض‪-‬ح‪-‬ية‪ ،‬وليسس له أي‬
‫توقيف مرّوج ‪fl‬درأت بحوزته ‪ 7‬صصفائح من‬ ‫لكوأخ ‘ ألسضوق ألكب‪Ã Ò‬نطقة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وأق ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬وأصض‪-‬ل ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó‬ف سضابق معه‪ ،‬سضوى خ‪Ó‬ف وقع مع‬
‫لصضغر ل يعلم نوعه‪ ،‬نافيا أن‬ ‫لح‪-‬د أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،Ú‬ون‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة صض‪-‬رأخ‪-‬ه‪ ،‬سض‪-‬معه ‪Œ‬ار ألسضوق‪ ،‬شضقيقه أ أ‬
‫أحد أ أ‬
‫وأ‪Œ‬ه بعدها إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬تفق عليه‬
‫على م‪ Ï‬سضيارة أجرة‪ ،‬وأثناء وصضوله‪« ،‬م ‪-‬ن‪-‬اخ ف‪-‬رنسض‪-‬ا» م‪-‬لك أ‬
‫«رأتنج ألقنب ألهندي» ‘ بومردأسص‬ ‫لشضخاصس مدجج‪ Ú‬وقاموأ باحتجازه هناك بعدما جّردوه غ‪ Ò‬أنهم ‪ ⁄‬يتدخلوأ بسضبب توأجد عدد ي‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أل‪-‬عشض‪-‬رة ألذين‬
‫لسضلحة‪ ،‬منها بنادق صضيد وسضكاك‪ Ú‬م‪- -‬ن م‪Ó- -‬بسض‪- -‬ه وسض‪- -‬رق ‪-‬ة أغ ‪-‬رأضض ‪-‬ه‪ ،‬ث ‪-‬م من أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أمام ألكوخ وهم حامل‪ Ú‬ق ‪-‬ام ‪-‬وأ ب ‪-‬اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬از ج ‪-‬اره ‪-‬م وتصض ‪-‬وي‪-‬ره‬
‫ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا ب‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ن أ أ‬
‫با أ‬
‫ولي‪-‬ة ب‪-‬وم‪-‬ردأسس‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬يام أحد‬ ‫“ك ‪- -‬نت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ف ‪- -‬رق‪- -‬ة م‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫لسض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء‪ ،‬وت‪-‬لقى بعدها وألد عاريا‪ ،‬وأمام ما تقدم‪ ،‬ألتمسس ألنائب‬ ‫وسض‪- -‬ي‪- -‬وف وإأشض‪- -‬ارأت ضض ‪-‬وئ ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ذي‪-‬ب‪-‬ه ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة وحشض‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أ أ‬
‫لشض‪- -‬خ‪- -‬اصس ب‪Î‬وي‪- -‬ج أ‪ı‬درأت ب‪Ú‬‬ ‫أأ‬ ‫أ‪ı‬درأت ‘ أ‪Ÿ‬صض‪- -‬ل‪- -‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بالبوأخر‪ ،‬وقاموأ بجّره نحو سضيارة من ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ه ب‪-‬وأسض‪-‬ط‪-‬ة ألسض‪-‬ك‪-‬اك‪ Ú‬وألسض‪-‬ي‪-‬وف ألضضحية أتصضال من شضخصس يخ‪È‬ه عن أل ‪-‬ع ‪-‬ام ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 20‬سض‪-‬ن‪-‬ة سض‪-‬جنا‬
‫أوسضاط ألشضباب ‘ أماكن معزولة عن‬ ‫لم ‪-‬ن ولي ‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬لشض‪- -‬رط‪- -‬ة أل‪- -‬قضض ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‬ ‫لح‪-‬ده‪-‬م‪ ،‬ووضض‪-‬ع‪-‬وه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أن‪-‬ح‪-‬اء جسض‪-‬ده وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اط أل ‪-‬وأق ‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا إأ‪ ¤‬مصض‪-‬ال‪-‬ح نافذأ‪.‬‬ ‫ن ‪-‬وع «ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬و» م ‪-‬لك أ‬
‫أن ‪-‬ظ ‪-‬ار ع ‪-‬ام ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬اسس‪ ،‬أي ‪-‬ن ب‪-‬اشض‪-‬رت‬ ‫ب‪- -‬وم‪- -‬ردأسس‪ ،‬م‪- -‬ن ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف شض ‪-‬خصس‬
‫أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة –ري‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ أل‪-‬قضضية‪ ،‬وألتي‬ ‫متلبسس ب‪Î‬ويج أ‪ı‬درأت ‘ أوسضاط‬ ‫شسابان على م‪« Ï‬هاربيل» حاول ‪Œ‬ريده من ‡تلكاته بعدما قاما بنقله برفقتهما‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬لت ب‪-‬إال‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬لى أ‪Ÿ‬شضتبه‬ ‫ألشضباب وضضبط بحوزته ‪ 7‬صضفائح من‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬بسس وضض‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬حوزته‬
‫على كمية أ‪ı‬درأت سضالفة ألذكر‪،‬‬
‫ن ‪-‬وع «رأت ‪-‬ن ‪-‬ج أل‪-‬ق‪-‬نب أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي» ي‪-‬ق‪-‬در‬
‫وزنها بـ ‪ 740‬غرأم‪.‬‬
‫رحلة «أوتو سصطوب» تنتهي بب‪ Î‬أصصبع‪ Ú‬من يد موظف ‘ مطعم إأقامة جامعية بباب ألزوأر!‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة لسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‬ ‫وحسضب مصضالح أمن بومردأسس‪ ،‬فإان‬ ‫طلب منه ألتوقف بالقرب من «سضوق ألف‪Ó‬ح»‪ ،‬ليقوما‬ ‫و«ع‪.‬ج ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬دي ‪-‬ن» أل ‪-‬ل ‪-‬ذأن ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬درأن م ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫تابعت‪ ،‬صضبيحة أمسس‪fi ،‬كمة أ÷نايات ألبتدأئية ‘‬
‫لجرأءأت ألقانونية مع تقد‪Á‬ه أمام‬ ‫أإ‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬شض‪-‬ت‪-‬به فيه‪ ،‬جاءت‬ ‫بالعتدأء عليه بالسضكاك‪ ،Ú‬مطالب‪ Ú‬منه تسضليمهما ما‬ ‫«أ‪ÿ‬رأيسضية»‪ ،‬حيث كشضف ألتحقيق بأان أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬كانا‬ ‫«أل ‪-‬دأر أل ‪-‬ب ‪-‬يضض‪-‬اء» شض‪-‬رق أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬شض‪-‬اب‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫أ÷ه‪-‬ات أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصض‪-‬ة‪ ،‬حيث‬ ‫إأث ‪- -‬ر م ‪- -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم‪- -‬ات وأردة إأ‪ ¤‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة‬ ‫لنه قاومهما‪ ،‬طلب ألسضائق من شضريكه قطع‬ ‫‪Á‬تلكه‪ ،‬و أ‬ ‫على م‪ Ï‬شضاحنة من نوع «هاربيل» عائدين من متنزه‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬الث م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ي ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬ان «سس‪.‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن»‬
‫صضدر ‘ حقه أمر إأيدأع‪.‬‬ ‫م‪- -‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪ı‬درأت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫لخ‪ Ò‬بتوجيه له ضضربة على مسضتوى‬ ‫يده‪ ،‬ليقوم هذأ أ أ‬ ‫«ألصض‪-‬اب‪Ó-‬ت» ح‪-‬وأ‹ م‪-‬ن‪-‬تصض‪-‬ف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل من يوم ألوقائع‪،‬‬ ‫و«ع‪.‬ج‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬دي‪-‬ن»‪ ،‬ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬تل ألعمدي‪،‬‬
‫سسعيدة‪.‬م‬ ‫لم‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشض‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‬ ‫يده أليمنى‪‡ ،‬ا تسضبب ‘ ب‪ Î‬أصضبع‪.Ú‬‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا أضض‪-‬اع‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق خ‪Ó-‬ل ع‪-‬ودت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا إأ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫ألتي رأح ضضحيتها شضاب يدعى «ح‪.‬حميد»‪ ،‬وهو عامل‬
‫لول «سس‪.‬ع ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫وخ‪Ó- -‬ل أ‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ن‪- -‬د أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ أ‬ ‫سضكناهما ‘ «أ‪ÿ‬رأيسضية»‪ ،‬توقفا عند ألضضحية ألذي‬ ‫لق ‪-‬ام ‪-‬ة أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬زوأر‪ ،‬أل‪-‬ذي‬ ‫‘ م ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬م ب ‪-‬ا إ‬
‫تفكيك عصصابة من ‪ 4‬أشصخاصص وأسص‪Î‬جاع سصلع‬ ‫أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن» م‪-‬ا نسضب إأل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬و م‪-‬ن‬
‫حاول ألعتدأء عليهما بالشضاحنة خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولة نقله‪،‬‬
‫ك‪- -‬ان بضض‪- -‬وأح‪- -‬ي ب ‪-‬اب أل ‪-‬زوأر ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر وسض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬
‫لرشضادهما إأ‪ ¤‬ألطريق ألصضحيح أ‪Ÿ‬ؤودي‬ ‫يسضتشض‪Ò‬أنه إ‬
‫تعرضس ‪Ù‬اولة ألقتل قرب ‪fi‬كمة «ألدأر ألبيضضاء»‪،‬‬
‫حيث توقف أ‪Ÿ‬تهمان ل‪Ó‬سضتفسضار منه عن وجهتهما‬
‫بقيمة ‪ 40‬مليونا ‘ تبسصة‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أن ‪-‬ه ح ‪-‬اول ‪-‬ة سض ‪-‬رق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ت‪-‬ه‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬اضض ‪-‬ي‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي أك ‪-‬دت أن ‪-‬ه تصض ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ه ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اقضس م‪-‬ع‬
‫إأ‪ ¤‬ألبليدة‪ ،‬وكونه كان يبحث عن وسضيلة نقل تقربه من‬
‫م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪ ،‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬به معهما ومنه إأرشضادهما‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أضض‪-‬اع‪-‬وه‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬ام‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ما لتقريبه من‬
‫مسضكنه ‘ طريقهما‪.‬‬
‫كون صضاحبه تاجر‪ ،‬وبعد ألنتقال إأ‪¤‬‬ ‫لمن أ◊ضضري أ‪ÿ‬امسس‬ ‫“كن أفرأد أ أ‬ ‫ألوقائع‪ ،‬كون شضخصس وأحد ل ‪Á‬كنه من جانب ألبنية‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أك‪-‬د ألضض‪-‬ح‪-‬ية بأان‬ ‫م‪Ó-‬بسض‪-‬ات أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬عود إأ‪ 19 ¤‬ف‪-‬يفري ‪ ،2020‬ح‪Ú-‬‬
‫ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ان وأل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ام ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪- -‬ن ‪-‬ة‬ ‫لم‪-‬ن ت‪-‬بسض‪-‬ة‪ ،‬مسض‪-‬اء أول أمسس‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع أ‬ ‫أ÷سض‪- -‬م‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى شض ‪-‬خصض‪ ‘ Ú‬شض ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة صض ‪-‬غ‪Ò‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬ق ‪-‬ام ‪-‬ا ب ‪-‬إاج ‪Ó-‬سض ‪-‬ه وسض‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ ألشض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬قت مصض‪-‬ال‪-‬ح أم‪-‬ن ولي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ر ب‪Ó-‬غ‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬عرضس‬
‫لبحاث‪ ،‬أفضضت‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ك‪-‬ثيف أ أ‬ ‫م‪- -‬ن ت‪- -‬ف‪- -‬ك‪- -‬يك عصض‪- -‬اب‪- -‬ة م‪- -‬ن أرب‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫وبحوزتهما سضكين‪ ،Ú‬غ‪ Ò‬أن أ‪Ÿ‬تهم أكد أنهما قاما‬ ‫ألصض ‪-‬غ‪Ò‬ة‪ ،‬و‘ أل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا بسض‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫شضخصس لعتدأء خط‪ Ò‬من قبل ›هول‪ ،Ú‬حيث تدخل‬
‫إأ‪ ¤‬ألتعرف على أفرأد ألعصضابة‪ ،‬أين‬ ‫أشض ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬ت‪Î‬أوح أع ‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪24 Ú‬‬ ‫‪Ã‬قاومته بعدما أنتابتهما شضكوك لدى أق‪Î‬أبهما من‬ ‫وألع‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن أ÷ان‪-‬ب‪‡ ،Ú‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه يقاومهما‪،‬‬ ‫لول ‘ باب ألزوأر‪ ،‬أين ” إأسضعاف‬ ‫لمن أ◊ضضري أ أ‬ ‫أأ‬
‫” توقيف أ‪Ÿ‬شضتبه فيهم تباعا‪ ،‬وبعد‬ ‫و‪ 29‬سض‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬وأسض‪Î‬ج ‪-‬اع ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫لشض‪-‬خ‪-‬اصس‪ ،‬وخ‪-‬اف‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ه ومشض ‪-‬اه ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د أ أ‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د ألسض‪-‬ائ‪-‬ق ألسض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬لى ألشضاحنة‪ ،‬ويتسضبب ‘‬ ‫لخ‪ Ò‬قد‬ ‫ألضضحية بنقله للمسضتشضفى بعدما كان هذأ أ أ‬
‫أ◊صض ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأذن ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس م ‪-‬ن‪-‬ازل‬ ‫أ‪Ÿ‬سضروقات بقيمة ‪ 40‬مليون سضنتيم‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪Ó-‬ع ‪-‬ت ‪-‬دأء وألسض ‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ن‪-‬فسس م‪-‬ا أك‪-‬ده‬ ‫وقوع حادث مرور‪ ،‬لتتوقف ويتدخل بعضس أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫تعرضس لنزيف ‘ أماكن متفرقة من جسضده‪ ،‬و–صضل‬
‫أ‪Ÿ‬شض‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م صض ‪-‬ادر ع ‪-‬ن وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫حيث وجهت لهم تهمة تكوين جماعة‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪« Ê‬ع‪.‬جمال ألدين»‪.‬‬ ‫لم‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬لت ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬له‬ ‫لن‪-‬ق‪-‬اذه وأسض‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء رج‪-‬ال أ أ‬ ‫إ‬ ‫على شضهادة طبية تثبت ألعجز ‪Ÿ‬دة ‪ 60‬يوما‪ ،‬وعليه ”‬
‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬بسض‪-‬ة‪” ،‬‬ ‫أشض‪- -‬رأر م‪- -‬ن أج‪- -‬ل أرت‪- -‬ك‪- -‬اب ج‪- -‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫وأمام ما تقدم‪ ،‬ألتمسس ألنائب ألعام توقيع عقوبة ‪20‬‬ ‫وإأسضعافه‪ ،‬وهي ألوقائع ألتي أكدها ألضضحية‪ ،‬مشض‪Ò‬أ‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬ح أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أي‪-‬ن ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬شض‪-‬تبه‬
‫لح ‪-‬ذي ‪-‬ة‬ ‫أسض‪Î‬ج ‪- -‬اع ‪ 61‬زوج‪- -‬ا م ‪-‬ن أ أ‬ ‫ألسضرقة من دأخل مسضكن‪.‬‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫سضنة سضجنا نافذأ ضضدهما‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أنه تفاجأا بالسضائق يزيد من سضرعة مركبته‪Ÿ ،‬ا‬ ‫لم‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن «سس‪.‬ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬رح‪-‬من»‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أ أ‬
‫أ‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬أج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ألصض ‪-‬ن‪-‬ع‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وقائع ألقضضية تعود بعد تقدم شضخصس‬ ‫بعد حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 40‬كلغ من «الكيف» بحوزة شسريكيه ‘ حاجزين أامني‪Ú‬‬
‫أسض‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ” ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫لم ‪- - -‬ن أ◊ضض ‪- - -‬ري أ‪ÿ‬امسس‬ ‫‪Ÿ‬ق‪- - - -‬ر أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬تورط‪ Ú‬أمام ألعدألة لدى ‪fi‬كمة‬
‫تبسضة‪ ،‬ألتي أصضدرت ‘ حق أ‪Ÿ‬شضتبه‬
‫ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا أل ‪-‬رئ ‪-‬يسض ‪-‬ي‪ Ú‬أم ‪-‬رأ ي ‪-‬قضض ‪-‬ي‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ‘ ط‪-‬ري‪-‬ق قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ب‪Ó-‬غ‬
‫ح‪-‬ول ت‪-‬ع‪-‬رضس مسض‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬ك‪-‬ائن ‘ حي‬
‫«سض‪-‬ك‪-‬انسض‪-‬ك‪-‬ا» أ◊ضض‪-‬ري لعملية سضرقة‬
‫‪ 15‬سصنة سصجنا لصصاحب مصصنع «جافيل» ‘ تيزي وزو بتهمة أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪ı‬درأت!‬
‫لي ‪- - - -‬دأع ‘ أ◊بسس‪ ‘ ،‬ح‪” ،Ú‬‬ ‫ب ‪- - - -‬ا إ‬ ‫وج‪- -‬هت ‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة أ÷ن‪- -‬اي‪- -‬ات ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ «أل ‪-‬دأر ل ‪-‬لسض ‪-‬ي ‪-‬ارة‪ ،‬ك ‪-‬ان بصض ‪-‬دد ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬زب‪-‬ون ‘ «ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا‪Œ »Ê‬ارة أ‪ı‬درأت‪ ،‬وكلفه بنقلها للزبائن مقابل مبلغ من طرف ›هول‪ ،Ú‬وألسضتي‪Ó‬ء من‬
‫لفرأج عن ألباق‪ Ú‬مع تأاجيل ألنطق‬ ‫أإ‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء» ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬همة أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪ı‬درأت ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ضض‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه م‪-‬بلغ يفوق ‪ 92‬ألف ‪ 10‬آألف دينار عن كل عملية‪ ،‬وطيلة ألثمانية أشضهر دأخله على كمية من ألسضلع ‘ شضكل‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫با◊كم‪.‬‬ ‫ألتي عمل بها معه‪ ،‬قام بعدة عمليات‪ ،‬وكان يقوم ‘ أحذية كانت ‪ّfl‬زنة بذأت أ‪Ÿ‬سضكن‪،‬‬ ‫ضض ‪-‬م ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة إأج ‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة لصض‪-‬احب مصض‪-‬ن‪-‬ع دينار‪.‬‬
‫«جافيل» كائن ‘ منطقة «بوغني» بتيزي وزو يدعى وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬اولت مصض‪-‬ال‪-‬ح ألدرك نصضب كل مرة بنقل كميات ت‪Î‬أوح ب‪ 3 Ú‬و‪ 5‬كلغ إأ‪ ¤‬ألزبائن ‘‬
‫توقيف مرّوج ‪fl‬درأت وحجز أك‪ Ì‬من ‪150‬‬ ‫لخ‪ Ò‬م ‪-‬ث ‪-‬ل أم ‪-‬ام أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا ك ‪-‬م‪ Ú‬ل ‪-‬زع ‪-‬ي ‪-‬م أل ‪-‬عصض ‪-‬اب‪-‬ة «شس‪،‬ف»‪ ،‬أل‪-‬ذي ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬وأ م‪-‬ن‪-‬ه «بوغني» وألعاصضمة إأ‪ ¤‬غاية إألقاء ألقبضس عليه‪.‬‬ ‫«شس‪.‬ف»‪ ،‬ه ‪-‬ذأ أ أ‬
‫ع ‪-‬ارضس ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ا غ ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ا صض‪-‬در ضض‪-‬ده ي‪-‬قضض‪-‬ي ب‪-‬إادأن‪-‬ت‪-‬ه ألتصض ‪-‬ال ب ‪-‬ه وإأحضض ‪-‬ار ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ 20‬ك ‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أ‪ı‬درأت فيما كشضف أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪« Ê‬ن‪،‬رمضضان» ألذي ضضبطت‬
‫قرصص مهلوسص ‘ قسصنطينة‬ ‫لخ‪ Ò‬بإارسضال ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬درأت ‘ ث‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أن‪-‬ها ملك‬ ‫ب ‪-‬السض ‪-‬ج ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوب ‪-‬د‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬ك ‪-‬رر أسض ‪-‬م ‪-‬ه كـ«ب ‪-‬ارون» لزبون‪ ،‬وبعد أتفاق مسضبق‪ ،‬قام هذأ أ أ‬
‫‪fl‬درأت يقود عصضابة متكونة من أربعة أشضخاصس‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ 19.1٨0‬ك ‪- -‬ل ‪- -‬غ م ‪- -‬ن أ‪ı‬درأت م ‪- -‬ع أ‪Ÿ‬دع‪- -‬و للمتهم «شس‪،‬فريد»‪ ،‬ألذي طلب منه إأخفاءها ونقلها‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوثرة عقليا‪ ،‬ليتم تكثيف ألتحريات‬ ‫منهم شضقيقه‪،‬ألذي يتوأجد ‘ حالة فرأر‪ ،‬حيث ” «ن‪،‬رمضضان» برفقة أ‪Ÿ‬دعو «شس‪،‬سضليمان» على م‪ Ï‬برفقة شضقيقه «شس‪،‬سضليمان» مقابل مبلغ ما‹‪ ،‬وهي “ك‪- -‬نت مصض‪- -‬ال‪- -‬ح ف‪- -‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫وت‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬يشس أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ك ‪-‬ن‪‡ ،‬ا م ‪ّ-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن‬ ‫لو‪ ،¤‬حيث قاموأ بنقل كميات ت‪Î‬أوح أ‪ı‬درأت ب‪- -‬ا‪Ÿ‬صض‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫توقيف أثن‪ Ú‬منهما بحوزة كل وأحد منهما كمية ‪ 20‬سضيارة أ‪Ÿ‬دعو «شس‪،‬عبد ألقادر»‪ ،‬و‘ كم‪ Ú‬نصضب لهم‪ ،‬ليسضت ألعملية أ أ‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬شض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه وح‪-‬جز ألكمية‬ ‫كلغ من أ‪ı‬درأت‪ ،‬وأدينا ‘ وقت سضابق بـ ‪ 10‬سضنوأت ” ت ‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م «ن‪ ،‬رمضض‪- -‬ان»‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا “ك‪- -‬ن ب‪ 10 Ú‬و‪ 20‬كلغ إأ‪ ¤‬مناطق ووجهات ‪fl‬تلفة‪ ،‬وهي للشضرطة ألقضضائية ‘ قسضنطينة‪ ،‬من‬
‫أ‪Ÿ‬ذكورة من نوع «بريغابال‪300 ،»Ú‬‬ ‫«شس‪،‬سضليمان» شضقيق زعيم ألعصضابة من ألفرأر‪ ،‬و” ألتصضريحات ألتي فندها أ‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته وما توقيف مرّوج ‪fl‬درأت يبلغ من ألعمر‬ ‫سضجنا نافذأ‪.‬‬
‫ملغ‪ ،‬و«نوريكا بريغابال‪ 150 »Ú‬ملغ‪ ،‬و‬ ‫لقرأصس‬ ‫ج ‪-‬اء ‘ تصض ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ب ‪-‬اق ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،Ú‬ح‪-‬يث أك‪-‬د أن ‪ 22‬سضنة‪ ،‬مع حجز كمية من أ أ‬ ‫م‪Ó‬بسضات ألقضضية تعود إأ‪ ¤‬تاريخ ‪ 16‬ديسضم‪ ،2020 È‬أسض‪Î‬جاع أ‪ı‬درأت‪.‬‬
‫«أكسضيدول»‪ 600 ،‬ملغ‪ ،‬ومبلغ ما‹ من‬ ‫لول «ن‪.‬ر»‪ ،‬أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسض ‪-‬ة ك‪-‬ان بصض‪-‬دد ت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫لم‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬رقات ومن خ‪Ó‬ل أسضتجوأب أ‪Ÿ‬تهم‪ ،Ú‬أوقف كذلك صضاحب ألتهمة كيدية ‘ حقه من قبل أ‪Ÿ‬تهم أ أ‬ ‫ح‪ Ú‬أوق‪-‬فت مصض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أ‬
‫لضض‪- -‬اف‪- -‬ة إأ‪¤‬‬
‫ع‪- -‬ائ‪- -‬دأت أل‪Î‬وي‪- -‬ج‪ ،‬ب‪- -‬ا إ‬ ‫للمجموعة ألولئية للدرك ألوطني ‘ تيزي وزو‪ ‘ ،‬ألسض‪-‬ي‪-‬ارة أل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ها أ‪ı‬درأت وهو «شس‪ ،‬كونه حاول بذلك ألنتقام منه لزوأجه من عشضيقته‪ ،‬أوسضاط ألشضباب‪ ،‬قدر عددها بـ ‪156‬‬
‫خنجر «أوبينال ‪ ،»12‬ليتم أقتياده إأ‪¤‬‬ ‫لن ‪-‬وأع‪ ،‬وه ‪-‬ي‬ ‫ق‪- -‬رصس م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أ أ‬ ‫فيما فند معرفته للمتهم ألثا‪.Ê‬‬ ‫ح‪-‬اج‪-‬ز أم‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ني رقم ‪ 12‬عبد ألقادر» ألذي يعمل كموزع ‪Ÿ‬وأد ألتنظيف‪.‬‬
‫لجرأءأت‬ ‫مقر أ‪Ÿ‬صضلحة لسضتكمال أ إ‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬نطقة وأ÷زأئر ألعاصضمة‪ ،‬أ‪Ÿ‬دعو « وحسضب ما صضرح به أ‪Ÿ‬تهم «ق‪،‬أرزقي» خ‪Ó‬ل جلسضة وأم‪-‬ام م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬مسس أل‪-‬ن‪-‬ائب أل‪-‬ع‪-‬ام ألعملية ألتي “ت عقب معلومات عن‬
‫قبل تقد‪Á‬ه أمام ألنيابة أ‪Ù‬لية ألتي‬ ‫لشض‪-‬خ‪-‬اصس مسض‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ق‪،‬أرزقي»‪ ،‬وهو سضائق سضيارة أجرة‪ ،‬كان يعمل على أ‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة ألسض‪- -‬اب‪- -‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه ت ‪-‬ع ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬دع ‪-‬و توقيع عقوبة ألسضجن أ‪Ÿ‬ؤوبد ‘ حقه‪ ،‬لتدينه أ‪Ù‬كمة أسض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل أح‪-‬د أ أ‬
‫أمرت بوضضعه رهن أ◊بسس‪.‬‬ ‫نقل أ‪ı‬درأت إأ‪ ¤‬ألزبائن وبحوزته كمية تقدر بـ ‪« 3‬شس‪،‬فريد» عن طريق شضخصس كان يقيم ‘ فرنسضا‪ ،‬بعد أ‪Ÿ‬دأولة ألقانونية بعقوبة ‪ 15‬سضنة سضجنا نافذأ‪ .‬أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي وسض‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن و‬
‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫لدوي‪- - -‬ة ذأت أ‪ÿ‬صض‪- - -‬ائصس‬ ‫جميلة‪.‬ق ت‪- - -‬روي‪- - -‬ج أ أ‬ ‫كلغ من «ألقنب ألهندي» ‪fl‬بأاة ‘ ألصضندوق أ‪ÿ‬لفي و‪Ã‬ا أنه سضائق سضيارة أجرة‪ ،‬عرضس عليه ألعمل معه ‘‬

‫تفكيك شصبكة ‪fl‬درأت وحجز ‪ 1090‬قرصص «ريفوتريل» و«ل‪Ò‬يكا» ‘ عنابة‬ ‫ألتماسص ‪ 4‬سصنوأت سصجنا نافذأ لشصخصص‪ Ú‬أشص‪Î‬يا سصيارة مهّربة من أ‪ÿ‬ارج‬
‫أاوق‪-‬فت ق‪-‬وات ف‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬م‪-‬ع الإج‪-‬رام وم‪-‬ك‪-‬افحة ا‪ı‬درات التابعة للمصسلحة الولئية للشسرطة‬ ‫ألسض‪-‬ي‪-‬ارة بـم‪-‬بلغ ‪ 40‬م‪-‬ليونا‪ ،‬وأسضتخرج‬ ‫أم‪-‬ن‪-‬ي ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح ألضض‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائية‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ا÷ت أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع‪Ú‬‬
‫القضسائية بأامن ولية عنابة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬شسبكة ‪fl‬تصسة ‘ ترويج ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية على مسستوى‬ ‫«أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة أل ‪-‬رم ‪-‬ادي ‪-‬ة» م‪-‬ن مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وبعد خضضوع ألسضيارة لعملية ألتفتيشس‪،‬‬ ‫أل ‪-‬دف ‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬قضض‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬
‫أاحياء «واد الذهب» و«لسسيتي أاوزاسس»‪ ،‬مع حجز كمية تفوق ‪ 1090‬قرصس مهلوسس من ‪fl‬تلف‬ ‫عمومية‪ ،‬ثم قام باإعادة بيعها للمتهم‬ ‫تب‪ Ú‬أنها مهربة ودخولها أإ‪ ¤‬أل‪Î‬أب‬ ‫أ‪Ÿ‬زّور وجنحة ألبيع وألشضرأء ب‪Î‬قيم‬
‫لنواع‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫ألثا‪Ã Ê‬بلغ ‪ 36‬مليونا‪.‬‬ ‫ألوطني كان بطريقة غ‪ Ò‬شضرعية ومن‬ ‫غ‪ Ò‬مطابق‪ ،‬تورط فيها شضخصضان‪‘ ،‬‬
‫وأاوضسحت مصسادر مقربة لـ «النهار»‪ ،‬أان قوات الشسرطة القضسائية كانت ‘ دورية أامنية روتينية‬ ‫من جهته‪ ،‬أكد هذأ ألأخ‪ Ò‬أنه ‪ ⁄‬يكن‬ ‫دون ت ‪-‬رخ‪-‬يصس‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪،‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن أل‪-‬ث‪-‬الث وأل‪-‬رأب‪-‬ع م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪،‬‬
‫على مسستوى أاحد أاحياء منطقة «لسسيتي أاوزاسس» الواقعة بالقرب من وسسط مدينة عنابة‪ ،‬و‘‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬م ب ‪-‬اأن ألسض ‪-‬ي ‪-‬ارة م ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫صض ‪-‬رح ل ‪-‬ه ‪-‬م أن ” شض ‪-‬رأئ ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫على خلفية أقتنائهما سضيارة مشضبوهة‬
‫لم‪-‬ن ا◊ضس‪-‬ري ال‪-‬راب‪-‬ع‪ ” ،‬رصس‪-‬د سس‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ولو» على متنها ث‪Ó‬ثة‬‫إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م اخ‪-‬تصس‪-‬اصس ا أ‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬خاصضة أنه ‪Á‬لك كل وثائقها‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪ ،Ê‬وعلى هذأ ألأسضاسس‪” ،‬‬ ‫ب‪Î‬قيم أجنبي من خارج ألوطن‪.‬‬
‫لشسخاصس‪،‬‬‫أاشسخاصس‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 25 Ú‬و ‪ 30‬سسنة‪ ،‬وبتفتيشس ا‪Ÿ‬ركبة والتحقق من هوية ا أ‬ ‫وأسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ ‪Ÿ‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬يات‪⁄ ،‬‬ ‫أإع ‪- -‬دأد م ‪- -‬ل ‪- -‬ف ج ‪- -‬زأئ ‪- -‬ي ضض ‪- -‬ده‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫تعود حيثيات ألقضضية ‪ -‬حسضب ما ورد‬
‫لقراصس ا‪Ÿ‬هلوسسة تقدر‬‫ع‪ Ì‬على كيسس ب‪Ó‬سستيكي ‘ الصسندوق ا‪ÿ‬لفي للسسيارة‪ ،‬به كمية من ا أ‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ائب أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬تصض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وأإحالتهما على ألعدألة‪.‬‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬لف ‪ -‬أإ‪ ¤‬توقيف أحد أ‪Ÿ‬تهم‪،Ú‬‬
‫لنواع‪ ،‬خاصسة «ريفوتريل» و«ل‪Ò‬يكا»‪‡ ،‬ا تطلب –ويل‬ ‫بحوا‹ ‪ 1090‬قرصس من ‪fl‬تلف ا أ‬ ‫وأل ‪-‬ت‪-‬مسس ضض‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 4‬سضنوأت‬ ‫وخ‪Ó‬ل مثولهما ‘ جلسضة أ‪Ù‬اكمة‪،‬‬ ‫وه‪- - -‬و أإط‪- - -‬ار ‘ أإح‪- - -‬دى أ‪Ÿ‬وؤسضسض ‪- -‬ات‬
‫لقوالهم –ضس‪Ò‬ا لتقد‪Á‬هم أامام‬ ‫لمن للتحقيق معهم والسسماع أ‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬مباشسرة إا‪ ¤‬مقر ا أ‬ ‫حبسضا نافذأ‪.‬‬ ‫أن‪-‬ك‪-‬رأ أ÷رم أ‪Ÿ‬نسض‪-‬وب أإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬لة‬ ‫ألعمومية‪ ،‬وألذي كان على م‪ Ï‬سضيارته‬
‫طه بن سسيدهم‬ ‫السسلطات القضسائية على مسستوى ‪fi‬كمة عنابة‪.‬‬
‫اأمينة‪.‬ر‬ ‫وتفصضي‪ ،Ó‬وصضرح أحدهما باأنه أشض‪Î‬ى‬ ‫م‪-‬ن ن‪-‬وع «م‪-‬رسض‪-‬ي‪-‬دسس ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬و» ‘ حاجز‬
‫‪3‬‬ ‫اإلثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬الموافق لـ ‪ 11‬جمادى الثانية ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫الضشحية تبلغ من العمر ‪ 54‬سشنة‬ ‫كانوا ينششطون ضشمن كتيبة «طارق بن زياد»‬
‫العثور على جثة امرأاة قتلها ›هولون بآالة‬
‫حادة داخل منزلها ‘ تبسسة‬ ‫بدء ‪fi‬اكمة اإلرهابي «أابو الدحداح» و ‪ 4‬مرافقيه‬
‫من أافراد ا◊ماية الشسخصسية لأ‪Ó‬م‪« Ò‬درودكال»‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ ال ‪-‬رأاسس‪‡ ،‬ا ي‪-‬ؤوك‪-‬د أان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫اه ‪- -‬ت ‪- -‬ز ح ‪- -‬ي «أاول ن‪- -‬وف‪- -‬م‪»1954 È‬‬
‫جر‪Á‬ة قتل بشسعة نفذها ›هول اأو‬ ‫شس‪-‬م‪-‬ال م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬بسس‪-‬ة‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬اح أامسس‪،‬‬
‫›هولون‪.‬‬ ‫على وقع العثور على امرأاة تبلغ من‬
‫عناصسر الشسرطة بعد إاخطار وكيل‬ ‫العمر ‪ 54‬سسنة‪ ،‬من قبل أاقاربها ‘‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬بسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬رك ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬دم ‪-‬اء داخ ‪-‬ل شس ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫قاموا با‪Ÿ‬عاينة ا‪Ÿ‬يدانية والتقطوا‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق ال‪-‬راب‪-‬ع ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ب‪-‬ذات‬ ‫’رهابي ا‪Ÿ‬وقوف «ب‪.‬ع‬ ‫ششرعت ‪fi‬كمة ا÷نايات ا’بتدائية ‘ الدار البيضشاء ششرق العاصشمة‪ ،‬مسشاء أامسس‪fi ‘ ،‬اكمة ا إ‬
‫صس‪-‬ورا ق‪-‬ب‪-‬ل –وي‪-‬ل ا÷ث‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫ا◊ي‪.‬‬ ‫خيذر» ا‪Ÿ‬كنى «أابو الدحداح»‪ ،‬برفقة ‪ 4‬إارهابي‪ Ú‬موقوف‪ Ú‬معه‪ ،‬وتضشم القضشية ‪ 31‬متهما‪ ،‬بينهم ‪ 26‬إارهابيا ’ يزالون ‘‬
‫سسيارة إاسسعاف للحماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪¤‬‬ ‫وق ‪-‬د ج ‪-‬رى ط ‪-‬لب ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫حالة فرار‪ ،‬حيث كان أافراد ا‪Û‬موعة ينششطون ضشمن كتيبة «طارق بن زياد» التابعة لتنظيم «القاعدة ‘ ب‪Ó‬د ا‪Ÿ‬غرب‬
‫مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ ا÷ثث ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬فى‬ ‫الوحدة الرئيسسية للحماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫’سش‪Ó‬مي»‪ ،‬وتتمركز ‘ جبال «“زڤيدة» بتيزي وزو‪– ،‬ت إامارة ا‪Ÿ‬كنى «فاروق» ا‪Ÿ‬قضشي عليه‪.‬‬ ‫ا إ‬
‫«عاليا صسالح» لغرضس عرضسها على‬ ‫«الشسهيد حشسا‪ Ê‬دوح» ‪Ã‬عية أافراد‬ ‫اليوم ا‪Ÿ‬وا‹‪ ،‬بعدما تاأكدوا باأن‬ ‫ياسشمينة دهيمي‬
‫الطبيب الشسرعي‪.‬وقد تدخل أافراد‬ ‫األمن ا◊ضسري ا‪ÿ‬امسس‪ ،‬حيث ”‬
‫الشسرطة القضسائية وباشسروا –قيقا‬ ‫العثور على ا÷ثة ملقاة ‘ زاوية من‬ ‫ا‪Ÿ‬واد غ‪ Ò‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‪،‬‬
‫‘ م‪Ó‬بسسات ا÷ر‪Á‬ة البشسعة التي‬ ‫الغرفة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة اأرب ‪-‬ع ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫وم ‪ُ-‬ث ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون ا‪ÿ‬مسس‪-‬ة وه‪-‬م‬
‫تركت اسستنكارا واسسعا وسسط سسكان‬ ‫وحسسب ا‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ة األول ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‬ ‫اإرهابية من اأجل شسراء ا‪Ÿ‬وؤونة‬ ‫«ب‪.‬ع‪-‬ث‪-‬مان خيذر»‪« ،‬ب‪-‬ن سس‪-‬عيد‬
‫ا◊ي‪ ‘ ،‬ان ‪- -‬ت ‪- -‬ظ‪- -‬ار ال‪- -‬كشس‪- -‬ف ع‪- -‬ن‬ ‫العثور على جثة ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬تب‪ Ú‬أان هذه‬ ‫واأدوي‪- -‬ة لصس‪- -‬دي‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م ا‪Ÿ‬صس ‪-‬اب‬ ‫ن‪-‬ور ال‪-‬دي‪-‬ن»‪« ،‬مسس ‪-‬رور ك‪-‬ر‪،»Ë‬‬
‫الفاعل‪ Ú‬ودوافع ا÷ر‪Á‬ة‪.‬‬ ‫األخ‪Ò‬ة تعرضست لطعنات بآالة حادة‬ ‫«ز‪.‬فاروق» مسسوؤول الأمن‪.‬‬ ‫«ب ‪Ó- - -‬وي ‪fi‬م‪- - -‬د» و«اقنو‪Ê‬‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى الصس ‪-‬در ول ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬رح‬ ‫واأضساف الإرهابي باأن الإرهابي‬ ‫دحمان»‪Ÿ ،‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ت ‪-‬ه ‪-‬م ح ‪-‬م‪-‬ل‬
‫«فاروق» وبسس‪-‬بب م‪-‬رضس‪-‬ه‪ ،‬عّطل‬
‫توقيف مبحوث عنه ‘ قضسية تزوير وثائق‬ ‫م ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة سس‪Ò‬ه ‪-‬م اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة‬
‫اأسسلحة حربية من دون رخصسة‪،‬‬
‫القتل العمدي مع سسبق الإصسرار‬
‫إادارية وأاوراق نقدية ‘ الطارف‬ ‫ل‪Ó-‬ل‪-‬ت‪-‬حاق بكتيبة «الهدى»‪ ،‬غ‪Ò-‬‬
‫اأن‪-‬ه ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ه‬
‫وال‪Î‬صس‪-‬د وج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة الن‪-‬خراط ‘‬
‫ج‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ة اإره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة مسس‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫ا‪ı‬تصسة اإقليميا‪.‬‬ ‫‚ح ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫داخ‪- - - - -‬ل ا‪Ù‬ل م‪- - - - -‬ن ط‪- - - - -‬رف‬ ‫جرة‪.‬‬
‫واسستعمال مواد متف ّ‬
‫عملية القبضس على ا‪Ÿ‬عني جاءت‬ ‫ب ‪- - -‬الأم ‪- - -‬ن ا◊ضس ‪- - -‬ري ا‪ÿ‬ارج‪- - -‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من اأهل القرية‪.‬‬ ‫عملية توقيف ا‪Ÿ‬تهم‪ ،Ú‬جاءت‬
‫اإث‪-‬ر ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬وؤك‪-‬دة‪ ،‬تفيد‬ ‫«شس‪- - -‬ب‪- - -‬ي‪- - -‬ط‪- - -‬ة ‪fl‬ت ‪- -‬ار» ‘ ولي ‪- -‬ة‬ ‫واع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬وف ب ‪- -‬اأن ‪- -‬ه ك‪- -‬ان‬
‫بوجود اأحد الأشسخاصس ا‪Ÿ‬بحوث‬ ‫ال‪- - -‬ط‪- - -‬ارف‪ ‘ ،‬ت‪- - -‬وق‪- - -‬ي‪- - -‬ف اأح ‪- -‬د‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د ورود م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات م ‪-‬وؤك ‪-‬دة «بن عثمان خيدر» ا‪Ÿ‬كنى «اأبو الكشسف عن ‪fl‬يم به ‪ 5‬خيمات‬
‫عنهم لدى ا‪Ÿ‬صسالح الأمنية‪ ،‬يقوم‬ ‫الأشس ‪-‬خ ‪-‬اصس ‪fi‬ل ب‪-‬حث ‘ ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬ ‫‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح اأم ‪-‬ن دائ ‪-‬رة «يرزقن»‪ ،‬الدحداح ا‪Ÿ‬سسيلي» والثا‪« Ê‬بن من غطاء الب‪Ó‬س ّستيك‪ ،‬واأغراضس ضس‪-‬م‪-‬ن ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة «ط ‪-‬ارق ب ‪-‬ن زي ‪-‬اد»‬
‫ب‪- -‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال وث ‪-‬ائ ‪-‬ق م ‪-‬زّورة م ‪-‬ع‬ ‫الثالث من عمره‪ ،‬لتورطه ‘ قضسية‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا اأن ‪-‬ه ب ‪-‬ت ‪-‬اري‪-‬خ ‪ 3‬جوان سس‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬د ن ‪-‬ور ال ‪-‬دي ‪-‬ن» ا‪Ÿ‬كنى اأخ ‪-‬رى‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ Ú‬التابعة لقيادة التنظيم الإرهابي‬
‫انتحاله لهوية شسخصس‪ ،‬حيث ي‪Î‬دد‬ ‫ان‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ال ه‪- -‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬غ‪ ،Ò‬ال ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر‬ ‫‪ ” ،2014‬تسس‪- - -‬ج ‪- -‬ي ‪- -‬ل –رك ‪- -‬ات «قسسورة»‪ ،‬ال‪-‬ذي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق ب‪-‬ا÷ب‪-‬ل ‘ ال‪-‬ي‪-‬وم ا‪Ÿ‬وا‹ ل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة اأم‪ Ò‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي «شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫واسستعمال ا‪Ÿ‬زّور ‘ وثائق رسسمية‬ ‫وال ‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري ب‪- -‬اأم‪- -‬ن ت‪- -‬ي‪- -‬زي وزو «القاعدة» ا‪Ÿ‬دع‪- - -‬و «درودكال‬ ‫اإرهابية ‘ نواحي قرية «حوزة»‪ ‘ ،‬جويلية ‪.2007‬‬
‫‪fl‬ت‪- - - - -‬ار» و«ال ‪- - - -‬ذرع ‪- - - -‬ان»‪‡ ،‬ا‬ ‫وط‪- -‬رح‪- -‬ه لأوراق ن‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ة م ‪-‬زّورة‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Ÿ‬الك»‪ ،‬واأن ‪-‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‘‬
‫اسس ‪-‬ت ‪-‬دع‪-‬ى اإ‪ ¤‬السس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل الأم‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫للتداول‪.‬‬ ‫اأي‪- -‬ن ق‪- -‬ام ‪ 3‬اإره‪-‬اب‪-‬ي‪ Ú‬مسس‪-‬لح‪ Ú‬وم ‪ّ-‬ك ‪-‬نت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪-‬اع للتحقيق معهما‪.‬‬
‫باأسسلحة رشساشسة‪ ،‬بالق‪Î‬اب من اأك ‪-‬ي‪-‬اسس م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واد ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ” وصس‪- - -‬رح ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ه ‪- -‬م «ب ‪-‬ن ع ‪-‬ث ‪-‬م‪-‬ان شس ‪- -‬ه‪- -‬ر اأوت ‪ ،2007‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ك‪-‬ان‬
‫اأح ‪- -‬د ال ‪- -‬رع ‪- -‬اة ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب‪ Ú‬م ‪- -‬ن‪- -‬ه اق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اوؤه ‪-‬ا‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج ‪-‬انب ه ‪-‬ات ‪ّ -‬ف خيدرّ» ا‪Ÿ‬كنى «اأبو الدحداح»‪ ،‬ع ‪- -‬نصس ‪- -‬ر اتصس ‪- -‬ال ل ‪Ó- -‬إره ‪- -‬اب ‪- -‬ي‬
‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل نصسب‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي ا‪ı‬تصس ‘ ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ات‬
‫نقطة مراقبة فجائية‪ ” ،‬توقيفه‬ ‫ت‪-‬زوي‪-‬ر ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬ضس‪-‬ب‪-‬طت ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وثائق مزّورة واأوراق نقدية من فئة‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ع ‪-‬ن م ‪-‬ك ‪-‬ان ت ‪-‬واج‪-‬د نّقال‪ ،‬ومبلغ ‪ 3000‬دينار‪ ،‬اأما عن ب‪- -‬اأن‪- -‬ه ي‪- -‬نشس ‪-‬ط ضس ‪-‬م ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة «ب‪.‬سسليم» ا‪Ÿ‬كنى «جابر»‪ ،‬هذا‬
‫–وي‪-‬ل‪-‬ه اإ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر الأم‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‬ ‫‪ 500‬دي‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زائ‪-‬ري ه‪-‬ي الأخ‪-‬رى‬ ‫‪Ófi‬ت ب‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة اأسسلحتهما‪ ،‬فاأكدا اأنهما تركاها اإره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون من ‪ 12‬عنصسرا الأخ‪ Ò‬كلفه بالبحث عن شسباب‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬ع‪ Ì‬ب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫مزّورة‪ ،‬حيث ” –ويله اإ‪ ¤‬مقر‬ ‫وصسيدلية‪ ،‬لتتلقى ذات ا‪Ÿ‬صسالح ع ‪- -‬ن ‪- -‬د رف ‪- -‬اق‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا م‪- -‬ن اأف‪- -‬راد اإره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ون ل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ده‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اأن‪-‬ه يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زّورة وك‪-‬ذا اأوراق ن‪-‬قدية‬ ‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ة لسس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ال الإج‪-‬راءات‬ ‫‘ حدود السساعة ‪ 22‬و‪ 20‬دقيقة ا‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة الإره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬د ب ‪- - -‬اأسس ‪- - -‬ل ‪- - -‬ح ‪- - -‬ة «ك‪Ó‬شسنيكوف»‪ ،‬ه ‪- - -‬ات ‪- - -‬ف الإره‪- - -‬اب‪- - -‬ي «عادل»‪،‬‬
‫هششام ڤاسشمي‬ ‫مزّورة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د اإخ ‪-‬ط ‪-‬ار ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ه ي‪-‬ح‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى مسس ‪-‬وؤول الأم ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه م ‪-‬ريضس‪-‬ا‪،‬‬ ‫مكا‪Ÿ‬ة من طرف شسرطي‪ ،Ú‬اإثر توجههما لشسراء ا‪Ÿ‬وؤونة‪.‬‬
‫رصس ‪-‬ده ‪-‬م‪-‬ا شس‪-‬خصس‪ Ú‬مشس‪-‬ب‪-‬وه‪ Ú‬واأفلحت قوات الأمن اإثر عملية ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة ق‪ّ-‬ن‪-‬اصس‪-‬ة‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬فا باأنهم ل‪Ó-‬تصس‪-‬ال ب‪-‬اأم‪ Ò‬م‪-‬نطقة الوسسط‬
‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية تطالب بلجيكا بتقرير‬ ‫دخ‪Œ Ófi Ó- - -‬اري‪- - -‬ا‪ ،‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬م “شس‪-‬ي‪-‬ط ب‪-‬اشس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ك‪- -‬ان‪- -‬وا ي‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬زون ‘ غ‪- -‬اب‪- -‬ة الإره‪- - -‬اب ‪- -‬ي «اأسسامة» واسسمه‬
‫حول وفاة جزائري داخل مركز شسرطة‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ورا‪ ،‬حيث اأبديا ‘ ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى غ‪-‬اب‪-‬ة «“زڤيدة»‪“« ،‬زڤيدة»‪ ،‬وق ‪-‬دم ‪-‬وا م ‪-‬ن غ ‪-‬اب‪-‬ة ا◊ق‪-‬ي‪-‬قي «مسس‪-‬رور ع‪-‬مر»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫ال‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة داخ‪-‬ل الدكان‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ق ‪-‬وات ا÷يشس‪« ،‬اأكفادو» بسسبب نقصس ا‪Ÿ‬وؤونة‪ ،‬اأنه تنق‪ Ó‬يوم ‪ 30‬ماي ‪ 2014‬من‬
‫بروكسسل‪.‬‬ ‫كشس ‪-‬فت وزارة الشس‪-‬وؤون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د توقيفهما والتحقيق بعدما دّلهم الإرهابي ا‪Ÿ‬وقوف واأع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ه‪- -‬م ب‪- -‬ت‪- -‬واج ‪-‬د ب ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬ل غ‪- - -‬اب‪- - -‬ة «“زڤيدة» لإحضسار‬
‫واأضس ‪- -‬اف ال ‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان ب‪- -‬اأن مصس‪- -‬ال‪- -‬ح‬ ‫ع ‪-‬ن وف‪-‬اة م‪-‬واط‪-‬ن ج‪-‬زائ‪-‬ري داخ‪-‬ل‬ ‫معهما‪ ،‬اأنهما اإرهابي‪ Ú‬مبحوث «خيدر»‪ ،‬ع‪- - -‬ن م‪- - -‬ك‪- - -‬ان “رك‪- - -‬ز ب‪Ó‬سستيكي يحتوي على كمية من اإرهابي‪ Ú‬اثن‪ Ú‬اأو ث‪Ó‬ثة ا‪Ÿ‬قرر‬

‫توقيف موظف ‘ ‪ BNA‬بتهمة اخت‪Ó‬سس ‪ 80‬أالف أاورو من حسسابات مواطن‪ ‘ Ú‬عنابة‬


‫السسفارة والقنصسلية وبعدما قامت‬ ‫م‪- -‬رك‪- -‬ز ل‪- -‬لشس‪- -‬رط ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق الأم‪-‬ر ب‪-‬كل من ا÷م‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ضس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ها‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬واد الغذائية‪ ،‬مضسيفا باأنه ‘ –ويلهم اإ‪ ¤‬ولية جيجل‪.‬‬
‫ب ‪-‬اإع ‪Ó-‬م ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ا‪،Èÿ‬‬ ‫البلجيكية بروكسسل‪.‬‬
‫قدمت الدعم وا‪Ÿ‬سساعدة ال‪Ó‬زمة‬ ‫واأوضس ‪-‬ح ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬وزارة ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫التحقيقات كششفت قيامه بالدخول والتصشرف ‘ حسشابات الزبائن من دون علمهم‬
‫لها ‘ هذه ا‪Ù‬نة‪.‬‬ ‫باأن السسفارة ا÷زائرية والقنصسلية‬
‫وحسسب ب‪- - -‬ي‪- - -‬ان ل‪- - -‬وزارة الشس‪- - -‬وؤون‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ‘ ب‪-‬روكسس‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬واصسلت‬
‫ا‪ÿ‬ارج‪- - - - - -‬ي‪- - - - - -‬ة‪ ،‬ف‪- - - - - -‬اإن ا÷انب‬ ‫م ‪-‬ع السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ا÷زائ ‪- -‬ري‪ ،‬ط ‪- -‬الب السس ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات‬ ‫مصسالح اأمن ووزارة خارجية ومع‬ ‫اأوق ‪-‬فت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة باخت‪Ó‬سس اأموال ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وسسحب مبالغ مالية ب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬سس‪-‬ه‪-‬ا وسس‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬طريقة غ‪ Ò‬قانونية ‘‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة على وجه ا‪ÿ‬صسوصس‪،‬‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح «وك‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬لك»‪ ،‬م‪-‬ن اأج‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ولئية للشسرطة القضسائية باهظة من العملة الصسعبة من حسسابات الزبائن ظرف عدة اأشسهر‪.‬‬
‫‪Ã‬واف‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬حقيق الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب ‪- -‬ة ب ‪- -‬تسس‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ط الضس‪- -‬وء‬
‫وبعد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والأمنية‬ ‫ب‪-‬اأم‪-‬ن ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬لى مسستوى وكالة وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من دون علمهم‪.‬‬
‫اأجراه «وكيل ا‪Ÿ‬لك»‪ ،‬ليوؤكد البيان‬ ‫واسس ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪Ó- -‬ء ك ‪- -‬اف ‪- -‬ة ال ‪- -‬ظ ‪- -‬روف‬
‫ب ‪-‬اأن وزارة ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ه‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ù‬يطة بوفاة مواطن جزائري‪،‬‬ ‫البنك الوطني ا÷زائري ‘ عنابة‪ ،‬متورط ‘ وق ‪-‬د ت ‪-‬ل ‪-‬قت ق ‪-‬وات الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬ق ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ ،‬والسس ‪-‬م ‪-‬اع لأق ‪-‬وال‪-‬ه‬
‫القضسية باهتمام بالغ‪.‬‬ ‫مسس ‪-‬اء ي ‪-‬وم ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء ‪ 19‬جانفي‪،‬‬ ‫اخ‪-‬ت‪Ó-‬سس اأزي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 80‬األ‪-‬ف اأورو م‪-‬ن حسس‪-‬اب‪-‬ات القتصسادية وا‪Ÿ‬الية‪ ،‬عدة شسكاوٍ من مواطن‪ Ú‬واسستجوابه ‘ التهم ا‪Ÿ‬وجهة اإليه‪ ” ،‬تقد‪Á‬ه‬
‫نسشرين فليسشي‬ ‫تفاجاأوا من نقصس كب‪ ‘ Ò‬اأموالهم بحسساباتهم اأمام نيابة ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة عنابة‪ ،‬للنظر‬
‫داخ‪- - -‬ل اأح‪- - -‬د م‪- - -‬راك‪- - -‬ز شس‪- - -‬رط ‪- -‬ة‬ ‫زبائن الوكالة‪.‬‬
‫واأوضس ‪- -‬حت مصس‪- -‬ادر م‪- -‬ق‪- -‬رب‪- -‬ة لـ «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬اأن الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬حسس‪-‬ابات العملة ‘ ملفه ا‪Ÿ‬تعلق باسستغ‪Ó‬ل الوظيفة واخت‪Ó‬سس‬
‫‪ 4‬سسنوات سسجنا لـ«م‪ »Ò‬الضساية السسابق‬ ‫ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف يشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬وات ‘ وك‪-‬ال‪-‬ة «ح‪-‬قل الصسعبة‪ ،‬و‪Ã‬باشسرة التحقيقات الأمنية‪ ،‬توصسلت اأموال عمومية والتزوير ‘ ‪fi‬ررات مصسرفية‪،‬‬
‫م ‪-‬ارسس» ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة بـ «شس‪-‬ون‪-‬د م‪-‬ارسس» ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر الشس ‪-‬رط ‪-‬ة اإ‪– ¤‬دي ‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف مع الأمر باإيداعه رهن ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت‪ ،‬على‬
‫‘ سسيدي بلعباسس‬ ‫وسس ‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬نك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ذي ك‪-‬ان يسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دخ‪-‬ول ◊سس‪-‬ابات ذمة التحقيق القضسائي‪ ‘ ،‬انتظار مثوله اأمام‬
‫ا÷زائري‪ ،‬ويبلغ من العمر حوا‹ ‪ 36‬سسنة‪ ،‬فيما الزبائن وسسحب مبالغ مالية معت‪È‬ة من العملة هيئة ا‪Ù‬كمة للفصسل ‘ التهم ا‪Ÿ‬وجهة اإليه‪.‬‬
‫بلعباسس‪ ،‬على بعد ‪ 70‬كلم‪ ،‬حيث كان‬ ‫أادانت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬اي ‪-‬ات‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫م‬ ‫طه بن سشيده‬ ‫ت ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬اأن ‪-‬ه ك ‪-‬ان ي ‪-‬ق ‪-‬وم ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دار ع ‪-‬دة اأشس ‪-‬ه‪-‬ر الصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬درة ب‪-‬اأزي‪-‬د من ‪ 80‬األ ‪-‬ف اأورو‪ ،‬ق‪-‬ام‬
‫هذا األخ‪ Ò‬ينتمي ◊زب «التجمع‬ ‫األسس‪- - -‬ب‪- - -‬وع ا‪Ÿ‬اضس ‪- -‬ي‪ ‘ ،‬سس ‪- -‬ي ‪- -‬دي‬ ‫بحضشور منتخب‪fi Ú‬لي‪ Ú‬وبر‪Ÿ‬اني‪ Ú‬وأائمة وأاعيان منطقة «ع‪ Ú‬الذهب»‬
‫الوطني الد‪Á‬قراطي»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «الضس‪-‬اي‪-‬ة»‬
‫تفاصسيل القضسية تعود إا‪– ¤‬قيقات‬
‫فتحتها ا‪Ÿ‬صسالح األمنية بعد ورود‬
‫السسابق‪ ،‬بـ ‪ 4‬سسنوات سسجنا نافذا مع‬
‫غ ‪-‬رام ‪-‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬دره‪-‬ا ‪ 20‬مليون‬ ‫مصسا◊ة ب‪ Ú‬عائلت‪ Ú‬بعد مقتل شسخصس بسسبب خ‪Ó‬ف حول أارضس ف‪Ó‬حية ‘ تيارت‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات ع ‪-‬ن وج ‪-‬ود ت ‪-‬زوي ‪-‬ر ‘‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر واسس‪-‬تعمال‬
‫‪fi‬ررات رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫توصسلت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬عائلتان اإ‪ ¤‬عقد والأئمة والأعيان‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب عدد العائلت‪ ،Ú‬حيث كّثف من اتصسالته ا‪Óÿ‬ف والعنف وزرع ا‪Ù‬بة ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬زّور ‘ ‪fi‬ررات رسس ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬
‫إادارية منذ عام ‪ ،2017‬ليتم –ويل‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬زي‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬كتابة والتوقيع مع‬ ‫صس ‪-‬ل‪-‬ح ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬ادث‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل اآخ ‪-‬ر م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪ ،Ú‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬م منذ اليوم الأول من ا◊ادثة التي اأفراد ا‪Û‬تمع‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف ن ‪-‬ح ‪-‬و ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ان‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال شس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬غ‪ Ò‬وإاسس ‪-‬اءة‬ ‫‘‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫آ‬
‫ا‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫شس ‪- -‬خصس اإث‪- -‬ر خ‪Ó- -‬ف ح‪- -‬ول اأرضس رئ ‪-‬يسس ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ولئ‪-‬ي تسس‪-‬بب ‘ م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل شس‪-‬خصس ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ من ‘ سسياق متصسل‬
‫وتقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شستبه فيه أامام ‪fi‬كمة‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق األمر‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫»‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫د‬ ‫ف‪Ó‬حية تقع ‘ منطقة «ا◊ليات» الطاهر بولرياح ونوابه وعدد من العمر حوا‹ ‪ 45‬سسنة‪ ،‬اإثر خ‪Ó‬ف ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة «ع‪Ú‬‬
‫ا÷نايات ‘ إاطار ا‪Ÿ‬ثول الفوري‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪ Ú‬ال‪ŸÈ‬اني‪ Ú‬وا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬حول اأرضس ف‪Ó‬حية تقع ‘ منطقة صسلح ب‪ Ú‬عائلت‪ Ú‬اأخري‪ Ú‬اللتان با‪Ÿ‬دعو «م‪.‬ع»‪ ،‬الذي شسغل رئيسس‬
‫لتتم إادانته با◊كم سسالف الذكر‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬ج‪- - - -‬انب ع ‪- - -‬دد م ‪- - -‬ن روؤسس ‪- - -‬اء «ا◊ليات»‪ ،‬و‪ ⁄‬تكن عملية القتل شس‪-‬ه‪-‬دت‪-‬ا م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ن‪-‬ارية تسسببت ‘ ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬لدية «الضساية»‬ ‫الذهب» ‘ ولية تيارت‪.‬‬
‫ع‪.‬الصشو‹‬ ‫ال‪- -‬واق‪- -‬ع‪- -‬ة ج‪- -‬ن‪- -‬وب ولي‪- -‬ة سس‪- -‬ي‪- -‬دي‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪fi‬‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ق‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ى‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ن مصس ‪-‬ادر م ‪-‬ط‬
‫ج ‪-‬لسس‪-‬ة الصس‪-‬ل‪-‬ح اأق‪-‬ي‪-‬مت ‘ م‪-‬زرع‪-‬ة الأغواط ا‪Û‬اورة للمنطقة التي ح‪- -‬يث اأث‪- -‬ن ‪-‬ى ا◊ضس ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس‪ 19 È‬اآخرين‪ ،‬حيث من ا‪Ÿ‬توقع اأن‬
‫أامن الشسلف يوقف منّظم رح‪Ó‬ت هجرة‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ل وت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا الصس‪-‬ل‪-‬ح ي‪- -‬ت‪- -‬م الإع‪Ó- -‬ن ع ‪-‬ن م ‪-‬وع ‪-‬د صس ‪-‬ل ‪-‬ح‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ع ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ف‪-‬ي‪-‬اضس الغربي» تربطها حدود مع تيارت‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪ Ú‬واأف ‪-‬ادت ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اأن و‪Œ‬اوز ا‪Óÿ‬ف‪ ،‬الذي اأكد عليه قريبا‪ ،‬حسسب ما اأفادت به مصسادر‬
‫سسرية ‘ «ع‪ Ú‬أامران»‬ ‫مالك جلبا‪Ê‬‬
‫الذهب» بحوا‹ ‪ 10‬كلم‪ ،‬بحضسور «م‪ »Ò‬بلدية «ع‪ Ú‬الذهب»‪ ،‬لعب الأئ ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬اأن ‪-‬ه م ‪-‬ن سس ‪-‬م ‪-‬ات دي ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬ا ‪fi‬لية‪.‬‬
‫ع ‪-‬دد ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن اأف ‪-‬راد ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ت‪ Ú‬دورا كب‪Ò‬ا للوصسول اإ‪ ¤‬صسلح ي‪ Ú‬الإسس ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ذي ي‪-‬دع‪-‬و اإ‪ ¤‬ن‪-‬ب‪-‬ذ‬
‫الهجرة غ‪ Ò‬الشسرعية‪ ،‬وبعد تكثيف‬ ‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬أامسس‪ ،‬مصس ‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن دائ‪-‬رة‬ ‫رئيسس أامن الو’ية يكششف‪:‬‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪- -‬ات وات‪- -‬خ ‪-‬اذ اإلج ‪-‬راءات‬ ‫«ع‪ Ú‬أامران» ‘ الشسلف‪ ،‬من توقيف‬
‫القانونية‪ ” ،‬توقيف أاحد ا‪Ÿ‬شستبه‬
‫ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ا و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫لسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫شس‪-‬خصس ‘ ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر‪،‬‬
‫يقوم بتنظيم واإلعداد للهجرة غ‪Ò‬‬
‫الشس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة من‬
‫«‪ 27‬قضسية فسساد توّرط فيها ‪ 35‬مشستبها فيه منهم إاطارات ‘ ا÷لفة»!‬
‫ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى شس‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن‬ ‫كشس‪- -‬ف رئ‪- -‬يسس أام‪- -‬ن ولي‪- -‬ة ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬دوة ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬امت ‪Ã‬ع‪-‬ا÷ة ‪ 27‬قضسية لـ«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» ح‪- -‬ول ال‪- -‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي مسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا شس ‪- -‬ب ‪- -‬اب إاح ‪- -‬دى ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات ا÷ه‪- -‬ة‬
‫إاحدى وليات غرب الب‪Ó‬د ‘ حالة‬ ‫صسحافية عقدها‪ ،‬نهار أامسس‪ ‘ ،‬مقر الوحدة ‪ 18‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬ال ال‪-‬ع‪-‬ام وشسبهة فسساد‪ ،‬تورط التحقيقات‪ ،‬قال رئيسس أامن ولية ا÷لفة‪ ،‬إان تلك الشسمالية الغربية لولية الشسلف‪.‬‬
‫ف‪- - - - - - -‬رار‪ ‘ ،‬وقت أا‚ز ا‪Ÿ‬ل‪- - - - - - -‬ف‬ ‫القضسايا التي ‚حت فيها مصسا◊ه ‘ معا÷تها ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة “ت ‪ -‬حسسب مصس‪- -‬ادر‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر م‪-‬وج‪-‬ز بشس‪-‬أان حصس‪-‬ي‪-‬لة نشساط فيها ‪ 35‬مشستبها فيه من ‪fl‬تلف األعمار‪.‬‬
‫القضسائي ‘ حق ا‪Ÿ‬شستبه فيه عن‬ ‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ‪ -‬اسس ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ó-‬ل ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ئ‬‫ا‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ب‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫إ‬
‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫‪٪‬‬ ‫‪1‬‬‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫س‬‫س‬‫ن‬‫ب‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ك‬ ‫مصس‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬نصسرمة وأاوضسح ا‪Ÿ‬تحدث بأانه ‘ إاطار معا÷ة‬
‫قضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬نصسب والح‪-‬ت‪-‬يال‪ ،‬اإلعداد‬ ‫‪ ،2020‬على مسستوى اختصساصس ‪ 11‬أامن دائرة و‪ 10‬ال ‪-‬قضس ‪-‬اي ‪-‬ا‪ ” ،‬إاي ‪-‬داع مشس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه‪ Ú‬ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ا◊بسس عن ا÷هات القضسائية‪ ،‬شسملت معظم القطاعات‪ ،‬مفادها قيام شسخصس‪ Ú‬بجمع مبالغ‬
‫للهجرة غ‪ Ò‬الشسرعية مقابل منفعة‬ ‫مالية معت‪È‬ة من الشسباب وإايهامهم‬ ‫مراكز أامن حضسرية بولية ا÷لفة‪ ،‬بأان مصسالح ا‪Ÿ‬ؤوقت وإاخضس ‪- -‬اع ‪ 33‬مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬هم إا‪ ¤‬إاجراء متحفظا عن اإلشسارة إاليها وذكرها‪.‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫مالية‪.‬‬ ‫بتوف‪ Ò‬لوازم ومعّدات تسساعدهم ‘‬ ‫ي‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫‪fi‬‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷رائ‪-‬م الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة نظام الرقابة القضسائية‪ .‬ولدى رده على سسؤوال‬
‫ألح ـدث‬ ‫أإلثنين ‪ 2٥‬جانفي ‪ 2021‬ألموأفق لـ ‪ 11‬جمادى ألثانية ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫طالبوا برحيل ا‪Ÿ‬دير العام وتلقي أاجورهم كاملة‬ ‫÷ان خاصسة تعمل على دراسسة ا‪Ÿ‬شسروع قبل ‪Œ‬سسيده على أارضس الواقع‬
‫عّمال مصسنع «أونيام» يخرجون‬
‫‘ مسس‪Ò‬ة بشسوأرع تيزي وزو‬
‫خ ‪- -‬رج ع ‪- -‬م ‪- -‬ال أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ة‬
‫‪Ó‬ج ‪- -‬ه ‪- -‬زة‬‫أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪ - -‬أ‬
‫إأعدأد كتب جديدة خاصسة بالطور ألثانوي‪ ..‬قريبا‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رومنزلية «أونيام» ‘‬ ‫^ كتب سسيتم تعديلها مثل أللغة وألتاريخ وأخرى سستتم إأعادتها مثل ألرياضسيات وألفيزياء‬
‫ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو‪› ،‬ددأ‪،‬‬
‫صش ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أمسس‪ ‘ ،‬مسش‪Ò‬ة‬ ‫^ ألكتب ألتي يتم ألتدريسس بها أآ’ن تتميز ‪Ã‬نهاج قد‪ ’ Ë‬يتناسسب مع ألعو‪Ÿ‬ة‬
‫شش‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬اشش ‪-‬دة ج ‪-‬ابت‬ ‫’رضسية ا‪ÿ‬اصسة ‪Ã‬راجعة كتب التعليم الثانوي‬ ‫’عداد ا أ‬ ‫كشسف مصسدر عليم من وزارة ال‪Î‬بية الوطنية‪ ،‬بأانه يتم التحضس‪ Ò‬إ‬
‫ششوأرع مدينة تيزي وزو‪.‬‬ ‫’يام القليلة القادمة‪ ،‬اسستدعاء مفتشس‪ Ú‬متخصسصس‪ Ú‬يقومون بوضسع‬ ‫ووضسعها ‘ خانة «كتب ا÷يل الثا‪ ،»Ê‬حيث سسيتم‪ ،‬خ‪Ó‬ل ا أ‬
‫ألعمال أ‪Ÿ‬تظاهرون بدأوأ‬ ‫’و‪ ¤‬لتعديل البعضس من الكتب وإاعداد كتب أاخرى‪.‬‬ ‫’سسسس ا أ‬ ‫ا أ‬
‫مسش‪Ò‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م سش‪Ò‬أ ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى‬
‫أألقدأم من أمام مقر إأدأرة‬ ‫وأإلع‪-‬دأد مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ذأت‪-‬ي‪-‬ا ول ت‪-‬طّبق‬ ‫نوال زايد‬
‫م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة «أون‪-‬ي‪-‬ام» أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‬ ‫ي جهة أخرى‪ ،‬كما‬ ‫ّ‬ ‫أ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ء‬ ‫‪Ó‬‬ ‫م‬ ‫إ‬
‫أ‬ ‫ي‬
‫ّ‬ ‫أ‬ ‫وتشش‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات إأ‪ ¤‬أن أل ‪-‬ك ‪-‬تب‬
‫‘ م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «وأد ع‪-‬يسش‪-‬ي»‪،‬‬ ‫أنها تعمل لصشالح ألتلميذ وألوطن‪،‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬لها سشتخصس أللغة‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬ر أ‪Ÿ‬سش‪Ò‬ة أ◊اشش ‪-‬دة‬ ‫كما أن ألتعدي‪Ó‬ت ألتي جاء بها ‘‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ألشش ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة أإلسش ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وطني ألسشريع‬ ‫ك‪- -‬تب أ÷ي‪- -‬ل أل‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ،Ê‬ج‪- -‬اءت ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫ألتاريخ وأ÷غرأفيا‪ ،‬أما ألكتب ألتي‬
‫رق ‪- -‬م ‪- - - - - - -‡ ،12‬ا أدى إأ‪¤‬‬ ‫درأسشات معمقة حول مدى إأمكانية‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م إأع‪- -‬ادت‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ف‪- -‬ت‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘‬
‫عرقلة وششّل حركة أ‪Ÿ‬رور‬ ‫أسش‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬اب أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ل ‪-‬ل ‪-‬دروسس‬ ‫أل ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ات وأل ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬زي‪-‬اء وأل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ات‬
‫لعدة سشاعات‪.‬‬ ‫‪،‬‬‫أألج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أإل‚ليزية‬
‫وسشار أ‪Ÿ‬تظاهرون مسشافة‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي أك‪-‬دت ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أإلسشبانية وأأل‪Ÿ‬انية»‪.‬‬
‫ت ‪- -‬ق ‪- -‬در ب ‪- -‬ح ‪- -‬وأ‹ تسش‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫صش‪- -‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة أألم ‪-‬ر‪ ،‬وه ‪-‬و أألم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي‬ ‫وسش ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ‘ أ‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة أألو‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل‬
‫وزو‪ ،‬أين نظم أ‪Ù‬تجون ‪Œ‬معا‬ ‫كيلوم‪Î‬أت‪ ،‬رددوأ خ‪Ó‬لها‬ ‫دفعهم إأ‪ ¤‬تعديل أل‪È‬أمج‪.‬‬ ‫ك‪- -‬تب خ‪- -‬اصش‪- -‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وي‪ Ú‬أألو‪¤‬‬
‫‪Ã‬ح‪- -‬اذأة م ‪-‬ك ‪-‬تب أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول أألول‬ ‫شش‪-‬ع‪-‬ارأت وح‪-‬م‪-‬ل‪-‬وأ لف‪-‬ت‪-‬ات ت‪Î‬ج‪-‬م‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬تعمل وزأرة أل‪Î‬بية‬ ‫وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬قبل ألنتقال فيما‬
‫على ألولية‪.‬‬ ‫م ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى رأسش‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ألوطنية على ألقيام بدرأسشة موسشعة‬ ‫بعد إأ‪ ¤‬ألسشنة ألثالثة ثانوي‪.‬‬
‫‪Ó‬شش‪- -‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬إان ع ‪-‬م ‪-‬ال «أون ‪-‬ي ‪-‬ام»‬
‫ل‪ - -‬إ‬ ‫رح ‪-‬ي ‪-‬ل أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة‬ ‫حول ألتسشرب أ‪Ÿ‬درسشي‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫وتشش‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وف‪-‬رة ل‪-‬دى‬
‫وعدم أحتسشاب ألعطلة ألتقنية ‘‬
‫رفضشوأ ألعودة إأ‪ ¤‬مناصشب عملهم‬
‫أجورهم‪.‬‬ ‫«أل ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن وزأرة أل‪Î‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ة «أ‪Ÿ‬رصش ‪- -‬د أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪Ÿ‬رأج ‪- -‬ع ‪- -‬ة وه‪- -‬ذأ ب‪- -‬ع‪- -‬د أ÷دل أل‪- -‬ك‪- -‬ب‪ Ò‬أل‪- -‬ذي أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬درأسش ‪-‬ة مسش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ك‪-‬ل‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د دع‪-‬وة مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫ألوطنية‪ ،‬قررت أل‪Î‬يث قبل إأعدأد‬
‫وق‪- - -‬د ت ‪- -‬وأصش ‪- -‬لت مسش‪Ò‬ة ع ‪- -‬م ‪- -‬ال‬ ‫كتب أ÷يل ألثا‪ Ê‬أ‪ّÿ‬اصشة باألقسشام ألكتب»‪Ÿ ،‬رأجعة كل أل‪È‬أمج‪ ،‬من صش‪- -‬احب ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬وزي ‪-‬ع أل ‪-‬ك ‪-‬تب أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات أل‪Î‬ب ‪- -‬وي ‪- -‬ة‪Ÿ ،‬ع ‪- -‬رف‪- -‬ة‬

‫مسستفيدون من مسساكن ‪ ‘ LPA‬أميزور‬


‫نششاط أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة بتاريخ ألثالث من‬
‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫ألششهر أ÷اري‪.‬‬ ‫«أونيام» إأ‪ ¤‬غاية مقر ولية تيزي‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة «أقسش ‪-‬ام أل ‪-‬ب‪-‬اك»‪ ،‬وه‪-‬ذأ ألسشنة أو‪ ¤‬أبتدأئي إأ‪ ¤‬غاية ألسشنة أ‪Ÿ‬درسشية أ÷ديدة أ‪ÿ‬اصشة با÷يل أألسش‪- -‬ب‪- -‬اب أ◊ق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬دف ‪-‬ع‬
‫ب‪- - -‬ال‪- - -‬ت‪Ó- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ذ إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬روج م‪- - -‬ن‬ ‫‪Ó‬سش‪- -‬ات‪- -‬ذة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬قصش‪-‬د إأع‪-‬دأد ن‪-‬ظرة ألثا‪ Ê‬للسشنت‪ Ú‬أ‪Ÿ‬اضشيت‪.Ú‬‬ ‫قصش ‪- -‬د ف ‪- -‬ت ‪- -‬ح أ‪Û‬ال ل ‪ - -‬أ‬
‫وأ‪Ÿ‬ف‪- -‬تشش‪ Ú‬أ‪Ÿ‬نضش‪- -‬وي ‪-‬ن –ت ل ‪-‬وأء شش ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ع‪-‬ن أل‪È‬أم‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دّرسس‪ ،‬وت‪-‬ع‪ّ-‬د أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬رأج‪-‬ع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات أل‪Î‬بوية باكرأ‪.‬‬
‫شسريف بوعود‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام للوكالة الوطنية لدعم وتنمية ا‪Ÿ‬قاو’تية‪:‬‬
‫يعتصسمون أمام مقر و’ية بجاية‬
‫أإلج‪- -‬رأءأت أل‪Ó- -‬زم ‪-‬ة ب ‪-‬خصش ‪-‬وصس‬ ‫شش ‪- -‬ن‪ ،‬صش ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ح ‪- -‬ة أمسس أألح‪- -‬د‪،‬‬ ‫«‪ 220‬ألف مؤوسسسسة أونسساج سسّجلت إأف‪Ó‬سسها»‬
‫«‪ »LPA‬ل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أم‪-‬ي‪-‬زور أ‪Ÿ‬ق‪-‬در‬
‫ألسشتفادة من هذه ألسشكنات على‬ ‫مسش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دو أ‪Ÿ‬سش‪-‬اك‪-‬ن ذأت صش‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة‬
‫مسشتوى ألبلدية‪ ،‬غ‪ Ò‬أنهم ‘ كل‬ ‫^ أ÷زأئر تهدف إأ‪ ¤‬خلق مليون مؤوسسسسة مصسّغرة ‘ آأفاق ‪2024‬‬
‫مرة يتحصشلون على إأجابات غ‪Ò‬‬ ‫ع‪- -‬دده‪- -‬م بـ ‪ 140‬مسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يد‪ ،‬وقفة‬ ‫إلنشش ‪- -‬اء م ‪- -‬ؤوسشسش ‪- -‬ات ذأت ق ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات أ‪Ÿ‬صش ‪ّ-‬غ‪-‬رة ‘ أ‪Ù‬ي‪-‬ط‬ ‫ألعربي» إأ‪ ¤‬أ÷زأئر‪.‬‬ ‫أّكد‪fi ،‬مد ششريف بوعود‪ ،‬أ‪Ÿ‬دير‬
‫وأفية تقتصشر على ألصش‪ ،È‬وعليه‪،‬‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ارم ‪-‬ة أم ‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫مضش‪- -‬اف ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذأ إأنشش ‪-‬اء أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات‬ ‫ب‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ادة ‪ 87‬م ‪-‬ن ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫وحسشب ذأت أ‪Ÿ‬تحّدث‪ ،‬فإان «درأسشة‬ ‫ألعام للوكالة ألوطنية لدعم وتنمية‬
‫يناششد أ‪Ÿ‬سشتفيدون من أ‪Ÿ‬ششروع‪،‬‬ ‫ألولية‪ ،‬من أجل أ‪Ÿ‬طالبة بتسشلم‬ ‫أ‪Ÿ‬صش‪ّ-‬غ‪-‬رة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة آأل‪-‬يات‬ ‫ألصش ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك وف‪-‬ق‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أج‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬وطنية‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪- -‬اولت‪- -‬ي‪- -‬ة‪« ،‬أونسش ‪-‬اج» سش ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا‪،‬‬
‫أل‪-‬وأ‹‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اجل لفّك لغز‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح سش‪-‬ك‪-‬ناتهم‪ ،‬بعدما سشجلت‬ ‫تسشي‪ Ò‬ألوكالة»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬قاربة أ÷ديدة»‪.‬‬ ‫ل‪-‬دع‪-‬م وت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬اولتية‪ ،‬أونسشاج‬ ‫وجود ‪ 220‬ألف مؤوسشسشة مصشّغرة‪‘ ،‬‬
‫ه ‪- -‬ذه أل ‪- -‬قضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ أق ‪- -‬رب وقت‬ ‫تأاخرأ كب‪Ò‬أ رغم أنط‪Ó‬ق أألششغال‬ ‫وقال بوعود خ‪Ó‬ل حلوله ضشيفا على‬ ‫و‘ ذأت ألسش‪- - -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬أّك ‪- -‬د شش ‪- -‬ري ‪- -‬ف‬ ‫سشابقا‪ ،‬خ‪Ó‬ل ششهر جوأن أ‪Ÿ‬اضشي‪،‬‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ع‪ّ-‬ث‪-‬ر ك‪-‬ب‪ ،Ò‬أغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬لك ألتي‬
‫‡ك ‪-‬ن‪ ،‬ألن أل ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪ -‬حسش ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ‪-‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ ع ‪-‬دة سش ‪-‬ن‪-‬وأت‪ ،‬ح‪-‬يث ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة أإلذأع‪-‬ي‪-‬ة أألو‪ ،¤‬إأن «وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫بوعود‪ ،‬أتخاذ وكالته إأجرأءأت آأليات‬ ‫كششفت عن وجود نحو ‪ 80‬من أ‪Ÿ‬ئة‬ ‫بدأت نششاطها منذ عام ‪ ،2011‬نظرأ‬
‫أضش‪- -‬ح‪- -‬ى ل ي‪- -‬ط‪- -‬اق ‘ ظ‪- -‬ل أزم ‪-‬ة‬ ‫ألن‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اء م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا دف ‪-‬ع‬
‫أناد تهدف إأ‪ ¤‬خلق مليون مؤوسشسشة‬ ‫ج‪- -‬دي‪- -‬دة خ‪- -‬اصش ‪-‬ة بـ«أل ‪-‬دع ‪-‬م أ‪Ÿ‬ا‹‬ ‫من ألديون أ‪Ο‬تبة عن أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أنطلقت‬
‫ألسش‪-‬ك‪-‬ن أ‪ÿ‬ان‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪Ó-‬ح‪-‬ق‪-‬هم‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ن أإ‪ ¤‬أإغ‪Ó-‬ق م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫مصشّغرة ‘ آأفاق ‪ ،2024‬و‪Ã‬عّدل ‪٥0‬‬ ‫للمؤوسشسشات أ‪Ÿ‬صشّغرة»‪ ،‬إأضشافة إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صشّغرة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬متدة من‬ ‫منها هذه أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات‪ ،‬وفق تصشريح‬
‫سشوأء للقاطن‪ ‘ Ú‬غرف ضشيقة أو‬ ‫ألولية‪ ،‬وجدد أ‪Ù‬تجون مطلبهم‬ ‫أل‪- - -‬ف م‪- - -‬ؤوسشسش‪- - -‬ة سش ‪- -‬ن ‪- -‬وي ‪- -‬ا‪ ،‬وف ‪- -‬ق‬ ‫«تسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل وم‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ة ألششباب أ◊امل‬ ‫‪ 1997‬وح‪- - -‬ت‪- - -‬ى ‪ ،2010‬ق ‪- - - - -‬امت‬ ‫أ‪Ÿ‬تحّدث‪.‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسش ‪-‬ب‪-‬ة ألول‪-‬ئك أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ج‪È‬ون‬ ‫ب ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬م ه ‪-‬ذه ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ‘ أق‪-‬رب‬ ‫أسش‪Î‬أت‪- -‬ي‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ت ‪-‬رم ‪-‬ى إأ‪¤‬‬ ‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬مشش‪- - -‬اري‪- - -‬ع م‪- - -‬ن أج ‪- -‬ل إأنشش ‪- -‬اء‬ ‫ب‪-‬تسش‪-‬دي‪-‬ده‪-‬ا وب‪-‬نسشبة ‪ 80‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪،‬‬ ‫وكششف بوعود‪ ،‬بأان «‪ 70‬من أ‪Ÿ‬ئة‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ك ‪- -‬رأء مسش ‪- -‬اك ‪- -‬ن و–م ‪- -‬ل‬ ‫وقت‪ ،‬بعد أنتظار دأم ‪ 8‬سشنوأت‪،‬‬ ‫‪Œ‬ديد مقاربة أقتصشادية من خ‪Ó‬ل‬ ‫مؤوسشسشاتهم»‪.‬‬ ‫ع‪ È‬ألوكالت ألبنكية‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬بلغت‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة أ‪Ÿ‬صش ‪ّ-‬غ‪-‬رة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ق‪ّ-‬در‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة ألتي أرهقت‬ ‫حسشب م ‪-‬ا أك ‪-‬د أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون أل‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫أسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اب ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ألشش‪-‬باب أ◊امل‬ ‫م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ط‪ّ-‬رق أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪ّ-‬دث‬ ‫أحيانا ‪ 100‬من أ‪Ÿ‬ئة ‪Œ‬اه ألوكالة»‪.‬‬ ‫ع ‪-‬دده ‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 220‬أل‪-‬ف م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة‬
‫كاهلهم‪.‬‬ ‫ع ‪ّ-‬ب ‪-‬روأ ع ‪-‬ن أسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ت‪-‬أاخ‪-‬ر‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬مشش‪- -‬اري‪- -‬ع‪ ،‬ب‪- -‬غضس أل‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر ع ‪-‬ن‬ ‫إأ‪ ¤‬ألقرأرأت ألتي أعلن عنها ألوزير‬ ‫و‘ إأط ‪-‬ار ألسش‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة‬ ‫تنششط بصشيغة أونسشاج‪ ،‬منذ ‪،2011‬‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫تسش‪-‬ل‪-‬م أ‪Ÿ‬شش‪-‬روع‪ ،‬رغ‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام بكل‬ ‫وضشعياتهم وموأقعهم»‪ ،‬مضشيفا بأان‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دب‪ ،‬نسش‪-‬ي‪-‬م ضش‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ات‪ ،‬سشابقا‪،‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ألوزأرة أ‪Ÿ‬نتدبة‬ ‫عاجزة عن تسشديد ألديون أ‪Ο‬تبة‬
‫طالبوا بفتح قاعة ع‪Ó‬ج مغلقة منذ ‪ 10‬سسنوات‬ ‫«أل‪-‬ق‪-‬روضس أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬نحها لهذه‬ ‫وأ‪Ÿ‬تمثلة ‘ «إأضشافة مهام جديدة‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات أ‪Ÿ‬صش‪ّ-‬غ‪-‬رة‪،‬‬ ‫عنها وألبالغة نحو ‪ 172‬مليار دينار»‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن دون ف‪-‬ائ‪-‬دة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة أن ‪-‬اد‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر إأسش ‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫كششف ‪fi‬مد ششريف بوعود‪« ،‬أتخاذ‬ ‫مرجعا ألسشبب ‘ ذلك‪ ،‬إأ‪« ¤‬قرأرأت‬
‫سسكان قرية «فك‪Ò‬ين» يعتصسمون‬ ‫‘ ح‪ ،Ú‬يشش‪Î‬ط مسشاهمة أصشحاب‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ب ‪-‬نسش ‪-‬ب‪-‬ة ‪ 1٥‬م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‬
‫شش‪- -‬رط أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬
‫ي ششاب حامل للمششاريع»‪،‬‬ ‫أ‪Û‬ال أل ّ‬
‫وكالة أناد‪ ،‬أونسشاج سشابقا‪ ،‬إأجرأءأت‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة‪ ،‬ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ل ‘ إأع‪-‬ادة ج‪-‬دول‪-‬ة‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪-‬دروسش‪-‬ة»‪ ،‬أط‪-‬ل‪-‬قت‬
‫على إأثرها هذه أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات وبصشيغة‬
‫أمام مقر بلدية «بن يعقوب» ‘ أ÷لفة‬ ‫بالنسشبة للمناطق ألششمالية‪ ،‬و ‪ 12‬من‬
‫أ‪Ÿ‬ئة بالنسشبة لوليات ألهضشاب‪‘ ،‬‬
‫وك‪- -‬ذأ «إأع‪- -‬دأد ب‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ي‪- -‬ة وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬نشش‪-‬اط‪-‬ات ت‪-‬تضش‪-‬م‪-‬ن إأحصش‪-‬اء ج‪-‬ميع‬
‫ديون أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات أ‪Ÿ‬تع‪Ì‬ة»‪ ،‬إأضشافة‬
‫إأ‪« ¤‬مسش ‪-‬ح ك ‪-‬ل أل ‪-‬غ‪-‬رأم‪-‬ات أ‪Ο‬ت‪-‬ب‪-‬ة‬
‫جديدة‪ ،‬خ‪Ó‬فا ‪Ÿ‬ا كان معمول به‪،‬‬
‫وذلك ‘ إأشش‪- -‬ارة م‪- -‬ن‪- -‬ه إأ‪ ¤‬سش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ة‬
‫ح‪ ،Ú‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون أ‪Ÿ‬سش ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة أقدم‪ ،‬صشبيحة أمسس أألحد‪ ،‬سشكان وأألط ‪- - -‬ف ‪- - -‬اأ و«أألن ‪- - -‬ف ‪- - -‬ل ‪- - -‬ون ‪- - -‬زأ‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات وأل‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اءأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬وفرة‬ ‫ع ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬أاخ‪ ‘ Ò‬تسش ‪-‬دي ‪-‬د أل‪-‬دي‪-‬ون»‪،‬‬ ‫شش‪- -‬رأء ألسش‪- -‬ل ‪-‬م ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي أل ‪-‬ذي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق أ÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬نسشبة ‪ 10‬من ق‪-‬ري‪-‬ة «ف‪-‬ك‪Ò‬ي‪-‬ن» أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أ÷بلية أ‪Ÿ‬وسش ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسش‪ Ú‬م‪-‬ن وأ‹‬ ‫وأسشتحدأث نظم بيئية مناسشبة‪ ،‬ثم‬ ‫كاششفا ‘ ذأت ألسشياق‪ ،‬عن «وضشع‬ ‫أت‪-‬خ‪-‬ذت‪-‬ه ألسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة آأن‪-‬ذأك‪ ،‬خوفا من‬
‫عادل فداد ألتابعة لإقليم بلدية «بن يعقوب» أل‪-‬ولي‪-‬ة أل‪-‬ذي زأر أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة مؤوخرأ‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ئة»‪.‬‬ ‫مرأفقة ألششباب على عدة مسشتويات‬ ‫آأليات جديدة إلعادة بعث نششاطات‬ ‫أن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال م‪-‬ا سش‪-‬م‪-‬ي آأن‪-‬ذأك بـ «أل‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ع‬
‫‘ دأئرة «ألششارف» غرب جنوب أل ‪-‬وف ‪-‬اء ب ‪-‬وع ‪-‬ده أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪Ú‬‬
‫ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ولي ‪-‬ة أ÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ‡رضس ل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ام ب ‪-‬اإلسش ‪-‬ع ‪-‬اف ‪-‬ات‬ ‫احتجاجا على تأاخر رواتبهم ‪ 6‬أاشسهر كاملة‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ية سشلمية ألضش ‪- -‬روري ‪- -‬ة‪ ،‬ل سش‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ‘ ه‪- -‬ذه‬
‫ت‪-‬ع‪ّ-‬د أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ها ‘ ظرف أل ‪-‬ظ‪-‬روف أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬زة ب‪-‬السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأد‬ ‫عّمال ›ّمع «ألهندسسة ألريفية» ‘ إأضسرأب بباتنة‬
‫أسش‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬بفتح لتحضش‪ Ò‬ألظروف أل‪Ó‬زمة إلجرأء‬
‫ألشش ‪-‬رك ‪-‬ة دخ ‪-‬لت ‘ م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة صش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ووضش‪-‬ع ق‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ع‪Ó-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ي –م‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات جائحة «كورونا» ورفع‬ ‫للهندسشة ألريفية «أألورأسس»‪ ،‬جملة‬ ‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع ل ‪-‬ولي ‪-‬ة ت‪-‬بسش‪-‬ة وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫دخ ‪-‬ل‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ال م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة إأ‚از‬
‫بسش‪- -‬بب ج‪- -‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة «كورونا»‪ ،‬ورغ‪- - -‬م أسش‪-‬م ألشش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د «أل‪-‬ط‪-‬يب ب‪-‬ن سش‪-‬ا‪ »⁄‬أل‪- -‬غ‪ Í‬وأ‪Ÿ‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة ع‪- -‬ن ألسش‪- -‬ك ‪-‬ان‪،‬‬ ‫من ألقضشايا ألتي تسشببت بطريقة أو‬ ‫تسش ‪-‬ي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ات ‪-‬ل ‘ ب ‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬انت‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪- -‬اري ‪-‬ع ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة أ÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫ذلك‪ ،‬سش‪-‬ددت أج‪-‬ور أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ألشش‪-‬ه‪-‬ر أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة م‪-‬ن‪-‬ذ أك‪ Ì‬م‪-‬ن ع‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ن أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أاون ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة أ‪Ÿ‬رضس‬ ‫بأاخرى ‘ أإلطاحة با‪Ÿ‬دير ألعام‪،‬‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ي أف‪-‬اضشت أل‪-‬كأاسس‪ ،‬هي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسش‪-‬ة أل‪-‬ريفية «أألورأسس»‪‘ ،‬‬
‫م ‪-‬ارسس وأف ‪-‬ري ‪-‬ل وم ‪-‬اي م‪-‬ن دون أي ألزمن لفائدة ألسشكان‪ ،‬وألتي ظلت أإ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل إأ‪ ¤‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وتسش ‪- -‬ب ‪- -‬بت ‘ أسش ‪- -‬ت ‪- -‬فسش‪- -‬ار ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر‬ ‫ما قام به مؤوخرأ مسشؤوولو ألششركة‬ ‫أإضش ‪-‬رأب ع ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل بسش ‪-‬بب ت‪-‬أاخ‪-‬ر‬
‫مقابل من ألعمل وفقا للقانون‪ ،‬على مغلقة أإ‪ ¤‬حد أليوم‪ ،‬رغم ألوعود ألدأئرة «ألششارف» أو ألبلدية «بن‬ ‫أ‪ّÛ‬مع أ÷هوي‪ ،‬خاصشة فيما تعلق‬ ‫وإأط ‪-‬ارأت ‪-‬ه ‪-‬ا وم ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪Ú‬‬ ‫روأتبهم ألششهرية لـ ‪ 6‬أششهر كاملة‪،‬‬
‫أع ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ار أن ألشش ‪- -‬رك ‪- -‬ة م ‪- -‬ؤوسشسش ‪- -‬ة ألكث‪Ò‬ة من طرف ‪ 4‬وّلة سشابق‪ Ú‬ي‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب» ‘ ظ ‪-‬روف صش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ل‬ ‫ب‪- -‬تسش‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل مشش ‪-‬اري ‪-‬ع ‘ غ‪ Ò‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬اسش‪-‬م‪-‬وأ ع‪Ó-‬وأت ‪Ã‬ب‪-‬ال‪-‬غ‬ ‫‡ا أدخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ‘ وضش ‪-‬ع أج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‬
‫أق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬وأضش ‪-‬اف ب ‪-‬أان أل ‪-‬وضش ‪-‬ع وت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ري تسش‪ Ò‬سش‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ‘ أل ‪-‬ظ ‪-‬روف أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اخ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫إأ‚ازه‪-‬ا أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي أل‪-‬قضش‪-‬ية‬ ‫ترأوحت ب‪ 47 Ú‬و‪ 120‬مليون سشنتيم‬ ‫م‪- -‬ع‪ّ- -‬ق‪- -‬د‪ ،‬خصش‪- -‬وصش ‪-‬ا وأن أغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫أ‪Ÿ‬ا‹ –سشن وسشوف يتلقى ألعمال أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع أل ‪-‬ذي‪-‬ن فشش‪-‬ل‪-‬وأ ‘ ت‪-‬وف‪ Ò‬ألصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة وف‪Î‬ة أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬خ‪-‬اصشة وأن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬الب ع‪-‬دد م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬فتح‬ ‫حرم بقية‬‫‪Ó‬طار ألوأحد‪ ‘ ،‬وقت‪ُ ،‬‬ ‫ل إ‬ ‫متزوجون وأرباب أسشر‪ ،‬و÷أا هؤولء‬
‫قريبا أجور ششهرين أو ث‪Ó‬ثة ل أك‪ ،Ì‬أل‪-‬ت‪-‬أاط‪ Ò‬شش‪-‬ب‪-‬ه أل‪-‬ط‪-‬بي «أ‪Ÿ‬مرضس» أ‪Ÿ‬نطقة بها كثافة سشكانية معت‪È‬ة‬ ‫–قيق أمني ‘ ششأانها‪.‬‬ ‫ألعمال حتى من أجورهم ألششهرية‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال إأ‪ ¤‬أإلضش ‪-‬رأب ك ‪-‬ح‪-‬ل أخ‪Ò‬‬
‫ع ‪-‬كسس أدع ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ون وب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ع‪ّ-‬دأت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية أل‪Ó‬زمة تفوق ‪ 800‬نسشمة من ب‪« Ú‬مناطق‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ر أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة أ÷ه‪-‬وي‪-‬ة للهندسشة‬ ‫وم ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ردود أ÷م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وق ‪-‬د‬ ‫ع ‪ّ- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬وصش‪- -‬ل‪- -‬ون صش‪- -‬وت‪- -‬ه‪- -‬م إأ‪¤‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بها أإلسشعافات أألولية أل ‪-‬ظ ‪-‬ل» أ‪Ù‬روم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫للششركة بـ ‪ 6‬و ‪ 7‬أششهر‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة «أألورأسس»‪ ،‬رد ع ‪- - - -‬ل‪- - - -‬ى‬ ‫فجرت ألحتجاجات ألعمالية ألتي‬ ‫مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬و م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ع‪-‬ل ق‪-‬بل أيام‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رضش‪-‬ع ألدأئرة‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫د‬‫ي‬ ‫ع‬ ‫سس‬ ‫أنشش‪- -‬غ‪- -‬الت أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول‪ ،‬إأن‬ ‫أجتاحت مؤوخرأ أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة أ÷هوية‬ ‫نظرأؤوهم من عمال مديرية إأ‚از‬
‫ب الرواتب وا‪ı‬لّفات‬
‫احتجاجا على تأاخر صس ّ‬
‫تلميذأن يعتديان على أبن مدير ثانوية بعد –ويل‬
‫زميلهما إأ‪ ¤‬ثانوية أخرى ‘ سسور ألغز’ن!‬ ‫أسساتذة وعّمال قطاع أل‪Î‬بية يحتجون أمام مديرية أل‪Î‬بية ‘ أأ’غوأط‬
‫مديرية أل‪Î‬بية‪ ،‬أن ألروأتب أودعت ‘‬ ‫أق ‪-‬دم‪ ،‬صش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح‪-‬ة ي‪-‬وم ألأح‪-‬د‪ ،‬أسش‪-‬ات‪-‬ذة‬
‫زم‪- -‬ي ‪-‬ل ل ‪-‬ه دأخ ‪-‬ل ح ‪-‬رم أ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة‬ ‫“ك‪-‬نت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أألسش‪-‬ب‪-‬وع أل‪-‬ف‪-‬ارط‪،‬‬ ‫وقتها لدى مصشالح أ‪ÿ‬زينة‪ ،‬حيث “ت‬ ‫وع ‪-‬م ‪-‬ال وم ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ي ق ‪-‬ط‪-‬اع أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫أل‪Î‬بوية‪.‬‬ ‫مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪ 4‬ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي أ‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬يتم‬ ‫ألأغوأط‪ ،‬على تنظيم وقفة أحتجاجية‬
‫وق ‪-‬د ق‪ّ-‬ي‪-‬د م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة شش‪-‬ك‪-‬وى‬ ‫سشور ألغزلن‪ ،‬جنوب ألبويرة‪ ،‬من‬ ‫ب ألرأوتب من مصشالح أ‪ÿ‬زينة أإ‪¤‬‬ ‫ّ‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫أمام مديرية أل‪Î‬بية مصشحوبة ‪Ã‬سش‪Ò‬‬
‫رسشمية لدى مصشالح أألمن‪ ،‬قصشد‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ن وأسشتجوأبهما‪،‬‬ ‫حسش‪- - -‬اب أل‪È‬ي‪- - -‬د‪ ،‬ي‪- - -‬وم ألأرب‪- - -‬ع ‪- -‬اء ‪20‬‬ ‫وغ ‪-‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ن ‪-‬ف‪-‬ق‬
‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي‪ Ú‬ب‪-‬غ‪-‬رضس ط‪-‬لب‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬دم ‪-‬ا أع ‪-‬ت ‪-‬دي ‪-‬ا وسش ‪-‬ط ألشش ‪-‬ارع‬ ‫ج ‪-‬ان ‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار صش‪ّ-‬ب ‪-‬ه ‘‬ ‫و‪fi‬ور دورأن «ل ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬و» ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألق‪-‬تصش‪-‬اد‬
‫أ◊ماية لبنه أ‪Ÿ‬تمدرسس ‘ نفسس‬ ‫أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى أب‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ر ث‪-‬ان‪-‬وية‬ ‫أ◊سشابات‪.‬‬ ‫وألرجوع أإ‪ ¤‬مقر مديرية أل‪Î‬بية‪.‬‬
‫ألثانوية‪.‬‬ ‫بذأت أ‪Ÿ‬دينة أنتقاما منه‪.‬‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ول أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ون على مصشلحة‬ ‫ب‬
‫وجاء ألحتجاج على خلفية تاأخر ّ‬
‫ش‬ ‫ص‬
‫وعلمت «ألنهار» أن جمعية أولياء‬ ‫وحسشب مصش‪- -‬ادر «أل‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان‬ ‫ألأج‪- -‬ور‪ ،‬أإن أل‪- -‬ت‪- -‬اأخ‪ Ò‬أل ‪-‬ذي حصش ‪-‬ل ‘‬ ‫ألروأتب وأ‪ı‬لفات ألعالقة منذ ‪2017‬‬
‫أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬ي أألخ‪-‬رى أسش‪-‬تنكرت‬ ‫ألع‪- -‬ت ‪-‬دأء ج ‪-‬اء ‘ أع ‪-‬ق ‪-‬اب ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫ب ألرأتب ل تتحمله مديرية أل‪Î‬بية‪،‬‬ ‫صش ّ‬ ‫وع ‪- -‬دم تسش ‪- -‬وي ‪- -‬ة م ‪- -‬ق ‪- -‬ررأت أل‪Î‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ون‪-‬ددت ب‪-‬العتدأء وطالبت‬ ‫›لسس أل ‪-‬ت‪-‬أاديب ب‪-‬إاق‪-‬رأر ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‬ ‫ألتي تسشعى جاهده أإ‪ ¤‬ضشمان أسشتقرأر‬ ‫‪ı‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ألأسش ‪Ó-‬ك‪ ،‬وع ‪-‬دم ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫أ÷ه ‪- -‬ات أل ‪- -‬وصش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‪Ã‬ع ‪- -‬اق ‪- -‬ب‪- -‬ة‬ ‫زميل أ‪Ÿ‬عتدي‪ Ú‬إأ‪ ¤‬ثانوية أخرى‪،‬‬ ‫ألرأتب وصشّبه ‘ وقته‪.‬‬ ‫ألضشريبة على ألدخل بالنسشبة للفئات أقل من أ‪Ÿ‬تاأخرة ألتي ‪ ⁄‬تسشدد منذ ث‪Ó‬ث سشنوأت‪.‬‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫أ‪Ÿ‬عتدين‪.‬‬ ‫عقب أعتدأء ألتلميذ أ‪ّÙ‬ول على‬ ‫حمدي‪.‬ع‬ ‫ث‪Ó- -‬ث‪ Ú‬أل‪- -‬ف دي‪- -‬ن‪- -‬ار‪ ،‬وروأتب أ‪Ÿ‬سش‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف‪ Ú‬وم ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أوضش‪-‬حت مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ألأجــــــور ‘‬
‫‪5‬‬ ‫اإلثنين ‪ ٢٥‬جانفي ‪ ٢٠٢١‬الموافق لـ ‪ ١١‬جمادى الثانية ‪ ١٤٤٢‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫ا◊كومة الصصحراوية –ّذر الشصركات ا أ‬
‫الرئيسس تب ـون يتلقى مكا‪ Ÿ‬ـ ـ ـ ـة هاتفية‬ ‫لراضصي ا‪Ù‬تلة وتدعوها إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غادرة‬
‫لجنبية العاملة ‘ ا أ‬

‫من ماكرون ل‪Ó‬طمئنان على صصحته‬


‫ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى رئ ‪-‬يسش ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب‪-‬د ماكرون‪ ،‬الرئيسش تبون‪ ،‬برغبته ‘‬
‫صصواريخ «البوليزاريو» تصصل ألول مرة إا‪ ¤‬ا‪Ù‬يط!‬
‫ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬مسشاء أامسش األحد‪ ،‬اسشتئناف العمل معا على ا‪Ÿ‬لفات‬ ‫أعلنت وزأرة ألدفاع ألصصحرأوية‪ ،‬أمسس‪ ،‬عن حصصيلة جديدة لهجمات أ÷يشس ألصصحرأوي ضصّد‬
‫م ‪- -‬ك ‪- -‬ا‪Ÿ‬ة ه ‪- -‬ات‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن ن‪- -‬ظ‪Ò‬ه ذات الهتمام ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪ ،‬ل سشيما‬ ‫’رأضصي ألصصحرأوية أ‪Ù‬تلة‪.‬‬
‫قوأت أ’حت‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬غربي أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أ أ‬
‫الق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة وال‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية‬ ‫الفرنسشي‪ ،‬إا‪Á‬انويل ماكرون‪.‬‬
‫وجاء ‘ بيان لرئاسشة ا÷مهورية‪ ،‬وملف الذاكرة‪ ،‬فور عودة الرئيسش‬
‫أان ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ال ‪-‬ف ‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،‬إا‪Á‬ان‪-‬وي‪-‬ل تبون إا‪ ¤‬أارضش الوطن‪.‬‬
‫م ‪-‬اك ‪-‬رون‪ ،‬اط‪-‬م‪-‬أان خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ك‪-‬ا‪Ÿ‬ة وب‪-‬دوره‪ ،‬شش‪-‬ك‪-‬ر رئ‪-‬يسش ا÷م‪-‬ه‪-‬ورية‪،‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاج ‪-‬راه ‪-‬ا م ‪-‬ع ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ع‪-‬ب‪-‬د ن ‪-‬ظ‪Ò‬ه ال ‪-‬ف ‪-‬رنسش ‪-‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬اع‪-‬ره‬
‫ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬على صشحته‪ ،‬وأاعرب النبيلة‪ ،‬مؤوكدا له اسشتعداده للعمل‬
‫على هذه ا‪Ÿ‬لفات مع عودته إا‪¤‬‬ ‫عن سشعادته لكونه بخ‪.Ò‬‬
‫ق‪.‬و‬ ‫وحسشب ن‪-‬فسش ا‪Ÿ‬صش‪-‬در‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أاب‪-‬ل‪-‬غ ا÷زائر‪.‬‬
‫بسصبب قضصايا تخصّس الغشس ‘ ا‪Ÿ‬يزان والنقل‬
‫‪ 138‬موظف ‘ ديوان ا◊بوب –ت الرقابة القضصائية!‬
‫ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬وشش‪-‬ه‪-‬دة‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬خضشع‬ ‫تشش‪ Ò‬اآخر الإحصشائيات الصشادرة‬ ‫ق‪- -‬ال ال ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ب ‪-‬اسش ‪-‬م‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة مع موريتانيا‬ ‫ياسص‪.Ú‬ع‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن ط‪-‬رف درك «ب‪-‬اب‬ ‫عن الديوان ا‪Ÿ‬هني للحبوب‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫ا◊ك ‪-‬وم‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫اإ‪ ¤‬م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة خ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وسش‪-‬ط دوي‬
‫ج‪- -‬دي‪- -‬د» ب‪- -‬رف‪- -‬ق‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ت‪- -‬واج‪- -‬د اأزي‪- -‬د م ‪-‬ن م ‪-‬ئ ‪-‬ة وث ‪Ó-‬ث‪Ú‬‬ ‫اأصشدره‪ ،‬اأمسش‪ ،‬اإن هذه الأخ‪Ò‬ة‬ ‫النفجارات وصشافارات الإنذار‪.‬‬
‫الإط ‪-‬ارات وج ‪-‬اردوا م ‪-‬ن ج ‪-‬وازات‬ ‫م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ا –ت ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ية‬ ‫وحسشب ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان ل ‪- -‬وزارة ال ‪- -‬دف‪- -‬اع‬
‫تشش ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬اد‬ ‫و‘ قطاع «تششلة»‪ ،‬قصشف مقاتلو‬ ‫الصش‪- -‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة تضش ‪-‬م ‪-‬ن حصش ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫سشفرهم‪.‬‬ ‫بسش‪- -‬بب قضش‪- -‬اي‪- -‬ا فسش‪- -‬اد وخ‪- -‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة‬
‫وك ‪-‬ان رئ ‪-‬يسش ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫الأمانة‪.‬‬ ‫«ثغرة الكركرات» غ‪ Ò‬الششرعية‪.‬‬ ‫ا÷يشش الصشحراوي قواعد جنود‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ية لليوم الثالث‬
‫ا‪Û‬ي ‪- -‬د ت ‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ق‪- -‬د اأم‪- -‬ر وزي‪- -‬ر‬ ‫وقالت مصشادر رسشمية من داخل‬ ‫واأضش ‪-‬اف ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ب ‪-‬اأن ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‬ ‫الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول‬ ‫والسش ‪-‬ب ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن «ح‪-‬رب ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬الية بالتحقيق حول ‡ارسشات‬ ‫مبنى الديوان ا‪Ÿ‬هني للحبوب‪ ،‬اإن‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ‪Œ‬ادد ال‪-‬ت‪-‬حذير باأن‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬اصش ‪-‬ل ‪-‬ة ب‪« Ú‬ب ‪-‬ئ ‪-‬ر‬ ‫ال ‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ف‪-‬اإن ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ا÷يشش‬
‫دي ‪- -‬وان ا◊ب ‪- -‬وب‪ ،‬ح‪- -‬يث شش‪- -‬رعت‬ ‫الأشش‪- -‬خ‪- -‬اصش ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دي ‪-‬ن –ت‬ ‫ك ‪- -‬ام ‪- -‬ل ›ال ‪- -‬ه‪- -‬ا ا÷وي وال‪È‬ي‬ ‫اأنزران» و«قلب اأظليم»‪.‬‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪ ،‬ام‪-‬ت‪-‬دت ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رة‬
‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬تشش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬لمالية رسشميا‬ ‫ال‪- -‬رق‪- -‬اب‪- -‬ة ال‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ اإط ‪-‬ار‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري ق ‪-‬د اأصش ‪-‬ب ‪-‬ح م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل‪ ،‬ن ‪-‬ه‪-‬ار اأمسش الأح‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬ام‬ ‫م ‪- - -‬ن اأقصش‪- - -‬ى شش‪- - -‬رق الأراضش‪- - -‬ي‬
‫‘ ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫–ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ات ح ‪-‬ول قضش ‪-‬اي ‪-‬ا فسش ‪-‬اد‬ ‫ح ‪-‬رب‪ ،‬بسش ‪-‬بب ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ور ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪،‬‬ ‫ا÷يشش الصشحراوي بششان قصشف‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة اإ‪ ¤‬اأقصشى‬
‫سش‪Î‬ت‪-‬ك‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬جارة ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫سش ‪-‬ج‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪،‬‬ ‫مضشيفة اأنه على كافة الششركات‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف وم‪-‬راك‪-‬ز اسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف مواقع‬ ‫غ ‪-‬رب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬و–دي ‪-‬دا ‘ م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬وارد ال ‪- -‬بشش ‪- -‬ري ‪- -‬ة وال ‪- -‬تسش ‪- -‬ي‪Ò‬‬ ‫وصشل اإ‪ ١38 ¤‬ششخصش ب‪ Ú‬موظف‬ ‫التجارية والقتصشادية وا‪Ÿ‬صشالح‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دو ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي ‘ م‪- -‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫«ال ‪- -‬ك ‪- -‬رك‪- -‬رات» ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ل‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ا‹‪.‬‬ ‫ومسشوؤول‪ ،‬يششتغلون ع‪ È‬تعاونيات‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة وا‪ÿ‬اصش‪- -‬ة‪ ،‬ا◊ذر م ‪-‬ن‬ ‫«اأودي ‪- -‬ات اأشش ‪- -‬دي ‪- -‬دة» ب ‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‬ ‫ا‪Ù‬يط الأطلسشي والواقعة على‬
‫ول يزال الديوان ا‪Ÿ‬هني للحبوب‬ ‫ا◊بوب والبقول ا÷افة ا‪Ÿ‬وزعة‬ ‫مغبة التورط ‘ العمل بالأراضشي‬ ‫«الفرسشية»‪.‬‬ ‫ا◊دود ب‪ Ú‬الصش ‪-‬ح ‪-‬راء ال ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫يسش ‪s-‬ي ‪-‬ر ب ‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف نصش‪-‬ر‬ ‫ع‪ È‬ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬واأكدت على‬ ‫الصش ‪- - -‬ح ‪- - -‬راوي‪- - -‬ة ا‪Ù‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ة‪ ،‬اأو‬ ‫و‘ ق ‪- - -‬ط ‪- - -‬اع «ا‪Ù‬بسش»‪ ،‬شش ‪- - -‬ان‬ ‫وموريتانيا‪.‬‬
‫ال‪- -‬دي‪- -‬ن مسش‪- -‬ع‪- -‬ودي م‪- -‬ن ‪-‬ذ ق ‪-‬راب ‪-‬ة‬ ‫اأن اأغ ‪-‬لب ال ‪-‬قضش ‪-‬اي‪-‬ا ل ت‪-‬خ‪-‬رج ع‪-‬ن‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ب‪- -‬ح‪- -‬ره ‪-‬ا اأو ب ‪-‬اره ‪-‬ا‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬ات‪- -‬ل‪- -‬و ا÷يشش الصش‪- -‬ح‪- -‬راوي‬ ‫و‘ ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اصش‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ق‪-‬ال ب‪-‬ي‪-‬ان وزارة‬
‫الششهرين‪ ،‬حيث سشبق ل‪Ó‬أخ‪ Ò‬واأن‬ ‫اإط‪- -‬ار قضش‪- -‬اي‪- -‬ا ت‪- -‬خاصش ال‪- -‬غشش ‘‬ ‫ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار اأو ك ‪-‬م ‪-‬م ‪-‬ر ل ‪-‬لسش ‪-‬ل‪-‬ع‬ ‫ه ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ات ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fl‬اب‪-‬ئ‬ ‫ال ‪-‬دف‪-‬اع الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ،‬اإن «ج‪-‬يشش‬
‫شش‪- -‬غ‪- -‬ل م ‪-‬نصشب اأم‪ Ú‬ع ‪-‬ام ‘ ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان واأخ ‪-‬رى ت ‪-‬خاصش ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪،‬‬ ‫والبضشائع‪.‬‬ ‫ا÷يشش ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي ‘ م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق ‪-‬ة‬ ‫التحرير الصشحراوي»‪ ،‬قام بششان‬
‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اأن ع‪-‬دد سش‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫حسشب ما اأكدته نتائج –قيقات‬ ‫وشش‪-‬ادد ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى اأن ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫«تنوششاد»‪.‬‬ ‫قصش ‪-‬ف ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة اأول اأمسش‪،‬‬
‫“ت‬ ‫العمل على مسشتوى ا‪Ÿ‬وانئ ا‬ ‫ا‪Ÿ‬فتششية العامة‪ ،‬واأششارت اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫الصش ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة ل‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون مسش‪-‬وؤول‪-‬ة‬ ‫اأم ‪-‬ا ‘ ق ‪-‬ط ‪-‬اع «ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬اري»‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫اسش ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف ق‪-‬ط‪-‬اع «ب‪-‬ئ‪-‬ر ك‪-‬ن‪-‬دوز»‪،‬‬
‫مضش ‪-‬اع ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬اأم ‪-‬ر م ‪-‬ن ال ‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫بعضش الإطارات “ت ت‪È‬ئتهم من‬ ‫ي مصشالح اأجنبية‬ ‫عما سشيلحق اأ ا‬ ‫داك‪- -‬ت ق‪- -‬وات «ج‪- -‬يشش ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر‬ ‫و–دي‪-‬دا ‘ «ث‪-‬غ‪-‬رة ال‪-‬ك‪-‬رك‪-‬رات»‪،‬‬
‫الأاول‪ ،‬عبد العزيز جراد‪ ،‬من اأجل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي نسش‪-‬بت اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م واأخ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫من ضشرر‪ ،‬واأن ا‪Ÿ‬سشوؤول عن كل‬ ‫الصش ‪- -‬ح ‪- -‬راوي» م ‪- -‬واق ‪- -‬ع ج ‪- -‬يشش‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا الح‪-‬ت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي‬
‫التقليصش من اآجال تفريغ البواخر‬ ‫سشبيلهم بعدما زاج بهم ‘ السشجن‪.‬‬ ‫ذلك‪ ،‬هو الحت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬ ‫«ا‪ı‬زن» ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي داك ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫لإدخ ‪-‬ال ا‪ı‬درات ا‪Ÿ‬ه‪-‬ارب‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫ا‪Ù‬ام‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ا◊ب‪-‬وب‪ ،‬ب‪-‬عد فضشيحة‬ ‫ول ت ‪-‬زال ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة‬ ‫كما دعت ا◊كومة الصشحراوية‪،‬‬ ‫ج‪- -‬رى قصش‪- -‬ف م‪- -‬واق ‪-‬ع ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬يشش‬ ‫موريتانيا ومنها نحو دول غرب‬
‫خ ‪-‬مسش ‪-‬ة م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار ك‪-‬انت ‘‬ ‫ح‪- -‬ول اسش ‪-‬ت‪Ò‬اد ‪ 3١‬األ ‪-‬ف ط ‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،Ú‬اإ‪Œ ¤‬نب اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫«ا‪ı‬ز‪ ‘ »Ê‬م ‪- - -‬ن ‪- - -‬ط‪- - -‬ق‪- - -‬ة «اأم‬ ‫اإفريقيا‪.‬‬
‫ع‪- -‬رضش ال‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر ‪Ÿ‬دة ق ‪-‬اربت ‪١٥‬‬ ‫القمح اللاين من دولة ليتوانيا به‬ ‫«ثغرة الكركرات» غ‪ Ò‬الششرعية‬ ‫ادكن»‪.‬‬
‫يوما‪ ،‬بسشبب اإصشرار وزير التجارة‬ ‫اأرب ‪-‬ع م ‪-‬واد سش ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬حسشب ن ‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬ ‫“ت عمليات القصشف بواسشطة‬ ‫و ا‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى اإخضش‪-‬اع الشش‪-‬ح‪-‬نات للتحقيق‬ ‫ا‪Èÿ‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اأج‪-‬راه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫وغ‪Ò‬ها من اأماكن تواجد القوات‬ ‫و‘ اأول تصش ‪- -‬ري ‪- -‬ح ل‪- -‬ل‪- -‬مسش‪- -‬وؤول‪Ú‬‬ ‫ق‪- -‬ذائ‪- -‬ف صش‪- -‬اروخ ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ذائ ‪-‬ف‬
‫من طرف الششرطة العلمية‪ ،‬وهو‬ ‫الإج ‪- -‬رام والأدل ‪- -‬ة ا÷ن‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن‪-‬ما كانت‪،‬‬ ‫الصشحراوي‪ ‘ ،Ú‬اأعقاب –ويل‬ ‫«ال‪-‬ه‪-‬اون»‪ ،‬وت‪-‬ه‪-‬اوت بشش‪-‬كل قريب‬
‫م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ى م‪-‬ع الأط‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬وشش ‪-‬اوي‪ ،‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ل ‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬دف‪-‬ا شش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ا÷يشش الصش‪- -‬ح‪- -‬راوي ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن «ث‪-‬غ‪-‬رة ال‪-‬ك‪-‬رك‪-‬رات»‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تحاول‬
‫ا‪Ÿ‬عمول بها‪.‬‬ ‫اأط ‪-‬احت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع‪-‬ام السش‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫دائ‪-‬م‪-‬ا لضش‪-‬رب‪-‬ات م‪-‬ق‪-‬اتلي ا÷يشش‬ ‫«ال ‪-‬ك ‪-‬رك ‪-‬رات»‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬م –ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪ È‬ال‪- - -‬ذي اأق ‪- -‬ام ‪- -‬ت ‪- -‬ه ق ‪- -‬وات‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وان ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ب‪-‬وب‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫الصشحراوي‪.‬‬ ‫اأق‪-‬دام ا÷يشش ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬غازي‪،‬‬ ‫الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬دود‬
‫وزير ال‪È‬يد يعلن عن منح مشصاريع ‪Ÿ‬ؤوسصسصات مصصّغرة لعصصرنة‬ ‫إادارة شصركة النقل بالسصكك ا◊ديدية تقّر بأان حم‪Ó‬ت التحسصيسس لوحدها غ‪ Ò‬كافية‬
‫القطاع ع‪ 48 È‬ولية‪..‬‬ ‫ك‪Ó‬ب مدربة ◊ماية القطارات من «عصصابات النحاسس» و«أاطفال ا◊جارة»!‬
‫«على ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬حل مشصاكل القطاع‬ ‫وال‪-‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اوؤه‪-‬ا‬ ‫شش ‪- -‬رط ‪- -‬ة السش ‪- -‬كك ا◊دي ‪- -‬دي ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ررت اإدارة الشش ‪-‬رك ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫للقضصاء على ب‪Ò‬وقراطية التسصي‪»Ò‬‬ ‫‪Ã‬بالغ باهضشة بالعملة الصشعبة‪.‬‬
‫و‘ سشياق اآخر‪ ،‬اأعلنت الششركة‬
‫ب‪- -‬ه‪- -‬دف ال‪- -‬تصش‪- -‬دي لأاي اأع ‪-‬م ‪-‬ال‬
‫شش‪- -‬غب‪ ،‬مضش‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا ب‪- -‬اأن ال‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ب‪- -‬السش ‪-‬كك ا◊دي ‪-‬دي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬وء اإ‪ ¤‬اسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ال‪-‬ك‪Ó-‬ب‬
‫ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي‪ ،Ú‬بضش ‪-‬رورة ح ‪-‬ل مشش ‪-‬اك ‪-‬ل‬ ‫كشش ‪-‬ف وزي ‪-‬ر ال‪È‬ي ‪-‬د وا‪Ÿ‬واصش ‪Ó-‬ت‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ب‪- -‬السش ‪-‬كك‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬حسش ‪-‬يسش ‪-‬ي ل ‪-‬وح ‪-‬ده غ‪ Ò‬ك‪-‬اٍف‬ ‫ا‪Ÿ‬دربة ‪Û‬ابهة اأعمال الششغب‬
‫السش‪-‬ك‪-‬ان وا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬تنسشيق مع‬ ‫السش ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ة وال‪Ó-‬سش‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن اإل‪-‬غ‪-‬اء ال‪-‬رح‪Ó-‬ت‬ ‫ل ‪- -‬وضش ‪- -‬ع ح ‪- -‬د ل ‪- -‬ظ‪- -‬اه‪- -‬رة رشش‪- -‬ق‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ط‪-‬ال م‪-‬نشش‪-‬اآت‬
‫ال ‪-‬والة ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ال‪-‬ب‪Ò‬وق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ب ‪-‬وم ‪-‬زار‪ ،‬ب ‪-‬أان اه ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة‪ ،‬اأمسش‪ ،‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‬ ‫القطارات با◊جارة‪.‬‬ ‫الشش‪- - -‬رك‪- - -‬ة‪ ،‬م‪- - -‬ن خ‪Ó- - -‬ل رشش‪- - -‬ق‬
‫التسشي‪.Ò‬‬ ‫ب ‪-‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا ارت‪-‬ف‪-‬ع م‪-‬ع‬ ‫نحو كل من بجاية وسشطيف‪.‬‬ ‫و‘ ه ‪- - - - -‬ذا الإط ‪- - - - -‬ار‪ ،‬كشش‪- - - - -‬ف‬ ‫القطارات با◊جارة‪.‬‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا كشش‪- -‬ف ب ‪-‬وم ‪-‬زار ع ‪-‬ن إاط ‪Ó-‬ق‬ ‫ج‪- -‬ائ‪- -‬ح‪- -‬ة «ك‪- -‬ورون‪- -‬ا»‪ ،‬خ‪- -‬اصش ‪-‬ة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث عن وضشع فرق مزاودة‬ ‫وكشش ‪-‬ف مسش ‪-‬اع ‪-‬د ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام‬
‫العديد من ا‪Ÿ‬ششاريع بهدف تسشريع‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫واأوضشحت الششركة الوطنية للنقل‬
‫بالسشكك ا◊ديدية ‘ بيان لها‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ك ‪Ó-‬ب م ‪-‬درب ‪-‬ة ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة لشش ‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬وطنية للنقل بالسشكك‬
‫وت‪Ò‬ة ال ‪-‬عصش ‪-‬رن ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي زاد اسش ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ب‪- -‬السش‪- -‬كك ا◊دي‪- -‬دي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا◊ديدية‪ ،‬عبد الوهاب اأكتوشش‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ية ومششاريع الهاتف الثابت‪،‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وجيات اإلع‪Ó‬م خ‪Ó‬ل هذه‬ ‫اأن ق ‪-‬رار اإل ‪-‬غ ‪-‬اء رح‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ط‪-‬اري‬
‫‪Ÿ‬كافحة ظاهرة اأعمال الششغب‬ ‫اأمسش‪ ،‬ب ‪-‬اأن ‪-‬ه زي ‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫وذلك باسشتعمال الششباب من خ‪Ó‬ل‬ ‫الظروف السشتثنائية‪.‬‬ ‫العاصشمة ‪ -‬سشطيف والعاصشمة ‪-‬‬ ‫وال‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬ريب ورم ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ارات‬ ‫ع‪-‬دة ح‪-‬م‪Ó-‬ت –سش‪-‬يسش‪-‬ية لفائدة‬
‫م‪- - -‬ن‪- - -‬ح ‪- -‬ه ‪- -‬م م ‪- -‬ن ‪- -‬اصشب الشش ‪- -‬غ ‪- -‬ل‬ ‫وأاضشاف الوزير ‘ تصشريح صشحا‘‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪-‬اء ‘ اأع ‪-‬ق ‪-‬اب وق ‪-‬وع‬ ‫با◊جارة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بالتنسشيق مع مصشالح‬
‫للمؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشاغرة‪.‬‬ ‫ع ‪-‬قب ل ‪-‬ق ‪-‬اء ت ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‬ ‫ح ‪-‬ادث ع ‪-‬ل ‪-‬ى السش ‪-‬ك ‪-‬ة ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة‬
‫وأاكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث بأان مصشا◊ه‬ ‫القطاع‪ ،‬أانه ل ‪Á‬كن ترك ا‪Ÿ‬ششاكل‬ ‫واع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬صش‪- - -‬در بصش‪- - -‬ع‪- - -‬وب ‪- -‬ة‬ ‫الأم ‪-‬ن‪Ÿ ،‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ظ‪-‬اه‪-‬رة رشش‪-‬ق‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى «الأخضش‪-‬ري‪-‬ة» ‘‬ ‫م ‪-‬واج ‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول‬ ‫قطارات ا‪Ÿ‬سشافرين با◊جارة‪،‬‬
‫ال‪- - -‬وزاري ‪- -‬ة‪ ،‬شش ‪- -‬رعت ‘ ‪fl‬ط ‪- -‬ط‬ ‫ت‪Î‬اك ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪،‬‬ ‫اإقليم ولية البويرة‪.‬‬
‫‪ ،٢٠٢١‬ال ‪-‬داع ‪-‬ي إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫مضشيفا بأان مصشالح ا‪Ÿ‬واطن يجب‬ ‫‪ ٤٢٠٠‬ك‪- -‬ي ‪-‬ل ‪-‬وم‪ Î‬م ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬وط‬ ‫سشيتم الششروع ‘ اإيداع عدد من‬
‫أاصش‪- -‬ح‪- -‬اب ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬اشش ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫أاال ت ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ط‪- -‬ل بسش‪- -‬بب ال‪- -‬ب‪- -‬طء ‘‬ ‫واأضشافت الششركة باأن حركة سش‪Ò‬‬ ‫السش‪-‬كك ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا اأن‪-‬ه‬ ‫الششكاوى ‘ حالة اإصشابة عمال‬
‫وا‪Ÿ‬صش ‪-‬اغ ‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إاع‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را إلصشرارهم على‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ارات ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪ÿ‬اط‪ Ú-‬سش‪-‬ي‪-‬تم‬ ‫ج‪-‬رى تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ ٢33‬ع‪-‬م‪-‬ل ششغب‬ ‫الشش‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن سش‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬ومراقب‪Ú‬‬
‫األول ‪-‬وي ‪-‬ة ل‪-‬تسش‪-‬ري‪-‬ع وت‪Ò‬ة ال‪-‬عصش‪-‬رن‪-‬ة‬ ‫ال‪- - -‬رج‪- - -‬وع إا‪ ¤‬اإلدارة ا‪Ÿ‬رك ‪- -‬زي ‪- -‬ة‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا بشش‪-‬ك‪-‬ل ع‪-‬ادي بداية‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬نشش ‪-‬اآت وق ‪-‬ط‪-‬ارات‬ ‫واأع‪- - -‬وان صش‪- - -‬ي‪- - -‬ان‪- - -‬ة‪ ،‬اأو ح ‪- -‬ت ‪- -‬ى‬
‫وحلا مششاكل ا‪Ÿ‬واطن‪.Ú‬‬ ‫للقطاع ‘ العاصشمة‪.‬‬ ‫من اليوم الإثن‪.Ú‬‬ ‫ششركة السشكك ا◊ديدية‪ ،‬خلافت‬ ‫مسشافرين‪ ،‬بجروح‪.‬‬
‫نسصرين فليسصي‬ ‫ك ‪- -‬م ‪- -‬ا أام ‪- -‬ر ال ‪- -‬وزي‪- -‬ر‪ ،‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫ياسص‪.Ú‬ع‬ ‫خسش ‪- -‬ائ ‪- -‬ر م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬ة ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬اد‬ ‫ودع ‪-‬ا ن ‪-‬فسش ا‪Ÿ‬سش‪-‬وؤول‪ ،‬اإ‪ ¤‬ب‪-‬عث‬
‫الح ـدث‬ ‫أإ’ثنين ‪ 2٥‬جانفي ‪ 2021‬ألموأفق لـ ‪ 11‬جمادى ألثانية ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫احتجاجا على انعدام الكهرباء والغاز ‘ مسساكنهم‬ ‫ع‪ Ì‬لدى أاحدهما على ختم موّثق مزّور‬
‫مواطنون يغلقون مقر وكالة «سسونلغاز»‬
‫‘ «أاور’ل» ببسسكرة‬
‫و“وي‪- -‬ن ألشص ‪-‬ق ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬از‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪ ،‬أمسس‪ ،‬أم‪-‬ام أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬جارية‬
‫‪ 5‬سسنوات سسجنا ‪Ÿ‬توّرط‪ ‘ Ú‬تزوير رخصس‬
‫سسياقة وجوازات سسفر بوهران‬
‫وأل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دي ‪-‬ن أن ف‪-‬رح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از ‘‬
‫ب ‪-‬ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن سص ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة‪،‬‬ ‫«أور’ل» ب ‪-‬بسص‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬دد م‪-‬ن سص‪-‬ك‪-‬ان‬
‫–ولت إأ‪ ¤‬ن‪- -‬ق ‪-‬م ‪-‬ة ج ‪-‬رأء أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصس‬ ‫‪ 167‬مسص ‪-‬ك ‪-‬ن أج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬دأ‬
‫أ‪Ÿ‬سصجلة‪ ،‬حيث شصددوأ على تعجيل‬ ‫ب ‪-‬ان‪-‬ع‪-‬دأم أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ن‬
‫رب‪-‬ط سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪-‬هم بالطاقت‪ Ú‬أ◊يويت‪Ú‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارأت‪ ،‬رغ ‪-‬م م ‪-‬رور أشص ‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‘ أق ‪- - -‬رب أآ’ج‪- - -‬ال ك‪- - -‬غ‪Ò‬ه‪- - -‬م م‪- - -‬ن‬ ‫توزيعها‪.‬‬ ‫قضست ‪fi‬كمة ا÷نايات ا’بتدائية لدى ›لسس قضساء وهران‪ ،‬بخمسس سسنوات سسجنا نافذا ‘ حق «ب‪fi.‬مد»‪ ،‬ا‪Ÿ‬تهم ‘ قضسية‬
‫أ‪Ÿ‬سصتفيدين ‘ أ◊ي ذأته‪.‬‬ ‫وأب‪-‬دى أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون غضص‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ألشص‪-‬دي‪-‬د‬ ‫التزوير واسستعمال ا‪Ÿ‬زّور ‘ ‪fi‬رارات إادارية وتقليد ختم الدولة‪ ،‬وبـ ‪ 18‬شسهرا سسجنا نافذا ضسد «ع‪.‬فا—» وال‪È‬اءة لـ «ب‪.‬خ‬
‫من جهتها‪ ،‬أوضصحت مؤوسصسصة توزيع‬ ‫من ألوعود ألتي تلقوها طيلة ألف‪Î‬ة‬ ‫كر‪ ،»Ë‬فيما كانت التماسسات النيابة العامة تسسليط عقوبتي ‪ 15‬سسنة وخمسس سسنوات سسجنا نافذا على التوا‹‪.‬‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وأل ‪-‬غ ‪-‬از‪ ،‬أن ت‪-‬أاخ‪-‬ر أل‪-‬رب‪-‬ط‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصية من دون ‪Œ‬سصيد على أرضس‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ي‪-‬ع‪-‬ود إأ‪ ¤‬إأجرأءأت إأدأرية‬ ‫ألوأقع‪ ،‬أأ’مر ألذي أرهق يومياتهم ‘‬ ‫تسصلم ظرفا بريديا به ألوثائق‪ ،‬على‬ ‫م‪.‬معمري‬
‫“ت تسص‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا قصص‪-‬د م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة تزويد‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از على مسصتوى‬ ‫أن يقبضس ثمن كل وثيقة ‪ 3000‬دج‪،‬‬
‫ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬كهرباء‪ ،‬فيما‬ ‫بعضس ألعمارأت‪ ،‬رغم تبليغ أ‪Ÿ‬صصالح‬ ‫غ ‪ Ò- -‬أن «ع‪-‬ب‪-‬د أ◊ميد» ط‪-‬لب م‪-‬نه‬ ‫وكشص‪- -‬فت م‪- -‬ن‪- -‬اقشص‪- -‬ة أل‪- -‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ب ‪-‬أان‬
‫ت ‪- -‬أاخ‪- -‬ر أل‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ن ب‪- -‬ال‪- -‬غ‪- -‬از بسص‪- -‬بب‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ية‪ ،‬لكن بقاء أأ’مور‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات وردت أ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬نية‬
‫أن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار آأخ‪-‬ر ل‪-‬تسص‪-‬ل‪-‬م أأ’م‪-‬وأل م‪-‬ن‪-‬ه‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ن نشص‪- -‬اط أشص‪- -‬خ‪- -‬اصس ‘ ت‪- -‬زوي‪- -‬ر‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ج‪-‬لتها أ‪Ÿ‬صصالح‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‬
‫أ‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫بغلق وكالة «سصونلغاز» قصصد –ريك‬ ‫وهو ما كان سصبب ألشصجار‪ ،‬فتدخل‬ ‫أل‪- -‬وث‪- -‬ائ‪- -‬ق أإ’دأري ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬رصص ‪-‬د‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫أ÷ه‪-‬ات أ‪ı‬تصص‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬جسصيد وعودها‬ ‫حينها «ع‪.‬فا—»‪ ،‬أما أ‪ÿ‬تم‪ ،‬فأانكر‬ ‫–ركات أ‪Ÿ‬شصتبه فيهم‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن ”‬
‫علمه به‪ ،‬م‪È‬رأ أنه وجد ‘ معطف‬ ‫غضص‪-‬ون شص‪-‬ه‪-‬ر أك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر ‪ ،2018‬ضص‪-‬ب‪-‬ط‬
‫مّوالو قريتي «الطرايشسة» و«ع‪ Ú‬نشسمة»‬ ‫ك ‪-‬ان أشص‪Î‬أه م‪-‬ن‪-‬ذ أرب‪-‬ع‪-‬ة أي‪-‬ام‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫صص‪- -‬رح «ب خ ك ‪- - -‬ر‪ ،»Ë‬أن أل ‪-‬وث ‪-‬ائ ‪-‬ق‬
‫شص ‪- -‬خصص‪ ‘ Ú‬م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة «ألسصانيا»‬
‫يغلقون الطريق‪ Ú‬الو’ئي‪ 6 Ú‬و ‪ ‘ 14‬سسكيكدة‬ ‫تسص‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬دع ‪-‬و «جمال‪.‬غ»‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬بسص‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫أل‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق أ‪Ÿ‬زّورة “ث ‪- -‬لت ‘ ‪27‬‬
‫ألذي عرفه ‘ مقهى مقابل ألفي‬ ‫بطاقة رمادية وسصبع رخصس سصياقة‬
‫قصصد إأيجاد حل لهذه أ‪Ÿ‬شصكلة ألتي‬ ‫شص‪- -‬ن‪ ،‬صص‪- -‬ب‪- -‬اح أمسس‪ ،‬م ‪-‬وأل ‪-‬و ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫دي ‪-‬ن ‪-‬ار ل ‪-‬ل‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬ام ب‪-‬إايصص‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا إأ‪¤‬‬
‫ب ‪-‬اتت ت ‪-‬ه ‪-‬دد ‡ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬د‬ ‫«ألطرأيشصة» و«ع‪ Ú‬نشصمة» ألتابعت‪Ú‬‬ ‫‘ ظ‪- -‬رف ب‪- -‬ري‪- -‬دي دأخ‪- -‬ل سص ‪-‬ي ‪-‬ارة‪،‬‬
‫مصص‪- - -‬در رزق ‪- -‬ه ‪- -‬م أل ‪- -‬وح ‪- -‬ي ‪- -‬د‪ ،‬ه ‪- -‬ذه‬ ‫إأق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا إأ‪ ¤‬بلدية «ب‪-‬ن عزوز» شصرق‬ ‫سصابقه‪.‬‬ ‫وعليه أقتيد أإ’ثنان إأ‪ ¤‬مقر أأ’من‬
‫أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬ورت‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫و’ي‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬رك‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ية‪،‬‬ ‫أم‪- -‬ا أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «ع‪.‬فا—»‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د أن ‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫للتحقيق معهما‪ ،‬وهما «ب‪fi.‬مد»‬
‫أ‪Ù‬توون إأ‪ ¤‬مقر ألبلدية‪ ،‬أين قاموأ‬ ‫ق‪- -‬ام‪- -‬وأ خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪Ú‬‬ ‫و«ع‪.‬فا—»‪ ،‬و” أل ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬وصص ‪- - - -‬ل إأ‪ ¤‬سصياقة وسصجل ‪Œ‬اري وصصك بنكي وأل ‪-‬ذي ح‪ Ú‬زي ‪-‬ارت ‪-‬ه وه‪-‬رأن‪ ،‬أتصص‪-‬ل صص‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬اأ’م‪-‬ر‪ ،‬مصص‪-‬رح‪-‬ا أن‪-‬ه شصاهد‬
‫ب ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه ب ‪-‬اأ’ق ‪-‬ف ‪-‬ال ك ‪-‬تصص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ألو’ئي‪ 6 Ú‬و ‪ ‘ 14‬شصطرهما أ‪Ÿ‬ار‬ ‫ثالثهما‪ ،‬ويتعلق أأ’مر بسصائق سصيارة ب ‪-‬أاسص ‪-‬م ‪-‬اء أشص ‪-‬خ‪-‬اصس آأخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا به‪ ،‬فالتقاه نحو ث‪Ó‬ث مرأت وطلب م‪-‬رأف‪-‬قه «ب‪fi.‬مد» ‘ م‪-‬ن‪-‬اوشصات‬
‫◊رك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬الوأ‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬لدية «ب‪-‬ن ع‪-‬زوز»‪ ،‬أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ا ع‪-‬لى‬ ‫أأ’ج ‪-‬رة «ب‪.‬خ ك ‪-‬ر‪ »Ë‬أ‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة له أظ ‪-‬ه ‪-‬ر ت ‪-‬ف ‪-‬حصس كشص ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ا‪Ÿ‬ات منه مسصاعدته ‘ توف‪ Ò‬له رخصس م ‪-‬ع «ع‪-‬ب‪-‬د أ◊ميد»‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬فضس‬
‫إأنها سصتكون دورية إأ‪ ¤‬غاية حل هذأ‬ ‫غ‪-‬ل‪-‬ق أ‪Ÿ‬سص‪-‬الك دأخ‪-‬ل أل‪-‬غ‪-‬ط‪-‬اء أل‪-‬غابي‬ ‫وجود أتصصال ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تهم «ع‪.‬فا—» سص ‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة ف‪-‬ارغ‪-‬ة‪ ،‬ف‪Î‬دد ‘ أل‪-‬ب‪-‬دأي‪-‬ة‪ ،‬أ‪Óÿ‬ف ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وأن‪-‬ه ‪ ⁄‬يشص‪-‬اه‪-‬د‬ ‫ألوثائق‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬شصكل‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل خ ‪-‬وأصس‪‡ ،‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫وبإا◊احه‪ ،‬عرضس أأ’مر على «ب‪.‬خ ألظرف أ‪Ù‬جوز و’ كيف وجد ‘‬ ‫وب‪- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬ت ‪- -‬يشس مسص ‪- -‬ك ‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م و«ألطاكسصيور»‪.‬‬
‫رئ ‪-‬يسس ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ب ‪-‬ن ع ‪-‬زوز»‪fi ،‬م ‪- -‬د‬ ‫ألرعي ‘ هذه أ‪Ÿ‬سصاحات‪.‬‬
‫عياشس‪ ،‬ألذي أسصتقبل أ‪Ù‬تج‪ ،Ú‬قال‬ ‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪-‬ون أل‪-‬ذي‪-‬ن أضص‪-‬رم‪-‬وأ أل‪-‬ن‪-‬ار ‘‬ ‫«ب‪fi.‬مد»‪ ،‬وهو مسصّير ‪fi‬ل لغسصل و‘ ج‪- - -‬لسص‪- - -‬ة أ‪Ù‬اك‪- - -‬م ‪- -‬ة‪ ،‬صص ‪- -‬رح كر‪ ،»Ë‬أل ‪- -‬ذي ج ‪- -‬لب ل‪- -‬ه أل‪- -‬وث‪- -‬ائ‪- -‬ق سصيارته ألتي يضصع فيها عدة أظرفة‪،‬‬
‫‘ تصص ‪- -‬ري ‪- -‬ح لـ «ألنهار»‪ ،‬إأن أل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ألعج‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬طاطية وسصط ألطريق‪Ú‬‬ ‫وصص‪- -‬ب ‪-‬اغ ‪-‬ة أ‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬ع‪ ‘ Ì‬ج ‪-‬يب «ب‪fi.‬مد» أن ‪- - -‬ه ت ‪- - -‬ع‪- - -‬رف ع‪ È‬وسص ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬ه ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ألسصانيا» مضصيفا أن «ب‪fi.‬مد»‪ ،‬وهو شصريكه‬
‫أ‪ÿ‬اصس بهذه أ‪Ÿ‬شصكلة على مسصتوى‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن شص‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ركة أ‪Ÿ‬رور‬ ‫معطف له على ختم أ‪Ÿ‬وثق «ن‪.‬م»‪« ،‬ألفايسصبوك» ع‪-‬لى «ع‪-‬بد أ◊ميد» ألتي كان تنقل إأليها ‪Ã‬عية «ع‪.‬فا—» ‘ م ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ر ‪ÓŸ‬بسس أأ’ط ‪-‬ف ‪-‬ال‪ ،‬ك‪-‬ان‬
‫ألو’ية من أجل ألنظر فيه‪.‬‬ ‫ط ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ف‪Î‬ة ألصص ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬وأ‬ ‫أتضص‪- -‬ح أن‪- -‬ه م ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬د‪ ،‬وك ‪-‬ذأ ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة م‪-‬ن و’ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬وك‪-‬ان ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬هما ألذي نزل من ألسصيارة لقضصاء بعضس ي‪-‬ج‪-‬ري أتصص‪-‬ا’ت مسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪ Ó-‬ه‪-‬اتفه‬
‫‪fi‬مد‪.‬ح‬ ‫ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬التدخل ألعاجل‬ ‫رمادية أصصلية وجوأز سصفر ورخصصة ع‪- -‬ن ق‪- -‬ط‪- -‬ع‪- -‬ة أرضس أرأد شص ‪-‬رأءه ‪-‬ا‪ ،‬أأ’شص‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬ث‪-‬م ع‪-‬اد‪ ،‬وك‪-‬ان ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ها قد و‪ ⁄‬يكن يشصك ‘ أمره‪.‬‬
‫للمطالبة بتسسليم ا‪Ÿ‬سساكن ا’جتماعية‬
‫مقاول مهدد با◊بسس بتهمة إاصسدار صسك من دون‬
‫رصسيد بقيمة ‪ 360‬مليون ‘ ع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫مواطنون يغلقون مدخل مدينة ع‪ Ú‬اسسمارة ‘ قسسنطينة‬
‫أن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م مسص ‪-‬ب ‪-‬وق قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ‘ قضص‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ع ‪-‬ا÷ت ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ع‪ Ú‬أل‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬فا—‪.‬‬ ‫أو أل‪- -‬ع‪- -‬يشس ‘ ظ ‪-‬روف ق ‪-‬اه ‪-‬رة دأخ ‪-‬ل‬ ‫بتسصليم أ‪Ÿ‬فاتيح مع نهاية سصنة ‪،2020‬‬ ‫أق‪- -‬دم‪ ،‬أمسس‪ ،‬أل ‪-‬عشص ‪-‬رأت م ‪-‬ن ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي‬
‫‡اث ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬حت ذأت أ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫إأصصدأر صصك من دون رصصيد تورط فيها‬ ‫ج‪- -‬دي‪- -‬ر ب‪- -‬ال‪- -‬ذك‪- -‬ر أن مصص‪- -‬ال ‪-‬ح أأ’م ‪-‬ن‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬ودع ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ددي ‪-‬ن ‪Ã‬ا وصص ‪-‬ف‪-‬وه‬ ‫إأ’ أن ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أإ’‚از ت ‪-‬ط ‪-‬لب‬ ‫ألسصكن أ’جتماعي‪ ،‬على غلق ألطريق‬
‫ملفا جزأئيا ضصده وأحيل ‪Ã‬وجبه على‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اول ي‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 67‬سص‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬رأح‬ ‫و‡ث‪- -‬ل‪ Ú‬ع‪- -‬ن ألسص‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ز ب‪ Ú‬أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث أن‬ ‫“دي ‪-‬د أآ’ج ‪-‬ال إأ‪ ¤‬أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي أأ’ول م‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬دخل مدينة ع‪ Ú‬أسصمارة‪ ،‬للمطالبة‬
‫ألعدألة‪.‬‬ ‫ضصحيته تاجر ‘ ألعقد ألرأبع‪.‬‬ ‫حاورت أ‪Ÿ‬عني‪ ‘ Ú‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان من‬ ‫ألبلديات أ‪Û‬اورة عرفت تبسصيطا ‘‬ ‫سصنة ‪ ،2021‬مسصتغرب‪ ‘ Ú‬ذأت ألسصياق‪،‬‬ ‫بتسصليم أ‪Ÿ‬سصاكن أ’جتماعية‪.‬‬
‫وخ ‪Ó- -‬ل م ‪- -‬ث ‪- -‬ول أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ج‪- -‬لسص‪- -‬ة‬ ‫تعود تفاصصيل ألقضصية‪ ،‬حسصب ما ورد ‘‬ ‫أجل إأعادة فتح ألطريق‪ ،‬و” تفويضس‬ ‫أإ’ج ‪-‬رأءأت أإ’دأري ‪-‬ة م ‪-‬ن أج‪-‬ل تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬اء أل‪-‬وضص‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫وحسصب م‪- -‬ا أك‪- -‬ده أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ون‪ ،‬ف ‪-‬إان‬
‫أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬فند أ÷رم أ‪Ÿ‬نسصوب إأليه‬ ‫أ‪Ÿ‬لف‪ ،‬إأ‪ ¤‬ألشصكوى ألتي قّيدها ألضصحية‬
‫جملة وتفصصي‪ ،Ó‬مصصرحا للقاضصي أنه‬ ‫ل‪-‬دى مصص‪-‬ال‪-‬ح ألضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ضصد‬ ‫‡ث ‪- -‬ل‪ Ú‬ع‪- -‬ن أ‪Ù‬ت‪- -‬ج‪ Ú‬ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬اك‪-‬ن ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬كسس بلدية‬ ‫جاهزية أ‪Ÿ‬سصاكن‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يتبقَ سصوى‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪- -‬وة ج ‪- -‬اءت ع ‪- -‬قب ع ‪- -‬دم وف ‪- -‬اء‬
‫’ ‪Á‬لك ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ح ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬يتهمه فيها بالنصصب عليه وسصلبه‬ ‫وأ’ج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع م‪-‬ع أل‪-‬وأ‹ ‪Ã‬ق‪-‬ر أل‪-‬دي‪-‬وأن‪،‬‬ ‫ع‪ Ú‬أسصمارة‪ ،‬أين ’ يزأل ألوضصع معلقا‪،‬‬ ‫أ’سص ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء ل ‪-‬تسص ‪-‬دي ‪-‬د أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وع‪-‬ود أ‪Ÿ‬قدمة‬
‫تسصديده‪.‬‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 360‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ‘‬ ‫وهو ما أسصتجاب له أ‪Ÿ‬عنيون‪ ،‬و“ت‬ ‫وكان أ‪Ÿ‬عينون قد ‪Œ‬معوأ‪ ،‬أول أمسس‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬الية وتسصليم أ‪Ÿ‬فاتيح‪ ،‬معت‪È‬ين ذلك‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ إأع ‪Ó-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ت‪ Ú‬أإ’سص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬
‫وأسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ادأ ‪Ÿ‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬دم م ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪،‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬رضس شص ‪-‬ك ‪-‬وأه‪ ،‬أن ‪-‬ه ق‪-‬ام ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه سص‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا‬ ‫إأعادة فتح ألطريق منتصصف ألنهار‪.‬‬ ‫أمام ديوأن ألوأ‹ ‪Ÿ‬طالبته بإاجرأءأت‬ ‫‪Ã‬ث ‪-‬اب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪Ó-‬عب ‪Ã‬شص‪-‬اع‪-‬ر أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن سص‪-‬نتي ‪ 2019‬و ‪2020‬‬
‫ألتمسس ‡ثل أ◊ق ألعام لدى ‪fi‬كمة‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وسص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه صص‪-‬ك‪ ،Ú‬وع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫حاسصمة و–ديد آأجال رسصمية لتسصليم‬ ‫ألذين ضصاقوأ ذرعا من تكاليف ألكرأء‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬دة ‪ 1100‬مسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وأل‪-‬قاضصية‬
‫ع‪ Ú‬ألدفلى توقيع عقوبة عام‪ Ú‬حبسصا‬ ‫توجهه إأ‪ ¤‬ألبنك‪ ،‬تفاجأا بأانهما من دون‬
‫ن ‪-‬اف ‪-‬ذأ وغ ‪-‬رأم ‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬اف‪-‬ذة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬
‫ج‪- - - - - - -‬لت أ‪Ÿ‬دأو’ت‬
‫’سصبوع أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫ألصصك‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬أ ّ‬
‫للنطق با◊كم إأ‪ ¤‬أ أ‬
‫رصصيد‪ ،‬أأ’مر ألذي جعله يرسصم شصكوى‬
‫ضص‪- -‬ده ب‪- -‬إاصص‪- -‬دأر صصك م‪- -‬ن دون رصص‪- -‬ي‪- -‬د‬
‫لضصمان حقوقه‪ ،‬وعلى هذأ أأ’سصاسس‪” ،‬‬
‫سسكان «درڤينة» و«مرواحة» ‘ «خراطة» يغلقون الطريق الوطني رقم ‪ ‘ 9‬بجاية‬
‫أامينة‪.‬ر‬ ‫فتح –قيق ‘ ألقضصية‪ ،‬أتضصح من خ‪Ó‬له‬
‫‡ا ج‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬م ي ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬أاون إأ‪ ¤‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‬ ‫أل ‪- -‬وضص ‪- -‬ع‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ‪ ⁄‬ت‪- -‬أاِت أ◊رك‪- -‬ات‬ ‫با’عتماد على أ◊م‪ Ò‬من مناطق‬ ‫خ ‪-‬رج م ‪-‬رة أخ ‪-‬رى سص ‪-‬ك ‪-‬ان «درڤينة»‬
‫احتجاجا على إاقصسائهم من قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين من السسكن ا’جتماعي‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أم‪-‬ام ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬ه‪-‬ذه‬ ‫أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام بها ألسصكان‬ ‫بعيدة عن مقر سصكناهم‪ ،‬وألتأاخر ‘‬ ‫و«مروأحة» ‘ دأئ‪- - - - -‬رة «خرأطة»‬
‫قاطنو ا‪Ÿ‬سساكن الهشّسة يعتصسمون أامام مقّري‬ ‫أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬ع ‪- - -‬رفت شص ‪- - -‬ل ‪ Ó- - -‬م‪- - -‬ن‪- - -‬ذ‬
‫ألصص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وتسص ‪-‬بب غ ‪-‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط‪-‬رق‬
‫أكلها‪ ،‬بل بقي ألوضصع على حاله‪.‬‬
‫وحسصب أح ‪- - -‬د أ‪Ù‬ت‪ّ- - -‬ج‪ ،Ú- - -‬ف‪- - -‬إان‬
‫ربط منازلهم بشصبكة ألغاز ألطبيعي‪،‬‬
‫وك‪- -‬ذلك غ ‪-‬ي ‪-‬اب أ‪ÓŸ‬عب أ÷وأري ‪-‬ة‬
‫بو’ية بجاية إأ‪ ¤‬ألشصارع‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬
‫غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أمسس‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫أ‪Ÿ‬ذك‪- -‬ورة ‘ أضص‪- -‬ط‪- -‬رأب‪- -‬ات ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫أإ’ج‪- -‬رأء أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خ ‪-‬ذ ل ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫لشص ‪-‬ب ‪-‬اب أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وحسص‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫ألوطني رقم ‪ 09‬ألرأبط ب‪ Ú‬و’يتي‬
‫بلدية «الرمشسي» وو’ية تلمسسان‬ ‫مسص ‪-‬ت‪-‬وى ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬ح‪-‬يث وج‪-‬د‬ ‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ور‪ ،‬ج ‪-‬اء م ‪-‬ن أج ‪-‬ل‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م أضص ‪-‬حت وك‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ح‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫بجاية وسصطيف‪ ،‬تعب‪Ò‬أ من سصخطهم‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر ب‪-‬لدية «ألرمشصي»‬ ‫أق‪- - -‬دم‪ ،‬أمسس‪ ،‬عشص‪- - -‬رأت أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬صص‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات‬ ‫إأسصماع صصوتهم من طرف أ‪Ÿ‬سصؤوول‪Ú‬‬ ‫بسص‪-‬بب أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة وأن‪-‬عدأم‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ع‪-‬ن ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات بسص‪-‬بب غ‪-‬ياب‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬إال‪-‬غ‪-‬اء أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤوقتة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تضص‪- -‬رري‪- -‬ن م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اك ‪-‬ن أل ‪-‬هّشص ‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ أ’ل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬اأ’م‪-‬اك‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أ‪Ù‬لي‪ ،Ú‬وبا‪ÿ‬صصوصس ألوأ‹‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاريع ألتنموية ألتي تهدف إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ألشص‪- -‬روب ع‪- -‬ن أ◊ن‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ات‪،‬‬
‫ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا أح ‪-‬ت ‪-‬ج ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م عشص ‪-‬رأت‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ «نقاط ألظل» بدأئرة‬ ‫قصص ‪-‬دوه ‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا تسص‪-‬بب ‘ خ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫وحسصب أحد ‡ّثلي هؤو’ء ألسصكان‪،‬‬ ‫مسص‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة –سص‪ Ú‬إأط‪-‬اره‪-‬م‬ ‫فرغم أنهم ‘ عز ألشصتاء‪ ،‬إأ’ أنهم ’‬
‫أ‪Ÿ‬قصص‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن ألسص‪-‬ك‪-‬ن أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫«ألرمشصي» شصمال و’ية تلمسصان‪ ،‬على‬ ‫حالة غليان كب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫فإان أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ ‘ Ú‬ألبلدية وألو’ية‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬يشص ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث ‪ ⁄‬ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ع شص‪-‬ك‪-‬اوى‬ ‫ي‪-‬زأل‪-‬ون ي‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬ن ق‪-‬طرة ماء يتم‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ألسص ‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬و‪⁄‬‬ ‫غ ‪-‬رأر ح ‪-‬ي‪-‬ي «ألقرأبة» و«ألناموسس»‪،‬‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫‪ ⁄‬يسصتجيبوأ ‪Ÿ‬طالبهم أ‪Ÿ‬طروحة‪،‬‬ ‫ورسص‪-‬ائ‪-‬ل سص‪-‬ك‪-‬ان أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫ج‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أجسص‪- -‬اده‪- -‬م وك ‪-‬ذأ‬
‫تتوقف أ’حتجاجات عند هذأ أ◊د‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ’ع ‪-‬تصص‪-‬ام أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫بل أمتدت إأ‪ ¤‬مقر و’ية تلمسصان‪ ،‬أين‬
‫ح ‪-‬اول أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪-‬ون ل‪-‬ق‪-‬اء وأ‹ أل‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة بضصرورة إأنصصافهم‪ ،‬بعدما‬
‫كشصفت ألقائمة أ‪Ÿ‬ؤوقتة أ‪Ÿ‬فرج عنها‬ ‫ت‪Ó‬ميذ الثانوي وأاولياءهم يحتجون للمطالبة بإا‚از ثانوية ‘ «بن زوه» با‪Ÿ‬سسيلة‬
‫إ’ط‪Ó‬عه على مطالبهم أ‪Ÿ‬تمثلة ‘‬ ‫ع‪- -‬ن إأقصص‪- -‬اء أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م رغ ‪-‬م‬
‫ضص ‪-‬رورة إأع ‪-‬ادة أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ أ’سص ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫‘ سص ‪-‬اع‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬اح أمسس‪ ،‬أول‪-‬ي‪-‬اء ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوق ‪-‬ت ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫أأ’رأضص ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ي وع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ج ‪-‬دأ‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ‘‬ ‫ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة أب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسص‪‘ Ú‬‬
‫أ’أرأضصي ذأت ألطابع أ’جتماعي ‘‬ ‫با◊صصول عليها‪ ،‬لينصصدموأ باحتوأء‬ ‫فصص‪- - -‬ل ألشص‪- - -‬ت‪- - -‬اء‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ور أل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ن زوه»‬
‫إأطار مكافحة أ‪Ÿ‬سصاكن ألهشصة‪ ،‬آأمل‪Ú‬‬ ‫ألقائمة على أسصماء غرباء ’ ‪Á‬تون‬ ‫وألظروف‬ ‫ج‪- -‬ن‪- -‬وب و’ي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫فتح –قيق ‘ ألتجاوزأت أ‪Ÿ‬سصجلة‪.‬‬ ‫بصص ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ح‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث سص‪-‬رع‪-‬ان م‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ناخية‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫ف ‪ّ-‬ج ‪-‬ر أأ’م ‪-‬ر غضص ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ودف ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬م إأ‪¤‬‬ ‫ألقاسصية‪ ’ ،‬سصيما‬ ‫ألسص‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إ’ع ‪-‬ادة ب ‪-‬عث‬
‫وأن أ‪Ÿ‬ن‪- - -‬ط‪- - -‬ق ‪- -‬ة‬ ‫مشصروع إأ‚از ألثانوية ‘ بلديتهم‪،‬‬
‫مكتتبو ‪ 200‬مسسكن ترقوي يغلقون طريقا وطنيا‬ ‫معزولة‪ .‬وقد‬
‫ن‪-‬اشص‪-‬د أ‪Ù‬تجون‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت م‪›È‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ خ‪-‬مسس‬
‫سص ‪-‬ن‪-‬وأت‪ ،‬وت‪-‬وق‪-‬ف مشص‪-‬روع إأ‚ازه‪-‬ا‬
‫‘ «ع‪ Ú‬اعبيد» بقسسنطينة‬ ‫م‪- - -‬ن ت‪Ó- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ذ‬ ‫أ’سصباب يجهلها أ‪Ÿ‬وأطنون‪ ،‬أأ’مر‬
‫ت‪Ó‬ميذ ألثانوي‪ ،‬أمسس‪ ،‬جاءت بعد‬ ‫أأ’و‪‡ ،¤‬ا ج ‪- - - -‬ع‪- - - -‬ل أ‪Ÿ‬وأط‪- - - -‬ن‪Ú‬‬ ‫وأول‪-‬ي‪-‬اء ألت‪Ó‬ميذ‪،‬‬ ‫ألذي يدفع أبناءهم إأ‪ ¤‬ألتنقل يوميا‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬رع‪-‬ة سص‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2017‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل أن‬ ‫أق‪-‬دم‪ ،‬أمسس‪ ،‬أل‪-‬عشص‪-‬رأت م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول أأ’ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى رأسس أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬عشص‪-‬رأت أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪Î‬أت ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسس‬
‫ي ‪- -‬وأج ‪- -‬ه أ‪Ÿ‬شص ‪- -‬روع مصص‪Ò‬أ ›ه ‪- -‬و’‬ ‫مشصروع ‪ 200‬مسصكن ترقوي مدعم ‘‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬يها أزيد من ‪260‬‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ون ‘ ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة من أ‪Ÿ‬شصاكل‪،‬‬
‫وصص‪- -‬ل إأ‪ ¤‬ح‪- -‬د أروق ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬دأل ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع‬ ‫«ع‪ Ú‬أع‪-‬ب‪-‬يد» ب‪-‬قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة‪ ،‬على غلق‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ث‪-‬ان‪-‬وي ي‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ون ‪Ÿ‬زأول‪-‬ة‬ ‫خ‪-‬اصص‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬ياب أ‪Ÿ‬شصاريع‬ ‫ألتنفيذية با‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬ألتدخل ‘ ظل‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أو’د سص‪-‬ي‪-‬دي‬
‫سصحب حصصة هامة من أ‪Ÿ‬شصروع من‬ ‫ألطريق ألوطني رقم ‪ 20‬أمام حركة‬ ‫درأسصتهم ‘ بلدية أخرى‪ ،‬وهو ما‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ة‪ ،‬زأده غ‪- -‬ي‪- -‬اب أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫تهاون ألسصلطات أ‪Ù‬لية وأنشصغال‬ ‫أبرأهيم»‪ ‘ ،‬ظل عدم توفر ألنقل‬
‫أ‪Ÿ‬رق ‪-‬ي وت ‪-‬وق ‪-‬ف أأ’شص ‪-‬غ‪-‬ال ‘ أ÷زء‬ ‫أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬للمطالبة باسص‪Î‬جاع أموألهم‬ ‫ت ‪-‬رج ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ألشص ‪-‬ع‪-‬ارأت أل‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬درسص ‪-‬ي ÷ل ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬تصص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة حسص ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬درسص ‪- -‬ي‪ ،‬ح ‪- -‬يث يضص‪- -‬ط‪- -‬رون إأ‪¤‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ق ‪- -‬ي ل ‪- -‬ه‪ ،‬أأ’م ‪- -‬ر أل ‪- -‬ذي دف ‪- -‬ع‬ ‫ع‪- - -‬قب شص‪- - -‬ل‪- - -‬ل أ‪Ÿ‬شص‪- - -‬روع وت ‪- -‬وق ‪- -‬ف‬ ‫هؤو’ء ‘ وقفتهم أ’حتجاجية‬ ‫‪Ã‬ختلف أأ’طوأر ألدرأسصية‪.‬‬ ‫شص ‪-‬خصص ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى حسص‪-‬اب أ’ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل ع‪ È‬وسص‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬أأ’م‪-‬ر‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬اسص‪Î‬ج‪-‬اع‬ ‫أأ’شصغال‪.‬‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫أل‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي نّظمها‬ ‫‪Ã‬شص ‪- -‬اغ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬درج‪- -‬ة‬ ‫ألذي يجعلهم يخرجون من منازلهم‬
‫أم ‪-‬وأل ‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬وأ ع‪-‬دة‬ ‫وحسصب ما أكده أ‪Ÿ‬عنيون‪ ،‬فإان طول‬
‫وق‪- -‬ف ‪-‬ات أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة أم ‪-‬ام م ‪-‬ك ‪-‬تب‬ ‫أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ق ‪-‬رأر صص‪-‬ارم م‪-‬ن ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬رق ‪- -‬ي‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل أل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬وء إأ‪ ¤‬غ‪- -‬ل‪- -‬ق‬ ‫أ‪Ù‬لية‪ ،‬كان سصببا ‘ تصصعيد ÷هة‬ ‫مواطنون يغلقون مقر بلدية «هنشس‪ Ò‬تومغني» ‘ أام البواقي‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ح ‪-‬يث ح‪-‬ل ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‬ ‫أ’حتجاج‪ ،‬مع أ’نسصدأد أ◊اصصل ب‪Ú‬‬ ‫أاقدم‪ ،‬أامسس‪ ،‬عشسرات ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬القاطن‪ ‘ Ú‬بلدية «هنشس‪ Ò‬تومغني»‪ ،‬على غرار سسكان قرية «شسوايل» بو’ية أام البواقي‪ ،‬على شسنّ وقفة احتجاجية أامام مقر‬
‫‡ث‪- -‬ل‪- -‬ون ع‪- -‬ن أل‪- -‬دأئ ‪-‬رة‪ ،‬أي ‪-‬ن ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى‬ ‫أإ’دأرة وأ‪Ÿ‬رق ‪-‬ي‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬الت دون‬ ‫البلدية‪ ،‬ليتخذوا بعد التشساور فيما بينهم قرارا يقضسي بغلق أابوابها أامام قاصسديها‪ ،‬تعب‪Ò‬ا عن غضسب وتذمرهم الكب‪Ò‬ين من السسلطات القائمة على تسسي‪ Ò‬شسؤوون‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون وع‪-‬ودأ ب‪-‬ال‪-‬فصص‪-‬ل ‘ أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪ Ú‬وب‪-‬ق‪-‬اء أم‪-‬وأل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫هذه البلدية‪ ،‬التي عجزت ‪ -‬حسسب ا‪Ù‬تج‪ - Ú‬عن توزيع حصسة ‪ 30‬مسسكنا ريفيا التي اسستفادت منها البلدية خ‪Ó‬ل هذه السسنة‪ ،‬حيث يؤوكد ا‪Ù‬تجون على إاقصساء‬
‫خ‪Ó-‬ل أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ألو’ئي أ‪Ÿ‬رتقب‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ أن‪-‬ط‪Ó-‬ق أ‪Ÿ‬شصروع سصنة‬ ‫فئة كب‪Ò‬ة من ا‪Ù‬تاج‪ Ú‬لهذا النوع من السسكن ومنحه بطرق ملتوية‪‡ ،‬ا ولّد حالة من الغليان وسسط ا‪Ÿ‬قصسي‪ Ú‬من هذا النمط من السسكن‪ ،‬كما اشستكى ا‪Ù‬تجون‬
‫بعد أيام‪.‬‬ ‫‪ ،2011‬وتسص ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات أأ’و‪¤‬‬ ‫’هلة بالسسكان‪ .‬هذه ا‪Ÿ‬شساكل وتراكمات أاخرى‪ ،‬دفعت قاطني ا‪Ÿ‬ناطق القريبة من‬ ‫من غياب الكهرباء الريفية وغاز ا‪Ÿ‬دينة عن الكث‪ Ò‬من التجمعات السسكنية ا آ‬
‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫أ‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 60‬مليونا‪ ،‬إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬إأجرأء‬ ‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫مقر بلدية «هنشس‪ Ò‬تومغني» إا‪ ¤‬ا’حتجاج بقوة للفت انتباه السسلطات الو’ئية من أاجل التدخل لنفضس الغبار عنها‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫لثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬إلموإفق لـ ‪ 11‬جمادى إلثانية ‪ 1442‬ه ـ‬
‫إإ‬ ‫محلي جنوب‬
‫›ّمع لصشرف ا‪Ÿ‬ياه يهدد حياة ا‪Ÿ‬ارة‬ ‫’ يعرفون التلفاز و’ الهاتف ويعيشصون على ا‪ÿ‬بز وحليب النوق‬
‫‘ «بابا السشعد» بغرداية‬
‫إ‪Û‬مع إلذي يششكل خطرإ على‬
‫إ‪Ÿ‬ارة وت‪Ó- - - -‬م‪- - - -‬ي ‪- - -‬ذ إ‪Ÿ‬دإرسض‬
‫يششتكي سشكان حي «إبن خلدون»‬
‫‘ «بابا إلسشعد» إلششرقي إلتابع‬
‫أاطفال أاّميون يعيششون ‘ الصشحراء ‪ ⁄‬يدخلوا‬
‫ا‪Ÿ‬درسشة ‘ حياتهم بغرداية!‬
‫وإلشش‪- -‬ي‪- -‬وخ وسش‪- -‬ط ه‪- -‬ذإ إلشش‪- -‬ارع‬ ‫إقليميا لبلدية غردإية‪ ،‬من خطر‬
‫إ‪Ÿ‬ك‪- -‬ت‪- -‬ظ‪ ،‬إل أإن‪- -‬ه ل ح‪- -‬ي ‪-‬اة ‪Ÿ‬ن‬ ‫إ◊ف ‪-‬ر‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ‪Ã‬ج‪-‬م‪-‬ع لصش‪-‬رف‬
‫تنادي‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ياه إ‪Ÿ‬توإجد وسشط إ◊ي من‬
‫وتسش ‪-‬اءل إلسش ‪-‬ك ‪-‬ان ع‪-‬ن إ‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‬ ‫دون بالوعة‪ ،‬وإلذي أإصشبح يهدد‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى صش ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة إلصش ‪-‬رف‬ ‫حياة إ‪Ÿ‬ارة بششكل يومي‪.‬‬ ‫حالة مأاسصاوية يعيشصها عدد كب‪ Ò‬من أابناء ا‪ّŸ‬وال‪ Ú‬بقلب الصصحراء ‘ غرداية‪ ،‬نظرا لطريقة عيشص آابائهم الذين ‪Á‬تهنون رعي‬
‫لضش‪- -‬اف‪- -‬ة إ‪ ¤‬م ‪-‬ن‬ ‫إلصش‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ا إ‬ ‫وق ‪-‬ال سش ‪-‬ك‪-‬ان إ◊ي ‘ ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م‬ ‫’بل ‘ شصعاب الوديان وب‪ Ú‬جنبات كثبان الرمال‪.‬‬‫ا إ‬
‫يتحمل مسشؤوولية أإي حادث يقع‬ ‫‪Ó‬سش ‪-‬ب ‪-‬وع‬‫إ‪« ¤‬إل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬إن ‪-‬ه ول ‪ -‬أ‬
‫وسشط هذإ إ‪Û‬مع ل قدر إلله‪،‬‬ ‫إل‪-‬ث‪-‬الث ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ت‪-‬وإ‹‪ ،‬ي‪-‬بقى هذإ‬ ‫حل ‘ إ‪Ÿ‬دإرسض‬ ‫إلدماج أإبناء إلبدو إلر ّ‬ ‫عاصصم بن ‪fi‬مد‬
‫م‪- - -‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب‪ Ú‬ب ‪- -‬وضش ‪- -‬ع ‪fl‬ط ‪- -‬ط‬ ‫إ‪Û‬م‪-‬ع ‪Ÿ‬ي‪-‬اه إلصش‪-‬رف إلصش‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫و‘ تدخله حول إ‪Ÿ‬وضشوع‪ ،‬أإكد مدير‬
‫إل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬م‪-‬ار ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا‪ ،Ê‬أإن إل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫«إلنهار» إقتحمت عمق إلصشحرإء بعد‬
‫إسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ا‹ ‘ ه ‪-‬ك‪-‬ذإ ظ‪-‬روف‪،‬‬ ‫وإلذي يفوق عمقه ‪ 3‬أإمتار من‬ ‫إلسشتعانة بدليل‪ ،‬لتعاين طريقة عيشض‬
‫لدإري‪-‬ة‬ ‫لج‪-‬رإءإت إ إ‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دإ ع‪-‬ن إ إ‬ ‫دون غ ‪- - -‬ط ‪- - -‬اء ‘ شش ‪- - -‬ارع «إب‪- - -‬ن‬ ‫ي‪-‬ف‪-‬رضض إل‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسض ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل إألطفال‬
‫إ÷زإئري‪ Ú‬من سشن إلسشادسشة إ‪ ¤‬غاية‬ ‫ه‪-‬ؤولء إألط‪-‬ف‪-‬ال ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «وإد صشقر»‬
‫وإل ‪- -‬ب‪Ò‬وق ‪- -‬رإط ‪- -‬ي ‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬د‬ ‫خ ‪- -‬ل ‪- -‬دون» ‘ «ب ‪- -‬اب ‪- -‬ا إلسش‪- -‬ع‪- -‬د»‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ع‪-‬د حوإ‹ ‪ 200‬ك‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن أإقرب‬
‫تعب‪Ò‬هم‪ ،‬كما طالبوإ بوضشع حد‬ ‫إلشش ‪-‬رق‪-‬ي‪ ،‬رغ‪-‬م إخ‪-‬ط‪-‬ار ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ 16‬سشنة‪ ،‬مضشيفا أإنه ششّكل ÷انا للتنقل‬
‫حل بالتنسشيق مع‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪ّ-‬ب ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أا م‪-‬ن ه‪-‬ول‬
‫لـ«م ‪- -‬اف ‪- -‬ي ‪- -‬ا» سش ‪- -‬رق‪- -‬ة أإغ‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫إ◊ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات إ‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬لى‬ ‫إ‪ ¤‬مناطق إلبدو إلر ّ‬ ‫إل ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬وإج ‪-‬د أإط‪-‬ف‪-‬ال ‘‬
‫إلبالوعات إلتي تفششت ‘ إ‪Ÿ‬دة‬ ‫غ‪-‬رإر مصش‪-‬ال‪-‬ح إ‪Û‬لسض إلشش‪-‬ع‪-‬بي‬ ‫جمعيات ناششطة بالرغم من صشعوبة‬
‫إل‪- -‬وصش ‪-‬ول إل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م وإق ‪-‬ن ‪-‬اع أإول ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫مقتبل إلعمر ‪ ⁄‬يدخلوإ إ‪Ÿ‬درسشة ‘‬
‫لح‪- -‬ي‪- -‬اء‬‫لخ‪Ò‬ة دإخ ‪- -‬ل إ◊ي وإ أ‬ ‫إأ‬ ‫لبلدية غردإية من أإجل إلتدخل‬ ‫حياتهم يوما و‪ ⁄‬يششاهدوإ إلتلفاز ‘‬
‫بضش ‪-‬رورة إدخ‪-‬ال أإب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دإرسض‪،‬‬
‫‪fi‬مد زاي‬ ‫إ‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫‘ أإقرب وقت لوضشع بالوعة لهذإ‬ ‫حيث تششكل مديرية إل‪Î‬بية ÷نة بها‬ ‫حياتهم ول مرة‪ ،‬ول يعرفونه أإصش‪،Ó‬‬
‫‪fl‬تصش‪ Ú‬ب ‪-‬ي ‪-‬دإغ ‪-‬وج‪-‬ي‪ Ú‬ون‪-‬فسش‪-‬ان‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة إل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‬
‫مطالب بإايفاد فرق طبية لـ«مناطق الظل» ‘ “‪Ô‬اسشت‪ ‬‬ ‫ل ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دي‪- -‬د مسش‪- -‬ت‪- -‬وإه‪- -‬م‬ ‫إ◊ديث وإألن‪Î‬نت‪ ،‬كل حياتهم عبارة‬
‫إلدرإسشي وإلصشف إلذي يتم‬ ‫عن تعلم حرف آإبائهم ومسشاعدتهم ‘‬
‫إ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح إلصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إل أإن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬د سش‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬رى «ت‪-‬ق‪-‬م‪-‬ارين‪،‬‬ ‫رع ‪-‬ي إإلب ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬ت‪-‬ى أإك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن‬
‫إدم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬مضش‪-‬يفا أإن‬
‫ف‪Î‬ة‪ ،‬ت‪- -‬وق‪- -‬فت إل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬دة‬ ‫إيلمان وترهنانت» إلتابعة لبلدية‬ ‫إ÷ه‪- -‬ود أإفضشت إ‪ ¤‬إدم ‪-‬اج‬ ‫إلصشغ‪ Ò‬إلذي بلغ سشن إلتمدرسض‪ ،‬لكن‬ ‫حليب إلنوق وخبز «إ‪Ÿ‬لة»‪ ،‬وهو نوع‬
‫شش‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ك‪-‬ام‪-‬ل‪ ،Ú‬م‪-‬تسش‪-‬ائ‪-‬ل‪ Ú‬عن‬ ‫“‪Ô‬إسشت‪ ،‬إ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح إلصش ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أإك‪ Ì‬من ‪ 32‬طف‪ Ó‬من أإبناء‬ ‫‪ ⁄‬يشش‪- -‬اه‪- -‬د ه‪- -‬و إآلخ ‪-‬ر إ‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة ‘‬ ‫م‪- -‬ن إل‪- -‬ع‪- -‬ج‪ Ú‬ي‪- -‬وضش‪- -‬ع –ت إل ‪-‬رم ‪-‬ال‬
‫لسشباب ورإء ذلك‪ ،‬خاصشة وأإن‬ ‫إأ‬ ‫بضشرورة إيفاد فرق طبية لذإت‬ ‫إل‪- -‬ب‪- -‬دو إل‪- -‬رح ‪-‬ل‪ ،‬ت ‪-‬رإوحت‬ ‫حياته‪.‬‬ ‫وتششعل فوقه إلنار لينضشج‪.‬‬
‫ه‪- -‬ذه إل‪- -‬وضش‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة أإث‪- -‬رت ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫لج ‪-‬رإء ف ‪-‬ح ‪-‬وصش ‪-‬ات‬ ‫إل‪- -‬ن‪- -‬اح‪- -‬ي ‪-‬ة إ‬ ‫أإعمارهم ب‪ 6 Ú‬و ‪ 14‬سشنة‪،‬‬ ‫فيما أإكد وإلدهما «إ◊اج قدور»‪ ،‬بأان‬ ‫«فوضشيل» طفل من أإبناء رعاة إإلبل‪،‬‬
‫لم‪- -‬رإضض إ‪Ÿ‬زم‪- -‬ن ‪-‬ة‬ ‫أإصش‪- -‬ح‪- -‬اب إ أ‬ ‫لفائدة إلسشاكنة‪ ‘ ،‬ظل إنتششار‬ ‫‪ ⁄‬يدخلوإ إ‪Ÿ‬درسشة يوما‪،‬‬ ‫عشش‪-‬رإت إألط‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رإر إب‪-‬ن‪-‬يه‪،‬‬ ‫‪Œ‬اوز إل‪- -‬ع‪- -‬اشش‪- -‬رة م‪- -‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ره‪ ،‬أإك ‪-‬د لـ‬
‫وكبار إلسشن‪ ،‬إضشافة إ‪ ¤‬إلنسشاء‬ ‫لم‪-‬ر‬ ‫لن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زإ إ‪Ÿ‬وسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬إ أ‬ ‫«إ أ‬ ‫مضش‪- - - -‬ي ‪- - -‬ف ‪- - -‬ا أإن إ÷ه ‪- - -‬ود‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشش‪-‬ون ه‪-‬ك‪-‬ذإ ب‪-‬الصش‪-‬ح‪-‬رإء ‘ ح‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫«إل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ب‪-‬أان‪-‬ه ل ي‪-‬ع‪-‬رف إل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬از و‪⁄‬‬
‫إ◊وإم‪-‬ل‪ ،‬ج‪-‬رإء غ‪-‬ي‪-‬اب إل‪-‬ت‪-‬غطية‬ ‫إلذي أإثر سشلبا على هؤولء وسشبب‬ ‫م ‪-‬ت‪-‬وإصش‪-‬ل‪-‬ة إلق‪-‬ن‪-‬اع أإول‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م بضش‪-‬رورة‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه مسش‪-‬تعد لتطليق حياة‬ ‫بدإئية‪ ،‬ويتحملون كل ظروف إلعيشض‬ ‫يدخل إ‪Ÿ‬درسشة ‘ حياته‪ ،‬فهو يعيشض‬
‫إلصشحية ‘ «مناطق إلظل»‪ ،‬رغم‬ ‫سش‪- -‬خ‪- -‬ط وت ‪-‬ذم ‪-‬ر ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ي ه ‪-‬ذه‬ ‫إلعمل على تعليم أإبنائهم‪ ،‬بالرغم من‬ ‫إلصش‪- -‬ح‪- -‬رإء م‪- -‬ن أإج‪- -‬ل إدخ ‪-‬ال إب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫إل ‪-‬ق ‪-‬اسش ‪-‬ي صش ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا وشش ‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬ول ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪ Ó-‬م‪-‬ع أإب‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان آلخ‪-‬ر‪⁄ ،‬‬
‫ق‪- -‬رإرإت إل‪- -‬دول ‪-‬ة وإل ‪-‬رإم ‪-‬ي ‪-‬ة إ‪¤‬‬ ‫إل‪-‬ق‪-‬رى‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬الب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬سشؤوول على‬ ‫إلصش ‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات إ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ‪‰‬ط ع‪-‬يشض‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ة م‪-‬ؤوك‪-‬دإ أإن‪-‬ه‪-‬ما ‪ ⁄‬يدخ‪Ó‬ها‬ ‫إل‪- -‬دخ‪- -‬ول إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة ألن ‪-‬ه ل ‪Á‬لك‬ ‫يششاهد إلتلفاز ‘ حياته يوما‪ ،‬ويحلم‬
‫إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫إلولية إلتدخل وإنهاء معاناتهم‪.‬‬ ‫هؤولء وتوزعهم على مناطق جغرإفية‬ ‫يوما‪.‬‬ ‫مسشكنا ول يعرف عم‪ Ó‬آإخر غ‪ Ò‬رعي‬ ‫بأان يدخل للمدينة ويعيشض فيها مثله‬
‫ب ‪- -‬قت ›رد شش ‪- -‬ع ‪- -‬ارإت ت ‪- -‬رف‪- -‬ع‬ ‫و‘ ح‪- -‬دي ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ا م ‪-‬ع أإح ‪-‬د ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي‬ ‫متباعدة جدإ‪.‬‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ر إل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬ؤوك ‪-‬د تشش ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ل ÷ان‬ ‫إإلب‪-‬ل ‘ إلصش‪-‬ح‪-‬رإء‪ ،‬وإن م‪-‬ن‪-‬ح مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫مثل باقي أإقرإنه‪ ،‬وبجوإره كان أإخاه‬
‫وفقط‪.‬‬ ‫إلقرية‪ ،‬أإكد لنا أإن إلقرى تعرف‬
‫وم‪- - -‬ن ج‪- - -‬ه‪- - -‬ة أإخ‪- - -‬رى‪ ،‬ب‪- - -‬ادرت‬
‫إ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح إلصش ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة‬
‫لي‪-‬ام غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ا ت‪-‬ام‪-‬ا ل‪-‬لتغطية‬
‫إلصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث يضش‪-‬ط‪-‬ر إل‪-‬بعضض‬
‫ه‪-‬ذه إ أ‬ ‫مششاكل عديدة تث‪ Ò‬اسشتياء سشكان حي «’سشيليسس» ‘ تڤرت‬
‫إلسشتششفائية «مصشباح بغدإد» ‘‬ ‫إ‪ ¤‬ق ‪- -‬ط‪- -‬ع مسش‪- -‬اف‪- -‬ات ط‪- -‬وي‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫«إألم‪ Ò‬خ‪-‬ال‪-‬د» ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬إل‪-‬ذي أإصش‪-‬ب‪-‬ح وك‪-‬رإ‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ وقت طويل‪ .‬وم‪-‬ن ج‪-‬هة‬ ‫خ ‪-‬اصش ‪-‬ة وأإن ه‪-‬ذه إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارإت ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬إرث‪-‬ا‬ ‫يعيشض سشكان حي «لسشيليسض» ‘ تڤرت‪،‬‬
‫«أإمشش ‪-‬وإن»‪ ،‬إ‪ ¤‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م ق‪-‬وإف‪-‬ل‬ ‫وإلتنقل إ‪ ¤‬مقر إلولية بحثا عن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬رف‪ ،Ú‬ح‪-‬يث ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ثيف‬ ‫أإخ ‪-‬رى‪ ،‬أإب ‪-‬دى ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬و إ◊ي ت ‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م‬ ‫ت ‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أإع‪-‬ربت إل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ع‪-‬ن‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن إل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصض ع ‪ّ-‬ك ‪-‬رت صش ‪-‬ف‪-‬و‬
‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات إل‪-‬ولية‬ ‫إل ‪- -‬ع‪Ó- -‬ج‪ ،‬م‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬م‪- -‬ل‪ Ú‬مشش‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫دوري‪- - -‬ات إألم‪- - -‬ن‪ ،‬خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة ‘ إل ‪- -‬ف‪Î‬ة‬ ‫إلششديد من نقصض إإلنارة إلعمومية ‘‬ ‫‪fl‬اوفها من إنهيار إلبيوت إلتي صشّنفت‬ ‫ح‪- -‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬رغ ‪-‬م “وق ‪-‬ع إ◊ي ‘ ق ‪-‬لب‬
‫ول ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق إ◊دودي‪- -‬ة «ت‪Ú‬‬ ‫إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن مصش‪-‬اريف‬ ‫إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذإ إل ‪-‬رف ‪-‬ع م ‪-‬ن مسش ‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫إ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬حيث ع‪ È‬إلبعضض من سشكان‬ ‫ضشمن إ‪ÿ‬انات إ◊مرإء وتششكل خطرإ‬ ‫إ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪‡ ،‬ا وّل‪-‬د ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م إسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اًء كب‪Ò‬إ‬
‫زوإت‪ ،»Ú‬تضش ‪- -‬م ›م ‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫إلتنقل‪ ،‬ويضشيف ذإت إ‪Ÿ‬تحدث‪،‬‬ ‫إل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة إألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى يبث هذإ إألمر‬ ‫إ◊ي عن إ‪Ÿ‬عاناة إلتي يعيششونها جرإء‬ ‫على حياتها‪ ،‬إذإ ‪ ⁄‬يتم إلتكفل بها ‘‬ ‫وأإج‪È‬هم على رفع جملة من إ‪Ÿ‬طالب‬
‫إلط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ان ‘ ن‪-‬ف‪-‬وسض إلسش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ن ‪-‬قصض إإلن ‪-‬ارة إل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إألم‪-‬ر إل‪-‬ذي‬ ‫إل ‪-‬وقت إ‪Ÿ‬ن ‪-‬اسشب م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل إلسش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫إ‪ ¤‬إلسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات إ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى إ◊ي‬
‫لج ‪-‬رإء‬ ‫لخصش‪- -‬ائ ‪-‬ي‪ Ú‬إ‬ ‫لط‪- -‬ب‪- -‬اء إ أ‬
‫إأ‬ ‫أإن‪- -‬ه خ‪Ó- -‬ل ه ‪-‬ذه إل ‪-‬ف‪Î‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬رف‬ ‫يجدد موإطنو حي «لسشيليسض» ندإءهم‬ ‫إ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬حيث جددت إلعائ‪Ó‬ت إلقاطنة‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن مشش‪-‬اك‪-‬ل ع‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬ؤوك‪-‬د توقف‬
‫ف ‪-‬ح ‪-‬وصش ‪-‬ات ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رضش ‪-‬ى ‘ ظ ‪-‬ل‬ ‫لم‪- -‬رإضض إن‪- -‬تشش‪- -‬ارإ ‘‬ ‫ع‪- -‬دي‪- -‬د إ أ‬ ‫جعلهم ل يغادرون منازلهم‪ ،‬خاصشة ‘‬
‫ل ‪-‬لسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات إ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة قصش ‪-‬د إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫إلف‪Î‬ة إلليلية‪ ،‬بسشبب إلظ‪Ó‬م إلدإمسض‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذه إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارإت إ‪Ÿ‬ه‪Î‬ئ ‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫عجلة إلتنمية أإو عدم دورإنها أإصش‪ Ó‬منذ‬
‫إل ‪-‬ن‪-‬قصض إل‪-‬ذي تشش‪-‬ه‪-‬ده إ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫صشفوفهم‪‡ ،‬ا يسشتدعى توإجد‬ ‫ب ‪-‬انشش ‪-‬غ ‪-‬الت ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬يصض ح ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫للسشلطات إ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬بضشرورة إإلسشرإع ‘‬ ‫وي‪- -‬ط‪- -‬الب سش‪- -‬ك‪- -‬ان ح‪- -‬ي‬ ‫إلبدإية‪.‬‬
‫إ‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة‪ ،‬ح‪-‬يث ل‪-‬ق‪-‬يت إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬ ‫ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وقد أإعطى وزير‬ ‫ج ‪-‬رإء ت ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ب ‪-‬عضض مصش ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ح إإلن‪-‬ارة‬
‫إ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ان ‪- -‬اة إل‪- -‬ت‪- -‬ي مسش‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م وصش‪ّ- -‬ع‪- -‬بت‬ ‫إلعمومية‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا إشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى إلسش‪-‬ك‪-‬ان من‬ ‫إت‪-‬خ‪-‬اذ إإلج‪-‬رإءإت إل‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬لتكفل بها‬ ‫«لسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسض» ب‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م وصش‪-‬يانة إلعمارإت‬
‫إسش‪- -‬ت‪- -‬حسش‪- -‬ان‪- -‬ا ك‪- -‬ب‪Ò‬إ م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل‬ ‫إلصش ‪-‬ح ‪-‬ة ت ‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬إاي‪-‬ف‪-‬اد ف‪-‬رق‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫معيششتهم‪.‬‬ ‫إ◊الة إلتي آإل إليها ملعب دإر إلششباب‬ ‫وإخ‪-‬رإج‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن إل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة إلصش‪-‬ع‪-‬بة إلتي‬ ‫إل ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ده ‪-‬ورت وضش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫إ‪Ÿ‬وإط ‪- -‬ن‪ ،Ú‬آإم ‪- -‬ل‪ Ú‬ت ‪- -‬ك‪- -‬رإره‪- -‬ا‬ ‫طبية ‘ كل مرة ‪ı‬تلف إلقرى‪،‬‬
‫ب‪.‬صص‬ ‫مسشتقب‪ .Ó‬‬ ‫وع‪- -‬رفت إسش‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اب ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬
‫نحو اسشتئناف أاششغال إا‚از مششروع ‪ 400‬مسشكن ترقوي مدّعم بعد توقفها أ’ششهر ‘ أادرار‬
‫قاطنو ششارع «زوبيدي عبد القادر» ‘ ورڤلة‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ار ووج ‪-‬ود مشش ‪-‬روع ‪ 500‬وح‪-‬دة ج‪-‬دي‪-‬دة ق‪-‬يد‬ ‫للتحفظات إ‪Ÿ‬سشجلة إلب‪Ó‬غها ‪Ÿ‬كاتب إلدرإسشات‬ ‫كشش ‪-‬ف إ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر إل ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬دي ‪-‬وإن إل‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وإل‪-‬تسش‪-‬ي‪Ò‬‬
‫يطالبون بتعجيل مششاريع التنمية‬ ‫إلسشتششارة مع مكاتب إلدرإسشات‪ ،‬بينما ‪ ⁄‬تكششف‬
‫بعضض إلوليات ◊د إآلن عن قائمة إ‪Ÿ‬كتتب‪ ،Ú‬أإما‬
‫إ‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪- -‬ة ع‪- -‬ن إ‪Ÿ‬شش‪- -‬روع ألج ‪-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شش ‪-‬روح‬
‫وتوضشيحات بششأانها‪ ،‬كما “ت مرإسشلة ومطالبة‬
‫إلعقاري لولية أإدرإر‪ ،‬رششيد طوبال‪ ،‬بأان أإششغال‬
‫إ‚از مشش‪- - - - - -‬روع ‪ 400‬مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ت ‪-‬رق ‪-‬وي م ‪-‬دع‪-‬م‬
‫دعا سشكان ششارع «زوبيدي عبد ت ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ول إ‪ ¤‬ب ‪- -‬رك م ‪- -‬وح ‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫وليات أإخرى‪ ،‬فلم تششرع ‘ إ‚از عقود إلبيع على‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ر إلسش ‪-‬ك ‪-‬ن ل‪-‬ولي‪-‬ة أإدرإر بصش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه رئ‪-‬يسض ÷ن‪-‬ة‬ ‫سش‪- -‬تسش‪- -‬ت ‪-‬أان ‪-‬ف ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث “ت‬
‫‪Ó‬وسشاخ ‘‬ ‫إلقادر» على مسشتوى حي «بني ومسشتنقعات و‪Œ‬مع ل أ‬ ‫إل‪-‬تصش‪-‬ام‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دإ سش‪-‬ع‪-‬ي إل‪-‬دول‪-‬ة ل‪-‬تسش‪-‬ليم سشكنات‬ ‫إلنوعية‪ ،‬حيث قام بإايفاد إللجنة ‪Ÿ‬وقع إ‪Ÿ‬ششروع‬ ‫دع‪-‬وت‪-‬ه‪-‬م إلمضش‪-‬اء أإوإم‪-‬ر إن‪-‬ط‪Ó-‬ق إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل بورششات‬
‫ثور» ‘ ورڤلة‪ ،‬إ‪Ÿ‬سشؤوول إألول فصش ‪-‬ل إلشش ‪-‬ت ‪-‬اء‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬اتت ه‪-‬ذه‬ ‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬كان عدد من‬ ‫آإمنة ولئقة للمكتتب‪ .Ú‬ل إ‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬د إل ‪-‬ورشش ‪-‬ات وم ‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ات‪ ،‬آإم‪Ó-‬‬ ‫إل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د تسش‪-‬وي‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ة إإلجرإءإت بفضشل جهود‬
‫على إلولية‪ ،‬إ‪Œ ¤‬سشيد إلوعود إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط إلسش‪-‬ودإء ت‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل ح‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن مشش‪-‬روع ‪ 400‬مسش‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬رقوي‬ ‫إإلسش‪- - -‬رإع ‘ إن‪- - -‬ع‪- - -‬اشض إ‪Ÿ‬شش‪- - -‬روع ألج ‪- -‬ل إ‚ازه‬ ‫إط‪-‬ارإت إل‪-‬دي‪-‬وإن وإلشش‪-‬رك‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬وضش‪-‬ح‪-‬ا ب‪-‬خصشوصض‬
‫إل‪-‬ت‪-‬ي أإط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ميدإنيا من خ‪Ó‬ل إلسش‪ Ò‬وت ‪- -‬ؤوث ‪- -‬ر ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى سش‪Ó- -‬م‪- -‬ة‬ ‫مدعم برنامج ‪ 2018‬ببلدية أإدرإر‪ ،‬قد نظموإ وقفة‬ ‫وتسشليمه قبل نهاية إلسشنة إ÷ارية‪ ،‬مرجعا أإسشباب‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ود إل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أإن‪-‬ه ” إسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رإج ك‪-‬ل إل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬
‫إل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‘ ب ‪-‬ر›ة مشش‪-‬اري‪-‬ع مسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ه ‪-‬ذه إلأزق ‪-‬ة‪ ،‬إ‪¤‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬كشش‪-‬ف ع‪-‬ن أإسش‪-‬ب‪-‬اب توقف مقاولت‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ‪-‬ات إ‪ ¤‬ن ‪-‬قصض إل‪-‬ي‪-‬د إل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة إ‪Ÿ‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫إل ‪-‬وإجب إسش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬رإج ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف إل‪-‬دي‪-‬وإن وك‪-‬ل‬
‫ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة إلشش‪-‬وإرع وم‪-‬دهم باإلنارة ج ‪-‬انب م ‪-‬ا تسش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ه م ‪-‬ن ‪fl‬اط ‪-‬ر‬ ‫إإل‚از وسشبب تأاخر إسشت‪Ó‬م عقودهم رغم مضشي‬ ‫›ددإ ح‪- -‬رصض إل‪- -‬دي‪- -‬وإن ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة إ‚از‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات إ‪Ÿ‬وإط‪-‬ن‪ Ú‬إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬الك‪-‬تتاب‪ ،‬حيث ”‬
‫أإزيد من ششهرين عن إجرإء عملية إلقرعة‪ ،‬حيث‬ ‫إ‪Ÿ‬شش‪-‬روع ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر أإسش‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ية لوإ‹‬ ‫إ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة إألسش ‪-‬ب ‪-‬وع إ‪Ÿ‬نصش‪-‬رم‪ ،‬إمضش‪-‬اء ‪54‬‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ف ‪-‬ق ‪-‬ودة ‘ ه ‪-‬ذإ إألعطاب إلتي تلحق ‪Ã‬ركباتهم‪،‬‬ ‫” إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود ‘ أإقل من أإسشبوع‬ ‫إل ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬مضش ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا‪ ‬أإن ولي ‪-‬ة أإدرإر رإئ‪-‬دة ‘ ›ال‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من إلعقود‪ ،‬وهي إآلن أإمام إ‪Ÿ‬وثق‪ Ú‬من‬
‫إ‪Ù‬ور‪ ،‬وذلك ع‪- - -‬قب إل ‪- -‬زي ‪- -‬ارة كما أإثاروإ مششكلة تطاير إلغبار‬ ‫ل ‪-‬لشش ‪-‬روع ‘ دف ‪-‬ع أإول إألقسش ‪-‬اط‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬دي‪-‬وإن‬ ‫‪Œ‬سشيد برنامج إلسشكن إل‪Î‬قوي إ‪Ÿ‬دعم إلصشيغة‬ ‫أإج ‪-‬ل إمضش ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬وإشش ‪-‬ه ‪-‬اره‪-‬ا و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لصش‪-‬ن‪-‬دوق‬
‫إ‪Ÿ‬ي ‪-‬دإن ‪-‬ي ‪-‬ة إألخ‪Ò‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت‪-‬ه وإألتربة ‘ باقي إلفصشول‪ ،‬وإلتي‬ ‫إل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ل‪-‬ولي‪-‬ة أإدرإر‪ ،‬بتقد‪Ë‬‬ ‫إ÷ديدة مقارنة بعدة وليات‪ ،‬حيث ” ◊د إليوم‬ ‫إلسش ‪-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن أإج ‪-‬ل شش ‪-‬روع إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن ‘ دف‪-‬ع‬
‫إ‪ ¤‬إ÷هة من أإجل معاينة حجم أإرقت يوميات إلسشكان وإلت‪Ó‬ميذ‬ ‫ت ‪-‬وضش ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ات ك ‪-‬اف ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول أإسش‪-‬ب‪-‬اب “اط‪-‬ل ب‪-‬عضض‬ ‫تقدم إجرإءإت إ‚از عقود ‪ 800‬وحدة سشكنية ع‪È‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬دإع‪-‬ي‪-‬ا ك‪-‬اف‪-‬ة إ‪Ÿ‬كتتب‪ Ú‬للتقرب من‬
‫ن ‪-‬قصض م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر إل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي إل ‪-‬ذي ‪-‬ن يسش ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ذإ إ‪Ÿ‬سش‪-‬لك‬ ‫إ‪Ÿ‬وثق‪ ‘ Ú‬إ‚از إلعقود‪ ،‬مناششدين وإ‹ أإدرإر‬ ‫إل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬نها ‪ 250‬وح‪-‬دة ب‪-‬ت‪-‬يميمون و‪ 450‬وحدة‬ ‫إ‪Ÿ‬وث ‪-‬ق‪ Ú‬إلمضش‪-‬اء ع‪-‬ق‪-‬وه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬اح إلسش‪-‬رع‪-‬ة‪،‬‬
‫يششهدها هذإ إألخ‪ Ò‬منذ وقت للتوجه إ‪ ¤‬مدإرسشهم إ‪Û‬اورة‪،‬‬ ‫ششخصشيا تفقد ورششات‪ ‬إ‚از إ‪Ÿ‬ششروع وإلضشغط‬ ‫على مسشتوى مدينة أإدرإر‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن ‪ 100‬وحدة‬ ‫مشش‪Ò‬إ إ‪ ¤‬تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل –ف ‪-‬ظ‪-‬ات ب‪-‬ورشش‪-‬ات إإل‚از‬
‫ط ‪-‬وي ‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن دون إسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪-‬ه م‪-‬ن ع‪Ó-‬وة ع‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زود‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى إ‪Ÿ‬ق‪- -‬اولت إ‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬اإل‚از م ‪-‬ن أإج ‪-‬ل‬ ‫«برڤان»‪ ،‬إ‪ ¤‬جانب إلششروع ‘ إلدرإسشة إلتقنية‬ ‫خ‪Ó‬ل تفقدها ششهر نوفم‪‡ ،È‬ا إسشتدعى إخطار‬
‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ه‪-‬ذه إإل‚ازإت إل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬اإلن‪-‬ارة إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة إلتي حرموإ‬ ‫بوبكر العربي‬ ‫إسشتئناف إألششغال‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ششروع ‪ 150‬وحدة إ‪ّÙ‬ولة من دإئرة برج باجي‬ ‫رئ‪-‬يسض ومصش‪-‬ال‪-‬ح إل‪-‬دإئ‪-‬رة إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وإع‪-‬دإد ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬
‫إل‪-‬ت‪-‬ي ضش‪-‬اع‪-‬فت م‪-‬ن ح‪-‬ي‪-‬اة إلبؤوسض م‪- - -‬ن‪- - -‬ه‪- - -‬ا ‪ ‬بسش‪- - -‬بب إألع‪- - -‬ط‪- - -‬اب‬
‫إ‪Ÿ‬ت‪-‬وإصش‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬ها‪ ،‬هذه إلوضشعية‬ ‫وإ◊رمان لدى إلقاطن‪.Ú‬‬
‫وعّبر هؤولء عن تذمرهم بفعل إلصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ف‪-‬رضشت ع‪-‬ل‪-‬يهم ‪ ‬إلعيشض‬
‫ششبكة الغاز –رم سشكان «أاول نوفم‪ »È‬من ازدواجية الطريق ‘ الوادي‬
‫غ‪- -‬ي‪- -‬اب إله‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام م‪- -‬ن ط ‪-‬رف ‘ ظ‪Ó‬م دإمسض‪ ،‬وبالتا‹ إلتزإم‬ ‫إدم ‪-‬اج ‪-‬ه ‘ مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م أإو مسش ‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬ه‪-‬م إ‪Ù‬اذي‬ ‫‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف إألصش‪-‬ن‪-‬اف‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بسش‪-‬ي‪-‬ارإت‬ ‫ن‪- -‬اشش‪- -‬د سش ‪-‬ك ‪-‬ان «إل ‪-‬ف ‪-‬ا— ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ ‘ »54 È‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة‬
‫إ÷ه ‪-‬ات إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د م‪-‬ا بيوتهم ‘ سشاعات مبكرة من كل‬ ‫للطريق‪.‬‬ ‫إإلسش ‪-‬ع ‪-‬اف وإ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و إ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة‬ ‫«إلبياضشة» جنوب ولية إلوإدي‪ ،‬إ÷هات إلوصشية‪،‬‬
‫جاء ‘ ششكاويهم‪‡ ،‬ا أإدى إ‪ ¤‬أإمسشية‪ ،‬تخوفا من إلتعرضض إ‪¤‬‬ ‫كما أإكدت مصشالح بلدية «إلبياضشة» ‘ ردها حول‬ ‫إلسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ذإت إلشش‪-‬ارع‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫إلتدخل لسش‪Î‬جاع مششروع إزدوإجية إلطريق إلذي‬
‫ت ‪-‬ده‪-‬ور إ‪Ù‬ي‪-‬ط بشش‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪ ،‬إلسش ‪-‬رق‪-‬ات إل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د ت‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫إنششغال سشكان حي «نوفم‪ »54 È‬بخصشوصض إلغاء‬ ‫ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬زإول‪-‬ون درإسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ إ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‬ ‫إسشتفاد منه حيهم إلذي يربط إلطريق إلولئي ‪403‬‬
‫ح ‪-‬يث ت‪Î‬ج ‪-‬م ه‪-‬ذه إلشش‪-‬ك‪-‬اوى ‘ ظ ‪-‬ل ت ‪-‬وف ‪-‬ر ظ‪-‬روف إلع‪-‬ت‪-‬دإءإت‬ ‫مشش ‪-‬روع إزدوإج ‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق إ‪Ÿ‬ذك‪-‬ور‪ ،‬أإن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬وإر إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة إ‪Ÿ‬ت‪-‬وإج‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪،‬‬ ‫إل‪Î‬ب ‪-‬وي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫بحيهم‪ ،‬مرورإ ‪Ã‬ختلف إ‪Ÿ‬رإفق إلعمومية با÷هة‪،‬‬
‫إن ‪-‬ع ‪-‬دإم ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د ‪ ‬إلشش ‪-‬وإرع إل‪-‬ت‪-‬ي إل ‪-‬ت ‪-‬ي –جب ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م مشش ‪-‬اه ‪-‬دة‬ ‫إع‪Î‬إضشا من طرف مصشالح «سشونلغاز» بعدم “رير‬ ‫وأإبدى سشكان إ÷هة تخوفهم من إسشتغ‪Ó‬ل ما تبقى‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رإر إ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة إلسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ودإر إلولدة‪،‬‬
‫إل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ف‪-‬وق شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إل‪-‬غ‪-‬از إل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زود‬ ‫من عرضض إلششارع ‘ عمليات إلتوسشع إلفوضشوي‬ ‫وقال سشكان حي «إلفا— نوفم‪« ‘ »È‬إلبياضشة» ‘‬
‫–ولت إ‪ ¤‬مسش ‪-‬الك ت ‪-‬رإب ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ع إل ‪- -‬لصش ‪- -‬وصض وإل ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬رف ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫إ÷هة‪ ،‬وطلبت مبلغا ماليا معت‪È‬إ لتغي‪ Ò‬مسشاره‪،‬‬ ‫لبعضض إلسشكان‪ ،‬إلذين كث‪Ò‬إ ما يتحايلون لسشنوإت‬ ‫رسشالة وقعها عدد من أإعيان إ◊ي‪ ،‬أإن منطقتهم‬
‫سص‪.‬ج‬ ‫إلن ‪-‬تشش ‪-‬ار إل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ر إل‪-‬ت‪-‬ي هويتهم‪.‬‬ ‫إاسصماعيل‪.‬سص‬ ‫تعجز هيئة إلبلدية عن دفعه‪.‬‬ ‫بغرسض أإششجار إلنخيل وتسشييج إ‪Ÿ‬سشاحة ومن ثم‬ ‫إسشتفادت مؤوخرإ من مششروع لزدوإجية إلطريق‬
‫إلذي يتوسشط حيهم ويربط كل إ‪Ÿ‬رإفق إلعمومية‬
‫‪Œ‬ار تڤرت يطالبون بإا‚از موانئ جافة‬
‫ّ‬ ‫ب‪-‬ا÷ه‪-‬ة م‪-‬ن مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ب‪-‬ري‪-‬د وم‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ت‪-‬رب‪-‬وية‬
‫وع ‪-‬دد م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬رإف ‪-‬ق إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬إل أإن‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أاوإ‬
‫يعّد قطاع النقل من القطاعات ا◊يوية التي “ثل عصصب التنمية‪ ،‬وعليه ومن أاجل –سص‪ Ú‬واقعه عموما‪ ،‬يطالب أاهل ا’ختصصاصص بالو’ية ا‪Ÿ‬نتدبة تڤرت‪ ،‬ع‪« È‬النهار»‪ ،‬ا‪Ÿ‬سصؤوول‪Ú‬‬ ‫بتغي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ششروع من إزدوإجية إ‪ ¤‬عملية توسشعة‪،‬‬
‫على القطاع‪ ،‬بتحي‪ Ú‬دراسصات ‪fl‬ططات حركة ا‪Ÿ‬رور لكل البلديات‪ ،‬ودراسصة وإا‚از موانئ جافة ‘ الو’ية‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬تعميم لوحات التوجيه من وسصط ا‪Ÿ‬دن نحو ا‪Ÿ‬طار وا‪Ù‬طات‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬دول ع‪-‬ن ق‪-‬رإر ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ه وإسش‪Î‬ج‪-‬اع‬
‫ال‪È‬ية لنقل ا‪Ÿ‬سصافرين‪ ،‬مع ‪Œ‬هيز الطرق الوطنية بوسصائل ا’تصصال‪ ،‬كما يلفت ا‪ı‬تصصون إا‪ ¤‬أاهمية التفك‪ ‘ Ò‬إا‚از مواقف للسصيارات بطوابق على مسصتوى ا‪Ÿ‬دينة للتخفيف من‬
‫ظاهرة ا’كتظاظ‪ ،‬مع ضصرورة توصصيل خط مشصروع السصكة ا◊ديدية إا‪ ¤‬حاسصي مسصعود‪ّŸ ،‬ده مسصتقب‪ Ó‬نحو ا÷نوب الكب‪.Ò‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ششروع إلذي يعّد إلششريان إلرئيسشي ◊ي من أإك‪È‬‬
‫وبالنسصبة للنقل ا÷وي‪ ،‬فقد طالب سصكان مدينة تڤرت ‘ العديد من ا‪Ÿ‬ناسصبات‪ ،‬وخاصصة ‘ الزيارات ا‪Ÿ‬يدانية لكبار ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ ‘ Ú‬ا◊كومة‪ ،‬بضصرورة مراعاة مواقيت الرح‪Ó‬ت‬ ‫وأإقدم أإحياء بلدية «إلبياضشة»‪ ،‬إذ أإن إزدوإجية ذإت‬
‫ا÷وية ‪Ã‬ا يتماشصى مع مصصلحة ا‪Ÿ‬واطن بالنسصبة ‪Ÿ‬طاري ورڤلة وتڤرت‪ ،‬وإاضصافة خطوط جوية با‪Œ‬اه بعضص الو’يات الشصمالية وا÷نوب الشصرقي‪ ،‬باعتبار تڤرت و’ية ‪fi‬ورية‪.‬‬ ‫إلطريق من ششأانها أإن تخفف من عملية إلكتظاظ‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬روري وتسشهل عملية دخول وخروج إ‪Ÿ‬ركبات‬
‫محلي غرب‬ ‫اإ’ثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬الموافق لـ ‪ 11‬جمادى الثانية ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 20‬عائلة تطالب ب‪Î‬حيلها إا‪ ¤‬مسضاكن‬ ‫انعدام النقل وا‪Ÿ‬اء الشسروب وقّلة ا إ‬
‫’نارة العمومية‬
‫جديدة ‘ حي «ا◊اكم» بثنية ا◊د ‘ تيسضمسضيلت‬
‫اأين يعتمد اأها‹ هذا ا◊ي على‬
‫الصص‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة التي اأثقلت‬
‫طالبت ما يقارب ‪ 20‬عائلة تقطن‬
‫‘ ح ‪-‬ي «ا◊اك ‪-‬م» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ث‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أاها‹ دوار «ا‪ Ÿ‬ـ ـ ـالح» ‘ «زلمطـ ـ ـ ـ ـة»‬
‫‪Ã‬عسضكـ ـ ـ ـ ـر‪ ‬يطالب ـ ـ ـ ـ ـون ب‪È‬امج التنميـ ـ ـ ـ ـة‬
‫ك‪-‬اه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬و ا’أم‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫ا◊د ‘ ت‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬السص‪-‬ل‪-‬طات‬
‫م ‪-‬ن سص ‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذا ا◊ي ي‪-‬ط‪-‬رح‪-‬ون‬ ‫ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬بضص ‪-‬رورة ا’إسص ‪-‬راع ‘‬
‫اأك‪ Ì‬م ‪-‬ن ع ‪Ó-‬م‪-‬ة اسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ام ح‪-‬ول‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬تي وعدت بها‬
‫‪fi‬ل اإع ‪- - -‬راب ا◊ي م ‪- - -‬ن واق‪- - -‬ع‬ ‫ه‪- - -‬ذا ا◊ي‪ ،‬وال ‪- -‬ذي ي ‪- -‬ح ‪- -‬وي ‘‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بالرغم من اأن‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات هشص‪-‬ة ‘‬ ‫ظ باهتمام من قبل‬ ‫جّدد سسكان دوار «ا‪Ÿ‬الح» ‘ بلدية «ز’مطة» بو’ية معسسكر‪ ،‬مطالبهم للسسلطات الو’ئية‪ ،‬والتي ‪َ – ⁄‬‬
‫ه‪- -‬ذا ا◊ي ’ ي‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬د ع‪- -‬ن م‪- -‬ق ‪-‬ر‬ ‫اأك‪ Ì‬م‪- -‬ن م‪- -‬رة‪ ،‬اأي ‪-‬ن رسص ‪-‬م ه ‪-‬وؤ’ء‬ ‫’نارة العمومية التي تشسهد تذبذبا كب‪Ò‬ا‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬التفشسي الكب‪ Ò‬للقمامة‬ ‫وا‪Ÿ‬تضسمنة ا’نعدام الكلي للتهيئة ا◊ضسرية وا إ‬
‫البلدية سصوى بعضس ا’أمتار‪ ،‬كما‬ ‫ع ‪Ó-‬م ‪-‬ة اسص ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ام غ‪-‬امضص‪-‬ة ‪Œ‬اه‬ ‫وتسسربات ا‪Ÿ‬ياه القذرة‪ ،‬فيما ازدادت وضسعية طريق سسوءا وتدهورا‪.‬‬
‫ط ‪- - -‬الب م ‪- - -‬واط ‪- - -‬ن‪- - -‬و ا◊ي م‪- - -‬ن‬ ‫السصلطات ا‪Ù‬لية التي حرمتهم‬
‫ا‪Ÿ‬سص‪- -‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫من حقهم ‘ السصكن ا’جتماعي‬ ‫شص‪- -‬وارع‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ن‪- -‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن ان ‪-‬ع ‪-‬دام‬ ‫عيسسى بوعزة‬
‫ا◊ي م ‪-‬ن ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫‘ ظ ‪-‬ل ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصس ال ‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫م‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ة إاداري ‪-‬ة وم ‪-‬ك ‪-‬تب ب ‪-‬ري ‪-‬دي‬
‫يخفف من معاناة تنقل ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬د ثا‪Ê‬‬
‫اأصصبح يحدق بهم ‘ ظل انعدام‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذا ا◊ي‪ ،‬ك‪-‬ت‪-‬دهور‬ ‫‪Œ‬م‪-‬ع سص‪-‬ك‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬رك‪-‬ز‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬ارغ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن –اصصر‬ ‫الطرقات وا’أرصصفة‪ ،‬عكسس باقي‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا ويشص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي السص‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن نقصس‬
‫ا◊ي القمامات وا’أوسصاخ من كل‬ ‫ا’أحياء ا‪Û‬اورة التي اسصتفادت‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه الصصا◊ة للشصرب‪ ،‬باإ’ضصافة‬ ‫اأ’م‪ّ-‬ري‪-‬ن وك‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس ال‪-‬كب‪‘ Ò‬‬
‫ج‪- -‬انب‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬ذر ب ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ة‬ ‫من التهيئة ا◊ضصرية‪ ،‬بالرغم من‬ ‫إا‪ ¤‬قّلة النقل‪ ،‬حيث يضصطر اأ’ها‹‬ ‫غياب تام للنظافة‪ ،‬وتفاقم وضصعية‬
‫صصحية قد تكون عواقبها وخيمة‬ ‫الشص ‪-‬ك ‪-‬اوى ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي وصص‪-‬لت‬ ‫إا‪ ¤‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل مشص‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’ق‪-‬دام م‪-‬ن‬ ‫طرقاتها ا‪Ÿ‬تدهورة‪ ،‬وتغرق أاغلب‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى السص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪‘ ،‬‬ ‫صص ‪-‬داه ‪-‬ا اإ‪ ¤‬م ‪-‬ك ‪-‬اتب ا‪Ÿ‬سص‪-‬وؤول‪Ú‬‬ ‫على بعد ‪ 14‬كلم أاو إايجار سصيارات‬ ‫ه‬‫مناطقها ‘ الظ‪Ó‬م ‘ غياب شصب‬
‫ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ا‪Ù‬لي‪.Ú‬‬ ‫أاجرة غ‪ Ò‬الشصرعية «كلونديسصتان»‪.‬‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا يشص‪-‬يع‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪ -‬إ‬
‫السصلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬والتي وعدت‬ ‫وحسصب سص ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ذا ا◊ي ال ‪-‬ذي‬ ‫و‘ رد السص‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ج ‪-‬وا م ‪-‬ن ال ‪ Ó-‬أام ‪-‬ن ‘ ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫السص ‪-‬ك‪-‬ان ‘ وقت سص‪-‬اب‪-‬ق بضص‪-‬رورة‬ ‫يعّد من اأقدم اأحياء البلدية‪ ،‬فهم‬ ‫انشص ‪- -‬غ‪- -‬ا’ت ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬أاك‪- -‬دت أان‬ ‫أاج ‪-‬م ‪-‬ع السص ‪-‬ك‪-‬ان ‘ رسص‪-‬ال‪-‬ة ‡ضص‪-‬ي‪-‬ة‬
‫التكفل ‪Ã‬شصاكل هذا ا◊ي وحلها‬ ‫يعيشصون واقعا اجتماعيا مرا ‘‬ ‫التهيئة ا◊ضصرية و–سص‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ظهر‬ ‫موجهة لوا‹ الو’ية‪ ،‬تلقت «النهار»‬
‫‘ اأقرب وقت ‡كن‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫ظ ‪- -‬ل ان ‪- -‬ع‪- -‬دام ق‪- -‬ن‪- -‬وات الصص‪- -‬رف‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ات أام‪-‬را جديا‪،‬‬ ‫ق‬ ‫نسص ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬أان أاغ ‪-‬لب ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬‬
‫ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا◊ي وتسص‪-‬وي‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬اته اأو‬ ‫الصص‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬اأي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د سصكان هذا‬ ‫ح‪-‬يث سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬خصص‪-‬يصس ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د من‬ ‫ال‪- -‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Û‬اورة ل ‪-‬ه ‪-‬م اسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اد‬
‫ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه اإ‪ ¤‬سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعية‬ ‫ا◊ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ام‪ ،Ò‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا‬ ‫أاصص‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة بشص‪-‬كل اليوم ح‪È‬ا على ورق‪ ،‬كما عبر هؤو’ء السصكا‪ ،Ê‬حيث بقيت قريتهم تفتقد ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ ،Ó‬باإ’ضصافة إا‪¤‬‬
‫’ئقة‪ ،‬خاصصة اإذا ما علمنا اأنه ”‬ ‫يشص‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬را ب‪-‬ي‪-‬ئيا وصصحيا على‬ ‫تسص ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع ‘‬ ‫ّ‬ ‫تام‪ ،‬باسصتثناء منطقتهم التي ’ تزال‬
‫ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬عضس ق‪-‬اط‪-‬ني هذا ا◊ي‬ ‫ه ‪-‬ذا ا◊ي‪ ،‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن ت ‪-‬ده‪-‬ور‬ ‫إاطار برنامج التجديد الريفي‪ ،‬منها‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ذ‬ ‫‘‬ ‫ا‬‫‪Ã‬‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫ي‬‫د‬‫ع‬‫ا‬‫ق‬‫ل‬‫ا‬ ‫ق‬‫ف‬‫ا‬‫ر‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ج‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫تعا‪ ،Ê‬وطالهم اليأاسس بعدما تلقوا ع ‪-‬ن اسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م الشص ‪-‬دي ‪-‬د‬
‫اإ‪ ¤‬سصكنات اجتماعية جديدة‪‘ ،‬‬ ‫الطرقات الداخلية للحي وانعدام‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬وع‪-‬ود‪ ،‬إا’ أان‪-‬ه‪-‬ا بقيت النقائصس التي يعانيها هذا التجمع ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا◊ضص ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن الغاز والكهرباء‪.‬‬
‫ح‪ ’ ،Ú‬ت ‪- -‬زال ع ‪- -‬ائ ‪Ó- -‬ت اأخ‪- -‬رى‬ ‫ا’إن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اأصصبحت‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال‪Î‬ح ‪-‬ي ‪-‬ل ‘‬ ‫تشص‪-‬ك‪-‬ل ه‪-‬اجسص‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬يا للسصكان‬ ‫ثّمنوا إاعادة فتح أاسسواق ا‪Ÿ‬اشسية مع التزامهم بشسروط ا‪Ÿ‬راقبة‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬دخ‪-‬ل ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصص‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وترحيل بقية قاطني هذا ا◊ي‬
‫الذين اأضصحوا يتجنبون النهوضس‬
‫باكرا خوفا من تعرضصهم للسصرقة‪،‬‬ ‫مّوالون يطالبون بتعويضضهم ودعمهم للحفاظ على ال‪Ì‬وة ا◊يوانية ‘ تيارت‬
‫اإ‪ ¤‬سصكناتهم ا÷ديدة‪.‬‬ ‫‘ الوقت الذي يعا‪ Ê‬السصكان من‬
‫اأحمد زافر‬ ‫مشص‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصص‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشص‪-‬رب‪،‬‬ ‫‘ ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى سص ‪Ó-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫‘ ا÷هة ا÷نوب غربية وا‪Ÿ‬عروفة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬خصس ا’سص‪Î‬زاق‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ي‪- -‬واج‪- -‬ه ق‪- -‬ط ‪-‬اع ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ’ ،‬سص ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل ذلك‪،‬‬ ‫ب‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اشص ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬وح‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬تسص‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬دع‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رب‪ Ú‬وا‪Ÿ‬وال‪ ‘ Ú‬ت‪- - - - - -‬ي‪- - - - - -‬ارت‪،‬‬
‫توزيع أاغطية وأافرشضة وم‪Ó‬بسس على الفقراء‬ ‫فالظروف ا◊اصصلة ‘ هذه الف‪Î‬ة‬
‫وال‪- -‬ت ‪-‬ي زادت ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة «ك ‪-‬ورون ‪-‬ا»‬
‫وج‪- -‬ود أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 400‬أال ‪-‬ف رأاسس م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬اشص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي “ث ‪-‬ل أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪11‬‬
‫خاصصة عن اأ’ضصرار التي ◊قت بهم‪،‬‬
‫’ سصيما دعمهم ‘ أاهم شصيء وهو‬
‫صص‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ج‪ّ-‬م‪-‬ة ‘ ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة على‬
‫ال‪Ì‬وة ا◊ي ‪- -‬وان‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى رأاسص‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫وا‪Ÿ‬عّوزين ‘ «مناطق الظل» بغليزان‬ ‫تعقيدا‪ ،‬تشص‪ Ò‬إا‪ ¤‬عزوف العديد من‬
‫ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬ع‪- -‬ن ال‪- -‬ذه‪- -‬اب إا‪ ¤‬ت‪- -‬رب‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫بلدية تبقى حاجياتها ا◊قيقية من‬
‫الشص‪- -‬ع‪ Ò‬شص ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ا تصص ‪-‬ل إا‪ 45 ¤‬أالف‬
‫الشص‪- -‬ع‪ ،Ò‬وك ‪-‬ذا ب ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬راع‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪Ì‬وة‬
‫«النعجة» التي تعّد العنصصر الهام ‘‬
‫تكاثر فصصيلة اأ’غنام‪ ،‬فالكث‪ Ò‬اليوم‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ب‪- -‬ع‪- -‬د ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ات «ب ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫واصص‪- - -‬ل‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاعضص‪- - -‬اء ا‪Ÿ‬ك‪- - -‬تب‬ ‫ا‪Ÿ‬اشص‪- -‬ي‪- -‬ة بسص‪- -‬بب مشص ‪-‬اك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ت‪-‬نظيم العملية‬ ‫ا◊يوانية‪ ،‬حيث عّبر أاغلب ا‪Ÿ‬وال‪Ú‬‬ ‫من مربي ا‪Ÿ‬اشصية يطالبون بتحسص‪Ú‬‬
‫زن‪- -‬ط ‪-‬يسس‪ ،‬ح ‪-‬م ‪-‬ري‪ ،‬أاو’د سص ‪-‬ي ‪-‬دي‬ ‫ال‪- - -‬و’ئ‪- - -‬ي ÷م‪- - -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة «اإ’رشص ‪- -‬اد‬ ‫يتحملها ا‪Ÿ‬وال لوحده‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬نع «البزناسصية» من اسصتغ‪Ó‬ل هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دي‪-‬ن ‘ ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا÷نوبية‬ ‫وزيادة ‘ كميات اأ’ع‪Ó‬ف ا‪Ÿ‬وجهة‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬ه‪-‬وب‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ون‪-‬ة والقطار»‪ ،‬كما‬ ‫واإ’صص‪Ó-‬ح» ل‪-‬و’ي‪-‬ة غ‪-‬ليزان‪ ،‬عملية‬ ‫من جانب آاخر‪ ،‬يطرح تسصاؤول كب‪Ò‬‬ ‫اأ’ع‪Ó‬ف لبيعها ‘ السصوق ا‪Ÿ‬وازية‪،‬‬ ‫ل‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬ع‪-‬ن شص‪-‬دي‪-‬د اسصتيائهم‬ ‫خصص‪-‬وصص‪-‬ا لـ«ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ة» وف‪-‬تح ا‪Û‬ال‬
‫” ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م قافلة طبية‬ ‫‪Ó‬غ‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ة واأ’ف‪- -‬رشص‪- -‬ة‬ ‫ت ‪- -‬وزي ‪- -‬ع ل‪ - -‬أ‬ ‫‡ث‪ ‘ Ó‬غ‪Ó‬ء اللحوم ا◊مراء التي‬ ‫خ‪- -‬اصص‪- -‬ة وأان ال‪- -‬دول‪- -‬ة “ّر ب ‪-‬ظ ‪-‬روف‬ ‫‪Ó‬ع ‪Ó-‬ف‬ ‫م ‪-‬ن ا◊صصصس ا‪Ù‬دودة ل ‪ -‬أ‬ ‫أامام توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬راعي وتسصهيل عملية‬
‫تابعة لهيئة اإ’غاثة لذات ا÷معية‪،‬‬ ‫وا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬وح ‪-‬ت‪-‬ى ا‪Ÿ‬دف‪-‬آات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫’ يزال سصعرها يراوح ‪ 1200‬دج‪‡ ،‬ا‬ ‫اقتصصادية معينة‪.‬‬ ‫وا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬دع ‪-‬م ب‪-‬الشص‪-‬ع‪ ،Ò‬ح‪-‬يث‬ ‫اسص ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ ظ‪-‬ل ال‪-‬وضص‪-‬ع الصص‪-‬عب‬
‫تضص ‪-‬م ط ‪-‬اق ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ا وشص‪-‬ب‪-‬ه ط‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت ا‪Ù‬روم ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬ق‪Ò‬ة‬ ‫تطلب إاعادة النظر‪ ،‬حيث ‪Œ‬د سصعر‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان جل ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬و‘ ظل‬ ‫ل إ‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ب ‪-‬عضص ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة م‪-‬اسص‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫الذي ‪ّÁ‬ر به غالبية ا‪Ÿ‬وال‪ ،Ú‬خاصصة‬
‫وج‪ّ-‬راح أاسص‪-‬ن‪-‬ان‪ ،‬ق‪-‬دم‪-‬وا ف‪-‬حوصصات‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ة ‘ «م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل» ع‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اشص‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضص‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫بقاء مشصكلة اأ’ع‪Ó‬ف‪ ،‬يتقدمون ‘‬ ‫‪Ÿ Ó‬اشصيتهم‪ ،‬حيث يعتمد‬ ‫توف‪ Ò‬الك أ‬ ‫ه ‪-‬ذه السص ‪-‬ن ‪-‬ة وال‪-‬ف‪Î‬ة ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫›انية أ’ك‪ Ì‬من ‪ 62‬شصخصصا من‬ ‫ت‪- -‬راب ب‪- -‬عضس ال‪- -‬دواوي‪- -‬ر ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫سصعر اللحوم مرتفعا‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬عادلة‬ ‫ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن اأ’ح‪- -‬ي‪- -‬ان و–ت ضص‪- -‬غ ‪-‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬وال‪ ‘ Ú‬مثل هذه الظروف من‬ ‫ع ‪-‬ان ‪-‬ى م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ؤو’ء‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة‬
‫سص ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وزي‪-‬ع‬ ‫«سصيدي ا‪fi‬مد بن عودة» النائية‪،‬‬ ‫غ‪ Ò‬ال ‪-‬ث ‪-‬اب ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ع‪-‬كسصت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا÷فاف وغ‪Ó‬ء اأ’ع‪Ó‬ف ‘ السصوق‬ ‫الشصتاء إا‪ ¤‬توف‪ Ò‬اأ’ع‪Ó‬ف ‪Ÿ‬اشصيتهم‬ ‫تضصررهم من جائحة «كورونا» التي‬
‫أادوي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا –سص‪-‬يسص‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ورة‬ ‫حيث حطت القافلة ‘ دوار «او’د‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬لك ال‪- -‬ذي ي ‪-‬تسص ‪-‬اءل ك ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬وازية‪.‬‬ ‫بطريقتهم ا‪ÿ‬اصصة‪ ،‬وهو ما دفعهم‬ ‫أاث‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ى أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬من‬
‫وباء «كورونا»‪ ،‬مع الكشصف ا‪Ÿ‬بكر‬ ‫ب ‪-‬رك‪-‬ات» و«ال‪-‬غ‪Ó-‬م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة» و«ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫أ’سصعار ا‪Ÿ‬اشصية أان تعرف انخفاضصا‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬انب آاخ ‪-‬ر‪ ،‬ي ‪-‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬وال ‪-‬ون‬ ‫ل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي ‪-‬ات ا◊ب ‪-‬وب‬ ‫ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اه‪-‬م م‪-‬ؤوخرا‪،‬‬
‫ع‪- -‬ن داء السص‪- -‬ك‪- -‬ري ل‪- -‬ك‪- -‬ب‪- -‬ار السص ‪-‬ن‬ ‫الف‪Ó‬حية»‪ ،‬أاين اسصتفادت ‪ 20‬عائلة‬ ‫حرا ويبقى سصعر اللحوم ثابتا‪ ،‬حيث‬ ‫بضصرورة التقيد باإ’جراءات الصصحية‬ ‫وا‪ÿ‬ضص ‪-‬ر ا÷اف ‪-‬ة ل ‪-‬ط‪-‬لب حصصصص‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ث ‪ّ-‬م ‪-‬ن ‪-‬وا ف ‪-‬ت ‪-‬ح اأ’سص ‪-‬واق اأ’سص ‪-‬ب ‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬رضصى‪ ،‬وسصرطان الثدي للنسصاء‬ ‫م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سص‪-‬اع‪-‬دات ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬نية من‬ ‫يبقى دور الرقابة غ‪ Ò‬مفّعل لتحريك‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د إاع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت‪-‬ح اأ’سص‪-‬واق م‪-‬ع ط‪-‬لب‬ ‫م‪- -‬ن الشص‪- -‬ع‪ ،Ò‬وال‪- -‬ت‪- -‬ي صص‪- -‬رح ب‪- -‬عضس‬ ‫وخاصصة أاسصواق ا‪Ÿ‬اشصية من جديد‪،‬‬
‫ال‪Ó‬ئي ‪Œ‬اوزنا العقد الثالث‪.‬‬ ‫ط ‪- - -‬رود غ ‪- - -‬ذائ ‪- - -‬ي‪- - -‬ة وأاف‪- - -‬رشص‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫عملية البيع والشصراء التي ظلت ‪Ÿ‬دة‬ ‫إان ‪-‬ع ‪-‬اشس سص ‪-‬وق ا‪Ÿ‬اشص ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬زي‪-‬ادة‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي “ث ‪-‬ل ف ‪-‬رج ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫وكشصف أاحد أاعضصاء هذه ا÷معية‬ ‫‪Ÿ‬سصاعدتها على ‪Œ‬اوز قّر الشصتاء‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬زم ‪-‬ن م ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬يب‬ ‫البيع والشصراء‪ ،‬وذلك لتحقيق مزيد‬ ‫للحصصول على كميات معت‪È‬ة قصصد‬ ‫‪Ÿ‬م‪-‬ارسص‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع والشص‪-‬راء ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واشص‪-‬ي‬
‫لـ«ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ع‪- -‬ن ت‪- -‬واصص‪- -‬ل ه‪- -‬ذه‬ ‫‘ ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ال‪- -‬ت‪- -‬ي تشص ‪-‬ه ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ال ‪-‬ذي ي‪-‬دف‪-‬ع ال‪-‬ث‪-‬م‪-‬ن ‘ ك‪-‬ل‬ ‫م‪- - -‬ن ا◊ف‪- - -‬اظ ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ه ‪- -‬ذه ال‪Ì‬وة‬ ‫توف‪Ò‬ها لهم‪.‬‬ ‫التي تعّد مصصدر رزق الكث‪ Ò‬منهم‪،‬‬
‫العمليات التضصامنية خ‪Ó‬ل الث‪Ó‬ثي‬ ‫انخفاضصا شصديدا لدرجة ا◊رارة‪،‬‬ ‫ديار بن داود‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬عادلة‪.‬‬ ‫ا◊ي‪-‬وان‪-‬ي‪-‬ة و‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬د مشص‪-‬اريع الدولة‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان بعضس اأ’رقام الرسصمية‬ ‫ل إ‬ ‫كما يؤوكدون بأانهم ‘ غنى عن الدولة‬
‫اأ’ول لهذه السصنة لـ «مناطق ظل»‬ ‫وهي العملية التضصامنية السصادسصة‬
‫‘ بلديات أاخرى‪  .‬أاحمد جواد‬ ‫التي تقودها هذه ا÷معية لنفسس‬
‫مطالب بوضضع ‪fl‬طط ‪fi‬لي ◊ماية سضكان البلديات الشضمالية من خطر انزلق ال‪Î‬بة ‘ تيسضمسضيلت‬
‫سضارقا الهواتف النقالة بالعنف ‘ قبضضة األمن‪ ‬بسضعيدة‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ك ‪-‬و ن م ‪-‬ن ق ‪-‬ا ع ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د د ة ا ل ‪-‬ر ي ‪-‬ا ض ص ‪-‬ا ت و ع د د‬ ‫اصصطدمنا بصصعوبة تضصاريسصها‪ ،‬وهو ما خلق‬ ‫اأ ب ‪-‬د ى ا ل ‪-‬ع ش ص ‪-‬ر ا ت م ‪-‬ن ا ‪ Ÿ‬و ا ط ‪-‬ن ‪ Ú‬ا ل ‪-‬ق ‪-‬ا ط ‪-‬ن ‪‘ Ú‬‬
‫من ا‪ÓŸ‬عب ا‪Ÿ‬لحقة والذي كلف اإ‚ازه ‪3 . 5‬‬ ‫ع ‪-‬ز ل ‪-‬ة ت ‪-‬ا م ‪-‬ة ل ‪-‬د ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ظ ‪-‬ل ا ’ ن ‪-‬ع ‪-‬د ا م ا ل ‪-‬ت ‪-‬ا م‬ ‫البلديات الشصمالية التابعة لو’ية تيسصمسصيلت‪،‬‬
‫“ك ‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر اأ’م‪-‬ن ا◊ضص‪-‬ري ا‪Ÿ‬صصلحة للتحقيق‪.‬‬ ‫مليار سصنتيم‪ ،‬اإ‪ ¤‬خطر ا’نز’ق‪ ،‬وهذا قبل ‪٨‬‬ ‫للجيوب العقارية الصصا◊ة للبناء‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫تخوفهم من خطر انز’ق ال‪Î‬بة‪ ،‬خصصوصصا ‘‬
‫ال ‪-‬ث ‪-‬الث ب ‪-‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن و‘ ن‪- - -‬فسس السص‪- - -‬ي‪- - -‬اق‪ ،‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬دمت‬ ‫سصنوات‪ ،‬وهو ا’أمر الذي طرح اأك‪ Ì‬من ع‪Ó‬مة‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ش ص ‪- -‬ك ‪- -‬ل ا ل ‪- -‬ع ‪- -‬و ي ص س ا ‪ Ÿ‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ث ‪- -‬ل ‘ خ ‪- -‬ط ‪- -‬ر‬ ‫ه ‪-‬ذ ه ا ’أ ي ‪-‬ا م ا ل ش ص ‪-‬ت ‪-‬و ي ‪-‬ة ا ‪ Ÿ‬م ‪-‬ط ‪-‬ر ة ‪ ،‬ح ‪-‬ي ث اأ ص ص ‪-‬ب ‪-‬ح‬
‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شص ‪-‬خصص‪ ‘  Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن الضص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة أام‪-‬ام مصص‪-‬ا◊ن‪-‬ا‬ ‫اسصتفهام حول مدى تطبيق السصلطات ا‪Ù‬لية‬ ‫ا’نز’قات ا’أرضصية الذي اأتى على الكث‪ Ò‬من‬ ‫خطر ا’نز’ق يهدد منازلهم ويشصكل ناقوسصا‬
‫الثا‪ Ê‬والرابع من عمرهما‪ ،‬تورطا ل‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬د شص ‪-‬ك ‪-‬وى رسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ضص ‪-‬د‬ ‫‪ ı‬ط ‪-‬ط ‪ fi‬ل ‪-‬ي م ‪-‬ن ش ص ‪-‬اأ ن ‪-‬ه اأ ن ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ي ه ‪-‬ذ ه‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ا ز ل ا ل ‪-‬ه ش ص ‪-‬ة ‪ ،‬خ ص ص ‪-‬و ص ص ‪-‬ا ‘ ب ‪-‬ل ‪-‬د ي ‪-‬ة « ث ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫خ ‪- -‬ط ‪ Ò‬ا ق ‪- -‬د د ق اأ ص ص ‪- -‬ح ‪- -‬ا ب ‪- -‬ه ب ‪-‬ا ب ا ‪ Ÿ‬س ص ‪-‬وؤ و ل ‪Ú‬‬
‫شص‪- - -‬خصص‪› Ú‬ه‪- - -‬ول‪ Ú‬اق‪Î‬ف ‪- -‬ا ‘‬ ‫‘ قضصية السصرقة بالعنف‪.‬‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ا ط ‪-‬ق م ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬ر ا ’ ن ‪-‬ز ’ ق ا ل ‪-‬ذ ي اأ ص ص ‪-‬ب ‪-‬ح‬ ‫ا ◊ د » ‪ ،‬و ا ل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪ ⁄‬ت س ص ‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬د خ ‪ Ó-‬ل ا ل س ص ‪-‬ن ‪-‬و ا ت‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ ‘ Ú‬اأك‪ Ì‬من مرة‪ ،‬والذين ’ يزالون‬
‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع‪-‬ود إاث‪-‬ر ت‪-‬ق‪-‬دم حقها جرم السصرقة بالعنف‪ ،‬بينما‬ ‫ي ش ص ‪-‬ك ‪-‬ل ت ‪-‬ه ‪-‬د ي ‪-‬د ا ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى س ص ‪-‬ك ‪-‬ا ن ه ‪-‬ذ ه‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ا ض ص ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن س ص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ت ج ‪-‬د ي ‪-‬د ة ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ب ‪-‬ق ‪-‬ا ء‬ ‫يبحثون عن كيفية توف‪ Ò‬العقار ال‪Ó‬زم ’إ‚از‬
‫الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬أام ‪-‬ام مصص ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م‪-‬ن كانت متواجدة بالقرب من جامعة‬ ‫ا ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ي ‪-‬ا ت ‪ ،‬خ ‪-‬ا ص ص ‪-‬ة اإ ذ ا م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ا اأ ن ‪-‬ه ك ل م ر ة‬ ‫مشصكل العقار رغم اإ‚از ‪ 200‬وحدة سصكنية‬ ‫ا‪Ÿ‬شصاريع التنموية وا’إيفاء بالتزاماتها‪ ،‬فيما‬
‫ا◊ضص‪-‬ري ال‪-‬ث‪-‬الث ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د شص‪-‬ك‪-‬وى «الدكتور مو’ي الطاهر» بسصعيدة‬ ‫ي ‪- -‬ت س ص ‪- -‬ب ب ا ن ‪- -‬ز ’ ق ل ‪- -‬ل ‪ Î‬ب ‪- -‬ة ‘ اإ ص ص ‪-‬ا ب ‪-‬ة ا ل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ا ة‬ ‫ذ ا ت ا ل ص ص ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة ا ’ ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ت و س ص ط‬ ‫ي ‪-‬خ ص س ب ‪-‬ر ا م ‪-‬ج ا ل س ص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ت ا ’ ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ،‬ح ي ث‬
‫رسص‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ضص ‪-‬د شص ‪-‬خصس ›ه ‪-‬ول‪ ،‬مسصتهدف‪ Ú‬هاتفهما النقال‪ ،Ú‬ليتم‬ ‫ا ل ‪-‬ر ئ ‪-‬ي س ص ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا ه ب س ص ‪-‬د « ك ‪-‬د ي ‪-‬ة ا ل ‪-‬ر ص ص ‪-‬ف ‪-‬ة »‬ ‫منحدرات‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬شصكل الذي اأصصبح يعرقل‬ ‫طالب السصكان من ا÷هات الوصصية بضصرورة‬
‫اق‪Î‬ف ‘ حقهما السصرقة بالعنف ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أاح‪-‬ده‪-‬ما‪ ،‬ا‪Ÿ‬شصتبه فيهما‬
‫مسصتهدفا لهما هاتفيهما النقال‪ Ú‬أا‚ز إاج‪- -‬راء قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي ضص ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ت ‪-‬و ا ج ‪-‬د ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ي ‪-‬ة « ب ‪-‬ن ‪-‬ي ش ص ‪-‬ع ‪-‬ي ب » ‪ ،‬اأ ي ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫ا ل ‪-‬ع ‪-‬د ي ‪-‬د م ‪-‬ن ا ‪ Ÿ‬ش ص ‪-‬ا ر ي ‪-‬ع ‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬ر ا ر ت ‪-‬و ق ‪-‬ف‬ ‫ا ل ‪-‬ت ‪-‬د خ ‪-‬ل ا ل ‪-‬ف ‪-‬و ر ي م ‪-‬ن اأ ج ‪-‬ل اإ ي ‪-‬ج ‪-‬ا د ح ‪-‬ل ل ‪-‬ه ‪-‬ذ ا‬
‫بينما كانتا متواجدت‪ Ú‬بالقرب من وقدما أامام نيابة ا÷مهورية لدى‬ ‫حرمان ‪ 14‬بلدية من ا‪Ÿ‬اء الشصروب‪ ،‬ليبقى‬ ‫اأ ش ص ‪-‬غ ‪-‬ا ل م ‪-‬ت ‪-‬و س ص ‪-‬ط ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ي ‪-‬ة « ا ’أ ز ه ر ي ة » ب س ص ب ب‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ش ص ‪-‬ك ‪-‬ل ا ل ‪-‬ع ‪-‬و ي ص س م ‪-‬ن خ ‪ Ó-‬ل و ض ص ‪-‬ع ‪ fl‬ط ‪-‬ط‬
‫اإ’ق ‪- -‬ام‪- -‬ة ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ات ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث صص‪-‬در ‘‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬ر ا ن ‪-‬ز ’ ق ا ل ‪ Î‬ب ‪-‬ة ي ش ص ‪-‬ك ‪-‬ل ه ‪-‬ا ج س ص ‪-‬ا ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ي ا‬ ‫و ع ‪-‬و ر ة ا ‪ Ÿ‬و ق ‪-‬ع ا ل ‪-‬ذ ي ي ‪-‬ح ‪-‬و ي اأ ر ا ضٍس ص ص ‪-‬خ ‪-‬ر ي ة ‪،‬‬ ‫‪fi‬لي من شصاأنه اأن يحمي هوؤ’ء السصكان من‬
‫«الصص‪- -‬وم‪- -‬ام» ‘ سص‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ح‪- -‬ق ا‪Ÿ‬شص‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه اأ’ول ث ‪Ó-‬ث‬ ‫ل ‪-‬د ى س ص ‪-‬ك ‪-‬ا ن ه ‪-‬ذ ه ا ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ي ‪-‬ا ت ‘ ا ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ا ر ت د خ ل‬ ‫و ك ‪-‬ذ ا ا ن ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ا ر ‪ ٧‬س ص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ت ق ‪-‬ب ‪-‬ل س ص ‪-‬ن ‪-‬و ا ت ب ب ل د ي ة‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬ر ه ‪-‬ذ ه ا ’ ن ‪-‬ز ’ ق ‪-‬ا ت ‪ ،‬خ ‪-‬ا ص ص ‪-‬ة ‘ ا ‪ Ÿ‬ر ح ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف اأ’ب‪-‬ح‪-‬اث وال‪-‬تحريات‪ ” ،‬سصنوات‪  ‬حبسصا نافذا مع اإ’يداع‪،‬‬ ‫ا ‪ Ÿ‬س ص ‪-‬وؤ و ل ‪ Ú‬و و ض ص ‪-‬ع ح ‪-‬د ‪ Ÿ‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذ ه ا ‪ ı‬ا ط ‪-‬ر‬ ‫«برج بونعامة» بسصبب انز’ق ا’أرضصية‪ ،‬وهي‬ ‫ا ل ش ص ‪- -‬ت ‪- -‬و ي ‪- -‬ة ا ل ‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬ر ف ت س ص ‪-‬ا ق ‪-‬ط ا ’أ م ‪-‬ط ‪-‬ا ر‬
‫–دي ‪- -‬د ه‪- -‬وي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬شص‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا صص‪-‬در ‘ ح‪-‬ق ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يه‬ ‫التي ’ يزال يتخوف منها ا‪Ÿ‬واطن كل موسصم‪،‬‬ ‫س ص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ت ا ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت س ص ‪-‬ل ‪-‬م ’أ ص ص ‪-‬ح ا ب ه ا ‪‘ ،‬‬ ‫ا ل غ ز ي ر ة ‪ .‬و ح س ص ب ا ل ‪-‬ز ي ‪-‬ا ر ا ت ا ‪ Ÿ‬ي ‪-‬د ا ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا ل ‪-‬ت ي‬
‫ا‪Ÿ‬عروف لدى مصصا◊نا بضصلوعه الثا‪ Ê‬خمسس سصنوات سصجنا نافذا‬ ‫خصصوصصا ‘ ا‪Ÿ‬رحلة الشصتوية‪ .‬اأ ح م د ز ا ف ر‬ ‫ح ‪ ، Ú‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ر ض س ا ‪ Ÿ‬ر ك ب ا ل ‪- -‬ر ي ‪- -‬ا ض ص ‪- -‬ي ا ÷ و ا ر ي‬ ‫قادت يومية «النهار» اإ‪ ¤‬هذه البلديات‪ ،‬فقد‬
‫‘ قضصايا ‡اثلة من قبل‪ ،‬أاين ” مع اإ’يداع‪.‬‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫ت ‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه واق‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اده إا‪ ¤‬م‪- -‬ق‪- -‬ر‬ ‫مواطنون يتسضاءلون عن مصض‪ Ò‬حصضة مسضاكن ال‪Î‬قوي ا‪Ÿ‬دّعم ‘ «أاولد بسضام» بتيسضمسضيلت ‪ ‬‬
‫’ ي ‪-‬زال ‪-‬ون ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رون اإ’ف‪-‬راج ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ إاط‪-‬ار‬ ‫صص‪-‬رخ‪-‬ة اسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد واسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬اث‪-‬ة ‪Œ‬اه السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫تسصاءل العشصرات من الشصباب القاطن‪ ‘ Ú‬بلدية‬
‫نشضوب حريق‪ Ú‬وإات‪Ó‬ف ‪ 3‬هكتارات‬ ‫القانون ا‪Ÿ‬عمول به‪ ،‬ليناشصد ‘ اأ’خ‪ Ò‬طالبوا‬ ‫ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسص‪-‬ه‪-‬ا وا‹ ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاجل‬ ‫«أاو’د بسص ‪-‬ام» ب ‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬ع‪-‬ن مصص‪Ò‬‬
‫من القصضب ال‪È‬ي ‘ الشضلف‪ ‬‬ ‫السص ‪-‬ك‪-‬ن ال‪Î‬ق‪-‬وي ا‪Ÿ‬دع‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وا‹‬
‫الو’ية‪ ،‬ضصرورة التدخل الفوري من أاجل وضصع‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬انشص‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م اأ’سص‪-‬اسص‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘‬
‫اإ’ف‪- -‬راج ع‪- -‬ن ه‪- -‬ذه ا◊صص ‪-‬ة السص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وع ‪-‬دم‬
‫حصص ‪-‬ة السص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة بصص ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة ال‪Î‬ق ‪-‬وي‬
‫ا‪Ÿ‬دعم‪ ،‬والذي ‪ ⁄‬يَر النور بعد ‘ هذه البلدية‪،‬‬
‫أاخمدت وحدات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ و’ية الشصلف‪ ،‬حريق‪ ،Ú‬اأ’ول‬ ‫ح‪-‬د ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل ح‪-‬رمانهم من‬ ‫التحجج بانعدام توفر اأ’رضصية الصصا◊ة للبناء‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن م‪-‬رور أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ع‪-‬ام‪ Ú‬ع‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ‬
‫وقع داخل شصقة ‘ الطابق اأ’خ‪ ‘ Ò‬غرفة مسصكن متواجدة ‪Ã‬نطقة‬ ‫ه ‪-‬ذه السص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات ال‪Î‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬دم ت‪-‬وف‪-‬ر‬ ‫من قبل السصلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬بالرغم من قرار‬ ‫التسصجيل لطالبي هذه الصصيغة‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬تنطلق‬
‫«الكر‪Á‬ية»‪ ،‬أاين حصصد وراءه خسصائر مادية من دون تسصجيل ا‪ÿ‬سصائر‬ ‫اأ’رضصية ا‪ÿ‬اصصة بالبناء‪ ،‬وكذا حرمانهم من‬ ‫ال ‪-‬وا‹ السص ‪-‬اب ‪-‬ق ب ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا◊صص‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫أاشصغال البناء‪ ،‬عكسس باقي بلديات الو’ية بعد‬
‫البشصرية‪ ،‬وقامت على اإثرها ذات ا‪Ÿ‬صصالح بإاخماد أالسصنة الن‪Ò‬ان قبل‬ ‫السصكنات ا’جتماعية بحجة الراتب الشصهري‪،‬‬ ‫السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ال‪Î‬ق‪-‬وي‪-‬ة وا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬لدية «أاو’د‬ ‫–ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف ‪-‬ات وإاصص ‪-‬دار ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول‪Ú‬‬
‫أان ت ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل اإ‪ ¤‬اأن‪-‬ح‪-‬اء الشص‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬ووق ‪-‬ع‪ ،‬أامسس‪ ،‬ح ‪-‬ري ‪-‬ق آاخ ‪-‬ر ‘ ب ‪-‬ق‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ط‪-‬الب ه‪-‬ؤو’ء ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قة لدى‬ ‫بسص ‪-‬ام» إا‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‬ ‫لنفسس هذه الصصيغة‪.‬‬
‫«ال‪È‬اهمية» ببلدية «اأو’د بن عبد القادر» ‘ الشصلف‪ ،‬وقت اند’ع‬ ‫الوا‹ من أاجل النظر فيها ومنحهم ا◊ق ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬التدخل العاجل من أاجل‬ ‫هذا و’ يزال هؤو’ء ينتظرون التفاتة السصلطات‬
‫حريق اأتى على ‪ 3‬هكتارات من القصصب ال‪È‬ي‪ ،‬حيث تدخلت وحدة‬ ‫السصكن ال‪Î‬قوي ا‪Ÿ‬دعم‪.‬‬ ‫إاط‪Ó-‬ق سص‪-‬راح ا◊صص‪-‬ة السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة بهذه‬ ‫ا‪Ù‬لية وا’سصتجابة ‪Ÿ‬طالبهم ا‪Ÿ‬هضصومة منذ‬
‫سس بلحوسس‪Ú‬‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بذات البلدية للسصيطرة عليه‪.‬‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫الصصيغة ومنح ا◊ق لطالبي هذه الصصيغة‪ ،‬الذين‬ ‫سص ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬ح ‪-‬يث أاط ‪-‬ل ‪-‬ق ه‪-‬ؤو’ء ‘ أاك‪ Ì‬م‪-‬ن م‪-‬رة‬
‫‪9‬‬ ‫اإلثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2021‬الموافق لـ ‪ 11‬جمادى الثانية ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫أنعدأم مظاهر أ◊ياة ألكر‪Á‬ة ‘ ألتوسسعة‬ ‫تهدد أاششجار الزيتون والعنب بسشبب التسشربات ا‪Ÿ‬تتالية‬
‫ألشسرقية ببلدية «خنقة سسيدي ناجي» ببسسكرة‪ ‬‬
‫عليهم اللجوء إا‪ ¤‬اقتناء قارورات‬
‫غ ‪- -‬از ال‪- -‬ب‪- -‬وت‪- -‬ان وا◊صس‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬سس ‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة الشس‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷دي‪-‬دة ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «خ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ة سسيدي‬
‫متضسررون من مياه ألصسرف ألصسحي يطالبون‬
‫الكهرباء ع‪ È‬كوابل عشسوائية تهدد‬
‫سس‪Ó-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬اإلضس‪-‬افة إا‪¤‬‬
‫ذلك‪ ،‬رف‪-‬ع السس‪-‬ك‪-‬ان إانشس‪-‬غ‪-‬ال غ‪-‬ي‪-‬اب‬
‫شس ‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة الصس‪- -‬رف الصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪‡ ،‬ا‬
‫ن‪-‬اج‪-‬ي» ‘ بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬يشسة مزرية‬
‫ج ‪-‬راء غ ‪-‬ي ‪-‬اب أادن ‪-‬ى الضس ‪-‬روري ‪-‬ات‪،‬‬
‫وي ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬دون السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫التدخل ‘ أاقرب اآلجال لتجسسيد‬
‫بتغي‪ Ò‬مسسار ألقناة ‘ «زأرزة» ‪Ã‬يلة‬
‫ي ‪-‬ف ‪-‬رضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى السس‪-‬ك‪-‬ان اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ب ‪-‬رام ‪-‬ج ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة ت ‪-‬رف‪-‬ع ال‪-‬غ‪ Í‬ع‪-‬ن‬ ‫’يام‪ ،‬بسشبب التسشربات ا‪Ÿ‬تتالية ‪Ÿ‬ياه الصشرف‬ ‫تواجه أاششجار الزيتون والعنب ‘ بلدية «مينار زارزة» بو’ية ميلة‪ ،‬ا‪ÿ‬طر هذه ا أ‬
‫الطرق البدائية للتخلصس من ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ات ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي ا÷هة‪ ،‬خصسوصسا‬ ‫ض زراعية بامتياز‪ ،‬حسشب ا‪Ÿ‬تضشررين من الوضشعية ا‪Ÿ‬عاششة منذ ف‪Î‬ة‪.‬‬ ‫الصشحي التي “ر ع‪ È‬مسشاحات ششاسشعة من أاراض ٍ‬
‫القذرة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬وف‪ Ò‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬غ ‪-‬از وشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬طروح‪ ،‬بأان البلدية اسستفادت من‬ ‫سشفيان بوعون‬
‫و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق م‪-‬تصس‪-‬ل‪ ،‬ن‪-‬اشس‪-‬د ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬و‬ ‫الصسرف الصسحي‪.‬‬ ‫مشس‪- -‬روع ب‪- -‬خصس ‪-‬وصس ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة‪ ،‬وق ‪-‬د‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬را‪ Ê‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬م ‪-‬ي ‪-‬اه‬ ‫و–دث سس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬و ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬واق‪-‬ع‬ ‫وقال ا‪Ÿ‬عنيون إانهم مصسدومون من‬
‫أاكدت الدراسسة أانه يكلف ‪ 9‬م‪Ó‬ي‪،Ò‬‬ ‫الوضسع الراهن‪ ،‬معت‪È‬ين أانه مهدد‬
‫الشسرب بالشسكل الكا‘‪ ،‬مؤوكدين أان‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن غ‪-‬ي‪-‬اب ك‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬رر ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ياه التي تصسل حنفيات منازلهم‬ ‫‪Ÿ‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ù‬ي ‪-‬ط ج‪-‬راء‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬م‪-‬ارسس‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫ل ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ح ‪-‬اج ‪-‬ة السس ‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫ان‪- -‬ع‪- -‬دام ال‪- -‬ت‪- -‬زف‪- -‬يت‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ج ‪-‬د‬ ‫ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خصس‪-‬يصس‬ ‫وت‪-‬خ‪-‬تصس‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة ‪Ã‬نطقة «مشستة‬
‫يلجأاون إا‪ ¤‬اقتناء مياه الصسهاريج‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون صس ‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ‘ ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫مبلغ ‪ 1.5‬مليار سسنتيم يشسمل فقط‬ ‫تامولة السسفلى» طريق «قاع الكاف»‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬أام ‪-‬ل ‪-‬ون ت ‪-‬دخ ‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫خ‪Ó- -‬ل تسس‪- -‬اق ‪-‬ط األم ‪-‬ط ‪-‬ار بسس ‪-‬بب‬ ‫ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات الصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫با‪Œ‬اه «تامولة»‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬عني‪Ú‬‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة و‪Œ‬سس ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬وع ‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫تراكم األوحال وال‪È‬ك‪ ،‬فيما يعا‪Ê‬‬ ‫‪fi‬ل شسكوى ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬مضسيفا أان‬ ‫أانفسسهم‪ ،‬فإانه با‪Ÿ‬وازاة مع حرمان‬
‫أاط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا قصس‪-‬د –سس‪Ú‬‬ ‫الت‪Ó‬ميذ متاعب كب‪Ò‬ة للوصسول إا‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬خصس ‪-‬يصس ا‪Ÿ‬ا‹ ‪Á‬سس ‘ ه ‪-‬ذا‬ ‫ف‬ ‫‪ 15‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬الصس‪-‬ر‬
‫م‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ال‪-‬ذين أاشساروا‬ ‫م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية‪ ،‬كما يرفع‬ ‫الصسدد ‪Œ‬ديد وتوسسيع ورد العتبار‬ ‫ة‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫الصس ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪ ،‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬م “ري ‪- -‬ر ال‪- -‬ق‪- -‬ن‬
‫إا‪ ¤‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة أاح ‪-‬ي ‪-‬اء أاخ ‪-‬رى أاك‪Ì‬‬ ‫السس‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬هم بتوف‪ Ò‬الكهرباء‬ ‫ا‪Ÿ‬وجودة أاصس‪ Ó‬منذ عدة سسنوات‪،‬‬
‫ح‪- -‬داث ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن مشس ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫وغاز ا‪Ÿ‬دينة ÷ميع قاطني ا÷هة‬ ‫ول‪- - -‬يسس –وي‪ ،Ó- - -‬مسس ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ردا أان‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ود إانشس‪-‬اؤوه‪-‬ا ل‪-‬تسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬رن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬يما تتواصسل معاناتهم‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ون م ‪-‬ت ‪-‬اعب ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن تشس‪-‬ق ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة إان القناة ◊قها الضسرر عام ‪ ،2005‬ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬الصس ‪-‬رف ن ‪-‬ح ‪-‬و مسس‪-‬ارات ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬
‫األمر الذي اعت‪È‬وه غ‪ Ò‬مفهوم‪  .‬‬ ‫بسس‪- -‬بب ان‪- -‬ع‪- -‬دام‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا‪‡ ،‬ا ح ‪ّ-‬ول‬ ‫ب‪-‬الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا ‪Ÿ‬كتب‬ ‫ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة رغ‪-‬م سس‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬تضس‪-‬اريسس‪‡ ،‬ا ا‚ر عنه تسسرب مياه الصسرف أاخرى‪.‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬ك ‪-‬اب ‪-‬وسس ي ‪-‬ف‪-‬رضس‬ ‫وإا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أاوضس‪- -‬ح رئ‪- -‬يسس ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ال‪- - - -‬دراسس ‪- - -‬ة‪ ،‬غ‪‡ Ò‬ك ‪- - -‬ن بسس ‪- - -‬بب‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬د ق‪- -‬ول‪- -‬ه ‪-‬م‪ ‘ ،‬ا‪Œ‬اه ‪-‬ات وسسط األراضسي الزراعية‪ ،‬معت‪È‬ين‬
‫أاخرى‪ ،‬وقال ا‪Ÿ‬تحدثون لـ«النهار» ا◊ل ال‪- -‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ه ‪-‬و –وي ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة «مينار زارزة» ‘ رده على النشسغال التضساريسس‪.‬‬
‫›اري أ‪Ÿ‬ياه ألقذرة وأ‪Ÿ‬فرغات ألفوضسوية‬ ‫رغم رفعهم عديد الششكاوى وقيامهم باحتجاجات‬
‫–اصسر «حرأثن» ‘ جيجل‬
‫إا‪ ¤‬ان‪- -‬تشس‪- -‬ار روائ ‪-‬ح ك ‪-‬ري ‪-‬ه ‪-‬ة ب ‪-‬اتت‬ ‫–ّول‪ ‘ ،‬األشسهر األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ا◊ي‬
‫سسكان قرية «ع‪ Ú‬أركو» ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‪ ‬يشسكون حرمانهم من برأمج ألتنمية‬
‫تشس‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬را ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬لى حياة‬ ‫السسكني «حراثن» الكائن با‪Ÿ‬دخل‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ارب الشس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن‪‡ ،‬ا ح‪-‬رم سس‪-‬كان‬ ‫غ‪ Ò‬كافية‪ ‬لتلبية احتياجات سسكان وجود قرارات الهدم‪  .‬‬ ‫يشس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي سس ‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬ري‪-‬ة «ع‪ Ú‬أارك‪-‬و»‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب من‬ ‫ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة الولية جيجل‪،‬‬ ‫القرية ا‪Ÿ‬قدر عددهم أاك‪ Ì‬من ‪ ٦‬وحسسب رئ‪- -‬يسس ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة «آاف‪- -‬اق» مشستة «هنشس‪ Ò‬ا◊وات» من التزود‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إلق‪-‬ل‪-‬يم بلدية «تاملوكة» ‘‬
‫السس‪- -‬وق ال‪- -‬ي‪- -‬وم ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى إان ا‪Ÿ‬رء‬ ‫إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬ه ‪fi‬اصس‪-‬رة‪ ،‬حيث‬ ‫آالف نسس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” م‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ù‬لية‪ ،‬فإان هذه القرية تعا‪ Ê‬من ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه الشس ‪-‬روب‪ ،‬ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫ولي ‪-‬ة ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ق‪Î‬ب م ‪-‬ن وسس ‪-‬ط ا◊ي‬ ‫أاضسحى التنقل من وإا‪ ¤‬هذا ا◊ي‬ ‫‪ 14‬حصس ‪-‬ة‪ ،‬إال أان ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى عدة مشساكل اجتماعية‪ ،‬على غرار الوضسعية التي يوجد عليها ا‪ÿ‬زان‬ ‫التي نّغصست عليهم يومياتهم‪ ،‬رغم‬
‫السسكني «حراثن» ل يلفت انتباهه‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب وق‪-‬ت‪-‬ا ط‪-‬وي‪ ،Ó-‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م من‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪ ⁄‬ي‪-‬وزع‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ألسس‪-‬باب ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اصس‪-‬يصس ال‪-‬ريفية األربعة‪ ،‬التي الرئيسسي الذي يزود القرية با‪Ÿ‬ياه‪،‬‬ ‫م‪-‬وق‪-‬ع ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬هم السس‪Î‬اتيجي الهام‪،‬‬
‫شسيء سسوى تلك ا‪Ÿ‬شساهد الصسادمة‬ ‫قِ ‪-‬صس ‪-‬ر ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان وضس ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تعا‪ Ê‬من غياب شسبه كلي ‪Ÿ‬ظاهر والذي قالوا عنه إانه مهدد بالنهيار‬ ‫تظل ›هولة‪.‬‬ ‫حيث صسرحوا لنا أانهم عالقون ب‪Ú‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي تصس‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا األوسس‪-‬اخ ا‪Ο‬اكمة‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬رق ا‪Ÿ‬ؤودي ‪-‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬و م ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ه‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬ع‪ّ- -‬د م ‪-‬ن أاك‪ È‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ظ‪- -‬م ط‪- -‬رق ‪-‬ات ‘ أاي ◊ظة‪ ،‬كما طالب سسكان قرية‬ ‫ث‪-‬ال‪-‬وث ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬هميشس وغياب‬
‫ه ‪-‬ن ‪-‬ا وه ‪-‬ن ‪-‬اك ‘ شس ‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ف‪-‬رغ‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ارث‪-‬ية‪ ،‬وهي ل تختلف‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن السس‪-‬ك‪-‬ن ا‪Û‬معات الريفية مسسدودة بسسبب «ع‪ Ú‬أاركو» القائم‪ Ú‬على الصسحة‬ ‫تام‪ ‬للمرافق الضسرورية‪ ،‬وعلى رأاسس‬
‫ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬اد ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬م‪-‬ركز‬ ‫عن حالة الطريق الوطني رقم ‪77‬‬ ‫الهشس‪ ‬بعد بلدية « ع‪ Ú‬بن بيضساء «‪ ،‬عدم تهد‪ Ë‬السسكنات الهشسة‪ ،‬رغم بفتح قاعة الع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬غلقة منذ ما‬ ‫النشسغالت‪ ،‬أازمة السسكن‪ ،‬التي قال‬
‫للردم التقني عشسوائي‪ ،‬ومن ا÷هة‬ ‫‘ ‪fi‬وره ا‪Ù‬اذي ل‪- - - - - -‬لسس‪- - - - - -‬وق‬ ‫أاي‪-‬ن ق‪-‬ال ل‪-‬ن‪-‬ا سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬رية إان اسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة أاصس ‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ي ‪-‬ق ‪-‬ارب ‪ 10‬سس ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬رغ ‪-‬م إاع ‪-‬ادة‬ ‫بشسأانها شسباب القرية إانها من أاك‪È‬‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة‪Œ ،‬د مصس ‪-‬ب ‪-‬ات ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‬ ‫األسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪Î‬‬ ‫هذا‪ ‬ا‪Ÿ‬شسكل ل ‪Á‬كن القضساء عليه ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬غ‪-‬ي‪-‬اب ك‪-‬ل‪-‬ي ت ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬و–وي‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ر ا◊رسس‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- - -‬اك‪- - -‬ل ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬روح ‪- -‬ة‪ ،‬بسس ‪- -‬بب‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ذرة أاصس‪-‬ب‪-‬حت م‪-‬ع م‪-‬رور ال‪-‬وقت‬ ‫ا‪ÿ‬امسس»‪ ،‬بسس‪- -‬بب ا◊ف‪- -‬ر وال‪È‬ك‬ ‫م‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ا وّزع م ‪-‬ن سس ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬ن ‪-‬ظ ‪-‬را ‪Ÿ‬ا للتهيئة‪ ،‬على غرار اإلنارة العمومية البلدي القد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬وجود بالقرية إا‪¤‬‬ ‫ا◊صسصس ال‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬م‪- -‬ن‪- -‬وح‪- -‬ة‬
‫ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن ›اٍر ي‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع م‪-‬نسس‪-‬وبها‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط مسس‪-‬ار ه‪-‬ذا‬ ‫وصسفوه بالتوزيع العشسوائي لقرارات وال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات واألرصس‪-‬ف‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ب‪-‬دل م‪-‬ن‬ ‫‪Ÿ‬واطني القرية‪ ،‬رغم أان السسلطات‬
‫عند تسساقط األمطار‪ ،‬يحدث كل‬ ‫ا‪Ù‬ور م ‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن السس ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬ري ‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬الذي يعرف فيه التحصسيصس رقم ‪ 02‬ت ‪-‬رك ‪-‬ه م ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ورا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬وك‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬امت ب‪- -‬ت‪- -‬وزي ‪-‬ع م ‪-‬ئ ‪-‬ات‬
‫ه ‪-‬ذا ‘ ظ ‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب ت‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫‪Ó‬وسس‪- -‬اخ‬ ‫ال‪Î‬اك ‪- -‬م ‪- -‬ات ال ‪- -‬ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ل‪ - -‬أ‬ ‫وح ‪-‬ت ‪-‬ى م‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادوا م‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ان ‪-‬ع ‪-‬دام شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪ ‬الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي ل ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬اط ‪- -‬ي ك ‪- -‬ل أان ‪- -‬واع ال‪- -‬رذي‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫ا◊صسصس السس‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء‬
‫ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫وال ‪-‬فضس‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬وق‬ ‫ري‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة أاو اج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ه ‪-‬دم وا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه الصس ‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشس‪-‬رب‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك وا‪ı‬درات‪ ،‬وقد سساهم ‘ تفشسي‬ ‫ال ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬و‪ 170‬مسس‪- -‬ك‪- -‬ن ‘ إاط ‪-‬ار‬
‫أا‪Á‬ن عبد الرحيم‬ ‫اليومي للخضسر والفواكه‪‡ ،‬ا أادى‬ ‫مسساكنهم الهشسة‪ ،‬بل ظلت موجودة ع‪- -‬ن وج‪- -‬ود‪ ‬خ‪- -‬زان « أاولد زك‪- -‬ري « هذه الظاهرة غياب األمن‪.‬‬ ‫القضساء على السسكن الهشس منذ ما‬
‫مسشعود مرابط‬ ‫و” ربط بعضسها مؤوخرا بالغاز رغم ال ‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه م ‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ا‬ ‫يقارب ‪ 8‬سسنوات مضست‪ ،‬وهي حصسة‬
‫ف‪Ó‬حون متضسررون من موجة «ألصسقيع»‬
‫يطالبون بتعويضسهم ‘ باتنة‬ ‫قاطنو مدأشسر «شسشسار» يطالبون بتجسسيد مشسروع سسد «ألرأخوشص» ‘ خنشسلة‬
‫ا‪ÿ‬سسائر ‪-‬يقول بعضس الف‪Ó‬ح‪-Ú‬‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬الب ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬ ‫تصسل طاقة اسستيعاب حوضسه ألزيد أاجل ‪Œ‬سسيد هذا ا‪Ÿ‬شسروع ا◊يوي‬ ‫وقد جاء هذا التحرك بعد اإلع‪Ó‬ن‬ ‫ي ‪-‬واصس‪-‬ل ‡ث‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ق‪-‬رى‬
‫‪ ،‬و‡ا زاد الط‪ Ú‬بّلة‪ ،‬هي العقبات‬ ‫ج‪- -‬ن‪- -‬وب ولي‪- -‬ة ب‪- -‬ات‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬وال‪- -‬ذي ‪-‬ن‬ ‫من ‪ 10‬مليون م‪ Î‬مكعب من ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬ل ت‪-‬زال م‪-‬ا ي‪-‬وصس‪-‬ف بـ«ح‪-‬دائ‪-‬ق ب‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫الرسسمي عن تنصسيب «شسشسار» ولية‬ ‫ومداشسر بلديات دائرة «شسشسار» ‘‬
‫التي تلقاها هؤولء خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬رضست ف‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل األي‪-‬ام‬ ‫حسسب ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬وعلى ا‪Ÿ‬علقة» على ضسفتي «وادي بلبار»‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬دب‪-‬ة‪ ،‬راف‪-‬ق‪-‬ه ا◊ديث ع‪-‬ن رسس‪-‬و‬ ‫خنشسلة‪ ،‬احتجاجاتهم اليومية منذ‬
‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ا‪Ÿ‬نصس‪-‬رم بسس‪-‬بب تفشسي‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ارط‪-‬ة ألضس‪-‬رار ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫رأاسس‪-‬ه‪-‬م وا‹ ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬يضس‪-‬اف إا‪ ¤‬تتجه نحو ا÷فاف والنقراضس‪‘ ،‬‬ ‫صسفقة إا‚از سسد «الراخوشس» على‬ ‫مطلع هذا الشسهر‪ ،‬على سسفوح جبال‬
‫وباء «كورونا»‪.‬‬ ‫وك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫مكاسسب ولية خنشسلة ضسمن خطة ظل عجز السسلطات وا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬من‬ ‫‪Ó‬شسغال الك‪È‬ى‪،‬‬ ‫شسركة «كوسسيدار» ل أ‬ ‫ق‪- - -‬ري‪- - -‬ة «وايسس‪Ó- - -‬ن»‪Ÿ ،‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب ‪- -‬ة‬
‫ويأامل الف‪Ó‬حون ‘ ولية باتنة‪،‬‬ ‫ضسرورة التدخل من أاجل النظر ‘‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة إلع ‪-‬ادة الع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب‪ Ú‬واإلداري‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫حسسب م ‪-‬ا أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬ه وا‹ ال‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫السس ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ال ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ا ‘ ال‪- -‬ب‪Ó- -‬د‬
‫أان تتدخل ا÷هات ا‪ı‬تصسة من‬ ‫ا‪ÿ‬سس ‪-‬ائ ‪-‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ك ‪-‬ب‪-‬دوه‪-‬ا ج‪-‬راء‬ ‫للموارد ا‪Ÿ‬ائية وفتح ا‪Û‬ال واسسعا ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪ ،Ú‬ع‪-‬ن ات‪-‬خ‪-‬اذ أاي خ‪-‬ط‪-‬وة‬ ‫السس ‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬وأاك‪-‬ده رئ‪-‬يسس ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪‘ ،‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬رك‪- - -‬زي‪ ،Ú‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬
‫أاج‪- -‬ل ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ا‪ÿ‬سس ‪-‬ائ ‪-‬ر‬ ‫م ‪-‬وج ‪-‬ة «الصس ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ع» ال ‪-‬ت‪-‬ي ضس‪-‬ربت‬ ‫ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي والسس‪-‬تغ‪Ó‬ل جريئة “نع من تقدم غول التصسحر‬ ‫وقت تنامت نداءات السسكان ‘ هذه‬ ‫رأاسس ‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬وزي‪-‬ر األول‪ ،‬ب‪-‬اإلسس‪-‬راع ‘‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪ً-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ ،‬و–ف‪-‬ي‪-‬زا ل‪-‬ه ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫مواصسلة عمله الذي يتم منه تزويد‬ ‫اأن‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان ن‪-‬ت‪-‬اج ه‪-‬ؤولء‬ ‫‪Ó‬راضسي م ‪-‬ن صس ‪-‬ح ‪-‬راء خ ‪-‬نشس ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫األمثل‪ ،‬وعلى أاوسسع نطاق ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬مشس‪-‬ة ل‪Ó-‬سستفادة من‬ ‫إا“ام اإلجراءات التقنية واإلدارية‬
‫السس ‪- -‬وق ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ي‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي السس‪-‬وق الوطنية‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شسروع الوطني أاسس‪- -‬اسس‪- -‬ا ‘ ‪Œ‬سس‪- -‬ي‪- -‬د مشس ‪-‬روع سس ‪-‬د‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ك‪È‬ى ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬ن أاج‪-‬ل ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د ح‪-‬ل‪-‬م سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬وج ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬وف ‪-‬رة‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ت‪-‬وية‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ادف ÷ع‪-‬ل ولي‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬طبا «الراخوشس» ا‪Û‬مد منذ اق‪Î‬احه‬ ‫ت ‪-‬زي‪-‬ح ع‪-‬ن ك‪-‬اه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬ود ا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اط‪- -‬ع‪- -‬ة ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ا وف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫عالية‪Ã ،‬ا يكفي الوطن كله‪.‬‬ ‫بنسسب كب‪Ò‬ة‪‡ ،‬ا يسستوجب على‬ ‫ف‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬درج ‪-‬ة األو‪ ،¤‬و‘ وتسس ‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ه وإاج‪- -‬راء ال‪- -‬دراسس‪- -‬ات‬ ‫والف ‪- -‬ت ‪- -‬ق‪- -‬ار إا‪ ¤‬أادن‪- -‬ى ا‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع‬ ‫خصس‪- - -‬وصس ‪- -‬ا‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ث ‪- -‬ل ‘ سس ‪- -‬د‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫ال ‪- -‬دول‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪- -‬ويضس‪- -‬ه‪- -‬م ع‪- -‬ن ه‪- -‬ذه‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬تجسسيد الفعلي لل‪Î‬تيبات ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة إل‚ازه م ‪-‬ن‪-‬ذ أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪70‬‬ ‫التنموية التي ترفع الغ‪ Í‬عنهم‪.‬‬ ‫«الراخوشس» ا‪Ÿ‬نتظر منذ أازيد من‬
‫عمر عامري‬ ‫واإلج‪-‬راءات ‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬رة األشس‪-‬غ‪-‬ال من سسنة‪.‬‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬شسروع ا◊يوي الضسخم الذي‬ ‫‪ 70‬سسنة‪.‬‬
‫مسستفيدون من مسساكن ترقوية يشسكون تأاخر‬
‫أألشسغال ‘ «أل‪È‬كة ألزرقاء» بعنابة‬ ‫تخصسيصص ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم لربط ‪« 3‬مناطق ظل» بالغاز ‘ «جميلة» بسسطيف‬
‫ح‪-‬ي‪-‬اة صس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة بسس‪-‬بب ا‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫يشس‪-‬ك‪-‬و ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫ال ‪- -‬ف ‪- -‬ائ‪- -‬زة ب‪- -‬ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع وم‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ة ا◊ي ‪- -‬اة ال ‪- -‬ي ‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة لسس‪- -‬ك‪- -‬ان ه‪- -‬ذه‬ ‫«ال ‪-‬دار ا◊م ‪-‬راء» وتضس ‪-‬م «غ‪-‬د غ‪-‬د‪،‬‬ ‫أاك ‪-‬دت مصس ‪-‬ادر ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة‬
‫اأنهكت جيوبهم من إايجار وتسسديد‬ ‫‪ ٦50‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ت ‪-‬رق ‪-‬وي م ‪-‬دع‪-‬م ‘‬ ‫«سس‪- -‬ون‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬از»‪ ،‬سس ‪-‬تسس ‪-‬ع ‪-‬ى ج ‪-‬اه ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫سس‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬وت‪- -‬اق ‪-‬ة‪ ،‬ا‪ı‬اري ‪-‬ف‬ ‫«ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة» ‘ سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬لـ «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬
‫أاقسساط قروضس البنوك‪ ،‬و‡ا زاد‬ ‫«ال‪È‬كة الزرقاء» ببلدية البو‪‘ Ê‬‬ ‫ل ‪Ó-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ن األشس ‪-‬غ ‪-‬ال وتسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م الرابط ب‪ Ú‬الطريق البلدي رقم ‪381‬‬ ‫ومطاسسة ا◊رارقة»‪ ،‬وأاضسافت ذات‬ ‫بأان مديرية الطاقة وا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬قد‬
‫األم ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دا‪ ،‬دخ‪-‬ول قضس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫عنابة‪ ،‬من تأاخر إا‚از سسكناتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع ‘ مدة ل تتعدى ‪ 3‬أاشسهر‪ ،‬ومشستة «الق‪Ó‬تة» على مسسافة ‪1.8‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬بأان ÷نة الصسفقات على‬ ‫خصسصست غ ‪Ó- -‬ف‪- -‬ا م‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ا ق‪- -‬دره ‪8‬‬
‫ألروق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د فشس‪-‬ل جميع‬ ‫رغ ‪-‬م مضس ‪-‬ي سس ‪-‬ن ‪-‬وات ط ‪-‬وي ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل إان‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه كلم وهو مشسروع مسستلم‪ ،‬وكذا تهيئة‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ولي ‪-‬ة وح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة‬ ‫م‪Ó- -‬ي‪ Ò‬سس‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل رب ‪-‬ط ‪3‬‬
‫مسس‪- - -‬اع‪- - -‬ي‪- - -‬ه ‪- -‬م م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار‪ ،‬بسس ‪-‬بب ت ‪-‬وق‪-‬ف ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق م‪- -‬ن اق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اء ق‪- -‬ارورات و‪Œ‬هيز قاعة الع‪Ó‬ج ‪Ã‬شستة «سسيدي‬ ‫«سسونلغاز»‪ ،‬أانهت جميع اإلجراءات‬ ‫مناطق مصسنفة كـ«مناطق ظل» ‘‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،Ú‬وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ورشس‪- - -‬ات إا‚از ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬شس ‪- -‬روع‪،‬‬ ‫غ ‪-‬از‪ ‬ال ‪-‬ب ‪-‬وت‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ون ال‪-‬غ‪Ó-‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ ن ‪-‬اصس ‪-‬ر»‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ت‪-‬أاط‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫اإلداري ‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأان‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة» األث ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از‬
‫بلغت حد مراسسلة الوزارة الوصسية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وك‪- -‬ل لشس‪- -‬رك ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء ال‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬رصسود لهذه العملية هو ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬ط‪- -‬رف م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة الصس‪- -‬ح ‪-‬ة ل ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫األشسغال انطلقت األسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫غ‪ Ò‬أان ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ -‬ظ ‪-‬ل‬ ‫«ك ‪- -‬رط ‪- -‬اسس»‪ ،‬وه ‪- -‬و م ‪- -‬ا ي ‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ه‬ ‫‪Ó‬شس‪- -‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬إان ه ‪-‬ذا سسطيف‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب مشسروع تزويد‬ ‫سس ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ .‬ل‪ - -‬إ‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ناطق الث‪Ó‬ث ‘ وقت واحد‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ال ‪-‬ك ‪-‬اف ل ‪-‬ك ‪-‬ح‪-‬ل» وتضس‪-‬م‬
‫يراوح مكانه‪ ،‬مناشسدين السسلطات‬ ‫ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬ررون ع ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ات وت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دات‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع سس ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه مشس‪-‬اري‪-‬ع أاخ‪-‬رى مشساتي «عكريشس» و«فرد ا◊داد»‬ ‫وأاضسافت مصسادر «النهار»‪ ،‬أان العدد‬ ‫مشساتي «‪fi‬ية‪ ،‬ليثو‪ ،‬عرب العزلة‪،‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬هم وإانهاء معاناة‬ ‫ح ‪-‬الت دون إان ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ع ‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا «م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل» با‪Ÿ‬اء الصسالح للشسرب‪ ،‬بغ‪Ó‬ف ما‹‬ ‫اإلجما‹ للسسكنات التي سستسستفيد‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ران‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬ال‪-‬ق‪Ó-‬تة‪ ،‬سسيدي‬
‫أاّرقت حياتهم‪.‬‬ ‫مشسكل السسكن‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ا أا‚ز إاجما‹ قدره ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ،‬فيما‬ ‫م ‪-‬ن ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 857‬سسكن‪،‬‬ ‫ن‪- -‬اصس‪- -‬ر‪ ،‬ال‪- -‬رزاق‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬أاولد ب‪Ó- -‬ل»‪،‬‬
‫عمار بودربالة‬ ‫وق‪-‬ال ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون إان‪-‬هم يعيشسون‬ ‫ومنها ما هو ‘ طور اإل‚از‪ ،‬كما توجد مشساريع أاخرى جديدة سسيتم‬ ‫خ‪- -‬اصس‪- -‬ة وأان السس‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ع ‪-‬ك ‪-‬ريشس» وتضس‪-‬م «ف‪-‬رد‬
‫أان هناك مشساريع من شسأانها –سس‪ Ú‬تسسجيلها لحقا‪ .‬ر‪Á‬ة بوصشوار‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع الشس ‪-‬رك‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪-‬ة‬ ‫ا◊داد‪ ،‬سسغيدة‪ ،‬شسبوب»‪ ،‬ومنطقة‬
‫توقيف ‪ 9‬مطلوب‪ Ú‬للعدألة بعد حملة مدأهمات ‘ ألشسريعة بتبسسة‬
‫أاطلقت عناصشر ششرطة أامن دائرة الششريعة غرب تبسشة‪ ،‬حملة مداهمة‬
‫شش‪-‬م‪-‬لت ع‪-‬دة أاح‪-‬ي‪-‬اء وأاسشفرت عن توقيف ‪ ٩‬أاشش‪-‬خاصض مسشبوق‪ Ú‬قضشائيا‬
‫أه‪Î‬أء أ‪Ÿ‬سسالك يؤوّرق سسكان مشستة «سسافل ألبئر» ‘ مسسكيانة بأام ألبوأقي‬
‫ومطلوب‪ Ú‬لدى العدالة‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 1٩ Ú‬و‪ 32‬سشنة‪ ،‬كانوا ‪fi‬ل‬ ‫طالبت عششرات العائ‪Ó‬ت القاطنة ‘ مششتة «سشافل البئر» ببلدية مسشكيانة ‘ و’ية أام البواقي‪ ،‬من السشلطات ا‪Ù‬لية والو’ئية‪ ،‬وعلى رأاسشها وا‹ الو’ية‪،‬‬
‫أاوام‪--‬ر ب‪--‬ال‪--‬ق‪-‬بضض وق‪-‬رارات ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا◊بسض‪ ،‬ت‪-‬ورط‪-‬وا ‘ ع‪-‬دة قضش‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫’ششغال العمومية والف‪Ó‬حة والطاقة وا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬إاعطاء ششيء من ا’هتمام لهذه ا‪Ÿ‬ششتة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تخصشيصض مششاريع تنموية تخرجهم من حالة العزلة‬ ‫ومدير ا أ‬
‫إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬ماعة أاششرار والتزوير واسشتعمال‬ ‫والتهميشض التي يعانون منها‪ ،‬حيث يجدون صشعوبة كب‪Ò‬ة ‘ التنقل من وإا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ششتة ‘ ظل اه‪Î‬اء الطريق الرابط ب‪« Ú‬سشافل البئر» والطريق الوطني ‪،88‬‬
‫’قراصض ا‪Ÿ‬هلوسشة‪،‬‬ ‫’ضشافة إا‪ ¤‬السشرقة وترويج ا‪ı‬درات وا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬زّور‪ ،‬با إ‬ ‫على مسشافة ‪Œ‬اوزت ‪ 5‬كلم‪ ،‬ع‪Ó‬وة على انعدام جسشر أاو‪ ‬منششأاة‪ ‬فنية تسشهل على ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬عبور الوادي الذي يقسشم ا‪Ÿ‬ششتة إا‪ ¤‬ششطرين‪ ،‬ما منع السشكان من‬
‫وقد ” إاعداد ملفات جزائية للمعني‪ Ú‬وتقد‪Á‬هم أامام العدالة لدى‬ ‫’مطار ا‪Ÿ‬ؤودية إا‪ ¤‬الفيضشانات والسشيول‪  ‬ا÷ارفة‪ ،‬كما طالب السشكان بإايصشال السشكنات ا‪Ÿ‬ششيدة حديثا بالكهرباء الريفية‪،‬‬ ‫ا’لتحاق بسشكناتهم أاثناء سشقوط ا أ‬
‫’يداع‬ ‫‪fi‬كمة الششريعة‪ ،‬التي أاصشدرت ‘ حقهم أاحكاما متفاوتة ب‪ Ú‬ا إ‬ ‫’نقاب العميقة من أاجل تزويد السشكان با‪Ÿ‬اء الصشالح للششرب لتغطية العجز ‘ هذا الششأان‪ ،‬آامل‪ Ú‬أان تخصشصض لهم مششاريع ‘ إاطار‬
‫ع‪Ó‬وة على مطالبتهم بحفر ا أ‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫’فراج‪ ،‬مع تأاجيل النطق با◊كم‪.‬‬ ‫وا إ‬ ‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫«مناطق الظل» أاو ال‪È‬امج ا‪Ù‬لية والقطاعية ومن ثمة إاعطاء هذه ا‪Ÿ‬ششتة حقها من التنمية‪.‬‬
‫إإ’ثنين ‪ ٢٥‬جانفي ‪ ٢٠٢١‬إلموإفق لـ ‪ ١١‬جمادى إلثانية ‪ ١٤٤٢‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫لصصغــــــــــــاء‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫مركز ا أ‬ ‫خبـــــــرة‪ ..‬مهـــــارة واح‪Î‬افيــــــة‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سصرية‪ ..‬وخدمة على أاعلى مسصتوى‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشصدين وا‪Ÿ‬رشصدات‪ ،‬يسصهرون على –قيق مسصاعيكم‪ ،‬ويعملون‬
‫على نيل آامالكم‪ ،‬ف‪ Ó‬ت‪Î‬ددوا واتصصلوا بنا على الرقم‪3801 :‬‬ ‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوان وللصسدق مكان‬
‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫من الثابت ومتعاملي الهاتف النقال‪:‬‬
‫^^ معكـم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬ ‫«أاوريدو‪ ..‬جازي‪ ..‬وموبيليسس»‬
‫نشصاطركم أافراحكم ونقاسصمكم أاحزانكم‬ ‫بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسصاب كل الرسصوم‬

‫–ت تصصرفكم ‪ 7 /7‬أايام من ‪ 8:30‬سصا صصباحا إا‪ 00:00 ¤‬سصا لي‪ Ó‬نتشصرف ‪Ã‬رافقتكم وتسصعدنا خدمتكم‬
‫لكل مناسصباتكم حيز خاصس للتها‪Ê‬‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد وأاعياد مي‪Ó‬د‬ ‫ا أ‬
‫وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسصاة ولتخليد‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسصبكم من‬
‫العبارات واتصصلوا بنا‪.‬‬ ‫فيزدإد إسستغرإبنا‪.‬‬
‫^^ رسسائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬ ‫من بريد الصصفحة‬
‫‘ إأ’ربع‪ Ú‬تبدأإ أإزمة منتصسف إلعمر‪ ،‬يبدإأ‬
‫إلسسؤوإل إلقاسسي‪ :‬ماذإ أإ‚زت ‘ عملك؟‪،‬‬

‫سسن األربع‪..Ú‬‬
‫لديك رسصالة امتنان‪ ،‬شصكر أاو عتاب‪ ،‬كلمات الشصوق‬ ‫م‪- -‬اذإ أإ‚زت أ’سس‪- -‬رتك؟‪ ،‬م ‪-‬اذإ أإ‚زت ‘‬
‫والشصتياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسصة وجدانك‪ ،‬آان‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫ا آ‬
‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسصالها إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫ح‪- -‬ي‪- -‬اتك؟‪ ،‬م ‪-‬اذإ أإ‚زت ‘ ع ‪Ó-‬ق ‪-‬تك م ‪-‬ع‬
‫لصصدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬ ‫ا أ‬
‫لقارب‪ ،‬ا أ‬ ‫ربك؟‪ ،‬فإاذإ ‪ ⁄‬ترجع لربك وقد بلغت هذإ‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصصل بنا لكي‬ ‫إلعمر‪ ،‬فمتى ترجع يا إبن آإدم؟‪.‬‬
‫نسصهل عليك مهمة إارسصالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصصلوا بنا نحن ‘ النتظار‪.‬‬ ‫أإسسئلة تهتز لها إلقلوب وينشسغل بها إلذهن‪،‬‬
‫وإ‪Ÿ‬شسكلة أإن إأ’يام “ر أإسسرع ‡ا نتوقع‪،‬‬
‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬ ‫أإ‪ ⁄‬تنظر خ‪Ó‬ل طفولتك إ‪ ¤‬من هم ‘‬
‫إاذا كنت تشصعر بالفراغ أاو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬شصاكل‪..‬‬ ‫سس‪- -‬ن إأ’رب‪- -‬ع‪ Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى أإن‪- -‬ه‪- -‬م شس ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وإ م ‪-‬ن‬
‫أارهقتك أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬ ‫دن ‪-‬ي ‪-‬اه ‪-‬م؟‪ ،‬أإم‪-‬ا إل‪-‬ي‪-‬وم ف‪-‬إان‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬رى ب‪-‬أان‪-‬ن‪-‬ا ‪⁄‬‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق أاو إاحباط‪،‬‬
‫نحن ‘ النتظار لنزيل عنك الهموم ونرسصم لك‬ ‫ن‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق إل‪-‬ك‪-‬ث‪‡ Ò‬ا وضس‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اه أ’ن‪-‬فسسنا‪ ،‬وأإن‬
‫طريق السصعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سصيخلصصك‪،‬‬ ‫إلسسنوإت ‪Œ‬ري بنا و’ تعطينا فرصسة لكي‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إانه يخبئ لك الشصيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬ ‫نصسنع ما نريد‪.‬‬

‫صصصهه‬‫خّ‬
‫صّ‬‫يخ‬ ‫االلععممرر االلذذي‬
‫‘ إأ’رب ‪-‬ع‪ Ú‬ن ‪-‬درك إل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة إ◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫^^ لسستشساراتكم القانونية‬ ‫‪Ó‬شسياء إلرإئعة إلتي –يط بنا‪ ،‬ننظر إ‪¤‬‬ ‫ل أ‬
‫‪Ó‬جابة عن اسصتشصاراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬ ‫وإلدينا إذإ كانا موجودين أإو إ‪ ¤‬أإحدهما‪،‬‬
‫لحوال‬ ‫القانونية‪ ،‬الإدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬

‫ظييمم‬‫االلققررآاآانن ببددععااءء ععظ‬


‫لضصافة إا‪¤‬‬‫الشصخصصية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬ ‫فنشسعر أإنهما كنز وعلينا أإن نؤودي حقهما‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصصلوا بنا و–صصلوا‬ ‫ونّ‪ È‬بهما‪ ،‬كذلك ننظر إ‪ ¤‬أإبنائنا ف‪Ô‬إهم‬
‫على أاجوبة لنشصغالتكم القانونية» »‪.‬‬ ‫ق ‪-‬د غ ‪-‬دوإ إخ ‪-‬وإن ‪-‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬افسس‪-‬ون‪-‬ن‪-‬ا ط‪-‬و’‬
‫وع‪-‬رضس‪-‬ا وي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون صس‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬نظر إ‪¤‬‬
‫^^ السسعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬ ‫إإ’خوإن وإأ’صسحاب‪ ،‬فنشسعر بسسرور غامر‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسصبل الفعلية ◊ياة‬ ‫لوجودهم حولنا‪ ،‬كما ننظر إ‪ ¤‬تقصس‪Ò‬نا‬
‫أاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصص‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسس م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬ ‫وأإخطائنا‪ ،‬ف‪Ô‬ى أإنها ’ تليق ‪Ã‬ن هو ‘‬
‫‪Ÿ‬شص‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬ ‫إأ’رب‪- -‬ع‪ ،Ú‬أ’ن ‪-‬ه ع ‪-‬م ‪-‬ر إ◊ك ‪-‬م ‪-‬ة وإل ‪-‬ت ‪-‬وإزن‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ التصصال على خط «ا أ‬ ‫وإلرصسانة وإلعقل‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى رؤووسس‪-‬ن‪-‬ا إن ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن ق‪-‬د ب‪-‬دأإ سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪،‬‬ ‫ففي إأ’ربع‪ Ú‬يشسعر إلوإحد منا وكأانه على‬ ‫إن كنت ‘ إأ’ربع‪ Ú‬أإو إق‪Î‬بت أإو ‪Œ‬اوزتها‬
‫‘ إأ’ربع‪ Ú‬يبدأإ إ◊صساد ونشسعر حقيقة‬ ‫ويبدأإ كذلك ضسعف إلبصسر‪ ،‬فيقبل كل منا‬ ‫ق‪-‬م‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إ‪ ¤‬إلسس‪-‬ف‪-‬ح إأ’ول ف‪Ò‬ى‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬أإع ‪-‬رف ب ‪-‬أان إأ’رب‪-‬ع‪ Ú‬ه‪-‬و إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‬
‫^^ رك ـ ـن إاسسـ ـ ـ ـلمي ـ ـ ـات‪..‬‬ ‫أإن‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ن ك‪-‬ان ي‪-‬ج‪-‬ري ويجري‪ ،‬وإليوم‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬ظ ‪-‬ارة إل ‪-‬ق ‪-‬رإءة ل ‪-‬تصس‪-‬ب‪-‬ح ج‪-‬زًءإ م‪-‬ن‬ ‫طفولته وشسبابه‪ ،‬ويجد أإن مذإقهما ’ يزإل‬ ‫إلوحيد إلذي خصسه إلقرآإن بدعاء ‡ّيز‪،‬‬
‫لسصئلتكم اليومية‬ ‫فتاوى دينية وأاجوبة شصافية أ‬ ‫ب‪-‬دأإ ي‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ف م‪-‬ن ج‪-‬ري‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ل‪-‬تفت إ‪ ¤‬لوحة‬ ‫‪fi‬مو’ته إليومية‪.‬‬ ‫‘ أإع ‪-‬م ‪-‬اق ‪-‬ه‪ ،‬وي ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إ‪ ¤‬إلسس‪-‬ف‪-‬ح إآ’خ‪-‬ر‪،‬‬ ‫ى إَِذإ َبَلَغ‬
‫وق‪-‬ال ف‪-‬ي‪-‬ه سس‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ا‪َ«:¤‬ح‪s-‬ت ٰ‬
‫و‘ شصتى ا‪Û‬الت ا◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ الدين‪،‬‬ ‫إلنتائج ليقرأإ م‪fiÓ‬ها إأ’ولية‪ ،‬وهو يعلم‬ ‫و‘ إأ’ربع‪ Ú‬نسسمع أ’ول مرة من ينادينا ‘‬ ‫فيجد ما تبقى من مرإحل عمره ويدرك‬ ‫‪ Ú‬سَسَنًة َقاَل َر‪u‬ب َأإْوزِْعنِي َأإْن‬ ‫َأإشُس‪s‬دُه َوَبلََغ َأإْرَبِع َ‬
‫إا‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسص‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أاو تفسص‪ Ò‬حلم‬ ‫أإن إلنتائج إلنهائية ‪– ⁄‬سسم بعد‪ ،‬إ’ أإن‬ ‫إأ’ماكن إلعامة «تفضسل يا عم»‪« ،‬تفضسلي يا‬ ‫كم هو قريب منها‪ ،‬إنه إلعمر إلذي يكون‬ ‫َأإشْس ‪ُ-‬ك ‪َ-‬ر ِن‪ْ-‬ع‪َ-‬م‪َ-‬ت‪َ-‬ك إ‪s‬ل‪ِ-‬ت‪-‬ي أإَْن‪َ-‬ع‪ْ-‬م‪َ-‬ت َع‪َ-‬ل‪s-‬ي َوَع‪َ-‬ل‪-‬ى‬
‫يرجى التصصال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ب ‪-‬ع ‪-‬د إأ’رب ‪-‬ع‪ Ú‬ل‪-‬يسض بسس‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ا‬ ‫خ‪-‬ال‪-‬ة»‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ج‪-‬د وج‪-‬وه‪-‬ن‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ة ل‪-‬لندإء‬ ‫إإ’نسسان قادرإ فيه على أإن يفهم كل إلفئات‬ ‫حا َتْرضَساُه َوَأإصْسِلْح ِلي‬ ‫ي َوَأإْن َأإْعَمَل صَسالِ ً‬ ‫َوإِلَد ‪s‬‬
‫قبلها‪.‬‬ ‫إ÷ديد‪.‬‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة وي‪-‬ع‪-‬ايشس‪-‬ه‪-‬ا وي‪-‬تحدث ‪Ã‬شساعرها‬ ‫ك َوإِ‪u‬ن ‪-‬ي ِم ‪َ-‬ن‬‫ت إَِل ‪ْ-‬ي ‪َ -‬‬ ‫‪-‬‬
‫ْ ُ‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫ُ‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫‪u‬‬ ‫ِ‬
‫إ‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫ِ‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫ِف‪- -‬ي ُذ‪s u‬‬
‫ر‬
‫قوان‪ Ú‬من ا◊ياة‬ ‫فأالف –ية لكل من ‪Œ‬اوز سسن إأ’ربع‪ Ú‬أإو‬ ‫‘ إأ’ربع‪ Ú‬يلتفت لنا من هم ‘ إلسست‪Ú‬‬ ‫وأإفكارها‪.‬‬ ‫إْل ‪ُ-‬م ‪ْ -‬سس ‪ِ-‬ل ‪ِ-‬م ‪ ،»Úَ-‬ه ‪-‬ذإ دع‪-‬اء م‪-‬ؤوث‪-‬ر ي‪-‬تضس‪-‬م‪-‬ن‬
‫دنا منها‪.‬‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ول‪-‬وإ ل‪-‬ن‪-‬ا‪«:‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬م م‪-‬ازل‪-‬ت‪-‬م شس‪-‬بابا»‬ ‫‘ إأ’ربع‪ Ú‬نكتشسف بياضض إلشسيب قد بدأإ‬ ‫إلشسكر على ما فات وإلدعاء ‪Ÿ‬ا هو آإٍت‪.‬‬
‫طرق بسسيطة ‪Œ‬نبك الطاقة‬
‫السسلبية لآلخرين‬ ‫ردود ‘ سصطور‬ ‫من أاجمل ما قرأات‬
‫إن خ ‪-‬ط ‪-‬ورة إل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة إلسس ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ’ ت ‪-‬ق ‪ّ-‬ل‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬ورت ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن إأي م ‪-‬رضض عضس ‪-‬وي ق‪-‬د‬
‫يفتك بجسسم إ’إنسسان‪ ،‬تتولد ‘ إ’أفرإد‬ ‫^ إا‪ ¤‬موسصى من العاصصمة‪:‬‬ ‫إان لروحك عليك حقا ‘ أامور كث‪Ò‬ة‪..‬‬
‫أاّولها‪ ..‬أإ’ –م‪-‬ل ح‪-‬ق‪-‬ائب‬
‫إن ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬اسس ‪-‬ه ‪-‬م ‘ إ’أح ‪-‬دإث إ‪Ù‬ب ‪-‬ط‪-‬ة إأو‬
‫إل ‪-‬تشس ‪-‬اوؤم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬وي‪-‬ري‪-‬د‬ ‫ل تقّلل من شسأان ابنك‪ ..‬فهو ‘ ا‪Û‬تمع صسورة مصسّغرة عنك‬ ‫غ‪Ò‬ك‪ ،‬فينكسسر ظهرك و’‬
‫إلتخلصض منها‪ ،‬إليك إلطرق إ’آتية‪:‬‬ ‫ي أان أاشصكرك على كل‬ ‫سصيدي الفاضصل‪ ،‬قرأات رسصالتك بكث‪ Ò‬من التمعن‪ ‘ ،‬البداية ل بد عل ّ‬
‫تسستطيع أإن –مل حقائبك‬
‫‪ - 1‬عدم التاأثر العاطفي الشصديد‬ ‫ا÷هد الذي تبذله من أاجل صص‪Ó‬ح أاسصرتك وإاعطاء أاولدك التنشصئة القو‪Á‬ة‪ ،‬وتلقينهم‬ ‫إلتي كلّفك إلله بها‪.‬‬
‫‪Ã‬شصاكل الآخرين‬ ‫السصلوك ا◊سصن‪ ،‬فمما ل شصك فيه أانك أاب صصالح وصصارم وحنون ‘ نفسس الوقت‪ ،‬لكن تأاكد‬ ‫ثانيا‪ ..‬أإ’ ت‪- - -‬ن‪- - -‬اقشض و’‬
‫’ ب‪- -‬اأسض م‪- -‬ن إل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اط‪- -‬ف م‪- -‬ع مشس‪- -‬اك ‪-‬ل‬ ‫لحرى شصخصصيتهم ا‪Ÿ‬سصتقبلية‪ ،‬تتحسصسس بهذه التفاصصيل التي ل نقيم‬ ‫لولد أاو با أ‬ ‫أان نفسصية ا أ‬ ‫ت ‪- - - - -‬ع ‪- - - - -‬اتب و’ ‪Œ‬ادل وإن‬
‫لها بال نحن الكبار‪ ،‬فأانت يبدو لك أامرا إايجابيا أان تؤودب ابنك على سصلوك خطأا أامام من أاخطأا‬
‫إ’آخ‪- -‬ري‪- -‬ن‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ب ‪-‬ح ‪-‬ذر‪ ،‬ف ‪-‬ا’ن ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬اسض‬ ‫لجدر بك أان تطلب منه العتذار وينتهي ا‪Ÿ‬وقف‪ ،‬أاما توبيخه والتقليل من‬ ‫معه‪ ،‬لكن كان ا أ‬ ‫إسس ‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬عت وك‪- -‬ان بك م‪- -‬ن‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ف ‪-‬ي إلشس ‪-‬دي ‪-‬د ‘ ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل‪،‬‬ ‫لنك سص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق منه أامرين‪ :‬إاما شصخصصية عنيفة يحاول من‬ ‫شص‪-‬أان‪-‬ه أام‪-‬ام أات‪-‬راب‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذا خ‪-‬ط‪-‬أا‪ ،‬أ‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬زم‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن صس‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ن‬
‫ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬لك ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن إل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة إلسس ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لصصدقاء‬‫خ‪Ó‬لها إاثبات أانه بطل‪ ،‬أاو شصخصصية انطوائية يفضصل العزلة والنفراد بعيدا عن ا أ‬ ‫إل‪ّ-‬ن‪-‬اسض م‪-‬ا ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وإ وم‪-‬ا ق‪-‬ال‪-‬وإ‬
‫إ‪Ÿ‬زع ‪-‬ج ‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م إأن إ‪Ÿ‬وضس‪-‬وع ’ ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬يك‬ ‫وخوفا من التوبيخ‪ ،‬وهذا تدم‪ Ò‬له‪ ،‬لكن ل عليك‪ ،‬أانت نيتك كانت حسصنة‪ ،‬تسصتطيع أان‬ ‫حتى وإن كنت شساكيا حزينا‬
‫من إ’أسساسض‪ ،‬و إذإ ‪ ⁄‬تتمكن من إلتفريق‬ ‫تفتح موضصوع ا◊ادثة مع ابنك وتزرع فيه قّيما جميلة وبطريقة ذكية‪.‬‬
‫فلتلزم إلصسمت‪.‬‬
‫ثالثا‪ ..‬كٌل يرى إآ’خر من منظوره إ‪ÿ‬اصض‪ ،‬إلذي قد يغلب عليه شسّح إإ’نصساف ونفاد‬
‫^ إا‪ ¤‬نور الهدى من تلمسصان‪:‬‬
‫ب‪ Ú‬إل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ف وإ’ن ‪-‬غ‪-‬م‪-‬اسض ‘ مشس‪-‬اك‪-‬ل‬
‫إ’آخرين‪ ،‬فعليك إ’بتعاد عن هوؤ’ء ‡ن‬ ‫إأ’دب‪ ،‬ف‪ Ó‬تهتم بالرّد على كل ما يثار حولك‪ ،‬و’ تنتظر دورك ‘ إلك‪Ó‬م‪ ،‬تصسّدق به‬
‫يصسدرون إلطاقة إلسسلبية إ‪Ÿ‬زعجة‪.‬‬
‫‪ - 2‬وضصع ا◊دود‬ ‫ب‪ Ú‬مطرقة العاطفة وسسندان الشسرع‪ ..‬اتخذي القرار الصسائب بإاحضسار والدك‬ ‫تكن من إلسسعدإء‪.‬‬
‫رإب ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ..‬أإنت لسست إل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأ’رضض ل‪Î‬ف ‪-‬ع إل ‪-‬ق ‪-‬وإع ‪-‬د وت ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬ي إأ’·‪ ،‬و‪Œ‬يب ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫ك ‪- -‬ن ح ‪- -‬ريصس ‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى وضس‪- -‬ع ح‪- -‬دود م‪- -‬ع‬ ‫لنسصان نفسصه‬‫عزيزتي‪ ،‬أانت حقا ‘ موقف ل –سصدين عليه‪ ،‬فليسس هنا أامر من أان يجد ا إ‬ ‫إحتياجات إ‪ÿ‬لق‪ ،‬أإنت –تاج ‪Ÿ‬ن يجيب حاجاتك‪ ،‬فكلنا مفتقر إ‪ ¤‬إلله‪ ،‬ف‪– Ó‬مل هّم‬
‫إ’أشسخاصض إلسسلبي‪ Ú‬إأو إأي مصسدر إآخر‬ ‫‪ّfl‬يرا ب‪ Ú‬شصخصص‪ Ú‬عزيزين على قلبه‪ ،‬فما بالك إان كانا هذين الشصخصص‪ Ú‬هما أامك وأابيك‪،‬‬
‫ف‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ال‪-‬زوج‪-‬ان ل ي‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ران ‘ ع‪-‬واقب ق‪-‬رار الن‪-‬فصص‪-‬ال‪ ،‬ف‪-‬ك‪Ó-‬هما سصيغنيه الله من فضصله‬ ‫إلعا‪ ⁄‬فتموت كمدإ‪ ،‬وإحمل على قدر طاقتك فقط‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة إلسس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ي ’ ت‪-‬تحّو ل حياتك‬ ‫خامسصا‪ ..‬إلنجوم ‘ إلسسماء بأاعيننا جميلة‪ ،‬لكن متى نزلت إ‪ ¤‬إأ’رضض‪ ،‬تناولتها‬
‫لولد‪ ،‬فأانا أارى أان ك‪Ó‬هما يفكر بأانانية‪ ،‬وك‪Ó‬هما يريد‬‫وسصعته‪ ،‬لكن الضصحية سصوف تكون ا أ‬
‫معهم‪ ،‬وإعلم جيدإ إأنك غ‪ È› Ò‬على‬ ‫أان يظهر بأانه يحبك أاك‪ Ì‬من الثا‪ ،Ê‬لذا أانصصحك بالتعقل وال‪ّÎ‬يث ‘ اتخاذ القرار‪ ،‬واعلمي‬ ‫إأ’لسسن بالسسوء وإلقبح‪ ،‬فكن ‚ما يهتدي به إ‪ÿ‬لق‪ ،‬وإياك أإن تشساركهم إأ’رضض‪ ،‬إرحل‬
‫إ’إصسغاء دوما لتشساوؤمهم وضسجرهم من‬ ‫أانه مهما اشصتدت الفتنة بينهما‪ ،‬أانت ملزمة بالطاعة لهما‪ ،‬أاما مسصأالة زواجك‪ ،‬فأارى أانه من‬ ‫إلرحيل إ÷ميل‪ ،‬ذلك إلذي يجعلك بينهم ولكنك لسست فيهم‪ ،‬ويل لك إذإ أإلفتك إلقلوب‬
‫كل إ’أشسياء‪.‬‬ ‫الضصروري حضصور والدك ‘ عقد قرانك‪ ،‬لهذا حاو‹ أان تفهمي أامك ذلك بطريقة ليّنة‪،‬‬ ‫لن ترحمك!‪ ،‬وسسينقلب كل من أإرإد قربك إ‪ ¤‬عدو مب‪.Ú‬‬
‫‪ - 3‬السصتمتاع بوقتك‬ ‫خاصصة من الناحية الشصرعية‪ ،‬ول أاعتقد أانها سصتتعنت أاك‪ ،Ì‬اع‪ ‘Î‬لها بجميلها بكلمات‬
‫سصادسصا‪ ’ ..‬تظلم و’ تسسرق‪ ،‬و’ ترفع إلنظر فيما عند غ‪Ò‬ك تكن من إ‪Ù‬سسن‪ ،Ú‬ومع كل‬
‫م‪-‬ن إ‪Ÿ‬ه‪-‬م ج‪-‬دإ ت‪-‬خصس‪-‬يصض ب‪-‬عضض إل‪-‬وقت‬ ‫حنونة‪ ،‬ذّكريها أانها كانت مصصدر أامانك‪ ،‬ورفيقتك منذ نعومة أاظافرك‪ ،‬وسصوف ‪Œ‬دينها‬
‫راضصية ومتفهمة بإاذن الله‪ ،‬وفقك الله وبارك لك وأاسصعدك‪.‬‬ ‫هذإ سستقابلك إأ’لسسن بوصسفك ‪Ã‬ا ليسض فيك ف‪ Ó‬ترد‪ ،‬وإمضِض رإشسدإ‪ ،‬فربك بصس‪ Ò‬سسميع‪.‬‬
‫ل‪-‬ن‪-‬فسسك ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دإ ع‪-‬ن إ÷م‪-‬ي‪-‬ع ح‪-‬تى تتمكن‬ ‫ثامنا‪Œ ’ ..‬تهد كث‪Ò‬إ ‘ إرضساء إ÷ميع‪ ،‬فهم ‪ ⁄‬يرضسوإ عن إلله بعد‪ ،‬و–ّزبت‬
‫م‪- -‬ن إ’سس‪Î‬خ‪- -‬اء وإل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ك‪ Ò‬ب‪- -‬ه‪- -‬دوء ‘‬ ‫س **‬‫ل وإاف‪Ó‬س ِ‬‫ن ‘ جه ٍ‬ ‫ت والكو ُ‬
‫أاتي َ‬ ‫قلوبهم على إنكار فضسله وجوده وهو إلله‪ ،‬فكيف بك؟‪ ،‬فليكن عطاءك لله كله ولن‬
‫إأم ‪-‬ورك إ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪ Ó-‬ب ‪-‬اأسض م ‪-‬ن ق ‪-‬رإءة‬ ‫وقد تعاظم ظلمُ الشصرك ‘ الناس ِ‬
‫س‬ ‫تضسرك نظرإت إلسسوء‪ ،‬فربك عليم خب‪.Ò‬‬
‫كتاب مفضسل لديك ‘ شسرفة إ‪Ÿ‬نزل‪ ،‬إأو‬ ‫ف‪--‬ج‪--‬ئَت غ‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬وار ال‪-‬ه‪-‬دى ه‪ِ-‬ط‪-‬ا‪** Ó‬‬ ‫تاسصعا‪ ..‬إذإ إشستد أإ‪Ÿ‬ك وك‪Ì‬ت أإوجاعك‪ ،‬وخرجت عن طبيعتك وصسرت غريبا‪ ،‬فقد‬
‫إح‪-‬تسس‪-‬اء ك‪-‬وب م‪-‬ن ق‪-‬ه‪-‬وتك إ‪Ÿ‬فضس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫ت أاخ‪Ó‬قنا ح‪v‬قا ‪Ã‬قياس ِ‬
‫س‬ ‫وصصغ َ‬
‫إ’سس‪Î‬خاء على إ’أريكة لبعضض إلوقت‪،‬‬ ‫تكون تتحدث بلغة ’ يفهمها إآ’خرون‪ ،‬فمبلغهم من إلعلم قليل‪ ،‬وعلى ذلك‪ ،‬فأاقم‬
‫عليك ت‪Î‬ى صص‪Ó‬ة الله يتبعها **‬ ‫وجهك على طريق إلنور‪ ،‬وأإدر ظهرك عن إلدنيا ولتصسحب روحك فقط‪.‬‬
‫ف ‪-‬ه ‪-‬ذه إ’أم ‪-‬ور ‪Œ‬دد إل ‪-‬نشس ‪-‬اط و“ن ‪-‬حك‬ ‫ت ‘ الروحِ أانفاسصي‬ ‫ه ما جر ْ‬‫لم ُ‬
‫طاقة إيجابية رإئعة‪.‬‬ ‫عاشصرا‪ ..‬إذإ كان لك ذرية تخشسى عليهم فخذ بأايديهم إ‪ ¤‬إ◊ياة وعّلمهم كيف يكون‬
‫‪ - 4‬السصيطرة على ا‪Ÿ‬شصاعر‬ ‫ل علي سصيدنا ‪fi‬مد عبدك‬ ‫م صص ‪u‬‬
‫الله ّ‬ ‫إلسسعي وإلسس‪ Ò‬إ‪ ¤‬إلله‪ ،‬وقد يباغتك إلقدر بعد جهود عظيمة بذلتها بأان بعضسهم يأالفك‬
‫إلشس ‪-‬خصض إ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ر ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ا ه ‪-‬و إل ‪-‬ذي‬ ‫لمي بقدر‬ ‫ون‪-‬ب‪-‬يك ورسص‪-‬ولك‪ ،‬ال‪-‬نبي ا أ‬ ‫ف‪ Ó‬يح‪Î‬مك‪.‬‬
‫يسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع إأن يسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى مشس‪-‬اعره و’‬ ‫م‬
‫عظمة ذاتك ‘ كل وقت وح‪ ،Ú‬الله ّ‬ ‫خ‪Ó‬صصة القول‪ :‬ما زإل إلناسض يقعون ‘ فخ إ‪ÿ‬لط ب‪ Ú‬إ‪Ù‬بة وإأ’دب‪ ،‬فمحبتهم‬
‫يسس ‪-‬م ‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬السس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬ذإ م‪-‬ا‬ ‫صص‪u-‬ل صص‪Ó-‬ة ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة وسص‪-‬ل‪-‬م سص‪Ó-‬ما تاما‬ ‫م‪È‬رإ كافيا لهم على سسوء إأ’دب‪ ،‬فكن حذرإ وعلّم إلناسض‪ ،‬ولكن رّتب خطة إنسسحابك‬
‫يسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬السس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة إأيضس‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫على سصيدنا ‪fi‬مد الذي تنحل‪ t‬به العقد‪ ،‬وتنفرج به الكرب‪ ،‬وتقضصي‬ ‫بعد شسرح إلدرسض‪ ،‬فأانت ’ تسستحق إ’ إلل‪ Ú‬وإلود‪ ،‬و’ تندم على خ‪ ٍÒ‬فعلته قط‪ ،‬وقل‬
‫إلسسلبية إ‪Ÿ‬نبعثة من إلشسخصض نفسسه إأو‬ ‫به ا◊وائج‪ ،‬وتنال به الرغائب‪ ،‬وحسصن ا‪ÿ‬وا”‪ ،‬واسصتسصقاء الغمائم‬ ‫إ◊مد لله رّب إلعا‪ ،ÚŸ‬فقد تصسبح آإمنا ‘ عائلتك و“سسي ب‪ Ó‬دإر وإن تعددت ديارك‪،‬‬
‫من إ‪Ù‬يط‪ Ú‬به‪.‬‬ ‫بوجهه الكر‪ ‘ Ë‬كل ‪Ù‬ة ونفسس بعدد كل معلوم لك‪.‬‬ ‫ف‪– Ó‬زن‪ ،‬فا÷نة دإر إ‪Ÿ‬تق‪.Ú‬‬

‫للمزيد من ا‪Ÿ‬علومات اتصصلوا بنا‬ ‫من الثابت ومتعاملي أاوريدو‪ ..‬جازي وموبيليسس بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬
‫‪11‬‬ ‫اإلثنين ‪ ٢5‬جانفي ‪ ٢0٢١‬الموافق لـ ‪ ١١‬جمادى الثانية ‪ ١44٢‬ه ـ‬

‫اتصسلوا بنا عـــــــــلى الرقم‪:‬‬


‫سسعر الدقيقة ‪ ١٠٥‬دج باحتسساب جميع الرسسوم‬
‫‪''¢ù«∏``«Hƒe''h ''…RÉ`````L''h ''hó```jQhGC'' »∏eÉ©àe »côà°ûeh âHÉãdG øe ∫É°üJ’G‬‬

‫‪ΩÉ```````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫متزوجــ ــ ــ ــ ــ ـون‬ ‫عرضض اليوم‬
‫أاسستاذة جامعية ذات علم ودين‬
‫تود إاكمال نصسف الدين‬ ‫‪133984‬‬

‫لخوة القراء‬
‫نرجو من ا إ‬ ‫يرغبون في التعدد‬
‫هل من مثقف صشريح أابني معه حياتي وأاسش‪Î‬يح؟‬
‫تفهم طبيعة هذه الصسفحة‬ ‫من دون أان أاشصعر مّرت السصنوات الواحدة تلو األخرى واأنا منغمسصة ‘‬
‫التحصصيل العلمي حتى وصصلت إا‪ ¤‬أاعلى ا‪Ÿ‬راتب‪ ،‬ولله ا◊مد وا‪Ÿ‬نّة‪ ،‬و‪Ã‬ا‬
‫التي وجدت لغرضس نبيل‬
‫وشسريف وهو الزواج على‬ ‫على ضسوء الكتاب والسسّنة‪ ،‬و–ت لواء ا‪Ÿ‬يثاق الغليظ‪ ،‬رجال عّولوا التعدد ع‪È‬‬ ‫أان الزواج نصصف الدين‪ ،‬أاود اأن أاكمله ‪Ã‬سصاعدة من‪È‬كم‪.‬‬
‫سسنة الله ورسسوله وليسس‬ ‫لث‪ »Ò‬الذي يعّد فرصسة لهم‪ ،‬فمن خ‪Ó‬له يتمكنون من العثور على‬ ‫من‪« È‬مركز ا أ‬ ‫أانا امرأاة عاصصمية‪ ،‬اأبلغ من العمر ‪ 43‬سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ الزواج‪ ،‬أاسصتاذة‬
‫لنثى التي تقّر وتع‪Î‬ف أانها حتى وإان كانت الثانية‪ ،‬فإان ذلك‬
‫صساحبة النصسيب‪ ،‬تلك ا أ‬ ‫ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سص‪-‬م‪-‬راء ال‪-‬بشص‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة القامة ومقبولة الشصكل‪ ،‬تبحث عن‬
‫من أاجل الت‪Ó‬عب واللهو‬ ‫لن ينتقصس منها شسيئا‪ ..‬إاع‪Ó‬ناتنا ب‪ Ú‬يديكن قارئاتنا الوفيات وحظ موفق للجميع‪.‬‬ ‫رج‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة وضص‪-‬واح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأح‪-‬ب‪-‬ذه أان ي‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ديه مسصتوى جامعيا‪،‬‬
‫لذا سساعدونا با÷دية‬
‫‪ 43 133985‬إا‪ 55 ¤‬عاما‪.‬‬
‫والأك‪ Ì‬أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون ل‪-‬دي‪-‬ه مسص‪-‬ك‪-‬ن خ‪-‬اصس وع‪-‬ام‪-‬ل مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر‪ ،‬ل أام‪-‬ان‪-‬ع إاذا ك‪-‬ان‬
‫والتفهم حتى نكون عند‬ ‫مطلقا أاو أارمل من دون اأولد‪ ،‬سصنه من‬

‫‪133981‬‬
‫حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫باتني أاصسيل يريدك طيّبة‬

‫متصسلينا الكرام‬ ‫أاريدك الثانية وسشتنال‪ Ú‬مني خ‪ Ò‬منال‬ ‫إاطار ‘ التعليم يبحث عن زوجة مثقفة‬
‫رسس‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإاع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫ا◊فظ والصسون‪ ،‬وسسننشسرها تباعا ‘‬
‫من منطقة األوراسس و–ديدا باتنة‪ ،‬أاطلّ علينا رجل ‘ الـ ‪ 58‬من عمره‪ ،‬أاصصيل‪Îfi ،‬م وجاد‪ ،‬متقاعد من‬
‫سصلك التعليم‪ ،‬متزوج‪ ،‬لديه مسصكن خاصس‪ ،‬يحيا به أاجمل أايامه مع زوجته التي ‪ ⁄‬تَر ضص‪Ò‬ا ‘ أان يكون لها‬ ‫من تكمل معي مششوار النجاح والتأالق والف‪Ó‬ح؟‬
‫ليام ال‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذا نظرا لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫ا أ‬ ‫شصريكة ‘ زوجها‪ .‬يريد صصاحب اإلع‪Ó‬ن األول ‘ ركننا هذا وبقبول من زوجته األو‪ ¤‬أان يتخذ له زوجة‬ ‫من مدينة «ا÷سصور ا‪Ÿ‬علقة»‪ ⁄ ،‬يبخل علينا صصاحب الإع‪Ó‬ن ا‪Ÿ‬ميز‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أاي إاع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬ ‫ثانية –يا إا‪ ¤‬جانبه وتكون ا‪Ÿ‬ؤونسصة لزوجته الطيّبة‪ .‬ومن شصروط إابن األوراسس أان تكون من توافق على‬ ‫بالثناء والشصكر‪ ،‬رجل ثّمن ا‪Ÿ‬همة وقّدر ا‪Û‬هودات التي نبذلها ‘ سصبيل‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إا‪¤‬‬
‫لعداد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ ا أ‬ ‫عرضصه من إاحدى وليات الوسصط ا÷زائري‪ ،‬سصنّها ب‪ 40 Ú‬و‪ 45‬عاما‪ ،‬شصرطه اأن تكون بالتعدد قابلة‪ ،‬ماكثة‬ ‫إارسصاء دعائم ا‪Ÿ‬ودة وا◊‪Ó‬ل‪ .‬رجل أاكاد‪Á‬ي وعلى قدر كب‪ Ò‬من العلم‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتواصسلوا مع‬ ‫‘ البيت‪ ،‬مقبولة الشصكل وله عليها أان يغدق بالود والح‪Î‬ام‪.‬‬ ‫والثقافة‪ ⁄ ،‬يسصعفه ا◊ظ ألن يسصتمر مشصوار زواجه الذي أاثمر عن طفل‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬ ‫هو اآلن ‘ رعاية والدته‪ ،‬وها هو بكل ثقة يريد اأن يعيد بعث الأمل مع‬

‫‪133982‬‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسسبوع‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫إارضس‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسس‪--‬ور ال‪--‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‬
‫مقاول من الغرب يبحث عن رفيقة للدرب‬ ‫امرأاة مثقفة تقدره وتفهمه‪ ،‬وتتسصلق معه سصلم النجاح وتدعمه‪ .‬إانسصان‬

‫سشأاعيلك وأارعاك وأاكون لك ِنعم الزوج‬


‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشس‪-‬ك‪-‬را وأال‪-‬ف شس‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضسع‬
‫متفتح وخلوق‪ ‘ ،‬الـ ‪ 44‬من عمره‪ ،‬لديه مسصكن خاصس وكب‪ Ò‬يسصع ألن‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود ا‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫يحقق أاح‪Ó‬مه ويبني آاماله مع امرأاة تكون من إاحدى وليات الوسصط أاو‬
‫على أاحسسن ا‪Ÿ‬سستويات‪.‬‬ ‫الشصرق‪ ،‬موظفة ‘ قطاع الصصحة أاو الصصيدلة‪ ،‬فذلك أاك‪ Ì‬ما يتمناه حتى‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم ا أ‬ ‫من إاحدى وليات الغرب ا÷زائري‪ ،‬سصنحط الرحال ‘ ثا‪fi Ê‬طة لنا لنوّقع اإع‪Ó‬نا لرجل ‘ العقد‬ ‫يشصقّ معها مشصوار التأالق ‘ مشصاريع خاصصة يرسصمان تفاصصيلها معا‪.‬‬
‫ا‪ÿ‬امسس‪ ،‬متزوج ولديه أاولد‪ ،‬يعمل ‘ ›ال ا‪Ÿ‬قاولة‪ ،‬لديه مسصكن خاصس‪.‬‬
‫‪á` `Øbh‬‬
‫ل يشص‪Î‬ط صصاحب إاع‪Ó‬ننا إال أان تكون متفتحة ومتفهمة‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪40‬‬
‫يريد صصاحب اإلع‪Ó‬ن أان يجد لروحه توأاما مع امرأاة صصادقة وصصا◊ة تؤومن ‪Ã‬بدأا التعدد‪ ،‬يريدها من‬ ‫عاما‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون أاولد‪ ،‬بسصيطة التفك‪ Ò‬وعميقة التقدير‪.‬‬
‫إاحدى وليات الغرب ا÷زائري‪ ،‬سصنه ل يتجاوز ‪ 45‬عاما‪ ،‬أاك‪ Ì‬ما يتمناه صصاحب اإلع‪Ó‬ن أان تكون من‬

‫عّزاب‬
‫أاك‪ Ì‬ما يثلج صسدورنا و يبعث‬ ‫سصتقبل بعرضصه مطلقة أاو أارملة من دون أاولد‪ ،‬شصرطه أان تكون جميلة وبيضصاء البشصرة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪ ،‬وهو‬
‫فينا حب العمل و التفا‪ Ê‬فيه‬ ‫من سصيعيلها ويتكفل بكامل متطلباتها‪.‬‬
‫أاك‪ Ì‬و أاك‪ ،Ì‬الثقة الكب‪Ò‬ة التي‬

‫‪133983‬‬
‫لث‪ »Ò‬من متصسلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬ا أ‬ ‫مقتدر من الشسلف يريدها طيّبة‬
‫الذين يحملوننا مسسؤوولية أان‬
‫نكون سسببا ‘ سسعادتهم و بلوغهم‬
‫لك‪ È‬لنا‬ ‫لمان‪ .‬إانه الدافع ا أ‬
‫بر ا أ‬
‫‘ العطاء ا‪Ÿ‬سستمر و التفا‪ ، Ê‬و‬
‫من تكون ‹ ِنعم السشند إا‪ ¤‬األبد‬
‫عبد الله من الشصلف‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 48‬سصنة‪ ،‬متزوج ولديه أاولد كبار‪ ،‬تاجر مقتدر ماديا ‪fl‬تصس ‘ بيع‬
‫وشصراء مواد البناء‪ ،‬يتمنى أان يحقق مبتغاه ويجد من ترضصى أان تكمل حياتها اإ‪ ¤‬جانبه ‪Ã‬ا يحبه الله‬
‫من الششرق‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إان قلنا أان‬
‫كلمات الشسكر و التقدير منكم‬ ‫ويرضصاه‪ ،‬يعد أان يوفر لها مسصكنا مسصتق‪ Ó‬ليضصمن للجميع راحة البال والهناء‪ ،‬يريدها من إاحدى وليات‬
‫تقع ‘ قلبنا أاجمل الوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫الوسصط‪ ،‬سصنه من ‪ 30‬إا‪ 48 ¤‬عاما‪ ،‬تكون ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ول يهم إان كانت أارملة اأو مطلقة‪ ،‬تكون بيضصاء‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫البشصرة ومقبولة الشصكل‪.‬‬ ‫يبحثون عن رفيقة للدرب‬
‫ننتقي لكم ‘ كل مرة خ‪Ò‬ة أابناء بلدنا ا◊بيب ‡ن طرقوا‬

‫مربيات أاجيال‬
‫لث‪ »Ò‬راغب‪– ‘ Ú‬صسيل ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬قصسدونا و‪ ⁄‬نبخل‬ ‫أابواب «ا أ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ح‪ّ-‬ي‪-‬ز يضس‪-‬من لهم انتقاء شسريكة ا◊ياة والغرف من‬
‫السس‪-‬ع‪-‬ادة م‪-‬ا شس‪-‬اؤووا‪ ..‬ه‪-‬م ‘ ه‪-‬ذه السس‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة أاب‪-‬ن‪-‬اء الشس‪-‬رق من‬
‫لجال‪.‬‬ ‫عّزاب يبتغون –صسيل ا◊‪Ó‬ل ‘ أاقرب ا آ‬

‫بنت عائلة ‪fi‬افظة يتمناها ب‪Ó‬ل‬ ‫‪133977‬‬


‫يبحثن عن ابن ا◊‪Ó‬ل‬ ‫هل من فتية حنونة أاكمل معها ا‪Ÿ‬ششوار؟‬
‫‪133979‬‬
‫من سصطيف‪ ،‬خاطبنا ب‪Ó‬ل وبخالصس نيّة منه بّلغنا رغبته ‘ أان يكون له‬
‫من يصسون هند ويأاخذ بيدها؟‬ ‫نصصيب مع إانسصانة تفهمه و“نحه األمان ليكمل معها ا‪Ÿ‬شصوار‪.‬‬
‫اخ‪Î‬ن مهنة‬
‫لك مني وفاًء واحتواًء‬ ‫التدريسس‬
‫ن‪È‬اسسا لشسقّ‬
‫ب‪Ó‬ل شصاب ‘ الـ ‪ 3١‬من عمره‪ ،‬أاعزب من سصطيف‪Á ،‬ارسس‬
‫مهنة التجارة‪ ،‬لديه مسصكن خاصس ل ينقصصه سصوى فتاة‬
‫األح ‪Ó-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ري ‪-‬ده‪-‬ا م‪-‬ن إاح‪-‬دى ولي‪-‬ات الشص‪-‬رق‬
‫من ورڤلة جنوب جزائرنا ا◊بيبة‪ ،‬خاطبتنا هند البالغة من العمر ‪4١‬‬ ‫الطريق‪ ،‬ه ّ‬
‫ن‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ 3١‬عاما‪ ،‬شصرطه أان‬
‫سصنة‪ ،‬أاسصتاذة ‘ الطور ا‪Ÿ‬توسصط‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬على قدر‬ ‫لجيال‬ ‫مربّيات ا أ‬ ‫تكون من اأسصرة ‪fi‬افظة ومتقية‪ ،‬يهمه أان تكون‬
‫كب‪ Ò‬من الوعي وا÷مال والود‪ ،‬طّيبة ا‪Ÿ‬عشصر وحلو ا‪Ÿ‬ظهر‪.‬‬ ‫اللواتي يطمحن‬
‫ت ‪-‬ري ‪-‬د أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون ◊ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى إا‪ ¤‬ج‪-‬انب رج‪-‬ل ح‪-‬ن‪-‬ون‬ ‫عزباء‪ ،‬ول مانع إان كانت موظفة أاو ماكثة ‘‬
‫و‪Îfi‬م‪ ،‬سصّنه ل يتجاوز ‪ 50‬عاما‪ ،‬تريده أاعزب‪ ،‬كما‬
‫لتحصسيل‬ ‫البيت‪.‬‬
‫ا◊‪Ó‬ل ‘ أاقرب‬
‫‪133978‬‬
‫تقبله مطلقا أاو أارمل بطفل واحد‪ ،‬واأهّم ما تريده‬
‫أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا‪.‬‬ ‫لجال مع شسهم‬ ‫ا آ‬ ‫نبيل يقبلها حتى‬
‫يأاخذ على‬ ‫لو كانت أارملة أاو مطلقة‬
‫عاتقه صسونهن‬
‫‪133980‬‬
‫بنت «ا◊ضسنة» تريده من حماة الوطن‬
‫وأاخذهن إا‪¤‬‬ ‫موظفة تن‪ Ò‬دربي أامنحها تقديري وحبي‬
‫من أاعّول عليه ويكون سشندي؟‬ ‫لمان‪.‬‬ ‫مرفأا ا أ‬
‫نختار لكم‬
‫‪ ⁄‬ن‪È‬ح مدينة سصطيف‪ ،‬وانتقينا ثا‪ Ê‬إاع‪Ó‬ن لنا ‘ هذا الركن‪ ،‬نبيل‬
‫من ا‪Ÿ‬سصيلة «عروسس ا◊ضصنة»‪ ،‬اّتصصلت بنا اأمل التي تتوسّصم خ‪Ò‬ا كب‪Ò‬ا ‘ أان ‪Œ‬د لها‬ ‫شصاب عانق من عمره الربيع الـ ‪ ،38‬شصاب مكافح‪ ،‬أاعزب‪ ،‬شصقّ‬
‫زوجا يؤوّمن لها أاح‪Ó‬مها ويخدم طموحها‪.‬‬ ‫أاعزاءنا القراء‬ ‫طريقه ‘ ›ال الصصيدلة و‚ح فيه إا‪ ¤‬حد بعيد‪ ،‬كّون‬
‫أامل عزباء ‘ الـ ‪ 33‬من عمرها‪ ،‬مرّبية أاجيال‪ ،‬اأخذت على عاتقها تأام‪ Ú‬مسصتقبلها ومنح‬ ‫و‘ كل مرة‪،‬‬ ‫نفسصه وأامّن لنفسصه بيتا سصيكون عشّصا لزوجة يريدها من‬
‫العلم لطالبيه‪ ،‬فيكون لها كب‪ Ò‬األجر والثواب‪.‬‬ ‫باقة من خ‪Ò‬ة‬ ‫إاحدى وليات الشصرق أاو العاصصمة‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪38‬‬
‫تريد صصاحبة إاع‪Ó‬ننا أان يكون لها زوج صصادق وصصالح‪ ،‬شصرطها أان يكون من حماة الوطن‪،‬‬ ‫من اّتصسلن بنا‬ ‫عاما‪ ،‬وشصرطه األول واألخ‪ Ò‬أان تكون موظفة تن‪ Ò‬دربه‬
‫سصنه ب‪ 34 Ú‬و‪ 4٢‬عاما‪ ،‬من العاصصمة‪ ،‬سصطيف‪ ،‬بجاية وبومرداسس‪ ،‬تقبله مطلقا أاو أارمل من‬ ‫ورغ‪ ‘ Í‬العثور‬ ‫وتريح قلبه‪ ،‬ومن صصميم فؤواده يقبل نبيل أان يرتبط‬
‫دون أاولد‪ ،‬وتعّول صصاحبة إاع‪Ó‬ننا هذا على ا÷ادين فقط‪.‬‬ ‫على الشسريك‪.‬‬ ‫‪Ã‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة أاو أارم ‪-‬ل ‪-‬ة ل‪-‬يسس ل‪-‬ه‪-‬ا أاولد‪ ،‬ي‪-‬داوي ج‪-‬رح‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ويحتويها‪.‬‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصشلح ـ ـ ـة اإلششهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسسط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪٠2٣.٥9.92.92‬‬ ‫المديــرة العــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪٠2٣.٥9.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سشع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫وسسسسة ‪ $‬للتوزيع‬‫الوسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/04١ 33 ٦١ 34 :‬الفاكسس‪04١ 33 ٦١ 33 :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪٠2٣،٥9،9١،8٤‬‬
‫‪٠2٣.٥9.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول النشســر‬
‫مسس ؤ‬
‫شسارع ر‪Á‬وند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦٠٣٥‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 03١ ٩٢ 58 5٩:‬الفاكسس ‪03١ ٩٢ 58 ٧0‬‬
‫مكتب تلمسسان‬
‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــوان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫اسشماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫الموقع ا إ‬
‫الهاتف‪0٧٩443٩333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت اأو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫‪12‬‬

‫‪1-1‬‬
‫ري ـ ـاضسة‬ ‫اإلثنين ‪ 25‬جانفي ‪ 2٠21‬الموافق لـ ‪ 11‬جمادى الثانية ‪ 1442‬ه ـ‬

‫’قل من ‪ 17‬سسنة‬
‫دورة شسمال إأفريقيا أ‬
‫أاصساغر «ا‪Ù‬ارب‪ »Ú‬يفعلونها ويعودون أ÷ـــزأئر‪ -‬تؤنـــسس‬
‫ح ‪-‬يث وج ‪-‬د أاح ‪-‬د ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬م‪ Ú‬ن‪-‬فسس‪-‬ه وج‪-‬ه‪-‬ا‬
‫لوجه مع ا◊ارسس حمزة بوع‪Ó‬م‪ ،‬لكن كرته‬
‫هيسست‪Ò‬ية لدى ال‪Ó‬عب‪ Ú‬عقب‬
‫إاط ‪Ó- - - -‬ق ا◊ك ‪- - - -‬م ا‪Ÿ‬صس ‪- - - -‬ري‬‫إا‪« ¤‬الكان» بعد ‪ 12‬سسنة من الغياب‬
‫ك ‪-‬انت ج ‪-‬ان ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وضس‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬ت‪-‬ونسس‪-‬ي‬ ‫لصس ‪-‬اف ‪-‬رة ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬واصس ‪-‬ط‪-‬دم‬ ‫عمر‪.‬سس‬
‫فرصسة وجها لوجه أاخرى ‘ الشسوط الثا‪،Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ‘ مباراة أامسس ‪Ã‬نافسس‬ ‫سسجل ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ألقل من ‪ 17‬سسنة‪،‬‬
‫و–دي‪- - -‬دا ‘ د ‪ ،59‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬أات‪-‬ي ال‪-‬رد ع‪-‬ن‬ ‫ت‪-‬ونسس‪-‬ي ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬رغ‪-‬م –ك‪-‬م رف‪-‬ق‪-‬اء ا‪Ÿ‬تأالق‬ ‫أامسسية أامسس‪ ،‬عودته إا‪ ¤‬كأاسس أا· إافريقيا‬
‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت ‪-‬أال ‪-‬ق ا÷زائ ‪-‬ري زول ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،Ê‬ال‪-‬ذي‬ ‫الزليا‪ ،Ê‬مع بداية ا‪Ÿ‬باراة والشسوط األول‬ ‫لذات الفئة‪ ،‬بعد غياب دام ‪ 12‬سسنة‪ ،‬و“كن‬
‫اسستغل هفوة من مدافع ا‪Ÿ‬نتخب التونسسي‪،‬‬ ‫على العموم‪ ،‬إال أان ا‪Ÿ‬نتخب التونسسي عاد‬ ‫أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب لسس ‪-‬ات م ‪-‬ن حسس ‪-‬م ت ‪-‬أاشس‪Ò‬ة‬
‫ويسسجل الهدف األول‪ ،‬ودام تفوق «ا‪ÿ‬ضسر»‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬وة ‘ ال ‪-‬دق ‪-‬ائ ‪-‬ق األخ‪Ò‬ة‪ ،‬وك ‪-‬اد اأن ي‪-‬ق‪-‬لب‬ ‫التأاهل عقب التعادل مع ا‪Ÿ‬نتخب التونسسي‬
‫إا‪ ¤‬غاية د ‪ ،89‬أاين “كن يوسسف سسنانا من‬ ‫ا‪Ÿ‬وازين‪.‬‬ ‫بنتيجة ‪ ‘ ،1 - 1‬ا‪Ÿ‬باراة األخ‪Ò‬ة من دورة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬تخب التونسسي‪ ،‬الذي‬ ‫وبالعودة إا‪ ¤‬أاطوار اللقاء‪ ،‬فإان الشسوط األول‬ ‫شس ‪-‬م ‪-‬ال إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي اخ ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬مت أامسس ‘‬
‫رمى بكل ثقله من أاجل إاضسافة هدف ثانٍ‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬ي‪- -‬ع ‪-‬رف ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬رصس السس ‪-‬ان ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫ا÷زائر‪  .‬‬
‫غ‪ Ò‬أان ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬يت ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ها‪ ،‬لينتهي‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ف م‪-‬ن ا÷ان‪-‬ب‪ ،Ú‬م‪-‬ا ع‪-‬دا ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د‬ ‫عّوضس ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ألقل من ‪ 17‬سسنة‪،‬‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل «ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر» إا‪ ¤‬ك‪-‬أاسس إاف‪-‬ريقيا‪،‬‬ ‫ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي األول لـ«ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر» ال‪-‬ذي ج‪-‬اء ع‪-‬ن‬ ‫خيبة منتخب أاقل من ‪ 2٠‬سسنة‪ ،‬بتأاهله إا‪¤‬‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬رة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ك ‪-‬انت‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬روا‪ ،Ê‬غ‪ Ò‬اأن ك‪-‬رت‪-‬ه ك‪-‬انت ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫كأاسس أا· إافريقيا التي سستحتضسنها ا‪Ÿ‬غرب‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ال ‪-‬وح ‪-‬ي‪-‬دة سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ‘ 2٠٠9‬دورة‬ ‫وكان الرد من جانب ا‪Ÿ‬نتخب التونسسي ‘ د‬ ‫شس‪- -‬ه‪- -‬ر م‪- -‬ارسس ال‪- -‬ق ‪-‬ادم‪‡ ،‬ا خ ‪-‬ل ‪-‬ف ف ‪-‬رح ‪-‬ة‬
‫ا÷زائر‪.‬‬ ‫‪،45‬‬

‫اإلفراج عن رئيسس «سسريع غليزان»‬ ‫^ مؤلؤدية وهرأن‬ ‫شسرأرة غضسب ‘ غ‪ Ò‬وقتها ب‪ Ú‬وديع أ÷ريء وزطشسي‬
‫حمري بعد شسهرين من ا◊بسس‪ ‬‬ ‫أف‪--‬رج‪ ،‬أمسس‪-‬ي‪-‬‬
‫ال‪Ó‬عبون يضسعون حدا‬ ‫«حرب البيانات» مع تونسس تضسّيع على «الفاف»‬
‫حمري‪ ،‬حيثة أمسس‪ ،‬ع‪-‬ن رئ‪-‬يسس ن‪-‬ادي «سس‪-‬ري‪-‬ع غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن»‪fi ،‬م‪-‬د‬
‫هيؤ بعدما قضسى‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ي‬‫د‬‫أ‬‫ؤ‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ب‬‫ا‬ ‫ق‬‫ع‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ة‬‫س‬‫س‬‫س‬‫س‬‫ؤ‬
‫ؤ‬ ‫‪Ÿ‬‬‫أ‬ ‫ر‬‫د‬‫ا‬‫غ‬
‫فيها شسهرين و‬
‫للمقاطعة وبلعطوي يحدد‬ ‫صسوتا ‘ انتخابات عضسوية «الفيفا»!‬
‫أمؤأل عمؤميةرأء ألقضسبان‪ ،‬حيث “ت ت‪È‬ئته من تهمة أخت‪Ó‬سس‬
‫أشسهر حبسسا مؤ وتقليصس أ◊كم ألسسابق ألذي صسدر ‘ حقه أإ‪6 ¤‬‬
‫إأقرأرأت كاذبة قؤف ألتنفيذ وغرأمة بـ ‪ 20‬ألف دينار عن جنحة‬
‫قائمة الـ ‪18‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه أ÷زأئ‪-‬ر ‡ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ رئ‪-‬يسس أ–ادي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬كرة ألقدم‪ ،‬خ‪Ò‬‬
‫أل‪-‬دي‪-‬ن زطشس‪-‬ي‪ ،‬إأ‪ ¤‬خسس‪-‬ارة صس‪-‬ؤت أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ؤنسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬كرة‬
‫‪.‬‬ ‫سسجل ’عبؤ مؤلؤدية وهرأن عؤدتهم‬ ‫ألقدم‪ ،‬وذلك ‘ أنتخابات ‪Œ‬ديد عضسؤية أ‪Ÿ‬كتب ألتنفيذي لـ‬
‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬‫ئ‬‫ت‬‫س‬‫س‬‫’‬‫أ‬ ‫ة‬‫س‬‫س‬‫ل‬‫ج‬ ‫‘‬ ‫ت‬ ‫ط‬ ‫ق‬‫س‬‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ت‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ل‬‫ك‬ ‫ن‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬‫»‬‫ر‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ن‬‫وحسسب أ‪Ÿ‬علؤمات ألتي بحؤزة «أل‬ ‫إأ‪ ¤‬أجؤأء ألتدريبات ووضسع حد‬ ‫«ألفيفا» ألتي ‪Œ‬رى أنتخاباتها يؤم ‪ 12‬مارسس أ‪Ÿ‬قبل بالعاصسمة‬
‫ليؤم‬ ‫أمسس ‘ ›لسس قضساء غليزأن ‘ هذ‬ ‫‪Ÿ‬قاطعتهم بصسفة مؤؤقتة‪ ،‬وهذأ بعد‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أ◊م‪-‬ادن‪-‬ة»‪ ،‬يشس‪-‬ك‪-‬ؤن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬اه ألقضسية‪ ،‬ألتي كان قد حّركها ضسده ‪ 32‬مؤأطنا من‬ ‫أ’جتماع ألذي جمع رئيسس ›لسس‬
‫أ‪Ÿ‬غربية‪.‬‬
‫ره صساحب مؤؤسسسسة عقارية‪،‬‬ ‫ا‬‫ب‬‫ت‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪fi‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫وكانت «حرب بيانات» قد أندلعت شسرأرتها ب‪ Ú‬أ÷زأئر وتؤنسس‪،‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬نصسب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وإأرغ‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫’دأرة‪ ،‬ألطيب ‪fi‬ياوي‪ ،‬بقائد‬ ‫أ إ‬
‫لسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬لت م‪-‬ؤؤسسسستسس‪-‬دي‪-‬د مبالغ مالية إأضسافية قبل تؤقيع عقؤد ألبيع‬ ‫’‪Á‬ن‬ ‫ألفريق‪ ،‬أسسامة ليتيم‪ ،‬وألظه‪ Ò‬أ أ‬
‫بدأيتها من إأصسدأر أ÷امعة ألتؤنسسية ألكرة‪ ،‬بيانا تشستكي فيه‬
‫ت‬
‫«أ◊مادنة»‪ ،‬لتتم ت‪È‬ئته‪ ،‬أمسس‪ ،‬من ه باإ‚ازها ‘ ‪‰‬ط ألسسكن أل‪Î‬قؤي أ‪Ÿ‬دّعم ببلدية‬ ‫«ألفاف» بسسبب عدم “ك‪ Ú‬منتخب ب‪Ó‬دها لفئة أقل من ‪ 17‬سسنة‬
‫مبالغ تسسبيقية قبل تؤقيع عقد بيع تهمة ألنصسب وأإصسدأر صسك من دون رصسيد وتلقي‬ ‫فغلؤل سسنؤسسي‪ ،‬وقد عمل ألرئيسس‬ ‫من ملعب ’ئق للتدرب فيه‪ ،‬وأضسطر بيان أ÷امعة ألتؤنسسية‬
‫حبسسا مؤقؤف ألتنفيذ وغرأمة عش هذه ألسسكنات‪ ،‬بالرغم من أنه أدين بعقؤبة ‪ 6‬أشسهر‬ ‫على تقد‪ Ë‬وعد ل‪Ó‬عب‪Ã Ú‬نحهم‬ ‫«أل‪-‬ف‪-‬اف» ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬روج ع‪-‬ن صس‪-‬متها وألرّد ببيان آأخر‪ ،‬لدحضس ألتهم‬
‫أحمد جؤأد‪ ‬‬ ‫سرين ألف دينار‪.‬‬ ‫أجؤرهم ألشسهرية ومسستحقاتهم‬ ‫’ول من طرف هيئة وديع أ÷ريء أ‪Ÿ‬تؤأجد‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤجهة ‘ ألبيان أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬تأاخرة عن قريب‪ ،‬وبالضسبط عند‬ ‫‘ أ÷زأئر برفقة منتخب ب‪Ó‬ده‪ ،‬حيث نفى كل ما جاء من طرف‬
‫’عانات أ‪Ÿ‬رتقبة خ‪Ó‬ل‬ ‫دخؤل أمؤأل أ إ‬ ‫«ألتؤأنسسة» وأعت‪È‬ها حربا نفسسية‪.‬‬
‫قيؤد «ألفاف» –رم ألفرق من ألتعاقد مع ’عب‪‡ Ú‬يّزين‬ ‫’يام ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬ليقدم‬
‫أ أ‬ ‫ل‪Î‬د أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ؤنسس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ث‪-‬اٍن‪ ،‬وصس‪-‬فت ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ا ج‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى لسسان أ’–اد أ÷زأئري بـ‬
‫«ألسسيناتؤر» ألسسابق على أسستعمال لغة‬ ‫’قل من ‪ 20‬سسنة على هامشس حلؤله بـ دورة‬ ‫«أ‪Ÿ‬غالطة» وذكرت بـ «أ‪ »Òÿ‬مع منتخب أ÷زأئر أ‬

‫«ا‪ÒŸ‬كاتو» السستثنائي يفتتح اليوم‪ ..‬واألندية‬ ‫ألؤعؤد مرة أخرى‪ ،‬وأمام ذلك‪⁄ ،‬‬
‫يجد أل‪Ó‬عبان من حل سسؤى ألعمل على‬
‫تغليب مصسلحة ألنادي ومطالبة‬
‫«لؤناف» بتؤنسس قبل أيام‪ ،‬وذهب وسسائل إأع‪Ó‬م تؤنسسية ‪Ÿ‬هاجمة زطشسي وحديثها عن تعمده‬
‫’سس‪-‬ب‪-‬اب ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات «ألكاف»‪ ،‬وبقانؤن أسستفادة ألبطؤلة‬
‫أ‪Óÿ‬ف م‪-‬ع ودي‪-‬ع أ÷ريء أ‬
‫ألتؤنسسية من ’عبي ألبطؤلة ألؤطنية من دون قيد‪ ،‬وتبقى أ’–ادية أ÷زأئرية هي أ‪ÿ‬اسسر‬
‫‘ رحلة البحث عن توظيف «شسومارة»!‬ ‫زم‪Ó‬ئهما بالعؤدة للتدريبات‬
‫وألتحضس‪Ÿ Ò‬ؤأجهة أ–اد ألعاصسمة‬
‫أ‪›ÈŸ‬ة يؤم غد‪.‬‬
‫‘ هذه أ◊رب ألك‪Ó‬مية ألتي ’ تسسمن و’ تغني من جؤع‪ ،‬وهي بذلك تتجه إأ‪ ¤‬خسسارة صسؤت‬
‫إأسسحاق‪.‬سس‬ ‫أ÷امعة ألتؤنسسية لكرة ألقدم‪ ‘ ،‬أنتخابات عضسؤية «ألفيفا»‪.‬‬

‫وقد جرت –ضس‪Ò‬أت‪ ،‬أمسس‪ ،‬بحضسؤر‬


‫جميع ألتعدأد‪ ‘ ،‬حصسة وجه عند‬ ‫‘ قضسية حرمان «ألصساصس» من ألصسعؤد إأ‪ ¤‬ألقسسم ألثالث‬
‫نهايتها أ‪Ÿ‬درب عمر بلعطؤي ألدعؤة‬
‫ل‪Ó‬عب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بالتنقل إأ‪¤‬‬
‫ألعاصسمة‪ ،‬صسبيحة أليؤم‪ ،‬وعرفت‬
‫ا‪Ù‬كمة الدولية ‘ سسويسسرا تقبل دعوى «ملعب‬
‫’سسماء ألتي‬‫ألقائمة تؤأجد نفسس أ أ‬
‫كانت معنية ‪Ã‬ؤأجهة أو‪Ÿ‬بي ألشسلف‪.‬‬
‫كاري‪.‬م‬
‫سسطيف»‪ ..‬وتتجه إا‪ ¤‬توريط «الفاف»!‬
‫الفاف ورابطة ما ب‪ Ú‬ا÷هات‪ ،‬شسك‪ Ó‬وموضسوعا‪،‬‬ ‫أاكد رئيسس نادي «ا‪Ÿ‬لعب اإلفريقي السسطايفي»‪،‬‬
‫’ثن‪ ،Ú‬مرحلة ألتحؤي‪Ó‬ت أ’سستثنائية‪ ،‬وألتي كان أ’–اد أ÷زأئري‬ ‫تفتتح‪ ،‬أليؤم أ إ‬ ‫^ أ–اد بسسكرة‬ ‫وه‪-‬ي ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئات الرياضسية ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نتمي إا‪ ¤‬رابطة ما ب‪ Ú‬ا÷هات‪ ،‬بأان ‪fi‬كمة‬
‫’ول‪ ،‬وتدوم حتى نهاية ألشسهر‬ ‫’ندية أ‪ÎÙ‬ف أ أ‬ ‫لكرة ألقدم‪ ،‬قد رّخصس لها بالنسسبة أ‬
‫أ÷اري‪ ،‬من أجل أنتدأب ’عب وأحد فقط‪ ،‬وفقا لشسروط‪.‬‬
‫وت‪-‬خضس‪-‬ع ه‪-‬ذه أل‪-‬ف‪Î‬ة أ’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ؤي‪-‬ل أل‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬ألبطؤلة أ÷زأئرية‪ ،‬لعدة‬ ‫األنصسار يطالبون ‪Ã‬درب‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ق‪-‬د رفضس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬أاسس‪-‬يسس»‪.‬‬
‫وأاضس ‪-‬اف‪«:‬ج ‪-‬اء ‘ م ‪-‬راسس ‪-‬ل ‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي «ت‪-‬اسس» ‘ «لوزان»‪ ،‬وافقت‬
‫على الدعوى التي حّركها ناديه ضسّد ال–ادية‬
‫’ول‪‡ ،‬ا يفرضس ضسم ’عب‪ Ú‬جددأ‪ ،‬من‬
‫’مر ب‪Ó‬عب‪ Ú‬جزأئري‪ Ú‬ينشسطؤن ‘ دوريات‬
‫شسروط‪ ،‬أبرزها أ’ ‪Œ‬ري ب‪ Ú‬أندية أ‪ÎÙ‬ف أ أ‬
‫خارج ألدوري أ÷زأئري‪ ،‬سسؤأء تعلق أ أ‬ ‫جديد لقيادة الفريق‪ ‬‬ ‫الرياضسي الدولية‪ ،‬بأانه يتع‪ Ú‬علينا تسسديد حوا‹‬
‫‪ 2٠‬أال ‪-‬ف ف ‪-‬رنك سس‪-‬ويسس‪-‬ري ( ‪ 45٠‬م‪-‬ل‪-‬يون سسنتيم)‬
‫ا÷زائرية لكرة القدم ورابطة ما ب‪ Ú‬ا÷هات‪.‬‬
‫وكانت «النهار» قد ف ّصسلت ‘ هذه القضسية أاول ما‬
‫’سس‪-‬م‪ Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ل ن‪-‬اٍد‪ ،‬أو ‪fi‬ل‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫خ‪--‬ارج‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬أو ’ع‪--‬ب‪ Ú‬أج‪--‬انب م‪-‬ن دون ‪Œ‬اوز ق‪-‬اع‪-‬دة أ إ‬ ‫رفع أنصسار أ–اد بسسكرة مطلبهم إأ‪¤‬‬
‫ن لهم ألتؤقيع ‘ بدأية أ‪Ÿ‬ؤسسم‪ .‬وبالرغم من أن أندية ‪Îfi‬فة عدة‬ ‫«شسؤمارة» ‪ ⁄‬يتسس َ‬ ‫كمصساريف قضسائية قبل تاريخ ‪ 28‬جانفي‪ ،‬لكن‬ ‫طفت إا‪ ¤‬السسطح‪ ،‬وتعود أاطوارها إا‪ ¤‬حرمان‬
‫إأدأرة ألفريق‪ ،‬بضسرورة ألتعاقد مع‬ ‫بسسبب عدم توفرنا على هذا ا‪Ÿ‬بلغ‪ ،‬طلبنا مهلة‬ ‫ن‪-‬ادي «م‪-‬ل‪-‬عب سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف» م‪-‬ن الصس‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬ال‪-‬قسس‪-‬م‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن ‪Ã‬ق‪-‬دوره‪-‬ا ألؤصسؤل ’نتدأب حتى ‪’ 3‬ع‪-‬ب‪ ،Ú‬ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬ن ‪ ⁄‬يسستهل كامل‬ ‫‪Ó‬شسرأف على ألتشسكيلة‬ ‫مدرب جديد ل إ‬
‫إأجازأته ‘ بدأية أ‪Ÿ‬ؤسسم‪ ،‬إأ’ أنها ’ تبدو متحمسسة لدخؤل سسؤق ألتحؤي‪Ó‬ت‪ ،‬طا‪Ÿ‬ا أنه‬ ‫بعد إأقالة بؤعكاز وترأجع نتائج‬ ‫إاضسافية تدوم إا‪ 8 ¤‬فيفري‪ ،‬وبا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬نناشسد‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬الث‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬غ‪-‬ي‪« Ò‬ال‪-‬ف‪-‬اف» ‘ ‪‰‬ط ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسسة‬
‫من ألصسعب جدأ إأيجاد ’عب‪‡ Ú‬يزين خ‪Ó‬ل هذه ألف‪Î‬ة مع ألشسروط أ‪Ÿ‬طلؤبة‪‡ ،‬ا‬ ‫ألفريق‪ ،‬رغم إأسسناد ألعارضسة ألفنية‬ ‫رجال وصسناعيي سسطيف و‪fi‬بي الصساصس وكل‬ ‫على مسستوى جميع البطولت‪ ،‬تزامنا مع توقيف‬
‫’ندية ألناشسطة‬ ‫’و‪ .¤‬و‪ ⁄‬تتدأول أ أ‬ ‫يجعله «م‪Ò‬كاتؤ» ‘ مصسلحة أل‪Ó‬عب‪ Ú‬بالدرجة أ أ‬
‫ي أسسماء تؤؤكد ألرغبة‬ ‫للمدرب «حؤحؤ»‪.‬‬ ‫غيور إا‪ ¤‬التحرك‪ ،‬قصسد مسساعدتنا ‘ جمعه‪،‬‬ ‫كل ا‪Ÿ‬نافسسات شسهر مارسس ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬بسسبب وباء‬
‫’قل قبل فتح «أ‪ÒŸ‬كاتؤ» بـ ‪ 24‬سساعة‪ ،‬أ ّ‬ ‫‘ أ‪ÎÙ‬ف أ’أول‪ ،‬على أ أ‬
‫ويرى متابعؤ ألنادي بأان أسستقدأم‬
‫’ندية بتسسجيل أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ألذين ‪⁄‬‬ ‫’رجح‪ ،‬سستكتفي بعضس أ أ‬ ‫‘ ألتعاقد معها‪ ،‬وعلى أ أ‬ ‫وإايصسال القضسية إا‪ ¤‬آاخر أاطوارها قبل إاصسدار‬ ‫«ك‪- -‬ورون ‪-‬ا»‪ ،‬وب ‪-‬دل أان ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ادة ‪ ،69‬وظ ‪-‬فت‬
‫ن لها تأاهيلهم ‘ بدأية أ‪Ÿ‬ؤسسم‪ .‬كان رؤوسساء أندية قد أنتقدوأ ألتضسييق أ‪Ÿ‬مارسس من‬ ‫يتسس َ‬ ‫’سسماء ألتي ”‬ ‫مدرب جديد من أ أ‬ ‫ا◊كم النهائي»‪ .‬وعن حظوظ فريقه ‘ كسسب‬ ‫قاعدة «ا‪Ÿ‬عامل النقطي»‪Ã ،‬ا منح األفضسلية ‘‬
‫ط‪-‬رف «أل‪-‬ف‪-‬اف» ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ «أ‪ÒŸ‬ك‪-‬ات‪-‬ؤ»‪ ’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬على شسؤؤون ألنؤأدي أ‪Ÿ‬عنية‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬من شسأانه‬ ‫’يام أ أ‬
‫تدأولها ‘ أ أ‬
‫إأعادة ألفريق إأ‪ ¤‬سسكة ألنتائج‬ ‫ه‪- -‬ذه ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬والصس ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬ال ‪-‬قسس ‪-‬م ال ‪-‬ث ‪-‬الث‪،‬‬ ‫الصس‪- -‬ع‪- -‬ود ل‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق «ا–اد ا◊ج‪- -‬ار» ب‪- -‬دل م‪- -‬ن‬
‫بتمثيل أ÷زأئر ‘ منافسسات خارجية‪ ،‬على غرأر رئيسس مؤلؤدية أ÷زأئر‪ ،‬ناصسر أ‪Ÿ‬اسس‪،‬‬ ‫ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪«:‬قضس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا راب‪-‬ح‪-‬ة وث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ‘ صس‪-‬دور ح‪-‬ك‪-‬م‬ ‫«الصساصس»‪.‬‬
‫أل‪-‬ذي وصس‪-‬ف «أ‪ÒŸ‬ك‪-‬ات‪-‬ؤ» أل‪-‬ذي رّخ‪-‬صست ب‪-‬ه «أل‪-‬ف‪-‬اف» بـ «أ‪Ÿ‬ف‪-‬خ‪-‬خ»‪ ،‬وأل‪-‬ذي ي‪-‬خ‪-‬دم فقط‬ ‫’يجابية بعد أ‪Ÿ‬ردود أ‪ı‬يّب وتؤأ‹‬ ‫أ إ‬
‫مصسلحة أل‪Ó‬عب‪« Ú‬ألبطّال‪ .»Ú‬كما أنتقد رؤوسساء آأخرون عدم تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬سساعدة ألكافية‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ألنتائج ألسسلبية ‘ أ÷ؤ’ت أ أ‬ ‫لصسا◊نا كب‪Ò‬ة‪ ،‬مع ذلك‪ ⁄ ،‬نتمَن الذهاب بها إا‪¤‬‬ ‫وق‪- -‬ال ج‪- -‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ن حسس‪ ،Ú‬رئ ‪-‬يسس ن ‪-‬ادي «م ‪-‬ل ‪-‬عب‬
‫‪Ó‬ن‪--‬دي‪--‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ومسس‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬أال‪-‬ق ‘ رأب‪-‬ط‪-‬ة أب‪-‬ط‪-‬ال إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬أاسس‬‫ل‪ --‬أ‬ ‫و‘ سسياق ذلك‪ ،‬تؤأجه إأدأرة بن عيسسى‬ ‫سس‪-‬ويسس‪-‬را لسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ح‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ألن ال‪-‬راب‪-‬ح ‘ ن‪-‬ه‪-‬اية‬ ‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف»‪ ‘ ،‬ج‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة لـ «النهار»‪«:‬تلقينا‬
‫ألكؤنفيدرألية‪ ،‬ما دأم أن «ألكاف» ـ حسسبهم ـ فتحت ألباب خ‪Ó‬ل هذه ألف‪Î‬ة‪’ ،‬نتدأب‬ ‫معضسلة عدم ألقدرة على ألتعاقد مع‬ ‫ا‪Ÿ‬طاف خاسسر‪ ،‬سسواء من جانب فريقنا أاو من‬ ‫مراسسلة من ‪fi‬كمة التحكيم الرياضسي الدولية ‘‬
‫إأسسحاق‪.‬سس‬ ‫حد أقصسى من أل‪Ó‬عب‪ Ú‬يصسل إأ‪ 7 ¤‬أسسماء جديدة‪.‬‬ ‫أسسم جديد لتؤ‹ مسسؤؤولية ألطاقم‬
‫ألفني ‘ ألؤقت أ◊ا‹‪ ،‬بسسبب ديؤن‬ ‫إأسسحاق‪.‬سس‬ ‫جهة الفاف»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬وزان السس ‪-‬ويسس ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول دع‪-‬وت‪-‬ن‪-‬ا ضس‪-‬د‬
‫’سسبق لكناوي‪ ،‬ألذي –صسل‬ ‫أ‪Ÿ‬درب أ أ‬
‫^ وفاق سسطيف‬ ‫على حكم يقضسي بحصسؤله على‬ ‫^ شسباب قسسنطينة‬
‫الغا‪« Ê‬لوميتي» جديد «الوفاق» وسسيوّقع عقدا ‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سسنوات‬ ‫مسستحقاته أ‪Ÿ‬قدرة بحؤأ‹ ‪ 600‬مليؤن‬
‫’دأرة أمام مشسكلة‬ ‫سسنتيم‪‡ ،‬ا يضسع أ إ‬ ‫بّزاز يطالب ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بالنتفاضسة وبلعم‪Ò‬ي يق‪Î‬ب من العودة‬
‫أخرى‪.‬‬
‫أانهت إادارة وفاق سسطيف كافة ا‪Ÿ‬فاوضسات مع ا‪Ÿ‬هاجم الغا‪« Ê‬دانيال لوميتي»‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬عاد أ‪Ÿ‬دأفع ‪ÿ‬ذأري‬ ‫أاج‪-‬رى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ا÷دي‪-‬د لشس‪-‬ب‪-‬اب قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬اسس‪ Ú‬ب‪-‬زاز‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسس‪ ،‬اجتماعا‬
‫التنقل‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬اإ‪ ¤‬تونسس للقاء ال‪Ó‬عب‪ ،‬الذي قدم للتوقيع ‘ صسفوف نادي «مسستقبل‬ ‫إأ‪ ¤‬ألتدريبات‪‡ ،‬ا يؤؤكد جاهزيته‬ ‫ب ‪-‬ال ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ق‪-‬ب‪-‬ل ان‪-‬ط‪Ó-‬ق حصس‪-‬ة السس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ر›ه‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ‪Ã‬ل‪-‬ح‪-‬ق الشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د‬
‫سسليمان» التونسسي‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬علومات التي اسستقيناها‪ ،‬فإان سسرار ‚ح ‘ إاقناع ا‪Ÿ‬هاجم‬ ‫‪Ÿ‬ؤأجهة أهلي أل‪È‬ج‪ ،‬فيما حاول‬ ‫«حم‪Ó‬وي»‪ ،‬وقد كان لبزاز حديث مطول مع رفقاء ا◊ارسس رحما‪ ،Ê‬حيث عاد بهم ‪Ÿ‬باراة‬
‫الغا‪ Ê‬صساحب الـ‪ 21‬ربيعا بالتوقيع لصسالح «الوفاق» على عقد ‪Á‬تد ‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سسنوات‪ ،‬وهو‬ ‫ألطاقم ألفني رفع معنؤيات أل‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫بعد هز‪Á‬ة أ‪Ÿ‬دية قصسد ألتدأرك ‘‬ ‫«الوفاق» األخ‪Ò‬ة‪ ،‬و‪ ⁄‬يتواَن ال‪Ó‬عب السسابق لـ«ا‪ÿ‬ضسورة» ‘ –ميل ال‪Ó‬عب‪ Ú‬جزًءا كب‪Ò‬ا من‬
‫العقد الذي يكون قد وّقعه ال‪Ó‬عب‪ ،‬سسهرة أامسس‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤأجهة أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫مسسؤوولية الهز‪Á‬ة‪ ،‬خاصسة وأان العديد منهم كان ظ‪ Ó‬لنفسسه ‘ هذه ا‪Ÿ‬باراة التي تعّد األضسعف‬
‫أاو اليوم كأاقصسى تقدير‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‪ ‬‬ ‫‘ ›م ‪-‬وع ال ‪-‬تسس ‪-‬ع ل‪-‬ق‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬ي خ‪-‬اضس‪-‬ه‪-‬ا «ال‪-‬وف‪-‬اق»‪ ،‬وط‪-‬الب ب‪-‬زار ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬اإلن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اضس‪-‬ة ‘‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ذك ‪-‬ر أان «ل ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي»‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ا‪Ÿ‬قبلة إلعادة الفريق إا‪ ¤‬السسكة الصسحيحة‪.‬‬
‫يتصسدر حاليا قائمة الهداف‪Ú‬‬ ‫بلعم‪Ò‬ي يق‪Î‬ب من العودة إا‪« ¤‬ا‪ÿ‬ضسورة»‬
‫‘ البطولة الغانية برصسيد ‪8‬‬
‫أاه‪- - - - - - -‬داف ‘ ›م ‪- - - - - -‬وع ‪9‬‬ ‫‪ó«dG Iôµd ⁄É©dG ádƒ£H‬‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬بات ا‪Ÿ‬هاجم السسابق للفريق‪ ،‬الهادي بلعم‪Ò‬ي‪،‬‬
‫م‪- - - -‬ب‪- - - -‬اري ‪- - -‬ات‪ .‬وحسسب ذات‬
‫ا‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬فإان رئيسس ›لسس‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخـ ـ ـ ـ ـب الوط ـ ـ ـ ـ ـني ينهـ ـ ـ ـ ـزم أام ـ ـ ـ ـ ـ ـام سسوي ـ ـ ـ ـ ـ ـسسرا‬ ‫ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬صس‪-‬ف‪-‬وف الـ«سس‪-‬ي أاسس سس‪-‬ي»‪ ،‬وه‪-‬ذا‬
‫بعدما منح موافقته للمدير الرياضسي بزاز‪ ،‬كونه كان إا‪¤‬‬
‫إادارة وف‪- -‬اق سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫انهزم‪ ،‬أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني لكرة اليد اأمام‬ ‫جانبه «موسسم اللقب»‪ ،‬ورغم تواجد ا‪Ÿ‬هاجم ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ‘‬
‫ا◊ك ‪- -‬ي‪- -‬م سس‪ّ- -‬رار‪– ،‬دث إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب السس‪-‬ويسس‪-‬ري‪ ،‬بنتيجة ‪ ‘ ، 27 - 24‬ث ‪-‬الث وآاخ ‪-‬ر‬ ‫تونسس للتفاوضس مع نادي «ال–اد ا‪Ÿ‬نسست‪Ò‬ي» للتوقيع‬
‫رئ‪- -‬يسس ن‪- -‬ادي «وف‪- -‬ا» ال‪- -‬غ ‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫مباراة من الدور الرئيسسي لبطولة العا‪ ⁄‬ا÷ارية ‘ مصسر‪.‬‬ ‫له‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه يفضسل العودة إا‪« ¤‬الشسباب»‪.‬‬
‫للحصسول على وثائق تسسريح‬ ‫و“ك ‪-‬ن رف ‪-‬ق ‪-‬اء ب ‪-‬رك ‪-‬وسس م ‪-‬ن تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬وف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع ب‪-‬داي‪-‬ة‬ ‫بدبودة يصساب ‘ الركبة ويضسّيع مباراة السساورة‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬هي عقده‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه سسرعان ما “كن ا‪Ÿ‬نتخب السسويسسري من اسستعادة‬
‫ه‬ ‫◊‬ ‫زمام األمور‪ ،‬ويفرضس منطقه ‘ ا‪Ÿ‬رحلة األو‪ ،¤‬التي أانهاها لصسا‬ ‫‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬داف‪-‬ع األيسس‪-‬ر لشس‪-‬ب‪-‬اب قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬إاب‪-‬راهيم‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ه شس ‪- -‬ه‪- -‬ر ج‪- -‬وان‬ ‫بنتيجة ‪ ، 13 - 15‬و‪ ⁄‬تختلف األمور كث‪Ò‬ا ‘ ا‪Ÿ‬رحلة الثانية‪ ،‬التي عرفت‬ ‫بدبودة‪ ،‬من اسستئناف التدريبات برفقة زم‪Ó‬ئه‪ ،‬صسبيحة‬
‫القادم‪ ،‬وهو الطلب‬ ‫أاط‪-‬واره‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬وق سس‪-‬ويسس‪-‬را‪ ،‬م‪-‬ع ‪fi‬اولت م‪-‬ن ج‪-‬انب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ذليل‬ ‫أامسس‪ ،‬حيث غاب عن ا◊صسة بسسبب معاناته من آالم حادة‬
‫ال ‪-‬ذي ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه رئ ‪-‬يسس‬ ‫الفارق‪ ،‬لتنتهي ا‪Ÿ‬باراة بهز‪Á‬ة جديدة ألشسبال أالن بورت‪ ،‬والتي تعّد ا‪ÿ‬امسسة ‘‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي اإلصس‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪Ò‬ك‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫البطولة‪ ،‬بعدما انهزم ا‪Ÿ‬نتخب أامام كل من إايسسلندا وال‪È‬تغال‪ ‘ ،‬الدور األول‪ ،‬وأامام النادي الغا‪ ،Ê‬وبذلك سسيكون‬ ‫إاثرها لراحة ث‪Ó‬ثة أايام على األقل قبل العودة للتدريبات‪،‬‬
‫ع‪.‬سس‪«  ‬لوموتي» سسطايفيا ‘ قادم‬ ‫فرنسسا وال‪Ô‬ويج وسسويسسرا ‘ الدور الرئيسسي‪.‬‬ ‫سس‪.‬رياشس‬ ‫وبذلك سسيضسّيع لقاء السساورة رسسميا‪.‬‬
‫سس‪.‬رياشس‬ ‫السساعات‪.‬‬
‫لثنين ‪ ٢٥‬جانفي ‪ ٢٠٢١‬الموافق لـ ‪ ١١‬جمادى الثانية ‪ ١٤٤٢‬هــ‬
‫ا إ‬

‫” خ‪Ó‬له نقل صصور من داخل إاقامات جامعية‬


‫ّ‬
‫ي ‪-‬بّث ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج «سس ‪-‬ري ج ‪-‬دا»‪ ،‬غ‪-‬دا‬

‫اإلقامات ا÷امعية على صصفيح سصاخن ‪..‬‬


‫الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬على قناة «النهار»‪– ،‬قيقا‬
‫م‪- -‬ث‪Ò‬ا ح‪- -‬ول اإلق‪- -‬ام‪- -‬ات ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫وا◊الة الكارثية التي تتواجد عليها‬
‫أاغلب الغرف‪ ،‬خاصسة ‘ هذه الف‪Î‬ة‬
‫ا◊رجة التي “ّر بها ا÷زائر والعا‪⁄‬‬
‫أاجمع بسسبب جائحة «كورونا»‪.‬‬
‫وسسيتم من خ‪Ó‬ل هذا التحقيق‪ ،‬بثّ‬
‫بعضض الصسور ا◊صسرية التي صسّورت‬
‫بـ«ك‪- - -‬ام‪Ò‬ات» ‪fl‬ف‪- - -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ن داخ ‪- -‬ل‬
‫الغرف‪ ،‬أاين تظهر الكارثة ا◊قيقية‬
‫بسس ‪- -‬بب ع ‪- -‬دم وج ‪- -‬ود أادن ‪- -‬ى شس ‪- -‬روط‬
‫–قيق مث‪Ò‬‬
‫‘ «سصري جدا»‬
‫اإلق ‪- - -‬ام ‪- - -‬ة‪ ،‬أاضس‪- - -‬ف إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬اه‪Î‬اء‬
‫األسسقف وا÷دران‪.‬‬
‫كما سسيتم ا◊ديث إا‪ ¤‬بعضض الطلبة‪،‬‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون بحسسرة عن ا÷حيم‬
‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون‪-‬ه ‘ اإلق‪-‬ام‪-‬ات‪ ،‬بسسبب‬
‫ان‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة واإلنارة‪ ،‬إاضسافة إا‪¤‬‬
‫األمن الذي يعّد النقطة السسوداء ‘‬
‫هذا ا‪Ÿ‬وضسوع‪.‬‬

‫يسصّلط برنامج «مرا ونصس» الذي يبثّ‬


‫على قناة «النهار»‪ ،‬الضصوء على «زينو‬
‫رف‪---‬ع‪--‬ات»‪ ،‬السص‪--‬ي‪--‬دة ا‪Ÿ‬ت‪--‬خصصصص‪--‬ة ‘‬
‫«مرا ونصص» يسصلّط الضصوء على متخصصصصة‬ ‫جمعيات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬البليدة‬
‫صصناعة ا‪Ÿ‬بيدات ا‪ÿ‬اصصة با◊شصرات‬
‫والقوارضس باسصتخدام مواد طبيعية‪،‬‬
‫‘ صصناعة مبيدات ا◊شصرات والقوارضص‬ ‫تكّرم قناة «النهار»‬
‫‡ا أاّهلها ◊صصد العديد من ا÷وائز‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ù‬لي وحتى الدو‹‪،‬‬
‫ن‪--‬ظ‪fi Ò‬اف‪--‬ظ‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا ع‪--‬ل‪--‬ى ال‪--‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫ومسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ها ‘ صصناعة مبيدات غ‪Ò‬‬
‫لنسصان‪.‬‬‫ضصارة با إ‬
‫وسصتتحدث السصيّدة من خ‪Ó‬ل هذا‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ن ‪Œ‬رب‪-‬ت‪-‬ها التي كانت‬
‫ب‪--‬داي‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬دا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اعت ‘ ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أان تصص‪-‬نع‬
‫إاسصما لها‪.‬‬

‫«النهار» تبثّ «بورتريه» عن صصانع أالعاب تربوية يخلق مناصصب عمل ويحلم بالتصصدير‬
‫بثّت قناة «النهار»‪« ،‬بورتريه» عن عبد القادر‬
‫ا‪Ÿ‬نحدر من ولية ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬ا‪ı‬تصض ‘‬
‫صس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة األل‪-‬ع‪-‬اب ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬لف أاشسكالها‬
‫وأان ‪-‬واع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وح ‪-‬رصس ‪-‬ه أان ت ‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫ك‪ّ-‬رمت ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ل‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬تنسسيق مع‬
‫هذه األلعاب هادفة تنّمي ذكاء‬ ‫ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة «ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ن‪-‬ظ‪› Ò‬ه‪-‬ودات‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫الطفل‪.‬‬ ‫«كورونا» ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سستشسفيات‪ ،‬ونقل كل صسغ‪Ò‬ة وكب‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة على‬
‫ويهدف عبد القادر إا‪ ¤‬تصسدير‬ ‫لع‪Ó‬مي‪ Ú‬وعائ‪Ó‬ت‬ ‫” تكر‪ Ë‬العديد من ا إ‬
‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫مسستوى الولية‪ ،‬كما ّ‬
‫ضسحايا «كورونا» من السسلك الطبي‪.‬‬
‫لقت رواجا كب‪Ò‬ا ‘ ا÷زائر‪.‬‬

‫«شصوفو حكايتي» ينقل قصصة أامّ عاشصت‬ ‫«النهار» تتحصصل على الصصور األو‪ ¤‬لـ«فيديو كليب» الشصاب «أانور»‬
‫لو‪ ¤‬لـ«فيديو كليب» الشصاب «أانور»‪ ،‬الذي أاعاد من‬‫–صصلت قناة «النهار» على الصصور ا أ‬
‫ا÷حيم بعد زواجها ‪Ã‬صصري‬ ‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه أاغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪ّ-‬راح‪-‬ل أاح‪-‬م‪-‬د وه‪-‬ب‪-‬ي‪« ،‬سصرج يا فارسس اللطام»‪ ،‬والتي أاراد من خ‪Ó‬لها‬
‫تكر‪ Ë‬الفنان‪.‬‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬رن‪-‬امج‬ ‫وكان الشصاب «أانور» قد وعد قناة «النهار» من قبل‪ ،‬على أانها سصتتحصصل على الصصور‬
‫«شسوفو‬ ‫لغنية‪ ،‬عندما “ت اسصتضصافته ‘ «ب‪Ó‬طو» النشصرة الثقافية‪.‬‬ ‫لو‪ ¤‬ا‪ÿ‬اصصة با أ‬ ‫ا أ‬
‫حكايتي»‬
‫ث على‬ ‫الذي يب ّ‬
‫ق‪-‬ن‪-‬اة «النهار»‪،‬‬
‫قصس ‪- - - - - - - - - -‬ة أاّم‬
‫ع ‪-‬اشست ح ‪-‬ي ‪-‬اة‬
‫ت‪- -‬ع ‪-‬يسس ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫زواج ‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن‬
‫مصسري‪،‬‬
‫أا‚بت م‪- - -‬ن‪- - -‬ه‬
‫أاربع بنات‪ ،‬وهذا بعدما حّول حياتها إا‪« ¤‬حياة عبيد» بسسبب عدم‬
‫وجود سسند تسستند إاليه‪ .‬وروت األم تفاصسيل زواجها وطفولتها التي‬
‫كانت من دون أاب‪ ،‬حيث تو‘ والدها وعمرها سسنت‪ Ú‬فقط‪.‬‬
‫موأقيت ألصص‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصصة با÷ـزأئر ألعاصصمة وضصــوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصصر أ‪Ÿ‬غرب ألعشصاء‬ ‫’ثن‪ 25 Ú‬جانفي ‪ 2021‬أ‪Ÿ‬وأفق‬ ‫أ إ‬ ‫العثور على شسيخ مشسنوقا داخل منزله ‘ طولڤة ببسسكرة!‬
‫‪19:31 18:04 15:43 12:52 06:18‬‬ ‫لـ ‪ 10‬جمادى ألثانية ‪ 1٤٤1‬هــ ‪ -‬ألعدد ‪3923‬‬
‫ت ‪-‬دخ ‪-‬لت‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬اح أامسس‪ ،‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ‘ بسس‪-‬ك‪-‬رة‪،‬‬
‫الدرك أاوقف ‪ 4‬اأشسخاصس منهم فتاتان‬ ‫إلج‪Ó‬ء جثة شسيخ ‘ السستينات من العمر‪ ،‬وجد مشسنوقا داخل‬
‫منزله ‘ مدينة طولڤة‪.‬‬
‫اإلطاحة بعصسابة تسستدرج السسائق‪ Ú‬باسستعمال مراهقة لسسرقة سسياراتهم ‘ سسطيف‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬م أان الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 68‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬د ج‪-‬ث‪-‬ة ه‪-‬امدة‬
‫موصسولة بحبل على مسستوى الرقبة داخل إاحدى غرف مسسكنه‬
‫“كن عناصصر فرقة ألدرك ألوطني ‘ سصطيف‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬من توقيف أفرأد عصصابة‬ ‫‪،‬‬‫بحي «سسيدي رواق»‪ ،‬ليتم تبليغ مصسالح األمن وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‬
‫‪fl‬تصصة ‘ سصرقة ألسصيارأت‪.‬‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬وا ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة ا÷ث‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ‬
‫ط ‪-‬رف الضس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وصس‪-‬لت‬ ‫صس‪.‬ب‬ ‫ا÷ثث ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ط‪-‬ول‪-‬ڤ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت الشس‪-‬رطة –قيقا حول‬
‫عناصسر الدرك إا‪– ¤‬ديد‬ ‫م‪Ó‬بسسات الوفاة‪.‬‬
‫ه‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اة ا‪Ÿ‬شس‪-‬تبه فيها‬ ‫عمار‪.‬ل ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن أاربعة‬
‫وتوقيفها‪ ،‬حيث ” التعرف‬ ‫أاشسخاصس‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم‬
‫عليها من طرف الضسحية‪،‬‬ ‫ب‪ 17 Ú‬و‪ 28‬سسنة‪ ،‬ينحدرون‬
‫‪ 6‬جرحى بعد حريق داخل شسقة ‘ «ع‪ Ú‬األشسياخ» بع‪ Ú‬الدفلى‬
‫وبعد التحقيق معها‪ ،‬قامت‬ ‫م ‪-‬ن سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬م ‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫نشسب‪ ،‬ليلة أاول أامسس‪ ‘ ،‬حدود السساعة العاشسرة و ‪ 20‬دقيقة‪،‬‬
‫بالكشسف عن شسركائها وعن‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬ات‪-‬ان‪ ،‬إاح‪-‬داه‪-‬م‪-‬ا قاصسر‪،‬‬ ‫حريق داخل شسقة تقع ‘ الطابق األرضسي لعمارة سسكنية بحي‬
‫باقي أافراد العصسابة‪ ،‬حيث‬ ‫ك‪- -‬انت ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬اسس‪- -‬ت ‪-‬دراج‬
‫” ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه‪- -‬م ج‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ا‬ ‫«‪ 50‬مسسكنا» ‘ بلدية «ع‪ Ú‬األشسياخ» بولية ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬أادى إا‪¤‬‬
‫أاصس ‪- -‬ح‪- -‬اب السس‪- -‬ي‪- -‬ارات إا‪¤‬‬
‫وم ‪- -‬داه ‪- -‬م ‪- -‬ة م ‪- -‬ن ‪- -‬ازل‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫أام ‪-‬اك‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ورة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫اختناق ‪ 6‬أاشسخاصس بعد إاصسابتهم بصسعوبة ‘ التنفسس‪.‬‬
‫واسس‪Î‬ج ‪- - - -‬اع السس ‪- - - -‬ي ‪- - - -‬ارة‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم شس‪-‬خصس‪-‬ان ب‪-‬الع‪-‬ت‪-‬داء‬ ‫وحسسب مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فقد “كنت وحدتها الثانوية‬
‫ا‪Ÿ‬سسروقة التي كانوا على‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬األسس‪-‬لحة البيضساء‬ ‫‘ «جندل» من إاخماد ا◊ريق وا◊د من انتشساره‪ ،‬حيث ”‬
‫وشسك ب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ح‪- -‬يث ”‬ ‫والع‪- -‬ت‪- -‬داء ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬احب‬ ‫ك ‪-‬انت ع ‪-‬ل ‪-‬ى اتصس‪-‬ال ب‪-‬ه ع‪-‬ن‬ ‫وسس‪-‬رق‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬ ‫تسسجيل عدد من ا‪ÿ‬سسائر ا‪Ÿ‬ادية ‘ ‪fi‬تويات الشسقة‪ ،‬فيما ”‬
‫–ري‪- -‬ر ‪fi‬اضس ‪-‬ر ج ‪-‬زائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫السس ‪- -‬ي ‪- -‬ارة بسس ‪Ó- -‬ح أاب ‪- -‬يضس‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ا‪Ù‬م‪-‬ول‪،‬‬ ‫“ت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ن‬ ‫إانقاذ ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬وإاج‪Ó‬ئهم إا‪ ¤‬عيادة «ع‪ Ú‬األشسياخ» ‘ ولية ع‪Ú‬‬
‫وت‪- -‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أاف ‪-‬راد ال ‪-‬عصس ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫وسس ‪-‬رق‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه‪ ،‬ث‪-‬م ف‪ّ-‬روا‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا حضس‪-‬ر‪ ،‬رك‪-‬بت معه‬ ‫أاحد الضسحايا الذي ينحدر‬ ‫سس‪.‬كروان‬ ‫الدفلى‪.‬‬
‫أام‪- -‬ام وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫جميعا نحو وجهة ›هولة‪،‬‬ ‫وقامت بتوجيهه إا‪ ¤‬مكان‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ة ‘ ولي‪-‬ة‬
‫‪Ã‬حكمة سسطيف‪ ،‬عن تهمة‬ ‫ت‪-‬ارك‪ Ú‬الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة لوحده ‘‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ور ‪Ã‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة «شس‪-‬وف‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا “ت سس‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫هّزة أارضسية بقوة ‪ 3.3‬درجات تضسرب مروانة ‘ باتنة‬
‫ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ج‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ة أاشس ‪-‬رار‬ ‫ت ‪- -‬لك ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ط ‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬داد»‪ ،‬وب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه م‪-‬ن ن‪-‬وع «ك‪-‬ليو» ‘‬
‫وغ‪Ò‬ه ‪- -‬ا م ‪- -‬ن ال ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م ‘‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ القضسية وبناًء‬ ‫ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ السس‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬ق‪-‬ام‬ ‫سس ‪ّ-‬ج ‪-‬لت‪ ،‬أامسس‪ ،‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح رصس ‪-‬د ال ‪-‬زلزل‪ ،‬ه‪ّ-‬زة أارضس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬دود‬
‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ع‪-‬قب اسستدراجه‬
‫القضسية‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واصس‪-‬ف‪-‬اه ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اة م‪-‬ن‬ ‫الشس‪- -‬اب ‪-‬ان ‪Ã‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬الثة و‪ 4‬دق ‪-‬ائ‪-‬ق زوال‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬غت شس‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ‪ 3.3‬درج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬لم‬
‫م‪-‬ن ط‪-‬رف إاح‪-‬دى ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ات‪Ú‬‬
‫«ريشس‪ »Î‬على بعد ‪ 5‬كلم شسمال غرب دائرة مروانة ‘ ولية باتنة‪.‬‬
‫كانت ‪ّfi‬ملة على م‪ Ï‬مركبت‪Ú‬‬
‫وشسعر بالهّزة األرضسية عدد كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬واطن‪ 9 ‘ Ú‬بلديات غر حجز أاك‪ Ì‬من ‪1000‬‬
‫ب‬
‫حجز أازيد من ‪ 2200‬قارورة خمر وتوقيف ‪ 3‬أاشسخاصض ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫اسل‪-‬س‪-‬وك‪-‬لاي‪-‬نة‪،‬ع‪-‬خد‪-‬ةا ب‪-‬صسي‪--‬ةو قت‪-‬اهّط‪-‬شنس‪--‬وة ال‪-‬ظ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬رارتا عت‪-‬ل‪-‬وي‪-‬اه‪Ÿ-‬استس‪-‬شاس‪-‬كق‪-‬نق‪-‬االهتشسك‪-‬ةب‪Ò،‬عةلى‘غحر‪-‬اري قارورة خمر مهّربة من ع‪Ú‬‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬ك‪-‬ان‬ ‫“ك‪- -‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬األم‪-‬ن‬ ‫«شسيدي» ‪Ã‬روانة‪ ،‬مثلما هو حال عائلتي «بدري» و«مزغيشس»‪ ،‬تيموشسنت إا‪ ¤‬تلمسسان‬
‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصس‪،‬‬ ‫ا◊ضس‪- -‬ري ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫“كنت‪ ،‬أول‬ ‫وسسكان عمارة آايلة ل‪Ó‬نهيار من ‪ 20‬شسقة ‘ بلدية «‪Ÿ‬سسان»‪.‬‬
‫ت‪Î‬اوح أاع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م‬ ‫ب ‪- - - -‬أام‪- - - -‬ن ولي‪- - - -‬ة‬ ‫أمسس‪ ،‬مصصالح‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫سسعيد حر‬
‫ب‪ 35 Ú‬و‪ 40‬سسنة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬م ‪- -‬ن‬ ‫أ÷مارك‬
‫وبتفتيشس‬ ‫حجز كمية معت‪È‬ة‬ ‫مصسرع شساب اختناقا بالغاز ‘ السسوڤر بتيارت‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ت‪ ،Ú‬ع‪Ì‬‬ ‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب ‪-‬ات‬ ‫تدخلت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬صسبيحة أامسس‪ ،‬على مسستوى ألعاملة ‘‬
‫ب ‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ح‪- -‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫حي «ا‪Ÿ‬رحلة الثالثة» ‘ مدينة السسوڤر بتيارت‪ ،‬بعد تسسجيل إأقليم و’ية‬
‫‪ 2226‬وح ‪- -‬دة م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب‪- -‬ات‬ ‫‪fl‬ت ‪- -‬ل‪- -‬ف األن‪- -‬واع واألح‪- -‬ج‪- -‬ام م‪- -‬ع‬ ‫وفاة شساب عمره ‪ 29‬سسنة‪ ،‬اختناقا بغاز ا‪Ÿ‬دفأاة داخل غرفته‪ ،‬ع‪Ú‬‬
‫ال‪- -‬ك‪- -‬ح‪- -‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف األن ‪-‬واع‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف مروجيها‪ .‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ملية‬ ‫حيث ” نقله إا‪ ¤‬مسستشسفى السسوڤر‪ ،‬ل‪Ò‬تفع الرقم إا‪ 7 ¤‬ضسحايا تيموشصنت‪ ،‬من‬
‫واألحجام‪ ،‬ليتم إا‚از ملف قضسائي‬ ‫النوعية جاءت إاثر معلومات وردت‬ ‫«القاتل الصسامت» ‘ تيارت منذ بداية السسنة ا÷ديدة‪ ‘ ،‬وقت إأفشصال‬
‫ضسد ا‪Ÿ‬شستبه فيهم وتقد‪Á‬هم أامام‬ ‫إا‪ ¤‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ع ‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ذات ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ظ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪ı‬تصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة –ذر وت ‪-‬دع ‪-‬و ‪fi‬اولة لتهريب كمية‬
‫وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫م ‪- -‬ف ‪- -‬اده ‪- -‬ا ق ‪- -‬ي‪- -‬ام ›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫ديار بن داود معت‪È‬ة من أ‪Ÿ‬شصروبات‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬اليقظة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ي‪- - -‬ل ‪- -‬ة ب ‪- -‬خصس ‪- -‬وصس ح ‪- -‬ي ‪- -‬ازة‬ ‫األشسخاصس بإادخال كمية معت‪È‬ة من‬ ‫ألكحولية‪ ،‬وهذأ إأثر‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬ح ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬غ ‪-‬رضس‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬روب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫حاجز تفتيشس على‬
‫ا‪Ÿ‬تاجرة من دون رخصسة‪ ،‬مع حجز‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مال مركبت‪ ،Ú‬ليتم‬ ‫ألطريق ألوطني رقم ‪2‬‬ ‫جريح بعد حريق بسسبب تسسرب للغاز ‘ تلمسسان‬
‫ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية ا‪Ÿ‬ضسبوطة‪.‬‬ ‫إاعداد كم‪fi Ú‬كم مّكن من توقيف‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬و’يتي‬ ‫إل“ام الع‪Ó‬ج‪.‬‬ ‫تسس‪-‬بب ‘ ح‪-‬دود السس‪-‬اع‪-‬ة‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ت‪« Ú‬واح‪-‬دة ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وأاخ‪-‬رى‬ ‫تلمسصان وع‪Ú‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ب‬‫س‬‫س‬ ‫‪،‬‬‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫س‬‫ش‬‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫‘‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫السس‪- -‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة وال ‪-‬نصس ‪-‬ف م ‪-‬‬
‫ت‪- -‬دخ‪- -‬لت ذات ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح تيموشصنت‪.‬‬ ‫مسس ‪- -‬اء أاول أامسس‪ ،‬ح‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫لصسوصض يتخلون عن شساحنة بعد أايام من سسرقتها ‘ بسسكرة!‬ ‫’طار‪” ،‬‬ ‫و‘ هذأ أ إ‬ ‫ة‬‫ل‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ف‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ن‬‫إ‬
‫ل‬ ‫ن‬ ‫مسس‪-‬ب‪-‬وق ب‪-‬تسس‪-‬رب ل‪-‬لغاز م‬
‫تكلّلت ›هودات مواطن‪ Ú‬ومصسالح األمن ‘ بسسكرة‪،‬‬ ‫وباالحغ‪-‬ادزة بع ‪-‬لع ‪-‬ىدماسسخت‪-‬وت ‪-‬نى ‪-‬اداق‪-‬ئه‪-‬رمة أع‪Î‬أضس طريق مركبة‬ ‫م‪-‬دف‪-‬أاة داخ‪-‬ل مسس‪-‬ك‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ع‬
‫‘ «ا‪Ÿ‬ضس ‪-‬ي ‪-‬ق» بضس‪-‬واح‪-‬ي‬
‫ب‪- -‬اسس‪Î‬ج‪- -‬اع شس‪- -‬اح‪- -‬ن‪- -‬ة مسس‪- -‬روق‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ذ أاي ‪-‬ام م ‪-‬ن ح ‪-‬ي‬ ‫«شس‪-‬ت‪-‬وان» ‘ ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ‘ ،‬إاصس‪-‬ابة «ا◊ن‪- -‬اي ‪-‬ة»‪ ،‬وكشس ‪-‬فت ا◊صس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة نفعية من نوع «كونغو»‪،‬‬
‫«الرمايشس» بعاصسمة الولية‪.‬‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬اة ت ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 20‬سسنة‪ ،‬السس‪- -‬ن‪- -‬وي‪- -‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪Ó-‬ت ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة وبعد تفتيشصها بدقة‪،‬‬
‫وعلم أان ا‪Ÿ‬ركبة وجدت ‘ إاقليم بلدية «ا◊اجب»‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬روق م ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬ورة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬دنية ‘ إاطار تسسرب الغاز‪ ،‬عن جرى ضصبط حمولة‬
‫م‪-‬رك‪-‬ون‪-‬ة ‘ الشس‪-‬ارع‪‡ ،‬ا ي‪-‬رج‪-‬ح أان ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬ت‪-‬رك‪-‬وه‪-‬ا خ‪-‬وف‪-‬ا من‬ ‫ال ‪-‬درج ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬الت تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 5‬وف ‪-‬ي ‪-‬ات خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ام هامة من أ‪ÿ‬مور قّدر‬
‫اك‪-‬تشس‪-‬اف أام‪-‬ره‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ية التي أاطلقها نشسطاء‬ ‫’جما‹ بنحو‬ ‫أاطرافها العليا ‪Ã‬ا ‘ ذلك اليدين ا‪Ÿ‬ن‪- -‬قضس‪- -‬ي‪ ،‬و” إارج ‪-‬اع أاسس ‪-‬ب ‪-‬اب عددها أ إ‬
‫مواقع التواصسل الجتماعي للبحث عن الشساحنة والتبليغ عنها‪،‬‬ ‫وال ‪-‬وج ‪-‬ه‪ ،‬وت ‪-‬ط ‪-‬لب األم ‪-‬ر ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ات إا‪ ¤‬اإلخ‪Ó-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليمات ‪ 1032‬وحدة من ‪fl‬تلف‬
‫‪Ó‬ع‪-‬م‪-‬ال‬‫ك ‪-‬ون ا◊ادث ‪-‬ة اسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دفت م ‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ‪fl‬صسصس‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي السس ‪Ó-‬م ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬لب ت‪-‬رك أنوأع أ‪Ÿ‬شصروبات‬
‫ا‪Òÿ‬ية واإلنسسانية‪ ،‬وبعد التأاكد منها‪ ” ،‬تبليغ عناصسر‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬لت ا÷ري‪-‬ح‪-‬ة إا‪ ¤‬اسس‪-‬ت‪-‬عجالت منفذ لتصسريف الغاز ا‪ÎÙ‬ق ‘ ألكحولية‪ ،‬ليتم فتح‬
‫ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ف‪-‬رق‪-‬ة «ا◊اجب»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دخ‪-‬لت وب‪-‬اشس‪-‬رت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫سس‪›.‬اهد –قيق معّمق ‘‬ ‫مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى ت ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي حالة تسسربه‪.‬‬
‫‪Ÿ‬عرفة ا‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬ا◊ادثة‪ ،‬قبل تسسليم الشساحنة إا‪ ¤‬صساحبها‪ ،‬مع‬
‫مصصدرها ووجهتها‪.‬‬
‫تزايد الدعوات للتبليغ عن حوادث السسرقة لتسسهيل الوصسول إا‪ ¤‬الفاعل‪.Ú‬‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫مصسرع شساب وجرح كهل بعد حادث مرور ‘ ا÷لفة‬
‫عمار‪.‬ل‬
‫لقي‪ ،‬عشسية أامسس‪ ‘ ،‬حدود السساعة الثالثة‪،‬‬
‫مصسرع شسخصس‪ Ú‬غرقا داخل حوضض مائي ‘ مزرعة بتاجموت ‘ األغواط‬ ‫شساب يبلغ من العمر ‪ 29‬سسنة‪ ،‬مصسرعه على‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ور وأاصس‪-‬يب ك‪-‬ه‪-‬ل ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 61‬سسنة‬
‫ط‪-‬رف غ‪ّ-‬ط‪-‬اسسي ا◊ماية‬ ‫ل‪- - - - -‬ق ‪- - - -‬ي شس ‪- - - -‬خصس ‪- - - -‬ان‬ ‫ب ‪-‬ج‪-‬روح ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬ادث م‪-‬رور ‡يت وق‪-‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪- -‬ة داخ‪- -‬ل ح ‪-‬وضس‬ ‫مصس ‪-‬رع ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬مسس‪-‬اء أاول‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ور ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪1‬‬
‫م ‪-‬ائ ‪-‬ي ي ‪-‬ق ‪-‬ع ‘ ا‪Ÿ‬زرع‪-‬ة‬ ‫أامسس‪ ،‬غ ‪- - -‬رق ‪- - -‬ا‪ ،‬داخ‪- - -‬ل‬ ‫ب ‪-‬إاق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪ Ú‬اإلب‪-‬ل» ج‪-‬ن‪-‬وب ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬
‫النموذجية بتاجموت‪.‬‬ ‫ح ‪-‬وضس م ‪-‬ائ ‪-‬ي ‘ إاق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة اصسطدام مباشسر ب‪Ú‬‬
‫وق ‪-‬د ج ‪-‬رى ن ‪-‬ق ‪-‬ل ج ‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ولية األغواط‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «أاكسس‪-‬نت» وشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‬
‫الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬إا‪ ¤‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وحسسب مصس‪- -‬ادر ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫«هيونداي»‪ ،‬حسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬التي أاشسارت إا‪ ¤‬أان ا÷ريح ”‬
‫ح‪- - - - - - -‬ف‪- - - - - - -‬ظ ا÷ثث ‘‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان الضسحيت‪Ú‬‬ ‫إاسسعافه إا‪ ¤‬العيادة الطبية متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ ذات البلدية و–ويل‬
‫مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى ‪ 240‬سسرير‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬نسس ذك‪-‬ر‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان‬ ‫ج ‪-‬ث ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ل إا‪ ¤‬مصس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ ا÷ثث ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫باألغواط‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 33‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪” ،‬‬ ‫السس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «ا‪Û‬اه‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ‪fi‬اد»‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬نما فتحت مصسالح‬
‫حمدي‪.‬ع‬ ‫ان ‪-‬تشس ‪-‬ال ج ‪-‬ث ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫األمن ا‪ı‬تصسة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة ظروف ا◊ادث‪.‬‬

You might also like