‫((‪))3‬‬ ‫رسالة بولس الرسول الثانية الى أهل كورنثوس‬ ‫قراءة فى ‪:‬‬

‫بالمسيح لدى هللا‪.‬‬ ‫‪4‬و لكن لنا ثقة مثل هذه ‪:‬‬ ‫((‪))1‬‬
‫‪5‬ليس اننا كفاة من انفسنا ان نفتكر شيئا كانه من انفسنا!!! بل‪:‬كفايتنا من هللا‬ ‫‪3‬مبارك هللا ابو ربنا يسوع المسيح ‪:‬‬
‫‪6‬الذي جعلنا كفاة الن نكون خدام عهد جديد‬ ‫ابو الرافة و اله كل تعزية‪4‬الذي يعزينا في كل ضيقتنا‪:‬‬
‫ال الحرف بل الروح الن ‪:‬الحرف يقتل و لكن الروح يحي‬ ‫بالتعزية التي نتعزى نحن بها من هللا‬ ‫حتى نستطيع ان نعزي الذين هم في كل ضيقة‬
‫و حيث روح الرب هناك حرية‪.‬‬ ‫‪17‬و اما الرب فهو الروح‬ ‫كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا ايضا‬ ‫‪5‬النه كما تكثر االم المسيح فينا‬
‫‪ 18‬و نحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مراة‬ ‫فالجل تعزيتكم و خالصكم العامل في‬ ‫‪ 6‬فان كنا نتضايق‪:‬‬
‫نتغير الى تلك الصورة عينها من مجد الى مجد كما من الرب الروح‬ ‫احتمال نفس االالم التي نتالم بها نحن ايضا‬
‫((‪))4‬‬ ‫فالجل تعزيتكم و خالصكم‬ ‫او نتعزى ‪:‬‬
‫ال نفشل!!!‪-:‬‬ ‫كما رحمنا‬ ‫‪1‬من اجل ذلك اذ لنا هذه ال دمة ‪:‬‬ ‫‪7‬فرجاؤنا من اجلكم ثابت‬
‫‪2‬بل قد رفضنا خفايا ال زي غير سالكين في مكر و ال غاشين كلمة هللا بل باظهار الحق مادحين‬ ‫كذلك في التعزية ايضا‬ ‫عالمين انكم كما انتم شركاء في االالم‬
‫انفسنا لدى ضمير كل انسان قدام هللا‪.‬‬ ‫‪8‬فاننا ال نريد ان تجهلوا ايها االخوة من جهة ضيقتنا التي اصابتنا في اسيا‬
‫ولكن بانفسنا عبيدا لكم من اجل يسوع‬ ‫‪5‬فاننا لسنا نكرز بانفسنا‪ :‬بل بالمسيح يسوع ربا!!!‬ ‫اننا تثقلنا جدا فوق الطاقة حتى ايسنا (يأسنا) من الحياة ايضا‬
‫‪6‬الن هللا الذي قال ان يشرق نور من ظلمة هو الذي اشرق في قلوبنا‬ ‫‪ 9‬لكن كان لنافي انفسنا حكم الموت لكي‪:‬ال نكون متكلين على انفسنا‪،‬بل على هللا الذي يقيم االموات‬
‫النارة معرفة مجد هللا في وجه يسوع المسيح‪.‬‬ ‫‪10‬الذي نجانا من موت مثل هذا و هو ينجي الذي لنا رجاء فيه انه سينجي ايضا فيما بعد‪...........‬‬
‫( ما هو مجد هللا فى وجه يسوع‪ -‬أنظر آيات ‪)17-7‬؟؟؟‬ ‫‪20‬الن مهما كانت مواعيد هللا ‪ ،‬فهو فيه النعم و فيه االمين لمجد هللا بواسطتنا‬
‫في اوان خزفية‬ ‫‪7‬و لكن لنا هذا الكنز‬ ‫‪21‬و لكن الذي يثبتنا معكم في المسيح و قد مسحنا هو ‪ :‬هللا‬
‫‪22‬الذي ختمنا ايضا و اعطى عربون الروح في قلوبنا‪.‬‬
‫هلل ال منا‪.‬‬ ‫ليكون فضل القوة‬
‫((‪))2‬‬
‫لكن غير متضايقين‬ ‫‪8‬مكتئبين في كل شيء‬
‫‪14‬ولكن شك ار هلل الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين‬
‫يائسين‬ ‫لكن غير‬ ‫متحيرين‬
‫و يظهر بنا رائحة معرفته في كل مكان‬
‫لكن غير متروكين‬ ‫‪9‬مضطهدين‬ ‫في ي ي ي ي ييي الي ي ي ي ي ييذين ي لصي ي ي ي ي ييون و في ي ي ي ي ييي الي ي ي ي ي ييذين يهلكي ي ي ي ي ييون‬ ‫‪15‬الننا رائحة المسيح الذكية هلل‬
‫هالكين‬ ‫لكن غير‬ ‫مطروحين‬ ‫والولئك رائحة حياة لحياة‬ ‫‪16‬لهؤالء رائحة موت لموت‬
‫‪10‬حاملين في الجسد كل حين اماتة الرب يسوع لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا‬ ‫‪17‬الننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة هللا‬ ‫و من هو كفوء لهذه االمور‬

‫‪11‬الننا نحن االحياء نسلم دائما للموت من اجل يسوع‬ ‫لكن كما من اخالص بل كما من هللا نتكلم امام هللا في المسيح‬
‫لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا المائت‬
 ‫فهو خليقة جديدة‬ ‫‪17‬اذا ان كان احد في المسيح‬ ‫و لكن الحياة فيكم‪……….‬‬ ‫‪12‬اذا الموت يعمل فينا‬
‫هوذا الكل قد صار جديدا‬ ‫االشياء العتيقة قد مضت‬ ‫سيقيمنا نحن ايضا بيسوع و يحضرنا معكم‬ ‫‪14‬عالمين ان الذي اقام الرب يسوع!‬
‫‪18‬و لكن الكل من هللا‪:‬الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح‬ ‫‪15‬الن جميع االشياء هي من اجلكم لكي تكون النعمة وهي قد كثرت باالكثرين تزيد الشكر لمجد هللا‬

‫و اعطانا خدمة المصالحة‬ ‫فالداخل يتجدد يوما فيوما‬ ‫‪ 16‬لذلك ال نفشل بل وإن كان انساننا الخارج يفنى‬
‫تنشئ لنا اكثر فاكثر ثقل مجد ابديا‬ ‫‪17‬الن خفة ضيقتنا الوقتية‬
‫‪19‬اي ان هللا كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه‬
‫ب ييل ال ييى الت ييي ال ت ييرى‬ ‫‪18‬و نحن غير ناظرين الى االشياء التي ترى‬
‫غيرحاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة‬
‫و اما التي ال ترى فابدية‬ ‫الن التي ترى وقتية‬
‫‪20‬اذا نسعى كسفراء عن المسيح كان هللا يعظ بنا‪:‬‬ ‫((‪))5‬‬
‫نطلب عن المسيح تصالحوا مع هللا‬ ‫‪1‬الننا نعلم انه ان نقض بيت خيمتنا االرضي‬

‫جعل الذي لم يعرف خطية‪ :‬خطية الجلنا‬ ‫‪21‬النه‬ ‫فلنا في السماوات بناء من هللا بيت غير مصنوع بيد ابدي‬
‫‪2‬فاننا في هذه ايضا نئن مشتاقين الى ان نلبس فوقها مسكننا الذي من السماء‬
‫لنصير نحن بر هللا فيه!!!‬ ‫ال نوجد عراة‬ ‫‪3‬وان كنا البسين‬
‫‪4‬فاننا نحن الذين في ال يمة نئن مثقلين‬
‫‪ 1- 6‬فاذ نحن عاملون معه نطلب ‪:‬ان ال تقبلوا نعمة هللا باطال‬
‫اذ لسنا نريد ان ن لعها بل ان نلبس فوقها لكي يبتلع المائت من الحياة‬
‫(كيف ال نقبل نقبل نعمة هللا باطالً؟؟؟)‬
‫‪ 5‬و لكن الذي صنعنا لهذا عينه هو هللا الذي اعطانا ايضا عربون الروح‪.‬‬
‫‪2‬النه يقول في وقت مقبول سمعتك و في يوم خالص اعنتك‬
‫‪ 6‬فاذا نحن واثقون كل حين و عالمون اننا و نحن مستوطنون في الجسد فنحن متغربون عن الرب‪.‬‬
‫هوذا االن وقت مقبول هوذا االن يوم خالص‬
‫‪7‬الننا بااليمان نسلك ال بالعيان‪.‬‬
‫لئال تالم الخدمة!!!‬ ‫‪3‬و لسنا نجعل عثرة في شيء‬
‫‪ 8-‬فنثق و نسر باالولى ان نتغرب عن الجسد و نستوطن عند الرب‬
‫‪4-‬بل في كل شيء نظهر انفسنا كخدام هللا ‪-:‬‬
‫‪9‬لذلك نحترس ايضا مستوطنين كنا او متغربين ان نكون مرضيين عنده‪.......................‬‬
‫‪5‬في ضربات‬ ‫في ضيقات‬ ‫في ضرورات‬ ‫في صبر كثير ‪ ،‬في شدائد‬
‫او كنا عاقلين فلكم‪.‬‬ ‫‪ 13‬الننا ان صرنا مختلين هللف‬
‫فى اصوام‬ ‫في اسهار‬ ‫في اتعاب‬ ‫في اضطرابات‬ ‫في سجون‬
‫‪14‬الن محبة المسيح تحصرنا‬
‫في الروح القدس‬ ‫في لطف‬ ‫في اناة‬ ‫في علم‬ ‫‪ 6‬في طهارة‬
‫اذ نحن نحسب هذا انه ان كان واحد قد مات الجل الجميع فالجميع اذا ماتوا‬
‫في محبة بال رياء ‪7-‬في كالم الحق في قوة هللا بسالح البر لليمين و لليسار‪.‬‬
‫‪15‬و هو مات الجل الجميع‬
‫كي يعيش االحياء فيما بعد ال النفسهم بل للذي مات الجلهم و قام‬
‫‪16‬اذا نحن من االن ال نعرف احدا حسب الجسد‬
‫وان كنا قد عرفنا المسيح حسب الجسد لكن االن ال نعرفه بعد‬
 ‫((‪))7‬‬ ‫و هوان‬ ‫‪8-‬بمجد‬
‫بل النكم حزنتم للتوبة‬ ‫‪9‬االن انا افرح ال النكم حزنتم‬ ‫وصيت حسن‬ ‫بصيت رديء‬
‫النكم حزنتم بحسب مشيئة هللا لكي ال تت سروا منا في شيء‬
‫و نحن صادقون‬ ‫كمضلين‬
‫‪10‬الن الحزن الذي بحسب مشيئة هللا ينشئ توبة ل الص بال ندامة‬ ‫نحن معروفون‬ ‫‪9‬كمجهولين‬
‫واما حزن العالم فينشئ موتا‬
‫وها نحن نحيا‬ ‫كمائتين‬
‫‪ 11-‬فانه هوذا حزنكم هذا عينه بحسب مشييئة هللا كيم انشيا فييكم مين االجتهياد بيل مين االحتجيا بيل مين‬
‫ونحن غير مقتولين‬ ‫كمؤدبين‬
‫الغيييب بييل ميين ال ييوف بييل ميين الشييوق بييل ميين الغييرة بييل ميين االنتقييام فييي كييل شيييء اظهيرتم انفسييكم انكييم‬
‫ونحن دائما فرحون‬ ‫‪10‬كحزانى‬
‫ابرياء في هذا االمر‪.‬‬
‫ونحن نغني كثيرين‬ ‫كفقراء‬
‫((‪))8‬‬ ‫ونحن نملك كل شيء‬ ‫كان ال شيء لنا‬
‫‪ 1‬ثم نعرفكم ايها االخوة نعمة هللا المعطاة في كنائس مكدونية‬
‫‪2‬انه في اختبار ضيقة شديدة فاض وفور فرحهم و فقرهم العميق لغنى س ائهم‬ ‫مع غير المؤمنين‬ ‫‪14‬ال تكونوا تحت نير‬
‫‪3‬النهم اعطوا حسب الطاقة انا اشهد و فوق الطاقة من تلقاء انفسهم‬ ‫و االثم‬ ‫النه اية خلطة للبر‬
‫‪4‬ملتمسين منا بطلبة كثيرة ان نقبل النعمة و شركة ال دمة التي للقديسين‬ ‫مع الظلمة‬ ‫و اية شركة للنور‬
‫‪5‬و ليس كما رجونا بل اعطوا انفسهم اوال للرب و لنا بمشيئة هللا‪........‬‬ ‫مع بليعال‬ ‫‪15‬و اي اتفاق للمسيح‬
‫‪9-‬انكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح‪:‬‬ ‫مع غير المؤمن‬ ‫و اي نصيب للمؤمن‬
‫لكي تستغنوا انتم بفقره‪...................‬‬ ‫انه من اجلكم افتقر و هو غني‬ ‫مع االوثان‬ ‫‪16‬و اية موافقة لهيكل هللا‬
‫‪13‬فانه ليس لكي يكون لالخرين راحة و لكم ضيق‪14‬بل بحسب المساواة‬ ‫فانكم انتم هيكل هللا الحي‬
‫كي تصير فضالتهم العوازكم حتى تحصل المساواة‬ ‫لكي تكون في هذا الوقت فضالتكم العوازهم‬ ‫و اسير بينهم‬ ‫كما قال هللا اني ساسكن فيهم‬
‫و الذي جمع قليال لم ينقص‪.‬‬ ‫‪15‬كما هو مكتوب الذي جمع كثي ار لم يفضل‬ ‫و هم يكونون لي شعبا‬ ‫و اكون لهم الها‬
‫((‪))9‬‬ ‫‪17‬لذلك اخرجوا من وسطهم و اعتزلوا يقول الرب و ال تمسوا نجسا فاقبلكم‪.‬‬
‫فبالشح ايضا يحصد‬ ‫‪6‬هذا و ان من يزرع بالشح‬ ‫و انتم تكونون لي بنين و بنات‬ ‫‪18‬واكون لكم ابا‬
‫فبالبركات ايضا يحصد‬ ‫و من يزرع بالبركات‬ ‫يقول الرب القادر على كل شيء‬
‫الن المعطي المسرور يحبه هللا‬ ‫‪7‬كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن او اضطرار‬
‫لكي تكونوا و لكم كل اكتفاء كل حين في كيل‬ ‫‪ 8‬و هللا قادر ان يزيدكم كل نعمة‬
‫شيء تزدادون في كل عمل صيالح ‪. 9-‬كميا هيو مكتيوب فيرق اعطيى المسياكين بيره يبقيى اليى االبيد ‪10‬و‬
‫الذي يقدم بذا ار للزارع و خب از لالكل سيقدم و يكثر بذاركم و ينمي غالت بركم‪ 11‬مستغنين في كل شييء‬
‫لكل س اء ينشئ بنا شك ار هلل‪.‬‬
 ‫((‪))13‬‬
‫الذي ليس ضعيفا لكم بل قوي فيكم‪.‬‬
‫لكنه حي بقوة هللا‬
‫لكننا سنحيا معه بقوة هللا من جهتكم‬
‫هل انتم في االيمان؟؟؟‬
‫((‪))10‬‬
‫‪3‬اذ انتم تطلبون برهان المسيح المتكلم في‬ ‫لسنا حسب الجسد نحارب‪.‬‬ ‫‪ 3‬الننا و ان كنا نسلك في الجسد‬
‫‪4‬النه و ان كان قد صلب من ضعف‬ ‫بل قادرة باهلل على هدم حصون‪.‬‬ ‫‪4‬اذ اسلحة محاربتنا ليست جسدية‬
‫فنحن ايضا ضعفاء فيه‬ ‫‪5‬هادمين ظنونا و كل علو يرتفع ضد معرفة هللا و مستاسرين كل فكر الى طاعة المسيح‬
‫متى كملت طاعتكم‪.....................‬‬ ‫‪ 6‬ومستعدين الن ننتقم على كل عصيان‬
‫‪5‬جربوا انفسكم‬ ‫فليفتخر بالرب‬ ‫‪ 17‬و اما من افتخر‬

‫ان يسوع المسيح هو فيكم‬ ‫امتحنوا انفسكم ام لستم تعرفون انفسكم‬ ‫بل من يمدحه الرب‬ ‫‪18‬النه ليس من مدح نفسه هو المزكى‬
‫((‪))11‬‬
‫ان لم تكونوا مرفوضين!!!!!‬
‫‪2‬فاني اغار عليكم غيرة هللا الني خطبتكم لرجل واحد القدم عذراء عفيفة للمسيح‬
‫اننا نحن لسنا مرفوضين‬ ‫‪6-‬لكنني ارجو انكم ستعرفون‬
‫‪3‬و لكنني اخاف انه كما خدعت الحية حواء بمكرها‬
‫‪ 7-‬و اصييلي الييى هللا انكييم ال تعملييون شيييئا رديييا ليييس لكييي نظهيير نحيين مييزكين بييل لكييي‬ ‫هكذا تفسد اذهانكم عن البساطة التي في المسيح‬
‫‪4-‬فانه ان كان االتي يكرز بيسوع اخر لم نكرز به او كنتم تاخذون روحا اخر لم تاخذوه او انجيال اخر تصنعوا انتم حسنا و نكون نحن كاننا مرفوضون‪……………………………..‬‬
‫‪ 9-‬الننا نفرح حينما نكون نحن ضعفاء و انتم تكونون اقوياء و هذا ايضا نطلبه كمالكم‬ ‫لم تقبلوه فحسنا كنتم تحتملون‪...............................‬‬

‫‪11-‬اخي ار ايها االخوة‬ ‫‪13‬الن مثل هؤالء هم رسل كذبة فعلة ماكرون مغيرون شكلهم الى شبه رسل المسيح‬
‫‪14‬و ال عجب الن الشيطان نفسه يغير شكله الى شبه مالك نور‬
‫افرحوا‪،‬‬
‫‪15‬فليس عظيما ان كان خدامه ايضا يغيرون شكلهم ك دام للبر الذين نهايتهم تكون حسب اعمالهم‪.‬‬
‫اكملوا‬
‫‪ ،‬تعزوا‪،‬‬ ‫من يعثر و انا ال التهب‪.‬‬ ‫‪29‬من يضعف و انا ال اضعف‬
‫اهتموا اهتماما واحدا‪،‬‬ ‫فسافت ر بامور ضعفي‪.‬‬ ‫‪30‬ان كان يجب االفت ار‬
‫عيشوا بالسالم‬ ‫((‪))12‬‬
‫و اله المحبة و السالم سيكون معكم‬ ‫ال افت ر اال بضعفاتي‪.‬‬ ‫‪..... 5‬و لكن من جهة نفسي‬
‫‪12-‬سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة‪.‬‬ ‫الن قوتي في الضعف تكمل‬ ‫‪9‬فقال لي تكفيك نعمتي‬
‫‪13-‬يسلم عليكم جميع القديسين‪.‬‬ ‫فبكل سرور افت ر بالحري في ضعفاتي لكي تحل علي قوة المسيح‪.‬‬
‫‪14-‬نعمة ربنا يسوع المسيح و محبة هللا و شركة الروح القدس مع جميعكم امين‬ ‫‪10‬لييذلك اسيير بالض يعفات والشييتائم والضييرورات واالضييطهادات والضيييقات‪:‬الجللل المسلليح‬
‫فحينئذ انا قوي‪.‬‬ ‫الني حينما انا ضعيف‬