You are on page 1of 9

‫﷽‬

‫لاختبار املنتصف (مصادر ومناجه البحث) –‬


‫‪ - 2020/11/5‬الفصل ا ألول‪.‬‬
‫الكتور محمود داوود‪.‬‬
‫________________‬
‫‪ -1‬علامء الالكم وضعوا مهنجا خاصا يقوم عىل ا ألدةل والرباهني‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -2‬مما يؤكد أأهية البحث العلمي‪:‬‬
‫أأ‪ -‬أأنه يساعد عىل تقدم ا ألمم يف وقت غري قيايس‪.‬‬
‫ب‪ -‬يساعد عىل كشف ا ألخطاء اليت وقع فهيا السابقون‪✓.‬‬
‫ج‪ -‬يس تزنف مزيانية الوةل‪.‬‬
‫د‪ -‬لك الإجاابت حصيحة‪.‬‬
‫_‬
‫‪ -3‬علامء الإسالم اكنوا يطلبون العل للعمل‪ ،‬حىت قال الإمام الغزايل‪ :‬العلامء‬
‫يتعلمون القرأن للعمل ل للرايسة‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -4‬أألف اجلاحظ كتاب "اليوان" واعمتد فيه عىل املهنج اليس ولاس تقرايئ‬
‫الواقعي‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪" -5‬لك ما ميكن بثه عن طريق الواس متفقا مع العقل" هذا هو تعريف‪:‬‬
‫أأ‪ -‬العل عند علامء املسلمني‪.‬‬
‫ب‪ -‬تعريف العل عند رجال الثقافة الغربية‪✓.‬‬
‫ج‪ -‬تعريف املعرفة عند املسلمني‪.‬‬
‫د‪ -‬تعريف املعرفة عند علامء الغرب‪.‬‬
‫_‬
‫‪ -6‬التفرقة بني رساةل املاجس تري ورساةل الكتوراه بناء عىل المك من الصفحات‬
‫تفرقة موضوعية‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -7‬من أأمه كتب الطب اليت أأصبحت مهنجا يعمتد عليه يف جامعات أأورواب حىت‬
‫القرن السابع عرش كتاب "الاوي" لبن سينا‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -8‬أأثبتت نظرية اذلرة أأن العلمية مرادفة للغيبية‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -9‬من خصائص البحوث الاكمةل عرض املشلكة ووضع الفروض للها‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -10‬وضع ابن خدلون مهنج البحث يف عل لاجامتع وفق طريقة فالسفة اليوانن‬
‫بعيدا عن الواقع‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -11‬لول ما وضعه العلامء املسلمون يف مال عل مناجه البحث العلمي لتأأخرت‬
‫الهنضة ا ألوروبية قروان عديدة‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -12‬كتاب "الفهرست" لبن الندمي من أأمه ما كتب يف الفهرسة الوصفية للكتب‬
‫واملؤلفني‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -13‬الرؤية أأمام الباحث التحقيقي أأوحض من الرؤية أأمام الباحث املوضوعي‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -14‬وقف علامء الإسالم وقفة انقدة أأمام "منطق أأرسطو" كشفت عن كثري من‬
‫عوراته‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -15‬عل مناجه البحث يعد علما اإسالميا من انحية النشأأة والتكوين‬
‫والتخطيط‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -16‬الكندي أأشار اإىل أأن للك عل مهنج بث يالمئه يف كتابه "اإحصاء‬
‫العلوم"‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -17‬رساةل املاجس تري تؤكد عىل أأن الباحث ميكن أأن يس تقيل ابلبحث ول‬
‫حيتاج اإىل مرشف‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -18‬حاول بعض الباحثني من الفالسفة تطبيق املهنج التجرييب عىل عل النفس‬
‫هبدف‪:‬‬
‫أأ‪ -‬استبعاد الين عن حياة الإنسان‪.‬‬
‫ب‪ -‬استبعاد الغيبيات عن حياة ا إلنسان‪.‬‬
‫ج‪ -‬التأأكيد عىل استبعاد ا إلميان ابملادايت واحملسوسات‪.‬‬
‫د‪ -‬استبعاد الغيبيات والين عن حياة ا إلنسان معا‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -19‬كثري من الباحثني يف بيان نشأأة واترخي البحث العلمي غري مايدين‬
‫وخيرجون عىل أأصول البحث العلمي يف ذكل‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -20‬من أأصول التأأليف‪:‬‬
‫أأ‪ -‬يشء انقص فيمته الباحث‪.‬‬
‫ب‪ -‬يشء مغلق فيرشحه الباحث‪.‬‬
‫ج‪ -‬يشء متفرق فيجمعه الباحث‪.‬‬
‫د‪ -‬لك الإجاابت حصيحة‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -21‬من خصائص البحوث الاكمةل‪:‬‬
‫أأ‪ -‬المتحيص النقدي ل ألدةل والرباهني‪.‬‬
‫ب‪ -‬املوازنة بني نسخ الكتاب إان اكنت هل أأكرث من نسخة‪.‬‬
‫ج‪ -‬اكتشاف القائق اجلديدة‪.‬‬
‫د‪ -‬المتحيص للنقدي ل ألدةل واكتشاف القائق اجلديدة معا‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -22‬علوم اللغة ل تقوم عىل املهنج اذلويق ا إلرشايق‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -23‬كتاب "مفاتيح العلوم" من مؤلفات‪:‬‬
‫أأ‪ -‬الرازي‪.‬‬
‫ب‪ -‬اخلورازم‪✓.‬‬
‫ج‪ -‬ابن سينا‪.‬‬
‫د‪ -‬ابن سينا‪.‬‬
‫هـ‪ -‬السن بن الهيث‪.‬‬
‫_‬
‫‪ -24‬الراحج يف القيام ببحوث التحقيق‪:‬‬
‫أأ‪ -‬أأن يقوم هبا جلان حتقيق الرتاث‪.‬‬
‫ب‪ -‬أأن يقوم هبا الباحثون يف مرحةل املاجس تري والكتوراه‪.‬‬
‫ج‪ -‬أأن يوجه الباحث اإىل بوث املوضوع أأول‪ ،‬فاإذا مل يس تطع توجه اإىل بوث‬
‫التحقيق‪✓.‬‬
‫د‪ -‬ل توجد اإجابة حصيحة‪.‬‬
‫_‬
‫‪ -25‬ل يلزم من عدم تطبيق املهنج التجرييب عىل العلوم النظرية أأن نقول بأأن‬
‫اليقني فهيا مفقود‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -26‬مرحةل ظهور الفلسفة املادية ا ألوىل يف اليوانن سارت عىل أأساس واحض‬
‫من قوانني البحث العلمي‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -27‬من رشوط احملقق أأن يقوم بضبط عنوان اخملطوطة اذلي يقوم بتحقيقها‪✗.‬‬
‫_‬
‫‪ -28‬أأصدق النظرايت يف البحوث النظرية يه اليت ل تتعارض مع الويح‬
‫الساموي ول مع مبادئ املنطق العقل‪✓.‬‬
‫_‬
‫‪ -29‬اخملطوطة ميكن تعريفها بأأهنا‪:‬‬
‫أأ‪ -‬كتاب من كتب الرتاث ما يزال خبط املؤلف أأو خبط من مسعه من املؤلف ومل‬
‫يطبع‪✓.‬‬
‫ب‪ -‬كتاب حديث خبط املؤلف ومل يطبع‪.‬‬
‫ج‪ -‬كتاب ما يزال مرد فكرة يف ذهن املؤلف‪.‬‬
‫د‪ -‬كتاب من الرتاث أأو كتاب حديث ما يزال خبط املؤلف ومل يطبع‪.‬‬
‫_‬
‫‪ -30‬البحث ابعتباره نتيجة لعمل الباحث هو‪ :‬تقرير واف عن معل تعهده‬
‫الباحث و أأمته‪✓.‬‬
‫_________________‬
‫انهتى وهللا أأعل و أأحمك‪ ،‬وبه والتوفيق‪.‬‬
‫أأختمك مرمي يسي‪ ،‬موفقون مجيعا‪.‬‬

You might also like