You are on page 1of 2

‫حتديدات مفاهميية أولية‬

‫جمزوءة الوضع البرشي‬


‫▪ الشخص‪ :‬ذات عاقةل مفكرة حرة تمتتع إبرادة مس تقةل وتكون قادرة عىل القيام بختيارات وتتحمل مسؤولية ما ختتاار‬
‫من الناحيتني الخالقية والقانونية‪.‬‬
‫▪ الهوية‪ :‬ادارك الشخص لوحدة ذاته يف الوجود بشلك مس متر وغري منقطع رمغ ما قد يلحقه من تغريات‪.‬‬
‫‪ -‬يدل املفهوم عىل اخلاصية اليت مبوجهبا اإمـا تطابق اذلات ذاهتا فتكون يه هاي‪ ،‬وإاما أهنا متزي اذلات عن غريها‬
‫‪ .‬فالهوية اإذن مبدأ وحدة واختالف ‪.‬‬
‫▪ الإدراك‪ :‬الوظيفة اليت تسمح للفكر بتصور الش ياء ومتثلها؛‬
‫▪ الوعي ‪ :‬يدل عىل مجموع العمليات الشعورية اليت متكن اذلات من اإدراك مبارش ذلاهتا وملا تقوم بـه وملا حييط هبا (العامل‬
‫اخلاريج)‪.‬‬
‫▪ اجلوهر‪ :‬يؤرش عىل الواقع الثابت دامئا‪ ،‬و ما يكون حامال للعارا والصافات املتغارية ‪ .‬وهاو أيااا ماا ل يو اد اإل‬
‫بذاته وليس بيشء أخر‪ ،‬أي ما ل حيتاج ليك يو د اإل ذلاته‪.‬‬
‫▪ املنطق‪ :‬مبحث نظري هيمت بلقواعد العقلية الواجب احرتاهمـا لإنتاج القول الصادق ‪ .‬اإنه مجمل القواعد اليت يتبعها العقل‬
‫لبلوغ احلقيقية‪.‬‬
‫▪ الان‪/‬اذلت‪ :‬حقيقة الإنسـان الثابتة واحلامةل للك احلالت النفس ية والفكرية‪ ،‬كام يادل املفهاوم عاىل اجلاناب الاواعي يف‬
‫خشصية الإنسان‪.‬‬
‫▪ التفكري (دياكرت)‪ :‬هاو مجمال العملياات اذلهنياة الايت يؤدهياا عقال الإنساان مان شاو وإاوباات ونفاي وتصاور وإارادة‬
‫وختيل‪...‬‬
‫▪ ا إلرادة عند شوبهناور ‪ :‬يه الرغبات والشهوات واملطالب الغريزية الايت حتارك الإنساان بادون وعاي مناه‪ .‬اإهناا ا ارك‬
‫السايس ل إالنسان‪ ،‬وهذا ما يفرس الزناعات والرصاعات بني الناس‪ ،‬ف إارادة املال واجلنس والطعام والمتكل والسلطة‪...‬‬
‫وغريها من الرغبات العمياء يه اليت تتحمك يف ترصفات الناس ل العقل كام يتوقع البعض‪.‬‬
‫▪ اذلاكاارة‪ :‬مجموعااة ماان التفاااعالت النفس ا ية الاايت تساارتجع اخل املات والتحااارن املاضااية لل ااا ماان خااالل‬
‫العديد من أليات التذكر‪.‬‬
‫▪ القمية ‪ :‬يه تكل اخلاصية الثابتة يف الشخص واليت جتعهل موضوع تفايل ورغبة‪.‬‬
‫▪ قمية نسبية ‪ :‬القمية املتغري كقمية الش ياء والوسائل‪.‬‬
‫▪ قمية مطلقة‪ :‬القمية الثابتة اليت ل يطالها التغيري‪.‬‬
‫▪ الغاية‪ :‬ما ل هل يقدم الفاعل عىل فعهل‪ ،‬ويه اثبتة للك فاعل فعل بلقصد والاختيار‪.‬‬
‫▪ الوس يةل‪ :‬ما يُتَ َوصل به اإىل الغاية‪.‬‬
‫الخالق‪ :‬مجموع القواعد واملبادئ اليت تنظم سلوك الفرد يف عالقته بذاته وبلخرين‪.‬‬ ‫▪‬
‫الرضورة ‪ :‬تشري اإىل أن لك ما يف الكون مبا يف ذكل الإنسان ل ميكن أن خيرج عن طبيعته اليت جبل علهيا‪ ،‬فالإنسان‬ ‫▪‬
‫ليس اإل ماهو عنرصا من الكون وجزءا من الطبيعة‪.‬‬
‫الإكرا ‪ :‬محل الغري عىل ما يكر بلوعيد والالزام والإجبار‪.‬‬ ‫▪‬
‫احلرية ‪ :‬حاةل الاكئن اذلي ل يعاين اإكراها‪ ،‬أي اذلي يترصف طبقا ملش يئته وطبيعته‪.‬‬ ‫▪‬
‫‪ -‬اس تقاللية اذلات فكر ًا وترصف ًا وعدم خاوعها لإكراهات خارجية أو داخلية‪.‬‬

‫الغري‪ :‬هو الان اذلي ليس أان )سارتر (‪ ،‬هو الان الخرى املشاهبة لذلات واخملتلفة عهنا يف نفس الوقت‪.‬‬ ‫▪‬
‫بينذاتيـة‪ :‬عالقة تفاعل بني ذاتني بعتبارهام وعيني يو دان داخل جمال اإدرايك مشـرتك ومتساو؛ جيعال لك ذات غاري ًا‬ ‫▪‬
‫بلنس بة للخرى‪.‬‬
‫الوجود‪ :‬حتقق اليشء يف اذلهن )الوجود العقيل أو املنطقي( أو يف اخلارج )الوجود املادي‪(.‬‬ ‫▪‬
‫النظرة الش يئية‪ :‬عند سارتر يه تكل النظرة اليت حتول الخر اإىل موضوع‪ /‬يشء فاقد للقمياة واحلرياة وا إلرادة والاوعي‬ ‫▪‬
‫والتفكري ولك ما ميزي اذلات‪.‬‬
‫املعرفة ‪ :‬النشاط العقيل اذلي تمتثل من خالهل اذلات العارفة موضوعا للمعرفة‪.‬‬ ‫▪‬
‫الغريية‪ :‬تقابلها الاننية وحتيل عىل ذكل امليل حنو الغاري واس تحااار يف لك قارار خشتا تتااذ اذلات‪ .‬اإهناا تااحية‬ ‫▪‬
‫بملصل ة الشخصية يف سبيل هذا الغري‪.‬‬
‫التارخي‪ :‬حقل معريف حياول تكوين معرفة عن الوقائع والحداث املاضية‪.‬‬ ‫▪‬
‫‪ -‬حييل مفهوم التارخي عىل تكل السريورة اليت حتمك الحداث والوقائع التارخيية اليت تؤرش عىل الفعالية امجلاعية‬
‫للبرش وعىل رصاعاهتم واختالف مقاصدمه‪.‬‬
‫التقدم‪ :‬لك تطور مكي أو كيفي ساواء اكن اإجيابيا أو سلبيا‪ ،‬كام يدل اللفظ أياا عاىل لك حتسان أو او مان حااةل اإىل‬ ‫▪‬
‫حاةل أخرى أفال‪.‬‬
‫املهنج‪ :‬مجموع القواعد العامة اليت جيب الالزتام هبا يف معلية بناء املعرفة يف حقل علمي معني‪.‬‬ ‫▪‬
‫سريورة‪ :‬تشري اإىل معلياة انتقاال اليشاء مان حاال اإىل أخار وامك الرضاورة أو الصادفة‪ .‬كاام يادل اللفاظ عاىل مجماوع‬ ‫▪‬
‫التحولت ادلاخلية لليشء واليت من شأهنا أن تغري من طبيعته‪.‬‬

You might also like