You are on page 1of 19

‫االحتراق الوظيفي وتأثيره علي أداء العاملين ‪.

‬‬
‫" دراسة تطبيقية علي الموظفين العاملين في مستشفى الجالء "‬

‫عمل الطالب ‪ :‬سفيان عبدالسالم فرج الترهوني ‪.‬‬

‫رقم الدراسي ‪. 2093 :‬‬

‫مقـــدم الـي ‪ :‬د ـ فاطمة الفرجاني ‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫الفهرس ‪:‬‬
‫‪ _ 1‬مقدمة الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬الدراسات السابقة ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬مشكلة الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 4‬أهداف الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 5‬منهج الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 6‬أهمية الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 7‬فرضيات الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 8‬متغيرات الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 9‬حدود الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 10‬مجتمع وعينة الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 11‬أدوات الدراسة ‪.‬‬

‫ا‪ _ 12‬الصعوبات التي واجهت الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 13‬الوسائل التي استخدمت للدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 14‬المصطلحات والتعريفات االجرائية ‪.‬‬

‫‪ _ 15‬المراجع والرسائل ‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫مقدمة الدراسة ‪:‬‬
‫علي الرغم مما يشاهده العالم اليوم مـن تطـورات علميـة وتكنولوجيـة انعكسـت علـي كثيـر مـن‬
‫الجوانــب الحيــام المختلفــة ن اال ان الكثيــر مــن البــاحثين قــد وصــفو القــرن الحــالي بانـ عصــر‬
‫الضغوطات النفسية واالحتـراق الـوظيفي لـ لد عـدت مـن الظـواهر التـي تتطلـب مـن االنسـان‬
‫التعايش فيها وتطوير كفاءم معينة للتعامل معها ‪.‬‬

‫ول لد يعتبر االحتراق الوظيفي مؤشرا علي مرور المنظمات بأزمـة يمكـن ان تـؤدي بيهـا الـي‬
‫التداني واالنحدار ويصيبها الفشل علي المدي الطويل‪.‬‬

‫ه ا وقد تطور االهتمام بظاهرم االحتراق الوظيفي بين الباحثين و الممارسين علـي حـد سـوء ن‬
‫وركزت ابحاث االحتراق الوظيفي علي الموظفين في قطاع الخـدمات االنسـانية ن بمـا فـي لـد‬
‫االطباء و الممرضـين و المهنيـين ورجـال الشـرطة التـي تتطلـب اعمـالهم اتصـاال مباشـرا مـع‬
‫الجمهور ‪.‬‬

‫وتظهر ظاهرم االحتراق الوظيفي في القطاعين العام والخاص ن وظاهرم االحتراق الوظيفي قـد‬
‫تظهر ك لد في المهن الفنيـة مثـل ‪ :‬تطـوير بـرامج الحاسـب االلـي ن وكمـا اظهـرت الدراسـات‬
‫الحديثة ان االحتراق الوظيفي يظهر أيضا في الوظائف االدارية ‪.‬‬

‫ومن خالل دراستي الميدانية في مستشفى الجالء لوحظ ان ظروف العمـل النفسـية واالجتماعيـة‬
‫والمهنية السائدم في المستشفى تشـكل حقـال غامضـالظاهرم االحتـراق الـوظيفي لـدي المـوظفين‬
‫حيث نجد ان الموظف قد يمكث في وظيفت فترم طويلة بدون تغير او تطوير قد تصـل الـي ‪20‬‬
‫عام او اكثر و في بعض الموظفين من اول ما يبدا في مسـيرت العمليـة ويتقاعـد وهـو فـي نفـ‬
‫القسم او ادارم معينة بدون أي تغير او تطوير ن والشد ان مثل ه ا الموظف يكون فريس سهلة‬
‫لظاهرم لالحتراق الوظيفي ن وبالتالي ضحية سائغة ألسلوب ونظام العمل في المستشفى ‪.‬‬

‫ول لد البد من دراسة ظاهرم االحتراق الوظيفي والعمل علي مكافحتها في المستشفى من خـالل‬
‫تبني نظام وسياسة ادارية مجملها أن ال يمكث أي موظف حكومي في وظيفتـ أكثـر مـن خمـ‬
‫سنوات و لد في اطار سياسة التدوير داخل المستشفى ‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫الدراسات السابقة ‪.‬‬
‫اوال دراسات ‪ :‬سابقة علي االحتراق الوظيفي ‪.‬‬
‫‪ _ 1‬دراسة عودة ‪ " ، ) 1998 ( ،‬ظاهرة االحتراق النفسي و عالقتهاا بضاوو العما لاد‬
‫معلمي المدارس الثانوية الحكومية في الضفة الوربية "‬

‫هدفت ه ه الدراسة إلى التعرف على مدى انتشار ظاهرم االحتراق النفسـي و عالقتهـا بضـغوط‬
‫العمل لدى معلمي المدار الثانوية الحكومية بالضفة الغربية ن و قيا مستوى ضغط العمـل و‬
‫التعر ف على مصادره كما هدفت ه ه الدراسة إلى الكشف عن العالقة ما بين ظاهرم االحتـراق‬
‫النفسـي و ضــغوط العمــل و عــدد مــن المتغيـرات الديموغرافيــة ( العمــر ن الجــن ن الخبــرم ن‬
‫المستوى التعليمي ن الحالة االجتماعية ) ن و استخدم الباحث مقيا مـا سـالد فـي بحثـ لقيـا‬
‫االحتراق النفسي و قام ببناء استبانة ضغوط العمل ‪ .‬و بلغ مجتمع الدراسـة ( ‪ ) 5585‬معلمـا و‬
‫معلمة أخ منهم عينة عشوائية طبقية مكونـة مـن ( ‪ ) 558‬معلمـا و معلمـة بنسـبة ‪ % 10‬مـن‬
‫المجتمع األصلي ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫الثانويـة بالضـفة‬ ‫‪ _ 1‬أن مستوى انتشار ظاهرم االحتراق النفسي لـدى المعلمـين فـي المـدار‬
‫الغربية كان معتدال ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬ضغوط العمل كانت لديهم في مستوى فوق المتوسط و كانت هناد عالقـة ايجابيـة مـا بـين‬
‫االحتراق النفسي و ضغوط العمل ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬ال يوجد تأثيرات لمتغيرات ‪:‬‬

‫ن المؤهل العلمي ن الحالة االجتماعية نالخبرم )‬ ‫( العمر ن الجن‬

‫على كل من االحتراق النفسي و ضغوط العمل ‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫لاد‬ ‫‪ _ 2‬دراسة رمضان ‪ " ، ) 1999 ( ،‬ظاهرة االحتاراق النفساي و اساتراتيييات التكيا‬
‫العاملين في وزارات السل ة الو نية الفلس ينية "‬

‫هدفت ه ه الدراسة إلـى التعـرف علـى مـدى انتشـار ظـاهرم االحتـراق النفسـي و اسـتراتيجيات‬
‫التكيف لدى العـاملين فـي المقـرات الرئيسـة لـوزارات السـلطة الوطنيـة الفلسـطينية فـي الضـفة‬
‫الغربيــة و تحديــد العالقــة بــين ظــاهرم االحتــراق النفســي و اســتراتيجيات التكيــف و عــدد مــن‬
‫المتغيــرات الديموغرافيــة (الجــن ن المؤهــل العلمــي ن الخبــرم ن الحالــة االجتماعيــة ن المركــز‬
‫الوظيفي ) ن و بلغ مجتمع الدراسـة ( ‪ ) 1754‬موظفـا و موظفـة ن اختيـر مـنهم عينـة عشـوائية‬
‫مكونة من ( ‪ ) 360‬موظفا و موظفة بطريقة عشوائية طبقية بنسبة ‪ % 20‬من المجتمع األصلي‬
‫و قد استخدم الباحث استبانة ما سالد لقيـا االحتـراق النفسـي ن كمـا اسـتخدم الباحـث اسـتبانة‬
‫استراتيجيات التكيف ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬مســتوى انتشــار ظــاهرم االحتــراق النفســي لــدى العــاملين فــي وزارات الســلطة الوطنيــة‬
‫الفلسطينية معتدال على بعدي اإلجهاد االنفعالي و تبلد الشعور ن بينما كان عاليا على بعـد نقـص‬
‫الشعور باإلنجاز ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬أن الدرجة الكلية الستخدام استراتيجيات التكيف لدى العاملين كانت قليلة ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬ال يوجد فروق ات داللة إحصائية في مستوى االحتراق النفسي لدى العاملين علـى بعـدي‬
‫اإلجهاد االنفعالي و نقص الشعور باإلنجاز تعزى لمتغير الجن بخالف بعد تبلد الشـعور حيـث‬
‫كانت النتيجة لصالح اإلناث ‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ _ 3‬دراسة القرني ‪ " ، ) 2000 ( ،‬اإلعالم و االحتراق النفسي دراسة عن مستو الضاوو‬
‫المهنية في المؤسسات اإلعالمية في المملكة العربية السعودية "‬

‫هدف ه ا البحث الى التعرف على حجم الضغوط المهنية ودرجة االحتراق النفسي الـ ي يعـاني‬
‫من المشتغلون في المؤسسـات اإلعالميـة السـعودية ن و لـد مـن خـالل مسـح ميـداني لمختلـف‬
‫منسوبي األجهزم االعالميـة الرسـمية والخاصـة فـي المملكـة العربيـة السـعودية ن وتـم توظيـف‬
‫مقيا ما سالد لالحتراق النفسي ن إضافة الى فقرات خاصـة بالضـغوط المهنيـة ن علـى عينـة‬
‫عشوائية بلغت ‪ 134‬فردا‪.‬‬

‫ومن أهم النتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬من خالل تطبيق مقيا ما سالد لالحتراق النفسي اثبتت نتائج ه ه الدراسة وجود درجات‬
‫متوسطة من االحتراق النفسي في ابعاده الثالثة المتمثلة في اإلجهاد االنفعالي والتبلد االحساسـي‬
‫واإلنجاز الشخصي في ممارسة العمل االعالمي في المملكة العربية السعودية‪.‬‬

‫‪ _ 2‬تشير نتائج البحث إلى أن الفئات األكثر تعرضا للضغوط المهنية في مجال اإلعالم هـي ‪:‬‬
‫ال كورن المتزوجونن األقل تعليماًن األصغر سناًن األكثر دخالًن واألقل خبرم إعالمية‪.‬‬

‫‪ _ 3‬يوجد انسجام وتعاون بين زمالء العملن في حين ال توجد فرص تدريبية كبيـرمن مـع تـوفر‬
‫مساحة محدودم من التوجيهات اإلدارية من الرؤساء ات الصبغة السلبيةن كما أن إتاحـة الوقـت‬
‫لممارسة الهوايات الشخصية ظلت محدودم‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫‪ _ 4‬دراسة النفعي ‪ " ) 2000 ( ،‬االحتراق الوظيفي فاي المنظماات الحكومياة الخدمياة فاي‬
‫محافظة يدة "‬

‫هدفت ه ه الدراسة إلـى تحديـد مسـتوى االحتـراق الـوظيفي للعـاملين فـي المنظمـات الحكوميـة‬
‫الخدمية و التي لها عالقة بالجمهور بمحافظة جدم ن و تحديد العوامل المسببة لـ و التمييـز بـين‬
‫ال ين يعانون من ارتفـاع أو انخفـاض فـي االحتـراق الـوظيفي طبقـا لخصائصـهم الديموغرافيـة‬
‫واإلدارية و شملت الدراسة ( ‪ ) 376‬موظفا من الـ ين يشـغلون المرتبـة الثانيـة وحتـى المرتبـة‬
‫السابعة و استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬أظهرت نتائج الدراسة أن أفراد العينة يعانون من درجة متوسطة من االحتراق الوظيفي ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬أظهرت الدراسة أن الفئات التالية هي األكثر معانام من االحتراق الوظيفي ‪:‬‬

‫ال ين أعمارهم من ‪ 20‬ن أقل من ‪ 29‬سنة ·‬

‫سنوات ·‬ ‫ال ين لهم خدمة من سنة إلى أقل من خم‬

‫·‬ ‫حملة الشهادم الجامعية البكالوريو‬

‫ال ين يشغلون المرتبة السادسة و السابعة ·‬

‫المتزوجين ‪· .‬‬

‫‪ _ 3‬كما أوضحت النتائج أيضا أن من أهم المصادر الرئيسية التـي تسـبب االحتـراق الـوظيفي‬
‫ستة مصادر و هي ‪ :‬مصادر تنظيمية ن و متطلبات الوظيفة ن و خصـائص الـدور ن و عالقـات‬
‫العمل الشخصية ن و الدعم االجتماعي ن و التوقعات الشخصية ‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫‪ _ 5‬دراسة الكالبي ‪ " ) 2001 ( ،‬االحتراق الوظيفي ‪ :‬دراسة استكشافية لمقيااس ماا ساال‬
‫على الموظفين بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية "‬

‫هــدفت ه ـ ه الدراســة إلــى استكشــاف مســتويات االحتــراق الــوظيفي بأبعــاده المختلفــة ن و لــد‬
‫باستخدام بيانات جمعت من ‪ 654‬موظفا و موظفة يشغلون مواقع وظيفية مختلفة فـي القطـاعين‬
‫الخاص و العام في مدينة الرياض بالمملكة العربيـة السـعودية ن و تـم قيـا درجـات االحتـراق‬
‫الوظيفي باستخدام مقيا ما سالد المكون من ‪ 22‬فقرم ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬الموظفين في العينة المختارم يعانون بدرجة متوسطة من االحتراق الوظيفي ‪.‬‬

‫االحتـراق الـوظيفي تعـزي‬ ‫‪ _ 2‬توجد فروق معنوية في درجات االحتراق لـبعض مـن مقـايي‬
‫للعمر ن ومدم الخدمة في الوظيفة الحالية ‪.‬‬

‫الموظفين في عينة الدراسة ‪.‬‬ ‫‪ _ 3‬ال توجد فروقات فيما يخص المستوي التعليمي أو جن‬

‫‪8‬‬
‫‪ _ 6‬دراسة العلي ‪ " ) 2003 ( ،‬مفهوم الذات و أثر بعض المتويرات الديموغرافية و عالقته‬
‫بظاااهرة االحتااراق النفسااي لااد معلمااي المرحلااة الثانويااة الحكوميااة فااي محااافظتي ينااين و‬
‫نابلس"‬

‫هــدفت ه ـ ه الدراســة إلــى التعــرف علــى مســتوى مفهــوم ال ـ ات ن و مســتويات األبعــاد الثالثــة‬
‫لالحتراق النفسي ( اإلجهاد االنفعالي ن و تبلد الشعور ن و نقص الشعور باإلنجـاز ) و لـد مـن‬
‫وجهة نظر المعلمين في المرحلة الثانوية في المدار الحكومية في محافظتي جنـين و نـابل ن‬
‫كما هدفت إلى التعرف على أثر المتغيرات التالية ‪ ( :‬الجن ن العمر ن الخبرم ن المؤهل العلمي‬
‫ن مستوى الدخل ن مكان السكن ن الحالة االجتماعية ) ن على مفهوم الـ ات لـدى هـ ه الفئـة مـن‬
‫المعلمين ‪ .‬و قد تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي و معلمات المرحلة الثانوية في المدار‬
‫الحكومية في محافظتي جنين ونابل ن البالغ عددهم ( ‪ ) 1246‬أما عينـة الدراسـة فقـد تكونـت‬
‫من ( ‪ ) 312‬معلما ً ومعلمة وقد قـام الباحـث باسـتخدام مقياسـين همـا مقيـا ( تنسـي ) لقيـا‬
‫مفهوم ال ات ن والثاني‪ :‬مقيا ( ما سالد ) لقيا االحتراق النفسي ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬أن مستوى مفهوم ال ات جاء بدرجة متوسطة على أبعاد ال ات ( الجسـمية ن والشخصـية ن‬
‫واألســرية ن واألخالقيــة ن والدرجــة الكليــة ) ن بينمــا جــاء بدرجــة ضــعيفة علــى بعــد الــ ات‬
‫االجتماعية‪.‬‬

‫‪ _ 2‬أن مستوى االحتراق النفسي جاء بدرجـة مرتفعـة علـى بعـد اإلجهـاد االنفعـالي ن وبدرجـة‬
‫متدنية على بعد نقص الشعور باإلنجاز ن وبدرجة معتدلة على بعد تبلد الشعور ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬توجد عالقة طردية ات ارتباط هـام دال إحصـائيا ً بـين مفهـوم الـ ات واالحتـراق النفسـي‬
‫بأبعاده الثالثة ‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫‪ _ 7‬دراسة الخرابشة وعربيات ‪ " ) 2005 ( ،‬االحتراق النفسي لد المعلمين العااملين ما‬
‫ال لبة ذوي صعوبات التعلم في غر المصادر"‬

‫هدفت ه ه الدراسة إلى التعرف على مستوى االحتراق النفسي لدى المعلمين العاملين مع الطلبة‬
‫وي صعوبات ال تعلم في غرف المصادر ن و قد تم تطبيق الدراسة على عينـة تضـم ( ‪) 166‬‬
‫معلما و معلمة في مديريات تربيـة العاصـمة عمـان ن و البلقـاء و الكـرد فـي المملكـة األردنيـة‬
‫الهاشمية ن بنسبة ( ‪ )% 51.9‬من مجتمع الدراسـة البـالغ عـددهم ( ‪ ) 320‬معلمـا و معلمـة فـي‬
‫المملكة ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬درجة االحتراق النفسي لدى المعلمين العاملين مع الطلبة وي صـعوبات الـتعلم متوسـطة‬
‫علــى بعــدي اإلجهــاد االنفعــالي ن و تبلــد المشــاعر ن و بدرجــة عاليــة علــى بعــد نقــص الشــعور‬
‫باإلنجاز‪.‬‬

‫و لصـالح اإلنـاث بالنسـبة لبعـد نقـص‬ ‫‪ _ 2‬توجد فروق ات داللة إحصائية وفقا لتغير الجـن‬
‫الشعور باإلنجاز ‪.‬‬

‫بالنسبة لبعدي اإلجهاد االنفعـالي و‬ ‫‪ _ 3‬ال توجد فروق ات داللة إحصائية وفقا لمتغير الجن‬
‫تبلد المشاعر ‪.‬‬

‫‪ _ 4‬توجد فروق ات داللة إحصائية على األبعـاد الثالثـة بالنسـبة لمتغيـر الخبـرم ن و لصـالح‬
‫وي الخبرم ممن لديهم خم سنوات فأكثر ‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫‪ _ 8‬دراسة الزهراني ‪ " ) 2008 ( ،‬االحتراق النفسي وعالقته ببعض سمات الشخصية لد‬
‫العامالت م ذوي االحتيايات الخاصة "‬

‫هدفت ه ه الدراسة إلى معرفة طبيعة العالقة بين االحتـراق النفسـي و بعـض سـمات الشخصـية‬
‫(الثبات االنفعالي – االجتماعية – السيطرم – المسؤولية ) و ك لد معرفة إ ا كانت هناد فروق‬
‫ات داللة إحصائية في متوسطات درجات االحتراق النفسي نتيجة الختالف ( سنوات الخبـرم ن‬
‫العمر ن المؤهل ن الحالة االجتماعيـة ) ن لـدى عينـة مـن العـامالت ن فـي مدينـة جـد م بالمملكـة‬
‫العربية السعودية ن و قـد قامـت الباحثـة باختيـار ( ‪ ) 150‬عاملـة بطريقـة عشـوائية ن حيـث تـم‬
‫تطبيق مقيا االحتراق النفسي ( ما سالد ) ن و مقيا البروفيل الشخصي لجوردن ألبـورت ن‬
‫و قد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي االرتباطي لمالئمت لطبيعة دراستها ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬توجد عالقة ارتباطي عكسية ات داللة إحصائية بين االحتـراق النفسـي و بعـض سـمات‬
‫الشخصية ‪( :‬الثبات االنفعالي ن االجتماعية ن السيطرم ) ن كمـا أثبتـت الدراسـة أن هنـاد عالقـة‬
‫ارتباط عكسية ات داللة إحصائية بين االحتراق النفسي وبين سمة المسئولية ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬ال توجد فروق ات داللة إحصائية بـين مرتفعـات و منخفضـات االحتـراق النفسـي ن مـن‬
‫العامالت مع وي االحتياجات الخاصة في سمة الثبـات االنفعـالي ن بينمـا كشـفت الدراسـة عـن‬
‫وجود فروق ات داللة إحصائية بين مرتفعات ومنخفضات االحتراق في سمات ‪ :‬االجتماعية ن‬
‫السيطرم ن المسؤولية و الدرجة الكلية ‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫ثانيا ‪ :‬دراسات سابقة عن أداء العاملين ‪.‬‬
‫‪ _ 1‬دراسااة عااواد ‪ ) 2005 ( ،‬بعنااوان " تقياايم نظااام قياااس األداء الااوظيفي للعاااملين فااي‬
‫السل ة الو نية في ق اع غزة "‬

‫هدفت الدراسة إلى تحليل نظام تقييم األداء في مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية ن والتعـرف‬
‫على واقع ممارسات نظم تقييم األداء المطبقة في ه ه السلطة ن والمشـكلة األساسـية فـي البحـث‬
‫تكمن في معرفة مدي صالحية أساليب تقييم األداء لقيا األداء الفعلـي للمـوظفين العـاملين فـي‬
‫السلطة الوطنية الفلسطينيةن باإلضافة إلى المعلومات الثانوية المستمدم مـن المراجـع والمجـالت‬
‫والدوريات العلمية ن شمل البحـث علـى بيانـات أوليـة عـن طريـق اسـتطالع آراء العـاملين فـي‬
‫السلطة الوطنية من خالل استبانة تم توزيعها على عينة عشوائية منهم بحجم ‪ 520‬موظف مـن‬
‫مختلف مؤسسات السلطة ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬وجود ضعف عام في النظام ن وعدم الجدية وااللتزام من قبل الجهات اإلشراقية العليا فـي‬
‫السلطة لتطبيق نظام فعال ن ومن ثم تحليل نتائج لالستفادم منهـا فـي إصـال ن وتطـوير الـنظم‬
‫اإلدارية ن والمهنية المختلفة ن ووجد الموظفين لديهم انطباع سلبي حول النظام نتيجة لعدم وجود‬
‫تخطيط وظيفي واضح يضـع توقعـات األداء واألهـداف للمجموعـات واألفـراد لكـي يـتم تحقيـق‬
‫أهداف المنظمة ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬غيـاب بطاقـات الوصـف الـوظيفي لمعظـم الوظـائف ن و وجـد أن هنـاد خلـل فـي وضــع‬
‫وتوصيف المعايير التي تستند إليها التقيـيم ن ولعـل مـن أبرزهـا تـرد المهـام الوظيفيـة للـرئي‬
‫المباشر لتحديدها مما يؤدي إلى االرتجالية وعدم الموضوعية ن ونقص باالهتمام بنتائج التحليـل‬
‫والتغ ية الراجعة مما يفسد الجهد والفائدم من عمليات التقييم ‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫‪ _ 2‬دراسة شراب ‪ ) 2007 ( ،‬بعنوان " تقييم أثر نظام الحوافز على مستوي أداء الموظفين‬
‫في بلديات ق اع غزة الكبر "‬

‫هدفت الدراسة إلى التعرف على العالقة بين الحوافز وأداء الموظفين لعملهم ببلديات قطاع غـزم‬
‫الكبــرىن و لــد مــن خــالل تحليــل العالقــات الترابطيــة بــين مجــاالت الحــوافز ومســتوي األداء‬
‫واستخدام القدرات والتناف بين الموظفينن والحوافز المفضلة‪ .‬ويضم مجتمع الدراسـة مـوظفي‬
‫بلديات األربع في قطاع غزم وال ين يشغلون وظيفتي يتراو بين رئي قسم وحتى مـدير إدارم‬
‫ويقدر عددهم بحوالي ( ‪ ) 283‬شخص ن بينما كانت عينة الدراسة ( ‪ ) 228‬شخص ‪.‬‬

‫ومن أهم نتائج الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬إن تأثير الحوافز المادية على مستوي أداء الموظفين ضـعيف ن حيـث بلـغ المعـدل النسـبي‬
‫الستجابة الموظفين ‪ % 46.89‬ن بينما كان المعدل النسبي للحـوافز المعنويـة ‪ % 68.35‬ن وان‬
‫تأثير الحوافز المعنوية ككل على مستوي األداء متوسطن وان الحوافز المادية غير كافية ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬وال توجد أنظمة للحوافز مرتبطة بأهداف ن أو مستويات أداء مقررم مسبقا ن وان الحوافز‬
‫المتوفرم ال تشجع الموظفين علـى التنـاف فـي تحسـين األداء حيـث بلـغ المعـدل النسـبي علـى‬
‫‪ %57‬ن وإنهم يستخدمون قدراتهم بشد متوسط في تأدية وظـائفهم ن حيـث بلـغ المعـدل النسـبي‬
‫لمجال استخدام القدرات ‪. % 63.75‬‬

‫‪13‬‬
‫مشكلة الدراسة ‪:‬‬
‫ل لد هناد العديد من الموظفين يعانون من بعض المشاكل في وظـائفهم و لـد بسـبب الضـغوط‬
‫النفسية الواقعة عليهم سواء من بيئة العمل أو من البيئة الخارجية او الداخلية وخاصة االوضـاع‬
‫السياسية المحيطة ‪.‬‬

‫وتعتبر مستشفى الجالء للجراحة والحوادث من أكبر المستشفيات العامة في ليبيا وخاصة مدينـة‬
‫بنغازين حيث يتم االحتكاد المباشـر وبصـورم منتظمـة بـين المـوظفين واإلداريـين فيهـا وبـين‬
‫المستفيدين منهان ل لد يولد ه ا ضغوطا كبيرا علي الموظفين مما قد يسبب في انخفاض أدائهـمن‬
‫ل لد سيتم تطبيق الدارسة علي العاملين فيها ‪.‬‬

‫ويمكن صياغة مشكلة الدراسة بالسؤال التالي ‪:‬‬

‫" ما مدي تأثير االحتراق الوظيفي علي االداء الوظيفي لدي الموظفين واالداريـين العـاملين فـي‬
‫مستشفى الجالء وماهي أسباب ظهورها وسبل معالجتها "‬

‫الدراسة ‪:‬‬ ‫أهدا‬


‫‪ _ 1‬التعرف علي مدي انتشار ظاهرم االحتراق الوظيفي لدي الموظفين العـاملين فـي مستشـفى‬
‫الجالء ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬تســليط الضــوء علــي العوامــل واألســباب المؤديــة الرتفــاع أداء المــوظفين العــاملين فــي‬
‫المستشفى ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬بيان طبيعة العالقة بين االحتراق الوظيفي واألداء الوظيفي للعاملين بمستشفى الجالء‪.‬‬

‫‪ _ 4‬توضيح تأثير االحتراق الوظيفي على أداء العاملين بمستشفى الجالء ‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫منهيية البحث ‪:‬‬

‫سيعتمد الباحث علي المنهج الوصـفي و لـد لمناسـبت االهـداف وتسـاؤالت الدراسـة ن ويعـرف‬
‫المنهج الوصفي " بان أسلوب من اسـاليب التحليـل المرتكـز علـي معلومـات كافيـة ودقيقـة عـن‬
‫ظاهرم أو موضوع محدد من خالل فترم أو فترات زمنية معلومة و لد من أجل الحصول علـي‬
‫نتائج عمليـة تـم تفسـيرها بطريقـة موضـوعية وبمـا ينسـجم مـع المعطيـات الفعليـة للظـاهر‪" .‬‬
‫( عبيدات دوقان ‪. ) 1982‬‬

‫أهمية الدراسة ‪:‬‬


‫توضح في االهمية الفائدم المرجوم من البحث والي تعود علي الموظفين و المدراء والمستفيدين‪.‬‬

‫‪ _ 1‬تعطي ه ي الدراسة الفرصة للمدراء في تحديد حاجات ومتطلبات العاملين للقيام بأعمـالهم‬
‫بكفاءم وفاعلية ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬تعمل ه ي الدراسة علي رفع مستوي أداء العاملين نظرا لتلبية جميع متطلباتهم الفعلية ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬تساهم ه ي الدراسـة فـي تمتـع كافـة المسـتفيدين مـن تلقـي خدمـة ات أداء عـالي وجـودم‬
‫ممتازم‪.‬‬

‫فرضيات الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬ال توجد عالقة بين االحتراق الوظيفي واداء العاملين بمستشفيي الجالء ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬ال يوجد تاثير لالحتراق الوظيفي علي اداء العاملين بمستشفيي الجالء ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬ال يوجد فروق ات داللة احصائية بين اجابات المبحوثين حـول تـأثير االحتـراق الـوظيفي‬
‫علي أداء العاملين تعزي الي المتغيرات الشخصية (( النوع ن العمر ن الخبرم ن التخصص ‪)) .‬‬

‫‪15‬‬
‫متويرات الدراسة ‪:‬‬
‫‪ :‬االحتراق الوظيفي بأبعاده األربعة ‪:‬‬ ‫المتوير المستق‬
‫( اإلنهاد _عدم االنسانية _ االنجاز الشخصي _ االجهاد االنفعالي ‪).‬‬

‫‪ :‬االداء الوظيفي ‪:‬‬ ‫المتوير التاااباا‬


‫( الجهد المب ول في العمل _ القدرات والخصائص الفردية _ إدراد الفرد لدوره الوظيفي ‪).‬‬

‫حدود الدراسة ‪:‬‬


‫‪ _ 1‬الحاادود البشاارية ‪ :‬مــدير المستشــفى ن ورئــي هيئــة التمــريض مــع حضــور منــاوب‬
‫التمريض وبعض من الموظفين واالداريين العاملين بالمستشفى ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬الحدود المكانية ‪ :‬مقر المستشفى في بنغازي " يقع بمنطقة السلماني الغربي " ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬الحدود الزمنية ‪ :‬الفترم الممتدم من‪ 2018-12-27‬إلي ‪. 2019-1-9‬‬

‫ميتم وعينة الدراسة ‪:‬‬


‫يتكـون مجتمـع الدراسـة مـن ‪ 700‬موظـف وعامـل بمستشـفى الجـالء ن وبـالرجوع الـي جــدول‬
‫مورجان تبين ان حجم العينة المناسب لمجتمع الدراسة يبلغ ‪ 248‬فرد ‪.‬‬

‫أدوات الدراسة ‪.‬‬


‫‪ _ 1‬مصادر ثانوية ‪ :‬سيتم االطالع علي الكتب والمجالت ورسـائل الماجسـتير والـدكتورم‬
‫وصفحات االنترنت ومواقع ات العالقة بموضوع البحث أو الدراسة ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬مصادر أولية ‪ :‬أدوات جمع البيانات االستبانة وتحديد هل هـ ي االدام جـاهزم أو سـيتم‬
‫تصميمها ن‬

‫وسيتم تحليلها من خالل البرنامج االحصائي ‪. SPSS‬‬

‫‪16‬‬
‫الصعوبات التي واجهت الدراسة ‪:‬‬
‫‪ - 1‬ندرم وجود بحوث ودراسات سابقة للبحث ‪.‬‬

‫‪ - 2‬معظم المراجع و الرسائل ومواقع االنترنت تناولت المعلومات بصورم متكررم جدا ‪.‬‬

‫‪ - 3‬المستشفى ال يسمح بتصوير وإعطاء المعلومـات المفيـدم للدراسـة ن و لـد لنفـي فكـرم انـا‬
‫هنالد ضغوطات كبيرم علي العاملين والموظفين بالمستشفى ‪.‬‬

‫‪ - 4‬معظم البحوث التي تم االستعانة بيها ومواقع االنترنت ال يوجد بيها موضوع مخـتص فـي‬
‫دراسة االحتراق الوظيفي وتأثيره علي أداء العاملين ‪.‬‬

‫الوسائ التي استخدمت للدراسة ‪:‬‬

‫‪ - 1‬االستعانة بالمراجع والكتب واالوراق العلمية التي لها عالقة بالموضوع ‪.‬‬

‫‪ - 2‬البحث في االنترنت ‪.‬‬

‫‪ - 3‬استفتاء بعض أراء من بعض االشخاص وخصوصـا االطبـاء والكـوادر الطبيـة المسـاعدم‬
‫(( التمريض )) والموظفين واالداريين العاملين في المستشفى ‪.‬‬

‫‪ - 4‬دراسة بعض الحاالت السابقة لتوزيع الموظفين واالداريين فـي المستشـفى والتـي تعـرض‬
‫االيجابيات والسلبيات ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫مص لحات الدراسة ‪:‬‬

‫‪ _ 1‬االحتراق الوظيفي ‪ :‬هو افراط الفرد في استخدام طاقتـ حتـي يسـتطيع تلبيـة متطلبـات‬
‫العمل الزائدم عن قدرت ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬االداء الوظيفي ‪ :‬بأن تنفي الموظـف ألعمالـ ومسـئوليات التـي تُكلفـ بهـا المنظمـة أو‬
‫الجهة التي ترتبط وظيفت بها ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬ضوو العم ‪ :‬حالة تنشأ بسبب تفاعل العوامل المتعلقـة بالعمـل مـع خصـائص العامـل‬
‫الشخصية ن تسبب خلال في االتزان البـدني و النفسـي تدفعـ إلـى تصـرف بـدني أو عقلـي غيـر‬
‫معتاد‪.‬‬

‫‪ _ 4‬اإليهاد االنفعالي ‪ :‬هو شعور عام باإلنهاد االنفعـالي والعقلـي يـأتي مـن عـبء العمـل‬
‫الثقيل ال ي يعاني من الموظف عند ممارست لمسؤوليات المهنية ن فعند إحساس بالتعـب الشـديد‬
‫يصبح غير قادر على العطاء ال ي عهد ب ‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫قائمة المراي والرسائ ‪.‬‬

‫اوال ‪ :‬المراي ‪.‬‬

‫‪ _ 1‬هيجان " ضغوط العمل ن مصادرها ونتائجها وكيفية إدارتها " ‪ 1997‬الرياض ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬عبدالمعطي " ضغوط الحيام وأساليب مواجهتها " ‪ 2006‬القاهرم ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬الفرماني " الضغوط النفسية في مجال العمل والحيام " ‪ 2009‬االردن ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬الرسائ ‪.‬‬

‫الحكوميـة‬ ‫‪ _1‬هيام ن ( ‪ " ) 2000‬مسـتويات االحتـراق لـدى معلمـي الحاسـوب فـي المـدار‬
‫االردنية " رسالة ماجستير _ االردن ‪.‬‬

‫‪ _ 2‬الزهرانــي ن ( ‪ " ) 2008‬االحتــراق النفســي وعالقتــ بــبعض ســمات الشخصــية لــدي‬


‫العامالت مع وي االحتياجات الخاصة " رسالة ماجستير _ السعودية ‪.‬‬

‫‪ _ 3‬ابو العالء ن( ‪ " ) 2009‬ضغوط العمل وأثرها علي الوالء التنظيمي "‬

‫رسالة ماجستير _ فلسطين ‪.‬‬

‫‪ _ 4‬ســماهر ن ( ‪ " ) 2010‬ظــاهرم االحتــراق الــوظيفي لــدي العــاملين االداريــين فــي وزارم‬
‫التربية والتعليم العالي بقطاع غزم " رسالة ماجستير _ فلسطين ‪.‬‬

‫‪19‬‬

You might also like