You are on page 1of 24

‫بنك أسئلة شامل لمنهج مادة «علم الداللة اللغوية» لمؤلفه الدكتور عبد الغفار حامد هالل‬

‫"الفرقة الرابعة لغة عربية"‬

‫أستاذ المادة ‪/‬‬

‫أ‪.‬د‪ /‬فاطمة رجب حسانين الباجوري‬

‫د‪ /‬أنهار محمد كامل عبد التواب‬

‫ا‬
‫أوًل أسئلة (صح) و(خطأ)‪:‬‬
‫‪ )1‬علم الداللة علم حديث ()‬
‫‪ )2‬علم الداللة علم قديم حديث ()‬
‫‪ )3‬علم الداللة علم قديم في مسماه واستقالليته حديث في مادته ومعالمه وبحوثه ()‬
‫‪ )4‬علم الداللة علم حديث في مسماه واستقالليته قديم في مادته ومعالمه وبحوثه ()‬
‫‪ )5‬لم يعرف لغويو العرب القدامى بحوث علم الداللة ()‬
‫‪ )6‬لم يعرف لغويو العرب القدامى مصطلح علم الداللة ()‬
‫‪ )7‬كتاب «خصائص اللغة العربية» الذي يضم أبوابًا في الدراسات الداللية عند علماء‬
‫العرب القدماء هو لمؤلفه السيوطي ()‬
‫‪ )8‬كتاب «خصائص اللغة العربية» الذي يضم أبوابًا في الدراسات الداللية عند علماء‬
‫العرب القدماء هو لمؤلفه ابن جني ()‬
‫ً‬
‫أصال من األصول الثالثة فتعقد عليه و‬ ‫‪ )9‬االشتقاق الكبير عند ابن جني هو‪ " :‬أن تأخذ‬
‫على تقاليبه الستة معنى واح ًد ا‪ ،‬تجتمع التراكيب الستة وما يتصرف من كل واحد منها‬
‫عليه" ()‬
‫ً‬
‫أصال من األصول الثالثة‬ ‫االشتقاق الصغير عند ابن جني هو‪ " :‬أن تأخذ‬ ‫‪)10‬‬
‫فتعقد عليه و على تقاليبه الستة معنى واح ًدا‪ ،‬تجتمع التراكيب الستة وما يتصرف من‬
‫كل واحد منها عليه" ()‬
‫االشتقاق الكبير اشتقاق لفظي‪ ،‬والصغير معنوي ()‬ ‫‪)11‬‬
‫قسم الجاحظ الداللة إلى أربعة أنواع ()‬ ‫‪)12‬‬
‫قسم ابن جني الداللة إلى خمسة أنواع ()‬ ‫‪)13‬‬
‫تنقسم الدالالت عند ابن جني مرتبة من حيث القوة والضعف إلى " الداللة‬ ‫‪)14‬‬
‫الصناعية ثم المعنوية ثم اللفظية" ()‬
‫تنقسم الدالالت عند ابن جني مرتبة من حيث القوة والضعف إلى " الداللة‬ ‫‪)15‬‬
‫اللفظية ثم المعنوية ثم الصناعية" ()‬
‫تنقسم الدالالت عند ابن جني مرتبة من حيث القوة والضعف إلى " الداللة‬ ‫‪)16‬‬
‫اللفظية ثم الصناعية ثم المعنوية" ()‬
‫أقوى الدالالت عند ابن جني هي الداللة المعنوية ()‬ ‫‪)17‬‬
‫أقوى الدالالت عند ابن جني هي الداللة الصناعية ()‬ ‫‪)18‬‬
‫أقوى الدالالت عند ابن جني هي الداللة اللفظية ()‬ ‫‪)19‬‬
‫أضعف الدالالت عند ابن جني هي الداللة الصناعية ()‬ ‫‪)20‬‬
‫أضعف الدالالت عند ابن جني هي الداللة اللفظية ()‬ ‫‪)21‬‬
‫أضعف الدالالت عند ابن جني هي الداللة المعنوية ()‬ ‫‪)22‬‬
‫الداللة الحالية قسم من أقسام الداللة عند ابن جني ()‬ ‫‪)23‬‬
‫الداللة الفلكية قسم من أقسام الداللة عند ابن جني ()‬ ‫‪)24‬‬
‫الداللة اإلشارية قسم من أقسام الداللة عند ابن جني ()‬ ‫‪)25‬‬
‫داللة االرتباط والتالزم قسم من أقسام الداللة عند ابن جني ()‬ ‫‪)26‬‬
‫الداللة الفلكية قسم من أقسام الداللة عند ابن جني ()‬ ‫‪)27‬‬
‫الداللة المعنوية قسم من أقسام الداللة عند الجاحظ ()‬ ‫‪)28‬‬
‫الداللة الصناعية قسم من أقسام الداللة عند السيوطي ()‬ ‫‪)29‬‬
‫عقد الجاحظ في كتابه البيان والتبيين بابًا تحدث فيه عن الداللة وأقسامها‬ ‫‪)30‬‬
‫أسماه "باب البيان والتبيين"()‬
‫عقد الجاحظ في كتابه البيان والتبيين بابًا تحدث فيه عن الداللة وأقسامها‬ ‫‪)31‬‬
‫أسماه "باب البيان" ()‬
‫عقد الجاحظ في كتابه البيان والتبيين بابًا تحدث فيه عن الداللة وأقسامها‬ ‫‪)32‬‬
‫أسماه "باب التبيين"()‬
‫عقد السيوطي في كتابه "المزهر" بابًا أسماه "باب في المناسبة بين األلفاظ‬ ‫‪)33‬‬
‫والمعاني" حشد فيه الكثير من األمثلة على الداللة المعجمية ()‬
‫عقد السيوطي في كتابه "المزهر" بابًا أسماه "باب في المناسبة بين األلفاظ‬ ‫‪)34‬‬
‫والمعاني" حشد فيه الكثير من األمثلة على الداللة الصوتية ()‬
‫عقد السيوطي في كتابه "المزهر" بابًا أسماه "باب في المناسبة بين األلفاظ‬ ‫‪)35‬‬
‫والمعاني" حشد فيه الكثير من األمثلة على الداللة الصرفية ()‬
‫قليال من بحوث ودراسات علم الداللة ()‬ ‫طرق لغويو العرب القدماء ً‬ ‫‪)36‬‬
‫عالج القدماء نظرية الحقول الداللية في إطار ما يسمى عندهم بمعاجم األلفاظ‬ ‫‪)37‬‬
‫()‬
‫عالج القدماء نظرية الحقول الداللية في إطار ما يسمى عندهم بمعاجم‬ ‫‪)38‬‬
‫الموضوعات ()‬
‫علم الداللة ينظر في نسق وترتيب الكلمات وحكاية معانبها كما هي مروية‬ ‫‪)39‬‬
‫ومسموعة عن العرب دون تعليق عليها أو تفسير لها ()‬
‫علم المعاجم ينظر في نسق وترتيب الكلمات وحكاية معانبها كما هي مروية‬ ‫‪)40‬‬
‫ومسموعة عن العرب دون تعليق عليها أو تفسير لها ()‬
‫ينظر علم المعاجم بين معاني الكلمات من وشائج وصالت ويأتي بالمعاني في‬ ‫‪)41‬‬
‫إطارات وأبواب وفصائل ()‬
‫ينظر علم المعاجم بين معاني الكلمات من وشائج وصالت ويأتي بالمعاني في‬ ‫‪)42‬‬
‫إطارات وأبواب وفصائل ()‬
‫يحاول علم المعاجم استنباط األرومة المعنوية لكل باب من أبواب المعجم ()‬ ‫‪)43‬‬
‫يحاول علم الداللة استنباط األرومة المعنوية لكل باب من أبواب المعجم ()‬ ‫‪)44‬‬
‫اهتم العلماء الغربيون قبل العرب بالداللة ألن لغتهم تمتاز بالثراء الواسع ()‬ ‫‪)45‬‬
‫اهتم العلماء العرب قبل الغربيين بالداللة ألن لغتهم تمتاز بالثراء الواسع ()‬ ‫‪)46‬‬
‫ظهر اسم (‪ )Semantiqu‬في مقال كتبه كروس اإليطالي ()‬ ‫‪)47‬‬
‫ظهر اسم (‪ )Semantiqu‬في مقال كتبه ميشيل بلاير ()‬ ‫‪)48‬‬
‫يعد علم الداللة عل ًما بالغيًّا؛ ألنه يشترك مع علم المعاني في تتبع خواص‬ ‫‪)49‬‬
‫تراكيب الكالم في اإلفادة ()‬
‫علم الداللة ليس عل ًما بالغيًّا؛ ألنه يستقل عنه بمجاالته الكثيرة ()‬ ‫‪)50‬‬
‫الدالالت المعجمية والصوتية والصرفية والنحوية هي أنواع الدالالت عند ابن‬ ‫‪)51‬‬
‫جني ()‬
‫الدالالت المعجمية والصوتية والصرفية والنحوية هي أنواع الدالالت عند‬ ‫‪)52‬‬
‫المحدثين ()‬
‫قسم المحدثون الدالالت إلى ثالثة أنواع ()‬ ‫‪)53‬‬
‫ال فرق في الداللة بين (النضح والنضخ) فكالهما لسيالن الماء ()‬ ‫‪)54‬‬
‫ال فرق في الداللة بين (السد والصد) فكالهما لمعنى الحاجز ()‬ ‫‪)55‬‬
‫عامال"‪ ،‬و"هذا طالبٌ أحسنُ منه‬‫ً‬ ‫ال فرق في الداللة بين "هذا طالبًا أحسنُ منه‬ ‫‪)56‬‬
‫عاملٌ" مما يدل على عدم أهمية المواقع اإلعرابية لبيان المعنى ()‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان ناطق" داللة المطابقة ()‬ ‫‪)57‬‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان حيوان ناطق" داللة التضمين ()‬ ‫‪)58‬‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان عالم" داللة االلتزام ()‬ ‫‪)59‬‬
‫أثر اللغة في أذهان القارئين أو المستمعين يسير على منهج واحد ()‬ ‫‪)60‬‬
‫داللة االقتضاء هي الداللة على معنى ليس مقصودا من إيراد العبارة ()‪.‬‬ ‫‪)61‬‬
‫التطور الخاص هو‪ :‬التطور الذي يلحق اللغة دون إرادة أفراد الجماعة التي‬ ‫‪)62‬‬
‫تتحدث بها ()‬
‫التطور العام هو‪ :‬هو الذي تلجأ إليه الجماعة للحاجة ()‬ ‫‪)63‬‬
‫من أمثلة التطور العام التلقائي (جيب)‪( ،‬بطح)‪( ،‬المجد)‪( ،‬الورد) ()‬ ‫‪)64‬‬
‫من أمثلة التطور الخاص المقصود (جيب)‪( ،‬بطح)‪( ،‬المجد)‪( ،‬الورد) ()‬ ‫‪)65‬‬
‫من أمثلة التطور العام التلقائي (سيارة)‪( ،‬ج َّماز)‪( ،‬المذياع) ()‬ ‫‪)66‬‬
‫من أمثلة التطور الخاص المقصود (سيارة)‪( ،‬القطار)‪( ،‬ج َّماز)‪( ،‬المذياع) ()‬ ‫‪)67‬‬
‫(السيارة)‪( ،‬القطار) من األلفاظ التي قل استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)68‬‬
‫(السيارة)‪( ،‬القطار) من األلفاظ التي كثر استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)69‬‬
‫(الج َّماز) من األلفاظ التي قل استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)70‬‬
‫(الج َّماز) من األلفاظ التي اختفى استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)71‬‬
‫(المذياع) من األلفاظ التي اختفى استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)72‬‬
‫(المذياع) من األلفاظ التي قل استعمالها في المعنى الجديد ()‬ ‫‪)73‬‬
‫ألفاظ (المؤمن – المسلم – الصالة ‪ -‬الحج) حدث بها تعميم للداللة ()‬ ‫‪)74‬‬
‫ألفاظ (المؤمن – المسلم – الصالة ‪ -‬الحج) حدث بها تخصيص للداللة ()‬ ‫‪)75‬‬
‫ألفاظ (الورد – الرائد – النجعة المنيحة) حدث بها تعميم للداللة ()‬ ‫‪)76‬‬
‫ألفاظ (الورد – الرائد – النجعة المنيحة) حدث بها تخصيص للداللة ()‬ ‫‪)77‬‬
‫من أمثلة تعميم الداللة لفظ (المجد) ()‬ ‫‪)78‬‬
‫(المجد‪ ،‬الوغى‪ ،‬العقيقة) من األلفاظ التي غلب استعمالها في المعنى الحقيقي‬ ‫‪)79‬‬
‫()‬
‫(المجد‪ ،‬الوغى‪ ،‬العقيقة) من األلفاظ التي غلب استعمالها في المعنى المجازي‬ ‫‪)80‬‬
‫()‬
‫كتاب (لسان العرب) مثل رائع للمعاجم التي تعنى بمعانى األلفاظ‪ ،‬ومحأولة‬ ‫‪)81‬‬
‫الربط بينها‪ ،‬وإعادتها إلى أصول قليلة تفرعت عنها ()‬
‫يرى األستاذ العقاد أننا في أمس الحاجة إلى التسلسل التاريخي في وضع‬ ‫‪)82‬‬
‫معجماتنا الحديثة ()‬
‫اهتم العرب بجمال األلفاظ وموسيقاها أكثر من اهتمامهم بالمعنى ()‬ ‫‪)83‬‬
‫يحتاج صاحب البالغة إلى إصابة المعنى كحاجته إلى تحسين اللفظ ()‬ ‫‪)84‬‬
‫يرى الدكتور إبراهيم أنيس أننا ال نحتاج كثيرا إلى التسلسل التاريخي في‬ ‫‪)85‬‬
‫وضع معجماتنا الحديثة ()‬
‫يرى األستاذ العقاد أننا ال نحتاج كثيرا إلى التسلسل التاريخي في وضع‬ ‫‪)86‬‬
‫معجماتنا الحديثة ()‬
‫انتقص د‪ .‬إبراه يم أنيس من عناية العرب بالمعنى وادعى أنهم يهتمون‬ ‫‪)87‬‬
‫بالصناعة اللفظية ()‬
‫انتقص د‪ .‬عثمان أمين من عناية العرب بالمعنى وادعى أنهم يهتمون‬ ‫‪)88‬‬
‫بالصناعة اللفظية ()‬
‫يرى المستشرق الفرنسي كارادوفو أن الصناعة اللفظية هي موضع العناية‬ ‫‪)89‬‬
‫الكبرى في األدب العربي ()‬
‫يرى المستشرق جارسيا جرميز أن الصناعة اللفظية هي موضع العناية‬ ‫‪)90‬‬
‫الكبرى في األدب العربي ()‬
‫يعد اتفاق اللفظين مع اختالف المعنى من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)91‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى االشتراك والترادف ()‬
‫يعد اختالف اللفظين واتفاق المعنيين من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)92‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى الترادف ()‬
‫يعد اتفاق اللفظين مع اختالف المعنى من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)93‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى االشتراك والتضاد ()‬
‫يعد اختالف اللفظين واتفاق المعنيين من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)94‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى االشتراك ()‬
‫التضاد هو داللة اللفظ على معنيين أو أكثر على التساوي ()‬ ‫‪)95‬‬
‫التضاد هو داللة اللفظ على معنيين متقابلين بمساواة بينهما ()‬ ‫‪)96‬‬
‫االشتراك هو داللة اللفظ على معنيين أو أكثر على التساوي ()‬ ‫‪)97‬‬
‫من أمثلة االشتراك ألفاظ (العين‪ ،‬الخال‪ ،‬السكر‪ ،‬البرج) ()‬ ‫‪)98‬‬
‫من أمثلة التضاد ألفاظ (العين‪ ،‬الخال‪ ،‬السكر‪ ،‬البرج) ()‬ ‫‪)99‬‬
‫من أمثلة التضاد ألفاظ (الجون‪ ،‬الجلل‪ ،‬الصارخ) ()‬ ‫‪)100‬‬
‫من أمثلة الترادف ألفاظ (الجون‪ ،‬الجلل‪ ،‬الصارخ) ()‬ ‫‪)101‬‬
‫من أمثلة الترادف ألفاظ (البر والحنطة والشعير) ()‬ ‫‪)102‬‬
‫من أمثلة الترادف ألفاظ (أسد وليث وضرغام) ()‬ ‫‪)103‬‬
‫من أمثلة االشتراك ألفاظ (أسد وليث وضرغام) ()‬ ‫‪)104‬‬
‫من أمثلة االشتراك ألفاظ (أسد وليث وضرغام) ()‬ ‫‪)105‬‬
‫صرح ابن جني بأن المتضاد نوع من أنواع المشترك ()‬ ‫‪)106‬‬
‫صرح السيوطي بأن المتضاد نوع من أنواع المشترك ()‬ ‫‪)107‬‬
‫لم يوافق أحد من المحدثين رأي السيوطي في أن المتضاد نوع من أنواع‬ ‫‪)108‬‬
‫المشترك ()‬
‫الرأي األجدر بالقبول في وقوع االشتراك في اللغة هو التوسع في وجوده ()‬ ‫‪)109‬‬
‫الرأي األجدر بالقبول في وقوع االشتراك في اللغة هو وجوده مع عدم التوسع‬ ‫‪)110‬‬
‫والمبالغة ()‬
‫الرأي األجدر بالقبول في الترادف هو أنه غير موجود في العربية ولكن‬ ‫‪)111‬‬
‫أرباب المعاجم اللغوية هم الذين اختلقوه ()‬
‫الرأي األجدر بالقبول في الترادف هو ثبوته مع البحث والتأني ()‬ ‫‪)112‬‬
‫يرى ابن دريد أن التضاد موجود بشرط أن يكون من واضعين مختلفين ()‬ ‫‪)113‬‬
‫وقوع التضاد في اللغة أكثر من وقوع المشترك ()‬ ‫‪)114‬‬
‫وقوع التضاد في اللغة أقل من وقوع المشترك ()‬ ‫‪)115‬‬
‫تعد القرينة في المجاز المرسل غير مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)116‬‬
‫تعد القرينة في المجاز المرسل مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)117‬‬
‫تعد القرينة في االستعارة غير مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)118‬‬
‫تعد القرينة في االستعارة مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)119‬‬
‫تعد القرينة في الكناية غير مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)120‬‬
‫تعد القرينة في الكناية مانعة من إرادة المعنى الحقيقي ()‬ ‫‪)121‬‬
‫يرى جمهور العلماء االقتصار في المجاز على ما نقل عن العرب ()‬ ‫‪)122‬‬
‫يرى جمهور العلماء أن أكثر اللغة مجاز دون تعسف ()‬ ‫‪)123‬‬
‫يكاد يجمع العلماء على أن اإلعراب ظاهرة لغوية اتسمت بها اللغة العربية‬ ‫‪)124‬‬
‫من قديم الزمان ومنذ نشأتها ()‬
‫َمن وصف اإلعراب بأنه قصة ما أروعها قصة هو عبد المجيد عابدين ()‬ ‫‪)125‬‬
‫َمن وصف اإلعراب بأنه قصة ما أروعها قصة هو إبراهيم أنيس ()‬ ‫‪)126‬‬
‫ادعى إبراهيم أنيس وعبد المجيد عابدين أن اإلعراب لم يكن موجودًا في اللغة‬ ‫‪)127‬‬
‫النموذجية عند العرب ()‬
‫ادعى إبراهيم أنيس وعبد المجيد عابدين أن اإلعراب لم يكن موجودًا في لغة‬ ‫‪)128‬‬
‫التخاطب عند العرب ()‬
‫صعوبة اإلعراب وخلو اللهجات الحديثة منه من األدلة القاطعة التي تجعلنا‬ ‫‪)129‬‬
‫نؤيد القول باختراع قواعد اإلعراب ()‬
‫"ما أحسن زيد" يمكننا أن نفهم معاني هذه الجملة دون الحاجة إلى اإلعراب‬ ‫‪)130‬‬
‫()‬
‫يجعل ابن مضاء اإلعراب جز ًءا من بنية الكلمة فال يسأل عنه كما ال يسأل‬ ‫‪)131‬‬
‫عن أية حركة في بنية الكلمة فهو بذلك يرفض داللة حركات اإلعراب على المعاني‬
‫()‬
‫يرى قطرب من القدماء أن اإلعراب مجرد حركات لوصل الكالم وتابعه في‬ ‫‪)132‬‬
‫ذلك من المحدثين إبراهيم مصطفى ()‬
‫يرى قطرب من القدماء أن اإلعرا ب مجرد حركات لوصل الكالم وتابعه في‬ ‫‪)133‬‬
‫ذلك من المحدثين إبراهيم أنيس ()‬
‫أول من تكلم في موضوع المعنى من الغربيين وتناوله بالدراسة التي توحي‬ ‫‪)134‬‬
‫بنشأة (علم الداللة) هو دي سوسير ()‬
‫أول من تكلم في موضوع المعنى من الغربيين وتناوله بالدراسة التي توحي‬ ‫‪)135‬‬
‫بنشأة (علم الداللة) هو دي ميشيل بلاير ()‬
‫الدراسة الداللية عند دي سوسير تعتمد على ما قرره علماء اللغة ()‬ ‫‪)136‬‬
‫الدراسة الداللية عند دي سوسير تعتمد على ما قرره علماء االجتماع ()‬ ‫‪)137‬‬
‫رائد الدراسة اللغوية االجتماعية من الغربيين هو مالينوفسكي ()‬ ‫‪)138‬‬
‫رائد الدراسة اللغوية االجتماعية من الغربيين هو دي سوسير ()‬ ‫‪)139‬‬
‫كانت البدايات األولى لنظرية السياق عند الغربيين على يد فيرث ()‬ ‫‪)140‬‬
‫كانت البدايات األولى لنظرية السياق عند الغربيين على يد مالينوفسكي ()‬ ‫‪)141‬‬
‫المعنى عند فيرث في ضوء منهجه السياقي يحتاج لبيانه إلى دراسة أسس‬ ‫‪)142‬‬
‫أربعة ()‬
‫المعنى عند فيرث في ضوء منهجه السياقي يحتاج لبيانه إلى دراسة أسس‬ ‫‪)143‬‬
‫خمسة ()‬
‫رائد االتجاه السلوكي في دراسة المعنى هو مالينوفسكي ()‬ ‫‪)144‬‬
‫رائد االتجاه السلوكي في دراسة المعنى هو بلو مفيلد ()‬ ‫‪)145‬‬
‫المعنى في االتجاه السلوكي عند بلو مفليد يحتاج لبيانه إلى أربعة أشياء ()‬ ‫‪)146‬‬
‫المعنى في االتجاه السلوكي عند بلو مفليد يحتاج لبيانه إلى ثالثة أشياء ()‬ ‫‪)147‬‬
‫المدرسة السلوكية عند بلو مفيلد تتجاهل العناصر االجتماعية ()‬ ‫‪)148‬‬
‫المدرسة السلوكية عند بلو مفيلد ال تتجاهل العناصر االجتماعية ()‬ ‫‪)149‬‬

‫ثانياا أسئلة اًلختيار من متعدد‪:‬‬


‫‪ )1‬علم الداللة علم (حديث – قديم – حديث قديم)‬
‫‪ )2‬علم الداللة علم (حديث – قديم) في مسماه واستقالليته‬
‫‪ )3‬علم الداللة علم (حديث ‪ -‬قديم) في مادته ومعالمه وبحوثه‬
‫‪ )4‬لم يعرف لغويو العرب القدامى (مادة علم الداللة – بحوث علم الداللة – مصطلح‬
‫علم الداللة)‬
‫‪ )5‬الدراسات الداللية من البحوث والدراسات (التراثية القديمة ‪ -‬الحديثة)‬
‫‪ )6‬كتاب «خصائص اللغة العربية» الذي يضم أبوابًا في الدراسات الداللية عند علماء‬
‫العرب القدماء هو لمؤلفه (الجاحظ – السيوطي – ابن جني)‬
‫‪« )7‬باب في الداللة اللفظية والصناعية والمعنوية» يشير إلى أنواع الداللة عند (الجاحظ‬
‫‪ -‬ابن جني – السيوطي)‬
‫‪ )8‬االشتقاق الكبير اشتقاق (لفظي ‪ -‬معنوي)‬
‫‪ )9‬قسم الجاحظ الداللة إلى (ثالثة أنواع – أربعة أنواع – خمسة أنواع)‬
‫قسم ابن جني الداللة إلى (ثالثة أنواع – أربعة أنواع – خمسة أنواع)‬ ‫‪)10‬‬
‫أقوى الدالالت عند ابن جني هي الداللة (الصناعية – اللفظية ‪ -‬المعنوية)‬ ‫‪)11‬‬
‫أضعف الدالالت عند ابن جني هي الداللة (المعنوية – اللفظية ‪ -‬الصناعية)‬ ‫‪)12‬‬
‫الداللة اللفظية عند ابن جني هي داللة (قوية – متوسطة ‪ -‬ضعيفة)‬ ‫‪)13‬‬
‫الداللة الصناعية عند ابن جني هي داللة (قوية – متوسطة ‪ -‬ضعيفة)‬ ‫‪)14‬‬
‫الداللة المعنوية عند ابن جني هي داللة (قوية – متوسطة ‪ -‬ضعيفة)‬ ‫‪)15‬‬
‫الداللة الحالية قسم من أقسام الداللة عند (السيوطي – ابن جني ‪ -‬الجاحظ)‬ ‫‪)16‬‬
‫الداللة اإلشارية قسم من أقسام الداللة عند (السيوطي – ابن جني ‪ -‬الجاحظ)‬ ‫‪)17‬‬
‫الداللة الفلكية قسم من أقسام الداللة عند (السيوطي – ابن جني ‪ -‬الجاحظ)‬ ‫‪)18‬‬
‫داللة االرتباط والتالزم قسم من أقسام الداللة عند (السيوطي – ابن جني ‪-‬‬ ‫‪)19‬‬
‫الجاحظ)‬
‫الداللة الخطية قسم من أقسام الداللة عند (السيوطي – ابن جني ‪ -‬الجاحظ)‬ ‫‪)20‬‬
‫داللة االرتباط والتالزم عند الجاحظ يقصد بها (الداللة الخطية – الداللة‬ ‫‪)21‬‬
‫الفلكية – الداللة اإلشارية)‬
‫عقد الجاحظ في كتابه البيان والتبيين بابًا تحدث فيه عن الداللة وأقسامها‬ ‫‪)22‬‬
‫أسماه (البيان – التبيين – البيان والتبيين)‬
‫من الكتب الرائدة التي اعتنت بالدراسات الداللية عند العرب كتاب "المزهر"‬ ‫‪)23‬‬
‫لمؤلفه (الجاحظ – ابن جني ‪ -‬السيوطي)‬
‫عقد السيوطي في كتابه "المزهر" بابًا أسماه "باب في المناسبة بين األلفاظ‬ ‫‪)24‬‬
‫والمعاني" حشد فيه الكثير من األمثلة على (الداللة المعجمية – الداللة الصوتية –‬
‫الداللة الصرفية)‬
‫عالج القدماء نظرية الحقول الداللية في إطار (معاجم األلفاظ – معاجم‬ ‫‪)25‬‬
‫المصطلحات – معاجم الموضوعات)‬
‫ظهر اسم (‪ )Semantiqu‬في مقال كتبه (كروس اإليطالي – وتني‬ ‫‪)26‬‬
‫اإلنجليزي – ميشيل بلاير الفرنسي)‬
‫علم الداللة فرع من فروع (علم المعاجم – علم البالغة – علم اللغة)‬ ‫‪)27‬‬
‫الفكرة التي يحملها القطب اللفظي بوضع الواضع أو غير ذلك من سياقات‬ ‫‪)28‬‬
‫االستعمال اللغوي تسمى (الدال – المدلول ‪ -‬النسبة)‬
‫الدالالت المعجمية والصوتية والصرفية والنحوية هي أنواع الدالالت عند‬ ‫‪)29‬‬
‫(الجاحظ – ابن جني ‪ -‬المحدثين)‬
‫نوع الداللة في "نضح ونضخ" (صوتية – معجمية ‪ -‬صرفية)‬ ‫‪)30‬‬
‫نوع الداللة في "سد وصد" (صوتية – معجمية ‪ -‬صرفية)‬ ‫‪)31‬‬
‫داللة "محمد جه" على االستفهام يحددها (النبر – التنغيم – كالهما)‬ ‫‪)32‬‬
‫داللة اللفظ على جزء من المعنى الموضوع له (داللة المطابقة – داللة‬ ‫‪)33‬‬
‫التضمين – داللة االلتزام)‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان ناطق" (داللة المطابقة – داللة التضمين –‬ ‫‪)34‬‬
‫داللة االلتزام)‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان حيوان ناطق" (داللة المطابقة – داللة التضمين‬ ‫‪)35‬‬
‫– داللة االلتزام)‬
‫نوع الداللة في قولنا "اإلنسان عالم" (داللة المطابقة – داللة التضمين – داللة‬ ‫‪)36‬‬
‫االلتزام)‬
‫" فَإِ ْن خِ ْفت ُ ْم أ َ َّال ت َ ْع ِدلُوا فَ َواحِ َدة ً" نوع الداللة في اآلية الكريمة (داللة المطابقة –‬ ‫‪)37‬‬
‫داللة التضمين – داللة االلتزام)‬
‫" فَإِ ْن خِ ْفت ُ ْم أ َ َّال ت َ ْع ِدلُوا فَ َواحِ َدة ً" نوع الداللة في اآلية الكريمة (داللة منطوق –‬ ‫‪)38‬‬
‫داللة إشارة – داللة مفهوم)‬
‫ساءِ َمثْنَى‬ ‫اب لَكُ ْم مِ نَ النِ َ‬ ‫ط َ‬ ‫" َو ِإ ْن خِ ْفت ُ ْم أ َ َّال ت ُ ْق ِسطُوا فِي ْاليَت َا َمى فَا ْن ِك ُحوا َما َ‬ ‫‪)39‬‬
‫ث َو ُربَاعَ" نوع الداللة في اآلية الكريمة (داللة مطابقة – داللة تضمين – داللة‬ ‫َوث ُ َال َ‬
‫التزام)‬
‫ساءِ َمثْنَى‬ ‫اب لَكُ ْم مِ نَ النِ َ‬ ‫ط َ‬ ‫" َو ِإ ْن خِ ْفت ُ ْم أ َ َّال ت ُ ْق ِسطُوا فِي ْال َيت َا َمى فَا ْن ِك ُحوا َما َ‬ ‫‪)40‬‬
‫ث َو ُربَاعَ" نوع الداللة في اآلية الكريمة (داللة منطوقة – داللة اقتضاء – داللة‬ ‫َوث ُ َال َ‬
‫مفهوم)‬
‫الر َبا" نوع الداللة في اآلية الكريمة (داللة مطابقة –‬ ‫َّللا ْال َب ْي َع َو َح َّر َم ِ‬
‫"وأ َ َح َّل َّ ُ‬
‫َ‬ ‫‪)41‬‬
‫داللة تضمين – داللة التزام)‬
‫سا َء َما لَ ْم‬ ‫طلَّ ْقت ُ ُم النِ َ‬
‫علَ ْيكُ ْم إِ ْن َ‬
‫داللة اإلشارة في اآلية الكريمة " َال ُجنَا َح َ‬ ‫‪)42‬‬
‫ضةً" يقصد بها (جواز الطالق قبل الدخول وقبل فرض‬ ‫ت َ َمسُّوه َُّن أو ت َ ْف ِرضُوا لَ ُه َّن فَ ِري َ‬
‫المهر – عدم ة عقد الزواج دون فرض المهر – ة عقد الزواج دون فرض)‬
‫عا َمي ِْن" بين اآليتين الكريمتين‬ ‫صالُهُ فِي َ‬ ‫ش ْه ًرا"‪َ " ،‬وفِ َ‬ ‫صالُهُ ث َ َالثُونَ َ‬ ‫" َو َح ْملُهُ َوفِ َ‬ ‫‪)43‬‬
‫داللة تسمى (داللة مفهوم – داللة اقتضاء – داللة إشارة)‬
‫" ْال َح ُّج أ َ ْش ُه ٌر َم ْعلُو َماتٌ " في اآلية الكريمة داللة تسمى (داللة منطوق – داللة‬ ‫‪)44‬‬
‫اقتضاء – داللة مفهوم)‬
‫"واسْأ َ ِل ْالقَ ْر َيةَ" في اآلية الكريمة داللة تسمى (داللة منطوق – داللة اقتضاء‬ ‫َ‬ ‫‪)45‬‬
‫– داللة مفهوم)‬
‫علَ ْيكُ ْم أ ُ َّم َهاتُكُ ْم" في اآلية الكريمة داللة تسمى (داللة منطوق – داللة‬ ‫ت َ‬ ‫" ُح ِر َم ْ‬ ‫‪)46‬‬
‫اقتضاء – داللة مفهوم)‬
‫علَ ْيكُ ُم ْال َم ْيتَةُ" في اآلية الكريمة داللة تسمى (داللة منطوق – داللة‬ ‫ت َ‬ ‫" ُح ِر َم ْ‬ ‫‪)47‬‬
‫اقتضاء – داللة مفهوم)‬
‫" فَ َال تَقُ ْل لَ ُه َما أ ُف" في اآلية الكريمة داللة تسمى (داللة منطوق – داللة‬ ‫‪)48‬‬
‫اقتضاء – داللة مفهوم)‬
‫من األلفاظ التي كثر استعمالها في المعنى الجديد كلمة (السيارة – الج َّماز ‪-‬‬ ‫‪)49‬‬
‫المذياع)‬
‫من األلفاظ التي قل استعمالها في المعنى الجديد في المعنى الجديد كلمة‬ ‫‪)50‬‬
‫(القطار – ج َّماز ‪ -‬المذياع)‬
‫من األلفاظ التي اختفى استعمالها في المعنى الجديد كلمة (المذياع – القطار ‪-‬‬ ‫‪)51‬‬
‫ج َّماز)‬
‫ألفاظ (المؤمن – المسلم – الصالة ‪ -‬الحج) حدث بها (تعميم للداللة –‬ ‫‪)52‬‬
‫تخصيص للداللة – انتقال للداللة)‬
‫ألفاظ (الورد – الرائد – النجعة المنيحة) حدث بها (تعميم للداللة – تخصيص‬ ‫‪)53‬‬
‫للداللة – انتقال للداللة)‬
‫من أمثلة تعميم الداللة لفظ (المجد – الحج ‪ -‬الورد)‬ ‫‪)54‬‬
‫من أمثلة تخصيص الداللة لفظ (الرائد – المؤمن ‪ -‬المجد)‬ ‫‪)55‬‬
‫من أمثلة انتقال الداللة لفظ (المنافق – الحج ‪ -‬الورد)‬ ‫‪)56‬‬
‫من أمثلة سمو الداللة (األقطاعي – االحتيال ‪ -‬المجد)‬ ‫‪)57‬‬
‫من أمثلة انحطاط الداللة (االحتيال – المجد ‪ -‬امتاز)‬ ‫‪)58‬‬
‫(األفن ‪ -‬األقطاعي – الرجعي – المتخلف ‪ -‬االحتيال) حدث بها تطور داللي‬ ‫‪)59‬‬
‫من باب (تخصيص العام أو تعميم الخاص – سمو الداللة – انحطاط الداللة)‬
‫(اإلدراك – الوجدان ‪ -‬الشعور) هذه األلفاظ حدث بها تطور داللي من باب‬ ‫‪)60‬‬
‫(تعميم الخاص – سمو الداللة – االصطالح العلمي)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمة (قماش) من أرذال الناس إلى الداللة على‬ ‫‪)61‬‬
‫المنسوجات هو (كثرة استعمال اللفظ – خفاء معنى اللفظ أو نسيان مجال استعماله –‬
‫تطور أصوات اللفظ)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمة (عتيد) إلى معنى (عتيق أو عنيد) هو (تطور‬ ‫‪)62‬‬
‫أصوات اللفظ – أثر بعض القواعد اللغوية – خفاء معنى اللفظ أو نسيان مجال‬
‫استعماله)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمة (سراويل) هو (تطور أصوات اللفظ – انتقال‬ ‫‪)63‬‬
‫اللفظ من لغة ألخرى – أثر بعض القواعد اللغوية)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمة (زرجون) هو (خفاء معنى اللفظ أو نسيان‬ ‫‪)64‬‬
‫مجال استعماله – أثر بعض القواعد اللغوية – انتقال اللفظ من لغة ألخرى)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمات (حقل – معمل – عملية) هو (التغير‬ ‫‪)65‬‬
‫االجتماعي – الحالة النفسية – اختالف طبقات المجتمع وأجياله)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمات (صاحب السمو– جاللة الملك – األمير –‬ ‫‪)66‬‬
‫صاحب الفخامة – صاحب السعادة – صاحب المعالي) هو (التغير االجتماعي –‬
‫الحالة النفسية – اختالف طبقات المجتمع وأجياله)‬
‫السبب في التطور الداللي لكلمة بصير على األعمى أو المفازة على‬ ‫‪)67‬‬
‫الصح راء‪ ،‬أو المبروكة على الحمى أو المرض الخبيث على السرطان هو (التغير‬
‫االجتماعي – الحالة النفسية – اختالف طبقات المجتمع وأجياله)‬
‫كلمة "منافق" انتقلت داللتها (من المحسوس إلى المعقول – من المعقول إلى‬ ‫‪)68‬‬
‫المحسوس – من المحسوس إلى المحسوس)‬
‫كلمة "الغيث" انتقلت داللتها (من المحسوس إلى المعقول – من المعقول إلى‬ ‫‪)69‬‬
‫المحسوس – من المحسوس إلى المحسوس)‬
‫يؤخذ على جامعي المعاجم اللغوية أنهم لم يبينوا تاريخ التغيرات المعنوية‪،‬‬ ‫‪)70‬‬
‫وسابقها والحقها اللهم إال كتاب (العين للخليل – المحكم والمحيط األعظم البن سيده ‪-‬‬
‫مقاييس اللغة البن فارس)‬
‫" ال نحتاج كثيرا إلى التسلسل التاريخي في وضع معجماتنا الحديثة" هذا رأي‬ ‫‪)71‬‬
‫(د‪ .‬وافي – د‪ .‬إبراهيم أنيس – األستاذ العقاد)‬
‫يقول ابن جني‪ " :‬فقد نجد من المعاني الفاخرة السامية ما يهجنه ويغض منه‬ ‫‪)72‬‬
‫كدرة لفظه وسوء العبارة عنه " هذه المقولة تدل على اهتمام العرب بلغته (فهذب‬
‫معناها لتهذيب لفظها – فهذب معناها دون تهذيب لفظها – فهذب لفظها لتهذيب‬
‫معناها)‬
‫انتقص بعض النقاد العرب من عناية العرب بالمعنى وادعى أنهم يهتمون‬ ‫‪)73‬‬
‫بالصناعة اللفظية (د‪ .‬عثمان أمين – د‪ .‬صبحي الصالح – د‪ .‬إبراهيم أنيس)‬
‫يعد اتفاق اللفظين مع اختالف المعنى من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)74‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى (االشتراك والترادف – االشتراك والتضاد –‬
‫االشتراك والتضاد والترادف)‬
‫يعد ا ختالف اللفظين واتفاق المعنيين من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها‬ ‫‪)75‬‬
‫عن طريق داللة األلفاظ بما يسمى (االشتراك ‪ -‬الترادف –التضاد – جميع ما سبق)‬
‫داللة اللفظ على معنيين أو أكثر على التساوي يسمى (االشتراك – الترادف ‪-‬‬ ‫‪)76‬‬
‫التضاد)‬
‫داللة لفظين أو أكثر على معنى واحد (االشتراك – الترادف ‪ -‬التضاد)‬ ‫‪)77‬‬
‫ألفاظ (العين‪ ،‬الخال‪ ،‬السكر‪ ،‬البرج) من أمثلة (االشتراك – التضاد ‪-‬‬ ‫‪)78‬‬
‫الترادف)‬
‫ألفاظ (البر والحنطة والشعير – أسد وليث وضرغام) من أمثلة (االشتراك –‬ ‫‪)79‬‬
‫التضاد ‪ -‬الترادف)‬
‫من أمثلة االشتراك لفظ (الحنطة – ليث ‪ -‬العين)‬ ‫‪)80‬‬
‫من أمثلة التضاد لفظ (العين – الجون ‪ -‬البرج)‬ ‫‪)81‬‬
‫من أمثلة الترادف (الجون والجلل ـ السكر والبرج – أسد وضرغام)‬ ‫‪)82‬‬
‫سبب االشتراك في (سكر‪ ،‬برج) هو‪( :‬اختالف اللغات واللهجات – المجاز –‬ ‫‪)83‬‬
‫تطور المعنى)‬
‫سبب االشتراك في (الحوت) هو‪( :‬اختالف اللغات واللهجات – المجاز –‬ ‫‪)84‬‬
‫تطور المعنى)‬
‫سبب االشتراك في (الهجرس) هو‪( :‬اختالف اللغات واللهجات – المجاز –‬ ‫‪)85‬‬
‫تطور المعنى)‬
‫سبب االشتراك في (وجد) هو‪( :‬اختالف اللغات واللهجات – اختالف‬ ‫‪)86‬‬
‫االشتقاق – تطور المعنى)‬
‫سبب االشتراك في قول سيدنا أبي بكر الصديق "هذا رجل يهديني السبيل"‬ ‫‪)87‬‬
‫(المجاز – تطور المعنى – حدوث االشتراك من الواضع الواحد)‬
‫سبب التضاد في "الجون" هو‪( :‬اختالف اللهجات – المجاز – التطور‬ ‫‪)88‬‬
‫الصوتي)‬
‫سبب التضاد في (الكأس) (اختالف اللهجات – التطور الصوتي ‪ -‬المجاز)‬ ‫‪)89‬‬
‫سبب التضاد في "مختار" (التطور الصوتي – المجاز – اتفاق بعض األبنية‬ ‫‪)90‬‬
‫تقديرا)‬
‫ً‬ ‫اللغوية لف ً‬
‫ظا مع اختالفها‬
‫سبب التضاد في (هجد) هو (رجوع الكلمة إلى أصلين ‪ -‬التطور الصوتي ‪-‬‬ ‫‪)91‬‬
‫المجاز)‬
‫سبب الترادف في (النرجس والمسك) هو‪( :‬المجاز – اختالف اللغات‬ ‫‪)92‬‬
‫واللهجات – التغير الصوتي)‬
‫سبب الترادف في (اللسا ن واللغة) هو‪( :‬اختالف اللغات واللهجات – المجاز‬ ‫‪)93‬‬
‫– تناسي الصفات والفروق)‬
‫سبب الترادف في (الر والحطام من أسماء األسد) هو‪( :‬اختالف اللغات‬ ‫‪)94‬‬
‫واللهجات – المجاز – تناسي الصفات والفروق)‬
‫سبب الترادف في (بغداد وبغدان) هو‪( :‬تناسي الصفات والفروق – المجاز –‬ ‫‪)95‬‬
‫التغير الصوتي)‬
‫يعد المجاز سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد – الترادف – جميع ما‬ ‫‪)96‬‬
‫سبق)‬
‫يعد اختالف اللهجات سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد – الترادف –‬ ‫‪)97‬‬
‫جميع ما سبق)‬
‫يعد التطور الصوتي سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد – الترادف –‬ ‫‪)98‬‬
‫جميع ما سبق)‬
‫يعد تناسي الصفات والفروق سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد –‬ ‫‪)99‬‬
‫الترادف – جميع ما سبق)‬
‫يعد رجوع الكلمة إلى أصلين سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد –‬ ‫‪)100‬‬
‫الترادف – جميع ما سبق)‬
‫يعد تطور المعنى سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد – الترادف –‬ ‫‪)101‬‬
‫جميع ما سبق)‬
‫يعد اختالف االشتقاق سببًا من أسباب نشأة (االشتراك – التضاد – الترادف‬ ‫‪)102‬‬
‫– جميع ما سبق)‬
‫َمن صرح بأن المتضاد نوع من المشترك هو (ابن فارس – ابن جني ‪-‬‬ ‫‪)103‬‬
‫السيوطي)‬
‫الرأي األجدر بالقبول في وجود التضاد هو (وقوعه من واضع واحد –‬ ‫‪)104‬‬
‫وقوعه من واضعين – وقوعه مع عدم كثرته)‬
‫يرى ابن دريد أن التضاد (غير موجود – موجود من واضع واحد – موجود‬ ‫‪)105‬‬
‫من واضعين مختلفين)‬
‫من العلماء الذين أثبتوا الترادف مطلقًا (ابن درستويه – ابن فارس – ابن‬ ‫‪)106‬‬
‫خالويه)‬
‫المثبتون للترادف مطلقًا يرون أنه يكون من (واضع واحد وهو األكثر –‬ ‫‪)107‬‬
‫واضعين مختلفين وهو األكثر – من كليهما بالتساوي بينهما)‬
‫الرأي األجدر بالقبول في الترادف هو (إنكاره مطلقًا ‪ -‬وجوده مطلقًا – وجوده‬ ‫‪)108‬‬
‫مع البحث والتأني)‬
‫المصطلحات العلمية في نظر الباحث اللغوي (حقيقية – مجازات تنوسيت)‬ ‫‪)109‬‬
‫اللفظ المستعمل في غير ما وضع له في اصطالح التخاطب لعالقة‬ ‫‪)110‬‬
‫وقرينة يسمى (االستعارة ـ المجاز ـ الكناية)‪.‬‬
‫استعمال اللفظ في غير ما وضع له لعالقة المشابهة مع قرينة مانعة من إرادة‬ ‫‪)111‬‬
‫المعنى األصلي (مجاز مرسل – استعارة ‪ -‬كناية)‬
‫استعمال اللفظ في غير ما وضع له لعالقة غير المشابهة مع قرينة مانعة من‬ ‫‪)112‬‬
‫إرادة المعنى األصلي (مجاز مرسل – استعارة ‪ -‬كناية)‬
‫استعمال اللفظ في غير ما وضع له لعالقة مع قرينة غير مانعة من إرادة‬ ‫‪)113‬‬
‫المعنى األصلي (مجاز مرسل – استعارة ‪ -‬كناية)‬
‫الرأي الراجح في أن اللغة حقيقة أم مجاز هو‪( :‬أن اللغة كلها حقيقة – المجاز‬ ‫‪)114‬‬
‫مقصور على العرب – أكثر اللغة مجاز دون تعسف)‬
‫داللة الباء على اإللصاق في "به داء" (حقيقية ‪ -‬مجازية)‬ ‫‪)115‬‬
‫داللة الباء على اإللصاق في "مررت به " (حقيقية ‪ -‬مجازية)‬ ‫‪)116‬‬
‫يجعل ابن مضاء اإلعراب جز ًءا من بنية الكلمة فال يسأل عنه كما ال يسأل‬ ‫‪)117‬‬
‫عن أية حركة من بنية الكلمة فهو بذلك (يرفض داللة حركات اإلعراب على المعاني‬
‫– يؤيد داللة حركات اإلعراب على المعاني – يمنع التعليالت المعقدة التي تجعل من‬
‫اإلعراب مشكلة عويصة)‬
‫يرى قطرب من القدماء أن اإلعراب مجرد حركات لوصل الكالم وتابعه في‬ ‫‪)118‬‬
‫ذلك من المحدثين (إبراهيم مصطفى – إبراهيم أنيس – عبد المجيد عابدين)‬
‫دلَّل األستاذ إبراهيم مصطفى بمقولته عن الفتحة‪ « :‬هي الحركة الخفيفة‬ ‫‪)119‬‬
‫المستحبة عند العرب التي يراد أن تنتهي بها الكلمة كلما أمكن ذلك‪ ،‬فهي بمثابة‬
‫السكون في لغة العامة» على أن (الفتحة أخف الحركات – الضمة والكسرة أثقل من‬
‫السكون – الفتحة ليست عالمة إعراب وال تدل على شيء)‬
‫أول من تكلم في موضوع المعنى من الغربيين وتناوله بالدراسة التي توحي‬ ‫‪)120‬‬
‫بنشأة (علم الداللة) هو (دي سوسير – ميشيل بلاير ‪ -‬مالينوفسكي)‬
‫الدراسة الداللية عند دي سوسير تعتمد على ما قرره (علماء اللغة – علماء‬ ‫‪)121‬‬
‫النفس – علماء االجتماع)‬
‫رائد الدراسة اللغوية االجتماعية من الغربيين هو (دي سوسير – ميشيل بلاير‬ ‫‪)122‬‬
‫‪ -‬فندريس)‬
‫كانت البدايات األولى لنظرية السياق عند الغربيين على يد (دي سوسير –‬ ‫‪)123‬‬
‫مالينوفسكي ‪ -‬فيرث)‬
‫المعنى عند فيرث في ضوء منهجه السياقي يحتاج لبيانه إلى دراسة أسس‬ ‫‪)124‬‬
‫(ثالثة – أربعة ‪ -‬خمسة)‬
‫رائد االتجاه السلوكي في دراسة المعنى هو (دي سوسير – فيرث – بلو‬ ‫‪)125‬‬
‫مفيلد)‬
‫المعنى في االتجاه السلوكي عند بلو مفليد يحتاج لبيانه إلى (ثالثة أشياء –‬ ‫‪)126‬‬
‫أربعة أشياء – خمسة أشياء)‬
‫تحديد داللة الكلمة وفق ما تحمله من داللة داخل التركيب الواردة فيه يسمى‬ ‫‪)127‬‬
‫(الداللة الصرفية ـ الداللة النحوية ـ الداللة السياقية)‪.‬‬
‫ش ْيبًا) نوع المجاز هنا (استعارة – كناية – مجاز‬ ‫س َ‬ ‫الرأْ ُ‬
‫قال تعالى‪َ ( :‬وا ْشت َ َع َل َّ‬ ‫‪)128‬‬
‫مرسل)‬
‫قال تعالى‪" :‬وينزل لكم من السماء رزقًا" نوع المجاز هنا (استعارة – كناية‬ ‫‪)129‬‬
‫– مجاز مرسل)‬
‫وع َو ْالخ َْوفِ " نوع المجاز هنا (استعارة –‬ ‫َّللا ِل َب َ ْ‬
‫اس ال ُج ِ‬ ‫قال تعالى‪ " :‬فَأذاقَ َها َّ ُ‬ ‫‪)130‬‬
‫كناية – مجاز مرسل)‬
‫ِض لَ ُه َما َجنَا َح الذُّ ِل مِ نَ َّ‬
‫الرحْ َم ِة) نوع المجاز هنا (استعارة‬ ‫اخف ْ‬ ‫قال تعالى‪َ ( :‬و ْ‬ ‫‪)131‬‬
‫– كناية – مجاز مرسل)‬
‫(كثير الرماد – نئوم الضحى – طويل النجاد) نوع المجاز في هذه األمثال‬ ‫‪)132‬‬
‫(استعارة – كناية – مجاز مرسل)‬
‫َّللا" داللة الباء هنا (اإللصاق – االستعانة ‪-‬‬‫ع ْينًا َي ْش َربُ ِب َها ِع َبا ُد َّ ِ‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬‬ ‫‪)133‬‬
‫التبعيض)‬
‫قال تعالى‪" :‬بسم هللا الرحمن الرحيم" داللة الباء هنا (اإللصاق – االستعانة ‪-‬‬ ‫‪)134‬‬
‫التبعيض)‬
‫"كتبت بالقلم" داللة الباء هنا (اإللصاق – االستعانة ‪ -‬التبعيض)‬ ‫‪)135‬‬
‫قال تعالى‪ " :‬إِ َّن ْال ُمتَّقِينَ فِي ظِ َالل َوعُيُون" داللة في هنا (الظرفية الحقيقية –‬ ‫‪)136‬‬
‫الظرفية المجازية ‪ -‬االستعالء)‬
‫ب" داللة في هنا (الظرفية‬ ‫اص َحيَاة ٌ يَا أولِي ْاأل َ ْلبَا ِ‬ ‫ص ِ‬‫قال تعالى‪َ " :‬ولَكُ ْم فِي ْال ِق َ‬ ‫‪)137‬‬
‫الحقيقية – الظرفية المجازية – بمعنى من)‬
‫ض َالل ُمبِين" داللة في هنا‬ ‫مِن قَ ْومِ ِه إِنَّا لَن ََراكَ فِي َ‬ ‫قال تعالى‪ " :‬قَا َل ْال َم ََل ُ ْ‬ ‫‪)138‬‬
‫(الظرفية الحقيقية – الظرفية المجازية ‪ -‬االستعالء)‬
‫ضا َء مِ ْن َ‬
‫غي ِْر سُوء فِي تِس ِْع‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬وأ َ ْدخِ ْل يَدَكَ فِي َج ْيبِكَ ت َْخ ُرجْ بَ ْي َ‬ ‫‪)139‬‬
‫آَيَات" داللة في الثانية (الظرفية الحقيقية – الظرفية المجازية – بمعنى مع)‬
‫قال تعالى‪ " :‬فَا ْد ُخلِي فِي ِع َبادِي" داللة في هنا (الظرفية الحقيقية – بمعنى مع‬ ‫‪)140‬‬
‫‪ -‬الظرفية المجازية)‬
‫ض" داللة في هنا (الظرفية الحقيقية – الظرفية‬ ‫قال تعالى‪ " :‬فِي قُلُوبِ ِه ْم َم َر ٌ‬ ‫‪)141‬‬
‫المجازية ‪ -‬االستعالء)‬
‫قال تعالى‪َ " :‬حتَّى إذا كُ ْنت ُ ْم فِي ْالفُ ْلكِ " داللة في هنا (الظرفية الحقيقية –‬ ‫‪)142‬‬
‫الظرفية المجازية – بمعنى على)‬
‫وع النَّ ْخ ِل" داللة في هنا (الظرفية الحقيقية –‬ ‫ص ِل َبنَّكُ ْم فِي ُجذُ ِ‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬و َأل ُ َ‬ ‫‪)143‬‬
‫بمعنى على ‪ -‬الظرفية المجازية)‬
‫قال تعالى‪ " :‬فَ َردُّوا أ َ ْي ِديَ ُه ْم فِي أ َ ْف َوا ِه ِه ْم" داللة في هنا (بمعنى إلى ‪ -‬الظرفية‬ ‫‪)144‬‬
‫الحقيقية – الظرفية المجازية)‬
‫ش ِهيدًا"‪ .‬داللة في هنا (بمعنى من ‪-‬‬ ‫ث فِي كُ ِل أ ُ َّمة َ‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬ويَ ْو َم نَ ْب َع ُ‬ ‫‪)145‬‬
‫الظرفية المجازية – بمعنى إلى)‬
‫َّللا" داللة إلى هنا (بمعنى الالم – بمعنى مع –‬ ‫اري إلى َّ ِ‬ ‫ص ِ‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬م ْن أ َ ْن َ‬ ‫‪)146‬‬
‫بمعنى عند)‬
‫قال تعالى‪َ " :‬و َال ت َأْكُلُوا أ َ ْم َوالَ ُه ْم إلى أ َ ْم َوا ِلكُ ْم" داللة إلى هنا (بمعنى الالم –‬ ‫‪)147‬‬
‫بمعنى مع – بمعنى عند)‬
‫ثالثًا أسئلة تكملة الفراغات‪:‬‬
‫‪ )1‬علم الداللة علم ‪ .....‬في مسماه وفي استقالليته ‪ ....‬في مادته وفي معالمه‬
‫وبحوثه‪.‬‬
‫‪ )2‬علم الداللة علم حديث في ‪ ،..... ،.....‬قديم في ‪..... ،.... ،....‬‬
‫‪ )3‬الدراسات الداللية من البحوث والدراسات ‪.....‬‬
‫‪ )4‬لم يغفل لغويو العرب ‪ ....‬الداللة‪.‬‬
‫‪ )5‬االشتقاق الكبير عند ابن جني اشتقاق ‪ ....‬وليس اشتقاقًا ‪ ....‬بالمعنى الدقيق‪.‬‬
‫‪ )6‬تقوم اللغة على عنصرين أساسيين هما ‪ ...‬و ‪ ...‬أو ‪...‬‬
‫‪ )7‬أنواع الدالالت عند الجاحظ هي‪ .... :‬و ‪ ....‬و ‪ ....‬و ‪ ....‬و ‪......‬‬
‫‪ )8‬أنواع الدالالت عند ابن جني هي‪ .... :‬و ‪ ....‬و ‪ ....‬وأقواها داللة هي ‪....‬‬
‫وأضعفها داللة هي ‪......‬‬
‫‪ )9‬من أنواع الدالالت عند الجاحظ تلك الداللة المستفادة من اللفظ والصوت المسموع‬
‫المركب والتي تعرف باسم الداللة‪ ....‬أو‪.....‬‬
‫‪ )10‬من أنواع الدال الت عند الجاحظ تلك الداللة المستفادة من رسم الحروف‬
‫والكلمات والتي تعرف باسم ‪....‬‬
‫‪ )11‬من أنواع الدالالت عند الجاحظ تلك الداللة المستفادة من المالمح والسمات‬
‫التي عليها الشيء والتي تعرف باسم ‪....‬‬
‫‪ )12‬من أنواع الدالالت عند الجاحظ تلك الداللة المستفادة من اإليماء باليد‬
‫وبالرأس ونحو ذلك والتي تعرف باسم ‪....‬‬
‫‪ )13‬من أنواع الدالالت عند الجاحظ تلك الداللة المستفادة من وجود الشمس أو‬
‫القمر في منزلة معينة من منازلهما الكونية والتي تعرف باسم ‪ ....‬أو باسم ‪....‬‬
‫‪ )14‬يقع على عاتق علم الداللة مهام كبيرة ومتعددة منها‪ :‬استظهار ‪ ...‬أو ‪ ....‬أو‬
‫‪ ....‬لكل باب من أبواب المعجم العربي حتى يمسك بأزمة المعاني‪.‬‬
‫‪ )15‬يقف علم الداللة مع نظرية الحقول الداللية في ضوء هذا التراث المعجمي‬
‫الموروث عن اللغويين األقدمين والمسمى ‪....‬‬
‫‪ )16‬األلفاظ قد وضعت في أول أمرها‪ ،‬وأول ما وضعت بإزاء‪ ...‬ثم داخلها ‪ ...‬و‬
‫‪ ...‬بعد ذلك‪.‬‬
‫‪ )17‬ينظر علم الداللة فيما بين معاني الكلمات من ‪ ...‬و ‪ ...‬ويأتي بالمعاني في ‪...‬‬
‫و ‪ ...‬و ‪.....‬‬
‫‪ )18‬اهتم علماء العرب ـ قبل الغربيين ـ بالداللة؛ ألن لغتهم تمتاز بـ ‪ ...‬و ‪ ....‬و‬
‫‪ ...‬الذي اعترى الداللة في العصور المختلفة‪.‬‬
‫‪ )19‬ظهر اسم (‪ )Semantiqu‬في مقال كتبه العالم الفرنسي ‪ ،...‬ويعد هذا العالم‬
‫من أوائل الواضعين لعلم الداللة على أساس ‪ ...‬ال ‪....‬‬
‫‪ )20‬ظهر مصطلح علم الداللة عند الغربيين باسم ‪ ....‬في مقال كتبه ‪ ....‬سنة ‪....‬‬
‫ويعد هذا العالم الفرنسي من أوائل الواضعين لعلم الداللة على أساس ‪ ....‬ال ‪....‬‬
‫‪ )21‬نهضت الدراسة الداللية في الغرب على أساس من علم ‪ ...‬وعلم‪...‬‬
‫‪ )22‬بُحِ ثَت في الغرب معاني الكلمات واالشتقاق اللغوي فيما يُعرف باسم ‪....‬‬
‫التعليمي والتاريخي والمقارن‪.‬‬
‫‪ )23‬يعرف علم التنظيم أو القواعد عند الغربيين باسم ‪.....‬‬
‫‪ )24‬اللفظ رمز في إطار ما يسمى بعلم ‪ ....‬أو ‪....‬‬
‫‪ )25‬المعنى هو أحد المكونات الثالثة لقواعد اللغة هي‪ .... :‬و ‪ ....‬و ‪....‬‬
‫‪ )26‬اللغة ليست ‪ ...‬في حد ذاتها بل هي ‪ ...‬لالتصال أو لنقل المعنى عن طريق‬
‫العالقة بين ‪ ....‬و ‪....‬‬
‫‪ )27‬بين األلفاظ ومعانيها ارتباط وثيق بحيث متى عرف اللفظ أمكن فهم معناه؛‬
‫ولذا نالحظ ثالثة أمور هي‪...... ،..... ،..... :‬‬
‫‪ )28‬المدلول هو ‪ ...‬أو ‪ ....‬التي يحملها ‪ ....‬بوضع الواضع‪.‬‬
‫‪ )29‬العالقة القائمة بين األلفاظ والمعاني التي تدل عليها تسمى ‪....‬‬
‫‪ )30‬النسبة هي العالقة القائمة بين ‪ ...‬و ‪ ....‬التي تدل عليها‪ ،‬وتتوقف بمقدار كبير‬
‫على حاالت ‪ ...‬وأوضاعه ‪ ...‬وعالقة كل من ‪ ...‬و ‪ ...‬بموضوع الحديث‪.‬‬
‫‪ )31‬م ن مكونات الداللة األساسية‪ :‬اللفظ المفرد‪ ،‬وأنواع أصواته‪ ،‬وارتباطه بمعناه‪،‬‬
‫وهذا األساس يشمل نوعين من الداللة هما الداللة ‪ ...‬والداللة ‪...‬‬
‫‪ )32‬من مكونات الداللة األساسية‪ :‬ت ََولُّد ألفاظ جديدة من األصل الواحد‪ ،‬وارتباطه‬
‫بمعناه‪ ،‬وهذا األساس يقصد به نوع من أنواع الداللة هو الداللة ‪.....‬‬
‫‪ )33‬من مكونات الداللة األساسية‪ :‬صلة الكلمة بغيرها في العبارات والتراكيب‪،‬‬
‫وهذا األساس يُقصد به نوع من أنواع الداللة هو الداللة ‪...‬‬
‫‪ )34‬الداللة التي يكون بين أصوات بعض الكلمات وطرائق نطقها وبين معانيها‬
‫من ارتباط تسمى‪ ...‬مثل كلمتا ‪ ...‬و ‪...‬فكالهما لسيالن الماء ونحوه إال أن األول‬
‫ضعيف‪ ،‬والثاني قوي‪.‬‬
‫‪ )35‬الداللة التي يكون بين أصوات بعض الكلمات وطرائق نطقها وبين معانيها‬
‫من ارتباط تسمى‪ ...‬مثل كلمتا ‪ ...‬و ‪...‬فكالهما لمعنى الحاجز إال أن األول‬
‫ضعيف‪ ،‬والثاني قوي‪.‬‬
‫‪ )36‬الداللة التي يكون بين أبنية الكلمات ومشتقاتها وبين معانيها من ارتباط‬
‫تسمى‪ ...‬كـأكرمت محمدًا للداللة على‪...‬‬
‫‪ )37‬الداللة التي يكون بين أبنية الكلمات ومشتقاتها وبين معانيها من ارتباط‬
‫تسمى‪ ...‬كـأحصد الزرع للداللة على‪...‬‬
‫‪ )38‬الداللة التي يكون بين أبنية الكلمات ومشتقاتها وبين معانيها من ارتباط‬
‫تسمى‪ ...‬كـأمسى وأتهم للداللة على‪...‬‬
‫‪ )39‬الداللة التي يكون بين أبنية الكلمات ومشتقاتها وبين معانيها من ارتباط‬
‫تسمى‪ ...‬كـأشكيته وأعجمته للداللة على‪...‬‬
‫‪ )40‬الداللة التي يكون بين أبنية الكلمات ومشتقاتها وبين معانيها من ارتباط‬
‫كـقطع وكسَّر للداللة على‪...‬‬ ‫َّ‬ ‫تسمى‪...‬‬
‫عامال" و"هذا طالبٌ أحسن منه‬ ‫ً‬ ‫‪ )41‬نوع الداللة في قولنا‪" :‬هذا طالبًا أحسنُ منه‬
‫عاملٌ" تسمى ‪ ...‬فالمثال األول يحكي عن حال ‪ ....‬بينما الثاني يحكي عن حال‬
‫‪....‬‬
‫‪ )42‬داللة اللفظ على تمام معناه الموضوع له تسمى داللة ‪ ...‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )43‬داللة اللفظ على جزء معناه الموضوع له تسمى داللة ‪ ...‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )44‬داللة اللفظ على الزم معناه الموضوع له تسمى داللة ‪ ...‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )45‬داللة المطابقة هي داللة اللفظ على ‪ ....‬معناه الموضوع له‪ ،‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )46‬داللة التضمين هي داللة اللفظ على ‪ ...‬معناه الموضوع له‪ ،‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )47‬داللة االلتزام هي داللة اللفظ على ‪ ...‬معناه الموضوع له‪ ،‬كقولك‪.... :‬‬
‫‪ )48‬الداللة على معنى ليس مقصودًا من إيراد العبارة تسمى داللة ‪...‬‬
‫‪ )49‬الد اللة على شيء لم ينطق به وتتوقف صحة الكالم عليه تسمى داللة ‪...‬‬
‫‪ )50‬داللة اللفظ على المعنى صراحة تسمى ‪ ...‬أو‪...‬‬
‫ظا لكنه يشارك ما دل عليه صريح اللفظ‬ ‫‪ )51‬ما ال يدل عليه اللفظ المنطوق به لف ً‬
‫في علة الحكم يسمى داللة ‪...‬‬
‫‪ )52‬داللة قولنا "اإلنسان حيوان ناطق" تسمى ‪....‬‬
‫‪ )53‬داللة قولنا "اإلنسان ناطق" تسمى ‪....‬‬
‫‪ )54‬داللة قولنا "اإلنسان عالم" تسمى ‪....‬‬
‫‪ )55‬داللة المثنى والثالث والرباع في قوله تعالى‪َ " :‬وإِ ْن خِ ْفت ُ ْم أ َ َّال ت ُ ْق ِسطُوا فِي‬
‫ع" تسمى ‪....‬‬ ‫ث َو ُر َبا َ‬ ‫ساءِ َمثْنَى َوث ُ َال َ‬ ‫اب لَكُ ْم مِ نَ ِ‬
‫الن َ‬ ‫ط َ‬ ‫ْال َيت َا َمى فَا ْن ِك ُحوا َما َ‬
‫الربَا" على التفريق بين حل البيع‬ ‫َّللا ْالبَ ْي َع َو َح َّر َم ِ‬
‫‪ )56‬داللة قوله تعالى‪َ " :‬وأ َ َح َّل َّ ُ‬
‫وحرمة الربا تسمى ‪....‬‬
‫ش ْه ًرا"‪ ،‬وقوله‬ ‫صالُهُ ث َ َالثُونَ َ‬ ‫‪ )57‬الداللة المستنبطة من قوله تعالى‪َ " :‬و َح ْملُهُ َوفِ َ‬
‫عا َمي ِْن" من أن أقل مدة للحمل ستة أشهر تسمى‪...‬‬ ‫صالُهُ فِي َ‬ ‫"وفِ َ‬‫تعالى‪َ :‬‬
‫‪ )58‬داللة صحة عقد الزواج دون فرض المهر المستنبطة من قوله تعالى ‪َ :‬‬
‫"ال‬
‫ضةً" تسمى ‪...‬‬ ‫سا َء َما لَ ْم ت َ َمسُّوه َُّن أو ت َ ْف ِرضُوا لَ ُه َّن فَ ِري َ‬ ‫طلَّ ْقت ُ ُم النِ َ‬
‫علَ ْيكُ ْم ِإ ْن َ‬
‫ُجنَا َح َ‬
‫علَ ْيكُ ْم أ ُ َّم َهاتُكُ ْم" تسمى ‪...‬‬ ‫ت َ‬ ‫‪ )59‬داللة التحريم في قوله تعالى‪ُ " :‬ح ِر َم ْ‬
‫علَ ْيكُ ُم ْال َم ْيتَةُ" تسمى ‪...‬‬ ‫ت َ‬ ‫‪ )60‬داللة التحريم في قوله تعالى‪ُ " :‬ح ِر َم ْ‬
‫‪ )61‬داللة قوله تعالى " فَ َال تَقُل لَّ ُه َما أُف" على تحريم أنواع اإليذاء كالضرب‬
‫ونحوه تسمى ‪...‬‬
‫‪ )62‬تطور المعنى يعطينا صورة من ‪ ...‬لشعب من الشعوب‪ ،‬ويدلنا على ‪...‬‬
‫‪ )63‬التطور الذي يلحق اللغة دون إرادة أفراد الجماعة التي تتحدث بها يسمى‬
‫التطور ‪ ...‬أو التطور‪...‬‬
‫‪ )64‬التطور الذي تلجأ إليه الجماعة للحاجة يسمى التطور ‪ ...‬أو التطور ‪...‬‬
‫‪ )65‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (السيارة) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )66‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (القطار) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )67‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (المدفع) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )68‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (الدبابة) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )69‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (الطائرة) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )70‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (المدمرة) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )71‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (اإلذاعة) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )72‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (المذياع) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )73‬حالة التطور التي خضعت لها كلمة (ج َّماز) هي‪ ... :‬استعمالها في المعنى‬
‫الجديد‪.‬‬
‫‪ )74‬من أمثلة انتقال الداللة من المحسوس إلى المعقول كلمة ‪ ...‬حيث اشتقت منها‬
‫بعد اإلسالم كلمة ‪...‬‬
‫‪ )75‬من أمثلة انتقال الداللة من المحسوس إلى نظيره المحسوس كلمة ‪ ...‬حيث‬
‫ا ستعملت في األصل للداللة على ‪ ...‬ثم تطورت إلى الداللة على ‪...‬‬
‫‪ )76‬كلمة "النافقاء" من أمثلة انتقال الداللة من ‪ ...‬إلى ‪...‬‬
‫‪ )77‬كلمة "الغيث" من أمثلة انتقال الداللة من ‪ ...‬إلى ‪...‬‬
‫‪ )78‬من مظاهر عناية العرب باأللفاظ والمعاني ما أكد عليه ابن جني من أن ‪...‬‬
‫يحتاج إلى ‪ ...‬للتعبير عنه‪.‬‬
‫‪ )79‬ينتقص بعض النقاد العرب والمستشرقين من عناية العرب بالمعاني ويدعي‬
‫أنهم يهتمون بـ ‪....‬‬
‫‪ )80‬يرى ‪ ....‬أن العرب عُنِ َيت بموسيقى الكالم أكثر من عنايتها بمضمونه‪.‬‬
‫‪ )81‬يرى ‪ ....‬أن الصناعة اللفظية هي موضع العناية الكبرى في األدب العربي‪.‬‬
‫‪ )82‬داللة اللفظ على معنيين أو أكثر على التساوي يسمى ‪...‬‬
‫‪ )83‬داللة اللفظ على معنيين متقابلين بمساواة بينهما يسمى ‪...‬‬
‫‪ )84‬اختالف اللفظين واتفاق المعنيين يسمى ‪...‬‬
‫‪ )85‬أنكر فريق من العلماء القدامى وجود االشتراك في اللغة ومنهم ‪...‬‬
‫‪ )86‬اختلف المثبتون لالشتراك فيما بينهم على صفة وقوعه‪ :‬هل ذلك يكون من‬
‫جهة ‪ ...‬أو ‪ ...‬أو ‪....‬؟‬
‫‪ )87‬صرح‪ ...‬بأن المتضاد نوع من المشترك‪ ،‬ووافقه على ذلك‪...‬‬
‫‪ )88‬صرح السيوطي بأن ‪ ...‬نوع من ‪ ...‬ووافقه على ذلك بعض الباحثين‬
‫المحدثين‪.‬‬
‫‪ )89‬ذهب ابن دريد إلى أن التضاد موجود بشرط أن يكون من ‪....‬‬
‫‪ )90‬ذهب ‪ ...‬إلى أن التضاد موجود بشرط أن يكون من واضع واحد‪.‬‬
‫‪ )91‬ذهب جمهور العلماء إلى أن التضاد واقع في اللغة من ‪...‬‬
‫‪ )92‬التضاد ‪ ...‬من المشترك ورودًا في اللغة‪.‬‬
‫‪ )93‬يرى فريق من منكري الترادف في اللغة أن كل ما يظن من المترادفات فهو‬
‫من ‪ ...‬إما ألن أحدهما ‪ ...‬واآلخر ‪ ...‬أو ‪....‬‬
‫‪ )94‬ذهب ابن درستويه وثعلب وابن فارس إلى إنكار الترادف بالمعنى الشائع من‬
‫‪ ...‬لفظين أو ألفاظ في ‪...‬‬
‫‪ )95‬يرى المثبتون للترادف مطلقًا ـ ومنهم ابن خالويه ـ أن الترادف يكون من ‪...‬‬
‫وهو األكثر‪ ،‬ويكون من ‪ ...‬وهو األقل‪.‬‬
‫‪ )96‬تعد القرينة في المجاز المرسل ‪ ...‬من إرادة المعنى الحقيقي‪.‬‬
‫‪ )97‬تعد القرينة في االستعارة ‪ ...‬من إرادة المعنى الحقيقي‪.‬‬
‫‪ )98‬تعد القرينة في الكناية ‪ ...‬من إرادة المعنى الحقيقي‪.‬‬
‫‪ )99‬إذا كانت العالقة في المجاز ‪ ...‬سمي اللفظ استعارة‪.‬‬
‫ً‬
‫مرسال أو كناية‪.‬‬ ‫ً‬
‫مجازا‬ ‫‪ )100‬إذا كانت العالقة في المجاز ‪ ...‬سمي اللفظ‬
‫‪ )101‬اللفظ المستعمل في غير ما وضع له في اصطالح التخاطب لعالقة وقرينة‬
‫يسمى ‪...‬‬
‫‪ )102‬اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعالقة المشابهة مع قرينة مانعة من إرادة‬
‫المعنى األصلي يسمى‪...‬‬
‫‪ )103‬اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعالقة غير المشابهة مع قرينة مانعة من‬
‫إرادة المعنى األصلي يسمى‪...‬‬
‫‪ )104‬اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعالقة غير المشابهة مع قرينة غير‬
‫مانعة من إرادة المعنى األصلي يسمى‪...‬‬
‫‪ )105‬يتفق الدكتور إبراهيم أنيس مع منكري المجاز في اللغة غاية ما في األمر أن‬
‫المنكرين القد امى يرون أن اللفظ وضع للمعنيين في ‪ ...‬والدكتور أنيس يرى أنهما‬
‫وضعا في‪...‬‬
‫‪ )106‬لم يعتد الدكتور إبراهيم أنيس بالمعاني المجازية التي ‪ ...‬لدى السامع أو‬
‫القارئ‪.‬‬
‫ش ْيبًا" هو ‪...‬‬ ‫س َ‬ ‫ْ‬
‫الرأ ُ‬ ‫‪ )107‬نوع المجاز في اآلية الكريمة " َوا ْشت َ َع َل َّ‬
‫الرحْ َم ِة" هو ‪...‬‬ ‫ِض لَ ُه َما َجنَا َح الذُّ ِل مِ نَ َّ‬ ‫‪ )108‬نوع المجاز في اآلية الكريمة " َو ْ‬
‫اخف ْ‬
‫وع َو ْالخ َْوفِ " هو ‪...‬‬ ‫َّللا ِلبَ َ ْ‬
‫اس ال ُج ِ‬ ‫‪ )109‬نوع المجاز في اآلية الكريمة " فَأذاقَ َها َّ ُ‬
‫سقَ َر" هو ‪...‬‬ ‫س َ‬ ‫‪ )110‬نوع المجاز في اآلية الكريمة "ذُوقُوا َم َّ‬
‫س َماءِ ِر ْزقًا" هو ‪...‬‬ ‫‪ )111‬نوع المجاز في اآلية الكريمة " َويُن َِز ُل لَكُ ْم مِنَ ال َّ‬
‫‪ )112‬تدل الباء في قولنا "به داء" على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫‪ )113‬تدل الباء في قولنا "مررت به" على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫َّللاِ" على معنى ‪ ...‬على سبيل‬ ‫ع ْينًا يَ ْش َربُ بِ َها ِعبَا ُد َّ‬ ‫‪ )114‬تدل الباء في قوله تعالى‪َ " :‬‬
‫‪...‬‬
‫‪ )115‬تدل الباء في قولنا "كتبت بالقلم" على معنى ‪...‬‬
‫‪ )116‬تدل الباء في "بسم هللا الرحمن الرحيم" على معنى ‪...‬‬
‫عيُون" على معنى‬ ‫ظِالل َو ُ‬ ‫‪ )117‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " ِإ َّن ْال ُمتَّقِينَ فِي َ‬
‫‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫اص َحيَاة ٌ يَا أولِي‬ ‫ص ِ‬ ‫‪ )118‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " َولَكُ ْم فِي ْال ِق َ‬
‫ب" على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬ ‫ْاأل َ ْل َبا ِ‬
‫مِن قَ ْومِ ِه ِإنَّا لَن ََراكَ فِي َ‬
‫ض َالل‬ ‫‪ )119‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " قَا َل ْال َم ََل ُ ْ‬
‫ُمبِين" على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫ض" على معنى ‪ ...‬على‬ ‫‪ )120‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة "فِي قُلُو ِب ِه ْم َم َر ٌ‬
‫سبيل ‪...‬‬
‫ضا َء ْ‬
‫مِن‬ ‫‪ )121‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " َوأ َ ْدخِ ْل يَدَكَ فِي َج ْيبِكَ ت َْخ ُرجْ بَ ْي َ‬
‫سوء فِي تِس ِْع آ َ َيات" في الموضع األول على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪ ...‬وفي‬ ‫غي ِْر ُ‬ ‫َ‬
‫الموضع الثاني على معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫‪ )122‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " فَا ْد ُخلِي فِي ِعبَادِي" على معنى ‪ ...‬على‬
‫سبيل ‪...‬‬
‫‪ )123‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " َحتَّى إذا كُ ْنت ُ ْم فِي ْالفُ ْلكِ " على معنى ‪...‬‬
‫على سبيل ‪...‬‬
‫ُ‬
‫وع النَّ ْخ ِل" على معنى‬ ‫ص ِل َبنَّكُ ْم فِي ُجذُ ِ‬ ‫‪ )124‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " َو َأل َ‬
‫‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫‪ )125‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " فَ َردُّوا أ َ ْي ِديَ ُه ْم فِي أ َ ْف َوا ِه ِه ْم" على معنى‬
‫‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫ش ِهيدًا" على‬ ‫ث فِي كُ ِل أ ُ َّمة َ‬ ‫‪ )126‬يدل الحرف (في) في اآلية الكريمة " َويَ ْو َم نَ ْبعَ ُ‬
‫معنى ‪ ...‬على سبيل ‪...‬‬
‫َّللاِ" على معنى ‪ ...‬على سبيل‬ ‫اري إلى َّ‬ ‫ص ِ‬ ‫‪ )127‬تدل (إلى) في اآلية الكريمة " َم ْن أ َ ْن َ‬
‫‪...‬‬
‫ْ‬
‫‪ )128‬تدل (إلى) في اآلية الكريمة " َو َال ت َأكُلُوا أ َ ْم َوالَ ُه ْم إلى أ َ ْم َوا ِلكُ ْم" على معنى ‪...‬‬
‫على سبيل ‪...‬‬
‫ع ْن أ َ ْم ِرهِ" على معنى ‪...‬‬ ‫‪ )129‬تدل (عن) في اآلية الكريمة "فَ ْليَحْ ذَ ِر الَّذِينَ يُخَا ِلفُونَ َ‬
‫ع ْن نَ ْف ِسهِ" على معنى ‪...‬‬ ‫"و َم ْن َي ْبخ َْل فَإِنَّ َما َي ْب َخ ُل َ‬
‫‪ )130‬تدل (عن) في اآلية الكريمة َ‬
‫‪ )131‬يرى الدكتور إبراهيم أنيس أن اإلعراب كان من خصائص ‪...‬‬
‫‪ )132‬صاحب مقولة "ما أروعها قصة" واصفًا بها اإلعراب هو ‪...‬‬
‫‪ )133‬استند الدكتور إبراهيم ومن تابعه في رأيهم باختراع بعض قواعد اإلعراب‬
‫على أمرين هما ‪ ....‬و‪....‬‬
‫‪ )134‬رائد الدراسة اللغوية االجتماعية عند الغرب هو ‪...‬‬
‫‪ )135‬أول من أسس لنظرية السياق من الغربيين هو ‪ ...‬ما ع ُِرف عنده باسم‪...‬‬
‫أو‪...‬‬
‫‪ )136‬جاء ‪ ...‬فطور من السياق بحيث جعله يشمل ‪ ...‬كله كال ًما وكتابة‪.‬‬
‫‪ )137‬المعنى عند فيرث يحتاج لبيانه إلى دراسة النواحي ‪ ...‬و ‪ ...‬و ‪ ...‬و ‪ ...‬و ‪...‬‬
‫‪ )138‬رائد االتجاه السلوكي في الدراسة الداللية عند الغرب هو ‪...‬‬
‫‪ )139‬المدرسة السلوكية ـ كما يقول الدكتور السعران ـ "ال تتجاهل ‪ ،...‬ولكنها تعبر‬
‫عنه ا بمصطلحات خاصة بها فهي ال تتجاهل ‪ ...‬و ‪ ...‬و ‪"...‬‬
‫رابعًا األسئلة المقالية‪:‬‬
‫‪ )1‬عرفي المصطلحات اآلتية مع التمثيل إن وجد‪( :‬االشتقاق الكبير – الداللة في‬
‫المعجم العربي – المعنى في المعجم العربي ‪ -‬الدال – الملول – النسبة – الداللة‬
‫المعجمية – الداللة الصوتية – الداللة الصرفية – الداللة النحوية – داللة‬
‫المطابقة – داللة التضمين – داللة االلتزام – داللة المنطوق – داللة اإلشارة –‬
‫داللة االقتضاء – داللة المفهوم – التطور العام أو التلقائي – التطور الخاص أو‬
‫المقصود – تعميم المعنى الخاص – تخصيص المعنى العام – انتقال الداللة ‪-‬‬
‫سمو الداللة – انحطاط الداللة ‪ -‬االشتراك – التضاد – الترادف – الحقيقة‬
‫والمجاز – المجاز المرسل – االستعارة – الكناية – الحقل الداللي ‪ -‬السياق)‪.‬‬
‫‪ )2‬لم يغفل لغويو العرب بحوث الداللة‪ ،‬فالدراسات الداللية من الدراسات التراثية‬
‫القديمة والعتيقة‪ ،‬دللي على ذلك في ضوء دراستك لعلم الداللة‪.‬‬
‫‪ )3‬يقع على عاتق علم الداللة مهام كبيرة ومتعددة‪ ،‬اشرحي هذه العبارة في ضوء ما‬
‫درست‪.‬‬
‫‪ )4‬اذكري أقسام الداللة عند القدماء والمحدثين‪.‬‬
‫‪ )5‬هناك حدود وفواصل بين علم المعاجم وعلم الداللة‪ ،‬وضحي ذلك في ضوء ما‬
‫درست‪.‬‬
‫‪ )6‬من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها عن طريق داللة األلفاظ ما يُعرف باسم‬
‫(االشتراك)‪ ،‬فما المراد به مع التمثيل؟ وما فائدته؟ وما أسباب وقوعه في اللغة‬
‫العربية؟ وما آراء العلماء في وجوده في اللغة‪ ،‬مع ذكر الرأي الراجح؟‬
‫‪ )7‬من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها عن طريق داللة األلفاظ ما يُعرف باسم‬
‫(التضاد)‪ ،‬فما المراد به مع التمثيل؟ وما فائدته؟ وما أسباب وقوعه في اللغة‬
‫العربية؟ وما آراء العلماء في وجوده في اللغة‪ ،‬مع ذكر الرأي الراجح؟‬
‫‪ )8‬من وسائل نمو اللغة وسعة التعبير فيها عن طريق داللة األلفاظ ما يُعرف باسم‬
‫(الترادف)‪ ،‬فم ا المراد به مع التمثيل؟ وما فائدته؟ وما أسباب وقوعه في اللغة‬
‫العربية؟ وما آراء العلماء في وجوده في اللغة‪ ،‬مع ذكر الرأي الراجح؟‬
‫‪ )9‬هناك أسباب عامة أدت إلى وقوع االشتراك والتضاد والترادف في اللغة‪،‬‬
‫اذكريها‪ ،‬مع التمثيل لها في األنواع الثالثة‪.‬‬
‫‪ )10‬لَللفاظ العربية استعماالت لها أهمية كبيرة في نمو اللغة‪ ،‬واتساعها‪ ،‬وكثرة‬
‫أغراضها منها الحقيقة والمجاز‪:‬‬
‫عرفي كال منهما لغة واصطال ًحا‪ ،‬ثم اذكري أقسام المجاز‪ ،‬وأماراته التي يُعرف بها‪،‬‬
‫والطرق التي بها تنقل األلفاظ من الحقيقة إلى المجاز‪ ،‬ثم ناقشي آراء العلماء في كون‬
‫مجازا مع ذكر الرأي الراجح منها‪.‬‬ ‫ً‬ ‫اللغة حقيقة أو‬
‫‪ )11‬تعمقت الدراسة الداللية في الغرب‪ ،‬واتسع نطاقها‪ ،‬من خالل دراستك لعلم‬
‫الداللة اذكري أهم االتجاهات الغربية التي برزت في هذا المجال‪.‬‬
‫‪ )12‬تاريخ الدراسة اللغوية يثبت أن علماء العرب تناولوا موضوع الداللة التي‬
‫بلغوا من بحث مشكالتها وقضاياها ما لم يبلغه علماء اللغات األخرى في العصور‬
‫الحديثة‪ .‬دللي على ذلك في ضوء ما درست‪.‬‬
‫‪ )13‬اذكري رأي العقاد في مسألة التأريخ لمعجماتنا الحديثة‪.‬‬
‫‪ )14‬تقوم الداللة على مجموعة من األسس‪ ،‬اذكريها‪ ،‬ثم استنتجي منها أقسام‬
‫الداللة عند المحدثين مع التمثيل‪.‬‬
‫‪ )15‬يعتري اللغات نوعان من التطور‪ ،‬اذكريهما مع التمثيل‪.‬‬
‫‪ )16‬لَللفاظ التي تخضع للتطور الخاص (المقصود) حاالت‪ ،‬اذكريها مع التمثيل‪.‬‬
‫‪ )17‬اذكري أسباب تطور الداللة مع التوضيح بمثال واحد لكل منها‪.‬‬
‫‪ )18‬عالم تدل مقولة الجاحظ "لكل مقام مقال"؟‬
‫‪ )19‬للدكتور إبراهيم أنيس رأي في عناية العرب باأللفاظ والمعاني‪ ،‬اذكريه‪ ،‬وما‬
‫حجته التي بنى عليها رأيه؟ وما رأيك فيما ذهب إليه؟‬
‫عللي لما يأتي‪:‬‬ ‫‪)20‬‬
‫‪ -1‬اهتمام علمائنا العرب ـ قبل الغربيين ـ بالداللة‪.‬‬
‫‪ -2‬علم الداللة يشترك مع علم المعاني ـ الذي وضعه عبد القاهر الجرجاني ـ في‬
‫تتبع خواص تراكيب الكالم في اإلفادة ومع ذلك فعلم الداللة ليس عل ًما بالغيًّا‪.‬‬
‫‪ -3‬أثر اللغة في أذهان القارئين أو المستمعين ال يسير على منهج واحد‪.‬‬
‫‪ -4‬إنكار ابن درستويه من القدماء وجود االشتراك في اللغة‪.‬‬
‫‪ -5‬إنكار ابن درستويه من القدماء وجود التضاد في اللغة‪.‬‬
‫‪ -6‬عدم وجود الترادف في اللغة عند فريق من العلماء‪.‬‬
‫‪ -7‬إنكار الترادف ـ عند ابن درستويه ومن معه ـ بالمعنى الشائع من تساوي‬
‫لفظين أو ألفاظ في معنى واحد‪.‬‬
‫‪ -8‬الترادف ـ في نظر المثبتين له ـ ال سبيل إلى إنكاره‪.‬‬
‫‪ -9‬الترادف ـ في نظر بعض المنكرين له ـ غير موجود بالعربية‪ ،‬ولكن أرباب‬
‫المعاجم هم الذين اختلقوه‪.‬‬
‫َ‬
‫فساد رأي من قال‪ :‬إن الترادف ُم ْختَل ٌق من قِبَل أرباب المعاجم اللغوية‪.‬‬ ‫‪-10‬‬
‫فساد رأي من استدل باللهجات العامية على إنكار الترادف في اللغة‪.‬‬ ‫‪-11‬‬
‫مبالغة المنكرين والمثبتين للترادف على حد سواء‪.‬‬ ‫‪-12‬‬
‫رأي ابن جني في المجاز ينطوي على كثير من المبالغة والتعسف‪.‬‬ ‫‪-13‬‬
‫ادعاء إبراهيم أنيس ومن تابعه بأن اإلعراب لم يكن في لهجات‬ ‫‪-14‬‬
‫التخاطب عند العرب القدماء‪ ،‬وأن بعضه اخترع لطرد القواعد وانسجامها‪.‬‬
‫خلو اللهجات العامية الحديثة ليست ـ كما ادعى إبراهيم أنيس ـ ً‬
‫دليال‬ ‫‪-15‬‬
‫على خلو لهجات العرب قدي ًما من اإلعراب‪.‬‬
‫صعوبة اإلعراب ليست ـ كما ادعى إبراهيم أنيس ـ ً‬
‫دليال على خلو‬ ‫‪-16‬‬
‫لهجات العرب قدي ًما من اإلعراب‪.‬‬

You might also like