‫نظريات القيادة‬

‫د‪.‬سليمان حممد مشس الدين‬

‫سبتمرب ‪2018‬م‬

‫هاتف ‪99664131‬‬

‫‪1‬‬
 ‫القيادة‬

‫عملية تستهدف التأثري يف سلوك اآلخرين أفرادا‬

‫ومجاعات وتنسيق جهودهم وعالقاتهم وتوجيهها‬

‫حنو األهداف املنشودة‬

 ‫ثانيا ‪ :‬نظريات القيادة‬
‫(جون ماكسول)‬ ‫المستويات الخمس للقيادة‬ ‫‪.1‬‬
‫(فراتسيس هزيلبين)‬ ‫كيف تصبح قائدا‬ ‫‪.2‬‬
‫( ريجارد بيارد )‬ ‫قادة المستقبل‬ ‫‪.3‬‬
‫(جيمس كوزيس و بيري بوزنر)‬ ‫سبعة قواعد لقيادة المركبة تجاه المستقبل‬ ‫‪.4‬‬
‫(ريجارد ليودور)‬ ‫عشرون متطلبا لتكون قائدا‬ ‫‪.5‬‬
‫(جارلز مانز وهنري سيمز)‬ ‫القيادة المتميزة‬ ‫‪.6‬‬
‫(ستيفن كوفي )‬ ‫القيادة وفق المباديء‬ ‫‪.7‬‬
‫(رفيق بيكوم ‪ +‬جمال بدوي)‬ ‫القيادة وفق المنظور اإلسالمي‬ ‫‪.8‬‬
‫( د‪.‬سليمان شمس الدين )‬ ‫نموذج القيادة الفعالة‬ ‫‪.9‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪2-1‬‬
‫‪ .1‬املستويات اخلمس للقيادة‬
‫جون ماكسويل‬

‫املستوى األول ‪ :‬الرمسي‪.‬‬

‫املستوى االني ‪ :‬القبول‪.‬‬

‫املستوى الثالث ‪ :‬اإلنتاجية‪.‬‬

‫املستوى الرابع ‪ :‬التنمية‪.‬‬

‫املستوى اخلامس ‪ :‬املرجعية‬

 ‫املستويات اخلمس للقيادة‬
‫جون ماكسويل‬

‫الرمسي‬

‫املرجعية‬ ‫القبول‬

‫التنمية‬ ‫اإلنتاجية‬
 ‫كيف تصبح قائدا‬

‫‪ - 7‬أتح الفرص لآلخرين وعليك بتوجيههم‪.‬‬

‫‪ - 6‬وجه إهتمام العاملني جتاه رسالة املؤسسة‪.‬‬

‫‪ - 5‬ركز على الرؤية املستقبلية للمؤسسة‪.‬‬

‫‪ - 4‬فوض األعمال القيادية إىل أبعد احلدود‪.‬‬
‫‪ - 3‬أنشيء أمناطا متنوعة من القيادة‪.‬‬
‫‪ - 2‬تصرفاتك هي إنعكاس لفلسفتك‪.‬‬
‫‪ - 1‬العنصر البشري هو ثرة املؤسسة‬
 ‫قادة املستقبل‬
‫‪ - 7‬الرؤية املستقبلية هي حمور تفكريهم‬

‫‪ - 6‬لديهم تصور ملا جيب أن يكون عليه اجملتمع‬

‫‪ - 5‬لديهم قدرة على إخرتاق العقول‪.‬‬

‫‪ - 4‬يتحركون وفق قيم سامية‪.‬‬

‫‪ - 3‬يقدرون القيم اإلنسانية‪.‬‬

‫‪ - 2‬يوجهون جتاه املستقبل‬

‫‪2-6 - 1‬‬
‫يفكرون إسرتاتيجيا‬
 ‫‪ - 4‬سبعة قواعد‬
‫لقيادة املركبة جتاه املستقبل‬ ‫ال ينتظرون فهم دائما سباقون‪.‬‬
‫جيمس كوزيس و بريي بوزنر‬
‫‪1‬‬

‫السلوكيات هلا وقع كبري‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫حيلقون يف السماء ويتحركون على األرض‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫التغيري يتم من خالل القيم املشرتكة‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫يعملون مع اآلخرين‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫يرغبون يف ترك ارث ذو قيمة‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫العملية القيادية هي حمور التفكري يف حياتهم‪.‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪2-6‬‬
 ‫عشرون متطلبا لتكون قائدا‬
‫رجيارد ليودور‬

‫‪ .11‬كن مستعدا للمخاطرة‪.‬‬ ‫كن واضحا جتاه قيمك السامية‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫‪ .12‬لتكن لديك خطة بديلة‪.‬‬ ‫جرب ما لديك من إختيارات‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ .13‬لتكن منظما‪.‬‬ ‫عش حياة متزنة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫‪ .14‬حدد األلويات‪.‬‬ ‫لتكن لديك رؤية واضحة‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ .15‬إختذ القرارات اهلامة‪.‬‬ ‫لتكن أهدافك حمددة‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫‪ .16‬ختيل نفسك يف املستقبل‪.‬‬ ‫نفذ ما حتبه‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪ .17‬تواصل مع اجلهات العليا‪.‬‬ ‫حدد معايريا لطموحاتك‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ .18‬لتكن أعمالك متوافقة‪.‬‬ ‫قم بقياس ما تنجزه‪.‬‬ ‫‪.8‬‬
‫‪ .19‬عليك بالصداقية‪.‬‬ ‫أعد إستكشاف قدراتك‪.‬‬ ‫‪.9‬‬
‫‪ .20‬إحتفل باإلجنازات‪.‬‬ ‫‪ .10‬أنشيء نظاما للدعم‪.‬‬
‫القيادة اخلارقة )‪(Super Leadership‬‬

‫‪ – 1‬قيادة الذات‪.‬‬
‫‪ – 2‬منذجة القيادة الذاتية‪.‬‬

‫‪ – 3‬تشجيع اآلخرين جتاه حتديد األهداف‪.‬‬

‫‪ – 4‬تشجيع وتكريم اآلخرين‪.‬‬

‫‪ – 5‬تشجيع العمل من خالل الفرق‪.‬‬

‫‪ – 6‬إجياد بيئة التفاؤل‪.‬‬

‫‪ – 7‬تهيئة أجواء القيادة الذاتية‪.‬‬

 ‫‪ - 7‬القيادة وفق املباديء‬
‫(ستيفن كويف )‬

‫‪ – 1‬التعلم املستمر‪.‬‬
‫‪ – 2‬خدمة اآلخرين‪.‬‬
‫‪ – 3‬شحذ همم اآلخرين‪.‬‬
‫‪ – 4‬الثقة باآلخرين‪.‬‬
‫‪ – 5‬احلياة املتزنة‪.‬‬
‫‪ – 6‬احلياة إستكشاف وحتد‪.‬‬
‫‪ – 7‬التجديد سنة احلياة‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪2-14‬‬
‫‪ - 8‬منوذج القيادة التعليمية‬ ‫‪ .1‬بلورة رؤية واضحة‪.‬‬
‫أبليبنربي‬
‫‪ .2‬خذ املبادرة‪.‬‬
‫‪ .3‬حتديد العقبات‪.‬‬
‫‪ .4‬إجراء التعديالت الالزمة‪.‬‬
‫‪ .5‬احلصول على الدعم من الوالدين واجملتمع‪.‬‬
‫‪ .6‬بناء روح الفريق بني االساتذة‪.‬‬
‫‪ .7‬توفري الدعم والتحفيز لالساتذة‪.‬‬
‫‪ .8‬توفري قنوات اإلتصال والتواصل‪.‬‬
‫‪ .9‬اإلحتفال باإلجنازات‪.‬‬
‫‪ .10‬إجياد السيناريوهات البديلة‪.‬‬
‫‪ .11‬الصرب وعدم اإلستعجال‪.‬‬
‫‪13‬‬ ‫‪2-16‬‬
 ‫القيادة وفق املنظور اإلسالمي‬
‫رفيق بيكوم ‪ +‬مجال بدوي‬

‫‪15‬‬ ‫‪2-18‬‬
 ‫الرسـالة‬ ‫منوذج‬
‫قيم‬ ‫القيم‬ ‫القيادة الفعالة‬
‫املؤسسة‬ ‫الرؤيـة‬ ‫الشخصية‬ ‫تطوير ‪ :‬د‪.‬سليمان مشس الدين‬

‫جماالت العمل‬

‫التواصل اخلارجي‬
‫التفاعل الداخلي‬ ‫األهداف اإلسرتاتيجية واملرحلية‬

‫اهليكلية والتنظيم‬
‫الثقافة السائدة‬
‫برنامج‬
‫العمل‬
‫الثقافة السائدة‬

‫املهارات القيادية‬
‫الصفات القيادية‬
‫املبادئ القيادية‬
‫‪1‬‬ ‫‪3-1‬‬
 ‫‪ . 1‬الرسالة‬
‫‪ .1‬تحدد الرسالة سبب وجودي في هذه الحياة‪ ،‬وفقا للمرحلة العمرية والتعليمية واإلجتماعية والوظيفية‪.‬‬
‫‪ .2‬بحيث يكون واضحا لي من هم الجمهور الذي يقع تحت مسئوليتي‪ ،‬وما هو دوري تجاههم لهم‪ ،‬وما‬
‫الذي سوف أقدمه لهم وكيف‪.‬‬
‫‪ .3‬بهذا المعنى‪ ،‬هناك رسالة كبرى تتمثل في سبب وجودنا في هذا الكون ‪ ،‬ورسائل أخرى مرحلية تتغير‬
‫وفقا للمرحلة العمرية ووفقا للمسئوليات المناطة بي في كل مرحلة‪ ،‬يحث تؤدي في نهاية المطاف إلى‬
‫تحقيق رسالتي في هذه الحياة‬

‫‪ .2‬القيم الشخصية والوظيفية‬

‫‪ .1‬هي مجموعة من المباديء والمعاني الراسخة التي تكون ذات قيمة بالنسبة لي على المستوي الشخصي‬
‫واإلجتماعي والتعليمي والوظيفي‪.‬‬
‫‪ .2‬هذه القيم تستحق بذل الجهد والوقت والمال تجاه المحافظة عليها وضمان شيوعها في البيئة المحيطة بي‬
‫أسرة كانت أو فريق عمل أو مؤسسة‪.‬‬
‫‪ .3‬هذه القيم تتغير دون شك ومدى حاجتنا لها وفقا للمراحل العمرية والوظيفية والمهام واألعمال التي أكون‬
‫مناطا للقيام بقيادتها‪.‬‬
‫‪2‬‬
 ‫‪ .3‬الرؤية‬
‫‪ .1‬هي صورة أو وضع مستقبلي يرغب الشخص أن يكون عليه أو تكون عليه تلك المجموعة أو المؤسسة‬

‫التي يقودها أو يكون أحد أعضائها‪ ،‬وذلك بعد فترة زمنية محددة‪.‬‬

‫‪ .2‬تنبثق الرؤية من المسئول وقائد المؤسسة‪ ،‬ويتم بلورتها بشكل أكثر تحديدا من خالل إشراك األطراف‬

‫المعنية سواء من داخل أو خارج المؤسسة‪.‬‬

‫‪ .3‬بناء على ذلك‪ ،‬فأن للمرء رؤى مختلفة‪ ،‬وفقا للجهة أو المؤسسة التي تكون موضع القيادة‪ ،‬سواء‬

‫كانت ‪ :‬شخصه أوأسرته أوالمؤسسة التي يعمل بها أو يقودها‪.‬‬

‫‪ .4‬جماالت العمل‬
‫‪ .1‬هي تلك األعمال والمناشط والبرامج المعرفية والعلمية والثقافية واإلجتماعية والمالية والفنية بأنواعها‬

‫المختلفة المطلوب إنجازها والتي تغطي بمجموها جميع األبعاد ذات العالقة بالرؤية المنشودة للقائد‬

‫‪3‬‬ ‫والمجموعة والمؤسسة‪.‬‬

 ‫‪ .5‬األهداف اإلسرتاتيجية واملرحلية‬
‫‪ .1‬ما نرغب في تحقيقه خالل فترات زمنية طويلة تتجاوز الثالث سنوات وقد تمتد إلى ‪ 50‬عام (بالنسب للدول‬

‫والشعوب) واالهداف المرحلية (سنة) وذلك وفقا لمجاالت العمل التي تغطي كل ما يصل بنا إلى الرؤية المنشودة‪.‬‬

‫‪ .2‬يكون لكل هدف مجموعة من مؤشرات اإلنجاز محددة النوع والكم وزمن اإلنجاز ومن ثم الجهة واإلشخاص‬

‫المسئولين عن التنفيذ‪.‬‬
‫‪ .6‬اهليكلية والتنظيم‬
‫‪ .1‬الشكل اإلداري الذي يحدد نوعية العالقة بين وحدات العمل المناط بها تنفيذ برامج ومشاريع مؤشرات‬

‫اإلنجاز‪ ،‬بحث تحدد المسئوليات والصالحيات لكل وحدة عمل ومن يقوم عليها‪.‬‬

‫‪ .2‬تتضمن الهياكل في المؤسسات ثالثة مستويات ‪ :‬اإلدارة العليا – اإلدارة الوسطى ثم التنفيذية‪ ،‬فالعليا‬

‫تكون مسئولية عن اإلستراتيجيات والوسطى تكون مسئولة عن الخطط التشغيلية‪ ،‬والتنفيذية يناط بها‬

‫البرامج والفعاليات التفصيلية‪.‬‬

‫‪4‬‬
 ‫‪ .7‬برامج العمل‬
‫‪ .1‬تتمثل في جميع األعمال واالنشطة والفعاليات والمشاريع التي تقوم بها وحدات العمل ‪ ،‬وتكون مهمة القائد تجاهها‬

‫التأكد من حسن تنفيذها وفقا للكميات المحددة والفترات الزمنية المتفق عليها والميزانيات المعتمدة لها والمعايير‬

‫التي تضمن جودتها‪.‬‬

‫‪ .2‬هذا اإلشراف ال يتم بشكل مباشر من قبل القائد‪ ،‬إنما من خالل من يليه في المسئولية‪ ،‬وعبر التقارير الدورية التي‬

‫تحدد وتعرض مستويات األداء كما ونوعا وجودة‪.‬‬

‫‪ .8‬الثقافة السائدة‬
‫‪ .1‬هي مجموعة القيم الشخصية والمؤسسية المرغوبة والسائدة في بيئة العمل سواء كانت في المنزل أو ضمن‬

‫مجموعة العمل أو المؤسسة التي يقودها القائد‪ ،‬والتي يسعى بدوره إلى نشرها وضمان شيوعها بين األشخاص‬

‫المرؤوسين‪.‬‬

‫‪5‬‬
 ‫‪ .9‬املباديء القيادية‬
‫‪ .1‬هي مجموعة الثوابت والقيم األخالقية التي يكون مصدرها المعتقدات الدينية والعادات األجتماعية والمفاهيم الفكرية‬

‫ذات العالقة بمحيط ومجال القيادة‪( .‬األمانة ‪ -‬المصداقية ‪ -‬الثبات – الثقة – اإلحترام والتقدير – المسئولية)‬

‫‪ .10‬الصفات القيادية‬
‫‪ .1‬هي مجموعة السلوكيات اإليجابية التي يكون مصدرها البيئة التي ينشأ فيها القائد والتي يسعى إلى المحافظة عليها‬

‫وإستغاللها تحقيقا للقيادة الفعالة لمن هم مسئول عنهم‪( .‬الشجاعة – التكيف – المبادرة – المرونة – المثابرة ‪-‬‬

‫الحلم – الرفق – الوالء – اإلتزان)‬

‫‪ .11‬املهارات القيادية‬
‫‪ .1‬هي مجموعة التصرفات والقدرات التي يتم تنميتها بالتدريب والممارسة وفقا لمتطلبات العمل القيادي‬
‫الذي يقوم به القائد (تشكيل وقيادة الفريق – إدارة اإلجتماعات – العرض والتقديم – التسويق – إستخدام‬
‫التقنيات الحديثة)‬
‫‪6‬‬
 ‫‪ .12‬التفاعل الداخلي‬
‫‪ .1‬القائد الناجح والفعال يعايش أفراد مؤسسته‪ ،‬أسرة كانت أو فريق عمل أو مؤسسة‪ ،‬بحيث يتابع‬

‫أحوالهم الشخصية والمهنية والوظيفية ىيؤثر عليهم ويسعى إلى تطويرهم وتنميتهم ويأخذون‬

‫بتوجياته حبا له وليس خوفا منه‪.‬‬

‫‪ .13‬التواصل اخلارجي‬
‫‪ .1‬القائد الناجع والفعال يكون على تواصل دائم مع جميع األطراف المعنية بالفريق والمؤسسة التي‬

‫يقودها‪ ،‬سواء كانوا أصحابا أم مناوئين حرصا منه على المحافظة على مؤسسته وتحقيق أكبر قدر من‬

‫النجاح والتميز لها‪.‬‬

‫‪7‬‬