Professional Documents
Culture Documents
Part 3
Part 3
-1التقصير في العمل من حيث عدد ساعات الدوام أو نوعية العمل المقدم و عدك إتقانه
-2توظيف غير مستحق أو توظيف عدد أكبر من الحاجة أو زيادة رواتب أو مخصصات شخصية أو أكثر بدون وجه حق ( هاهاهاها)
-1استحالل المال العام بغير حق ( كسرقة الماء أو الكهرباء) ((عيب يحكو اشياء ثانية)) ,و استغالل المال العام ألغراض خاصة ( وااو)
-2استغالل المنصب أو الوظيفة ألغراض شخصية او منافع خاصة (( خصوصا عنا ما في منها ))
-3السرقة و الغش و خيانة األمانة و الرشوة (( سامعين يلي في بالي الي ببالي احزروا مين هو ))
-4االعتداء على الممتلكات العامة (( زي محافظة جمهورنا على كراسي الملعب بالزبط ))
-5إهدار المال العام و التصرف فيه دون مراعاة التعليمات الخاصة بذلك (( ما في اهدار مال عام بالمرة))
((بتمنى يتم تطبيق الي فوق في بلدنا النه فعال محتاجين كالم كتبنا يتطبق ))
ب -الشرعية الدينية :هم آل بيت الرسول محمد صلى هللا عليه و سلم
ج -الشرعية الشعبية :و قد نتجت عن التأييد الشعبي لقادة الثورة العربية الكبرى ضد ( االتحاديين و االتراك) في مطلع القرن الماضي
-أبرز مضامين الثورة العربية الكبرى :أ -عدم التفريق بين العروبة و اإلسالم
ب -اإليمان بوحدة األمة العربية :يبرز من خالل ذلك القومية العربية كحاملة للرسالة السماوية
و حامية للدين يحملون دائما لواء الدعوة و العمل من أجل وحدة العرب
| P a g e 19
تابع فلسفة القيادة الهاشمية في إدارة الدولة ...
ج -تبني فكر األمة المنبثق من التعاليم اإلسالمية :و االنتساب لهذا الفكر قبل االنتساب الى الجنس من أجل إدامة العالقة بين
العرب و المسلمين من غير العرب و هذا برز خالل تعالم الشريف الحسين بن علي مع األتراك و محاولة إصالحهم
د -الشورة القائمة على أهل الحل و العقد :فنجد أن الشريف الحسين بن علي لم يقم بأي عمل من أعمال النهضة إال بعد
ان استشار علماء و وجهاء و مفكرين ,كما أن الملك عبد هللا الثاني بن الحسين المعظم يسير على نفس النهح
ه -اإليمان بالفكر المتجدد :و ذلك من خالل تشجيع العلم و التعليم المتقدم و تجاوز األديان بالفكر المتجدد لترسيخ المفاهيم
السامية لهذا الفكر بين مختلف الديانات و المعتقدات
و -البيعة للحاكم :تكون مستوفية ألركانها و شروطها حسب الشريعة اإلسالمية و أن تؤخد طواعية اختيارية و ليس بالجبر و
التهديد
هـ -المحافظة على التعددية السياسية :كخيار استراتيجي ثابت و إشراك الشعب في الحكم و إدارة البالد بأسلوب ديمقراطي ترضاه
األغلبية من الشعب
ه -التدرج في الوصول الى الهدف ,من خالل البرنامج المرحلي المخطط المدروس د -الوسطية
و -الواقعية ,االنطالق من الواقع و السعي نحو األفضل من خالل إمكانات الوطن و االمة
د -درع االمة و حصنها في الملمات و الخطوب ح -قوة اإلرادة و المعنويات العالية و الثبات ط -المصداقية ( ربط القول بالعمل )
ن -المرونة س -العدل هو اساس الحكم م -جوامع الخطب و رصانة الخطاب ك -الشعبية ي -الهيبة ( سحر الشخصية )
ف -العفو عند المقدرة غ -الشورى و إتاحة الفرص للشعوب للمشاركة في إتخاذ القرار و تحمل المسؤولية
ب -اعتمد االردن سياسة خارجية مبنية على أسس واقعية متوازنة و اختط سياسة مرنة في ظل المتناقضات و الصراعات التي عصفت
في المحيط العربي و األقليمي
ج -مما تقدم نجد أن السياسة الخارجية األردنية تدور ضمن مجاالت وطنية و قومية و دولية كما يلي :
-1المجال الوطني :يركز األردن جهوده كأي دولة في المحافظة على مصالحه الوطنية و تحديد اهدافه بوضوح مع إبراز مكانته محليا و
اقليميا و دوليا في شتى المجاالت
-2المجال القومي :كان األردن حاضرا في كل النشاطات العربية و ضمن جامعة الدول العربية فشارك في كل مؤتمرات القمة و عندما
تعرض النظام العربي لشرح عميق عام 1990حاول األردن ان يقدم رؤية للنظام العربي أكثر فاعلية و قد اكد الملك
الحسين طيب هللا ثراه في أكثر من مناسبة على على مجموعة من االفكار التي تشكل عناصر عربية إستراتيجية
جديدة في مواجهة التحديات الراهنة و منها :
| P a g e 20
تابع (السياسة الخارجية لألردن) المجال القومي .......
-إجراء مصالحة عربية و حل الخالفات بالوسائل بالوسائل السلمية -تعديل ميثاق الجامعة العربية و خاصة في موضوع اإلجماع في
إتخاذ القرار -التوصل لمفهوم مشترك لالمن القومي العربي
-3المجال الدولي :األردن عضو في االمم المتحدة و يحتم عليه موقعه الجغرافي المهم إلى جانب موارده المحدودو أن ينطلق بسياسة
خارجية ثابتة تقوم على اإليمان بأهمية التعاون و التفاهم بين الدول المستندين على مبدأ االحترام المتبادل و عدم
التدخل في شؤون الدول الداخلية
الموضوع الرابع :رؤى جاللة الملك عبد هللا الثاني بن الحسين نحو بناء المجتمع المدني
.1المقدمة :
منذ أن تسلم جاللة الملك عبد هللا الثاني بن الحسين سلطاته الدستورية في عام , 1999أرسى جاللته رؤية واضحة لإلصالح الشامل و
مستقبل الديمقراطية في اإلردن
-2الورقة النقاشية األولى :مسيرتنا نحو بناء الديمقراطية المتجددة (/29كانون األول )2012/تبنت المحاور اآلتية
ب -إن المسؤولية تتمحور في تشجيع الحوار بين األفراد حول القضايا الكبرى و التحرك بجدية نحو محطات رئيسة على طريق إنجاز
الديمقراطية
ج -الديمقراطية ال تكتمل إال بالمبادرة البناءة و قبول التنوع و االختالف في الرأي
د -تطوير ممارسات ترتبط بمفهوم المواطنة الصالحة من خالل المبادئ التالية:
-2ممارسة واجب المساءلة -1احترام الرأي األخر أساس الشراكة بين الجميع
هـ -إن االلتزام بالمبادئ الديمقراطية السابقة و تحسين ممارستها يحقق ما يلي :
-1بلورة إحساس جماعي بالكرامة و االعتزاز الوطني -2المشاركة بقوة في صناعة المستقبل من خالل النهج الديقراطي
-3إدامة الحوار البناء و القائم على االحترام بين المواطنين -4تجذير أسس التعامل الحضاري بين المواطنين و ثقافة العمل التطوعي
.3الورقة النقاشية الثانية :تطوير نظامنا الديمقراطي لخدمة جميع األردنيين ( /16كانون الثاني )2013يلي المحاور التي تناولها
جاللته في الورقة النقاشية الثانية :
ب-تكوين مجتمع ديمقراطي :إن تكوين مجتمع متقدم هو نتاج التعلم من التجارب المتراكمة
ج -األنظمة الديمقراطية و النموذج األردني - :في األنظمة الرئاسية كفرنسا عادة ما يخول الرئيس المنتخب تعيين الحكومة بشكل مباشر
مع إشتراط موافقة البرلمان في بعض األحيان
-في األنظمة البرلمانية كتركيا غالبا ما يتم تشكيل الحكومة من خالل رئيس الوزراء الذي
يمثل الحزب الحاكم
-أما في الملكيات الدستورية غالبا ما تشكل الحكومات من قبل حزب األغلبية المنتخب أو
ائتالف ألحزاب تحظى باألغلبية في المجلس التشريعي كأسبانيا و بلجيكا
| P a g e 21
تابع الورقة النقاشية الثانية .....
د .االنتقال لحكومات برلمانية و لذلك سوف يتم تغيير آلية اختيار رئيس الوزراء وفقا للمعايير التالية :
-1إن رئيس الوزراء و الذي ليس من الضروري أن يكون عضوا في مجلس النواب يتم تكليفه مع ائتالف األغلبية من الكتل النيابية
-2إذا لم يبرز ائتالف أغلبية واضح من الكتل النيابية ,فإن عملية التكليف ستتم بالتشاور مع جميع الكتل النيابية
-3رئيس الوزراء المكلف بالتشاور مع الكتل النيابية سيقوم بتشكيل الحكومة البرلمانية و اإلتفاق على برنامجها
-1الحاجة إلى بروز أحزاب وطنية فاعلة و قادرة على التعبير عن مصالح و اولويات و هموم المجتمعات المحلية ضمن برامج و طنية
.4الورقة النقاشية الثالثة :أدوار تنتظرنا لنجاح ديمقراطيتنا المتجددة (/ 2آذار ) 2013 /و في هذه الورقة النقاشية تناول جاللته
األدوار المطلوبة للحكومات البرلمانية ,و التي بدورها تقود إلى الديمقراطية المنشودة
أ .يشكل تطبيق نهج الحكومات البرلمانية ,عملية تراكمية مفتوحة على التطوير المستمر
ب-إن الوصول إلى حكومات برلمانية فاعلة يتطلب وجود أحزاب ذات قواعد ممتدة على مستوى الوطن
ج -التعددية و التسامح و سيادة القانون و تعزيز مبادئ الفصل و التوازن بين السلطات و تأمين كل طيف يعبر عن رأي سياسي بفرصة
عادلة للتنافس على صناديق االقتراع
د -إن مفهوم الحكومة البرلمانية يتمثل في ترتيب العالقة بين السلطتين التشريعية و التنفيذية على النحو التالي ان تكون السلطة التنفيذية
خاضعة لمساءلة األغلبية النيابية من خالل آلية منح الثقة و حجبها
هـ -إن الممارسة السياسية في الحكومات البرلمانية المتعارف عليها عالميا تسمح بالجمع بين الوزارة و النيابة و الدستور يسمح بذلك و
لكن بالتوازي مع المتطلبات الجوهرية التالية
-1وجود منظومة متطورة من الضوابط العملية لمبادئ الفصل و التوازن بين السلطات و آليات الرقابة
-2أن يكون إشراك النواب في الحكومة متدرجا -3أن يطور عمل الجهاز الحكومي ليصبح أكثر مهنية و بعيدا عن تسييس األداء
-4على كل مكون في النظام السياسي ممارسة دور محوري لتعميق و تعزيز الثقافة الديمقراطية
-1دور األحزاب السياسية - :مساهمة االحزاب في تطوير و تجذير رؤية وطنية للحياة السياسية
-أن يعكس أداء النائب توازنا بين المصالح على المستوى المحلي و على المستوى الوطني
-تبني األحزاب لبرامج وطنية و نظم عمل مهنية موضحة من خالل حمالت على مستوى عال من المهنية و
االحترافية
-2دور مجلس النواب - :أن يكون هدف النائب الحقيقي خدمة الصالح العام و ليس تحقيق مصالح شخصية
-أن يعكس اداء النائب توازنا بين المصالح على المستوى المحلي و على المستوى الوطني
| P a g e 22
-3دور رئيس الوزراء و مجلس الوزراء - :نيل الثقة النيابية و المحافظة عليها
-وضع معايير للعمل الحكومي المتميز و هذا يتطلب مهارة و خبرة تراكمية
-4دور الملكية - :حرص الملكية الهاشمية على إتباع نهج يستشرف المستقبل
-الدفاع عن التراث الديني و النسيج االجتماعي وصون القيم األساسية المتمثلة بالوحدة الوطنية و التعددية
-حماية التراث الديني و النسيج االجتماعي و صون القيم األساسية المتمثلة بالوحدة الوطنية
-تشكيل الحكومات بالتوازي مع نضوج النظام النيابي و وجود أحزاب سياسية قادرة على إنتاج مرشحين
-حماية الدستور و مقومات الحياد اإليجابي و االستقرار و العدالة و تجاوز حاالت االستعصاء السياسي
-5دور المواطن - :الوعي و البحث المستمر عن الحقيقة و المعرفة المبنية على الحقائق و ليس االنطباعات و اإلشاعات
-في حال عدم أخذ الحكومات بأفضل األفكار المقترحة لمعالجة التحديات التي تواجهها يقع على عاتق المواطن العمل
لوضع هذه األفكار في دائرة النقاش الوطني العام
-المواطنة الفاعلة
.5الورقة النقاشية الرابعة :نحو التمكين ديمقراطي و مواطنة فاعلة -2حزيران – 2013
.3إن المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية ترتب مسؤوليات على كل فرد فيما يتعلق بكيفية االنخراط في العمل السياسي
ب -برنامج تمكين الديمقراطي يوفر أدوات المواطنة الفاعلة :هناك مجموعة من المبادئ يجب على القائمين على البرنامج العمل على
إطارها - :ان يعمل البرنامج وفق أسس غير حزبية تلتزم الحياد
.6الورقة النقاشية الخامسة :تعميق التحول الديموقراطي :األهداف و المنجزات و األعراف السياسية (/13ايلول)2014/
-1إقرار تعديالت دستورية ترسخ منظومة الضوابط العملية لمبادئ الفصل و التوازن بين السلطات و تعزز الحريات
-2إنجاز حزمة جديدة من التشريعات الناظمة للحياة السياسية و تعزيز أجواء العمل السياسي و تشكيل األحزاب من مختلف األطياف
| P a g e 23
ب -محطات اإلنجاز المؤسسي
-1إنشاء محكمة دستورية تختص بتفسير نصوص الدستور و الرقابة على دستورية القوانين و األنظمة النافذة مما يضمن احترام حقوق
و حريات جميع المواطنين
-2استحداث هيئة مستقلة لالنتخاب و توسيع مسؤوليات لتشمل إدارة االنتخابات النيابية
-4استمرار العمل في تدعيم السلطة القضائية و تعزيز منظومة وطنية قوية للنزاهة و الشفافية و المساواة
-1يقع على عاتق الملكية الهاشمية مسؤولية توفير نهج قيادي جامع لكل المكونات
-2يقع على كاهل أعضاء مجلس األمة مسؤولية العمل بتفان لخدمة الصالح العام
-3يقع على الحكومة بكل اطيافها وضع و تنفيذ خطط وبرامج عمل شاملة تهدف إلى توفير الفرص اإلقتصادية و تحقيق اإلزدهار
-4يقع على األحزاب السياسية مسؤوليات االندماج وصوال إلى عدد منطي من األحزاب
-5اما المواطنون فيقع عليهم مسؤولية المشاركة الفاعلة و البناءة في جميع مناحي الحياة السياسية
| P a g e 24
الموضوع الخامس :الهوية الوطنية األردنية
.1المقدمة -:
أ -إن الهوية الوطنية األردنية ركيزة هامة في الحياة األردنية
ب -لقد تشكلت الهوية األردنية في ضوء التفاعل العوامل الخارجية و الداخلية بحيث اصبحت نموذجا منسجما من االعتزاز في الوطن و
الوالء للقيادة و التعلق الفطري باألمة العربية و بالدين اإلسالمي الحنيف
د -لقد كانت لألردن دورا تاريخي فاعل و ريادي في العالم العربي فرضته المواقف الهاشمية و األحداث التاريخية و الظروف التي مرت
بها المنطقة
د -تعزيز اواصر الثقة و التفاهم بين القيادة و الشعب ج -الحفاظ على الحريات األساسية و الديمقراطية
و -ترسيخ مفهوم اإلنتماء الوطني و القومي انسجاما مع رسالة األردن المستندة الى مبادئ الثورة العربية
ب -طبيعة الموقع الجغرافي األردني الذي يمثل القلب لمنطقة آسيا العربية
ج -احتضان األردن عبر تاريخه الطويل لكافة أحرار العرب و لموجات الهجرة المتعاقبة و توفير الحياة الكريمة للمهاجرين
د -العالقة الخاصة و المميزة التي تشكلت بين األردنيين و الفلسطينيين في مجابهة التحديات
ز -التوجه نحو الديمقراطية في األردن و بخاصة بعد عام , 1989و إعادة الحياة البرلمانية
ب -إدراك أهمية العامل االقتصادي و السعي لجلب االستثمارات داخل األردن
د -دفع التوجه الديمقراطي في األردن إلى األمام و تكاتف الجهود إلنضاج التجربة الديمقراطية في األردن
هـ -السعي لتحقيق أهداف التنمية الوطنية الشاملة في المجاالت السياسية و االقتصادية و االجتماعية و العسكربة
| P a g e 25
.5الدور التاريخي لألردن و أثره على الهوية الوطنية األردنية -:
أ -الدور التاريخي في حياة األمة العربية ليس طارئا أو جديدا وإنما هو دورا تاريخي ريادي
ب -تحمل األردن و قيادته الهاشمية الكثير نتيجة حرصه الدائم على الحقوق مهما كانت التضحيات و العقبات
ج -انطالقا من المبادئ األردنية الهاشمية و الرسالة التاريخية ارتبط األردن بقضايا األمة العربية و هي :
-القضية الفلسطينية – المسألة العراقية بعد حرب الخليج و االحتالل االمريكي للعراق
د -ارتبط األردن بالقضية الفلسطينية و كانت عامل مؤثرا على السياسة األردنية الخارجية و الداخلية فقد كانت قضية األردن االولى و قد
تبلورت االستراتيجية األردنية تجاهها في ما يلي -1 :رفض الحلول الجزئية و المنفردة
-2رفض موضوع الخيار األردني " المفاوضة نيابة عن الفلسطينيين و رفض مقولة
"الوطن البديل" و إصرار األردن على حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني
-6تمسك األردن بتنفيذ خارطة الطريق التي تعهدت بقيام دولة فلسطينية
ه -إن طبيعة التهديدات التي تتعرض لها المنطقة العربية في هذا الظرف الحرج تتطلب أن يكون األردن قويا و مساندا للشعب الفلسطيني
ب -إن قضايا الوحدة الوطنية و االندماج الوطني ليست شعارات بل هي مفهوم أعم و اكبر و اشمل
ج -الوحدة الوطنية تعني القدرة على دمج العناصر السكانية في وحدات اجتماعية منسجمة و من ثم تأطيرها سياسيا و اجتماعيا ضمن
هيئات و مؤسسات ديمقراطية ( تعريف)
د -إن اهم العوامل التي تعزز الوحدة الوطنية -1 :توفير الظروف المناسبة ألفراد المجتمع لالنتقال ضمن السلم االجتماعي
| P a g e 26
تابع ركائز الوحدة الوطنية .....
هـ -توفر عوامل الديمقراطية السياسية و االجتماعية و االقتصادية و تعتبر التعددية جوهر العمليات الديمقراطية
و -تركيبة أسرية متماسكة حيث أن األسرة هي المؤسسة األولى التي تتم فيها تربية الفرد التربية الوطنية السليمة
ح -عالقات متينة و ايجابية و تعاون مثمر بين السلطات الثالث التنفيذية و التشريعية و القضائية
: 1952 -4وضع الدستور المعمول به حاليا ( اعتبر دستورا متطورا و حديثا في كل المقاييس )
: 2011 -6تم تعديل ( )44مادة دستورية ضمن عملية اإلصالح السياسي : 1988 -5الميثاق الوطني
-6االوراق النقاشية التي نشرها الملك عبد هللا الثاني أبن الحسين لتحفيز الحوار الوطني
-1المجالس التشريعية :من المجلس التشريعي األول في عام 1929لغاية المجلس الخامس عام 5 ( 1942مجالس مهم)
: 1947 -2تم إنشاء مجلس األمة االول ( مجلس النواب السادس) جيث نص الدستور على تشكل مجلس األمة ليتألف من مجلسي
النواب و األعيان و اطلق عليه مجلس النواب بدال من المجلس التشريعي ( مهم جدا حفظ هاض التاريخ)
-3وضعت الدولة قانون لألحزاب لتنظيم الحياة السياسية من أجل المساهمة في صقل الشخصية الوطنية السياسية األردنية
-4أدى التطور في مجال القضاء ( الدستور و القانون ) و التشريع ( المجالس التشريعية و النيابية) و منظمات المجتمع المدني (
األحزاب و النقابات و غيرها ) الى مساهمة صقل الهوية الوطنية األردنية
ب -األمن الوطني األردني ال يتوقف عند الحدود األردنية ,فالحماية العسكرية للحدود السياسية للدولة هي الحد األدنى للتعبير عن األمن
الوطني
| P a g e 27