You are on page 1of 424

‫لر‬

‫جوزيف‬ ‫إيمانويل‬ ‫السكن ‪ -‬سييس‬

‫إلموظ‬

‫أبي!‬

‫‪..‬‬

‫‪13‬‬

‫الطبعة الثانية‬

‫!‬
‫للص!ا‬
‫الف!جبرجمبهلنمث!والخؤدح!‬ ‫ئروشششانجما‬
‫الدولية‪،‬‬ ‫(السسحة‬ ‫(‪*53‬‬ ‫كاه‬ ‫طهه‬ ‫‪5‬‬ ‫(علاحول‬ ‫ة‪ 44‬ح"ه‬ ‫العالمية‬ ‫ئرة المعارد‬ ‫دا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫‪:‬‬ ‫رئيسي!ت‬ ‫!صدرين‬ ‫م!‬ ‫موادها‬ ‫الموسوعة‬ ‫هده‬ ‫استمدت‬ ‫ل!‬ ‫‪31‬‬

‫المواد‬ ‫مع تنقيح تلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الدائرة‬ ‫الكتير م! مواد تلك‬ ‫ترحم‬ ‫أم)‪ ،‬حيث‬ ‫‪891‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪179‬‬ ‫‪ 1‬و ‪6991‬‬ ‫و ‪159‬‬ ‫أ أ و ‪4991‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫و‬ ‫‪ ! 29‬أ‬ ‫طمعات‬

‫عالية‬ ‫نسبة‬ ‫التالية‬ ‫الطبعة‬ ‫بهده‬ ‫بلغت‬ ‫واقى‬ ‫‪،‬‬ ‫المعرفة‬ ‫مجالات‬ ‫مختلص‬ ‫في‬ ‫عر!‬ ‫باحثون‬ ‫التي قام بها‬ ‫الإضالات‬ ‫‪،‬‬ ‫التالى‬ ‫وإسلاميابم‬ ‫عرليا‬ ‫ومواءمتها‬

‫ل! عبدالعزير‬ ‫سلطان‬ ‫مؤسسة‬ ‫موقف‬ ‫ص‬ ‫‪،‬لضرورة‬ ‫تعبر‬ ‫لا‬ ‫وأفكار‬ ‫آراء‬ ‫من‬ ‫المويوعة‬ ‫تتضممه‬ ‫ما‬ ‫فإن‬ ‫ولدا‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلا!ية للموسوعة‬ ‫العربية‬ ‫الهوية‬ ‫تعمئ‬

‫وعمل‬ ‫رأي‬ ‫عن‬ ‫تعر‬ ‫رإمما‬ ‫(وورلد لوك)؟‬ ‫العالمية‬ ‫المعارف‬ ‫أو دائرة‬ ‫والتوريع)‪،‬‬ ‫للشر‬ ‫الموسوعة‬ ‫أعمال‬ ‫المؤسسة الاشرة (مؤسسة‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيرية‬ ‫آل سعود‬

‫الموسوعة‬ ‫هذه‬ ‫تتطور‬ ‫أد‬ ‫والمأمول‬ ‫وإسلاميا‪.‬‬ ‫عرليا‬ ‫ومواءمتها‬ ‫وتمقيحها‬ ‫أو قاموا ممراحعتها‬ ‫ترحموها‬ ‫أ‬ ‫المواد‬ ‫كتبوا‬ ‫الذير‬ ‫المتحصص!ت‪،‬‬ ‫الأساتذة‬ ‫مئات‬

‫فى‬ ‫والتمهيد‬ ‫الطبعتين‬ ‫مقدمتى‬ ‫الظر‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫لإدلى‬ ‫أضحديث‬ ‫وأ‬ ‫التقئرالمواءمة‬ ‫استمرار‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫والإسلا!ية‬ ‫العرلية‬ ‫المواد‬ ‫س‬ ‫مزيد‬ ‫ضافة‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫طبعة‬ ‫لعد‬ ‫طبعة‬

‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫المجلد‬ ‫صدر‬

‫التوله‪.‬‬ ‫لذا وح!‬ ‫‪،‬‬ ‫شريمة‬ ‫سوية‬ ‫وأحاديث‬ ‫‪،‬‬ ‫كريمة‬ ‫قرآنية‬ ‫آيات‬ ‫الموسوعة‬ ‫هده‬ ‫تحوي‬ ‫بمإ‪:‬‬

‫الثانية‬ ‫الطبعة‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫‪91‬‬ ‫أ هـ(‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وايوزيع‬ ‫المود!وعة لبثر‬ ‫أعمال‬ ‫كامؤدسة‬

‫اب!ثر‬ ‫أثناء‬ ‫الوطنية‬ ‫الملك فهد‬ ‫ميهة‬ ‫فهرسة‬

‫‪ -.‬ط ‪ -. 2‬الرياض‬ ‫العاية‬ ‫العرية‬ ‫الموسوعة‬

‫سه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬

‫(محموعة)‬ ‫‪699‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-8 0‬‬ ‫‪3-32-5‬‬ ‫ردصك‬

‫)‬ ‫‪13‬‬ ‫(محلد‬ ‫‪699‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪7‬‬

‫الردية‬ ‫الموسوعات‬ ‫‪1‬‬

‫‪0353/18‬‬ ‫‪310‬‬ ‫ديوي‬

‫‪353/18 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيداع‬ ‫رفم‬

‫(محموعة)‬ ‫‪699‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3-32-5‬‬ ‫ردمك‬

‫‪)1 3‬‬ ‫لرمحلد‬ ‫‪699‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-8 0‬‬ ‫‪3-4‬‬ ‫‪-7‬ء‬

‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫الموسوعة‬ ‫أعمال‬ ‫الناشر‪ :‬مؤسسة‬

‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫‪ 1‬المملكة‬ ‫الرياض ‪3‬ء‪16‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪720‬‬ ‫!‬ ‫ص‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪887‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فاكص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 5 :‬‬ ‫تلفون‬

‫!هلأح‬ ‫لأول‬ ‫ول‬ ‫ولأ!ل!!هلأح ‪ 3‬حلأل! ح (!م!‬


‫!ا!‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬م!‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‬ ‫لا‬ ‫‪54،‬‬ ‫ح‬ ‫لأ‬ ‫ح‬ ‫‪915‬‬ ‫ك!‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫كث!‬ ‫‪ 3‬كا"‬ ‫؟يا!‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫محه‬ ‫)‪! 3‬‬ ‫ا‬ ‫أح‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬

‫‪.‬ه ‪.‬ع‬ ‫*ه !‬ ‫‪72029‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬ءلازول‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1653‬‬ ‫‪:4‬ولا!‬ ‫يا‪* 0، 3،‬ه‬ ‫‪41‬‬ ‫ول‬ ‫ءالأ‪3،‬‬

‫) ‪.‬اح‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪4391941 -‬‬ ‫(‪*. ) 1‬ء‪3‬‬ ‫‪1887941‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأولى‬ ‫الطبعة‬


‫م)‬ ‫هـ (‪6991‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الثانية‬ ‫الطبعة‬


‫م)‬ ‫هـ (‪9991‬‬

‫بطع أي جزء من‬ ‫غير مسموح‬ ‫‪.‬‬ ‫النشر والتوزيع في جميع أنحاء العالم محفوظة‬ ‫و‬ ‫الطبع‬ ‫حقوق‬ ‫جميع‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫هيئة‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫نقله‬ ‫أو‬ ‫واسترجاعها‪،‬‬ ‫المعلومات‬ ‫نظام لخزن‬ ‫في أي‬ ‫إدخاله‬ ‫أو‬ ‫الموسوعة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫أجزاء‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫استنساخا‬ ‫أو كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫ميكانيكية‬ ‫أو‬ ‫ممغنطة‬ ‫أو شرائط‬ ‫‪،‬‬ ‫إلكترونية‬ ‫وسائل‬ ‫أكا نت‬ ‫سواء‬ ‫‪،‬‬ ‫وسيلة‬ ‫بأي‬

‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫تسحيلا‬


‫الناشر‪.‬‬ ‫من‬ ‫بإذن كتاي‬
‫أسصمم!‬
‫السكنه‬

‫الإسكان‬ ‫مجموعات‬
‫حتى تبدو‬ ‫يمكن تنظيمها‬

‫هذا المشروع‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫منفصلة‬

‫مونتريال‬ ‫في‬ ‫الإسكاني‬

‫أجزاء كل‬ ‫بكندا صنعت‬

‫قبل‬ ‫مقدما‬ ‫مجموعة‬

‫بالش!ول الحالي‪.‬‬ ‫وضعها‬

‫بلدان‬ ‫الذين يقطون‬ ‫فمعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫المستوى القياسي‬ ‫دون‬ ‫سكن‬ ‫وبمعنى‬ ‫‪.‬‬ ‫للناس‬ ‫المأوى‬ ‫التي توفر‬ ‫المباني‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫السكن‬

‫سكنية‬ ‫في ظروف‬ ‫يعيشون‬ ‫أوروبا الأقل نصيبا من الصناعة‬ ‫‪ ،‬ويشمل‬ ‫المناسب‬ ‫السكن‬ ‫لتهيئة‬ ‫الخطط‬ ‫العمل‬ ‫إنه‬ ‫‪،‬‬ ‫أوسع‬

‫وإفريقيا وأمريكا‬ ‫امتداد دول آسيا‬ ‫نجد على‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫رديئة‬ ‫والخدمات‬ ‫المدن‬ ‫القضايا المتعلقة بتخطيط‬ ‫جميع‬

‫قاسية‬ ‫سكنية‬ ‫في ظروف‬ ‫من الذين يعيشون‬ ‫الملايين‬ ‫اللاتينية‬ ‫جيدة ‪.‬‬ ‫ظروفا سكنية‬ ‫ألاجتماعية التي تهىء‬

‫من المدن‬ ‫العديد‬ ‫حول‬ ‫لهم المأوى ‪ .‬وتنتشر‬ ‫قلما توفر‬ ‫والمريح السكن‬ ‫السكن الامن والصحي‬ ‫ويسمى‬

‫مساكن‬ ‫شاسعة‬ ‫الرئيسية في هذه الدول وعلى مساحات‬ ‫التدفئة‬ ‫على‬ ‫الذي يحتوي‬ ‫السكن‬ ‫ويعساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫القياسي‬

‫الريف الذين نزحوا‬ ‫سكان‬ ‫تأوي‬ ‫‪،‬‬ ‫القياسي‬ ‫المستوى‬ ‫دون‬ ‫جيدة ‪ ،‬كما‬ ‫حالة صحية‬ ‫في‬ ‫البقاء‬ ‫على‬ ‫والتهوية السكان‬

‫الذين‬ ‫وتتكون الأسرة من جميع‬ ‫للمدن بحثا عن عمل‪.‬‬ ‫ليشعر‬ ‫الكافية‬ ‫بالمساحة‬ ‫فرد من أفراد الأسرة‬ ‫يمد كل‬

‫يسكنون في وحدة سكنية‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫على‬ ‫القياسي‬ ‫السكن‬ ‫والحرية ‪ .‬ويحتوي‬ ‫بالخصوصية‬

‫الفقراء‪.‬‬ ‫حي‬ ‫القياسية‬ ‫دون‬ ‫المباني‬ ‫المنطقة ذات‬ ‫تسمى‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ ‫معد خصيصا‬ ‫‪ ،‬وجهاز‬ ‫والساخن‬ ‫البارد‬ ‫الجاري‬

‫إلى‬ ‫المدن وتتحول‬ ‫المناطق المركزية القديمة من‬ ‫تتدهور‬ ‫وعادة‬ ‫ليلا وضوء‬ ‫الكهربائية‬ ‫للإضاءة‬ ‫القاذورات ‪ ،‬بالإضافة‬

‫الأحياء الفقيرة من ذوي‬ ‫ساكني‬ ‫فقيرة ‪ .‬ومعظم‬ ‫أحياء‬ ‫نهارا‪.‬‬ ‫الشمس‬

‫سكنية‬ ‫عدة أسمر منهم في وحدة‬ ‫تسكن‬ ‫‪،‬‬ ‫المنخفض‬ ‫الدخل‬ ‫الصحية‪،‬‬ ‫وغير‬ ‫والمتهدمة‬ ‫الرديء‬ ‫البناء‬ ‫ذات‬ ‫والمساكن‬

‫القادرين إلى مناطق‬ ‫المنطقة‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫وينتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫أخذنا بهذا‬ ‫‪ .‬وإذا‬ ‫القياسي‬ ‫دون‬ ‫السكن‬ ‫أو المزدحمة تسمى‬

‫وقد‬ ‫في التدهور‪.‬‬ ‫بأن المنطقة بدأت‬ ‫شعورهم‬ ‫بمجرد‬ ‫أفضل‬ ‫فى‬ ‫العالم يعيشون‬ ‫سكان‬ ‫القول إن معظم‬ ‫‪ ،‬نستطع‬ ‫التعريف‬
‫السكن‬ ‫‪6‬‬

‫في الأحياء‬ ‫السكنى‬ ‫غربية على‬ ‫في عدة دول‬ ‫والمهاجرون‬ ‫حديثا‬ ‫المدينة‬ ‫الذين نزحوا إلى‬ ‫بعض‬ ‫القديمة‬ ‫منازلهم‬ ‫يشغل‬

‫بالجيتو‪.‬‬ ‫المعروفة‬ ‫العنصري‬ ‫التمييز‬ ‫أو مناطق‬ ‫‪،‬‬ ‫أغقيرة‬ ‫ا‬


‫أفض!!‪.‬‬ ‫سكن‬ ‫نفقات‬ ‫ولا يستطهيعون تحمل‬

‫القانون لتقليل هذه الحالات‬ ‫لاستعمال‬ ‫المحاولات‬ ‫وتستمر‬ ‫سمبا مرتفعة من الاعتلاأ‬ ‫الفقيرة‬ ‫الأحياء‬ ‫وتعاني معظم‬

‫الجيد للجميع‪.‬‬ ‫اسس!ش‬ ‫ا‬ ‫توفير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫من تدني‬ ‫أنها تعاني‬ ‫والجريمة ‪ ،‬حصما‬ ‫والمرض‬ ‫الصحى‬

‫الأبنية‬ ‫من‬ ‫مجموعات‬ ‫الخاصة ‪ .‬هي‬ ‫السكنية‬ ‫المشاريع‬


‫الفقيرة والحدمات‬ ‫المدارس‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الخدمات‬

‫الأسر‪ .‬وقد يشمل‬ ‫من‬ ‫أو ألوف‬ ‫‪،‬‬ ‫مئات‬ ‫لإيواء عدة‬ ‫شميدت‬ ‫انتظام‬ ‫‪ ،‬وعدم‬ ‫ال!صافية‬ ‫غير‬ ‫الحريق‬ ‫مكافحة‬ ‫الأمنية ووسائل‬

‫‪-‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫المنازل‬ ‫من‬ ‫المشروع الإس!صاني مجموعة‬ ‫النفايات ‪ ،‬وقلة الحدائق العامة والملاعب‪.‬‬ ‫جمع‬ ‫خدمات‬
‫من المنازل‬ ‫أو مجموعة‬ ‫‪-‬‬ ‫التكلفة‬ ‫من أج!! خفض‬ ‫والمصمنوعة‬ ‫أو القروض‬ ‫‪،‬‬ ‫الرهن العقاري‬ ‫المالية‬ ‫المنشآت‬ ‫لعض‬ ‫وترفض‬

‫هذه الأنواع‬ ‫كل‬ ‫أو‬ ‫إلى شقق‬ ‫مقسمة‬ ‫عمارات‬ ‫القروية أو‬
‫في المخاطق التي يعتبرونها‬ ‫السكنية‬ ‫الإصلاحات‬ ‫من أجل‬

‫مجتمعة‪.‬‬ ‫من السكن‬ ‫الثلاثة‬ ‫أغقيرة‬ ‫ا‬ ‫الأحياء‬ ‫تكون‬ ‫سرعة‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫مشدهورة‬

‫الكبرى‬ ‫التأمين‬ ‫شركات‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومات‬ ‫وتشجع‬


‫هذه‬ ‫في مثل‬ ‫ألمنابىل‬ ‫ا‬ ‫البيع وإصلاح‬ ‫وقف! عمليات‬ ‫بسبب‬
‫التوطين‬ ‫مجمعات‬ ‫بناء‬ ‫الأخرى ع!‬ ‫ا‬ ‫والمؤسسات‬
‫من مث!!‬ ‫قانون للحد‬ ‫البلدان أجيز‬ ‫فى بعض‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق‬

‫ضريبية‬ ‫المدن والولايات تخفيضات‬ ‫‪ .‬وتمنح بعض‬ ‫والشقة!‬ ‫‪.‬‬ ‫الممارسات‬ ‫هذه‬

‫أنها قد تنظف‬ ‫المجمعات ‪ ،‬كما‬ ‫لإلشاء مت!! هذه‬ ‫خاصة‬ ‫أشراد‬ ‫أ!ديد !‬ ‫ا‬ ‫حصوأ!‬ ‫والتمييز دون‬ ‫التحيز‬ ‫حال‬

‫ليعيد‬ ‫خاص‬ ‫لمقاول‬ ‫ثم تبيعها‬ ‫‪،‬‬ ‫المبانى‬ ‫من‬ ‫أ!قيرة‬ ‫ا‬ ‫الأحياء‬ ‫الملونون‬ ‫أجبر‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الس!ش المناسب‬ ‫الأقليات على‬
‫تعميرها‪.‬‬

‫المنشات السكنية‪،‬‬ ‫تبنى معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفواحي‬ ‫سكن‬ ‫تطور‬

‫‪ ،‬على‬ ‫الأفراد أو المقاولون الخصوصيون‬ ‫التي أنشأها‬

‫إذ إن هذه الأراضي‬ ‫‪،‬‬ ‫المدن‬ ‫الخالية في مشارف‬ ‫الأراضي‬

‫إزالة‬ ‫مشكلة‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫أقل ثمنا نظرا أجعدها‪،‬‬ ‫عموما‬

‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫وتتكون‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫بدء عمليات‬ ‫قبل‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫المباني‬

‫تبنى على‬ ‫أممل أسرة‬ ‫منازل منفصلة‬ ‫الجديدة من‬ ‫المساكن‬

‫التي‬ ‫الأسر‬ ‫وتشتريها‬ ‫الهكتار‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مساحتها‬ ‫أرص‬

‫بها‪.‬‬ ‫أ!س!ش‬ ‫ا‬ ‫تود‬

‫في‬ ‫المشيدة‬ ‫الجديدة‬ ‫للبيوت‬ ‫الأسر‬ ‫ألوف‬ ‫سنويا‬ ‫وتشق!‬

‫كاملة ب!ول‬ ‫جديدة‬ ‫مجتمعات‬ ‫شتتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫الضواحى‬


‫ئق‬ ‫‪ ،‬والحدا‬ ‫العبادة‬ ‫‪ ،‬دور‬ ‫‪ ،‬والمدارس‬ ‫لأسواق‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫تها‬ ‫ملحقا‬

‫مراكز‬ ‫فى‬ ‫المدن فروع‬ ‫في‬ ‫أ!برى‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وللمتاجر‬ ‫العامة‬

‫‪.‬‬ ‫المجمعات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫التسوية!‬

‫الحالات‬ ‫بعض‬ ‫المدن في‬ ‫نمو‬ ‫أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫البلدات‬

‫‪ ،‬وفي العادة‬ ‫الجديدة‬ ‫أو المدن‬ ‫البلدات‬ ‫متطورا سمي‬ ‫شكلا‬

‫هذا النمط أكثر تعقيدا من‬ ‫على‬ ‫الخططة‬ ‫المجتمعات‬ ‫تكون‬

‫لمعظم الضواحي‬ ‫‪ .‬وخلافا‬ ‫الضواحى‬ ‫نظام مجتمعات‬

‫المصانع‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫الجديدة‬ ‫البلدات‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫السكنية‬

‫العمل‬ ‫المقيمين‬ ‫معظم‬ ‫يستل!‬ ‫الصناعية ‪ ،‬حيث‬ ‫والخدمات‬

‫المجمع‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫أحيش‬ ‫وا‬

‫الأحيان‬ ‫لعض‬ ‫الناس في‬ ‫‪ .‬يكون‬ ‫التعاوني‬ ‫السكن‬

‫أو‬ ‫الشقق‬ ‫تخطط‬ ‫تعاونية لغير أرباح من أجل‬ ‫جمعيات‬

‫فعندما‬ ‫وإدارتها‪.‬‬ ‫وتشييدها‬ ‫وتمويلها‬ ‫التي يسكنونها‬ ‫المنازل‬

‫للشقق يشتري‬ ‫تعاونية مجمعا‬ ‫جمعية‬ ‫تشتري‬ ‫أو‬ ‫تبي‬


‫من‬ ‫هذه الأسهم‬ ‫‪ .‬وتمكنهم‬ ‫من الشركات‬ ‫الأفراد الأسهم‬

‫شاغلو الشقق‬ ‫‪ .‬ويقتسم‬ ‫امتلاك الوحدة‬ ‫وليس‬ ‫شغ!! الشقق‬ ‫الآلا! من الأسر‪.‬‬ ‫تأوي‬ ‫لالسعودية‬ ‫الرياص‬ ‫مدينة‬ ‫لثقق !ي‬ ‫مجموعات‬
‫السكن‪7‬‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫في أشكال‬ ‫الحكومي‬ ‫وقد يتوافر السكن‬

‫من أحد‬ ‫تشتريها‬ ‫أو قد‬ ‫‪،‬‬ ‫جديدة‬ ‫مساكن‬ ‫تبني السلطات‬

‫لتصبح‬ ‫وأصلحتها‬ ‫موجودة‬ ‫مساكن‬ ‫‪ ،‬وربما اشترت‬ ‫المقاولين‬

‫جاهزة‬ ‫مبان‬ ‫إيجار‬ ‫وبالمقابل قد تتعاقد على‬ ‫‪.‬‬ ‫مناسبة‬ ‫حالة‬ ‫في‬

‫للسكن‬

‫للسكن‬ ‫المحلية‬ ‫الضوابط‬

‫في‬ ‫في بلدان عديدة‬ ‫البناء‬ ‫قواعد‬ ‫تتحكم‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫قواعد‬

‫الجديدة‬ ‫المنشآت‬ ‫أن تكون‬ ‫إذ تتطلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫المساكن‬ ‫بناء‬

‫كافيين‪.‬‬ ‫وتهوية وضوء‬ ‫متسعة‬ ‫حجرات‬ ‫ذات‬ ‫البناء‬ ‫قوية‬

‫القوانين‬ ‫من المدن تلك‬ ‫العديد‬ ‫أرسى‬ ‫‪.‬‬ ‫قوانين الإسكان‬

‫‪.‬‬ ‫جيدة‬ ‫بحالة‬ ‫تظل‬ ‫حتى‬ ‫القديمة‬ ‫المساكن‬ ‫صيانة‬ ‫لتؤمن‬

‫من حيث‬ ‫المساكن ملائمة‬ ‫هذه القوانين أن تكون‬ ‫وتتطلب‬

‫المياه‬ ‫ودورات‬ ‫والمياه‬ ‫والتدفئة‬ ‫والتهوية والخارج‬ ‫الإضاءة‬

‫من‬ ‫تتطلب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫النفايات‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫وألمجاري وطرق‬

‫الحرائق ‪ ،‬وأن‬ ‫ضد‬ ‫والتأمين‬ ‫النظافة‬ ‫على‬ ‫المالك أن يحافظ‬

‫قوابن‬ ‫وتحدد بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمبنى‬ ‫كل عطب‬ ‫إصلاحات‬ ‫يوألي‬


‫م! الاس في كل أنحاء‬ ‫الملايين‬ ‫يعيق‬ ‫‪.‬‬ ‫القياسي‬ ‫المستوى‬ ‫دون‬ ‫مسكن‬
‫واحدة ‪.‬‬ ‫في حجرة‬ ‫ينامون‬ ‫الذين‬ ‫عدد‬ ‫ال!سكان‬
‫مزدحمة‪.‬‬ ‫أو‬ ‫وعير صحية‬ ‫‪،‬‬ ‫متهدمة‬ ‫فى مساكن‬ ‫العالم‬

‫نبذة تاريخية‬

‫في أوائل القرن الثامن عشر‬ ‫الثورة الصناعية ‪ .‬بدأت‬ ‫للمبنى‬ ‫والتحسينات‬ ‫الصيانة والإصلاحات‬ ‫مصروفات‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫للمدن‬ ‫مخطط‬ ‫إلى نمو جاموغير‬ ‫الميلادي ‪ ،‬وأدت‬ ‫ككل‪.‬‬

‫فاضطر‬ ‫‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الناس إلى المدن بحثا‬ ‫نزح آلاف‬ ‫في الولايات‬ ‫الشائع‬ ‫نوع من السكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المشترك‬ ‫السكن‬

‫لتغطية‬ ‫تقريبا‬ ‫نوع من المساكن‬ ‫أي‬ ‫البناءون إلى إنشاء‬ ‫مهم‬ ‫التعاوني مع اختلاف‬ ‫يشبه الإسكان‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬

‫الشوارع‬ ‫فى‬ ‫والمصانع‬ ‫المساكن‬ ‫فتجاورت‬ ‫‪.‬‬ ‫الطارئة‬ ‫الحاجة‬ ‫واحد‪ :‬ففى الإسكان المشترك يمتلك السكان الوحدأت‬

‫العديدة في المدن‬ ‫الشقق‬ ‫المساكن ذات‬ ‫الضيقة ‪ .‬وظهرت‬ ‫أن لكل منهم الحق في اممتعمال‬ ‫يشغلونها‪ ،‬كما‬ ‫التي‬

‫في تكاليف‬ ‫جميعا‬ ‫‪ .‬ويساهمون‬ ‫المبنى‬ ‫المشتركة من‬ ‫الأجزاء‬

‫أحد‬ ‫فشل‬ ‫حالة‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة للمبنى‬ ‫والخدمات‬ ‫الأجزاء‬ ‫تلك‬

‫الخاصة‪،‬‬ ‫وحداتهم‬ ‫في توفير احتياجات‬ ‫أو بعضهم‬ ‫السكان‬

‫في‬ ‫يحدث‬ ‫لما‬ ‫السكان ‪ ،‬خلافا‬ ‫بقية‬ ‫فإن هذا لايؤثر على‬

‫التعاوني‪.‬‬ ‫الإلممكان‬

‫المدعم‬ ‫والسكن‬ ‫الدخل المنخفض‬ ‫ذوي‬ ‫سكن‬

‫وتسديد‬ ‫دفع الإيجارات‬ ‫الناس عادة‬ ‫لا يستطئمعظم‬

‫القياسي ‪ .‬ولهذأ أقامت‬ ‫للسكن‬ ‫الرهن العقاري‬ ‫أقساط‬

‫لمساعدة الأسر ذات الدخل‬ ‫عديدة خططا‬ ‫حكومات‬

‫المنخفض‪.‬‬

‫)‬ ‫هيئات‬ ‫(أو‬ ‫سملطات‬ ‫تهيء‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومى‬ ‫السكن‬

‫الدخل‬ ‫ذات‬ ‫للأسر‬ ‫‪ ،‬السكن‬ ‫‪ ،‬عادة‬ ‫المدينة‬ ‫فى‬ ‫الإسكان‬

‫للسكن‬ ‫الحاجة‬ ‫مدى‬ ‫السلطات‬ ‫تحدد‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫المنخفض‬

‫العديد‬ ‫وتدير المشاريغ ‪ .‬وفي‬ ‫وتنشئ‬ ‫ثم تخطط‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومي‬

‫سيقان‬ ‫مستخدمين‬ ‫الرواد‬ ‫شاها‬ ‫أستراليا‬ ‫في‬ ‫القديمة‬ ‫الخشبية‬ ‫المنازل‬


‫الحكومي ما توفره‬ ‫للسكن‬ ‫الحاجة‬ ‫تفوق‬ ‫المدن‬ ‫من‬
‫‪.‬‬ ‫السلطات‬
‫‪.‬‬ ‫بالقدوم‬ ‫تنجر‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الأشجار‬
‫السكن‬ ‫‪8‬‬

‫وفرنسا ولريطانيا‪ ،‬كما ظهرت‬ ‫المتحدة‬ ‫الكبيرة فى الولايات‬

‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫خلال‬ ‫صناعية أخرى‬ ‫هذه المساكن في مدن‬

‫عالمي في‬ ‫لقص‬ ‫حدث‬ ‫القرن العشرين‬ ‫أوائل‬ ‫وفي‬

‫اسم!صاني صى‬ ‫والتركيز‬ ‫الس!صانية‬ ‫الزيادة‬ ‫بسبب‬ ‫المساكن‬

‫في المساكن تومئالصناعة‬ ‫هذا النقص‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وساعد‬ ‫المدينة‬

‫المساكن‬ ‫أاللإنشاء‬ ‫الإزم‬ ‫ا‬ ‫المال‬ ‫البناء وقلة‬ ‫عمال‬ ‫وندرة‬

‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬

‫مستوى‬ ‫هبط‬ ‫الع!ثرين‪.‬‬ ‫منذ بداية القرن‬ ‫السكن‬

‫الحرب!!‬ ‫غير مقبولة خلال‬ ‫إلى درجة‬ ‫الجديدة‬ ‫السكنية‬ ‫المباني‬

‫ت!ش‬ ‫ولم‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫مواد‬ ‫لندرة‬ ‫نتيجة‬ ‫والثانية‬ ‫الأولى‬ ‫العالميتين‬

‫ال!جير في‬ ‫سنوات الكساد‬ ‫خلال‬ ‫المالية‬ ‫موارد الناس‬

‫الثلاثينيات من القرن العشرين الميلادي تسفبالبناء‪.‬‬

‫الميلادي أعداد أكبر‬ ‫القرن العشرين‬ ‫وانتقلت في ستينيات‬

‫العط!‬ ‫بحثا ص‬ ‫المدينة‬ ‫الريف إلى‬ ‫تسكن‬ ‫التي‬ ‫من الأسر‬

‫على اشغما من منشآت‬ ‫حاذا في السكن‬ ‫نقصا‬ ‫مسببة‬

‫‪.‬‬ ‫الاضطراري‬ ‫الإسكان‬

‫ش!‬ ‫ملايين المسا !ن في‬ ‫أو تحطمت‬ ‫‪،‬‬ ‫تضررت‬ ‫وقد‬

‫أضانية‬ ‫ا‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أوروبا خلال‬ ‫أنحاء‬

‫غالبية‬ ‫الحين تتكون‬ ‫‪ 9 45‬أم)‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬


‫لالبراريل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليليم‬ ‫الحرء القديم م!‬ ‫!ي‬ ‫يقرو‬ ‫الزخارف‬ ‫كثير‬ ‫منزل‬
‫من الشقق‬ ‫بنيت في أوروبا من مجمعات‬ ‫التي‬ ‫المساكن‬

‫‪ .‬وتوفر‬ ‫منخفضة‬ ‫بتكلفة‬ ‫بتأجيرها‬ ‫‪ ،‬وتقوم‬ ‫مة‬ ‫الح!ص‬ ‫تمتلكها‬


‫‪ .‬وتسكن‬ ‫حدة‬ ‫على‬ ‫والإناث كل‬ ‫من الذكور‬ ‫والأطفال‬
‫البارد‬ ‫الماء‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫الضرورية‬ ‫الخدمات‬ ‫جميع‬ ‫المساكن‬ ‫هذه‬
‫من‬ ‫المستويات‬ ‫من كل‬ ‫من الناس ‪ -‬مواطنون‬ ‫أعداد كبيرة‬
‫للأبوين‬ ‫المنفصلة‬ ‫والححرات‬ ‫والكهرباء‬ ‫والتدفئة‬ ‫والساخن‬

‫في المساكن‬ ‫‪-‬‬ ‫إلى ذوي الكفاءات‬ ‫الماهر‬ ‫العامل غير‬

‫من الح!صمة‪.‬‬ ‫المدعومة‬

‫يتركز معظمهم‬ ‫نسمة‬ ‫بليون‬ ‫في الص!ت نحو‬ ‫ويس!ش‬


‫توجد الأراضي الخصبة وبالتالى‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫في شرقي‬

‫ولذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫والزراعة في تلك‬ ‫السكن‬ ‫ينارع الناس على‬

‫الحد الأدنى من‬ ‫أن توفر لسكانها‬ ‫الصمين سوى‬ ‫لاتستطع‬

‫صنبور‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الجاري‬ ‫الماء‬ ‫‪ .‬وإذا وجد‬ ‫السكن‬

‫المياه‬ ‫في دورات‬ ‫العديدون‬ ‫ويشترك‬ ‫البارد‪.‬‬ ‫للماء‬ ‫واحد‬

‫ثمانينيات القرن‬ ‫الصين في منتصف‬ ‫وبدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫والحمامات‬

‫‪.‬‬ ‫مكثفة للإسكان‬ ‫برامج جديدة‬ ‫الميلادي‬ ‫العشرين‬

‫اسيا‬ ‫في الهند وجنوبي‬ ‫السكان‬ ‫أربعة أحماس‬ ‫يسكن‬

‫بادية‬ ‫البريطاني‬ ‫التأثير‬ ‫مظاهر‬ ‫زالت‬ ‫وما‬ ‫‪.‬‬ ‫الريفية‬ ‫القرى‬ ‫في‬

‫المدن القديمة‬ ‫بعض‬ ‫بجانجط‬ ‫نجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المدني‬ ‫أضطور‬ ‫ا‬ ‫شكل‬ ‫في‬

‫حاليا‬ ‫تشكل‬ ‫وهي‬ ‫والجنود‪،‬‬ ‫الضباط‬ ‫لسكنى‬ ‫ا!لعسكرات‬

‫الوسطى‪.‬‬ ‫أططبقة‬ ‫أضواحي‬ ‫ا‬ ‫مساكن‬

‫عشر‬ ‫التالممع‬ ‫القرن‬ ‫الهند في‬ ‫في‬ ‫الثورة الصناعية‬ ‫تسببت‬

‫الريف إلى المدن‬ ‫سكان‬ ‫الكثيرين من‬ ‫الميلادي في هجرة‬

‫حتى‬ ‫الجديدة‬ ‫تبن القرى‬ ‫الحاد‪ .‬ولم‬ ‫وبداية الازدحام‬

‫الحدائق في‬ ‫‪ ،‬مثل مدن‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن العشرين‬ ‫منتصف‬ ‫في ماديرا‪.‬‬ ‫بالقش‬ ‫المسقوفة‬ ‫التقليدية‬ ‫البيوت‬
‫حمدي‬ ‫‪،‬‬ ‫لسكوت‬ ‫ا‬

‫المدن‬ ‫في‬ ‫الشقق‬ ‫ذات‬ ‫الشاهقة‬ ‫المباني‬ ‫أما‬ ‫وبانغالور‪.‬‬ ‫لاهور‬


‫علم النفس بجامعة هارفارد في عام‬ ‫فى شعبة‬ ‫عضوا‬ ‫صار‬

‫‪5891‬‬ ‫بين عامي‬ ‫ما‬ ‫الواقعة‬ ‫وفى الفترة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪489‬‬
‫ولكنها من نصيب‬ ‫الهواء‪،‬‬ ‫رحبة ومكيفة‬ ‫الكبيرة ف!‬

‫دون‬ ‫ما يكون‬ ‫غالبا‬ ‫سكنهم‬ ‫الفقراء‪ ،‬فإن‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأغنياء فقط‬
‫أصدر‬ ‫هارفارد‪.‬‬ ‫أستاذا لعلم النفصر بجامعة‬ ‫ام كان‬ ‫وه ‪79‬‬

‫من السيرة الذأتية ‪ :‬حصوصيات‬ ‫أربعة مجلدات‬ ‫سكنر‬ ‫بيت‪.‬‬ ‫أو ماء لكل‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربائى‬ ‫تيار‬ ‫وبدون‬ ‫القياسي‬ ‫المستوى‬

‫م)؟ مسألة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 7 9‬‬ ‫السلوكى‬ ‫م)؟ التجسيد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪76‬‬ ‫حياتي‬
‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫انعكاس أبعد‬ ‫ام)‪ ،‬فوق‬ ‫المنطقية (‪839‬‬ ‫النتيجة‬
‫الفقراء‬ ‫مساكن‬ ‫الاحتماعى‬ ‫الفصل‬ ‫التشرد‬

‫أم)‪.‬‬ ‫(‪869‬‬ ‫المسكن‬ ‫الفندق‬ ‫المباني‬ ‫تشييد‬

‫علم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والتعليم ؟ النفس‬ ‫التربية‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫الموتيل‬ ‫لندن‬ ‫العامة‬ ‫الصحة‬ ‫تعزيز‬

‫أوكتافيا‬ ‫هل‪،‬‬ ‫المأوى‬ ‫العقاري‬ ‫الرهن‬

‫من شمهر‬ ‫يبدأ يوم الخامص! عشر‬ ‫يهودي‬ ‫عيد‬ ‫السكوت‬ ‫ة‬ ‫لعمار‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫سبعة‬ ‫تقريبا)‪ ،‬ويستمر‬ ‫وأكتوبر‬ ‫(مسبتمبر‬ ‫العبري‬ ‫تشري‬


‫المدينة‬ ‫بم‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬السكن‬ ‫القياسي‬ ‫دون‬ ‫السكن‬
‫النقالة‪.‬‬ ‫الخيمة‬ ‫عيد‬ ‫اسم‬ ‫العيد أيضا‬ ‫هذأ‬ ‫عدى‬ ‫ويطلق‬
‫)‪.‬‬ ‫العمرانية‬ ‫البيئة‬ ‫(مشكلات‬
‫عيدا‬ ‫بوصفه‬ ‫بعيد السكوت‬ ‫اليهود القدامى‬ ‫احتفل‬

‫إلى‬ ‫اليهود‬ ‫المعبد‪ .‬ومازال‬ ‫إلى‬ ‫فيه القرابين‬ ‫يقدمون‬ ‫للشكر‬


‫‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬ابن منير السكندري‬ ‫ملير‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫السكئدري‪،‬‬
‫المرحة‬ ‫العروض‬ ‫بإجازة هذا العيد‪ ،‬فينظمون‬ ‫الان يحتفلون‬

‫وفاكهة‬ ‫النخيل‬ ‫سعف‬ ‫فى المعابد اليهودية ‪ ،‬ويحملون‬ ‫‪ 099‬أم)‪ .‬عالم نفساني‬ ‫(‪091 4‬‬ ‫يي‪.!! .‬‬ ‫ور‬

‫وأفرع شجر‬ ‫الاس المعطر‪،‬‬ ‫الاترجة وأفرع نبات‬ ‫‪ ،‬وإيمانه‬ ‫المعرفة‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫فى‬ ‫ببحوثه‬ ‫عرف‬ ‫أمريكي‬

‫بالتقاليد في كوخ‬ ‫أليهود المتمسكون‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الصمفصاف‬ ‫ورائدا للتعليم أو التدريس‬ ‫نصيرا‬ ‫سكنر‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الموجه‬ ‫بالمجتمع‬

‫فيها‬ ‫عاش‬ ‫التي‬ ‫للأكواخ‬ ‫وذلك كتذكار‬ ‫‪،‬‬ ‫سوكة‬ ‫يسمى‬ ‫في‬ ‫تحديدها‬ ‫‪ ،‬التي شم‬ ‫المعرفة‬ ‫أسه!‬ ‫فيه‬ ‫تطق‬ ‫الذي‬ ‫ا!لبرمج‬

‫في‬ ‫البرية‬ ‫في‬ ‫وارتحالهم‬ ‫تجوالهم‬ ‫خلال‬ ‫وأسلافهم‬ ‫أجدادهم‬ ‫أيضا‬ ‫ويعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرأسة‬ ‫فى فصمول‬ ‫التدريس‬ ‫الختبر على‬

‫احتفالات‬ ‫اليهودية الاولى ‪ .‬ويتبع عيد السكوت‬ ‫عصور‬ ‫الإنسان‬ ‫سلوك‬ ‫أي دراسة‬ ‫‪،‬‬ ‫لعلم النفس السلوكي‬ ‫كدارس‬

‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫أتزرت‬ ‫شيمني‬ ‫لمدة يومين تسمى‬ ‫مكملة‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬الوالدية‬ ‫كتابه المعروف‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫ومراقبته‬ ‫ملاحظته‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫يوم سمحات‬ ‫ثاني‬ ‫على‬


‫المجتمع المثالي‬ ‫عن‬ ‫فكرته‬ ‫سكنر‬ ‫(‪ 9 48‬أم)‪ ،‬أوضح‬ ‫الثنائية‬

‫الحرية‬ ‫كتابه ما وراء‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المعرفة‬ ‫أسه!‬ ‫على‬ ‫الموجه معتمدا‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫حمدي‬ ‫‪،‬‬ ‫السكوت‬ ‫الإنسان‬ ‫حريات‬ ‫بتقييد‬ ‫ام) نادى سكنر‬ ‫‪719‬‬ ‫(‬ ‫والكرامة‬

‫‪ .‬ولد‬ ‫الأدبية‬ ‫فى الدراسات‬ ‫متخصص‬ ‫مصري‬ ‫أستاذ جامعى‬ ‫المجتهـإلمثالي الموجه‪.‬‬ ‫تطوير‬ ‫أمام‬ ‫عائقا‬ ‫التي تقف‬

‫دار‬ ‫من كلية‬ ‫الليسانس‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫في محافظة‬ ‫ببنسلفانيا‬ ‫في سممكويهانا‬ ‫سكنر‬ ‫فريدريك‬ ‫ولد بيرهس‬

‫من‬ ‫التخصص‬ ‫في نفس‬ ‫القاهرة والدكتوراه‬ ‫العلوم جامعة‬ ‫هاملتون‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫‪ .‬وتخرج‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬

‫فى كثير من الجامعات‬ ‫ألمشاذا‬ ‫عمل‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫جامعة كمبردج‬ ‫مهتما‬ ‫صار‬ ‫مباشرة‬ ‫أم ‪ .‬وبعد تخرجه‬ ‫‪269‬‬ ‫عام‬ ‫بنيويورك‬

‫عين شم!م! والجامعة‬ ‫العربية والغربية مثل جامعات‬ ‫واطسون‬ ‫الأمريكي جون‬ ‫السلوكى‬ ‫النفساني‬ ‫العالم‬ ‫بأعمال‬

‫والسلطان‬ ‫وكمبردج‬ ‫وواشنطن وكاليفورنيا‬ ‫الأمريكية‬ ‫درجة‬ ‫سكنر‬ ‫‪ .‬ونال‬ ‫بافلوف‬ ‫إيفان‬ ‫الروسى‬ ‫والعالم النفسانى‬

‫الثقافية‬ ‫من اللجان‬ ‫فى كتير‬ ‫بعمان ‪ .‬وهو عضو‬ ‫قابوس‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪319‬‬ ‫هارفارد‬ ‫فى علم النفس من جامعة‬ ‫الدكتوراه‬

‫الدولة‬ ‫لمنح جوائز‬ ‫الأعلى للثقافة‬ ‫المجلس‬ ‫مثل‬ ‫والأدبية‬ ‫تعلم الحيوان ووظائف‬ ‫سنوات عديدة يدرس‬ ‫ثم قضى‬
‫والترجمة‪.‬‬ ‫التقديرية في الأدب‬ ‫‪.‬‬ ‫المركزي‬ ‫الجهاز العصبي‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫العقاد (‪839‬‬ ‫عباس‬ ‫أشهرها‪:‬‬ ‫عديدة‬ ‫له مؤلفات‬ ‫التدريس‬ ‫ام انضم سكنر إلى هيئة‬ ‫‪369‬‬ ‫وفي عام‬

‫العالمية‬ ‫الملك فيصل‬ ‫نال عنه جائزة‬ ‫الذي‬ ‫البحث‬ ‫موضوع‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫وأثناء‬ ‫مينيسوتا‪.‬‬ ‫بجامعة‬

‫طه‬ ‫بم‬ ‫أمين‬ ‫أحمد‬ ‫؟‬ ‫شكري‬ ‫أم)بم عبدالرحمن‬ ‫(ء ‪99‬‬ ‫طفل‬ ‫مهد‬ ‫أو‬ ‫طفل‬ ‫أول صندوق‬ ‫أم) قام بتصميم‬ ‫‪459‬‬

‫مساهماته‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫المارني‬ ‫عبدالقادر‬ ‫إبراهيم‬ ‫؟‬ ‫حسين‬ ‫فيها‬ ‫متحكم‬ ‫بيئية‬ ‫ذات ظروف‬ ‫وهو حجرة‬ ‫بالهواء‪،‬‬ ‫مزود‬

‫ومقالات علمية كثيرة في المجلات‬ ‫في كتابة أبحاث‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫ديبوره‬ ‫ابنته الصغرى‬ ‫الرضع ‪ .‬وقضت‬ ‫للأطفال‬

‫الأدبية المعاصرة ‪.‬‬ ‫والدوريات‬ ‫من هذا النوع ‪.‬‬ ‫في حجرة‬ ‫السنتين الأوليين من عمرها‬

‫الأدبية‬ ‫في الدراسات‬ ‫العالمية‬ ‫الملك فيصل‬ ‫حاز جائزة‬ ‫‪ 9‬أم عمل‬ ‫‪48‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪459‬‬ ‫الواقعة ما بين عاممط‬ ‫الفترة‬ ‫وفى‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪599‬‬ ‫أ!شاذا ورئيسا لشعبة علم النفس بجامعة إنديانا‪ ،‬كما‬ ‫سكنر‬
‫فالكون‬ ‫روبرت‬ ‫‪،‬‬ ‫سكوت‬ ‫‪01‬‬

‫في القرن الثامن عشر‬ ‫التنوير‬ ‫تأثير‬ ‫فن سكوت‬ ‫كشف‬ ‫‪ 19 2-‬أء)‪.‬‬ ‫أ‬ ‫(‪868‬‬ ‫فالكون‬ ‫‪ ،‬روبرت‬ ‫سكوت‬
‫‪،‬‬ ‫محترم‬ ‫فى الأساس‬ ‫إنسان‬ ‫يرى أن كل‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫يصا‬ ‫أصبح أول شخص‬ ‫‪،‬‬ ‫لريطاني وضالط بحري‬ ‫مكتش!‬
‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫أو اتجاهه السياسي‬ ‫‪،‬‬ ‫أو ديانته‬ ‫طبقته‬ ‫النظر عن‬ ‫بغفر‬
‫القطب الجنودي‪.‬‬ ‫سهل‬ ‫إلى‬

‫اشئيسية‬ ‫الفكرة‬ ‫الحياة‬ ‫أوجه‬ ‫ح!ل‬ ‫في‬ ‫التسامح‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫نسبه‬
‫التي‬ ‫البعثة‬ ‫ضم!‬ ‫إليه‬ ‫وصل‬
‫إيمانه‬ ‫عن‬ ‫تعبيرا‬ ‫ويفرلي‬ ‫قصص‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخية‬ ‫في أعماله‬ ‫أغترة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫هناك‬ ‫إلى‬ ‫تحركت‬

‫الماضي‪.‬‬ ‫تقاليد‬ ‫لايرفض‬ ‫إلى تصوأ ر اجتماعي‬ ‫بالحاجة‬ ‫‪1091‬‬ ‫لين عامى‬ ‫الواقعة ما‬

‫الفلاحين بطريقة‬ ‫شخصيات‬ ‫أول روائي يصور‬ ‫وسكوت‬ ‫ديسمبر‬ ‫‪03‬‬ ‫‪ 09 4‬أم‪ .‬في‬ ‫و‬

‫في مجال‬ ‫سواء‬ ‫تماما‪،‬‬ ‫بين الناس‬ ‫‪ ،‬ويعدل‬ ‫وواقعية‬ ‫متعاطفة‬


‫‪ 09 2‬أم‪ ،‬وصل‬ ‫عام‬
‫‪.‬‬ ‫الملوك‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫المحترفين‬ ‫أضباط‬ ‫ا‬ ‫ب!ت‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعمال‬ ‫ا‬

‫‪1 7‬‬ ‫عرض‬ ‫جممكوت إلى خط‬


‫بين زملائه‬ ‫شهرة‬ ‫وتواضعه‬ ‫وكرمه‬ ‫لطفه‬ ‫أكسبه‬
‫بعد‬ ‫تقريبا على‬ ‫درجة‬ ‫‪82‬‬
‫عام‬ ‫الملكي‬ ‫البلاط‬ ‫شاعر‬ ‫بأن يكون‬ ‫عرضا‬ ‫رففر‬ ‫‪.‬‬ ‫أس!ضاب‬ ‫ا‬

‫سكوت‬ ‫روبرت‬ ‫القطهب‬ ‫من‬ ‫‪-!84‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫نال هذا الشرف‬ ‫الذي‬ ‫سوثي‬ ‫دع!ا روبرت‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫أم‬ ‫‪813‬‬ ‫‪ .‬حط‬ ‫الجنوبي الحقيقي‬
‫في منزله المعروف باسم أبوتسفورد‪.‬‬ ‫صتيرا‬ ‫استمتع س!صت‬ ‫جنوبي‬ ‫خط‬ ‫صاد أبعد‬ ‫س!صت‬ ‫إليه‬ ‫وصل‬ ‫الذي‬ ‫العرض‬
‫فيكتور‬ ‫فى أعمال‬ ‫بوضوح‬ ‫سكوت‬ ‫تأثير‬ ‫نرى‬ ‫ألى‬ ‫يم!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫إنسان‬ ‫أي‬ ‫اسه‬ ‫إ‬ ‫يصل‬

‫فينيمور كوبر‬ ‫دو بلزاك في فرنسا‪ ،‬وجيمس‬ ‫وأونوريه‬ ‫هوجو‬ ‫البريطانية‬ ‫إلى قيام الحكومة‬ ‫أدى نجاح سكوت‬
‫على‬ ‫في روسيا‪ .‬ولكن‬ ‫في الولايات المتحدة ‪ ،‬وليو تولستوي‬ ‫القط!‬ ‫إلى‬ ‫قائدا لبعثة‬ ‫الملكية بتعيينه‬ ‫الجغرافية‬ ‫والجمعية‬

‫الواقعة ما‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫انحفضت‬ ‫شهرته‬ ‫فإن‬ ‫تأثيره ‪،‬‬ ‫الرغ!ا من‬
‫عام‬ ‫س!صت‬ ‫أبحر‬ ‫‪،‬‬ ‫للبعتة‬ ‫قيادته‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الحقيقي‬ ‫الجنوبي‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫ومنتصف‬ ‫بين أواخر القرن التاسع عشر‬
‫تيرا نوفما‪.‬‬ ‫السفينة‬ ‫متن‬ ‫نيوزيلندا على‬ ‫‪ 19 0‬أم من‬
‫أبدا‬ ‫‪ ،‬لكنها لم تصل‬ ‫مرة أخرى‬ ‫الارتفاع‬ ‫في‬ ‫شهرته‬ ‫بدأت‬
‫في جزيرة روس‪،‬‬ ‫إيفانز‬ ‫إلى كيب‬ ‫مجموعته‬ ‫وصلت‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫جوته‬ ‫أعلن‬ ‫حياته ‪ ،‬عندما‬ ‫اثناء‬ ‫التي حققها‬ ‫ذروتها‬ ‫إلى‬
‫الثب !وساطة‬ ‫رحلته على‬ ‫مقرا شيها‪ .‬بدأ سكوت‬ ‫وأقاموا‬

‫‪ ،‬والتأثير‪،‬‬ ‫‪ :‬الموضوع‬ ‫ويفرلى‬ ‫جم! روايات‬ ‫عظيما‬ ‫شيء‬ ‫"كل‬


‫أغطب‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫الرجال‬ ‫‪ 9‬أم ‪ ،‬ووصل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫نوفمبر‬ ‫في‬ ‫المزالج‬

‫وفاة سكوت‬ ‫الأدب‬ ‫اعتبر مؤرخو‬ ‫أ‪،‬داء"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫أصشخصيات‬ ‫ا‬ ‫ر‬

‫أن الم!صشف‬ ‫حدوا‬ ‫و‬ ‫يخاير ‪ 19 2‬أم‪ ،‬لكنهم‬ ‫فى ‪17‬‬


‫‪.‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الأدب‬ ‫في‬ ‫الرومانسي‬ ‫أحصر‬ ‫ا‬ ‫نخاية‬ ‫أم‬ ‫ا ‪832‬‬ ‫عا‬
‫بخمسة‬ ‫قد !مبقهم في اكتشافه‬ ‫روالد أموندسن‬ ‫النرويجي‬
‫والده ‪ -‬المحامي‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫أدنبرة‬ ‫فى‬ ‫س!صت‬ ‫‪ .‬وأسد‬ ‫حياته‬
‫شي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ديسمبر‬ ‫من‬ ‫الرابع عشر‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫أسابيع‬

‫سكوت‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاماة‬ ‫مهنة‬ ‫على‬ ‫بتدريبه‬ ‫‪ -‬يقوم‬ ‫أضاجح‬ ‫ا‬

‫فى مجموعة‬ ‫الخمسة‬ ‫الاعضاء‬ ‫‪ ،‬مات‬ ‫العودة‬ ‫رحلة‬


‫لصنوات‬ ‫بنشاط‬ ‫المحاماة‬ ‫مهنة‬ ‫أم ‪ ،‬ومارس‬ ‫محاميا عام ‪297‬‬
‫بالإضافة إلى‬ ‫على ثلاث جشث‬ ‫وقد عثر‬ ‫‪.‬‬ ‫سكوت‬
‫‪.‬‬ ‫عديدة‬
‫الرجال في مكان‬ ‫بها‬ ‫يحتفظ‬ ‫ويوميات كان‬ ‫سجلات‬
‫الأطفال‬ ‫شلل‬ ‫‪-‬‬ ‫طفولته‬ ‫في‬ ‫أسذي أصابه‬ ‫ا‬ ‫المرض‬ ‫ي!صن‬ ‫ربما‬
‫إلى موت‬ ‫بين العوامل التي أدت‬ ‫الأخير‪ .‬من‬ ‫ا‬ ‫هم‬ ‫معسكل‬
‫لديه قوة لدنية غير‬ ‫كافت‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫بالعرج‬ ‫ساقه‬ ‫‪ -‬قد أصاب‬
‫ونفاد‬ ‫‪،‬‬ ‫لتنظيم‬ ‫ا‬ ‫ولمموء‬ ‫‪،‬‬ ‫لمرض‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لجوع‬ ‫وا‬ ‫‪ :‬البرد ‪،‬‬ ‫ل‬ ‫لرجا‬ ‫ا‬

‫إلى الريف‬ ‫بالقيام برحلات‬ ‫يستمتع‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫عادية‬


‫توافر الجياد‬ ‫‪ ،‬وعدم‬ ‫لالمحرك‬ ‫تعم!!‬ ‫أضي‬ ‫ا‬ ‫للمزالج‬ ‫الوقود‬
‫حياة‬ ‫عن‬ ‫أعطخه أول معلومات‬ ‫هذه الرحلات‬ ‫‪.‬‬ ‫الألمم!ضلندي‬
‫‪ .‬ولد‬ ‫المزالج‬ ‫إليها لجر‬ ‫الحاجة‬ ‫دعت‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫والكلاب‬
‫الغناء على‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬ ‫مطبوع‬ ‫كتاب‬ ‫أول‬ ‫تأليف‬ ‫‪ ،‬وألهمته‬ ‫القرويين‬
‫‪ ،‬بديفون‪.‬‬ ‫في ديفونبورت‬ ‫سكوت‬
‫الحدود‬ ‫عند‬ ‫القيثار‬ ‫أنغام‬
‫روالدبم أنتماركضيكا‪.‬‬ ‫أموندسن‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫الأسكتلندية‬

‫هذا‬ ‫)‪.‬اشتم!!‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كاتب‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪832‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫وولئر‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫سكوت‬

‫على إحدى‬ ‫الكتاب‬ ‫التاريخية في‬ ‫القصص‬ ‫ابتكر وبسط‬ ‫‪.‬‬ ‫رومانسي‬ ‫أسكتلندي‬

‫المبكرة من‬ ‫الرائعة‬ ‫المجموعات‬ ‫أظهر س!ضت‬ ‫‪.‬‬ ‫ويفرلي‬ ‫طويلة بعنوان قصص‬ ‫أعمال‬ ‫سلسلة‬

‫الشعبية‪.‬‬ ‫الأغاني والقصائد‬ ‫ا‬


‫التميمة‬ ‫ميدلوثيانبم‬ ‫قلب‬ ‫إيفانهو؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫القصص‬ ‫بعض‬ ‫في‬

‫إلى‬ ‫لقطة انطلاق‬ ‫و!صانت‬ ‫الحبكة‬ ‫بنى‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ الاجتماعي‬ ‫تجديد‬ ‫الفريدة في‬ ‫عبقريته‬

‫شعرية ‪ ،‬قصة‬ ‫أول قصيدة‬ ‫ألى‬ ‫بويقة تسفاطقارئ‬ ‫) والشخصيات‬ ‫القصة‬ ‫(عقدة‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫الغناء الأخير‬ ‫العظماء والعاديين الذين‬ ‫من الأشخاص‬ ‫يتغلغل إلى حياة كل‬

‫سكوت‬ ‫وولتر‬ ‫السير‬ ‫!‬ ‫هذه‬ ‫قصيدته‬ ‫تروي‬ ‫التاردق‬ ‫في‬ ‫جوهرية‬ ‫لتغييرات‬ ‫قام!وا‬
‫‪11‬‬ ‫حجر‬ ‫‪،‬‬ ‫لسكون‬ ‫ا‬

‫طول‬ ‫الكثير من الحياة على‬ ‫‪ ،‬وتصف‬ ‫الأسطوري‬ ‫العفريت‬


‫لندن‬ ‫منطقة‬ ‫المقر الرئيسى لشرطة‬ ‫سكوورلدبرد‬
‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫في القرن‬ ‫الأسكتلندية‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الحدود‬
‫بين الناس‬ ‫الشائع‬ ‫الاستخدام‬ ‫‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن‬ ‫الحضرية‬
‫الميلادي ‪.‬‬
‫لندن يمسمى‬ ‫من شرطة‬ ‫يعني فرعا‬ ‫سكوتلانديارد‬ ‫لاسم‬

‫الجنائية مع‬ ‫دائرة المباحث‬ ‫تتعامل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنائية‬ ‫المباحث‬ ‫دائرة‬


‫بقصيدة‬ ‫فى نجاحه في الشعر القصصي‬ ‫أستمر سكوت‬

‫لندن ‪ ،‬وفي كل‬ ‫الجنائي فى شرطة‬ ‫التحقيق‬ ‫أشكال‬ ‫جميع‬ ‫على أشعهر أغانيه‬ ‫‪ 8‬ام) التي اشتملت‬ ‫‪0‬‬ ‫(عام ‪8‬‬ ‫مارميون‬

‫فى‬ ‫للمساعدة‬ ‫بريطانيا‬ ‫أنحاء‬ ‫الشرطة في جميع‬ ‫دوائر‬ ‫أشهر‬ ‫سكوت‬ ‫لوشيفار‪ .‬فى عام ‪ 81 0‬أم‪ ،‬كتب‬ ‫الشعبية‬

‫العالم‬ ‫في أنحاء‬ ‫معروف‬ ‫سكوتلانديارد‬ ‫‪.‬‬ ‫القضايا الصعبة‬ ‫صذه الحكمايئ اروطنهية‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫الشعرية سيدة‬ ‫قصصمه‬

‫الجميلة‬ ‫المناظر‬ ‫تناولت‬ ‫تروساكس‬ ‫جبال‬ ‫فودتى‬ ‫تمثيلها‬ ‫تم‬ ‫التى‬


‫الجريمة‪.‬‬ ‫وتقنياته في كشف‬ ‫بمهارأته‬ ‫كافة‬
‫وتاريخها‪.‬‬ ‫الجبلية‬ ‫للأراضى‬
‫لندن‬ ‫منطقة‬ ‫شرطة‬ ‫فإن‬ ‫بالإضافة إلى سكوتلانديارد‪،‬‬

‫الموحد‬ ‫دائرة الزي‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫دوائر رئيسية‬ ‫ثلاث‬ ‫لها‬ ‫الحضرية‬ ‫عام‬ ‫ويفرلي‬ ‫روايات‬ ‫أولى‬ ‫نشر‬ ‫‪ .‬بعد‬ ‫ويفرلى‬ ‫روايات‬

‫أرتقاء‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الرواية‬ ‫لكتابة‬ ‫نفسه‬ ‫سكوت‬ ‫‪ 81 4‬ام كرس‬


‫‪ ،‬وتساعد‬ ‫الجريمة‬ ‫من‬ ‫في الشوارع لحماشها‬ ‫وتقوم بدوريات‬
‫إذ إنه لم يستطع‬ ‫طبيعيا‪،‬‬ ‫التاريخية‬ ‫الروايات‬ ‫إلى‬ ‫سكوت‬
‫التي تطبق قانون‬ ‫المرور‬ ‫ودائرة‬ ‫‪.‬‬ ‫مشكلاتهم‬ ‫الناس في حل‬

‫للفرع‬ ‫الخاصة‬ ‫المهام‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الطرق‬ ‫في‬ ‫الأمان‬ ‫وتعزز‬ ‫المرور‬
‫الرواية‬ ‫عن موهبته في سرد أحداث‬ ‫تام‬ ‫التعبير بشكل‬

‫الأفراد‬ ‫جمع‬ ‫أيضا‬ ‫المعلومات ‪ ،‬ويحقق‬ ‫لجيم‬ ‫وكالة‬ ‫كونه‬ ‫وموهبته في إجادة اللهجة‬ ‫الاثمخصيات‬ ‫وابتكار‬

‫الأسكتلندية فى الشعر‪.‬‬
‫وتحمي‬ ‫للخطر‪،‬‬ ‫الأمن القومي‬ ‫التي تعرض‬ ‫والجماعات‬
‫على إنجلترا‬ ‫الأسكتلندي‬ ‫التمرد‬ ‫رواية ويفرلى‬ ‫تصف‬
‫البارزين‪.‬‬ ‫الحكوميين والزوأر والأجانب‬ ‫المسؤولين‬

‫بيل‬ ‫أنشأها السير روبرت‬ ‫منطقة لندن الحضرية‬ ‫شرطة‬ ‫‪ ،‬ولاق‬ ‫اسمه‬ ‫نتحمل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫تدو‬ ‫وقدنضر‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عامصـه‬

‫أم‪ ،‬نشر‬ ‫‪832‬‬ ‫و‬ ‫الواقعة ما بين ‪ 81 4‬أم‬ ‫الفترة‬ ‫نجاحا‪ .‬وفي‬
‫الحين يطلق‬ ‫ومنذ ذلك‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪982‬‬ ‫عام‬ ‫الدولة البريطانى‬ ‫رجل‬
‫أخرى‬ ‫وأعمالأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وأربع مسرحيات‬ ‫‪ 2 7‬رواية أخرى‬ ‫سكوت‬
‫‪.‬‬ ‫السير روبرت‬ ‫الشرطة اسم بوبي وهو لقب‬ ‫على ضابط‬
‫جزء‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫إليها‬ ‫يشار‬ ‫رواياته كان‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫روائية‬ ‫غير‬ ‫كثيرة‬

‫)‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪839 - 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫هايس‬ ‫هوارد‬ ‫سكولارد‪،‬‬ ‫بأنه‬ ‫الغلاف‬ ‫نفسه على‬ ‫يعرف‬ ‫ويفرلي ‪ ،‬لأنه كان‬ ‫من سلسلة‬

‫المغشورة‬ ‫أعماله‬ ‫تركز‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫روما‬ ‫تاريخ‬ ‫في‬ ‫إنجليزي‬ ‫خبير‬ ‫بشكل‬ ‫سكوت‬ ‫أم عرف‬ ‫وفي عام ‪827‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ويفرلي‬ ‫مؤلف‬
‫من‬ ‫كتبه‬ ‫أشهر‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الرومانية‬ ‫الجمهورية‬ ‫أسامئا على‬ ‫بعدة !شوات‪.‬‬ ‫معروفا قبل ذلك‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬ ‫‪،‬‬ ‫رسمي‬

‫واقعى‬ ‫أم‪ ،‬هو حساب‬ ‫إلى نيرون عام ‪959‬‬ ‫جراكشى‬ ‫الحضارات‬ ‫بين‬ ‫الصراعات‬ ‫كثيرا عن‬ ‫سكوت‬ ‫كتب‬

‫وتحليل بارع للانتقال من الجمهورية إلى الإمبراطورية‪.‬‬ ‫بين‬ ‫الصراع‬ ‫أم) تناولت‬ ‫‪ .‬فرواشه إيفانهو (‪81 9‬‬ ‫الختلفة‬

‫من‬ ‫الروماني‬ ‫العالم‬ ‫تاريخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بين أعماله‬ ‫ومن‬ ‫)‬ ‫أم‬ ‫(‪825‬‬ ‫ورواية الطلسم‬ ‫والسكسونيين‪،‬‬ ‫النورمنديين‬

‫روما‬ ‫وكتاب‬ ‫أم)بم‬ ‫إلى عام ‪ 46‬أق ‪.‬م‪359( ،‬‬ ‫عام ‪753‬‬ ‫رواياته‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫والمسلمين‬ ‫بين النصارى‬ ‫الصراع‬ ‫وصفت‬

‫العالم‬ ‫الفيل في‬ ‫أم)‪ ،‬وكتاب‬ ‫والمدن الاترسكانية (‪679‬‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫رواياته‬ ‫أفضل‬ ‫الأسكتلندي‬ ‫التاريخ‬ ‫التي تناولت‬

‫بريطانيا‬ ‫وكتاب‬ ‫ام)بم‬ ‫اليونانى والروماني (‪749‬‬ ‫التجارية‬ ‫الإنجليزية‬ ‫بين الحضارة‬ ‫الاشتباكات‬ ‫تناول!‬

‫محررا‬ ‫أم)‪ .‬كان‬ ‫(‪979‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫قاعدة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرومانية‬


‫ممكوت‬ ‫القديمة ‪ .‬كشف‬ ‫الأصعكتلندية‬ ‫الجديدة والحضارة‬

‫أكسفورد‪.‬‬ ‫في قاموس‬ ‫مشاركا‬ ‫النشاط العلمي للفلاحين‬ ‫بين‬ ‫الاختلاف‬ ‫عن وجه‬

‫هاي‬ ‫في لندن وتلقى تعليمه في مدرسة‬ ‫ولد سكولارد‬ ‫من‬ ‫واللغة الرمعمية المتكلفة لشخصياته‬ ‫الألمسكتلنديين‬

‫وكان محاضرأ‬ ‫‪،‬‬ ‫في كمبردج‬ ‫جون‬ ‫وكلية سان‬ ‫جيت‬ ‫النقاد‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫‪ .‬يعد‬ ‫الإنجليزية‬ ‫التي تتحدث‬ ‫العليا‬ ‫الطبقة‬

‫أم إلى‬ ‫للتارلإلقديم فى كلية كنج بلندن من عام ‪359‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أعمال سكوت‬ ‫ام) أفضل‬ ‫ميدلوثيان (‪818‬‬ ‫قلب‬ ‫رواية‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪ 9‬ء ‪ 9‬أم إلى ‪079‬‬ ‫ام وأستاذا من‬ ‫‪959‬‬ ‫)‬ ‫ام‬ ‫القديم (‪81 6‬‬ ‫رواية الموت‬ ‫يفضلون‬ ‫ونقاد آخرون‬

‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫أسكتلندا‬ ‫النزاع المذهبي في‬ ‫التي تصمور‬

‫به‬ ‫يتم‬ ‫كريم‬ ‫السكون حجر‬ ‫حجر‬ ‫‪! ،‬حجر‪.‬‬ ‫السكون‬ ‫من بين الروايات الأخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫السالغ عشر‬
‫التتويج‬ ‫كرسي‬ ‫ويقع تحت‬ ‫بريطانيا‪،‬‬ ‫تتويج ملوك وملكات‬ ‫ام)‪،‬‬ ‫(‪817‬‬ ‫روي‬ ‫روب‬ ‫‪:‬‬ ‫ويفرلى‬ ‫في سلسلة‬ ‫لسكوت‬
‫القسمة‬ ‫أيضا حجر‬ ‫الخاص في كنيسة وستمنستر‪ .‬ويسمى‬ ‫دوروارد‬ ‫(‪ 81 9‬أم)‪ ،‬كوينتين‬ ‫مونتروس‬ ‫أسطورة‬
‫من أسكتلندا‪،‬‬ ‫الملك إدوارد الأول الحجر‬ ‫أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫والنصيب‬
‫أم)‪.‬‬ ‫(‪823‬‬
‫بمئات‬ ‫ذلك‬ ‫وقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪2 69‬‬ ‫إلى إنجلترا عام‬ ‫وأحضره‬

‫أسكتلندا بهذا الحجر‪.‬‬ ‫شم تتوبملوك‬ ‫السنين ‪ ،‬كان‬ ‫‪.‬‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫سكوتس‬ ‫دنس‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سكوثس‬
‫السكونة‬ ‫‪12‬‬

‫وصناعة‬ ‫المعلبة‬ ‫الإلكترونيات والأغذية‬ ‫تشمل‬ ‫‪،‬‬ ‫سكونثورب‬ ‫ل!صه‬ ‫ام‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الحجر‬ ‫الأسكتلنديون‬ ‫الوطنيون‬ ‫أعاد‬

‫البعيدة ‪.‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫ومواد‬ ‫والبلاستيك‬ ‫الملابص! والأثاث‬ ‫وستمنستر‪.‬‬ ‫إلى كنيسة‬ ‫أعيد مرة أخرى‬

‫في المنطقة التجارية بالمدينة‬ ‫من هذه الصناعات‬ ‫ويمإلعديد‬

‫نورمانباي هول ‪ ،‬وهى‬ ‫الأماكن المهمة فى سكونثورب‬ ‫ومن‬


‫و‬ ‫أ‬ ‫صاريان‬ ‫له‬ ‫كنديمما‬ ‫شراعي‬ ‫صيد‬ ‫مركب‬ ‫السكوئة‬

‫المتحف‬ ‫‪ ،‬ومقر‬ ‫في سكونثورب‬ ‫السنوية‬ ‫الخيل‬ ‫مقر مسابقة‬ ‫دوأجة متتالية بين كندا‬ ‫صيد‬ ‫سباقات‬ ‫أكثر‪ .‬فاز في خمسة‬

‫فيها‬ ‫التي فازت‬ ‫السنوات‬ ‫والولايات المتحدة ‪ .‬وكانت‬


‫الزراعي‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫هي ‪ 219 :‬أم‪229 ،‬‬ ‫السباقات‬ ‫السكونة في‬


‫أكبر وأقدم‬ ‫بين‬ ‫تعد من‬ ‫عحلاقة‬ ‫شجرة‬ ‫اووب‬
‫الح!صمة‬ ‫‪ .‬واستخدمت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪389 ،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 2 3‬‬

‫نمت‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأرض‬ ‫ظهر‬ ‫على‬ ‫الكائنات الحية أضي تعيمق‬ ‫ا‬
‫فئة عشرة‬ ‫عملتها‬ ‫على‬ ‫الشهيرة‬ ‫السكونة‬ ‫صورة‬ ‫الكندية‬

‫فى كل مكان من‬ ‫منذ ملاي!تا أعسنبت في غابات كبيرة‬


‫ايم)‪.‬‬ ‫(س‬ ‫سنتات‬
‫لم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫مختلفة‬ ‫كثيرة‬ ‫أنواع‬ ‫منها‬ ‫يوجد‬ ‫و!صان‬ ‫أس!‪.‬‬ ‫أحا‬ ‫أ‬

‫أجفا!صسر‪،‬‬ ‫ها‬ ‫وهو من‬ ‫السكونة‬ ‫وليم ج ‪ .‬روي‬ ‫صمم‬


‫إلى‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫الحقيقية‬ ‫من السكويا‬ ‫اثن!!‬ ‫لويت‬ ‫يتبق سوى‬
‫لينينبرخ‪ ،‬فى‬ ‫الأول مرة صى‬ ‫وتم تدشينها‬ ‫ب!ضدا‪،‬‬ ‫سكوتيا‬ ‫نوفا‬

‫النوعان‬ ‫وهذان‬ ‫قريبة الصلة به!ا‪.‬‬ ‫صينية‬ ‫أخرى‬ ‫شجرة‬


‫‪ 219‬أم‪ .‬واستحدمت‬ ‫في ‪ 26‬مارس‬ ‫نوفا سكوتيا‬
‫العملاقة‪،‬‬ ‫الجبارة ‪ ،‬والسكويا‬ ‫الشجرة‬ ‫‪ ،‬هما‪:‬‬ ‫الحقيقيان‬
‫في‬ ‫إلى استخدامها‬ ‫لالإضافة‬ ‫للصيد‬ ‫اسمكونة مركبا‬
‫بالولايات‬ ‫في ولاية كاليفورنيا‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫ويوحدان‬
‫أجحر‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫أجضائع‬ ‫ا‬ ‫لحمل‬ ‫أسمكونة‬ ‫ا‬ ‫واستعملت‬ ‫‪.‬‬ ‫السباقات‬
‫هنود‬ ‫السكويا إلى أحد‬ ‫‪ .‬ويرحإسم‬ ‫الأمري!صة‬ ‫المتحدة‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪469‬‬ ‫عام‬ ‫أم ‪ .‬وفى‬ ‫‪429‬‬ ‫بداية عام‬ ‫الكاريبي فى‬
‫للكتابة لقبيلته‪.‬‬ ‫ألفبائية‬ ‫اخترع‬ ‫الذي‬ ‫الشيروكي‬
‫المرجانية شعرقت‬ ‫بالشعب‬ ‫السكونة وارتطمت‬ ‫جنحت‬

‫الجبارة‬ ‫الشجرة‬
‫بالقر! من جزيرة هاييتي‪.‬‬

‫الخشب‬ ‫بشجر‬ ‫أيضا‬ ‫الجبارة ‪ ،‬والمسماة‬ ‫الأشحار‬ ‫ا‬ ‫تنمو‬

‫على‬ ‫الحمراء‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫أو أشجار‬ ‫‪،‬‬ ‫الساحلي‬ ‫الأحمر‬

‫ولاية‬ ‫المحيط الهادئ من منتصف‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫أ! المطهلة‬ ‫الجبا‬

‫‪ .‬وتزدهر الأشجار‬ ‫ولاية أوريجون‬ ‫حنوب‬ ‫حتى‬ ‫أجمورنيا‬ ‫كا‬

‫نسبيا ورطبا‪.‬‬ ‫دافئا‬ ‫المناخ‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫هناك‬

‫تنمو‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الحية‬ ‫الأشجار‬ ‫أطول‬ ‫الجبارة‬ ‫تعتبر الأشمجار‬

‫مبنى‬ ‫ارتفاع‬ ‫يعادل‬ ‫أو ما‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫ارتفاع‬ ‫حتى‬

‫إلى‬ ‫تمتد‬ ‫أن‬ ‫لجذورها‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫تقريبا‬ ‫طابقا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫م!صن‬

‫العديد‬ ‫قطر جذوع‬ ‫‪ .‬وقد يصل‬ ‫الأرض‬ ‫بعد ‪ 45‬م من سطهح‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫إلى أكثر من‬ ‫الجبارة‬ ‫الأشمجار‬ ‫من‬

‫السكويا العلوية ما بين ء ا‬ ‫أشجار‬ ‫قلف‬ ‫لمجراوح سمك‬

‫بين البني‬ ‫‪ ،‬لمجراوح لونها‬ ‫عميقة‬ ‫بأخاديد‬ ‫‪ ،‬ويتميز‬ ‫و‪ 3 .‬سم‬ ‫اسلايات‬ ‫وا‬ ‫كدا‬ ‫ل!!‬ ‫الدواجة‬ ‫فازت !ى كل سماقات الصيد‬ ‫السكونة‬

‫فاغ‪،‬‬ ‫صاف‬ ‫‪ ،‬فاحمر‬ ‫الخشب‬ ‫أ!ن‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫اغرفي‬ ‫ا‬ ‫المحمر واكبني‬ ‫احسحولة‬ ‫ا‬ ‫هده‬ ‫وتم تدش!!‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪389‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 1‬وحتى‬ ‫‪219‬‬ ‫عام‬ ‫م!‬ ‫المتحدة‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪121‬‬ ‫عام‬ ‫س!صتيا‬ ‫!ما‬ ‫ليمينرح‪،‬‬ ‫دى‬ ‫مرة‬ ‫أول‬
‫إلى‬ ‫الجوية ‪ ،‬يتحول‬ ‫للعوامل‬ ‫الخحتمب‬ ‫لمجعرض‬ ‫وعمدما‬

‫والقيمة ‪ .‬ويمكن‬ ‫بالمتانة‬ ‫الخام‬ ‫ويمتاز خشبها‬ ‫‪.‬‬ ‫الداكن‬ ‫الأحمر‬

‫‪3‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫‪013‬‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬قد تصل‬ ‫كمية‬ ‫أن تعطى‬ ‫الواحدة‬ ‫للشجرة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫أم‬ ‫‪639‬‬ ‫الثانية في عام‬ ‫السكونة‬ ‫وتم تشييد‬

‫السكونة‬ ‫وتوجد‬ ‫الاولى‬ ‫طبق الأصل عن اسم!صنة‬ ‫نسخة‬


‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫الخشب‬ ‫من‬

‫سكوتيا‪.‬‬ ‫بنوفا‬ ‫‪،‬‬ ‫هاليفاكس‬ ‫في‬ ‫الثانية‬


‫العملاقة‬ ‫السكويا‬ ‫شجرة‬

‫السكويا العما‪،‬قة أحيانا اسم‬ ‫شجرة‬ ‫يطلق على‬ ‫مدينة حديثة ومقاطعة ذات حكومة‬ ‫ورضرب‬
‫تنمو على‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبارة‬ ‫سييرا‬ ‫أو شجرة‬ ‫الكبيرة‬ ‫الشجرة‬ ‫نهر ترينت‪،‬‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫بإنجلترا‬ ‫تقع في همبرسايد‬ ‫محلية‬

‫نيفادا في ولاية‬ ‫سييرا‬ ‫من جبال‬ ‫الغربية فقط‬ ‫المنحدرات‬ ‫سكونثورب‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫ارتفاعات‬ ‫على‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫الحديدية‪،‬‬ ‫الهوائية ومصاهرها‬ ‫بأفرانها النارية ومطاحنها‬

‫يوم ما‬ ‫في‬ ‫العملاقة‬ ‫السكويا‬ ‫شجرة‬ ‫وكانت‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫فى‬ ‫أخرى‬ ‫الفولاذ‪ .‬وهناك صناعات‬ ‫لصناعة‬ ‫مركزا‬
‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫السكويا‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالي‬ ‫الكرة الأرضية‬ ‫نصف‬ ‫معظم‬ ‫على‬ ‫موزعة‬

‫فقط‪.‬‬ ‫شجرية‬ ‫حديقة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫في‬ ‫فتنمو‬ ‫‪،‬‬ ‫الان‬

‫إلى أطوال‬ ‫العملاقة‬ ‫السكويا‬ ‫أشجار‬ ‫تنمو‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجم‬

‫بأنها‬ ‫تتميز‬ ‫جذوعها‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫الجبارة‬ ‫الشجرة‬ ‫لأطوال‬ ‫مماثلة‬

‫القاعدة‬ ‫العديد منها حول‬ ‫‪ ،‬ويبلغ محيط‬ ‫ضخامة‬ ‫أكثر‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫حوالي‬ ‫منها‬ ‫جذع‬ ‫يبلغ قطر أعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬

‫هي شجرة‬ ‫الخشب‬ ‫حجم‬ ‫من حيث‬ ‫العالم‬ ‫أشجار‬ ‫وأضخم‬

‫الوطنى لاشمجار‬ ‫المتنزه‬ ‫‪ ،‬الموجودة في‬ ‫جنرال شميرمان‬

‫الشجرة‬ ‫‪ .‬ومحيط‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حوالي‬ ‫بلغ ارتفاعها‬ ‫وقد‬ ‫السكويا‪،‬‬

‫هذه‬ ‫وقد قدر محصول‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجذع أكثر من‬ ‫عند قاعدة‬

‫وتوجد‬ ‫‪.3‬‬ ‫ام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الخام‬ ‫الخشب‬ ‫من‬ ‫الشجرة‬

‫هي‬ ‫‪،‬‬ ‫العملاقة‬ ‫السكويا‬ ‫أشجار‬ ‫من أضخم‬ ‫واحدة أخرى‬

‫والموجودة في أيكة‬ ‫الرمادي‬ ‫العملاق‬ ‫المسماة‬ ‫الشجرة‬

‫نموذج آخر‬ ‫الوطني ‪ ،‬وهي‬ ‫ماربيوزا في متنزه يومميميتي‬

‫السكويا العملاقة‪.‬‬ ‫أشجار‬ ‫لأضخم‬

‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫للغاية‬ ‫السكويا العملاقة ه!‬ ‫أشجار‬ ‫وخشب‬

‫أن استخدامها‬ ‫خام ‪ ،‬كما‬ ‫كخشب‬ ‫قليل الامشخدام‬ ‫فهو‬

‫قطعها من جهد‬ ‫الهائل وما يتطلب‬ ‫نظرا لحجمها‬ ‫غير عملى‬

‫ومشقة‪.‬‬

‫عن‬ ‫كثيرة‬ ‫يمكن للعلماء أن يدلوا بمعلومات‬ ‫العمر‪.‬‬

‫بتلك‬ ‫الخاصة‬ ‫النمو‬ ‫ما بالنظر إلى حلقات‬ ‫تاريخ شجرة‬

‫من‬ ‫ففي كل سنة تكون الشجرة طبقة جديدة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجرة‬

‫من عدد‬ ‫الشجرة‬ ‫عمر‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫القلف‬ ‫تحت‬ ‫الخشب‬

‫من حلقة النمو‬ ‫‪ ،‬وأحيانا يتضح‬ ‫المكونة للجذع‬ ‫الحلقات‬

‫الحلقات‬ ‫تدل‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫السنة‬ ‫الجوي السائد خلال‬ ‫المناخ‬ ‫حالة‬

‫بينما تدل‬ ‫جيدا‪،‬‬ ‫النمو كان‬ ‫العريضة على أن موسم‬

‫‪ .‬وينتج‬ ‫ضعي!‬ ‫النمو كان‬ ‫على أن موسم‬ ‫الحلقات الضيقة‬

‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫ضعيف‬ ‫نمو‬ ‫موسم‬ ‫أحيانا‬ ‫أو الرطوبة‬ ‫المطر‬ ‫انعدام‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫الشجرة‬

‫العملاقة عدة‬ ‫السكويا‬ ‫العديد من أشجار‬ ‫يبلغ عمر‬

‫جنرال شيرمان‬ ‫شجرة‬ ‫قدر أن عمر‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫من‬ ‫آلاف‬

‫صدور‬ ‫‪ .‬وقبل‬ ‫سنة‬ ‫و‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 0 0‬‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫يتراوح‬

‫قطع‬ ‫تم‬ ‫من القطع‬ ‫الجبارة‬ ‫بحماية الأشسجار‬ ‫القانون الخاص‬

‫من أقدم وأكبر أشجارها‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫السكويا‬ ‫وقد وجد عن طريق عد حلقات شجرة‬


‫‪ .‬وعلى‬ ‫‪.‬م‬ ‫إلى سنة ‪ 03 5‬أق‬ ‫يرجع‬ ‫أن تاريخها‬ ‫العملاقة‬

‫ميلاد‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫سنة‬ ‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫عمرها‬ ‫كان‬ ‫هذا‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫عليه السلام‬ ‫المسيح‬


‫كمية الخشب هي دتمجرة حنرال‬ ‫من حيث‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫شجرة‬ ‫أضخم‬
‫دائمة‬ ‫شجرة‬ ‫العملاقة‬ ‫العسك!يا‬ ‫النمو‪ .‬شجرة‬ ‫هيئات‬
‫كاليفورديا‪،‬‬ ‫السكويا فى‬ ‫الوطني لأشجار‬ ‫المتنزه‬ ‫في‬ ‫(أعلاه)‬ ‫‪،‬‬ ‫شيرمان‬
‫‪ .‬ويكون‬ ‫الحراشف‬ ‫تشبه‬ ‫إبرية صغيرة‬ ‫بأوراق‬ ‫تتميز‬ ‫‪،‬‬ ‫الخضرة‬ ‫كواحدة‬ ‫العملاقة‬ ‫السكويا‬ ‫هذه‬ ‫تصنم!‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬

‫القمة التى‬ ‫فيما عدا‬ ‫تقريبا للغصن‬ ‫موازيا‬ ‫الأوراق‬ ‫وضع‬ ‫ما بين‬ ‫عمرها‬ ‫ويتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫ظهر‬ ‫الحية على‬ ‫الأشياء‬ ‫م! أقدم‬

‫مشة‪.‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫لم‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫وبارزة ‪.‬‬ ‫تعتبر حادة‬
‫ابن السكي!‬ ‫‪14‬‬

‫الحقيقية من السكويا‪ ،‬والتي تكون‬ ‫الأشجار‬ ‫وبعكس‬

‫‪.‬‬ ‫الاوراق‬ ‫متساقطة‬ ‫شجرة‬ ‫الفجر‬ ‫سكويا‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الخضرة‬ ‫دائمة‬

‫أوراقها‪ ،‬وتظههر الأوراق الجديدة‬ ‫تسقط‬ ‫حريف‬ ‫ففي كل‬

‫‪ ،‬فإن‬ ‫أصسكويا الأخرى‬ ‫ا‬ ‫أشجار‬ ‫ثانية في الربئ‪ .‬وبعكس‬

‫على أعناق طويلة‬ ‫مخاريطها‬ ‫تحمل‬ ‫الفجر‬ ‫سكويا‬ ‫شجرة‬

‫أوراقا‬ ‫تحمل‬ ‫أو فروع‬ ‫على أغصاد‬ ‫معراة لدلآ من حملها‬

‫إبرية‪.‬‬

‫شجرة‬ ‫تنمو‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫السكويا‬ ‫بقية أشجار‬ ‫مث!‬ ‫ر‬

‫البذور‪ .‬قام العلماء‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫دسهولة‬ ‫أصفجر‬ ‫ا‬ ‫سحويا‬

‫وقاموا بزراعتها في كل‬ ‫منها من الص!ت‪،‬‬ ‫شتلات‬ ‫بإحضار‬

‫شرقي‬ ‫غربي المحيط الهادئ وجنوب‬ ‫مكان من شمال‬

‫على قيد الحياة‬ ‫معظهما هذه الشتلات‬ ‫ألاسكا‪ .‬وبقيت‬ ‫معمرة‬ ‫شحرة‬ ‫لثجرة مكتملة النمو‬

‫ونمت‪.‬‬
‫وتسا‬ ‫اجمير"‪،‬‬ ‫ا‬ ‫"إلى‬ ‫محروطى‬ ‫ش!ظ!‬ ‫المغيرة‬ ‫السكويا‬ ‫لشجرة‬
‫السكويا‪ .‬تعتبر أشجار السكويا تحت‬ ‫حماية أشجار‬
‫‪:‬يمقى‬ ‫"‬ ‫ا!سصأ‬ ‫"ا‬ ‫اصسفلية‬ ‫ا‬ ‫المروع‬ ‫تسقط‬ ‫دأحك‬ ‫ولعد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫إلى‬ ‫فروعها‬

‫فقط‬ ‫‪%8‬‬ ‫المتحدة ‪ ،‬لينما حوالي‬ ‫الولايات‬ ‫ح!ضمة‬ ‫حماية‬


‫يا‬ ‫اررص‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫ا!عمرة‬ ‫الأشجار‬ ‫ا‬ ‫ومعظم‬ ‫‪،‬‬ ‫المحروصأ‬ ‫شك!!‬ ‫على‬ ‫العلوي‬ ‫الحزء‬

‫بصورة‬ ‫من ‪ 3‬م مملوكة‬ ‫التي لها قطر أكبر‬ ‫من الأشجار‬ ‫أجسار"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫"إلى‬ ‫مدورا‬ ‫‪11‬رأس‬ ‫ليبدو‬ ‫اضلى‬ ‫لمحسبب‬ ‫العلوي‬ ‫حزءها‬ ‫تمقد‬

‫وتبذل‬ ‫الغابات‬ ‫حرائق‬ ‫ضد‬ ‫تدالير مشددة‬ ‫تتخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫شخصية‬

‫أ*شجار‪.‬‬ ‫إصابة‬ ‫أية‬ ‫عناية فائقة لتلافي‬


‫حوالى‬ ‫‪ ،‬وينمو لطول‬ ‫الشكل‬ ‫بيضي‬ ‫خشبى‬ ‫والخروط‬
‫؟ الشجرة‬ ‫‪ ،‬الشجرة‬ ‫انحروطي‬ ‫الصنوبر‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬
‫البذور‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫كل مخروط‬ ‫ويحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪8-5‬‬
‫‪.‬‬ ‫رة‬ ‫لجبا‬ ‫ا‬

‫ويبلمتوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫تسضج‬ ‫عدة مشين ل!ي‬ ‫التي تأخذ‬ ‫الصغيرة‬

‫ملم فقط‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫العملاقة‬ ‫البذور للشجرة‬ ‫طول‬


‫‪ 858 -‬م)‪.‬‬ ‫‪ 244 -‬هـ‪208 ،‬‬ ‫(‪186‬‬ ‫السكيت‬ ‫ابن‬
‫المتحملة جدا‬ ‫من الأشجار‬ ‫العملاهضة‬ ‫الس!صيا‬ ‫وأشجار‬
‫بالن السكيت‪.‬‬ ‫عرف‬ ‫‪،‬‬ ‫بن إسحاق‬ ‫يعقوب‬ ‫يوسف‬ ‫أبو‬

‫هجمات‬ ‫أو‬ ‫مرض‬ ‫أو‬ ‫من كبر‬ ‫ماتت‬ ‫أنها‬ ‫ولم يعرف عنها‬
‫صمته‪،‬‬ ‫وطول‬ ‫لكترة سكوته‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬لقب‬ ‫أبيه‬ ‫لقب‬ ‫والسكيت‬
‫البرق قمم معظهم‬ ‫حطم‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫أية حال‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الحشرات‬
‫معرشة‬ ‫له‬ ‫صالحا‬ ‫أبوه رجلا‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫ابن خلكان‬ ‫ذكر‬ ‫كما‬
‫من السكويا‪.‬‬ ‫الأشجار الضخمة‬
‫وتولى تعليما‬ ‫والفراء‪،‬‬ ‫ال!صسائي‬ ‫على‬ ‫تأدب‬ ‫باللغة والشعر‪،‬‬

‫الأهواز‪ .‬ثم انتقل إلى‬ ‫من كور‬ ‫في قريته دورق‬ ‫الصبيان‬ ‫الفجر‬ ‫سكويا‬ ‫شجرة‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫الصبيان‬ ‫‪ ،‬لشعليم‬ ‫بمدينة السلام‬ ‫القنوة‬ ‫درب‬ ‫قريبة الصلة بأشجار‬ ‫‪-‬‬ ‫المعروفة‬ ‫‪-‬‬ ‫الوحيدة‬ ‫الشجرة‬ ‫هي‬

‫عمله‪.‬‬ ‫في‬ ‫يساعده‬ ‫ابنه‬ ‫وكان‬ ‫الفحر‪،‬‬ ‫سكويا‬ ‫شجرة‬ ‫أن‬ ‫مضى‬ ‫فيما‬ ‫أ!لماء‬ ‫ا‬ ‫اعتقد‬ ‫السكويا‪.‬‬

‫القنطرة بمديسة‬ ‫بدرب‬ ‫صبيان‬ ‫كان أول أمره معلم‬ ‫بدراسة‬ ‫قام العلماء‬ ‫السنين ‪ ،‬وقد‬ ‫ملاي!ت‬ ‫منذ‬ ‫انقرضت‬ ‫قد‬

‫بقريته‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‬ ‫تولى تعليم الصبيان‬ ‫إنه‬ ‫السلام ‪ ،‬وقيل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لكن في سة‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫الأحافير‬ ‫وعرفوها من‬ ‫الشجرة‬

‫كان‬ ‫الذي‬ ‫يد والده‬ ‫على‬ ‫الاول‬ ‫تعليمه‬ ‫ولعله تلقى‬ ‫‪.‬‬ ‫دورق‬ ‫كبيرة منها‬ ‫‪ ،‬شجرة‬ ‫الصينى تسو كان‬ ‫الغابات‬ ‫رجل‬ ‫اكتش!‬

‫أن ابن‬ ‫التراجم‬ ‫كتب‬ ‫وتذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫تعليم الصبيان‬ ‫يتولى‬ ‫وفي سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬ ‫في وسط‬ ‫المعروفة‬ ‫الأودية غير‬ ‫فى أحد‬ ‫نامية‬

‫احتاج للكعسب‪،‬‬ ‫علم النحو عندما‬ ‫إلى طلب‬ ‫اتجه‬ ‫السكيت‬ ‫هما هسن‬ ‫‪،‬‬ ‫الصينيين‬ ‫النبات‬ ‫من علماء‬ ‫اثنان‬ ‫‪ 9 46‬ام تعرف‬

‫قال‬ ‫البصريين والكوفيين كما‬ ‫عن مشايخ‬ ‫أخذ‬ ‫وأنه‬ ‫بأنها سكويا‬ ‫أصشجرة‬ ‫ا‬ ‫على هذه‬ ‫شنج‪،‬‬ ‫هو ووأن تشون‬ ‫هسو‬

‫ت‬ ‫(‬ ‫الفراء‬ ‫الكوفيين أبو زكريا‬ ‫مشايخه‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحموي‬ ‫يعتقد أنها انقرضت‬ ‫كان‬ ‫شجرة‬ ‫اكتشاف‬ ‫تم‬ ‫الفجر‪ ،‬وبذلك‬

‫بو عبدالله‬ ‫وأ‬ ‫هـ)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(ت‬ ‫الشيباني‬ ‫بو عمرو‬ ‫وأ‬ ‫هـ)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مناطق‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫نامية‬ ‫ولا تزال‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ 2‬مليون‬ ‫‪0‬‬ ‫منذ‬

‫الأثرم‬ ‫‪ 231‬هـ) وأبو الحسن‬ ‫(ت‬ ‫ابن الأعرابي‬ ‫سكويا‬ ‫من‬ ‫العثور على أشجار‬ ‫تم‬ ‫الحين‬ ‫ومنذ ذلك‬

‫أطحياني‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هـ) وأ! الحسن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪32‬‬ ‫(ت‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫بالص!ت‬ ‫وهوباي‬ ‫سيشوان‬ ‫في مقاطعتى‬ ‫الفجر تعيش‬

‫الأعراب وأخذ‬ ‫لقي فصحاء‬ ‫أنه‬ ‫ويذكر الحموي‬ ‫فى‬ ‫تسمو فيما مضى‬ ‫الشجرة ‪ ،‬كانت‬ ‫من الأحافير أن تلك‬

‫أبي زيد الأنصهماري‬ ‫عن‬ ‫مصنفاته‬ ‫في‬ ‫حكى‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهم‬ ‫وفي جرينلاند‬ ‫ولاية كاليفورنيا‬ ‫جنوبا حتى‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬

‫الملك بن قريب‬ ‫عبد‬ ‫هـ)‪ ،‬والاصمعي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(ت ه‬ ‫‪.‬‬ ‫واليابان‬ ‫وسيبريا‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫السكين‬

‫أو سلاحا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أو عدة‬ ‫أداة‬ ‫آدة للقطع تستخدم‬ ‫السكين‬ ‫هـ) من‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(ت‬ ‫المثنى‬ ‫بن‬ ‫‪ 21 6‬هـ)‪ ،‬وأبي عبيدة معمر‬ ‫(ت‬

‫وتصئ‬ ‫‪.‬‬ ‫ونصل‬ ‫بصمفة أساسية من مقبض‬ ‫السكين‬ ‫وتتكون‬ ‫البصريين‪.‬‬ ‫مشايخ‬

‫المقابض‬ ‫معظم‬ ‫من الفولاذ‪ ،‬بينما تصنع‬ ‫السكاكين‬ ‫أنصا!‬ ‫علوم اللغة‬ ‫وأفاد في أصناف‬ ‫ابن السكيت‬ ‫أجاد‬

‫والإبدال ‪ ،‬والأزمنة‪،‬‬ ‫والقلب‬ ‫الاشتقاق‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬فألف‬ ‫والأدب‬


‫أيضا‬ ‫المقابض‬ ‫الصلد أو البلاستيك ‪ .‬كما تصنع‬ ‫من الخشب‬
‫‪،‬‬ ‫والألفاظ‬ ‫‪ ،‬والأصوات‬ ‫‪ ،‬والإبل ‪ ،‬والحشرات‬ ‫والأجناس‬
‫والعظام ‪.‬‬ ‫الوعول‬ ‫قرون‬ ‫من‬

‫‪،‬‬ ‫والنبات‬ ‫‪ ،‬والنوادر‬ ‫والسرقات‬ ‫الأشعار‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومعاني‬ ‫والأمثال‬


‫‪،‬‬ ‫كبيرا ومتنوعا من الأغراض‬ ‫عددا‬ ‫السكاكين‬ ‫تؤدي‬

‫صغيرة‬ ‫الجراحون سكاكين‬ ‫‪ ،‬يستخدم‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫كثيرأ‬ ‫‪ .‬وروى‬ ‫اللغة‬ ‫علوم‬ ‫على‬ ‫مؤلفاته‬ ‫فى‬ ‫وركز‬ ‫والوح!‪،‬‬

‫من الفنانين‬ ‫العديد‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫المشارط‬ ‫تدعى‬ ‫مستقيمة‬ ‫مصشفاته ما يقارب‬ ‫وبلغت‬ ‫الشعرية وشرحها‪.‬‬ ‫الدواوين‬ ‫من‬

‫لأربعين‪.‬‬ ‫ا‬

‫خطوط‬ ‫لرسم‬ ‫الصفائحية‬ ‫السكاكين‬ ‫تدعى‬ ‫لينة‬ ‫سكاكين‬

‫وبارزة من الألوان‬ ‫عريضة‬ ‫بقع أو رشقات‬ ‫صلدة ‪ ،‬وعمل‬ ‫الخليفة‬ ‫حياته مؤدبا لولدي‬ ‫آخر‬ ‫ابن السكيت‬ ‫كان‬

‫سكاكين‬ ‫ما تستخدم‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫التصويرية‬ ‫لوحاتهم‬ ‫على‬ ‫المتوكل في منادمته‪،‬‬ ‫رغب‬ ‫والمؤيد‪ ،‬وقد‬ ‫المعتز‬ ‫المتوكل‬

‫الحشو في عمل الإصلاحات المنزلية‪.‬‬ ‫المعجون و سكاكين‬ ‫قبل أن يقتل‬ ‫له‬ ‫المتوكل‬ ‫هذه المنادمة قتل‬ ‫على‬ ‫وترتب‬

‫‪ ،‬حيت‬ ‫التاريخ‬ ‫حقب‬ ‫عبر‬ ‫الإنسان السكاكين‬ ‫استخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫بعام‬ ‫المتوكل‬

‫الأولى من الظر‬ ‫السكاكين‬ ‫البدائيون‬ ‫الإنسان‬ ‫صئبنو‬ ‫اللغوية‪،‬‬ ‫العلوم‬ ‫في صنوف‬ ‫مؤلفات‬ ‫لابن السكيت‬

‫الحيوانات وتقطيع‬ ‫جلد‬ ‫في سلخ‬ ‫واستخدموها‬ ‫(الصوان)‪،‬‬ ‫على‬ ‫عنه ‪ :‬ماعبر‬ ‫قيل‬ ‫المنطق ؟ الذي‬ ‫إصلاح‬ ‫أشهرها‪:‬‬

‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫المواد‬ ‫الزمن تطورت‬ ‫ومع مرور‬ ‫لحومها‪.‬‬ ‫المنطق‪.‬‬ ‫في اللغة مثل إصلاح‬ ‫بغداد كتاب‬ ‫جمسر‬

‫ثم الحديد‪،‬‬ ‫البرونز‪،‬‬ ‫إلى امشعمال‬ ‫السكاكين‬ ‫نصل‬ ‫صناعة‬ ‫وتصحيح‬ ‫المنطق‬ ‫علم‬ ‫وليس فى‬ ‫اللغة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫والكتاب‬
‫الكثير‬ ‫استخدم‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫وأخيرا الفولاذ‪ .‬وخلال‬ ‫‪،‬‬ ‫الإبدال‬ ‫مؤلفاته أيضا كتاب‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ومقالمحسه‬ ‫أشكاله‬

‫للصيد‪ .‬ويحتمل‬ ‫من الصيادين سكاكينهم للأكل وكذلك‬ ‫الأضداد‪.‬‬ ‫وكتاب‬

‫في‬ ‫‪ ،‬المستعملة‬ ‫الطرف‬ ‫المستديرة‬ ‫المائدة‬ ‫سكين‬ ‫أن تكون‬

‫في‬ ‫محدود‬ ‫بشكل‬ ‫استخدامها‬ ‫بدأ‬ ‫الوقت الحاضر‪ ،‬قد‬ ‫شرقي الهند تقع إلى‬ ‫في شمال‬ ‫صغيرة‬ ‫ولاية‬ ‫سكيم‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫القرن الخامس‬ ‫أوروبا خلال‬ ‫كم‪2‬‬ ‫‪ .‬؟‪7‬‬ ‫‪69‬‬ ‫الهملايا‪ ،‬تبلغ مساحتها‬ ‫من جبال‬ ‫الشرق‬

‫النشاط‬ ‫‪.‬‬ ‫جانجتوك‬ ‫وعاصمتها‬ ‫نسمة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ر‬ ‫‪61 2‬‬ ‫ويصكنها‬
‫‪ :‬سكاكين‬ ‫من السكاكين‬ ‫رئيعسيتان‬ ‫فئتان‬ ‫وقوجد‬

‫والأرز‬ ‫والذرة ‪ ،‬والشعير‬ ‫القمح‬ ‫زراعة‬ ‫هو‬ ‫بالولاية‬ ‫الرئيسي‬


‫للطي‬ ‫القابل‬ ‫النصل‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬و السكاكين‬ ‫النصلى الثابت‬

‫فى‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫الجيب‬ ‫باسم سكاكين‬ ‫وتعرف‬ ‫(المطوأة)‪،‬‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫والنسيج وتعدين‬ ‫التقطر‬ ‫صناعة‬ ‫بجانب‬

‫قاسية‬ ‫فولاذية‬ ‫مزود بوصلة‬ ‫سكاكين النصل الثابت نصل‬ ‫الولاية‬ ‫يحكم‬ ‫‪.‬‬ ‫والرصاص‬ ‫والحديد‬ ‫والذهب‬ ‫والنحاس‬

‫المقبض‬ ‫اللسان ‪ ،‬ويتصل‬ ‫عليها‬ ‫يطلق‬ ‫المقبف‪،‬‬ ‫داخل‬ ‫وزاري في‬ ‫يساعده مجلس‬ ‫الدولة‬ ‫معين من رئيس‬ ‫حاكم‬

‫‪.‬‬ ‫البرشام‬ ‫أو مسامير‬ ‫‪،‬‬ ‫الصمغ‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫لاصقة‬ ‫بمواد‬ ‫واللسان‬
‫شؤون الولاية‪.‬‬ ‫تصريف‬

‫السكاكين‬ ‫أنواع‬

‫ء‪!!/‬‬

‫أ‪-‬‬

‫‪*1،‬‬ ‫‪\6‬لم‬
‫حكير‬ ‫للجى‬ ‫كطرى‬

‫إيكياكة‬
‫(‪1‬؟‪،‬‬
‫صكاكيرالصد‬ ‫بكير الههمد‬ ‫!ما‬ ‫إيإ!‬

‫‪-‬؟جا‬ ‫خ‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫ئي‬ ‫خ‬ ‫‪-‬؟‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬

‫سثير‪-‬‬ ‫الخر‬
‫سلحالحلد‬ ‫المطع‬
‫ف!ى‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬صكر‪-‬‬ ‫؟ ئر‪-‬‬ ‫لمم‬
‫!‬ ‫‪7،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أغع!كإيرءر‬ ‫سكئز‬ ‫لممكير‬
‫!س‬

‫أبدعمة‬ ‫ككبن‬

‫أ!مبلى‬ ‫‪-‬‬ ‫إصثحجم‬ ‫للجيب‬ ‫سعفوف‬ ‫!ئكهبر‬


‫سكينة بنت الحسين‬ ‫‪16‬‬

‫دقيق‬ ‫وله رأس‬ ‫رقيق‬ ‫ألاخر فهو‬ ‫أما النصل‬ ‫‪،‬‬ ‫للقطع والبري‬ ‫رمانة و ممسك‪.‬‬ ‫الثابت‬ ‫النصل‬ ‫اسح!صاكين ذات‬ ‫ولبعض‬

‫لقطع الأشياء الحساسة‪.‬‬ ‫يستخدم‬ ‫وحاد‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المقبض‬ ‫عند نهاية‬ ‫موجود‬ ‫معدني‬ ‫غطاء‬ ‫والرمانة‬

‫‪.‬‬ ‫خطرة‬ ‫السكاكين‬ ‫يمكن أن تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫السكين‬ ‫ع!ون‬ ‫التقاء المقبض‬ ‫عخد !طن‬ ‫أداة الحماية ويوجد‬ ‫فهو‬ ‫الممسك‬

‫منها‪ ،‬يمكنها تقليل الخطر إذا‬ ‫قواعد للسلامة‬ ‫عدة‬ ‫وتوجد‬


‫بالنصل‪.‬‬
‫مستخدم‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫النصل‬ ‫أن يكون‬ ‫فيجب‬ ‫‪.‬‬ ‫اتبعت‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫للص‬ ‫النص!! القابل‬ ‫ذات‬ ‫السكاكين‬ ‫نصل‬ ‫يرقد‬

‫سطح‬ ‫دائما على‬ ‫ا!طع‬ ‫ا‬ ‫يجب‬ ‫القطع ‪ ،‬كما‬ ‫أثناء‬ ‫السكين‬ ‫النصاب ‪،‬‬ ‫الجيب داخل شمق في المقبض يسمى‬ ‫سكاكين‬

‫فى‬ ‫الحفر‬ ‫يمكن للسكاكين‬ ‫حيق‬ ‫‪،‬‬ ‫القطع‬ ‫كلوح‬ ‫لين‪،‬‬ ‫حلقة يؤمن النصل في‬ ‫كما أن لها دبوس تعليق على شكل‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫القطع‬ ‫أثناء‬ ‫بخطورة‬ ‫تنزلق‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫الطرية‬ ‫الأسطح‬ ‫النصل‬ ‫(زنبرك) يحفظ‬ ‫المقبض ؟ ولها أيضا نابض‬ ‫مقدمة‬

‫نظرا لأن‬ ‫حادة‬ ‫في حالة‬ ‫السكاكين‬ ‫المحافظة على‬ ‫يجب‬ ‫المطاوي عدة أنصال‬ ‫ولبعض‬ ‫مفتوحا‪.‬‬ ‫وقفل يحفظه‬ ‫مغلقا‪،‬‬

‫جرحا‬ ‫يحدث‬ ‫ما ينزلق وقد‬ ‫ال!طيل ‪ ،‬غالبا‬ ‫السكين‬ ‫الآخر أيضا وصلات‬ ‫المقبض ‪ ،‬ولبعضها‬ ‫بطرفي‬ ‫متصلة‬

‫قطعه‪.‬‬ ‫المراد‬ ‫الشيء‬ ‫من ق!‬ ‫بدلآ‬ ‫الذي يستخدمه‬ ‫للشخص‬ ‫المفتاح اللولبى لفئالأغطية‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫غير الانصال‬ ‫أخرى‬

‫بإحكام فى‬ ‫المربوطة‬ ‫السكاكين غير‬ ‫توضع‬ ‫ألا‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫للزجاجات‬ ‫الفلينية‬

‫الأطباق ‪،‬‬ ‫غسيل‬ ‫بماء‬ ‫المملوء‬ ‫الغسي!‬ ‫الأدراج أو حوض‬ ‫ا‬ ‫الس!!اك!!‬ ‫أنواع من‬ ‫عدة‬ ‫‪ .‬توجد‬ ‫أنواع السكاكين‬

‫يمكن أن يجرع الفرد نفسه بالسكاكين عن طريق‬ ‫حيث‬ ‫نوع منها غرض‬ ‫الفئتين الرئيسيتيئ ‪ .‬وأعل‬ ‫نطاق‬ ‫ضمن‬

‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫السكاكين‬ ‫يمكن ان تصطدم‬ ‫المصادفة ‪ ،‬كما‬ ‫نص!!‬ ‫كيفية تصميم‬ ‫في عالبية الأحوال على‬ ‫يتوقف‬ ‫رئيسي‬

‫السكاكين‬ ‫تخزين‬ ‫كليلة ‪ ،‬ولدا يجب‬ ‫لذلك‬ ‫نتيجة‬ ‫وتصبح‬ ‫سم!ئها‬ ‫‪ :‬ا‪-‬‬ ‫يلي‬ ‫لما‬ ‫تبغا‬ ‫الأنصال‬ ‫وتختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫السكين‬

‫منعزلة‪.‬‬ ‫وحوامل‬ ‫أو في أرفف‬ ‫دائما في غمد‬ ‫المسافة من قمة النصل إلى حافته‬ ‫طولها‪ ،‬وهو متوسط‬ ‫‪-2‬‬

‫‪ ،‬الساطور‪.‬‬ ‫الغمدية‬ ‫المدية‬ ‫الخنجر‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫رأس النصل‪.‬‬ ‫‪ -3‬شكل‬


‫السكاك!ت‬ ‫تحدد المواصحفات الثلاث المذكورة لأنصال‬

‫‪ 735‬م)‪.‬‬ ‫أهـ‪،‬؟‪-‬‬ ‫(؟‪17-‬‬ ‫بنت الحسين‬ ‫سكينة‬ ‫سكين‬ ‫نصل‬ ‫صمم‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫السكين‬ ‫عمل‬

‫الرباب‬ ‫أمها‬ ‫‪.‬‬ ‫بن أبى طالب‬ ‫بن على‬ ‫الحسين‬ ‫بنت‬ ‫سكينة‬
‫رقيق‬ ‫منتظهمة ‪ .‬لذا فهو‬ ‫الخبز إلى شرائح‬ ‫المطبخ لقطع‬
‫الشعراء‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫نبيلة‬ ‫‪ .‬شماعرة‬ ‫القيس بن عدي‬ ‫امرئ‬ ‫بنت‬ ‫نزع‬ ‫سكين‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الرأس‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫تدريجيا‬ ‫‪ ،‬يستدق‬ ‫وعميق‬

‫بينهم‪.‬‬ ‫ترأهم ولايرونها‪ ،‬وتفاضل‬ ‫فى مجلسها‪،‬‬ ‫يجتمعون‬ ‫للمطبح‪ ،‬ذات نصل‬ ‫أخرى‬ ‫أداة‬ ‫اللحم عبئ العظم فهي‬
‫بن‬ ‫وجميل‬ ‫والفرزدق‬ ‫جريرا‬ ‫أجازت‬ ‫‪.‬‬ ‫تجيزهم‬ ‫وكانت‬ ‫النصل‬ ‫ينثنى‬ ‫وقصير‪ ،‬وذي رأس حاد‪.‬‬ ‫ومسطح‬ ‫رقيق جدا‬
‫وهو‬ ‫الرحمن‬ ‫بن عبد‬ ‫‪ ،‬وكثير‬ ‫بثينة‬ ‫‪ ،‬وهو جمي!‬ ‫عبدالله‬ ‫نزع اللحما عن‬ ‫سكين‬ ‫وتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫العظام‬ ‫لنزع اللحم من حول‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫فقتل‬ ‫‪،‬‬ ‫العوام‬ ‫بن‬ ‫الزبير‬ ‫بن‬ ‫مصعب‬ ‫تزوجها‬ ‫‪.‬‬ ‫عزة‬ ‫كثير‬ ‫المطبخ‬ ‫من سكين‬ ‫الشرائح ‪ .‬ويعتبر كل‬ ‫العظم أيضا بسكين‬

‫بن حزام‬ ‫بن حكيم‬ ‫الله‬ ‫بن عبد‬ ‫عبدالله بن عثمان‬ ‫تزوجها‬ ‫النصل‪.‬‬ ‫ثابتة‬ ‫الشرابسكاكين‬ ‫وسكين‬

‫‪ ،‬وبعده إبراهيم بن‬ ‫بن عفان‬ ‫بن عثحان‬ ‫وبعده زيد بن عمر‬ ‫نوغا ما‬ ‫بأنصال سميكة‬ ‫المائدة‬ ‫سكاكين‬ ‫معظم‬ ‫تتصف‬

‫كانوا‬ ‫الزهري فطلقها‪ .‬والسابقون‬ ‫بن عوف‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫أو دقيقة‬ ‫عميقة‬ ‫ليعست‬ ‫‪ ،‬والأنصال‬ ‫مستديرة‬ ‫وبرؤوس‬

‫رواه صاحب‬ ‫مما‬ ‫‪ .‬والكثير‬ ‫بالمدينة‬ ‫توفيت‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫ي!وتون‬ ‫المائدة‬ ‫سكاكين‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الغذاء الطري‬ ‫لقطع‬ ‫إنها مصممة‬

‫مشوه ‪ ،‬ويحتاج‬ ‫مدسوس‬ ‫الأغالي من أخبار سكينة‬ ‫كتاب‬ ‫الآخر يصنع‬ ‫باللسان ‪ ،‬بيد أن بعضها‬ ‫متصلة‬ ‫مقابض‬ ‫ذات‬

‫نظر‪.‬‬ ‫وإعادة‬ ‫نقد‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫كقطعة‬

‫السكاكين‬ ‫كثيرا عن‬ ‫والخنجر‬ ‫الصيد‬ ‫سكين‬ ‫وتختلف‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 7‬‬ ‫‪- 1 8 7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫أ نطونيو‬ ‫‪،‬‬ ‫سكيورتينو‬
‫نصل‬ ‫المطبخ ذات‬ ‫فس!صين‬ ‫‪.‬‬ ‫مطبخ‬ ‫كأدوات‬ ‫المستخدمة‬
‫للجندي‬ ‫تذكاري‬ ‫نصب‬ ‫بناء‬ ‫مالطى تخيل فكرة‬ ‫نحات‬ ‫وهذه‬ ‫باتجاه الرأس ‪،‬‬ ‫تدريجيا‬ ‫يستدق‬ ‫وعميق‬ ‫سميك‬
‫الأولى ‪ ،‬ونفذها‬ ‫العالمية‬ ‫من الحرب‬ ‫بعد فترة قصيرة‬ ‫المجهول‬
‫فى ذلك‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫امشخدامات‬ ‫لعدة‬ ‫قوية ومصممة‬ ‫السكين‬
‫من الطين‬ ‫أعماله ‪ -‬التي كانت‬ ‫أم ‪ .‬شملت‬ ‫‪189‬‬ ‫فى عام‬
‫للقلإ‪.‬‬ ‫إلى شرائح‬ ‫الحيوان ‪ ،‬وتقطيع البطاطس‬ ‫سبجلد‬
‫الرمزية‪.‬‬ ‫والقصص‬ ‫النحت‬ ‫‪-‬‬ ‫والبرونز‬ ‫والرخام‬ ‫المحروق‬ ‫لان نصله‬ ‫سلاح‬ ‫أما الخنجر فهو‬ ‫أيضا سلاحا‪.‬‬ ‫وتستخدم‬

‫عربية (عام‬ ‫بعنوان خيول‬ ‫لعمله نحق‬ ‫المثالي‬ ‫النموذج‬ ‫‪.‬‬ ‫للاختراق‬ ‫جدا‬ ‫الحاد مناسبان‬ ‫‪ ،‬ورأسه‬ ‫والمسطح‬ ‫السميك‬

‫أم)‪ ،‬وهو قالب جصي‪.‬‬ ‫‪!03‬‬ ‫ثابتة‪.‬‬ ‫الصيد أنصال‬ ‫ولعمكين‬ ‫من الخنجر‬ ‫ولكل‬

‫من‬ ‫لمالطا‪،‬‬ ‫البرونز‬ ‫من‬ ‫التذكارية‬ ‫عددا من النصب‬ ‫صنع‬ ‫‪ .‬ولها في‬ ‫قابل للطي‬ ‫بنصل‬ ‫الكشافة‬ ‫سكين‬ ‫وتتميز‬

‫تمثال‬ ‫‪:‬‬ ‫تشمل‬ ‫أخرى‬ ‫وهناك أعمال‬ ‫‪.‬‬ ‫الملك‬ ‫بينها ا!لسيح‬ ‫برأس مثلم يستخدم‬ ‫وسميك‬ ‫طويل‬ ‫أحدهما‬ ‫‪،‬‬ ‫العادة نصلان‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الخيالة‬ ‫سلاح‬

‫من‬ ‫المزيد‬ ‫التي تقتل‬ ‫هذه الدول في تطوير أسلحتها‬ ‫وتستمر‬ ‫وهو يمتطي جوادا‪ ،‬وآخر‬ ‫بوليفار‪،‬‬ ‫مميمون‬ ‫الفنزويلي‬ ‫الجنرال‬

‫البشر‪.‬‬ ‫والكاتب الروسي‬ ‫للأوكرأني الوطنى تاراس شفشنكو‪،‬‬

‫الناس أن تطوير الأسلحة ‪ -‬وخاصة‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويعتقد‬ ‫للطريقة‬ ‫بفن سكيورتينو‬ ‫النقاد‬ ‫أشماد‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أنطون تشيخوف‬

‫‪ ،‬نظرا لقدرتها‬ ‫للإنسانية‬ ‫تهديدا‬ ‫‪ -‬يشكل‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫السرعة والحركة‪.‬‬ ‫التي عبر بها عن‬

‫‪.‬‬ ‫الشديدة‬ ‫التدميرية‬ ‫الهندسة وأسلوب‬ ‫ولد سكيورتينو في مالطا‪ ،‬ودرس‬

‫هناك حيث‬ ‫التذكارية في روما‪ ،‬وأنشأ مرسما‬ ‫النصب‬ ‫بناء‬


‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫رودان في‬ ‫عمره النحات الفرنسي أوجعست‬ ‫قابل صديق‬
‫الصلة في نهاية‬ ‫المقالات ذات‬ ‫انظر‬ ‫‪،‬‬ ‫السلاح‬ ‫من المعلومات عن‬ ‫لمزيد‬
‫شغل‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪279‬‬ ‫و‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بين عامي‬ ‫الفترة الواقعة ما‬
‫‪.‬‬ ‫الناري‬ ‫مقالة السلاح‬
‫في روما‪.‬‬ ‫البريطانية للفنون‬ ‫الأكاديمية‬ ‫مدير‬ ‫منصب‬
‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫قفجرات‬
‫الملك بم‬ ‫)؟ داء‬ ‫تاريخية‬ ‫(نبدة‬ ‫‪ .‬انظر ‪ :‬البكتريولوجيا‬ ‫ا لسل‬

‫القنبلة‬ ‫الرصاصة‬ ‫متفجر‬ ‫‪،‬‬ ‫كص‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫آ‬

‫)‪.‬‬ ‫البكتيرية‬ ‫(الأمراض‬ ‫الملرص‬ ‫بم‬ ‫الدرن‬

‫اليدوية‬ ‫القنملة‬ ‫السووي‬ ‫السلاح‬ ‫رود‬ ‫لبا‬ ‫ا‬

‫يت‬ ‫الكورد‬ ‫الشردنل‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫تي‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لي‬ ‫المدك‪.‬‬ ‫داء‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الليمفاوية‬ ‫الغدد‬ ‫سل‬

‫المفجر‬ ‫الصمامة‬ ‫لتشظي‬ ‫ا‬

‫النتروحلسرين‬ ‫الطوربيد‬ ‫قط‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لتي‬ ‫ا‬ ‫الكلاب والحيوانات‬ ‫معد يصيب‬ ‫الكلاب مرض‬ ‫شل‬
‫البارود‬ ‫قطن‬ ‫لخرطوش‬ ‫ا‬
‫يدعى‬ ‫فيروس‬ ‫عن‬ ‫هذا المرض في الكلاب‬ ‫وينتج‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬

‫أخرى‬ ‫سلحة‬
‫هذا الفيروس بصورة‬ ‫الفيروس انحاطي النظير‪ .‬يصيب‬

‫السفخ‬ ‫قصبة‬ ‫السكين‬ ‫البمرخ!‬ ‫مميتا‪.‬‬ ‫‪ ،‬وغالبا ما يكون‬ ‫الصغيرة‬ ‫الكلاب‬ ‫خاصة‬

‫الدراس‬ ‫مدق‬ ‫روخ‬ ‫لصا‬ ‫لتمهوك‬ ‫ا‬


‫ا‬
‫‪ ،‬واحمرار‬ ‫بهذا المرض الحمى‬ ‫المصاب‬ ‫يعاني الكلب‬
‫العمدية‬ ‫المدية‬ ‫لصولحان‬ ‫ا‬ ‫الحربة‬

‫قيحية‬ ‫‪ ،‬ومفرزات‬ ‫الفم‬ ‫‪ ،‬وجفاف‬ ‫الشهية‬ ‫‪ ،‬وفقدان‬ ‫العينين‬


‫المقلاع‬ ‫لفأس‬ ‫ا‬ ‫الساطور‬

‫من المرض يبدأ‬ ‫وفي مرحلة متقدمة‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأنف والعيون‬
‫المنجنيئ‬ ‫اللهب‬ ‫قاذفة‬ ‫لسنكى‬ ‫ا‬

‫الشمابية‬ ‫الموجهة‬ ‫القذيفة‬ ‫السيص‬


‫إلى الدماغ‬ ‫الفيروس‬ ‫‪ .‬وينتشر‬ ‫التنفس‬ ‫وصعوبة‬ ‫السعال‬

‫‪ ،‬وأجزاء‬ ‫ارتعاشية في الرأس ‪ ،‬والفك‬ ‫إلى حركات‬ ‫ويؤدي‬


‫علة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬
‫الرقاص ‪.‬‬ ‫هذه الحركة اسم‬ ‫على‬ ‫من الجسم ‪ ،‬ويطلق‬ ‫أخرى‬
‫قرن البارود‬ ‫الرصاص‬ ‫برج ممبك‬
‫الموت ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫عادة‬ ‫الدماغي‬ ‫الالتهاب‬ ‫ويؤدي‬
‫الذخيرة‬ ‫محزن‬ ‫الألغام‬ ‫حرب‬
‫بكتيريا تسمى‬ ‫الكلاب في الخيول‬ ‫سل‬ ‫ويسبب‬
‫الحربية‬ ‫المعدات‬ ‫الإشعاعية‬ ‫البيولوجية‬ ‫الكيميائية‬ ‫الحرب‬

‫هذا المرض‬ ‫يدعى‬ ‫العقدية ا!لتساوية‪ ،‬وفي الخيول الصغيرة‬


‫هندسة‬ ‫‪،‬‬ ‫لمقذوفات‬ ‫ا‬ ‫لذحيرة‬ ‫ا‬

‫الإغريقية‬ ‫النار‬ ‫بالسهام‬ ‫الرماية‬


‫‪ ،‬والحمى‪،‬‬ ‫البلعوم‬ ‫احمرار‬ ‫يعاني الحصان‬ ‫الخانق ‪ ،‬حيث‬

‫السلاح‬ ‫دزع‬ ‫التاريخ‬ ‫تبل‬ ‫ما‬ ‫شعوب‬ ‫الليمفاوية‪.‬‬ ‫العقد‬ ‫وتورم‬

‫أو قلة‬ ‫القطط‬ ‫بسل‬ ‫المرض عند القطط‬ ‫هذا‬ ‫ويعرف‬


‫تحارب على ظهر‬ ‫الجنود‬ ‫من‬ ‫وحدة‬ ‫الخيالة‬ ‫سلاح‬
‫يطلق عليه اسم‬ ‫فيروس‬ ‫وينجم عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاملة‬ ‫البيض‬
‫النطاق الضاربة‬ ‫الواسعة‬ ‫هذه القوات‬ ‫‪ .‬شكلت‬ ‫الخيل‬
‫وايخج‬ ‫‪ ،‬والأمعاء‪،‬‬ ‫العظم‬ ‫نقى‬ ‫الصغير‪ ،‬ويصيب‬ ‫الفيروس‬
‫السريعة جزءأ مهما في العديد من الجيوش فى العصور‬
‫واحمرارا‬ ‫الأنف‬ ‫وسيلان‬ ‫الإسهال‬ ‫القط‬ ‫‪ .‬ويعاني‬ ‫الليمفاوي‬

‫سلاح‬ ‫أيضا‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫مطع‬ ‫حتى‬ ‫القديمة‬


‫المصابة بسل‬ ‫العديد من القطط‬ ‫‪ .‬ويموت‬ ‫العين‬ ‫في‬ ‫ودموعا‬
‫تطوير المدافع‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫بحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرسان‬
‫بالتلقيح‪.‬‬ ‫المرض‬ ‫هذا‬ ‫وقايتها من‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫القطط‬

‫في‬ ‫التي أصبح‬ ‫المتقدمة‬ ‫النارية‬ ‫الالية والأسلحة‬ ‫والبنادق‬

‫تم‬ ‫فقد‬ ‫كاملة من الخيالة ولذلك‬ ‫وحدات‬ ‫تدمير‬ ‫مقدورها‬ ‫والممتدكات‬ ‫الأرواح‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫أداة‬ ‫السلاح‬

‫الفرق الراكبة‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫الاستغناء عن‬ ‫في تاريخ‬ ‫دورا مهما‬ ‫الأسلحة‬ ‫الأعداء‪ .‬أدت‬ ‫ومواجهة‬

‫فترات‬ ‫الواجبات خلال‬ ‫قام الخيالة بعدد آخر من‬ ‫القيام بغزو مساحات‬ ‫الناس على‬ ‫فقد ساعدت‬ ‫الإنسانية‬

‫بالإضافة إلى القتال ‪ .‬فكانوا‬ ‫القتال‬ ‫في ميدان‬ ‫الحروب‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫على‬ ‫ساعدتهم‬ ‫كما‬ ‫البرية ‪.‬‬ ‫المناطق‬ ‫من‬ ‫شاسعة‬

‫الجيم!‪ ،‬وبمرافقة‬ ‫بين معس!صات‬ ‫بنقل الرسائل‬ ‫يقومون‬ ‫في مواجهة‬ ‫حياتهم‬ ‫‪ ،‬والذود عن‬ ‫منازلهم وعائلاتهم‬

‫على‬ ‫والاستطلاع‬ ‫عامة وبأعمال الاستكشاف‬ ‫بصفة‬ ‫الجيعق‬ ‫الحروب ‪.‬‬ ‫الأسلحة في شن‬ ‫الأم‬ ‫الأعداء‪ .‬وتستخدم‬
‫السلاح الذري‬ ‫‪18‬‬

‫كالى‬ ‫الخيالة‬ ‫سلاح‬ ‫هجوم‬

‫)‬ ‫(التكتيكات‬ ‫الن!‬ ‫أحد‬

‫التي‬ ‫المهمة‬ ‫السسكرية‬

‫السرعة‬ ‫على‬ ‫اعتمدت‬

‫هريمة‬ ‫من‬ ‫للتمكن‬ ‫والمباغتة‬

‫درجت‬ ‫‪.‬‬ ‫المعاد!ة‬ ‫القوات‬

‫حلال‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬

‫القرلى‬ ‫الثالي س‬ ‫أصص!‬ ‫ا‬

‫عشر على استخدام‬ ‫التاسع‬

‫فى حرودها‬ ‫الحيالة‬ ‫سلاح‬

‫عند‬ ‫الهحود الحمر‬ ‫ضد‬

‫الحدود العربية‪.‬‬

‫فى الولايات‬ ‫رئيسيا في الحرب‬ ‫عنصرا‬ ‫الحيالة‬ ‫أضحت‬ ‫بغارات‬ ‫أغيام‬ ‫با‬ ‫تحركه‬ ‫لمحى‬ ‫الجيح!‬ ‫ومساعدة‬ ‫الأعداء‪،‬‬ ‫مواقع‬

‫‪-‬‬ ‫‪1861‬‬ ‫(‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫تقدمهم‪.‬‬ ‫وتعوت‬ ‫الأعداء‬ ‫حركة‬ ‫استطلاعية تربك‬

‫من‬ ‫الثافي‬ ‫خلال النمعف‬ ‫الخيالة‬ ‫أم)‪ ،‬واستخدمت‬ ‫‪865‬‬ ‫أغرس‬ ‫وا‬ ‫الاشورلين والمقدونبن‬ ‫قدماء‬ ‫اعتمد‬

‫واسعا فى القتال ضد‬ ‫الميلادي استخداما‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫في‬ ‫الرومان‬ ‫كما فعل‬ ‫الخيالة‬ ‫والساسانيين اعتمادا كبيرا على‬

‫‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫أغتال في‬ ‫ا‬ ‫جبهات‬ ‫الهنود في‬ ‫أ!س!!‬ ‫ا‬ ‫العصور‬ ‫فرسان‬ ‫اشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬

‫والأسلحة‬ ‫الآلية‬ ‫والبنادق‬ ‫المدا!‬ ‫استخدام‬ ‫انتشار‬ ‫أدى‬ ‫أررروخ‬ ‫ا‬ ‫ولك!‬ ‫وبسا أضهما ونبلهم‬ ‫وإقدامهم‬ ‫بشجاعتهم‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪189‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪19 4‬‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الشبيهة‬
‫من‬ ‫تحد‬ ‫!انت‬ ‫الخيل وراكبيها‬ ‫تحمي‬ ‫الثقيلة التي كانخط‬

‫للخسائر‪.‬‬ ‫فعا أجتها وإلى تعرضها‬ ‫الخيالة‬ ‫إلى أد تفقد‬ ‫‪.‬‬ ‫فعالية الفرسان‬ ‫ودالتالي من‬ ‫والحركة‬ ‫السرعة‬

‫بالتكتيكات‬ ‫تقوم‬ ‫الميكانيكية والمدرعة‬ ‫الوحدات‬ ‫أصبحت‬ ‫عسكريا‬ ‫الفر!مان تكتيكا‬ ‫الخيالة أو سلاح‬ ‫هجوم‬ ‫كان‬

‫على‬ ‫أطلق‬ ‫بها الحيالة !عابقا‪ ،‬وقد‬ ‫يقوم‬ ‫التي كان‬ ‫العسكرية‬ ‫الخيالة‬ ‫العدو‪ .‬امشخدم‬ ‫السرعة لمباغتة قوات‬ ‫يعكس‬ ‫مهما‬

‫الأحيان الخيالة‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫مثل هذه الوحدات‬ ‫الميلادي‬ ‫النصف! الثاني من القرن التاسيع عشر‬ ‫خلال‬
‫الفرق العسكرية الأمريكية ضد‬ ‫بصورة واسعة في هجوم‬
‫‪.‬‬ ‫النووي‬ ‫السلاح‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدري‬ ‫السلاح‬
‫الهنود في الجبهات الغربية‪.‬‬

‫الثامن عشر‬ ‫القرنين‬ ‫الخيالة أوج فعاليتها خلال‬ ‫بلغت‬


‫)بم‬ ‫الحديثة‬ ‫(ظهور الجيوش‬ ‫انظر‪ :‬الجش‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!طن‬ ‫ثح‬
‫السريع‪.‬‬ ‫الخيالة‬ ‫هجوم‬ ‫بتطور‬ ‫وذلك‬ ‫الميلادلين‪،‬‬ ‫والتا!ئكلشر‬
‫الخيالة‪.‬‬ ‫سلاح‬
‫العسكري‬ ‫هذا التكتيك‬ ‫الأوروبية‬ ‫الجيوش‬ ‫استخدمت‬

‫انظر‪ :‬المدفع الرشالتق‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للطائرات‬ ‫المضاد‬ ‫السلاح‬ ‫الجيش البروسي تحت‬ ‫الفترة حاصة‬ ‫كاملا في تلك‬ ‫ا!عتخداما‬

‫قيادة نابليولى‬ ‫الفرنسي تحت‬ ‫والجيم!‬ ‫الاكبر‪،‬‬ ‫قيادة فريدريك‬

‫د!طلاق‬ ‫البارود‬ ‫سلاخ يستخدم‬ ‫كل‬ ‫افاري‬ ‫السلاح‬ ‫إلى تحطيما‬ ‫ما تؤدي‬ ‫الخيالة عادة‬ ‫هجمات‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫اللأول‬

‫عامة إلى الأسلحة‬ ‫بصورة‬ ‫‪ .‬وهو يشير‬ ‫القنابل‬ ‫أو‬


‫على الهرب بامشخدام‬
‫الرصاص‬
‫خطو!أ العدو‪ .‬وتجبر القوات المعارضة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمسدسات‬ ‫الرش‬ ‫وبنادق‬ ‫كالبنادق‬ ‫النارية الخفيفة‬


‫الخيالة‬ ‫السلاح الممضل لدى‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫والسرعة‬ ‫المباغتة‬ ‫عاملي‬
‫الثقيلة‪،‬‬ ‫الألة‬ ‫أط‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫الأسلحة‬ ‫اس!‬ ‫عليها‬ ‫ويطلق‬
‫صئمما‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫حد‬ ‫له‬ ‫منحن‬ ‫الضالع وهوسيف‬ ‫السيف‬

‫باسما الملدافع‪.‬‬ ‫عادة‬ ‫إديها‬ ‫فيشار‬ ‫لاستحدامه على ظهر الخيل‪.‬‬ ‫خصيصا‬
‫أم كبيرا‪،‬‬ ‫كان‬ ‫صغيرا‬ ‫ناري‬ ‫سلاح‬ ‫أي‬ ‫يتكون‬ ‫الآلية ‪.‬‬
‫بم‬
‫في معركة‬ ‫الخفيفة‬ ‫البريطهانية‬ ‫الفرقة‬ ‫يعد هجوم‬
‫‪- 3‬‬ ‫الحجيرة‬ ‫‪-2‬‬ ‫السبطانة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫أسامسية‬ ‫أجزاء‬ ‫أربعة‬ ‫من‬ ‫في عام‬ ‫وقد حدث‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيالة‬ ‫من أشهر هجمات‬ ‫بالاكلاوا‬

‫فى‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أملس‬ ‫طويل‬ ‫أنبوب‬ ‫والسبطانة‬ ‫‪.‬‬ ‫المطرقة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المهماز‬
‫حملت‬ ‫لتقدير خاطئ‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫أغرم‬ ‫ا‬ ‫حرب‬ ‫أم خلال‬ ‫‪854‬‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الداخلي‬ ‫سطحه‬ ‫في‬ ‫حلزونية‬ ‫حزوز‬ ‫أو ذو‬ ‫‪،‬‬ ‫الر!ق‬ ‫بندقية‬ ‫عرضها‬ ‫مما‬ ‫المدافع الروسية‬ ‫على‬ ‫مباشرة‬ ‫البريطانية‬ ‫الفرقة‬

‫عند‬ ‫تقع‬ ‫نسبيا‬ ‫واسعة‬ ‫فتحة‬ ‫فهي‬ ‫أما الحجيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫البندقية‬ ‫في‬ ‫فادحة‪.‬‬ ‫لخساش‬
‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الناري‬ ‫السلاح‬

‫النارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫أنواع‬


‫الشحنة‬ ‫أي‬ ‫بم‬ ‫الذخيرة‬ ‫على‬ ‫وتحتوي‬ ‫المهماز (الترباس)‬ ‫مؤخرة‬

‫للسبطانة‬ ‫الخلفي‬ ‫الطرف‬ ‫قفل‬ ‫على‬ ‫المهماز‬ ‫ويعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المتفجرة‬


‫آلى‬ ‫م!دلس‬

‫الألمسلحة النارية‬ ‫أنواع‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجيرة‬ ‫في‬ ‫بالذخيرة‬ ‫لتحتفظ‬

‫الحجيرة‬ ‫طريقها‬ ‫عن‬ ‫ما يمكن أن تفتح‬ ‫لها طريقة‬ ‫الحديثة‬

‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫للأمان‬ ‫النار‬ ‫إطلاق‬ ‫عند‬ ‫باحكام‬ ‫وتغلق‬ ‫لتعبئتها‪،‬‬

‫الرشاشة‪،‬‬ ‫المدافع‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مغلقية‬ ‫أو‬ ‫لولبية‬ ‫سدادات‬ ‫الثقيلة‬ ‫المدفعية‬

‫بأسطوانة‬ ‫عادة‬ ‫فتزود‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الصغيرة‬ ‫والأسلحة‬ ‫والبنادق‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬وينسحب‬ ‫المقذوف‬ ‫ينطلق‬ ‫عندما‬ ‫يغلق‬ ‫أو ترباس‬ ‫معدنية‬


‫دوار‬ ‫مسدس‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫يعبأ‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫القذيفة الفارغ‬ ‫خرطوش‬ ‫ليطرح‬ ‫الخلف‬

‫الشمطكاسة‬ ‫الموقة‪-‬‬
‫قطع‬ ‫فى‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫كهربائية‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫المطرقة‬ ‫أما‬

‫زنبرك‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫الأسعلحة‬ ‫فى‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الضخمة‬ ‫المدفعية‬


‫الأحمص‬
‫ترباس‬ ‫بارزة خلال‬ ‫إطلاق‬ ‫يقوم بدفع إبرة (دبوس)‬ ‫(نابض)‬

‫في الطلقة‪.‬‬ ‫موجودة‬ ‫حساسة‬ ‫تفجير‬ ‫كبسولة‬ ‫باتجاه‬ ‫السبطانة‬

‫‪.‬‬ ‫الأمان‬ ‫عليه لسين‬ ‫يطلق‬ ‫الإطلاق باتجاه خطاف‬ ‫إبرة‬ ‫ترتد‬

‫لسين الأمان إبرة الإطلاق التي‬ ‫يحرر‬ ‫الزناد‪،‬‬ ‫وعندما يسحب‬ ‫رتاجية‬ ‫بندقية‬
‫لححيرة‬ ‫ا‬ ‫لاخ‬ ‫مز‬

‫وتقوم‬ ‫التفجير‪.‬‬ ‫كبسولة‬ ‫لتضرب‬ ‫تنطلق إلى الأمام بدورها‬

‫بإشمعال بقية البارود فى الطلقة‬ ‫شرارة لهبية من الكبسولة‬

‫من‬ ‫الطلقة‬ ‫الغاز ألانفجاري‬ ‫غازا‪ ،‬ويدفع هذا‬ ‫مشكلا‬

‫السبطانة‪.‬‬

‫جنود دول‬ ‫ومعهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنود البريطانيون‬ ‫كان‬ ‫اللأحمص‬

‫ببنادق لى أنفيلد المتكررة الطلقات‬ ‫الكومنولث ‪ ،‬مصلحين‬


‫المهماز‬ ‫مدمجة‬ ‫بندقية‬
‫‪ 19 8 - 1 9‬أم)‪ ،‬وقد‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬
‫السسطالة‬ ‫الححيرة‬ ‫المهمار‬

‫البندقية‬ ‫هذه‬ ‫وبقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫البنادق عام‬ ‫هذه‬ ‫اخترعت‬

‫أثناء‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫مستخدمة‬ ‫‪ 1 0‬طلقات‬ ‫تحمل‬ ‫التى لها خزانة‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪459‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫في القرن‬ ‫البارود‬ ‫الأوروبيون‬ ‫عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬


‫لمطرمة‬ ‫ا‬
‫الأحمص‬
‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫وما أن حل‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثالث عشر‬

‫لدفع أي جسم‬ ‫يمكن استخدامه‬ ‫أنه‬ ‫أكتشفوا‬ ‫حتى‬ ‫الميلادي‬

‫رقق‬ ‫بندقة‬
‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫التى نعرفها‬ ‫النارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫تطوير‬ ‫بدأ‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫بقوة كبيرة‬
‫المسطكاسة‬
‫المهمار‬
‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المدافع‬ ‫من هذه الأسلحة‬ ‫أول ما اخترع‬ ‫وكان‬

‫التي يمكن‬ ‫الخفيفة‬ ‫النارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫الناس‬ ‫ما طور‬ ‫سرعان‬

‫حملها‪.‬‬

‫فى‬ ‫كبيرة‬ ‫إلى تغييرات‬ ‫النارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫اختراع‬ ‫أدى‬ ‫المطرقة‬ ‫ا‬ ‫ء‬

‫لاحمص‬ ‫ا‬

‫الدروع‬ ‫تخترق‬ ‫صارت‬ ‫فالطلقات‬ ‫بم‬ ‫ميادين الحروب‬

‫لهجمات‬ ‫القلاع المحصنة تتصدى‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫التقليدية‬

‫والحراب والقسى‬ ‫الأعداء المسلحين بالفؤوس والسيوف‬

‫أنها انهارت أمام هجمات‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫يسر وسهولة‬ ‫بكل‬ ‫والنشاب‬

‫الجنود المسدسات‬ ‫واممتخدم‬ ‫كالمدا!‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الأسلحة‬

‫كان‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العتيقة‬ ‫المسكيت‬ ‫‪ ،‬وبنادق‬ ‫القصيرة‬ ‫والبنادق‬

‫تلو الأخرى ‪،‬‬ ‫طلقة‬ ‫من فوهتها‬ ‫هذه الأسلحة‬ ‫عليهم حشو‬

‫أنها‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫مصقولة‬ ‫ثقيلة وغير‬ ‫الأمملحة‬ ‫هذه‬ ‫الجنود أن‬ ‫ووجد‬

‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫فنون‬ ‫في‬ ‫ثورة‬ ‫أحدثت‬


‫النووي‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪02‬‬

‫من‬ ‫‪ 4‬مرة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 8‬إلى‬ ‫بحوالى‬ ‫النووية الحالية أقوى‬ ‫الأسلحة‬


‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫أجندقية في القرن السادس‬ ‫ا‬ ‫اخترعت‬

‫هيروشيما‪.‬‬ ‫قنبلة‬ ‫أمحيار‬ ‫ا‬ ‫السبطانة‪ ،‬تجعل‬ ‫حلزونية داخل‬ ‫لها حزوز‬ ‫وكانت‬

‫وناجازأكي‬ ‫هيروشيما‬ ‫على‬ ‫تفجيرهما‬ ‫أصلتان تم‬ ‫ا‬ ‫القنبلتان‬ ‫كل‬ ‫دقة من‬ ‫البندقية أكثر‬ ‫جع!!‬ ‫مما‬ ‫‪.‬‬ ‫طيرانه‬ ‫أثناء‬ ‫يلف‬ ‫الناري‬

‫استخدامهما‬ ‫جرى‬ ‫اللتان‬ ‫النوويتان الوحيدتان‬ ‫القنبلتان‬ ‫هما‬ ‫في‬ ‫دخان‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫طور مسحوق‬ ‫سبقتها‪.‬‬ ‫التى‬ ‫الأسلحة‬

‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫منذ‬ ‫القنابل النووية سيطرت‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الان‬ ‫حتى‬ ‫المغلقة‬ ‫التعبئة الخلفية‬ ‫الميلادي ‪ ،‬وحلت‬ ‫القرن التاسع عشر‬
‫‪.‬‬ ‫قوة‬ ‫العالم الأكثر‬ ‫لدول‬ ‫العسكري‬ ‫التخطيط‬ ‫على‬ ‫الثانية‬
‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ثم طورت‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطرة‬ ‫الأمامية‬ ‫التعبئة‬ ‫بدلآ عن‬

‫والاتحاد‬ ‫من الولايات المتحدة‬ ‫كل‬ ‫وقد امحتحوذت‬ ‫‪ ،‬والمدفع‬ ‫الطلقات‬ ‫‪ ،‬مثل البندقية متعددة‬ ‫أخرى‬ ‫أسلحة‬

‫النووية حتى‬ ‫العالم‬ ‫أسلحة‬ ‫معظم‬ ‫(سابفا) على‬ ‫اسحوفييتى‬ ‫‪.‬‬ ‫وا!سحدسات‬ ‫الالية‬ ‫وشبه‬ ‫الآلية‬ ‫‪ ،‬والبنادق‬ ‫الرشاش‬

‫وإسرائيل‬ ‫أن بريطانيا‪ ،‬وفرنسا‪،‬‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪199‬‬ ‫عام‬


‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫تمتلك‬ ‫الولايات المتحدة ) والصين‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫(بمساعدة‬
‫اضقيل‬ ‫ا‬ ‫المدفع‬ ‫اسدحيرة‬ ‫ا‬ ‫الاروحط‬
‫الهند‬ ‫أم انضمت‬ ‫‪899‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫نووية‬ ‫أسلحة‬ ‫أيضا‬
‫شالق‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫الد!‬ ‫اطصون‬ ‫الرلد‬ ‫بمدقية‬ ‫‪،‬‬ ‫البلمدريص‬

‫‪.‬‬ ‫النووي‬ ‫للسلاح‬ ‫الممتلكة‬ ‫أسدول‬ ‫ا‬ ‫قائمة‬ ‫إلى‬ ‫وباكستان‬


‫دعية‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫قية‬ ‫لد‬ ‫‪،‬‬ ‫لية‬ ‫ل!ص‬ ‫ا‬ ‫قية‬ ‫لبد‬ ‫ا‬

‫السلاح ‪.‬‬ ‫لامتلاك ذلك‬ ‫تسعى‬ ‫وهناك دول أخرى‬ ‫اطس!ت‬ ‫اطتفحر‬ ‫حاراند‬ ‫بندقية‬

‫النووية إلى‬ ‫الهائلة للأسلحة‬ ‫التفجيرية‬ ‫القدرة‬ ‫قادت‬ ‫المورتر‬ ‫اطسدس‬ ‫بندقية الرلق‬

‫دولة حيازتها‪.‬‬ ‫بام!ظن أي‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫حول‬ ‫الاختلاف‬ ‫لهر !و‪،‬‬ ‫ا‬ ‫المدفع‬ ‫رع‬ ‫لد‬ ‫ا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الخبراء‬ ‫معظم‬ ‫‪ ،‬يعتقد‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫ومنذ‬

‫قدرته التدميرية من‬ ‫سلاخ يستمد‬ ‫الئووي‬ ‫السلاح‬


‫دول العالم‬ ‫بين‬ ‫السلام‬ ‫على حفظ‬ ‫الحرب قد ساعد‬ ‫خو‬
‫تفجير‪.‬‬ ‫أدوات‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫المادة‬ ‫تحويل‬
‫أن الا!تخدام‬ ‫على‬ ‫الخبراء يتفقون‬ ‫كل‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬
‫المدفعية ‪ ،‬والألغام‬ ‫‪ ،‬وقذائف‬ ‫والقنابل‬ ‫‪،‬‬ ‫الصواريخ‬ ‫وتشمل‬
‫سوف‬ ‫‪،‬‬ ‫في أي حرب‬ ‫الضخمة‬ ‫النووية‬ ‫المكثف للأسلحة‬
‫سلاح‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫تدميرا‬ ‫أكثر‬ ‫النووية‬ ‫‪ .‬والاسلحة‬ ‫والطوربيدات‬
‫الدول‬ ‫سعت‬ ‫للعديد من الدول ‪ .‬وقد‬ ‫دمارأ واسعا‬ ‫يسبب‬
‫(غير نووي ) بمراحل‪.‬‬ ‫تقليدي‬
‫النووية ‪ ،‬وتقليل‬ ‫الأسلحة‬ ‫على‬ ‫أصسيطرة‬ ‫ا‬ ‫سما‬ ‫وراء‬ ‫طويلا‬
‫أيفئا‬ ‫انشطار‪ ،‬تدعى‬ ‫من أسلحة‬ ‫النووية‬ ‫تتكون الأسلحة‬
‫التي‬ ‫الإصلاحات‬ ‫وأعطت‬ ‫نووية ‪.‬‬ ‫حرب‬ ‫نشوب‬ ‫خطر‬
‫أيضا‬ ‫نووية ‪ ،‬وتعرف‬ ‫حرارية‬ ‫وأسلحة‬ ‫‪،‬‬ ‫ذرية‬ ‫أسلحة‬
‫في‬ ‫(سابقا)‬ ‫السوفييتي‬ ‫والاتحاد‬ ‫أصشرقية‬ ‫ا‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬ ‫بدأت‬
‫أسلحة‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الالتحام‬ ‫أو أسلحة‬ ‫الهيدروجينية‬ ‫بالأسلحة‬
‫هذه‬ ‫الأمل في جعل‬ ‫أواخر ثمانينيات القرن العشرين‬
‫الب)‬ ‫نويات‬ ‫تنفلق‬ ‫عندما‬ ‫إلى طاقة‬ ‫المادة‬ ‫يتم تحويل‬ ‫الانشطار‬
‫ممكنة التحقيق‪.‬‬ ‫الأهداف‬
‫الأسلحة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫والبلوتونيوم‬ ‫اليورانيوم‬ ‫ذرات‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫أنواع‬
‫الأسلحة النووية‬ ‫كيفبة عمل‬
‫أزوأج‬ ‫تتحد‬ ‫عندما‬ ‫إلى طاقة‬ ‫المادة‬ ‫يتم تحويل‬ ‫‪،‬‬ ‫النووية‬ ‫الحرأرية‬

‫انشطار‬ ‫أضدميرية من‬ ‫ا‬ ‫الانشطار‪ .‬تنتج قدرتها‬ ‫أسلحة‬ ‫واحدة ‪.‬‬ ‫نواة‬ ‫من أنواع معينة من نويات الهيدروجين لتشكل‬

‫ثلاثة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫المعروف‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الذرية‬ ‫) النويات‬ ‫(انفلاق‬ ‫من‬ ‫قوة‬ ‫أكثر‬ ‫النووية‬ ‫الحرارية‬ ‫فإن الأسلحة‬ ‫‪،‬‬ ‫عامة‬ ‫وبصورة‬

‫هذه‬ ‫للانشطار في مثل‬ ‫من الذرات ملائمة‬ ‫فقط‬ ‫أنواع‬ ‫من الألمسلحة‬ ‫والغالبية العظمى‬ ‫الانشطار بكثير‪.‬‬ ‫أسلحة‬

‫اليورانيوم‬ ‫هذه الذرات هى ذرات نطري‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسلحة‬ ‫نووية‪.‬‬ ‫حرارية‬ ‫أجهزة‬ ‫اليوم‬ ‫النووية‬

‫نظير البلوتونيوم‬ ‫وكذلك‬ ‫‪ ،‬واليورانيوم ‪238 -‬‬ ‫‪235-‬‬ ‫قنبلتين انشطاريتين‬ ‫النووية‬ ‫بداية الأسلحة‬ ‫كانت‬

‫للعنصر‬ ‫الذرات‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫‪ .‬والنظائر المشعة‬ ‫‪923-‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫استخدمتهما‬

‫النظير‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫نفسه‬ ‫المديشين‬ ‫على‬ ‫إلقاؤهما‬ ‫تم‬ ‫أم)‪ ،‬حيث‬ ‫‪49‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫أ‬ ‫(‪939‬‬

‫‪ -‬جسيم‬ ‫نيوترون‬ ‫يرتطم‬ ‫عندما‬ ‫النووي‬ ‫الانشطار‬ ‫يحدث‬ ‫الدمار الفظيع‬ ‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫وناجازاكى‬ ‫هيروشيما‬ ‫اليابانيتين‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ذرة يورانيوم‬ ‫بنواة‬ ‫كهربائية‬ ‫شمحنة‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫دون ذري‬ ‫رئيسيا في قرار اليابان‬ ‫عاملا‬ ‫القنبلتان‬ ‫مسببته هاتان‬ ‫الذي‬

‫مادتها‬ ‫من‬ ‫ضئيلة‬ ‫نسبة‬ ‫تتحول‬ ‫‪،‬‬ ‫النواة‬ ‫تنفلق‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫بلوتونيوم‬ ‫وأنهى استسلام‬ ‫وحلفائها‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫بالاستسلام‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫نيوترونان إضافيان‬ ‫تطلق‬ ‫إلى ذلك‬ ‫وإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫هائلة‬ ‫إلى طاقة‬ ‫حيث‬ ‫دمارا كبيرا‪،‬‬ ‫هيروشيما‬ ‫قنبلة‬ ‫وسببت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫اليابان‬

‫استمرت‬ ‫‪ .‬وإذا‬ ‫أخرى‬ ‫نويات‬ ‫قد تفلق‬ ‫النيوترونات‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلاثة‬
‫شخص‪،‬‬ ‫و‪001. 00 .‬‬ ‫(‪07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لين ‪00‬‬ ‫عددا يتراوح‬ ‫قتلت‬

‫توفر‬ ‫ذاتي الدعم ‪ ،‬حيث‬ ‫متسلسل‬ ‫يفثأ تفاعل‬ ‫الحملية‬ ‫هذه‬ ‫يلزم‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫كم ‪ 2‬من‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫حوالي‬ ‫ودمرت‬

‫حدوث‬ ‫من‬ ‫ولابد‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫نويات‬ ‫لفلق‬ ‫الومميلة‬ ‫منفلقة‬ ‫نواة‬ ‫كل‬
‫التولوين‬ ‫نيترو‬ ‫ثلاثي‬ ‫من‬ ‫متري‬ ‫لأ‪ 1 2‬طن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫حوالي‬

‫‪.‬‬ ‫الانشطاري‬ ‫يتم الانفجار‬ ‫لكي‬ ‫التفاعل المتسلسل‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫من الدمار‪ .‬وأغلب‬ ‫القدر نفسه‬ ‫تي ‪ ).‬لإحداث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬إن‬ ‫(تي‬
‫‪21‬‬ ‫النووي‬ ‫السلاح‬

‫‪-‬‬

‫مثل هذه‬ ‫تحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المدى‬ ‫من القذائف بعيدة‬ ‫اثنين‬ ‫إطلاق‬ ‫اليمين‬ ‫إلى‬ ‫العليا‬ ‫الصورة‬ ‫تو!‬ ‫‪.‬‬ ‫المد!عية‬ ‫القذائفى والمقذوفات‬ ‫تضمل‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬

‫في الصورة (على‬ ‫الموضحة‬ ‫متل السحابة‬ ‫الشكل‬ ‫فوية‬ ‫هائلة‬ ‫سحابة‬ ‫الأداة‬ ‫مثل هذه‬ ‫انفجار‬ ‫ويحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫ية‬ ‫للط‬ ‫قوية‬ ‫نووية‬ ‫حرارية‬ ‫القدائص أدوات‬

‫مدفعية نووية‪.‬‬ ‫مقذوفات‬ ‫)‬ ‫اليمين‬ ‫أسفل‬ ‫(الممورة‬ ‫القذ!‪،‬‬ ‫ذاتي‬ ‫هاوتزر‬ ‫يمكن أن يطلق مدفع‬ ‫اليسار)‪.‬‬

‫في وسط‬ ‫‪،‬‬ ‫كرة‬ ‫في شكل‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتلة دون الحرجة‬ ‫ذاتي الدعم‪،‬‬ ‫انشطاري‬ ‫تفاعل متسلسل‬ ‫تكون‬ ‫وتحطلب‬

‫المتفجرات‬ ‫من‬ ‫وتحاط الكتلة بنسق كروي‬ ‫‪.‬‬ ‫السلاح‬ ‫للانشطار تسمى‬ ‫القابلة‬ ‫المادة‬ ‫حذا أدنى من كتلة معينة من‬

‫المتفجرات‬ ‫الشحنة تنفجر كل‬ ‫وعندما يتم تفجير‬ ‫‪.‬‬ ‫التقليدية‬ ‫تكفي‬ ‫لا‬ ‫التى‬ ‫الكتلة الضئيلة‬ ‫وتدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتلة الحرجة‬

‫الكتلة إلى كتلة‬ ‫الانفجارأت‬ ‫نفعسه ‪ .‬وتضغط‬ ‫في الوقت‬ ‫ذاتي الدعم بالكتلة دون‬ ‫متسلسل‬ ‫تفاعل‬ ‫لإحداث‬

‫يقع تفاعل متسلسل‬ ‫كثافة عالية ‪ .‬وهكذا‬ ‫ذات‬ ‫حرجة‬ ‫فوق‬ ‫الحرجة‪.‬‬

‫الانفجار‪ .‬وقد استخدمت‬ ‫ثم يحدث‬ ‫ذاتى الدعم ‪ ،‬ومن‬ ‫من طريقتين‬ ‫الانشطار واحدة‬ ‫أسلحة‬ ‫وتستخدم‬

‫الداخلي‬ ‫الانفجار‬ ‫من نمط‬ ‫انشطارية‬ ‫قنبلة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫نمط المدفع‬ ‫طريقة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫حرجة‬ ‫لايجاد كتلة‬ ‫أساسيتين‬

‫في ناجازاكي‪.‬‬ ‫نمط‬ ‫وفي طريقة‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلى‬ ‫نمط الانفجار‬ ‫طريقة‬ ‫‪-2‬‬

‫من‬ ‫قدرتها‬ ‫تكتسب‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الحرارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫شبيه‬ ‫في جهاز‬ ‫قطعتين دون حرجتين‬ ‫وضع‬ ‫المدفع يتم‬

‫شمديدة‪.‬‬ ‫حرارة‬ ‫النويات الذرية تحت‬ ‫(اتحاد)‬ ‫اندماج‬ ‫القطعتين عند أحد طرفى‬ ‫بماسورة المد!‪ .‬وتستقر إحدى‬

‫من‬ ‫النووية هي‬ ‫الحرارية‬ ‫في الأسلحة‬ ‫والنويات التى تندمج‬ ‫من القطعة‬ ‫ما‬ ‫على مسافة‬ ‫السبطانة‪ ،‬ثم توصإلأخرى‬

‫(‪+‬؟نم‪.‬‬ ‫والتريتيوم‬ ‫(‪)2+‬‬ ‫نظائر الديوتيريوم‬ ‫نويات‬


‫تقليدية قوية‪،‬‬ ‫متفجرة‬ ‫شحنة‬ ‫خلفها‬ ‫توضع‬ ‫بينما‬ ‫الأولى ‪،‬‬

‫أو تزيد‬ ‫‪،‬‬ ‫تعادل‬ ‫الاندماج حرارة‬ ‫تفاعلات‬ ‫وتتطلب‬ ‫وعند تفجير‬ ‫‪.‬‬ ‫الماسورة من كلا الطرفين‬ ‫سد‬ ‫ويتم إحكام‬

‫‪ -‬حوالي‬ ‫الشمس‬ ‫لب‬ ‫الموجودة فى‬ ‫الحرارة‬ ‫على ‪ ،‬تلك‬ ‫التقليدية الكتلة دون‬ ‫المتفجرة‬ ‫تدفع الشحنة‬ ‫السلاح‬ ‫شحنة‬

‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫لبلوغ‬ ‫الوحيدة‬ ‫‪ .‬والطريقة‬ ‫م‬ ‫‪51‬‬ ‫‪ . . .‬لأه‬ ‫لأ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الكتلة‬ ‫‪ .‬وتصبح‬ ‫الأولى‬ ‫هائلة على‬ ‫بسرعة‬ ‫الثانية‬ ‫الحرجة‬

‫يتم‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫انشطاري‬ ‫انفجار‬ ‫بوساطة‬ ‫هى‬ ‫الحرارة‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫مما‬ ‫لمحائقة الحرجية‬ ‫الفور‬ ‫الناتجة على‬ ‫الموحدة‬

‫نمط انفجار‬ ‫ذات‬ ‫بأداة‬ ‫النووية‬ ‫الحرارية‬ ‫الانفجارات‬ ‫إحدأث‬ ‫وذاتي الدعم وبالتالى انفجار‬ ‫سريع‬ ‫تفاعل متسلسل‬

‫أداة الانشطار‪ ،‬قتحرر‬ ‫تنفجر‬ ‫داخلى ‪ .‬وعندما‬ ‫انشطاري‬ ‫انشطارية‬ ‫قنبلة‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫نووي ‪ .‬وقد امستخدمت‬

‫هذا المركب‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السلإح‬ ‫مركئا داخل‬ ‫أيضا نيوترونات تقذف‬ ‫من نمط المدفي في هيروشيما‪.‬‬

‫من ديوتريوم‬ ‫يتالف‬ ‫‪،6-‬‬ ‫ديوتريد الليثيوم‬ ‫يسمى‬ ‫الذي‬ ‫كتلة دون‬ ‫وفى طريقة نمط الانفجار الداخلي يتم جعل‬

‫ترتطم‬ ‫نظائر الليثيوم ‪ .‬وعندما‬ ‫‪ 6-‬وهو أحد‬ ‫وليثيوم‬ ‫أصغر‪ .‬وتوضع‬ ‫حرجة بضغطها إلى حجم‬ ‫حرجة إلى فوق‬
‫النووي‬ ‫السلاح‬ ‫‪22‬‬

‫هو‬ ‫والميجا طن‬ ‫هيروشيما‪.‬‬ ‫قنبلة‬ ‫مثل‬ ‫قنبلة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪54‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أو‬ ‫طن‬ ‫الهيليوم‬ ‫تشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6 -‬‬ ‫بالليثيوم‬ ‫المسعتقة‬ ‫النيوترونات‬

‫مادة‬ ‫من‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪70.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫التي يطلقها‬ ‫الطاقة‬ ‫كمية‬ ‫من‬ ‫وأزواج‬ ‫التريتيوم‬ ‫نويات‬ ‫من‬ ‫أزواج‬ ‫ثم تندمج‬ ‫‪.‬‬ ‫والتريتيوم‬

‫للدقة‬ ‫‪ ،‬ن!ا‬ ‫واليوم‬ ‫تى)‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫(تي‬ ‫التولوين‬ ‫نيترو‬ ‫ثلاثي‬ ‫ونواة‬ ‫واحدة‬ ‫تريتيوم‬ ‫نواة‬ ‫نويات الديوتريوم وأزواج من‬

‫يقل‬ ‫نابخ‬ ‫النووية لها‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ ،‬فإن أغلب‬ ‫للصواريخ‬ ‫العالية‬ ‫كمية‬ ‫هيليوم ‪ .‬وتتحول‬ ‫نويات‬ ‫‪ ،‬لتكون‬ ‫واحدة‬ ‫ديوتيريوم‬

‫أ ميجاطن‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وتريتيوم إلى كمية‬ ‫ديوتريوم‬ ‫نواة‬ ‫من المادة في كل‬ ‫قليلة‬

‫البشر والمباني‬ ‫تأثيرات الانفجار النووي على‬ ‫وتتباين‬ ‫نووي ‪ .‬ويم!ش‬ ‫حراري‬ ‫انفجار‬ ‫هائلة من الطاقة ‪ ،‬ويحدث‬

‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫العوامل ‪ .‬وتشمل‬ ‫من‬ ‫أطعديد‬ ‫!ضيرا تبعا‬ ‫والبيئة‬


‫النووي بإحاطة‬ ‫الحراري‬ ‫السلاح‬ ‫زيادة نابخ (قدرة انفجار)‬

‫بالنسبة لس!إلأرض‬ ‫الانفجار‬ ‫ونقطة‬ ‫والتضاريس‬ ‫أ!قس‬ ‫ا‬


‫حلاأ!‬ ‫‪238-‬‬ ‫اليوراليوم‬ ‫‪ 6 -‬بطبقة من نظير‬ ‫الليثيوم‬ ‫ديوتريد‬

‫سملاح‬ ‫المحتملة‬ ‫أخأثيرات‬ ‫ا‬ ‫القسما‬ ‫هذا‬ ‫يصف‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫أصسلاح‬ ‫ا‬ ‫ونابخ‬
‫الهيدروجينى‪.‬‬ ‫الانفجار‬ ‫عملية‬

‫إلى أربعة تأثيرات‬ ‫السلاح‬ ‫انفجار‬ ‫يؤدي‬ ‫ضخما‪.‬‬ ‫نووي‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫تأثيرات‬

‫إشعاع‬ ‫‪-3‬‬ ‫حراري‬ ‫‪ -‬إشعاع‬ ‫‪2‬‬ ‫انفجار‬ ‫‪ -‬موجة‬ ‫أ‬ ‫رئيسية ‪:‬‬ ‫نوابخ واسعة‬ ‫ي‬ ‫النولي‬ ‫التفجير‬ ‫لأدوات‬ ‫يمحن أن يكون‬

‫متخلف‪.‬‬ ‫نووي‬ ‫‪ -‬إشعاع‬ ‫‪4‬‬ ‫أولي‬ ‫نووي‬ ‫‪ 2‬ميجا‬ ‫‪0‬‬ ‫يبلغ‬ ‫لها ناج‬ ‫كان‬ ‫القنابل الأقدم‬ ‫فبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫التباين‬

‫نمط الانفجار الداخلي‬ ‫انتنطارية‬ ‫قنبلة‬ ‫انشطارية نمط المدفع‬ ‫قنبلة‬

‫ية‬ ‫لوو‬
‫رادار‬ ‫هوائى‬

‫إ‬

‫حا‬

‫حه!‬

‫سوم‬ ‫را‬ ‫ئيو‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫هلى‬

‫!يوم‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ليو‬ ‫ا‬ ‫سع!!‬ ‫أ‬

‫م‬ ‫اسلو!ح!‪3،3‬‬
‫ا‬ ‫‪3‬م‬

‫ش!ل!!عأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ى*برخير‬ ‫‪7‬‬ ‫ذد‪*،!"-‬كاش‬

‫*‪-‬طوو‬ ‫كأ‬ ‫كأ!ؤخيز!بمطرح!قي!‪-‬بر‬ ‫ش‬ ‫‪،--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫زر!حى‬ ‫‪-‬بم‬


‫‪-‬ءخ‬ ‫‪-‬‬ ‫ضجلأسيم‪-‬‬

‫سبم!*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪+‬‬ ‫ير‬

‫حمى‬ ‫‪!"--‬‬ ‫ور ص س‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ر بهض‬


‫حمحسس كا‪-‬‬ ‫‪8‬‬
‫ثب!ث!ء‬ ‫س‬ ‫ء!كبس‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪* +‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫*ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬
‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫س‬

‫حمكل‬ ‫بم!‬ ‫‪-‬س‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬ء‬ ‫!ع‬ ‫‪ --‬مم!ع!‪+‬‬ ‫!‬ ‫جمعب‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬

‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫كأ برة‬ ‫ء‪--‬‬ ‫ح!‬ ‫س ‪-‬‬ ‫ر‬ ‫كا‬ ‫ي‬ ‫كا‪-‬‬ ‫كاس‬ ‫‪-‬‬ ‫*ى!‬ ‫ص‬

‫"‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-+‬‬ ‫؟‬ ‫?‪!+‬الص ‪-‬‬


‫كا‬ ‫لم‬

‫يم*حصككغ‬ ‫!ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬جملإلمج!‬ ‫كا‪.‬‬ ‫لمع!كا‬ ‫كا‬ ‫كأجبئ!ش‬

‫!‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ى ‪،‬‬ ‫"ير‬ ‫خ‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫*‬ ‫!ش؟ر‬ ‫‪3،--‬ء‬ ‫‪-‬‬

‫‪/ -‬كا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬خ‬ ‫خ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء!ء‬ ‫؟‬ ‫‪?7‬لأبهض‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬ك!س‬ ‫قي‬ ‫؟أ‬ ‫؟‬ ‫‪-‬جمحرتج‬ ‫!‬ ‫‪ +‬قي‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫ص‪+‬‬ ‫كأ‬

‫‪-‬‬ ‫سته!ع!‪-‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬حم!‪-،‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ير ‪7‬لألم‬ ‫كأ‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ‬
‫!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫‪!-‬‬ ‫ول‬ ‫‪/‬ء‬ ‫ط!*ء!‬
‫‪-‬صء‬ ‫‪7-‬‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫ءعر‬ ‫ءغ‬ ‫‪-‬‬ ‫س!‬ ‫كا‬ ‫خممع!‬ ‫ى‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬

‫غ!‬ ‫كأش‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫*ئن‬ ‫كض‬ ‫ح!شغن!!‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫!!‬

‫الداحلى‬ ‫الالفحار‬ ‫ممط‬ ‫م!‬ ‫المتحطارية‬ ‫قسلة‬ ‫أصابتها‬ ‫‪،‬‬ ‫اليابان‬ ‫‪،‬‬ ‫ناجازاكي‬ ‫قنبلة‬ ‫تدعى‬ ‫المدفع‬ ‫ممط‬ ‫س‬ ‫انشسطارية‬ ‫ق!بلة‬ ‫دمرتها‬ ‫اليابان‬ ‫هيروشيما‪،‬‬

‫في هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪459‬‬ ‫‪ 9‬أعسطص‬ ‫(أعلى) في‬ ‫السمين‬ ‫الرجل‬ ‫قنبلة‬ ‫تدعى‬ ‫اغاء القحبلةس‬ ‫إ‬ ‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 45‬‬ ‫(أعلى) في ‪ 6‬أعسطس‬ ‫الولد الصغير‬

‫مكود!‬ ‫فى لب‬ ‫الملوتوليوم‬ ‫!راعا كرويا م!‬ ‫شحمة‬ ‫سحقت‬ ‫‪،‬‬ ‫القمبلة‬
‫صحر‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ارتماع‬ ‫القبلة إلى‬ ‫وصلت‬ ‫وعمدما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9 -‬‬ ‫القمالل بي‬ ‫قاذفة‬

‫هدا اللب‬ ‫تم حرر‬ ‫ومى‬ ‫‪.‬‬ ‫والبولونيوم‬ ‫للإريليوم‬ ‫الكيحيائية‬ ‫العماصر‬ ‫اليوراليوم‬ ‫س‬ ‫إسميسا‬ ‫شحمة لداخلها‪ .‬لدلعت هده الشحمة‬ ‫رادار‬ ‫صدى‬
‫الشطاريا فى البلوتوليوم‪.‬‬ ‫متسلسلا‬ ‫تفاعلا‬ ‫بدورها‬ ‫أحدتت‬ ‫!وترو‪،‬ت‬ ‫مطلقا الانعحار‬ ‫‪،235‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اجررانيوم‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫أكبر‬ ‫داح!! قطكعة‬ ‫إلى‬ ‫‪235‬‬ ‫‪-‬‬

‫الا!حار‪.‬‬ ‫سعد‬ ‫لاجاراكي‬ ‫أعلاه‬ ‫الصورة‬ ‫توضح‬ ‫الانفحار‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫هيروشي!ا‬ ‫أعلاه‬ ‫الصورة‬ ‫وتمين‬ ‫‪.‬‬ ‫المووي‬
‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫السلاح النووي‬

‫من الصفر‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫الانفجار والرياح غالبية البشر في حدود‬ ‫رأس حربي نووي‬
‫في نطاق‬ ‫من البشر الاخرين‬ ‫العديد‬ ‫وسيصاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرضي‬

‫من الصفر الأرضي‪.‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫بنفسجي‬ ‫الحراري ‪ .‬يتكون من إش!عاع فوق‬ ‫الإشعاع‬

‫‪ .‬ويتم امتصاص‬ ‫النارية‬ ‫الكرة‬ ‫من‬ ‫صادر‬ ‫أحمر‬ ‫ومرئي وتخط‬

‫في الهواء‬ ‫الموجودة‬ ‫بوساطة الذرات‬ ‫البنفسجي‬ ‫الإشعاع فوق‬

‫ضررا طفيفا‪ .‬ولكن الإشعاع تحت الأحمر‬ ‫وبذلك يسبب‬

‫بالجلد‬ ‫حروقا‬ ‫وكذلك‬ ‫للعين‬ ‫قد يسببان إصابات‬ ‫والمرئي‬

‫نسبة‬ ‫تراوحت‬ ‫وفي هيروشيما‬ ‫‪.‬‬ ‫الوهج‬ ‫حروق‬ ‫تسمى‬

‫الوهج‪.‬‬ ‫‪ % 3‬من الوفيات من حروق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ %‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الوفيات بين‬
‫‪3‬‬ ‫ليتيوم‬ ‫د يوتريد‬

‫القابلية‬ ‫ذات‬ ‫المواد‬ ‫الحراري‬ ‫الإشعاع‬ ‫ويمكن أيضا أن يشعل‬


‫‪238‬‬ ‫سيوم‬ ‫يورا‬

‫النباتات الجافة‪.‬‬ ‫وأوراق‬ ‫الصحف‬ ‫ورق‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫للاششعال‬ ‫العالية‬

‫ويطرح‬ ‫‪.‬‬ ‫هائلة‬ ‫حرائق‬ ‫إلى‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫احتراق‬ ‫أن يؤدي‬ ‫ويمكن‬

‫نووية‬ ‫حرب‬ ‫عند وقوع‬ ‫‪،‬‬ ‫بأنه‬ ‫العلماء نظرية تقول‬ ‫بعض‬

‫عن حرائقها ما يكفي من ضوء‬ ‫النابخ‬ ‫الدخان‬ ‫سيمتص‬

‫الارض لعدة‬ ‫حرارة معظم سطح‬ ‫لتنخفض درجة‬ ‫الشمس‬


‫درجات‬ ‫أن تؤدي‬ ‫العلماء‬ ‫ويتوقع هؤلاء‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫من‬ ‫أشهر‬
‫الانفجار‬ ‫أداة‬ ‫تمفجر‬ ‫‪.‬‬ ‫حراري‬ ‫نووي‬ ‫ممك! لرأس حرلي‬ ‫تصميم‬
‫والمسعة‬ ‫في المحاصيل ومجاعة‬ ‫إلى عجز‬ ‫الحرارة المنخفضة‬
‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الليثيوم‬ ‫ديوتريد‬ ‫من‬ ‫نظائر الهيدروحير‬ ‫الالشطارية وتنتج‬
‫‪ ،‬وقد‬ ‫النووي‬ ‫المحتمل بالشتاء‬ ‫المفعول‬ ‫هذا‬ ‫ويعرف‬ ‫الانتشار‪.‬‬
‫اليورانيوم‬ ‫ينشطر‬ ‫بحيت‬ ‫نوويا‬ ‫انفحارا‬ ‫محدثة‬ ‫العناصر‬ ‫تلتحم‬
‫جوي‬ ‫ضباب‬ ‫بينا‪ .‬فعند وجود‬ ‫تفاوتا‬ ‫مفعوله‬ ‫يتفاوت‬
‫الرأس الحري ‪.‬‬ ‫قوة‬ ‫من‬ ‫ويزيد‬ ‫‪238-‬‬

‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫شدته‬ ‫نسبة‬ ‫‪ ،‬مثلا‪ ،‬فإن المفعول يمكن أن تكون‬ ‫خفيف‬

‫الهواء صافيا‪.‬‬ ‫عليه عندما يكون‬ ‫هي‬ ‫مما‬

‫نارية‬ ‫بتكوين كرة‬ ‫يبدأ الانفجار‬ ‫الانفجار‪.‬‬ ‫موجة‬


‫الإشعاع الحراري‬ ‫من مفعول‬ ‫ويمكن وقاية الشخص‬
‫حرارة‬ ‫من الغبار والغازات الساخنة تحت‬ ‫تتألف من سحابة‬
‫والمباني‬ ‫الجدران‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫شفافة‬ ‫غير‬ ‫صلبة‬ ‫أشياء‬ ‫بوساطة‬ ‫المباشر‬

‫الغازات‬ ‫ايلانفجار‪ ،‬تبدأ‬ ‫بعد‬ ‫الثانية‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫عالية‬
‫لذلك يمكن أن تساعد‬ ‫وإضافة‬ ‫والصخور‪.‬‬ ‫والأشجار‬
‫موجة‬ ‫انفجار‪ ،‬تدعى أيضا‬ ‫في التمدد وتكوين موجة‬
‫وقاية‬ ‫الحرارة على‬ ‫والتي تعكس‬ ‫خفيفة‬ ‫ألوانا‬ ‫الملونة‬ ‫الملابس‬
‫هذه الموجة بسرعة بعيدا عن الكرة‬ ‫وتتحرك‬ ‫صد!ط‪.‬‬
‫الحراري الذي‬ ‫ان الإشعاع‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الوهج‬ ‫من حروق‬ ‫الشخص‬
‫‪.‬‬ ‫بشدة‬ ‫من الهواء المضغوط‬ ‫متحرك‬ ‫جدار‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫النارية‬
‫يمكن أن يلحق حروقا من‬ ‫ينتجه انفجار ميجا طن واحد‬
‫ميجا‬ ‫الانفجار التي يحدثها انفجار‬ ‫ويمكن أن تنتقل موجة‬
‫ضمن‬ ‫المكشوف‬ ‫بالجلد البشري‬ ‫(تقرحات)‬ ‫الثانية‬ ‫الدرجة‬

‫الإشمعاع‬ ‫‪ .‬ويستمر‬ ‫الأرضي‬ ‫من الصفر‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫نطاق‬ ‫الثواني‬ ‫الارضى خلال‬ ‫‪ 9‬أكم من المفر‬ ‫واحد‬ ‫طن‬
‫النقطة‬ ‫هي‬ ‫الأرضي‬ ‫الأولى بعد الانفجار‪ .‬والصفر‬ ‫الخمسين‬
‫الإشعاع‬ ‫فإن‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫‪ 1 0‬ثوان‬ ‫لحوالى‬ ‫الحراري‬

‫في الجو‪.‬‬ ‫الانفجار‬ ‫نقطة حدوث‬ ‫أسفل‬ ‫الأرض‬ ‫التي على‬


‫والبلاستيك‬ ‫الثقيلة وقطع الخشب‬ ‫المنسوجات‬ ‫يفحم‬
‫يحرقها‪.‬‬ ‫لا‬ ‫ولكنه‬ ‫السميكة‬ ‫من‬ ‫النابخ‬ ‫الدمار‬ ‫الانفجار معظم‬ ‫موجة‬ ‫وتسبب‬
‫فغطا‬ ‫تسبب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمام‬ ‫الموجة إلى‬ ‫الانفجار‪ .‬وبينما تتحرك‬
‫الدقيقة‬ ‫خلال‬ ‫ينطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولبم‬ ‫افووي‬ ‫الإشعاع‬

‫وأشعة‬ ‫وهو يتالف من نيوترونات‬ ‫الانفجار‪.‬‬ ‫الأولى بعد‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫العادي‬ ‫المستوى‬ ‫فوق‬ ‫جوي‬ ‫وهو ضغط‬ ‫زائدا‪،‬‬

‫النيوترونات وإشعاعات‬ ‫جاما‪ .‬تنبعث‬ ‫جاما‪ .‬أنظر‪ :‬أشعة‬ ‫يكفي لتدمير‬ ‫زائدا‬ ‫لانفجار ميجا طن واحد أن ينئضغطا‬

‫فورية تقريبا‪ .‬أما بقية‬ ‫بصورة‬ ‫النارية‬ ‫الكرة‬ ‫من‬ ‫جاما‬ ‫الأرضى‪.‬‬ ‫من الصفر‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نطاق‬ ‫المباني داخل‬ ‫معظم‬

‫أن يسبب‬ ‫الانفجار‬ ‫من مثل هذا‬ ‫الزائد‬ ‫أيضما للضغط‬ ‫ويمكن‬
‫هائلة تشبه الفطر من‬ ‫سحابة‬ ‫من‬ ‫جاما‪ ،‬فتنطلق‬ ‫إشعاعات‬

‫أن يسبب‬ ‫ويمكن‬ ‫الانفجار‪.‬‬ ‫التي يكونها‬ ‫المشعة‬ ‫المواد‬ ‫حوالى‬ ‫‪ ،‬فى نطاق‬ ‫وعنيف‬ ‫يتراوح بين معتدل‬ ‫للمبانى‬ ‫دمارا‬

‫ويمنع‬ ‫وتدميرا للخلايا البشرية‬ ‫النووي تورما‬ ‫الإشعاع‬


‫موجة‬ ‫تصحب‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرضي‬ ‫كم من الصفر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فيمكن‬ ‫العالية‬ ‫الجرعات‬ ‫أما‬ ‫للخلايا‪،‬‬ ‫الطبيعى‬ ‫التعويض‬ ‫عند‬ ‫كم اس‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبلغ سرعتها‬ ‫قد‬ ‫‪،‬‬ ‫قوية‬ ‫الانفجار رياح‬

‫‪.‬‬ ‫الوفاة‬ ‫إلى‬ ‫تؤديمما‬ ‫أن‬ ‫موجة‬ ‫ستقتل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرجح‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫من الصفر الأرضي‬ ‫‪ 3. 2‬كم‬
‫النووي‬ ‫السلاح‬ ‫‪24‬‬

‫انظر‪:‬‬ ‫كروز‪.‬‬ ‫وقذائف‬ ‫الغواعحات‬ ‫البالستية المنطلقة من‬ ‫من‬ ‫الشخص‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫الضرر‬ ‫كمية‬ ‫تعتمد‬
‫الموجهة‪.‬‬ ‫القذيفة‬ ‫على موقع الشخص‬ ‫إلى حدما‬ ‫الأولي‬ ‫النووي‬ ‫الإشعاع‬

‫الرؤوس‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫لها‬ ‫أضووية‬ ‫ا‬ ‫الإستراتيجية‬ ‫أغذائ!‬ ‫ا‬ ‫وبعض‬ ‫بسرعة‬ ‫الإشعاع‬ ‫‪ .‬وتقل شدة‬ ‫الأرضي‬ ‫إلى الصفر‬ ‫بالنسبة‬

‫موجهة‬ ‫منها مواد متفجرة‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫ويحمل‬ ‫‪،‬‬ ‫النووية‬ ‫الحربية‬ ‫الانفجارات‬ ‫ففي كل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصفر الأرضي‬ ‫كلما زاد ابتعاده عن‬

‫القذائ!‬ ‫هذه الرؤوس الحربية‬ ‫وتدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫منفصل‬ ‫إلى هدف‬ ‫الأولي‬ ‫قوة الإشعاع‬ ‫تتراوح‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫النووية‬

‫(ميرف)‪.‬‬ ‫متعددة الرؤوس والأهداف‬ ‫للقارات‬ ‫العابرة‬ ‫و ‪:‬من‬ ‫‪ ،‬بين ت‬ ‫من الصفر الأرضي‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫بعد ‪، 5‬‬ ‫على‬

‫الامشراتيجية النووية تدمير أسلحة‬ ‫الأسلحة‬ ‫وتستيم‬ ‫الإشعاع عند نقطة الصفر الأرضي‪.‬‬

‫تمزيق اقتصاد‬ ‫أيضا‬ ‫وتستطيع‬ ‫العدو النووية أو تعطلها‪،‬‬ ‫من‬ ‫دقيقة‬ ‫بعد‬ ‫ينبعث‬ ‫‪.‬‬ ‫المتخلف‬ ‫النووي‬ ‫الإشعاع‬

‫الاجتماعية‪.‬‬ ‫أو منظومته‬ ‫العدو‬ ‫النووي المتخلف‬ ‫يتألف! الإشعاع‬ ‫‪.‬‬ ‫الانفجارات‬ ‫حدوث‬

‫للاستخدام‬ ‫مصممة‬ ‫ا!ليدان النووية ‪ .‬وهي‬ ‫أسلحة‬ ‫بيتا‬ ‫و جسيمات‬ ‫من إشعة جاما‬ ‫عن الانشطار‬ ‫النابخ‬

‫الجغرافية‬ ‫المساحة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫عسكري‬ ‫ميدان‬ ‫ق‬ ‫نصاأ‬ ‫داخ!‬ ‫أ!مادر‬ ‫ا‬ ‫المتخلف‬ ‫الإشعاع‬ ‫بينما يتكون‬ ‫(إلكترونات)‪،‬‬

‫أسلحة‬ ‫‪ .‬وتدعى‬ ‫تقليدية‬ ‫حرب‬ ‫تق!وم فيها‬ ‫أضى‬ ‫ا‬ ‫أ!اسعة‬ ‫ا‬ ‫يرتطما‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫أضيوترونات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أساسا‬ ‫الاندماج‬ ‫بوساطة‬

‫بالأسلحة‬ ‫أيضا‬ ‫المدى‬ ‫أعصيرة‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫أضووية الصغيرة‬ ‫ا‬ ‫الميدان‬ ‫التى‬ ‫الأخرى‬ ‫والمواد‬ ‫والماء‬ ‫وانتربة‬ ‫الصخور‬ ‫بجسيمات‬

‫الميدان النووية‬ ‫أسلحة‬ ‫المشخدام‬ ‫‪ .‬ويم!ش‬ ‫النووية‬ ‫التكتيكية‬ ‫تصتى‬ ‫‪،‬‬ ‫لذلك‬ ‫ولتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫أسفطرية الشكل‬ ‫أ‬ ‫منها السحابة‬ ‫تتألف‬

‫أو حملة‬ ‫‪،‬‬ ‫معركة‬ ‫خلال‬ ‫التقليدية‬ ‫أغوات‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫للهجوم‬ ‫عائدة‬ ‫الجسيمات‬ ‫وعندما تسقط‬ ‫‪.‬‬ ‫مشعة‬ ‫هذه الجسيمات‬

‫العدو النووية‪.‬‬ ‫ميدان‬ ‫على أسلحة‬ ‫أو للهجوم‬ ‫‪،‬‬ ‫عسكرية‬ ‫الالفجار‬ ‫وكلما حدث‬ ‫‪.‬‬ ‫بالغبار الذري‬ ‫تعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى الأرض‬

‫متوسطة‬ ‫البالستية‬ ‫أضووية قذائف‬ ‫ا‬ ‫الميدان‬ ‫أسلحة‬ ‫وتشمل‬ ‫الذي ينتجه‪.‬‬ ‫الغبار‬ ‫زاد‬ ‫الأرض‬ ‫من سطح‬ ‫قريبا‬

‫الموجهة‬ ‫الصواريخ‬ ‫أيضا‬ ‫كما تضم‬ ‫كروز‪.‬‬ ‫المدى ‪ ،‬وقذائف‬ ‫أثقل تصل‬ ‫يتكون من جسيمات‬ ‫الباكر‬ ‫الغبار الذري‬

‫المدفعية‬ ‫الموجهة ‪ ،‬وقذائف‬ ‫غير‬ ‫الصاروخية‬ ‫والقذائف‬ ‫بعد‬ ‫الأولى‬ ‫الأربع والعشرين‬ ‫الساعات‬ ‫خلال‬ ‫إلى الأرض‬

‫المدفعية‬ ‫وبعفقذائف‬ ‫‪.‬‬ ‫أضووية والطوربيدات‬ ‫ا‬ ‫والأأمخام‬ ‫اشيح من‬ ‫اتجاه‬ ‫فى‬ ‫كالبا‬ ‫الجسيمات‬ ‫هذه‬ ‫ال!نفجار‪ .‬وتسقط‬

‫انشطار‪.‬‬ ‫أسلحة‬ ‫الأقدم هي‬ ‫ا‬ ‫ويقت!! ال!!ائنات‬ ‫أطغاية‬ ‫مشيع‬ ‫‪ .‬والغبار الباكر‬ ‫الأرضى‬ ‫الصفر‬

‫‪.‬‬ ‫حادة‬ ‫أو يتلفها بصورة‬ ‫الحية‬


‫الأسلحة النووية في التخطيط العسكري‬
‫إلى الأرض خلاأ!‬ ‫يصل‬ ‫الذري المتأخر‬ ‫الغبار‬
‫بدأت‬ ‫عندما‬ ‫مباشرة‬ ‫النووية الأولى‬ ‫تم صئالألمملحة‬
‫بعد‬ ‫!شوات‬ ‫إلى عدة‬ ‫والعشرين‬ ‫الأرلني‬ ‫الساعات‬
‫(سابقا) يتصدران‬ ‫السوفييتي‬ ‫والاتحاد‬ ‫أ!لايات المتحدة‬ ‫ا‬

‫ما تكولى‬ ‫دقيقة ‪،‬كثيرا‬ ‫يتالف من جسيمات‬ ‫الانفجار‪ .‬وهو‬


‫‪ -‬فيما‬ ‫بين الدولتين‬ ‫التوتر‬ ‫وأسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫القيادية‬ ‫العسكرية‬ ‫القوى‬
‫صغيرة‬ ‫في نهاية الأمر بكميات‬ ‫يسقط‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫مرئية‬ ‫غير‬
‫من ايلأسلحة‬ ‫الدولتين‬ ‫في نمو ترسانة‬ ‫كبير‬ ‫بعد ‪ -‬إلى حد‬
‫الذري‬ ‫الغبار‬ ‫يسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫واسعة من الأرض‬ ‫على مساحات‬
‫السوفييتي‬ ‫والاتحاد‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪ .‬وصارت‬ ‫النووية‬

‫الحية فقط‪.‬‬ ‫المدى للكائنات‬ ‫طويل‬ ‫إشعاعيا‬ ‫تلفا‬ ‫المتأخر‬


‫ويناقش‬ ‫النووية تقريبا‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أسلحة‬ ‫كل‬ ‫يمتلكان‬ ‫(سابقا)‬
‫‪.‬‬ ‫الغبار الذري‬ ‫انظر‪:‬‬
‫الولايات‬ ‫ترسانة‬ ‫نمو‬ ‫الألحمباب الكامنة خلف‬ ‫هذا القسم‬

‫النووية‬ ‫العيدان‬ ‫وأسلحة‬ ‫الإستراليجية‬ ‫الأسلحة‬


‫النووية وتركيبها‪.‬‬ ‫(السابق)‬ ‫والاتحاد السوفييتي‬ ‫المتحدة‬

‫القرن العضرين‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫ممذ مختصف‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫الأسلحة‬ ‫الأسلحة إلى نوعين رئيسي!ت‪ :‬أ‬ ‫يمكن تقسيم‬

‫القوة الجوية الهجومية‬ ‫أمري!صون‬ ‫عسكريون‬ ‫اعتبر مخططون‬ ‫النووية‪.‬‬ ‫الميدان‬ ‫أسلحة‬ ‫النووية ‪-2‬‬ ‫الإستراتيجية‬

‫أي معتد لإنهاء‬ ‫لرد الضربة ضد‬ ‫‪-‬‬ ‫الحرب‬ ‫عند نشوب‬ ‫‪-‬‬ ‫ومميلة‬ ‫أساسا‬ ‫مصممة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الإستراتيجية‬ ‫الأسلحة‬

‫هؤلاء‬ ‫‪ ،‬اعتقد‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫‪ .‬وقبل‬ ‫بسرعة‬ ‫الحرب‬ ‫داخل أرض‬ ‫بعيدة على أهداف‬ ‫من مسافات‬ ‫لشن هجوم‬

‫فإن حاملة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرب‬ ‫دولة معتدية‬ ‫أن تبدأ‬ ‫بعد‬ ‫أنه‬ ‫الخططون‬ ‫التي تطلقها‬ ‫القنابل والقذائف‬ ‫الأسلحة‬ ‫هذه‬ ‫العدو‪ .‬وتضم‬

‫ضربة سريعة ومدمرة‬ ‫تستطيع توجيه‬ ‫بالقنابل‬ ‫طائرات مدججة‬ ‫القذائف التى‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬كذلك‬ ‫المدى‬ ‫القاذفات البعيدة‬
‫الحرب‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫الصراع‬ ‫تنهي‬ ‫وبذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫المعتدي‬ ‫أرض‬ ‫ضد‬ ‫أهداف‬ ‫إلى‬ ‫بصورة عامة إطلاق أدوات متفجرة‬ ‫تستطيع‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫الجوية‬ ‫القوة‬ ‫نظرية‬ ‫‪ ،‬قادت‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وبعض‬ ‫الإطلاق‬ ‫موقع‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تربو على‬

‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫واليابان‬ ‫ألمانيا‬ ‫التقليدية على‬ ‫القنابل‬ ‫هائلة من‬ ‫أعداد‬ ‫لإلقاء‬ ‫الآخر متمركز‬ ‫‪ ،‬وبعضها‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫القذائف! متمركز‬

‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫ينه‬ ‫لم‬ ‫القسابل‬ ‫هذه‬ ‫لممببته‬ ‫أن الدمار الوامئالذي‬ ‫الإستراتيجية‬ ‫القذائف‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫البحر في الغواصات‬ ‫تحت‬

‫قبل‬ ‫من‬ ‫حاسمة‬ ‫بصورة‬ ‫هزيمة جيشها‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫إلا‬ ‫ألمانيا‬ ‫تستسلم‬ ‫والقذائف‬ ‫البالستية العابرة للقارات‬ ‫النووية والقذائف‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫السلاح النووي‬

‫عديدة‬ ‫محاولات‬ ‫‪ ،‬جرت‬ ‫النووية‬ ‫بالأسلحة‬ ‫المرتبطة‬ ‫بعد إلقاء‬ ‫إلا‬ ‫تستسلم‬ ‫فلما‬ ‫اليابان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫البرية‬ ‫الحلفاء‬ ‫قوات‬

‫المبادئ الرئيسية للسيطرة عليها هي‬ ‫وكانت‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫للسيطرة‬ ‫وناجازاكى‪.‬‬ ‫هيروشيما‬ ‫نوويتين على‬ ‫قنبلتين‬

‫الأسلحة‬ ‫تجارب‬ ‫قيود على‬ ‫الردع ‪ ،‬ووضع‬ ‫إمشراتيجيات‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫المتحدة‬ ‫الجوية بالولايات‬ ‫القوة‬ ‫ن!ية‬ ‫مؤيدو‬ ‫واعتقد‬

‫وانتشارها‪.‬‬ ‫النووية وأعدادها‬ ‫أثبت‬ ‫اليابان قد‬ ‫للقنابل النووية ضد‬ ‫الناجح‬ ‫الاستخدام‬

‫الأسلحة‬ ‫التي تمتلك‬ ‫الدول‬ ‫منع‬ ‫إلى‬ ‫الردع‬ ‫‪ .‬يشير‬ ‫الردع‬ ‫لأن‬ ‫النظرية ‪ -‬ونظرا‬ ‫لهذه‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫الجوية‬ ‫القوة‬ ‫نظرية‬ ‫أخيرا‬

‫ويمكن أن تكون قا ئمة على‬ ‫من استخدامها‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫وصيانتها من‬ ‫بكثير في صنعها‬ ‫أرخص‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬

‫أو الدفاع ‪.‬‬ ‫الهجوم‬ ‫النووية بسرعة‬ ‫الأسلحة‬ ‫الأسحلحة التقليدية ‪ -‬أصبحت‬

‫قوة نووية‬ ‫أن امتلاك‬ ‫تقوم على‬ ‫نظرية الردع الهجومي‬ ‫المصدر الرئيسي للقوة العسكرية الأمريكية‪.‬‬

‫مانع‬ ‫دولتين متعاديتين سيكون أفضل‬ ‫من جانب‬ ‫ضخمة‬ ‫القرن العشرين تبنت الولايات‬ ‫خمسينيات‬ ‫وفى منتصف‬

‫قوة‬ ‫كل‬ ‫أن تكون‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫بين البلدين‬ ‫نووية‬ ‫حرب‬ ‫لنشوب‬ ‫ونصت‬ ‫‪.‬‬ ‫الانتقام الشامل‬ ‫نووية تدعى‬ ‫المتحدة سياسة أسلحة‬

‫أولى ‪ -‬ما يكفي‬ ‫ضربة‬ ‫‪ -‬في أعقاب‬ ‫يبقى‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫ضخمة‬ ‫القوات السوفييتية بتوجيه‬ ‫قامت‬ ‫أنه إذا‬ ‫على‬ ‫هذه السياسة‬

‫إلى أرض‬ ‫ساحقة‬ ‫ضربة‬ ‫المدافع لتوجيه‬ ‫الطرف‬ ‫من أسلحة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫ضربة إلى أي منطقة حيوية بالنعسبة لمصالح‬

‫إذا‬ ‫أنه‬ ‫الاعتقاد الجازم للعدو‬ ‫النظرية على‬ ‫العدو‪ .‬وتعت!د‬ ‫بتوجيه‬ ‫بالرد‬ ‫المتحدة أن تقوم‬ ‫للولايات‬ ‫يمكن‬ ‫فإنه‬ ‫وحلفائها‪،‬‬

‫هو نفسه لدمار شديد‪.‬‬ ‫فسيتعرض‬ ‫نوويا‪،‬‬ ‫هجوما‬ ‫وجه‬ ‫العدو‪.‬‬ ‫ضربة ضد أرض‬
‫لكلا الدولتين دفاع‬ ‫يكون‬ ‫ألا‬ ‫يجب‬ ‫أنه‬ ‫الخبراء‬ ‫بعض‬ ‫ويرى‬ ‫سياسة‬ ‫القرن العشرين تم استبدال‬ ‫وفي أوائل ستينيات‬

‫وقعت‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪729‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الضربة‬ ‫ضد‬ ‫رئيسي‬ ‫السياسمة‬ ‫لهذه‬ ‫‪ .‬ووفقا‬ ‫الشامل‬ ‫الانتقام‬ ‫المرن بسياسمة‬ ‫الرد‬

‫تحد‬ ‫(سابقا) معاهدة‬ ‫الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي‬ ‫العدو باسمتخدام الأسلحة‬ ‫المتحدة على‬ ‫يبدأ رد الولايات‬

‫دفاعية‪.‬‬ ‫من الدولفن صواريخ‬ ‫من نشر أي‬


‫هزيمة العدو‪،‬‬ ‫عن‬ ‫هذه القوات‬ ‫عجزت‬ ‫إذا‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫التقليدية‬

‫ينبغى تعزيز الردع الدفاعى‬ ‫أنه‬ ‫خبراء آخرون‬ ‫ويقترح‬ ‫‪ .‬وتشن‬ ‫النووية‬ ‫الميدان‬ ‫أسلحة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫تستخدم‬

‫لشن‬ ‫المدافع‬ ‫من قوات‬ ‫ما يكفي‬ ‫بإضافة أنظمة دفاعية تحمي‬ ‫النووية‬ ‫الإستراتيجية‬ ‫بالأسلحة‬ ‫الولايات المتحدة هجوما‬

‫وفعال ‪.‬‬ ‫مضاد‬ ‫نووي‬ ‫هجوم‬ ‫هو السبيل الوحيد‪.‬‬ ‫عندما يكون‬ ‫فقط‬
‫الضربة‬ ‫تقوم على أن الدفاع ضد‬ ‫الدفاعي‬ ‫الردع‬ ‫نظرية‬
‫‪ ،‬بنى‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫‪ .‬منذ‬ ‫السوفييتى‬ ‫الاتحاد‬

‫نوويا كبيرا‪ .‬وتعتمد‬ ‫يمبع هجوما‬ ‫الذي‬ ‫الأولى هو الوحيد‬


‫العسكرية‬ ‫إستراتيجيتهم‬ ‫السوفييت‬ ‫العسكريون‬ ‫الخططون‬
‫لم‬ ‫إذا‬ ‫بالهجوم‬ ‫لن يقوم‬ ‫بان العدو‬ ‫الاعتقاد‬ ‫النظرية على‬ ‫هذه‬ ‫الأمريكيين‬ ‫للمخططين‬ ‫وخلافا‬ ‫‪.‬‬ ‫العميقة‬ ‫ا!لعركة‬ ‫نظرية‬ ‫على‬

‫توجيه‬ ‫على‬ ‫قدرة الخصم‬ ‫تدمير‬ ‫يستطجع‬ ‫أنه‬ ‫واثقا في‬ ‫يكن‬
‫القوة الجوية كرد‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫الذين ركزوا إسراتيجيتهم‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫وليس لدى أي بلد دفاع يمكن‬ ‫هجويم نووي مضاد‪.‬‬ ‫ركزوا‪ ،‬منذ أمد‬ ‫المسوفييت‬ ‫‪ ،‬فإن الخططين‬ ‫الهجوم‬ ‫على‬
‫والاتحاد‬ ‫أن الولايات المتحدة‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا الشك‬ ‫مثل‬ ‫يوجد‬
‫في‬ ‫المتوافرة‬ ‫المشترك لجميع الأسلحة‬ ‫الاستخدام‬ ‫بعيد‪ ،‬على‬
‫تركزان‬ ‫عديدة‬ ‫أعوام‬ ‫ظلتا طوال‬ ‫(لمسابفا)‬ ‫السوفييتي‬
‫الخططون‬ ‫وفضل‬ ‫قوات العدو‪.‬‬ ‫هجوم مبكر وكاسح ضد‬
‫ام شرعت‬ ‫‪839‬‬ ‫دفاعية ‪ .‬وفى عام‬ ‫أنظمة‬ ‫حول‬ ‫أبحاثهما‬
‫مثل هذا الهجوم مباغتا‪ .‬ويعتقد معظم‬ ‫أن يكون‬ ‫السوفييت‬
‫برأممبادرة‬ ‫البحثية على‬ ‫جهودها‬ ‫الولايات المتحدة تركز‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الأمملحة‬ ‫هذه الضربة تشمل‬ ‫الخبراء أن مثل‬
‫الاستراتيجي‪.‬‬ ‫الدفاع‬ ‫مبادرة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستراتيجي‬ ‫الدفاع‬
‫بتوجيه‬ ‫القيادة السوفييتية‬ ‫أم بدأت‬ ‫عام ‪889‬‬ ‫أواخر‬
‫دلحد من‬ ‫الدول تسعى‬ ‫ظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحد من التجارب‬
‫من الهجوم إلى الدفاع ‪.‬‬ ‫التخطط‬
‫والبيئة من الإشعاعات‬ ‫النووية ‪ ،‬لوقاية البشر‬ ‫التجارب‬
‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪199‬‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫السوفييتية‬ ‫الترسانة السمكرية‬ ‫وظلت‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪639‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫النووية‬ ‫تطويرالأسلحة‬ ‫‪ ،‬ولتأخير‬ ‫النووية‬
‫أسلحته‬ ‫تتكون‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫العميقة‬ ‫المعركة‬ ‫نظرية‬ ‫تعك!م!‬

‫والولايات‬ ‫(سابقا)‬ ‫والاتحاد السوفييتى‬ ‫بريطانيا‬ ‫تفاوضت‬


‫على‬ ‫متمركزة‬ ‫من صواريخ‬ ‫النووية في معظمها‬ ‫الإستراتيجية‬
‫التجارب‬ ‫رئيعسية للحد من‬ ‫أول معاهدة‬ ‫المتحدة حول‬
‫الصواريخ الأرضية‬ ‫من الممكن أن تشل قوات‬ ‫وكان‬ ‫البر‪.‬‬

‫‪ .‬واتفق‬ ‫المحدودة‬ ‫التجارب‬ ‫حظر‬ ‫معاهدة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫النووية‬


‫والقاذفات الأمريكية جزءا منها في الفربة الأولى (هجوم‬
‫تحربة الألمملحة النووية في‬ ‫عدم‬ ‫المعاهدة على‬ ‫الموقعون على‬
‫أول)‪.‬‬ ‫نووي‬
‫على‬ ‫ولم شم الحو‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫أو تحت‬ ‫الجو وفى الفضاء الخارجى‬
‫الأسلحة النووية‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬
‫التجارب تحت الأرض فقط‪.‬‬

‫الولايات المتحدة والاتحاد‬ ‫أم اتفقت‬ ‫‪749‬‬ ‫وفي عام‬ ‫القوة التفجيرية لكل‬ ‫أم‪ ،‬زاد مجموع‬ ‫منذ عام ‪459‬‬

‫يزيد ناتجها على‬ ‫متفجرة‬ ‫تجربة أدوات‬ ‫عدم‬ ‫السوفييتى على‬ ‫الجسيمة‬ ‫للمخاطر‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫هائلة‬ ‫العالم النووية زيادة‬ ‫أسلحة‬
‫السلاح النووي‬ ‫‪26‬‬

‫أوروبا الشرقية‬ ‫ح!صمات‬ ‫م انهارت‬ ‫أ‬ ‫وفي عام ‪!98‬‬ ‫الطاقة التي تطلقها‬ ‫هو كمية‬ ‫طن‬ ‫والكيلو‬ ‫كيلو طنا‪.‬‬ ‫‪015‬‬

‫القوات‬ ‫استخدام‬ ‫جورباتشوف‬ ‫رفض‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الشيوعية‬ ‫إن ‪.‬تى)‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(تي‬ ‫التولوين‬ ‫نيترو‬ ‫ثلاثي‬ ‫من‬ ‫مترية‬ ‫‪ 9‬أطنان‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬

‫هذا‬ ‫وأدى‬ ‫التحرر‪،‬‬ ‫عملية‬ ‫في سحق‬ ‫التقليدية‬ ‫السوفييتية‬ ‫التي تشم!!‬ ‫المعاهدة‬ ‫من البلدين على‬ ‫أي‬ ‫ولم يصادق‬

‫أوروبا‬ ‫غرب‬ ‫عن‬ ‫أ!سوفييتى‬ ‫ا‬ ‫التهديد‬ ‫إلى رفع خطر‬ ‫الرفض‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارب‬ ‫لحظر‬ ‫الابتدائية‬ ‫المعاهدة‬ ‫الاتفاقية ‪ ،‬وتدعى‬

‫ضخمة‪.‬‬ ‫نووية‬ ‫ترسانات‬ ‫المحافظة على‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫الحاجة‬ ‫من‬ ‫وقلل‬ ‫العامة‪.‬‬ ‫التقيد لخطوطها‬ ‫على‬ ‫اتفقتا‬ ‫كلتا الدوأضين‬ ‫أن‬

‫والاتحاد‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫وقعق‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نوفمبر‬ ‫وفي‬ ‫منع انتشار الأسلحة‬ ‫إلى جهود‬ ‫يشير‬ ‫الانتشار‪.‬‬ ‫عدم‬

‫الأسلحة‬ ‫معاهدة‬ ‫دولة أخرى‬ ‫‪ ،‬وعشرون‬ ‫العسوفييتي‬ ‫اختي‬ ‫الرئيسية‬ ‫والمعاهدة‬ ‫تمتلكها‪.‬‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الدول‬ ‫إلى‬ ‫النووية‬

‫الباردة ‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫عمليا‬ ‫منهية بذلك‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫التقليدية في‬ ‫معاهدة‬ ‫النووية تدعى‬ ‫انتشار الأسلحة‬ ‫لوقف‬ ‫تم وضعها‬

‫المتحدة‬ ‫الأم‬ ‫موافقة‬ ‫تمت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫السووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫انتشار‬ ‫عدم‬
‫حل‬ ‫تم‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪199‬‬ ‫نهاية مارس‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الباردة‬ ‫انظر‪ :‬الحرب‬

‫المقابل لمنظمة‬ ‫الكتلة الشرقية‬ ‫وهو حلف‬ ‫وارسو‪،‬‬ ‫حلف!‬ ‫عليها أكثر‬ ‫الحين صادقت‬ ‫أم ‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫‪689‬‬ ‫عليها عام‬

‫التقليدية‬ ‫الأسلحة‬ ‫معاهدة‬ ‫‪ .‬وبقيت‬ ‫الأطلسي‬ ‫شمال‬ ‫حلف‬ ‫دولة‪.‬‬ ‫‪175‬‬ ‫من‬

‫السيطرة على‬ ‫الحد من الأعداد‪ .‬بدأت محاولات‬


‫الدول‬ ‫فى أوروبا في انتظار المصادقة عليها من قبل جميع‬

‫يبدو أن الحرب‬ ‫ل!ش‬ ‫الموقعة عليها‪،‬‬ ‫والعشرين‬ ‫الاثنت!ت‬ ‫(سابقا)‬ ‫والاتحاد السوفييتي‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫أعداد أسلحة‬

‫انتهت‪.‬‬ ‫أجاردة قد‬ ‫ا‬


‫المحادثات ‪،‬هما‬ ‫من‬ ‫سلسلتان‬ ‫أم ‪ .‬ووفرت‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حوالي‬

‫(سا أت)‪،‬‬ ‫الالمشراتيجية‬ ‫الحد من الأسلحة‬ ‫محادثات‬


‫كبار‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫فاشل‬ ‫انقلاب‬ ‫أم أدى‬ ‫‪199‬‬ ‫وفى أغسطس!‬
‫(ستارت)‬ ‫الأستراتيجية‬ ‫الأسلحة‬ ‫تخفيض‬ ‫ومحادثات‬
‫إلى أعمق‬ ‫جورباتشوف‬ ‫باشئيس‬ ‫اشوس‬
‫ا‬
‫أ!لإطاحة‬ ‫المسؤوأين‬

‫والاتحاد‬ ‫أ!لايات المتحدة‬ ‫ا‬ ‫الإطار اللازم لمفاوضات‬


‫إذ فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫شهدها‬ ‫تغييرات‬

‫(سعالقا)‪.‬‬ ‫السوفييتي‬
‫الحكومة المركزية ‪ ،‬والقوات‬ ‫على‬ ‫محيطرته‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬

‫من‬ ‫المزيد‬ ‫السوفييتية‬ ‫الجمهوريات‬ ‫المسلحة ‪ ،‬واكتسبت‬ ‫وضع حدود حعسب‬ ‫وامعتهدفت محادثات سالت‬
‫أعلى‬ ‫القائمة وقتها لبعض الأسلحة وحدود‬ ‫المستويات‬
‫حول‬ ‫تساؤلات‬ ‫الواسعة‬ ‫التغييرات‬ ‫وقد طرحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬

‫النووية السوفييتية‪.‬‬ ‫الأسلحة‬ ‫على‬ ‫من يسيو‬


‫‪،‬‬ ‫‪-‬أ‬ ‫عن اتفاقيتي سالت‬ ‫المفاوضات‬ ‫لغيرها‪ .‬وأثمرت‬

‫جورج‬ ‫أم أعلن الرئيس الأمريكي‬ ‫‪199‬‬ ‫لممبتمبر‬ ‫وفي‬ ‫كلتا‬ ‫أم‪ ،‬وقد صادقت‬ ‫أم و ‪979‬‬ ‫وسالت ‪ 2-‬عامي ‪729‬‬
‫النواب الأمريكي‬ ‫أن مجلس‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬أ‬ ‫سا أت‬ ‫الدولت!ت على‬
‫من الخدمة جميع‬ ‫بوش أن الولايات المتحدة ستلغي‬
‫غزو الاتحاد‬ ‫‪ 2-‬في أعقاب‬ ‫على سالت‬ ‫المصادقة‬ ‫رفض‬
‫طائرأت‬ ‫التي تحملها‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬عدا‬ ‫ية الت!ضيكية‬ ‫النور‬ ‫أسلحتها‬
‫أم ‪ .‬ول!ش‬ ‫‪979‬‬ ‫عام‬ ‫لأفغانستان‬ ‫(السابق)‬ ‫السوشييتي‬
‫وبعض‬ ‫النووية الأرضية‬ ‫أسلحتها‬ ‫جميع‬ ‫معينة ‪ ،‬وستدمر‬
‫السوفييتى‬ ‫والاتحاد‬ ‫كل من الولايات المتحدة‬ ‫تقيدت‬
‫إعلان‬ ‫وجد‬ ‫والطائرات ‪ .‬وقد‬ ‫متن السفن‬ ‫التي على‬ ‫تلك‬
‫‪.2-‬‬ ‫سالت‬ ‫التي وضعتها‬ ‫البنود‬ ‫(السابق) بأغلب‬
‫مسبقة‬ ‫سوفييتية‬ ‫أمريكية ‪-‬‬ ‫مفاوضات‬ ‫تم دون‬ ‫الذي‬ ‫بوش‪،‬‬
‫أم‪ ،‬مستهدفة‬ ‫عام ‪829‬‬ ‫ستارت‬ ‫ولدأت محادثات‬
‫‪ .‬فقد‬ ‫جورباتشوف‬ ‫الرئيس السوفييتي‬ ‫من‬ ‫تجاوبا سريعا‬
‫التي تحتفظ بها كل‬ ‫الكلية من الأسلحة‬ ‫الخزونات‬ ‫تخفيض‬
‫ميدان المعركة‪،‬‬ ‫أسلحة‬ ‫بإعلان تدمير‬ ‫تدابير بوش‬ ‫جارى‬
‫الولايات المتحدة‬ ‫حكومتا‬ ‫أم وقعت‬ ‫دولة ‪ .‬وفي عام ‪199‬‬
‫‪ ،‬والقاذفات‬ ‫الالمشراتيجية‬ ‫الصواريخ‬ ‫مئات‬ ‫من‬ ‫والتخلص‬
‫ستارت‬ ‫معاهدة‬ ‫(سابقا) على‬ ‫والاتحاد السوفييتي‬ ‫الأمريكية‬
‫نووية‬ ‫إنتاج أسلحة‬ ‫أعلن إيقاف‬ ‫المدى ‪ .‬كذلك‬ ‫بعيدة‬
‫كلا‬ ‫النووية بعيدة المدى لدى‬ ‫القذائف‬ ‫بخفض‬ ‫التي تقضي‬
‫تحت‬ ‫النووية‬ ‫عام على التجارب‬ ‫لمدة‬ ‫جديدة ‪ ،‬مع ح!‬
‫الجانبين بنسبة ‪.%03‬‬
‫حول‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫لمناقشة‬ ‫‪ ،‬والا!عتعداد‬ ‫الأرض‬
‫إلى القيادة‬ ‫ميخائيل جورباتشوف‬ ‫وصول‬ ‫وأحدث‬
‫بالقذائف النووية‪.‬‬ ‫لتفادي هجمات‬ ‫أنظهمة مشتركة‬
‫في العلاقات بين‬ ‫تحسن‬ ‫بداية‬ ‫أم‬ ‫عام ‪!85‬‬ ‫السوفييتية‬
‫الأ!ملحة‬ ‫عدد‬ ‫أن يصبع‬ ‫واقترح الرئيس جورباتشوف‬
‫أم وقع جورباتشوف‬ ‫‪687‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫والغرب‬ ‫الشرت‬
‫‪% 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بنسبة‬ ‫أقل‬ ‫‪،‬‬ ‫نهاية المطاف‬ ‫الجانبين ‪ ،‬في‬ ‫النووية لدى‬
‫الأسلحة‬ ‫معاهدة‬ ‫رونالد ريجان‬ ‫والرئي! الأمريكي‬
‫‪.‬‬ ‫ستارت‬ ‫حددته‬ ‫مما‬
‫بالتحلص‬ ‫ال!تفاقية‬ ‫هذه‬ ‫المدى ‪ .‬وتقضي‬ ‫متوسطة‬ ‫النووية‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬
‫المنطلقة‬ ‫والأمريكية‬ ‫النووية السوفييتية‬ ‫القذائف‬ ‫جميع‬ ‫من‬

‫الأساسي‬ ‫التركيب‬ ‫فهم‬ ‫العلماء‬ ‫اكتعسب‬ ‫‪.‬‬ ‫البدايات‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫مداها‬ ‫التي يتراوح‬ ‫ال!رض‬ ‫من‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪389‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫منذ أوائل القرن‬ ‫أسلذرة‬ ‫أ يونيو‬ ‫من‬ ‫اعتبارا‬ ‫المفعول‬ ‫سارية‬ ‫الاتفاقية‬ ‫وأصبحت‬

‫إطلاق‬ ‫يسبب‬ ‫اليورانيوم‬ ‫نواة‬ ‫أن فلق‬ ‫الباحثون‬ ‫اكتشف‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪!88‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫السلاح النووي‬

‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪559‬‬ ‫النووية عام‬ ‫الحرارية‬ ‫فئة الأسلحة‬ ‫أداة من‬ ‫‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫الذرة‬ ‫المبكر لأبحاث‬ ‫للتاريخ‬ ‫‪ .‬بالنسبة‬ ‫كبيرة‬ ‫طاقة‬

‫القرن العشرين بنى الاتحاد السوفييتي‬ ‫خمسينيات‬ ‫منتصف‬ ‫النووية‪.‬‬ ‫الطاقة‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪579‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫النووية‬ ‫بالصواريخ‬ ‫مزودة‬ ‫غواصات‬ ‫أول‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪939‬‬ ‫عام‬ ‫أوائل‬ ‫الثانية ‪ .‬بحلول‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫من قواعد‬ ‫عابرة للقارات‬ ‫بالستية‬ ‫قام بتجربة أول قذيفة‬ ‫دراية بالتطبيقات‬ ‫على‬ ‫الأمريكيون‬ ‫الفيزيائيون‬ ‫أصبح‬

‫أمريكية عابرة للقارات من قواعد‬ ‫أول قذائف‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫خيفة‬ ‫متوجسين‬ ‫‪ .‬وأصبحوا‬ ‫النووية‬ ‫للطاقة‬ ‫الكامنة‬ ‫العسكرية‬

‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫للعمل عام ‪959‬‬ ‫جاهزة‬ ‫أرضية ‪ ،‬فقد أصبحت‬ ‫سلاح‬ ‫بتطوير‬ ‫النازية‬ ‫ألمانيا‬ ‫قيام‬ ‫من إمكان‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬

‫البالستية‬ ‫أول قذائفها‬ ‫الولايات المتحدة بتدشين‬ ‫قامت‬ ‫المولد‬ ‫الألماني‬ ‫العالم‬ ‫‪ ،‬ساعد‬ ‫أم‬ ‫‪939‬‬ ‫وفي أغسطس‬ ‫‪.‬‬ ‫نووي‬

‫الولايات المتحدة فرانكلين‬ ‫ألبرت أينشتاين فى تنبيه رئيس‬


‫حصلت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪959‬‬ ‫المنطلقة من الغواصات‬

‫المركبات‬ ‫على‬ ‫ثم الاتحاد السوفييتي‬ ‫‪،‬‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫الكامنة فى الانشطار‬ ‫العسكرية‬ ‫إلى التطبيقات‬ ‫روزفلت‬

‫العالمية الثانية في ‪ 3‬سبتمبر‬ ‫الحرب‬ ‫الذري ‪ .‬وبدأت‬


‫القرن‬ ‫المستقل في سبعينيات‬ ‫القابلة للتوجيه‬ ‫المتعددة‬

‫العشرين‪.‬‬ ‫في ديسمبر‬ ‫الولايات المتحدة الحرب‬ ‫م‪ ،‬ثم دخلت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪939‬‬

‫الولايات‬ ‫حكومة‬ ‫‪ 9 4 2‬أم أنشأت‬ ‫عام‬ ‫‪ 9 4‬أم ‪ .‬وفى‬ ‫‪1‬‬


‫مواطني‬ ‫احتجاجات‬ ‫تعاظ!ت‬ ‫الباردة‬ ‫وخلال الحرب‬
‫وطالب‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫سباق‬ ‫ضد‬ ‫الغربية‬ ‫الدول‬ ‫بعض‬ ‫أنشطارية وصنعها‪.‬‬ ‫قنبلة‬ ‫لتصميم‬ ‫مانهاتن‬ ‫مشروع‬ ‫المتحدة‬

‫أي الحد من‬ ‫‪-‬‬ ‫النووي‬ ‫بالتجميد‬ ‫من المحتجين‬ ‫العديد‬ ‫مانهاتن‪،‬‬ ‫مشروع‬ ‫ام قام علماء‬ ‫‪ 1 6‬يوليو ‪459‬‬ ‫وفي‬

‫أول‬ ‫أوبنهايمر‪ ،‬بتفجير‬ ‫روبرت‬ ‫‪.‬‬ ‫بقيادة الفيزيائي الأمريكي ج‬


‫‪ -‬ووقف‬ ‫القائمة حينذاك‬ ‫عند مستوياتها‬ ‫الأسلحة‬ ‫ترسانات‬
‫بموقع‬ ‫تفجيرها‬ ‫تم‬ ‫‪ ،‬التي‬ ‫الأداة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫تحريبية‬ ‫أداة نووية‬
‫النووية‪.‬‬ ‫والنشر للأسلحة‬ ‫والتطوير‬ ‫من التجارب‬ ‫مزيد‬ ‫أي‬
‫فى نيومكسيكو‪،‬‬ ‫ترينتي بالقرب من آلاموجوردو‪،‬‬ ‫تجارب‬
‫التقدم في‬ ‫القرن العشرين أضعف‬ ‫ثمانينيات‬ ‫منتصف‬ ‫وفي‬
‫الداخلي تزن ‪ 2 2‬كيلو‬ ‫من نمط الانفجار‬ ‫أداة انشطارية‬
‫‪.‬‬ ‫الاحتجاجات‬ ‫تلك‬ ‫ستارت‬ ‫محادثات‬
‫قادة الولايات المتحدة بأنه‬ ‫التجربة الناجحة‬ ‫طنا‪ .‬وأقنعت‬
‫في العلاقات‬ ‫التحسن‬ ‫فى أعقاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخيرة‬ ‫التطورات‬
‫الانشطارية‪.‬‬ ‫الأسلحة‬ ‫يمكن صنع‬
‫القلق فى‬ ‫‪ ،‬تحول‬ ‫السوفييتي‬ ‫والاتحاد‬ ‫المتحدة‬ ‫بين الولايات‬
‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫المشخدمته‬ ‫نووي‬ ‫أول سلاح‬ ‫وكان‬
‫تقليدي شامل إلى‬ ‫من هجوم‬ ‫خيفة‬ ‫من التوجس‬ ‫أوروبا‬

‫يبلغ‬ ‫نابخ‬ ‫من نمط المدفي‪ ،‬لها‬ ‫انشطارية‬ ‫قنبلة‬ ‫اليابان‬ ‫ضد‬
‫‪ .‬ويتوقع‬ ‫‪ -‬وبالتالي العسكري‬ ‫الاستقرار السياسي‬ ‫ضمان‬
‫القنبلة من طائرة بي ‪2 9 -‬‬ ‫إلقاء‬ ‫وتم‬ ‫طنا‪.‬‬ ‫كيلو‬ ‫‪13‬‬ ‫حوالى‬
‫العسكرية‬ ‫الترسانات‬ ‫تقليل حجم‬ ‫العسكريون‬ ‫المحللون‬
‫أم ‪ .‬وبعدها‬ ‫‪459‬‬ ‫فى ‪ 6‬أغسطعر‬ ‫مدينة هيروشيما‬ ‫على‬
‫الأسلحة‬ ‫أن تظل‬ ‫المتخصصين‬ ‫يتوقع معظم‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬

‫‪22 -‬‬ ‫انشطارية‬ ‫قنبلة‬ ‫‪ 2 9 -‬أخرى‬ ‫بى‬ ‫طائرة‬ ‫ألقت‬ ‫أيام‬ ‫بثلاثة‬
‫‪ -‬فى أوروبا‬ ‫التوترات السياسية‬ ‫فى منع‬ ‫النووية تعساعد‬
‫ناجازاكي‪.‬‬ ‫على‬ ‫الداخلي‬ ‫طنا من نمط الانفجار‬ ‫كيلو‬
‫رئيسية‪.‬‬ ‫وسوأها ‪ -‬من التطور إلى حرب‬
‫‪ ،‬لكن‬ ‫المدينتين‬ ‫كلتا‬ ‫كبير‬ ‫هاتان القنبلتان إلى حد‬ ‫ودمرت‬

‫ذات صلة في الموسوعة‬ ‫مقالات‬ ‫ما‬ ‫الصغيرة‬ ‫القنبلة‬ ‫قتلت‬ ‫كثيرا‪ .‬فقد‬ ‫أعداد القتلى اختلفت‬

‫القمبلة‬ ‫الألغام‬ ‫حرب‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬


‫هيروشيما‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫و‬ ‫‪07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫بين‬ ‫يتراوح‬

‫القوات الجوية‬ ‫الأطلسى‬ ‫ش!ال‬ ‫حلف‬ ‫البحرية‬


‫قتلت‬ ‫فقد‬ ‫الأكبر‬ ‫القنبلة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مسطحة‬ ‫بتضاريحهر‬ ‫التي تتميز‬

‫نا حازاكي‬ ‫لنووي‬ ‫ا‬ ‫الحتشاء‬ ‫دوارد‬ ‫إ‬ ‫تلر‪،‬‬


‫بتضاريس‬ ‫تتميز‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫ناجازاكي‬ ‫في‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬

‫وشيما‬ ‫هير‬ ‫صة‬ ‫لغوا‬ ‫ا‬ ‫لجيمق‬ ‫ا‬


‫فى كلتا المدينتين من‬ ‫‪،‬‬ ‫آخرون‬ ‫أشعخاص‬ ‫ومات‬ ‫‪.‬‬ ‫جبلية‬
‫‪235‬‬ ‫اليورانيوم‬ ‫الموجهة‬ ‫القديفة‬ ‫الحرب‬
‫أم‪ ،‬وافقت‬ ‫‪459‬‬ ‫‪ 1 4‬أكسطس‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫والإشعاع‬ ‫الإصابات‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬


‫الثانية‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫منهية‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستسلام‬ ‫على‬ ‫اليابان‬

‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫‪ -‬كيفية عمل‬ ‫أ‬ ‫القرن‬ ‫أربعينيات‬ ‫أواخر‬ ‫بحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫الباردة‬ ‫الحرب‬

‫الانشطار‬ ‫أ ‪ -‬أسلحة‬
‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫بين الاتحاد السوفييتي‬ ‫التوتر‬ ‫قاد‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬
‫النووية‬ ‫الحرارية‬ ‫الأسلحة‬ ‫ب‬
‫تطوير‬ ‫‪ .‬وتم خلالها‬ ‫الباردة‬ ‫بالحرب‬ ‫يعرف‬ ‫مرير‬ ‫صراع‬ ‫إلى‬
‫النووية‬ ‫‪ -‬تأثيرات الأسلحة‬ ‫‪2‬‬
‫من الأسلحة النووية‪.‬‬ ‫العديد‬
‫‪ -‬الإشعاع النووي الأولى‬ ‫ح‬ ‫الانفجار‬ ‫موحة‬
‫نبيطة‬ ‫أم قام ألاتحاد السوفييتي بتجربة‬ ‫وفي عام ‪949‬‬
‫‪ -‬الإشعاع النووي المتخلف‬ ‫د‬ ‫ب ‪ -‬الإشعاع الحراري‬

‫النووية‬ ‫الميدان‬ ‫وأسلحة‬ ‫الإشراتيجية‬ ‫‪ -‬الأسلحة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 2‬ء ‪ 9‬ام ‪،‬‬ ‫التوتر المتنامي ‪ .‬وفي عام‬ ‫في وسط‬ ‫انشطارية‬

‫النووية‬ ‫الإستراتيجية‬ ‫الأسلحة‬


‫أداة‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫الكورية ‪ ،‬فجرت‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬

‫المووية‬ ‫الميدان‬ ‫! ‪ -‬أسلحة‬ ‫أول‬ ‫بتفجير‬ ‫ثم قام ألاتحاد السوفييتي‬ ‫‪.‬‬ ‫تجريبية‬ ‫نووية‬ ‫حرارية‬
‫لسلا فيون‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬

‫مجموعات‬ ‫السلافيين في ثلاث‬ ‫المؤرخون‬ ‫ويصنف‬ ‫العسكري‬ ‫في التخطيط‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪ ،‬وهذا‬ ‫الجنوبية‬ ‫‪-3‬‬ ‫الغربية‬ ‫الشرقية ‪-2 ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫رئيسية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫أ ‪-‬‬

‫هذه‬ ‫فيها‬ ‫المناطق التي تعيم!‬ ‫على أساس‬ ‫مبني‬ ‫التصنيف‬ ‫السودييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫!‬

‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬


‫‪.‬‬ ‫الشعوب‬

‫ج ‪ -‬عدم الانتشار‬ ‫الردع‬


‫البيلوروسيين‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ويتكونون‬ ‫الشرقيون‬ ‫السلافيون‬
‫مر الأعداد‬ ‫الحد‬ ‫د ‪-‬‬ ‫م! التحار!‬ ‫الحد‬ ‫!‬
‫تأثر‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والأوكرانيين‬ ‫‪ ،‬والروس‬ ‫البيض‬ ‫الروس‬ ‫أي‬
‫تاريخية‬ ‫نجذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫البيزنطية‪.‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫‪ ،‬بثقافة‬ ‫بقوة‬ ‫اكشرقيون‬ ‫اسملافيون‬
‫أسئلة‬
‫الأمير‬ ‫م تزوج‬ ‫‪889‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫البيزنطية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬

‫بيزنطية‪،‬‬ ‫‪ ،‬بأميرة‬ ‫الروسيين‬ ‫السلافيين‬ ‫‪ ،‬حاك!ا‬ ‫الأول‬ ‫أ‬ ‫فلاديمير‬ ‫لوزي ؟‬ ‫حرارى‬ ‫حهار‬ ‫أوأ!‬ ‫تفحير‬ ‫تم‬ ‫‪ -‬متى‬ ‫أ‬

‫انبمترية؟‬ ‫الحلايا‬ ‫ع!‬ ‫الووي‬ ‫يؤتر الإلتمعاع‬ ‫‪ -‬كيرو‬ ‫‪2‬‬


‫الناس الذين‬ ‫لهذا‪ ،‬تحول معظم‬ ‫دصرانيا‪ .‬ونتيجة‬ ‫وأصبح‬
‫!ط!‬ ‫اطتحدة على‬ ‫ألقتها الولايات‬ ‫القمالل الاسثمطارية‬ ‫‪ -‬أي لوع م!‬ ‫‪3‬‬
‫معظم‬ ‫ينتمي‬ ‫الحاضر‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫النصرانية ‪ .‬وفي‬ ‫إلى‬ ‫يحكمهم‬
‫و‪،‬حازاكي؟‬ ‫من هيروشيما‬
‫الشرقية‪.‬‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫الكنائس‬ ‫إلى‬ ‫الشرقيين‬ ‫السلافيين‬
‫ية‬ ‫العس!‬ ‫للقوة‬ ‫الم!در االأساسى‬ ‫الووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫أصسحت‬ ‫لمادا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫على‬ ‫تشتمل‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ .‬ويكونون‬ ‫الغربيون‬ ‫السلافيون‬


‫؟‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫الاصتراتيحية‬

‫وهم‬ ‫‪ ،‬والونديين‬ ‫‪ ،‬والبولنديين‬ ‫والسلوفاكيين‬ ‫أضشيكي!ت‬ ‫ا‬


‫؟‬ ‫النووي‬ ‫السلاح‬ ‫م! تحارب‬ ‫الدول للحد‬ ‫ست‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫ويعي!ق‬ ‫‪.‬‬ ‫أو اللوساطيين‬ ‫الصورب‬ ‫المعروفون أيضا بشعوب‬ ‫الالتحام ؟‬ ‫لتماعلات‬ ‫اللارمة‬ ‫العالية‬ ‫تحقيهت الحرارة‬ ‫تم‬ ‫!يص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪ ،‬تمكن‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الشرقية‬ ‫ألمانيا‬ ‫في‬ ‫أ!لديون‬ ‫ا‬


‫الحراري‬ ‫المحس! والسلاح‬ ‫الإشحاع‬ ‫سلاح‬ ‫بير‬ ‫الاحتلافات‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫؟‬ ‫التقليدي‬ ‫النووي‬


‫ميثوديوس‬ ‫وثانيهما‬ ‫سيريل‬ ‫أولهما‬ ‫يونانيان ‪ ،‬يدعى‬ ‫راهبان‬

‫النصرانية‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الغربيين‬ ‫السلافيين‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تحويل‬ ‫من‬


‫أسم يطلةى على أي من محموعات‬ ‫اثوون‬
‫‪ ،‬تتم باليونانية‪،‬‬ ‫الكنائسية‬ ‫الصلوات‬ ‫الأثناء صالت‬ ‫تلك‬ ‫وفي‬
‫في أورولا‪.‬‬ ‫أمعفمها‬ ‫أعديدة التي يعيش‬ ‫ا‬ ‫الشعوب‬
‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫القليلين‬ ‫سوى‬ ‫يفهمها‬ ‫أضي أ‪ 3‬يكن‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاتينية‬ ‫أو‬
‫يتكلمون‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫نسمة‬ ‫مليون‬ ‫‪275‬‬ ‫حوالي‬ ‫والسلافيون‬
‫السلافية‪،‬‬ ‫باللغة‬ ‫الصلوات‬ ‫يقيمان‬ ‫كانا‬ ‫وميثوديوس‪،‬‬ ‫سيريل‬
‫أو السلافونية‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السلافية‬ ‫اللغات‬ ‫تسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫متشابهة‬ ‫بلغات‬
‫اللغة السلافونية‬ ‫الحاضر‬ ‫فى الوقت‬ ‫التي يطلق عليها‬
‫‪ ،‬في‬ ‫عام‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬ ‫يزيد‬ ‫ما‬ ‫منذ‬ ‫اسملافيين‬ ‫أقدم‬ ‫عالق‬
‫القديمة‪.‬‬ ‫الكنسية‬
‫وجنوب‬ ‫أوكرانيا‪،‬‬ ‫غربي‬ ‫الان جزءا من شمال‬ ‫منطقة تشكل‬
‫أوروبا الغربية‪،‬‬ ‫في شؤون‬ ‫الغربيين‬ ‫السلافيين‬ ‫ومع تدخل‬
‫من‬ ‫أجزاء أخرى‬ ‫إلى‬ ‫اسحلافيون‬ ‫وهاجر‬ ‫بولندا‪.‬‬ ‫شرقي‬
‫الرومانية الكاثوليكية‪.‬‬ ‫بالكنيسة‬ ‫أيضا‪ ،‬متأثرين‬ ‫فقد أصبحوا‬
‫‪ .‬كما‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الواقعة‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫أوروبا‪،‬‬
‫بقوة في‬ ‫التأثير‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫اشومانية‬ ‫أعنيسة‬ ‫ا‬ ‫وتمكنت‬
‫الحاضر‪،‬‬ ‫في الوقت‬ ‫‪ ،‬في المناطق التى تشكل‬ ‫امعتقر بعضهم‬
‫الحاضر‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫القرون‬ ‫عبر‬ ‫الغربية‬ ‫الأوروبية‬ ‫الحضارة‬
‫أما السلافيون‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫وشعرقي ووسط‬ ‫غربي روسيا‪،‬‬
‫الرومانية‪.‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫يعتنقون‬ ‫الغربيين‬ ‫السلافي!ت‬ ‫معظم‬ ‫أصبح‬
‫شرقي‬ ‫الذين هاجروا إلى المنطقة الواقعة في جنوب‬ ‫الاخرون‬
‫من‬ ‫تتكون‬ ‫مجموعة‬ ‫الجنوبيون ‪ .‬وهم‬ ‫السلافيون‬
‫يعرفون باسما البلقانيين‪.‬‬ ‫أوروبا‪ ،‬فقد أصبحوا‬
‫‪ ،‬والصربيين‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمقدونيين‬ ‫‪ ،‬والكرواتيين‬ ‫البلغاريين‬
‫أقام السلافيون‬ ‫‪،‬‬ ‫التاسع الميلادي‬ ‫القرن‬ ‫وخلال‬
‫عدد‬ ‫‪ ،‬تحول‬ ‫الميلادي‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫والسلوفينيين‬
‫ووسط‬ ‫شرقي‬ ‫شعوب‬ ‫‪ ،‬التى وحدت‬ ‫المورافية‬ ‫الإمبراطورية‬
‫أيدي‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫النصرانية‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبيين‬ ‫السلافيين‬ ‫من‬ ‫كبير‬
‫المجرية‬ ‫الشعوب‬ ‫م ألحقت‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫مرة‬ ‫لأول‬ ‫أوروبا‬
‫فإن هؤلاء‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وميثوديوس‬ ‫من سيريل‬ ‫أتباع كل‬
‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫بهذه‬ ‫الهزيمة‬
‫البيزنطية ‪ .‬وفي‬ ‫بالثقافة‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫‪ ،‬قد تأثروا بقوة‬ ‫السلافيين‬
‫من القوى‬ ‫عدد‬ ‫حكم‬ ‫تحت‬ ‫‪،‬‬ ‫السلافية‬ ‫الشعوب‬ ‫بعض‬
‫الجنوبيين للكنائس‬ ‫السلافيين‬ ‫غالبية‬ ‫تنتمي‬ ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬
‫البيزنطية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫في ذلك‬ ‫الأجنبية ‪ ،‬متضمنة‬
‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫أعضاء‬ ‫معظم‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الأورثوذكسية‬
‫وألمانيا‪.‬‬ ‫المجر‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الرومانية المقدسة ‪ ،‬والنمسا‬ ‫والإمبراطورية‬
‫عربيا‪.‬‬ ‫بولندا؟‬ ‫بلغاريابم‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البلقان‬ ‫دول‬ ‫في‬
‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أم بعد أن انتهت‬ ‫وفي عام ‪189‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬التشيكيون‬ ‫‪ :‬سلوفاكيا‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫دولآ مستقلة‬ ‫السلافيون‬ ‫أنشأ‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولى‬

‫‪ .‬ومن‬ ‫القلاقل‬ ‫والسكينة وغيبة‬ ‫الهدوء‬ ‫حالة‬ ‫اووم‬ ‫وألحقت‬ ‫‪.‬‬ ‫وبولندأ‪ ،‬ودولة يوغوسلافيا‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‪،‬‬

‫غيبة‬ ‫السلام‬ ‫يعني‬ ‫والسياممية‬ ‫النظر العسكرية‬ ‫وجهة‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الدول السلافية‬ ‫الهزيمة بهذه‬ ‫ألمانيا‬

‫العنف‪.‬‬ ‫وأعمال‬ ‫الحروب‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫العنيفة‬ ‫الاضطرابات‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪93‬‬ ‫الثانية‬
‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السلام‬

‫معينة من‬ ‫أيام‬ ‫على‬ ‫الخاصة‬ ‫المنازعات‬ ‫القتال في‬ ‫يقصر‬ ‫كان‬ ‫إذ إنه‬ ‫‪،‬‬ ‫التام بين الشعوب‬ ‫الانسجام‬ ‫وجود‬ ‫ولايعني ذلك‬

‫كنائسي آخر عرف‬ ‫هناك حكم‬ ‫كما كان‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسبوع‬ ‫أيام‬ ‫من الصراع ‪،‬‬ ‫الناس في أشكال‬ ‫السلم يدخل‬ ‫في وقت‬ ‫حتى‬

‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الاماكن‬ ‫يحرم القتال في بعض‬ ‫الله‬ ‫باسم سلام‬ ‫الرياضية والحملات‬ ‫والمباريات‬ ‫والقضايا‬ ‫المناقشات‬ ‫مثل‬

‫باندلاع‬ ‫تسمح‬ ‫الكنيسة كانت‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫والأضرحة‬ ‫الكناش‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫عبر التاريخ في‬ ‫أصشعوب‬ ‫ا‬ ‫معظم‬ ‫رغبت‬ ‫‪ .‬ولطالما‬ ‫الانتخابية‬

‫تعزيز‬ ‫التي ترى أن من شأنها‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الحروب‬ ‫بعض‬ ‫الخلافات‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫الإسلام‬ ‫دعا‬ ‫فلقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائم‬ ‫السلام‬ ‫يسود‬

‫موقعها‪.‬‬ ‫فاجنح‬ ‫للسلم‬ ‫جنحوا‬ ‫هـان‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫السلمية‬ ‫بالطرق‬

‫إلى القرن‬ ‫عشر‬ ‫الفترة الممتدة من القرن الحامس‬ ‫القران‬ ‫ينص‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.6‬‬ ‫أ‬ ‫الأنفال ‪:‬‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫على‬ ‫وتوكل‬ ‫لها‬

‫اقترح الكثيرون عدة‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫خلال‬ ‫الثطمن عشر‪.‬‬ ‫طرفى‬ ‫أحد‬ ‫دعا‬ ‫إذا‬ ‫الاحتكام إلى السلام‬ ‫على‬ ‫الكريم‬

‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائم‬ ‫السلام‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫تهدف‬ ‫مشاريع‬ ‫في‬ ‫والرومان يدعون‬ ‫الإغريق‬ ‫إلى ذلك ‪ .‬وكان‬ ‫الصراع‬

‫بيثون ‪ ،‬دوق‬ ‫دي‬ ‫الدولة الفرنسى ماكسيمليان‬ ‫قدم رجل‬ ‫نجد أن العالم‬ ‫ومع ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫تعاليمهم إلى الأخوة ونبذ العنف‬

‫الكبير‬ ‫المشروع‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫سلي‬ ‫السلام ‪ .‬وغالبا ما‬ ‫من‬ ‫قلما نعم منذ قديم الزمان بفترات‬

‫خطة دوق سلى تدعو‬ ‫وكانت‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫لتحقيق السلام في‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫الحروب‬ ‫عبر القرون قد عايشت‬ ‫الشعوب‬ ‫تكون‬

‫تكون مهمته‬ ‫الأوروبية‬ ‫من ممثلي الدول‬ ‫تشكيل مجلس‬ ‫إلى‬


‫المحاولات‬ ‫المقالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫‪ .‬ونتناول‬ ‫السلام‬ ‫ما عايشت‬ ‫بقدر‬

‫‪.‬‬ ‫بين الدول‬ ‫التي تقوم‬ ‫الخلافات‬ ‫حل‬


‫الخلاص‬ ‫لتحقيق‬ ‫في الماضي وتبذل في الحاضر‬ ‫التى بذلت‬

‫الدولة الهولندي هوجو‬ ‫ء ‪ 62‬أم اقترح رجل‬ ‫وفي عام‬ ‫الدائم من الحروب ‪.‬‬

‫من قواعد السلوك الدولي فى كتاب‬ ‫مجموعة‬ ‫جروتيوس‬


‫السلام عبر السنين‬ ‫صنع‬ ‫جهود‬
‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فيه على‬ ‫جاء‬ ‫‪ .‬ومما‬ ‫والسلام‬ ‫الحرب‬ ‫قانون‬ ‫بعنوان‬

‫العالم‬ ‫العالم الإغريقى والروماني القديم ‪.‬كان‬


‫معينة للدول المحايدة التي‬ ‫حقوقا‬ ‫الدول أن تضمن‬ ‫أن على‬
‫يطلق عليها‬ ‫المناطق المستقلة‬ ‫من‬ ‫من عدد‬ ‫الإغريقي يتكون‬
‫الركيزة التي‬ ‫أفكار جروتيوس‬ ‫لاتشترك فى الحرب ‪.‬وأصبحت‬
‫في‬ ‫‪ -‬المدن تدخل‬ ‫الدول‬ ‫ما كانت‬ ‫وكثيرأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لدن‬ ‫‪-‬‬ ‫الدول‬
‫الدولي‪.‬‬ ‫القانون‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القانون الدودي‬ ‫عليها‬ ‫قام‬

‫منها وكون‬ ‫ونتيجة لذلك ‪ ،‬تجمع عدد‬ ‫مع بعضها‪.‬‬ ‫حروب‬


‫الثلاثين عاما بتوقيع‬ ‫حرب‬ ‫وفى عام ‪ 6 48‬ام انتهت‬
‫من الحروب ‪.‬‬ ‫للحد‬ ‫الأولى‬ ‫المحاولات‬ ‫تنظجما يعتبر إحدى‬
‫السلام من خلال‬ ‫أن تضمن‬ ‫معاهدة وستفاليا التي حاولت‬
‫الأمفكتيونية‪،‬‬ ‫هذا التنظيم الذي أطلق عليه اسم العصبة‬
‫التوزيع‬ ‫على‬ ‫القوى‬ ‫توازن‬ ‫مبدأ‬ ‫ويعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫القوى‬ ‫توازن‬ ‫إقامة‬

‫لا‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫الأم‬ ‫بين‬ ‫والاقتصادية‬ ‫العسكرية‬ ‫للقوة‬ ‫المتساوي‬


‫آخر‬ ‫في التنطم أن يدمر عضوا‬ ‫على أي عضو‬ ‫كان يح!‬

‫‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫من‬ ‫إمداداته‬ ‫يقطع‬ ‫أن‬ ‫أو‬


‫من الدول القوة‬ ‫أي مجموعة‬ ‫أو‬ ‫يكون لدى أي دولة‬
‫كل‬ ‫‪ -‬المدن مرة‬ ‫الدول‬ ‫الأوليمبية تجمع‬ ‫الألعاب‬ ‫وكانت‬
‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫دولة أو مجموعة‬ ‫الكافية لغزو أي‬

‫من السلام‬ ‫جوا‬ ‫بينها هدنة تخلق‬ ‫‪ ،‬فتقوم‬ ‫أرلغ سنوات‬


‫‪.‬‬ ‫القوى‬ ‫ميزان‬

‫أم‪ ،‬أنشأ الزعيم الديني الإنجليزي‬ ‫‪647‬‬ ‫نحو عام‬ ‫وفي‬ ‫لإتاحة الفرصة لإقامة تلك‬ ‫البلاد وعرضها‬ ‫المؤقت في طول‬

‫ن‬ ‫شهر‬ ‫مدة‬ ‫أي فرد خلال‬ ‫على‬ ‫يحظر‬ ‫فكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الألعاب‬
‫باسم‬ ‫تشتهر‬ ‫جمعية‬ ‫فوكس‬ ‫جورج‬
‫أ‬

‫اليوم‬ ‫التي‬ ‫الأصدقاء‬

‫الجماعة بأن تعالجم عيسى‬ ‫هذه‬ ‫وقمن‬ ‫الكويكرز‪،‬‬ ‫جمعية‬ ‫الاخرين‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫يدخل في حرب‬ ‫السلاح أو أن‬ ‫يحمل‬

‫عارض‬ ‫‪ ،‬لذا فقد‬ ‫الحرب‬ ‫تحرم‬ ‫‪-‬‬ ‫المسيح ‪ -‬عليه السلام‬ ‫السلام في جزء كبير‬ ‫بحفظ‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫وقامت‬

‫‪ ،‬وساندوا حركات‬ ‫تاريخ وجودهم‬ ‫طوال‬ ‫الحروب‬ ‫أعضاؤها‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الروماني‬ ‫باسم السلام‬ ‫فترة عرفت‬ ‫من العالم خلال‬

‫التي‬ ‫الجماعة‬ ‫قيادات‬ ‫ولقد اقترح وليم بن‪ ،‬أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أي من عام‬ ‫‪،‬‬ ‫من مائتي عام‬ ‫لأكثر‬ ‫هذا السلام‬ ‫استمر‬

‫للسلام‬ ‫‪ ،‬مشروغا‬ ‫الأمريكية‬ ‫بنسلفانيا‬ ‫مستعمرة‬ ‫أنشأت‬ ‫الروماني‪،‬‬ ‫السلام‬ ‫فترة‬ ‫‪ 8‬أم ‪ .‬وخلال‬ ‫‪0‬‬ ‫ق ‪.‬م إلى عام‬

‫عام‬ ‫صدر‬ ‫له‬ ‫سلي الكبير‪ ،‬ففي كتاب‬ ‫مشروع‬ ‫يشبه‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫الإمبراطورية الرومانية لتغطي أجزاء‬ ‫اتسعت‬

‫السلام في أوروبا‬ ‫ومستقبل‬ ‫نحو حافر‬ ‫بعنوان‬ ‫أم‬ ‫‪396‬‬ ‫الوقت‪،‬‬ ‫إفريقيا‪ .‬في ذلك‬ ‫وشمال‬ ‫الأوسط‬ ‫أوروبا والشرق‬

‫دولي لحل المنازعات بين‬ ‫مجلس‬ ‫وليم بن إلى إقامة‬ ‫دعا‬ ‫هناك أي دولة لها من القوة ما يمكنها من مهاجمة‬ ‫لم يكن‬

‫‪.‬‬ ‫الدول‬ ‫الرومان ‪.‬‬

‫ضعفت‬ ‫عندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوروبية‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫فترة‬


‫‪ ،‬القس‬ ‫الدين الفرنسي‬ ‫ام قام رجل‬ ‫‪713‬‬ ‫وفي عام‬

‫بنشر مؤلفه مشروع‬ ‫بيير‬ ‫سان‬ ‫دي‬ ‫كاستل‬ ‫اريني‬ ‫شارل‬ ‫الميلادي ‪ ،‬اندلعت‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬

‫أوروي يضم‬ ‫شيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫للإقامة‬ ‫دعا فيه‬ ‫الدائم‬ ‫للسلام‬ ‫أكبر‬ ‫الكنيسة هي‬ ‫فى أوروبا كلها‪ ،‬وصارت‬ ‫صغيرة‬ ‫حروب‬

‫يمثلون دول أوروبا‪.‬‬ ‫مندوبا‬ ‫‪2 4‬‬ ‫الله‬ ‫هدنة‬ ‫سمى‬ ‫كنائسى‬ ‫وساد عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫قوة لدعم‬
‫السلام‬ ‫‪03‬‬

‫الاتصالات والتجارة‬ ‫‪-5‬تحسين‬ ‫‪ -‬الأمن الجماعي‬ ‫‪4‬‬ ‫القرن العشرين‪.‬‬ ‫وأوائل‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬ ‫مرحلة‬

‫ولية‪.‬‬ ‫الد‬ ‫ديفيد‬ ‫الأمريكي‬ ‫الأعمال‬ ‫ا‬ ‫رحل‬ ‫أم أنشأ‬ ‫‪815‬‬ ‫في عام‬

‫أو أكثر‪.‬‬ ‫بين دولإت‬ ‫بالمفاوضات‬ ‫تتعلق‬ ‫‪.‬‬ ‫الدبلوماسية‬ ‫أول منفمةأ‬ ‫التي كانت‬ ‫نيويورك للسلام‬ ‫جمعية‬ ‫ل ‪.‬دودج‬

‫الدول‬ ‫يمثلونها لدى‬ ‫لها دبلومامميون‬ ‫الحكومات‬ ‫ومعظم‬ ‫السلام ‪ .‬وتبع‬ ‫الحفاظ على‬ ‫إلى‬ ‫في الولايات المتحدة تهدف‬

‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫الدوليين‬ ‫والوفاق‬ ‫التعاون‬ ‫لتنمية‬ ‫الأخرى‬ ‫أجه‪،‬‬ ‫إ‬ ‫والداعية‬ ‫المحبة للسلام‬ ‫الجماعات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫قيام‬ ‫ذلك‬

‫أهم عوامل‬ ‫السياسة‬ ‫من خبراء‬ ‫شي رأي كثير‬ ‫أ!دبلوماسية‬ ‫ا‬ ‫عام‬ ‫اكتى أنشئت‬ ‫أطسلام‬ ‫الأص!ي!صة‬ ‫ا‬ ‫الجمعية‬ ‫ضمنها‬ ‫من‬ ‫كان‬

‫‪ :‬الدبلوماسية‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫اصسلام‬ ‫ا‬ ‫حفظ‬ ‫عام‬ ‫ت!ضن‬ ‫اسذي‬ ‫ا‬ ‫أصلسلام‬ ‫العافي‬ ‫‪ ،‬والاتحاد‬ ‫أم‬ ‫‪828‬‬

‫لحل‬ ‫الدولية‬ ‫المنظمات‬ ‫تعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولية‬ ‫ا!لنظمات‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪866‬‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫السلمية‬ ‫الأم بالطرو‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫الخلافات‬ ‫عدة مؤتمرات‬ ‫الميلادي عقدت‬ ‫عشر‬ ‫التالحمع‬ ‫القرد‬ ‫وفي‬

‫وهي‬ ‫الام المتحدة‬ ‫بإنشاء‬ ‫وقاموا‬ ‫دولة‬ ‫خمس!ت‬ ‫ممثلو‬ ‫احتمع‬ ‫مؤتمرات‬ ‫فعقدت‬ ‫‪،‬‬ ‫السلام‬ ‫حفظ‬ ‫موضوع‬ ‫لمناقشة‬ ‫دولية‬

‫العام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمي‬ ‫اسملام‬ ‫لخدمة‬ ‫الرثيسية‬ ‫الدولية‬ ‫المنظمة‬ ‫أم‪ ،‬وفي مدينة بروكس!!‬ ‫للسلام في لندن عام ‪843‬‬

‫الأم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عصبة‬ ‫حل‬ ‫رسميا‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫التالي‬ ‫أم‪ ،‬وشي‬ ‫أم‪ ،‬وفي باريعر عام ‪984‬‬ ‫ببلجيكا عام ‪848‬‬

‫المنازعات‬ ‫المتحدة‬ ‫الأمن التائللأم‬ ‫مجلس‬ ‫ويبحث‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪898‬‬ ‫عام‬ ‫أم ‪ .‬وشي‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫بألمانيا‬ ‫فرانكفورت‬ ‫مدينة‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫قامت‬ ‫فإذا‬ ‫لحلها‪.‬‬ ‫الطرق‬ ‫ويقترح‬ ‫بين الدول‬ ‫أضي تقوم‬ ‫ا‬ ‫دوأ‬ ‫اجتماع‬ ‫الروس إلى عقد‬ ‫ليقولا الثاني قيصر‬ ‫دعا‬

‫عقوبات‬ ‫ضدها‬ ‫المجلمر يفرض‬ ‫أصسلام فإن‬ ‫ا‬ ‫بتهديد‬ ‫أط‬ ‫در‬ ‫أسدعوة‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫أضسلحي ونتج عن‬ ‫ا‬ ‫الحد من‬ ‫لمناقشة موضوع‬

‫تبادل‬ ‫لالامتناع عن‬ ‫الأعضاء‬ ‫الدول‬ ‫تقوم‬ ‫‪ ،‬فمثلا‬ ‫اقتصادية‬ ‫أم و ‪ 9 70‬اء‪.‬‬ ‫‪998‬‬ ‫عامي‬ ‫هولندا‬ ‫في‬ ‫انعقاد مؤتمر لاهاي‬

‫في الحد من‬ ‫المؤتمرين ل! ينححا‬ ‫الرغم من أن هذين‬ ‫وعلى‬


‫الإجراءات‬ ‫هذه‬ ‫تسجح‬ ‫لما‬ ‫‪ ،‬فإذا‬ ‫المعتدية‬ ‫الدوأسة‬ ‫مع‬ ‫التجارة‬

‫للت!جما‬ ‫الدائمة‬ ‫المح!صمة‬ ‫قيام‬ ‫عن‬ ‫أسفرا‬ ‫أنهما‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫التسلح‬


‫الدول‬ ‫من‬ ‫أن يطلب‬ ‫المجلس‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫في ردع المعتدي‬
‫ب!ت الأم ‪.‬‬ ‫التي تنشأ‬ ‫القانونية‬ ‫لتتولى أمر المنازعات‬
‫اللازمة لتنفيذ‬ ‫بالقوات‬ ‫مده‬ ‫في الأم المتحدة‬ ‫الاعضاء‬

‫النجاح في عملية‬ ‫بعض‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬ ‫وقد أحرزت‬ ‫‪.‬‬ ‫قراراتها‬ ‫السويدي‬ ‫الكيميائي‬ ‫شعر‬ ‫‪،‬‬ ‫الفردي‬ ‫المستوى‬ ‫وعلى‬

‫أحدثه‬ ‫لما‬ ‫بالأسى‬ ‫أسديناميت‬ ‫ا‬ ‫اخترع‬ ‫الذي‬ ‫‪ .‬نوبل‬ ‫ب‬ ‫ألفرد‬
‫قيام الحروب‬ ‫تمنع‬ ‫أن‬ ‫تستطع‬ ‫ل!ا‬ ‫ولكنها‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫حفظ‬

‫شرقي‬ ‫‪ ،‬منها إفريقيا وجنوب‬ ‫المناطق‬ ‫من‬ ‫في عدد‬ ‫المحلية‬


‫شي‬ ‫‪ ،‬فرصد‬ ‫الحرب‬ ‫في وقت‬ ‫وإصالات‬ ‫من وفيات‬ ‫اختراعه‬

‫مجلس‬ ‫تراخى‬ ‫وفي أحيان أخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوسط‬ ‫والشرق‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫الجوائز السنوية‬ ‫من‬ ‫لتموي! عدد‬ ‫المال‬ ‫مبلغا من‬ ‫وصيته‬

‫‪،‬‬ ‫وكوارث‬ ‫من حروب‬ ‫الطرف عما يجري‬ ‫غض‬ ‫أو‬ ‫الأمن‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العالمي‬ ‫السلام‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫يسهما‬ ‫مميز‬ ‫لعمل‬ ‫جائزة‬ ‫بينها‬

‫‪ 9‬أء‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫أصلسلام‬ ‫نو!‬ ‫جوائز‬ ‫من‬ ‫جائزة‬ ‫أول‬ ‫منحت‬
‫الإسلامية هي المستهدفة‬ ‫ح!ت ت!صون الشعوب‬ ‫ولخاصة‬
‫جوائز‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نوبل‬ ‫انظر‪:‬‬
‫الأمن الدولي ومواقف‬ ‫مجلعمى‬ ‫مواقف‬ ‫بالعدوان ‪ ،‬وتشكل‬
‫عام‬ ‫أوزارها‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫وضعت‬ ‫وعندما‬
‫المسلمين في البوسنة‬ ‫من العدوان على‬ ‫الدول الكبرى‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫أكبر دليل على‬ ‫أ!رسك‬ ‫وا‬


‫دولة بإنشاء‬ ‫‪42‬‬ ‫من‬ ‫م!صنة‬ ‫مجموعة‬ ‫قامت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬

‫المنظمة الدولية هو الحفاظ‬ ‫تلك‬ ‫هدف‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫عصبة‬


‫على‬ ‫الرقابة‬ ‫السلاح‬ ‫نزع‬ ‫عملية‬ ‫‪ .‬وتتضمن‬ ‫السلاح‬ ‫نزع‬
‫‪،‬‬ ‫الأم‬ ‫عصبة‬ ‫لنظهام‬ ‫‪ .‬وطبقا‬ ‫أجمع‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫السلام‬ ‫على‬
‫أو الاستغناء عنها‪ .‬وقد‬ ‫القوات المسلحة‬ ‫الأسلحة ‪ ،‬وخفض‬
‫المنازعات التي تنشأ لينها‬ ‫فض‬ ‫الدول الأعضاء‬ ‫على‬ ‫كان‬
‫منع‬ ‫أم على معاهدة‬ ‫‪689‬‬ ‫الأم المتحدة في عام‬ ‫وافقت‬
‫عرضها‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫العصبة‬ ‫مجلس‬ ‫على‬ ‫عن طريق عرضها‬
‫المعاهدة التي‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫الأسلحة‬ ‫انتشار‬ ‫لوقف‬ ‫الانتنت!ار‪،‬‬

‫ال!م أصم‬ ‫عصبة‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫ثالث‬ ‫طرف‬ ‫أو قبول حكم‬ ‫للتحكيم‬
‫التنفيذ في عام ‪ 079‬ام‪ ،‬تحظر على الدول‬ ‫حيز‬ ‫دخلت‬
‫ما إلى‬ ‫إلى حد‬ ‫راجع‬ ‫ذلك‬ ‫كبيرة ‪ .‬وكان‬ ‫لها سلطة‬ ‫تكن‬
‫أو تقنية ذرية ‪ .‬وفي‬ ‫بأي أسلحة‬ ‫الأخرى‬ ‫النووية مد الدول‬
‫الدول الكبيرة‬ ‫الولايات المتحدة وبعض‬ ‫انضمام‬ ‫عدم‬
‫الاتحاد السوفييتي (سابقا)‬ ‫أم ‪ ،‬و!‬ ‫أم و ‪889‬‬ ‫‪729‬‬ ‫عامى‬
‫إلى عضويتها‪.‬‬ ‫الأخرى‬
‫من إنتاج وحيازة‬ ‫للحد‬ ‫اتفاقيتين‬ ‫والولايات المتحدة‬

‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫أصسبعينيات‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫أسذرية‬ ‫ا‬ ‫الأس!حة‬ ‫ا‬
‫السلام‬ ‫الحالية لتحقيق‬ ‫الجهود‬

‫الأعضاء‬ ‫موافقة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫الأم المتحدة من‬ ‫تم!ضت‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪4591‬‬ ‫الثانية في عام‬ ‫العالمية‬ ‫عند انتهاء الحرب‬

‫وتمنع هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسلحة‬ ‫على‬ ‫للرقابة‬ ‫من المعاهدات‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫الأم ‪.‬‬ ‫بين كافة‬ ‫الدائما‬ ‫السلام‬ ‫لتحقيق‬ ‫محاولات‬ ‫عدة‬ ‫قامت‬

‫المحيطات‬ ‫ذرية في قاع‬ ‫سلحة‬ ‫الاتفاقيات الدول من وصبن‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫الجهود‬ ‫تلك‬ ‫التي تضمنتها‬ ‫أهم الأشكال‬ ‫وكانت‬

‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫البيولوجية‬ ‫الأسلحة‬ ‫تحظر إنتاج وت!صدلس‬ ‫كما‬ ‫نزع السلاح‬ ‫الدولية ‪-3‬‬ ‫المنظمات‬ ‫‪ -‬الدبلوما!مية ‪2‬‬ ‫أ‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لسلامة‬ ‫ا‬

‫اللجوء‬ ‫وبدون‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظمة‬ ‫في رأي‬ ‫خطرا‬ ‫النشاط الذي يشكل‬ ‫‪ 1‬دولة برعاية الأم المتحدة اتفاقية‬ ‫‪25‬‬ ‫أم‪ ،‬وقعت‬ ‫‪399‬‬

‫النشاط ‪.‬‬ ‫منع ذلك‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬فإنهم يسعون‬ ‫القوة‬ ‫إلى استخدام‬ ‫ونقلها‬ ‫واستخدامها‬ ‫الكيميائية‬ ‫الأسلحة‬ ‫تحظر تصنيع‬

‫‪ ،‬لذلك‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الحيتان‬ ‫صيد‬ ‫على‬ ‫شهم يحتجون‬ ‫على توقيع ء ‪6‬‬ ‫وتخزينها‪ .‬وتأمل الأم المتحدة في الحصول‬

‫يقودون الزوارق‬ ‫منظمة السلام الأخضر‬ ‫نجد أعضاء‬ ‫لإقرار الاتفاقية‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫بينها‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫دولة أخرى‬

‫الصيد‪.‬‬ ‫بين الحيتان وسفن‬ ‫ويحولون‬ ‫ميزأن‬ ‫نظام‬ ‫الجماعى‬ ‫الأمن‬ ‫يشبه‬ ‫‪.‬‬ ‫الجماعى‬ ‫الأمن‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫في كندا عام ‪719‬‬ ‫السلام الأخضر‬ ‫منظمة‬ ‫تأسمست‬ ‫من الدول على‬ ‫في مجموعة‬ ‫كل عضو‬ ‫يوافق‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫القوى‬

‫‪،‬‬ ‫في إنقاذ الحيتان‬ ‫عالمي لجهودها‬ ‫باهتمام‬ ‫وحظيت‬ ‫هذا‬ ‫تعرض‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬إذأ‬ ‫في المجموعة‬ ‫آخر‬ ‫عضو‬ ‫أي‬ ‫مساعدة‬

‫قبالة‬ ‫القيثارية‬ ‫الفقمة‬ ‫حيوانات‬ ‫صغار‬ ‫قتل‬ ‫ولمعارضتها‬ ‫المشتركة‬ ‫قوة المجموعة‬ ‫تقوم‬ ‫وبذلك‬ ‫للاعتداء‪.‬‬ ‫العضو‬

‫أعضماء‬ ‫ام خطط‬ ‫فاوندلاند‪ .‬وفي عام ‪859‬‬ ‫نيو‬ ‫سواحل‬ ‫العدو‪.‬‬ ‫محاولة لهجوم‬ ‫أية‬ ‫بإحباط‬

‫ورير‬ ‫رينبو‬ ‫سفينتهم‬ ‫لامشخدام‬ ‫منظمة السلام الأخضر‬ ‫شمال‬ ‫الجماعي حلف‬ ‫الأمن‬ ‫منظمات‬ ‫وتشمل‬
‫النووية‬ ‫على التجارب‬ ‫) للاحتجاج‬ ‫المحارب‬ ‫قزح‬ ‫(قوس‬ ‫وارسو السابق‪.‬‬ ‫الأطلسي وحلف‬
‫المحيط الهادئ غير أن انفجارا أغرق‬ ‫الفرنسية في جنوبي‬ ‫تزيد تنمية‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولية‬ ‫والتجارة‬ ‫الاتصالات‬ ‫تحسين‬

‫تابع‬ ‫ولقي مصور‬ ‫بنيوزيلندا‪،‬‬ ‫في أوكلاند‬ ‫الميناء‬ ‫فى‬ ‫السفينة‬


‫‪ ،‬فهي‬ ‫بين الدول‬ ‫التفاهم‬ ‫من‬ ‫الدولية‬ ‫والتجارة‬ ‫الاتصالات‬

‫الحكومة الفرنسية‬ ‫‪ .‬وأعلن مسؤولو‬ ‫مصرعه‬ ‫للسلام الاخضر‬


‫الحواجز الثقافية‬ ‫تقلل من خطر الحرب عن طريق خفض‬
‫وزير‬ ‫استقالة‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫السفينة‬ ‫إغراق‬ ‫عن‬ ‫مسؤوليتهم‬
‫من دول‬ ‫عدد‬ ‫بين البلاد‪ .‬ويعمل‬ ‫التي تفصل‬ ‫والاقتصادية‬

‫ثلاثة فى‬ ‫أعلن‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪ 1 6‬يونيو ‪799‬‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫منصبه‬ ‫من‬ ‫الدفاع‬ ‫باسم المجموعة الأوروبية‪.‬‬ ‫تعرف‬ ‫معا كمجموعة‬ ‫أوروبا‬

‫جزيرة روكول‬ ‫على‬ ‫دولة جديدة‬ ‫السلابم الأخضر‬ ‫مغظمة‬ ‫حركة‬ ‫كبير‬ ‫تلك الدول أن تزيد بشكل‬ ‫وقد استطاعت‬
‫‪،‬‬ ‫الأمواج الجديدة‬ ‫دولة أرض‬ ‫باسم‬ ‫الاطلسي‬ ‫في المحيط‬ ‫‪.‬‬ ‫لأخرى‬ ‫من دول‬ ‫والشعوب‬ ‫والأفكار‬ ‫البضائع‬ ‫انسياب‬

‫الجزيرة الصخرية‬ ‫بالسيادة من‬ ‫بريطانيا‬ ‫إدعاءات‬ ‫ورفضوا‬ ‫مثل هذه‬ ‫العربية‬ ‫داخل المجتمعات‬ ‫ظهرت‬ ‫كما‬
‫أسكتلندا‪.‬‬ ‫سواحل‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪. 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التي تبعد‬ ‫الصغيرة‬
‫مجلس‬ ‫الفعالة ‪ ،‬وتم تشكيل‬ ‫والمشاركات‬ ‫الاتصالات‬

‫فى كافة‬ ‫للتعاون‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الخلئالعربية‬ ‫لدول‬ ‫التعاون‬


‫ابن سلام ‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الجمحى‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجمحي‬ ‫سلام‬ ‫ابن‬
‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫والتنموية‬ ‫والثقافية‬ ‫والاقتصادية‬ ‫الدفاعية‬ ‫المجالات‬

‫وتدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأذى‬ ‫خطر‬ ‫الخدو من الأذى أو من‬ ‫السلامة‬ ‫قاعدة‬ ‫إطار تحسين‬ ‫هذا في‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫العربي‬ ‫المغرب‬ ‫دول‬

‫التدابير الوقائية التي يتخذها‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫السلامة‬ ‫كلمة‬ ‫المجالات ‪.‬‬ ‫كافة‬ ‫في‬ ‫التبادل المشترك‬ ‫وزيادة‬ ‫العربي‬ ‫التعامل‬

‫الرئيسية‬ ‫الأسباب‬ ‫أحد‬ ‫هي‬ ‫فالحوادث‬ ‫‪.‬‬ ‫الحوادث‬ ‫لمنع‬ ‫الناس‬ ‫في الموسوعة‬ ‫عملة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫مثلا‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫للوفاة في‬ ‫ميتاق‬ ‫‪،‬‬ ‫برييان‬ ‫‪-‬‬ ‫كيلوج‬ ‫السلمية‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬

‫لاهاي‬ ‫الأم‬ ‫عصبة‬ ‫التحكيم‬


‫‪،‬‬ ‫للحوادث‬ ‫عام نتيجة‬ ‫كل‬ ‫شخص‬ ‫!‪49‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫نحو‬ ‫يموت‬
‫المعارض المتحرج‬ ‫العلاقات الدولية‬ ‫الحرب‬
‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بإصابات خطرة‬ ‫نحو تسعة ملايين شخص‬ ‫ويصاب‬

‫سنويا‪ ،‬وذلك‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫أيضا مبالغ ضخمة‬ ‫الحوادث‬ ‫تكلف‬


‫‪ .‬انظر‪ :‬أبو عبيد‬ ‫القاسم‬ ‫عبيد‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫سلام‬ ‫ابن‬

‫تعطيل‬ ‫الناجمة عن‬ ‫الدخل‬ ‫خسائر‬ ‫في النفقات الطبية وفي‬


‫‪.‬‬ ‫سلام‬ ‫بن‬ ‫القاسم‬

‫العمل‪.‬‬

‫خبراء يطلق عليهم‬ ‫من الحوادث‬ ‫الوقاية‬ ‫في مجال‬ ‫يعول‬ ‫تغيم‬ ‫على‬ ‫بيئية دولية تعمل‬ ‫منظمة‬ ‫الأ!خضر‬ ‫السلام‬

‫مباني ومعدات‬ ‫يصممون‬ ‫فهم‬ ‫‪.‬‬ ‫السلامة‬ ‫اسم مهندسي‬ ‫الطبيعي‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫والصناعية التي تهدد‬ ‫الحكومية‬ ‫اسحياسات‬

‫أكثر‬ ‫والخيمات‬ ‫والطرق‬ ‫لجعل المنازل والمدارس والوظائف‬ ‫إلى الأخطار التي‬ ‫ألانتباه‬ ‫السلام الأخضر‬ ‫منظمة‬ ‫وتلفت‬

‫أمنا‪.‬‬
‫النفط‬ ‫عن‬ ‫التنقيب‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫لممارسات‬ ‫نتيجة‬ ‫البيئة‬ ‫لها‬ ‫تتعرض‬

‫العيش بسلام لا‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫فإن السلامة تبدأ بك‬ ‫ومع ذلك‬ ‫النشطة‬ ‫النفايات‬ ‫القنابل النووية ‪ ،‬ودفن‬ ‫واختبار‬ ‫البحار‪،‬‬ ‫في‬

‫حياة‬ ‫أن تعيش‬ ‫تستطع‬ ‫فأنت‬ ‫‪.‬‬ ‫مملة‬ ‫حياة‬ ‫يعني أن تعيعق‬ ‫الحيتان‬ ‫صيد‬ ‫تعارض‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيطات‬ ‫في أعماق‬ ‫إشسعاعيا‬

‫ومليئة بالمرح والإنجاز‪.‬‬ ‫من الحوادث‬ ‫بالحيوية وخالية‬ ‫مفعمة‬ ‫لها الحياة‬ ‫التي تتعرض‬ ‫النووية والأخطار‬ ‫وانتشار الاسلحة‬

‫أن تكون مدركا للمخاطر المحتملة الحدوث‬ ‫ولكن يجب‬ ‫الطبيعي‪.‬‬ ‫الموطن‬ ‫نتيجة الصيد والتلوث وفقدان‬ ‫الفطرية‬

‫معظم‬ ‫وقوع‬ ‫منع‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫المنالممبة‬ ‫التدابير الوقائية‬ ‫وتتخذ‬ ‫وسائل‬ ‫منظمة السلام الأخضر‬ ‫أعضاء‬ ‫ويعستخدم‬

‫للسلامة‪.‬‬ ‫الأساسية‬ ‫باتباع القواعد‬ ‫المؤسفة‬ ‫الحوادث‬ ‫إلى مكان‬ ‫يتوجهون‬ ‫المباشرة غير العنيفة ‪ ،‬وهم‬ ‫الاحتجاج‬
‫السلامة‬ ‫‪32‬‬

‫يرفي‬ ‫ما‪.‬‬ ‫شحص‬ ‫تعثر‬ ‫لي‬ ‫فقد تتحس!‬ ‫الأشياء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫السلالم حالية س‬ ‫ألق‬ ‫أجم!!)‪،‬‬ ‫ا‬ ‫(على‬ ‫فمتلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحوادت‬ ‫مع‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫الوقاية‬ ‫التدابير‬ ‫اتخاذ‬

‫حاصة‬ ‫دروسا‬ ‫المدارس‬ ‫كتير من‬ ‫اليسار) تقدم‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫(الأسانل‬ ‫‪:‬في‬ ‫‪.‬‬ ‫!جميائية‬ ‫مواد‬ ‫الات‬ ‫أسص!إ‬ ‫يحاشا! تحريك‬ ‫واقية ليسما‬ ‫ملابس‬ ‫اليسار)‬ ‫(أعلى‬ ‫العامل‬

‫السلامة‪.‬‬ ‫تدالير‬ ‫في‬

‫آخر يمسكه لك إذا‬ ‫بل استخدم سلما حقيقئا ودع شخصا‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫السلامة‬

‫السلم‪.‬‬ ‫على‬ ‫وأنت‬ ‫وأحد‬ ‫جانب‬ ‫لا تمل إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫أمكن‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫أمنة‬ ‫أماكن‬ ‫منازلهم‬ ‫الناس أن‬ ‫يعتبر معظم‬

‫والهبوط والتناول غير‬ ‫يقلل الصعود‬ ‫بعناية‬ ‫كما أن التخزين‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫والواقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬ ‫الأماكن‬ ‫أخطر‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫تكون‬

‫خلاطات‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الثقيلة‬ ‫بالأشياء‬ ‫السليم للأشياء‪ ،‬فاحتفظ‬ ‫‪!9‬ان‬ ‫‪،‬‬ ‫!!ك‬ ‫وس‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫ث‬ ‫ف‬ ‫الإصابات‬ ‫ثلث مجموع‬
‫الأشياء‬ ‫السفلية ‪ ،‬وضع‬ ‫الرفوف‬ ‫على‬ ‫الشواء‪،‬‬ ‫الطعام ومقالي‬ ‫تعد من أكثر أ!عباب الوفيات في الكثير من‬ ‫المنزلية‬ ‫الحوادث‬

‫العلوية‪.‬‬ ‫الرفوف‬ ‫الخفيفة على‬ ‫البلاد‪.‬‬

‫حامل‬ ‫المطبخ داخل‬ ‫سكاكين‬ ‫الجروح ‪ ،‬ضع‬ ‫لتفادي‬ ‫منزلك آمنا ومريحا‬ ‫من الممكن أن يكون‬ ‫لكن‬

‫الأدوات‬ ‫فى الدرج ‪ ،‬وخزن‬ ‫مبعثرة‬ ‫ولا تضعها‬ ‫السكاكين‬ ‫في البيت‬ ‫التي تحدث‬ ‫الحوادث‬ ‫السليم ‪ ،‬وكل‬ ‫بالتحطط‬

‫الزجاج‬ ‫واكنس‬ ‫‪،‬‬ ‫صندوق‬ ‫أو‬ ‫حامل‬ ‫الحادة الأطراف في‬ ‫في‬ ‫للسلامة‬ ‫الاساممية‬ ‫القواعد‬ ‫تقريبا باتباع‬ ‫تحاشيها‬ ‫يمكن‬

‫أبذا شظايا الزجاج‬ ‫ممكن ولا تلتقط‬ ‫وقت‬ ‫بأسرع‬ ‫المكسور‬ ‫العمل‬ ‫معدات‬ ‫كل من المطبخ والحمام وأماكن حفظ‬

‫الشظايا بلقاطة‬ ‫اكنس‬ ‫وأخيرأ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليدين‬ ‫عاري‬ ‫وأنق‬ ‫أن تتخذ‬ ‫إلى ذلك ‪ ،‬عليك‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫وحديقة‬

‫ورقية رطبة لالتقاط الشظايا‬ ‫منشفة‬ ‫المكنسة ثم أمشخدم‬ ‫الحريق‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الكهرباء‬ ‫للسلامة من‬ ‫الوقائية‬ ‫التدابير‬

‫باقية‪.‬‬ ‫التى قد تكون‬ ‫الصغيرة‬ ‫أن المطئ !و أكثر‬ ‫المنازل‬ ‫من‬ ‫نجد في كثير‬ ‫‪.‬‬ ‫المطبخ‬ ‫في‬

‫شيء‬ ‫أو أي‬ ‫الزيتية‬ ‫المواد‬ ‫أو‬ ‫الماء‬ ‫يمسح‬ ‫السقوط‬ ‫لمنع‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫إطلاقا‬ ‫فلا تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫خطورة‬ ‫ازدحاما وأعظمها‬ ‫الغرف‬

‫الأرضية‪،‬‬ ‫صاقل‬ ‫‪ .‬وإذا استخدمت‬ ‫الأرضية‬ ‫ينزلق على‬ ‫آخر‬ ‫في المطبخ‪،‬‬ ‫صناديق كسلم‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫منضدة‬ ‫أو‬ ‫كرسي‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫السلامة‬

‫كثيرة ‪.‬‬ ‫خطرة‬ ‫أشمياء‬ ‫الأدوية عادة على‬ ‫خزأنات‬ ‫تحتوي‬ ‫مادة مقاومة‬ ‫أو اسمتخدم‬ ‫تماما‪،‬‬ ‫المصقول‬ ‫السطح‬ ‫فجفف‬

‫شائعا‬ ‫العادية سببا‬ ‫الأمحبرين‬ ‫أقراص‬ ‫تعد‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫انزلاقا‪.‬‬ ‫أقل‬ ‫الأرضية‬ ‫لتصبح‬ ‫للانزلاق‬

‫حتى‬ ‫خزانة أدوية مقفلة‬ ‫بن الأطفال ‪ ،‬فاستعمل‬ ‫للتسمم‬ ‫الاخرين أثناء‬ ‫أو إحراق‬ ‫نفسك‬ ‫إحراق‬ ‫من‬ ‫حذرا‬ ‫كن‬

‫الصغار‪.‬‬ ‫بعيدا عن‬ ‫الأخرى‬ ‫والعقاقير‬ ‫الأسبرين‬ ‫يمكن حفظ‬ ‫الأواني بحيث‬ ‫أيضا أن تدير مقابض‬ ‫ويتعين عليك‬ ‫الطئ‪.‬‬

‫ومتى‬ ‫"لم‪.‬‬ ‫الحلوى‬ ‫الدواء مثل‬ ‫مطلقا "!مذاق‬ ‫تقل للأطفال‬ ‫لا‬ ‫طفل‬ ‫الموقد‪ ،‬فربما يمسك‬ ‫ناحية جسم‬ ‫هذه المقابض‬ ‫تكون‬

‫من‬ ‫تتأكد‬ ‫النشرة المرفقة بإمعان حتى‬ ‫أقرأ‬ ‫دواء‪،‬‬ ‫أخذت‬ ‫الانية أي‬ ‫يمكن أن يقلب‬ ‫بارزا‪ ،‬كما‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫بالمقبض‬

‫الظلام ‪،‬‬ ‫أي أدوية في‬ ‫‪ .‬ولا تتناول إطلاقا‬ ‫التعليمات‬ ‫مار‪.‬‬ ‫شخص‬

‫الأدوية‬ ‫وارم‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫لشخص‬ ‫ولاتقناول أي دواء وصف‬ ‫كيميائية‬ ‫أو مواد‬ ‫للفرن‬ ‫يستعمل كثير من الناس منظفا‬

‫إليها‬ ‫التي يمكن أن يصل‬ ‫في الأماكن‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫القديمة‬ ‫أن‬ ‫من الواجب‬ ‫فى المطبخ ‪ ،‬لكن‬ ‫خطرا‬ ‫تشكل‬ ‫قد‬ ‫أخرى‬

‫مواد التنظيف‪،‬‬ ‫حفظ‬ ‫يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫وبالإضافة إلى ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫في‬ ‫الصانع ‪ ،‬مع حفظها‬ ‫وفقا لتعليمات‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫تستخدم‬

‫مغلقة‬ ‫‪ ،‬في خزانات‬ ‫المصارف‬ ‫ومنظفات‬ ‫المبيضات‬ ‫مثل‬ ‫مغلقة ‪.‬‬ ‫خزانات‬

‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫بعيدة عن‬ ‫لتكون‬ ‫واحدا من أسوأ الأخطار في‬ ‫الحمام ‪ .‬يعتبرالسقوط‬ ‫في‬

‫مجفف‬ ‫تماما قبل أن تستخدم‬ ‫يديك‬ ‫جفف‬ ‫كذلك‬ ‫يمكن‬ ‫مناسبة‬ ‫أداة‬ ‫أي‬ ‫‪ ،‬استخدم‬ ‫السقوط‬ ‫‪ .‬لمنع‬ ‫الحمام‬

‫جيد‬ ‫‪ ،‬فالماء موصل‬ ‫أخرى‬ ‫كهربائية‬ ‫أو أي أدوات‬ ‫الشعر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدش‬ ‫أو تحت‬ ‫الاممقحمام‬ ‫حوض‬ ‫داخل‬ ‫إلصاقها‬

‫عند‬ ‫الكهربائية‬ ‫بالصدمة‬ ‫الممكن أن تصعق‬ ‫ومن‬ ‫للكهرباء‬ ‫‪.‬‬ ‫الحوض‬ ‫طول‬ ‫الحائط على‬ ‫قوائم ثابتة على‬ ‫يمكن تركيب‬

‫وإذأ كنت‬ ‫‪.‬‬ ‫مبتلتان‬ ‫ويداك أو قدماك‬ ‫كهربائى‬ ‫شيء‬ ‫لمعر أي‬ ‫تستطيع‬ ‫حتى‬ ‫الصابون فى حامل‬ ‫أن تضع‬ ‫يمكنك‬ ‫كذلك‬

‫تستحم‪،‬‬ ‫وأنت‬ ‫إلى الإذاعة مثلا‬ ‫الاستماع‬ ‫على‬ ‫معتادا‬ ‫سجاد‬ ‫استخدام‬ ‫يمكنك‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫القدمين‬ ‫أن تمنع وقوعه تحت‬

‫الراديو‬ ‫لأن جهاز‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫بالبطارية‬ ‫جهازا يعمل‬ ‫فاستعمل‬ ‫لمنع‬ ‫والمساحيق‬ ‫المسوائل‬ ‫للانزلاق واستخدام‬ ‫مقاوم‬

‫بصدمة‬ ‫أن يقتلك‬ ‫يمكن‬ ‫الكهربائي‬ ‫الموصل بالقابس‬ ‫الانزلاق ‪.‬‬

‫لمسته بيد مبتلة‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫أو‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫وقع‬ ‫إذا‬ ‫كهربائية‬

‫حفظ‬ ‫في أماكن‬ ‫السلامة‬ ‫تعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫المعدات‬ ‫فى غرفة‬ ‫الحوادث في العديد م! الإصالات‬ ‫تتسسب‬ ‫‪.‬‬ ‫اللنزل‬ ‫في‬ ‫السلامة‬

‫‪ ،‬مثل‬ ‫الخطرة‬ ‫للأشياء‬ ‫الحذر‬ ‫الامشعمال‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫معدات‬ ‫المؤ!فة داخل‬ ‫الحوادث‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫داخل‬ ‫الوفاة‬ ‫وحالات‬

‫السامة‪،‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمواد‬ ‫المنزلية‬ ‫ألالية ‪ ،‬والأجهزة‬ ‫الأدوات‬ ‫‪.‬‬ ‫أدناه‬ ‫الموضحة‬ ‫القواعد‬ ‫مثل‬ ‫الأساسية‬ ‫السلامة‬ ‫باتباع قواعد‬ ‫المنرل‬

‫المنظفة‬ ‫المنتجات‬ ‫تشمل‬ ‫التي‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫حفظ‬ ‫فيجب‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪*3--.--‬ء‪----3---‬‬ ‫(‬ ‫اكرو!‪،-‬لم‬

‫أو‬ ‫أغطية‬ ‫لها‬ ‫حاويات‬ ‫في‬ ‫والمبيدات‬ ‫الدهان‬ ‫ومخففات‬ ‫أ!‬ ‫‪.‬كا‪--‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫لأ‬
‫‪3‬‬ ‫تص‬ ‫ص‬ ‫‪3-‬‬ ‫!!ء‪-‬؟‬ ‫)‬ ‫‪-‬صس‪-‬‬ ‫لأ!لإ‪3-‬‬ ‫"‬ ‫(؟‬

‫لكمغلقهخرحتىكل‬ ‫خطرشتحهاخزالذ‬ ‫مضدطفا‬ ‫ي!تطيع‬ ‫لتىلا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫جمباشيا‬ ‫ممشج!*‪*3‬‬ ‫؟ ء‪!-2‬ىص‬ ‫‪ -‬أ ع!ء!‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬ا!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬يي!ه‬ ‫لأ‬ ‫لاا‬ ‫!!روغ!غ‬

‫إليها‪.‬‬ ‫الوصول‬ ‫يستطئالاطفال‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪1،‬‬ ‫*!‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ء !‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬

‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫بنفسك‬ ‫اعمله‬ ‫بالمم‬ ‫المعروفة‬ ‫المشاريع‬ ‫‪7‬‬ ‫?ص‬ ‫‪3‬لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪ ،‬لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪-‬لا‪.‬‬

‫ثم رتب‬ ‫بحذر‬ ‫واممتعملها‬ ‫بعناية‬ ‫أدواتك‬ ‫‪ ،‬فانتق‬ ‫خطيرة‬ ‫‪7‬‬ ‫بم خصص‬ ‫ص‬ ‫ءفي‬ ‫سص‬ ‫!لا!‬ ‫‪! "+:‬حس!‪1‬‬

‫ن جيدا بعد أن تنتهي من العمل ‪ ،‬وارتد الملبس المنامعب‬ ‫المط‬ ‫في‬ ‫للانزلاق‬ ‫مقاومة‬ ‫مساحات‬ ‫ركب‬ ‫القدور نحو‬ ‫أدر مقابض‬
‫لدرالزير‬ ‫وروده‬ ‫الاستحمام‬ ‫حوض‬ ‫الحروق‬ ‫لتجب‬ ‫الموقد‬ ‫مؤخرة‬

‫‪.‬‬ ‫الامشحمام‬ ‫أتناء‬ ‫لمع السقوط‬ ‫‪.‬‬ ‫واللذعات‬

‫" ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اغم‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫أمان‬ ‫قابس‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪ !!3‬س‪!--‬ء‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫مميمير‬ ‫ءلم‪-‬سلأ!رجمن!‬ ‫‪.‬‬

‫ل!‪-‬‬ ‫؟س‬ ‫ءص‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫**‬ ‫كأ‬ ‫‪/‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫؟!‬ ‫بر‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ألم‬ ‫‪5-.‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫!!؟‬ ‫ر!‬ ‫‪*7‬‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬ا‬ ‫ص‬

‫لم‪،‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫ث‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫دلأ‬ ‫م!‬ ‫ا‬ ‫يزبز‬ ‫؟لملآ‬ ‫!‬ ‫إلملم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫؟!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!-‬ص‪!-‬‬ ‫*‪-،‬‬ ‫!‬ ‫ا!‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫!نخنن‬ ‫‪ ،‬ء‬ ‫أ‬ ‫ىض!ث!برجمبماا‬ ‫جمي‪"3‬‬ ‫بر!جمم‬ ‫‪.‬بر‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫ر !‪9‬‬ ‫"‬ ‫ء‪*4‬ء‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪*،‬‬ ‫ا‬ ‫لأ!‬ ‫ج‬ ‫صى‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫‪،-‬‬ ‫تش‬ ‫!‪،‬لا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫!ى‪،‬‬ ‫زر‬ ‫؟‬

‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪-4!!+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ع؟‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫سبر‬ ‫رز‪،‬ث‬ ‫ص‬ ‫كز‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ئر‬ ‫خ‬ ‫ح!‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ك‬ ‫‪".‬‬ ‫!‬

‫ليساعدك‬ ‫للدخان‬ ‫مكشافا‬ ‫ركب‬ ‫أمان في أي مقبس‬ ‫فبع قابس‬ ‫‪.‬‬ ‫البس حذاء وألت تجز الش!‬ ‫‪ ،‬متل‬ ‫واقية‬ ‫ارتد أجهزة‬

‫السلامة فى حالة‬ ‫على ضمان‬ ‫يمكن أن‬ ‫مستعمل‬ ‫غير‬ ‫كهربائي‬ ‫حزازة‬ ‫عن نصل‬ ‫بعيدا‬ ‫ابق‬ ‫وألت تستخدم‬ ‫الواقية‬ ‫النطارات‬

‫الحريق‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫إليه‬ ‫يص!‬ ‫‪.‬‬ ‫العتب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدوات‬


‫السلامة‬ ‫‪34‬‬

‫المطر أو في‬ ‫آلية تحت‬ ‫أداة‬ ‫إطلاقا أي‬ ‫الصانع ‪ .‬ولا تشغل‬ ‫بدلا من‬ ‫مثلا‬ ‫أحذية‬ ‫‪ ،‬والبس‬ ‫الالية‬ ‫بالأدوات‬ ‫تعمل‬ ‫عندما‬

‫مكان رطص‪.‬‬ ‫خاتم أو ساعة‬ ‫واخلع أي‬ ‫قميصك‬ ‫الصنادل ‪ .‬وأدخ!ط طرف‬

‫فهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالأرض‬ ‫وتأكد من أن كل الأجهزة موصلة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأداة‬ ‫في‬ ‫يمكن أن تشبك‬ ‫أخرى‬ ‫أي مجوهرات‬ ‫أو‬

‫الجهاز أو إذا حدث‬ ‫تعطل‬ ‫إذا‬ ‫الكهربائي‬ ‫الصعهت‬ ‫مميبطل‬ ‫تنفض‬ ‫وأنت‬ ‫الغبار‬ ‫من‬ ‫واقيا‬ ‫أو قساعا‬ ‫أمان‬ ‫نظهارات‬ ‫واستحدم‬

‫وأجزاء معدنية في الجهاز‪.‬‬ ‫مكهرب‬ ‫سلك‬ ‫ل!!‬ ‫مفاجئ‬ ‫عطل‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫الآلية‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ .‬ولا تستخدم‬ ‫التراب أو تطحن‬

‫بالصهيرة القديمة حتى‬ ‫(فيوز) جديدة‬ ‫دائما صهيرة‬ ‫استبدل‬ ‫ال!!رلائي‬ ‫القابص!‬ ‫شى‬ ‫أداة‬ ‫أي‬ ‫أبدا‬ ‫ولا تترك‬ ‫أو قلقا‪،‬‬ ‫متعبا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫قدرة الجهاز‪ .‬فمتلا‬ ‫أ!مهائر مع‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫تتناسب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫بحضور‬

‫كهربائي قدرته أمبير‬ ‫أي تماس شي ملفات محرك‬ ‫يسبب‬ ‫ت!س‬ ‫ل!ا‬ ‫إذا‬ ‫قديمة‬ ‫أو ثلاجة‬ ‫من أي مجمدة‬ ‫تخلص‬

‫سبب‬ ‫أن تعرف‬ ‫‪ 1 5‬أمبيرا‪ .‬حاول‬ ‫مقداره‬ ‫حريقا‬ ‫واحد‬ ‫يستخدم‬ ‫فربما‬ ‫ما بها‬ ‫انزع‬ ‫الأق!!‬ ‫أو على‬ ‫‪،‬‬ ‫للاستعمال‬ ‫صالحة‬

‫القدرة‬ ‫العالية‬ ‫الأجهزة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫استبدالها‬ ‫قب!‬ ‫الصهيرة‬ ‫احتراق‬ ‫لالداخل ويختسق‪.‬‬ ‫فينحبس‬ ‫للاختباء‬ ‫الجهاز كمكان‬ ‫طفل‬

‫على‬ ‫جهاز‬ ‫كل‬ ‫صهيرة‬ ‫استعمال‬ ‫فيجب‬ ‫‪،‬‬ ‫مثل الغسالات‬ ‫في‬ ‫عملك‬ ‫أثساء‬ ‫مجرافا‬ ‫إذا استعملت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديقة‬ ‫فى‬

‫الصهيرة‪.‬‬ ‫ال!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حدة‬ ‫القدم ‪ .‬وا!شعمل‬ ‫إصابات‬ ‫لمنع‬ ‫ثقيلة‬ ‫‪ ،‬فارتد أحذية‬ ‫الحديقة‬

‫الكهربائي هي مكشافات‬ ‫الصعق‬ ‫وأفضل وقاية ضد‬ ‫تعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫والخدوش‬ ‫من الجروح‬ ‫يديك‬ ‫لتحمى‬ ‫للعمل‬ ‫قفازات‬

‫هذه الاجهزة الدائرة‬ ‫تفصل‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرضية‬ ‫التسرب‬ ‫أن تبقى بعيدا عسها‪.‬‬ ‫تستطيع‬ ‫السامة حتى‬ ‫النباتات‬ ‫تميز‬ ‫أن‬

‫ما‬ ‫تيار‪ ،‬مثل التيار الذي يسببه شخص‬ ‫سرى‬ ‫إذا‬ ‫أممهربائية‬ ‫ا‬ ‫مبيدا‬ ‫أو‬ ‫مبيد الحشرات‬ ‫أو‬ ‫سمادا‬ ‫ا!متخدمت‬ ‫وإذا‬

‫الحية‬ ‫بن الدائرة الكهربائية‬ ‫سلاصا حئا‪،‬‬ ‫يلمس‬ ‫عندما‬ ‫أو الرشاش‬ ‫الغبار‬ ‫استنشاق‬ ‫الضارة ‪ ،‬فتجنب‬ ‫للأعشاب‬

‫بوصلة‬ ‫كثيرة‬ ‫كهربائية‬ ‫أحهزة‬ ‫أبدا‬ ‫تصل‬ ‫‪ .‬لا‬ ‫والأرض‬ ‫بشرتك‪.‬‬ ‫يصهمل إلى‬ ‫ألا‬ ‫وحاول‬

‫الوصلة أو السلك‬ ‫إذ إن تحميل‬ ‫‪.‬‬ ‫قوصي!!‬ ‫أو بسلك‬ ‫واحدة‬ ‫الاأط‬ ‫عن‬ ‫أبعد قدميك‬ ‫‪،‬‬ ‫جزازة العشب‬ ‫وعندما تستحدم‬

‫افصل‬ ‫ولهذا‪،‬‬ ‫حريقا‪.‬‬ ‫يمكن أن يسبب‬ ‫طاقته‬ ‫يفوت‬ ‫بما‬ ‫قدمك‬ ‫تدهس‬ ‫ألى‬ ‫إذ يمكن للجزأزة‬ ‫‪.‬‬ ‫نحوك‬ ‫ولا تسحبها‬

‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫مغادرة‬ ‫عحد‬ ‫التدفئة والمكاوي‬ ‫أجهزة‬ ‫أبعد‬ ‫فقبل أن تبدأ جز العشب‬ ‫بالغا‪.‬‬ ‫جرحا‬ ‫وتجرحها‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أداة‬ ‫أي‬ ‫أو تصلح‬ ‫قبل أن تنظف‬ ‫القابس‬ ‫الحمحب‬ ‫من‬ ‫الحجارة وقطع الأسلاك والأشياء الصغيرة الأخرى‬

‫فنيا‬ ‫آلية ‪ ،‬دع‬ ‫أداة‬ ‫ملحقات‬ ‫أن تغير‬ ‫‪ .‬وقبل‬ ‫كهربائي‬ ‫جهاز‬ ‫هذه‬ ‫الجزازة يمكن أن تقذف‬ ‫ذلك أن شفرة‬ ‫‪،‬‬ ‫العشب‬

‫‪.‬‬ ‫المعقدة‬ ‫بالإصلاحات‬ ‫يقوم‬ ‫متخصصا‬ ‫آلية ‪ ،‬فلا‬ ‫حزازة‬ ‫لديك‬ ‫وإذا كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫بعيدا بقوة‬ ‫الاشياء‬

‫هخاك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الكهرلائية‬ ‫المقالس‬ ‫جميع‬ ‫تغطة‬ ‫يجب‬ ‫‪.‬‬ ‫المحرك‬ ‫عمل‬ ‫أثناء‬ ‫الحشائش‬ ‫مجرى‬ ‫تنظف‬

‫يمكن تركيب‬ ‫إليها‪ .‬كما‬ ‫أطفال في المنزل يم!ش أن يصلوا‬ ‫الحديقة في حزانة و‬
‫أ‬ ‫ومعدات‬ ‫العشب‬ ‫بجزازة‬ ‫احتفظ‬

‫المقابس غير المستعملة‪.‬‬ ‫لتغطية‬ ‫امان خاصة‬ ‫قابسات‬ ‫يمكن أن يعثر‬ ‫أبدا ملقاة حيث‬ ‫مغلق ‪ ،‬ولا تتركها‬ ‫صندوق‬

‫في معظم‬ ‫المنازل‬ ‫حريق‬ ‫يتسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحريق‬ ‫الوقاية من‬ ‫بسببها‪.‬‬ ‫ويصاب‬ ‫أي شمخص‬ ‫عليها‬

‫البسيطة‬ ‫الاحتياطات‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫والإصابات‬ ‫الوفيات‬ ‫فاحمه بسور وأغلق المدخل‪.‬‬ ‫كان لديك مسئ!‬ ‫وإذا‬

‫والأشخاص‬ ‫‪-‬‬ ‫ليتك‬ ‫في حماية‬ ‫يمكن أن تساعد‬ ‫التي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫الوقت‬ ‫طوال‬ ‫مراقب‬ ‫من أن المسبح‬ ‫وتأكد‬

‫‪ -‬من الحرية!‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫الموجودين‬ ‫المسبح الأساليب‬ ‫يستخدمون‬ ‫الذين‬ ‫الأشخاص‬ ‫يعرف‬

‫للاشعتعال‬ ‫القابلة‬ ‫والمواد‬ ‫الثقاب‬ ‫بأعواد‬ ‫احتفظ‬ ‫ولهذا‪،‬‬ ‫وكيفية‬ ‫السليمة مثل كيفية الغطس بطريقة صحيحة‬
‫إطلاقا‬ ‫للصغار‬ ‫الأطفال ‪ ،‬ولا تسمع‬ ‫متناول‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫خاليا من الماء‬ ‫النجاة ‪ .‬وأخيرا أبق الحوض‬ ‫امعتخدام معدات‬

‫الاسلاك الكهربائية‬ ‫شبكة‬ ‫جيدا‬ ‫تفحص‬ ‫بالنار‪.‬‬ ‫باللعب‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫يستعمل‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الفترات‬ ‫في‬

‫عيب‪.‬‬ ‫به‬ ‫أو‬ ‫باليا‬ ‫حزء يبدو‬ ‫أي‬ ‫واممتبدل‬ ‫الكهربائية‬ ‫والأحهزة‬ ‫الأدوات‬ ‫تعد‬ ‫والكهرباء‪.‬‬ ‫السلامة‬

‫التخزين‬ ‫من أماكن‬ ‫ذلك‬ ‫القبو والخزانات وغير‬ ‫أخل‬ ‫يجب‬ ‫وأعن‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫أرجاء‬ ‫في جميع‬ ‫راحة‬ ‫وسائل‬
‫غير‬ ‫الأخرى‬ ‫القديمة والأشياء‬ ‫من الأشياء والملالس‬ ‫الأخرى‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫للكهرباء‬ ‫الطائش‬ ‫‪ ،‬فالاستخدام‬ ‫بعناية‬ ‫استعمالها‬

‫بسهولة‪.‬‬ ‫الحريق‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫مخها‬ ‫كل‬ ‫ففي‬ ‫‪،‬‬ ‫المستعملة‬ ‫يقتلك‪.‬‬

‫القابلة أ!لاشتعال‬ ‫البنزين والسوائل‬ ‫أن يخزن‬ ‫يجب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأدوات والأجهزة التى تشتريها يجب‬ ‫إن كل‬

‫حاويات‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫تلمئالأثاث‬ ‫‪ ،‬ومواد‬ ‫البويات‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأخرى‬ ‫بالسلامة في‬ ‫المعنية‬ ‫الهيئة‬ ‫يكون عليها ختم تصديق‬
‫والمدفأة‬ ‫الموقد‬ ‫عن‬ ‫الأشياء‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬فأبعد‬ ‫بإحكام‬ ‫مغطاة‬ ‫المنتجات الكهربائية وتوافق‬ ‫تختبر‬ ‫الهيئات‬ ‫بلدك ‪ ،‬فهذه‬

‫المدفأة لمئ‬ ‫أمام‬ ‫ساترا‬ ‫‪ .‬وضع‬ ‫للحرارة‬ ‫الأخرى‬ ‫والمصادر‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪.‬وعليك‬ ‫بمعايير السلامة‬ ‫التي تفي‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫فقط‬

‫‪.‬‬ ‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫الشرر‬ ‫تطاير‬ ‫وأن تتئتعليمات‬ ‫الكهربائية بحذر‬ ‫المنشجات‬ ‫تستخدم‬
‫‪35‬‬ ‫امة‬

‫إطفاء السجائر ومواد التدخين الأخرى تماما‬ ‫كما يجب‬

‫لأي شعخص‬ ‫تسمح‬ ‫ولا‬ ‫منافض السجائر‪.‬‬ ‫باستخدام‬

‫السرير‪.‬‬ ‫إطلاقا على‬ ‫بالتدخين‬

‫سلامة عائلتك في‬ ‫في ضمان‬ ‫ومن الممكن أن تساعد‬

‫بامشمرار وبتركيب‬ ‫حالة الحريق بالاحتفاظ بمطافئ حريق‬

‫تعطي‬ ‫الأجهزة‬ ‫للدخان ‪ ،‬فهذه‬ ‫أو أكثر‬ ‫وأحد‬ ‫مكشاف‬

‫للنجاة من‬ ‫طريقا‬ ‫‪ .‬وصمم‬ ‫للدخان‬ ‫إنذارا عند أول إشارة‬

‫‪.‬‬ ‫بانتظام‬ ‫المنزل‬ ‫إطفاء الحريق في‬ ‫وأجر تدريب‬ ‫حجرة‬ ‫كل‬

‫أن تكون خالية‬ ‫يجب‬ ‫وعلى كل حال‪ ،‬فإن جم!إلخارج‬

‫‪.‬‬ ‫من العقبات في جمئالأوقات‬

‫اتخاذ تدابير وقائية في كل‬ ‫‪ .‬يجب‬ ‫تدابير وقائية أحرى‬


‫على‬ ‫الحوادث‬ ‫من وقوع‬ ‫الحد‬ ‫فى‬ ‫السلامة‬ ‫قواعد‬ ‫اللدرسة تساعد‬ ‫فى‬
‫أهم وسائل السلامة هو‬ ‫منزلك لأن إحدى‬ ‫غرق من غرف‬
‫الزم‬ ‫)‬ ‫اليمنى‬ ‫(ال!ورة‬ ‫الدرج‬ ‫على‬ ‫ولاتدفع زملاءك‬ ‫لاتجر‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرج‬
‫اللعب‬ ‫‪ ،‬مثلا‪ ،‬أدوات‬ ‫فلا تترك‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫لشؤون‬ ‫الجيد‬ ‫التدبير‬
‫ى‬ ‫!‬ ‫واحدة‬ ‫!لتكن درجة‬ ‫تهبط‬ ‫أو‬ ‫تصعد‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫كان‬ ‫إدا‬ ‫الدرج‬ ‫حان!‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫الأر!ه! حيث‬ ‫على‬ ‫والأشياء الأخرى‬ ‫والأحذية‬
‫اليسرى )‪.‬‬ ‫(الصورة‬ ‫توازنك‬ ‫لتحفظ‬ ‫الدرالزين‬ ‫معتمدا على‬ ‫مرة‬ ‫كل‬

‫توضع الأدوات‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫أي شخص‬ ‫فيها‬ ‫يتعثر‬


‫إليها‬ ‫الوصول‬ ‫الأطفال‬ ‫يستطع‬ ‫لا‬ ‫المنزل بحيث‬ ‫ومنظفات‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫منازلهم‬ ‫إلى‬ ‫منها للذهاب‬ ‫الخروج‬ ‫عند‬ ‫يندفعون‬
‫كل‬ ‫قدر من السلامة ‪ ،‬ضع‬ ‫أكبر‬ ‫الإطلاق ‪ .‬ولتحقيق‬ ‫على‬
‫بالمشي بدلآ من‬ ‫في الممرات‬ ‫الحوأدث‬ ‫تقلل من خطر‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫أن تنتهي من استعمال‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنامسب‬ ‫في مكانه‬ ‫شيء‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ولا تقذف‬ ‫أو تدفعهم‬ ‫‪ ،‬ولا تزاحم الاخرين‬ ‫الجري‬
‫أعده لمكانه فى الحال ‪.‬‬ ‫شيء‪،‬‬
‫يمكن أن ينزلق‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫أشياء أخرى على‬ ‫أو‬ ‫ورق‬
‫فأفرغها من‬ ‫‪،‬‬ ‫المنزل‬ ‫فى‬ ‫نارية‬ ‫أسلحة‬ ‫لديك‬ ‫وإذا كانت‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫درجتين‬ ‫ترق‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫السلالم‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ما ويسقط‬ ‫شمخص‬ ‫عليها‬
‫حفظ‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫أو خزانة مغلقة‬ ‫في رف‬ ‫شحنتها وضعها‬
‫دعت‬ ‫وإذا‬ ‫‪،‬‬ ‫درجة‬ ‫درجة‬ ‫الواحدة بل اصعده‬ ‫المرة‬ ‫أكثر في‬
‫الذخيرة في مكان مغلق منفصل‪.‬‬
‫لتثبيت نفسك‪.‬‬ ‫الدرابزين‬ ‫فأمسك‬ ‫الضرورة‬
‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫المنزل‬ ‫أرجاء‬ ‫فى جميع!‬ ‫الإضاءة مهمة‬ ‫تعد‬
‫الممشى ‪ ،‬ولا‬ ‫عن‬ ‫الدراسة أبعد قدميك‬ ‫حجرات‬ ‫فى‬
‫في الاروقة والمناطق الأخرى‬ ‫خاصة‬ ‫أساممية بصفة‬ ‫تكون‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫الكراسى‬ ‫على‬ ‫الحادة الأخرى‬ ‫أو الأدوات‬ ‫تترك المقصات‬
‫فى‬ ‫الليلية‬ ‫الأنوار‬ ‫أن تساعد‬ ‫" ويمكن‬ ‫الحركة‬ ‫فيها‬ ‫التي تكثر‬
‫أشمياء مثل‬ ‫أحدا‪ ،‬ولا تقذف‬ ‫يمكن أن تجرح‬ ‫المكاتب حيث‬
‫والحمامات ‪.‬‬ ‫النوم‬ ‫تعزيز السلامة فى غرف‬
‫الطلبة‬ ‫الورق على‬ ‫أو مشابك‬ ‫الحبر‬ ‫أو أقلام‬ ‫أقلام الرصاص‬
‫الوقود‬ ‫أنواع‬ ‫أو بعض‬ ‫ألمحروق أو البترول‬ ‫ينتج الزيت‬ ‫وقد‬
‫خطرة‬ ‫إصابات‬ ‫فالأشياء المقذوفة يمكن أن تسبب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاخرين‬
‫تسمم‬ ‫وللوقاية من‬ ‫‪.‬‬ ‫المميت‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫غاز أول‬ ‫الأخرى‬
‫عند دخول‬ ‫أو تزاحمهم‬ ‫الاخرين‬ ‫‪ .‬ولا تدفع‬ ‫العين‬ ‫في‬
‫مرآب‬ ‫في‬ ‫دائرا‬ ‫السيارة‬ ‫محرك‬ ‫تترك‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫أول‬
‫منع‬ ‫على‬ ‫مغادرتها‪ .‬وأخيرا‪ ،‬ساعد‬ ‫أو لدى‬ ‫الدراسة‬ ‫حجرة‬
‫الحارقة لوقود المدافئ‬ ‫المواد‬ ‫اممتخدام‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫مغلق‬
‫بالإبلاغ عن الكراسي والمكاتب والمعدات‬ ‫الحوادث‬
‫فقط‪.‬‬ ‫التهوية‬ ‫فى مناطق جيدة‬ ‫والأجهزة الأخرى‬
‫‪.‬‬ ‫المكسورة‬ ‫اللأخرى‬

‫‪ .‬تحدث‬ ‫القوى‬ ‫ألعاب‬ ‫وميادين‬ ‫الريافية‬ ‫القاعات‬ ‫في‬ ‫السلامة فى المدارس‬

‫مدرسي‬ ‫نشاط‬ ‫من أي‬ ‫الرياضي أكثر‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫الحوادث‬ ‫آمنة‬ ‫مؤسساتهم‬ ‫إلى جعل‬ ‫المدارس‬ ‫المسؤولون في‬ ‫يسعى‬

‫الرياضيون يركبون في حماشك‪،‬‬ ‫والمدربون‬ ‫آخر‪ .‬فالمدرسون‬ ‫للطلبة‬ ‫للسلامة‬ ‫برامج تدريب‬ ‫يجرون‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫الإمكان‬ ‫بقدر‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫ونصائحهم‬ ‫أن تتبع تعليماتهم‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ‫الحرأئق ‪ .‬ويطلب‬ ‫تمارين مكافحة‬ ‫والمدرسين ويواظبون على‬

‫أن ترخي عضلاتك‬ ‫حاول‬ ‫‪،‬‬ ‫بدني‬ ‫فى أي نشاط‬ ‫تشارك‬ ‫للنجاة‬ ‫وسلالم‬ ‫واضحة‬ ‫مخارج‬ ‫من المدارس عادة أن تعد‬

‫ألا‬ ‫حاول‬ ‫‪،‬‬ ‫بأمان‬ ‫تسقط‬ ‫تعلم كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫لنفسك‬ ‫حماية‬ ‫منع الحوادث‬ ‫يظل‬ ‫‪،‬‬ ‫ومع ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أولية‬ ‫إسعافات‬ ‫ومعدات‬

‫إلى إصابة لاعب‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫فغضبك‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياضة‬ ‫أثناء‬ ‫تغضب‬ ‫أن يعمل كل‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫كل طالب وكل مدرس‬ ‫مسؤولية‬

‫إلى إصابتك‪.‬‬ ‫أو‬ ‫اخر‬ ‫من الخاطر‪.‬‬ ‫خالية‬ ‫المدرسة‬ ‫حتى تصبح‬ ‫مإلاخرين‬ ‫شخص‬

‫الرياضة يتطلب تدابير وقائية‬ ‫أنوأع‬ ‫إن كل نوع من‬ ‫الكثير من‬ ‫في الممرات وعلى السلالم يحدث‬
‫المعدات‬ ‫تأكد من لبس‬ ‫‪،‬‬ ‫الكريكيت‬ ‫لعبت‬ ‫‪ .‬فإذا‬ ‫مختلفة‬ ‫كما‬ ‫إلى فصولهم‬ ‫للوصول‬ ‫يندفع الطلاب‬ ‫الحوادث ‪ ،‬حين‬
‫السلامة‬ ‫‪36‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫عليهما‬ ‫‪ ،‬فيجب‬ ‫أغاعدة‬ ‫ا‬ ‫كرة‬ ‫أما لاعبو‬ ‫‪.‬‬ ‫السليمة‬ ‫الواقية‬
‫‪،‬د!*بر‪/-379-7!+‬‬

‫أو ضربهما‬ ‫الاخرين‬ ‫اللاعبين‬ ‫مع‬ ‫أخصادم‬ ‫ا‬ ‫تفادي‬ ‫يحاوأ!ا‬


‫صلم‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫كاصلأ‬ ‫غلى‪2‬‬ ‫!س‬ ‫!‪/‬؟‬ ‫‪/‬‬
‫كألمش!"‬
‫الانزلاق ‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫بمسمار‬ ‫أو الكرة أو جرحهم‬ ‫لالمضرب‬
‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪2،‬‬ ‫( كأ!م‬
‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ثعة‬ ‫!‬

‫ا ب!!‬ ‫السلة التصاد‬ ‫في كرة‬ ‫الرئيسية‬ ‫المحاطر‬ ‫وتتضمن‬


‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬له!‬ ‫!ء‬ ‫لا‬ ‫‪232‬ئحي‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪9‬‬

‫!ر‬

‫أو المقاعد‬ ‫بالجدران‬ ‫والاصطدام‬ ‫أ!احل‪،‬‬ ‫ا‬ ‫والتواء‬ ‫اللاعبين‬

‫‪*/‬لأء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!خرى‬ ‫المباني‬ ‫أو‬

‫نم‬ ‫ث!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫ء‬ ‫لي!‬ ‫‪.‬‬


‫"‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ص‪7‬‬
‫التدالير‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫الأخرى‬ ‫الأماكن‬ ‫في‬
‫حم‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬
‫‪19‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬
‫‪.‬صلمبر؟*‬

‫!‪!4‬‬ ‫يجهز‬ ‫أن‬ ‫فيجب‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!لوم‬ ‫ا‬ ‫مختبرات‬ ‫في‬ ‫ضرورية‬ ‫الوقائية‬
‫!‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬لمككل‬ ‫‪-.‬لج!‪.‬‬ ‫!‬
‫ص‪-‬ءا‬

‫!‪-‬‬ ‫س‬ ‫! ‪-‬ة‬ ‫أ‬ ‫ئمحي‬ ‫س‬


‫و‬ ‫أ‬ ‫ا!‬ ‫المسا‬ ‫العاز‬ ‫‪-‬‬ ‫الحرية!‬ ‫طفايات‬ ‫من‬ ‫أو لوعين‬ ‫بنوع‬ ‫مختبر‬

‫الحرية!‪،‬‬ ‫طفايات‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫فهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫جافة‬ ‫كيميائية‬ ‫مادة‬ ‫أي‬

‫أن تفض!!‬ ‫يم!ش‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫من‬ ‫أممثير‬ ‫ا‬ ‫التي تحوي‬ ‫تلك‬ ‫بخلاف‬

‫ثقيلة‬ ‫ملابس‬ ‫ارتد‬ ‫‪.‬‬ ‫أضدابهـالوقائية‬ ‫بعص‬ ‫تتطل!‬ ‫الترويحية‬ ‫الشاطات‬


‫ا‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫الزيت أو الدهون‬ ‫فيها‬ ‫الإطفاء المستخدم‬ ‫على أحهزة‬
‫دالما‬ ‫حاول‬ ‫اليحير)‪.‬‬ ‫(إلى‬ ‫أ‪،‬حدار‬ ‫‪1‬‬ ‫قلحلى‬ ‫تلا‬ ‫‪:‬اسسحدم‬ ‫تمرات‬ ‫عدما‬
‫و!صذأسك‬ ‫النار‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫تشتع!!‬ ‫الكهربائية اختي قد‬ ‫الاجهزة‬
‫اليسار)‪.‬‬ ‫!إلى‬ ‫تف‬ ‫لااغرلى ص! رقي! احر عدما‬ ‫اصقاء‬ ‫ا‬

‫أجة‬ ‫أو‬ ‫إسعافات‬ ‫معدات‬ ‫على‬ ‫ك!! مختبر‬ ‫أن يحتوي‬ ‫يجب‬

‫بمشروعات‬ ‫العيون أو الوجه ‪ .‬وعند العمل‬ ‫لغسل‬ ‫ومرشة‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الوفاة‬ ‫إلى‬ ‫قد تؤدي‬ ‫فإنها‬ ‫أسة‬ ‫الحا‬ ‫هذه‬ ‫تعالج‬ ‫ل!ا‬

‫المحتمر‬ ‫الطلبة ملابسر‬ ‫أن يرتدي‬ ‫معينة في الختبر‪ ،‬يجب‬


‫الحرارة أعلى‬ ‫درجة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ححبوصأ الحرارة حتى‬ ‫يحدث‬
‫ل!عين أو الوجه‪.‬‬ ‫الواقية‬ ‫وال!حجبة‬
‫الشخص‬ ‫ملابس‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫م! درجة التحمد‪ ،‬خصوصا‬
‫أكبار‬ ‫ا‬ ‫لإزالة‬ ‫!صاملة‬ ‫تهوية‬ ‫فتحتاج‬ ‫أغنون‬ ‫ا‬ ‫حجرة‬ ‫أما‬
‫مبتلة‪.‬‬
‫أطباعة‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الأبخرة السامة‬ ‫وا‬ ‫الخزف‬ ‫صناعة‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬

‫تكسير‬ ‫‪،‬‬ ‫عام‬ ‫الجليد شي الغرب ‪ ،‬كل‬ ‫التزأخ على‬ ‫يسبب‬


‫أقنعة‬ ‫الخزف‬ ‫طلبة‬ ‫أن يرتدي‬ ‫الحريرية ‪ ،‬حسما يجب‬ ‫بالشاشة‬
‫المفاصل‬ ‫التواء‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫من الناس ‪ ،‬كما‬ ‫عظام الالاف‬
‫الغبار‪.‬‬ ‫واقية من‬
‫التزلج على‬ ‫منع حوادث‬ ‫وللعمل على‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!خرى‬ ‫وال!صابات‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجب‬ ‫النجارة على أدوات خطرة‬ ‫وتحتوي ورشة‬
‫في‬ ‫بما‬ ‫للتزلج‬ ‫المنالحمبة‬ ‫المعدات‬ ‫استخدام‬ ‫لابد من‬ ‫الجليد‪،‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫فيجب‬ ‫‪.‬‬ ‫إصالات‬ ‫وتسب!‬ ‫لا لسقط‬ ‫بحيث‬ ‫بعناية‬ ‫تخزن‬
‫‪.‬‬ ‫المطالقة للمقاس‬ ‫العالية‬ ‫الأحذية‬ ‫ذلك‬
‫من حد‬ ‫يقي يد المستخدم‬ ‫جراب‬ ‫على‬ ‫الآلية‬ ‫المناشير‬ ‫تحتوي‬
‫على‬ ‫التزلج‬ ‫أثناء‬ ‫الإصابات‬ ‫سنويا‬ ‫الناس‬ ‫آلاف‬ ‫ويعانى‬
‫‪ ،‬كما‬ ‫واقية‬ ‫نظارات‬ ‫أن يلبس الطلاب‬ ‫ويجب‬ ‫المنشار‪.‬‬
‫في الجليد و‬
‫أ‬ ‫نتوءات‬ ‫على‬ ‫المتزلجون‬ ‫يتعثر‬ ‫الجليد‪ .‬فقد‬
‫ايي ليت‬ ‫ومواد‬ ‫أصنشارة‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫خالية‬ ‫الأرضية‬ ‫ا‬ ‫أن تبقى‬ ‫يجب‬
‫ع!ى‬ ‫بعضهم‬ ‫يسقط‬ ‫أو‬ ‫ببعض‬ ‫بعضهم‬ ‫المتزلجون‬ ‫يصطدم‬
‫مادة ‪.‬‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫أو الشظايا‬ ‫والكسارات‬
‫‪،‬‬ ‫محترف‬ ‫إلى تعليمات‬ ‫المبتدئون‬ ‫ويحتاج‬ ‫أصلد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الجليد‬

‫الترويح‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫السلامة‬


‫بحالة جيدة ‪.‬‬ ‫زلآجاتهم‬ ‫المتزلجين‬ ‫أن يبقي جميع‬ ‫ويجب‬

‫الرئيسية‬ ‫الألممباب‬ ‫أحد‬ ‫الغرق‬ ‫‪ .‬يعد‬ ‫المائية‬ ‫الرياضة‬ ‫فى‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫السلامة‬ ‫في‬ ‫ن‬ ‫يف!صر‬ ‫لا‬ ‫قد‬ ‫‪،‬‬ ‫أخاس‬ ‫ا‬ ‫يلهو‬ ‫عندما‬

‫في‬ ‫البلاد‪ ،‬وتفوقه‬ ‫من‬ ‫إلى الموت في كثير‬ ‫المؤدية‬ ‫للحوادث‬ ‫الوقائية‬ ‫أضدابير‬ ‫ا‬ ‫يتحذوا‬ ‫ل!ا‬ ‫لأنهم‬ ‫قتلوا‬ ‫بل‬ ‫الكثيرود‬ ‫أصيب‬

‫المرور‬ ‫الناجمة عن حوادث‬ ‫الحايلات‬ ‫الوفيات تلك‬ ‫عدد‬ ‫قوتك‬ ‫حدود‬ ‫‪ .‬فاعرف‬ ‫الترويحية‬ ‫الحشاطات‬ ‫اللازمة أثناء‬

‫في‬ ‫شخص‬ ‫(‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫يغرق‬ ‫فمثلا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السقوط‬ ‫وحوادث‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ولا تحاول‬ ‫أكواع هذه النشاطات‬ ‫في جميع‬ ‫ومهارتك‬

‫رياضة‬ ‫أثناء‬ ‫منهم يغرق‬ ‫سنويا‪ ،‬وكثير‬ ‫أ!لايات المتحدة‬ ‫ا‬ ‫وارتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الآخرين‬ ‫حقوق‬ ‫ابدا بمراعاة‬ ‫تتعداها‪ ،‬ولا تجازف‬

‫‪ 5‬ء شخصا‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الزوارق ‪ .‬ويغرق‬ ‫أو رحصو!‬ ‫السباحة‬ ‫المعدات التي ت!ضن‬ ‫واستخدم‬ ‫الملابس المناسبة ل!‪ !،‬نشاط‬

‫المتحدة ‪.‬‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫!منويا‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫بحالة جيدة‬

‫لك‬ ‫إطلاقا‪ .‬فقد يحدث‬ ‫تسئوحدك‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫السباحة‬ ‫الناس‬ ‫أن يحمي‬ ‫يجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الشتوية‬ ‫الرياضية‬ ‫الألعاب‬ ‫في‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أن تغرق قبل‬ ‫بجرح ‪ ،‬ومن الممكن‬ ‫تصعاب‬ ‫أو قد‬ ‫تشتى‬ ‫البرد والتدابير الوقائية اللازمة لمعظما أنواع‬ ‫ضد‬ ‫أنفسهم‬

‫عمال‬ ‫بالشاطىء‬ ‫فإذا كان‬ ‫‪،‬‬ ‫أنك غائب‬ ‫شمخص‬ ‫يدرك أي‬ ‫تسمى‬ ‫ة خاصة‬ ‫خط‬ ‫أصة‬ ‫هناك حا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الرياضعات‬

‫وإذا‬ ‫فقط‪.‬‬
‫‪!10‬هم‬
‫‪1‬‬ ‫إ‪:‬‬ ‫تحت‬
‫لمائر‬‫!‬ ‫التى‬
‫فاسم!‪ !.‬ةي المناطة!‬ ‫الإنقاد‪،‬‬ ‫فيها حرارة الجسم‬ ‫تنحفض‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرارة‬ ‫هبوط‬ ‫الهايبوثرميا‪ ،‬أي‬

‫واستعمل‬ ‫الضحلة‬ ‫المياه‬ ‫!عابحا غير ماهر‪ ،‬فابق في‬ ‫كنت‬ ‫أعراض‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫العادي وهو ‪537‬‬ ‫إلى أقل من المستوى‬

‫أي‬ ‫أو‬ ‫مثلا‬ ‫لسيارة‬ ‫أسداخلية‬ ‫ا‬ ‫من الإطارات‬ ‫إطارا منفوخا‬ ‫الكلام ‪ ،‬وإذا‬ ‫والتلعثم في‬ ‫اللاإرادي‬ ‫الحرارة الارتعاش‬ ‫هبوط‬
‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لسلامة‬ ‫ا‬

‫بالبرد‬ ‫تشعر‬ ‫وأنت‬ ‫ولا تسبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أن تساعدك‬ ‫يمكن‬ ‫أخرى‬ ‫وسائل‬

‫الرعدية‬ ‫العواصف‬ ‫أثناء‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫واخرج‬ ‫‪،‬‬ ‫أو متعب‬ ‫أو محموم‬
‫!لم!!؟!؟!رك!‬
‫فيجب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأطفال‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫القاسية‬ ‫الطقس‬ ‫أحوال‬ ‫وأثناء‬

‫ذقنك‬ ‫زم‬ ‫لم‬ ‫هـلبماصكا‬ ‫لا‪.‬‬ ‫ظهرك‬ ‫أبق‬

‫!‬ ‫؟‬ ‫تم‬ ‫‪9،‬؟‬ ‫مستقيما‬


‫أو بالقرب منه‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫عندما يكونون في‬ ‫مراقبتهم عن كثب‬

‫الشيء‬ ‫احمل‬ ‫‪!،‬ركغ‪+‬‬ ‫ير‬ ‫ء‪1‬ء‪،3‬‬ ‫ض‬ ‫‪/‬خملكشء؟جئوريي‬ ‫؟قي‬


‫لم تكن‬ ‫ما‬ ‫شخصبى‬ ‫أبدا لإنقاذ‬ ‫أن تسيح‬ ‫تحاول‬ ‫لا‬

‫حسمك‬ ‫من‬ ‫فريثا‬ ‫أ‬ ‫أأ‬ ‫‪،‬كاايه!‬ ‫!‬ ‫ركبتيك‬ ‫اثن‬


‫من‬ ‫معهم‬ ‫ويسحبون‬ ‫يقاومون‬ ‫الغرقى‬ ‫إن كثيرا من‬ ‫مدربا‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تستيم‬ ‫فقد‬ ‫جاء لإنقاذهم إلى قاع البحر‪ ،‬ومع ذلك‬
‫ع‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!!!نج‬ ‫ا!‬ ‫هصكى‬ ‫ادفع الحمل‬

‫ئم!‬ ‫‪1‬ء‪!9‬لأبمم‪،‬ءص‬ ‫سحاقيك‬ ‫كنت‬ ‫الماء‪ .‬فإذا‬ ‫إلى‬ ‫دون أن تدخل‬ ‫خطر‬ ‫سابحا في‬ ‫تساعد‬

‫ى *كا!صيم‬ ‫؟‬ ‫بمو‬ ‫كا‬


‫و‬ ‫أ‬ ‫شجرة‬ ‫أو غصن‬ ‫سارية صيد‬ ‫له‬ ‫الكفاية ‪ ،‬مد‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫قريبا‬

‫ى*ص‬ ‫‪،‬صس‬ ‫س‪"،‬‬ ‫؟‬

‫إذا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمان‬ ‫بر‬ ‫إلى‬ ‫السابح‬ ‫ثم اسحب‬ ‫‪،‬‬ ‫مشابه‬ ‫شيء‬ ‫أي‬

‫صدارة‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬فاقذف‬ ‫إليه‬ ‫تصل‬ ‫أبعد من أن‬ ‫الشخص‬ ‫كان‬

‫يعانى كثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫السلامة‬ ‫من أصول‬ ‫الرفع الامن جزء مهم‬ ‫اخر يمكن أن يعين‬ ‫شيء‬ ‫النجاة أو إبريقا كبيرأ فارغا أو أي‬

‫الرسم‬ ‫يبين‬ ‫‪.‬‬ ‫خاطئة‬ ‫بويقة‬ ‫ثقيل‬ ‫رفع حمل‬ ‫من جراء‬ ‫الإصابات‬ ‫الناس‬
‫الطفو‪.‬‬ ‫الغريق على‬
‫الثقيلة‪.‬‬ ‫الأشياء‬ ‫لرفع‬ ‫السليمة‬ ‫الطريقة‬ ‫أعلاه‬ ‫التوضيحي‬
‫لحوادث‬ ‫الرئيسية‬ ‫الأسباب‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوارق‬ ‫ركوب‬

‫والإهمال ‪ .‬ويجب‬ ‫التقدير‬ ‫وسوء‬ ‫السرعة‬ ‫الزوارق‬ ‫ركوب‬


‫أمان‬ ‫وخوذات‬ ‫الأذنين‬ ‫وواقية‬ ‫الوقاية‬ ‫مناظير‬ ‫منها‬ ‫واقية‬
‫وألا‬ ‫لمركباتهم‬ ‫السلامة‬ ‫أن يعرفوا حدود‬ ‫الزواردتى‬ ‫على راكبي‬
‫أحذية من الفولاذ‪.‬‬ ‫مقاومة للحريق ومقدمات‬ ‫وملابس‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الركاب‬ ‫لعدد‬ ‫أو الحد الأقصى‬ ‫الامنة‬ ‫السرعة‬ ‫شعدوا‬

‫للسيطرة على‬ ‫السلامة المتخصصون‬ ‫ويعمل مهندسو‬


‫مصابيح‬ ‫استخدام‬ ‫‪:‬‬ ‫التالية‬ ‫الأشياء‬ ‫اللوأئح هذه‬ ‫تتضمن‬ ‫العادة‬

‫بدوريات‬ ‫من المصانع أو تفاديها‪ ،‬فيقومون‬ ‫الخاطر في كثير‬


‫من ألاخر‪.‬‬ ‫زورق‬ ‫عندما يقترب‬ ‫الطريق‬ ‫الإنذار وحق‬
‫الخطوات‬ ‫ببعض‬ ‫‪ ،‬ويوصون‬ ‫منتظمة‬ ‫للسلامة بصورة‬ ‫تفتيش‬
‫السلامة في العمل‬
‫السلامة أيضا‬ ‫مهندسو‬ ‫ويجري‬ ‫يجدونها‪.‬‬ ‫أي أخطار‬ ‫لإزالة‬

‫أما المصانع‬ ‫‪.‬‬ ‫العسلامة للعمال‬ ‫قواعد‬ ‫على‬ ‫تدريب‬ ‫دورات‬


‫العمال كل عام بأنواع مختلفة من اللإصابات‬ ‫يصاب‬

‫العمل إلى فقدان‬ ‫حوادث‬ ‫إلى الإعاقة ‪ ،‬وتؤدي‬ ‫التي تؤدي‬


‫فإنها‬ ‫‪،‬‬ ‫كامل‬ ‫بدوام‬ ‫للسلامة‬ ‫مهندسون‬ ‫فيها‬ ‫!وافر‬ ‫لا‬ ‫التي‬

‫العمل وإهدار مبالغ طائلة‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫كثير من‬


‫السلامة‪.‬‬ ‫بتفتيش‬ ‫للقيام‬ ‫والمديرين‬ ‫العمال‬ ‫لجنة من‬ ‫تشكل‬

‫في‬ ‫أن يشاركوا‬ ‫في المصانع يجب‬ ‫والواقع أن العمال‬ ‫المقصات‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫الحذر للأدوات‬ ‫ويعد الاستخدام‬

‫بالنسبة لكل‬ ‫أمرا مهما‬ ‫‪،‬‬ ‫والمطارق والمفكات‬ ‫والسكاكين‬


‫ويبلغوا‬ ‫عملهم‬ ‫مكان‬ ‫يفتشوا‬ ‫أن‬ ‫وعليهم‬ ‫‪.‬‬ ‫السلامة‬ ‫مسؤولية‬

‫العاطين‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫أي حادث‬ ‫قد تسبب‬ ‫مخاطر‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫فاستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫عملهم‬ ‫مكان‬ ‫النظر عن‬ ‫بصرف‬ ‫المعستخدمين‬

‫وأبق‬ ‫‪.‬‬ ‫صحيحة‬ ‫بويقة‬ ‫واستعملها‬ ‫المناسبة للعمل‬ ‫الأداة‬


‫وعدم التدخين في‬ ‫بطريقة صحيحة‬ ‫الياتهم‬ ‫أيضا تشغيل‬
‫أيضا‬ ‫أمن‪ .‬وعليك‬ ‫في مكان‬ ‫وضعها‬ ‫بحالة جيدة‬ ‫الأدوات‬
‫التدخين‪.‬‬ ‫مناطق عدم‬
‫المفاصل‬ ‫التواء‬ ‫لتفادي‬ ‫سليمة‬ ‫بطريقة‬ ‫الثقيلة‬ ‫الأشياء‬ ‫أن ترفع‬
‫في المكاتب‬ ‫السلامة‬ ‫نجد أن مستوى‬ ‫‪.‬‬ ‫المكاتب‬ ‫في‬

‫العاملين في‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫‪ .‬ومع ذلك‬ ‫المصافي‬ ‫أعلى منه في‬ ‫واحمله‬ ‫لتناول الشىء‬ ‫فاثن ركبتلث‬ ‫والإجهاد‪،‬‬ ‫المفاجئ‬

‫تحعين‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫للسلامة‬ ‫المكاتب أتباع القواعد الاساسية‬ ‫من‬ ‫بدلأ‬ ‫ساقيك‬ ‫عضلات‬ ‫ثم استخدم‬ ‫من جسمك‬ ‫قريبا‬

‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫السلالم ‪ ،‬كما‬ ‫المشي لا الجري على‬ ‫عليهم‬ ‫لتقليل عدد‬ ‫خاصة‬ ‫وهناك خطوات‬ ‫‪،‬‬ ‫لرفع الحمل‬ ‫ظهرك‬

‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫صحيحة‬ ‫بطريقة‬ ‫الالات والمعدات الأخرى‬ ‫تشغيل‬ ‫بها‬ ‫يوصي‬ ‫والمكاتب‬ ‫المصايخع‬ ‫في‬ ‫الإصابات وتكلفتها‬

‫‪ .‬وتعد‬ ‫العالية‬ ‫المباني‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫أمرأ مهما‬ ‫الحريق‬ ‫من‬ ‫الأمان‬ ‫السلامة‪.‬‬ ‫اختصاصيو‬

‫الحريق لمساعدة‬ ‫مكافحة‬ ‫تمارين على‬ ‫كثيرة‬ ‫شركات‬ ‫أصحاب‬ ‫من الدول ‪ ،‬يحمي‬ ‫في كثير‬ ‫‪.‬‬ ‫فى ا!لصانع‬

‫الطوارىء‬ ‫مخارج‬ ‫على استخدام‬ ‫التعود‬ ‫الموظفين‬ ‫كبيرة من وسائل السلامة‬ ‫بمجموعة‬ ‫العمل عمالهم‬

‫أتباعها فى حالة الخو‪.‬‬ ‫التي يجب‬ ‫والإجراءأت‬ ‫الالات على تدابير وقائية‬ ‫بعض‬ ‫فمثلا‪ ،‬تحتوي‬ ‫ولوائحها‪.‬‬

‫المكاتب تدريبا في‬ ‫البلدان ‪ ،‬يتلقى موظفو‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫من المصانع على‬ ‫العديد‬ ‫يحتوي‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫للأجزاء المتحركة‬

‫لضحايا‬ ‫يجرى‬ ‫طارئ‬ ‫‪ ،‬وهو إجراء‬ ‫والرئتين‬ ‫القلب‬ ‫إنعاش‬ ‫الحريق ‪ ،‬كما‬ ‫على‬ ‫للسيوة‬ ‫أو وسائل أخرى‬ ‫نظم مرفمات‬

‫بقاء‬ ‫على‬ ‫لهذا الإجراء أن يعمل‬ ‫القلبية ‪ .‬ويمكن‬ ‫النوبة‬ ‫من الغبار‬ ‫للتخلص‬ ‫ومعدات‬ ‫السقوط‬ ‫لمنع‬ ‫تحوي حواجز‬

‫طبية‪.‬‬ ‫مساعدة‬ ‫المريض حيا إلى أن تصل‬ ‫الشخص‬ ‫بلبس معدات‬ ‫العمال‬ ‫المصانع‬ ‫من‬ ‫والدخان ‪ .‬ويلزم كثير‬
‫لسلامة‬ ‫ا‬ ‫‪38‬‬

‫على‬ ‫واحذ فقط‬ ‫شخص‬ ‫يركب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراجات‬ ‫سلامة‬ ‫النقل‬ ‫السلامة في وسائل‬

‫محاولة‬ ‫عدم‬ ‫الدراجة المصنوعة لراكب واحد‪ .‬ويجب‬


‫فيها‬ ‫التى تشارك‬ ‫الحوادث‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السيارات‬ ‫سلامة‬
‫أن تتبع‬ ‫وعليك‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراجة‬ ‫ركوب‬ ‫أثناء‬ ‫مثيرة‬ ‫بحركات‬ ‫القيام‬
‫الحوادث فى أنحاء‬ ‫الناجمة عن‬ ‫للوفاة‬ ‫السيارات سببا رئيسيا‬

‫حركة‬ ‫نفعم! اتجاه‬ ‫في‬ ‫فسر‬ ‫المرور‪،‬‬ ‫وإشارات‬ ‫علامات‬ ‫حوالى‬ ‫المملكة المتحدة مثلأ‪ ،‬مات‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫كثيرة من‬
‫بسيارة ‪ ،‬وأعط‬ ‫دراجتك‬ ‫تحتك‬ ‫أن‬ ‫أبدا‬ ‫‪ ،‬ولا تحاول‬ ‫الآخرين‬
‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪918‬‬ ‫عام‬ ‫السيارات‬ ‫حوادث‬ ‫في‬ ‫‪ 2 /‬لثحخص‬ ‫‪03 0‬‬

‫زاوية وقبل أن تتوقف‪.‬‬ ‫حول‬ ‫دائما قبل أن تنعطف‬ ‫إشاراتك‬


‫السيارات‬ ‫صناعة‬ ‫السلامة لتحسين‬ ‫مهندسو‬ ‫ويعمل‬
‫في‬ ‫ومصابيح‬ ‫عاكسة‬ ‫مرايا‬ ‫كما يتعين عليك أن تركب‬ ‫المسؤولية الرئيسية‬ ‫وإشسارأت المرور‪ ،‬ولكن‬ ‫الطرق‬ ‫وتصميم‬

‫ليلا‪.‬‬ ‫ستقودها‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫دراجتك‬


‫هنا‪ ،‬فإن‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫سيارة‬ ‫سائق‬ ‫عاتق كل‬ ‫في السلامة تقع على‬
‫المشاة‬ ‫آلاف‬ ‫وفاة‬ ‫إلى‬ ‫اسميارات‬ ‫تؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫المشاة‬ ‫سلامة‬
‫‪.‬‬ ‫القيادة‬ ‫الإهمال عند‬ ‫تنتج عن‬ ‫المرور‬ ‫حوادث‬ ‫معظم‬
‫تصدمهم‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫من الضحايا‪،‬‬ ‫سنويا‪ .‬فكثير‬ ‫حسن‬ ‫قواعد‬ ‫باتباع‬ ‫السلامة‬ ‫زيادة احتياطات‬ ‫ويمكن‬
‫في‬ ‫أن تساعد‬ ‫‪ .‬ويمكنك‬ ‫الشارع‬ ‫عبورهم‬ ‫أثناء‬ ‫السيارة‬ ‫‪-‬‬ ‫بالسيارة‬ ‫الأطفال‬ ‫‪ -‬ومقاعد‬ ‫المقاعد‬ ‫اربط أحزمة‬ ‫التقدير‪.‬‬

‫عبور‬ ‫بعبور الشارع عند أماكن‬ ‫أو الموت‬ ‫الإصابات‬ ‫تفادي‬


‫واتبع حد‬ ‫‪.‬‬ ‫وإنقاذ حياتك‬ ‫فى منع الإصابات‬ ‫للمساعدة‬
‫تنظر في‬ ‫وأن‬ ‫المرور‬ ‫أن تتبع إشارات‬ ‫وعليك‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫المشاة‬
‫الاخرين بلطف‪،‬‬ ‫السائقين‬ ‫السرعة المقرر‪ .‬ولابد من معاملة‬

‫وامم!‬ ‫‪.‬‬ ‫قادمة‬ ‫سيارة‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ‫فربما‬ ‫قبل أن تعبر‬ ‫الاتجاهين‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وابرت‬ ‫طريقك‬ ‫تود أن تغير‬ ‫عندما‬ ‫والإشارة إليهم‬

‫الطريق بدلأ من السير‬ ‫جانبي‬ ‫الشارع أو على‬ ‫رصيف‬ ‫على‬ ‫فى‬ ‫سيارتك‬ ‫الأخرى ‪ ،‬واجعل‬ ‫آمنة من السيارات‬ ‫مسافة‬

‫الشارعهـ‪.‬‬ ‫في‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫أبدا وأنت‬ ‫‪ ،‬ولا تقدها‬ ‫الدوام‬ ‫على‬ ‫جيدة‬ ‫حالة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الشارع‬ ‫في‬ ‫يلعبوا‬ ‫ألا‬ ‫فيجب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطفال‬ ‫أما‬ ‫أو قلق‪.‬‬ ‫متعب‬ ‫وأنت‬ ‫ولا تقدها‬ ‫‪،‬‬ ‫الأدوية‬

‫في كلا‬ ‫وينظروا‬ ‫بأن يتوقفوا‬ ‫من الحوادث‬ ‫أنفسهم‬ ‫يحموا‬ ‫ارتداء خوذات‬ ‫النارية‬ ‫الدراجات‬ ‫سائقى‬ ‫على‬ ‫ويجب‬

‫الشارع ‪.‬‬ ‫آخر وسط‬ ‫أي شىء‬ ‫أو‬ ‫كرة‬ ‫يتعقبوا‬ ‫الاتجاهين قبل أن‬ ‫‪.‬‬ ‫السيارات‬ ‫التى يتبعها سائقو‬ ‫أمان واتباع قوانين الحركة‬

‫المركبات‬ ‫استخدام‬ ‫‪ .‬عند‬ ‫العامة‬ ‫ا!لركبات‬ ‫فى‬ ‫السلامة‬ ‫لدراجاتهم‬ ‫المناممبة‬ ‫بالسرعة‬ ‫عليهم أن يسيروا‬ ‫يجب‬ ‫كما‬

‫استخدام‬ ‫أثناء‬ ‫يكونون‬ ‫مما‬ ‫أمانا‬ ‫أكثر‬ ‫الناس‬ ‫العامة ‪ ،‬يكون‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫وللأحوال‬

‫والطائرات‬ ‫والقطارات‬ ‫الحافلات‬ ‫فسائقو‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫مركباتهم‬

‫النقل العام ‪ ،‬والطاقم‬ ‫في‬ ‫المستعملة‬ ‫الأحرى‬ ‫والمركبات‬

‫سلامة‬ ‫الذي يعط! فى ك!! منها‪ ،‬مدربون على حماية‬


‫بالنعسبة‬ ‫الحوأدث‬ ‫لذلك ‪ ،‬نجد أن معدل‬ ‫ركابهما‪ .‬ونتيجة‬

‫عادة ‪.‬‬ ‫العامة منخفض‬ ‫للمركبات‬

‫أكثر وأكثر‬ ‫الحوادث‬ ‫تقليل معدل‬ ‫الركاب‬ ‫ويستطيع‬

‫على الركاب‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المركبة‬ ‫سائق‬ ‫عدم محادثة‬ ‫بمراعاة‬

‫مع هؤلاء الذين يركبون معهم‪.‬‬ ‫الكياسة‬ ‫أيضا توخى‬

‫السلامة في الأماكن العامة‬

‫فيه‬ ‫يمكن لأي حادثة أن تحدث في أي مكان يجتمع‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬يمكنك‬ ‫الوقائية‬ ‫التدابير‬ ‫بعض‬ ‫وباتباع‬ ‫ذلك‬ ‫الناس ‪ .‬ومع‬

‫العامة‬ ‫والمطاعم وفى الأماكن‬ ‫سالما فى المسارح‬ ‫تبقى‬

‫بمجرد‬ ‫الطوارئ‬ ‫مخارج‬ ‫دائما ان تعرف‬ ‫فحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬

‫في حالة‬ ‫مبنى عاما‪ .‬اختر الخرج الذي ستستخدمه‬ ‫دخولك‬

‫‪ ،‬فإن‬ ‫الحقيقة‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫كارثة أخرى‬ ‫أية‬ ‫أو‬ ‫حريق‬ ‫حدوث‬

‫‪.‬‬ ‫ومضاءة‬ ‫الخارج واضحة‬ ‫بأن تكون‬ ‫القوانين تقضى‬

‫‪.‬‬ ‫فى التجمعات‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫حذرا‬ ‫أن تكون‬ ‫وعليك‬

‫شىء‬ ‫أو أي‬ ‫المظلة‬ ‫واحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫فلا تدفع الاخرين أو تزاحمهم‬
‫يساعد على حماية الأطفال من‬ ‫السيارة‬ ‫للطفل في‬ ‫المقعد انحصص‬
‫آخر و‬ ‫أ‬ ‫لك عدم إصابة شخص‬ ‫آخر حاد‪ ،‬بطريقة تضمن‬
‫السيارات صببا رئيسيا‬ ‫وتعد حوادث‬ ‫‪.‬‬ ‫السيارات‬ ‫في حوادت‬ ‫الإصالة‬

‫نفسك‪.‬‬ ‫جر!‬ ‫‪.‬‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫كتير‬ ‫في‬ ‫الحوادت‬ ‫عن‬ ‫الماتجة‬ ‫للوفيات‬
‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السلامة‬

‫تعتبر‬ ‫المزارع‬ ‫السلامة في‬

‫بصفة‬ ‫مهمة‬ ‫مسألة‬

‫التي‬ ‫الأماكن‬ ‫فى‬ ‫خاصة‬

‫فيها الأطفال‬ ‫قد يختفي‬

‫‪.‬‬ ‫الالات‬ ‫داحل‬

‫متينا أو كان‬ ‫المبنى‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫المنزل‬ ‫فى‬ ‫أن تبقى‬ ‫ويمكنك‬ ‫الطوارئ‬ ‫ا‬ ‫حالات‬ ‫في‬ ‫السلامة‬

‫نحو‬ ‫سريعا‬ ‫أن تتحرك‬ ‫‪ ،‬وإلا فإن عليك‬ ‫مرتفعة‬ ‫في أرض‬
‫مثل فيضان‬ ‫طبيعية‬ ‫كا‪،‬رثة‬ ‫حالة الطوارئ عن‬ ‫قد تنجم‬
‫في الملجأ‬ ‫أو‬ ‫المنزل‬ ‫الإعصار‪ ،‬فابق في‬ ‫ضد‬ ‫ملجأ مخصص‬ ‫أو انفجار‪.‬‬ ‫أو حريق‬ ‫تصادم‬ ‫أو عن‬ ‫‪،‬‬ ‫أو زلزال‬ ‫أو إعصار‬

‫إشارة زوال الخطر‪.‬‬ ‫تعطى‬ ‫حتى‬


‫يصعب‬ ‫بحيث‬ ‫مةطجئة‬ ‫قد تنزل بصورة‬ ‫الماسي‬ ‫وهذه‬
‫الكهربائية‬ ‫الأسلاك‬ ‫‪ ،‬تحنب‬ ‫انتهاء العاصفة‬ ‫وبعد‬
‫من‬ ‫تستطميع أن تخفف‬ ‫!‬ ‫فإنك‬ ‫حيالها‪ .‬وجمع ذلك‪،‬‬ ‫التصر!ت‬
‫فورا‪.‬‬ ‫عنها‬ ‫الكهرباء‬ ‫وأبلغ شركة‬ ‫المتدلية‬ ‫أو‬ ‫المفكوكة‬
‫أو إعصار‬ ‫فيضان‬ ‫أثناء‬ ‫‪4‬‬ ‫تفعا‬ ‫أن‬ ‫ما يجب‬ ‫عرفت‬ ‫إذا‬ ‫الخاطر‬

‫منطقتك‬ ‫إذا كانت‬ ‫(التورناد)‪.‬‬ ‫اللولبى‬ ‫أثناء الإعصار‬


‫أو زلزال ‪.‬‬ ‫قمعي‬ ‫أو إعصار‬ ‫مداري‬
‫في مبنى‬ ‫إلي ملجأ‬ ‫‪ ،‬فاذهب‬ ‫قادم‬ ‫لولبى‬ ‫إعصار‬ ‫ممر‬ ‫تقع في‬
‫نبأ‬ ‫إعلان‬ ‫بمجرد‬ ‫ا!فيضان‬ ‫منطقة‬ ‫غادر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيفان‬ ‫أثنماء‬

‫مرآب‬ ‫أو‬ ‫تحت الأرض‬ ‫محطة‬ ‫أو‬ ‫قبو‬ ‫تحت الأرض مثل‬
‫في مكان‬ ‫وأنت‬ ‫الةجضان‬ ‫يدركك‬ ‫ألا‬ ‫حاول‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيضان‬
‫النوافذ‪،‬‬ ‫وعن‬ ‫المباني‬ ‫من‬ ‫العليا‬ ‫الطوابق‬ ‫ابتعد عن‬ ‫‪.‬‬ ‫للسيارأت‬
‫طعاما وملابى!‪.‬‬ ‫معك‬ ‫‪ ،‬وخذ‬ ‫منخفض‬
‫إلى أسفل‬ ‫قبو‪ ،‬فاذهب‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫لا‬ ‫في مبنى‬ ‫وإذا كنت‬
‫والأجهزة قبل‬ ‫الكهربائية‬ ‫المصابيح‬ ‫كل‬ ‫تأكد من سلامة‬
‫بطانية‬ ‫أو‬ ‫بسجادة‬ ‫نفسك‬ ‫طابق وانبطح على الأرض وغط‬
‫اغل كل‬ ‫‪.‬‬ ‫ا؟تهاء الفيضان‬ ‫بعد‬ ‫عند عودتك‬ ‫أن تستخدمها‬
‫والكسارة ‪.‬‬ ‫المتطاير‬ ‫من الزجاج‬ ‫لتحميك‬
‫المياه‬ ‫أن إمدادات‬ ‫أ!محة‬ ‫ا‬ ‫يعلن مسؤولو‬ ‫حتى‬ ‫مياه الشرب‬
‫الموجودة‬ ‫والأبواب‬ ‫النوافذ‬ ‫بعض‬ ‫وإن أمكن ‪ ،‬افتح‬
‫من‬ ‫فاطلب‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫غمرها‬ ‫قد‬ ‫مميارتك‬ ‫‪ .‬وإذا كانت‬ ‫سليمة‬
‫اللولبي القادم ‪.‬‬ ‫الإعصار‬ ‫لجهة‬ ‫الخالف‬ ‫الجانب‬ ‫على‬
‫لك لاتأكد من خلو المكابح‬ ‫الميكانيكي أن يفحصها‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫فوق‬ ‫من‬ ‫يمر‬ ‫الهواء عندما‬ ‫اللولبي يمتص‬ ‫فالإعصمار‬
‫والمقود الآلي أو أي مكاز‪ ،‬آخر من الماء‪.‬‬ ‫(الفرامل)‬
‫الجوي في الخارج‬ ‫الضغط‬ ‫ولذلك فقد ينخفض‬ ‫‪،‬‬ ‫مبنى‬
‫محطة‬ ‫على‬ ‫مضبوطا‬ ‫الراديو‬ ‫دع‬ ‫الممطر‪.‬‬ ‫أثناء الإعصار‬
‫نحو‬ ‫المبنى‬ ‫لدرجة قد تؤدي إلى انفجار‬ ‫بصورة مفاجئة‬
‫نوافذك وأحكمها‬ ‫الإعصار‪ .‬غط‬ ‫نبأ‬ ‫بعد سماعك‬ ‫الأخبار‬
‫مساواة‬ ‫في‬ ‫ليساعد‬ ‫النوافذ والأبواب‬ ‫افتح‬ ‫‪ .‬ولهذا‪،‬‬ ‫الخارج‬

‫قارب‬ ‫لديك‬ ‫وإذا كان‬ ‫‪.-‬‬ ‫أو بشريط‬ ‫خاصة‬ ‫بمصاريع عواصف‬
‫الضغط‪.‬‬

‫في‬ ‫مياه الشرب‬ ‫احفظ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمكان آمن‬ ‫فثبته بأمان أو خذه‬
‫!اول‬ ‫‪،‬‬ ‫أخصى‬ ‫أي مركجة‬ ‫أو‬ ‫في سيارة‬ ‫فإذا كنت‬

‫قائمة من طريق الإعصار‬ ‫زاوية‬ ‫في‬ ‫تسير‬ ‫بأن‬ ‫الهروب‬ ‫بالماء‬ ‫الاستحمام‬ ‫‪ ،‬واملأ ح!إض‬ ‫قوارير وأباريق نظيفة‬

‫إلى أي ملجأ أو أي وسيلة‬ ‫الوصول‬ ‫وإذا لم تستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫اللولبي‬ ‫البنزين في‬ ‫وأخيرا‪ ،‬تأكد من أن خزان‬ ‫لاحقا‪.‬‬ ‫لتستعمله‬

‫فى أي مكان منخفف‪.‬‬ ‫أو‬ ‫خندق‬ ‫فانب!!ي‬ ‫للفرار‪،‬‬ ‫أن تعمل‬ ‫تستطيع‬ ‫لا‬ ‫قد‬ ‫البنزيز‪،‬‬ ‫مملوء لأن محطات‬ ‫سيارتك‬

‫حدوث‬ ‫المنزل عند‬ ‫داخل‬ ‫إذا كنت‬ ‫‪.‬‬ ‫الزلازل‬ ‫أثناء‬ ‫البنزين فى سيارتك‬ ‫تخزن‬ ‫لا‬ ‫ولكن‬ ‫بعد الإعصار‪،‬‬ ‫أيام‬ ‫لعدة‬

‫النوافذ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وابتعد عن‬ ‫طاولة أو مكتب‬ ‫تحت‬ ‫‪ ،‬اختبئ‬ ‫الزلزال‬ ‫أو منزلك‪.‬‬
‫لسلامه‬ ‫ا‬ ‫‪04‬‬

‫الطوارئ‬ ‫السلامة في حالات‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫المباني حيث‬ ‫عن‬ ‫فابتعد‬ ‫‪،‬‬ ‫بالخارج‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫أما‬

‫إعصار‬ ‫التورناد‪،‬‬ ‫لبرق‬ ‫ا‬


‫أو الكسارة ‪.‬‬ ‫المتساقط‬ ‫الطوب‬ ‫يضربك‬

‫السلامة‬ ‫معدات‬ ‫أبق‬ ‫في الحال ‪ ،‬ولكن‬ ‫فتوقف‬ ‫في سيارة‬ ‫وإذا كنت‬

‫الدخان‬ ‫مكشاف‬ ‫الأماد‬ ‫مصماح‬ ‫الحجاة‬ ‫سترة‬


‫السيارة ‪.‬‬ ‫داخل‬

‫مطفأة الحريق‬ ‫الأماد‬ ‫صمام‬


‫أجل السلامة‬ ‫العمل من‬

‫مقالات أخرى ذات عحلة‬ ‫وأصحال!‬ ‫الأفراد‬ ‫السلامة مسؤولية كل فرد‪ .‬ويشترك‬

‫السام‬ ‫المبات‬ ‫أعراب‬ ‫ا‬ ‫عيش‬ ‫الحمتم!‬ ‫أشعال‬ ‫الخاصة‬ ‫الحكومية والمنظمات‬ ‫العمل والصناعة والمؤمسمات‬

‫العين‬ ‫المستهلك‬ ‫حماية‬ ‫الإصابة أو الوفاة بسبب‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫في الالتزام بحماية‬

‫‪.‬‬ ‫الحوادث‬
‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫التى‬ ‫المسؤوليات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫الأفراد‬ ‫يقع على‬ ‫الأفراد‪.‬‬


‫السلامة فى المنزل‬

‫السلامة والكهرباء‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪ -‬في المطبخ‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬مثلا‪ ،‬أتباع تعليمات‬ ‫عليك‬ ‫بالسلامة ‪ .‬فيجب‬ ‫تتعلق‬

‫م! الحريق‬ ‫الوقاية‬ ‫و‬ ‫ب ‪ -‬في الحمام‬ ‫الأداة‬ ‫أن تشتري‬ ‫‪ .‬وعليك‬ ‫في جمئالمنتجات‬ ‫الصانع‬

‫أحرى‬ ‫تدابير وقائية‬ ‫ر ‪-‬‬ ‫‪ -‬فى عرفة المعدات‬ ‫ج‬ ‫‪ ،‬ولا تستخدم‬ ‫المطلوب‬ ‫للعمل‬ ‫المناسب‬ ‫المناسبة أو الجهاز‬

‫‪ -‬دي الحديقة‬ ‫د‬


‫ي‬ ‫أ‬ ‫أبلغ عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬ ‫من طاقتها‬ ‫أكثر‬ ‫وسيلة‬ ‫أي‬
‫السلامة فى المدارلر‬
‫زود‬ ‫أخطار في المجتمع ‪ ،‬وكذلك‬ ‫تنطوي على‬ ‫حالة‬
‫السلالى‬ ‫‪ -‬فى الممرات وعلى‬ ‫أ‬
‫أن تقود‬ ‫عليك‬ ‫السلامة ‪ .‬وأخيرا‪،‬‬ ‫بتعليمات‬ ‫الأطفال‬
‫الدراسة‬ ‫فى حجرات‬ ‫!‪-‬‬
‫بأمان ‪.‬‬ ‫سيارتك‬
‫ألعا! القوى‬ ‫وميادي!‬ ‫الرياصية‬ ‫في القاعات‬ ‫خ!‬

‫المدرسة‬ ‫م!‬ ‫الأحرى‬ ‫الأماك!‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫سلامة‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫المشاريع‬ ‫‪.‬‬ ‫والصناعة‬ ‫العمل‬ ‫مشاريع‬

‫الترويح‬ ‫السلامة فى أوقات‬ ‫إنتاج مستجات‬ ‫العامل!ت‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫والعاملين‬ ‫العملاء‬
‫اصتشوية‬ ‫ا‬ ‫الرياضية‬ ‫الأاحا!‬ ‫ا‬ ‫فى‬
‫إعطاء العملاء‬ ‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستعمال‬ ‫مأمونة‬
‫المائية‬ ‫الرياصة‬ ‫‪ -‬لى‬ ‫ب‬
‫‪.‬‬ ‫تمنع الحوادث‬ ‫كاملة‬ ‫تعليمات‬
‫احسباحة‬ ‫ا‬ ‫!‬
‫أن يوفروا لعمالهم‬ ‫العمل أيضا‬ ‫أصحاب‬ ‫على‬ ‫ويجب‬
‫الروارق‬ ‫‪ -‬ركوب‬ ‫د‬
‫في‬ ‫لهم برامج تعليمية‬ ‫‪ ،‬وأن يقدموا‬ ‫آمنة‬ ‫عمل‬ ‫ظروف‬
‫السلامة في العمل‬

‫‪ -‬في المصاسع‬ ‫أ‬ ‫بانتظام تمارين مكافحة‬ ‫‪ ،‬وأن يقيموا‬ ‫الأمن والسلامة‬

‫!ي المكات‬ ‫ب‪-‬‬ ‫أن يوفروا معدات‬ ‫‪ ،‬يجب‬ ‫إلى ذلك‬ ‫الحريق ‪ .‬وبالإضافة‬

‫النقل‬ ‫السلامة في وسائل‬


‫في حالة‬ ‫كافية للاستعمال‬ ‫ومخارج‬ ‫بالسلامة‬ ‫خاصعة‬
‫‪ -‬سلامة السيارات‬ ‫أ‬
‫‪.‬‬ ‫الطوأرئ‬
‫ب ‪ -‬سلامة الدراحات‬

‫صلامة المحتماة‬ ‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫‪ -‬السلامة لي المركهات العامة‬ ‫د‬


‫السلامة في المنزل‬
‫السلامة فى الأماكن العامة‬
‫الحريق‬ ‫س‬ ‫الوقاية‬ ‫عود التقاب‬ ‫البتيولية‬
‫الطوارئ‬ ‫السلامة فى حالات‬ ‫‪-7‬‬
‫ال!طفاء‬ ‫!رقة‬ ‫واء‬ ‫لد‬ ‫ا‬

‫الفيضا لى‬ ‫ثناء‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫الترويح‬ ‫السلامة في أوقات‬


‫الممطر‬ ‫لإعصار‬ ‫ا‬ ‫ثناء‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫(التورلاد)‬ ‫اللولى‬ ‫لإعصار‬ ‫ا‬ ‫ثناء‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫لعرق‬ ‫ا‬ ‫الروارق‬ ‫ركود!‬ ‫التحييم‬

‫لزلازل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫تسا‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫الماء‬ ‫تحت‬ ‫العوص‬ ‫حة‬ ‫لسبا‬ ‫ا‬ ‫الحليد‬ ‫على‬ ‫التزلج‬

‫السلامة‬ ‫العمل من أجل‬ ‫الشمس‬ ‫صهـوق‬

‫الأفراد‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫السلامة فى العمل‬

‫العمل والصماعة‬ ‫! ‪ -‬مشاريع‬


‫العبار‬ ‫انفحار‬ ‫شعاع‬ ‫ل!‬ ‫ا‬

‫أسئلة‬ ‫عمال‬ ‫لأ‬ ‫ا‬


‫الحجري‬ ‫الفحم‬

‫لا‬ ‫في أماكن‬ ‫تخزيمها‬ ‫يح!‬ ‫التي‬ ‫الشائعة‬ ‫الممرلية‬ ‫ما الأدوات‬ ‫النقل‬ ‫السلامة في وسائل‬

‫إليها؟‬ ‫الأطفال الوصول‬ ‫يستطجع‬ ‫السيارة‬ ‫حة‬ ‫لدرا‬ ‫ا‬

‫أمرا خطرا؟‬ ‫بمفرده‬ ‫تزلجه‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫سباحه‬ ‫تعتر‬ ‫لماذا‬ ‫المطار‬ ‫لسفيمة‬ ‫ا‬
‫‪41‬‬ ‫السلت‪،‬شعب‬

‫الغدد الصماء في تطوير‬ ‫عن‬ ‫دراساته‬ ‫وقد ساهمت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالإجهاد‬ ‫من‬ ‫ث اتخاذها لحماية منزلك‬ ‫عليل‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫الوقائية‬ ‫التدابير‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫الحريق؟‬
‫مع‬ ‫الجسم‬ ‫المرض وتأثيراته وتفاعلات‬ ‫لطبيعة‬ ‫جديد‬ ‫فهم‬
‫في‬ ‫كت‬ ‫إذا‬ ‫والنوافذ‬ ‫الأبواب‬ ‫ا‬ ‫لعض‬ ‫تفتح‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫يح!‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬
‫أبحاثه‬ ‫وأظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫في حياة‬ ‫والأحداث‬ ‫المشكلات‬
‫اللولبى؟‬ ‫قد يصيبه الإعصار‬ ‫مبنى‬
‫غير‬ ‫من الظروف‬ ‫تأقلم الجسم مع أنواع عديدة‬ ‫سبل‬ ‫الطبية‬
‫إلى الماء‬ ‫تدخل‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫خطر‬ ‫فى‬ ‫مسباحا‬ ‫يمكن أد تنقذ‬ ‫‪ -‬كيف!‬ ‫‪5‬‬
‫حياته‬ ‫معظم‬ ‫وأمضى‬ ‫فيينا بالنمسا‪،‬‬ ‫في‬ ‫ولد سلاي‬ ‫‪.‬‬ ‫السارة‬
‫بنفسك؟‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫وفي عام ‪769‬‬ ‫بكندا‪.‬‬ ‫في جامعة مونتريال‬ ‫العملية‬ ‫المهنية‬ ‫تفاديه؟‬ ‫يكن‬ ‫؟ وكيف‬ ‫الحرارة‬ ‫مفهوم هبوط‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫للإجهاد‪.‬‬ ‫المعهد الدولي‬ ‫أسس!‬ ‫؟‬ ‫لزال‬ ‫ز‬ ‫حدوث‬ ‫أثساء‬ ‫ملجأ‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫أين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫الكهربائية؟‬ ‫للمشجات‬ ‫الىمن‬ ‫‪1‬‬ ‫الاستخدام‬ ‫القوانين التي تحكم‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬

‫المتحدث‬ ‫اسملت هو الشعب‬ ‫شعب‬ ‫‪ ،‬دتمعب‪.‬‬ ‫السلت‬


‫أبوعبد‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!غر‪ :‬القضاعي‬ ‫القضاعبى‪.‬‬ ‫سلامة‬ ‫ابن‬
‫البريتانية‬ ‫السلتية‬ ‫اللغات‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫وأحفادهم‬ ‫باللغة السلتية‬
‫الله‪.‬‬
‫من‬ ‫فرع‬ ‫الغيلية وهي‬ ‫والكورنية والأيرلندية والأسكتلندية‬

‫الهندية ‪ -‬الأوروبية‪.‬‬ ‫اللغات‬ ‫أسرة‬


‫سلامة‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫انظر‪ :‬موسى‬ ‫‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫سلامة‬
‫فى هولستات‬ ‫عتر على أقدم الشواهد على السلت‬

‫الحفريات هناك‬ ‫فقد كشفت‬ ‫بالنمسا‪.‬‬ ‫بالقرب من سالزبيرج‬ ‫العتانى)‪.‬‬ ‫(الطراز‬ ‫الإسا"مية‬ ‫العمارة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السلاملك‬

‫التي يرجع تاريخها إلى نحو القرن‬ ‫المئات من قبور اسملت‬

‫من أول الشعوب‬ ‫الهولستات‬ ‫يعد سلت‬ ‫الميلاد‪.‬‬ ‫الثامن قبل‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫حى‬ ‫إبمخما‬ ‫(ردمم‬ ‫!لعصم‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫مي‬ ‫ا وو‬

‫القرن‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫أوروبا الشمالية‬ ‫الحديد في‬ ‫التي صنعت‬


‫تقع على‬ ‫‪،‬‬ ‫حافر الفرس‬ ‫شم!ق‬ ‫على‬ ‫يونانية‬ ‫جزيرة‬ ‫سلاص‬
‫والبرتغال‬ ‫في فرنسا‬ ‫السلت‬ ‫الميلاد انتشر‬ ‫قبل‬ ‫السادس‬
‫وتبلغ مساحة‬ ‫أثينا‪.‬‬ ‫‪/‬غرب‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫بعد ‪6‬‬ ‫على‬ ‫سارونيك‬ ‫خليج‬
‫إيطاليا‬ ‫ايضا شمالي‬ ‫والجزر البريطانية واستوطنوا‬ ‫وأسبانيا‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2825‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪ 2‬ويبلغ‬ ‫كم‬ ‫‪9‬‬ ‫ء‬ ‫الجزيرة‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪93‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫التي نهبوها‬ ‫روما‬ ‫حتى‬ ‫جنوبا‬ ‫البلاد‬ ‫وغزوا‬
‫السكان من‬ ‫وغالبية‬ ‫‪،،‬‬ ‫جبلية‬ ‫الأرأضي صخرية‬ ‫معظم‬
‫مجموعات‬ ‫الميلاد‪ ،‬انتقلت‬ ‫قبل‬ ‫والثالث‬ ‫الرابع‬ ‫القرنين‬ ‫خلال‬
‫في‬ ‫ن وأنوأع الفاكهة‬ ‫الزيتو‬ ‫العنب و‬ ‫‪ ،‬يزرعون‬ ‫الألبانيين‬
‫الان ببلغاريا‬ ‫فى ما يعرف‬ ‫البلقان‬ ‫إلى منطقة‬ ‫من السلت‬
‫باسم‬ ‫أيضا‬ ‫سلاميز‬ ‫جزيرة‬ ‫تعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحلية‬ ‫والمناطق‬ ‫الأودية‬
‫إلى‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الواقعة‬ ‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫‪.‬‬ ‫واليونان‬

‫وهى تعنى ه!"ل الخبازين‪.‬‬ ‫هو كولوري‬ ‫حديث‬


‫أوروبا‪،‬‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫أجزاء‬ ‫الرومان‬ ‫احتل‬ ‫الميلادي‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬

‫بحرية ضارية قرب‬ ‫الإغريق والفرس م!ارك‬ ‫خاض‬


‫على‬ ‫التي حافظت‬ ‫الوحيدة‬ ‫السلتية‬ ‫المجموعات‬ ‫وكانت‬
‫بعد معركة‬ ‫قتدم الفرس‬ ‫عندما‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫عام ‪048‬‬ ‫سلاميز‬
‫وأسكتلندا وويلز جنوب‬ ‫أيرلندا‬ ‫التى سكنت‬ ‫تلك‬ ‫ثقافتها هي‬
‫الأمان ‪.‬‬ ‫ينشدون‬ ‫سلاميز‬ ‫جزيرة‬ ‫‪ ،‬لجأ الأثينيون إلى‬ ‫ثرموبايلي‬
‫غربى فرنسا‪.‬‬ ‫وبريتاني في شمال‬ ‫إنجلترا‪،‬‬ ‫كربي‬
‫مراكب‬ ‫أمام‬ ‫سفن الفرس سد طريق ا‪،‬نسحاب‬ ‫حاولت‬
‫‪:‬‬ ‫القديم من ثلاث طبقات‬ ‫السلت‬ ‫تكون مجتمع‬
‫هذه الأخيرة‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫والعامة والمثقفون‬ ‫الأرستقراطيون‬
‫الفارسي‪.‬‬ ‫الأررعلول‬ ‫الإغريق فدمر الإغريق نصف‬

‫إلى قبائل‬ ‫السلت‬ ‫والرهبان ‪ .‬انقسم‬ ‫المحامين والشعراء‬


‫‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫أحشورلتق‬ ‫ازرغر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معركة‬ ‫سلامير‪،‬‬
‫أنهم ينحدرون من جد واحد‪ ،‬وقد‬ ‫أفرادها‬ ‫يدعي‬ ‫صغيرة‬
‫ثميستوكليس‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أريستديس‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫القبائل‬ ‫الأسكتلندية من مثل هذه‬ ‫نمت العشائر‬

‫شميد‬ ‫‪.‬‬ ‫قط‬ ‫أمة موحدة‬ ‫لم يكونوا‬ ‫الأوائل‬ ‫السلت‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫حال‬
‫لها حكومتها‬ ‫‪ 4‬ومقاطعة‬ ‫الانتخابب‬ ‫لها دائرتها‬ ‫مدينة‬ ‫سلاو‬

‫في‬ ‫يعيش‬ ‫كان‬ ‫ولكن معظمهم‬ ‫المدن‬ ‫السلت القليل من‬


‫‪89) 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫صتدد‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫بركشاير‪،‬‬ ‫المحلية في‬

‫ويربي الماشمية‪.‬‬ ‫المحاصيل‬ ‫يزرع‬ ‫ريفية صغيرة‬ ‫مستوطنات‬


‫إلى‬ ‫‪ 92‬كم‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الصنا!"‪،‬‬ ‫سلاو‬ ‫تقع مدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬
‫الإغريقية‬ ‫الألفبائية‬ ‫الأوائل‬ ‫السلت‬ ‫بعض‬ ‫استخدم‬
‫في عام‬ ‫التجاري‬ ‫سلاو‬ ‫مر!‪%‬‬ ‫من لندن ‪ .‬ولقد أنشئ‬ ‫الغرب‬
‫منها‪.‬‬ ‫نماذج‬ ‫على‬ ‫لم يعثر‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاصة‬ ‫لغتهم‬ ‫لكتابة‬
‫متنوعة ‪ ،‬متضمنة‬ ‫؟ضتجات‬ ‫المراكز الصناعية‬ ‫وتنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬

‫السلت الأوائل من كتاب‬ ‫المعلومات عن‬ ‫لذلك جاءت‬


‫‪ ،‬ويعمل‬ ‫المحفوظة‬ ‫إ؟غذية‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلكترونية‬ ‫الصناعة‬ ‫عناصر‬

‫علماء‬ ‫الأشياء التي أكتشفها‬ ‫والرومان ومن‬ ‫قدماء الإغريق‬


‫سلاو في لندن ‪.‬‬ ‫كثير من سكان‬
‫الأولى‬ ‫القرون‬ ‫خلال‬ ‫الأيرلنديون‬ ‫السلت‬ ‫الاثار‪ .‬استخدم‬

‫أوقام وقد عثر‬ ‫سمى‬ ‫الكتابة‬ ‫من‬ ‫بدائيا‬ ‫شكلأ‬ ‫للنصرانية‬ ‫عالما كنديا‬ ‫أم)‪ .‬كان‬ ‫‪182‬‬ ‫(‪- 1 9 70‬‬ ‫هالر‬ ‫!ى‪،‬‬

‫بداية‬ ‫خلال‬ ‫وقد تبنى السلت‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها في النقوش الحجرية‬ ‫الجسم والمعروفة‬ ‫لها‬ ‫التى قيمرض‬ ‫الضغوط‬ ‫بابحاثه عن‬ ‫اشتو‬
‫الفن‬ ‫‪،‬‬ ‫السلتي‬ ‫‪42‬‬

‫السلتية‬ ‫الحضارة‬ ‫‪ ،‬انتشرت‬ ‫فترة لاحقة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫مميزة‬ ‫صفات‬ ‫نوغا‬ ‫الهجائية اللاتينية وطوروا‬ ‫الحروف‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬

‫والنمسا‬ ‫بتشيكوسلوفاكيا‬ ‫مؤخرا‬ ‫في المناطق التى عرفت‬ ‫الأساطير‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫فى ذلك‬ ‫بما‬ ‫المكتوب‬ ‫من الأدب‬

‫وأيرلندا‪.‬‬ ‫وبريطانيا‪،‬‬ ‫وأسبانيا‪،‬‬ ‫وفرنسا‪،‬‬ ‫إيطاليا‪،‬‬ ‫وشمال‬ ‫ما‬ ‫السلت‬ ‫طور‬ ‫الميلادي‬ ‫السادس‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫في حوالى‬

‫الممتدة‬ ‫الفترة‬ ‫الفن السلتي في أوروبا في‬ ‫يطلق على‬ ‫وكان‬ ‫موقع‬ ‫من‬ ‫اسمه‬ ‫استقى‬ ‫تين الأدبي الذي‬ ‫لا‬ ‫بأسلوب‬ ‫عرف‬

‫قبل الميلاد اسم !ن لا‬ ‫من القرن الأول إلى القرن الخامس‬ ‫عند الطرف الشرقي من بحيرة نيوشاتل حيث‬ ‫سويسري‬

‫سويسرا‪.‬‬ ‫في‬ ‫أثري‬ ‫موقع‬ ‫لا بن ‪ ،‬وهو‬ ‫إلى‬ ‫تين نسبة‬ ‫بذلك الأسلوب ‪.‬‬ ‫نقشت‬ ‫التى‬ ‫عثر على كثير من الأعمال‬

‫متقنة من الأقواس والحلزونات‬ ‫أش!صالأ‬ ‫الأسلوب‬ ‫يبرز ذلك‬


‫حضارة‬ ‫الثاني قبل الميلاد‪ ،‬كانت‬ ‫ومع بداية القرن‬

‫كبير من التدهور‪ ،‬غير أن الفن السلتي‬ ‫على جانب‬ ‫السلتيين‬ ‫الحيوانات والنباتات‬ ‫بعض‬ ‫بوضوح‬ ‫صور‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحبوكة‬

‫الرئيسية للفن‬ ‫الأشكال‬ ‫استمرت‬ ‫كما‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى عام‬ ‫استمر‬ ‫عاشبى‬ ‫‪.‬‬ ‫الطيعة‬ ‫في‬ ‫شسبيه‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬قلما وجد‬ ‫معين‬ ‫فني‬ ‫بأسلوب‬

‫لم يصل‬ ‫وأسكتلندا حيث‬ ‫أيرلندا‬ ‫فترة متأخرة في‬ ‫السلتى حتى‬ ‫أصبح عنصرا‬ ‫حيث‬ ‫العصور الوسطى‬ ‫حتى‬ ‫لاتين‬ ‫أسلوب‬

‫البلدين‪،‬‬ ‫هذين‬ ‫في‬ ‫النصرانية‬ ‫دخول‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الروماني‬ ‫الغزو‬ ‫الرسم‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقبة‬ ‫السلتية أضلك‬ ‫ألاداب‬ ‫في‬ ‫رئيسيا‬

‫التعقيد‪،‬‬ ‫الذروة فى‬ ‫بالغ‬ ‫السلتيين‬ ‫عند‬ ‫فن الزخرفة‬ ‫أصبح‬ ‫بديعة وأعمالآ‬ ‫محطوطات‬ ‫الفنانون السلتيون‬ ‫صنع‬

‫ونحتوا أش!ظلأ حجرية‪.‬‬ ‫للزينة‬ ‫معدنية‬


‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫حتى‬ ‫الأسلوب‬ ‫هذا‬ ‫واستمر‬

‫‪.‬‬ ‫الدروديون‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬الفن‬ ‫السلتي‬ ‫أيفئا‪:‬‬ ‫انظر‬


‫لزخرفة‬ ‫ا‬

‫كل‬ ‫بفن شعوب‬ ‫تأثر‬ ‫تين‬ ‫لا‬ ‫أن فن‬ ‫الاثار‬ ‫يعتقد علماء‬ ‫عئر‬ ‫الذي‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫هو‬ ‫ادسدتي‬ ‫‪ .‬الفن‬ ‫الفن‬ ‫السلتي‪،‬‬

‫تجارية بهذه‬ ‫للسلتيين علاقات‬ ‫من أليونان وإيطاليا‪ .‬وكانت‬ ‫المعدنية‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ ،‬كصنع‬ ‫الفنية‬ ‫عبقريتهم‬ ‫عن‬ ‫السلتيون‬ ‫به‬

‫الخام ‪ ،‬والرقيق‬ ‫الحديد‬ ‫يقايضونهم‬ ‫‪ ،‬وكانوا‬ ‫الشعوب‬ ‫زخرفة‬ ‫في‬ ‫متفوقين‬ ‫السلتيون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫والخزف‬ ‫والنحت‬

‫اليونانيون‬ ‫على الخمر‪ .‬وكان‬ ‫للحصول‬ ‫وبضائع أخرى‬ ‫من الخطوط‬ ‫مزيجا جميلا‬ ‫الأشياء‪ ،‬وكانوا يستعملون‬

‫برسوم‬ ‫في أوان مزخرفة‬ ‫خمرهم‬ ‫والإيطاليون يبيعون‬ ‫‪،‬‬ ‫طبيعية ‪ ،‬كالنبات‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫واللولبية استلهموها‬ ‫المتقوسة‬

‫نباتات‬ ‫بأشكال‬ ‫أو مزخرفة‬ ‫‪،‬‬ ‫النخيل‬ ‫تشبه سعف‬ ‫كلاسيكية‬ ‫الأشياء‬ ‫الفنانون يصورون‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫والطيور‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والحيوانات‬

‫الحرفيون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بشرية‬ ‫أو وجوه‬ ‫‪،‬‬ ‫أو بالحيوانات‬ ‫‪،‬‬ ‫لولبية‬ ‫تجريدية‪.‬‬ ‫‪ ،‬بل عبروا عنها في أشكال‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫كما هي‬

‫انطلاقا منها فنا‬ ‫وطوروا‬ ‫هذه الزخارف‬ ‫يحاكون‬ ‫السلتيون‬ ‫الفن السلتي إلى مرحلت!ت رئيسيت!ت هما‪:‬‬ ‫تقسيم‬ ‫ويمكن‬
‫إياها‬ ‫الوجوه البشرية محولين‬ ‫قسمات‬ ‫فبسطوأ‬ ‫مميرا‪،‬‬ ‫زخرفئا‬ ‫‪ ،‬وف!‬ ‫أخربية‬ ‫ا‬ ‫أوروبا‬ ‫انحاء‬ ‫الأوائل فى كل‬ ‫فن السلتي!ت‬

‫على‬ ‫قدرتهم‬ ‫يستغلون‬ ‫‪ .‬وكانوا‬ ‫الأناقة‬ ‫غاية في‬ ‫أشكال‬ ‫إلى‬ ‫الأول إلى‬ ‫النصراني‬ ‫السلتيين الأيرلنديين ابتداء من العهد‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البرونزية‬ ‫العقود‬ ‫على‬ ‫عجيبة‬ ‫زخرفة‬ ‫التقليد في إضفاء‬ ‫الميلاد بدأ‬ ‫قبل‬ ‫الخامص!‬ ‫‪ .‬وفي القرن‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬

‫‪.‬‬ ‫والعربات‬ ‫‪ ،‬والأسورة‬ ‫الذهبية‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫فئا‬ ‫الراين يطورون‬ ‫في وادي‬ ‫الذين عاشوأ‬ ‫السلتيون‬

‫الكأس‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫أرداغ‬ ‫كأس‬

‫فن‬ ‫أروع أمتلة‬ ‫من‬

‫دروته‬ ‫وقد وصل‬ ‫السلتيين‪،‬‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫وعثر‬ ‫أيرلمدا‪.‬‬ ‫في‬

‫في مقاطعة‬ ‫بأرداغ‬ ‫الكأس‬

‫فضي‬ ‫لاء‬ ‫إ‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫لمريك‬

‫عهده إلى‬ ‫مز!حرف يرجع‬

‫الميلاد‪.‬‬ ‫الثامن قبل‬ ‫القرن‬


‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الفن‬ ‫السلتى‪،‬‬

‫صفحة‪،‬‬ ‫رمزه على‬ ‫أو‬ ‫للمنصر‬ ‫مزخرفة‬ ‫رسموا صورة‬ ‫إنجيل‬

‫كتبوا بداية النص‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الصفحة‬ ‫وعلى‬

‫الفنان‬ ‫واقعية ‪ ،‬فكثيرا ما يحول‬ ‫ليست‬ ‫الصور‬ ‫وهذه‬

‫إلى زخرفة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحيان‬ ‫في بعض‬ ‫وجهه‬ ‫رداء المنصر‪ ،‬أو ملامح‬

‫الزاهية‬ ‫من الأشكال‬ ‫سلسلة‬ ‫ثيابه تمثل كأنها‬ ‫كانت‬ ‫كما‬

‫الأحرف‬ ‫ببعض‬ ‫تكتب‬ ‫فكانت‬ ‫بدأية النص‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الألوان‬

‫بزخارف‬ ‫كلها والمرصعة‬ ‫الصفحة‬ ‫المنشورة على‬ ‫الضخمة‬

‫صفحات‬ ‫على‬ ‫الخطوطات‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وتحتوي‬ ‫الألوان‬ ‫زاهية‬

‫من الأناجيل‪،‬‬ ‫المقاطع‬ ‫لبعض‬ ‫توضيحية‬ ‫رسوم‬ ‫بها‬ ‫يوجد‬

‫في النص ذاته‪.‬‬ ‫الألوان‬ ‫الزاهية‬ ‫من الأحرف‬ ‫وعلى عدد‬

‫تفصيلأ‬ ‫تعتبران من أكثر الخطوطات‬ ‫وهناك مخطوطتان‬

‫موجود‬ ‫وكلاهما‬ ‫دورو‪،‬‬ ‫وإحكاما ‪ ،‬وهما سفر كيلز‪ ،‬وسفر‬

‫في دبلن بأيرلندا‪.‬‬ ‫(ترينتي)‬ ‫التثليث‬ ‫فى مكتبة جامعة‬

‫المعدنية‬ ‫الأدوات‬ ‫صناعة‬

‫تين فى‬ ‫لا‬ ‫من فن‬ ‫نماذج كثيرة‬ ‫على‬ ‫الاثار‬ ‫عثر علماء‬

‫عثر‬ ‫الذي‬ ‫‪ ،‬كالقبر‬ ‫الراين‬ ‫وادي‬ ‫في‬ ‫قبائل سلتيين‬ ‫قبور رؤساء‬

‫يدفنون‬ ‫القادة السلتيون‬ ‫وكان‬ ‫بألمانيا‪.‬‬ ‫فالد الغسهايم‬ ‫في‬ ‫عليه‬

‫ثمينة‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وممتلكات‬ ‫الحربية‬ ‫في هذه القبور مع عرباتهم‬

‫أنها أقل غنى‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫من هذا النوع نفسه‬ ‫قبور أخرى‬ ‫وتوجد‬

‫هذه‬ ‫فرنسا‪ .‬ويرجع عهد‬ ‫شمال شرقي‬ ‫بشامبين‪،‬‬ ‫وجدت‬


‫في‬ ‫بالقبور الموجودة‬ ‫قورنت‬ ‫إذا‬ ‫قليلا‬ ‫فترة متأخرة‬ ‫إلى‬ ‫القبور‬

‫نهر الراين‪.‬‬ ‫وادي‬


‫الذهبية‬ ‫المشغولات‬ ‫في صناعة‬ ‫السلتيين‬ ‫روعة مهارة‬ ‫بكل‬ ‫يمثل‬ ‫تارا‬ ‫إبزيم‬

‫البرونزية‬ ‫الأدوات‬ ‫مئات‬ ‫من هذه القبور‬ ‫واستخرج‬


‫الوطنى‬ ‫المتحص‬ ‫في‬ ‫الان‬ ‫ويوحد‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫وتثقيبها‬

‫تين الذي‬ ‫لا‬ ‫أما موقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الخزفية‬ ‫الأوانى‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫وكمية‬ ‫‪.‬‬ ‫بأيرلندا‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫سخاء‪،‬‬ ‫أقل‬ ‫فلم يكن‬ ‫بكثير‪،‬‬ ‫فترة متأخرة‬ ‫إلى‬ ‫عهده‬ ‫يرجع‬

‫حديدية أبهرت الناس بأغمدتها‬ ‫فيه على مميوف‬ ‫عثر‬ ‫تبنى‬ ‫الميلاديين‬ ‫والثانى عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرنين‬ ‫وبين‬

‫السلتيون‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫براعة وجمال‬ ‫المنقوشة بكل‬ ‫البرونزية‬


‫مستقاة من‬ ‫زخرفية جديدة‬ ‫وطوروا عدة اشكال‬ ‫الأيرلنديون‬

‫فائقة ‪ ،‬ويستعملون‬ ‫بعناية‬ ‫المعدنية‬ ‫الأشياء‬ ‫هذه‬ ‫يصنعون‬ ‫المتقوسة‬ ‫الخطوط‬ ‫إلى رسوم‬ ‫إياها‬ ‫‪ ،‬مضيفين‬ ‫مناهل عدة‬

‫البرونزية‬ ‫الزهريات‬ ‫صنع‬ ‫يتقنوا‬ ‫لم‬ ‫أنهم‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫معقدة‬ ‫تقنيات‬ ‫واللولبية‪.‬‬

‫يفعل‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫واحدة‬ ‫ودفعة‬ ‫واحد‬ ‫الكبيرة في قالب‬


‫الحيوانات‬ ‫ومن أكثر هذه الأشكال أهمية تشابك‬

‫السلتيون يصنعون‬ ‫وكان‬ ‫وإيطاليا‪.‬‬ ‫اليونان‬ ‫حدادو كل من‬ ‫‪.‬‬ ‫كان يستعملها السكسون‬ ‫الذي نقل أصلا عن زخرفة‬

‫هذه‬ ‫تأخذ‬ ‫المتكرر حتى‬ ‫الطرق‬ ‫الأشياء المعدنية بوساطة‬ ‫والطيور‬ ‫الحيوانات‬ ‫الحيوانات أجسام‬ ‫ويظهر في تشابك‬

‫برسوم‬ ‫ثم يزخرفونها‬ ‫‪،‬‬ ‫المرغوب‬ ‫الأشياء المعدنية الشكل‬ ‫لتكون‬ ‫بعضا‬ ‫مع بعضها‬ ‫مطولة ومعقودة ‪ ،‬ومنسوجة‬

‫المعدن ‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫بارزة أو منقوشمة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫‪ -‬منظما‬ ‫عام‬ ‫الرسم ‪ -‬بشكل‬ ‫مميزا‪ .‬وكان‬ ‫شكلا‬

‫بمادة‬ ‫المعادن بطلائها‬ ‫يزينون‬ ‫السلتيون‬ ‫الحدادون‬ ‫وكان‬ ‫على‬ ‫ومخالبها كان يضفي‬ ‫الحيوانات‬ ‫تصاوير رؤوس‬

‫من‬ ‫بقطع‬ ‫أو يرصعونها‬ ‫‪ ،‬والعنبر‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمرجان‬ ‫الملونة‬ ‫المينا‬ ‫الخطوط المتقوسة‬ ‫كبيرة ‪ ،‬وتتضايق‬ ‫الرسوم حيوية‬

‫السلتيون‬ ‫وامتاز‬ ‫والأزرق أو الأخضر‪،‬‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫الزجاج‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫تشابك‬ ‫لولبية وفي وسطها‬ ‫إلى خطوط‬ ‫وتتحول‬

‫التى كانوا‬ ‫الويقة‬ ‫بساطة‬ ‫رغم‬ ‫بالمينا‬ ‫الطلاء‬ ‫بمهارتهم في‬ ‫‪.‬‬ ‫طيور صغيرة‬ ‫رؤوس‬

‫الرهبان الأيرلنديون هذه الأشمكال لزخرفة‬ ‫واستعمل‬


‫الغزو الروماني‬ ‫بريطانيا ‪ -‬قبل‬ ‫وفي جنوب‬ ‫يستعملونها‪.‬‬
‫خط‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫انحطوطة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأناجيل‬ ‫‪ ،‬وبخاصة‬ ‫الخطوطات‬
‫رؤساء القبائل السلتية يزين‬ ‫طاقم خيل‬ ‫كان‬ ‫‪-‬‬ ‫بقليل‬

‫الألوان الزاهية‪.‬‬ ‫ذات‬ ‫المينا‬ ‫من‬ ‫ومسطحة‬ ‫كبيرة‬ ‫بقطعات‬ ‫‪ ،‬منتظم ‪ ،‬وفى أول كل‬ ‫جميل‬ ‫بخط‬ ‫الرهبان الخطوطات‬
‫مانور‬ ‫سلجريف‬ ‫‪44‬‬

‫الأشمكال‬ ‫أن معظم‬ ‫إلا‬ ‫كبير‪.‬‬ ‫حد‬ ‫واقعية إلى‬ ‫الحيوانات‬ ‫تماثيل‬ ‫من‬ ‫زينة صغيرة‬ ‫عقود‬ ‫أحيانا ‪ -‬يصنعون‬ ‫‪-‬‬ ‫الحرفيون‬ ‫وكان‬

‫من‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫وعثر‬ ‫للغاية ‪.‬‬ ‫بسيطة‬ ‫البشرية كانت‬ ‫قطعة‬ ‫ثم يضعون‬ ‫ناتئة‬ ‫من الطين لتظهر‬ ‫هيئة كتل‬ ‫على‬ ‫المينا‬

‫من ألمانيا‬ ‫في كل‬ ‫منها‬ ‫علي أجزاء‬ ‫أو‬ ‫التماثيل‬ ‫بريطانيا‬ ‫جنوبي‬ ‫سلت‬ ‫وكان‬ ‫برونزية تغطتي سطحها‪.‬‬ ‫صغيرة‬

‫في‬ ‫وجدوا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫وأيرلندا‬ ‫(السابقة )‪،‬‬ ‫وتشيكوسلوفاكيا‬ ‫برسوم من الخلف‪.‬‬ ‫منقوشة‬ ‫برونزية مستديرة‬ ‫مرايا‬ ‫يضعون‬

‫ئصب‬ ‫بوابة‬ ‫من‬ ‫تمثل جزءا‬ ‫كانت‬ ‫نقوش‬ ‫بقايا‬ ‫فرنسا‬ ‫جنوبي‬ ‫مشابهة‬ ‫الحرفيون الأيرلنديون رسوما‬ ‫استعمل‬ ‫ولقد‬

‫مزلن‬ ‫على حجر‬ ‫وتحتوي نقولق سلتية أخرى‬ ‫‪،‬‬ ‫تذكاري‬ ‫وأظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫في الكناش‬ ‫معدنية تستعمل‬ ‫لتزيين أدوات‬

‫ذات زوايا‬ ‫أو‬ ‫متقوسة‬ ‫بوساطة أشكال مكونة من خطوط‬ ‫حجيرة‬ ‫مهارة‬ ‫الثامن الميلادي‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫الأيرلنديون‬ ‫الحدادون‬

‫من وادي‬ ‫وعثر على هذا النوع من الحجارة في كل‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫من‬ ‫خاصة‬ ‫أنواع‬ ‫في تزيين الكؤوس والمذاخر‪( ،‬وهى‬

‫أيرلندا‪.‬‬ ‫وفي‬ ‫فرنسا‪،‬‬ ‫بريتاني في‬ ‫منطقة‬ ‫وفي‬ ‫وألمانيا‪،‬‬ ‫الراين‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والأبازيم‬ ‫)‬ ‫المقدسة‬ ‫فيها بعفالأشياء‬ ‫تحفظ‬ ‫الكؤوس‬

‫السيراميك‬ ‫فن‬ ‫أرزهب‪،‬‬ ‫با‬ ‫المطلي‬ ‫كالبرونز‬ ‫‪،‬‬ ‫مختلفة‬ ‫معادن‬ ‫يستعملون‬ ‫كانوا‬

‫التي صنعها‬ ‫المعدنية‬ ‫بين الأدوات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫والذهب‬ ‫والفضة‬


‫القليل منها‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الصنع‬ ‫ت!! الخزفية حميلة‬ ‫لا‬ ‫إن أوانى‬
‫عثر‬ ‫لحزام قديس‬ ‫أرداغ ‪ ،‬ومذخر‬ ‫هؤلاء الحدادون ‪ ،‬كأس‬
‫الحرفيون‬ ‫رسم‬ ‫الخزاف ‪ .‬ولقد‬ ‫دولا!‬ ‫بوساطة‬ ‫صنع‬ ‫فقط‬
‫(مشابك‬ ‫أبازيم‬ ‫عدة‬ ‫وكذلك‬ ‫عليه بمسويلو في سليجو‪،‬‬
‫زوايا عديدة ‪،‬‬ ‫أشكالأ ذات‬ ‫الخزفية‬ ‫على أع!الهم‬ ‫السلتيون‬
‫تارا‪.‬‬ ‫إبزيم‬ ‫) ومن أشهرها‬ ‫للزينة‬ ‫تستخدم‬ ‫كانت‬
‫على‬ ‫تظهر‬ ‫بحيث‬ ‫باللون الأسود وصقلوه‬ ‫لونوا سطوحها‬
‫فى‬ ‫الميلادي من أرقى الحقب‬ ‫ويعتبر القرن الثاني عشر‬
‫الأواني الخزفية‬ ‫بعض‬ ‫ويحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫معدنية‬ ‫مزهريات‬ ‫شكل‬
‫من‬ ‫التى بقيت‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫الأيرلندية‬ ‫المعادن‬ ‫صناعة‬
‫‪-‬في بعض‬ ‫تتضمن‬ ‫منقوشة‬ ‫ملونة أو‬ ‫على زخارف‬
‫كونغ‬ ‫ذراع القديس لاش!ت وصليب‬ ‫ذلك الوقت مذخر‬
‫على‬ ‫توجد‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫تشبه‬ ‫متقوسة‬ ‫الأحيان ‪ -‬خطوطا‬
‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫في العشرينيات‬ ‫الذي صنع‬
‫الأواني‬ ‫نماذج من تلك‬ ‫معدنية مزينة ‪ .‬وقد عثر على‬ ‫أدوات‬
‫أوكونور‪ ،‬ملك كوناخت‪.‬‬ ‫تيرلاو‬ ‫من أجل‬
‫بفرنسا‬ ‫شامبين‬ ‫من‬ ‫والمزهريات الملونة في كل‬ ‫الخض فية‬

‫فى منطقة‬ ‫منقوشة‬ ‫و!صذأ!ك على مزهريات‬ ‫وأسبانيا‪،‬‬ ‫الفن المعماري‬

‫إنجلترا‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫في جنوب‬ ‫أخرى‬ ‫على أشياء‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫بريتانى‬ ‫التى عاشر‬ ‫الكثير جمن الأماكن‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫لايعرف‬

‫فن‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النحت‬ ‫بم‬ ‫؟ السيراميك‬ ‫‪ ،‬شعب‬ ‫السلت‬ ‫أيرلندا وأسكتلندا‪.‬‬ ‫شي‬ ‫الأول‬ ‫النصرانى‬ ‫العهد‬ ‫فيها فى‬ ‫الناس‬

‫ثم اندثرت‬ ‫من الخشب‬ ‫ذلك العهد كانت‬ ‫بنايات‬ ‫ومعظم‬


‫بإنجلترا‬ ‫فىرثامبتونشاير‬ ‫ط دور ضيعة في‬ ‫سلجرد!‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫منظمة‬ ‫قرى‬ ‫أية‬ ‫هناك‬ ‫تماما‪ .‬ومنذ البداية لم تكن‬
‫جورج‬ ‫الاصلى لأسلاف‬ ‫الموطن‬ ‫إليها بوصفها‬ ‫ينظر‬
‫مزارع منعزلة‪،‬‬ ‫فى منازل وسط‬ ‫كثير من الناس يعيشون‬
‫وظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫للولايات المتحدة‬ ‫أول رئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫واشنطن‬
‫صغيرة‬ ‫صناعية‬ ‫جزر‬ ‫بجدار دائري أو مبنية على‬ ‫ومحاطة‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪953‬‬ ‫في الفترة من‬ ‫الضيعة‬ ‫تملك تلك‬ ‫عائلة واشنطن‬ ‫فيه الأديرة تحتل‬ ‫بدأت‬ ‫‪ .‬وفي الوقت الذي‬ ‫مستنقعات‬ ‫وسط‬

‫وفى‬ ‫قربها‪.‬‬ ‫منازلهم‬ ‫يبنون‬ ‫بدأ الناس‬ ‫الأهمية‬ ‫جانبا كبيرا من‬

‫ولمريك‬ ‫دبلن‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫في أيرلندا مدن‬ ‫أنشئت‬ ‫لاحق‬ ‫وقت‬

‫البحر‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫ووكسفورد‬

‫على آثار صوامع‬ ‫أيرلندا‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫الشاطئ‬ ‫ويحتوي‬

‫المجفف‬ ‫مبنية بالحجر‬ ‫صغيرة‬ ‫فيها مصليات‬ ‫يوجد‬ ‫صغيرة‬

‫مخطوطات‬ ‫)‪ .‬وتشير‬ ‫كالإسمنت‬ ‫بناء‬ ‫مادة‬ ‫بدون‬ ‫(حجر‬

‫إلى أواخر القرن الثامن الميلادي إلى كنائس‬ ‫يرحكلهدها‬

‫الكنائس‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫المتبقية‬ ‫القليلة‬ ‫الاثار‬ ‫وتظهر‬ ‫مبنية بالحجر‪،‬‬

‫كان‬ ‫كما‬ ‫بنائها‪،‬‬ ‫الشحل وبسيطة فى‬ ‫مستطلة‬ ‫كانت‬


‫منها ومبنية بالحجر‪.‬‬ ‫بالقرب‬ ‫للكثير منها أبراج مستديرة‬

‫‪.‬‬ ‫المستديرة‬ ‫الأبراج‬ ‫انظر‪:‬‬

‫النحت‬ ‫فن‬

‫كاد يعيمق‬ ‫حيت‬ ‫لإنجلترا‬ ‫سورتاممتولشاير‬ ‫مانور ضيعة‬ ‫سلجريف‬ ‫‪،‬‬ ‫أو لحيوانات‬ ‫لبشر‬ ‫تماثيل‬ ‫الأوائل ينحتون‬ ‫السلتيون‬ ‫كان‬

‫حورح شاشطن‪.‬‬ ‫أسلاف‬ ‫الحجر والبرونز‪ .‬وتعتبر بعض‬ ‫لهذا الغرض‬ ‫وكانوا يستعملون‬
‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫البرية‬ ‫السلحفاة‬

‫العسلاجقة‬ ‫لمسلطة‬ ‫فيها‬ ‫‪ ،‬وأسر‬ ‫باسيا الصغرى‬ ‫قطلممش‬ ‫لورنس‬ ‫وأخوه‬ ‫واشنطن‬ ‫روبرت‬ ‫قام‬ ‫‪ 1‬م عندما‬ ‫‪61 0‬‬ ‫إلى‬

‫‪ ،‬واستطاع‬ ‫العثمانيين‬ ‫قوة الأتراك‬ ‫مولد‬ ‫شهدت‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫الروم‬ ‫بشراء‬ ‫البريطانية‬ ‫الحكومة‬ ‫ببيعها‪ .‬وفي عام ‪ 19 4‬أم قامت‬

‫انتزاع‬ ‫السلاجقة‬ ‫أبناء‬ ‫تربية‬ ‫على أمر‬ ‫الأتابكة القائمون‬ ‫بين بريطانيا‬ ‫السلام‬ ‫على‬ ‫‪ 1 0 0‬عام‬ ‫بمرور‬ ‫للاحتفال‬ ‫المنزل‬

‫باسم‬ ‫عرفت‬ ‫دويلات‬ ‫وأسسوا‬ ‫مقاليد الأمور من السلاجقة‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬

‫عماد الدين‬ ‫الأتابك‬ ‫دولة‬ ‫‪ ،‬ومن أشدها‬ ‫الأتابكية‬ ‫الدويلات‬ ‫المميز‪ ،‬فقد‬ ‫طابعه‬ ‫على‬ ‫محافظا‬ ‫المنزل‬ ‫وما زال هذا‬

‫من‬ ‫وتأثيثه‬ ‫المنزل‬ ‫بتجديد‬ ‫الوطنية الأمريكية‬ ‫الجمعيات‬ ‫قامت‬


‫بالجهاد الإسلامي‬ ‫التي اشتهرت‬ ‫في الموصل ‪ ،‬وهي‬ ‫زنكي‬

‫الصليبيين‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫الداخل‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫بالإسلام‬ ‫الشديد‬ ‫تمسكهم‬ ‫ماثر السلاجقة‬ ‫من‬ ‫كان‬


‫أقامتها‬ ‫دودة‬ ‫السدجوقية‬ ‫‪ .‬الدودة‬ ‫الدولة‬ ‫السلجوقيلأ‪،‬‬
‫المسلمون‬ ‫إلى أهل السنة والجماعة ‪ .‬ووصل‬ ‫وميلهم القوي‬
‫إيران والعراق وسوريا وآسيا‬ ‫حكمت‬ ‫إسلامية‬ ‫أسرة تركية‬
‫في كثير من علوم‬ ‫التقدم‬ ‫في عهدهم إلى درجة عظيمة من‬
‫للميلاد‪.‬‬ ‫والثانى عشر‬ ‫القرنين الحادي عشر‬ ‫خلال‬ ‫الصغرى‬
‫أنواعها‪.‬‬ ‫الفنون بجميع‬ ‫فى عهدهم‬ ‫الحضارة ‪ ،‬وازدهرت‬
‫‪ ،‬التي‬ ‫الغز التركمانية‬ ‫عشائر‬ ‫زعيم‬ ‫إلى سلجوق‬ ‫تنعسب‬
‫لدولة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الأيوبية‬ ‫لدولة‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬البويهية‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫أحفاد‬ ‫استولى أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫في بخارى‬ ‫واستقرت‬ ‫هاجرت‬


‫تركيا‪.‬‬ ‫بم‬ ‫الأتراك‬

‫سنة ‪ 942‬هـ‪،‬‬ ‫إقليم خرالممان‬ ‫وهو طغرل بك على‬ ‫سلجوق‬

‫‪ ،‬السلحفاة‬ ‫الزواحف‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫البحرية‬ ‫السلحفاة‬ ‫قد اشتد‬ ‫البويهيون في بغداد وكان‬ ‫ضعف‬ ‫ولما‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪370‬‬

‫المائية‪.‬‬ ‫ببغداد‪ ،‬القائم‬ ‫العباسي‬ ‫الخليفة‬ ‫امشدعى‬ ‫للخلفاء‬ ‫ظلمهم‬

‫بك‬ ‫طغرل‬ ‫فزحف‬ ‫‪.‬‬ ‫البويهيين‬ ‫لإنقاذه من‬ ‫بك‬ ‫طغرل‬ ‫الله‬ ‫بأمر‬

‫من الزواحف ذوات الأصداف‬ ‫البرية‬ ‫السلحفاة‬ ‫الخليفة ملكا‬ ‫البويهيين ‪ ،‬ونصبه‬ ‫على‬ ‫بغداد وقضى‬ ‫على‬

‫سوى‬ ‫أصدافها‬ ‫في اليابسة ‪ ،‬ولا يظهر منها خارج‬ ‫تعيش‬ ‫‪ 0‬أم ‪.‬‬ ‫‪55‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪47‬‬ ‫عام‬ ‫البلاد‬ ‫على‬ ‫الزمنية‬ ‫السلطة‬ ‫وسلمه‬

‫وأرجلها‪ ،‬ويمكنها إخفاء هذه الأعضاء داخل‬ ‫وذيلها‬ ‫رأسها‬ ‫بك نفوذه على‬ ‫طغرل‬ ‫خليفة‬ ‫وسع ألب أرسلان‬
‫أنواع السلاحف‬ ‫الخطر‪ .‬ومعظم‬ ‫عندما تستشعر‬ ‫الصدفة‬ ‫ثم مكة‬ ‫فانتزع منها حلب‬ ‫‪،‬‬ ‫الفاطمية‬ ‫الدولة‬ ‫حساب‬
‫قبة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫صدفة‬ ‫وتعلوها‬ ‫بطئة الحركة‬ ‫حيوانات‬ ‫البرية‬
‫معركة‬ ‫عليهم في‬ ‫إلى بلاد الروم وانتصر‬ ‫‪ ،‬وتقدم‬ ‫والمدينة‬

‫تسمى‬ ‫من صفابمح‬ ‫السلحفاة‬ ‫وتتكون صدفة‬ ‫‪.‬‬ ‫عالية‬ ‫من بلادهم في‬ ‫شطرا‬ ‫إليه‬ ‫وضم‬ ‫ملاذكرد‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫ملاذكرد‪.‬‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫بنية‬ ‫(ملونة) بظلال‬ ‫الحراشمف مرقشة‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫الحراش!‬ ‫حاكما‬ ‫سليمان قطلمش‬ ‫عمه‬ ‫ابن‬ ‫ونصب‬ ‫‪،‬‬ ‫آسيا الصغرى‬
‫متشعبة‪.‬‬ ‫وحلقات‬ ‫سوداء ومنقوشة بخطوط‬ ‫أو‬ ‫صفراء‬ ‫الجديدة ‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫على تلك‬

‫ويغطي‬ ‫سم‪،‬‬ ‫أ‬ ‫و‪4 .‬‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫بن‬ ‫السلاحف‬ ‫وتتراوح أحجام‬ ‫بغداد‬ ‫ألب أرسلان‬ ‫خليفة‬ ‫السلجوقي‬ ‫ملكشاه‬ ‫وجعل‬

‫‪ ،‬وأرجلها الخلفية‬ ‫صغيرة‬ ‫رأدممها وذيلها وأرجلها حراشف‬ ‫‪ 0‬ام ‪.‬‬ ‫هـ‪19 ،‬‬ ‫‪484‬‬ ‫مشة‬ ‫له‬ ‫عاصمة‬

‫عن‬ ‫أرجلها‬ ‫وتختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيل‬ ‫أرجل‬ ‫وبدينة تشبه‬ ‫قصيرة‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ونتج عن‬ ‫أم‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪29 ،‬‬ ‫ء‪48‬‬ ‫سنة‬ ‫توفي ملكشاه‬

‫جليدات‬ ‫بين أصابعها‬ ‫التي يوجد‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫أرجل‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫؟ فاستقل‬ ‫السلجوقية‬ ‫الأسرة‬ ‫أبناء‬ ‫التنازع بين‬

‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الضخمة‬ ‫السلاحف‬ ‫إحدى‬ ‫البرية‬ ‫السلحفاة الجلاباجوس‬ ‫الخطر‬ ‫السلحماة‬ ‫يداهم‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫وبدينة‬ ‫قصيرة‬ ‫البرية‬ ‫السلحفاة‬ ‫أرجل‬

‫كجم‪.‬‬ ‫‪025‬‬ ‫وتزد‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫طولها‬ ‫عالية‪.‬‬ ‫قبة‬ ‫التي تشبه‬ ‫صدفتها‬ ‫داخل‬ ‫تحتفى‬
‫عشبة‬ ‫الريشية‪،‬‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪46‬‬

‫انظر‪ :‬النبات البري‬ ‫‪.‬‬ ‫عشبة‬ ‫الريشية‪،‬‬ ‫السلحفاة‬ ‫البرية الأمامية فمسطحة‬ ‫السلحفاة‬ ‫أما أرجل‬ ‫‪.‬‬ ‫رقيقة‬

‫الريمتسية)‪.‬‬ ‫اصسدحماة‬ ‫ا‬ ‫(عشبة‬ ‫العربية‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫للحفر‪.‬‬ ‫(مجرفة)‬ ‫رفشا‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪ ،‬وتستخدمها‬ ‫الشكل‬

‫السلحفاة‬ ‫وتشرب‬ ‫ليلتها‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫تقضى‬ ‫خندق‬ ‫حفر‬ ‫ويم!صنها‬


‫تعيش‬ ‫ذأت أصداف‬ ‫زواحف‬ ‫المائيلأ‬ ‫السلحفاة‬
‫لنفسها‬ ‫الحارة وتحفر‬ ‫الأيام‬ ‫في‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫البرية‬

‫المائية‬ ‫أنواع السلاحف‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وتستطع‬ ‫المياه‬ ‫أسامئا في‬


‫حرارة الجو‪.‬‬ ‫اتقاء‬ ‫في الوحل‬ ‫حفرة‬
‫التي‬ ‫وأرجلها وذيولها داخل أصدافها‬ ‫رؤوسها‬ ‫سحب‬
‫وجود‬ ‫ويكثر‬ ‫‪ 4‬نوعا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبلغ أنواع السلاحف‬
‫الحماية الطبيعية‬ ‫‪ .‬وتلك‬ ‫للحماية‬ ‫مدرعة‬ ‫كسترات‬ ‫تعمل‬ ‫والأمريكتين الشما أجة‬ ‫وأوروبا‬ ‫وا!ميا‬ ‫إفريقيا‬ ‫فى‬ ‫السلاحف‬
‫‪.‬‬ ‫الفقاريات‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫قليلة‬ ‫أنواع‬ ‫في‬ ‫إلا‬ ‫توجد‬ ‫لا‬ ‫الممتازة‬
‫في أسترا أجا‬ ‫‪ ،‬ولا يوجد‬ ‫المحيطات‬ ‫جزر‬ ‫بعض‬ ‫والجنوبية وفي‬
‫‪ -‬من‬ ‫الزواحف‬ ‫بقية‬ ‫مثل‬ ‫‪ -‬مثلها‬ ‫المائية‬ ‫والسلاحف‬ ‫بالنباتات إلا‬ ‫السلاحف‬ ‫معظما‬ ‫‪ .‬ويتغذى‬ ‫برية‬ ‫سلاحف‬ ‫أية‬

‫درجة‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫تستطع‬ ‫لا‬ ‫أنها‬ ‫أجارد‪ ،‬أي‬ ‫ا‬ ‫أسدم‬ ‫ا‬ ‫حيوالات‬
‫كالضفادع‬ ‫الحية الصغيرة‬ ‫يأكل الكائنات‬ ‫أن بعضها‬
‫أو الماء‬ ‫الهواء‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫والتى تتغير حسب‬ ‫حرارة جسمها‬
‫مائة سنة أو أكثر‪.‬‬ ‫السلاحف‬ ‫والدود‪ .‬وتبلغ أعمار بعض‬

‫بالدفء‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أن تتمتع‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫المحيط بها‪ .‬ولذأ‬
‫عدده إلى خمس!ت‬ ‫يصل‬ ‫البيض ‪ ،‬وقد‬ ‫السلاحف‬ ‫تضع‬
‫في المناطق‬ ‫في الجو البارد‪ ،‬ولا تستطحإلعي!ق‬ ‫أو السشاط‬
‫دفن البيض فى‬ ‫ويتم‬ ‫موسم تناسلي واحد‪.‬‬ ‫خلال‬ ‫بيضة‬
‫شهرا‪.‬‬ ‫واثني عشر‬ ‫تتراوح بين ثلاثة أشص‬ ‫لمدة‬ ‫واحدة‬ ‫حفرة‬

‫الصغيرة‬ ‫السلاحف‬ ‫البيض وتخرج‬ ‫يفقص!‬ ‫المدة‬ ‫وبعد هذه‬

‫الحفرة ‪.‬‬ ‫من‬

‫المحيط‬ ‫في‬ ‫أسدابرا‬ ‫أ‬ ‫جزر‬ ‫فى‬ ‫البرية‬ ‫السلاحف‬ ‫أكبر‬ ‫تعيعش‬

‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫في‬ ‫الجلاباجوس‬ ‫جزر‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الهندي‬

‫منها‬ ‫ء‪ ،‬أم وتزن الواحدة‬ ‫الضخمة‬ ‫هذه الزواحف‬ ‫طول‬

‫البرية العملاقة من‬ ‫الجلاباجوس‬ ‫‪ .‬وسلحفاة‬ ‫‪ 25‬كجم‬ ‫‪0‬‬

‫العملاقة‬ ‫من اشواحف‬ ‫المهددة بالانقراض ‪ .‬وهى‬ ‫الحيوانات‬

‫جزر الجلاباجوس‬ ‫في إحدى‬ ‫تعي! في مكان محمى‬ ‫التي‬

‫من الانقراض ‪.‬‬ ‫لحمايتها‬

‫البرية بصدفتها‬ ‫الفطيرة الإفريقية‬ ‫سلحفاة‬ ‫وتتميز‬


‫‪!-‬؟جمم‪+‬ب*يخ!ه‪.‬خيماننح!حمييهي!يش!‬
‫ءبز‬ ‫‪ !4‬كا‬
‫نم‬ ‫‪3‬‬ ‫)!ب‪!\+‬جم!‪*+‬يميمء‬
‫!!بركأ‬ ‫‪،،‬س‬
‫‪**3‬؟‪-‬يرء‪-*-‬لم‬ ‫ة!جمى‪-‬ث*‪"7":‬ت*ت‬
‫‪ -‬ى !ئيونش ‪-‬خم!ء ؟‪:‬بك!‬ ‫يم!‪-‬ء‪!.‬‬ ‫كا‬ ‫س‬
‫!!‪--‬ء؟"‪3-‬‬
‫م"ص‪-‬‬ ‫ع!‬
‫تختفى‬ ‫لكي‬ ‫الخطر توب‬ ‫وعندما ئداهمها‬ ‫‪.‬‬ ‫المرنة‬ ‫المسطحة‬
‫الملولة‬ ‫الماثية‬ ‫فالسلحعاة‬ ‫‪.‬‬ ‫متعددة‬ ‫بيئات‬ ‫!ى‬ ‫تعيمق‬ ‫الماية‬ ‫السلاحف‬
‫وعندئذ‬ ‫الموجودة بين الصخور‪،‬‬ ‫والشروخ‬ ‫فى التجويف!‬
‫المساحة‬ ‫الأوتار في‬ ‫ذات‬ ‫أقدامها‬ ‫وتستعمل‬ ‫العدلة‬ ‫المياه‬ ‫لي‬ ‫تعيع!‬ ‫أعلاه‬

‫منه‪.‬‬ ‫إخراجها‬ ‫داخل هذا الشرخ فيصعب‬ ‫تنمبفسها‬


‫البحار‬ ‫) في‬ ‫السفلى‬ ‫(الصورة‬ ‫الحضراء‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫والمشي‬

‫محدافية طويلة‪.‬‬ ‫رعالى‬ ‫ولديها‬


‫في جنوب‬ ‫التي تعي!‬ ‫البرية القوفرية‬ ‫السلحفاة‬ ‫وتجيد‬

‫فى نفق يبلطوله‬ ‫وتعيش‬ ‫الجحور‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة حفر‬

‫الأعشاب‬ ‫النهار لتأكل‬ ‫أثناء‬ ‫جحرها‬ ‫أمتار وتغادر‬ ‫عدة‬

‫فى جحورها‬ ‫السلاحف‬ ‫أحيانا م!ذه‬ ‫والنباتات ‪ .‬وتعيم!‬

‫الصغيرة كالثعابين‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫بعض‬

‫الصغيرة إلى منازلهم‬ ‫الناس السلاحف‬ ‫بعض‬ ‫يحضر‬


‫على‬ ‫أوروبا‬ ‫العادة فى‬ ‫‪ ،‬جرت‬ ‫‪ .‬وفيما مضى‬ ‫لتعيعق معهم‬

‫البرية‬ ‫البرية أو السلحفاة‬ ‫السبرثايد‬ ‫سلحفاة‬ ‫اتخاذ‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫‪ .‬وهلك‬ ‫المنازل‬ ‫في‬ ‫أليفا‬ ‫حيوانا‬ ‫الإغريقية‬

‫غير ملائمة ‪ .‬ولعل‬ ‫إلى مناخات‬ ‫لنقلها‬ ‫نتيجة‬ ‫السلاحف‬

‫عدد‬ ‫التي أدت إلى تناقص‬ ‫هدأ من أهم الأسباب‬

‫بعض‬ ‫وقد أصدرت‬ ‫‪.‬‬ ‫في مواطنها الأصلية‬ ‫السلاحف‬

‫البرية‬ ‫السلاحف‬ ‫الحكومات قوانين تحرم تصدير‬


‫وا!شيرادها وبيعها‪.‬‬
‫المائية‪.‬‬ ‫السلحفاة‬ ‫بم‬ ‫الزواحف‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫دا‬ ‫‪7‬‬ ‫المائيه‬ ‫السلحفاة‬

‫السلحفاة على جانبى الجسم بوساطة درز عظمي‬ ‫وصدرة‬ ‫البرية التي‬ ‫السلاحف‬ ‫وبخلاف‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائم‬ ‫البارد‬ ‫الطقس‬ ‫ذات‬

‫القنطرة ‪.‬‬ ‫يسمى‬ ‫كل‬ ‫تقضي‬ ‫المائية‬ ‫فإن السلاحف‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫اليابسة‬ ‫على‬ ‫تعيش‬

‫وانسيابية‬ ‫أصدافا أكثر تسطحا‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫وتملك‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وتعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫المالحة‬ ‫أو‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫تقريبا‬ ‫حياتها‬

‫السلاحف‬ ‫ولدى بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫البرية‬ ‫السلاحف‬ ‫من أصداف‬ ‫التي‬ ‫الأماكن‬ ‫من‬ ‫قليلة‬ ‫مترات‬ ‫بعد كيلو‬ ‫على‬ ‫المائية‬ ‫السلاح!‬

‫المائية ‪ -‬صدرة‬ ‫الأوحال‬ ‫سلاحف‬ ‫‪ -‬بما فى ذلك‬ ‫المائية‬ ‫أعداد‬ ‫تهاجر‬ ‫الرغم من ذلك‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫البيض‬ ‫فيها من‬ ‫فقعست‬

‫مع الدرقة بعد‬ ‫بإحكام‬ ‫الصدرة‬ ‫‪ .‬ويمكن إغلاق‬ ‫مفصلة‬ ‫كبيرة منها الاف الكيلومترات من أماكن ميلادها‪.‬‬

‫الصدفة‪.‬‬ ‫انجذابها داخل‬ ‫كثيرا في الحجم ‪ ،‬وأكبرها‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫تتفاوت‬

‫‪ ،‬بأنها‬ ‫المائية‬ ‫غالبية أنواع السلاحف‬ ‫وتمتاز أصداف‬ ‫الظهر‪ ،‬التي تنمو دطول‬ ‫جلدية‬ ‫البحرية‬ ‫السلحفاة‬ ‫حجفا‬

‫غامقة‪.‬‬ ‫أو خضراء‬ ‫بنية‬ ‫أو‬ ‫فهي إما سوداء‬ ‫لون واحد‪،‬‬ ‫ذات‬ ‫ا!لستنقعات‬ ‫أما سلحفاة‬ ‫‪.‬‬ ‫ونصف‬ ‫بين متر ومترين‬ ‫يتراوح‬

‫ذات‬ ‫ما لديه علامات‬ ‫المائية‬ ‫هناك من السلاحف‬ ‫ولكن‬ ‫فيبلغ طولها‬ ‫الشمالية‬ ‫في أمريكا‬ ‫الشائعة والتي تعيش‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو برتقالية‬ ‫خضراء‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫صدفته‬ ‫ألوان براقة على‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫‪ .‬أسم‬

‫حمراء أو صفراء‪.‬‬ ‫تستطيع‬ ‫حيث‬ ‫بصرعة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫تسبح‬


‫المائية‬ ‫أنوأع السلاحف‬ ‫الرأس في معظم‬ ‫يغطى‬ ‫‪.‬‬ ‫الرأس‬ ‫السلحفاة البحرية الخضراء السباحة لمسافات قصيرة‬
‫المائية أسنان ‪،‬‬ ‫السلاحف‬ ‫لدى‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫صلبة‬ ‫بحراشف‬ ‫‪ ،‬فإن السلاحف‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬كماساعة‬ ‫‪0‬‬ ‫بسرعة‬

‫تستعملها في‬ ‫صلبة وحادة‬ ‫أطراف‬ ‫لديها مناقير ذات‬ ‫ولكن‬ ‫الأنواع‬ ‫بعض‬ ‫معاقة ولكن‬ ‫وتبدو وكأنها‬ ‫بطيئة جدا‬ ‫المائية‬

‫فى‬ ‫قوية تساعدها‬ ‫فكوك‬ ‫معظمها‬ ‫كما لدى‬ ‫تقطئالغذاء‪،‬‬ ‫الرخوة ‪ -‬وهي‬ ‫الصدفة‬ ‫الملساء ذات‬ ‫الماية‬ ‫مثل السلحفاة‬

‫وتمزيقها‪.‬‬ ‫الفريسة‬ ‫على‬ ‫القبض‬ ‫بسرعة‬ ‫تتحرك‬ ‫‪-‬‬ ‫العذبة بأمريكا الشمالية‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫تعيش‬

‫أنواع‬ ‫وأقدام‬ ‫أرجل‬ ‫‪ .‬تتباين‬ ‫والأقدام‬ ‫الأرجل‬ ‫المستوية‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫الإنسان على‬ ‫أن تسبق‬ ‫غريبة وتستطجع‬

‫ولدى‬ ‫التي تعي!فيها‪.‬‬ ‫البيئة‬ ‫حعسب‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫على‬ ‫الأولى‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫عاشت‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫وترية‬ ‫طويلة وأقدام‬ ‫العذبة أرجل‬ ‫المياه‬ ‫سلاحف‬ ‫معظم‬ ‫ولقد وصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫مليون سنة مضت‬ ‫من ‪185‬‬ ‫قبل أكثر‬
‫‪ ،‬كما‬ ‫الطويلة‬ ‫بالمجاديف‬ ‫أشبه‬ ‫فأرجلها‬ ‫البحرية‬ ‫السلاحف‬
‫‪ -‬والتي كانت‬ ‫أرشيلون‬ ‫البحرية التابعة لجنس‬ ‫السلاحف‬

‫‪.‬‬ ‫الأقدام‬ ‫عن‬ ‫عوضا‬ ‫زعانف‬ ‫ذات‬ ‫أنها‬ ‫مليون سنة ‪ -‬لأكثر من ثلاثة أمتار ونصف‬ ‫‪25‬‬ ‫قبل‬ ‫تعيش‬

‫المائية‪-‬‬ ‫الحوض والكتف في السلاحف‬ ‫وتوجد عظام‬ ‫كما‬ ‫تلك السلاحف‬ ‫وقد انقرضت‬ ‫‪.‬‬ ‫المتر في الطول‬

‫داخل قفص‬ ‫‪-‬‬ ‫في أي حيوان اخر‬ ‫ما هو موجود‬ ‫بعكس‬ ‫من الحيوانات ‪ .‬وهناك اليوم‬ ‫أنواع كثيرة أخرى‬ ‫انقرضت‬

‫أنواع السلاحف‬ ‫تمكن معظم‬ ‫الخاصية‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫الأضلاع‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫بالانقراض‬ ‫مهدد‬ ‫المائية‬ ‫من أنواع السلاحف‬ ‫كثير‬

‫الانواع التي لا‬ ‫أما‬ ‫أصدافها‪.‬‬ ‫أرجلها داخل‬ ‫من جذب‬ ‫المائية‬ ‫كما‬ ‫للغذاء ولأجل أصدافها‪،‬‬ ‫لأن الناس يصطادونها‬
‫أرجلها داخل أصدافها‪ ،‬فيرجع ذلك لأن‬ ‫جذب‬ ‫تستطع‬
‫التى تعيم! فيها‪.‬‬ ‫البيئة‬ ‫بيضها‪ ،‬ويدمرون‬ ‫يجمعون‬
‫جدا‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫أصدافها‬
‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫جسم‬
‫نظر ولمس‬ ‫حاستى‬ ‫المائية‬ ‫الحواس ‪ .‬تملك السلاحف‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫المائية‬ ‫أنواع السلاحف‬ ‫معظم‬ ‫تستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫الصددة‬
‫على أن لها‬ ‫العلمية‬ ‫التجارب‬ ‫برهنت‬ ‫كما‬ ‫مكتملتين جدا‪،‬‬
‫للحماية ‪ ،‬بينما‬ ‫الصدفة‬ ‫داخل‬ ‫وذيلها‬ ‫رأسها وأرجلها‬ ‫تحذب‬

‫من الأنواع ‪.‬‬ ‫العديد‬ ‫ذلك‬ ‫يستطيع‬ ‫لا‬

‫من طبمتين‪ ،‬هما‪:‬‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫تتكون صدفة‬

‫وتعد في الأساس‬ ‫عظمية‬ ‫من صفائح‬ ‫الطقة الداخلية ‪ ،‬وهي‬

‫في‬ ‫وتتكون‬ ‫الهيكل العظمي ‪ ،‬والطبقة الخارحية‬ ‫جزءا من‬

‫تدعى الدروع‬ ‫‪،‬‬ ‫قرنية صلبة‬ ‫من تراكيب‬ ‫الأنواع‬ ‫!حظم‬

‫الجلد‪.‬‬ ‫من أنسجة‬ ‫وتتكون‬

‫المائية‬ ‫والسلاحف‬ ‫الصدفة‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أما‬

‫خارجية‬ ‫لديها دروع ‪ ،‬بل لها طبقة‬ ‫فليس‬ ‫الظهر‪،‬‬ ‫جلدية‬


‫بينها‬ ‫وص‬ ‫الأنواع ‪،‬‬ ‫!ي معظم‬ ‫لديها مناقير صلبة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬

‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫مغطى‬ ‫غير‬ ‫المنقار‬ ‫اليمنى ) حيث‬ ‫(المورة‬ ‫المائية‬ ‫الأوحال‬ ‫سلحفاة‬ ‫الناحية‬ ‫الجزء الذي يغطى‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫قاسية‬ ‫جلدية‬

‫مكتنرتان‬ ‫شفتان‬ ‫) لديها‬ ‫اليسرى‬ ‫(الصورة‬ ‫الصدفة‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫الناحية‬ ‫الجزء الذي يغطي‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫الظهرية الدرع الصدفية‬

‫منقارها‪.‬‬ ‫تغطيان‬ ‫الصدفية‬ ‫الدرع‬ ‫‪ .‬وتتصل‬ ‫السلحفاة‬ ‫صدرة‬ ‫البطنية اسم‬


‫المائبة‬ ‫السلحفاه‬ ‫‪،8‬‬

‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫بينها‬ ‫‪ -‬ومن‬ ‫المائية‬ ‫أنواع السلاحف‬ ‫بعض‬ ‫القريبة منها‪!.‬ص!ا‬ ‫ولا سيما نحو الأجسام‬ ‫جيدة‬ ‫شم‬ ‫حاسة‬

‫أنواع‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬بينما يتغذى‬ ‫بالنباتات‬ ‫تقريبا‬ ‫‪ -‬كلية‬ ‫الخضراء‬ ‫وآذان داخلية ‪ ،‬وتتكون‬ ‫آذان وسطى‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫لدى‬

‫الحزيطة الممائيط‬ ‫‪ -‬سلاحف‬ ‫العذبة ‪ -‬مثل‬ ‫المياه‬ ‫سلاحف‬ ‫أو (طبلة الأذد)‪.‬‬ ‫الطبلانية‬ ‫الأغشية‬ ‫آذانها الخارجية من‬

‫‪.‬‬ ‫بالحيوانات‬ ‫أساسئا‬ ‫‪-‬‬ ‫الصدفة‬ ‫الرخوة‬ ‫المائية‬ ‫والسلاحف‬ ‫الطبقات‬ ‫منخفضة‬ ‫أصوات‬ ‫سماع‬ ‫المائية‬ ‫للسلحفاة‬ ‫ويمكن‬

‫التي‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أنواع‬ ‫على‬ ‫يتحتم‬ ‫‪.‬‬ ‫السبات‬ ‫‪.‬‬ ‫كال!نسان‬ ‫مماما‬

‫في‬ ‫‪ ،‬الدخول‬ ‫القاسي‬ ‫الشتاء‬ ‫ذات‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫تعيش‬


‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫حياة‬ ‫دورة‬
‫المياه‬ ‫غالبية سلاحف‬ ‫(البيات الشتوي )‪ .‬تدخل‬ ‫السبات‬
‫داخل جسما‬ ‫الصغار‪ .‬تفقس الصغار من بيض يخصب‬
‫القاع الطيني الدافئ‬ ‫داخل‬ ‫بأن تحفر‬ ‫العذبة فى اسسبات‬
‫الأشى‬ ‫ا‬ ‫بيف!‬ ‫كل‬ ‫لتخصيب‬ ‫واحد‬ ‫تزاوج‬ ‫ويكفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنثى‬
‫تمضي‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬ ‫والأجسام‬ ‫والجداول‬ ‫أطبرك‬
‫ب!ت‬ ‫بيضها‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أنواع‬ ‫غالبية‬ ‫تضع‬ ‫‪.‬‬ ‫سنين‬ ‫لعدة‬
‫الحارة الجافة‬ ‫الفترات‬ ‫المائية‬ ‫أنواع العسلاحف‬ ‫بعض‬
‫البيض‬ ‫الأنواع يضع‬ ‫‪ .‬وبعض‬ ‫أواخر الربيع وأواخر الخريف‬
‫لحد ما باسمبات‬ ‫شبيهة‬ ‫محدود‬ ‫فى حالة نشاط‬ ‫بدخولها‬
‫المائية‬ ‫تفحإلسلحفاة‬ ‫فمثلا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المدة‬ ‫تلك‬ ‫خلال‬ ‫عدة مرات‬
‫الميفي‪.‬‬ ‫السبات‬ ‫تدعى‬ ‫‪،‬‬ ‫الشتوي‬
‫الواحد‪.‬‬ ‫التكاثر‬ ‫بيضية خلال فصل‬ ‫الخضراء سئحضنات‬
‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أنواع‬
‫البحرية‬ ‫‪ -‬سواء السلاحف‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫كل‬ ‫تضع‬

‫المائية‬ ‫رئيسية من السلاحف‬ ‫توجد سمت مجموعات‬ ‫وفى أغلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫العذبة ‪ -‬بيضها‬ ‫المياه‬ ‫أو سلاحف‬

‫سلاحف‬ ‫‪-2 .‬‬ ‫المائية‬ ‫والمسك‬ ‫الأوحال‬ ‫سلاحف‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫هى‬ ‫الخلفية‬ ‫بأرجلها‬ ‫الأرض‬ ‫فى‬ ‫الأنثى حفرة‬ ‫الأنواع تحفر‬

‫البحرية‪.‬‬ ‫السلاحف‬ ‫‪-3‬‬ ‫المائية ‪.‬‬ ‫البرك والمستنقعات‬ ‫ثم تفبع فيها بيضها‬ ‫‪،‬‬ ‫البيض‬ ‫لوضع‬ ‫مستعدة‬ ‫عندما تكون‬

‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫‪-5 .‬‬ ‫العنق‬ ‫جانبية‬ ‫المائية‬ ‫‪ -‬اسملاحف‬ ‫‪4‬‬ ‫المتحللة‪.‬‬ ‫النباتية‬ ‫المواد‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫أو الرمل‬ ‫بالتراب‬ ‫وتغطيها‬

‫الصدفة‪.‬‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫النهاشة ‪-6 .‬‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫البيض الذي تضعه‬ ‫ولمجفاوت عدد‬

‫سلاحف‬ ‫‪ .‬تكون‬ ‫المائية‬ ‫والمسك‬ ‫الأوحال‬ ‫سلاحف‬


‫‪،‬‬ ‫الواحدة‬ ‫المرة‬ ‫فى‬ ‫بيضة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫البحرية‬ ‫السلاحف‬ ‫تضع‬

‫المياه‬ ‫نوعا من سلاحف‬ ‫فصيلة بها ‪22‬‬ ‫المائية‬ ‫الأوحال والمسك‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الخضراء‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫تضع‬ ‫بينما‬

‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسطى‬ ‫وأمريكا‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫فى‬ ‫العذبة ‪ ،‬وتوجد‬ ‫تكاثر واحد‪.‬‬ ‫بيضة في فصل‬

‫المائية‬ ‫المسك‬ ‫و سلحفاة‬ ‫الشائعة‬ ‫المائية‬ ‫الأوحال‬ ‫سلحفاة‬ ‫بينها‬ ‫مرة‬ ‫له‬ ‫ولا تعود‬ ‫بيضها‬ ‫الأنثى بعد تغطية‬ ‫وتذهب‬

‫المائية‬ ‫والمسك‬ ‫الأوحال‬ ‫سلاحف‬ ‫قليل من‬ ‫وينمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الشائعة‬ ‫درجة‬ ‫وتحدد‬ ‫حرارة الشمس‬ ‫البيض بفعل‬ ‫ويفقس‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬

‫رؤوس‬ ‫لهذه السلاحف‬ ‫في الطول ‪ ،‬وأ!ن‬ ‫‪ 1 5‬سم‬ ‫لأكثر من‬ ‫الصغار التى تفقمص!‬ ‫فيها البيض جنس‬ ‫حضن‬ ‫الحرارة التي‬

‫تثار هذه‬ ‫وحينما‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية ‪ ،‬يمكنها أن تعض‬ ‫وفكوك‬ ‫كبيرة‬ ‫من الحفرة‬ ‫خروجها‬ ‫طريق‬ ‫حفر‬ ‫الصغار‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫منه‬

‫من‬ ‫المسك‬ ‫تسمى‬ ‫رائحة كريهة‬ ‫تفرز مادة ذات‬ ‫اسملاحف‬ ‫نفسها‬ ‫الغذاء وحماية‬ ‫على‬ ‫داخلها‪ ،‬والحصول‬ ‫التى فقست‬

‫أرجلها الخلفية‪.‬‬ ‫أمام‬ ‫الموجودة‬ ‫على القنوة‬ ‫غدد توجد‬ ‫بنفسها فقط‪.‬‬

‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫الحيوانات ببيض‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويتغذى‬

‫من الطور والثدييات في‬ ‫كثير‬ ‫ويتجمع‬ ‫وبصغارها‪.‬‬


‫نحو‬ ‫عند زحفها‬ ‫المائية‬ ‫صغار السلاحف‬ ‫الشواطئ لأكل‬

‫الماء‪.‬‬ ‫كثيرا منها عند دخولها‬ ‫الأسماك‬ ‫تهاجم‬ ‫بينما‬ ‫الماء‪،‬‬

‫المياه‬ ‫بيض سلاحف‬ ‫وتحفر الحيوانات والإنسان أعشاش‬

‫العذبة الأكل بيضها‪.‬‬

‫من‬ ‫أطول‬ ‫تعيش‬ ‫المائية‬ ‫العلماء بأن السلاحف‬ ‫ويعتقد‬

‫بعضها أكثر من مائة‬ ‫عاش‬ ‫أي حيوان فقاري آخر‪ ،‬حيث‬

‫السنوات‬ ‫خلال‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أغلب‬ ‫نمو‬ ‫عام ‪ .‬ويتم‬

‫نموها بعد ذلك‬ ‫ويستمر‬ ‫من عمرها‪،‬‬ ‫الأونى‬ ‫والعشر‬ ‫الخمس‬

‫بطيئة‪.‬‬ ‫العمر بدرجة‬ ‫طوال‬

‫الظ‬ ‫وترس‬ ‫الماعم‬ ‫مملمسها‬ ‫تمييرها‬ ‫بمك!‬ ‫المائية‬ ‫الأوحمال‬ ‫سلحفاة‬ ‫المائية‬ ‫أنواع السلاحف‬ ‫معظم‬ ‫الغذاء‪ .‬تتغذى‬

‫فى الولايات‬ ‫الل!‬ ‫سلحفاة‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪9‬‬ ‫طولها‬ ‫ويبلغ‬ ‫المستدير‪.‬‬ ‫الحيوأنات‬ ‫أنواع تلك‬ ‫وتتفاوت‬ ‫‪.‬‬ ‫والنباتات‬ ‫بالحيوانات‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫الحترقية والجنوبية‬


‫يتغذى‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المائية‬ ‫نوع السلاحف‬ ‫والنباتات حسب‬
‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬

‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫من أكبر‬ ‫البحرية‬ ‫تعتبر السلاحف‬ ‫الشائعة‪،‬‬ ‫المائية‬ ‫المسك‬ ‫سلحفاة‬ ‫وغالبا ما يطلق على‬

‫يصل‬ ‫‪ -‬الغربالية ‪ -‬لطول‬ ‫حجما‬ ‫تنمو أصغرها‬ ‫حيث‬ ‫حجما‬ ‫اسم وعاء النتانة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القوية‬ ‫الرائحة الكريهة‬ ‫ذي‬ ‫المصك‬ ‫ذات‬

‫طول‬ ‫وقديصل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 45‬كجم‬ ‫لحوالي ‪ 07‬سم وتزن حوالي‬ ‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫تمثل‬ ‫‪.‬‬ ‫المائية‬ ‫والمستنقعات‬ ‫البرك‬ ‫سلاحف‬

‫مترين‬ ‫الظهر إدى حوالى‬ ‫البحرية جلدية‬ ‫السلحفاة‬ ‫نوعا‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بها‬ ‫يوجد‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫فصائل‬ ‫أكبر‬

‫وتسبح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 068‬كجم‬ ‫وتزن حوالي‬ ‫المتر‪،‬‬ ‫ونصف‬ ‫أفراد هذه الفصيلة في قارات آمميا وأوروبا وأمريكا‬ ‫ويعي!‬

‫يضرب‬ ‫كما‬ ‫تماما‬ ‫بزعانفها‪،‬‬ ‫البحرية بالضرب‬ ‫السلاحف‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫فى شمال‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الجنوبية‬ ‫الشمالية وأمريكا‬

‫السلاحف‬ ‫‪ ،‬بينما تسبح‬ ‫الهواء للطران‬ ‫الطائر بجناحيه‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫خضراء‬ ‫علامات‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫براقة‬ ‫الأنواع ألوان‬ ‫من‬ ‫ولكثير‬

‫مجدافية أمامية ‪ -‬خلفية ‪ .‬ولا‬ ‫حركة‬ ‫بوساطة‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬ ‫وغالبية‬ ‫‪.‬‬ ‫والصدفة‬ ‫على الرأس والارجل‬ ‫أو صفراء‬ ‫حمراء‬

‫البحرية الانجذاب داخل أصدافها‪،‬‬ ‫السلاحف‬ ‫تستطجع‬ ‫قد‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحجم‬ ‫صغيرة‬ ‫المائية‬ ‫البرك والمستنقعات‬ ‫سلاحف‬

‫وسرعتها في‬ ‫لذلك فهي تعتمد على كبر حجمها‬ ‫في الطول ‪ .‬وتعيش‬ ‫سم‬ ‫‪03‬‬ ‫إلى أكثر من‬ ‫ليصل‬ ‫ينمو بعضها‬

‫أنفسها‪.‬‬ ‫‪ ،‬للدفاع عن‬ ‫السباحة‬ ‫في البحيرات‬ ‫المائية‬ ‫البرك والمستنقعات‬ ‫غالبية سلاحف‬

‫والجزر‪.‬‬ ‫المد‬ ‫ومناطق‬ ‫والأنهار والجداول‬ ‫والبرك‬


‫لوضع‬ ‫إلا‬ ‫عادة‬ ‫الماء‬ ‫البحرية‬ ‫ولا تغادر إناث السلاحف‬

‫بعد‬ ‫إطلاقا‬ ‫اليابسة‬ ‫إلى‬ ‫الذكور‬ ‫معظم‬ ‫يعود‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫البيض‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫سبعة‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫البحرية‬ ‫السلاحف‬

‫الاف‬ ‫الإناث‬ ‫تهاجر‬ ‫وغالبا ما‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫وهى‬ ‫البحر‬ ‫دخولها‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪ -‬وهي‬ ‫منها‬ ‫ست‬ ‫البحرية ‪ ،‬لدى‬ ‫السلاحف‬

‫حتى تصل إلى شواطئ تناسلها حيث‬ ‫مترات‬ ‫الكيلو‬ ‫الظهر‪،‬‬ ‫مسطحة‬ ‫المائية‬ ‫والسلحفاة‬ ‫الخضراء‪،‬‬ ‫المائية‬

‫لتدفن بيضها ومن ثم‬ ‫الرملية‬ ‫نفسها على الشواطئ‬ ‫تسحب‬ ‫كبيرة‬ ‫المائية‬ ‫والسلحفاة‬ ‫المنقار‪،‬‬ ‫عمقرية‬ ‫المائية‬ ‫والسلحفاة‬

‫عاجزة‬ ‫اليابسة تكون‬ ‫على‬ ‫وجودها‬ ‫وخلال‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫تعود إلى‬ ‫الغربالية ‪ ،‬وسلحفاة‬ ‫الأطلسى‬ ‫المحيط‬ ‫‪ ،‬وسلحفاة‬ ‫الرأس‬

‫نفسها‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫عن‬ ‫تماما‬ ‫مغطاة بدروع ‪.‬‬ ‫عظمية‬ ‫أصداف‬ ‫‪-‬‬ ‫الغربالية‬ ‫المحيط الهادئ‬

‫السلاحف‬ ‫العنق ‪.‬تحني هذه‬ ‫جانبية‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫الأنواع الستة ضمن‬ ‫الحيوان تلك‬ ‫غالبية علماء‬ ‫يصمنف‬

‫دون‬ ‫رأسها داخل صدفتها‬ ‫عند جذب‬ ‫جانبا‬ ‫عنقها‬ ‫المائية‬


‫من العسلاحف‬ ‫السابع‬ ‫النوع‬ ‫‪ ،‬بينما ينتمي‬ ‫واحدة‬ ‫فصيلة‬

‫من هذه المجموعة‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقيمة‬ ‫بطريقة مباشرة‬ ‫جذبها‬ ‫إلى فصيلة‬ ‫الظهر‬ ‫جلدية‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫البحرية‬

‫على‬ ‫‪ 55‬نوعا مقسمة‬ ‫حوالى‬ ‫المائية‬ ‫من السلاحف‬ ‫ذات عظام أقل بكثير من أصداف‬ ‫‪ ،‬وصدفتها‬ ‫أخرى‬

‫فى قارات إفريقيا‬ ‫المائية‬ ‫هذه السلاحف‬ ‫فصيلتين ‪ .‬وتعيش‬ ‫وليس‬ ‫بجلد‬ ‫مغطاة‬ ‫‪ .‬وصدفتها‬ ‫الأخرى‬ ‫الأنواع الستة‬

‫الاستواء‪.‬‬ ‫خط‬ ‫جنوبى‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫الجنوبية‬ ‫وأمريكا‬ ‫وأستراليا‬ ‫غالبية‬ ‫‪ .‬وتعيش‬ ‫في الأنواع الستة الأخرى‬ ‫كما‬ ‫بدروع‬

‫من أندر‬ ‫واحدة‬ ‫الغربية الأسترالية‬ ‫المستنقع‬ ‫وتعتبر سلحفاة‬ ‫أنحاء‬ ‫البحرية فى البحار الدافئة في جميع‬ ‫السلاحف‬

‫منها أقل‬ ‫يوجد‬ ‫أنه‬ ‫يعتقد‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫الظهر‬ ‫البحرية جلدية‬ ‫السلحفاة‬ ‫تغامر‬ ‫ما‬ ‫العالم ‪ ،‬وغالبا‬

‫تعيمش فى البرية‪.‬‬ ‫سلحفاة‬ ‫‪03‬‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫الباردة‬ ‫البحار‬ ‫في‬ ‫بالدخول‬

‫في‬ ‫سم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لحوالي‬ ‫تنمو وتصل‬ ‫التى‬ ‫الغربالية‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫سلحفاة‬ ‫السلحفاة صقرية اغقار سلحفاة بحرية يصل طولها إلى ‪ 55‬سم‪.‬‬
‫أوريسا‬ ‫محافظة‬ ‫طول ساحل‬ ‫ع!‬ ‫بصورة جماعية‬ ‫وتعيم!‬ ‫‪،‬‬ ‫الطول‬ ‫لالألوان‬ ‫الغنية‬ ‫عمدفتها‬ ‫أحل‬ ‫بكميات كبيرة جدا س‬ ‫كانت تصطاد‬

‫الهسدية‪.‬‬ ‫لتصاميم‪.‬‬ ‫وا‬


‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪05‬‬

‫من‬ ‫لأكثر‬ ‫طولها‬ ‫والتى يصل‬ ‫النهاشة‬ ‫المائية‬ ‫الأمريكى‬

‫كجم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫لأكثر‬ ‫ووزنها‬ ‫سمم‬ ‫‪6 0‬‬

‫النهاشة بالحيوانات المائية‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫تتغذى‬

‫المائية‬ ‫والطور‬ ‫والحشرات‬ ‫والضفادع‬ ‫الصغيرة مثا! الأسماك‬

‫ال!حالب‪.‬‬ ‫بالنباتات خاصة‬ ‫أيضا‬ ‫تتغذى‬ ‫الصغيرة ‪ ،‬كما‬

‫صغيرة‬ ‫لديها صدفة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫قوية‬ ‫!جير وفكوك‬ ‫رأس‬ ‫ولديها‬

‫في الدفاع‬ ‫تعتمد‬ ‫ف!‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫تهيئ لها حماية كافية‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫الحادة‬ ‫الاطراف‬ ‫القوية ذات‬ ‫فكوكها‬ ‫نفسها على‬ ‫عن‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بها‬ ‫فصيلة‬ ‫تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫المدفة‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬

‫المغطاة بجلد‬ ‫الصدفة‬ ‫العذبة ذات‬ ‫المياه‬ ‫نوعا من سلاح!‬

‫السلاحف‬ ‫من أصداف‬ ‫تسطيحا‬ ‫أكثر‬ ‫ناعم ‪ .‬وأصدافها‬

‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الطين‬ ‫يمكنها من الاختباء في‬ ‫مما‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬

‫في‬ ‫المائية‬ ‫هذه السلاحف‬ ‫البركة أو النهر‪ .‬وتعيش‬ ‫قاع‬

‫الشمالية‪.‬‬ ‫وأمريكا‬ ‫وآسيا‬ ‫إفريقيا‬ ‫قارات‬

‫السلاحف‬ ‫‪ ،‬فلدى‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬ ‫أسملاح!‬ ‫ا‬ ‫وبخلاف‬

‫منقارها‪ ،‬كما‬ ‫تغطي‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتنزة‬ ‫شفاه‬ ‫الصدفة‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬

‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫به‬ ‫تدفع‬ ‫أنبوبى طويل‬ ‫أيضئا أنف‬ ‫أررى معظمها‬

‫من حوالى‬ ‫تنمو أكثر‬ ‫لا‬ ‫الأنواع‬ ‫وغالبية‬ ‫‪.‬‬ ‫للتنفس‬ ‫الماء‬

‫سم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لحوالي‬ ‫بعضها‬ ‫قد يصل‬ ‫في الطول ‪ ،‬ولكن‬ ‫‪ 03‬سم‬

‫أثيرت ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫هذه السلاحف‬ ‫وقد تعض‬

‫لالتهامها‪.‬‬ ‫ديل سمكة‬ ‫سلحفاة بحرية تسقض ع!‬


‫المائية والإنسان‬ ‫السلاحف‬

‫يهدد بقاء‬ ‫شديدا‬ ‫خطرا‬ ‫الختلفة‬ ‫الإنسان‬ ‫تمثل نشاطات‬

‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫المائية النهاشة‪.‬‬ ‫السلاحف‬


‫السلاحف‬ ‫‪ ،‬لذا ينبغى حماية‬ ‫المائية‬ ‫الكتير من السلاحف‬

‫الحيوانات ‪.‬‬ ‫أنواع معينة من تلك‬ ‫دائما لمنع انقراض‬ ‫المائية‬ ‫التى توجد‬ ‫العذبة كبيرة الحجم‬ ‫المياه‬ ‫سلاحف‬ ‫من‬ ‫فصيلة‬

‫السلاحف‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫البرية أكثر‬ ‫الحياة‬ ‫حبراء‬ ‫يضع‬ ‫وأمريكا الوسطى والأجزاء‬ ‫فى أمريكا الشمالية‬ ‫فقط‬

‫المهددة بالانقرأض ‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫ضمن‬ ‫المائية‬


‫من‬ ‫نوعان‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫من‬ ‫الشمالية‬

‫لحم السلاحف‬ ‫الإنسان‬ ‫ومنذ قديم الزمان استعمل‬ ‫تنمو‬ ‫والتي‬ ‫الشائعة‬ ‫النهاشة‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪،‬‬ ‫النهاشات‬

‫ولذلك‬ ‫للزينة ‪.‬‬ ‫أصدافها‬ ‫استخدم‬ ‫للغذاء كما‬ ‫وبيضها‬ ‫المائية‬ ‫التمساح‬ ‫سم في الطول وسلحفاة‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫من‬ ‫لأكثر‬

‫!؟؟أفيءرو‪،‬‬
‫ى!!ن!؟يخ‬
‫كا‪-‬؟ضخر‬

‫*!كهئو‬

‫ل!!‬
‫؟بنا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬
‫بر اى‬ ‫ع‬

‫برء‬ ‫!‬ ‫كائح!‬ ‫!‬ ‫‪،7‬‬

‫كللمكخ!‪-‬‬ ‫رز‬

‫ببقية‬ ‫مقارنه‬ ‫صعيرة‬ ‫صدفة‬ ‫الشائعة لد!ا‬ ‫النهاشة‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫بطمرها‬ ‫وتقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫الشماطئ‬ ‫على‬ ‫حمرة‬ ‫فى‬ ‫بيضها‬ ‫وضعت‬ ‫مائية‬ ‫سلحفاة‬

‫للحماية‪،‬‬ ‫صدفتها‬ ‫لى داحل‬ ‫!‬ ‫تسمح!‬ ‫أن‬ ‫تستطيع‬ ‫لا‬ ‫وهى‬ ‫حسحها‪،‬‬ ‫الشمحي!‪.‬‬ ‫طلوع‬ ‫قبل‬ ‫البحر‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫تم‬

‫لفسها‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫في‬ ‫القوية‬ ‫فكوكها‬ ‫تعتمد على‬ ‫ف!‬ ‫ولذاك‬
‫‪51‬‬ ‫بيفرلي‬ ‫سلز‪،‬‬

‫العذبة معينة‬ ‫المياه‬ ‫سلحفاة‬

‫م!‬ ‫اسمها‬ ‫اكتسبت‬ ‫الظهر‬

‫الهندممية الموحودة‬ ‫الأشكال‬


‫أ‬

‫هذه‬ ‫وتتخذ‬ ‫على ظهرها‪.‬‬


‫ا‬
‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫السلحفاة الصغيرة‬
‫ء‪!3‬ئم‬
‫!‬ ‫لها‪ ،‬وكذلك‬ ‫مسكنا‬
‫في أمريكا‬ ‫المالحة‬ ‫السبحات‬

‫الشمالية‪.‬‬

‫المياه‬ ‫سلاحف‬ ‫اسم عام لبعض‬ ‫العذبئ‬ ‫المياه‬ ‫سلحفاة‬ ‫المهددة بالانقراض‬ ‫المائية‬ ‫الأنواع من السلاحف‬ ‫فإن أكثر‬

‫ذلك‬ ‫ومثال‬ ‫‪.‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫الأكثر أهمية‬ ‫هي‬


‫هذه‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫وأشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫العذبة في‬

‫السلحفاة معينة الظهر‪ ،‬التي تعيمش‬ ‫هو ما يسمى‬ ‫السلاحف‬ ‫في كثير‬ ‫التى تمثل غذاء محبوبا‬ ‫الخضراء‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬

‫جنوب‬ ‫الأطلسي‬ ‫المحيط‬ ‫الخليج ‪ ،‬وساحل‬ ‫على امتداد ساحل‬ ‫قد‬ ‫وبيضها‬ ‫للحمها‬ ‫الإنسان‬ ‫‪ .‬واستهلاك‬ ‫العالم‬ ‫مناطق‬ ‫من‬

‫هذه السلحفاة في السبخات‬ ‫وتعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية ماساشوسيتس‬ ‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪ .‬وقد وصلت‬ ‫خطيرة‬ ‫بقاءها بصورة‬ ‫هدد‬

‫الكائنات‬ ‫وبعض‬ ‫والمحار‬ ‫بالنباتات الخضراء‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتتغذى‬ ‫المالحة‬


‫لمادة‬ ‫نتيجة‬ ‫تقريبا‬ ‫ألانقراض‬ ‫المنقار إلى درجة‬ ‫صقرية‬

‫وتنمو‬ ‫الذكر‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫السلحفاة‬ ‫هذه‬ ‫وأنثى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬ ‫في تصنيع تحف الزينة‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫السلاحف‬ ‫صد!‬

‫شرقي‬ ‫جنوب‬ ‫سكان‬ ‫طولأ‪ .‬ويصيد‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫إلى حوالي ‪8‬‬ ‫لتصل‬ ‫يهدد الناس السلاحف‬ ‫من درقتها‪ .‬كما‬ ‫تستخرج‬ ‫التي‬

‫الكثير منها‬ ‫يموت‬ ‫ويأكلونها‪ .‬كما‬ ‫أمريكا هذه السلاحف‬ ‫بالتلوث ‪ ،‬وتحويل الغابات‬ ‫بيئاتها‬ ‫بتسميم‬ ‫كذلك‬ ‫المائية‬

‫أنواع السلاحف‬ ‫بعض‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫الخليج‬ ‫على طرقات‬ ‫دهسا‬ ‫ومزأرع‪،‬‬ ‫إلى مدن‬ ‫الأخرى‬ ‫الطبيعية‬ ‫والمناطق‬ ‫والمستنقعات‬

‫العذبة‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫أحيانا بسلاحف‬ ‫‪ ،‬والمنزلقة‪،‬‬ ‫كالغرة‬ ‫الأخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫بالانقراض‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أنواعا معينة من‬ ‫يهدد‬ ‫مما‬

‫من‬ ‫النادرة‬ ‫الأنواع‬ ‫صيد‬ ‫الحكومات‬ ‫بعض‬ ‫وتمنع‬

‫ام)‪ .‬ممثل بريطانى‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪259‬‬ ‫بيثر‬ ‫سلرر‪،‬‬ ‫المائية‬ ‫للسلاحف‬ ‫محميات‬ ‫وقد أقيمت‬ ‫المائية ‪.‬‬ ‫السلاحف‬

‫‪،‬‬ ‫السيدات‬ ‫فيها‪ :‬قاتل‬ ‫الأفلام التى ظهر‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫المواهب‬ ‫متعدد‬
‫من‬ ‫القيمة‬ ‫تربية الأنواع‬ ‫العلماء‬ ‫ويحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق‬ ‫بعض‬ ‫في‬

‫؟ لوليتا‪ ،‬النمر‬ ‫لاثنين فقط‬ ‫؟ لعب‬ ‫المليونيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫جاك‬ ‫يا‬ ‫بخير‬ ‫أنا‬
‫لعلماء‬ ‫بها‪ .‬وينبغي‬ ‫خاصة‬ ‫في مزأرع‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬
‫بلاد‬ ‫في‬ ‫أليس‬ ‫؟ مغامرات‬ ‫سترينجلوف‬ ‫‪ ،‬الدكتور‬ ‫الوردي‬ ‫المائية‬ ‫الكثير من خفايا حياة السلاحف‬ ‫الحيوان التعرف على‬
‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫‪ ،‬لتكون‬ ‫العجائب‬
‫من إنقاذ كثير من أنواع اسملاحف‬ ‫يتمكنوا‬ ‫حتى‬ ‫البرية‬ ‫في‬

‫وبدأ‬ ‫بمقاطعة هامبشاير‪،‬‬ ‫سي‬ ‫ولد سلرز فى ساوث‬ ‫المياه العذبة‪،‬‬ ‫سلحفاة‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالانقراض‬ ‫المهددة‬ ‫المائية‬

‫اللندني ‪ ،‬لكنه حقق‬ ‫ويندميل‬ ‫العملية فى مسرح‬ ‫حياته‬ ‫البرية‪.‬‬ ‫السلحفاة‬

‫برامج إذاعية وتلفازية مثل‪:‬‬ ‫نجاحاته الحقيقية من خلال‬


‫فوع‬ ‫المو‬ ‫عناصر‬
‫ميليجان وهاري سيكومب‪،‬‬ ‫مع سبايك‬ ‫الأحمق‬ ‫عرض‬
‫المائية‬ ‫السلحفاة‬ ‫‪ -‬جسم‬ ‫أ‬
‫البريطانية عام‬ ‫السينما‬ ‫فرد‪ ،‬وقد حاز جائزة‬ ‫وبرنامج يسمى‬
‫والأقدام‬ ‫الأرحل‬ ‫ج‪-‬‬ ‫‪ -‬الصدفة‬ ‫أ‬
‫‪.‬‬ ‫جاك‬ ‫يا‬ ‫بخير‬ ‫أنا‬ ‫الفيلم‬ ‫أم عن‬ ‫‪959‬‬
‫الحواس‬ ‫د‬ ‫ب ‪ -‬الرأس‬

‫أمريكية‪،‬‬ ‫)‪ .‬مغنية‬ ‫( ‪ 9 2 9‬ام ‪-‬‬ ‫بيدرلي‬ ‫سلز‪،‬‬


‫المائية‬ ‫‪ -‬دورة حياة السلاحف‬ ‫‪2‬‬
‫الأصوات الأوبرالية‬ ‫بتأدية‬ ‫أشهر من قمن‬ ‫إحدى‬ ‫صارت‬
‫السبات‬ ‫ج‬ ‫‪ -‬الصغار‬ ‫أ‬

‫نالت سلز‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن العشرين‬ ‫العالمية في منتصسف‬ ‫لغذاء‬ ‫ا‬ ‫ب‬

‫لموهبتها‬ ‫والموسيقيين‬ ‫المستمعين والمشاهدين‬ ‫وحب‬ ‫إعجاب‬ ‫المائية‬ ‫السلاحف‬ ‫أنواع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫المائية‬ ‫الأوحال واحسمك‬ ‫‪ -‬سلاحص‬ ‫أ‬


‫أوبرية متنوعة‪.‬‬ ‫الأداء بأساليب‬ ‫على‬ ‫المومميقية وقدرتها‬
‫والمستنقعات المائية‬ ‫البرك‬ ‫سلاحص‬ ‫!‪-‬‬
‫الموسيقيين مثل‪:‬‬ ‫المؤلفين‬ ‫مختلف‬ ‫بأدائها لأعمال‬ ‫وعرفت‬
‫البحرية‬ ‫‪ -‬السلاحف‬ ‫ج‬
‫هاندل وجوزيبي‬ ‫فريدريك‬ ‫جايتانو دونيزش! و جورج‬
‫العسق‬ ‫حانبية‬ ‫المائية‬ ‫‪ -‬السلاحف‬ ‫د‬
‫في أدوار مثل‬ ‫رقيقة‬ ‫سلز اعترافا كممثلة‬ ‫‪ .‬ونالت‬ ‫فيردي‬ ‫السهايتسة‬ ‫المائية‬ ‫السلاحص‬ ‫هـ‪-‬‬

‫ودور فيوليتا في‬ ‫قيصر‪،‬‬ ‫يوليوس‬ ‫كليوباترا في رواية هاندل‬ ‫الصدفة‬ ‫رخوة‬ ‫المائية‬ ‫‪ -‬السلاحم!‬ ‫و‬

‫ترافيات‪.‬‬ ‫لا‬ ‫رواية فيردي‬ ‫والإنسان‬ ‫المائية‬ ‫‪ -‬السلاحف‬ ‫‪4‬‬


‫السلسلة‬ ‫‪52‬‬

‫معدنية تدعى‬ ‫مشابك‬ ‫السلاسل‬ ‫أحيانا إلى بعض‬ ‫وتضاف‬ ‫الاسم الحقيقي لبيفرلى سلز هو ليلي سلفرمان ‪ .‬ولدت‬

‫بهذه‬ ‫التى تشبك‬ ‫الوصلات‬ ‫لتقويتها‪ .‬وتسمى‬ ‫ا!لثبتات‬


‫سلز على‬ ‫ظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫تدريبها‬ ‫في مدينة نيويورك وتلقت‬

‫التثبيت‪.‬‬ ‫وعحلات‬ ‫الطريقة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 46‬‬ ‫عام‬ ‫أوبرالي‬ ‫بدور‬ ‫تقوم‬ ‫وهى‬ ‫لأول مرة‬ ‫المسرح‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪559‬‬ ‫عام‬ ‫نيويورك‬ ‫بمدينة‬ ‫الأوبرأ‬ ‫دار‬ ‫إلى‬ ‫وانضمت‬
‫الألب ‪ .‬انظر‪ :‬أوروبا (الأقاليم‬ ‫جبال‬ ‫سلسلة‬
‫الأوروبية‪.‬‬ ‫الأوبرية‬ ‫والمسرحية‬ ‫الموسيقية‬ ‫مع الفرق‬ ‫وغنت‬
‫‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪ ،‬الألب‬ ‫الجغرافية‬
‫أم فى‬ ‫عام ‪759‬‬ ‫أوبرا الميتروبوليتان‬ ‫فى‬ ‫أ‪،‬ول مرة‬ ‫ظهرت‬

‫أيضا‬ ‫تسى‬ ‫الكهربائية‬ ‫الدافعة‬ ‫السلسلة‬ ‫سلز عن عملها‬ ‫وتقاعدت‬ ‫‪.‬‬ ‫لروسيني‬ ‫كورنث‬ ‫حصار‬
‫لدار الأوبرا بمدينة‬ ‫مديرة‬ ‫أم وأصبحت‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫كمغنية‬
‫قائ!ة‬ ‫النشاط ‪ ،‬وهى‬ ‫أو سلسلة‬ ‫الكهروكيمائية‬ ‫السلسلة‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫‪989‬‬ ‫الإدارة عام‬ ‫عن‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وتقاعدت‬ ‫نيويورك‬
‫ميلها لفقد‬ ‫مرتبة حعسب‬ ‫بالفلزات والهيدروجين‬
‫سلز سيرتين ذاتيتين‪-‬‬ ‫رئيسة للمعهد‪ .‬كتبت‬ ‫وأصبحت‬
‫التي يزيد‬ ‫والفلزات‬ ‫‪.‬‬ ‫الكيميائي‬ ‫التفاعل‬ ‫أثناء‬ ‫الإلكترونات‬
‫بيفرلي وهى‬ ‫و‬ ‫أم)‬ ‫(‪769‬‬ ‫ذاتية‬ ‫قلمية‬ ‫أوهام وهي صورة‬
‫قبله فى‬ ‫ترتب‬ ‫الهيدروجين‬ ‫عن‬ ‫الإلكترونات‬ ‫فقدانها‬
‫ام)‪.‬‬ ‫تحمل اسمها (‪879‬‬ ‫ذاتية‬ ‫!حيرة‬
‫لفقد‬ ‫يقل ميلها‬ ‫التى‬ ‫بينما ترتب تلك‬ ‫‪،‬‬ ‫السلسلة‬

‫الهيدروجين بعده في هذه السلسلة‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الإلكترونات‬ ‫أو أ!صلات‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫مرنة من الحلقات‬ ‫مجموعة‬ ‫السلسللأ‬

‫شائعة الاستخدام في‬ ‫العناصر‬ ‫وفيما يلي ترتيب بعض‬ ‫عادة من‬ ‫السلسلة‬ ‫وصلات‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫شصل‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬فالكاسميوم‬ ‫‪ :‬البوتاسيوم‬ ‫الكهروكيميائية‬ ‫اسحلسلة‬
‫نهايات‬ ‫تشبك‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫ش!صل حلقات‬ ‫يلوى على‬ ‫معدن‬
‫‪ ،‬فا لحديد‪،‬‬ ‫لزنك‬ ‫فا‬ ‫؟‬ ‫‪ ،‬فا لألومنيوم‬ ‫يوم ‪ ،‬فالمغنسيوم‬ ‫لصود‬ ‫فا‬
‫حلقة بالحلقة التي تليها‪.‬‬ ‫كل‬

‫‪،‬‬ ‫لنحاس‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫لهيدروجين‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫لرصا‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫ير‬ ‫لقصد‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫لنيكل‬ ‫فا‬
‫تصنع‬ ‫إذ‬ ‫وصلاتها‪،‬‬ ‫السلسلة بسمك‬ ‫حجم‬ ‫يقاس‬
‫هب‪.‬‬ ‫لذ‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫تين‬ ‫لبلا‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫لفضة‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫لزئبق‬ ‫فا‬
‫معدني ذي قطر يبلغ‬ ‫البوصة من قضيب‬ ‫سلسلة نصف‬
‫الدافعة الكهربائية‬ ‫السلسلة‬ ‫الكيميائيون‬ ‫ويستخدم‬ ‫السلاسل‬ ‫فهناك‬ ‫أحجامها‪،‬‬ ‫فى‬ ‫السلاسل‬ ‫ملم ‪ .‬وتتباين‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬

‫المواد‬ ‫فلز نحو‬ ‫بها تفاعل‬ ‫التي سيكون‬ ‫لتوقع الكيفية‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫فى الحلي والمجوهرات‬ ‫المستخدمة‬ ‫الصغيرة‬

‫‪،‬‬ ‫الإلكترونات‬ ‫الفلز لفقد‬ ‫ازداد ميل‬ ‫‪ .‬فكلما‬ ‫الأخرى‬ ‫أعبلات والبكرات‬ ‫السلاسل الكبيرة المستخدمة فى صئا‬

‫التي‬ ‫الفلزات‬ ‫فإن‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫التفاعل‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫زادت‬ ‫والفولاذ‬ ‫الحديد‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الثقيلة‬ ‫الالات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬

‫تظهر فى هذه السلسلة فى ترتيب سابق لفلزات أخرى‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫متانة‬ ‫الأكثر‬ ‫أسسلاسل‬ ‫ا‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫والبلاستيك‬ ‫والنحاس‬

‫أكثر نشاطا‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو الفضة‬ ‫من الذهب‬ ‫أن تصنع‬ ‫فيمكن‬ ‫الزينة‬ ‫سلاسل‬

‫أكثر‬ ‫المثال‬ ‫الحديد على سبيل‬ ‫يتوقع الكيميائي أن يكون‬ ‫البلاتين‪.‬‬ ‫سبائك‬

‫لأن الحديد‬ ‫‪،‬‬ ‫من الذهب‬ ‫على التفاعل مإلأكسجين‬ ‫قدرة‬ ‫متعددة‬ ‫السلاس! أحيانا من قطع‬ ‫تتألف وصلات‬

‫يتفاعل‬ ‫وبالفعل‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫الدافعة‬ ‫السلسلة‬ ‫شي‬ ‫الذهب‬ ‫يسبق‬ ‫مثلا‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫فى الدراجات‬ ‫الدوارة احسشخدمة‬ ‫كاسملاسل‬

‫الموجود فى الهوأء ليكون الصدأ‪،‬‬ ‫الحديد مع الأكسجين‬ ‫‪ ،‬والالات‬ ‫الناقلة‬ ‫المستخدمة في السيور‬ ‫وقد تصئالسلاسل‬

‫أو من القطع البلاستيكية‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصناعية من معادن مسبوكة‬


‫أي نوع من التفاعل في الهواء‪ ،‬بل‬ ‫له‬ ‫لايحدث‬ ‫الذهب‬ ‫ولكن‬

‫ولايتآكل بسببه‪.‬‬ ‫الاكسجين‬ ‫البراق فى وجود‬ ‫بمظهره‬ ‫يحتفظ‬

‫يهس!كلك!كككمك!كلس‬
‫يشير إلى‬ ‫طول السلسلة مصطلح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬طول‬ ‫السلسلة‬

‫القياس‬ ‫أداة‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأراضي‬ ‫مسح‬ ‫قياس‬ ‫وحدة‬

‫منها‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬يبلغ طول‬ ‫المساح مائة وصلة‬ ‫ذاتها‪ .‬ولمقياس‬

‫ألف‬ ‫أو مائة‬ ‫مربعة‬ ‫مقايس‬ ‫عشرة‬ ‫وتعادل‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫إلى أول‬ ‫القياس‬ ‫هذا‬ ‫ويعود‬ ‫الهكتار‪.‬‬ ‫‪ .‬من‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مربعة‬ ‫وصلة‬

‫‪ 66‬قدما‪،‬‬ ‫يبلغ‬ ‫سلسلة غنتر وكان‬ ‫سلسلة سمى‬ ‫مسح‬


‫‪2‬سحهعأ‬ ‫ثهيجهبهرحهص!ف!!هص‬
‫غير المريح فى‬ ‫المقياس‬ ‫بهذا‬ ‫استبدل‬ ‫وقد‬ ‫م طولآ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬

‫لا يزال‬ ‫اسحلسلة‬ ‫مصطلح‬ ‫أن‬ ‫إلآ‬ ‫‪،‬‬ ‫فولاذي‬ ‫المسئهـثمريط‬


‫الرسم من أسمل إلى‬ ‫يبين‬ ‫باختلاف لوع وصلاتها‪.‬‬ ‫السلاسل تختلف‬
‫مستعملا‪.‬‬
‫ووصلات‬ ‫المستقي!ة‬ ‫والوصلات‬ ‫‪،‬‬ ‫المبرومة‬ ‫أعلى نوعين من الو!لات‬

‫الأراضي‪.‬‬ ‫انظر أيفئا‪ :‬مسح‬ ‫التتبيت‪.‬‬


‫‪53‬‬ ‫السلط‬

‫اسمها‪،‬‬ ‫مقابل اممتخدام‬ ‫الإدارة المركزية‬ ‫الأرباح تقدم إلى‬ ‫والتوارن‬ ‫(الأساك‬ ‫أنظر‪ :‬الأسماك‬ ‫الغذاء‪.‬‬ ‫سلسلة‬

‫وبالمقابل‬ ‫كنتاكي‬ ‫أو دجاج‬ ‫ماكدونالد‬ ‫مطاعم‬ ‫كسلسلة‬ ‫(أنواع‬ ‫البيئى‬ ‫التلوث‬ ‫)؟‬ ‫الطاقة‬ ‫(تدفق‬ ‫)‪ ،‬البيئة ‪ ،‬علم‬ ‫الطبيعي‬

‫)‪.‬‬ ‫الطاقة‬ ‫الغمابة (انسياب‬ ‫)‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫التدوث‬


‫في الإدارة‬ ‫العون‬ ‫أو المطاعم بعض‬ ‫هذه المتاجر‬ ‫تتلقى‬

‫‪.‬‬ ‫واللإعلان‬
‫الدافعة‬ ‫السلسلة‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهروكيميائية‬ ‫السلسلة‬
‫الغذاءبم‬ ‫‪ ،‬الإعفاءبم‬ ‫التجزئة‬ ‫‪ ،‬تجارة‬ ‫المطعم‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫أنظر‬

‫الكهربائية‪.‬‬
‫التنويعي‪.‬‬ ‫المتجر‬

‫عدد‬ ‫تضاعف‬ ‫‪،‬‬ ‫دلبيع بالتجزئة‬ ‫متجر‬ ‫المتا!جر‬ ‫سلسلة‬


‫علم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنساب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الئسب‬ ‫سلسلة‬

‫من المتاجر المتشابهة تغطي‬ ‫تحول إلى سلسلة‬ ‫فروعه ‪ ،‬بحيث‬

‫من عمان‬ ‫الغربى‬ ‫الشمال‬ ‫تة!ي‬ ‫أردنية‬ ‫مدينة‬ ‫السلط‬ ‫أو تمتد إلى بلدان‬ ‫البلاد كلها‬ ‫أو تغطي‬ ‫‪،‬‬ ‫معينة‬ ‫منطقة‬

‫المتاجر هذه‬ ‫متجر من سلسلة‬ ‫كل‬ ‫وتنظم نشاطات‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬


‫العرض‬ ‫على دائرة‬ ‫‪ 92‬كم منها‪ .‬وهي‬ ‫على مسافة‬
‫شرقا‪ ،‬كما أنها‬ ‫‪35 4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الطول‬ ‫شمالأ‪ ،‬وعلى خط‬ ‫‪35 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من قبل نظام إداري مركزي‬

‫ضيق تطل على‬ ‫واد‬ ‫في‬ ‫وقد نشأت‬ ‫البلقاء‪.‬‬ ‫مركز محافظة‬ ‫تتفوق‬ ‫كثيرة‬ ‫مزايا‬ ‫المتاجر‪ ،‬أو المتاجر المتعددة‬ ‫ولسلسلة‬

‫م فوق‬ ‫‪083‬‬ ‫ألانحدار‪ ،‬ويرتفع حوالي‬ ‫شديدة‬ ‫جوانبه جبال‬ ‫السلسلة‬ ‫متاجر‬ ‫تكون‬ ‫فقد‬ ‫المعستقلة‪،‬‬ ‫المتاجر‬ ‫على‬ ‫فيها‬

‫‪ ،‬وأهلها‬ ‫المتوسط‬ ‫الأبيض‬ ‫البحر‬ ‫لمناخ‬ ‫وتنتمى‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫سطح‬ ‫تكلفة شراء‬ ‫من انخفاض‬ ‫تستفيد‬ ‫لذلك فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫صغيرة‬

‫‪.‬‬ ‫والنصارى‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫عرب‬ ‫البضائع نتيجة كونها جزءا من مجموعة أكبر من سلسلة‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫وه ا نسمة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫بنحو‬ ‫السلط‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫قدر‬ ‫بالجملة من قبل إدارة مركزية‬ ‫تشترى‬ ‫فبضائعها‬ ‫المتاجر‪.‬‬

‫‪ ،‬وزاد‬ ‫نصارى‬ ‫والباقون‬ ‫مسلم‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫منهم‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪2‬‬
‫متجر‬ ‫إذ تحمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة‬ ‫بخصومات‬ ‫الشراء‬ ‫قادرة على‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪29 0‬‬ ‫عام‬ ‫نسمة‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫إلى‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫من الحصمول على سعر‬ ‫يطلب شراء عشرة آلاف قميص‬

‫فى عام‬ ‫(‪ 1 4‬نسمة‬ ‫تراجع إلى ‪947‬‬ ‫أن عددهم‬ ‫غير‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫شراء مائة قميص‬ ‫يطلب‬ ‫من متجر مستقل‬ ‫أفضل‬

‫إلى‬ ‫وبخاصة‬ ‫إلى مدنهم‬ ‫السكان‬ ‫هجرة‬ ‫‪ ،‬بسبب‬ ‫أم‬ ‫‪389‬‬ ‫أن تبيع سلعها‬ ‫المتاجر‬ ‫سلسلة‬ ‫في وسع‬ ‫يصبح‬ ‫ولهذا السبب‬

‫بها‪ ،‬ممهورة‬ ‫خاصة‬ ‫أنها تبيع سلعا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بأسعار أرخص‬
‫عام‬ ‫وفق تعداد‬ ‫‪ 1 5.‬نسمة‬ ‫‪478‬‬ ‫وبلغ عددهم‬ ‫‪.‬‬ ‫عمان‬

‫عام‬ ‫وفق تعداد‬ ‫؟‪ 1 6‬نسمة‬ ‫ام وازداد إلى ‪177‬‬ ‫‪529‬‬ ‫معينة‪.‬‬ ‫وفق مواصفات‬ ‫لها‬ ‫باسمها‪ ،‬وقد تصنع خصيصا‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪979‬‬ ‫وفق تعداد‬ ‫نسمة‬ ‫‪33.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬وإلى ‪37‬‬ ‫ام‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪1‬‬
‫تجارية أو أسماء معروفة‬ ‫السلع التي تحمل علامات‬ ‫وتسوق‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪187/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م ‪14‬‬ ‫في ‪4991‬‬ ‫عددهم‬ ‫وبا‬ ‫نوعية‬ ‫الزبون فورا أن يقدر‬ ‫إذ يستطيع‬ ‫بنفسها‪،‬‬ ‫نفسها‬

‫البضاعة المطروحة‪.‬‬ ‫وجودة‬


‫القديم‬ ‫الحجري‬ ‫يعود تاريخ السلط إلى العصرين‬
‫السلط‪،‬‬ ‫منطقة‬ ‫من سكن‬ ‫‪ .‬والاموريون هم أقدم‬ ‫والوسيط‬ ‫من إمكانية استخدام‬ ‫المتاجر أيضا‬ ‫سلسلة‬ ‫وتستفيد‬

‫بغرض‬ ‫العمونيون الذين شيدوا قلعة السلط‬ ‫محلهم‬ ‫ثم حل‬ ‫‪ ،‬وموظفي‬ ‫الواجهات‬ ‫‪ ،‬ومصممى‬ ‫المركزي‬ ‫المكتب‬ ‫خبراء‬

‫السلط‬ ‫كانت‬ ‫البيزنطي‬ ‫وفي العصر‬ ‫‪.‬‬ ‫والدفاع‬ ‫الحماية‬ ‫المتاجر‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ولا تدفع‬ ‫والمحاسبين‬ ‫التسويق‬ ‫وخبراء‬ ‫الشراء‪،‬‬

‫‪ ،‬وبخاصة‬ ‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫ومزارعها‬ ‫ببساتينها‬ ‫‪ .‬واشتهرت‬ ‫أسقفية‬ ‫هؤلاء الخبراء‪.‬‬ ‫استخدام‬ ‫مبالغ معينة من تكاليف‬ ‫لمموى‬

‫‪.‬‬ ‫واللوزيات‬ ‫والزيتون‬ ‫العنب‬ ‫كروم‬ ‫تفوق‬ ‫مزاياه أيضا‪ ،‬والتي قد‬ ‫المستقل‬ ‫ان للمتجر‬ ‫غير‬

‫السلط‬ ‫في‬ ‫المحاصيل‬ ‫وزراعة‬ ‫القصور‬ ‫ببناء‬ ‫الأمويون‬ ‫اهتم‬ ‫يتماشى‬ ‫بما‬ ‫العمل‬ ‫بحرية‬ ‫يتمتع‬ ‫فمديره‬ ‫‪.‬‬ ‫السلسلة‬ ‫متجر‬ ‫مزايا‬

‫التجارية ‪ .‬وفي‬ ‫للقوافل‬ ‫محطة‬ ‫المدينة‬ ‫وكانت‬ ‫وجوارها‪.‬‬ ‫الإدارة المركزية‬ ‫تتحكم‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫الخاصين‬ ‫زبائنه‬ ‫مصلحة‬ ‫مع‬

‫قرية تتألف من ثلاثة أبء‬ ‫السلط‬ ‫العثمانى كانت‬ ‫العهد‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى ذلك‬ ‫المتاجر‪ .‬ويضاف‬ ‫مدير الفرع في سلسلة‬ ‫بعمل‬

‫أعداد‬ ‫وفود‬ ‫‪ ،‬بفضل‬ ‫نسمة‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫فيها‬ ‫ويعيش‬ ‫المتاجر يفتقر إلى العلاقات الشخصية‬ ‫في سلسلة‬ ‫العام‬ ‫الجو‬

‫في‬ ‫ونابلس ومدن فلسطينية أخرى‬ ‫دمشق‬ ‫من مهاجري‬ ‫زبائنه بدفع‬ ‫قد يغري‬ ‫الحى والذي‬ ‫بها متجر‬ ‫التى يتصف‬

‫أهم الحرف‬ ‫الزراعة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫الثانى‬ ‫العقد‬ ‫الخدمة الشخصية‪.‬‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫لمجرد‬ ‫المزيد‬

‫المدينة‪،‬‬ ‫المنطقة التجارية في وسط‬ ‫حاليا‪ .‬وتتركز‬ ‫في السلط‬ ‫المتجر‬ ‫‪:‬‬ ‫الواحدة‬ ‫السلسلة‬ ‫هناك ثلاثة أنواع من متاجر‬

‫وضواحيها‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫الخفيفة في وسط‬ ‫تنتشر الصناعات‬ ‫بينما‬


‫من‬ ‫يبيع أصنافا محدودة‬ ‫متخصص‬ ‫وهو متجر‬ ‫المتعدد‬

‫المبنية‬ ‫من المعساحة‬ ‫‪%07‬‬ ‫المنطقة السكنية‬ ‫وتشغل‬ ‫‪ ،‬ومتجر‬ ‫أو الأحذية‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيدلانية‬ ‫السلع ‪ ،‬كالمستحضرات‬

‫الوظائف‬ ‫الباقية على‬ ‫المساحة‬ ‫وشرزع‬ ‫للمدينة حاليا‪.‬‬ ‫متاجر‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫مختلفة‬ ‫عديدة‬ ‫يبيع بضائع‬ ‫الذي‬ ‫المتنوعات‬

‫‪ 1 1‬مسجدا‬ ‫السلط‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫والخدمات‬ ‫والصناعية‬ ‫التجارية‬ ‫من‬ ‫معينة وحصة‬ ‫التي تدفع رسوما‬ ‫لفروعها‬ ‫امتيازا‬ ‫تعطي‬
‫الحرب‬ ‫سلطات‬ ‫‪54‬‬

‫بن ربيعة بن مانع بن‬ ‫بن إبراهيم بن موسى‬ ‫بن مرخان‬ ‫مقرن‬ ‫ومصانع‬ ‫حكومى‬ ‫‪ 4‬كنائس وكلية مجتفومستشفى‬ ‫و‬

‫بني أسد‬ ‫من‬ ‫وائل‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫إلى‬ ‫نسبه‬ ‫ربيعة المريدي ‪ ،‬وينتهي‬ ‫المنزلية والطلاءات‬ ‫والأواني‬ ‫والبيطرية‬ ‫للأدوية البشرية‬

‫الوزراء ووزير‬ ‫مجلس‬ ‫النائب الثاني لرئيس‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن ربيعة‬ ‫المدأرس‪.‬‬ ‫ومئات‬ ‫ثقافي اجتماعي‬ ‫ومركز‬

‫السعودية‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫بالمملكة‬ ‫العام‬ ‫والمفش‬ ‫والطران‬ ‫الدفاع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الأردن‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫آل‬ ‫بن عبدالحزيز‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫وتعليمه‬ ‫نشأته‬

‫السلطات‬ ‫لموازنة‬ ‫وضع‬ ‫قانون أمريكى‬ ‫الحرب‬ ‫سلطات‬


‫عام‬ ‫رجب‬ ‫الخميعي! ‪13‬‬ ‫يوم‬ ‫اشياض فى‬ ‫بمدينة‬ ‫سعود‬
‫القانون‬ ‫اقر‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الأمريكي‬ ‫والكونجرس‬ ‫للرئيص!‬ ‫العسكرية‬
‫فى‬ ‫وترعرع‬ ‫ونشأ‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪289‬‬ ‫يناير‬ ‫هـ‪ ،‬الموافق ء‬ ‫أ‬ ‫‪346‬‬
‫الحرب ‪.‬‬ ‫شعبيا بتشرئسلطات‬ ‫أم‪ ،‬وعرف‬ ‫في عام ‪739‬‬
‫الله‪-‬‬ ‫‪ -‬يرحمه‬ ‫والده الملك عبدالعزيز آل سعود‬ ‫أحضان‬
‫انرئيس‬ ‫على‬ ‫فإن‬ ‫أضشريعبم‬ ‫أ‬ ‫) من‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫(‪4‬‬ ‫للمادة‬ ‫وطبقا‬
‫كغيره‬ ‫والده‬ ‫عناية‬ ‫‪ .‬ولقي‬ ‫الحديثة‬ ‫أصسعودية‬ ‫ا‬ ‫أررولة‬ ‫ا‬ ‫مؤسس‬
‫ارسلت‬ ‫إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ساعة‬ ‫‪48‬‬ ‫خلال‬ ‫إبلاغ الكونجرس‬ ‫الأمري!!‬
‫‪ .‬وتعلم‬ ‫صالحة‬ ‫تربية‬ ‫فتربى‬ ‫عبدالعزيز‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫أفراد بيت‬ ‫من‬
‫حالة‬ ‫معادية بدون إعلان‬ ‫إلى منطقة‬ ‫الأمرلحية‬ ‫القوات‬
‫يد كبار‬ ‫على‬ ‫العربية‬ ‫والعلوم‬ ‫الكريم‬ ‫أغرآن‬ ‫أ‬ ‫الأمير سلطان‬ ‫ا‬

‫تستطيع‬ ‫الأمريكية‬ ‫فإن القوات‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬
‫التنشئة‬ ‫لهذه‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫تعليمه‬ ‫المعلمين والعلماء‪ ،‬ثم واصل‬
‫قرار الرئيس‬ ‫على‬ ‫يوما بموافقة الكونجرس‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫البقاء‬
‫حياته‬ ‫‪ ،‬وبالتالي فى‬ ‫وتصرفاته‬ ‫أخلاقه‬ ‫في‬ ‫أحجير‬ ‫ا‬ ‫أثرها‬ ‫الدينية‬
‫‪.‬‬ ‫للحرب‬ ‫أو إعلانه‬
‫الوظائف‬ ‫أمور‬ ‫بالناس ‪ ،‬وإدارته وتسييره‬ ‫وعلاقته‬ ‫العامة‬
‫الرئيس!ت‬ ‫من‬ ‫لقرارات كل‬ ‫نتيجة‬ ‫هذا التشريع‬ ‫ووضع‬
‫إليه‪.‬‬ ‫التي أسندت‬ ‫العديدة‬
‫بإرسال‬ ‫نيكسون‬ ‫وريتشارد‬ ‫الأمري!صين ليندون جونسون‬
‫آل‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫الملك‬ ‫‪ .‬لقد أولى‬ ‫ومنجزاته‬ ‫أعماله‬ ‫أهم‬
‫الفيتسامية‬ ‫الحرب‬ ‫القتال خلال‬ ‫ميادين‬ ‫إلى‬ ‫الأمريكية‬ ‫القوأت‬
‫الرياض ‪،‬‬ ‫عينه أميرا على‬ ‫حيث‬ ‫بم‬ ‫لقته‬ ‫سلطان‬ ‫أبنه‬ ‫سعود‬
‫الأمري!ص‬ ‫الكونجرس‬ ‫موافقة‬ ‫أم)‪ ،‬وبدون‬ ‫‪759‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪579‬‬
‫فى الأول من ربيع الاخر‬ ‫السعودية‬ ‫العرلية‬ ‫المملكة‬ ‫عاصمة‬
‫يومابم الأن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اد‬ ‫قانون‬ ‫يطبق‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫حالة‬ ‫أو إعلان‬

‫وساهم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 7‬‬ ‫عام‬ ‫الموافق ‪ 2 2‬فبراير‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪36 6‬‬ ‫عام‬
‫) التى ترس!!‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫(‪4‬‬ ‫المادة‬ ‫لم يستخدم‬ ‫الرؤساء‬ ‫من‬ ‫أحدا‬
‫مع والده في إقامة نظام إداري متين مبنى‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬
‫وبالمقاب!!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪739‬‬ ‫القتال منذ‬ ‫ميادين‬ ‫إلى‬ ‫بموجبها‬ ‫القوات‬

‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫شريعة‬ ‫وتطيق‬ ‫الاجتماعية‬ ‫أ!ة‬ ‫العدا‬ ‫على‬


‫كقادة‬ ‫الدستورية‬ ‫إلى سلطتهم‬ ‫الرؤساء يشيرون‬ ‫فإن‬

‫ولأول‬ ‫التشريع‬ ‫الأمريكي هذا‬ ‫الكونجرس‬ ‫وقد طبق‬ ‫‪.‬‬ ‫للقوات‬

‫البحرية‬ ‫القوات‬ ‫هوجمت‬ ‫عندما‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪839‬‬ ‫مرة في عام‬

‫الرئيس الأمري!ي‬ ‫الخبر‬ ‫أعلن‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الأمريكية‬

‫ت‬ ‫ا‬ ‫تشريع‬ ‫على‬ ‫الكونجرس‬ ‫مع‬ ‫لم شفق‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫ريجان‬ ‫رونالد‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫تقريره‬ ‫) في‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫(‪4‬‬ ‫المادة‬ ‫ذكره‬ ‫لعدم‬ ‫يوما وذلك‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬

‫قرارا يسفلبقاء‬ ‫ذلك‬ ‫لعد‬ ‫الأمريكي‬ ‫تبنى الكونجرس‬

‫شهرا‪.‬‬ ‫فى لبنان لمدة ‪18‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫القوات‬

‫لإمراء والحكام المسلميمات"‬ ‫سطى‬ ‫لقب شرف‬ ‫السلطان‬

‫عنه فى القديم‪،‬‬ ‫المعنى‬ ‫تعني ا!للك ‪ ،‬ويختلف‬ ‫كلمة‬ ‫وهي‬

‫القوة‬ ‫تعنى الإنسان صاحب‬ ‫الملك‬ ‫كلمة‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬

‫الرابع‬ ‫هذا اللقب بداية من القرن‬ ‫‪ ،‬وا!حتخدم‬ ‫والسلطة‬

‫على‬ ‫قديما‬ ‫يطلق‬ ‫وكان‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪ ،‬العاشر‬ ‫الهجري‬

‫سلاطين‪.‬‬ ‫الدولة العثمانية لقب‬ ‫حكام‬

‫‪ ،‬الدولة‪.‬‬ ‫‪ :‬العثمانية‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬السلطان‬ ‫أجنج‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أجدج‬ ‫السلطان‬

‫(‪ 346‬اهـ‪-‬‬ ‫بن عبد العزيز آل سعود‬ ‫سلطان‬


‫النائب‬ ‫بن عبدالعزيز آل سعود‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬ ‫الملكي‬ ‫السمو‬ ‫صاحب‬

‫العام‬ ‫والمفتش‬ ‫ووزير الدفاع والطيراد‬ ‫الوزراء‬ ‫لرئيس مجلس‬ ‫الثالي‬ ‫بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن‬ ‫)‪ .‬سلطان‬ ‫أم‬ ‫‪289 ،‬‬

‫السعودية‪.‬‬ ‫العرلية‬ ‫بالمحلكة‬


‫بن‬ ‫بن سعود‬ ‫بن تركي بن عبدالله بن محمد‬ ‫فيصل‬ ‫ابن‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫القاسمي‬ ‫بن محمد‬ ‫سلطان‬

‫دائما‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫وعالمية‬ ‫عربية‬ ‫دول‬ ‫عدة‬ ‫زار الأمير سلطان‬ ‫الوزراء في المملكة‬ ‫بمجلس‬ ‫عضوا‬ ‫الأمير سلطان‬ ‫عين‬

‫‪ -‬فى جميع‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬يرحمه‬ ‫الملك فيصل‬ ‫لأخيه‬ ‫ملازما‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫وزيرا للزراعة‬ ‫تعيينه‬ ‫تم‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬

‫العديد من المؤتمرات‬ ‫‪ ،‬وحضر‬ ‫والدولية‬ ‫الخاصة‬ ‫رحلاته‬ ‫الموافق ‪2 4‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪373‬‬ ‫عام‬ ‫ربيع الثانى‬ ‫‪18‬‬ ‫الخميس‬

‫الإقليمية والدولية‪.‬‬ ‫والاجتماعات‬ ‫للوزراء بالمملكة‬ ‫أول مجلص‬ ‫أم عند تشكيل‬ ‫‪539‬‬ ‫ديسمبر‬

‫وفد المملكة ‪.‬العربية السعودية‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬ ‫وقد ترأس‬


‫توطين البدو‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫ساهم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العربية السعودية‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪859‬‬ ‫‪ 4‬أهـ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬ ‫هيئة‬ ‫اجتماع‬ ‫في‬
‫فى إقامة مزارع حديثة‪.‬‬ ‫ومساعدتهم‬
‫الذي‬ ‫المملكة‬ ‫وفد‬ ‫‪ .‬ورأس‬ ‫المناسبة‬ ‫بهذه‬ ‫مهما‬ ‫خطابا‬ ‫والقى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يوم السبت‬ ‫وزيرا للمواصلات‬ ‫الأمير سلطان‬ ‫وعين‬

‫فى أكتوبر‬ ‫بعيدها الخمسين‬ ‫المتحدة‬ ‫في احتفال الأم‬ ‫شارك‬


‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪559‬‬ ‫أهـ‪ ،‬الموافق ‪ 5‬نوفمبر عام‬ ‫‪375‬‬ ‫ربيع أول عام‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪599‬‬ ‫المواصلات الحدشة البرية‬ ‫فى إدخال شبكات‬ ‫ساهم‬ ‫حيث‬
‫بن‬ ‫‪ ،‬عبدالعزيز‬ ‫العالمية‬ ‫العربية‬ ‫الموسوعة‬ ‫أيفئا‪:‬‬ ‫انظر‬
‫السلكية واللاسلكية‪.‬‬ ‫والاتصالات‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫بن عبدالعزيز‬ ‫سلطان‬ ‫مؤسسة‬ ‫سعود‪،‬‬ ‫آل‬ ‫عبدالرحمن‬


‫والطيران فى يوم‬ ‫وزيرا للدفاع‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬ ‫ثم عين‬
‫‪ ،‬السعودية‪.‬‬ ‫الثالثة‬ ‫السعودية‬ ‫‪ ،‬الدولة‬ ‫الخيرية‬ ‫سعود‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الموافق‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫‪382‬‬ ‫الاخرة عام‬ ‫‪ 3‬جمادى‬ ‫السبت‬

‫لوجود‬ ‫ولقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫عمله‬ ‫على رأس‬ ‫ولايزال‬ ‫ام‬ ‫أكتوبر ‪629‬‬
‫‪،‬‬ ‫(‪ 358‬أهـ‪-‬‬ ‫القاسمي‬ ‫بن محمد‬ ‫سلطان‬
‫القوات‬ ‫تطوير‬ ‫الكبير في‬ ‫الأثر‬ ‫والطيران‬ ‫وزيرا للدفاع‬ ‫سموه‬
‫ولد في الأول من يوليو‬ ‫‪.‬‬ ‫الشارقة‬ ‫)‪ .‬حاكم‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫‪939‬‬
‫‪ ،‬وقوات‬ ‫والبحرية‬ ‫البرية والجوية‬ ‫فروعها‬ ‫بكامل‬ ‫المسلحة‬
‫والإعدادية‬ ‫الابتدائية‬ ‫درالممته‬ ‫تلقى‬ ‫أم ‪ ،‬وقد‬ ‫‪939‬‬ ‫عام‬
‫المدن العسكرية‬ ‫على إيجاد‬ ‫عمل‬ ‫؟ فقد‬ ‫الجوي‬ ‫الدفاع‬
‫القاهرة وحصل‬ ‫ثم التحق بجامعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشارقة‬ ‫والثانوية في‬
‫السكن‬ ‫فأمن‬ ‫‪،‬‬ ‫المملكة‬ ‫الكبيرة المنتشرة فى جمئمناطق‬
‫عام‬ ‫في العلوم الزراعية‬ ‫البكالوريوس‬ ‫منها على درجة‬
‫المسلحة‬ ‫القوات‬ ‫لمنسوبي‬ ‫السهلة‬ ‫والمواصلات‬ ‫والملش‬
‫الدكتوراه مع‬ ‫ام على درجة‬ ‫عام ‪859‬‬ ‫حصل‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪719‬‬
‫على أسرهم‪،‬‬ ‫الطمأنينة‬ ‫حسنة تكفل لهم‬ ‫ليعيشوا عيشة‬
‫فى‬ ‫إكستر‬ ‫في التاريخ من جامعة‬ ‫الأولى‬ ‫مرتبة الشرف‬
‫الدين والمليك‬ ‫من أجل خدمة‬ ‫جهودهم‬ ‫وتجعلهم يوجهون‬
‫على أطروحته أسطورة القرصنة فى الخليج التي‬ ‫بريطانيا‬

‫من الجهد‬ ‫الكثير‬ ‫يقدم‬ ‫الأمير سلطان‬ ‫ولايزال‬ ‫‪.‬‬ ‫والوطن‬


‫في القرن‬ ‫القواسم‬ ‫لعائلة‬ ‫الحقيقية‬ ‫الصورة‬ ‫طرح‬ ‫استهدفت‬

‫أنواع‬ ‫جميع‬ ‫فى حروبهم ضد‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬


‫للقوات المسلحة‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫على تطوير‬ ‫والحرص‬

‫وتحديثها‪.‬‬
‫الاستعمار الذي مر في المنطقة‪.‬‬
‫السامي بتعيين الأمير لمملطان نائبا‬ ‫الملكي‬ ‫الأمر‬ ‫وصدر‬
‫الخرطوم‬ ‫جامعة‬ ‫الفخرية من‬ ‫الدكتوراه‬ ‫منح أيضا درجة‬
‫عام‬ ‫‪ 2‬شعبان‬ ‫‪1‬‬ ‫الوزراء في يوم الأحد‬ ‫مجلس‬ ‫لرئيس‬ ‫ثانيا‬
‫فى‬ ‫أباد‬ ‫فيصل‬ ‫جامعة‬ ‫الدكتوراه الفخرية من‬ ‫ودرجة‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪ 1‬يونيو ‪829‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الموافق‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫بالباكستان والزمالة من جامعة درهام في بريطانيا‪،‬‬ ‫البنجاب‬
‫طويلة اجتماعات‬ ‫ولفترة‬ ‫الأمير سلطان‬ ‫ترأس‬ ‫وقد‬
‫وفى عام‬ ‫بريطانيا‪.‬‬ ‫عين عضوا في جامعة إكستر في‬ ‫كما‬

‫على الشهادة الفخرية من جامعة إكستر‬ ‫ام حصل‬ ‫‪399‬‬ ‫العليا للإصلاح‬ ‫واللجنة‬ ‫‪،‬‬ ‫التعليم‬ ‫لسياسة‬ ‫العليا‬ ‫اللجنة‬

‫في العالم تقديرا من الجامعة لجهوده‬ ‫أبرز شخصيتين‬ ‫كأحد‬ ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫العامة ‪ ،‬ويرأس‬ ‫القوى‬ ‫‪ ،‬ومجلس‬ ‫الإداري‬

‫للشؤون‬ ‫الأعلى‬ ‫‪ ،‬والمجلس‬ ‫الإسلامية‬ ‫للدعوة‬ ‫العليا‬ ‫الهيئة‬


‫التاريخ‬ ‫في إطار بحوث‬
‫إدارة‬ ‫‪ ،‬ومجلس‬ ‫بالمملكة العربية اسمعودية‬ ‫الإسلامية‬
‫العربي المعاصر‪ .‬له عدة‬
‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫مهمة‬ ‫مؤلفات‬ ‫لحماية‬ ‫الوطنية‬ ‫‪ ،‬والهيئة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫الجوية‬ ‫الخطوط‬

‫الدكتوراه سابقة‬ ‫أطروحة‬ ‫ومجلس‬ ‫‪،‬‬ ‫الوزارية للبيئة‬ ‫واللجنة‬ ‫وإنمائها‪،‬‬ ‫الفطرية‬ ‫الحياة‬

‫تقسيم‬ ‫منها‪:‬‬ ‫الذكر‬ ‫العليا‬ ‫‪ ،‬واللجنة‬ ‫الحربية‬ ‫للصناعات‬ ‫العامة‬ ‫إدارة المؤسسة‬

‫العثمانية‪،‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫العالمية‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫إدارة الموسوعة‬ ‫‪ ،‬ومجلس‬ ‫الاقتصادي‬ ‫للتوازن‬

‫لعدن ؟‬ ‫البريطاني‬ ‫الاحتلال‬ ‫العالمية‬ ‫العربية‬ ‫الموسوعة‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫سلطان‬ ‫الأمير‬ ‫وينفق‬

‫العمانية الفرنسية‪.‬‬ ‫العلاقات‬ ‫العربي والإسلامى‪،‬‬ ‫للعالمين‬ ‫خدمة‬ ‫من أمواله الخاصة‬

‫لديوان‬ ‫رئيعمئا‬ ‫عمل‬ ‫البلاد العربية‬ ‫العلم والمعرفة ‪ ،‬ولحاجة‬ ‫نشر‬ ‫منه فى‬ ‫ومساهمة‬

‫إعلان‬ ‫الشارقة ‪ ،‬وبعد‬ ‫حاكم‬


‫أن سموه‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫يضاف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأعمال‬ ‫هذه‬ ‫لمثل‬ ‫والإسلامية‬

‫العربية‬ ‫ال!مارات‬ ‫دولة‬ ‫قيام‬ ‫بن عبدالعزيز‬ ‫سلطان‬ ‫الرئيس الأعلى لمؤسسة‬ ‫يتبوأ منصب‬

‫القاسمي‬ ‫د‪ .‬سلطان بن محمد‬ ‫‪ 2‬ديسمبر‬ ‫في‬ ‫المتحدة‬ ‫أمنائها‪.‬‬ ‫مجلس‬ ‫الخيرية ورئيس‬ ‫آل سعود‬
‫السلطان قدرات‬ ‫‪56‬‬

‫ممارسة النفوذ باتفاق أغلبية أفراد مجتمع‬ ‫هى‬ ‫واسملطة‬ ‫في أول وزارة‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫وزير‬ ‫أم تولى مسصب‬ ‫‪729‬‬

‫بسلطة‬ ‫المعلمون‬ ‫‪ ،‬تحمتع‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫ما‪ .‬فعلى‬ ‫أو مجموعة‬ ‫اتحادية‪.‬‬

‫يجب‬ ‫بأنهم‬ ‫والاتفاق‬ ‫الإدراك‬ ‫لأنه يسود‬ ‫‪،‬‬ ‫تلاميذهم‬ ‫على‬


‫لإمارة الشارقة‬ ‫ام بوئحاكما‬ ‫‪739‬‬ ‫عابم‬ ‫يناير‬ ‫وفي ‪25‬‬

‫فعال ‪.‬‬ ‫النظام والتعليم بشكل‬ ‫على‬ ‫أن يتمتعوا بها للحفاظ‬ ‫خالد‬ ‫الشيخ‬ ‫للاتحاد خلفا لشقيقه‬ ‫الاعلى‬ ‫المجلس‬ ‫في‬ ‫وعضوا‬

‫موافقة‬ ‫على‬ ‫الحكومة‬ ‫تقوم سلطة‬ ‫‪،‬‬ ‫الديمقراطية‬ ‫وفى الدول‬ ‫الحاكم‬ ‫ويعتبر بذلك‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫يرحمه‬ ‫‪-‬‬ ‫القاسمي‬ ‫بن محمد‬

‫في‬ ‫المنتخبون‬ ‫اختارهم‬ ‫الذين‬ ‫الزعماء‬ ‫إذ يتمتع‬ ‫‪،‬‬ ‫المحكومين‬ ‫أمراء‬ ‫الذي يتولى السلطة فى الشارقة فى سلسلة‬ ‫الخامعر عشر‬

‫اتخاذ القرارات للشعب‪.‬‬ ‫انتخابات حرة بسلطة‬ ‫بعد انتهاء‬ ‫ام‬ ‫‪063‬‬ ‫منذ عام‬ ‫الحكم‬ ‫على‬ ‫تناوبوا‬ ‫الذين‬ ‫القواسم‬

‫المصادر‪،‬‬ ‫تفوق‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫للسلطة‬ ‫الرئيسية‬ ‫المصادر‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫المعروف‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫للبلاد‬ ‫البرتغالي‬ ‫الحكم‬

‫التنطمي‪.‬‬ ‫التفوق‬ ‫‪-3 ،‬‬ ‫أصعددي‬ ‫ا‬ ‫التفولى‬ ‫‪-2‬‬


‫القرن السالغ‬ ‫الوطنية في‬ ‫المقاومة‬ ‫حركة‬ ‫تزعمت‬ ‫عائلة القواسم‬

‫المصادر‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المصادر مادية أو بشرية‬ ‫تكون‬ ‫قد‬


‫الخليج‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫قوة بحرية‬ ‫تمثل أكبر‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬

‫قدرة‬ ‫تمنح الشخص‬ ‫فهي‬ ‫‪.‬‬ ‫والأملاك‬ ‫أ!سلع‬ ‫وا‬ ‫المال‬ ‫‪،‬‬ ‫المادية‬
‫والمحيط الهمدي‪.‬‬ ‫العربي‬

‫الاخرين‪.‬‬ ‫خدمات‬ ‫‪ ،‬وتم!ضه من طلب‬ ‫مايرغب‬ ‫شراء‬ ‫على‬


‫المجلس الأعلى‬ ‫يم إخوانه أعضاء‬ ‫الشيخ سلطان‬ ‫وقد أسهم‬
‫الذكاء‬ ‫على‬ ‫البشرية التي تمنح النفوذ‪ ،‬فتشتمل‬ ‫أما المصادر‬
‫الاتحاد في دولة الإمارات العربية‬ ‫قواعد‬ ‫للاتحاد في إرساء‬
‫والشجاعة‬ ‫الاجتماعي‬ ‫والوضع‬ ‫والمهارة والهيبة‬ ‫والمعرفة‬
‫فأصدر‬ ‫عربيا ودوليا‬ ‫المرموقة‬ ‫مكانتها‬ ‫لتتبوأ‬ ‫المتحدة وانطلاقها‬

‫هذه الصفات‬ ‫وتصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الجمال‬ ‫والشخصية‬ ‫والجاذبية‬


‫من‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫الاتحاد‪.‬‬ ‫دولة‬ ‫علم‬ ‫الإمارة ورفع‬ ‫علم‬ ‫بانزال‬ ‫أوامره‬
‫أو‬ ‫والتأثير‬ ‫القيادة‬ ‫من‬ ‫تمكن شخصا‬ ‫للسلطة عندما‬ ‫مصدرا‬
‫وأصدر‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتحادية‬ ‫إلى الشرطة‬ ‫الشارقة‬ ‫شرطة‬ ‫في ضم‬ ‫المبادرلن‬

‫آخرين‪.‬‬ ‫بأشخاص‬ ‫السيطرة والتحكم‬


‫أسدولة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الإعلام في‬ ‫لتوحيد‬ ‫الشارقة‬ ‫إذاعة‬ ‫باغلاق‬ ‫آخر‬ ‫قرارا‬

‫التي‬ ‫اسملطة العددية في الانتخابات‬ ‫ملاحظة‬ ‫ويمكن‬


‫إمارة الشارقة في عهده تقدما ملموسا فى مختلف‬ ‫وقد حققت‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫المجموعة‬ ‫عن‬ ‫بالنيابة‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫تمبح الفائزين‬
‫والاقتصادية والثقافية والحضارية أهمها‬ ‫العمرانية‬ ‫المجالات‬
‫إذ يمكن أن تمارس‬ ‫كلها‪،‬‬ ‫الأهمية‬ ‫على‬ ‫الاعداد لاتنطوي‬
‫المادي‬ ‫ودعمه‬ ‫تشجيعه‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأساسية‬ ‫البمية‬ ‫مشروعات‬
‫المهمة‬ ‫المصادر‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬ ‫عندما‬ ‫اصسلطة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫قليلة‬ ‫أعداد‬
‫‪ 2‬حمعية‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الأكتر‬ ‫مقرا رئيسئا‬ ‫الشارقة‬ ‫أصبحت‬ ‫والمعنوي‬
‫كالجيحق‪.‬‬
‫ينظم العديد من‬ ‫كما‬ ‫ثقافيا ورياضيا‪،‬‬ ‫ومنتدى‬ ‫ومؤسسة‬
‫ذاتها‬ ‫فى حد‬ ‫‪ ،‬والمصادر‬ ‫العددي‬ ‫ولا يمنح التفوق‬
‫الكتاب الدولى‬ ‫من أبرزها معرض‬ ‫الثقافية‬ ‫والفعاليات‬ ‫الأنشطة‬
‫إذ يتعين‬ ‫‪،‬‬ ‫الآخرين‬ ‫النفوذ على‬ ‫عالية من‬ ‫درجة‬ ‫الشخص‬
‫للثقافة لعام‬ ‫عاصمة‬ ‫الشارقة‬ ‫اليونسكو‬ ‫اعتبرت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫السنوي‬
‫فعالة‪.‬‬ ‫بصورة‬ ‫مصادرهم‬ ‫الناس معرفة كيفية استخدام‬ ‫على‬
‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪799‬‬
‫وحدهم‬ ‫فالأفراد‬ ‫‪.‬‬ ‫التنظيم‬ ‫من خلال‬ ‫بذلك‬ ‫يقومون‬ ‫وهم‬

‫‪ ،‬بيد‬ ‫المهمة‬ ‫القرارات‬ ‫على‬ ‫للتأثير‬ ‫نسبيا‬ ‫بقوة ضعيفة‬ ‫شمتعون‬


‫‪ ،‬السدطان‪.‬‬ ‫قدرات‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قدراى‬ ‫السلطان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫التنظيم‬ ‫من أشكال‬ ‫في شكلى‬ ‫عندما ينضمون‬ ‫أنه‬

‫اللاحزاب السياسية ‪ ،‬وجماعات‬ ‫أقوياء‪ .‬وتحاول‬ ‫يصبحوا‬ ‫‪ ،‬سلطانة‪.‬‬ ‫راضية‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫راضية‬ ‫سلطائة‬

‫خلال‬ ‫من‬ ‫السلطة‬ ‫اكتساب‬ ‫الأخرى‬ ‫‪ ،‬والهيئات‬ ‫الضغط‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أشخاص!‬ ‫قدرة‬ ‫تعنى‬ ‫‪،‬‬ ‫العدوم الاجتماعية‬ ‫في‬ ‫السلطه‬
‫لدعم‬ ‫الدول صفوفها‬ ‫توحد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعى‬ ‫اضن!يم‬ ‫ا‬

‫الدولية القوية الجماعة‬ ‫بين المجموعات‬ ‫ومن‬ ‫قوتها‪.‬‬ ‫إذ يستطجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخرين‬ ‫على‬ ‫إرادتهم‬ ‫فرض‬ ‫على‬ ‫مجموعات‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫أررول‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ومنظمة‬ ‫الأوروبية‬


‫بوساطة إنزال عقوبات‬ ‫قراراتهم‬ ‫ذوو النفوذ فرض‬ ‫الأشخاص‬

‫و‬ ‫أوامرهم‬ ‫يطيعون‬ ‫لا‬ ‫الذين‬ ‫بها علي أولئك‬ ‫أو التهديد‬
‫في جميع‬ ‫السلطة‬ ‫علاقات‬ ‫توجد‬ ‫السلطة‬ ‫نظم‬
‫أ‬

‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫مهمة‬ ‫وثمة اختلافات‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظمة‬ ‫والمجموعات‬ ‫المجتمعات‬ ‫العلاقات‬ ‫في كل‬ ‫موجودة‬ ‫وتكاد السلطة تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫طلباتهم‬

‫والعامة قراراتها‪ .‬إذ يمكن‬ ‫نظم السلطة الخاصة‬ ‫كيفية فرض‬ ‫وأرباب‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلاب‬ ‫على‬ ‫بسلطة‬ ‫المعلمون‬ ‫إذ يتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنسانية‬

‫‪ -‬فرض‬ ‫والنوادي‬ ‫الخاصة ‪ -‬مثل الأعمال‬ ‫لزعماء المجموعات‬ ‫والأقوياء على‬ ‫الأبناء‪،‬‬ ‫على‬ ‫والاباء‬ ‫‪،‬‬ ‫المستخدمين‬ ‫على‬ ‫العمل‬

‫طرد الأعضاء‬ ‫‪ ،‬بل وحتى‬ ‫أو تعليق العضوية‬ ‫‪،‬‬ ‫الغرامات‬ ‫على الدول الضعيفة‪.‬‬ ‫الضعفاء‪ ،‬والدول القوية عسكريا‬

‫أي‬ ‫‪-‬‬ ‫العامة‬ ‫لنظم السلطة‬ ‫إلا‬ ‫لا يمكن‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫الخالفين‪.‬‬ ‫الإكراه والتأثير والسلطة‪.‬‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫السلطة‬ ‫أشكال‬

‫من الناحية‬ ‫المادية‬ ‫السلطة‬ ‫أن تستخد!‬ ‫‪-‬‬ ‫الحكومات‬ ‫‪.‬‬ ‫القرارات‬ ‫لفرض‬ ‫الجسدي‬ ‫التفوق‬ ‫فالإكراه هو امشخدام‬

‫التي‬ ‫هى‬ ‫‪ .‬فالحكومات‬ ‫السجن‬ ‫القانونية ‪ ،‬والتي تشمل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫القدوة‬ ‫تأثير من خلال‬ ‫والتأثير هو القدرة على إحداث‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫السلطة‬ ‫‪ ،‬وأدوات‬ ‫والجيش‬ ‫الشرطة‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬ ‫السلطة‪.‬‬ ‫استخدام‬ ‫دون‬ ‫الوسائل الأخرى‬ ‫الإقناع أو بعض‬
‫‪57‬‬ ‫السلفا‬

‫الأوسط‬ ‫‪ ،‬والشرق‬ ‫الصين‬ ‫فتحوا‬ ‫قد‬ ‫كانوا‬ ‫الذين‬ ‫بين المغول‬ ‫مهما من‬ ‫احتكار اسملطة يجعل من تحكم الدولة مصدرا‬

‫الهند‪.‬‬ ‫‪ -‬وفتح‬ ‫السلطة‪.‬‬ ‫مصادر‬

‫السلطة‬ ‫‪ ،‬مدت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫وخلال‬ ‫من‬ ‫الذي يمكن أشخاصا‬ ‫التنطم الاجتماعى‬ ‫ويشكل‬

‫الهند‪ .‬وفي سنة‬ ‫جنوبى‬ ‫إلى أعماق‬ ‫‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫لبعض‬ ‫فتوحاتها‬ ‫بنية‬ ‫المنظمة لمجتمع أو مجموعة‬ ‫المجموعات‬ ‫الحكم في جميع‬

‫د!هي ‪ ،‬ودمرها‬ ‫الفاغ تيمورلنك‬ ‫أم نهب‬ ‫‪893‬‬ ‫‪ 8‬هـ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الناس قوة‬ ‫إلى أكثر‬ ‫‪ ،‬يشار‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫السلطة‬

‫دلهى ‪ .‬بعد‬ ‫استردوا‬ ‫اهلها‪ .‬ومع أن السلاطين‬ ‫معظم‬ ‫وذبح‬ ‫النفوذ‪.‬‬ ‫أو أصحاب‬ ‫الس!لطة‬ ‫بالمؤسسة أو صفوة‬

‫السابقة‬ ‫ان ممتلكاتهم‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫العام نفسه‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫تيمورلنك‬ ‫رحيل‬ ‫الحكومة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫تيمورلنك‪-‬‬ ‫‪ -‬سليل‬ ‫بابار‬ ‫وألحق‬ ‫‪.‬‬ ‫محلية‬ ‫ممالك‬ ‫إلى‬ ‫تفككت‬


‫مهنة الصحافة‬ ‫اسم يطلق أحيانا على‬ ‫الرالعة‬ ‫السلطة‬
‫ام‪ ،‬وأسس‬ ‫سنة ‪ 339‬هـ‪526 ،‬‬ ‫باخر السلاطين‬ ‫الهزيمة‬

‫الأخبار‪،‬‬ ‫جامعو‬ ‫‪ .‬ويعتبر‬ ‫أخرى‬ ‫في إنجلترا وبلدان‬


‫الدولة المغولية‪.‬‬
‫السلطة‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫للصحافة‬ ‫ومحرورها‬ ‫وكاتبوها‪،‬‬
‫من المسلمين إلى الهند‬ ‫كثير‬ ‫السلطنة هاجر‬ ‫ايام‬ ‫وفي‬
‫بابينجتون‬ ‫توماس‬ ‫الإنجليزي‬ ‫المؤرخ‬ ‫أن‬ ‫الرابعة ‪ .‬ويعتقد‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ودعاة‬ ‫أو علماء‬ ‫‪،‬‬ ‫حكوميين‬ ‫أو موظفين‬ ‫جنودا‪،‬‬ ‫للخدمة‬

‫عام‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫الرابعة‬ ‫العسلطة‬ ‫أول من أطلق عبارة‬ ‫ماكولى‬


‫من‬ ‫الكثير‬ ‫بهداية‬ ‫المسلمون‬ ‫وقام الدعاة‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬ ‫لأغراض‬

‫الصحافيين في مجلص‬ ‫مشيرا إلى جمهور‬ ‫أم‪ ،‬كتب‬ ‫‪828‬‬


‫الإسلام‬ ‫إلى‬ ‫أهتدوا‬ ‫من‬ ‫غالبية‬ ‫‪ ،‬وعاشت‬ ‫الإسلام‬ ‫الهنود إلى‬
‫المراسلون‬ ‫فيها‬ ‫المنصة التي يجلس‬ ‫العموم ‪" ،‬لقد أصبحت‬
‫باكستان‬ ‫تقع‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الشرقي‬ ‫الغربي ‪ ،‬والشمال‬ ‫الشمال‬ ‫في‬
‫المملكة "‪.‬‬ ‫في‬ ‫الرابعة‬ ‫العمملطة‬ ‫الصحافيون‬
‫‪.‬‬ ‫الآن‬ ‫وبنغلادلق‬

‫اخر لتلك‬ ‫مصطلحا‬ ‫كان ماكولي بذلك يضيف‬

‫الدخل‪.‬‬ ‫الاقتصاد‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لسلع‬ ‫أو الطبقات‬ ‫‪،‬‬ ‫الثلاث‬ ‫التي تشير إلى المقاطعات‬ ‫المصطلحات‬

‫الطبقات‬ ‫تلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫الثلاث‬ ‫الاجتماعية‬

‫التصنيع )‪،‬‬ ‫(أنواع‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬التصنيع‬ ‫المعمرة‬ ‫السلع‬


‫العوام ‪.‬‬ ‫الدين ‪ ،‬وطبقة‬ ‫رجال‬ ‫النبلاء‪ ،‬وطبقة‬ ‫طبقة‬ ‫هي‬
‫الأصى)‪.‬‬ ‫التصميفات‬ ‫الصنما!كة (نظم‬
‫لمقاعد في‬ ‫الطبقات الثلاث تترشح‬ ‫وعندما كانت تلك‬

‫أنها جهة‬ ‫الرابعة تعني‬ ‫السلطة‬ ‫إلى‬ ‫الإشارة‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫الحكومة‬


‫كيميائئا والمضادة‬ ‫المرتبطة‬ ‫المركبات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫السلفا‬
‫الإنجليزية‪.‬‬ ‫اسمياسية‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫نفوذ‬ ‫ذات‬
‫فاعليتها‪،‬‬ ‫من أوائل الأدوية التي أثبتت‬ ‫للبكتيريا‪ .‬وهي‬
‫العالم في‬ ‫دول‬ ‫هذا التعبير فى معظم‬ ‫انتشر استخدام‬
‫وأدت‬ ‫‪،‬‬ ‫الشائعة‬ ‫البكتيرية‬ ‫كثير من العدوى‬ ‫ضد‬ ‫وأمانها‬
‫قدم وساف‬ ‫نفوذ كبير على‬ ‫للصحافة‬ ‫العصر الحديث ‪ ،‬وصار‬
‫البكتيريا في الفترة بين‬ ‫العلاج ضد‬ ‫في‬ ‫دورا رئيسيا‬
‫النظام‬ ‫سلطات‬ ‫واحدة من‬ ‫باعتبارها‬ ‫مع بقية السلطات‬
‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫من القرن‬ ‫الاربعينيات‬ ‫ومنتصمف‬ ‫الثلاثينيات‬
‫الفعال في المجتمع‪.‬‬ ‫السياسي‬
‫واسع‪.‬‬ ‫نطاق‬ ‫متوافرا على‬ ‫البنسلين‬ ‫أن أصبح‬

‫حاد في عدد‬ ‫السلفا إلى انخفاض‬ ‫تطور مشتقات‬ ‫أدى‬ ‫في الماضي عدى‬ ‫دودة إسلامية ‪ ،‬سيطرت‬ ‫دلهى‬ ‫سلطئلأ‬

‫‪ ،‬وساعدت‬ ‫المعدية‬ ‫من الأمراض‬ ‫كثير‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الوفيات‬ ‫‪،‬‬ ‫وباكستان‬ ‫‪ ،‬والهند‬ ‫ببنغلادش‬ ‫الآن‬ ‫كا يعرف‬ ‫كثيرة‬ ‫بقاع‬

‫العالمية الثانية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫على إنقاذ أرواح كثيرة‬ ‫هـ‬ ‫‪339‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ 2‬ام إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪30‬‬ ‫من سنة‬ ‫وذلك‬

‫الأطباء السلفا اليوم لعلاج‬ ‫‪ 9 45‬أم)‪ .‬ويصف‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫قوتها العسكرية‪،‬‬ ‫السلطنة حعسب‬ ‫حدود‬ ‫أم ‪ .‬وتبدلت‬ ‫‪526‬‬

‫أساسية‪.‬‬ ‫بصورة‬ ‫البولية‬ ‫المسالك‬ ‫أخماج‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫الجانج ‪ ،‬والبنجاب‬ ‫في وادي‬ ‫تركزت‬ ‫ولكنها‬

‫السلفا‬ ‫تعمل مشتقات‬ ‫السلفا‪.‬‬ ‫تعمل مركبات‬ ‫كيف‬ ‫من‬ ‫مناطق عديدة‬ ‫السلاطين‬ ‫وقد اخضع‬ ‫‪.‬‬ ‫دلهي‬ ‫عاصمتها‬
‫البكتيريا بالفعل‬ ‫السلفا‬ ‫مشتقات‬ ‫تقتل‬ ‫لا‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫طبيعية‬ ‫بصورة‬ ‫الطرق‬ ‫فتحت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫مرة‬ ‫‪ ،‬لاول‬ ‫الإشلامي‬ ‫الهند‪ ،‬للحكم‬

‫من‬ ‫تمنع تكاثرها‪ ،‬فيكون‬ ‫ولكن بدلآ من ذلك‪ ،‬فإنها‬ ‫التجارة ‪.‬‬ ‫التجارية ‪ ،‬وأزدهرت‬

‫قتل‬ ‫(المناعة)‬ ‫للجسم‬ ‫اليات الدفاع الطبيعي‬ ‫على‬ ‫السهل‬ ‫استولى‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫وفي أواخر القرن‬

‫البكتيريا‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫‪-‬‬ ‫تركي‬ ‫وهو ملك مسلم‬ ‫‪-‬‬ ‫الغوري‬ ‫السلطان محمد‬

‫السلفا‬ ‫لمشتقات‬ ‫وتحتاج البكتيريا التي لديها حساسية‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫وفى سنة ‪306‬‬ ‫الهند‪.‬‬ ‫من شمالى‬ ‫جزء كبير‬
‫البنزويك لكي‬ ‫أمينو حمض‬ ‫‪-‬‬ ‫بارا‬ ‫تسمى‬ ‫كيميائية‬ ‫مادة‬ ‫إلى‬ ‫الثالث‬ ‫‪ .‬وأثناء القرن‬ ‫د!هي‬ ‫لمملطة‬ ‫تأسعست‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 2‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫كيميائية‬ ‫تركيبة‬ ‫لها‬ ‫اسملفا‬ ‫ومشتقات‬ ‫وتتكاثر‪.‬‬ ‫تنمو‬ ‫من تبقى‬ ‫هجمات‬ ‫صد‬ ‫نجح السلاطين فى‬ ‫الميلادي ‪،‬‬ ‫عشر‬
‫البكتيريا بسهولة‪.‬‬ ‫يمكن أن تمتص‬ ‫المادة‬ ‫لهذه‬ ‫مشابهة‬ ‫حالوا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫اراضيهم‬ ‫‪ ،‬والبوذيين ‪ ،‬عن‬ ‫الملوك الهندوس‬ ‫من‬
‫سلفات الصودلوم‬ ‫‪58‬‬

‫قابلية‬ ‫ذات‬ ‫السلفا وجعلوها‬ ‫هذه المشكلة ‪ ،‬فطوروا مشتقات‬ ‫توقف‬ ‫فإنها‬ ‫الكيميائية‬ ‫التركيبة‬ ‫تلك‬ ‫البكتيريا‬ ‫وعندما تمتص‬

‫الطبيعى أن يقل‬ ‫أصئمن‬ ‫وبالتالي‬ ‫الماء‬ ‫للذوبان في‬ ‫أكثر‬ ‫أمينو‬ ‫بارا ‪-‬‬ ‫فيها مركب‬ ‫التي يدخل‬ ‫الكيميائية‬ ‫التفاعلات‬

‫‪.‬‬ ‫البول‬ ‫في‬ ‫التبلور‬ ‫وجود‬ ‫احتمال‬ ‫النمو أو‬ ‫تصتيم‬ ‫لا‬ ‫البكتيريا‬ ‫فإن‬ ‫‪ ،‬وبالتلى‬ ‫البنزويك‬ ‫حمض‬

‫التكاثر‪.‬‬

‫انظر‪ :‬المدح الكيميائي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫سلفات‬ ‫د! !كلن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمراض‬ ‫السدفا في علاج‬ ‫استخدامات‬

‫المدينة‬ ‫سكان‬ ‫يبدغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫البرازيل‬ ‫مدن‬ ‫إحدى‬ ‫سلفادور‬ ‫وبا أ!تافي‬ ‫البكتيريا‪،‬‬ ‫أنواع‬ ‫كل‬ ‫السدفا فعالة ضد‬ ‫مشتقاب‬

‫المنطقة‬ ‫سكان‬ ‫بينما يبلغ عدد‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪694‬‬ ‫‪276‬‬ ‫البكتيريا المسببة‬ ‫نوع‬ ‫الاطباء إلى التعرف أولأ على‬ ‫يحتا!‬

‫أيضا‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫(‬ ‫‪772‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪18‬‬ ‫للمدينة‬ ‫الحضرية‬ ‫مشتقات‬ ‫سيستخدمون‬ ‫كانوا‬ ‫ما إذا‬ ‫أن يقرروا‬ ‫قبل‬ ‫للعدوى‬

‫إلا‬ ‫تفوقها‬ ‫و!‬ ‫الحجم‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫(‬ ‫الثالثة‬ ‫المدينة‬ ‫باهيا‪ .‬وهي‬ ‫أو لا‪.‬‬ ‫اولفا‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫في علاج‬ ‫السلفا تستخدم‬ ‫مشتقات‬ ‫و!ي الماضي كانت‬

‫أ!ماالسكادذووتعتبر‬ ‫!ي!ط‬ ‫لانيرو‬ ‫يوأطقادطعة‬ ‫سلفادباهـأ!عاصمة‬ ‫أط‬ ‫والإسها‬ ‫(الدوسشاريا)‬ ‫والزحار‬ ‫الرئة‬ ‫التهاب‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫أمراض‬

‫أوس‬ ‫خلئتودوس‬ ‫يقع على‬ ‫ألمحيط الأطلسي‬ ‫على‬ ‫نشطة‬ ‫أضهاب‬ ‫وا‬ ‫الدبلى‬ ‫أ!اعون‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫الهلل‬ ‫الدم والتهاب‬ ‫وتمسمم‬
‫! ‪.‬‬ ‫تطوير‬ ‫بسبب‬ ‫قد تضاءل‬ ‫أن استخدامها‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الملتحمة‬

‫صس‪.‬‬ ‫الحيوية‬ ‫البنسل!ت ‪ ،‬والمضادات‬ ‫قوة ‪ -‬مثل‬ ‫الأدوية الأكثر‬

‫منحدر‬ ‫‪ ،‬في اسفل‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫يقع ميناء سلفادور‬ ‫وكذأن‬ ‫‪.‬‬ ‫البكتيرية‬ ‫من الأمراض‬ ‫‪ -‬لتعالثثيرأ‬ ‫الأخرى‬

‫القطاغ الحدلةلثالمص!التميزآلشوا‬ ‫صحرلتمدتق!آليا‬ ‫مناعة ومقاومة ضد‬ ‫البكتيريا‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫اكتعسب‬
‫?‬ ‫مشتقات السلفا‪.‬‬

‫امن‬ ‫بكربيضاكنابمميط!وخ‬ ‫مبا‬ ‫أ‪،‬م!حمرشجالشته!البخيل‬ ‫‪1‬‬ ‫بصسموميد‬ ‫الباحثون‬ ‫وشى أواخر الستينيات من القرن العشرين طور‬

‫‪ ،‬وهو من‪.‬‬ ‫توليفة دوائية مكونة من أصسلفا ميثوكسازول‬‫ا‬

‫إلى القرلى‬ ‫تاريخ بعضها‬ ‫والتى يرجع‬ ‫الزخاردت ا"‬ ‫للبكتيريا يسمى‬ ‫مضاد‬ ‫السلفا‪ ،‬ومركب‬ ‫مركبات‬

‫‪ -‬دي ‪.‬‬ ‫من عتر‬ ‫اسم‬ ‫الدواء‬ ‫هذأ‬ ‫على‬ ‫وأطلقوا‬ ‫ترايميثوبرزم‬
‫إنتاج‬ ‫عمليات‬ ‫على‬ ‫الرئيسية‬ ‫سلفادور‬ ‫صناعات‬ ‫تعتمد‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫?‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫وإنتا!‬ ‫النسيج والشروكيميائيات‬ ‫صناعة‬ ‫و‬ ‫والتمغ‬ ‫الطعام‬ ‫انواع‬ ‫ألب! داعليته !ى علاخ‬ ‫‪ ،‬ودد‬ ‫كوردرايموكسارول‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫السلفا‬ ‫لمشتقات‬ ‫الحساسة‬ ‫البكتيرية غير‬ ‫العدوى‬ ‫معينة من‬
‫صادراتها‬ ‫‪.‬‬ ‫لاستكشاهـالنفط‬ ‫الاخرى‬ ‫والاجهزة‬ ‫المنصات‬
‫وحدها‪.‬‬

‫وجالنفط‬ ‫اولنبالفوتكهفيهاعصميرمعمالفواهما‬ ‫الكاكلى‬ ‫‪،‬التبغ‬ ‫المتتكر‬ ‫ا‬ ‫الألمانى‬ ‫الصيدلي‬ ‫اكتشف‬ ‫لقد‬ ‫السلفا‪.‬‬ ‫مركبات‬ ‫تطور‬

‫سلفادور عاصمة‬ ‫ظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫ور‬ ‫لمسلفد‬ ‫‪ .‬وهيا وجاومعة‬ ‫للأقمشة‬ ‫أصباغ ءافضل‬ ‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫‪ -‬الذي كان‬ ‫بول جلمو‬

‫أم وحتى‬ ‫عام ‪945‬‬ ‫منذ إنشائها‬ ‫البرتغالية‬ ‫البرازيل‬ ‫لمستعمرة‬ ‫بدورها إلى‬ ‫التى ادت‬ ‫الكيمائية‬ ‫المواد‬ ‫‪ -‬بعض‬ ‫الصوفية‬

‫نمو‬ ‫برامج التنمية الصناعية‬ ‫لقد أنعشت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪763‬‬ ‫عام‬ ‫مشتقات‬ ‫لم تستخدم‬ ‫ولكن‬ ‫اسملفا‪،‬‬ ‫إلى مشتقات‬ ‫التوص!ط‬

‫‪ 9 4‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عا‬ ‫منذ‬ ‫المدينة‬ ‫الشسرين‬ ‫القرن‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫إلا‬ ‫اللادوية‬ ‫في‬ ‫السلفا‬

‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬

‫؟ ‪ 335 -‬م)‪ .‬تم‬ ‫(‬ ‫الأول ‪ ،‬القديس‬ ‫سلفستر‬ ‫عدصا‬ ‫في‬ ‫ألماني‬ ‫باحث‬ ‫أم اكتشف‬ ‫‪359‬‬ ‫وفى عام‬

‫ته‬ ‫يعرف عن ب‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫م‬ ‫في هـام ‪31 4‬‬ ‫ا!ألي‬ ‫ازرابه !‬ ‫البرونتوسل تقتل‬ ‫أن صبغة‬ ‫‪،‬‬ ‫دوماك‬ ‫برهارد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصاض‬

‫التي انتشرت‬ ‫هناك العديد من الأساطير‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫القليل‬ ‫إلا‬ ‫من الأبحاث‬ ‫المزيد‬ ‫‪ ،‬وكشفت‬ ‫الفئران‬ ‫البكتيريا العقدية في‬

‫ال!!راطور‬ ‫حكم‬ ‫خلال‬ ‫تولى المنصب‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫في عهده‬ ‫وتوصل‬ ‫‪.‬‬ ‫في الجسم‬ ‫للسلفا‬ ‫إلى مشتق‬ ‫أن البرونتوسل شحلل‬

‫اعتنق النصرانية ‪ ،‬وهو على‬ ‫الكبير الذي‬ ‫قسطنطين‬ ‫الروماني‬ ‫منع‬ ‫عن‬ ‫المسؤولة‬ ‫الكيميائية‬ ‫المادة‬ ‫العلماء إلى أن السلفا هي‬

‫وفقا‬ ‫الأساقفة الأريوسيين‪ ،‬ولكن‬ ‫يد أحد‬ ‫الموت على‬ ‫فراش‬ ‫من المواد‬ ‫الآلاف‬ ‫الباحثون‬ ‫واختبر‬ ‫‪.‬‬ ‫ونمو البكتيريا‬ ‫تكاثر‬

‫اعتنق الإمبراطور النصرانية على‬ ‫الأخرى‬ ‫الروايات‬ ‫لإحدى‬ ‫من بيسها إلى‬ ‫المرتبطة بالسلفا قبل أن شوصلوا‬ ‫الكيميائية‬

‫الجذام ‪،‬‬ ‫مرض!‬ ‫شمفائه من‬ ‫في‬ ‫بعد أن ساعد‬ ‫سلفستر‬ ‫البابا‬ ‫يد‬ ‫‪.‬‬ ‫فاعلية‬ ‫القليل الأكثر‬ ‫العدد‬

‫العصور‬ ‫خلال‬ ‫وأنتشرت‬ ‫الختلقة ذاعت‬ ‫القصة‬ ‫وهذه‬ ‫بالسلفا وغيرها من مركبات‬ ‫المرتبطة‬ ‫الرئيسية‬ ‫والمشكلة‬

‫(هبة‬ ‫باسم الخدعة‬ ‫تعرف‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬ ‫الوسطى‬ ‫أحيانا فى بول المريض‬ ‫تتبلور‬ ‫قد‬ ‫أنها‬ ‫هي‬ ‫الأولى ‪،‬‬ ‫السلفا‬

‫)‪.‬‬ ‫قسطنطين‬ ‫حل‬ ‫بعدمن‬ ‫العلماءتمكنوافيما‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الكلية‬ ‫تلف‬ ‫مسببة‬


‫‪95‬‬ ‫السلك‬

‫لم تنتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫علفا للماشية‬ ‫تستعمل‬ ‫اللون ومنتفخة‬ ‫صفراء‬ ‫فى‬ ‫ظهرت‬ ‫ربما‬ ‫وثيقة ملفقة‬ ‫قسطنطين‬ ‫خدعة‬ ‫وكانت‬

‫في أوائل القرن التاسع‬ ‫إلا‬ ‫واسعة‬ ‫زراعة هذا النبات بصورة‬ ‫قسطخطين‬ ‫على أن الإمبراطور‬ ‫تنص‬ ‫‪ 76‬م‪ ،‬وهي‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫في فصل‬ ‫علفا بديلا للفت‬ ‫ومن ثم استخدم‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫كإمبراطور‬ ‫‪ ،‬وتعهداته‬ ‫‪ ،‬وحقوقه‬ ‫ممتلكاته‬ ‫منحع كل‬ ‫قد‬ ‫الأكبر‬

‫‪.‬‬ ‫للجفاف‬ ‫المقاومة‬ ‫النباتات‬ ‫يعد من‬ ‫الشتاء‪ ،‬حيق‬ ‫من بعده في البابوية‪.‬‬ ‫ولمن سيخلفه‬ ‫سلفستر‪،‬‬ ‫للبابا‬

‫المباني‬ ‫على بعض‬ ‫الحصول‬ ‫سلفستر‬ ‫البابا‬ ‫واستطاع‬


‫اقي‬ ‫الخضراوات‬ ‫نبات من فصيلة‬ ‫المضلع‬ ‫السلو‬
‫مثل قصر‬ ‫للبابوية‬ ‫كمقر‬ ‫في روما لكى تستخدم‬ ‫المميزة‬

‫والسلق المضلع‬ ‫أوراقه الخضراء‪.‬‬ ‫تؤكل‬ ‫‪،‬‬ ‫تزرع في الحدائق‬


‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫حتى‬ ‫لاتيران والكاتدرائية‬

‫فيما‬ ‫له‬ ‫مشابه‬ ‫إنه‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫وثيقة‬ ‫صلة‬ ‫الشائع‬ ‫بالشمندر‬ ‫تربطه‬

‫الشمندر‬ ‫أن جذور‬ ‫عدا‬ ‫الذي تم‬ ‫البابا‬ ‫‪ 0‬ام)‪.‬‬ ‫‪30 -‬‬ ‫(‪49 0‬‬ ‫الثالي‬ ‫سلفستر‬

‫المعروف كليظة ذات لباب‬ ‫في‬ ‫فرنسي‬ ‫بابا‬ ‫اعتبر أول‬ ‫م‪ ،‬حيث‬ ‫‪999‬‬ ‫انتخابه في عام‬

‫ويمكن أكلها على عكس‬ ‫في جنوبي‬ ‫أوفيرن‬ ‫ولد فى منطقة‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫تاريخ الكنيسة‬

‫السلق المضلع التي‬ ‫جذور‬ ‫بذكاء غير‬ ‫‪ ،‬واشتهر‬ ‫جيربرت‬ ‫الممم‬ ‫يحمل‬ ‫وكان‬ ‫فرنسا‪،‬‬

‫‪ ،‬ولا‬ ‫وخشبية‬ ‫صغيرة‬ ‫تكون‬ ‫وعلماء‬ ‫من أبرز الفلاسفة‬ ‫كان‬ ‫في حياته ‪ ،‬حيث‬ ‫عادي‬

‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫كطعام‬ ‫تناولها‬ ‫يمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضيات في عصره‬

‫يتمتع السلق‬ ‫ذلك‬ ‫الرغم من‬ ‫قبل أن يتبوأ‬ ‫مميزة‬ ‫عملية‬ ‫حياة‬ ‫لسلفستر‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬

‫ذات‬ ‫المضلع بأوراق كبيرة‬ ‫من أجل جذب‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬ ‫كثيرا‬ ‫فسافر‬ ‫البابا‪،‬‬ ‫منصب‬

‫المفلع‬ ‫السلق‬ ‫دأكن وذات‬ ‫لون أخضر‬ ‫ومنهم‬ ‫من الباباوات‬ ‫له ليكون‬ ‫المناصرين‬ ‫وزيادة‬ ‫المؤيدين‬

‫أعناق غضة‪.‬‬ ‫دينية‬ ‫عدة مناصب‬ ‫الثاني‬ ‫لقد تقلد سلفستر‬ ‫ألمانيا‪.‬‬ ‫أباطرة‬

‫السلق المضلع أوراقه خضراء‬ ‫الأنواع من نبات‬ ‫وبعض‬ ‫بدير بابيو‬ ‫للرهبان‬ ‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫البابا‪،‬‬ ‫قبل أن يصبح‬

‫أحمر‬ ‫لون الورقة وعنقها‬ ‫الاخر يكون‬ ‫بعضها‬ ‫باهتة وفي‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫ريمس‬ ‫في‬ ‫الفرنسية‬ ‫الكاتدرائية‬ ‫لمدرسة‬ ‫ومديرا‬ ‫لمحايطاليا‪،‬‬

‫بألوان جميلة ورائعة‪.‬‬ ‫النبات‬ ‫هذا‬ ‫لامعا‪ .‬ويحظى‬ ‫رافين بإيطاليا‪.‬‬ ‫وبطريك‬ ‫أيضا في ريمس‬ ‫رئيسئا للأساقفة‬

‫التى تنمو‬ ‫القليلة‬ ‫نباتات الحدائق‬ ‫والسلق المضلع أحد‬ ‫والتعريف‬ ‫بتطوير الخطوطات‬ ‫الثاني‬ ‫اهتم سلفستر‬

‫البذور في‬ ‫نثر‬ ‫يتم‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الصيف‬ ‫فصل‬ ‫بصورة دائمة خلال‬ ‫الإسلامية‬ ‫العربية‬ ‫بالعلوم‬ ‫سلفستر‬ ‫‪ ،‬وشغف‬ ‫القدامى‬ ‫بالمؤلفين‬

‫للنبات ‪،‬‬ ‫الأوراق الخارجية‬ ‫قطف‬ ‫‪ ،‬و من ثم‬ ‫الربيع‬ ‫فصل‬ ‫إلى أسبانيا وهو في‬ ‫رحل‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫في عصره‬ ‫التي ازدهرت‬

‫يقتل الصقيع النبات ‪.‬‬ ‫ويتكرر الحصاد حتى‬ ‫في‬ ‫العربية‬ ‫المعاهد‬ ‫في‬ ‫من عمره ‪ ،‬ودرس‬ ‫والعشرين‬ ‫السابعة‬

‫أربعة‬ ‫نحو‬ ‫الناس بزراعة السلق المضلمنذ‬ ‫عيي‬ ‫وقد‬ ‫أمر‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪969‬‬ ‫حتى‬ ‫من ‪679‬‬ ‫الفترة‬ ‫فى‬ ‫وقطلونيا‬ ‫قرطبة‬

‫المفضل في‬ ‫‪ 35‬ق ‪.‬م)‪ .‬وهو يعد المحصول‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫قرنا‬ ‫وعشرين‬ ‫أمرا‬ ‫الإسلامية‬ ‫المعاهد العربية‬ ‫في‬ ‫القوم‬ ‫علية‬ ‫أبناء‬ ‫التحاق‬

‫و(ج)‬ ‫(أ)‪( ،‬ب)‪،‬‬ ‫لفيتامينات‬ ‫غني‬ ‫مصدر‬ ‫إنه‬ ‫حيث‬ ‫سويسرا‬ ‫المعاهد‬ ‫هذه‬ ‫العلوم فى‬ ‫تلقوا‬ ‫وممن‬ ‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫مألوفا‬

‫‪.‬‬ ‫بالأملاح‬ ‫غني‬ ‫أنه‬ ‫‪ -‬كما‬ ‫الورقية‬ ‫النباتات‬ ‫باقى‬ ‫شأن‬ ‫الذي أصبح‬ ‫الثاني‬ ‫وفريدريك‬ ‫السادس‬ ‫الملك ألفونسو‬

‫(سلفستر‬ ‫جيربرت‬ ‫‪ 2‬ام ‪ .‬ودرس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫سنة‬ ‫لروما‬ ‫إمبراطورا‬

‫عرضي‬ ‫مرن ‪ ،‬ذو مقيم‬ ‫رفيع‬ ‫فلزي طويل‬ ‫قضيب‬ ‫السلك‬


‫بالرياضيات ‪ ،‬ويعود إليه‬ ‫من الفلك وشغف‬ ‫شميئا‬ ‫فيما بعد)‬
‫للسحب‬ ‫الفلزات القابلة‬ ‫استخدام‬ ‫منتظم ‪ .‬ويمكن‬
‫إليه‬ ‫تنمسب‬ ‫كما‬ ‫إلى أوروبا‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫الأرقام‬ ‫في نقل‬ ‫الفضل‬

‫الفلزات الرئيسية هي‪:‬‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫السلك‬ ‫لصنع‬ ‫‪ ،‬فقط‬ ‫والطرق‬


‫إلى أوروبا في نفس‬ ‫الأسطرلاب‬ ‫أيضا إدخال‬ ‫المصادر‬ ‫بعض‬
‫الأصفر)‪،‬‬ ‫(النحاس‬ ‫والصفر‬ ‫‪ ،‬والفولاذ‪،‬‬ ‫النحاس‬
‫إلى صديقه‬ ‫طلب‬ ‫أنه‬ ‫رسائله‬ ‫من إحدى‬ ‫الحقبة ‪ .‬ويستفاد‬
‫‪ ،‬والألومنيوم ‪.‬‬ ‫والفضة‬ ‫والذهب‬ ‫والتنجستن‪،‬‬
‫أسطرلابا‬ ‫إليه في قرطبة‬ ‫البرشلوني أن يبعث‬ ‫لوبيتوسي‬
‫وحتى‬ ‫السحيقة‬ ‫العصور‬ ‫‪ .‬بدءا من‬ ‫السلك‬ ‫عشع‬ ‫كيمه‬
‫الأرقام العربية في‬ ‫إدخال‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫التنجيم‬ ‫وكتابا في علم‬

‫بطرق‬ ‫السلك يصنع‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬


‫الرئيسية فى‬ ‫بين أهم الإنجازات والمقدمات‬ ‫الوقت من‬ ‫ذلك‬
‫الألواح الى ضائح‬ ‫تلك‬ ‫ثم تقطع‬ ‫‪،‬‬ ‫ألواح‬ ‫الفلزات في شكل‬
‫الأوروبية‪.‬‬ ‫القرون الوسطى‬
‫بدائية‬ ‫طرائق‬ ‫أدخلت‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫بالطرق ‪ .‬بعد‬ ‫يتم تدويرها‬

‫آليا أول مرة‬ ‫المسحوب‬ ‫السلك‬ ‫صنع‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫السلك‬ ‫لسحب‬ ‫وجذر‬ ‫وثيق الصلة ببنجر السكر‬ ‫نوع من الشمندر‬ ‫السلق‬

‫الميلادي ‪ .‬وحاليا‬ ‫التاسئكلشر‬ ‫القرن‬ ‫أواسط‬ ‫فى‬ ‫إنجلترا‬ ‫في‬ ‫يزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقل‬ ‫أحيانا با!لانجولد أو شمندر‬ ‫ويعرف‬ ‫الشمندر‪،‬‬

‫مربعة ‪ -‬سمك‬ ‫كتل‬ ‫آليا‪ .‬سم تسخين‬ ‫كافة الأسلاك‬ ‫تصنع‬ ‫كبيرة‬ ‫هذا النبات فى أوروبا وكندأ‪ .‬ولهذا النبات جذور‬
‫السلك‬ ‫‪06‬‬

‫كقضي!‬ ‫احضلة‬ ‫ا‬ ‫لورة‬ ‫ا‬ ‫صسة‬

‫اصقضي!‬ ‫ملص‬

‫إ‬

‫حوافي‬ ‫قطره‬ ‫حقضيب‬ ‫اس!صات وتحرح‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫سلسلة أحرى‬ ‫عر‬ ‫تمر‬ ‫الكتلة‬ ‫شتتى‬ ‫‪.‬‬ ‫اتجؤرة‬ ‫يسمى‬ ‫أطول‬ ‫إلى ش!‪،‬‬ ‫احساحر‬ ‫ا‬ ‫المعدر‬ ‫صبة‬ ‫تضغط‬ ‫البكرات‬

‫لتيسير معالحته‪.‬‬ ‫ملرو‬ ‫ش‬ ‫القصم!‬ ‫!س!ك‬ ‫الملأا‪،‬ت‬ ‫‪:‬تموم‬ ‫‪.‬‬ ‫ملم‬ ‫‪6‬‬
‫قدره ‪ 5‬س!ا‪.‬‬ ‫تريع‬ ‫دات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتلة‬ ‫قصيئا يسمى‬ ‫للمورة‬ ‫ا!لأصافية‬ ‫الدلفمة‬

‫اللص‬ ‫أسطوالة‬
‫الساص‬ ‫ء‬ ‫لهوا‬ ‫ا‬ ‫محف!‬

‫ا‪-‬‬ ‫ول‬ ‫ا‬

‫اهـك!‬ ‫قالص الصوخ‬ ‫أحقصيى‬ ‫ا‬ ‫ملص‬

‫عر‬ ‫وكلر؟ره‬ ‫الل!‪،‬‬ ‫أسطوالة‬ ‫حول‬ ‫اجملت!‬ ‫‪،‬‬ ‫اعنؤ‬ ‫ا‬ ‫قااص‬ ‫هـر‬ ‫‪:‬جمسنح!‬ ‫ئرب‬ ‫القفيب‬ ‫كا!ر‪.‬‬ ‫يعمم!‬ ‫آ‬ ‫‪،4‬‬ ‫زالما‬ ‫أص!صريتيك‬ ‫ا‬ ‫حمص‬ ‫حمام س‬ ‫يسظرو ي‬ ‫القفيب‬ ‫ملف‬

‫سلكا‪.‬‬ ‫دصم!‬ ‫أل‬ ‫‪11‬‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‪.‬‬ ‫يا‬ ‫د‬ ‫‪،‬ا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪11‬‬ ‫!ا ا‬
‫!‬ ‫"‬ ‫رر!ءى‬
‫‪1‬‬

‫طو‬ ‫بصبر‬ ‫ءد صممبص‬


‫ا‬ ‫‪،‬‬

‫لمجمع‬ ‫خهبه‬
‫ا‬
‫عو!‬ ‫ص‬ ‫اطمرنجت‪.‬‬ ‫ما!‬ ‫ث‬ ‫ستعما!‬ ‫اش‬ ‫اخير‪،‬‬ ‫طحقة‬ ‫لخاليمى‬ ‫الساحر‬ ‫أ!واء‬ ‫ا‬ ‫صجمو‬ ‫ويتوم‬

‫لسلك‬ ‫المتحدة‬ ‫فى الولايات‬ ‫المعياري‬ ‫المقياس‬ ‫بمثابة‬ ‫عبر‬ ‫وتسير‬ ‫‪ -‬من الفولاذ أو الحديد‪،‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫منها‬ ‫الواحدة‬

‫يمكن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الحديدية‬ ‫غير‬ ‫اسملك‬ ‫‪ ،‬وأنواع‬ ‫النحاس‬ ‫ثم تخرج‬ ‫وأطول ‪ ،‬ومن‬ ‫أصغر‬ ‫في أشكال‬ ‫تضغطها‬ ‫‪،‬‬ ‫بكرات‬

‫لصنعه‬ ‫مشكلة خصيصا‬ ‫السلك عبر قوالب صوغ‬ ‫سعحب‬ ‫القضبان فى‬ ‫تسبك‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ملم‬ ‫‪6‬‬ ‫قضبانا قطرها حوالى‬

‫أنواع‬ ‫أو مثلثا‪ ،‬بيد أن معظم‬ ‫أو مسطحا‪،‬‬ ‫أو بيضيا‪،‬‬ ‫مربعا‬ ‫الكبريتيك والماء‪.‬‬ ‫فى حامض‬ ‫ملفات ‪ ،‬يتم تنطفها‬ ‫شكل‬

‫فى استخدامات‬ ‫المستعمل‬ ‫أما السلك‬ ‫‪.‬‬ ‫مدورة‬ ‫السلك‬ ‫سلسلة من قوالب الصوغ‬ ‫عبر‬ ‫القضبان‬ ‫وسحب‬
‫التيارات‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫الفضة‬ ‫من‬ ‫بطبقة‬ ‫يغلف‬ ‫؟ فإنه‬ ‫التردد العالي‬ ‫السلك‪.‬‬ ‫للخارج اضشكل‬ ‫يجذبها‬ ‫بكربيد التنجسق‪،‬‬

‫للسلك‪.‬‬ ‫الخارجى‬ ‫الغلاف‬ ‫على‬ ‫التردد تسري‬ ‫أجة‬ ‫العا‬ ‫فتحة مدورة أصغر من‬ ‫ذا‬ ‫يشبه قمعا‬ ‫ولقالب الصوغ شكل‬

‫البرق والهاتف‬ ‫أسلاك‬ ‫تصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫السلك‬ ‫استخدامات‬ ‫حد‬ ‫يتما‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫القضيب‬ ‫الإمكان تسيير‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫القضيب‬

‫والطرق‬ ‫القابل للسحب‬ ‫من السحاس‬ ‫الكهربائية‬ ‫والطاقة‬ ‫يدحا!‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الصوغ‬ ‫قالب‬ ‫إلى داخل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالطرق‬ ‫طرفيه‬ ‫أحد‬

‫موصلات‬ ‫والذي يعد أحد أفضل‬ ‫‪،‬‬ ‫عادية‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫أب‬ ‫قا‬ ‫المحدد عبر‬ ‫الطرف‬ ‫مرور‬ ‫وفور‬ ‫‪.‬‬ ‫الإبرة‬ ‫عبر ثقب‬ ‫الخيط‬

‫في‬ ‫الرقيقة للغاية المستخدمة‬ ‫الكهرباء‪ .‬أما الأسلاك‬ ‫أو يدويا‪-‬‬ ‫آليا‬ ‫تشغل‬ ‫‪-‬‬ ‫كماشة‬ ‫بوساطة‬ ‫فإنه يمسك‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوغ‬

‫من‬ ‫‪ ،‬فإنها تصنع‬ ‫التلسكوبات‬ ‫لعينيات‬ ‫المتقاطعة‬ ‫الأسلاك‬ ‫يمكن من ربطه بأسطوانه قائمة‪.‬‬ ‫حد‬ ‫لأقصى‬ ‫ويسحب‬

‫فى صنع‬ ‫للسلك‬ ‫أخرى‬ ‫الناس استخدامات‬ ‫‪ .‬ويجد‬ ‫البلاتين‬ ‫‪ ،‬ومن ثم‬ ‫عبر قالب الصوغ‬ ‫السلك‬ ‫وتدور الأسطوانة ساحبة‬

‫‪،‬‬ ‫(زنبرك ) الساعات‬ ‫‪ ،‬ونوابض‬ ‫والأسيجة‬ ‫المسامير‪،‬‬ ‫الأسطوانة‪.‬‬ ‫حول‬ ‫السلك‬ ‫يلتف‬

‫يستخدم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والعلمية‬ ‫الموسيقية‬ ‫والمناخل ‪ ،‬وأوتار الأجهزة‬ ‫السلك الرقيق عبر سلسلة من قوالب الصوغ‬ ‫يسحب‬

‫‪ ،‬والمسامير الملولبة‪،‬‬ ‫المركبات‬ ‫نوابض‬ ‫أيضا فى صنع‬ ‫السلك‬ ‫إلى‬ ‫المسحوب‬ ‫السلك‬ ‫ويميل‬ ‫‪.‬‬ ‫المتناقصة التدرج‬ ‫الأقطار‬ ‫ذات‬

‫‪ ،‬والبراغي‪،‬‬ ‫الورق‬ ‫‪ ،‬ومشابك‬ ‫‪ ،‬والصواميل‬ ‫والمشابك‬ ‫أقل خشونة‬ ‫فهو يرقق ويصير‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫الصلادة‬ ‫اكتساب‬

‫‪.‬‬ ‫الأسنان‬ ‫المزدوجة‬ ‫والدبابيس‬


‫للغاية‬ ‫صلدة‬ ‫صوغ‬ ‫قوالب‬ ‫في الفرن ‪ .‬وتستخدم‬ ‫بتسخينه‬

‫في المولدات ‪،‬‬ ‫المغنطسي‬ ‫السلك‬ ‫ويستخدم‬ ‫أرق أفياع اهـك‪.‬‬ ‫‪ ،‬هـحب‬ ‫الماس‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬

‫تلك‬ ‫‪ -‬متل‬ ‫أنواع المغنطيس‬ ‫أن بعض‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والمحركات‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫لقياسه‬ ‫وفقا‬ ‫السلك‬ ‫حجم‬ ‫يختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫السلك‬ ‫أحجام‬

‫التصوير بالرنين المغنطيسي ‪ -‬ملفوفة‬ ‫في ألات‬ ‫المستخدمة‬ ‫فأحيالا‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاييس‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫فى ذلك‬ ‫قطره ‪ .‬ويستخدم‬

‫الذهبية‬ ‫الصاغة الأسلاك‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫فائق التوصيل‬ ‫بسلك‬ ‫تستخدم‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الإمبراطوري‬ ‫المقياس‬ ‫يستخدم‬

‫السلكية‬ ‫أن الشباك‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المجوهرات‬ ‫في صياغة‬ ‫والفضية‬ ‫سلك‬ ‫المليمتر‪ .‬أما مقياس‬ ‫مبنية على‬ ‫مقاييس‬ ‫وألمانيا‬ ‫فرنسا‬

‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأسلاك‬ ‫تنسج‬ ‫السلكي‬ ‫والقماش‬ ‫والشاش‬ ‫الفولاذ فى الولايات‬ ‫المقياس المعياري لسلك‬ ‫فهو‬ ‫الفولاذ‪،‬‬

‫من الأسلاك المفردة‬ ‫من عدد‬ ‫الحبال والكبلات الس!جة‬ ‫وشارب‬ ‫براون‬ ‫أو مقياس‬ ‫الأمريكي‬ ‫المقياس‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬
‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سلم الخاسر‬

‫للاتجار بالفراء‪ ،‬مع‬ ‫مؤسسة‬ ‫الشرقي )‪ ،‬وهي‬ ‫(الشمال‬ ‫وست‬ ‫الكبيرة‬ ‫المعلقة‬ ‫أن الجسور‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مع بعض‬ ‫ألمجدولة بعضها‬

‫من البيض‬ ‫مختلطة‬ ‫من المولدين (أناس ذوو أصول‬ ‫مجموعة‬ ‫تتكون من أسلاك‬ ‫‪،‬‬ ‫من السلك الصلب‬ ‫تسندها كبلات‬

‫من الجند‬ ‫مجموعة‬ ‫بطرد المستوطنين ‪ .‬واستعادت‬ ‫والهنود)‬ ‫منفصلة عديدة محزومة معا‪ .‬وتستخدم حبال السلك في‬

‫ام ‪.‬‬ ‫في عام ‪817‬‬ ‫المستعمرة‬ ‫السيطرة على‬ ‫بقيادة سلكيرك‬ ‫الألياف‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫آبار النفط‬ ‫‪ ،‬وحفر‬ ‫المعادن‬ ‫التنقيب عن‬

‫من الزجاج ‪ .‬وتستخدم‬ ‫مصنوع‬ ‫البصرية نوع من الأسلاك‬


‫)‪.‬‬ ‫البيوع‬ ‫(أنواع‬ ‫البيوع‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬دلع‬ ‫السلم‬
‫الأسلاك في الإرسال العالى السرعة للمعلومات ‪.‬‬ ‫تلك‬

‫م)‪ .‬سلم‬ ‫‪208‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫(‬ ‫الخاسر‬ ‫سلم‬ ‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬

‫قيل‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن الثانى للهجرة‬ ‫من شعراء‬ ‫بن حماد‪،‬‬ ‫ابن عمرو‬ ‫اللدونة‬ ‫الحلفنة‬ ‫الأسلاك الشائكة‬

‫متلافا‪ .‬وهو‬ ‫لماله‬ ‫مضيعا‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫الخاسر‪:‬‬ ‫تلقيبه‬ ‫في سبب‬ ‫النحاس‬ ‫المسملك‬ ‫الزحاج‬ ‫الليفية‬ ‫البصريات‬

‫التلدين‬
‫عنه‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أبي بكر الصديق‬ ‫تيم‪ ،‬عشيرة‬ ‫من موالى‬

‫‪.‬‬ ‫بالبصرة‬ ‫نشا‬ ‫أنه‬ ‫ترجمته‬ ‫مصادر‬ ‫تذكر‬


‫المائي‪.‬‬ ‫الزجاج‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫سلكات‬
‫‪- 1‬‬ ‫الأول (‪32‬‬ ‫العباسي‬ ‫العصر‬ ‫من شعراء‬ ‫وسلم‬

‫فيه ذروة تفوقها‬ ‫الإسلامية‬ ‫الدولة‬ ‫بلغت‬ ‫هـ)‪ ،‬حيث‬ ‫‪232‬‬ ‫كان‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2 1‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫(‪76‬‬ ‫ألكسئدر‬ ‫‪،‬‬ ‫سلكيرك‬

‫‪.‬‬ ‫والحضاري‬ ‫السياسي‬ ‫تجربة‬ ‫له‬ ‫فكانت‬ ‫منبوذا في جزيرة معزولة‬ ‫أسكتلنديا‪ ،‬عاش‬

‫هـ)‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪67‬‬ ‫بن برد (ت‬ ‫بشار‬ ‫الشاعر‬ ‫على‬ ‫سلم‬ ‫وتتلمذ‬ ‫انظر‪ :‬روبنسون‬ ‫كروزو‪.‬‬ ‫مثيرة بنيت عليها رواية روبنسون‬

‫لما‬ ‫أنه‬ ‫المصادر‬ ‫الفني ‪ .‬وتروي‬ ‫‪ ،‬وتأثر بمذهبه‬ ‫شعره‬ ‫عنه‬ ‫وروى‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫الجنوبية في‬ ‫يعبر البحار‬ ‫كان‬ ‫فعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫كروزو‬

‫الشهير‪:‬‬ ‫بيته‬ ‫بشار‬ ‫قال أستاذه‬


‫مع قبطان‬ ‫سلكيرك‬ ‫تشاجر‬ ‫‪،‬‬ ‫البحرية‬ ‫للقرصنة‬ ‫فى حملة‬

‫من راقب الناس لم يظفر بحاجته‬


‫خوان‬ ‫جزر‬ ‫في إحدى‬ ‫ترك‬ ‫‪،‬‬ ‫طلبه‬ ‫‪ ،‬وبناء على‬ ‫السفينة‬
‫اللهج‬ ‫الفاتك‬ ‫وفاز بالطيبات‬ ‫مديخة فالباريسو‬ ‫غرب‬ ‫‪ 64‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫بعد‬ ‫فرنانديز على‬
‫فقال ‪:‬‬ ‫لفظا‬ ‫أجود‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬وجاء‬ ‫المعنى‬ ‫هذا‬ ‫سلم‬ ‫أخذ‬
‫أنقذه‬ ‫حتى‬ ‫شهرا‬ ‫لمدة ‪52‬‬ ‫هناك وحيدا‬ ‫بتشيلي ‪ ،‬فعاش‬
‫غفا‬ ‫من راقب الناس مات‬
‫تجارب سلكيرك‬ ‫القبطان‬ ‫وودز روجرز‪ .‬وقد سجل‬ ‫القبطان‬

‫الجسور‬ ‫باللذة‬ ‫وفاز‬ ‫إدوارد‬ ‫القبطان‬ ‫‪ ،‬ووصفها‬ ‫العالم‬ ‫ممتعة حول‬ ‫في كتابه رحلة‬

‫فاششهر بيت سلم‪ ،‬ولم يشتهر بيت بشار‪.‬‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫حول‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫البحار‬ ‫في كتابيه رحلة إلى‬ ‫كوك‬

‫موسى‬ ‫بمدح خلفاء بني العباس ‪ ،‬وبخاصة‬ ‫سلم‬ ‫اختص‬ ‫فايفشاير‪.‬‬ ‫بمقاطعة‬ ‫في لارجو‬ ‫ولد سلكيرك‬
‫البرامكة أيضا‪،‬‬ ‫مدح‬ ‫المهدي والهادي والرشيد‪ ،‬كما‬ ‫فرنانديز‪.‬‬ ‫انظر أيضئا‪ :‬خوان‬

‫شعره في‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع‬ ‫بن‬ ‫والفضل‬ ‫بن خالد‬ ‫يحيى‬ ‫وبخاصة‬

‫بن خالد‪:‬‬ ‫البرامكة قوله في يحيى‬ ‫مستعمرا‬ ‫أم)‪ .‬كان‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1771‬‬ ‫(‬ ‫إيرل‬ ‫سلكيرك‪،‬‬

‫وعرب‬ ‫من عجم‬ ‫النالر‬ ‫بلوت‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬ ‫كندا للاستيطان خلال‬ ‫أسكتلنديا فتح غرب‬

‫فما أحذ يسير كما تسير‬ ‫التي‬ ‫النهر الأحمر‬ ‫مستعمرة‬ ‫أنشأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬

‫وفعل‬ ‫قول‬ ‫من‬ ‫فكل الأمر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫مانيتوبا‪.‬‬ ‫الان‬ ‫دائمة فيما يسمى‬ ‫أول مستوطنة‬ ‫كانت‬

‫صغير‬ ‫يداك به‬ ‫علقت‬ ‫إذا‬ ‫مانيتوبا‪.‬‬

‫المنايا‬ ‫مدرجة‬ ‫كفيك‬ ‫وفي‬ ‫في‬ ‫ماري‬ ‫سانت‬ ‫في جزيرة‬ ‫سلكيرك‬ ‫ولد‬

‫الغيث المطير‬ ‫جدواهما‬ ‫ومن‬ ‫الأصلي توماس‬ ‫بأسكتلندا‪ ،‬واسمه‬ ‫كيركودبرايتشاير‬

‫‪-‬‬ ‫‪013‬‬ ‫(‬ ‫الزهد أبو العتاهية‬ ‫وشاعر‬ ‫سلم‬ ‫تخاصم‬ ‫وقد‬ ‫في عام‬ ‫الخامس‬ ‫إيرل سلكيرك‬ ‫أصبح‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫دوغلاس‬

‫أبو العتاهية‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫الأهاجى‬ ‫بين الشاعرين‬ ‫وثارت‬ ‫هـ)‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪997‬‬

‫سلما‪:‬‬ ‫يهجو‬ ‫حوالي‬ ‫سلكيرك‬ ‫و ‪ 08 4‬أم أرسل‬ ‫‪3018‬‬ ‫وفى عامي‬

‫ياسلم بن عمرو‬ ‫الله‬ ‫تعالى‬ ‫برنس‬ ‫جزيرة‬ ‫مستعمرتي‬ ‫ليستوطنوا‬ ‫أسكتلندي‬ ‫فلاح‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫الرجال‬ ‫أعناق‬ ‫الحرص‬ ‫أذل‬ ‫النهر‬ ‫مستعمرة‬ ‫‪ .‬وأنشأ‬ ‫العليا الكنديتين‬ ‫وكندا‬ ‫إدوارد‬

‫عفوا‬ ‫إليك‬ ‫تصير‬ ‫الدنيا‬ ‫هب‬ ‫لكن‬ ‫‪ 1 0 0‬شمخص‪،‬‬ ‫‪ 81 2‬أم بحوالي‬ ‫في عام‬ ‫الأحمر‬

‫؟‬ ‫للزوال‬ ‫ذلك‬ ‫مصير‬ ‫أليس‬ ‫الفرأء‬ ‫مبارة‬ ‫تعارضت‬ ‫الزراعية‬ ‫اهتمامات المستعمرة‬

‫فيقول ‪:‬‬ ‫على أبي العتاهية هجاءه‬ ‫ويرد سلم‬ ‫نورث‬ ‫من شركة‬ ‫وفي عام ‪ 81 5‬ام‪ ،‬قام الفخاخون‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬
‫الدوار‬ ‫السلم‬ ‫‪62‬‬

‫ناقل‬ ‫حزام‬ ‫من‬ ‫الدوار‬ ‫السلم‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫والسكنية‬ ‫من واعظ‬ ‫أقبح التزهيد‬ ‫ما‬

‫ترتكز على عجلتين مثبتتين على‬ ‫درجة‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫ودرجات‬ ‫يزهد‬ ‫ولا‬ ‫الاس‬ ‫يزهذ‬
‫السكك‪.‬‬ ‫من‬ ‫مجموعتين‬ ‫على‬ ‫تنتقل العجلات‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوانب‬ ‫تزهيده صادقا‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫لو‬

‫بوساطة‬ ‫الدرجات على هذه السكك‬ ‫تسحب‬ ‫حيث‬ ‫وأمسى بيته المسجذ‬ ‫أضحى‬
‫فى بداية‬ ‫مثبتة‬ ‫عجلات‬ ‫مجموعة‬ ‫سلاسل تلتف حول‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫إنما‬ ‫به‬ ‫سلم‬ ‫ويبدو أن المجون الذي اتصف‬

‫محرك‬ ‫بولمماطة‬ ‫الدرج‬ ‫‪ .‬ويتم تحريك‬ ‫السلم ونهايته‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫بلغ مبيئ‬ ‫حين‬ ‫المشقام خلقه‬ ‫أن‬ ‫ثم لم يلبث‬ ‫‪،‬‬ ‫شبابه‬

‫عندما‬ ‫السلم وتظهر‬ ‫هذا‬ ‫درجات‬ ‫‪ .‬وتتشك!‬ ‫كهربائى‬ ‫سل!ا‪ :‬احصم‬


‫ا‬ ‫به شخصية‬ ‫على أن أبرز ما اتصفت‬

‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى جنب‬ ‫جنبا‬ ‫من المسارات‬ ‫مجموعتان‬ ‫تجري‬ ‫واسعة‪،‬‬ ‫شعرية‬ ‫إلى ثقافة‬ ‫الدعابة ‪ .‬هذا‬ ‫إلى‬ ‫والميل‬ ‫والعسخاء‪،‬‬

‫محساران ثم ينفصلان‬ ‫أعلى السلما وأسفله يتساوى‬ ‫من أكثر‬ ‫الجاهلية ‪ ،‬كما كان‬ ‫بأشعار‬ ‫الناس‬ ‫من أعرف‬ ‫فكان‬

‫منطقة‬ ‫‪ .‬يقوم المساران بتكوين‬ ‫الدرجات‬ ‫تنبسط‬ ‫بحيث‬ ‫قال‬ ‫أنه‬ ‫روي‬ ‫بشار بن برد‪ ،‬حتى‬ ‫الأدباء خبرة بشعر أستاذه‬

‫على‬ ‫والنزول‬ ‫تمكن العابرين من الركوب‬ ‫متحركة‬ ‫أحد‬ ‫ما يعرف‬ ‫بيت‬ ‫آلاف‬ ‫تسعة‬ ‫له‬ ‫بشار‪" :‬إني لأروي‬ ‫عن‬
‫الأمان‬ ‫ومن وسائل‬ ‫‪.‬‬ ‫بدون أي تعثر أو سقوط‬ ‫الأرض‬
‫منها شيئا"‪.‬‬ ‫غيري‬
‫الأيدي على طول‬ ‫به‬ ‫تمسك‬ ‫وجود حاجز‬ ‫الأخرى‬ ‫العباسي‬ ‫الخليفة‬ ‫أبياتا في مدح‬ ‫له‬ ‫المصادر‬ ‫وقد روت‬

‫الدوار‬ ‫المصعد‬ ‫إيقاف‬ ‫الأمان على‬ ‫أجهزة‬ ‫السلم ‪ .‬وتعمل‬


‫النحو التالى‪:‬‬ ‫على‬ ‫التفعيلة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬جرت‬ ‫المهدي‬ ‫موسى‬
‫أن‬ ‫الدوار‬ ‫ويستطئالسلم‬ ‫‪.‬‬ ‫غريب‬ ‫فيه جسم‬ ‫دخل‬ ‫إذا‬
‫بكر‬ ‫غيث‬ ‫المطر‬ ‫موسى‬
‫وعادة ما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدقيقة‬ ‫‪ 27‬م أو ‪ 37‬م فى‬ ‫بسرعة‬ ‫يسير‬
‫اغتفر‬ ‫لما‬ ‫انهمر‬ ‫ثم‬
‫من ذلك‪،‬‬ ‫أبطأ‬ ‫سلالم تسير بسرعة‬ ‫المتاجر‬ ‫تستخدم‬ ‫قدز‬ ‫لما‬ ‫ثم غفر‬
‫أو المنتجات‬ ‫النظر إلى المعروضات‬ ‫من‬ ‫العابرين‬ ‫لتمكين‬
‫اقتصر عدل ال!ر‬ ‫ثم‬

‫في‬ ‫الدوارة‬ ‫السلالم‬ ‫وتسير‬ ‫‪.‬‬ ‫طابق‬ ‫كل‬ ‫المعروضة في‬ ‫الب!ثر‬ ‫خير‬ ‫الأثر‬ ‫باقى‬
‫الممكن عكس‬ ‫أكبر‪ .‬ومن‬ ‫أ‪،‬نفاق بسرعة‬ ‫المطارات‬
‫وا‬
‫بدز‬ ‫بدر‬ ‫مفمر‬ ‫فرغ‬
‫السلم في أوقات الازدحام عندما‬ ‫درجات‬ ‫حركة‬ ‫اتجاه‬
‫من الشعراء المجددين‪،‬‬ ‫الشعري عد‬ ‫ئا هو بهذا الشكل‬
‫السير باتجاه واحد‪.‬‬ ‫معظم‬ ‫يكون‬

‫قبل‬ ‫من‬ ‫رئيسي‬ ‫بشكل‬ ‫الدوار‬ ‫تطوير السلم‬ ‫تم‬

‫دبليو‬ ‫وجيسى‬ ‫‪ .‬ويلر‪،‬‬ ‫إتش‬ ‫الأمريكيين جورج‬ ‫الخترعين‬ ‫ينقل الناس من طابق‬ ‫درخ متحرك‬ ‫الدوار‬ ‫السلم‬

‫متحرك‬ ‫لسلم‬ ‫ام قدم ويلر تصميما‬ ‫رينو‪ ،‬ففي عام ‪298‬‬ ‫مثل هذه السلالم فى المطارات‬ ‫وتسشعمل‬ ‫إلى آخر‪.‬‬

‫‪ ،‬وقام‬ ‫الجانبين‬ ‫على‬ ‫وأرضيات‬ ‫منبسطة‬ ‫درجات‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫المباني التجارية‬ ‫من‬ ‫والمتاجر وغيرها‬ ‫والخازن‬ ‫والمحطات‬

‫إحدى‬ ‫في‬ ‫الدوالي‬ ‫السلم‬

‫و‬ ‫ذ‬ ‫هوع كوج‬ ‫مباني‬

‫على‬ ‫يضفي‬ ‫منظر حميل‬


‫رونقا‬ ‫المحيط‬ ‫الحو‬

‫السلالم‬ ‫‪ .‬وتتيع‬ ‫وجاذبية‬

‫مساحات‬ ‫للمتسوقين‬

‫المكان ‪.‬‬ ‫على‬ ‫للتفرج‬ ‫أكبر‬


‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سلم الفروسية البرلطانية‬

‫حيت‬ ‫‪،‬‬ ‫بوساطة سلاسل على طول خطين م! السكك‬ ‫تسح!‬ ‫التي‬ ‫من سلسلة من الدرحات‬ ‫الدوار‬ ‫السلم‬ ‫يت!صن‬ ‫السلم‬ ‫يعمل‬ ‫كيف‬
‫وأعلى السلم‪.‬‬ ‫في أسفل‬ ‫مثبتة‬ ‫عحلات‬ ‫مجموعة‬ ‫حول‬ ‫كوبائي‬ ‫محرك‬ ‫بوساطة‬ ‫التى يتم دفعها‬ ‫الدرجات‬ ‫شحرك‬ ‫الدوار‬

‫إلى‬ ‫فقط‬ ‫عضوا‬ ‫البداية ‪25‬‬ ‫الفروسية هذا في‬ ‫قبل سلم‬ ‫تحسينات‬ ‫أدخل‬ ‫ببيع هذا الامتياز لخترع اخر‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬

‫سلم‬ ‫تنطم‬ ‫‪ 831‬ام‪ ،‬أعيد‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الملك‬ ‫جانب‬ ‫قام رينو بتطوير حزام‬ ‫ويلر الأصلي ‪ ،‬حيث‬ ‫تصميم‬ ‫على‬

‫أمير ويلز وأحفاد الملك‬ ‫لتشمل‬ ‫عضويته‬ ‫الفروسية ‪ ،‬وازدادت‬ ‫مزودة بأخاديد محفورة‬ ‫مائل مجهز بدرجات‬ ‫بشكل‬ ‫ناقل‬

‫الملك‬ ‫‪ .‬ويكون‬ ‫الحكام الأجانب‬ ‫الأول ‪ ،‬وبعض‬ ‫جورج‬ ‫مرة ‪ -‬بناء‬ ‫‪ -‬لأول‬ ‫تم‬ ‫الثبات ‪ .‬وقد‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫لإعطائها‬ ‫فيها‬

‫هذه ‪.‬‬ ‫رتبة الشرف‬ ‫درجات‬ ‫في أسمى‬ ‫الإنجليزي‬ ‫مديخة‬ ‫في‬ ‫رينو‪ ،‬وذلك‬ ‫تصميم‬ ‫دوار بالاعتماد على‬ ‫سلم‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫الحديدية‬ ‫للسكك‬ ‫محطة‬ ‫في‬ ‫نيويورك‬

‫تم!‬ ‫فقد‬ ‫المفرزة فيها‬ ‫والأخاديد‬ ‫المسطحة‬ ‫الدرجات‬

‫السلم الدوار‬ ‫ام لتشكل‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إضافتها إلى الجهاز فى سنة‬

‫الحديثة‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫في صورته‬

‫)‪.‬‬ ‫السالمون‬ ‫(حياة‬ ‫السالمون‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السمك‬ ‫سلم‬

‫أعلى وأقدم نظام سلم‬ ‫البريطانية‬ ‫الفروسية‬ ‫سلم‬

‫ملك‬ ‫الملك إدوارد الثالث‬ ‫في بريطانيا‪ .‬أسسه‬ ‫للفروسية‬

‫كان‬ ‫أنه بينما‬ ‫الحكايات‬ ‫أم ‪ .‬وتروي‬ ‫‪934‬‬ ‫إنجلترا عام‬

‫مع كونتيسة سالزبري فى قاعة رقص‬ ‫إدوارد يرقص‬ ‫الملك‬

‫يلتقطها الملك‬ ‫وبينما كان‬ ‫ربطة جوربها‪،‬‬ ‫كبيرة ‪ ،‬سقطت‬

‫‪.‬‬ ‫ويتمتمون‬ ‫يبتسمون‬ ‫أناسا كثيرين‬ ‫ليعطيها إياها لاحظ‬

‫باللغة الفرنسية حيث‬ ‫الفعل هذه ‪ ،‬وتعجب‬ ‫ردود‬ ‫أغضبته‬

‫‪" :‬بأنه‬ ‫أضاف‬ ‫سوءا" ثم‬ ‫بذلك‬ ‫من يظن‬ ‫على‬ ‫قال ‪" :‬عيب‬

‫فرد ن‬
‫أ‬ ‫يتمنى كل‬ ‫بحيث‬ ‫جميلة جدا‬ ‫الربطة‬ ‫سيجعل‬

‫يلبسها"‪.‬‬

‫بالذهب ‪ ،‬طبع‬ ‫محفوفة‬ ‫زرقاء غامقة‬ ‫ياقة‬ ‫ش!عار السلم‬

‫من يظن‬ ‫على‬ ‫التالية بالفرنسية ‪ :‬عيب‬ ‫عليها الكلمات‬

‫المناسبات‬ ‫احتفالات‬ ‫سوءا‪ .‬تلبعم! الربطة في جميع‬ ‫بذلك‬

‫والربطة‪.‬‬ ‫جورج‬ ‫ونجمة‬ ‫والشريط‬ ‫الياقة‬ ‫تحتوي على‬ ‫الفروسية‬ ‫سلم‬ ‫شارات‬ ‫الركبة‪.‬‬ ‫الرجل اليسرى أسفل‬ ‫على‬
‫الموسيقى‬ ‫السلم‬ ‫‪64‬‬

‫ضالته‪،‬‬ ‫واليهود‪،‬ولم يجد‬ ‫والروم‬ ‫الفرس‬ ‫قرأ كتب‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬العلوم عند العرب‬ ‫الموسيقي‬ ‫السلم‬

‫من بني كلب‬ ‫لقيه ركب‬ ‫بلاد العرب ‪ ،‬وفي طريقه‬ ‫وقصد‬ ‫الموسيقى‬ ‫بم‬ ‫الموسيقى‬ ‫بم‬ ‫)بم المفتاح‬ ‫الأصوات‬ ‫(الفيزياء‪:‬‬ ‫والمسلمين‬

‫إلى‬ ‫المقام‬ ‫به‬ ‫وانتهى‬ ‫يهودي‬ ‫رجل‬ ‫إلى‬ ‫وباعوه‬ ‫فاسترقوه‬ ‫العربية وألوانها)‪.‬‬ ‫الموسيقية‬ ‫النوتة‬ ‫(أصول‬ ‫العرس!‬

‫بالزراعة‪.‬‬ ‫يعمل‬ ‫المدينة‬

‫ال خليفة (‪ 381 - 1312‬اهـ‪،‬‬ ‫بن حمد‬ ‫سلمان‬


‫جاء‬ ‫ءيط‬ ‫الرسول‬ ‫هجرة‬ ‫تمت‬ ‫عثهمر ولما‬ ‫النبى‬ ‫بخبر‬ ‫علم‬

‫فتيقن‬ ‫والإنجيل‬ ‫التوراة‬ ‫في‬ ‫عليه‬ ‫اطلع‬ ‫مما‬ ‫أوصافه‬ ‫وتحرى‬ ‫إليه‬
‫بن على‪،‬‬ ‫بن عيسى‬ ‫‪ 619 -‬أم)‪ .‬سلمان بن حمد‬ ‫‪4918‬‬

‫الحكم‬ ‫فيها‪ .‬تولى‬ ‫ووفاته‬ ‫‪ .‬مولده‬ ‫البحرين‬ ‫‪ ،‬حاكم‬ ‫خليفة‬ ‫ال‬


‫غزواته‪.‬‬ ‫في‬ ‫وشارك‬ ‫ولازمه‬ ‫به‬ ‫فآمن‬ ‫‪،‬‬ ‫نبوته‬ ‫من‬

‫ظ!س!‬ ‫الرسول‬ ‫آخى‬ ‫الإسلام‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫بعد أن اعتنق رضي‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫البلاد في عهده‬ ‫أم وازدهرت‬ ‫أهـ‪429،‬‬ ‫‪361‬‬ ‫في‬

‫مالكه على‬ ‫) وكاتب‬ ‫وبين أبى الدرداء (عويمر بن مالك‬ ‫بينه‬


‫الصحية‪.‬‬ ‫وبالخدمات‬ ‫المدارلر وتوسيعها‬ ‫ببناء‬ ‫اهتم سموه‬

‫وافرا‬ ‫قسطا‬ ‫البلاد‬ ‫الوطنى فنالت‬ ‫الاقتصاد‬ ‫وتطور في عهده‬


‫!سط‪:‬‬ ‫الله‬ ‫النخيل ‪ ،‬وقال رسول‬ ‫مع!ت يتعلق بغراس‬ ‫جممل‬

‫الرق ‪.‬‬ ‫وتم تحريره من‬ ‫بالسخل"لم‬ ‫أعينوا أحاك!ا‬


‫تولى‬ ‫لما‬ ‫سموه‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫المجالات‬ ‫من‬ ‫فى كثير‬ ‫من التحضر‬

‫فأخذ‬ ‫المسؤولية‬ ‫مقاليد الح!كا فى موضع‬ ‫والده الشيخ حمد‬


‫العقل‪،‬‬ ‫الجسم ‪ ،‬رأجح‬ ‫عنه قوي‬ ‫الله‬ ‫رضى‬ ‫سلمان‬ ‫كان‬
‫‪ ،‬وترأس‬ ‫من إدارة الحكومة‬ ‫كبير‬ ‫جانب‬ ‫عاتقه تحمل‬ ‫على‬
‫أيضا‬ ‫أشار بحفر الخندت في غزوة الأحزاب التى سميت‬
‫والمحاكم‪.‬‬ ‫القاصرين‬ ‫إدارة أموال‬ ‫الدوائر مثل‬ ‫من‬ ‫عددا‬
‫فيه‪.‬‬ ‫‪ ،‬وشارك‬ ‫بغزوة الخندق لهذا السبب‬
‫فى إدارة‬ ‫المواطن المراكز القيادية‬ ‫أن يحتل‬ ‫على‬ ‫وعمل‬
‫فيها مؤمنا‬ ‫اك عنه المدأئن وظل‬ ‫رضي‬ ‫ولاه الخليفة عمر‬

‫وهو‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫به‬ ‫تصدق‬ ‫عطاؤه‬ ‫إذا خرج‬ ‫وكان‬ ‫متواضعأ‪.‬‬ ‫أضقية‬ ‫ا‬ ‫الشرب‬ ‫مياه‬ ‫‪ -‬بإيصال‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬يرحمه‬ ‫واهتم‬ ‫البلاد‪.‬‬

‫من كعسب‬ ‫خبز الشعير‪ ،‬ويعيش‬ ‫‪ ،‬ويأكل‬ ‫الخوص‬ ‫أمير ينسج‬ ‫بالمشاريع‬ ‫اهتم‬ ‫كما‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫وقرى‬ ‫والكهرباء إلى مدن‬

‫العمرانية والبلدية والزراعية‪.‬‬


‫للنبي كللا!‪.‬‬ ‫!د!ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عمه‬ ‫الله‬ ‫رضى‬ ‫روى‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يلىه‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬غزوة‬ ‫‪ :‬الخندق‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫بريطالي‬ ‫)‪ .‬كاتب‬ ‫أم‪-‬‬ ‫(‪479‬‬ ‫رشلىي‬ ‫سلمان‬


‫الثانية‬ ‫روايته‬ ‫نالت‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!ندية‬ ‫ا‬ ‫القارة‬ ‫شسبه‬ ‫من‬ ‫أصله‬ ‫معاصر‬
‫السدماني‪.‬‬ ‫عبيدة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عبيدة‬ ‫السلمالى‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪8191‬‬ ‫فى عام‬ ‫بروكر‬ ‫الليل جائزة‬ ‫منتصف‬ ‫أطفال‬

‫‪ 496‬م)‪.‬‬ ‫‪ 74‬هـ‪ ،‬؟‬ ‫( ؟‬ ‫الأكوع‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫والوقائع أخاريخية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫والأفكار‬ ‫بالألفاظ‬ ‫رشدي‬ ‫شلاعب‬

‫لجده ‪.‬‬ ‫لقب‬ ‫بن مشان الأسلمي ‪ ،‬والأكوع‬ ‫بن عمرو‬ ‫سل!ة‬ ‫أثارت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القارة الهندية‬ ‫شبه‬ ‫رواياته من‬ ‫أحداث‬ ‫ويستلهم‬

‫بيعة الرضوان ‪ ،‬وبايع فيها رسول‬ ‫حضر‬ ‫مشهور‪.‬‬ ‫صحابي‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫واسعة‬ ‫معارضة‬ ‫ام)‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫شيطانية‬ ‫ايات‬ ‫روايته‬

‫!لإم!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫مع‬ ‫غزا‬ ‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫على‬ ‫مرات‬ ‫ثلاث‬ ‫ص!مم!‬ ‫الله‬ ‫والثوابت‬ ‫المبادئ‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬لتهجمها‬ ‫الإسلامية‬ ‫والمجتمعات‬

‫سرايا‪ .‬وهو ممن غزا إفريقية في‬ ‫فى تسع‬ ‫وبعث‬ ‫سئكزوات‬ ‫في عام‬ ‫بإعدامه‬ ‫إيران فتوى‬ ‫‪ ،‬وأصدرت‬ ‫الإسلامية‬

‫من‬ ‫روى ‪ 77‬حديثا‪ .‬اعتزل الناس وخرج‬ ‫‪،‬‬ ‫عثمان‬ ‫أيام‬ ‫نفسه ولم يظهر‬ ‫رشسدي‬ ‫التاريخ أخفى‬ ‫أم ‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫‪199‬‬

‫لكنه عاد إلى المدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫عثمان‬ ‫مقتل‬ ‫إلى الربذة بعد‬ ‫المدينة‬ ‫في الغرب‬ ‫الجهات‬ ‫نادرا‪ .‬وتنظم بعض‬ ‫إلا‬ ‫لقاء عام‬ ‫في أي‬

‫عداء‪ ،‬وأخباره فى‬ ‫فيها‪ .‬كان‬ ‫ومات‬ ‫أيام‬ ‫بثلاثة‬ ‫قبيل وفاته‬ ‫وتطالب‬ ‫التعبير‪،‬‬ ‫من حين لاخر‪ ،‬تدافع عن حرية‬ ‫حملات‬
‫شجاعته‪.‬‬ ‫على‬ ‫المغازي كثيرة تدل‬ ‫خجل‬ ‫الأخرى‬ ‫رشدي‬ ‫أعمال‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫إيران برفع الفتوى‬

‫أم)؟ هارون وبحر‬ ‫النمر (‪879‬‬ ‫أم)‪ ،‬ابتسامة‬ ‫(‪839‬‬


‫( ؟ ‪ 4 .-‬أهـ‪ ،‬؟‬ ‫المخزومي‬ ‫دينار‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫أبو‬
‫ام)بم اخر‬ ‫(‪499‬‬ ‫والغرب‬ ‫الشرق‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪099‬‬ ‫القعص‬
‫الأعر!‪،‬‬ ‫حازم‬ ‫أبو‬ ‫‪،‬‬ ‫الخزوممط‬ ‫دينار‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬ ‫أبو‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪757‬‬ ‫‪-‬‬
‫المغاربة‪.‬‬ ‫آهات‬
‫عابدا زاهدا‬ ‫ثقة كثير الحديث‬ ‫محدثا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أصله من فارس‬
‫التاريخ في‬ ‫‪ ،‬بالهند‪ ،‬ودرس‬ ‫فى بومباي‬ ‫ولد رشدي‬
‫الساعدي‬ ‫بن سعد‬ ‫سهل‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫قاضيا لأهل‬ ‫وكان‬
‫فرقة‬ ‫كاتبا ضمن‬ ‫بعد تخرجه‬ ‫وعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫جامعة كمبردج‬
‫بن المسيب وأبي سلمة‬ ‫وسعيد‬ ‫بن حنيف‬ ‫وأبي أمامة بن سهل‬
‫‪.‬‬ ‫السبعينيات‬ ‫فى‬ ‫مسرحية‬
‫وغيرهم‪.‬‬ ‫ويزيد بن رومان‬ ‫المكبر‬ ‫بن‬ ‫ومحمد‬ ‫ابن عبدالرحمن‬

‫بن‬ ‫وعبيدالله‬ ‫الزهري‬ ‫بن شهاب‬ ‫بن مس!م‬ ‫عنه محمد‬ ‫روى‬ ‫‪ 656‬م)‪.‬‬ ‫( ؟ ‪ 36 -‬هـ‪ ،‬؟‪-‬‬ ‫الفارسي‬ ‫سلمان‬
‫بن عيينة‬ ‫وسفيان‬ ‫الثوري‬ ‫وسفيان‬ ‫بن أنس‬ ‫ومالك‬ ‫عمر‪،‬‬ ‫طيبة )‪ ،‬أصله‬ ‫‪-‬‬ ‫المدينة (شرب‬ ‫من سكان‬ ‫أنصاري‬ ‫صحابي‬

‫دعاه الخليفة‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫بن سلمة‬ ‫الن زيد وحماد‬ ‫وحماد‬ ‫إلى بلاد الشام والموصل‬ ‫سلمان‬ ‫‪ .‬رحل‬ ‫من أصبهان‬ ‫فارسي‬

‫حاجة‬ ‫له‬ ‫إن كان‬ ‫‪:‬‬ ‫فأبى وقال‬ ‫إليه‬ ‫بن عبدالملك‬ ‫سليمان‬ ‫الأموي‬ ‫واتصل‬ ‫إليها‬ ‫ونصيبين وعمورية بحثا عن عقيدة يطمئن‬
‫المنصور‪.‬‬ ‫خلافة‬ ‫في‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫حاجة‬ ‫إليه‬ ‫فمالي‬ ‫أنا‬ ‫‪ ،‬وأما‬ ‫فليأت‬ ‫لرهبان ‪.‬‬ ‫با‬
‫‪65‬‬ ‫السلمية‬

‫المجتمع العربي في كل‬ ‫على‬ ‫وانعكاساتها‬ ‫لأبعادها‬ ‫جريئا‬ ‫(‪ 49 - 22‬هـ‪642 ،‬‬ ‫بن عبدالرحمن‬ ‫أبو سلمة‬

‫بطل‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫الفصول‬ ‫في أحد‬ ‫وهى تقول‬ ‫‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫الزهري ‪.‬‬ ‫بن عوف‬ ‫بن عبدالرحمن‬ ‫سلمة‬ ‫أبو‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪713 -‬‬

‫حلاوته‬ ‫المر‬ ‫إلى البرتقال‬ ‫ان تعود‬ ‫أمانينا‬ ‫وجل‬ ‫‪:‬‬ ‫الرواية‬ ‫ثقة‪،‬‬ ‫‪ ،‬محدث‬ ‫العلم‬ ‫غزير‬ ‫وثقاتهم‪،‬‬ ‫التابعين‬ ‫أئمة‬ ‫من كبار‬

‫بزوأل الاحتلال عن فلسطين ليعود الحق إلى أصحابه‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫الستة‬ ‫الكتب‬ ‫أصحاب‬ ‫له‬ ‫أخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫كثير‬

‫السيرة‬ ‫‪ .‬ولها فيئ مجال‬ ‫النفوس‬ ‫من‬ ‫المرارة‬ ‫آثار‬ ‫وتزول‬ ‫بن زيد‪،‬‬ ‫وأسامة‬ ‫الدرداء‪،‬‬ ‫‪ ،‬وأبي‬ ‫الأنصاري‬ ‫أبي قتادة‬

‫أم)؟ مي‬ ‫(‪969‬‬ ‫ونبوغ‬ ‫حب‬ ‫صاند‪:‬‬ ‫‪ :‬جورج‬ ‫الذاتية‬ ‫بن كعب‪،‬‬ ‫هريرة وربيعة‬ ‫بن ثابت وثوبان وأبي‬ ‫وحسان‬

‫ام)‪ ،‬وهى‬ ‫‪879 ،‬‬ ‫ام‬ ‫(‪979‬‬ ‫النبوغ‬ ‫زيادة أو مأساة‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫من الصحابة‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫بن أبي سفيان‬ ‫ومعاوية‬

‫مى زيادة‬ ‫زيادة ‪،‬‬ ‫إلى مي‬ ‫خليل جبران‬ ‫جبران‬ ‫رسائل‬ ‫بن‬ ‫الزهري ‪ ،‬ومحمد‬ ‫بن شهاب‬ ‫عروة بن الزبير‪ ،‬ومحمد‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9 4 0‬‬ ‫‪ 9 1 2‬أ‪-‬‬ ‫لم تنشر‬ ‫‪ :‬رسائل‬ ‫عصرها‬ ‫وأعلام‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وعمرو‬ ‫الشعبى‬ ‫‪ ،‬وعامر‬ ‫المقبري‬ ‫التيمي ‪ ،‬وسعيد‬ ‫إبراهيم‬

‫الحكم مع‬ ‫هذا بدقة فى‬ ‫عملها‬ ‫ام)‪ .‬ويتصف‬ ‫(‪829‬‬ ‫فى‬ ‫قاضيا‬ ‫عمل‬ ‫كثير‪.‬‬ ‫عقبة ‪ ،‬وغيرهم‬ ‫بن‬ ‫دينار‪ ،‬وموسى‬

‫المادة‬ ‫فى فهم‬ ‫والتعمق‬ ‫الموضوع‬ ‫بجوانب‬ ‫الإحاطة‬ ‫عده‬ ‫‪.‬‬ ‫سفيان‬ ‫بن أبي‬ ‫لمعاوية‬ ‫العاص‬ ‫بن‬ ‫وليها سعيد‬ ‫لما‬ ‫المدينة‬

‫المدرولممة‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫وهو‬ ‫بالمدينة‬ ‫توفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة السبعة‬ ‫فقهاء‬ ‫من‬ ‫بعفمهم‬

‫‪ 719‬أم) و!ط‬ ‫(‬ ‫في ظلال الأفدلس‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ولها‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫وسبعين‬ ‫اثنتيهط‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫متفوقات‬ ‫‪ ،‬نساء‬ ‫محاضرات‬

‫المنفردة‬ ‫الوردة‬ ‫منها‪:‬‬ ‫بالفرنسية‬ ‫قصائد‬ ‫ولها‬ ‫‪ 973 -‬م)‪.‬‬ ‫؟‬ ‫( ؟ ‪ 21 -‬أهـ‪،‬‬ ‫كهيل‬ ‫بن‬ ‫سلمة‬

‫أم)‪.‬‬ ‫(‪669‬‬ ‫أم)؟ عبير الأمس‬ ‫(‪589‬‬ ‫محدث‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوفي‬ ‫أبو يحيى‬ ‫‪،‬‬ ‫الحضرمي‬ ‫بن كهيل‬ ‫سلمة‬

‫فيصل‬ ‫الملك‬ ‫سلمى الحفار الكزبري جائزة‬ ‫حازت‬ ‫من‬ ‫وفياتهم‬ ‫سنوات‬ ‫من تأخرت‬ ‫روى عن بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقة‬ ‫مكثر‬

‫الأدب‬ ‫أعلام‬ ‫ام في مجال‬ ‫هـ‪599 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫العالمية‬ ‫الطفيل‬ ‫‪ ،‬وأبى‬ ‫البجلى‬ ‫بن عبدالله‬ ‫أمثال ‪ :‬جندب‬ ‫الصحابة‬

‫أبو الأنوار‬ ‫بالاششراك مع محمد‬ ‫العربى الحديث ‪ ،‬وذلك‬ ‫بن‬ ‫وهب‬ ‫جحيفة‬ ‫أبي أوفى وأي‬ ‫بن‬ ‫واثلة وعبدالله‬ ‫عامر بن‬

‫وكلاهما من‬ ‫سيد السكوت‬ ‫أحمد‬ ‫علي وحمدي‬ ‫محمد‬ ‫بن غفلة‬ ‫وسويد‬ ‫روى عن زيد بن وهب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫عبدالله‬

‫مصر‪.‬‬ ‫بن يزيد النخعى‬ ‫وعبدالرحمن‬ ‫بن يزيد التيمي‬ ‫وإبراهيم‬

‫بن جبر وأبي سلمة‬ ‫بن جبير وعامر الشعبي ومجاهد‬ ‫وسعيد‬
‫إذ يعارض‬ ‫‪،‬‬ ‫القائلون به العنف‬ ‫يرفض‬ ‫مذهب‬ ‫السلمية‬
‫بن مسروق‬ ‫عنه سععيد‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫ابن عبدالرحمن‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫كافة ‪ .‬بيد‬ ‫معينة أو الحروب‬ ‫حروبا‬ ‫السلميين‬ ‫معظم‬
‫بن‬ ‫وشمعبة‬ ‫بن مهران الأعمش‬ ‫وسليمان‬ ‫الثوري وابنه سفيان‬

‫العنف برمته ‪ -‬حتى‬ ‫السلمية في معناها الدقيق تعنى معارضة‬


‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫بن سلمة‬ ‫بن المعتمر وحماد‬ ‫ومنصور‬ ‫الحجاج‬
‫تسمى‬ ‫ولذلك ف!‬ ‫‪-‬‬ ‫عن النفس‬ ‫دفاعا‬ ‫كان‬ ‫ولو‬
‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫ثقة ثبت‬ ‫تابعي‬ ‫كوفي‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫العجلي‬
‫اللامقاومة‪.‬‬
‫لم يكن‬ ‫‪:‬‬ ‫بن مهدي‬ ‫الكوفيين ‪ .‬وقال عبدالرحمن‬ ‫ثقات‬
‫مصطلح‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولة الفرنسي‬ ‫رجل‬ ‫أرنود‪،‬‬ ‫أميل‬ ‫وقد وضع‬
‫من الكوفة‬ ‫خرج‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫بالكوفة أثبت من أربعة ‪ ،‬وذكره‬
‫الدولي‬ ‫مؤتمر السلام‬ ‫فى‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مرة عام‬ ‫لأول‬ ‫السلمية‬
‫الستة‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫حديثه أصحاب‬ ‫أخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫اليمامة‬ ‫فأقام فى‬
‫بذلك أفكار‬ ‫بأسكتلندا‪ .‬وكان يصف‬ ‫فى جلاسجو‬ ‫العاشر‬

‫القانون الدولي‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫الذين كانوا يلحون‬ ‫أولئك‬ ‫انظر‪ :‬أبو عبد الرحمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫السلمي‬

‫‪.‬‬ ‫بين الدول‬ ‫النزاعات‬ ‫القوة ‪ ،‬لتسوية‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫والدبلوماسية‬


‫السلمي‪.‬‬
‫أخذ‬ ‫‪ 9‬ام)‪،‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫وفي‬

‫لاسيما في بريطانيا والولايات المتحدة ‪،‬‬ ‫معنى آخر‬ ‫المصطلح‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪ 341‬أهـ‪-‬‬ ‫الكزبري‬ ‫الحفار‬ ‫سلمى‬

‫المعارضة لكافة الحروب ‪،‬‬ ‫لتشمل‬ ‫الكلمة‬ ‫اتسعت‬ ‫حيث‬ ‫الحفار الكزبري أدسة‬ ‫لطفي‬ ‫)‪ .‬سلمى‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫‪229‬‬

‫بعينها‪ .‬وقد‬ ‫لحروب‬ ‫أو‬ ‫ا!لطلقة‪،‬‬ ‫السلمية‬ ‫تحت مسمى‬ ‫مجال‬ ‫ففى‬ ‫‪.‬‬ ‫العربي‬ ‫متنوعة الإنتاج في فنون الأدب‬ ‫سورية‬

‫العالمية‬ ‫في الحرب‬ ‫الاشتراك‬ ‫السلمية‬ ‫الجماعات‬ ‫عارضت‬ ‫الأدبية‬ ‫الكثير منها في المجلات‬ ‫القصيرة ‪ ،‬نشرت‬ ‫القصة‬

‫الذين لى‬ ‫أي أولئك‬ ‫‪-‬‬ ‫المتحرجين‬ ‫المعارضين‬ ‫الأولى وساندت‬ ‫القصة‬ ‫‪ .‬ولها فى مجال‬ ‫الكويتية‬ ‫العربي‬ ‫مجلة‬ ‫وبخاصة‬

‫السلاح أثناء الحرب ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫بحمل‬ ‫ضمائرهم‬ ‫لهم‬ ‫تسمح‬ ‫أم)‪ ،‬زوايا‬ ‫(‪529‬‬ ‫حرمان‬ ‫‪:‬‬ ‫والروايات‬ ‫الطويلة‬

‫المتحرج‪.‬‬ ‫المعارف!‬ ‫من إشبيليا‬ ‫ام)‪ ،‬عينان‬ ‫أم)‪ ،‬الغريبة (‪669‬‬ ‫(‪559‬‬

‫كثيرة مثل البوذية‬ ‫السلمية بديانات ومعتقدات‬ ‫ارتبطت‬ ‫روايتها‬ ‫أم)‪ .‬وفى‬ ‫(‪749‬‬ ‫ا!لر‬ ‫أم)بم البرققال‬ ‫(‪659‬‬

‫بقى‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫والنصرانية‬ ‫والهندوسية‬ ‫وتحليلا‬ ‫نعيشها‪،‬‬ ‫التي‬ ‫دقيق للأحداث‬ ‫الأخيرة وصف‬
‫السلوة‬ ‫‪66‬‬

‫يعيش‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫العلف‬ ‫تلف‬ ‫الذي يسبب‬ ‫السلوة ‪ ،‬لأن العفن‬ ‫بهذا المعتقد‪.‬‬ ‫الدينية ارتباطا‬ ‫المجموعات‬ ‫الكويكرز أكثر‬

‫الكيميائية التي‬ ‫أخغييرات‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫الهواء‪ .‬كما‬ ‫وجود‬ ‫بدون‬ ‫‪ ،‬يرولى في‬ ‫السلميين‬ ‫من‬ ‫إن ال!صثير‬ ‫الكويكرز‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬

‫أيضا‬ ‫تساعد‬ ‫‪-‬‬ ‫بالتخمر‬ ‫‪ -‬وتعرف‬ ‫المحفوظ‬ ‫ا!لف‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫تحدث‬ ‫تبعا‬ ‫‪ ،‬ويؤكدون‬ ‫الإنسان‬ ‫لكرامة‬ ‫القوة امتهانا‬ ‫امحتخدام‬

‫المنتجة‬ ‫الأحماض‬ ‫تساعد‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫منع التعفن‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫المدمرة‬ ‫وآثارها‬ ‫الحرب‬ ‫منطقية‬ ‫عدم‬ ‫لذلك‬

‫المزأرعون‬ ‫وربما يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفطريات‬ ‫نمو‬ ‫منع‬ ‫على‬ ‫أضخمر‪،‬‬ ‫با‬
‫‪ ،‬بين الحربين‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫وثلاثينيات‬ ‫عشرينيات‬ ‫وفى‬

‫الكبريت‪،‬‬ ‫‪ ،‬وثاني أكسيد‬ ‫الهيدروكلوريك‬ ‫بإضافة حمض‬ ‫في‬ ‫المطلقة‬ ‫اسملمية‬ ‫أنصار‬ ‫‪ ،‬كون‬ ‫والثانية‬ ‫العالميتين الأولى‬

‫للعلف‬ ‫أخرى‬ ‫أو أحماض‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫وثاني كبريتات‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية مناوئة للحرب‬ ‫حركات‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫بريطانيا‬

‫أو سكرا‬ ‫نشا‬ ‫يحمل‬ ‫لا‬ ‫العلف‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أضلف‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫لتحفظه‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬ ‫تنطم‬ ‫معاند السلميون‬ ‫وقد‬

‫المولاس‬ ‫استخدام‬ ‫ويمكن‬ ‫كافيه لعملية التخمر‪.‬‬ ‫بدرجة‬ ‫ومنذ‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫أوزارها‬ ‫التي وضعت‬ ‫الثانية‬
‫البقولية‬ ‫النباتات‬ ‫‪ ،‬لعمل‬ ‫الأرضية‬ ‫أو الحبوب‬ ‫السكر)‪،‬‬ ‫(دبس‬ ‫الأوروبيون‬ ‫القرن العشرين ‪ ،‬رفع السلميون‬ ‫خمسينيات‬

‫في‬ ‫المحفوظ‬ ‫القرنية ) فى العلف‬ ‫الثمار‬ ‫(النباتات ذات‬ ‫ب!!‬ ‫ية‬ ‫النوو‬ ‫سباق الأسلحة‬ ‫ضد‬ ‫من الاحتجاجات‬ ‫لمسلسلة‬

‫فى بدء‬ ‫كافئا يساعد‬ ‫نشا أو سكرا‬ ‫السلوة ‪ ،‬لأنها تحمل‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحتميوعية‬ ‫أسدول‬ ‫وا‬ ‫الغربية‬ ‫الدول‬

‫عملية التخمر‪.‬‬ ‫فيتنام‬ ‫حرب‬ ‫ضد‬ ‫المعارضة‬ ‫في قيادة‬ ‫السلميود‬ ‫فقد ساعد‬
‫تغطى‬ ‫في شكل حفرة‬ ‫السلوات الأولى‬ ‫كانت‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪759 - 1‬‬ ‫(‪579‬‬
‫السلوات‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫ذلك ‪ ،‬بدأ المزارعون‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالألواح‬ ‫في تحقيق أخعيير‬ ‫ا‬ ‫السلمية أيضا‬ ‫الأساليب‬ ‫استخدمت‬

‫زوايا‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫المربعة الشكل‬ ‫الخشبية‬


‫الهندي‬ ‫النضال‬ ‫‪ ،‬قائد‬ ‫غاندي‬ ‫موهنداس‬ ‫‪ .‬نظم‬ ‫اللاجتماعي‬

‫بإحكام أمرا‬ ‫وتحزيمها‬ ‫رزم العلف‬ ‫تعبئة‬ ‫السلوة جعلت‬ ‫للقوانين‬ ‫سلميا‬ ‫عصيانا‬ ‫بريطانيا‪،‬‬ ‫من‬ ‫لنيل الاستقلال‬

‫كثيرا من‬ ‫ينفذ الهواء إلى داخلها‪ ،‬ويتلف‬ ‫حيث‬ ‫مستحيلا‪،‬‬ ‫منهج‬ ‫أصبح‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫عادلة‬ ‫أنها غير‬ ‫يعتقد‬ ‫البريطانية التى كان‬

‫أم‪ ،‬قام العالم الزراعى الأمريكي‬ ‫‪882‬‬ ‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫العلف‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الساتياجراها‪.‬‬ ‫أو‬ ‫بالمقاومة السلمية‬ ‫معروفا‬ ‫غاندي‬

‫العلف‬ ‫تقاوم ضغط‬ ‫سلوة أسطوانية‬ ‫ببناء‬ ‫‪،‬‬ ‫فران!طين كنج‬ ‫وستينيات‬ ‫حمسينيات‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫كرمشند‬ ‫‪ ،‬موهنداس‬ ‫غاندي‬

‫واليوم تبنى السلوات‬ ‫‪.‬‬ ‫أفضل‬ ‫لصورة‬ ‫لاحكام‬ ‫المعبأ‬ ‫مري!!‬ ‫الأ‬ ‫المدنية‬ ‫الحقوق‬ ‫قائد‬ ‫‪ ،‬المشخدم‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬

‫تبني من‬ ‫العالم ‪ .‬وهي‬ ‫أنحاء‬ ‫الأسطوانية المرتفعة في كل‬ ‫لتحقيهت‬ ‫سعيا‬ ‫غاندي‬ ‫منهج‬ ‫الأصغر‪،‬‬ ‫لوثر كنج‬ ‫مارتن‬

‫والالواح‬ ‫الطفلى‬ ‫الفخاري‬ ‫‪ ،‬والقرميد‬ ‫أ!وب‬ ‫وا‬ ‫الحجر‬ ‫لوثر‬ ‫كنج‪ ،‬مارتن‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الأمري!جين‪.‬‬ ‫العدالة للسود‬
‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫الخشبي‬ ‫‪ ،‬أو الطابوق‬ ‫والخرسانية‬ ‫المعدنية‬ ‫الاد‬ ‫أسذي يسمى‬ ‫ا‬ ‫هذأ الأسلوب‬ ‫استخدم‬ ‫وقد‬ ‫الأصغر‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫باحكام‬ ‫‪ ،‬والمغلقة‬ ‫بالزجاج‬ ‫المبطن‬ ‫الفولاذ‬ ‫ذات‬ ‫السلوات‬


‫رئيسية من‬ ‫‪ ،‬وبصفة‬ ‫في أماكن أخرى‬ ‫العمل في غير عنف‬

‫في المناطق التي يستخدم‬ ‫واسعة‬ ‫الهواء بصورة‬ ‫دخول‬ ‫لمنع‬ ‫الأقلية‬ ‫لنيل الحرية من حكم‬ ‫قبل السود الذين كانوا يسعون‬

‫السنة‪.‬‬ ‫طوال‬ ‫اسملوات‬ ‫هده‬ ‫فيها المزارعون‬


‫إفريقيا ونجحوا في ذلك بحلول عام‬ ‫البيضاء في جنوب‬
‫السلوات ‪ ،‬على‬ ‫من‬ ‫الأخرى‬ ‫الأنواع‬ ‫وتشتمل‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪99 4‬‬
‫أو السلوات‬ ‫‪،‬‬ ‫المحصنة‬ ‫أو الغرف‬ ‫‪،‬‬ ‫الخندق‬ ‫ذات‬ ‫السلوات‬

‫السلوة الخندقية ‪ ،‬بحفر‬ ‫‪ .‬ويتم عمل‬ ‫الشكل‬ ‫صندوقية‬ ‫!!سضتي عال محكم‬ ‫أو‬ ‫مبنى أسطواني خشبى‬ ‫السلوة‬

‫بلوح‬ ‫ثم يغطى‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعلف‬ ‫يملأ‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫خندق‬ ‫‪ ،‬التي تستخدم‬ ‫المفرومة‬ ‫الخضراء‬ ‫النباتات‬ ‫لتخزين‬ ‫الإغلاق‬

‫الغرفة فوق‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫ثقيل ‪ .‬وتبنى السلوة‬ ‫بلاستيكي‬ ‫إمداد‬ ‫‪ ،‬عملية‬ ‫للمزارعين‬ ‫السلوة‬ ‫‪ .‬وتمسهل‬ ‫للدواب‬ ‫علفا‬

‫أو خردممانية‪،‬‬ ‫خشبية‬ ‫لها جوانب‬ ‫‪ .‬وغالئا ما يكون‬ ‫الأرض‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫العصارة‬ ‫كثير‬ ‫‪،‬‬ ‫رطب‬ ‫بعلف‬ ‫الدواب‬

‫وتبنى السلوة ‪،‬‬ ‫مفتوحا‪.‬‬ ‫طرفاها أو أحدهما‬ ‫وربما يترك‬ ‫حليبا قليلا خلال‬ ‫تعطي‬ ‫اخترااع السلوات‬ ‫قبل‬ ‫الأبقار‪،‬‬

‫خشبية‪.‬‬ ‫وجوانب‬ ‫بأعمدة‬ ‫الأرض‬ ‫الصندوقية أيضا‪ ،‬فوق‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫للأكل‬ ‫تجد عشبا أخضر‬ ‫لا‬ ‫الشتاء‪ ،‬لأنها‬ ‫فصل‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫بنفسها‬ ‫أن تتناول العلف‬ ‫‪،‬‬ ‫وتستطئالمواشي‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫المفرية ‪،‬‬ ‫المادة‬ ‫‪ ،‬وتعرف‬ ‫النباتات‬ ‫لتقطجع‬ ‫الالات‬ ‫المزارعون‬

‫‪.‬‬ ‫من السلوات‬ ‫ال!نواع‬ ‫في‬ ‫المحفوظ‬ ‫(الحلف‬ ‫أو المكمور‬ ‫الملطمور‬ ‫المقطعة العلف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬بتجميع‬ ‫المؤقتة‬ ‫البلاستيكية‬ ‫السلوة‬ ‫صنع‬ ‫ويمكن‬ ‫إلى أعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الالات بدفع العلف المحفوظ‬ ‫السلوة )‪ .‬وتقوم‬

‫على‬ ‫‪ ،‬يوضع‬ ‫بلا!شيكي‬ ‫لوح‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫حفظه‬ ‫المراد‬ ‫تحزيم العلف‬ ‫الشامية‬ ‫‪ ،‬الذرة‬ ‫المزارعين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوة‬

‫‪،‬‬ ‫ثان‬ ‫بلاستيكي‬ ‫أو الرزمة بلوح‬ ‫الحزمة‬ ‫ثم تغطى‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫السلوة ‪ .‬وإذا ما‬ ‫في‬ ‫محفوظا‬ ‫علفا‬ ‫‪،‬‬ ‫الغنية بالعصارة‬ ‫والذرة‬

‫الهواء كله‪،‬‬ ‫لإزالة‬ ‫الهوأء‪،‬‬ ‫تفريغ‬ ‫مفمخة‬ ‫أن تقوم‬ ‫وبعد‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫سليمة‬ ‫بصورة‬ ‫السلوة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫المحفوظ‬ ‫العلف‬ ‫تعبئة‬ ‫تمت‬

‫الهواء أو الماء‪.‬‬ ‫لمئتسرب‬ ‫تماما‬ ‫قد أغلقا‬ ‫اللوحان‬ ‫يكون‬ ‫داخل‬ ‫ولا يتلف العلف‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الخارج‬ ‫الهواء سمينفث‬ ‫كل‬
‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سلوفا كيا‬

‫الصغير‬ ‫الزجاجي‬ ‫فإن السلور‬ ‫‪،‬‬ ‫عكسه‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 08‬اكجم‬ ‫السلور اسم لمجموعة كبيرة من‬ ‫‪ .‬سمك‬ ‫سمك‬ ‫السلور‪،‬‬

‫فى‬ ‫به بعفالناس‬ ‫‪ .‬ويحتفظ‬ ‫فقط‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫ينمو‬ ‫يطلق‬ ‫أو أربعة أزواج من الشوارب‬ ‫لها زوجان‬ ‫الأسماك‬

‫‪.‬‬ ‫أحواض‬ ‫سمك‬ ‫القط ‪ .‬يختلف‬ ‫وتشبه شسوارب‬ ‫السربك‬ ‫عليها اسم‬

‫وعادات غير‬ ‫أنواع السلور بخصائص‬ ‫يتميز بعض‬ ‫ليس له‬ ‫أنه‬ ‫الأخرى في‬ ‫السمك‬ ‫أنواع‬ ‫السلور عن معظم‬

‫مثل‬ ‫وبعضها‪،‬‬ ‫ظهره‬ ‫على‬ ‫منكفئا‬ ‫يسبح‬ ‫عادية ؟ فبعضها‬ ‫حاد على‬ ‫شوك‬ ‫له‬ ‫اسحلور‬ ‫والعديد من سمك‬ ‫‪.‬‬ ‫حراشف‬
‫هناك سلور‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية‬ ‫كهربائية‬ ‫صدمات‬ ‫يرسل‬ ‫السلور الرعاش‬ ‫جسم‬ ‫هذا الشوك‬ ‫عندما يطعن‬ ‫‪.‬‬ ‫خياشميمه‬ ‫بالقرب من‬ ‫ظهره‬

‫الكانديرو إدى‬ ‫سلور‬ ‫يسبح‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحيف‬ ‫وهو طويل‬ ‫الجريت‬ ‫وسيلة‬ ‫وهو يستخدم‬ ‫أذى جسيما‬ ‫حيوان اخر فقد يسبب‬
‫بأشواكه‬ ‫الكبيرة ويمزق خياشيمها‬ ‫الأسماك‬ ‫خياشيم‬ ‫داخل‬ ‫السلور‬ ‫وتعرف بعض فصائل‬ ‫الأعداء‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫للدفاع‬
‫سلور المحيطات‬ ‫ذكر‬ ‫ويحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫دم ضحيته‬ ‫‪ ،‬ويمتص‬ ‫الحادة‬ ‫مغطاة بصفائح‬ ‫أجسامه‬ ‫لأن‬ ‫بالسلور المصفح‬ ‫الاستوائية‬

‫يفقس‪.‬‬ ‫بيضه فى فمه ولا يأكله حتى‬ ‫أو قرنية‪.‬‬ ‫عظمية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المدارية‬ ‫في آسيا‬ ‫السلور السيار الذي يعيش‬ ‫يستطيع‬ ‫معظمها‬ ‫يعيع!‬ ‫السلور‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫‪2( . 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وهناك‬

‫تدفع‬ ‫وهي‬ ‫إلى آخر‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬من جزء‬ ‫الأرض‬ ‫فوق‬ ‫يتحرك‬
‫السلور‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيطات‬ ‫في‬ ‫بعضها‬ ‫ويعيمق‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫فى‬

‫الأمامية القوية‬ ‫زعانفها‬ ‫بذيلها وتستعمل‬ ‫الأرض‬ ‫نفسها على‬


‫والبرك وفي جانب‬ ‫العذبة في البحيرأت‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫الذي يعيش‬
‫هذا النوع من‬ ‫ويتميز‬ ‫من جسمها‪.‬‬ ‫لرفع الجزء الأمامى‬ ‫الأنهار‬ ‫الجريان ‪ ،‬وهناك سلور مجاري‬ ‫البطئة‬ ‫النهيرات‬

‫تساعده‬ ‫إضافية‬ ‫بأعضاء‬ ‫يتمتع‬ ‫إلا أنه‬ ‫خياشيم‬ ‫له‬ ‫بأن‬ ‫السلور‬
‫السلور‬ ‫يتغذي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجريان‬ ‫سريعة‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫والسلور‬

‫الشواطئ‬ ‫إلى‬ ‫عادة‬ ‫السيار‬ ‫السلور‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ويخرج‬ ‫التنفس‬ ‫على‬


‫‪،‬‬ ‫والحشرات‬ ‫الضفادع‬ ‫مثل‬ ‫المائية‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬
‫تجارية‬ ‫الأنهار بصفة‬ ‫مجاري‬ ‫تربية سلور‬ ‫‪ .‬وتتم‬ ‫ليتغذى‬ ‫ليلا‬
‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الكبير الأسماك‬ ‫اسملور‬ ‫ويأكل‬

‫أنحاء الولايات المتحدة‬ ‫فى بعض‬ ‫الأسماك‬ ‫لتربية‬ ‫في مزارع‬


‫أنواعه السلور الأوروبي‬ ‫اسملور‪ ،‬وأكبر‬ ‫حجم‬ ‫يختلف‬
‫غذاء‪.‬‬ ‫لاستخدامه‬ ‫الامريكية‬
‫من‬ ‫يزن أكثر‬ ‫وقد‬ ‫من ثلاثة أمتار‬ ‫طوله إلى أكثر‬ ‫ويصل‬
‫الأنهار‪.‬‬ ‫قد‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫مستقلة‬ ‫أوروبا أصبحت‬ ‫أواسط‬ ‫دولة من دول‬ ‫كيا‬ ‫سلوظ‬

‫وأوكرانيا‬ ‫بولندا شمالأ‪،‬‬ ‫أم ‪ .‬تحدها‬ ‫‪399‬‬ ‫يناير‬ ‫فى أول‬

‫عام‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫غربا‬ ‫وتشيكيا‬ ‫والنمسا‬ ‫جنوبا‪،‬‬ ‫والمجر‬ ‫شمرقا‪،‬‬

‫أم‪ ،‬كانت كل من‬ ‫‪ 31‬ديعسمبر سنة ‪299‬‬ ‫أم حتى‬ ‫‪189‬‬


‫باسم‬ ‫أكبر عرفت‬ ‫دولة‬ ‫في‬ ‫سلوفاكيا وتشيكيا شريكين‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫أم حتى عام ‪989‬‬ ‫ومنذ عام ‪489‬‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‪.‬‬

‫حكومة شميوعية‪.‬‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫تولت حكم‬

‫أكبر مدن‬ ‫وهى‬ ‫براتيسلافا‪،‬‬ ‫سلوفاكيا فهي‬ ‫أما عاصمة‬

‫سلافي‬ ‫من شعب‬ ‫البلاد‬ ‫معظم سكان‬ ‫سلوفاكيا‪ .‬شكون‬

‫حوالي‬ ‫فى سلوفاكيا‬ ‫‪ ،‬ويعيش‬ ‫السلوفاك‬ ‫يدعى‬ ‫الأصل‬

‫‪.‬‬ ‫مجري‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫ديمقراطي يقوم فيه البرلمان‬ ‫بحكم‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫تتمتع‬

‫بسن‬ ‫‪،‬‬ ‫المجلس الوطني‬ ‫يسمى‬ ‫واحد‬ ‫المكون من مجلس‬

‫المجلس الذين يبلغ عددهم‬ ‫أعضاء‬ ‫قوانين البلاد ‪ .‬وينتخب‬

‫لفترة‬ ‫للمجلس‬ ‫عضوشهم‬ ‫‪ ،‬وتستمر‬ ‫الناخبون‬ ‫‪ 1 5‬عضوا‬ ‫‪0‬‬

‫الدولة‪،‬‬ ‫رئاسة‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫يتولى‬ ‫‪.‬‬ ‫أربع سنوات‬


‫ئربى السلور‬ ‫‪.‬‬ ‫الشوارب‬ ‫أزواج من‬ ‫أو أربعة‬ ‫بزوجين‬ ‫عادة‬ ‫يمتار‬ ‫السلور‬
‫لفترة رئاسية مدتها خمس‬ ‫البرلمان‬ ‫انتخابه بوساطة‬ ‫ويجري‬
‫السلور‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزلية‬ ‫المائية‬ ‫الأحياء‬ ‫في أحواض‬ ‫الصغير‬ ‫الزحاجي‬

‫تعيين رئيس‬ ‫مسؤولية‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫‪ .‬ويتولى‬ ‫سنوات‬ ‫المتحدة الأمريكية‪.‬‬ ‫في الولايات‬ ‫نهر المسيسيبي‬ ‫الأزرق في وادي‬

‫رئيس‬ ‫ما يكون‬ ‫‪ .‬وعادة‬ ‫الحكومة‬ ‫رئالممة‬ ‫يتولى‬ ‫الوزراء الذي‬ ‫مترادفة‬ ‫عظمية‬ ‫صفائح‬ ‫بوساطة‬ ‫أعدائه‬ ‫لفسه من‬ ‫المصمح‬ ‫السلور‬ ‫يحمي‬

‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫المقاعد في‬ ‫أغلبية‬ ‫له‬ ‫الذي‬ ‫الحزب‬ ‫رئيس‬ ‫الوزارء هو‬ ‫بعض‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫لعضها‬
‫سلوفاكيا‬ ‫‪68‬‬

‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‬ ‫‪-‬ء‬ ‫وبافا‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫كاى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪00‬‬ ‫خزتأ‬ ‫ممص‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫لأ!ء‬ ‫ا*‬ ‫‪2‬‬
‫سلوفاكيا‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫لدثميكو‬ ‫‪،‬‬
‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫تر‬ ‫‪+‬‬ ‫ص‬
‫‪-‬‬ ‫اء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و ي!‬ ‫؟ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫!يهور*!‬

‫قوفك‬ ‫!‬ ‫س!ف‬ ‫جسبى‬ ‫لوفي‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪*،‬؟‬ ‫عؤوش!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لكا‬ ‫‪-‬‬ ‫ستةر‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫نوك‬ ‫لى‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫"لى‬ ‫ش!بئ‬ ‫بهحر‬ ‫لأ‪:‬‬ ‫لقواليا‬ ‫!‬ ‫ع‬

‫لمغم!سص!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪370‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫!!عرر‬ ‫لرسيا‬ ‫ائج‬

‫ألمالحا‬ ‫ير‬ ‫لولمدا‬ ‫عء‬ ‫ء‬ ‫ع! !ص إلديصا‬


‫ء‬ ‫‪+‬؟‪،‬‬ ‫‪،‬ظ‪--‬‬
‫ع‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ؤ‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫‪!!،‬سما‬ ‫‪!6‬‬ ‫لي‬
‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫؟ولوبا‬ ‫عى‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬
‫كاء‬ ‫"‪،"-،‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫!عمغء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7110‬‬ ‫‪.‬بى‪-.‬‬ ‫أيكل‬ ‫!!ى‬
‫ر‬ ‫حيوممر!‬ ‫لا‬ ‫ليا‬ ‫وكرا‬ ‫أ‬

‫ء‬ ‫!‬ ‫لا ‪.‬‬ ‫لثم!ليما‬ ‫اينن!‬ ‫لمحر"‬ ‫ا‬ ‫صيعيلو‬ ‫ء‬ ‫ب!ثلهحا‬ ‫‪.‬‬

‫‪،7‬‬ ‫راللمبيت‬ ‫‪.‬لا‪-+،‬‬ ‫ثا‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‪.‬اياء‪،!3‬بم؟‪-‬‬

‫كؤ‪،*-‬‬ ‫‪--+،‬ص‬ ‫‪--‬و‪.-‬‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫ق‬ ‫لألأ‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪-‬صو‪،.‬‬ ‫إيطايي!‬ ‫عأ!‪،‬ع‪/-+‬‬ ‫في‪3‬‬ ‫!"لاخ!‬ ‫روماليا‬ ‫ء!؟ئن‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لد‬ ‫لو‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬
‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!!!‬ ‫لا‬ ‫يحككلحيك!ليا‬ ‫إلأيقعبر‬ ‫ا‬
‫‪-*-‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫لس‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪!!-‬‬ ‫*‬
‫‪:‬ىلم‬ ‫ى‬ ‫؟!‬ ‫‪:، -‬‬ ‫!ءر!‬ ‫‪"3‬‬ ‫ءى‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!كابر دلغاردا‬ ‫ع‬ ‫ير د‬

‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫!‬ ‫عم!ث!!ه!كاس‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫نى؟‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لكا‬ ‫‪-‬‬ ‫!ورلألأء‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ءجملأ‬

‫م‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬

‫ة‬ ‫!ء‬ ‫‪ -‬ء‬ ‫ر‬ ‫كرا‬ ‫ص كا‬ ‫شثو‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س!‬ ‫‪،‬‬ ‫في‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ئمر‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لزد‬ ‫رمميكا‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‪.‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬
‫طرقص‬
‫سرلعه‬ ‫حس‬
‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫خ‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬ئرا‬
‫طرق أحرى‬ ‫‪--‬‬
‫الىس‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟ مميس‬
‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫‪:548‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!لا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫ز‬ ‫‪.‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رو‬ ‫‪-‬ا‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫ممها‬ ‫حديدية‬ ‫لسك‬ ‫كا‬ ‫س‬ ‫كا‬

‫!‬ ‫!‬ ‫ظل!!‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫إير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫؟‬ ‫ييب‬ ‫كوكل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نللىباتو‬ ‫لكا‪.‬‬ ‫تريم‬

‫عاصمة وط!ية‬ ‫!‬


‫كفى‪-‬‬ ‫خ‬ ‫فاك‬

‫لادص‬ ‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫أحرى‬ ‫د‬ ‫‪6‬‬ ‫وبا‬ ‫مدر‬


‫‪-‬‬ ‫يهص‪-‬‬ ‫‪5-‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬فانا‬ ‫ناتا‬
‫ح‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫رو‬
‫لس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ار‬ ‫‪-‬اء‬ ‫تف!زا!ر‬ ‫‪.‬‬ ‫به!ببهلا‬

‫‪!005001015002‬يل‬

‫كم‬ ‫‪005001015002025003‬‬ ‫ادولبة‬ ‫الحدود‬ ‫لى‬ ‫مرحغا‬ ‫الحريطة ليست‬ ‫هذه‬

‫المسائل‬ ‫حول‬ ‫المجرية‬ ‫والأقلية‬ ‫التوتر بين السلوفاك‬ ‫السط!ح‬ ‫الوزراء بناء‬ ‫مجلس‬ ‫يعين‬ ‫رئيعر الجمهورية‬ ‫فإن‬ ‫وكذلك‬

‫واللغوية‪.‬‬ ‫الثقافية‬ ‫الوزراء بمساعدة‬ ‫الوزراء‪ .‬ويقوم مجلس‬ ‫رئيص‬ ‫توصية‬ ‫على‬

‫في مدن‬ ‫السلوفاكيين‬ ‫معظم‬ ‫أكلاط ا!لعيشة ‪ .‬يعيش‬ ‫وشمئرئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫أعمال‬ ‫الوزراء في تنفيذ‬ ‫رئيص‬

‫الترتيب‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وتأتي المدن الكبرى‬ ‫صغرى‬ ‫وأخرى‬ ‫كبرى‬ ‫تنفيذية في الحكومة‪.‬‬ ‫الوزراء بسلطة‬

‫‪ ،‬وترنافا‬ ‫وكوشيتسى‬ ‫‪ :‬براتيسلافا‪،‬‬ ‫وهى‬ ‫حجمها‬ ‫اضالى فى‬ ‫ا‬


‫فى سلوفاكيا‪ .‬وأكثر‬ ‫ممياسية نشطة‬ ‫هناك عدة أحزاب‬

‫أج! سلوفاكيا‬ ‫الحركة ص‬ ‫الأحزاب السياسية شعبية‬


‫قلة المساكن‪،‬‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫وزلينا‪ .‬وتعاني‬ ‫ونترا وبريسو!‬

‫عالية‪.‬‬ ‫سكنية‬ ‫بعمارات‬ ‫ويقيم كثير من أهل المدن في شقق‬ ‫وأما الحزب‬ ‫‪.‬‬ ‫يسار الوسط‬ ‫يم جماعات‬ ‫الديمقراطية ‪ ،‬وتقف‬

‫في الريف فإنها تقيم في مساكن‬ ‫انتي تعيش‬ ‫العائلات‬ ‫أما‬ ‫اليسار الديمقراطي وهو حليفة‬ ‫حزب‬ ‫القوي فهو‬ ‫الثاني‬

‫فى‬ ‫المعيشة‬ ‫مستوى‬ ‫ويرتفع‬ ‫‪.‬‬ ‫الواحدة‬ ‫للأسرة‬ ‫معدة‬ ‫العليا أعلى‬ ‫المحكمة‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوفاكى‬ ‫الشيوعى‬ ‫الحزب‬

‫كانت‬ ‫التي‬ ‫من الأقطار الأوروبية‬ ‫عن غيرها‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫في البلاد‪.‬‬ ‫محكمة‬

‫‪،‬‬ ‫جندي‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫جيش‬ ‫لمجلغ تعداد‬
‫العائلات سيارات‬ ‫وتمتلك معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫من قبل‬ ‫شيوعية‬ ‫(‬

‫من العائلات‬ ‫ولكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫تلفاز وغسالات‬ ‫وأجهزة‬ ‫وثلاجات‬ ‫قدرها‬ ‫فترة خدمة‬ ‫من هؤلاء أن يقضي‬ ‫وعلي كل واحد‬

‫ن‬ ‫النساء فلهن‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫عشرة‬ ‫الثامنة‬ ‫سن‬ ‫بلوغ‬ ‫بعد‬ ‫‪ 1 2‬شهرا‬
‫عطلات‬ ‫تقطن في المدن أكواخ فى الريف لتمضية‬
‫أ‬

‫التي‬

‫نهاية الأسبوع فيها‪.‬‬ ‫رغبتهن‪.‬‬ ‫في الجندية حمسب‬ ‫يتطوعن‬

‫على‬ ‫مفروضة‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الرقابة السياسية‬ ‫أدى ر!‬ ‫السكان‬

‫إلى زيادة الجريمة‬ ‫الحكم الشيوعى‬ ‫البلاد‪ ،‬وفتح الحدود بعد‬ ‫السلوفاكيون‬ ‫‪ .‬يشكل‬ ‫العرقية واللغات‬ ‫الجماعات‬

‫مشكلات‬ ‫والماء‬ ‫الهواء‬ ‫تلوث‬ ‫ويشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدرات‬ ‫وتعاطي‬ ‫الأكثرية‬ ‫في‬ ‫ويأتي بعدهم‬ ‫لممكان سلوفاكيا‪.‬‬ ‫أغلبية‬

‫كبيرة فى كثير من أنحاء البلاد‪.‬‬ ‫وهناك أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫مجري‬ ‫المنحدرة من أصل‬ ‫الجماعات‬

‫البرندزوفيه‬ ‫وجبة‬ ‫تشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫والشراب‬ ‫الطعام‬ ‫منها الأوكرانيون‬ ‫تعيش في سلوفاكيا‬ ‫أقليات أخرى‬

‫أهم وجبة تقدم فى سلوفاكيا‪ ،‬وهذه الوجبة‬ ‫هالوسكي‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والبولنديون والروس‬ ‫والألمان والغجر‬ ‫والتشيكيون‬

‫‪.‬‬ ‫الأغنام‬ ‫حليب‬ ‫من‬ ‫من الم!صونة مع الجبن المستخرج‬ ‫تتكون‬ ‫اللغة السلوفاكية ‪ .‬ولكن‬ ‫البلاد‪ ،‬فهي‬ ‫فى‬ ‫اللغة الرسمية‬

‫إلى شمهية السلوفاكبن‬ ‫المحببة‬ ‫الاخرى‬ ‫بين الوجبات‬ ‫ومن‬ ‫والمجرية‬ ‫والألمانية‬ ‫التشيكية‬ ‫باللغات‬ ‫يتحدث‬ ‫هناك من‬

‫المرق المتبل‬ ‫من‬ ‫الهنغارية (المجرية) التي تتكون‬ ‫الأطعمة‬ ‫تلك‬ ‫الرومانية‪،‬‬ ‫اللغة‬ ‫يتحدثون‬ ‫فإنهم‬ ‫أما الغجر‬ ‫‪.‬‬ ‫والبولندية‬

‫الأطعمة‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫مع تشكيلة‬ ‫عليه جولاش‬ ‫يطلق‬ ‫الذي‬ ‫الفارسية‪.‬‬ ‫الهندية‬ ‫اللغات‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬ ‫لغة تتشعب‬ ‫وهي‬

‫النكهة المتبلة‪.‬‬ ‫ذات‬ ‫أم‪ ،‬برز إلى‬ ‫‪989‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬ ‫الشيوعي‬ ‫ومنذ نهاية الحكم‬
‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سلوفاكيا‬

‫في براتيسلافا‪ .‬وهناك‬ ‫كومينيوس‬ ‫جامعة‬ ‫الكبرى ف!‬

‫وترنافا‪.‬‬ ‫جامعتان أخريان في كوشيتسي‬

‫ولعل‬ ‫سلوفاكيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫تقاليد عتيقة‬ ‫الشعبي‬ ‫للفن‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنون‬

‫ذوو النزعة الفنية هناك في هذا المجال هو‬ ‫أهم ما يصنعه‬

‫الزجاج ‪ ،‬والأواني‬ ‫على‬ ‫الفنية المرسومة‬ ‫السلال واللوحات‬

‫فى كثير من المناطق منازل‬ ‫المحفور‪ .‬وتوجد‬ ‫الخزفية والخشب‬

‫المعمار‬ ‫أنواع‬ ‫فنية وغير ذلك من‬ ‫ذات رسومات‬ ‫خشبية‬

‫الفنية لتغطي‬ ‫وتمتد هذه الأعمال‬ ‫‪.‬‬ ‫الأهالى‬ ‫الذي يصنعه‬

‫سلوفاكيا‪.‬‬ ‫فى شرقي‬ ‫الواقعة‬ ‫الاوكرانية‬ ‫القرى‬ ‫أيضا بعض‬

‫والمناخ‬ ‫السطح‬

‫أراضي سلوفاكيا جزءا من الفرع الغربي‬ ‫يغطى معظم‬

‫والبيضاء‬ ‫الصغرى‬ ‫كارباثيان‬ ‫جبال‬ ‫كارباثيان ‪ .‬وتغطي‬ ‫لجبال‬

‫سلسلة‬ ‫الغربية ‪ .‬وهناك‬ ‫والشمالية‬ ‫الغربية‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫معظم‬

‫من حدود‬ ‫جزء‬ ‫تاتراس العليا تمتد بامتداد‬ ‫تسمى‬ ‫جبال‬

‫بجبل‬ ‫في سلوفاكيا‬ ‫أعلى قمة‬ ‫‪ .‬وتعرف‬ ‫الشمالية‬ ‫البلاد‬

‫‪ ،‬وتقع‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪665‬‬ ‫ارتفاعها‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫ستيت‬ ‫جيرلاكوفسكي‬

‫بمنظر‬ ‫هذه المنطقة تتمتع‬ ‫كانت‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫في هذه السلسلة‬

‫بل قد‬ ‫للنفوس‬ ‫منطقة سياحية محببة‬ ‫أصبحت‬ ‫فإنها‬ ‫ج!يل‬

‫متنزها عاما‪.‬‬ ‫جعلت‬

‫الجنوبية الغربية‪،‬‬ ‫الدانوب سلوفاكيا‬ ‫منخفضات‬ ‫تشكل‬

‫حدودا‬ ‫يصبح‬ ‫نهر الدانوب في جنوبيها حيث‬ ‫ويجري‬


‫زرأعية‬ ‫منطقة‬ ‫المنخفضة‬ ‫وتمثل هذه الأراضى‬ ‫‪.‬‬ ‫للإقليم‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫رئيسي‬ ‫مركز تقالي وصناعي‬ ‫سلوفاكيا‪ ،‬وهي‬ ‫عاصمة‬ ‫براتيسلافا‬

‫خصبة‪.‬‬
‫يعود‬ ‫التي‬ ‫المباني‬ ‫وعيرها من‬ ‫الكساش‬ ‫س‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫القديم‬ ‫المدية‬ ‫قطهاع‬

‫اطيلاديير‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والخامس‬ ‫عمنر‬ ‫الرابع‬ ‫القرنين‬ ‫إلى‬ ‫تاريحها‬

‫حقائق موجزة‬

‫تيسلافا‪.‬‬ ‫برا‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫من‬ ‫مختلف‬ ‫بعدد‬ ‫السلوفاكي‬ ‫الشعب‬ ‫يتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬


‫السلوفاكية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬
‫منهم لمشاهدة‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫الأنشطة الترفيهية ‪ .‬ويذهب‬ ‫ا‬

‫سلوفاكيا‪.‬‬ ‫حمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬


‫من الألعاب الرياضية‬ ‫القدم وغيرها‬ ‫كرة‬ ‫مباريات‬
‫كم‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الغرب‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫مسافة‬ ‫أبعد‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪35 :‬‬ ‫اللساحة‬

‫من الرياضة المحببة‬ ‫!ي‬ ‫التزل‬ ‫فإن رياضة‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الجنوب‬ ‫المتممال إلى‬ ‫ومن‬

‫م فوق‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪655‬‬ ‫ستيت‬ ‫حيرلاكوفوسكي‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاعات‬ ‫المدن‬ ‫سكان‬ ‫بعض‬ ‫ما يقضي‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى النفوس‬
‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أدنى‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫في مشاهدة‬ ‫نواد أو‬ ‫في‬ ‫أصدقائهم‬ ‫بصحبة‬ ‫أمسياتهم‬
‫الحدود المجرية‪.‬‬ ‫على‬ ‫بدروخ‬ ‫بالقر! من !ر‬
‫أو مسرحية‪.‬‬ ‫أوبرأ‬ ‫أو‬ ‫موسيقى‬ ‫أو سماع‬ ‫باليه‬ ‫ا!متعراض‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ ‪381‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم‬ ‫‪169‬‬ ‫أعام‬ ‫السكاد‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫المشي‬ ‫ورياضة‬ ‫حياة التخييم‬ ‫من العائلات‬ ‫كثير‬ ‫وتعشق‬


‫لسنة‬ ‫السكاني‬ ‫‪ 20‬الإحصاء‬ ‫سحمةاكم‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪9 :‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬
‫الجبال ‪.‬‬ ‫وتسلق‬
‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫لعام‬ ‫التقديرات‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪5(268.‬‬ ‫‪359‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم‬ ‫‪199‬‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫""‪0.951/5‬‬ ‫الروماني‬ ‫بالمذهب‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫الدين ‪ .‬يدين‬

‫الشامية‪،‬‬ ‫والدرة‬ ‫‪،‬‬ ‫والمواشي‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬ ‫الكنيسة‬ ‫من أصحاب‬ ‫يبديه كل‬ ‫نشاط‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاثوليكي‬

‫!ك‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لسيم‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لصنا عة‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫لقف‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لسكر‬ ‫ا‬ ‫بنجر‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫طس‬ ‫اجطا‬ ‫وا‬ ‫والبروتستانتية‪.‬‬ ‫الأورثوذكسية‬
‫والحديد‬ ‫‪،‬‬ ‫النفطية‬ ‫والمنتجات‬ ‫‪،‬‬ ‫والآلات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمنتجات‬
‫فى‬ ‫الرشد‬ ‫سن‬ ‫بلغ‬ ‫يكاد يكون كل من‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬
‫‪.‬‬ ‫الحجرى‬ ‫الفحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬ ‫‪.‬‬ ‫والأسلحة‬ ‫والفولاذ‪،‬‬

‫من الأطفال‬ ‫‪ .‬ويطلب‬ ‫القراءة والكتابة‬ ‫قادرا على‬ ‫سلوفاكيا‬


‫تاترا‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫يضيء‬ ‫البرق‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطنى‬ ‫النشيد‬

‫التعليم‬ ‫فى‬ ‫ثمانية أعوام‬ ‫لمدة‬ ‫المدارس‬ ‫في‬ ‫تعليمهم‬ ‫يتلقوا‬ ‫أن‬
‫ال!‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرفة‬ ‫الكورونا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأسا!سية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫النقود‪.‬‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫جامعة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم الثانوي‬ ‫فى‬ ‫وعامين‬ ‫الابتدائي‬
‫كبا‬ ‫سلوفا‬ ‫‪07‬‬

‫داخل أراضى‬ ‫أنهار في سريانها‬ ‫عدة‬ ‫تتعرج‬

‫الدانوب‬ ‫الانهار المتعرجة نهر‬ ‫لين تلك‬ ‫ومن‬ ‫سلوفاكيا‪،‬‬

‫التنوب‬ ‫شجر‬ ‫‪ ،‬ويغطي‬ ‫فاه‬ ‫ونهر‬ ‫ونهر هورناد‪ ،‬ونهر هرون‬

‫هذه‬ ‫كثيرا من جبال‬ ‫الراتينجية‬ ‫أنواع الأشجار‬ ‫وبعض‬

‫البتولا والزيزفون‬ ‫ينمو الزان والبلوط وشجر‬ ‫البلاد‪ ،‬كما‬

‫المناطق المنخفضة‪.‬‬

‫ي‬ ‫!‬ ‫‪5‬م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين ‪-‬‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫وتتفاوت‬

‫أجلاد‬ ‫ا‬ ‫الأمطار في‬ ‫يوليو‪ .‬وتهطل‬ ‫و‪ 52 .‬م في شهر‬ ‫يناير‬

‫الجليد‬ ‫أو‬ ‫الأمطار‬ ‫من‬ ‫لممم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫يتفاوت‬ ‫بما‬ ‫سنويا‬

‫نوع آخر من أنواع الرطوبة‪.‬‬ ‫أي‬ ‫أو‬

‫الاقتصاد‬

‫زراعية ‪ ،‬وأحضها‬ ‫بلادا‬ ‫تاريخها‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫كالت‬

‫جعلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الصساعة‬ ‫انتقلت‬ ‫أصشيوعي‬ ‫ا‬ ‫الح!صهـا‬ ‫خلال‬
‫أمر‬ ‫والصاعة‬ ‫‪،‬‬ ‫مارتن‬ ‫ممدية‬ ‫في مصسع‬ ‫أجزاء تراكتور‬ ‫يجمع‬ ‫عامل‬
‫اقتصاد‬ ‫تحكم تشيكوسلوفاكيا‬ ‫الحكومة الشيوعية التي كانت‬
‫لى‬ ‫البلاد‬ ‫ثلت عمال‬ ‫مهم لاقتصاد سلوفاكيا‪ .‬ويعمل أكثر ص‬
‫إدارة حميع‬ ‫‪ ،‬وتولت‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪48‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬ ‫مركزيا‬ ‫اقتصادا‬ ‫البلاد‬

‫هذه‬ ‫والزراعية في البلاد‪ .‬وركزت‬ ‫التجارية‬ ‫النشاطات‬

‫الأسلحة فى‬ ‫وتتركز صناعة‬ ‫‪.‬‬ ‫وكوشيتسي‬ ‫براتيسلافا‬ ‫ف!‬ ‫الح!صمة على الصعناعات الثقيلة مثل صناعة الالات والفولاذ‪.‬‬

‫مدينة مارتن‪.‬‬ ‫الأسلحة في‬ ‫ا‬ ‫صناعة‬ ‫مر!ص‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫وأصبحت‬

‫‪ %‬من القوى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حوالي‬ ‫اشراعة‬ ‫تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬ ‫في‬ ‫التي لشأت‬ ‫الأحرى‬ ‫ا‬ ‫بين الصماعات‬ ‫ومن‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‪.‬‬

‫سلوفاكيا الزراعية‬ ‫و!ن أهم منتجات‬ ‫‪.‬‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫العاملة شى‬ ‫أصن!ط‪،‬‬ ‫ا‬ ‫وت!صير‬ ‫الأحذية‬ ‫وا‬ ‫السيراميك‬ ‫صناعة‬ ‫معلوفاكيا‬

‫السكر‪،‬‬ ‫وبنجر‬ ‫اجطاطس‪،‬‬ ‫وا‬ ‫أصشامية‬ ‫ا‬ ‫أسذرة‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫والنسيج‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫الصناعة‬ ‫وأخشاب‬

‫من جبال‬ ‫الجنوبية‬ ‫ويزرع العنب في المنحدرات‬ ‫‪.‬‬ ‫والقمح‬ ‫إدارة البلاد‬ ‫الحكومة التشيكوسلوفاكية‬ ‫وبعد أن تركت‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫وفي جنوبي‬ ‫المنخفضة‪،‬‬ ‫ر‬ ‫العالية‬ ‫تاتراس‬ ‫مسياسة‬ ‫الحديثة في وضع‬ ‫حكام تشيكوسلوفاكيا‬ ‫أخذ‬

‫فإن‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر فاه‬ ‫في وادي‬ ‫والتبغ‬ ‫أغواكه‬ ‫ا‬ ‫وتنبت‬ ‫الحر‪ ،‬فإر‬ ‫الاقتصماد‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫التجارة‬ ‫مبنية على‬ ‫اقتصادية‬

‫والأغنام ‪.‬‬ ‫الأبقار‬ ‫بتربية‬ ‫يعتنون‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫مزارعي‬ ‫من جاسب‬ ‫رقابة كبيرة‬ ‫أو‬ ‫دون تدخل‬ ‫التجارة تعمل‬

‫في‬ ‫المعدنية‬ ‫الثروة‬ ‫مصادر‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫والطاقة‬ ‫التعدين‬ ‫أضحارية‬ ‫ا‬ ‫من الأعمال‬ ‫أعداد‬ ‫نشأت‬ ‫الحكومة ‪ .‬وبذلك‬

‫والزنك‪.‬‬ ‫والمنجنيز‬ ‫والرصاص‬ ‫والحديد‬ ‫النحاس‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫البناء‬ ‫في ميدان‬ ‫معظمها‬ ‫وكان‬ ‫في سلوفاكيا‪.‬‬ ‫الخاصة‬

‫نهر الدانوب‬ ‫على‬ ‫التي أقيمت‬ ‫ال!ئهرومائية‬ ‫وتعتبر المحطات‬ ‫الخدمات‬ ‫صناعات‬ ‫والصناعة وتجارة التجزئة وبعض‬

‫محطات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫هناك‬ ‫الطاقة‬ ‫من أهم مصادر‬ ‫من الأعمال‬ ‫فإن كتيرا‬ ‫إلى ذلك‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخصى‬

‫ونو‬ ‫وأورافا وسلانا‬ ‫في ح‪ !،‬من نهر هورناد‪،‬‬ ‫كهرومائية‬ ‫قد بلغت‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫إلى أعمال‬ ‫التجارية الحكومية قد آلت‬

‫نسبة الأعمال التجارية الخاصة حوالي ‪ % 65‬من جملة‬

‫تشمل‬ ‫فيما‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫صادرات‬ ‫التجارة ‪ .‬تشمل‬ ‫قد أدى‬ ‫التغيير الاقتصادي‬ ‫هذا‬ ‫غير أن‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارية‬ ‫الأعمال‬

‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائية والنفطية والفولاذ والأسلحة‬ ‫المنتجات‬


‫كترة‬ ‫الصعوبات‬ ‫لين تلك‬ ‫في سلوفاكيا‪ .‬ومن‬ ‫إلى صعوبات‬

‫فإنها‬ ‫الإلكترونية‬ ‫والمنتجات‬ ‫الطبيعي‬ ‫الخام والغاز‬ ‫الزيت‬


‫البلاد‪.‬‬ ‫البطالة في‬

‫بشكل‬ ‫في تجارتها‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫أهم وارداتها‪ .‬وتتعامل‬ ‫تعتجر أهم مقومات‬ ‫والتصنيع ‪ .‬وهي‬ ‫الخدمات‬ ‫صناعة‬

‫والمجر‪،‬‬ ‫وألمانيا‪،‬‬ ‫من النمسا وتشيكيا‪،‬‬ ‫مع كل‬ ‫رئيسي‬ ‫الخدمات‬ ‫صناعة‬ ‫فى حقل‬ ‫‪ .‬ويعمل‬ ‫السلوفاكي‬ ‫الاقتصاد‬

‫وبولندا ‪ ،‬وروسيا‪.‬‬ ‫‪ %‬من القوى العاملة في البلاد‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حوالي‬


‫يبلغ‬ ‫طرق‬ ‫شبكة‬ ‫‪ .‬فى سلوفاكيا‬ ‫النقل والاتصالات‬
‫التصنيع في‬ ‫الذين يعملون في حقل‬ ‫وتبلغ نسبة العمال‬
‫الحديدية‬ ‫أن السكك‬ ‫كم ‪ ،‬كما‬ ‫أ‬ ‫‪8(03 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫طولها‬ ‫فيها‬ ‫‪ .‬وتعتبر أهم الصمناعات‬ ‫‪%33‬‬ ‫حوالي‬ ‫سلوفاكيا‬

‫ببعض‪،‬‬ ‫بعضها‬ ‫والصغرى‬ ‫ترلط الكثير من المدن الكبرى‬ ‫المفط‬ ‫ومنتجات‬ ‫والآلات‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمنتجات‬ ‫السيراميك‬

‫وفى براتيسلاشا مطار دولي‪.‬‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫في‬ ‫المراكز الصناعية‬ ‫أهم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والأسلحة‬ ‫والفولاذ‬
‫‪71‬‬ ‫كيا‬ ‫سلوفا‬

‫على اقتصاد‬ ‫التشيكيون‬ ‫تشيكولمسلوفاكيا‪ .‬وسيطر‬ ‫يومية‬ ‫‪ 2‬صحيفة‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫في سلوفاكيا‬ ‫وتصدر‬

‫يدبان‬ ‫وبدأ التذمر والسخط‬ ‫وحكومتها‪،‬‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫فإنها ملك‬ ‫التلفاز‬ ‫أما محطة‬ ‫‪.‬‬ ‫وجريدة‬ ‫مجلة‬ ‫‪057‬‬ ‫وحوالي‬

‫السيطرة التشيكية ‪ ،‬وازداد‬ ‫بسبب‬ ‫اسحلوفاكيين‬ ‫في نفوس‬ ‫للدولة‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫قوة‬ ‫القومية المتوفة‬ ‫التأ!د للحركة‬


‫نبذة تاريخية‬

‫المجر‬ ‫أجبرت‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪389‬‬ ‫سنة‬ ‫فى‬ ‫الثانية ‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬
‫والسادس‬ ‫القرنين الخامس‬ ‫حوالي‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫القديم‬ ‫التاريخ‬
‫على التخلي عن مناطق عدة كانت‬ ‫تشيكومملوفاكيا‬
‫القبائل السلافية بالقرب من نهر‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬امشقرت‬ ‫الميلاديين‬

‫في ذلك مدينة كوشيتسي‪.‬‬ ‫بما‬ ‫تسكنها أغلبية مجرية‬


‫الان بسلوفاكيا‪.‬‬ ‫الدانوب فيما يعرف‬
‫والمجر‪ .‬وفي‬ ‫الحدود بين سلوفاكيا‬ ‫هذه المناطق على‬ ‫وكانت‬
‫جزءا من‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫وفي عام ‪623‬‬
‫سلوفاكيا أن هناك تهديدا‬ ‫أم ‪ ،‬عندما رأت‬ ‫‪939‬‬ ‫‪ 1 4‬مارس‬
‫سامو الذي كان في أول حياته تاجرا‬ ‫إمبراطورية أسسها‬
‫سلوفاكيا‬ ‫وبولندا والمجر‪ ،‬أعلنت‬ ‫ألمانيا‬ ‫البلاد بين‬ ‫بتقسيم‬
‫باسم الفرنجة ‪ .‬وفي خلال‬ ‫يعرف‬ ‫ألمانى‬ ‫إلى شعب‬ ‫ينتمي‬
‫الروماني‬ ‫الراهب‬ ‫تيسو‬ ‫جوزيف‬ ‫‪ .‬واختير‬ ‫استقلالها‬
‫من‬ ‫جزءا‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسع‬
‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫الألمان‬ ‫الجنود‬ ‫واحتل‬ ‫الكاثوليكي رئيسا‪.‬‬
‫يدعى‬ ‫حاكم‬ ‫التي أسسها‬ ‫الإمبراطورية المورافية الكبيرة‬
‫النفوذ الألماني‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫ووقعت‬ ‫‪،‬‬ ‫التالي‬ ‫اليوم‬ ‫في‬
‫ومورافيا‬ ‫بوهيميا‬ ‫الإمبراطورية تضم‬ ‫هذه‬ ‫وكانت‬ ‫موجمير‪.‬‬
‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪939‬‬ ‫!مبتمبر‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫ونشبت‬
‫ثم‬ ‫الان باسم تشيكيا‪.‬‬ ‫وهما إقليمان رئيسيان فيما يعرف‬
‫المقاومة السلوفاكية‬ ‫من جماعات‬ ‫عدد‬ ‫‪ ،‬حارب‬ ‫ام‬ ‫‪9 4 4‬‬
‫سنة‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫على‬ ‫المجرية وا!ستولت‬ ‫القبائل‬ ‫جاءت‬
‫من الثورة السلوفاكية الوطنية‪.‬‬ ‫كجزء‬ ‫الألمانية‬ ‫السلطات‬
‫تقارب‬ ‫لفترة‬ ‫المجر سلوفاكيا‬ ‫ثم حكمت‬ ‫م‪ ،‬ومن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪70‬‬
‫لعسلوفاكيا بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫أصبحت‬ ‫أخرى‬ ‫ومرة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحكم‬
‫سنة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫من‬ ‫ام جزءا‬ ‫العالمية الثانية سنة ‪459‬‬ ‫الحرب‬ ‫نهاية‬


‫فترة‬ ‫عشر‬ ‫في القرن الخامس‬ ‫المجري ‪ .‬بدأت‬ ‫الحكم‬
‫والتعاون مع‬ ‫الخيانة‬ ‫تيسو بجريمة‬ ‫وادين‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‪.‬‬
‫من نبلاء‬ ‫فى بوهيميا ومورافيا فر خلالها كثير‬ ‫دينية‬ ‫حرب‬
‫المسؤولين‬ ‫من كبار‬ ‫عدد‬ ‫ششقا‪ ،‬وعوقب‬ ‫‪ ،‬ثم أعدم‬ ‫الألمان‬

‫من بوهيميا ومورافيا واسشقروا في سلوفاكيا‪ .‬وفي‬ ‫التشيك‬


‫من‬ ‫عدد‬ ‫أم‪ ،‬كان‬ ‫سنة ‪489‬‬ ‫أم حتى‬ ‫معه‪ .‬ومنذ سنة ‪459‬‬
‫النبلاء‬ ‫أحد‬ ‫ام‪ ،‬كان‬ ‫‪ 1‬و ‪453‬‬ ‫الفترة ما بين مشة ‪438‬‬
‫الحزب الشيوعي وغيرهم من الأحزاب السياسية‬ ‫أعضاء‬
‫سلوفاكيا‪ .‬وهزم‬ ‫من جنوبي‬ ‫أجزاء كبيرة‬ ‫التشيكيين يحكم‬
‫ائتلافية‪.‬‬ ‫تشيكوسلوفاكيا في حكومة‬ ‫الأخرى يحكمون‬
‫سنة ‪ 52 6‬أم وامعتولوا‬ ‫موهاكس‬ ‫الأتراك المجر في معركة‬
‫أزمة سياسية‬ ‫الشيوعيون‬ ‫‪ ،‬اختلق‬ ‫ام‬ ‫في ‪9 48‬‬ ‫ولكن‬
‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫بقليل‬ ‫ذلك‬ ‫المجر بعد‬ ‫وشمرق‬ ‫على أواسط‬
‫الحكم بعد ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫وأستولوأ‬

‫المجر‪.‬‬ ‫من‬ ‫تبقى‬ ‫لما‬ ‫المركز الثقافي والسياسى‬ ‫سلوفاكيا‬


‫كثير من‬ ‫أخذ‬ ‫القرن‬ ‫وفى أواخر الستينيات من هذا‬
‫ضغط‬ ‫السلوفاك تحت‬ ‫المجري ‪ ،‬كان‬ ‫الحكم‬ ‫خلال‬ ‫وفى‬
‫المثقفين في إقامة‬ ‫وبعض‬ ‫الشيوعي‬ ‫السلوفاكي‬ ‫قادة الحزب‬
‫مجريين‪،‬‬ ‫لكي يتركوا لغتهم وثقافتهم ويصبحوا‬ ‫مستمر‬
‫قيادة ا!كة‬ ‫‪ .‬وتولى‬ ‫النظام الشيوعي‬ ‫لإصلاح‬ ‫حركة‬
‫الدين يحاولون‬ ‫رجال‬ ‫كان‬ ‫ومنذ بداية القرن الثامن عشر‪،‬‬
‫الذي كان من السلوفاك وأصبح رئيسا‬ ‫ألكسندر دوبشيك‬
‫بيرنولاك‬ ‫ونجح أنطون‬ ‫‪.‬‬ ‫في السلوفاك‬ ‫وطنى‬ ‫انتماء‬ ‫خلق‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪689‬‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫التشيكوسلوفاكي‬ ‫الشيوعى‬ ‫للحزب‬

‫(السابق) قامت‬ ‫السوفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫قوات‬ ‫غير أن بعض‬ ‫في ابتكار‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليك‬ ‫الروم‬ ‫وهو من قساوسة‬ ‫السلوفاكي‬

‫الغربية‪.‬‬ ‫السلوفاكية‬ ‫اللهجات‬ ‫أدبية مبنية على‬ ‫لغة سلوفاكية‬


‫ام‪ .‬وتولى‬ ‫‪689‬‬ ‫في ‪ 21‬أغسطس‬ ‫بغزو تشيكولمملوفاكيا‬

‫جوستاف‬ ‫التشيكوسلوفاكى‬ ‫رئاسة الحزب الشيوعي‬ ‫وهما‬ ‫كولار وبافول سافاريك‬ ‫من جان‬ ‫واستطاع كل‬

‫في إبريل سنة‬ ‫من السلوفاك ‪ ،‬وذلك‬ ‫‪ ،‬وهو أيضا‬ ‫هوساك‬ ‫للغة‬ ‫صيغة‬ ‫أن يضعا‬ ‫البروتستانتي‬ ‫من المذهب‬ ‫سلوفاكيان‬

‫التشيكية ولهجة‬ ‫اللهجات‬ ‫تجهـدين‬ ‫السلوفاكية التي كانت‬


‫أم ‪.‬‬ ‫‪969‬‬

‫حركة‬ ‫نمو‬ ‫منعت‬ ‫المجرية‬ ‫سلوفاكيا‪ .‬غير أن السلطات‬ ‫أواسط‬


‫والسلوفاك‬ ‫أم‪ ،‬دعا التشيكيون‬ ‫نوفمبر عام ‪989‬‬ ‫وفي‬

‫فى الحكومة مع منح المواطن مزيدا من‬ ‫إلى إجراء تغييرات‬ ‫‪ ،‬كونت‬ ‫أم‬ ‫‪867‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫بين السلوفاكيين‬ ‫قومية كبيرة‬

‫النمسا‪-‬‬ ‫إمبراطورية‬ ‫أسم‬ ‫عليها‬ ‫اطلق‬ ‫معا مملكة‬ ‫والمجر‬ ‫النمسا‬


‫شهر‬ ‫‪ .‬وقبل مضي‬ ‫والمدنية‬ ‫والاقتصادية‬ ‫الحريات السياسية‬

‫‪ ،‬ثم أجرلمجط‬ ‫التشيكوسلوفاكية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ ،‬استقالت‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫المجر‪.‬‬

‫فى يونيو‬ ‫أبم‪،‬‬ ‫سنة ‪469‬‬ ‫حرة في البلاد منذ‬ ‫أول انتخابات‬ ‫الأولى (‪- 1 19 4‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫نهاية‬ ‫وفى‬

‫غير‬ ‫الاحزاب‬ ‫‪ ،‬فازت‬ ‫الانتخابات‬ ‫تلك‬ ‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫واتحد‬ ‫‪ -‬والمجر‪،‬‬ ‫النمسا‬ ‫إمبراطورية‬ ‫انهارت‬ ‫‪ 9‬ام)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬

‫التشريعي‪.‬‬ ‫المجلس‬ ‫بأغلبية مقاعد‬ ‫الشيوعية‬ ‫وكونوا الدولة الجديدة المسماة‬ ‫والسلوفاك‬ ‫التشيكيون‬
‫كيون‬ ‫فا‬ ‫لسلو‬ ‫ا‬ ‫‪72‬‬

‫ومانعا لتسرب‬ ‫للرطوبة ‪ ،‬ومانعا للهواء‪،‬‬ ‫مقاوما‬ ‫لجعله‬ ‫خاصة‬ ‫فى يونيو لسة‬ ‫التي عقدت‬ ‫البرلمانية‬ ‫الانتخابات‬ ‫وفي‬

‫ذاتيا للالتحام‬ ‫قابلا‬ ‫السلوفان‬ ‫يجعل‬ ‫الحرارة ‪ ،‬بمعنى أن‬ ‫من أجل‬ ‫البرلمان الحركة‬ ‫بأغلبية مقاعد‬ ‫فازت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪299‬‬

‫الحرارة‬ ‫استخدام‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫مواد أخرى‬ ‫المحكم أو لإضافة‬ ‫فلاديمير ميسيار‪.‬‬ ‫الحركة‬ ‫هذه‬ ‫الديمقراطية ‪ .‬ويقود‬ ‫سلوفاكيا‬

‫والضغط‪.‬‬ ‫حزبا في يسار الوسط‪.‬‬ ‫هذه محياسيا بوصفها‬ ‫حركته‬ ‫وتقف‬

‫التي تتطلب‬ ‫المنتجات‬ ‫فى تغليف‬ ‫السلوفان‬ ‫يستخدم‬ ‫سلوفا!صيا‬ ‫جمهوريتا‬ ‫م‪ ،‬ش!ظت‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة ‪399‬‬ ‫يناير‬ ‫ل‬ ‫أو‬ ‫وفي‬

‫الحماية من الهواء والرطوبة من أجل أن تظل طازجة‪.‬‬ ‫وفي فبراير‪ ،‬انتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫تشي!صسلوفاكيا‬ ‫وتشيكيا لتحلا محل‬

‫والحلويات‬ ‫تحمص‬ ‫التي‬ ‫السلع‬ ‫هذه المنتجات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫للدولة‬ ‫رئيسا‬ ‫كوفاك‬ ‫ميشال‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫برلمان‬

‫‪ ،‬ولا‬ ‫له‬ ‫ولا لون‬ ‫شفاف‬ ‫أ!سلوفان‬ ‫ا‬ ‫أنواع‬ ‫معظم‬ ‫والسجائر‪.‬‬ ‫الثقة عن ح!صومة‬ ‫حجبت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪499‬‬ ‫وفي مارس‬
‫ملم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫عن‬ ‫يزيد سمكه‬ ‫ولكن‬ ‫المالية ‪.‬‬ ‫أهليته‬ ‫الرئيس بعدم‬ ‫بعد أن اتهمه‬ ‫ميمسيار‬

‫مواد كيميائية لاستخراج‬ ‫السلوفان‬ ‫صانعو‬ ‫يستخدم‬ ‫في نفس‬ ‫التي أجريت‬ ‫البرلمانية‬ ‫فاز فى الانتخابات‬ ‫ميسيار‬

‫ثم يترك‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاوية‬ ‫بالصودا‬ ‫وخلطه‬ ‫النبات‬ ‫لب‬ ‫من‬ ‫السليلوز‬ ‫للوزراء‪.‬‬ ‫رئيسا‬ ‫وعاد‬ ‫العام‬

‫مادة‬ ‫‪ ،‬لصنع‬ ‫الكربون‬ ‫بثاني كبريتيد‬ ‫ويعالج‬ ‫أصفترة‬ ‫المزيج‬ ‫هذا‬


‫فى المودموعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫تصنع‬ ‫بعد ذلك‬ ‫باسم فسكوز‪.‬‬ ‫تعرف‬ ‫سائلة لزجة سمي!صة‬
‫!وشيتسي‬ ‫كيود‬ ‫السلوفا‬ ‫تيسلافا‬ ‫برا‬

‫ضيقة‬ ‫داخل فتحة‬ ‫تضغط‬ ‫‪ ،‬ث!ا‬ ‫رقا"ش سائلة‬ ‫في شكل‬


‫لمجر‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫حا‬ ‫‪،‬‬ ‫لى‬ ‫يا‬ ‫كاربا‬ ‫تشيكيا‬

‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫الذي‬ ‫أصكبريتيك‬ ‫ا‬ ‫الفور بحمض‬ ‫على‬ ‫وتعالج‬


‫لتشيكحولى‬ ‫ا‬

‫أسطوانة‪.‬‬ ‫على‬ ‫بعدئذ‬ ‫ويلف‬ ‫أصسلوفان‬ ‫ا‬ ‫تصلد‬

‫يدعى جاك دوين‬ ‫سويسري‬ ‫كيميائي‬ ‫اكتشف‬ ‫معظ!‬ ‫السلافى الذي يشك!‬ ‫الشعب‬ ‫هم‬ ‫السلوطكيون‬

‫نثر مادة‬ ‫‪ 9‬ام عندما‬ ‫‪80‬‬ ‫فى عام‬ ‫أحسلوفان‬ ‫ا‬ ‫براندنبيرج‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫فيها أسلافه!ا‪ ،‬حلال‬ ‫ا!شقر‬ ‫سلوفاكيا‪ ،‬حيث‬ ‫سكان‬

‫إضافة مادة مقاومة‬ ‫بغرض‬ ‫على غطاء منضدة‬ ‫فسكوز‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الخامس‬

‫من‬ ‫أو الطلاء‬ ‫الصبغ‬ ‫قشر‬ ‫باستطاعته‬ ‫أنه‬ ‫للصبغ فوجد‬ ‫السلوفاكيون‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫الميلادي‬ ‫التاسع‬ ‫وفي القرن‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪19 1‬‬ ‫في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫شفاف‬ ‫لوح رقيق‬ ‫في شكل‬ ‫القمالق‬ ‫المجريون‬ ‫‪ .‬وألحةى‬ ‫المورافية‬ ‫اللإمبراطورية‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫يشكلون‬

‫القرن‬ ‫ستينيات‬ ‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫المادة‬ ‫آلة لإنتاج‬ ‫برالدنبيرج‬ ‫صمم‬ ‫‪ ،‬وح!صموا‬ ‫ميلادية‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫في‬ ‫بسلوفاكيا‬ ‫الهزيمة‬

‫أضغليف من البلاستيك‬ ‫ا‬ ‫منتجات‬ ‫منافسة‬ ‫أدت‬ ‫العشرين‬ ‫وحافظ‬ ‫‪.‬‬ ‫التالية‬ ‫العشرة‬ ‫القرون‬ ‫طوال‬ ‫السلوفاكيين‬

‫اسملوفان‪.‬‬ ‫امشخدام‬ ‫التكلفة إلى تدني‬ ‫قليلة‬ ‫الأخرى‬ ‫والمواد‬ ‫أنهما أصم‬ ‫الأ‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫المجري‬ ‫الح!صم‬ ‫‪ ،‬تحت‬ ‫لغتهم‬ ‫على‬ ‫السلوفاكيون‬

‫‪ :‬السليلوز‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫عنهم حتى‬ ‫منفصل‬ ‫أنفسهم كشعب‬ ‫يروا‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬

‫من‬ ‫سياسي‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫(‪ 269‬أم‪599-‬‬ ‫جو‬ ‫سلولمحو‪،‬‬ ‫السلوفاكية‬ ‫النزعة الوطنية‬ ‫تدمير‬ ‫المجريون‬ ‫حاول‬
‫إلى‬ ‫الذي أفضى‬ ‫في الصراع‬ ‫دورا مهما‬ ‫أدى‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬
‫إلى الولايات‬ ‫من السلوشاحجين‬ ‫الكثير‬ ‫الجديدة ‪ ،‬وهاجر‬
‫للحزب‬ ‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫في جنوب‬ ‫الديمقراطية‬ ‫تحقيق‬
‫سلافية‬ ‫مع مجموعة‬ ‫الآخرون‬ ‫وعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمري!صة‬ ‫المتحدة‬

‫في اللجنة التنفيذية للمؤتمر الوطني‬ ‫‪ ،‬وعضوا‬ ‫الشيوعي‬


‫دولة‬ ‫أج!! تكوين‬ ‫من‬ ‫التشيكية‬ ‫المجموعة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫أخرى‬
‫لجنوب‬ ‫مانديلا رئيسا‬ ‫نلسون‬ ‫أصبح‬ ‫الإفريقي ‪ .‬وعندما‬
‫في مشة‬ ‫تشيكولمملوفاكيا‬ ‫جمهورية‬ ‫‪ .‬وتأسست‬ ‫مستقلة‬
‫‪.‬‬ ‫أم عين سلوفو وزيرا للإسكان‬ ‫في عام ‪99 4‬‬ ‫إفريقيا‬
‫زراعيين ‪ ،‬لهم‬ ‫عمالأ‬ ‫السلوفاكيين‬ ‫معظم‬ ‫أم ‪ .‬وكان‬ ‫‪189‬‬
‫والتحق‬ ‫ويتواترزراند‪،‬‬ ‫سلوفو القانون في جامعة‬ ‫درس‬
‫اقتصاد‬ ‫على‬ ‫التشيكيون‬ ‫‪ ،‬وسعيطهر‬ ‫ضئيلة‬ ‫معياصعية‬ ‫تجربة‬

‫نشاطه‬ ‫وبسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪429‬‬ ‫في عام‬ ‫بالحزب الشيوعي‬


‫تمثيل‬ ‫على‬ ‫السلوفاكيون‬ ‫يحصل‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وحكوماتها‬ ‫الدولة‬

‫ضد‬ ‫الداعم للمؤتمر الوطني الإفريقي في صراعه‬ ‫المكثف‬


‫وبنهاية‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫لستيسيات‬ ‫حتى‬ ‫الحكومة‬ ‫في‬ ‫متساو‬

‫سلوفو بين عامي‬ ‫إفريقيا‪ ،‬سجن‬ ‫التفرقة العنصرية في جنوب‬


‫إلى دولتين‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫أم‪ ،‬تفككت‬ ‫عام ‪299‬‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫أم ومرة أخرى‬ ‫‪589‬‬ ‫و‬ ‫أم‬ ‫‪569‬‬
‫مستقلتين هما تشي!جا و!علوفاكيا‪.‬‬
‫إفريقيا فى عام‬ ‫إلى مغادرة جنوب‬ ‫اضطر سلوفو‬ ‫سلوفاكيا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫في المنفى متنقلا بين إنجلترا وأنجولا‬ ‫عاش‬ ‫أم ‪ ،‬حيث‬ ‫‪639‬‬

‫الأركان‬ ‫أم أصئرئيمس‬ ‫وزامبيا‪ .‬وفى عام ‪859‬‬ ‫وموزمبيق‬ ‫من‬ ‫رقيقة مرنة شفافة مصنوعة‬ ‫مادة اصطناعية‬ ‫السلوفار‬

‫أول‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫للمؤتمر الوطني الإفريقي‬ ‫للجناح العسكري‬ ‫السليلوز‪ ،‬وهي مادة تؤل! الجزء الأ!عاسي من جدران‬

‫الإفريقي‪.‬‬ ‫الوطني‬ ‫أضنفيذية للمؤتمر‬ ‫ا‬ ‫اللجنة‬ ‫في‬ ‫أبيض‬ ‫عضو‬ ‫أنواع السلوفان بمواد كيميائية‬ ‫معظم‬ ‫وتغو‬ ‫‪.‬‬ ‫النبات‬ ‫خلايا‬
‫‪73‬‬ ‫سلوفينيا‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬ ‫إفريقيا بعد أن منحه‬ ‫أم عاد إلى جنوب‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬

‫نا‪.‬‬ ‫لوبليا‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬


‫العفو‪.‬‬ ‫كليرك‬ ‫الرئيس دي‬

‫السلودينية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمة‬ ‫اللغة‬ ‫مع‬ ‫وهاجر‬ ‫بلتوانيا‪،‬‬ ‫سلوفو في في أوبيلاي‬ ‫ولد جو‬
‫سلوفينيا‪.‬‬ ‫جمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمى‬ ‫الاسم‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫في عام ‪359‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫أسرته إلى جنوب‬
‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫مسافة‬ ‫أبعد‬ ‫‪،2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/ 2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الملساحة‬

‫كم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫الغر!‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬
‫أعلنت‬ ‫في أوروبا الوسطى‬ ‫بلاد جبلية صغيرة‬ ‫سلوفيئيا‬
‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪863‬‬ ‫تريجلاو‬ ‫جبل‬ ‫يرتفع‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬
‫أم‬ ‫سلوفينيا عام ‪189‬‬ ‫أصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫استقلالها عام ‪199‬‬
‫نسمة‪،‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬ ‫لسنة‬ ‫السكان‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫والكروات والسلوفينبن التي‬ ‫الصرب‬ ‫مملكة‬ ‫من‬ ‫جزءا‬
‫سكان‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السكاني‬ ‫التوزيع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اكم‬ ‫سسمة‬ ‫‪9 8‬‬ ‫نية‬ ‫السكا‬ ‫الكثافة‬

‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة‬ ‫للسكان‬ ‫المقدر‬ ‫العدد‬ ‫‪،‬‬ ‫الريف‬ ‫سكاد‬ ‫‪%‬‬ ‫ه‬ ‫وا‬ ‫المدن‬
‫ام‪ ،‬أصبحت‬ ‫بعد ذلك يوغوسلافيا‪ .‬وفي عام ‪469‬‬ ‫سميت‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬


‫تمثل‬ ‫جمهوريات‬ ‫تتألف من ست‬ ‫فيدرالية‬ ‫يوغوسلافيا دولة‬

‫الدرة‬ ‫الكرر‪،‬‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التفاح‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬ ‫الاقتصاد(‬
‫سلوفينيا إحداها‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫السيارأت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصنا!كة‬ ‫القف‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫‪ ،‬بجر‬ ‫الأغنام‬ ‫‪،‬‬ ‫الشامية‬
‫عدد‬ ‫قدر‬ ‫بينما‬ ‫كم ‪،2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6922‬‬ ‫سلوفينيا‬ ‫تبلغ مساحة‬
‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬ ‫‪.‬‬ ‫النسيج‬ ‫‪،‬‬ ‫المدنية‬ ‫السلع‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائيات‬
‫‪ .‬ولوبليانا‬ ‫نسمة‬ ‫‪2. 0 1‬‬ ‫‪67 0 0 0‬‬ ‫بنحو‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫سكانها‬

‫الزئبق‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الرصاص‬

‫الحياة الثقافية‬ ‫مدنها ومركز‬ ‫سلوفينيا وأكبر‬ ‫عاصمة‬ ‫هي‬


‫على‬ ‫والدرع الوطمي‬ ‫وأحمر‪،‬‬ ‫وأزرق‬ ‫أبيض‬ ‫‪:‬‬ ‫أفقية‬ ‫شرائط‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬

‫‪.‬‬ ‫اليسرى‬ ‫الزاوية‬ ‫من‬ ‫الأعلى‬ ‫الجزء‬ ‫والأزرق في‬ ‫الأبيض‬ ‫الشريطين‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2762‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪33‬‬ ‫سكانها‬ ‫فيها‪ .‬ويبلغ عدد‬ ‫والسياسية‬

‫العلم‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬


‫الشرقى‬ ‫في الشمال‬ ‫ماريوبور‬ ‫ومن المدن المهمة الأخرى‬

‫النقود‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغري‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرفة‬ ‫التولار‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬ ‫وميناء كوبر‪.‬‬

‫وبقية‬ ‫سلوفينيا تقريبا‬ ‫سكان‬ ‫السلوفينيون معظم‬ ‫يؤلف‬

‫هذه‬ ‫الغربي من البلاد‪ ،‬وقد اشتهرت‬ ‫الإيطالية في الجنوب‬ ‫قليل من‬ ‫أو المجريين وعدد‬ ‫والصرب‬ ‫من الكروات‬ ‫السكان‬

‫ليبيزانر لمدرسة‬ ‫بتربية خيول‬ ‫‪ 4‬عام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫منذ أكثر‬ ‫القرية‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والجنسيات‬ ‫الإيطاليين‬

‫بالنمسا‪.‬‬ ‫فيينا‬ ‫الأسبانية في‬ ‫الفروسية‬ ‫مدار السنة ‪ ،‬حيث‬ ‫إلى سلوفينيا على‬ ‫يأتي السائحون‬

‫سلوفينيا وجمئأجزاء‬ ‫سيطر الشيوعيون على حكم‬ ‫جميلة‬ ‫للتزلج وبحيرات‬ ‫فى الجبال وأماكن‬ ‫منتجعات‬ ‫توجد‬

‫ام ‪،‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ام وحتى‬ ‫يوغوسلافيا السابقة منذ عام ‪459‬‬ ‫لقضاء‬ ‫الكثيرين‬ ‫على الساحل تجتذب‬ ‫مشمسة‬ ‫وشواطئ‬

‫العام الانتخابات التي فاز فيها‬ ‫ذلك‬ ‫خلال‬ ‫أجريت‬ ‫حيث‬ ‫بوستوينا‬ ‫السياح لمشاهدة كهوف‬ ‫عطلاتهم فيها‪ .‬ويذهب‬

‫أعلنت‬ ‫بأغلبية المقاعد النيابية ‪ .‬وقد‬ ‫الشيوعيين‬ ‫غير‬ ‫ومن‬ ‫أورؤبا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وهي من أكبر الكهوف‬ ‫لوبليانا‪،‬‬ ‫قرب‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪199‬‬ ‫سنة‬ ‫استقلالها‬ ‫الجمهورية‬


‫الحدود‬ ‫قرب‬ ‫ليبيكا‬ ‫السياحي الأخرى قرية‬ ‫وسائل الجذب‬

‫تشريعية‬ ‫هيئة‬ ‫وهو‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬ ‫يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫قوانين البلاد ويتألف ألمجلس‬ ‫بسن‬ ‫واحد‬ ‫من مجلس‬ ‫تتكون‬

‫‪.‬‬ ‫أربع سنوات‬ ‫لفترة‬ ‫ينتخبون‬ ‫‪ 9‬عضوا‬ ‫‪0‬‬ ‫الوطنى من‬

‫لا‬ ‫‪ 4‬عضؤا‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫دولة مؤلف‬ ‫مجلمي!‬ ‫أيضا‬ ‫وللحكومة‬

‫مشاريع‬ ‫يقترحون‬ ‫القوانين ولكنهم‬ ‫تشريع‬ ‫يملكون سلطة‬

‫ومدة‬ ‫إعادة التصويت‬ ‫المجلس‬ ‫من‬ ‫يطلبون‬ ‫أو‬ ‫قوانين‬

‫‪ .‬ويقوم المجلس الوطني بانتخاب‬ ‫مشوات‬ ‫خمس‬ ‫عضويتهم‬

‫يقوم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫مدة أرلغ سنوات‬ ‫الوزراء ليرأس الحكومة‬ ‫رئيس‬

‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫لمدة خمس‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫المواطنون بانتخاب‬

‫مواطن‬ ‫عامة ‪ .‬ولكل‬ ‫بصورة‬ ‫يعتبر رمزيا‬ ‫المنصب‬ ‫هذا‬ ‫غير أن‬

‫التصويت‪.‬‬ ‫حق‬ ‫عشرة‬ ‫الثامنة‬ ‫بلغ سن‬

‫‪ 199‬أم أول دستور لها‬ ‫تبنت سلوفينيا في ديسمبر‬

‫الرأي‬ ‫حرية‬ ‫الدستور‬ ‫‪ .‬ويضمن‬ ‫باعتبارها دولة مستقلة‬

‫والدين‪.‬‬ ‫والصحف‬ ‫والاجتماعات‬

‫الأحرار‬ ‫في سلوفينيا حزب‬ ‫السيا!حية‬ ‫من أهم الأحزاب‬


‫في‬ ‫قراها الصعيرة‬ ‫وتتناتر‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫قلب‬ ‫تة!ي‬ ‫جملية‬ ‫بلاد‬ ‫سلوفينيا‬

‫السلوفيني‬ ‫النصرانى‬ ‫الديمقراطي‬ ‫والحزب‬ ‫الديمقراطي‬ ‫المناطق الريفية‪.‬‬


‫سلوفبنبا‬ ‫‪74‬‬

‫الأراضي‬ ‫معظم‬ ‫الجبال‬ ‫‪ .‬تؤلف‬ ‫والمناخ‬ ‫السطح‬ ‫من أربعة أحزاب ) وحزب‬ ‫والقائمة الموحدة (اكلاف‬

‫نصف‬ ‫حوالي‬ ‫الغابات الكثيفة‬ ‫تغطي‬ ‫السلوفينية ‪ ،‬كما‬ ‫السلوفيني‪.‬‬ ‫الشعب‬

‫الألب اليوليانية في‬ ‫جبال‬ ‫وتقع سلسلة‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫مساحة‬ ‫العليا ويقوم‬ ‫المحكمة‬ ‫في سلوفينيا هي‬ ‫وأعلى محكمة‬

‫تريجلاو‬ ‫الشمالية الغربية من سلوفينيا‪ .‬ويمحبل‬ ‫الزاوية‬ ‫‪.‬‬ ‫بتعيين القضاة‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬

‫هذه السلسلة‪.‬‬ ‫و‪ 2‬م ضمن‬ ‫بقمته التي يبلغ ارتفاعها ‪863‬‬ ‫رجل‬ ‫‪ 1 5‬ألف‬ ‫حوالي‬ ‫من‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬ ‫تتألف‬

‫ظباء‬ ‫مثل‬ ‫الصيد‬ ‫لكثير من حيوانات‬ ‫الجبال ماوى‬ ‫وهذه‬ ‫الثامنة‬ ‫الذين يبلغون سن‬ ‫الرجال‬ ‫وامرأة ‪ ،‬ويتم استدعاء‬

‫مع التلال في الوسط‬ ‫‪ .‬وتمتد السهول‬ ‫الصغيرة‬ ‫الشمواه‬ ‫أشهر‬ ‫الإلزامية لمدة سبعة‬ ‫العسكرية‬ ‫لأداء الخدمة‬ ‫عشرة‬

‫الجزء‬ ‫يوجد في‬ ‫كذلك‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫وفى الأجزاء الشرقية من‬ ‫الطوارئ ‪.‬‬ ‫بعدها باستثناء حالات‬ ‫يسرحون‬

‫الحجرالحبمي‬ ‫التى تماز بوجصد‬ ‫منطقة الكارست‬ ‫الأوسط‬ ‫‪ %‬من سكان‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السلوفينيون‬ ‫يشكل‬ ‫السكا!‪.‬‬

‫تتجمع‬ ‫والأخاديد تحت الأرض حيث‬ ‫الكهوف‬ ‫فيها‬ ‫وتكثر‬ ‫السلوفينية‬ ‫اللغة‬ ‫ويتكلمون‬ ‫سلافي‬ ‫من أصل‬ ‫وهم‬ ‫سلوفينيا‪،‬‬

‫تظهر أحيانا وتختفي‬ ‫هيئة بحيرات‬ ‫على‬ ‫مياه الأمطار‬ ‫فيها‬ ‫السيريلية‬ ‫بالحروف‬ ‫وليست‬ ‫اللاتينية‬ ‫بالحروف‬ ‫التي تكتب‬

‫البحر‬ ‫على‬ ‫قصير‬ ‫ساحلى‬ ‫ولسلوفينيا شريط‬ ‫‪.‬‬ ‫أحيانا أخرى‬ ‫ويتكلم كثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫السلافية‬ ‫بها كثير من اللغات‬ ‫التي يكتب‬

‫الأدرياتيكي‪.‬‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو الإيطالية‬ ‫الألمانية‬ ‫اللغة‬ ‫مثل‬ ‫لغة أخرى‬ ‫السلوفينيين‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫كثيرا من إقليم لاخر‪،‬‬ ‫في سلوفينيا‬ ‫المناخ‬ ‫يتفاوت‬ ‫أتباع‬ ‫من‬ ‫السلوفينيين‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الإنجليزية‬ ‫كرواتية‬ ‫الصرب‬

‫عليها‬ ‫البرودة وتهطل‬ ‫قارس‬ ‫الجبلية‬ ‫المناطق‬ ‫الشتاء في‬ ‫يكون‬ ‫السلوفينيين‬ ‫بعض‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الرومانية الكاثوليكية‬ ‫الكنيسة‬

‫في أوائل موسم‬ ‫الشديدة‬ ‫الأمطار‬ ‫كما تهطل‬ ‫‪،‬‬ ‫ثلوج كثيرة‬ ‫البروتستانتية‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى‬ ‫ممن ينتمون‬

‫المحص‪،‬‬ ‫اثناء‬ ‫الجبال‬ ‫دأفئا في وديان‬ ‫ا!‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫الصيف‬ ‫(‪ )% 94‬في المناطق‬ ‫السكان تقريبا‬ ‫نصف‬ ‫يعيعق‬
‫ذ‬ ‫إ‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫معتدل‬ ‫المرتفعة ‪ .‬والجو‬ ‫الأماكن‬ ‫باردا في‬ ‫سطوح‬ ‫أهل الريف في منازل منفردة ذات‬ ‫‪ ،‬ويعيش‬ ‫الحضرية‬

‫في‬ ‫التجمد‬ ‫درجة‬ ‫تحت‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫أن تهبط‬ ‫النادر‬ ‫من‬ ‫في عمارات‬ ‫المدن يسكنون‬ ‫من سكان‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫منحدرة‬

‫حار‪.‬‬ ‫سلوفينيا بشتاء بارد وصيف‬ ‫ويتميز شمالي‬ ‫اصشتاء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫النمساوي‬ ‫بالمطبخ‬ ‫شبيه‬ ‫عالية ‪ .‬والملإإلسلوفيني‬

‫المشهورة‬ ‫الوجبات‬ ‫والخنازير‪ .‬ومن‬ ‫لحم العجول‬ ‫يفضلون‬

‫ليا‬
‫لما‬ ‫أ‬ ‫حمهوربة‬ ‫ا‬ ‫لول!د‬
‫سلوفينيا‬ ‫الذي يقدم مع‬ ‫الكتلا‪-‬لة اللوبلياية وثريد لحم العجل‬ ‫عندهم‬

‫ثرلسا‬ ‫ا‬ ‫سبطوركعابا‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبن والخضراوات‬


‫دولية‬ ‫حدود‬ ‫!‬
‫!موشمرا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لمحر‬ ‫ا‬
‫سلو!ينيا‬ ‫لعا‬ ‫لوما‬ ‫طرق‬ ‫القراءة‬ ‫في سلوفينيا‬ ‫البالغين تقريبا‬ ‫يستطححميع‬
‫!\‬ ‫‪!،‬يوا‬ ‫ل!وسئة‬ ‫ا‬ ‫لسك حديدية‬
‫ثمانى‬ ‫لمدة‬ ‫الابتدائية‬ ‫المدارس‬ ‫في‬ ‫الاطفال‬ ‫ويدرس‬ ‫‪.‬‬ ‫والكتابة‬
‫لأء‬ ‫كا‬ ‫لألا‬ ‫والهرسك‬
‫عاصمة وطنية‬ ‫!‬
‫لم‪--‬خ‪-.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إيطابيا‬ ‫‪،‬تيكلا!لا‬ ‫وعوسلاليا‪-‬كا!‪.-‬لأط‬
‫أخرى‬ ‫وبلدا!‬ ‫مدر‬ ‫في‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانوية‬ ‫المدارس‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأربصنوات‬ ‫سنوات‬

‫الح!ك!حلاس!ئدمر‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬ا‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫د‪/‬ك!‬ ‫‪9‬‬ ‫ألداجم!ا‬ ‫!‬

‫ص مسنوى سطح اللحر‬ ‫الارنعاع‬ ‫‪،‬‬ ‫سلوفينيا جامعتان وكثير من معاهد التعليم العالي‪.‬‬

‫ويعتبر بريموز‬ ‫مجيدون‬ ‫كتاب‬ ‫سلوفينيا‬ ‫في‬ ‫وقد ظهر‬


‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫دينية‬ ‫كتبا‬ ‫آلف‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫السلوفيني‬ ‫للأدب‬ ‫أبا‬ ‫تروبار‬

‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫السلوفينية‬ ‫اللغة‬ ‫الجديد إلى‬ ‫العهد‬ ‫وترجم‬

‫غنائيا مهما‬ ‫شاعرأ‬ ‫بريزيرن‬ ‫فرانس‬ ‫وكان‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫السادس‬

‫عشر‪ .‬وكان إيفان كانكر ضمن‬ ‫التاشع‬ ‫خلال القرن‬ ‫عاش‬

‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫القصة القصيرة في أوائل القرن العشرين‬ ‫كتاب‬ ‫أفضل‬

‫هينج‬ ‫القرن العشرين أندري‬ ‫ألمجيدين في أواخر‬ ‫بين الكتاب‬

‫ورودي‬ ‫سالامون‬ ‫وتوماس‬ ‫يانكر ولمميريل كوزماك‬ ‫ودراجو‬

‫سليجو‪.‬‬

‫السلوفينيين‪.‬‬ ‫في حياة‬ ‫دورا مهما‬ ‫المهرجانات‬ ‫تؤدي‬

‫بمدينة‬ ‫كورنتي‬ ‫عام يقام مهرجان‬ ‫فبراير من كل‬ ‫شهر‬ ‫وفي‬

‫احتفالات‬ ‫وهو في شكل‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫بتوي في شممال شرقى‬

‫الناس‬ ‫العهد النصراني ‪ ،‬ويلبس‬ ‫إلى ماقبل‬ ‫يرحباريخها‬

‫الوجوه تمثل الحيوانات‬ ‫المهرجان فراء وأقنعة على‬ ‫خلال‬


‫!ئها‬
‫ادولية‬ ‫الحدود‬ ‫في‬ ‫مرجغا‬ ‫ليست‬ ‫الخريطة‬ ‫هذه‬
‫‪.‬‬ ‫الطقوس‬ ‫بعض‬ ‫بأداء‬ ‫خلالها‬ ‫ويقومون‬
‫‪75‬‬ ‫سلوفينيا‬

‫جاء إلى سلوفينيا الفرع الغربى من قوم‬ ‫‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫أواخر ذلك‬

‫الجنوبيين واستقروا فيها‪.‬‬ ‫بالسلاف‬ ‫يسمون‬

‫واستمر‬ ‫الأفار‬ ‫أناس يسمون‬ ‫السلوفينيين‬ ‫وقد حكم‬

‫تاجر سابق يدعى سامو‬ ‫قام‬ ‫عام ‪ 623‬م عندما‬ ‫ذلك حتى‬

‫الفرنجة ! بطرد‬ ‫تسمى‬ ‫الجرمانية‬ ‫القبائل‬ ‫ينتمى إلى إحدى‬

‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪748‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وبحلول‬ ‫المستقلة‬ ‫سلوفينيا‬ ‫دولة‬ ‫الأفار وأسس‬

‫وفى سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫البافاريين الفرنجة‬ ‫حكم‬ ‫السلوفينيون تحت‬ ‫دخل‬

‫سلوفينيا عائلة هابسبيرج النمساوية‪،‬‬ ‫أم‪ ،‬حكمت‬ ‫‪278‬‬

‫أم ‪،‬‬ ‫إلى سنة ‪189‬‬ ‫النمساوي‬ ‫الحكم‬ ‫تحت‬ ‫البلاد‬ ‫وظلت‬

‫البلاد بين‬ ‫الفرنسيون‬ ‫خلالها‬ ‫حكم‬ ‫فترة قصيرة‬ ‫باستثناء‬

‫‪ 8‬ام ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫و ه‬ ‫‪9018‬‬ ‫عاممع‬

‫‪191‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫سلوفينيا‬ ‫اصبحت‬

‫والكروات‬ ‫من مملكة الصرب‬ ‫جزءا‬ ‫أم)‬ ‫‪189 -‬‬


‫ام ‪.‬‬ ‫سنة ‪29 9‬‬ ‫والسلوفينيين ‪ .‬وتغير الاسم إلى يوغوسلافيا‬
‫الإلكترونية في مصنع قرب‬ ‫الدائرة‬ ‫لوحة‬ ‫يقومون بفحص‬ ‫العاملون‬
‫ألمانيا‬ ‫ام‪ ،‬تغلبت‬ ‫‪419‬‬ ‫الثانية سنة‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫وخلال‬
‫القوى العاملة‬ ‫إن لصف‬ ‫سلودينيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الرئيسي للصناعات‬ ‫المركز‬ ‫لوبليانا‬

‫‪،‬‬ ‫وبنهاية الحرب‬ ‫المجر‪.‬‬ ‫مع‬ ‫وتقاسمتاها‬ ‫سلوفينيا‬ ‫وإيطاليا على‬


‫في المصالع‪.‬‬ ‫تعمل‬ ‫تقريبا‬ ‫السلوفينية‬

‫يوغوسلافيا‬ ‫السلطة فى‬ ‫مقاليد‬ ‫على‬ ‫الشيوعيون‬ ‫سيطر‬

‫الست‬ ‫الجمهوريات‬ ‫سلوفينيا إحدى‬ ‫‪ ،‬فأصبحت‬ ‫السابقة‬ ‫وكثيرا ما تهبط‬ ‫م صيفا‪.‬‬ ‫الحرارة إلى ‪38‬‬ ‫درجة‬ ‫وقد تصل‬

‫يوغوسلافيا‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫الموجودة‬ ‫الشتاح!‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫التجمد‬ ‫درجة‬ ‫الحرارة إلى تحت‬ ‫درجة‬

‫بعض‬ ‫دعا‬ ‫‪،‬‬ ‫وأوائل السبعينيات‬ ‫الستينيات‬ ‫فى أواخر‬ ‫بين‬ ‫اقتصاد‬ ‫بأقوى‬ ‫تتمتع‬ ‫سلوفينيا‬ ‫كانت‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫غير أن الرئيس‬ ‫عن يوغوسلافيا‪،‬‬ ‫إلى الانفصال‬ ‫السلوفينيين‬ ‫اقتصاد‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫السابقة‬ ‫ليوغوسلافيا‬ ‫العست‬ ‫الجمهوريات‬

‫‪1172‬‬ ‫عامي‬ ‫خلال‬ ‫قام‬ ‫بروز تيتو‬ ‫جوزيف‬ ‫اليوغو!لافي‬ ‫سيما‬ ‫ولا‬ ‫الشيوعيين‬ ‫تحت حكم‬ ‫كان قد ضعف‬ ‫سملوفينيا‬

‫السلوفيني‬ ‫أم باقصاء المعتدلين من الحزب الشيوعى‬ ‫و ‪739‬‬ ‫السلطة‬ ‫لمقاليد‬ ‫الشيوعيين‬ ‫غير‬ ‫تسلم‬ ‫الثمانينيات ‪ .‬وبعد‬ ‫أثناء‬

‫أقوى ‪.‬‬ ‫بشكل‬ ‫سلوفينيا بيوغوسلافيا‬ ‫ربط‬ ‫ضمان‬ ‫محاولأ بذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫السوق‬ ‫أنظمة‬ ‫بتطيق‬ ‫سلوفينيا‬ ‫ام ‪ ،‬بدأت‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬

‫ام ‪،‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫الشرقية‬ ‫أوروبا‬ ‫في‬ ‫الشيوعية‬ ‫وبانهيار‬ ‫في‬ ‫السلوفينية‬ ‫العاملة‬ ‫‪ % 46‬من الأيدي‬ ‫حوالي‬ ‫يعمل‬

‫الحكم فى‬ ‫على‬ ‫لإنهاء سيطرتهم‬ ‫الشيوعيون‬ ‫صوت‬ ‫فى المصانع ‪ ،‬كما‬ ‫تعمل‬ ‫‪ % 46‬أخرى‬ ‫و‬ ‫الخدمية‬ ‫الصناعات‬

‫من الأحزاب غير الشيوعية‪.‬‬ ‫العديد‬ ‫يوغوسلافيا‪ ،‬وتشكلت‬ ‫في الحقل الزرأعي‪.‬‬ ‫الباقية‬ ‫نسبة اد ‪%8‬‬ ‫تعمل‬

‫فيها‬ ‫متعددة فازت‬ ‫أحزاب‬ ‫انتخابات خاضتها‬ ‫وجرت‬ ‫فى سلوفينيا‬ ‫الرئيسية‬ ‫الصناعية‬ ‫المنتجات‬ ‫تشمل‬

‫غير‬ ‫من أحزاب‬ ‫ديموس وهي ائتلاف هش‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫المعدنية والنسيج‬ ‫والسلع‬ ‫والكيميائيات‬ ‫السيارات‬

‫النصارى‬ ‫الديمقراطيين‬ ‫لويزي بترلى من‬ ‫‪ ،‬وانتخب‬ ‫شيوعية‬ ‫والقمجع‪،‬‬ ‫الذرة الشامية والبطاطس‬ ‫هى‬ ‫الزراعية‬ ‫المحاصيل‬

‫عام‬ ‫في أواخر‬ ‫ديموس‬ ‫انهار ائتلاف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫للوزارة‬ ‫رئيسا‬ ‫‪.‬‬ ‫والبرقوق‬ ‫والكمثرى‬ ‫التفاح والكرز‬ ‫هي‬ ‫وأهم الفواكه‬

‫‪ 9 9‬أم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬


‫الفحم‬ ‫مناجم‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫والأغنام‬ ‫الأبقار‬ ‫المزارعون‬ ‫ويربى‬

‫سلوفينيا‬ ‫جمهوريتا‬ ‫ام‪ ،‬أعلنت‬ ‫فى يونيو من عام ‪199‬‬ ‫المعاملات‬ ‫وتجري‬ ‫‪.‬‬ ‫والزئبق‬ ‫مثل الرصاص‬ ‫ومعادن‬ ‫الحجري‬

‫هذا‬ ‫اليوغوسلافية‬ ‫الحكومة‬ ‫استقلالهما وعارضت‬ ‫وكرواتيا‬ ‫وإيطاليا‪.‬‬ ‫وألمانيا‬ ‫النمسا‬ ‫مع‬ ‫الأولى‬ ‫بالدرجة‬ ‫التجارية‬

‫الميليشيات‬ ‫بين‬ ‫المعارك‬ ‫بعض‬ ‫الإعلان بشدة وحدثت‬ ‫ولا سيما‬ ‫جيدة‬ ‫!واصلات‬ ‫في سلوفينيا طرق‬ ‫توجد‬

‫من نفس‬ ‫‪ .‬وفي ديسمبر‬ ‫اليوغوسلافى‬ ‫والجيش‬ ‫السلوفينية‬ ‫وإيطاليا‪ ،‬ويوجد‬ ‫التي تربط البلاد مع النمسا‬ ‫الطرق‬ ‫تلك‬

‫الدستور الجديد‪.‬‬ ‫سلوفينيا على‬ ‫مجلس‬ ‫صادق‬ ‫العام‬ ‫في العاصمة مطار دولي‪.‬‬

‫مقدونيا‬ ‫جمهورية‬ ‫أعلنت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪199‬‬ ‫وفي أواخر‬ ‫يوميتان فى سلوفينيا هما ديلو ودنفيك‬ ‫هناك صحيفتان‬

‫البوسنة والهرسك‬ ‫وتبعتها جمهورية‬ ‫استقلالها‬ ‫اليوغوسلافية‬ ‫فى لوبليانا‪.‬‬ ‫وتصدران‬

‫عام‬ ‫أبريل‬ ‫‪ 9 9 2‬أم ‪ .‬وفى‬ ‫عام‬ ‫أوائل‬ ‫فى‬ ‫الاستقلال‬ ‫ليعلان‬ ‫يعيشون‬ ‫باللومباردصلن‬ ‫قوم يمون‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫دولة‬ ‫بتشكيل‬ ‫الأسود‬ ‫والجبل‬ ‫صربيا‬ ‫قامت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 9 2‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫سلوفينيا‬ ‫منطقة‬ ‫فى‬ ‫الميلادي‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫في‬

‫اسم يوغوسلافيا‪ .‬وامشقال بترلي في أبريل عام‬ ‫تحت‬ ‫جديدة‬ ‫في إيطاليا‪ .‬وفي‬ ‫واستقروا‬ ‫المنطقة‬ ‫اللومبارديون هذه‬ ‫هجر‬
‫لغة‬ ‫‪،‬‬ ‫السلوفينية‬ ‫‪76‬‬

‫‪ ،‬وجسم‬ ‫نحيل‬ ‫صغير‬ ‫رأس‬ ‫وللكلب‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫‪5‬‬ ‫بين ‪ 3‬و‬ ‫المجلس‬ ‫الثقة من قبل‬ ‫بعدم‬ ‫التصويت‬ ‫إثر‬ ‫أم على‬ ‫‪299‬‬

‫عند الخصر‪ .‬وقد يكون لون شعره القصير‬ ‫يضمر‬ ‫هزي!!‬ ‫رئيعر الحزب‬ ‫درنوفزك‬ ‫جانيز‬ ‫‪ ،‬وانتخب‬ ‫السلوفينى‬

‫و‬ ‫ذ‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫للزرقة أو السمرة‬ ‫أو رماديا ضارئا‬ ‫أبيض‬ ‫الناعما‬ ‫وزارة‬ ‫‪ .‬وتم تشكيل‬ ‫للوزارة‬ ‫رئيسا‬ ‫الليبرالي‬ ‫الديمقراطي‬

‫قدميه‬ ‫يرفع‬ ‫المشى ‪ ،‬عندما‬ ‫أنيقة في‬ ‫وله طريقة‬ ‫رشية!‬ ‫مظهر‬ ‫عام‬ ‫فى ديسمبر‬ ‫نتيجة الانتخابات التي جرت‬ ‫بعد‬ ‫اثملافية‬

‫يحتفظون‬ ‫القدماء‬ ‫الرومان‬ ‫ما كان‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأماميتين عاليا‬ ‫الديمقراطي الليبرالي باعتباره‬ ‫أبم‪ ،‬وبرز فيها الحزب‬ ‫‪299‬‬

‫على‬ ‫لافتات‬ ‫يعلقون‬ ‫‪ ،‬وكانوأ‬ ‫الإيطالية‬ ‫السلوقية‬ ‫بالكلاب‬


‫كيوكان‬ ‫الرئيس ميلان‬ ‫انتخاب‬ ‫وقد أعيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحزاب‬ ‫أقوى‬

‫منها‬ ‫الغرض‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫من الكلب‬ ‫بيوتهم تقول احترس‬ ‫‪.‬‬ ‫مشوات‬ ‫لفترة رئاسية مدتها خمس‬

‫يوغوسلافيا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬


‫حماية ال!ظب‪.‬‬

‫سلوفينيا‬ ‫؟‬ ‫)‬ ‫للغة‬ ‫(ا‬ ‫ليا‬ ‫يطا‬ ‫‪:‬‬ ‫ن!‬ ‫‪.‬‬ ‫لغة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا لسلولمحيئية‬
‫أجود كلاب‬ ‫كلب شرس‬ ‫السلوقي الهجرع‬
‫إ‬ ‫ا‬

‫من‬
‫(الهندو‪-‬أوروبية)‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫(الس!صان)بم‬
‫باليمن‪.‬‬ ‫سلوق‬ ‫أرض‬ ‫إلى‬ ‫ينسب‬ ‫‪،‬‬ ‫عند أحرب‬ ‫ا‬ ‫الصيد‬

‫السلوقية مشهورة‬ ‫والكلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫هو الطويل الخفيف‬ ‫والهحرع‬


‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫أر‬ ‫احس!‬ ‫(‬
‫ا‬ ‫نظر ‪ :‬سلوفينيا‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫شعب‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫لمحيئيو‬ ‫السلو‬
‫في أشعارهما‪ .‬قال أحدهم‪:‬‬ ‫كثر ذكرها‬ ‫‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫فى تراث‬
‫سلا فيا‪.‬‬ ‫يوغو‬
‫معهم فموار من سئوق كأنها‬

‫خمئن تخو ‪ 4‬تجرر الأرلمانا‬


‫الغزلان ‪ ،‬يعتقد أنه أقدم‬ ‫أيضا صائد‬ ‫ويدعى‬ ‫السلوقي‬

‫عرف‬ ‫‪،‬‬ ‫أنواع الكلاب‬ ‫أسرع‬ ‫أحد‬ ‫أ!جرع‬ ‫والسلوقى‬


‫فى‬ ‫في العالم ‪ ،‬وأنه نشأ‬ ‫من الكلاب‬ ‫النسب‬ ‫نقية‬ ‫فصيلة‬
‫ا‬

‫كان‬ ‫الاوسط ‪ ،‬حيث‬ ‫الشرق‬ ‫عام في‬ ‫‪ 5‬آلاف‬ ‫منذ أكثر من‬
‫أسرع‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫الأوسط‬ ‫الشرق‬ ‫منطقة‬

‫الفينيقيون هذا النوع‬ ‫وجلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الغزلان‬ ‫فى صيد‬ ‫يستخدم‬


‫فريقا‬ ‫الصقور‬ ‫يم‬ ‫يشكل‬ ‫السلوقي‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫الكلاب‬
‫السلوقي‬ ‫الميلاد‪ .‬وكان‬ ‫قبل‬ ‫إلى أوروبا فى القرن التاسع‬
‫عليها‬ ‫الفريسة ويقبض‬ ‫على‬ ‫الصقر‬ ‫الغزلان فينقض‬ ‫لصيد‬

‫يطارد‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫بصره‬ ‫حاسة‬ ‫اعتمادا على‬ ‫يصطاد‬ ‫الهجرع‬


‫الصياد‪ .‬للسلوقي غطاء أملس وناعم‬ ‫يصل‬ ‫السلوقي حتى‬
‫السلوقى‬ ‫كلاب‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫الصيد‪.‬‬ ‫حيوانات‬
‫والأرجل‬ ‫الأذنين‬ ‫على‬ ‫من الشعر الطويل ينسدل‬ ‫بحواشي‬
‫تطارد مغواة‬ ‫المضمار حيث‬ ‫فى سباق‬ ‫تنافص!‬ ‫أ!جرع‬ ‫ا‬
‫‪،-7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪58‬‬ ‫!ت‬ ‫والأفخاذ‪ .‬ويتراوح ارتفاعه إلى الأكتاف‬
‫سباق‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الشكل‬ ‫بيضية‬ ‫حلبة‬ ‫في‬ ‫أسية‬ ‫آ‬ ‫أر طعما)‬ ‫(شركا‬
‫و ‪ 03‬كجم‪.‬‬ ‫وزنه بين ‪13‬‬ ‫وشراوخ‬
‫‪.‬‬ ‫الكلاب‬
‫الكلب‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫جسم‬ ‫له‬ ‫قوي‬ ‫حيوان‬ ‫والكلب السلوقي الهجرع‬

‫وقوائم‬ ‫‪،‬‬ ‫نحيل‬ ‫وخصر‬ ‫مقوس‬ ‫انسيابى ورأس طويل وكشح‬ ‫ارتفاع معظم‬ ‫يبلغ‬ ‫صغير‪.‬‬ ‫كلب‬ ‫الإطالي‬ ‫السلوقي‬
‫أو ئنيا‬ ‫رماديا أو أبيض‬ ‫قد يكون‬ ‫قصير‬ ‫‪ ،‬وصوف‬ ‫القوة‬ ‫بالغة‬ ‫ما‬ ‫منها‬ ‫الواحد‬ ‫‪ ،‬ويزن‬ ‫لممم‬ ‫‪25‬‬ ‫الإيطالية‬ ‫السلوقية‬ ‫الكلاب‬

‫‪.‬‬ ‫الألوان‬ ‫أو خليطا من‬ ‫أو رماديا مزرقا‬ ‫أو محمرا‬ ‫مصفرا‬

‫عند‬ ‫‪ 78‬سم‬ ‫و‬ ‫ما بين ‪68‬‬ ‫ويبلغ ارتفاع السلوقي الهجرع‬

‫‪ 32‬كجم‪.‬‬ ‫و‬ ‫ويزن ما بين ‪27‬‬ ‫الكتف‬

‫الكلب‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫أن!‬

‫من‬ ‫‪ .‬الأسرة السلوقية مجموعة‬ ‫الأصة‬ ‫السلو!‪،‬‬

‫غربي آسيا من عام‬ ‫جنوب‬ ‫على حكم‬ ‫تعاقبوا‬ ‫الملوك الذين‬

‫الجنرال المقدوني‬ ‫‪ .‬وقد عمل‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫إلى عام ‪64‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 31 2‬ق‬

‫الأكبر‪.‬‬ ‫الإسكندر‬ ‫المقدوني‬ ‫الملك‬ ‫إمرة‬ ‫الأول تحت‬ ‫سلوقس‬

‫حكم‬ ‫وفاة الإسكندر‪،‬‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫العام ‪323‬‬ ‫ومع حلول‬

‫إمبراطورية على‬ ‫فأقام‬ ‫غربي أسيا‪،‬‬ ‫جنوب‬ ‫معظم‬ ‫سلوقوس‬

‫امتدت‬ ‫مجدها‪،‬‬ ‫وفي قمة‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه المنطقة‬ ‫من‬ ‫جزء‬


‫(تركيا حاليا) إلى‬ ‫السلوقية من آسيا الصغرى‬ ‫الإمبراطورية‬

‫وشجعوا‬ ‫مدنا عديدة‬ ‫أنشأ السلوقيون‬ ‫وقد‬ ‫الهند شرقا‪.‬‬

‫التنكل‪.‬‬ ‫رشيق‬ ‫‪،‬‬ ‫النحيل‬ ‫الإيطالى‬ ‫السلوقى‬ ‫الكلب‬


‫الإغريقية‪.‬‬ ‫الدينية‬ ‫والمعتقدات‬ ‫العادات‬ ‫انتشار‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لسلوك‬ ‫ا‬

‫الصغيرة‬ ‫أو المجموعات‬ ‫الأفراد‬ ‫بدراسة‬ ‫اخرون‬ ‫علماء نفس‬ ‫الجزء‬ ‫البارثيون‬ ‫الميلاد احتل‬ ‫قبل‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫وخلال‬

‫من‬ ‫العديد‬ ‫لفهم‬ ‫تتم مراقبتها‬ ‫أو مهام‬ ‫من الناس في أعمال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫وفي العام ‪188‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫من‬ ‫الأقصى‬ ‫الشرقي‬

‫الناس‬ ‫مشاعر‬ ‫في ذلك أممباب‬ ‫بما‬ ‫السلوك ‪،‬‬ ‫مظاهر‬ ‫الثالث على‬ ‫الرومانيون الملك السلوقي أنطيوخوس‬ ‫أجبر‬

‫في إيجاد‬ ‫هذه الدراسات‬ ‫‪ .‬وتساعد‬ ‫ودوافعهم‬ ‫وأفكارهم‬ ‫القرن‬ ‫‪ .‬وفيما بعد وخلال‬ ‫الصغرى‬ ‫آسيا‬ ‫معظم‬ ‫التخلي عن‬

‫ومحاور‬ ‫والتنبؤ‬ ‫التوضيح‬ ‫في‬ ‫قواعد يمكن استخدامها‬ ‫فلسطين‪،‬‬ ‫على‬ ‫السلوقيون السيطرة‬ ‫فقد‬ ‫الميلاد‪،‬‬ ‫الثاني قبل‬

‫سلوك‬ ‫كيفية‬ ‫التربوي‬ ‫المجال‬ ‫الباحثون فى‬ ‫اسملوك ‪ .‬ويدرس‬ ‫البارثيون‪.‬‬ ‫فاحتلها‬ ‫بلاد ما بين النوين‬ ‫اليهود وعلى‬ ‫فاحتلها‬

‫في‬ ‫يركز علم الاجتماع‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫المدرسي‬ ‫الأفراد في الفصل‬ ‫سيطرة‬ ‫تحت‬ ‫للسلوقيين‪ ،‬فقد وقعت‬ ‫سوريا‪ ،‬آخر معقل‬ ‫أما‬

‫سلوك الناس في‬ ‫رئيسية على‬ ‫الدراسة السلوكية بصفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫العام ‪6 4‬‬ ‫الرومانيين في‬

‫‪ ،‬سوريا‪.‬‬ ‫المكابي‬ ‫يهوذا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫الاجتماعية مثل‬ ‫كبيرة وفي المؤسسات‬ ‫مجموعات‬

‫والمستشفيات ‪،‬‬ ‫والحكومات‬ ‫المعابد‬ ‫التجارية وفي‬ ‫المؤسسات‬


‫البشر‬ ‫تحكم تصرفات‬ ‫طريقة‬ ‫أو‬ ‫ألمسلوب‬ ‫السلوك‬
‫معزولة لدراسة‬ ‫في مجتمعات‬ ‫وربما يعيع! علماء الأجناس‬
‫من الناس كلمة‬ ‫العديد‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫والكائنات الحية الأخرى‬
‫علماء من‬ ‫وقد أجرى‬ ‫‪.‬‬ ‫مجموعة‬ ‫لكل‬ ‫الأنماط السلوكية‬
‫تناسب‬ ‫ويعني ذلك كيفية‬ ‫‪.‬‬ ‫التصرف‬ ‫بقصد‬ ‫سلوك‬
‫في‬ ‫محددة‬ ‫لمعسائل‬ ‫متباينة دراسات مشتركة‬ ‫مجالات‬
‫مع أفكار المجتمع فيما تحعلق بالخطأ‬ ‫الشخص‬ ‫تصرفات‬
‫العديد من علماء‬ ‫‪ ،‬يهتم‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫السلوك ‪ ،‬فعلى‬
‫والعلوم السلوكية‬ ‫النفعي!‬ ‫في علم‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫والممواب‬
‫وعلماء‬ ‫الاجتماع‬ ‫التربويين وعلماء‬ ‫النفص ‪،‬والباحثين‬
‫أو لكائن اخر‪.‬‬ ‫لشخص‬ ‫نشاط‬ ‫كأي‬ ‫يعتبر اسملوك‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العضوي‬ ‫بالمرض‬ ‫السلوك‬ ‫التي تربط‬ ‫بالطردتى‬ ‫الأجناس‬
‫وتركز على‬ ‫الأكثر عمومية‬ ‫الاستخدام‬ ‫المقالة‬ ‫هذه‬ ‫وتعكس‬
‫إلى‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الأسباب‬ ‫لمعرفة‬ ‫هؤلاء العلماء معا‬ ‫عمل‬
‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫سلوك‬
‫والإفراط في‬ ‫كالتدخين‬ ‫مضرة‬ ‫ممارسة الناس لأنماط سلوكية‬
‫السلوك‬ ‫دراسة‬
‫أيضا بدراسة كيفية تشجيع‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬ ‫كما‬ ‫‪:‬‬ ‫الأكل‬

‫بصورة أكثر فعالية‪.‬‬ ‫السلوك الصحي‬ ‫من كثير من‬ ‫مترابطة‬ ‫ينشأ معظم السلوك من مجموعة‬

‫آخر وجه‬ ‫ما في وجه شخص‬ ‫شخص‬ ‫يصرخ‬ ‫فربما‬ ‫العوامل ‪،‬‬
‫العوامل المؤثرة في السلوك‬
‫ناتجة عن‬ ‫من الممكن أن تكون‬ ‫هذه الاستجابة‬ ‫‪.‬‬ ‫إهانة‬ ‫إليه‬

‫ناحية‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫بالوراثة‬ ‫جزئيا‬ ‫الإنسانى‬ ‫السلوك‬ ‫يتم تحديد‬


‫إلى‬ ‫السبب‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫من توجيه الإهانة فقط‪.‬‬ ‫أكتر‬ ‫سبب‬
‫خلال‬ ‫من‬ ‫تغييره‬ ‫إلى أنه يمكن‬ ‫بالبيئة ‪ ،‬بالإضافة‬ ‫أخرى‬
‫أن شخصا‬ ‫أو‬ ‫أو مرهق‬ ‫إما جائع‬ ‫ما‪ ،‬أن هذا الشخص‬ ‫حد‬
‫التعلم والمعرفة‪.‬‬
‫من‬ ‫اذاه‬ ‫الإهانة قد‬ ‫إليه‬ ‫الذي وجه‬ ‫الشخص‬ ‫اخر يشبه ذلك‬
‫وهي‬ ‫(المورثات)‪،‬‬ ‫بالجينات‬ ‫الوراثة‬ ‫‪ .‬يتم تحديد‬ ‫الوراثة‬
‫قبل‪.‬‬
‫الكروموزومات‬ ‫من تراكيب خلوية تسمى‬ ‫أجزاء صغيرة‬
‫أن معظم‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫للسلوك‬ ‫أن هناك أسبابا عديدة‬ ‫ورغم‬
‫المورثات‬ ‫وتحتوي‬ ‫أبنائهما‪.‬‬ ‫ينقلها الأبوان إلى‬ ‫(الصبغيات)‬
‫الدراسة‬ ‫لجعل‬ ‫مما‬ ‫منعزلة‬ ‫فى تحديد أسباب‬ ‫العلماء يبحثون‬
‫سلوكية‬ ‫الابن نزعة نحو خواص‬ ‫مواد كيميائية تعطي‬ ‫على‬ ‫العديد من‬ ‫وقد استخدم‬ ‫العلمية للسلوك أمرا صعبا‪.‬‬
‫المدى الذي‬ ‫بمكان تحديد‬ ‫الصعوبة‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫معينة‬ ‫وعضوية‬
‫التي يتم التحكم‬ ‫النفس التجارب‬ ‫علم‬ ‫الباحثين في مجال‬
‫يورث‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫الوراثة‬ ‫تؤثر فيه‬
‫عامل واحد فى‬ ‫أثر‬ ‫من خلالها يمكنهم فحص‬ ‫والتي‬ ‫فيها‪،‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫بيانو بارعا‪ ،‬بيد‬ ‫ليكون عازف‬ ‫مورثات‬ ‫الشخص‬
‫الباحثين تجارب‬ ‫بعض‬ ‫معين ‪ .‬وصمم‬ ‫فترة معينة ولسلوك‬

‫الذي‬ ‫البيانو‬ ‫الجيد على‬ ‫العزف‬ ‫مطلقا‬ ‫لا يتعلم‬ ‫ربما‬ ‫الشخص‬ ‫السلوكية لعوامل متنوعة في مجموعات‬ ‫التأثيرات‬ ‫لفحص‬
‫البيئية‬ ‫التأثيرات‬ ‫تتضافر‬ ‫الطريقة‬ ‫‪ .‬وبهذه‬ ‫العزف‬ ‫عليه‬ ‫يمارس‬
‫في‬ ‫السلوك‬ ‫ومازال العديد من الباحثين يدرسون‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬

‫العلماء‬ ‫معظم‬ ‫للفرد‪ .‬ويتفق‬ ‫في التطور السلوكي‬ ‫والوراثية‬ ‫اليومية‪.‬‬ ‫يؤدون أعمالهم‬ ‫واقع الحياة بمراقبة الناس وهم‬

‫العام‬ ‫فى الذكاء‬ ‫التأثيرات‬ ‫على أن المورثات لها بعض‬ ‫المحكمة لايمكن أن تثبت‬ ‫التجارب‬ ‫خارج‬ ‫ومراقبة السلوك‬

‫الألعاب‬ ‫مثل‬ ‫فى أنشطة‬ ‫والجدارة الخاصة‬ ‫والاستعداد‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫له‬ ‫أو موجبا‬ ‫للاخر‬ ‫سببا‬ ‫الأش!ياء يكون‬ ‫أن أحد‬

‫العامل‬ ‫والعلوم ‪ .‬ولكن‬ ‫والموسيقى‬ ‫الرياضيات‬ ‫وعلم‬ ‫الرياضية‬ ‫العلماء على‬ ‫تساعد‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫دراسة الناس فى واقع حياتهم‬

‫تلك‬ ‫إبراز‬ ‫إلى‬ ‫الذي يؤدي‬ ‫الوراثي لايعتبر العامل الوحيد‬ ‫في التجارب‬ ‫التي تم بها تعيين الأسباب‬ ‫تحديد الأساليب‬

‫الخصائص‪.‬‬ ‫اليومية‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫فعلئا‬ ‫التي تطبق‬

‫بالكائن‬ ‫والقوى التي تحيط‬ ‫الظروف‬ ‫‪ .‬مجموعة‬ ‫البيئة‬ ‫في العديد من المجالات بدراسة‬ ‫يقوم الاختصاصيون‬

‫معينا‪.‬‬ ‫سلوكا‬ ‫للبيئة أن تحدث‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحي وتؤثر فيه‬ ‫ويقوم‬ ‫فيها ومراقبتها‪.‬‬ ‫يتم التحكم‬ ‫الحيوان في تجارب‬ ‫سلوك‬
‫لسلوك‬ ‫ا‬ ‫‪78‬‬

‫أن يصير‬ ‫يمكن‬ ‫المنعكس‬ ‫الحيوان أن الفعل‬ ‫على‬ ‫أجصاها‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫فضولأ‬ ‫تثير‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫المألوفة‬ ‫غير‬ ‫فالبيئات‬

‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫المنبهات‬ ‫لكل‬ ‫منعكسئا شرطيا‬ ‫فعلا‬ ‫المستوى‬ ‫‪ .‬ويؤدي‬ ‫والملابسات‬ ‫الظروف‬ ‫اممتنادا إلى‬ ‫خوفا‬

‫لا‬ ‫فعل منعكس‬ ‫بالسيلان كرد‬ ‫الكلب‬ ‫‪ ،‬يبدأ اعاب‬ ‫المثال‬ ‫إيجابية‬ ‫التأثيرات‬ ‫على أكثر‬ ‫المتوسط للإثارة إلى الحصول‬

‫الجرس‬ ‫بقرع‬ ‫قام بافلوف‬ ‫‪.‬‬ ‫اللحم‬ ‫رائحة‬ ‫يشما‬ ‫عندما‬ ‫إرادي‬ ‫إلى أبعد‬ ‫والمنخفضة‬ ‫جدا‬ ‫العالية‬ ‫السلوك ‪ ،‬وا!سشويات‬ ‫على‬

‫بدأ‬ ‫‪ .‬وأخيرا‬ ‫إعطاء اللحم للكلب‬ ‫ميعاد‬ ‫قرب‬ ‫كلما‬ ‫الشعور‬ ‫‪ .‬وربما يساعد‬ ‫سلبي‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫ي!صن‬ ‫ربما‬ ‫للمثير‬ ‫حد‬

‫‪ .‬وهكذا‬ ‫الجرس‬ ‫بافلوف‬ ‫لعابه لمجرد قرع‬ ‫يسي!ى‬ ‫الكلب‬ ‫أغلق‬ ‫ا‬ ‫ولكن‬ ‫للاختبار‬ ‫أداء الطالب‬ ‫في‬ ‫بالقلق مثلا‬ ‫الطفيف‬

‫شرطية‬ ‫منعكسة‬ ‫اللعاب فعلا أو استجابة‬ ‫سيلان‬ ‫أصبح‬ ‫إلى أدأء ضعيف‪.‬‬ ‫المفرط يمكن أن يؤدي‬

‫الإنسان‬ ‫أن أ!عتجابة‬ ‫‪ .‬وأوضئواطسون‬ ‫الجرس‬ ‫لقرع‬ ‫للتجربة‬ ‫نتيجة‬ ‫السلوك‬ ‫خلالها‬ ‫يتغير من‬ ‫عملية‬ ‫‪.‬‬ ‫التعلم‬

‫بحوثه‬ ‫أحد‬ ‫‪ .‬ففى‬ ‫الأسلوب‬ ‫بنفس‬ ‫شرطية‬ ‫يمكن أن ت!صن‬ ‫من‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ضروبا‬ ‫يتعلم الإنسان‬ ‫‪.‬‬ ‫والممار!مة‬

‫عال في كل‬ ‫معدني بصوت‬ ‫دق واطسون على قضيب‬ ‫وتوفر‬ ‫الجديد‬ ‫أمثلة اس!لوك‬ ‫التي توضح‬ ‫البيئات‬ ‫خلال‬

‫لقد أفزع‬ ‫بالفراء‪.‬‬ ‫فيه طفل حيوانا مكسوأ‬ ‫يلمس‬ ‫وقت‬ ‫قاعدة‬ ‫الجديد‪ .‬وتطق‬ ‫السلوك‬ ‫لممارسة‬ ‫التوجيه أو الفرص‬

‫ذلك الحين‬ ‫الطفل وروعه ‪ ،‬وأصئفي‬ ‫ذلك الصوت‬ ‫التعلما‬ ‫الجديد‪ .‬ويحدت‬ ‫هذا السلوك‬ ‫على‬ ‫الثواب والعقاب‬

‫أنه‬ ‫واطسون‬ ‫‪ .‬وشعر‬ ‫الحيوان‬ ‫بمجرد رؤيته لذأك‬ ‫يخاف‬ ‫جديدة‬ ‫مش!صلات‬ ‫ثابتة لأن الناس دائما يواجهون‬ ‫بصورة‬

‫في الطفل إذا المشطاع السيطرة‬ ‫استجابة‬ ‫بإم!صانه إبراز أي‬ ‫داء‬ ‫لأ‬ ‫لهم أساليب جديدة‬ ‫توضح‬ ‫أو‬ ‫عليهم حلها‬ ‫يجب‬

‫الطف!!‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫بيئة‬ ‫فى‬ ‫والتحكم‬ ‫م‬ ‫أ!‬ ‫أعما‬

‫العالم النفسى‬ ‫صار‬ ‫القرن الشسرين‪،‬‬ ‫منتصف‬ ‫وخلال‬


‫السلوك‬ ‫أنواع‬
‫حول‬ ‫بدراساته‬ ‫معروفا‬ ‫سكنر‬ ‫إف‬ ‫‪.‬‬ ‫بي‬ ‫الأمري!ي‬ ‫السلوكي‬
‫إرادي ‪.‬‬ ‫بأنه إرادي أو غير‬ ‫السلوك‬ ‫يصنف‬ ‫غالبا ما‬
‫وكيفية حدوث‬ ‫اسملوك‬ ‫على‬ ‫العقاب والثواب‬ ‫تأثير‬ ‫إمكانية‬
‫الوجه‬ ‫واحمرار‬ ‫‪.‬‬ ‫إراديا‬ ‫يبدو‬ ‫مثلا‪،‬‬ ‫اجتماع‬ ‫في‬ ‫فالحديث‬
‫أو التعزيزات‬ ‫أن المكافآت‬ ‫واعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التأثيرات‬ ‫تلك‬
‫يبدو غير إرادي ‪ .‬ولكن‬ ‫أو الارتباك عند الحديث‬ ‫خجلا‬
‫التعزيزات‬ ‫تحتوي‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السلوك‬ ‫تكرار‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫الإيجابية‬
‫يحدد‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتجربة‬ ‫يتغيران‬ ‫المذكورين قد‬ ‫السلوك‬ ‫نوعي‬
‫‪ -‬قناعة‬ ‫أو ‪ -‬ببساطة‬ ‫أو الطعام‬ ‫والثناء‬ ‫المدح‬ ‫على‬ ‫الإيجابية‬
‫التجربة السابقة للفرد الخاطبة في‬ ‫بوساطة‬ ‫قرار مخاطبة‬
‫دلإعاقة‬ ‫يؤدي‬ ‫أن العقاب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بمهارته‬ ‫ورضاه‬ ‫الشخص‬
‫الأفراد‬ ‫ا‬ ‫إلى أن‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫أو الجماهيرية‬ ‫العامة‬ ‫الاجتماعات‬
‫على‬ ‫الناس أيضا‬ ‫يشجع‬ ‫العقاب‬ ‫المتبع ‪ ،‬وأعن‬ ‫السلوك‬
‫أضقة‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫المزيد‬ ‫ي!ضسبون‬ ‫ارتباكا عندما‬ ‫وجوههم‬ ‫لاتحمر‬ ‫قد‬
‫سكنر‬ ‫فيها‪ .‬وخلص‬ ‫التي عوقبوا‬ ‫أو المواقف‬ ‫الحالات‬ ‫تفادي‬
‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫في‬ ‫صعوبة‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬ربما‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫النفس‬ ‫في‬
‫جديد‬ ‫سلوك‬ ‫تلقين‬ ‫فاعلية فى‬ ‫أكثر‬ ‫الإيجابي‬ ‫ا‬ ‫اخعزيز‬ ‫ا‬ ‫إلى أن‬
‫أحوام!!‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫تؤخذ‬ ‫عندما‬ ‫واللاإرادي‬ ‫الإرادي‬ ‫السلوك‬
‫التعليم التي‬ ‫إلى تطوير وسائل‬ ‫بحوثه‬ ‫أدت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫وأفضل‬
‫اللاعتبار‪.‬‬ ‫في‬
‫الإيجابي‪.‬‬ ‫التعزيز‬ ‫تعتمد على‬
‫السلوكية‬
‫السلوك ‪ ،‬يهمتخدم‬ ‫تعديل‬ ‫وفي المنهج المسمى‬

‫بالمعالجة المعززات الإيجابية لتشكيل‬ ‫الاختصاصيون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السلوكية‬ ‫النفعم!‬ ‫لعلم‬ ‫الرئيسي‬ ‫المفهوم‬ ‫لحممي‬

‫استخدام‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلوبة‬ ‫بالصورة‬ ‫السلوك‬ ‫‪ .‬وقد برزت‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫ودراسات‬ ‫بحوث‬ ‫عن‬ ‫نشأت‬

‫عقليا ليتعلم المواد‬ ‫متخلف‬ ‫لمساعدة طفل‬ ‫تعديل السلوك‬ ‫النفسي جون‬ ‫العالم‬ ‫أم بوساطة‬ ‫السلوكية في عام ‪139‬‬
‫والعناق‬ ‫بالبسمات‬ ‫الأطفال‬ ‫لحظى‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأساسية‬ ‫المدرسية‬ ‫علماء النفس دراسة‬ ‫ينبغى على‬ ‫بأنه‬ ‫الذي شععر‬ ‫واطسون‬

‫بصورة‬ ‫ويتصرفون‬ ‫المدرسية‬ ‫والتهاني لأدائهما لواجباتهم‬ ‫الشعور‬ ‫من دراسة حالات‬ ‫بدلأ‬ ‫السلوك الملحوظ فقط‬

‫الأطفال‬ ‫‪ ،‬يعمل‬ ‫الأخرى‬ ‫السلوك‬ ‫تعديل‬ ‫برامج‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫سليمة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫هذا الباحث‬ ‫واعتقد‬ ‫التفكير‪.‬‬ ‫والوعي أو عمليات‬

‫أو الدرجات‬ ‫الرمزية‬ ‫المكافأة بالعملات‬ ‫على‬ ‫ويحصلون‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫استجاباته‬ ‫الذي تدرس‬ ‫الشخص‬ ‫التغيرات في سلوك‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو الدميات‬ ‫الحلوى‬ ‫استبدال‬ ‫يمكن‬ ‫بعد‬ ‫‪ ،‬وفيما‬ ‫التقديرية‬ ‫الإشراط (الدافع الشرطي ) وهو عملية‬ ‫انتكاساته تنشأ عن‬

‫لقد أثبت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرمزية‬ ‫بالعملات‬ ‫أخرى‬ ‫الألعاب أو أى جوائز‬ ‫بمنبه‬ ‫الجديدة مرتبطة‬ ‫الاستجابة‬ ‫فيها‬ ‫التعلما التي تكون‬

‫الذكاء‬ ‫من ذوي‬ ‫أيضا مع الأطفال‬ ‫هذا البرنامج فعاليته‬ ‫معين‪.‬‬ ‫(مثير)‬

‫الجانحين‪.‬‬ ‫العادي ومع الأحداث‬ ‫فعالة‬ ‫في السلوكية بصورة‬ ‫تأثرت طريقة واطسون‬

‫تطيقات‬ ‫السلوكية‬ ‫وجدت‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخيرة‬ ‫فى السنوات‬ ‫(علم‬ ‫التي أجراها عال!ا الفسيولوجيا‬ ‫الدراسة‬ ‫بوساطة‬

‫فالمريض الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫أو العقلي‬ ‫النفسي‬ ‫الطب‬ ‫في معالجات‬ ‫مه!ة‬ ‫أوائل القرن‬ ‫بافلوف‬ ‫الرو!مي إيفان‬ ‫الأعضاء)‬ ‫وظائف‬

‫من شيء معين‪،‬‬ ‫وهو هلع مر!ي‬ ‫(الفوبيا)‪،‬‬ ‫يعاني الرهاب‬ ‫التي‬ ‫بافلوف‬ ‫تجارب‬ ‫وأثبتت‬ ‫برهنت‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫العشرين‬
‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سلوم مكرزل‬

‫الصراع‬ ‫السلوك الانزياحي فى أوقات‬ ‫أغلب‬ ‫يحدث‬ ‫العاطفة‬ ‫حجز‬ ‫أو‬ ‫لعملية عدم إشراط‬ ‫يمكن أن يخضع‬

‫العاطفي‪.‬‬ ‫ثم توجيه الأممئلة إليه‬ ‫العقلي العميق‬ ‫باستقراء الاسترخاء‬

‫في‬ ‫الرعب‬ ‫مثل‬ ‫تنتابه‬ ‫التي‬ ‫بالفوبيا‬ ‫التى ترتبط‬ ‫الأشياء‬ ‫لتخيل‬

‫في علم الاجتماع يثسير‬ ‫مصطلح‬ ‫الجما!كي‬ ‫السلوك‬ ‫تخيل‬ ‫لمميكون قادرا على‬ ‫الآسابئوالشهور‬ ‫وبمرور‬ ‫المصعد‪.‬‬
‫حشود‬ ‫سلوك الأفراد عندما يكونون في‬ ‫إلى كيفية‬
‫الذي‬ ‫الهلع المرضي أو الوضع‬ ‫الفوبي الذي يسبب‬ ‫الشيء‬
‫غير منظمة‬ ‫كبيرة أخرى‬ ‫جماهيرية كبيرة ومجموعات‬
‫يصير قادرا على‬ ‫حتى‬ ‫قوية ونشطة‬ ‫هذا الهلع بصورة‬ ‫يسبب‬
‫على‬ ‫الولع الذي يستحوذ‬ ‫ومن أمثلة هذا السلوك‬ ‫نسبيا‪.‬‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫السلوكيون‬ ‫العلماء‬ ‫الحياة ‪ .‬ويقول‬ ‫وا!‬ ‫فى‬ ‫مواجهته‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الرعب‬ ‫فترة مؤقتة من الزمن ثم يمضي ‪ ،‬وكذلك‬ ‫الجماهير‬


‫تزال‬ ‫المنطقي ‪ ،‬وحيث‬ ‫غير‬ ‫هو الخوف‬ ‫الحالة‬ ‫المرض في هذه‬
‫في‬ ‫عادة‬ ‫الجماعي‬ ‫هذا السلوك‬ ‫وينشأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيع‪ ،‬والشغب‬ ‫‪.‬‬ ‫المرض‬ ‫يزول‬ ‫الأعراض‬

‫الرياضية‪،‬‬ ‫الناس كالمنافسات‬ ‫التي تثير عواطف‬ ‫المواقف‬ ‫الاستجابة‬ ‫إن‬ ‫يقولون‬ ‫السلوكية‬ ‫المنتقدين للمدرسة‬ ‫إن‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والكوارث‬ ‫الاحتجاج‬ ‫ومظاهرات‬ ‫الشذوذ‬ ‫بعض‬ ‫دليل على‬ ‫مجرد‬ ‫إلا‬ ‫ليست‬ ‫(الرهاب)‬ ‫الفوبية‬

‫ولا يكون‬ ‫بالتهور‪،‬‬ ‫الجماعى‬ ‫السلوك‬ ‫معظم‬ ‫يتصف‬


‫كافيا‪.‬‬ ‫ليس‬ ‫المرض وحده‬ ‫وإن علاج‬ ‫المفهوم ضمنا‪،‬‬
‫ذلك‪،‬‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫طويلأ‪.‬‬ ‫وقتا‬ ‫لايستغرق‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫مخططا‬
‫الكراهية حيث‬ ‫مداواة‬ ‫هناك‬ ‫الإشراط‬ ‫عدم‬ ‫في مقابل‬

‫التي يمكن التنبؤ بها والتي‬ ‫أنماط السلوك‬ ‫عن‬ ‫فإنه يختلف‬ ‫مدمني‬ ‫السكارى‬ ‫في علاج‬ ‫العلماء هذا الأسلوب‬ ‫يستخدم‬

‫بها‬ ‫التي تقوم‬ ‫التصرفات‬ ‫تلك‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫تدوم فترات‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫صور‬ ‫فيقوم المعالج بعرض‬ ‫والمنحرفين جنسيا‪،‬‬ ‫الكحول‬
‫ن‬ ‫‪ .‬لكننا نجد‬ ‫الاجتماعية‬ ‫‪ ،‬والأندية‬ ‫الرياضية‬ ‫المجموعات‬
‫أ‬

‫كصورة‬ ‫‪،‬‬ ‫البهجة على النفس‬ ‫المريض تدخل‬ ‫أشياء على‬

‫توافق نمط الهياكل‬ ‫أنواع السلوك الجماعي‬ ‫بعض‬ ‫غير سار (صدمة‬ ‫بعرض‬ ‫المدمن ‪ ،‬مع مرافقة ذلك‬ ‫الخمر لدى‬
‫الأحزاب‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬نجد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬فعلى‬ ‫المنظمة‬ ‫الاجتماعية‬
‫غير السار‬ ‫المثير‬ ‫المريض ربط‬ ‫خفيفة ) وهنا يحاول‬ ‫كهربائية‬

‫تستخدم‬ ‫قد‬ ‫الاجتماعية‬ ‫المنظمة أو الحركات‬ ‫السياسية‬ ‫عليه البهجة سابقا‪.‬‬ ‫الذي أدخل‬ ‫بذلك‬ ‫أو المزعج‬

‫التظاهرات الجماهيرية وسيلة لإحداث تغيير اجتماعي‬ ‫سكنر‬ ‫إف‬ ‫‪.‬‬ ‫بي‬ ‫ام‪ ،‬أصدر‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي أوائل عام‬

‫له‪.‬‬ ‫تكون قد خططت‬ ‫علماء اللغويات‬ ‫السلوكية هاجمها‬ ‫فلسفية حول‬ ‫أطروحات‬

‫إلا‬ ‫يعرفون‬ ‫القرن العشرين‬ ‫قبل حلول‬ ‫العلماء‬ ‫لم يكن‬ ‫‪ ،‬وهؤلاء هم الذين اهتمت‬ ‫(اللسانيات )‪ ،‬مثل تشومسكي‬

‫الجماعي‪.‬‬ ‫التي تؤثر في السلوك‬ ‫القوى‬ ‫عن‬ ‫القدر اليسير‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫هى‬ ‫إلى نتيجة‬ ‫وقادتهم‬ ‫اللغوي‬ ‫بالتركيب‬ ‫بحوثهم‬

‫جوستاف‬ ‫التاشع عشر‪ ،‬أجرى‬ ‫القرن‬ ‫وخلال تسعينيات‬ ‫الحيوان وله أفكار فطرية ناشئة بالسليقة‬ ‫الإنسان يتميز عن‬

‫من‬ ‫‪ -‬واحدة‬ ‫الفرنسي‬ ‫الاجتماع‬ ‫وعالم‬ ‫لوبون ‪ -‬الطبيب‬ ‫التجربة‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫كير مكتسبة‬

‫على الحشود‪ .‬وقد أدخل كل من‬ ‫النفسية‬ ‫أولى الدراسات‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫بيرجيس‬ ‫بارك وإرنعست‬ ‫روبرت‬ ‫الأمريكيين‬ ‫عالمي الاجتماع‬
‫النمو‬ ‫علم نفص‬ ‫الدافع‬ ‫السلوك‬ ‫آداب‬
‫مقدمة‬ ‫لأول مرة في كتابهما‬ ‫الجماعى‬ ‫السلوك‬ ‫مصطلح‬
‫الغريزة‬ ‫إف‬ ‫‪.‬‬ ‫بي‬ ‫سكنر‪،‬‬ ‫العقلية‬ ‫الأمراض‬

‫ام)‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫الاجتمإع‬ ‫لعلم‬ ‫التعليمي‬ ‫القصور‬ ‫الانزياحي‬ ‫السلوك‬ ‫الانفعال‬

‫كثيرة‬ ‫في أشكال‬ ‫يحدث‬ ‫ونظرا لان السلوك الجماعى‬ ‫الكينسيكمر‬ ‫الشحصية‬ ‫باللوف‪،‬إيفان تجروفيش‬

‫برودس‬ ‫‪.‬‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫واطسون‬ ‫الطفل‬ ‫التعلم‬


‫نتائج‬ ‫على‬ ‫إلا‬ ‫الوقوف‬ ‫الاجتماع‬ ‫علماء‬ ‫‪ ،‬لم يستطع‬ ‫متباينة‬

‫العادة‬ ‫التعري!‬
‫منشئه وتطوره وما يترتب عليه من تبعات ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫قليلة‬

‫‪ ،‬الهمجية‪.‬‬ ‫‪ ،‬الشغب‬ ‫الجماعة‬ ‫ديناميكية‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫الأحياء‬ ‫‪ ،‬عدم‪،‬‬ ‫الاجتماع‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعي‬ ‫السلوك‬

‫‪.‬‬ ‫المقارن‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫الاجتماعي‬


‫انظر‪ :‬الكينسيكس‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللفظى‬ ‫عير‬ ‫السلوك‬

‫انظر‪ :‬الأحياء‬ ‫‪.‬‬ ‫للحيوائات‬ ‫الاجتماعي‬ ‫السلوك‬


‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬العادات‬ ‫السدوك‬ ‫اداب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والعادات‬ ‫السلوك‬

‫‪ ،‬علم‪.‬‬ ‫ايرجتماعى‬

‫بي‪.‬‬ ‫سكنر‪،‬‬ ‫نفس‪،‬‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫الجشطالت‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوكية‬

‫هذا النوع من السلوك إلى‬ ‫يعود‬ ‫الالزياحي‬ ‫السلوك‬


‫علم‪.‬‬ ‫‪ ،‬النفس!‪،‬‬ ‫‪ .‬؟ السلوك‬ ‫إف‬

‫التي تبدو غير ملائمة في الحالة التي‬ ‫الأنشطة‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬

‫لبنانى‪.‬‬ ‫‪ 529 -‬ام)‪ .‬صحفي‬ ‫(‪9187‬‬ ‫مكررل‬ ‫سلوم‬ ‫عندما‬ ‫فراءها‬ ‫الثدييات تصقل‬ ‫فمثلا بعض‬ ‫بها‪.‬‬ ‫تحصل‬

‫أعمالآ‬ ‫مارس‬ ‫إلى نيويورك ‪ ،‬حيث‬ ‫ولد في الفريكة وهاجر‬ ‫‪.‬‬ ‫قرار بين القتال أو الهرب‬ ‫اتخاذ‬ ‫في مواجهة‬ ‫تكون‬
‫هانس‬ ‫السير‬ ‫‪،‬‬ ‫سلون‬ ‫‪08‬‬

‫نعوم في تحرير جريدة‬ ‫شقيقه‬ ‫ليساعد‬ ‫عنها‬ ‫تخلى‬ ‫‪،‬‬ ‫تجارية‬

‫لتطهميق‬ ‫جديدة‬ ‫‪ 19 0‬أم ابت!ص طريقة‬ ‫في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الهدى‬

‫أول بريدة‬ ‫الهدى‬ ‫‪ ،‬فكانت‬ ‫العربية‬ ‫الحروف‬ ‫على‬ ‫اللينوتيب‬

‫أحهد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ذلك‬ ‫المتطورة في‬ ‫الطاعية‬ ‫التقنية‬ ‫بهذه‬ ‫تصدر‬ ‫عربية‬

‫ام)‪.‬‬ ‫‪19 1‬‬ ‫(‬ ‫قصيرة‬ ‫لفترة‬ ‫أمريكا‬ ‫بريد‬ ‫جريدة‬ ‫أصدر‬

‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫مماثلة‬ ‫لفترة‬ ‫ام)‬ ‫(‪179‬‬ ‫التجارية‬ ‫المجلة‬ ‫وأصدر‬

‫بالإنجليزية‬ ‫العالم السوري‬ ‫مجلس‬ ‫أم أصدر‬ ‫‪279‬‬

‫الأمري!في‬ ‫العام‬ ‫الرأي‬ ‫إلى‬ ‫أقلاما عربية تتوجه‬ ‫مستقطبا‬

‫وفاة شقيقه‬ ‫عند‬ ‫‪ .‬ل!ضه‪،‬‬ ‫العربية‬ ‫الجالية‬ ‫بحقوق‬ ‫‪ ،‬مطالبة‬ ‫بلغته‬

‫إلى إدارة الهدى‬ ‫وانصرف‬ ‫فى أوجها‬ ‫مجلته‬ ‫أوقف‬ ‫‪،‬‬ ‫نعوم‬

‫درجة عالية من العم!‬ ‫بلغت على عهده‬ ‫وتطويرها‪ ،‬حتى‬

‫في‬ ‫العربية‬ ‫أجة‬ ‫الجا‬ ‫وتأثيره في‬ ‫بصماته‬ ‫ترك‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫الصحفي‬

‫‪،‬‬ ‫فترة‬ ‫ماري‬ ‫ابنته‬ ‫تعهدتها‬ ‫نيويورك‬ ‫في‬ ‫توفي‬ ‫وح!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكا‬

‫‪.‬‬ ‫أسطفان‬ ‫فارس‬ ‫الناشر المعروف‬ ‫باعتها إلى‬ ‫ثم‬

‫أم)‪ .‬طبيب‬ ‫‪753 - 1‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫هاس!‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫سلون‬

‫الخاصة‬ ‫مجموعاته‬ ‫يسرت‬ ‫المولد‪.‬‬ ‫أيرلندي‬ ‫‪،‬‬ ‫نبات‬ ‫وعالم‬

‫بجمع‬ ‫وقام سلون‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطاني‬ ‫المتح!‬ ‫تأسيس‬ ‫ومكتبته‬


‫الأمريكي‪.‬‬ ‫الفنان‬ ‫هذا‬ ‫اب!‬ ‫وجه‬ ‫تظهر‬ ‫سلي‬ ‫لتوماس‬ ‫اللمزقة‬ ‫القبة‬ ‫لوحة‬
‫النباتات التي قام بجمعها‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫حياته‬ ‫أيام‬ ‫النباتات طوال‬

‫اللوحة‬ ‫مر تلك‬ ‫حعلت‬ ‫هدا الصعى‬ ‫وبراءة‬ ‫أغمعة اطمزقة‬ ‫وا‬ ‫المرح‬ ‫الوحه‬
‫أول مجموعة‬ ‫ام هى‬ ‫‪688‬‬ ‫و‬ ‫‪1687‬‬ ‫في عامي‬ ‫في جامايكا‬
‫الأطمال‪.‬‬ ‫عند‬ ‫ا!مضلة‬ ‫أعوحات‬ ‫ا‬ ‫التسثر‬ ‫من‬ ‫واحدة‬

‫أخرلية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الهند‬ ‫جزر‬ ‫م!‬ ‫بريطانيا‬ ‫نقلها إلى‬ ‫تم‬ ‫النباتات التي‬ ‫من‬

‫نيوتن‪.‬‬ ‫للسير إسحق‬ ‫خلفا‬ ‫الملاجة‬ ‫الجمعية‬ ‫لمملون رئاسة‬ ‫تولى‬


‫بمقاطعة لنكولنشاير‬ ‫كاسل‬ ‫في مدينة هورن‬ ‫ولد سلى‬

‫‪،‬‬ ‫وهو في التاسعة من عمره‬ ‫بإنجلترا‪ ،‬ثم انتقل إلى أمريكا‬ ‫داون ‪ ،‬ونال لقب‬ ‫بإقليما‬ ‫في كيليليج‪،‬‬ ‫ولد سلون‬

‫من عمره تقريبا‪،‬‬ ‫عشرة‬ ‫الثانية‬ ‫هو في‬ ‫و‬ ‫بدأ دراسة اشسم‬ ‫و‬
‫‪ 71 6‬أم ‪.‬‬ ‫البارونت في‬

‫بولاية‬ ‫فى مدينة فيلادلفيا‬ ‫وفي عام ‪ 8 80‬ام استقر‬


‫العربية‬ ‫ابد‬ ‫فى‬ ‫البري‬ ‫انظر‪ :‬الحيوان‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوى‬
‫مشهورا‪ .‬وفي‬ ‫أصبح بسرعة رسام لوحات‬ ‫حيث‬ ‫بنسلفانيا‬
‫السمانى‪.‬‬ ‫(الطيور)بم‬

‫يم‬ ‫لندن وتقابل‬ ‫سلي‬ ‫زار‬ ‫و‪ 81 .‬أم‬ ‫‪018 9‬‬ ‫عامي‬
‫اللذين أثرا‬ ‫لورنس‬ ‫والسير توماس‬ ‫الرمعامين بنجام!ت وست‬
‫من‬ ‫ينبع‬ ‫أهبم أنهار بورما‪،‬‬ ‫نهر سلوين من‬ ‫‪.! ،‬‬ ‫ورين‬
‫إلى‬ ‫مرة أخرى‬ ‫أم عاد‬ ‫في أسلوبه ‪ .‬وفي عام ‪837‬‬ ‫كثيرا‬
‫لبورما‬ ‫أسشرقية‬ ‫ا‬ ‫الاجزاء‬ ‫عبر‬ ‫التيبت ‪ ،‬ويجيري‬ ‫شرق‬ ‫منطقة‬

‫لندن لرسم لوحة الملكة فكتوريا‪.‬‬ ‫مولمين‪ .‬يبلغ‬ ‫في المحيط قرب‬ ‫‪ ،‬ويصب‬ ‫البنغال‬ ‫إلى خليج‬

‫بورما‬ ‫فيه مياه شرق‬ ‫وتتجمع‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫النهر ‪41 4‬‬ ‫طول‬
‫أم)‪ .‬عامل نسيج‬ ‫‪835 -‬‬ ‫(‪1768‬‬ ‫صمويل‬ ‫سليتر‪،‬‬
‫تجاري‬ ‫كطريق‬ ‫تذكر‬ ‫أهمية‬ ‫ذا‬ ‫تايلاند‪ .‬لايعتبر‬ ‫وغرب‬
‫‪ .‬ولد‬ ‫المتحدة‬ ‫النسيج في الولايات‬ ‫صناعة‬ ‫أس!‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطاني‬
‫لنهر‬ ‫الجزء الأدنى‬ ‫ويعتبر‬ ‫ضيق‪،‬‬ ‫ممر‬ ‫فى‬ ‫لأنه يجري‬ ‫وذلك‬
‫إلى الويلايات المتحدة في عام‬ ‫سليتر في ديربيشاير‪ .‬سافر‬
‫الغلال ‪.‬‬ ‫لري‬ ‫مهما‬ ‫سلوين‬
‫لعست سنوات صبيا صنائعيا (تحت‬ ‫أن عمل‬ ‫بعد‬ ‫أم‬ ‫‪978‬‬
‫ببورما‪.‬‬ ‫من أكثر المناطق خصوبة‬ ‫نهر سلوين‬ ‫دلتا‬ ‫تعتبر‬
‫تعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫مصائالنسيج‬ ‫فى أحد‬ ‫التمرين )‪ ،‬ومديرا‬
‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مياه النهر إلى‬ ‫يرتممستوى‬ ‫الفيضان‬ ‫وفي موسم‬
‫الخترع‬ ‫التي قام بتطويرها‬ ‫أخزل‬ ‫ا‬ ‫الة‬ ‫أعمال‬ ‫المصنع‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
‫جار!‪.‬‬ ‫إلى سيل‬ ‫الأدنى لمياهه ويتحول‬ ‫المستوى‬ ‫فوق‬
‫متنكرا‬ ‫إنجلترا‬ ‫سليتر‬ ‫وغادر‬ ‫‪.‬‬ ‫أركرايت‬ ‫ريتشارد‬ ‫البريطاني‬
‫النهر مما‬ ‫بورما فى أعالي‬ ‫فوقه طريق‬ ‫يمر‬ ‫معلق‬ ‫جسر‬ ‫هنالك‬
‫على علم‬ ‫منعت أي شخص‬ ‫البريطانية‬ ‫لأن الحكومة‬
‫‪.‬‬ ‫المواصلات‬ ‫لحركة‬ ‫رابطا مهما‬ ‫يجعله‬
‫وبهذه‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫وتشغيل آلات الغزل من مغادرة‬ ‫بتصميم‬

‫ريادتها للعالم في‬ ‫بريطانيا إلى المحافظة على‬ ‫السياسة سعت‬ ‫أم)‪ .‬رسام أمريكي‬ ‫‪872‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪783‬‬ ‫‪ ،‬توماس‬ ‫سلي‬

‫‪.‬‬ ‫إنتاج المنسوجات‬ ‫مجال‬ ‫الوجوه البشرية‪.‬‬ ‫الجميلة التي تصور‬ ‫اشعتهر بلوحاته‬
‫‪81‬‬ ‫سليجو‬

‫وليتريم دائرة انتخابية واحدة ‪،‬‬ ‫من سليجو‬ ‫كل‬ ‫وتشكل‬ ‫أركرايت‬ ‫آلة‬ ‫تكوين‬ ‫ام وافق سليتر على‬ ‫‪97‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬

‫جمهورية‬ ‫برلمان‬ ‫نواب‬ ‫من مجلس‬ ‫أعضاء‬ ‫ثلاثة‬ ‫تنتخب‬ ‫رود ايلاند‪،‬‬ ‫نسيج‬ ‫آلمي وبراون ‪ ،‬شمركة‬ ‫لحساب‬ ‫الذاكرة‬ ‫من‬

‫مجلس‬ ‫المحلية هي‬ ‫ديل إيرين ‪ .‬والحكومة‬ ‫أيرلندا المسمى‬ ‫‪ ،‬وبعد‬ ‫الالي‬ ‫التقنية للغزل‬ ‫الأساليب‬ ‫اسشخدام‬ ‫التي أرادت‬

‫مدينة سليجو‪.‬‬ ‫للمقاطعة مركزه‬ ‫سريعة‪.‬‬ ‫وبراون بصورة‬ ‫آلمي‬ ‫مع‬ ‫سليتر شركة‬ ‫ذلك كون‬

‫في الزراعة‪.‬‬ ‫سليجو‬ ‫سكان‬ ‫يعمل خمس‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫ناجح فى‬ ‫وقا!ط الشركة بتأسيس أول مصنع غزل‬
‫في‬ ‫تبلغ مساحتها‬ ‫حيث‬ ‫عام ‪،‬‬ ‫بوجه‬ ‫صغيرة‬ ‫والمزارع‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪0‬‬ ‫برود آيلاند في عام‬ ‫الولايات المتحدة فى بوتكت‬

‫هناك غير منامحبة للمحاصيل‬ ‫المتوسط ‪ 1 5‬هكتارا‪ .‬والأرض‬ ‫أعمارهم‬ ‫تتراوح‬ ‫أطفالأ‬ ‫المصنع واستخدم‬ ‫على‬ ‫لممليتر‬ ‫أشرف‬

‫الأبقار لألبانها‬ ‫يربون‬ ‫الفلاحين‬ ‫معظم‬ ‫فإن‬ ‫‪ ،‬ولهذا‪،‬‬ ‫الزراعية‬


‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫المعدات‬ ‫لتشغيل‬ ‫عشرة‬ ‫الرابعة‬ ‫و‬ ‫ما بين السابعة‬

‫ولحومها‪.‬‬ ‫سليتر‬ ‫سليتر شركته الخاصة باسم صمويل‬ ‫ام أسر‬ ‫‪897‬‬

‫العاملة ‪ ،‬التي يعمل‬ ‫القوى‬ ‫سدس‬ ‫بالصناعة‬ ‫يشتغل‬ ‫وفاته‬ ‫‪ ،‬وإلى حين‬ ‫ماساشوسيتس‬ ‫بمنطقة ريهوبوث‬ ‫وشركائه‬

‫مع اتخاذ مدينة توبوركوري‬ ‫سليجو‪،‬‬ ‫في مدينة‬ ‫معظمها‬ ‫كونكتيكت‬ ‫‪.‬في‬ ‫المصانع‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫قام بتشغيل‬
‫السكان في‬ ‫مايزيد على نصف‬ ‫ويعمل‬ ‫ثانويا‪.‬‬ ‫مركزا‬ ‫‪ ،‬ونيو هامبشاير‪ ،‬ورود آيلاند‪.‬‬ ‫وماساشوسيتس‬

‫الصناعات‬ ‫هذه‬ ‫المتنوعة ‪ .‬وتتضمن‬ ‫الخدمات‬ ‫صناعات‬


‫‪ ،‬ادواقعة في الشمال‬ ‫أقاليم مقاطعة كوناخت‬ ‫أحد‬ ‫سليجو‬
‫أهمية‬ ‫ذات‬ ‫السياحة‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والنقل‬ ‫التعليم ‪ ،‬والصحة‬

‫بارتباطها‬ ‫وهى تشتهر‬ ‫أيرلندا‪.‬‬ ‫الغربي من جمهورية‬


‫المناطق الساحلية‪.‬‬ ‫من‬ ‫بالنسبة للمدينة ‪ ،‬وغيرها‬ ‫رئيسية‬

‫ثلث‬ ‫‪ .‬ويعيش‬ ‫الطيعية‬ ‫‪ ،‬وبمناظرها‬ ‫ييتس‬ ‫بتلر‬ ‫وليم‬ ‫بالكاتب‬


‫إلى دبلن‬ ‫الطرق الرئيسية من مدينة سليجو‪،‬‬ ‫وتتفرع‬
‫أن الاخرين‬ ‫في حين‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬في مدينة سليجو‪،‬‬ ‫سكان‬
‫خط‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫‪ ،‬وإنيسكيلن‬ ‫ودونيجال‬ ‫وبالينا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وجالوي‬

‫زراعى‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الإقليم‬ ‫بقية‬ ‫أما‬ ‫يوميا‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫للعمل‬ ‫يذهبون‬


‫ميناء‬ ‫وتعتبر سليجو‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى دبلن‬ ‫من سليجو‬ ‫يمتد‬ ‫حديدي‬
‫أساسا‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫وبها ميناء جوي‬ ‫صغيرا‪،‬‬ ‫بحريا‬

‫إلى‬ ‫سليجو‬ ‫حدود‬ ‫‪،‬‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫يشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬


‫فى‬ ‫سليجو‪،‬‬ ‫شعب‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان ونظام الحكم‬

‫الميلادي‬ ‫التاسع عشر‬ ‫القرن‬ ‫منذ أواسعط‬ ‫تناقص مستمر‪،‬‬


‫‪ ،‬وتقع ليتريم في اتجاه الشمال‬ ‫الغربي‬ ‫والشمال‬ ‫الشمال‬
‫القرن العشرين‬ ‫سبعينيات‬ ‫خلال‬ ‫فترة قصيرة‬ ‫باستثناء‬
‫الشرقي‬ ‫فى اتجاه الجنوب‬ ‫‪ ،‬بينما تمئروسكمون‬ ‫الشرقى‬
‫من الرومان‬ ‫سليجو‬ ‫حوالي ‪ % 39‬من شمعب‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬
‫هضبة‬ ‫فى الشمال‬ ‫الغربي ‪ .‬ويوجد‬ ‫ومايو في اتجاه الجنوب‬
‫أعضاء‬ ‫الذين ينتمون للديانات الأخرى‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫الكاثوليك‬
‫بن بولبن‬ ‫الجبال ‪ :‬جبل‬ ‫‪ ،‬وتتضمن‬ ‫الإقليم‬ ‫حدود‬ ‫تمتد عبر‬
‫أيرلندا‪.‬‬ ‫في كنيسة‬
‫نوكناريا المنعزل ‪ .‬وتقع بحيرة‬ ‫وجبل‬ ‫الانحدأر‬ ‫الشديد‬

‫في‬ ‫ساحلي‬ ‫سهل‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫التلال‬ ‫بين‬ ‫وبحيرة جلنكار‬ ‫جيل‪،‬‬

‫‪ .‬وتقع‬ ‫عديدة‬ ‫رملية‬ ‫بشواطئ‬ ‫‪ ،‬يتسم‬ ‫والغرب‬ ‫الشمال‬ ‫اتجاه‬

‫في الغرب ‪.‬‬ ‫جبال أوكس‬

‫ونهر أوينمور‪ ،‬مياه الأراضى‬ ‫نهر موي‪،‬‬ ‫ويصرف‬

‫ترتفع‬ ‫الشرقى‬ ‫الجنوب‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬باتجاه الجنوب‬ ‫المنخفضة‬

‫بحيرة‬ ‫بينهما‬ ‫وتقع‬ ‫‪ ،‬وكيرليو‪،‬‬ ‫بريكليف‬ ‫جبال‬ ‫باتجاه‬ ‫الأرض‬

‫بالنباتات المتحللة في‬ ‫المليئة‬ ‫المستنقعات‬ ‫مناطق‬ ‫وتوجد‬ ‫آرو‪.‬‬

‫‪ ،‬بالأراضي‬ ‫الصرف‬ ‫المناطق السيئة‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫المرتفعات‬

‫المنخفضة‪.‬‬

‫الأراضي‬ ‫على‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سنويا‬ ‫ويبلغ المطر الساقط‬

‫ومتوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫في المرتفعات‬ ‫‪ ،‬ولكنه أعلى من ذلك‬ ‫المنخفضة‬

‫يوليو‪.‬‬ ‫في‬ ‫م‬ ‫و ‪1 5‬‬ ‫يناير‪،‬‬ ‫الحرارة ‪ 55‬م ‪ ،‬في‬ ‫درجات‬

‫اثار‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫هائلة‬ ‫بكثافة‬ ‫سليجو‬ ‫تتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫الاثار‬ ‫أبرز هذه‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫إقليم أيرلندي‬ ‫أي‬ ‫تفوق‬ ‫‪،‬‬ ‫التاريخ‬ ‫ماقبل‬

‫في‬ ‫من مدينة سليجو‪،‬‬ ‫الحجارة الواقعة إلى الغرب‬ ‫مجموعة‬

‫من أكبر‬ ‫واحدة‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الحجارة‬ ‫وتشكل‬ ‫كورومور‪.‬‬


‫سليحو‪.‬‬ ‫إقليم‬ ‫فى‬ ‫يقع‬ ‫القمة‬ ‫مسطح‬ ‫الحوالب‬ ‫منحدر‬ ‫جبل‬ ‫بولبن‬ ‫بن‬

‫والبرونزي فى أوروبا‪.‬‬ ‫العصر الحجري‬ ‫بقايا‬ ‫مجموعات‬ ‫وكرين‪.‬‬ ‫درايمد‬ ‫تجسيده في أ!عطورة‬ ‫تم‬ ‫ولقد‬
‫سليجو‬ ‫‪82‬‬

‫تقع نى الجزء‬ ‫أيردندا‬ ‫ني‬ ‫جبال‬ ‫يلوم سدسدة‬ ‫سلدف‬ ‫حقائق موجزة‬

‫لينستر‪ .‬وتجري بطول هذه‬ ‫الشمالي الغربي من مقاطعة‬ ‫!سحة‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪736‬‬ ‫‪ 1 9‬م)‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫السكان‬

‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأوفالي‬ ‫لاويس‬ ‫إقليمى‬ ‫حدود‬ ‫الجبلية‬ ‫السلسلة‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫كوئولى‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لاأجموت‬ ‫‪،‬‬ ‫تولوركوري‬ ‫سليجو‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أكبر‬


‫الرملى‬ ‫من الحجر‬ ‫الأعظم منها‬ ‫بلوم في الجزء‬ ‫سليف‬
‫حش!‬ ‫‪،‬‬ ‫الأغام‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلي!‬ ‫‪-‬‬ ‫الألقار‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬
‫م‬ ‫‪5 2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫أردرين‬ ‫المسماة‬ ‫قممها‬ ‫وتبلغ أعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫العتيق‬ ‫الأحمر‬
‫الحام‪.‬‬ ‫الصساعة‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬


‫أحدائية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫المشجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الهمدسية‬ ‫أصسلع‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫الباء‪،‬‬ ‫مواد‬ ‫‪:‬‬ ‫المناعة‬

‫الحام‪.‬‬ ‫أصناعة‬ ‫ا‬ ‫حسب‬ ‫ممتحات‬ ‫ا!بية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الإمدادات‬


‫في‬ ‫الواتعة‬ ‫أعدى تمة ني جبال مورن‬ ‫دوئارد‬ ‫سليف‬
‫ليه‬ ‫ر تكتر‬ ‫(م!ط‬ ‫سليبيتمت!‬ ‫الأيراصدية‬ ‫م! الكلمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الاسم‬ ‫أصل‬
‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪85 2‬‬ ‫إلى‬ ‫ترتفع‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫أيرلندا‬ ‫بشمال‬ ‫داون‬ ‫نهر)‪.‬‬ ‫أو‬ ‫ا‪،‬صدا!‬ ‫‪1‬‬

‫الصافية ‪ ،‬يمكن للمرء أن يشاهد‬ ‫الأيام‬ ‫البحر‪ .‬وفى‬ ‫سطح‬

‫‪ ،‬الواقعة فى‬ ‫دونيجال‬ ‫من جبال‬ ‫هذا الجبل ‪ ،‬كلا‬ ‫من قمة‬
‫لبعض‬ ‫مقربة من هذا المكان معلم تذكاري‬ ‫على‬ ‫ويوجد‬
‫‪.‬‬ ‫الأيرلندي‬ ‫البحر‬ ‫فى‬ ‫مان ‪ ،‬الواقعة‬ ‫‪ ،‬وجزيرة‬ ‫الجنوب‬ ‫اتجاه‬

‫نوكناريا الذي يعتبر ألمدفن‬


‫ا‬ ‫ماقبل التارب! في موضع‬ ‫رفات‬
‫القديسين الذين‬ ‫دونارد‪ ،‬باسم أحد‬ ‫سليف‬ ‫ولقد سميت‬
‫مايفي‪.‬‬ ‫للملكة‬ ‫الأسطوري‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫عاشوا‬
‫أمامئا‪ ،‬للأنجلونورمندي!ت‪،‬‬ ‫ثغرا‬ ‫مدينة سليجو‬ ‫وكانت‬

‫الكبرى‬ ‫سديف‬ ‫‪ .‬بحيرة‬ ‫بحيرة‬ ‫النبرى‪،‬‬ ‫سلبف‬ ‫إنجليزي ) كلدير المسمى‬ ‫أعب‬ ‫(الإيرل‬ ‫إيرل‬ ‫فيه‬ ‫شيد‬ ‫حيث‬

‫مساحة‬ ‫تغطي‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمريكتين‬ ‫في‬ ‫البحيرات‬ ‫من أكبر‬ ‫واحدة‬ ‫قلعة وديرا في القرن الثالث عشر‬ ‫فيتزجيرالد‬ ‫موريس‬

‫بيرجو‪،‬‬ ‫‪ ،‬دي‬ ‫‪ -‬نورمندية‬ ‫الأنجلو‬ ‫ا‬ ‫العائلة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الميلادي‬


‫كندا‪ .‬وتقع على‬ ‫غرب‬ ‫شمال‬ ‫حدود‬ ‫‪ 28.‬كما ‪ 2‬داخل‬ ‫‪438‬‬

‫نهر‬ ‫الروكى ‪ .‬ويغذي‬ ‫جبال‬ ‫شرقي‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫بعد‬ ‫الوقت ‪ .‬ول!ش‬ ‫المقاطعة في ذلك‬ ‫القوة الرئيسية في تلك‬ ‫هي‬

‫وتمثل نهايتها بداية نهر‬ ‫أساسية‬ ‫بصفة‬ ‫البحيرة‬ ‫سليف‬ ‫العائلات‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيرلندية‬ ‫السيطرة‬ ‫مع إعادة إحياء‬

‫الكبير‪.‬‬ ‫ماكينزي‬ ‫وأوهاراس ‪ ،‬وأوداوودز‪.‬‬ ‫أوكونورز‬ ‫هي‬ ‫الايرلندية الحاكمة‬

‫السكك‬ ‫الجنوبي وخط‬ ‫ما بين الشاطئ‬ ‫طريق‬ ‫ويصل‬ ‫الإقليم‬ ‫‪ .‬وعانى‬ ‫تجاري‬ ‫كمركز‬ ‫سليجو‬ ‫مدينة‬ ‫وتطورت‬

‫البحيرة ث!انية‬ ‫حول‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫ألبرتا‪.‬‬ ‫الحديدية في‬ ‫فى أربعينيات القرن‬ ‫التي وقعت‬ ‫الكبرى‬ ‫المجاعة‬ ‫أثناء‬ ‫كثيرا‬

‫تجارة الأسماك‬ ‫‪ .‬وقد اكتسبت‬ ‫صغيرة‬ ‫سكنية‬ ‫تجمعات‬ ‫الموت‬ ‫ثلث سكانه بسبب‬ ‫الإقليم‬ ‫فقد‬ ‫حيث‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫التاسع‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪459‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫منذ الحرب‬ ‫أه!ية‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫والهجرة إلى خارج‬

‫دولار‬ ‫مليوني‬ ‫على‬ ‫ناتجها السنوي‬ ‫إجمالي‬ ‫وتزيد قيمة‬


‫من‬ ‫أد!نجليزي‪،‬‬ ‫في ال!دب‬ ‫عالميا‪،‬‬ ‫سليجو‬ ‫ولقد عرفت‬

‫في الجنوب‬ ‫القيمة‬ ‫عالية‬ ‫‪ .‬وتمثل الأخشاب‬ ‫أمريكي‬ ‫وقئا طويلا فى‬ ‫الذي قضى‬ ‫ييتس‬ ‫بتلر‬ ‫وليم‬ ‫كتابات‬ ‫خلال‬

‫وأغانيها الشعبية مصدر‬ ‫الطبيعية‬ ‫مناظرها‬ ‫لمسليجو‪ ،‬وكانت‬


‫الدخل ‪ ،‬وفي الجانب نفسه‬ ‫من مصادر‬ ‫آخر‬ ‫مصدرا‬

‫قدرا كبيرا من‬ ‫‪،‬‬ ‫المعادن‬ ‫وصهر‬ ‫استخراج‬ ‫شركة‬ ‫أنتجت‬ ‫ييتس‬ ‫باسعم موطن‬ ‫الشمالية‬ ‫سليجو‬ ‫وإلهامه ‪ .‬وتعرف‬ ‫وحيه‬

‫‪.‬‬ ‫الرصاص‬ ‫من خام زنك‬ ‫ال!حتياطي‬ ‫دفن ستس‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيفية‬ ‫ييتس‬ ‫سنويا مدرسة‬ ‫وتستضيف‬

‫بتلر‪.‬‬ ‫وليم‬ ‫‪،‬‬ ‫ييتس‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫درمكليف‬ ‫في‬


‫‪ ،‬قبيلة العبيد الهندية‬ ‫البحيرة باسم سليف‬ ‫وقد سميت‬

‫المكتشف‬ ‫هيرن‬ ‫صمويل‬ ‫استطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطهقة‬ ‫فى‬ ‫التى عاشت‬


‫الواقغ في غرب‬ ‫لإقديم سديجو‪،‬‬ ‫الإقديمية‬ ‫المدينة‬ ‫سلدجو‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪771‬‬ ‫إلى البحيرة سنة‬ ‫الوصول‬ ‫الإنجليزي‬
‫كبرى‬ ‫ثانية‬ ‫نسمة ‪ .‬وتعتبر‬ ‫‪17‬‬ ‫‪285‬‬ ‫سكانها‬ ‫أيرلندا‪ .‬عدد‬

‫كيميافط‬ ‫مركب‬ ‫‪،‬‬ ‫السليكون‬ ‫ثاني أكسيد‬ ‫أو‬ ‫اب‬ ‫ممتد‬ ‫سهل‬ ‫على‬ ‫وتمإلمدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫كوناخت‬ ‫المدن في مقاطعة‬

‫الكيميائية هي‬ ‫وصيغته‬ ‫‪.‬‬ ‫والأكسجين‬ ‫من السليكون‬ ‫يتكون‬ ‫والبحر‪ .‬وتتمتع سليجو‬ ‫بين بحيرة جيل‬ ‫بجوار نهر جارافوج‬

‫المتكونة في‬ ‫المعادن‬ ‫كبير في‬ ‫بشكل‬ ‫السليكا‬ ‫‪ .2031‬توجد‬ ‫جيد‪.‬‬ ‫وميناء لحري‬ ‫جوي‬ ‫بميناء‬

‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫وهي تشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫السليكات‬ ‫وتسمى‬ ‫الصخور‪،‬‬ ‫عدد من الصناعات تشتم!! على‬ ‫في سليجو‬ ‫ويوجد‬

‫هذه‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الأرص‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫وغلاف‬ ‫الأرض‬ ‫قشرة‬ ‫أطحوم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وتجهيز‬ ‫‪ ،‬والعدد‪،‬‬ ‫الأصباغ‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫الأسماك‬ ‫صيد‬

‫والفلسبار (سليكات‬ ‫مثل الأمفيبولات‬ ‫السليكات‬ ‫‪،‬‬ ‫الساعات‬ ‫على‬ ‫المحلية الأحرى‬ ‫الصناعات‬ ‫وتشتمل‬

‫مع‬ ‫السليكا متحدة‬ ‫من‬ ‫) والميكا والبيروكسينات‬ ‫الألومنيوم‬ ‫الفيديو‪،‬‬ ‫‪ ،‬وشرائط‬ ‫والموازين‬ ‫‪،‬‬ ‫المستشفيات‬ ‫وتجهيزات‬

‫وقليل‬ ‫(الكوارتز)‬ ‫المرو‬ ‫الختلفة ‪ .‬يتكون‬ ‫الكيميائية‬ ‫العناصر‬ ‫‪.‬‬ ‫السيدات‬ ‫وملابس‬
‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الألومنيوم‬ ‫سليكات‬

‫من‬ ‫وففا لطريقة ترتيب وحداتها‬ ‫السليكات‬ ‫تصنف‬ ‫السليكا في‬ ‫كلية من السليكا‪ .‬وتوجد‬ ‫من الأملاح الأخرى‬

‫السليكات‬ ‫‪ . )3‬وتتكون‬ ‫أ‬ ‫(‪40‬‬ ‫‪ -‬الأكسجين‬ ‫السليكون‬ ‫البلورية‬ ‫المتنوعات‬ ‫تتكون‬ ‫متبلر‪.‬‬ ‫وغير‬ ‫‪ ،‬بلوري‬ ‫شكلين‬

‫الأوجه‬ ‫من رباعيات‬ ‫مجموعات‬ ‫المستقلة رباعية اللأوجه من‬ ‫والكوارتز‬ ‫الكويعست والكريستوباليت‬ ‫مثل‬ ‫للسليكا‬

‫الشحنة‪.‬‬ ‫مغا بأيونات فلزية موجبة‬ ‫(‪ )4031‬المستقلة متحدة‬ ‫أما أشكال‬ ‫بلوري محدد‪.‬‬ ‫من تركيب‬ ‫والستيشوفيت‬

‫السليكات‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫النوع‬ ‫من هذا‬ ‫الزيتوني‬ ‫والزبرجد‬ ‫فلا تأخذ‬ ‫والأوبال‬ ‫الليتشاتيلياريت‬ ‫السليكا غير البلورية مثل‬

‫رباعيتي الأوجه‪.‬‬ ‫مجموعتين‬ ‫المزدوجة رباعية الأوجه من‬ ‫نفسه‪.‬‬ ‫التركيب‬

‫الأبيدوت على مثل هذه الأوجه الرباعية‬ ‫معدن‬ ‫ويحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫اسشخدامات‬ ‫السليكا‬ ‫لمعادن‬

‫حلقات‬ ‫من‬ ‫أساسا‬ ‫الحلقية‬ ‫السليكات‬ ‫المزدوجة ‪ .‬وتتكون‬ ‫البث‬ ‫من أجهزة‬ ‫بلورات الكوارتز كجزء‬ ‫تعستخدم‬
‫البريل مثالأ‬ ‫‪ ،‬ويعتبر‬ ‫أوجه‬ ‫رباعيات‬ ‫أو !ست‬ ‫من ثلاث‬ ‫العدسات‬ ‫‪ .‬تصنع‬ ‫الرادارات‬ ‫أنواع‬ ‫ومعظم‬ ‫الراديوية‬

‫السلسلية‬ ‫السليكات‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫السداسية‬ ‫الحلقية‬ ‫للسليكات‬ ‫تستعمل‬ ‫الكوارتز‪.‬‬ ‫الخاصة لبعض الأجهزة البصرية من‬

‫معا‬ ‫على العديد من رباعيات الأوجه متحدة‬ ‫فتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الساعات‬ ‫الختلفة من‬ ‫الأنواع‬ ‫في‬ ‫كوارتز كذلك‬ ‫بلورات‬

‫الأمفيبولات‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫أو مزدوجة‬ ‫مفردة‬ ‫سلاسل‬ ‫بوساطة‬ ‫الكوارتز والأوبال وتصقل‬ ‫من‬ ‫الختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫تقطع‬

‫السليكات‬ ‫وتتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫متسلسلة‬ ‫سليكات‬ ‫والبيروكسين‬ ‫كريمة‪.‬‬ ‫كأحجار‬

‫أيونات‬ ‫بينها‬ ‫رباعية الأوجه‬ ‫من صفائح‬ ‫الميكا‬ ‫اللوحية مثل‬


‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬
‫من‬ ‫الهيكلية‬ ‫السليكات‬ ‫‪ .‬وتتكون‬ ‫الشحنة‬ ‫فلزية موجبة‬
‫المرو‬ ‫الألومسيوم‬ ‫سليكات‬ ‫الأوبال‬

‫ثلاثية الأبعاد تمتد‬ ‫معا في شبكات‬ ‫أوجه متصلة‬ ‫رباعيات‬ ‫الميكا‬ ‫السليكون‬ ‫السليكا‬ ‫جل‬

‫(سليكات‬ ‫الفلسبار‬ ‫وينتمي‬ ‫‪.‬‬ ‫في جمئالاتجاهات‬ ‫السيراميك‬ ‫الزجاخ‬

‫القشرة‬ ‫فى‬ ‫وفرة‬ ‫المعادن‬ ‫أكثر‬ ‫(الكوارتز)‪،‬‬ ‫والمرو‬ ‫ألالومنيوم)‬

‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫التي‬ ‫المعادن‬ ‫من‬ ‫أي مجموعة‬ ‫السليكات‬


‫المجموعة‪.‬‬ ‫‪ ،‬لهذه‬ ‫الأرضية‬

‫من الفلزات ‪.‬‬ ‫أو أكثر‬ ‫‪ ،‬وواحدة‬ ‫والأكسجين‬ ‫السليكون‬

‫من أكثر‬ ‫واحدة‬ ‫أو الفلسبار‬ ‫الألومئيوم‬ ‫سليكات‬ ‫الأرض ‪.‬‬ ‫من قشرة‬ ‫من ‪%59‬‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫السليكات‬ ‫تشكل‬

‫وتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫وفرة على سطح‬ ‫المعادن‬ ‫مجموعات‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫من السليكات‬ ‫رئيسي‬ ‫وتتألف التربة بشكل‬

‫الصخور‬ ‫في معظم‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ %‬من قشرة الأرض‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالط‬ ‫معظم الصخور‪.‬‬

‫و الرسوبية‪.‬‬ ‫المتحولة‬ ‫من الصخور‬ ‫وفي كثير‬ ‫‪،‬‬ ‫النارية‬ ‫بلوري يتكون من‬ ‫اسمليكات لها تركيب‬ ‫وجميع‬
‫في‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫الألومنيوم‬ ‫بلورات لسليكات‬ ‫وتوجد‬ ‫رباعيات الأوجه السليكونية الأكسجينية‪.‬‬ ‫تسمى‬ ‫وحدات‬

‫المعروفة باسم‬ ‫الخشنة‬ ‫الحبيبات‬ ‫ذات‬ ‫النارية‬ ‫الصخور‬ ‫واحد‬ ‫من أيون سليكون‬ ‫من هذه الوحدات‬ ‫وتتألف كل‬

‫المعادن‬ ‫من أكثر‬ ‫الألومنيوم‬ ‫‪ .‬وتعتبر سليكات‬ ‫البجماتيت‬ ‫أربعة‬ ‫ذا‬ ‫هرمئا‬ ‫شكلا‬ ‫تكون‬ ‫‪،‬‬ ‫بأربعة أيونات أكسجين‬ ‫محاط‬

‫أو‬ ‫في اللون من الأبيض الشفاف‬ ‫تتدرج‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫صلابة‬ ‫ويمكن أن توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫رباعى الأوجه‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫مثلثة الشكل‬ ‫أوجه‬

‫أو‬ ‫من الأزرق أو الأخضر‬ ‫مختلفة‬ ‫إلى درجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الرمادي‬ ‫تكون متصلة بأخرى‬ ‫أو‬ ‫هذه الوحدات على نحو مستقل‬

‫‪.‬‬ ‫الوردي‬ ‫التركيبات بدورها يمكن‬ ‫لتكون أشكالأ أكثر تعقيدا‪ .‬وهذه‬

‫الألومنيوم على ألومينا‬ ‫سليكات‬ ‫جميع‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫الألومنيوم‬ ‫من‬ ‫الشحنة‬ ‫معا بوساطة أيونات موجبة‬ ‫أن تتحد‬

‫رئيسيتين‬ ‫في مجموعتين‬ ‫وسليكا‪ .‬ويمكن أن تصنف‬ ‫سليكات‬ ‫في معدن‬ ‫الموجودة‬ ‫الأخرى‬ ‫أو المعادن‬ ‫أو الحديد‬

‫وفقا‬ ‫وذلك‬ ‫القلوية و البلاجيوكلاز‪،‬‬ ‫الألومنيوم‬ ‫سليكات‬


‫معين‪.‬‬

‫البلوري للسليكات‬ ‫التركيب‬

‫أوحه‬ ‫رباعمات‬ ‫سلسلة‬ ‫أوحه سليكودي أكسجيي‬ ‫رداعي‬ ‫تحألروس‬ ‫السليكات تركيب‬ ‫لمعادد‬

‫رباعيات الأوجه‬ ‫تسمى‬ ‫وحدات‬


‫كل‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الأكسحيسية‬ ‫السليكولية‬

‫واحدة مى هده الوحدات س أيور‬


‫سأرسعة أيونات‬ ‫سليكود محاط‬
‫وبمكى‬ ‫‪.‬‬ ‫هرميا‬ ‫تكود شكلا‬ ‫أكسجير‬

‫على لحو‬ ‫هده الوحدات‬ ‫توحد‬ ‫أد‬

‫في‬ ‫معا‬ ‫تخحد‬ ‫أو‬ ‫إلى اليسار‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مستقل‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫اليسار‪،‬‬ ‫أقصى‬ ‫‪،‬‬ ‫سلسلى‬ ‫تركي!‬

‫اكثر تعقيدا‪.‬‬ ‫أحرى‬ ‫تركيات‬


‫السليكون‬ ‫‪84‬‬

‫من‬ ‫‪ .‬وكثير‬ ‫القماش‬ ‫تيبس‬ ‫السليكون‬ ‫لا يسبب‬ ‫ذلك‬ ‫سليكات‬ ‫تحتوي عليها‪ .‬وجميع‬ ‫التي‬ ‫للعناصر الأخرى‬

‫تتأثر‬ ‫لا‬ ‫أنها‬ ‫الإنسان ‪ ،‬كما‬ ‫لجسم‬ ‫غير ضارة‬ ‫السليكونات‬ ‫يحتوي‬ ‫على البوتاسيوم كما‬ ‫تحتوي‬ ‫القلوية‬ ‫الألومنيوم‬

‫تستخدم‬ ‫‪ ،‬فهي‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫الجسم‬ ‫داخل‬ ‫الكي!يائية‬ ‫بالمواد‬ ‫فى هذه‬ ‫المعادن شيوعا‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫الصوديوم‬ ‫على‬ ‫معظمها‬

‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫لجسم‬ ‫الأجزاء الصناعية‬ ‫في صناعة‬ ‫والسانيدين‪.‬‬ ‫الميكروكلين والأورثوكلاز‬ ‫هي‬ ‫المجموعة‬

‫يمكن زرعها‬ ‫التي‬ ‫القلب‬ ‫الصدر وص!امات‬ ‫غرسات‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫مثل الأنديسين‪ ،‬يحتوي‬ ‫البلاجيوكلاز‪،‬‬ ‫ومعظم‬

‫في الجسم‪.‬‬ ‫دائم‬ ‫بشكل‬ ‫بقورات‬ ‫بعض‬ ‫وتتركب‬ ‫‪.‬‬ ‫والكالسيوم‬ ‫من الصوديوم‬

‫السليكون مزيتات دائمة‬ ‫زيوت وشحوم‬ ‫وتستعمل‬ ‫سليكات‬ ‫من‬ ‫الألومنيوم المسماة بيرثتيز من خليط‬ ‫سليكات‬

‫اسمليكونية‬ ‫المواد‬ ‫وتحافظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الكريات‬ ‫ومحملات‬ ‫للساعات‬ ‫القلوية والبلاجيوكلاز‪.‬‬ ‫الألومنيوم‬

‫الحوائط الخرسانية والمشيدة‬ ‫جفاف‬ ‫على‬ ‫للماء‬ ‫الطهاردة‬ ‫الألومنيوم فى صناعة اشجاج‬ ‫سليكات‬ ‫وتستعمل‬

‫السليكون كذلك‬ ‫ويشيع استعمال‬ ‫المطر‪.‬‬ ‫بالطوب خلال‬ ‫يحعلها‬ ‫‪ ،‬ولمعان متميز‬ ‫‪ ،‬ولبلوراتها لون جميل‬ ‫والخزف‬

‫بلاط‬ ‫في تركيب‬ ‫مائي أي مانعة للتسرب‬ ‫مادة تصميد‬ ‫بوصفه‬ ‫وفى‬ ‫الزينات‬ ‫كريمة ‪ ،‬وفي‬ ‫كأحجار‬ ‫لأن تستعمل‬ ‫صالحة‬

‫المصنوعة بمزجها مع راتينج‬ ‫والمطابخ والاصباغ‬ ‫الحمامات‬ ‫القمر‬ ‫رواجا حجر‬ ‫البلورات‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫المباني‬ ‫زخرفة‬

‫إلى‬ ‫م‬ ‫‪52‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫تتقشر‬ ‫أو‬ ‫ولا تتبثر‬ ‫‪،‬‬ ‫السليكون‬ ‫(ميكروأسين‬ ‫الأمازون‬ ‫)‪ ،‬وحجر‬ ‫اللبني‬ ‫الأبيض‬ ‫(البيرثيت‬

‫بريقها أو لونها‪.‬‬ ‫لن يؤثر على‬ ‫أن الجو الخارجى‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪55 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫قزح ‪.‬‬ ‫بألوان قوس‬ ‫اللبرادوريت‬ ‫وحجر‬ ‫أخضر)‪،‬‬

‫السفن‪.‬‬ ‫في‬ ‫عادة‬ ‫أصسليكون‬ ‫ا‬ ‫أصباع‬ ‫وتستخدم‬ ‫العوامل الجوية بتحليل‬ ‫تقوم‬ ‫التجوية‪،‬‬ ‫عملية‬ ‫وفى‬

‫يجعل‬ ‫السليكون‬ ‫عازلة للكهرباء‪ ،‬فإن‬ ‫وكمادة‬ ‫رئيسى‬ ‫بشكل‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫إلى معادن أخرى‬ ‫الأأ!منيوم‬ ‫سليكات‬

‫‪ 1 0‬إلى‬ ‫من‬ ‫تعمر‬ ‫والمحولات‬ ‫والمولدات‬ ‫أضقيلة‬ ‫ا‬ ‫المحركات‬ ‫الصلصال‬ ‫وأهم معادن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأملاح‬ ‫وبعض‬ ‫الصلصال‬ ‫معادن‬

‫المحرك بطاقة‬ ‫‪ ،‬وتجعل‬ ‫العادي‬ ‫عمرها‬ ‫مقدار‬ ‫‪ 1 0 0‬ضعف‬ ‫الممتازة ‪.‬‬ ‫أ!ينى‬ ‫أ‬ ‫أواني‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫ويستخدم‬ ‫الكاولين‬ ‫هو‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1 1‬كيلوواط‬ ‫ذي‬ ‫محرك‬ ‫بطاقة‬ ‫يعمل‬ ‫كيلوواط‬ ‫ء ‪7،‬‬ ‫الصلصاني‪،‬‬ ‫الألومنيوم فى شكله‬ ‫سليكات‬ ‫يستخدم‬ ‫كذلك‬

‫حرارة‬ ‫فى درجات‬ ‫المطاط السليكوني‬ ‫ولا ينصهر‬ ‫في إنتاج الورق ‪.‬‬ ‫وحشو‬ ‫خارجية‬ ‫كطبقة‬

‫حرارة منخفضة‬ ‫صلدا فى درجات‬ ‫هشا‬ ‫يصبح‬ ‫أو‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫البلورة‬ ‫القمر‪،‬‬ ‫‪ ،‬حجر‬ ‫‪ ،‬الجرانيت‬ ‫الأرض‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫فى إغلاق أبواب الأفران‬ ‫إلى ‪ .957 -‬ويستخدم‬ ‫تصل‬

‫في‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫والدبابات‬ ‫الهزازة للطائرات‬ ‫والصناديق‬


‫تشبه أي شيء‬ ‫لا‬ ‫مواد اصطناعية‬ ‫جموعة‬ ‫اوور‬

‫فى السفن وملفات المحركات في‬ ‫الاتصالات‬ ‫عزل كبلات‬ ‫العضوية‪،‬‬ ‫الموأد‬ ‫ب!ت‬ ‫وسط‬ ‫والسليكونات‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعة‬ ‫فى‬ ‫يوجد‬

‫الكهربائية‪.‬‬ ‫الديزل‬ ‫قاطرات‬ ‫‪ ،‬مث!!‬ ‫العضوية‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬ومواد‬ ‫والبلاستيك‬ ‫والمطاط‬ ‫الزيت‬ ‫مثل‬

‫التي تتحملها‬ ‫الحرارة والتجوية‬ ‫ك!ية‬ ‫تعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫التركيب‬ ‫هى‬ ‫الرئيسية‬ ‫ومادتها‬ ‫(الكوارتز)‪.‬‬ ‫والمرو‬ ‫الرمل والزجاج‬

‫المواد‬ ‫أكثر‬ ‫يعتبر السليكون‬ ‫الأكسجين‬ ‫‪ .‬وبا!شثناء‬ ‫السليكون‬


‫تلك‬ ‫بين ذرات‬ ‫قوة التماسك‬ ‫بمعرفة مقدار‬ ‫المادة‬ ‫وقدم‬ ‫المادة‬

‫المواد‬ ‫ما تتحمله‬ ‫أضعاف‬ ‫السليكون‬ ‫ويتحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المادة‬


‫الأرضية‪.‬‬ ‫القشرة‬ ‫في‬ ‫وفرة‬

‫وبنية‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرارة والتجوية‬ ‫كمية‬ ‫من حيث‬ ‫العضوية‬ ‫فى‬ ‫التي تنتج‬ ‫السليكونات‬ ‫تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستعمالات‬

‫‪.‬‬ ‫الصناعات‬ ‫!ن‬ ‫فى آلاف‬ ‫أو غازية‬ ‫ولممائلة‬ ‫صلبة‬ ‫أشكال‬
‫والكوارتز‬ ‫الرمل والزجاج‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫مثل بنيات‬ ‫السليكونات‬

‫والاكسجين‪.‬‬ ‫من السليكون‬ ‫تتكون من ذرات متعاقبة‬ ‫جديدة‬ ‫استعمالات‬ ‫العلماء باستمرار‬ ‫ويكتشف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫قوة الترابط‬ ‫إذ إن‬ ‫‪،‬‬ ‫السلسلة‬ ‫هذه‬ ‫الترابط قويا فى‬ ‫وي!صن‬ ‫إطلاق ‪ ،‬تحافظ‬ ‫عوامل‬ ‫فعند استعمالها‬ ‫‪.‬‬ ‫للسليكونات‬

‫مرة مقارنة‬ ‫بمعدل مرة ونصف‬ ‫تكون أكبر‬ ‫التماسك‬ ‫التصاق الخبز في الأوعية في‬ ‫على عدم‬ ‫السليكونات‬

‫المواد‬ ‫بجزجات‬ ‫ذرات الكربون التي تمسك‬ ‫بتماسك‬ ‫عديمة‬ ‫ولأنها‬ ‫لنظافتها‪،‬‬ ‫من الشحم‬ ‫الخابز‪ .‬وهي أفضل‬

‫العضوية معا‪.‬‬ ‫الإطارات‬ ‫التصاق‬ ‫على عدم‬ ‫وتحافظ كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الدخان‬

‫الجسم‬ ‫‪ ،‬يوضع‬ ‫السليكونية‬ ‫المنتجات‬ ‫بصنع‬ ‫القيام‬ ‫وعند‬ ‫خلال عملية‬ ‫الأخرى في قوالب الصب‬ ‫المطاطية‬ ‫والأجزاء‬

‫العضوية‬ ‫يم المجموعات‬ ‫والأكسجين‬ ‫السليكون‬ ‫هيكل‬ ‫على‬ ‫سوائل السليكون في الشموع‬ ‫التصنيع ‪ .‬وتستخدم‬

‫المرونة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫مفيدة‬ ‫صفات‬ ‫المواد‬ ‫إلى تلك‬ ‫التي تضيف‬ ‫والتلميع الخاصة بالسيارات والأثاث‬ ‫الصقل‬ ‫ووسائل‬

‫عمل‬ ‫ويمكن‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫ومقاومة‬ ‫المناولة‬ ‫التزلق وسهولة‬ ‫وقابلية‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫والنظارات‬ ‫بالمينا‬ ‫والمطلية‬ ‫البلاستيكية‬ ‫والأسطح‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو راتينج أو طلاء‬ ‫سائل‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫السليكونات‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫المياه‬ ‫أو الجلد المعالج بالسليكون‬ ‫القمالق‬ ‫يمتص‬

‫السليكونية ومركباتها‬ ‫التزليق‬ ‫زيوت‬ ‫كما تصنع‬ ‫صمغ‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الطماطم‬ ‫الحبر وعصير‬ ‫مثل‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫القائمة‬ ‫المنتجات‬

‫بإضافة المعاجين إليها‪.‬‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫الجاف‬ ‫المتكرر أو التنظيف‬ ‫بالغسيل‬ ‫السليكون‬ ‫يتأثر‬
‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫السليلوز‬

‫عن‬ ‫والماء ‪-‬‬ ‫الكربون‬ ‫النبات في البداية من ثاني أكسيد‬ ‫فلزي‬ ‫لا‬ ‫‪ .3‬وهو عنصر‬ ‫ا‬ ‫رمزه‬ ‫كيميائى‬ ‫عنصر‬ ‫السليكو!‬

‫انظر‪ :‬التركيب‬ ‫بالتركيب الضوئي‬ ‫طريق عملية تعرف‬ ‫‪ % 28‬من‬ ‫نحو‬ ‫يشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫داكن‬ ‫رمادي‬ ‫ذو لون‬ ‫صلب‬

‫متصلة‬ ‫جلوكوز‬ ‫من جزجات‬ ‫السليلوز‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الضوئي‬ ‫لا يفوقه‬ ‫وفرة ‪ ،‬حيث‬ ‫‪ .‬وهو ثانى العناصر‬ ‫الأرضية‬ ‫القشرة‬

‫تركيبها‬ ‫‪ .‬ويشبه‬ ‫البوليمرات‬ ‫تسمى‬ ‫طويلة‬ ‫في سلاسل‬ ‫مع‬ ‫السليكون متحدا‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأكسجين‬ ‫وفرة سوى‬

‫الجلوكوز‪،‬‬ ‫بوليمرات‬ ‫أحد‬ ‫‪-‬‬ ‫النشويات‬ ‫الكيميائي تركيب‬ ‫أكسيد‬ ‫وثاني‬ ‫الأكسجين‬ ‫خصوصا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عناصر أخرى‬

‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫تتصل‬ ‫السليلوز‬ ‫الجلوكوز في‬ ‫أن جزجات‬ ‫إلآ‬ ‫بالسليكا‪ ،‬المكون‬ ‫المعروف‬ ‫المربمط‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫السليكون‬

‫عن النشويات ‪.‬‬ ‫مختلف‬ ‫بشكل‬ ‫رئيسي‬ ‫مكون‬ ‫فهو‬ ‫إلى ذلك‬ ‫للرمل ‪ .‬وإضافة‬ ‫الرئيسي‬

‫والأوراق‬ ‫من السيقان‬ ‫التي تتكون‬ ‫الخضراوات‬ ‫وتعد‬ ‫مثل الفلسبار‬ ‫منها الصخور‪،‬‬ ‫المعادن التي تتكون‬ ‫لختلف‬

‫ولا‬ ‫بالسليلوز‪.‬‬ ‫غنى‬ ‫الأطعمة‬ ‫أكثر‬ ‫والسبانخ‬ ‫مثل الكرفس‬ ‫والمرو (الكوارتز)‪.‬‬ ‫) والبيروكعسين‬ ‫الألومنيوم‬ ‫(سليكات‬

‫على‬ ‫يعمل‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫السليلوز‬ ‫هضم‬ ‫البشري‬ ‫الجسم‬ ‫يستطجع‬ ‫السليكون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫البراكين أساسا من‬ ‫وتتكون حمم‬

‫‪.‬‬ ‫من الفضلات‬ ‫فى عملية التخلص‬ ‫الامعاء للمساعدة‬ ‫حفز‬ ‫طبيعي)‬ ‫مكونا السبج (زجاج‬ ‫المنصهر‪ ،‬والذي يتصلب‬
‫مهما‬ ‫جزءا‬ ‫السليلوز‬ ‫يؤدف‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعية‬ ‫الاستخدامات‬ ‫نسبيا‪.‬‬ ‫نقيا‬ ‫عندما يكون‬

‫يكون‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المعروفة‬ ‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ووزنه الذري‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫للسليكون‬ ‫الذري‬ ‫والعدد‬

‫في المباني‬ ‫الذي يستخدم‬ ‫نحو ‪ % 42‬من الخشب‬ ‫السليلوز‬ ‫حرارة‬ ‫النقي عند درجة‬ ‫السليكون‬ ‫‪ . 28.‬ويخصهر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪855‬‬

‫القطن ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ .‬ويحتوي‬ ‫الأشياء الأخرى‬ ‫والأثات ومئات‬


‫درجة‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.355‬‬ ‫درجة‬ ‫عند‬ ‫م ويغلي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪41 0‬‬

‫‪%59‬‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫المنسوجات‬ ‫فى صناعة‬ ‫أكثر الألياف استخداما‬ ‫إلى ‪33.2‬‬ ‫السليكون‬ ‫كثافة‬ ‫‪ 2‬م تصل‬ ‫‪0‬‬ ‫حرأرة‬
‫نسبة عالية من‬ ‫على‬ ‫الورق أيضا‬ ‫كما يحتوي‬ ‫السليلوز‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫جم‬

‫هي المكونة من‬ ‫وأرقى أنواع الورق جودة‬ ‫السليلوز‪.‬‬ ‫لها العديد من الاستعمالات‬ ‫ومركباته‬ ‫والسليكون‬

‫النقي‪.‬‬ ‫السليلوز‬ ‫الدوائر‬ ‫النقي في صناعة‬ ‫السليكون‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المهمة‬

‫قوية لتحوير‬ ‫وقلويات‬ ‫أحماضا‬ ‫الصناعات‬ ‫وتستخدم‬ ‫والأجهزة‬ ‫الشمسية‬ ‫والخلايا‬ ‫والترانزستور‬ ‫المتكاملة‬

‫متنوعة‪.‬‬ ‫في أغراض‬ ‫استخدامه‬ ‫بغرض‬ ‫السليلوز‬ ‫خواص‬ ‫انظر‪ :‬شبه‬ ‫جيد‪.‬‬ ‫شبه موصل‬ ‫المماثلة لأنه‬ ‫الإلكترونية‬

‫الصودا‬ ‫المنسوجات‬ ‫صانعو‬ ‫‪ ،‬يستخدم‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫هو المكون الرئيسي‬ ‫السليكون‬ ‫عل ‪ .‬وثاني أكسيد‬ ‫المو‬

‫مردرة‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫الكاوية لتقوية ألياف القطن ‪ .‬وتسمى‬ ‫‪ ،‬أحد‬ ‫السليكون‬ ‫كربيد‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الزجماج‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫للزجاج‬

‫يتم إنتاجه بمعالجة‬ ‫الفسكوز‬ ‫يسمى‬ ‫محلول‬ ‫القطن ‪ .‬وهناك‬ ‫وصقلها‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المعادن‬ ‫المعروفة ‪ ،‬لشحذ‬ ‫الصلدة‬ ‫المواد‬

‫ويعالج‬ ‫‪.‬‬ ‫الكربون‬ ‫كبريتيد‬ ‫وثاني‬ ‫الكاوية‬ ‫بالصودا‬ ‫السليلوز‬


‫‪ ،‬التي يتحد‬ ‫المعروفة بالسليكونات‬ ‫الاصطناعية‬ ‫وللمركبات‬

‫في‬ ‫الرايون لاستخدامها‬ ‫لإنتاج ألياف‬ ‫الفسكوز‬ ‫الصناعيون‬ ‫‪ ،‬عدة استخدامات‬ ‫مع الأكسجين‬ ‫فيها الكربون والسليكون‬

‫السلوفان من الفسكوز‬ ‫يصنع‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الخيوط‬ ‫النسيج بدلأ من‬ ‫إلى المطاط الصناعي‪.‬‬ ‫يمكن تحويلها‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫صناعية‬
‫أيضا‪.‬‬
‫وطاردات‬ ‫وزيوتا‬ ‫عوازل‬ ‫كذلك‬ ‫السليكونات‬ ‫وتستعمل‬
‫السليلوز‬ ‫مشتقات‬ ‫وينتج الصناعيون مواد تسمى‬ ‫للماء‪.‬‬
‫هذه‬ ‫وأكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫السليلوز إلى بعض‬ ‫بإضافة‬
‫برزيليوس‬ ‫جونز جاكوب‬ ‫وكان الكيميائى السويدي‬
‫وهو‬ ‫السليلوز)‬ ‫(أسيتات‬ ‫السليلوز‬ ‫خلات‬ ‫استخداما‬ ‫المواد‬
‫عليه‬ ‫وقد حصل‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫في ‪823‬‬ ‫السليكون‬ ‫أول من فصل‬
‫الخليك‪.‬‬ ‫حمض‬ ‫بأندريد‬ ‫السليلوز‬ ‫بمعالجة‬ ‫بلامشيك يصنع‬
‫البوتاسيوم الفلورية مع البوتاسيوم ‪.‬‬ ‫سليكات‬ ‫اتحاد‬ ‫بوساطة‬
‫أفلام‬ ‫السليلوز‪،‬‬ ‫المصنوعة من خلات‬ ‫المنتجة‬ ‫المواد‬ ‫وتشمل‬
‫‪ ،‬الترانزستور‪.‬‬ ‫؟ السليكا‬ ‫الكيميائي‬ ‫‪ :‬العضر‬ ‫انظر‬

‫الكهرباء‪ ،‬والألياف‬ ‫وعوازل‬ ‫التسجيل‬ ‫وشرائط‬ ‫التصوير‪،‬‬

‫‪ -‬وهي‬ ‫السليلوز‬ ‫خلات‬ ‫بيوتيرات‬ ‫الصناعية ‪ .‬وتستخدم‬ ‫خلايا‬ ‫من جدران‬ ‫الجزء الرئيسى‬ ‫مادة تؤدف‬ ‫السليلوز‬

‫للماء من السليلوز‪-‬‬ ‫مقاومة‬ ‫وأكثر‬ ‫أصلية‬ ‫مادة بلاستيكية‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫والأعشاب‬ ‫والخضراوات‬ ‫الأشجار‬ ‫من‬ ‫أنواع عديدة‬

‫بسبك‬ ‫الصناعيون‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫القيادة‬ ‫عجلات‬ ‫فى صناعة‬ ‫وهيدروجين‬ ‫من كربون‬ ‫مؤلفة‬ ‫مادة كربوهيدارتية‬

‫قوية مثل‬ ‫السليلور الإثيلي لإنتاج أدوات‬ ‫يسمى‬ ‫بلاستيك‬ ‫على‬ ‫والخضرأوات‬ ‫الفواكه‬ ‫جميع‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫وأكسجين‬

‫اليدوية‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫والمصابيح‬ ‫الملابس‬ ‫حقائب‬ ‫السليلوز‪.‬‬

‫مثيل‬ ‫كربوكسى‬ ‫الأخرى‬ ‫السليلوز‬ ‫مشتقات‬ ‫وتشمل‬ ‫قوة‬ ‫من‬ ‫السليلوزية‬ ‫الألياف‬ ‫تزيد‬ ‫‪.‬‬ ‫البيولوجية‬ ‫الأهمية‬

‫مثيل‬ ‫كربوكسي‬ ‫السليلوز‪ .‬يذوب‬ ‫السليلوز ونيترات‬ ‫من النباتات ‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫لأنواع‬ ‫والأوراق‬ ‫والجذور‬ ‫السيقان‬

‫الطعام‬ ‫في تكثيف‬ ‫ويمكن استخدامه‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫في‬ ‫السليلوز‬ ‫ينتجه‬ ‫‪ -‬وهو سكر‬ ‫من الجلوكوز‬ ‫السليلوز‬ ‫النبات‬ ‫ويصنع‬
‫ابن سليم الأسواني‬ ‫‪86‬‬

‫مركزا علمئا للبحوث‬ ‫أن يجعل من إسلامبول‬ ‫وحاول‬ ‫نترات السليلوز في طلاء اللك‬ ‫تستخدم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والبويات‬

‫آثار القاهرة التى وجه‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوامع‬ ‫كثيرا من‬ ‫وبنى‬ ‫‪.‬‬ ‫الختلفة‬ ‫بمزيج‬ ‫السليلوز‬ ‫بمعالجة‬ ‫السليلوز‬ ‫‪ .‬وتصئلترات‬ ‫والدهانات‬

‫‪ .‬مات‬ ‫النيل في جزيرة الروضة‬ ‫عنايته إليها مقياس‬ ‫معظم‬ ‫من أشكال‬ ‫وهناك شكل‬ ‫‪.‬‬ ‫والكبريتيك‬ ‫النيتريك‬ ‫من حمضي‬

‫بمرض معوي قرب جرلو‪ ،‬ودفن بإسلامبول‪.‬‬ ‫المتفجر وهو مادة متفجرة‬ ‫القطن‬ ‫نترات السليلوز يسمي‬

‫فى البارود اللادخاني‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫تستخدم‬


‫انظر‪ :‬البستانى‪ ،‬سليم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البستالي‬ ‫سليم‬
‫المواد‬ ‫‪ ،‬بدأت‬ ‫القرن العشرين‬ ‫من‬ ‫الأربعينيات‬ ‫وفي‬

‫في أخذ‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫من النفط‬ ‫المنتجة‬ ‫الاصطاعية‬


‫‪ 223‬أهـ‪- 1761 ،‬‬ ‫(‪1175‬‬ ‫الثالث‬ ‫سليم‬
‫من النفط أرخص‬ ‫المصنعة‬ ‫الموأد‬ ‫تكون‬ ‫أصسليلوز‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مكان‬
‫السلطان‬ ‫ابن‬ ‫الثالث‬ ‫السلطان مصطفى‬ ‫ابن‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪808‬‬
‫الحبراء‬ ‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫السليلوز‬ ‫من‬ ‫في التصنيع‬ ‫ثمنا‪ ،‬و أسهل‬
‫سلاطين‬ ‫سلسلة‬ ‫من‬ ‫وترتيبه الثامن والعشرون‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالث‬ ‫أحمد‬
‫قد يؤدئان‬ ‫يعتقدون أن نقصا فى النفط وارتفاعا فى أسعاره‬
‫عبدالحميد‬ ‫السلطان‬ ‫لعمه‬ ‫خلفا‬ ‫أحرش‬ ‫ا‬ ‫ارتقى‬ ‫‪.‬‬ ‫عثمان‬ ‫آل‬
‫أكبر للسليلوز‪.‬‬ ‫إلى استحدام‬
‫البلاد في حالة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫هـ‪978 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪30‬‬ ‫الأول عام‬
‫‪.‬‬ ‫الرايون‬ ‫البارود‪،‬‬ ‫‪ ،‬قطن‬ ‫الليف‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬السلوفان‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫الروس‬ ‫تحالف‬ ‫فقد‬ ‫؟‬ ‫السلطة‬ ‫إلى‬ ‫جاء‬ ‫عندما‬ ‫متدهورة‬

‫في عام‬ ‫مرتين‬ ‫العثمانيين‬ ‫وتغلبوا على‬ ‫والنمساويون‬ ‫مصر الذين استعان‬ ‫أبناء‬ ‫أحد‬ ‫الأسوالي‬ ‫ابن سليم‬
‫مدينة بندر‬ ‫على‬ ‫الروس‬ ‫استولى‬ ‫ام ‪ ،‬كما‬ ‫‪ 2‬أهـ‪78! ،‬‬ ‫‪30‬‬
‫اسولة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بملك‬ ‫للاتصال‬ ‫الفاطمى‬ ‫الصقلي‬ ‫جوهر‬ ‫أغائد‬ ‫ا‬ ‫بهم‬

‫(مولدوفا)‬ ‫والبغدان‬ ‫بلاد الأفلاق‬ ‫ومعظم‬ ‫الحصينة‬


‫ما هو‬ ‫ميلاده أو سنة وفاته ‪ ،‬وكل‬ ‫عن‬ ‫معلومات‬ ‫ولا تتوافر‬

‫تم‬ ‫وأخيرا‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪197‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫وذلك‬ ‫وبسارابيا‪،‬‬
‫التاني من القرن اشائ‬ ‫فى النصف‬ ‫وضع‬ ‫عنه أنه‬ ‫متاخ‬
‫امتلكت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪297‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!دولتين عام‬ ‫ا‬ ‫ب!!‬ ‫الصلح‬ ‫أنجار‬ ‫كتاب‬ ‫لعسماه‬ ‫كتابا‬ ‫(القرن العاشر الميلادي )‬ ‫الهجري‬

‫بلاد القوبان‬ ‫من‬ ‫بلاد القرم نهائيا‪ ،‬وجزءا‬ ‫بموحبه‬ ‫روسيا‬


‫المقريزي‬ ‫عنه‬ ‫نقل‬ ‫والنيل ‪ .‬وقد‬ ‫والبجة‬ ‫النوبة والمقرة وعلوة‬

‫عن‬ ‫الدولة‬ ‫تنازلت‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫أجم الأخرى‬ ‫الأقا‬ ‫ا‬ ‫وبعض‬ ‫وبسارابيا‬
‫تراثى يصف‬ ‫أول مصدر‬ ‫هذا ال!ضاب‬ ‫وابن إياس ‪ ،‬ويعد‬

‫التي أطلق عليها‬ ‫المعاهدة‬ ‫وذاسك بموجب‬ ‫مدينة أوتشاكوف‬ ‫هذه الرحلة !شة‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫النيل‬ ‫لنهر‬ ‫المجرى الأعلى‬

‫يالتق‪.‬‬ ‫اسم معاهدة‬ ‫النواحي التى‬ ‫ابن سليم الأسواني‬ ‫‪ .‬وصف‬ ‫م‬ ‫ء ‪ 36‬هـ‪759 ،‬‬

‫الداخلى وخاصة‬ ‫إلى الإصلاح‬ ‫التفتت الدولة بعد هذا‬ ‫لاعاكط‬ ‫دقيقا‪ ،‬كما أن وصفه‬ ‫وصفا‬ ‫سكانها‬ ‫رآها‪ ،‬ووصف‬

‫التجارة ‪ ،‬كما‬ ‫إصلاح‬ ‫بغية‬ ‫البحر‬ ‫قراصنة‬ ‫‪ ،‬فطاردت‬ ‫الجيش‬ ‫وابن سليم‬ ‫‪.‬‬ ‫الدقة‬ ‫في كتابه يتسم بكثير من‬ ‫النيل كما جاء‬

‫الحديثة‪،‬‬ ‫الحربية‬ ‫والسفن‬ ‫القلاع‬ ‫الثغور‪ ،‬وبنت‬ ‫أصلحت‬ ‫عنه شيئا‬ ‫من الممكن ألا نعرف‬ ‫كان‬ ‫مغمور‬ ‫لكاتب‬ ‫مثال‬

‫والمدفعية‪،‬‬ ‫الحربية‬ ‫مدارس‬ ‫‪ ،‬وأصلحت‬ ‫المدافع‬ ‫وصنعت‬ ‫وابن‬ ‫عنه عند المقريزي‬ ‫التي وردت‬ ‫الإشارات‬ ‫لولا بعض‬
‫أنظمة‬ ‫الحديثة ‪ ،‬ووضعت‬ ‫العسكرية‬ ‫المؤلفات‬ ‫وترجمت‬
‫مصهسنفه‪.‬‬ ‫ذكر‬ ‫وتضمنت‬ ‫إياس وغيرهما‬

‫الفرق العسكرية‬ ‫وأسست‬ ‫طراز‪،‬‬ ‫على أحدث‬ ‫الجيمق‬

‫الانكشارية في!ا بعد‪.‬‬ ‫الاستغناء عن‬ ‫النظامية الحديثة بقصد‬


‫‪ 52‬أم)‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪ 269 -‬هـ‪467 ،‬‬ ‫(‪872‬‬ ‫الأول‬ ‫سليم‬

‫مصر‬ ‫الفرنسية عن‬ ‫الحملة‬ ‫سليم التالث فى إجلاء‬ ‫وأسهم‬ ‫الدولة العثمانية ‪ .‬وأسد‬ ‫تامئمحلاطين‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانى‬ ‫بايزيد‬ ‫بن‬ ‫سليم‬

‫في‬ ‫طرابزون‬ ‫سنجهت‬ ‫على‬ ‫واليا‬ ‫!ان‬ ‫بإسلامبول (إسطبول)‪.‬‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪018 1‬‬ ‫اهـ‪،‬‬ ‫عام ‪216‬‬
‫سنة‬ ‫السلطة مكرها‬ ‫والده عن‬ ‫له‬ ‫تنازل‬ ‫‪.‬‬ ‫أبيه‬ ‫عهد‬ ‫أواخر‬
‫هـ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫سنة ‪223‬‬ ‫سليم الثالث عن العرش‬ ‫عزل‬

‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫نفسه‬ ‫العام‬ ‫فى‬ ‫داخلية‬ ‫فتنة‬ ‫إثر‬ ‫‪ ،‬وقتل‬ ‫أم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬
‫بينهم‬ ‫‪ ،‬ودارت‬ ‫إخوته‬ ‫عليه‬ ‫‪ 51 2‬أم ‪ .‬انشق‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪189‬‬

‫الصب‬ ‫معاهدات‬ ‫بتجديد‬ ‫‪ .‬اهتم‬ ‫فيها عليهم‬ ‫‪ ،‬انتصر‬ ‫حروب‬


‫عزله‪.‬‬ ‫فى‬ ‫سببا رئيسيا‬ ‫إصلاحاته‬

‫إلى‬ ‫طاقاته العسكرية‬ ‫الأوروبية ‪ ،‬ووجه‬ ‫والهدنة مإلدول‬

‫‪-‬‬ ‫(‪ 829 - 039‬هـ‪1523 ،‬‬ ‫الثاني‬ ‫سليم‬ ‫عندما أوقف‬ ‫شهرته‬ ‫وطغت‬ ‫‪.‬‬ ‫إسلامية‬ ‫بلدان شرقية‬

‫من سلاطين الدولة‬ ‫السلطان الحادي عشر‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪574‬‬ ‫في‬ ‫عليهم‬ ‫العراق ‪ ،‬وانتصر‬ ‫لضم‬ ‫الصفويين‬ ‫محاولات‬

‫لمحاسلامبول‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫سليمان‬ ‫السلطان‬ ‫‪ ،‬ابن‬ ‫العثمانية‬


‫ء أم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫الشهيرة‬ ‫تشالديران‬ ‫معر!!ة‬

‫‪!74‬هـ‪-‬‬ ‫والده في الحكم عام‬ ‫خلف‬ ‫(إسطنبول)‪.‬‬ ‫على‬ ‫وقضى‬ ‫تبريز‪،‬‬ ‫على إثرها عاصمتهم‬ ‫جيوشه‬ ‫ودخلت‬

‫تنتهج سياسة‬ ‫والده‬ ‫بعد‬ ‫الدولة‬ ‫وقد مضت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪566‬‬ ‫الحجاز‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫وضم‬ ‫دولة المماليك في الشام ومصر‪،‬‬

‫عليها‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫التوسع الإقليمي بقوة الدبالذاتى‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫شمالي‬ ‫مد النفوذ العثماني على‬ ‫في عهده‬ ‫بدأ‬

‫منذ عهد‬ ‫التدريجي‬ ‫وبدأ الاضمحلال‬ ‫‪.‬‬ ‫العثمانية‬ ‫السلطة‬ ‫بربروسة الشهيرة ‪،‬‬ ‫في الجزائر‪ ،‬وارتبط هذا بأسرة‬ ‫وخاصة‬
‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫البستاني‬ ‫سليمان‬

‫‪ ،‬سليم‪.‬‬ ‫اللوزي‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللوري‬ ‫سليم‬

‫قادة‬ ‫أم)‪ .‬وديم سديم أحد‬ ‫‪079 -‬‬ ‫‪1918‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬وليم‬ ‫سليم‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫الثانية (‪939‬‬ ‫العالمية‬ ‫في الحرب‬ ‫البريطاني‬ ‫الجيش‬

‫‪،‬‬ ‫وإيران‬ ‫فى السودان ‪ ،‬وسوريا‪،‬‬ ‫حارب‬ ‫‪ 9 45‬أم)‪ ،‬وقد‬

‫البريطانية في بورما‪.‬‬ ‫قائدا للقوات‬ ‫ثم أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫والعراق‬

‫الهزائم‬ ‫تلك القوات قد اعتراها اليأس بسبب‬ ‫وكانت‬

‫أعاد لها روحها‬ ‫سليم‬ ‫ولكن‬ ‫اليابانيين‬ ‫المتكررة على أيدي‬

‫وقاده إلى النصر‪.‬‬ ‫وأعاد تنظجم جيشه‬ ‫المعنوية‬

‫الحرب‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫سليم‬ ‫رأس‬ ‫مسقط‬ ‫بريستول‬ ‫وتعتبر‬

‫فى فرنسا‪،‬‬ ‫! ام)‪ ،‬حارب‬ ‫العالمية الأولى (‪18 - 1 19 4‬‬

‫‪.‬‬ ‫والعراق‬ ‫وجاليبولي‬

‫الحاكم‬ ‫منصب‬ ‫و‪ 69 .‬أم شغل‬ ‫‪5391‬‬ ‫بين‬ ‫وفيما‬

‫في عام‬ ‫فى أسترأليا‪ ،‬ومنح لقب فيكونت‬ ‫العام‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬

‫بن داود‬ ‫سليان‬ ‫الله‬ ‫هو نبي‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫سليمان‬


‫سليم التاني‪.‬‬ ‫السلطهالى‬ ‫بناه‬ ‫بتركيا‬ ‫أدرنة‬ ‫في‬ ‫السليمية‬ ‫مسجد‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بن إسحاق‬ ‫يهوذا بن يعقوب‬ ‫من ممبط‬ ‫السلام‬ ‫عليهما‬

‫ورثه‬ ‫داود‬ ‫مات‬ ‫‪ ،‬فلما‬ ‫بالملك‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫داود‬ ‫له‬ ‫أوصى‬

‫قط إلى ساحة‬ ‫لم يذهب‬ ‫أول سلطان‬ ‫هذا السلطان ‪ .‬وهو‬
‫سنه‬ ‫سنة ‪ .‬ومع حداثة‬ ‫عشرة‬ ‫ثلاث‬ ‫عمره‬ ‫وكان‬ ‫سليمان‬
‫وهو‬ ‫حدثا كبيرا‪،‬‬ ‫في عهده‬ ‫الدولة‬ ‫وشهدت‬ ‫‪.‬‬ ‫قتال‬
‫وجودة‬ ‫‪،‬‬ ‫التدبير والسياسة‬ ‫وحسن‬ ‫الفطنة‬ ‫من ذوي‬ ‫كان‬
‫بعد معارك‬ ‫البنادقة‬ ‫يد‬ ‫من‬ ‫الاستيلاء على جزيرة قبرص‬
‫فتواه في الحرث‬ ‫ذلك‬ ‫الرأي في الحكم والقضاء‪ ،‬يدل على‬
‫الانتصار إلى‬ ‫فى هذا‬ ‫الفضل‬ ‫ويعود‬ ‫‪.‬‬ ‫بين الجانبين‬ ‫حامية‬
‫فتواه في شمأن الطفل‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫التي حكاها‬
‫محمد‬ ‫‪:‬‬ ‫منهم‬ ‫‪.‬‬ ‫له والده‬ ‫التي تركها‬ ‫القوية‬ ‫الشخصيات‬
‫بنى‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫رواه الشيخان‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫المرأتان‬ ‫تنازعته‬ ‫الذي‬

‫أبو السعود‪،‬‬ ‫الأعظم ‪ ،‬والمفتي الأكبر‬ ‫‪ -‬الصدر‬ ‫صوقللى‬


‫من‬ ‫توليه الملك ‪ ،‬وانتهى‬ ‫بعد أربع سنين من‬ ‫المقدس‬ ‫بيت‬
‫دبيالي القبطان باشا‪ .‬وتم في عهده‬ ‫محمد‬ ‫والنشانجي‬
‫‪ ،‬وبنى‬ ‫القدس‬ ‫مدينة‬ ‫حول‬ ‫‪ ،‬واقام السور‬ ‫سنين‬ ‫سبع‬ ‫بعد‬ ‫بنائه‬

‫الزيدية‪.‬‬ ‫الشيعة‬ ‫بعد ثورة‬ ‫اليمن‬ ‫استعادة‬


‫‪،‬‬ ‫المقدس‬ ‫بيت‬ ‫بناء‬ ‫من‬ ‫فرغ‬ ‫‪ -‬بعد أن‬ ‫الملكي‬ ‫‪ -‬القصر‬ ‫الهيكل‬
‫للنصرانية‪،‬‬ ‫كبرى‬ ‫ضربة‬ ‫فتح قبرص‬ ‫أوروبا‬ ‫اعتبرت‬
‫الله‬ ‫منحه‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫القربان‬ ‫سنة‪ ،‬وأنشأ مذبح‬ ‫عشرة‬ ‫في ثلاث‬
‫بالعصبة‬ ‫‪ ،‬وكونوا ماعرف‬ ‫العثمانيين‬ ‫ضد‬ ‫إلى الحرب‬ ‫فدعت‬
‫الشياطين‬ ‫الريح والجن ومردة‬ ‫له‬ ‫سخر‬ ‫نعما كثيرة ‪ ،‬فقد‬
‫وجنوه‬ ‫وتوسكانيا‬ ‫والبندقية‬ ‫المقدسة من البابوية وأسبانيا‬
‫مؤلفا‬ ‫جنده‬ ‫‪ -‬وكان‬ ‫المذاب‬ ‫عين القو ‪ -‬النحاس‬ ‫له‬ ‫وأسال‬
‫جزيرة‬ ‫وفرارا وفرسان‬ ‫وبايا‬ ‫ومانتو‬ ‫وسافري‬ ‫وفلورنسا‬
‫امتد من بيت‬ ‫من الإنس والجن والطر‪ ،‬واتسع ملكه حتى‬
‫من هزيمة العثمانيين في موقعة‬ ‫هذا الحلف‬ ‫وتمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫مالطة‬
‫مع ملكة سبأ فصلها‬ ‫اليمن ‪ ،‬وقصته‬ ‫إلى أقاصى‬ ‫المقدس‬
‫‪ ،‬ولم يترتب‬ ‫الجانبين‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫خسارة‬ ‫بعد‬ ‫البحرية‬ ‫لبانت‬
‫أنه‬ ‫تعنى‬ ‫القران‬ ‫التي حكاها‬ ‫‪ ،‬وفتنة سليمان‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬
‫‪ ،‬بل تحرك‬ ‫الدولة‬ ‫عثمانية أو لهيبة‬ ‫لأراض‬ ‫هذا فقدان‬ ‫على‬
‫والقران‬ ‫‪.‬‬ ‫روح‬ ‫بلا‬ ‫كأنه جسد‬ ‫صار‬ ‫حتى‬ ‫شديد‬ ‫ابتلي بمرض‬
‫فيما‬ ‫الحلفاء واختلفوا‬ ‫‪ ،‬فخاف‬ ‫الحلف‬ ‫هذا‬ ‫لمحاربة‬ ‫العثمانيون‬
‫مرة بإيجاز ومرات‬ ‫كثيرا‪،‬‬ ‫عن سليمان‬ ‫تحدث‬ ‫الكريم‬
‫قبرص‬ ‫جزيرة‬ ‫وتنازلت البندقية عن‬ ‫الصيح‬ ‫‪ ،‬فتم‬ ‫بينهم‬
‫‪ 150‬انظر‪:‬‬ ‫الاية‬ ‫من‬ ‫بدءا‬ ‫النمل‬ ‫كما في سورة‬ ‫بتفصيل‬
‫جيوشه‬ ‫حربية ‪ .‬وسحقت‬ ‫بدفع غرامة‬ ‫‪ ،‬وتعهدت‬ ‫للعثمانيين‬
‫ولا الجن‬ ‫الإنس‬ ‫فلم تعلم‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫توفي‬ ‫‪.‬‬ ‫النمل ‪ ،‬سورة‬
‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪573‬‬ ‫أمير البغدان (مولدوفا) عام ‪ 819‬هـ‪-‬‬ ‫تمرد‬
‫الأرضة عصاه فخر على الأرض وتحقق الناس‬ ‫حتى أكلت‬
‫القصر‪.‬‬ ‫في داخل‬ ‫له‬ ‫وقع‬ ‫إثر حادث‬ ‫وتوفي بإسلامبول‬
‫من موته‪.‬‬
‫من أفضل‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫أدرنة‬ ‫في‬ ‫السليمية‬ ‫وأشهر عمائره مسجد‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬سليمان‬ ‫البحيري‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيري‬ ‫سليمان‬


‫السلاطين العثمانيين‪.‬‬ ‫الشعراء‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬سليمان‬ ‫البستاني‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليسثالى‬ ‫سلدمان‬ ‫‪ ،‬سليم‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬سركيس‬ ‫‪.‬‬ ‫سركيس‬ ‫سليم‬
‫سليمان بن الأشعث‬ ‫‪88‬‬

‫الكتاب‬ ‫واتباع‬ ‫وأهله‬ ‫للعدل‬ ‫مؤثرا‬ ‫فصيحا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بالشام‬ ‫‪817‬؟‪-‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪275‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪202‬‬ ‫بن الأشعث‬ ‫سليمان‬

‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫شرائع‬ ‫وإظهار‬ ‫والسنة‬ ‫بن عمرو‪،‬‬ ‫بن شداد‬ ‫بن الأشعث‬ ‫سليمان‬ ‫‪988‬؟م)‪.‬‬

‫بالرملة‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫الوليد‬ ‫أخيه‬ ‫بويغ بالخلافة بعد موت‬ ‫الإئمة‬ ‫إمام‬ ‫‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬الإمام‬ ‫السجستاني‬ ‫أبو داود‪،‬‬ ‫الأزدي‬

‫القسطخطجنية‬ ‫لحصار‬ ‫للغزو‪ ،‬وقد أعد الجيش‬ ‫محئا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المشهورة‬ ‫الستة‬ ‫الحديث‬ ‫كتب‬ ‫أحد أصحاب‬ ‫‪.‬‬ ‫في الحديث‬

‫عمارة‬ ‫وأكمل‬ ‫الجامبها‪.‬‬ ‫بناء‬ ‫الروم على‬ ‫صالحه‬ ‫حشى‬ ‫‪ ،‬وابن المديني‪،‬‬ ‫ويحيى‬ ‫القعنبي ‪ ،‬وأحمد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫روى‬

‫مستشارا‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫ابن عمه‬ ‫واتخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫دمشرت‬ ‫جامع‬ ‫أبوب!ص‪،‬‬ ‫وابنه‬ ‫‪،‬‬ ‫عنه ‪ :‬الترمذي‬ ‫‪ ،‬وروى‬ ‫غيرهم‬ ‫وكثيرين‬

‫بن‬ ‫الحجاج‬ ‫نواب‬ ‫هذا عزل‬ ‫نتائج‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫له‬ ‫ووزيرا‬ ‫داود‬ ‫لأبى‬ ‫أل!ت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الحربي‬ ‫إبراهيم‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫‪ ،‬وطائفة‬ ‫وأبوعوانة‬

‫‪.‬‬ ‫السجناء والأسرى‬ ‫سرأح‬ ‫الناس ‪ ،‬وإطلاق‬ ‫أظمهم‬ ‫يوسف‬ ‫داود‬ ‫أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫حبان‬ ‫ابن‬ ‫‪ .‬وقال‬ ‫الحديد‬ ‫لدأود‬ ‫ألين‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الحديث‬

‫البلاد‬ ‫‪ .‬وفتح‬ ‫السياسيين‬ ‫وخصومه‬ ‫والخنتين‪،‬‬ ‫بالمعنين‬ ‫بطمق‬ ‫وإتقانا‪.‬‬ ‫وورعا‬ ‫ونسكا‬ ‫فقها وعلما وحفظا‬ ‫الدنيا‬ ‫أحد أئمة‬

‫مدذا‬ ‫جيم!‬ ‫وسار على رأس‬ ‫الخزر (قزوين)‪،‬‬ ‫لبحر‬ ‫المجاورة‬


‫منها‬ ‫عديدة‬ ‫مصنفات‬ ‫له‬ ‫السنن ‪.‬‬ ‫ودافع عن‬ ‫وصنف‬ ‫جمع‬

‫فى‬ ‫المنية‬ ‫عاجلته‬ ‫ولكن‬ ‫لفتح القسطخطينية‪،‬‬ ‫مسلمة‬ ‫لأخيه‬ ‫حديث‪،‬‬ ‫فيه ‪0478 0‬‬ ‫الستة ‪ ،‬جمع‬ ‫الكتب‬ ‫السنن وهو أحد‬

‫التي‬ ‫حسناته‬ ‫)‪ .‬ومن‬ ‫قنسرين‬ ‫الطريق ‪ ،‬بمرج دابق (من أرض‬ ‫بم‬ ‫المراسيل‬ ‫‪ .‬وله ‪:‬‬ ‫حديث‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫انتخبها‬

‫الذي يضرب‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫بن‬ ‫بالخلافة إلى عمر‬ ‫تنكر عهده‬ ‫لا‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫البعث‬ ‫الزهد؟‬

‫‪.‬‬ ‫الأعمال‬ ‫وعظائم‬ ‫والصلاح‬ ‫العدل‬ ‫في‬ ‫به المثل‬

‫‪-‬‬ ‫(‪ 72 - 01 0‬أهـ‪718 ،‬‬ ‫بلال‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬

‫انظر‪ :‬الأعمت!‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مهران‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫ثقة‪ ،‬كثير‬ ‫‪،‬‬ ‫محدث‬ ‫‪.‬‬ ‫بن بلال التيمي‬ ‫م)‪ .‬سليمان‬ ‫‪978‬‬

‫زيد‬ ‫عن‬ ‫بها‪ .‬روى‬ ‫الخراج‬ ‫وولي‬ ‫بالمدينة‬ ‫يفتى‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬
‫‪-‬ه ‪.)72‬‬ ‫(‪ 70 - 34‬أهـ‪654 ،‬‬ ‫يسار‬ ‫بن‬ ‫سلدمان‬
‫وعبدالله‬ ‫نمر‪،‬‬ ‫بن أبى‬ ‫وشسريك‬ ‫الطهويل‪،‬‬ ‫‪ ،‬وحميد‬ ‫ألمملم‬ ‫ابن‬
‫أبوه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬مدنى‬ ‫الهلالية‬ ‫الحارث‬ ‫بنت‬ ‫أم المؤمنين ميمونة‬ ‫مولى‬
‫بن‬ ‫عقبة ‪ ،‬وهشام‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وموسى‬ ‫كيسان‬ ‫بن‬ ‫دينار‪ ،‬وصالح‬ ‫بن‬
‫‪،‬‬ ‫الحارث‬ ‫بنت‬ ‫ميمونة‬ ‫‪:‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫أمهات‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫فارسي‬
‫بن أبي صالح‬ ‫الأنصاري ‪ ،‬وسهيل‬ ‫بن سعيد‬ ‫عروة ‪ ،‬ويحيى‬
‫بن‬ ‫‪ ،‬وعبدالله‬ ‫بن ثابت‬ ‫زيد‬ ‫‪ .‬وعن‬ ‫‪ ،‬وعائشة‬ ‫وأم سلمة‬
‫وعبدالله بن المبارك ‪،‬‬ ‫بن أنس‪،‬‬ ‫مالك‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬
‫مشاهير‬ ‫من‬ ‫هريرة ‪ ،‬وغيرهم‬ ‫وأبي‬ ‫بن عمر‪،‬‬ ‫‪ ،‬وعبدالله‬ ‫عباس‬
‫بن‬ ‫بن أبي أويس ‪ ،‬ومحمد‬ ‫‪ ،‬وإسماعيل‬ ‫وهب‬ ‫بن‬ ‫وعبدالله‬

‫بن‬ ‫دينار‪ ،‬وعبدالله‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫والتابعين‬ ‫الصحابة‬
‫أممتب‬ ‫ا‬ ‫أصحاب‬ ‫حديثه‬ ‫أخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫القعنبي ‪ ،‬وغيرهم‬ ‫مسلمة‬

‫الزهري ‪،‬‬ ‫بن شهاب‬ ‫‪ ،‬ومحمد‬ ‫بن كيسان‬ ‫دينار‪ ،‬وصالح‬


‫بالمدينة‪.‬‬ ‫توفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الستة‬

‫بن سعيد‬ ‫ويحيى‬ ‫مولى ابن عمر‪،‬‬ ‫ونايخع‬ ‫وم!حول‬


‫ثقة‪،‬‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫النووي‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫التابعين‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫الأنصاري‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪143‬‬ ‫( ؟ ‪-‬‬ ‫طرخان‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬

‫فقهاء‬ ‫أحد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫العلم‬ ‫وكثير‬ ‫الحديث‬ ‫رفيعا فقيها كثير‬ ‫عالما‬ ‫أبو المعتمر التيمي ‪ .‬نزل في‬ ‫بن طرخان‬ ‫‪ 76‬م)‪ .‬سليمان‬ ‫‪0‬‬

‫السبعة‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫من عباد أهل‬ ‫كان‬ ‫محدثا‪.‬‬ ‫إليهم ‪ ،‬كان‬ ‫بني تيم‪ ،‬فنعسب‬

‫أخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫وسنة‬ ‫وحفظا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وإتقائا‪،‬‬ ‫ثقة‬ ‫وصالحيهم‬ ‫البصرة‬

‫سليمان سلسلة من الجزر في‬ ‫جزر‬ ‫دجرر‬ ‫سللمان‪،‬‬


‫وأبا‬ ‫بن مالك‬ ‫أنس‬ ‫سمع‬ ‫‪.‬‬ ‫الستة‬ ‫الكتب‬ ‫أصحاب‬ ‫حديثه‬
‫أستراليا‪.‬‬ ‫شرقي‬ ‫وتقع شمال‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫جنوبى‬
‫‪،‬‬ ‫بن كيسان‬ ‫‪ ،‬وطاووس‬ ‫البصري‬ ‫النهدي ‪ ،‬والحسن‬ ‫عتمان‬
‫من دولة‬ ‫هذه السلسلة جزءا‬ ‫من‬ ‫الجنوبية‬ ‫الجزر‬ ‫وتشكل‬
‫ابنه‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫البنانى‬ ‫وثابتا‬ ‫السبيعى‪،‬‬ ‫إسحاق‬ ‫وأبا‬

‫الشمالية جزءا‬ ‫الجزر‬ ‫أيلاندز‪ ،‬وتشكل‬ ‫سولومون‬ ‫تسمى‬


‫بن‬ ‫‪ ،‬وسفيان‬ ‫الثوري‬ ‫‪ ،‬وسفيان‬ ‫الحجاج‬ ‫بن‬ ‫وشسعبة‬ ‫المعتمر‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫بابوا‬ ‫من‬
‫بن‬ ‫ويحيى‬ ‫بن هارون‬ ‫بن المبارك ‪ ،‬ويزيد‬ ‫وعبدالله‬ ‫عيينة‬
‫شعويزول وكوادالكنال‬ ‫الجنوبية‬ ‫لممليمان‬ ‫جزر‬ ‫وتضم‬
‫سنة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .‬مكث‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫النبيل‬ ‫‪ ،‬وأبوعاصم‬ ‫القطان‬ ‫سعيد‬

‫إيزابيل‬ ‫ولممانتا‬ ‫كريستوبال‬ ‫وسان‬ ‫ومالياتا ونيو جورجيا‬


‫وهو‬ ‫توفى‬ ‫‪.‬‬ ‫كثيرة‬ ‫العبادة‬ ‫فى‬ ‫يوما‪ .‬أخباره‬ ‫يوما ولفطر‬ ‫يصوم‬

‫الجزر مساحة‬ ‫وتغطي هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫جزر‬ ‫وعدة‬


‫‪.‬‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫والتسعين‬ ‫السابعة‬ ‫في‬

‫‪ 92‬كم‪.‬‬
‫لأ‬ ‫‪785‬‬

‫الجزر الشمالية بوجنفيل‪ ،‬وبوكا وقليلا من الجزر‬ ‫وتضم‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪ 99 -‬هـ‪،‬‬ ‫(‬ ‫عبدالملك‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬

‫وقد‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪878‬‬ ‫مساحة‬ ‫الجزر‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫الصغيرة‬ ‫بن أبي‬ ‫بن مروان بن الحكم‬ ‫بن عبدالملك‬ ‫م)‪ .‬سليمان‬ ‫‪717‬‬

‫الحلفاء واليابانيين‬ ‫فى هذه الجزر بين قوات‬ ‫قتال عنيف‬ ‫نشب‬ ‫خلفاء‬ ‫أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫أيوب‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫الأموي‬ ‫بن أمية ‪ ،‬القرشي‬ ‫العاص‬

‫الثانية‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫! أ إلى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫أبيه‬ ‫عند‬ ‫ونشأ‬ ‫جذيلة‪،‬‬ ‫بنى‬ ‫في‬ ‫بالمدينة‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالشام‬ ‫الأمولين‬
‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫القانوني‬ ‫سليمان‬

‫الجبهة اللبنانية‬ ‫مع أعضاء‬ ‫واشترك‬ ‫التحرير‬ ‫جيم!‬ ‫أسس‬ ‫‪ 08 0‬ام)‪.‬‬ ‫اهـ‪ ،‬؟ ‪-‬‬ ‫‪215‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(؟‬ ‫الحلبي‬ ‫سليمان‬

‫قوية‬ ‫أمنية‬ ‫دعا إلى إقامة روابط‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الثورية‬ ‫نشاطاتها‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫سوري‬ ‫إسلامي‬ ‫أمين الحلبي ‪ ،‬مجاهد‬ ‫بن محمد‬ ‫سليمان‬

‫سوريا‪.‬‬ ‫مع‬
‫إلى‬ ‫‪ ،‬وعاد‬ ‫التعليم‬ ‫يتلقى‬ ‫سنوات‬ ‫في الأزهر ثلاث‬ ‫أقام‬

‫بعض‬ ‫‪ ،‬فعاهد‬ ‫وغزة‬ ‫‪ ،‬وزار القدس‬ ‫مرتين‬ ‫‪ ،‬وحج‬ ‫حلب‬


‫‪ 749‬هـ‪،‬‬ ‫‪09‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أو‬ ‫(‪898‬‬ ‫القانوني‬ ‫سليمان‬ ‫على‬ ‫الفرنسي‬ ‫قتل الجنرال كليبر‪ ،‬الحاكم‬ ‫على‬ ‫أصدقائه‬
‫سليم‬ ‫ابن السلطان‬ ‫أم)‪ .‬سليمان‬ ‫أ‪566-‬‬ ‫‪ 1‬أو ‪494‬‬ ‫‪294‬‬
‫فرنسا‪،‬‬ ‫نابليون إلى‬ ‫عودة‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫الفرنسية‬ ‫إبان الحملة‬ ‫مصر‬

‫‪،‬‬ ‫ال عثمان‬ ‫سلاطين‬ ‫‪ ،‬عاشر‬ ‫الثاني‬ ‫بايزيد‬ ‫ابن السلطان‬ ‫الأول‬
‫حرية‬ ‫الذي أهانه كليبر‪ ،‬ودفاعا عن‬ ‫السادات‬ ‫للشيخ‬ ‫ثأرا‬

‫والده‬ ‫خلف‬ ‫(إسطنبول)‪.‬‬ ‫بإسلامبول‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫عظمائهم‬ ‫وأحد‬


‫من علماء غزة رسائل إلى‬ ‫وحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مصر وكرامته‬ ‫شعب‬
‫السلطة ممنة ‪ 269‬هـ‪،‬‬ ‫عرش‬ ‫السلطان سليم الأول على‬
‫‪ .‬وفي القاهرة‬ ‫بمساعدته‬ ‫يوصونهم‬ ‫الأزهر‪،‬‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬

‫أوج الكمال‬ ‫في عهده‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫أم ‪ .‬بلغت‬ ‫‪52‬‬ ‫‪0‬‬
‫ظفر به يسير مع فرنسي‬ ‫يوما حتى‬ ‫الحلبي لكليبر ‪31‬‬ ‫ترصد‬
‫ذا مقدرة كبيرة على‬ ‫كان‬ ‫والقوة سياسيا وثقافيا وعسكريا‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫طعنات‬ ‫‪ ،‬عدة‬ ‫ثيابه‬ ‫في‬ ‫يخفيه‬ ‫كان‬ ‫فطعنه بخنجر‬ ‫اخر‪،‬‬
‫هذا من نسخ‬ ‫على‬ ‫ورعا‪ ،‬يستدل‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫التنظيم والتشريع‬ ‫كليبر على إثرها‪.‬‬ ‫مات‬

‫بمسجد‬ ‫محفوظة‬ ‫بنفسه ‪ ،‬وهى‬ ‫القرآن الثماني التي نسخها‬


‫الحلبي‬ ‫المجاهد سليمان‬ ‫على‬ ‫فرنسية‬ ‫محكمة‬ ‫وحكمت‬
‫بإسلامبول‪.‬‬ ‫السليمانية‬
‫في‬ ‫فيه ذلك‬ ‫يده اليمنى ‪ ،‬ونفذ‬ ‫بعد أن تحرق‬ ‫صلبا‪،‬‬ ‫لمحاعدامه‬

‫في ثلاث‬ ‫بنفسه‬ ‫شمارك‬ ‫‪.‬‬ ‫عالية‬ ‫عسكرية‬ ‫تمتع بمهارة‬


‫ثلاثة من علماء‬ ‫رؤوس‬ ‫إلى جانبه‬ ‫‪ ،‬وعلقت‬ ‫تل العقارب‬
‫في اسيا‪.‬‬ ‫منها فى أوروبا وثلاث‬ ‫عشر‬ ‫حربا عطمة‪،‬‬ ‫عشرة‬ ‫قتل كليبر جهادا‬ ‫إليهم بعزمه على‬ ‫قد أفضى‬ ‫كان‬ ‫الأزهر‪،‬‬

‫بلجراد‬ ‫على‬ ‫الاستيلاء‬ ‫‪:‬‬ ‫الحربية‬ ‫من أبرز فتوحاته‬ ‫وكان‬


‫الغزي‬ ‫الشئكبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫سره ‪ ،‬وهم‬ ‫يفشوا‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫الله‬ ‫سبيل‬ ‫في‬

‫فى‬ ‫‪21‬ء أم‪ ،‬وتساقطت‬ ‫عام ‪ 279‬هـ‪-‬‬ ‫الصرب‬ ‫عاصمة‬ ‫الوالي‪.‬‬ ‫الغزي ‪ ،‬والشيخ أحمد‬ ‫محمد‬ ‫والشيخ‬
‫جزيرة‬ ‫على‬ ‫المجر المهمة ‪ .‬واممتولى‬ ‫هذا حصون‬ ‫إثر‬ ‫يده‬
‫‪،‬‬ ‫سليمان‬ ‫لجسم‬ ‫بالهيكل العظمى‬ ‫الفرنسيون‬ ‫واحتفظ‬

‫سنة ‪ 29 9‬هـ‪-‬‬ ‫يوحنا‪،‬‬ ‫القديس‬ ‫فرلممان‬ ‫‪ ،‬معقل‬ ‫رودس‬


‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيوانات في باريس‬ ‫حديقة‬ ‫في متحف‬ ‫فوضعوه‬
‫من ثلاثمائة سنة‪،‬‬ ‫مايقرب‬ ‫أم‪ ،‬بعد أن سكنوها‬ ‫‪522‬‬
‫في غرفة التضريح بمدرسة الطب بباريس‪.‬‬ ‫حفظوا جمجمته‬
‫ساحقا‬ ‫انتصارا‬ ‫المجر‬ ‫على‬ ‫على أسلافه ‪ .‬وانتصر‬ ‫واستعصت‬
‫في مدينة‬ ‫كليبر محفوظا‬ ‫به‬ ‫ومازال الخنجر الذي طعن‬
‫عام ‪ 339‬هـ‪-‬‬ ‫موهاكس)‬ ‫‪-‬‬ ‫في معركة موهاكر (موهاس‬ ‫بفرنسا‪.‬‬ ‫كاركاسو‬

‫الحصار بسبب‬ ‫فيينا‪ ،‬ولكنه رفع عنها‬ ‫‪ 26‬ء أم ‪ .‬وحاصر‬

‫الشتاء المبكر‪.‬‬ ‫حلول‬ ‫‪ .‬انمار‪ :‬الخطابي ‪ ،‬أبو‬ ‫الخطابي‬ ‫سليمان‬ ‫أبو‬

‫بمعاونة خير الدين‬ ‫والأسبان‬ ‫البرتغاليين‬ ‫من‬ ‫تونس‬ ‫حمى‬ ‫‪.‬‬ ‫سليمان‬

‫سنة ‪ 459‬هـ‪-‬‬ ‫وعدن‬ ‫إليه صنعاء‬ ‫وضم‬ ‫‪.‬‬ ‫بربروسة‬


‫ديميريل ‪ ،‬سديمان‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ديميريل‬ ‫سليمان‬
‫سيطرته على البحر الأحمر حتى‬ ‫أم‪ ،‬مكملا بذلك‬ ‫‪538‬‬

‫مع فرنسا‬ ‫معاهدة صداقة‬ ‫وعقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المندب‬ ‫باب‬ ‫مضيق‬ ‫‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫الطوفى‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطولمحي‬ ‫سليمان‬

‫والبرتغال وأسبانيا‪.‬‬ ‫النمسا‬ ‫ليكسبها إلى جانبه فى حربه ضد‬

‫بغداد‬ ‫دخل‬ ‫‪ ،‬حين‬ ‫بالعراق‬ ‫نفوذ الصفويين‬ ‫على‬ ‫وقضى‬ ‫سياسي‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪299 -‬‬ ‫(‪0191‬‬ ‫فرنجية‬ ‫سليمان‬

‫مدينة‬ ‫ودخل‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية عثمانية‬ ‫إلى الدولة لتصبح‬ ‫وضمها‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيمه!‬ ‫ماروني الأصل تولى منصب‬ ‫لبناني‬

‫الثانية‪.‬‬ ‫‪ -‬للمرة‬ ‫الصفويين‬ ‫عاصمة‬ ‫‪-‬‬ ‫تبريز‬ ‫عدة‬ ‫شهد عهده‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫من عام ‪ 079‬أم حتى ‪769‬‬ ‫اللبنانية‬

‫مثل‬ ‫التي وضعها‪،‬‬ ‫بالقانونى نظرا للقوانين العديدة‬ ‫اشتهر‬ ‫اللبنانية عامي‬ ‫الأهلية‬ ‫منها الحرب‬ ‫وقلاقل‬ ‫اضطرابات‬

‫الأرض‬ ‫وملكية‬ ‫الحربى‬ ‫الجي!ش والإقطاع‬ ‫قوانين تنطم‬ ‫زعزعة‬ ‫واضحفي‬ ‫له أثر‬ ‫كان‬ ‫مما‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪769‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪759‬‬

‫‪،‬‬ ‫والعمارة‬ ‫بالثقافة‬ ‫واهتم‬ ‫‪ .‬وغيرها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العام ‪.‬‬ ‫والإقطاع‬ ‫والشرطة‬ ‫النواب بطلب‬ ‫وقد تقدم مجلس‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫الاستقرار داخل‬

‫بالعاصمة‬ ‫السليمانية‬ ‫‪ ،‬منها معسجد‬ ‫كثيرة‬ ‫مساجد‬ ‫فشيد‬ ‫رفض‪.‬‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫إقالته‬

‫وأحمد‬ ‫الثانى‬ ‫سليمان‬ ‫وبه قبره وقبر‬ ‫(إسطخبول)‬ ‫إسلامبول‬ ‫لأول مرة عندما‬ ‫السياسة‬ ‫مجال‬ ‫فرنجية‬ ‫سليمان‬ ‫دخل‬

‫سليم‬ ‫لذكر‬ ‫الذي بنى تخليدا‬ ‫السليمية‬ ‫الثاني ‪ ،‬ومسجد‬ ‫) من‬ ‫اللبنانى‬ ‫(الوزير والسياسي‬ ‫فرنجية‬ ‫حمد‬ ‫شقيقه‬ ‫انسحب‬

‫الأمير محمد‪،‬‬ ‫شماه زاده تخليدا لذكرى‬ ‫الأول ‪ ،‬ومسجد‬ ‫وزارية في عهد‬ ‫‪ ،‬فتولى عدة مناصب‬ ‫مرضه‬ ‫الحكومة بسبب‬

‫الذي أقامه في‬ ‫والقصر‬ ‫القناطر المعلقة في العاصمة‬ ‫وشيد‬ ‫انتخب‬ ‫حتى‬ ‫كرامي‬ ‫سلام وعبدالله اليافي ورشيد‬ ‫صائب‬

‫الدين‬ ‫وقبر جلال‬ ‫بغداد‬ ‫فى‬ ‫حنيفة‬ ‫أبي‬ ‫قبر‬ ‫وشيد‬ ‫‪.‬‬ ‫إسكودأرة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫منافسه إلياس سركيس‬ ‫ضد‬ ‫رئيسا للجمهورية‬
‫محمد‬ ‫مصطفى‬ ‫‪،‬‬ ‫سليمان‬ ‫‪09‬‬

‫والأكسجين‬ ‫النيتروجين‬ ‫الغلاف الجوي على‬ ‫يحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫الكعبة‬ ‫وجدد‬ ‫‪،‬‬ ‫المقدس‬ ‫بيت‬ ‫أسوار‬ ‫وجدد‬ ‫‪.‬‬ ‫قونية‬ ‫فى‬ ‫الرومي‬

‫ماء‬ ‫على قطرات‬ ‫بالإضافة إلى ذلك‬ ‫ويشتمل‬ ‫رئيسية‬ ‫بصفة‬ ‫بالمجر‪.‬‬ ‫يجاهد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ومات‬ ‫المعلقة ‪.‬‬ ‫مكة‬ ‫وقناطر‬

‫البخار‬ ‫تكثف‬ ‫سحب‬ ‫صغيرة جدا وب!ورات ثلج في شكل‬

‫الغبار والملوثات‬ ‫وذرات‬ ‫أن الدخان‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى مطر وندى‬
‫أهـ‪-‬‬ ‫(‪341‬‬ ‫محملى‬ ‫‪ ،‬مصطفى‬ ‫سليمان‬

‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫فوق‬ ‫أسسماء‬ ‫ا‬ ‫تملأ‬ ‫ربما‬ ‫ال!صميائية‬


‫أستاذ جامعي‬ ‫‪،‬‬ ‫سسليمان‬ ‫محمد‬ ‫)‪ .‬مصطفى‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫‪229‬‬

‫أو انتشار ضوء‬ ‫تبعثر‬ ‫نتيجة‬ ‫ألوان السماء‬ ‫تتكون‬ ‫على‬ ‫حص!‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫الدراسات‬ ‫‪ ،‬من أساتذة‬ ‫مصري‬

‫في الغلاف‬ ‫الغبار‬ ‫أخاز وذرات‬ ‫ا‬ ‫جزيئات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الشمس‬ ‫والاجتماعية‬ ‫أغلسفية‬ ‫ا‬ ‫الدراسات‬ ‫الاداب من قسم‬ ‫ليسانس‬

‫على أمواج ضوئية بأطوال‬ ‫ضوء الشمس‬ ‫الجوي ويحتوي‬ ‫ثم‬ ‫جيد‪،‬‬ ‫ام بدرجة‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫(مصر)‬ ‫بجامعة الإسكندرية‬

‫انظر‪ :‬الضوء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بلون مختلف‬ ‫ترى‬ ‫موجة‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫مختلفة‬ ‫أم بدرجة‬ ‫على الماجستير من القسم نفسه فى عام ‪679‬‬

‫حمراء‬ ‫‪ ،‬وأطولها‬ ‫اللون‬ ‫زرقاء‬ ‫الضوئية‬ ‫الأمواج‬ ‫أقصر‬ ‫وتبدو‬ ‫ام بمرتبة‬ ‫‪719‬‬ ‫من الجامعة نفسها‬ ‫الدكتوراه‬ ‫ثم على‬ ‫ممتاز‪،‬‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫فتنتشر‬ ‫الزرقاء‪،‬‬ ‫أما الأمواج الضوئية‬ ‫‪،‬‬ ‫اللون‬


‫الأولى ‪ .‬عمل‬ ‫الشرف‬

‫بينما تنتقل الأمواج‬ ‫الجوي‬ ‫فى الغلاف‬ ‫المادة‬ ‫جزيئات‬ ‫الفلسفة‬ ‫بقسم‬ ‫مدرسا‬
‫إذا اصطدمت‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫تشويش‬ ‫بدون‬ ‫الحمراء‬ ‫الضوئية‬ ‫دار العلوم‬ ‫بكلية‬ ‫الإسلامية‬

‫أممبيرة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بالجزيئات‬ ‫مايو‬ ‫‪17‬‬ ‫القاهرة من‬ ‫جامعة‬

‫الضوء‬ ‫تنتشر أمواج‬ ‫صافية‬ ‫السماء‬ ‫تكون‬ ‫وعندما‬ ‫للتدريس‬ ‫أعير‬ ‫‪ ،‬ثما‬ ‫أم‬ ‫‪729‬‬

‫ونتيجة‬ ‫لون آخر‪.‬‬ ‫لأي‬ ‫أخرى‬ ‫أموا!‬ ‫أية‬ ‫من‬ ‫الأزرق أكثر‬ ‫(الملك‬ ‫الرياض‬ ‫بجامعة‬

‫السماء‬ ‫تكون‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫زرقاء‬ ‫تبدو‬ ‫أ!سماء‬ ‫ا‬ ‫فإد‬ ‫لهذا‪،‬‬ ‫العربية‬ ‫) بالمملكة‬ ‫الان‬ ‫سعود‬

‫الأمواج‬ ‫‪ ،‬تنتشر‬ ‫أو الدخان‬ ‫اممثيفة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫بالسحب‬ ‫ملبدة‬ ‫من‪6‬‬ ‫المدة‬ ‫فى‬ ‫السعودية‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫داكنا‪،‬‬ ‫الس!اء‬ ‫لون‬ ‫يكون‬ ‫وبهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الألوان‬ ‫بكل‬ ‫الضوئية‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫مد‬ ‫أ‬ ‫‪759‬‬ ‫نوفمبر‬

‫يرتحل ضوء‬ ‫الشص!‬ ‫أو مغيب‬ ‫وعند طلوع‬ ‫‪.‬‬ ‫رماديا أشهب‬ ‫سليمان‬ ‫محمد‬ ‫د‪ .‬مصطفى‬ ‫أستاذا‬ ‫عين‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فبراير‬

‫لوكانت‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوي‬ ‫عبر طبقة أكثر كثافة للغلاف‬ ‫الشمس‬ ‫الفلسفة‬ ‫بقسم‬ ‫مساعدا‬
‫أمواج الضوء الأحمر‬ ‫فإن‬ ‫النهار‪،‬‬ ‫فى منتصف‬ ‫الشمس‬ ‫ام‪ ،‬ثم قائفا‬ ‫‪ 2‬مايو ‪979‬‬ ‫الإسلامية بكلية دار العلوم في‬

‫أكثر من أمواج الأضواء‬ ‫تنتقل بعيدا عبر هذه الطبقة بصورة‬ ‫الفلسفة الإسلامية بكلية دار العلوم فى‬ ‫رئاسة قسم‬ ‫بأعمال‬

‫من الشمس‬ ‫كل‬ ‫تبدو‬ ‫هذه الحالات‬ ‫‪ .‬وفي مثل‬ ‫الأخرى‬ ‫المعلومات‬ ‫مؤلفاته بصحة‬ ‫وتتسم‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫الأول من سبتمبر ‪829‬‬

‫حمراوين‪.‬‬ ‫الأفق‬ ‫والسماء قرب خط‬ ‫اتجاهه الفكرفي مع‬ ‫وسلامة‬ ‫الأصلية‬ ‫وتوثيقها من مصادرها‬

‫الإسلامية‪:‬‬ ‫الدراسات‬ ‫مجال‬ ‫مؤلفاته شي‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫العبارة‬ ‫سهولة‬


‫النبات‬ ‫من أجل مساعدة‬ ‫للتربة‬ ‫تضاف‬ ‫مادة‬ ‫ا!اد‬
‫قواعد‬ ‫؟‬ ‫الحديث‬ ‫والسنة في أصول‬ ‫الحديث‬ ‫علماء‬ ‫منهج‬
‫المزارعون عدة أنواع من الأسمدة‬ ‫النمو‪ .‬ويستخدم‬ ‫على‬
‫في الفكر الإسلامي‪.‬‬ ‫المنهج السلفي‬
‫البستانيون السماد‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫وفيرة‬ ‫لإنتاج محاصيل‬
‫الإسلامية‬ ‫للدرأسات‬ ‫العالمية‬ ‫الملك فيصل‬ ‫حاز جائزة‬
‫وفيرة فى الحدائق‬ ‫وخضراوات‬ ‫لإنتاج أزهار قوية وكبيرة‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪859‬‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫عام ‪504‬‬
‫الخضراء‬ ‫برعاية المسطحات‬ ‫كذلك‬ ‫العاملون‬ ‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزلية‬

‫مسطحات‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫السماد‬ ‫بنثر‬ ‫الجولف‬ ‫وملاعب‬ ‫جبال وكدو‬ ‫ينئمن‬ ‫أيردندا‪،‬‬ ‫نهر في جمهورية‬ ‫سليئي‬
‫‪.‬‬ ‫كثيفة وأكثر خضرة‬ ‫خضراء‬
‫كارلو‬ ‫عبر‬ ‫‪ . .‬أكم‪،‬‬ ‫لمسافة‬ ‫الجنوب‬ ‫ناحية‬ ‫ويجري‬
‫(مواد غذائية ) أساسية‬ ‫مغذيات‬ ‫على‬ ‫الأسمدة‬ ‫وتحتوي‬
‫سليني في بحرأيرلندا عند ميناء‬ ‫ويصب‬ ‫وكسفورد‪،‬‬
‫العضوية‪،‬‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫الأسمدة‬ ‫لنمو النبات ‪ .‬وتصمنع بعض‬
‫قرب‬ ‫السالمون‬ ‫أسماك‬ ‫كما تعمصائد‬ ‫وكسفورد‪،‬‬
‫‪ ،‬وبعضها‬ ‫الصحي‬ ‫الصرف‬ ‫الحيوان أو مخلفات‬ ‫مثل روث‬
‫‪.‬‬ ‫وكسفورد‬
‫منتجة في المصمائ‪.‬‬ ‫أو مركبات‬ ‫معدنية‬ ‫مواد‬ ‫الاخر من‬

‫آلاف السنين‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫الإنسان الأسمدة‬ ‫وقد استخدم‬ ‫الكبرى التى نراها فوق رؤر سنا‪ .‬مأخوذة من‬ ‫القبة‬ ‫السماء‬

‫فائدتها للنبات ‪،‬‬ ‫لايعلم مدى‬ ‫الأوقات التى كان‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫تذكر‬ ‫هـهى‬ ‫سماوات‬ ‫والعلو لأنها تعلونا‪ ،‬وجمعها‬ ‫السمو‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بفترة طويلة‬ ‫النبات‬ ‫تغذية‬ ‫أهمية‬ ‫الإنسان‬ ‫يعي‬ ‫أن‬ ‫وقبل‬ ‫علماء الفلك منطقة فضائية مرئية‬ ‫والسماء في عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وتؤنث‬

‫المعادن‬ ‫وبعض‬ ‫الحيوان ورماد الخشب‬ ‫لاحظ أن روث‬ ‫الكتلة‬ ‫وهو تلك‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأرض‬

‫القرن‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫بقوة‬ ‫أن ينمو‬ ‫النبات على‬ ‫تحساعد‬ ‫الأخرى‬ ‫فوق‬ ‫الكيلومترات‬ ‫وتمتد مئات‬ ‫بجرم‬ ‫الغازية التي تحيط‬
‫‪91‬‬ ‫لسماد‬ ‫ا‬

‫في الصورة اليمنى‬ ‫كما يرى دلك‬ ‫ذرة شامية خضراء‬ ‫إنتاج‬ ‫فى‬ ‫الأسمدة‬ ‫وقد ساعد‬ ‫‪،‬‬ ‫وبوتاسيوم‬ ‫نيمروجين وفوسفور‬ ‫تحتوي على‬ ‫التجارية‬ ‫الأسمدة‬

‫تسمد‪.‬‬ ‫لم‬ ‫البنية‬ ‫ذرة شامية ضعيفة‬ ‫وفى الصورة اليسرى‬

‫من‬ ‫التربة‬ ‫عليها النبات من‬ ‫التي يحصل‬ ‫العناصر‬ ‫وتأتي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الباحثون‬ ‫اكتشف‬ ‫القرن العشرين‬ ‫وأوائل‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬

‫في‬ ‫ذائبة ‪ .‬ولكن‬ ‫حيوانية وعناصر‬ ‫أو مواد‬ ‫نباتات متحللة‬ ‫لتغذية النبات ‪.‬‬ ‫الكيميائية ضرورية‬ ‫العناصر‬ ‫هناك بعض‬

‫في‬ ‫المواد‬ ‫كافية من هذه‬ ‫كميات‬ ‫‪،‬لا تتوافر‬ ‫الأحيالق‬ ‫بعض‬ ‫كبيرة من‬ ‫الحاضر كميات‬ ‫وقتنا‬ ‫المزارعون فى‬ ‫ويستخدم‬

‫حصاد‬ ‫يشمل‬ ‫فمثلا‪،‬‬ ‫السماد‪.‬‬ ‫إضافة‬ ‫يحتم‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫التربة‬


‫في‬ ‫الزيادة‬ ‫بلغت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫شتى‬ ‫في‬ ‫سنويا‬ ‫الأسمدة‬

‫لا‬ ‫وبذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫وتحلله‬ ‫موته‬ ‫التربة قبل‬ ‫من‬ ‫النبات‬ ‫إزالة‬ ‫المحاصيل‬ ‫ربع إنتاج المحصول‬ ‫الأسمدة ‪ ،‬حوالي‬ ‫إضافة‬ ‫الإنتاج بسبب‬

‫التربة‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫المحاصيل‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المعدنية‬ ‫العناصر‬ ‫ترجع‬ ‫أوسع‬ ‫زراعة مساحات‬ ‫يجب‬ ‫التسميد‪ ،‬كان‬ ‫فبدون‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمى‬

‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫التي‬ ‫العناصر‬ ‫إضافة السماد‪ .‬وتتضمن‬ ‫ولهذا يجب‬ ‫عمالة أكبر لإنتاج الكمية نفسها‪.‬‬ ‫وأمشخدام‬ ‫من الأرض‬

‫والبوتامميوم‪.‬‬ ‫والفوسفور‬ ‫النيتروجين‬ ‫التربة‬ ‫فى‬ ‫ناقصة‬ ‫تكون‬ ‫الأسمدة‬ ‫أهمية‬

‫الأسمدة‬ ‫أنواع‬ ‫عملية‬ ‫تنتج النباتات الخضراء غذاءها من خلال‬


‫وأسمدة‬ ‫معدنية‬ ‫أسمدة‬ ‫‪:‬‬ ‫نوعان من الأسمدة‬ ‫يوجد‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتحتاج‬ ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬

‫أو مواد‬ ‫معينة‬ ‫عناصر‬ ‫من‬ ‫المعدنية‬ ‫الأسمدة‬ ‫وتنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫عضوية‬ ‫تسمى‬ ‫كيميائية‬ ‫عناصر‬ ‫كبيرة من تسعة‬ ‫العملية إلى كميات‬

‫النباتات المتحللة‬ ‫‪ ،‬فمصدرها‬ ‫العضوية‬ ‫أما الاسمدة‬ ‫‪.‬‬ ‫مصنعة‬ ‫الكربون والهيدروصن‬ ‫‪:‬‬ ‫وهي‬ ‫الكبرى‬ ‫المغذيات‬

‫الحيوانية‪.‬‬ ‫والمواد‬ ‫والكبريت‬ ‫والنيتروجين‬ ‫والبوتاسيوم‬ ‫والفوسفور‬ ‫والأكسجين‬

‫النبات‬ ‫وتزود‬ ‫ال!كثراستخداما‪،‬‬ ‫‪! .‬ط‬ ‫ا!لعدنية‬ ‫الأسمدة‬ ‫أقل‬ ‫تحتاج أيضا إلى كميات‬ ‫‪.‬كما‬ ‫والكالسيوم‬ ‫والمغنسيوم‬

‫الفوسفور ‪- 3‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫النيتروجين‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫رئيسية هى‬ ‫عناصر‬ ‫بثلاثة‬
‫وذلك لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!لغذيات الصغرى‬ ‫تسمى‬ ‫من عناصر أخرى‬

‫البوتاسيوم ‪.‬‬ ‫العناصر‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫قليلة‬ ‫إليها بكميات‬ ‫يحتاج‬ ‫النبات‬

‫الأنواع استخداما‬ ‫أكثر‬ ‫النيتروجينية وهى‬ ‫الأسمدة‬ ‫والزنك‬ ‫والموليبدنوم‬ ‫والمنجنيز‬ ‫والحديد‬ ‫والنحاس‬ ‫البورون‬

‫سماد‬ ‫من غاز النشادر على شكل‬ ‫أساسي‬ ‫وتنئبشكل‬ ‫(الخارصين)‪.‬‬

‫أو على‬ ‫‪،‬‬ ‫المائية‬ ‫أو النشادر‬ ‫اللامائية‬ ‫النشادر‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫سائل‬ ‫الكربون‬ ‫من‬ ‫احتياجاته‬ ‫بمعظم‬ ‫النبات‬ ‫والهواء‬ ‫الماء‬ ‫ويزود‬

‫الأمونيوم ونترات‬ ‫كبرشات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫صلب‬ ‫سماد‬ ‫شكل‬ ‫فيتم الحصول‬ ‫أما باقي العناصر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والأكسجين‬ ‫والهيدروجين‬

‫يسمى‬ ‫عضوي‬ ‫‪ ،‬ومركب‬ ‫الأمونيوم‬ ‫‪ ،‬وفوسفات‬ ‫الأمونيوم‬ ‫التربة‪.‬‬ ‫من‬ ‫عليها‬


‫السماد‬ ‫‪29‬‬

‫المنتجة‬ ‫الرئيسية‬ ‫الأقطار‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫للأسممدة‬ ‫المنتجة‬ ‫الدول‬ ‫التربة بكميات‬ ‫من هذه الأسمدة‬ ‫واحد‬ ‫ويزود كل‬ ‫‪.‬‬ ‫يوريا‬

‫والهند‪.‬‬ ‫وفرنسا‬ ‫والصين‬ ‫كندا‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫بعناصر‬ ‫التربة‬ ‫‪ ،‬ويزود بعضها‬ ‫النيتروجين‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬

‫الأمونيا‬ ‫وتعد‬ ‫مصادر‪.‬‬ ‫تأتى من عدة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫المواد‬ ‫وفوسفات‬ ‫الأمونيوم‬ ‫كبريتات‬ ‫النيتروجين ‪ ،‬مثل‬ ‫غير‬

‫باتحاد‬ ‫النيتروجينية ‪ .‬وتصنع‬ ‫للأسمدة‬ ‫الرئيسي‬ ‫المصدر‬ ‫ال!مونيوم‪.‬‬

‫الموجود في‬ ‫الموجود في الهواء بالهيدروجين‬ ‫النيتروجين‬ ‫وتصنع‬ ‫الأسمدة الفوسفورية وتدعى أيضا فوسفات‬

‫نفط في الولايات‬ ‫شمركات‬ ‫عدة‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫الغاز الطيعي‬


‫الأباتيت‬ ‫ويمكن إضافة مسحوق‬ ‫‪.‬‬ ‫الأباتيت‬ ‫من معدن‬

‫الغاز‬ ‫لديها‬ ‫لأنه يتوافر‬ ‫الأمونيا‬ ‫مادة‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫ويدعى حينئذ‬ ‫لممماد صلب‬ ‫على شكل‬ ‫التربة‬ ‫الناعم إلى‬

‫كبيرة ‪.‬‬ ‫ب!صميات‬ ‫الطبيعى‬


‫بحامض‬ ‫الأباتيت‬ ‫وقد يعالج‬ ‫صخري‬ ‫لمحوسفات‬

‫أكبر‬ ‫والمغرب‬ ‫والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا‬ ‫سائلة‬ ‫لصنع أسمدة‬ ‫الفوسفوريك‬ ‫حامض‬ ‫أو‬ ‫الكبريتيك‬

‫ويمتلك المغرب أكبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الصخري‬ ‫العالم للفوسفات‬ ‫منتجى‬ ‫‪.‬‬ ‫فوسفات‬ ‫سوبر‬ ‫تدعى‬

‫احتياطي‬ ‫أكبر‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫أصخري‬ ‫ا‬ ‫من الفوسفات‬ ‫احتياطى‬ ‫كلوريد‬ ‫الرئيسي رواسب‬ ‫الأسمدة البوتاسية مصدرها‬

‫الرئيسي‬ ‫‪ ،‬وهو المصدر‬ ‫البوتاسيوم‬ ‫كلوريد‬ ‫لترسبات‬ ‫من المناجم‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫يتم استخراج‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫البوتاسيوم‬

‫البوتاسية في كندا‪.‬‬ ‫للأسمدة‬ ‫كلوريد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫اسمدة‬ ‫لإنتاج‬ ‫الماء‬ ‫بوساطة‬ ‫وتستخلص‬

‫‪.‬‬ ‫أجوتاسيوم‬ ‫وكبرلمجات‬ ‫البوتاسيوم‬ ‫ونترات‬ ‫البوتامميوم‬


‫بأربعة أشكال‬ ‫الأسمدة‬ ‫إنتاج‬ ‫‪ .‬سم‬ ‫والتسويق‬ ‫الإنتاج‬ ‫ا‬

‫التربة بعساصر‬ ‫تزود‬ ‫أسمدة‬ ‫هناك‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫معدنية‬ ‫أسمدة‬


‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫كيميائية‬ ‫مركبات‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫نقية‬ ‫؟ أسمدة‬ ‫رئيسية‬

‫مخلوطة‪،‬‬ ‫السمادية ‪ ،‬وأسمدة‬ ‫العناصر‬ ‫من‬ ‫اثمين‬ ‫أو‬ ‫واحد‬ ‫بالكبريت‪.‬‬ ‫التربة‬ ‫تزود‬ ‫الجبس‬ ‫من‬ ‫التي تصنع‬ ‫فتلك‬ ‫‪.‬‬ ‫مختلفة‬

‫‪.‬‬ ‫الصغرى‬ ‫بالمغذيات‬ ‫انتربة‬ ‫تزود‬ ‫أسمدة‬ ‫يتم تصنيع‬ ‫كما‬


‫وأسمدة‬ ‫من الألمممدة النقية بنسبة معينة‬ ‫خليط‬ ‫و!ط‬
‫بما‬ ‫مختلفة‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫تصنيعها‬ ‫‪ .‬يتما‬ ‫العضوية‬ ‫الأسمدة‬
‫مخلوطة‬ ‫وهى‬ ‫أو أكثر‪،‬‬ ‫مركبين‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتحتوي‬ ‫مصنعة‬

‫أصحي‬ ‫ا‬ ‫لباتية ومياه الصرف‬ ‫ومواد‬ ‫الحيواني‬ ‫الس!اد‬ ‫فيها‬


‫نيتروجين‬ ‫حبة على‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬وتحتوي‬ ‫حبيبات‬ ‫بش!صل‬ ‫ومجهزة‬
‫أحضوية‬ ‫أ‬ ‫الأسمدة‬ ‫هذه‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫التعبئة‬ ‫مخازن‬ ‫وفضلات‬
‫في بعض‬ ‫وبوتاسيوم إضافة إلى عناصر أخرى‬ ‫وفوسفور‬
‫المعدنية‪،‬‬ ‫بالأسمدة‬ ‫مقارنة‬ ‫أقل من العناصر‬ ‫نسبة‬ ‫على‬
‫أو أكتر من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫سائلة ‪ ،‬وتحتوي‬ ‫‪ ،‬وأسمدة‬ ‫الحالات‬

‫نتال‬ ‫على‬ ‫كبيرة للحصول‬ ‫بكميات‬ ‫ولهذا‪ ،‬فإنها تستخدم‬


‫و‬ ‫أ‬ ‫النبات‬ ‫على‬ ‫ترش‬ ‫وقد‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫الذائبة في‬ ‫السمادية‬ ‫العناصر‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫العضوية‬ ‫تكلفة الأسمدة‬ ‫وقد تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫مشابهة‬
‫مع مياه الري ‪.‬‬ ‫أو تضاف‬ ‫الترلة‬ ‫فى‬ ‫تحقن‬
‫من النفايات‬ ‫التخلص‬ ‫أنها تحل مشكلة‬ ‫إلا‬ ‫المعدنية‬ ‫الأسمدة‬
‫مباشرة‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫الأسمدة‬ ‫وتتحرر المغذيات من معظم‬
‫سماد‪.‬‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫عدا إضافتها‬ ‫لها استخدامات‬ ‫التي ليس‬
‫تدعى‬ ‫خاصة‬ ‫أيضا أسمدة‬ ‫وينتج المصنعون‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد إضافتها‬
‫ومتحلل‬ ‫خليط‬ ‫سماد‬ ‫أ‬ ‫بطريقتين‬ ‫النباتية‬ ‫المواد‬ ‫وتستخدم‬
‫تتحرر المغذيات بالتدريج‪.‬‬ ‫أسمدة التحرر البطىء‪ ،‬حيث‬
‫سماد أخضر‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫بحاجة‬ ‫عندما يكون‬ ‫للنبات‬ ‫أن هذا النوع مفيد‬ ‫وقد وجد‬
‫متبادلة من‬ ‫طبقات‬ ‫السماد المتحلل على‬ ‫كومة‬ ‫وتشتمل‬
‫من المغذيات لفترة طويلة من الوقت‪.‬‬ ‫مستمر‬ ‫إلى مصدر‬
‫بالجير وتترك‬ ‫الأسمدة‬ ‫هذه‬ ‫تخلط‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫النباتية‬ ‫والمواد‬ ‫التربة‬
‫الأطنان‬ ‫إنتاج ملايين‬ ‫يجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسمدة‬ ‫صناعة‬ ‫مشاكل‬
‫انظر‪:‬‬ ‫سمادا‪.‬‬ ‫قبل ا!شخدامها‬ ‫عدة أشهر‬ ‫الكومة لتتحلل‬
‫العالم من الغذاء‪.‬‬ ‫توفير حاجة‬ ‫سنويا لضمان‬ ‫من الأسمدة‬
‫الخليط‪.‬‬ ‫السماد‬
‫الفعلية من‬ ‫تلبية الاحتياجات‬ ‫منتجو الأسمدة‬ ‫ويحاول‬
‫معينة‬ ‫محاصيل‬ ‫على‬ ‫الأخضر‬ ‫السماد‬ ‫ويشتمل‬
‫‪ ،‬ربما‬ ‫ذلك‬ ‫تحقق‬ ‫إمكانية‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫المطلوبة‬ ‫الأسمدة‬
‫بكتيريا‬ ‫النباتات توجد‬ ‫فبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫سماذا‬ ‫المزارعون‬ ‫يستخدمها‬
‫إنتاج الغذاء‪.‬‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫ينئدقص‬
‫من‬ ‫النيتروجين‬ ‫البكتيريا‬ ‫هذه‬ ‫وتمتص‬ ‫جذورها‪.‬‬ ‫عقدية على‬
‫إمكانية توفير‬ ‫الخام ‪ ،‬انخفضت‬ ‫المواد‬ ‫نقص‬ ‫وبعسبب‬
‫الأمثلة عليها النباتات البقولية كالفصفصة‬ ‫ومن‬ ‫الهواح!‪،‬‬

‫الطيعى‬ ‫الخام كالغاز‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫تستخدم‬ ‫حيث‬ ‫السماد‪،‬‬


‫ثم تحرث‬ ‫‪،‬‬ ‫المحاصيل‬ ‫هذه‬ ‫وتزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫والبرسيم‬ ‫والفاصوليا‬
‫فى‬ ‫إلى انخفاض‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫أخرى‬ ‫في صناعات‬ ‫والفوسفور‬
‫يرحإلنيتروجين‬ ‫‪ ،‬وبهذا‬ ‫صغيرة‬ ‫وهي‬ ‫في الأرض‬ ‫وتقلب‬
‫‪.‬‬ ‫السماد‬ ‫إنتاص!‬
‫‪.‬‬ ‫النباتات الأخرى‬ ‫به‬ ‫النباتات وتتغذى‬ ‫تحلل‬ ‫أثناء‬ ‫التربة‬ ‫إلى‬
‫الخام المطلوبة لصناعة‬ ‫المواد‬ ‫وتصنيع‬ ‫التعدين‬ ‫يؤدي‬ ‫وقد‬

‫الأسمدة‬ ‫صناعة‬
‫المناجم المفتوحة‬ ‫‪ ،‬فمثلا‪،‬‬ ‫لحميئة‬ ‫أضرار‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫الأسمدة‬

‫في صناعة السماد‪ ،‬وهنا‬ ‫لعدة معادن تستخدم‬ ‫مصدر‬ ‫المنتجة في العالم‬ ‫‪ % 59‬من افيسمدة‬ ‫أكثر من‬ ‫يستخدم‬

‫غير منتجة وسيئة المنظر‬ ‫في ترك مساحات‬ ‫التعدين‬ ‫تحسبب‬ ‫المتحدة أهم‬ ‫‪ .‬وتعد الولايات‬ ‫المحاصيل‬ ‫تسميد‬ ‫من أجل‬
‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫نغ‬ ‫را‬ ‫سما‬

‫يصنع جزئيا من‬ ‫نوغ من الخصبات‬ ‫الخليط‬ ‫السماد‬ ‫يؤدي‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مناسبة‬ ‫بطريقة‬ ‫وتنسيقها‬ ‫تجميلها‬ ‫تم‬ ‫إلا إذا‬

‫بالغذاء‬ ‫لتزويدها‬ ‫بالتربة‬ ‫البستانيون‬ ‫يخلطه‬ ‫مادة نبات متحلل‬ ‫يحمل‬ ‫حيث‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫من الأسمدة إلى تلوث‬ ‫الزائد‬ ‫الاستخدام‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫مهادا‪،‬‬ ‫أيضا‬ ‫يستعمل‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫التربة‬ ‫بنية‬ ‫ولتفكيك‬ ‫‪ ،‬وتزيد‬ ‫التربة‬ ‫انجراف‬ ‫أثناء‬ ‫والجداول‬ ‫البحيرات‬ ‫إلى‬ ‫السماد‬

‫برطوبتها‪.‬‬ ‫للاحتفاظ‬ ‫التربة‬ ‫فوق‬ ‫ينثر‬ ‫فى هذه ايلأماكن المائية‪.‬‬ ‫الطحالب‬ ‫نمو‬ ‫من‬ ‫العناصرالغذائية‬

‫في‬ ‫الذابلة‬ ‫أجزاء النبات‬ ‫بوضع‬ ‫النباتى‬ ‫السماد‬ ‫ويصنع‬ ‫كبيرة‬ ‫نفايات بكميات‬ ‫وعندما تموت الطحالب تخلف‬

‫فى ذلك‬ ‫تتحلل ‪ ،‬والمواد شائعة الاستعمال‬ ‫وتركها‬ ‫كومة‬ ‫عند تحللها‪ ،‬وينتج عن‬ ‫الأكسجين‬ ‫على استهلاك‬ ‫تعمل‬

‫نبات الحدائق وأوراقه‬ ‫وقصاصات‬ ‫الحشائش‬ ‫هى شتلات‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والنباتات‬ ‫الأسماك‬ ‫موت‬ ‫ذلك‬

‫لهذا‬ ‫أخرى‬ ‫نباتية‬ ‫أي مادة‬ ‫تصلح‬ ‫كما‬ ‫اليت‪،‬‬ ‫ورواسب‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫نحو‬ ‫عمق‬ ‫على‬ ‫في طبقات‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫تعبأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الغرض‬
‫حجر‬ ‫‪،‬‬ ‫المرل‬ ‫والنباقط‬ ‫الحيواني‬ ‫السماد‬ ‫الأمونيا اللامائية‬

‫طبقة رقيقة من‬ ‫تضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫التحلل‬ ‫بعملية‬ ‫سم ‪ .‬وللإسراع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬
‫المهاد‬ ‫الخليط‬ ‫السماد‬ ‫ال!وتاسيوم‬
‫ذلك‬ ‫على‬ ‫طبقة قبلها‪ ،‬يساعد‬ ‫كل‬ ‫بعد‬ ‫التربة‬ ‫أو‬ ‫السماد‬
‫لنمرات‬ ‫ا‬ ‫الفوسفات‬ ‫الجير‬

‫لاحتواء الخليط‪،‬‬ ‫إناء‬ ‫وإذا استعمل‬ ‫بالماء‪.‬‬ ‫الخليط‬ ‫أيضا ري‬ ‫در‬ ‫لنشا‬ ‫ا‬ ‫الفوسفور‬ ‫لجيري‬ ‫ا‬ ‫لحجر‬ ‫ا‬

‫بعض الهواء‪.‬‬ ‫جدرانه بدخول‬ ‫تسمح‬ ‫أن‬ ‫فإنه يجب‬ ‫النيتروج!‬ ‫الكالسيوم‬ ‫الفوسفوريك‬ ‫حمض‬

‫ليتم تحلله قبل‬ ‫الخليط لمدة ‪ 7 - 5‬أشهر‬ ‫أن يترك‬ ‫ويجب‬ ‫اليوريا‬ ‫الكبريت‬ ‫الطيور‬ ‫ذرق‬

‫لرماد‬
‫استعماله‪.‬‬ ‫ا‬

‫الحدائق‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬تنسيق‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬

‫الماء‬ ‫تلوث‬ ‫التربة‬


‫الأسل‪.‬‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السمار‬

‫هو أي مادة نباتية و‬


‫أ‬ ‫والنباثي‬ ‫الحيواني‬ ‫السماد‬
‫البلاد‬ ‫البري في‬ ‫انظر‪ :‬النبات‬ ‫الساحلى‪.‬‬ ‫السمار‬
‫معظم‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫التربة‬ ‫لزيادة خصوبة‬ ‫تستخدم‬ ‫حيوانية‬
‫العربية (السمار الساحلى)‪.‬‬
‫الحيوانات مخلوطا‬ ‫الحيواني أو النباتي من روث‬ ‫السماد‬

‫الحظائر المجففة‪،‬‬ ‫أو حشائش‬ ‫‪،‬‬ ‫بعد عصره‬ ‫القصب‬ ‫بفضلات‬


‫مدينة في إقليم جاوه الوسطى‬ ‫أكبر‬ ‫لمدمارالع‬

‫إندونيسيا‪ ،‬كما أنها الميناء‬ ‫مدن‬ ‫أكبر‬ ‫وخامسة‬ ‫وعاصمتها‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫تجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوانات فقط‬ ‫من روث‬ ‫أحيانا‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬

‫مواد‬ ‫لمافراز‬ ‫تحللها تقوم‬ ‫‪ ،‬وعند‬ ‫الحقول‬ ‫وتنثر في‬ ‫الفضلات‬


‫أ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪26 .‬‬ ‫‪671‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫لجاوه‬ ‫الرئيسي‬

‫ثم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫التربة‬ ‫زيادة خصوبة‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫غذائية مهمة‬

‫من الساحل‬ ‫بالقرب‬ ‫سمارانغ‬ ‫تممدينة‬ ‫ا!لدينة‪.‬‬


‫التربة‬ ‫تفكك‬ ‫السماد فى‬ ‫ويساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫النباتات‬ ‫نمو‬ ‫في‬ ‫تساعد‬

‫الساحلي‬ ‫السهل‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬وتحتل‬ ‫لجاوه الوسطى‬ ‫الشمالي‬ ‫من‬ ‫وهناك نوع خاص‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫على امتصاص‬ ‫قادرة‬ ‫وجعلها‬
‫عن طريق‬ ‫عليه‬ ‫السماد يعرف بالسماد الأخفر يتحصل‬
‫أونغاران فى الجنوب ‪.‬‬ ‫جاوه وجبل‬ ‫الواقع بين بحر‬ ‫الضيق‬

‫أحيائا أعلى‬ ‫ورطبة ‪ ،‬وتسجل‬ ‫حارة‬ ‫الميناء‬ ‫حول‬ ‫والمنطقة‬


‫داخلها‪.‬‬ ‫وجعلها تتحلل‬ ‫النباتات في الأرض‬ ‫طمر‬

‫ن‬ ‫النوع ‪،‬فهو إما‬ ‫حمسب‬ ‫العسماد الحيواني‬ ‫يختلف‬


‫على كاندي‬ ‫وتهب‬ ‫حرارة في جمئإندونيسيا‪.‬‬ ‫درجة‬ ‫أ‬

‫جزئيا‪ .‬ويأتى معظم‬ ‫أو متحللا‬ ‫أو مجففا‬ ‫طازجا‬ ‫يكون‬


‫نعسائم ملبدة بالغيوم من‬ ‫المدينة‬ ‫من‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫الواقعة في‬

‫على‬ ‫وتهطل‬ ‫اعتدالأ‪.‬‬ ‫أكثر‬ ‫أن جوها‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫جاوه‬ ‫بحر‬ ‫والخيل‬ ‫الأبقار والدجاج‬ ‫من روث‬ ‫السماد الحيواني للمزارع‬

‫سم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ب ‪65‬‬ ‫السنوية‬ ‫نسبتها‬ ‫سمارانغ أمطار تقدر‬ ‫العضوية‬ ‫بالمواد‬ ‫غني‬ ‫الحيواني مصدر‬ ‫والأغنام ‪ .‬والسماد‬

‫مواد‬ ‫إلى‬ ‫يفتقر‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫للتربة‬ ‫) المهمة‬ ‫الكربون‬ ‫(مركبات‬


‫الرياح‬ ‫عندما تهب‬ ‫خوا‬ ‫ميناء سمارانغ‬ ‫ويصبح‬
‫مثل النيتروجين والفوسفور‬ ‫‪،‬‬ ‫مهمة‬ ‫غذائية أخرى‬
‫في‬ ‫قليلة للسفن‬ ‫حماية‬ ‫يهيء‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القوية‬ ‫الموسمية‬

‫من‬ ‫الثمانينيات‬ ‫كبيرة خلال‬ ‫تحسينات‬ ‫ثم أجريت‬ ‫‪،‬‬ ‫الماضي‬ ‫الموجودة فى‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫كمية‬ ‫تعادل‬ ‫والبوتاسيوم ‪ ،‬حيث‬

‫المائي‪،‬‬ ‫الحاجز‬ ‫أم مكن‬ ‫‪859‬‬ ‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫في‬ ‫الحيواني ما هو موجود‬ ‫من السماد‬ ‫كجم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫طوال‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫الميناء‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫يبلغ‬ ‫بطول‬ ‫أكمل‬ ‫الذي‬ ‫من السماد الصناعي‪.‬‬ ‫‪ 45‬كجم‬

‫خامس‬ ‫سمارانغ‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫ماس‬ ‫تانجونغ‬ ‫ميناء‬ ‫ويعد‬ ‫العام ‪.‬‬
‫السماد‬ ‫أنواع‬ ‫من أشهر‬ ‫وتعد البقوليات والأعشاب‬

‫ويقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫البضائع‬ ‫التعامل مع‬ ‫من حيث‬ ‫إندونيسيا‬ ‫أكبر موانئ‬ ‫والبقوليات التربة بالمواد‬ ‫وتمد الحشائمق‬ ‫النباتي الأخضر‪.‬‬

‫المحيط بحمولة‬ ‫على‬ ‫المسافرة‬ ‫السفن‬ ‫احتياجات‬ ‫كل‬ ‫الميناء‬ ‫كبيرة من النيتروجين‪.‬‬ ‫العضوية وكميات‬

‫‪ :‬السماد‪.‬‬ ‫انظر أيضا‬


‫‪.‬‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬
‫نيون‬ ‫ريتا‬ ‫لسما‬ ‫ا‬ ‫‪49‬‬

‫بوكونغ تخليدا‬ ‫سام‬ ‫معبد‬ ‫الصينيون‬ ‫فشيد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪433‬‬ ‫ذات‬ ‫كاندي‬ ‫!ي‬ ‫السكنية الرئيسية لسمارائ‬ ‫والضاحية‬

‫داخله المرساة التي يقال إنها كانت‬ ‫لذكراه ‪ ،‬ووضعوا‬ ‫أطرق‬ ‫ا‬ ‫طول‬ ‫علي‬ ‫المبنية‬ ‫والمنازل الريفية‬ ‫المباني الجميلة‬

‫الإسلامية‬ ‫دماك‬ ‫لمملكة‬ ‫مركزا‬ ‫دماك‬ ‫وتعتبر مدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسفينة‬ ‫من‬ ‫المنف!!‬ ‫ويشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫التلال‬ ‫أش!!ال‬ ‫التي تناسب‬ ‫المتعرجة‬

‫أقدم‬ ‫وبها‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪546 -‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين عامى‬ ‫التى سادت‬ ‫وتقع في‬ ‫‪.‬‬ ‫جاوه‬ ‫من المدينة وبحر‬ ‫الجزء الأسفل‬ ‫كاندي‬

‫المسجد‬ ‫أن هذا‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫مهابة‬ ‫وأكثرها‬ ‫إندونيسيا‬ ‫فى‬ ‫مسجد‬ ‫س!صنية‬ ‫الجديدة وممط ضاحية‬ ‫كاندي‬ ‫لثممال كاندي‬

‫في‬ ‫الإسلام‬ ‫نشروا‬ ‫الذين‬ ‫أخسعة‬ ‫ا‬ ‫والدعاة‬ ‫سانغا‪،‬‬ ‫أ!اكط‬ ‫ا‬ ‫بناه‬ ‫قد‬ ‫حديثة‪.‬‬

‫سانغا‪.‬‬ ‫والي‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جاوه‬ ‫أنحاء‬ ‫كل‬ ‫كيات‬ ‫را‬ ‫هيبوران‬ ‫تامان‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫أهمة‬ ‫ذات‬ ‫أماكن‬

‫إ ند ونيسيا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫نوعه‬ ‫الفريد من‬ ‫العام‬ ‫الثعابين‬ ‫متنزه‬ ‫يوجد‬ ‫حيث‬

‫فى المناطق المجاورة‬ ‫المعابد الهندو ‪ -‬جاوية‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫البريطانية‬ ‫الم!مة‬ ‫!‬ ‫السماردداليون‬ ‫أ!دينة‬ ‫ا‬ ‫منطقة‬ ‫للسياح‬ ‫جاذبية‬ ‫الأماكن‬ ‫وأكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫لسمارانغ‬

‫أو الذين يعانون اليأس للإقلاع‬ ‫الانتحارية‬ ‫المزعات‬ ‫ذوي‬


‫من المطار‪ .‬ويعتقد‬ ‫بالقرب‬ ‫بوكونغ‬ ‫سام‬ ‫الصيخية‪ ،‬ومعبد‬

‫وتعميق‬ ‫المنظمة مساعدة‬ ‫عن سلوكهما‪ .‬يحاول أعضاء‬ ‫مدف!‬ ‫أن ذلك المعبد هو مكان‬ ‫المقيمون‬ ‫الصينيون‬

‫جدية يتصل بهم هاتفيا‬ ‫مشكلة‬ ‫له‬ ‫يم أي شخص‬ ‫الروابط‬ ‫أغرن‬ ‫أ‬ ‫الإمبراطورية الصينية في‬ ‫البحرية‬ ‫!و‪ ،‬أميرال‬ ‫تشيئ‬

‫المنظمة في كل‬ ‫مراكز‬ ‫‪ .‬وتنتشر‬ ‫مرأكزهم‬ ‫أو يزور أحد‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬

‫‪2 4‬‬ ‫مفتوحة‬ ‫المراكز تظل‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫وأيرلندا‬ ‫بريطانيا‬ ‫أنحاء‬ ‫ا!ماطق‬ ‫من أكثر‬ ‫الوسطى‬ ‫‪ .‬يعد إقليم جاوه‬ ‫السكان‬

‫السنة‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫جميع‬ ‫يومئا خلال‬ ‫ساعة‬ ‫ا!صمة‬ ‫وقد رحلت‬ ‫‪.‬‬ ‫في إندونيسيا‬ ‫سكانية‬ ‫كثافة‬

‫الذين‬ ‫الدائمين‬ ‫العاملين‬ ‫قليل من‬ ‫بالمنظمة عدد‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫أجزاء أخرى‬ ‫إلى‬ ‫الإندونيسية أعدادا من السحان‬

‫المنظمة تقريئا يقوم‬ ‫عمل‬ ‫معظم‬ ‫مرتبات ‪ ،‬ولكن‬ ‫يتقاضون‬ ‫الوسطى‪.‬‬ ‫فى جاوه‬ ‫أسس!طني‬ ‫ا‬ ‫لتقليل الضغط‬ ‫إندونيسيا‬

‫المجتمع ‪ ،‬وقليل منهم فقط‬ ‫فئات‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫به متطوعون‬ ‫قبل إعادة توطينهم‬ ‫به السكان‬ ‫يمر‬ ‫رئيسي‬ ‫مركز‬ ‫وسمارانغ‬

‫متطوع‬ ‫ويمر كل‬ ‫‪.‬‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫لحمابقا‬ ‫مهنيا‬ ‫تلقوا تدريبا‬ ‫أو إيريان جايا‪.‬‬ ‫الجنوبية وكاليمنتان‬ ‫سومطرة‬ ‫في‬

‫له بالعمل في‬ ‫ثم شم تقويمه قبل أن يسمح‬ ‫ببرنامإعداد‪،‬‬ ‫تجاريا وصناعئا‪.‬‬ ‫مركزا‬ ‫الأساس‬ ‫س!ارابفى‬ ‫وتعد‬

‫على‬ ‫كاملة‬ ‫المنظمة فى تمويلها بصورة‬ ‫تعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظمة‬ ‫إلا‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫ديبونيجورو‬ ‫جامعة‬ ‫افتتاح‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬

‫دين‬ ‫يد رجل‬ ‫أم على‬ ‫‪539‬‬ ‫عام‬ ‫نشأت‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التبرعات‬ ‫مركرأ‬ ‫الإقليمية ‪ ،‬لاتعد‬ ‫العواصم‬ ‫مثل‬ ‫مثلها‬ ‫سمارانغ‪،‬‬ ‫أن‬

‫الوسطى‬ ‫لجاوه‬ ‫الثقافية الرئيسية‬ ‫أو ثقافيا‪ ،‬فالمراكز‬ ‫تعليميا‬


‫المنظمة باطراد‪.‬‬ ‫‪ ،‬ونمت‬ ‫فاراه‬ ‫جاد‬ ‫لندن يدعى‬ ‫من‬ ‫نصرانى‬

‫الاف من المتطوعين‬ ‫عدة‬ ‫فى عضويتها‬ ‫ألان‬ ‫وهى تضما‬ ‫في يوجياكارتا وسوراكارتا‪.‬‬ ‫توجد‬

‫ل!داء أعمالها‪.‬‬ ‫جميع‬ ‫تقريبا‬ ‫ميناء سمارانغ‬ ‫يستقبل‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫الأساسية‬ ‫‪ ،‬والصادرات‬ ‫الوسطى‬ ‫جاوه‬ ‫القادمة إلى‬ ‫الواردات‬

‫الرأس ‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬سماعات‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدن‬ ‫سماعات‬


‫وال!!ابوك والفلف!!‬ ‫والجوت‬ ‫‪ :‬القرنفل‬ ‫للإقليم تشمل‬

‫التيك والتبغ‪.‬‬ ‫والسكر وخشب‬


‫دلاستماع بصورة‬ ‫جهاز يستخدم‬ ‫الرأس‬ ‫سا!كات‬
‫فيها عدة‬ ‫‪ ،‬ول!ش‬ ‫ثقيلة‬ ‫في سمارانغ صناعات‬ ‫ولا توجد‬
‫التى تقوم بإعادة‬ ‫إلى أنواع مختلفة من المعدات‬ ‫خصوصية‬
‫وتنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫الوزن‬ ‫وأدوات‬ ‫والمظلات‬ ‫الزجاج‬ ‫لمنتجات‬ ‫مصانع‬
‫الهاتف‪،‬‬ ‫مثل هذه المعدات جهاز‬ ‫ولشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوت‬
‫بين مدن‬ ‫‪ -‬من‬ ‫المدينة‬ ‫وتشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫المنسوجات‬ ‫المتاحمة‬ ‫المصافي‬
‫المدمجة‬ ‫والأسطوانات‬ ‫الصوتية‬ ‫والمسجلات‬ ‫والراديو‪،‬‬
‫التبغ المصئ‬ ‫التبغ التي تشمل‬ ‫‪ -‬بمنتجات‬ ‫إندونيسيا‬
‫الدقة البالغة في‬ ‫الرأس ذات‬ ‫‪ .‬وسماعات‬ ‫والفونوغرافات‬
‫يحتوي‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫‪ ،‬كرتحيك‬ ‫الإندونيسي‬ ‫والسيجار‬ ‫والسجائر‬

‫‪.‬‬ ‫أذن واحدة‬ ‫أذن بسماعة‬ ‫تزود كل‬ ‫الأصلي‬ ‫نقل الصوت‬
‫‪.‬‬ ‫الاشتعال‬ ‫فرقعة عند‬ ‫ويحدث‬ ‫القرنفل‬ ‫على‬
‫المجسم‬ ‫الرأس هذه يمكنها إعادة الصوت‬ ‫وسماعات‬
‫‪ ،‬ولها‬ ‫لجاوه الوسطى‬ ‫المركز التجاري‬ ‫هي‬ ‫وسمارانغ‬
‫الدقة‪.‬‬ ‫اب ك‬ ‫النظام‬ ‫(المنبعث من جهتين أو أكثر) انظر‪:‬‬
‫بمدن جاوه‬ ‫وتربط سمارانغ‬ ‫‪.‬‬ ‫مناطق تجارية كبيرة‬ ‫عدة‬
‫‪.‬‬ ‫الأذن‬ ‫الرأس سماعات‬ ‫وأحيانا يطلق على سماعات‬
‫كما تربط‬ ‫‪.‬‬ ‫حديدية‬ ‫وخطو!أ س!صك‬ ‫برية‬ ‫الرئيسية شسوارع‬
‫ويناسب‬ ‫الزر‬ ‫الأذن هذه‪ ،‬يشبه‬ ‫سماعات‬ ‫أنواع‬ ‫وأحد‬ ‫الذي يبعد ‪ 2‬أك!ا غرب‬ ‫بانتنغ‬ ‫مطار كالي‬ ‫الجوية‬ ‫الخطوط‬
‫الأذن ‪.‬‬ ‫حجم‬ ‫سمارانغ بجاكرتا ويوجياكارتا وسورابايا‪.‬‬

‫واردة‬ ‫كهربائية‬ ‫الرأس إشارأت‬ ‫سماعات‬ ‫كل‬ ‫وتستقبل‬ ‫الأميرال‬ ‫سفينة‬ ‫أن‬ ‫المحلية‬ ‫الأسطورة‬ ‫تحكي‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫ثم تحول هذه‬ ‫‪،‬‬ ‫إعادة الصوت‬ ‫معدات‬ ‫أنواع‬ ‫من بعض‬ ‫في‬ ‫جابارا شعمالى سمارانغ‬ ‫خارج‬ ‫!و غرقت‬ ‫الصيخي تشيئ‬
‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الطبية‬ ‫السماعة‬

‫الصوت‬ ‫تلتقط‬ ‫‪ ،‬لأنها‬ ‫والشرايين‬ ‫والأوردة‬ ‫والأمعاء‬ ‫والرثين‬

‫‪.‬‬ ‫من أصوات‬ ‫ماعداه‬ ‫وتحجب‬ ‫الأعضاء‬ ‫الذي تحدثه تلك‬

‫يساعد‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫الالمشماع بهذه الطريقة التسمع‬ ‫ويسمى‬

‫الطبيب إلى تغيرات معينة في المحوت‬ ‫بتنبيه‬ ‫التشخيص‬ ‫على‬

‫أنواع الأمراض ‪.‬‬ ‫تسببها مختلف‬

‫المريض‬ ‫وتتكون السماعة من قطعة توضع فوق جسم‬

‫من‬ ‫مجوف‬ ‫على أذني الطبيب ‪ ،‬وأنبوب‬ ‫وقطعتين توضعان‬

‫المريض‬ ‫على جسم‬ ‫توضع‬ ‫التي‬ ‫القطعة‬ ‫بين‬ ‫يربط‬ ‫المطاط‬

‫وبالنسبة‬ ‫‪.‬‬ ‫أذنى الطيب‬ ‫على‬ ‫اللتين توضعان‬ ‫والقطعتين‬

‫الأطباء قطعة‬ ‫الجسم يستعمل‬ ‫توضع فوق‬ ‫التي‬ ‫للقطعة‬


‫لأجضة‬ ‫الرأس أجضة تستحدم للاستماع بصفة حصوصية‬ ‫سماعات‬
‫القطعة‬ ‫وتلتقط‬ ‫‪.‬‬ ‫قرصية‬ ‫‪-‬‬ ‫أو جرسية‬ ‫‪،‬‬ ‫أو قرصية‬ ‫‪،‬‬ ‫جرسية‬
‫‪.‬‬ ‫التى تعيد الصوت‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلكترونية‬ ‫من الأجهزة‬ ‫وعيرها‬ ‫التسحيل‪،‬‬
‫القطعة القرصية‬ ‫الغليظة بينما تلتقط‬ ‫الأصوات‬ ‫الجرسية‬
‫المجسمة‪.‬‬ ‫الموسيقى‬ ‫الرألر إعادة‬ ‫سماعات‬ ‫بعفه!‬ ‫وتستطيع‬
‫الناعمة‪.‬‬ ‫الأصوات‬

‫آذانهم على‬ ‫الأطباء يضعون‬ ‫وقبل اختراع اسحماعة كان‬ ‫الرأس تعمل‬ ‫فإن سماعات‬ ‫‪ .‬وهكذا‪،‬‬ ‫إلى صوت‬ ‫الإشارأت‬

‫المريض لسماع الأصوات الصادرة من الأعضاء حتى‬ ‫جسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوت‬ ‫المتناهي في الصغر‪ .‬انظر‪ :‬مكبر‬ ‫للصوت‬ ‫كمكبر‬

‫من‬ ‫أول سماعة‬ ‫رينيه لاينيك بصنع‬ ‫الفرنسي‬ ‫قام الطبيب‬ ‫الرأس وفقا لأساليب‬ ‫من سماعات‬ ‫الختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫وتعمل‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪816‬‬ ‫مجوف‬ ‫أنبوب خشبي‬ ‫هذه تقريبا تتم‬ ‫العمل‬ ‫‪ ،‬بيد أن أساليب‬ ‫مختلفة‬ ‫عمل‬

‫هيسنثي‪.‬‬ ‫رينيه ثيوفيل‬ ‫‪،‬‬ ‫لاينيك‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬ ‫الدقة‬ ‫الرأس ذات‬ ‫في سماعات‬ ‫نفسها التي تحدث‬ ‫بالطريقة‬

‫العالي‪.‬‬ ‫في نقل الصوت‬ ‫البالغة‬

‫أجزاء‬ ‫ثلاثة‬ ‫من‬ ‫الرأس يتكون‬ ‫سماعات‬ ‫ومنظم‬

‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الصوت‬ ‫ملف‬ ‫من السلك يسمى‬ ‫رئيسية ‪ :‬أ‪ -‬ملف‬

‫الشكل من الورق أو البلاستيك يسمى‬ ‫جزء مخروطي‬

‫الغشاء القرصى المتذبذب (الحجاب) ‪ -3‬مغنط!‬


‫المتذبذب ‪.‬‬ ‫القرصي‬ ‫بالغشاء‬ ‫الصوت‬ ‫ملف‬ ‫دائم ‪ .‬ويتصل‬

‫‪.‬‬ ‫الصوت‬ ‫ملف‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫‪ ،‬فيوجد‬ ‫الدائم‬ ‫أما المغنطيس‬

‫‪ ،‬فإنها‬ ‫الصوت‬ ‫ملف‬ ‫الكهربائية‬ ‫الموجات‬ ‫وعندما تخترق‬

‫وهذه‬ ‫الملف ‪.‬‬ ‫قوى مغنطيسية متغيرة في‬ ‫حدوث‬ ‫تسبب‬

‫المغنطس‬ ‫الملف في اتجاه بعيد عن‬ ‫تقوم بتحريك‬ ‫القوى‬

‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫متبادلة ‪ ،‬وهذا‬ ‫بصورة‬ ‫قريب‬ ‫اتجاه‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الدائم‬

‫ما‬ ‫كبيرة وهو‬ ‫بسرعة‬ ‫للأمام وللخلف‬ ‫الملف يتحرك‬ ‫جعل‬

‫بدورها‬ ‫من الملف تحدث‬ ‫الناتجة‬ ‫يهتز‪ .‬والاهتزازات‬ ‫يجعله‬

‫المتذبذب ‪ ،‬وهذه‬ ‫القرصي‬ ‫فى الغشاء‬ ‫اهتزازات‬

‫اهتزازات في‬ ‫بدورها يترتب عليها حدوث‬ ‫الاهتزازات‬

‫وهي في الأساس‬ ‫الأذن ‪،‬‬ ‫الهواء‪ ،‬وهي التي تسمعها‬

‫الذي نسمعه‪.‬‬ ‫الصوت‬

‫بل بعمل‬ ‫جراهام‬ ‫ألكسندر‬ ‫وقد قام الخترع الأمريكي‬

‫جزءا من‬ ‫ام‪ ،‬وقد كانت‬ ‫أذن فى عام ‪876‬‬ ‫أول سماعة‬
‫أول هاتف‪.‬‬

‫انظر ايضا‪ :‬الهاتف‪.‬‬


‫الصادرة من‬ ‫يتمكن الطبيب بوساطة السماعة من سماع الأصوات‬

‫تلتقط السماعة تلك‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫معينة أخرى‬ ‫وأعضاء‬ ‫والرئتير‬ ‫القل!‬ ‫الطبيب للاستماع‬ ‫أداة يستعملها‬ ‫الطيية‬ ‫السماممكلأ‬
‫‪.‬‬ ‫الأحرى‬ ‫الأصوات‬ ‫وتحج!‬ ‫الأصوات‬
‫معينة فى الجسم كالقلب‬ ‫الذي تحدثه أعضاء‬ ‫للصوت‬
‫السماق‬ ‫‪69‬‬

‫لمعان‬ ‫على‬ ‫‪ 1 0 0‬ضعف‬ ‫الرامحوافي‬ ‫لمعان السماك‬ ‫من الأشجار الصغيرة‬ ‫اسم مجموعة‬ ‫السماق‬
‫النجمة‪.‬‬ ‫‪ 0‬انظر‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سطوعه‬ ‫‪ .‬ومقدار‬ ‫أصشمس‬ ‫ا‬ ‫يكون ساما‪،‬‬ ‫من فصيلة البلاذر‪ ،‬وبعضها‬ ‫والشجيرات‬

‫أحمر‪.‬‬ ‫الرامح كعملاق‬ ‫السماك‬ ‫الفلكيون‬ ‫يصنف‬ ‫تجارية‪.‬‬ ‫سامة ‪ ،‬وأ!ا اسستخدامات‬ ‫غير‬ ‫وهناك أنواع أخرى‬

‫قطر‬ ‫‪ 28‬ضعف‬ ‫يبلغ من أضخامة‬ ‫ا‬ ‫النجما‬ ‫هذا‬ ‫فقطر‬ ‫بشرقى‬ ‫السماق‬ ‫أنواع شجر‬ ‫‪ ،‬يعتبر بعض‬ ‫المثال‬ ‫فعلى سبيل‬

‫لأنه‬ ‫الحمرة‬ ‫يميل إلى‬ ‫برتقاليا‬ ‫أمح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫السماك‬ ‫يبدو‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫لطلاء أطك‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مهما‬ ‫مصدرا‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيني‬ ‫السماق‬ ‫آلمميا‪ ،‬مثل‬

‫حوالي‬ ‫سطحه‬ ‫الحرارة على‬ ‫تبلغ درجة‬ ‫بارد نسبيا‪ ،‬حيث‬ ‫أشجار‬ ‫من‬ ‫(نوع‬ ‫الدخان‬ ‫شجرة‬ ‫وتزودنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫والشموع‬

‫الشمس‪.‬‬ ‫حرارة‬ ‫ثلثي‬ ‫حوالى‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪4. 0 0 0‬‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫بمادة‬ ‫وآمميا‬ ‫أوروبا‬ ‫السماق ) الشائعة في جنوب‬

‫عن‬ ‫سنة ضوئية‬ ‫‪36‬‬ ‫الرامح مسافة‬ ‫أ!س!اك‬ ‫ا‬ ‫يبعد‬ ‫السماشا‬ ‫شجرة‬ ‫عصارة‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫الدباغة والصباغة‬
‫الأرض‬ ‫نحو‬ ‫‪ .‬ويتحرك‬ ‫انظر‪ :‬السنة الفحوئية‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬
‫الحبر‪.‬‬ ‫الصيني في صناعة‬

‫الرامح‬ ‫‪ .‬وللسماك‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫كيلومترات‬ ‫خمسة‬ ‫بمعدل‬ ‫أسسامة‬ ‫ا‬ ‫غير‬ ‫السماق‬ ‫أشجار‬ ‫‪ 1 2‬نوعا من‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫وينمو‬

‫النجم تسببه‬ ‫تغيير في مو!‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫ضخمة‬ ‫حقيقية‬ ‫حركة‬ ‫وأ!ذه‬ ‫‪.‬‬ ‫المداري‬ ‫شبه‬ ‫المناخ‬ ‫أو ذات‬ ‫‪،‬‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫في‬

‫الرامح‬ ‫للسماك‬ ‫الحقيقية‬ ‫المجما فى الفضاء‪ .‬والحركة‬ ‫حركة‬ ‫تنمو‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫الوريقات‬ ‫من‬ ‫أوراق طويلة تتكون من عدد‬ ‫الاشجار‬

‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫في عشر‬ ‫تبينها‬ ‫يم!ش‬ ‫من السعة بحيث‬ ‫‪:‬يغلب‬ ‫الأغصاد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫نهايات‬ ‫فى‬ ‫الكثيف‬ ‫العنقود‬ ‫الأزهار في‬

‫علم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلك‬ ‫الظر أيضا‪:‬‬


‫أطون‬ ‫ا‬ ‫الفاكهة‬ ‫تشبه‬ ‫اكتي‬ ‫أ!مغيرة‬ ‫ا‬ ‫الثمرات‬ ‫معظم‬ ‫على‬

‫اطون‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫السماق‬ ‫أشجار‬ ‫من‬ ‫كتير‬ ‫أوراق‬ ‫وتتحول‬ ‫الأحمر‪،‬‬
‫بإمكانه التحليق‬ ‫السنونو‬ ‫يشبه‬ ‫طائر صغير‬ ‫السما!‬
‫كثير‬ ‫وتزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫الخريف‬ ‫فصل‬ ‫أو البرتقالي في‬ ‫‪،‬‬ ‫اللامع‬ ‫الأحمر‬
‫الطويلة‬ ‫أجنحته‬ ‫مستخدما‬ ‫والطران لعدد من الساعات‬
‫وألوان أوراقها‪.‬‬ ‫شكلها‬ ‫من أجل‬ ‫السماق‬ ‫من أشجار‬
‫من الحضرات‬ ‫فريسته‬ ‫هذا الطائر اصطاد‬ ‫ويستيم‬ ‫‪.‬‬ ‫القوية‬
‫شجرة‬ ‫السماق‬ ‫لأشجار‬ ‫المعروفة‬ ‫الأنواع‬ ‫ومن أشهر‬
‫إلى‬ ‫الغسق‬ ‫دائما وقت‬ ‫‪ ،‬ويعود‬ ‫طيرانه‬ ‫أثناء‬ ‫بها‬ ‫التي يتغذى‬
‫أمري!!ا‬ ‫شرق‬ ‫التى تنمو في شمال‬ ‫اللايل)‬ ‫(قرن‬ ‫الإستاجورن‬
‫أو تجاويى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجرف‬ ‫إلى‬ ‫أو يلجأ‬ ‫أو المداحن‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهوف‬ ‫أحد‬

‫من فروعها‬ ‫تسميتها‬ ‫وقد أخذت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫ارتفاع‬ ‫إلى‬
‫‪.‬‬ ‫الطور على هيئة أسراب‬ ‫تتجمع‬ ‫الأشجار‪ ،‬حيث‬
‫وغالبا ما تزرع هذه‬ ‫قرون الغزال في نعومتها‪،‬‬ ‫التي تشبه‬

‫‪.‬‬ ‫التلوث‬ ‫حدوث‬ ‫لمنع‬ ‫المدن‬ ‫الأنواع في‬

‫عشري!‬ ‫على‬ ‫ما يزيد‬ ‫وأمري!!ا الشمالية‬ ‫في آسيا‪،‬‬ ‫وينحو‬

‫الزيوت اكتى فى‬ ‫السام ‪ .‬وتسب!‬ ‫السماق‬ ‫نوعا من أشحجار‬

‫أسدى‬ ‫ويكون‬ ‫الجلد‪،‬‬ ‫‪ ،‬والتهاب‬ ‫الجلدي‬ ‫الطفح‬ ‫نباتها‬ ‫عصارة‬

‫فتترك عنده!ا آثارا‬ ‫من سمومها‪،‬‬ ‫الناس حساسية‬ ‫بعض‬

‫به‬ ‫المباشر‬ ‫غير‬ ‫الاتصال‬ ‫يكفي‬ ‫سام‪،‬‬ ‫برمته‬ ‫والنبات‬ ‫‪.‬‬ ‫مؤلمة‬

‫التسمم‪.‬‬ ‫لإحداث‬

‫أيضا باسم السم‬ ‫الذي يعرف‬ ‫السماق‬ ‫سم‬ ‫ويوجد‬

‫‪ ،‬والأرض‬ ‫المستنقع في المستنقعات‬ ‫أو سماق‬ ‫‪،‬‬ ‫الأقدم‬

‫الأطلسى‪،‬‬ ‫على الساحل‬ ‫خاص‬ ‫وعلى وجه‬ ‫‪،‬‬ ‫السبخة‬

‫‪ .‬وتنمو تلك‬ ‫الشمالية‬ ‫بأمريكا‬ ‫العظمى‬ ‫البحيرات‬ ‫ومناطق‬

‫‪ ،‬وتنمو ثمراتها البيضاء‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫ارتفاع‬ ‫إلى‬ ‫الأشجار‬

‫والصفراء في عناقيد متدلية‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫السام‬ ‫اللبلاب‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫السماق‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السام‬ ‫السماق‬

‫الل!عان‬ ‫شدة‬ ‫حيث‬ ‫النجوم من‬ ‫رالني‬ ‫الرامح‬ ‫السماك‬

‫تححتحجت !دا‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الرأسية‬ ‫الأسطح‬ ‫عادة على‬ ‫يميت طائر السمامة‬ ‫جزءا‬ ‫تشكل‬ ‫بويتوس‪.‬‬ ‫ألفا‬ ‫أيضا‬ ‫الليل ‪ ،‬ويسمى‬ ‫في سماء‬

‫وهذه‬ ‫ارتكار‪،‬‬ ‫!أداة‬ ‫ديله‬ ‫مستحدما‬ ‫الحادة‬ ‫محاله‬ ‫طرية!‬ ‫ع!‬ ‫السطح‬ ‫برج من الأبراج يمكن‬ ‫أو الراعى ‪ ،‬وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫من البويتوس‬

‫وضععها‪.‬‬ ‫أرحلها‬ ‫لصعر‬ ‫ن!ا‬ ‫الأغصار‬ ‫الميور قلما تجتم على‬ ‫ا‬
‫‪ .‬ويزيد‬ ‫اللأرضية‬ ‫من الكرة‬ ‫الشمالي‬ ‫في النصف‬ ‫مشاهدته‬
‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫السماني‬

‫باسم‬ ‫الطائر‬ ‫لهذا‬ ‫الأجناس الاسيوية‬ ‫وتعرف‬

‫داخل‬ ‫وهي تعيم! على هيئة مستعمرات‬ ‫‪،‬‬ ‫السميمات‬


‫التي تبني الأعشالق‬ ‫ومنها نوعية السميمات‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهوف‬

‫ما‬ ‫لعمل‬ ‫هذه الاعشاش‬ ‫يتم جمع‬ ‫للأكل ‪ ،‬حيث‬ ‫الصالحة‬

‫أعشالتق الطيور‪.‬‬ ‫حساء‬ ‫يسمى‬

‫عدثه! الطير‪.‬‬ ‫حس!اء‬ ‫الطائر‪،‬‬ ‫بم‬ ‫الحيوان‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫الطائر (رسم‬ ‫انظر‪ :‬السمامة‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المداحن‬ ‫سمامة‬

‫إيضاحى)‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫السمان‬ ‫أبو عمالح‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صالح‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫السمان‬

‫الطائر (صورة)‪.‬‬ ‫السمانى‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمرلكي‬ ‫السمان‬

‫نوع من الطيور الصغيرة ‪ ،‬ينتمى إلى الفصيلة‬ ‫الدماس‬

‫‪ ،‬والطيهوج‪،‬‬ ‫‪ ،‬والحجل‬ ‫التدرج‬ ‫طيور‬ ‫إليها‬ ‫التي تنتمي‬ ‫نفسها‬

‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫تعيمق‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبشي‬ ‫‪ ،‬والدجاج‬ ‫الرومية‬ ‫والديكة‬

‫في‬ ‫‪ ،‬والمستنقعات‬ ‫الخفيفة‬ ‫الاشجار‬ ‫ذات‬ ‫المفتوحة‬ ‫العشبية‬

‫القارة القطبية (أنتاركتيكا)‪ .‬وهناك‬ ‫باستثناء‬ ‫القارات‬ ‫كل‬

‫وأربعين نوعا من أنواع العسمانى ‪ ،‬وغالبا‬ ‫خمسة‬ ‫حوالي‬

‫للغذاء‪.‬‬ ‫أو التماسا‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياضة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫إما‬ ‫صيدها‬ ‫ماشم‬

‫النضج‬ ‫‪ ،‬في مرحلة‬ ‫أنواع السمانى‬ ‫معظم‬ ‫ويبلغ طول‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫تخغ!‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫خ!‬ ‫‪-‬ء‪3‬‬ ‫ئزئن‬
‫كا‬ ‫!!‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫يهؤ‬
‫عخ‪+ 7‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫حو‬ ‫‪،-‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫ين*‬ ‫‪*-‬‬ ‫كا‬ ‫و‬ ‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫! كا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪"،‬كؤ‬ ‫أ‬ ‫ثن !‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫في !‬ ‫!د‬

‫اللون‬ ‫بظلال‬ ‫الذكور‬ ‫وتتميز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬و‪ 3 .‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫مايتراوج‬
‫الطران‬ ‫يمكنه‬ ‫أنواعه‬ ‫إن بعض‬ ‫حب‬ ‫‪،‬‬ ‫الطران‬ ‫وسريع‬ ‫السمامة قوي‬ ‫طائر‬
‫الريش‬ ‫من‬ ‫مدهشة‬ ‫برقشات‬ ‫تتمتع‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أو الرمادي‬ ‫‪،‬‬ ‫البني‬
‫أثناء‬ ‫بالحشرات‬ ‫تتغدى‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫القصيرة‬ ‫للمسافات‬ ‫‪ 6‬أ كماس‬ ‫‪0‬‬ ‫بسرعة‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫أو الأبيض‬ ‫‪،‬‬ ‫الأزردتى‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمرة‬ ‫إلى‬ ‫الضارب‬ ‫البني اللون‬
‫الليل‪.‬‬ ‫أثماء‬ ‫الطيران‬ ‫مواصلة‬ ‫يم!ف‬ ‫الاحر‬ ‫وبعضها‬ ‫‪،‬‬ ‫الطيران‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البني‬ ‫من‬ ‫بدرجات‬ ‫الإناث مرقشة‬ ‫ومعظم‬ ‫الأسود‪.‬‬

‫فى‬ ‫السمانى‬ ‫تساعد‬ ‫الألوان‬ ‫الرمادي ‪ ،‬وهذه‬ ‫البرونزي‬ ‫من‬ ‫الطيران لأكثر‬ ‫طائر السمامة‬ ‫ويستطيع‬

‫رؤيته‪،‬‬ ‫المتعذر‬ ‫تجعل من‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫أعدائه‬ ‫حماية نفسه من‬ ‫القش‬ ‫من‬ ‫يبني أعشافمه‬ ‫السنة ‪ .‬وهو‬ ‫في‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫من‬ ‫حينما يجثم فى هدوء‪ ،‬عند قاعدة مجموعة‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫لعابه‬ ‫معا باستخدام‬ ‫ولصقه‬ ‫الذي يقوم بتجميعه‬
‫‪.‬‬ ‫الأعشاب‬ ‫هذا الطائر‪ ،‬كا يدفع الناس‬ ‫من لعاب‬ ‫هذه الأعشاش‬ ‫بعض‬

‫تحيا طيور السمانى في‬ ‫الخريف والشتاء‪،‬‬ ‫وخلال‬ ‫لأكلها‪.‬‬ ‫هذه الأعشاش‬ ‫بلدأن أسيا إلى جمع‬ ‫في بعض‬

‫‪،‬‬ ‫السرب‬ ‫‪ .‬وربما يتألف‬ ‫بالأسراب‬ ‫تعرف‬ ‫مجموعات‬ ‫السمامة‬ ‫طائر‬ ‫وهناك أكفر من ‪ 75‬نوعا مختلفا من‬

‫أو أقل‪ ،‬وقد يزيد‬ ‫طيور‬ ‫‪ ،‬من عشرة‬ ‫نوع السمانى‬ ‫بحعسب‬ ‫البنى المائل‬ ‫ألوانها‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫بقاع الأرض‬ ‫في مختلف‬ ‫تعيش‬

‫في حماية‬ ‫السرب‬ ‫ويساعد‬ ‫العدد إلى مائة طائر أو أكثر‪.‬‬ ‫الأنواع‬ ‫بعض‬ ‫ولدى‬ ‫‪.‬‬ ‫للسواد‬ ‫المائل‬ ‫أو الأخضر‬ ‫للسواد‪،‬‬

‫والطور‬ ‫الثعالب‬ ‫المتربصة ‪ ،‬مث!‬ ‫من الضواري‬ ‫أعضائه‬ ‫الزور‪ ،‬أو بمؤخرة‬ ‫الأبيض عند منطقة‬ ‫من الزغب‬ ‫بقعة‬

‫من‬ ‫هذا العدو‪ ،‬أو صياد‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫يقترب‬ ‫الجوارح ‪ .‬وعندما‬ ‫قصير‪.‬‬ ‫مدى‬ ‫ذات‬ ‫متناغمة‬ ‫أصواتا‬ ‫الطائر‪ .‬وهو يصدر‬

‫عالية ‪ ،‬وتحلق‬ ‫أصواتا‬ ‫تصدر‬ ‫السمانى‬ ‫‪ ،‬فإن طيور‬ ‫السرب‬ ‫السطوح‬ ‫على‬ ‫السمامة أعشاشه‬ ‫ويبني العديد من طيور‬

‫في الربيع‪،‬‬ ‫السرب‬ ‫الاتجاهات ‪ .‬وشفرق‬ ‫‪ ،‬في كل‬ ‫مبتعدة‬ ‫فالنوع الشائع من‬ ‫‪.‬‬ ‫أو البيوت‬ ‫أو الجروف‬ ‫للكهوف‬ ‫الرأسية‬

‫لموسم التكاثر‪.‬‬ ‫استعدادا‬ ‫الذكور والإناث أزواجا‬ ‫ويشكل‬ ‫إحدى‬ ‫وأبراج‬ ‫المنائر‬ ‫داخل‬ ‫عشه‬ ‫بناء‬ ‫هذأ الطائر يمكن‬

‫لمسافات‬ ‫إلا‬ ‫الطران‬ ‫طيور السمانى‬ ‫معظم‬ ‫ولاتستطيع‬ ‫الأشجار‬ ‫قاطنة أعالي‬ ‫الكنائس في المدن ‪.،‬أما السمامة‬

‫التحرك‬ ‫ويحدث‬ ‫منخفض‬ ‫ارتفاع‬ ‫تحلق على‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫قصيرة‬ ‫لا‬ ‫رقيقة‬ ‫آمسيا فتبني أعشاشا‬ ‫شرقى‬ ‫فى جنوب‬ ‫والمنتشرة‬

‫العادي يهاجر لمسمافات‬ ‫طنينا‪ .‬والسمانى‬ ‫السريع لأجنحتها‬ ‫تقوم‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫الأشجار‪،‬‬ ‫أغصان‬ ‫سمم عهى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫قطرها‬ ‫يتجاوز‬

‫طويلة من إفريقيا إلى أوروبا‪ ،‬أو من الهند إلى آسيا الوسطى‬ ‫النخيل‪.‬‬ ‫بسعف‬ ‫ولصة! عضها‬ ‫ببناء‬ ‫الإفريقي‬ ‫النخيل‬ ‫سمامة‬
‫سمايت‪ ،‬فرانسيس سيدني‬ ‫‪89‬‬

‫قمة‬ ‫إلى‬ ‫المباشر‬ ‫الطريق‬ ‫‪ ،‬واكتشف‬ ‫‪1‬‬ ‫‪389 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪369‬‬

‫‪ ،‬ولد لمممايث في إيفيثورن‬ ‫كول‬ ‫شمال‬ ‫الجانب الغربي من‬

‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫في كنت‬ ‫بالقرب من ميدستون‬

‫(‪- 1811‬‬ ‫يونج‬ ‫جيمس‬ ‫السير‬ ‫‪،‬‬ ‫سمبسون‬


‫وعلاج‬ ‫التوليد‪،‬‬ ‫في‬ ‫تخصص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 087‬أم)‪ ،‬طبي! أس!ضلندي‬

‫دواء‬ ‫استخدام‬ ‫ام اقترخ‬ ‫أصيد‪ .‬فى عام ‪847‬‬ ‫ادوا‬ ‫الأطفال‬

‫‪.‬‬ ‫الكلوروفورم‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أءا الولادة‬ ‫أ‬ ‫لتخفيف‬ ‫ال!سلوروفورم‬

‫تبدد‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الاقتراح‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫أممثيرون‬ ‫ا‬ ‫واعترض‬

‫طفلها‬ ‫الملكة فكتوريا‬ ‫‪ ،‬بعد أن وضعت‬ ‫الاعتراض‬ ‫ذلك‬

‫سمبسون‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلوروفورم‬ ‫‪ ،‬الأمير ليوبولد باستخدام‬ ‫الثامن‬

‫‪.‬‬ ‫لوثيان‬ ‫إقليم‬ ‫في‬ ‫باثجيت‬ ‫في‬

‫ام) إحدى‬ ‫‪329 -‬‬ ‫(‪1863‬‬ ‫تشرشل‬ ‫‪ ،‬إلين‬ ‫سمبل‬

‫أشهر‬ ‫الإطلاق ‪ ،‬بل هي‬ ‫على‬ ‫الأمريكيات‬ ‫أبرز الجغرافيات‬ ‫ساأصدور‬ ‫ويتحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫وا!يا‬ ‫أشروبا‬ ‫في‬ ‫) ق!!اتر‬ ‫(طائر السلوى‬ ‫السمانى‬

‫بكلية‬ ‫إلين سمبل‬ ‫التحقت‬ ‫حينما‬ ‫احال!ا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عرفها‬ ‫جغرأفية‬ ‫حواضر‪.‬‬ ‫أسرابا أو‬ ‫تسمى‬ ‫ويعيم! في حماعات‬ ‫والححترات‬

‫تتعد سنها‬ ‫لم‬ ‫جميعا‪ ،‬حيث‬ ‫فاسار كانت أصغر الطلاب‬

‫في‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الكتابية‬ ‫أعمالها‬ ‫أول‬ ‫وقد نشرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الخامسة عشرة‬
‫ويبلغ طوله‬ ‫صغيرا‪،‬‬ ‫حجلا‬ ‫لو كان‬ ‫للتكاثر‪ .‬وهو يبدو كما‬
‫من سنة‬ ‫الفترة‬ ‫راتزل في‬ ‫على‬ ‫تتلمذت‬ ‫‪.‬‬ ‫السادسة عشرة‬ ‫سن‬
‫في حنوبي‬ ‫الريش يوجد‬ ‫القصير‬ ‫والسمانى‬ ‫‪ 8‬أسم‬
‫لها أول‬ ‫أم صدر‬ ‫وفي سنة ‪798‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫إلى ‪598‬‬ ‫‪1918‬‬
‫أستراليا وتسمانيا‪.‬‬
‫أول‬ ‫لها‬ ‫‪ 9‬أم صدر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جغرأفية ‪.‬وفي مشة‬ ‫مقال فى دورية‬
‫أكبر‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫كما‬ ‫العالم الجديد‬ ‫سمانى‬ ‫وتبدو طيور‬
‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الجغرافية‬ ‫وظروفه‬ ‫الأمريكي‬ ‫‪ :‬التاريخ‬ ‫بعنوان‬ ‫كتاب‬
‫ورمادي‬ ‫وأبيض‬ ‫أسود‬ ‫بريش‬ ‫‪ .‬وتتميز‬ ‫قوة‬ ‫وأكثر‬ ‫حجما‬
‫البيئة الجغرافية‪.‬‬ ‫كتابها تاثيرات‬ ‫أعمالها الأخرى‬ ‫أشهر‬
‫سمان‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأنواع‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ولبعض‬ ‫قوية‬ ‫مناقير‬ ‫‪ ،‬ولها‬ ‫واضح‬
‫منطقة‬ ‫كتابها الثالث جغرافية‬ ‫سنة ‪ 19 2‬أم بدأت‬ ‫وفي‬
‫منها أكبر‬ ‫‪ ،‬والذكر‬ ‫الأمام‬ ‫إلى‬ ‫يتقوس‬ ‫رأسي‬ ‫ريش‬ ‫‪،‬‬ ‫غامبل‬
‫إلين‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪319‬‬ ‫سنة‬ ‫إلا‬ ‫منه‬ ‫تنته‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫المتوسط‬ ‫البحر‬
‫من‬ ‫الحجلى)‬ ‫الأمريكي (السمان‬ ‫ويعد السمان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنثى‬ ‫من‬
‫من أنصار الحتمية البيئية‪.‬‬ ‫سمبل‬
‫سم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫طوأ‪،‬‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫الشمالية‬ ‫أمري!صا‬ ‫في‬ ‫الأنواع‬ ‫أشهر‬

‫شرقى‬ ‫في‬ ‫أساسية‬ ‫‪ ،‬وبصفة‬ ‫في مناطق الشجيرات‬ ‫ويحيا‬


‫أحد‬ ‫سمبلون‬ ‫وممر‬ ‫نفق‬ ‫وممر‪.‬‬ ‫دمق‬ ‫سمبلون‪،‬‬
‫أنواع سمانى‬ ‫وجنوبها ‪ .‬وبعض‬ ‫الولايات المتحدة ووسطها‬
‫قام نابليون‬ ‫‪.‬‬ ‫الألب السويسرية‬ ‫جبال‬ ‫المداخل المهمة عبر‬
‫فى الأشجار‪.‬‬ ‫يعيش‬ ‫أمريكا الوسطى‬
‫الممر فى بداية القرن التاسع‬ ‫فوق‬ ‫عسكري‬ ‫بإنشاء طريق‬
‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫المتوسط‬ ‫في‬ ‫‪ 1 2‬بيضة‬ ‫العمسمانى‬ ‫طائر‬ ‫أنثى‬ ‫وتضع‬
‫عند‬ ‫الممر‬ ‫إلى‬ ‫المؤدي‬ ‫الحالي‬ ‫الويق‬ ‫الميلادي ‪ .‬ويبدأ‬ ‫عشر‬
‫على الأرض ‪،‬‬ ‫الأعشاب‬ ‫وسط‬ ‫إخفاؤه‬ ‫مسطبتم‬ ‫وكر‬
‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 9‬‬ ‫إلى‬ ‫ارتفاعه‬ ‫الرون ‪ .‬ويصل‬ ‫وادي‬ ‫في‬ ‫برق‬
‫الأول في‬ ‫آبائها لقضاء الصيف‬ ‫جمع‬ ‫الصغار‬ ‫وعادة ما تمكث‬
‫نفق‬ ‫إيطاليا‪ .‬اكتمل‬ ‫شمال‬ ‫البحيرة في‬ ‫في منطقة‬ ‫وينحدر‬
‫عمرها‪.‬‬
‫أنفاق‬ ‫أطول‬ ‫أحد‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫في عام‬ ‫وممر سمبلون‬
‫الطائر‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬الطهيوج‬ ‫‪ :‬الحجل‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬

‫سويسرا‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫أقصى‬ ‫بارتفاع‬
‫‪- 91‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0‬‬ ‫سيدني‬ ‫فرانسيس‬ ‫سمايت‪،‬‬

‫الشمرية)‪.‬‬ ‫أ!راثة‬ ‫(ا‬ ‫الوراثة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!‬


‫‪ ،‬ومؤلفا‪،‬‬ ‫للجبال‬ ‫متسلقا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫بريطهاني‬ ‫أم)‪ .‬رياضي‬ ‫‪949‬‬

‫أنشأ مسا أ!ك جديدة عديدة على‬ ‫فوتوغرافيا‪.‬‬ ‫ومصورا‬

‫نقطة تقع فوق‬ ‫أية‬ ‫في علم الفلك ‪ ،‬يعني‬ ‫مصطلح‬ ‫السم!‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪279‬‬ ‫بلان في عامي‬ ‫مون‬ ‫جبل‬ ‫لرينفان على‬ ‫س!‬

‫السمت‬ ‫وتقع مجموعات‬ ‫‪.‬‬ ‫ما يقف على الأرض‬ ‫شخص‬ ‫قمة جب!!‬ ‫أم اشترك في محاولة تسلق‬ ‫‪039‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪289‬‬

‫كرة‬ ‫على شكل‬ ‫يمكن تصورها‬ ‫التي‬ ‫على القبة السماوية‬ ‫كاميت‬ ‫قمة‬ ‫ام قاد محاولة على‬ ‫‪319‬‬ ‫وفي‬ ‫كانشنجونجا‪،‬‬

‫الذي‬ ‫نظير السمت‬ ‫‪ .‬ويقابل السمت‬ ‫بالكون‬ ‫خيالية تحيط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫للأعوام ‪339‬‬ ‫إيفرست‬ ‫قمة‬ ‫فى حملات‬ ‫واشترك‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يوم‬ ‫لسمر‬ ‫ا‬

‫جمع‬ ‫أنه‬ ‫المصادر‬ ‫بعض‬ ‫حدسا‪ .‬وتذكر‬ ‫‪013‬‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫ما على‬ ‫شخص‬ ‫يمثل نقطة تقع مباشرة أسفل‬

‫قال‬ ‫لبنيه‬ ‫رسالة‬ ‫كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫نبوية في كتاب‬ ‫ماعنده من أحاديث‬ ‫نظير السمت‪.‬‬

‫البصرة‬ ‫على‬ ‫واليا‬ ‫كثير"‪.‬كان‬ ‫لم"فيها علم‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن سيرين‬ ‫عنها‬ ‫‪ :‬السمت‬ ‫بين نوعين من السمت‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويفرق‬

‫‪.‬‬ ‫بالبصرة‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫معاوية‬ ‫زمن‬ ‫في‬ ‫الكوفة‬ ‫وعلى‬ ‫مركزا‪ .‬والسمت‬ ‫الأرض‬ ‫الذي يتخذ‬ ‫الفلكى والسمت‬

‫إذا مد‬ ‫‪-‬‬ ‫الفادن‬ ‫عندها خيط‬ ‫الفلكى هو النقطة التي شقاطع‬
‫ام)‪ .‬عالمة‬ ‫‪872 -‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫ماري‬ ‫فيل‪،‬‬ ‫سمر‬ ‫‪ .‬أما السمت‬ ‫الفادن‬ ‫خيط‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫السماوية‬ ‫الكرة‬ ‫‪ -‬مع‬

‫فيل بجامعة أكسفورد‪.‬‬ ‫سمر‬ ‫كلية ماري‬ ‫جغرافية ‪ ،‬ومؤسسة‬


‫عندها‬ ‫الأرض مركزا فهو أي نقطة يتقا!‬ ‫الذي يتخذ‬
‫تعرفت ماري سمر فيل بكثير من كتاب عصرها في العلوم‬ ‫على سطحها‬ ‫مرسوم من مركز الأرض مارا بشخص‬ ‫خط‬
‫ام بحثا عن ارتباط العلوم‬ ‫عام ‪836‬‬ ‫ونشرت‬ ‫والفنون ‪،‬‬
‫الزاوية بين السمت‬ ‫المسافة‬ ‫على‬ ‫السماوية ‪ .‬ويطلق‬ ‫بالكرة‬

‫والتيارات البحرية‬ ‫والجزر‪،‬‬ ‫المد‬ ‫فيه‬ ‫ناقشت‬ ‫الطبيعية حيث‬ ‫الزاوي ‪ .‬ويمكن‬ ‫السمت‬ ‫آخر‬ ‫سماوي‬ ‫جرم‬ ‫أو‬ ‫وأي نجم‬

‫نشر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أخرى‬ ‫طبيعية‬ ‫النبات ‪ ،‬وظواهر‬ ‫‪ ،‬وجغرافية‬ ‫والمناخ‬


‫أي جرم‬ ‫موضع‬ ‫هذه المعلومات في تحديد‬ ‫استخدام‬
‫عدة‬ ‫طبعه‬ ‫وأعيد‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫‪848( ،‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫الجغرافيا‬ ‫كتابها‬
‫‪.‬‬ ‫سماوي‬

‫‪.‬‬ ‫مرات‬

‫حصن اتحادي‬ ‫أول‬ ‫سمتر‬ ‫حصن‬ ‫دحصن‪.‬‬ ‫سمتر‪،‬‬


‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫أوزبكستان‬ ‫جمهورية‬ ‫مدن‬ ‫كبريات‬ ‫ثانية‬ ‫سمرقدد‬ ‫الأمريكية‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الحلفاء‬ ‫عليه‬ ‫يستولي‬
‫تعليميا‪.‬‬ ‫مركزا‬ ‫المدينة‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪515‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫سكانها‬
‫أم)‪.‬‬ ‫‪ -‬ء ‪86‬‬ ‫‪1861‬‬ ‫(‬

‫المذياع والمنتجات‬ ‫لأجهزة‬ ‫المكونة‬ ‫الأجزاء‬ ‫مصانعها‬ ‫وتنتج‬ ‫وهو جنرال‬ ‫بيوركار‪،‬‬ ‫بيير‬ ‫أم طالب‬ ‫في أبريل عام ‪861‬‬

‫مدينة‬ ‫مكان‬ ‫تقع سمرقند‬ ‫‪.‬‬ ‫الجرارات‬ ‫وصناعة‬ ‫الحريرية‬ ‫أندرسن‬ ‫روبرت‬ ‫الرائد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحصن‬ ‫‪ ،‬باستسلام‬ ‫اتحادي‬

‫عام‬ ‫الأكبر‬ ‫الإسكندر‬ ‫القديمة التي دمرها‬ ‫مراكانده‬


‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫يتولى قيادة‬ ‫أم)‪ ،‬الذي كان‬ ‫‪871‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5‬‬

‫في القرن الثامن الميلادي‬ ‫المسلمون‬ ‫فتحها‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪932‬‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬رفض‬ ‫الجنوبية‬ ‫كارولينا‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫ميناء تشارلستون‬

‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫في القرن‬ ‫تيمورلنك‬ ‫المغولى‬ ‫القائد‬ ‫واختارها‬ ‫المدفعي العنيف ‪ ،‬الذي تلا ذلك‬ ‫القصف‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الطلب‬

‫له‪.‬‬ ‫الميلادي عاصمة‬ ‫اتحادية‬ ‫قوات‬ ‫قامت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأهلية‬ ‫الرفض ‪ ،‬هو بداية الحرب‬

‫نفائس الخطوطات الإسلامية‪.‬‬ ‫مكتبة سمرقند‬ ‫تضم‬ ‫‪ 861‬أم وسمح‬ ‫أبريل عام‬ ‫‪1‬‬ ‫فى ‪4‬‬ ‫الحصن‬ ‫بإخلاء‬

‫أنوأع الورق ‪ .‬وقد‬ ‫بصناعة‬ ‫الحفعارة‬ ‫في عصور‬ ‫واشتهرت‬ ‫من الجنود‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إمرته‬ ‫تحت‬ ‫الاتحاديون لأندرسن‪ ،‬ومن كان‬

‫منهم‬ ‫جليلة للإسلام واشمتهرت‬ ‫خدمات‬ ‫مشاهيرها‬ ‫أسدى‬ ‫‪ .‬بقى الاتحاديون‬ ‫وراياتهم‬ ‫مع أسلحتهم‬ ‫بمغادرة الحصن‬

‫منهم العلماء الثلاثة أصحاب‬ ‫العلوم الإسلامية‬ ‫في‬ ‫جماعة‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪865‬‬ ‫فبراير‬ ‫سمتر حتى‬ ‫يسيطرون على حصن‬
‫الأهلية الأمريكية‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬الحرب‬
‫التالية‪.‬‬ ‫التراجم‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫هـ‪ ،‬؟ ‪-‬‬ ‫(؟ ‪375 -‬‬ ‫‪ ،‬أبواللنت‬ ‫السمرفندي‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫‪ ،‬ورد ذكره‬ ‫يهودي‬ ‫احتفال‬ ‫التوراة‬ ‫سمحات‬

‫‪،‬‬ ‫ومحدث‬ ‫‪ ،‬مفسر‬ ‫السمرقندي‬ ‫بن أحمد‬ ‫بن محمد‬ ‫نصر‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫التوراة‬ ‫سمحات‬ ‫يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الدينية‬ ‫أو التعاليم‬ ‫‪،‬‬ ‫التوراة‬

‫أبرزها‬ ‫ترك عدة مؤلفات‬ ‫‪.‬‬ ‫لفضله وصلاحه‬ ‫الهدى‬ ‫بإمام‬ ‫لقب‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫الخمسة‬ ‫لتلاوة الأسفار‬ ‫السنوية‬ ‫الدورة‬ ‫نهاية‬

‫بعد‬ ‫سبت‬ ‫أول‬ ‫في‬ ‫ثانية‬ ‫‪ ،‬مرة‬ ‫التلاوة‬ ‫تبدأ دورة‬ ‫‪.‬‬ ‫القديم‬ ‫العهد‬
‫فيه‬ ‫جمع‬ ‫مازال مخطوطا‪،‬‬ ‫الحجم‬ ‫‪ ،‬وهو متوسط‬ ‫تفسيره‬

‫إلى التركية‪.‬‬ ‫ترجم‬ ‫وقد‬ ‫التفسير‪،‬‬ ‫في‬ ‫المأثورة‬ ‫الأقوال‬ ‫لشهر‬ ‫والعشرين‬ ‫الثالث‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫الاحتفال‬ ‫ويقام‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحتفال‬

‫أو أكتوبر‪.‬‬ ‫سبتمبر‬ ‫شهر‬ ‫الذي قد يصادف‬ ‫العبري‬ ‫تشري‬

‫انظر‪ :‬الجهمية‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صموان‬ ‫بن‬ ‫جهم‬ ‫السمرقئدي‪،‬‬ ‫المحتلة‪،‬‬ ‫فى فلسطين‬ ‫‪ ،‬واليهود‬ ‫اليهود الإصلاحيون‬ ‫يحتفل‬

‫‪.‬‬ ‫العبري‬ ‫تشري‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الثاني والعشرين‬ ‫بالعيد في‬
‫‪-‬‬ ‫هـ‪ ،‬؟‬ ‫‪933 -‬‬ ‫؟‬ ‫(‬ ‫الدين‬ ‫‪ ،‬علاء‬ ‫السمرقئدي‬

‫إمام‬ ‫‪.‬‬ ‫السمرقندي‬ ‫بن أحمد‬ ‫م)‪ .‬علاء الدين محمد‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحمل‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحملية‬ ‫السمدمية‬

‫وعلم الكلام ‪.‬‬ ‫والمناظرة وعلم الأصول‬ ‫في الفتوى‬ ‫فاضل‬


‫‪ 58 -‬هـ‪ ،‬؟ ‪ 677 -‬م)‪.‬‬ ‫( ؟‬ ‫جندب‬ ‫بن‬ ‫سمرة‬
‫المذهب‪.‬‬ ‫حنفي‬
‫وهو والد‬ ‫مشهور‪.‬‬ ‫صحابى‬ ‫‪،‬‬ ‫الفزاري‬ ‫بن جندب‬ ‫سمرة‬
‫الأتربة النادرة‬ ‫فلزات‬ ‫وأحد‬ ‫كيميائي‬ ‫عنصر‬ ‫السمردوم‬ ‫الرسول‬ ‫له‬ ‫عندما أذن‬ ‫صغيرا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫جابر وهو صحابي‬

‫ول‪3‬‬ ‫‪ 1 5‬ورمزه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.36‬‬ ‫الذري‬ ‫ووزنه‬ ‫‪62‬‬ ‫الذري‬ ‫عدده‬ ‫غزوات‬ ‫وشهد‬ ‫فشهدها‬ ‫بالجهاد فى غزوة أحد‪،‬‬ ‫كل!!ه‬
‫السمسار‬ ‫" ‪ .‬أ‬

‫وأوراقه‬ ‫‪.‬‬ ‫تقريئا‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى درجة‬ ‫سنتيمتر مكعب‬ ‫‪ 7.‬جرام لكل‬ ‫وتبلغ كثافته ‪536‬‬

‫وأزهاره‬ ‫طويلة مستدقة‬ ‫اسم‬ ‫من‬ ‫اسمه‬ ‫أخذ‬ ‫الكثافة ‪ .‬ولقد‬ ‫‪ 525‬م انظر‪:‬‬ ‫حرارة‬

‫وردية أو بيضاء‬ ‫الصغيرة‬ ‫تم اكتشافه‬ ‫‪.‬‬ ‫سماريس!ص‬ ‫الكولونيل‬ ‫المهندس الروسي‬

‫على‬ ‫ذلك‬ ‫ويتوقف‬ ‫اللون‬ ‫عام‬ ‫الفرنسي‬ ‫لوكوك‬ ‫بويسباودران‬ ‫دي‬ ‫بولمماطة بول أميل‬

‫النادرة الاخرى‬ ‫الأتربة‬ ‫عن‬ ‫طريقة لفصله‬ ‫أحسن‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪987‬‬
‫صغيرة‬ ‫قرون‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫النوع‬

‫بالمذيب‪.‬‬ ‫الاستخلاص‬ ‫تبادل الأيونات أو بعمليات‬ ‫بوساطة‬


‫السمسم‬ ‫على حبوب‬
‫انتى تتراوخ ألوانها‬ ‫المسطحة‬ ‫في الهواء‪ .‬ولون‬ ‫تدريجيا‬ ‫وهو شأكسد‬ ‫‪،‬‬ ‫ذهبي‬ ‫لونه‬

‫ويتحلل سريعا فى معظما‬ ‫شاحب‬ ‫الأكسيد أصفر‬


‫الحصول على‬ ‫يتم‬ ‫نبات السمسم‬ ‫بين اء!بيض وابز‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫فى‬ ‫الفلز‬ ‫يذوب‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الأحماض‬
‫‪.‬‬ ‫القرون‬ ‫أد تجف‬ ‫الجافة بعد‬ ‫بدوره‬ ‫المستخلص‬ ‫اكب‬ ‫اما‬

‫حيدة‬ ‫مواد مغنطسية‬ ‫أس!ضبالت‬ ‫وا‬ ‫السمريوم‬ ‫تعتبر سبائك‬


‫لون‬ ‫فدو‬ ‫اسسمسم‬ ‫ا‬ ‫بذور‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫تجارية عديدة‬ ‫ولها استخدامات‬


‫في السلطة وللطئ‪.‬‬ ‫ويستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الزيتون‬ ‫مشابه شيت‬ ‫أصفر‬
‫‪.‬‬ ‫النادرة‬ ‫‪ ،‬الأتربة‬ ‫الكيميائي‬ ‫العنصر‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫النكهة‬ ‫لإضافة‬ ‫لذيذ‪ ،‬وتستعمل‬ ‫طعم‬ ‫السمسما‬ ‫ولحبوب‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الشهية‬ ‫والأطعمة‬ ‫والحلويات‬ ‫أجسكويت‬ ‫وا‬ ‫للخبز‬


‫الأوراق‬ ‫ا\سواق)بم سوق‬ ‫ا‬ ‫(فائدة‬ ‫التجارة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫السمسار‪.‬‬

‫المقاصة‪.‬‬ ‫(صورة)بم سوق‬ ‫المالية‬


‫‪ 059 -‬أم)‪.‬‬ ‫(‪0187‬‬ ‫كريسديان‬ ‫‪ ،‬جان‬ ‫سمطس‬

‫ضد‬ ‫حارب‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫من جنوب‬ ‫دولة‬ ‫وباحث ورجل‬ ‫جندي‬


‫العشبثة انتى‬ ‫النباتات‬ ‫من‬ ‫اسم شائع لمجموعة‬ ‫السمسق‬
‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ساعد‬ ‫إلا أنه‬ ‫البوير والإنجليز‪،‬‬ ‫بريطانيا في حرب‬
‫في‬ ‫بكثافة‬ ‫النباتات‬ ‫هذه‬ ‫وتنمو‬ ‫‪.‬‬ ‫النعناع‬ ‫فصيلة‬ ‫إلى‬ ‫تنتمي‬
‫)‬ ‫الهولنديون‬ ‫بين البوير (المستوطنون‬ ‫التوفيوت‬ ‫على‬
‫أيفهما‬ ‫نباتات السمسرت‬ ‫وتسمى‬ ‫وآسيا‪،‬‬ ‫إقليم البحر المتوسط‬
‫واكبريطاني!ت‪.‬‬
‫وقولق‪.‬‬ ‫المرد‬

‫تاون من عائلة هولندية عريقة‪.‬‬ ‫في كيب‬ ‫ولد سمطس‬


‫سم‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫بين ‪03‬‬ ‫اسسمسق‬ ‫ا‬ ‫نبات‬ ‫ارتفاع‬ ‫ويتراوح‬
‫وعاد إلى كيب‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫كمبردج‬ ‫القانون في جامعة‬ ‫ودرس‬
‫تميل إلى اللون الأبيض أو البنفسجي‪.‬‬ ‫أزهارا صغيرة‬ ‫ويحمل‬
‫‪.‬‬ ‫ترانسفال‬ ‫لجمهورية‬ ‫عاما‬ ‫نائبا‬ ‫وأصبح‬ ‫القانون‬ ‫لدراسة‬ ‫تاون‬
‫‪ ،‬حيث‬ ‫بالحدائق‬ ‫المذاق‬ ‫الحلوة‬ ‫السمسق‬ ‫نباتات‬ ‫وتزرع‬

‫أم صار‬ ‫‪998‬‬ ‫في‬ ‫وعندما اندلعت الحرب ملريطانيا‬ ‫أوراقها‬ ‫يمكن اممتخدام‬
‫ماهرا‪،‬‬ ‫البوير‪ .‬وبدا قائدا عسكريا‬ ‫قائدا في حرب‬ ‫سمطس‬ ‫وأزهارها في‬ ‫وسيقانها‬
‫البوير والإنجليز‪.‬‬ ‫حرب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رتبة جنرال‬ ‫إلى‬ ‫وترقى‬ ‫إلى الطعاء‬ ‫نكهة‬ ‫إضافة‬

‫المطهي بالقلي البطيء والمرق‬


‫بم‬ ‫الحواس‬ ‫)بم‬ ‫الس!‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬الأذن (حامة‬ ‫السمع‬
‫الذي يضاف‬ ‫والمزيج‬
‫السمعي‪.‬‬ ‫‪ ،‬المعين‬ ‫الصمم‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫السمعيات‬
‫ويستخدا‬ ‫‪.‬‬ ‫للسلطة‬
‫زيوته في‬ ‫المصانع‬ ‫أصحاب‬
‫أحد‬ ‫كان‬ ‫سمعان‬ ‫‪ .‬القديس‬ ‫ن ‪ ،‬اف يس‬ ‫!‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫صابون الحمام‬ ‫عمل‬
‫ظو‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه السلام‬ ‫عيسى‬ ‫لل!سيح‬ ‫عشر‬ ‫الاثنى‬ ‫الحواريين‬
‫السمسق‬ ‫أيضا زراعة نبات السمسق‬
‫حواريا في العهد‬ ‫في أربع قوائم من الاثني عشر‬ ‫اسمه فقط‬
‫يستخدم‬ ‫الشائع ‪ ،‬حيث‬
‫تعني‬ ‫يونانية‬ ‫كلمة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫بالزيلوت‬ ‫سمعان‬ ‫الجديد‪ .‬وسمي‬
‫في‬ ‫اللون تنمو‬ ‫‪ ،‬وله أزهار بنفسجية‬ ‫الطعام‬ ‫لتتبيل‬ ‫أيضا‬
‫الرسل‬ ‫‪ ،‬وأعمال‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫لوقا ‪6‬‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫أو المتعصب‬ ‫المتحمس‬
‫فى الزيوت‬ ‫نبات السمسق‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫مجموعات‬
‫‪ ،‬سمى‬ ‫‪3:18‬‬ ‫‪ ،‬مرقص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫متى‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫‪13:‬‬ ‫أ‬
‫ينمو بشكل‬ ‫ونبات السمسق‬ ‫‪.‬‬ ‫السلطة‬ ‫التجارية مثل زيوت‬
‫المتعصب‪.‬‬ ‫يمثل الارامي‬ ‫أنه‬ ‫الأرجح‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫بالكنعاني‬
‫الجافة وفي الموابالمشمسة‪.‬‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫أفضل‬
‫ثم‬ ‫مصر‪.‬‬ ‫فى‬ ‫بالتنصير‬ ‫‪ ،‬قام سمعان‬ ‫لتقليد حديث‬ ‫طبقا‬

‫وقد‬ ‫(إيران)‪،‬‬ ‫يهوذا‪ ،‬للتنصير في فارس‬ ‫مع القديس‬ ‫سافر‬ ‫أساسا‬ ‫ويزرع‬ ‫المدارية‬ ‫البددان‬ ‫ينتج في‬ ‫نبات‬ ‫السمسم‬

‫القديس‬ ‫هناك ‪ .‬يتقاسم‬ ‫فى ممبيل دينهما‬ ‫ماتا‬ ‫قيل إنهما‬ ‫إنتاجه في إفريقيا‬ ‫بدأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫حبوبه‬ ‫الزيت من‬ ‫على‬ ‫للحصول‬

‫‪ ،‬في الكنيسة‬ ‫سمعان‬ ‫للقديس‬ ‫الدينى‬ ‫‪ ،‬العيد‬ ‫جودي‬ ‫نطاق واسع في كل من الص!ت‬ ‫على‬ ‫الان‬ ‫والهند‪ ،‬ويزرع‬

‫الكناش‬ ‫وتحتفل‬ ‫في ‪ 2 8‬أكتوبر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫والسودان‬ ‫والولايات المتحدة‬ ‫والمكسيك‬ ‫واليابان‬ ‫والهند‬

‫‪ 1 0‬مايو‪.‬‬ ‫في‬ ‫للقديس‬ ‫‪ ،‬بالعيد الديني‬ ‫الأرثوذكسية‬ ‫ارتفاع‬ ‫حتى‬ ‫سنويا‬ ‫‪ .‬وينمو‬ ‫الإفريقية الأخرى‬ ‫الأقطار‬ ‫وبعض‬
‫‪1 01‬‬ ‫ت‬ ‫وا‬ ‫لأد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ية‬ ‫لبصر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫لسمعدة‬ ‫ا‬

‫الأدوات‬ ‫استخدامهم‬ ‫لاستكمال‬ ‫قراءة الشفاه‬ ‫المرضى‬ ‫بعض‬ ‫‪ 1‬أم)‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪- 1 1‬‬ ‫‪13‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪562‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫السمعاني‬

‫تحسين‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫المعالجة‬ ‫وتشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫السمع‬ ‫المساعدة على‬ ‫التميمي السمعاني‪،‬‬ ‫بن منصور‬ ‫عبدالكريم بن محمد‬

‫‪.‬‬ ‫الاستماع‬ ‫مهارات‬ ‫إلى‬ ‫ينتمي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجغرافي‬ ‫المؤرخ‬ ‫النسابة‬ ‫أبو سعد‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المروزي‬

‫المحتمل لفقدان‬ ‫التأثير‬ ‫بالسمع‬ ‫الختص‬ ‫العالم‬ ‫ويحدد‬ ‫في‬ ‫العديدة‬ ‫برحلاته‬ ‫مرو‪ ،‬واشتهر‬ ‫أسرة عربية استوطنت‬

‫معالجة أمور الدراسة والوظيفة‪.‬‬ ‫على‬ ‫المرء‬ ‫قدرة‬ ‫على‬ ‫السمع‬ ‫قيل إن الشيوخ‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫إلى الشيوخ‬ ‫العلم والاستماع‬ ‫طلب‬

‫في التغلب‬ ‫الوصايا اللغوية والمساعدة الاستشارية‬ ‫وتساعد‬ ‫الاف‬ ‫أكثر من خمسة‬ ‫إلى‬ ‫عددهم‬ ‫استمع منهم يصل‬ ‫الذين‬

‫على المشكلات التي قد تحدث عند ثقيل السمع عندما‬ ‫وبحوثه فيما يقرب‬ ‫قراءاته‬ ‫نتاج‬ ‫السمعاني‬ ‫وقد صاغ‬ ‫‪.‬‬ ‫شيخ‬

‫مع الاخرين‪.‬‬ ‫شحدث‬ ‫تاريخ مرو‪،‬‬ ‫؟‬ ‫الأنساب‬ ‫منها‪ :‬كتاب‬ ‫مصنفا‪،‬‬ ‫خمسين‬ ‫من‬

‫في أجواء متنوعة ‪ ،‬من بينها‬ ‫السمعيات‬ ‫علماء‬ ‫ويعمل‬ ‫للخطيب‪،‬‬ ‫تذييل تاريخ بغداد‬ ‫جزءا؟‬ ‫عشرين‬ ‫يزيد على‬

‫الطية ‪ ،‬والمراكز‬ ‫‪ ،‬والعيادات‬ ‫‪ ،‬والمستشفيات‬ ‫الخاصة‬ ‫المكاتب‬ ‫شهرة‬ ‫الرواة ‪ ،‬وغيرها‪ .‬وترجع‬ ‫من‬ ‫تاريخ الوفاة للمتأخرين‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمدارس‬ ‫والبكم‬ ‫للصم‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الانساب‬ ‫كتاب‬ ‫الجغرافيا إلى مصنفه‬ ‫في مجال‬ ‫السمعاني‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫تاريخية‬ ‫مكانة‬ ‫ذات‬ ‫الذي تناول فيه التعريف بشخصيات‬
‫السعية‬ ‫‪ .‬الأدوات‬ ‫‪ ،‬الأدوات‬ ‫‪ +‬البصرية‬ ‫السمعية‬
‫السمعاني‬ ‫وقد حاول‬ ‫‪.‬‬ ‫المعجم‬ ‫حروف‬ ‫علمية رتبها حسب‬
‫أو بهما‬ ‫بالصورة أو الصوت‬ ‫تعليمية تعمل‬ ‫‪ -‬البصرية وسائل‬
‫اشتق من أسماء‬ ‫اشتقاق الأسماء‪ ،‬وبعضها‬ ‫تفسير أصول‬
‫بين‬ ‫‪ .‬ويزيد الجميع‬ ‫التعليمية‬ ‫الوسائط‬ ‫أيضا‬ ‫معا‪ ،‬وتسمى‬
‫والأعلام‬ ‫الأماكن‬ ‫بهذه‬ ‫جغرافية ‪ ،‬فقام بالتعريف‬ ‫أماكن‬
‫على تذكر‬ ‫قدرة الشخص‬ ‫إليها‬ ‫والاستماع‬ ‫المعلومات‬ ‫رؤية‬
‫في خدمة‬ ‫أسهم‬ ‫وبذلك‬ ‫تعريفا دقيقا وضبطها‪،‬‬ ‫الجغرافية‬
‫تعلمه‪.‬‬ ‫ما‬
‫فيما يتعلق ببلاد ما وراء النو‪.‬‬ ‫التراث الجغرافي ولاسيما‬
‫متنوعة من الأدوات‬ ‫المدرسون مجموعة‬ ‫ويستخدم‬
‫‪ 55‬هـ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫هذا لكتاب‬ ‫بدأ في وضع‬ ‫ويبدو أن السمعاني‬
‫مثل‬ ‫بين الوسائل البسيطة‬ ‫تتراوح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬البصرية‬ ‫السمعية‬
‫‪ 1‬أم ‪.‬‬ ‫‪55‬‬
‫المعقدة مثل الحواسيب‪.‬‬ ‫والتقنيات‬ ‫السبورة‬

‫للرؤية‪.‬‬ ‫أسالمسية‬ ‫بممفة‬ ‫تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫البصرية‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ 948 -‬هـ‪،‬‬ ‫(‪426‬‬ ‫‪ ،‬أبوالمظفر‬ ‫السمعاني‬ ‫ابن‬
‫أو‬ ‫أحاديث‬ ‫هذه الأدوات المعلومات في شكل‬ ‫تقدم‬ ‫بن عبد‬ ‫بن محمد‬ ‫‪ 0‬أم)‪ .‬أبو المظفر منصور‬ ‫‪69‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪350‬‬

‫رؤية المعلومات‬ ‫السامعين على‬ ‫لمساعدة‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫محاضرات‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬المروزي ‪ ،‬الحنفي‬ ‫‪ ،‬السمعاني‬ ‫التميمي‬ ‫الجبار بن أحمد‬

‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫فالمدرسون‬ ‫ومن ثم استيعابها‪.‬‬ ‫الشافعية‪.‬‬ ‫‪ ،‬شيخ‬ ‫خراسان‬ ‫‪ ،‬مفتي‬ ‫العلامة‬ ‫‪ .‬الإمام‬ ‫الشافعي‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بصرية مثل الخرائط أو الخططات‬ ‫معينات‬ ‫يستخدمون‬


‫أبي بكر‬ ‫الكراعي ‪ ،‬ومن‬ ‫من أبي غانم أحمد‬ ‫سمع‬

‫المعينات‬ ‫إلى‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراسة‬ ‫قيد‬ ‫أو الأشياء‬ ‫النماذج‬


‫بن المأمون وغيرهم‪.‬‬ ‫الترابي وعبد الصمد‬
‫السبورات‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫البصرية‬ ‫الأدوات‬ ‫تشمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الشائعة‬ ‫البصرية‬
‫بن‬ ‫وإسماعيل‬ ‫البغدادي‬ ‫عنه أولاده وأبو سعد‬ ‫روى‬

‫العارضات‬ ‫الورقية ‪-3‬‬ ‫الخططات‬ ‫‪-2‬‬ ‫البيضاء‬ ‫واللوحات‬


‫أبي‬ ‫برع في الفقه على مذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫التيمى‬ ‫محمد‬
‫‪ -‬الأشرطة الفيلمية والشرائح‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫أهل النظر‪ ،‬ثم‬ ‫من فحول‬ ‫صار‬ ‫والده حتى‬ ‫عن‬ ‫تلقاه‬ ‫‪،‬‬ ‫حنيفة‬
‫‪ -‬المصنوعة من‬ ‫واللوحات البيضاء السبورات‬ ‫السبورات‬
‫‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫مصنفات‬ ‫عدة‬ ‫‪ .‬له‬ ‫الحديث‬ ‫يطالع كتب‬ ‫أخذ‬
‫المعينات البصرية‬ ‫أكثر‬ ‫‪ -‬هي‬ ‫الأردواز أو الزجاج أو الخشب‬
‫المنهاج‬ ‫‪ ،‬التفسير‪،‬‬ ‫الدبوسي‬ ‫أبى زيد‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫في‬ ‫الاصطلام‪،‬‬

‫السبورة قبل العرض‬ ‫المعلومات على‬ ‫وقد تكتب‬ ‫استخداما‪.‬‬


‫جد‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫السنة ‪ ،‬الأمالي في الحديث‬ ‫لأهل‬
‫‪.‬‬ ‫ثناءه‬ ‫أ‬ ‫أو‬
‫‪.‬‬ ‫الأنساب‬ ‫كتاب‬ ‫صاحب‬ ‫اسممعاني عبد الكريم بن محمد‬

‫بطقة‬ ‫مغطى‬ ‫س!!ولاذي‬ ‫فهي‬ ‫أما اللوحة البيضاء‬

‫اللوحات‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وتشتمل‬ ‫عليه المستخدم‬ ‫يكتب‬ ‫عاجية‬ ‫عن‬ ‫يهتم بالكشف‬ ‫صكلم‪ .‬علم السمعيات‬ ‫السمعدات‪،‬‬

‫اللوحة وتنتج‬ ‫على‬ ‫المكتوبة‬ ‫المادة‬ ‫نبائط تمسح‬ ‫البيضاء على‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫السمعيات‬ ‫ومعالجتها‪ .‬ويقرر علماء‬ ‫السمع‬ ‫مشاكل‬

‫ورقية للمتاب!ن‪.‬‬ ‫نسخا‬ ‫كما أنهم يقيسون‬ ‫‪.‬‬ ‫في السمع‬ ‫ما نقص‬ ‫كان لدى شخص‬

‫من قطعة ورقية كبيرة مثبتة‬ ‫الورقية تتكون‬ ‫المخططات‬ ‫قدرة المريض على‬ ‫أو الكامل على‬ ‫الجزئي‬ ‫فقدان السمع‬ ‫تأثير‬

‫القطعة الورقية‬ ‫المعلومات على‬ ‫المستخدم‬ ‫في إطار‪ .‬يكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصال‬

‫‪.‬‬ ‫العرض‬ ‫قبل‬ ‫القطعة‬ ‫على‬ ‫مكتوبة‬ ‫أو يعدها‬ ‫العرض‬ ‫أثناء‬ ‫المسماع‬ ‫أداة تسمى‬ ‫السمعيات‬ ‫علماء‬ ‫ويستخدم‬

‫الورقية‬ ‫والصناعية الخططات‬ ‫التجارية‬ ‫المؤسسات‬ ‫وتستخدم‬ ‫السمع إلكترونيا‪.‬‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لقياس‬ ‫)بم‬ ‫قوة السمع‬ ‫(مقياس‬

‫التدريب‪.‬‬ ‫كثيرا في أغراض‬ ‫ويعلم‬ ‫العسمع‪.‬‬ ‫على‬ ‫المرضى بالأدوات المساعدة‬ ‫ويزودون‬
‫وات‬ ‫لأد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫يه‬ ‫لبصر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫لسمعية‬ ‫ا‬ ‫‪10‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ ،‬بين الضوء‬ ‫تلو الأخرى‬ ‫منها واحدة‬ ‫‪ ،‬لتتساقط‬ ‫حاملات‬ ‫والشفافة‪.‬‬ ‫!!الصلبة"!‬ ‫الأجسام‬ ‫يمكنها عرض‬ ‫العارضات‬

‫لتكون‬ ‫ويمكن أيضا إعادة تنظيمها‬ ‫التي تعرضها‪.‬‬ ‫والعدسة‬ ‫اشتى لا‬ ‫المواد‬ ‫لعرض‬ ‫الكمدة‬ ‫الأجسام‬ ‫عارضات‬ ‫تستخدم‬

‫الشراللبائط‬ ‫ولمعظم عارضات‬ ‫‪.‬‬ ‫شرابمختلفة‬ ‫عروض‬ ‫م!صرة‬ ‫صورة‬ ‫بنفاذ الضوء‪ .‬وهي تستطيع عرض‬ ‫تسمح‬
‫من أي‬ ‫العرض‬ ‫إدارة‬ ‫تمكن المشغل على‬ ‫عن بعد‬ ‫تح!صم‬ ‫حيث‬ ‫على شاشة عرض‪،‬‬ ‫صغير‬ ‫جسم‬ ‫أو‬ ‫لكتاب أو وثيقة‬

‫إلى‬ ‫الصوت‬ ‫تسجيل‬ ‫حاكي‬ ‫‪ .‬وقد يضيف‬ ‫أخرفة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫مكان‬ ‫أ!ذي‬ ‫ا‬ ‫على الجسما‪،‬‬ ‫العارض‬ ‫يحسقط الضوء من مصباح‬

‫‪.‬‬ ‫العرض‬ ‫على‬ ‫لترتس!ا‬ ‫بعدسسة‬ ‫‪ ،‬وتكبر‬ ‫مائلة‬ ‫مرآة‬ ‫على‬ ‫صورته‬ ‫تنعكص!‬

‫الإحلال من تشغيل‬ ‫وحدة‬ ‫وتم!ش نبيطة تسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫عرض‬ ‫شاشة‬

‫أكثر‪ .‬وتعمل هذه الوحدة على إظلام‬ ‫أو‬ ‫شرائح‬ ‫عارضى‬ ‫الشفافات‬ ‫رأسية لعرض‬ ‫الفوق‬ ‫العارفحات‬ ‫وتستخدم‬

‫على نفس‬ ‫أخرى‬ ‫صورة‬ ‫تضيء‬ ‫بينما‬ ‫من شريحة‬ ‫صورة‬ ‫شفاف‬ ‫والشفافة شريط بلاستيكى‬ ‫‪.‬‬ ‫عرض‬ ‫على شاشة‬

‫إحلال ‪،‬‬ ‫ذأرت وحدات‬ ‫مائة عارض‬ ‫تشغي!‬ ‫ويم!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاشة‬ ‫فوت‬ ‫شمفاف‬ ‫وهي توضع على سطح‬ ‫‪.‬‬ ‫مطبوعة‬ ‫مادة‬ ‫عليها‬

‫بين سطحية‪،‬‬ ‫مبرمجة‬ ‫لوحة‬ ‫أو أكثر من ذلك ‪ ،‬باستخدام‬ ‫العارض ‪.‬‬ ‫مصباح‬

‫المتاحف‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫بحاسوب‬ ‫توصل‬ ‫نبيطة إلكترونية‬ ‫وهي‬ ‫منها الرسم أو أ!صابة‬
‫ا‬ ‫عديدة‬ ‫بوق‬ ‫الشفافات‬ ‫وتصنع‬

‫الشرال‬ ‫عروض‬ ‫المبيعات‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫السياحية‬ ‫والمراكز‬ ‫بآلات‬ ‫ويمكن صنعها‬ ‫‪،‬‬ ‫شفاف‬ ‫بلاستيكى‬ ‫على شريط‬

‫كثيرا‪.‬‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫بلاستي!في‬ ‫شريط‬ ‫المطوعة على‬ ‫المادة‬ ‫تنسخ‬ ‫خاصة‬

‫الحاسوب‬ ‫ورسوم‬ ‫المدرسون خطوط‬ ‫وقد يستخدم‬ ‫طباعة‬ ‫‪ .‬ويم!ش‬ ‫آلة ناسخة‬ ‫باستحدام‬ ‫أيضا‬ ‫الشفافات‬

‫‪.‬‬ ‫الحاسوب‬ ‫ورسوم‬ ‫انظر‪ :‬خطوط‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرائح‬ ‫لإنتاج عروض‬ ‫واشسوم‬ ‫والخططات‬ ‫أجيانية‬ ‫ا‬ ‫الرسوم‬ ‫مثل‬ ‫الحاسوبية‬ ‫التصاميم‬

‫أسساسية للسمع‪.‬‬ ‫بصفة‬ ‫الأدوات السمعية تستخدم‬ ‫أطلونة‬ ‫ا‬ ‫صئالشفافات‬ ‫يم!ش‬ ‫كما‬ ‫الليزر‪،‬‬ ‫بطابعة‬ ‫كشفافات‬

‫الحاكيات وشرائط الكاسيت‬ ‫وهي تشمل تسجيلات‬ ‫الطابعة‬ ‫‪ .‬ولإمكان‬ ‫الملون‬ ‫أضسخ‬ ‫ا‬ ‫الة‬ ‫أو‬ ‫التصوير‬ ‫باممتخدام‬

‫والأجهزة التي تعمل‬ ‫الأقراص السمعية المدمجة‬ ‫وا‬ ‫السمعية‬ ‫صنع‬ ‫إلى حاسوب‬ ‫الموصلة‬ ‫الحرارية‬ ‫الشمعية‬ ‫اللونية‬

‫إلى الموسيقى‬ ‫هذه المواد للاستماع‬ ‫وتستخدم‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في الحاسوب‬ ‫مصممة‬ ‫لصور‬ ‫شفافات‬

‫والأحاديث‪.‬‬ ‫‪،‬المسرحيات‬ ‫والقراءات الشعرية‬ ‫والقصص‬ ‫إلى‬ ‫الموصلة‬ ‫البلوري السائلى‬ ‫العرض‬ ‫وحدة‬ ‫وتصنع‬

‫أحاديثهم في مصجلات‬ ‫تسجيلى‬ ‫الطلاب‬ ‫ويستطع‬ ‫فلوحة‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلكترونية‬ ‫الشفافة‬ ‫نسميه‬ ‫أن‬ ‫ما يمكن‬ ‫حاسوب‬

‫الشرائط والاستماع إلى الاحاديث فيما بعد‪ .‬ويسجل‬ ‫رقيقة من مادة‬ ‫طبقة‬ ‫تحتوي على‬ ‫البلوري اسسائلي‬ ‫العرض‬

‫فيما بعد‪.‬‬ ‫لمراجعت!!ا‬ ‫الناس ألمحاضرات‬ ‫بعض‬ ‫تمرر عليها‬ ‫لونها عندما‬ ‫تغير‬ ‫السائلة ‪ ،‬والتي‬ ‫البلورة‬ ‫تسمى‬

‫لكل من الرؤية‬ ‫الأدوات المتعددة الحوالر مصممة‬ ‫شاشة‬ ‫على‬ ‫يظهر‬ ‫لما‬ ‫صورة‬ ‫اللوحة‬ ‫تلتقط‬ ‫‪.‬‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬

‫الحواس‬ ‫المتعددة‬ ‫للأدوات‬ ‫الأمثلة البسيطة‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫والسمع‬ ‫فوت‬ ‫عارض‬ ‫مثبتة على‬ ‫اللوحة‬ ‫وتكون‬ ‫وتعرضها‪.‬‬ ‫الحاسوب‬

‫المرتبطة بشريط‬ ‫الشرائح‬ ‫الفيلمية أو عارضات‬ ‫الشرائط‬ ‫اللوحة ملونة أو غير‬ ‫وقد تكون‬ ‫‪،‬‬ ‫شماشة‬ ‫على‬ ‫لعرضها‬ ‫رأسي‬

‫الأكثر تعقيدا‬ ‫الحواس‬ ‫المتعددة‬ ‫المعينات‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫سمعي‬ ‫فإن‬ ‫الحاسوبية‬ ‫الصور‬ ‫تغيير وتحديث‬ ‫إمكانية‬ ‫ولسهولة‬ ‫‪.‬‬ ‫ملونة‬

‫‪.‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫ومعدات‬ ‫الأفلام والحواسيب‬ ‫حدا ‪ .‬وبالإضافة‬ ‫البلوري السائلى مفيدة‬ ‫العرض‬ ‫وحدات‬

‫كانت‬ ‫‪ 1 6‬ملليمتر‪،‬‬ ‫الأفلام مقاس‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫الأف!؟م‬ ‫أ!زن‬ ‫ا‬ ‫البلوري السائلي خفيفة‬ ‫العرض‬ ‫فإن لوحات‬ ‫إلى ذلك‬

‫الفيديو أسهل‬ ‫شرائط‬ ‫ما‪ ،‬ولكن‬ ‫في وقت‬ ‫‪،‬‬ ‫تعليمية‬ ‫أداة‬ ‫أهم‬ ‫الثمن‪.‬‬ ‫ورخيصة‬

‫بسهولة ‪ .‬وتستخدم‬ ‫حملها‬ ‫وأقل تكلفة ويمكن‬ ‫استخداما‬ ‫شريط‬ ‫الفيلمى‬ ‫الشريط‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيلمية والشرائح‬ ‫الأشرطة‬

‫الفيديو‪،‬‬ ‫من شرائط‬ ‫الصوت‬ ‫لإنتاج‬ ‫الفيديو‬ ‫مسجلات‬ ‫‪ ،‬مرتبطة‬ ‫ثابتة‬ ‫صور‬ ‫ملليمترا بها سلسلة‬ ‫‪35‬‬ ‫لفيلم مقاس‬

‫التلفاز‪.‬‬ ‫رؤيتها على أجهزة‬ ‫ويم!ش‬ ‫‪ .‬وعارضات‬ ‫عارض‬ ‫بوساطة‬ ‫‪ ،‬لعرضها‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬

‫يتم تشغيلها‬ ‫مسطحة‬ ‫مدورة‬ ‫الفيديو أسطوانة‬ ‫وقرص‬ ‫فيها يدويا‪ ،‬أو كهربائيا‬ ‫يمكن التحكم‬ ‫الفيلمية‬ ‫الأشرطة‬

‫يستطيع الحاكي‬ ‫الليزر‬ ‫فيديو‪ .‬وبالمشخدام‬ ‫بحاكي قرص‬ ‫بالحاف‬ ‫الصوت‬ ‫التحكم عن بعد‪ .‬ويمكن إحداث‬ ‫بوحدات‬

‫إلى‬ ‫الفيديو‬ ‫المسجلة في قرص‬ ‫تحويل الصور والأصوات‬ ‫بعفر‬ ‫بالعارض ‪ .‬وتحتوي‬ ‫شريطي‬ ‫أو مسجل‬ ‫تسجيل‬ ‫حاكي‬

‫تلفازية‬ ‫صورة‬ ‫الفيديو‬ ‫قرص‬ ‫تلفازية ‪ .‬ويعطي‬ ‫إشارات‬ ‫هذه الحاكيات‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫شريطة‬ ‫حاكيات‬ ‫على‬ ‫العارضات‬

‫الفيديو‪.‬‬ ‫مقارنة بشريط‬ ‫أوضح‬ ‫تحرك الشريط الفيلمي إلى‬ ‫على إشارات مسجلة‬ ‫تشتمل‬

‫الفيديو‪.‬‬ ‫قرص‬ ‫من حاكيات‬ ‫مستويات‬ ‫ثلاثة‬ ‫وهناك‬ ‫أوتوماتيا‪.‬‬ ‫اللأمام‬

‫إلى المادة‬ ‫الاستماع‬ ‫الأول يمكن فقط‬ ‫المستوى‬ ‫ففي‬ ‫لعرض‬ ‫ملليمترا‬ ‫‪35‬‬ ‫الشرائح مقاس‬ ‫تستخدم عارضات‬

‫من‬ ‫معينة‬ ‫أجزاء‬ ‫الثانى اختيار‬ ‫‪ ،‬بينما يوفر الملستوى‬ ‫المسجلة‬ ‫على‬ ‫شفافة مفردة تصطف‬ ‫وهى صور ضوئية‬ ‫‪،‬‬ ‫الشرائح‬
‫‪301‬‬ ‫الأببض‬ ‫السمك‬

‫إلى‬ ‫لبث المعلومات‬ ‫الاتصالات تستخدم‬ ‫معدات‬ ‫الثالث فيوصل‬ ‫المستوى‬ ‫لمشاهدتها‪ .‬أما حاكي‬ ‫القرص‬

‫الواردة من مسافات‬ ‫المعلومات‬ ‫بعيدة أو استقبال‬ ‫مسافات‬


‫الفيديو‪.‬‬ ‫مع‬ ‫من التفاعل‬ ‫المشاهد‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫بحاسوب‬

‫الحديثة تطورا في‬ ‫نظم الاتصالات‬ ‫بعيدة أيضا‪ .‬وقد أتاحت‬ ‫اختبار‬ ‫اسئلة‬ ‫على‬ ‫الإجابة‬ ‫‪ ،‬يمكنه‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫شالطالب‬

‫بعد‪ .‬وفي التعليم‬ ‫باسم التعليم عن‬ ‫الوسائط التعليمية يعرف‬ ‫أوتوماتيا‪.‬‬ ‫القرص‬ ‫رد‬ ‫وتلقي‬

‫أو التلفازات لنقل‬ ‫الصناعية‬ ‫الأقمار‬ ‫تستخدم‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫المدارس نظم إنتاج الفيديو‪ ،‬والتي‬ ‫بعض‬ ‫وتستخدم‬

‫أماكن متعددة ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫تعليمي آخر‬ ‫أي عرض‬ ‫أو‬ ‫محاضرة‬ ‫وتشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫وإنتاج الصوت‬ ‫للتسجيل‬ ‫معدات‬ ‫على‬ ‫تشتمل‬

‫في فصل‬ ‫وبذلك يمكن للعديد من المدارس الاشتراك‬ ‫سمعية‬ ‫ومعدات‬ ‫الات تصوير‬ ‫على‬ ‫النظم الأكثر تعقيدا‬

‫ويوفر التعليم عن‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫فيه معلم‬ ‫يقوم بالتدريس‬ ‫دراسي‬ ‫نبائط خطوط‬ ‫أيضئا على‬ ‫تشتمل‬ ‫تحريرية ‪ ،‬وقد‬ ‫ومعدات‬

‫تتاح في غيره من الوسائط التعليمية‪.‬‬ ‫لا‬ ‫تعليمية‬ ‫بعد فرصا‬ ‫نظم إنتاج الفيديو‬ ‫المدرسون‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاسوب‬ ‫ورسوم‬

‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫بموارد محدودة‬ ‫كلية صغيرة‬ ‫فبإمكان‬ ‫الذين‬ ‫الطلاب‬ ‫يستخدمه‬ ‫التعليمية ‪ ،‬كما‬ ‫المواد‬ ‫للإنتا!‬

‫فيه عالم‬ ‫دراسمي يحاضر‬ ‫تلفازي لفصل‬ ‫تقديم عرض‬ ‫يتعلمون فن التعامل مع التلفاز‪.‬‬

‫في جامعة كبيرة ‪.‬‬ ‫معروف‬ ‫الفيديو هو المشخدام‬ ‫لمشاهدة شرائط‬ ‫طريقة‬ ‫وأفضل‬

‫يمكن‬ ‫المشاهدين كبيرا‬ ‫عدد‬ ‫كان‬ ‫وإذا‬ ‫التلفاز‪.‬‬ ‫جهاز‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫صورة مكبرة على شاشة‪.‬‬ ‫لعرض‬ ‫ا!شخدام عار عفيديو‬
‫المدمجة‬ ‫الأسطوانة‬

‫سوب‬ ‫الحا‬
‫مع حالمسوب لعرض‬ ‫الفيديو‬ ‫عارضات‬ ‫وتعمل بعض‬
‫الحاسوبي‪.‬‬ ‫البرنامجع‬ ‫مخرجات‬
‫من السمك‬ ‫اسم يطلق على !جموعة‬ ‫الأليص‬ ‫السمك‬ ‫الجديدة ‪ ،‬وكانت‬ ‫التعليمية‬ ‫من الأدوات‬ ‫الحواسلب‬

‫في الكثير من البحيرات‬ ‫العذبة ‪ ،‬وتوجد‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫في البرامج التعليمية‪،‬‬ ‫إضافية‬ ‫بادئ الأمر كأدوات‬ ‫تستخدم‬

‫وأمريكا‬ ‫من أوروبا واسيا‬ ‫والأنهار في المناطق الشمالية‬ ‫المسائل الرياضية‪.‬‬ ‫في حل‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫بها‪ ،‬على‬ ‫للاستعانة‬

‫التروتة‬ ‫بسمك‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫الأسماك‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫التمارين الحاسوبية‬ ‫الان استخدام‬ ‫لإمكان الطلاب‬ ‫ولكن‬

‫لتلك‬ ‫مما‬ ‫أكبر‬ ‫(حراشف)‬ ‫لها قشورا‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫والسالمون‬ ‫أعطى‬ ‫إذا‬ ‫المطلوبة‬ ‫وتقدم المساعدة‬ ‫إجاباتهم‬ ‫التي تصحح‬

‫بين‬ ‫من‬ ‫الأبيض‬ ‫‪ .‬ويعتبر السمك‬ ‫أسنان‬ ‫‪ ،‬ولها أيضا‬ ‫الأسماك‬


‫الطالب إجابة خاطئة‪.‬‬

‫العذبة‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫أهم‬ ‫مزودة‬ ‫حجيرات‬ ‫على‬ ‫تعليمية تشتمل‬ ‫أداة‬ ‫اللغة‬ ‫معمل‬

‫فى البحيرات‬ ‫رئيسي‬ ‫الفنداك والبولان بشكل‬ ‫ويعيش‬ ‫شريطية ‪ ،‬حيث‬ ‫حاسوبية أو مسجلات‬ ‫وأطراف‬ ‫بسماعات‬

‫لمعظم‬ ‫العميقة‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫وتعيش‬ ‫أوروبا وروسيا‪.‬‬ ‫شمالى‬ ‫شريطة لشخص‬ ‫الطلاب بالاستماع إلى تسجيلات‬ ‫يتعلم‬

‫من اسمطح‬ ‫فى الليل بالقرب‬ ‫تتغذى‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيف‬ ‫العام ‪ ،‬وفي‬ ‫)‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫معمل‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة (صورة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫اللغة ‪.‬‬ ‫يجيد‬

‫الحصباء المفروشة في‬ ‫فوق‬ ‫‪ ،‬وفي الشتاء تبيض‬ ‫بالقشريات‬ ‫نماذج‬ ‫(المحاكيات‬ ‫الحالمموبية‬ ‫المحاكيات‬ ‫وتستخدم‬

‫أجزاء‬ ‫في‬ ‫التجارية‬ ‫للأغراض‬ ‫اصطيادها‬ ‫‪ ،‬ويتم‬ ‫الضحلة‬ ‫المياه‬ ‫التعرض‬ ‫معينة دون‬ ‫الحقيقية ) لاختبار أوضاع‬ ‫للأوضاع‬

‫وروسيا‪.‬‬ ‫إسكندينافيا‬ ‫من‬ ‫في‬ ‫مثلا يستخدمون‬ ‫فالطارون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقيقي‬ ‫الوضع‬ ‫لخاطر‬

‫أطول نسبيا ويصل‬ ‫القطبى‪ ،‬فجسمه‬ ‫أما السيسكو‬ ‫وهى في حالة‬ ‫الطائرة‬ ‫طيران تقلد‬ ‫التدريب محاكيات‬
‫القطبي‬ ‫السيسكو‬ ‫معظم أسماك‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫طوله إلى ‪ 64‬سم‬ ‫المحاكيات الحالمموبية‬ ‫استخدام‬ ‫الفعلى ‪ .‬ويمكن‬ ‫الطران‬

‫الأنهار‪ .‬ويعتبر‬ ‫في قاع‬ ‫القطبية وتبيض‬ ‫في مياه السواحل‬ ‫على شاشة‬ ‫المحاكى‬ ‫مشهد‬ ‫يعرض‬ ‫كامل حيث‬ ‫فصل‬ ‫لتعليم‬

‫المهمة في سيبريا‬ ‫التغذية‬ ‫من أسماك‬ ‫القطي‬ ‫السيسكو‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫والخرج‬ ‫الدخل‬ ‫الحاسوب‬ ‫يضبط‬ ‫أمام الطلاب ‪ ،‬حيث‬

‫الأوروبية ‪ ،‬ويتم اصطيادها‬ ‫الشمالية من روسيا‬ ‫والأجزاء‬ ‫المعروضة‬ ‫أداء الخطوات‬ ‫فيه الطلاب‬ ‫الوقت الذي يحاول‬

‫البيض‪.‬‬ ‫النهر لوضع‬ ‫اتجاه‬ ‫عندما تهاجر في‬ ‫ألمحاكيات برنامج‬ ‫‪ .‬ومن أمثلة برامج‬ ‫الشاشة‬ ‫على‬ ‫أمامهم‬

‫في كثير من‬ ‫الأبيض ‪ ،‬فهو موزع‬ ‫البحيرات‬ ‫أما سمك‬ ‫التى ستنظم‬ ‫النشاطات‬ ‫المدن ‪ ،‬واخر يعرض‬ ‫يعالج تخطيط‬

‫وجسمه‬ ‫العليا‬ ‫بكبر شفته‬ ‫أمريكا‪ ،‬ويتصف‬ ‫أجزاء شمالي‬ ‫ميزة هذه البرامج في إمكانية‬ ‫وتكمن‬ ‫‪.‬‬ ‫النمل‬ ‫مستعمرة‬

‫نحو‬ ‫‪ ،‬ويبلغ المتر طولأ‪ ،‬ويزن‬ ‫المسطحة‬ ‫الأجناب‬ ‫ذي‬ ‫وأحد لفصل كامل‪.‬‬ ‫استخدام جهاز حاسوب‬
‫الأبيض بشكل‬ ‫البحيرات‬ ‫سمك‬ ‫و يتم اصطاد‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫التعليم‬ ‫تطور في مجالي‬ ‫الوسائط المتعددة أحدث‬

‫في الولايات‬ ‫تجاري فى كندا وفي منطقة البحيرات العظمى‬ ‫لإنتاج الصوت‬ ‫الحواسيب‬ ‫تستخدم‬ ‫‪ ،‬وفيها‬ ‫والتدريب‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬
‫عادة‬ ‫المعلومات‬ ‫‪ .‬وتخزن‬ ‫المستخدم‬ ‫حاجة‬ ‫حمسب‬ ‫والصورة‬

‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫ا!لدمجة‪.‬‬ ‫الأسطوانة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مدمجة‬ ‫أسطوانة‬ ‫على‬
‫الأسود‬ ‫السمك‬ ‫‪401‬‬

‫أي قبل حوالي‬ ‫‪،‬‬ ‫الجليدي‬ ‫منذ العصر‬ ‫المياه‬ ‫الصغيرة في تلك‬

‫مياه‬ ‫المنطقة‬ ‫غمرت‬ ‫الحقبة‬ ‫تلك‬ ‫ففى‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫من‬ ‫وقد ظل‬ ‫‪.‬‬ ‫الان صحاري‬ ‫ومعظمها‬ ‫أجحيرات‬ ‫وا‬ ‫الأنهار‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬وبعد‬ ‫منعزلة‬ ‫مجموعات‬ ‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫الأسماك‬ ‫تلك‬

‫عاش‬ ‫ديفلز هول‪،‬‬ ‫منها سمى‬ ‫بقي نوع واحد‬ ‫المياه‬ ‫جفت‬

‫ناي‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫عميقة‬ ‫ينابيع‬ ‫فى‬ ‫سنة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫نيفادا‬ ‫في‬

‫وداهمت‬ ‫‪،‬‬ ‫البوب‬ ‫عديدة من سمك‬ ‫أنواع‬ ‫انقرضت‬

‫أم بدأ العلماء‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫الآخر‪.‬‬ ‫الأحطار بعضها‬
‫يعير‬ ‫‪.‬‬ ‫لحمه‬ ‫حلال‬ ‫يظهر‬ ‫ا!دم‬ ‫ا‬ ‫لأد‬ ‫!رلفلى‪،‬‬ ‫لونه‬ ‫الأعمى‬ ‫السمك‬

‫النوع ‪ ،‬العمل لحماية الأنواع المتبقية‪.‬‬ ‫والرأغبون في حفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الوا‪،‬يات‬ ‫دى شرقى‬ ‫الكهو!ص‬ ‫مياه‬ ‫فى‬ ‫الأعمى‬ ‫السمك‬

‫ديفلز هول‪،‬‬ ‫حماية قانونية لسمك‬ ‫أم تمت‬ ‫سشة ‪769‬‬ ‫وفى‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم يتبق منه سوى‬ ‫حتى‬ ‫النوع قد تقلص‬ ‫هدا‬ ‫وكان‬
‫المرشد‪.‬‬ ‫الحوت‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسود‬ ‫السمك‬

‫النباتات‬ ‫به بعض‬ ‫الذي‬ ‫الماء‬ ‫البوب في‬ ‫فقط ‪ .‬ويعي!صث سمك‬

‫الحرارة التي تتجاوز‬ ‫درجة‬ ‫أمام ارتفاع‬ ‫‪ ،‬ويصمد‬ ‫والحيوأنات‬ ‫يعيمق فى الولايات‬ ‫نوع من الأسماك‬ ‫الأدكمى‬ ‫السمك‬

‫الإناث‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪4‬‬ ‫السمكة‬ ‫طول‬ ‫يبلغ متوسط‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫الكهو!‪،‬‬ ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫أسسمك‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬

‫في‬ ‫سوداء‬ ‫يم خطوط‬ ‫لونها بنى زيتونى ‪ ،‬وأبيض‬ ‫والصغار‬


‫أسذي يمضى‬ ‫ا‬ ‫الأعمى‬ ‫في المناطق المحيطة بها‪ .‬والسمك‬

‫وحواف‬ ‫وأرجواني‬ ‫فلونها أزرق‬ ‫أما الذكور‬ ‫جوانبها‪.‬‬


‫الأن‬ ‫اللون‬ ‫قرنفلى‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫أعين‬ ‫لا‬ ‫الكهوف‬ ‫في‬ ‫حياته‬ ‫كامل‬

‫‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫قاتمة‬ ‫زعانفها‬


‫نتوءات‬ ‫من‬ ‫صفوف‬ ‫لحمه ‪ .‬ولهذا السمك‬ ‫الدم يظهر خلال‬

‫هذه النتوءات‬ ‫وتعطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الرأس‬ ‫حتى‬ ‫حسمه‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫صغيرة‬
‫يعيش قرب الشاطئ في‬ ‫نوع من السمك‬ ‫الترس‬ ‫سمك‬
‫جزئيا في التغلب على‬ ‫لمص! حادة تساعدها‬ ‫حاسة‬ ‫السمكة‬
‫الترس‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬ويسمى‬ ‫الباردة‬ ‫الشمالية‬ ‫مياه المحيطات‬
‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫لأكثر من‬ ‫الأعمى‬ ‫ولا ينمو السمك‬ ‫انعدام البصر‪.‬‬
‫ظهره‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫رأسه‬ ‫وكذلك‬ ‫غليظ‬ ‫قصير‬ ‫الماص ‪ .‬وجسمه‬
‫طولآ‪.‬‬
‫يمكنه من‬ ‫ماص‬ ‫سطح‬ ‫واعذا أصنوع من الأسماك‬ ‫ا‬ ‫فمقول!‪.‬‬
‫الأعمى ذلك الذي يوجد‬ ‫السمك‬ ‫أنواع‬ ‫ومن أحسن‬

‫ويرى‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫‪ ،‬بالولايات‬ ‫الماموث في كنتاكى‬ ‫في كهف‬

‫أع!ت‪،‬‬ ‫لها‬ ‫كانت‬ ‫السالفة لهذأ السمك‬ ‫العلماء أن الأجيال‬

‫‪.‬‬ ‫الكهوف‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫تدريجيا جيلا بعد جيل‬ ‫لكنها فسدت‬

‫‪ ،‬هناك‬ ‫الأعمى‬ ‫السمك‬ ‫إلى هذا النوع من‬ ‫وبالإضافة‬

‫عنها أنها عمياء‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫نوعا من السمك‬ ‫أكثر من عشرين‬

‫وفي البحار العميقة في جميع‬ ‫في الكهوف‬ ‫وهي تسكن‬


‫أنحاء العالم‪.‬‬

‫نحو ثلاثين‬ ‫منه‬ ‫صغير عرف‬ ‫اليوب سمك‬ ‫سمك‬


‫غربي‬ ‫والنهيرات جنوب‬ ‫الينابيع‬ ‫أساسا في‬ ‫نوعا‪ ،‬تعيش‬

‫الفخم‪.‬‬ ‫الترد!‬ ‫سمكة‬ ‫شكل‬ ‫الأسماك‬ ‫وقد وجدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة والمكسيك‬

‫في مياه‬ ‫البوب عاش‬ ‫سمك‬


‫غر! أمريكا الشمالية‬ ‫حو!‬

‫سمك‬ ‫يوحد‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫آلا!‬

‫هول لي لئصعير‬ ‫ديعلر‬

‫سمك‬ ‫يعيمق‬ ‫كما‬ ‫لكاليفورنيا‪،‬‬

‫أحد الحداول‬ ‫في‬ ‫كريك‬ ‫سولت‬

‫قد‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫بكاليمورنيا لي‬

‫درحة مثوية‪.‬‬ ‫على ‪38‬‬ ‫تزيد‬


‫‪501‬‬ ‫الذهبى‬ ‫السمك‬

‫خلايا‬ ‫تغل!‬ ‫إنما‬ ‫قشور‪،‬‬ ‫جسمه‬ ‫ولا يغص‬ ‫التعلق بالصخور‪.‬‬

‫فى أوروبا‬ ‫هذا النوع من السمك‬ ‫‪ .‬يؤكل‬ ‫صغيرة‬ ‫ناتئة‬ ‫*رنية‬

‫‪.‬‬ ‫البلدان الأخرى‬ ‫وبعض‬ ‫الشمالية‬

‫العذب‬ ‫الماء‬ ‫من أسماك‬ ‫اسم دنوعين‬ ‫الجد!‬ ‫سمك‬

‫طويل‪،‬‬ ‫وخرطوم‬ ‫القرش‬ ‫شبيهة بزعانف‬ ‫‪ ،‬لها زعانف‬ ‫البدائية‬

‫الفكين‬ ‫بقوة‬ ‫ويتص!‬ ‫الأطلسي‬ ‫المحيط‬ ‫في‬ ‫الذئبي الذي يعيش‬ ‫السمك‬
‫في الولايات المتحدة ‪ ،‬وآخر‬ ‫نوع من هذا السمك‬ ‫ويعيش‬
‫‪.‬‬ ‫والأسنان‬

‫الأمريكي في الأنهار‬ ‫الجدف‬ ‫سمك‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫في الصين‬

‫المحيط‬ ‫في شمال‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫الذئبي‬ ‫ينمو السمك‬


‫نهر المسيسيبي في أواسط جنوب‬ ‫وخزانات تصريف‬
‫العوالق‬ ‫تسمى‬ ‫صغيرة‬ ‫بكائنات‬ ‫المتحدة ‪ ،‬ويتغذى‬ ‫الولايات‬
‫أسماك‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مايقرب‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫حتى‬ ‫الأطلسي‬

‫أيضئا باسم الأنقليس‬ ‫التي تعرف‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫شمالي‬ ‫مرخيا‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫في‬ ‫ويسرة‬ ‫يمنة‬ ‫رأسه‬ ‫وعند الأكل يحرك‬ ‫الماية‪.‬‬

‫ويبقى‬ ‫فكه الأسفل بطريقة تجعل من فمه قمعا ضخما‪.‬‬


‫المتر‪ .‬وهذه‬ ‫ونصف‬ ‫إلى مترين‬ ‫طولها‬ ‫يصل‬ ‫الذئبي ‪ ،‬فقد‬

‫متراصة‪.‬‬ ‫هيئة كرات‬ ‫على‬ ‫بيضا كبير الحجم‬ ‫تضع‬ ‫اسممكة‬ ‫الجدف‬ ‫وينمو سمك‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام في امتدادات الخياشيم‬

‫الذئبي أسنانه الأمامية العريضة القوية في‬ ‫السمك‬ ‫ويستخدم‬ ‫كجم‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مترين ‪ ،‬وقد يزن أكثر‬ ‫طول‬ ‫الأمريكي حتى‬

‫التي يأكلها‪ .‬ويشبه مذاقه‬ ‫الحيوانات‬ ‫وقواقع‬ ‫أصداف‬ ‫سحق‬ ‫طولأ‪.‬‬ ‫جسمه‬ ‫ثلث‬ ‫‪ ،‬حوالي‬ ‫بالمجداف‬ ‫الشبيه‬ ‫ويمثل خرطومه‬

‫إلى حد كبير‪ .‬وهو من الأسماك المفضلة‬ ‫القد‬ ‫مذاق سمك‬ ‫جيد كما‬ ‫كافيار‬ ‫الأمريكى‬ ‫الجدف‬ ‫ويصنع من بيض سمك‬

‫لحمه طعاما‪.‬‬ ‫شخذ‬


‫في صناعة‬ ‫المتين‬ ‫القوي‬ ‫جلده‬ ‫في ايسلندا‪ .‬ويستخدم‬

‫وغير ذلك‪.‬‬ ‫المنتجات الجلدية مثل المحافظ وفي تجليد الكتب‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الأسماك‬ ‫انظر‬

‫الشبوط تسمى‬ ‫الدهيى مجموعة من سمك‬ ‫السمك‬


‫لون براق ‪ ،‬لكن‬ ‫لصغاره‬ ‫وليس‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهبي‬ ‫الشبوط‬ ‫أيضا‬

‫الذهبى مع‬ ‫السمك‬ ‫جميعها‬ ‫لامعة ‪ .‬وتدعى‬ ‫لبعضها أشكالأ‬

‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫والبرتقالي والذهبي‬ ‫بين الأحمر‬ ‫أن ألوانها تتفاوت‬


‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المجداف ويزن أكثر من‬ ‫يشبه‬ ‫خرطوم‬ ‫له‬ ‫الأمريكي‬ ‫الجدف‬ ‫سمك‬
‫إنتاج‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫والرمادي‬ ‫والبرونزي‬ ‫والبني‬ ‫والأبيض‬ ‫الأسود‬
‫كجم‪.‬‬
‫مختارة‬ ‫سلالات‬ ‫تهجين‬ ‫طريق‬ ‫الألوان عن‬ ‫المتعدد‬ ‫السمك‬

‫الذهبى في‬ ‫السمك‬ ‫الذهبي الخالص ‪ .‬ويستعمل‬ ‫من السمك‬


‫نهر‬ ‫في مصبات‬ ‫إلا‬ ‫الصيني‬ ‫الجدف‬ ‫يعرف سمك‬ ‫ولا‬
‫كثير من الحالات للزينة‪.‬‬
‫طوله إلى سبعة أمتار‪،‬‬ ‫يصل‬ ‫ضخم‪،‬‬ ‫وهو سمك‬ ‫‪،‬‬ ‫اليانجتسي‬
‫من‬ ‫نوع‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهبي‬ ‫السمك‬ ‫أنواع‬
‫عريض‪،‬‬ ‫فهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الفم‬ ‫الرأس!‪ .‬أما‬ ‫مستدق‬ ‫نحيل‬ ‫وله خرطوم‬
‫فقط‪.‬‬ ‫نوعا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫الاسواق‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ويتوفر‬ ‫السمك‬ ‫هذا‬
‫الصغيرة ‪ ،‬ولحمه‬ ‫الأسماك‬ ‫يقتات‬ ‫أن هذا السمك‬ ‫ويعتقد‬
‫والذيل‬ ‫الأسد‬ ‫عليه أسماء كثيرة منها ا!لذنب ورأس‬ ‫ويطلق‬
‫كثيرا‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫وهو مرغوب‬ ‫يؤكل‬
‫ترى‬ ‫لا‬ ‫تكاد‬ ‫حراشف‬ ‫‪ .‬ولبعضها‬ ‫ا!لبرقع‬ ‫المروحي والذيل‬

‫أحمر‬ ‫لون‬ ‫النوع‬ ‫‪ .‬ولهذا‬ ‫اللاحرشفية‬ ‫وتسمى‬ ‫رقتها‪،‬‬ ‫بسبب‬


‫انظر‪ :‬الناخر (صورة)‪.‬‬ ‫الخئزلر‪.‬‬ ‫سمك‬
‫لون‬ ‫‪ ،‬او ذات‬ ‫زرقاء أو أرجوانية‬ ‫بقع‬ ‫عليه‬ ‫توجد‬ ‫وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫غامق‬

‫‪ 8. 5‬سم‪،‬‬ ‫بعضها‬ ‫ويبلغ طول‬ ‫‪.‬‬ ‫فاغ‬ ‫أو أصفر‬ ‫فاغ‬ ‫أرجوانى‬ ‫نوع من الأسماك‬ ‫البحر‬ ‫ذئب‬ ‫أو‬ ‫الذئبي‬ ‫السمك‬

‫‪ 3‬سم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخر‬ ‫بعضها‬ ‫يبلغ طول‬ ‫في حين‬ ‫كل من المحيط الأطلسي‬ ‫في شمال‬ ‫المفترسة يعيش‬

‫بين النباتات المائية‬ ‫المتوح!ش منه‪ ،‬بيضه‬ ‫السمك‬ ‫ويضع‬ ‫اسم‬ ‫هذا النوع من السمك‬ ‫على‬ ‫أطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫والمحيط الهادئ‬

‫عندما تكون درجة الحرارة‬ ‫الصيف‬ ‫فصل‬ ‫فط منتصف‬ ‫وهذه السمكة‬ ‫‪.‬‬ ‫مظهره الخيف‬ ‫الذئبى بسبب‬ ‫السمك‬
‫عمره‬ ‫يصل‬ ‫إذ قد‬ ‫طويلا‪،‬‬ ‫أنواعه‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬يعيش‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫الإمساك بها‪ .‬ولها‬ ‫من يحاول‬ ‫كل‬ ‫المتوحشة تهاجم‬
‫السمك‬ ‫عمر‬ ‫يصل‬ ‫لا‬ ‫بينما‬ ‫‪ 5‬عاما‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫شديد‪،‬‬ ‫بألم‬ ‫إلى الإحساس‬ ‫فكان قويان وتؤدي عضتها‬
‫المنزلي‬ ‫السمك‬ ‫‪ 1 5‬عاما‪ .‬ومعظم‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫المتوحش‬ ‫لها‬ ‫أو إلى اللون الرمادي ‪ .‬وليس‬ ‫ويميل لونها إلى الحمرة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬سنوات‬ ‫أقل من‬ ‫يعيش‬ ‫حوضية‪.‬‬ ‫زعانف‬


‫الرئوي‬ ‫السمك‬ ‫‪601‬‬

‫)‪.‬‬ ‫اليسرى‬ ‫الأسد (الصورة‬ ‫ورأس‬ ‫العيمير‪،‬‬ ‫وحاحظ‬ ‫اصكاليكو‪،‬‬ ‫وا‬ ‫)‬ ‫اليمنى‬ ‫(الصورة‬ ‫الدي!!‬ ‫هدبى‬ ‫ألواعه‬ ‫وس‬ ‫‪.‬‬ ‫الألوالى‬ ‫وا‬ ‫الأشكال‬ ‫محتلف‬ ‫الذهي‬ ‫السمك‬

‫ذهبئا‬ ‫سمكا‬ ‫قرون‬ ‫عدة‬ ‫منذ‬ ‫الصينيون‬ ‫استولد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أسلافه‬ ‫رعاية‬ ‫الذهبي‬ ‫السمك‬ ‫‪ .‬يحتاج‬ ‫الأسماك‬ ‫رعاية‬

‫غير‬ ‫زعانف وجسم‬ ‫له‬ ‫جميل‬ ‫لون‬ ‫ذي‬ ‫سمك‬ ‫لإنتاج‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫الوعاء‬ ‫ويناسبه‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزلية‬ ‫بباقي الحيوانات‬ ‫مقارنة‬ ‫محدودة‬

‫من‬ ‫كثير‬ ‫في إيجاد‬ ‫بدور فعال‬ ‫اليابانيون‬ ‫وقام‬ ‫‪.‬‬ ‫عادي‬ ‫‪ ،‬لأن الأول‬ ‫المقوسة‬ ‫أكثر من الأحواض‬ ‫الجدران المستقيمة‬

‫نراها الان ‪.‬‬ ‫اقل‬ ‫الجديدة‬ ‫الأنواع‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الهواء‪ .‬يجب‬ ‫امتصاص‬ ‫على‬ ‫يوفر لممطحا أكبر يساعد‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الشبوط‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫نظيفا‬ ‫وأن يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪518‬‬ ‫حوالي‬ ‫الماء‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تبقى‬

‫في‬ ‫المستعم!!‬ ‫الكيميائية السامة مثل الكلور‬ ‫المواد‬ ‫وخاليا من‬


‫التنفس‬ ‫يستطيع‬ ‫نوع من الأسماك‬ ‫الرئوي‬ ‫السمك‬
‫لمدة‬ ‫مكشوفا‬ ‫بالكلور‬ ‫المعالج‬ ‫الماء‬ ‫ترك‬ ‫‪ .‬فإذا‬ ‫المنزلية‬ ‫المياه‬ ‫تنقية‬

‫الهوائية أو المثانة‬ ‫بالمثانة‬ ‫يعرف‬ ‫الرئة‬ ‫يشبه‬ ‫بعضو‬ ‫الماء‬ ‫خارج‬


‫ثم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المدة‬ ‫هذه‬ ‫بعد‬ ‫يزول‬ ‫الكلور‬ ‫أثر‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫ساعة‬ ‫‪2 4‬‬
‫الأنواع‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫النوع من السمك‬ ‫هذا‬ ‫الغازية ‪ .‬ويعد‬
‫مع العلم بأن التغير الحاد‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫الذهبي‬ ‫السمك‬ ‫يمكن وضع‬
‫إلى‬ ‫منه ترجع‬ ‫العلماء بقايا متحجرة‬ ‫وقد وجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المعروفة‬
‫أن يقدم‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫السمك‬ ‫يضر‬ ‫الماء‬ ‫حرارة‬ ‫في درجة‬
‫الرئوي‬ ‫العلماء السمك‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫مليون‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫الخبز‪،‬‬ ‫ولب‬ ‫بالدود‪،‬‬ ‫يوميا‪ ،‬ويتغذى‬ ‫واحدة‬ ‫وجبة‬ ‫للسمك‬
‫الان قد‬ ‫الموجودة‬ ‫أن الفقاريات‬ ‫الحية ‪ ،‬ويرون‬ ‫الأحافير‬ ‫من‬
‫مظللا‬ ‫الحوض‬ ‫أن يظل‬ ‫‪ ،‬ويجب‬ ‫والنباتات‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫وبراغيث‬
‫هذا النوع من اسممك‪.‬‬ ‫عن‬ ‫تطورت‬
‫‪.‬‬ ‫حوض‬ ‫‪،‬‬ ‫المائية‬ ‫الأحياء‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫جفون‬ ‫لا‬ ‫السمك‬ ‫لأن‬
‫في المياه‬ ‫تعيش‬ ‫‪،‬‬ ‫الرئوي‬ ‫أنواع من السمك‬ ‫هناك ستة‬
‫‪ ،‬ذات‬ ‫الذهبى‬ ‫السمك‬ ‫أسلاف‬ ‫‪ .‬كانت‬ ‫نشأة الأسماك‬
‫إفريقيا‪،‬‬ ‫في‬ ‫أربعة أنواع‬ ‫منها‬ ‫والأنهار‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمستنقعات‬ ‫العذبة‬

‫يفقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬واليابان‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫ألوان عادية ‪ ،‬وكانت‬


‫‪ .‬والأنواع‬ ‫الجنوبية‬ ‫في أمريكا‬ ‫وآخر‬ ‫في أستراليا‬ ‫ونوع‬
‫الجارية ‪ ،‬كالأنهار‬ ‫المياه‬ ‫فى‬ ‫الذهبي الذي يعيش‬ ‫السمك‬
‫مترين‪.‬‬ ‫بعضها‬ ‫إذ يبلغ طول‬ ‫الإفريقية أكبر‬

‫لون‬ ‫مثل‬ ‫‪ ،‬ويصئلونه‬ ‫بسرعة‬ ‫الجذاب‬ ‫‪ ،‬مظهره‬ ‫والبحيرات‬


‫تنفسه‬ ‫في‬ ‫بدأئية ويعتمد‬ ‫الأنواع‬ ‫الألمشرالي أكثر‬ ‫والنوع‬

‫عندما‬ ‫الماء‬ ‫الهواء عند سطح‬ ‫خياشسيمه ‪ .‬وهو يستنشق‬ ‫على‬

‫النوع من السمك‬ ‫ولهذا‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأكسجين‬ ‫تقل نسبة‬

‫زعانف‬ ‫من الزعانف يشبهان‬ ‫وزوجان‬ ‫طويل ‪ ،‬عريض‬ ‫جسم‬

‫‪.‬‬ ‫الحوت‬

‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الإفريقي ‪ ،‬والنوع‬ ‫أما النوع‬

‫الأنقليس ولكل منهما زوجان من‬ ‫سمك‬ ‫فيتخذان شكل‬

‫خياشيم‬ ‫الأسماك‬ ‫ولهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الخيط‬ ‫التي تشبه‬ ‫الطويلة‬ ‫الزعانف‬

‫رئتها‪ .‬ويغرق‬ ‫على‬ ‫في تنفسها‬ ‫تعتمد‬ ‫؟ ولذا فهي‬ ‫ضعيفة‬


‫النوع‬ ‫يستطع‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫لو استبقي تحت‬ ‫هذا النوع من الأسماك‬

‫الحر‬ ‫فترات‬ ‫يقاوم‬ ‫أن‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫في‬ ‫والموجود‬ ‫الإفريقي‬

‫وعند‬ ‫التي يعي!فيها‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫تجف‬ ‫ويبقى حيا حين‬ ‫والجفاف‬

‫ويبقى‬ ‫أو نفقا في الوحل‬ ‫جحرا‬ ‫السمك‬ ‫يحفر‬ ‫الماء‬ ‫جفاف‬

‫ذلك بالسبات‬ ‫ويعرف‬ ‫الأمطار‪.‬‬ ‫تعود‬ ‫كامنا فيه حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫معروف‬ ‫مائية‬ ‫حيوان أحواض‬ ‫العادي‬ ‫الذهبى‬ ‫السمك‬
‫‪701‬‬ ‫الطيار‬ ‫السمك‬

‫وهو‬ ‫‪ 03‬سم‪،‬‬ ‫طول‬ ‫أحيانا ينمو حتى‬ ‫إلا أنه‬ ‫سم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪18‬‬

‫مستدير‪.‬‬ ‫ذو شكل‬

‫صغير‬ ‫الزبدي أيضا على سمك‬ ‫ويطلق اسم السمك‬

‫سم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسممكة‬ ‫ويبلغ طول‬ ‫الأطلسى‪،‬‬ ‫شمال‬ ‫بمياه‬ ‫رفيع‬

‫شائع هو الغنل‪.‬‬ ‫ولها اسم آخر‬

‫من الأسماك كبيرة الرأس‬ ‫مجموعة‬ ‫الضفدع‬ ‫سمك‬


‫لسمكة‬ ‫يشبه‬ ‫جسم‬ ‫له‬ ‫الجنوبية‬ ‫بأمريكا‬ ‫الرئوي الموجود‬ ‫السمك‬
‫نوعا من‬ ‫‪65‬‬ ‫نحو‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستوائية‬ ‫فى البحار‬ ‫تعيعش‬
‫دتنفس الهواء‪.‬‬ ‫الأكسجين‬ ‫على‬ ‫وهو يحصل‬ ‫‪،‬‬ ‫حيطة‬ ‫وزعانى‬ ‫الأنقليس‬

‫فى الطول عن ‪ 45‬سم‪،‬‬ ‫ويقل معظمها‬ ‫‪،‬‬ ‫الضفدع‬ ‫سمك‬

‫التفسفر‬ ‫تسمى‬ ‫بعملية‬ ‫إخراج ضوء‬ ‫انواعها‬ ‫وتستطئبعض‬


‫بالبروتين‬ ‫السمك‬ ‫الفترة يتغذى‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الصيفي‬
‫أسماك‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وتطلق‬ ‫الاحيائي‬ ‫التفسفر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحيائي‬
‫دأخل‬ ‫الإفريقي‬ ‫النوع‬ ‫العضلية ‪ .‬ويكمن‬ ‫في أنسجته‬ ‫الختزن‬

‫قرون سامة‪.‬‬ ‫ولبعضها‬ ‫أصواتا شخيرية‬ ‫الضفدع‬


‫يفرزها‬ ‫غروية‬ ‫بمادة‬ ‫من الطين الممزوج‬ ‫يصنعها‬ ‫شرنقة‬
‫أعشاشا لبيضها‪ ،‬تحرسها‬ ‫الضفدع‬ ‫إناث سمك‬ ‫تبني‬
‫عن الأرض لاستخراج‬ ‫الشرنقة‬ ‫هذه‬ ‫ويسهل فصل‬ ‫‪.‬‬ ‫جسمه‬
‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫تهديد البيض‬ ‫عدوانية في حالة‬ ‫الذكور التي تكون‬
‫للطعام ‪.‬‬ ‫السمك‬
‫الأحياء‬ ‫مألوفة فى أحواض‬ ‫أسماك‬ ‫الضفدع‬ ‫سمك‬ ‫أنواع‬
‫الصغير‬ ‫السمك‬ ‫الرئوي في غذائه على‬ ‫ويعتمد السمك‬
‫المائية‪.‬‬
‫والقواقع ‪ .‬وتضع‬ ‫كالضفادع‬ ‫أخرى‬ ‫مائية‬ ‫حيوانات‬ ‫وعلى‬

‫والأمريكية الجنوبية‬ ‫الإفريقية‬ ‫الذكور‬ ‫وتتولى‬ ‫البيف‪،‬‬ ‫إناثه‬

‫‪.‬‬ ‫بضراوة‬ ‫والصغار‬ ‫البيض‬ ‫حماية‬

‫خاصة‬ ‫واحد من أسماك مزودة بعضلات‬ ‫الرعكاش‬ ‫سمك‬

‫الرعاشمة‬ ‫وتولد الأسماك‬ ‫‪.‬‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫قادرة على توليد‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫وتدوخ‬ ‫الأعداء‪،‬‬ ‫من‬ ‫نفسها‬ ‫قوية لحماية‬ ‫كهربائية‬ ‫صدمات‬

‫بتفريغ تيارات كهربائية أضعف‬ ‫تقتل فريستها‪ .‬وتقوم كذلك‬


‫الفمفدع يعيش فى قاع البحر‪.‬‬ ‫سمك‬
‫تعيمق‪.‬‬ ‫الطنية حيث‬ ‫المياه‬ ‫الحيوانات والأشياء فى‬ ‫لكشف‬

‫نفسه من الماء‬ ‫يقذف‬ ‫نوع من السمك‬ ‫الطيار‬ ‫السمك‬ ‫الموجود‬ ‫الرعاد‬ ‫الأنقليس‬ ‫يسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫وينتج نوع من هذا السمك‬

‫الكبيرة‬ ‫بمد زعانفه‬ ‫الهواء‬ ‫في‬ ‫وينزلق‬ ‫‪.‬‬ ‫ذيله القوي‬ ‫من‬ ‫بحركة‬ ‫فيستطيع‬ ‫قوة ‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫الصدمات‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫امريكا‬ ‫في‬

‫ذنبه‬ ‫الطار‬ ‫يطير‪ ،‬يهز السمك‬ ‫ولكي‬ ‫‪.‬‬ ‫كجناحين‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫السلور‬ ‫سمك‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫لتدويخ إنسان‬ ‫إنتا! كهرباء كافية‬

‫الذنب في الماء‪،‬‬ ‫من زعنفة‬ ‫الجزء الأسفل‬ ‫فيغطس‬ ‫‪.‬‬ ‫بعسرعة‬ ‫الاستوائية‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫في‬ ‫الأنهار‬ ‫في‬ ‫الرعاش‬

‫الكهربائي‪.‬‬ ‫الرعاد‬ ‫الرعاد؟‬ ‫ايضئا‪ :‬الأنقليس‬ ‫انظر‬


‫الهواء‪.‬‬ ‫في‬ ‫الارتفاع‬ ‫على‬ ‫السمك‬ ‫فيساعد‬ ‫منه ‪،‬‬ ‫ويخرج‬

‫الطيار‪ .‬وهو يعيش‬ ‫‪ 5‬نوعا من السمك‬ ‫‪0‬‬ ‫هناك حوالي‬

‫المكشوفة‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫وينتشر في محيطات‬ ‫قرب س!إلبحر‪،‬‬

‫انسيابي‬ ‫الطيار جسم‬ ‫في المناطق الدافئة ‪ .‬وللسمك‬ ‫خاصة‬

‫في الطول ‪.‬‬ ‫‪ 45‬سم‬ ‫ينمو إلى حوالي‬

‫كهربائي‪.‬‬ ‫تفريغ‬ ‫إحداث‬ ‫يستطيع‬ ‫الرعاد‬ ‫الأنقليس‬

‫الأسماك ذات‬ ‫اسم يطدق عدى بعض‬ ‫اكددي‬ ‫السمك‬


‫فى‬ ‫هذه الأسماك‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الزلقة المغطاة بالخاط‬ ‫القشور‬

‫يعرف‬ ‫عادي‬ ‫أجزاء مختلفة من العالم ‪ ،‬وهناك نوع أمريكي‬


‫حيث‬ ‫الهواء‪،‬‬ ‫في‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫ليدفع‬ ‫ذيله‬ ‫يستخدم‬ ‫الطيار‬ ‫السمك‬

‫الطران‪.‬‬ ‫على‬ ‫الكبيرة‬ ‫تعينه زعانفه‬ ‫بين‬ ‫العادة‬ ‫الدولار ويتراوح طوله في‬ ‫أحيانا باسم سمك‬
‫الكروي‬ ‫السمك‬ ‫‪801‬‬

‫سام ‪ .‬وفي‬ ‫أن معظمه‬ ‫إلا‬ ‫أنواعه للغذاء‪،‬‬ ‫ويصببعض‬ ‫اجحر‬ ‫ا‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الدافئة‬ ‫البحار‬ ‫في‬ ‫الطار‬ ‫السمك‬ ‫ويوجد‬

‫وهي‬ ‫فوجو‪،‬‬ ‫باسم‬ ‫المعروفة‬ ‫الكروية‬ ‫السمكة‬ ‫تعيش‬ ‫اليابان‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫المدارية‬ ‫البحار‬ ‫في‬ ‫المتومعط ‪ ،‬ولا يعيش‬ ‫الأبيض‬

‫هذه الأسماك الكروية مناسب‬ ‫ولذيذ‪ .‬وبعض‬ ‫نادر‬ ‫طعام‬ ‫بكثرة‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫للطيران‬ ‫كبيرة‬ ‫أرلغ زعانف‬ ‫الطيار‬ ‫السمك‬

‫الأحياء المائية‪.‬‬ ‫لأحواض‬ ‫تماما‬ ‫الطيار بجناحين هو إكسوكصيتس‬ ‫نوع من السمك‬

‫في البحر‬ ‫‪ ،‬ويشاهد‬ ‫المدارية‬ ‫البحار‬ ‫في‬ ‫ويعيش‬ ‫فوليتانز‪.‬‬

‫الصغير الذي يعيش‬ ‫القردق‬ ‫نوع من سمك‬ ‫الكلب‬ ‫سمك‬ ‫الأبيض المتومعط أيضا‪.‬‬

‫طول‬ ‫ولمجلغ‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫أنواع‬ ‫منه تسعة‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫المحيطات‬ ‫في‬


‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫الغرنار؟‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫لهذا النوع من‬ ‫المتر‪ .‬وليس‬ ‫أقل من متر ونصف‬ ‫معظمها‬

‫الغضاريف‬ ‫من‬ ‫العظمي‬ ‫الهيكل‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫عظام‬ ‫السمك‬ ‫نفخ حسمه‬ ‫يستطع‬ ‫نوع من السمك‬ ‫الكروي‬ ‫السمك‬

‫بنية اللون مع‬ ‫الكلب‬ ‫أنواع سمك‬ ‫كلية ‪ .‬ومعظم‬ ‫بصورة‬ ‫الواحدة بين ‪ 5‬وحوالي‬ ‫السمكة‬ ‫‪ .‬ويتراوح طول‬ ‫البالون‬ ‫مثل‬

‫بقع سوداء‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫شكل‬ ‫متخذة‬ ‫نفخ معدتها‬ ‫السم!صة‬ ‫سم ‪ ،‬وتستطيع‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫أو الهواء سريغا‪ .‬كما‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫ببلعها كميات‬ ‫الكرة ‪ ،‬وذلك‬

‫نفسها من الأعداء‪.‬‬ ‫لتحمي‬ ‫تفرد جسمها‬

‫‪ .‬وهى‬ ‫الكروية‬ ‫الأسماك‬ ‫من‬ ‫‪ 1 2‬نوعا‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫ويوجد‬

‫التكيف ‪ ،‬والكثير‬ ‫‪ ،‬ولديها قدرة عالية على‬ ‫حراشف‬ ‫ذات‬

‫أشواك‬ ‫هذه الأس!اك‬ ‫بعض‬ ‫ولدى‬ ‫‪.‬‬ ‫ناعم مرن‬ ‫منها ذو جلد‬

‫عندما تنفخ أجسامها‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫‪ ،‬تظهر‬ ‫الجانب السفلي‬ ‫على‬

‫طويل ضيق‪.‬‬ ‫(خرطوم)‬ ‫ذات خطم‬ ‫ومنها أنوإع محددة‬


‫فصيلة القريث!‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الأشواك تنتي‬ ‫دات‬ ‫الكلب‬ ‫سمكة‬
‫على‬ ‫باسنان علوية وسفلية‬ ‫الكروية كافة‬ ‫وتتميز الاسماك‬

‫أسنانها في تقطيع‬ ‫الكروية‬ ‫السمكة‬ ‫هيئة منقار‪ .‬وتستخدم‬


‫قرنية مستطيلة‬ ‫بيضها‪ ،‬في أكياس‬ ‫هذه الأسماك‬ ‫وتضع‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫البحرية‬ ‫الحيوأنات‬ ‫معظم‬ ‫أصداف‬ ‫المرجان أو تكسير‬
‫من التعلق بالأعشاب‬ ‫‪ ،‬تمكنها‬ ‫زاوية‬ ‫محالية! عند كل‬ ‫ذات‬
‫مثل‬ ‫السمك‬ ‫من أصداف‬ ‫أنواع‬ ‫غذاؤها الأساسي فهو‬
‫إلى‬ ‫الأموأج‬ ‫التى تدفعها‬ ‫الفارغة‬ ‫الأكياس‬ ‫البحرية ‪ .‬وتعرف‬
‫والروبيان ‪.‬‬ ‫البطلينوس والسرطان‬
‫أنواع سمك‬ ‫وأشهر‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫حورية‬ ‫باسم أكياس‬ ‫الشاطئ‬
‫الكروي في البحار الدافئة‪،‬‬ ‫السمك‬ ‫معظم‬ ‫يعيش‬
‫حادة أمام‬ ‫الأشواك ‪ ،‬ولها أشواك‬ ‫ذات‬ ‫المعروفة هى‬ ‫الكلب‬
‫العذدة‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫من‬ ‫في الأنهار وغيرها‬ ‫والقليل منه يعيش‬
‫المحيط‬ ‫طول شاطئ‬ ‫على‬ ‫وتوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الظهرية‬ ‫الزعانف‬

‫على‬ ‫توجد‬ ‫بأمريكا الشمالية ‪ ،‬كما‬ ‫‪ ،‬والهادئ‬ ‫الأطلسى‬

‫ذات‬ ‫الكلب‬ ‫الأوروبى ‪ .‬وأسماك‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫شاطئ‬

‫ويعرف‬ ‫إنجلترا‪،‬‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫الأشواك طعام مهم في‬

‫هذه الأسماك‬ ‫جلد‬ ‫ويجفف‬ ‫سالمون الصخور‪.‬‬ ‫بالمم‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫كما يصطادها الصيادون‬ ‫‪،‬‬ ‫ويستعمل لدهان الأخشاب‬ ‫صتئ!‬ ‫كلكأص‬

‫الهادئ الأمريكي لاستخراج الزيت من‬ ‫المحيط‬ ‫طول شاطئ‬

‫يعرف بسمك‬ ‫القرلق‬ ‫نوع من سمك‬ ‫أكبادها‪ .‬وهناك‬ ‫ا!اء‬ ‫سطح‬ ‫دوق‬ ‫وتطمو‬ ‫‪،‬‬ ‫أطيعى‬ ‫ا‬ ‫ححمها‬ ‫الكروية يتضاعف‬ ‫السمكة‬

‫القرش هذه ‪.‬‬ ‫لاينتمي لفصيلة سمك‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫‪،‬‬ ‫الناعم‬ ‫القرش‬ ‫عندما تمفخ معدتها‪.‬‬

‫اسم يطلق على أربع عينات من سمك‬ ‫الكهو!‬ ‫سمك‬

‫ومغزلي الشكل تعيش في جنوب فمرقي‬ ‫صغير نحيف‬


‫الكهوف‬ ‫سمكة‬ ‫طول‬ ‫يبا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫الولايات المتحدة‬

‫بهما‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫لا‬ ‫أنها‬ ‫إلأ‬ ‫صغيرتان‬ ‫ولها عينان‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو‬

‫ولذا تبدو قرنفلية‬ ‫مادة ملونة في خلاياها‬ ‫لجسمها‬ ‫وليس‬

‫في جسمها‪.‬‬ ‫) لأن الدم يظهر متدففا‬ ‫وردي‬ ‫اللون (أحمر‬

‫الصغيرة الحساسة في جسمها‬ ‫النتوءات‬ ‫من‬ ‫صفوف‬ ‫ولها‬

‫طريقها وغذائها‪.‬‬ ‫تساعدها على تحسس‬


‫‪901‬‬ ‫سمك موسى‬

‫إنديانا‬ ‫ولايتى‬ ‫الذي يعيع! في‬ ‫الكهوف‬ ‫ويجدي سمك‬


‫الأنثى‬ ‫السمكة‬ ‫إذ تحمل‬ ‫عادي‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬سلوكا‬ ‫وكنتاكي‬

‫إلى‬ ‫الكبيرة لفترة قد تصل‬ ‫في خياشيمها‬ ‫البيض الخصب‬


‫لألمخ‬ ‫ع‬ ‫؟‪"،4‬كا‪،4‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫لم؟كأ!‬ ‫‪،‬ع‪-‬؟‪7‬أ؟لأبر‬ ‫‪-،‬؟‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫بر*ك!جثهحيا‪،‬ء!كا‪3‬‬ ‫سع‬ ‫‪/‬‬

‫!‬ ‫!ء‬ ‫؟!!‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫لم*‬ ‫ؤ!‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪!"--‬‬ ‫!!‬ ‫بر‪-‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!!‬ ‫"‬ ‫كا!!‬
‫!ء‬ ‫‪7‬‬ ‫!!س‬ ‫قيير‬ ‫لا‬ ‫‪.‬كا لا‬ ‫لأ‬ ‫ث‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫حه‬ ‫!‬ ‫قبل أن يفقس‪.‬‬ ‫شهرين‬
‫!‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫*شلىتموننم!!‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫حبمكا‬ ‫؟بهمحمثغ*‬ ‫‪.‬‬ ‫ححلأ!بهم‬

‫ذنب طويل يشبه‬ ‫له‬ ‫مسطح‬ ‫سمك‬ ‫اللشاع‬ ‫السمك‬


‫من‬ ‫تمكنها‬ ‫أعضاء على جوالب رأسها وجسمها‬ ‫لها‬ ‫ا!لشكاة‬ ‫سمكة‬
‫‪.‬‬ ‫ظهره‬ ‫تتوسطان‬ ‫حادتان‬ ‫او شوكتان‬ ‫شوكة‬ ‫به‬ ‫‪،‬‬ ‫السوط‬
‫بها‪.‬‬ ‫الخاص‬ ‫ضوئها‬ ‫إصدار‬
‫في‬ ‫سامة‬ ‫غدد‬ ‫أسنان ‪ ،‬بينما توجد‬ ‫حافتيهما‬ ‫وعلى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫اللساع‬ ‫السمك‬ ‫السباحون‬ ‫يزعج‬ ‫وعندما‬ ‫قاعدتيهما‪.‬‬


‫الأحياء على إصدار‬ ‫مقدرة بعض‬ ‫وتدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الفانوس‬ ‫سمك‬ ‫جرحا‬ ‫يسبب‬ ‫الطريقة‬ ‫‪ ،‬وبهذه‬ ‫ذنبه إلى أعلى‬ ‫يرفع‬ ‫يدوسونه‬

‫الأحيائي‪.‬‬ ‫الأحيائي ‪ .‬انظر‪ :‬التفسفر‬ ‫التفسفر‬ ‫الضوء‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫الثعبان‬ ‫لدغة‬ ‫في خطورة‬ ‫مؤلما‬

‫المتفسفرة‪،‬‬ ‫الأ!سماك‬ ‫من‬ ‫‪ 1‬نوع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ويوجد‬
‫‪ ،‬يعيش‬ ‫اللساع‬ ‫السمك‬ ‫من‬ ‫‪ 1 0 0‬نوع‬ ‫حوالي‬ ‫وهناك‬

‫الأعماق‬ ‫المشكاة ‪ ،‬في‬ ‫سمك‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫معظمها‪،‬‬ ‫يعيش‬ ‫الأجزاء‬ ‫في جميع‬ ‫الرملية والطينية‬ ‫في القيعان‬ ‫معظمها‬

‫المفتوحة في كافة أرجاء العالم‪.‬‬ ‫للبحار‬ ‫السحيقة‬ ‫الأنواع تعيش‬ ‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫من المحيط والخلجان‬ ‫الضحلة‬ ‫الدافئة‬

‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫المشكاة‬ ‫نوعا من سمك‬ ‫‪023‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ويوجد‬ ‫اللساعة‬ ‫الأسماك‬ ‫الجنوبية نجد‬ ‫أمريكا‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫العذب‬ ‫الماء‬ ‫فى‬

‫سم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫النمو أقل من‬ ‫المشكاة المكتمل‬ ‫معظم! سمك‬ ‫طول‬ ‫الأنهار التى تصب‬ ‫تملأ‬ ‫العذب‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫التي تعيعق‬ ‫الصغيرة‬

‫في السمكة‬ ‫المصدرة للضوء‬ ‫وتدعى الاعضاء‬ ‫على‬ ‫اللساعة‬ ‫الأسماك‬ ‫تلك‬ ‫‪ .‬وتعيش‬ ‫في المحيط الأطلسي‬

‫في القسم‬ ‫رئيسي‬ ‫وهى تتطور بشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫الفوتوفورات‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمازون‬ ‫نهر‬ ‫من مصب‬ ‫كم‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬

‫ترتيب‬ ‫نوع من هذه الأسماك‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫من الجسم‬ ‫السفلى‬ ‫فى مياه أستراليا طويلا بحيث‬ ‫يعيش‬ ‫اللساع الذي‬ ‫السمك‬

‫تفسفرها‬ ‫المشكاة‬ ‫أسماك‬ ‫تستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫للفوتوفورات‬ ‫مختلف‬ ‫طوله إلى ‪ 4‬أمتار‪.‬‬ ‫يصل‬

‫الضوء‬ ‫يؤمن‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الفريسة‬ ‫للتفاهم ‪ ،‬ولاجتذاب‬ ‫الأحيائي‬

‫من‬ ‫حماتحها‬ ‫أيضئا نوعا من التمويه الذي يساعد على‬

‫مرئية من الأسفل لأن‬ ‫غير‬ ‫السمكة‬ ‫أعدائها‪ .‬وتكون‬

‫!‬ ‫س‬ ‫ضوء‬ ‫مستويات‬ ‫يماثل‬ ‫من جانبها السفلي‬ ‫توهجها‬


‫إلى‬ ‫وبالإضافة‬ ‫القمر‪.‬‬ ‫أو ضوء‬ ‫البحر المضاء بأشعة الشمس‬

‫غير المضاءة مع ظلام‬ ‫المشكاة‬ ‫أسماك‬ ‫ظهور‬ ‫تنسجم‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫الاعلى‪.‬‬ ‫في‬ ‫غير مرئية لأعدائها‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫ولذلك‬ ‫المياه‬ ‫أعماف‬

‫عادة أفواجا يمكن أن تتألف‬ ‫المشكاة‬ ‫سمكة‬ ‫وتشكل‬

‫خلال‬ ‫السحيقة‬ ‫في الأعماق‬ ‫الألوف ‪ .‬وتوجد‬ ‫من مئات‬

‫الليل‪.‬‬ ‫أقل عمقا خلال‬ ‫النهار‪ ،‬وتهاجر إلى أعماق‬

‫جمجمة‬ ‫له‬ ‫المفلطح‬ ‫نوع من السمك‬ ‫موسى‬ ‫سمك‬


‫القوية‬ ‫بالمنموكة‬ ‫خطرة‬ ‫حروحا‬ ‫يستطيع أن يحدث‬ ‫اللساع‬ ‫السمك‬
‫واحد من الجسم‪.‬‬ ‫على جانب‬ ‫العينان‬ ‫تقع‬ ‫ملتوية بحيث‬
‫‪.‬‬ ‫الذي يشبه السوط‬ ‫ذلبه‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫الحادة‬
‫في البحار الدافئة‪.‬‬ ‫من الشواطئ‬ ‫قريبا‬ ‫هذا السمك‬ ‫ويعيش‬

‫متقاربة ‪ ،‬وفم‬ ‫أعين صغيرة‬ ‫له‬ ‫وهذا النوع من السمك‬


‫المحيطمات‪،‬‬ ‫كبير يعيع! في جميع‬ ‫سمك‬ ‫المجدالمحي‬ ‫السمك‬
‫الذيل مستديرة‬ ‫‪ .‬وزعانف‬ ‫مفلطح‬ ‫بيضى‬ ‫وجسم‬ ‫معقوف‬
‫طوله أحيانا إلى طول‬ ‫ويصل‬ ‫الرنجة ‪.‬‬ ‫أيضا باسم ملك‬ ‫يعرف‬
‫الشكل‪.‬‬
‫السمكة‬ ‫جسم‬ ‫طويلة ‪ ،‬بطول‬ ‫حمراء‬ ‫وهناك زعنفة‬ ‫‪.‬‬ ‫أ أم‬

‫يتروا! بين ‪2 5‬‬ ‫الأوروبي إلى طول‬ ‫موسى‬ ‫وينمو سمك‬


‫كالثعبان ‪.‬‬ ‫متموجة‬ ‫بحركة‬ ‫تسبح‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الفضي‬ ‫المجدافية‬

‫موسى‬ ‫ويعد سمك‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ويزن عادة حوالى‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫وه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الأسماك‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫أوروبا‪.‬‬ ‫غذاء مهما في شمال‬ ‫الليموني‬

‫المسمى‬ ‫موسى‬ ‫الأمريكى الشائع من سمك‬ ‫والنوع‬ ‫الصغير‬ ‫اسم لمجموعة كبيرة من السمك‬ ‫المشكاة‬ ‫سمك‬

‫يعيش فى الساحل الشرقي من أمريكا‬ ‫هوج شوكر‬ ‫أيضا‬ ‫ضوءا‪ ،‬ويسمى‬ ‫معينة تصدر‬ ‫أعضاء‬ ‫الذي يحوي‬
‫الهلامي‬ ‫السمك‬ ‫‪011‬‬

‫من‬ ‫واحد‬ ‫حانب‬ ‫على‬ ‫وعيمين‬ ‫‪،‬‬ ‫مفلطح‬ ‫بيضي‬ ‫ذو حسما‬ ‫موسى‬ ‫سمك‬

‫عداء‪.‬‬ ‫مه‬ ‫عديدة‬ ‫ألواع‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرأس‬

‫في‬ ‫طعام شائع‬ ‫فهو‬ ‫الأسود‬ ‫موسى‬ ‫أما سمك‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬

‫أنواع السمك‬ ‫بعض‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق الهندية الباسيفيكية‬

‫أيضا سمك‬ ‫تسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫على السواحل‬ ‫التي تعيش‬ ‫المفلطح‬

‫موسى‪.‬‬
‫انظر أيضا‪ :‬المفلطح‪.‬‬

‫المطة‬ ‫يشبه‬ ‫بجسما‬ ‫عسها‬ ‫ويستعيض‬ ‫‪،‬‬ ‫عظام‬ ‫له‬ ‫الهلامى ليص‬ ‫السمك‬
‫الاسم الشائع لنوع الحيوان البحري‬ ‫الهلامي‬ ‫السمك‬
‫الهلام المتوسط‪.‬‬ ‫تسمى‬ ‫الهلام‬ ‫من‬ ‫سحيكة‬ ‫طبقة‬ ‫تسنده‬ ‫الممتوحة‪،‬‬
‫الميدوسا‪ .‬يترارح‬ ‫اسم‬ ‫الأحياء‬ ‫يطلق عليه علماء‬ ‫الذي‬
‫الهلامي على خلايا لاسعة تحقى فريستها‬ ‫السمك‬ ‫وتحتوي مجسات‬

‫اخ!! حركتها‪.‬‬ ‫لااعس!‬


‫تزيد عن‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الأنواع‬ ‫الهلامي بن تلك‬ ‫السمك‬ ‫حجم‬

‫أ!ذي يصل‬ ‫ا‬ ‫القطبى‬ ‫الهلامي‬ ‫البازلاء والسمك‬ ‫حبة‬ ‫حجم‬

‫بهذا‬ ‫أ!لامي‬ ‫ا‬ ‫السمك‬ ‫سمي‬ ‫‪.‬‬ ‫من مترين‬ ‫قطره إلى أكثر‬

‫بالهلام الموجودة بين الخلايا‬ ‫للمادة الشبيهة‬ ‫الاسم نسبة‬

‫عظمي‬ ‫كهي!صل‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫الحيوان ‪ .‬وتعمل‬ ‫المكونة لجسم‬

‫في ألمحافظة‬ ‫السمك‬ ‫الهش ‪ ،‬ولمساعدة‬ ‫الجسم‬ ‫لتدعيم جدار‬

‫‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫داخل‬ ‫الطفو‬ ‫على‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫مثل الجرس‬ ‫الهلامي‬ ‫المسحك‬ ‫جسم‬ ‫يبدو شكل‬

‫الفم من‬ ‫على‬ ‫التي تحتوي‬ ‫القصيرة‬ ‫الأنبوبة‬ ‫وتتدلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المظلة‬

‫الأنبوبة‬ ‫هذه‬ ‫أطراف‬ ‫تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫اللسان‬ ‫مثل‬ ‫الجسم‬ ‫مركز‬

‫أخرى‬ ‫مجموعة‬ ‫وهنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫الفمية‬ ‫الأذرع‬ ‫تسمى‬ ‫بروزات‬

‫من‬ ‫تتدلى‬ ‫‪،‬‬ ‫المجسات‬ ‫أو النتوءات ‪ ،‬تسمى‬ ‫من البروزات‬

‫ولكل نوع من السمك‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الأسفل‬ ‫أطراف الجسم‬

‫الهلامي أنواع وأطوال معينة من هذه المجسات ‪.‬‬

‫مثل المظلة‬ ‫الهلامي بتمديد جسمه‬ ‫السمك‬ ‫يسبح‬

‫مرة ثانية وبسرعة‪.‬‬ ‫لطبيعته‬ ‫الجسم‬ ‫ثم إرجاع‬ ‫‪،‬‬ ‫المفتوحة‬

‫أسفل‬ ‫إلى خارج‬ ‫الماء‬ ‫هذه العملية في ضغط‬ ‫وتتسبب‬

‫‪.‬‬ ‫الأمام‬ ‫إلى‬ ‫يتحرك‬ ‫الهلامى‬ ‫السمك‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الجسم‬

‫إلى قاع‬ ‫السمك‬ ‫وعندما تتوقف هذه الحركة يغطس‬

‫في طريقه الحيوانات الصعغيرة التي‬ ‫يمسك‬ ‫المحيط ‪ ،‬حيث‬

‫الأجزاء‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتحتوي‬ ‫الفمية‬ ‫أو أذرعه‬ ‫مجساته‬ ‫تلا!س‬


‫المرجانى‬ ‫الحاجز‬ ‫الهلامي الموحود دى مياه‬ ‫من الس!‬ ‫رنبور البحر‬

‫الشخص‬ ‫المتحديدة‬ ‫تقتل لسته‬ ‫أد‬ ‫بمك!‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫ساحل‬ ‫ا‪،‬‬ ‫قبا‬ ‫العظيم‬ ‫خيوطا‬ ‫على خلايا لاسعة تنفجر عند لمسها‪ ،‬وتخرج‬
‫‪.‬‬ ‫دقايط‬ ‫ثلات‬ ‫حلال‬
‫عن الحركة‪.‬‬ ‫الفريسة لشلها‬ ‫سامة صغيرة تدخل جسم‬
‫‪111‬‬ ‫الأنبوبية‬ ‫السمكة‬

‫الطعام متساوية‬ ‫كمية‬ ‫أن تكون‬ ‫الجيدة هى‬ ‫والقاعدة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأليفة‬ ‫الهلامي‬ ‫بعد ذلك إلى فم السمك‬ ‫الفريسة‬ ‫وتمرر‬
‫يسقط‬ ‫الباقي‬ ‫الطعام‬ ‫أن تنظفه ‪ ،‬لأن‬ ‫السمكة‬ ‫تستطيع‬ ‫حتى‬ ‫لابتلاعها‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫إلى قتل‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫ويتعفن‬ ‫الأحواض‬ ‫قاع‬ ‫إلى‬ ‫الهلامى ل!ع الإنسان أحيائا‬ ‫السمك‬ ‫يعستيم بعض‬
‫الاستوائية‬ ‫للأسماك‬ ‫المائية‬ ‫الأحياء‬ ‫تغطية أحواض‬ ‫يجب‬ ‫زدبور‬ ‫المسمى‬ ‫الهلامي‬ ‫اسممك‬ ‫يحقن‬ ‫وخطرا‪.‬‬ ‫مؤلما‬ ‫لسعا‬

‫الحرارة‬ ‫للمحافظة على درجة‬ ‫مسطح‬ ‫زجاجي‬ ‫بلوح‬ ‫الثعبان السام ‪.‬‬ ‫من سم‬ ‫قاتل أكثر فتكا‬ ‫بسم‬ ‫البحر ضحاياه‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحوض‬ ‫خارج‬ ‫القفز‬ ‫من‬ ‫بالإضافة إلى منع السمك‬ ‫دقائق بعد لسعهم‪.‬‬ ‫الناس في أقل من ثلاث‬ ‫بعض‬ ‫وقد مات‬

‫في حالة جيدة‬ ‫الماء‬ ‫لأنها تحفظ‬ ‫المائية‬ ‫النباتات‬ ‫زراعة‬ ‫تجب‬ ‫شمالى أستراليا‬ ‫سواحل‬ ‫من‬ ‫قريبا‬ ‫يوجد زنبور البحر‬

‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫لتتنفسه‬ ‫الأكسجين‬ ‫وتنتج‬ ‫والفلبين‪.‬‬


‫الاستوائية‬ ‫الجبي من أكثر أنواع الأسماك‬ ‫تعد سمكة‬ ‫من البيض الذي‬ ‫الهلامي الإسكيفوزوا‬ ‫يتكاثر السمك‬

‫العذبة لجزر الهند الغربية‬ ‫المياه‬ ‫من‬ ‫جاءت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫شهرة‬ ‫نفسها‬ ‫البولب (زهر البحر) التي تلصق‬ ‫يتطور إلى حيوانات‬

‫سم‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫أنثى الجبي‬ ‫طول‬ ‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫وأمريكا‬ ‫انظر‪ :‬اللاحشوي‪.‬‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫بقاع‬
‫بينما لون الذكر‬ ‫الذكر‪ .‬ولون الأنثى رمادي‬ ‫بينما يصغرها‬
‫البولب بعملية‬ ‫الهلامي من حيوانات‬ ‫ينمو السمك‬
‫الجبى عندما يصل‬ ‫أسماك‬ ‫وتتكاثر‬ ‫في روعة قوس قزح‪.‬‬ ‫بولب مثل كوم‬ ‫ترتب على كل‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫التبرعم‬ ‫تسمى‬
‫حية‪.‬‬ ‫وتلد صغارها‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫عمرها إلى حوالي ‪ 3‬أشهر‬ ‫الهلامي من البوثب عندما يصل‬ ‫يتحرر السمك‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحون‬

‫انظر‪ :‬الجبي‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬سمكة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أنثى من‬ ‫كل‬ ‫وتنتج‬ ‫ويتطور بعدها إلى مرحلة النضوج ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معين‬ ‫إلى حجم‬
‫سمك‪.‬‬ ‫‪ ،‬الهايدرا‪،‬‬ ‫‪ ،‬الحيوان‬ ‫البحري‬ ‫الزنبور‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫التي تلد‬ ‫المعروفة‬ ‫العذبة الاستوائية‬ ‫المياه‬ ‫ومن أسماك‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫شقائق‬ ‫بم‬ ‫البرتغالية‬ ‫البارجة‬

‫أما الأسماك‬ ‫‪.‬‬ ‫مول!‬ ‫وبلاثي وبلاك‬ ‫أبو سيف‬ ‫حية‬ ‫صغارها‬
‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الأسماك‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫السمكة‬
‫ودانيوس‬ ‫‪،‬‬ ‫البرب‬ ‫سمك‬ ‫ف!‬ ‫تبيض‬ ‫التي‬ ‫الاستوائية‬

‫لبلطى‪.‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والكرسين‬ ‫سبوراس‬ ‫ورا‬


‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫اسم يطلق على‬ ‫الاستوائية‬ ‫السمكة‬
‫الختلفة بهذا الاسم لوجود‬ ‫المتاهة‬ ‫أسماك‬ ‫وقد سميت‬
‫كبيرة ‪ ،‬وهي‬ ‫ناصعة الألوان تتوالد بسرعة‬ ‫على أنواع صغيرة‬
‫تجويف ذي أفرع كثيرة فى رؤوسها‪ .‬وتخزن هذه الأسماك‬
‫‪ .‬وتعيش‬ ‫المنزلية‬ ‫المائية‬ ‫الأحياء‬ ‫أحواض‬ ‫فى‬ ‫لوضعها‬ ‫مرغوبة‬
‫تنفسيا إضافيا‪.‬‬ ‫عضوا‬ ‫لاستخدامه‬ ‫الهواء فى هذا التجويف‬
‫المدارية‪.‬‬ ‫المالحة‬ ‫المياه‬ ‫وبيئات‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫منه في‬ ‫كثيرة‬ ‫أنوأع‬
‫المهرج وبعض‬ ‫مثل السمك‬ ‫المالحة‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫بعض‬ ‫وهناك‬
‫بقليل مقارنة‬ ‫الاستوائية أصغر‬ ‫السمكة‬ ‫وغالبا ماتكون‬
‫الأحياء المائية‬ ‫فى أحواض‬ ‫تتكاثر وتربى بنجاح‬ ‫الدامسيل‬
‫مابين‬ ‫في حجمها‬ ‫الذهبية ‪ .‬ولكنها تتراوح عادة‬ ‫بالسمكة‬
‫المنزلية‪.‬‬
‫من‬ ‫نوع مختلف‬ ‫‪06 0‬‬ ‫من‬ ‫ويربى ما يقرب‬ ‫و‪ 3 .‬سم‪.‬‬ ‫‪5.2‬‬
‫السمكة‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬السمك‬ ‫؟ الملائكي‬ ‫الأسماك‬ ‫أيضئا‪:‬‬ ‫انظر‬
‫‪ ،‬بيد‬ ‫المنزلية‬ ‫المائية‬ ‫الأحياء‬ ‫أحواض‬ ‫في‬ ‫الاستوائية‬ ‫الأسماك‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬حوض‬ ‫المائية‬ ‫لأحياء‬ ‫ا‬ ‫المقاتلة ‪،‬‬

‫من أنواع‬ ‫تربية كثير‬ ‫الجدد يستطعون‬ ‫أن ملاك الأحواض‬

‫اسمها من‬ ‫اشتق‬ ‫نوغ من الأسماك‬ ‫الأدبوقي‬ ‫السمكة‬ ‫اسممك‪.‬‬

‫أو الزمارة ‪ .‬وتسمى‬ ‫الأنبوبة‬ ‫يشبه‬ ‫الطويل الذي‬ ‫خرطومها‬ ‫من‬ ‫طعاما شكون‬ ‫الاستوائية‬ ‫تأكل أغلب الأسماك‬

‫طائفة‬ ‫الأنبوبية‬ ‫الأسماك‬ ‫مارد البحر‪ .‬وتشكل‬ ‫أيضا سمكة‬ ‫والنباتات‬ ‫المجفف ‪ ،‬والسمك‬ ‫القريدس‬ ‫‪ ،‬وسمك‬ ‫الحبوب‬

‫منها‬ ‫‪ .‬ولكثير‬ ‫والدافئة‬ ‫المعتدلة‬ ‫البحار‬ ‫فى‬ ‫تعيع!‬ ‫السمك‬ ‫من‬ ‫بيع‬ ‫يمكن شراء هذه الأطعمة من محلات‬ ‫حيث‬ ‫المائية‬

‫بقشور‬ ‫الجسم‬ ‫فى الحية ‪ ،‬ويغطى‬ ‫كما‬ ‫نحيل‬ ‫طويل‬ ‫جسم‬ ‫يمكن أن تأكل أيضا قطعة صغيرة‬ ‫الحيوانات ‪ ،‬كما‬ ‫أطعمة‬

‫ألمشان‪.‬‬ ‫بلا‬ ‫ضيق‬ ‫بفم صغير‬ ‫وينتهي الخرطوم الطويل‬ ‫عظمية‬ ‫المعلب‬ ‫‪ ،‬والسمك‬ ‫‪ ،‬وألمحار والسرطان‬ ‫من القريدس‬

‫آو بني لتختلط‬ ‫أخضر‪،‬‬ ‫بلون‬ ‫الجسم‬ ‫وعادة ما يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫والمسلوق وأنواع أخرى‬

‫فيها‪.‬‬ ‫البحرية التي تعيع! معظمها‬ ‫بالأعشاب‬ ‫لحوم بالرغم‬ ‫اكلة‬ ‫الاستوائية‬ ‫من الأسماك‬ ‫وتعد كثير‬

‫المحيط الأنبوبية في الأطلسى من أكبر‬ ‫وسمكة‬ ‫مثل هذه الأطعمة فى‬ ‫لأكل‬ ‫النبات‬ ‫آكلة‬ ‫من إمكانية تدريب‬

‫من‬ ‫أكثر‬ ‫طولها‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫للغاية‬ ‫رقيقة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫الأنبوبية‬ ‫الأسماك‬ ‫يصعب‬ ‫المالحة‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬

‫في‬ ‫الزرقاء‬ ‫الأشرطة‬ ‫ذات‬ ‫الأنبوبية‬ ‫أما السمكة‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مثل الإسفنج والمرجان‬ ‫قربيتها‪ ،‬وتتطلب أطعمة خاصة‬

‫الأنواع‬ ‫المحيطن الهندي والهادئ فهي واحدة من أصغر‬ ‫الأطعمة‪.‬‬ ‫من‬ ‫أنواعا مختلفة‬ ‫تأكل‬ ‫كثيرة‬ ‫أنواع‬ ‫الحي ‪ .‬وهناك‬

‫‪ 6‬سم‪.‬‬ ‫فطولها حوالط‬ ‫أسماكهم‬ ‫لتغذية‬ ‫الصغيرة‬ ‫الديدان‬ ‫الناس‬ ‫ويربى بعض‬
‫الببغائيه‬ ‫السمكة‬ ‫‪112‬‬

‫المممها من أسنانها‬ ‫على‬ ‫الحارة ‪ ،‬واتخذت‬ ‫الحارة وشبه‬

‫منقار الببغاء‪.‬‬ ‫تشبه‬ ‫الأمامية عير العادية الش‬

‫وأكثر‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الببغائية‬ ‫أصسمكة‬ ‫ا‬ ‫حجم‬ ‫ويترارح‬

‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫قشور‬ ‫تغطيها‬ ‫سميكة‬ ‫‪ ،2‬أم ‪ .‬ولها أجسام‬ ‫من‬

‫يغير‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الألوان‬ ‫ساطعة‬ ‫الببغائية‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫ومعظهما‬

‫حياته‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫أ!نه‬ ‫معظمها‬

‫التي تنحتها‬ ‫الببغائية غالبا بالطحالب‬ ‫اصسم!صة‬ ‫ا‬ ‫تتغذى‬

‫الكثير من‬ ‫ويتغذى‬ ‫‪.‬‬ ‫القوية‬ ‫بأسنانها‬ ‫والشعاب‬ ‫الصخور‬ ‫من‬

‫حول‬ ‫التي توجد‬ ‫البحرية‬ ‫بالأعشاب‬ ‫أجبغائية‬ ‫ا‬ ‫الأسماك‬

‫والسمكة‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫أسراب‬ ‫في‬ ‫غالبأ‬ ‫‪ ،‬وترى‬ ‫المرجانية‬ ‫الشعاب‬

‫في الأجزاء الحارة من غرب‬ ‫الببغائية الملكة التى تعيح!‬

‫تتكون من‬ ‫الأطلسي تسبح أحيانا في مجموعات‬ ‫المحيط‬

‫واحد‪ .‬وتأكل السمكة‬ ‫وذكر‬ ‫أنتى‬ ‫سمكات‬ ‫أو أربع‬ ‫ثلاث‬

‫الكثير‬ ‫الليل ي!صن‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫بالليل‬ ‫وتستريح‬ ‫النهار‬ ‫في‬ ‫الببغائية‬

‫الشفاف‬ ‫الرقيق‬ ‫الغطاء‬ ‫الببغائية نوعا من‬ ‫أسسمكة‬ ‫ا‬ ‫أنوأع‬ ‫من‬

‫يسطع‬ ‫الذي يشبه الشرنقة تحيط به نفسها وتقبع فيه حتى‬

‫النهار‪.‬‬ ‫ضوء‬

‫بهذا‬ ‫الأسماك سميت‬ ‫أنواع‬ ‫نوع من‬ ‫الحجريئ‬ ‫السمكة‬

‫أو المرجان‬ ‫الصخر‪،‬‬ ‫بعيد‪ ،‬ككتل‬ ‫تبدو‪ ،‬إلى حد‬ ‫لأنها‬ ‫الاسم‬

‫هادئة‬ ‫الحجرية‬ ‫حالة الجو‪ .‬ترقد السمكة‬ ‫التي تحللت بفعل‬


‫‪:‬تشهى‬ ‫‪.‬‬ ‫عظمية‬ ‫بقعنمور‬ ‫مغطى‬ ‫طويل‬ ‫لحيل‬ ‫جسم‬ ‫لها‬ ‫الأنبوبية‬ ‫السمكة‬

‫مع‬ ‫لأن لونها ينسجم‬ ‫ترى‬ ‫لا‬ ‫منها‪ ،‬وتكاد‬ ‫الاقتراب‬ ‫لدى‬ ‫عديم الأيسالى‪.‬‬ ‫ضيق‬ ‫صغير‬ ‫لفبم‬ ‫أنمولتها الطهويلة‬

‫‪1 3‬‬ ‫قوأعد‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الشكل‬ ‫بصلية‬ ‫غدد‬ ‫أصسم!!ة‬ ‫ا‬ ‫بيئتها‪ .‬وأ!ذه‬

‫الحجرية‬ ‫السمكة‬ ‫غدد‬ ‫كالإبر‪ -‬تحقن‬ ‫ظهرية أخدودية‬ ‫شوكة‬ ‫بطونها‬ ‫على‬ ‫غريب‬ ‫جيب‬ ‫الأنبوبية‬ ‫ولذكور الأسماك‬

‫من الناس ‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫فى موت‬ ‫تسبب‬ ‫‪،‬‬ ‫الإيلام‬ ‫سما شديد‬ ‫فى هذا‬ ‫البيض‬ ‫أسسمك‬ ‫ا‬ ‫إذ تفئأنثى‬ ‫‪،‬‬ ‫البيض‬ ‫فيه‬ ‫تحمل‬

‫الحجرية من ‪ 25‬إلى‬ ‫طول السمكة‬ ‫متوسط‬ ‫ويبيغ‬ ‫الآنبوبي‬ ‫السمك‬ ‫فيه ‪ .‬وتبقى صغار‬ ‫يفقس‬ ‫الجيب ‪ ،‬حيث‬

‫السمك‬ ‫سما‪ .‬ويعيش‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫ينمو‬ ‫‪ ،‬وبعضها‬ ‫لحمم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫وتتمكن‬ ‫أن ترعى نفسها‬ ‫تستطيع‬ ‫حتى‬ ‫بالجيب‬

‫في مناطق المحيطين الهادئ والهندي ‪ ،‬وفى بحار‬ ‫الحجري‬ ‫الأنبوبية بالمحيطجن الهندي‬ ‫الشيح‬ ‫أما في سمكة‬ ‫‪.‬‬ ‫مغادرته‬

‫الأسترالى‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫شمال‬ ‫جيب‬ ‫البيض في‬ ‫تحول‬ ‫التى‬ ‫هي‬ ‫الأنثى‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫والهادئ‬

‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬ ‫يتكون من الزعانف الحوضية‪.‬‬

‫الزبدي ‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬السمك‬ ‫الدولار‪.‬‬ ‫سمكة‬ ‫الببغائية اسم لمجوعة من حوالي ‪ 75‬نوعا‬ ‫السمكة‬

‫المرجانية في البحار‬ ‫الشعاب‬ ‫حول‬ ‫التي تعي!‬ ‫من الأسماك‬


‫انظر‪ :‬الأنابدبس‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأربع‬ ‫العيون‬ ‫دات‬ ‫السمكة‬

‫‪ ،‬سمك‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬الكراكي‬ ‫‪.‬‬ ‫الرمح‬ ‫سمكة‬

‫ء نوع من السمك يستعمل غذاء‪،‬‬ ‫اكرط‬ ‫السمكة‬

‫والدافئة ما عدأ‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫بحار‬ ‫في معظم‬ ‫ويعيش‬

‫في‬ ‫الزرقاء‬ ‫السمكة‬ ‫طول‬ ‫المحيط الهادئ ‪ .‬ويتراوح‬ ‫شسرقي‬

‫كجم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫كجم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫وتزن بين‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫بين ‪04‬‬ ‫الغالب‬

‫من‬ ‫الزرقاء ‪ ،2‬أم وتزن أكثر‬ ‫السمكة‬ ‫طول‬ ‫وأحيانا يصل‬

‫‪ 4‬أكجم‪.‬‬ ‫الأطلسي‪.‬‬ ‫دي عرب‬ ‫تعيش‬ ‫الملكة‬ ‫الببغائية‬ ‫السمكة‬


‫‪113‬‬ ‫السمكة الشراعية‬

‫شرسة‬ ‫سمكة‬ ‫و!ط‬ ‫‪.‬‬ ‫الأزرق‬ ‫من لونها‬ ‫اسمها‬ ‫تأخذ‬ ‫الزرقاء‬ ‫السمكة‬

‫أممنانها‪.‬‬ ‫تستحدم‬

‫جائعة‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫وغالبا‬ ‫الزرقاء عنيفة ومفترسة‬ ‫والسمكة‬

‫مائية قد‬ ‫في مجموعات‬ ‫وتسبح‬ ‫الأصغر‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫وتأكل‬

‫وبسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الواحدة منها عدة كيلومترات‬ ‫المجموعة‬ ‫يبلغ طول‬

‫لصناعة‬ ‫مربخا‬ ‫الطيبة ‪ ،‬فإنها تعد صيدا‬ ‫ونكهتها‬ ‫طعمها‬

‫الزرقاء‪،‬‬ ‫السمكة‬ ‫الناس برياضة صيد‬ ‫ويستمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬

‫‪.‬‬ ‫الصنارة‬ ‫خطاف‬ ‫تقاتل بشراممة عند تعلقها في‬ ‫حيث‬

‫على امتداد‬ ‫رياضة رائجة وشائعة فى الصيف‬ ‫وصيدها‬

‫المتحدة ‪.‬‬ ‫للولايات‬ ‫الشرقى‬ ‫الشاطئ‬

‫في المحيطات ‪ ،‬لهما‬ ‫كبيرة تعيش‬ ‫سمكة‬ ‫السيف‬ ‫سمكة‬

‫أخذت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجبم‬ ‫كبيرتا‬ ‫‪ ،‬وعينان‬ ‫وملفوف‬ ‫طويل‬ ‫جسم‬

‫فك علوي طويل ومفلطح يشبه في شكله السيف‪،‬‬ ‫لها‬ ‫السيف‬ ‫سمكة‬ ‫شكل‬ ‫العلوي الطويل المفلطح الذي ياخذ‬ ‫من فكها‬ ‫اسمها‬

‫السمكة‪.‬‬ ‫طول جسم‬ ‫طوله نصف‬ ‫ويبلغ‬ ‫جوانب حادة‬ ‫له‬ ‫وهدأ السيى‬ ‫كبير‪-‬‬ ‫إلى حد‬ ‫‪-‬‬ ‫الأسماك‬ ‫هذا النوع من‬ ‫‪ ،‬ويشبه‬ ‫السيف‬

‫وتعتبر غنيمة‬ ‫الداكهة‬ ‫مياه المحيطمات‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫السيف‬ ‫وسمكة‬ ‫عنهما‬ ‫الشراعية ‪ ،‬ولكنها تختلف‬ ‫والأسماك‬ ‫المرلين‬ ‫أسماك‬
‫رياضة الصيد‪.‬‬ ‫لممارسة‬ ‫فريسة‬ ‫أو‬ ‫بحريا‬ ‫طعاما‬ ‫بوصفها‬
‫أسفل‬ ‫الحوضية‬ ‫وانعدام الزعانف‬ ‫الظهرية‬ ‫الزعنفة‬ ‫في قحسر‬

‫و هي‬ ‫الدافئة‬ ‫مياه البحار‬ ‫في‬ ‫السمكة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتعيمق‬ ‫السيصكة‬


‫من‬ ‫بكل‬ ‫الزئبق يمكن أن تتجمع‬ ‫ومادة‬ ‫عيناتها‪.‬‬ ‫بعض‬
‫لممارسي هواية‬ ‫وغنيمة وطعاما شهئا‬ ‫‪ -‬مكسبا‬ ‫‪ -‬بحق‬ ‫تعد‬
‫‪.‬‬ ‫الخطورة‬ ‫إلى مستوى‬ ‫تصل‬ ‫والإنسان حتى‬ ‫والحيوان‬ ‫النبات‬
‫الصي!‪..‬‬
‫مادة الزئبق في الأسماك‬ ‫مؤخرا أن وجود‬ ‫وأثبتت الأبحاث‬
‫من المترين‬ ‫إلى ما يقرب‬ ‫طول هذه الأسماك‬ ‫ويصل‬
‫أصبحت‬ ‫ذلك‬ ‫وبناء على‬ ‫‪.‬‬ ‫نتيجة للتلوث‬ ‫ينشأ طبيعيا وليس‬
‫من هذا‬ ‫وأكبر سمكة‬ ‫‪ 15‬اكجم‪،‬‬ ‫من‬ ‫وتزن ما يقرب‬
‫‪.‬‬ ‫مأمونا للإنسان‬ ‫طعاما‬ ‫السيف‬ ‫سمكة‬
‫‪ ،‬ووصل‬ ‫كجم‬ ‫تزن ‪536‬‬ ‫أخيرا وكانت‬ ‫النوع تم اصطيادها‬
‫الشراعية‪،‬‬ ‫؟ السمكة‬ ‫المرلين‪ ،‬سمكة‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪5‬‬ ‫إلى‬ ‫طولها‬
‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬

‫يبلغ طوله‬ ‫به قوي‬ ‫الذي سميت‬ ‫هذه السمكة‬ ‫وسيف‬

‫لها زعانف‬ ‫قوية ضخمة‬ ‫سمكة‬ ‫الشراعكية‬ ‫السمكة‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه السمكة‬ ‫طول جسم‬ ‫ما يساوي نصف‬

‫أنحاء‬ ‫في كل‬ ‫تنتشر كالشراع ‪ .‬ويتم صيدها‬ ‫‪،‬‬ ‫ضخمة‬ ‫ظهر‬ ‫يعد‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬وبالإضافة‬ ‫الفريسة‬ ‫للدفاع أو لطعن‬ ‫سلاحا‬

‫أثناء‬ ‫المياه‬ ‫في شق‬ ‫السمكة‬ ‫تساعد‬ ‫أداة‬ ‫الانسيابي‬ ‫شكله‬


‫من الشراك والبكرات وبخاصة‬ ‫عن طريق نوع خفيف‬ ‫العالم‬

‫أمريكا‪.‬‬ ‫وجنوب‬ ‫الشمال ‪ ،‬ووسط‬ ‫فى اقصى‬ ‫الدافئة‬ ‫المياه‬ ‫فى‬ ‫انسيابها‪.‬‬ ‫سرعة‬ ‫يزيد من‬ ‫مما‬ ‫السباحة‬

‫الشراعية فى مياه فلوريدا مترا ونصف‬ ‫السمكة‬ ‫ويبلغ طول‬


‫العديد‬ ‫هاجمت‬ ‫السيف‬ ‫أن سمكة‬ ‫تذكر السجلات‬

‫في‬ ‫اصطادها‬ ‫تم‬ ‫سمكة‬ ‫وأضخم‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المتر‪ ،‬ووزنها‬ ‫في الأعماق‬ ‫هذه السمكة‬ ‫من القوارب في الماضي ‪ .‬وتقبع‬

‫كجم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬ ‫وزنها‬ ‫بلغ‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫مياه‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الليل‬ ‫أثناء‬ ‫سطئالمياه‬ ‫إلى‬ ‫تصعد‬ ‫بينما‬ ‫النهار‬ ‫خلال‬

‫وحاد مثل فك‬ ‫طويل‬ ‫والفك العلوي لهذه السمكة‬ ‫على‬ ‫التي تتحرك‬ ‫الاخرى‬ ‫بالحبار وأنواع الأسماك‬ ‫تتغذى‬

‫اسممك‬ ‫إلى فصيلتها‪ .‬ويستخدم‬ ‫التى تنتمي‬ ‫المرلين‬ ‫سمكة‬ ‫والرنجة والماكريل‪.‬‬ ‫المنهيدن‬ ‫أسماك‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫هيئة أسراب‬

‫فريسته‪.‬‬ ‫مناقيره الطويلة للقضاء على‬ ‫الشراعى‬ ‫الدول بعدم‬ ‫بعض‬ ‫عام ‪ 079‬أم نصحت‬ ‫بداية‬ ‫وفي‬
‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬ ‫في‬ ‫الزئبق‬ ‫مادة‬ ‫السيف لوجود كمية خطرة من‬ ‫أكل سمكة‬
‫الشمس‬ ‫سمكة‬ ‫‪114‬‬

‫زاهية الألوأن‬ ‫وقشورها‬ ‫في الظهر‪،‬‬ ‫رفيع ‪ ،‬وزعنفة‬ ‫كبير‬ ‫عديدة من‬ ‫أنواع‬ ‫اسم يطلق على‬ ‫الشمس‬ ‫سمكة‬

‫عليها الضوء‪.‬‬ ‫عندما يسقط‬ ‫وتشع‬ ‫ومرتبة ‪ ،‬مثل الفسيفساء‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫التي‬ ‫الشمس‬ ‫سمكة‬ ‫وسميت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬
‫التكاثر‪.‬‬ ‫كثافة في موسم‬ ‫الذكر أكثر‬ ‫ا!ن السمكة‬ ‫ويصبح‬ ‫المستدير يشبه الشمس‪.‬‬ ‫المحيطات بهذا الاسم لأن جسمها‬

‫في رمال البرك والأنهار‬ ‫اطبيض‬ ‫الذكر بذيله عشا‬ ‫ويحفر‬ ‫‪ ،‬فلها قشور‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫التي تعيمق فى‬ ‫الشمص‬ ‫أما سمكة‬

‫يفقس‪.‬‬ ‫ويقوم بحراسته حتى‬ ‫الأنواع انتشارا هو‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫تعكس‬ ‫مضيئة‬

‫بذرة‬ ‫أو سمك‬ ‫العادية‬ ‫الشمس‬ ‫وشراشح لون سمكة‬ ‫فى المحيطات ‪ ،‬التي لها‬ ‫التى تعيم!‬ ‫الشمس‬ ‫نوع سمكة‬

‫علامات‬ ‫وجود‬ ‫والزيتونى ‪ ،‬مع‬ ‫ب!ت اللون البرتقالى‬ ‫اليقطين‬ ‫وينتهى جسمها‬ ‫‪.‬‬ ‫عال وزعنفة شرجية‬ ‫وظهر‬ ‫مستدير‬ ‫جسم‬

‫الزعانف‪.‬‬ ‫خلف‬ ‫بها نقط حمراء‬ ‫كما توجد‬ ‫زرقاء‪،‬‬ ‫غامهت فى‬ ‫أزرق‬ ‫رفيع ‪ .‬ولون جسمها‬ ‫شكل‬ ‫بزعنفة ذات‬

‫الشمس‬ ‫من سمكة‬ ‫قليلة‬ ‫أجا أنواع‬ ‫في أسترا‬ ‫وتوجد‬ ‫ويمكن أن تنمو‬ ‫‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫فضية‬ ‫الجزء الأعلى ‪ ،‬وله جوانب‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫كبيرة‬ ‫‪ ،‬ولها قشور‬ ‫الأجسام‬ ‫الزاهية الألوان وكبيرة‬


‫م‪ ،‬أعن‬ ‫‪4‬‬ ‫طولها إلى‬ ‫يصل‬ ‫حتى‬ ‫المحيطية‬ ‫الشمس‬ ‫سمكة‬
‫القزحية‪.‬‬ ‫أيضا بالسمكة‬ ‫تعرف‬
‫الواسعة ‪ ،‬حيث‬ ‫المحيطات‬ ‫في‬ ‫‪ .‬وتكثر‬ ‫سم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طولها‬ ‫متوسط‬

‫تتغذى‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عمق‬ ‫السطح وحتى‬ ‫على‬ ‫توجد‬
‫المالحة‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫فى‬ ‫يعي!ق‬ ‫نوع من السمك‬ ‫الشمع‬ ‫سمكلأ‬
‫والأسماك‬ ‫البحري‬ ‫الهلامي ونبات الكشمش‬ ‫بالسمك‬
‫بين‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫شمالي‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫طوله‬ ‫ويبلغ‬
‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬
‫من كاليفورنيا في الولايات‬ ‫الشمالي‬ ‫بحر بيرنج والطرف‬
‫من سمكة‬ ‫أنواع عديدة‬ ‫فى أمريكا الشمالية‬ ‫وتوجد‬
‫الشمع‬ ‫أسماك‬ ‫الربيع تدخل‬ ‫الامريكية ‪ .‬وفي فصل‬ ‫المتحدة‬
‫لها جسم‬ ‫العذبة ‪ ،‬وجميعها‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫التي تعيش‬ ‫الشمص‬
‫وعندئذ يمكن‬ ‫لتفيع بيضها‪.‬‬ ‫التيار‪،‬‬ ‫سابحة ضد‬ ‫الأنهار‬

‫تكون‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫أو العمودية‬ ‫أخاطسة‬ ‫أ‬ ‫بالشباك‬ ‫صيدها‬

‫الأسماك‬ ‫المذأق في هذا الوقت ‪ .‬ولهذه‬ ‫طيبة‬ ‫الأسماك‬

‫السالمون‬ ‫لأسماك‬ ‫مهم‬ ‫غذاء‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫أهمية‬

‫والفقمة‪.‬‬ ‫والأمشرجون‬

‫صص‬
‫بز ‪!..‬رلإشكأك!بم‬
‫نم‪.‬يم‪.‬لمقي‬ ‫ص‬ ‫‪،‬لم‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫*"ا‬ ‫كا ر‬

‫‪--+‬‬

‫المالحة‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫يعيق‬ ‫الشبم‬ ‫سمك‬

‫الحالمى‬ ‫المقطع‬ ‫‪.‬‬ ‫المكشمودة‬ ‫البحار‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫المحيطية‬ ‫الشمس‬ ‫سمكة‬

‫‪.‬‬ ‫الهداب‬ ‫التى تشبه‬ ‫الديل‬ ‫زعنفة‬ ‫يع!ص‬ ‫‪،‬‬ ‫أعلاه‬


‫الذين أسموا سمك‬ ‫هم‬ ‫المثئئوك‬ ‫قبيلة‬ ‫الهنود من‬ ‫وكان‬

‫المغطى‬ ‫من لحمه‬ ‫الاسم ‪ ،‬لأنهم كانوا يصنعون‬ ‫بهذ‬ ‫الشمع‬

‫الهندي‬ ‫أيضئا باسمها‬ ‫السمكة‬ ‫وتعرف‬ ‫بالزيت شمعا‪.‬‬

‫يولاخون‪.‬‬

‫المحيطات الدافئة‪.‬‬ ‫مياه‬ ‫تعيش في‬ ‫العظمدلآ‬ ‫السمكة‬

‫السمك‬ ‫هما‬ ‫‪،‬‬ ‫العظمية‬ ‫الأسماك‬ ‫وهناك نوعان من‬

‫الهند‬ ‫جزر‬ ‫العظمي العادي ‪ ،‬وأسع الانتشار‪ ،‬وسمك‬

‫أم ‪ .‬ويمتد خطم‬ ‫‪19 0‬‬ ‫عام‬ ‫تم اكتشافه‬ ‫الغربية الذي‬

‫لمسافة كبيرة ‪ .‬ويصل‬ ‫العظمية بعد فمها الصغير‬ ‫السمكة‬

‫ويزيد‬ ‫كجم‬ ‫‪9‬‬ ‫العظمية إلى‬ ‫أنواع السمكة‬ ‫وزن بعض‬

‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أنواعها أصغر‬ ‫معظم‬ ‫‪ 9‬سم ‪ ،‬لكن‬ ‫‪0‬‬ ‫طولها على‬

‫الرخويات‬ ‫العظمية الصغيرة‬ ‫كثيرا‪ .‬وتأكل السمكة‬ ‫حميلة‬ ‫قتور‬ ‫ت!صوها‬ ‫‪،‬‬ ‫العذبة‬ ‫الماه‬ ‫تعي!ش فى‬ ‫التي‬ ‫الشمس‬ ‫سمكة‬

‫السمكة‬ ‫والقشريات التي توجد في قاع البحر‪ .‬وتسبح‬ ‫الضوء‪.‬‬ ‫مع انعكاس‬ ‫تصيء‬ ‫الألواد‬
‫‪115‬‬ ‫السمكة المرشدة‬

‫الوجود‬ ‫الأربع شائعة‬ ‫العيون‬ ‫ذات‬ ‫الفراشة‬ ‫وسمكة‬

‫فى‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫شممال‬ ‫‪ ،‬بدءا من‬ ‫في المحيط الأطلسي‬

‫منها‬ ‫الصغيرة‬ ‫والأسماك‬ ‫‪.‬‬ ‫البرازيل‬ ‫حتى‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬

‫كل‬ ‫على‬ ‫العينيتين‬ ‫البقعتين‬ ‫لونهما غامق تسميان‬ ‫لها بقعتان‬

‫أما الأسماك‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلف‬ ‫الجسم جهة‬ ‫من جانبى‬ ‫جانب‬

‫جانب‪.‬‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫واحدة‬ ‫المكتملة النمو فلها بقعة عينية‬

‫من‬ ‫السمكة‬ ‫حماية‬ ‫على‬ ‫أن البقع العينية تساعد‬ ‫ويعتقد‬


‫الشوك ‪.‬‬ ‫كثير‬ ‫وذيل‬ ‫داكن‬ ‫جلد‬ ‫لها‬ ‫العظمية‬ ‫السمكة‬
‫فلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المفترسة‬ ‫الحيوانات‬ ‫الأمر على‬ ‫يختلط‬ ‫أعدائها‪ ،‬حيث‬

‫لا‬ ‫وبالتالي‬ ‫ومقدمتها‪،‬‬ ‫بين ذيل السمكة‬ ‫تميز‬ ‫أن‬ ‫تستطع‬

‫تهاجم‪.‬‬ ‫تعرف أي طرف‬ ‫طريقها‬ ‫تشق‬ ‫طلبها الغذاء فى مجموعات‬ ‫أثناء‬ ‫العظدسية‬

‫إلى القاع ورأسها إلى أسفل‪.‬‬


‫القد‪ ،‬سمك‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫القد‪.‬‬ ‫سمكة‬
‫الشعاب‬ ‫حول‬ ‫ملونة تعيم!‬ ‫سمكة‬ ‫الفراشة‬ ‫سمكة‬
‫من‬ ‫أنواع‬ ‫‪ 31‬يطدق على عدة‬ ‫الماصة‬ ‫السمكة‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫والمعتدلة‬ ‫المدارية‬ ‫وشمبه‬ ‫المدارية‬ ‫البحار‬ ‫المرجانية فى‬

‫ولمعظم هذه الأسماك‬ ‫المنوة ‪.‬‬ ‫تنتعسب إلى فصيلة‬ ‫الأسماك‬


‫فى‬ ‫منها يربى‬ ‫‪ ،‬والعديد‬ ‫الفراشة‬ ‫سمكة‬ ‫‪ 1 1 5‬نوعا من‬ ‫نحو‬

‫الكائنات‬ ‫تساعدها على امتصاص‬ ‫شفاه لحمية سميكة‬ ‫بيضاوي‬ ‫نحيل‬ ‫جسم‬ ‫‪ .‬وللسمكة‬ ‫المنازل‬ ‫في‬ ‫الزيخة‬ ‫أحواض‬

‫الأسماك‬ ‫‪ .‬وتكون‬ ‫البحيرات‬ ‫والحيوانية فى قاع‬ ‫النباتية‬


‫الأنواع تقريبا لها خط‬ ‫سنتيمترا‪ .‬وكل‬ ‫‪25‬‬ ‫يبلغ نحو‬ ‫بطول‬

‫ماعدا‬ ‫الماصة ذات لون باهت معتم في جمئالفصول‬ ‫معظم‬ ‫أجسام‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫العينين‬ ‫عبر‬ ‫يمر‬ ‫رأسها‬ ‫أسود على‬ ‫رأسى‬

‫منها‬ ‫أنواع الذكور‬ ‫لبعض‬ ‫فيه‬ ‫‪ ،‬الذي تكون‬ ‫الربيع‬ ‫فصل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو النقاط‬ ‫أو الشرائط‬ ‫أنماط من الخطوط‬ ‫الأنواع كذلك‬

‫أو برتقالى‪.‬‬ ‫وردي‬ ‫وشريط‬ ‫وصفراء‪،‬‬ ‫حمراء‬ ‫زعانف‬ ‫‪.‬‬ ‫أي علامة أخرى‬

‫سيبريا‪ ،‬فإن‬ ‫وباستثناء نوعين يعيشان في الصين ‪ ،‬وشرق‬ ‫والحيوانات‬ ‫الفراشة بالطحالب‬ ‫سمكة‬ ‫‪،‬تتغذى‬

‫الماصة هو أمريكا الشمالية‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫لكل‬ ‫الأصلي‬ ‫الموطن‬ ‫منها‪.‬‬ ‫أو القريبة‬ ‫المرجانية‬ ‫الشعاب‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغيرة‬

‫الماصة‬ ‫الأسماك‬ ‫أكثر‬ ‫إحدى‬ ‫البيضاء‬ ‫الماصة‬ ‫والسمكة‬ ‫إلى‬ ‫لها بالوصول‬ ‫طويلة تسمح‬ ‫الأنواع لها خراطيم‬ ‫وبعض‬

‫أنهار‬ ‫في معظم‬ ‫تعيش‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫فى أمريكا‬ ‫شيوعا‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬ ‫البحث عن‬ ‫ق الضيقة في الشعاب من أجل‬ ‫الشقم‬

‫جبال‬ ‫من الولايات المتحدة شرق‬ ‫كندا‪ ،‬والجزء الشمالي‬ ‫فوق‬ ‫(البلانكتون)‬ ‫المائية‬ ‫بالعوالق‬ ‫قليلة‬ ‫أنواع‬ ‫وتتغذى‬

‫الماصة في‬ ‫الأنواع الكبيرة من الأسماك‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫روكي‬ ‫الطعام في‬ ‫الفراشة عن‬ ‫أسماك‬ ‫معظم‬ ‫وتبحث‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعاب‬

‫الطعام ‪.‬‬ ‫بالليل‪.‬‬ ‫الشعاب‬ ‫إلى الراحة داخل‬ ‫وتخلد‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬

‫الطويل‬ ‫رأسها‬ ‫مقدمة‬ ‫عليظة تحت‬ ‫شفاه‬ ‫لها‬ ‫البيضاء‬ ‫الماصة‬ ‫السمكة‬

‫دقيقة مثل الم!ثط‪.‬‬ ‫بأشواك‬ ‫مبطن‬ ‫عنقها‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫أمشان‬ ‫به‬ ‫ليس‬ ‫وفمها‬

‫دي البحيرات والأنهار‪.‬‬ ‫البيضاء‬ ‫الماصة‬ ‫وتعيمق الأسماك‬

‫وضب‬ ‫ة نوع من السمك مو!!‬ ‫اووف‬ ‫السمكة‬ ‫على‬ ‫بمؤخرتها‬ ‫سوداء‬ ‫لها بقعة‬ ‫الأربع‬ ‫العيون‬ ‫الفراشة ذات‬ ‫سمكة‬

‫الدافئة‬ ‫المعتدلة‬ ‫والبحار‬ ‫الاستوائية‬ ‫البحار‬ ‫فى معظم‬ ‫السطح‬ ‫مى‬ ‫وهناك عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الفراشة‬ ‫كأسماك‬ ‫تماما‬ ‫جسمها‪،‬‬ ‫جاني‬

‫‪.‬‬ ‫القبطان‬ ‫أيضا سمك‬ ‫ويسمى‬ ‫العين‪.‬‬ ‫عبر‬ ‫أسود ير‬ ‫رأسي‬ ‫وحط‬ ‫العينين‬ ‫العلامات بالقرب س‬
‫المفلطحة‬ ‫السمكة‬ ‫‪116‬‬

‫ش‬ ‫أ‬ ‫لها خمسة‬ ‫تحيصأ‬ ‫المحار‬ ‫فى‬ ‫تعيش‬ ‫صغيرة‬ ‫المرشدة سمكة‬ ‫السمكة‬

‫متابعة أحممر‬
‫ا‬ ‫م!‬ ‫اسمها‬ ‫السمكة‬ ‫اكتمست‬ ‫وقدى‬ ‫‪.‬‬ ‫رأسية‬ ‫ستة حطوط‬

‫أ!عام‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫لحتا‬ ‫ربما‬ ‫القريق‬ ‫وسمك‬

‫ذيله‬ ‫يعرص‬ ‫(أسفل)‬ ‫الدكر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5.6‬سم‬ ‫طولها‬ ‫اللقاتلة يبلغ‬ ‫ال!مكة‬

‫(أعلى)‪.‬‬ ‫أ‪،‬لتى‬ ‫‪1‬‬ ‫أمام‬ ‫ورعاغه‬ ‫الحميل‬


‫من‬ ‫الأمريكتين‬ ‫من سوأحل‬ ‫بعد‬ ‫تعيم! أيضا على‬ ‫وهي‬

‫‪ 3‬سم‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالي‬ ‫معظمها‬ ‫‪ ،‬وطول‬ ‫البرازيل‬ ‫إلى‬ ‫كود‬ ‫كيب‬

‫صورتها‬ ‫تهاجم‬ ‫قد‬ ‫المقاتلة‬ ‫أسمكة‬ ‫وا‬ ‫منهما‪.‬‬ ‫بواحد‬ ‫الإنهاك‬ ‫من‬ ‫أو ست‬ ‫مزرقة ‪ ،‬بخمس‬ ‫اللون إلى بيضاء‬ ‫بيضاء‬ ‫وهي‬

‫‪.‬‬ ‫المرآة‬ ‫فى‬ ‫المنعكسة‬ ‫اسحم!صة باسمها لأنها‬ ‫هذه‬ ‫الحزم الرأسية الداكنة ‪ .‬وسميت‬

‫‪ ،‬رياضة‬ ‫المقاتل‬ ‫السمك‬ ‫بين ذكور‬ ‫المعركة‬ ‫ومشاهدة‬ ‫وكبار الأجسام‬ ‫الماء‬ ‫وسلاحف‬ ‫القرش‬ ‫وسمك‬ ‫تتبع السفن‬

‫‪.‬‬ ‫التايلاندي‬ ‫الشعب‬ ‫عند‬ ‫محببة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المتحركة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الأسماك‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫كبير من‬ ‫يطلق عدى عدد‬ ‫اسما‬ ‫المفلطحلأ‬ ‫السمكة‬


‫‪ .‬انظر‪ :‬الأسماد‬ ‫السيامية‬ ‫المقاللة‬ ‫السمكة‬ ‫شكأنها‬ ‫تبدو‬ ‫أجسام‬ ‫الأسماك‬ ‫‪ .‬ولهذه‬ ‫المياه المالحة‬ ‫أسماك‬

‫المقاتلة‪.‬‬ ‫(صورة)‪ ،‬السمكة‬ ‫جانبيها‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫مستوية أفقئا‪ ،‬لكنها في الحقيقة ترقد على‬

‫الرأس ‪.‬‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫الجان!‬ ‫ذلك‬ ‫عينيها على‬ ‫كلتا‬ ‫وتكون‬
‫(عصر‬ ‫الديفوني‬ ‫العصر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬عصر‬ ‫السمكي‬
‫البيضة لأول وهلة ‪ ،‬فإنها‬ ‫من‬ ‫اسممكة‬ ‫هذه‬ ‫وعندما تخرج‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫سماك‬ ‫أز‬ ‫ا‬
‫إلى‬ ‫‪ ،‬لكنها بعد أن تصل‬ ‫أخرى‬ ‫تبدو مثل أي سمكة‬

‫فى‬ ‫العينين‬ ‫تبدأ إحدى‬ ‫ملم تقريبا‪،‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫يبلغ نحو‬ ‫طول‬
‫)‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫(نبدة‬ ‫‪ :‬الزبدة‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫السمن‬

‫في‬ ‫العين الأخرى‬ ‫من‬ ‫فى النهاية بالقرب‬ ‫لتستقر‬ ‫التحرك‬

‫الصناعي‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬السمن‬ ‫الصئاعي‬ ‫السمن‬ ‫ويصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الفم ملتويا‬ ‫‪ .‬ويصبح‬ ‫الرأس‬ ‫المقابلة من‬ ‫الجهة‬

‫النباتي‪.‬‬ ‫لونه‪.‬‬ ‫ويفقد‬ ‫السفلي‬ ‫به عين الجانب‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الجانب‬

‫قتامة ‪ .‬وتأخذ‬ ‫أ!ضر‬ ‫فيصبح‬ ‫العلوي الجديد‬ ‫أما الجانب‬


‫غذائية تشبه الزبد‪،‬‬ ‫مادة‬ ‫الئباتي‬ ‫الصئاعي‬ ‫السمن‬
‫ألمحيطة بها‪.‬‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫لتأتلف‬ ‫مختلفة‬ ‫ألوانا‬ ‫السمكة‬
‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوانية‬ ‫أو الدهون‬ ‫النباتية‬ ‫من الزيوت‬ ‫مصنوعة‬
‫نوعا من الأسماك المفلطحة‬ ‫ويوجد ما يقرب من ‪013‬‬
‫الصناعي النباتي‪،‬‬ ‫بهذأ السمن‬ ‫طعامهم‬ ‫الناس يطهون‬ ‫السمكة‬ ‫‪ ،‬ومنها‬ ‫والهادئ‬ ‫في المحيطين الأطلسي‬ ‫تعيش‬
‫تقوم أيضا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الخبز والمأكولات الأخرى‬ ‫فوق‬ ‫ويضعونه‬
‫‪.‬‬ ‫الترس‬ ‫المسطحة‬

‫الخابز باستخدامه‪.‬‬ ‫بعض‬


‫المفلطح؟‬ ‫؟ البلايس؟‬ ‫سمك‬ ‫الهلبوت‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫النباتي أقل من تكاليف‬ ‫الصناعى‬ ‫اسممن‬ ‫وتكاليف‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الحيوان‬ ‫؟ التربون ‪ ،‬سمك‬ ‫موسى‬ ‫سمك‬

‫الغذائية‬ ‫القيمة‬ ‫له‬ ‫يصبح‬ ‫معالجته ‪ ،‬بحيث‬ ‫الزبد‪ ،‬ويمكن‬

‫الأحماض‬ ‫أيضا على نسبة كبيرة من‬ ‫نفسها‪ ،‬ويحتوي‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬تحيش‬ ‫مشاكسة‬ ‫صغيرة‬ ‫سمكة‬ ‫المقاتللأ‬ ‫السمكة‬

‫مادة دهنية‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫والقليل‬ ‫‪،‬‬ ‫إشباع‬ ‫اللا‬ ‫الدهنية عديدة‬ ‫يتا أو السمكة‬ ‫تسمى‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫القريبة من أرخبيل‬ ‫المياه‬

‫من الأطباء من وجود‬ ‫العديد‬ ‫‪ .‬ويحذر‬ ‫الكولسترول‬ ‫تسمى‬ ‫ليتكون لها ذيل وزعانف‬ ‫وقد هجنت‬ ‫‪.‬‬ ‫السيامية‬ ‫المقاتلة‬

‫إلى جلطة‬ ‫يؤدي‬ ‫‪ ،‬لأنه قد‬ ‫بالدم‬ ‫من الكولسترول‬ ‫الكثير‬ ‫بألوان مختلفة‬ ‫يتلون‬ ‫الذكر‬ ‫استثارة‬ ‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫متموجة‬ ‫طويلة‬

‫يأكلون‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫عددا‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ونتيجة‬ ‫بالقلب‬ ‫هو‬ ‫والذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫والأرجواني والأزرق‬ ‫والأخضر‬ ‫الأحمر‬ ‫مثل‬

‫النسبة‬ ‫ذات‬ ‫الأخرى‬ ‫النباتي والأطعمة‬ ‫الصناعي‬ ‫السمن‬ ‫كل واحد من الذكور بنفسه على‬ ‫يقذف‬ ‫حيث‬ ‫المقاتل‬

‫الدهن‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكودسترول‬ ‫من‬ ‫المنخفضة‬ ‫وتستمر المعركة حتى يحل‬ ‫‪،‬‬ ‫زعنفة خصمه‬ ‫الاخر عاضا‬
‫‪117‬‬ ‫طائر‬ ‫‪،‬‬ ‫السمنة‬

‫الصناعي النباتى لابد من‬ ‫والدهون فى السمن‬

‫اللبن‬ ‫أو نوع‬ ‫والماء‬ ‫اللبن‬ ‫) في‬ ‫بالتساوي‬ ‫(توزيعها‬ ‫استحلابها‬

‫المصنعون المواد‬ ‫ويضيف‬ ‫الصمويا‪.‬‬ ‫فول‬ ‫الذي يصنع من‬

‫السمن‬ ‫أن معظم‬ ‫من التعفن ‪ ،‬كما‬ ‫الحط فظة لحمايتها‬

‫نكهة الزبد والأملاح‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫النباتى يحتوي‬ ‫الصناعي‬

‫(أ)‪ ،‬و(د) ولون مصفر‪.‬‬ ‫وفيتاميني‬

‫ترد من‬ ‫النباتي‬ ‫الصناعى‬ ‫الدهنية في السمن‬ ‫والمحتويات‬

‫هو‬ ‫فول الصويا‬ ‫‪ ،‬وزيت‬ ‫النباتية‬ ‫الزيوت‬ ‫من‬ ‫أو أكثر‬ ‫واحد‬

‫الإطلاق ‪ ،‬ولكن‬ ‫على‬ ‫في الاستخدام‬ ‫الزيوت شيوعا‬ ‫أكثر‬

‫العليا)‪،‬‬ ‫(ا!ورة‬ ‫اشصور‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!ما‬ ‫طيور السمنة‬ ‫مجموعة‬ ‫طائران من‬ ‫أيضا زيوت بذور القطن والذرة‬ ‫قد يستخدمون‬ ‫المصنعين‬

‫في أمريكا‬ ‫تعيعق‬ ‫التي‬ ‫الغابات‬ ‫وسمنة‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫في كل‬ ‫منتشر‬ ‫طائر‬ ‫وهو‬
‫أنواع‬ ‫ويتم إنتاج بعض‬ ‫والعصفر‪.‬‬ ‫والبلح والفول السوداني‬
‫الطائرين‬ ‫لكلا‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫المغردة‬ ‫السمسة‬ ‫ومثل‬ ‫)‪.‬‬ ‫السفلى‬ ‫(الصورة‬ ‫الشمالية‬
‫الدهون الحيوانية‪.‬‬ ‫باستخدام‬ ‫النباتى‬ ‫الصناعي‬ ‫السمن‬
‫ولكنهما‬ ‫‪،‬‬ ‫الابات‬ ‫في مناطق‬ ‫الأصلى‬ ‫موطنهما‬ ‫وقد كاد‬ ‫شجيا‪.‬‬ ‫تغريدا‬
‫العسمن الصناعى‬ ‫من أجل عمل‬ ‫‪-‬‬ ‫يقوم المصنعون‬ ‫‪،‬‬

‫الطيور‪.‬‬ ‫في حدائق‬ ‫مألوفان‬ ‫الآن‬

‫أو الماء‪،‬‬ ‫باللبن‬ ‫المنصهرة‬ ‫الزيوت‬ ‫أولآ بامشحلاب‬ ‫النباتى ‪-‬‬

‫الالات‬ ‫وتقوم‬ ‫إلى أن تتجمد‪،‬‬ ‫الناتجة‬ ‫المادة‬ ‫بتبريد‬ ‫ثم يقومون‬

‫العملية‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫تكرار‬ ‫‪ ،‬ويستمر‬ ‫وتعبئته‬ ‫المنتج‬ ‫بتشحيل‬

‫النباتي المنزلى يصنع‬ ‫الصناعى‬ ‫أنواع السمن‬ ‫ومعظم‬

‫صغيرة ‪ .‬ويقوم‬ ‫معبأ في أطباق‬ ‫أو يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫قوالب‬ ‫شكل‬ ‫على‬

‫الصناعي‬ ‫المصنعون أيضا بعمل قوالب كبيرة من السمن‬

‫المجمد للمخابز التجارية‪.‬‬ ‫النباتى‬

‫؟يه!‪-‬‬ ‫كيميائى‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ميغ ‪ -‬موريس‬ ‫قام هيبولايت‬ ‫وقد‬

‫في أواخر‬ ‫النباتي‬ ‫الصناعي‬ ‫السمن‬ ‫‪ ،‬بتطوير‬ ‫فرنسي‬


‫تج!بم!!وبر!ر!رفيممني‪،3‬ء‪3،‬‬

‫للزبد‬ ‫الميلادي ‪ ،‬كبديل‬ ‫من القرن التاسع عشر‬ ‫الستينيات‬

‫دهون‬ ‫الصناعي ‪ ،‬لأن مكوناته هي‬ ‫وأطلق عليه اسم السمن‬

‫الصناعي‪.‬‬ ‫حمفالسمن‬ ‫التي تسمى‬ ‫البقر‬


‫فروع‬ ‫على‬ ‫وهو يبنى عشه‬ ‫‪ 03‬سم‪،‬‬ ‫طول‬ ‫أوروبا واسيا حتى‬

‫عليهم‪.‬‬ ‫من الدخلاء بالانقضاض‬ ‫ويحميه‬ ‫الأشجار‪،‬‬ ‫الصحة‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬الحمية‬ ‫الوزن‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الشمئة‬

‫طيور السمنة كثيرا من الوقت على الأرض‬ ‫وتقضى‬


‫(عوامل‬ ‫القلب‬ ‫الغذاء)بم‬ ‫من‬ ‫يستفيد الحسم‬ ‫(كيف!‬ ‫الغذاء‬ ‫(التعذية)‪،‬‬

‫تتغذى‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الديدان والقواقي والحشرات‬ ‫بحثا عن‬


‫التغدية)‪.‬‬ ‫(أمراض‬ ‫الملرص‬ ‫الخو)‪،‬‬

‫التي‬ ‫السمنة‬ ‫طيور‬ ‫وتهاجر‬ ‫‪.‬‬ ‫اللبية‬ ‫والثمار‬ ‫بالفاكهة‬ ‫أيضا‬

‫الأوروبية والسمنة‬ ‫السمنة‬ ‫مثل‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫شممالي‬ ‫تسكن‬ ‫انظر‪ :‬الحيوان البري‬ ‫الزرقاء‪.‬‬ ‫الصخرية‬ ‫السمئة‬

‫في الشتاء‪.‬‬ ‫والغرب‬ ‫المغردة إلى الجنوب‬ ‫البلاد العربية (الطيور)‪.‬‬ ‫في‬

‫وأوروبا‪،‬‬ ‫السمنة المغردة فى آسيا‬ ‫طيور‬ ‫تعيق‬


‫من الطيور‬ ‫طائر السمنة اسمم لمجموعة‬ ‫طاش‪.‬‬ ‫ا!مئه‪،‬‬
‫ويصل‬ ‫نيوزيلندا‪.‬‬ ‫أيضا فى‬ ‫وقد أدخلت‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫وشمالي‬
‫طيور‬ ‫من‬ ‫‪ .‬والكثير‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫المغردة التي توجد‬
‫وأجنحة‬ ‫سم ‪ ،‬وهو يتميز بظهر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬وه‬ ‫‪0‬‬ ‫الطائر إلى‬ ‫طول‬

‫أصفر‬ ‫وصدر‬ ‫بني يميل للاحمرار‪،‬‬ ‫بنية اللون ‪ ،‬وذيل‬ ‫السفلى‬ ‫الجسم‬ ‫‪ .‬وأجزاء‬ ‫‪ ،‬غيرمزخرف‬ ‫بني‬ ‫‪ ،‬لونها‬ ‫السمنة‬

‫أو متوسطة‬ ‫‪،‬‬ ‫صغيرة‬ ‫السمنة‬ ‫طيور‬ ‫‪ .‬وغالبية‬ ‫مرقطة‬ ‫باهتة‬


‫‪ .‬وهذا الطائر‬ ‫صغيرة‬ ‫سوداء‬ ‫‪ ،‬بعلامات‬ ‫مرقط‬ ‫شاحب‬

‫من قمة‬ ‫ما يطلقه‬ ‫كثيرا‬ ‫الذي‬ ‫بتغريده الجميل‬ ‫مشهور‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫‪ 1 0‬وه ‪ 3‬سم‬ ‫بين‬ ‫طولها‬ ‫‪ ،‬يتراوح‬ ‫الحجم‬

‫المغرد أن يتغذى‬ ‫طائر السمنة‬ ‫‪ .‬ويحب‬ ‫صغيرة‬ ‫شجرة‬ ‫والعندليب‪.‬‬ ‫والشحرور‪،‬‬ ‫الحناء‪ ،‬والأبلق‪،‬‬ ‫أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫المجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫صخرة‬ ‫على‬ ‫بضربها‬ ‫أصدافها‬ ‫يكسر‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫بالقواقع‬ ‫والشجيرات‬ ‫الأشحجار‬ ‫في‬ ‫تبنى طيور السمنة أعشاشها‬

‫محاطة‬ ‫بالسندان‪ ،‬وتكون‬ ‫مثل هذه الصخرة‬ ‫وتسمى‬ ‫تبطن‬ ‫ما‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫‪ ،‬ومناطق‬ ‫المتنزهات ‪ ،‬والحدائق‬ ‫فى‬

‫المكسورة ‪.‬‬ ‫الأصداف‬ ‫بأجزاء‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهدال‬ ‫سمنة‬ ‫طائر‬ ‫وينمو‬ ‫‪.‬‬ ‫بالطين‬ ‫أعشاشمها‬
‫السمنة المغردة‬ ‫‪118‬‬

‫في الماء‬ ‫تت!صاثر‪ ،‬وتلقي بيضها‬ ‫السمندرات‬ ‫وأعلب‬ ‫الغابات فى أمريكا الشمالية ‪ .‬وهى‬ ‫وتنتشر طيور سمنة‬

‫في جذوع‬ ‫الحياة‬ ‫وتميل إلى‬ ‫البر‪.‬‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫فيما دون‬ ‫وتعيش‬ ‫الطائر‬ ‫ويقوم‬ ‫‪ ،‬والأشجار‪.‬‬ ‫في الشجيرات‬ ‫تبنى أعشاشها‬

‫‪ ،‬وبعض‬ ‫وفي الكهوف‬ ‫الصخور‬ ‫وتحت‬ ‫‪.‬‬ ‫المتعفنة‬ ‫الأشجار‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الخشنة‬ ‫من الأوراق الميتة والحشائش‬ ‫قاعدة‬ ‫بترتيب‬

‫أنواع‬ ‫ذلك ‪ ،‬فبعض‬ ‫‪ .‬وبالرغم من‬ ‫الرطبة‬ ‫المظلمة‬ ‫الأماكن‬ ‫أما سمنة‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الحشاثش‬ ‫بالجذور‪،‬‬ ‫ويفرشها‬ ‫بالطين‬ ‫يبطنها‬

‫وقتها في الماء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫العملاق تعيش‬ ‫مثل السمندر‬ ‫السمندر‪،‬‬ ‫في آ!ميا‪،‬‬ ‫‪ ،‬ويعيعق‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫طائر يعشعق‬ ‫وايت ‪ ،‬فهو‬

‫أبدا‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫ينزل‬ ‫لا‬ ‫منها‬ ‫وقليل‬ ‫يتميز‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫المغردة‬ ‫لونه السمنة‬ ‫فى‬ ‫يشبه‬ ‫وهو‬ ‫وأستراليا‪.‬‬

‫طري‬ ‫جسد‬ ‫لها‬ ‫السمندر‪ .‬أغلب السمندرات‬ ‫جسم‬ ‫‪،‬‬ ‫مميزة‬ ‫يتميز بعلامات‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫سمكا‪،‬‬ ‫وأكثر‬ ‫أطول‬ ‫بمنقار‬

‫وبالرغم من‬ ‫‪.‬‬ ‫الطيعية‬ ‫بيئتها‬ ‫رؤشها في‬ ‫من الصعب‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫داكن‬ ‫‪.‬‬ ‫وظهره‬ ‫صدره‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الشكل‬ ‫هلالية‬ ‫صغيرة‬ ‫سوداء‪،‬‬

‫يفرز من‬ ‫وبعضها‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!ن ناصع‬ ‫ذات‬ ‫أنواع‬ ‫ذاك توجد‬
‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫وعند‬ ‫بعنف‬ ‫مادة بيضاء كاللبن ‪ ،‬عند التعامل معه‬ ‫جسمه‬
‫العمدأجص‬ ‫لاب‬ ‫ارز‬ ‫أ‬ ‫صائد‬ ‫الحناء‬ ‫أبو‬

‫‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫مادة سامة لبعض‬ ‫وهى‬ ‫أطخطر‪،‬‬ ‫تعرضه‬


‫الحصوق‬ ‫القليعي‬ ‫اطهائر‬ ‫ا‬ ‫الأمريكي‬ ‫الدج‬

‫فى السباحة‪.‬‬ ‫يستخدمه‬ ‫ذيل طويل‬ ‫لحيوان السمندر‬ ‫الأررق‬ ‫ا‬ ‫اعصفور‬ ‫ا‬ ‫الشححرور‬

‫وبالرغم من ذلك‬ ‫أربعة أرجل‬ ‫أ‪،‬‬ ‫أنواع هذا الحيوان‬ ‫وأغلب‬

‫البلاد‬ ‫في‬ ‫البري‬ ‫الحيوان‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫المغردة‬ ‫السمئلأ‬


‫ليصر لها‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫التي تعيش‬ ‫أ!سمندرات‬ ‫ا‬ ‫قليل من‬ ‫يوجد‬

‫خلفية‪.‬‬ ‫أرجل‬ ‫ال!يور)‪.‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫العربية‬

‫‪ ،‬ولأغلبها لسان لزج طويل‬ ‫قوية‬ ‫شم‬ ‫حاسة‬ ‫وللسمندر‬


‫فى البلاد‬ ‫البري‬ ‫انظر‪ :‬الحيوان‬ ‫اليمئية‪.‬‬ ‫السمئة‬
‫‪.‬‬ ‫والحشرات‬ ‫بالديدان‬ ‫تتغذى‬ ‫غذاءها‪ .‬وهي‬ ‫به‬ ‫تلتقط‬
‫العربية (الطيور)‪.‬‬
‫من أنواع‬ ‫كغيرها‬ ‫السمندر‪ .‬السمندرات‪،‬‬ ‫حياة‬

‫حرارة‬ ‫الدم البارد‪ ،‬بمعنى أن درجة‬ ‫‪ ،‬من ذوات‬ ‫اشواح!‬


‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫غير ضار يشبه السحالي‬ ‫حيوان ضعيف‬ ‫ا!ر‬
‫الحرارة فى البيئة التى تعيم!‬ ‫قريبة من درجة‬ ‫تظل‬ ‫جسمها‬
‫القارات‬ ‫فى جميع‬ ‫أصسمندر‬ ‫ا‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫نوع من الزواحف‬
‫أو تمكث‬ ‫بم‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫نفسها‬ ‫تدفن‬ ‫انبرودة‬ ‫أوقات‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها‬
‫شائع فى آسيا‬ ‫وهو حيوان‬ ‫‪.‬‬ ‫وأستراليا‬ ‫أنتاركتي!ظ‬ ‫عدا‬ ‫ما‬

‫خاملة بصفة‬ ‫راكدة‬ ‫تكون‬ ‫والبرك ‪ ،‬حيث‬ ‫فى قاع البحيرات‬


‫نوعا من‬ ‫‪37‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫وأمريكا‬ ‫وأوروبا‬

‫الجبال‬ ‫ينابيع‬ ‫في‬ ‫الأنواع التي تعيش‬ ‫تظل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫عامة‬


‫هذا الحيوان لصورة‬ ‫فصائل ‪ .‬ولعيش‬ ‫تسع‬ ‫السمندر تكون‬
‫من‬ ‫كمية‬ ‫السمندر‬ ‫‪ .‬وتضئأنثى‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫نشطة‬ ‫وأنهارها‬
‫(اسممندر‬ ‫مجموعاته‬ ‫أكبر‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحارة‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫رئيسية‬

‫ما‬ ‫وعادة‬ ‫‪.‬‬ ‫الرطبة‬ ‫التربة‬ ‫أو‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫إما‬ ‫واحد‬ ‫وقت‬ ‫فى‬ ‫البيض‬
‫من أمري!صا‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫رئة) توجد‬ ‫له‬ ‫الذي ليعست‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫قليلة‬ ‫أسابيع‬ ‫خلال‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫يلقى‬ ‫الذي‬ ‫البيض‬ ‫يفقس‬
‫يبل‬ ‫السمندر‬ ‫أنواع‬ ‫‪ .‬وأغلب‬ ‫الجنوبية‬ ‫وأمريكا‬ ‫الوسطى‬

‫في‬ ‫العملاق‬ ‫غير أن السمندر‬ ‫‪،‬‬ ‫سنتيمترات‬ ‫بضع‬ ‫طولها‬

‫كأقي؟ئج‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫واليابان يبلغ طوله‬ ‫الصين‬

‫!‪!-‬‬

‫الرطمة‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫لي مناطق‬ ‫ب!ضة‬ ‫يوجد‬ ‫المرقط‬ ‫السمندر‬ ‫م! السمندر‪.‬‬ ‫لوعا‬ ‫‪37‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫الأحمر‬ ‫السفدر‬
‫‪911‬‬ ‫السموال بن يحيى‬

‫أشهر‬ ‫إلى بضعة‬ ‫فقد يحتاج‬ ‫البر‪،‬‬ ‫الذي يلقى بيضه في‬

‫السمندر‬ ‫صغار‬ ‫تسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫بعد أن يتم التفقيس‬ ‫نموه ‪.‬‬ ‫ليكتمل‬

‫غير أن لها‬ ‫الففادع‪،‬‬ ‫بشرغوف‬ ‫اليرقات وهي شبيهة‬

‫‪.‬‬ ‫الرأس‬ ‫عند جانبي‬ ‫سطحية‬ ‫مغطاة بشعيرات‬ ‫خياشيم‬

‫عملية‬ ‫خلال‬ ‫مكتمل‬ ‫يرقات السمندر إلى حيوان‬ ‫وتتحول‬

‫(التشكل)‬ ‫فترة التحول‬ ‫‪ .‬وتتراوح‬ ‫الانسلاخ‬ ‫عملية‬ ‫تسمى‬

‫الأنوأع ‪ .‬وخلال‬ ‫يوما و ‪ 5‬أعوام حعسب‬ ‫هذه ما بين ‪45‬‬

‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫اليرقة‬ ‫معينة من‬ ‫مظاهر‬ ‫هذه الفترة تختفي‬

‫عندما تكون‬ ‫أنواع السمندر خياشيمها‬ ‫أغلب‬ ‫تفقد‬ ‫نا‬ ‫المثال‬

‫وتحذير‬ ‫أنثاه‬ ‫إغراء‬ ‫في‬ ‫الساطع‬ ‫اللون‬ ‫دا‬ ‫بطنه‬ ‫يستغل‬ ‫الذكر‬ ‫الماء‬ ‫سمندل‬ ‫السمندر‬ ‫ويتنفس‬ ‫‪.‬‬ ‫مكتمل‬ ‫إلى حيوان‬ ‫يرقة قبل أن تتحول‬
‫المعتدين‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫جلده‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬ ‫برئته‬ ‫النمو‬ ‫المكتمل‬

‫الماء‪.‬‬ ‫الطين ‪ ،‬سمندل‬ ‫سمندل‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫في أن ذيله‬ ‫باقي السمندرات‬ ‫عن‬ ‫الماء‬ ‫سمندل‬ ‫ويختلف‬


‫(صورة)‪.‬‬ ‫السمندر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المرقط‬ ‫السمئدر‬
‫سمندل‬ ‫ويسبع‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫السباحة في‬ ‫على‬ ‫!ا يساعده‬ ‫مسط!‬

‫لاخر‪ ،‬مثل الاسماك ‪.‬‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫جسمه‬ ‫بتحريك‬ ‫الماء‬

‫في‬ ‫من السمندرات يحيش‬ ‫الطين حيوان‬ ‫سددل‬


‫ويبيض‬ ‫‪.‬‬ ‫حين يسبح‬ ‫مفاصله الصغيرة نحو جسمه‬ ‫ويضم‬
‫رئيسية في الجزء‬ ‫الجداول والبحيرات والأنهار وبصفة‬
‫الربيع في البرك والأنهار‬ ‫خلال‬ ‫واحدة‬ ‫بيضة‬ ‫الماء‬ ‫سمندل‬
‫وينتمي اسممندل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫من الولايات‬ ‫الأوسط‬
‫السمندل‬ ‫التناسل ‪ ،‬قد يكتسب‬ ‫موسم‬ ‫وخلال‬ ‫التيار‪.‬‬ ‫البطئة‬
‫أولم ‪ ،‬في أوروبا إلى الفصيلة‬ ‫المسمى‬ ‫الكهوف‬ ‫قاطن‬
‫سوداء‬ ‫نقط‬ ‫) ذات‬ ‫برتقالية‬ ‫‪( ،‬غالبا‬ ‫فاتحة‬ ‫ألوانا‬ ‫المذكر‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫إلى ‪ 43‬سم‬ ‫السمندل‬ ‫طول‬ ‫يصل‬ ‫وقد‬ ‫نفمسها‪.‬‬
‫ويفقس‬ ‫بم‬ ‫المائية‬ ‫بالنباتات‬ ‫البيض‬ ‫‪ .‬ويلتصق‬ ‫متموجة‬ ‫بخطوط‬
‫النمو‪.‬‬ ‫مكتمل‬ ‫قد يكون‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحيوان الذي يبلغ طوله‬
‫خياشيم‬ ‫الصغير‬ ‫المائي‬ ‫وللسمندل‬ ‫‪.‬‬ ‫أسابيع‬ ‫بضعة‬ ‫بعد‬
‫مائل‬ ‫لزج ولونه بني قاتم أو رمادي‬ ‫السمندل‬ ‫وجسم‬
‫الماء‪.‬‬ ‫منها تحت‬ ‫يتنفس‬ ‫مشعرة‬ ‫خارجية‬
‫ذيل‬ ‫وللسمندل‬ ‫سوداء‪.‬‬ ‫بقع‬ ‫إلى البنى أو الأسود مع وجود‬
‫معظم‬ ‫يمضي‬ ‫الماء‪ ،‬فإنه‬ ‫يحنفس في‬ ‫أن السمندل‬ ‫وركم‬
‫‪ ،‬وله خيالثميم خارجية‬ ‫ضعيفة‬ ‫وأربعة أرجل‬ ‫مفلط!ع قوي‬
‫غالبا تحت‬ ‫فترة السبات‬ ‫ويقضي‬ ‫الجافة‬ ‫الأرض‬ ‫السنة فوق‬
‫رأسه القصير‬ ‫خلف‬ ‫مائل إلى الحمرة‬ ‫لون أرجواني‬ ‫ذات‬
‫أحجار‪.‬‬ ‫أو‬ ‫رطبة‬ ‫جذوع‬
‫الماء‪.‬‬ ‫أيضا اسم كلب‬ ‫السمندل‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫المبطط‬

‫الان‬ ‫يعرف‬ ‫فيما‬ ‫أفراد قبيدة قديمة عاشت‬ ‫السمئيون‬ ‫العذبة التي‬ ‫المياه‬ ‫عادة في‬ ‫السمندل‬ ‫حيوانات‬ ‫تعيش‬

‫بمعاركهم الطاحنة مع‬ ‫وهم مشهورون‬ ‫إيطاليا‪،‬‬ ‫بجنوب‬ ‫بين النباتات‬ ‫م وبخاصة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬وه‬ ‫‪،‬‬ ‫بين ه‬ ‫عمقها‬ ‫ح‬ ‫يترالي‬

‫المنطقة التي‬ ‫الرومان إمبراطورتحهم بضم‬ ‫ولقد وسع‬ ‫‪.‬‬ ‫الرومان‬ ‫في‬ ‫الصخور‬ ‫أسفل‬ ‫البيض‬ ‫أنثى السمندل‬ ‫وتضع‬ ‫المائية ‪.‬‬

‫قبل الميلاد‪.‬‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫وذلك‬ ‫السمنيون‬ ‫يسكنها‬ ‫الأشمياء التي‬ ‫إلى بعض‬ ‫بلصقه‬ ‫‪ ،‬وتقوم‬ ‫المشمسة‬ ‫الجداول‬

‫كودين‬ ‫هزموا الرومان في موقعة‬ ‫قد‬ ‫أن السمنيين‬ ‫ورغم‬ ‫البيض‬ ‫ويفقس‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫متر تحت سطح‬ ‫توجد على عمق‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫الميلاد‪،‬‬ ‫الثالث قبل‬ ‫القرن‬ ‫فى تسعينيات‬ ‫لمحورك‬ ‫ملم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طولها‬ ‫منه يرقات‬ ‫وتخرج‬

‫كثيرا‪ .‬وفى الحرب الاجتماعية خلال‬ ‫أعدادهم تقلصت‬ ‫البحر‬ ‫النمو بجراد‬ ‫المكتملة‬ ‫السمندل‬ ‫حيوانات‬ ‫وتتغذى‬

‫هزيمتهم‪.‬‬ ‫الرومان‬ ‫استطاع‬ ‫الميلاد‬ ‫ثمانينيات القرن الأول قبل‬ ‫تقوم‬ ‫‪ ،‬وعادة‬ ‫الأخرى‬ ‫المائية‬ ‫الحيوانات‬ ‫وسائر‬ ‫السمك‬ ‫وبيض‬

‫العادات واللغة الرومانية‪.‬‬ ‫الحين تبنى معظمهم‬ ‫ومنذ ذلك‬ ‫الغسق‬ ‫وحتى‬ ‫الفجر‬ ‫اليوم من‬ ‫طوال‬ ‫فريصتها‬ ‫باصطاد‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫السمندل‬ ‫حيوانات‬ ‫وتنشط‬


‫ام)‪.‬‬ ‫؟ ‪ 057 -‬هـ‪ ،‬؟ ‪175 -‬‬ ‫(‬ ‫يحيى‬ ‫بن‬ ‫السموأل‬

‫وعالم‬ ‫مهندس‬ ‫‪.‬‬ ‫المغربي‬ ‫بن عباس‬ ‫بن يحيى‬ ‫السموأل‬ ‫والعدجوم‬ ‫برمائي ‪ ،‬مثل الضفدع‬ ‫حيوان‬ ‫الماء‬ ‫سمئدل‬

‫سكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المغرب‬ ‫أصله من‬ ‫‪،‬‬ ‫والحكمة‬ ‫وعالم بالطب‬ ‫رياضيات‬ ‫النقيض‬ ‫وعلى‬ ‫نوع من السمندر‪.‬‬ ‫‪ .‬والسمندل‬ ‫والسيسليان‬

‫إعجاز‬ ‫‪:‬‬ ‫من مؤلفاته‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى فارس‬ ‫وانتقل‬ ‫مدة‬ ‫بغداد‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫الماء‬ ‫لسمندل‬ ‫والعلاجيم ‪ ،‬فإن‬ ‫من الضفادع‬

‫حسابية‪،‬‬ ‫مسائل‬ ‫في‬ ‫إلى ابن خصود‬ ‫‪ ،‬رسالة‬ ‫المهندسين‬ ‫‪ .‬وذيل السمندل‬ ‫نموه‬ ‫بعد اكتمال‬ ‫ذيلا‪ ،‬حتى‬ ‫السمندرات‬

‫الحساب‬ ‫فى‬ ‫اليهود‪ ،‬القوامى‬ ‫‪ ،‬الرد على‬ ‫ومقابلة‬ ‫وجبر‬ ‫أطول ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫جسمه‬ ‫في طول‬ ‫يمكن أن يكون‬ ‫المائى‬
‫لسمور‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬

‫الختلطة بم‬ ‫الجواهر‬ ‫أجسام‬ ‫مساحة‬ ‫في‬ ‫المنبر‬ ‫؟ كتاب‬ ‫الهندي‬

‫ا!لياه‪.‬‬ ‫في‬ ‫وكتاب‬

‫‪.‬‬ ‫بأذربيجان‬ ‫المراغة‬ ‫في‬ ‫ومات‬ ‫فأسلم‬ ‫يهوديا‬ ‫كان‬

‫فى‬ ‫يوجد‬ ‫عرس‬ ‫ابن‬ ‫من فصيلة‬ ‫حيوان صغير‬ ‫الم!صمور‬

‫سيبريا ومنغوليا إلى‬ ‫عبر‬ ‫روسيا‬ ‫شرقى‬ ‫بين‬ ‫مناطق تقع‬

‫وثيقة‬ ‫الحيوان صلة‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابان‬ ‫في شمالى‬ ‫هوكايدو‬

‫أيضا‬ ‫الشمالية الذي يسمى‬ ‫بأمري!ط‬ ‫الخز الصنوبري‬ ‫بسمور‬

‫بما‬ ‫سم‬ ‫‪5 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫السمور‬ ‫طول‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫الأمريكي‬ ‫بالسمور‬

‫ب!ت‬ ‫فروه‬ ‫أ!ن‬ ‫ويتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫يبلغ طوأسه ‪3‬‬ ‫الذي‬ ‫الذيل‬ ‫فيها‬

‫صفراء‬ ‫مع بقعة‬ ‫إلى السواد‬ ‫المائل‬ ‫واللون‬ ‫البش الداكن‬

‫لون‬ ‫ولا يتحول‬ ‫‪.‬‬ ‫العنق‬ ‫باطن‬ ‫في‬ ‫الرمادي‬ ‫اللون‬ ‫إلى‬ ‫ضاربة‬

‫كما هو الحال لالنسبة‬ ‫فراء اسممور إلى اللون الأبيض شتاء‪.‬‬


‫يصي مسكنه في شحرة مجوفة‪.‬‬ ‫عرس‪،‬‬ ‫ال!‬ ‫أحد فصائل‬ ‫الخز‪،‬‬ ‫سمور‬
‫منه معاطف‬ ‫الفراء‬ ‫بائعو‬ ‫ويصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الحيوانات‬ ‫لبعض‬
‫مطاردا الحيوالات الصغيرة‬ ‫آحر‬ ‫إلى‬ ‫من لرع‬ ‫مكاسه القمز لرشاقة‬ ‫وب‬

‫ليقتاتها‪.‬‬ ‫الثمن‪.‬‬ ‫باهظة‬

‫هذا‬ ‫أباد الصيادون‬ ‫فرائه ‪ ،‬فقد‬ ‫المتزايد على‬ ‫وللطلب‬

‫الغربية من مناط!ت‬ ‫والجنوبية‬ ‫الغربية‬ ‫الأجزاء‬ ‫من‬ ‫الحيوان‬


‫وألمانيا‬ ‫فى بلجيكا‬ ‫مباحا‬ ‫مازال‬ ‫أن صيده‬ ‫إلا‬ ‫أوروبا‪،‬‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫نادرا فى‬ ‫السمور‬ ‫حيوان‬ ‫في رو!سيا‪ .‬ويعتبر‬ ‫وجوده‬
‫وأ!كسمبر!‪.‬‬
‫صيده‬ ‫الروسية‬ ‫السلطات‬ ‫فيه ‪ ،‬ولهذا ح!رت‬ ‫م!صان يوجد‬
‫فى‬ ‫بما‬ ‫‪ 07‬سم‬ ‫الصنوبري نحو‬ ‫الخز‬ ‫طول سمور‬ ‫ويبلغ‬
‫ناجحة‬ ‫تجارب‬ ‫أجرت‬ ‫كما‬ ‫أ!يد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫في مواسم‬ ‫عدة مرات‬
‫الليل‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ما يصطاد‬ ‫وعادة‬ ‫!جلوجرامين‪،‬‬ ‫ويزد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذيله‬ ‫ذلك‬
‫السمور‪.‬‬ ‫تربية حيوان‬ ‫من أجل‬
‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫والطيور‬ ‫الفئران والسناجب‬ ‫ويأكل‬

‫في‬ ‫وكره‬ ‫مايجعل‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫والتوت‬ ‫والفاكهة‬ ‫العسل‬

‫وتلد الأنثى‬ ‫الصيف‬ ‫في منتصف‬ ‫‪ .‬ويتزاو!‬ ‫المجوفة‬ ‫الأشجار‬

‫من الصغار في الربيع التالي‪.‬‬ ‫مابين ثلاية إلى خمسة‬

‫فراء‬ ‫له‬ ‫في أمريكا‬ ‫الذي يوجد‬ ‫الخز الصنوبري‬ ‫وسمور‬

‫نحو‬ ‫وكندا‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫الصيادون‬ ‫‪ .‬ويصطاد‬ ‫ث!ين‬

‫فراؤه في‬ ‫ويستخدم‬ ‫شتاء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫السمور‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫‪03‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫)‪.‬‬ ‫اليدين‬ ‫التدفئة‬ ‫والقفازات‬ ‫والقبعات‬ ‫المعاطف‬ ‫صنع‬

‫الحز‬ ‫من السمور الشائع وهو سمور‬ ‫وهناك ن! آخر‬


‫الصخرية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫وهو يعيش‬ ‫أو السنسار‬ ‫الزان‬ ‫لفرائها‬ ‫المزارع‬ ‫تربى فى‬ ‫التى‬ ‫النادرة‬ ‫سيبريا‬ ‫من حيوانات‬ ‫السمور‬

‫التميحة‪.‬‬
‫ويشبه‬ ‫‪.‬‬ ‫من آسيا‬ ‫في القارة الأوروبية وأجزاء‬ ‫المكشوفة‬

‫وذيله أطول ‪.‬‬ ‫أن فروه أخشن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الخز الصنوبري‬ ‫سمور‬

‫‪،‬‬ ‫المدن‬ ‫فى المباني الخالية في‬ ‫يسكن‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫جسمه‬ ‫من التدلسات ‪ ،‬نحيل ‪ ،‬يغطى‬ ‫حيوان‬ ‫الخز‬ ‫سمور‬

‫الليل‪.‬‬ ‫في‬ ‫غالبا‬ ‫ويصطاد‬ ‫‪ .‬وهو يعيعق في‬ ‫أو السرعوب‬ ‫تقريبا ابن عرس‬ ‫فراء‪ ،‬ويشبه‬

‫غابات‬ ‫في‬ ‫فهو يعيش‬ ‫‪،‬‬ ‫العنق‬ ‫الخز الأصفر‬ ‫أما سمور‬ ‫أمريكا الشمالية‪.‬‬ ‫وشمال‬ ‫اسيا وأوروبا‬

‫يبلطول‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫آسيا‬ ‫أوروبا إلى جنوبي‬ ‫شرقي‬ ‫تمتد من‬ ‫الخز هو‬ ‫من سمور‬ ‫المعروفة‬ ‫الأنواع الأوروبية‬ ‫وأحسن‬

‫أكثر من متر‪ .‬وعلى عنقه‬ ‫الكبير‬ ‫هذا السمور ذي الحجم‬ ‫فى أنحاء‬ ‫الغابات‬ ‫الخز المنوبري وهو منتشر في‬ ‫سمور‬

‫الخز‬ ‫سمور‬ ‫من‬ ‫النقيض‬ ‫فاتحة ‪ .‬وعلى‬ ‫رقعة صفراء‬ ‫وصدره‬ ‫لونه بين‬ ‫يتدرج‬ ‫فراؤه ‪ -‬الذي‬ ‫يصبح‬ ‫وفي الشتاء‬ ‫‪.‬‬ ‫أوروبا‬

‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫عادة بالصيد‬ ‫هذا السمور‬ ‫يقوم‬ ‫الصنوبري‬ ‫‪-‬‬ ‫إلى الصممرة‬ ‫الضارب‬ ‫والرمادي‬ ‫إلى الحمرة‬ ‫الضارب‬

‫وغير‬ ‫فخشن‪،‬‬ ‫أما فروه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحيان‬ ‫في أغلب‬ ‫الأرض‬ ‫وعلى‬ ‫الرقبة والظهر‪ .‬وهذا‬ ‫على‬ ‫لممميكا حريريا‪ ،‬وبه بقع صفراء‬

‫ثمين‪.‬‬ ‫الخز الصنوبري‬ ‫سمور‬ ‫صيد‬ ‫ثمين ‪ ،‬ولكن‬ ‫الفراح!‬ ‫النوع من‬

‫انظر أيفئا‪ :‬السمور‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫ممنوع في معظم‬ ‫‪-‬‬ ‫على فروه‬ ‫من أجل الحصول‬ ‫‪-‬‬
‫‪121‬‬ ‫السموم‬

‫على‬ ‫كثيرا‬ ‫فيهما‬ ‫ركز‬ ‫ام)‪ .‬وقد‬ ‫‪75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫بيكل‬ ‫برجرين‬

‫كلينكر‬ ‫همفري‬ ‫روايته بعثة‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫البحرية‬ ‫خبرأته‬

‫يقدم فيها‬ ‫‪،‬‬ ‫عامة‬ ‫بصورة‬ ‫ماكتب‬ ‫‪ 771‬أم) من أحسن‬ ‫(‬

‫‪ ،‬لأسرة تتنقل بين إنجلترا‬ ‫هيئة رسائل‬ ‫على‬ ‫واضحة‬ ‫صورة‬

‫وأسكتلندا‪.‬‬

‫مادة تقتل الكائنات الحية أو تمرضها‪ .‬وقد تبتدع‬ ‫السموم‬

‫أو أغشية‬ ‫الجلد‪،‬‬ ‫أو يمتصها‬ ‫‪،‬‬ ‫أو تحقن‬ ‫أو تستنشق‬ ‫السموم‬

‫‪،‬‬ ‫السموم‬ ‫اسم علم‬ ‫السموم‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬

‫تكسينات‬ ‫الممم‬ ‫من السموم‬ ‫كثير‬ ‫يطلق على‬ ‫كما‬

‫(ذيفانات)‪.‬‬

‫الختبرات فقط ‪ .‬ونادرا‬ ‫القوية عادة داخل‬ ‫السموم‬ ‫تحفظ‬

‫فى البيئة‬ ‫توجد‬ ‫ما‬ ‫نادرا‬ ‫‪ ،‬لأنها‬ ‫وفيات‬ ‫حدوث‬ ‫تسبب‬ ‫ما‬

‫بعسبب‬ ‫الوفيات‬ ‫أغلب‬ ‫‪ .‬وتحدث‬ ‫يوم‬ ‫بنا كل‬ ‫التى تحيط‬

‫‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫تستعمل‬ ‫فى منتجات‬ ‫موجودة‬ ‫ضعيفة‬ ‫سموم‬ ‫ولايتى كاروليا الشمالية‬ ‫بين‬ ‫الحدود‬ ‫الكبرى تشكل‬ ‫جبال سموكي‬

‫تلفت‬ ‫لا‬ ‫حينما‬ ‫‪،‬‬ ‫التسمم‬ ‫من حالات‬ ‫كثير‬ ‫ويحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫وتيسي‬

‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫عبوة‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫البطاقات أو الإرشادات‬

‫والتي‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫المستعملة‬ ‫المنتجات‬ ‫انتباه الناس ‪ .‬وتشمل‬


‫الكبرى‬ ‫سموكى‬ ‫‪ .‬جبال‬ ‫‪ ،‬جبال‬ ‫الكبرى‬ ‫سموكي‬
‫بخاخات‬ ‫‪،‬‬ ‫ووفيات‬ ‫تسمم‬ ‫حالات‬ ‫أن تسبب‬ ‫يحتمل‬
‫سلسلة جبال‬ ‫أعلى الجبال وأكثرها وعورة في‬ ‫بين‬ ‫من‬
‫والتلميع ‪ ،‬ومواد‬ ‫التنطف‬ ‫‪ ،‬ومواد‬ ‫الفئران‬ ‫‪ ،‬وسموم‬ ‫الحشرات‬
‫بغابات‬ ‫والمنطقة مغطاة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأبلاش فى الولايات المتحدة‬
‫تسبب‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫المنظفات‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫البنزين‬ ‫مثل‬ ‫الوقود‪،‬‬
‫‪ 2‬نوع من الأشجار‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫على أكثر‬ ‫تحتوي‬ ‫كثيفة‬
‫وربما تسبب‬ ‫عند ابتلاعها‪.‬‬ ‫المميت‬ ‫من التسمم‬ ‫حالات‬
‫دخانى‬ ‫جوا كثيفا رطبا‪ ،‬يبدو مثل ضباب‬ ‫أشجارها‬ ‫وتشكل‬
‫كبيرة ‪.‬‬ ‫عند تناولها بكميات‬ ‫تسمم‬ ‫الأدوية أيضا حالات‬
‫الجبال ‪.‬‬ ‫قمم‬ ‫على‬
‫غير‬ ‫الأغذية‬ ‫تأكل‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫التسمم‬ ‫حالات‬ ‫تتحاشى‬ ‫ولكي‬
‫وولاية‬ ‫بين ولاية تنيسي‬ ‫الحدود‬ ‫الجبا!‬ ‫وتشكل‬
‫الفطر (الفقع) والتوت البري أو الأطعمة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الختبرة‬
‫قممها‬ ‫أعلى‬ ‫مانزدوم‬ ‫كلينج‬ ‫قمة‬ ‫‪ .‬وتمثل‬ ‫الشمالية‬ ‫كارولينا‬
‫عليها اسم محتوياتها‪.‬‬ ‫يكتب‬ ‫لم‬ ‫الموجودة في عبوات‬
‫وأشجارها‬ ‫الخضرة‬ ‫الدائمة‬ ‫غاباتها‬ ‫وتوفر‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪22 0‬‬ ‫(‪25‬‬
‫متناول‬ ‫الكيميائية بعيدا عن‬ ‫والمواد‬ ‫الأدوية‬ ‫وضع‬ ‫ويجب‬
‫قيمة من أخشاب‬ ‫الجبال أنواغا ذات‬ ‫منحدرات‬ ‫الصلبة على‬
‫بالسم من الأشخاص‬ ‫تأثرا‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬فالأطفال‬ ‫الأطفال‬ ‫أيدي‬
‫وقليل‬ ‫‪ ،‬منها الطين‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ .‬وتتوافر المعادن في‬ ‫الخام‬ ‫الصناعة‬
‫قليلة من السم فى وفاة‬ ‫كمية‬ ‫‪ ،‬ويمكن أن تتسبب‬ ‫الراشدين‬
‫من المنطقة‬ ‫الجزء الأكبر‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫والنحاس‬ ‫من الذهب‬
‫كبيرة‬ ‫أن يبتلع الأطفال الصغار كمية‬ ‫يحتمل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الطفل‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫منذ‬ ‫وطنيا‬ ‫متنزها‬
‫‪ ،‬بينما‬ ‫الألوان‬ ‫قصر‬ ‫الطعم ‪ ،‬مثل مسحوق‬ ‫من مادة كريهة‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جبمال‬ ‫‪ :‬البلوريدج‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫الراشد‪.‬‬ ‫يتحاشاها الشخص‬

‫في بريطانيا وأمريكا‬ ‫مراقبة السموم‬ ‫مراكز‬ ‫وقد أقيمت‬ ‫(‪ 721‬أ‪ 771-‬أم)‪.‬‬ ‫جورج‬ ‫توبياس‬ ‫سموليت‪،‬‬
‫للأطباء‬ ‫سريعة‬ ‫كى تقدم معلومات‬ ‫دول أخرى‬ ‫وبعض‬ ‫مسلية‬ ‫تتألف رواياته من قصص‬ ‫الإنجليز‪.‬‬ ‫الروائيين‬ ‫أوائل‬ ‫من‬

‫عن الإسعافات‬ ‫معلومات‬ ‫المراكز‬ ‫والجمهور‪ .‬وتقدم هذه‬ ‫تصرفات‬ ‫أحيانا‬ ‫فيها‬ ‫الرواية‬ ‫يدخل بطل‬ ‫غير محكمة‬

‫بعض‬ ‫وترشد‬ ‫‪.‬‬ ‫مستشفى‬ ‫كما ترشد إلى موقع أقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولية‬ ‫وما تتضمنه‬ ‫الشاذة‬ ‫لطيعتها‬ ‫الروايات‬ ‫‪ .‬وتقرأ هذه‬ ‫مبتذلة‬

‫التي‬ ‫المادة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الترياق المناسب‬ ‫عن‬ ‫المراكز الأطباء وحدهم‬ ‫لاذعة وروح عالية من الفكاهة‬ ‫اجتماعية‬ ‫من سخرية‬

‫مفيدة‬ ‫السموم‬ ‫تكون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫للسم‬ ‫الضارة‬ ‫التأثيرات‬ ‫تخفف‬ ‫والمرخ‪.‬‬


‫الأدوية‬ ‫فبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرواح‬ ‫لإنقاذ‬ ‫أنها قد تستعمل‬ ‫حتى‬ ‫دمبارتون فى أسكتلندا وأصبح‬ ‫قرب‬ ‫ولد سموليت‬

‫استعمالها‬ ‫بسبب‬ ‫‪ ،‬مثل الكورار و الاوابين اكتشفت‬ ‫المفيدة‬ ‫طبيبا‬ ‫في البحر بصفته‬ ‫مليئة بالمغامرات‬ ‫حياة‬ ‫طبيبا وأمضى‬

‫مركب‬ ‫يشبه‬ ‫‪.‬‬ ‫السهام‬ ‫توضع على رؤوس‬ ‫سموما‬ ‫أولأ‬ ‫وأول رواشين له‬ ‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫في‬ ‫ثم استقر‬ ‫‪،‬‬ ‫السفن‬ ‫على إحدى‬

‫القمعية‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القمعية‬ ‫الأوابين دواء‬ ‫ام)؟ مغامرات‬ ‫رود ريك راندوم (‪748‬‬ ‫هما‪ :‬مغامرات‬
‫الحيوان‬ ‫سموم‬ ‫‪122‬‬

‫ويعد‬ ‫عند ملامستها‪.‬‬ ‫الأكالة الأنسجة‬ ‫السموم‬ ‫تدمر‬ ‫التسمم‬ ‫علاج‬

‫النيتريك وهيدروكسيد‬ ‫حمفه! الهيدروكلوريك وحمض‬


‫فورا‬ ‫أو طبيبك‬ ‫بمستشفاك‬ ‫اتمحلى‬ ‫‪:‬‬ ‫لحالة تسصم‬ ‫الطارئ‬ ‫للعلاج‬ ‫‪2‬‬

‫الذي يبتا‬ ‫وقد يدمر الشخص‬ ‫‪.‬‬ ‫الأكالة‬ ‫الصوديوم من اسمموم‬


‫هده الإجراءات‬ ‫تتخذ‬ ‫قد‬ ‫‪.‬‬ ‫أمكن‬ ‫إر‬ ‫اسم اسمم‬ ‫للطيب‬ ‫وأذكر‬
‫لفمه أو حلقه‪.‬‬ ‫المبطنة‬ ‫الأنسجة‬ ‫السموم‬ ‫من‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬
‫‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫يقدم الطبيب أي إرشادات‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫الطارئة‬

‫أورام‬ ‫‪-‬‬ ‫التهاب‬ ‫حدوث‬ ‫المهيجة‬ ‫السموم‬ ‫تسبب‬ ‫الصوديوم‬ ‫هيدروكسيد‬ ‫مثل‬ ‫أكالأ‪،‬‬ ‫السم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المبتلع‬ ‫السم‬

‫كثيرا‬ ‫الأغشية‬ ‫هذه‬ ‫وتغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاطية‬ ‫الأغشية‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫وأوجاع‬ ‫لا تجعل‬ ‫‪،‬‬ ‫البترول‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫النفط‬ ‫منتحات‬ ‫أحد‬ ‫أو‬ ‫مزيل الصدأ‬ ‫أو‬

‫أعطه‬ ‫‪،‬‬ ‫الالتلاع‬ ‫المربض واعيا ويستطيع‬ ‫كان‬ ‫وإذا‬ ‫يتقيأ‪.‬‬ ‫المريض‬
‫وتؤثر السموم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنف‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الجسم‬ ‫في‬ ‫الهوائية‬ ‫الممرات‬ ‫من‬
‫أكالا‬ ‫السم‬ ‫لم يكن‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الطسيص‬ ‫يأتى‬ ‫حتى‬ ‫وانت!‬ ‫ولبنا‬ ‫ماء‬
‫‪ .‬ويعد‬ ‫الأعصاب‬ ‫ومراكز‬ ‫الأمعاء‬ ‫وا‬ ‫المعدة‬ ‫فى‬ ‫أيضا‬ ‫المهيجة‬
‫يتقيأ‪ ،‬ودلك‬ ‫المريف!‬ ‫أد تجعل‬ ‫المفط‪ ،‬فحاول‬ ‫منتجات‬ ‫من‬ ‫أر‬

‫المعدنية من السموم‬ ‫السموم‬ ‫ومعظهم‬ ‫الزرنيخ واشصاص‬ ‫لسدأ‬ ‫وحينما‬ ‫‪.‬‬ ‫ياصبعك‬ ‫أو‬ ‫ملعقة‬ ‫بطرف‬ ‫حلقه‬ ‫ظهر‬ ‫بملامسة‬

‫يؤثر في القلب‬ ‫وقد‬ ‫الزرنيخ التقيؤ‪،‬‬ ‫ويسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫المهيجة‬ ‫مع جعل رأسه فى مستوى‬ ‫المريض لأسفل‬ ‫وجه‬ ‫ضع‬ ‫التقيؤ‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وأعضاء‬ ‫اعلى‬ ‫وا‬ ‫للطبيب‬ ‫وقيئه‬ ‫المريض‬ ‫وبول‬ ‫لوعاء السم‬ ‫واحتفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الوركين‬ ‫أسفل‬

‫مهمة‬ ‫وأعضاء‬ ‫السموم الشاملة الجهاز العصبي‬ ‫تهاجم‬ ‫لإحراء التحاليل‪.‬‬

‫يمئي‪.‬‬ ‫تجعله‬ ‫ولا‬ ‫منعق‬ ‫هواء‬ ‫إلى‬ ‫المريض‬ ‫انقل‬ ‫‪.‬‬ ‫المستنشق‬ ‫السم‬
‫ويسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫والقلب‬ ‫والكبد‬ ‫الكلى‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫بالجسم‬ ‫أخرى‬
‫‪.‬‬ ‫تمنع القشعريرة‬ ‫كى‬ ‫لفه ببطانية‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الضيقة‬ ‫المريض‬ ‫ملابمى‬ ‫فك‬
‫فى‬ ‫وصعوبة‬ ‫تشنجات‬ ‫‪،‬‬ ‫فئران مألوف‬ ‫الستريكنين‪ ،‬وهو سم‬
‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫متظم‬ ‫عير‬ ‫أصبح‬ ‫أو‬ ‫التمفس‬ ‫توق!‬ ‫إذا‬ ‫صناعئا‬ ‫تنفسا‬ ‫واستخدم‬

‫‪ :‬الستريكنين‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫الابتلاع‬


‫‪.‬‬ ‫في أي صورة‬ ‫المريض الكحول‬ ‫تعط‬

‫والجرعات الزائدة‬ ‫الهيدروسيانيك‬ ‫حمض‬ ‫قد يسبب‬ ‫بماء‬ ‫عسلهما‬ ‫دي‬ ‫راستمر‬ ‫العينين وامسكهما‬ ‫افتح‬ ‫‪.‬‬ ‫العين‬ ‫في‬ ‫السمم‬

‫اللبنية‬ ‫الثمرات‬ ‫وتسبب‬ ‫الوفاة ‪.‬‬ ‫أو الكوكايين‬ ‫الهيروين‬ ‫من‬ ‫كيميائية‪.‬‬ ‫مواد‬ ‫أي‬ ‫تستخدم‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبي!‬ ‫يصل‬ ‫حار حتى‬

‫المريض إذا‬ ‫انرع ملابس‬ ‫‪.‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫والحروق‬ ‫الجلد‬ ‫علي‬ ‫السم‬
‫الوجه مع الإحساس‬ ‫السامة لنبات ظل الليل احمرار‬
‫من‬ ‫تتخلص‬ ‫وحبنما‬ ‫‪،‬‬ ‫واكسله‬ ‫بالماء‬ ‫المريض‬ ‫جلد‬ ‫بلل‬ ‫ألامر‪.‬‬ ‫تطلب‬
‫‪ .‬وحينما‬ ‫اكلت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬ ‫والهذيان‬ ‫والعطش‬ ‫بالحرارة‬
‫المراهم‬ ‫تستعول‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫ونظيفة‬ ‫المريض بملابص فضفاضة‬ ‫عط‬ ‫‪،‬‬ ‫السم‬

‫كبيرة ‪،‬‬ ‫بجرعات‬ ‫(مركنات)‬ ‫الربيتورات‬ ‫مركبات‬ ‫تعطى‬


‫‪.‬‬ ‫للحروق‬ ‫الأولى‬ ‫أي علاج آخر للإسعاف‬ ‫أو‬

‫شاملة‪.‬‬ ‫سموما‬ ‫تكود‬ ‫فإنها‬

‫فى التنفس ‪ ،‬وقد‬ ‫صعوبة‬ ‫أصغازات السامة‬ ‫ا‬ ‫وتسبب‬

‫أول‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫السامة‬ ‫الغازات‬ ‫بعض‬ ‫وتسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الوفاة‬ ‫تسبب‬ ‫السم‬ ‫على‬ ‫تكسين‬ ‫اسم‬ ‫يطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫والحيوان‬ ‫النبات‬ ‫سموم‬

‫انظر‪ :‬التكسين‪.‬‬ ‫البكتيريا‪.‬‬ ‫متل بعض‬ ‫كائنات‬ ‫الذي تنتجه‬


‫المحركات‬ ‫ذات‬ ‫عوادم المركبات‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬
‫حينما‬ ‫الادميين‪،‬‬ ‫على‬ ‫خطيرة‬ ‫الفطر تكسينات‬ ‫وينتج بعض‬
‫‪ ،‬نظرا لصعوبة‬ ‫بوجه خاص‬ ‫الغازية ‪ ،‬خطورة‬ ‫والسخانات‬

‫من الغازات السامة‬ ‫عدد‬ ‫ويسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫لأول وهلة‬ ‫ملاحظتها‬ ‫أنواع الفطر لها‬ ‫فبعض‬ ‫بالفطر‪.‬‬ ‫مع الطعام الملوث‬ ‫يبتلعونها‬

‫سام حين تؤكل‪.‬‬ ‫تأثير‬


‫أو الجلد‪.‬‬ ‫أو الأنف‬ ‫أو العيإن‬ ‫الرئة‬ ‫تهيج‬

‫الليل ونبات‬ ‫نبات ظل‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫النباتات‬ ‫من‬ ‫وتنتج كثير‬


‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫الغذائي عن أكل‬ ‫وقد ينئالتسمم‬

‫المبيدات‬ ‫مثل‬ ‫موأد كيميائية‬ ‫تسبب‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الميكروبات‬


‫الادميين‬ ‫خطورة على‬ ‫تمثل‬ ‫قد‬ ‫سموما‬ ‫القوطسيوس‬

‫وأوراق وحبوب‬ ‫وسيقان‬ ‫وقد تحتوي جذور‬ ‫‪.‬‬ ‫والمواشي‬


‫الشوكرأن‬ ‫نبات‬ ‫مثل‬ ‫‪ ،‬والنباتات والحيوانات‬ ‫الحشرية‬
‫على السم‪.‬‬ ‫النباتات‬ ‫وثمار بعض‬
‫الغذائي‪.‬‬ ‫التسمم‬ ‫المحار‬ ‫أنواع‬ ‫وبعض‬ ‫اليابانية‬ ‫الكروية‬ ‫والسمكة‬
‫سامة‪،‬‬ ‫سمعات‬ ‫أو‬ ‫عضات‬ ‫لها‬ ‫وكثير من الحيوأنات‬
‫تكسين تنتجه‬ ‫بسبب‬ ‫الوشيقي‬ ‫التسمم‬ ‫ويحدث‬
‫والثعابين والعناكب‬ ‫والعقارب‬ ‫والزنابير‬ ‫النحل‬ ‫وتشمل‬
‫‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫سموم‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والوفاة‬ ‫الشلل‬ ‫يسبب‬ ‫البكتيريا‪ ،‬وقد‬
‫من الحيوانات‬ ‫كثير‬ ‫‪ .‬وتستعمل‬ ‫والقواقع‬ ‫والأخطبوط‬
‫عحلة في الموسوعة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫بعض‬ ‫ولدى‬ ‫‪.‬‬ ‫فرائسها‬ ‫أو لصيد‬ ‫أنفسها‬ ‫للدفاع عن‬ ‫سمومها‬

‫الزريخ‬ ‫التر!اق‬ ‫الاختناق‬ ‫أما بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫سامة‬ ‫أشواك‬ ‫‪،‬‬ ‫اللساع‬ ‫السمك‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأسماك‬
‫السام‬ ‫الفطر‬ ‫التسمم‬ ‫الأولية‬ ‫الإسعافات‬
‫)‪،‬‬ ‫الطين‬ ‫والعلجوم (ضفدع‬ ‫أنواع السمندر والضفادع‬
‫القلوي‬ ‫شه‬ ‫المركب‬ ‫التسمم بالرصاص‬ ‫عقار‬ ‫‪،‬‬ ‫البرليتورات‬
‫السم في جلودها‪.‬‬ ‫فتحمل‬
‫السام‬ ‫الحبات‬ ‫العذائي‬ ‫التسمم‬ ‫البتيولية‬
‫بطردتى مختلفة‬ ‫السموم‬ ‫العلماء‬ ‫يقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫السموم‬ ‫أنواع‬
‫التكسين‬ ‫المميتة‬ ‫البلادولة‬

‫السموم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أنواع ‪:‬‬ ‫خمسة‬ ‫العام‬ ‫التقسيم‬ ‫‪ .‬ويشمل‬ ‫ومتعددة‬

‫من‬ ‫عدة‬ ‫أنواع‬ ‫مادة سامة تفرزها‬ ‫الحيوان‬ ‫سموم‬ ‫الشاملة‬ ‫السموم‬ ‫‪-3‬‬ ‫المهيجة‬ ‫السموم‬ ‫الأكالة ‪2‬‬

‫من الثعابين والنحل‬ ‫أنواعا معينة‬ ‫التى تشمل‬ ‫الحيوانات‬ ‫السامة‪.‬‬ ‫الأغذية‬ ‫الغازات السامة ‪-5‬‬ ‫‪-4‬‬
‫‪123‬‬ ‫آدم‬ ‫‪،‬‬ ‫سميث‬

‫توفر‬ ‫إمكانية‬ ‫حول‬ ‫الأسالمسية‬ ‫المشكلة‬ ‫تناول الكتاب‬ ‫السامة‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫تستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫والعناكب‬ ‫والعقارب‬ ‫والأسماك‬

‫فيه‬ ‫يسعى‬ ‫في مجتمع‬ ‫والتقدم البشري‬ ‫النظام الاجتماعى‬ ‫السم ويحقن‬ ‫تفرزه غدد‬ ‫والسم‬ ‫ضحاياها‪.‬‬ ‫في قتل وهضم‬

‫أن يبرهن‬ ‫سميث‬ ‫وحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫الأفراد وراء مصالحهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفريسة بعدة طرق‬ ‫في جسم‬

‫يحممل‬ ‫ولكي‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى النظام والتقدم‬ ‫أن هذه الفردية قد أدت‬ ‫السامة التي‬ ‫المواد‬ ‫كثير من‬ ‫الحيوان على‬ ‫سموم‬ ‫تحتوي‬

‫في‬ ‫غيرهم‬ ‫يركب‬ ‫أشياء‬ ‫‪ ،‬فإنهم ينتجون‬ ‫المال‬ ‫الناس على‬ ‫من‬ ‫السامة‬ ‫المواد‬ ‫الفريسة ‪ .‬وتختلف‬ ‫معا لتسمم‬ ‫تتضافر‬
‫التي‬ ‫الأشياء‬ ‫تلك‬ ‫النقود على‬ ‫وينفق المشترون‬ ‫شرائها‪.‬‬ ‫بعضها على مواد توقف‬ ‫يحتوي‬ ‫حيوان لاخر‪ ،‬حيث‬
‫يتقابل‬ ‫وعندما‬ ‫من غيرها‪.‬‬ ‫أو يريدونها أكثر‬ ‫يحتاجونها‬ ‫مسببة‬ ‫إلى خلايا العضلات‬ ‫الأعصاب‬ ‫نبضات‬ ‫وصول‬
‫والبائعون في السوق ‪ ،‬ينمو نمط من الإنتاج ينجم‬ ‫المشترون‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫أو توقف‬ ‫وتبطئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الفريسة‬ ‫جسم‬ ‫وشلل‬ ‫تخدير‬

‫من‬ ‫ذلك‬ ‫إن كل‬ ‫‪ ،‬وقال سميث‬ ‫الاجتماعي‬ ‫عنه الانسجام‬ ‫تكسير‬ ‫من السموم‬ ‫كثير‬ ‫القلب ‪ .‬وتسبب‬ ‫السامة خفقات‬
‫أنه‬ ‫لو‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫واع‬ ‫تحكم أو توجيه‬ ‫دون أي‬ ‫الممكن أن يحدث‬
‫الداخلي‪.‬‬ ‫التورم والنزف‬ ‫مسببة‬ ‫الدموية‬ ‫الشعيرات‬ ‫جدران‬
‫بفعل يد خفية‪.‬‬ ‫يحدث‬ ‫السموم على مواد سامة تؤدي إلى تجلط‬ ‫كما تحتوي بعض‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫الأرض‬ ‫‪ -‬وليس‬ ‫أن العمل‬ ‫أيضا‬ ‫سميث‬ ‫واعتقد‬
‫تمنع‬ ‫مواد سامة‬ ‫منها على‬ ‫أنواع أخرى‬ ‫فيما تحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫الدم‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪ .‬وقال‬ ‫النهائى‬ ‫ومقياسها‬ ‫القيمة‬ ‫النقود ‪ -‬هو مصدر‬ ‫تجلطه‪.‬‬
‫والإيجار‬ ‫العمال الأساسية‬ ‫احتياجات‬ ‫على‬ ‫الأجور تعتمد‬
‫من‬ ‫التي تفرز السم أجزاء مختلفة‬ ‫الحيوانات‬ ‫تستخدم‬
‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫‪ ،‬والأرباح هى‬ ‫الأرض‬ ‫إنتاجية‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬
‫الثعابين‬ ‫فتستعمل‬ ‫ضحاياها‪.‬‬ ‫لحقن السم في أجسام‬ ‫جسمها‬
‫التي يجب‬ ‫وهى‬ ‫والإيجار‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫البيع وتكلفة‬ ‫أسعار‬
‫حين أن كثيرا‬ ‫الفريسة ‪ ،‬على‬ ‫السم في جسم‬ ‫لإدخال‬ ‫أنيابها‬

‫هذا التوسع‬ ‫الإنتاج ‪ .‬ويوجد‬ ‫للتوسع في‬ ‫استخدامها‬


‫حادة لحقن‬ ‫عظمية‬ ‫السامة لها شوكات‬ ‫من أنواع الأسماك‬
‫القومى‬ ‫لابد للدخل‬ ‫وعندئذ‬ ‫الوظائف‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫بدوره‬
‫طريق‬ ‫الفريسة عن‬ ‫والزنابير‬ ‫والدبابير‬ ‫النحل‬ ‫ويسمم‬ ‫‪.‬‬ ‫السم‬
‫من أن ينمو‪.‬‬
‫السم في‬ ‫بحقن‬ ‫اللسع ‪ ،‬كما تقوم الكثير من أنواع العناكب‬
‫يرى أن التجارة الحرة واللاقتصاد ذاتي‬ ‫سميث‬ ‫وكان‬
‫عن طريق عضها‪ ،‬في حين تستعمل العقارب‬ ‫الفريسة‬ ‫جسما‬
‫وانتقد الرسوم‬ ‫‪.‬‬ ‫ينجم عنه التقدم الاجتماعي‬ ‫التنطم سوف‬
‫السم في أجسام‬ ‫لقذف‬ ‫أذنابها‬ ‫في أطراف‬ ‫مثبتة‬ ‫شوكات‬
‫على‬ ‫البريطانية والقيود الأخرى‬ ‫الحكومة‬ ‫التي تفرضها‬
‫الضحايا‪.‬‬
‫تعاليمه ترى أن واجب‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬ ‫الحرية الفردية في‬
‫الأمراض ‪،‬‬ ‫معالجة‬ ‫متعددة في مجال‬ ‫امشعمالات‬ ‫‪،‬للسم‬
‫العدالة‪،‬‬ ‫وفرض‬ ‫‪،‬‬ ‫والنظام‬ ‫القانون‬ ‫الحفاظ على‬ ‫الحكومة هو‬
‫الملايوية‬ ‫الأفاعي‬ ‫الأطباء سم‬ ‫‪ ،‬يستعمل‬ ‫المثال‬ ‫فعلى سبيل‬
‫بأعباء القليل من‬ ‫أن تنهض‬ ‫يجب‬ ‫وأنها‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمة‬ ‫والدفاع عن‬
‫الكوبرا‬ ‫سم‬ ‫لمعالجة النوبات القلبية ‪ ،‬ويستعمل‬ ‫السامة‬
‫خلال‬ ‫الوفاء بها من‬ ‫التى لا يمكن‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الاحتياجات‬
‫كثيرة‬ ‫أستعمالات‬ ‫آلام المفاصل ‪ .‬وللسموم‬ ‫بعض‬ ‫لتخفيف‬
‫رفع يد الحكومة‬ ‫بسياسة‬ ‫المطالبة‬ ‫فى‬ ‫حجته‬ ‫السوق ‪ .‬وكانت‬
‫توظف‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الطية‬ ‫الأبحاث‬ ‫في مجال‬
‫اللذين كونا‬ ‫للقوى الاقتصمادية هما‬ ‫وتحليله‬ ‫التجارة‬ ‫عن‬
‫لدراسة‬ ‫أداة‬ ‫الأعصاب‬ ‫السموم التي تعوق نقل نبضات‬
‫‪ .‬أنظر‪:‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الليبرالية‬ ‫لمذهب‬ ‫الأساسية‬ ‫الأفكار‬
‫‪.‬‬ ‫الأعصاب‬ ‫وظائف‬
‫‪ ،‬الرأسمالية‪.‬‬ ‫الليبرالية‬

‫ودرس‬ ‫‪ ،‬بأسكتلندا‪.‬‬ ‫في كيركالدي‬ ‫ولد سميث‬ ‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬

‫الأخلاقي‬ ‫نظرية الوجدان‬ ‫وكتب‬ ‫جلاسجو‪،‬‬ ‫بجامعة‬ ‫لدغة الثعبان‬ ‫العنكبوت‬ ‫السموم‬ ‫الحية‬

‫الفلسفي‬ ‫هذا العمل‬ ‫جلب‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ 9‬ء‪ 7‬أم)‪ ،‬هناك‬
‫وعالم‬ ‫أم)‪ .‬فيلسوف‬ ‫‪97‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫(‪723‬‬ ‫‪ ،‬آدم‬ ‫سميت‬
‫لدوق بكليوتش الشاب‬ ‫مدرس خصوصي‬ ‫وظيفة‬ ‫لسميث‬
‫التعليمية إلى انتقال‬ ‫الوظيفة‬ ‫هذه‬ ‫أم ‪ .‬وأدت‬ ‫‪766‬‬ ‫سنة‬ ‫الحديث ‪ .‬وكتاب‬ ‫الاقتصاد‬ ‫علم‬ ‫ومؤسس‬ ‫اقتصاد أسكتلندي‬

‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫كتابة تروة‬ ‫فى‬ ‫بدأ‬ ‫إلى فرنسا‪ ،‬حيث‬ ‫سميث‬ ‫بالكامل‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ ،‬وعنوان‬ ‫الأم‬ ‫ثروة‬ ‫هو‪:‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫سميث‬

‫والد زوجة‬ ‫ام ‪ ،‬قام‬ ‫‪766‬‬ ‫إلى إنجلترا في‬ ‫عاد‬ ‫وعندما‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪776‬‬ ‫نشر‬ ‫ثروة الأم وأسبابها‪،‬‬ ‫في طبيعة‬ ‫بحث‬

‫السنوات‬ ‫مكنه من تكريس‬ ‫‪،‬‬ ‫منتظم‬ ‫الدوق بمده بدخل‬ ‫يناقش فيه‬ ‫‪،‬‬ ‫السياسى‬ ‫الاقتصاد‬ ‫عن‬ ‫كامل‬ ‫وهو أول عمل‬

‫للكتابة‪.‬‬ ‫التالية‬ ‫العشر‬ ‫الاقتصادية‪،‬‬ ‫العمليات‬ ‫‪ ،‬ويحلل‬ ‫والنظام‬ ‫بين الحرية‬ ‫العلاقة‬

‫خلال‬ ‫متتالية‬ ‫طبعات‬ ‫ثروة الأم خمص!‬ ‫طبع فى كتاب‬ ‫على‬ ‫المفروضة‬ ‫البريطانى‬ ‫النزعة التجارية‬ ‫نظام‬ ‫قيود‬ ‫ويهاجم‬

‫كان‬ ‫الاقتصادية‬ ‫السياسة‬ ‫في‬ ‫تأثيره‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫س!يث‬ ‫فترة حياة‬ ‫النوأحي‬ ‫نسجت‬ ‫التجارية ‪ .‬وقد‬ ‫النزعة‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الحرة‬ ‫التجا(‪-‬ة‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫أوائل القرن التاسع عثر‬ ‫ضئيلا حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫موحدة‬ ‫اجتماعية‬ ‫نظرية‬ ‫معا لإيجاد‬ ‫الثلاث‬
‫جوزيف‬ ‫‪،‬‬ ‫سميث‬ ‫‪124‬‬

‫بلده ليصبح‬ ‫ترك‬ ‫‪ ،‬ولهذا‬ ‫المغامرة‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫سميث‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬مؤسس‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫يف‬ ‫‪ ،‬جوز‬ ‫سميث‬

‫الهولندي ضد‬ ‫مإلجيش‬ ‫هولندا‬ ‫في‬ ‫جنديا محاربا‬ ‫الكنيسة‬ ‫هذه‬ ‫لها‪ ،‬وقد سميت‬ ‫وأول رئيس‬ ‫المورمون‬ ‫كنيسة‬

‫مكلدة‬ ‫الحرب‬ ‫في‬ ‫شارك‬ ‫‪ 6‬أم‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأممبانيين‬ ‫الاخر‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫المسيح لقديسى‬ ‫يسوع‬ ‫كنيسة‬ ‫رسميا‪:‬‬
‫ما كعسب‬ ‫وسرعان‬ ‫‪،‬‬ ‫الأتراك‬ ‫غزو‬ ‫أوروبية ضد‬ ‫دول شرق‬ ‫أ!ا‪ .‬وأكبر هذه‬ ‫عديدة مؤسسا‬ ‫كناش‬ ‫به‬ ‫وتعترف‬

‫نقيب‪.‬‬ ‫لرتبة‬ ‫ورقي‬ ‫‪،‬‬ ‫قدراته كجندي‬ ‫الاحترام بسبب‬ ‫سميث‬ ‫اليوم الاخر المعاد‬ ‫المسيح لقديسى‬ ‫يسوع‬ ‫كنيسة‬ ‫الكنائ!‪،‬‬

‫من‬ ‫لجماعة أبحرت‬ ‫أم انضما سميث‬ ‫فى عام ‪606‬‬ ‫أنه‬ ‫يزعمون‬ ‫وهؤلاء الذين يتبعون تعاليم سميث‬ ‫تنظيمها‪.‬‬

‫الحملة شركة‬ ‫في فرجينيا‪ ،‬ومولت‬ ‫لتقيم مستعمرة‬ ‫إنجلترا‬ ‫من عند الله‪.‬‬ ‫رسول‬

‫الأعمال‬ ‫كونها جزئيا رجال‬ ‫مؤسسة‬ ‫للندن ‪ ،‬وهي‬ ‫فرجينيا‬ ‫‪ ،‬فيرمونت‪،‬‬ ‫فى شارون‬ ‫ولد سميث‬ ‫‪.‬‬ ‫المبكرة‬ ‫حياته‬

‫على‬ ‫العثور‬ ‫أنه بإمكانهم‬ ‫الناس‬ ‫هؤلاء‬ ‫لندن ‪ .‬اعتقد‬ ‫فى‬ ‫الرابع بين عشرة‬ ‫‪ ،‬وترتيبه‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬

‫التعليمات إلى‬ ‫فى أمريكا‪ ،‬وصدرت‬ ‫الذهب والفضة‬ ‫فى فيرمونت‪.‬‬ ‫عصيبة‬ ‫أوقاتا‬ ‫عائلة سميث‬ ‫وواجهت‬ ‫‪.‬‬ ‫أطفال‬

‫إلى إنجلترا‪.‬‬ ‫الثمينين‬ ‫المعدنين‬ ‫المستعمرين بنقل هذين‬ ‫العمر‪ ،‬نقل والده‬ ‫من‬ ‫عشرة‬ ‫الحادية‬ ‫بلغ جوزيف‬ ‫وعندما‬

‫وأسسوا‬ ‫‪ 6‬ام‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫فرجينيا‬ ‫فى‬ ‫المستعمرون‬ ‫نزل‬ ‫نيويورك بالقرب من بالميرا‪.‬‬ ‫إلى مانشستر‪،‬‬ ‫العائلة‬

‫جيمص‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫على لثمرف‬ ‫جيمستاون‬ ‫مستوطنة سموها‬ ‫الادعاءات‬ ‫جوزيرو الاضطراب بسبب‬ ‫اعترى‬

‫من المرض ‪ ،‬وألمجاعة‪،‬‬ ‫بشدة‬ ‫جيمستاون‬ ‫عانت‬ ‫البداية‬ ‫ومن‬ ‫وأءا‬ ‫‪.‬‬ ‫عصره‬ ‫في‬ ‫أسدينية‬ ‫ا‬ ‫بها المجموعات‬ ‫التي نادت‬ ‫المتضاربة‬

‫أ!نود‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وغزوات‬


‫م‬ ‫ا‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ففى‬ ‫منها‪.‬‬ ‫أي‬ ‫إنى‬ ‫الانضمام‬ ‫يقرر‬ ‫أن‬ ‫يستطع‬

‫فى‬ ‫راغبين‬ ‫غير قادرين أو غير‬ ‫المستعمرين‬ ‫معظم‬ ‫وكان‬ ‫لروايته‬ ‫‪ ،‬وطبفا‬ ‫الله‬ ‫هداية‬ ‫ورأء‬ ‫سعيا‬ ‫الغابة‬ ‫بمفرده إلى‬ ‫ذهب‬

‫سميث‬ ‫وعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أنفسهم‬ ‫وإعداد الطعام وحماية‬ ‫العمل‬ ‫الكنائس‬ ‫من‬ ‫كنيسة‬ ‫أية‬ ‫فى‬ ‫يشترك‬ ‫بألا‬ ‫ألهم‬ ‫‪ ،‬فإنه‬ ‫وزعمه‬

‫مهمة‪.‬‬ ‫صعبة‬ ‫لمهام‬ ‫نفسه‬ ‫يعد‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫القائمة‬


‫‪ 6‬ام‪ ،‬وطبق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫‪ 6‬أم‬ ‫‪80‬‬ ‫عامى‬ ‫بن‬ ‫للمستعمرة‬ ‫رئيسا‬

‫أن يعملوا‪ ،‬ويتبادلوا‬ ‫المستعمرين‬ ‫من كل‬ ‫‪ ،‬وطلب‬ ‫النظام‬ ‫سميث‬ ‫‪ 083‬أم أسس‬ ‫مشة‬ ‫أبريل‬ ‫من‬ ‫في السادس‬

‫الطعام ‪.‬‬ ‫السلع مع الهنود من أجل‬ ‫المسيح لقديسي اليوم‬ ‫يسوع‬ ‫من رفاقه كنيسة‬ ‫وخمسة‬

‫عدة‬ ‫إلى أمريكا في عام ‪ 61 4‬أم‪ ،‬وقضى‬ ‫عاد سميث‬ ‫زعيما‬ ‫سميث‬ ‫الاخر‪ ،‬في فاييت بنيويورك واختير جوزيف‬

‫في منطقة خليج ماساشوسيتس‬ ‫الساحل‬ ‫يكتش!‬ ‫شهور‬ ‫إلى كيرتلاند‪ ،‬أوهايو‪ ،‬في سنة‬ ‫لها‪ .‬وانتقل سميث‬

‫لهده المنطقة اسم نيوإنجلاند‪.‬‬ ‫وأخيرا أعطى‬ ‫أ!م فى‬ ‫المورمونيون أيضا مجتمعات‬ ‫ام ‪ .‬وأسس‬ ‫‪831‬‬

‫عدة‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫لندن‬ ‫في‬ ‫سميث‬ ‫عالق‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخيرة‬ ‫ا‬ ‫أعوامه‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية ميسوري‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫وإندبندانس‬ ‫ولاية أوهايو‪،‬‬ ‫فى‬ ‫منتور‪،‬‬

‫كتابه الأكثر تأثيرا‬ ‫وكان‬ ‫أمريكا‪،‬‬ ‫امشعمار‬ ‫على‬ ‫شجعت‬ ‫كتب‬ ‫والمورمونيون مدينة ناوفو‬ ‫سميث‬ ‫أسحه! جوزيف‬

‫لاوفو‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫وبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية إلينوي‬ ‫) فى‬ ‫(المزرعة الجميلة‬
‫(‪ 62 4‬أم)‪.‬‬ ‫سمر‬ ‫التاريخ العام لفرجينيا ونيو!انجلاند وجزر‬
‫التاسئكلشر‬ ‫القرن‬ ‫أربعينيات‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫نسمة‬ ‫‪2 0‬‬ ‫لم‬ ‫‪. . .‬‬

‫المبكر)‪.‬‬ ‫(التاريحع‬ ‫المعمدانيون‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫سميت‬ ‫الولاية‪.‬‬ ‫في‬ ‫مدينة‬ ‫أكبر‬ ‫الميلادي ‪ ،‬كا جعلها‬

‫في عام‬ ‫ناوفو‬ ‫فى‬ ‫قانون تعدد الزوجات‬ ‫سن سميث‬


‫شا‬ ‫ميا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 4‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫(‪38‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫سميث‬
‫الكثير‬ ‫غير المورمونيين‪ ،‬وكذلك‬ ‫ولم يوافق معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪843‬‬
‫ام‪ ،‬خلفا‬ ‫‪299‬‬ ‫الع!ال عام‬ ‫لحزب‬ ‫أصئرئيسا‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطاني‬
‫اعتبرت‬ ‫أم‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫المورمونيين على‬ ‫من‬
‫الرئاسة بعد هزيمة حزب‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬الذي استقال‬ ‫لنيل كينوك‬
‫عن‬ ‫وانفصل‬ ‫‪.‬‬ ‫القانون‬ ‫على‬ ‫خروجا‬ ‫الكنيسة تعدد الزوجات‬
‫انتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫لعام ‪299‬‬ ‫العامة‬ ‫في الانتخابات‬ ‫العمال‬
‫نظرية تعدد‬ ‫الأعضاء الذين لم يوافقوا على‬ ‫المورمونيين بعض‬
‫ام‪ ،‬ممثلا‬ ‫‪079‬‬ ‫عام‬ ‫البرلمان‬ ‫في‬ ‫بادئ الأمر عضوا‬ ‫سميث‬
‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫سميث‬ ‫انتقدت‬ ‫صحيفة‬ ‫‪ ،‬وأنشأوا‬ ‫الزوجات‬
‫وزيرا للتجارة‬ ‫عين‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بأسكتلندا‬ ‫لاناركشاير‬ ‫شمالى‬ ‫عن‬
‫بتدميرها‪.‬‬ ‫‪ ،‬واتهم سميث‬ ‫دمرت‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪789‬‬ ‫عام‬ ‫الخارجية‬

‫حزب‬ ‫(قادة‬ ‫وزارة الظل‬ ‫أحد أعضاء‬ ‫سميث‬ ‫أصبح‬ ‫بريطانى‬ ‫أم)‪ .‬جندي‬ ‫‪631‬‬ ‫أ؟ ‪-‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫سميث‬

‫الدوائر‬ ‫حدود‬ ‫تغيرت‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫المعارضة ) عام ‪979‬‬ ‫دائمة في أمري!صا‪ ،‬فى‬ ‫على إقامة أول مستعمرة‬ ‫مغامر ساعد‬

‫عن دائرة‬ ‫عضوا‬ ‫ام‪ ،‬صار سميث‬ ‫الانتخابية عام ‪839‬‬ ‫بفرجينيا‪.‬‬ ‫جيمستاون‬

‫للمعارضة‬ ‫الرسمي‬ ‫المتحدث‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫إيست‬ ‫مونكلاندز‬ ‫من لاوث ‪،‬‬ ‫بالقرب‬ ‫إنجلترأ‬ ‫في ويلوبي في‬ ‫ولد سميث‬

‫ام وفيما‬ ‫‪849‬‬ ‫و‬ ‫‪8391‬‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫بالتخديم‬ ‫فيما سعلق‬ ‫الخامسة‬ ‫إلى المدرسة حتى‬ ‫في مزرعة والده ‪ ،‬وذهب‬ ‫وعمل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪879‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪849‬‬ ‫يتعلق بالتجارة والصناعة بن عامي‬ ‫من عمره تقريبا‪.‬‬ ‫عشرة‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫معهد‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫نيا‬ ‫سمبشدو‬

‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫ثروته‬ ‫من‬ ‫أمريكى‬ ‫دولار‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫للموارد‬ ‫مستشارا‬ ‫أم أصبح سميث‬ ‫عام ‪879‬‬

‫‪ .‬وقبل الكونجرس‬ ‫علمي‬ ‫معهد‬ ‫إنشاء‬ ‫الأمريكية من أجل‬ ‫وزارة الظل‪.‬‬

‫أم معهد‬ ‫الأمريكي هذه المنحة وأنشأ في عام ‪846‬‬ ‫في أرجيل بأسكتلندا‪ .‬وقد تعلم بجامعة‬ ‫ولد سميث‬

‫سي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى واشنطن دي‬ ‫سميثسونيان‬ ‫التاريخ والقانون ‪.‬‬ ‫جلالعمجو ودرس‬

‫فى فرنسا ثم تعلم في أكسفورد‪.‬‬ ‫ولد سميثمسون‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫(‪239‬‬ ‫جراهام‬ ‫‪ ،‬فرانسيس‬ ‫سميث‬
‫بين‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المعادن‬ ‫وعلم‬ ‫الكيمياء‬ ‫في‬ ‫بأبحاثه‬ ‫معروفا‬ ‫وأصبح‬

‫في‬ ‫لبريطانيا‬ ‫الملكي‬ ‫العالم الفلكي‬ ‫بريطاني أصبح‬ ‫عالم فلك‬


‫الاسم‬ ‫اطلق على أحدها‬ ‫التي درسها‬ ‫المعادن الكثيرة‬
‫أيضا أستاذا لعلم الفلك الراديوي‬ ‫كما أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪829‬‬
‫الزنك ) تخليدا لاسمه‪.‬‬ ‫(كربونات‬ ‫سميثسونايت‬
‫علم‬ ‫أم‪ ،‬ومديرا لختبرات‬ ‫في عام ‪819‬‬ ‫مانشستر‬ ‫بجامعة‬

‫مؤ!‬ ‫م!هد سميثسو!ان‬ ‫سمدفسوفيان‪.! ،‬‬ ‫فى عام‬ ‫‪،‬‬ ‫بانك‬ ‫نوفيلد بجودرل‬ ‫في‬ ‫الراديوي‬ ‫الفلك‬

‫أغراضها‬ ‫‪،‬‬ ‫الربح‬ ‫إلى‬ ‫لاتسعى‬ ‫بها فيدراليا‪،‬‬ ‫أمريكية مرخص‬ ‫‪.‬‬ ‫تعليمه في كلية داوننج ‪ ،‬كمبردج‬ ‫تلقى سميث‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪819‬‬

‫‪ ،‬العالم‬ ‫سميثسون‬ ‫جيمس‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫وثقافية‬ ‫علمية وتعليمية‬ ‫بين عامى‬ ‫في مانمثسشر‬ ‫الراديوي‬ ‫أستاذا لعلم الفلك‬ ‫وأصبح‬

‫المتحدة‬ ‫من ثروته للولايات‬ ‫بجزء‬ ‫تبرع‬ ‫البريطاني ‪ ،‬قد‬ ‫الملكى‬ ‫مديرا لمرصد جرينيتش‬ ‫أم‪ ،‬وعمل‬ ‫‪749‬‬ ‫و‬ ‫أم‬ ‫‪649‬‬

‫إنشاء مؤ!سسة ‪ ،‬الهدف‬ ‫ام من أجل‬ ‫فى عام ‪82 9‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫أم وأ ‪89‬‬ ‫‪769‬‬ ‫بين عامي‬

‫أنشأ الكونجرس‬ ‫المعرفة بين البشر‪ .‬وقد‬ ‫منها زيادة ونشر‬ ‫الملكي‪.‬‬ ‫الفلكي‬ ‫‪:‬‬ ‫ا؟ظر أيضا‬

‫عام‬ ‫في العاشر من أغسطس‬ ‫سميثسونيان‬ ‫الأمريكي معهد‬


‫قانون تسجيل‬ ‫أو‬ ‫قانون سيث‬ ‫‪ ،‬قائون‪.‬‬ ‫سميت‬
‫سي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دي‬ ‫في واشنطن‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪846‬‬
‫المرء‬ ‫مساندة‬ ‫يعتبر‬ ‫قانون‬ ‫‪ 9 4‬ام ‪ .‬وهو‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫صدر‬ ‫الأجنبى‬
‫ويتكون‬ ‫بإدارة المعهد‪.‬‬ ‫الأوصياء‬ ‫مجلس‬ ‫يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدارة‬
‫العنف‬ ‫الولايات المتحدة عن طريق‬ ‫بحكومة‬ ‫للإطاحة‬
‫رئيعر الولايات المتحدة‬ ‫ونائب‬ ‫وزير العدل‬ ‫المجلس من‬
‫هذا‬ ‫تساند‬ ‫لجماعة‬ ‫منه‪،‬‬ ‫بعلم‬ ‫المرء‪،‬‬ ‫يعتبر انتماء‬ ‫جريمة ‪ ،‬كما‬
‫الشيوخ ‪،‬‬ ‫مجلس‬ ‫من كل من‬ ‫أعضاء‬ ‫‪ ،‬وثلاثة‬ ‫الأمريكية‬
‫المحكمة العليا‬ ‫أم طبقت‬ ‫العمل جريمة أيضا‪ .‬فى عام ‪519‬‬
‫يتم تعيينهم‬ ‫عموميين‬ ‫مواطنين‬ ‫النواب ‪ ،‬وتسعة‬ ‫ومجلعر‬
‫من زعماء الحزب‬ ‫متهما‬ ‫عشر‬ ‫هذا القانون على أحد‬
‫أمين المعهد كموظف‬ ‫وشصرف‬ ‫‪.‬‬ ‫بقرار من الكونجرس‬
‫المحكمة بأن‬ ‫ام ‪ ،‬حكمت‬ ‫‪7‬ء‪9‬‬ ‫في عام‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيم‪-‬عى‬
‫نشاطه‪.‬‬ ‫أوجه‬ ‫بإدارة‬ ‫يقوم‬ ‫تنفيذي‬
‫ذأته‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫ثورية ‪ ،‬لايعتبر‬ ‫نظريات‬ ‫اية‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيوعية‬ ‫تعليم‬
‫من‬ ‫بإدارة العديد‬ ‫سميثسونيان‬ ‫معهد‬ ‫‪ .‬يقوم‬ ‫المتاح!‬
‫ان المدعى‬ ‫الأدلة على‬ ‫إيجاد‬ ‫‪ ،‬وأنه لابد من‬ ‫للاتهام‬ ‫أساسا‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫حين‬ ‫فنية ‪ ،‬في‬ ‫أعمالآ‬ ‫منها‬ ‫الكثير‬ ‫‪ .‬وتعرض‬ ‫المتاحف‬
‫الإطاحة بالحكم‪.‬‬ ‫على‬ ‫قد حرض‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬
‫بالتاريخ الأمريكي‪،‬‬ ‫الخاصة‬ ‫الاخر يمثل المعروضات‬ ‫بعضها‬
‫العليا‪ ،‬مرة أخرى‬ ‫المحكمة‬ ‫ام أيدت‬ ‫‪619‬‬ ‫وفي سنة‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫الفضاء‪،‬‬ ‫الجوية واكتشاف‬ ‫أو الملاحة‬ ‫‪،‬‬ ‫أو التاريخ الطبيعى‬
‫طبقا لهذا القانون قائلة‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬ ‫أعضاء‬ ‫اتهام أحد‬
‫العلوم والتكنولوجيا‪.‬‬
‫كان ينوي‬ ‫وأنه‬ ‫في الحزب الشيوعي‬ ‫عضو‬ ‫إن هذا الشخص‬
‫مسح‬ ‫بعمل‬ ‫للفن الأمريكي‬ ‫القومي‬ ‫المتحف‬ ‫ويقوم‬
‫المتحدة ‪.‬‬ ‫الولايات‬ ‫بحكومة‬ ‫الإطا‪-‬حة‬
‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫العصور الاستعمارية‬ ‫من‬ ‫بدءا‬ ‫للفن الأمريكي‬

‫الصور القومي صورا لمن‬ ‫معرض‬ ‫الوقت الحاضر‪ .‬ويعرض‬ ‫‪ .‬جيولوجي‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8 3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪- 1 7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬و ليم‬ ‫سميت‬
‫في تاريخ الولايات المتحدة‬ ‫متميز‬ ‫بشكل‬ ‫ساهموا‬
‫التكوينات‬ ‫كيفية تعرف‬ ‫ومهندس بريطانى أكتشف‬
‫روائع فن‬ ‫الحر‬ ‫الفن‬ ‫معرص‬ ‫ويعرض‬ ‫وتطورها وثقافتها‪.‬‬ ‫الصخرية من أحافيرها‪ .‬ونشر أيضا أول خريطة جيولوجية‬
‫النصرانية‬ ‫‪ ،‬والخطوطات‬ ‫الأقصى‬ ‫‪ ،‬والشرق‬ ‫الأدنى‬ ‫الشرق‬
‫‪ ،‬بأكسفوردشاير‪،‬‬ ‫في تشرشل‬ ‫وويك ‪ .‬ولد سميث‬ ‫لإنجلترا‬

‫جيمس‬ ‫الرسام ال!مريكي‬ ‫من أعمال‬ ‫‪ ،‬ومجموعة‬ ‫القديمة‬


‫وبدأ عمله‬ ‫والجيولوجيا‪.‬‬ ‫وعلم نفسه بنفسه الهندسة‬ ‫إنجلترا‪.‬‬

‫الفن‬ ‫ساكلر‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ارثر‬ ‫معرض‬ ‫ويسلر‪ .‬ويضم‬ ‫مكنيل‬ ‫للقنوات‬ ‫مهندس‬ ‫مساعد‬ ‫ثم أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫مساح‬ ‫مساعد‬
‫متحف‬ ‫ويعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدنى‬ ‫وفن الشرق‬ ‫الآسيوي‬
‫الصخور‪،‬‬ ‫ودرس‬ ‫الأحافير‪،‬‬ ‫سميث‬ ‫وجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫والصرف‬
‫النحت ‪ ،‬نماذج من التصوير‬ ‫وحديقة‬ ‫هيرشهورن‬ ‫الجيولوجية‬ ‫كتابه الخريطة‬ ‫ونشر‬ ‫ورتبها طبقا لعصورها‪.‬‬
‫وحتى‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫التاسع‬ ‫‪ ،‬منذ أواخر القرن‬ ‫والنحت‬ ‫التشكيلي‬
‫في عام ‪ 81 5‬أم ‪.‬‬ ‫من أسكتلندا‬ ‫لإنجلترا وويلز‪ ،‬مع جزء‬

‫المتحف القومى للفن الإفريقي‬ ‫الوقت الحاضر‪ .‬ويعرض‬

‫السوداء‪.‬‬ ‫الإفريقية‬ ‫الثقافة‬ ‫تعكس‬ ‫التي‬ ‫الفن‬ ‫أعمال‬ ‫لم‬ ‫‪ .‬عا‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪- 1 7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫جيمس‬ ‫‪،‬‬ ‫سميثسون‬

‫والفنون‬ ‫هويت للتصميم‬ ‫‪-‬‬ ‫كوبر‬ ‫متحف‬ ‫ويحتفظ‬ ‫بأكثر من‬ ‫أوصى‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫سميثسونيان‬ ‫معهد‬ ‫أسس‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطاني‬
‫سميرا مسى‬ ‫‪126‬‬

‫قوميا‬ ‫ثقافيا‬ ‫‪ ،‬مركزا‬ ‫الاستعراضية‬ ‫‪ ،‬أطفنون‬ ‫كنيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪85‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫تزيد‬ ‫بمجموعة‬ ‫‪،‬‬ ‫نيويورك‬ ‫بمدينة‬ ‫التجميلية‬

‫‪.‬‬ ‫كنيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫وتذكارا للرئيص! جون‬ ‫مادة من فن الديكور (الزحرفة)‪.‬‬

‫المتحف القومي للتاريخ الطبيعى دراسات‬ ‫ويجري‬


‫ملكة أدمسطورية لاشور يزعم أنها أسست‬ ‫سميراميس‬
‫والمعادن‬ ‫والنباتات والاحافير‪،‬‬ ‫والحيوانات‬ ‫البشر‬ ‫على‬
‫الأساطير‬ ‫وتدعى‬ ‫ومصر‪.‬‬ ‫فارس‬ ‫مدينة بابل القديمة وهزمت‬
‫المتحف‬ ‫والفضاء الخارجي ‪ .‬ويحتفظ‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫والصخور‬
‫أمها‬ ‫تركتها‬ ‫‪،‬‬ ‫وإلاهة السمك‬ ‫سوري‬ ‫شاب‬ ‫ابنة‬ ‫أنها‬
‫تمثل التاريخ‬ ‫بمجموعات‬ ‫للتاريخ الأمريكي‬ ‫القومي‬
‫تزوجت‬ ‫امرأة جميلة‬ ‫لتكون‬ ‫اليمامات ‪ .‬وشبت‬ ‫فأطعمتها‬
‫إلى التقدم‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقافى والمدني والعسكري‬ ‫الأمريكي‬

‫ملكة بعد موته‪،‬‬ ‫نينوس ملك آشور فأصبحت‬ ‫الملك‬


‫للجو‬ ‫القومي‬ ‫المتحف‬ ‫‪ .‬ويسجل‬ ‫العلمي والتكنولوجي‬
‫العرش ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ابنها‬ ‫إلى أن خلعها‬ ‫حرو!‬ ‫في عدة‬ ‫وانتصرت‬
‫التي تحرزها الولايات المتحدة فى الحو‬ ‫التطورات‬ ‫والفضاء‬

‫ملكة بابل فى القرن‬ ‫سميراميمر‬ ‫المؤرخ هيرودوت‬ ‫ويذكر‬ ‫وفي الفضاء‪.‬‬

‫الميلاد‪.‬‬ ‫قب!!‬ ‫الثاصت‬ ‫يقوم معهد‬ ‫‪ .‬هناك مراقت أخرى‬ ‫أخرى‬ ‫مرافق‬

‫حدسة‬ ‫على حديقة‬ ‫وتشتمل‬ ‫بإدارتها‪،‬‬ ‫سميثسونيان‬


‫هـ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫لرحمن‬ ‫‪ ،‬عبدا‬ ‫السمط‬
‫الثقافى‪.‬‬ ‫‪! ،‬التبادأ!‬ ‫أ!لمي‬ ‫ا‬ ‫أطبحث‬ ‫‪ ،‬ومراكز‬ ‫للحيوانات‬
‫طبيب‬ ‫السميط‬ ‫بن حمود‬ ‫)‪ .‬عبدالرحمن‬ ‫‪ 9‬ام‪-‬‬ ‫‪47‬‬
‫القومية‬ ‫الحديقة‬ ‫عليها‬ ‫انتى يطلق‬ ‫الحيوأنات‬ ‫بحديقة‬ ‫ويوجد‬
‫للجنة مسلمي‬ ‫العام‬ ‫الأمين‬ ‫كويتي يشغل منصب‬ ‫وباحث‬
‫والطيور‬ ‫الثد!ات‬ ‫من‬ ‫حيوان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫للحيوانات‬

‫أورام الكبد‬ ‫في أمراض‬ ‫متخصص‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقيا ومقرها الكويت‬


‫حف‪.‬‬ ‫والزوا‬

‫طويلة في‬ ‫فترة‬ ‫طبيئا‬ ‫‪ ،‬عمل‬ ‫الجهاز الهضمى‬ ‫وأمراض‬


‫بالتعاون‬ ‫الفلكى‬ ‫الفيزيائي‬ ‫سميثسونيان‬ ‫ويقوم مرصد‬
‫ب!ن عامي‬ ‫الصباح‬ ‫كلية الملوك بلندن ومستشفى‬ ‫مستشفى‬
‫في‬ ‫دلأبحاث‬ ‫مركز‬ ‫كلية هارفارد بتشغيل‬ ‫مع مرصد‬
‫الخيرية‬ ‫الأعمال‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫إسهامات‬ ‫‪ .‬له‬ ‫أم‬ ‫‪839‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬
‫هذا المركز مركز‬ ‫‪ .‬ويسمى‬ ‫‪ -‬ماساشوسيتس‬ ‫كمبردج‬
‫فى‬ ‫أسس‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المتخصصة‬ ‫والجمعيات‬ ‫وإنشاء المؤسسات‬
‫المركز‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫الفلكية‬ ‫للفيزياء‬ ‫‪ -‬سميثسونيان‬ ‫هارفارد‬

‫فى أمريكا وكندا‬ ‫المسلمين‬ ‫اللأطباء‬ ‫كندا فرعا لجمعية‬ ‫شرقط‬


‫‪ ،‬والكيميائية ‪ ،‬التي‬ ‫الفيزيائية‬ ‫العمليات‬ ‫عن‬ ‫دراسات‬ ‫بإجراء‬

‫في الكويت عام‬ ‫ملاوي‬ ‫مسلمى‬ ‫ولجنة‬ ‫ام‬ ‫‪769‬‬ ‫عام‬ ‫رصد‪،‬‬ ‫على أجهزة‬ ‫مرافقه‬ ‫في الكون ‪ .‬وتشتم!‬ ‫تحدث‬

‫في إنقاذ أكثر‬ ‫أم ولجنة الإغاثة ال!ضشية التى ساهمت‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬
‫سميثسوليان‬ ‫‪ .‬ويقوم معهد‬ ‫‪ ،‬ومختبرات‬ ‫وحواسيب‬

‫وكينيا‬ ‫وموزمبيق‬ ‫فى السودان‬ ‫مسلم‬ ‫أف‬ ‫أ‬ ‫‪03 0‬‬ ‫من‬ ‫الامشوائية‪،‬‬ ‫الأحياء‬ ‫ا‬ ‫لنما‪ ،‬بدراسة‬ ‫فى‬ ‫الاستوائية‬ ‫للبحوث‬

‫لجنة مسلمي‬ ‫‪ ،‬كما أسم!‬ ‫أم‬ ‫عام ‪849‬‬ ‫وجيبوتى‬ ‫والصومال‬ ‫بين الحياة‬ ‫أجيئية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫والتكيفات‬ ‫السلوك‬ ‫أنماط‬ ‫تطور‬ ‫خاصة‬

‫يديه بناء‬ ‫اللجنة على‬ ‫حققت‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫إفريقيا عام ‪819‬‬ ‫البرية‪.‬‬ ‫والحيماة‬ ‫البحرية‬

‫ومراكز‬ ‫المتكاملة‬ ‫والمراكز الإسلامية‬ ‫المساجد‬ ‫آلاف‬ ‫المعارض‬ ‫على‬ ‫الدولي‬ ‫سميثسونيان‬ ‫مركز‬ ‫ويشرف‬

‫الدعاة والمعلمين‬ ‫الاف‬ ‫‪ ،‬ورعاية‬ ‫والمستشفيات‬ ‫التدريب‬ ‫كما‬ ‫دولية‬ ‫ذات أهمية‬ ‫موضوعات‬ ‫تعكس‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬

‫في‬ ‫العليا‬ ‫المئالتعليمية‬ ‫مئات‬ ‫‪ ،‬وتقديم‬ ‫والدارسين‬ ‫والطلاب‬ ‫تبادل‬ ‫مكتب‬ ‫الثقافي ‪ .‬ويعتبر‬ ‫التبادل‬ ‫على‬ ‫يشرف‬

‫آلاف‬ ‫والتقنية ‪ ،‬وكفالة‬ ‫والعلوم‬ ‫والهندسة‬ ‫الطب‬ ‫علوم‬ ‫كافة‬ ‫للتبادل‬ ‫للولايات المتحدة‬ ‫الوكالة الرسمية‬ ‫المطبوعات‬

‫أيضا في‬ ‫إفريقيا‬ ‫لجنة مسلمي‬ ‫كما أسهمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأشام وأسرهم‬ ‫العلمية والبحثية‪.‬‬ ‫الدولي للمطبوعات‬

‫وبناء عدد‬ ‫الإرتوازية فى مناطق الجفاف‬ ‫الابار‬ ‫مئات‬ ‫حفر‬ ‫تابعة لمعهد‬ ‫مؤسسات‬ ‫ثلاث‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫التابعة‬ ‫المؤسسات‬

‫أطنان من‬ ‫الزراعية ‪ ،‬وتوزيع‬ ‫والمشروعات‬ ‫من السدود‬ ‫هى‬ ‫المؤسسات‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫إدارة‬ ‫مجالس‬ ‫‪ ،‬ولها‬ ‫سميثسونيان‬

‫من المصاحف‬ ‫النسخ‬ ‫والملابس وتوزيع ملايين‬ ‫الأغذية‬ ‫الدولي‬ ‫وودرو ولسون‬ ‫مركز‬ ‫‪،‬‬ ‫للفن‬ ‫المعر ضالقومى‬

‫الاجتماعية‬ ‫المشروعات‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫الختلفة‬ ‫الإسلامية‬ ‫والكتب‬ ‫للفنون الاستعراضية‪.‬‬ ‫كنيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬ ‫جون‬ ‫للباحثين ‪ ،‬ومركز‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والصحية‬ ‫‪،‬‬ ‫من اللوحات‬ ‫للفن بمجموعة‬ ‫القومي‬ ‫المعرض‬ ‫ويحتفظ‬

‫التراث الفني‬ ‫وفنون النقمق التي تمثل أفضل‬ ‫النحت‬ ‫وأعمال‬


‫الإسلام عام‬ ‫العالمية لخدمة‬ ‫الملك فيصل‬ ‫نال جائزة‬
‫‪ ،‬مركز‬ ‫الكونجرس‬ ‫ولقد أنشأ‬ ‫وأوروبا‪.‬‬ ‫للولايات المتحدة‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪699‬‬

‫رسميا‬ ‫ليكون تذكارا‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولي للباحثين‬ ‫ولسون‬ ‫وودرو‬

‫)؟ الصلاة‬ ‫الحج‬ ‫(شروط‬ ‫‪ ،‬الحج‬ ‫الجنس‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليلوع‬ ‫سن‬ ‫برنام‬ ‫الثامن والعشرين ‪ .‬وقد خصص‬ ‫أقامته الأمة لرئيسها‬

‫(النمو‬ ‫الهورمون‬ ‫النموبم‬ ‫بم‬ ‫المراهق‬ ‫الوحوب)بم‬ ‫(دتروط‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫‪ ،‬ولتعزيز‬ ‫المعاصرة‬ ‫للقضايا‬ ‫المركز‪،‬‬ ‫المنح بهذا‬

‫الجن!)‪.‬‬ ‫وهورمولات‬ ‫جون‬ ‫ويعتبر مركز‬ ‫‪.‬‬ ‫بين الباحثين ‪ ،‬والقادة الحكوميين‬ ‫الروابط‬
‫‪127‬‬ ‫فلسم‬ ‫سنان‬

‫النبات‬ ‫وعندئذ قد يصبح‬ ‫الأزهار‪.‬‬ ‫السناج البذور أو تجمعات‬ ‫رئيص‬ ‫)‪.‬‬ ‫(‪ 289‬ام‪-‬‬ ‫كاردينال‬ ‫جيم‬ ‫سن‪،‬‬
‫إنتاج البذور‪.‬‬ ‫عن‬ ‫أو عاجزا‬ ‫تماما‬ ‫الفائدة‬ ‫عديم‬ ‫في‬ ‫الأساقفة للروم الكاثوليك في مانيلا‪ ،‬قام بإسهام كبير‬

‫الحنطة وينمو عادة‬ ‫من أكثر أنواع السناج شيوعا سناج‬ ‫المشاركة في ثورة فبراير‬ ‫الناس على‬ ‫وشجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلبين‬ ‫تاريخ‬

‫تشبه‬ ‫ضخمة‬ ‫انتفاخات‬ ‫كيزأن الذرة الشامية محدثا‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫ماركوس‬ ‫فرديناند‬ ‫بالرئيس‬ ‫أم‪ ،‬التي أطاحت‬ ‫‪869‬‬

‫هذه الناميات على‬ ‫الأحيان تظهر‬ ‫البثور‪ .‬وفى بعض‬ ‫الفلبين‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الديمقراطية‬ ‫وأعادت‬

‫التربة أو في‬ ‫في‬ ‫الحنطة‬ ‫سناج‬ ‫أبواغ‬ ‫تعيعق‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرابات‬ ‫في نيو واشنطن في وسط جزيرة باني‬ ‫سن‬ ‫ولد‬

‫المصابة‪.‬‬ ‫الشامية‬ ‫الذرة‬ ‫بعيدان‬ ‫‪ ،‬التي تغذت‬ ‫الحيوانات‬ ‫روث‬ ‫عام‬ ‫أسقفا‬ ‫أم ‪ .‬وصار‬ ‫‪549‬‬ ‫كاهنا عام‬ ‫الفلبينية ‪ .‬ورسم‬

‫قد‬ ‫التي‬ ‫بعد النباتات‬ ‫فيما‬ ‫الأبواغ‬ ‫هذه‬ ‫وقد تصيب‬ ‫في لويلو قبل أن يصير رئيس‬ ‫ألمماقفة‬ ‫رئيس‬ ‫وعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪679‬‬

‫السناج‬ ‫تنمو أيضأ خيوط‬ ‫‪،‬‬ ‫الذرة‬ ‫نبات‬ ‫نمو‬ ‫ومع‬ ‫تلامسها‪.‬‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪749‬‬ ‫مانيلا عام‬ ‫أساقفه‬

‫!ذه الخيوط لطخات‬ ‫النبات ‪ ،‬وتنئ‬ ‫أنسجة‬ ‫‪ ،‬داخل‬ ‫الدقيقة‬

‫انظر‪ :‬القاصر‪.‬‬ ‫الرشد‪.‬‬ ‫سن‬


‫الذرة الشامية‬ ‫العالقة في كيزان‬ ‫البنية‬ ‫الابواغ‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬

‫الذرة أحيانا‪.‬‬ ‫نبات‬ ‫وأوراق‬ ‫والشرابات‬


‫الدائة)‪.‬‬ ‫(الأسناد‬ ‫الأسنان‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الضاحكة‬ ‫السن‬

‫دورة‬ ‫استخدام‬ ‫الحنطة‬ ‫لمنع سناج‬ ‫طريقة‬ ‫وأفضل‬

‫دورة‬ ‫عام ‪ .‬وتساعد‬ ‫كل‬ ‫المحاصيل‬ ‫تغيير موقع‬ ‫أي‬ ‫بم‬ ‫المحاصيل‬ ‫الدائة)بم الفيل‬ ‫(‪!1‬سنان‬ ‫الأسنان‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫القاطعة‬ ‫السن‬

‫التربة‬ ‫في‬ ‫لاتعيش‬ ‫الأبواغ‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫السناج‬ ‫منع‬ ‫على‬ ‫المحاصيل‬ ‫(الأ!شان)‪.‬‬ ‫القندس‬ ‫بم‬ ‫القارص‬ ‫)‪،‬‬ ‫والأسسان‬ ‫(الأنيا!‬

‫بالسنا!‬ ‫النباتات المصابة‬ ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫عادة‬

‫انظر‪ :‬انقطاع الحيض‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليأس‬ ‫سن‬


‫منع انتقال العدوى ‪.‬‬ ‫القضاء عليها من أجل‬ ‫سب‬

‫المحاصيل‬ ‫الخطورة على‬ ‫ذات‬ ‫الشائعة‬ ‫ومن أنواع السناج‬


‫العديد من‬ ‫تضم‬ ‫نباتية‬ ‫واحدة من مجموعة‬ ‫السظ‬
‫النتن الذي‬ ‫‪ ،‬والسناج‬ ‫الشوفان‬ ‫سناج‬ ‫حبوبا‬ ‫التي تنتج‬
‫التي تنمو فى المناخ‬ ‫والأعشاب‬ ‫الأشمجار والشجيرات‬
‫الشعير‪.‬‬ ‫المغطى الذي يصيب‬ ‫القمح ‪ ،‬والسناج‬ ‫يصيب‬
‫من الكرة‬ ‫والغربي‬ ‫الشرقي‬ ‫فى الشطرين‬ ‫المدارفي والدافئ‬
‫الجهة‬ ‫أبواغ هذه الأنواع من السناج ‪ ،‬منثورة على‬ ‫وتكون‬
‫نوع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النبات‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬ ‫ويصنف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرضية‬
‫المحصول ‪ .‬وتتضمن‬ ‫عندما يتم درس‬ ‫البذور‪،‬‬ ‫الخارجية من‬
‫هذه ألمجموعة‪.‬‬ ‫من السنا ضمن‬ ‫مختلف‬
‫القش ‪ .‬وعند بذر البذور‬ ‫عن‬ ‫الحب‬ ‫الدرس ‪ ،‬فصل‬ ‫عملية‬
‫صفراء‬ ‫بتلات‬ ‫خمص!‬ ‫ذات‬ ‫وأزهار‬ ‫وللسنا أوراق جميلة‬
‫بسرعة‬ ‫هذه الأبواغ تنمو‬ ‫أبواغ السناج ‪ ،‬فإن‬ ‫التى تحمل‬
‫حدائق‬ ‫أزهار‬ ‫منها بوصفها‬ ‫العديد‬ ‫زراعة‬ ‫اللون عادة ‪ ،‬وتتم‬
‫على‬ ‫‪ .‬وبالإمكان القضاء‬ ‫النباتات الصغيرة‬ ‫وتصيب‬
‫وأنبوب‬ ‫الذهب‬ ‫شمجرتا دش‬ ‫‪ .‬وأشهرها‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬
‫كبريتات‬ ‫مثل‬ ‫مطهر‪،‬‬ ‫البذور بمحلول‬ ‫‪ ،‬بمعالجة‬ ‫البوغات‬
‫تزرع في‬ ‫الأصل ‪ .‬وهناك أنواع أخرى‬ ‫الهنديتا‬ ‫الحلوى‬
‫‪.‬‬ ‫خاص‬ ‫فطري‬ ‫بميبد‬ ‫أو‬ ‫النحاس‬
‫قوطيسوس‬ ‫ولنبات‬ ‫المناخ ‪.‬‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫النباتية‬ ‫البيوت‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ابن سنان‬ ‫الخفاجي‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخفاجي‬ ‫سئان‬ ‫ابن‬ ‫أصفر باهت‪.‬‬ ‫بلون‬ ‫حبيبي‬ ‫خشب‬ ‫الأسترالي‬ ‫كوينزلاند‬

‫باسم‬ ‫والهندية‬ ‫الإفريقية‬ ‫أنواع الكاسيا‬ ‫بعض‬ ‫وتسمى‬


‫التاريخ‪.‬‬ ‫ما قبل‬ ‫نوع لرأس حربة من حقبة‬ ‫!لسم‬ ‫سئان‬
‫السنا‬ ‫يسمى‬ ‫الأنواع دواء مسهل‬ ‫من هذه‬ ‫السنا‪ .‬ويستخرج‬

‫في‬ ‫الشمالية‬ ‫أول دليل على أن بشرا عاشوا فى أمريكا‬ ‫وكان‬ ‫أو من قرنات البذور المجففة‪.‬‬ ‫الجافة‬ ‫الأوراق‬ ‫من‬ ‫أيضا‪ ،‬ويصنع‬

‫أحد‬ ‫اكتشف‬ ‫الجليدي ‪ .‬ففى أوائل القرن الشرين‬ ‫العصر‬


‫فى البلاد العربية (السنا‬ ‫البري‬ ‫النبات‬ ‫ان! أيضا‪:‬‬

‫في نيومكسيكو‬ ‫فلسم‬ ‫قرب‬ ‫البقر السنان الحجرية‬ ‫رعاة‬


‫الحقيقي )‪.‬‬ ‫المكي‬

‫علماء‬ ‫عثر‬ ‫ام‬ ‫‪269‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬

‫من‬ ‫الحراب مختلطة مع عظام حيوان منقرض‬ ‫على رؤوس‬ ‫من الفطر تعي!‬ ‫مترابطة‬ ‫اسم يطلق على مجموعة‬ ‫السشاج‬

‫من‬ ‫أسلحة‬ ‫السنان‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬واعتبروا‬ ‫الثور الأمريكي‬ ‫جنس‬ ‫أمراضا لها‪ .‬وتسمى‬ ‫معينة ‪ ،‬محدثة‬ ‫نباتات‬ ‫على‬ ‫طفيليات‬

‫الثور الأمريكي القديم منذ‬ ‫اختفى‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫ما قبل‬ ‫حقبة‬ ‫ينتج‬ ‫أنه‬ ‫اسمه من حقيقة‬ ‫السخام‬ ‫‪ .‬ويتخذ‬ ‫السخام‬ ‫أيضا‬

‫‪ .‬وبرهن‬ ‫الجليدي‬ ‫العصر‬ ‫نهاية‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫سنة‬ ‫‪1 .‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫حوالي‬ ‫السناج‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الهباب‬ ‫أبواغا دقيقة سوداء تشبه جسيمات‬

‫على أن أناسا‬ ‫الأمريكي‬ ‫الثور‬ ‫مع عظام‬ ‫الأسلحة‬ ‫اكتشاف‬ ‫المزروعة والفطرية ‪ .‬وهو ضار‬ ‫النباتات‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫خطيرا‬

‫حوالى‬ ‫منذ‬ ‫هاجروا إلى أمريكا الشمالية‬ ‫قد‬ ‫مثل القمح‪،‬‬ ‫الزراعية‬ ‫بالنسبة للمحاصيل‬ ‫خاص‪،‬‬ ‫بشكل‬

‫أكثر‬ ‫كان‬ ‫سنان فلسم‬ ‫اكتشاف‬ ‫قبل‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫‪ 8،‬سنة ق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ما شلف‬ ‫وعادة‬ ‫الشامية ‪ ،‬والأرز‪.‬‬ ‫والذرة‬ ‫‪ ،‬والشعير‪،‬‬ ‫والشوفان‬
‫رلاض‬ ‫‪،‬‬ ‫السنباطي‬ ‫‪128‬‬

‫الجميل‪،‬‬ ‫للشعر‬ ‫المتذوقين‬ ‫من أفضل‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫عنه‬ ‫عرف‬ ‫أن أوائل‬ ‫يعتقدون‬ ‫العلماء‬

‫للتلحين ‪ ،‬ومن أقدر من يعزف‬ ‫الكلمات‬ ‫من يطوع‬ ‫وخير‬ ‫الأمريكتين‬ ‫إلى‬ ‫المهاجرين‬

‫توفى‬ ‫غنية ‪ ،‬وإنتاج فني غزير‬ ‫حياة‬ ‫وبعد‬ ‫العود‪.‬‬ ‫على‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫أقرب‬ ‫فى وقت‬ ‫جاءوا‬

‫‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫في‬ ‫السنباطي‬ ‫العلماء‬ ‫أغلب‬ ‫ايىم ‪ ،‬فيرى‬

‫إلى‬ ‫الرماخ ترجع‬ ‫أن رؤوس‬


‫الثمن‪.‬‬ ‫عطرا غالي‬ ‫يعطي‬ ‫‪،‬‬ ‫هندي‬ ‫نبات‬ ‫الطيب‬ ‫سئيل‬
‫إلى‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫قبل‬ ‫ما‬

‫من السيقان‬ ‫ذرة‪ ،‬تنمو منه مجموعة‬ ‫كوز‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫جذره‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ممنة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫للعطر‪.‬‬ ‫المصدر الرئيسي‬ ‫هى‬ ‫‪،‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫طوأ!ا حوالى‬ ‫الكثيفة‬
‫فى‬ ‫سنان فلسم‬ ‫اكتشف‬
‫ذو رائحة‬ ‫أو الجذر الهندي عشب‬ ‫الأمريكي‬ ‫الطيب‬ ‫وسنبل‬
‫نيو‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫أخرى‬ ‫مواقع‬
‫المتحدة ‪.‬‬ ‫الولايات‬ ‫كندا وشمالي‬ ‫طيبة ينمو فى جنوبي‬ ‫‪،‬‬ ‫كولورادو‬ ‫مكسيكو‪،‬‬
‫‪ :‬الناردين‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫المتحدة ‪.‬‬ ‫بالولايات‬ ‫تكساس‬

‫عن‬ ‫سنان فلسم‬ ‫تختلف‬


‫برج العذراء‪.‬‬ ‫في مجموعة‬ ‫لمعانا‬ ‫النجوم‬ ‫الممتئيلة أكتر‬
‫ر‪:‬وس رماح طويلة‬ ‫ففمئم‬ ‫شان‬ ‫من‬ ‫ارماح ا!أضة‬ ‫رؤوس‬
‫على‬ ‫ومكانه‬ ‫‪.‬‬ ‫الربيع‬ ‫أمسيات‬ ‫في‬ ‫السنبلة‬ ‫نج!ا‬ ‫رؤية‬ ‫ويمكن‬
‫قبل اضارت ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫حقبة‬ ‫س‬ ‫رقيقة‬ ‫رقيقة‬ ‫‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫إنها‬ ‫حيث‬
‫يعادل‬ ‫ضوءا‬ ‫وهو يبث‬ ‫من الأرض‬ ‫سنة ضوئية‬ ‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬
‫إلى‬ ‫تنحسر‬ ‫قشرة‬ ‫أيضا‬ ‫ولسنانها‬ ‫‪.‬‬ ‫مثلثة‬ ‫‪ ،‬وليعست‬ ‫الشكل‬
‫الضوئية‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪ 2 . 4‬شم!‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ضوء‬
‫الاثنتين‪.‬‬ ‫صفحتيها‬ ‫أو‬ ‫صفحتيها‪،‬‬ ‫إحدى‬ ‫أسفل منتصف‬

‫السنة بم‬ ‫)؟ أهل‬ ‫الشريعة‬ ‫(سصادر‬ ‫الإسلام‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اول‬
‫‪ ،‬ويسمى‬ ‫نقرة‬ ‫القشرة‬ ‫انحسار‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫الأخدود‬ ‫يسمى‬

‫الصحالة)‪،‬‬ ‫(مصادر التفسير في عصر‬ ‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫تفسير‬ ‫المنقور‪.‬‬ ‫السنان‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬

‫(دعوته)‪.‬‬ ‫عليه وسلم‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬ ‫بم‬ ‫النبوي‬ ‫الحديث‬


‫ريا!‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫رياضبى‬ ‫‪،‬‬ ‫السنباطى‬

‫‪،‬‬ ‫السنوي‬ ‫التقويم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجريجوري‬ ‫التقويم‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫السئة‬ ‫أصف‬ ‫أ‬ ‫يعد فى‬ ‫مشهور‪،‬‬ ‫مصري‬ ‫السنباطى موسيقار وملحن‬

‫المنصورة ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫وأ!د‬ ‫‪.‬‬ ‫المعاصرين‬ ‫العرب‬ ‫بين الموسيقيين‬ ‫الأول‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬العام‬ ‫الكبيسة‬ ‫؟ السنة‬ ‫الهجري‬ ‫التقويم‬

‫الذي كان‬ ‫‪،‬‬ ‫السنباطي‬ ‫عن والده محمد‬ ‫الفن‬ ‫وورث‬


‫‪ ،‬السنة‬ ‫السنوي‬ ‫التقويم‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمسية‬ ‫السئة‬
‫العود‪.‬‬ ‫على‬ ‫والعزف‬ ‫بالغناء‬ ‫مشهورا‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬العام‬ ‫الكبيسة‬ ‫الفنية في‬ ‫بدأ حياته‬

‫منذ أن كان‬ ‫الريف المصري‬


‫عدماء الفدك دقياس‬ ‫يستعمدها‬ ‫وحدة‬ ‫الضوئية‬ ‫السنة‬
‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫عمره ثمانى‬
‫‪ .‬وهى‬ ‫بين النجوم‬ ‫التي تفصل‬ ‫النجوم ‪ ،‬والمسافة‬ ‫المسافة إلى‬
‫في‬ ‫له‬ ‫يعزف‬ ‫والده‬
‫وإذا علمنا‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬ ‫من الضوء‬ ‫موجة‬ ‫التي تقطعها‬ ‫المسافة‬
‫بمعهد‬ ‫التحق‬ ‫‪.‬‬ ‫الحفلات‬
‫السنة‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 2 9 !،‬كماث‬ ‫‪97 2‬‬ ‫تساوي‬ ‫الضوء‬ ‫أن سرعة‬
‫القاهرة عام‬ ‫في‬ ‫الموسيقى‬
‫تحتاج‬ ‫بحيث‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪ 9. 46‬مليون مليون‬ ‫تعادل‬ ‫الضوئية‬
‫‪ ،‬ومنذ التحاقه‬ ‫أم‬ ‫‪229‬‬
‫‪1‬‬ ‫إلى ‪.34‬‬ ‫‪ 8‬كم‪/‬ساعة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بحسرعة‬ ‫تطر‬ ‫الطائرة وهي‬
‫الأغانى‬ ‫بدأ تلحين‬ ‫بالمعهد‬
‫الملاحظ‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫مشة ضوئية‬ ‫مليون سنة لتقطع مسافة‬
‫رياض السنباطي‬ ‫أول ألحانه قصيدة‬ ‫وكانت‬
‫‪ -‬غير‬ ‫للأرض‬ ‫نجم‬ ‫أن أقرب‬ ‫أرررجة‬ ‫كبيرة‬ ‫الأبعاد الفلكية‬ ‫أن‬
‫طه مطلعها‪:‬‬ ‫محمود‬ ‫للشاعر علي‬
‫ضوئية‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫و‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عنها‬ ‫‪ -‬يبعد‬ ‫الشمس‬
‫ظلام حياتي‬ ‫أضئ‬ ‫يامشرق البسمات‬
‫‪ ،‬النجمة‪.‬‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫الفلك‬ ‫أنظر أيضا‪:‬‬
‫السنباطي‬ ‫رياض‬ ‫أمام‬ ‫أبواب الشوة‬ ‫الأغنية‬ ‫هذه‬ ‫وفئباح‬

‫أحمد‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫منهم‬ ‫لعدد‬ ‫فلحن‬ ‫‪،‬‬ ‫المغنين‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫مع‬ ‫تعاون‬ ‫الذي‬
‫؟ التقويم‬ ‫السنوي‬ ‫التقويم‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القمرية‬ ‫السئة‬

‫أممثيرة‬ ‫ا‬ ‫ألحانه‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫كلثوم‬ ‫وأم‬ ‫السيد‬ ‫الغني‬ ‫وعبد‬ ‫القادر‬ ‫عبد‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬العام‬ ‫الهجري‬

‫الأغافي‬ ‫كت‬ ‫عددا‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العرقي‬ ‫الموسيقى‬ ‫قمم‬ ‫من‬ ‫كلثوم‬ ‫لأم‬

‫يوما‪ ،‬أو يوما واحدا زيادة‬ ‫‪366‬‬ ‫تضم‬ ‫الكبيسة‬ ‫السئه‬ ‫خاصة‪.‬‬ ‫الأرياف‬ ‫فى‬ ‫وانتشرت‬ ‫ذاعت‬ ‫التى‬ ‫الشعبية‬

‫سنة يمكن‬ ‫السنة الكبيسة في كل‬ ‫تحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫العادية‬ ‫السنة‬ ‫على‬ ‫طويلا عند رياض‬ ‫وقتا‬ ‫يستغرق‬ ‫الأغنية‬ ‫تلحين‬ ‫كان‬

‫بعض‬ ‫عدأ‬ ‫فيما‬ ‫‪، 4‬‬ ‫باق على‬ ‫دون‬ ‫بالتساوي‬ ‫تقسيمها‬ ‫الأغاني التي لحنها لأم كلثوم ‪ .‬وقد‬ ‫وخاصة‬ ‫السنباطي‬
‫‪912‬‬ ‫براتاب‬ ‫وشوانات‬ ‫سنج‪،‬‬

‫تراتيل والده إلى ادي جرانث‬ ‫سنج‬ ‫جوبند‬ ‫أضاف‬ ‫التي‬ ‫الوحيدة‬ ‫القرن‬ ‫وسنوأت‬ ‫‪.‬‬ ‫القرون‬ ‫التي تمثل‬ ‫السنوات‬

‫في‬ ‫منفصلة‬ ‫ترتيله بصورة‬ ‫تجميع‬ ‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫للسيخ‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التي تقبل القسمة على‬ ‫تلك‬ ‫هي‬ ‫كبيسة‬ ‫تعد سنوات‬

‫جرانث‪.‬‬ ‫المقدس العاشر دسم‬ ‫الكتاب‬ ‫السنوات‬ ‫إضافة‬ ‫تمت‬ ‫‪ . 2‬وقد‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مثل‬

‫التقويمية‬ ‫السنة‬ ‫‪ ،‬لجعل‬ ‫الجريجوري‬ ‫التقويم‬ ‫إلى‬ ‫الكبيسة‬

‫في الىلايات‬ ‫‪،‬‬ ‫ولاية نيويورك‬ ‫اسم دسجن‬ ‫سدج‬ ‫السئج‬


‫مرور‬ ‫التي يستغرقها‬ ‫المدة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمسية‬ ‫للسنة‬ ‫مطابقا‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪079‬‬ ‫بين عامي‬ ‫‪ .‬وفي الفترة‬ ‫الامريكية‬ ‫المتحدة‬


‫الزائد‬ ‫اليوم‬ ‫ويضاف‬ ‫‪.‬‬ ‫مرتين‬ ‫الربيعي‬ ‫الاعتدال‬ ‫في‬ ‫الشمس‬
‫الإصلاحى‪.‬‬ ‫أوسينج‬ ‫ام أطلق عليه اسم سجن‬ ‫‪839‬‬ ‫و‬
‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫أردغ‬ ‫‪ 2 9‬يوما كل‬ ‫فيصير‬ ‫فبراير‬ ‫نهاية‬ ‫إلى‬

‫سنج‬ ‫لسنج‬ ‫وقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫مدارسه ‪ ،‬ومصانعه‬ ‫وللسجن‬ ‫‪.‬‬ ‫لعام‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫الان مسجونات‬ ‫توجد‬ ‫لا‬ ‫ولكن‬ ‫للنساء‪،‬‬ ‫‪ -‬مبنى‬ ‫البداية‬ ‫‪ -‬في‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫المدارية‬ ‫السئة‬


‫في‬ ‫سئ!‬ ‫بدأ بناء سنج‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اللإصلاحي‬ ‫في هذا السجن‬

‫إعادة‬ ‫وقد تم مؤخرا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مدان‬ ‫عامل‬ ‫أم بسجن‬ ‫‪825‬‬ ‫عام‬
‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الئجمية‬ ‫السئة‬
‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫المباني‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫إليه‬ ‫وأضيف‬ ‫‪.‬‬ ‫السجن‬ ‫تنطم‬

‫(جدول)‪.‬‬ ‫والمقاييس‬ ‫الأوزان‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫السئتيلتر‪.‬‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫(‪319‬‬ ‫براتاب‬ ‫وشوانات‬ ‫سنج‪،‬‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫ام‬ ‫‪989‬‬ ‫بين عامي‬ ‫الفترة‬ ‫الهند في‬ ‫وزراء‬ ‫رئيس‬ ‫‪ .‬ويرمز‬ ‫المتري‬ ‫القياس‬ ‫نظام‬ ‫فى‬ ‫دلطول‬ ‫مقياس‬ ‫السئتيمتر‬

‫الناخبين لوقوفه‬ ‫أصوات‬ ‫‪ .‬وقد كمسب‬ ‫غاندي‬ ‫خلفا لراجيف‬


‫من مائة من المتر‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫والسنتيمتر‬ ‫برمز سم‪.‬‬ ‫السنتيمتر‬ ‫إلى‬
‫الفساد الحكومي‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫‪ .‬ولتحويل‬ ‫البوصة‬ ‫‪ .‬من‬ ‫(‬ ‫‪3793‬‬ ‫الواحد‬ ‫السنتيمتر‬ ‫ويعادل‬

‫الله أباد‬ ‫ولد لحمنج في‬


‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫الرقم في ‪3793‬‬ ‫اضرب‬ ‫السنتيمترات إلى بوصات‬
‫فترة الاستعمار‬ ‫خلال‬ ‫ا!لتري‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫والده‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطاني‬

‫ولاية‬ ‫(حاكم)‬ ‫مهراجا‬ ‫لسنتيمترارركا‬

‫في‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫صغيرة‬ ‫‪1161‬‬ ‫‪1131131111،511‬‬


‫ابن‬ ‫تبناه‬ ‫من عمره‬ ‫الخامسة‬

‫وهو مهراجا أيضا‪.‬‬ ‫أبيه‬ ‫عم‬


‫‪111211111‬‬ ‫ا ا‪-‬ا‬
‫براتاب سنج‬ ‫ولثوانات‬ ‫‪ 49‬أم توفي‬ ‫‪1‬‬ ‫وفي عام‬
‫بوفدأور‬
‫سنج‬ ‫بالتبني وصار‬ ‫والده‬

‫استقلال الهند عام‬ ‫حش‬ ‫مهراجا‪ .‬واصل عمله كمهراجا‬ ‫تقرييا‬ ‫السنتيمتر‬ ‫في كل بوصة سنتيمتران ونصف‬

‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫سلمية‬ ‫بطريقة‬ ‫المهراجات‬ ‫حل‬ ‫تم‬ ‫‪ ،‬وعندما‬ ‫ام‬ ‫‪479‬‬

‫الدولة الجديدة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫المناطق التى كانوا يحكمونها‬ ‫غورو‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8 - 1 6 6 6‬‬ ‫(‬ ‫جوبنلى‬ ‫‪،‬‬ ‫سنج‬

‫وفي أوائل‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫السياسة‬ ‫عالم‬ ‫سنج‬ ‫دخل‬ ‫للطائفة الدينية الهندية‬ ‫والأخير‬ ‫الأديان العاشر‬ ‫(مرشد)‬

‫برادلق أكثر الولايات‬ ‫أتر‬ ‫ولاية‬ ‫للوزراء في‬ ‫رئيسا‬ ‫ام صار‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم قام بتكوين‬ ‫‪996‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫باسم السيخ‬ ‫المعروفة‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪849‬‬ ‫بين عامي‬ ‫الفترة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسكان‬ ‫الهندية ازدحاما‬ ‫الأتباع‬ ‫للسيخ ‪ ،‬وتفتح لكل‬ ‫القسم السمكري‬ ‫الخلسة ‪ ،‬وهي‬

‫في وزارة‬ ‫ثم وزيرا للدفاع‬ ‫‪،‬‬ ‫وزيرا للمالية‬ ‫ام عمل‬ ‫‪879‬‬ ‫و‬ ‫المعمودية‪.‬‬ ‫إليها من خلال‬ ‫في الانضمام‬ ‫الذين يرغبون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫استقالته مدعيا‬ ‫ام قدم‬ ‫وفي عام ‪879‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غاندي‬ ‫راجيف‬ ‫الذي ينضم‬ ‫سنج (أسد) لاسم الشخص‬ ‫لقب‬ ‫ويضاف‬

‫الشعب )‪.‬‬ ‫دال (حزب‬ ‫جاناتا‬ ‫وكون‬ ‫‪.‬‬ ‫فاسدة‬ ‫غاندي‬ ‫حكومة‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫أميرة‬ ‫وتعنى‬ ‫المرأة‬ ‫لاسم‬ ‫كور‬ ‫لقب‬ ‫ويضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫إليها‬

‫سنج الانتخابات ضد‬ ‫حزب‬ ‫وفي عام ‪ 989‬أم دخل‬ ‫بعدم‬ ‫معينة ‪ ،‬مثل‪ :‬الوعد‬ ‫الخلسة عهودا‬ ‫أعضاء‬ ‫أن يحفظ‬

‫فى البرنامج‬ ‫الأمانة‬ ‫معتمدا على‬ ‫‪،‬‬ ‫كاندي‬ ‫حزب‬ ‫المؤتمر‪،‬‬ ‫حزب‬ ‫مطلقا‪.‬‬ ‫التدخين‬

‫جاناتا دال بمقاعد كافية‬ ‫لم يفز حزب‬ ‫‪.‬‬ ‫للحكومة‬ ‫السياسى‬ ‫الكاف‬ ‫للخلسة هى حروف‬ ‫شهرة‬ ‫الرموز‬ ‫أكثر‬

‫بمفرده ‪ .‬ولكنه حاز‬ ‫الحكومة‬ ‫لتشكيل‬ ‫في البرلمان تمكنه‬ ‫)‪ ،‬كيربان‬ ‫(المشط‬ ‫كانغا‬ ‫(الشعر المسدل )‪،‬‬ ‫كيش‬ ‫‪:‬‬ ‫الخمسة‬

‫سنج‬ ‫وصار‬ ‫عديدة أخرى‬ ‫الاغلبية الضرورية بمساعدة أحزاب‬ ‫قصير)‪.‬‬ ‫(سروال‬ ‫)‪ ،‬كتش‬ ‫الفولاذي‬ ‫)‪ ،‬كرا (السوار‬ ‫(السيف‬

‫في‬ ‫التصويت‬ ‫تم‬ ‫ام‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫رئيسا للوزرأء‪ .‬وفي نوفمبر‬ ‫بالإضافة‬ ‫الرموز‬ ‫هذه‬ ‫يرتدي رجال السيخ التقليديون كل‬

‫عن حكومة لمشج‪.‬‬ ‫الثقة‬ ‫على حجب‬ ‫البرلمان‬ ‫‪.‬‬ ‫الشهيرة‬ ‫اسحيخ‬ ‫إلى عمامة‬
‫السنجاب‬ ‫‪013‬‬

‫تشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫السناجب‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫‪03 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وهنالك‬ ‫جاناتا دال‬ ‫زعيم حزب‬ ‫وخلفه تشاندرا سيخار‬

‫فصائ!! القوارض‬ ‫أكبر‬ ‫فصيلة السنجابيات ‪ ،‬وهى‬ ‫مجتمعة‬ ‫عام‬ ‫أوائل‬ ‫دال في‬ ‫جاناتا‬ ‫انشق عن‬ ‫الاشتراكى وهو حزب‬

‫‪ ،‬فإن‬ ‫الاخرى‬ ‫القوارض‬ ‫مثل‬ ‫الأنواع ‪ .‬ومثلها‬ ‫عدد‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫المؤتمر‬ ‫أم فاز حزب‬ ‫‪199‬‬ ‫عام‬ ‫وفى انتخابات‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬

‫الأزميل‪.‬‬ ‫أسنانا أمامية تشبه‬ ‫للسناجب‬ ‫جطرأرأ !ال ظ!ا‪.‬‬ ‫وحل‬ ‫البرلمان‬ ‫مقاعد‬ ‫بأغلب‬

‫حول‬ ‫المزيد‬ ‫ولمعرفة‬ ‫الأشجار‪.‬‬ ‫أ!سناجب‬ ‫المقالة‬ ‫هذه‬ ‫تتطرق‬

‫عينان‬ ‫له‬ ‫‪،‬‬ ‫بفرو كثيف‬ ‫ذو ذيل مكسو‬ ‫حيوان‬ ‫السئجاب‬
‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫سنجاب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!رض‬ ‫أنواع سناجب‬ ‫مختلف‬

‫أنواعه‬ ‫‪ .‬وأغلب‬ ‫مستديرتان‬ ‫‪ ،‬وأذنان‬ ‫واسعتان‬ ‫سوداوان‬


‫الحذر‬ ‫شديدة‬ ‫حيوانات‬ ‫الأشجار‬ ‫سناجب‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوك‬

‫النهار‪،‬‬ ‫ساعات‬ ‫أثناء‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫ويزيد نشاطها‬ ‫ونشطة‬ ‫وطويلة ‪ .‬وهي‬ ‫الشعر‬ ‫كثة‬ ‫ذيول‬ ‫‪ ،‬ذات‬ ‫رشيقة‬ ‫حيوانات‬

‫كذلك‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫القوارض‬ ‫النقيض! من أغلب‬ ‫على‬ ‫‪ -‬في‬ ‫ويمكن‬ ‫الأشجار‪.‬‬ ‫أو تتسلق‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫فوف‬ ‫تعدو‬

‫في المتنزهات‬ ‫الأشجار‬ ‫سناجب‬ ‫الغالب ‪ -‬مشاهدة‬


‫عالية‪،‬‬ ‫بعضا بصرخات‬ ‫ويعنف بعضها‬ ‫شديدة الإزعاج‬

‫‪ .‬وترتبط هذه المظاهر السلوكية‪-‬‬ ‫مزعجة‬ ‫وأصوات‬ ‫وصفير‪،‬‬ ‫الرمادية‪،‬‬ ‫السناجب‬ ‫من‬ ‫أنواعها كلأ‬ ‫والغابات ‪ .‬وتشمل‬

‫الطعام ‪.‬‬ ‫مصادر‬ ‫أو عن‬ ‫المنطقة‬ ‫عن‬ ‫أمخالب ‪ -‬بالدفاع‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫لا‬ ‫السناجب‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫والطائرة‬ ‫والحمراء‬

‫هذه‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫ولها ذيو ‪ 4‬قصيرة‬ ‫تتسلق الأشجار‪،‬‬


‫النخيل الاسيوية الخططة في سريلانكا‬ ‫تعيثبى سناجب‬

‫النخيل ثلاثية الحطوط‪.‬‬ ‫سناجب‬ ‫‪-‬‬ ‫أحيانا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬تسمى‬ ‫والهند‪.‬‬ ‫المئيدناني‪،‬‬ ‫كلأ من‬ ‫الأرض ‪ ،‬وتشمل‬ ‫الأخيرة سناجب‬

‫كل‬ ‫قوية وحادة ‪ ،‬ومفاصل‬ ‫مخالب‬ ‫ولهذه السناجب‬ ‫‪.‬‬ ‫البراري‬ ‫وكلاب‬ ‫والمرموط‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وبإمكانها‬ ‫كبيرة‬ ‫مرنة إلى درجة‬ ‫المعصم وال!طحل‬ ‫من‬ ‫مناطة!‬ ‫أنحاء العالم ماعدا‬ ‫في كل‬ ‫السناجب‬ ‫وتعيع!‬

‫إلى‬ ‫بغية الوصول‬ ‫الأشجار‬ ‫أغصان‬ ‫متعلقة بأسفل‬ ‫تمشى‬ ‫الجنوبية‪.‬‬ ‫أمريكا‬ ‫والجزء الجنوبى من‬ ‫أستراليا‪ ،‬ومدغشقر‪،‬‬

‫فى‬ ‫مسرعة‬ ‫الشجرة‬ ‫جذع‬ ‫كما تنزل من على‬ ‫‪،‬‬ ‫الطعام‬ ‫القزم ‪،‬‬ ‫الإفريقى‬ ‫السنجاب‬ ‫أنواع السناجب‬ ‫ولعل أصغر‬

‫فى‬ ‫ذيلها الكث‬ ‫لآخر مستخدمة‬ ‫من غصن‬ ‫وتقفز‬ ‫‪.‬‬ ‫الجري‬ ‫جراما‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫إفريقيا‪ ،‬ويزن ما يقرب‬ ‫في غرب‬ ‫الذي يوجد‬

‫توازنها‪.‬‬ ‫حفظ‬ ‫تضما‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫وله ذيل طوله‬ ‫سم‬ ‫‪8‬‬ ‫طوله إلى‬ ‫ويصل‬

‫‪ -‬في‬ ‫‪ -‬عادة‬ ‫السناجب‬ ‫تعي!‬ ‫‪.‬‬ ‫السناجب‬ ‫مساكن‬ ‫د‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫السناح!‬ ‫أنواع‬ ‫أضخما‬ ‫العملاقة‬ ‫الآسيوية‬ ‫السناجب‬

‫من‬ ‫خاصة‬ ‫أعشاشا‬ ‫لنفسها‬ ‫تبنى‬ ‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأشجار‬ ‫فتحات‬ ‫أسذي!!‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ذأصك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫سما‪،‬‬ ‫‪85‬‬ ‫منها‬ ‫الواحد‬ ‫يبلغ طول‬

‫فى‬ ‫العليا)‬ ‫لصورة‬


‫(‪1‬‬ ‫الأححر‬ ‫العسجا!‬ ‫يوحد‬ ‫‪.‬‬ ‫ورشيقة‬ ‫حدرة‬ ‫حيوالات‬ ‫الأشجار‬ ‫سناجب‬

‫الحتحمالية‪.‬‬ ‫مريكا‬ ‫فيأ‬ ‫)‬ ‫اليسرى‬ ‫(الصورة‬ ‫الرمادي‬ ‫المسجا!‬ ‫يقط!‬ ‫ليمما‬ ‫آميا ‪،‬‬ ‫وشمالي‬ ‫أورولا‬
‫‪131‬‬ ‫السنجاب‬

‫أ‬
‫!!‬
‫أ‬

‫آسيا‪،‬‬ ‫لثمرقي‬ ‫الأسود العملاق يحيق في غابات جنو!‬ ‫السنجاب‬ ‫ويطلق‬ ‫والهند‪.‬‬ ‫سريلانكا‬ ‫النخيل الآسيوي الخطط يعيش في‬ ‫سنجاب‬

‫جدا‪.‬‬ ‫ذيل طويل‬ ‫وله‬ ‫‪ 3‬كحم‬ ‫إلى‬ ‫وزله‬ ‫ويصل‬ ‫النخيل ذو الحطوط الثلاثة‪.‬‬ ‫في بعص الأحيان سنجاب‬ ‫عليه‬

‫عند الولادة عارية من‬ ‫السناجب‬ ‫صغار‬ ‫وتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الواحدة‬ ‫‪ -‬في‬ ‫‪ -‬عادة‬ ‫السناجب‬ ‫وتبني‬ ‫‪.‬‬ ‫المغطاة بالأوراق‬ ‫الأغصان‬

‫صغار‬ ‫وتتفتح عيون‬ ‫وتكون عيناها مغلقفن‪.‬‬ ‫الفراء‪،‬‬ ‫للشتاء‪.‬‬ ‫قوية مخصصة‬ ‫أعشاشا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكرة الشمالى‬ ‫نصف‬

‫يوما من‬ ‫و ‪28‬‬ ‫بين ‪26‬‬ ‫الحمرأء بعد مدة تتراوح‬ ‫السناجب‬ ‫الجافة وبقايا قلف‬ ‫بأوراق الشجر‬ ‫هذه الأعشاش‬ ‫بناء‬ ‫ويتم‬

‫خمسة‬ ‫بين‬ ‫السناجب إلى عمر‬ ‫وعندما تصل‬ ‫‪.‬‬ ‫الولادة‬ ‫في بنائها ‪ -‬بعض‬ ‫الحجم ‪ .‬وقد تستخدم‬ ‫صغيرة‬ ‫الأشجار‬

‫عن‬ ‫وتبدأ في البحث‬ ‫وثمانية أسابيع ‪ ،‬ينمو فراؤها كاملا‬ ‫البنية‬ ‫تصبح‬ ‫وبهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الجافة‬ ‫‪ ،‬والحشائش‬ ‫‪ -‬الطحالب‬ ‫الأحيان‬

‫عندما تبلغ عاما تقريبا‬ ‫في عيشها‬ ‫غذائها بمفردها ثم تستقل‬ ‫‪ .‬وربما‬ ‫الطقس‬ ‫لعوامل‬ ‫ومقاومة‬ ‫دافئة‬ ‫للعش‬ ‫الكلية‬

‫بها‪.‬‬ ‫لها عائلة خاصة‬ ‫‪ -‬ويصبح‬ ‫واحدا في فصل‬ ‫ععثئا‬ ‫من السناجب‬ ‫مجموعة‬ ‫استخدمت‬

‫من‬ ‫عديدة‬ ‫أنواع‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫والإنسان‬ ‫السناجب‬ ‫مؤقت‪،‬‬ ‫فقد تقوم بعمل عش‬ ‫‪،‬‬ ‫الشتاء‪ ،‬أما في الصيف‬

‫إقامة‬ ‫واماكن‬ ‫المدن‬ ‫في الحدائق ومتنزهات‬ ‫السناجب‬ ‫من أغصان وأوراق الشجر‪.‬‬ ‫متناثر‬ ‫يتكون فقط من كوم‬

‫على‬ ‫يمكنها الحصول‬ ‫الترفيهية بالغابات ‪ ،‬حيث‬ ‫المعسكرات‬ ‫والفواكه‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السناجب بالتوت‬ ‫الغذاء‪ .‬تتغذى‬

‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫من الطعام من‬ ‫المزيد‬ ‫نوع ‪ .‬وتأكل‬ ‫من كل‬ ‫‪ ،‬والبذور‬ ‫‪ ،‬والحبوب‬ ‫والفطريات‬

‫إلى تحويلها‬ ‫السناجب‬ ‫لدى‬ ‫التغذية‬ ‫زيادة كمية‬ ‫وتؤدي‬ ‫وتقضي‬ ‫وبيض الطيور أوصغارها‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحشرات‬ ‫كذلك‬
‫بالغابات المزروعة للاستغلال‬ ‫الخطورة تضر‬ ‫بالغة‬ ‫لآفات‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫الطعام‬ ‫عن‬ ‫طويلا في بحثها‬ ‫وقتا‬ ‫السناجب‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫الأشجار أو على‬


‫السنجاب‬ ‫جسم‬
‫في لممبات تام‬ ‫المناطق الشمالية‬ ‫في‬ ‫السناجب‬ ‫ولا تدخل‬
‫الجمحمة‬
‫‪.‬؟!*‬ ‫ا‪.‬‬ ‫لأ!*حي‬ ‫الكتف‬ ‫مفصل‬
‫الشتاء‪ .‬ولذا تقوم بتخزين‬ ‫أوقات‬ ‫خاملة أغلب‬ ‫ولكنها تصير‬

‫؟لم‬ ‫!‬ ‫!!‬ ‫‪!-‬ور‪ ،‬الضلوع‬ ‫‪-‬‬ ‫صء!‬ ‫القواطع‬ ‫‪.‬‬ ‫السبات‬ ‫خلال‬ ‫الغذائي‬ ‫للإمداد‬ ‫‪ ،‬تأمينا‬ ‫احتياطي‬ ‫طعام‬

‫الحمود‬ ‫!ة‬ ‫أ‬ ‫ألم‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫الالساد‬ ‫وتوفر‬ ‫‪.‬‬ ‫أجوف‬ ‫شجرة‬ ‫الغذاء في جذع‬ ‫وكال!ا ما تخبئ‬
‫الفقرى‬ ‫!بهضع!‬ ‫‪/‬‬ ‫اص‬ ‫‪03+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلفية‬
‫امتداد‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬الطعام‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫الدافئة‬ ‫الأجزاء‬ ‫الغابات ‪ ،‬في‬
‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫إ‪،‬ءي!‪/‬‬ ‫الع!ق؟ج!‬

‫الغابات‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫للطعام‬ ‫وفيرا‬ ‫مصدرا‬ ‫الحشرات‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬
‫إالبمففحل‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!"//‬‬ ‫رز‬ ‫لم‬ ‫!تشكس!‬

‫فتعي!‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬ ‫أما في مناطق مثل‬ ‫‪.‬‬ ‫المدارية‬

‫اررك‬ ‫!سهص!!!‪!-‬لآ‬ ‫الخلفيةا‬ ‫القدم‬


‫أنها لا‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫المنطقة الواحدة‬ ‫فى‬ ‫السناجب‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬

‫في‬ ‫نوع يتخصص‬ ‫لأن كل‬ ‫الطعام‬ ‫في تنافس على‬ ‫تدخل‬
‫السنجاب‬ ‫آثار أقدام‬

‫أنواع مختلفة منه‪.‬‬


‫يه!ه‬ ‫أتدام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬يي‬
‫إلى ما بين‬ ‫أنثى السنجاب‬ ‫تمتد فترة حمل‬ ‫الصغار‪.‬‬
‫ممب‪،‬‬ ‫امامية‬ ‫‪.‬‬ ‫ش‬ ‫أزرإم يلأ‪-‬‬
‫ع!يح‬ ‫خلفية !‬ ‫الأنثى مرتين في السنة ‪ ،‬وهي‬ ‫يوما‪ .‬وقد تنجب‬ ‫‪45-36‬‬
‫ء"‬
‫من الصغار في الولادة‬ ‫تلد ‪ -‬عادة ‪ -‬عددا يبا ما بين ‪6-2‬‬
‫الأرض‬ ‫سنجاب‬ ‫‪132‬‬

‫شيوعا‬ ‫أكثر أنواع السناجب‬ ‫‪ .‬يعذ من‬ ‫أنواع السناجب‬

‫الذي يعيت! في أوروبا ولثمالي‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫من السنجاب‬ ‫كل‬

‫الرمادي الذي يعيح! في أمريكا الشمالية‪.‬‬ ‫آسيا‪ ،‬والسنجاب‬

‫الأحمر العيش في الغابات الصنوبرية‬ ‫اسشجاب‬ ‫ويفضل‬

‫تباينا‬ ‫ألوانه‬ ‫وتتباين‬ ‫الصنوبر‪.‬‬ ‫بمحاريط‬ ‫يتغذى‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬

‫الفراء‬ ‫والأسود‪ .‬ويكمسو‬ ‫بين الأحمر‬ ‫تتفاوت‬ ‫كبيرا‪ ،‬حيث‬

‫فصل‬ ‫في‬ ‫الأحمر‬ ‫السنجاب‬ ‫أعضي‬ ‫ا‬ ‫إلى اللون‬ ‫المائل‬ ‫الرمادي‬

‫مميبريا‪.‬‬ ‫بمنطقة‬ ‫هذا النوع من السناجب‬ ‫ويقطن‬ ‫الشتاء‪،‬‬

‫بينما يعيمق‬ ‫بم‬ ‫فرائه‬ ‫من‬ ‫أ!لاستفادة‬ ‫السنجال!‬ ‫هذأ‬ ‫ويصطاد‬

‫والحدائق العامة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الغابات‬ ‫من‬ ‫في كل‬ ‫اشمادي‬ ‫اسشجاب‬

‫وهو حيوان متلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوراق‬ ‫الأشجار عريضة‬ ‫ذات‬ ‫والمتمزهات‬

‫لها‪ .‬وقد‬ ‫الخارجى‬ ‫القلف‬ ‫بأكل‬ ‫إذ يقوم بتدمير الأشجار‬ ‫ومضر‬

‫ام‪ ،‬ومن ثم انتشر‬ ‫‪876‬‬ ‫عام‬ ‫جلبه إلى المم!صة المتحدة‬ ‫تم‬

‫بكل‬ ‫الصلة‬ ‫قريب‬ ‫فهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيباب‬ ‫أما سنجاب‬ ‫انتشارا واسعا‪.‬‬

‫غابات‬ ‫فى‬ ‫فقط‬ ‫ويعيمق‬ ‫‪.‬‬ ‫والرمادي‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫السنجابين‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫العظيم‬ ‫الأخدود‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الواقعة‬ ‫أصنوبر‬ ‫ا‬

‫المدارية‪،‬‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫السناجب‬ ‫أنواع‬ ‫أكثر‬ ‫توجد‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫وهو يعيت!‬ ‫‪.‬‬ ‫أدنيه‬ ‫شي‬ ‫الفراء‬ ‫س‬ ‫حصلات‬ ‫له‬ ‫الكيباب‬ ‫سنجاب‬
‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫لالولايات‬ ‫العطيم‬ ‫من منطقة الأحدود‬ ‫قريسا‬ ‫الصنوبر‬ ‫غالات‬
‫ومنها السناجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الهند الشرقية‬ ‫وجزر‬ ‫ماليزيا‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬

‫إلى‬ ‫علو يصل‬ ‫الغابة على‬ ‫في أعالى‬ ‫التى تعي!‬ ‫العملاقة‬

‫في الطبقة‬ ‫التي تعيش‬ ‫الحصان‬ ‫ذيل‬ ‫‪ ،‬وسناجب‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حتى‬ ‫الأشجار‬ ‫قلف‬ ‫بقضما‬ ‫السناجب‬ ‫إذ تقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫التجاري‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫بين ‪8‬‬ ‫يتراوح‬ ‫علو‬ ‫على‬ ‫أخابة‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫الوسطى‬ ‫أغلف‬ ‫ا‬ ‫الحلوة الموجودة أسفل‬ ‫العصارة‬ ‫إلى طبقة‬ ‫تصل‬

‫ولقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الإفريقية‬ ‫في الغابات‬ ‫الشمس‬ ‫سناجب‬ ‫وتوجد‬ ‫الأشجار‬ ‫وربما موت‬ ‫إلى تدمير‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويؤدي‬ ‫مباشسرة‬
‫النهار‪ .‬وللسنجاب‬ ‫أثناء‬ ‫نسبة لأنها تنشط‬ ‫كدلك‬ ‫سميت‬
‫القيمة‪.‬‬

‫باللويخن‬ ‫وذيل طويل مخطط‬ ‫الإفريقى العملاق شعر خشن‬ ‫للسناجب‪،‬‬ ‫لدودا‬ ‫عدوا‬ ‫الإنسان‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السناجب‬ ‫أعداء‬

‫‪ -‬بثمار‬ ‫رئيسية‬ ‫النوع ‪ -‬بصورة‬ ‫هذا‬ ‫ويتغذى‬ ‫والأبيض!‪.‬‬ ‫الأسود‬


‫‪ ،‬والثعالب‪.‬‬ ‫‪ ،‬والكلاب‬ ‫القطط‬ ‫فهم‬ ‫الاخرون‬ ‫الأعداء‬ ‫أما‬

‫ناري‬ ‫الإفريقي‬ ‫السنجاب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫النخيل‬ ‫زيت‬ ‫أشجار‬ ‫ولباب‬


‫للحيوانات‬ ‫‪ ،‬ضحية‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫السناجب‬ ‫وتكون‬
‫وبرتقالية‪.‬‬ ‫وبيضاء‪،‬‬ ‫فرو أنيق ذو ألوان سوداء‪،‬‬ ‫فله‬ ‫الأقدام‬
‫الثعابن صغار‬ ‫وتأكل‬ ‫الأشجار‪.‬‬ ‫التي تتسلق‬ ‫اكلة اللحوم‬
‫الطائر‪.‬‬ ‫‪ ،‬السنجاب‬ ‫الأرض‬ ‫انظر أيضا‪ :‬سنجاب‬
‫من أعالي الأشسجار‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتقوم بخطفها‬ ‫السناجب‬

‫سنوات في‬ ‫‪6-2‬‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫تبلغ‬ ‫مدة‬ ‫وتعيعق السناجب‬


‫حيوان ينتي إلى الفصيلة السنجابية‬ ‫الأرص‬ ‫سئجاب‬
‫‪ 1 5‬عاما فى‬ ‫مدة‬ ‫بعضها‬ ‫عاش‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫البرية‬ ‫المناطق‬
‫مشاجب‬ ‫وتعيش‬ ‫جحورها‪.‬‬ ‫لبناء‬ ‫تحفر تحت الأرض‬ ‫التي‬
‫الأسر‪.‬‬
‫العشبية‬ ‫والأراضى‬ ‫والجبال‬ ‫والمروج‬ ‫في الصحاري‬ ‫الأرض‬

‫في إفريقيا وأسيا وأمريكا الشمالية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتوجد‬ ‫أخرى‬ ‫ومناطق‬

‫غالبا ما‬ ‫فى مستعمرات‬ ‫الإفريقية‬ ‫الأرض‬ ‫وتعيمق ممناجب‬ ‫السناجب‬ ‫فيها‬ ‫تعيش‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬

‫ليها‬ ‫تعيم!‬ ‫التى‬ ‫الأماكن‬ ‫إلى‬ ‫الأصمر‬ ‫المظهللة باللود‬ ‫المناطق‬ ‫تشير‬
‫في آمريكا الشمالية أكبر‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫أخرى‬ ‫حيوانات‬ ‫تضم‬
‫السناح!‪.‬‬
‫الصيدناني والمرموط‬ ‫منها‪ .‬ومن أشهرها سناجب‬ ‫عدد‬

‫الأنواع السنجابية‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫المروج وخنزير‬ ‫وكلب‬

‫ريتشاردسون‬ ‫سنجاب‬ ‫في امريكا الش!الية‬ ‫الأخرى‬

‫عشر‪.‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأرض بالخطوط‬ ‫وسنجاب‬

‫‪ 2‬و‪ 7 .‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫في الطول بين‬ ‫الأرض‬ ‫مشاجب‬ ‫وتتراوح‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الذيل ولها فرأء أسود أو بخي أو رمادي‬ ‫طول‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬

‫‪.‬‬ ‫الأنواع نقط أو خطوط‬ ‫ولبعض‬ ‫أبيض‬ ‫أو‬ ‫أحمر‬


‫‪133‬‬ ‫الطائر‬ ‫السنجاب‬

‫والوسطى‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫فى‬ ‫يعيش‬ ‫الحفار‬ ‫السنجاب‬

‫في أنفاق طويلة‬ ‫يعيش‬ ‫صغير‬ ‫حيوان‬ ‫الحفار‬ ‫السئجاب‬


‫!ي مناطق‬ ‫غالبا‬ ‫تعيش فى مستعمرات توحد‬ ‫الإشريقه‬ ‫الأرض‬ ‫سناجب‬
‫الحفارة‬ ‫السناجب‬ ‫‪ .‬ونادرا ماتخرج‬ ‫الأرض‬ ‫تحت‬ ‫ومعقدة‬
‫‪.‬‬ ‫جافة مثل صحرا?لهاري‬
‫الأمامية‬ ‫أرجلها‬ ‫بمخالب‬ ‫الأنفاق التي تحفرها‬ ‫من تلك‬

‫دائما‬ ‫ببطء وتعيش‬ ‫تتحرك‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫الأمامية‬ ‫وأسنانها‬ ‫الطويلة‬

‫النفق الذي تعيش‬ ‫ويبلغ طول‬ ‫في الظلام ‪ .‬ونظرها ضعيف‬

‫م أحيانا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فيه حوالي‬

‫الحفارة في أمريكا الشمالية‬ ‫السناجب‬ ‫تعيش‬

‫الجيب‪،‬‬ ‫ذات‬ ‫السناجب‬ ‫أيضا‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫والوسطى‬

‫في‬ ‫بالصوف‬ ‫مبطنة‬ ‫جيوب‬ ‫لوجود تجعدات في شكل‬


‫الخارجي من خدودها‪ .‬ويصل طول السنجاب‬ ‫الجزء‬

‫كبير‬ ‫ورأس‬ ‫قصيرة‬ ‫سم ‪ ،‬وله أرجل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الحفار إلى حوالي‬

‫‪ ،‬وأذناب‬ ‫واذان صغيرة‬ ‫المعالم ‪ ،‬وعيون‬ ‫واضح‬ ‫غير‬

‫الذنب‬ ‫بولحماطة‬ ‫طريقها‬ ‫السناجب‬ ‫‪ ،‬وتتحسس‬ ‫قصيرة‬

‫بني مائل‬ ‫من‬ ‫ألوانها‬ ‫في النفق ‪ ،‬وتتراوح‬ ‫تتراجع‬ ‫عندما‬

‫الحفار‬ ‫السنجاب‬ ‫داكن ‪ .‬يأكل‬ ‫إلى رمادي‬ ‫للحمرة‬

‫والحبوب‬ ‫والحشاش‬ ‫المزارع‬ ‫البراعم وخضراوات‬

‫الطعام في جيوبه الموجودة على خديه‪.‬‬ ‫والجذور‪ ،‬ويحول‬

‫القندس ‪،‬‬ ‫فصيلة‬ ‫ينتمى إلى نفس‬ ‫‪،‬‬ ‫وهو من القوارض‬


‫الشبية‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫يعيق‬ ‫عشر‬ ‫الثلاثة‬ ‫ذو الخطوط‬ ‫الأرض‬ ‫سنجاب‬
‫‪.‬‬ ‫والسنجاب‬ ‫والفأر‪،‬‬
‫الشصالية‪.‬‬ ‫مريكا‬ ‫أ‬ ‫أواسط‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬السنجاب‬ ‫الشجر‪.‬‬ ‫سئجاب‬


‫مختلف‬ ‫النهار وتأكل‬ ‫خلال‬ ‫الأرض‬ ‫سنا‪-‬حب‬ ‫وتنشط‬

‫حيوانات‬ ‫‪ ،‬وأعدأؤها‬ ‫والبذور والحشرات‬ ‫أنواع الحشائ!ش‬


‫في‬ ‫يستطيع أن ينساب‬ ‫سنجاب‬ ‫الطالى‬ ‫السئجاب‬
‫وبنات اوى ‪.‬‬ ‫الغرير والقيوط والنسور والثعالب والصقور‬
‫ثنية جلدية‪،‬‬ ‫من جانبى جسمه‬ ‫الهواء‪ .‬وفي كل جانب‬
‫الخريف‬ ‫السناجب خلال فصلي‬ ‫أنواع‬ ‫مؤغم‬ ‫وتسبت‬
‫يمد‬ ‫الخلفية ‪ .‬فعندما‬ ‫ورجله‬ ‫الأمامية‬ ‫بين رجله‬ ‫تصل‬
‫ما بين ‪ 4‬إلى‬ ‫الأرض‬ ‫أن تلد أنثى سنجاب‬ ‫ويمكن‬ ‫والشتاء‪.‬‬
‫جناحين‪.‬‬ ‫الثنيتان الجلديتان‬ ‫الطائر أرجله تشكل‬ ‫السنجاب‬
‫ربريع‪.‬‬ ‫كل‬ ‫‪ 1 2‬جروا‬
‫العريض‬ ‫ذيله‬ ‫مستخدما‬ ‫إلى شجرة‬ ‫من شجرة‬ ‫وينساب‬
‫خنزير‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬السنجاب‬ ‫البراري‬ ‫كلب‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬
‫مسارا إلى أسفل‬ ‫السنجاب‬ ‫لتوجيه طيرانه ‪ .‬ويتخذ‬ ‫المسطح‬
‫الصيدناني‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬حيوان‬ ‫؟ المرموط‬ ‫الأرض‬
‫إلى أكثر‬ ‫انسيابات‬ ‫له‬ ‫سجلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫يرتفع‬ ‫ثم‬ ‫ثم مستقيما‬
‫الفارسى‬ ‫السنجاب‬ ‫‪134‬‬

‫حسام‬ ‫أحزيز البخاري ‪ ،‬وعن‬ ‫أ‬ ‫الدين عبد‬ ‫علاء‬ ‫عن‬ ‫وأصوله‬

‫المارديني‪،‬‬ ‫بالجامع‬ ‫‪ ،‬فأقام‬ ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫قدم‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫اصسناقى‬ ‫ا‬ ‫الدين‬

‫ثم اتجه إلى‬ ‫كثير‪.‬‬ ‫به خلق‬ ‫فانتفع‬ ‫ويدرس‬ ‫يفتى‬ ‫وصار‬

‫شرح‬ ‫الدراية‬ ‫منها‪ :‬معراج‬ ‫عدة كتب‬ ‫التألي! فصنف‬

‫في أصول‬ ‫المنار‬ ‫الأسرار شرح‬ ‫في الفقه ‪ ،‬جامع‬ ‫الهداية‬

‫‪ ،‬وأهداه‬ ‫الأربعة‬ ‫الأئمة‬ ‫أقوال‬ ‫فيه‬ ‫جمع‬ ‫المذهب‬ ‫عيون‬ ‫بم‬ ‫الفقه‬

‫(الملك الكامل )‪ .‬توفي‬ ‫بن محمد‬ ‫شعبان‬ ‫إلى السلطان‬

‫‪.‬‬ ‫أغاهرة‬ ‫با‬

‫(‪ 09 4‬أ‪ 199 -‬ام)‪.‬‬ ‫باشيفز‬ ‫إسحق‬ ‫سنجر‪،‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫نال جائزة نوبل للاداب عام ‪789‬‬ ‫المولد‪،‬‬ ‫بولندي‬ ‫مؤلف‬
‫اطيات‬ ‫لتمديد‬ ‫يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫ممد ماقيه‬ ‫أ!واء‬ ‫في‬ ‫يسحا!‬ ‫الطائر‬ ‫الشجاب‬
‫المشوبة‬ ‫الألمانية‬ ‫اللغة‬ ‫لهجات‬ ‫أطغة الييدية (إحدى‬ ‫با‬ ‫كف‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫د‬ ‫أ‬ ‫مقدزره‬ ‫‪!:‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحمحة‬ ‫صا‬ ‫تصتى‬ ‫حيث‬ ‫ل!ت قدميه‬ ‫التى تممو‬ ‫الحلديه‬
‫‪ ،‬وقد‬ ‫يهودي‬ ‫ابن حاخام‬ ‫والسلافية ) وهو‬ ‫العبرية‬ ‫اعلمات‬ ‫لا‬

‫مترا‪.‬‬ ‫‪4 6‬‬ ‫لمسافة‬ ‫يطير‬

‫في بولندا‪ ،‬ومن ثم شكل‬ ‫تلقى تعليمه فى المعهد اللاهوتي‬

‫لكتاباته‪.‬‬ ‫ألمساسا‬ ‫اليهودي‬ ‫وتعليمه‬ ‫البولندية‬ ‫خلفيته‬


‫حيث‬ ‫من‬ ‫من ‪ 46‬م وتنتهي السناجب دائما إلى أسفل‬
‫أفضل‬ ‫وكانت‬ ‫قصة‪،‬‬ ‫في بادئ الأمر كاتب‬ ‫سنجر‬ ‫كان‬
‫أطويا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الانسياب‬ ‫من‬ ‫تمكنه‬ ‫المرتفعة‬ ‫البداية‬ ‫ونقطة‬ ‫‪.‬‬ ‫بدأت‬
‫منها‬ ‫أكثر‬ ‫أو أسطورية‬ ‫حكاياته المعروفة إما رومانسية‬
‫وأمري!!ا‬ ‫وأوروبا‬ ‫آسيا‬ ‫الطائرة في غابات‬ ‫اسشاجب‬ ‫تعيش‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫صغار‬ ‫إما عفاريت‬ ‫رواياته‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫القصة‬ ‫ورواة‬ ‫‪.‬‬ ‫واقعية‬
‫بين‬ ‫طوأ!ا‬ ‫الطائر يتراوح‬ ‫السنجاب‬ ‫أنواع‬ ‫الشمالية ‪ .‬ومعظم‬
‫الواقعية‬ ‫يجفبين‬ ‫سنجر‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ‫بدأ العديد‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫شمياطين‬
‫يغطي‬ ‫الذي‬ ‫‪ .‬والغشاء‬ ‫الرأس‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫صعم‬ ‫و‪3 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬

‫الجامح‪.‬‬ ‫والخيال‬
‫أو بلون‬ ‫‪،‬‬ ‫بني‬ ‫أو أحمر‬ ‫‪،‬‬ ‫رمادي‬ ‫لون‬ ‫ذو‬ ‫العليا‬ ‫جسمه‬ ‫أجزاء‬

‫من مدينة وارسو‪.‬‬ ‫الفقير‬ ‫في الجزء‬ ‫ونما‬ ‫سنجر‬ ‫ترعرع‬


‫اسمفلى‪.‬‬ ‫الأجزاء‬ ‫في‬ ‫شاحب‬ ‫أصفر‬
‫لصبي‬ ‫‪ ،‬وهي قصص‬ ‫الابتهاج‬ ‫حياته في يوم‬ ‫وقد وصف‬
‫آسيا وحنوب‬ ‫صى جنوبى‬ ‫سناجب عملاقة‬ ‫تعيش‬
‫ثلاثة‬ ‫أيضا‬ ‫سنجر‬ ‫ام)‪ .‬وكتب‬ ‫(‪969‬‬ ‫نشأ فى وارسو‬
‫إد قص!! إلى‬ ‫اصية‬ ‫الشما‬ ‫نظائرها‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫وهى‬ ‫شرقيها‪.‬‬
‫إله‬ ‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫صغير‬ ‫وهي ‪ :‬صبى‬ ‫الذاتية‬ ‫للسيرة‬ ‫مجلدات‬
‫تزيد‬ ‫مسافات‬ ‫إلى‬ ‫الانسياب‬ ‫‪ ،‬وتستطجع‬ ‫الطول‬ ‫في‬ ‫معم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫ضاع في‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪789‬‬ ‫شاب يبحث عن حب‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪769‬‬


‫‪ -‬وهى‬ ‫المحرشف‬ ‫الذنب‬ ‫ذات‬ ‫اسشاجب‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬
‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫أمريكا‬
‫الطائرة ‪ -‬في غابات‬ ‫سبعة أنواع من السناجب‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬
‫المتحدة ‪،‬‬ ‫الولايات‬ ‫أم إلى‬ ‫في عابم ‪359‬‬ ‫مشجر‬ ‫سافر‬
‫‪.‬‬ ‫المطيرة‬ ‫المدارية‬ ‫إفريقيا‬ ‫غربي‬
‫ديلي‬ ‫جويش‬ ‫وظهر العديد من أعماله لاول مرة ني صحيفة‬
‫أوكارا لها‪.‬‬ ‫الأشجار‬ ‫الطائرة فجوات‬ ‫السناجب‬ ‫وتتخذ‬
‫نيويورك‬ ‫الييدية في مدينة‬ ‫لاللهجة‬ ‫تصدر‬ ‫التي‬ ‫فورورد‬
‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫أما السناجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الليل فقط‬ ‫أثناء‬ ‫غذاءها‬ ‫وتصطاد‬
‫القصيرة‬ ‫برواياته‬ ‫لشجر‬ ‫عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫للغة‬ ‫مؤخرا‬ ‫وترجمت‬
‫الطائرة الثمار وبيض‬ ‫السناجب‬ ‫النهار‪ ،‬وتأكل‬ ‫أثناء‬ ‫فتصطاد‬
‫أم)؟ سبينوزا شارع‬ ‫(‪7‬ء‪9‬‬ ‫الأحمق‬ ‫في‪ :‬جمبل‬ ‫التي جمعت‬
‫الطيور‪،‬‬ ‫صغار‬ ‫واللوز‪ .‬وتأكل‬ ‫والحشرات‬ ‫والفطريات‬ ‫الطور‬
‫أم)بم صديق‬ ‫(‪649‬‬ ‫القصيرة‬ ‫أم)؟ الجمعة‬ ‫(‪619‬‬ ‫السوق‬
‫وتلد إناث‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫التي تعثر‬ ‫الميتة‬ ‫الحيوانات‬ ‫جثث‬ ‫وكذلك‬
‫القديم‬ ‫أم)بم الحب‬ ‫تاج الريش (‪739‬‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪079‬‬ ‫كافكا‬
‫في السنة‪.‬‬ ‫إلى ثلاثة صغار‬ ‫الطائرة من صغيرين‬ ‫السناجب‬
‫الصورة‬ ‫ام)‪،‬‬ ‫‪89‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫للأطفال‬ ‫قصص‬ ‫أم)؟‬ ‫(‪979‬‬
‫ستة‬ ‫نفسها في عمر‬ ‫على‬ ‫معتمدة‬ ‫الطيران‬ ‫الصغار‬ ‫وتستطيع‬
‫ميثوزيلا (‪ 889‬أم)‪.‬‬ ‫موت‬ ‫أم)بم‬ ‫(ء‪89‬‬
‫ألحسابيع‪.‬‬
‫قوراي‬ ‫فى‬ ‫الشيطان‬ ‫التي كتبها سنجر‪:‬‬ ‫الروايات‬ ‫وأهم‬

‫لوبلن‬ ‫ساحر‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪459‬‬ ‫أم)‪ ،‬عائلة موسكات‬ ‫(‪359‬‬ ‫البلاد‬ ‫انظر‪ :‬الحيوان البيري في‬ ‫‪.‬‬ ‫الفارسي‬ ‫السئجاب‬
‫حب‬ ‫أم)؟ الأعداء‪ :‬قصة‬ ‫أم)بم الرقيق (‪629‬‬ ‫(‪069‬‬
‫)‪.‬‬ ‫القارضة‬ ‫(الثدييات‬ ‫العربيه‬

‫أم)‪.‬‬ ‫أم)؟ شوشا (‪789‬‬ ‫(‪689‬‬ ‫الميدان‬ ‫ملك‬ ‫ام)بم‬ ‫(‪729‬‬


‫‪5291‬‬ ‫المسلسلة بين عامي‬ ‫أن الأعمال‬ ‫كما‬ ‫(؟ ‪ 974 -‬هـ‪ ،‬؟ ‪-‬‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫السنجاري‬

‫العزبة‬ ‫مالك‬ ‫هما‪ :‬قصر‬ ‫روايتين‬ ‫في‬ ‫‪ 9‬أم نشرت‬ ‫ه‬ ‫وه‬ ‫فقيه‬ ‫‪.‬‬ ‫السنجاري‬ ‫بن أحمد‬ ‫بن محصد‬ ‫أم)‪ .‬محمد‬ ‫‪348‬‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العزبة (‪9 6 9‬‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪67‬‬ ‫الفقه‬ ‫أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫بقوام الدين الكاكي‬ ‫يلقب‬ ‫‪.‬‬ ‫حنفي‬ ‫أصولي‬
‫‪135‬‬ ‫السنلى‬

‫أو عند‬ ‫منتظمة‬ ‫ثابتة في فترات‬ ‫فائدة بنسبة‬ ‫السندات‬ ‫(‪ 875 - 1811‬أم)‪.‬‬ ‫مريت‬ ‫إسحق‬ ‫سنجر‪،‬‬
‫للدفع‪.‬‬ ‫السند‬ ‫استحقاق‬ ‫الخياطة‬ ‫آلة‬ ‫في جعل‬ ‫الفضل‬ ‫إليه‬ ‫أمريكرا يرجع‬ ‫مخترع‬

‫السندات للشركة باقتراض نقد دون الحاجة‬ ‫تسمح‬ ‫بوصفه‬ ‫قادته مهارته وبراعته‬ ‫منزليا !الميا‪ .‬لقد‬ ‫جهازا‬

‫السند حامل‬ ‫مشتري‬ ‫يصبح‬ ‫ولا‬ ‫لإدخال أي شمركاء جدد‪.‬‬ ‫أن‬ ‫‪-‬‬ ‫متقنة‬ ‫غير‬ ‫الة‬ ‫عليه‬ ‫‪ -‬عندما عرضت‬ ‫الآلة‬ ‫في‬ ‫متخصصا‬

‫دائن‪.‬‬ ‫مجرد‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫أسهم‬ ‫لها‬ ‫فعالة ‪ ،‬وأن يكون‬ ‫بصورة‬ ‫تشصغيلها‬ ‫يرى إمكانية‬

‫السندات‬ ‫‪ .‬يتم إصدار‬ ‫السندات‬ ‫يتم إصدار‬ ‫يهف‬ ‫وولتر‬ ‫قام به‬ ‫لما‬ ‫إدراكه‬ ‫عدم‬ ‫وبرغم‬ ‫‪.‬‬ ‫هـ!ددة‬ ‫امشعمالات‬

‫من إجمالي‬ ‫سند كسرا‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬ويمثل‬ ‫عادة في مجموعات‬ ‫الخياطة ‪ ،‬فقد توصل‬ ‫الة‬ ‫حول‬ ‫‪ ،‬وإلياس هاو‪ ،‬من عمل‬ ‫هنت‬

‫دولار‬ ‫ألف‬ ‫سندا مثلا قيمته‬ ‫مواطن‬ ‫فإذا الثشرى‬ ‫‪.‬‬ ‫القرض‬ ‫إلى حلوأ‪ ،‬مشابهة لحلولهما‪.‬‬ ‫سنجر‪،‬‬

‫‪ 1 0 0‬دولار‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لقرض‬ ‫إصدار‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫وهو‬ ‫أمريكي‬
‫التشريعية إلياس‬ ‫الهيئات‬ ‫وفي عام ‪ 4‬د)‪ 8‬أم ‪ ،‬منحت‬

‫ويقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلي‬ ‫من القرض‬ ‫من مائة جزء‬ ‫فإنه يقدم جزءا‬ ‫ثم قام سنجر‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسالممية‬ ‫براء" الاختراع‬ ‫حقوق‬ ‫هاو‪،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1 0 0‬أو‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫أحيانا إلى أجزاء‬ ‫الضخم‬ ‫القرض‬ ‫الخياطة في أول اتفاق بين عدة شركات‬ ‫آأة‬ ‫مصنعي‬ ‫بتنطم‬
‫ذوي‬ ‫الأشخاص‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫يمكن‬ ‫وهذا‬ ‫‪ 1‬دولار‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫أو‬
‫شركات‬ ‫الاتفاق ‪ ،‬لسبع‬ ‫هذا‬ ‫وسمح‬ ‫‪.‬‬ ‫يكية‬ ‫الأمم‬ ‫الصناعة‬ ‫في‬

‫الأعمال‬ ‫ويمكن‬ ‫المتوسطة من الاستثمار‪،‬‬ ‫المالية‬ ‫الموارد‬


‫الخياطة‪.‬‬ ‫لالة‬ ‫البارزة‬ ‫الميزات‬ ‫في‬ ‫أن تشترك‬ ‫‪،‬‬ ‫رائدة‬

‫مبالغ كبيرة ‪.‬‬ ‫اقتراض‬ ‫من‬ ‫التجارية‬ ‫مليون دولار‪ ،‬نتيجة نشاطه‬ ‫‪13‬‬ ‫سن!ش على‬ ‫حصل‬
‫نسبة مئوية من‬ ‫دائما على أساس‬ ‫ويشار إلى السندات‬
‫‪.‬‬ ‫القوي‬ ‫التجاري‬ ‫ولإحساسه‬ ‫أعماله‬ ‫ير‬ ‫تطا‬ ‫في‬ ‫وجهوده‬
‫ن‬ ‫يعني‬ ‫فذلك‬ ‫‪79. 5‬‬ ‫ب‬ ‫إليها‬ ‫أدثمير‬ ‫‪ .‬فإذا‬ ‫الاسمية‬ ‫القيمة‬
‫‪،‬‬ ‫ينفق مليون دولار‬ ‫أول شخص‬ ‫سنجر‬ ‫كان‬
‫أ‬

‫للإعلان‬ ‫سنويا‬

‫مثلا‪،‬‬ ‫دولار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أساسية‬ ‫قيمة‬ ‫أو‬ ‫اسمية‬ ‫بقيمة‬ ‫سندا‬
‫‪.‬‬ ‫بنيويورك‬ ‫وسويجو‬ ‫أ‬ ‫في‬ ‫لىشجر‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫لترويج‬ ‫وا‬

‫‪ 1 0 2‬فذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫إليها‬ ‫أثمير‬ ‫وإذا‬ ‫دولارا‪.‬‬ ‫‪759‬‬ ‫ب‬ ‫يباع‬ ‫آلة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لخياطة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫يضئا‬ ‫أ‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫ب‬ ‫يباع‬ ‫دولار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫الاسمية‬ ‫قيمته‬ ‫الذي‬ ‫السند‬ ‫أن‬ ‫يعني‬

‫دولار‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الان شمالي‬ ‫المنطقة الواقعة‬ ‫في‬ ‫مالمث الثموري‬ ‫سئحارلب‬

‫‪:‬‬ ‫أنواع من السندات‬ ‫عدة‬ ‫‪ .‬هناك‬ ‫أنواع السندات‬ ‫سنحاريب‬ ‫حكم‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪ 7‬إلى ‪681‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫صن‬ ‫العراق ‪ .‬حكم‬

‫المطالبة‬ ‫حق‬ ‫المستثمر‬ ‫تعطي‬ ‫سندات‬ ‫الرهن ‪ ،‬وهي‬ ‫سندات‬ ‫وحارب‬ ‫‪.‬‬ ‫فترة ثورة وحرب‬ ‫الإمبراطورية ال!شورية خلال‬

‫تسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫المطالبة‬ ‫منها‪ .‬هذه‬ ‫أو جزء‬ ‫الشركة‬ ‫ممتلكات‬ ‫بكل‬ ‫‪ ،‬فيما‬ ‫الأم‬ ‫من‬ ‫بابل وحلفائها‬ ‫ضد‬ ‫من ا‪،‬مارك‬ ‫في سلسلة‬

‫السندات التجارية وهي‬ ‫وتقدم ضمانا‪.‬‬ ‫الحجز‬ ‫حق‬ ‫‪.‬‬ ‫دمايران‬ ‫اليوم‬ ‫يسمى‬

‫المعززة بف!مان‬ ‫السندات‬ ‫‪.‬‬ ‫بضمان‬ ‫غير محمية‬ ‫لشدات‬ ‫عام‬ ‫الثاني ‪ ،‬وفي‬ ‫‪ ،‬سرجون‬ ‫والده‬ ‫سن!اريب‬ ‫خلف‬

‫إضافية (في أغلب‬ ‫مضمونة بضمانات‬ ‫إضافي هي سندات‬ ‫التي قادها‬ ‫ثورة البابليين والعيلاميين‬ ‫‪ 7‬ق ‪.‬م أخ!د‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬

‫الشركة‬ ‫فيها‬ ‫الشركات تتحكم‬ ‫سندات‬ ‫أو‬ ‫الأحيان أسهم‬ ‫هزمه‬ ‫بابل حتى‬ ‫ملكا على‬ ‫كان‬ ‫‪ -‬بالادان الذي‬ ‫ميروداخ‬

‫الدين لشراء‬ ‫صكوك‬ ‫‪.‬‬ ‫أمين‬ ‫لدى‬ ‫المصدرة ) يتم إيداعها‬ ‫المدن في سوريا‬ ‫ثارت‬ ‫‪.‬‬ ‫عرشه‬ ‫استعادة‬ ‫فحاو(‪،‬‬ ‫سرجون‬

‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫لشراء معدات‬ ‫يتم إصدارها‬ ‫ضمانات‬ ‫ا!لعدات هي‬ ‫جميعها‬ ‫مشحاريب‬ ‫واستعادها‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫‪ 07 1‬ق‬ ‫عام‬ ‫وفلسطين‬

‫الربح‬ ‫ودفع‬ ‫الأصلي‬ ‫المال‬ ‫برد رأس‬ ‫وعد‬ ‫الدخل‬ ‫سندات‬ ‫عام‬ ‫بابل‬ ‫ثورة‬ ‫أخمد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مدينة أورشليم‬ ‫ماعدا‬
‫بديلا‬ ‫كذلك‬ ‫الدخل‬ ‫سند‬ ‫إصدار‬ ‫‪ .‬ويجوز‬ ‫عند الاستحقاق‬
‫جعل‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخرين‬ ‫للثوار‬ ‫كإنذار‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬ودهـر‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪968‬‬

‫استرداد‬ ‫يجوز‬ ‫للتسديد‬ ‫القابلة‬ ‫ممتازة ‪ .‬السندات‬ ‫لألهم‬


‫أبناؤه‬ ‫‪ .‬اغتاله‬ ‫مدينة‬ ‫مكانها‬ ‫في‬ ‫وبنى‬ ‫لاشور‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫نينوى‬

‫محددة‬ ‫شروط‬ ‫قيمتها بوساطة الشركة المصدرة بموجب‬


‫الذي زعم أنه‬ ‫‪ ،‬اسرحدون‬ ‫أبنه‬ ‫وصار‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪681‬‬ ‫في عام‬

‫بقيم‬ ‫مستحقة‬ ‫المتسلسلة تكون‬ ‫‪ .‬السندات‬ ‫قبل الاستحقاق‬ ‫بعده ‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ملكا‬ ‫أبيه‬ ‫دم‬ ‫من‬ ‫بريء‬

‫لاخر‪.‬‬ ‫نسبئا من وقت‬ ‫صغيرة‬

‫كل‬ ‫المستثمر بحث‬ ‫على‬ ‫عند شراء السندات يجب‬ ‫العقود‪ .‬وهو الدديل عدى دين‬ ‫من‬ ‫حاص‬ ‫شكل‬ ‫السئد‬

‫الحكومية‬ ‫المستثمرين السندات‬ ‫بعض‬ ‫ويفضل‬ ‫‪.‬‬ ‫بعناية‬ ‫سند‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫محلية‬ ‫حكومة‬ ‫أو‬ ‫لشركة‬ ‫مطبم!ع مستحق‬ ‫أو‬ ‫!وب‬

‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫المؤسسات‬ ‫سندات‬ ‫آخرون‬ ‫بينما يفضل‬ ‫من عشر‬ ‫لفترة‬ ‫لاقتراض‬ ‫عادة‬ ‫‪ .‬وشم إصداره‬ ‫مركزية‬

‫الأوراق المالية‪.‬‬ ‫في أسواق‬ ‫يتم الاتجار بها‬ ‫السندات‬ ‫‪ 3‬مشة‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫سنوات‬

‫مثل الأسهم نوع من الاستثمار ويهتم كل من‬ ‫واسشدات‬ ‫السند بموجبه‬ ‫ا&صند البيان الذي يعد مصدر‬ ‫ويحمل‬

‫فيها‬ ‫التي وضعوا‬ ‫والدائنين بنجاح الأعمال‬ ‫الأسهم‬ ‫حملة‬ ‫الذي تم‬ ‫المبلغ‬ ‫أو‬ ‫المال الأصلى‬ ‫يعيد لحامل السند رأس‬ ‫بأنه‬

‫‪.‬‬ ‫نقوذا‬ ‫الدفع ‪ .‬وتدفع معظم‬ ‫السند مستحق‬ ‫يكون‬ ‫اقتراضه ‪ ،‬ومتى‬
‫السند الإذني‬ ‫‪136‬‬

‫مستند‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫التوقيع‬ ‫المشورة القانونية قبل‬ ‫أن تطلب‬ ‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬

‫أوتسليم مال لشرائه‪.‬‬ ‫المائدة‬ ‫ل‬ ‫للتدا‬ ‫القاطة‬ ‫الأوراق‬ ‫الاستتمار‬

‫(أملاك تقدم حماية‬ ‫رهن‬ ‫أسسندات‬ ‫ا‬ ‫كثيرا من‬ ‫يصاحب‬ ‫الكفالة‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوث‬ ‫المصرفى‬ ‫الاممتثمار‬

‫المستفيد‬ ‫في حوزة‬ ‫المرهون‬ ‫القرض )‪ .‬ويظل‬ ‫اضسديد‬ ‫وضمائا‬


‫‪ ،‬ولايجوز‬ ‫بلاقيد ولاشرط‬ ‫تعهد مكتوب‬ ‫الإددي‬ ‫السئد‬
‫من الدفع‪،‬‬ ‫المقترض‬ ‫فإذا لم يتمكن‬ ‫إلى أن يتم السداد‪.‬‬

‫بالإضافة‬ ‫ماله الأصلي‬ ‫المرهون ‪ ،‬ويأخذ‬ ‫يبيع‬ ‫أن‬ ‫للمستفيد‬ ‫عند‬ ‫مع!!‬ ‫لشخص‬ ‫المال‬ ‫بدفع مبلغ من‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫الرجوع‬

‫‪.‬‬ ‫المقترض‬ ‫يسلمه‬ ‫شيء‬ ‫تبقى‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬ ‫البئ‪.‬‬ ‫لتكاليف‬


‫وهو تعهد بتسديد مبلمن‬ ‫وفي تاريخ محدد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلب‬

‫وهو غير الكمبيالة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارية‬ ‫للأغراض‬ ‫قرضا‬ ‫كان‬ ‫المال‬


‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الماضي‬ ‫في‬ ‫الاستخدام‬ ‫شائعة‬ ‫السندات‬ ‫وكانت‬

‫القرض‬ ‫شروط‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫نادرة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الحديثة‬ ‫العصور‬ ‫مبلغ‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫المسدد‬ ‫المبلغ‬ ‫مايكون‬ ‫الكمبيالة ‪ .‬وعادة‬ ‫انظر‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫القرض‬ ‫ربوية على‬ ‫فوائد‬ ‫هو‬ ‫المبلغين‬ ‫بين‬ ‫‪ .‬والفرق‬ ‫القرض‬
‫أن المصارف‬ ‫‪،‬كما‬ ‫والبيع التجارية‬ ‫الشراء‬ ‫فى عقود‬ ‫توضع‬

‫مبالغ أكبر من الرصيد لشراء‬ ‫تتيح للأعمال التجارية سحب‬ ‫‪ ،‬ويسمى‬ ‫السند المقترض‬ ‫الموقع على‬ ‫الشخص‬ ‫ويسمى‬

‫الذي‬ ‫التاريخ‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المستفيد‬ ‫السند‬ ‫له‬ ‫حرر‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬
‫والسلع‪.‬‬ ‫المواد‬

‫الدين فهو تاريخ الاسترداد‪.‬‬ ‫أجل‬ ‫فيه‬ ‫يحل‬

‫البيع‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬صك‬ ‫‪.‬‬ ‫البيع‬ ‫سدد‬ ‫لأمر قبل‬ ‫السند أمملمة‬ ‫احتواء‬ ‫على‬ ‫يمكن التفاوض‬

‫اث‬ ‫ثا‬ ‫أوتحويله لطرف‬ ‫‪،‬‬ ‫تخصيصه‬ ‫ويمكن‬ ‫اسم المستفيد‪،‬‬


‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫في باكستان‬ ‫نهر‬ ‫نهر ادسند أكبر‬ ‫!‪.‬‬ ‫السئد‪،‬‬
‫‪ ،‬على‬ ‫التخصيص‬ ‫‪ .‬ولإحصمال‬ ‫الحائز أو القابض‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬

‫القديم النهر الملك ‪ .‬وهو مصدر‬ ‫في الشعر الهندي‬ ‫يسمى‬


‫الوضع‬ ‫ظهره ‪ ،‬وفي‬ ‫تظهير السند بتوقيع اسمه على‬ ‫المستفيد‬
‫من التيبت‬ ‫ينبع نهر السند‬ ‫‪.‬‬ ‫في العالم‬ ‫ري‬ ‫نظهام‬ ‫لأكبر‬
‫المستفيد‬ ‫المقترض كتابة ‪ .‬وعندما يو!‬ ‫الأمثل عليه إخطار‬
‫‪ .‬ويتجه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يبلغ‬ ‫ارتفاع‬ ‫على‬ ‫الهملايا‪،‬‬ ‫جبال‬ ‫شمالي‬
‫حالة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫وقابلا للتعامل‬ ‫مفتوحا‬ ‫يصبجع‬ ‫السند‬ ‫على‬
‫تبلغ‬ ‫‪ ،‬لمسافة‬ ‫الغربي‬ ‫‪ ،‬والجنوب‬ ‫الغرب‬ ‫نحو‬ ‫جريانه‬ ‫في‬
‫يحولها‬ ‫أو‬ ‫قي!ته‪،‬‬ ‫يجده أن يصرف‬ ‫فقده يمكن لأي شخص‬
‫بعديد من المصبات ‪.‬‬ ‫بحر العرب‬ ‫وينتهي في‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.798‬‬
‫ولتقليل هذا الخطر من‬ ‫‪.‬‬ ‫قانونية‬ ‫غير‬ ‫بطرق‬ ‫آخر‬ ‫لشخص‬
‫حديثة‬ ‫القارة الهندية نظام قنوات ري‬ ‫في شبه‬ ‫يوجد‬
‫معين على‬ ‫شخص‬ ‫اسما‬ ‫أد يحدد‬ ‫بالنسبة للمستفيد‬ ‫المعتاد‬
‫منطقة مشابهة لها في العالم‪.‬‬ ‫أية‬ ‫قنوات فى‬ ‫أية‬ ‫أكبر من‬
‫ثالث في هذه الوثيقة‪.‬‬ ‫طرف‬ ‫أنه‬

‫من هذه القنوات في وادي نهر السند‪.‬‬ ‫كثير‬ ‫يوجد‬


‫آحر‬ ‫بدوره لشخص‬ ‫ويمكن لحائز السند أن يحوله‬
‫معظم‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فرصة‬ ‫أ!ند للباكستان‬ ‫ا‬ ‫وأتاح تقسيم‬
‫تاريخ‬ ‫يحل‬ ‫العملية حتى‬ ‫هده‬ ‫أن تتكرر‬ ‫بتظهيره ‪ ،‬ويمكن‬
‫السند‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫حوض‬ ‫مياه‬
‫واجب‬ ‫الاسترداد‪،‬وعند ذلك يمكن القول بأن القرض‬

‫الورقة تباع‬ ‫لأن هذه‬ ‫بم‬ ‫هذه‬ ‫التحويل‬ ‫السداد‪ .‬وتتم عمليات‬
‫)‬ ‫‪--‬ن‬ ‫طا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حي‬ ‫‪3‬‬ ‫كواير‬ ‫شرت‬ ‫الصنك‬
‫أي أن ثمنها‬ ‫خصمبم‬ ‫عليها‬ ‫تباع يكون‬ ‫وعندما‬ ‫وتشترى‬
‫شهال‬ ‫كا‬ ‫سد !م‬ ‫"حبمالىكما‪/‬‬
‫على‬ ‫ذلك‬ ‫السداد‪ .‬ويعتمد‬ ‫مبلغ أقل من القيمة الواجبة‬

‫تاريخ استرداد‬ ‫وكذلك‬ ‫السائدة‬ ‫الربوية‬ ‫الفائدة‬ ‫معدلات‬


‫آ‬ ‫لألو‪.‬‬ ‫تارلباخئبر‬ ‫ألاحم‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ك!ئنمير‬ ‫!!‬ ‫أ‬ ‫التيت‬

‫طريقة‬ ‫الناس هذه الأوراق بوصفها‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬ويشتري‬ ‫القرض‬

‫لم‬ ‫سهـ‪،‬‬ ‫وصععر‬ ‫الشراء‬ ‫بين سعر‬ ‫الأجل ‪ .‬والفرق‬ ‫القصير‬ ‫للإقراض‬
‫!هورا‬ ‫‪/‬ا‪/‬‬

‫‪.‬‬ ‫المال‬ ‫يمثل الفائدة على‬ ‫البيع‬

‫‪4--‬لاكستا‬ ‫موليان‪-‬‬
‫تاريخ السداد‪ ،‬يمكن لحائز السند أن يقدمه‬ ‫عند حلول‬
‫ر؟‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬
‫ررا‬ ‫هـى‬
‫ص‬ ‫حمجح!صن!وللهي‬ ‫با‬

‫يتمكن‬ ‫فإذا‬ ‫اسمداد‪.‬‬ ‫المبلغ الواجب‬ ‫ويطلب‬ ‫‪،‬‬ ‫للمقترض‬


‫ظس‬ ‫إ‬
‫لما‬

‫إلى‬ ‫أن يرجع‬ ‫‪ ،‬يمكن للحائز‬ ‫المبلغ‬ ‫من سداد‬ ‫المقترض‬

‫ثار‬ ‫ء‬ ‫صحرا‬ ‫بتقديم‬ ‫‪،‬وذلك‬ ‫بالمطالبة‬ ‫أو الموقع بالتظهير‬ ‫المستفيد‬ ‫الشخص‬

‫الحماية‬ ‫بعض‬ ‫الإجراء‬ ‫هذا‬ ‫يعطي‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫قانونية‬ ‫إنذار معارضة‬


‫كراخمف!‬ ‫دممم‬ ‫آلا‬ ‫يدر‬

‫ليعست‬ ‫كان هناك تدليصر‪،‬ولكنها‬ ‫إذا‬ ‫للحائز خصوصا‬

‫المقترض‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫المستفيد‬ ‫تحمي‬ ‫لا‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫مؤكدة‬ ‫حماية‬
‫الرور‬ ‫خز‬ ‫‪.‬‬ ‫آباد‬ ‫أحمد‬

‫الواجب‬ ‫فمن‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫المبلغ‬ ‫أموالأ لتغطية‬ ‫لايمتلك‬

‫فى العالم‪.‬‬ ‫ري‬ ‫لنطام‬ ‫مصدر‬ ‫أكبر‬ ‫يعد‬ ‫فى باكستان‬ ‫نهر السند‬ ‫يجب‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫هذه السندات‬ ‫فى قبول‬ ‫الحذر الشديد‪،‬‬ ‫توخي‬
‫‪137‬‬ ‫السندات والأسهم‬

‫منها‪،‬‬ ‫ملكية جزء‬ ‫مقابل‬ ‫‪،‬‬ ‫فى الشركة‬ ‫لأموالهم‬ ‫مستثمرين‬ ‫هذأ النهر المناطق المحيطة‬ ‫طول‬ ‫المقامة على‬ ‫تمد السدود‬

‫للدلالة على‬ ‫كلمة سند أيضا‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫واقتسام أرباحها‬ ‫تاربيلا‪ ،‬وهو ثالث‬ ‫سد‬ ‫هذه السدود‬ ‫وفمل‬ ‫بالماء ‪،‬‬ ‫به‬

‫مالآ لأجل‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة‬ ‫أو شركة‬ ‫‪،‬‬ ‫حكومة‬ ‫إقراض‬ ‫ترتيبات‬ ‫من‬ ‫نوع‬
‫الحجم‪.‬‬ ‫من حيث‬ ‫إبم‬ ‫العا‬ ‫في‬ ‫اكبر سد‬

‫الملكية‪.‬‬ ‫حق‬ ‫لمقدم القرض‬ ‫طويل ‪ ،‬بدون أن يكون‬ ‫تحاريا عندما‬ ‫طريقا‬ ‫بوصفه‬ ‫النهر أقل أهمية‬ ‫اصبح‬

‫خماصة من‬ ‫في شركة‬ ‫نقل ملكية أسهم‬ ‫يراد‬ ‫عندما‬ ‫الحديدية على طول وادي السند‬ ‫السكك‬ ‫خطوط‬ ‫شيدت‬
‫على المساهمين‬ ‫أولأ‬ ‫أن تعرض‬ ‫يجب‬ ‫إلى اخر‪،‬‬ ‫مالك‬ ‫من ماء النهر‬ ‫فإن قدرا كبيرا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!أ‪ .‬واليوم‬ ‫‪878‬‬ ‫فى عام‬

‫من‬ ‫‪ -‬ممليل‬ ‫ويجوز‬ ‫‪.‬‬ ‫غيرهم‬ ‫على‬ ‫قبل عرضها‬ ‫‪،‬‬ ‫الفعليين‬ ‫للمراكب‬ ‫إلا ما يسمح‬ ‫به‬ ‫الري ولا يتبقى‬ ‫من أجل‬ ‫يسحب‬

‫مسؤولية‬ ‫ذات‬ ‫عامة‬ ‫في شركة‬ ‫الاستثناءات ‪ -‬بيع أسهم‬ ‫الصغيرة باستخدامه‪.‬‬

‫الشركات‬ ‫اخر‪ ،‬فأسهم‬ ‫نقلها إلى شخص‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫محدودة‬ ‫‪.‬‬ ‫باكستان‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫الأوراق المالية‬ ‫العامة ‪ ،‬قابلة للبيع والشراء في أسواف‬

‫المالية‪.‬‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المفتوحة‬ ‫واسعة‬ ‫بصورة‬ ‫يستخدم‬ ‫مصطدح‬ ‫ا!الية‬ ‫السئدات‬

‫في السوق ‪.‬‬ ‫السهم الساري‬ ‫هناك عدة عوامل تحدد سعر‬ ‫مالية‬ ‫حوالات‬ ‫في صورة‬ ‫التي تكون‬ ‫المالية‬ ‫الوثائق‬ ‫ليشير إلى‬

‫نموها‪،‬‬ ‫وفرص‬ ‫‪،‬‬ ‫الشركة‬ ‫مال‬ ‫العوامل قيمة رأس‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬ ‫من هذه‬ ‫نوعان‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫معينة‬ ‫بدفع هـبالغ مالية‬ ‫أو تعهد‬

‫الأسهم‬ ‫قيمة كل‬ ‫عموما‪ .‬فمثلا تكاد تنخفض‬ ‫وحالة السوق‬ ‫‪ :‬السند‬ ‫‪ ،‬والثاني‬ ‫المالية‬ ‫السحب‬ ‫حوالة‬ ‫أولههـسا‬ ‫بم‬ ‫السندات‬

‫و‬ ‫تجارية‬ ‫أو أمر لمؤسسة‬ ‫مكتوب‬ ‫تحويل‬ ‫والحوالة‬ ‫‪.‬‬ ‫الإذني‬
‫في فترات الركود الاقتصادي ‪ ،‬حينما‬ ‫الصناعية‬ ‫في الشركات‬ ‫أ‬ ‫ل!‬

‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫تنهار مثل هذه الشركات‬ ‫أو فرد ما‪.‬‬ ‫لمؤ!سممة أخرى‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫فرد ليدفع مبلغا محددا‬

‫والمشتري‬ ‫البائع‬ ‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫ترسل‬ ‫‪،‬‬ ‫تباع أسهم‬ ‫عندما‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫هو الشيك‬ ‫تداولآ‬ ‫المالية‬ ‫السحب‬ ‫وأكثر أنواع حوا أ!ت‬

‫المشتري‬ ‫تسجيل‬ ‫يجري‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الشركة‬ ‫إلى مكاتب‬ ‫عليه‬ ‫بدفع مبلمنصوص‬ ‫تعهد مكتوب‬ ‫ف!و‬ ‫الإذنى‬ ‫السند‬

‫بالمساهمين فيها‬ ‫تحتفظ بقائمة مكتملة‬ ‫شركة‬ ‫الجديد‪ .‬فكل‬ ‫لاحق‪.‬‬ ‫معين في وقت‬ ‫لشخ!س‬ ‫التعهد‬ ‫في‬

‫القائمة عندما‬ ‫هذه‬ ‫أن تبرز الشركة‬ ‫وينبغي‬ ‫المعتمد‪.‬‬ ‫بمكتبها‬ ‫‪ ،‬فإنهم‬ ‫المالية‬ ‫السندات‬ ‫عن‬ ‫المال‬ ‫خبراء‬ ‫عندما يتحدث‬

‫منها ذلك‪.‬‬ ‫يطلب‬ ‫سندات‬ ‫به‬ ‫يعنون‬ ‫فهم‬ ‫؟‬ ‫بمعنى أضيق‬ ‫اهـسطلح‬ ‫يستخدمون‬

‫لمديريها أن يقرروا‬ ‫يجوز‬ ‫ربحا‪،‬‬ ‫الشركة‬ ‫عندما تحقق‬ ‫من‬ ‫فكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫الشركات‬ ‫التي تطرحها‬ ‫ا!برجل‬ ‫الإذن قصيرة‬

‫يرون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الشركة‬ ‫أعمال‬ ‫هذا الربح لتوسيع‬ ‫استعمال‬ ‫بيع مثل هذه السندات‬ ‫طريق‬ ‫تقترةلى أموالآ عن‬ ‫الشركات‬

‫‪.‬‬ ‫كفائدة‬ ‫كله على المساهمين‬ ‫منه‪ ،‬أو‬ ‫توزيع جزء‬ ‫السند‬ ‫في‬ ‫المحدد‬ ‫اليوم‬ ‫فى‬ ‫الشركة‬ ‫ثم تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫للمستثمرين‬

‫على‬ ‫لمشويا‪ ،‬وتوزعها‬ ‫الفوائد‬ ‫العامة تعلن عن‬ ‫والشركات‬ ‫معدل‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الفائدة‬ ‫إلى‬ ‫الكلية بالإضافة‬ ‫السند‬ ‫قيمة‬ ‫بدفع‬

‫السنة‪.‬‬ ‫أقساط خلال نصف‬ ‫التي‬ ‫الفائدة‬ ‫أقل من‬ ‫المالية‬ ‫السندات‬ ‫مدظم‬ ‫على‬ ‫الفائدة‬

‫في‬ ‫التي ترغب‬ ‫الإصدار‪ .‬هو أن تطرح الشركة‬ ‫حق‬ ‫للشركات‬ ‫إلا‬ ‫ولا يمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرفي‬ ‫ض‬ ‫القم‬ ‫على‬ ‫تؤخذ‬
‫لتوسيع أعمالها‪ ،‬أسهما‬ ‫على رأس مال إضافى‬ ‫الحصول‬ ‫أن تطرح‬ ‫‪-‬‬ ‫الأموال الضخمة‬ ‫ذاتا رؤوس‬ ‫‪-‬‬ ‫الكبيرة‬
‫من أسهم‬ ‫الحق في شراء عدد‬ ‫مساهم‬ ‫لكل‬ ‫فيكون‬ ‫‪.‬‬ ‫إضافية‬
‫الدفع‬ ‫مستحقة‬ ‫تكون‬ ‫السندات‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫المالية‬ ‫السندأت‬

‫الإصدار من الشركة مباشرة بسعر يقل عن سعر السهم‬ ‫حق‬ ‫مدة أقل صت ستة أشهر‪.‬‬ ‫خلال‬

‫التي تقرر استغلال‬ ‫للشركة‬ ‫يجوز‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المتداول في السوق‬ ‫استثمار جيد‬ ‫المالية‬ ‫من الناس أن السندات‬ ‫يعتقد كثير‬

‫تلك‬ ‫أن تستثمر‬ ‫أعمالها مستقبلا‪،‬‬ ‫في توسيع‬ ‫أرباحها‬ ‫فترة الاستحقاق‬ ‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫التضخم‬ ‫فترا‪/‬ت‬ ‫أثناء‬ ‫خاصة‬

‫إصدار‬ ‫عليها عبارة‬ ‫تطلق‬ ‫جديدة‬ ‫الأرباح ‪ ،‬بإصدار أسهم‬ ‫من استرداد أموالهم‬ ‫تمكن المستثمرين‬ ‫ان‬ ‫أ‬ ‫الأجل‬ ‫قصيرة‬

‫بدون‬ ‫تمنحع هذه الأسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫مجانية‬ ‫أو شهادات‬ ‫إضافي‬


‫فائدة أعلى‪.‬‬ ‫بمعدلات‬ ‫استثمارها‬ ‫‪ ،‬ومن ثم يعيدون‬ ‫بسرعة‬

‫إصدارها‬ ‫مصروفات‬ ‫وتغطى‬ ‫الفعليين‬ ‫مقابل لحاملى الأسهم‬


‫تعص‬ ‫لا‬ ‫أي أنها‬ ‫؟‬ ‫مأمونة‬ ‫غير‬ ‫السندات‬ ‫هذه‬ ‫أن مثل‬ ‫إلا‬

‫المحتجزة ‪.‬‬ ‫الأرباخ‬ ‫من‬


‫‪.‬‬ ‫القرض‬ ‫لم يسدد‬ ‫إذا‬ ‫بها‬ ‫بالمطالبة‬ ‫قانونيا‬ ‫حقا‬ ‫المستثمر‬

‫أسهم‬ ‫أو‬ ‫أفضلية‬ ‫سندات‬ ‫الشركات‬ ‫بعض‬ ‫تصدر‬ ‫‪ :‬الشيك‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫استلام‬ ‫الذين يريدون ضمان‬ ‫لإغراء المستثمرين‬ ‫أفضلية‬

‫توزيع‬ ‫أولوية عند‬ ‫السندات‬ ‫هذه‬ ‫تغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫بانتظام‬ ‫فوائدهم‬ ‫مدكية في شركة‬ ‫استحقاقات‬ ‫والأسهم‬ ‫السئدات‬

‫الضم‬ ‫في‬ ‫الأولوية أيضا‬ ‫‪ ،‬وتأخذ‬ ‫الفوائد التي تعلنها الشركة‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫مال‪ ،‬مقسم‬ ‫رأس‬ ‫شركة‬ ‫‪ .4‬لكل‬ ‫المسؤولب‬ ‫محدودة‬

‫أسهم‬ ‫أرباح‬ ‫في حالة حلها‪ .‬وتكون‬ ‫الشركة‬ ‫أصول‬ ‫إلى‬ ‫بصفتهم‬ ‫لأفراد‬ ‫هذه الأسهم‬ ‫ويبم ز أن تكون‬ ‫الأسهم‬ ‫من‬

‫‪ ،‬وينبغي أن تدفع قبل أن يستلم‬ ‫محدودة‬ ‫الأفضلية عادة‬ ‫الأسهم‬ ‫أصحاب‬ ‫‪ ،‬فيصبح‬ ‫أخرى‬ ‫أو لعصسكات‬ ‫الشخصية‬
‫ند‬ ‫رلا‬ ‫سند‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬

‫بها‪ ،‬وتلقى‬ ‫واستقر‬ ‫المنورة‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫بها‪ .‬رحل‬ ‫ونشأ‬ ‫السند‬ ‫سندات‬ ‫أي شىء‪ .‬على أن بعض‬ ‫العاديون‬ ‫المساهمون‬

‫مؤلفات‬ ‫ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫بالحرم النبوي الشريف‬ ‫علمائها‪ .‬درس‬ ‫عن‬ ‫حاملوها مع المساهمين‬ ‫‪ ،‬فيشارك‬ ‫مشاركة‬ ‫الأفضلية تعتبر‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الستة‬ ‫الصحاح‬ ‫على‬ ‫الستة‬ ‫عدة منها‪ :‬الحواشي‬ ‫لأسهم‬ ‫المدفوعات‬ ‫تدفع بعد‬ ‫فوائد‬ ‫أية‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫العاديين‬

‫تراكمية‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫ألافضلية‬ ‫سندات‬ ‫الأفضلية ‪ .‬وتعتبر‬


‫مسند‬ ‫على‬ ‫‪ :‬حاشية‬ ‫وله‬ ‫‪.‬‬ ‫تتم‬ ‫لم‬ ‫الترمذي‬ ‫على‬ ‫حاشيته‬

‫بن الهمام‬ ‫دلكمال‬ ‫القدير‬ ‫فتح‬ ‫على‬ ‫حاشية‬ ‫الإمام أحمد‪،‬‬ ‫أن تدفع السنة التالية‪،‬‬ ‫فالفوائد التي لم تدفع فى سنة ‪ ،‬يجب‬

‫الجوامع‬ ‫جمع‬ ‫شرح‬ ‫حاشية‬ ‫على‬ ‫حاشية‬ ‫؟‬ ‫الفقه الحنفي‬ ‫فى‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫أي‬ ‫العادية‬ ‫قبل أن يستلم حاملو الأسهم‬

‫على‬ ‫حاشية‬ ‫؟‬ ‫الآيات البينات‬ ‫واسمها‬ ‫‪،‬‬ ‫لابن القاسم‬ ‫حلها‪،‬‬ ‫أو يعلن عن‬ ‫‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫شركة‬ ‫تتوقف‬ ‫عندما‬

‫أنوار التنزيل‬ ‫على‬ ‫لمحيي الدين النووي ‪ ،‬حاشية‬ ‫الأذكار‬ ‫على‬ ‫أصولها‬ ‫صافي‬ ‫يقسم‬ ‫والتزاماتها‪،‬‬ ‫ديونها‬ ‫وبعد تسوية‬

‫التي‬ ‫الشروط‬ ‫التقسيم حعسب‬ ‫يجري‬ ‫حاملي أسهمها‪.‬‬


‫وغيرها‪.‬‬ ‫على‪،‬‬ ‫لملا‬ ‫الزهرواني‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬حاشية‬ ‫للبيضاوي‬
‫الأفضلية‬ ‫أسهم‬ ‫وعادة يدفي لحاملي‬ ‫‪.‬‬ ‫بها الشركة‬ ‫أنشئت‬
‫بالبقيع‪.‬‬ ‫ودفن‬ ‫بالمدينة‬ ‫مات‬

‫القيمة الدفترية أو القيمة الاسمية قبل أن يقسم‬ ‫أساس‬ ‫على‬

‫حكم‬ ‫إفريقي‬ ‫م)‪ .‬زعيم‬ ‫‪1‬‬ ‫( ؟ ‪2 5 5 -‬‬ ‫كيتا‬ ‫سدلى ياتا‬ ‫الأسهم العادية‪.‬‬ ‫حاملي‬ ‫على‬ ‫المتبقي‬

‫‪- 1 2 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫بين‬ ‫الفترة‬ ‫إفريقيا في‬ ‫غربى‬ ‫فى‬ ‫مالى‬ ‫إمبراطورية‬

‫وميناء‬ ‫إنجلترا‬ ‫شرقي‬ ‫مركز تجاري فى شمال‬ ‫سددرلالد‬


‫الإقليم‪.‬‬ ‫في‬ ‫الإمبراطوريات‬ ‫وأغنى‬ ‫منها أكبر‬ ‫وجع!!‬ ‫‪ 2 5 5‬أم)‬

‫مدينة سندرلاند‬ ‫سكان‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫صناعي‬ ‫ومركز‬


‫عند‬ ‫كذلك‬ ‫ولا زال‬ ‫‪،‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫بطل‬ ‫سندياتا‬ ‫أصبح‬

‫ومنتجع‬ ‫سندرلاند‬ ‫بها ميناء‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫نسمة‬ ‫‪286 ( 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫دولة كانجابا‬ ‫حرر‬ ‫لأنه‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫فى غرب‬ ‫المالنكا‬ ‫جماعات‬
‫الجديدة ‪.‬‬ ‫وسيبيرن ومدينة واشنطن‬ ‫الساحلي‬ ‫روكر‬
‫سوما‬ ‫هزم قوات‬ ‫جيشها‪.‬‬ ‫الصغيرة من غانا‪ ،‬كما أعاد تنظجم‬
‫التي تحمل‬ ‫للحاويات‬ ‫سندرلاند تسهيلات‬ ‫بميناء‬ ‫توجد‬
‫نجورو هو‬ ‫ام ‪ -‬وسوما‬ ‫‪235‬‬ ‫كيريانا عام‬ ‫نجورو فى معركة‬
‫التي تقع‬ ‫النفط‬ ‫لصناعة‬ ‫تمثل قاعدة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫البضائع‬ ‫أنواع‬ ‫جميع‬
‫لانتصار‬ ‫غانا‪ .‬ونتيجة‬ ‫بإمبراطورية‬ ‫يعرف‬ ‫ماكان‬ ‫آخر حكام‬
‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫الصناعات‬ ‫‪ ،‬وتشتمل‬ ‫الشاطئ‬ ‫قبالة‬ ‫بعيدة‬ ‫مصانعها‬
‫مالي‪.‬‬ ‫لإمبراطورية‬ ‫كانجايا الأسالر‬ ‫سندياتا شكلت‬
‫الملابس‬ ‫والتعدين وصناعة‬ ‫الهندسية‬ ‫على الصناعات‬
‫أم‪ ،‬وجعلها‬ ‫‪235‬‬ ‫نياني بعد عام‬ ‫مدينة‬ ‫سندياتا‬ ‫بنى‬
‫مركز لصناعة اسسيارات فى‬ ‫مؤخرا تأسيس‬ ‫تم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والزجاج‬
‫بين‬ ‫التي تلتها‬ ‫الأخرى‬ ‫والعواصم‬ ‫‪ ،‬وتقع هى‬ ‫عاصمته‬
‫الزينة‬ ‫أنوار‬ ‫تضاء‬ ‫حيث‬ ‫سنوي‬ ‫احتفال‬ ‫بها‬ ‫سندرلاند‪ .‬ويقام‬
‫عبر‬ ‫التجاري‬ ‫الطريق‬ ‫على‬ ‫الذهب‬ ‫الملح ومناجم‬ ‫مناجم‬
‫وسيبيرن‪.‬‬ ‫على امتداد واجهة البحر فى روكر‬ ‫مسافة ‪ 5‬كم‬
‫مركزا تحاريا مهما‬ ‫مالي‬ ‫إمبراطورية‬ ‫وأصبحت‬ ‫الصحراء‪،‬‬

‫مناطق إنتاج الذهب‪.‬‬ ‫سندياتا على‬ ‫بعد أن سيطر‬

‫‪ ،‬دولة‪.‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫مالي‬ ‫انظر‪:‬‬

‫سريعة النمو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أسترالية‬ ‫شجرة‬ ‫الحريري‬ ‫ن‬ ‫السئدب‬

‫ساوث‬ ‫بنيو‬ ‫‪،‬‬ ‫المدارية‬ ‫شبه‬ ‫الغابات‬ ‫في‬ ‫تنمو‬ ‫‪،‬‬ ‫الشكل‬ ‫جميلة‬

‫أوراق‬ ‫م ولها‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫ارتفاعها‬ ‫ويصل‬ ‫ويلز‪ ،‬وكوينزلاند‪.‬‬

‫من الأزهار الصفراء ‪-‬‬ ‫تحمل كتلا‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬مقسمة‬ ‫سرخس‬

‫طويلة‪.‬‬ ‫زهرية‬ ‫عناقيد‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫باللون البرتقالي‬ ‫المشوبة‬

‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫بني‬ ‫لون‬ ‫ذات‬ ‫جميلة‬ ‫أخشاب‬ ‫وللسنديان الحريري‬

‫هذه‬ ‫وتستخدم‬ ‫قاتمة‬ ‫إلى الصفرة ‪ ،‬مع خطوط‬ ‫يميل‬ ‫أسمر‪،‬‬

‫الأشات‪.‬‬ ‫في صناعة‬ ‫الأخشاب‬

‫‪ 5‬نوعا من السباتات ذات‬ ‫‪0‬‬ ‫اسم يطلق على‬ ‫السئسفيرية‬


‫‪،‬‬ ‫مركرا رئيسيا للتسوق‬ ‫وتعد‬ ‫إبحلترا‬ ‫يتمرقي‬ ‫تقع فى شمال‬ ‫شدرلاند‬

‫انظر‪:‬‬ ‫للأغاف‬ ‫التي تنتمي‬ ‫‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫السميكة‬ ‫الأورأق‬ ‫صناعى‪.‬‬ ‫ومركز‬ ‫إلى أدها مياء‬ ‫إضافة‬

‫الحماة ‪ ،‬ويعتبر من‬ ‫لسان‬ ‫أنواعه يسمى‬ ‫وأحد‬ ‫‪.‬‬ ‫المئوي‬ ‫النبات‬

‫طول‬ ‫يبيئ‬ ‫بالشوك‬ ‫مليئة‬ ‫أوراق‬ ‫وله‬ ‫الشهيرة‬ ‫المنزلية‬ ‫النباتات‬ ‫اهـ‪،‬‬ ‫( ؟ ‪138 -‬‬ ‫عبدالهادي‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫السندي‬

‫ينمو‬ ‫‪.‬‬ ‫ذهبى‬ ‫لون أصفر‬ ‫الأوراق‬ ‫هذه‬ ‫ولأطراف‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫الورقة ‪45‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبوالحسن السندي‬ ‫بن عبدالهادي‬ ‫أم)‪ .‬محمد‬ ‫‪726‬‬ ‫؟ ‪-‬‬

‫بإفريقيا ومدغشقر‬ ‫الجافة‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫السنسفيرية‬ ‫نبات‬ ‫ولد ببلدة تته في‬ ‫‪ ،‬عالم بالتفسير‪.‬‬ ‫محدث‬ ‫فقيه حنفى‪،‬‬
‫‪913‬‬ ‫السنسنة المشقوقة‬

‫عن‬ ‫طويلتان‬ ‫ملحمتان‬ ‫والرامايانا‪،‬‬ ‫المهابهاراتا‬ ‫إن‬ ‫أنواعها ألياف لصنع‬ ‫من أوراق بعض‬ ‫أسيا‪ ،‬وبستخرج‬ ‫وجنوبي‬

‫الالهة الهندوسية وأبطالها وفي البجافاد جيتا وهي‬ ‫مغامرات‬ ‫وشباك ءميد الاسماك والحبال والأشرعة‪.‬‬ ‫الأحذية‬

‫أرجونا‬ ‫والمحارب‬ ‫كريشنا‬ ‫الإله‬ ‫من المهابهاراتا يناق!‬ ‫جزء‬


‫من‬ ‫لكثير‬ ‫‪ ،‬والأساس‬ ‫الهندية‬ ‫اللغات‬ ‫أقدم‬ ‫السئسكرلتيه‬
‫الرو!‪.‬‬ ‫والموت وخلود‬ ‫الحياة‬ ‫مسائل‬
‫معظم‬ ‫ويقسمها‬ ‫‪،‬‬ ‫والهندية‬ ‫كالأردية‬ ‫يثة‬ ‫الهند الحد‬ ‫لغات‬
‫كيف‬ ‫مزاعم الأساطير الهندوسية عن‬ ‫البورانا‬ ‫وتتضمن‬

‫الشي ء‪.‬‬ ‫متداخلتين بعض‬ ‫تاريخيتين‬ ‫ا!رحلتين‬ ‫إلى‬ ‫المتخصصين‬


‫يتشكل‬ ‫دورية ‪ ،‬وكيف‬ ‫بصورة‬ ‫ينتهي‬ ‫نشأ العالم ‪ ،‬وكيف‬
‫الفيدية‬ ‫السنسكريتية‬ ‫مرحلة‬ ‫المرحلة الأولى ‪ ،‬وهي‬ ‫استمرت‬
‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬

‫على‬ ‫أيضا‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫الاداب السنسكرشية‬ ‫تحتوي‬ ‫قبل الميلاد‪،‬‬ ‫الرابع‬ ‫إلى القرن‬ ‫عشر‬ ‫اسحا!‪.‬س‬ ‫من القرن‬

‫المقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫إلى الفيدا أقدم‬ ‫يشير‬ ‫!‬ ‫فيدي‬ ‫ومصطلح‬


‫للكتاب الهندوسيين مثل‬ ‫ملحمية‬ ‫وقصائد‬ ‫مسرحيات‬
‫السنسكريتية‬ ‫مرحلة‬ ‫وهي‬ ‫الثانية‬ ‫الفترة‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندوسية‬
‫البانتشاتانترا المجموعة‬ ‫وكاليداسا وتعد‬ ‫وبهاسا‬ ‫أسفاغوسا‬
‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫من القرن السادس‬ ‫أها بدأت‬ ‫فإ‬ ‫الكلاسيكية‬
‫‪ ،‬وتشتمل‬ ‫في السنسكرشية‬ ‫الأممطورية‬ ‫الرئيسية للحكايات‬
‫الميلادي ومنذ ذلك‬ ‫عشر‬ ‫القرن الحادي‬ ‫إلى ن!و‬ ‫وامتدت‬
‫على‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫فى السنسكريتية‬ ‫الأعمال الأخرى‬
‫ولكنهم‬ ‫السنسكرشية‬ ‫الدار!!ون الهنود يدرسون‬ ‫التاريخ ظل‬
‫في علم‬ ‫كتابات علمية حيث تحتوي على موضوعات‬
‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫كتابة أعمال‬ ‫شمب‬ ‫لم يستخدموها‬
‫الفلك والنحو والحساب والطب والشعر‪.‬‬
‫عائلة‬ ‫إلى‬ ‫السنسكرشية‬ ‫اللغة‬ ‫تنتمي‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغة السنسكريتية‬

‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬


‫الإنجليزية والألمانية‬ ‫اللغة‬ ‫التي تضم‬ ‫الهندوأوروبية‬ ‫اللغات‬

‫ملحمة‬ ‫‪،‬‬ ‫تا‬ ‫المهابهارا‬ ‫رامايانا‬ ‫الأبانيشاد‬


‫للغة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫نظر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫جة ‪.‬‬ ‫والفارس‬ ‫واللاتينية‬

‫لهندوممية‬ ‫ا‬ ‫الفيدا‬ ‫جيتا‬ ‫بجافاد‬

‫وهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاريون‬ ‫قام‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫في القرن ألى!ادس عشر‬
‫لعة‬ ‫‪،‬‬ ‫ية‬ ‫لهند‬ ‫ا‬ ‫حية‬ ‫لمسر‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫يصر‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫حبتا‬

‫الجانب‬ ‫الهند من‬ ‫بغزو‬ ‫‪،‬‬ ‫قديمة‬ ‫هندوأوروبية‬ ‫لة‪،‬‬ ‫يتحدث‬ ‫شعب‬

‫الفيدوية التي‬ ‫لغتهم إلى اسشسكريتية‬ ‫الغربي وشطورت‬ ‫الشمالي‬


‫غربي‬ ‫مركز صناعي وتجاري كبير في وسط‬ ‫سئسئاتي‬
‫قبل‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫بالهند‪ .‬وفي‬ ‫العليا‬ ‫الطبؤكات‬ ‫لغة‬ ‫صارت‬
‫نسمة‪،‬‬ ‫! ‪36 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬

‫تخاطب‬ ‫لغة‬ ‫السنسكريتية الفيدية بوصفها‬ ‫تدهورت‬ ‫الميلاد‬


‫‪ 1‬نسمة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪013‬‬ ‫و‬ ‫‪324‬‬ ‫الحضرية‬ ‫منطقتها‬ ‫السكان‬ ‫مجموع‬

‫قام‬ ‫هذا التدهور‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫يجيا اللهجات‬ ‫تد(‬ ‫محلها‬ ‫وحلت‬
‫الصابون‬ ‫في صناعة‬ ‫العالم‬ ‫مستوى‬ ‫مدينة رائدة على‬ ‫وهي‬
‫لهذه اللغة أصبح‬ ‫فصيح‬ ‫شكل‬ ‫إيني بإنشاء‬ ‫با‬ ‫اللغوي الهندي‬
‫الولايات المتحدة إنتاجا‬ ‫مدن‬ ‫أكثر‬ ‫اللعب ‪ .‬وهي‬ ‫وورق‬

‫نظام الكتابة‬ ‫إدخال‬ ‫تم‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫بالسنسكرليشية‬ ‫يعرف‬


‫الغربي من‬ ‫الجنوب‬ ‫نهر أوهايو فى منطقة‬ ‫تقع على‬ ‫‪.‬‬ ‫للالات‬
‫اسشسكرشية‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسنسكريتية‬ ‫الكتابة‬ ‫تطوير‬ ‫‪،‬يخ‬ ‫الوقت‬ ‫منذ ذلك‬
‫ولاية أوهايو‪.‬‬

‫وثقافتها‪.‬‬ ‫الهندوسية‬ ‫للديانة‬ ‫كية‬ ‫الكلاب‬ ‫اللغة‬ ‫هي‬


‫المنطقة‬ ‫مساحة‬ ‫كم ‪ ،2‬وتغطي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪50‬‬ ‫سنسناتي‬ ‫مساحة‬
‫يتناقله‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫‪ .‬بدأ بالمدا‬ ‫السنسكريتي‬ ‫الأدب‬
‫إلى الولايات‬ ‫‪ 5. 61 8‬كم ‪ ،2‬وتمتد‬ ‫لسنسناتي‬ ‫الحضرية‬
‫كتابته‪.‬‬ ‫قبل قرون من‬ ‫إلى جيل‬ ‫جيل‬ ‫مر!‬ ‫الناس شفويا‬
‫يسمى‬ ‫منبسط‬ ‫‪ .‬وهناك سهل‬ ‫وكنتاكي‬ ‫إنديانا‬ ‫في‬ ‫المجاورة‬

‫من التراتيل‬ ‫هي مجموعة‬ ‫الفيدا‬ ‫والأجزاء الأسالرجة من‬


‫الحد‬ ‫سنسناتي ‪ ،‬من‬ ‫داخل‬ ‫يمتد إلى الشمال‬ ‫الحوص‪،‬‬

‫الرئيسية للأعمال‬ ‫المنطقة‬ ‫عليه‬ ‫توجد‬ ‫أوهايو‪،‬‬ ‫لنهر‬ ‫الأمامي‬


‫تاريخ‬ ‫ويرجع‬ ‫السامهيتا‪،‬‬ ‫عند الهـشدوس وتسمى‬ ‫المقدسة‬

‫من الأحياء‬ ‫الصناعية ‪ ،‬وعدد‬ ‫القطاعات‬ ‫والتجارة ‪ ،‬وبعض‬ ‫قبل الميلاد‪ .‬أما‬ ‫عشر‬ ‫منهـط إلى القرن الحادي‬ ‫أول ماجمع‬

‫البراهمانا‬ ‫تشمل‬ ‫فإنها‬ ‫ذلك‬ ‫التي أعقبت‬ ‫أغيدية‬ ‫ا‬ ‫الأعمال‬


‫‪.‬‬ ‫جهات‬ ‫من ثلاث‬ ‫وتحيط الجبال بالحوض‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫السكنية‬
‫(تم‬ ‫الأبانيشاد‬ ‫و‬ ‫‪ ).‬والأرانيكا‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫(تم تأليفها‬
‫متري‬ ‫طن‬ ‫مليون‬ ‫يبلغ ‪14‬‬ ‫بما‬ ‫يتعامل ميناء سنسناتي‬
‫الدينية‬ ‫بالطقوس‬ ‫البراهمانا‬ ‫ق ‪.‬م) وتتعلق‬ ‫‪07 0‬‬ ‫تأليفها عام‬
‫‪.‬‬ ‫حجري‬ ‫فحم‬ ‫البضائع هي‬ ‫سنويا‪ .‬معظم‬ ‫الحمولة‬ ‫من‬
‫عند‬ ‫العظمى‬ ‫وهو القوة المقدسة‬ ‫اليراهما‪،‬‬ ‫والتعاليم عن‬
‫من الخطوط الجوية التجارية مطار‬ ‫كثير‬ ‫يستخدم‬
‫لاهوتية‬ ‫أعمال‬ ‫فهي‬ ‫والأبانيشاد‬ ‫الى!رانيكا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الهندوس‬
‫‪ 6‬اكم‬ ‫مسافة‬ ‫يقع على‬ ‫الذي‬ ‫الدولى الكبير‪،‬‬ ‫سنسناتي‬
‫شكل‬ ‫على‬ ‫الأبانيشاد‬ ‫معظم‬ ‫‪ ،‬ولفلى كتبق‬ ‫وفلسفية‬
‫المدينة‪.‬‬ ‫خار!‬
‫بين صرلمم وتلميذ‪.‬‬ ‫محادثات‬

‫في العمود الفقري يظهر‬ ‫عيب‬ ‫المشثو!‬ ‫السئسئلأ‬ ‫موضوعات‬ ‫السنسكريتية‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫الادارب‬ ‫تتناول‬

‫الشوكى‬ ‫الحبل‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫يطوف‬ ‫‪.‬‬ ‫الولادة‬ ‫عند‬ ‫والرامايانا والبورانا من أهم‬ ‫ا!لهابهاراتا‬ ‫وز!د‬ ‫متنوعة عديدة‬

‫‪.‬‬ ‫الأعمال‬
‫عدة‬ ‫تنمو‬ ‫لا‬ ‫الحادة‬ ‫المشقوقة‬ ‫السنسنة‬ ‫حالات‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫ويحميه‬
‫بالحبل‬ ‫أن تحيط‬ ‫تستطجع‬ ‫لا‬ ‫تماما‪ ،‬ولذلك‬ ‫عظام فقرية‬

‫عبر‬ ‫من الحبل الشوكي‬ ‫جزء‬ ‫فيتدلى‬ ‫‪،‬‬ ‫بالكامل‬ ‫الشوكي‬

‫ظهر‬ ‫فى‬ ‫ورم‬ ‫عنه‬ ‫ينتجع‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫في‬ ‫الناتجة‬ ‫الفجوة‬

‫كامل‬ ‫غير‬ ‫الفقري‬ ‫هذا الجزء من العمود‬ ‫ويبقى‬ ‫‪.‬‬ ‫المريض‬

‫تربطه بالجزء السفلي من‬ ‫التي‬ ‫الأعصاب‬ ‫النمو وكذلك‬

‫بريطانيا‬ ‫خاصة‬ ‫الغربية‬ ‫في الدول‬ ‫شائعة‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬

‫الولادة المتعسرة‬ ‫حالات‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫والدليل‬ ‫‪.‬‬ ‫وأيرلندا‬

‫حالات‬ ‫الولادة وكذلك‬ ‫حديثي‬ ‫بين الأطفال‬ ‫والوفيات‬

‫‪.‬‬ ‫الحادة‬ ‫المعوقين‬

‫مرض‬ ‫أيق!ت أسباب‬ ‫ا‬ ‫وجه‬ ‫الأطباء على‬ ‫ولا يعرف‬

‫غير أنه‬ ‫لعلاجها‪.‬‬ ‫ا‪ 3‬يتوصلوا‬ ‫أنهم‬ ‫كما‬ ‫المشقوقة ‪،‬‬ ‫السنسنة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫من المرضى‬ ‫الكثير‬ ‫استطاع‬ ‫الطبي المناسب‬ ‫بالعلاج‬

‫يعيشوا حياة مستقلة منتجة‪.‬‬


‫الأحواء‬ ‫فى‬ ‫عامة‬ ‫المسط‬ ‫ويسمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الريمق‬ ‫تمتسه‬ ‫وأزهار‬ ‫أوراق‬ ‫له‬ ‫السنط‬
‫فى شدتها‬ ‫تختلف‬ ‫السنسنة المشقوقة إعاقات‬ ‫وتشكل‬
‫الدا!ئة‪.‬‬
‫الجزء‬ ‫في‬ ‫الإحساس‬ ‫لديهم‬ ‫ينعدم‬ ‫الناس‬ ‫فهؤلاء‬ ‫‪.‬‬ ‫المرضى‬ ‫بن‬

‫السيطرة على وظائص‬ ‫السفلى من الجسم ولايصتطيعون‬


‫الكاذبة ‪ ،‬اسم يطدق عدى‬ ‫أو الأكاسيا‬ ‫الكادب‬ ‫السئط‬
‫‪ .‬والكثير منهم أيضا‬ ‫الأرجل‬ ‫والمثانة ويعانون شلل‬ ‫المعدة‬

‫وأربعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫الأصلي‬ ‫موطنه‬ ‫نبات‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫زيادة‬ ‫عن‬ ‫نابخ‬ ‫في الرأس‬ ‫الرأس ‪ ،‬وهو تضخم‬ ‫موه‬ ‫يعانون‬
‫الأنواع‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أزهار فواحة‬ ‫ذات‬ ‫ظل‬ ‫من هذه الأنوأع أشجار‬
‫تخلفا عقليا‬ ‫ذلك‬ ‫وقد يسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫فى السائل الدماغي الشوكى‬
‫في‬ ‫الأشجار‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ويبلغ طول‬ ‫شجيرات‬ ‫فهي‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬

‫الشوكى‪.‬‬ ‫الدماغي‬ ‫السائل‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والمتوسط‬ ‫بين الخفيف‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪25‬‬ ‫ال!حيان حوالي‬ ‫بعض‬


‫المشقوقة عدة تقنيات لمواجهة‬ ‫السنسنة‬ ‫علاج‬ ‫ويتطلب‬
‫فى الولايات المتحدة‬ ‫ال!صاذب‬ ‫أنواع السنط‬ ‫من أشهر‬
‫وحماية‬ ‫لتغطية‬ ‫جراحة‬ ‫عمل‬ ‫‪ .‬يمكن‬ ‫بالحالة‬ ‫المرتبطة‬ ‫المشاكل‬

‫العادية‪.‬‬ ‫الأسود أو الأكاسيا‬ ‫الكاذب‬ ‫الأمريكية السنط‬


‫فى‬ ‫يمكن التحكم‬ ‫الظهر‪ .‬كما‬ ‫البارزة فى أسفل‬ ‫الأنسجة‬

‫بكثرة في أنحاء شرق‬ ‫الحجم‬ ‫متوسطة‬ ‫وتنمو هذه الأشجار‬


‫الجراح‬ ‫إذ يستطيع‬ ‫؟‬ ‫جراحية‬ ‫بعملية‬ ‫الشوكي‬ ‫الدماغي‬ ‫السائل‬
‫أنها من أكثر أنواع‬ ‫كندا‪ ،‬كما‬ ‫الولايات المتحدة وجنوب‬ ‫فى‬ ‫تجاولف‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الدماغية‬ ‫أنبولا فى الشعب‬ ‫أن يدخل‬

‫فى أوروبا‪.‬‬ ‫زراعتها‬ ‫الشمالية التي تنتشر‬ ‫أمريكا‬ ‫أشجار‬


‫السائل‬ ‫ينساب‬ ‫‪.‬‬ ‫الشوكي‬ ‫الدماغي‬ ‫فيها السائل‬ ‫يتجمع‬ ‫الدماغ‬

‫بالأشواك ‪ ،‬مثل‬ ‫الأسود‬ ‫الكاذب‬ ‫السنط‬ ‫وتمتلئ أغصان‬


‫إلى فجوات‬ ‫الدماغ‬ ‫هذه الفتحة الزائفة من‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الزائد‬

‫دون أي أذى ‪.‬‬ ‫يمكن امتصاصه‬ ‫حيث‬ ‫الجسم الأخرى‬

‫المشي بدون‬ ‫الطبيعي الكثير من المرضى على‬ ‫العلاج‬ ‫ويساعد‬

‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫المرضى‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫أو أربطة‬ ‫ع!صازات‬ ‫مساعدة‬

‫متحركة‪.‬‬ ‫بد من بقائهم في كراسي‬ ‫لا‬ ‫الشلل الشديد‬

‫من ال!شجار‬ ‫اسم يطلق على مجموعة‬ ‫اول‬


‫ينمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الريش‬ ‫أوراق تشبه‬ ‫لها‬ ‫التي‬ ‫والأعشاب‬ ‫والشجيرات‬

‫أشجار‬ ‫‪ ،‬ويشبه‬ ‫والمدارية‬ ‫الدافئة‬ ‫الأراضي‬ ‫ألحماسا فى‬ ‫السنط‬

‫منبسطة‪،‬‬ ‫قرون‬ ‫البذور أو الثمار في‬ ‫العربي ‪ .‬وتتكون‬ ‫الصمغ‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫قانية‬ ‫أو وردية أو بنفسجية‬ ‫وألوان الأزهار بيضاء‬

‫وإفريقيا‬ ‫آسيا‬ ‫أنحاء‬ ‫شتى‬ ‫في‬ ‫السنط‬ ‫أضعجار‬ ‫‪ .‬وتنمو‬ ‫أرجوانية‬

‫الولايات‬ ‫أجزاء‬ ‫وبعض‬ ‫والكاريبي والمكسيك‬ ‫وأستراليا‬

‫للمس‪،‬‬ ‫الشديدة‬ ‫بالحساسية‬ ‫بعضها‬ ‫ويتميز‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬

‫للزرقة‪،‬‬ ‫مائلة‬ ‫الأسود لها أوراق حضراء‬ ‫السنط ال!ذب‬ ‫شجرة‬ ‫بمجرد لمسها‪ .‬فيحميها‬ ‫الحساس‬ ‫النبات‬ ‫أوراق‬ ‫فتنكمعش‬

‫أوراقها‪.‬‬ ‫وكذلك‬ ‫سام‬ ‫وقلفها‬ ‫‪.‬‬ ‫العطرة‬ ‫الأرهار‬ ‫من‬ ‫متدلية‬ ‫وعماقيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الغزيرة‬ ‫الأمطار‬ ‫التي قد تسببها‬ ‫الأضرار‬ ‫من‬ ‫ذلك‬
‫‪141‬‬ ‫السنطير‬

‫عليه أيضا‬ ‫ويطلق‬ ‫المتحرك‬ ‫والنوع الثاني هو السنطور‬

‫هذا اسشطور‬ ‫الأبلاشي ‪ ،‬ويتخذ‬ ‫الجبل أو السنطور‬ ‫سنطور‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو الجوهرة المتدلية من قرط‬ ‫‪،‬‬ ‫الزجاجية‬ ‫الساعة‬ ‫شكل‬

‫درجة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويسيطر‬ ‫الأوتار بيد واحدة‬ ‫وينقر العازف‬ ‫عقد‪.‬‬

‫لاصئميم‬ ‫لمترلم‬

‫عادة‬ ‫الأوتار‪ ،‬و!م‬ ‫على‬ ‫الثانية‬ ‫بيده‬ ‫الضغط‬ ‫طريق‬ ‫النغم عن‬
‫ورن مركة‬

‫العازف ‪،‬‬ ‫السنطور بالقرب من حضن‬ ‫ووفقا للعرف وضع‬


‫عنق‬ ‫رباط حول‬ ‫أن يعلق بوساطة‬ ‫ومن الممكن أيضا‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫الخححرة‬ ‫ت!‪،‬ط‬

‫الاء‬ ‫‪،‬‬ ‫اصيهرو‬ ‫ا‬

‫طاولة‪.‬‬ ‫على‬ ‫أو يوضع‬ ‫‪،‬‬ ‫العازف‬


‫الظل‪.‬‬ ‫من أشجار‬ ‫نوع معرو!‬ ‫الأسود‬ ‫الكاذب‬ ‫السنط‬

‫في شبه الجزيرة العربية‬ ‫إما‬ ‫السنطور المطروق‬ ‫وقد اخترع‬

‫تطورات‬ ‫‪ .‬وادخلت‬ ‫عام‬ ‫‪،‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫نحو‬ ‫إيران منذ‬ ‫أو فى‬
‫هيئة‬ ‫في‬ ‫العطرة‬ ‫البيضاء‬ ‫أزهارها‬ ‫شدلى‬ ‫الأنواع ‪. ،‬كما‬ ‫معظم‬
‫المتحرك في الولايات المتحدة خلال‬ ‫السنطور‬ ‫على‬ ‫كثيرة‬
‫‪،‬‬ ‫اللون‬ ‫بنية‬ ‫قرنة طويلة‬ ‫الكاذب‬ ‫السنط‬ ‫لثجرة‬ ‫وثمرة‬ ‫عناقيد‪.‬‬
‫الأوروبيون‬ ‫المهاجرون‬ ‫بعد أن أحضره‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬
‫‪ .‬ولهذه‬ ‫بالصمغ‬ ‫مغطاة‬ ‫بذرة‬ ‫عشرة‬ ‫اثنتا‬ ‫حوا أي‬ ‫لامعة ‪ ،‬بها‬
‫النطاق عبر‬ ‫شعبيا واسع‬ ‫إقبالأ‬ ‫السنطور‬ ‫إلى أمريكا‪ .‬وحاز‬
‫مائل إلى الزرقة‪،‬‬ ‫لون أخضر‬ ‫أوراق مركبة ‪ ،‬ذات‬ ‫الأشجار‬
‫في‬ ‫التى ازدهرت‬ ‫الأمريكية‬ ‫الجماعية‬ ‫الموسيقى‬ ‫حركة‬
‫وأوراقها سامة كذلك‪.‬‬ ‫كما أن قلفها !م‬
‫الستينيات من القرن العشرين‪.‬‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫التربة الجيدة‬ ‫في‬ ‫سريعا‬ ‫نموا‬ ‫الكاذب‬ ‫‪3‬‬ ‫السنط‬ ‫ينمو‬

‫من صندوق‬ ‫أساسا‬ ‫وترية تتكون‬ ‫آدة موسيقية‬ ‫السئطير‬ ‫الأشجار‬ ‫بقتل‬ ‫الثقابة‬ ‫الحشرات‬ ‫‪ ،‬فتقوم‬ ‫الضعينثة‬ ‫التربة‬ ‫في‬

‫وشم‬ ‫أو أكثر‪،‬‬ ‫وترا‬ ‫عليه طوليا ‪32‬‬ ‫مثبت‬ ‫منبسط‬ ‫خشبي‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫معادية أخرى‬ ‫حشرة‬ ‫تستيم‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫صغيرة‬ ‫وهى‬

‫‪ .‬وتقوم الأوتار‬ ‫عليه‬ ‫عند العزف‬ ‫منضدة‬ ‫السنطجر على‬ ‫وضع‬ ‫إلى اللون الأصفر‪،‬‬ ‫الأوراق‬ ‫الأوراق أن تحيل‬ ‫مقوضط‬

‫الرئيسي‬ ‫اللحن أو الصوت‬ ‫بعزف‬ ‫الأقرب للعازف‬ ‫الخمسة‬ ‫أول الصقيع‪.‬‬ ‫ذبل حلول‬ ‫وتجعلها تسقط‬

‫الذي يؤدي‬ ‫الأوتار الباقية بالدور المصاحب‬ ‫تقوم‬ ‫في حين‬ ‫إنها‬ ‫تجارية ‪ ،‬حيث‬ ‫أهمية‬ ‫الكاذب‬ ‫السنط‬ ‫ولأخشاب‬

‫الرئيسي‪.‬‬ ‫إلى تقوية الصوت‬ ‫عند‬ ‫طويلة ‪ ،‬ولا تنتفخ‬ ‫لفترة‬ ‫جيدة‬ ‫فمب حالة‬ ‫‪ ،‬وتبقى‬ ‫صلبة‬

‫بمداعبة أوتار‬ ‫ويقوم العازف‬ ‫الكاذب‬ ‫السنط‬ ‫أشجار‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫ضئيل‬ ‫بقدر‬ ‫إلا‬ ‫ابتلالها‬

‫اللحن الرئيسى بريشة عزف‬ ‫أو خشب‬ ‫‪،‬‬ ‫من قوائم السياج‬ ‫الأنواع الجيدة‬ ‫في صناعة‬

‫يتم وضعها‬ ‫الشكل‬ ‫حلقية‬ ‫الصناعة الخام الىمشخدم في المناجم‪.‬‬

‫فى إبهام اليد اليمنى وتقوم‬ ‫انظر أيضا ‪ :‬الأكاسيا‪.‬‬

‫السبابة‬ ‫أنامل إصبع‬


‫صوتا‬ ‫وترية تصدر‬ ‫موسيقية‬ ‫الة‬ ‫القانون‬ ‫أو‬ ‫السئطور‬
‫بالنقر‬ ‫والخنصر‬ ‫والوسطى‬

‫تقوم‬ ‫الأوتار‪ ،‬في حين‬ ‫على‬ ‫الجماعية‪.‬‬ ‫تأدية الأغاني‬ ‫في‬ ‫عادة‬ ‫‪-‬شتخدم‬ ‫رقيقا جميلا‪،‬‬

‫بالضغط‬ ‫أنامل اليد اليسرى‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫وله وتران‬ ‫ا!لطروق‬ ‫السنطور‬ ‫مز‪ ،‬السنطور‪،‬‬ ‫نوعان‬ ‫وهناك‬

‫الرئيسى‬ ‫أوتار الصوت‬ ‫على‬ ‫مطرقة خشبية‬ ‫العازف‬ ‫‪ ،‬ويستخدم‬ ‫م!ختلفة‬ ‫بأطوال‬ ‫أكثر‬

‫ذات‬ ‫لوحة‬ ‫من خلال‬ ‫مسط!ح‪،‬‬ ‫بشكل‬ ‫الأوتار مشدودة‬ ‫العزف ‪ ،‬وهذه‬ ‫أثناء‬ ‫منحنية‬

‫لاختيار درجة‬ ‫بارزة‬ ‫مفاتيح‬ ‫ذي ضلعين متوأزيين وضلعين‬ ‫فى صندوق‬ ‫وهي موضوعة‬

‫السنطير‬ ‫‪.‬‬ ‫النغم‬ ‫غير متوازيين‪.‬‬

‫هـشاك السطور‬ ‫أنواع السنطور‪.‬‬

‫بالأصابع)‬ ‫يعز‪-‬ف‬ ‫المطروق (الذي‬


‫ل!*‪6‬؟‪"..‬‬
‫أما‬ ‫أوتار‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أو ثلاء‬ ‫أربعة‬ ‫له‬

‫كا‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫؟‪ 7‬كأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ئر‬ ‫لاكا‬ ‫!يلأ!‬ ‫دلإلأ‬
‫السنطور المتحرك الدي يعزف‬
‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫فله وتران‬ ‫عليه بالنقر‪،‬‬

‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫ئن‪،،‬؟!!!؟بر‬


‫ئئي‬
‫‪-‬لأخ‬ ‫ى!*يرجما!؟!ؤجميمح!كل‪+‬ى‪،‬‬ ‫*‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫ييم‬ ‫الأوتار‬ ‫وتشد‬ ‫‪.‬‬ ‫ولأطوال مختلفة‬

‫س‬ ‫ش‬ ‫ووإ‪+‬غ!بربرغ؟*يزى!بمئه!قي!‪-‬‬ ‫؟كروءجص؟ر‬ ‫ثلا!‪+‬ء؟!!‬


‫له شممل شبه‬ ‫على صندوق‬
‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ة‪.‬لابرفي‬ ‫ءلا‪4‬‬ ‫!‬ ‫المسحر‬ ‫السنطور‬

‫المطووئ‬ ‫السشور‬ ‫فيغ‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫ء!ع‬ ‫*‪/‬‬ ‫كا‬

‫هذه‬ ‫على‬ ‫العاز!‬ ‫ويدق‬ ‫‪.‬‬ ‫منحرف‬


‫؟ع‬ ‫يالنقرأ‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫بالطرقيأ‬ ‫(يعزون‬ ‫‪3‬‬
‫مقوسة‪.‬‬ ‫بريشة خشب!‪4‬‬ ‫الأوتار‬
‫سنغا فور ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42‬‬

‫الميناء‪.‬‬ ‫ع!‬ ‫خلمية جميلة تطل‬ ‫الحتماهقة‬ ‫إى‬ ‫الا‬ ‫!‬ ‫!ت!ص‬ ‫آميا‪.‬‬ ‫شرقى‬ ‫موالئ حو!‬ ‫الدي يعشهـ!! ألشط‬ ‫الميماء‬ ‫حول‬ ‫شيدت‬ ‫مدينة سنغافورة‬

‫سنغافورة‬ ‫جمهورية‬

‫وتقع‬ ‫آمميا‪.‬‬ ‫شرجمما‬ ‫صغيرة في جنوب‬ ‫دولة‬ ‫سئغا!ورة‬

‫بحر‬ ‫يلتقي‬ ‫حيث‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫جزيرة‬ ‫لشبه‬ ‫الجنولي‬ ‫عند الطرف‬

‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمحيط الهندي‬ ‫الجنوبي‬ ‫الصين‬

‫تتكون من جزيرة كبيرة وأكثر من‬ ‫الامشواء‪.‬‬ ‫خط‬ ‫شمالي‬

‫التي‬ ‫الجزيرة الكبيرة‬ ‫‪ .‬وتبلغ مساحة‬ ‫صغيرة‬ ‫‪ 5‬جزيرة‬ ‫‪0‬‬

‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬طولها‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪573‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫باسم‬ ‫أيضا‬ ‫تعرف‬

‫الجزرالصغيرة فتبلغ مساحتها‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫لها ‪ 23‬كم‬ ‫عرض‬ ‫وأقصى‬

‫آهل‬ ‫الجزر تقريبا غير‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬نصف‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 52‬كم‬ ‫مجتمعة‬

‫للاستجمام‬ ‫مراكز‬ ‫الجزر لتكون‬ ‫طورت‬ ‫بالسكان ‪ .‬وقد‬

‫والسياحة‪.‬‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫‪ -‬ا!لدينة‬ ‫الدولة‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫‪ -‬مدينة‬ ‫دولة‬ ‫سنغافورة‬ ‫تعد‬

‫المباني ومظاهر‬ ‫فانتشرت‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫لمشغافورة‬ ‫تم تمدين كل‬

‫مزدحما‬ ‫مركزا‬ ‫!شغافورة‬ ‫المتنزهات ‪ .‬وتعد‬ ‫المدنية مثل‬

‫مركز‬ ‫ويقع‬ ‫‪.‬‬ ‫والمالية‬ ‫‪ ،‬والتجارية‬ ‫الصناعية‬ ‫للأنشطة‬ ‫وحيويا‬

‫الصور‬ ‫الصينيين‬ ‫لعض‬ ‫ويحد‬ ‫‪،‬‬ ‫سحعافورة‬ ‫!عكاد‬ ‫أعلب‬ ‫يمتلود‬ ‫الصييود‬ ‫سنغافورة ‪،‬‬ ‫للمدينة في جزيرة‬ ‫والإدارة الرئيسي‬ ‫الأعمال‬

‫السابع‪.‬‬ ‫للاحتمال ممهرحان الشص‬ ‫الملولة‬ ‫والتمايل‬ ‫و أرصفة‬ ‫مستودعات‬ ‫ترتفع المباني الحديثة فوق‬ ‫حيث‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سنغا فورة‬

‫ابزء!‬ ‫!بر‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪،‬بزبر!!‬ ‫ص!؟ور‬ ‫ع‬ ‫لإع‬


‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫!ا‬ ‫ىضيز‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫كا؟‬ ‫زرءئر!ص"‬ ‫‪3‬‬ ‫كا؟‪!3‬بنص‬ ‫كوتجص!نهئئير‬ ‫تج‬

‫لايركازرئنزر!!؟بميه!؟‬ ‫‪(.‬أ!بم‬ ‫ؤيمإءأ؟سور!اصورزر‬ ‫قي"!‪4‬‬


‫لا!ئي‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ء‬ ‫ص‬ ‫سنغا فورة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫!‪1‬كا!‬ ‫‪.+‬إ‪-+-‬‬ ‫‪*:‬‬ ‫برزركابربربرى‬ ‫يخ!!‬


‫والتاميلية‬ ‫‪،‬‬ ‫والماليزية‬ ‫‪،‬‬ ‫والإنجليزية‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!همينية‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغات‬

‫‪! -‬‬ ‫إلسهلصمسبى‬ ‫ممو‬


‫مشغافورة‪.‬‬ ‫ص!هورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬
‫)‬ ‫!‬ ‫ءشمايا‬ ‫بر‬ ‫!‬
‫نسمة‬ ‫( ‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫‪:‬‬ ‫مدينة‬ ‫اكبر‬

‫‪!،‬ا‪3‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫سريا‬ ‫أ‬ ‫*‬

‫للزب‬
‫‪،‬‬ ‫لىص!!‬

‫ص‪-‬أ‪-‬؟ء*سلهوأش‬

‫ألهئدي‬ ‫المحي!أ‬

‫(‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬


‫جلوبى‬ ‫‪--‬صكا*‪*-!-‬س‪---‬كا‪-‬ء‪----)-‬‬

‫ا‬

‫تقليدية‪،‬‬ ‫صينية‬ ‫ديانات‬ ‫ومعتنقو‬ ‫بوذيون‬ ‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الديانات‬

‫‪.‬‬ ‫هندوس‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نصارى‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلمون‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬

‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬ ‫الاكعصاد‪:‬‬

‫وزراعة‬ ‫‪،‬‬ ‫البيض‬ ‫وإنتاج‬ ‫‪،‬‬ ‫والدواجن‬ ‫الخنازير‪،‬‬ ‫تربية‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬

‫والأركيد‪.‬‬ ‫والفاكهة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخضراوات‬

‫الحاسوب‬ ‫أحهزة‬ ‫مثل‬ ‫والإلكترونية‬ ‫الكصبائية‬ ‫الأدوات‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬

‫والمرئية‪،‬‬ ‫السمعية‬ ‫والأحهزة‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫وأجهزة‬ ‫ومكولاتها‪،‬‬

‫!سر‬
‫والآلات ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النفطة‬ ‫والمنتجات‬ ‫و!!حلاحها‪،‬‬ ‫السعن‬ ‫وبناء‬

‫الأخشاب‬ ‫‪ ،‬ومنتحات‬ ‫ألمحفوظة‬ ‫والمشروبات‬ ‫‪ ،‬والأغذية‬ ‫والملابس‬

‫لرمر‬ ‫المومى ‪ .‬لا!د‬ ‫السعار‬


‫‪.‬‬ ‫والمطماط‬ ‫‪+‬لم"‬ ‫‪.‬‬ ‫القوا ء لتموق‬ ‫ءلى الشجاعة‬

‫النقود‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪،‬‬ ‫الصمغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرفة‬ ‫‪.‬‬ ‫السنغا!ؤري‬ ‫الدولار‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫عام‬ ‫فى‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطنى‬ ‫النابخ‬ ‫مجموع‬ ‫‪:‬‬ ‫الإجمالي‬ ‫النابخ الوطني‬

‫من‬ ‫الفرد‬ ‫دخل‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكي‬ ‫دولار‬ ‫‪57،‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪" ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪399‬‬

‫أمريكي‪.‬‬ ‫أ دولار‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م ‪89‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام ‪399‬‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطني‬ ‫النابخ‬

‫جزيرة‬ ‫وأكثر من حمسين‬ ‫من جريرة كبيرة‬ ‫"كافورة‬ ‫تتكون‬ ‫‪:‬‬ ‫السطح‬
‫الكهرلائية‬ ‫الأجهزة‬ ‫التصدير‪:‬‬ ‫اهم منتجات‬ ‫‪:‬‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬
‫الملايو‪.‬‬ ‫جزيرة‬ ‫من شبه‬ ‫الجنوبي‬ ‫عمد الطرف‬ ‫جعجعها‬ ‫تقع‬ ‫صغيرة‬
‫البضائع‬ ‫‪.‬يمة‬ ‫والملابس‬ ‫والالات‬ ‫النفط ‪،‬‬ ‫والإلكترونية ومنتجات‬
‫الحنوب‪.‬‬ ‫س‬ ‫وإلدونيسيا‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫من جهة‬ ‫ء‪،‬ليزيا‬ ‫جيرانها‪،‬‬ ‫أقرب‬
‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكي‬ ‫دولار‬ ‫‪62.‬‬ ‫‪147.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫تبلغ‬ ‫والخدمات‬

‫كم ‪.2‬‬ ‫مسا‪-‬ختها ‪618‬‬ ‫تبلغ‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!لساحة‬


‫الاجهزة‬ ‫وقمابميار‬ ‫والآلات‬ ‫‪،‬‬ ‫الخام‬ ‫المفط‬ ‫الملستوردة‬ ‫اللنتجات‬
‫على حزيرة سنغافورة من الشرق إلى الغرب‬ ‫مسا!ء‬ ‫أقصى‬ ‫تبلغ‬
‫والخدمات‬ ‫المستوردة‬ ‫البضائع‬ ‫قيمة‬ ‫‪.‬‬ ‫والأغذية‬ ‫والإلكترونية‬ ‫الكصبائية‬

‫كم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الصمال‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬
‫أمريكى‪.‬‬ ‫ولار‬ ‫د‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تبلغ‬

‫وأدنى‬ ‫‪.‬‬ ‫تيماه‬ ‫مرتفعات‬ ‫أم وهى‬ ‫ارتماع لها ‪77‬‬ ‫‪ :‬أقصى‬ ‫الارتفاع‬
‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبي‬ ‫ألاتحاد‬ ‫‪:‬‬ ‫التجاري‬ ‫التبادل‬ ‫دول‬ ‫أهم‬

‫ورلئالبحر‪.‬‬ ‫مستوى‬ ‫‪،‬‬ ‫ارتفاع‬


‫‪.‬‬ ‫بان‬ ‫ليا‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫وماليزيا‬ ‫‪،‬‬ ‫لأمريكية‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2 7‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫يبلغ متوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫مدار‬ ‫شلمى‬ ‫رطب‬ ‫حار‬ ‫‪:‬‬ ‫المناخ‬

‫برلمانية‪.‬‬ ‫جمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الحكومة‬ ‫نوع‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫مجلص‬ ‫ويعاونه‬ ‫الوزراء‬ ‫! ئي!‬ ‫‪:‬‬ ‫التنفيذي‬ ‫الرئيس‬

‫‪ 81‬عضوا‬ ‫واحد يتكون س‬ ‫دو مجلس‬ ‫برلمان‬ ‫‪:‬‬ ‫المجلس التشريعي‬

‫الشعب‪.‬‬ ‫ينتخبههم‬

‫‪2.‬‬ ‫‪877‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫لتقدير‬ ‫طبقا‬ ‫الىممان‬ ‫عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫طبقا‬ ‫سممة‪.‬‬ ‫‪507.2.‬‬ ‫أم ‪115 :‬‬ ‫‪99‬‬ ‫"‬ ‫عام‬ ‫لإ‪-‬خصاية‬ ‫طبقا‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪699/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عام‬ ‫للمتوقع‬

‫‪.2‬‬ ‫‪/‬كم‬ ‫نسمة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪568‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬ ‫‪-‬ئلغ‬ ‫‪:‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬

‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بسمبة‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫التوزيع‬

‫ماليزيود‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 ،‬‬ ‫صينيون‬ ‫‪%75‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الريشة‬ ‫والقومية‬ ‫العرقية‬ ‫المجموعات‬

‫ن ‪.‬‬ ‫بيو‬ ‫ورو‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫نيو‬ ‫ضا‬ ‫باكص‬ ‫‪-‬‬ ‫هود‬ ‫‪%‬‬ ‫‪7‬‬
‫المسجد‪.‬‬ ‫في‬ ‫دينية للكبار‬ ‫فصول‬
‫أ‬
‫ة‬ ‫فور‬ ‫سنغا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫المجلس‬ ‫مقر‬ ‫البرلمان‬ ‫مبنى‬

‫لسنغافورة‬ ‫التشريعي‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫يتكود‬ ‫الدي‬

‫عضوا‪.‬‬

‫أكبر‬ ‫العمل الشعبي‬ ‫السياسية ‪ .‬يعد حزب‬ ‫الأحزاب‬ ‫آ!ميا‪،‬‬ ‫لغرقى‬ ‫لجنوب‬ ‫الرئيسي‬ ‫الميناء‬ ‫سنغافورة‬ ‫تعتبر‬ ‫الميناء‪.‬‬

‫وقد تولى الحكم عام‬ ‫‪.‬‬ ‫في سنغافورة‬ ‫السياسية‬ ‫الأحزاب‬ ‫السفن‪.‬‬ ‫حمولة‬ ‫العالم من حيث‬ ‫الموانئ نشاطا في‬ ‫وأكثر‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫من عام ‪689‬‬ ‫البرلمان‬ ‫مقاعد‬ ‫بجميع‬ ‫أم‪ ،‬واحتفظ‬ ‫‪959‬‬ ‫شمعبها‬ ‫ويتمتع‬ ‫آمسيا‪.‬‬ ‫الدول ازدهارا في‬ ‫من أكثر‬ ‫وهي‬

‫ام فاز هذا الحزب‬ ‫‪819‬‬ ‫أم ‪ .‬ومنذ عام‬ ‫‪819‬‬ ‫إلى عام‬ ‫‪ ،‬والتعليمية‪،‬‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫عال في مجال‬ ‫بمستوى‬

‫اخر‬ ‫سياسيا‬ ‫حزبا‬ ‫المقاعد بيد أن هناك عشرين‬ ‫بأغلب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمواصلات‬ ‫وال!سكان‬

‫فى البلاد‪.‬‬ ‫مسجلا‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫العافي‬ ‫القضاء‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫العدالة‬ ‫المحاكم ‪ .‬تتحقق‬


‫واحد‪ ،‬عدد‬ ‫مجلس‬ ‫ذي‬ ‫لرلمان‬ ‫ذات‬ ‫‪،‬‬ ‫جمهورية‬ ‫سنغافورة‬

‫والجزئية‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫المحاكم‬ ‫ذأسك‬ ‫بما فى‬ ‫الابتدائية‬ ‫والمحاك!ا‬


‫ويتوأ‬ ‫الدوأ‪.،‬‬ ‫قوان!ت‬ ‫ويقوم بتشريع‬ ‫‪ 81‬عضوا‪،‬‬ ‫أعضائه‬

‫الوزراء‪ ،‬ثمانية‬ ‫رئيس‬ ‫الجمهورية بعد استشارة‬ ‫ويع!! رئيس‬ ‫رئيس‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫أمور‬ ‫إدارة‬ ‫‪،‬‬ ‫الوزراء والحكومة‬ ‫رئيس‬

‫أحليا‪.‬‬ ‫المحكمة‬ ‫في‬ ‫قضاة‬


‫عام‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬واعتبارا‬ ‫محدودة‬ ‫فعلية‬ ‫بسلطات‬ ‫فيتمتع‬ ‫الجمهورية‬
‫ا‬

‫سنغافورة‬ ‫في‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬ ‫تضم‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬ ‫ولمدة‬ ‫طريق الشعب‬ ‫الجمهورية عن‬ ‫رئيس‬ ‫‪ ،‬انتخب‬ ‫أم‬ ‫‪139‬‬

‫والبحرية‬ ‫البرية‬ ‫القوات‬ ‫بين‬ ‫موزعين‬ ‫فرد‬ ‫‪55 / 0 0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫مإلوزراء‪.‬‬ ‫الوزراء‬ ‫رئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫إدارة الحكومة‬ ‫ويتولى‬ ‫‪.‬‬ ‫أرلغ لشوات‬

‫جنود‬ ‫يخدمون‬ ‫آخرين‬ ‫فرد‬ ‫‪2 0 0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫والجوية‬ ‫لاختيار أعضاء‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫كل‬ ‫البرلمانية‬ ‫الانتخابات‬ ‫وتحري‬

‫يبلغ من العمر الثامنة‬ ‫شاب‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫وينبغي‬ ‫‪.‬‬ ‫احتياطي‬ ‫التصويت‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪ 2‬عاما الحق‬ ‫‪1‬‬ ‫بلغ‬ ‫مواطن‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬

‫الصين الجنولي‪،‬‬ ‫ولحر‬ ‫الساحلية‬ ‫المياه‬ ‫!ي‬ ‫الجرية‬ ‫لملاح‬ ‫دوريات‬ ‫ومحكمة‬ ‫العليا‬ ‫من المحكمة‬ ‫تتكون‬ ‫العالى بسنعافورة‬ ‫دار القفاء‬

‫حرلية مزودة لصواريح‪.‬‬ ‫سفسه روارق‬ ‫وتصم‬ ‫الاستئنا! الجنائي‪.‬‬ ‫الاستئسا! ومحكمة‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫سنغا فور ة‬

‫المسلحة لمدة‬ ‫في القوات‬ ‫الخدمة العسكرية‬ ‫أن يؤدي‬ ‫عشرة‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫ونصف‬ ‫تتراوص! بين عاميزا وعامين‬

‫شعوب‬ ‫درابطة‬ ‫سنغافورة‬ ‫تنتمي‬ ‫الدولية ‪.‬‬ ‫العلاقات‬

‫أيضا بروناي وإندونيسيا‬ ‫ا!ميا‪ ،‬والتي تضم‬ ‫شرقى‬ ‫جنوب‬

‫جنوب‬ ‫انظر‪ :‬رابطة شعوب‬ ‫وتايلاند‪.‬‬ ‫والفلبرق‪،‬‬ ‫وماليزيا‬

‫اسيا‪.‬‬ ‫شرقي‬

‫السكان‬

‫بنحو‬ ‫ام‪،‬‬ ‫سكان سنغافورة مشة ‪699‬‬ ‫قدر عدد‬


‫الكثافة‬ ‫ذات‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫زسمة‬ ‫‪2.‬‬ ‫؟‪877‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫السكانية‬ ‫تبلغ الكثافة‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫‪ 4‬في‬ ‫العايى‬ ‫السكانية‬

‫النمو‬ ‫معدل‬ ‫وبا‬ ‫‪،‬‬ ‫المربع‬ ‫متر‬ ‫الكيلو‬ ‫فى‬ ‫‪ 4 .‬نسمة‬ ‫‪568‬‬

‫هذه‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫نهاية الثمانينيات‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫السنوي‬ ‫السكانى‬

‫عليه في الأربعينيات‬ ‫كانت‬ ‫مما‬ ‫أقل ب!!ر‬ ‫الزيادة‬

‫كانت‬ ‫عندما‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫والخمسينيات‬

‫النسب‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫‪ ، %‬وهى‬ ‫‪4‬‬ ‫تتعدى‬ ‫إسنوية‬ ‫ا‬ ‫المواليد‬ ‫نسبة‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪839‬‬ ‫‪ 4‬أهـ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام ‪4‬‬ ‫أنشئ‬ ‫النعيم‬ ‫مسجد‬
‫عام‬ ‫التى بدأت‬ ‫النسل‬ ‫تنطم‬ ‫حملة‬ ‫كا‪،‬نت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالعالم‬

‫من‬ ‫إلى أقل‬ ‫المواليد‬ ‫معدل‬ ‫‪ ،‬وانخفض‬ ‫للغاية‬ ‫فعالة‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬

‫الإسلامية‬ ‫المباني‬ ‫على‬ ‫الذي يقوم بالإشراف‬ ‫السنغافوري‬


‫إنجاب‬ ‫على‬ ‫حاليا العائلات‬ ‫الحكومة‬ ‫إتشجع‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫الوفيات‬ ‫معدل‬
‫ويستشيرها‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫الدينية‬ ‫السلطة‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الأوقاف‬ ‫وأموال‬
‫من‬ ‫الثمانينيات‬ ‫نهاية‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحال‬ ‫تيعسر‬ ‫إذا‬ ‫طفلين‬ ‫من‬ ‫أكثر‬
‫الإسلامي‪.‬‬ ‫بالدين‬ ‫المتعلقة‬ ‫الأمور‬ ‫في‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬
‫عن‬ ‫نسبة من تقل أعمارهم‬ ‫الميلادي ‪ ،‬بلغت‬ ‫القرن العشرين‬
‫الزكاة ‪،‬‬ ‫جمع‬ ‫الأساسية للمجلس‬ ‫ومن الأعمال‬
‫هـ! العدد الكلى للسكان ‪.‬‬ ‫عاما ‪%23‬‬ ‫‪15‬‬
‫المدارس‬ ‫الحج ‪ ،‬وتسجيل‬ ‫الأوقاف ‪ ،‬وإدارة شؤون‬ ‫وإدارة‬
‫من‬ ‫الذين قدموا‬ ‫المهاجرين‬ ‫من‬ ‫سنغافورة‬ ‫سكار‪،‬‬ ‫معظم‬
‫لجنة الفتوى ‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الفتاوى‬ ‫‪ ،‬وإصدار‬ ‫الإسلامية‬
‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫والهند‬ ‫‪ ،‬وماليزيا‪ ،‬وإندونيسيا‪،‬‬ ‫الصين‬

‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الصينيون‬ ‫‪ .‬ويمثل‬ ‫الميلاديين‬ ‫شرين‬ ‫الكل‬ ‫القرن‬ ‫وبداية‬

‫سنغافورة‬ ‫الحديثة في‬ ‫للمساجد‬ ‫المعتادة‬ ‫الأنشطة‬


‫‪، %‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫حوالي‬ ‫فيمثلون‬ ‫الماليزيون‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪%75‬‬

‫الدينية‬ ‫الأنشطة‬ ‫من أصل‬ ‫أساسا‬ ‫فينحدرون‬ ‫الباقون‬ ‫أهـأ‬ ‫‪.%7‬‬ ‫والهنود‬

‫اليومية‪.‬‬ ‫الصلوات‬ ‫هي‪:‬‬ ‫رسمية‬ ‫وهناك أربع لغات‬ ‫‪.‬‬ ‫أي أوروبى آمسيوي‬ ‫أوراسي‬

‫والتراويح‪.‬‬ ‫الجمعة‬ ‫صلاة‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫ميلية‬ ‫والماليزية ‪ ،‬والتا‬ ‫)‬ ‫ندرين‬ ‫(الما‬ ‫‪ ،‬والصبضية‬ ‫الإنجليزية‬

‫العيدين‪.‬‬ ‫صلاة‬
‫الإنجليزية‬ ‫اللغة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫القومية‬ ‫‪ ،‬اللغة‬ ‫الماليزية‬ ‫اللغة‬

‫الزكاة ‪.‬‬ ‫حمع‬


‫فى‬ ‫واللغة الرئيسية‬ ‫الحكومية‬ ‫للمكاتبات‬ ‫الرسصجمة‬ ‫اللغة‬ ‫فهي‬
‫الكريم‪.‬‬ ‫القرآن‬ ‫تلاوة‬ ‫مسابقة‬

‫باللغات‬ ‫اليومية‬ ‫الصحف‬ ‫‪ .‬وتصدر‬ ‫المدارس والكليات‬


‫التعليمية‬ ‫الأنشطة‬

‫‪.‬‬ ‫الأطمال‬ ‫رياض‬


‫باللغات‬ ‫والتلفاز‬ ‫بالإذاعة‬ ‫برامج‬ ‫تبث‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسمية‬ ‫الأربع‬

‫والكمار‪.‬‬ ‫دينية للصغار‬ ‫فصول‬ ‫لأربع‪.‬‬ ‫ا‬

‫الجنارة‪.‬‬ ‫تحهيز‬ ‫حول‬ ‫دورات‬


‫يساهم‬ ‫الذي‬ ‫بالدور‬ ‫السنغافورية‬ ‫تعت!لى الحكومة‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬

‫الحح‪.‬‬ ‫مناسك‬ ‫عن‬ ‫دورات‬


‫الدولة‬ ‫والاقتصادية لسكان‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الىسية‬ ‫به الدين في‬
‫دينية‪.‬‬ ‫محاضرات‬
‫الحر عن‬ ‫بالتعبير‬ ‫وتسفالحكومة‬ ‫‪.‬‬ ‫المت!!ددة‬ ‫الأديان‬ ‫ذات‬
‫الخيرية‬ ‫الأنشطة‬

‫التي تمارس‬ ‫أما الديانات‬ ‫‪.‬‬ ‫الدينية‬ ‫وال!صبادات‬ ‫المعتقدات‬


‫الإسلامية‪.‬‬ ‫الأسرة‬ ‫توحيهية عن‬ ‫دورات‬

‫)‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪18‬‬ ‫حوالى‬ ‫(ويعتنقه‬ ‫ا*سلام‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫فهى‬ ‫شعائرها‬
‫‪.‬‬ ‫في رمضان‬ ‫للإفطار‬ ‫مجانية‬ ‫وجمات‬ ‫توفير‬

‫ومحلية‪.‬‬ ‫أحنبية‬ ‫إسلامية‬ ‫وفود‬ ‫زيارات‬ ‫‪ ،‬والهندوسية‪.‬‬ ‫‪ ،‬والطاوية‬ ‫والبودية‬ ‫والنصرانية‬

‫‪.‬‬ ‫الأموال‬ ‫لجمع‬ ‫خيرية‬ ‫أنشطة‬


‫حص‬ ‫الذي‬ ‫في سنغافورة‬ ‫ألىين الوحيد‬ ‫ا‬ ‫والإسلام‬
‫والسحاير وعيرها‪.‬‬ ‫عن أضرار الخدرات‬ ‫معارض‬
‫هو المجلس الإسلامي‬ ‫برلماني‬ ‫بقانون‬ ‫ص!وض‬ ‫بمجلس خاص‬
‫سنغا فور ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪46‬‬

‫ام)‪.‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫سنغافورة‬ ‫النور فى‬ ‫مسجد‬

‫سنغافورة‬ ‫العرقية فى‬ ‫الجماعات‬ ‫اختلاف‬ ‫أدى‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!للابس‬ ‫للمسلمين‬ ‫المتاحة‬ ‫الخدمات‬ ‫وتنسيق‬ ‫وإدارة المساجد‪،‬‬

‫السكان‬ ‫معظم‬ ‫ويرتدي‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الثقافات‬ ‫إلى تعدد‬ ‫الجدد‪.‬‬

‫يفضلون‬ ‫والماليز!ن‬ ‫الهنود‬ ‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫الملابس الغربية‬ ‫قديما‬ ‫مسجدا‬ ‫منها ‪72‬‬ ‫‪ 8‬مسجدا‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في سنغافورة‬

‫ارتداء زيهم الوطني‪.‬‬ ‫التي تجمع‬ ‫لالتبرعات‬ ‫المساجد‬ ‫وتبنى‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫وثمانية مساجد‬

‫المدينة‬ ‫يتبرع‬ ‫حيث‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫بناء‬ ‫صندوق‬ ‫خطة‬ ‫تحت‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬

‫‪ ،‬وتقوم وكالة‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫عام!! بدولار سنغافوري‬ ‫مسلم‬ ‫كل‬


‫فى الحي‬ ‫سكنية‬ ‫متاجر‬ ‫ببناء‬ ‫قام السكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسكان‬
‫‪.‬‬ ‫التبرعات وتسليمها إلى الصندوق‬ ‫بجمع‬ ‫حكومية‬
‫بنيت هذه‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المناطق العرقية‬ ‫وبعض‬ ‫الصينى‬

‫مشغافورة‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫التعليم ‪ .‬يستطيع‬


‫طويلة وضيقة‬ ‫قطع‬ ‫من طابقين فوق‬ ‫غالبا‬ ‫التي تتكون‬ ‫المباني‬

‫هنا‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫متجرا‬ ‫الطابق الأر!ي‬ ‫ويتخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫من الأراضي‬ ‫النمسب فى‬ ‫من أعلى‬ ‫النسبة‬ ‫هذه‬ ‫والكتابة ‪ ،‬وتعد‬ ‫القراءة‬

‫المتجر بواجهة‬ ‫ويط!‬ ‫‪.‬‬ ‫المتاجر السكنية‬ ‫تسميتها‬ ‫جاءت‬ ‫بالمدارس من سن‬ ‫الأطفال‬ ‫ويلتحق‬ ‫‪.‬‬ ‫اسيا‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬

‫الخلف‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬فيمتد‬ ‫المبنى‬ ‫باقي‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشارع‬ ‫على‬ ‫ضيقة‬ ‫السادسة عشرة ‪.‬‬ ‫السادسة ويستمر كثير منهم حتى سن‬

‫بالتعليم الابتدائي‬ ‫سنغافورة‬ ‫من مواطني‬ ‫ويتمئالأطفال‬


‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪.‬‬ ‫للتخزين‬ ‫إلى ‪ 65‬م‪ ،‬ويستخدم‬ ‫لمسافة قد تصل‬

‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫قائما حتى‬ ‫مازال‬ ‫السكنية‬ ‫المتاجر‬ ‫تلك‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫لمدة سق‬ ‫المجاني‬

‫هيئة‬ ‫سنغافورة‬ ‫حكومة‬ ‫ام‪ ،‬أنشأت‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى عام‬ ‫الأخرى‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغات‬ ‫إحدى‬ ‫الأطفال أيضا‬ ‫يدرس‬

‫التكلفة‬ ‫شعبية منخفضة‬ ‫مساكن‬ ‫‪ ،‬لتوفير‬ ‫والتنمية‬ ‫الإسكان‬ ‫العالى‬ ‫التعليم‬ ‫كليات‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫الإنجليزية‬ ‫اللغة‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬

‫اليد الفقيرة بوسط‬ ‫وضع‬ ‫للسكان المقيمين في مساكن‬ ‫وعدة‬ ‫التكنولوجية‬ ‫نانيانغ‬ ‫‪ ،‬وجامعة‬ ‫الوطنية‬ ‫سنغافورة‬ ‫جامعة‬

‫سكنية‬ ‫هذه المساكن الجديدة في مدن‬ ‫وقد أقيمت‬ ‫المدينة ‪.‬‬ ‫في التعليم الفني‪.‬‬ ‫متخصصة‬ ‫فنية‬ ‫معاهد‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سنغا فور ة‬

‫على‬ ‫كليفورد‬ ‫مركز‬

‫البحرية‬ ‫الواجهة‬

‫‪.‬‬ ‫لسنغا فورة‬

‫تجاريا‬ ‫مركزا‬ ‫ليكون‬ ‫سنغافورة‬ ‫وسط‬ ‫تطوير‬ ‫إعادة‬ ‫تم‬ ‫ولقد‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫المجاورات‬ ‫مفهوم‬ ‫وفق‬ ‫وصممت‬ ‫‪21‬‬
‫لمرتفعة‬ ‫بمبانيها‬ ‫تميزت‬

‫المركزية‬ ‫المنطقة‬ ‫وتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقيرة‬ ‫الأحياء‬ ‫من‬ ‫وتم التخلص‬ ‫الدول الأوروبية‬ ‫في بعض‬ ‫التي أقيمت‬ ‫طة‬ ‫الجدلي‬ ‫المدن‬ ‫مثل‬

‫بمخازفهط‬ ‫الميناء‬ ‫منطقة‬ ‫وتق!‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهبي‬ ‫الحذاء‬ ‫باسم‬ ‫محليا‬ ‫مجاورة‬ ‫ويقيم في كل‬ ‫‪.‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫في الخمسينيات‬

‫التعسوق‬ ‫منطقة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫من وسط‬ ‫بالقرب‬ ‫وأرصفتها‬ ‫مدينة‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫عائلة‬ ‫‪5( . 0 0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫سكنية‬

‫المباني‬ ‫تشاهد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫منفصل‬ ‫في مكان‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫والفنادق‬
‫الأطفال ‪.‬‬ ‫والمتاجر وملاعب‬ ‫المدارس والأسواق‬ ‫سكنية‬

‫الفاخرة فى‬ ‫التجارية والشقق‬ ‫والمجمعات‬ ‫الإدارية الشاهقة‬ ‫العم!!‬ ‫ومناطق‬ ‫الر‪-‬خلة بين هذه المدن السكنية‬ ‫وتستغرق‬

‫الأنشطة‬ ‫المدينة‬ ‫تقام في‬ ‫ما‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫وسط‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫‪ 3‬دقيقة‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫المدينة‬ ‫الرئيسية في وس!‬

‫الموسيقية‪،‬‬ ‫والحفلات‬ ‫والباليه‬ ‫المسرح‬ ‫عروض‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقافية‬ ‫تقل‬ ‫بتكلفة‬ ‫شعبية‬ ‫مساكن‬ ‫بناء‬ ‫سضغافورة في‬ ‫استمرت‬

‫وايابخ‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واسعة‬ ‫بشهرة‬ ‫وايابخ التقليدي‬ ‫مسرح‬ ‫ويتمتع‬ ‫وتتميز المدن الجديدة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫السوؤا للمساكن‬ ‫سعر‬ ‫عن‬

‫الرئيسية‬ ‫الصناعات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫انتقلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعية‬ ‫المناطق‬ ‫الشقق‬ ‫فقد بنيت‬ ‫‪،‬‬ ‫بإمكانات أفضل‬ ‫ذلك‬ ‫بع!‪-‬‬ ‫التي أنشئت‬

‫الساحل‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة‬ ‫صناعية‬ ‫منطقة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫جورونغ‬ ‫إلى‬ ‫أفضل‪.‬‬ ‫بناء‬ ‫أر!ث ‪ ،‬ومواد‬ ‫مستوى‬ ‫على‬

‫التي‬ ‫المياه‬ ‫أنايب‬ ‫خطوط‬

‫هـاليزيا‬ ‫من‬ ‫المياه‬ ‫تنقل‬

‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫إلى‬


‫سنغا فور ة‬ ‫‪1 48‬‬

‫هذا بالإضافة‬ ‫والكوبرا‬ ‫الورل والأصلة‬ ‫‪ ،‬فمنها‬ ‫الزواحف‬ ‫وأماكن‬ ‫أصغر‬ ‫مناطق صناعية‬ ‫توجد‬ ‫الغربي ‪ ،‬كما‬ ‫الجنوبى‬

‫الطيور‪.‬‬ ‫إلى بعض‬ ‫المحيطة‬ ‫فى الضواحي‬ ‫والمكاتب‬ ‫للأبحاث‬ ‫مخصصة‬

‫الاستواء وشميز‬ ‫خط‬ ‫تقع سنغافورة بالقرب من‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬ ‫بسنغا فورة ‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫للحرارة‬ ‫اسشوي‬ ‫المعدل‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫بالحرارة والرطوبة‬ ‫مناخها‬


‫السطح‬
‫الجو‪ ،‬ونادرأ ما تتعدى‬ ‫البحر يلطف‬ ‫أن نسيم‬ ‫إلا‬ ‫م‬ ‫‪27‬‬
‫جزيرة سنغافورة بالقرب من مستوى‬ ‫أراضي‬ ‫تقع معظم‬
‫سقوط‬ ‫متوسط‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫م‬ ‫‪431‬‬ ‫أضهار‬ ‫ا‬ ‫أثناء‬ ‫الحرارة في‬ ‫درجة‬
‫تيما هيل أعلى نقطة حيث‬ ‫وتعتبر قمة بوكيت‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫لمسطح‬
‫الرياح‬ ‫‪ ،‬وتتحكم‬ ‫ملم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمشويا حوالى‬ ‫الأمطار‬
‫البحر‪ .‬وقد غيرت‬ ‫سطح‬ ‫فوت‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫ارتفاعها ‪77‬‬ ‫يبلغ‬
‫الشهور موا‬ ‫أكثر‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫العام‬ ‫الموسمية فى فصول‬
‫تم استغلاأ!‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأراضي‬ ‫من طبيعة‬ ‫الانشطة البشرية‬
‫الموسمية‬ ‫الرياح‬ ‫عندما تهب‬ ‫مارس‬ ‫حتى‬ ‫من نوفمبر‬
‫‪%‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫وخصصت‬ ‫أطبناء‪.‬‬ ‫أعلية‬ ‫ا‬ ‫المعساحة‬ ‫من‬ ‫‪%5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬
‫ويبدأ فصل‬ ‫‪.‬‬ ‫الموسمية‬ ‫الرياح‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫أجة‬ ‫الشما‬
‫والقواعد‬ ‫الحدائق والمحاجر‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫المفتوحة‬ ‫للمناطق‬
‫الرياح‬ ‫أكتوبر عندما تهب‬ ‫حتى شو‬ ‫يوليو‬ ‫الجفاف من شهر‬
‫غير‬ ‫‪ ،‬والأراضى‬ ‫أبحيرات‬ ‫وا‬ ‫‪ ،‬والأنهار‪،‬‬ ‫العسكرية‬
‫عادة‬ ‫الرعدية‬ ‫العواصف‬ ‫الجنوبية الشرقية ‪ .‬وتهب‬ ‫الموسمية‬
‫من مساحة‬ ‫‪ %‬فقط‬ ‫‪2‬‬ ‫سوى‬ ‫ولم يخصص‬ ‫‪.‬‬ ‫المستخدمة‬
‫الرياح الموسمية‪.‬‬ ‫هبوب‬ ‫في الشهور أشتي تقع بين أوقات‬
‫كثير من‬ ‫يستخدم‬ ‫حيث‬ ‫للزراعة‬ ‫في مشغافورة‬ ‫الأراضي‬
‫الاقتصاد‬
‫هى‬ ‫و‬ ‫المائيه‬ ‫الزراعة‬ ‫المتقدمة مثل‬ ‫التقنية‬ ‫الفلاحين الطرق‬

‫فقبل‬ ‫التطور‪.‬‬ ‫عالية من‬ ‫سنغافورة بدرجة‬ ‫يتميز اقتصاد‬ ‫شيادة‬ ‫تربة وذطث‬ ‫زراعة النباتات في محاليل كيميائية دون‬

‫سنغافورة دولة تجارية‪،‬‬ ‫كانت‬ ‫الستينيات من القرن الشرين‬ ‫الغذائط‪.‬‬ ‫اللإنتاخ‬

‫أكثر تنوعا‬ ‫الوقت تطور الاقتصاد وأصبح‬ ‫منذ ذلك‬ ‫إلا أنه‬ ‫فى‬ ‫النباتية‬ ‫الحياة‬ ‫‪ .‬تغيرت‬ ‫والحيوانات‬ ‫النبماتات‬

‫وملتقى‬ ‫ماليا وتجاريا مهما‪،‬‬ ‫مركزا‬ ‫سنغافورة‬ ‫وأصبحت‬ ‫كانت‬ ‫البشرية ‪ .‬وقد‬ ‫إقامة المستوطنات‬ ‫بسبب‬ ‫سنغافورة‬

‫كبيرة ‪.‬‬ ‫أهمية‬ ‫للسياحة‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المواصلات‬ ‫لطرق‬ ‫الجزيرة‬ ‫مناطة!‬ ‫أغلب‬ ‫الغابات الطبيعية فى الماضى تغطى‬

‫سنويا‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطي‬ ‫النابخ‬ ‫من‬ ‫أصفرد‬ ‫ا‬ ‫يبلغ دخل‬ ‫عندما‬ ‫أخابات‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫أشجار‬ ‫معظم‬ ‫تم قطع‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الرئيسية‬

‫الفرد‬ ‫دخل‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ 17‬دولار أمريكي‬ ‫‪895‬‬ ‫حوالي‬ ‫تجارية مزدهرة ‪.‬‬ ‫بريطانية‬ ‫مستعمرة‬ ‫سنغافورة‬ ‫أصبحت‬

‫في اسيا‪ .‬وتحمتع الناس فى‬ ‫السنوي من أعلى المعدلات‬ ‫زراعة محاصيل‬ ‫أولأ من أجل‬ ‫الأشجار‬ ‫تم اقتلاع‬ ‫وقد‬

‫مرتفع من المعيشة ‪ ،‬والرعاية الاجتماعية‪.‬‬ ‫سنغافورة بمستوى‬ ‫نبات‬ ‫‪ ،‬والقرنفل ‪ ،‬والفلفل والجامبير وهو‬ ‫الطيب‬ ‫جوزة‬

‫وسرير في مستشفى‬ ‫فهناك طبيب لكل ‪ 837‬شخصا‪،‬‬ ‫لاحق بدأت‬ ‫وفى وقت‬ ‫‪.‬‬ ‫فى الصباغة‬ ‫يستخدم‬ ‫مداري‬

‫حكومي لكل ‪ 926‬شخصا‪.‬‬ ‫الهند‪ .‬وقد أدى هذا إلى اختفاء‬ ‫زراعة المطاط وجوز‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫قليلة‬ ‫لسنغافورة‬ ‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬ ‫كانت‬ ‫ولئن‬ ‫توجد‬ ‫النم! ‪ .‬ول!ش‬ ‫وآكل‬ ‫والخنزير البري‬ ‫الببر‬ ‫حيوانات‬

‫سنغافورة‬ ‫البطالة في‬ ‫معدل‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫مواردها‬ ‫أهم‬ ‫هو‬ ‫شعبها‬ ‫أما‬ ‫والزباد‪.‬‬ ‫والسنجاب‬ ‫كالقرد‬ ‫أضدييات‬ ‫ا‬ ‫بعض‬

‫"أثبما‬ ‫لم‬ ‫‪،‬ا!برى!لمبجو*لإا!ص‪)!6‬ص‬

‫االحكار ص!‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫‪-‬س‬


‫ص‬ ‫ءص‬
‫صلأ‪/!،‬خخح!ملمألمممر‬ ‫س ! ‪---*6‬‬
‫إرحرحمحلمس‬ ‫!‪/‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫لد‬ ‫ابرأ‪3‬؟لجويم‪!---‬لا‪،‬لس!ح!لحر!صعاص‬
‫لصب‬ ‫ظ‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫كلابصرحمط‬ ‫ة‬ ‫وور‬ ‫ف‬

‫ء؟كزنالبرإى‪ -‬لدداس كم‬ ‫ص!‬ ‫‪-‬بر‬ ‫حى‬


‫لم‬‫بر‬ ‫!‬ ‫ير‬ ‫نشا!ي!ترزت!؟‬ ‫صلأج!!‬ ‫الخريطة السماسمة‬

‫!وو‪"-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اتشبور‪-‬‬ ‫ص لمجملإ‪+4-‬يم‬ ‫‪،‬‬ ‫لبر‪-‬‬ ‫موسكر‪-‬‬ ‫‪ .‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪-‬ح!‬ ‫مطا‬ ‫ممل؟‬ ‫لص‬

‫معهد!ئلأ‪.‬ي!ا"‬ ‫‪+77‬ا‬ ‫فمأ‬ ‫‪8-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!يرء‬ ‫‪.-‬‬ ‫يق‬ ‫‪.‬‬ ‫لأيإبىص‬ ‫ة‬ ‫لار‪-‬ح!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ء‪-،‬‬ ‫‪-‬‬
‫(‬ ‫أ‬ ‫لم!!كولهيولم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ادولية‬ ‫الحدود‬ ‫‪-‬‬

‫شما‬ ‫ل!حم!!‪- /‬‬


‫!لييمممة‬ ‫!ض)‪4‬‬ ‫الو‬ ‫خا‬ ‫ل!‬ ‫‪2‬‬ ‫صرخص‪-‬‬ ‫الشرقىو‬ ‫لالسا‬ ‫الحديمة‬ ‫طريق‬ ‫المديلة‬ ‫حدود‬ ‫‪-......‬‬

‫‪ 3‬حلا‬ ‫ح! ثج ‪ -‬حثن ‪3‬‬


‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫سنغافو‬

‫اجرلحط!أححتئشاحألرأير‬ ‫للالحاه ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الطرق‬ ‫حم!‪-‬‬

‫‪------‬‬ ‫‪------------‬‬ ‫‪---‬‬ ‫!ت!لؤش!تتؤسصإرحاورحو‪--‬‬ ‫بمؤ*‬ ‫‪----‬ورلأض‬ ‫!‬ ‫!ا!‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬
‫‪--‬قي‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ص!‬ ‫‪،‬ص‬ ‫وو‬ ‫!‬ ‫رو‬ ‫الحدلدلة‬ ‫السكك‬
‫‪.3‬‬ ‫رأ‬ ‫ه‬ ‫خع‬ ‫بوكوم‬ ‫جزيرة‬ ‫ص!‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫لعاصمة‬ ‫ا‬ ‫!‬

‫سامكاو‬ ‫لرة‬ ‫لأحا‬


‫‪3‬س!‬ ‫لأحبر‬
‫‪2‬‬ ‫*‬ ‫لأ‬ ‫بلدة‬ ‫مديحة‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫?ى"‬


‫او‬

‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫يواجمو‪-‬‬ ‫حزيره‬ ‫ءصءع‬ ‫كا"‬ ‫أ‬ ‫حر!‪%‬لدونلاس!ص‬ ‫حدلدة‬


‫للدة‬ ‫‪5‬‬
‫سء!؟‪!+/‬‬ ‫هحزس!صلهـمي!ابرط?‪4،‬‬ ‫كا‬ ‫"‬ ‫كاس‬ ‫ى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫أ!ر‬ ‫!يذا‬ ‫سطع البحر‬ ‫كوق‬ ‫الارتالاع‬ ‫‪،3‬‬

‫ميلا‬ ‫‪35‬‬ ‫‪3 0‬‬ ‫ءا‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬

‫ع‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪3 0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الدوليه‬ ‫الحدود‬ ‫ثي‬ ‫مرحغا‬ ‫ليست‬ ‫الخريطة‬ ‫هذه‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سنغا فور ة‬

‫*‬ ‫‪3،‬‬ ‫!ىبم‬

‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬

‫مشتل‬ ‫في‬ ‫ينمو‬ ‫الأركيد‬

‫تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫بمالدا!ب‬ ‫تجاري‬

‫مشغافورة بئ!مدير‬ ‫مشاتل‬

‫أهـشراليا‬ ‫إلى‬ ‫المشجات‬

‫وال!لايات‬ ‫باد‬ ‫واليا‬ ‫وأوروبا‬

‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ش‬ ‫لأ لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫لأ‬ ‫بمخ‬ ‫لاس‬ ‫كا‬ ‫‪،‬ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ءى ‪،‬‬ ‫!ض‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫!‪!،‬‬ ‫لأ!لا‬ ‫؟لا‬ ‫!لأ‬ ‫زري‬ ‫ش‬ ‫؟ير! !؟‬
‫لأ‬ ‫!؟‬ ‫؟‪+‬كا‪+‬؟‬ ‫\كألاىض‬ ‫ع‪،‬‬ ‫كا‬ ‫ير‬ ‫؟!؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫د‬

‫ء‬ ‫؟‪-‬ءص‬ ‫ء‬ ‫ىكا‪،‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫!‬ ‫ع؟زرشبربز؟!‬ ‫!ق‪!،-‬غ!خ‬ ‫كا!‪،‬‬ ‫!!ء‬ ‫‪3،‬ء‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬

‫)!ء‬ ‫!"!‬ ‫كا‬ ‫ص‬ ‫!ع!‬ ‫!‬ ‫لح‬ ‫بز‬ ‫ربن‬ ‫كا‬ ‫رز ‪3‬كأ ءكاج‬ ‫!؟‬ ‫"في‬ ‫ءلأ‬ ‫ض‬ ‫‪+‬كا‬ ‫لا!‪4‬‬ ‫بر‬ ‫غ‬ ‫‪7،‬ص‬ ‫كا غ‬ ‫‪+‬‬ ‫ى؟‬ ‫كاحثح‬

‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫?‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟ئم!!ئم!‬

‫للتخزين والتوزيع لمناطق‬ ‫مركز‬ ‫أنه‬ ‫البضائع ‪ ،‬كما‬ ‫تصدير‬ ‫‪ % 28‬من‬ ‫حوالي‬ ‫‪ . %‬ويعمل‬ ‫‪2‬‬ ‫إذ برلغ حوالي‬ ‫منخفضا‬

‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫والمحيط‬ ‫أمميا‬ ‫‪ % 22‬في‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫التجارة‬ ‫‪ % 23‬في‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫في التصنيع‬ ‫العاملة‬ ‫القوة‬

‫الحمولة الطنية الأكثر‬ ‫حيث‬ ‫ويعد ميناء سنغافورة من‬ ‫‪،‬‬ ‫والشخصية‬ ‫الاجتماعية‬ ‫المجتصلح والخدمات‬ ‫خدمات‬

‫التجاريين‪،‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫شركاء‬ ‫أهم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫ازدحاما‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫والتخزين‬ ‫‪،‬‬ ‫النق!‬ ‫في‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫و‪.‬‬

‫‪ ،‬واليابان ‪ ،‬وماليزيا‪،‬‬ ‫المشتركة‬ ‫الأوروبية‬ ‫السوق‬ ‫دول‬ ‫مركزا‬ ‫منذ أصبحت‬ ‫سنغافورة‬ ‫أقتصاد‬ ‫ي!ضمد‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬

‫صنوفا‬ ‫سنغافورة‬ ‫‪ .‬وتستورد‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫ميناء‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬ ‫على‬ ‫الميلادي‬ ‫عضر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫تجاريا‬

‫أو‬ ‫الإلكترونية‬ ‫السلع‬ ‫تتضمن‬ ‫البضائع‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫على‬ ‫موقع إستراتيجي‬ ‫وفي‬ ‫سنغافورة ‪ ،‬فهو إعلبيعي وعميق‬

‫والنفط‪،‬‬ ‫والفولاذ‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمواد الغذائية ‪ ،‬والحديد‬ ‫الكهربائية‬ ‫سنغافورة‬ ‫تزاول‬ ‫‪.‬‬ ‫والغرب‬ ‫بين الشرق‬ ‫الرسسية‬ ‫التجارة‬ ‫طرق‬

‫بتصدير‬ ‫سنغافورة‬ ‫تقوم‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫‪ ،‬والمطاط‬ ‫والبلاستيك‬ ‫وإعادة‬ ‫لاستيراد‬ ‫تجاريا‬ ‫مركزا‬ ‫الميناء‬ ‫يعتبر‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرة‬ ‫التجارة‬

‫ورط‬ ‫خ!‪-‬؟!‬ ‫‪-‬‬ ‫حغ!!!ع‬

‫د ?!لاء‪،‬؟ح‬ ‫خض*‪7‬‬ ‫؟لم‪،‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫لأ*‪!-7‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫!!‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫إ‪-‬ء‬ ‫كجبم‬

‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بم‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ترو‬ ‫ءلم!بز‬ ‫سكا‬ ‫لم!!‬ ‫ير!ع‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫؟‪-‬ء‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء كا‬ ‫خ‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫و‪-‬كا‬ ‫‪7‬‬ ‫رر‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ‬ ‫ع‬ ‫ع‬

‫طلا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫!!!‬ ‫س؟كا"‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫!الأأ‪-‬بر‬ ‫لا‬ ‫‪-4‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫بن‬ ‫ع‬ ‫!‪--‬‬ ‫لأ"؟‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫ق‬

‫ع‬ ‫بر‬
‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫لح !‬ ‫لإ"‬ ‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫ىس‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫!ء‬

‫ءعي‬ ‫!‬ ‫خ‪7‬؟‬ ‫‪7‬؟‬ ‫ش‬ ‫!‬ ‫؟ص‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫كاكاكا‬ ‫!‬ ‫ط‬ ‫!لمكل‬ ‫‪*،‬‬ ‫؟‬ ‫كا!‪! 7‬‬
‫ر‬ ‫‪-‬ير "قي‬

‫رلمض‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪!%‬غلأ‬ ‫! ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ىتم‬ ‫ر‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫س !‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬

‫كالأ‪،‬‬ ‫ير‪3‬‬ ‫ش‬ ‫في‪7‬‬ ‫!تم‬ ‫"‬ ‫كا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫يم‬ ‫ئجكا‬ ‫وء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬

‫!‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫لا‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬

‫كا‬ ‫كا‬ ‫*؟‬ ‫‪2‬؟‬ ‫لم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪!-‬‬ ‫!حر‪3‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪!-‬‬ ‫بن‬ ‫ص‬ ‫لم‪7 7--‬‬ ‫د؟ لأ‬ ‫‪7‬‬
‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫عى‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪/‬س‪-‬‬ ‫ع‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7،‬‬ ‫ء‬ ‫‪/‬‬ ‫كا‬ ‫!!"ء‬ ‫ع‬ ‫آكا!ع‬ ‫?‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫!تخ!كا‬

‫تحتحكل جزءا من‬ ‫وهي‬ ‫بتصميعها‬ ‫الإلكترونية تقوم مشغافورة‬ ‫البتجات‬ ‫من‬ ‫رئيسيا‬ ‫جزءا‬ ‫الممنوعة في سنغافورة تشكل‬ ‫الكهربائية‬ ‫ا!لنتجات‬

‫صادراتها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫صادرات‬


‫سنغا فورة‬ ‫‪015‬‬

‫سنغافورة من أنشط‬ ‫ميناء‬

‫لتمرقي‬ ‫حنوب‬ ‫موالئ‬

‫وتزدحم السفن‬ ‫آ!يا‪،‬‬

‫الذي‬ ‫الميناء‬ ‫في‬ ‫الصغيرة‬

‫من‬ ‫أكتر‬ ‫تزوره‬

‫محنويا‪.‬‬ ‫سفيمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫‪ ،‬والولايات‬ ‫المتحدة‬ ‫والمملكة‬ ‫الإلكترونية‪،‬‬ ‫الملاب!س‪ ،‬والمكونات‬ ‫تصدير‬ ‫وإعادة‬

‫في‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪649‬‬ ‫السياحة‬ ‫هيئة تنشيط‬ ‫أنشئت‬ ‫اللازمة‬ ‫‪ ،‬والمكونات‬ ‫والمطاط‬ ‫النفط ‪،‬‬ ‫ومنتجات‬

‫لسلاسل‬ ‫فروع‬ ‫بينها‬ ‫واسعة من الفنادق من‬ ‫تشكيلة‬ ‫البلاد‬ ‫‪ ،‬والبلاستيك‪.‬‬ ‫للاتصالات‬

‫مصدر‬ ‫أكبر‬ ‫ثالث‬ ‫السياحة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫العالمية‬ ‫الفنادق‬


‫تنتج‬ ‫رئيعسيا‪.‬‬ ‫صناعيا‬ ‫مركزا‬ ‫سنغافورة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬

‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫الأجنبية فى‬ ‫للعملة‬ ‫ال!ربائية‬ ‫والمعدات‬ ‫‪ ،‬والنسئ!‬ ‫‪ ،‬والملابس‬ ‫الكيميائيات‬

‫اقتصاد‬ ‫فى‬ ‫صغيرا‬ ‫دورا‬ ‫إلا‬ ‫اشراعة‬ ‫تؤدي‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬ ‫الصناعية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمعدات‬ ‫المنزلية‬ ‫‪ ،‬والأدوات‬ ‫والإلكترونية‬

‫أحدث‬ ‫وخدم‬ ‫إ راعة زراعة كثيفة‬ ‫ا‬ ‫فمعظما‬ ‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫والبلالمشيك‪.‬‬ ‫ط‬ ‫المصاأ‬ ‫‪ ،‬ومنتجات‬ ‫العلمية والبصرية‬ ‫والأجهزة‬

‫والبيض‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الدواجن‬ ‫المزارعون‬ ‫وينتج‬ ‫‪.‬‬ ‫التقمية‬ ‫أطرق‬ ‫ا‬


‫ت!صير‬ ‫ر‬ ‫أخذائية ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫للصناعات‬ ‫رئيسيا‬ ‫مركزا‬ ‫أيضا‬ ‫تعد‬ ‫كما‬

‫نباتات‬ ‫تزرع‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫المحلى‬ ‫للسوق‬ ‫‪ ،‬والخضراوات‬ ‫والفواكه‬ ‫السفن‪.‬‬ ‫النفط ‪ ،‬وبناء وإصلاح‬

‫للتصدير‪.‬‬ ‫الأركيد‬ ‫من‬ ‫منذ أوائل الستينيات‬ ‫سريعه‬ ‫بدأ التصنيع بخطوات‬

‫التي‬ ‫النقل الصريع‬ ‫هيئة‬ ‫توفر‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫المواصلات‬ ‫هيئة التنمية‬ ‫سنغافورة‬ ‫‪ ،‬وأنشأت‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن الشرين‬

‫وفعالة في مجال‬ ‫سريعة‬ ‫أم‪ ،‬خدمة‬ ‫عملها عام ‪879‬‬ ‫بدأت‬ ‫العامل‬ ‫بصفتها‬ ‫بالصناعة‬ ‫أم للنهوض‬ ‫عام ‪619‬‬ ‫ألاقتصادية‬

‫منطقة وسط‬ ‫يعبر خطان‬ ‫الداخلية ‪ ،‬حيث‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫جورونغ‬ ‫مدينة‬ ‫افتتحت‬ ‫للنمو الاقتصادي ‪ .‬وقد‬ ‫الأساسي‬

‫معا‪.‬‬ ‫محطة‬ ‫‪42‬‬ ‫ويربطان‬ ‫المدينة‬ ‫المدينة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ويدير‬ ‫الجزيرة‬ ‫من‬ ‫الغربى‬ ‫الجزء‬ ‫فى‬ ‫الصناعية‬

‫بلدية‬ ‫مجلس‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫منطهقة صناعية‬ ‫وحوالى عشرين‬

‫‪ 9‬ام ‪.‬‬ ‫عام ‪68‬‬ ‫الذي أنشئ‬ ‫جورونغ‬

‫في البداية على‬ ‫البرنامإلاقتصادي‬ ‫ركز‬ ‫وقد‬

‫على‬ ‫الكثافة العمالية المرتفعة للمعساعدة‬ ‫ذات‬ ‫الصناعات‬

‫أصستينيات‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أوائل‬ ‫فى‬ ‫البطالة التى سادت‬ ‫مشكلات‬ ‫حل‬

‫الصناعات‬ ‫إلى‬ ‫سنغافورة‬ ‫‪ ،‬انتقلت‬ ‫البرنامج‬ ‫هذا‬ ‫نجاح‬ ‫بعد‬

‫الشرين‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الثمانينيات‬ ‫‪ ،‬ومنذ‬ ‫العالية‬ ‫المهارة‬ ‫ذات‬

‫المتقدمة‪.‬‬ ‫التقنية‬ ‫ذات‬ ‫الصناعات‬ ‫تركز على‬ ‫بدأت‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬ويصل‬ ‫رئيسية‬ ‫صناعة‬ ‫السياحة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السياحه‬

‫سائح‬ ‫المليون‬ ‫ملايين ونصف‬ ‫سنغافورة حوالى خمسة‬

‫!ي المتحف‬ ‫محفوظ‬ ‫‪،‬‬ ‫قديم‬ ‫سنغافورة وهو مونوليت‬ ‫أجزاء حجر‬ ‫أحد‬ ‫ويأتي معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫س!صان‬ ‫من عدد‬ ‫أي أكثر‬ ‫سنويا‪،‬‬

‫الوطني‪.‬‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫شرقي‬ ‫‪ ،‬وأستراليا‪ ،‬وجنوب‬ ‫اليابان‬ ‫من‬ ‫السائحين‬


‫‪151‬‬ ‫سنغا فورة‬

‫تواريخ مهمة في سنغافورة‬ ‫قدرة‬ ‫‪ 7‬كم وتصل‬ ‫‪0‬‬ ‫ويبلغ طول الخطوط حوالي‬

‫يوميا‪.‬‬ ‫راكب‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫استيعابها‬
‫مشامفورد رافلس‪.‬‬ ‫السير‬ ‫على أيدي‬ ‫الحديثة‬ ‫ممنغافورة‬ ‫تأسست‬ ‫أم‬ ‫‪81 9‬‬

‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫مدينة‬ ‫لباء‬ ‫رافلس‬ ‫خطط‬ ‫م‬ ‫‪1822‬‬ ‫متطورة مع‬ ‫مواصلات‬ ‫خطوط‬ ‫بسن!‪،‬فورة أيضا‬ ‫وتوجد‬

‫عبر جزيرة‬ ‫وهو أول طريق‬ ‫سيرانغور‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫بناء‬ ‫اكتمل‬ ‫م‬ ‫‪1827‬‬ ‫الحديدية سنغافورة‬ ‫السكك‬ ‫ويربط خط‬ ‫‪،‬‬ ‫الدول الأخرى‬
‫‪.‬‬ ‫ممنغافورة‬
‫الشرقي‬ ‫الطرف‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫الدولي‬ ‫تشانجي‬ ‫مطار‬ ‫يعد‪.‬‬ ‫بينما‬ ‫بماليزيا‪.‬‬

‫سيطرة‬ ‫فيها مشغافورة تحت‬ ‫مما‬ ‫المصايق‬ ‫مستوطنات‬ ‫وضعت‬ ‫ام‬ ‫‪083‬‬
‫أحدث‬ ‫من‬ ‫للدولة ‪ ،‬وواحدا‬ ‫‪ ،‬المطاهـالرئيسي‬ ‫للجزيرة‬
‫البنغال بالهند‪.‬‬ ‫البريطانية في‬ ‫الإدارة‬

‫طيران‬ ‫‪ 5‬شركة‬ ‫‪0‬‬ ‫تقوم حوالي‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!الم‬ ‫المطارات في‬
‫أول‬ ‫ببناء‬ ‫كلافتود‬ ‫وليم‬ ‫الكابق‬ ‫وقام‬ ‫كانيج‪،‬‬ ‫فورت‬ ‫بناء‬ ‫تم‬ ‫أم‬ ‫‪985‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫‪ 1 0 0‬مدينة‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫جوية‬ ‫برحلات‬
‫السفن‪.‬‬ ‫لإصلاح‬ ‫حوض‬

‫بريطانية‪.‬‬ ‫مستعمرة‬ ‫ممنغافورة‬ ‫أم أصبح!‬ ‫‪867‬‬ ‫الطيران‬ ‫لرحلات‬ ‫سيليتار‬ ‫مطار‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫دولة‬

‫البحار‬ ‫عبر‬ ‫سنغافورة‬ ‫تحارة‬ ‫وتضاعفت‬ ‫السويس‬ ‫قناة‬ ‫افتتحت‬ ‫ام‬ ‫‪986‬‬
‫المدني فى‬ ‫هيئة الطران‬ ‫‪ .‬وتدير‬ ‫التدريبية‬ ‫والرحلات‬ ‫العارضة‬
‫‪.‬‬ ‫مرات‬ ‫أربع‬ ‫التالية‬ ‫العشر‬ ‫السنوات‬ ‫في‬
‫ارعلارين‪.‬‬ ‫كلا‬ ‫سنغافورة‬
‫للصينيين‪.‬‬ ‫حاميا‬ ‫دكرنج‬ ‫وليم‬ ‫عش‬ ‫ام‬ ‫‪877‬‬
‫‪،‬‬ ‫أشخاص‬ ‫خمسة‬ ‫جهاز تلفاز لكل‬ ‫بسنعافورة‬ ‫ويوجد‬
‫ملايوية تقع تحت السيطرة‬ ‫ولاية‬ ‫آخر‬ ‫جوهور‪،‬‬ ‫‪ 19 4‬ام كانت‬

‫البريطانية‪.‬‬ ‫مهما‬ ‫تعد مركزا‬ ‫ولذلك فهي‬ ‫وهاتف لكل ثخصين‪،‬‬

‫في ولايات‬ ‫بصو‪،‬‬ ‫سسغافورة وجوهور‬ ‫بين‬ ‫معبد‬ ‫طريق‬ ‫ربط‬ ‫ام‬ ‫‪239‬‬
‫للاتصا لات ‪.‬‬

‫الملايو‪.‬‬
‫نبذة تاريخية‬
‫لسغافورة‪.‬‬ ‫على‬ ‫اليابانيون‬ ‫امشولى‬ ‫ام‬ ‫‪429‬‬

‫منفصلة‪.‬‬ ‫سسغافورة مستعمرة‬ ‫أصبحت‬ ‫م‬ ‫‪4691‬‬ ‫من‬ ‫بلغ العدد الصغير‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪821‬‬ ‫عام‬ ‫بحلول‬ ‫المدينة ‪.‬‬ ‫نشأة‬

‫الحارجية‪.‬‬ ‫والشؤون‬ ‫الدفاع‬ ‫مع‬ ‫الذاتي‬ ‫بالحكم‬ ‫سنغافورة‬ ‫تمتعت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪959‬‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪5( . 0 0‬‬ ‫لوت‬ ‫والأوراؤ‬ ‫والصينيين‬ ‫الملايويير!‬ ‫السكان‬

‫ماليزيا‪.‬‬ ‫لاتحاد‬ ‫سنغافورة‬ ‫انضمت‬ ‫م‬ ‫‪6391‬‬ ‫نسمة‪،‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫لأ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫إلى‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫وصل‬ ‫أ‪.‬أ‪،‬‬ ‫‪824‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬

‫في دول‬ ‫تماما‬ ‫مستقلا‬ ‫سمغافورة عضوا‬ ‫م أصبحت‬ ‫‪6591‬‬


‫والهنود‬ ‫والأوروبيون‬ ‫والصينيون‬ ‫والأرمنيون‬ ‫العرب‬ ‫كان‬ ‫وقد‬
‫الكومنولث‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫في‬ ‫المشقروا‬ ‫الذين‬ ‫!ين المهاجرين‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫والملايويون‬
‫انضمت‬ ‫‪.‬‬ ‫سحعافورة‬ ‫عن‬ ‫البريطانية‬ ‫القوات‬ ‫آخر‬ ‫رحلت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪719‬‬
‫الكبيرة‬ ‫الشراعية‬ ‫والسفن‬ ‫الصينية‬ ‫أشراعية‬ ‫ا‬ ‫السفن‬ ‫وبدأت‬
‫!شراليا وماليزيا‬ ‫مبن‬ ‫دفاعى جديد‬ ‫حلف‬ ‫إلى‬ ‫سمغافورة‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫والمملكة‬ ‫رنيوزيلندا‬ ‫النهر‪،‬‬ ‫على ضفاف‬ ‫فى المستوطنات‬ ‫القادمة من أوروبا تتوقف‬

‫الفوضى‪.‬‬ ‫العنف وء!ت‬ ‫وانتشر‬

‫نهر سنغافورة‬ ‫القديم على‬ ‫الميناء‬ ‫التجار‪ .،‬أصبح‬ ‫!و‬


‫(تيمنغونغ)‬ ‫الحاكم‬ ‫‪ 9 2 4‬أم ‪ ،‬وقع‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬

‫الجزيرة لبريطانيا‪ .‬وبعد‬ ‫سيادتهما على‬ ‫تنازلأ عن‬ ‫والسلطان‬ ‫فقد‬ ‫ذلك‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المزدهرة‬ ‫التجارة‬ ‫بالنسبة لحركة‬ ‫صغيرا‬

‫رئاسة‬ ‫وملقا لتكون‬ ‫بنانج‬ ‫مع‬ ‫سنغافورة‬ ‫عامين ‪ ،‬اتحدت‬ ‫في‬ ‫الغربي‬ ‫الساحل‬ ‫امتداد‬ ‫ابول يد على‬ ‫الميناء‬ ‫أنشئ‬

‫‪ ،‬وأعيد تسميته‬ ‫الميلادي‬ ‫من القرن التاسع عشر‬ ‫الأربعينيات‬


‫الحكم الهندي‬ ‫تقع تحت‬ ‫المضايق ‪ ،‬والتي كانت‬ ‫مستوطنات‬

‫إحدى‬ ‫سنغافورة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪867‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫قبل ذلك‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪09‬‬ ‫لم"‬ ‫عام‬ ‫كيبل‬ ‫بميناء‬

‫من لندن ‪.‬‬ ‫تحكم‬ ‫وكانت‬ ‫التاج البريطانى‬ ‫مستعمرات‬ ‫ميناء‬ ‫أهمية‬ ‫التجارة فى النمو‪ ،‬وازدادت‬ ‫واستمرت‬

‫بريطانى)‬ ‫(مسؤول‬ ‫بكرنج‬ ‫‪ .‬عالج‬ ‫المهاجرين‬ ‫معاملة‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪986‬‬ ‫عام‬ ‫اشتتاح قناة السويس‬ ‫بعد‬ ‫سنغافورة‬

‫الذين‬ ‫المهاجرون‬ ‫التي شلقاها‬ ‫المعاملة السيئة‬ ‫مسألة‬ ‫أيضا‬ ‫من‬ ‫وسنغافورة‬ ‫لندن‬ ‫بين‬ ‫البحرية‬ ‫الرحلة‬ ‫ا!‬ ‫القنا‬ ‫اختصرت‬

‫المهاجرون‬ ‫فقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكولي‬ ‫عبر وكالات‬ ‫مجانا‬ ‫يتنقلون‬ ‫التجارية‬ ‫السفن‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إق‬ ‫إ‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫وكالات‬ ‫أسماءهم لدى إحدى‬ ‫يسجلون‬ ‫الفقراء‬ ‫الصينيون‬ ‫الرحلة من لندن إلى‬ ‫تقطع‬ ‫السويس‬ ‫قناة‬ ‫التى تستخدم‬

‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى سنغافورة‬ ‫مجانا‬ ‫الكولى في الصين للانتقال‬ ‫أكثر‬ ‫سنغافورة‬ ‫‪ 5‬يوما‪ .‬أصبحت‬ ‫‪0‬‬ ‫في حى!الي‬ ‫سنغافورة‬

‫الصينية بتكديس‬ ‫الشراعية‬ ‫وكالة الكولي مع ربان السفينة‬ ‫المسافرة‬ ‫آسيا بالنسبة للسفن‬ ‫شرقي‬ ‫أهمية في جنوب‬ ‫الموانئ‬

‫ممكن من المهاجرين في السفينة الصغيرة ‪ .‬وقد‬ ‫عدد‬ ‫أكبر‬ ‫الجديدة‬ ‫المنتجات‬ ‫بعض‬ ‫بين أوروبا وآممب‪ .،‬وقد أضافت‬

‫تلك الرحلات‬ ‫أثناء‬ ‫هؤلاء المهاجرين‬ ‫الآلاف من‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫دفعة جديدة‬ ‫للميناء‪،‬‬ ‫الملايو‬ ‫من أرض‬ ‫والمط ط‬ ‫كالقصدير‬

‫المعاملة‬ ‫تلك‬ ‫والعطت! ‪ .‬واستمرت‬ ‫الزحام والجوع‬ ‫بسبب‬ ‫جافة‬ ‫الجديد أحواضا‬ ‫بالميناء‬ ‫الموجودة‬ ‫التسهيلات‬ ‫وتضم‬

‫كانوا‬ ‫إلى سنغافورة حيث‬ ‫المهاجرين‬ ‫القاممية بعد وصول‬ ‫‪.‬‬ ‫ومخازن‬ ‫اتجري‬ ‫ومرفأ للفحم‬

‫الازدحام ويعاملون‬ ‫للضيافة شديدة‬ ‫في بيوت‬ ‫يقيمون‬ ‫الهند‬ ‫دافعا لشركة‬ ‫السكان‬ ‫وعدد‬ ‫اكجارة‬ ‫نمو‬ ‫كان‬

‫العمل ‪ .‬كما‬ ‫بوساطة أصحاب‬ ‫يتم شراؤهم‬ ‫حتى‬ ‫كالسجناء‬ ‫في‬ ‫الحقوق‬ ‫بالمطالبة بكل‬ ‫تسرع‬ ‫لكي‬ ‫البري!أنية‬ ‫الشرقية‬
‫سنغا فوره‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52‬‬

‫للعمل دون أجر لشهور عديدة سمداد‬ ‫كانوا يضطرون‬

‫‪ .‬وبعد‬ ‫إلا الغذاء والسكن‬ ‫ولا يمنحون‬ ‫سفرهم‬ ‫نفقات‬

‫تجارة‬ ‫مراقبة‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬بدأ المسؤولون‬ ‫الصينية‬ ‫المحمية‬ ‫تأسيس‬

‫الكولي‪.‬‬

‫نظام العقود‪،‬‬ ‫الهندية تتم بوساطة‬ ‫الهجرة‬ ‫كانت‬

‫الهند بالتعاقد مع المهاجرين‬ ‫الوكلاء فى‬ ‫يقوم أحد‬ ‫حيث‬

‫العمل‬ ‫فيوقعون على عقد يلزمهم بالعمل لدى صاحب‬


‫الأجور‬ ‫براتب ثابت ‪ ،‬وكانت‬ ‫أعوام‬ ‫لمدة خمسة‬ ‫نفسه‬

‫من‬ ‫العمل قاسية أطغاية ‪ .‬ومنذ السبعينيات‬ ‫قليلة وظروف‬

‫عدلأ‬ ‫أكثر‬ ‫نظام‬ ‫‪ ،‬بدأ تطبية!‬ ‫الميلادي‬ ‫التامئكلضر‬ ‫القرن‬

‫هذا النظام على‬ ‫‪ .‬ويعتمد‬ ‫نظام الكنجاني‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬

‫عماله‬ ‫لأحد‬ ‫المال‬ ‫العمل بدفع مبلغ من‬ ‫قيام صاحب‬

‫الهند‪ ،‬وقد ساعد‬ ‫قريته فى‬ ‫من‬ ‫عمال‬ ‫لالحشقدام‬ ‫القدامى‬

‫هذه‬ ‫متل‬ ‫‪،‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫تزور‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪835‬‬ ‫!ط نت‬ ‫ال!ثراعة‬ ‫السفن‬ ‫الذي كان‬ ‫الاستغلال‬ ‫القضاء على‬ ‫على‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬
‫الشرقية‬ ‫الهند‬ ‫أصشركة‬ ‫التابعة‬ ‫إنديامان‬ ‫إيست‬ ‫التجارية‬ ‫السفيمة‬
‫نظام العقود‪.‬‬ ‫يمارس تحت‬
‫البريطالية‪.‬‬
‫الأعداد‬ ‫بنفس‬ ‫إلى سنغافورة‬ ‫الملايويين‬ ‫هجرة‬ ‫ولم تكن‬

‫ما زاد عدده!‪.‬‬ ‫سرعان‬ ‫ولذلك‬ ‫والهنود‪.‬‬ ‫الهائلة للصينيين‬

‫موأقع‬ ‫الصين ‪ .‬وفى‬ ‫‪ ،‬جنوبي‬ ‫في غواندونغ‬ ‫سوى‬ ‫سام‬ ‫الأصليين تنقسم إلى أتباع‬ ‫الملايويين‬ ‫جماعة‬ ‫وكانق‬
‫المميز‪ ،‬والسراويل‬ ‫الأحمر‬ ‫الرأس‬ ‫برباط‬ ‫‪ ،‬يظهرن‬ ‫الإنشاءات‬
‫ك!ى‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫للسلطان‬ ‫(الحاكم )‪ ،‬وأتباع‬ ‫لتيمنغونغ‬
‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصعبة‬ ‫بأعمال الرجال‬ ‫ويقمن‬ ‫(سامفو)‪،‬‬ ‫الزرقاء‬
‫الأورانغ‬ ‫شعب‬ ‫وقد اختلط‬ ‫مكانا منفصلأ‪.‬‬ ‫تمنح‬ ‫مجموعة‬

‫الملايو‬ ‫الهنديات إلى أرض‬ ‫انتقلت معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫حادمات‬ ‫بعضهن‬


‫أتى‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اليلادي‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫بالملايويين‬ ‫لوت‬

‫المطاط ‪.‬‬ ‫مزارع‬ ‫فى‬ ‫للعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وجاوه‬ ‫وسومطرة‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫أراضى‬ ‫من‬ ‫أساسا‬ ‫المهاجرون‬

‫ثم‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫للحرب‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬


‫السياسى‬ ‫الاستقرار‬ ‫عدم‬ ‫‪ ،‬وسميليز‪ ،‬وقد شجع‬ ‫باواين‬ ‫وجزر‬
‫على‬ ‫الأثر‬ ‫أم)‪ ،‬أكبر‬ ‫‪459 - 1‬‬ ‫(‪429‬‬ ‫اليابانى‬ ‫الاحتلال‬
‫الهولندي المتعنت في إندونيسيا‪،‬‬ ‫والحكم‬ ‫الملايو‬ ‫في أرخبيل‬

‫البحرية ‪ ،‬التي‬ ‫القاعدة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫في مشغافورة‬ ‫الشعب‬ ‫الهجرة إلى مشغافورة‪.‬‬ ‫على‬ ‫الملايويين‬

‫تعتبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الجاف‬ ‫الضخم‬ ‫أم ‪ ،‬بحوضها‬ ‫فى عام ‪389‬‬ ‫افتتحت‬ ‫الميلادي ‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الاقتمادي‬ ‫التطور‬

‫على‬ ‫قادرة‬ ‫لم تكن‬ ‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫الضخمة‬ ‫رمزا للقوة البريطانية‬ ‫لهم‬ ‫كن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبيون‬ ‫وسيطر‬ ‫بسرعة‬ ‫سنغافورة‬ ‫اقتصاد‬ ‫نما‬

‫القوة البريطانية‬ ‫بري ‪ .‬وقد استسلمت‬ ‫غزو‬ ‫أي‬ ‫الدفاع ضد‬ ‫المؤسسات‬ ‫على‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫وأرخبيل‬ ‫بأوروبا والصين‬ ‫صلات‬

‫سنغافورة‬ ‫سقوط‬ ‫‪ 7‬يوما‪ .‬وكان‬ ‫‪0‬‬ ‫الجزيرة بعد‬ ‫المدافعة عن‬ ‫المعروفة‬ ‫المؤسسات‬ ‫بين تلك‬ ‫الكبيرة ‪ .‬ومن‬ ‫الاقتصادية‬

‫تفوق‬ ‫اليابانيون أسطورة‬ ‫حطم‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫للبريطانيين‬ ‫يمثل كارثة‬ ‫بهذا‬ ‫الأوروبية‬ ‫الشركات‬ ‫‪ .‬ولم تكن‬ ‫جاردين‬ ‫مؤسسات‬

‫الحلفاء ضد‬ ‫وأعدموا كل من ساعد‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنعه! الأبيض‬ ‫من‬ ‫تشتري‬ ‫‪،‬‬ ‫دور الوسيط‬ ‫أدت‬ ‫ولكنها‬ ‫الكبير‪،‬‬ ‫الحجم‬

‫الجميع‬ ‫على‬ ‫صعبة‬ ‫في سنغافورة‬ ‫الحياة‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابانيين‬ ‫من الصين‬ ‫التجار‬ ‫على‬ ‫البضائع‬ ‫ثم توزع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبيين‬

‫السياممية الش‬ ‫التغيرات‬ ‫أثرت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الصينيين‬ ‫وبخاصة‬ ‫الملايو‪.‬‬ ‫وأرخبيل‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫على‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫في الهند والصين‬ ‫طرأت‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫والثلاثينيات‬ ‫العشرينيات‬

‫الصين شيوعية عام‬ ‫أم‪ ،‬وأصبحت‬ ‫الهند عام ‪479‬‬ ‫استقلت‬ ‫من‬ ‫الاقتصاد في العشريخيات‬ ‫نمو‬ ‫استمرار‬ ‫الميلادي ‪ .‬أدى‬

‫هذه التغيرات أهالى سنغافورة ذوي‬ ‫‪ 9 94‬أم ‪ .‬وقد أجبرت‬ ‫من‬ ‫لها مثيل‬ ‫لم يسبق‬ ‫إلى تدفق أعداد‬ ‫‪،‬‬ ‫القرن العشرين‬

‫وطنهم‬ ‫اعتبار سنغافورة‬ ‫على‬ ‫الهندي أو الصيني‬ ‫الأصل‬ ‫قد‬ ‫الهجرة‬ ‫اتجاه‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬معظمهم‬ ‫المهاجرين‬

‫ئم‪.‬‬ ‫الدا‬
‫الاقتصادي‬ ‫الركود‬ ‫أثناء‬ ‫التجارة‬ ‫كسدت‬ ‫عندما‬ ‫انعكس‬

‫سنغافورة‬ ‫ام ‪ ،‬انفصلت‬ ‫‪469‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫نحو‬ ‫الذي ساد فى الثلاثينيات من القرن العشرين‪.‬‬

‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطاني‬ ‫تابعة للتاج‬ ‫مستعمرة‬ ‫وأصبحت‬ ‫الملايو‬ ‫عن‬ ‫الحكومة الافا من العمال إلى الهند وجنوبي‬ ‫أرجعق‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫فوري‬ ‫بتحسن‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫البريطانيين‬ ‫عودة‬ ‫تأت‬ ‫فقط‬ ‫للنساء‬ ‫المهاجرين ‪ .‬سمح‬ ‫أعداد‬ ‫الصين ‪ ،‬وخفضت‬

‫إلى معاناة الشعب‪.‬‬ ‫المؤلم‬ ‫الأغذية والتضخم‬ ‫نقص‬ ‫أضاف‬ ‫عاملات من‬ ‫منهن مجموعة‬ ‫بالدخول دون قيد‪ .‬حضرت‬
‫‪153‬‬ ‫سنغا فورة‬

‫أن الاستقلال‬ ‫المعارضة الجلسة الافتتاحية بحجة‬ ‫قاطعت‬

‫اثنان منهما‬ ‫وهرب‬ ‫المعارضة‬ ‫نواب‬ ‫زائفا‪ .‬وقد استقال‬ ‫كان‬

‫سنغافورة‬ ‫ظلت‬ ‫خوفا من الاعتقال ‪ .‬وهكذا‬ ‫من سنغافورة‬

‫نائب‬ ‫عام ‪ 819‬أم‪ ،‬عندما انتخب‬ ‫حتى‬ ‫بدون معارضة‬


‫من المعارضة‪.‬‬ ‫واحد‬

‫حكومة‬ ‫للبرلمان ‪ ،‬رسمت‬ ‫جلسة‬ ‫أول‬ ‫انعقاد‬ ‫أثناء‬

‫دلإحياء الدولة‬ ‫سنغافورة الجديدة خططا طموحة‬


‫هوية قومية‬ ‫التعليم لصياغة‬ ‫فقد شجعت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬

‫منها‬ ‫الختلفة التى تتكون‬ ‫بين القوميات‬ ‫تجمع‬ ‫مشتركة‬

‫خريجي‬ ‫المناهج الدراسية التي تدرب‬ ‫سنغافورة ‪ ،‬وأعدت‬

‫الصناعات‬ ‫الوظائف التى تحتاجها‬ ‫المدارس على‬


‫الوطنية وأعد‬ ‫الخدمة‬ ‫نظام‬ ‫بدأ تطبيق‬ ‫الجديدة ‪ ،‬كما‬ ‫إلى‬ ‫يتحدث‬ ‫والرفاهية‬ ‫نحو الامشقلال‬ ‫قائد سمغافورة‬ ‫يو‬ ‫لي كوان‬

‫‪.‬‬ ‫بلندن‬ ‫رسمية‬ ‫مأدلة‬ ‫في‬ ‫الضيو!‬


‫للإلممكان‪.‬‬ ‫برنامج جديد‬

‫الصناعة‬ ‫من القرن العشرين ‪ ،‬بدأت‬ ‫ومنذ الستينيات‬


‫أكثر إصرارا‬ ‫اليابانيين‬ ‫ضد‬ ‫الشيوعير ن الذين حاربوا‬ ‫وأصبح‬
‫للدخل‬ ‫رئيسى‬ ‫التقليدية كمصدر‬ ‫تجارة الترانزيت‬ ‫تحل محل‬
‫العمال ‪.‬‬ ‫حقوق‬ ‫مطالبهم ب!خصوص‬ ‫على‬
‫والاجتماعية‪.‬‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫في سنغافورة ‪ ،‬وتحسنت‬

‫القوات البريطانية من‬ ‫آخر‬ ‫‪ ،‬انسحبت‬ ‫أم‬ ‫‪719‬‬ ‫وفي عام‬


‫ذوي‬ ‫حزبط واحد فقط في سنغافورة إلى جذب‬ ‫وسعى‬

‫السائد‪ ،‬وهو حزب‬ ‫السياسى‬ ‫التيار‬ ‫الصيني نحو‬ ‫التعليم‬


‫في الدولة‪.‬‬ ‫النمو الاقتصادي‬ ‫استمر‬ ‫سنغافورة ‪ .‬وهكذا‪،‬‬

‫سنغافورة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الثمانينيات‬ ‫وبحلول‬ ‫انضم‬ ‫محام‬ ‫يو‪ ،‬وهو‬ ‫الذي تزعمه لى كوان‬ ‫العمل الشعبي‬

‫ورفاهية‪.‬‬ ‫استقرارا‬ ‫بلدان آسيا‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫يو‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬لي كوان‬ ‫لمحاربة الاستعمار‪.‬‬ ‫إلى الشيوعيز‪،‬‬

‫وقد أسعست‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪59 4‬‬ ‫عام‬ ‫امحمل الشعبي‬ ‫ا‬ ‫حزب‬ ‫وأنشئ‬
‫وزراء‬ ‫رئيس‬ ‫لي كوان‬ ‫تقاعد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬
‫ام ‪.‬‬ ‫تشريعية عام ‪559‬‬ ‫سنغافورة أول ‪-‬صعية‬
‫تونك‪.‬‬ ‫تشوك‬ ‫الوزراء جوه‬ ‫نائب رئيس‬ ‫سنغافورة ‪ ،‬وخلفه‬
‫الأحزاب السياسية من أجل ألامشقلال من‬ ‫كل‬ ‫عملت‬
‫للبلاد‬ ‫أونج تنج تشونج أول رئيس‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وفى عام ‪399‬‬

‫أونج في السابق‬ ‫وقد شغل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫مباشرة بوساطة‬ ‫يختخب‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪579‬‬ ‫الملايو‬ ‫استقلت‬ ‫الملايو‪.‬‬ ‫اتحاد بم‬ ‫خلال‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫نائب رئيس‬ ‫منصب‬ ‫لي كوان‬ ‫‪ ،‬نالت سنغافورة استقلالها‪ ،‬وأصبح‬ ‫أم‬ ‫عام ‪959‬‬

‫على‬ ‫المملكة المتحدة بسيطرتها‬ ‫اوزراء‪ .‬ا‪.‬حتفظت‬ ‫رئض‬


‫ذات صلة في المود!وعة‬ ‫مقالات‬
‫سنغافورة‬ ‫اقتصاد‬ ‫أن اعتماد‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫والخارجية‬ ‫الدفاع‬ ‫شؤون‬

‫تراجم‬
‫الكثيرين يعتقدون‬ ‫جعل‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫مع‬ ‫التراذزيت‬ ‫تجارة‬ ‫على‬
‫حاحة‬ ‫‪،‬‬ ‫فاطمة‬ ‫لن على‬ ‫سيد عمر‬ ‫الجنيد‬
‫‪.‬‬ ‫منفردة‬ ‫بقاء سنغافورة‬ ‫إمكانية‬ ‫بعدم‬

‫يو‬ ‫كوان‬ ‫لي‬ ‫مشامفورد‬ ‫السير‬ ‫‪،‬‬ ‫رافلس‬


‫عام‬ ‫سبتمبر‬ ‫‪ 1 6‬من‬ ‫في‬ ‫للوجود‬ ‫ماليزيا‬ ‫ظهـرت‬ ‫الاظد‪.‬‬
‫ليم بو مميئ‬ ‫!ميد‬ ‫الزبير‪،‬‬

‫لم‬ ‫الحظ ‪ ،‬حيث‬ ‫لم يحالفه‬ ‫الاتحاد‬ ‫أن هذا‬ ‫إلا‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪639‬‬
‫كنج‬ ‫ليم بون‬ ‫أوتاما‬ ‫نيلا‬ ‫‪،‬‬ ‫ساج‬

‫جهود‬ ‫تعرقلت‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫المتوقعة‬ ‫الاقتصادية‬ ‫المزايا‬ ‫تتحقق‬


‫سى‬ ‫هون سوي‬ ‫شو‪ ،‬روفي‬

‫إسحاق‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫سي إيوشين‬ ‫بسبب‬ ‫البطالة‬ ‫سنغافورة من أ‪.‬جل التصنيع لحل مشكلة‬
‫هنري‬ ‫بنيا!ن‬ ‫شيرز‪،‬‬ ‫‪ .‬وساءت‬ ‫الفيدرالية‬ ‫الحكومة‬ ‫التى فرضتها‬ ‫المحكمة‬ ‫السيطرة‬

‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬ ‫في‬ ‫التدخل‬ ‫قادة سنغافورة‬ ‫حاول‬ ‫عندما‬ ‫أكثر‬ ‫العلاقات‬

‫اندلعت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪69 4‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الملايوية‬ ‫السيا!مية‬ ‫الساحة‬
‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫ونيسيا‬ ‫ند‬ ‫إ‬

‫ياج‬ ‫وا‬
‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫لم تتحسن‬ ‫عنثكحرية فى سنغافورة ‪ ،‬وعندما‬ ‫اشتباكات‬

‫ماليزيا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫من سنغافورة‬ ‫الوزراء الماليزي‬ ‫رئيس‬ ‫‪ ،‬طلبط‬ ‫العلاقات‬

‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪9 6 5‬‬ ‫وفى أغسطس‬ ‫من الاف طد‪.‬‬ ‫تخرج‬
‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫مستقلة ‪.،‬‬ ‫سنغافورة‬


‫نظام الحكم‬ ‫‪-1‬‬

‫السياسية‬ ‫‪ -‬الأحزاب‬ ‫أ‬ ‫في‬ ‫لسنغافورة‬ ‫برلمان‬ ‫أول‬ ‫اجتمع‬ ‫عندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬
‫‪ -‬القوات المسلحة‬ ‫خ!‬

‫‪ -‬العلاقات الدولية‬ ‫د‬ ‫ب ‪ -‬المحاكم‬ ‫خالية ‪ ،‬فقد‬ ‫المعارضة‬ ‫مقاعد‬ ‫‪ 6509‬ام‪ ،‬كانت‬ ‫عام‬ ‫ديسمبر‬
‫السنغال‬ ‫‪154‬‬

‫السنغال‬
‫أ!سرلية!‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ثر‬ ‫لحرا‬ ‫ا‬
‫السكان‬ ‫‪-2‬‬

‫لبا‪6‬‬ ‫موريتا‬ ‫إفريقيا‬


‫لمحوجمية‬ ‫حضيالة‬ ‫!‬ ‫ج ‪ -‬الملابس‬ ‫الدي!‬
‫لملنغال‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ما لي‬ ‫‪7‬‬ ‫لمبحر‬ ‫ا‬ ‫دولله‬
‫ب ‪ -‬التعليم‬
‫غسا\‬ ‫ثاسو‬ ‫لورجييا‬
‫المدينة‬ ‫‪-3‬‬
‫خحم!‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حل‬ ‫سا‬ ‫ئيحيرلا‬
‫وطللة‬ ‫طرصممة‬ ‫إ‬
‫الصماعية‬ ‫المناطق‬ ‫ب‬ ‫الإص!صان‬
‫ا!طئسيم‬ ‫ء!*‪-‬عةل!لاإليإح ليي!‬ ‫‪،‬‬
‫مدرئالويه‬
‫‪ -4‬السطح‬
‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫مسنوى‬ ‫فوق‬ ‫الارنالاع‬

‫ب ‪ -‬المناخ‬ ‫والحيوانات‬ ‫المباتات‬ ‫أ ‪-‬‬


‫ك!‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫حجره‬ ‫‪3‬ءأ!‬ ‫‪1.‬‬ ‫ى‬ ‫ا‬

‫لاقتصاد‬ ‫ا‬ ‫‪-5‬‬

‫د‬ ‫أ‬ ‫‪37‬‬ ‫اجالحبر!لم‪،‬برلم‬ ‫بو‬ ‫موريتانيا‬


‫ارراعة‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫التحارة‬

‫لوشى‬ ‫لثانت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حوش‪-‬‬ ‫كابد‬


‫والاتصالات‬ ‫ا!واصلات‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الصماعة‬ ‫!‪-‬‬
‫لو‪/‬‬ ‫ندلوجلى‬
‫!‬ ‫ع‬ ‫لدحو‬ ‫ئام‬
‫‪ -‬السياحة‬ ‫خ‬
‫!‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اهرا‬ ‫كا‪-‬‬

‫يهص‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬تيمررالد‬ ‫ير‬ ‫يى!‬ ‫سيل!ا‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-6‬‬
‫لم‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪"-3‬‬ ‫!‬ ‫صحرلى‪-‬ديرلو‬ ‫لاكبل‬ ‫!أ‬ ‫تا‬

‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7/‬‬

‫أسئلة‬
‫كيرت‬ ‫لهوز‬ ‫ك‪-،‬‬ ‫حو‬ ‫كاءى‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫الستحل!فيآ‪+‬‬ ‫ك!برا‬

‫كايرخوال‬ ‫ير‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫حوديري‬ ‫*‬

‫العالمية؟‬ ‫للتحارة‬ ‫سمعادورة‬ ‫أهمية‬ ‫ما‬

‫ماري‬ ‫‪.‬سات‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫كولدا‬ ‫تاصا‬ ‫مالى‬


‫الحديتة؟‬ ‫احسعا!ورة‬ ‫الأصليود‬ ‫ا!سكاد‬ ‫ا‬ ‫يسحدر‬ ‫أين‬ ‫م!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫المخض‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ليولو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ساللبمر‬ ‫‪-‬‬ ‫لاسا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫المتحر السكعى؟‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬


‫أ‪ ،‬أطهـئمى‬ ‫‪1‬‬ ‫لحيؤ!‬ ‫ف‬ ‫!‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫!د‬

‫ئشصالي‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬


‫دسغافورة على اسمها؟‬ ‫حصلت‬ ‫كيف‬ ‫‪4‬‬

‫ل!ك!م!و‬ ‫راس‬ ‫!ك!تو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ا!ت‬ ‫الأورايغ‬ ‫‪ -‬م!‬ ‫‪5‬‬

‫مركزا تجاريا؟‬ ‫سنعافورة لت!صن‬ ‫على‬ ‫راللس‬ ‫احتيار‬ ‫وقع‬ ‫لمادا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫ميل‬ ‫‪9901002003‬‬
‫التالية؟‬ ‫العالمية‬ ‫الحر!‬ ‫أتاء‬ ‫لى‬ ‫سغافورة‬ ‫عرا‬ ‫الدي‬ ‫الجيش‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬
‫كم‬ ‫‪0001002003004‬‬
‫ما! يا؟‬ ‫اتحاد‬ ‫لسعانورة ع!‬ ‫‪! -‬تى استقلت‬ ‫‪8‬‬
‫ادولية‬ ‫الحدود‬ ‫في‬ ‫مرحعا‬ ‫ليست‬ ‫الحريطة‬ ‫هده‬

‫إفريقيا في الطرف‬ ‫غربى‬ ‫بدد يقع في شمال‬ ‫السئغال‬


‫معظم‬ ‫تفصل‬ ‫القطر‪.‬‬ ‫معظم مساحة‬ ‫المتموجة‬ ‫السهول‬
‫نحو المحيط‬ ‫إفريقيا‬ ‫الكبير فى شمالي‬ ‫للالتواء‬ ‫الأقصى‬
‫يعرف‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫من السنغال‬ ‫الجنوبى‬ ‫الجزء‬ ‫دولة جامبيا‬
‫‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫الإفريقية امتدادا نحو‬ ‫الأقطار‬ ‫أكتر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الأطلسي‬
‫السنغال‬ ‫‪ .‬وعاصمة‬ ‫الجزء الشمالي‬ ‫عن‬ ‫ببلاد كازامانس‬
‫أكم ‪ ،2‬في حين‬ ‫‪722.69‬‬ ‫السنغال نحو‬ ‫تبلغ مساحة‬
‫كونها مركزا للتجارة ‪.‬‬ ‫أكبر مدينة بجانب‬ ‫داكار‪ ،‬وهي‬
‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪61 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫أم إلي‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫وصل‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫أن‬
‫كانت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ا!شقلالها‬ ‫اسشغال‬ ‫نالت‬

‫وتغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأفارقة الاصليين‬ ‫السكان‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬


‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫التاممع‬ ‫القرن‬ ‫منذ أواخر‬ ‫فرنسية‬ ‫مستعمرة‬

‫الدولة‪،‬‬ ‫رئيس‬ ‫يرأسها‬ ‫جمهورية‬ ‫السنغال‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬


‫حقائق موجزة‬
‫بأعباء الحكم‪.‬‬ ‫الوزراء الذي يقوم‬ ‫وهو بدوره يعين رئيس‬
‫داكار‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عممة‬ ‫العا‬

‫الجهاز التشريعي فى البلاد‪.‬‬ ‫يمثل‬ ‫قومي‬ ‫وهناك مجلس‬


‫المرسية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة الرسمية‬

‫قانون يجيزه ذلك‬ ‫لأي‬ ‫والرفض‬ ‫الموافقة‬ ‫الدولة حق‬ ‫ولرئحس‬


‫‪.‬‬ ‫احسعال‬ ‫ا‬ ‫جمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬

‫وثلاث‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫المحكمة‬ ‫من‬ ‫القضائى‬ ‫الجهاز‬ ‫المجلس ‪ .‬ويتكون‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫)‬ ‫أصساحل‬ ‫ا‬ ‫طول‬ ‫(‬ ‫أك!‪2‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سص!!‬ ‫م فوق‬ ‫‪89‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أقصى‬ ‫الارتفاع‬


‫‪.‬‬ ‫أقل مستوى‬ ‫أخرى‬ ‫محاكم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬

‫لسصة‪،‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سحو‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫الس!صان‬ ‫عدد‬ ‫قدىر‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫المجلس الوطني لمدة‬ ‫الرئيس وأعضاء‬ ‫الشعب‬ ‫يختار‬
‫‪%38‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الريص‬ ‫‪ %‬في‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫التوزئما‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2!/‬‬ ‫‪ 4‬شخصا‬ ‫‪2‬‬ ‫الكتافة‬
‫‪ 21‬سنة‬ ‫سن‬ ‫بلغ‬ ‫مواطن‬ ‫ويحق لكل‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫حمس‬
‫سهممة‬ ‫‪28906 4 50‬‬ ‫أكاد‬ ‫عام ‪889‬‬ ‫إحصاء‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫فى‬
‫في السنغال‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫في الانتحابات‬ ‫الإدلاء بصوته‬
‫سمة‪.‬‬ ‫‪92829‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لعام‬ ‫السكالى‬ ‫(تقديرات‬

‫السنغال‬ ‫حزب‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأحزاب السياسية‬ ‫عدد‬ ‫(الكاسالا)‪،‬‬ ‫والمميهوت‬ ‫ر الدص‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السودالى‬ ‫المول‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫اللنتجات‬ ‫أهم‬

‫ستشقات‬ ‫لصناعة‬ ‫ت‬ ‫لأرر‪ ،‬والح!راوا‬ ‫‪،‬‬ ‫ج!‬ ‫والدوا‬ ‫‪،‬‬ ‫والقطهن‬
‫عام‬ ‫الاشتراكى هو الذي تولى الحكم منذ الاستقلال‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫وا‬

‫‪.‬‬ ‫الموسفات‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬ ‫‪.‬‬ ‫الدقيق‬ ‫وطص‬ ‫‪،‬‬ ‫النمط‬


‫إليه الرئيس ومعظم‬ ‫الذي ينتمي‬ ‫وهوالحزب‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬

‫والأصفر‬ ‫الأحصر‬ ‫‪:‬‬ ‫الألوار‬ ‫أ!قية من‬ ‫حطوط‬ ‫العلم م!‬ ‫يتكود‬ ‫ة‬ ‫العلم‬
‫الحكومة‪.‬‬ ‫أعضاء‬
‫الحط الأصمر‪.‬‬ ‫فى وسط‬ ‫نجمة حصراء‬ ‫والأحمر‪ .‬وهناك‬
‫‪، % 59‬‬ ‫الأصليين حوالي‬ ‫الأفارقة‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬
‫الكورا‪.‬‬ ‫اعرف‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫النتد‬
‫أكبر تلك‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫عرقية‬ ‫وينتمون إلى مجموعات‬ ‫الظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصعرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرفة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنك‬ ‫الأساممية)‬ ‫(الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫ثم يليهم الفولانيون أو الفولا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الوولوف‬ ‫هي‬ ‫المجموعات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ --‬النقوب‬
‫‪155‬‬ ‫السنغال‬

‫‪-+‬لآط‪3-‬؟!خ!ش!*‬ ‫!‬

‫‪--‬يرص‬
‫‪-‬جد!‬
‫أ‬

‫لا‬ ‫كاكاص‬ ‫‪ 4‬يم‬ ‫كأء!‪*-‬لأص‬ ‫ير‪"-‬ع‪!!-‬‬ ‫!ء‬ ‫‪،4‬‬ ‫غيمكالالي!يرى!س!!‬ ‫؟‪7‬‬ ‫‪+‬ع؟‬ ‫!يهئص‪-‬‬
‫!صكأ‪-‬تمور‬ ‫ص"شءزر*‬ ‫‪"-‬لا‬ ‫!كا‬

‫العلم‬ ‫برفع‬ ‫يتميز‬ ‫السنعال الذي‬ ‫في داكار عاصمة‬ ‫عيد الاستقلال‬ ‫حفل‬ ‫القش‪.‬‬ ‫من‬ ‫وسقوفها‬ ‫الطين‬ ‫من‬ ‫مبنية‬ ‫حوائطها‬ ‫الشغال‬ ‫في‬ ‫ريفية‬ ‫منازل‬

‫من الدباء‪.‬‬ ‫تصنع‬ ‫وترية‬ ‫آلة‬ ‫وهي‬ ‫الكورا‪،‬‬ ‫وعزف‬ ‫‪،‬‬ ‫الوطني‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫وصلة‬ ‫قرابة‬ ‫أسر ذات‬ ‫تقطنها‬ ‫محمعات‬ ‫في ش!!!‬ ‫وقد تكون‬

‫والأعمال المنزلية‪.‬‬ ‫الطعام‬ ‫وجبات‬ ‫تناول‬ ‫في‬ ‫للمشاركة‬

‫ويضعن‬ ‫بالمصوغات‬ ‫بألوان زاهية ويتحلين‬ ‫البوبو‪،‬‬ ‫أيضئا‬ ‫ولكل‬ ‫الماندينجو‪.‬‬ ‫وأخيرا‬ ‫دعولور‪ ،‬والديولا‪،‬‬ ‫والتو‬ ‫ثم السرر‬

‫نوع‬ ‫للسنغاليين‬ ‫الرئيسي‬ ‫والغذاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الرأس‬ ‫غطاء على‬ ‫‪.‬‬ ‫المميزة‬ ‫لغتها وعاداتها‬ ‫مجموعة‬

‫وتصنع‬ ‫التي‬ ‫الدخن‪ ،‬بجانب الوجبات‬ ‫من الحبوب يسمى‬ ‫من المهاجرين‬ ‫كبيرة‬ ‫السنغال جماعات‬ ‫تسكزا‬ ‫كما‬

‫أو الحسمك‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتوابل‬ ‫المقلى‬ ‫واللحوم والسمك‬ ‫من الدجاج‬ ‫‪.‬‬ ‫ولبنان‬ ‫فرنسا‬ ‫ومن‬ ‫مق أقطار إفريقية أخرى‬ ‫الذين نزحوا‬

‫السوداني‪.‬‬ ‫الفول‬ ‫زبدة‬ ‫إليه‬ ‫المضاف‬ ‫لغة‬ ‫‪ ،‬بجانب‬ ‫السنغال‬ ‫في‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬ ‫الفرن!بة‬ ‫وتعتبر‬

‫إذ تتعرض‬ ‫بم‬ ‫صعبة‬ ‫صحية‬ ‫تواجه السنغال ‪ ،‬مشكلات‬ ‫كبير من السكان ‪.‬‬ ‫بها قطاع‬ ‫التى تحدث‬ ‫الوولوف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫من الطفيليات‬ ‫من التلوث سواء‬ ‫والغذاء إلى كثير‬ ‫المياه‬ ‫السنغال ‪.‬‬ ‫من سكان‬ ‫‪%85‬‬ ‫حوالى‬ ‫ويدين بالإس!م‬

‫في‬ ‫والوفيات‬ ‫الأمراض‬ ‫في معظم‬ ‫شسبب‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوساخ‬ ‫الديانات‬ ‫أو يمارسون‬ ‫‪،‬‬ ‫النصرأنية‬ ‫يفنقون‬ ‫والبقية‬

‫تفتقر السنغال‬ ‫وعموما‬ ‫‪.‬‬ ‫الريفية‬ ‫الأقاليم‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫القطر‪،‬‬ ‫بجماعة‬ ‫هناك‬ ‫المسلمين‬ ‫معظم‬ ‫ويعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫التقليد!ة‬ ‫الإفريقية‬

‫الاطباء‪.‬‬ ‫الكافية من‬ ‫الأعداد‬ ‫إلى‬ ‫المريدية‬ ‫الأخوة‬ ‫‪:‬‬ ‫أساسيتان‬ ‫هـجموعتان‬ ‫ولهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخوة‬

‫يعرفون‬ ‫السنغاليين‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فهناك‬ ‫التعليم‬ ‫أما‬ ‫تقودها‬ ‫المجموعات‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الفجانية‬ ‫والأخوة‬

‫الأطفال‬ ‫كل‬ ‫القانون‬ ‫يلزم‬ ‫حين‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫يش!طون‬ ‫المرابطون‬ ‫المرابطون ‪ .‬وهؤلاء‬ ‫اسص!م‬ ‫جماعة‬

‫لاتتعدى‬ ‫المدارس‬ ‫في‬ ‫الأطفال‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫المدارس‬ ‫بدخول‬ ‫من‬ ‫أتباعهم‬ ‫إذ إنهم يؤثرون على‬ ‫"!مابم‬ ‫وزنا سياسيا‬

‫الثانوية ‪ ،‬والقليل‬ ‫المرحلة‬ ‫إلى‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منهم‬ ‫ينتقل‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الانتخابات‬ ‫فى‬ ‫التصويت‬ ‫في عملإ‪،‬ت‬ ‫السكان‬

‫الجامعة‬ ‫هي‬ ‫داكار‬ ‫جامعة‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتعليم العالى‬ ‫يلتحق‬ ‫من السنغاليين في مناطق ريفية‪،‬‬ ‫‪%62‬‬ ‫نحو‬ ‫يعيش‬

‫‪.‬‬ ‫السنغال‬ ‫في‬ ‫الوحيدة‬ ‫في‬ ‫السكان ‪ ،‬يسكنون‬ ‫‪ ،‬ويمثلون ‪ % 48‬من‬ ‫الباقية‬ ‫والنسبة‬

‫على‬ ‫الفنية في الحفر‬ ‫بأعمالهم‬ ‫السنغاليون‬ ‫اشمتهر‬ ‫بالقمش‪.‬‬ ‫من الطين وتسقف‬ ‫‪ .‬وتبنى اك زل في الريف‬ ‫المدن‬

‫فنية تقليدية‬ ‫الأقنعة ‪ ،‬ولهم رقصات‬ ‫وصناعة‬ ‫الأخشاب‬ ‫من الأسر ذأت الأصل‬ ‫وقد تسكن هـجموعة‬

‫ومن‬ ‫السنغال‬ ‫من‬ ‫الفنية‬ ‫الدولة برعاية المعار!ه!‬ ‫وتهتم‬ ‫‪.‬‬ ‫رائعة‬ ‫يحاط بسور و‬
‫أ‬ ‫منازل )‬ ‫(مجموعة‬ ‫داخل جمع‬ ‫الواحد‬

‫‪.‬‬ ‫الإفريقية الأخرى‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫المتوسطة‬ ‫الطبقات‬ ‫أما في المدن فتسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫حائط‬

‫كم‬ ‫‪994‬‬ ‫لمسافة‬ ‫السنغال‬ ‫والمناخ ‪ .‬يمتد ساحل‬ ‫السطح‬ ‫أو البيوت الأرضية‪،‬‬ ‫كالشقق‬ ‫الطراز الحديث‬ ‫على‬ ‫مساكن‬

‫فيه‬ ‫تكثر‬ ‫وهو ساحل‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫على طول‬ ‫القش أو‬ ‫أو‬ ‫الطين‬ ‫من‬ ‫الفقراء فى عشش‬ ‫فى حين يسكن‬

‫الرملية في‬ ‫الكثبان‬ ‫ترتفع‬ ‫‪ ،‬في حين‬ ‫الرملية‬ ‫الشواطىء‬ ‫الخشب‪.‬‬

‫جزيرة تسمى‬ ‫في شبه‬ ‫الساحل‬ ‫شماليه ‪ .‬وتقع داكار على‬ ‫يرتدي معظم الرجال سراويل ذات أرجل واسعة ومعها‬

‫السهول‬ ‫من‬ ‫تمتد مساحات‬ ‫الداخل‬ ‫‪ .‬ونحو‬ ‫فيرت‬ ‫كيب‬ ‫النساء‬ ‫بوبو‪ .‬وترتدي‬ ‫من القطن ‪ ،‬يسمى‬ ‫فضفاضر‬ ‫ثوب‬
‫السنغال‬ ‫‪156‬‬

‫داكار جامعة‬ ‫جامعة‬

‫وتزود‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!سغال الوحيدة‬

‫من‬ ‫بكتير‬ ‫طلابها‬

‫المتنوعة‬ ‫التحصصات‬

‫إلى الدراسات‬ ‫إضافة‬

‫و(إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الإفريقية‬

‫عصرية‬ ‫) مكتبة‬ ‫اليمين‬

‫بارزا‬ ‫هسدسيا‬ ‫تعد معلما‬

‫الجامعة‪.‬‬ ‫!ط حرم‬

‫ممطر يمتد من يوليو إلى‬ ‫بفصل‬ ‫شميز‬ ‫أسشغال‬ ‫ا‬ ‫مناخ‬ ‫سلسلة‬ ‫الحمراء‪ .‬وترتفع‬ ‫اشمال‬ ‫التى تغطيها‬ ‫المتموجة‬

‫يمتد من نوفمبر إلى يونيو‪.‬‬ ‫جا!ت‬ ‫أكتوبر‪ .‬وهناك فصل‬ ‫البلاد عند الحدود مع‬ ‫شرقي‬ ‫فى جنوب‬ ‫فوتا جالون‬ ‫جبال‬

‫تتراوح‬ ‫فى إقليم كازامانس‬ ‫الأمطار‬ ‫من‬ ‫أكبر كمية‬ ‫وتهطل‬ ‫غينيا‪.‬‬

‫الأمطار‬ ‫كمية‬ ‫وتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫فى‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪08 ، 15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫الغابات في جنوبي المسنغال فى منطقة‬ ‫توجد‬
‫المعدل‬ ‫يصل‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫الشمال‬ ‫نحو‬ ‫اتجهنا‬ ‫كلما‬ ‫تدريجيا‬ ‫يقل الغطاء النباتى‪.‬‬ ‫اتجهنا نحو الشمال‬ ‫كازامانس ‪ ،‬وكلما‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السنغال إلى أقل من‬ ‫نص‬ ‫للأمطار قرب‬ ‫السنوي‬ ‫فى السنغال ؟‬ ‫الحياة البرية تدريجيا‬ ‫معظم‬ ‫انقرضت‬ ‫وقد‬

‫حوالي‬ ‫الساحل‬ ‫قرب‬ ‫السنوي‬ ‫الحرارة ‪ ،‬فالمتوسط‬ ‫درجات‬ ‫والمشاريع‬ ‫وامتداد العمران‬ ‫الجائر‪،‬‬ ‫الصيد‬ ‫بسبب‬ ‫وذلك‬

‫‪ 82 9‬م‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫الداخل‬ ‫في‬ ‫ويزداد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪52 2‬‬
‫مث!!‬ ‫الحيوانات‬ ‫نجد‬ ‫وبالرغم من ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الإنمائية‬

‫‪.‬‬ ‫فقيرة‬ ‫دولة‬ ‫تعد‬ ‫‪ ،‬لكنها‬ ‫نامية‬ ‫دولة‬ ‫السنغال‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫والأفيال اشتى تكثر جنوبى‬ ‫والشمبانزي‬ ‫التيتل والتماسيح‬

‫منذ‬ ‫كثيرا‬ ‫فيها‬ ‫تحسنت‬ ‫أن الأحوال الاقتصادية‬ ‫ويبدو‬ ‫أسسنغال ‪ :‬نهر‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ثلاثة أنهار أساسية‬ ‫وهناك‬ ‫القطر‪.‬‬ ‫وشرقي‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫استقلالها‬ ‫فى الجنوب ‪ ،‬ونهر‬ ‫جامبيا‬ ‫‪ ،‬ونهر‬ ‫فى الشمال‬ ‫السنغال‬

‫المزارع‬ ‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫بالزراعة‬ ‫السنغاليين‬ ‫ثلاثة أرباع‬ ‫يشتغل‬ ‫الغربي‪.‬‬ ‫في الجنوب‬ ‫كازامانس‬

‫والمنيهوت والأرز والخضرأوات‬ ‫الدخن‬ ‫بإنتاج‬ ‫في السنغال‬

‫على‬ ‫كلها للاكتفاء الذاقي ‪ .‬ويعتمدون‬ ‫أخرى‬ ‫ومحاصيل‬

‫أن إنتاج‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫للدخل‬ ‫أساسيا‬ ‫مصدرا‬ ‫السوداني‬ ‫إنتاج الفول‬

‫المزارعين‬ ‫من المصادر المهمة لدخل‬ ‫القطن وتربية الدواجن‬

‫الزيت ومشتقات‬ ‫تمثل صناعة‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلى‬ ‫وللاستهلاك‬

‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫فى السنغال‬ ‫أهم الصناعات‬ ‫السودانى‬ ‫الفول‬

‫وتكرير‬ ‫الدقيق‬ ‫وطحن‬ ‫الأسماك‬ ‫صناعة‬ ‫الأخرى‬ ‫الصناعات‬

‫الفوسفات‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫والجابون‬ ‫الجزائر‬ ‫من‬ ‫المستورد‬ ‫النفط‬

‫‪.‬‬ ‫السنغال‬ ‫أهم المعادن في‬ ‫الجيرية‬ ‫من الصخور‬ ‫المستخرج‬

‫السوداني والفوسفات‬ ‫السنغال الفول‬ ‫أهم صادرات‬

‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫فأهمها‬ ‫أما الواردأت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫ومنتجات‬

‫القطر كل‬ ‫‪ .‬ويستورد‬ ‫الكهربائية‬ ‫والمعدات‬ ‫والالات‬

‫التبادل‬ ‫معظم‬ ‫وشم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫احتياجاته من النفط والفحم‬


‫الرمل‬ ‫يكسوها‬ ‫مى تلال متموحة‬ ‫تتكود‬ ‫الداخية‬ ‫السنغالة‬ ‫الأراضي‬
‫منذ القرن‬ ‫الأساسي‬ ‫الشريك‬ ‫التي تعد‬ ‫م!رنسا‬ ‫التجاري‬
‫الحيوالات‬ ‫فيها‬ ‫تكتر‬ ‫المسغال حيث‬ ‫فى حنوب‬ ‫العابات‬ ‫الأحمر‪ .‬وتوجد‬

‫تجارية‬ ‫صلات‬ ‫أن للسنغال‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الميلادي‬ ‫التاسئكلشر‬ ‫وعيرها‪.‬‬ ‫الوحش‬ ‫أدقار‬ ‫متل‬
‫‪157‬‬ ‫لسنغال‬ ‫ا‬

‫قرية‬ ‫لكل‬ ‫السنغال‬ ‫في‬

‫مائى قد يكون‬ ‫مصدر‬


‫يمثل‬ ‫أو نبعا حيث‪،‬‬ ‫جكرا‬

‫المحلية‪.‬‬ ‫للتجمعات‬ ‫مكانا‬

‫ممطر‬ ‫وبالسنغال فصل‬

‫‪-‬حاف‬ ‫وفصل‬ ‫قصير‬


‫!!ظ‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫طويل‬

‫في‬ ‫اداء‬ ‫القرى‬ ‫بعض‬


‫‪ .‬وأحذلك‬ ‫صهاربثبيرة‬

‫المس! البن‬ ‫معظم‬ ‫فإن‬

‫فى قرى‬ ‫عادة يعيشون‬

‫صغيرة ‪.‬‬ ‫ريفية‬

‫وموريتانيا‬ ‫والجزائر‬ ‫إلى غانا جنوبا‬ ‫السنغال‬ ‫وجمهورية‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬ ‫إفريقيا‪ .‬وتتم ثلاثة أرباع‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫بدول‬

‫شمالأ‪.‬‬ ‫الموانئ‬ ‫الذي يعد من أكبر‬ ‫من خ!ص ل ميناء دأكار‬ ‫للسنغال‬

‫هذه المملكة قد‬ ‫الميلادي كانت‬ ‫عشر‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬ ‫وفي‬ ‫اللإفريقية‪.‬‬

‫حتى غانا في‬ ‫الجزائر‬ ‫جنوب‬ ‫فشملت‬ ‫بلغت أوج مجدها‬ ‫النقل المتطورة‬ ‫أهم شبكات‬ ‫إحدى‬ ‫ال!سنغال‬ ‫فى‬ ‫توجد‬

‫مالى والسنغال وجامبيا‬ ‫بجمهورية‬ ‫اليوم‬ ‫وما يعرف‬ ‫الجنوب‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫حوالى‬ ‫وفيها‬ ‫إفريفإ‪.‬‬ ‫كربي‬ ‫فى‬

‫العلماء والفقهاء‬ ‫واجتذبت‬ ‫ونيجيريا‬ ‫بيساو‬ ‫وغينيا‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫وحوالى‬

‫تفاخر بمكتباتها‬ ‫تمبكتو مركزا علميا مهما‬ ‫وأصبحت‬ ‫بجانب‬ ‫أساسية‬ ‫وأحدة‬ ‫‪ ،،‬وهناك صحيفة‬ ‫عالمي‬ ‫داكار مطار‬

‫وفاس‬ ‫تلك الموجودة فى مراكش‬ ‫وعلمائها ومساجدها‬ ‫حوالي‬ ‫في السنغال‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫من اب!ت‬ ‫العديد‬

‫والقاهرة ‪.‬‬ ‫وطرابلس‬ ‫والقيروان‬ ‫‪.‬‬ ‫تلفاز‬ ‫جهاز‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫و‬ ‫مذياع‬ ‫جهاز‬ ‫‪4 2 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫دولة صنغى‬ ‫قامت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن الخامس‬ ‫وفى‬ ‫الأصليين‬ ‫للأفارقة‬ ‫السنغال موطن‬ ‫أرض‬ ‫نبذة تاريجة‪.‬‬

‫اليوم‬ ‫وما يعرف‬ ‫والسنغال‬ ‫إلى مالي‬ ‫سلطانها‬ ‫التي امتد‬ ‫الإمبراطوريات‬ ‫مميطرت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ما قب!‪ ،‬التاريخ‬ ‫فترة‬ ‫منذ‬

‫تمبكتو مركزا علميا مهما‪.‬‬ ‫بنيجيريا واستمرت‬ ‫ودولة‬ ‫مالى‬ ‫غانا ومملكة‬ ‫إمبراطورية‬ ‫السابة ‪ 4‬مثل‬ ‫الإفريقية‬

‫انتشر الإسلام‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫وفي أواخر القرن الخامس‬ ‫منذ القرن‬ ‫من البلاد‪ ،‬وذلك‬ ‫الشرقية‬ ‫أء‬ ‫الأبرش‬ ‫على‬ ‫صنغي‬

‫‪.‬‬ ‫السنغال‬ ‫ربوع‬ ‫فى جميع‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫القراط‬ ‫وحتى‬ ‫الرابع‬

‫والرالغ عشر‬ ‫الحادي عشر‬ ‫القرنين‬ ‫في الفترة ما بن‬ ‫للقرن العاشر‬ ‫إلى السنغال‬ ‫الإسلام‬ ‫يعود تاريخ دخول‬

‫السنغال منها‬ ‫فى أرض‬ ‫ممالك مستقلة‬ ‫الميلاد!ن‪ ،‬قامت‬ ‫بوساطأة الدعاة والتجار من المناطق المجاورة فيما‬ ‫الميلادي‬

‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫‪ ،‬والسرر والولوف‬ ‫فى الشمال‬ ‫مملكة توكولور‬ ‫ومالى‪.‬‬ ‫والجزائر والمغرب‬ ‫بموردشانيا‬ ‫اليوم‬ ‫يعرف‬

‫الإقليم الأوسط‪.‬‬ ‫في‬ ‫في نشر الإسلام‬ ‫لدولة المرابطين دور كبير‬ ‫وكان‬

‫وصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن الخامس عشر‬ ‫في منتصف‬ ‫‪ .‬وبانتشار‬ ‫اليوم بالسنغال‬ ‫وما يعرف‬ ‫دنملها‬ ‫بأ‬ ‫إفريقيا الغربية‬

‫أنهار السنغال ‪ ،‬وجامبيا‪،‬‬ ‫إلى مصبات‬ ‫البرتغاليون‬ ‫الملاحون‬ ‫المسلمين‬ ‫نفوذ‬ ‫مناطق‬ ‫امتدت‬ ‫البقاع‬ ‫تللثا‬ ‫فى‬ ‫الإسلام‬

‫السنغال‬ ‫إلى داخل‬ ‫ثم وصلوا‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫كازامانس‬ ‫ونهر‬ ‫دولة مالى‬ ‫هى‬ ‫دول إسلامية‬ ‫ثلاث‬ ‫واسعا‪ .‬ؤقامت‬ ‫امتدادا‬

‫فرنسا وهولندا‬ ‫جاءت‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫أهلها‪.‬‬ ‫وتبادلوا التجارة مع‬ ‫ودولة غانا‪.‬‬ ‫ودولة صنغي‬ ‫الإسلامية‬

‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬ ‫خلال‬ ‫لتحلا محلهم‬ ‫قبائل كوتيا‬ ‫الميلادي اعتنقت‬ ‫ففى القرن الحادي عشر‬

‫الأوروبيون قد‬ ‫الميلادي كان‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫وبحلول‬ ‫التي‬ ‫الإسلامية‬ ‫مالى‬ ‫دولة‬ ‫أن تقيم‬ ‫‪ .‬واستطاعت‬ ‫الإسلام‬

‫‪ .‬وكانت‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫التجارية‬ ‫أقاموا محطاتهم‬ ‫مالي‬ ‫بجمهورية‬ ‫اليوم‬ ‫ما يعرف‬ ‫شمل‬ ‫سلطانها حتى‬ ‫بسطت‬
‫السنغال‬ ‫‪158‬‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 2‬يونيو‬ ‫‪0‬‬ ‫فى‬ ‫فرنسا‬ ‫عن‬ ‫استقلاله‬ ‫وقضبان‬ ‫والمصوغات‬ ‫الملالس‬ ‫هي‬ ‫التجارة‬ ‫فى‬ ‫المتبادلة‬ ‫السلع‬

‫السنغال من الاتحاد‬ ‫نفسه انسحبت‬ ‫العام‬ ‫من‬ ‫أغسطس‬ ‫وريمق النعام‬ ‫والدخن‬ ‫والعاج‬ ‫والذهب‬ ‫والأسلحة‬ ‫الحديد‬

‫مؤمس!‬ ‫ثم أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقلة‬ ‫السنغال‬ ‫جمهورية‬ ‫وصارت‬ ‫الفول‬ ‫الأوروبيون زراعة‬ ‫أدخل‬ ‫عديدة ‪ .‬وقد‬ ‫وسلعا أخرى‬

‫اسمنغالي ‪ ،‬ليوبولد سيدار سنغور رئيسا‬ ‫الاشتراكي‬ ‫الحزب‬ ‫الأصلبن‪.‬‬ ‫البلد‬ ‫لأبناء‬ ‫المنطقة غذاء‬ ‫فى‬ ‫السوداني‬

‫للبلاد‪.‬‬ ‫ملكية‬ ‫على‬ ‫وهولندا‬ ‫من إنجلترا وفرنسا‬ ‫كل‬ ‫تنازعت‬

‫ضياء الإطاحة‬ ‫محمدو‬ ‫أ!زارء‪،‬‬ ‫ا‬ ‫رئيس‬ ‫حاول‬ ‫عندما‬ ‫في أواخر‬ ‫مواقعها‬ ‫هولندا‬ ‫ففقدت‬ ‫؟‬ ‫التجارية‬ ‫المحطات‬

‫عليه هو‬ ‫القبض‬ ‫تم‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪629‬‬ ‫عام‬ ‫خلال‬ ‫بالرئيس سنغور‬ ‫أم سلم‬ ‫‪817‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن السابع عشر‬
‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫لمدة عشر‬ ‫بالسجن‬ ‫عليهم‬ ‫ورفاقه وأدينوا وحكم‬ ‫ح!!‬ ‫وما أن‬ ‫فرنسا‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫أ!سنغال‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ممتلكاتهم‬ ‫آخر‬ ‫الإنجليز‬

‫بموجبه‬ ‫ألغت‬ ‫م تبنت البلاد دستورا جديدا‬ ‫‪1‬‬ ‫وفى عام ‪639‬‬ ‫الجيوش الفرنسية‬ ‫حتى غزت‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫منتصف‬
‫‪ 79‬ام صوت‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫لكن‬ ‫ر‬ ‫الوزراء‪.‬‬ ‫رئيس‬ ‫منصب‬ ‫أيوم‬ ‫ا‬ ‫ما يعرف‬ ‫أسداخل‪ ،‬وهى‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫المستقلة‬ ‫الممالك‬
‫‪.‬‬ ‫الوزاري مرة أخرى‬ ‫لاستعادة هذا اطمصب‬ ‫أحشعب‬
‫عام‬ ‫فرنسية‬ ‫مستعمرة‬ ‫السنغال‬ ‫ثم صارت‬ ‫بالسنعال‬
‫ا‬
‫‪.‬‬

‫وخلال‬ ‫البلاد ممذ أواحر الستينيات‬ ‫تعرضت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ء ‪98‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫إدارية‬ ‫مناطوت‬ ‫أربع‬ ‫أم وشملت‬ ‫‪882‬‬

‫شسديدة‬ ‫جفاف‬ ‫لموجات‬ ‫أمحشرين‬ ‫ا‬ ‫من القرن‬ ‫السبعينيات‬ ‫الفرنسى‬ ‫الفيدرالي‬ ‫الاتحاد‬ ‫جزءا من‬ ‫المستعمرة‬ ‫أصبحت‬

‫فى‬ ‫تسببت‬ ‫الاقتصادية ‪ ،‬كما‬ ‫الأحوال‬ ‫إلى تدهور‬ ‫أدت‬ ‫دأكار‬ ‫‪ ،‬وصارت‬ ‫إفريقيا الفرنسي‬ ‫باسم غرب‬ ‫المعروف‬

‫أخرى‬ ‫مشكلات‬ ‫‪ ،‬بجانب‬ ‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫نقص‬ ‫لهذا الاتحاد‪.‬‬ ‫عاصمة‬

‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫تغيرات عديدة بم‬ ‫عن‬ ‫أ!‬ ‫السسغا‬ ‫أسفر الحكم الفرنسي فى‬

‫من‬ ‫باستقالته‬ ‫سنغور‬ ‫أم تقدم الرئيس‬ ‫‪819‬‬ ‫في عام‬ ‫للأراضى‬ ‫ملاكا‬ ‫القبائما!‬ ‫المرابطون مح!! رؤساء‬ ‫فمثلا حل‬

‫‪.‬‬ ‫ضيوف‬ ‫الوزراء عبده‬ ‫رئيس‬ ‫فخلفه‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫رئاسة‬ ‫تهم‬ ‫سلصاأ‬ ‫كل‬ ‫القبائل‬ ‫رؤساء‬ ‫فقد‬ ‫ثما‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫مميامميين‬ ‫وقادة‬

‫عام‬ ‫وجامبيا‪ .‬ففي‬ ‫وثيقة تربط اسشغال‬ ‫هناك صلات‬ ‫إلى ذاصك‬ ‫ممتدظ تهرا‪ .‬إضافة‬ ‫اممتيلاء الفرنسين على‬ ‫بعد‬

‫في إخضاع‬ ‫السنغالية‬ ‫القوات المسلحة‬ ‫أم ساعدت‬ ‫‪819‬‬ ‫السودالي‪،‬‬ ‫أغول‬ ‫ا‬ ‫زراعة‬ ‫على‬ ‫الأهالى‬ ‫الفرنسيون‬ ‫شجع‬

‫ام كونت‬ ‫وفى عام ‪829‬‬ ‫جامبيا‪.‬‬ ‫الح!صم في‬ ‫على‬ ‫المتمردين‬ ‫كما أقام‬ ‫اقتصاديا‪.‬‬ ‫حاجة المستعمرة‬ ‫تصديره لسد‬ ‫بغرض‬

‫سنغامبيا‪.‬‬ ‫باسم‬ ‫عرف‬ ‫كونفدراليا‪،‬‬ ‫اتحاذا‬ ‫وجامبيا‬ ‫السنغال‬ ‫وفى صترة‬ ‫‪.‬‬ ‫فى السنغال‬ ‫العديد من المدارس‬ ‫الفرنسيون‬

‫بين البلدين‪،‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫فى تقوية الصلات‬ ‫ساعد‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫فرنسا‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بالاستقلال‬ ‫يطالبون‬ ‫بدأ السنغاليون‬ ‫لاحقة‬

‫في كلا البلدين‪.‬‬ ‫ية‬ ‫العس!‬ ‫الوحدات‬ ‫وضم‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫السياسية فى عام ‪569‬‬ ‫مقاليد أمور بلادهم‬ ‫وتسلموا‬

‫وثيقة‬ ‫السنغال على صلات‬ ‫حافظت‬ ‫منذ ال!ستقلال‬ ‫الفرنسي‬ ‫مع السودان‬ ‫السنغال‬ ‫اتحدت‬ ‫وفي العام نفسه‬

‫مواليا‬ ‫نهجا‬ ‫الخارجية‬ ‫اتبعت في مميامشها‬ ‫مع فرنسا‪ ،‬كما‬ ‫نال الاتحاد‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫المالي‬ ‫الاتحاد الفيدرالي‬ ‫)‪ ،‬ليكونا‬ ‫الان‬ ‫(مالي‬

‫سنغور‬ ‫ليوبولد سيدار‬

‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫)‬ ‫المقدمة‬ ‫(في‬

‫في‬ ‫المترة‬ ‫خلال‬ ‫أ!‬ ‫للمسعا‬

‫‪!81‬أم‪.‬‬ ‫وحتى‬ ‫‪0691‬‬

‫التقافية‬ ‫القيم‬ ‫تسحع‬ ‫وقد‬

‫العالم‬ ‫فى‬ ‫الزنجية‬

‫اللإفريقى‪.‬‬
‫‪915‬‬ ‫سنكلير‪ ،‬السير كليف مارليز‬

‫علاج‬ ‫في‬ ‫إذ يستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫النباتات الطية‬ ‫من‬ ‫والسنفيتون‬ ‫إلى‬ ‫الاقتصادية‬ ‫المساعدأت‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫نسا‬ ‫فر‬ ‫وتقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫للغرب‬

‫إلى أن تصير‬ ‫وهرسها‬ ‫جذوره‬ ‫بتقشير‬ ‫الجروح ‪ ،‬وذلك‬ ‫فى‬ ‫من فرنسا‬ ‫أن هناك خبراء عسكريين‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫السنغال‬

‫الجرح ‪.‬‬ ‫عجينا‪ ،‬ثم تو!بملى‬ ‫‪.‬‬ ‫السنغال‬

‫سنغور‪،‬‬ ‫؟ داكار؟‬ ‫الفرنسية‬ ‫الغربية‬ ‫إفريقيا‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫كاتب‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪689 -‬‬ ‫(‪1878‬‬ ‫أبتون‬ ‫سنكلير‪،‬‬


‫الملابس‪.‬‬ ‫سيدار‪،‬‬ ‫ليوبولد‬

‫مؤيدا مثاليا للاشتراكية‪،‬‬ ‫سنكلير‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫أمريكي‬ ‫ومصلح‬

‫عن الفضائح والتشهير‪.‬‬ ‫باحث‬ ‫بوصفه‬ ‫وصار مشهورا‬ ‫)‪ .‬عمل‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫سيدار‬ ‫ليوبولد‬ ‫سنغور‪،‬‬

‫الكتاب الباحثين عن الفضائح فى‬ ‫من‬ ‫الفريق‬ ‫هذا‬ ‫وظهر‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫استقلت‬ ‫ام عندما‬ ‫منذ عام ‪069‬‬ ‫للسنغال‬ ‫رئيسا‬

‫الفساد السياسى‬ ‫كشف‬ ‫بهدف‬ ‫‪،‬‬ ‫بداية القرن العشرين‬ ‫كذلك‬ ‫اشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪819‬‬ ‫عام‬ ‫استقالته اكأ منصبه‬ ‫حتى‬

‫والاجتماعي‪.‬‬ ‫والمجتمع‪.‬‬ ‫السياسة‬ ‫فيتي‬ ‫وكتاباته‬ ‫بشعره‬

‫من أكثر‬ ‫أنه‬ ‫برغم‬ ‫الجودة‬ ‫يعد إنتاج سنكلير متفاوت‬ ‫التي‬ ‫مبور بالسنغال‬ ‫بالقرب من‬ ‫قي جوال‬ ‫ولد سنغور‬

‫رواشه عن‬ ‫أثر‬ ‫أن‬ ‫شهرة ‪ ،‬كما‬ ‫المعروفين‬ ‫المؤلفين الأمريكيين‬ ‫الفرنسي‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫فرنسا في غرب‬ ‫مسضعمرات‬ ‫كانت إحدى‬

‫أي عمل‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫قد يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫السياسي‬ ‫تاريخ أمريكا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫باريس في عام ‪319‬‬ ‫سنغور فرا جامعة‬ ‫تخرج‬

‫كوخ‬ ‫فيما عدا بيتشر ستو الذي كتب‬ ‫لروائى أمريكى آخر‪،‬‬ ‫فرنسا‬ ‫في‬ ‫وأدبها‬ ‫‪ ،‬واللغة الفرنسية‬ ‫اللاتينية‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫محاضرا‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪ :‬الغاب‬ ‫شهرة‬ ‫سنكلير‬ ‫روايات‬ ‫العم توم ‪ .‬وأكثر‬ ‫الوطنية‬ ‫الجمعية‬ ‫في‬ ‫وعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫والأربعينيات‬ ‫الثلاثينيات‬ ‫خلال‬

‫وظروف‬ ‫القذرة‬ ‫المراحيض‬ ‫معبر بقوة عن‬ ‫طبيعى‬ ‫نضح‬ ‫وهي‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪589‬‬ ‫أم إلى‬ ‫‪469‬‬ ‫الفرنسية ممثلا لاسنغال من‬

‫رواية الغاب إلى‬ ‫وقد أدت‬ ‫‪.‬‬ ‫اللحوم‬ ‫لتعليب‬ ‫العمل في مصنع‬ ‫حاليا‬ ‫وما يعرف‬ ‫بين السنغال‬ ‫ب الفيدرالي‬ ‫مالم‬ ‫لاتحاد‬ ‫رئيسا‬

‫الطعام النظيف‪.‬‬ ‫لأول قوانين حول‬ ‫تشريعية‬ ‫اتخاذ إجراءات‬ ‫في عام‬ ‫الاتحاد‬ ‫هذا‬ ‫أم‪ ،‬وقد انحل‬ ‫‪959‬‬ ‫فى عام‬ ‫بمالى‬

‫في‬ ‫الرأسمالى‬ ‫المجتمع‬ ‫لمشكلير‬ ‫‪ ،‬هاجم‬ ‫وفي روايات أخرى‬ ‫يرأسها‬ ‫السنغال دولة مستقلة‬ ‫‪ 69‬ام حين أصسبحت‬ ‫‪0‬‬

‫في مناجم‬ ‫العمل‬ ‫‪ 9‬ام)‪ ،‬وظروف‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫رواية العاصمة‬ ‫القرارات‬ ‫سخغور رئيسا مسيطرا على جميع‬ ‫سنغور‪ .‬وكان‬

‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫رواية الملك‬ ‫في‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫تنمية التقدم الاقتصادي‬ ‫على‬ ‫لمماعد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫السياسية‬

‫أم)‪.‬‬ ‫(‪279‬‬ ‫الزيت فى رواية الزيت‬ ‫أم)‪ ،‬صناعة‬ ‫(‪179‬‬ ‫في‬ ‫بالفشل‬ ‫معارضوه‬ ‫‪ ،‬وقد اتهمه‬ ‫السهاسى‬ ‫والاستقرار‬

‫تحتوي‬ ‫التي‬ ‫سنكلير أيضا العديد من الكتب‬ ‫وكتب‬ ‫أساسية في المجتمع‪.‬‬ ‫إصلاحارت‬ ‫إحداث‬

‫فساد أحدثته‬ ‫أنه‬ ‫فيها ما يعتقد‬ ‫كشف‬ ‫على ملاحظات‬ ‫الحضارة‬ ‫سنغور‬ ‫‪ ،‬مجد‬ ‫الاجتماعية‬ ‫وفى كتاباق‪،‬‬

‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة الأمريكية‬ ‫من أوجه‬ ‫العديد‬ ‫الرأسمالية في‬ ‫الأكثر مادية‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫ثقافات‬ ‫السودا‪:‬ا‪ ،‬وعارض‬ ‫الإفريقية‬

‫الصحافة‬ ‫التي تتناول‬ ‫ام)‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫الوقاحة‬ ‫كبح‬ ‫‪ ،‬قصة‬ ‫المثال‬ ‫لمشغور أول‬ ‫أم صار‬ ‫‪849‬‬ ‫بعدة ‪-‬خوائز‪ ،‬ففي عام‬ ‫فاز شعره‬

‫أم) التي تتناول التعليم العالي‪.‬‬ ‫(‪239‬‬ ‫الإوزة‬ ‫و خطوة‬ ‫منظمة‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫للأكاديمية الفرنسية‬ ‫ينت!خب‬ ‫أسود‬ ‫رجل‬

‫أم‪ ،‬أصدر‬ ‫‪ 1‬إلى عام ‪539‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفترة من عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.،‬‬ ‫والكتاب‬ ‫للباحثين‬

‫لاني بد‪ ،‬التي‬ ‫بسلسلة‬ ‫تعرف‬ ‫‪ 1 1‬قصة‬ ‫من‬ ‫سنكلير سلسلة‬


‫من‬ ‫نبات معمر‬ ‫‪ .‬نباث السنفيتون‬ ‫ئبات‬ ‫السئفيتون‪،‬‬
‫هذه الروايات ‪ .‬وقد‬ ‫الرئيسية فى‬ ‫باسم الشخصية‬ ‫سميت‬
‫من أوروبا وآسيا‪ .‬وأوراقه‬ ‫في كل‬ ‫يوجد‬ ‫الفصيلة العشبب‪،‬‬
‫في الفترة‬ ‫والعالمي‬ ‫هذه الروايات التاريخ الأمريكي‬ ‫غطت‬
‫الشكل‬ ‫جرسية‬ ‫الأزهار‬ ‫من‬ ‫الحرارط ‪ ،‬وله مجموعة‬ ‫تشبه‬ ‫كبيرة‬
‫في‬ ‫رواية معروفة‬ ‫‪ ،‬وأفضل‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪94‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 1 9‬إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عام‬ ‫من‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫شاحبة‬ ‫ألوان صفرا‪):‬‬ ‫ذات‬
‫ام)‪ ،‬وقد حازت‬ ‫(‪429‬‬ ‫التنين‬ ‫هذه السلسلة هي أسنان‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫زاهية‬ ‫بنفسصية‬ ‫أو‬ ‫زرقا ء‪،‬‬
‫‪ 9‬ام ‪.‬‬ ‫عام ‪43‬‬ ‫جائزة بوليتزر للقصة‬ ‫الرواية‬

‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫أو قرمزية‬ ‫أرجوانية‬


‫الأمريكي‬ ‫المدنية‬ ‫الحريات‬ ‫اتحاد‬ ‫سنكلير في تنطم‬ ‫ساعد‬

‫‪ .‬وتغطي‬ ‫للن!ل‬ ‫جاذبة‬


‫مرات‬ ‫ثلاث‬ ‫واتحاد الديمقراطية الصناعية ‪ .‬رشئنفسه‬
‫اللون‬ ‫الغليظة ذات‬ ‫الشعيرات‬
‫كاليفورنيا ولكنه لم‬ ‫حاكم‬ ‫لعضوية الكونجرس ولمنصب‬
‫كلها‪.‬‬ ‫النبتة‬ ‫الأصفر الشاحب‬
‫ط‪7‬‬
‫ماريلاند‪.‬‬ ‫بالتيمور‪،‬‬ ‫في‬ ‫بيل سنكلير‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫يوفق‬
‫‪!-‬يبم‪+‬ء!‬ ‫في‬ ‫السنفيتون‬ ‫ويوجد‬
‫!!ف!!ه‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫(‪049‬‬ ‫مارليز‬ ‫كليف‬ ‫السير‬ ‫سنكلير‪،‬‬ ‫الأماكن الرطبة كضفاف‬

‫تطوير وصناعة‬ ‫رائدا فى مجال‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫بريطانية‬ ‫مدير شركة‬ ‫إلى ارتفاع‬ ‫وينمو‬ ‫الأنهار‪،‬‬

‫شركته‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الدقيقة‬ ‫الإلكترونية‬ ‫الأجهزة‬ ‫معدات‬ ‫السنفيتون‬ ‫إلى متر واحصد ‪.‬‬ ‫يصل‬
‫السنكي‬ ‫‪016‬‬

‫المجلس ثم اختفى‬ ‫‪ ،‬تدهور‬ ‫تمرد يهودي‬ ‫روما على‬ ‫قضت‬ ‫أواخر اسمبعينيات‬ ‫سنكلير مشهورا‬ ‫صار‬ ‫البريطانية وبحوثه‬

‫نهائيا‪.‬‬ ‫للحواسيب‬ ‫بتطويره‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫الثمانينيات‬ ‫وأوائ!!‬

‫بتطوير‬ ‫وقام سنكلير‬ ‫‪.‬‬ ‫المنخفض‬ ‫السعر‬ ‫ذات‬ ‫المتقدمة‬


‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪193 -‬‬ ‫أ‬ ‫(‪31 2‬‬ ‫الرزاق‬ ‫‪ ،‬عبد‬ ‫السنهوري‬
‫ذات‬ ‫التلفاز‬ ‫تحتوي على نوع من أجهزة‬ ‫أخرى‬ ‫منتجات‬
‫فقيه‬ ‫‪.‬‬ ‫السنهوري‬ ‫الرزاق أحمد‬ ‫أم)‪ .‬عبد‬ ‫‪719 -‬‬ ‫أ‬ ‫‪598‬‬ ‫الشاشة المسطحة‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومن أكبر علماء القانون المدني في عصره‬ ‫مصري‬ ‫قانوني‬


‫السابعة‬ ‫فى لندن ‪ ،‬وترك المدرسة في سن‬ ‫ولد سنكلير‬
‫من‬ ‫الحقوق‬ ‫شهادة‬ ‫على‬ ‫ولد فى الإسكندرية ‪ ،‬حصل‬ ‫إلكترونيات‬ ‫شعركة‬ ‫‪ ،‬وأسس‬ ‫للجامعة‬ ‫ولم يذهب‬ ‫عشرة‬

‫إلى‬ ‫فى بعثة علمية‬ ‫أم ‪ ،‬وأختير‬ ‫‪179‬‬ ‫القاهرة عام‬ ‫جامعة‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 1‬إلى ‪979‬‬ ‫‪629‬‬ ‫التى أدارها من عام‬ ‫سنكلير‪،‬‬

‫الدكتوراه فى القانون والاقتصاد‬ ‫على‬ ‫فرنسا فحصل‬ ‫العلمى‪.‬‬ ‫للبحث‬ ‫سنكلير‬ ‫لمؤسسة‬ ‫رئيسا‬ ‫أم صار‬ ‫عام ‪979‬‬

‫إلى القاهرة حيث‬ ‫بعدها‬ ‫أم ‪ ،‬عاد‬ ‫عام ‪269‬‬ ‫والسياسية‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫في عام ‪839‬‬ ‫فارس‬ ‫منح لقب‬

‫الدولة ووزير‬ ‫مجلس‬ ‫سياسية منها رئيس‬ ‫تولى عدة مناصب‬

‫فى‬ ‫ألف‬ ‫حيث‬ ‫للتأليف والبحث‬ ‫تفرغ بعد ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫المعارف‬ ‫أصبندقية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫فى ماسورة‬ ‫يثبت‬ ‫أو سك!!‪،‬‬ ‫خنجر‬ ‫السئكى‬

‫هذا العلم في‬ ‫فى تأسيص‬ ‫اغانون المدنى أبحاثا ساهمت‬ ‫ا‬
‫بدأ‬ ‫وقد‬ ‫الالتحام ‪.‬‬ ‫عند‬ ‫اغتال‬ ‫ا‬ ‫المشاة فى‬ ‫الجنود‬ ‫ويستخدمه‬

‫الدول‬ ‫وسوريا والعراق والأردن وغيرها من‬ ‫مصر‬ ‫جامعات‬ ‫أم ‪ .‬آ‬ ‫‪94‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حوالى‬ ‫فى فرنسا‬ ‫استخدم‬ ‫قصيرا‬ ‫خنجرا‬

‫بفوهة البندقية‪.‬‬ ‫إلى أشكال عديدة تثبت‬ ‫طور لاحقا‬


‫المشرعين القانونيين‬ ‫الفقهاء وشيخ‬ ‫اعتبر شيخ‬ ‫العرسة ‪ ،‬حتى‬
‫الوقت الحاضر‪،‬‬ ‫الجيوش في‬ ‫والسنكى الذي تستخدمه‬
‫العرب في العصر الحديث‪.‬‬
‫نابض‬ ‫من ماسورة البندقية بمشبك‬ ‫واحد‬ ‫يثبت بجانب‬
‫الوسيط‬ ‫العقود‪،‬‬ ‫المدنى في‬ ‫القانون‬ ‫مؤلفاته شرح‬ ‫من‬

‫أجزاء)‪ ،‬نظرية العقد في الفقه‬ ‫القانون المدني (عشرة‬ ‫في‬


‫شبت على‬ ‫السنكى فى غمد‬ ‫اتجندي‬ ‫ويحمل‬ ‫(زنبرك)‪.‬‬

‫الظهر‪.‬‬ ‫الحقيبة المحمولة على‬ ‫حزامه أو على‬


‫أصول‬ ‫‪،‬‬ ‫الفقه الإسلامي‬ ‫في‬ ‫الحق‬ ‫مصادر‬ ‫بم‬ ‫الإسلامي‬

‫‪.‬‬ ‫لقانون‬ ‫ا‬

‫فى العلوم‬ ‫جائزة الدولة التقديرية‬ ‫على‬ ‫حصل‬

‫العربية بالقاهرة عام‬ ‫اللغة‬ ‫بمجمع‬ ‫عضوا‬ ‫اختير‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫الاجتماعية‬

‫‪ 9‬ام ‪.‬‬ ‫‪46‬‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫بيرسي‬ ‫تشارلز‬ ‫سنو‪،‬‬

‫كبيرة ‪.‬‬ ‫بشهرة‬ ‫‪ ،‬حظي‬ ‫عديدة‬ ‫ذو مواهب‬ ‫روائي إنجليزي‬

‫ومحاضرا‪.‬‬ ‫رسميا حكوميا‪،‬‬ ‫وموظفا‬ ‫عالما‬ ‫أيضا‬ ‫وكان‬

‫عشر‬ ‫مشو التي تقع فى أحد‬ ‫لمسلسلة روايات‬ ‫وتعتبر‬

‫أم)‪،‬‬ ‫‪079‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪49‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫وألثقاء‬ ‫بعنوان غرباء‬ ‫مجلدا‬

‫بدور‬ ‫إليوت‬ ‫لويس‬ ‫يقوم‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫المهنيين‬ ‫طبقة‬ ‫دراسة عن‬ ‫أسفل‬ ‫المس!حمط‬ ‫عمد‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إم‬ ‫شدقية‬ ‫بماسورة‬ ‫متبت‬ ‫‪6‬‬ ‫إم‬ ‫سنكي‬

‫‪.‬‬ ‫الصورة‬
‫إنه‬ ‫سنو‪ ،‬من حيث‬ ‫يشبه‬ ‫فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الروايات‬ ‫الراوي لجميع‬

‫طريقه إلى الحياة‬ ‫مولده للطبقة الدنيا‪ ،‬ويشق‬ ‫ينتمى بحكما‬

‫فى‬ ‫عديدة‬ ‫أعمالآ‬ ‫‪ ،‬وهو يشغل‬ ‫إليوت‬ ‫‪ .‬يظهر‬ ‫المهنية‬


‫روا‪.)،‬‬ ‫الحدب‬ ‫النبوي (محظت‬ ‫انظر‪ :‬الحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫اث‬

‫لسنو بالقاء نظرة بانورامية‬ ‫تسمح‬ ‫وسيلة‬ ‫السلسلة ‪ ،‬وهى‬

‫وظيفة المحامي فى‬ ‫قد شغل‬ ‫إليوت‬ ‫فنجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫للحياة‬ ‫العهود‬ ‫المجدس الأعلى الحاكم دليهود خلال‬ ‫السنهدرين‬

‫‪ 9 4‬أم)‪،‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫الأمل‬ ‫زمن‬ ‫وفي‬ ‫‪ 9 4‬أم)‪،‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫وأشقاء‬ ‫غرباء‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫المتخصصين‬ ‫بعض‬ ‫أورده‬ ‫لما‬ ‫الرومانية ‪ .‬ووفقا‬

‫في النور والظلام‬ ‫جامعي‬ ‫مدرس‬ ‫بوظيفة‬ ‫ويعمل‬ ‫‪2 3‬‬ ‫يضم‬ ‫الذي‬ ‫الأول السنهدرين‬ ‫المجل!م!‬ ‫‪،‬‬ ‫هناك مجلسان‬

‫موظفا‬ ‫أم)‪ ،‬ويعمل‬ ‫السادة (‪519‬‬ ‫ام‪ )،‬وفي‬ ‫(‪479‬‬ ‫من فئة الصدوقبن‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويتكون‬ ‫ودينية‬ ‫سياسية‬ ‫صفة‬ ‫له‬ ‫عضوا‬

‫ام)‪ .‬وفى نوم العقل‬ ‫الجدد (‪549‬‬ ‫فى الرجال‬ ‫حكوميا‬ ‫ذو السبعين عضوا‪،‬‬ ‫الديني‬ ‫أما المجلس الثاني فهو السنهدرين‬

‫جريمة‬ ‫أم)‪ ،‬يعمل إليوت مراقبا في محاكمة‬ ‫(‪689‬‬ ‫يأتي غالبا من أوساط‬ ‫الذي‬ ‫للكاهن‬ ‫رئاسته تعطى‬ ‫وكانت‬

‫بل كاد‬ ‫محايدا‬ ‫كان‬ ‫الرغم من أن إليوت‬ ‫اغتيال ‪ .‬فعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫بطرس‬ ‫القديسون‬ ‫الدينى‬ ‫أمام السنهدرين‬ ‫‪ .‬مثل‬ ‫الفريسيين‬

‫نزيها‬ ‫يعتبر شخصا‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫بعيد‬ ‫إلى حد‬ ‫مملا‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الدينى ‪ .‬بعد‬ ‫الخطأ‬ ‫‪ ،‬بتهمة‬ ‫‪ ،‬وبول‬ ‫وإصطفان‬ ‫ويوحنا‪،‬‬
‫‪161‬‬ ‫السنوسية ‪،‬الدولة‬

‫بم‬ ‫ديبيا (ألاستقلاد)‬ ‫نظر ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ريس‬ ‫إد‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫السئوسى‬ ‫بالنسبة لسنو بمثابة الإنسان‬ ‫أن إليوت‬ ‫ويتضح‬ ‫ومتجردا‪.‬‬

‫ديبيا)‪.‬‬ ‫استقطا!‬ ‫ومحاولات‬ ‫الأودى‬ ‫العالمية‬ ‫(الحرب‬ ‫تاريخ‬ ‫ليبيا‪،‬‬ ‫مسؤولة‪.‬‬ ‫ؤبل اتخاذ قرارات‬ ‫الذي تستشيره‬

‫درجة‬ ‫على‬ ‫وحصل‬ ‫سنو في ليستر‪،‬‬ ‫ابيرسى‬ ‫ولد تشارلز‬


‫(‪ 343‬أ‪ 804-‬اهـ‪،‬‬ ‫بن علي‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫السنوسي‬ ‫وباعتباره‬ ‫‪.‬‬ ‫كمبردج‬ ‫من جامعة‬ ‫ارعيزياء‬ ‫الدكتوراه فى‬

‫علي السنوسى شاعر‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪ 249‬ا‪879 -‬‬ ‫أم حتى‬ ‫العامة من ‪459‬‬ ‫للخدمة‬ ‫حكواسيا‬ ‫مفوضا‬
‫السعودية‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫ولد في جازأن بجنوب‬ ‫سعودي‬ ‫بمشروعات‬ ‫العلماء للعمل‬ ‫قام باختيار‬ ‫ام‪ ،‬فقد‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬

‫الشاعر‬ ‫يد والده‬ ‫على‬ ‫العربية‬ ‫‪ ،‬وقرأ علوم‬ ‫الكتاتيب‬ ‫في‬ ‫تعلم‬ ‫في ‪ 9 57‬ام ‪.‬‬ ‫الفروسية‬ ‫نوط‬ ‫سنو على‬ ‫‪ .‬وحصل‬ ‫الحكومة‬

‫جازان ‪.‬‬ ‫الذي تولى قضاء‬ ‫السنوسى‬ ‫بن محمد‬ ‫على‬ ‫ام إلى‬ ‫‪69 4‬‬ ‫من‬ ‫لوزير التكنولوجيا‬ ‫البم‪-‬لماني‬ ‫الأ!ن‬ ‫وكان‬

‫جمرك‬ ‫إدارة‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حكومية‬ ‫مناصب‬ ‫تسنم عدة‬ ‫والثورة‬ ‫الثقافتان‬ ‫بعنوان‬ ‫المنشورة‬ ‫ءحاضرته‬ ‫أم ‪ .‬وفى‬ ‫‪669‬‬

‫رئالممة النادي‬ ‫وكذلك‬ ‫جازان‬ ‫كهرباء‬ ‫‪ ،‬وشركة‬ ‫جازان‬ ‫الاتصال‬ ‫نقص‬ ‫‪ ،‬نحو‬ ‫أسفه‬ ‫عن‬ ‫أم) عبر‬ ‫العلمية (‪69 0‬‬

‫‪.‬‬ ‫الثقافي هناك‬ ‫الأدبي‬ ‫سنو في روايته‬ ‫العلماء‪ ،‬وناقش‬ ‫والتفاهم بين الصلماء وغير‬

‫ومن‬ ‫كثير‪،‬‬ ‫الجنوب ‪ ،‬وله انتاج شعري‬ ‫بشاعر‬ ‫يلقب‬ ‫ثمانية روائيين أوروبيين‬ ‫أم)‪ ،‬حياة‬ ‫(‪789‬‬ ‫الواقعيون‬

‫ونفحات‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7 4‬‬ ‫(‬ ‫والينابيع‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫القلائد‬ ‫‪:‬‬ ‫دواوينه‬ ‫وعملهم‪.‬‬

‫أعماله الشعرية كاملة‬ ‫أم)‪ .‬وقد جمعت‬ ‫‪079‬‬ ‫(‬ ‫الجنوب‬


‫سنودن في جوينيد‪ ،‬بويلز‪.‬‬ ‫يمحبل‬ ‫‪.‬‬ ‫!جيل‬ ‫سدودن‪،‬‬
‫العقيلي في تأليف‬ ‫أحمد‬ ‫مع محمد‬ ‫اشترك‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪839‬‬
‫ديسجول‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إي‬ ‫‪-‬‬ ‫إيرويدفا‪ ،‬كريب‬ ‫‪:‬‬ ‫قمم هي‬ ‫خمس‬ ‫وله‬
‫بين الاغراض‬ ‫في شعره‬ ‫يجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫شعراء‬ ‫كتاب‬
‫إلى‬ ‫إيرويدفا‬ ‫قمة‬ ‫وترتفع‬ ‫‪.‬‬ ‫أران‬ ‫إير‬ ‫أجويد‪،‬‬ ‫جوش!‪،‬‬ ‫كريب‬
‫في الغزل‬ ‫كتب‬ ‫الحياة المعاصرة ‪ ،‬حيث‬ ‫القديمة وموضوعات‬
‫في‬ ‫البحر وتعتبر أعلى قمة‬ ‫سطح‬ ‫ءصشوى‬ ‫ام فوق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪850‬‬
‫الأمة‬ ‫قضايا‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ونظم‬ ‫الوطنية‬ ‫والرثاء‪ ،‬والمناسبات‬ ‫والمدح‬
‫بسنودن متنزه وطني مساحته‬ ‫وإنجلترا‪ .‬فيحيط‬ ‫ويلز‬
‫وتهامة ومظاهر‬ ‫جازان‬ ‫خص‬ ‫وأمجاد الإسلام ‪ ،‬كما‬ ‫العربية‬
‫عليه سنودونيا‪.‬‬ ‫‪ 2‬يطيق‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬

‫بشعر غير قليل‪.‬‬ ‫الطيعة في الجنوب‬

‫من آكلات‬ ‫ذو ذيل مرقط‬ ‫منور‬ ‫اليبري‬ ‫السئور‬


‫(‪ 276 - 2012‬اهـ‪،‬‬ ‫بن علي‬ ‫محمد‬ ‫السنوسى‪،‬‬
‫صغاره‬ ‫فيه‬ ‫البطن ‪ ،‬يحمل‬ ‫في أسمفل‬ ‫جي!ب‬ ‫له‬ ‫‪،‬‬ ‫اللحوم‬
‫أبو‬ ‫‪،‬‬ ‫بن علي بن السنوسي‬ ‫أم)‪ .‬محمد‬ ‫‪985 -‬‬ ‫‪1787‬‬
‫إلى‬ ‫بالتالي‬ ‫وتسمانيا‪ .‬وهو أقرب‬ ‫أسترأ(!ا الشرقية‬ ‫في‬ ‫ويعيش‬
‫مؤسس‬ ‫‪:‬‬ ‫الإدريسي‬ ‫الحسني‬ ‫الخطابي‬ ‫عبدالله ‪ ،‬السنوسي‬
‫الأوائل فى‬ ‫المستوطنون‬ ‫ظن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬إلى القطط‬ ‫ص‬ ‫الكنغر‬ ‫حيوان‬
‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة السنوسية‬ ‫إليه‬ ‫‪ ،‬وتنسب‬ ‫السنوسية‬ ‫الطريقة‬
‫التي‬ ‫الداجنة‬ ‫يماثل الحيوانات‬ ‫أن الىنور الببري‬ ‫أستراليا‬
‫على‬ ‫تعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزائرية‬ ‫مستغانم‬ ‫ببلدة‬ ‫‪ .‬ودد‬ ‫الدولة‬ ‫‪،‬‬ ‫السنوسية‬
‫الببري‬ ‫السنور‬ ‫أوروبا‪ .‬يبلغ طول‬ ‫كانوا يستأنعم!‪ ،‬نها في‬
‫من العلم في‬ ‫المزيد‬ ‫ثم ارتحل طالبا‬ ‫‪،‬‬ ‫رأسه‬ ‫مسقط‬ ‫يد علماء‬
‫تتخللها‬ ‫سوداء‬ ‫ببشرة‬ ‫يتميز‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذةلمه‬ ‫وطول‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ ،‬ودرس‬ ‫الكبير بفاس‬ ‫بالجامع‬ ‫مدرسا‬ ‫وعين‬ ‫فيه ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وبرع‬ ‫فاس‬
‫الصغيرة‬ ‫والحيوانات‬ ‫الطور‬ ‫يروي!ش على‬ ‫بقع بيضاء‪.‬‬
‫مناطق‬ ‫وجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫التازي‬ ‫عبدالوهاب‬ ‫يد الشيخ‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوفية‬
‫حيوانات السنور الببري كحجم‬ ‫بعض‬ ‫وحسم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاخرى‬
‫الصوفية ‪ ،‬ومدارسة‬ ‫الطرق‬ ‫واعظا ودارسا لأحوال‬ ‫الصحراء‬
‫الكنغر الصغير‪.‬‬

‫زار‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫البلدان الإسلامية‬ ‫من‬ ‫العلماء‪ .‬وتجول فى كثير‬

‫والحجاز واليمن ‪ .‬وأنشأ أول‬ ‫وبرقة ومصر‬ ‫وطرابلس‬ ‫تونس‬

‫ثم عاد إلى برقة سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫بمكة‬ ‫أبي قبيس‬ ‫في جبل‬ ‫له‬ ‫زاوية‬

‫فبنى الزاوية‬ ‫‪ ،‬وأقام بالجبل الأخضر‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪983‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪255‬‬

‫في‬ ‫العثمانية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ ،‬فارتابت‬ ‫طريقته‬ ‫انتشرت‬ ‫البيضاء‪.‬‬

‫حتى‬ ‫ليبيا‬ ‫بجنوبي‬ ‫جغبوب‬ ‫واحة‬ ‫فانتقل إلى‬ ‫‪ ،‬فضايقته‪،‬‬ ‫أمره‬

‫كتابا ورلمسالة‪.‬‬ ‫أربعين‬ ‫نحو‬ ‫وراءه‬ ‫‪ ،‬مخلفا‬ ‫الله‬ ‫توفاه‬

‫تاريخ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليبيا‬ ‫؟‬ ‫‪ ،‬الدولة‬ ‫‪ :‬السنوسية‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫تنسب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫ا لدولة‬ ‫‪،‬‬ ‫السئوسية‬

‫بن‬ ‫محمد‬ ‫السنوسية‬ ‫الطريقة‬ ‫إلى مؤسس‬ ‫الدولة السنوسية‬ ‫منه‬ ‫الكنغر‬ ‫إلى‬ ‫ولكنه أقرب‬ ‫المألوفة لديما‪،‬‬ ‫القطط‬ ‫يمتبء‬ ‫السنور الببري‬

‫الأشجار‪.‬‬ ‫بين‬ ‫وقته‬ ‫معظم‬ ‫يقضي‬ ‫جيد‬ ‫وهو !حلق‬ ‫‪.‬‬ ‫القطط‬ ‫إلى‬
‫الإدريسى‪.‬‬ ‫الخطابى الحسني‬ ‫السنوسي‬ ‫علي‬
‫السنوكر‬ ‫‪162‬‬

‫صوفية‬ ‫‪ ،‬سلفية وطريقة‬ ‫إصلاحية‬ ‫والسنوممية حركة‬

‫بن عبدالوهاب‬ ‫أصشيخ محمد‬ ‫ا‬ ‫بين منهج‬ ‫متميزة ‪ ،‬جمعت‬

‫من أنصار‬ ‫الصوفية ‪ ،‬ولذا لم تجد معارضة‬ ‫الطرق‬ ‫ومحاسن‬

‫بالحجاز‪.‬‬ ‫بن عبدالوهاب‬ ‫الشيخ محمد‬

‫‪،‬‬ ‫والده‬ ‫عمل‬ ‫فأكمل‬ ‫‪،‬‬ ‫ولده المهدي‬ ‫السنوسي‬ ‫استخلف‬

‫له‬ ‫وحسب!ت‬ ‫الأقطار‪،‬‬ ‫فى‬ ‫وذاع صيته‬ ‫وبنى زوايا عديدة‬

‫‪.‬‬ ‫كبيرا‬ ‫حسابا‬ ‫الاستعمار‬ ‫دول‬

‫إلى الكفرة وسط‬ ‫تحول المهدي من واحة جغبوب‬

‫‪ ،‬شقا أ!‬ ‫هذا التحول‬ ‫في سبب‬ ‫الآراء‬ ‫واختلفت‬ ‫الصحراء‪.‬‬

‫يمء!‬ ‫كا‬ ‫!؟يرتر‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كا‬ ‫صلم!‬ ‫ص‪.‬يرير‬ ‫‪"-‬‬


‫لأ‬
‫بعيدا‬ ‫رأى أن يكون‬ ‫بمصر‬ ‫الإنجليز‬ ‫امشقر‬ ‫عندما‬ ‫إنه‬ ‫بعضهم‬

‫اكتس!‬ ‫‪.‬‬ ‫آسيا‬ ‫وجنوي‬ ‫إفريقيا‬ ‫!ي‬ ‫يعيعم!‬ ‫ذو الذيل السلكي‬ ‫السونو‬ ‫إنه‬ ‫آخرون‬ ‫وقال‬ ‫أ!همحرأء؟‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫فأوغل‬ ‫أيديهما‪،‬‬ ‫متناول‬ ‫عن‬

‫الد!يق‪.‬‬ ‫الحارحى‬ ‫ديله‬ ‫أطول‬ ‫لسة‬ ‫اسمه‬ ‫تهيئة أتباعه أ!ذا‪،‬‬ ‫في‬ ‫أيين‪ ،‬فشرع‬ ‫الإيطها‬ ‫مع‬ ‫حرئا‬ ‫يتوقع‬ ‫كان‬

‫أمح!ت ال!يطالي!ت‪.‬‬ ‫وبعيدا عن‬ ‫استعدادا للجهاد‪،‬‬ ‫وتدريبهم‬


‫العالم ولكنه‬ ‫أنحاء‬ ‫طائر السنونو في جميع‬ ‫ويوجد‬
‫الأتراك صى‬ ‫مأموري‬ ‫معاملة بعض‬ ‫بل ساءته‬ ‫وقال آخرون‬
‫الأمريكتين الشمالية‬ ‫وفي‬ ‫إفريقيا‬ ‫كبيرة فى‬ ‫بأعدأد‬ ‫يوجد‬
‫التحري والتنقيب عن السلاح وتفتيش زوايا السنوسية‪،‬‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫تفاديا للبرد‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫مسافات‬ ‫ويطهير معظمها‬ ‫‪.‬‬ ‫والجنوبية‬
‫نفوذهم‬ ‫أماكن‬ ‫فاراد البعد عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأتراك‬ ‫خيفة من‬ ‫فتوجس‬
‫أو يرحل‬ ‫يطر‪،‬‬ ‫أنه‬ ‫عنه‬ ‫الغذاء‪ .‬وقد عرف‬ ‫على‬ ‫للحصول‬
‫إلى ذلك‬ ‫به‬ ‫هي التي حدت‬ ‫ولعل هذه الأسباب مجتمعة‬
‫الليل‬ ‫‪ .‬ويقضمي‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫ألصراب‬ ‫النهار‪ ،‬في‬ ‫أثناء‬
‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫الشريف عمه‬ ‫وخلف سيدي أحمد‬ ‫الإجراء‪.‬‬
‫السنونو‬ ‫طيور‬ ‫بعض‬ ‫وتبني‬ ‫‪.‬‬ ‫أو المستنقعات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغابات‬ ‫في‬
‫تخمد‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫الطرابلسية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫بمواقفه البطولية‬ ‫واششهر‬
‫في‬ ‫في حفر‬ ‫‪ ،‬بعضها‬ ‫أو مستعمرات‬ ‫‪،‬‬ ‫أزواج‬ ‫في‬ ‫أعشاشها‬
‫في‬ ‫والإيطاليون‬ ‫الإنجليز‬ ‫إلى أن دخل‬ ‫للحرب‬ ‫نار‬ ‫له‬
‫غير‬ ‫الآخر يبني أعشاشا‬ ‫وبعضها‬ ‫أو الأشجار‪.‬‬ ‫الشواطيء‬
‫المهدي‬ ‫!ميد إدرلس بن سيدي‬ ‫عمه‬ ‫ابن‬ ‫المفاوضات مع‬
‫للجسور‬ ‫الحديدية‬ ‫العوارض‬ ‫أطهمي ‪ ،‬وفي‬ ‫ا‬ ‫!ن‬ ‫متقمة‬
‫برقة‪،‬‬ ‫داح!‬ ‫على‬ ‫أميرا‬ ‫على أن ي!صن‬ ‫وأقنعوه بالاتفاق معهم‬
‫المواشي‪،‬‬ ‫أو في حظائر‬ ‫‪،‬‬ ‫في السقوف‬ ‫الحشبية‬ ‫والعوارض‬
‫بعض‬ ‫و‬ ‫درلة‬ ‫و‬ ‫مدينتى بنغازي‬ ‫الحكم للإيطاليين في‬ ‫ويكون‬
‫أنواع كثيرة‬ ‫غيرت‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أس!إلمنازل‬ ‫أطراف‬ ‫أو تحت‬
‫لجنوده ‪ ،‬وهو‬ ‫الرواتب‬ ‫إيطاليا بدفع‬ ‫المراسي ‪ .‬وتعهدت‬
‫اتصمالها‬ ‫خلال‬ ‫أعشاشها‬ ‫بناء‬ ‫السنونو عادات‬ ‫طيور‬ ‫من‬
‫الفاشي‬ ‫وزارة‬ ‫بعد حكم‬ ‫إيطاليا‪،‬‬ ‫الاتفاق الذي نقضته‬
‫بالبشر‪.‬‬
‫عمر‬ ‫استشهاد‬ ‫بالبلاد بعد‬ ‫‪ ،‬والانفراد‬ ‫مباشرة‬ ‫موسوليني‬
‫ذات‬ ‫بيضات‬ ‫إلى تسع‬ ‫مابين ثلاث‬ ‫السنونو‬ ‫وتضئأنثى‬
‫الختار‪.‬‬
‫وطائر السنونو‬ ‫‪.‬‬ ‫بالبني‬ ‫أليض منقط‬ ‫أو‬ ‫صاف‬ ‫لون أبيض‬
‫أن يب!ص‬ ‫المهدي السنوسي‬ ‫إدريس‬ ‫وقد دعا هذا محمد‬

‫اتفق‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫قامت‬ ‫وحين‬ ‫بالهجرة إلى مصر‪.‬‬

‫في فتح‬ ‫لمحنوسي للاششراك‬ ‫على تكوين جيش‬ ‫الإنجليز‬ ‫مع‬

‫الإيطاليين‪،‬‬ ‫انكسار‬ ‫عن‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫ثم انجلت الحرب‬ ‫ليبيا‪،‬‬

‫الحال حتى‬ ‫واستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫السنوسية‬ ‫إلى ح!صم‬ ‫البلاد‬ ‫عودة‬ ‫وعن‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪969‬‬ ‫عام‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫الليبية‬ ‫الجمهورية‬ ‫قامت‬

‫ليبيا‪،‬‬ ‫ليبيا؟‬ ‫بم‬ ‫على‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬السنوسى‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫تاريخ‪.‬‬

‫البلياردو والسنوكر‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السئوكر‬

‫رشيق له جناحان طويلان ضب ن‬ ‫طائر صغير‬ ‫الشولو‬

‫وله‬ ‫الطائر‪،‬‬ ‫فقط لهبوط‬ ‫يصلحان‬ ‫وساقان صغيران ضعيفان‬

‫عشه‬ ‫ويبمي‬ ‫أمشراليا ونيوريلسدا‬ ‫في‬ ‫المكشوفة‬ ‫الماطة!‬ ‫!ى‬ ‫السنونو يعيش‬ ‫الطائرة التي تمثل غذاءه‬ ‫الحشرات‬ ‫لاصطاد‬ ‫منقار كبير‬

‫الحسور‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫أو‬ ‫المباني‬ ‫!ي حوالى‬ ‫‪.‬‬ ‫البعوض‬ ‫الكثير من‬ ‫يأكل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الرئيسي‬
‫‪163‬‬ ‫أنالوس‬ ‫سنيكا‪ ،‬لوسيوس‬

‫دولة‬ ‫ام) حكم‬ ‫(؟‪ 898 -‬هـ‪ ،‬؟‪294 -‬‬ ‫علي‪.‬‬ ‫سيم‬ ‫لها‬ ‫السنونو‬ ‫طائر‬ ‫أنواع‬ ‫أكثر من كونه يغرد‪ ،‬وبعض‬ ‫يشقشق‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫من (‪464‬‬ ‫في الفترة‬ ‫إفريقيا‬ ‫في غرب‬ ‫صنغي‬ ‫بذيل السنونو‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫الطعام‬ ‫شم كة‬ ‫ذيل فى شكل‬

‫عمل على احتواء دولة مالي الإسلامية‬ ‫‪ 4 29‬ام)‪ ،‬حيث‬ ‫من الكرة‬ ‫الشمالي‬ ‫في النصف‬ ‫السنونو‬ ‫طائم‬ ‫ويعرف‬

‫منها أقوى دولة‬ ‫‪ ،‬وجعل‬ ‫أم وأنشأ دولة صنغي‬ ‫في عام ‪46 4‬‬ ‫أزرق‬ ‫لون‬ ‫ذو‬ ‫أو الجرن ‪ .‬وله ظهر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحطرة‬ ‫بسنونو‬ ‫الأرضية‬

‫إفريقيا‪.‬‬ ‫في غرب‬ ‫اللون وذيل متشعب‪.‬‬ ‫كستنائي‬ ‫إلى الرما!‪.‬ي وصدر‬ ‫ضارب‬

‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫المجاورة‬ ‫العديد من الدول‬ ‫سني علي‬ ‫فتح‬ ‫السنوية إلى‬ ‫هجرتها‬ ‫في موسم‬ ‫هذ‪.‬ه الطيور‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫وتسافر‬

‫بالبدو الطوارق‬ ‫ام وأطاح‬ ‫تمبكتو في عام ‪468‬‬ ‫استولى على‬ ‫في‬ ‫المعروفة‬ ‫أنواعها‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6! . . .‬‬ ‫إ!!‬ ‫تصل‬ ‫مسافات‬

‫عام‬ ‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪433‬‬ ‫المدينة منذ عام‬ ‫على‬ ‫الذين سيطروا‬ ‫إلى‬ ‫ضارب‬ ‫ذو لون‬ ‫‪ ،‬وله ظو‬ ‫الترحيب‬ ‫أستراليا سنونو‬

‫تجاري مهم اخر‪.‬‬ ‫مركز‬ ‫وهي‬ ‫جيني‬ ‫أم استولى على‬ ‫ء‪47‬‬ ‫اللون ‪ ،‬ولون أجزائه العمئفلى‬ ‫كستنائي‬ ‫وصدر‬ ‫الرمادي‬

‫كما‬ ‫على القانون والنظام في دولة صنغى‪،‬‬ ‫سني‬ ‫أدخل‬ ‫في‬ ‫ا!لنحدرات‬ ‫‪ .‬وسنونو‬ ‫إلى البياض‬ ‫ضارب‬ ‫رمادي‬

‫عام‬ ‫غامضة‬ ‫واختفى في ظروف‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل بالتجارة‬ ‫شجع‬ ‫رمادية‬ ‫‪ ،‬وبقع‬ ‫مربع‬ ‫ذيل‬ ‫له‬ ‫والجنوبية‬ ‫‪ ،‬اثمالية‬ ‫الأمريكتين‬

‫‪.‬‬ ‫الفيضانات‬ ‫أحد‬ ‫غرقا في‬ ‫مات‬ ‫أنه‬ ‫المؤرخون‬ ‫ويعتقد‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪29‬‬ ‫مؤخرته‪،‬‬ ‫فاتحة في‬

‫البلاد العربية (الطيور)‪.‬‬ ‫في‬ ‫البري‬ ‫ا لحيوان‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫الرئيسي لنهر كولومبيا‬ ‫الفرع‬ ‫نهر سنيك‬ ‫‪.‬‬ ‫لهر‬ ‫سئيك‪،‬‬

‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫ويومينج‬ ‫‪ .‬ينبع في‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬


‫ويلز‪،‬‬ ‫نهر يقع في جنوب شرقي نيوساوث‬ ‫!وي‬
‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطني‬ ‫كونتننتال ديفايد في متنزه يلوستون‬ ‫بالقرب من قمة‬ ‫ينبع‬ ‫فكتوريا‪ ،‬باستراليا‪ .‬وهو‬ ‫وشرقي‬

‫‪ .‬وينحرف‬ ‫الوطني‬ ‫جراندتيتون‬ ‫متنزه‬ ‫عبر‬ ‫النهر جنوبا‬ ‫يتدفق‬ ‫كم‬ ‫‪ ،‬ويتدفق لمسافة ‪432‬‬ ‫سنووي‬ ‫في! جبال‬ ‫كوسيياسكو‬

‫الواقعة في جنوب‬ ‫نهر سنيك‬ ‫غربا ويتدفق عبر سهول‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬الواقعة‬ ‫من أوربوست‬ ‫وافده بالقرب‬ ‫لم‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫حتى‬

‫المياه‬ ‫والشلالات‬ ‫الري والسدود‬ ‫إيداهو‪ .‬وتوفر مشروعات‬ ‫للأمطار تبلغ مساحته‬ ‫ويتمتع بمجيم‬ ‫ء‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫جيسلاند‬

‫بالمثل‪.‬‬ ‫الطاقة والري‬ ‫لإنتاج‬ ‫هذا النهر عندما نشر‬ ‫أكم ‪ .2‬واشتهر‬ ‫‪2(459‬‬ ‫حوالي‬
‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫أوريجون‬ ‫عند حدود‬ ‫شمالآ‬ ‫نهر سنيك‬ ‫وينحرف‬ ‫من نهر‬ ‫رجل‬ ‫قصيدته‬ ‫بانجو باترلعمون‬ ‫الشاعر الأسترأي‬
‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫إيداهو‪ ،‬وأوريجون‬ ‫بين‬ ‫من الحدود‬ ‫جزءا‬ ‫يكون‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪،1‬‬ ‫في عام‬ ‫سنووي‬

‫عبر‬ ‫غربا‪ ،‬ويتدفق‬ ‫نهر سنيك‬ ‫بإيداهو‪ ،‬ينحرف‬ ‫‪،‬‬ ‫لويستون‬

‫نهري‬ ‫أن تستخدم‬ ‫ويمكن للقوارب‬ ‫‪.‬‬ ‫واشنطن‬ ‫غربى‬ ‫جنوب‬ ‫جبال‬ ‫أعلى جزء من‬ ‫ممنووي‬ ‫جبال‬ ‫‪.‬‬ ‫لمجمال‬ ‫سدووى‪،‬‬

‫اليابسة‬ ‫إلى داخل‬ ‫‪،‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫‪ ،‬بدءا من‬ ‫وسنيك‬ ‫كولومبيا‪،‬‬
‫ويلز وشمال‬ ‫نيوسعاوت‬ ‫شرق‬ ‫في جنوب‬ ‫ا‬ ‫الاسترالية‬ ‫الألب‬

‫لها‪،‬‬ ‫المجاورة‬ ‫وكلاركستون‬ ‫وتعتبر لويستون‬ ‫‪.‬‬ ‫لويستون‬ ‫حتى‬ ‫كوسيياسكو‬ ‫جبل‬ ‫على قمة‬ ‫تشتمل‬
‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فكتوريا‬ ‫شرق‬

‫الحبوب ‪ ،‬ومنتجات‬ ‫لصادرأت‬ ‫مهمين‬ ‫ميناءين‬ ‫بواششطن‪،‬‬ ‫وقمة‬ ‫أممتراليا‪،‬‬ ‫في‬ ‫جبل‬ ‫أعلى‬ ‫يعتبر‬ ‫ا‬ ‫م) الذي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫(‪28‬‬

‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫بنو كولومبيا‪،‬‬ ‫‪ ،‬ويرتبط نهر سنيك‬ ‫الأخشاب‬ ‫أمشراليا‪.‬‬ ‫في‬ ‫جبل‬ ‫أعلى‬ ‫ثاني‬ ‫يعتبر‬ ‫الذي‬ ‫م)‬ ‫أ‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫تاونسند‬

‫منبعه‪.‬‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫واشنطن‬ ‫وتقع‬ ‫باسكو‪،‬‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫المنطقة‬ ‫سترزيليكي‬ ‫بوأء‬ ‫اسمير‬ ‫اكتشف‬

‫جبل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تاونسند‬ ‫بم‬ ‫جبل‬ ‫‪ :‬لوسيياسكو‪،‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫‪ 65 -‬م)‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫(‪4‬‬ ‫أنايوس‬ ‫سنيكا‪ ،‬لوسيوس‬

‫أعماله‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫رواقى‬ ‫وفيلسوف‬ ‫دولة روماني وكاتب‬ ‫رجل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 364 -‬هـ‪498 ،‬‬ ‫(‪028‬‬ ‫‪ ،‬أبو بكر‬ ‫ابن السني‬

‫علم‬ ‫في‬ ‫ومقالة‬ ‫‪ 1 2 4‬رسالة‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫فلسفية‬ ‫‪ 1 2‬مقالة‬ ‫الموجودة‬ ‫أبوبكر بن اسشي‪.‬‬ ‫بن إسحاق‬ ‫بن محمد‬ ‫‪ 749‬م)‪ .‬أحمد‬

‫مأساوية‪.‬‬ ‫روايات‬ ‫‪ ،‬وتسع‬ ‫ساخرة‬ ‫الجوية ‪ ،‬ورواية‬ ‫الأرصاد‬ ‫رحل‬ ‫‪،‬‬ ‫الرحلة‬ ‫كثير‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقة‪ ،‬يعد راوية للنسائي‬ ‫محدث‬

‫الروائيون‬ ‫استع!لها‬ ‫موضوعات‬ ‫رواياته المأساوية‬ ‫وتكشف‬ ‫من أبرز شيوخه‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والجزيرة‬ ‫والشام‬ ‫إلى العراق ومصص‬

‫بلغة‬ ‫ومليئة‬ ‫‪ ،‬عتيقة‬ ‫انفعالية‬ ‫ميلودرامية‬ ‫‪ .‬ولكنها‬ ‫الإغريق‬ ‫آلف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والباغندي‬ ‫الساجي‬ ‫السنن ‪ ،‬وزكريا‬ ‫صاحب‬ ‫النسائي‬

‫المصيبة‬ ‫القائلة " إن‬ ‫الرواقية‬ ‫الفكرة‬ ‫على‬ ‫وتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاغة‬ ‫بم‬ ‫النبوي‬ ‫؟ الطب‬ ‫‪ ،‬القناعة‬ ‫والليلة‬ ‫اليوم‬ ‫‪ :‬ع!ل‬ ‫الكتب‬ ‫من‬

‫ذات‬ ‫الروايات‬ ‫وكانت‬ ‫"!‪.‬‬ ‫العقل‬ ‫العاطفة‬ ‫تنتج عندما تحطم‬ ‫الذي‬ ‫‪ :‬هو‬ ‫‪ .‬ويقال‬ ‫الأعمال‬ ‫فضائل‬ ‫المست!بم‪،‬‬ ‫المراط‬

‫في إيطاليا‪ ،‬وفرنسا وإنجلترا‬ ‫الدرأما التراجيدية‬ ‫على‬ ‫واسع‬ ‫أثر‬ ‫عند‬ ‫‪ .‬والأرجح‬ ‫المجتبى‬ ‫وسماه‬ ‫أ!خسائي‬ ‫سنن‬ ‫اختصر‬

‫الإليزابيثي‪.‬‬ ‫العهد‬ ‫في‬ ‫تحقيقا لرغبة‬ ‫نفسه‬ ‫النسائي‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫تولى‬ ‫ا‬ ‫الذي‬ ‫أن‬ ‫الكثيرين‬

‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫رومانية مرموقة‬ ‫ولد سنيكا في أسبانيا لأسرة‬ ‫تجريد‬ ‫فى‬ ‫الكبرى‬ ‫سننه‬ ‫النسائي‬ ‫إليه‬ ‫أهدى‬ ‫أمير الرملة عندما‬

‫في روما‪ ،‬ثم صار‬ ‫والأدبية‬ ‫السياسية‬ ‫في الأوساط‬ ‫مشهورا‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫ثمانين‬ ‫من‬ ‫وله أكثر‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫المجتبى‬ ‫منها ف!ان‬ ‫الصحيح‬
‫خلبل‬ ‫‪،‬‬ ‫نفوري‬ ‫ر‬ ‫لسها‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬

‫الرمية‬ ‫إلى علو تبا!يه‬ ‫المريشة‬ ‫السهام‬ ‫يتم رفي لوحة‬ ‫بالتدبير‬ ‫أتهمه‬ ‫نيرون ‪ .‬الذي‬ ‫الإمبراطور‬ ‫ومستشار‬ ‫معلما‬

‫يقف‬ ‫المباريات‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫متر‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫‪73‬‬ ‫الصائبة‬ ‫الانتحار‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫فدفعه‬ ‫لقتله‬

‫وهما‬ ‫أو ‪ 3. 4 4‬مترا‪،‬‬ ‫‪ 3.‬متر‬ ‫‪37‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫اللاعبون‬

‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪- 1 2 6 9‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬خليل‬ ‫السهارنفوري‬
‫كل‬ ‫بهما قوانين اللعبة ‪ .‬ويأخذ‬ ‫تسمح‬ ‫اللتان‬ ‫المسافتان‬
‫على بن‬ ‫بن مجيد‬ ‫ام)‪ .‬خليل أحمد‬ ‫‪279‬‬ ‫‪1852‬‬
‫منها ‪ 31‬سم‪،‬‬ ‫كل‬ ‫يبلغ طول‬ ‫دوره برمي ثلاثة سهام‬ ‫لاعب‬
‫الحنفي ‪ .‬ولد بقرية‬ ‫الأنصاري‬ ‫على‬ ‫بن قطب‬ ‫علي‬ ‫أحمد‬
‫مبدئي‬ ‫هدفها من مجموع‬ ‫أصابت‬ ‫التي‬ ‫تقتطبع الرميات‬

‫‪1 0 0 1‬‬ ‫أو‬ ‫‪063 1‬‬ ‫مجموعه‬ ‫ما‬ ‫الأحيان‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫يساوي‬
‫كبار مشايح‬ ‫على‬ ‫قرأ‬ ‫بالهند‪.‬‬ ‫سهارنفور‬ ‫من أعمال‬ ‫نانوتة‬

‫لإصابته‬ ‫اللعبة‬ ‫يبدأ وينهي‬ ‫أن‬ ‫الفائز‬ ‫على‬ ‫ويجب‬ ‫‪.03 0 1‬‬ ‫أو‬ ‫العلوم بسهارنفور‪،‬‬ ‫مظاهر‬ ‫مدرممة ديوبند وعلمائها وكذلك‬

‫الداخلية‪.‬‬ ‫أو الرمية الصائبة‬ ‫الثنائى‬ ‫الخاتم‬


‫اختير أستاذا صى‬ ‫ث!ا‬ ‫العلوم‬ ‫مظهاهر‬ ‫فى‬ ‫وعين أستاذا مساعدا‬

‫بلعبة‬ ‫الألعاب الأخرى‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫ويمكن أن يجري‬ ‫وتولى‬ ‫العلوم‬ ‫مظاهر‬ ‫إلى‬ ‫ثم انتقل‬ ‫دار العلوم ‪ ،‬بديوبند‪،‬‬

‫الضاربين‬ ‫فريق‬ ‫يحاول‬ ‫لعبة الكريكيت‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫المريشة‬ ‫السهام‬


‫عام‬ ‫فيها‪ ،‬ثم تولى نظارتها إلى أن غادرها‬ ‫رئاسة التدريس‬

‫يحاول‬ ‫البولينج‬ ‫لعبة‬ ‫من النقاط ‪ .‬وفي‬ ‫أكبر عدد‬ ‫تسجيل‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫‪ ،‬فلم يرجع‬ ‫الشريفين‬ ‫الحرمين‬ ‫هـإلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪34 4‬‬

‫إصابته‬ ‫كل فرلق إحراز أكبر عدد من النقاط من خلال‬ ‫أبي‬ ‫سن‬ ‫شرح‬ ‫في‬ ‫المجهود‬ ‫بذل‬ ‫‪:‬‬ ‫من أبرز مصنفاته‬

‫لعبة‬ ‫ف!‬ ‫الساعة‬ ‫لعبة حول‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫للرميات الصائبة‬ ‫المفند؟ إتمام‬ ‫؟ المهند على‬ ‫مجلدات‬ ‫خمسة‬ ‫داود‪ ،‬ويقع في‬

‫مريش داخل كل‬ ‫رمى سهم‬ ‫فيها‬ ‫كل لاع!‬ ‫يحاول‬ ‫فردية‬ ‫مرآة‬ ‫الكرامة على‬ ‫مطرقة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكم‬ ‫تبويب‬ ‫على‬ ‫النعم‬

‫مرقم بالتتابع‪.‬‬ ‫جزء‬ ‫وال!ضابان‬ ‫العنيد‪.‬‬ ‫إلى إفحام‬ ‫الرشيد‬ ‫هدايات‬ ‫بم‬ ‫الإمامة‬

‫دولة‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫المريشة في‬ ‫لعبة السهام‬ ‫الناس‬ ‫يمارس‬ ‫من‬ ‫الإمامية ‪ ،‬وغيرها‬ ‫الشيعة‬ ‫في الرد على‬ ‫الأخيران‬

‫تعتبر لعبة‬ ‫حيث‬ ‫بالجزر البريطانية‬ ‫اللعبة‬ ‫هذه‬ ‫وقد بدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫المصنفات‬

‫ببريطانيا‬ ‫يوجد‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأندية‬ ‫تمارس داخل‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫لثمعبية‬ ‫بالبقيع‪.‬‬ ‫ودفن‬ ‫الاخر‪،‬‬ ‫ربيع‬ ‫في‬ ‫المنورة‬ ‫بالمدينة‬ ‫توفي‬

‫اللعبة وحوالي‬ ‫لهذه‬ ‫الممارسين‬ ‫للرجال‬ ‫ناد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالى‬
‫على‬ ‫تطلق‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫تعنى هزال الجسم‬ ‫كلمة‬ ‫السهام‬
‫نسائي‪.‬‬ ‫ناد‬ ‫‪4 0 0‬‬

‫!ناممتخدامها‬ ‫‪.‬‬ ‫في متل هذا الضعف‬ ‫حالة تتسبب‬


‫الوسطى‪،‬‬ ‫العصور‬ ‫المريشة إلى‬ ‫لعبة السهام‬ ‫تاريخ‬ ‫ويرجع‬

‫يرمون‬ ‫الرماة‬ ‫كلعبة فى الهواء الطلق عندما كان‬ ‫بدأت‬ ‫حيث‬


‫عن‬ ‫الناتج‬ ‫الهزال‬ ‫على وصف‬ ‫تقريبا‬ ‫الحديث مقصور‬
‫التناسسلية‪.‬‬ ‫الأمراض‬ ‫أحد‬ ‫‪،‬‬ ‫الزهري‬
‫تغيير الهدف‬ ‫تم‬ ‫بعد‬ ‫وفيما‬ ‫‪.‬‬ ‫هدف‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫بالأيدي‬ ‫سهامهم‬

‫اللعبة تمارس‬ ‫وأصبحت‬ ‫شمجرة‬ ‫من جذع‬ ‫إلى قطعة متكونة‬ ‫بمعنى هزال الجزء‬ ‫الظهري‬ ‫السهام‬ ‫تسمى‬ ‫الحالة‬ ‫وهذه‬

‫المصابون‬ ‫الفقري ‪ .‬ويعاني الأشخاص‬ ‫من العمود‬ ‫الظهري‬


‫المريشة شمعبية جدا‬ ‫لعبة السهام‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫البيوت‬ ‫داخل‬

‫الميلاديين‪.‬‬ ‫والسالغ عشر‬ ‫عشر‬ ‫اسمادس‬ ‫القرنين‬ ‫خلال‬ ‫‪ ،‬وقد يفقدون‬ ‫فى تناسق حركتهم‬ ‫صعوبة‬ ‫بالسهام الظهري‬

‫الأوائل‪.‬‬ ‫إلى أمري!!ا مإلمستوطنين‬ ‫اللعبة‬ ‫انتقلت‬ ‫أن عضلات‬ ‫وأرجلهم ‪ ،‬كما‬ ‫في أذرعهم‬ ‫تماما‬ ‫الإحساس‬

‫‪.‬‬ ‫البصري‬ ‫العصب‬ ‫يتأثر‬ ‫تدريجيا‪ ،‬وقد‬ ‫تتلف‬ ‫أرجلهم‬


‫سهاما يدوية يبلغ‬ ‫يستعملون‬ ‫رماة القرون الوسطى‬ ‫كان‬

‫جدا‪،‬‬ ‫أما المسهام المريشة القصيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 25‬سم‬ ‫طولها حوالي‬


‫دعبة يسدد فيها اللاعبون سهاما‬ ‫اووقي‬ ‫السهام‬
‫بدأ‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫المعدن أو البلاستيك‬ ‫من‬ ‫عادة‬ ‫والتي تصنع‬
‫يبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫اللريشة‬ ‫السهام‬ ‫لوحة‬ ‫يسمى‬ ‫إلى هدف‬ ‫مريشة‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫التاميع‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫في‬ ‫استع!الها‬
‫إلى‬ ‫وتنقسم‬ ‫‪ 31‬سم‪،‬‬ ‫اللوحة حوالى‬ ‫لهذه‬ ‫القانوني‬ ‫القطر‬

‫جبدية تمهدت وقاربت‬ ‫شبه السهل أرض‬ ‫أو‬ ‫السهب‬ ‫شكل‬ ‫منها على‬ ‫واحدة‬ ‫‪ 2‬رقعة متحساوية الأحجام ‪ ،‬كل‬ ‫‪0‬‬

‫التعرية‪.‬‬ ‫بفعل عوامل‬ ‫ألاستواء‬ ‫نقطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1 1‬إلى‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫اللاعب‬ ‫‪ .‬ويسجل‬ ‫إلمسفين الباي‬

‫المناطق الرطبة يبدأ‬ ‫في‬ ‫التي ت!صر‬ ‫السهوب‬ ‫أن هذه‬ ‫ويبدو‬ ‫بعد‬ ‫اللوحة‬ ‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسافين‬ ‫إصابة مختلف‬ ‫طريقة‬ ‫عن‬

‫العالقة‬ ‫والتربة‬ ‫الصخور‬ ‫المتدفقة‬ ‫المياه‬ ‫تجرف‬ ‫عندما‬ ‫تكوينها‬ ‫‪ ،‬وخاتم‬ ‫الثنائي‬ ‫الخاتم‬ ‫يسمى‬ ‫ضيق‬ ‫خارجى‬ ‫بخاتم‬ ‫ذلك‬

‫الرقم‬ ‫على شكل‬ ‫الأودية الضيقة التى تشكلت‬ ‫وقيعاد‬ ‫بسفوح‬ ‫حالة إصابة سهم‬ ‫الخاتم الثلاني‪ .‬وفي‬ ‫يسمى‬ ‫ضيق‬ ‫داخلي‬

‫تجرف‬ ‫السنين حتى‬ ‫لملايين‬ ‫هذه‬ ‫التعرية‬ ‫عملية‬ ‫(‪ ،)7‬وتستمر‬ ‫مرتين أو‬ ‫فإن النقط تتضاعف‬ ‫الخواتم‬ ‫هذه‬ ‫أحد‬ ‫مريش‬

‫إلى‬ ‫الأرض‬ ‫‪ ،‬وتتحول‬ ‫أن تصله‬ ‫تستطع‬ ‫أدني مستوى‬ ‫المياه‬ ‫الصائبة‬ ‫الرمية‬ ‫الأسفين ‪ .‬وتساوي‬ ‫بنقاط‬ ‫مقارنة‬ ‫ثلاث‬

‫تظهر نتوءات منخفضة‬ ‫الأحيان‬ ‫وفي بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫لممهول منبسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الداخلية‬ ‫الرمية الصائبة‬ ‫‪ ،‬وتساوي‬ ‫نقطة‬ ‫‪25‬‬ ‫الخارجية‬

‫بالقمم المتطابقة‪.‬‬ ‫السهل المنبسط تعرف‬ ‫متفرقة على سطح‬ ‫نقطة‪.‬‬


‫‪165‬‬ ‫السهل‬

‫أيضا‬ ‫تأثر‬ ‫‪.‬‬ ‫سقراط‬ ‫قبل‬ ‫الذين كانوا يتفلسفون‬ ‫اليونان‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫السهب‬ ‫مستوى‬ ‫القشرة الأرضية‬ ‫وقد ترفع حم كات‬

‫فلسفته في‬ ‫‪ ،‬فجاءت‬ ‫النور والظلمة‬ ‫الزرادشتي في‬ ‫بالمذهب‬ ‫التعرية‬ ‫تعاود‬ ‫‪ ،‬وعندئذ‬ ‫وربما فيضانات‬ ‫‪،‬‬ ‫تشققات‬ ‫تحدث‬

‫بالنوراني‬ ‫الروحاني‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ويرمز‬ ‫والظلمة‬ ‫النور‬ ‫بين‬ ‫التقابل‬ ‫‪.‬‬ ‫التصوف‬ ‫أعلام‬ ‫أحد‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬ ‫دورها‬

‫ويمكن‬ ‫بنور الأنوار‪.‬‬ ‫الله‬ ‫وإلى‬ ‫بالظلمانى‪،‬‬ ‫المادي‬ ‫وإلى‬

‫من الأذواق‬ ‫مزيج‬ ‫بأنها‬ ‫السهروردي‬ ‫فلسفة‬ ‫تلخيص‬ ‫‪ 586 - 5‬هـ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫حبش‬ ‫‪ ،‬ابن‬ ‫السهروردي‬

‫بن أميرك‬ ‫بن حبش‬ ‫يحيى‬ ‫أبو الفتوح‬ ‫‪ 1 19‬ام)‪.‬‬ ‫‪- 1 1‬‬ ‫‪55‬‬
‫الفلسفية‪.‬‬ ‫والأنظار‬ ‫الصوفية‬
‫إحدى‬ ‫ولد بسهرورد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين السهروردي‬ ‫الملقب بشهاب‬
‫قتله‬ ‫أسباب‬ ‫سيرته إلى أن أحد‬ ‫مؤرخي‬ ‫وقد أشار أحد‬

‫كل‬ ‫دائما وفي‬ ‫الحصول‬ ‫ممكنة‬ ‫الإمامة‬ ‫بمعنى‬ ‫النبوة‬ ‫قوله بأن‬
‫)‪ .‬اختلف‬ ‫(إيران القديمة‬ ‫زنجان فى عراق العجم‬ ‫قرى‬

‫‪.‬‬ ‫أعلام التصوف‬ ‫وهو أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫ميلاده‬ ‫سيرته في‬ ‫مؤرخو‬
‫ظاهره فأهدر دمه‪.‬‬ ‫كلامه على‬ ‫وقد أخذ‬ ‫عصر‪،‬‬
‫العلم‬ ‫فى طلب‬ ‫الأولى‬ ‫حياته‬ ‫سني‬ ‫السهسوردي‬ ‫أمضى‬
‫ما يربو على‬ ‫من المصنفات‬ ‫له‬ ‫سيرته‬ ‫مؤرخو‬ ‫أحصى‬
‫‪.‬‬ ‫إيران‬ ‫فى وسط‬ ‫وتنقل بين مراكأق بأذربيجان ‪ ،‬وأصبهان‬
‫المنظوم‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫والحكمة‬ ‫الإشراقية‬ ‫الفلسفة‬ ‫في‬ ‫مصنفا‬ ‫الأربعين‬

‫استقباله‬ ‫أحسن‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫بالأناضول‬ ‫عددا مز‪ ،‬السنين‬ ‫وأمضى‬


‫ويتكون‬ ‫الإشراق‬ ‫حكمة‬ ‫المصنفات‬ ‫والمنثور‪ ،‬ومن أهم هذه‬
‫مقتولأ بحلب‪.‬‬ ‫إلى سوريا ومات‬ ‫ثم ذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫أمراء السلاجقة‬
‫وفيه‬ ‫‪،‬‬ ‫النورية‬ ‫‪ ،‬الهياكل‬ ‫المنطق والإلهيات‬ ‫في‬ ‫قسمين‬ ‫من‬

‫إلى‬ ‫هو بنفسه‬ ‫الإشراقية وترجمه‬ ‫فلسفته‬ ‫جوانب‬ ‫تظهر‬ ‫وتلقى‬ ‫الجيلي‬ ‫الدين‬ ‫في مراغة بمجد‬ ‫السهروردي‬ ‫اتصل‬

‫الرازي‬ ‫وبين الفخر‬ ‫بينه‬ ‫والفقه ‪ .‬جرت‬ ‫الح!!ة‬ ‫عنه أصول‬


‫فيها‬ ‫تأثر‬ ‫رمزية‬ ‫قصة‬ ‫‪ ،‬رسالة غربة الغربية وهي‬ ‫الفارسية‬

‫قرأ في فمبابه البصائر‬ ‫قد‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫ومسا‪-‬جلات‬ ‫مناظرات‬


‫ترجم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بن يقظان لابن طفيل‬ ‫حي‬ ‫بقصة‬ ‫السهروردي‬

‫آيات‬ ‫تفسير‬ ‫وله رسالة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفارسية‬ ‫سينا إلى‬ ‫لابن‬ ‫الطير‬ ‫رسالة‬
‫يد الظهير‬ ‫على‬ ‫الساوي‬ ‫لابن سهلان‬ ‫المنملق‬ ‫النصيرية في‬

‫له‬ ‫ابن سينا فترجم‬ ‫مذهب‬ ‫بأصبهان ‪ ،‬وهناك تعرف‬ ‫الفارس!‬


‫في‬ ‫‪ .‬وله كتاب‬ ‫كل!‪.‬ف‬ ‫الله‬ ‫رمسول‬ ‫عن‬ ‫وخبر‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫من‬
‫تلك‬ ‫في حياته هى‬ ‫وأهم مرحلة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفارسية‬ ‫الطير إلى‬ ‫رسالة‬
‫لابن سينابم وكشف‬ ‫الإشارات‬ ‫وله أيضا شرح‬ ‫السيميا‪،‬‬

‫ذكرها‬ ‫‪ .‬وله طائفة من المنظومات‬ ‫الصفاء‬ ‫الغطاء لإخوان‬ ‫بعظمائها وعلمائها في‬ ‫اجتمع‬ ‫في ‪-‬خلب ‪ ،‬حيث‬ ‫التى قضاها‬

‫نزهة‬ ‫منها قصيدة‬ ‫الأدباء‪،‬‬ ‫فى معجم‬ ‫ياقوت الحموي‬ ‫وظهر‬ ‫الدين ‪ ،‬وجادلهم‬ ‫صلاح‬ ‫الناصر‬ ‫الملك الظا!‪ .‬بن‬ ‫عهد‬

‫الفقهاء‬ ‫به‬ ‫فوشى‬ ‫‪،‬‬ ‫عنده‬ ‫مكينا‬ ‫وصار‬ ‫اكلاهر‬ ‫فقربه‬ ‫‪،‬‬ ‫عليهم‬
‫الأرواح التي مطلعها‪:‬‬

‫الملك‬ ‫عقيدة‬ ‫سيفسد‬ ‫له إنه‬ ‫وقالوا‬ ‫الدين‬ ‫صلا‪-‬ا‬ ‫الملك‬ ‫عند‬
‫الأرواح‬ ‫أبدا تحن إليكم‬
‫والراح‬ ‫ريحانها‬ ‫ووصالكم‬ ‫السهروردي عند الملك صلاح‬ ‫الظاهر‪ ،‬وطعنوا ي عقيدة‬
‫قلعة حلب‬ ‫في‬ ‫أعدم‬ ‫إنه‬ ‫بقتله ‪ ،‬وقيل‬ ‫ابنه‬ ‫عر‪،‬‬ ‫الدين ‪ ،‬فأشار‬

‫وبدون‬ ‫تقريبا‬ ‫عريضة مستوية السطح‬ ‫قطعة أرض‬ ‫السهل‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫في سجنه‬ ‫مات جوعا‬ ‫حتى‬ ‫شك‬ ‫أو‬ ‫في مصر‪،‬‬ ‫أو‬

‫من‬ ‫عادة أقل انخفاضأ‬ ‫والسهول‬ ‫‪.‬‬ ‫تغيرات حادة في السطح‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫في سنة ‪"6‬اه هـ‪191 ،‬‬ ‫ذلك‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫على المسواحل‬ ‫توجد‬ ‫بها‪ ،‬وقد‬ ‫تحيط‬ ‫التي‬ ‫الأرض‬ ‫تجلت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫تفكيره‬ ‫النزعة في‬ ‫إشراقي‬ ‫السهرو‪،‬هـدي‬ ‫كان‬

‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫ترتفع عادة‬ ‫الساحلية‬ ‫‪ .‬والسهول‬ ‫بالداخل‬ ‫إذ إنه‬ ‫‪،‬‬ ‫الإشراق‬ ‫فى كتابه حكمة‬ ‫النزعة الإثراقية‬ ‫هذه‬

‫‪ ،‬مثل‬ ‫المرتفعة‬ ‫الأرض‬ ‫تلاقي تشكيلات‬ ‫حتى‬ ‫س!إلبحر‬ ‫إلى‬ ‫منطقه أقرب‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه بين المنطق والتصوف‬ ‫جمع‬

‫في‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫الداخلية‬ ‫‪ .‬والسهول‬ ‫الجبال أو الهضاب‬ ‫إلى فلسفة‬ ‫أقرب‬ ‫‪ ،‬وتصوفه‬ ‫المنطق‬ ‫اليوناني في‬ ‫منهج أرسطو‬

‫العظمى‬ ‫‪ ،‬مثل السهول‬ ‫أعلى كثيرا من السهول‬ ‫مرتفعات‬ ‫جوانبها‪ .‬وقد اتصلت‬ ‫في بعض‬ ‫اليوناني الإشراقية‬ ‫أفلاطون‬

‫للطقس‬ ‫‪ ،‬نتيجة‬ ‫قليلة‬ ‫أشجار‬ ‫في الولايات المتحدة فبها‬ ‫وأنبادوقليس وفيثاغورث من فلاسفة‬ ‫مس‬ ‫بهم‬ ‫فلسفته أيضا‬

‫يوض!‪ ،‬الرسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الس!ل‬ ‫أنواع‬

‫من‬ ‫الرئي!ية‬ ‫الأنواع‬ ‫بعض‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الطميي‬ ‫فالسهل‬ ‫‪،‬‬ ‫الس!ل‬

‫الطير‬ ‫مز‪،‬‬ ‫يتكون‬ ‫الفيصي‬

‫المتخل! من فيضاد‬ ‫والرمل‬

‫هو‬ ‫السا‪.‬حلي‬ ‫والسهل‬ ‫النهر‪،‬‬

‫نحو‬ ‫بر!ق‬ ‫ينحدر‬ ‫الذي‬ ‫السهل‬

‫دإله‬ ‫الداتخلي‬ ‫أما السهل‬ ‫البحر‪.‬‬

‫!‬ ‫م‬ ‫الأوسط‬ ‫القسم‬ ‫يكون في‬

‫أعلى‬ ‫لي موصع‬ ‫وعادة‬ ‫الأرض‬

‫الساحلي‪.‬‬ ‫السهل‬ ‫مستوى‬ ‫س‬


‫الأزدكط‬ ‫بن محمد‬ ‫سهل‬ ‫‪166‬‬

‫من‬ ‫الأشجار‬ ‫من‬ ‫الخالية‬ ‫أصسهول‬ ‫ا‬ ‫تمتد‬ ‫أورامميا‬ ‫فى‬ ‫أصسهول‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫تزدهر‬ ‫عادة‬ ‫ال!ضيفة‬ ‫أو البارد‪ ،‬والغابات‬ ‫الجاف‬

‫هذه المنطقة‬ ‫وتسمى‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫أوكرانيا الجنوبية إلى أواسط‬ ‫كثيفة اسمكان ‪ ،‬الأن‬ ‫عادة‬ ‫‪ .‬واسمهول‬ ‫رطب‬ ‫التى بها طقس‬

‫الربيع‬ ‫فيه أثناء‬ ‫تنمو‬ ‫الذي‬ ‫الشجر‬ ‫الخالى من‬ ‫أصسهل‬ ‫با‬ ‫العريضة‬ ‫المبافط‬ ‫بناء‬ ‫يسهل‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!زراعة‬ ‫صالحة‬ ‫تكون‬ ‫غالبا‬ ‫التربة‬

‫السوسنى‬ ‫الزعفران‬ ‫‪ ،‬كأزهار‬ ‫الألوان‬ ‫با‬ ‫الغنية‬ ‫الأزهار‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫المسطحة‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫والطرق‬

‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الناردين‬ ‫ونبات‬ ‫والفصح‬ ‫أسسوسن‬ ‫وا‬ ‫والياقوتية‬ ‫تكونتص‬ ‫سهول‬ ‫أغيضية)‪.‬‬ ‫(ا‬ ‫أو‬ ‫الطميية‬ ‫السهول‬

‫كأفاعي‬ ‫‪،‬‬ ‫الثعابين‬ ‫أنواع‬ ‫الخاش من الشجر‬ ‫السهل‬ ‫حيوانات‬ ‫شى المماطة!‬ ‫نهر‪ .‬والفيضانات‬ ‫انسياب‬ ‫تركهما‬ ‫ورمل‬ ‫طمي‬

‫كالرهو‬ ‫الطيور‬ ‫‪ ،‬وأنواع‬ ‫السوطية‬ ‫‪ ،‬والثعا!ت‬ ‫السامة‬ ‫أورس!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والمواد‬ ‫التربة‬ ‫من‬ ‫كميات‬ ‫معها‬ ‫تحمل‬ ‫المرتفعة‬

‫فيه‬ ‫‪ .‬ويعيش‬ ‫ال!ليف‬ ‫والقطقاط‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!جيرة‬ ‫والحبارى‬ ‫‪،‬‬ ‫الكركى‬ ‫على‬ ‫في المنخفضات‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫الفيضانات‬ ‫وتترك‬
‫الأرضي‪،‬‬ ‫والسنجاب‬ ‫من القوارض ‪ ،‬كالمرموط‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬
‫المياه‬ ‫النهر‪ .‬تركد‬ ‫وادي‬ ‫على‬ ‫تفيض‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫السهول‬

‫وفأر الحقل‪.‬‬ ‫‪ ،‬واللاموس‬ ‫الشبيه بالعسجاب‬ ‫والسلق‬ ‫طبيعية‪.‬‬ ‫تحدث ترسبات‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫الفائضة على سطح‬
‫الخالية من‬ ‫السهول‬ ‫تشكل‬ ‫أحشمالية‬ ‫ا‬ ‫أمري!صا‬ ‫وفي‬ ‫وديان نهر براهمالترا‬ ‫في العالم هومنطقة‬ ‫وأكبر سمهل طميي‬

‫نيومكسيكو‬ ‫الكبيرة من‬ ‫المنبسطة‬ ‫معظما الأراضي‬ ‫الأشجار‬


‫‪.‬‬ ‫الهند وبنغلادش‬ ‫في‬ ‫السند‬ ‫ونهر‬ ‫والجاج‬

‫كندا‪.‬‬ ‫إلى ألبرتا الجنوبية في‬ ‫المتحدة‬ ‫أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أسة‬ ‫أصشما‬ ‫ا‬
‫على‬ ‫المنخفضة‬ ‫من الأرض‬ ‫قطعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحلى‬ ‫السهل‬

‫أمريكا الشمالية نبات‬ ‫النباتات الموجودة في سهول‬ ‫تشمل‬


‫من‬ ‫ببطء ناحية البحر‪ .‬وفى كثير‬ ‫البحر‪ ،‬تنحدر‬ ‫ساحل‬

‫الجاموس‬ ‫وعشب‬ ‫‪،‬‬ ‫المراعي‬ ‫الحرامة وهو نوع من عشب‬ ‫زهى‬ ‫اجحر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫سطح‬ ‫تحت‬ ‫هذه السهول‬ ‫مثل‬ ‫الحالات ت!ضن‬
‫‪ .‬وقبل أن يبدأ الناس في‬ ‫من دوار الشمس‬ ‫صغيرة‬ ‫وأنواع‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وتتراكم‬ ‫الجبلية‬ ‫الأنهار‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫جرفها‬ ‫تم‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫م!صنة‬

‫والأرانب‬ ‫الثيران‬ ‫يقطنها كثير من‬ ‫المناطق كان‬ ‫رراعة تلك‬


‫على أرضية البحر‪.‬‬ ‫تدريجيا وتبني سهلأ‬ ‫المواد‬

‫‪ ،‬والوعول‬ ‫البراري‬ ‫وكلاب‬ ‫والأرانب الوحشية‬ ‫الأمري!صية‬


‫الساحلى‬ ‫أطسهل‬ ‫مثال جيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطلسى‬ ‫الساحل‬ ‫سهل‬
‫والصقور‪.‬‬ ‫الأمريكية‬
‫أصشرقي‬ ‫ا‬ ‫الشاطئ‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويقع‬ ‫بالس!صان‬ ‫المكتظ‬ ‫الخصيب‬

‫لرعي‬ ‫من الأشجار‬ ‫الخالية‬ ‫الناس اليوم السهول‬ ‫يستعول‬


‫من السهول‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكا من كندا إلى المكسيك‬ ‫لشمالي‬
‫‪ .‬لقد أضرت‬ ‫والمحاصميل الأخرى‬ ‫القمح‬ ‫الأغنام وزراعة‬
‫أحدث‬ ‫المرتفع‬ ‫البحر‬ ‫مستوى‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الموانئ‬ ‫قليلة‬ ‫الساحلية‬

‫منطقة‬ ‫فبعد حرث‬ ‫‪،‬‬ ‫كثرة الرعى والحرت ببعض السهول‬ ‫أجزاء من سهل‬ ‫الخليجية الجيدة في بعض‬ ‫الموانئ‬ ‫بعض‬
‫في‬ ‫المنحلة خاصة‬ ‫التربة‬ ‫الزوالغ الشديدة‬ ‫تجرف‬ ‫ربما‬ ‫سهلية‬ ‫اسماحل الأط!سى‪.‬‬
‫بالإضافة إلى العواصف‬ ‫الحرث‬ ‫وقد أدى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجفاف‬ ‫موسم‬
‫بين الأراضي‬ ‫الحاد‪ ،‬الذي يمثل الخط الفاصل‬ ‫والمنحدر‬

‫رملية شسديدة في منطقة‬ ‫إلى نشوء عواصف‬ ‫والجفاف‬ ‫الجندلة‪.‬‬ ‫خط‬ ‫الأخرى والسهل الساحلي يسمى‬
‫في الولايات المتحدة ‪.‬‬ ‫العظمى‬ ‫اسمهول‬
‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫الغبارية‪.‬‬ ‫العواصف‬ ‫انظر‪:‬‬

‫ال!ضى‬ ‫السهول‬ ‫الحدا‪،‬‬ ‫حط‬ ‫البامبا‬

‫أبو سهل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الرازي‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الراري‬ ‫سهل‬ ‫أبو‬ ‫الهضبة‬ ‫صت الشحر‬ ‫الحالى‬ ‫الس!!‬ ‫البراري‬

‫التندرا‬

‫(الأرض)‪.‬‬ ‫ويدتشاير‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سالزبري‬ ‫سهل‬


‫بن‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬الأزدي ‪ ،‬سهل‬ ‫الأردي‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫سهل‬

‫ابن سهل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬السرخسي‬ ‫‪.‬‬ ‫السرحسي‬ ‫سهل‬ ‫ابن‬ ‫محمد‪.‬‬

‫أبو هلال ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬العسكري‬ ‫‪.‬‬ ‫العسكري‬ ‫سهل‬ ‫ابن‬ ‫منطقة تغطيها الحشائعش‬ ‫الشجر‬ ‫من‬ ‫الخالي‬ ‫السهل‬

‫الحار‬ ‫الصيف‬ ‫غالبا وتقع في المناطق الجافة ذات‬ ‫القصيرة‬


‫السندات‬ ‫ا!متثمارات)؟‬ ‫(أنواع‬ ‫الاس!نمار‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫السهم‬
‫السهول‬ ‫في معظم‬ ‫الأمطار‬ ‫والشتاء البارد‪ .‬يتراوح معدل‬
‫المالية‪.‬‬ ‫الأوراق‬ ‫‪ ،‬سوق‬ ‫والأسهم‬
‫أقل من‬ ‫وهي‬ ‫اسعام‪،‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫بين ء ‪ 2‬و‪.‬‬ ‫الأشجار‬ ‫من‬ ‫الخالية‬

‫ونجد‬ ‫الأمطار فى المروج وأكتر من أمطار أصحراء‪.‬‬


‫ا‬ ‫كمية‬
‫ما‬ ‫شعوب‬ ‫بم‬ ‫بالسهام‬ ‫الرماية‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬وليم‬ ‫تيل‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫السهم‬

‫اسيا‬ ‫من‬ ‫المساطق الداخلية‬ ‫في‬ ‫أصشجر‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫خالية‬ ‫واسعة‬ ‫سهولآ‬
‫النفخ‪.‬‬ ‫)‪ ،‬قصبة‬ ‫(الأسلحة‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل‬
‫الخالية من‬ ‫السهول‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الشمالية‬ ‫وأمريكا‬ ‫وأورودا‬

‫من ستة أنواع من‬ ‫نوع‬ ‫السهم‬ ‫‪ .‬سمكة‬ ‫‪ ،‬سمكة‬ ‫السهم‬ ‫ولا تنمو‬ ‫‪ 3‬سم‬ ‫‪.‬‬ ‫لارتفاع يقل عن‬ ‫النباتات‬ ‫الأشسجار تنمو‬

‫من الهند إلى‬ ‫الممتدة‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫الصغيرة‬ ‫الأسماك‬ ‫الطويلة‪.‬‬ ‫البراري‬ ‫نباتات‬ ‫بغزارة مثل‬
‫‪167‬‬ ‫الكبرى‬ ‫السهول‬

‫العشرين‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫تنيسي الصغير خلال أواخر سبعينيات‬

‫سنة ‪ 089‬أم على‬ ‫تم بناؤه‬ ‫هذا السد الذي‬ ‫قضى‬ ‫حيث‬

‫آنذاك ‪،‬‬ ‫الحلزوني‬ ‫السهمى‬ ‫لسمكة‬ ‫المعرو!ت‬ ‫الوحيد‬ ‫الموطن‬

‫الأخرى ‪،‬‬ ‫أنهار تينسى‬ ‫فيما بعد في بعض‬ ‫ولكنه اكتشف‬

‫‪.‬‬ ‫بالانقراض‬ ‫مهددا‬ ‫ثم لم يعد‬ ‫ومن‬

‫المعتدلة‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫‪:‬‬ ‫(صورة‬ ‫الأسماك‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫)‪.‬‬ ‫العذبة‬

‫الأصغر‬ ‫الأكبر والدب‬ ‫أنظر‪ :‬الدب‬ ‫‪ ،‬دجم‪.‬‬ ‫السهمي‬

‫الأكبر)‪.‬‬ ‫(الدب‬

‫ايى‬ ‫الم!ف‬ ‫أطلقه‬ ‫اكي‬ ‫الاسم‬ ‫أوراب‬ ‫سهول‬

‫واسعة من الأراضي الزراعية‬ ‫توماس ميتشل على مساحات‬


‫الضحية‬ ‫فتسقط‬ ‫‪،‬‬ ‫مائية‬ ‫حشرة‬ ‫إلى‬ ‫سهمها‬ ‫السهم تصم ب‬ ‫سمكة‬
‫بأستراليا‪ .‬وتعرف‬ ‫فكتوريا‬ ‫في منطقة‬ ‫الخضراء‬ ‫والمراعى‬
‫كلها‪.‬‬ ‫فتأ‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫مصعوقة‬

‫عبر‬ ‫ام‬ ‫‪836‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫المحافظة الغربية‬ ‫باسم‬ ‫المنطقة ألان‬

‫الساحل‪.‬‬ ‫باتجاه‬ ‫نهر أفوكار‬ ‫حتى‬ ‫‪ ،‬وتتبعه‬ ‫نهر موراي‬ ‫ميتشل‬


‫قطرات‬ ‫السهم‬ ‫سمكة‬ ‫تطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫وأستراليا‬ ‫الفلبين وإندوني!جما‬
‫الخضراء‬ ‫من الأراضي‬ ‫شاسعة‬ ‫مناطق‬ ‫وقد أبتهج لاكتشافه‬
‫أشبه بالسهم‪،‬‬ ‫ماء من فمها إلى الهواء بقوة هائلة فى شكل‬
‫إلى الغرب‬ ‫الواقعة‬ ‫السهول‬ ‫سمى‬ ‫النهر‪ .‬وأخيرا‬ ‫جانبى‬ ‫على‬
‫الماء‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫وعندما تسقط‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫‪ ،‬فوق‬ ‫الحشرات‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬
‫(سهول أستراليا)‪.‬‬ ‫من بورت فيليب أسترالا فييكس‬
‫تلتهمها‪.‬‬
‫توماس‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫ميتشل‬ ‫‪،‬‬ ‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫أستراليا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫‪.‬‬ ‫لفينجستون‬ ‫العذبة الصغيرة‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫من‬ ‫‪ 1 4‬نوع‬ ‫‪0‬‬ ‫أحد‬ ‫السهمي‬

‫في مياه‬ ‫السهمي‬ ‫أسماك‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرخ‬ ‫تنتمى إلى فصي!‪4‬‬
‫جافة واسعة في‬ ‫منطقة حشائش‬ ‫الكيرى‬ ‫السهول‬
‫جبال الروكي من أواسط كندا إلى‬ ‫شرق‬ ‫أمريكا الشمالية‬
‫أمريكا‪ .‬وهى منطقة ذات أهمية زراعية وتعدينية‪.‬‬ ‫شمال‬
‫هذا الاسم بسبب‬ ‫السهمي‬ ‫المكسيك ‪ .،‬أطلق على‬ ‫شمال‬
‫كندا‬ ‫شمال‬ ‫من‬ ‫‪ 42‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫الكبرى‬ ‫تمتد السهول‬
‫تندفع كالسهم من مكان إلى اخر‪.‬‬ ‫صث‬ ‫تنقلها‪،‬‬ ‫طريقة‬
‫وتمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫في الولايات‬ ‫وتكساس‬ ‫نيومكسيكو‬ ‫حتى‬
‫السريعة‬ ‫الصافية‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫اسمهمي‬ ‫أسماك‬ ‫تعيعق معظم‬

‫في‬ ‫بعضها‬ ‫ويعيش‬ ‫الحصى‬ ‫يغثلي قاعها‬ ‫والتي‬ ‫المجرى‬

‫ذكر‬ ‫يكتسب‬ ‫التوالد‬ ‫وخلال فصل‬ ‫والأذ‪+‬ممار‪.‬‬ ‫البحيرات‬

‫ذكر‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الأمثلة‬ ‫ءلىيدة لامعة ‪ .‬ومن‬ ‫ألوانا‬ ‫السه!‬

‫الأزرق والأحمر‬ ‫بالألوان‬ ‫يتلون‬ ‫الذي‬ ‫القزم!ء‬ ‫السمك‬

‫في بداية‬ ‫أو‬ ‫الربيع‬ ‫فصل‬ ‫خلال‬ ‫الأنثى‬ ‫وتش‬ ‫والأصفر‪.‬‬

‫من‬ ‫بأنواع كثيرة‬ ‫السهمى‬ ‫أسماك‬ ‫وتتغأ‪،‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬

‫على‬ ‫فتعيش‬ ‫أما صغارها‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وأسحاك‬ ‫المائية‬ ‫الحشرات‬

‫وتتراوح أحجام‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوانية‬ ‫العوالق‬ ‫تسمى‬ ‫مجهرية‬ ‫كائنات‬

‫الذي يقل طوله عن‬ ‫الأصعر‪،‬‬ ‫السهمى‬ ‫بين ح!خم‬ ‫السهمي‬

‫ينمو‬ ‫الذي‬ ‫واللوجبيرش‬ ‫ا!لبقع‬ ‫‪ ،‬اشالسهمى‬ ‫ه سنتيمترات‬

‫بين‬ ‫الأنواع‬ ‫أغلب‬ ‫أطوال‬ ‫ويتراوح‬ ‫ور!نتيمترا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫إلى‬

‫و‪.‬أسنتيمتر‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫مهددا‬ ‫السهمي‬ ‫سمكة‬ ‫أنواع‬ ‫عد‪.‬د من‬ ‫أصبح‬


‫تجاه‬ ‫خاصة‬ ‫حمساسية‬ ‫له‬ ‫السمك‬ ‫امذا‬ ‫لأن‬ ‫بالانقراض‬
‫ويعد القمح أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫من الحبوب‬ ‫شاسعة‬ ‫حقولأ‬ ‫تحوي‬ ‫الكبرى‬ ‫السهول‬

‫الكبرى أيضا‪ :‬الفصفصة‪،‬‬ ‫السهول‬ ‫وتتج‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫أهمية‬ ‫المحاصيل‬
‫على‬ ‫أخر الخوف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫محيطه‬ ‫التي ق!رأ على‬ ‫التغيرات‬

‫(نبات كالقمح )‪.‬‬ ‫والجاودار‬ ‫والشعير والشوفان‬ ‫تليكو على نهر‬ ‫سد‬ ‫بناء‬ ‫إتمام‬ ‫الحلزوني‬ ‫حياة السهمي‬
‫بن أبي صالح‬ ‫سهيل‬ ‫‪168‬‬

‫السكك‬ ‫خطوط‬ ‫أم) قادت‬ ‫‪865 -‬‬ ‫‪1861‬‬ ‫(‬ ‫الأمريكية‬ ‫حتى‬ ‫الروكى‬ ‫جبال‬ ‫سلسلة‬ ‫‪ 65‬كم ‪ .‬ومن‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالط‬ ‫شرقا‬

‫الكبرى‬ ‫بنيت تجاه الغرب عبر السهول‬ ‫التي‬ ‫الحديدية‬ ‫دأكوتا الجنوبية‪،‬‬ ‫الغربية في كندا‪ .‬وحتى‬ ‫ساسكاتشوان‬

‫‪ .‬وقد اكتشف‬ ‫ورعي‬ ‫زراعة‬ ‫ومناطق‬ ‫جديدة‬ ‫لإنشاء مدن‬ ‫المتحدة ‪.‬‬ ‫بالولايات‬ ‫شرقا‬ ‫وأوكلاهوما‬ ‫ونبراسكا‪ ،‬وكنساس‬

‫والغاز الطبيعي فى المنطقة في بداية‬ ‫كبير من النفط‬ ‫مخزون‬ ‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مابن‬ ‫الجبلية‬ ‫عبر الجبهة‬ ‫الغربي‬ ‫الحد‬ ‫ويتكون‬

‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫العشرينيات‬ ‫‪4 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن‬ ‫فهو‬ ‫الشرقي‬ ‫الحد‬ ‫أما‬ ‫ارتفاغا‪.‬‬ ‫‪ 2‬متر‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫فى‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫وتعدين‬ ‫زاد النفط‬ ‫‪ - 1‬ء ‪ 9 4‬أم)‬ ‫(‪939‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أركنساس‬ ‫‪:‬‬ ‫الأنهار الرئيسية‬ ‫وتحتوي‬ ‫ارتفاعا‪،‬‬ ‫متر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬

‫المنطقة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫تشوان‬ ‫‪ ،‬وسا سكا‬ ‫‪ ،‬وبلات‬ ‫‪ ،‬وميسوري‬ ‫وكنيدي‬

‫الغربية‬ ‫قليل نسبيا من الناس في السهول‬ ‫يعيمق عدد‬


‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 38 -‬أهـ‪،‬‬ ‫( ؟‬ ‫صالح‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫شهيل‬
‫المنطقة‬ ‫س!سان‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬ويزداد‬ ‫الروكى‬ ‫جبال‬ ‫عبر‬ ‫الكبرى‬
‫محدث‬ ‫‪.‬‬ ‫ذكوان‬ ‫أبيه‬ ‫بن أبى صالح ‪ ،‬اسم‬ ‫م)‪ .‬سهي!!‬ ‫‪755‬‬
‫شرقا‪.‬‬ ‫اتجهنا‬ ‫كلما‬
‫تكلموا في‬ ‫أن عددا من علماء الحديث‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫كثير‬
‫على‬ ‫من النباتات والحيوانات‬ ‫كبيرة‬ ‫نسبة‬ ‫وتعت!د‬
‫في آخر‬ ‫اختلط‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫يحتج‬ ‫في الجملة صدوق‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫حفظه‬
‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫تشكيلة‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبري‬ ‫السهول‬
‫مات‬ ‫له‬ ‫أن أخا‬ ‫اختلاطه‬ ‫سبب‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫حفظه‬ ‫فساء‬ ‫‪،‬‬ ‫عمره‬
‫وحشاش‬ ‫الزرقاء‪،‬‬ ‫الجرامة‬ ‫فيها عشب‬ ‫بما‬ ‫الحشائمق‪،‬‬
‫اختلاطه‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫كثيرا من‬ ‫‪ ،‬فنسي‬ ‫عليه‬ ‫فحزن‬
‫القمح المنقورة ‪ ،‬وقليل من العش!‬ ‫‪ ،‬وحشائش‬ ‫الجاموس‬
‫بن المسيب‪،‬‬ ‫‪ ،‬وسعيد‬ ‫أبيه‬ ‫عن‬ ‫بها‪ .‬روى‬ ‫علة أصيب‬ ‫بسبب‬
‫السحاكط‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫حيوانات‬ ‫على‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ .‬وتحتوي‬ ‫الأزرق‬
‫بن‬ ‫بن المنكدر‪ ،‬وسليمان‬ ‫بن دينار‪ ،‬ومحمد‬ ‫وعبدالله‬
‫‪ ،‬وابن‬ ‫البراري‬ ‫)‪ ،‬وكلاب‬ ‫أمريكي‬ ‫(حيوان‬ ‫والأبوسوم‬
‫‪ ،‬وشعبة‬ ‫الإمام مالك‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫الأعممق‬ ‫مهران‬
‫الأمريكى‪.‬‬ ‫وال!بان‬ ‫الجرسية‬ ‫‪ ،‬والراقون ‪ ،‬والأفاعى‬ ‫عرس‬
‫عيينة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وسفيان‬ ‫الفزاري‬ ‫‪ ،‬وأبوإسحاق‬ ‫الحجاج‬ ‫بن‬
‫السهول‬ ‫أقتصاديات‬ ‫الزراعة والتعدين على‬ ‫وتسيطر‬
‫جريج‪،‬‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وعبدالعزيز‬ ‫معاوية‬ ‫بن‬ ‫وزهير‬ ‫الثوري‬ ‫وسفيان‬
‫من مناطة!‬ ‫واحدة‬ ‫كذأصك‬ ‫الكبرى‬ ‫الكبرى ‪ .‬وتعتبر السهول‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الستة‬ ‫الكتب‬ ‫أصحاب‬ ‫حديثه‬ ‫أخرج‬ ‫وغيرهما‪.‬‬
‫الزراعية الأخرى‬ ‫المشجات‬ ‫وتتضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫القمح‬ ‫زراعة‬
‫خلافة‬ ‫في‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫بغيره‬ ‫أو مقرونا‬ ‫تعليفا‬ ‫أ!ه‬ ‫أخرج‬ ‫البخاري‬
‫والجاودار (لبات‬ ‫والشوفان‬ ‫والشعير‪،‬‬ ‫كلا من الفصفصة‬
‫المنصور‪.‬‬
‫من‬ ‫الماعز والأغنام في كثير‬ ‫ر‬ ‫الأبقار‬ ‫)‪ .‬وترعى‬ ‫كالقمح‬

‫زيتا ب!سمية‬ ‫الكبرى‬ ‫وتنتج السهول‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫الأماكن‬


‫الفرنسي‪،‬‬ ‫في النظام النقدي‬ ‫صغيرة‬ ‫عمدة معدنية‬ ‫السو‬
‫و‬ ‫في الولايات المتحدة‬ ‫أخرى‬ ‫منطقة‬ ‫أية‬ ‫تنتجه‬ ‫مما‬ ‫أكبر‬
‫من‬ ‫(جزء من‬ ‫سنتيمات‬ ‫وكانت تعادل خمسة‬
‫أ‬

‫مائة‬
‫هائل من‬ ‫مخزون‬ ‫المنطقة الش!الية منها على‬ ‫كندا‪ .‬وتحتوي‬
‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫بها منذ‬ ‫معمولآ‬ ‫)‪ .‬لم يعد‬ ‫الفرنك‬

‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬


‫أم ‪.‬‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬
‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫السهول‬ ‫الهنود أول من سكن‬ ‫وكان‬

‫من القنوات اتي‬ ‫مجموعة‬ ‫قنوات سو‬ ‫‪.‬‬ ‫قدوات‬ ‫سو‪،‬‬ ‫المنطقة في بدايات‬ ‫أول الأوروبيين الذين اكتشفوا‬ ‫الأسبان‬

‫وبحيرة‬ ‫الكندية‬ ‫بين بحيرة سوبيريور‬ ‫السفن‬ ‫تسمثرور‬ ‫مع الهنود‬ ‫الفراء‬ ‫تجارة‬ ‫وبدأ الفرنسيون‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫القرن السادس‬

‫‪ %‬من‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬تمر ‪-85‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫هورون‬ ‫الأهلية‬ ‫وبعد الحرب‬ ‫في المنطقة في أوائل القرن الثامن عشر‪.‬‬

‫بمرور‬ ‫قنوات سو تسمح‬


‫بين بحيرة‬ ‫السفن‬

‫‪.‬‬ ‫هورون‬ ‫سوبيريور وبحيرة‬

‫في‬ ‫الأمريكية‬ ‫القنوات‬

‫محابص‬ ‫فيها أربعة‬ ‫الصورة‬

‫أما الجسر‬ ‫(هويسات)‪.‬‬

‫فإنه‬ ‫القنوات‬ ‫الدولي قرب‬

‫سانت‬ ‫سولت‬ ‫ما بين‬ ‫يربط‬

‫فى ميتشيجان‬ ‫ماري‬


‫وسولت‬ ‫المتحدة‬ ‫‪،‬لولايات‬

‫أوظريو‬ ‫ممط‬ ‫ماري‬ ‫سانت‬

‫بكندا‪.‬‬
‫سوء استعمال العقاقير ‪916‬‬

‫قنوات سو‬
‫لإغررولاءص ‪4‬لا‬ ‫صلالأحط‬ ‫ء*ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!قي!ئا!ت*ز!‬
‫كا‬ ‫!كو‪"،‬ونتابىجئي‬

‫اب‬ ‫!سر!‬ ‫حححمد"!يزرء‬ ‫ححححع!‬ ‫كة!‬ ‫الضح!ص‬ ‫!فط!حميعحيهكح!ر*يحيمم!حس!‪-‬الثد‬ ‫خ"*!!!‬ ‫زز!بمبه!!‬ ‫*‪"-‬‬ ‫؟‬ ‫لير!كأ‬ ‫سإ‬ ‫لححربر‬

‫حسى!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫سو‬ ‫ة‬ ‫قنا‬

‫سي‬ ‫ضحيره لأس!‬


‫المكثدلة‬ ‫لم‪--‬ص‪-‬بر‪-‬س!بر‪-‬الثون"‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬لظ!أحندول‬ ‫هو‬ ‫لأ!‬ ‫برش‬ ‫!ع‬ ‫*!؟‬ ‫س‬ ‫لجولطأرشإ‬
‫ء !ح!و‪-‬لمي‬ ‫!‬ ‫ج‬ ‫ص‬ ‫خ!‬ ‫!‬ ‫لمسسس‬ ‫‪+‬‬ ‫صحص‬ ‫ح!‬ ‫!ررحش‬ ‫و"‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬
‫لملم‬ ‫لملم‬ ‫!زور)‬ ‫بحيزة‬ ‫خسصض‬

‫ضيبسي!ار‬ ‫لحر‪5-‬‬ ‫ش‬ ‫جم!!‪-‬‬


‫طرى‪،‬‬ ‫لت‬ ‫ن!لمط‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يأ!كماليالتعويص‬ ‫ط‬ ‫ى‬ ‫لى‬ ‫ا*ينمحسك!*‬
‫ثي‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫لم!ا‬ ‫لحلز!برئح!ئ!‬
‫ء‬ ‫ء‪-*-*--‬‬ ‫‪.‬حمحسكا‪-‬حس‬ ‫لر‬

‫س ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‪-‬‬ ‫‪----* --‬قآ "‪--‬ير‬ ‫‪-"- -‬‬ ‫حمه!‬ ‫‪-‬ء‪-‬حدوددوللة‬

‫!ض‬ ‫!حو!زر‬ ‫؟‬ ‫ح!يهلا‪-‬‬ ‫الطا المحر‪-‬س‪-‬لمسىكةشمدحيثح!ح!!‪-‬ر‬ ‫ست‬ ‫**‪*3‬‬


‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫‪-‬‬

‫يد‬ ‫ء"‬ ‫*‬ ‫‪------‬‬ ‫لمحعركه‬ ‫ا‬ ‫كأ‬


‫ذ‬ ‫لور‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫رسك!حس!جي؟صيهبم!هكحمع!سيس!‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬
‫طر!‬ ‫!كا‬ ‫!‬

‫كبم‪-‬ى‬ ‫(ل!طرة)‬ ‫‪-‬‬


‫في‬ ‫‪--‬س‪-‬عشة‬ ‫‪!7‬س!‪-2!-‬لعمسس!‬ ‫احقف!؟ووو!ح!‬ ‫لممتا!ك!‬ ‫هويس‬ ‫‪-‬‬
‫‪!-+‬سسس‬ ‫"ستن‬ ‫بولأ‪-- -‬صشتسهـس‪--‬ء‪--‬‬ ‫هوش القنا‪)،‬‬ ‫عت‬
‫‪-،. ،‬؟؟؟‪--‬‬ ‫‪-‬مم!يثيماهبإليحور‪-‬ليه‪-‬‬ ‫ورببر؟‬ ‫!س!‬

‫الهرراء‬ ‫ء‪-+-‬ص!صرز!ششصس‪-‬س!ذشركه‬ ‫‪-!-‬‬ ‫!كاء‬ ‫ر ‪-‬ء‪--‬‬ ‫المرإييتم ورءص‪-‬تمة؟ثتئمشانت‬ ‫لقطة اهتما*ا‬ ‫‪4‬‬

‫ص!اءفي‬ ‫مبان‬
‫ر!‪،‬‬ ‫لت‬ ‫‪--*!-+‬حك!ح!‪-‬حمسيمصوس!حر‬ ‫!ح!كابيم!بي!م‪-‬‬ ‫!لمء!‪-‬‬ ‫حثما‪*23‬عل!!مح!ح‬ ‫!سير؟؟لم‬

‫ميل‬ ‫‪05،051،21‬‬
‫كم‬ ‫‪05،051،521،532،3‬‬

‫سابين‬ ‫محبس‬ ‫‪ ،‬وأنشئ‬ ‫ام‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫إنشاؤه‬ ‫تم‬ ‫فقد‬ ‫ديفز‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪ .‬وتتألف‬ ‫الشرقي‬ ‫الجانب‬ ‫من‬ ‫القنوات‬ ‫عبر‬ ‫الحمولات‬

‫على‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫الشمالية‬ ‫القناة‬ ‫على‬ ‫‪ 19 9‬أم‪ ،‬وهما‬ ‫عام‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫والفحم‬ ‫والحبوب‬ ‫من خاءأ الحديد‬ ‫معظمها‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪439‬‬ ‫مكارثر الذي افتتح عام‬ ‫محبس‬ ‫الجنوبية‬ ‫القناة‬ ‫فهي‬ ‫الغربية‬ ‫القنوات‬ ‫سفن‬ ‫على‬ ‫السلع الرئيسية اككط تشحن‬

‫البضائع‬ ‫وزن‬ ‫والنفط ‪ .‬ويقدر‬ ‫‪ ،‬الأحجار‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬


‫‪ 34‬م‬ ‫أم ويبلغ عرضه‬ ‫بو الذي افتتح عابم ‪689‬‬ ‫ومحبس‬

‫بمرور سفن‬ ‫‪ ،‬ويسمح‬ ‫الامريكية‬ ‫في القنوات‬ ‫وهو الأعرض‬ ‫في‬ ‫بتلك ال!ضوات بحوالي ‪ 77‬مليون طن متري‬ ‫تمر‬ ‫التي‬

‫أنشئ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫م‬ ‫إلى ‪03 .‬‬ ‫‪ 3‬م وطولها‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫عرضها‬ ‫يصل‬ ‫من‬ ‫المائية‬ ‫الممرات‬ ‫تلك‬ ‫في إغلاق‬ ‫الصقيع‬ ‫السنة ‪ .‬ويتسبب‬

‫عام‬ ‫إزالته‬ ‫تمت‬ ‫صغير‬ ‫من محبس‬ ‫بدلأ‬ ‫بو هذا‬ ‫محبس‬ ‫أوائل أبريل‪.‬‬ ‫ديسمبرحتى‬ ‫منتصف‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪629‬‬


‫بحيرة‬ ‫بين‬ ‫وصلة طبيعية‬ ‫ماري‬ ‫نهر سانت‬ ‫يشكل‬

‫السفن‬ ‫ام‪ ،‬وظلت‬ ‫أنحثصشت عام ‪598‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القناة الكندية‬ ‫الأوائل يقطعون‬ ‫الصيادون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫سوبيريور وبحيرة هورون‬

‫ما‬ ‫عادة‬ ‫وكانوا‬ ‫‪.‬‬ ‫وأخرى‬ ‫ما بين بحيرة‬ ‫النهرية‬ ‫المنحدرات‬
‫ديفز‪.‬‬ ‫إنشاء محبس‬ ‫تم‬ ‫حتى‬ ‫الكبيرة نسبيا تستخدمها‬

‫ماري‬ ‫سانت‬ ‫سولت‬ ‫قناة‬ ‫أيضا‬ ‫القناة الكندية‬ ‫وتدعى‬ ‫المناطق‬ ‫حول‬ ‫والفراء للمرور‬ ‫الصغيرة‬ ‫زوارقهم‬ ‫يحملون‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ،‬وعرضها‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫وطولها‬


‫مرفأ هدسون‬ ‫ام أنجزت شركة‬ ‫وفي عام ‪897‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطرة‬

‫تسمح‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫المياه‬ ‫لرفع‬ ‫واحد‬ ‫(هويس)‬ ‫محبر‪،‬‬ ‫ذات‬ ‫قناة‬

‫الاستعال‬ ‫به‬ ‫يقصد‬ ‫العقاقير‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬


‫بالمرور‬ ‫القاع المستوي‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬والسفن‬ ‫للزوارق الصغبرة‬

‫الاستمرار‬ ‫ويؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫العقل‬ ‫يغير‬ ‫‪ ،‬لعقار‬ ‫الطبي‬ ‫وغير‬ ‫الضار‪،‬‬ ‫المحبس‬ ‫دمر الجنود الأمريكيون ذلك‬ ‫عبر النهر‪ ،‬وقد‬ ‫صعودا‬

‫عليها‬ ‫أو عدة عقاقير‪ ،‬تطلق‬ ‫‪،‬‬ ‫معين‬ ‫عقار‬ ‫استعمال‬ ‫فى سوء‬ ‫دارت بين بريطانيا‬ ‫التي‬ ‫‪ 81 2‬أم‬ ‫عام‬ ‫حرب‬ ‫خلال‬
‫وبعض‬ ‫الصحي‬ ‫التدهور‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسيا‬ ‫المنشطة‬ ‫أحيانا العقاقير‬ ‫السفن‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫ام‬ ‫‪983‬‬ ‫عام‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والولايات المت!هـة‬

‫الخبراء‬ ‫بعض‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫والنفسية‬ ‫الشخصية‬ ‫المصاعب‬ ‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫عجلات‬ ‫على‬ ‫المائية‬ ‫المن!!درات‬ ‫تنقل حول‬

‫العقاقير‪ ،‬للإشارة إلى المصاعب‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬ ‫مصطلح‬ ‫‪.‬‬ ‫لهذا الغرض‬ ‫حديدية‬ ‫سكك‬ ‫خط‬ ‫بناء‬ ‫تم‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0‬‬

‫والتي يطلق عليها‬ ‫المرتبطة باستعمال العقاقير المحظورة فقط‪،‬‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫أواخر‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫القنوات‬

‫فإن خبراء‬ ‫الشارع ‪ ،‬وبالرغم من ذلك‬ ‫عقاقير‬ ‫أحيانا اسم‬ ‫إيجاد‬ ‫والنحاس‬ ‫الحديد‬ ‫شحنات‬ ‫أستد‪.‬عت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬

‫بها‬ ‫العقاقير المسموح‬ ‫استعمال‬ ‫أن سوء‬ ‫يعتقدون‬ ‫آخرين‬ ‫‪.‬‬ ‫هورون‬ ‫وبحيرة‬ ‫سوبيريور‬ ‫نقل أفضمل بين بحيرة‬ ‫أساليب‬

‫العقاقير التي قد‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫الباب ‪،‬‬ ‫في هذا‬ ‫قانونا‪ ،‬يدخل‬ ‫لمحانشاء‬ ‫ولاية ميتشيجان‬ ‫‪ ،‬قامت‬ ‫حكومى‬ ‫تفويض‬ ‫وبفضل‬

‫بها الأطباء‪.‬‬ ‫يوصي‬ ‫ام ‪ .‬وتولت‬ ‫في عام ‪855‬‬ ‫(هويس)‬ ‫مائي‬ ‫محبس‬ ‫ذات‬ ‫قناة‬

‫فى‬ ‫أهمية خاصة‬ ‫معين‬ ‫الثقافى تحاه عقار‬ ‫وللموروث‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫القناة‬ ‫الأمريبىهة إدارة‬ ‫الحكومة‬

‫ضارا أو لا‪ .‬فالكحول‬ ‫العقار‬ ‫استعمال‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫تحديد ما‬ ‫ومحبس‬ ‫قناة‬ ‫أيضا‬ ‫الةنوات الأمريكية‬ ‫وتشمل‬

‫العديد‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫التسميم‬ ‫درجة‬ ‫مثلا‪ ،‬لهما نفس‬ ‫والمارجوانا‬ ‫أما محبس‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫ماري ‪ ،‬ويبلغ طولها ‪.8‬‬ ‫سانت‬ ‫شلالات‬
‫استعمال العقاقير‬ ‫سوء‬ ‫‪017‬‬

‫التخلي‬ ‫عادة يصعب‬ ‫العقار‪ ،‬يصبح‬ ‫بذلك أن استعمال‬ ‫باعتدال ‪ ،‬بيمما‬ ‫الكحول‬ ‫باستعمال‬ ‫تسمح‬ ‫المجتمعات‬ ‫من‬

‫إلى الاعتماد‬ ‫العقار‪ ،‬يرححزئيا‬ ‫والاعتماد على‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫ضئيلأ‪.‬‬ ‫كان‬ ‫للمارجوانا مهما‬ ‫استعمال‬ ‫أي‬ ‫بشدة‬ ‫ترفض‬

‫ملحة ‪ ،‬للحصو!‬ ‫رغبة‬ ‫وجود‬ ‫هذا‪ ،‬على‬ ‫وينطوي‬ ‫النفسي‬ ‫قوانين دوائية‪.‬‬ ‫‪ ،‬ينع!سم! في شكل‬ ‫هذا الموروث الثقافى‬

‫أيضا‪،‬‬ ‫جزئيا‬ ‫العقار‪ .‬ويعود‬ ‫النفسية ‪ ،‬التي يوفرها‬ ‫الراحة‬ ‫على‬ ‫من الدول‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬معسموح‬ ‫فإن بيع الكحول‬ ‫ولذلك‬

‫حالة‬ ‫لديهم‬ ‫تتولد‬ ‫به‬ ‫والمصابون‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسماني‬ ‫الاعت!اد‬ ‫إلى‬ ‫الدول ‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫في حين أن بيع المارجوانا محظور‬

‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫العقار‪ ،‬بمعنى أن الشخص‬ ‫حالة تحمل‬ ‫تسمى‬ ‫تجاه عقار‬ ‫هذا الموروث الثقافي‬ ‫مثل‬ ‫وجود‬ ‫ويؤدي‬

‫التأثير‪ .‬وإذا‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫أكبر من العقار للحصول‬ ‫جرعات‬ ‫للعقار‬ ‫القانوني‬ ‫بين الاستعمال‬ ‫التفريق‬ ‫صعوبة‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫معين‬

‫ثم توقف‬ ‫العقار‪،‬‬ ‫بحالة تحمل‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫أن أصيب‬ ‫حدث‬ ‫مثلا‪،‬‬ ‫الكحولية‬ ‫المشروبات‬ ‫‪ .‬فتناول‬ ‫ا!حتعماله‬ ‫وسوء‬

‫العقار‪.‬‬ ‫بانقطاع‬ ‫يعاني ما يعرف‬ ‫استعماله ‪ ،‬فسوف‬ ‫عن‬ ‫الإسلامية ‪ ،‬منذ‬ ‫غير‬ ‫من المجتمعات‬ ‫العديد‬ ‫فى‬ ‫به‬ ‫مسموح‬

‫يضطر‬ ‫‪،‬‬ ‫الشدة‬ ‫من‬ ‫للعقار‪ ،‬درجة‬ ‫الجسم‬ ‫وهسا يبلغ احتياج‬ ‫من المواد التى‬ ‫فالكحول‬ ‫مع ذلك‬ ‫السنين ‪ ،‬ولكن‬ ‫آلاف‬

‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫منه‪،‬‬ ‫مزيد‬ ‫عن‬ ‫العقار‪ ،‬إلى البحث‬ ‫معها مستعمل‬ ‫أحال!ا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫استعمالها‪،‬‬ ‫يساء‬

‫بالإدمان ‪ ،‬وتعتبر من‬ ‫تعرف‬ ‫الحالة‬ ‫الجسما‪ .‬هذه‬ ‫على‬ ‫ضرره‬ ‫اكتى‬ ‫العقاقير‬ ‫‪ .‬معظما‬ ‫استعمالها‬ ‫التى يساء‬ ‫العقاقير‬

‫أو إدمان‬ ‫مثلا‪،‬‬ ‫فالكحولية‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!سحية‬ ‫ا‬ ‫المشاكل‬ ‫أخطر‬ ‫يسمح‬ ‫لا‬ ‫القانون‬ ‫‪ ،‬بمعنى أن‬ ‫محظورة‬ ‫عادة‬ ‫استعمالها‪،‬‬ ‫يساء‬

‫الفرد‪ ،‬وحياته الشخصية‪.‬‬ ‫تدمير صحة‬ ‫يمكنهما‬ ‫الهيروين‬ ‫المارجوانا‪،‬‬ ‫من هذه العقاقير‬ ‫أو بيعها‪.‬‬ ‫بحيازتها‪،‬‬

‫انظر‪ :‬إدمان انحدرات‪.‬‬ ‫عقاقير‬ ‫مثل‪،‬‬ ‫الهلوسة‬ ‫‪ ،‬وعقاقير‬ ‫‪ ،‬والهيروين‬ ‫والكوكايين‬

‫التي يساء‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ‫المباشرة‬ ‫التأثيرات‬ ‫وتنطوي‬ ‫يساء استعمالها‪،‬‬ ‫عقاقير‬ ‫ل ‪.‬س ‪.‬د‪ .‬والمسكالن ‪ .‬وتوجد‬

‫مثلا والمارجوانا‪،‬‬ ‫فالكحول‬ ‫‪.‬‬ ‫جسيمة‬ ‫مخاطر‬ ‫على‬ ‫استعمالها‪،‬‬ ‫من هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫طبى‬ ‫بترخيص‬ ‫عليها‬ ‫ولكن يمكن الحصول‬

‫‪.‬‬ ‫العضلات‬ ‫وتناسق‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهني‬ ‫الانتباه‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫والمهدئات‬ ‫بها من‬ ‫يرتبط‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫‪ ،‬والباربتيورات‬ ‫الأمفيتامينات‬ ‫العقاقير‬

‫فيها‬ ‫الحركة ‪ ،‬يتسبب‬ ‫حوادث‬ ‫عام آلاف‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫وتحدث‬ ‫كذأ!ك‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمهد ئات‬ ‫والمورفين‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‬ ‫مسكنا‬

‫تأثير العقاقير‪ ،‬وخاصة‬ ‫تحت‬ ‫سياراتهم‬ ‫يقودود‬ ‫أشخاص‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫يمكن الحصول‬ ‫عادة ‪ ،‬ولكن‬ ‫استعمالها‬ ‫عقاقير يساء‬

‫والكوكايين‪،‬‬ ‫ال!حول‬ ‫تناول‬ ‫فى‬ ‫الإفراط‬ ‫قد يؤدي‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫أححول‬ ‫ا‬
‫من هذه العقاقير‬ ‫‪.‬‬ ‫الدول‬ ‫فى معظما‬ ‫طبي‬ ‫ترخيص‬ ‫دون‬

‫تشل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الموت‬ ‫إلى الإغماء‬ ‫أ!يروين‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫المنومة‬ ‫والحبوب‬ ‫وبقية‬ ‫البيوتيل‪،‬‬ ‫التبغ ‪ ،‬ونتريت‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬والنيكوتين‬ ‫الكحول‬

‫قد يؤدي‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫التنفس‬ ‫عملية‬ ‫أعقاقير‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫التنظهيف‪،‬‬ ‫محاليل‬ ‫النابخ عن‬ ‫الدخان‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫النشوقات‬

‫القلب‪.‬‬ ‫نبضات‬ ‫إلى توقف‬ ‫الإفراط في تخاول الكوكايين‬ ‫والبترول ‪ ،‬والغراء‪.‬‬

‫الدفعات‬ ‫وتتفاوت‬ ‫غير نقية‬ ‫‪،‬‬ ‫المحظورة‬ ‫العقاقير‬ ‫من‬ ‫والكثير‬ ‫يلجأ معظم‬ ‫العقاقير‪.‬‬ ‫الناس الستعمال‬ ‫يسىء‬ ‫لماذا‬

‫الاستعمال‬ ‫يؤدي‬ ‫في قوتها‪ .‬وقد‬ ‫الواحد‬ ‫العقار‬ ‫من‬ ‫الختلفة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫العقاقير بغرض‬ ‫إلى استعمال‬ ‫باستمرار‪،‬‬ ‫الناس‬

‫إلى الموت ‪.‬‬ ‫القوة‬ ‫عالية‬ ‫عقارية‬ ‫دفعة‬ ‫المفرط من‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ويتفاوت‬ ‫يتوهمون‬ ‫أو هكذا‬ ‫العقلية‬ ‫تغيير ممتع لحالتهم‬

‫يرى‬ ‫الهلوسة إلى الهلوسة حيث‬ ‫وتؤدي عقاقير‬ ‫الشديد‪.‬‬ ‫النفسي‬ ‫التأثير‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الخفيف‬ ‫الانتشاء‬ ‫التغيير من‬

‫فعقار‬ ‫‪.‬‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫أشياء غير موجودة‬ ‫أو يسمع‬ ‫‪،‬‬ ‫الشخص‬ ‫‪ ،‬والمارجوانا‪،‬‬ ‫الكحول‬ ‫عقاقير‪ ،‬مثل‬ ‫الكثيرون‬ ‫ويستعمل‬

‫بانفصال عن‬ ‫يحس‬ ‫المتناول‬ ‫يجعل‬ ‫مثلا‪ ،‬وهو عقار‬ ‫ل ‪.‬س‪.‬د‪.‬‬ ‫بالحيوية ‪ .‬وقد‬ ‫أو الشعور‬ ‫النشوة‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫والكوكايين‬

‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫المتناول‬ ‫عنيفا لدى‬ ‫يولد أحيانا رد فعل‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫واقعه‬ ‫المفرط لهذه العقاقير إلى تغيير الحواس‬ ‫الاستعمال‬ ‫يؤدي‬

‫يتبادلون‬ ‫عبر الوريد‪ ،‬الذين‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫فإن متعاطي‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫للإدراك‬ ‫وأ‬

‫بالأيدز (مرض‬ ‫للإصابة‬ ‫عرضة‬ ‫‪،‬‬ ‫الجلدية والمحاقن‬ ‫تحت‬ ‫ال!بر‬ ‫دوافع ‪ ،‬منها‬ ‫لعدة‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫مع‬ ‫تجربته‬ ‫يبدأ الشخص‬

‫اللأخرى‪.‬‬ ‫المكشعسب) والأمراض‬ ‫المناعة‬ ‫نقص‬ ‫تمرد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫للتعبير‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الابتهاج‬ ‫أو بهدف‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستطلاع‬ ‫حب‬

‫العقاقير‬ ‫العقاقير‪ .‬تؤثر معظم‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬ ‫علامات‬ ‫أو هربا من‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫مستعملى‬ ‫من‬ ‫أو لأن أصدقاءه‬

‫هذا‬ ‫‪ .‬ويكون‬ ‫الشخص‬ ‫سلوك‬ ‫على‬ ‫التي يساء استعمالها‪،‬‬ ‫المتعلقة‬ ‫المشاكل‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الشخصية‬ ‫أو المشاكل‬ ‫‪،‬‬ ‫اله!وم‬

‫فى‬ ‫الإفراط‬ ‫فمثلا يؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالات‬ ‫فى بعض‬ ‫واضحا‬ ‫التأثير‬ ‫النظر‬ ‫‪ .‬وبصرف‬ ‫العائلية‬ ‫أو المشاكل‬ ‫‪،‬‬ ‫أو العمل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالدراسة‬

‫التناسق‬ ‫ضعف‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫المنومة‬ ‫أو الحبوب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكحول‬ ‫استعمال‬ ‫فإن الكثيرين‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫إلى ا!شعمال‬ ‫التى أدت‬ ‫العوامل‬ ‫عن‬

‫تناول‬ ‫يؤدي‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫النوم‬ ‫إلى‬ ‫والميل‬ ‫النطق ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتعثر‬ ‫العضلي‬ ‫قادرين على‬ ‫غير‬ ‫العقار‪ ،‬لأنهم صاروا‬ ‫امشعمال‬ ‫يواصلون‬

‫حالات‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫والثرثرة‬ ‫القلق‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬والكوكايين‬ ‫الأمفيتامينات‬ ‫منه‪.‬‬ ‫الفكاك‬

‫نفسه‪،‬‬ ‫المدمن‬ ‫إلا‬ ‫ولا يعرفه‬ ‫واضخا‪،‬‬ ‫التأثير‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫الاستعمال‬ ‫العقاقير‪ .‬يؤدي‬ ‫استعمال‬ ‫تأثيرات سوء‬

‫والمارجوانا‪.‬‬ ‫التبغ‬ ‫تأثيرات‬ ‫ذلك‬ ‫والأمثلة على‬ ‫ونعني‬ ‫بالاعتماد‬ ‫العقاقير‪ ،‬إلى ما يعرف‬ ‫المنتظم لبعض‬
‫‪171‬‬ ‫الأطفال‬ ‫سوءمعاملة‬

‫يحيطون‬ ‫العقاقير‪،‬‬ ‫ونظرا لأن ا!!ديد من متعاطي‬

‫أعين‬ ‫بعيدة عن‬ ‫ممارساتهم تظل‬ ‫أسرية ‪ ،‬فإن‬ ‫با‬ ‫عادة‬ ‫نشاطهم‬

‫التغيب‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحميمين‬ ‫أو الأصدقاء‬ ‫‪،‬‬ ‫أنفسهم‬ ‫الاباء‬

‫في‬ ‫التدهور‬ ‫وكذلك‬ ‫المنزل أو المد‪،‬رسة أو العمل‬ ‫عن‬

‫استع!ال‬ ‫دليلا على‬ ‫العملية‬ ‫أو الكفاءة‬ ‫‪،‬‬ ‫الدرابنط‬ ‫المستوى‬

‫مؤشرا على‬ ‫كذلك‬ ‫العقاقير‪ .‬ويتبر تغيير الشخصية‬

‫كثيرا‪،‬‬ ‫يحدث‬ ‫التغيير‬ ‫ولكن مثل هذا‬ ‫العقاوبر‪،‬‬ ‫استعمال‬

‫ال!قاقير‪.‬‬ ‫استعمال‬ ‫دون‬

‫سوء‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫العقاقير‪.‬‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬ ‫الوقاية من‬

‫بداية‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫وقفه‬ ‫من محاولة‬ ‫العف ‪،‬ر‪ ،‬أفضل‬ ‫امشعمال‬

‫‪ ،‬في‬ ‫ممارساتهم‬ ‫العقاقير‬ ‫مستعملي‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬ويبدأ‬ ‫الممارسة‬

‫يأتي‬ ‫وهنا‬ ‫العمر‪.‬‬ ‫من‬ ‫العشرينيات‬ ‫أو مطلع‬ ‫‪،‬‬ ‫البلوغ‬ ‫سنوات‬

‫سلوكية‬ ‫معاسر‬ ‫فى وضع‬ ‫يتمثل‬ ‫المراه!زإ‪ ،‬الذي‬ ‫اباء‬ ‫دور‬

‫العقاقير معهم‪.‬‬ ‫استعمال‬ ‫موضوع‬ ‫‪ ،‬ومناقشة‬ ‫لأبنائهم‬ ‫قويمة‬

‫بتجنب‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫لأبنائهم‬ ‫أن يكونوا قدوة‬ ‫كذلك‬ ‫وعليهم‬


‫من‬ ‫الكافية‬ ‫الكميات‬ ‫الجسم على‬ ‫يحصل‬ ‫لا‬ ‫عندما‬ ‫يحدت‬ ‫التغذية‬ ‫سوء‬

‫طعاما‪.‬‬ ‫التغدية يتناول‬ ‫بسوء‬ ‫مصاب‬ ‫وفي الصورة طفل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬
‫الاباء‪ ،‬بوادر سوء‬ ‫أن لاحظ‬ ‫العقاقيهـ‪ .‬وإذا حدث‬ ‫استعمال‬

‫فورا على‬ ‫‪ ،‬فعليهم عرضه‬ ‫أبنائهم‬ ‫على أحد‬ ‫العقاقير‬ ‫استعمال‬

‫الحالة‬ ‫تعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫فى السعرات‬ ‫النقص‬ ‫الحرارية معا‪ .‬وإذا كان‬ ‫اجتماعية‬ ‫مؤسسة‬ ‫أية‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الختص‬ ‫تحشاري‬ ‫الالس‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الطيب‬

‫النقص في البروتين فيعرف‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫بالسغل‬ ‫بالأمر‪.‬‬ ‫مهتمة‬

‫لكوا شيوركر‪.‬‬ ‫با‬

‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫قالات‬ ‫‪5‬‬

‫الفيتامين‬ ‫التغذية من نقص‬ ‫يمكن أن ينتجع سوء‬ ‫كما‬


‫هق‬ ‫لمرا‬
‫يسولفيرام‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫لأفيون‬

‫سبيل‬ ‫‪ .‬فعلى‬ ‫المعادن‬ ‫نقص‬ ‫أو عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الفيتامين‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالجسم‬
‫لمنبه‬ ‫الهلوسة‬ ‫عقار‬ ‫عقار‬ ‫‪،‬‬ ‫دي‬ ‫‪.‬‬ ‫أس‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬

‫حالة‬ ‫في الجسم‬ ‫الحديد أو النحاس‬ ‫نقص‬ ‫‪ ،‬ينتج عن‬ ‫المثال‬


‫الكحولية‬ ‫مين‬ ‫مفيتا‬
‫لمهبط‬ ‫لأ‬

‫بفقر الدم (الأنيميا)‪.‬‬ ‫في الدم تعرف‬ ‫لمورين‬ ‫يين‬ ‫لكود‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫عقا‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‬ ‫بيتورا‬ ‫لبر‬

‫الاجتماعية والاقتصادية والطبيعية‪،‬‬ ‫الظروف‬ ‫وقد تؤدي‬ ‫عقار‬ ‫‪،‬‬ ‫ون‬ ‫لميتاد‬ ‫يين‬ ‫لكوكا‬ ‫ا‬ ‫حين‬ ‫لتد‬

‫عقار‬ ‫‪،‬‬ ‫مين‬ ‫لميثامفيتا‬ ‫نا‬ ‫رجوا‬ ‫لما‬ ‫ا‬ ‫لحشيمق‬


‫قد ينتج‬ ‫التغذية ‪ ،‬كما‬ ‫إلى سوء‬ ‫والجفاف‬ ‫مثل الفيضانات‬
‫لهيروين‬ ‫لخدر‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫وا‬ ‫لد‬

‫بتوازن الغذاء حالات‬ ‫والفقر والمرض ‪ ،‬والجهل‬ ‫الحروب‬ ‫عن‬

‫التغذية‪.‬‬ ‫من سوء‬ ‫عديدة‬ ‫وعيوب‬ ‫(أساض‬ ‫لأسنا ن‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسئان‬ ‫إ طبا!‬ ‫سوء‬

‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسنان‬ ‫طب‬ ‫‪،‬‬ ‫سنان‬ ‫الىة‬ ‫تقويم‬ ‫الأصنان)بم‬

‫الدم‬ ‫فقر‬ ‫التغذية‬ ‫الإسقربوط‬


‫تنجم عن عدم تناول ما‬ ‫التغذية حالة غير صحية‬ ‫سوء‬
‫الكساح‬ ‫الحمية‬ ‫مرض‬ ‫‪،‬‬ ‫دري‬ ‫البري‬

‫عدم الاستفادة‬ ‫أو‬ ‫امتصاصها‬ ‫ضعف‬ ‫المغذياات أو‬ ‫يكفي من‬


‫الكواشيوركر‬ ‫الغذاء‬ ‫مرض‬ ‫‪،‬‬ ‫البلاغرا‬

‫الدرقية‬ ‫الغدة‬ ‫تضخم‬


‫وإسهال‬ ‫مغص‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫منها داخل الج!‪ .3‬وأعراض‬

‫التغذية‪،‬‬ ‫وهناك نوعان من سوء‬ ‫‪.‬‬ ‫للوزن‬ ‫ونقص‬ ‫وضعف‬


‫مصطلحع يشير بصفة عامة‪،‬‬ ‫الأظل‬ ‫معاملة‬ ‫سوء‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫عدم‬ ‫وينتج عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولي‬ ‫التغذية‬ ‫سوء‬
‫بصورة‬ ‫من الكبار للأطفال‬ ‫إلى معاملة الوالدين أو غيرهما‬ ‫النوعيات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫الكافية من الطعام أو عدم‬ ‫الكميات‬

‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫لذلك‬ ‫دقيق‬ ‫تحديد‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫كريمة‬ ‫غير‬ ‫وجود‬ ‫وينشأ بسبب‬ ‫التغذية الثانوي‬ ‫المطلوبة منه‪ ،‬وسوء‬

‫معاملة الطفل بالعنف الجسدي‬ ‫يحدد سوء‬ ‫ضيق‬ ‫تعريف‬ ‫من المغذيات‬ ‫يمكنه من الاستفادة‬ ‫لا‬ ‫ما بالج!مم‬ ‫مرض‬

‫والحرق‬ ‫المبرح‬ ‫الضرب‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫يهدد‬ ‫الذي‬ ‫الطعام ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الموجودة‬

‫معاملة‬ ‫كل‬ ‫يتضمن‬ ‫هناك تعريفا أكثر شمولا‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫والخنق‬ ‫التغذية حعسب‬ ‫سوء‬ ‫من حالات‬ ‫وهناك أنواع عديدة‬

‫الإهمال‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫المثلى‬ ‫العناية‬ ‫درجة‬ ‫ترقى إلى‬ ‫لا‬ ‫البروتيني‬ ‫السعري‬ ‫التغذية‬ ‫فسوء‬ ‫‪.‬‬ ‫المةصقودة‬ ‫المغذيات‬ ‫نوع‬

‫الصور‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫والاستغلال‬ ‫والاعتداء الجنسي أو العاطفي‬ ‫والسعرات‬ ‫البروتين‬ ‫في‬ ‫هناك نقص‬ ‫عندما بكون‬ ‫يحدث‬
‫سوءالهضم‬ ‫‪172‬‬

‫على آبائهم ‪ .‬ومن‬ ‫الضغوط‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫المعوقون‬ ‫والأطفال‬ ‫الغربية لأن الإسلام‬ ‫المعاملة نجدها في المجتمعات‬ ‫سوء‬ ‫من‬

‫لسوء‬ ‫عرضة‬ ‫أكثر‬ ‫يكونون‬ ‫هؤلاء الأطفال‬ ‫ثم ‪ ،‬فإن مثل‬ ‫الرسول‬ ‫الأطفال وطريقة تهذيبهم ‪ ،‬وأكد‬ ‫معاملة‬ ‫طرق‬ ‫حدد‬

‫من غيرهم‪.‬‬ ‫المعاملة‬ ‫للطفل‪،‬‬ ‫هذه المعاملة في التكوين النفسى‬ ‫!!س! على أهمية‬

‫الأطفال‬ ‫معاملة‬ ‫لقد أدرك الناس فى العالم كله أن سوء‬ ‫معاملة صارت‬ ‫والحسين‬ ‫‪ ،‬الحسن‬ ‫بنته‬ ‫يعامل ابنى‬ ‫وكان‬

‫الانعزال‬ ‫من‬ ‫منع أفرأد الأسرة‬ ‫ويمثل‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫معضلة‬ ‫يشكل‬ ‫أيضا‬ ‫وأوضحإلإسلام‬ ‫الأبناء‪.‬‬ ‫معاملة‬ ‫في طريقة‬ ‫منهجا‬

‫هذه‬ ‫طرق حل‬ ‫النفسي إحدى‬ ‫الإصابة بالضغط‬ ‫التام أو‬ ‫الرعاية المطلوبة للأطفال‬ ‫وحجم‬ ‫الأبناء‪،‬‬ ‫المعساواة بين‬ ‫كيفية‬

‫وغيرها‬ ‫الاباء‬ ‫مساعدة‬ ‫جماعات‬ ‫تستطجع‬ ‫المشكلة ‪ ،‬حيث‬ ‫فى المستقبل‬ ‫بناء‬ ‫الأ‬ ‫تكوين‬ ‫على‬ ‫هذه الأشياء‬ ‫وأثر كل‬

‫الكثير من‬ ‫أن تخفف‬ ‫من مرافق الخدمات المتخصصة‬ ‫إلى بر‬ ‫بالمجتمع‬ ‫فى الوصول‬ ‫ذلك‬ ‫الريادي بعد‬ ‫ودورهم‬
‫‪.‬‬ ‫الأمان‬
‫فى الحالات‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫المعاملة‬ ‫إلى سوء‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الضغوط‬

‫الذين‬ ‫الأطفال‬ ‫الأحداث‬ ‫محكمة‬ ‫أن تحيل‬ ‫‪،‬‬ ‫القصوى‬ ‫التى‬ ‫معاملة الأطفال‬ ‫سوء‬ ‫حالات‬ ‫عدد‬ ‫لا يعلم أحد‬

‫نوع‬ ‫دور الرعاية أو إلى أى‬ ‫يتلقون رعاية سيئة إلى إحدى‬ ‫عام‪ ،‬لأن الكثير منها لا يبلغ عنه أبدا‪ .‬وتقدر‬ ‫كل‬ ‫تحدث‬

‫الدولية‬ ‫الجمعية‬ ‫انشئت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫رعاية‬ ‫مرافق‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫(إن ‪ .‬بي ‪ .‬سى)‬ ‫الأطفال‬ ‫على‬ ‫لمئالقسوة‬ ‫القومية‬ ‫الجمعية‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪779‬‬ ‫فى عام‬ ‫وإهمالهم‬ ‫الأطفال‬ ‫معاملة‬ ‫سوء‬ ‫لمنع‬
‫ا!لأذى‬ ‫يتعرضون‬ ‫طفل‬ ‫الاف‬ ‫أن نحو عشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫في الغرب‬

‫إلى‬ ‫تهدف‬ ‫وهي‬ ‫قطرا‪،‬‬ ‫‪32‬‬ ‫في‬ ‫الجمعية لها أعضاء‬ ‫وهذه‬ ‫الغربية يتعرض‬ ‫في المجتمعات‬ ‫مماثلا‬ ‫وأن عددا‬ ‫الجسدي‬

‫‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫الأطفال في كل‬ ‫منع القسوة على‬ ‫وويلز‪ .‬ويذكر‬ ‫إنجلترا‬ ‫فى‬ ‫عام خاصة‬ ‫كل‬ ‫جنسية‬ ‫لاعتداءات‬

‫معاملة الأطفال وإهمالهما بالولايات‬ ‫المركز القومي لسوء‬

‫عادة‬ ‫والبطن تحدث‬ ‫في الصدر‬ ‫معاناة‬ ‫الهضم‬ ‫سوء‬ ‫سنويا‬ ‫يتعرضون‬ ‫طفل‬ ‫مليون‬ ‫أن نحو‬ ‫المتحدة الأمريكية‬

‫الألم‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أو الشرب‬ ‫الأكل‬ ‫في‬ ‫الإفراط‬ ‫بعد‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫تهدد حياتهم‬ ‫مقصودة‬ ‫جسدي‬ ‫عنف‬ ‫لأحداث‬

‫منه‬ ‫التخفيف‬ ‫بالامتلاء يمكن‬ ‫حاذا أو فاترا‪ ،‬أو شعورا‬ ‫أمر شائع فى العديد من‬ ‫معاملة الأطفال‬ ‫المعتقد أن سوء‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫الشرج‬ ‫فتحة‬ ‫الغازات من‬ ‫أو ساخراج‬ ‫بالتجشؤ‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫الصناعية‬ ‫والأقطار‬ ‫النامية‬ ‫البلدان‬

‫يسمى‬ ‫مؤلم‬ ‫إحساس محرق‬ ‫بعفالأحيان يحدث‬ ‫معاملة الطفل بمرور‬ ‫سوء‬ ‫أممباب‬ ‫الاراء حول‬ ‫ثم تغيرت‬

‫العنق والفم‬ ‫المعدة نحو‬ ‫) يمتد من‬ ‫المعدة‬ ‫(مغص‬ ‫الحرقان‬ ‫يوما‬ ‫يعتقدون‬ ‫الاجتماع‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الزمان‬

‫بعد الأكل‪.‬‬ ‫‪ ،‬هم‬ ‫عميقة‬ ‫عاطفية‬ ‫اضطرابات‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫الأفراد‬ ‫أن‬

‫الاضطرابات في‬ ‫سوء الهضم أيضا بعض‬ ‫وقد يصحب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫معاملة‬ ‫سوء‬ ‫على‬ ‫الذين يقدمون‬ ‫فقط‬

‫وأمراض‬ ‫القرحة الهضمية‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الجهاز الهضمي‬ ‫معاملة‬ ‫يسيئون‬ ‫الأفراد الذين‬ ‫تشير إلى أن معظم‬ ‫الدراسات‬

‫على‬ ‫علاقة‬ ‫الههضم‬ ‫لسوء‬ ‫ليس‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫المرارة‬ ‫أو‬ ‫الكبد‬ ‫رأي‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫تقليدية‬ ‫نفسية‬ ‫الأطفال لا يعانون من أمراض‬

‫في‬ ‫الهضم‬ ‫سوء‬ ‫وقد يصاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدوام بالأعضاء الهضمية‬ ‫من الأطفال يعمدون‬ ‫وهو أن من تساء معاملتهم‬ ‫شائع آخر‬

‫والكلى ‪ .‬ويمكننا في بعض‬ ‫القلب‬ ‫أمراض‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫حالة تعرف‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫يكبرون‬ ‫عندما‬ ‫نفسه‬ ‫الشيء‬ ‫إلى فعل‬

‫عن تناول الأغذية‬ ‫بالامتناع‬ ‫سوء الهضم‬ ‫الأحيان تجنب‬ ‫أن من‬ ‫أثبتت‬ ‫ا!لعاملة بيد أن الأبحاث‬ ‫سوء‬ ‫باسم دورة‬

‫الطيب‬ ‫اممتشارة‬ ‫النضجع ‪ .‬ويجب‬ ‫‪ ،‬والشديدة‬ ‫الدسمة‬ ‫بالضرورة نفس‬ ‫يكتمسب‬ ‫لا‬ ‫تساء معاملته في طفولته‬

‫المستمر أو المتكرر‪.‬‬ ‫الهضم‬ ‫سوء‬ ‫لمعالجة‬


‫‪.‬‬ ‫السلوك‬

‫الطفل‬ ‫لحسوء معاملة‬ ‫اليوم أن‬ ‫الخبراء‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويعتقد‬


‫الهضمى‪.‬‬ ‫‪ ،‬الجهار‬ ‫المغص‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫العقوبه‬ ‫في‬ ‫يرى‬ ‫لأن المجتمع‬ ‫وامئالانتشار‬ ‫سلوك‬

‫الفيزياء!‬ ‫عكلم‪ .‬علم السوائل فرع من‬ ‫السواول‪،‬‬ ‫سلوك‬ ‫طريقة مقبولة لتعديل‬ ‫الآباء‬ ‫التى يوقعها‬ ‫الجسدية‬

‫‪ .‬وتنطق‬ ‫والحركة‬ ‫السكون‬ ‫في حالتى‬ ‫السوائل‬ ‫بدراسة‬ ‫من يؤذون الأطفال من الكبار‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫وعليه‬ ‫الأبناء‪.‬‬

‫والسوائل‬ ‫من الغازات‬ ‫علم السوائل على كل‬ ‫قوأنين‬ ‫بعض‬ ‫أن يدركوا‬ ‫أحيانا تقويم هؤلاء الأطفال ‪ ،‬دون‬ ‫يقصدون‬

‫‪ ،‬مثل حالة الغازات عند انسيابها‬ ‫معينة‬ ‫تحقق ظروف‬ ‫بشرط‬ ‫‪ ،‬عاملا‬ ‫النفسي‬ ‫الضغط‬ ‫‪ .‬ويعتبر‬ ‫بالأذى‬ ‫إصابتهم‬ ‫سهولة‬

‫‪ .‬ويقصم‬ ‫منضغطة‬ ‫غير‬ ‫تكون‬ ‫أو عندما‬ ‫ضعيفة‬ ‫بسرعة‬ ‫الاباء‬ ‫‪ .‬ويكون‬ ‫الأطفال‬ ‫معاملة‬ ‫إلى سوء‬ ‫يؤدي‬ ‫آخر‬

‫في الفيزياء أحيائا دراسة السوائل إلى فرعين‪:‬‬ ‫المتخصصون‬ ‫أو الذين يعانون‬ ‫‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫عن‬ ‫والمنعزلون‬ ‫العمل‬ ‫العاطلون عن‬

‫حالة‬ ‫في‬ ‫السوائل‬ ‫سلوك‬ ‫‪ ،‬لوصف‬ ‫الساكنة‬ ‫السوائل‬ ‫علم‬ ‫قابلية لأن‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫لأية أسباب‬ ‫نفسية‬ ‫ضغوط‬ ‫من‬

‫بدراسة‬ ‫‪ ،‬وهذا يختص‬ ‫السوائل‬ ‫حركة‬ ‫‪ ،‬وعلم‬ ‫السكون‬ ‫الذين لا يعانون مثل هذه‬ ‫الاباء‬ ‫من‬ ‫أطفالهم‬ ‫معاملة‬ ‫يسيئوا‬

‫حركتها‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫لمسلوك السوائل‬ ‫النضج‬ ‫سن‬ ‫دون‬ ‫الذين هم‬ ‫الأطفال‬ ‫‪ .‬ويسبب‬ ‫المشكلات‬
‫‪173‬‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫ائل‬ ‫لسو‬ ‫ا‬

‫الساكنة‬ ‫السوائل‬ ‫من مجالات‬ ‫فى مجالين‬ ‫ويطق‬ ‫علما العسوائل‬ ‫يدرس‬

‫الميكانيكية‪.‬‬ ‫والهندسة‬ ‫المدنية‬ ‫‪ :‬الهندسة‬ ‫الهند‪/‬مسية‬ ‫التخصص‬


‫علم السوائل الساكنة‬ ‫مبادئ‬ ‫استخدام‬
‫علم السوائل أساسا‬ ‫مبادئ‬ ‫المدنيون‬ ‫المهند)سون‬ ‫ويستخدم‬
‫العديد من‬ ‫عند تصميم‬ ‫أساسي‬ ‫غ‬ ‫شي‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيدروستاتيكا‬
‫أو الممتلئة‬ ‫في الأنابيب المفتوحة‬ ‫المياه‬ ‫انسيارب‬ ‫لدراسة‬
‫المكابس الهيدرولية‬ ‫تصميم‬ ‫‪ .‬ويعتمد‬ ‫ألالات والأجهزة‬
‫في‬ ‫للتحكم‬ ‫الجسور والسدود‬ ‫بتصميم‬ ‫جزئيا‪ ،‬كما يقو"ون‬
‫ومقياس‬ ‫الضغط‬ ‫الأجهزة ‪ ،‬مثل مقياس‬ ‫بعض‬ ‫وتشغيل‬
‫‪ ،‬كما‬ ‫الري والصرف‬ ‫والقنوات وشبكات‬ ‫الأنهار‬ ‫فيضان‬
‫قوانين علم السوائل الساكنة‪.‬‬ ‫الجوي على‬ ‫الضغط‬
‫‪.‬‬ ‫بالمياه‬ ‫المدن‬ ‫إمداد‬ ‫شبكارت‬ ‫يصممون‬
‫أسطوانة‬ ‫من‬ ‫البسيط‬ ‫يتكون المكبس الهيدرولي‬
‫أكثر‬ ‫اهتمامهم‬ ‫فيوجهون‬ ‫‪،‬‬ ‫الميكانيكيون‬ ‫المهندسون‬ ‫أما‬
‫من الاخر‪ ،‬وتملأ‬ ‫أصغر‬ ‫أحدهما‬ ‫تحتوي على كباسين‬
‫كما‬ ‫ضغط‪،‬‬ ‫الممتلئة تحت‬ ‫الأنابيب‬ ‫السوا!ل في‬ ‫لانسياب‬
‫الكباس‬ ‫على‬ ‫المؤثرة‬ ‫ما‪ .‬وتنتقل القوة‬ ‫الأسطوأنة بسائل‬
‫هيدرولية‪،‬‬ ‫آلات‬ ‫مبا(‪:‬ئ علم السوائل لتصميم‬ ‫يستخدمون‬
‫الأكبر وتزداد القوة في‬ ‫السائل إلى الكباس‬ ‫خلال‬ ‫الأصغر‬
‫السيارات‬ ‫قيادة‬ ‫‪ ،‬وأجهزة‬ ‫‪ ،‬والمكابح‬ ‫التوربينات‬ ‫مثل‬
‫الكباس الأكبر‬ ‫مساحتي‬ ‫بين‬ ‫مباشر مع النسبة‬ ‫تناسب‬
‫أجهزة‬ ‫التح!‪ 3‬للطائرات وسفن الفضاء وكذلك‬ ‫ووحدات‬
‫السيارة وفقا لمبدأ‬ ‫كوابح‬ ‫الأصغر‪ .‬وتعمل‬ ‫والكباس‬
‫التشييد‪.‬‬
‫على دواسة المكبح‬ ‫المؤثر‬ ‫السائل فينتقل الضغط‬ ‫مكبس‬
‫سائل‬ ‫أي‬ ‫أو بضغط‬ ‫الماء‬ ‫‪ ،‬السوائل بضغط‬ ‫اليات‬ ‫وتعمل‬
‫بدوره على‬ ‫المكبح الذي يضغط‬ ‫سائل إلى قبقاب‬ ‫خلال‬
‫مثل التوربينات بقوة سائل‬ ‫بعضها‪،‬‬ ‫ت!ير‬ ‫بينما‬ ‫آخر‪،‬‬
‫السيارة ‪.‬‬ ‫عجلات‬
‫الطاقة‬ ‫يمكنها تحويل‬ ‫كبيرة‬ ‫‪ .‬والتورليينات عجلات‬ ‫متحرك‬
‫في سائل أو غاز‪ .‬ويتكون‬ ‫الضغط‬ ‫المانومتر‬ ‫جهاز‬ ‫يقيس‬
‫في إدارة مولد‬ ‫يمكن استخدامه‬ ‫الكامنة للعسائل إلى شغل‬
‫مفتوح‬ ‫ول‬ ‫هذا الجهاز من أنبوب على شكل‬ ‫أنواع‬ ‫أبسط‬
‫آخر‪ .‬وهناك أنواع من‬ ‫أي عمل‬ ‫أو وصط تأدية‬ ‫كهربائي‬
‫زئبقا أو ماء‪،‬‬ ‫ما يكون‬ ‫عادة‬ ‫‪،‬‬ ‫سائل‬ ‫على‬ ‫الطرفين ويحتوي‬
‫نوع اخر من‬ ‫يوجد‬ ‫تسير بالبخار أو بالغاز‪ .‬كما‬ ‫التوربينات‬
‫الفرعين ‪ .‬ويلزم‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫قليلا‬ ‫‪ ،‬ويرتفع‬ ‫الأنبوب‬ ‫قاع‬ ‫يملأ‬
‫زيادة‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫الهيدرولية‬ ‫المكابس‬ ‫السوائل ت!سمى‬ ‫آلات‬
‫كثافة المادة‬ ‫مختلفة عن‬ ‫السائل المستخدم‬ ‫كثافة‬ ‫أن تكون‬
‫أخر أكبر‬ ‫إلى كباس‬ ‫بوساطة سائل من كباس‬ ‫القوة‬ ‫ونقل‬
‫بالمكان‬ ‫الذراعين‬ ‫أحد‬ ‫ويوصل‬ ‫‪.‬‬ ‫ضغطها‬ ‫المطلوب قياس‬
‫لرفع‬ ‫في الصناعة‬ ‫المكابس الهيدرولية‬ ‫وتستخد‪.‬م‬ ‫منه ‪.‬‬

‫الذراع الاخر معرضا‬ ‫فيه بينما يظل‬ ‫الضغط‬ ‫المطلوب قياس‬


‫أنواع‬ ‫أحد‬ ‫‪ .‬ويسمى‬ ‫الفلزية‬ ‫القطع‬ ‫الثقيلة ولكبس‬ ‫الأحمال‬
‫في‬ ‫السائل‬ ‫بين منسوبي‬ ‫الفرق‬ ‫‪ .‬ويشير‬ ‫الجوي‬ ‫للضغط‬
‫السائل‪.‬‬ ‫رافعة‬ ‫الهيدروأجة‬ ‫المكابس‬
‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الجوي‬ ‫بالضغط‬ ‫مقارنا‬ ‫إلى الضغط‬ ‫الذراعين‬

‫المانومتر‪.‬‬

‫الجوي (البارومتر) جهاز لقياس‬ ‫الضغط‬ ‫ومقياس‬

‫الجوية‬ ‫بالأحوال‬ ‫التنبؤ‬ ‫في‬ ‫أساسا‬ ‫يستخدم‬ ‫الجوي‬ ‫الضغط‬

‫أنواع مقياس‬ ‫أحد‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫ارتفاعات‬ ‫وفي قياس‬

‫زئبق ‪ .‬وعند مستوى‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫من أنبوب‬ ‫الجوي‬ ‫الضغط‬

‫سم‬ ‫‪75‬‬ ‫ارتفاعه‬ ‫من الزئبق‬ ‫البحر يتعادل وزن عمود‬ ‫سطح‬

‫على قاعدة هذا العمود‪،‬‬ ‫المؤثرة‬ ‫الجوي‬ ‫مع قوة الضغط‬


‫‪ ،‬وففا لتغير‬ ‫أو ينخفض‬ ‫الزئبق في الأنبوب‬ ‫ويرتفع منسوب‬

‫‪ :‬البارومتر‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫الجوي‬ ‫الضغط‬

‫علم‬ ‫قوانين‬ ‫تصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الساكنة‬ ‫السوائل‬ ‫قوانين علم‬

‫وينص‬ ‫‪.‬‬ ‫السكون‬ ‫فى حالة‬ ‫السائل‬ ‫الساكنة سلوك‬ ‫السوائل‬

‫الناشئ عن وزن‬ ‫على أن الضغط‬ ‫العلم‬ ‫مبادئ هذا‬ ‫أحد‬

‫بمقدار ارتفاع هذا العمود‪ .‬ولا‬ ‫يتحدد‬ ‫‪،‬‬ ‫السائل‬ ‫من‬ ‫عمود‬

‫السائل‪.‬‬ ‫يحدثه‬ ‫الذي‬ ‫الضغط‬ ‫قيمة‬ ‫العمود على‬ ‫يؤثر شكل‬


‫عبر‬ ‫كباس‬ ‫على‬ ‫المؤثرة‬ ‫القوة‬ ‫ونقل‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫يعمل‬ ‫الملكبس الهيدرولي‬
‫الحجرة‬ ‫أنبوبين يمتدان من أرضية‬ ‫افترضنا مثلا وجود‬ ‫فإذا‬
‫مع‬ ‫بسيط‬ ‫بتخاس!‬ ‫القوة‬ ‫تزداد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫من‬ ‫آخر أكبر‬ ‫كباس‬ ‫إلى‬ ‫السائل‬

‫والاخر مستقيم ‪ ،‬من‬ ‫الشكل‬ ‫متعرج‬ ‫أحدهما‬ ‫سقفها‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫ويستحدم‬ ‫الأصغر‪.‬‬ ‫الأكبر والكباس‬ ‫الكباس‬ ‫مساكأي‬ ‫بين‬ ‫النسبة‬

‫طولآ من الأنبوب الأول ‪.‬‬ ‫أقصر‬ ‫الثاني‬ ‫البديهي أن الأنبوب‬ ‫الثقيلة‪.‬‬ ‫الأحمال‬ ‫لرفع‬ ‫الهيدرولي ‪،‬س الصناعة‬ ‫الكباس‬
‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫السوائل‬ ‫‪174‬‬

‫المثال يؤثر في‬ ‫سبيل‬ ‫النظما‪ .‬فارتفاع الخزان على‬ ‫في هذه‬ ‫شي‬ ‫العسائل‬ ‫كمية‬ ‫تكون‬ ‫بالماء‬ ‫تماما‬ ‫الأنبوبان‬ ‫فإذا امتلأ‬

‫بدوره‬ ‫يحدد‬ ‫منه ‪ ،‬وهذا الضغط‬ ‫الذي ينساب‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫ضغصأ‬ ‫الأنبوب المتعرج أكبر منها في الأنبوب المستقيما‪ ،‬ومع ذأ!ك‬

‫وترتبط‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫انتي يمكن الحصول‬ ‫الماء‬ ‫تدفق‬ ‫معدلات‬ ‫عند قاع الأنبولين لأن ارتفاع عمودي‬ ‫الماء‬ ‫ضغط‬ ‫يتساوى‬

‫مصدر‬ ‫الحزانات بشب!!ة طويلة من الأنابيب تصل‬ ‫معظم‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫فيهما‬ ‫الماء‬

‫الحالة يؤثر حجم‬ ‫‪ .‬وفي هذه‬ ‫الاممتخدام‬ ‫لأماكن‬ ‫المياه‬ ‫ا!لأجمسام المغمورة فى‬ ‫على‬ ‫المؤترة‬ ‫قوة الطفو‬ ‫وتعتبر‬

‫في‬ ‫وجدرانها‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫بين‬ ‫الاحتكاك‬ ‫الأنابيب ‪ ،‬وكذلك‬ ‫جسم‬ ‫اطذكور آنفا‪ .‬فعندما يغمر‬ ‫المبدأ‬ ‫السوائ!! مثالا على‬

‫‪.‬‬ ‫الانسياب‬ ‫أكبر‬ ‫عمق‬ ‫على‬ ‫لهذا الجسم‬ ‫الس!إسمفلي‬ ‫يكون‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫في‬

‫في‬ ‫دورا رئيسيا‬ ‫السوائل‬ ‫قوانين علما حركة‬ ‫وتؤدي‬ ‫الماء‬ ‫لذلك يكون عمود‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫العلوي داخل‬ ‫من سطحه‬
‫التوربينات تكون‬ ‫هذه‬ ‫فبعض‬ ‫المائية ‪.‬‬ ‫التوربينات‬ ‫أطول من عمود الماء تصميما‬ ‫الضاغط على السطح السفلي للجسم‬
‫الطبيعي للماء‪،‬‬ ‫يسيرها الانسياب‬ ‫في الأنهار حيث‬ ‫مغمورة‬ ‫يؤثر على‬ ‫الماء‬ ‫العلوي ‪ ،‬كا يعني أن‬ ‫سطحه‬ ‫على‬ ‫الضاغط‬

‫الاخر عند قواعد السدود وحينئذ‬ ‫يوضع بعضها‬ ‫بينما‬ ‫الطفو‪.‬‬ ‫القوة قوة‬ ‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫لأعلى‬ ‫بقوة‬ ‫المغمور‬ ‫الجسم‬

‫الداخل‬ ‫الماء‬ ‫السد لتعجيل‬ ‫عند‬ ‫المنتج‬ ‫الماء‬ ‫ضغط‬ ‫يستخدم‬ ‫طافية‪.‬‬ ‫إبقاء المراكب‬ ‫على‬ ‫القوة التي تعمل‬ ‫وهي‬

‫الطاقة الحركية الانتقالية للماء‬ ‫تتحول‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫التوربين‬ ‫إلى‬ ‫المبدأ أصسابق ونصه‪:‬‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫يستخلص‬ ‫مبدأ أرخملدس‬

‫المولدات‬ ‫دورانية تشغل‬ ‫حركية‬ ‫المسسالص إلى طاقة‬ ‫فى سائل فإن وزنه يكون أقل من وزنه‬ ‫عندما يغمر جسم‬
‫ال!!رباء‪.‬‬ ‫لتوأصيد‬ ‫أححمربائية‬ ‫ا‬

‫أ!زر‬ ‫ا‬ ‫فقداد‬ ‫‪ .‬وسبب‬ ‫المزاح‬ ‫السائل‬ ‫وزن‬ ‫بمقدار‬ ‫الحقيقي‬

‫سلوك السوائل في‬ ‫السوائل تصف‬ ‫علم حركة‬ ‫قوانين‬


‫الإغريقي‬ ‫طور عال!ا اشياضيات‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الطفو‬ ‫هو قوة‬
‫مستتبا أو غير مستتب‪.‬‬ ‫السائل‬ ‫انسياب‬ ‫ويكون‬ ‫حركتها‬
‫القرن الثالث قبل الميلاد‪.‬‬ ‫خلال‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫أرخميدس‬

‫التي تحدث‬ ‫كير المستتب نتيجة للتغيرات‬ ‫وينشأ الانسياب‬


‫أن هناك علبة‬ ‫فلنتخيل‬ ‫‪،‬‬ ‫لمبدأ أرخميدس‬ ‫وتوضيحا‬
‫أو عند‬ ‫‪،‬‬ ‫السائل‬ ‫أو في ضغط‬ ‫حرارة‬ ‫أو في درجة‬ ‫في سرعة‬
‫في‬ ‫تماما‬ ‫مغمورة‬ ‫ووزنها ‪ 3‬كجم‬ ‫سعتها لتر واحد‬ ‫معدنية‬
‫أحوائق‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عند‬ ‫السائل‬ ‫هذا‬ ‫حركة‬
‫كيلو‬ ‫وزنه‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫لتر‬ ‫مقدار‬ ‫العلبة‬ ‫!ذه‬ ‫تزب‬ ‫‪.‬‬ ‫الماح!‬

‫المستتب‬ ‫الانسياب‬ ‫تحكم‬ ‫هناك ثلاثة قوانين أساسية‬


‫واحد‪.‬‬ ‫إذن مقدار قوة الطفو ثق!! كيلو جرام‬ ‫جرام واحد‪.‬‬
‫للسوائل هي‪:‬‬
‫أي أقل من‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫المغمورة ‪ 2‬كجم‬ ‫العلبة‬ ‫وزن‬ ‫فإن‬ ‫لذلك‬
‫حاصل‬ ‫‪:‬‬ ‫نصه‬ ‫السائل‬ ‫في انسياب‬ ‫الاستمرار‬ ‫مبدأ‬
‫وزنها الحقيقي بمقدار كيلو حرام واحد‪.‬‬
‫السائل المتحرك داخل أنبوب ومساحة‬ ‫سرعة‬ ‫فرب‬
‫فى وعاء‬ ‫على أن السائل الموضوع‬ ‫وينص‬ ‫قانون بسكال‬
‫أن سرعة‬ ‫وهذا القانون يقتضى‬ ‫الأنبوب مقدار ثابت‬ ‫مقطع‬
‫‪ .‬المتخلصر‬ ‫الاتجاهات‬ ‫بالتساوي فى كل‬ ‫ينشر الضغط‬
‫مساحة‬ ‫تزداد كلما قلت‬ ‫‪،‬‬ ‫أنبوب‬ ‫داحل‬ ‫أصسائل المتحرك‬ ‫ا‬

‫هذا القانون في‬ ‫بسحال‬ ‫بليس‬ ‫الفرنسي‬ ‫والرياضي‬ ‫العالم‬


‫كلما‬ ‫تنقص هذه السرعة‬ ‫وبالعكس‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنبوب‬ ‫مقطع‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السابم‬ ‫القرن‬
‫ازدادت مساحة المقطع‪.‬‬
‫فتحة‬ ‫مساحة‬ ‫لنأخذ زجاجة‬ ‫قانون باسكال‬ ‫ولتوضيح‬
‫فوهة على فتحة‬ ‫ويطبق قانون الا!عتمرار عند وضع‬
‫محكما‬ ‫نغلقها إغلاقا‬ ‫ثم‬ ‫بالماء‪،‬‬ ‫‪ 2‬ولنملأها‬ ‫‪ .‬أسم‬ ‫عنقها‬
‫تقلل هذه‬ ‫الحدائق ‪ ،‬حيث‬ ‫رش‬ ‫من خرطوم‬ ‫الماء‬ ‫خروج‬
‫كتلته كيلو جرام واحد‬ ‫ثم نضئثقلا‬ ‫‪،‬‬ ‫التحرك‬ ‫حرة‬ ‫بسدادة‬
‫بسرعة‬ ‫الماء‬ ‫منه‬ ‫فيندفع‬ ‫الخرطوم‬ ‫فتحة‬ ‫مقاس‬ ‫الفوهة من‬
‫‪ 1 0 /1‬كجم‬ ‫بمقدار‬ ‫يزداد‬ ‫الماء‬ ‫ضغط‬ ‫‪ .‬نجد أن‬ ‫السدادة‬ ‫على‬
‫أكبر‪.‬‬
‫الداخلى للزجاجة‪.‬‬ ‫‪ 2‬من السطح‬ ‫لممم‬ ‫كل‬ ‫على‬
‫تعبير‬ ‫وهو‬ ‫برنولى‪،‬‬ ‫قالون‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫برنولي‬ ‫قاعدة‬

‫الملحركة‬ ‫السوائل‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫السوائل ‪ ،‬وينص‬ ‫بقاء الطاقة في علم حركة‬ ‫عن‬

‫وبالعكس‬ ‫‪،‬‬ ‫سرعته‬ ‫السائل يرتفع كلما انخفضت‬ ‫ضغط‬ ‫‪ .‬تعد مسأ أ!ة‬ ‫السوائل‬ ‫علم حركة‬ ‫مبادئ‬ ‫استخدام‬

‫وقد طور عالم‬ ‫‪.‬‬ ‫السرعة‬ ‫ازدادت‬ ‫كلما‬ ‫الف!غط‬ ‫ينخفض‬ ‫الالات ‪.‬‬ ‫العديد من‬ ‫السوائل وأخصميم‬ ‫لهندسة‬ ‫أسا!عية‬

‫هذا القانون فى القرن‬ ‫دانيال برنولي‬ ‫السويسري‬ ‫الرياضيات‬ ‫عند تخطهيط‬ ‫السوائل‬ ‫علم حركة‬ ‫فالمهندممون يستخدمون‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الثامن عشر‬ ‫تصميم‬ ‫الري ‪ ،‬وفي‬ ‫ونظم‬ ‫‪ ،‬والقنوات‬ ‫المائية‬ ‫التغذية‬ ‫نظم‬

‫‪.‬‬ ‫الطائرات‬ ‫أجنحة‬ ‫عند تصميم‬ ‫برنولي‬ ‫قاعدة‬ ‫تستخدم‬ ‫كالتوربينات‬ ‫آليات السوائل‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬وعند صنع‬ ‫الطائرات‬

‫العلوي تجعل الهواء‬ ‫عند سطحه‬ ‫انحناءة‬ ‫يعطي الجناح‬ ‫ئية‪.‬‬ ‫الما‬

‫السفلي للجناح ‪،‬‬ ‫عند السطح‬ ‫منه‬ ‫عليه أسرع‬ ‫ينساب‬ ‫في‬ ‫المهندسون‬ ‫‪ ،‬يأخذ‬ ‫المائية‬ ‫التغذية‬ ‫نظم‬ ‫تصميم‬ ‫وعند‬

‫السرعة‬ ‫أقل عند مواضع‬ ‫الهواء‬ ‫ضغط‬ ‫يكون‬ ‫وبالتالى‬ ‫القيمة الملائمة للضغط‬ ‫العوامل ‪ ،‬لتحديد‬ ‫من‬ ‫الاعتبار العديد‬
‫‪175‬‬ ‫السواحيليون‬

‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫الهيدروليكي‬ ‫المحرك‬ ‫والمسلمين‬ ‫العرب‬ ‫عد‬ ‫العلوم‬ ‫ر خميدس‬ ‫أ‬

‫المضحة‬ ‫(الفيزياء)‬ ‫بليمر‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫باسكا‬

‫المكبح‬ ‫القوة المائية‬ ‫عدة‬ ‫قا‬ ‫‪،‬‬ ‫نولي‬ ‫لر‬

‫بين‬ ‫لتور‬ ‫ا‬

‫كيميائية يمكن‬ ‫مركبات‬ ‫الطيدهي‬ ‫الغار‬ ‫سوائل‬

‫الطبيعى‪.‬‬ ‫الغاز‬ ‫سائل من‬ ‫على شكل‬ ‫عليها‬ ‫الحصول‬

‫الطاقة القيمة في‬ ‫مصادر‬ ‫هذه المركبات ضمن‬ ‫وتصنف‬

‫بعيد وقودا‪،‬‬ ‫إلى حد‬ ‫الطبيعي‬ ‫الغاز‬ ‫سوائل‬ ‫‪ .‬وتستعمل‬ ‫العالم‬


‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫ع*‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪!!-‬‬ ‫ى‬ ‫كا‬ ‫لميرى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ء‬ ‫ىلم‪-‬‬ ‫!و‬ ‫!‬ ‫لأ!شوجمثكل!عألمفهلأ‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫الأ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬

‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫ء!‪7‬‬ ‫‪-‬ش‬ ‫ع‬ ‫ءبر!لإ؟!‪2.‬‬ ‫*‬ ‫ى‬ ‫كاتن‬ ‫!‪!،‬‬ ‫‪3‬ء‪-‬‬ ‫عص‬ ‫‪3‬‬ ‫ء!‬ ‫س‬ ‫س!‪7‬ءل!‬ ‫؟‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫!؟‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪77‬‬ ‫عى‬ ‫اء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ؤ!‬ ‫ء‬

‫كابن‬
‫زو!‬ ‫كاوآكأبر‬
‫!رلأء‬ ‫كاو؟ع‬
‫لح?‬
‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫تج‬ ‫‪-!47، 3‬ئج‬
‫!!؟‪+‬؟!‬ ‫ئر‬ ‫كا !‬
‫!لا لا‪7 7‬‬ ‫‪-‬‬
‫كا‬ ‫‪-‬لآ‬‫!لا‬ ‫‪3‬‬ ‫وكا‬
‫كايرء‪+‬كا‬
‫ى‬ ‫ءخ ‪-‬ح‬ ‫لاى !يملا *‬
‫بم!!ع ‪! 7‬‬
‫!ل!‬ ‫خؤش‪-‬؟س‪-‬‬
‫‪ -‬شء‬‫ج‬‫ير‬ ‫؟!‬ ‫ع‪/‬‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫ءل!‬
‫‪ -7‬قي‬ ‫ئن‪! !7‬‬
‫!ح‬ ‫ى‬ ‫لأ‬ ‫ى كاس‬‫علإ‬
‫!ئن ‪3‬‬ ‫ص‬ ‫ى ‪!?7‬‬ ‫‪7‬ى‬
‫‪!-‬زر!‪-،‬‬
‫سء!‬ ‫؟‪،‬برؤ‬
‫رزعلأج ع؟ص*‬
‫بر‬
‫لا‬ ‫‪!،‬‬ ‫كأ‪-‬‬ ‫ءئر‬
‫‪3!!7‬‬
‫‪-‬‬ ‫عكا؟‬
‫أ‪7‬‬
‫‪--‬س؟خ‬
‫ء‬ ‫ع‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪7‬‬
‫‪4‬‬ ‫لم‬
‫كاى‬ ‫س‪!،‬ش شس‪-‬‬
‫‪3‬؟‪-‬ءعء‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬؟‬ ‫كأ‬ ‫ى!‬ ‫‪-‬‬ ‫ع!‪،‬‬ ‫ى!*‬
‫لأ!‬ ‫عكا‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ء‪7‬‬ ‫!!‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫ومنتجات‬ ‫البتروكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫صناعة‬ ‫وفي‬ ‫الأ‪*-‬س‬ ‫كا‬ ‫ا‪-.‬‬ ‫ع‬ ‫لا‪7‬‬ ‫سء‬ ‫‪4‬‬ ‫كا‬ ‫ى‬ ‫لا‬ ‫لإء‬ ‫‪77‬‬ ‫بنبر!د!‪،-‬‬ ‫عء‬ ‫ي‬ ‫عع‬ ‫ببم‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫لأس‪7!-‬‬ ‫ء‪-‬ء!‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪37‬بر!‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫كاوو‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪7‬ءعير‬ ‫‪+‬؟‬ ‫ء‬

‫س‬ ‫ىخ‬ ‫‪7‬‬ ‫قي‬ ‫ير‬ ‫لأصين‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫!زرلإ‪3‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫ء"لأ‬ ‫في؟‬ ‫ورر‬ ‫ش‬ ‫؟ع؟‬ ‫ج‬ ‫كا‬ ‫صئجثميؤ!‬ ‫علإ"‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫تم‬ ‫بر‬ ‫غلأ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫؟س‬ ‫يمز!""جمئيهف!ئي!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫خ‪،‬‬ ‫ى‬ ‫‪"3‬‬ ‫!‬ ‫!‬

‫ا"‪-‬ءس‬ ‫لا‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!!لا‬ ‫لآآليءو!بنفي؟س!ج‪!،‬‬ ‫حيع؟؟‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫!لم‬ ‫!‪-‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪3‬لأ!!*جخ‬ ‫ئملا‪ 3‬ع‬ ‫لا‪\،‬؟في‬ ‫س‬ ‫!لا‬ ‫لا!‬ ‫!ء‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫يز‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪-3‬‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫كا‬

‫حمسب‬ ‫‪،‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الطبيعي‬ ‫الغاز‬ ‫معوائل‬ ‫مركبات‬ ‫تتمثل‬


‫‪،‬؟ى‪-‬ع!ىلآع‬ ‫ص‬ ‫لا‪،‬؟بم؟‪-‬في‬ ‫!‬ ‫!‪!،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫ير‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫"؟‬ ‫‪!3+‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫بركأ‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،-‬كابن؟ير‬ ‫و‬ ‫كا‬ ‫!ء!‬ ‫!‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪-‬؟‬ ‫غ‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬ع؟‪+‬‬ ‫!‬ ‫!لا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬

‫والبيوتان‬ ‫والبروبان‬ ‫الإيثان‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫الجزيئية‬ ‫ازدياد أوزانها‬ ‫من خلال‬ ‫الماء‬ ‫كل من اسحياب‬ ‫برنولي تفوم على وصف‬ ‫قاعدة‬

‫المصمائالكيميائية‬ ‫‪ .‬وتستعمل‬ ‫والهبتان‬ ‫والبنتان والهكسان‬ ‫انسياب‬ ‫سرعة‬ ‫وبزيادة‬ ‫‪.‬‬ ‫طائرة‬ ‫جاح‬ ‫الهواء حول‬ ‫وانمسياب‬ ‫‪،‬‬ ‫أنبوب‬

‫هو‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أخم!‬ ‫ضغط‬ ‫يشج‬ ‫"أعلاه"‬ ‫الضيغ! من الانبوب‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ ‫الماء‬
‫مادة بتروكيميائية مهمة‪.‬‬ ‫الإيثيلين وهي‬ ‫الإيثان في صناعة‬
‫الوسطي‪.‬‬ ‫العمودي‬ ‫للماء في الانبوب‬ ‫الممخفض‬ ‫مبين في المستوى‬
‫غاز نفط‬ ‫باعتبارها‬ ‫البيوتان والبروبان ومزيجهما‬ ‫ويصنف‬
‫لجناح‬ ‫منحن‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫الهواء‬ ‫نرى أن اسمياب‬ ‫الأسق!‬ ‫البثمكل‬ ‫وفى‬
‫وقودا للتدفئة فى‬ ‫هذا الغاز أساسا‪،‬‬ ‫ويستعمل‬ ‫مسالأ‪.‬‬
‫المزادة‬ ‫والسرعة‬ ‫‪.‬‬ ‫للجناح‬ ‫مستو‬ ‫س!‬ ‫فوق‬ ‫عليه‬ ‫هو‪-‬‬ ‫كا‬ ‫اسرع‬ ‫يكون‬

‫البلدان وقودا‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫يستعمل‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫والمنازل‬ ‫المصانع‬


‫رفع‬ ‫إلى‬ ‫الجناح‬ ‫تحت‬ ‫الاكبر‬ ‫الضغط‬ ‫و!دي‬ ‫الهواء‪.‬‬ ‫لخفف! من ضغط‬
‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫للسيارا‬ ‫‪.‬‬ ‫ئرة‬ ‫لطا‬ ‫ا‬

‫الهيدروكربونات‬ ‫الطبيعي ضمن‬ ‫الغاز‬ ‫سوائل‬ ‫وتصنف‬

‫الغاز الطبيعي‬ ‫فى‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫‪ .‬والهيدروكربونات‬ ‫الخممة‬

‫على عنصري‬ ‫المركبات تحتوي‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫‪،‬‬ ‫والنفط‬

‫جميع‬ ‫وتصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫والكربون فقط‬ ‫الهيدروجين‬


‫حرارة‬ ‫الهيدروكربونات سوائل حين توضع تحت درجات‬
‫وتتميع‬ ‫‪.‬‬ ‫أوزانها الجزيئية‬ ‫معينة حعسب‬ ‫وضغوط‬

‫حرارة وأعلى ضغط‬ ‫الخفيفة في أقل درجة‬ ‫الهيدروكربونات‬

‫الثقيلة‪.‬‬ ‫التي تتميع فيها الهيدروكربونات‬ ‫من تلك‬

‫الطيعى‪،‬‬ ‫الغاز‬ ‫لإنتاج سوائل‬ ‫وهناك طريقتان أساسيتان‬

‫التكثف ‪ ،‬يبرد الغاز‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫والامتصاص‬ ‫التكثف‬ ‫وهما‬


‫عنه‬ ‫الجناح‬ ‫الهواء أسفل‬ ‫‪ ،‬يزيد ضغط‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫الأعلى‬
‫منه سائل الغاز‬ ‫سائلا‪ ،‬ويستخرج‬ ‫إلى أن يصبح‬ ‫الطيعي‬
‫الطائرة‪.‬‬ ‫إلى ر!‬ ‫ذلك‬ ‫ويؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجناح‬ ‫فوق‬
‫مدفط‬ ‫الغاز‬ ‫العمال‬ ‫‪ ،‬فيخلط‬ ‫الامتصاص‬ ‫أما في‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعي‬
‫بها‬ ‫التى ينساب‬ ‫على أن السرعة‬ ‫قانون توري!لمي ينص‬
‫يقطر سائل‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الخفيفة‬ ‫الهيدروكربونات‬ ‫يمتص‬
‫من‬ ‫جسم‬ ‫سرعة سقوط‬ ‫سائل من فتحة فى خزان تساوي‬
‫الطبيعي‬ ‫الغاز‬ ‫معالجة‬ ‫مصانع‬ ‫النفط ‪ .‬وتنتج‬ ‫من‬ ‫الطبيعى‬ ‫الغاز‬
‫الفتحة‪.‬‬ ‫اأسسائل حتى‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬
‫الطبيعي‪.‬‬ ‫الغاز‬ ‫سوائل‬ ‫أغلب‬
‫إيفانجليستا توريشلى‬ ‫الإيطالي‬ ‫الفيزياء‬ ‫! لم‬ ‫اكتشف‬
‫‪ ،‬افاز‪.‬‬ ‫البيوتان والبروبان‬ ‫غاز‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫القرن‬ ‫القانون في‬ ‫هذا‬

‫في‬ ‫ماء من فتحة‬ ‫‪ ،‬لو انساب‬ ‫توريشلي‬ ‫لقانون‬ ‫ووفقا‬


‫)‪.‬‬ ‫المحيط‬ ‫(الحياة في‬ ‫المحيط‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫اووابح‬

‫هذا‬ ‫تكون سرعة‬ ‫الماء‬ ‫م من سطح‬ ‫‪3‬‬ ‫عاكق‬ ‫على‬ ‫خزان‬

‫من الباض‬ ‫هجين‬ ‫‪،‬‬ ‫إفريقي‬ ‫شعب‬ ‫السوا!حيليون‬ ‫بعد‬ ‫حجر‬ ‫يكتعسبها‬ ‫التى‬ ‫الانسياب مم!‪،‬وية للسرعة‬

‫الممتد‬ ‫إفريقيا الشرقي‬ ‫امتداد ساحل‬ ‫على‬ ‫يعيشون‬ ‫والعرب‬ ‫قانون‬ ‫‪ .‬ولا ينطبق‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫لمسافة‬ ‫أسكون‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫سقوطه‬

‫(سواحيليون)‬ ‫‪ .‬وتعني كلمة‬ ‫إلى موزمبيق‬ ‫من الصومال‬ ‫للغاز‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫أي‬ ‫إذ إنه لا يوجد‬ ‫ا(كازات‪،‬‬ ‫على‬ ‫توريشلي‬

‫مناطق‬ ‫السواحيلية في كل‬ ‫اللغة‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫سكان‬ ‫الغاز‬ ‫ضغط‬ ‫خزان ‪ ،‬فتعتمد على‬ ‫انسيارب غاز من‬ ‫أما سرعة‬

‫بن القبائل الختلفة‪،‬‬ ‫والاتصال‬ ‫إفريقيا‪ ،‬وفي الأعمال‬ ‫شرقي‬ ‫هذا الخزا(ق‪.‬‬ ‫داخل‬
‫السوادية‬ ‫‪176‬‬

‫بكثير‪ .‬وتعيش‬ ‫أصغر‬ ‫منها لها لون بني وحجم‬ ‫والإناث‬ ‫السواحيليين‬ ‫وكل‬ ‫وتنزأنيا‪،‬‬ ‫كينيا‬ ‫الرسمية فى‬ ‫اللغة‬ ‫كما تعد‬

‫سواحل‬ ‫المركب في‬ ‫الذنب‬ ‫السوادية ذات‬ ‫الطيور‬ ‫‪.‬‬ ‫مسلمون‬

‫الأطلسى والخليج في فلوريدا‪ ،‬بينما توجد ذات الذنب‬ ‫فى‬ ‫بدأوا الاسشقرار‬ ‫العرب‬ ‫التجار‬ ‫أن‬ ‫المؤرخون‬ ‫يعتقد‬

‫‪ ،‬والجنوبية الغربية‬ ‫الجنوبية الوسطى‬ ‫الأجزاء‬ ‫الطويل فى‬ ‫السكان‬ ‫النصرانية ‪ ،‬واختلط‬ ‫إفريقيا مع ظهور‬ ‫شرقى‬ ‫قرى‬

‫الوسطى‬ ‫‪ ،‬وأمريكا‬ ‫‪ ،‬والمكسيك‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫تطورت‬ ‫تدريجيا‪ ،‬حيث‬ ‫العربية‬ ‫الوثنيون بالثقافات‬

‫أمريكا الجنوبية‪.‬‬ ‫وشمال‬ ‫الحالية‪.‬‬ ‫السواحيلية‬ ‫الحضارة‬

‫‪ ،‬وتبني أعشاشا‬ ‫في مجموعات‬ ‫السوادية‬ ‫الطيور‬ ‫وتعيحق‬ ‫عشر‬ ‫إلى السادس‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫ما بين القرنين‬ ‫وفى‬

‫إلى‬ ‫الأنثى من ثلاث‬ ‫وتضع‬ ‫‪.‬‬ ‫الطين والعشب‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫مراكز‬ ‫المدن السواحيلية وأصبحت‬ ‫معظم‬ ‫تطورت‬ ‫الميلاديين‬

‫الزرقة‬ ‫أو‬ ‫ذوأت لون أبيض مائل للخضرة‬ ‫بيضات‬ ‫ست‬ ‫‪ ،‬ممبسا‪،‬‬ ‫ماليندي‬ ‫لامو‪،‬‬ ‫كيلوأ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مدن‬ ‫على‬ ‫تجارية واشتملت‬

‫‪.‬‬ ‫زنجبار‬
‫سوداء‪.‬‬ ‫ونقط‬

‫وغيرهما‬ ‫والعاج‬ ‫الذهب‬ ‫بتجارة‬ ‫السواحيليون‬ ‫اشتغل‬

‫البلاد‬ ‫في‬ ‫انظر‪ :‬الحيوان البري‬ ‫ترسترام‪.‬‬ ‫سوادية‬ ‫وبلاد‬ ‫والهند‬ ‫الصين‬ ‫مقابل بضائع من‬ ‫من داخل إفريقيا‬

‫أ!مور)‪.‬‬ ‫(ا‬ ‫العربية‬ ‫عضر‬ ‫والسادس‬ ‫عشر‬ ‫أعرنين الخامس‬ ‫ا‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫فارس‬

‫البرتغاليون على العديد من المدن‬ ‫استولى‬ ‫الميلاديين‬


‫هـ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪353‬‬ ‫‪ ،‬عبدالرحمن‬ ‫الذهب‬ ‫سوار‬
‫اغرن‬ ‫ا‬ ‫بداية‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫السواحيلية‬ ‫التجارة‬ ‫‪ ،‬وخربوأ‬ ‫السواحيلية‬

‫سوار الذهب‪،‬‬ ‫حسن‬ ‫محمد‬ ‫)‪ .‬عبدالرحمن‬ ‫‪ 349‬أم ‪-‬‬


‫اج!ت‬ ‫البرتغا‬ ‫العمانيون‬ ‫العرب‬ ‫الميلادي خلف‬ ‫الثامن عشر‬
‫وتلقى‬ ‫درمان‬ ‫أم‬ ‫‪ ،‬ولد في‬ ‫السوداني‬ ‫الجيمش‬ ‫من كبار ضباط‬
‫للسواحيليين‪.‬‬ ‫حكاما‬
‫خورطقت‬ ‫فيها‪ ،‬ثم التحق بمدرسة‬ ‫تعليمه الأولي والأوسط‬

‫أكمل‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫آنذاك‬ ‫الثانوية‬ ‫المدارس‬ ‫كبريات‬ ‫إحدى‬ ‫الثانوية‬ ‫أنواع من الطيور ذات الحجم‬ ‫اسم عدة‬ ‫السوادية‬

‫للكلية‬ ‫فيها تقدم‬ ‫دراسته‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫والجنوبية‬ ‫الشمالية‬ ‫فى أمريكا‬ ‫تعيم!‬ ‫المتوسط‬

‫اختير طالبا‬ ‫الحربية ‪ ،‬حيث‬ ‫هو السوادية الشائعة وطولها حوالي‬ ‫شيوعا‬ ‫الأنواع‬

‫‪ 03‬سم ولونها أسود بالكامل وعمرونها صفراء‪ .‬واصلذكر‬


‫‪-‬‬ ‫ء!‬ ‫أحطية‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫تخرح‬ ‫حتى‬ ‫حرليا‬

‫!بم!‪/‬‬ ‫ءع‬ ‫ر‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ثان‬ ‫ملارم‬ ‫برتبة‬ ‫زرقاء فى رأسه ورقبته‪.‬‬ ‫أو خضرة‬ ‫منها لمعان أرجوانى‬

‫أبرح!‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ص*‬ ‫كا‪-+‬‬ ‫في‬ ‫الماجستبر‬ ‫درجة‬ ‫نال‬ ‫من‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫شرقى‬ ‫السوادية الشائعة‬ ‫الطور‬ ‫وتوجد‬

‫ألاسكا‪.‬‬ ‫كندا إلى لمساحل خليج‬


‫الاردلى‪.‬‬ ‫م!‬ ‫العلوم العسكريه‬
‫كا‬ ‫ج‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫العسكرية‬ ‫الرت!‬ ‫في‬ ‫وتدرج‬ ‫‪ :‬السوادية‬ ‫نوعان‬ ‫كبيرأ‬ ‫انتشارا‬ ‫المنتشرة‬ ‫الأنواع‬ ‫ومن‬

‫الطويل‪.‬‬ ‫الذنب‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬والسوادية‬ ‫المركب‬ ‫ذنب‬ ‫ذات‬


‫‪ 9‬ام) إلى‬ ‫ثان (‪8‬ء‬ ‫ملازم‬ ‫من‬

‫الذكر إلى طول‬ ‫الطائر‬ ‫ينمو‬ ‫النوعين‬ ‫من‬ ‫وفي كل‬


‫الذهب‬ ‫سوار‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫‪.‬‬ ‫ام)‬ ‫(‪869‬‬ ‫مشير‬ ‫رتبة‬

‫أو أزرق ‪.‬‬ ‫أرجواني‬ ‫وله لمعان‬ ‫لحمم ولونه أسود‬ ‫‪4 0‬‬
‫أم اختاره‬ ‫في عام ‪859‬‬

‫السودان‬ ‫الذي كان يحكم‬ ‫‪-‬‬ ‫نميري‬ ‫محمد‬ ‫جعفر‬ ‫اللواء‬

‫قبل‬ ‫إلى التقاعد‬ ‫أحيل‬ ‫قد‬ ‫آنذاك ‪ -‬وزيرا للدفاع ‪ ،‬وكان‬

‫الشعبية‬ ‫مع الجيش إلى الحركة‬ ‫الذهب‬ ‫انحاز سوار‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫فى الإطاحة بالرئيس نميري (‪859‬‬ ‫شساركت‬ ‫التى‬

‫الذي أنيط به‬ ‫الانتقالي‬ ‫العسكري‬ ‫للمجلس‬ ‫رئيسا‬ ‫وأصبح‬

‫المشير‬ ‫سنة ‪ .‬وقد سلم‬ ‫البلاد لفترة مؤقته استمرت‬ ‫حكم‬

‫السلطة فى موعدها‪.‬‬ ‫سوار الذهب‬

‫الدعوة الإسلامية منذ‬ ‫لمجلس أمناء منظمة‬ ‫رئيسا‬ ‫يعمل‬

‫‪ 9‬أم)‪.‬‬ ‫(‪89‬‬ ‫‪ ،‬وما يزال‬ ‫أم‬ ‫‪879‬‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪617 - 1‬‬ ‫(‪548‬‬ ‫فرانسيسكو‬ ‫سواريز‪،‬‬

‫الدولي‪.‬‬ ‫القانون‬ ‫فلسفة‬ ‫ومؤسس‬ ‫الأممبانى‬ ‫اللاهوت‬ ‫رجل‬

‫نظرية الحق الإلهي‬ ‫القانون هاجم‬ ‫عن‬ ‫المشهورة‬ ‫رسالته‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫فى شرقي‬ ‫تحيش‬ ‫الشائعة‬ ‫الطيور السوادية‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ند‬ ‫زيلا‬ ‫سوا‬

‫الندلوفوكازي‪،‬‬ ‫تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫وطنية‬ ‫تشريعية‬ ‫وهيئة‬ ‫وزراء‬ ‫مجلس‬ ‫الحاكم في‬ ‫موافقة الناس على‬ ‫ءلمى ضرورة‬ ‫‪ ،‬وأصر‬ ‫للملوك‬

‫الوطنية‪.‬‬ ‫الطقوس‬ ‫الملك ‪ ،‬بمسؤولية‬ ‫أو والدة‬ ‫الأم‬ ‫الملكة‬ ‫وهي‬ ‫سواويز أن فكرة العصور‬ ‫عادل ‪ .‬ولذا رأى‬ ‫نظام سياسي‬ ‫ظل‬

‫زوجاته‬ ‫فإن إحدى‬ ‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫والدة الملك على‬ ‫وإذا لم تكن‬ ‫مع‬ ‫ممكنة‬ ‫لم تعد‬ ‫النصرانية‬ ‫الإكلصراطورية‬ ‫عن‬ ‫الوسطى‬

‫قد تقوم مقامها‪.‬‬ ‫الحكم الذاتي ‪ .‬ولد‬ ‫ذات‬ ‫القومية‬ ‫الملكية‬ ‫الأنظمة‬ ‫ظهور‬

‫هم‬ ‫سوازيلاند‬ ‫فى‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫بالمائة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫فى‬ ‫عضوا‬ ‫أم أصبح‬ ‫‪564‬‬ ‫في غرناطة ‪ .‬وفي عام‬ ‫سواريز‬

‫دمث‬ ‫طيب‬ ‫شعب‬ ‫والسوازي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإفريقيين‬ ‫تقريبا من السود‬ ‫اليسوعية‪.‬‬ ‫الجمعية‬

‫الزراعة وتربية‬ ‫على‬ ‫معظمهم‬ ‫ويعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫بذاته‬ ‫فخور‬ ‫الأخلاق‬

‫به‬ ‫تحيط‬ ‫الإفريقى‪،‬‬ ‫فى الجنوب‬ ‫صغير‬ ‫لمجلد‬ ‫سواز*ث‬


‫في المصانع‬ ‫في المدن ويعملون‬ ‫بعضهم‬ ‫المواشي ‪ .‬يعيع!‬

‫السسواتي‬ ‫السوازي‬ ‫معظم‬ ‫الدواوين ‪.‬يتحدث‬ ‫والمتاجر وفي‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وموزمبيق‬ ‫جهات‬ ‫إفريقيا من ثلاث‬ ‫‪،‬‬ ‫جنوب‬ ‫جمهورية‬

‫‪.‬‬ ‫الشرف‬
‫لغات البانتو‪.‬‬ ‫وهى إحدى‬
‫الذين‬ ‫يعلي السوازي من قيمة أبقارهم ويحترمون‬ ‫كبيرة‬ ‫معدنية غنية وغابات‬ ‫تتمتع سواز!لاند بخامات‬

‫فإن السوازي‬ ‫البقر‪ .‬وفقا لتقاليدهم‬ ‫يملكون قطعانا كبيرة من‬ ‫المناجم‬ ‫غير أن معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫جيدة‬ ‫وأراض زراعية ورعوية‬

‫قد يبيعون بعضا‬ ‫الغذاء‪ ،‬ولكن‬ ‫البقر من أجل‬ ‫لا يذبحون‬ ‫من‬ ‫أصلهم‬ ‫أوروبيون‬ ‫يمتلكها‬ ‫الكبيرة‬ ‫لح‬ ‫والمزار‬ ‫والمصأفي‬

‫قربانا فى‬ ‫بعضها‬ ‫يقدم‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫المال‬ ‫على‬ ‫منها للحصول‬ ‫السود الذين‬ ‫أو الإفريقيين‬ ‫اهمعظم السواري‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫جنوب‬

‫تدفع أسرته‬ ‫السوازي‬ ‫الدينية ‪ .‬عند زواج الرجل‬ ‫الطقوس‬ ‫في سواز يلاند هم من الفلاحين‪.‬‬ ‫يعيشون‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫شرعية‬ ‫زوجة‬ ‫تصبح‬ ‫مهرا حتى‬ ‫زوجته‬ ‫لأسرة‬ ‫أبقارا‬ ‫استقلالها‬ ‫‪ ،‬ونالت‬ ‫بريطانية‬ ‫سواؤ يلاند محمية‬ ‫كانت‬

‫الأسرة‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫من زوجة‬ ‫منهم أكثر‬ ‫للرجل‬ ‫يكون‬ ‫عاصمتها‬ ‫باسم مملكة سوازيلاند‪،‬‬ ‫ام و!رفت‬ ‫في ‪689‬‬

‫وأطفاله غير المتزوجين وأبناءه‬ ‫الرجل وزوجاته‬ ‫النموذجية‬ ‫!‬ ‫ف‬ ‫قرية لوبامبا‬ ‫وأما‬ ‫مدنها‪،‬‬ ‫أكبر‬ ‫هي‬ ‫ر‬ ‫إمبابان‬ ‫الإدارية‬

‫منفرد يضمهم‬ ‫الأسرة في مسكن‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫وأسرهم‬ ‫المتزوجين‬ ‫أو الملكية‪.‬‬ ‫التقليديأة‬ ‫العاصمة‬

‫الأسر لمئات السنين تتكون من‬ ‫مساكن‬ ‫ظلت‬ ‫جميعا‪.‬‬ ‫النجونياما‬ ‫يحكمها‬ ‫مملكة‬ ‫‪ .‬سوازيلاند‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫البقر‪.‬‬ ‫حظيرة‬ ‫مبنية حول‬ ‫مستديرة‬ ‫أكواخ‬ ‫لها‪ ،‬وبمعاونة‬ ‫ملكا‬ ‫البلاد بصفته‬ ‫ويحكم‬ ‫‪،‬‬ ‫وراثي‬ ‫زعيم‬ ‫وهو‬

‫حقائق موجزة‬
‫*‬ ‫كا‬
‫؟‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬ج‬
‫كا رر‬ ‫بوئ‬ ‫لمؤ زمبا‬

‫ناميبيا‬ ‫أ‬ ‫كا! بشموا!أ‬ ‫كا‬


‫لوبمبا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والتقليدية‬ ‫إمبالان‬ ‫‪:‬‬ ‫الادارية‬ ‫العاعممة‬
‫ءلمإفريقيا‪/‬‬ ‫مبلتي!ع‬

‫والسسواقى‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬


‫‪-‬‬ ‫سوازيلادء‪-‬؟‪/‬‬ ‫ء‬ ‫؟‬

‫كم‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪39‬‬ ‫جنوب‬ ‫‪-‬‬ ‫شمال‬ ‫‪:‬‬ ‫مسافة‬ ‫أبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 1‬كم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪363‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫ع‬ ‫كا‪-‬‬ ‫لميبسوتو‬ ‫!‬ ‫ع‬

‫أثحيض‬ ‫إفريميا‬ ‫خنوب‬ ‫اثحيض‬


‫كم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫غرب‬ ‫‪-‬‬ ‫شرق‬
‫ا‪،‬لأطئسي‬ ‫اثهؤي‬

‫!‬ ‫س‬ ‫مستوى‬ ‫‪ ،‬ام فوق‬ ‫‪862‬‬ ‫إمليمبي‬ ‫جبل‬ ‫قمة‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫م‬ ‫‪21‬‬ ‫أدنى انخفاض‬ ‫البحر‪،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكثافة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪882 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬م)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫السكان‬ ‫(تقدير‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫إحصاء‬ ‫حضر‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫الريص‬ ‫في‬ ‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التوزيع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫شخص‪/‬كم‬

‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫السكاد‬ ‫تقدير‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪681 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ام ‪:‬‬ ‫‪869‬‬

‫سسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لم ‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫القطن‪،‬‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫‪ ،‬قصب‬ ‫الشامية‬ ‫الذرة‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬

‫الحلود‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الموالح‬ ‫‪،‬‬ ‫التبغ‬ ‫الأزر‪،‬‬

‫منتجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغذائية‬ ‫المشجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسمدة‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسمنت‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬

‫‪.‬‬ ‫الأخشاب‬

‫الحديد‪.‬‬ ‫وحام‬ ‫الإممبستوس‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬

‫زرقاء الون‬ ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫الشرائط‬ ‫‪.‬‬ ‫أفقية‬ ‫شرائط‬ ‫خمس‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬

‫التاريخية)‬ ‫(المعارك‬ ‫أحمر‬ ‫دي الوسط‬ ‫العريض‬ ‫والشريط‬ ‫)‬ ‫السلام‬

‫الزر!اء‬ ‫الشرائط‬ ‫وبين‬ ‫‪.‬‬ ‫ورمح‬ ‫وحراب‬ ‫أسود‬ ‫أبيض‬ ‫درع‬ ‫ومعه‬

‫)‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫(الثروات‬ ‫صفراء‬ ‫شرائط‬ ‫والحمراء‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ليلانجنى‬ ‫الأساسية‬ ‫العملة ‪ :‬الوحدة‬

‫النقود‪.‬‬
‫سوازيلاند‬ ‫‪178‬‬

‫كا‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‪--‬ير‬ ‫!ءتجئن‬ ‫بر‬ ‫سيخؤ‬ ‫عه!!!ئه!هخ!‪-‬‬ ‫ءح!يمفيتحض؟‬ ‫"‬ ‫!ير‪!-‬ع‬ ‫‪!-‬‬ ‫!‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!صبمغ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ش حخ!؟‬ ‫‪-‬‬ ‫! ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪" 7‬خ‬ ‫!‬ ‫ج‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬بم‬ ‫‪- -‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫كا‪ -‬س‪ +‬س‬
‫ء‬ ‫ير‬
‫خ‬ ‫!‪-‬برصير‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!‬ ‫يم‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ير‪!" -‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7-‬‬‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ير‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫!!تهوحض‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫خ!كأ‬

‫ت!‬ ‫!!‪-‬‬ ‫وو!‪-‬‬ ‫ظ ‪-‬‬ ‫ييربم!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪ 2‬كارز‬


‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫؟ء‬ ‫"‬ ‫‪---‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫خ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!‪-‬‬ ‫!‬ ‫نر!‬

‫ج!يم‬ ‫في‬ ‫في!‪-‬حع‪-‬‬ ‫تر ‪-‬‬ ‫بم‬


‫ج‬ ‫ء‬ ‫?‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪،‬‬ ‫كا‬

‫‪-‬ير‬ ‫‪!-‬كا‬
‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫خكو‪-‬قي؟‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫؟"‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫لأ!‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫!كأ‪-‬‬ ‫س‬ ‫لا‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ير‪/‬‬ ‫نح!بر!‬ ‫كأ!‬ ‫‪-‬‬ ‫ير‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬ير‬ ‫كخحغ‬

‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫لاء‪--‬‬ ‫ع!س‪-‬‬ ‫‪-‬بر‪-‬ى‪-‬؟قي!كأ!كه!ح!قيخ!!ء‬ ‫!‪--‬ير‪-‬ء!نج!بم‬ ‫‪-‬خ‬ ‫جدلإ‬ ‫?‪-::‬‬ ‫‪-+‬؟‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ف‬ ‫!‪-‬س‬ ‫‪+‬ور‬ ‫س‪:‬ع‬ ‫‪3‬ص‬ ‫س‬ ‫ى؟س*!!بر‪-‬ى‪--‬‬ ‫خ‬ ‫‪7‬‬ ‫كا!‬ ‫كا‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬شكثحخ‬ ‫‪5‬‬ ‫ير‬ ‫!عض!!عح‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫زر ‪-‬كأ‬ ‫!‬ ‫كأ في‪!-‬بمضءسير‬ ‫‪-‬؟‬ ‫كخحح!‬ ‫خمغفي‪-‬‬ ‫‪-‬بريم!يم‪-‬‬ ‫ذ‪---‬فيفيفي‬ ‫يركأشيمحء‬ ‫!ى‬ ‫د‬ ‫!*‪--‬‬ ‫‪!- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بميم‬ ‫‪-‬يرء‬ ‫‪!5‬د‬ ‫قي‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!كبغ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬بم‬ ‫‪-‬ع‬ ‫ير‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!ء!مخ!يم‪:-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع"‪-‬‬ ‫كأ‬ ‫يرع!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬يم و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬

‫لأ‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ب‬ ‫‪،‬‬ ‫هـحمهـ‪-‬‬ ‫ملا‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+،‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،-‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪-‬بمع‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫ع‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬ ‫!في‬ ‫‪-.3‬ء‬ ‫لم‪--‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬كاص!‬ ‫‪3‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫بر‪*،‬؟ذلا‪-‬‬ ‫*‬ ‫ء*‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫?‬ ‫ت‪:‬ت‬ ‫"‬ ‫كا!ش!جح!‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬

‫الريفية‪.‬‬ ‫المماطق‬ ‫يعيش معط!ا س!ط د سواريلاسد فى‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫المرتمعات‬ ‫لسواريلاسد وتقع في‬ ‫الإدارية‬ ‫العاصمة‬ ‫إمبابان‬

‫معظم‬ ‫الديانة النصرانية ‪ ،‬ويمارس‬ ‫السوازي‬ ‫نصف‬ ‫أكثر من‬ ‫اليوم فى منازل‬ ‫الأثرياء‬ ‫من السوازي‬ ‫العديد‬ ‫يسكن‬

‫إفريقية تقليدية‪.‬‬ ‫ديانات‬ ‫بقيتهم‬ ‫التي فيها أكثر‬ ‫الأسرة‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫النمط‬ ‫على‬ ‫مشيدة‬

‫من‬ ‫ثمانية آلاف‬ ‫حوالي‬ ‫أيضا‬ ‫في سوازيلاند‬ ‫يعيش‬ ‫‪ ،‬ولها أيضا‬ ‫خاص‬ ‫لها جناح‬ ‫يكون‬ ‫زوجة‬ ‫فإن كل‬ ‫من زوجة‬

‫مولد‪ .‬يمتلك‬ ‫شعب‬ ‫وهم‬ ‫الإفريقيين‬ ‫والأوروبيين‬ ‫الأوروبيين‬ ‫والدباء‬ ‫والذرة الشامية‬ ‫الفاصوليا‬ ‫تزرع فيها‬ ‫حديقة‬

‫معظم‬ ‫ويعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫ومناجم وغابات‬ ‫مزارع‬ ‫الأوروبيون‬ ‫السوازي‬ ‫ويقوم الرجال والشباب من‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫ومحاصيل‬

‫عمالآ ومزارعين وحرفيين أو تجارا‪.‬‬ ‫الإفريق!!‬ ‫الأوروبيين‬ ‫برعي الأبقار‪.‬‬

‫الغربية‬ ‫الحدود‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ترتفع الجبال‬ ‫السطح‬ ‫الحيوانات ‪،‬‬ ‫من جلود‬ ‫السوازي‬ ‫الزي التقليدي‬ ‫يتكون‬

‫البحر وتغطي‬ ‫سطح‬ ‫ام فوق‬ ‫(‬ ‫‪37‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لسوازيلاند إلى حوالي‬ ‫‪ .‬يرتدي‬ ‫ملونة ناصعة‬ ‫ملابس‬ ‫والجلود المدبوغة ‪ ،‬وقطع‬

‫من الأرا!ي ‪ .‬ويبلغ‬ ‫الواسعة جانبا كبيرا‬ ‫الصنوبر‬ ‫غابات‬ ‫اليوم‬ ‫معظمهم‬ ‫حلية مزينة بالخرز‪ ،‬ويلبس‬ ‫أيضا‬ ‫السوازي‬

‫بين‬ ‫ما‬ ‫المطر‬ ‫كمية‬ ‫م وتتراوح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الحرارة ‪6‬‬ ‫درجة‬ ‫متوسط‬ ‫الغربي ‪.‬‬ ‫الزي‬

‫من الجبال توجد‬ ‫سنويا‪ .‬وإلى الشرق‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫وأ ‪9‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سنه‬ ‫فى مثل‬ ‫إلى جماعة‬ ‫الرجل من السوازي‬ ‫ينتمي‬

‫في هذه‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫داخلية تغطيها الأعشاب‬ ‫متعرجة‬ ‫مرتفعات‬ ‫في‬ ‫المتقاربة‬ ‫من المجموعات‬ ‫ولكل‬ ‫النجونياما‪.‬‬ ‫بتنظيمها‬ ‫يقوم‬

‫درجة‬ ‫يبلغ متوسط‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫فى‬ ‫السكان‬ ‫معظم‬ ‫المنطقة‬ ‫يستطيع‬ ‫‪.‬‬ ‫السوازية‬ ‫بها فى الطقوس‬ ‫خاصة‬ ‫جوانب‬ ‫السن‬

‫الأمطار السنوية ما بين‬ ‫كمية‬ ‫‪ .‬وتتراوح‬ ‫م‬ ‫‪51‬‬ ‫الحرارة ‪9‬‬ ‫الكتابة أو القراءة ‪،‬‬ ‫تقريبا‬ ‫السوازي‬ ‫السن من‬ ‫كبار‬ ‫نصف‬

‫السطح‬ ‫فيستوي‬ ‫الشرق‬ ‫أقصى‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪1 4‬‬ ‫و‬ ‫سم‬ ‫‪76‬‬ ‫ابتدائيا‪ .‬يتبع‬ ‫تعليما‬ ‫طفل‬ ‫‪ 1 1 0‬ألاف‬ ‫حوالي‬ ‫يتلقى‬ ‫بينما‬
‫‪917‬‬ ‫ن‬ ‫جا‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫مرد‬ ‫سوا‬

‫قد‬ ‫فإن أسلافهم‬ ‫السوازي‬ ‫لأساطير‬ ‫وفقا‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬ ‫الحشائمش‬ ‫تغطه‬ ‫منخفض‬ ‫أكثر فأكثر عاث هيئة سهل‬

‫القرن‬ ‫نهاية‬ ‫وفى‬ ‫الحالية ‪.‬‬ ‫مابوتو‬ ‫من‬ ‫ما‪ ،‬بالقرب‬ ‫وقت‬ ‫عاشموا في‬ ‫م‬ ‫‪22‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫متوسط‬ ‫ويبلغ‬ ‫اط!يفة‬ ‫والشجيرات‬

‫الناس‬ ‫من‬ ‫فرقة‬ ‫السوازي‬ ‫الثاني زعيم‬ ‫نجواني‬ ‫قاد‬ ‫الثامن عشر‪،‬‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫ا‪،‬طر السنوي‬ ‫كمية‬ ‫وتصل‬

‫وهناك وجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الحالية‬ ‫سوازيلاند‬ ‫شرقى‬ ‫عبر الجبال إلى جنوب‬ ‫الضيقة‪.‬‬ ‫الشاهقة‬ ‫لمبوبو‬ ‫جبال‬ ‫!رتفع‬ ‫الشرقية‬ ‫الحدود‬

‫حكم‬ ‫ومن‬ ‫الثاني‬ ‫نجواني‬ ‫‪ .‬قام‬ ‫أخرى‬ ‫إفريقية‬ ‫شمعوبا‬ ‫السوازي‬ ‫في الجنوب‬ ‫مياها‬ ‫المناطق‬ ‫من أفضل‬ ‫سوازبلاند‬ ‫تعد‬

‫مع السوازيين‪.‬‬ ‫بعده بتوحيد العديد من هذه الشعوب‬ ‫أربعة أنهار‬ ‫فى اتحاه الشرق‬ ‫البلاد‬ ‫عبر‬ ‫إذ تجر ي‬ ‫‪،‬‬ ‫الإفريقي‬

‫هولنديون‬ ‫مزارعون‬ ‫البريطانيون والبوير‪ ،‬وهم‬ ‫التجار‬ ‫جاء‬ ‫‪ ،‬وأوصعوتو‬ ‫‪ ،‬وكوماتي‬ ‫وأمبلوزي‬ ‫!!كوافوما‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫رئيسية‬

‫الثلاثينيات‬ ‫في‬ ‫إلى سوازيلاند‬ ‫‪،‬‬ ‫مرة‬ ‫لأول‬ ‫يقيا‪،‬‬ ‫إفر‬ ‫جنوبي‬ ‫من‬ ‫المحاصيل‬ ‫المطلوبة لري‬ ‫المياه‬ ‫الأنهار‬ ‫هذه‬ ‫وتوفر‬ ‫الكبير‪.‬‬

‫الكهرومائية‪.‬‬ ‫القدرة‬ ‫توليد‬ ‫‪،‬‬ ‫محطات‬ ‫وتشغيل‬


‫القرن التاس! عشر‬ ‫وفي ثمانينيات‬ ‫من القرن التاسع عشر‪.‬‬
‫الغنية‬ ‫والمعدنية‬ ‫الزراعية‬ ‫الثروات‬ ‫أتاحت‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬
‫إلى المنطقة‪،‬‬ ‫المنقبين‬ ‫مئات‬ ‫وهرع‬ ‫الذهب‬ ‫المستوطنون‬ ‫اكتشف‬

‫توقيع وثائق لمنحهم‬ ‫ومستشاريه‬ ‫وطلبوا من زعيم السوازي‬ ‫صناعة‬ ‫اكتسبت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫متنوع‬ ‫تطوير اقتصاد‬ ‫لسوازيلاند‬

‫ألاراضي للزراعة‬ ‫البحث عن المعادن واستخدام‬ ‫حقوق‬ ‫من جنوب‬ ‫السائحين‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫متزايدا‬ ‫اهتماما‬ ‫السياحة‬

‫‪ ،‬ولم‬ ‫القراءة والكتابة‬ ‫يعرفون‬ ‫السوازي‬ ‫لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫والرعي‬ ‫الملاهي‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫البلاد السياحية‬ ‫معالم‬ ‫إفريقيا وتجتذبدم‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫عن‬ ‫كانوأ يتخلون‬ ‫أنهم‬ ‫يدركوا‬ ‫الأراضي فى سوازيلاند تقريبا‬ ‫ويمتلك الأوروبون نصف‬

‫السكر‬ ‫وقصب‬ ‫‪ ،‬والأرز‪،‬‬ ‫القطن ‪ ،‬والعنب‬ ‫يزرعون‬ ‫حيث‬


‫والبوير على أن تحكم‬ ‫أم اتفق البريطانيون‬ ‫‪98 4‬‬ ‫فى‬

‫أيضئا‬ ‫ولجلودها‪ .‬ويقوم‬ ‫يربون الأبقار للحومها‬ ‫‪،‬كما‬ ‫والتبغ‬


‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وفي‬ ‫سوازيلاند‪،‬‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫بوير جنوب‬ ‫جمهورية‬

‫‪ ،‬واستولت‬ ‫البريطانيين‬ ‫المعارك ضد‬ ‫البوير إحدى‬ ‫خسر‬ ‫الأغذية لأسرهم‬ ‫وتأمين‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫برعي‬ ‫السوازي!‬ ‫معظم‬

‫أعداد متزايدة من‬ ‫القرن العشرين بدأت‬ ‫منذ ستينيات‬ ‫ولكن‬


‫سوازيلاند‬ ‫أم تولت‬ ‫فى ‪679‬‬ ‫بريطانيا على سوازيلاند‪.‬‬

‫الاستقلال‬ ‫السلطة في المسائل الداخلية ونالت‬ ‫مقاليد‬ ‫نقدية‪.‬‬ ‫بزراعة محاصيل‬ ‫السوازي‬

‫أوروبية‬ ‫شركات‬ ‫قامت‬ ‫القرن العشرين‬ ‫منذ أربعينيا!ت‬


‫لمموازيلاند عضوا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 6‬سبتمبر ‪689‬‬ ‫الكامل في‬
‫والأوكالبتوس‬ ‫بالصنوبر‬ ‫سوازيلاند‬ ‫في‬ ‫الجبلية‬ ‫بزراعة الأراضى‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪689‬‬ ‫سبتمبر‬ ‫‪2 4‬‬ ‫في‬ ‫بالأم المتحدة‬

‫تم‬ ‫لسوازيلاند‪،‬‬ ‫بريطانيا دستورا‬ ‫‪ 9‬ام أقرت‬ ‫في ‪68‬‬ ‫) وتتمتع‬ ‫الطبية‬ ‫ورقه وزهره للأغراض‬ ‫يستعمل‬ ‫(وهو شعجر‬

‫إفريقيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫صناعيا‬ ‫المشجرة‬ ‫بأكبم الغابات‬ ‫اليوم‬ ‫المنطقة‬


‫ممبهوزا‬ ‫الملك‬ ‫البلاد برئاسة‬ ‫في‬ ‫دلمعتورية‬ ‫إقامة ملكية‬ ‫بموجبه‬

‫الورق من الخشب‬ ‫لصناعة‬ ‫مصانع‬ ‫يمتلك الأور بيون‬


‫الذين شعروا‬ ‫من السوازي‬ ‫هذه الخطوة كثير‬ ‫عارض‬ ‫‪.‬‬ ‫الثاني‬

‫‪.‬‬ ‫الغابارت ال!خرى‬ ‫ومنتجات‬


‫م‬ ‫أ‬ ‫فى ‪739‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تقاليدهم ومصالحهم‬ ‫تغاضيا عن‬ ‫بأن في ذلك‬

‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫عمل‬ ‫وعطل‬ ‫أبطل الملك سبهوزا الدستور‪،‬‬ ‫غنية في الجبال ‪،‬‬ ‫معدنية‬ ‫ثروات‬ ‫س!وازيلاند‬ ‫فى‬ ‫توجد‬

‫وزراء‪ .‬عين‬ ‫مجلس‬ ‫بمعاونة‬ ‫البلاد‬ ‫وبدأ يحكم‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫التعدين ‪ ،‬التي‬ ‫البلاد من صناعة‬ ‫دخل‬ ‫يأتي نصة!‬ ‫حيث‬

‫مراعاة‬ ‫أكثر‬ ‫يكون‬ ‫جديد‬ ‫لجنة لكتابة دستور‬ ‫الملك سبهوزا‬ ‫من‬ ‫الحديد‬ ‫وخام‬ ‫‪ .‬ويعتبر الإسبستوس‬ ‫الاوروبون‬ ‫يمتلكها‬

‫تشريعية‬ ‫هيئة‬ ‫تكوين‬ ‫تم‬ ‫أم‬ ‫‪979‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫لتقاليد السوازي‬ ‫‪،‬‬ ‫من الفحم الحجري‬ ‫خامات‬ ‫وهناك‬ ‫ممية ‪.‬‬ ‫الرف‬ ‫الصادرات‬

‫في صنع‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ ،‬والقص لىير والباريت وهو خام‬ ‫والذهب‬


‫م‬ ‫ا‬ ‫في ‪839‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪829‬‬ ‫في‬ ‫توفى الملك ممبهوزا‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬
‫‪.‬‬ ‫الخزف‬ ‫صناعة‬ ‫فى‬ ‫يستخدم‬ ‫طين‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والكاوأ؟ن‬ ‫الباريوم‬
‫من العمر ‪1 5‬‬ ‫البالغ‬ ‫وهو الأمير مخوستيف‬ ‫أبنائه‬ ‫أعلن أحد‬

‫في‬ ‫في مناجم الذهب‬ ‫من السوازي‬ ‫‪ 6‬آلاف‬ ‫حوالى‬ ‫يعمل‬


‫اسم‬ ‫ام ملكا واتخذ‬ ‫‪869‬‬ ‫فى‬ ‫عاما وريثا للعرش ‪ ،‬ونصب‬
‫إفريقيا‪.‬‬ ‫جنوب‬
‫الثالث‪.‬‬ ‫الملك مسوأتى‬
‫في سوازيلاند‬ ‫نما‬ ‫!صتينيات القرن العشرين‬ ‫منذ أواخر‬
‫بالبلاد‬ ‫عامة‬ ‫أول انتخابات‬ ‫أم أقيمت‬ ‫وفي عام ‪399‬‬
‫والإسمنت‬ ‫الصغيرة التي تنتج الأسمدة‬ ‫من الصناعات‬ ‫عدد‬
‫المجلس الوطني‪.‬‬ ‫نواب‬ ‫الشعب‬ ‫‪ ،‬واختار‬ ‫أم‬ ‫‪729‬‬ ‫منذ عام‬
‫السلع‪.‬‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫الغذا ‪ 3‬بة‬ ‫والمنتجات‬
‫دلاميني رئيسا‬ ‫بيكمبي‬ ‫الأمير جيمسون‬ ‫عين الملك مسواتي‬

‫المعبدة‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بحوالى‬ ‫سوازليلاند‬ ‫تتمتع‬
‫‪.‬‬ ‫للوزراء‬

‫بين معظم‬ ‫المتعرجة‬ ‫المشاة‬ ‫إء‪ ،‬وتمتد ممرات‬ ‫بالقار أو الحصب‬

‫‪،‬‬ ‫هولندي‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 6‬‬ ‫(‪37‬‬ ‫ن‬ ‫ام ‪ ،‬جا‬ ‫مرد‬ ‫سوا‬ ‫إمبابان ومابوتو‬ ‫بين‬ ‫حديدية‬ ‫سكك‬ ‫بط خط‬ ‫ير‬ ‫الأسر‪.‬‬ ‫مساكن‬

‫وعلم الحيوان ‪ ،‬ورائد في دراسة‬ ‫التشريح‬ ‫في علم‬ ‫خبير‬ ‫سوازيلاند‬ ‫بين‬ ‫حديدية‬ ‫سكك‬ ‫ويصل خط‬ ‫‪،‬‬ ‫موزمبيق‬ ‫عاصمة‬

‫وتعد ملاحظاته‬ ‫‪.‬‬ ‫الحشرات‬ ‫تشريح‬ ‫وخاصة‬ ‫الدقيق‬ ‫التشريح‬ ‫إمبابان بجنوب‬ ‫الطران‬ ‫تربط خدمات‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫وجنوب‬

‫فى‬ ‫عمله‬ ‫وذبابة مايو تقليدية ‪ ،‬ويمثل‬ ‫النحل‬ ‫حياة‬ ‫تاريخ‬ ‫حول‬ ‫وتنزانيا‪.‬‬ ‫‪ ،‬وزمبابوي‬ ‫إفريقيا ‪ ،‬وموزمبيق‬
‫ويلسون‬ ‫السير جوزيف‬ ‫‪،‬‬ ‫سوان‬ ‫‪18،‬‬

‫يقع في‬ ‫ومرفأ بحري‬ ‫لمركز صناعي‬ ‫اسسم‬ ‫سوالسى‬ ‫)‪،‬‬ ‫(دراسة الحشرات‬ ‫في علم الحشرات‬ ‫الأساس‬ ‫التصنيف‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪182 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫ويلز بإنجلترا‪.‬‬ ‫جنوب‬ ‫مبكرة في علم وظائص‬ ‫ملاحظات‬ ‫و!‪%‬يضا‬ ‫كما‬
‫بين السكان‬ ‫عليه‬ ‫المكان ‪ ،‬والمتعارف‬ ‫لهذا‬ ‫الشائع‬ ‫والاسما‬ ‫‪.‬‬ ‫والعضلات‬ ‫الأعصاب‬

‫أبرتاو‪.‬‬ ‫هو‬ ‫المحليين‬ ‫بدأ على‬ ‫ثم‬ ‫اطب‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ودرس‬ ‫أمستردام‬ ‫في‬ ‫سموامردام‬ ‫ولد‬

‫المحلية‬ ‫الإدأري للحكومة‬ ‫المركز‬ ‫سوانسى‬ ‫ومدينة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫إلا‬ ‫أعماله‬ ‫أهم‬ ‫تنشر‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫التشريح‬ ‫درالممة‬ ‫الفور‬

‫يستخدم‬ ‫ميناء رئيسي‬ ‫المدينة‬ ‫وهذه‬ ‫بأكملها‪،‬‬ ‫للمقاطعة‬ ‫الانسلاخ‬ ‫ظاهرة‬ ‫درالممة‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬نشرت‬ ‫وفاته ‪ ،‬ولكن‬ ‫من‬ ‫سنة‬

‫أرصفة‬ ‫الميناء به‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫خاصة‬ ‫الخام بصفة‬ ‫النفط‬ ‫لاستيراد‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫الدم عام ‪966‬‬ ‫‪ ،‬وأثر تجريد الحيوان من‬ ‫الحشرات‬ ‫في‬

‫مقربة منه بعفمعامل‬ ‫تنتشر على‬ ‫وتفرئواسعة‪،‬‬ ‫شسحن‬ ‫أسدم‬ ‫ا‬ ‫خلايا‬ ‫عن‬ ‫ملاحظاته‬ ‫تقرير حول‬ ‫كذلك‬ ‫له‬ ‫ونشر‬
‫اللازمة‬ ‫بالمعدات‬ ‫مزودة‬ ‫الأرصفة‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتلك‬ ‫النفط‬ ‫تكرير‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪737‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬وذأ‪-‬ك‬ ‫الحيوانات‬ ‫في‬ ‫الحمراء‬

‫في المناجم‬ ‫المستخرج‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫أصثسحن وتصدير‬


‫مركزا‬ ‫تعد‬ ‫أيضا‬ ‫والمدينة‬ ‫ويلز‪.‬‬ ‫غربي‬ ‫الواقعة فى جنوب‬
‫‪-‬‬ ‫(‪1828‬‬ ‫ويلسون‬ ‫جوزيف‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫سوان‬
‫أيضا‬ ‫وهو‬ ‫أعبار‪،‬‬ ‫الإنجليز‬ ‫الكيميائي!ت‬ ‫أحد‬ ‫‪ 9‬ام)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫النحاس ‪،‬‬ ‫وتشكيل‬ ‫صهر‬ ‫مصانع‬ ‫بها‬ ‫تنتشر‬ ‫صناعئا حيث‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫المعادن الأخرى‬ ‫وألواخ‬ ‫القصدير‪،‬‬ ‫ألواح‬ ‫وصناعة‬ ‫ام اخترع‬ ‫‪86‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .‬فى عام‬ ‫كهربائي‬ ‫ومخترع‬ ‫مهندس‬

‫من المعهد الملكي‬ ‫المركز الرئيسي لكل‬ ‫ومدينة سوانسى‬ ‫الكربود‬ ‫في تصنيعه فتيلة من‬ ‫كهربائيا استخدم‬ ‫مصباحا‬

‫التى تعتبر جزءا من‬ ‫جامعة سوانسي‬ ‫ويلز‪ ،‬وكليات‬ ‫لجنوب‬ ‫من الهواء‪.‬‬ ‫مفرغ‬ ‫وعاء زجاجى‬ ‫داخل‬

‫ويلز‪.‬‬ ‫جامعة‬ ‫براءة اختراع مصباح‬ ‫أم قام بتسجيل‬ ‫عام ‪883‬‬ ‫وفي‬

‫بياو ناش‪،‬‬ ‫الأزياء الشهير‬ ‫بالذكر أن مصممما‬ ‫وجدير‬ ‫محسنة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للإنارة‬ ‫فيه فتائل‬ ‫استخدم‬ ‫آخر‬ ‫كهربائى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المدينة‬ ‫من مواليد هذه‬ ‫ديلان‬ ‫توماس‬ ‫والشاعر‬ ‫من مادة السليلوز‪.‬‬ ‫ومصنوعة‬

‫شيدها‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫هناك جدلأ تاريخيا حول‬ ‫مادة‬ ‫الحرارة على‬ ‫بتأثير‬ ‫المتعلقة‬ ‫سوان‬ ‫لتجارب‬ ‫وقد كان‬

‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن الحادي عشر‬ ‫أوائل‬ ‫الفايكنج في‬ ‫للضوء‬ ‫إلى زيادة حساسيتها‬ ‫الذي يؤدي‬ ‫الفضة‬ ‫بروميد‬

‫تتمتع بالحكم الذاتي في القرن الثاني‬ ‫أنها كانت‬ ‫به‬ ‫المسلم‬ ‫أنواع الألواح الجافة‬ ‫إلى إنتاج أحد‬ ‫أثرها الكبير في التوصل‬

‫أطلال‬ ‫وبالمدينة‬ ‫‪،‬‬ ‫النورمندي‬ ‫أعصر‬ ‫ا‬ ‫خلال‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫سوان‬ ‫الضوئي ‪ .‬وتوصل‬ ‫فى التصوير‬ ‫البدائية المستخدمة‬

‫عام‬ ‫‪ .‬ولمحى‬ ‫احصبون‬ ‫ا‬ ‫بوساطة‬ ‫الطباعة‬ ‫طريقة‬ ‫اختراع‬ ‫إلى‬ ‫أيضا‬
‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫أصلقرن‬ ‫تعود‬ ‫قلعة‬

‫سياحيا‪،‬‬ ‫تصئمنتجعا‬ ‫لكي‬ ‫المدينة‬ ‫تطورت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫لنوخ من ورت التصوير‬ ‫اختراعه‬ ‫براءة‬ ‫أم سجل‬ ‫‪987‬‬

‫إلى ميناء صناعي في القرن التاسع عشر‬ ‫ثم تحولت‬ ‫اقترن‬ ‫من البروميد‪ .‬كما‬ ‫حساسة‬ ‫بطقة‬ ‫المطلى‬ ‫الضوئي‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫منها اختراع‬ ‫التي نذكر‬ ‫من المشاريع الأخرى‬ ‫العديد‬ ‫باسمه‬

‫شبه جزيرة جاور التى‬ ‫على‬ ‫هذه المقاطعة أيضا‬ ‫وتحتوي‬ ‫الحرير الصناممط‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫السياحية‬ ‫‪ ،‬ومزاراتها‬ ‫الجميلة‬ ‫بشواطئها‬ ‫تتمتع‬ ‫عمله‬ ‫ومارس‬ ‫بإنجلترا‪،‬‬ ‫بمقاطعة سندرلاند‪،‬‬ ‫ولد سوان‬

‫ساحل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫بالإبحار‬ ‫من الناس‬ ‫العديد‬ ‫يستمتع‬ ‫حيث‬ ‫‪ 9‬ام ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫ممير فى‬ ‫لقب‬ ‫ومنح‬ ‫العقاقير‬ ‫تنتج‬ ‫شركة‬ ‫لدى‬

‫من‬ ‫العديد‬ ‫زراعة‬ ‫المنطقة فيمارسون‬ ‫جاور‪ ،‬أما قاطنو هده‬


‫في الجانب افىجمما من ظرة‬ ‫يقع نهر سوان‬ ‫‪ ،‬لهر‪.‬‬ ‫سوان‬
‫المتخوعة‪.‬‬ ‫المحاصيل‬
‫بلدة فريمانتل‪.‬‬ ‫عند‬ ‫في المحيط الهندي‬ ‫ويصب‬ ‫أستراليا‪،‬‬
‫ن ‪.‬‬ ‫جلامورجا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫النهر والتى يبلغ طولها‬ ‫من مجرى‬ ‫الأولى‬ ‫المسافة‬ ‫وتعرف‬

‫المركزية ‪ ،‬متجر‬ ‫أيضا السوق‬ ‫ويسمى‬ ‫ماركت‬ ‫السوير‬ ‫الأخيرة‬ ‫اد ‪ 64‬كم‬ ‫أما مسافة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 322‬كم باسم أفون‬

‫‪ .‬ويختار‬ ‫أخرى‬ ‫متعددة‬ ‫ومنتجات‬ ‫لبيع الأطعمة‬ ‫كبير‬ ‫والممتدة من النهر فيطلق عليها اسم سوان أو البجعة‪.‬‬

‫ثم يدفعون‬ ‫‪،‬‬ ‫بأنفسهم‬ ‫سلعهم‬ ‫المشترون من السوبرماركت‬ ‫اسمه‬ ‫النهر بنفس‬ ‫مجرى‬ ‫الوادي الذي يخترقه‬ ‫وسمى‬

‫عن‬ ‫السوبرماركت‬ ‫‪ .‬وتختلف‬ ‫المحل‬ ‫من‬ ‫ثمنها عند الخروج‬ ‫تنتشر‬ ‫تحتوي أراضيه على تربة خصبة‬ ‫وادي أفون حيث‬

‫المبيعات التي فيها‪ .‬ونجد‬ ‫بحجم‬ ‫الاخرى‬ ‫البقالة‬ ‫محلات‬ ‫التي‬ ‫المدن الرئيعسية‬ ‫أهم‬ ‫المتنوعة ‪ .‬ومن‬ ‫الزراعات‬ ‫عليها‬

‫تملك‬ ‫تحبع شركات‬ ‫أن معظمها‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫مستقلة‬ ‫متاجر‬ ‫بعضها‬ ‫نورثام ويورك‪.‬‬ ‫الوادي‬ ‫هذا‬ ‫يضمها‬

‫متاجر‬ ‫بدأت‬ ‫وقد‬ ‫المتاجر‪.‬‬ ‫منها‪ .‬انظر‪ :‬سلسلة‬ ‫سلسلة‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫وليم‬ ‫هذا النهر هو‬ ‫بالذكر أن أول من شاهد‬ ‫جدير‬

‫العمل في الولايات المتحدة الأمريكية عام‬ ‫السوبرماركت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪796‬‬ ‫فلامئفي‬

‫أوروبا‪.‬‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫أم انتشرت‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ام وفي‬ ‫‪039‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بيرث‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬
‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بحير ة‬ ‫‪،‬‬ ‫يور‬ ‫بدر‬ ‫سو‬

‫في‬ ‫أوبيرن سوبرز‬ ‫سان‬ ‫(جاري)‬ ‫ولد جارفيلد‬ ‫العالم‪،‬‬ ‫من دول‬ ‫فى كثير‬ ‫الان من المعالم التى توجد‬ ‫وهي‬

‫في عام‬ ‫‪ ،‬في باربادوس ‪ ،‬وقد منح مرتبة فارس‬ ‫بريدجتاون‬ ‫جاذبيتها‬ ‫فقط ‪ .‬وكانت‬ ‫في البداية تبيع الأطعمة‬ ‫وكانت‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪759‬‬ ‫تبيع منتجات‬ ‫اليوم‬ ‫وما زالت‬ ‫في انخفاانحأسعارها‪.‬‬ ‫تكمن‬

‫المزارع‬ ‫الخبوزة ‪ ،‬ومنتجات‬ ‫السلع‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫المتنوعة‬ ‫الأطعمة‬

‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫(الفلسفة‬ ‫الفلسفة‬ ‫‪ .‬انظر ‪:‬‬ ‫السوصمان‬


‫المعلبة‬ ‫والأطعمة‬ ‫واللحوم‬ ‫والفواكه‬ ‫المج!سدة‬ ‫والأطعمة‬

‫فريد ريك‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نيتشه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬جاك‬ ‫؟ لندن‬ ‫عشر)‬


‫وأدوات‬ ‫التنظيف‬ ‫معدات‬ ‫دعما تبيع بعضها‬ ‫‪،‬‬ ‫والخضراوات‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الأشياء‬ ‫المعايدة وبعض‬ ‫‪ ،‬وبطاتات‬ ‫المطخ‬


‫سوبيريور إحدى‬ ‫‪ .‬بحيرة‬ ‫بحيرة‬ ‫سوييريور‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫المنتجات‬ ‫والدواليب الخاصة لعرض‬ ‫الأرفؤ!‬ ‫وتستخدم‬
‫الواقعة في أمريكا الشمالية‪،‬‬ ‫الخمس‬ ‫العظمى‬ ‫البحيرات‬
‫‪ :‬الغذاء‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫بين‬ ‫بحيرة‬ ‫أعمق‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫عذبة‬ ‫بحيرة‬ ‫أكبر‬ ‫وهي‬

‫سطح‬ ‫العظمى وأعلاها ارتفاعا عن مستوى‬ ‫البحيرات‬ ‫لاعب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪36‬‬ ‫جارفيلد‬ ‫السير‬ ‫سوبرز‪،‬‬

‫والغرب ‪ .‬انظر‪ :‬البحيرات‬ ‫الشمال‬ ‫البحر‪ .‬تقع في أقصى‬ ‫واحدا من أشهر‬ ‫أصبح‬ ‫الهند الغربية‬ ‫من ‪-‬صر‬ ‫كريكيت‬
‫منظومة‬ ‫سوبيريور جزءا من‬ ‫بحيرة‬ ‫وتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫العظمى‬ ‫بالمضرب في تاريخ هذه‬ ‫اللاعبين لرمى الكرة والضرب‬
‫الداخلي للولايات المتحدة وكندا‪ .‬وتمتد هذه‬ ‫المائى‬ ‫الطريق‬ ‫أكثر‬ ‫‪ 8.‬نقطة في لعبة الكريكيت‬ ‫ءلمى ‪320‬‬ ‫‪ .‬حصل‬ ‫اللعبة‬

‫لورنس‬ ‫طريق سانت‬ ‫المنظومة من المحيط الأطلسي خلال‬ ‫أيضا أول‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الهند الغربية‬ ‫من جزر‬ ‫ا‪-‬ض‬ ‫من أي لاعب‬

‫البحري والبحيرات العظمى ونهر المسيسيبي إلى خليج‬ ‫‪ 8.‬نقطة في‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫‪،‬‬ ‫كريكيت‬ ‫لاعب‬

‫اسم‬ ‫الأوائل‬ ‫الفرنسيون‬ ‫الفراء‬ ‫أطلق تجار‬ ‫مكسيكو‪.‬‬ ‫لعبة الكريكيت‪.‬‬

‫العليا‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫بالفرنسية‬ ‫وتعني‬ ‫البحيرة‬ ‫على‬ ‫لمموبيريير‬ ‫متوسطة‪،‬‬ ‫الكرة الجديدة بسرعة‬ ‫سوبرا يقذف‬ ‫وكان‬

‫الحدود‬ ‫على‬ ‫سوبيريور‬ ‫تقع بحيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لوقع والحجم‬ ‫بطريقة تكون‬ ‫ببطء ولكن‬ ‫الكرة الأ‪!:‬رى بيده اليسرى‬ ‫ويرسل‬

‫أونتاريو‬ ‫وكندا‪ .‬ويمإبليم‬ ‫الدولية بين الولايات المتحدة‬ ‫مرة‬ ‫‪235‬‬ ‫على‬ ‫مسارا مقوسا‪ .‬وحصل‬ ‫فيها متشذة‬ ‫الكرة‬

‫وتقع ميتشيجان‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫وشرق‬ ‫الكندي شممال‬ ‫بالكرة دون أن تمس الأرض‬ ‫وأمسك‬ ‫‪.‬‬ ‫الكرة‬ ‫ضاربي‬ ‫ياخراج‬

‫البحيرة ومينيسوتا‬ ‫جنوب‬ ‫المتحدة‬ ‫في الولايات‬ ‫ووسكنسن‬ ‫عام‬ ‫باربادوس‬ ‫البداية فى‬ ‫في‬ ‫سوبرز‬ ‫لعب‬ ‫وؤد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 0 9‬مرات‬

‫في غربها‪.‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫في‬ ‫ولعب‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫اللعب‬ ‫رسة‬ ‫!ول‬ ‫وبدأ‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪539‬‬

‫و‪ 82‬كم ‪ ،2‬ويبلغ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪30‬‬ ‫مساحة‬ ‫بحيرة سوبيريور‬ ‫تغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪729‬‬ ‫وعام‬ ‫العام‬ ‫بين ذلك‬ ‫ما‬ ‫مباراة‬

‫على‬ ‫تقع البحيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وعرضها‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪63‬‬ ‫طولها‬ ‫نقطة دون‬ ‫على ‪365‬‬ ‫وكان أشهر انتصاراته حصوله‬

‫البحر‪ ،‬وأعمق نقطة فيها‬ ‫سطح‬ ‫ارتفاع ‪ 83‬أم فوق مستوى‬ ‫الباكستان في كنجستون‬ ‫جة‪ ،‬وذلك ضد‬ ‫الل!‬ ‫أن يخرج من‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫في‬ ‫لاعب‬ ‫بجامايكا عام ‪ 9 ،)8‬ام وهذا أعلى انتصار يحرزه‬

‫صخرية‬ ‫بأنها‬ ‫البحيرة‬ ‫سوأحل‬ ‫تتميز‬ ‫‪.‬‬ ‫المواعفات‬ ‫نوتنجهامشاير‬ ‫سوبرز أيضا لصالح‬ ‫ولعب‬ ‫‪.‬‬ ‫لعبة الكريكيت‬

‫المناطق‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫وترتفع السنون الصخرية‬ ‫‪.‬‬ ‫وصلدة‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫وجنورب‬ ‫إنجلترا‬ ‫في‬

‫بحيرة سوبيريور‬
‫سض‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫ووعجمم‪3‬‬ ‫؟‬ ‫!سيح!‬ ‫ى!‬ ‫‪9 0‬‬ ‫عرب‬ ‫طول‬ ‫خط‬ ‫كلكا‬ ‫هجض‬ ‫مقا!ة‬ ‫عال!‬ ‫لاكا‬ ‫شكا‬ ‫‪8‬‬ ‫لم‬

‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫كا‬ ‫‪،‬ص‬ ‫أ!؟و‬ ‫ح!‬ ‫س!‬ ‫مميطريوول؟لمالحول!ص!صبمش‪3‬؟ما‬ ‫ءلم‬ ‫ل!‬ ‫لجرهـوا‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬

‫!ضث!حفش‬ ‫ح!هنم‬ ‫يرككجحيئ!ر‬ ‫‪-7‬للمى‬ ‫‪،7‬‬ ‫إجنطس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثا‬


‫ل!موليب!‬ ‫لحيرة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمك!‬ ‫ا‬
‫طعة‪6‬‬
‫هالل!اثلل!ي‬
‫ى‬ ‫ممس!ر ‪!-‬‬
‫و‬ ‫!ريرؤش‪-‬بر!‪-‬‬
‫‪،7‬‬ ‫بيم‬ ‫؟‬
‫‪-*+!*+*،‬‬
‫‪-‬جزو؟سثاث!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫ت*‬ ‫ث!مم!‪3‬أ‬ ‫ك!ثبماح!‬ ‫لمح!ص‬
‫حلرلألأيررر‪،‬‬

‫مارش‬ ‫الد‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪،---‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أثوي!بم‬ ‫س ل!يالى‬ ‫ب‬ ‫يور‬ ‫ثجث!هـسوبيك‬ ‫‪7‬‬ ‫م!سييبهوجركاسؤبى‬ ‫ص‬ ‫مفا‬ ‫مسره‬
‫ا!ليه‪-‬‬
‫ج!ثبما‬ ‫سوبيريور‬ ‫‪.‬‬
‫الوطني‬ ‫‪-- :‬‬
‫لورليع‬ ‫كا‬ ‫*‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪--‬‬
‫*‬ ‫‪- -‬‬
‫!‬ ‫؟‬
‫‪-7‬‬
‫لأ‬ ‫!‬ ‫ل!ير‬
‫جفئير!‬
‫‪!-‬رسة‬
‫‪-‬متنتر*‬
‫!‬
‫‪3‬‬ ‫‪7‬ء‬ ‫‪-‬‬
‫"‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سو‬ ‫لحبرة‬
‫مت!ئشيكولأ!‬ ‫مرلمحا‬ ‫!مص‬ ‫نههبر!‬ ‫حيرريو‬ ‫ا‬

‫!لا‬ ‫‪.‬‬ ‫يت‬ ‫تا‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪،--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬لايرجي‬ ‫ميتا!!وبر‬ ‫!‪-‬ءلمز‪-‬رز‬ ‫ش!‬

‫‪/‬‬ ‫أ‬ ‫سلفرو‬ ‫ررفي‪!!-‬تهإو!ير"س!‪.‬‬ ‫كاص‪ -‬جم!ثتها‪7‬‬ ‫!‬ ‫!حور!ح!‬ ‫‪-،‬كهـب!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*‬ ‫سولت!ابرحدك!‪***!*9‬لمممتى‪44‬ت!‬

‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫غ!شكبم‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬


‫أ! كا؟‬ ‫لأ‬ ‫ح!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪8 2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬
‫حمب!!ك!!صورس!‬ ‫مي!ساللع‬ ‫س‪ -‬لأكا‬ ‫يم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫‪33‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬
‫كم!ض(‬ ‫؟أ‬ ‫ءح!!حدقي ‪! !،‬س!هن‬ ‫‪،‬لم"ثصحورغا‬ ‫‪+‬ص‬ ‫خ!!‬ ‫!إ‪ ،‬سا‪!-‬عضووك!مر!‬ ‫‪--‬‬ ‫ما‬ ‫سالت‬
‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪ 1‬ء‬ ‫ء‪---‬‬ ‫كا‪-‬كا‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫مارى‬ ‫‪!*!!+‬د!!شسلت‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫(‪83‬‬ ‫البحر‪:‬‬ ‫س!لح‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫الارتفاع‬

‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫!؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫*‬ ‫اوظ‬ ‫‪*1‬‬ ‫مششيحان‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫غا‪،‬‬ ‫ائؤظ!يةس‬ ‫تا‬ ‫ا‬ ‫به‪-‬لمثلو‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫!هـص‬ ‫‪ 4 0‬م)‪.‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقطة‬ ‫أعمى‬

‫ل!آستن‬ ‫ك!!اءمممر‪)،‬‬ ‫!لمشتكوامج!بىال!طنحة‬ ‫بر‬ ‫‪-36‬ممقائ!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪)9‬‬ ‫اتا!د!الوطنية‬ ‫‪! -‬ثتححمث!أص‬ ‫تتتائتح!جتيقققي!‬ ‫س‬

‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+،‬‬ ‫ططة‬ ‫الر‬ ‫لت‬ ‫!بم*تتك!‬ ‫اجور‬ ‫لمجبل‬ ‫هـ‬ ‫طريق‬ ‫‪-‬‬

‫عيميبر‬ ‫‪04"7‬‬ ‫كا‬ ‫‪020،3"1،"1‬‬


‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫سوبيسكي‬ ‫‪1 82‬‬

‫العائمة تدريجيا‪،‬‬ ‫الحدائق‬ ‫وازداد حجم‬ ‫‪.‬‬ ‫والحضراوات‬ ‫‪ .‬وتمتد الجدران الحجرية‬ ‫الشمالي‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫وبخاصة‬

‫ويتنقل‬ ‫النباتات وتشابكها‪.‬‬ ‫جذور‬ ‫بتداخل‬ ‫ثابتة‬ ‫وأصبحت‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫المصورة‬ ‫باسم الصخور‬ ‫المعروفة‬ ‫الملونة‬ ‫الرملية‬

‫هذه الجزر‬ ‫تفصل‬ ‫التي‬ ‫القنوات‬ ‫من السياح خلال‬ ‫كثير‬ ‫الصيد‬ ‫وقرى‬ ‫المصايف‬ ‫وتنتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫ميتشيجان‬ ‫شمواطئ‬

‫الصناعية‪.‬‬ ‫مينيسوتا‬ ‫ساحل‬ ‫باتجاه‬ ‫الطريق الممتد‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫والمتنزهات‬

‫لايت‬ ‫روك‬ ‫سبليت‬ ‫برج إضاءة يسمى‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الصخري‬


‫من الناس يتكدمون‬ ‫عدى مجموعة‬ ‫يطد!ق‬ ‫اسم‬ ‫السوثو‬
‫الملاحين من الحافات‬ ‫‪ ،‬يحذر‬ ‫مميزة‬ ‫‪ ،‬وهو علامة‬ ‫هاوس‬
‫إفريقيا‪ ،‬ويقال عنهم ليسوتو‪،‬‬ ‫لغات متشابهة فى جنوب‬
‫مينيسوتا‪.‬‬ ‫امتداد شواطئ‬ ‫بيفر على‬ ‫فى خليج‬ ‫الصخرية‬
‫نا‪.‬‬ ‫وبتسوا‬
‫‪.‬‬ ‫المحاذية للبحيرة‬ ‫الأراضي‬ ‫معظم‬ ‫الغابات‬ ‫وتغطي‬
‫في‬ ‫بلغة السوتو‬ ‫المتكلمين‬ ‫السود‬ ‫باسوتو‬ ‫المصطلح‬ ‫يعني‬
‫‪،‬‬ ‫أنهار قصيرة‬ ‫نهر معظمها‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مياه ما يقرب‬ ‫وتصمب‬

‫لها لغتها‬ ‫جماعات‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫والغرب‬ ‫والجنوب‬ ‫الشمال‬


‫شلالات‬ ‫الأنهار‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫وتشكل‬ ‫صعوبيريور‪.‬‬ ‫فى لحيرة‬
‫‪.‬‬ ‫المميزة‬ ‫‪ ،‬وثقافتها‬ ‫الخاصة‬
‫من‬ ‫لولس‬ ‫ويعد نهر سانت‬ ‫‪.‬‬ ‫العالية‬ ‫الصخرية‬ ‫تغمر الأراضي‬
‫استقر في منطقة‬ ‫شعب‬ ‫ينحدر السوتو الشماليون من‬
‫وهو يتلقى مياهه من‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيرة‬ ‫فى‬ ‫الأنهار التي تصب‬ ‫أكبر‬
‫من المزارعين‪،‬‬ ‫معظمهم‬ ‫السنين ‪.‬‬ ‫مئات‬ ‫ترانسفال قبل‬
‫أمخربي‬ ‫ا‬ ‫في الطرف‬ ‫إذ يصب‬ ‫‪،‬‬ ‫لورنس‬ ‫أعالي مياه نهر سانت‬
‫بالتجارة ‪.‬‬ ‫يعملون‬ ‫أو كانوا‬ ‫‪،‬‬ ‫مهرة‬ ‫حدادين‬ ‫كانوا‬ ‫وبعضهم‬
‫لمارسابات‬ ‫كويناو المشهورة‬ ‫شبه جزيرة‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫من‬
‫الخصبة‬ ‫الضفاف‬ ‫على‬ ‫فإن السوتو يوجدون‬ ‫أما فى الجنوب‬
‫تماما‪.‬‬ ‫بحيرة ميتشيحان‬ ‫في وسط‬ ‫‪،‬‬ ‫النحاس‬
‫جبال دراكنزبرج‪.‬‬ ‫سفوح‬ ‫أضهر كاليدون ‪ ،‬وعلى‬
‫الجزر‪،‬‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫أسحيرة‬ ‫ا‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫تنتشر‬
‫بتوحيد تلك العشائر‬ ‫قام قائدهم الشهير موشوشو‬ ‫إجنيس‪،‬‬ ‫رويال ‪ ،‬وأونتاريو سانت‬ ‫ميتشيجان‬ ‫أكبرها جزيرة‬

‫منطقة‬ ‫وفي غرب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديثة‬ ‫فى دولة السوتو‬ ‫الكثيرة‬


‫شواطئ‬ ‫الجزر الصغيرة شمال‬ ‫تقع كثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫وميتشيبيكوتين‬
‫الناطقون بلغة سوتو‬ ‫عاش‬ ‫‪،‬‬ ‫في ناحية ترانسفال‬ ‫ويتواترزراند‬
‫جزر أبوستل‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫وسكنسن‬
‫‪ .‬وكان‬ ‫بالوراثة‬ ‫رؤساء‬ ‫كبيرة ‪ ،‬لها‬ ‫مستوطنات‬ ‫في‬ ‫‪ -‬تسوانا‬
‫بعد‬ ‫إلا‬ ‫الشتاء‬ ‫فصل‬ ‫خلال‬ ‫البحيرة‬ ‫تتجمد‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬

‫‪.‬‬ ‫المعادن‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫مهرة‬ ‫عمالأ‬ ‫هؤلاء‬


‫ويمتد موسم‬ ‫ويقيدها‪.‬‬ ‫الملاحة‬ ‫يؤثر على‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الموانئ‬ ‫تحمد‬ ‫أن‬

‫الجماعات‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫حروب‬ ‫ح!ما فرقت‬ ‫وتنقل الزوارق‬ ‫أبريل إلى ديسمبر‪.‬‬ ‫شهر‬ ‫الملاحة من منتصف‬
‫أسرية‬ ‫ومجموعات‬ ‫ولهذأ فإن هناك عشائر‬ ‫الناطقة بالسوتو‪،‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والنحاس‬ ‫‪ ،‬والخشب‬ ‫والقمح‬ ‫التاكونيت‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫خام‬
‫مواطنها الأصلية‪.‬‬ ‫فى مناطق تبعد عن‬ ‫اليوم‬ ‫توجد‬
‫البحيرات‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الواقعة‬ ‫الموانئ‬ ‫إلى‬ ‫والمعادن الأخرى‬
‫‪ ،‬لغة‪.‬‬ ‫‪ :‬التسوانا‬ ‫انظر‬
‫فى‬ ‫العظمى وإلى الشرق منها‪ .‬وتجعل مغالق قنوات سو‬

‫سانت‬ ‫نهر‬ ‫مياه‬ ‫السفن تدور حول‬ ‫ماري‬ ‫سانت‬ ‫سولت‬


‫في الهند على‬ ‫تمارس‬ ‫عادة هندية قديمة كانت‬ ‫السوتية‬
‫النهر بحيرة‬ ‫هذا‬ ‫يربط‬ ‫‪.‬‬ ‫قنوات‬ ‫سو‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السريعة‬ ‫ماري‬
‫من الكلمة‬ ‫عادة‬ ‫وتأتي هذه التسمية‬ ‫‪.‬‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬
‫‪،‬‬ ‫دولوث‬ ‫‪:‬‬ ‫البحيرة‬ ‫موانئ‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫هورون‬ ‫ببحيرة‬ ‫سوبيريور‬
‫‪ ،‬وتوافق‬ ‫تعني الزوجة المخلصة‬ ‫ساتي ‪ ،‬وهي‬ ‫السنسكريتية‬
‫باي‪،‬‬ ‫ومسيلفر‬ ‫مارلصر‪،‬‬ ‫وجراند‬ ‫وتوهارلورز‪ ،‬وتاكونايت‬
‫‪.‬‬ ‫بالقوة‬ ‫له‬ ‫وأحيائا قد تدفع‬ ‫زوجها‬ ‫مع‬ ‫الموت‬ ‫فيها على‬ ‫المرأة‬

‫وأشلاند في‬ ‫سوبيريور‪،‬‬ ‫وكدلك‬ ‫مينيعسوتا‪،‬‬ ‫في‬ ‫وجميعها‬


‫مع قطعة‬ ‫او‬ ‫المتوفى‬ ‫زوجها‬ ‫مع جثمان‬ ‫ما تحرق‬ ‫غالبا‬ ‫وهي‬
‫‪ ،‬وتندربي‬ ‫ميتشيجان‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وماركويت‬ ‫وسكنسن‬
‫من ملابسه‪.‬‬
‫هاربور فى أونتاريو‪.‬‬ ‫ومتشيبيكوتين‬
‫ممارسة هذه العادة ‪ ،‬ويقول‬ ‫بدأت‬ ‫كيف‬ ‫أحد‬ ‫لايعرف‬

‫على‬ ‫ما يحتم‬ ‫تضمنت‬ ‫القديمة‬ ‫الباحثين إن الكتب‬ ‫لعض‬


‫الثالث سوبيسكى‪.‬‬ ‫جون‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جون‬ ‫سوبيسكى‪،‬‬
‫لم يعرف‬ ‫الموت ‪ ،‬كما‬ ‫حتى‬ ‫الزوجة الخلصة أن تتبع زوجها‬

‫إخلاصا‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫اللائي أحرقن أنفسهن‬ ‫النساء‬ ‫عدد‬ ‫تشبه‬ ‫‪ .‬بحيرة سوتشيميدكو‬ ‫يحيرة‬ ‫سوثشيميلكو‪،‬‬

‫بعض‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫ووفاء لأزواجهن قبل العصر‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫المكسيك‬ ‫في‬ ‫م!صسيكوسيتى‬ ‫مدينة‬ ‫فى‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫المستنقع‬

‫مليون حالة وفاة من هذا النوع ‪ .‬وفي‬ ‫نحو‬ ‫الباحثين حدوث‬ ‫غزا فيه الأسبان‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫العائمة‬ ‫بالحدائق‬ ‫مشهورة‬

‫فى الهند‪ ،‬في ذلك‬ ‫البريطانيون‬ ‫الحكام‬ ‫ام أصدر‬ ‫عام ‪982‬‬ ‫ضحلة‬ ‫بحيرات‬ ‫الهنود خمس‬ ‫م أوجد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المنطقة عام‬

‫ممارسة‬ ‫بعدم قانونية السوتية ‪ .‬وقلت‬ ‫يقضي‬ ‫قرارا‬ ‫العهد‪،‬‬ ‫الخنادق ووضع‬ ‫حفر‬ ‫طريق‬ ‫وواسعة ‪ ،‬عن‬ ‫كبيرة‬ ‫بحيرة‬ ‫من‬

‫نادرا‬ ‫وأصبحت‬ ‫هذه العادة في الهند في القرن التاسع عشر‬ ‫فى أكوام فوق‬ ‫الطين الطري‬ ‫ثم جمعوا‬ ‫المائية ‪.‬‬ ‫الحواجز‬

‫فى العصر الحاضر‪.‬‬ ‫تمارس‬ ‫ما‬


‫لبذور الأزهار‬ ‫صغيرة‬ ‫حفرا‬ ‫الأخاديد المرتبطة معا‪ ،‬وشقوا‬
‫لكلية غوردون‬ ‫مضا‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المكتبة‬ ‫مبنى‬ ‫في الصورة‬ ‫يظص‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫الجامعات‬ ‫أقدم‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫السودالية‬ ‫أولى الجامعات‬ ‫الخرطوم‬ ‫جامعة‬

‫الحرطوم‪.‬‬ ‫حامعة‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ثم أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫! أ‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫التى أثت‬ ‫التذكارية‬

‫السودان‬ ‫جمهوريه‬

‫الحكم‪.‬‬ ‫نظام‬ ‫ك! حيث‬ ‫قاطبة‬ ‫العربية والإفريقية‬ ‫أكى الدول‬ ‫السودان‬

‫فيها الرئيس مباشرة‬ ‫رئاسية ينتخب‬ ‫السودان جمهورية‬ ‫عرض‬ ‫بين دائرتي‬ ‫ويمتد‬ ‫‪،)2‬‬ ‫كم‬ ‫ء و‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫(‪813‬‬ ‫المساحة‬

‫سنوات ‪ ،‬ولايجوز إعادة‬ ‫لفترة خمس‬ ‫بوساطة الشعب‬ ‫وتبلغ‬ ‫شرقا‪.‬‬ ‫‪ 22‬و ‪38‬‬ ‫طول‬ ‫وخطي‬ ‫لأ‬ ‫ش!‬ ‫‪22‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬

‫ويعين الرئيس شماغلى‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫من ولاية واحدة‬ ‫انتخابه لأكثر‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫للجنوب‬ ‫الشمال‬ ‫له من‬ ‫مسافة‬ ‫أطول‬

‫الولائية‬ ‫الدستورية‬ ‫والمناصب‬ ‫الوزارية والاتحادية‬ ‫المناصب‬ ‫أكم‪.‬‬ ‫ء‪،8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالي‬ ‫للغرب‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫مسافة‬ ‫وأقصى‬

‫بالبلاد‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫شمؤون‬ ‫والقانون لتصريف‬ ‫وفق الدستور‬ ‫القارة‬ ‫السودان ‪ %3.8‬من مساحة‬ ‫وتشكل مسا‪-‬خة‬
‫أن يوزع‬ ‫للرئيس‬ ‫ويجوز‬ ‫‪.‬‬ ‫وثان‬ ‫أول‬ ‫‪،‬‬ ‫نائبان‬ ‫وللرئيس‬ ‫حدود‬ ‫وللسودان‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابسة‬ ‫مساحة‬ ‫‪ %‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫الإفريقية‬

‫برئاسة‬ ‫أو مساعدين‬ ‫مستشارين‬ ‫بتفويض‬ ‫اختصاصاته‬ ‫وليبيا‪،‬‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عربية وإفريقية هى‬ ‫دول‬ ‫مئىلح‬ ‫مشتركة‬

‫التشربالاتحادي‬ ‫سلطة‬ ‫بها‪ .‬ويتولى‬ ‫للقيام‬ ‫الجمهورية‬ ‫ئير‬ ‫زا‬ ‫(‬ ‫يمقر طية‬
‫ا‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫نغو‬ ‫لكو‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫سطى‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫فريف‬ ‫و!‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫وتشا‬

‫‪ -‬ورئيس‬ ‫لفترة أربع سنوات‬ ‫ينتخب‬ ‫المجلس الوطني ‪ -‬الذي‬ ‫البلاد‬ ‫وتطل‬ ‫‪.‬‬ ‫وإرتريا‬ ‫وأثيوبيا‪،‬‬ ‫وكينيا‪،‬‬ ‫وأوغندا‪،‬‬ ‫سابقا)‪،‬‬

‫يحدد الدستور‪ .‬ويشكل المجلس‬ ‫الجمهورية حسبما‬ ‫البحر الأحمر‪.‬‬ ‫على‬ ‫بحرية طولها ‪ 64 4‬كم‬ ‫واجهة‬ ‫على‬
‫السكائ‬ ‫المساحة وعدد‬ ‫حمقاثق هوجزة‬

‫الس!في‬ ‫عدد‬ ‫المساح!‬ ‫العاعمة‬ ‫‪8‬‬ ‫الرلاية‬ ‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫العاصم!ش‬

‫‪8391‬‬ ‫إحممما‪،‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪"3‬‬ ‫تجر)د‬ ‫العرلمة‪.‬‬ ‫" اللغة‬ ‫للدولة‬ ‫لرمممية‬ ‫‪4‬‬ ‫اللغة‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫! ‪،9،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫"‪23‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪729‬‬ ‫ملكال‬ ‫‪،‬‬ ‫النيل‬ ‫أعالي‬ ‫(‬ ‫اليلى‬ ‫أعالي‬
‫السودأفي‪.‬‬ ‫جمهور!ة‬ ‫للدوله‪.‬‬ ‫الرسمم!‬ ‫الاسم‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫)‬ ‫جونقلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الوحدة‬


‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"! *‬ ‫‪13‬‬ ‫؟لمساح!*‬

‫لا‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫*لا‬ ‫‪،‬‬ ‫\‪-‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫لا‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫واو‬ ‫شمال‬ ‫‪،‬‬ ‫(واراب‬ ‫الغزال‬ ‫بح!‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪2. 0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للجنوب‬ ‫الشصال‬ ‫مت‬ ‫صعمماف!‬ ‫أقصى‬

‫‪-‬‬ ‫‪! -‬‬ ‫لحر‬ ‫غرب‬ ‫بحرالضال‪،‬‬


‫كم‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫‪85‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للغرب‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫سسافه‬ ‫أقصى‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫البحوات)‬ ‫‪،‬‬ ‫الضال‬


‫الساحل ‪.364 4 :‬‬ ‫خط‬ ‫طول‬
‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪39. 7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الفاصر‬ ‫وجنوب‬ ‫(شالى‬ ‫دارفور‬
‫م‪.‬‬ ‫ا‪3.%‬‬ ‫كنيتي ‪87‬‬ ‫أعلى قمه ! جبل‬
‫دارفور‬ ‫وكرب‬
‫ا‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫ارتقاع‪.‬‬ ‫أرنى‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫* ‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪79. 9‬‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫جوبا‬ ‫غرب‬ ‫‪،‬‬ ‫الجل‬ ‫الاصتولأئة (حر‬

‫الاشو)نة‬ ‫ضرق‬ ‫الاصتوأنية‪،‬‬

‫‪14 8‬‬ ‫!‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫الحرطوم‬ ‫الخرطوم‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪39.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3* ،‬‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الأليص‬ ‫وحموب‬ ‫(شال‬ ‫كردفان‬

‫)‬ ‫كردفان‬ ‫وغرب‬

‫ر \‬ ‫‪1‬‬ ‫‪"3‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪76‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الدامر‬ ‫الشمالهة)‬ ‫‪،‬‬ ‫ابيل‬ ‫(نهر‬ ‫المان‬

‫‪3‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫وو‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كسلا‬ ‫‪،‬‬ ‫لأحص‬ ‫ا‬ ‫(البحر‬ ‫الرقبة‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رف‬ ‫لقضا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كسلا‬ ‫يلي‪:‬‬ ‫كما‬ ‫اسفل‬ ‫أفيقيا من أعلى الى‬ ‫ألوانه‬ ‫تتوزخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الدوله‬ ‫علم‬ ‫‪:‬‬

‫‪،‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!ي‬ ‫!د‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫لنيلى‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كلة‬ ‫لحز‬ ‫)‬‫(‬ ‫سطى‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫الحق رالوطن ني السودان وابوطن‬ ‫وشهداء‬ ‫الأحمر‪! ،‬رمز للكفاح‬

‫!ار‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الال!ض‬ ‫النيل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأزرق‬


‫والمحبة ‪ ،‬الاسود‬ ‫والسلام‬ ‫يرمز الى الإكلام‬ ‫الأبيض‬ ‫العربوالكيير؟‬ ‫‪-‬‬
‫والثورة المهدية (الراية الزرقاء)؟ والمثلث الأخضر‬ ‫السور(ن‬ ‫!صز‬
‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫لأ‬ ‫‪3،‬‬ ‫غ‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪8‬‬ ‫ر‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لي‬ ‫لأجما‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫والخير والزرع‬ ‫‪-‬سمز !!ط الرخاء‬ ‫الايسر‬ ‫الركن‬ ‫‪ --‬قي‬

‫‪-‬‬ ‫دين الثوسبن‪.‬‬ ‫‪ 99‬؟مأ كما ظهر‬ ‫ولا!ه ‪41‬‬ ‫‪26‬‬ ‫الى‬ ‫التسع‬ ‫الولايات‬ ‫ء قست‬
‫الجديان ‪.‬‬ ‫صقر‬ ‫الشعار*‬

‫‪( 1 1‬المعدل‬ ‫‪.7‬‬ ‫م)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 ! 5‬‬ ‫‪ 1 0 0 0‬نسحة‬ ‫لكل‬ ‫الوفيات‬ ‫معدل‬ ‫والفول‬ ‫التيلة والذرة‬ ‫طويل‬ ‫القطن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الزراعة‬ ‫الرئيسية‬ ‫اثنتجات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫العالمي‬ ‫العرلي‪.‬‬ ‫والصمغ‬ ‫والسكر‬ ‫والدخن‬ ‫السودأني والسمسم‬

‫‪6.92‬‬ ‫م‪:،‬‬ ‫(‪5991‬‬ ‫‪ 1 0 0 0‬نسمة‬ ‫لكل‬ ‫الطيعية‬ ‫الزيادة‬ ‫معدل‬ ‫رالأسمدة‪.‬‬ ‫رالإسمنت!‬ ‫‪،‬النسبج‬ ‫رالزل‬ ‫الغذائية‬ ‫الصناعا !‬ ‫‪:‬‬ ‫المناعاى‬

‫‪.)1‬‬ ‫‪7.5‬‬ ‫العالمي‬ ‫(المعدل‬ ‫كان‬ ‫سودافيةأ‬ ‫‪ 1 0‬جنيهات‬ ‫إيعادل‬ ‫السوداني‬ ‫الدينار‬ ‫‪) -‬لعمل!‪:‬‬

‫أمأ‪7 :‬‬ ‫الولادة للمرأة المنجبة ‪99،‬‬ ‫معدلى الانجاب (متوسط‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪799‬‬ ‫عام‬ ‫سودأنئا‬ ‫دينارا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪46/ 5‬‬ ‫يعادل‬ ‫الأمريكني‬ ‫الدرلأر‬

‫نحير‪-‬‬ ‫صتوافرة‬ ‫‪ :‬غير‬ ‫نسمة‬ ‫‪1 1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لكل‬ ‫الرئيسية‬ ‫الوفاة‬ ‫أسباب‬ ‫السكائحط‪،‬‬ ‫أ؟حصاء‬

‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الملاك!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫كانت‬ ‫أوائل التسكلينيات‬ ‫في‬ ‫السائدة‬ ‫الأمراض‬ ‫أن‬ ‫إحصاء‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ . . .‬و‪6 5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 6‬‬ ‫‪ :‬تقدءهـعام‬ ‫السكافي‬ ‫‪2‬‬ ‫عد‬

‫‪ ،‬البلهارسيا!‬ ‫ية‬ ‫التغذ‬ ‫‪ ،‬سوء‬ ‫الدرن‬ ‫الزحار‪،‬‬ ‫" ‪ 9 4‬و ‪ 4‬؟ نسمة‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫م (أرقام أرليه) ‪683‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪39‬‬

‫الوطني‪،‬‬ ‫الا!اد‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫لكل‬ ‫‪ 1‬نسحة‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مإ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1،99‬‬ ‫السكاتية‬ ‫الكئافة‬

‫دلناهـ‪-‬‬ ‫مليار‬ ‫ء‬ ‫ممم!‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫الاورأدات‬ ‫"‬ ‫م؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 7 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 6‬‬ ‫!‬ ‫الميزافية‬ ‫‪. %‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ %‬؟ الريف‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المدفي‬ ‫م)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫* ‪9 9‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫ال!سكايخي‬ ‫الهـئوزيع‬

‫‪ %‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بر‬ ‫‪4‬‬ ‫!بمرل!‬ ‫أرباح‬ ‫‪ ، %‬ضريبة‬ ‫؟‬ ‫‪8، ،‬‬ ‫كير ضريبية‬ ‫"روإدات‬ ‫‪. %‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الأناث‬ ‫؟‬ ‫‪%‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪2‬‬ ‫إيذكور‬ ‫‪:‬‬ ‫م!‬ ‫‪1‬‬ ‫* ‪9 9‬‬ ‫!‬ ‫الجنسى‬

‫المثمررفات‪:‬‬ ‫ء !‪%8‬أ*‬ ‫ركاع‬ ‫ضريية‬ ‫‪%‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫جمركيه‬ ‫رسوم‬ ‫نسمة‪،‬‬ ‫‪454035. 0 0 0‬‬ ‫م)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪، 0 0‬‬ ‫(عام‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫تو!عات‬

‫جارل!‪-‬‬ ‫صصمررقاوو‬ ‫‪،/*4‬‬ ‫‪-،‬ول‬ ‫الديوفى ه‬ ‫مليار دينار (فوائد‬ ‫‪73.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫نسصة‪.‬‬ ‫‪512.46( . 0 ،‬‬ ‫مأ‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫إسنة‬

‫‪!،%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تنممة ‪8‬‬ ‫ممروفات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ب ‪ 2 3‬ستة‬ ‫السكافي‬ ‫فترة كفماع!‬

‫‪ " .‬هـء‪372.9‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪. .‬‬ ‫م‪:،‬‬ ‫‪4991‬‬ ‫تائم‬ ‫(خارجي‪،‬‬ ‫العام‬ ‫الدين‬ ‫‪ %‬دينكا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عرب‬ ‫أم) سودانمون‬ ‫أ‪839‬‬ ‫العردي‪:‬‬ ‫ال!ركمب‬

‫أمريكي‪.‬‬ ‫دولار‬ ‫زاندي‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪9.4‬‬ ‫‪ ،‬نوير‬ ‫‪6‬ءلم‬ ‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫بجة‬ ‫‪2%871‬‬ ‫‪ ،‬نوبة‬ ‫بر‬ ‫أ‬ ‫‪5.1‬‬

‫أمريكنى‪4‬‬ ‫‪،3‬لار‬ ‫" ‪33‬‬ ‫" "‬ ‫‪،‬‬ ‫" "‬ ‫"‬ ‫السياحة‬ ‫من‬ ‫تحقق‬ ‫ما‬ ‫السياحهة‬ ‫‪%‬؟ لوتوكو‬ ‫أ‬ ‫لا‪،‬‬ ‫لثملك‬ ‫‪،%2.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فور‬ ‫بارى ء‪،%2 ،‬‬ ‫‪%2‬؟‬ ‫لألم‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫أصيمكي‬ ‫درلار‬ ‫‪33( * . ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الخارج‬ ‫في‬ ‫المواطنين‬ ‫نغقاور‬ ‫‪ ،%‬آحروفى ‪!%4.9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!5‬‬

‫‪9‬ء‪،‬ء‪8‬‬ ‫لى‬ ‫* ‪" ،‬‬ ‫الأجمالي‬ ‫مإ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪!29‬‬ ‫للسكان‬ ‫الاك!صادي‬ ‫النشاط‬ ‫‪ % 7‬معتقدأت‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.7 :‬‬ ‫! \) مسلمون‬ ‫اثدينيء ‪219‬‬ ‫ألانتساب‬

‫حسسب‬ ‫أ!لسماهمه‬ ‫معدل‬ ‫المشاط العام للسكمافي ‪4%32‬‬ ‫كعدل‬ ‫‪، % "،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ %‬؟ نصارى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كقليديه‬

‫‪ ،%8‬الإناثف‬ ‫‪،4‬لأ‬ ‫إلى ‪831911 64‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من سن‬ ‫الأعمار‬ ‫أ نسمة‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪267+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫درمافى‬ ‫أم‬ ‫امأ‪:‬‬ ‫‪3199‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المدفي‬

‫؟‪.%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪987.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪50‬‬ ‫الخرطوم بحرى‬ ‫ئسمة‪،‬‬ ‫الخرطوم ‪2419 ، .8‬‬

‫والقابات‬ ‫الزراع!‬ ‫‪.‬‬ ‫علي!أ‬ ‫المنصوص‬ ‫عدا‬ ‫المترية‬ ‫‪ :‬أبالأطنان‬ ‫المتتاج‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪ ،‬واد حدني‬ ‫نسمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪52385‬‬ ‫‪ ،‬يورتسودان‬ ‫نسمة‬

‫!‪،‬؟‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السمكر‬ ‫قصب‬ ‫ام)‪:‬‬ ‫(‪599‬‬ ‫الأسماك‬ ‫وصيد‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪234‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كسلا‬ ‫نسح!‪،‬‬

‫السوداتي‬ ‫الفولي‬ ‫‪،68‬‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الدخن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذرة‬ ‫كهمة‬ ‫إحصاءاكأ‬

‫بذكة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الفطن‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القمح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 4‬أالمعدلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫م)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪599‬‬ ‫‪ ! . . .‬نسمه‬ ‫دكل‬ ‫الولادة‬ ‫معدل‬

‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫التمور‬ ‫‪41‬‬ ‫و ‪89‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫اسسسبم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫القطن‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫العالمحط‬
‫‪،- ،‬‬ ‫‪-‬قي‬ ‫؟بخيمجيرءك!‬ ‫الرئيتبه!!‬ ‫الألمبتيبرا*‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إلأ‪-‬كقناير‬ ‫‪%-‬‬ ‫؟ؤ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‬ ‫‪-7-7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫المزر‪7،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪! -/‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫س؟‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫)!كرنجبئ‬ ‫‪-‬ألآ!غ‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫كيم‬ ‫\‬ ‫سو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-،-‬‬ ‫تي‬ ‫؟ر!!م‬ ‫‪-‬‬ ‫يخ!لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"!‪-‬‬ ‫!ير‬ ‫لأ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫)‪-‬لم!يخ!‬ ‫!‪،‬‬ ‫"شز‪*+‬‬ ‫ججمد!غفى‬ ‫‪*،‬؟‬ ‫‪%‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫لآ‬ ‫‪27‬‬ ‫خ\‪7‬‬ ‫ة؟ح‬ ‫؟تتجد‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪" -‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫!‪-‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ير‬ ‫‪-‬‬ ‫*س‬ ‫‪-‬‬ ‫ال!ثي!ض!ن‬ ‫جمدر!‪-‬في‪،‬إر‬ ‫س"‬ ‫ص؟‬ ‫قي‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫! "‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬شى‪-9‬‬ ‫يختثت!مهنه‪--‬إع‬
‫لم!‬ ‫قي‬ ‫‪-‬‬

‫سأ‬ ‫ىكأولايى‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫جم!‬ ‫؟ ؟!‬ ‫قي‬ ‫أ‬ ‫‪--‬تر‬ ‫*‬ ‫!‪-‬‬ ‫*"‬ ‫غ‬ ‫‪!-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫آنم‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪-،‬‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ور‬ ‫بر!‬ ‫ثضافي‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صليون!كلا‪-‬عر‪-،‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ت‬ ‫‪،‬‬ ‫نم‬ ‫أغنا‬ ‫كالتوك!‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬لحية‬ ‫لمحى‬ ‫لجيؤاتا‬ ‫‪%‬‬ ‫لمكد‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لمآهـم!هنه!‬ ‫ا‬ ‫لاس‬ ‫‪---‬‬ ‫س‪7‬‬ ‫"‬

‫‪،‬؟‬ ‫نج‬ ‫جمي!لآخككليوبر‪،‬نمتئ‬ ‫؟‬ ‫"‪*-‬بر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جمنرطئ‬ ‫س خمفغ‪،‬‬ ‫ير‪4-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫تتتنيبمترؤ"برتجتإنج‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫جملتئوترئجقيئ؟‬ ‫كا‪-‬؟‬ ‫إيقيانر‪،‬‬ ‫منتنتويي‬ ‫‪7‬‬ ‫لآ‬ ‫؟!‬ ‫لأ‪-‬م‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‪-‬‬

‫‪،‬قي‬ ‫‪!!-1!-‬هر!فيدصك!‬ ‫ير!تيم‬ ‫‪-‬‬ ‫بخم!‬ ‫‪-‬‬ ‫نن‬ ‫كننرأنجا‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ؟‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‪/-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫انمتئماى‬ ‫‪،‬‬ ‫يش‬ ‫افي‪-‬‬ ‫زر‬ ‫‪ -‬خمليهبرقئ‬ ‫‪-‬؟‬ ‫*‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫أ ‪،--‬لا‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬لحبس‬ ‫"‬ ‫‪!-‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫)لأخمتب!‬ ‫‪--‬‬ ‫لأ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫كطه‪-‬س‪!-‬س‪،-‬ر؟؟‪-‬ير‬ ‫؟‪4‬لق!ج!‪3‬‬ ‫ألتجك!سأثزليحقه!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪--‬جهؤنى‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪9‬لآ!ع‬ ‫ليأحمثمناز؟"!يركانجتر‪،:‬أ‬ ‫إلنقدين‬ ‫‪،‬؟ء‬ ‫‪"-.،‬ة‪!-3-‬‬ ‫آ‪،‬ج‬ ‫س‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‪-3‬لأ‬ ‫‪-‬آلأسميهافي‬ ‫"‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-"-‬‬

‫لمء‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫لآ‬ ‫ربنمييمن!يزلأ‪-‬‬ ‫ء‬ ‫طيم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪، -‬‬ ‫يملأ‬ ‫‪-‬‬ ‫آل!لأبؤلآ‬ ‫‪7‬‬ ‫بخ‬ ‫!‪%‬‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثقم!غ‬
‫لأأ‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬ا‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أوفتتبه!عؤ!النفط"‬ ‫‪-‬في‪-‬لأ‪،‬؟‪-‬‬ ‫!‪9-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫كل‬ ‫؟‬ ‫هبئ‬ ‫أبد‬ ‫لأ‪،3-‬ت‬ ‫‪ ،‬ء‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬ ‫آ‬ ‫‪-9‬‬ ‫*‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫خ‬

‫ظظ‬ ‫‪4‬‬ ‫قيفيخ‪-‬آسكغ‪-‬؟‪7‬ظة"!‬ ‫لإلأغ‬ ‫الجلإلآتء!‪-‬‬ ‫)لبهئ!بهئئن‬ ‫!ط‬ ‫ة!‬ ‫)ئمتلات‬ ‫‪7‬‬ ‫ظخ‬ ‫؟يم‬ ‫خ ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪" - 3‬؟‬ ‫‪7-‬ب‪--‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪ "-‬خ‬ ‫‪-‬خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ل!‬ ‫لأ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬خ‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سخ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ئر ‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫‪،--7‬ثخ‬ ‫‪-‬‬ ‫ير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لا ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ /‬س‬ ‫ا‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬ب‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--+‬‬ ‫ل!‬ ‫ل!‬ ‫أ‬ ‫لأ؟‬ ‫ط‬ ‫الشجئبغ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بزجمتشئيئج‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫اب؟تم!‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫لي‬ ‫؟‬ ‫؟ "‬ ‫"‬ ‫؟ ؟‬ ‫يز‬ ‫؟‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟‬

‫‪"،‬لأد‬ ‫‪"-‬ظ"ا‬ ‫!‬ ‫؟‪-‬‬ ‫آلابم؟‪-‬‬ ‫‪،‬في!‬ ‫!كذثر‪-‬الررفي!تمنجب!زبخ‬ ‫‪،‬خ‪-‬‬ ‫‪7‬كتم‬ ‫لم!!‪!7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"+‬‬ ‫ئمبة‪-‬‬ ‫"‬ ‫زيورزس‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫يخ‬ ‫‪،‬ا؟س‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ى‬ ‫‪،-‬ب‬ ‫صنكثز‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س!‪3‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫س!‬ ‫‪!-‬‬ ‫دممجتي‬ ‫‪:‬و‬ ‫أ‪4-‬‬ ‫‪- ،‬؟‪-979--‬خ‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬

‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫ج‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2-‬ط‬ ‫‪،‬بمم‬ ‫وةئمهتئز!فهلم‬ ‫‪-‬ستالالتم‬ ‫عؤ‬ ‫‪،‬لهـقت!ا‬ ‫م!صض‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ط‬ ‫‪7،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪- --‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪ -‬خ‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يم‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫* ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-‬‬

‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫؟"‬ ‫ير‬ ‫خ‬ ‫‪--‬كا‪-‬خ‬ ‫‪ /‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬سج‬ ‫‪-7‬ئي‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-3‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪-‬لإس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قي‬ ‫‪-‬؟س‬ ‫‪--‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اب!خ!هـقيخحت!‬ ‫‪-‬يهئثبر‪2‬‬ ‫س‬ ‫تج‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫؟!‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪"-‬؟‬ ‫أسخئيت‬ ‫ج‬ ‫؟‬ ‫‪-،‬‬ ‫*‬ ‫كأ‬ ‫!‬ ‫ء‪-‬ح‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬

‫لأ‬ ‫بزلم‬ ‫ا؟‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ؤ‬ ‫الجثيذإ‬ ‫لح‬ ‫‪-‬لا!‪-‬في‬ ‫‪3‬س؟!طبنالم‬ ‫إجسجألئ‬ ‫لأ!‬ ‫‪1‬‬ ‫سكمس‪7‬لا‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لأ ‪--‬‬ ‫‪،‬‬

‫س؟‪!،‬ئتمانجنالم‬ ‫‪،‬‬ ‫أح‬ ‫أى‬ ‫‪،‬لأأ‬ ‫ب"‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫بر‪*-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫لرنمانن‬ ‫أ‬ ‫ان!‬ ‫حما؟ممسن!ا‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‪43،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‪--‬‬ ‫‪-‬ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫"لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لى‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ث!خحج!ك!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫س‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪--‬‬ ‫؟"‬ ‫!‬ ‫عو‬ ‫وجما‬ ‫‪،‬‬ ‫نها‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫لجلبم‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫!ر‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ س؟‬ ‫؟ لأ!ب !‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ج‬ ‫‪--‬‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫خ ‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‪،---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ت‬ ‫عثه‬ ‫شتهآ‬ ‫‪7‬‬ ‫ير‬ ‫بريهببودإظ‬ ‫؟لكقر‪-‬لآء‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأبهتشهننفي‬ ‫‪!1‬‬ ‫؟‬ ‫؟ثثاجه‬ ‫في‬ ‫كأ‬ ‫بم‬ ‫أء‬ ‫خ ‪،‬خبن‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫غب‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ير‬ ‫لآبمل!تثؤ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫لم‪،‬ل!‬ ‫ر!!‬ ‫الثخ!‬ ‫لمج!‪-‬‬ ‫‪،‬الملا‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪- -،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫س؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 7‬‬ ‫‪7 - ،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫""‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪- --‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ، 7-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫* ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3‬ى‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪!-‬‬ ‫جمر‬ ‫‪-‬خا‬ ‫قف!ط‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-1‬‬ ‫؟ !‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫"‬ ‫! نم‬ ‫ى‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫!!بر‬ ‫ظئ!جر‪-‬إثئقم‬ ‫‪7‬س‬ ‫\‪!-‬؟‪3‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪74‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬أثث!نمثر‬ ‫‪7‬الوز‪3‬‬ ‫‪9‬جسمالؤ‬ ‫أس!‬ ‫!‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،- -‬‬ ‫‪-‬‬

‫!ب!ضخرعلأ‬ ‫‪-،،‬؟"‪-‬شبخحيزغس‬ ‫يخ!‪1،‬‬ ‫‪!-9،‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ى!ديرجمين‬ ‫لأالم‪-‬‬ ‫!إ‪-‬رو‬ ‫‪-7--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫" ‪--،7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬أ*‬ ‫أ‬ ‫‪7-‬‬ ‫ء‬ ‫؟ت‬ ‫‪7\-‬‬ ‫!‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬لأ‪،،-‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫خممبهاق!كقظية؟‪*-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫ب‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪--‬‬ ‫كاى‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 -‬ج‬ ‫؟‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صكي‪،-‬‬ ‫سزإتصرآ‬ ‫المزكوبم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+--1‬ك!‬ ‫‪ ،‬ول‬ ‫لآ‬ ‫‪-‬‬ ‫با!بئ‬ ‫الغما‬ ‫لأ!‬ ‫ر\‬ ‫‪9‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4-‬ط‬ ‫‪-‬ىالأبرإيمنئ‬ ‫ستغلألا‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬

‫لمطإكأائمس‪!-‬قي؟س!‪-‬في‪-‬لح‪--‬كئز*خلإجمثغ؟جخيما‬ ‫‪4‬‬ ‫سيخبخ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬؟ء‪-9-‬حس‬ ‫!ث‬ ‫‪*-.‬‬ ‫‪،‬؟‪--‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫سب‬ ‫‪7‬خ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7،-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫س‪--‬‬ ‫‪7---‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫ل!‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫؟‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪--‬؟ت‬ ‫‪،--‬‬

‫سأبم‬ ‫؟إلمجذنر‬ ‫‪ 7‬إكتن!نخيح!قي‪!-3‬فيبخ‪،-‬‬ ‫الابحجئون‬ ‫لأ‬ ‫آ ‪9‬وو!آلأكأء؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬


‫س‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫ء‪%-‬‬ ‫؟‬ ‫كأ‬ ‫الأكجمئمبأر‬ ‫كأالذ؟ئم!‪-‬‬ ‫الزئرأمحي!‬ ‫؟أ؟يى!يى‬ ‫‪4،‬‬ ‫‪%-47‬‬ ‫فيلأ‬ ‫؟‬ ‫‪----‬سى‬

‫‪!-‬اج‪"-"--‬‬ ‫!!ثغ‬ ‫س‪-69‬؟ب‬ ‫كأ‬ ‫!‬ ‫"‪،-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫آلأتجقاثني‬ ‫!‪-‬أثثبئزكعس‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ط‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪!--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪%‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫آ‪"،-‬‬ ‫!ا‬ ‫ؤخ‬ ‫إنمفخخبيإمم!‬ ‫‪----‬‬ ‫‪-‬‬

‫خهأزغ!ت‬ ‫‪-‬ءيم‬ ‫ءقيفي‬ ‫!‬ ‫في ‪،*،-،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪-‬لأ‬ ‫‪\7‬‬ ‫لآ‪-‬‬ ‫!‪-،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يو‬ ‫رر‬ ‫ايز‪4‬‬ ‫!‪-،-‬س‬ ‫‪-‬لآ‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬‫‪-- 7‬كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬؟ ‪-‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫‪-- ،- ،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لإيخئجالي‬ ‫ا‬ ‫‪-‬أ‪7‬توطن!ئئج‬ ‫إثغلأبخ‬ ‫‪7‬‬ ‫بتتلآ‬ ‫؟!‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--،‬؟‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫ل!‬ ‫حخ؟خ‪،‬قيخ؟‬ ‫غ)‪7‬ل!‬ ‫‪--‬ج‪3،‬‬ ‫سط‬ ‫‪-‬‬ ‫قي‪---‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫؟‬ ‫‪+،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫خ‬ ‫‪،/-‬؟‪-‬؟‬ ‫ث‬ ‫؟‬ ‫؟خس‪-‬س‬ ‫لأ؟‪-‬س‬ ‫‪-!-،،،‬؟‪3‬‬ ‫في‬ ‫‪،‬ب‬ ‫ب‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬س؟‬ ‫إثغآحله‬ ‫خلإ‪7-‬؟خفيإلقو!‬ ‫خ‪ 3‬س‬ ‫‪،،--‬خ‬ ‫قي‬ ‫ث‪--‬‬ ‫ج‪-‬قي‬ ‫‪-‬تي‪-‬غ‬ ‫س‪ 7،‬اخ‪-‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫س‬ ‫؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ى!‬ ‫!‬ ‫آ"كا‪4‬خ‪-،--‬ج‬ ‫افي*لأ‪-‬قي‬ ‫(بتنقلأكأ‬ ‫يمحخمرر‪،‬‬ ‫‪77‬‬ ‫!‪-‬ء‬ ‫لبهك"‪3‬‬ ‫لأس‪-‬‬

‫لألآ‬ ‫‪،‬إث!كحغف‪،‬‬ ‫‪!-‬ثئج!‪3‬‬ ‫‪،‬أ‪--‬لأ‪7/‬لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ثهـل‬ ‫إلابخقاسفي‬ ‫ز‬ ‫آلنبئحيهـا‬ ‫‪،-‬‬ ‫ج‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لأ‬ ‫‪--7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪7‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪،،‬في‬ ‫مم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‪-‬‬ ‫ح‪-‬س‪-‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫س؟‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9-،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬لي‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‪----‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬س‬

‫ىبمحجحغ!‪،-‬‬ ‫لا‬ ‫لم‪،-‬حهإ؟لكهر؟يم‪-،‬ت!‬ ‫ا‬ ‫!‪-‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫لأ*‪--‬ا*ج‬ ‫"‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬أ‪%‬‬ ‫‪،79‬لأ‬ ‫‪7-‬يز‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬ى‬ ‫‪--‬‬ ‫يم‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م!وئل!‬ ‫يميمتبهـة‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬لأ‪-‬إئقوئ‬ ‫‪-،‬و‪-‬‬ ‫مهـؤء‬ ‫ئس!يه‬ ‫؟لمليتر‪3‬‬ ‫‪7‬أثفاتف!‬ ‫"؟‪--‬‬ ‫ج؟‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫"‪--‬‬ ‫؟‪-7‬؟‬ ‫ا‬ ‫خ‪---‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬س‬ ‫لأ‪-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬ى‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--،‬‬ ‫‪7!7---7‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--4‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫س؟‬ ‫!‪-‬ث!‪9‬‬ ‫‪--‬أككلم‬ ‫‪"-‬‬ ‫ى‬ ‫كجوع"‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬بمئي‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫؟لعلآمل!‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪2‬كيولحس‬ ‫‪-‬جمتي‬ ‫شو‪2‬؟كي‬ ‫جمئي!‬ ‫‪---‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬لأ‬ ‫كا‪"،‬‬ ‫؟‬

‫‪،‬لأ‪-‬خ‬
‫!‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب؟‬ ‫!لإقي‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪"--‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،،-‬‬ ‫قيخلآ‪،-‬‬ ‫ء‪!-3-‬‬ ‫؟فيقي‬
‫*‬ ‫‪-،-‬ج‬
‫؟؟‬ ‫؟خ؟؟؟!‪،‬لإ؟‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،-‬س‪--‬‬ ‫؟‬ ‫خ؟‬
‫يم‬ ‫تج‬
‫آ‬ ‫؟‬ ‫‪+‬؟؟‬ ‫؟‬ ‫؟خ؟‬ ‫‪/-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫؟! ‪،‬‬
‫‪-‬يئ‬‫س‬ ‫أيه!‬ ‫ألغير‬ ‫؟‪،--‬س‬

‫‪-‬‬ ‫ى‪-‬ج‬ ‫خ‬ ‫)‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪--7-‬‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ج‬ ‫‪-،،-‬‬ ‫‪-‬تس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--،‬؟‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪/--‬‬ ‫؟‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ط‬ ‫لأ‬ ‫‪ 1-‬؟لم ‪،‬ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫لآل!‬ ‫"‪.-‬‬ ‫‪-‬غ‬ ‫غ‬ ‫‪-‬؟‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬لم‬ ‫؟‬ ‫في‬ ‫‪--‬‬ ‫‪، -‬‬ ‫لأ‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‪ -‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪- - -،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--- 7‬ال!تهذنحا‬

‫‪-‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪--‬‬ ‫‪! --‬‬ ‫س ‪7‬‬ ‫‪/،‬‬ ‫‪،----‬‬ ‫ا‪- --‬‬ ‫س‪،‬‬ ‫‪-‬لاخ‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪"6‬‬ ‫‪--‬؟‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪7 --‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لأ‬ ‫ى‬ ‫‪، -7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ين‬ ‫ببن‬ ‫الاكحمآ‬ ‫س‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫ل!‬ ‫لآ‪"--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫‪ -‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫* ‪-‬؟‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ت ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-4 -‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫*س‪،--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬القمنماعة‬ ‫‪7‬‬

‫هـكإ"لآغ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪-‬كا‬ ‫ء؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--7‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫سلأ ‪ !،‬صلأخ؟ت‬ ‫فى‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‪-‬‬ ‫ير‬ ‫ئج‬ ‫لألأ‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬لأ‪!-‬ذ‬ ‫‪ - --‬كأ‬ ‫‪-‬‬ ‫كدس!خ‬ ‫‪،‬‬ ‫آ‬ ‫ع‬ ‫‪7‬إقر‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‪3 ،‬‬ ‫ت!‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ي!ت‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫قي‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يخكأ‬ ‫قي‪7‬‬ ‫؟لإء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لآ؟‬ ‫*خ‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫قي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ئيج‬ ‫جخ ‪-‬؟‪،‬إفيختهمتيماع‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫س‪---‬؟‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫‪ -‬الى‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،-‬‬ ‫؟اب‬ ‫‪-،‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬خ‬ ‫ج‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫س‬ ‫‪--،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪-،---‬‬ ‫؟‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪---!7-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟خ‬ ‫؟‬ ‫تر‬ ‫س‪-‬خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بش‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫؟بر‬ ‫‪7‬خ ب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬؟‪+-‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ث‬ ‫؟‬ ‫‪7-‬‬ ‫لإ‬ ‫لإ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ؤب‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫؟‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‬ ‫ى؟‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬؟‬ ‫كتئ‬ ‫؟لإتويم!‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫؟‪--‬‬ ‫‪-‬لأ‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫آ‬ ‫‪7،‬‬ ‫مح!‪-‬يهأ‬ ‫‪%‬‬ ‫لآ‬ ‫؟س‬ ‫تي‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬خ‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬تم!‬ ‫ئي‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟س‬ ‫‪7‬خ ‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪--2‬‬ ‫تر‬ ‫خ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫لإ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬أير‪،‬كتملإالجأيبن‬

‫!‪-"-‬لإ‪9‬‬ ‫"!‬ ‫*خ‬ ‫! *‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪--‬ا‪-‬خ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫آط‪-‬س‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫؟!‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫‪-7--‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫خ ‪1-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫!‪. -‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪-7-‬بخه!‬ ‫؟‬ ‫‪ 7"-‬إلى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!،7‬‬ ‫؟؟‬ ‫اسس"‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫‪71‬‬ ‫ة‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!؟‬ ‫!‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬ور"‬ ‫برا!لضا‬ ‫"‪-‬سألمبثك‬

‫س‬ ‫؟‬ ‫بر‬ ‫؟ج‬ ‫‪3-6‬خ‬ ‫‪-7-‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لا لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،--‬‬ ‫‪-‬ج‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫لأ !‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬؟‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫نم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬لأ‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪73‬‬ ‫ظككل!‬ ‫لمثنركأ‬ ‫ا‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- --‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫؟‬
‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‪--‬‬ ‫ب‬ ‫‪-7‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-77‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪! ---‬‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟ ‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪-‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ،‬‬ ‫لما‪-‬لجه‬ ‫‪،‬ا‬ ‫لىقي‬ ‫لثجا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫قي‬ ‫ى‪7---‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!ث‬ ‫‪77--‬‬ ‫‪-‬و‪-‬‬ ‫تي‬ ‫‪---‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لإ‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--،--‬؟ى‬ ‫‪،‬ج‬ ‫‪-‬غ ‪،‬ج‪--،‬‬ ‫ب"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ -‬لأ ‪--‬‬ ‫‪،‬اتخلسلم‪-‬؟؟‪-1!9‬لأ‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-7 -‬ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‪-‬‬ ‫قي‬ ‫خ‬ ‫‪--‬‬ ‫خس‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬ؤ ‪7‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫‪---‬‬ ‫س‪-‬ؤ‬ ‫‪--‬ط‬ ‫‪،-‬ا‪-‬‬ ‫‪-‬ب‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-،-‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪،‬س‬ ‫س‬ ‫‪-‬؟‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬ألحدكلات‬

‫لإ‪9--‬‬ ‫"تبر‬ ‫لأ؟لإ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‪-7-‬‬ ‫!‬ ‫لأيمر‬ ‫‪،‬لا‪-‬بز‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫س‬ ‫غ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬لإ‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪ -‬ا‪-‬لميعائم!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫خ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫ت‬ ‫‪7-‬؟؟‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫خ‬ ‫‪--‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لأس‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫قي‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫خ‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يم‬ ‫؟‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-%،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫اس ول‬ ‫‪- -‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ركغاهذكليا‬ ‫‪-9‬جاكثاش‬ ‫‪77-‬‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫لأ‪،‬فى‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬ء‪-‬‬ ‫لم *‬ ‫‪-4-،‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-3،-3‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫‪74--‬‬ ‫‪-‬ب‬ ‫الثاصة‬ ‫‪--‬ا؟*)!ة‬

‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫!‪،‬‬ ‫؟لأس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫سس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪- ،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يخ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪--،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪-،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫لأ‪- -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‪7‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬سس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- 7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫قا‬ ‫ىث!‬ ‫‪--‬‬

‫دغت‪%‬‬ ‫‪-8،3‬؟؟كتأجمثبزتر‬ ‫إ‪-‬ح!ش؟خميم‪-‬يت!ش‬ ‫لمكل!!‪،‬‬ ‫لئعبتيجي‬ ‫‪4‬‬ ‫المهـييبيئ!‬ ‫ث‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫س‬ ‫‪--،-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫ب‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪--،‬‬ ‫لي‬ ‫‪-7--‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫زر‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫فيس؟‬ ‫؟لاجمثقلاقي‪-‬س‪!،‬لإث‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،7‬يثئهلوأخآلئهقلينم‬ ‫لئم‬ ‫‪-4‬‬ ‫لأ‪7،-‬‬ ‫‪-‬لآ‬ ‫لأ‪!7‬‬ ‫‪7‬كا !!ئا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫!‪27‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!!لألأ‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫ص‬ ‫ى ‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬افي!‬ ‫"‬

‫‪-‬أثث!فويخلأس‪33‬؟*لأير‬ ‫‪-‬التجل!حتم‬ ‫(كتيلو‪6‬‬ ‫‪4‬؟‬ ‫ءلم‬ ‫‪- ،‬أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الثاقبئك!‪-‬‬ ‫الئغهلنغ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫؟‬ ‫‪- --‬‬ ‫‪-‬؟س‬ ‫؟‬ ‫‪-"-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫‪7"-‬‬ ‫‪،-‬س‬ ‫لاى‪-‬‬ ‫ء‪-‬ء‬ ‫لآ‬ ‫؟‪-‬‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫لأج‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫‪--‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ء‪،--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-7--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪74‬‬ ‫إ‪-،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى!‬ ‫‪-‬ا!صرع‪-‬س‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫**‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!-‬س‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬خ‬

‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫تمأغ‬ ‫ى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫لأ‪-‬كبنى‬ ‫‪\--،9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫*‪6‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ثثخلمؤ‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪!-‬‬ ‫*لأ‬ ‫*‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--7‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪!7‬ت!فز‪،‬‬ ‫تجكيبر‬ ‫نجد!‬ ‫‪-‬الوا‬ ‫طلإسبر!‬ ‫عل‬ ‫د‬ ‫‪--‬‬ ‫ة‬ ‫"ومدكتروكاكفا‬ ‫لا!نهبم‬ ‫!‬ ‫‪3‬خمو‬

‫لم!لإ‪2‬‬ ‫تمني‬ ‫لم‪-!+‬‬ ‫؟لأ*‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬‫قي‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ى‬ ‫‪4‬ب!ذ!خ!وفي‬ ‫إ؟‬ ‫ير‬ ‫‪4‬‬ ‫*‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪-‬أ‬ ‫لآ‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫غ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪%‬‬ ‫"لأ‬ ‫؟ ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يزآثهمثبو‪6‬ب‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫المكا‬ ‫؟‪7-‬‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪-‬لأ‬ ‫؟‬ ‫لألم‪3-‬‬ ‫"‬ ‫الؤأحلت‬ ‫لا!هر‪8‬‬ ‫ا‬ ‫ل!‪-‬‬ ‫تقغا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪"-"-‬أ‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫حر‪-‬و‬ ‫ل!‬ ‫‪-7‬سى‬ ‫‪-‬س‬ ‫س‬ ‫‪،‬كاى‪-‬ب‬ ‫يميهزبم‪!،‬‬ ‫لم‪7‬‬
‫س‪4‬‬ ‫لم‪76‬‬ ‫لألأ!‪-‬لأ‪-‬خ‬ ‫؟‪4‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫ح‬ ‫‪- !77‬؟‬ ‫‪-،--‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬الر!كا؟‬ ‫‪-%‬ء‬ ‫!؟‬ ‫؟‬ ‫إلملاجمبش‬ ‫ء‬ ‫بر‬ ‫ء‬ ‫‪-‬جمحلغ‪-‬جم!نرلي!‪8--‬خ‪،‬‬ ‫‪--%،‬ء‬ ‫ع‬ ‫‪،1‬‬ ‫خء‪،-‬‬ ‫ا‪7‬لمثيبهون‬ ‫‪---‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬

‫‪-‬لإجمختيينخ‬ ‫تج‬ ‫لآ‬ ‫؟‪9‬خ‬ ‫ى‪-‬فيحأ‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ث‬ ‫‪،‬خ‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫الآ"ظتتاغ‬ ‫كذ!س‬ ‫خ‬ ‫الغئغم!"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫جيئ‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪7--‬‬ ‫ج؟ "‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬س‪-7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ل!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬
‫و‬ ‫س‬ ‫‪- -‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫با‬ ‫ر‬ ‫‪،-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪--‬ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪--،‬‬ ‫‪،-*3‬‬ ‫‪!3‬نم‬ ‫ررء‬ ‫الطاك!‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫؟‪،-‬لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ال!محب!‬ ‫‪--‬؟‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬

‫رو‬ ‫خ‪1-‬خلأفيكأ‪!-‬‬ ‫\تج‬ ‫أئهتزةءالمسئتتتمغتأ‪،‬فيذلم‪،‬لأقئ*‬ ‫غذ‪،‬د‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫"!‪7‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫خ‬ ‫‪--‬خث‬ ‫ى‪7--‬‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪- 7‬‬ ‫ت‬ ‫ؤ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7‬ؤلإ‪،‬قي‬ ‫ت؟؟‬ ‫‪7-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"؟‬ ‫‪-7‬؟‬ ‫خ‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫خ‬ ‫؟‬ ‫؟"‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫خ‬ ‫‪-‬؟لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-----‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪-‬ؤ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪--‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪- !--‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‪-‬‬ ‫!ثبم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‪- -‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ،‬‬ ‫‪--- -‬‬ ‫س‬ ‫لأس‪-‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫*و‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬الرولإرأتزأ‬ ‫*قي‬ ‫لأكللا‬ ‫اكا!جههخ‪7‬‬ ‫‪-‬ح )لتهـخا‪،‬؟‬ ‫‪7‬‬

‫يهتئ؟‪!-‬‬ ‫تييز‬ ‫أفيطقالى‬ ‫‪،‬جميتاقي‬ ‫ء ‪-‬أ‪! --‬ثبه!خثبيئ؟؟تجكلدفي‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫خ ‪7-‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫خ ‪-- - +‬‬ ‫‪3‬‬ ‫آ‬ ‫بم ‪- --‬؟ * ؟"‪9‬‬ ‫لإ‪9 -9،، -‬؟‪9‬‬ ‫؟‪-17‬بمخ‬ ‫تم ‪--‬ل!‪39‬‬ ‫‪ -‬لا؟*‪-9‬؟!‬ ‫\‪7‬م‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-6‬م‪-‬‬ ‫فيس‬ ‫‪9‬‬ ‫تب‪،----‬‬ ‫س‬ ‫حس‪-،-- 7،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬

‫‪7‬آتمزإتركأية‬ ‫آ لببئترقيتئ‬ ‫إيم‪-‬‬ ‫؟‬ ‫!‪-‬لآغلأ؟؟؟؟‬ ‫‪-‬إلالكا‪!،‬‬


‫بر"‬ ‫لإلإ‬ ‫قي‬ ‫‪1-3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫قي‪-،‬‬ ‫‪- -‬قيء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬سة‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬غخ‪-‬‬ ‫برحملآ*‬ ‫‪--‬؟‬ ‫؟ خ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫غ‪،‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪31‬ئي‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫ئم‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬غ‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪ 4-‬غ‬ ‫!‬ ‫‪-‬أ‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫س‬ ‫خ‪--‬‬ ‫لأ‬ ‫آالثتؤتزي؟!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قي‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫لأب‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‪- -7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬تي‪-‬‬ ‫‪ -‬ج‪-‬‬ ‫؟؟‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫(؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫فثتشاكأص‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪-9‬قي‬ ‫نتلاكهخةط‬ ‫‪-‬لأ‪-‬ممححانى‬ ‫‪3‬‬ ‫*سلأ‬ ‫‪،-‬‬ ‫كوما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/--‬ء‪-‬س‪--‬‬ ‫س‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-7‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-3، -‬خ‬ ‫‪ --‬بر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫\‪--‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ى‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ح! ‪7‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!‬ ‫ب‬ ‫*‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-1‬‬ ‫!؟غ‬ ‫‪* ،-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫آ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫!؟‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7‬فى‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬؟‬ ‫‪--3‬‬ ‫!لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--،‬كاس‪3-‬‬ ‫أ‬ ‫‪!،،‬‬ ‫‪--،-‬ء‬ ‫‪-‬‬ ‫آ؟‬ ‫‪-7 -‬‬ ‫الوعريرازو‬ ‫‪--‬‬

‫الإممرنم‬ ‫يخئظف!‬ ‫بةفي‬ ‫؟لمضض‬ ‫ابذف!‬ ‫؟‪،‬دىف!‪-‬‬ ‫أخلبئ‬ ‫و‪-‬كتم‪-‬‬ ‫‪،‬لم‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪- ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬س‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪- --‬‬ ‫؟‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫؟‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+ 7‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫س خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ج ‪--‬‬ ‫خ‪--‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫!‪-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،*-،،-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪--‬ى‬ ‫‪-،-‬‬ ‫ألمنتلخة‬ ‫؟لقؤالمحكل‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬جلم"؟‪،‬‬ ‫‪6-33‬‬ ‫‪-،‬لأبر‬ ‫ص‪،‬ى‪*"-3.‬س‪3\-3---‬لا‪-‬لأه‪--‬‬ ‫‪---‬نم!؟!"‬ ‫‪3‬‬ ‫!؟‪7‬غ‬ ‫‪-‬ا‪-‬الميت!‪-،‬؟ثبجابئكط‪--7-،‬لم‬
‫‪!4‬نت!ثرو‬ ‫أثقيرا!س‬ ‫!!نر‪-‬‬ ‫‪-‬مجمبرفي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7،‬‬ ‫سس‬ ‫ب‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪، -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*!‬ ‫"لم‪-‬ح‪-‬‬


‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪،7‬له!زءكة‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪-‬لأ‬ ‫‪!،‬‬ ‫ئم‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪1-‬‬ ‫ل!!يخحمب!رء‬ ‫‪7\-‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬سء‬ ‫"‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جمفىأد‬ ‫ير‬ ‫؟‬ ‫ا !ريكتئ‬ ‫برولأئ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪،،‬‬
‫لأ‬ ‫‪-1‬‬ ‫س‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ل!‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪-*،‬در!‪-‬‬ ‫‪7-7‬جبز‬ ‫ةفي ‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--1‬لم‬ ‫‪--،-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ب!‬ ‫!‬ ‫‪ -7‬؟ثبم‪6‬ئر‪3‬‬ ‫‪-‬‬

‫يهنجتأأ‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪9‬ئمغ!تجيه!*فيسلالئاتج؟‬ ‫له!؟‬ ‫‪--‬النهقنم‬ ‫‪ ،‬سنج!هيمنبة‬ ‫‪%‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ج‪--‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫خ‪7--‬‬ ‫جبيزإرر‪-‬‬ ‫؟س‬ ‫‪%7‬؟‬ ‫لآ‬ ‫‪-‬‬ ‫آدقز!ة‬ ‫*‬ ‫ير‬ ‫لآ‪-‬‬ ‫‪-‬إ‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪-‬ؤشبجهـإتة‬ ‫خأثئدظ‪-‬‬ ‫يخ‬ ‫‪-‬؟!‬ ‫؟‬ ‫‪-‬؟‬ ‫ثهت!‬ ‫أ‬ ‫كذ‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬

‫ني‬ ‫‪-‬إيفنر‪3‬‬ ‫نضيتئ!‬ ‫أ‪-‬‬ ‫لمتيز‬ ‫!‪!-‬‬ ‫يمنئ‬ ‫ليآيغ!‬ ‫ظ‪1‬إلجخذ‬ ‫؟لألأ‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫‪!--‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫رر‬ ‫و‪-‬‬ ‫؟‬ ‫خظ‬
‫"‬‫‪-7-‬‬ ‫تجت‬ ‫قييخغذ!‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬؟‪-‬إلإك!‬ ‫زرلأ‬ ‫‪ ،‬؟خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟؟فضئيركابس‬ ‫غ‬ ‫*تم‬ ‫!‪1‬؟خ‬ ‫خفي‪-‬‬ ‫لأ‪-‬كؤإدخخحانج‬ ‫‪-‬‬ ‫بهج!تلأبمب!‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ؟‬
‫‪"-‬خخ؟س‬

‫!‪-‬ى‬ ‫‪-7‬‬ ‫ذ‬ ‫؟‬ ‫‪---‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫لألألأ‪-‬‬
‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫قؤكثهيه!‬ ‫أ‬ ‫قيفيترأس‬ ‫‪2‬‬ ‫!ؤخ‬ ‫نم‬ ‫الج!بمبهزي!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬
‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ؤكبهغ‬ ‫‪7‬‬ ‫رو‬ ‫عيبهنز!؟‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صس‬ ‫ء ‪! 3‬نحبح!نجا‬ ‫*لأ‬ ‫ا ‪9‬‬ ‫نغلى‬ ‫جميئس‬ ‫ؤعتا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬كأ!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫و ؟‬ ‫‪-‬‬
‫السودان‬ ‫‪186‬‬

‫بالانتخاب‬ ‫عضوا‬ ‫أ‪275 -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الآتى‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫بالانتخاب‬

‫للسكان‬ ‫بتمثيل عادل‬ ‫الجغرافية المقسمة‬ ‫الدوائر‬ ‫من‬ ‫المباشر‬

‫الوطنى‬ ‫المؤتمر‬ ‫من‬ ‫بالانتخاب‬ ‫‪ 1‬عضوا‬ ‫‪25‬‬ ‫في البلاد‪ .‬ب‪-‬‬

‫الوزراء‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأقاليمه‬ ‫وأنواعه‬ ‫الشعب‬ ‫متوازن لقوى‬ ‫بتمثيل‬

‫مناصبهم‪.‬‬ ‫وزارية بح!صم‬ ‫لحقائب‬ ‫الحاملون‬

‫وسائر القضاة‬ ‫رئيعر القضاء‬ ‫الجمهورية‬ ‫ويعين رئيس‬

‫أمام رئيس‬ ‫مسؤولة‬ ‫القضائية‬ ‫وفق القانون ‪ .‬والهيئة‬

‫أداء واجباتهما‪،‬‬ ‫في‬ ‫مستقلون‬ ‫القضاة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الجمهورية‬

‫اختصماصهم‪.‬‬ ‫في‬ ‫الكاملة‬ ‫القضائية‬ ‫الولاية‬ ‫ولهم‬

‫الوطنية‪.‬‬ ‫العاصمة‬ ‫درمان‬ ‫أم‬ ‫مدية‬ ‫أجاء‬ ‫أحد‬


‫‪ ،‬من‬ ‫ولاية‬ ‫لكل‬ ‫أشخاص‬ ‫ثلاثة‬ ‫الرئيس‬ ‫ويرشح‬

‫‪ ،‬ويحتار‬ ‫الوالي‬ ‫‪ ،‬أضولي منصب‬ ‫الولايات الحست والعشرين‬

‫الثلاثة‪.‬‬ ‫المرشحين‬ ‫أحد‬ ‫الولاية بالاقتراع السري‬ ‫مجلس‬


‫السودان‬ ‫فى‬ ‫الكثافة السكانية‬ ‫وتظل‬ ‫‪.‬‬ ‫البادية‬ ‫في‬ ‫رحل‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ويجوز‬ ‫سنوات‬ ‫أربع‬ ‫لمدة‬ ‫واليا‬ ‫الفائز‬ ‫الرئيعر المرشسح‬ ‫ويعتمد‬


‫البلاد‪ ،‬والقلة النسبية‬ ‫مساحة‬ ‫لكبر‬ ‫وذلك‬ ‫قاطبة ضئيلة‬

‫اكم ‪،2‬‬ ‫‪ 1 2‬شخصا‬ ‫الكثافة السكانية هو‬ ‫فمتوسط‬ ‫‪،‬‬ ‫للسكان‬ ‫‪ .‬ويع!ت‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫ولايته مرة‬ ‫لتجديد‬ ‫ترشئالوالي‬

‫الولايات مساحة‬ ‫الخرطوم وهي أصغر‬ ‫ولاية‬ ‫تسجل‬ ‫بينما‬


‫مع الواكط‬ ‫التشاور‬ ‫الرئيص! وزراء الولايات والمحافظين بعد‬

‫الختص‪.‬‬
‫‪ .2‬وتحتل الولاية‬ ‫سكانية وهي ‪ 86‬شخصا‪/‬كم‬ ‫كثافة‬ ‫أعلى‬

‫‪ 03‬اكم ‪.2‬‬ ‫الكثافة وهي‬ ‫من حيث‬ ‫الثاني‬ ‫الوسطى المركز‬ ‫نظام المؤتمرات لتسليم السلطة للشعص‬ ‫اعتمد السودان‬

‫إلى‬ ‫الولاية الشمالية‬ ‫في‬ ‫أعثافة السكانية‬ ‫ا‬ ‫تمخفض‬ ‫فى حين‬ ‫نظام‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫للمواطنين‬ ‫والتشريع‬ ‫السياسي‬ ‫القرار‬ ‫لمجارجاع‬

‫اطؤتمر‬ ‫ث!ا‬ ‫أو القرية‬ ‫الحى‬ ‫فى‬ ‫المؤتمر الاساسي‬ ‫من‬ ‫المؤتمرات‬
‫فى السودان‬ ‫السكان‬ ‫يتركز‬ ‫وعموما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 4‬أشسخاص‪/‬كم‬

‫والسهول‬ ‫النيل‬ ‫وادي‬ ‫هما‬ ‫رئيسيين‬ ‫محورين‬ ‫حول‬ ‫ثم الؤتمر‬ ‫الولاية‬ ‫ومؤتمر‬ ‫المحافظة‬ ‫مؤتمر‬ ‫ثم‬ ‫المدينة‬ ‫المحلي في‬

‫ومياه النيل كافية‬ ‫الأمطار‬ ‫كميات‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الوسطى‬ ‫ب!ت‬ ‫مناصفة‬ ‫الوطنى الذي يتكون من ‪ 4 .862‬عضوا‬
‫الولايات‬ ‫الأعضاء المصعدين من مؤتمرات ومجا!‬
‫للاستيطان والنشاط الزراعي‪.‬‬

‫الإنتاجية ومدنه على‬ ‫السودان‬ ‫مشروعات‬ ‫وتقع معظم‬ ‫‪ ،‬الاجتماعي‬ ‫الثمانية (الاقتصسادي‬ ‫القطاعية‬ ‫والمؤتمرات‬

‫الإقليمية‪،‬‬ ‫التنمية‬ ‫التوازن في‬ ‫لعدم‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫المحورين‬ ‫هذين‬ ‫‪،‬‬ ‫الإداري‬ ‫‪،‬‬ ‫القانونى‬ ‫‪،‬‬ ‫النسوي‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلابي‬ ‫الشبابى‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقافي‬

‫البلاد‬ ‫التي شهدتها‬ ‫والجفاف‬ ‫القحط‬ ‫مشكلات‬ ‫وكذلك‬ ‫المؤتمر النسبة‬ ‫الامنى )‪ .‬وينتخب‬ ‫‪ ،‬الدفاعي‬ ‫الدبلوماسى‬

‫إلى اندلاع‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫الثمانينيات من القرن العشرين‬ ‫خلال‬ ‫الوطني‪.‬‬ ‫المجلس‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫الخصصة‬

‫أم ‪ ،‬فقد‬ ‫‪!83‬‬ ‫البلاد منذ عام‬ ‫الأهلية في جنوبي‬ ‫الحرب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫بعد‬ ‫البلاد الشامل‬ ‫الدولة لإقرار دستور‬ ‫سعت‬

‫موجها‬ ‫معظمها‬ ‫داخلية كبيرة كان‬ ‫البلاد هجرات‬ ‫انتظمت‬ ‫فأعد الرئيس مشروع‬ ‫واسعتقر نظامها‪،‬‬ ‫أجهزتها‬ ‫اكتملت‬

‫أن الهجرة من‬ ‫المراقبين‬ ‫بعض‬ ‫ويرى‬ ‫‪.‬‬ ‫القومية‬ ‫العاصمة‬ ‫نحو‬ ‫(مارس‬ ‫‪،‬‬ ‫المجلس الوطنى للتداول‬ ‫ثم أودعه‬ ‫الد!متور‪،‬‬

‫لها‬ ‫مخططا‬ ‫كان‬ ‫القومية‬ ‫أصسودان إلى العاصمة‬ ‫ا‬ ‫جنوبى‬ ‫عام ‪.‬‬ ‫في استفتاء شعبي‬ ‫أم)‪ ،‬لإجازته وعرضه‬ ‫‪899‬‬

‫السكان‬

‫التعدادات‬ ‫سكان السودان حسب‬ ‫عدد‬ ‫زاد‬

‫أم إلى‬ ‫‪569‬‬ ‫‪ 1 0‬ملايين عام‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫والتقديرات‬

‫ام وأخيرا‬ ‫مليونا ‪839‬‬ ‫أم ثم إلى ‪21‬‬ ‫‪739‬‬ ‫مليونا عام‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يعني‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫نسمة‬ ‫‪31‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪65 ( . 0 0‬‬ ‫إلى‬

‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫خلال‬ ‫زادوا ثلاثة أضعاف‬ ‫قد‬ ‫السكان‬

‫‪ % 25‬من‬ ‫ويعيم! حوالي‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاييس‬ ‫بكل‬ ‫هذه زيادة كبيرة‬

‫المدن في‬ ‫سكان‬ ‫من نصف‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬ويعيش‬ ‫المدن‬ ‫فى‬ ‫السكان‬

‫‪،‬‬ ‫بحري‬ ‫(الخرطوم ‪ ،‬الخرطوم‬ ‫الحضري‬ ‫مجفالخرطوم‬

‫في الريف‪،‬‬ ‫فيعيشون‬ ‫(‪)%75‬‬ ‫السكان‬ ‫معظم‬ ‫أما‬ ‫)‪.‬‬ ‫أم درمان‬

‫درمان ‪.‬‬ ‫بمدينة أم‬ ‫بحري‬ ‫يربط مدينة الخرطوم‬ ‫وجسر‬ ‫النيل‬ ‫نهر‬
‫في الريف الزراعي ‪ ،‬وحوالي‬ ‫‪ % 65‬مستقرون‬ ‫منهم حوالي‬
‫‪187‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫إثيوبيا وأوغندا‬ ‫الجوار مثل‬ ‫فى دول‬ ‫الأحوال‬ ‫لاستقرار‬

‫من إثيوبيا وإرتريا‪،‬‬ ‫الوافدين للسودان‬ ‫وتشاد‪ .‬ويأتي معظم‬

‫نحو‬ ‫أم‬ ‫كانت أعدادهم حتى عام ‪699‬‬ ‫حيث‬


‫الديمجرافية‬ ‫المشكلات‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪ 1‬وافدا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪98 4‬‬

‫السن بحيث‬ ‫صغار‬ ‫في السودان ارتفاع نسبة‬ ‫(السكانية)‬

‫من جملة السكان ‪،‬‬ ‫نسبة من هم دون ‪ 15‬سنة ‪%47‬‬ ‫تصل‬

‫زادت‬ ‫‪ .‬فكلما‬ ‫السكان‬ ‫فى‬ ‫الاعتماد‬ ‫نسبة‬ ‫ارتفاع‬ ‫يعني‬ ‫مما‬

‫العمل ونقص‬ ‫اسمن فى السكان قلت قوى‬ ‫صغار‬ ‫نسبة‬

‫أن الضعف‬ ‫إلا‬ ‫العمل‬ ‫قلة قوى‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنتاج‬

‫نسبة البطالة فى قوى‬ ‫جعلا‬ ‫‪ ،‬وقلة الاستثمار‬ ‫الاقتصادي‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪ %‬عام ‪839‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫فأكثر)‬ ‫العمل (‪! 1 5‬شة‬

‫نمو‬ ‫سرعة‬ ‫واقتصاديا‬ ‫ديمجرافيا‬ ‫الوضع‬ ‫يعقد‬ ‫ومما‬

‫ام وحتى‬ ‫الأول عام ‪569‬‬ ‫السكان‬ ‫تعداد‬ ‫السكان ‪ .‬فمنذ‬

‫السنوي للسكان في حدود‬ ‫النمو‬ ‫نسبة‬ ‫ام ظلت‬ ‫عام ‪699‬‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫في أقل من ‪23‬‬ ‫السكان‬ ‫يعني تضاعف‬ ‫مما‬ ‫‪،%3‬‬
‫فى الخرطوم‬ ‫الرئيسية‬ ‫الشوارع‬ ‫فوق أحد‬ ‫ترتفعاد‬ ‫اللساجد‬ ‫أحد‬ ‫مئذنتا‬

‫التي‬ ‫المدن الكبرى‬ ‫سكانئا فهي‬ ‫نموا‬ ‫السودان‬ ‫جهات‬ ‫أكثر‬


‫‪.‬‬ ‫درمان‬ ‫أم‬ ‫مدية‬ ‫بعد‬ ‫المدر‬ ‫وتا‪/‬ية كريات‬ ‫السودان‬ ‫عاصمة‬

‫هائلة من‬ ‫أعداد‬ ‫إلى استقبال‬ ‫إضافة‬ ‫طبيعيا‬ ‫نموا‬ ‫تنمو‬

‫المدن‬ ‫بعض‬ ‫لممجلت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المهاجرين من الداخل والخارج‬


‫تغيير‬ ‫بهدف‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫داخلية وخارجية‬ ‫من جهارت‬ ‫سياسيا‬
‫عدد‬ ‫‪ . %‬وزاد‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫بين ‪% 7‬‬ ‫يتراوح‬ ‫نموا لممنويا‬ ‫الكبرى‬
‫ازدادت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫للعاصمة‬ ‫(السكانية)‬ ‫افية‬ ‫الديمجم‬ ‫التركيبة‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫عام ‪839‬‬ ‫من ‪ 1 .8‬مليون نسمة‬ ‫الخرطوم الكبرى‬ ‫سكان‬
‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪839‬‬ ‫الاف‬ ‫أعداد الجنوبيين في‪ ،‬العاصمة من بضعة‬
‫هذه‬ ‫أدت‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 4‬ملايين في عام‬ ‫إلى حوالي‬
‫بعض‬ ‫أشارت‬ ‫ام ‪ ،‬وقد‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مليون‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬
‫واجتماعية‬ ‫اقتصادية‬ ‫مشكلات‬ ‫الزيادة الهائلة إلى وجود‬
‫جنوبي‬ ‫مواطن‬ ‫إلى ‪ 2‬مليون‬ ‫العدد وصل‬ ‫أ(‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫التقديرات‬
‫والمرافق‪.‬‬ ‫كثير من الخدمات‬ ‫تردي‬ ‫بينها‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫معقدة‬
‫أعداد‬ ‫ظلت‬ ‫إلى ذلك‬ ‫بالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫اطصطوم‬ ‫في حاضرة‬
‫اسمودان أ!يون ‪.‬‬ ‫سكان‬ ‫‪ % 53. 9 .‬من مجموع‬ ‫التعليم‬

‫ظروف‬ ‫بسبب‬ ‫في تزايد مستمر‬ ‫المجاورة‬ ‫من الدول‬ ‫الوافدين‬


‫الأمية بالبلاد‪.‬‬ ‫نظم التعليم ومحو‬ ‫الدولة إلى تحسين‬ ‫وتسعى‬
‫المنتشرة فى كل من‬ ‫الأهلية‬ ‫والجفاوط والحروب‬ ‫القحط‬
‫وجعلته‬ ‫بالتعليم الأساسي‬ ‫الدولة الالتحاق‬ ‫عممت‬ ‫فقد‬
‫وتشاد وأوغندا‪.‬‬ ‫إثيوبيا‬
‫الأمية‬ ‫لمحو‬ ‫برنامجا‬ ‫ام‪ ،‬ووضعت‬ ‫بدءا من عام ‪899‬‬ ‫إلزاميا‬

‫قدرت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القومية‬ ‫الى العاصمة‬ ‫غالما‬ ‫ون‬ ‫الوافد‬ ‫جه‬
‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لمو‬ ‫صا‬
‫السودان‬ ‫في‬ ‫التعليمي‬ ‫السلم‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫عام‬ ‫بحلول‬
‫أما اخر‬ ‫بثلاثة ملا!ن‪.‬‬ ‫في ن!اية الثمانينيات‬ ‫أعدادهم‬
‫إلى (‪)3+8+2‬‬ ‫عام ‪ 199‬ام‪ ،‬من (‪)3+3+6‬‬ ‫قد تغير‬
‫نتيجة‬ ‫على أن الأعداد في تناقص‬ ‫ت!ل‬ ‫الإحصاءات‬
‫سنتان ‪ ،‬ومرحلة‬ ‫المدرسة ‪ ،‬ومدتها‬ ‫ما قبل‬ ‫مرحلة‬ ‫ليشمل‬

‫‪ ،‬والمرحلة الثانوية ومدتها‪3‬‬ ‫‪ 8‬سنوات‬ ‫ومدتها‬ ‫الأساس‬

‫إلى‬ ‫قسم‬ ‫حيث‬ ‫الأساس‬ ‫مرحلة‬ ‫منهج‬ ‫‪ .‬وتم تغيير‬ ‫سنوات‬

‫‪ ،‬وألحقت‬ ‫الثانوي‬ ‫تنويع التعليم‬ ‫تم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫حلقات‬ ‫ثلاث‬

‫الصودان‬ ‫‪ .‬والتعليم فى‬ ‫المعلمين بالجامعات‬ ‫تدريب‬ ‫معاهد‬

‫وقد توسع‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫المدارس والجامعات‬ ‫وجود‬ ‫رغم‬ ‫مجاني‬

‫توسعا كبيرا‪.‬‬ ‫التعليم فى العقد الأخير من القرن العشرين‬

‫مرحلة الأساس من مليوني طالب عام‬ ‫طلاب‬ ‫فزاد عدد‬

‫أعداد‬ ‫‪ ،‬وقفزت‬ ‫ام‬ ‫‪9 9 6‬‬ ‫عام‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪863. 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 9 9‬ام إلى‬ ‫‪0‬‬

‫المدارس‬ ‫عدد‬ ‫وزاد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪87‬‬ ‫إلى‬ ‫‪772‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫المدارس‬

‫‪ 1 0 1 0‬مدرسة‬ ‫أم إلى‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مدرسة‬ ‫‪484‬‬ ‫من‬ ‫الثانوية‬

‫جامعات‬ ‫من !ست‬ ‫فقد زادت‬ ‫الجامعات‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪699‬‬ ‫مثل السروج والفرش والأحرمة‬ ‫الجلدية‬ ‫المصنوعات‬ ‫جانب من سوق‬

‫‪ ،‬وزاد‬ ‫أم‬ ‫جامعة عام ‪699‬‬ ‫وعشرين‬ ‫ام إلى ست‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪.‬‬ ‫والجمال‬ ‫الخيل‬ ‫تجهيم‬ ‫في‬ ‫يستعمل‬ ‫مما‬
‫السودان‬ ‫‪188‬‬

‫الأولية والزيادة العالية‬ ‫نظام الرعاية الصحية‬ ‫وضعف‬ ‫توزيعه‬

‫البيئة‬ ‫صحة‬ ‫تدهور‬ ‫كما أدى‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫فى تكلفة‬

‫التغذية‪.‬‬ ‫سوء‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫المستوطنة‬ ‫الأمراض‬ ‫إلى تفشي‬

‫السطح‬

‫قارة إفريقيا‪ ،‬ويمتد على‬ ‫شرقي‬ ‫يقع السودان فى شمال‬

‫‪ 5.2‬مليون كم ‪ ،2‬وتغطى السهول‬ ‫على‬ ‫تربو‬ ‫مساحة‬

‫هذه المساحة ‪ .‬وللسودان‬ ‫معظم‬ ‫والصحاري‬ ‫والمستنقعات‬

‫البلاد منذ القدم‬ ‫البحر الأحمر مكنت‬ ‫بحرية على‬ ‫واجهة‬

‫مع الأم‬ ‫والتفاعل الحضاري‬ ‫التجاري‬ ‫من الاتصال‬

‫تصل‬ ‫مع جيرانه‬ ‫طويلة‬ ‫برية‬ ‫حدود‬ ‫وللسودان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫على طهر‬ ‫الحمال وتجهر مقصورة‬ ‫ع!‬ ‫يتم‬ ‫البدو !ي الصحراء‬ ‫انتقال‬

‫مراقبتها في‬ ‫امر‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫‪ 7.‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫أطوالها‬ ‫الهودج ‪.‬‬ ‫تسمى‬ ‫السماء‬ ‫الجمل لركو!‬

‫توتر العلاقات‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫الحدود‬ ‫أن طول‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫غاية الصعوبة‬

‫الحدود‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫النزاع حول‬ ‫بم الدول المجاورة في حالة‬ ‫أم إلى‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 6‬طالب‬ ‫‪080‬‬ ‫الجمامعات من‬ ‫طلاب‬ ‫عدد‬

‫البلاد‬ ‫في شمال‬ ‫من الصحاري‬ ‫الجغرافية‬ ‫وتتنوع الظروف‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫طالبا عام ‪699‬‬ ‫‪33. 84‬‬ ‫‪0‬‬

‫الجنوبية‪.‬‬ ‫الاجزاء‬ ‫إلى المستنقعات والمساخ شبه الاستوائى فى‬ ‫التخطيصأ‬ ‫وزارة‬ ‫تع!ل‬ ‫‪.‬‬ ‫والمحية‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الرعاية‬

‫التي يقل ارتفاعها عن‬ ‫بسهوله الشاسعة‬ ‫ويت!يز السودان‬ ‫ورعاية‬ ‫والأمن الاجتماعى‬ ‫توفير الضماد‬ ‫على‬ ‫الاجتماعي‬

‫فتغص‬ ‫الجبلية‬ ‫أما المرتفعات‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطهح‬ ‫م فوق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجهات‬ ‫ببعض‬ ‫الفقيرة ‪ .‬وأناطت‬ ‫والأسر‬ ‫والمرأة‬ ‫الطفولة‬

‫فى جنوب‬ ‫النوبة‬ ‫تتمثل في جبال‬ ‫محدودة‬ ‫مساحات‬ ‫ديوان الزكاة ‪ ،‬صندوق‬ ‫‪:‬‬ ‫هذه الجهات‬ ‫ومن‬ ‫تنفيذ خطخها‬

‫الأماتونج في شر!تى‬ ‫وجبال‬ ‫مرة في دارفور‪،‬‬ ‫كردفان ‪ ،‬وجبل‬ ‫للتأمين الاجتماعي‪،‬‬ ‫القومى‬ ‫دعما الطلاب ‪ ،‬الصندوق‬

‫الأحمر‪.‬‬ ‫البحر‬ ‫الاستوائية ‪ ،‬وجبال‬ ‫الت!صام!ط‪،‬‬ ‫ق‬ ‫صندر‬ ‫النازح!ت‪،‬‬ ‫الرعاية الاجتماعية ‪ ،‬معتمدية‬

‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسسانى‬ ‫العون‬ ‫مفوضية‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوقاف‬


‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪3( .‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬ ‫الجبلية‬ ‫القمم‬ ‫يزيد ارتفاع‬

‫مرة‪ ،‬وجبل كنيتي في شرق‬ ‫البحر فى ممطقة جبل‬ ‫سطح‬ ‫سوء‬ ‫اغلة الإمكانات‬ ‫وذلك‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬ ‫تدهورت‬ ‫فقد‬

‫م! حيامص‪.‬‬ ‫لاأغر!‬ ‫العنم‬ ‫من‬ ‫محموعة‬ ‫ترعيار‬ ‫بدويتان‬ ‫امرأتان‬

‫دي الحزء‬ ‫يقيحولى‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫السودالى‬ ‫سكالى‬ ‫حزءا صعيرا س‬ ‫البدو‬ ‫ويمنمكل‬

‫أحد ال!ثلالات بجبل مرة‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫شمالى‬ ‫الصحراو ي‬


‫‪918‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫صلم!‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫!ا‬ ‫كا!"‬ ‫آلمملخاكا‬


‫ن‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫لسو‬ ‫ا‬

‫ليبيا‬ ‫إ*‬ ‫! مصر‬ ‫لمملكة‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!متنزهوطني‬


‫*!ص‬ ‫‪،‬‬ ‫!سء‬ ‫لعربية‬ ‫ا‬
‫دولية‬ ‫حدود‬
‫!لأحم!!و؟س‬ ‫ثفلا‬ ‫!س"ء!ع*‬ ‫صس‬ ‫السعو‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫رص‬

‫طرق‬
‫كيم‬ ‫!م‬ ‫د‬ ‫تشا‬ ‫حم!‬
‫‪،‬‬
‫قي‬ ‫"‬ ‫ان‬ ‫لسود‬
‫ا‬
‫صيم‬
‫لا!‬ ‫أ‬ ‫كاكا !‬
‫كا‬
‫سكك حديدية‬
‫شلال‬
‫!ء!‬ ‫"‬ ‫!مك!‬ ‫ووص‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫!‬
‫برص‬ ‫سا‬ ‫ا‪:‬‬ ‫!كاع‬ ‫نهر‬
‫بر‬ ‫!‪3‬‬ ‫!‬ ‫كورى‬ ‫لألا!جمهورمم!!ها‬ ‫ى‬ ‫كيي!‬ ‫ء‬ ‫ليو‪.‬‬ ‫!!‬

‫مجار فصليه‬

‫مستنقع‬
‫فىك!لا!أ‬ ‫الكويل!الذ‬ ‫ع‬ ‫كسا!ك!!أ !م الأ‬ ‫مالأصيمسى‬
‫ل!‪!!3‬‬ ‫لمءك!‬ ‫لأ!*‬ ‫أثحيطممو‬ ‫وطف‪4‬‬ ‫عاصمة‬
‫تنزانيا‪،‬‬ ‫لم!‬ ‫الهتدزو‬
‫أ*فرى‬ ‫وبلدان‬ ‫مدن‬

‫الدوليه‪.‬‬ ‫الحدود‬ ‫في‬ ‫مرجغا‬ ‫للست‬ ‫الخريطة‬ ‫هذه‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫فوق مستوى‬ ‫الارلفاع‬

‫‪!+!،‬فيأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫رر‬ ‫‪3‬‬ ‫!!‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫بحيرهـ‬ ‫لأ؟‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫لمملكة‬ ‫ا‬

‫ى‬ ‫ص!‬ ‫لآ‬ ‫لأ‬ ‫؟ ‪،‬‬ ‫كا‬ ‫لسا‬ ‫داصر‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬صء‬ ‫ح!؟يب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ا‬
‫ء‬ ‫خ‬ ‫ء"‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫زر*‬ ‫بميا!ى‬ ‫" * ؟‬ ‫ء‬ ‫اللمم!يه‬

‫!ش‬ ‫!!‬ ‫ء‬ ‫أد!يها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!،4‬رر!‪!،‬ع‬ ‫كا‬ ‫أعثيها‬ ‫حينان!‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مكة‬

‫الثالمث‬ ‫‪ 6‬ل‬ ‫قي‬ ‫‪:‬‬

‫بية‬ ‫‪.3‬‬ ‫ء‪!+‬‬ ‫الصمحرا‬ ‫‪6‬الالأ‬ ‫؟مكأ‬ ‫اثط!صث!ط‪-‬أء‬ ‫ء‬


‫شم!!!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫دلقؤ‬ ‫د‬ ‫اأ‬

‫جيو‬ ‫فيالا‬ ‫ا‬ ‫حبل‬ ‫ي‬ ‫كر‬ ‫الرأبع‬ ‫‪4‬‬ ‫الث!لال الخام!س‬ ‫بر‪3،‬ص‬ ‫‪31‬‬ ‫كي‪،‬ا‪:‬‬
‫ل!‬ ‫ل‬ ‫بم‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫! ع !‬ ‫امور‬ ‫صوا ي‬ ‫‪!.‬‬ ‫لم‬ ‫م!و(كؤ‪،‬‬
‫أبيض‬ ‫خ بر‬ ‫ءسءص‬ ‫‪/‬لمثوكأ‬

‫*ح!‪-*+‬‬ ‫أ‬ ‫جكا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬ر‬ ‫هم‬ ‫ا!ط‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‪-‬و‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫ا‪،‬‬ ‫إلدأمر‬ ‫ا‬ ‫عنهب!كاة‬ ‫او‬ ‫!بر!‬ ‫*‪"4/‬‬

‫؟رر‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫؟ص!‬

‫ط وا‬ ‫ادى‬ ‫ب‬ ‫لملم‬ ‫؟ير*!‪3-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ءفى‬ ‫للث!اىس‬ ‫المشدل‬ ‫كس‬
‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬ت‬ ‫‪--‬كا‬ ‫‪3‬‬ ‫لإء‬ ‫دءكأ‬
‫ئن‪+‬ء‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫لاحلا‬ ‫ي‬ ‫‪،!/‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫\\‬ ‫كا‬ ‫إرلإحغكلأ!‪!-‬كا‬ ‫!ا‬

‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫تئ*ص‬ ‫لأ!‬ ‫واذي‪،‬مالحة‬ ‫الئميخ‬ ‫حمر‬ ‫الأولحاء‬ ‫كافىا!بل‬ ‫بر‬ ‫يمو‬ ‫الخرلمو‬ ‫لامم!‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح!هلامم!‬

‫!‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ رردممبز‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!؟!ء‬ ‫‪!،‬‬ ‫الحصاحيصا‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫‪3‬ء‪-+‬‬ ‫!‬ ‫كاد‬ ‫!‬

‫‪/‬كا‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫‪/‬‬ ‫ع؟‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫المد‪،‬يم‬ ‫لجزير‬ ‫وادمدلى‬ ‫!‬ ‫!!‪،‬ا‬ ‫كا‪.،‬كاد!!!ءتر‬ ‫ا!‬

‫‪!،،‬‬ ‫ورلذش!آأ‪3‬؟؟‪7‬‬ ‫بيض‬ ‫ا‬ ‫ستى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬

‫لا‬ ‫قيعكه!لأ‬ ‫ايهبملأ‬ ‫"*‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ءص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫""‬ ‫؟ير‬ ‫؟‬ ‫!‬

‫ل!ضا‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء؟لم!نز‬ ‫‪3،‬‬ ‫!!!‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪/‬‬

‫‪3‬‬ ‫جورص‬ ‫ى‬ ‫!!"!كا‬ ‫ع*‬ ‫ص‬ ‫‪3‬ء‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫ئثسإيم!‬ ‫ى‬ ‫كالأ‬ ‫‪1‬‬ ‫صمحر‬ ‫‪4‬ء!‬ ‫ء؟؟!‬ ‫خ‬ ‫!‬ ‫لح‪!!،‬‬ ‫لالا‬ ‫! خ‬
‫كا‬ ‫‪،! 7‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ى‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫لا‪-‬‬ ‫ء‬ ‫بر!‪،‬لأ‬ ‫زر‬ ‫ىر‬ ‫ح!ء‬ ‫بر‬ ‫"‪،‬‬

‫يمروم‬ ‫تص‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫با‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪-‬ء‪!"!+،3‬‬ ‫لم‬ ‫صككل!‬ ‫ألنبىبة‬ ‫خبإلي‬ ‫ل!صير‬ ‫!ل‬ ‫؟ير‬ ‫لح‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫كا!‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫!ع‬ ‫‪3‬‬

‫‪!3‬ليص‬ ‫يز‪--‬كا‬ ‫ء!‬


‫لأ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!-‬زر‬ ‫‪،‬‬ ‫بم!ؤ!‪،‬‬ ‫ء*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫زر‬

‫عسس!ط‬ ‫يو‬ ‫بر‬ ‫*لأ‬ ‫‪/‬ر!دب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫تء‪-‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫!‬ ‫!‪3‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬و‬ ‫ثص‬ ‫ندر‪-‬‬ ‫‪005‬‬ ‫؟‪!،‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫؟!‬ ‫لأ‬
‫الوطنى‬ ‫‪.‬‬ ‫ثولى‬ ‫ولم‬ ‫‪3\-‬‬ ‫ملكا‬ ‫‪-‬‬ ‫اض‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫!‪4‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫!‪7،‬‬ ‫؟‬

‫‪-‬ص!‬ ‫!‬ ‫‪-‬ير‪-‬‬ ‫‪-‬ترض‪-‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ب!كا‬ ‫ا‬

‫نديلى!‬
‫كا‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫وأوإد!‬ ‫ير‬ ‫‪.‬‬ ‫را‪.‬‬ ‫!ا‪،‬كا‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪-‬ير‬ ‫لم‬ ‫‪-‬ضت‬ ‫بخثي‪،‬لم!؟*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟بال!‬ ‫؟‬ ‫!ير‪"4،‬مم!!كابز‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬

‫كا‬ ‫ع‬ ‫!!‬ ‫ا‬ ‫!ه‬ ‫‪"/‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ا‬ ‫حونفلىأ‬ ‫قناه‬ ‫‪-‬‬ ‫عوز‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫ةء‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫أ‬

‫يفيا‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫كة‬ ‫‪/‬‬ ‫ء‪--‬‬ ‫صتر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫الا‬ ‫ء‬

‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪--‬‬ ‫‪- ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫(مخططه‬ ‫‪/‬‬ ‫لأكز‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬لى‬ ‫ىبرلم‬ ‫!‬ ‫بم!‪،‬‬

‫‪ 3‬اليى‬ ‫ح‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫!مثير‬ ‫‪3‬‬ ‫في‬ ‫كاىكأ!‬ ‫لا ء‬ ‫ير‬

‫بر‬ ‫مبيك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫كا‪،‬لحلأءبر‬ ‫لأبر‬

‫‪-‬‬ ‫لامدار‬ ‫لأ‬ ‫!ئمأ‬ ‫بم‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫بور‬ ‫‪----‬‬ ‫"‬ ‫يكثح‬ ‫‪3‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫ر"‬

‫لآ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪--‬ت‬ ‫لمول‬ ‫كا !؟!ىع)‬ ‫‪?،‬‬ ‫؟!ختم‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ءلا‪،‬لأ!‬ ‫أبز‬ ‫‪7‬‬ ‫خ!!نرءإ‪3‬بآ‬

‫لنجاسو‬ ‫اوبو‬ ‫الا‬ ‫منقلا‬

‫!مو‬ ‫يامبيو‬ ‫كبشى‬ ‫‪19‬‬

‫و‪..‬رر‬ ‫الديمدراطيه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكو‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫د‬ ‫ع*‪-3‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬
‫زولأ‪3187+‬‬
‫لاير‬ ‫لأ‬
‫بتير‬
‫ركإبا‬ ‫ح‬ ‫كيبثا‬ ‫بي‬

‫ميل‬ ‫أ‬ ‫‪002‬‬ ‫‪9‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫أكم‬ ‫‪008‬‬
‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪091‬‬

‫ويعوض‬ ‫لقلة الانحدار‪.‬‬ ‫الجبل قليلة وبطئة‬ ‫بحر‬ ‫مياه‬ ‫القمم الجبلية فى‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وتزيد ارتفاعات‬ ‫فقط‬ ‫الاستوائية‬

‫النيل الأبيض في منطقة‬ ‫التي يفقدها‬ ‫المياه‬ ‫كل‬ ‫السوباط‬ ‫جبال‬ ‫منطقة‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫م‬ ‫لأ‪2‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫على‬ ‫الأحمر‬ ‫البحر‬ ‫منطقة‬

‫النهر بعد‬ ‫السنة ‪ .‬ويتجه‬ ‫‪ 3‬في‬ ‫م‬ ‫‪ 1‬مليار‬ ‫‪.3‬‬ ‫وهى‬ ‫السدود‬ ‫ويمكن‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سط!ح‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫ام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬ ‫النوبة‬

‫الأبيض‪،‬‬ ‫بالنيل‬ ‫يعرف‬ ‫حيث‬ ‫التقائه بالسوباط شمالآ‪،‬‬ ‫الجيولوجي إلى قسمين‬ ‫التركيب‬ ‫حيث‬ ‫السودان من‬ ‫تقسيم‬

‫الأثيوبية‬ ‫الهضبة‬ ‫النيل الأزرت وروافده بقوة من‬ ‫وينحدر‬ ‫جزءا‬ ‫صلبة تشكل‬ ‫وهي صخور‬ ‫‪-‬‬ ‫القاعدية‬ ‫هما‪ :‬الصمخور‬

‫الذي يحدد‬ ‫والطمي‬ ‫الوفيرة‬ ‫مياه الفيضان‬ ‫معه‬ ‫حاملا‬ ‫الرمل النوبى التي تغطى‬ ‫من قارة جندوانا القديمة ‪ -‬وصخور‬

‫الوادي سنويا‪.‬‬ ‫خصوبة‬ ‫الأجزاء‬ ‫خاصة‬ ‫البلاد‬ ‫شامععة من شمالي‬ ‫مساحات‬

‫الوا! أن مصر‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫النيل‬ ‫هبة‬ ‫إن مصر‬ ‫قديما‬ ‫وقد قيل‬ ‫الصخرية‬ ‫هذه التركيبات‬ ‫شوق‬ ‫وقد تراكمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحراوية‬

‫النو الاستوائي داخليا فى‬ ‫هبة الميل الأزرق فلولاه لانتهى‬ ‫فوت‬ ‫من الرم! والصلصال‬ ‫آلاف السنين طبقات‬ ‫عبر‬

‫النيل‬ ‫‪ .‬وينبع‬ ‫المتوسط‬ ‫الأبيض‬ ‫أجحر‬ ‫ا‬ ‫يصل‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫أصحراء‬ ‫ا‬ ‫واسعة من السودان ‪.‬‬ ‫مساحات‬

‫تأتى‬ ‫العليا‬ ‫روافده‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫إثيوبيا‪،‬‬ ‫في‬ ‫تانا‬ ‫بحيرة‬ ‫من‬ ‫الأزرث‬ ‫‪.‬‬ ‫أضيل وروافده‬ ‫ا‬ ‫ضفاف‬ ‫على‬ ‫الفيضية‬ ‫التربة‬ ‫وتوجد‬

‫أهم روافد‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الإثيولية‬ ‫متفرقة من الهضبة‬ ‫من أماكن‬ ‫نوع‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫والبطانة‬ ‫الجزيرة‬ ‫سهلي‬ ‫فى‬ ‫التربة الفيضية‬ ‫وتنتمي‬

‫فى الهضبة‬ ‫والرهد وينبعان‬ ‫الدندر‬ ‫النيل الأزرق نهرا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العالية‬ ‫الخصوبة‬ ‫ذات‬ ‫السوداء‬ ‫المدارية‬ ‫تربة الحشائش‬

‫مدينة واد‬ ‫في النيل الأزرق إلى جنوب‬ ‫‪ ،‬ويصبان‬ ‫الإثيوبية‬ ‫السهل!ت من‬ ‫على أن التربة في هذين‬ ‫الدراسات‬ ‫بعض‬ ‫دلت‬

‫يلتقي بالنيل‬ ‫حتى‬ ‫النيل الأزرق شمالآ‪،‬‬ ‫ويجري‬ ‫‪.‬‬ ‫مدنى‬ ‫مرات‬ ‫يغير مجراه‬ ‫النهر‬ ‫كان‬ ‫النيل وروافده عندما‬ ‫رواسب‬

‫اختلاط‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المقرن‬ ‫نقطة‬ ‫في‬ ‫الخرطوم‬ ‫مدينة‬ ‫عند‬ ‫الأبيض‬ ‫تنتشر تربة القوز فى غربى‬ ‫سابقة ‪ .‬كما‬ ‫في مراحل‬ ‫عديدة‬

‫ويعرف‬ ‫النهر شمالأ‬ ‫عند مدينة الخرطوم يتجه‬ ‫النيلين‬ ‫الني!! مياه‬ ‫ودأرفور‪ .‬ويش!صل‬ ‫منطقتي كردفان‬ ‫العسودان في‬

‫إن السودان‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫الجغرافية‬ ‫الظواهر‬ ‫وروافده أهم‬


‫وآخر‬ ‫‪.‬‬ ‫المتوسط‬ ‫في البحر‬ ‫يصب‬ ‫النيل الذي‬ ‫باسم نهر‬

‫من أن الني!!‬ ‫الرغ!ا‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫النيل‬ ‫حوض‬ ‫يمع ضمن‬ ‫برمته‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫الجفاف‬ ‫فى فصل‬ ‫الجارية‬ ‫المياه‬ ‫ياتي بمعظم‬ ‫الأبيض‬

‫فبينما‬ ‫‪.‬‬ ‫أخي! الأزرق‬ ‫ا‬ ‫مياه‬ ‫على‬ ‫أساسا‬ ‫النيل يعتمد‬ ‫فيضان‬

‫فص!‬ ‫فى‬ ‫اثانية‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حول‬ ‫النيل الأبيض‬ ‫صرف‬ ‫شراوح‬

‫فى فصل‬ ‫الأزرق ينخفض‬ ‫النيل‬ ‫‪ ،‬نجد صرف‬ ‫الفيضان‬

‫اثانية فى‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪063 0‬‬ ‫إلى‬ ‫يرتفع‬ ‫‪/3‬ثانية ثم‬ ‫أم‬ ‫‪. .‬‬ ‫إلى‬ ‫الجفاف‬

‫الفيضان بنهاية شهر أغسطس‪.‬‬ ‫فصل‬

‫بين دائرتى‬ ‫النيل في السودان‬ ‫‪ .‬يجري‬ ‫النيل‬ ‫وادي‬

‫الهضبة الاسعتوائية‪،‬‬ ‫شمالآ‪ .‬يبدأ النهر من‬ ‫‪ 54‬و ‪422‬‬ ‫عرض‬

‫‪ 54‬شمالآ‬ ‫عرض‬ ‫دائرة‬ ‫السودان عند‬ ‫وينحدر فى سهول‬

‫السودان من الهضبة‬ ‫عند دخوله‬ ‫عند بلدة نيمولي ‪ ،‬ويعرف‬

‫شبه مغلق حتى‬ ‫فى حوض‬ ‫الاستوائية ببحر الجبل ‪ ،‬ويجري‬

‫الغزال‬ ‫ومياه بحر‬ ‫القادم من الغرب‬ ‫يلتقى مع بحر العرب‬

‫العديد‬ ‫في منطقة السدود‪ .‬وتغذي‬ ‫جميعها‬ ‫تصب‬ ‫حيث‬

‫المياه بين النيل‬ ‫تقسيم‬ ‫من منطقة‬ ‫من الروافد المنحدرة‬

‫الأنهار الثلاثة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫والكونغو‬

‫مثلثة‬ ‫منطقة مستنقعات‬ ‫‪ -‬وهي‬ ‫منطقة السدود‬ ‫وتغطي‬

‫كبيرة‬ ‫‪ -2‬مساحة‬ ‫كم‬ ‫‪ .‬و‪8‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫على‬ ‫مساحتها‬ ‫تزيد‬ ‫الشكل‬

‫حركة‬ ‫يعرقل‬ ‫مما‬ ‫السودان‬ ‫في جنوبي‬ ‫الأنهار‬ ‫من مجاري‬

‫الناقلة‬ ‫الحشرات‬ ‫انتشار‬ ‫على‬ ‫الملاحة النهرية ‪ ،‬ويساعد‬

‫ليلتقي بنهر‬ ‫النهر من منطقة السدود‬ ‫ثم يخرج‬ ‫بم‬ ‫للأمراض‬

‫ينحدر‬ ‫الذي‬ ‫للنيل الامشوائي‬ ‫الوحيد‬ ‫الرافد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫السوباط‬

‫للعبور من بعض‬ ‫المناطق‬ ‫بعص‬ ‫لمي‬ ‫اليية تستحدم‬ ‫الشراعية‬ ‫المراكب‬ ‫لما‬ ‫لولا نهرالسوباط‬ ‫ويقال‬ ‫‪.‬‬ ‫الأثيوبية‬ ‫الهضبة‬ ‫جنوب‬ ‫من‬

‫أسهر‪.‬‬ ‫م!‬ ‫الأحرى‬ ‫الصمة‬ ‫الحرر إلى‬


‫ا‬
‫لأن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫الخرطوم‬ ‫إلى‬ ‫مجراه‬ ‫من حفر‬ ‫تمكن النيل الأبيض‬
‫‪191‬‬ ‫السودان‬

‫الممتدة بين‬ ‫الطينية‬ ‫السهول‬ ‫البطانة على‬ ‫سهل‬ ‫ويشتمل‬ ‫إلى جنوب‬ ‫النيل‬ ‫في‬ ‫الذي يصب‬ ‫روافده هو نهر عطرة‬

‫شحيحة‬ ‫لكنها‬ ‫خصبة‬ ‫سهول‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫النيل وعطبرة‬ ‫نهري‬ ‫ونهر‬ ‫شمالآ‪.‬‬ ‫‪1 8‬‬ ‫دائرة عرض‬ ‫عند‬ ‫مدينة عطبرة مهاشرة‬

‫الشكرية‬ ‫للقبائل العربية مثل‬ ‫منطقة رعي‬ ‫‪ ،‬لذا ظلت‬ ‫المياه‬ ‫حاملا‬ ‫بقوة‬ ‫‪ ،‬ويندفع‬ ‫الإثيوبية‬ ‫الهضبة‬ ‫ينبع من‬ ‫أيضا‬ ‫عطرة‬

‫أدخلت‬ ‫من القبائل الرعوية حتى‬ ‫والرشايدة وغيرهما‬ ‫الدائمة‬ ‫غير‬ ‫الأنهار‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الوفيرة ‪ ،‬والطمي‬ ‫المياه‬ ‫معه‬

‫فى نهاية الأربعينيات من القرن‬ ‫الالية‬ ‫الزراعة‬ ‫مشروعات‬ ‫في السنة من يناير‬ ‫أشو‬ ‫خمسة‬ ‫مدة‬ ‫إذ يج!!‬ ‫‪،‬‬ ‫الجريان‬

‫‪ .‬وتنتج مشروعات‬ ‫القضارف‬ ‫في مطقة‬ ‫الميلادي‬ ‫العشرين‬ ‫الفيضان‬ ‫يونيو‪ ،‬ويصل‬ ‫مايو‪ ،‬ثم يط ود الجريان في شهر‬ ‫حتى‬

‫رأسها الذرة الرفيعة‬ ‫على‬ ‫المحاصيل‬ ‫العديد من‬ ‫الالية‬ ‫الزراعة‬ ‫السنوي‬ ‫تصريفه‬ ‫ومعدل‬ ‫إلى ذروته في أ‪-‬لسطس!‪.‬‬

‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪199‬‬ ‫إنتاج الذرة عام‬ ‫والقطن ‪ .‬وقد وصل‬ ‫والسمسم‬ ‫‪/3‬ثانية‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪38‬‬ ‫‪0‬‬

‫محلئا‬ ‫معظمه‬ ‫يستهلك‬ ‫طن‪،‬‬ ‫ملايين‬ ‫أربعة‬ ‫أم حوالي‬ ‫‪299‬‬ ‫نماء‬ ‫السودان محور‬ ‫يتنبر النيل وروافده في‬ ‫وعموما‬

‫الباقي للدول‬ ‫‪ ،‬ويصدر‬ ‫للسكان‬ ‫الرئيسي‬ ‫الغذاح!‬ ‫لكونه‬ ‫ألمحور النيلي‬ ‫ويشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫واستقرا(‪ .‬منذ آلاف‬ ‫وتطور‬

‫الاونة الأخيرة ‪.‬‬ ‫في‬ ‫اليابان‬ ‫أهمها‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الخارجية‬ ‫المشروعات‬ ‫تنتشر‬ ‫واوتخصاديا بارزا حيث‬ ‫ثقلا سكانيا‬

‫غزارتها‬ ‫تزيد‬ ‫التي‬ ‫الأمطار‬ ‫على‬ ‫الالية‬ ‫الزراعة‬ ‫تعتمد‬ ‫تنقطع‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫والقرى‬ ‫والمدن الكبرى‬ ‫والصناكية‬ ‫الزراعية‬

‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫الاخر‬ ‫الزراعي‬ ‫أما المشروع‬ ‫شمالأ‪.‬‬ ‫اتجهنا‬ ‫كلما‬ ‫على‬ ‫الحياة والعمران‬ ‫مظاهر‬ ‫الأنهار‪ .‬وتكتر‬ ‫ضفاف‬ ‫على‬

‫توطين‬ ‫لإعادة‬ ‫أساسا‬ ‫القربة الذي أنشئ‬ ‫خشم‬ ‫فهو مشروع‬ ‫يصبح‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫مدينة‬ ‫ض صة شمالي‬ ‫النيل‬ ‫ضفاف‬
‫تضرروا من طمر أراضيهم بالمياه‬ ‫الذين‬ ‫أهالي وادي حلفا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة القاحلة‬ ‫هذه‬ ‫وسط‬ ‫الوادي شريان اطجاة الوحيد‬

‫خشم‬ ‫مشروع‬ ‫وقد أسه!‬ ‫العالي في مصر‪.‬‬ ‫السد‬ ‫بناء‬ ‫بعد‬ ‫مكونة‬ ‫مستوية‬ ‫أرض‬ ‫فهي‬ ‫النيلين‬ ‫بين‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫التي‬ ‫الجزيرة‬ ‫أرض‬

‫في‬ ‫ومن أهم المحاصيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫نمط مشروع‬ ‫القربة على‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫العالية‬ ‫الخصوبة‬ ‫اللون ذي‬ ‫اكن‬ ‫ا!لى‬ ‫الصلصال‬ ‫من‬

‫المشروع‬ ‫لهذأ‬ ‫‪ .‬وبالإضافة‬ ‫والقمح‬ ‫القطن‬ ‫الزراعية‬ ‫الدورة‬ ‫من الناحية الاقتصادية‬ ‫فى السودان‬ ‫أهم منطقة‬ ‫الجزيرة‬

‫يستفيد من نفس‬ ‫وتصنيعه‬ ‫آخر لإنتاج السكر‬ ‫هناك مشروع‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫الجزيرة العملاق‬ ‫بها مشروع‬ ‫يوجد‬ ‫‪ ،‬حيىث‬ ‫والسكانية‬

‫القربة‪.‬‬ ‫أقيمت بعد إنشاء سد خشم‬ ‫التي‬ ‫الري‬ ‫مشروعات‬ ‫الري فى‬ ‫مليون فدان ) الذي يعد من أكبر مشروعات‬
‫من منطقة وادي حلفا‬ ‫وبالإضافة إلى السكان المهجرين‬
‫السودانى حيث‬ ‫الاقتصاد‬ ‫المشروع عصب‬ ‫‪ .‬ويشكل‬ ‫العالم‬

‫الشكرية‬ ‫المنطقة ‪ ،‬مثل قبائل‬ ‫قبائل‬ ‫مجموعة‬ ‫تستفيد‬


‫المحلية‬ ‫ينتج المحاصيل ا!‪.‬راعية الغذائية والنقدية للأسواق‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫قبائل رعوية‬ ‫‪ ،‬وجيمعها‬ ‫المشروع‬ ‫من‬ ‫والبجة‬ ‫والرشايدة‬ ‫والعالمية‪.‬‬

‫بها في مشروع‬ ‫فئة مزارع خاصة‬ ‫لكل‬ ‫الحكومة‬ ‫خصصت‬


‫شرقي‬ ‫المناطق الواقعة‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬ويشمل‬ ‫السودان‬ ‫شرق‬

‫الزراعي‪.‬‬ ‫القربة‬ ‫خشم‬ ‫البطانة ومنطقة البحر الأحمر والصحراء‪.‬‬ ‫النيل ومنها سهل‬

‫النخيل في‬ ‫تتركز زراعة‬

‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫شمال‬


‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪1 29‬‬

‫أجطانة جبال‬ ‫ا‬ ‫سهل‬ ‫من‬ ‫الشمال‬ ‫إلى‬ ‫الجغرافية‬ ‫المظاهر‬ ‫ومن‬

‫‪ ،‬ويبلبنقصى‬ ‫والصحاري‬ ‫الساحلى‬ ‫البحر الأحمر والعسهل‬

‫وينبع‬ ‫‪.‬‬ ‫البركة‬ ‫ودلتا خور‬ ‫عند طوكر‬ ‫الساحلى‬ ‫اتساع للسهل‬

‫مسافة‬ ‫أسشمال‬ ‫ا‬ ‫نحو‬ ‫ويجري‬ ‫إرتريا‬ ‫البركة من مرتفعات‬ ‫خور‬

‫كم‪2‬‬ ‫ألف‬ ‫قدرها ‪35‬‬ ‫الخور وروافده مساحة‬ ‫ويروي‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫لخور البركة تلال‬ ‫وتحف‬ ‫إرتريا‪،‬‬ ‫ويقع الجزء الأكبر منها فى‬

‫البحر الأحمر‪.‬‬ ‫ورملية في السودان ترتفع نحو جبال‬ ‫حصوية‬

‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الخور في البحر‬ ‫عند مصب‬ ‫طوكر‬ ‫دلتا‬ ‫وتبلغ مساحة‬

‫البركة فى‬ ‫خور‬ ‫ويدفع‬ ‫‪.‬‬ ‫صالإلمزراعة‬ ‫نصفها‬ ‫هكتار‬ ‫ألف‬

‫أصلذين يساعدان‬ ‫ا‬ ‫والطمي‬ ‫المياه‬ ‫معه‬ ‫بقوة حاملا‬ ‫الفيضان‬ ‫زمن‬

‫عام ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫الدلتا‬ ‫الزراعة فى‬ ‫على‬

‫ودأضا‬ ‫القاش‬ ‫هناك خور‬ ‫إلى دلتا طوكر‬ ‫وبالإضافة‬

‫خشم‬ ‫مشروع‬ ‫إلى جنوبى طوكر وشمالي‬ ‫الواقعة‬ ‫كسلا‬


‫أغاش! أيفئا صت‬ ‫ا‬ ‫وينبع خور‬ ‫السودار‪.‬‬ ‫القربة فى شسرقى‬

‫المشروع‬ ‫هدا‬ ‫يقع‬ ‫السوداد‪.‬‬ ‫سسط‬ ‫الحزيرة‬ ‫ممتر‪:‬ع‬ ‫القطن ش‬ ‫يجمعون‬ ‫عمال‬ ‫فى أطرافه العليا وأممن‬ ‫الانحدار‬ ‫شديد‬ ‫إرتريا‪ ،‬وهو خور‬
‫الزراعية‪.‬‬ ‫السوداد‬ ‫محاصيل‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫والقطهن‬ ‫‪.‬‬ ‫والأليص‬ ‫الأررق‬ ‫ا‬ ‫ال!يل!ت‬ ‫لير‬
‫الذي يجري‬ ‫السهل‬ ‫في مستوى‬ ‫السودان يكون‬ ‫عند دخوله‬

‫جانبيه في وقت‬ ‫على‬ ‫كبيرة‬ ‫مساحات‬ ‫فيه‪ ،‬لذا فإنه يغطي‬

‫عند مدينة كسلا‪.‬‬ ‫القاش دلتا مروحية‬ ‫‪ .‬ويشكل‬ ‫الفيضان‬

‫الدلتا‬ ‫ترب‬ ‫الخصوبة ‪ ،‬وبعض‬ ‫شديد‬ ‫من طمي‬ ‫الدلتا‬ ‫وتتكون‬

‫من النوع الرملى‪.‬‬

‫الزراعة البستانية لإنتاج‬ ‫الزراعة خاصة‬ ‫فى‬ ‫الدلتا‬ ‫وتستغل‬

‫؟‬ ‫سلسلة‬ ‫فهى‬ ‫الأحمر‬ ‫أجحر‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫جبا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫الفاكهة‬

‫الجبلية تزيد على‬ ‫أصمم‬ ‫ا‬ ‫أن بعض‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫الارتفاع‬ ‫قليلة‬

‫صخور‬ ‫الجبال من‬ ‫هذه‬ ‫وتتكون‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫لأ م فوق‬


‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫أضحت‬ ‫أ‬ ‫عوامل‬ ‫مقاومة‬ ‫بصلابتها‬ ‫امشطاعت‬ ‫‪،‬‬ ‫ومتحولة‬ ‫نارية‬

‫البحر‬ ‫الجبال نتيجة لتصدع‬ ‫سلسلة‬ ‫وقد تكونت‬ ‫‪.‬‬ ‫والتعرية‬

‫الخرطوم ‪.‬‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫الموالح‬ ‫زراعة‬ ‫حقول‬ ‫من أحد‬ ‫جانب‬ ‫الإفريقى العظيم ‪ .‬وإلى جهة‬ ‫من الأخدود‬ ‫جزءا‬ ‫الأحمر‬

‫مكونة من الحجر‬ ‫هضبة‬ ‫الغرب من جبال البحر الأحمر توجد‬

‫مساحات‬ ‫تربة القوز عبر‬ ‫‪ .‬وتنتشر‬ ‫خصبة‬ ‫رملية حمراء‬ ‫التعرية‬ ‫التي كونتها‬ ‫الأودية والأخاديد‬ ‫النوبي تتخللها‬ ‫الرملي‬

‫ودارفور‬ ‫السودان في ولايتي كردفان‬ ‫كبيرة في غربي‬ ‫الصحراء‬ ‫ضمن‬ ‫المنطقة‬ ‫قديمة ‪ .‬وتقع هذه‬ ‫في عصور‬ ‫المائية‬

‫الأمطار‪ .‬وإلى‬ ‫في الزراعة في فصل‬ ‫التربة‬ ‫هذه‬ ‫وتستغل‬ ‫تغطيه الرمال والحصى‬ ‫مسطخا‬ ‫ال!جرى‪ ،‬وتمثل الهضبة سهلا‬

‫هضاب‬ ‫توجد‬ ‫من أراضي القوز وإلى الشمال‬ ‫الغرب‬ ‫الواقعة‬ ‫الصحراء‬ ‫السودان جفافا‪ ،‬وتسمى‬ ‫وهو أكثر جهات‬

‫بحر العرب ‪ ،‬وكثيرا ما‬ ‫نحو‬ ‫أوديتها‬ ‫معظم‬ ‫دارفور وتنحدر‬


‫العتمور‪.‬‬ ‫النوبي بصحراء‬ ‫النيل‬ ‫ثنية‬ ‫فى‬

‫أما لمسلسلة جبل‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬ ‫القاعدية على‬ ‫الصخور‬ ‫تظهر‬


‫جبال‬ ‫النيل‬ ‫غرب‬ ‫تقع فى هضاب‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫غرب‬
‫ارتفاع الهضبة‬ ‫بركانية ‪ .‬ويبلغ‬ ‫صخور‬ ‫من‬ ‫مرة فتتكون‬ ‫جرانيتية ترتفع فى سهل‬ ‫صخور‬ ‫تتكون من‬ ‫التى‬ ‫النوبة‬

‫بينما يزيد ارتفاع‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪9 0‬‬ ‫‪0‬‬
‫م فوق‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى المتوسط‬ ‫ارتفاعها‬ ‫‪ ،‬ويصل‬ ‫صلصالي‬
‫‪ 3.‬م فوق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬ ‫لها‬ ‫قمة‬ ‫أعلى‬ ‫في‬ ‫الجبلية‬ ‫السلسلة‬
‫قمم بعض‬ ‫ارتفاع‬ ‫يصل‬ ‫البحر‪ ،‬بينما‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬
‫مرة مساحة‬ ‫منطقة جبل‬ ‫البحر‪ .‬وتغص‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫ام فوق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫جبالها إلى حوألى‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 5 ( .‬كم‬ ‫‪0 0‬‬ ‫قدرها‬ ‫التى يصب‬ ‫الأودية‬ ‫المرتفعات العديد من‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫وينحدر‬

‫لمناخ‬ ‫ا‬
‫تربة المنطقة بين الرملية‬ ‫الجنوب ‪ .‬وتتراوح‬ ‫جهة‬ ‫معظمها‬

‫‪22‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المسودان بين دائرتي عرض‬ ‫أرض‬ ‫إن امتداد‬ ‫الشمالية من‬ ‫الحجر الرملي الجهات‬ ‫والصلصالية ‪ ،‬ويغطي‬

‫بين المناخ‬ ‫تتأرجح‬ ‫‪،‬‬ ‫متنوعة‬ ‫بمناخات‬ ‫تت!تع‬ ‫البلاد‬ ‫يجعل‬ ‫شمالآ‪،‬‬ ‫تربة‬ ‫تربة القوز‪ ،‬وهى‬ ‫ثم تأتي بعدها‬ ‫النوبة‬ ‫جبال‬ ‫منطقة‬
‫‪391‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫السنة‬ ‫شهور‬ ‫م في معظم‬ ‫م و ‪38‬‬ ‫بين ‪32‬‬ ‫عادة‬ ‫الحرارة‬

‫! ق‬ ‫الجاف‬ ‫الصيف‬ ‫بمدينة الخرطوم ‪ ،‬وقد ترتفع في أشهر‬

‫وقد‬ ‫أحيانا‪.‬‬ ‫الشتاء‬ ‫أشهر‬ ‫م في‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫دون‬ ‫‪ ،‬وتنخفض‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬

‫فى أشهر‬ ‫فى مدينة الخرطوم‬ ‫الرطوبة النسبية‬ ‫تنخفض‬

‫‪ %‬في وسط‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫(أبريل ‪ -‬يونيو) إلى أقل من‬ ‫الجاف‬ ‫الصيف‬

‫الرملية والغبار فى‬ ‫الرياح والعواصف‬ ‫النهار‪ .‬كما تزيد نسبة‬

‫وشمالى‬ ‫واسعة من وسط‬ ‫الجاف فى جهات‬ ‫الصيف‬ ‫أشمهر‬

‫والرؤية‪.‬‬ ‫الراحة‬ ‫يؤثر على‬ ‫مما‬ ‫البلاد‬

‫في‬ ‫والشمالي‬ ‫أمطار السودان الأوسط‬ ‫معظم‬ ‫تسقط‬

‫الأيام‬ ‫وعادة يقل عدد‬ ‫بين يوليو وسبتمبر‪.‬‬ ‫الواقعة‬ ‫الفترة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬وبما‬ ‫من الجنوب إلى الشمال‬ ‫توجهنا‬ ‫الممطرة كلما‬

‫القيمة الفعلية‬ ‫فإن‬ ‫الصيف‬ ‫فى فصل‬ ‫أمطار السودان تسقط‬

‫الساقطة تفقد‬ ‫المياه‬ ‫إن معظم‬ ‫حيث‬ ‫قليلة‬ ‫للمطر تكون‬

‫التبخر‪ .‬ويتأثر الغطاء النباتي تبعا لذلك‬ ‫عمليات‬ ‫بسبب‬

‫النباتات من النوع المداري‬ ‫بالقيمة الفعلية للمطر‪ .‬وتتدرج‬ ‫غابات‬ ‫منطقة‬ ‫وسط‬ ‫مساحة‬ ‫السودان تشغل‬ ‫قرية في جنوب‬

‫م!‬ ‫تقع بالقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫الطين‬ ‫من‬ ‫جدران‬ ‫من‬ ‫اللرية مبنية‬ ‫وبيوت‬ ‫‪.‬‬ ‫استوائية‬
‫مساحات‬ ‫المدارية‬ ‫الغابات‬ ‫تغطي‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫فى جنوبي‬
‫مدينة جويا‪.‬‬
‫منطقة الحدود مع أوغندا وكينيا وزائير‪ ،‬وتلى‬ ‫في‬ ‫محدودة‬

‫والسافانا الطويلة ‪ ،‬ثم‬ ‫مناطق المستنقعات‬ ‫الغابات‬ ‫هذه‬

‫البلاد‪ ،‬ثم النباتات‬ ‫وسط‬ ‫معظم‬ ‫السافانا القصيرة التي تغطي‬


‫الجاف‬ ‫الصحراوي‬ ‫والمناخ‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫جنوبي‬ ‫في؟‬ ‫الرطب‬ ‫المداري‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫في شمالي‬ ‫والصحراوية‬ ‫شبه الصحراوية‬ ‫ألثمهر‬ ‫طوال‬ ‫بمناخ حار‬ ‫البلاد‬ ‫تتمتع‬ ‫وعموما‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫شمالي‬ ‫فى‬

‫الأمطار الساقطة إلى‬ ‫يمكن القول إن كميات‬ ‫وعموما‬


‫موسمية عدا لمساحل البحر الأحمر الذي‬ ‫اسشة وأمطار صية!ة‬
‫بين‬ ‫والتى تتراوح‬ ‫شمالأ‬ ‫‪1 0‬‬ ‫دائرة العرض‬ ‫جنوب‬
‫وأمطار‬ ‫‪.‬‬ ‫المتوسط‬ ‫متأثرة بمناخ البحر‬ ‫أمطاره شتوية‬ ‫تكون‬
‫بمياه‬ ‫(الري‬ ‫البعلية‬ ‫الزراعة‬ ‫‪ ،‬تجعل‬ ‫ملم‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫وترتبط بتوغل الرياح‬ ‫الصيف‬ ‫في فصل‬ ‫السودان فصلية ت!!قط‬
‫تسكنه‬ ‫البلاد‬ ‫من‬ ‫هذا الجزء‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الأمطار) ناجحة‬
‫الفاصل المداري‬ ‫بحركة‬ ‫المطر‬ ‫ويرتبط‬ ‫الرطبة شمالأ‪.‬‬ ‫الجنوبية‬

‫مهنتي الصيد النهري والرعي‬ ‫بشرية تحترف‬ ‫جماعات‬


‫القادم من‬ ‫بين الهوأء الرطب‬ ‫التي تفصل‬ ‫أو ابهة‬ ‫الحزام‬ ‫وهو‬
‫تغطيها‬ ‫كبيرة‬ ‫مساحات‬ ‫إلى وجود‬ ‫بالإضافة‬ ‫التقليدي ‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫القادم‬ ‫الجاف‬ ‫الجنوب " والهواء الحار‬ ‫المحيطات‬
‫السودان‬ ‫جنوبى‬ ‫في‬ ‫الجغرافية‬ ‫البيئة‬ ‫‪ .‬وتساعد‬ ‫المستنقعات‬
‫في جنوبي البلاد‪ ،‬إلى‬ ‫شهور‬ ‫عشرة‬ ‫ا‪،‬طر من‬ ‫وشراوح شهور‬
‫‪،‬‬ ‫النوم‬ ‫ومرض‬ ‫الملاريا‪،‬‬ ‫منها‬ ‫عديدة‬ ‫أمراض‬ ‫على تفشي‬
‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عرض‬ ‫دائرة‬ ‫عند‬ ‫الشمالية‬ ‫فى الجهات‬ ‫واحد‬ ‫شهر‬
‫النهر‬ ‫عمى‬ ‫اليوز‪ ،‬ومرض‬ ‫‪ ،‬ومرض‬ ‫الفيل‬ ‫وداء‬ ‫والبلهارسيا‪،‬‬
‫ملم‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫السنوية‬ ‫الأمطار‬ ‫كميات‬ ‫تز!لى‬ ‫فبينما‬ ‫شمالأ‪.‬‬
‫الان ومع‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق الحارة‬ ‫من أمراض‬ ‫إلى غيرها‬
‫الشمالية‬ ‫الحدود‬ ‫في‬ ‫ملم‬ ‫‪5‬‬ ‫عن‬ ‫تقل‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫السودان‬ ‫جنوبي‬ ‫في‬
‫تم‬ ‫ام فقد‬ ‫عام ‪839‬‬ ‫الأهلية التي بدأت‬ ‫الحرب‬ ‫استمرار‬
‫‪-‬حلفا‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫مدينة‬ ‫عند‬
‫‪ ،‬وتدهورت‬ ‫المرافق الصحية‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫المنشآت‬ ‫معظم‬ ‫تدمير‬
‫‪-‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫عند مدينة‬ ‫السنوي‬ ‫الأمطار‬ ‫يقل متوسصفى‬
‫الحاد فى الغذاء وتفشي‬ ‫إلى النقص‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫البيئة‬ ‫صحة‬
‫هيمنة‬ ‫مما يؤكد‬ ‫‪.‬‬ ‫ملم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ -‬على‬ ‫شمالأ‬ ‫أا"‬ ‫‪5‬‬ ‫دائرة عرض‬
‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫من‬ ‫أما المنطقة الوسطى‬ ‫‪.‬‬ ‫التغذية‬ ‫سوء‬ ‫أمراض‬

‫فتمثل‬ ‫و ه ‪ 51‬شمالأ‪،‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫بين دائرتي عرض‬ ‫الواقعة‬ ‫المدينة‪.‬‬ ‫الواقعة إلى شمالي‬ ‫‪3‬ب في الجهات‬ ‫الصحراو‬ ‫المناخ‬

‫أودية النيل وروافده ‪ ،‬وهي‬ ‫الثاني بعد‬ ‫المحور السكانى‬


‫في الأجزاء الوسطى‬ ‫أمطار السودأن خاصة‬ ‫وتتميز‬

‫يؤثر على‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫لأخرى‬ ‫سنة‬ ‫من‬ ‫العالية‬ ‫بذبذبىأتها‬ ‫والشمالية‬
‫الإنتاجية في البلاد‪.‬‬ ‫المشروعات‬ ‫معظم‬ ‫المنطقة التي تضم‬

‫ملم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫الأمطار‬ ‫تتراوح‬ ‫الأوسط‬ ‫الحزام‬ ‫هذا‬ ‫ففي‬ ‫التى يشح‬ ‫السنين‬ ‫سلبية في‬ ‫بصورة‬ ‫أتالإنتاج‬ ‫النشاط الزراعي‬

‫بالإمكان إنتاج المحاصيل‬ ‫السنة ‪ ،‬وتجعل‬ ‫و‪ 03 .‬ملم فى‬ ‫عالية‬ ‫الحرارة تكون‬ ‫الرغم من أن درجات‬ ‫فيها المطر‪ .‬وعلى‬

‫الحيوان‬ ‫رعي‬ ‫الأنهار‪ ،‬وكذلك‬ ‫وبالري من‬ ‫بعليا‬ ‫الزراعية‬ ‫جدا في فصل‬ ‫مرتفعة‬ ‫تكون‬ ‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫السنة‬ ‫شهور‬ ‫في معظم‬

‫المنطقة‬ ‫في هذه‬ ‫‪ .‬ويتم‬ ‫المراعي الطبيعية‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫تزيد النهاية‬ ‫بحيث‬ ‫شمالآ‪،‬‬ ‫اتجهنا‬ ‫كلما‬ ‫الجاف‬ ‫الصيف‬

‫المحاصيل الغذائية والنقدية التي تجد‬ ‫إنتاج معظم‬ ‫الوسطى‬ ‫درجات‬ ‫‪ .‬و!راوح‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫الحرارة‬ ‫لدرجة‬ ‫العظمى‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪1 49‬‬

‫البلاد‬ ‫أجزاء‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية والعالمية‬ ‫الأسواق‬ ‫إلى‬ ‫طريقها‬

‫تقل‬ ‫حيث‬ ‫! شمالآ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫دائرة العرض‬ ‫الواقعة إلى شمال‬

‫على‬ ‫الزراعة‬ ‫فتعتمد‬ ‫ملم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫السنوي‬ ‫المو‬ ‫كميات‬

‫الصحراء‬ ‫وسط‬ ‫الذي يش!سل واحة كبرى‬ ‫النيل‬ ‫الري من‬

‫أصيم‬ ‫أقا‬ ‫ثلاثة‬ ‫إلى‬ ‫السودأن‬ ‫تقسيم‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫الأطراف‬ ‫المترامية‬

‫السودان‬ ‫شرق‬ ‫النيل ‪2‬‬ ‫وادي‬ ‫هي ‪ :‬أ‬ ‫جغرافية‬

‫السودان ‪.‬‬ ‫غرب‬ ‫‪-3‬‬

‫الاقدصاد‬

‫أن البلاد‬ ‫ليد‬ ‫نموا‪،‬‬ ‫أ‪ 3‬الأقل‬ ‫أعا‬ ‫ا‬ ‫دول‬ ‫من‬ ‫السودان‬ ‫يعتبر‬

‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬ ‫في‬ ‫بإمكانات اقتصادية هائلة تتمثل‬ ‫تزخر‬

‫رؤوس‬ ‫توافر‬ ‫عدم‬ ‫في‬ ‫الاقتصادية‬ ‫المشكلة‬ ‫الوفيرة ‪ .‬وت!صن‬

‫الداخلية والخارجية‪.‬‬ ‫من مصادرها‬ ‫اللازمة للامشثمار‬ ‫الأموال‬

‫ومياهه المتدفقة فى الأنهار يحتاج‬ ‫فالسودان بأرضه الشاسعة‬

‫ي‬ ‫اش‬ ‫لإنشاء السدود وشبكات‬ ‫لرؤوس أموال كبيرة‬

‫من التقنيات الزراعية الحدسة‪.‬‬ ‫والاستفادة‬

‫على‬ ‫الوقت يعتمد‬ ‫السودان لبعض‬ ‫سيظل‬ ‫عموما‬

‫أصسلع المصنعة من الدوأ!‬ ‫ا‬ ‫واستيراد‬ ‫السلإلأوأجة‬ ‫تصدير‬

‫وبدء‬ ‫‪ 6‬أك!‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 ،‬‬ ‫النفطي‬ ‫الأنبوب‬ ‫اكتمال‬ ‫حتى‬ ‫الخارجية‬

‫‪.‬‬ ‫نوع‬ ‫الخضراوات الطازجة من كل‬ ‫جانب من السوق الشجى جث‬ ‫القطاعات‬ ‫مساهمة‬ ‫أم ‪ .‬وقد حصانت‬ ‫بنهاية ‪999‬‬ ‫التصدير‬

‫أحام‬ ‫الإجمالي‬ ‫أ!طني‬ ‫ا‬ ‫النابخ‬ ‫في‬ ‫الاقتصادية‬

‫الوقود من الخارج ‪ .‬ويشكل‬ ‫ا!شيراد‬ ‫على‬ ‫أساسي‬ ‫بش!صل‬ ‫النحو التالي‪:‬‬ ‫أم على‬ ‫‪41199‬‬ ‫‪399‬‬

‫تصل‬ ‫بحيث‬ ‫تكلفة‬ ‫المستوردة‬ ‫النفط ومنتجاته أكثر السلع‬ ‫‪%37.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والتجارة‬ ‫الخدمات‬

‫ويعانى‬ ‫مشويا‪.‬‬ ‫دولار‬ ‫‪ 4‬مليون‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫السلع‬ ‫هذه‬ ‫قيمة‬ ‫‪%‬‬ ‫‪37 .‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لزراعة‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫لسنوات‬ ‫ميزانه التجاري‬ ‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫عجزا‬ ‫أصسودان‬ ‫ا‬
‫‪% 9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لصناعة‬ ‫ا‬

‫الاقتصاد الذي يعتبر اقتصادا زراعيا‬ ‫ضعف‬ ‫يؤكد‬ ‫مما‬ ‫ينتج القدرة الكهرومائية‬ ‫الرغم من أن السودان‬ ‫وعلى‬

‫اللإنتاجية‬ ‫القطاعات‬ ‫ضعف‬ ‫ما يؤثر على‬ ‫جملة‬ ‫أحاديا‪ .‬ومن‬ ‫يعتمد‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫النيل الازرق‬ ‫على‬ ‫الروصيرص‬ ‫من حزان‬

‫من الأسواق‬ ‫التسوق‬

‫الشعبية يريح من زحام‬


‫الكبير‪.‬‬ ‫السوق‬
‫‪591‬‬ ‫السودان‬

‫الطائرات والمطارات‬ ‫في عدد‬ ‫شديدا‬ ‫الداخلي ضعفا‬ ‫الجوي‬

‫فهي‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫اما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطراف‬ ‫بلد مترامي‬ ‫المجهزة في‬

‫وتنتشر‬ ‫مليونا‪.‬‬ ‫الذي فاق ‪03‬‬ ‫السكان‬ ‫مع حجم‬ ‫تتناسب‬ ‫لا‬

‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫التغذية في‬ ‫سوء‬ ‫وأمراض‬ ‫البيئية والوبائية‬ ‫الأمرأض‬

‫التنمية‪.‬‬ ‫معوقا من معوقات‬ ‫أصبحت‬ ‫أنها‬ ‫حتى‬ ‫البلاد‬

‫الخممبة‬ ‫الترب‬ ‫ذات‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫‪ .‬تقدر‬ ‫الزراعة‬

‫حوالى‬ ‫السودان‬ ‫منها‬ ‫فدان ‪ ،‬يستغل‬ ‫مليون‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بحوالي‬

‫فبينما‬ ‫‪.‬‬ ‫والتقليدية‬ ‫الحديثة‬ ‫الزراعية‬ ‫القطاعات‬ ‫في‬ ‫فقط‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫لمانتاج‬ ‫والتقليدية‬ ‫اعية الحديثة‬ ‫الز(‬ ‫من القطاعات‬ ‫كل‬ ‫تقوم‬

‫القطاع الزراعى الحديث‬ ‫ألمحاصيل الغذائية والنقدية يهيمن‬

‫وينتج‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫إلى الأسوأق‬ ‫التي تصدر‬ ‫إنتاج المحاصيل‬ ‫على‬

‫في البلاد في‬ ‫الغذائي الرئيسي‬ ‫الذرة وهو ألمحصول‬ ‫معظم‬


‫في‬ ‫الإبل‬ ‫ما تستعمل‬ ‫الإبل ‪ ،‬وكثيرا‬ ‫بثر‪.‬ة كبيرة من‬ ‫يشتهر‬ ‫السودان‬
‫وصل‬ ‫السودان حيث‬ ‫في شرقى‬ ‫الزراعة الالية‬ ‫مشروعات‬
‫مثل‬ ‫واقامة ممبالات ومنافسات‬ ‫كالاسشعراصات‬ ‫القومية‬ ‫الاحتفالات‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أربعة ملايين طن‬ ‫ام حوالي‬ ‫‪399‬‬ ‫اللإنتاخ في موسم‬
‫الهجن‪.‬‬ ‫سباق‬

‫ويصدر‬ ‫الجزيرة‬ ‫التيلة فيتم إنتاجه في مشروع‬ ‫القطن طويل‬

‫‪ %‬من قيمة‬ ‫أ‬ ‫القطن ‪8‬‬ ‫ام شكل‬ ‫‪699‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫للخارج‬ ‫‪،‬‬ ‫النقل والمواصلات‬ ‫من شبكات‬ ‫أقحتية‬ ‫ا‬ ‫البنيات‬ ‫ضعف‬

‫‪. %‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫والسمسم‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫صادرات‬ ‫والمياه النقية وتوفير‬ ‫في إنتاج الطاقة‬ ‫العجز‬ ‫وكذلك‬

‫جدا‪ .‬ومعظم‬ ‫صغيرا‬ ‫القطاع الصناعي‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬ ‫السودان‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫المطلوب‬ ‫بالقدر‬ ‫والتعليمية‬ ‫ا‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬

‫وأهمها الصناعات‬ ‫‪.‬‬ ‫التحويلية‬ ‫من نوع الصناعات‬ ‫الصناعات‬ ‫أطوال‬ ‫تتعدى‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫مليون‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫على‬ ‫مساصشه‬ ‫تزيد‬ ‫الذي‬

‫الصناعية‬ ‫السياسات‬ ‫وترتكز‬ ‫‪.‬‬ ‫والنسيج‬ ‫الغزل‬ ‫وصناعة‬ ‫الغذائية‬ ‫تتعدى‬ ‫لا‬ ‫المعبدة‬ ‫‪ ،‬والوق‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪764‬‬ ‫الحديدد!‬ ‫السكك‬

‫الصناعية‪،‬‬ ‫القطاعات‬ ‫وتعاني‬ ‫‪.‬‬ ‫الواردات‬ ‫إحلال‬ ‫صناعات‬ ‫على‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫للملاحة‬ ‫الصالحة‬ ‫‪ ،‬والاأنهار‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫توفير‬ ‫القومية ‪ ،‬مشكلات‬ ‫في العاص!ة‬ ‫معظمها‬ ‫التي يتركز‬ ‫البحري‬ ‫الميناء‬ ‫ميناء بورتسودان‬ ‫ظل‬ ‫قريب‬ ‫عهد‬ ‫وحتى‬

‫الغيار‪.‬‬ ‫الطاقة وقطع‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫والواردات‬ ‫الصادرأت‬ ‫وتفريغ جميع‬ ‫لشحن‬ ‫الوحيد‬

‫اكتثمف‬ ‫جذا‪ .‬وقد‬ ‫المعدني ضئيل‬ ‫الإنتاج‬ ‫‪.‬‬ ‫التعدين‬ ‫القديم‬ ‫سواكن‬ ‫دقنة في مرفأ‬ ‫عثمان‬ ‫وريخاء‬ ‫مؤخرا‬ ‫افتتح‬

‫وجنوبيها‪ ،‬حيث‬ ‫البلاد‬ ‫في غربى‬ ‫محدودة‬ ‫النفط بكميات‬ ‫النقل‬ ‫شبكة‬ ‫تعاني‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة الخارجية‬ ‫حركة‬ ‫في‬ ‫للمساعدة‬

‫ذ!‪!3،‬؟‪-‬؟‪-‬ءلإتن‬ ‫كأير‪-‬؟‪3‬‬ ‫بريم!ع!في!!‪2‬‬

‫‪4‬؟‪+‬‬

‫ى‬
‫بدأ‬ ‫!‬ ‫السوداني‬ ‫النفط‬

‫اهتمام‬ ‫ي!تقطب‬

‫المستثمرين الأجانب‪.‬‬
‫السودان‬ ‫‪691‬‬

‫وشارف‬ ‫والوحدة وأبو جابرة‬ ‫هجليج‬ ‫بلغ الإنتاج في حقول‬

‫الحكومة‬ ‫ومنحت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪899‬‬ ‫برميل فى اليوم عام‬ ‫ألف‬ ‫‪38‬‬

‫التنقيب عن‬ ‫أ!طنية والأجنبية حق‬ ‫ا‬ ‫الشركات‬ ‫بعض‬ ‫مؤخرا‬

‫متفرقة من البلاد‪.‬‬ ‫المعادن والنفط في جهات‬

‫ضخمة‬ ‫بثروة حيوانية‬ ‫‪ .‬يتميز السودان‬ ‫الحيوانية‬ ‫الثروة‬

‫الثروة‬ ‫هذه‬ ‫وتقدر‬ ‫‪.‬‬ ‫لها‬ ‫أمتلاكا‬ ‫إفريقيا‬ ‫أقطار‬ ‫أكبر‬ ‫تجعله من‬

‫من‬ ‫رأس‬ ‫‪ 2 5 ،‬مليون‬ ‫الأغنام‬ ‫من‬ ‫رأس‬ ‫مليون‬ ‫‪26 :‬‬ ‫كالتالى‬

‫من‬ ‫مليون رأس‬ ‫الأبقار‪35 ،‬‬ ‫من‬ ‫مبيون رأس‬ ‫‪22 .7‬‬ ‫الماعز‪،‬‬

‫ثروة‬ ‫فى العسودان‬ ‫‪ .‬ويتوافر‬ ‫دجاجة‬ ‫مليون‬ ‫‪35 ،‬‬ ‫الإبل‬

‫‪4 2‬‬ ‫المقدرة بحوألى‬ ‫المائية‬ ‫بالمسطحات‬ ‫توجد‬ ‫كبيرة‬ ‫سمكية‬

‫داخل‬ ‫الركاب‬ ‫السودانية تقوم بقل‬ ‫الجوية‬ ‫الخطوط‬ ‫طائرات‬ ‫إحدى‬ ‫متر مربع‪.‬‬ ‫مليون‬

‫رحه‪.‬‬ ‫خا‬ ‫ش‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫أسسود‬ ‫ا‬


‫بلد شاسع‬ ‫السقل في‬ ‫قطاع‬ ‫يعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫والمواصلات‬ ‫النقل‬

‫للتنمية الاقتصادية‬ ‫الأساسية‬ ‫الركيزة‬ ‫السودان‬ ‫مثل‬


‫بدأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والإنقاذ الوطني‬ ‫الحديث‬ ‫السودان‬ ‫صحيفتى‬ ‫أسهم‬
‫ومراكز‬ ‫السكان‬ ‫بين تجمعات‬ ‫بالربط‬ ‫والاجتماعية ‪ ،‬وذلك‬
‫‪1 8‬‬ ‫اليوم‬ ‫بالسودان‬ ‫ويوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 9 4‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الإذاعى‬ ‫البث‬
‫فى هدا القطاع‬ ‫المرافهت‬ ‫وأه!‬ ‫التصدير‪.‬‬ ‫ومنافذ‬ ‫الاستهلاك‬
‫بدأ عام‬ ‫فقد‬ ‫التلفازي‬ ‫البث‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الولايات‬ ‫على‬ ‫تتوزع‬ ‫محطة‬
‫‪.‬‬ ‫والبحري‬ ‫والجوي‬ ‫النهري‬ ‫والنقل‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫بثها‬ ‫السودانية‬ ‫الفضائية‬ ‫‪ ،‬وبدأت‬ ‫ام‬ ‫‪639‬‬
‫‪ ،‬وتعتبر‬ ‫أم‬ ‫‪98 6‬‬ ‫عام‬ ‫خدماتها‬ ‫الحديدية ‪ .‬بدأت‬ ‫السكك‬

‫المحدودة‬ ‫للاتصالات‬ ‫السودانية‬ ‫الشركة‬ ‫عملت‬


‫وهى‬ ‫كم)‬ ‫(‪4764‬‬ ‫في القارة الإفريقية‬ ‫شعبكة‬ ‫ثاني أكبر‬
‫الحكومة‬ ‫م وتمتلك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪499‬‬ ‫عام‬ ‫التي تألسست‬ ‫(سوداتيل)‪،‬‬
‫غربا ومن‬ ‫نيالا‬ ‫إلى‬ ‫شرفا‬ ‫بورتسودان‬ ‫القطر من‬ ‫كل‬ ‫تغطي‬
‫في‬ ‫الاتصال‬ ‫‪ % 8.68‬من رأسمالها‪ ،‬على تطوير شبكات‬
‫لازم السكك‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى واو جنوبا‬ ‫شمالآ‬ ‫حلفا‬ ‫وادي‬
‫و ‪ 1 0 9‬حط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫إلى‬ ‫الهاتف‬ ‫خطوط‬ ‫عدد‬ ‫وصل‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‬
‫منه بعد‬ ‫تتخلص‬ ‫‪ ،‬بدأت‬ ‫المالي‬ ‫التدهور‬ ‫بعض‬ ‫الحديدية‬
‫‪1 0 0 0‬‬ ‫وفرت‬ ‫أن الشركة‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫خط‬ ‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد أن كان‬
‫ديونها‪.‬‬ ‫التجارية البحتة وإسقاط‬ ‫التحويل إلى الأسر‬
‫الدولة تشغيل‬ ‫وأكملت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫السيار عام ‪599‬‬ ‫للهاتف‬ ‫خط‬
‫اشكاب‬ ‫بنقل‬ ‫النقل النهري‬ ‫هيئة‬ ‫تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫النهري‬ ‫النقل‬
‫‪.‬‬ ‫والمؤسسات‬ ‫للأفراد‬ ‫الاشتراك‬ ‫و!تحت‬ ‫الإنترنت‬ ‫شب!ء‬
‫‪ -‬جوبا‪،‬‬ ‫‪ ،‬كوستى‬ ‫الأبيض‬ ‫ا‬ ‫الني!!‬ ‫على‬ ‫والوقود‬ ‫والبضائع‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪ -‬كوستى‬ ‫العسنة ‪ ،‬الخرطوم‬ ‫أيام‬ ‫كل‬ ‫كم)‬ ‫أ‬ ‫(‪436‬‬

‫الإنعسان منذ‬ ‫طويل ‪ ،‬سكنه‬ ‫تاريخ حضاري‬ ‫للسودان‬ ‫‪-‬‬ ‫ملكال‬ ‫السوباط‬ ‫نهر‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الحاجة‬ ‫حعسب‬ ‫كم)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫القارة‬ ‫شرقي‬ ‫شمال‬ ‫فى‬ ‫مهما‬ ‫يعتبر معبرا‬ ‫فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫آلاف‬ ‫النيل الأزرق‬ ‫وعلى‬ ‫‪ 57‬كم)‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ -‬جامبيلا‬ ‫الناصر‬

‫دورا كبيرا في ربط‬ ‫وما زال يؤدي‬ ‫كان‬ ‫الإفريقية ‪ ،‬حيث‬ ‫نهر النيل الخرطوم‬ ‫وعلى‬ ‫كم)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ -‬الروصيرص‬ ‫السوكي‬

‫السودان‬ ‫شهد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫القديمة والحديثة‬ ‫بالحضارات‬ ‫القارة‬ ‫الفيضان ‪.‬‬ ‫فصل‬ ‫خلال‬ ‫‪ -‬عطرة‬ ‫‪ -‬شندي‬

‫التاريخية في حضارة‬ ‫قديمة تمثلت في العصور‬ ‫حضارات‬ ‫فى إفريقيا‪.‬‬ ‫نصي‬ ‫أكبر أسطول‬ ‫وتمتلك هيئة النقل النوي‬

‫بكرمة والنبتية والمروية‪.‬‬ ‫المعروفة‬ ‫الثلاث‬ ‫فتراتها‬ ‫في‬ ‫كوش‬ ‫المدنى عام‬ ‫الطيران‬ ‫هيئة‬ ‫أنشئت‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل الجوي‬

‫البلاد‬ ‫شمالي‬ ‫شهد‬ ‫القديمة‬ ‫الحضارات‬ ‫وبعد اضمحلال‬ ‫عام‬ ‫والمساحة‬ ‫إلى وزارة الطيران‬ ‫‪ ،‬وتحولت‬ ‫أم‬ ‫‪369‬‬

‫العديد‬ ‫وقامت‬ ‫ء أم)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-5 4‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫النصرانية‬ ‫الديانة‬ ‫دخول‬ ‫بين‬ ‫تتنوع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 4‬طائرة‬ ‫من‬ ‫أصعطولها‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪859‬‬

‫الحالي‬ ‫الموقع‬ ‫إلى‬ ‫سلطانها‬ ‫التي امتد‬ ‫النصرانية‬ ‫الممالك‬ ‫من‬ ‫‪ 2‬رحلة خارجية‬ ‫‪0‬‬ ‫تقوم بنحو ‪28‬‬ ‫وبوينج وفوكرز‪،‬‬ ‫إيربص‬

‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫لمدينة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫فى‬ ‫مجدولة‬ ‫‪ 5‬رحلة غير‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ونحو‬ ‫مجدولة‬

‫السودان‬ ‫شمالي‬ ‫دخل‬ ‫أن الإسلام‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬ ‫على معظم‬ ‫موزعة‬ ‫المحطات الدأخلية فتبلغ ‪ 16‬محطة‬

‫أرض‬ ‫الجيوش! الإسلامية‬ ‫منذ أن فتحت‬ ‫بطرق سل!ية‪،‬‬ ‫السودان ‪.‬‬ ‫ولايات‬

‫إلى الحضارة والثقافة‬ ‫السودان‬ ‫أن تحول شمالي‬ ‫إلا‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪959‬‬ ‫عام‬ ‫البحرية‬ ‫الخطوط‬ ‫أنشئت‬ ‫‪.‬‬ ‫البحري‬ ‫النقل‬

‫القرن‬ ‫شاملة إلا بحلول‬ ‫لم يتم بصورة‬ ‫العربية الإسلامية‬ ‫موانئ البحر‬ ‫بواخر تجوب‬ ‫من تسع‬ ‫الشركة‬ ‫أسطول‬ ‫ويتكون‬

‫في‬ ‫تأسحست‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪ ،‬الثالث عشر‬ ‫الهجري‬ ‫السابع‬ ‫الأبيض المتوسط والبحر الأدرياتيكي والبحر الأحمر‪.‬‬

‫كان‬ ‫البلاد وغربها‬ ‫قوية في وسط‬ ‫السودان ممالك إسلامية‬ ‫منها ‪ 5‬صحف‬ ‫‪ 9‬صحف‬ ‫في السودان‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصالات‬

‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اهـ‪4 ،‬‬ ‫‪237 -‬‬ ‫الفونج (‪19 0‬‬ ‫سلطنة‬ ‫من أهمها‬ ‫الرياضية ‪ .‬وتمتلك الدولة أغلبية‬ ‫من الصحف‬ ‫‪ ،‬وعدد‬ ‫يومية‬
‫‪791‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫‪ 25‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫سنار على‬ ‫عاصمتها‬ ‫أم) وكانشت‬ ‫‪82‬‬ ‫‪1‬‬

‫القوات‬ ‫هيمنت‬ ‫هذه السلطة‬ ‫‪ .‬شبعد سقوط‬ ‫الخرطوم‬ ‫جنوبي‬

‫بالحكم التركي‬ ‫يعرف‬ ‫فيما‬ ‫البلاد‬ ‫المصرية ‪ -‬التركيأ؟ على‬

‫أم)‪ .‬ونتيجة‬ ‫‪885‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3 - 1‬‬ ‫(‪237‬‬

‫‪ 3‬الحكام الجدد تولدت الثورة المهدية‬ ‫وظا‬ ‫لاممتبداد‬


‫‪-‬ئر‪-‬؟ءح!خ‬ ‫‪-4‬خسشتج‬ ‫ع!‪!!-،‬؟غ‬
‫دينية بقيادة محمد‬ ‫ام) وهي حركة‬ ‫‪898 -‬‬ ‫(‪1885‬‬
‫‪--،.3‬يم‪-‬يئ!!ا‪--‬ض*ح!ر؟‪1‬كأ؟س!بمأذيرفيول‬ ‫‪،-‬ع‪-‬خ‬ ‫ي!ضش‬

‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬لأء‪--‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫صلأء"‬ ‫‪-‬ثي‬ ‫*لأ‬
‫‪1-1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ئهض‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،-+‬ير‬ ‫شس‪+‬‬
‫من الأنصار‬ ‫مع أتباعه‬ ‫الذي استطاع‬ ‫‪1،‬‬ ‫المهدي‬ ‫أحمد‬
‫‪-‬س!شيرت‬ ‫!خ‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ر!؟فيءئحي‪-‬أ‬ ‫خ‬ ‫غ‬ ‫‪!7‬ت‪-،!-‬تنف؟!خض‬

‫نن‬ ‫ض!‪7‬‬ ‫‪-+‬صء‪77‬‬ ‫لا‪---‬‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫!ظبرلأإ؟س!‪*!-!-‬ء‪/‬بم!‪-‬سء‪-،‬س‪-‬‬


‫وتحريرها من قبضة‬ ‫المدينة‬ ‫ثم فتح‬ ‫‪،‬‬ ‫الخر‪،‬لوم‬ ‫محاصرة‬
‫‪-‬ط س؟ي‬ ‫يم‬ ‫ير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫صيم ث‬ ‫‪-‬ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق!يم!‬

‫!ء‬ ‫شش‬ ‫‪-‬‬


‫كا‬ ‫ت!‬ ‫*‬ ‫ة‬ ‫ير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س؟‬ ‫‪-7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫جمخي!‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!!‬ ‫!!ج!ئربر!!‬
‫تأسيس‬ ‫الحاكم البريطاني معلنا بذلك‬ ‫غوردون‬ ‫الجنرال‬
‫!!‬ ‫‪- 7‬‬ ‫ض‬ ‫‪-‬‬ ‫ح!‬ ‫‪-‬‬

‫قيءبر!‪-‬ئج‬ ‫بر !جمبهس!ضيخ!‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫كأ‬ ‫‪+‬‬ ‫كا‬ ‫! ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬
‫من الشريعة‬ ‫ام) على هدي‬ ‫(‪898 - 18815‬‬ ‫الدولة المهدية‬
‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫!ر‪ 7+‬س‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ء؟‬ ‫صعلا‬ ‫وو‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ءر‬

‫هذا‬ ‫أن‬ ‫وبما‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫‪ .‬انظر ‪:‬‬ ‫الإسلامية‬
‫في وسط‬ ‫أزدهرت‬ ‫التي‬ ‫‪،‬‬ ‫السودانية‬ ‫القديمة بمملكة مروي‬ ‫الاثار‬ ‫احد‬
‫الوقت‬ ‫وهو نفس‬ ‫‪،‬‬ ‫آنذاك‬ ‫الاستعمارية‬ ‫القو ى‬ ‫الوضع أزعج‬
‫العمارة‬ ‫أثر‬ ‫فيه‬ ‫ويرى‬ ‫وغيرها‬ ‫شندي‬ ‫ومناطق‬ ‫البطانة‬ ‫السودأن ومنطقة‬

‫الاستعمارية على توزيع‬ ‫الأوروبية‬ ‫فيء القوى‬ ‫الذي تكالبت‬


‫والرومانية‪.‬‬ ‫المصرية‬

‫بريطانيا‬ ‫عزمت‬ ‫القارة الإفريقيآ إلى مناطق نفوذ‪ ،‬فقد‬

‫إلى‬ ‫المستعمر‬ ‫هذه الفترة أن عمد‬ ‫ومن أهم سلبيات‬ ‫غزو السودان والسيطرة عليه‬ ‫على‬ ‫المصرية‬ ‫الجيولق‬ ‫بمساعدة‬

‫قام الحكام‬ ‫كما‬ ‫عن شماليها‪،‬‬ ‫البلاد‬ ‫جنوبي‬ ‫فصل‬ ‫بقيادة اللورد هيربرت‬ ‫الغازية‬ ‫الجيوش‬ ‫دخات‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬

‫البلد‬ ‫أبناء‬ ‫بين‬ ‫الفتنة والبغضاء‬ ‫البريطانيون بزرع وتأجيج‬ ‫ام‪ ،‬وتمكنت‬ ‫اهـ‪898 ،‬‬ ‫‪315‬‬ ‫العسوإ ان عام‬ ‫كتشنر‬

‫في‬ ‫التمرد التي اندلعت‬ ‫من ثمارها حركات‬ ‫الواحد وكان‬ ‫التى‬ ‫المهدية‬ ‫جيوش‬ ‫هزيمة‬ ‫من‬ ‫الناري‬ ‫السا*ح‬ ‫باستخدام‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫عام ‪559‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫السودان قبيل بزوغ فجر‬ ‫جنوبي‬ ‫رئيسي السلاح الأبيض في معركة‬ ‫بشكل‬ ‫كانت تستخدم‬
‫البلاد‬ ‫بذلك طاقات‬ ‫وقتنا الحاضر‪ ،‬مستنزفة‬ ‫وحتى‬ ‫ما يعرف‬ ‫درمان ‪ ،‬وأسعست‬ ‫ام‬ ‫مدينة‬ ‫من‬ ‫إلى الشمال‬ ‫كرري‬

‫والبشرية‪.‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫‪-‬‬ ‫هـ‪8918 ،‬‬ ‫ا‬ ‫‪375‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫الحكم الثشائى (‪31 5‬‬ ‫بفترة‬

‫في نوفمبر‬ ‫عسكرية‬ ‫أول حكومة‬ ‫البلاد‬ ‫شهدت‬ ‫بحكم‬ ‫انفردت‬ ‫بريطانيا‬ ‫الأمر أن‬ ‫أم)‪ .‬وح!جقة‬ ‫‪569‬‬

‫عبود‬ ‫إبراهيم‬ ‫الفريق‬ ‫قاده‬ ‫‪ 589‬أم بانقلاب‬ ‫بعض‬ ‫خلالها بإدخال‬ ‫السودان قرابة المشين عاما‪ ،‬قامت‬

‫فى‬ ‫الختم الخليفة‬ ‫سر‬ ‫حكومة‬ ‫ام ثم جاءت‬ ‫ا‪649-‬‬ ‫‪589‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪259‬‬ ‫الجزيرة عام‬ ‫مشروع‬ ‫مثل‬ ‫الزراعية‬ ‫المشروعات‬

‫ثورة أكتوبر ‪ 9 6 4‬أم الشعبية‪.‬‬ ‫أعقاب‬ ‫بمد‬ ‫فى لانكشاير‪ .‬كما قامت‬ ‫مصانعها‬ ‫لتغة‪.‬ية‬ ‫لإنتاج القطن‬

‫وفي عام ‪ 969‬أم وقع انقلاب العقيد جعفر محمد‬ ‫فى بادئ الأمر لنقل‬ ‫ا‪-‬لديدية التي أنشئت‬ ‫السكة‬ ‫خطوط‬

‫ستة عشر عافا‪.‬‬ ‫نميري ‪ 859 - 1 969‬ام وأستمر حكمه‬ ‫سواكن‬ ‫بدلآ من‬ ‫ميناء بورتسودان‬ ‫بناء‬ ‫‪ ،‬وتم‬ ‫الغازية‬ ‫الجيوش‬

‫بنظام نميري‬ ‫أكبر انتفاضة شعبية أطاحت‬ ‫ثانية‬ ‫البلاد‬ ‫شهدت‬ ‫التي أهملت‪.‬‬

‫الموجودة في شمالي‬ ‫الأثرية‬ ‫الأبنية‬ ‫ونقولثن تاريخية في أحد‬ ‫رسومات‬ ‫وما‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫مروي‬ ‫ملوك‬ ‫رلاها‬ ‫سودانية‬ ‫أهرامات‬
‫في‬ ‫أسد‬ ‫برأس‬ ‫القديم‬ ‫لأبدماك المعبود السودأني‬ ‫وهو رسم‬ ‫‪،‬‬ ‫السودان‬
‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫في وسط‬ ‫شندي‬ ‫مدينة‬ ‫بالقرب من‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫بعده‬

‫‪.‬‬ ‫بشر من معبده في مسطقة شندي‬ ‫جسم‬


‫السودان‬ ‫‪891‬‬

‫علاقاتها‬ ‫بناء‬ ‫السودانية بنجاح إعادة‬ ‫تحاول الحكومة‬

‫الفتور‬ ‫بعد‬ ‫مع الدول العربية الشقيقة‬ ‫الخارجية ‪ ،‬خاصة‬

‫الخلئالثانية‪.‬‬ ‫حرب‬ ‫الذي لازم هذه العلاقات في أعقاب‬

‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬

‫تراجم‬

‫الصادق‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫الض‬ ‫عبدالله‬ ‫ألي!‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‬ ‫أ‬

‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫حور‬ ‫‪،‬‬ ‫قرلق!‬ ‫يوس!‬ ‫اضحالى‬ ‫ا‬ ‫ف!‪،‬‬

‫علي‬ ‫السيد‬ ‫‪،‬‬ ‫الميرغي‬ ‫المهدي‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫المحد‪!:‬‬ ‫حسن‬ ‫عمر‬ ‫الشمير‪،‬‬

‫جعفر‬ ‫‪،‬‬ ‫نميري‬ ‫لق‬ ‫لخا‬ ‫عدا‬ ‫‪،‬‬ ‫مححو!‬ ‫اطه‬ ‫عدا‬ ‫حسر‬ ‫‪،‬‬ ‫لي‬ ‫نترا‬ ‫ا‬

‫حسير‬ ‫الريى‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندي‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫مححو!‬ ‫وأجم‬ ‫‪،‬‬ ‫دينق‬

‫ودحسوبة‪،‬عمدالقادر‬ ‫‪،‬السيدعمدالرحص‬ ‫الهدي‬ ‫اح‬ ‫صا‬ ‫الطي!‬

‫مقالات أخرى ذات صلة‬

‫تاريخ‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫السودار‬ ‫الأليص‬

‫الدولة‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدية‬ ‫العر!‬ ‫أم درمان‬

‫فى‬ ‫البري‬ ‫البات‬ ‫عطبرة‬ ‫!رتسودالى‬

‫البلاد العربية‬ ‫الفاشر‬ ‫ا!رية‬ ‫ا‬ ‫الدول‬ ‫حامعة‬

‫بة‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫سلطة‬ ‫‪،‬‬ ‫لمور‬ ‫ا‬ ‫حو‪،‬‬

‫قبيلة‬ ‫النوير‪،‬‬ ‫مملكة‬ ‫‪،‬‬ ‫الفوع‬ ‫العربية‬ ‫اللاد‬ ‫دي‬ ‫الري‬ ‫الحيوان‬

‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫النيل‬ ‫كسلا‬ ‫الحرطوم‬

‫واد مدني‬ ‫كولق‬ ‫أ!ديم!صا‬ ‫ا‬

‫الموضوع‬ ‫عر‬ ‫عنا‬

‫‪ -‬نظام الحكم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫شرقي‬ ‫‪-‬‬ ‫سواكن‬ ‫لي مدية‬ ‫قديم‬ ‫أثري‬ ‫مسجد‬

‫‪ -‬السكان‬ ‫‪2‬‬

‫التعليم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫المضير‬ ‫برئاسة‬ ‫انتقالية‬ ‫حكومة‬ ‫وقامت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪859‬‬ ‫أبريل‬ ‫في‬
‫الاحتماعية والصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬
‫أم وأقيمت‬ ‫‪869‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪859‬‬ ‫الذهب‬ ‫سوار‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬
‫‪ -‬السطح‬ ‫‪3‬‬
‫السودان‬ ‫غرب‬ ‫!‪-‬‬ ‫أ ‪ -‬وادي الميل‬ ‫المهدي‬ ‫وزرائها الصادق‬ ‫رئيس‬ ‫بحكومة‬ ‫انتخابات عامة أتت‬

‫شرق السودان‬ ‫!‪-‬‬ ‫أطاح‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪989‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪869‬‬ ‫للدولة‬ ‫رئيسا‬ ‫الميرغني‬ ‫وأحمد‬

‫المناخ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫البشير بحكومة‬ ‫حسن‬ ‫عمر‬ ‫قاده الرئيصر‬ ‫انقلاب عسكري‬
‫‪ -‬الاقتصاد‬ ‫‪5‬‬
‫رئيسا‬ ‫أم‪ ،‬وأصبح‬ ‫الصادق المهدي في ‪ 03‬يونيو ‪989‬‬
‫التروة الحيوانية‬ ‫د‬ ‫الزراعة‬
‫‪1 6‬‬ ‫وفي‬ ‫للوزراء‪.‬‬ ‫ورئيمسا‬ ‫الوطني‬ ‫الإنقاذ‬ ‫ثورة‬ ‫قيادة‬ ‫لمجلس‬
‫والمواصلات‬ ‫السقل‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الصاعة‬ ‫ب ‪-‬‬
‫قيادة ثورة الإنقاذ الوطني‬ ‫مجلس‬ ‫حل‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫أم‬ ‫أكتوبر ‪399‬‬
‫لات‬ ‫لاتصا‬ ‫ا‬ ‫و ‪-‬‬ ‫ين‬ ‫التعد‬ ‫!‪-‬‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫البشير رئيسا‬ ‫وأصبح‬ ‫تنفيذية أخرى‬ ‫إلى موا!‬ ‫وانتقل أعضاؤه‬

‫أسئلة‬ ‫(الفيدرالي)‬ ‫النظام الاتحادي‬ ‫الحكومة‬ ‫اتبعت‬ ‫‪.‬‬ ‫للجمهورية‬

‫فاز‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫أبريل ‪699‬‬ ‫البلاد‪ .‬وفي‬ ‫على‬ ‫السلطة‬ ‫الذي وزع‬
‫‪.‬‬ ‫الدول‬ ‫ادكر هده‬ ‫‪.‬‬ ‫!!ريقية‬ ‫دول‬ ‫مع تسع‬ ‫مثزكة‬ ‫للحوداد حدود‬
‫السودأنية‪.‬‬ ‫المعارضة‬ ‫البشير في الانتخابات الرئاسية في غياب‬
‫اشرح‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫في‬ ‫الحعرافية‬ ‫الظوهر‬ ‫أهم‬ ‫النيل وروافده‬ ‫يشكل‬

‫دلك‪.‬‬ ‫كافة إمكاناتها لحل مش!طة‬ ‫السودانية‬ ‫الحكومة‬ ‫سخرت‬

‫الأقاليم‪.‬‬ ‫هده‬ ‫أهم‬ ‫اذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫في‬ ‫الماخية‬ ‫الأقاليم‬ ‫ع‬ ‫‪!-‬‬ ‫المعارض المسلحة‬ ‫من وجود‬ ‫قلصت‬ ‫الأرض‬ ‫فعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوب‬

‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫في‬ ‫الحدشنهة‬ ‫الرراعية‬ ‫المشروعات‬ ‫أه!‬ ‫اذكر‬


‫اتفاقية‬ ‫ثم وقعت‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫لتحرير‬ ‫الجيمش الشعبي‬ ‫بقيادة‬
‫؟‬ ‫السودان‬ ‫ولايات‬ ‫أهه‬ ‫ما‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فى‬ ‫متمردة‬ ‫فصائل‬ ‫قادة سبعة‬ ‫مع‬ ‫لملم‬ ‫الخرطوم‬ ‫!"اتفاقية‬ ‫سلام‬
‫في السودالى ارتفاع‬ ‫(السكانية)‬ ‫الديمجرافية‬ ‫ات!لات‬ ‫لين‬ ‫س‬
‫أم كاربينو‬ ‫‪899‬‬ ‫منها في بداية عام‬ ‫أم‪ ،‬تنصل‬ ‫أبريل ‪799‬‬
‫لمادا؟‬ ‫سمبة صغارالس!‪،‬‬
‫الشعبية لتحرير السودان المنشق‬ ‫الحركة‬ ‫كوانج!ت بول رئيس‬
‫يواحه‬ ‫دلك‬ ‫ومع‬ ‫هائلة‬ ‫اقتصادية‬ ‫بإمكانات‬ ‫المسوداد‬ ‫يرحر‬

‫وضئالسمب‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حمة‬ ‫اقتصادية‬ ‫مشكلات‬ ‫وتفصيلا‪.‬‬ ‫جملة‬ ‫الاتفاقية‬ ‫قرنق الذي رفض‬ ‫من جون‬
‫‪991‬‬ ‫رص!‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫ان‬ ‫السود‬

‫السودان‬ ‫جمهورية‬ ‫تاريخ‬

‫الأعلى ازدادت‬ ‫الأشولى‬ ‫ظهور‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫والأعلى‬ ‫والأوسط‬ ‫يرجع تاريخها‬ ‫عربية‬ ‫دودة‬ ‫‪ .‬السودان‬ ‫‪ ،‬تاريح‬ ‫السودان‬

‫القديم‬ ‫الحجري‬ ‫العصر‬ ‫التقنية اللفلوازية التي ميزت‬ ‫نسبة‬ ‫بلاد النوبة‪-‬‬ ‫كان يسكن‬ ‫سنة‪ ،‬حيث‬ ‫قبل سبعة آلاف‬ ‫ما‬ ‫إلى‬

‫مناطق من‬ ‫في عدة‬ ‫حضاريا‬ ‫والذي وجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوسط‬ ‫دلتا‬ ‫وجنوبي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحالي‬ ‫من السودان‬ ‫المنطقة الثحالية‬ ‫وهي‬

‫هي‬ ‫هذه المرحلة ثلاثة أنماط حضارية‬ ‫وقد شملت‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫لهم ثقافة حامية‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫وأ‪-‬حد من السكان‬ ‫عنصر‬ ‫‪-‬‬ ‫مصر‬

‫الرأسية‬ ‫المكاشمط‬ ‫مثل‬ ‫حجرية‬ ‫الموستيرية التي تميزت بأدوات‬ ‫ماقبل‬ ‫النوبة‬ ‫لها‪ :‬فمعب‬ ‫التي يقال‬ ‫الأكلت هي‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫المناجل‬ ‫فيها‬ ‫التي غلبت‬ ‫والخارز‪ ،‬فالموستيرية‬ ‫والمناقش‬ ‫على‬ ‫الزراعة ويمارسونها‬ ‫يعرفون‬ ‫أولئاث السكان‬ ‫سر‪ .‬وكان‬ ‫‪19‬‬

‫الجانبية‬ ‫بالمكاشط‬ ‫التي تميزت‬ ‫السنجاوية‬ ‫‪ ،‬وأخيرا‬ ‫الحجرية‬ ‫ويستخدمونه‪.‬‬ ‫النحاس‬ ‫كانوا يعرفون‬ ‫كه‪،‬‬ ‫النيل ‪،‬‬ ‫ضفاف‬

‫سماتها عن السنجاوية‬ ‫في بعض‬ ‫والشظايا‪ ،‬وإن اختلفت‬


‫القديم‬ ‫السودان‬ ‫تاريخ‬
‫هذه المرحلة إلى‬ ‫تاريخ مواقع‬ ‫ويعود‬ ‫الصحراء‪.‬‬ ‫من جنوب‬
‫موغلة‬ ‫إلى عصور‬ ‫تاريخ السودان وحضارته‬ ‫تمتد جذور‬
‫‪.‬ح!‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫) ‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬
‫من‬ ‫‪ ،‬وأخرى‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل‬ ‫لما‬ ‫حضارات‬ ‫شههد‬ ‫القدم ‪ ،‬فقد‬ ‫في‬
‫‪-‬‬ ‫‪25 . 0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(نحو‬ ‫الاعلى‬ ‫القديم‬ ‫الحجري‬ ‫العصر‬ ‫أما‬
‫حقب‬ ‫ويمكن أن يقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫جدا‬ ‫المبكرة‬ ‫التاريصجمة‬ ‫العصور‬
‫‪ ،‬مثل‬ ‫حضارات‬ ‫عدة‬ ‫تطور‬ ‫شهد‬ ‫أق ‪.‬م) فقد‬ ‫‪ .‬لأه‬ ‫‪. .‬‬
‫رئيسية‬ ‫حقب‬ ‫إلى ثلاث‬ ‫وحضاراته‬ ‫التاريخ القديم للس!دان‬
‫تباينت في تقنية الأدوات‬ ‫‪،‬‬ ‫السبيل‬ ‫وحضارة‬ ‫جمي‬ ‫حضارة‬
‫الأولى‬ ‫الحضاريتان‬ ‫والمجموعتان‬ ‫ادريخ‪،‬‬ ‫ما قبل‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬
‫القديم‬ ‫الحجري‬ ‫العصر‬ ‫فيها وأنواعها‪ .‬وفي‬ ‫المعستخدمة‬
‫بين ما‬ ‫صلة‬ ‫الحضاريتان‬ ‫المجموعتان‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكوش‬ ‫والثانية‬

‫ق ‪.‬م) عرف‬ ‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪- 1 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(نحو‬ ‫المتأخر‬ ‫الأعلى‬
‫كما تعد المجموعة‬ ‫من جهة؟‬ ‫وحأنبة كوش‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل‬
‫صغيرة‬ ‫وشفرات‬ ‫قزمية‬ ‫أنتجت أدوات‬ ‫السودان حضارات‬
‫زمنا‬ ‫الأول من كولق‪،‬‬ ‫للنصف‬ ‫منهما روحاصرة‬ ‫الثانية‬

‫اقتصاد هذه‬ ‫بلانة وحلفا‪ .‬واعتمد‬ ‫تظهرها حضارات‬


‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬من شلهة أخرى‬ ‫وحضارة‬

‫جمع‬ ‫السابقة ‪ ،‬على‬ ‫مراحلها‬ ‫جميع‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الحضارات‬


‫‪ ،‬بحكم‬ ‫السودان‬ ‫على‬ ‫غريبا‬ ‫التاريخ ‪ .‬لم يكن‬ ‫ما قبل‬
‫‪.‬‬ ‫والأسماك‬ ‫البري‬ ‫والصيد‬ ‫البرية‬ ‫النباتات‬
‫على‬ ‫إفريقيا‪ ،‬أن يحتوي‬ ‫شرقي‬ ‫أي شمال‬ ‫الجغرافي‬ ‫موقعه‬
‫‪-‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(نحو‬ ‫الحديث‬ ‫الحجري‬ ‫العصر‬ ‫أما‬
‫العصر‬ ‫ورريمة تعود إلى المراحل المبكرة من‬ ‫لحضارات‬ ‫اثار‬

‫الرعي‬ ‫وممارسة‬ ‫الفخار‪،‬‬ ‫تميز بصناعة‬ ‫‪ 25‬ق ‪.‬م) فقد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحضارات‬ ‫لأقدم مواطن‬ ‫مجاورته‬ ‫القديم ‪ ،‬بسبب‬ ‫الحجري‬
‫الفترة التي‬ ‫هذه‬ ‫والا!شقرار‪ .‬وهناك أدلة وافرة عن‬ ‫والزراعة‬
‫أثيوبيا‬ ‫منه ‪ ،‬في‬ ‫الشرقي‬ ‫والجنوب‬ ‫الشرق‬ ‫فإلى‬ ‫بم‬ ‫الإنسانية‬

‫كبيرة ‪.‬‬ ‫مناخية‬ ‫تقلبات‬ ‫شهدت‬ ‫الباحثين‬ ‫الأدلة المعروفة لدى‬ ‫أقدم‬ ‫‪،‬شلهرت‬ ‫وتنزانيا‪،‬‬ ‫وكينيا‬

‫القديمة انذاك مساهمات‬ ‫السودانية‬ ‫للمجتمعات‬ ‫كانت‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫البشرية‬ ‫الحضارة‬ ‫لبدايا!ت‬ ‫الان‬ ‫حتى‬

‫فإلى جانب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجرية‬ ‫العصور‬ ‫في تطور حضارات‬ ‫واضحة‬


‫التاريخ في المسودان‬ ‫وما قبل‬ ‫الحجرية‬ ‫العصور‬ ‫دراسات‬

‫إفريقيا‬ ‫من شرقي‬ ‫البشرية‬ ‫دورها في نقل بواكير الحضارة‬ ‫عن‬ ‫لإعطاء صورة‬ ‫لاتزال في بدايتها‪ ،‬فإن ما عثر عليه كاف‬
‫غيرها فى المناطق‬ ‫سبقت‬ ‫المجتمعات‬ ‫إلى شماليها‪ ،‬فإن تلك‬ ‫المرحلة‪.‬‬ ‫تلك‬

‫أدلته المبكرة‬ ‫تعد‬ ‫الذي‬ ‫الفخار‬ ‫صناعة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الصغيرة‬ ‫المجاورة‬


‫في أواسط السودان‬ ‫وفروعه‬ ‫النيل‬ ‫نهر‬ ‫على ضفاؤط‬
‫السودان من أقدم الأدلة على إنتاجه في العالم‪.‬‬ ‫من أواسط‬ ‫أدوات حجرية أشولية‬ ‫وشماله عثر عاى مواقع حوت‬
‫هما‬ ‫‪.‬م)‪.‬‬ ‫‪ 5‬أق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪31 0 0‬‬ ‫(‬ ‫الحفماريتان‬ ‫المجموعتان‬ ‫الحجري‬ ‫العصر‬ ‫الدور الثاني من حقبة‬ ‫إل!ا‬ ‫تعود‬ ‫‪،‬‬ ‫مبكرة‬

‫في النوبة‬ ‫اثارهم‬ ‫إلى أقوام وجدت‬ ‫تنسبان‬ ‫مجموعتان‬ ‫أهم‬ ‫عام ‪ .‬ومن‬ ‫المليون‬ ‫تاريخها‬ ‫‪ ،‬ربما يتجاور‬ ‫القديم الأسفل‬

‫الشلال‬ ‫مع تجاوز لها جنوبا إلى جنوب‬ ‫المصرية حاليا‪،‬‬ ‫في أم درمان ومواقع أرقين‬ ‫أبي عنجة‬ ‫موقع خور‬ ‫المواقع‬ ‫تلك‬

‫الكتابة‪،‬‬ ‫لم يعرفوا‬ ‫المجموعتين‬ ‫هاتين‬ ‫أصحاب‬ ‫‪ .‬ولأن‬ ‫الثاني‬ ‫الان‬ ‫يعد‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫النيل الأزرق‬ ‫أن‬ ‫ويعتقد‬ ‫حلفا‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫قرب‬

‫السياسية‪،‬‬ ‫وأنظمتهم‬ ‫تو!‪%‬صولهم‬ ‫نقوشا‬ ‫ولم يخلفوا‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫آنذاك‬ ‫‪ ،‬لم يكن‬ ‫النيل‬ ‫لمياه نهر‬ ‫ا‬ ‫الرئيسي‬ ‫المصدر‬

‫سماهم‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫في تاريخهم‬ ‫المهمة‬ ‫التاريخية‬ ‫والاحداث‬ ‫ينتظر‬ ‫الرأي‬ ‫هذأ‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫النيل‬ ‫لنهر‬ ‫الأنهار اذكونة‬ ‫شبكة‬

‫الاعتقاد‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضارية‬ ‫المجموعات‬ ‫الأولون‬ ‫الاثاريون‬ ‫الجيواثارية‪.‬‬ ‫الدراسات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬

‫مجموعات‬ ‫ثلاث‬ ‫الأولين أن هناك‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫لدى‬ ‫الفؤوس‬ ‫أدوات شمملت‬ ‫فع الأشولية‬ ‫الموا‬ ‫حوت‬
‫من الأبجدية‬ ‫الثلاثة الأولى‬ ‫ميزوها بالحروف‬ ‫فقد‬ ‫حضارية‬ ‫بين الأشولي الأسفل‬ ‫تطورها‬ ‫وقا‪ .‬تباينت في‬ ‫والسواطير‪.‬‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪2 0‬‬
‫‪0‬‬

‫منها‬ ‫عدة ‪ ،‬ولكل واحدة‬ ‫بفترات‬ ‫تميزت كوش!‬ ‫لعلماء‬ ‫اتضح‬ ‫ولما‬ ‫(جيم)‪.‬‬ ‫س!‬ ‫و‬ ‫و!(باء)‬ ‫اللاتينية ول (ألف)‬

‫‪-‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(نحو‬ ‫فترة كرمة‬ ‫‪:‬‬ ‫هى‬ ‫الفترات‬ ‫هذه‬ ‫خصائصها‪.‬‬ ‫ثلاث‬ ‫هناك‬ ‫ليمست‬ ‫أنه‬ ‫المعاصرين‬ ‫اللاحقين‬ ‫ألاثار‬

‫ق ‪.‬م)‪،‬‬ ‫‪746‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 5‬اق ‪.‬م)‪ ،‬الفترة النبتية الأولى (؟‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بالمجموعة‬ ‫‪ ،‬وأن ما عرفت‬ ‫هما مجموعتان‬ ‫وإنما‬ ‫مجموعات‬

‫النبتية‬ ‫الفترة‬ ‫‪.‬م)‪،‬‬ ‫ق‬ ‫‪6‬‬ ‫‪63-7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫وكويق‬ ‫مصر‬ ‫حكم‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫بين المجموعتين ! (ألف)‬ ‫جزءا وسطا‬ ‫إلا‬ ‫! (باء) ليست‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫ق ‪.‬م)‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‪6 3‬‬ ‫الثانية‬ ‫(جيم)‪ ،‬فقد اكتفوا بمجموعتين فقط يمكن تسميتهما‬
‫الثانية‪.‬‬ ‫الحف!ارية‬ ‫الأولى والمجموعة‬ ‫الحضارية‬ ‫بالمجموعة‬
‫كولق‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫واسعة‬ ‫كانت‬ ‫فيه هو أن رقعة كوش‬ ‫شك‬ ‫لا‬ ‫والذي‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫متعاصرتين‬ ‫لم تكونا‬ ‫الحضاريتان‬ ‫والمجموعتان‬

‫المناطق‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الفعلية‬ ‫جذا‪ ،‬وان لم يتيسر بعد تحديد حدودها‬ ‫الثاكية نحو‬ ‫عن‬ ‫الأولى‬ ‫المجموعة‬ ‫‪ ،‬يفصل‬ ‫متعاقبتين‬ ‫كانتا‬

‫رقعتها الجغرافية‪.‬‬ ‫سعة‬ ‫التي شملتها أثارها واتساعها تؤكدان‬ ‫بأن‬ ‫الزمني‬ ‫‪ .‬ويعلل هذا الفاصل‬ ‫الزمان‬ ‫من‬ ‫قرون‬ ‫سبعة‬

‫بلاد النوبة‬ ‫تركوا‬ ‫الأولى‬ ‫الحضارية‬ ‫المجموعة‬ ‫أصحاب‬


‫في الشلال‬ ‫تاريخها‪،‬‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬ ‫حدودها‬ ‫وتعد‬
‫سبعة‬ ‫لها بعد‬ ‫عادوا‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الان‬ ‫يقينا‬ ‫معلومة‬ ‫غير‬ ‫لألممباب‬
‫حدودها‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫الحضارية‬ ‫المجموعة‬ ‫جنول!‬ ‫أي‬ ‫الثانى ‪،‬‬

‫ن‬ ‫القول‬ ‫هذا‬ ‫ويعني‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫يقيئا‬ ‫معروفة‬ ‫غير‬ ‫لأسباب‬ ‫قرون‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫الشلال‬ ‫فيما بعد لتبلغ جنوب‬ ‫الشمالية تغيرت‬ ‫أ‬

‫فى‬ ‫إلا‬ ‫بينهما‬ ‫اختلاف‬ ‫لا‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫قوم‬ ‫ألمجموعتين‬ ‫أصحاب‬


‫الميلاد‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬ ‫حاليا‪ ،‬فى‬ ‫المصرية‬ ‫النوبة‬ ‫كل‬

‫المجموعة‬ ‫أصحاب‬ ‫اكتسبها‬ ‫التى‬ ‫الحياة‬ ‫أساليب‬ ‫بعض‬


‫الوسطى‬ ‫في العصور‬ ‫تاريخ السودان‬
‫قد‬ ‫والبيئة الختلفة التي كانوا‬ ‫بمرور الزمن‬ ‫الثانية‬ ‫الحضارية‬
‫بمملكة‬ ‫‪ 5‬أم)‪ .‬مرت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪543‬‬ ‫النصرانيه‬ ‫دخول‬
‫النوبة‪.‬‬ ‫من‬ ‫إليها‬ ‫نزحوا‬

‫لم‬ ‫تاريخي‬ ‫فترة غموض‬ ‫القرن الرالإلميلادي‬ ‫بعد‬ ‫مروي‬ ‫الأولى‬ ‫الأولى الأسرتين‬ ‫الحضارية‬ ‫المجموعة‬ ‫تعاصر‬
‫الحالة التي كان‬ ‫ولم تتضح‬ ‫‪.‬‬ ‫أمره‬ ‫الباحثون حقيقة‬ ‫يعرف‬
‫‪-‬‬ ‫‪31 0 0‬‬ ‫‪ ،‬نحو‬ ‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫الم!لكة‬ ‫من‬ ‫والثانية‬

‫تتوغل في‬ ‫النصرانية‬ ‫الديانة‬ ‫عليها السودان حتى أخذت‬


‫بداية‬ ‫تعاصر‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫القديمة‬ ‫انظر‪ :‬مصر‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪2686‬‬
‫مصر‬ ‫من‬ ‫المنصرون‬ ‫إليهم‬ ‫بها الناس ‪ ،‬ويأتي‬ ‫‪ ،‬ويدين‬ ‫أراضيه‬
‫المصرية‬ ‫المملكة‬ ‫من‬ ‫السادسة‬ ‫الأسرة‬ ‫الثانية‬ ‫المجموعة‬

‫غيرها‪.‬‬ ‫ومن‬
‫لها‬ ‫فيؤرخ‬ ‫نهاشها‬ ‫أما‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫نفسها‪،‬‬ ‫القديمة‬

‫هو إراتو‬ ‫النوبة‬ ‫عن‬ ‫أول من تحدث‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫النوبة‬ ‫ممالك‬


‫وشمال‬ ‫النوبة‬ ‫بلاد‬ ‫مصر‬ ‫احتلال‬ ‫بعد‬ ‫‪.‬م‪،‬‬ ‫‪ 5‬أق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بنحو‬

‫سترابو لفظ النوبة‬ ‫ق ‪.‬م)‪ ،‬وقد ذكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪6-276‬‬ ‫سثينيس‬ ‫المصرية‬ ‫المملكة‬ ‫من‬ ‫عشرة‬ ‫الثامنة‬ ‫فى الأسرة‬ ‫كوش!‬
‫أهلها بأنهم لثمعب عظيم فى كتابه السالغ‬ ‫حين وصف‬
‫المجموعة‬ ‫الطويلة عاصرت‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الحديثة‬

‫المصادر العربية الإسلامية مزيدا من‬ ‫وأضافت‬ ‫الجغرافيا‪.‬‬


‫‪ 25‬ق ‪.‬م‪ ،‬إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منذ منشئها نحو‬ ‫كولق‬ ‫الثانية‬ ‫الحضارية‬
‫السودانية ‪ .‬ومن‬ ‫ممالك النوبة فى الأراضى‬ ‫المعلومات عن‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ء اق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫الشمالي‬ ‫لجزئها‬ ‫المصري‬ ‫الاحتلال‬
‫نوبية في‬ ‫ممالك‬ ‫هناك ثلاث‬ ‫كانت‬ ‫أنه‬ ‫يعرف‬ ‫المصادر‬ ‫هذه‬ ‫انظر‪ :‬كولق‪.‬‬

‫الخرطوبم ‪ .‬وهذه‬ ‫وجنوبي‬ ‫بين أسوان‬ ‫الواقعة‬ ‫الأراضى‬


‫من المعثورأت من مقابر المجموعتين‬ ‫وقد اتضع‬
‫الاول إلى‬ ‫من الشلال‬ ‫وامتدت‬ ‫نوباتيا‬ ‫مملكة‬ ‫‪:‬‬ ‫الممالك هى‬ ‫نسبئا من‬ ‫عال‬ ‫تمتعوا بمستوى‬ ‫أن أصحابهما‬ ‫الحضاريتين‬

‫ثم تلتها مملكة المقرة‬ ‫فرص‪.‬‬ ‫‪ ،‬وعاصمتها‬ ‫الثالث‬ ‫الشلال‬ ‫الرعي‪،‬‬ ‫جانب‬ ‫الرفاهية ‪ ،‬وأنهم عرفوا قدرا من الزراعة إلى‬

‫هذه المملكة تمتد إلى‬ ‫حدود‬ ‫دنقلا‪ .‬وكانت‬ ‫وعاصمتها‬ ‫ربوا أبقارأ‬ ‫الثانية‬ ‫الحضارية‬ ‫المجموعة‬ ‫أن أصحاب‬ ‫أتضح‬ ‫كما‬

‫بلدة‬ ‫بالقرب من‬ ‫الأبواب ‪ ،‬وهي‬ ‫العرب‬ ‫المنطقة التي سماها‬


‫النوع الذي انتشر في شمال‬ ‫بقرونها الطويلة من‬ ‫متميزة‬

‫مملكة‬ ‫ف!‬ ‫الثالثة‬ ‫النوبية‬ ‫المملكة‬ ‫أما‬ ‫(ثشدي)‪.‬‬ ‫كبوشية‬ ‫وثيقة‬ ‫صلة‬ ‫إفريقيا‪ .‬وأبانت معثوراتهم أنهم كانوا على‬ ‫شرق‬

‫إذ إن‬ ‫‪،‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫ماوراء‬ ‫إلى‬ ‫جنوبا‬ ‫حدودها‬ ‫علوة ‪ ،‬وامتدت‬ ‫دنيوية‬ ‫تزويد موتاهم بأمتعة‬ ‫على‬ ‫حرصهم‬ ‫بمصر‪ .‬ويثبت‬

‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫شرقي‬ ‫في سوبا التي تقع جنوب‬ ‫كانت‬ ‫عاصمتها‬ ‫يعيش‬ ‫كما‬ ‫المرء‬ ‫فيها‬ ‫أنهم كانوا يؤمنون بحياة آخرة يعيش‬

‫إلى ممالك النوبة‬ ‫بالذهاب‬ ‫نفسه‬ ‫حدثته‬ ‫أول من‬ ‫كان‬ ‫الحياة‬ ‫ألفه فى‬ ‫الذي‬ ‫متاعه‬ ‫إلى‬ ‫فيها‬ ‫ويحتاج‬ ‫الدنيا‬ ‫حياته‬ ‫في‬

‫إلى الإمبراطورة‬ ‫يوليانوس الذي ذهب‬ ‫هو الأسقف‬ ‫للتنصير‬ ‫الدنيا‪.‬‬

‫الرومي‬ ‫لإمبراطور‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجة‬ ‫) ثيودورا‬ ‫(البيزنطة‬ ‫الرومية‬ ‫للأسرة السادسة‬ ‫معاصرا‬ ‫كولق‬ ‫يعتبر ظهور‬ ‫‪.‬‬ ‫كوش‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يود‬ ‫بأنه‬ ‫‪ ،‬وأخبرها‬ ‫القسطنطينية‬ ‫فى‬ ‫جستنيان‬ ‫(البيزنطى)‬ ‫المصرية‬ ‫النوبة‬ ‫فى‬ ‫الثانية‬ ‫الحضارية‬ ‫ولبداية المجموعة‬ ‫المصرية‬

‫من‬ ‫ثيودورا أسرع‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫النصرانى‬ ‫في الدين‬ ‫النوبة‬ ‫يدخل‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بنحو‬ ‫الظهور‬ ‫لهذا‬ ‫يؤرخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الان‬

‫إلى مصر‪،‬‬ ‫يذهب‬ ‫في تمهيد الطريق ليوليانوس لكي‬ ‫زوجها‬ ‫الأولى‪،‬‬ ‫الحالية عاصمتها‬ ‫آثارها في كرمة‬ ‫التي وجدت‬

‫الروماني العون امتثالآ لأمر ثيودورا‪،‬‬ ‫له حاكمها‬ ‫فقدم‬ ‫الشلال الثالث‪.‬‬ ‫وموقعها جنوب‬
‫‪102‬‬ ‫السودان ‪،‬تاريخ‬

‫عبد الله‬ ‫بعد صلح‬ ‫مرات‬ ‫عدة‬ ‫النوبة‬ ‫وقد غزا المسلمون‬ ‫إلى‬ ‫الأسقف‬ ‫‪ .‬ووصل‬ ‫النوبة‬ ‫بعثته إلى‬ ‫في إرسال‬ ‫وأسرع‬

‫بن عبد الملك‬ ‫بن أبي السرح ‪ ،‬مرة في خلافة هشام‬ ‫ابن سعد‬ ‫‪ ،‬وهناك التقى‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫سنة ‪43‬‬ ‫في حوالي‬ ‫نوباقي‪،‬‬ ‫بلاط ملك‬

‫بن المهلب‬ ‫قبيصة‬ ‫بن‬ ‫حاتم‬ ‫بن أبي‬ ‫يزيد‬ ‫ثم غزاها‬ ‫‪،‬‬ ‫تفتح‬ ‫ولم‬ ‫على‬ ‫النصرانية‬ ‫عن‬ ‫إياهه!‬ ‫بالملك النوبي وأ!!رته محدثا‬

‫وغزاها‬ ‫الأعلى بن حميد‪،‬‬ ‫على يد عبد‬ ‫أبى صفرة‬ ‫ابن‬ ‫الملك‬ ‫لدى‬ ‫صاغية‬ ‫أذنا‬ ‫تنصيره‬ ‫ووجد‬ ‫‪.‬‬ ‫اليعاقبة‬ ‫مذهب‬

‫وأغار‬ ‫ثم غزاها ناصر الدولة بن حمدان‬ ‫‪.‬‬ ‫كافور ايلإخشيدي‬ ‫هذا‬ ‫دخل‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫هو وأسرته‬ ‫النوباتي الذي قب!! أن يعمد‬

‫معه‪،‬‬ ‫ما كان‬ ‫منه كل‬ ‫وأخذ‬ ‫نهب‬ ‫جيشه‬ ‫السودان لكن‬ ‫على‬ ‫النصرانية‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪-‬بة‬ ‫النم‬ ‫بلاد‬ ‫الجزء من‬

‫‪ 0‬ام في خلافة‬ ‫هـ‪66 ،‬‬ ‫في سنة ‪945‬‬ ‫وذلك‬ ‫خالممرا‬ ‫ورجع‬ ‫إلى سوبا‬ ‫الرحال‬ ‫أن يشدوا‬ ‫اليعاقبة‬ ‫المنعحرون‬ ‫واستطاع‬

‫ثم غزاها‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫بالديار‬ ‫الفاطمي‬ ‫بالله العبيدي‬ ‫المستنصر‬ ‫بين‬ ‫باتفاق‬ ‫إلى هناك‬ ‫الوصول‬ ‫في‬ ‫مملكة علوة ‪ ،‬ونجحوا‬ ‫عاصمة‬

‫ح الدين‬ ‫صلا‬ ‫تورأن شاه شقيق‬ ‫الدولة‬ ‫بعد ذلك شمس‬ ‫بيته‪،‬‬ ‫النوبى وأهل‬ ‫الملك‬ ‫واستقبلهم‬ ‫نوباتيا‪،‬‬ ‫وملك‬ ‫البجة‬ ‫ملك‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫إبريم‬ ‫‪ ،‬ولم يتجاوز‬ ‫أم‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪72 ،‬‬ ‫‪568‬‬ ‫سنة‬ ‫الأيوبي‬ ‫بمملكة‬ ‫أليعاقبة أسوة‬ ‫على مذهب‬ ‫النحهـحرانية‬ ‫اعتناق‬ ‫وقبلوا‬

‫الدين بيبرس الصالحي‬ ‫ركن‬ ‫الظاهر‬ ‫الملك‬ ‫جيم!‬ ‫إليها‬ ‫مضى‬ ‫‪.‬‬ ‫المصريون‬ ‫به‬ ‫يدين‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫المذهب‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬ ‫نوباتيا‪.‬‬

‫وهذه الحملات‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪275‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪674‬‬ ‫في رجب‬ ‫المقرة وعاصمتها‬ ‫مملكة‬ ‫وهي‬ ‫الثالثة‬ ‫إشوبية‬ ‫ا‬ ‫أما المملكة‬

‫ملك‬ ‫بين‬ ‫دارت معارك‬ ‫أم حيث‬ ‫كانت عام ‪ 767‬هـ‪ ،‬ء‪36‬‬ ‫وهو الملكانى‪ ،‬وهو‬ ‫المغاير‬ ‫المذهب‬ ‫على‬ ‫تنصرت‬ ‫فإنها‬ ‫دنقلا‬

‫بعدها ترك ملوك‬ ‫وبني جعد‪.‬‬ ‫عكرمة‬ ‫بني‬ ‫وكل من‬ ‫النوبة‬ ‫بين‬ ‫واقعة‬ ‫ذالك لأن هذه المملكة كانت‬ ‫شىء محير‪،‬‬

‫دنقلا واستقروا في قلعة الدو‪.‬‬ ‫النوبة‬ ‫نوباتيا‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫شمالها‬ ‫اليعقر بيتين‪ ،‬إحداهما‬ ‫المملكتين‬

‫ويقولون‬ ‫الباء‬ ‫بضم‬ ‫ينطقونها‬ ‫العرب‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫البجة‬ ‫مملكة‬ ‫سوبا‪.‬‬ ‫جنوبها وهى‬ ‫والأخرى‬

‫الباء‪،‬‬ ‫الان بكعسر‬ ‫الاسم السائد أصبح‬ ‫أيضا البجاة‪ ،‬ولكن‬ ‫مملكة‬ ‫أبواب‬ ‫المسلمون‬ ‫العرب‬ ‫طرق‬ ‫‪.‬‬ ‫والنوبه‬ ‫المسلمون‬

‫سنة‬ ‫الاف‬ ‫من خمسة‬ ‫وهم أمة من الناس عاشموا منذ أكثر‬ ‫الأولى‬ ‫بن العاص‬ ‫المقرة النوبية أو!‪ ،‬مرة في إمارة عمرو‬

‫الأحمر‪،‬‬ ‫البحر‬ ‫على‬ ‫شلاتين‬ ‫بئر‬ ‫بين‬ ‫الان‬ ‫المنطقة الواقعة‬ ‫في‬ ‫نافع‬ ‫بن‬ ‫عقبة‬ ‫إليهم‬ ‫أرسل‬ ‫م‪ ،‬عندما‬ ‫‪64‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫وذلك‬

‫أمة‬ ‫‪ ،‬فى إرتريا‪ .‬وهم‬ ‫مصوع‬ ‫أي‬ ‫وباضع‪،‬‬ ‫دهلك‬ ‫وجزيرة‬ ‫الإسلامية‪.‬‬ ‫الدعوة‬ ‫البلاد ونشر‬ ‫لفتح‬ ‫الفهري‬

‫‪.‬‬ ‫اليونان والرومان‬ ‫عصور‬ ‫في‬ ‫بالبليميين‬ ‫البجة‬ ‫وعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫بادية‬ ‫عنه‪-‬‬ ‫الله‬ ‫بن عفان ‪ -‬رضي‬ ‫وبعد أن عين الخليفة عثمان‬

‫فوق‬ ‫من‬ ‫ويقاتلون‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫‪ ،‬يسافرون‬ ‫الجمال‬ ‫يركبون‬ ‫وكانوا‬ ‫أعد هذا‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫على‬ ‫أميرا‬ ‫بن سعدا بن أبي السرح‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫كانوا‬ ‫كما‬ ‫المصريين أحيانا‪،‬‬ ‫وكانوا يحاربون‬ ‫‪.‬‬ ‫ظهورها‬ ‫عبد‬ ‫وخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ 31‬هـ‪651 ،‬‬ ‫عام‬ ‫النوبة‬ ‫و‬ ‫لغز‬ ‫جيشا‬ ‫الأمير‬

‫فعلوا مع من جاء‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أحيانا أخرى‬ ‫معهم‬ ‫يحاربون‬ ‫المقرة‬ ‫أراضي‬ ‫مقاتل ‪ ،‬ودخل‬ ‫(‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫قوامه‬ ‫بجيش‬ ‫الله‬

‫والرومان ‪ ،‬وأخيرا‬ ‫البطالمة‬ ‫وخاصة‬ ‫مصر‬ ‫ممن حكم‬ ‫بعدهم‬ ‫قاومته بشدة ‪،‬‬ ‫التي‬ ‫دنقلا‬ ‫إلى عاصمتها‬ ‫وصل‬ ‫حتى‬
‫التقى بهم عبد‬ ‫كان أول من‬ ‫فلما جاء المسلمون‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫المعركة‬ ‫تلك‬ ‫بالمنجنيق ‪ .‬وسميت‬ ‫‪ ،‬وضى صبها‬ ‫فحاصرها‬

‫م‪ ،‬فرآهم في‬ ‫‪ 31‬هـ‪651 ،‬‬ ‫سنة‬ ‫بن أبي السرح‬ ‫بن سعد‬ ‫الله‬ ‫فقد‬ ‫فاصلة‬ ‫معركة‬ ‫المعركة‬ ‫لم تكن‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫الحدق‬ ‫رماة‬ ‫بمعركة‬

‫له‪:‬‬ ‫فقيل‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهم‬ ‫وسأل‬ ‫النوبة ‪،‬‬ ‫حربه مع‬ ‫بعد‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫من أهمها‪:‬‬ ‫السلم بينهما بشروط‬ ‫اتفق الجانبان على! إحلال‬

‫فلم يهتم‬ ‫‪.‬‬ ‫بادية‬ ‫وأنهم أهل‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫في مقر‬ ‫إنهم لايقيمون‬ ‫الصلاة‬ ‫من‬ ‫المسلمين‬ ‫يمنعوا‬ ‫‪ ،‬وألا‬ ‫القتال‬ ‫ووؤف‬ ‫إنهاء الحصار‬

‫بدين‬ ‫جاءوا‬ ‫قد‬ ‫المسلمين‬ ‫أن‬ ‫البجة‬ ‫وعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫بأمرهم‬ ‫كثيرا‬ ‫على‬ ‫يعملوا‬ ‫أن‬ ‫النوبيين‬ ‫على‬ ‫كما يجب‬ ‫دنقلا"‪،‬‬ ‫في مسجد‬
‫لا يعرفون‬ ‫هذا الدين وهم‬ ‫‪ ،‬فقبلوا‬ ‫الإسلام‬ ‫دين‬ ‫هو‬ ‫جديد‬ ‫المسلمين‬ ‫الاعتداء على‬ ‫‪ ،‬وعدم‬ ‫وإضاءته‬ ‫!اك‬ ‫نظافة المسجد‬

‫دون أن يعرفوا كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫منهم‬ ‫جماعات‬ ‫واعتنقته‬ ‫‪.‬‬ ‫العربية‬


‫ذلك تعهد المسلمون بتقديم‬ ‫يصلون فيء‪ .‬وفي نطر‬ ‫الذين‬

‫شيء‬ ‫على‬ ‫ابن أبي السرح‬ ‫ولم تحفق معهم‬ ‫‪.‬‬ ‫شرائعه‬ ‫يضبطون‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إعطائهم‬ ‫على‬ ‫وافقوا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫أطنوبة‬ ‫الأقمشة‬ ‫بعض‬

‫عيذاب‬ ‫العلاقة بينهم وبين المسلمين ‪ ،‬وكانت‬ ‫يحدد‬ ‫وفتح‬ ‫وجوادين‪،‬‬ ‫من الشعير‪،‬‬ ‫من القم!ا‪ ،‬ومثلها‬ ‫أردب‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى جدة‬ ‫منه المسلمون‬ ‫يبحر‬ ‫الذي كان‬ ‫ميناءهم‬ ‫هذه الاتفاقية فى‬ ‫أبواب التجارة والعبور بينهما‪ .‬وسميت‬

‫النوبة‪،‬‬ ‫وأرض‬ ‫مصر‬ ‫إلى صعيد‬ ‫ثم‬ ‫إليها‬ ‫عن اللاتينية يقدمون من جدة‬ ‫الكتب العربية القط ولعلها كلمة اخذت‬

‫كثير‬ ‫استقر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القبائل العربية‬ ‫المناطق تستقبل‬ ‫هذه‬ ‫فظلت‬ ‫بمعنى اتفاقية‪.‬‬

‫بين المسلمين‬ ‫امتزاج‬ ‫وحدث‬ ‫والمسلصيئ فيها‪،‬‬ ‫من العرب‬ ‫والنوبة‬ ‫بين المسلمين‬ ‫العلاقات‬ ‫اتفاقية البقط ‪ ،‬فإن‬ ‫رغم‬

‫وثوقا‪.‬‬ ‫الروابط‬ ‫وازدادت‬ ‫وال!هالي‬ ‫وربما كان‬ ‫‪.‬‬ ‫وتندلع بينهم المناوشات‬ ‫أ‪-‬جانا‬ ‫تسوء‬ ‫كانت‬

‫الخامس عشر‬ ‫‪،‬‬ ‫القرن التاسع الهجري‬ ‫وعندما حل‬ ‫القيام بالتزاماتها‪ .‬وقد‬ ‫امتناع النوبة عن‬ ‫في ذلك‬ ‫السبب‬

‫من بين‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫العربية‬ ‫بالقبائل‬ ‫يعج‬ ‫السودان‬ ‫كان‬ ‫الميلادي‬ ‫يقوم بها أهالى‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الإغارات‬ ‫ب!ض‬ ‫يكون بسبب‬
‫بالفونج‪ ،‬سلكوا‬ ‫يعرفون‬ ‫الأمويين‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫القبائل‬ ‫هذه‬ ‫لاخر‪.‬‬ ‫على أسوان وصعيد مصر من وقت‬ ‫النوبة‬
‫ريخ‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬

‫عامر‬ ‫بني‬ ‫مملكة‬ ‫من‬ ‫السودان‬ ‫بشرقي‬ ‫لها قبائل البجة‬ ‫ودانت‬ ‫سنار جموبي‬ ‫إلى منطقة‬ ‫ووصلوا‬ ‫غيرهم‬ ‫عن‬ ‫طريقا مختلفا‬

‫جنوبا إلى البشار!ن شمالأ حتى‬ ‫مصوع‬ ‫الممتدة حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬

‫هذه المملكة المسلمة‬ ‫وكانت‬ ‫مع مصمر‪.‬‬ ‫الحدود الشمالية‬ ‫مناطق‬ ‫أكثر‬ ‫تحكم‬ ‫النصرانية‬ ‫أضوبية‬ ‫ا‬ ‫علوة‬ ‫مملكة‬ ‫وكانت‬

‫بالطاعة‬ ‫يدينون‬ ‫كانوا‬ ‫الذين‬ ‫الختلفة‬ ‫القبائل‬ ‫لممالك‬ ‫اتحادا‬ ‫لعيدة‬ ‫الأطراف‬ ‫مترامية‬ ‫شاسعة‬ ‫مملكة‬ ‫أنها‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬

‫العرب‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫شرقي‬ ‫وعن‬ ‫‪،‬‬ ‫المصرية‬ ‫الأراضى‬ ‫عن‬
‫الفونج‪.‬‬ ‫لسلطان‬

‫السلطان الفونجي قويا‬ ‫فيها‬ ‫التي كان‬ ‫وفي العصور‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫هناك‬ ‫النيل ينبع من‬ ‫أن‬ ‫ويعتقدون‬ ‫يؤمونها‪،‬‬ ‫كانوا‬

‫كردفان أيضا‪ ،‬كما أنها‬ ‫رقعة بلاده لتشمل‬ ‫أن يوسع‬ ‫استطهاع‬ ‫والخرتيت‪.‬‬ ‫الفيلة‬ ‫علوة‬ ‫جزيرة‬

‫عن‬ ‫مملكة الشايقية الذين خرجوا‬ ‫خسرت‬ ‫ضعفها‬ ‫في أوقات‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫السودان‬ ‫فى‬ ‫العربية‬ ‫القبائل‬ ‫ازداد تدفق‬ ‫وهكذا‬

‫الحبشة ‪ ،‬الأولى‬ ‫مع‬ ‫حربين‬ ‫فى‬ ‫أغونج‬ ‫ا‬ ‫مملكة‬ ‫دخلت‬ ‫ر‬ ‫طاعتها‪.‬‬ ‫وبني جعد‬ ‫العربية كربيعة‬ ‫القبائل‬ ‫بعض‬ ‫أولى محاولات‬

‫‪.‬‬ ‫المقرة‬ ‫مملكة‬ ‫دنقلا عاصمة‬ ‫على‬ ‫الاستيلاء‬ ‫هي‬ ‫وبني عكرمة‬
‫والثانية‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪61 9‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪618‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪- 1 0‬‬ ‫‪28‬‬ ‫عام‬ ‫في‬

‫محاولات‬ ‫أهـ‪ 744 ،‬أم‪ ،‬وذلك بسبب‬ ‫في سنة ‪157‬‬ ‫من بني الكنز وبنى‬ ‫كل‬ ‫أم تحالف‬ ‫هـ‪365 ،‬‬ ‫سشة ‪767‬‬ ‫وفي‬

‫وتمكن ملوك‬ ‫‪.‬‬ ‫الاعتداء على الأراضي الفونجية‬ ‫الحبشة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬وبالرغم من‬ ‫المقرة‬ ‫ملك‬ ‫للقضاء على‬ ‫وبني جعد‬ ‫عكرمة‬

‫‪.‬‬ ‫الحروب‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫هزيمة الأحبالق‬ ‫من‬ ‫الزرقاء‬ ‫السلطة‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫المقرة‬ ‫لحماية ملك‬ ‫جنوده‬ ‫أرسل‬ ‫المملوكي‬ ‫السلطان‬

‫أراد‬ ‫‪ ،‬فلما‬ ‫بالخارج‬ ‫بعلاقاتها‬ ‫الفونج‬ ‫سلطة‬ ‫اهتمت‬ ‫نفسه وهو فى دنقلا‪،‬‬ ‫على‬ ‫بالاطمئنان‬ ‫الملك النوبي لم يشعر‬

‫إلى قلعة الدو‪.‬‬ ‫رحل‬ ‫ولذلك‬


‫لفتح‬ ‫جيشا‬ ‫سليم الفاغ أن يرسل‬ ‫العثماني‬ ‫السلطان‬
‫أسه‬ ‫معارضا‬ ‫الذي كان‬ ‫وابن أخيه‬ ‫النوبة‬ ‫ملك‬ ‫بعد رحيل‬
‫ام‪ ،‬أرسل إليه‬ ‫‪ 239‬هـ‪517 ،‬‬ ‫اسمودان بعد فتح مصر‬

‫إلا‬ ‫يسكنها‬ ‫لا‬ ‫بلاده‬ ‫أن‬ ‫فيها‬ ‫أنبأه‬ ‫رسالة‬ ‫دنقس‬ ‫عمارة‬ ‫الملك‬ ‫فى دنقلا‬ ‫المؤرخون شيئا عما حدث‬ ‫إلى قلعة الدو لم يذكر‬

‫بها‬ ‫قد حات‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫طويلة‬ ‫قرود‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫النوبة‬ ‫عاصمة‬
‫من‬ ‫لا يملكون‬ ‫‪ ،‬وأنهم‬ ‫مسلمون‬ ‫جميعا‬ ‫‪ ،‬وأنهم‬ ‫بادية‬ ‫أعرأب‬

‫بقي‬ ‫ر‬ ‫أهلها‬ ‫‪ ،‬وأخلاها‬ ‫الاشتباكات‬ ‫تلك‬ ‫الخراب من جراء‬


‫الإمام‬ ‫كتبه‬ ‫ما‬ ‫أجه‬ ‫إ‬ ‫‪ .‬وأرسل‬ ‫أغلي!!‬ ‫ا‬ ‫إلا‬ ‫شيئا‬ ‫الدنيا‬ ‫حطام‬

‫حولها‪.‬‬ ‫جعد‬ ‫بنو‬


‫فعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمودان‬ ‫فى‬ ‫العربية‬ ‫القبائل‬ ‫أنساب‬ ‫عن‬ ‫السمرقندي‬

‫العربية‬ ‫القبائل‬ ‫تهاجمها‬ ‫فلما‬ ‫مملكة علوة‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫علوة‬ ‫ممكلة‬


‫غزو للسودان ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫العثماني‬ ‫السلطان‬
‫ولكنهم‬ ‫ء أم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4-651‬‬ ‫‪ 19 .‬هـ‪،‬‬ ‫‪-31‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫القرون‬ ‫طوال‬
‫وسلاطين الفونج‬ ‫كل من سلاطين آل عثمان‬ ‫وكان‬
‫السكان‬ ‫بأهلها‪ .‬وكان‬ ‫واختلطوا‬ ‫أراضيها‪،‬‬ ‫في‬ ‫أقاموا‬ ‫كانوا قد‬
‫الأفارقة إلى الديار‬ ‫بتأمين طريق الحجاج‬ ‫ووزرائهم يهتمون‬
‫الدين‬ ‫يعتنقون‬ ‫قد أخذوا‬ ‫التغلغل العربي‬ ‫فترة‬ ‫طوال‬ ‫الأصليون‬
‫السودان‬ ‫داخل‬ ‫الوزراء الطريق مأمونا‬ ‫وحعل‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدسة‬
‫بنصرانيتهم‪.‬‬ ‫تمسكوا‬ ‫ملوكها‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلامي‬
‫التي‬ ‫المياه‬ ‫تفتقر إلى‬ ‫سواكن‬ ‫كانت‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫إلى سواكن‬ ‫للوصول‬

‫الشيخ‬ ‫القواسمة‬ ‫مظلة شئقبيلة‬ ‫تحت‬ ‫العرب‬ ‫اجتمع‬


‫ترعة كبيرة‬ ‫أمر الوزير العبدلآبي بحفر‬ ‫فقد‬ ‫الحجاج‬ ‫تكفي‬
‫وكونوا جيشا‬ ‫الفونج عمارة دنقس‪،‬‬ ‫‪ ،‬وزعيم‬ ‫جماع‬ ‫الله‬ ‫عبد‬
‫الأمطار‬ ‫مياه‬ ‫لتتجمع فيها‬ ‫في السودان بالفولة وذلك‬ ‫تعرف‬
‫مملكة علوة ‪ ،‬ودخلوا في‬ ‫سعوبا عاصمة‬ ‫انطلق نحو‬ ‫موحدا‬
‫واشترى‬ ‫‪.‬‬ ‫اليومية‬ ‫حاجاتهم‬ ‫بعد في‬ ‫فيما‬ ‫الناس‬ ‫ويستعملها‬
‫فاصلة مع جيح!‬ ‫إلى سوبا‪ ،‬في معركة‬ ‫أربجي ‪ ،‬في طريقهم‬
‫فيها‬ ‫وأقاموا‬ ‫‪،‬‬ ‫الشريفين‬ ‫الحرمين‬ ‫حول‬ ‫الفونج الأراضي‬ ‫وزراء‬
‫على ذلك الجي!ق‪ ،‬وإنهاء مم!!ة‬ ‫بالقضاء‬ ‫انتهت‬ ‫النوبة‬
‫فى‬ ‫السناري‬ ‫الرواق‬ ‫أنشأوا‬ ‫الفونج ‪ ،‬كما‬ ‫سلطنة‬ ‫لحجاج‬ ‫أروقة‬
‫دنق!ر‬ ‫تولى عمارة‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫العاصمة‬ ‫‪ ،‬وخراب‬ ‫النوبة‬
‫السسودانيون‬ ‫‪ ،‬ليلجأ إليه الطلاب‬ ‫في الازهر الشريف‬ ‫مصر‬
‫هناك اتفاق‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫وزيره‬ ‫جماع‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫الملك ‪ ،‬وأصبح‬
‫الحجئالإفريقي‬ ‫كل‬ ‫وكان‬ ‫الأزهر‪.‬‬ ‫الذين يتلقون العلم في‬
‫الوزارة‬ ‫‪ ،‬وأن تصبح‬ ‫وأبنائه‬ ‫الملك في عمارة‬ ‫على أن يكون‬
‫الحرمين الشريفين‪.‬‬ ‫بظل رواق الفوج في أرض‬ ‫يستظل‬
‫في‬ ‫وذريته ‪ .‬وأقام عمارة‬ ‫الله حماع‬ ‫في يد الشيخع عبد‬
‫حين‬ ‫المسلمين‬ ‫بعلماء‬ ‫الفونج يرحبون‬ ‫سلاطين‬ ‫وكان‬
‫في‬ ‫جماع‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫سنار‪ ،‬وظل‬ ‫وهي‬ ‫التى خطها‬ ‫عاصمته‬
‫الأهالي‬ ‫‪ ،‬وإرشاد‬ ‫علمهم‬ ‫للإفادة من‬ ‫سنار وذلك‬ ‫يزورون‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫في بلدة قرشي‬ ‫التي هي‬ ‫قصبته‬
‫القيم‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫إلى‬
‫في‬ ‫الزرقاء إلى الوجود‬ ‫السلطة‬ ‫خرجت‬ ‫هذه الفترة‬
‫أهـ‪،‬‬ ‫سنة ‪236‬‬ ‫حتى‬ ‫بين مد وجزر‬ ‫الفونج‬ ‫مملكة‬ ‫ظلت‬
‫أيضا بسلطنة الفونج ومملكة‬ ‫عرفت‬ ‫كما‬ ‫السودانية‬ ‫الأراضي‬
‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫فتح‬ ‫باشا والي مصر‬ ‫علي‬ ‫‪ 82‬ام حين قرر محمد‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 5‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 19 0‬هـ‪،‬‬ ‫مشة‬ ‫في‬ ‫الفوخ! وذلك‬

‫‪ 236‬أهـ‪ 082 ،‬أم‬ ‫للسودان‬ ‫علي‬ ‫فتح محمد‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬أ‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫‪236-19‬‬ ‫(‪0‬‬ ‫الفوبخ‬ ‫مملكة‬

‫أخذ يفكر‬ ‫علي الحكم في مصر‪،‬‬ ‫أن تولى محمد‬ ‫بعد‬ ‫لها‬ ‫فى السودان ‪ ،‬وقد دانت‬ ‫أول مملا! إسلامية ظهرت‬ ‫هي‬

‫أن أعد العدة‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫له‬ ‫المجاورة‬ ‫فى الأراضي‬ ‫فى التوسع‬ ‫دنقلا‪.‬‬ ‫منطقة‬ ‫إلى‬ ‫بين سنار‬ ‫المنتشرة‬ ‫العربية‬ ‫القبائل‬ ‫أكثر‬
‫‪20 3‬‬ ‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫من‬ ‫السودانيين بشيء‬ ‫وعامل‬ ‫من كردفان‬ ‫الدفتردار‬ ‫فعاد‬ ‫لدراسة‬ ‫الرسل‬ ‫‪ ،‬بعد أن أرسل‬ ‫عليه‬ ‫وألاستيلاء‬ ‫السودان‬ ‫لغزو‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبشة‬ ‫الذي فر إلى‬ ‫نمر‬ ‫المك‬ ‫يتعقب‬ ‫وظل‬ ‫القسوة‬ ‫لها‬ ‫التى يمكن أن يتعرض‬ ‫الخاطر‬ ‫ومدى‬ ‫السوداذا‪،‬‬ ‫في‬ ‫الحالة‬

‫الأهالي‪،‬‬ ‫علي من يطمئن‬ ‫وأرسل محمد‬ ‫الأمور‪،‬‬ ‫استقرت‬ ‫بقيادة ابنه‬ ‫أحدهما‬ ‫جيشين‬ ‫للنتائج أعد‬ ‫فلما اطمأن‬ ‫‪.‬‬ ‫جيشه‬

‫‪،‬‬ ‫تحقيق الأهداف‬ ‫محاولات‬ ‫وبدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫ويعيد الأمن للسودان‬


‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫لحكمه‬ ‫أراضيها‬ ‫‪ ،‬وإخضاع‬ ‫الفونج‬ ‫مم!كة‬ ‫لغزو‬ ‫إسماعيل‬

‫في الجيمق المزمع‬ ‫للتجنيد‬ ‫على‪ .‬السود‬ ‫بالحصول‬ ‫وذلك‬ ‫على‬ ‫وكان‬ ‫الدفتردار‪،‬‬ ‫بقيادة صهره‬ ‫الثاني فقد) كان‬ ‫الجيش‬
‫بالقدر‬ ‫لم تكن‬ ‫ترسل‬ ‫التي كانت‬ ‫الأعداد‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫إنشاؤه‬
‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫بغربي‬ ‫كردفان‬ ‫إلى‬ ‫يتوجه‬ ‫أن‬ ‫الجيم!‬ ‫هذا‬

‫بكثرة لم‬ ‫وجوده‬ ‫الذي قيل عن‬ ‫فإن الذهب‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الكافي‬
‫إلى القيام بهذا‬ ‫تدعوه‬ ‫لمح!سد علي أسباب‬ ‫وكانت‬

‫إلى السودان فى زيارة‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫وذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫تباشيره‬ ‫تظهر‬


‫تعلم‬ ‫يحسن‬ ‫قوي‬ ‫توأقا إلى إعداد جيش‬ ‫كان‬ ‫العمل ‪ ،‬فقد‬
‫يأخذوا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الأهالي ‪ ،‬وشجعهم‬ ‫فطمأن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحوال‬ ‫لتفقد‬
‫أهدافه‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫لرؤسائه‬ ‫والانصياع‬ ‫وامر‪،‬‬ ‫الاة‬ ‫‪ ،‬وقبول‬ ‫النظام‬

‫الحديثة‪.‬‬ ‫المدنية‬ ‫بأهداب‬


‫فى جبال‬ ‫مناجم الذهب وخصوصا‬ ‫‪-‬تلى‬ ‫أيضا الحصول‬
‫منها‬ ‫كل‬ ‫إلى مديريات يحكم‬ ‫البلاد‬ ‫علي‬ ‫قسم محمد‬
‫السودانية من رقيق وعاج‬ ‫تجارة الأراضي‬ ‫شنقول ‪ ،‬واحتكار‬
‫إمرته‬ ‫تحت‬ ‫السودان ‪ ،‬يعمل‬ ‫عاما على‬ ‫مدير‪ ،‬وعين حاكفا‬
‫مياه النيل خوفا من‬ ‫من‬ ‫مصر‬ ‫حاجة‬ ‫‪ ،‬وتأمين‬ ‫أخرى‬ ‫وأشياء‬
‫عام‬ ‫باشا أول حاكم‬ ‫خورشيد‬ ‫هؤلاء المديرون ‪ .‬وكان‬
‫يخشى‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫محمد‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫دولة أخرءظ عليه‬ ‫سيطرة‬
‫يوالي‬ ‫على‬ ‫محمد‬ ‫للبلاد‪ ،‬واهتم بالمسألة العمرانية ‪ .‬وكان‬
‫من الأطماع الغربية فقرر الامحتيلاء على‬ ‫على موقفه‬
‫التي لم يستطع‬ ‫الضرائب‬ ‫‪ ،‬مع فرض‬ ‫طلباته للسود وللذهب‬
‫الأوروبية‪،‬‬ ‫ملاذا من الأطماع‬ ‫له‬ ‫‪ 4‬لتكون‬ ‫اسموداني‬ ‫الأراضي‬
‫دفعها‪.‬‬ ‫الأهالي‬
‫علي‬ ‫قرر محمد‬ ‫الألمسباب‬ ‫لهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫ا؟صوبية‬ ‫وأمانا لحدوده‬
‫علي باشا بعد فتح السودان بالناحية‬ ‫اهتم محمد‬
‫مملكة الفونج‬ ‫على‬ ‫إلى السودأن للاستيلاء‬ ‫جيشين‬ ‫إرسال‬
‫البلاد ليحل‬ ‫نظام القانون التركى في‬ ‫القضائية ‪ ،‬فأدخل‬
‫منطقة كردفان ‪.‬‬ ‫كلن سنار وضم‬ ‫وإنهاء حكمهم‬
‫هذأ‬ ‫منتشرا فيها‪ ،‬وأصبح‬ ‫القانون القبلي ‪ ،‬الذي كان‬ ‫محل‬
‫‪،‬‬ ‫جندي‬ ‫‪ 5‬و‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫إسماعيل‬ ‫جيمق‬ ‫كان‬
‫رئيسا‬ ‫‪ ،‬وعين‬ ‫والمدنية‬ ‫الجنائية‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫النظام نافذ المفعول‬
‫والخبراء‪.‬‬ ‫المدافع‬ ‫بعض‬ ‫ومعهم‬ ‫النارية‬ ‫بالألمسل!‪،‬‬ ‫مسلحين‬
‫الديار السودانية‪.‬‬ ‫كل‬ ‫للقضاة على‬
‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫في ‪236‬‬ ‫الجيش‬ ‫هذأ‬ ‫تقدم‬
‫السودان‬ ‫سعيد شهد‬ ‫الأول ومحمد‬ ‫وفي عهد عباس‬
‫وصل‬ ‫في المرحلة الأولى ‪ ،‬حتى‬ ‫تذكر‬ ‫أية مقا‪،‬مة‬ ‫يصادف‬
‫هي مدرلمسة الخرطوم التي‬ ‫عصرية‬ ‫لأول مرة فتح مدرسة‬
‫علي‪،‬‬ ‫محمد‬ ‫التي قاوم أهلها جي!ش‬ ‫التصايقية‬ ‫قبيلة‬ ‫إلى أرض‬
‫من فرنسا‪.‬‬ ‫بعد رجوعه‬ ‫فيها رفاعة الطهطاوي‬ ‫عمل‬
‫فيها بالسلاح‬ ‫كانوا يحاربون‬ ‫في‪ ،‬معركة‬ ‫معه‬ ‫والتحموا‬
‫في السودان (‪1236‬‬ ‫فترة الحكم المصري‬ ‫وفي خلال‬
‫شملهم‪،‬‬ ‫بهم وشتت‬ ‫الناري فتك‬ ‫ادصلاح‬ ‫الأبيض ‪ ،‬لكن‬
‫الحدود‬ ‫أم) توسعت‬ ‫‪885 -‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪303 -‬‬
‫إلى‬ ‫الشايقية‬ ‫قبيلة‬ ‫المقا‪،‬مة ‪ .‬واضطرت‬ ‫ولم تنجح‬
‫تسكن‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫أراضي شرقي السودان‬ ‫السودانية فشملت‬
‫جنوبا في‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫إسماعيل‬ ‫وتةدم جيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستسلام‬
‫السودان‬ ‫المناطق الجنوبية من‬ ‫التوسع‬ ‫قبائل البجة ‪ ،‬وشمل‬
‫طريقه إلى سنار‪.‬‬
‫إلى‬ ‫باشا لضمها‬ ‫بيكر وغوردون‬ ‫السير صمويل‬ ‫إليها‬ ‫فأرسل‬

‫منفرد‬ ‫بعمل‬ ‫باشما‬ ‫الزبير‬ ‫قام‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫فى السودان‬ ‫أملاك مصر‬ ‫فيها‬ ‫إلى بربر‪ ،‬فبقي‬ ‫وصل‬ ‫حتى‬ ‫تقدمه‬ ‫الجيشر‪،‬‬ ‫واصل‬

‫جنوده‬ ‫بها‪ .‬وكان‬ ‫مملكة إسلامية‬ ‫لفتح بحر الغزال وتأسيس‬ ‫السودانية لمبايعته‪.‬‬ ‫القبائل‬ ‫ينتظر قدوم زعماء‬ ‫إسماعيل‬

‫قد استرقهم فى بادئ الأمر‪ ،‬ثم أعد منهم‬ ‫من اسحود‪ ،‬وكان‬ ‫قبيلة‬ ‫ملك‬ ‫نمر‬ ‫ابن المك‬ ‫ومنهم‬ ‫طلا"ئع بعضهم‬ ‫تصله‬ ‫وبدأت‬

‫وبين مملكة دارفور‬ ‫بينه‬ ‫المناوشات‬ ‫ما بدأت‬ ‫وسرعان‬ ‫جيشا‪.‬‬ ‫أرسل‬ ‫قد‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى شمندي‬ ‫بعد ذلك‬ ‫ثم تف‪-‬م‬ ‫الجعليين‪.‬‬

‫لقوافله التجارية عبر‬ ‫تعرضهم‬ ‫السودان بسبب‬ ‫غربي‬ ‫السلطان‬ ‫منه ومن‬ ‫يطلب‬ ‫عدلان‬ ‫إلى الوزير الفونجرب محمد‬

‫منذ القرن‬ ‫مملكة الفور مملكة إسلامية‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫أرأضيهم‬ ‫القبائل‬ ‫قد أقر زعماء‬ ‫إسماعيل‬ ‫الو!*ء‪ .‬وكان‬ ‫تقديم فروض‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫الوزير‬ ‫العشائر‪ .‬ولم يكن‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫زعماء‬ ‫مواقعهم‬ ‫على‬

‫ميناءي‬ ‫الخديوي إسماعيل استأجرت مصر‬ ‫وفي عهد‬ ‫مسؤوليته القومية لإسماعيل‪.‬‬ ‫في التنازل عن‬ ‫يرغب‬

‫الحكومة‬ ‫من الحكومة العثمانية ‪ ،‬وتوسعت‬ ‫ومصوع‬ ‫سواكن‬ ‫أن فرض‬ ‫عند فئالسودان‬ ‫أول ما فعله إسماعيل‬ ‫كان‬

‫من‬ ‫إليها‪ .‬وجعلت‬ ‫في إرتريا وضمتها‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫المصرية‬ ‫لديهم في‬ ‫معروفا‬ ‫أ؟هالي وهو أمر لم يكن‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الضرائب‬

‫السودان ممارسة‬ ‫يستطيع‬ ‫أيضا ميناء للسودان ‪ ،‬حتى‬ ‫سواكن‬ ‫دولة الفونج‪.‬‬ ‫عهد‬

‫بدلأ‬ ‫سواكن‬ ‫وارداته من‬ ‫‪ ،‬وتسلم‬ ‫صادراته‬ ‫‪ ،‬وإرسال‬ ‫تجارته‬


‫إسماعيل‪،‬‬ ‫أم مات‬ ‫هـ‪822 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪238‬‬ ‫ديسمبس‬ ‫وفى‬

‫النيل‪.‬‬ ‫من طريق‬ ‫المك نمر‪،‬‬ ‫له‬ ‫أعدها‬ ‫خدعة‬ ‫بسبب‬ ‫بطانض ‪ 4‬حرقا‬ ‫من‬ ‫وكثير‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪4‬‬

‫أعوانه‬ ‫أحد‬ ‫فأرسل‬ ‫أكبر‪.‬‬ ‫الأمر أهمية‬ ‫يولي‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫‪،‬‬ ‫بمهديته‬ ‫في الصودان حتى بلغت‬ ‫أملاك مصر‬ ‫ازدادت مساحة‬

‫عن‬ ‫ليثني المهدي‬ ‫أبا‪،‬‬ ‫إلى جزيرة‬ ‫أبو السعود‬ ‫وهو محمد‬ ‫أكثر من مليون ميل مرلغ‪ ،‬وذلك عندما أرسل غوردون‬

‫‪ 1 1‬رمضان‬ ‫الجزيرة في‬ ‫أبو السعود‬ ‫قراره ‪ .‬ووصل‬ ‫في الفترة ما‬ ‫السودان لأوأط مرة‬ ‫عاما على‬ ‫حاكما‬ ‫ليكون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المهدي‬ ‫وطالب‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪881‬‬ ‫اهـ‪ 7 ،‬أغسطس‬ ‫‪892‬‬ ‫الصودان‬ ‫ومع ازدياد مساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪987‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫بين ‪877‬‬

‫وألا يترك‬ ‫بمبايعته‬ ‫المهدي‬ ‫فنصحه‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫عما هو ماض‬ ‫يرجع‬ ‫الحكم فيه‪.‬‬ ‫ازدادت مشكلات‬

‫من يديه‪.‬‬ ‫الفرصة تفلت‬ ‫موارد السودان فأرادت‬ ‫الإدارة المصرية استغلال‬ ‫حاولت‬

‫‪،‬‬ ‫القوة‬ ‫قرر أن يلجأ إلى‬ ‫وقد‬ ‫إلى الخرطوم‬ ‫السعود‬ ‫أبو‬ ‫رجع‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫خليفة‬ ‫بك‬ ‫حسين‬ ‫وحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫القطن وحلجه‬ ‫زراعة‬ ‫إدخال‬

‫‪ 2‬جندي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫ومعه‬ ‫البواخر‬ ‫بإحدى‬ ‫أبا‬ ‫إلى‬ ‫ثم عاد‬ ‫الخديوي‬ ‫نجاح‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأراضي‬ ‫زراعة‬ ‫على‬ ‫السودانيين‬ ‫يشجع‬

‫‪،‬‬ ‫تلاميذه‬ ‫البيعة من‬ ‫قد أخذ‬ ‫المهدي‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫وبعفالضباط‬ ‫امتدت‬ ‫حيث‬ ‫المواصلات‬ ‫باشا كبيرا فى ميدان‬ ‫إسماعيل‬

‫ما‬ ‫أيديهم‬ ‫في‬ ‫حملوا‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫معه‬ ‫بالوقوف‬ ‫الذين تعهدوا‬ ‫السودان‬ ‫فى‬ ‫ميل‬ ‫‪481‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫مسافة‬ ‫إلى‬ ‫لتصل‬ ‫البردتى‬ ‫خطوط‬

‫‪.‬‬ ‫والحجارة‬ ‫بالعصي‬ ‫رتسلحوا‬ ‫‪،‬‬ ‫سيوف‬ ‫س‬ ‫وحدوا‬ ‫‪ .‬ووصلت‬ ‫أم‬ ‫بر القاهرة والخرطوم سنة ‪986‬‬ ‫بل إفها ربطت‬

‫اهـ‪ ،‬التحمت‬ ‫‪892‬‬ ‫‪ 17‬رمضان‬ ‫‪،‬‬ ‫‪16‬‬ ‫وفى مساء‬ ‫إلى الجنوب ‪.‬‬ ‫تصل‬ ‫إلى الخرطوم حتى‬ ‫النيلية‬ ‫البواخر‬ ‫بعض‬

‫قصير‬ ‫وقت‬ ‫المهدي ببسالة ‪ ،‬وبعد‬ ‫القوتان ‪ ،‬وقات!! رجال‬ ‫إدارة شؤون‬ ‫تولوا‬ ‫الذين‬ ‫الحكام‬ ‫محاولات‬ ‫لم تكن‬

‫السعود‪ ،‬وفر الباقون‬ ‫أبو‬ ‫وبينهم‬ ‫جنود الحكومة‬ ‫أغلب‬ ‫قتلوأ‬ ‫كانت‬ ‫عاتقهم ‪ ،‬كما‬ ‫على‬ ‫الملقاة‬ ‫المسؤولية‬ ‫البلاد بمستوى‬

‫بداية‬ ‫كانت‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫نحو‬ ‫التي أقلتهم‬ ‫الباخرة‬ ‫نحو‬ ‫كل شيء وكل فرد‪ ،‬قد أرهقت‬ ‫تشمل‬ ‫التي‬ ‫الضرائب‬

‫الثورة المهدية‪.‬‬ ‫كرهوا الظلم الذي حاق‬ ‫قد‬ ‫السودانيون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المواطنين‬

‫الأول ‪.‬‬ ‫المقام‬ ‫دينية في‬ ‫أسبابها‬ ‫‪.‬‬ ‫المهدية‬ ‫الثورة‬ ‫أسباب‬ ‫على‬ ‫لإجبارهم‬ ‫الأهالى‬ ‫مع‬ ‫التي تتخذ‬ ‫بهم‪ ،‬كما أن الطرق‬

‫للإسلام‬ ‫التى لا تمت‬ ‫الممارسات‬ ‫بعض‬ ‫المهدي‬ ‫رأى‬ ‫فقد‬ ‫كانوا يتمنون‬ ‫فقد‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫إنسانية‬ ‫لم تكن‬ ‫دفع الضرائب‬

‫ولمس تدني الوازع‬ ‫‪،‬‬ ‫المشايخ‬ ‫التبرك ببعض‬ ‫بصلة مثل‬ ‫يط!ئن‬ ‫على يد مصلح‬ ‫الظالم‬ ‫من ذلك الموقف‬ ‫الخلاص‬

‫بلاده‬ ‫أرض‬ ‫يدنس‬ ‫المستعمر‬ ‫عند البعض ‪ ،‬وشهد‬ ‫الأخلاقى‬ ‫الظلم‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويرفع‬ ‫النفوس‬

‫وكان‬ ‫دار الكفر‪.‬‬ ‫مقابل‬ ‫دار سلام (إسلام)‬ ‫التى صنفها‬ ‫الاستفلال‬ ‫الثورة المهدية وحروب‬

‫رأوا في‬ ‫الذي في أيديهم ‪ ،‬ولذلك‬ ‫المال‬ ‫قلة‬ ‫الناس يعانون‬ ‫اشعيم الديني محمد‬ ‫الثورة المهدية إلى مفحرها‬ ‫تنسب‬

‫يقره‬ ‫لا‬ ‫ظلفا‬ ‫الحكم المصري‬ ‫انتى اتسم بها عهد‬ ‫الضرائب‬ ‫ام)‪ ،‬ولد فى شمالى‬ ‫‪885 -‬‬ ‫المهدي (‪1844‬‬ ‫أحمد‬

‫وما فيها من‬ ‫الضرائب‬ ‫أن طريقة جمع‬ ‫عن‬ ‫فضلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫التي أ!توطنت‬ ‫إلى قبيلة الأشراف‬ ‫‪ ،‬وينتمي‬ ‫السودأن‬

‫من تحقير‬ ‫الجنود الذين يجمعونها‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬وما يقوم‬ ‫تعذيب‬ ‫التحق‬ ‫حيث‬ ‫القرآن فى صغره‬ ‫بالقرب من دنقلا‪ .‬حفظ‬
‫يشتد‪ .‬في‬ ‫الأهالي‬ ‫تذمر‬ ‫بهم ‪ ،‬جعل‬ ‫‪ ،‬واستخفاف‬ ‫للمواطنين‬ ‫ثم ما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين الإسلامي‬ ‫اتباع شعائر‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وشب‬ ‫بالكتاب‬

‫دينيا‪ ،‬استطاع‬ ‫عالما‬ ‫المهدي بوصفه‬ ‫مركز‬ ‫نفسه قوي‬ ‫الوقت‬ ‫من الخرطوم ‪،‬‬ ‫بالقرب‬ ‫كرري‬ ‫مع والده إلى‬ ‫لبث أن رحل‬

‫في مواطنيه‪.‬‬ ‫الحماس‬ ‫يثير‬ ‫أن‬ ‫فى متابعته لدراسته الدينية‪.‬‬ ‫وهناك ظل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المهدي‬ ‫توقع‬ ‫أبا‬ ‫معركة‬ ‫‪ .‬بعد‬ ‫ا!لهدي‬ ‫انتصارات‬ ‫الخير الذي اقتدى به‬ ‫محمد‬ ‫من أساتذته الشيخ‬ ‫وكان‬

‫تلاميذه‬ ‫ونصحه‬ ‫‪،‬‬ ‫شوكته‬ ‫لكسر‬ ‫ترسل الح!صمة جيشا‬ ‫يرى‬ ‫منها طعامه وشرابه ‪ .‬وكان‬ ‫ليستخرج‬ ‫في أرضه‬ ‫وعمل‬

‫يكثر الدعاة من‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫وأعوانه بالهجرة إلى كردفان‬ ‫نوع من‬ ‫الناس هى‬ ‫من‬ ‫الحكومة‬ ‫التى تجمعها‬ ‫أن الضرائب‬

‫بعيدا عن العاصمة الخرطوم وجيوش‬ ‫القبائل‬ ‫ومن‬ ‫العلماء‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫عنه‬ ‫ينهى‬ ‫الذي‬ ‫الظلم‬

‫المحليين‬ ‫الإداريين‬ ‫إلى محاولات‬ ‫بالإضافة‬ ‫الحكمدار‪،‬‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫السودان‬ ‫بغربي‬ ‫المهدي إلى كردفان‬ ‫وممافر‬

‫المهدي‬ ‫تعقب‬ ‫أول من حاول‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫المهدي‬ ‫على‬ ‫للقضاء‬ ‫واحدا‪.‬‬ ‫صفا‬ ‫معه‬ ‫منهم الوقوف‬ ‫بعلماء الدين وطلب‬ ‫اتصل‬

‫ببعض‬ ‫‪ ،‬فخرج‬ ‫كردفان‬ ‫باشا مدير مديرية‬ ‫سعيد‬ ‫محمد‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫لكل من سمع‬ ‫يكتب‬ ‫وأخذ‬ ‫أبا‪،‬‬ ‫ثم عاد إلى جزيرة‬

‫تقلي قام‬ ‫الملك آدم ملك‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المهدي‬ ‫لمقارعة‬ ‫القوات‬ ‫من بين من‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫دعوته‬ ‫في‬ ‫العلماء آملأ منهم أن يناصروه‬

‫على‬ ‫المدير‬ ‫الليل ‪ ،‬فخشى‬ ‫أثناء‬ ‫القوة‬ ‫على‬ ‫الرصاص‬ ‫بإطلاق‬ ‫نور الدائم الذي‬ ‫شريف‬ ‫أستاذه محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫الدعوة‬ ‫تلك‬ ‫سمعوا‬

‫‪.‬‬ ‫المهدي‬ ‫تعقب‬ ‫‪ ،‬وتراحكن‬ ‫نفسه‬ ‫الخطوات‬ ‫السودأن بالأمر ليتخذ‬ ‫(حاكم)‬ ‫أبا حكمدار‬

‫المهدي ‪،‬‬ ‫أيمن ضرب‬ ‫بك‬ ‫راشد‬ ‫مدير فاشودة‬ ‫ثم حاول‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫لكبح جماح‬ ‫اللازمة‬

‫‪ 1 6‬محرم‬ ‫في‬ ‫المعركة‬ ‫أثناء‬ ‫به‪ ،‬وقتل‬ ‫حلت‬ ‫الهزيمة‬ ‫لكن‬ ‫عليه رأي‬ ‫بما استقر‬ ‫رؤوف‬ ‫ان علم الحكمدار‬ ‫بمجرد‬

‫للإيمان‬ ‫شخصيا‬ ‫وأنه دعاه‬ ‫المهدي ‪ ،‬خاصة‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬


‫ام ‪.‬‬ ‫‪881‬‬ ‫ديسمبر‬ ‫‪9‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪992‬‬
‫‪502‬‬ ‫السودان ‪،‬تاريخ‬

‫دقنة‬ ‫عثمان‬ ‫‪ ،‬وهجوم‬ ‫الطريق‬ ‫لصعوبة‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الخرطوم‬ ‫حتى‬ ‫!‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫عددها‬ ‫بقوة‬ ‫الخرطوم‬ ‫باشما من‬ ‫جيقلر‬ ‫بعث‬

‫المتوقع‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫لمحاربة‬ ‫باشا الشلالي‬ ‫قيادغ يوسف‬ ‫تحت‬ ‫جندي‬

‫البريطاني‪.‬‬ ‫الإنقاذ‬ ‫وتسابق كل من المهدي وجيم!‬ ‫المهدي من إبادة هذه‬ ‫رجال‬ ‫ام وتمكن‬ ‫‪ 3‬مايو ‪882‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فجر‬

‫البعثة‬ ‫الخرطوم قبل وصول‬ ‫فالمهدي يريد أن يسقط‬ ‫بها‬ ‫استعان‬ ‫نارية كثيرة‬ ‫على أسلحة‬ ‫القوة ‪ ،‬والاسفلاء‬

‫الوصول‬ ‫يريدون‬ ‫كانوا‬ ‫البريطانية ‪ ،‬والبريطانيون‬ ‫السمكرية‬ ‫ا أقدامه‪.‬‬ ‫شبيت‬ ‫في‬ ‫المهدي‬

‫‪2 6‬‬ ‫جنوده ‪ .‬وفي‬ ‫قواه وقوى‬ ‫قبل أن تخور‬ ‫إلى غوردون‬ ‫يطلقه‬ ‫اصطلاح‬ ‫‪ .‬الجزيرة‬ ‫السودان‬ ‫انحاء‬ ‫أ‬ ‫في‬ ‫الثورة‬

‫العام على‬ ‫جنوده بالهجوم‬ ‫ام أمر المهدي‬ ‫‪885‬‬ ‫يناير‬


‫‪،‬‬ ‫والنيل الأزرق‬ ‫الأبي!‬ ‫النيل‬ ‫المنطقة التي بين‬ ‫على‬ ‫السودانيون‬

‫النجومي‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫قائده الأمير عبد‬ ‫الخرطوم ‪ ،‬وكان‬


‫‪ ،‬وقد‬ ‫القرآن‬ ‫فيها مدارس‬ ‫آهلة بالسكان تكثر‬ ‫منطقة‬ ‫وهي‬
‫ثم وصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫غوردون‬ ‫الخرطوم ‪ ،‬وقتل‬ ‫حامية‬ ‫وانهزمت‬
‫الحركة‬ ‫أهاليها‬ ‫ناصر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫وتعبده‬ ‫المهد‪-‬ب بنسكه‬ ‫فيها‬ ‫عرف‬

‫من‬ ‫بعد يومين فقط‬ ‫النيلية‬ ‫بواخرها‬ ‫الإنقاذ على‬ ‫طلائع حملة‬
‫آخرون‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬ولحق‬ ‫المكاشفي‬ ‫الشيخ‬ ‫علر‪ ،‬رأسهم‬ ‫المهدية وكان‬
‫فارتد بعدها‬ ‫‪.‬‬ ‫أمل عظمى‬ ‫خيبة‬ ‫فكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫سقوط‬
‫(أنصار‬ ‫بالأنصار‬ ‫أتباع الحركة المهدية الذين عرفوا‬ ‫كثر‬ ‫حتى‬
‫المقاومة‬ ‫من جراء‬ ‫في مهمته‬ ‫بعد أن فشل‬ ‫المنقذ‬ ‫الجيعش‬
‫ما يملكون مقاومة‬ ‫بكل‬ ‫المهدي ) في هذد المنطقة وحاولوا‬
‫وبرغم‬ ‫أبي طليح‪.‬‬ ‫في معركة‬ ‫خاصة‬ ‫العنيفة التي وجدها‬
‫الإمدادات‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الخرطوم‬ ‫الجزيرة قريبة من‬ ‫كاف)‬ ‫ولما‬ ‫الظلم ‪.‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫المسودان بعد‬ ‫شرقي‬ ‫بريطانيا تحارب‬ ‫استمرت‬ ‫ذلك‬
‫التي حانت في يد الحكمدار‪ ،‬فإن هذه المحاولات‬ ‫والعساكر‬
‫ميناء سواكن‪.‬‬ ‫على‬ ‫سيطرت‬
‫فى‬ ‫لكنها أثارت الاضطرابات‬ ‫نجا‪-‬خا عسكريا‪،‬‬ ‫لم تصادف‬
‫أحمد‬ ‫تولى الإمام محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫المهدي يحكم‬
‫في‬ ‫الهزائم‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫وأنصاره‬ ‫المهدي‬ ‫البلاد‪ ،‬وبينما لةص‬
‫أنذاك‬ ‫‪ ،‬التي عرفت‬ ‫من أم درمان‬ ‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫حكم‬ ‫المهدي‬
‫واستطاع‬ ‫في كردفان‬ ‫نصرا حاسما‬ ‫حقق‬ ‫فإكه‬ ‫السودان‬ ‫وسط‬
‫الشريعة‬ ‫بمقتضى‬ ‫الحكم‬ ‫هو‬ ‫به‬ ‫ما قام‬ ‫أول‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بالبقعة‬
‫الحكومة المصرية بايعاز‬ ‫ثم أرسلت‬ ‫‪،‬‬ ‫مدينة الأبيض‬ ‫أن يسقط‬
‫أهم‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الشرع‬ ‫لتطابق‬ ‫المالية‬ ‫الإدارة‬ ‫‪ ،‬فنظم‬ ‫الإسلامية‬
‫المهدي انتصر‬ ‫لكن‬ ‫يقوده البريطانى هكس‬ ‫جيثأ‬ ‫بريطانيا‬ ‫من‬
‫عملة‬ ‫والعشور‪ .‬وأمر بسك‬ ‫والغنائم‬ ‫الزكاة‬ ‫المالية‬ ‫مصادره‬
‫معركة‬ ‫في‬ ‫هكسبم‬ ‫قائده‬ ‫ذلك‬ ‫بمن في‬ ‫بر‪،‬مة‪،‬‬ ‫إبادة‬ ‫وأباده‬ ‫عليه‬
‫في العملة المتداولة‪،‬‬ ‫لمقابلة النقص‬ ‫وذلك‬ ‫باسم حكومته‬
‫‪.‬‬ ‫شيكان‬

‫الاستيلاء‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫والذهبية‬ ‫الحلي الفضية‬ ‫في ذلك‬ ‫واستخدم‬


‫ن!سه كان أمير آخر من أمراء المهدي ‪ ،‬اسمه‬ ‫في الوقت‬
‫الذين‬ ‫الأمراء‬ ‫قد عين‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها فى الابيض والخرطوم‬
‫السودان‬ ‫في شرق‬ ‫الأنصار‬ ‫دقنة ‪ ،‬بتمود جيوش‬ ‫عثمان‬
‫‪.‬‬ ‫الجيوش‬ ‫المناطق وقيادة‬ ‫بحكم‬ ‫يقومون‬
‫أي إمدادات‬ ‫وصول‬ ‫حائلأ دون‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫سلطة‬ ‫ويضعف‬
‫في‬ ‫توفي‬ ‫لأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫سقوط‬ ‫بعد‬ ‫المهدي‬ ‫حياة‬ ‫لم تطل‬

‫من سواكن‪.‬‬ ‫للخرطولأم‬ ‫حكومية‬


‫ام ‪.‬‬ ‫يوليو ‪885‬‬ ‫سنة ‪ 03 2‬أهـ‪26 ،‬‬ ‫يوم الجمعة ‪ 6‬رمضان‬
‫الييطاررؤ‬ ‫أ!كلمئ‬ ‫رشحت‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫إخلاء‬ ‫عملية‬
‫عبدالله‬ ‫ام)‪ .‬أصبح‬ ‫‪898‬‬ ‫(‪1885‬‬ ‫الله‬ ‫الخليفة عبد‬
‫والمدنيين‬ ‫بقية الحاميات‬ ‫سحب‬ ‫شكلملية‬ ‫لإتمام‬ ‫غوردون‬
‫حادة كان من‬ ‫وقد واجه نزاعات‬ ‫‪.‬‬ ‫للمهدي‬ ‫خليفة‬ ‫التعايشي‬

‫راضين‬ ‫لم يكونوا‬ ‫الذين‬ ‫ال المهدي‬ ‫بينها النزاع مع الأشراف‬ ‫هذه العملية باسم عملية‬ ‫وعرفت‬ ‫‪.‬‬ ‫الىمودان‬ ‫المصريين من‬

‫أبناء‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫الخليفة شريف‬ ‫زعيمهم‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫خلافته‬ ‫عن‬ ‫ور‬ ‫يناير‬ ‫في ‪26‬‬ ‫مغادرته لمصر‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫اال!ودان‬ ‫إخلاء‬

‫أرسل‬ ‫هناك‬ ‫ومن‬ ‫‪ 1 1‬فبراير‪،‬‬ ‫في‬ ‫بربر‬ ‫ووص!ء‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪884‬‬
‫عبد‬ ‫بخلافة‬ ‫‪ ،‬مقتنعين‬ ‫والمدن‬ ‫الحضر‬ ‫أبناء‬ ‫وهم‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫النيل‬

‫عينه سلطانا على‬ ‫أنه‬ ‫أى المهدي ‪ ،‬وأخبره‬ ‫إ‬ ‫شرف‬ ‫كسوة‬
‫من‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫الخليفة‬ ‫وخشي‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫غرب‬ ‫من‬ ‫إنه‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬

‫قبيلته (التعايشة؟‬ ‫إلى‬ ‫فأرسل‬ ‫والحضريين‪،‬‬ ‫الأشمراف‬ ‫انقلاب‬ ‫فبراير من‬ ‫في ‪18‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫كحل غوردون‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫كردفان‬

‫جاهدا‬ ‫ثم عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مقر عاصمته‬ ‫حيث‬ ‫لمساندته في أم درمان‬ ‫إذ كان‬ ‫الإخلاء‪،‬‬ ‫البدء فى‬ ‫لم يحاول‬ ‫ولىحنه‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫نفس‬

‫يميلون إلى آل‬ ‫الذين كانوا‬ ‫الأمراء السابقين‬ ‫على إزاحة‬ ‫بجيع!‬ ‫المهدي‬ ‫خرج‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫العاصمة‬ ‫عن‬ ‫لي!يدا‬ ‫ما يزال‬ ‫المهدي‬

‫بعض‬ ‫أن‬ ‫لاحظ‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫بدلأ منهم‬ ‫أقرباءه‬ ‫‪ ،‬وعين‬ ‫المهدي‬ ‫من فرض‬ ‫إلى الخرطوم ‪ ،‬وتمكن‬ ‫من الأبيثمتجها‬ ‫عرمرم‬

‫إلى‬ ‫من زمام دولة المهدية عمد‬ ‫تريد أن تفلت‬ ‫العشائر‬ ‫من‬ ‫ضغط‬ ‫فيها‪ .‬وتحت‬ ‫ما زال غوردون‬ ‫أ‬ ‫عليها‬ ‫الحصار‬

‫في آخر‬ ‫واستطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫من القسوة‬ ‫بشيء‬ ‫وتأديبها‬ ‫إخضاعها‬ ‫أن ترسل‬ ‫البريطانية‬ ‫الحكومة‬ ‫الرأي العام البرجطاني رأت‬

‫قويا‪.‬‬ ‫حاكما‬ ‫وأصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫السودانية‬ ‫القبائل‬ ‫كل‬ ‫الأمر‪ ،‬أن يخضع‬ ‫وأن الطريق بينه‬ ‫‪ ،‬خاصة‬ ‫لإنقاذ غوردون‬ ‫عسكرية‬ ‫حملة‬

‫‪ ،‬كان‬ ‫هذه الفترة محنا شديدة‬ ‫السودان خلال‬ ‫شهد‬ ‫في أيدي الثوار‪.‬‬ ‫بربر‬ ‫سقوط‬ ‫قد أغلق بسبب‬ ‫وبين مصر‬

‫السودان في‬ ‫هـالتى اجتاحت‬ ‫أ‬ ‫‪03 6‬‬ ‫أكثرها تأثيرا مجاعة‬ ‫النيل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫السير‬ ‫أقادة الإنجليز على‬ ‫ا‬ ‫رأي‬ ‫واممتقر‬

‫كثرة‬ ‫منها أيضا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫الفترة ما بين ‪888‬‬ ‫إلى النيل‬ ‫ومنها‬ ‫‪ ،‬بدلأ من سواكن‬ ‫إلى كأفردون‬ ‫للوصول‬
‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫لسودا‬ ‫ا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪6‬‬

‫عليهم فى عام ‪ 998‬ام‬ ‫وقضت‬ ‫الإنجليزي‬ ‫المصري‬ ‫الجيشر‬ ‫البلجيكيون‬ ‫تقدم‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبية في السودان‬ ‫الأطماع‬

‫وزرائه‪.‬‬ ‫وأهم‬ ‫نفسه‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫الخليفة‬ ‫فيها‬ ‫واستشهد‬ ‫يوأجو‬ ‫‪17‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫الغزال مشة ‪498‬‬ ‫ودخلوا دارفور وبحر‬

‫البريطاني في‬ ‫المندوب السامي‬ ‫اللورد كرومر‪،‬‬ ‫أعد‬ ‫القوة السودانية‬ ‫ودحروا‬ ‫كسلا‪،‬‬ ‫الإيطاليون‬ ‫أم هاجم‬ ‫‪698‬‬

‫باتفاقية الحكم‬ ‫وقد عرفت‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫اتفاقية ح!صم‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫الفرنسي التوغل في جنوبي‬ ‫الكابتن مارشان‬ ‫فيها‪ ،‬وتمكن‬

‫قرر أن يرشح‬ ‫الإنجليزي )‪ ،‬وفيها‬ ‫(المصري‬ ‫الثنائي‬ ‫فاشودة في يوليو‬ ‫مؤقتا على‬ ‫استيلاء‬ ‫استولى‬ ‫السودان حتى‬

‫مصر‪.‬‬ ‫عاما للسودان ‪ ،‬يعينه ملك‬ ‫حاكما‬ ‫البريطانيون‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪898‬‬

‫الأورر لي‬ ‫التسابق‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫المصري‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الغزو‬


‫الثنائي‬ ‫الحكم‬
‫‪،‬‬ ‫في السودان‬ ‫مصر‬ ‫مشاركة‬ ‫بريطانيا‬ ‫أرادت‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫في‬
‫ديسمبر‬ ‫‪31 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪818‬‬ ‫(‪ 2‬سبتمبر‬ ‫البريطايخة‬ ‫الإدارة‬
‫م!صنا من‬ ‫بقيادة كتشنر‬ ‫جيشا‬ ‫جهزت‬ ‫لذا فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫با!شرداده‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الثنائي‬ ‫الحكم‬ ‫الفترة بفترة‬ ‫هذه‬ ‫أم)‪ .‬تسمى‬ ‫‪559‬‬
‫الذين ح!انوا‬ ‫السود‬ ‫وبعض‬ ‫والبريطهانية‬ ‫الفرق المصرية‬ ‫بعض‬
‫الحكم ثنائيا‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أطسودان‬ ‫الإنجليزي‬ ‫اهصري‬ ‫ا!‪-‬‬
‫لغزو السودان ‪.‬‬ ‫في مصر‬
‫عام بريطاني‬ ‫حاكم‬ ‫البلاد‬ ‫ح!‪-‬ا‬ ‫ولريطانيا فعلا‪ .‬فقد‬ ‫اسما‬
‫م من الحدود المصرية‬ ‫‪6918‬‬ ‫الغازي عام‬ ‫تقدم الجيش‬
‫البلاد‪،‬‬ ‫الإدارية في‬ ‫الوظائف‬ ‫أعلى‬ ‫يتولون‬ ‫بريطانيون‬ ‫يعاونه‬
‫على الجزء الشمالى مر‬ ‫الاستيلاء‬ ‫نحو السودان بغرض‬
‫و !ان‬ ‫‪.‬‬ ‫منها أهمية‬ ‫أقل‬ ‫وظائف‬ ‫يتولون‬ ‫المصريون‬ ‫كان‬ ‫بينما‬
‫أولى‬ ‫في المرحلة الأولى إلى دنقلا‪ .‬كانت‬ ‫يصل‬ ‫البلاد حتى‬
‫اتسمت‬ ‫‪.‬‬ ‫في البلاد‪ ،‬بريطاني ومصري‬ ‫يقيمان‬ ‫هماك جيشان‬
‫الصبح‪.‬‬ ‫صلاة‬ ‫الأنصار يؤدون‬ ‫المعارك في فركة ‪ ،‬بينما كان‬
‫السودان‬ ‫جعلوا من جنوب‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه الفترة بمظاهر مهمة‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫جرح‬ ‫كما‬ ‫رجل‪،‬‬ ‫‪08 0‬‬ ‫منهم حوالي‬ ‫فقتل‬
‫وضئ‬ ‫ا!لقفولة‬ ‫المناطق‬ ‫قانون اسمه قانون‬ ‫منطقة مقفولة بنص‬
‫حوالي‬ ‫عددهما‬ ‫الباقين في الأسر‪ ،‬وكان‬ ‫آخرين ‪ ،‬ووبأكثر‬
‫فيه‬ ‫والمصريين‬ ‫الشماليين‬ ‫السودانيين‬ ‫‪ ،‬يمئدخول‬ ‫لهذا الغرض‬
‫نحو‬ ‫زحفه‬ ‫في‬ ‫الغازي‬ ‫الجيمق‬ ‫‪ .‬وا!متمر‬ ‫‪ 1‬جندي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫كفلت‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫أو بتصريحات‬ ‫رسمية‬ ‫في مهام‬ ‫إلا‬
‫إلى دنقلا فاسسحب‬ ‫ببواخره وجنوده‬ ‫وصل‬ ‫الجنوب ‪ ،‬حتى‬
‫وحظر‬ ‫‪.‬‬ ‫للأوروبيين‬ ‫فيه‬ ‫أضجول‬ ‫وا‬ ‫الجنوب‬ ‫أصدخول‬ ‫أضامة‬ ‫ا‬ ‫الحرية‬
‫يفوقه عدذا وعدة ‪.‬‬ ‫جيشا‬ ‫رأى‬ ‫لما‬ ‫بشارة‬ ‫منها الأمير محمد‬

‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫أو نمط‬ ‫الزي‬ ‫أحتمماليين في‬ ‫ا‬ ‫محاكاة‬ ‫الجموب!!‬ ‫على‬
‫توقرو اشحص‬ ‫ث!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫وحيشه‬ ‫دنقلا في يد كتشر‬ ‫وسقطت‬
‫الحر‬ ‫التمازج‬ ‫وعدم‬ ‫ويعد هذا القانون من أهم وسائ!! الفصل‬
‫أغادمة‬ ‫ا‬ ‫أغترة‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫الجيش‬ ‫لتموي!‬ ‫المالية‬ ‫المشكلات‬ ‫ريثما تحل‬

‫الثنائي‪.‬‬ ‫الح!صم‬ ‫إلان‬ ‫الحنوبيين‬ ‫ر‬ ‫أصشمالي!ت‬ ‫ا‬ ‫ب!ت‬


‫تقدم‬ ‫التمويل‬ ‫على‬ ‫الاتفاث‬ ‫ولما تم‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى أم درمان‬ ‫والوصول‬

‫الثنائي فهو‬ ‫فترة الحكم‬ ‫في‬ ‫وضح‬ ‫الذي‬ ‫الآخر‬ ‫المظهر‬ ‫أما‬
‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪898‬‬ ‫أبريل‬ ‫إلى عطهبرة في ‪8‬‬ ‫وصل‬ ‫حتى‬ ‫كتشنر‬
‫المدارس‬ ‫من‬ ‫الامن ‪ ،‬وبناء عدد‬ ‫بتنطم‬ ‫الإدارة البريطانية‬ ‫قيام‬
‫أن يهزم الأمير‬ ‫النخيلة ‪ ،‬استطاع‬ ‫منها في معركة‬ ‫وبالقرب‬
‫فيما‬ ‫أصبحت‬ ‫‪ ،‬التي‬ ‫التذكارية‬ ‫غوردون‬ ‫وفئثلية‬ ‫وفتحها‪،‬‬
‫ثص‬ ‫‪.‬‬ ‫الحملة‬ ‫الذي وقع أسيرا في ايدي‬ ‫ود أحمد‬ ‫محمود‬

‫‪،‬‬ ‫المواصلات‬ ‫سبل‬ ‫وتحسين‬ ‫‪،‬‬ ‫الحالية‬ ‫الخرطوم‬ ‫بعد جامعة‬ ‫والتقى بالجيع!‬ ‫‪.‬‬ ‫أم درمان‬ ‫نحو‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫الجيش‬ ‫تقدم‬

‫‪ ،‬وشيدت‬ ‫بالزراعة‬ ‫اهتمت‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديدية‬ ‫بإدخال السكك‬


‫الدولة‬ ‫رجال‬ ‫كبار‬ ‫وكل‬ ‫الله‬ ‫اسموداني بقيادة الخليفة عبد‬

‫قيام‬ ‫وشجعت‬ ‫الجزيرة ‪،‬‬ ‫مشروع‬ ‫حزان سنار‪ ،‬وجهزت‬ ‫يوم الجمعة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫أم درمان‬ ‫شمالي‬ ‫كرري‬ ‫موقعة‬ ‫في‬

‫وأنشأت‬ ‫النيل ‪،‬‬ ‫على‬ ‫بالمضخات‬ ‫المروية‬ ‫الزراعية‬ ‫المشاريغ‬


‫المصري‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الجيش‬ ‫‪ ،‬حصد‬ ‫أم‬ ‫‪ 2‬ممبتمبر مشة ‪898‬‬

‫المدن الكبيرة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫والكهرباء‬ ‫المياه‬ ‫‪ ،‬وأدخلت‬ ‫المستشفيات‬ ‫‪ ،‬جنود‬ ‫الرشاشة‬ ‫بمدافعه‬ ‫‪،‬‬ ‫جندي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ . . .‬لأه‬ ‫من‬ ‫المكون‬

‫الغرض‬ ‫وكان‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫المعيشة في‬ ‫من مستوى‬ ‫ورفعت‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫السوداني‬ ‫الجيم!‬

‫الجزيرة زراعة القطن لتزويد مصانع‬ ‫من مشروع‬ ‫الأساسي‬ ‫‪ .‬وأرسل‬ ‫السودانيين‬ ‫بهزيمة‬ ‫كرري‬ ‫معركة‬ ‫‪ .‬وانتهت‬ ‫مقاتل‬

‫وبيع‬ ‫البريطانية في لانكشاير بالقطن لغزله ونسجه‬ ‫النسيج‬ ‫‪،‬‬ ‫أم درمان‬ ‫السودانية‬ ‫العاصمة‬ ‫لدخول‬ ‫خيالته‬ ‫فرقة‬ ‫كتشنر‬

‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫شمال‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫قلته‬ ‫على‬ ‫ذكر‪،‬‬ ‫ما‬ ‫معظم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫أقمشته‬ ‫في أحد‬ ‫لهم كمينا‬ ‫قد نصب‬ ‫دقنة كان‬ ‫الأمير عثمان‬ ‫لكن‬

‫الزاندي ‪.‬‬ ‫مشروع‬ ‫شيئا في الجنوب سوى‬ ‫بعضه‬ ‫لايماثل‬ ‫بالأمير ورجاله‬ ‫فوجئوا‬ ‫الوادي‬ ‫في‬ ‫بخيلهم‬ ‫ولما نزلوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأودية‬

‫الأجنبي وقاموا‬ ‫الاحتلال‬ ‫ضد‬ ‫السودانيون‬ ‫ثار‬ ‫وفر‬ ‫ويطعنونهما بالرماح فقتل أكثرهم‬ ‫بالسيو!‬ ‫يضربونهم‬

‫الولاة غير المسلمين‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫دينية احتجاجا‬ ‫بانتفاضات‬ ‫‪.‬‬ ‫أم درمان‬ ‫دخل‬ ‫الغازيمما‬ ‫الجيعق‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الباقون‬

‫الجمعيات‬ ‫أنشأوا بعض‬ ‫الذين‬ ‫المتعلمين‬ ‫فئة‬ ‫ثم ظهرت‬ ‫رجالأ‬ ‫السودان أججمع‬ ‫الخليفة إلى غرب‬ ‫انسحب‬
‫التي‬ ‫الأبيض‬ ‫اللواء‬ ‫جمعية‬ ‫مثل‬ ‫للإنجليز‬ ‫المناهضة‬ ‫السرية‬ ‫الرأي من‬ ‫ذوي‬ ‫معه بعض‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫حديدة‬ ‫في معركة‬ ‫ويدخل‬

‫الكلية‬ ‫ثار طلبة‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫تنادي باستقلال‬ ‫كانت‬ ‫من مكان إلى‬ ‫من الوقت وهم يسيرون‬ ‫وظلوا فترة‬ ‫‪.‬‬ ‫رحاله‬

‫في‬ ‫البريطانى‬ ‫جمع الجيش‬ ‫‪ ،‬واشتبكوا‬ ‫أم‬ ‫‪29 4‬‬ ‫عام‬ ‫الحربية‬ ‫بهم قوة من‬ ‫لحقت‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫وصلوا أم دبيكرات‬ ‫حتى‬ ‫اخر‬
‫‪20‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ريخ‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫توسعا‬ ‫قصرها‪،‬‬ ‫لعبود‪ ،‬على‬ ‫السابقة‬ ‫الفترة‬ ‫شهدت‬ ‫في تاريخ السوادن‬ ‫بالسل شح الناري بما يعرف‬ ‫الخرطوم‬

‫المزروعة بالري الدائم‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫الذي ضاعف‬ ‫المناقل‬ ‫مشروع‬ ‫عبد‬ ‫علي‬ ‫مثل‬ ‫أسماء‬ ‫آنذاك‬ ‫‪ .‬ولمعت‬ ‫‪2‬‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫بثورة‬ ‫الحديث‬

‫تمرد القوات‬ ‫شهدت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المهمة‬ ‫الإدارية‬ ‫الوظائف‬ ‫وسودنة‬ ‫الأمين وغيرهم‪.‬‬ ‫ألماظ وعبيد حاج‬ ‫وعبد ال!ضيل‬ ‫اللطيف‬

‫بداية حرب‬ ‫هذه‬ ‫الجنوبية قبيل إعلان الاستقلال ‪ ،‬وكانت‬


‫الاستقلال‬ ‫عهد‬
‫الأمريكية‬ ‫المعونة‬ ‫قبول‬ ‫شهدت‬ ‫الطويلة ‪ ،‬مثلما‬ ‫الجنوب‬
‫يطالب بالاممتقلال‬ ‫قام مؤتمر ا‪-‬فريجين الذي كان‬
‫حلايب‬ ‫حول‬ ‫باثارها السياسية السلبية آنذاك ‪ ،‬وأول تنازع‬
‫المؤتمر‪،‬‬ ‫الأحزاب من داخل‬ ‫ونشأت‬ ‫بالطرق السلصء‪،‬‬
‫خلي!‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫حكومة‬ ‫فى عهد‬ ‫بين السودان ومصر‪،‬‬
‫مع مصر‬ ‫اتحاد‬ ‫يرون إقامة‬ ‫اتحاديين‬ ‫وانقسم السودانيون إلى‬
‫عسكرئا‬ ‫الفريق عبود السودان حكما‬ ‫حكومة‬ ‫حكمت‬
‫وهذا هو الحزب الوطني‬ ‫سو(‪:‬ان معستقل‪،‬‬ ‫مع وجود‬
‫وذلك‬ ‫الانتقالى‬ ‫في المجلس المركزي‬ ‫ممثلة‬ ‫بديمقراطية رمزية‬
‫حزب‬ ‫بقيادة‬ ‫الاستقلاليون‬ ‫الجانب الاخر‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتحادي‬
‫شعبية عرفت‬ ‫بثورة‬ ‫أم‪ ،‬حين سقطت‬ ‫حتى أكتوبر ‪649‬‬
‫يرعى‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫التام‬ ‫بالاممتقلال‬ ‫ينادي‬ ‫الأمة الذي كاز‬
‫الجيش‪.‬‬ ‫ضباط‬ ‫ناصرها بعض‬ ‫التي‬ ‫أكتوبر الشعبية‬ ‫بثورة‬
‫الختمية ‪ ،‬ويتزعم‬ ‫طائفة‬ ‫الميرغنى راعي‬ ‫على‬ ‫الاتحاديين السيد‬
‫الخطوط‬ ‫بناء‬ ‫شهدت‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وبالرغم من سلبياتها فإن‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأزهري‬ ‫إسماعيل‬ ‫السيد‬ ‫حزبهم‬ ‫في‬ ‫العسياسية‬ ‫الحركة‬
‫جانب‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫التعليم‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وتوسعا‬ ‫البرية‬ ‫‪ ،‬والطرق‬ ‫الحديدية‬
‫عبد‬ ‫الأمة هو السيد‬ ‫فكان راعي حزب‬ ‫الاض‬ ‫فى الجانب‬
‫اتفاقية‬ ‫بتوقيع‬ ‫المصرية‬ ‫السودانية‬ ‫السياسية‬ ‫العلاقات‬ ‫تحسين‬
‫‪ .‬بعد‬ ‫المهدية‬ ‫الثورة‬ ‫مفجر‬ ‫ابن الإمام المهدي‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫الرحمن‬
‫السد‬ ‫بناء‬ ‫قدما نحو‬ ‫مصر‬ ‫عليها مضي‬ ‫مياه النيل التي ترتب‬
‫محمد‬ ‫اللواء‬ ‫أدى‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2 3‬يوليو ‪9 5 2‬‬ ‫في‬ ‫ؤ‬ ‫المصرب‬ ‫الثورة‬ ‫قيام‬
‫‪.‬‬ ‫مستمرة‬ ‫وحربا‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫تدهورأ‬ ‫شهدت‬ ‫لكنها‬ ‫‪.‬‬ ‫العالى‬
‫دورا مهفا‬ ‫‪،‬‬ ‫آنذاك‬ ‫مصر‬ ‫جمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫الذي كان‬ ‫‪،‬‬ ‫نجيب‬
‫لصر الختم الخليفة‬ ‫السيد‬ ‫برئاسة‬ ‫انتقالية‬ ‫حكومة‬ ‫قامت‬
‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫السودانية في مستقبل‬ ‫رأي الأحزاب‬ ‫في توحيد‬
‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫الختلط‬ ‫تكوينها‬ ‫بطبيعة‬ ‫تمافا‬ ‫موفقة‬ ‫وإن لم تكن‬
‫يجلو‬ ‫لفترة انتقالية لثلاث سنوات‬ ‫إجرأء انفخابات‬ ‫بقبولها‬
‫الجنوب ‪ ،‬هو مؤتمر المائدة‬ ‫عن‬ ‫مؤتمر مهم‬ ‫في عقد‬ ‫وفقت‬
‫بعدها‬ ‫ويقرر‬ ‫‪،‬‬ ‫السودان‬ ‫عن‬ ‫والمصري‬ ‫يطاني‬ ‫البم‬ ‫فيها الجيشان‬
‫والجنوبية‪،‬‬ ‫‪ ،‬الشمالية‬ ‫الأطراف‬ ‫فيه كل‬ ‫المستديرة ‪ ،‬شاركت‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫تاما‬ ‫استقلالأ‬ ‫إما‬ ‫‪،‬‬ ‫السياسي‬ ‫بلادهم‬ ‫مصير‬ ‫السودانيون‬
‫‪،‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫رعاية جامعة‬ ‫‪ ،‬تحت‬ ‫السياسية‬ ‫وغير‬ ‫السياسية‬
‫أم‪ ،‬وفاز‬ ‫الانتخابات فى ‪539‬‬ ‫فعقدت‬ ‫مع مصر‪.‬‬ ‫وحدة‬
‫لم يعرف من‬ ‫فيه مشكلة الجنوب بأسلوب صريح‬ ‫عرضت‬
‫أول حكومة‬ ‫‪ ،‬وشكلوا‬ ‫البرلمان‬ ‫الاتحاديون بأغلإية مقاعد‬
‫عن حلول مشكلته‪.‬‬ ‫إيجابية‬ ‫توصيات‬ ‫فيه‬ ‫قبل‪ ،‬وقدمت‬
‫‪ ،‬استجابة‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأزهري‬ ‫إسماعيل‬ ‫السيد‬ ‫برئاسة‬ ‫سودانية‬
‫قيام‬ ‫عن‬ ‫اللأمر‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬ ‫أنتخابات عامة أثمرت‬ ‫وعقدت‬

‫الأمة‪،‬‬ ‫الوطني الاتحادي وحزب‬ ‫بين الحزب‬ ‫ائتلافية‬ ‫حكومة‬ ‫الوطني الاتحادي‬ ‫الحزب‬ ‫في صفوف‬ ‫للمناداة بالاستفلإل‬

‫انحاز الحزب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستقلالية‬ ‫الأحزاب‬ ‫من ‪%‬جهة‬ ‫ولضغوط‬


‫رئيسا‬ ‫رئيسا للدولة بوصفه‬ ‫الأزهري‬ ‫السيد إسماعيل‬ ‫فصار‬

‫الأستاذ محمد‬ ‫بمجلعر السيادة ‪ ،‬بينما صار‬ ‫يعرف‬ ‫كان‬ ‫لما‬


‫اليوم‬ ‫في‬ ‫البرلمان‬ ‫في‬ ‫وأعلن‬ ‫‪،‬‬ ‫للاستقلال‬ ‫الاتحاديا‬ ‫الوطني‬

‫الختمية‬ ‫إلى انشقاق‬ ‫الإعلان‬ ‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪569‬‬ ‫يناير‬ ‫من‬ ‫الأول‬
‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الأمة‬ ‫لحزب‬ ‫ممثلا‬ ‫للوزراء‬ ‫رئيسا‬ ‫محجوب‬ ‫أحمد‬

‫الاتحادي ‪ ،‬وأنشأوا حزبا‬ ‫الوطني‬ ‫الحزب‬ ‫عن‬ ‫وخروجهم‬


‫‪ ،‬ابن حفيد‬ ‫المهدي‬ ‫الصادق‬ ‫السيد‬ ‫بعدها‬ ‫خلفه‬ ‫لفترة قصيرة‬

‫هذه الفترة قد‬ ‫وإن كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫المهدي‬ ‫أحمد‬ ‫الإمام محمد‬ ‫الشعب الديمقراطي برعاية اسسيد على‬ ‫جديدا هو حزرب‬

‫أنها تميزت بالاضطراب‬ ‫إلا‬ ‫جيدا‪،‬‬ ‫اقتصاديا‬ ‫ازدهارا‬ ‫شهدت‬ ‫وإن‬ ‫الضرير‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫علي‬ ‫الميرغني ‪ ،‬ورئاهـقى السيد‬

‫من البرلمان‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬ ‫لأعضاء‬ ‫‪ ،‬من طرد‬ ‫السياسي‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫آنذاك قد باركت‬ ‫المصرية‬ ‫الحكومة‬ ‫كانت‬

‫السودانية‬ ‫السياسية‬ ‫العلاقات‬ ‫فى‬ ‫برود‬ ‫أدءظ إلى‬ ‫الإعلان‬ ‫ذلك‬


‫بعد‪ ،‬إلى‬ ‫مايو فيما‬ ‫في انقلاب‬ ‫عليه اشتراكهم‬ ‫ترتب‬

‫تميزت هذه الفترة أيضا‬ ‫كما‬ ‫مؤثرة في الدستور‪،‬‬ ‫تعديلات‬ ‫النيل‬ ‫مياه‬ ‫حول‬ ‫تعثر المفاوضات‬ ‫‪ ،‬زاد من حدته‬ ‫المصرية‬

‫الصادق‬ ‫والسيد‬ ‫الأزهري‬ ‫بعدم وئام بين السيد إسماعيل‬ ‫العالي بها‪.‬‬ ‫السد‬ ‫بناء‬ ‫نحو‬ ‫المصري‬ ‫والتحرك‬

‫المهدي‬ ‫الصادق‬ ‫رئاسة السيد‬ ‫سقوط‬ ‫أثمر عن‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫الشعب‬ ‫الامة وحزب‬ ‫ثم قام ائتا*ف بين حزب‬

‫الإمام الهادي والسيد‬ ‫الأمة بين جناحي‬ ‫في حزب‬ ‫والشقاق‬ ‫الحزب الوطني‬ ‫حكومة‬ ‫إسقاط‬ ‫بعد‬ ‫الديمقراطي في ‪-‬خكومة‬

‫محجوب‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫الألممتاذ‬ ‫الصادق المهدي وعودة‬ ‫الله‬ ‫) عبد‬ ‫(بالمعاش‬ ‫الأميرالاي‬ ‫‪ .‬ورأسر‪ ،‬الحكومة‬ ‫الاتحادي‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ممثلا لجناح الإمام الهادي‬ ‫الوزارة مرة أخرى‬ ‫لرئاسة‬ ‫دعا‬ ‫للسقوط‬ ‫وآلت‬ ‫هذه الحكومة‬ ‫ض!!ت‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫خليل‬

‫مؤتمر‬ ‫رئاسة الأخير للوزارة عقد‬ ‫الفترة ‪ ،‬خلال‬ ‫فمهدت‬ ‫نوفمبر‬ ‫السلطة في ‪17‬‬ ‫للاستيلاء على‬ ‫!سرا‬ ‫الجيش‬ ‫رئيسها‬

‫العدوان‬ ‫في أعقاب‬ ‫في الخرطوم‬ ‫الرؤساء والملوك العرب‬ ‫للقوات‬ ‫العام‬ ‫القائد‬ ‫الفريق إبراهيم عبود‪،‬‬ ‫بقيادة‬ ‫أم‬ ‫‪589‬‬

‫بين‬ ‫الخلاف‬ ‫إزالة‬ ‫عنه‬ ‫نتج‬ ‫أم ‪ ،‬والذي‬ ‫‪679‬‬ ‫عام‬ ‫الإسرأئيلي‬ ‫‪.4‬‬ ‫السوداني‬ ‫المسلحة‬
‫رلخ‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ان‬ ‫لسود‬ ‫ا‬ ‫‪02‬‬ ‫‪8‬‬

‫التي تزعمت‬ ‫الميثاق سابقا)‪،‬‬ ‫(جبهة‬ ‫القومية الإسلامية‬ ‫اليمن‪،‬‬ ‫حرب‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫والملك فيصل‬ ‫الناصر‬ ‫الرئيس عبد‬

‫والمعارضة‬ ‫الحكومة‬ ‫التي واجهت‬ ‫أه!ا الأمور‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المعارضة‬ ‫الخسائر‬ ‫المادي لمصر والأردن للتعويفعن‬ ‫وتقديم الدعم‬

‫والبت‬ ‫في الجنوب‬ ‫الحرب‬ ‫وإيقاف‬ ‫المنهار‪،‬‬ ‫الاقتصاد‬ ‫إنعالق‬ ‫يونيو والإعداد العسكري‬ ‫بهما في حرب‬ ‫لحقت‬ ‫التي‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫نميري‬ ‫التى أصدرها‬ ‫الإسلامية‬ ‫العم!! بقوانين اششريعة‬ ‫فى‬ ‫الضباط‬ ‫ام قام بعض‬ ‫‪969‬‬ ‫مايو‬ ‫ولكن في‬ ‫‪.‬‬ ‫لل!ستقبل‬

‫ممثلتان في‬ ‫الجنوب‬ ‫لإنهاء حرب‬ ‫محاولتان‬ ‫وتمت‬ ‫إب!الها‪.‬‬ ‫وأعلن عن العقيد جعفر‬ ‫‪،‬‬ ‫السودانيين بانقلاب عسكري‬

‫أم واتفاق الميرغني ‪ -‬قرنق‬ ‫فى ‪879‬‬ ‫لمحاثيوبيا‬ ‫اتفاق كوكادام‬ ‫الى‬ ‫ا‬ ‫عوض‬ ‫‪ ،‬وبابكر‬ ‫الثورة‬ ‫قيادة‬ ‫لمجلس‬ ‫رئيسا‬ ‫نميري‬ ‫محمد‬

‫(البرلمان)‬ ‫التأسيسية‬ ‫‪ ،‬مع قرار في الجمعية‬ ‫أم‬ ‫في ‪889‬‬ ‫واليساري!ت‬ ‫بين نميري‬ ‫لمجلس الوزراء‪ ،‬في تحالف‬ ‫رئيسا‬

‫الجبهة القومية‬ ‫وعارضت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫قوانين الشريعة‬ ‫بتجميد‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫والقوميين‬

‫هذه الأشياء‪.‬‬ ‫جميع‬ ‫الإسلامية‬ ‫نميري كان‬ ‫حكم‬ ‫ضد‬ ‫انقلابية‬ ‫عدة محاولات‬ ‫حدثت‬

‫بقيادة‬ ‫عسكري‬ ‫أم وقع انقلاب‬ ‫يونيو ‪989‬‬ ‫‪03‬‬ ‫وفي‬ ‫العطا‬ ‫هاشم‬ ‫الرائد‬ ‫قاد‬ ‫الذي‬ ‫الانقلاب الشيوعى‬ ‫من أهمها‬

‫البشير‪ ،‬باسم ثورة الإنقاذ‬ ‫أحمد‬ ‫حسن‬ ‫العميد عمر‬ ‫لمدة ثلاثة‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫واستولى‬ ‫نظام نميري‬ ‫حين أسقط‬

‫سياسي‬ ‫الوطني ‪ ،‬بدعم‬ ‫الانقاذ‬ ‫حكومة‬ ‫الوطنى ‪! ،‬شكلة‬ ‫ذاطث‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬وقامت‬ ‫بالفشل‬ ‫انقلابه انتهى‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫أيام‬

‫الانقاذ‬ ‫أعلنته حكومة‬ ‫ومما‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫القومية‬ ‫الجبهة‬ ‫من‬ ‫السياسية‬ ‫الأحزأب‬ ‫من‬ ‫بتحريض‬ ‫للتغيير‬ ‫عسكرية‬ ‫محاولات‬

‫بإجراء‬ ‫فى الحكم ‪ ،‬ووعود‬ ‫الإسلامى‬ ‫التوجه‬ ‫الوطنى‬ ‫لم تنجح‪.‬‬ ‫لكنها‬ ‫السودانية‬

‫لها تأثيراتها الإيجابية‬ ‫كان‬ ‫نميري قرارات‬ ‫عهد‬ ‫شهد‬


‫لحل مشكلة‬ ‫توسعا وتعريبا‪ ،‬والسعي‬ ‫التعليم‬ ‫فى‬ ‫تغييرات‬

‫من‬ ‫فيه الجنوب‬ ‫يستثنى‬ ‫فيدراليا‬ ‫حكما‬ ‫الجنوب ‪ .‬رعرضت‬ ‫‪ ،‬وتجربة‬ ‫غير موفقة‬ ‫تأميمات‬ ‫لثمهد‬ ‫البلاد‪ .‬فقد‬ ‫في‬ ‫والسلبية‬

‫طاقاتها لمحاربة‬ ‫سخرت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الإسلامية‬ ‫الشريعة‬ ‫حكم‬ ‫الاتحاد الاشتراكى‬ ‫أصاحد‪:‬‬ ‫أ‬ ‫الحزب‬ ‫فى حكم‬ ‫فاشلة‬

‫من السيطرة على‬ ‫الشعبى لتحرير اسمودان ‪ ،‬وتمكنت‬ ‫الجيش‬ ‫نميري الحكم‬ ‫حكم‬ ‫التي حققها‬ ‫الإيجابيات‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫السوداني‬

‫عن مزيد من عدم‬ ‫ولكن الحرب أثمرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوب‬ ‫معظم‬ ‫أديس‬ ‫‪ ،‬واتفاقية‬ ‫البرية‬ ‫الطرق‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬والتوسع‬ ‫المحلي‬ ‫الإقليمي‬

‫الأولى‬ ‫لأنيانيا‬ ‫والقادة الجنوبيين‬ ‫م بين حكومته‬ ‫‪1‬‬ ‫‪729‬‬ ‫في‬ ‫أبابا‬
‫للبلاد‪ .‬وتمكنت‬ ‫فى الجنوب وإرهاق مادي‬ ‫الاستقرار‬
‫هذه الاتفاقية حكما‬ ‫(فرقة انفصالية جنوبية )‪ .‬وقد ض!نت‬
‫مع‬ ‫للسلام‬ ‫السودانية من إبرام اتفاقية الخرطوم‬ ‫الحكومة‬

‫‪ ،‬وعملت‬ ‫أم‬ ‫‪ 21‬أبريل ‪799‬‬ ‫في‬ ‫المتمردة‬ ‫الفصائل‬ ‫أغلب‬ ‫لفترة طويلة‬ ‫واستقرارا‬ ‫‪ ،‬وهدوءا‬ ‫اسسودان‬ ‫لجنوب‬ ‫ذاتيا‬ ‫إقليميا‬

‫إعلان النميري إعلانا مفاجئا‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫نسبيا‪ ،‬إلى جانب‬


‫الصعيد‬ ‫ام ‪ .‬وعلى‬ ‫‪899‬‬ ‫للبلاد عام‬ ‫على إقرار دستور‬

‫في تحسين‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫إلى حد‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫الخارجي نجحت‬ ‫أغه مع‬ ‫تحا‬ ‫الشريعة الإسلامية بعد‬ ‫بقوانين‬ ‫عرف‬ ‫بما‬ ‫للعمل‬

‫الترابىآ‬ ‫يقودها حصن‬ ‫الميثاق الإسلامي التى كان‬ ‫جبهة‬


‫الشقيقة بعد‬ ‫العربية‬ ‫بالدول‬ ‫علاقاتها الخارجية خاصة‬
‫‪.‬‬ ‫بعد ذاك‬ ‫الميثاق‬ ‫جبهة‬ ‫على‬ ‫انقلابه‬
‫الخليج‬ ‫في أعقاب حرب‬ ‫الفتور الذي لازم هذه العلاقات‬

‫الاقتصادي‬ ‫الحصار‬ ‫من‬ ‫تعاني‬ ‫مازالت‬ ‫البلاد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الثانية‬
‫الجنوب‬ ‫نميري فى حكم‬ ‫أحدثها‬ ‫تغييرات‬ ‫وبسبب‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫السودأن منذ عام ‪699‬‬ ‫الأم المتحدة على‬ ‫الذي تفرضه‬ ‫واشتعال الحرب‬ ‫أبابا‪،‬‬ ‫أديس‬ ‫اتفاقية‬ ‫ما جاء فى‬ ‫مخالفة لبعض‬

‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫‪ ،‬وانهيار الاقتصاد‬ ‫مرة أخرى‬ ‫في الجنوب‬


‫‪.‬‬ ‫اللإرهاب‬ ‫ترعى‬ ‫دولة‬ ‫لاعتباره‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وثار فى أبريل ‪859‬‬ ‫السودانى‬ ‫الشعب‬ ‫‪ ،‬تحرك‬ ‫أسباب‬


‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫مع الانتفاضة‪،‬‬ ‫الجيش‬ ‫‪ ،‬ووقف‬ ‫أبريل‬ ‫بانتفاضة‬ ‫فيما عرف‬
‫تاريخ‬ ‫!صر‪،‬‬ ‫تاريح‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫لأبيض‬ ‫ا‬

‫سوار الذهب‪،‬‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫المشير‬ ‫نظام نميري وتولى‬ ‫فسقط‬


‫القديمة‬ ‫مصر‬ ‫إبراهيم‬ ‫عمود‪،‬‬ ‫السياسية الرلية‬ ‫الأحرا!‬
‫الدولة بوزارة عسكرية‬ ‫رئاسة‬ ‫‪،‬‬ ‫آنذاك‬ ‫الأركان‬ ‫هيئة‬ ‫رئيس‬
‫السيد عبد الرحص‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫عمداللطيم!‬ ‫علي‬ ‫إسماعيل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرهري‬

‫‪ ،‬بالتزام‬ ‫الله‬ ‫الجزولي دفع‬ ‫هو الدكتور‬ ‫مدني‬ ‫مدنية رئيسها‬


‫الصادق‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫حور!‬ ‫تحتمارلز‬ ‫‪،‬‬ ‫عوردولى‬ ‫لإسلام‬ ‫ا‬

‫بعدها‬ ‫تعقد‬ ‫الواحد‪،‬‬ ‫العام‬ ‫الانتقالية‬ ‫الحكومة‬ ‫تجاوز فترة‬ ‫بألا‬


‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدي‬ ‫الإسلامية‬ ‫الفتوح‬ ‫أليل‬ ‫ألير‪،‬‬

‫الدولة‬ ‫‪،‬‬ ‫المهدية‬ ‫سلطنة‬ ‫المور‪،‬‬ ‫باشا‬ ‫أمين‬ ‫كله‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫تم‬ ‫مدنية ‪ ،‬وقد‬ ‫حكومة‬ ‫الحكم‬ ‫لتتسلم‬ ‫أنتخابات‬

‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫مملكة‬ ‫‪،‬‬ ‫الفونج‬ ‫لالكر‬ ‫‪،‬‬ ‫سدري‬ ‫أغلبية مطلقة‬ ‫عامة حرة ‪ ،‬لم تثمر عن‬ ‫انتخابات‬ ‫جرت‬

‫على‬ ‫السيد‬ ‫‪،‬‬ ‫الميرعني‬ ‫حود‬ ‫‪،‬‬ ‫قرلق‬ ‫حسن‬ ‫عمر‬ ‫البتهمير‪،‬‬ ‫برئاسة‬ ‫حكومة‬ ‫فكونت‬ ‫‪.‬‬ ‫المتنافسة‬ ‫من الأحزاب‬ ‫حزب‬ ‫لأي‬
‫جعفر‬ ‫‪،‬‬ ‫نميري‬ ‫هيررت‬ ‫هوراشيو‬ ‫كتشنر‪،‬‬ ‫حس!عبدالله‬ ‫الترالي‪،‬‬
‫الأمة)‬ ‫السيد الصادق المهدي مؤتلفة من حزبه (حزب‬
‫بة‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫يق‬ ‫كو‬ ‫طو م‬ ‫عض‬ ‫ا‬

‫الوطنى‬ ‫هو الحزب‬ ‫‪ ،‬والأخير‬ ‫الديمقراطي‬ ‫ألاتحادي‬ ‫والحزب‬


‫بلاد‬ ‫!ح‬ ‫‪،‬‬ ‫النوبة‬ ‫جوزيى‬ ‫لاقو‪،‬‬ ‫أم درماد‬

‫لهر‬ ‫‪،‬‬ ‫لنيل‬ ‫ا‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫مححوب‬ ‫حم!‬ ‫اس‬ ‫ا‬ ‫عمد‬ ‫‪،‬‬ ‫ه!‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫سوار‬
‫الوطني الاتحادي‬ ‫‪ ،‬الحزب‬ ‫جناحيه‬ ‫الاتحادي القديم بعد ضم‬

‫ود حبوبة عمدالقادر‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫السوداد‬ ‫للجبهة‬ ‫يسير‬ ‫‪ ،‬مع تمثيل غير‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الشعب‬ ‫وحزب‬
‫سور الصين العظيم ‪902‬‬

‫العلامة البدر‬ ‫عن‬ ‫أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫بعالم المغرب‬ ‫‪ ،‬لقب‬ ‫مالكي أصولي‬ ‫عر الموضوع‬ ‫عنا‬

‫‪ .‬وتتلمذ عليه كثيرون‬ ‫وغيرهم‬ ‫الفلالى‬ ‫ومحمد‬ ‫الحموي‬


‫القديم‬ ‫‪ -‬تاريخ السودان‬ ‫ا‬

‫الكتانى‪.‬‬ ‫منهم الشيخ جعفر‬ ‫أعتاريخ‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫‪ ،‬وحاشية‬ ‫الأصول‬ ‫المحلى فى‬ ‫على‬ ‫مؤلفاته ‪ :‬حاشية‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الحضاريتان‬ ‫المجموىان‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫م)‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫(‬ ‫كوش‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬
‫في البلاغة‪.‬‬ ‫السعد‬ ‫مختصر‬ ‫على‬
‫الوسطى‬ ‫في العصور‬ ‫‪ -‬تاريخ السودان‬ ‫‪2‬‬

‫البجة‬ ‫مملكة‬ ‫د‬ ‫المصرانية‬ ‫دخول‬


‫ئي‬ ‫كيميا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5 6 - 1 8 7 7‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬فريلى ريك‬ ‫ي‬ ‫سود‬
‫علوة‬ ‫مم!طة‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪ 5‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪453‬‬
‫نا! جائزة نوبل في‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرة‬ ‫تركيب‬ ‫في مجال‬ ‫بريطاني عمل‬
‫الفونج‬ ‫مملكة‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫أ!بة‬ ‫ا‬ ‫ممالك‬ ‫ب‪-‬‬
‫المجال ‪ .‬وقد أثبت‬ ‫في ذلك‬ ‫لأبحاثه‬ ‫ام‬ ‫الكيمياء لعام ‪219‬‬
‫والنوبة‬ ‫المسلمواط‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬
‫ذات النشاط‬ ‫أن العناصر‬ ‫رذر فورد‪،‬‬ ‫هو وإرنست‬
‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪236‬‬ ‫للسودان‬ ‫على‬ ‫محمد‬ ‫‪ -‬كح‬ ‫‪3‬‬
‫عندما تبث‬ ‫كيميائية أخرى‬ ‫إلى عناصر‬ ‫تتحول‬ ‫‪،‬‬ ‫الإشعاعي‬ ‫الاستقلال‬ ‫وحروب‬ ‫المهدية‬ ‫الثورة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫النظائر على‬ ‫الإشمعاعي ‪ .‬وهو الذي أطلق مسمى‬ ‫نشاطها‬ ‫السودان‬ ‫المهدي يحكم‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫المهدية‬ ‫التورة‬ ‫‪ -‬أسباب‬ ‫أ‬

‫النظير‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫مختلفة‬ ‫أوزان‬ ‫التي لها‬ ‫نفسه‬ ‫العنصر‬ ‫ذرات‬ ‫عبدالله‬ ‫الخليفة‬ ‫و ‪-‬‬ ‫المهدي‬ ‫ت‬ ‫انتصار‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫‪ 1 8 89‬م )‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫السودان‬ ‫أنحاء‬ ‫إكط‬ ‫التورة‬ ‫ج‬


‫بإنجلترا‪،‬‬ ‫في إيستبورن ‪ ،‬بمقاطعة سسكس‬ ‫ولد سودي‬
‫المصري‬ ‫الإنجليزي‬ ‫ز ‪ -‬الضو‬ ‫‪ -‬عملية ! خلاء السودان‬ ‫د‬
‫أيضا بالتدريس في‬ ‫قام‬ ‫كما‬ ‫فى جامعة اكسفورد‪،‬‬ ‫ودرس‬
‫الثنائيا‬ ‫‪ -‬الحكم‬ ‫‪5‬‬
‫الجامعة‪.‬‬ ‫تلك‬
‫البريطانية‬ ‫الإدأرة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫الاستقلأ‪.‬ل‬ ‫‪ -‬عهد‬ ‫‪6‬‬


‫الجنوي الشرقى من جمهورية أيرلندا‪،‬‬ ‫الجزء‬ ‫نو في‬ ‫سور‬
‫أسئلة‬
‫نحو‬ ‫في منطقة تيبيراري ‪ ،‬ويتجه‬ ‫ديفيلز بيت‬ ‫ينبع من جبل‬

‫نور‬ ‫بنهري‬ ‫قبل أن يلتقي‬ ‫الشرقي‬ ‫ثم إلى الجنوب‬ ‫الجنوب‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫الثرح‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫قديما في‬ ‫السوداني‬ ‫المصري‬ ‫الارتباط‬ ‫يعد‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫هذا‬ ‫من مجرى‬ ‫وبارو بالقرب من ميناء ووترفورد‪ .‬ويمر جزء‬ ‫بإيجار‪.‬‬ ‫عنها‬ ‫الممالكط السوبية؟ تحدث‬ ‫أ!ا‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫ا!سلام السوداد؟‬ ‫ا‬ ‫دخل‬ ‫‪ -‬كيف‬ ‫‪3‬‬


‫زراعية‬ ‫منطقة‬ ‫الوادي الذهبي الذي يعتبر‬ ‫النهر على‬
‫المهدية؟‬ ‫عرء‬ ‫تعرف‬ ‫مادا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫بمنتجات‬ ‫‪ ،‬ومشهورة‬ ‫مزدهرة‬
‫؟‬ ‫السودان‬ ‫لغزو‬ ‫على‬ ‫محمد‬ ‫دعت‬ ‫ا!في‬ ‫الأسباب‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫المهدية‪.‬‬ ‫الثورة‬ ‫‪ -‬اذكر أسباب‬ ‫‪6‬‬


‫في التاريخ على‬ ‫بناء‬ ‫أطول‬ ‫العظيم‬ ‫الصين‬ ‫سور‬
‫البريطالي‪.‬‬ ‫للعزو‬ ‫المة‪،‬ومة السودانية‬ ‫عن‬ ‫‪ -‬تحدث‬ ‫‪7‬‬
‫كله‬ ‫شيد‬ ‫‪،2‬‬ ‫كم‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫‪.‬‬ ‫الإطلاق‬
‫الثنائى؟‬ ‫باالإتفاق‬ ‫المقصود‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬
‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الرابع‬ ‫في أول القرن‬ ‫به‬ ‫بدأ العمل‬ ‫وقد‬ ‫يدويا‪.‬‬
‫؟‬ ‫السودان‬ ‫لي‬ ‫الأخيرة‬ ‫أهم الأحد ث‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬

‫بداية القرن السالغ عشر‬ ‫حتى‬ ‫الأرجح ‪ ،‬واستمر‬ ‫على‬

‫حدودهم‬ ‫العسور لحماية‬ ‫بنى الصينيون‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪ 55‬هـ‪،‬‬ ‫؟ ‪-‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬أم المؤمنين‬ ‫زمعة‬ ‫بنت‬ ‫سودة‬

‫بين الساحل‬ ‫الصين‬ ‫شمال‬ ‫السور‬ ‫‪ .‬ويمتد‬ ‫الغزاة‬ ‫من‬ ‫الشمالية‬ ‫‪ ،‬القرشمية‬ ‫زمعة‬ ‫بنت‬ ‫سودة‬ ‫م)‪ .‬أم المؤمنين‬ ‫‪675‬‬ ‫؟ ‪-‬‬

‫فتقع في‬ ‫الشرقية‬ ‫أما نهايته‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬ ‫وسط‬ ‫وشمال‬ ‫الشرقي‬ ‫إلى‬ ‫هاجرت‬ ‫!ز!هي!‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ ،‬زوجات‬ ‫إحدى‬ ‫‪.‬‬ ‫العامرية‬

‫أما فى‬ ‫مدينة كينهوانجداو‪.‬‬ ‫قرية قرب‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫ششغهايغوان‬ ‫مسلما‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫بن عمرو‬ ‫السكران‬ ‫الحبشة مع زوجها‬ ‫أرض‬

‫قرية جيايوغوان‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫فينت!‬ ‫الغرب‬ ‫إلى مكه‬ ‫مع زوجها‬ ‫رجعت‬ ‫بن عمرو‪.‬‬ ‫وهو أخو سهيل‬
‫أجزأء من السور العطم عبر‬ ‫السور‪ .‬تقوضت‬ ‫وصف‬ ‫بعد وفاة خديجة‬ ‫ظ!ورط‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫فتزوجها‬ ‫فتوفي زوجها‪،‬‬
‫من بقاياه وأجزائه قد‬ ‫فالكثير‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬
‫خولة بنت‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫قبل الهجرة بثلاث‬ ‫خويلد‬ ‫بنت‬

‫يبلغ طوله حوالي‬ ‫من اسمور‬ ‫الرئيسي‬ ‫والجزء‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلحت‬


‫له‪،‬‬ ‫ذكرتها‬ ‫التي‬ ‫هى‬ ‫بن مظعون‬ ‫زوج !شمان‬ ‫‪،‬‬ ‫حكيم‬
‫لطوله‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 9‬و‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الإضافية‬ ‫الجوانب‬ ‫وتضيف‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪37‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪0‬‬
‫الرسول عث! بطلاقها‪ ،‬وفى بعض‬ ‫هم‬ ‫علي!ا‪.‬‬ ‫وخطبتها‬
‫‪ 7. 5‬م ويضيق‬ ‫حوالي‬ ‫العظيم‬ ‫السور‬ ‫ويباإرتفاع‬ ‫رغبة في أن تحشر‬ ‫طلؤالا‪ ،‬فناشدته أن يراجعها‬ ‫أنه‬ ‫الروايات‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القمة‬ ‫‪ 6.4‬م فى‬ ‫‪ 75‬م في القاعدة حتى‬ ‫من‬ ‫عرضه‬
‫‪.‬‬ ‫آية الحجاب‬ ‫فيها‬ ‫التى نزلت‬ ‫المرأة‬ ‫قيل إنها‬ ‫‪.‬‬ ‫أزواجه‬ ‫مع‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫و‪8 .‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫مسافات‬ ‫مراقبة على‬ ‫أبراج‬ ‫وضعت‬
‫ص!يمال!‪.‬‬ ‫النبي‬ ‫زوجات‬ ‫اخو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمدينة‬ ‫توفيت‬
‫هذه الأبراج التي يبلغ‬ ‫امشخدمت‬ ‫وقد‬ ‫اسحور‪.‬‬ ‫طول‬ ‫على‬

‫لم تعد‬ ‫ما‪ ،‬ولكنها‬ ‫‪ 2‬أم أبراج مراقبة في وقت‬ ‫ارتفاعها‬ ‫‪-‬‬ ‫أهـ‪8917 ،‬‬ ‫‪292 -‬‬ ‫(‪1211‬‬ ‫‪ ،‬محملى‬ ‫سودة‬ ‫ابن‬

‫الدفاعية‪.‬‬ ‫للأغراض‬ ‫تستخدم‬ ‫فقيه‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بن سودة‬ ‫بن طالب‬ ‫مهدي‬ ‫ام)‪ .‬م!!د‬ ‫‪875‬‬
‫العظيم‬ ‫الصين‬ ‫سور‬ ‫‪021‬‬

‫فوق‬ ‫متعرجا‬ ‫طريقا‬ ‫ويتبع‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫إلى‬ ‫ي!ل‬ ‫للسور‬ ‫ال!طي‬ ‫الطو‬ ‫‪.‬‬ ‫العراة‬ ‫يصد‬ ‫لكي‬ ‫بي‬ ‫‪،‬‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬ ‫بماء‬ ‫العظيم أطول‬ ‫الصين‬ ‫سور‬

‫‪.‬‬ ‫الصحاري‬ ‫حدود‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫والهضا!‬ ‫الجمال‬

‫كا أصئفيما‬ ‫الأولى‬ ‫الأجزاء‬ ‫بنيت‬ ‫ربما‬ ‫السور‪.‬‬ ‫تاريخ‬ ‫سلسلة جبلية تسمى‬ ‫عبر‬ ‫يجنح السور في الشرق‬

‫القرن الخامس قبل‬ ‫لعد يعرف بسور الصين العطم خلال‬ ‫من‬ ‫أساس‬ ‫الحدود المغولية المرتفعة ‪ ،‬ولهذا الجزء من السور‬

‫الباحثين يرجعونه إلى تواريخ‬ ‫الرغم من أن بعض‬ ‫على‬ ‫الميلاد‪،‬‬ ‫ملئ‬ ‫بينما‬ ‫أو الاجر‪،‬‬ ‫الحجر‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وله جوانب‬ ‫الجرانيتية‬ ‫الكتل‬

‫الإمبراطور شي هوانجدي من حقبة‬ ‫أكثر قدما‪ .‬وقد صمم‬ ‫بالاجر المثبت‬ ‫القمة‬ ‫رصفت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالطمي‬ ‫السور‬ ‫داخل‬

‫وبنى سورا‬ ‫العطم‬ ‫ق ‪.‬م) السور‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫كين‬ ‫أسرة‬ ‫العمال‬ ‫طريقا كان‬ ‫الاجر‬ ‫كتل‬ ‫وتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجيري‬ ‫بالإسمنت‬

‫العظيم‬ ‫السور‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫واستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫القديم‬ ‫بالسور‬ ‫لربطه‬ ‫جديدا‬ ‫الجنود‬ ‫وكذلك‬ ‫يستخدمونه‬ ‫السور‬ ‫بناء‬ ‫الذين اشتغلوا في‬

‫‪581‬‬ ‫(‬ ‫سوي‬ ‫‪ 22‬م) وحقبة‬ ‫‪0‬‬ ‫ق ‪.‬م ‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫هان‬ ‫حقبة‬ ‫خلال‬ ‫دافعوا عنه‪.‬‬ ‫الذين‬

‫الكثير من السور تدريجيا‪ ،‬ولكن‬ ‫‪ 618 -‬م)‪ .‬وقد حرب‬ ‫مناطق‬ ‫عبر‬ ‫يمر‬ ‫العطم‬ ‫السور‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الغربية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫أما‬

‫أم) وترجع‬ ‫‪64 4 -‬‬ ‫مينج (‪1368‬‬ ‫حقبة‬ ‫خلال‬ ‫لناؤه‬ ‫أعيد‬ ‫الحجارة‬ ‫وقد كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫صحراوية‬ ‫حدود‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫هضبية‬

‫‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫إلى فترة مينج‬ ‫العطم‬ ‫الحالي للسور‬ ‫البناء‬ ‫غالبية‬ ‫والآجر نادرة في هذه المناطق الهضبية‪.‬‬
‫الكريم ‪211‬‬ ‫القرآن‬ ‫سور‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫القرآن الكريم ذات هدف‬ ‫من سور‬ ‫كل سورة‬ ‫‪ ،‬لكنه‬ ‫الصغيرة‬ ‫ا!سور الصين من الهجمات‬ ‫وقد حمى‬

‫الله‪،‬‬ ‫ومدار كل ذلك توحيد‬ ‫أهداف أنزلت لتحقيقها‪،‬‬ ‫فعلى سبيل‬ ‫الأكبر‪.‬‬ ‫الغزو‬ ‫دفاع بسيط ضد‬ ‫يقدم سوى‬ ‫لم‬

‫الجن والإنس إلا‬ ‫لأوامره ونواهيه ( وما خلقت‬ ‫والامتثال‬ ‫السور في‬ ‫خان‬ ‫القائد المغولي جنكيز‬ ‫توات‬ ‫‪ ،‬اجتاحت‬ ‫المثال‬

‫يبين‬ ‫الذي‬ ‫تنفيذ شرعه‬ ‫‪ .56‬وكذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫الذاريات‬ ‫ليعبدون!‬ ‫الكثير من أراضي‬ ‫‪ ،‬وغزت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثان!)‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬

‫فووا عليها‬ ‫التي‬ ‫الفطرة‬ ‫الناس على حياة‬ ‫يحافظ‬ ‫كيف‬ ‫الصين‪.‬‬

‫إلا‬ ‫فئة ‪ .‬ولاتمتاز فئة على أخرى‬ ‫من فئة على‬ ‫تغول‬ ‫دون‬ ‫من السور العظيم عبر القرون ‪.‬‬ ‫أجزاء كبيرة‬ ‫وقد دمرت‬

‫الأرض‬ ‫من‬ ‫( هو أنشأكم‬ ‫‪:‬‬ ‫الله‬ ‫لشرع‬ ‫امتثالها‬ ‫بقدر‬ ‫مشة‬ ‫منه منذ‬ ‫ثلاثة أجزاء‬ ‫بناء‬ ‫الصينيون‬ ‫الشيوعيون‬ ‫وأعاد‬

‫وعد‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هود ‪:‬‬ ‫!‬ ‫إليه‬ ‫توبوا‬ ‫ثم‬ ‫فيها فاستغفروه‬ ‫واستعمركم‬ ‫الأجزاء‬ ‫هذه‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫بدأوا حكم‬ ‫عندهـ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 9 4 9‬أم‬

‫في‬ ‫ليستخلفنهم‬ ‫الصالحات‬ ‫الذين آمنوا منكم وعملوا‬ ‫الله‬ ‫كانسو‬ ‫بكين ‪ ،‬وفي مقاطعة‬ ‫الثرقي ‪ ،‬خارج‬ ‫الساحل‬ ‫قرب‬

‫الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي‬ ‫كما استخلف‬ ‫الأرض‬ ‫الصينبون يستخدمون‬ ‫‪ .‬ولم يعد‬ ‫الأوسط‬ ‫الصن‬ ‫في شمال‬

‫لا‬ ‫يعبدونني‬ ‫أمنا‬ ‫من بعد خوفهم‬ ‫لهم وليبدلنهم‬ ‫ارتضى‬ ‫الكثير من الزوار‪.‬كما يحضر‬ ‫اسمور للدفاع ‪ ،‬و(ممنه يجتذب‬

‫بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون!‬ ‫يشركون‬ ‫لرؤشه ‪ .‬ويقوم المؤرخون‬ ‫وبلاد أخرى‬ ‫الثكمين‬ ‫من‬ ‫السائحون‬

‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫النور‪:‬‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫تحصيناته‬ ‫في‬ ‫التي يعثر عليها‬ ‫والأشياء‬ ‫الكتابات‬ ‫بدراسة‬

‫ما‬ ‫أقل‬ ‫بأسلوب‬ ‫القرآن‬ ‫من‬ ‫السورة‬ ‫تتسم‬ ‫‪.‬‬ ‫السورة‬


‫الزلازل‬ ‫بدراسة‬ ‫العلماء‬ ‫يقوم‬ ‫كما‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫!‬ ‫طولى‬ ‫على‬ ‫مقابره‬

‫السورة‬ ‫أحيائا في‬ ‫الأسلوب‬ ‫ويتنوع‬ ‫معجز‪،‬‬ ‫به أنه‬ ‫يوصف‬ ‫سطح‬ ‫بتحركات‬ ‫اختبار أجزاء من السور تأثرت‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫مشاهد‬ ‫بن الايات ذات الوقع الشديد كآيات‬ ‫الواحدة‬ ‫‪.‬‬ ‫لأرض‬ ‫ا‬

‫المؤنس‪،‬‬ ‫الجرس‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬والايات‬ ‫والعذأب‬ ‫والنار‬ ‫القيامة‬

‫المسسلى‪.‬‬ ‫واللطف‬
‫قطعة مفردة من‬ ‫السورة‬ ‫ا!يم‪.‬‬ ‫اووآن‬ ‫!ر‬
‫أو مدنية‪،‬‬ ‫بأنها مكية‬ ‫توسم‬ ‫من القرأن قد‬ ‫السورة‬ ‫ونهاية‬ ‫بداية‬ ‫ذات‬ ‫وهي‬ ‫‪ ،‬تممون من جمل‪،‬‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬

‫‪ ،‬ولو كان‬ ‫المديخة‬ ‫عدب إلى‬ ‫قبل هجرته‬ ‫نزلت‬ ‫سورة‬ ‫فالمكية‬ ‫بالبسملة‪،‬‬ ‫ولاحقتها‬ ‫سابقتها‬ ‫بينها وبين‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬يفص!‬ ‫معلومتين‬

‫بعد هجرة‬ ‫نزلت‬ ‫فسورة‬ ‫المدنية‬ ‫مكة‪ ،‬أما‬ ‫نزولها في غير‬ ‫الرحيم )‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫الله‬ ‫(بسم‬ ‫التوبة فلا تسبقها‬ ‫إلا سورة‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫حائط‬ ‫والسور‪:‬‬ ‫مادة سور‪.‬‬ ‫من‬ ‫مأخوذة‬ ‫والسورة‬


‫وقد‬ ‫المدينة ‪.‬‬ ‫غير‬ ‫في‬ ‫نزولها‬ ‫‪ ،‬ولو كان‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫ظ!صد‬ ‫النبي‬

‫بعض‬ ‫تتخلل‬ ‫مدنية ‪ ،‬كما‬ ‫آيات‬ ‫المكية‬ ‫السور‬ ‫بعض‬ ‫تتخلل‬ ‫وهي‬ ‫‪ ،‬مثل ‪ :‬بعسرة وبسر‪،‬‬ ‫سورة‬ ‫جمع‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫والسور‬

‫القرآن غير‬ ‫نزول سور‬ ‫وأسباب‬ ‫‪.‬‬ ‫مكية‬ ‫آيات‬ ‫المدنية‬ ‫السور‬ ‫القرآن لأنها منزلة بعد‬ ‫ومنه سورة‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫منزلة مز‬ ‫كذلك‬

‫السور‪ ،‬ولم يعرف‬ ‫نزول لبعض‬ ‫أمسباب‬ ‫مطردة ‪ ،‬فقد رويت‬ ‫بفتح الواو‪،‬‬ ‫عن الأخرى ‪ ،‬والجمع سور‬ ‫مقطوعة‬ ‫منزلة‬

‫يتعلق‬ ‫نزول السورة‬ ‫ممبب‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أسباب‬ ‫لأخرى‬ ‫وفتحها‪.‬‬ ‫الواو‬ ‫بسكون‬ ‫ويجوز أن ي!!ع سورات‬

‫من آيات‬ ‫بآية‬ ‫متعلقا‬ ‫السبب‬ ‫وقد يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫كاملة‬ ‫بالسورة‬ ‫من الايات تترأوح بين‪3‬‬ ‫وتشتمل السورة على مجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫لسورة‬ ‫ا‬


‫‪،‬‬ ‫سورة‬ ‫لعصر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬سورة‬ ‫لبقرة‬ ‫ا‬ ‫نظر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫آية‬ ‫‪2 8 6‬‬ ‫و‬

‫كل‬ ‫يمتل‬ ‫قسم‪،‬‬ ‫ومائة‬ ‫عشر‬ ‫أربعة‬ ‫من‬ ‫والسورة قسم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬سورة‬ ‫لكوثر‬ ‫ا‬

‫القرآن‬ ‫وينقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫سور‬ ‫من‬ ‫منها سورة‬ ‫قسم‬ ‫لمن‬ ‫لتكون‬ ‫ببدنك‬ ‫فاليوم ننجيك‬ ‫(‬ ‫العبرة‬ ‫‪ .‬معنا!!‬ ‫الآية‬

‫يمثل كل‬ ‫اعتبار السور إلى ثلاثين قسما‪،‬‬ ‫باعتبار آخر غير‬ ‫ابن‬ ‫وجعلنا‬ ‫(‬ ‫‪ :‬المعجزة‬ ‫والاية أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫يونس ‪29 :‬‬ ‫آية!‬ ‫خلفك‬

‫القرآن من‬ ‫يتكون‬ ‫‪ ،‬وبهذا‬ ‫القرآن‬ ‫منها جزءا من أجزاء‬ ‫قسم‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫جملة‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫والاية‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤمنون ‪:‬‬ ‫اية!)‬ ‫وأمه‬ ‫مريم‬

‫من‬ ‫الواحدة أحيانا أكثر‬ ‫السورة‬ ‫تستغرق‬ ‫ثلاثين جزءا‪.‬‬ ‫آية‬ ‫آية مكان‬ ‫بدلنا‬ ‫وإذا‬ ‫(‬ ‫غالبا‬ ‫نهايتها‬ ‫في‬ ‫الوقؤ‪،‬‬ ‫‪ ،‬أثر‬ ‫جمل‬

‫قسما‬ ‫اسمورة‬ ‫تكون‬ ‫وأحيائا‬ ‫‪.‬‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫جزءين‬ ‫‪ :‬اي ‪،‬‬ ‫الاية‬ ‫وجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النحل ‪:‬‬ ‫!‬ ‫بما بنزل‬ ‫أعلم‬ ‫والله‬

‫وغيرها‬ ‫العصر والكوثر والإخلاص‬ ‫يسيرا في جزء كسور‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو وعيدا‬ ‫أو وعدا‬ ‫أو عبرة‬ ‫عظة‬ ‫والاية تفضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫وآيات‬

‫من قصار السور‪.‬‬ ‫آية لأنه علامة‬ ‫القران‬ ‫من‬ ‫الاية‬ ‫وسميت‬ ‫‪.‬‬ ‫تومئ إلى قصة‬

‫وبذلك‬ ‫إلى حزبن‪،‬‬ ‫القرآن‬ ‫ينقسم كل جزء من أجزاء‬ ‫الختلفة‬ ‫المعاني‬ ‫فالايات تفاصيل‬ ‫‪.‬‬ ‫لانقطاع كلام صت كلام‬

‫إلى أرباع ‪،‬‬ ‫يقسم‬ ‫حزب‬ ‫القرآن من ستين حزبا‪ ،‬وكل‬ ‫يتكون‬ ‫والمواعظ والوعد والوعيد يقول تعالى‬ ‫والأمثال‬ ‫الأحكام‬ ‫من‬

‫هذه الأرباع أربعون ومائتا ربع‪.‬‬ ‫ومجموع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عربيا لقوم يعلمون ! فصلت‬ ‫قرآنا‬ ‫اياله‬ ‫فصلت‬ ‫( كتاب‬

‫إلى‬ ‫به‬ ‫الموحى‬ ‫الله‬ ‫القرآن كلام‬ ‫السور‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫فضلى‬ ‫للمعاني‪،‬‬ ‫المفصلة‬ ‫الايات‬ ‫من هذه‬ ‫إذن م!خموعة‬ ‫فالسورة‬

‫‪ ،‬المنقول‬ ‫المصاحف‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬المكتوب‬ ‫ومعنى‬ ‫لفظا‬ ‫!يإم!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫رسوله‬ ‫أنزلناها‬ ‫( سورة‬ ‫آياتها‬ ‫عليه‬ ‫كلط اشتملت‬ ‫على‬ ‫المشتملة‬

‫تلاوة‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬المتعبد‬ ‫بلا شبهة‬ ‫نقلا متواترأ‬ ‫ضوو!د‪،‬‬ ‫الرسول‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫النور‪:‬‬ ‫!‬ ‫لعلكم تذكرون‬ ‫بينات‬ ‫آيات‬ ‫فيها‬ ‫وأنزلنا‬ ‫وفرضناها‬
‫الالرآن الكريم‬ ‫سور‬ ‫‪212‬‬

‫لكريم‬ ‫ا‬ ‫القران‬ ‫سور‬ ‫جدول‬

‫آية‬ ‫و!ء‬ ‫مكيةا‬


‫جزؤها‬ ‫عدد‬ ‫ترتيبهافي‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫مكية‬ ‫ها‬ ‫جزؤ‬ ‫في‬ ‫تريبها‬ ‫السورة‬
‫*‬ ‫السجدة‬ ‫مدنية‬ ‫آياتها‬ ‫المصحف‬ ‫آياتها‬ ‫المصحف‬

‫مكية‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪06‬‬ ‫‪03‬‬ ‫مكية‬ ‫الفاتحة‬


‫م‬ ‫لرو‬ ‫ا‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪31‬‬ ‫لقمان‬ ‫‪2،3‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫البقرة‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪32‬‬ ‫لسجدة‬ ‫ا‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬

‫ا؟‪22،‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪33‬‬ ‫حزاب‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪5،6‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫السساء‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪34‬‬ ‫سمأ‬ ‫‪،6‬‬ ‫المائدة‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪35‬‬ ‫طر‬ ‫فا‬


‫مكية‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الألعام‬

‫مكية‬ ‫‪22،23‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪602‬‬ ‫صكية‬ ‫‪،8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأعراف‬
‫يس‬

‫مكية‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪37‬‬ ‫فات‬ ‫لصا‬ ‫ا‬ ‫‪،9‬‬ ‫‪75‬‬
‫الأنفال‬

‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مكية‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫التوبة‬

‫مكية‬ ‫‪23،24‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪93‬‬ ‫الزمر‬ ‫مكية‬ ‫\‬ ‫"‬ ‫يونس‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪04‬‬ ‫كافر‬ ‫مكية‬ ‫‪12،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هود‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مكية‬ ‫‪25124‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪41‬‬ ‫فصثلت‬ ‫مكية‬ ‫‪13،‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يوسف‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪42‬‬ ‫الثورى‬ ‫‪13‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الرعد‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪43‬‬ ‫الزخرلص‬ ‫مكية‬ ‫‪13‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إبرأهيم‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪44‬‬ ‫الدخار‬ ‫مكية‬ ‫‪14‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الحجر‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫‪37‬‬ ‫‪45‬‬ ‫ثية‬ ‫الجا‬ ‫‪48‬‬ ‫مكية‬ ‫‪14‬‬ ‫‪1 2 8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المحل‬

‫مكية‬ ‫لأحقاف‬ ‫مكية‬


‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪46‬‬ ‫ا‬
‫‪15‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الإسرأء‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪47‬‬ ‫!كية‬ ‫‪15‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الكهمى‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪48‬‬ ‫الفتح‬ ‫‪58‬‬ ‫مكية‬ ‫‪16‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫مريم‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪94‬‬ ‫لحجرات‬ ‫ا‬ ‫مكية‬ ‫‪16‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طه‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪05‬‬ ‫مكة‬ ‫‪17‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأنبياء‬

‫مكية‬ ‫‪26،27‬‬ ‫‪06‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ريات‬ ‫ا‬ ‫لذ‬ ‫ا‬ ‫‪77‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الحج‬

‫مكية‬ ‫‪2 7‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪52‬‬ ‫لطور‬ ‫ا‬ ‫مكية‬ ‫‪18‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫المؤمنون‬

‫‪62‬‬ ‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪53‬‬ ‫النحم‬ ‫‪18‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪2 4‬‬ ‫النور‬

‫مكية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪54‬‬ ‫لقمر‬ ‫ا‬ ‫سكية‬ ‫‪18‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الفرقان‬

‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪55‬‬ ‫الرحمى‬ ‫مكية‬ ‫‪91‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الشعراء‬

‫مكية‬ ‫‪2 7‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪56‬‬ ‫قعة‬ ‫لوا‬ ‫ا‬ ‫‪26‬‬ ‫مكية‬ ‫!ا‬ ‫‪39‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫النمل‬

‫‪2 7‬‬ ‫!‪2‬‬ ‫‪57‬‬ ‫يد‬ ‫لحد‬ ‫ا‬ ‫مكية‬ ‫‪02‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫القصص‬

‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪58‬‬ ‫دلة‬ ‫لمجا‬ ‫ا‬ ‫مكية‬ ‫‪21،‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫العنكبوت‬

‫قال ‪( :‬من‬ ‫كل!مد‬ ‫النبي‬ ‫الدرداء أن‬ ‫أبى‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫) رواه مسدم‬ ‫البقرة‬ ‫( وننزل‬ ‫والألدان‬ ‫وعبادة ‪ ،‬وهو شفاء للنفوس‬ ‫القران ذكر‬

‫من فتنة‬ ‫عصم‬ ‫الكهف‬ ‫آيات من أول سورة‬ ‫عشر‬ ‫حفظ‬ ‫للمؤمنين ! الإسراء‪ ( .82 :‬قل‬ ‫ورحمه‬ ‫القرآن ما هو شفاء‬ ‫من‬

‫اخر‬ ‫من‬ ‫قرأ الآيتين‬ ‫(من‬ ‫‪:‬‬ ‫ع!ش!‬ ‫وقال‬ ‫رواه مسدم‪.‬‬ ‫)‬ ‫الدجال‬ ‫شفاء‪،‬‬ ‫كله‬ ‫فالقرآن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فصلت‬ ‫وشفاء!‬ ‫للذلن آمنوا هدى‬ ‫هو‬

‫ابن‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬واخرج‬ ‫عليه‬ ‫) متفق‬ ‫كفتاه‬ ‫ليلة‬ ‫في‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫بالذكر‪ .‬عن‬ ‫السور والايات خصت‬ ‫ولكن بعض‬

‫القرآن الحواميم‪.‬‬ ‫ولباب‬ ‫لبابا‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫لكل‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫عباس‬ ‫نقيضا من فوقه‬ ‫قاعد عند النبي !سد سمع‬ ‫قال ‪ :‬بينما جبريل‬

‫فى الموسوعة‬ ‫القرآن مقالة منفصلة‬ ‫من سور‬ ‫سورة‬ ‫لكل‬ ‫لم يفتح‬ ‫أليوم‬ ‫فتح‬ ‫السماء‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫هذا‬
‫لملم‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫رأسه‬ ‫فرفع‬

‫الأرض‬ ‫إلى‬ ‫نزل‬ ‫ملك‬ ‫هذا‬ ‫فقال‬ ‫‪،‬‬ ‫منه ملك‬ ‫فنزل‬ ‫اليوم‬ ‫إلا‬ ‫قط‬
‫فى موضعه‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫كل‬ ‫فانظر مدخل‬ ‫‪،‬‬ ‫العالمية‬ ‫العربية‬

‫لم‬ ‫أوتيتهما‬ ‫بنورين‬ ‫أبشر‬ ‫وقال‬ ‫‪ ،‬فسلم‬ ‫اليوم‬ ‫إلا‬ ‫قط‬ ‫لم ينزل‬
‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫‪ ،‬لن‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫‪ ،‬وحواتيم‬ ‫فاتحة ال!ضاب‬ ‫‪:‬‬ ‫قبلك‬ ‫نبي‬ ‫يؤتهما‬
‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫النموي‬ ‫الحديت‬ ‫الإسلام‬
‫وسائى‪.‬‬ ‫مسلم‬ ‫"!‪ .‬رواه‬ ‫أعطته‬ ‫إلا‬ ‫منهما‬ ‫تقرأ بحرف‬
‫عد‪5‬ض!قى‬ ‫محمد‬ ‫الدعوة الإسلامية‬ ‫والرسل‬ ‫الأسياء‬

‫بيوتكم‬ ‫‪ :‬الا تجعلوا‬ ‫قال‬ ‫أنه‬ ‫!!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫رويم! عن‬
‫الحبوة‬ ‫الدين‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫تمسير‬

‫تقرأ فيه سورة‬ ‫البيت الذي‬ ‫ينفر من‬ ‫مقابر‪ ،‬إن الشيطان‬
‫النبي‬ ‫الصلاة‬ ‫القدسى‬ ‫الحديث‬
‫‪21‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جورج‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫سور‬

‫آيهـسة‪-‬‬ ‫أو‬ ‫مكئة‬ ‫جروها‬ ‫عدد‬ ‫في‬ ‫ترلي!ا‬ ‫السور"‬ ‫)يه‬ ‫أو‬ ‫مكية‬ ‫عددجزؤها‬ ‫في‬ ‫ثركييها‬ ‫لسوليؤ‬ ‫ا‬

‫)لسمخر؟كأ‬ ‫مدنية‬ ‫آياتها‬ ‫المحون‬ ‫*‬ ‫السجدة‬ ‫مدفية‬ ‫آياكها‬ ‫المهـصحف‬

‫صكيه‬ ‫*‪3‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪87‬‬ ‫الأعر‬ ‫مدنيه‬ ‫‪28‬‬ ‫‪4‬؟‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫الحشر‬

‫صكنة‬ ‫"‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫‪"8‬‬ ‫الغالتسية‬ ‫مدني!‬ ‫ول‪2‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الممتحئلآ‬

‫مكية‬ ‫‪03‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪"9‬‬ ‫الفجر‬ ‫مدئي!‬ ‫‪2"14‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لصرو‬ ‫ا‬

‫مكيه‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البلد‬ ‫مدفية‬ ‫‪2811‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لجدحمة‬ ‫ا‬

‫"‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫حكم!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء ‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الشمس‬ ‫مدتي!‬ ‫‪2811‬‬ ‫‪، 3‬‬ ‫لم!افغوفى‬ ‫ا‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مكية‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫الليل‬ ‫روفية‬ ‫‪2818‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن‬ ‫لتغا‬ ‫ا‬

‫ممكئ!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪39‬‬ ‫الثهسحى‬ ‫مدنية‬ ‫‪3"12‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ء‬ ‫لطلاقى‬ ‫ا‬

‫مكي!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫الحت!رح‬ ‫مدنمة‬ ‫‪2812‬‬ ‫لأ‪6‬‬ ‫التحريم‬

‫مثئ!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫*‪9‬‬ ‫التين‬ ‫مكي!‬ ‫ء‪3،2‬‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫لملك‬ ‫ا‬

‫‪1 9‬‬ ‫مكحة‬ ‫‪03‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪69‬‬ ‫العلتى‬ ‫مكية‬ ‫‪5292‬‬ ‫ول‪6‬‬ ‫القلم‬

‫صكيه‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫القدر‬ ‫مكيه‬ ‫‪2‬‬ ‫؟كاا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫الحاقه‬

‫مدئية‬ ‫*‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪89‬‬ ‫البيئة‬ ‫مكئة‬ ‫لأ‬ ‫‪4‬؟‪9‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫رج‬ ‫لمعا‬ ‫ا‬

‫مدفي!‬ ‫" بر‬ ‫‪8‬‬ ‫‪99‬‬ ‫الزلزل!‬ ‫مكية‬ ‫‪92‬‬ ‫"لأ‬ ‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫توع‬

‫صكية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫العاديات‬ ‫مكيه‬ ‫‪2892‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ملش‬ ‫أ‬

‫مكيه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫المارعة‬ ‫مكيه‬ ‫!‪392‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المزمل‬

‫مكية‬ ‫‪36‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫المكالر‬ ‫مكي!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬كاا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثر‬ ‫لملى‬ ‫ا‬

‫مكيه‬ ‫‪03‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫العصر‬ ‫صكئ!‬ ‫"‪492‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫مه‬ ‫لقيا‬ ‫ا‬

‫!كي!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الفقزة‬ ‫صدنية‬ ‫‪3192‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫نسا‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫مكية‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫الفيل‬ ‫مكية‬ ‫‪،‬ء‪92‬‬ ‫لأ‪3‬‬ ‫لمرسلا رز‬ ‫ا‬

‫مكية‬ ‫‪30‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫قركعش‬ ‫مكية‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫لتيا‬ ‫ا‬

‫!كي!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الماعوفى‬ ‫صكية‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ت‬ ‫فيعا‬ ‫لنا‬ ‫ا‬

‫مكي!‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪8‬‬ ‫الكوثر‬ ‫!كيه‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عبس‬

‫مكيه‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫الكاكرور‬ ‫صكيه‬ ‫‪9203‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لتكوسر‬ ‫ا‬

‫مدنيه‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫النهصحر‬ ‫مكئ!‬ ‫‪3"91‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫تفطار‬ ‫لا‬ ‫إ‬

‫مكئة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الممسد‬ ‫مكئة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المطففين‬

‫مكئه‬ ‫"‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪12‬‬ ‫الإخلاص‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مكئ!‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪24‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫كمتمثاو‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫مكئة‬ ‫‪3‬‬ ‫كار‬ ‫‪1 13‬‬ ‫الفلق‬ ‫مكنة‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪22‬‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫لبروج‬ ‫ا‬

‫مكية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الناس‬ ‫صكيه‬ ‫‪3!17‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫الطرزر‬

‫إآى‬ ‫تشير‬ ‫الآيات‬ ‫هده‬


‫عن‬ ‫يستكبرون‬ ‫لا‬ ‫ربك‬ ‫إن الذين عند‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫كقوله‬ ‫خرية‬ ‫بصورة‬ ‫السحدة‬ ‫آية‬ ‫تكولى‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكريم‬ ‫الؤآن‬ ‫في‬ ‫التلاوة‬ ‫مواضع سجود‬
‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العلق‬ ‫!‬ ‫واقترب‬ ‫واسجد‬ ‫تطعه‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫متل‬ ‫‪،‬‬ ‫طلمية‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫السجدة‬ ‫آية‬ ‫تأتي‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. 6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأعراف‬ ‫!‬ ‫يسجد!ن‬ ‫وول‬ ‫ويدشحونه‬ ‫عبادته‬

‫‪،‬‬ ‫السيرك‬ ‫‪ ،‬ومناظر‬ ‫الفنان‬ ‫‪ :‬كمرسم‬ ‫موضوعاتهم‬ ‫وكذلك‬ ‫ام)‪ .‬فنان فرنسى‪،‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪9185‬‬ ‫!جورج‬ ‫سورا‪،‬‬

‫غير المبالي‬ ‫المذهب‬ ‫سورا‬ ‫البحر‪ .‬ورفض‬ ‫والموانئ ‪ ،‬وشواطئ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫فبدلأ‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنقط‬ ‫أو التصوير‬ ‫نظام التنفلجية‬ ‫طور‬

‫ما تراه العين‬ ‫لتصوير‬ ‫‪ ،‬ومحاولاتهم‬ ‫للانطباعيين‬ ‫والمسترخي‬ ‫نقطا منتظمة‬ ‫سورا يرسم‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫الفرشاة‬ ‫‪،‬‬ ‫ضربات‬ ‫يستعمل‬

‫درس‬ ‫مذهبا علميا أكثر انضباطا‬ ‫‪ .‬وليجد‬ ‫خاطفة‬ ‫لمحة‬ ‫في‬ ‫البعد‬ ‫هذه النقط من على‬ ‫ألوان باهرة ‪ .‬وتبدو‬ ‫ذات‬ ‫ملتصقة‬

‫على‬ ‫الألوان والضوء‬ ‫الكيمياء الفرنسية عن‬ ‫سورا نظريات‬ ‫بالدرجة‬ ‫باهرة‬ ‫ألوان‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬بألوان‬ ‫‪ ،‬وتوحي‬ ‫مندمجة‬

‫يوجين‬ ‫والفنان الفرنسي‬ ‫شيفرويل‬ ‫‪ -‬يوجين‬ ‫يد ميشيل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫لدرجة‬ ‫مختصرة‬ ‫التنقيطية فى أشكال‬ ‫)‬ ‫وظهرت‬ ‫نفسها‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫دولاكروا‬ ‫الإنسان‬ ‫شكل‬ ‫‪ ،‬وتقارب‬ ‫البشر تبا‪-‬و بلا شخصية‬ ‫أشكال‬

‫لفن‬ ‫فى معرض‬ ‫لاجراند جات‬ ‫وعندما ظهرت‬ ‫المسماة نهار‬ ‫فى لوحة سورا‬ ‫هذ‪.‬ه الصفات‬ ‫الالي ‪ .‬وتبدو‬

‫إلى‬ ‫الرسامين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬جذبت‬ ‫أم‬ ‫الانطاعيين عام ‪886‬‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫(‪886‬‬ ‫الأحد على جزيرة لاجراند جات‬

‫مجموعة‬ ‫باسم‬ ‫معروفين‬ ‫الرسامون‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ .‬وأصبح‬ ‫التنقيطية‬ ‫كلود مونيه‬ ‫سورا باشسامين الانطباعيين خاصة‬ ‫تأثر‬

‫‪،‬‬ ‫كروس‬ ‫هنري‬ ‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وشملت‬ ‫المحدثين‬ ‫الانطباعيين‬ ‫ألوان الانطباعيين الزاهية‪،‬‬ ‫استعمل‬ ‫وقد‬ ‫بيسارو‪.‬لأ‬ ‫وكاميل‬
‫يا‬ ‫با‬ ‫سورا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪4‬‬

‫بالليل فقط‪.‬‬ ‫يعمل‬ ‫النهار‪ ،‬وبازار بالوران الذي‬ ‫خلال‬ ‫يعمل‬ ‫‪ .‬وأثر‬ ‫الحركة‬ ‫باسم‬ ‫المتحدث‬ ‫سيجناك‬ ‫وبول‬ ‫بيسارو‪،‬‬ ‫كاميل‬

‫تونجنغان ويعتبر أكبر‬ ‫الكبير يسمى‬ ‫التجاري‬ ‫والسوق‬ ‫بدأية القرن‬ ‫الكثير من رسامي‬ ‫المحدثون على‬ ‫الانطباعيون‬

‫كلها‪.‬‬ ‫إندونيسيا‬ ‫في‬ ‫سوف‬ ‫والتعبيريون‬ ‫والمستقبليون‬ ‫الفوفيون‬ ‫‪ ،‬ومنهم‬ ‫العشرين‬

‫يوجد‬ ‫سورابايا‪،‬‬ ‫مدينة‬ ‫منها‬ ‫وفي قرية امبل التي نشأت‬ ‫الألمانبون‪.‬‬

‫أيضا سنان نغامبل ‪ -‬المتوفى‬ ‫‪ -‬ويسمى‬ ‫رادان رحمة‬ ‫ضريح‬ ‫سوى‬ ‫انطوائيا‪ ،‬لم يعرف‬ ‫وكان‬ ‫باريص!‪،‬‬ ‫ولد سورا فى‬

‫دعاة إسلاميين‬ ‫من أوائل تسعة‬ ‫وهو واحد‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪4‬‬ ‫فى عام ‪67‬‬ ‫دائما‪،‬‬ ‫يرسم‬ ‫حياته الخاصة ‪ .‬وكان‬ ‫القليل من التفاصيل عن‬

‫سنان‬ ‫مقبرة‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫ومنطقة جاوه‬ ‫وصلوا إلى إندونيسيا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالديفتيريا‪.‬‬ ‫سورا‬ ‫القليل من أعماله ‪ .‬مات‬ ‫ولكنه أكمل‬

‫الذين نشروا‬ ‫التسعة‬ ‫المسلمين‬ ‫الدعاة‬ ‫وهو أحد‬ ‫‪،‬‬ ‫جري‬ ‫‪ :‬الانطباعية‪.‬‬ ‫انظر‬

‫الذي يضم‬ ‫والمسجد‬ ‫فى جاوه ‪ ،‬بالقرب من جرسك‬ ‫الإسلام‬

‫بعد‬ ‫المدن كط إندونيسيا‬ ‫ثانية كبريات‬ ‫سورايايا‬


‫سانغا‪.‬‬ ‫والى‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فارسية‬ ‫وأشكال‬ ‫بمقوش‬ ‫رفاته مزين‬

‫جاوه‬ ‫! آ‬ ‫نفسه عاصمة‬ ‫فى الوقت‬ ‫وهي‬ ‫العاصمة جاكرتا‪.‬‬


‫المعابد‬ ‫من‬ ‫عديد‬ ‫المناطق المجاورة ‪ ،‬هناك‬ ‫وفى‬
‫هذه‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬
‫الهندية الجاوية‪.‬‬ ‫للمراحل‬ ‫التى تعود‬ ‫الأثرية‬ ‫والخلفات‬
‫ميناءها المعروف‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫وتجارئا مهما‪،‬‬ ‫صناعيا‬ ‫مركزا‬ ‫المدينة‬
‫تلك الموجودة‬ ‫بخصائصها‪،‬‬ ‫احتفظت‬ ‫التي‬ ‫الاثار‬ ‫ومن‬

‫كم جنوب‬ ‫‪55‬‬ ‫على بعد‬ ‫ترتز‬ ‫جبل‬ ‫مصيف‬ ‫قرب‬ ‫البحرية‪،‬‬ ‫الرئيسية لسلاح‬ ‫القاعدة‬ ‫باسما تانجونغ بيراق يعد‬

‫الملاحة العادية‪.‬‬ ‫سفن‬ ‫لاستقباله‬ ‫بالإضافة‬


‫كبير يحوي‬ ‫في مدينة ترولان متحف‬ ‫ويوجد‬ ‫سورابايا‪.‬‬

‫مملكة ماجاباهيت‬ ‫من عصر‬ ‫مهمة‬ ‫ثقافية وتاريخية‬ ‫آثارا‬ ‫شرقى‬ ‫الشمالي‬ ‫الساحل‬ ‫تقع سورابايا على‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لدينة‬

‫قريبة من‬ ‫عاصمتها‬ ‫كانت‬ ‫التى‬ ‫الهندية الجاوية ‪،‬‬ ‫من‬ ‫الواقعة فى الجانب الاخر‬ ‫مادورا‬ ‫‪ ،‬قبالة جزيرة‬ ‫جاوه‬

‫انظر‪ :‬ماجاباهيت‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بجوار ترولان‬ ‫موجوكيرتو‬ ‫وشرق‬ ‫الواقعة غرب‬ ‫المساحة‬ ‫المدينة‬ ‫مادورا‪ .‬وتغطي‬ ‫مضيق‬

‫أعبير‪ .‬لدراسة‬ ‫برانتاس‬ ‫نهر‬ ‫فروع‬ ‫أحد‬ ‫ماس‪،‬‬ ‫نهر كالي‬


‫مكتظة‬ ‫منطقة‬ ‫في قلب‬ ‫سورابايا‬ ‫تقع‬ ‫السكان‬
‫ا‬
‫‪.‬‬

‫من‬ ‫إليها‬ ‫النازحون‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫المدينة‬ ‫وسكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بالس!صان‬ ‫انو‪ :‬إندونيسيا‪.‬‬ ‫الموقع‬

‫‪.‬‬ ‫بحارة‬ ‫أغلبهم‬ ‫مادورا‪،‬‬ ‫الشوارع‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫سهلية منخفضة‬ ‫منطقة‬ ‫المدينة‬ ‫تحتل‬

‫النهر‪ .‬وفي الجهة‬ ‫مجرى‬ ‫الانحناءات لأنها تحاذي‬ ‫كثيرة‬


‫إيرلانغا‪.‬‬ ‫جامعة‬ ‫وهي‬ ‫واحدة‬ ‫جامعة‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬

‫أرجونو‬ ‫مرتفعة ممتدة نحو قمة جبال‬ ‫‪ ،‬نجد أراضي‬ ‫الجنوبية‬


‫العصر‬ ‫الجامعة بهذا الاسم تيمنا باحد علماء‬ ‫وقد سميت‬

‫دراسات‬ ‫تقني ومراكز‬ ‫معهد‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الجاوي‬ ‫الهندي‬ ‫من‬ ‫الغري‬ ‫الشمالي‬ ‫الجزء‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫م) وبنانجغونجان‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(! ‪33‬‬

‫إسلامية وأكاديميات لعلوم البحار‪.‬‬ ‫لنهر مالى‬ ‫بالإضافة‬ ‫دلتا نهر سولو الذي يوفر‬ ‫توجد‬ ‫المدينة‬

‫شاسعة‪.‬‬ ‫مساحات‬ ‫الوفيرة لمزارع الأرز التي تغطي‬ ‫المياه‬


‫التجارة والصناعة في‬ ‫حركة‬ ‫معظم‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬
‫أحيانا فيضانات‬ ‫عام ‪ ،‬تحدث‬ ‫بشكل‬ ‫منخفضة‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫ولأن‬
‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫القائم‬ ‫الزراعي‬ ‫بالقطاع‬ ‫مرتبطة‬ ‫إندونيسيا‬
‫الأضرار‪.‬‬ ‫بالغة‬
‫والفول‬ ‫الشامية‬ ‫البن والذرة‬ ‫هناك‬ ‫للأرز‪،‬‬ ‫‪ .‬وبالإضافة‬ ‫الخصبة‬

‫من الأماكن‬ ‫تخلو المدينة نفسها‬ ‫‪.‬‬ ‫للزيارة‬ ‫أمطكن‬


‫من المصانع‬ ‫مجموعة‬ ‫وتوجد‬ ‫والتابيوكا‪.‬‬ ‫السودانى والسكر‬

‫النفط التي‬ ‫منها مصافي‬ ‫‪ ،‬نذكر‬ ‫المنطقة‬ ‫فى هذه‬ ‫الكبرى‬ ‫من النصب‬ ‫هناك مجموعة‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الجذابة‬ ‫السياحية‬

‫مشتقات‬ ‫صناعة‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫القريبة‬ ‫الابار‬ ‫من‬ ‫إمدأدأتها‬ ‫تتلقى‬ ‫من ناضلوا من أجل‬ ‫ذكرى‬ ‫التي تمجد‬ ‫والت!اثيل‬ ‫التذكارية‬

‫جزيرة‬ ‫المبفي‬ ‫محاجر‬ ‫إلى جانب‬ ‫‪،‬‬ ‫أهمها اليود والكبريت‬ ‫الاستعمار الهولندي (‪- 1 459‬‬ ‫الاستقلال ضد‬

‫‪.‬‬ ‫مادورا‬
‫الأبطال الذي‬ ‫‪ ،‬نصب‬ ‫أم)‪ .‬ومن أشهر هذه النصب‬ ‫‪949‬‬

‫السريع إلى جذب‬ ‫وقد أدى التوسع الاقتصادي‬ ‫‪ 4‬مترا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يبلغ ارتفاعه‬

‫سورابايا أهم مدينة فى البلاد‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫الخدمية ‪،‬‬ ‫الصناعات‬ ‫تمثال منحوت‬ ‫الحدائق الكبيرة ‪ ،‬يوجد‬ ‫وفي إحدى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫والدليل‬ ‫بعد جاكرتا‪.‬‬ ‫الناحية الاقتصحادية‬ ‫من‬ ‫وهو كيرتاناغارا‪ .‬وهدا التمثال‬ ‫لآخر حكام سنجوساري‬

‫ثانية‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫أم‬ ‫‪89‬‬ ‫!‬ ‫في عام‬ ‫سورابايا‪ ،‬التي أنشئت‬ ‫بورصة‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫دولوغ‪،‬‬ ‫جوغو‬ ‫عليه اسم‬ ‫أم ‪ ،‬ويطلق‬ ‫لعام ‪928‬‬ ‫يعود‬

‫إندونيسيا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫لمسوق‬ ‫أكبر‬ ‫في إحدى‬ ‫موجودا‬ ‫لأن التمثال كان‬ ‫ذلك‬ ‫الأشسجار‪،‬‬ ‫حامي‬

‫والمنطقة المجاورة لها مجموعة‬ ‫سورابايا‬ ‫فى‬ ‫وتوحد‬ ‫من‬ ‫الاكبر‬ ‫يعد‬ ‫أقيم متحف‬ ‫سورابايا‪،‬‬ ‫جنوب‬ ‫الغابات ‪ .‬وفي‬

‫في‬ ‫الصناعية‬ ‫المنطقة‬ ‫منها‬ ‫من المصانع ‪ ،‬نذكر‬ ‫أخرى‬ ‫المتحف‬ ‫آسيا‪ .‬ويضم‬ ‫شرقي‬ ‫نوعه في كل منطقة جنوب‬

‫الثقيلة‬ ‫الصناعات‬ ‫مركز‬ ‫ف!‬ ‫‪،‬‬ ‫أما جرسك‬ ‫‪.‬‬ ‫رنكوت‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫النادرة‬ ‫المدارية‬ ‫المناطق‬ ‫حيوانات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬

‫صناعة الأدوية‬ ‫والبتروكيميائيات ومدخلات‬ ‫كالإسمنت‬ ‫بابين الذي‬ ‫هما سوف‬ ‫حصيران‬ ‫‪ .‬وفي سورابايا سوقان‬ ‫العالم‬
‫‪21‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بايا‬ ‫سورا‬

‫ءلأوس‪-‬س‬ ‫سء‬
‫صص!‬
‫لأ!‬

‫ح‬
‫‪،‬‬

‫‪،،‬‬
‫!كا؟‬

‫ءص‬
‫ى‪3‬‬
‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*كاص‬ ‫ءىكا‬
‫!‬

‫‪-7‬‬ ‫و‬
‫!‬ ‫!‬

‫سء‬
‫‪7‬؟!ء‬
‫لأ‪-‬‬ ‫!‬ ‫ى‬ ‫!‬

‫!‬

‫ثورين‬ ‫كل‬ ‫ويجر‬ ‫‪.‬‬ ‫للمسابقات‬ ‫خصيصا‬ ‫الثيراد‬ ‫وتربى هذه‬ ‫سورابايا‪.‬‬ ‫شا طئ‬ ‫قبالة‬ ‫الواقعة‬ ‫مادورا‬ ‫في جزيرة‬ ‫المهمة‬ ‫احسمالقات‬ ‫إص‪-‬ى‬ ‫تمتل‬ ‫اللقطة‬ ‫هذه‬

‫المتسابق‪.‬‬ ‫عليها‬ ‫يجلميى‬ ‫زحالة‬

‫النهر‬ ‫قرب‬ ‫سورابايا في موقع‬ ‫أنشئت‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريحية‬ ‫بإنتاج أسماك‬ ‫المنطقة‬ ‫تتمتع‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫‪-‬جانب‬ ‫وإلى‬ ‫والفولاذ‪.‬‬

‫بوايا‬ ‫يسمى‬ ‫تمساح‬ ‫بين‬ ‫لمعركة أسطورية‬ ‫مسرحا‬ ‫كان‬ ‫الطيور‬ ‫أعشاش‬ ‫من‬ ‫العالمية‬ ‫المنطقة شهرتها‬ ‫وتستمد‬ ‫‪.‬‬ ‫معروفة‬

‫كل من سورابايا‬ ‫قرش يدعى سورا‪ .‬وشكلت‬ ‫وسمك‬ ‫ذوي‬ ‫‪ ،‬وخصوصا‬ ‫للسكان‬ ‫غذائي‬ ‫اعلبق‬ ‫أمتع‬ ‫التي تعد‬

‫الكبيرة التي قامت‬ ‫للممالك‬ ‫الميناءين الرئيعسيين‬ ‫وجرسك‬ ‫جنوب‬ ‫وارو‪ ،‬الواقعة‬ ‫الصيف جة ‪ .‬وفي منطقة‬ ‫الأصول‬

‫القرن الحادي عشر‬ ‫وفي حوالى‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر برانتاس‬ ‫في وادي‬ ‫الكيميائية‪.‬‬ ‫المصانع‬ ‫كبيرة من‬ ‫دجموعة‬ ‫سورابايا‪ ،‬توجد‬

‫بين سورابايا ومناطق‬ ‫تجارية مهمة‬ ‫علاقات‬ ‫الميلادي ‪ ،‬قامت‬ ‫بيراق‬ ‫تانجونغ‬ ‫هو‬ ‫لسورابايا‬ ‫الرئيسي‬ ‫المينا‪،:‬‬ ‫النقل ‪.‬‬

‫أصبح‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الهند والصين‬ ‫المميا‪ ،‬وخصوصا‬ ‫أواسط‬ ‫وهذا‬ ‫والأعاصير‪.‬‬ ‫تحميه جزيم ة مادورا من العواصف‬ ‫الذي‬

‫فى عام ‪ 0 1 9‬ام‪ ،‬كان‬ ‫الشرقية‬ ‫جاوة‬ ‫إيرلانغا ملكا على‬ ‫كبيرة يخدم السفن القادمة‬ ‫عمل‬ ‫فرص‬ ‫يوفر‬ ‫الذي‬ ‫الميناء‬

‫استمرت‬ ‫وقد‬ ‫سورابايا‪.‬‬ ‫تطوير التجارة عبر‬ ‫على‬ ‫حريصا‬ ‫سفن‬ ‫قاعدة انطلاق‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫موانئ إندونبسية وخارجية‬ ‫من‬

‫أهم‬ ‫وموانئها‪ .‬وكانت‬ ‫المدينة‬ ‫على‬ ‫الملوك اللاحقين‬ ‫سيطرة‬ ‫الأسطول الحربى‬ ‫سفن‬ ‫بجاوه وكذلك‬ ‫الصيد‬
‫في‬ ‫التوابل المنتجة‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫السبالتقليدية‬ ‫السفن‬ ‫بناء‬ ‫‪ .‬وأحواض‬ ‫فر المرابط الواسعة‬ ‫وتم‬ ‫‪.‬‬ ‫الإندونيسي‬

‫‪.‬‬ ‫مولوكاس‬ ‫سكك‬ ‫ثلاثة طرق‬ ‫‪ .‬وتلتقى‬ ‫المحلية‬ ‫لاسمالة‬ ‫كبيرة‬ ‫فرصا‬

‫الميلادي ‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫‪ ،‬السادس‬ ‫الهجري‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫وفى‬ ‫رئيسيتان‬ ‫محطتان‬ ‫توجد‬ ‫حيث‬ ‫سورابايا‪،‬‬ ‫في‬ ‫حديدية‬
‫ظلت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الشمالية‬ ‫الموانئ الجاوية‬ ‫في‬ ‫يختشر‬ ‫بدأ الإسلام‬ ‫الحديدية إلى‬ ‫السكك‬ ‫خطوط‬ ‫يمتد أحد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وميناء جاف‬

‫ال!!علامية‬ ‫الحملات‬ ‫وقاومت‬ ‫هندوسية‬ ‫جاوية‬ ‫سورابايا‬ ‫ثان إلى‬ ‫بينما يمتد خط‬ ‫وليروبولنغو شمالآ‪،‬‬ ‫جنوبا‬ ‫مالانغ‬

‫القرن‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫السنوات‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الغربية‬ ‫الموانئ‬ ‫من‬ ‫القادمة‬ ‫غربا من‬ ‫فيمتد‬ ‫أما الأخير‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫في افيوب‬ ‫كديري‬

‫هجوم‬ ‫تمكنت سورابايا من صد‬ ‫الميلادي ‪،‬‬ ‫السالغ عشر‬ ‫جوية منتظمة من‬ ‫سمارانغ إلى صاكرتا‪ .‬وهناك رحلات‬
‫الذي حاصر‬ ‫ماتارام‬ ‫السلطان أجئحاكم‬ ‫قاده‬ ‫رئيسي‬ ‫من سورابايا إلى بالي وجاكرتا‬ ‫مطار جواندا القريب‬
‫في عام‬ ‫استسلمت‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫أعوام‬ ‫خمسة‬ ‫سورابايا‬ ‫نقطة التقاء‬ ‫سورابايا‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫جاوه‬ ‫ي‬ ‫أخرى‬ ‫ومناطق‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪625‬‬ ‫جاوه‪.‬‬ ‫اورريعة في شرق‬ ‫البرية‬ ‫الطرق‬


‫بون‬ ‫لسور‬ ‫ا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪6‬‬

‫سورابايا‪.‬‬ ‫على‬ ‫الهولنديون‬ ‫‪ 07 6‬أم‪ ،‬سيطر‬ ‫عام‬ ‫وفى‬

‫تعزيز‬ ‫وليام داندل ضرورة‬ ‫هيرمان‬ ‫الحاكم الهولندي‬ ‫ورأى‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫بريطانى‬ ‫لغزو‬ ‫تحسئا‬ ‫الشرقية‬ ‫فط جاوه‬ ‫الدفاعات‬

‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪ -‬كا‬ ‫‪،/‬‬ ‫مصانع‬ ‫وشملت‬ ‫‪ 8‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫التعزيزات‬ ‫تلك‬ ‫اكتملت‬

‫!‬ ‫ومستلزماتها‪.‬‬ ‫للألمسلحة‬

‫كا‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫أ"‬ ‫أ‬ ‫!"و‬ ‫"‪-‬ء‬ ‫زراعة‬ ‫الهولنديون‬ ‫طور‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫وفي‬

‫لأ‬ ‫في‬ ‫‪!3 3‬‬ ‫إ‬ ‫لهذه‬ ‫مركز‬ ‫أكبر‬ ‫سورابايا‬ ‫وأصبحت‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫قصب‬

‫"كا‬ ‫في‬ ‫‪3‬‬ ‫أن‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫سريعة‬ ‫بخطى‬ ‫سورابايا‬ ‫نمت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬

‫لأ‬ ‫!‬ ‫)‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫جاكرتا‬ ‫(أي‬ ‫باتافيا‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫كانوا أكثر‬ ‫سكانها‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫للحركة‬ ‫مهدا‬ ‫سورابايا‬ ‫أصبحت‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫وفي‬

‫!‬ ‫س‬ ‫سعيد‬ ‫عمر‬ ‫حاجى‬ ‫أسس‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية الإندونيسية‬

‫" ؟‬ ‫!‬ ‫)‪.‬‬ ‫(الاتحاد الإسلامي‬ ‫إسلام‬ ‫ساريكات‬ ‫حركة‬ ‫تجوكروامينوتو‬

‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫للبلاد‬ ‫جمهورية‬ ‫‪ -‬وهو أول رئيس‬ ‫تلقى سوكارنو‬ ‫وقد‬

‫الأرجوافي‬ ‫بين‬ ‫أزهارها‬ ‫ألوان‬ ‫تتراوح‬ ‫سامة‬ ‫أورولية‬ ‫السصرنجان ستة‬ ‫منزل‬ ‫فى‬ ‫يحيش‬ ‫كان‬ ‫فى سورابايا حيث‬ ‫تعليمه‬
‫وترهر فى الحريف!‪.‬‬ ‫والأبيص‪،‬‬ ‫طرية!‬ ‫عن‬ ‫الحياة السياسية‬ ‫دخل‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫تجوكروامينوتو‪.‬‬

‫الاتحاد الإسلامي‪.‬‬ ‫هذا الرجل وحركة‬

‫الرطبة‬ ‫المروج‬ ‫في‬ ‫بريا‬ ‫نبات سام ينمو‬ ‫السورفجان‬ ‫فى ‪ 17‬أغسطس‬ ‫إندونيعسيا‬ ‫بعد إعلان استقلال‬

‫وأزهاره‬ ‫أوروبا وجنوبها‪.‬‬ ‫ووسط‬ ‫وأيرلندا‬ ‫إنجلترأ‬ ‫من‬ ‫بكل‬ ‫البلاد ‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫سورابايا فى كل‬ ‫شهرة‬ ‫‪ ،‬ازدادت‬ ‫أم‬ ‫‪9 4 5‬‬

‫والأبيض ‪ ،‬وتزهر في فصل‬ ‫تتراوح فى لونها بين الأرجوانى‬ ‫بريطانى‬ ‫إنزال عسكري‬ ‫‪ ،‬حدث‬ ‫أم‬ ‫‪9 45‬‬ ‫وفى أول نوفمبر‬

‫زعمران‬ ‫عند بائعي الأزهار باسم‬ ‫‪ ،‬ولذا تعرف‬ ‫الخريف‬ ‫قاوم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابان‬ ‫استسلام‬ ‫عقب‬ ‫فى سورابايا‬ ‫هندي‬

‫كبير‪.‬‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫الزعفران‬ ‫أزهار‬ ‫تشبه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬بحق‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الخريف‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫لمدة ‪1 0‬‬ ‫القوات‬ ‫هذه‬ ‫سوكارنو‬ ‫بقيادة‬ ‫الشباب‬

‫الخفيفة الرطبة‪.‬‬ ‫الرملية‬ ‫التربة‬ ‫فى‬ ‫مازرع‬ ‫إذا‬ ‫السورنجان‬ ‫وينمو‬ ‫يوم‬ ‫باعتباره‬ ‫‪ 1 0‬نوفمبر‬ ‫بيوم‬ ‫‪ ،‬يتم الاحتفال‬ ‫عام‬ ‫كل‬

‫يسمى‬ ‫مر‬ ‫ذو مذاق‬ ‫عقار‬ ‫من السورنجان‬ ‫ويستخلص‬ ‫اسم‬ ‫سورابايا‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وأطلق‬ ‫المقاومة‬ ‫الأبطال ولتخليد ذكرى‬

‫لعلاج النقرس‬ ‫ضئيلة‬ ‫فى جرعات‬ ‫ويعطى‬ ‫الكولشيسين‪،‬‬ ‫مدينة الأبطال ‪.‬‬ ‫كوتا بهلوان أي‬

‫في‬ ‫العقار‬ ‫هذا‬ ‫النبات‬ ‫علماء‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫والروماتيزم‬

‫الكو!ت‬ ‫يسبب‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫النباتات‬ ‫تيردالم الوراش! على‬ ‫في باريس ىن!‬ ‫عالمية‬ ‫كلية ذات شهرة‬ ‫السوريون‬

‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الخليهة‬ ‫في‬ ‫(الصبغيات)‬ ‫الكروموزومات‬ ‫عدد‬ ‫مضاعفة‬ ‫الاداب والعلوم فى بمحة‬ ‫ام قسمي‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫تضم‬

‫التي‬ ‫من أصولها‬ ‫حجما‬ ‫النباتية أكبر‬ ‫اسملالات‬ ‫يجعل‬ ‫للدلالة على‬ ‫اسم السوربون‬ ‫ما امشعمل‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫باريس‬

‫منها‪.‬‬ ‫أخذت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامعة ككل‬

‫انظر أيضا‪ :‬الزعفران السوسني‪.‬‬ ‫عام‬ ‫بذاقها‪ .‬ففي‬ ‫مستقلة‬ ‫كلية‬ ‫اسموربون‬ ‫لم تعد‬
‫إلى ثلاثة‬ ‫تقسيمها‬ ‫الحكومة الفرنسية‬ ‫أعادت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬

‫في‬ ‫منظمة فطت‬ ‫العالمية أكبر‬ ‫سورولتيمست‬ ‫اورر!ن ل!!قاء‬ ‫م!اني‬ ‫عشر تسما‪ .‬استخدم ظرشة من‬

‫فى‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫والمديرات والخبيرات‬ ‫العالم للنساء العاملات‬ ‫اقي !وي‬ ‫اي!ربون‬ ‫!تبة‬ ‫المباني‬ ‫أحد‬ ‫المحاضرات ‪ ،‬وضم‬

‫في أكثر من‬ ‫في أندية منتشرة‬ ‫عضوة‬ ‫‪757‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫عضويتها‬ ‫‪.‬‬ ‫!اب‬ ‫طلا!ن‬ ‫!دلارؤ‬ ‫من‬ ‫ىلى أص‬

‫وتشمل‬ ‫دعوة فقط‪.‬‬ ‫ممكنة بموجب‬ ‫دولة ‪ .‬والعضوية‬ ‫‪75‬‬ ‫في‬ ‫أ!ط!أ‬ ‫كلية لاهوش!‪،‬‬ ‫فى الأصل‬ ‫السوربون‬ ‫كانت‬

‫ا!زرية الاقتصاد" والتنمية الاجتماعية " والثقافة"‬ ‫نثاطات‬ ‫‪،‬‬ ‫روبير سوربون‬ ‫المي!دي أستاذ ال!هوت‬ ‫القرن الثالث عشر‬

‫أوضاع‬ ‫تقدم‬ ‫الإنسان ‪ ،‬ومدى‬ ‫‪ ،‬وحقوق‬ ‫‪ ،‬والصحة‬ ‫البيئة‬ ‫و‬ ‫وهـ‬ ‫أورو!ا‪.‬‬ ‫في‬ ‫اللاهوت‬ ‫تدرس‬ ‫كلية‬ ‫أفضل‬ ‫وأصبحت‬

‫أربعة‬ ‫من‬ ‫المنظمة‬ ‫‪ .‬وتتألف‬ ‫العالميين‬ ‫والتفاهم‬ ‫والثقة‬ ‫النساء‪،‬‬ ‫رراء!ا في‬ ‫ريشيليو‬ ‫الكاردينال‬ ‫الفرنسى‬ ‫الدولة‬ ‫رجل‬ ‫أعاد‬

‫وأيرلندا‬ ‫وريطانيا‬ ‫وأورولا‬ ‫الامريكتين‬ ‫فى‬ ‫تنتشر‬ ‫اتحادات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عسر‪.‬‬ ‫السابع‬ ‫المرد‬

‫أول‬ ‫وتم افتتاح‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫غربى‬ ‫جنوب‬ ‫دول‬ ‫وأخيرا‬

‫بولاية كاليفورنيا في‬ ‫أم في مدينة أوكلاند‬ ‫‪29‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫ناد‬ ‫القرآن‬ ‫القران الكريم ‪ ،‬سور‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬تفسير‬ ‫السورة‬

‫الامريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫ال!لايات‬ ‫‪.‬‬ ‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫بم‬ ‫الكريم‬


‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سوريا‬

‫من أب !‬ ‫نب‬ ‫ب‬ ‫ألمحورة‬ ‫يرى دي مقدمة‬ ‫‪.‬‬ ‫من السكان‬ ‫المليود‬ ‫مليون ولصف!‬ ‫حوالي‬ ‫ويقطها‬ ‫‪،‬‬ ‫كثيرة‬ ‫عليها حضارات‬ ‫سوريا مرت‬ ‫عاصمة‬ ‫دمشق‬

‫‪.‬‬ ‫الأموي‬

‫السورية‬ ‫العربية‬ ‫الجمهورية‬

‫على أن يكون‬ ‫وينص الدستور‬ ‫‪.‬‬ ‫الانتخاب‬ ‫ممارسة حق‬ ‫وتحيط بها‬ ‫اسيا‪،‬‬ ‫قارة‬ ‫تقع في غري‬ ‫عربية‬ ‫دولة‬ ‫سوريا‬

‫النظام‬ ‫قاعدة‬ ‫لأن الإسلام يؤلف‬ ‫مسلما‪،‬‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫من‬ ‫والعراق من الشرق وفلسطين‬ ‫من التثحال‬ ‫تركيا‬
‫الجنوب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المتوسط‬ ‫البحر الأبيض‬ ‫العرب‬ ‫الجنوب ‪ ،‬ومن‬
‫للبلاد‪.‬‬ ‫الحقوقي‬

‫عضوا‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬الذي يتكون‬ ‫الشعب‬ ‫أما مجلس‬ ‫لبنان ‪ .‬يبلغ عدد‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الأردن‬ ‫الشرقي‬

‫وهو مصدر‬ ‫المباشر‪،‬‬ ‫أربعة أعوام بالتصويت‬ ‫لمدة‬ ‫فينتخب‬ ‫‪ ،‬ومساحتها‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4) 7‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حواب‬ ‫سكانها‬

‫فيها‬ ‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫‪.‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪ ،‬وعاصمتها‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪85 .‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬
‫الدولة‬ ‫رئاسة‬ ‫الجمهورية‬ ‫‪ ،‬ولرئيس‬ ‫السلطة التشريعية‬ ‫!‪9‬‬

‫السورية‪.‬‬ ‫الليرة‬ ‫الرئيسية‬ ‫وعماكها‬ ‫‪.‬‬ ‫جمهوري‬


‫في آن واحد‪.‬‬ ‫والحكومة‬
‫استقلالها‬ ‫الحالية منذ‬ ‫سوريا‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫التعريؤط‬ ‫هذا‬
‫التي‬ ‫الجزئية‬ ‫المحاكم‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫العدل‬ ‫وزير‬ ‫القضاء‬ ‫يرأس‬

‫فكانت‬ ‫التاريخ‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬
‫بالحقوق‬ ‫الختصة‬ ‫‪ ،‬والمحاكم‬ ‫والجرائم‬ ‫الجنح‬ ‫قضايا‬ ‫في‬ ‫تفصل‬
‫سوريا‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشام‬ ‫أو بلاد‬ ‫إطيعية‬ ‫ا‬ ‫مموريا‬ ‫تسمى‬
‫في‬ ‫التى تنظر‬ ‫الشرعية‬ ‫‪ ،‬والمحاكم‬ ‫الاستئناف‬ ‫‪ ،‬ومحكمة‬ ‫المادية‬

‫‪.‬‬ ‫ولبنان‬ ‫الأردن‬ ‫وشرق‬ ‫وفلسطين‬


‫في‬ ‫ويرأسها القاضي الشرعي‬ ‫قضايا الزواج والطلاق والإرث‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬
‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الطائفية‬ ‫المحاكم‬ ‫هناك‬ ‫ذلك‬ ‫وإلى جانب‬ ‫‪.‬‬ ‫محافظة‬ ‫كل‬

‫فى المسائل الشرعية لكل طائفة نصرانية‪.‬‬ ‫تبت‬ ‫التي‬ ‫ينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫رئاسي‬ ‫نظام الحكم في سوريا جمهوري‬

‫من‬ ‫المرفوعة‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫الدولة بالفصل‬ ‫ويقوم مجلس‬ ‫الشعب لمدة‬ ‫على اقتراح من مجلس‬ ‫بناء‬ ‫رئيس الجمهوربق‬

‫السلطات الحكومية‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫ضد‬ ‫الموظفين‬ ‫جانب‬ ‫سنة من العمر‬ ‫ببن ‪18‬‬ ‫مواطن‬ ‫لكل‬ ‫ويحق‬ ‫‪.‬‬ ‫أعوام‬ ‫سبعة‬
‫‪. % 19‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫سيودة‬ ‫معطمهم‬ ‫ام)‪ :‬مسلمولى‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫الديخي‬ ‫الاتساب‬ ‫حقائق موجزة‬

‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آ حرولى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫لصارى‬
‫مشق‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫دمشق‪:‬‬ ‫بمسسمة‬ ‫ا‬ ‫‪950‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫حل!‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪4( :‬‬ ‫الرئشية‬ ‫المدن‬
‫اللعة العر!ية‪.‬‬ ‫ة‬ ‫للدولة‬ ‫الرسمة‬ ‫اللغة‬

‫‪ ،‬اللادقية؟‬ ‫لسمة‬ ‫‪6 4 4. 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4 :‬‬ ‫‪ ،‬حمص‬ ‫سعمة‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 9‬؟‪5 4 9‬‬ ‫‪32‬‬
‫السورية‪.‬‬ ‫العرلية‬ ‫الحمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫للدولة‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪21 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حماة‬ ‫؟‬ ‫لسمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‪6‬‬ ‫‪535‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫"‪8 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حة‬ ‫المسا‬

‫السكان‬ ‫وعدد‬ ‫المساحة‬


‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المتحيح‬ ‫حبل‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أقصى‬

‫‪1 9 9 5‬‬ ‫تقدير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬كم‬ ‫المساحة‬ ‫لعاصمة‬ ‫ا‬ ‫المحافظة‬

‫لسكان‬ ‫ا‬ ‫عدد‬

‫‪6 2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫رعا‬ ‫د‬ ‫رعا‬ ‫د‬

‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫" ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لرور‬ ‫ا‬ ‫ير‬ ‫د‬ ‫ور‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫ير‬ ‫د‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مشق‬ ‫د‬ ‫متة!‬ ‫د‬

‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حل!‬ ‫حلص‬

‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫لم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫حما‬ ‫ة‬ ‫حما‬

‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الحسكة‬ ‫الحسكة‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2 4 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪4 2، 2 2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫حمص‬ ‫حمص‬ ‫ا‪-‬اة‬ ‫يحتصى‬ ‫عقاب‬ ‫الثعارة‬ ‫‪ ،‬وده‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫احتياره‬ ‫تم‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬

‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل!‬ ‫إد‬ ‫أص‬ ‫إد‬
‫ا!سورية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫العريه‬ ‫الحمهورية‬ ‫ويتأل!‬ ‫‪،‬‬ ‫دي الوسط‬ ‫طولى أحمر‬ ‫نجم!اد‬

‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قية‬ ‫للاد‬ ‫ا‬ ‫قية‬ ‫للاد‬ ‫ا‬
‫أحمر‬ ‫‪.‬‬ ‫أفقية‬ ‫مستطيهلات‬ ‫تلاتة‬ ‫س‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لقحيطرة‬ ‫ا‬ ‫لقيطرة‬ ‫ا‬
‫(أسمل)‪.‬‬ ‫أسود‬ ‫‪،‬‬ ‫(وسط)‬ ‫أليض‬ ‫(أعلى)‪،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 ،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لرقة‬ ‫ا‬ ‫لرقة‬ ‫ا‬

‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السويداء‬ ‫السويداء‬ ‫ليرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يعادل‬ ‫الدرلار‬ ‫كاد‬ ‫قرش)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫؟‬ ‫السورية‬ ‫الليرة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫طرطوس‬ ‫طرطوس‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪89‬‬ ‫فى‬ ‫سورية‬

‫لأأ‬ ‫‪7948‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دمتق‬ ‫مدية‬ ‫السكاني‪:‬‬ ‫الإحمماء‬

‫لسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‪897‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم)‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫‪1‬‬ ‫ر ‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪86 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪85‬‬ ‫لم‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الإجمالي‬

‫!سمة‪.2!/‬‬ ‫‪97.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أم)‬ ‫(‪699‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكثافة السكاية‬


‫مهمة‬ ‫إحصاءات‬

‫يص‬ ‫اش‬ ‫‪ ،‬سكار‬ ‫بر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الحصر‬ ‫سكاد‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 5‬‬ ‫(‬ ‫لسكاني‬ ‫ا‬ ‫لتوزيع‬ ‫ا‬

‫العالمي‬ ‫(المعدل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ام)‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(ءأ‬ ‫‪ 1‬لتححص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمم!!‬ ‫الموالد‪:‬‬ ‫معدل‬

‫‪. / 4 7. 6‬‬
‫‪.)25‬‬

‫‪. %‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9 :‬‬ ‫إلات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫كور‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪! ! 5‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫لجش‬ ‫ا‬

‫‪.)!،3‬‬ ‫العالمي‬ ‫(المعدل‬ ‫‪6‬‬ ‫أم)"‬ ‫(‪165‬‬ ‫‪ 1‬لنحص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لكلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الويخات‬ ‫معدل‬

‫)‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫لسمة‬ ‫‪16.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫توقعات‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫(‪159‬‬ ‫لتحص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لكل‬ ‫‪:‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫الزيادات‬ ‫معدل‬

‫سمة‪.‬‬ ‫‪23.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.)1‬‬ ‫‪7.5‬‬ ‫العالمى‬ ‫(المعدل‬


‫يسة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكايخة‬ ‫المفساعفة‬ ‫كرة‬
‫‪.6.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م)؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪599‬‬ ‫الممجمة‬ ‫المرأة‬ ‫إنجا!‬ ‫(متوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫الخصوبة‬ ‫معدل‬

‫آحرولى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪% 6.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أكراد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عر!‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫العرقى‬ ‫التريهب‬
‫‪.8. 6‬‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫‪99‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫‪ 1‬شحص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لكل‬ ‫‪:‬‬ ‫الزواج‬ ‫معدل‬
‫بر‪.‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫م)!‬ ‫‪1‬‬ ‫!‪9‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫‪ 1‬شحص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لكل‬ ‫‪:‬‬ ‫الطلاق‬ ‫معدل‬

‫!سة ‪01‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الإلاث‬ ‫‪،‬‬ ‫سة‬ ‫‪6 8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الدكور‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪! 9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫ة‬ ‫اللتوقع‬ ‫لعمر‬ ‫ا‬ ‫متوسط‬

‫أمراض‬ ‫‪:)1‬‬ ‫‪819‬‬ ‫(‬ ‫لسعة‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لكل‬ ‫للوفاة‬ ‫الرئيسية‬ ‫الأسباب‬
‫ا ل!!‬ ‫‪-31‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لمحض‪+‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)5.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المعدية‬ ‫الأمراص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3.18‬‬ ‫الحوادث‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫الدوري‬ ‫الحهار‬
‫بلغارلا‬ ‫ر؟‬ ‫‪!2‬كمب ‪":‬‬ ‫انححر‬ ‫!‬ ‫م!‬ ‫ص‬
‫ى!حبريثلل!كاكح!‪!--‬‬ ‫بهيشحخفض‬ ‫ل!!‬
‫اضول؟!لمر‬
‫ا‬
‫الوطني‬ ‫الاكمصاد‬ ‫(‬ ‫ء‬ ‫دل!!ل!‬ ‫‪--،+‬س‪-‬كعثهر*‬ ‫كأحو‪-‬‬ ‫ئمحا‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬

‫سورية‬ ‫ليرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لاه‬ ‫‪718.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫الإيرادات‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫ايزايخة‬
‫إدل!ابمكبما؟\‬ ‫للأتيخأ!‬ ‫لركبا‬

‫المحصرلات‬ ‫‪)%‬‬ ‫أ‬ ‫‪7.8‬‬ ‫شمية‬ ‫إيرادات‬ ‫‪،/81 .3‬‬ ‫حارية‬ ‫(إيرادات‬

‫سصرلات‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫حارية‬ ‫(سصر!ات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪.‬‬

‫لئعمالأ‬
‫هـئخله!ح!‬ ‫‪!7‬ص‬ ‫ا‬ ‫سوريا‬ ‫أ‬ ‫ثما‬ ‫!!‬
‫‪.)/.‬‬ ‫‪7.45‬‬ ‫ت!ميه‬
‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬أ‪-‬‬ ‫‪/‬ارجس‪/‬رلاأفي!‬ ‫ر‬ ‫أ العراق‬ ‫ا‬ ‫‪-‬إيرالى‬

‫دولار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 .‬‬ ‫ر ‪953‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫!ائ!‪،‬‬ ‫(حارحى‬ ‫العام‬ ‫الدي!‬

‫أمريكى‪.‬‬
‫لسا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪،‬جلإا‬ ‫!به!‬
‫‪-‬أ‪---‬حطعى‪!-‬سر‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دن‬ ‫ا‬
‫دولار‬ ‫لم‪16‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم)!‬ ‫‪199‬‬ ‫(‬ ‫الإجمالى‬ ‫الوطني‬ ‫النابخ‬ ‫در‬ ‫السثولية‬ ‫المملكة لعربيه‬ ‫*!‬ ‫صح!‬
‫‪%‬سر!!‬ ‫حد‬ ‫أ‬ ‫‪!1‬‬ ‫ثلأإ؟؟ايلإ‬ ‫ررلملالد‪----‬‬ ‫؟‪،3‬لأ‬

‫أمريكيا‪.‬‬ ‫‪ 1 1‬دولارا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المرد‬ ‫دحل‬ ‫‪ ،‬متوسط‬ ‫أمريكي‬

‫والعالات وصيد‬ ‫الزراعة‬ ‫دلك)‪.‬‬ ‫عير‬ ‫يدكر‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫المتري‬ ‫(لالط!‬ ‫‪:‬‬ ‫الإنتاج‬
‫لح!‬ ‫!يلارر‬ ‫‪--‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ة‬ ‫ا‪-‬‬ ‫لع!د!ه‬ ‫علار‪4!4‬‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪72‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الشعير‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‪4‬‬ ‫أ‬ ‫( ‪29‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫القمح‬ ‫)؟‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫(ء‬ ‫الأسمارث‬

‫من‬ ‫الشرقي‬ ‫اب ل!‬ ‫وتمتد على‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫بلاد تقع فى غر!‬ ‫سوريا‬
‫‪،38‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫العمص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الطماطم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفط!‬

‫دول أحرى ‪.‬‬ ‫المتوسط ويحدها حمس‬ ‫البحر‬


‫لات‬ ‫الحيوا‬ ‫(عدد‬ ‫المواشى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البادبحاد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التماخ‬
‫ا‬ ‫‪،%‬‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫لقل‬ ‫‪ ،‬معدات‬ ‫بر‬ ‫أ‬ ‫‪3. 4‬‬ ‫أساسية‬ ‫معدنية‬ ‫العاملة‬ ‫والقوى‬ ‫الإجمالي‬ ‫بنية النابخ الوطنى‬

‫ص‬ ‫‪)%‬‬ ‫‪3.8‬‬ ‫‪ ،‬مسموجات‬ ‫بر‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كيميائية‬ ‫ومحتجات‬ ‫القوى‬ ‫‪%‬من‬ ‫القوى‬ ‫‪ /‬من إجمالي‬ ‫القيمة‬

‫‪ ،‬إيطاليا‬ ‫‪%‬‬ ‫‪8 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اليابان‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ألمانيا‬ ‫‪:‬‬ ‫الرشسية‬ ‫العاملة‬ ‫العاملة‬ ‫القيمة‬ ‫لرة‬ ‫باميون‬

‫‪ ، %‬روس‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تركيا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪% 7.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪99‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪4‬‬

‫لير‬ ‫‪35 ،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م)‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫لصادرات‬ ‫ا‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عة‬ ‫را‬ ‫لى‬ ‫ا‬

‫أ‬ ‫و‬ ‫خضراوات‬ ‫نفطية ‪،%7.66‬‬ ‫ومنتجات‬ ‫حام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫التحدي!‬

‫‪13.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪31‬‬ ‫!‬ ‫الصماعة‬


‫‪ 3‬بر‬ ‫ولحوم‬ ‫حية‬ ‫‪ ،% 5.‬حيوانات‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،% 3.9‬قطر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪77‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الإثاءات‬
‫إيطاليا‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫التصدير‬ ‫جهات‬ ‫‪،)%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الماسة‬ ‫المرامق‬

‫المه‬ ‫‪،%8.7‬‬ ‫أ!سبانيا‬ ‫‪،%‬‬ ‫ا‬ ‫‪0 .5‬‬ ‫لبنان‬ ‫‪،%‬‬ ‫أ‬ ‫‪3.5‬‬
‫‪4.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫الحغل‬

‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3. 2‬‬ ‫المتحدة‬ ‫‪ ، %‬المملكة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السعودية‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رة‬ ‫لتحا‬ ‫ا‬

‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الحطوط‬ ‫! أم)‪ :‬طول‬ ‫!‬ ‫(‪5‬‬ ‫الحديد!ة‬ ‫السكك‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫لما لية‬ ‫ا‬

‫‪3.27‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪31‬‬ ‫اولصة‬ ‫الارارة‬
‫با‬ ‫البفطعة‬ ‫شحى‬ ‫‪،85‬‬ ‫ر ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الركا!‪3/‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الحدمات‬


‫!‬ ‫ا‬ ‫إحمالي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪59‬‬ ‫الطهرق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪737‬‬ ‫أحرى‬

‫الركا‬ ‫‪ :)1‬سيارات‬ ‫النقل (‪599‬‬ ‫وساثل‬ ‫‪،)%71‬‬ ‫(المعمدة‬


‫‪1 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ابحمع‬

‫التحاريةا‬ ‫الملاحة‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وحافلات‬ ‫شاحات‬

‫الألقار‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الماعر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأكأام‬ ‫)‬ ‫الحية‬
‫‪.‬‬ ‫‪36 9‬‬ ‫الثابت‬ ‫الوزد‬ ‫إجمالط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لأكثر)‬ ‫‪ 0 0‬أ طن‬ ‫(‬

‫الأسماك‬ ‫‪ ،‬صيد‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫لأخشاب‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫شحر‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الركا!اكم‬ ‫عدد‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬

‫صحور‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫المحاجر‬ ‫وأعمال‬ ‫التعدي!‬ ‫‪750‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪39‬‬
‫) برحلا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫المطارات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9 6 5،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اع‬ ‫كي‬ ‫ا‬

‫الإحص‬ ‫) العدد‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪299‬‬ ‫اليومية‬ ‫الصحف‬ ‫‪:‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الملح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجس!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفوسمات‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫شحص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لكل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإحمالي‬ ‫الإسممت‬ ‫‪)1‬ة‬ ‫(‪399‬‬ ‫التصنيع‬ ‫‪30‬‬ ‫أم‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الرحام‬

‫لكل‬ ‫(حهار‬ ‫استقبال‬ ‫حهار‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫الأجهرة‬ ‫عدد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السكر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2 1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫القمح‬ ‫دقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫سأ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪24 .3‬‬ ‫لكل‬ ‫‪( 5‬حط‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪731 2 )1‬‬ ‫‪399‬‬ ‫الحطوط‬ ‫(عدد‬ ‫‪ ، 6‬المنسوجات‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪93‬‬ ‫الزيتون‬ ‫زيت‬ ‫( ‪،98‬‬ ‫‪63"9‬‬ ‫الأسمدة‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫لسجا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لور‬ ‫لممكسا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫)‬ ‫ام‬ ‫‪9‬‬ ‫الحيم (‪ 9 9 6‬أ‪79-‬‬


‫سكمية‬ ‫‪ ،2‬عير‬ ‫م‬ ‫‪628‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ :)1‬سكنية‬ ‫‪3199‬‬ ‫الإنشاءات‬
‫الطلاا‬ ‫الدرس!ور‬ ‫المدارس‬

‫(كيلوواط‪/‬‬ ‫الكهرباء‬ ‫(الاستهلاك)؟‬ ‫الطاقة‬ ‫‪ .‬إشاج‬ ‫!ا‬ ‫م‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 /‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الساعة‬
‫‪. /‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‪4‬‬ ‫‪968‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7830‬‬ ‫الاشداف!‬

‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6 2‬‬ ‫سي‬ ‫الثا‬ ‫مع‬ ‫‪2" 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الإعداد ي‬ ‫‪،)8‬‬ ‫‪،‬ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ميل‬ ‫(لر‬ ‫خام‬ ‫نفط‬

‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لوي‬ ‫لثا‬ ‫ا‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4382‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫‪499‬‬ ‫ستري‬ ‫(ط!‬ ‫لفطة‬ ‫*متحات‬
‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫(‬ ‫‪559‬‬ ‫‪778‬‬ ‫والمهمىء‬ ‫الصى‬

‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫اهعلمير‬ ‫تدري!‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪499‬‬ ‫مكعب‬ ‫(ستر‬ ‫طبيعي‬ ‫‪ ،)1‬عار‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪44.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4 7‬‬ ‫س‬ ‫لي‬ ‫العا‬
‫‪.)22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪)،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫المتوسطة‪.‬‬ ‫والمعاهد‬ ‫الممية‬ ‫الحالوية‬ ‫المدارس‬ ‫*‬


‫معدل‬ ‫‪،32845‬‬ ‫(‬ ‫‪368‬‬ ‫الإجمالى‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫للسكان‬ ‫الالمحمادي‬ ‫ابثاط‬

‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪39‬‬ ‫الدرالم!‬ ‫العام‬ ‫س‬
‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫سى‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫المشاركة‬ ‫‪( %‬معدلات‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8.7‬‬ ‫الصكاد‬ ‫الشماط لكل‬

‫ا‬ ‫ص‬ ‫المئوية‬ ‫م)‪ :‬النسبة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪849‬‬ ‫التعليمي‬ ‫اللستوى‬ ‫الأسرة‬ ‫ححم‬ ‫‪ .)%‬متوسط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،%‬الإنات‬ ‫‪7.46 .1‬‬ ‫لسة ‪8619‬‬

‫بى‬ ‫إلمام‬ ‫‪،%2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تعليما‬ ‫يتلقوا‬ ‫ولم‬ ‫فأكتر‬ ‫سنوات‬
‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪879‬‬ ‫الأسرة‬ ‫لفقات‬ ‫متوافر‪،‬‬ ‫عير‬ ‫الأسرة‬ ‫دخل‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫‪،7‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫\‬ ‫!‬ ‫(‪86‬‬

‫ر‬ ‫ا‬ ‫التعليم‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3.9‬‬ ‫الابتدائى‬ ‫التعليم‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪3.26‬‬
‫سلع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪% 7. 5‬‬ ‫الملاب!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫والوقود‬ ‫والإنارة‬ ‫السكى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪58. 8‬‬ ‫الطعام‬

‫الأمية(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫العالي ‪.7‬‬ ‫التعليم‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪3.3‬‬ ‫كتحهادة‬
‫‪،%2.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وترويح‬ ‫تعليم‬ ‫لقل ‪،%214‬‬ ‫‪%8.5‬‬ ‫منرلية‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫‪07‬‬ ‫سنة دأكثر ‪.8‬‬ ‫‪15‬‬ ‫عو‬ ‫السكان المتعليم س‬
‫أ!ريكي‬ ‫دولار‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السياحة‬ ‫من‬ ‫تحقق‬ ‫ما‬ ‫اء)ة‬ ‫(‪499‬‬ ‫السياحة‬

‫‪. %‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5. 8‬‬ ‫المتعلمات‬ ‫‪ ، %‬الإلاث‬ ‫‪85 . 7‬‬


‫أمريكي‪.‬‬ ‫دولار‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحارح‬ ‫!ي‬ ‫المواطير‪،‬‬ ‫نفقات‬

‫(هـ‬ ‫‪863.13‬‬ ‫الأطباء‬ ‫أم)ة عدد‬ ‫(‪399‬‬ ‫الصحة‬


‫الألتححار والمراعي‬ ‫الحالية س‬ ‫‪ 9‬ام)‪ :‬السهول‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الأرافي‬ ‫اشخدام‬
‫لك!‬ ‫‪( 1 4 . 6‬سرير‬ ‫‪89‬‬ ‫المستشفيات‬ ‫أسرة‬ ‫قمحص)‪،‬‬
‫‪. %‬‬ ‫‪22 .‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أحرى‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫العاسات‬ ‫‪،%3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الزراعية‬ ‫‪ ،/.‬الأراغحى‬ ‫‪45.‬‬ ‫‪2‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫‪ 1 0 0 0‬مولود‬ ‫لكل‬ ‫الأطفال‬ ‫و!يات‬ ‫معدل‬

‫الخارجية‬ ‫التجارة‬

‫الض‬ ‫سماولها‬ ‫التي‬ ‫الحرارية‬ ‫‪ 9‬ام)‪ :‬السعرات‬ ‫(‪29‬‬ ‫الطعام‬


‫الجارية)‬ ‫(الأسار‬ ‫التجاري‬ ‫الميزان‬

‫‪1‬‬ ‫‪)%‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫حيواية‬ ‫مستحات‬ ‫‪،%98‬‬ ‫نباتية‬ ‫(منتحات‬

‫الأعدية والزراعة‪.‬‬ ‫مسظمة‬ ‫به‬ ‫أوصت‬ ‫الأدنى الذي‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪159‬‬ ‫أء‬ ‫‪114‬‬ ‫أ!‬ ‫‪391‬‬ ‫ا!‬ ‫‪129‬‬ ‫أ!‬ ‫‪111‬‬ ‫‪ 16 0‬أ!‬

‫‪2‬‬ ‫ا "أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪"2-‬‬ ‫‪721‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪22-‬‬ ‫‪70119‬‬ ‫‪147021‬‬ ‫سورقي‬ ‫ليرة‬ ‫طيون‬
‫‪. .‬‬ ‫العاملة‬ ‫المسلحة‬ ‫أفراد القوات‬ ‫مجموع‬ ‫‪:‬‬ ‫اللسلحة‬ ‫القوات‬

‫برا‬ ‫‪312‬‬ ‫أ‪%‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫اأ‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ بر‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪/ 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/ 1‬‬ ‫‪3‬ا"‬ ‫الإجمالما‬ ‫س‬ ‫‪/‬‬
‫)‬ ‫‪8.23‬‬ ‫الحوية‬ ‫القوات‬ ‫‪%‬‬ ‫المحرية‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪.‬‬

‫‪%‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪39‬‬ ‫الإحمالي‬ ‫الوطي‬ ‫للماغ‬ ‫السمكرية‬ ‫(آلات‬ ‫سورية‬ ‫ليرة‬ ‫‪ 4‬ر‪4 6‬‬ ‫! ‪68،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪39‬‬ ‫الواردات‬

‫دولى‬ ‫‪178‬‬ ‫الؤد من النفقات العسكرحة‬ ‫!حيب‬ ‫‪،)%3.3‬‬ ‫صاعات‬ ‫‪،%‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ومشروبات‬ ‫مواد غداثية‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ومعدات‬
‫سوريا‬ ‫‪22 0‬‬

‫هو الختار الذي يقابله في بعض‬ ‫عن الحكومة‬ ‫مندوب‬ ‫رزحمشتس‬

‫ع!‪-+7‬لأ!‪،:!-‬أ‬ ‫‪2‬‬ ‫ءح‬


‫‪.‬‬ ‫العمدة‬ ‫البلدان‬
‫العربية‬
‫م‪!.-!8"--‬‬ ‫‪41‬؟‪4‬‬

‫السكان‬
‫!‬ ‫‪+-‬ئم إ‪.‬‬ ‫‪-‬يز‬ ‫ة! "‪8 - -‬‬ ‫(‪1،‬‬

‫بدمشق‬ ‫المكتب المركزي للإحصاء‬ ‫إحصائيات‬ ‫تشير‬

‫فى‬ ‫كان‬ ‫السوريين فى داخل القطر وخارجه‬ ‫أن عدد‬ ‫إلى‬

‫‪ ،‬منهم حوافي‬ ‫نسمة‬ ‫‪337.13‬‬ ‫و‬ ‫أم ‪164‬‬ ‫‪889‬‬ ‫نهاية عام‬

‫‪12‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المقيمين‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫كان‬ ‫البلاد‪ ،‬أي‬ ‫خارج‬ ‫المليون‬

‫أم بنحو ‪5.12‬‬ ‫في نهاية ‪989‬‬ ‫مليون ‪ ،‬بينما قدر عددهم‬

‫إلى‬ ‫عددهم‬ ‫وصل‬ ‫فقد‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫أما في ‪699‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مليون‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫‪897‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫بالألف خلال‬ ‫‪33.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النمو السنوي‬ ‫معدل‬ ‫وقد كان‬

‫الثمانينيات ‪ ،‬كما‬ ‫بالألف خلال‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫السبعينيات‬

‫‪،‬‬ ‫بالألف فى السبعينيات‬ ‫المذكور‪ ،‬أو ‪34‬‬ ‫المكتب‬ ‫يذكر‬

‫وزير‬ ‫بذلك‬ ‫صرح‬ ‫كما‬ ‫الثمانينيات‬ ‫الأاف خلال‬ ‫با‬ ‫‪38‬‬ ‫و‬ ‫عصرية‪،‬‬ ‫دمتت!‬ ‫محصم مالى‬ ‫مدنها‪.‬‬ ‫وكرى‬ ‫سوريا‬ ‫دمشق عاصمة‬
‫يرحع‬ ‫المدية‬ ‫أد عمر‬ ‫س‬ ‫اشغم‬ ‫على‬ ‫!ي‬ ‫تظهر‬ ‫آلتي‬
‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫بالألف‬ ‫‪5.37‬‬ ‫أو‬ ‫ا!محة‪،‬‬ ‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫ا!كمورة‬ ‫ا‬ ‫كالممصمهآ‬

‫الآد‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫بالية‬ ‫اغديمة‬ ‫ا‬ ‫المماطق‬ ‫لعص‬ ‫ومارالت‬ ‫السنير‪.‬‬ ‫إلى آلا!‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫إلى ذلك‬ ‫أفمارت‬ ‫أم كما‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪859‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يعادل‬ ‫أن التكاثر السنوي‬ ‫البنك الدولي‬ ‫ويذكر‬

‫السكان سضاعف‬ ‫بالألف سنويا‪ ،‬ويعني ذلك أن عدد‬ ‫محافظة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫‪ 1 4‬محافظة‬ ‫إلى‬ ‫إداريا‬ ‫البلاد‬ ‫وتقسم‬

‫من الولايات‬ ‫في كل‬ ‫لممنة‬ ‫‪ 21‬سنة‪ ،‬مقابل ‪98‬‬ ‫مرة كل‬ ‫القنيطرة ‪ ،‬حمص‪،‬‬ ‫السويداء‪،‬‬ ‫‪ ،‬درعا‪،‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪ ،‬مدينة‬ ‫دمشق‬

‫من‬ ‫كل‬ ‫سنة في‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وكندا‪ ،‬أو‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫‪ ،‬دير الزور‪،‬‬ ‫الرقة‬ ‫‪،‬‬ ‫إدلب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬حلب‬ ‫‪ ،‬اللاذقية ‪ ،‬طرطوس‬ ‫حماة‬

‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫سسيكون‬ ‫ذلك‬ ‫وبناء على‬ ‫وألمسبانيا‪،‬‬ ‫اليونان‬ ‫الحسكة‪.‬‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫مليون‬ ‫‪23.‬‬ ‫‪20‬‬ ‫و‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫مليون‬ ‫‪9.16‬‬ ‫كل‬ ‫بدورها إلى مناطق ‪ ،‬وتقسم‬ ‫محافظة‬ ‫كل‬ ‫وتقسم‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬وفيها‬ ‫من النواحي ‪ ،‬والنوأحى إلى قرى‬ ‫إلى عدد‬ ‫منطقة‬

‫بدمشق‬ ‫الحميدية‬ ‫سوق‬

‫م!‬ ‫سوريا‪ ،‬وهو‬ ‫عاصمة‬

‫أحشعبية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الأسواق‬ ‫أشهر‬


‫‪2 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سوريا‬

‫الجميلة‪.‬‬ ‫والألوان‬ ‫والزخرفة‬ ‫الخشب‬ ‫على‬ ‫الحفر‬ ‫روعة أعمال‬ ‫فيه‬ ‫وتبدو‬ ‫الإسلامي‬ ‫العربي‬ ‫النمط‬ ‫على‬ ‫مؤثت‬ ‫عزإيم‬ ‫في قصر‬ ‫مجلس‬

‫في سن‬ ‫اللواتي‬ ‫لدى النساء‬ ‫الخصوبة‬ ‫وقد كانت‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫الوا!!‬ ‫السكانية دائفا دون‬ ‫التوقعات‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬

‫باختلاف‬ ‫ام)‪ ،‬ولكنها تختلف‬ ‫‪599( 6.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الإنجاب‬ ‫‪ 9‬مليون في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سوريا‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫يكون‬ ‫أ(ط‬ ‫المنتو‬ ‫من‬ ‫كان‬

‫‪8. 6‬‬ ‫إذ تبلغ‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقافية والاجتماعية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫الأمهات‬ ‫أكثر‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 0‬مليون‬ ‫الواقي ‪.7‬‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫ولكنه‬ ‫ام‬ ‫‪829‬‬

‫والكتابة ‪ ،‬وتهبط‬ ‫بالقراءة‬ ‫الملمات‬ ‫لدى‬ ‫‪4 .3‬‬ ‫و‬ ‫الأميات‬ ‫لدى‬ ‫‪.‬‬ ‫بزيادة مليون ونصف‬

‫‪.‬‬ ‫فما فوق‬ ‫الابتدائية‬ ‫الشهادة‬ ‫حاملات‬ ‫لدى‬ ‫‪3. 2‬‬ ‫إلى‬ ‫ام بحدود‬ ‫فى سنة ‪699‬‬ ‫فقد كانت‬ ‫أما الكثافة الحامة‬

‫‪3.9‬‬ ‫العالمي‬ ‫الوفيات ‪ 6‬بالألف (المتوسط‬ ‫نسبة‬ ‫كانت‬ ‫هو‬ ‫البلاد‬ ‫ثلث مساحة‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫‪.2‬‬ ‫اكم‬ ‫شخصا‬ ‫‪9.97‬‬

‫السنة الأولى‬ ‫دون‬ ‫الأطفال‬ ‫وفيات‬ ‫بالألف )‪ ،‬بينما نسبة‬ ‫قفر فتكون‬ ‫أو صحراء‬ ‫جرداء‬ ‫للزراعة والباقي جبال‬ ‫الصالح‬

‫متوسط‬ ‫هولندا‪.‬‬ ‫بالألف فى‬ ‫‪17‬‬ ‫بالألف مقابل‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫مصر‪.‬‬ ‫ا في‬ ‫لأ‬ ‫‪238‬‬ ‫‪ 2‬مقابل‬ ‫‪/‬كم‬ ‫نسمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكثافة الفعلية ‪6‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫سنة للذكور‪،‬‬ ‫المتوقع عند الولادة ‪68. 4‬‬ ‫العمر‬

‫في اليابان ‪ .‬وكان‬ ‫‪ 7‬سنة في المتوسط‬ ‫ه‬ ‫للإناث مقابل‬

‫ام ‪،‬‬ ‫في ‪889‬‬ ‫والمدينة‬ ‫بين الريف‬ ‫مناصفة‬ ‫شوزعون‬ ‫السكان‬

‫نسبة‬ ‫إذ أصبحت‬ ‫المدينة باستمرار‪،‬‬ ‫ويزيد العدد لصالح‬

‫الحضر‬ ‫بعد أن كان‬ ‫‪%05 .5‬‬ ‫ام تعادل‬ ‫‪199‬‬ ‫في‬ ‫التحضر‬

‫‪ % 43‬عام‬ ‫و‬ ‫‪ 69‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫‪%37‬‬ ‫سوى‬ ‫لايؤلفون‬

‫إلى‬ ‫وصلت‬ ‫الحضر‬ ‫ام‪ ،‬فإن نسبة‬ ‫‪699‬‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪079‬‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الريف السوري‬ ‫‪ % 52‬مقارنة ب ‪ % 47. 6‬يسكنون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫فلا‬ ‫البلاد‬ ‫مساحة‬ ‫تؤلف أكثر من ‪ % 46‬من‬ ‫البادية التي‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫عددهم‬ ‫البدو الذين كان‬ ‫يسكنها سوى‬

‫تقريبا من‬ ‫العدد‬ ‫هذا‬ ‫يمثل البدو نصف‬ ‫والان‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪70.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫وهجرة‬ ‫استقرار بعضهم‬ ‫وعنزة والرولة بسبب‬ ‫قبائل شمر‬ ‫منظر عام من مدينة حلب‪.‬‬
‫سوريا‬ ‫‪222‬‬

‫شبه‬ ‫المنطقة‬ ‫فى‬ ‫أي‬ ‫وه ‪،2،542‬‬ ‫‪43،535‬‬ ‫أطول‬ ‫ا‬ ‫خطى‬ ‫ولا مميما نحو الممل!سة العربية‬ ‫الخلئ!‬ ‫دول‬ ‫الاخرين نحو‬

‫التونسى‬ ‫الشمال‬ ‫تماثل‬ ‫عرض‬ ‫على درجات‬ ‫المدارية‬ ‫يؤلفون‬ ‫العر!‬ ‫أما من الناحية العرقية فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫السعودية‬

‫ملتقى عدة طرق‬ ‫يجعلها‬ ‫موقعها‬ ‫و‬ ‫أسبانيا‪.‬‬ ‫وجنوب‬ ‫في المدن‬ ‫الساحقة‬ ‫ال!غلبية‬ ‫أم وهم‬ ‫في عام ‪889‬‬ ‫‪%8.88‬‬

‫ورائه أوروبا وأقطار جزيرة‬ ‫بين الأناضوأط ومن‬ ‫مواصلات‬ ‫والزاوية الشمالية‬ ‫الشرقية‬ ‫الشمالية‬ ‫الزاوية‬ ‫ماعدا‬ ‫والأرياف‬

‫والشرق‬ ‫المتوسط‬ ‫وبين أقطار البحر الأبيض‬ ‫ومصر‬ ‫العرب‬ ‫‪. %‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يشكلون‬ ‫الذين‬ ‫الأكراد‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‬ ‫من‬ ‫الغربية‬

‫الهند والشرق‬ ‫خلفه‬ ‫المتمثل ببلدان الخليج العربي ومن‬ ‫الأرمن والشركعم!‬ ‫من‬ ‫‪ % 4. 9‬تتألف‬ ‫نعسبة‬ ‫وهناك‬

‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪85 / 1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .‬ومساحتها‬ ‫الأقصى‬


‫في‬ ‫البلاد ولاسيما‬ ‫أنحاء‬ ‫في شتى‬ ‫ينتشرون‬ ‫والتركمان‬
‫وتنحدر أرضها من الغرب نحو الشرق ومن الشمال‬
‫‪.‬‬ ‫المدارس‬ ‫لغة التعليم في‬ ‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫تظل‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المدن‬

‫العربى ‪ .‬وقد ظهرت‬ ‫الخليج‬ ‫باتجاه‬ ‫مع ميل عام‬ ‫الجنوب‬ ‫نحو‬ ‫لنسبة الأديان‬ ‫تغفل التعرض‬ ‫الإحصاءات‬ ‫وإذا كانت‬

‫الميوسين‪.‬‬ ‫من عصر‬ ‫الثاني‬ ‫في النصف‬ ‫الالتوائية‬ ‫جبالها‬


‫‪%8.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫والنصارى‬ ‫‪%‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يؤلفون‬ ‫المسلمين‬ ‫فإن‬ ‫والمذاهب‬
‫جنوبا والسلاسل‬ ‫الحرمون‬ ‫العلويين وجبل‬ ‫بجبال‬ ‫وتتمثل‬
‫حيث‬ ‫الحسكة‬ ‫وكانت أقل نسبة للمسلمين فى محافظة‬
‫الخابور‪ .‬أما جبل‬ ‫العزيز فى غربي‬ ‫عبد‬ ‫التدمرية وجبل‬
‫‪.%83.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يشكلون‬ ‫كانوا‬

‫وقد‬ ‫البليولمين‪.‬‬ ‫ويعود لعصر‬ ‫ز فهو بر!طلي صرف‬ ‫الدرو‬

‫على‬ ‫يزيد مداها‬ ‫ان!سسارات‬ ‫أخربية‬ ‫ا‬ ‫المنطقة‬ ‫اعترت‬ ‫السطح‬

‫يخترقه‬ ‫الذي‬ ‫الغاب‬ ‫سهل‬ ‫طرفي‬ ‫على‬ ‫ولا مميما‬ ‫ام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الشرقى‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫أسسورية‬ ‫ا‬ ‫العربية‬ ‫تمإلجمهورية‬

‫العقبة‬ ‫في تركيا حتى‬ ‫‪ ،‬والتي تمتد من مرعش‬ ‫نهر العاصي‬ ‫للهلال‬ ‫الجناح الغربي‬ ‫المتوسط ‪ ،‬وتؤلف‬ ‫الأبيض‬ ‫للبحر‬

‫الميت‪.‬‬ ‫والبحر‬ ‫طبرية‬ ‫ببحيرة‬ ‫مرورا‬ ‫وشرق‬ ‫‪91،532‬‬ ‫و‬ ‫‪2،437‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العرض‬ ‫خطي‬ ‫بين‬ ‫الخصيب‬

‫ا&ولية‬ ‫الحدود‬ ‫فى‬ ‫مرحعا‬ ‫ليست‬ ‫الحريطة‬ ‫هده‬


‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سوريا‬

‫ب!ت عدة‬ ‫عرضه‬ ‫يتراوح‬ ‫ضيق‬ ‫‪ .‬سهل‬ ‫الساحلي‬ ‫السهل‬ ‫في سوريا إطلاقا ‪ ،‬كصخور‬ ‫المتبلورة‬ ‫ولا تظهر الصصخور‬

‫في‬ ‫اثنين‬ ‫أو‬ ‫واحد‬ ‫فى الجغوب وكيلومتر‬ ‫كيلو مترات‬ ‫للعصر‬ ‫المتكشفة تعود‬ ‫الدرع العربي ؟ !ةن أقدم الصخور‬

‫ساحل‬ ‫حتى‬ ‫الجبال‬ ‫تتقدم‬ ‫عندما‬ ‫تماما‬ ‫ينعدم‬ ‫أو قد‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫تحوي‬ ‫‪ ،‬ولهذا‬ ‫رسوبية‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫والكرشاسي‬ ‫والجوار‪،‬صي‬ ‫الترياسي‬

‫تزيد‬ ‫رطب‬ ‫بمناخ معتدل‬ ‫بانياس ‪ .‬ويتمتع‬ ‫في‬ ‫البحر‪ ،‬كما‬ ‫من الصخور الفوسفات والنفط‪.‬‬ ‫خامات هذا الصنف‬ ‫بعض‬
‫فى العام ومتوسط‬ ‫‪ 7‬ملم في المتوسط‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمطاره على‬ ‫سوريا إلى أربع مناطق رئيسية هى‪:‬‬ ‫الممكن تقسيم‬ ‫ومن‬

‫أغسطس‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪"27‬م‬ ‫‪ ،‬ولا يتجاوز‬ ‫يناير‬ ‫م في‬ ‫‪51‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حرارته‬
‫‪ ،‬البادية‪.‬‬ ‫‪ ،‬السهول‬ ‫الغربية‬ ‫‪ ،‬الجبال‬ ‫الساحلى‬ ‫السهل‬

‫في زراعة حديثة‬ ‫مستغلة‬ ‫وكل أراضي هذا السهل‬

‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحمية‬ ‫البيوت‬ ‫ضمن‬ ‫والخضراوات‬ ‫كالح!ضيات‬

‫ميناء‬ ‫ميناء اللاذقية وفى الوسط‬ ‫الشمالي‬ ‫الساحل‬ ‫على‬

‫واستيراد السيارات‬ ‫بتصدير الفوسفات‬ ‫الختص‬ ‫طرطوس‬

‫الشواطئ‬ ‫على‬ ‫كما تقوم أحياء الاصطياف‬ ‫‪.‬‬ ‫الثقيلة‬ ‫والمواد‬

‫التين‬ ‫الجبلية الدنيا مزارع‬ ‫السفوح‬ ‫على‬ ‫الرملية ‪ ،‬وتنتشر‬

‫حتى‬ ‫من الشمال‬ ‫هذا السهل‬ ‫والزيتون والعنب ‪ ،‬وطول‬

‫كم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪83‬‬ ‫اللبنانية‬ ‫الحدود‬

‫الساحلية‬ ‫بين الجبال‬ ‫التمييز‬ ‫الغربية ‪ .‬يجب‬ ‫الجبال‬

‫أكثر‬ ‫الساحلية‬ ‫فالجبال‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرق‬ ‫إلى‬ ‫لها‬ ‫الموازية‬ ‫والسلسلة‬

‫التي تزيد‬ ‫الأماكن‬ ‫في‬ ‫بقايا الغابات‬ ‫تحمل‬ ‫ولاتزال‬ ‫ارتفاعا‬


‫‪!3‬ى‪-‬‬
‫‪ 3‬طلا‬ ‫علا!!‪!3‬خء!‪-‬صءع‬
‫‪13‬‬
‫في‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫ترتفع‬ ‫السلسلة‬ ‫هذه‬ ‫لأن‬ ‫أم‬ ‫لأ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫على‬
‫‪3"7‬‬ ‫كافي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!-‬برص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-7‬سص‬ ‫خ‬ ‫‪---‬ى‪-‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫ئم‬ ‫كشس‬ ‫س‬ ‫قى‬

‫س ‪** 3‬‬ ‫لا!‬ ‫‪-‬كا‬ ‫!؟‬ ‫!‪،‬‬ ‫عم‬ ‫‪ ،-‬ءكا‪3‬ط!‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫كا‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪+‬‬ ‫كأ ‪!3‬ج!!ع‬ ‫*‬
‫نجد بقايا‬ ‫من اللاذقية حيث‬ ‫إلى الشرق‬ ‫النبى يونس‬ ‫قمة‬ ‫بر‬ ‫‪!3‬ش‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!‬ ‫تهز‬ ‫‪--+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬بر‬

‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬جمىىص‪-‬عسخجش*جم!‪*+‬كأص!ي!‬ ‫!صيريهيم‬ ‫‪-‬ير‬ ‫كا‬ ‫!ء‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫هـ‬ ‫!ير‬

‫تزيد‬ ‫الأمطار‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫والسنديان‬ ‫والبلوط‬ ‫الآرز والشوح‬ ‫أشجار‬


‫يمتاز‬ ‫بسوريا‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الزراعية‬ ‫المقاطعات‬ ‫إحدى‬ ‫العاصى‬ ‫نهر‬ ‫وادي‬

‫أشجار‬ ‫الجبال‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫وتزرع‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫ملم‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫أقصى‬ ‫التي في‬ ‫الساقية‬ ‫‪.‬‬ ‫الري‬ ‫هى‬ ‫المرارعون‬ ‫عليه‬ ‫ريعتمما‪-‬‬ ‫بمناخ حاف‬

‫والكستناء والعنب‪.‬‬ ‫التفاح والكمثرى‬ ‫الري القديمة‪.‬‬ ‫وسائل‬ ‫إ‪-‬لىى‬ ‫يسار الصورة هي‬
‫سوريا‬ ‫‪224‬‬

‫ال!‬ ‫‪-‬‬
‫‪،‬‬

‫!‬

‫ممياه‬ ‫الزراعية‬ ‫المحاصيل‬ ‫السد‬ ‫يمد‬ ‫الأسد‪.‬‬ ‫بجرة‬ ‫تسمى‬ ‫أم‪ ،‬مكونا حلمه بحيرة كمرى‬ ‫في سوريا وقد أنشئ عام ‪739‬‬ ‫السبخة أكر سد‬ ‫سد‬

‫رئيسيا للكصباء‬ ‫وتعد مصدرا‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫المتحدة عام ‪77‬‬ ‫الكهرومائة‬ ‫القدرة‬ ‫توليد‬ ‫محطة‬ ‫كما أنشئت‬ ‫‪.‬‬ ‫والفاكهة‬ ‫الحبوب‬ ‫وأنواع‬ ‫‪،‬‬ ‫كالقطن‬ ‫‪،‬‬ ‫الري‬

‫في سوريا‪.‬‬

‫الجزيرة العليا‬ ‫الفرات ‪ ،‬وأخيرا سهل‬ ‫التركية ونهر‬ ‫الحدود‬ ‫الداخل‬ ‫أبناء‬ ‫يقصدها‬ ‫وفي هذه الجبال مصايف‬

‫من الحسكة‪،‬‬ ‫غربا وإلى الشمال‬ ‫الخابور‬ ‫نهر‬ ‫الذي يحده‬ ‫والكفرون‬ ‫والساحل على حد سواء وأهمها‪ :‬طنفة وكسب‬

‫المدن‬ ‫تقع أكبر‬ ‫اسمهول‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫رراعة‬ ‫تجود‬ ‫حيث‬ ‫فى‬ ‫تتجاوز‬ ‫لا‬ ‫هنا‬ ‫يوليو‬ ‫الحلو‪ ،‬لأن حرأرة‬ ‫ومشتى‬

‫السورية‪.‬‬ ‫الثلوج مألوفا في‬ ‫تساقط‬ ‫يكون‬ ‫في حين‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫المتوسط ‪522‬‬

‫يقع‬ ‫البلاد‪ ،‬وفيها‬ ‫ثلاثة أرباع‬ ‫مساحتها‬ ‫تحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫البادية‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬بيد‬ ‫ام‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫على‬ ‫تزيد‬ ‫التي‬ ‫المرتفعات‬ ‫فوق‬ ‫الشتاء‬

‫الأدنى اللذان يشكلان‬ ‫والخابور‬ ‫الأوسط‬ ‫الفرات‬ ‫وادي‬


‫الرياح البحرية الرطبة بعيدا‬ ‫توغل‬ ‫دون‬ ‫هذه الجبال تحول‬

‫‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫النيل جنوبى‬ ‫يماثل وادي‬ ‫ضريط‬ ‫شكل‬ ‫واحتين على‬ ‫رطوبة‬ ‫أقل‬ ‫لها شرقا‬ ‫الموازية‬ ‫الجبال‬ ‫‪ ،‬لهذا تكون‬ ‫الداخل‬ ‫نحو‬

‫في غوطة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫ري‬ ‫دون‬ ‫زراعة‬ ‫وهنا لا يمكن أن تقوم‬ ‫كالزيتون‬ ‫المثمرة‬ ‫الأشجار‬ ‫لزراعة‬ ‫أمطارها تكفي‬ ‫وإن كانت‬

‫‪ .‬وتنهض‬ ‫القلمون‬ ‫وغوطات‬ ‫تدمر والسخنة‬ ‫وواحة‬ ‫دمشق‬ ‫وجبل‬ ‫الأكراد غربي حلب‬ ‫في جبل‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والأعناب‬

‫التدمرية‬ ‫الجبلية كالسلسلة‬ ‫السلاسل‬ ‫فى البادية بعض‬ ‫لبنان الشرقي أجرد ماعدا‬ ‫يظل جبل‬ ‫في حين‬ ‫‪،‬‬ ‫الزاوية‬

‫العزيز‬ ‫عبد‬ ‫وجبل‬ ‫البشري‬ ‫وجبل‬ ‫القلمون‬ ‫وجبال‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪08 0‬‬ ‫يرتةإلى‬ ‫الذي‬ ‫الشيخ‬ ‫الغربية ‪ ،‬وجبل‬ ‫السفوح‬

‫أشجار‬ ‫بقايا‬ ‫قممها‬ ‫في‬ ‫تحوي‬ ‫الجزيرة حيث‬ ‫فى‬ ‫أم)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪0‬‬
‫أهل دمشق‪،‬‬ ‫مصايف‬ ‫تتبعثر‬ ‫ومنطقة الزبدانى حيث‬
‫خلال‬ ‫وإبلهم‬ ‫بقطعانهم‬ ‫البدو‬ ‫البادية يتجول‬ ‫البطم ‪ ،‬وفي‬
‫تعإلسويداء‬ ‫لجبل الدروز حيث‬ ‫الغربية‬ ‫السفوح‬ ‫وكذلك‬
‫التي‬ ‫الابار‬ ‫وتباعد‬ ‫المياه‬ ‫لقلة‬ ‫صيفا‬ ‫منهم‬ ‫تخلو‬ ‫الربيع وتكاد‬
‫هنا بزراعة التفاح والعنب‪.‬‬ ‫المرتفعات‬ ‫تشتهر‬ ‫وحيث‬
‫أو مالحة‪.‬‬ ‫كبريتية‬ ‫مياهها‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عالبا‬
‫الجبال‬ ‫بها المناطق الواقعة شرقى‬ ‫نقصد‬ ‫‪.‬‬ ‫السهول‬

‫المناخ‬ ‫‪ .‬وتقوم‬ ‫ملم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫أمطارها‬ ‫‪ ،‬وتتراوح‬ ‫المذكورة‬

‫على‬ ‫السوري‬ ‫المناخ‬ ‫إطلاق‬ ‫على‬ ‫المناخ‬ ‫علماء‬ ‫اصطلح‬ ‫تنتشر أخصب‬ ‫المثمرة حيث‬ ‫زراعة الحبوب والاضمجار‬

‫من مناخ‬ ‫السائد في بلاد الشام ‪ ،‬وهو نوع متقهقر‬ ‫المناخ‬


‫سهل‬ ‫وأهم هذه السهول‬ ‫الأنهار‪.‬‬ ‫الأراضى على ضفاف‬

‫فى النصف‬ ‫الأمطار‬ ‫تنحصر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المتوسط‬ ‫البحر الأبيض‬ ‫حتى‬ ‫الممتدة من حمص‬ ‫والسهول‬ ‫‪،‬‬ ‫في الجنوب‬ ‫حوران‬
‫‪225‬‬ ‫سوريا‬

‫عام‬ ‫طن‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫على‬ ‫لا يزيد‬ ‫كان‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫ام‬ ‫‪599‬‬ ‫الأول من الربيع‪.‬‬ ‫الشتاء والشطر‬ ‫وفصل‬ ‫ا‬ ‫الخريف‬ ‫من‬ ‫الأخير‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪529‬‬ ‫الحرارة‬ ‫تهبط‬ ‫فيه الثلوج كما‬ ‫تهطل‬ ‫هـدا‬ ‫با‬ ‫اشيكون الشتاء‬

‫الأغنام‬ ‫بتربية‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫الحيواني‬ ‫الإنتاج‬ ‫وشعلق‬ ‫العشرين‬ ‫وقد تنزل دون‬ ‫الصفر‪،‬‬ ‫‪ 2‬يوء‪ ،‬دون‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬

‫اد ‪18‬‬ ‫المرتبة‬ ‫سوريا‬ ‫تحتل‬ ‫بحيث‬ ‫مليون رأس‬ ‫التي تبلغ ‪13‬‬ ‫في شتاء‬ ‫حدث‬ ‫ا‪:‬رجة ثلاث مراوت في كل قرن كما‬
‫البلاد قرابة‬ ‫وفي‬ ‫في هذا المضمار‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫بين دول‬ ‫حارة‬ ‫بقية السنة جافة‬ ‫ام ‪ .‬وت!صن‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 19 1‬ام وعام‬

‫الحليب‪.‬‬ ‫او‬ ‫اللحم‬ ‫لإنتاج‬ ‫الأبقار‬ ‫من‬ ‫رأس‬ ‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0 0‬‬
‫‪،‬‬
‫الشمالية فيكون‬ ‫نجد‬ ‫الحرارة كثيرا عن‬ ‫)‬ ‫تختلف‬ ‫لا‬ ‫إحيث‬

‫فى سوريا العنب حيث‬ ‫المنتجات الزراعية الأخرى‬ ‫ومن‬


‫الحياة‬ ‫‪ .‬وتتوقف‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبلغ‬ ‫م وقد‬ ‫‪27‬‬ ‫الحرارة‬ ‫متوسط‬

‫‪ 2 4‬ألف‬ ‫‪0‬‬ ‫والتفاح‬ ‫طن‬ ‫ألف‬ ‫‪38‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫بلغ إنتاجه عام ‪599‬‬ ‫توافر ‪.‬ياه الري ‪.‬‬ ‫على‬ ‫النباتية‬

‫ألف طن‪.‬‬ ‫‪155‬‬ ‫والباذنجان‬ ‫طن‬ ‫يكون‬ ‫ام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪03 0‬‬ ‫من‬ ‫لأكثر‬ ‫أن المناطق التي ترتفع‬ ‫غير‬

‫‪ %‬من الأيدي العاملة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فيها‬ ‫‪ .‬يعمل‬ ‫الصنماعة‬


‫توافرت‬ ‫إذا‬ ‫المصايف‬ ‫لقيام‬ ‫يؤهلها‬ ‫مما‬ ‫أطيفة‬ ‫حرارة‬ ‫ذا‬ ‫صيفها‬

‫‪ ،‬وتأتي على‬ ‫‪ %‬من الناج الوطنى الإجمالي‬ ‫‪5‬‬ ‫نسبة‬ ‫وتقدم‬ ‫وقد‬ ‫السنين‬ ‫باختلاف‬ ‫الأمطار تختلف‬ ‫كميات‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المياه‬

‫القطني التى تنتج اكثر‬ ‫الغزل والنسيج‬ ‫صناعة‬ ‫رأسها‬ ‫في‬ ‫قد تأتي متأخرة أو تنحبس‬ ‫‪ ،3‬كما‬ ‫إلر‪،‬‬ ‫أ‬ ‫تتباين بنسبة‬

‫الصوف‬ ‫غزل‬ ‫صناعة‬ ‫أدنى‬ ‫وبدرجة‬ ‫سنويا‬ ‫و ‪ 2 4‬طن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬
‫فادحة‬ ‫مادية‬ ‫أضرارا‬ ‫اعي ‪ ،‬مما يلحق‬ ‫الزأ‬ ‫الموسم‬ ‫واخر‬

‫الحرير‪.‬‬ ‫نسج‬ ‫وأخيرا‬ ‫السجاد‬ ‫سيما في صناعة‬ ‫لا‬ ‫ونسجه‬ ‫الهكتار من القممتدنيا‬ ‫محصول‬ ‫ولهذا يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمزروعات‬

‫يختج‬ ‫إذ‬ ‫الأهمية صناعة الإسمنت‬ ‫ويلى ذلك من حيث‬ ‫في الأقطار‬ ‫ممثيله‬ ‫بالمقارنة‬ ‫السنين‬ ‫محضلا عن تذبذبه حعسب‬

‫مصانع موزعة في‬ ‫أم في بضعة‬ ‫‪ 7.3‬مليون طن في ‪399‬‬ ‫الهكتار‬ ‫مردود‬ ‫أم كان‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫المعتدأ!‬ ‫المناخ‬ ‫ذات‬

‫وحلب‬ ‫وحماة‬ ‫مثل دمشق وحمص‬ ‫البلاد‬ ‫أرجاء‬


‫كجم‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪171‬‬ ‫وكان‬ ‫كجم‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سهـريا‬ ‫في‬ ‫القمح‬ ‫من‬

‫وزيت‬ ‫طن‪،‬‬ ‫‪183‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫السكر‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫وطرطوس‬
‫في فرنسا‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫ا‬ ‫ام غابل ‪،846‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فى عام ‪918‬‬
‫‪ 8 9‬طنا‪،‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 6‬طن ‪ ،‬الأسمدة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الزيتون‬
‫الاقتصاد‬
‫الجاهزة ‪.‬‬ ‫الألبسة‬ ‫صناعة‬ ‫وأخيرا‬ ‫طن‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫والصابون‬

‫بداية‬ ‫سوريا‬ ‫في‬ ‫تلته‬ ‫التي‬ ‫والأعوام‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫أ"‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫كان‬

‫الاتجاهات‬ ‫خلاف‬ ‫على‬ ‫الخاص‬ ‫أقطاع‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الانفتاح‬

‫عام الانفتاح‬ ‫‪ ،‬مثلما كان‬ ‫السابقة‬ ‫الأعوام‬ ‫الاشتراكية في‬

‫في‬ ‫التي استحكمت‬ ‫المتينة‬ ‫بعا‪ -‬العلاقات‬ ‫الغرب‬ ‫نحو‬

‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫البلاد‬ ‫ظلت‬ ‫أن‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتلة الشرقية‬ ‫مع‬ ‫الماضى‬

‫والمواشي‬ ‫والجلود‬ ‫القمح‬ ‫تقليدية كتصدير‬ ‫رئيسية‬ ‫منتجات‬

‫‪،‬‬ ‫والمنسوجات‬ ‫النباتية‬ ‫الغذائية‬ ‫والمواد‬ ‫ن‬ ‫الزيتر‬ ‫وزيت‬ ‫الحية‬

‫نتيجة‬ ‫اقتصادها‬ ‫على‬ ‫قريب ‪ ،‬طرأ تغير جذري‬ ‫عهد‬ ‫حتى‬

‫والقطن‬ ‫كالنفط‬ ‫مواد جديدة‬ ‫خول‬ ‫إ‬ ‫وا‬ ‫تكاثر السكان‬

‫الزراعة تؤلف‬ ‫وتظل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬الخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الجاهزة‬ ‫والأاجمسة‬ ‫والفوسفات‬

‫نسبة العاملين فيها‪.‬‬ ‫العمود الفقري لل‪.‬قتصاد من حيث‬

‫بحيث‬ ‫العاملة‬ ‫ربع الأيدي‬ ‫في مجالها‬ ‫الزراعة ‪ .‬يع!ل‬

‫تقديرات‬ ‫الوطني الإجمالي حسب‬ ‫ابخ‬ ‫ال‬ ‫تنتج ‪ % 92‬من‬

‫الذي تجاوز‬ ‫القمح‬ ‫الرئيسية هي‬ ‫والمحاصيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولي‬ ‫البنك‬

‫إنتاجه‬ ‫بلغ‬ ‫الذي‬ ‫والشعير‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪4( 1‬‬ ‫‪29 .‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إنتاجه‬

‫تضطر‬ ‫وإجمالأ‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪599‬‬ ‫عام‬ ‫متري‬ ‫‪، 1‬لن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2‬لأ‪722‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫حاجة‬ ‫لسد‬ ‫متفاوتة من الحبوب‬ ‫كميات‬ ‫البلاد لاستيراد‬

‫ما‬ ‫سنوئا‬ ‫يستهلك‬ ‫السوري‬ ‫المواطن‬ ‫لأن‬ ‫بم‬ ‫المحلي‬ ‫الاستهلاك‬

‫يزيد استهلاك‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫الحبوب‬ ‫من‬ ‫‪ 6‬أ!خم‬ ‫‪0‬‬ ‫معدله‬

‫هذا المقدار‪.‬‬ ‫على ثلث‬ ‫البريطاني‬ ‫المواطن‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫التجارية‬ ‫الزراعية‬ ‫المحاصيل‬ ‫الق! ت أكبر‬ ‫ويؤلف‬

‫فى دمشش‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحميدية‬ ‫مى سوق‬ ‫النحاس‬ ‫أعمال‬ ‫عام‬ ‫الألياف‬ ‫من‬ ‫طن‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫إنتاجه‬ ‫وصل‬
‫سوريا‬ ‫‪226‬‬

‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫العاملين‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫فيه‬ ‫يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫التعدين‬

‫فروعه‬ ‫وأهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الإجمالي‬ ‫أصاج الوطني‬ ‫ا‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يقدم‬

‫‪ 1‬مليون‬ ‫أم نحو ‪18‬‬ ‫‪499‬‬ ‫إنتاجه عام‬ ‫بلغ‬ ‫قطاع النفط الذي‬

‫‪ ،‬وهناك إنتاج‬ ‫والسويدية‬ ‫التيم وعمر‬ ‫برميل في حقول‬

‫والغاز‬ ‫طن‪،‬‬ ‫المليون‬ ‫ونصف‬ ‫المليون‬ ‫الذي يزيد على‬ ‫الفوسفات‬

‫الصخري‬ ‫أم ‪ ،‬والملح‬ ‫‪99 4‬‬ ‫في‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫مليار‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أجاله‬ ‫ا‬ ‫الطبيعى‬

‫إلى‬ ‫باللإضافة‬ ‫طن‪،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫(اسمبخات)‬ ‫الملاحات‬ ‫من‬

‫‪.3‬‬ ‫م‬ ‫مليون‬ ‫‪18‬‬ ‫بحوالي‬ ‫ويقدر‬ ‫والرخام‬ ‫البناء‬ ‫صخر‬

‫ام بلغت‬ ‫‪399‬‬ ‫ففي‬ ‫بم‬ ‫النشيطة‬ ‫البناء‬ ‫وهناك صناعة‬

‫‪ ،2‬والمباني الخاصة‬ ‫م‬ ‫ألف‬ ‫‪628‬‬ ‫السكنية‬ ‫المباني‬ ‫مساحة‬

‫صناعة‬ ‫تأتي‬ ‫‪ .‬وأخيرا‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪ 2‬ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫والصناعة‬ ‫بالتجارة‬

‫في‬ ‫والديني‬ ‫التراث التاريخي والأثري‬ ‫إذ يجتذب‬ ‫السياحة‬

‫يوفر‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫وأجانب‬ ‫عرب‬ ‫لمشويا من‬ ‫سائح‬ ‫قرابة مليوني‬ ‫البلاد‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪499‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫دولار‬ ‫مليون‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بلغت‬ ‫عوائد‬ ‫أطبلاد‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الخارج‬ ‫في‬ ‫ما ينفقه السوريون‬ ‫بلغ مجموع‬ ‫ح!ت‬ ‫فى‬

‫دوالأر‪.‬‬ ‫مليون‬

‫لعام‬ ‫بالدولار‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطني‬ ‫النابخ‬ ‫‪ .‬بيئ‬ ‫التجارة‬

‫الفرد من هذا‬ ‫نصيب‬ ‫مليار دولار فيكون‬ ‫أم ‪2.16‬‬ ‫‪199‬‬

‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الزراعة‬ ‫تشكل‬ ‫أ دولارا‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ذاته‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫النابخ‬

‫‪. %‬‬ ‫‪7.28‬‬ ‫منه والتجارة‬

‫النفط في مقدمة‬ ‫الخارجية أصبح‬ ‫التجارة‬ ‫وفي ميدان‬

‫على‬ ‫متربغا‬ ‫الذي ظل‬ ‫القطن‬ ‫مكان‬ ‫‪ ،‬واحتل‬ ‫الصادرات‬

‫والمنسوجات‬ ‫ثم القطن‬ ‫‪،‬‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫عقود‬ ‫لثلاثة‬ ‫القائ!ة‬ ‫رأس‬

‫والمياه‬ ‫المحفوظة‬ ‫والأغذية‬ ‫الجاهزة‬ ‫والألبسة‬ ‫والفوسفات‬ ‫الجوا!‬ ‫على‬ ‫الرائعة‬ ‫الإسلامية‬ ‫النقولق‬ ‫وتظه!‬ ‫‪،‬‬ ‫عزيم‬ ‫مى قصر‬ ‫حانب‬

‫الوسط‪.‬‬ ‫لي‬ ‫أسحالر‬ ‫طاولة‬ ‫وعلى‬


‫والجلود‪.‬‬ ‫المعدنية‬
‫ا‬

‫"‪+‬لض‬ ‫‪---‬ء‪--‬ء‪-‬مه‬

‫السليمانية في‬ ‫التكية‬


‫!وريا‪.‬‬ ‫في‬ ‫السياحية‬ ‫المدن‬ ‫إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫بلودان‬

‫الاستيراد بلغت‬ ‫ام إلى أن قيمة‬ ‫وتشير أرقام عام ‪399‬‬

‫من المواد‬ ‫تتألف‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫ليرة سورية‬ ‫مليون‬ ‫‪46.‬‬ ‫‪468‬‬

‫‪ ،% 22‬منتجات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫صناعية‬ ‫وتجهيزات‬ ‫آلات‬ ‫‪:‬‬ ‫التالية‬

‫وقد ازدهرت هده المدينة‬ ‫سوريا‪.‬‬ ‫أطلال تدمر تحتل موقعا في وسط‬ ‫ومشروبات‬ ‫غذائية‬ ‫منتجات‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ومشتقاتها‬ ‫كيميائية‬

‫كبرى‬ ‫محطة‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫مضى‬ ‫عام‬ ‫لم‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫أكتر‬ ‫منذ‬ ‫القديمة‬ ‫‪، %‬‬ ‫أ‬ ‫‪3. 4‬‬ ‫أسامسية‬ ‫معدنية‬ ‫منتجات‬ ‫‪،%‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وتبغ‬

‫للقوافل‪.‬‬
‫‪. % 8. 3‬‬ ‫منسوجات‬

‫اليابان‬ ‫‪،%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ألمانيا‬ ‫‪:‬‬ ‫من‬ ‫المستوردات‬ ‫هذه‬ ‫وتأتي‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪،%7.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فرنسا‬ ‫‪،%8.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إيطاليا‬ ‫‪،%8.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪% 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،‬رومانيا‬ ‫‪% 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ، % 6‬تركيا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪35.‬‬ ‫في العام المذكور ‪318‬‬ ‫فقد بلغت‬ ‫الصادرات‬ ‫أما‬

‫التالية ‪ :‬نفط‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫تتألف‬ ‫ليرة سورية ‪،‬وكانت‬ ‫مليون‬

‫‪، %‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫وجلود‬ ‫وألبسة‬ ‫‪ ،%‬منعسوجات‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،%‬قطن‬ ‫‪7.66‬‬

‫‪. %‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫ومشروبات‬ ‫غذائية‬ ‫منتجات‬

‫فرنسا‬ ‫‪،%03 .8‬‬ ‫إيطاليا‬ ‫نحو‪:‬‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫وقد اتجهت‬

‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫‪،%8.7‬‬ ‫أممبانيا‬ ‫‪،%‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫لبنان ‪.5‬‬ ‫‪،%‬‬ ‫أ‬ ‫‪3.5‬‬

‫‪.%3.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السعودية‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫العربية إلى بلاد الهلال‬ ‫الجزيرة‬ ‫من‬ ‫الهجرأت‬ ‫انطلقت‬


‫وأسفل )‪.‬‬ ‫(أع!‬ ‫في سوريا‬ ‫الآثار القديمة‬ ‫من‬ ‫مشهدان‬
‫عام‬ ‫أولى الهجرات‬ ‫وكانت‬ ‫النيل ‪،‬‬ ‫ووادي‬ ‫الخصيب‬

‫هجرة‬ ‫ثم تلتها‬ ‫النيل‬ ‫ووادي‬ ‫إلى بلاد الرأفدين‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫اتجه الأموريون‬ ‫‪ 25‬ق ‪.‬م‪ ،‬حيث‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ثانية في نحو‬

‫‪ ،‬وانتشر‬ ‫وفلسطين‬ ‫بلاد الشام‬ ‫غربي‬ ‫والكنعانيون‬ ‫(العموريون)‬

‫سوريا‬ ‫خضعت‬ ‫‪.‬‬ ‫السوري‬ ‫امتداد الساحل‬ ‫الفينيقيون على‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪023 0‬‬ ‫والحيثيين نحو‬ ‫والأكاد!ن‬ ‫قديما للسومريين‬

‫الثالث‬ ‫تحتمس‬ ‫للفراعنة المصريين في عهد‬ ‫خضعت‬


‫وأخيرا‬ ‫والاشوريين‪،‬‬ ‫وللبابليين‬ ‫ق ‪.‬م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪436-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫الغزو‬ ‫حتى‬ ‫كذلك‬ ‫واستمرت‬ ‫بقيادة نبوخذ نصر‪.‬‬ ‫الكلدانيين‬

‫‪ 538 -‬ق ‪.‬م)‪.‬‬ ‫(‪953‬‬ ‫لها‬ ‫الفارسي‬

‫هزيمة الملك السلوقى‬ ‫سوريا بعد‬ ‫الروماني‬ ‫القائد‬ ‫احتل‬

‫!!ء‬
‫الساسانيون‬ ‫الفرس‬ ‫هاجم‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حوالي‬ ‫أنطوخوس‬
‫سورلا‬ ‫‪228‬‬

‫الدين قطز من طرد المغول من بلاد الشام‬ ‫تمكن سيف‬

‫عين جالوت‬ ‫عليهم في موقعة‬ ‫انتصاره‬ ‫بعد‬


‫الفتح‬ ‫حتى‬ ‫سوريا‬ ‫المماليك‬ ‫أم ‪ ،‬وحكم‬ ‫‪26‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪658‬‬

‫هـ‪ 51 6 ،‬ام ‪ .‬واستمر‬ ‫الأول ‪229‬‬ ‫العثمانى بقيادة سليم‬

‫حكمهم‬ ‫طوال‬ ‫والصمليبيين‬ ‫والمغول‬ ‫بين المماليك‬ ‫الصراع‬

‫لسوريا‪.‬‬

‫سليم الأول على‬ ‫بعد انتصار‬ ‫سوريا‬ ‫احتل العثمانيون‬

‫فىابق‪،‬‬ ‫المماليك بقيادة قنصوة الغوري فى موقعة مرج‬


‫يتسلل‬ ‫وعندما بدأ الضعف‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية عثمانية‬ ‫سوريا‬ ‫وصارت‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫محاولات‬ ‫برزت عدة‬ ‫العثمانية‬ ‫الدولة‬ ‫إلى حسد‬

‫استقلاأجة بقصد الانفصال عن الحكم العثماني‬ ‫حركات‬

‫العظم باشا‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫حركة‬ ‫أشهرها‬

‫الأطماع الاستعمارية في سوريا‪ .‬ترجع الأطماع‬


‫القائد‬ ‫المشعادها‬ ‫المقدس حتى‬ ‫وبيت‬ ‫سوريا واحتلوا دمشق‬
‫بين‬ ‫إلى المعاهدة التي ابرمت‬ ‫في سوريا‬ ‫الاستعمارية‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪62 9‬‬ ‫عام‬ ‫هرقل‬ ‫البيزنطي‬
‫فرانسوا‬ ‫فرنسا‬ ‫وملك‬ ‫القانوني‬ ‫العثماني سليمان‬ ‫اسلطان‬
‫لبلاد‬ ‫الإسلامى‬ ‫بدأ الفتح‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلامي‬ ‫العربي‬ ‫الفتح‬
‫الامتيازات الأجنبية فى سوريا‪.‬‬ ‫ام بشأن‬ ‫الأول عام ‪535‬‬
‫م‬ ‫‪ 2‬اهـ‪633 ،‬‬ ‫الخليفة أبي بكرالصديق‬ ‫الشام في عهد‬
‫العلاقات الأوروبية‬ ‫من‬ ‫جديدا‬ ‫المعاهدة عهدا‬ ‫هذه‬ ‫فتحت‬
‫خاتمة المعارك معركة‬ ‫بن الوليد‪ ،‬وكانت‬ ‫بقيادة خالد‬
‫ضعف‬ ‫الدول الأوروبية مراحل‬ ‫واغتنمت‬ ‫‪.‬‬ ‫مع الشرق‬
‫الأموي‬ ‫ا‬ ‫الحكم‬ ‫ظل‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬معركة‬ ‫اليرموك‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليرموك‬
‫لهذه البلاد‬ ‫الداخلية‬ ‫في الشؤون‬ ‫اعثمانية فتدخلت‬ ‫ا‬ ‫الدولة‬
‫الإسلامية الأموية انتى‬ ‫للحلافة‬ ‫عاصمة‬ ‫دمشق‬ ‫اتخذت‬
‫على‬ ‫الفرنسية‬ ‫بالحملة‬ ‫أولى المحاولات ألاستعمارية‬ ‫وبدأت‬

‫سوريا‬ ‫ظلت‬ ‫العباسى‬ ‫‪ 19‬عاما‪ .‬وفى العصر‬ ‫اممتمرت‬


‫‪.‬‬ ‫والشام‬ ‫مصر‬
‫الطولونيون سنة‬ ‫العهد إلى أن احتلها‬ ‫ذلك‬ ‫طوال‬ ‫مهملة‬
‫منها الحملة الفرنسية‬ ‫كثيرة‬ ‫أيقظت عوامل‬

‫التنصيرية الشعور القومي‬ ‫الأجنبية والحملات‬ ‫والإرساليات‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪6 4‬‬

‫ينادون بحماية اللغة‬ ‫الأدباء والمصلحون‬ ‫فظهر‬ ‫العرب‬ ‫لدى‬ ‫جوهر‬ ‫القائد الفاطمي‬ ‫م احتل‬ ‫هـ‪969 ،‬‬ ‫في عام ‪935‬‬

‫اليازجي وإبراهيم‬ ‫العربية ونشر ثقافتها من أمثال ناصيف‬ ‫الفاطميين عليها عام‬ ‫سيطرة‬ ‫سوريا‪ ،‬واكتملت‬ ‫الصقلى‬

‫البستانى وعبد الرحمن الكواكبي ورفاعة الطهطاوي‬ ‫ظهور‬ ‫لها حتى‬ ‫الحكم الفاطمى‬ ‫واستمر‬ ‫م!‪،‬‬ ‫‪ 36‬هـ‪719 ،‬‬ ‫‪0‬‬

‫أم دخل‬ ‫‪70‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪463‬‬ ‫‪ .‬وفى عام‬ ‫الايوبي‬ ‫الدين‬ ‫صلاح‬
‫عبده ورشيد رضا وغيرهم‪.‬‬ ‫ومحمد‬
‫دولة‬ ‫تكوين‬ ‫أنهم لم يستطيعوأ‬ ‫ورغم‬ ‫سوريا‪،‬‬ ‫السلاجقة‬
‫بقيادة غورو‬ ‫دخلت القوات الفرنسية دمشق‬
‫كبيرة ‪،‬‬ ‫معمارية‬ ‫أنهم تركوا بصمات‬ ‫إلا‬ ‫بالمعنى المعروف‬
‫في‬ ‫السوريين‬ ‫على سوريا بعد أن انتصر عر‬ ‫واستولت‬

‫دام‬ ‫لسوريا الذي‬ ‫الوطني‬ ‫‪ ،‬وانتهى الحكم‬ ‫ميسلون‬ ‫موقعة‬ ‫ودمشق‪.‬‬ ‫في حلب‬ ‫خصوصا‬

‫عروبة سوريا ففرضت‬ ‫فرنسا القضاء على‬ ‫‪ .‬حاولت‬ ‫عا!ن‬ ‫بن زنكي حلب عاصمة‬ ‫محمود‬ ‫نور الدين‬ ‫اتخذ‬

‫شؤون‬ ‫على كل‬ ‫الفرنسيتين و!سيطرت‬ ‫اللغة والثقافة‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪46 ،‬‬ ‫‪541‬‬ ‫النورية‬ ‫باسم الدولة‬ ‫لدولته التى عرفت‬

‫إلى دولتين‬ ‫ولبنان‬ ‫على تجزئة سوريا‬ ‫عملت‬ ‫البلاد‪ ،‬كما‬ ‫‪1 1‬‬ ‫لمدة‬ ‫البلاد‬ ‫حكم‬ ‫فى‬ ‫اسماعيل‬ ‫الصالح‬ ‫الملك‬ ‫ابنه‬ ‫وخلفه‬

‫منفصلتين‪.‬‬
‫الأيوبي‬ ‫الدين‬ ‫صلاح‬ ‫السلطان‬ ‫الملك الناصر‬ ‫أسس‬
‫اضطرهم‬ ‫مما‬ ‫سوريا مقاومة عنيفة‬ ‫في‬ ‫لقى الفرنسيون‬

‫جمعية‬ ‫وتشكيل‬ ‫إلى الموافقة على إجراء انتخابات‬ ‫‪ 65‬ءهـ‪،‬‬ ‫عام‬ ‫مصر‬ ‫وزارة‬ ‫الأيوبية بعد أن تولى‬ ‫الدولة‬

‫على نشر‬ ‫برئاسة هاشم الأتاسي ‪ ،‬ووافقت‬ ‫تأسيسية‬ ‫على‬ ‫ثم استودى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيوبي‬ ‫الدين‬ ‫أم‪ .‬انظر‪ :‬علاح‬ ‫‪916‬‬

‫حتى‬ ‫المقاومة السورية لفرنسا‬ ‫والحمتمرت‬ ‫للبلاد‪،‬‬ ‫دستور‬ ‫على‬ ‫للاستيلاء‬ ‫جهاده‬ ‫‪ 1‬ام ‪ ،‬وبدأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6 9‬‬ ‫سوريا‬

‫المحور (ألمانيا‬ ‫دول‬ ‫العالمية الثانية ‪ .‬استخدمت‬ ‫الحرب‬ ‫المشهورة ‪ ،‬بعدها واصل‬ ‫حطين‬ ‫موقعة‬ ‫ثم حدثت‬ ‫‪،‬‬ ‫طبرية‬

‫بريطانيا‬ ‫اضطر‬ ‫مما‬ ‫السورية‬ ‫المطارات‬ ‫وإيطاليا)‬ ‫سوريا‪.‬‬ ‫من‬ ‫التى احتلها الصليبيون‬ ‫الأجزأء‬ ‫لتحرير‬ ‫جهاده‬

‫فيشي‬ ‫من أيدي حكومة‬ ‫سوريا لانتزاعها‬ ‫لاحتلال‬ ‫ام وانتهت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 958‬هـ‪39 ،‬‬ ‫الدين بدمشق‬ ‫توفي صلاح‬

‫‪.‬‬ ‫للألمان‬ ‫الموالية‬ ‫بوفاته الدولة اللأيوبية‪.‬‬


‫‪922‬‬ ‫سوريا‬

‫في المفاوضات‬ ‫سوريا‬ ‫اشتركت‬ ‫ام ‪ .‬وأخيرا‬ ‫‪299‬‬ ‫عام‬ ‫الدين الحسني‬ ‫تاج‬ ‫تولى الشيخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬

‫العربية‬ ‫الخلافات‬ ‫لتسوية‬ ‫واليهود‬ ‫الجارية بين العرب‬ ‫سوريا ولكن‬ ‫الحلفاء باستقلال‬ ‫واعترف‬ ‫رئاسة الجمهورية‬

‫اللبنانى‬ ‫المسارين‬ ‫أن محاولة إسرائيل فصل‬ ‫إلا‬ ‫الإسرائيلية‬ ‫ألانتخابات‬ ‫أجريت‬ ‫‪.‬‬ ‫الدمشورية‬ ‫الحياة‬ ‫بإعادة‬ ‫طالب‬ ‫الشعب‬

‫رئيس‬ ‫إلى تعنت‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫في المفاوضات‬ ‫والسوري‬ ‫انتخاب‬ ‫عن‬ ‫وأسفرت‬ ‫وفاة الشيخ الحسني‬ ‫إثر‬ ‫عام ‪ 9 42‬ام‬

‫الإستيطانية‬ ‫وسيالمشه‬ ‫بنيامين نتنياهو‬ ‫الوزراء الإسرائيلي‬ ‫للجمهورية‪،‬‬ ‫القوتلى زعيم الكتلة الوطنية رئيسا‬ ‫شكري‬

‫انظر‪:‬‬ ‫برمتها‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫إلى تعثر عملية‬ ‫أدى‬ ‫التوسعية‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫الجامعة‬ ‫هذه الحكومة في تأمميس‬ ‫وألممهمت‬

‫ريخ‪.‬‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫سوريا‬ ‫في الجلاء‬ ‫الفرنسيين‬ ‫تلكؤ‬ ‫عديدة أهمها‬ ‫صعوبات‬ ‫واجهت‬

‫الأمن بمنح سوريا‬ ‫قرار مجلس‬ ‫صدور‬ ‫البلاد إلى حين‬ ‫عن‬
‫ذات صلة في الموسوعة‬ ‫مقالات‬
‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬
‫تراجم‬
‫داخلية منها‬ ‫صعوبات‬ ‫بعد الامشقلال‬ ‫سوريا‬ ‫واجهت‬
‫ميثميل‬ ‫‪،‬‬ ‫عفلق‬ ‫الدين‬ ‫حير‬ ‫‪،‬‬ ‫الزركلي‬ ‫حافظ‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسد‬
‫أم لتحرير‬ ‫‪489‬‬ ‫بعد حرب‬ ‫التي تمت‬ ‫العسكرية‬ ‫الانقلابات‬
‫قبانى‬ ‫نزار‬ ‫الكزبري‬ ‫الحفار‬ ‫سلمى‬ ‫الدين‬ ‫صلاح‬ ‫البيطهار‪،‬‬

‫الزعيم عام‬ ‫الأول بقيادة حسني‬ ‫وقع الانقلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫فلسطين‬


‫العظمة‬ ‫يوسف‬ ‫الحلبي‬ ‫سليمان‬ ‫مينة‬ ‫حا‬
‫ثم انقلاب‬ ‫الحناوي‬ ‫بقيادة سامي‬ ‫آخر‬ ‫تلاه انقلاب‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪94‬‬
‫جديد‬ ‫صلاح‬ ‫أحمد‬ ‫مصطفى‬ ‫الزرقا‪،‬‬

‫الشيشكلي‪.‬‬ ‫سلو والعقيد أديب‬ ‫ثالث بقيادة الزعيم فوزي‬


‫علة‬ ‫أخرى ذات‬ ‫مقالات‬
‫داخلية وخارجية‬ ‫سوريا مشكلات‬ ‫بعد أن واجهت‬
‫نو‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرات‬ ‫في‬ ‫البري‬ ‫الحيوان‬ ‫تدمر‬
‫الدفاع‬ ‫معاهدة‬ ‫وعقد‬ ‫إلى الوحدة مع مصر‪،‬‬ ‫اتجهت‬
‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫فلسطين‬ ‫العربية‬ ‫البلاد‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫جامعة‬
‫الوحدة المصرية‬ ‫ام‪ ،‬وتمت‬ ‫عام ‪559‬‬ ‫المشترك معها‬
‫!ينيقيا‬ ‫الدروز‬ ‫الربية المتحدة‬ ‫الجمهورية‬

‫أن الأمور لم تسر‬ ‫إلا‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪589‬‬ ‫فبراير‬ ‫‪22‬‬ ‫في‬ ‫السورية‬
‫لبنان‬ ‫دمشتى‬ ‫مرتفعات‬ ‫‪،‬‬ ‫لجولان‬ ‫ا‬

‫فى‬ ‫عسكري‬ ‫إثر انقلاب‬ ‫الوحدة‬ ‫أريد لها فألغيت‬ ‫كما‬


‫اللادقية‬ ‫تاريخ‬ ‫سوريا‪،‬‬ ‫الثانية‬ ‫الحليج‬ ‫حرب‬

‫تاريح‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫معاهدة‬ ‫مميفر‪،‬‬ ‫حلب‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫سبتمبر عام ‪619‬‬ ‫‪28‬‬
‫في‬ ‫البري‬ ‫النبات‬ ‫الأوسط‬ ‫الشرق‬ ‫حماة‬
‫وأنتخب‬ ‫الأسد الحكم في سوريا‬ ‫تولى الفريق حافظ‬
‫العربية‬ ‫البلاد‬ ‫العرب‬ ‫حمص‬
‫مارس عام ‪ 719‬أم‪ ،‬وجدد‬ ‫في شهر‬ ‫رئيسا للجمهورية‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬ ‫في‬ ‫فى عهده‬ ‫السوري‬ ‫الجيش‬ ‫واشترك‬ ‫الرابعة‬ ‫للمرة‬ ‫انتخابه‬

‫‪ -‬نظام الحكم‬ ‫أ‬


‫ام ‪.‬‬ ‫‪739‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫حرب‬

‫‪ -‬السكان‬ ‫‪2‬‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫للكويت‬ ‫العراق‬ ‫باحتلال‬ ‫سوريا‬ ‫نددت‬

‫‪ -‬السطح‬ ‫‪3‬‬ ‫الدولي لتحرير‬ ‫لها فى التحالف‬ ‫بقوات‬ ‫واشتركت‬


‫السهل الساحلي‬ ‫لبنان‬ ‫لحل مشكلة‬ ‫اتفاقية الطائف‬ ‫أيدت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الكويت‬
‫الغربية‬ ‫الحبال‬ ‫ب ‪-‬‬

‫ج ‪ -‬السهول‬
‫د ‪ -‬البادية‬

‫‪ -‬المناخ‬ ‫‪4‬‬

‫‪ -‬الاقتصاد‬ ‫‪5‬‬

‫‪ -‬الزراعة‬ ‫أ‬

‫ب ‪ -‬الصاعة‬

‫ج ‪ -‬التعدين‬
‫د ‪ -‬التجارة‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫أسئلة‬

‫قديما؟‬ ‫اسمها‬ ‫كان‬ ‫؟ وماذا‬ ‫الان‬ ‫سوريا‬ ‫تقع‬ ‫أين‬

‫في سوريا‪.‬‬ ‫‪ -‬اذكر اهم مظاهر السطح‬

‫الحكم في سوريا‪.‬‬ ‫نظام‬ ‫عن‬ ‫بإيجاز‬ ‫‪ -‬تحدث‬

‫تحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫السوري‬ ‫الاقتصاد‬ ‫من روافد‬ ‫رافدا مهما‬ ‫الزراعة‬ ‫‪ -‬تعد‬

‫لإيجاز‪.‬‬ ‫عمها‬

‫والواردات السورية‪.‬‬ ‫‪ -‬اذكر أهم الصادرات‬ ‫الضريص فى ا!رة‪.‬‬ ‫المصحص‬ ‫يحرقون‬ ‫الإسرائيليون‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬ ‫‪23 0‬‬

‫السورية‬ ‫العربية‬ ‫الجمهورية‬ ‫لاريخ‬

‫سوريا‬ ‫على‬ ‫الفرس‬ ‫واليونان في سوريا ‪ .‬سيطر‬ ‫الفرس‬ ‫سوريا دولة عربية تقع فى الجناخ‬ ‫‪.‬‬ ‫ثاريح‬ ‫سوريا‪،‬‬

‫وكونوا إمبراطورية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪333 -‬‬ ‫في الفترة من ‪953‬‬ ‫جزءا من بلاد‬ ‫آسيا‪ ،‬تعد‬ ‫قارة‬ ‫في غربي‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسيوي‬ ‫العربى‬

‫على نسق التنطم‬ ‫الدولة‬ ‫ونظمت تشريعات‬ ‫كبيرة‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫ولبنان‬ ‫الأردن‬ ‫وشرق‬ ‫فلسطين‬ ‫الشام التي تشمل‬

‫والبابلي‪.‬‬ ‫المصري‬ ‫بالفبن‬ ‫‪ ،‬وتأثرت‬ ‫الاشوري‬ ‫‪ ،‬والعرات‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫بها تركيا‬ ‫إذ تحيط‬ ‫‪،‬‬ ‫إستراتيجي‬ ‫مو!‬

‫وإلحاق‬ ‫الأكبر المقدونى غزو فارس‬ ‫الإسكندر‬ ‫است!اع‬ ‫البحر‬ ‫الغرب‬ ‫من الجنوب ‪ ،‬ومن‬ ‫وفلسطين‬ ‫من الشرق‬

‫أربيل عام‬ ‫ق ‪.‬م ومعركة‬ ‫‪333‬‬ ‫أبسوس‬ ‫أ!زيمة بها في معركة‬ ‫ا‬
‫الجنوب‬ ‫الأردن ‪ ،‬ومن‬ ‫الشرقي‬ ‫الجنوب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المتوسط‬

‫والعراق‬ ‫والهند‬ ‫مصر‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫له‬ ‫وتمت‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪331‬‬ ‫مليونا‪،‬‬ ‫ثلاثة عشر‬ ‫حوالى‬ ‫س!صانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫الغربي‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪323‬‬ ‫توفي عام‬ ‫أنه‬ ‫إمبراطورية واسعة ‪ ،‬غير‬ ‫وكون‬ ‫‪ ،‬ونظام‬ ‫دمشق‬ ‫وعاصمتها‬ ‫‪،2‬‬ ‫كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪85‬‬
‫لأ‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ومساحتها‬

‫من‬ ‫سوريا‬ ‫فكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫بين قواده‬ ‫إمبراطورتحه‬ ‫وانقسمت‬ ‫أ!سورية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫العربية‬ ‫الجمهورية‬ ‫وتسمى‬ ‫فيها جمهوري‬ ‫الحكم‬

‫أسس‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫البطالمة‬ ‫من نصيب‬ ‫‪ ،‬ومصر‬ ‫السلوقيين‬ ‫نصي!‬ ‫السورية‪.‬‬ ‫الليرة‬ ‫وعملتها‬

‫السنوات‬ ‫خلال‬ ‫مملكة فى سوريا‬ ‫الأوا!‬ ‫سلوقس‬ ‫القديم‬ ‫سورلا‬ ‫تاريخ‬

‫باسم السلالة الملكية السلوقية‬ ‫‪ ،‬وعرفت‬ ‫‪.‬م‬ ‫لى‬ ‫‪26‬‬ ‫‪4-31 2‬‬ ‫والأكاديين والحيثيين‬ ‫قديما للسومرين‬ ‫سوريا‬ ‫خضعت‬

‫لمملكته‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫في سوريا وجعلها‬ ‫مدينة أنطاكية‬ ‫وأسس!‬


‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪72 8‬‬ ‫البابليون‬ ‫عليها‬ ‫ق ‪.‬م)‪ ،‬وصعيطر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫أليونانية‬ ‫اللغة‬ ‫السوريون‬ ‫المثقفون‬ ‫وتعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫مدنا أخرى‬ ‫وبنى‬


‫المشرع القانوني‪،‬‬ ‫حمورابي‬ ‫في عهد‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫‪.‬م‬ ‫أق‬ ‫‪685‬‬
‫قوام‬ ‫لأنها كانت‬ ‫اليونانية في سوريا‬ ‫الحضارة‬ ‫وانتشرت‬
‫عشرة‬ ‫الثامنة‬ ‫في عهد الاسرة‬ ‫للفراعنة‬ ‫كذلك‬ ‫وخضعت‬
‫على‬ ‫الريف محافظين‬ ‫بقي سكان‬ ‫الحكم السلوقي ‪ ،‬في حين‬
‫اق ‪.‬م)‪ ،‬وفي عهد‬ ‫(‪ 94 0‬أ‪436-‬‬ ‫الثالث‬ ‫بقيادة تحتمس‬
‫البطالمة سوريا‬ ‫‪ .‬وغزا‬ ‫الأصلية‬ ‫ولغتهم‬ ‫تقاليدهم‬
‫اق ‪.‬م)‪ ،‬وفي عهد‬ ‫أ‪412-‬‬ ‫الثاني (‪438‬‬ ‫أمنحوتب‬
‫بن البطالمة‬ ‫سجالأ‬ ‫الحرب‬ ‫وظلت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 03‬ق‬ ‫‪-34‬‬ ‫‪0‬‬
‫الحوريون‬ ‫أسص‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرالغ ‪36 6‬‬ ‫أمنحوتب‬
‫هؤلاء‬ ‫من أيدي‬ ‫المتنقلة‬ ‫سوريا الضحية‬ ‫وكانت‬ ‫أ!سلوقيين‪،‬‬ ‫وا‬
‫سوريا‬ ‫على‬ ‫اكتي سيطرت‬ ‫الميتانية‬ ‫الحورية‬ ‫المملكة‬ ‫والميتانيون‬

‫سوريا (حوران‬ ‫جنوبي‬ ‫ل الأنباط احتلال‬ ‫وأولئك ‪ .‬وحار‬


‫عهد‬ ‫فى‬ ‫اعلدانيون‬ ‫ا‬ ‫سيطر‬ ‫ثما‬ ‫‪.‬م‪،‬‬ ‫أق‬ ‫‪ 5‬أ‪033 -‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫الحال بها حتى‬ ‫‪ .‬وامشمر‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫) سنة ‪85‬‬ ‫العرب‬ ‫وجبل‬ ‫على‬ ‫الاشوريون‬ ‫‪ ،‬وسي!!‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6 2‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نصر‬ ‫نبوخذ‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫سنة ‪ 64‬ق‬ ‫الرومان‬ ‫احتلها‬ ‫وأخيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫تجلات بلاسر ‪728-746‬‬ ‫سعوريا فى عهد‬
‫القائد‬ ‫‪ .‬احتل‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫والبيزنطيون‬ ‫الرومان‬ ‫الثاني‬ ‫نصر‬ ‫الكلدانيون بقيادة نبوخذ‬ ‫سيطر‬
‫أنطيوخوس‬ ‫السلوقي‬ ‫الملك‬ ‫هزيمة‬ ‫بعد‬ ‫سوريا‬ ‫بومبى‬ ‫الرومانى‬ ‫الغزو‬ ‫حتى‬ ‫المملكة‬ ‫هذه‬ ‫واستمرت‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪586-795‬‬
‫الملك‬ ‫هزيمة‬ ‫عندئذ سوريا بعد‬ ‫فانتقلت‬ ‫الثالث عشر‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 53‬ق‬ ‫!‬ ‫الفارسي لها سنة‬

‫الرومان‬ ‫بسط‬ ‫الرومانية ‪ .‬وقد‬ ‫إلى السيطرة‬ ‫السلوقى‬ ‫في سوريا على أيدي هذه‬ ‫حضارات‬ ‫تأسعست‬
‫دولة الأنباط ولاية‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنباط‬ ‫دولة‬ ‫على‬ ‫سيطرتهم‬ ‫مملكة‬ ‫الكنعانيون المدن والممالك مثل‬ ‫‪ ،‬فأسس‬ ‫الشعوب‬

‫العربية‬ ‫الولاية‬ ‫باسم‬ ‫لنفوذهم عرفت‬ ‫تخضيع‬ ‫رومانية‬ ‫ومملكة‬ ‫‪،‬‬ ‫في حلب‬ ‫(ايبلاء)‪ ،‬ومملكة يمحاض‬ ‫عبلاء‬
‫الرومانية‪.‬‬ ‫تجارية‬ ‫مراكز‬ ‫أقام الفينيقيون‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫اللاذقية‬ ‫قرب‬ ‫أوغاريت‬

‫قسططين‬ ‫الرومانى‬ ‫الإمبراطور‬ ‫أس!‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪33‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪ ،‬وبلغوا حتى‬ ‫المتوسط‬ ‫البحر‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫ومستعمرات‬

‫نسبة‬ ‫القسطنطنية‬ ‫) وسماها‬ ‫الحالية‬ ‫(إسطنبول‬ ‫بيزنطة‬ ‫مدينة‬ ‫خشب‬ ‫وقاموا بتصدير‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫سنة ‪ 81 4‬ق‬ ‫في تونس‬ ‫قرطاج‬

‫روما‬ ‫من‬ ‫الدوائر الرس!ية‬ ‫إليها‬ ‫م نقل‬ ‫‪334‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫لاسمه‬ ‫والزجاج والتوابل والعطور‪ .‬وكان‬ ‫والمنسوجات‬ ‫الأرز‬

‫النصرانية‬ ‫‪ ،‬وجعل‬ ‫الرومانية‬ ‫للإمبراطورية‬ ‫عاصمة‬ ‫وجعلها‬ ‫بناء القوة‬ ‫في‬ ‫تأثير في بلاد فارس ‪ ،‬وأسهموا‬ ‫لحضارتهم‬

‫فيها‪.‬‬ ‫الرس!ية‬ ‫الديانة‬ ‫) مدنا‬ ‫(العموريون‬ ‫الأموريون‬ ‫‪ .‬وأسر‬ ‫الفارسية‬ ‫البحرية‬

‫وفاة‬ ‫بعد‬ ‫هذه الإمبراطورية إلى قسمين‬ ‫انقسمت‬ ‫في‬ ‫في لل الحريري وهي عاصمتهم‬ ‫مثل مدينة ماري‬
‫فورثه ولداه‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫الأول سنة ‪93 5‬‬ ‫ثيودومميوس‬ ‫الإمبراطور‬ ‫وممالك مهمة‪،‬‬ ‫ألاراميون مدنا‬ ‫أسس!‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫الشمال‬

‫هونوريوس على‬ ‫فحصل‬ ‫بينهما‪،‬‬ ‫وتقاسما العرش مناصفة‬ ‫فيها الأبجدية‬ ‫التي اعتمدوا‬ ‫وأبجدشهم‬ ‫لغتهم‬ ‫وانتشرت‬

‫الشطر‬ ‫تولى أركاديوس‬ ‫بينما‬ ‫روما‪،‬‬ ‫وعاصمته‬ ‫الغربي‬ ‫الشو‬ ‫الفينيقية‪.‬‬


‫‪231‬‬ ‫سوريا‪،‬تاريخ‬

‫في‬ ‫الملك‬ ‫بن عبد‬ ‫هشام‬ ‫منها قصر‬ ‫أثرية‬ ‫قصور‬ ‫وشيدت‬ ‫باسم الإمبراطورية الرومانية الشرقية‬ ‫عرف‬ ‫الذي‬ ‫الشرقي‬

‫أريحا‪ .‬وانتهى العهد الأموي في سوريا عندما سقطت‬ ‫لها‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫القسططينية‬ ‫)‪ .‬وبقيت‬ ‫البيزنطية‬ ‫(الإمبراطورية‬

‫آخر‬ ‫أيام‬ ‫‪ 75‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫العباسيين سنة ‪32‬‬ ‫في أيدي‬ ‫دمشق‬ ‫والبلقان ومصر‬ ‫هذه الإمبراطورية اسيا الصغرى‬ ‫وشملت‬

‫)‪.‬‬ ‫الثاني‬ ‫(مروان‬ ‫الخلفاء الامويين مروان بن محمد‬ ‫والموسيقى‬ ‫في هذه الدولة الفن والأدب‬ ‫وانتعش‬ ‫وسوريا‪.‬‬

‫العباسيون‬ ‫أس!‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقلة‬ ‫والدويلات‬ ‫العباسية‬ ‫الدولة‬ ‫‪.‬‬ ‫والعمارة‬

‫بعد الإطاحة بالحكم الأموي في سوريا سنة‬ ‫حكمهم‬ ‫لهم‬ ‫دولة‬ ‫الذين أقاموا‬ ‫الغساسنة‬ ‫مع‬ ‫البيزنطيون‬ ‫تحالف‬

‫العباسي‬ ‫القائد‬ ‫احتلال‬ ‫‪ 75‬م في أعقاب‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪32‬‬ ‫القرن السادس‬ ‫خلال‬ ‫م)‪ ،‬بلغت أوجها‬ ‫‪518-194‬‬ ‫(‬

‫أبي العباس‬ ‫الخليفة‬ ‫ابن أخيه‬ ‫أيام‬ ‫دمشق‬ ‫بن علي‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫بن جبلة‬ ‫الثاني‬ ‫ملوكها الحارث‬ ‫للميلاد‪ ،‬وكان من أشهر‬
‫السيف‬ ‫وأعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫ثلاث ساعات‬ ‫واستباحها‬ ‫السفاح‬ ‫جبلة بن الأيهم الذي قاتل خالد‬ ‫م) وآخرهم‬ ‫(‪956-52 9‬‬

‫خرب‬ ‫جثثهم ‪ ،‬كما‬ ‫وأحرق‬ ‫قبور خلفائهم‬ ‫بالأمويين ‪ ،‬ونبش‬ ‫ثم أسلم ‪ .‬وفي‬ ‫اليرموك‬ ‫معركة‬ ‫مع الروم في‬ ‫ابن الوليد‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫كبيرا من سور‬ ‫قسما‬ ‫سموريا‬ ‫الساسانيون‬ ‫الفرس‬ ‫‪ 61‬م‪ ،‬هاجم‬ ‫‪4-613‬‬ ‫حوالي‬
‫‪-‬‬ ‫(‪017‬‬ ‫الرشيد‬ ‫الخليفة‬ ‫أيام‬ ‫العباسي‬ ‫العهد‬ ‫اتصف‬
‫القائد‬ ‫استعادها‬ ‫وبيت المقدس حتى‬ ‫واحتلوا دمشق‬
‫الدولة‬ ‫م) بالترف والرخاء‪ ،‬وبلغت‬ ‫‪8‬‬ ‫‪80 -‬‬ ‫هـ‪786 ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪39‬‬
‫كبير‪.‬‬ ‫م بعد جهد‬ ‫سنة ‪962‬‬ ‫هرقل‬ ‫البيزنطي‬

‫ولده المأمون بانتعاش!‬ ‫عهد‬ ‫تميز‬ ‫فى عهده ‪ ،‬كما‬ ‫قمة مجدها‬
‫الإسلامى‬ ‫الفتح العربى‬
‫العلوم والفنون ‪،‬‬ ‫وتشجيع‬ ‫التاليف والترجمة‬ ‫حركات‬
‫لفتح بلاد الشام‬ ‫الإسلامية‬ ‫العربية‬ ‫أولى الحملات‬ ‫بدأت‬
‫الإسلامية‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫الحضارة‬ ‫وازدهرت‬
‫الخليفة أبي بكر‬ ‫وتحريرها من الروم البيزنطيين في عهد‬
‫العهد العباسى الذي لم يترك‬ ‫سوريا مهملة طوال‬ ‫بقيت‬
‫خالد بن الوليد‪،‬‬ ‫يقوده‬ ‫م بجيش‬ ‫سنة ‪ 2‬أهـ‪633 ،‬‬ ‫الصديق‬
‫التي شيدها أبو جعفر‬ ‫الرقة‬ ‫مدينة‬ ‫سوى‬ ‫حضاريا‬ ‫تراثا‬ ‫فيها‬
‫ويزيد بن‬ ‫بن حسنة‬ ‫وشرحبيل‬ ‫بن العاص‬ ‫عمرو‬ ‫ويساعده‬
‫وبنى المأمون‬ ‫هرقلة ‪،‬‬ ‫حصن‬ ‫الرشميد‬ ‫شيد‬ ‫المنصور‪ ،‬كما‬
‫سنة‬ ‫الشام (درعا)‬ ‫بصرى‬ ‫هذا الجيش‬ ‫ففتح‬ ‫‪.‬‬ ‫أبي سفيان‬
‫في سوريا عندما‬ ‫العباسية‬ ‫الدولة‬ ‫مدينة الرحبة وانتهى نفوذ‬
‫بعد أن دخلها من الباب‬ ‫دمشمق‬ ‫م‪ ،‬ثم سقطت‬ ‫‪ 3‬اهـ‪634 ،‬‬
‫والمشمر حكم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪877‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أحتلها الطولونيون سنة ‪264‬‬
‫من‬ ‫الجراح‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫أبو عبيدة‬ ‫كما دخلها‬ ‫حربا‪،‬‬ ‫الشرقي‬
‫عام ‪ 292‬هـ‪،‬‬ ‫بن طولون على سوريا حتى‬ ‫أحمد‬ ‫دولة‬

‫ثم تولى‬ ‫م‪،‬‬ ‫عام ‪ 3‬أهـ‪634 ،‬‬ ‫سلما في رجب‬ ‫الجابية‬ ‫باب‬
‫للنفوذ العباسي‪.‬‬ ‫ديار الشام‬ ‫بعدها‬ ‫عادت‬ ‫!م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬

‫بن‬ ‫الخليفة عمر‬ ‫خالد في عهد‬ ‫عزل‬ ‫عبيدة بعد‬ ‫أبو‬ ‫القيادة‬
‫الذين‬ ‫المصريين‬ ‫بلاد الشام لنفوذ الإخشيديين‬ ‫خضعت‬

‫م‬ ‫‪635‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫السنتين‬ ‫خلال‬ ‫الفتوحات‬ ‫‪ ،‬وتابع‬ ‫الخطاب‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫هـ‪419 ،‬‬ ‫‪033‬‬ ‫بلاد الشام سنة‬ ‫على‬ ‫نفوذهم‬ ‫بسطوا‬

‫الدولة الحمداني حلب‬ ‫هـ‪ 49 4 ،‬م‪ ،‬احتل سيف‬ ‫سنة ‪333‬‬ ‫الشهيرة التي‬ ‫اليرموك‬ ‫معركة‬ ‫م وفيها حدثت‬ ‫وه أهـ‪636 ،‬‬

‫الوجود البيزنطى في‬ ‫بانتصاره‬ ‫وأنهى‬ ‫الوليد‬ ‫قادها خالد بن‬


‫وقائده‬ ‫مصر‬ ‫وبين إخشيد‬ ‫بينه‬ ‫‪ .‬وقامت‬ ‫ودمشق‬ ‫وحمص‬

‫فئسوريا‬ ‫م‪ ،‬استكمل‬ ‫‪637‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫سنة‬ ‫بلاد الشام ‪ .‬وفي‬
‫في نهاية‬ ‫اتفقوا‬ ‫حتى‬ ‫وحروب‬ ‫كافور نزاعات وصدامات‬
‫سيف‬ ‫الأمر على أن تكون سوريا الشمالية من نصيب‬ ‫الخلفاء‬ ‫فى عصر‬ ‫الإسلامية‬ ‫الدولة‬ ‫في إطار‬ ‫ودخلت‬

‫عاصمة‬ ‫أصبحت‬ ‫التي‬ ‫وحلب‬ ‫في ذلك حمص‬ ‫بما‬ ‫الدولة‬


‫ذلك في ظل الحكم الأموي‬ ‫بعد‬ ‫ثم دخلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الراشدين‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأموية‬ ‫للدولة‬ ‫عاصمة‬ ‫الذي اتخذ من دمشق‬


‫الشام فكانت من نصيب‬ ‫بلاد‬ ‫أما باقى‬ ‫للحمدانيين‪.‬‬

‫انتهى أمرهم في سوريا بعد قضاء‬ ‫الذين‬ ‫الإخشيديين‬ ‫الفتوح الإسلامية‪.‬‬

‫كما أنهى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫هـ‪969 ،‬‬ ‫مشة ‪358‬‬ ‫عليهم في مصر‬ ‫الفاطميين‬ ‫دولة‬ ‫في سوريا‬ ‫ألسم! الأمويون‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة الأموية‬

‫هـ‪،‬‬ ‫سنة ‪313‬‬ ‫في سوريا‬ ‫النفوذ الحمدانى‬ ‫الفاطميون‬ ‫بن أبي سفيان من‬ ‫معاوية‬ ‫عاما‪ ،‬وجعل‬ ‫‪19‬‬ ‫حوالي‬ ‫استمرت‬

‫فى عهد‬ ‫والأدب‬ ‫الفكر والشعر‬ ‫ازدهر‬ ‫‪ 0 0 3‬أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪ 41‬هـ‪،‬‬ ‫أول خليفة فيها سنة‬ ‫لها منذ أن صار‬ ‫عاصمة‬ ‫دمشق‬

‫قاوم الحمدانيون الإمبراطورية‬ ‫الحمدانيين في سوريا‪ ،‬كما‬ ‫الملك بن مروان‬ ‫بن عبد‬ ‫الوليد‬ ‫عهد‬ ‫وشهد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪661‬‬

‫على أراضيها‪.‬‬ ‫البيزنطية وقاموا بعدة غزوات‬ ‫والشرق‬ ‫في الغرب‬ ‫م) تولمئالفتوحات‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ 86‬هـ‪5 ،‬‬

‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪ 9‬ء‪ 3‬هـ‪969 ،‬‬ ‫في عام‬ ‫سوريا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الفاطميون‬ ‫إفريقيا‪ ،‬وطارق بن زياد‬ ‫بن نصير‬ ‫موسى‬ ‫عندما فتح‬

‫مؤقتا‬ ‫مدينة دمشق‬ ‫الصقلي‬ ‫جوهر‬ ‫الفاطمي‬ ‫القائد‬ ‫احتل‬ ‫وسمرقند‬ ‫الباهلى بخارى‬ ‫بن مسلم‬ ‫الأندلس ‪ ،‬وقتيبة‬

‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪ 36‬هـ‪719 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫شديدة ‪ ،‬وفي عام‬ ‫واجه مقاومة‬ ‫حيث‬ ‫الصين‪.‬‬ ‫إلى حدود‬ ‫وصل‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫هـ‪71 2 ،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سنة‬ ‫وفرغانة‬

‫السورية‪.‬‬ ‫الأراضى‬ ‫غالبية‬ ‫في‬ ‫منتشرأ‬ ‫النفوذ الفاطمى‬ ‫كان‬ ‫جزءا كبيرا من الهند‪ .‬وفي‬ ‫الثقفى‬ ‫بن القاسم‬ ‫وفتح محمد‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪43 ،‬‬ ‫سنة ‪435‬‬ ‫بعد‬ ‫بالتراجع‬ ‫ثم بدأ هذأ النفوذ‬ ‫بني أمية الكبير فى دمشق‪،‬‬ ‫جامع‬ ‫شيد‬ ‫الخليفة‬ ‫هذا‬ ‫عهد‬
‫ريخ‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫سورلا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪32‬‬

‫من هذه الدويلات ‪:‬‬ ‫وعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫أقل شمأئا من الدولة الزنكية‬ ‫الخليفة‬ ‫الدين الأيوبي الدي خلع‬ ‫صلاح‬ ‫ظهور‬ ‫واستمر حتى‬

‫سوريا (‪- 594‬‬ ‫شمالى‬ ‫حكمت‬ ‫التي‬ ‫الأرطقية‬ ‫الدولة‬ ‫سنة‬ ‫الفاطميين فى مصر‬ ‫الخلفاء‬ ‫اخر‬ ‫العاضد‬
‫التي حكمت‬ ‫البورية‬ ‫والدولة‬ ‫‪ 4‬أم)‬ ‫‪80‬‬ ‫‪1 1 0 2‬‬ ‫‪ 81 1‬هـ‪،‬‬ ‫هـ‪ 1 71 ،‬أم ‪.‬‬ ‫‪567‬‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪1 0‬‬ ‫هـ‪4 ،‬‬ ‫(‪954-794‬‬ ‫سنوات‬ ‫خلال‬ ‫دمشق‬ ‫السنوات‬ ‫خلال‬ ‫سوريا‬ ‫على‬ ‫الفاطميين‬ ‫سيطرة‬ ‫امتدت‬

‫الأتابكية حتى‬ ‫سلالة آل طغتكين‬ ‫بقايا‬ ‫من‬ ‫‪ 1‬أم)‪ .‬وهي‬ ‫‪54‬‬ ‫من آثاره!ا‬ ‫يتركوا‬ ‫‪ 0‬أم) ولم‬ ‫‪75-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6 9‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ 9‬ء‪68-3‬‬

‫الملقب بالشهيد‪.‬‬ ‫بن زنكي‬ ‫استولى عليها نور الدين محمود‬ ‫زاوية‬ ‫يسيرا كمحراب‬ ‫نزرا‬ ‫إلا‬ ‫في مدينة دمشق‬ ‫العمرانية‬

‫إمارة‬ ‫بن زنكى‬ ‫محمود‬ ‫نور الدين‬ ‫تولى‬ ‫‪.‬‬ ‫النورية‬ ‫الدولة‬ ‫كتابة كوفية‬ ‫فوقها‬ ‫التي نقشت‬ ‫الربوة‬ ‫وصخرة‬ ‫الرفاعى‬

‫عاصمة‬ ‫من حلب‬ ‫‪ 1‬أم‪ ،‬فجعل‬ ‫هـ‪46 ،‬‬ ‫‪541‬‬ ‫أبيه سنة‬ ‫‪ 0‬ام)‪.‬‬ ‫هـ‪52 ،‬‬ ‫اسم الخليفة الفاطمي المستنصر (‪444‬‬ ‫تحمل‬

‫سنة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫إليه‬ ‫النورية نسبة‬ ‫الدولة‬ ‫باسم‬ ‫اشتي عرفت‬ ‫لدولته‬ ‫المتوفاة‬ ‫اسحيدة فاطمة بنت أحمد السبطي‬ ‫ضريح‬ ‫وكذلك‬

‫جزء‬ ‫على‬ ‫استولى‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪ ،‬احتل‬ ‫أم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪54‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪954‬‬ ‫عدد‬ ‫فهناك‬ ‫دمشة!‬ ‫مدينة‬ ‫حارج‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬ام‬ ‫‪47‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪943‬‬ ‫سنة‬

‫الصليبيون‬ ‫المناطق التي كان‬ ‫بلاد الشام عدا‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫(درعا حاليا) وصلحد‬ ‫فى بصرى‬ ‫العمرانية‬ ‫الاثار‬ ‫قليل من‬

‫هـ‪ 1 6 4 ،‬ام‪ ،‬استولى نور‬ ‫سنة ‪955‬‬ ‫وفي‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫يسيطرون‬ ‫والسلمية وغيرها‪.‬‬

‫الصليبية ‪ .‬وتوفى نور‬ ‫أجزاء إمارة أنطاكية‬ ‫بعض‬ ‫الدين على‬ ‫مسلمون‬ ‫‪ .‬السلاجقة‬ ‫والزنكيون‬ ‫والأتابكة‬ ‫السلاجقة‬

‫الملك الصالح‬ ‫ابنه‬ ‫أم وتولى‬ ‫هـ‪174 ،‬‬ ‫الدين سنة ‪956‬‬ ‫آمميا الوسطى ودخلوا سوريا قبي! عام‬ ‫جاءوا من وسط‬

‫بوادر الضعف‬ ‫سنة ‪ ،‬فبدأت‬ ‫عشرة‬ ‫عمره إحدى‬ ‫ر‬ ‫إسماعيل‬ ‫بغزو‬ ‫أرسلان‬ ‫ألب‬ ‫قام‬ ‫أضاريخ‬ ‫ا‬ ‫هذ‬ ‫‪ 0 7‬أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪463‬‬

‫فوحد‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين الأيوي‬ ‫الوجود صلا!‬ ‫برز إلى‬ ‫بالدولة حتى‬ ‫احتل‬ ‫‪ ،‬ث!ا‬ ‫نفوذه‬ ‫أولأ تحت‬ ‫حلب‬ ‫وصارت‬ ‫بلاد الشام‬

‫الدولة الايوبية‪.‬‬ ‫فى ظل‬ ‫بلاد الشام ومصر‬ ‫من الفاطميين‪.‬‬ ‫وحرروها‬ ‫وفلسطين‬ ‫المقدس‬ ‫بيت‬ ‫السلاجقة‬

‫الاثار‬ ‫الكثير من‬ ‫‪ ،‬وترك‬ ‫بالعمران‬ ‫مولعا‬ ‫نور الدين‬ ‫كان‬ ‫وتمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪ 0‬ام‪ ،‬استولوا على‬ ‫هـ‪75 ،‬‬ ‫وفي سنة ‪468‬‬

‫السورية‪،‬‬ ‫المدن‬ ‫وغيرهما من‬ ‫وحلب‬ ‫فى دمشق‬ ‫العمرانية‬ ‫خلال‬ ‫في حلب‬ ‫بن أل! أرسلان من أن يوطد سلطف‬ ‫تش‬

‫باب من أبواب سورها‬ ‫كل‬ ‫ففي دمشة! مثلا أقام فوق‬ ‫وتولى‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 1 3 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 9 5‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪88‬‬ ‫السنوات‬

‫من مكان‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫القادم‬ ‫لمراقبة العدو‬ ‫ومئذنة‬ ‫مسجدا‬ ‫‪ 1 0‬أم)‪،‬‬ ‫ا‪4-‬‬ ‫‪590‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫(‪794-488‬‬ ‫دقاق مدينة دمشق‬

‫لتنشيط‬ ‫صغيرة‬ ‫سوقا‬ ‫باب‬ ‫كل‬ ‫أقام خارج‬ ‫مرتفع ‪ ،‬كما‬ ‫الأخوين‪.‬‬ ‫بين‬ ‫عديدة‬ ‫وصدامات‬ ‫حروب‬ ‫وخلالها حدثت‬

‫اقتحام‬ ‫إذا ماحاول‬ ‫العدو‬ ‫وإعاقة‬ ‫التجاري‬ ‫أ!تبادل‬ ‫ا‬ ‫حركة‬ ‫دولة لالمعنى‬ ‫الأتراك فى سوريا‬ ‫السلاجقة‬ ‫سشكا‬ ‫أ‬
‫ط‬ ‫صم "‬

‫‪.‬‬ ‫الباب‬ ‫منفردة‬ ‫ممالك‬ ‫حكم‬ ‫حكمهم‬ ‫‪ ،‬بل كان‬ ‫للدولة‬ ‫المفهوم‬

‫إلى بلاد الشام الحملات‬ ‫هذه الفترة قدمت‬ ‫خلال‬ ‫الاخر‬ ‫‪ ،‬وبعضها‬ ‫النفوذ السلجوقى‬ ‫تحت‬ ‫بعضها‬ ‫ودويلات‬

‫غربي أوروبا لغزو العالم العربى‬ ‫الصليبية من دول‬ ‫العسكرية‬ ‫الذين عملوا‬ ‫الأتابكة‬ ‫أو قوادهم‬ ‫أنفسهم‬ ‫يتولاه السلاجقة‬

‫القرون الحادي عشر‬ ‫خلال‬ ‫خاصة‬ ‫عامة وبلاد الشام ومصر‬ ‫في‬ ‫وأنهوا سلطانهم‬ ‫السلاجقة‬ ‫دعائم أسيادهم‬ ‫تقويض‬ ‫على‬

‫الحملة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادية‬ ‫الثالث عشر‬ ‫وحتى‬ ‫فيما بعد‪.‬‬ ‫بلاد الشام‬

‫اتجهت‬ ‫‪ 0‬ام)‪ ،‬قد‬ ‫‪99‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪69 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪29 -‬‬ ‫الأولى (‪948‬‬ ‫الكبيرة في‬ ‫العمرانية‬ ‫بصماته‬ ‫السلجوقى‬ ‫ترك العهد‬

‫أم ثم‬ ‫سنة ‪ 194‬هـ‪890 ،‬‬ ‫أنطاكية‬ ‫إلى سوريا واحتلت‬ ‫اسمورية‬ ‫المدن‬ ‫وبعض‬ ‫وحلب‬ ‫فى دمشق‬ ‫سوريا‪ ،‬خصوصا‬
‫أرلغ‬ ‫‪ ،‬وتم تأسيس‬ ‫ام‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪99 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لسة ‪29‬‬ ‫القدس‬ ‫احتلت‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 51 1‬هـ‪،‬‬ ‫عام‬ ‫السلاجقة‬ ‫نجم‬ ‫أفل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأخرى‬

‫وإمارة‬ ‫‪،‬‬ ‫المملكة اللاتينية في القدس‬ ‫هي‬ ‫صليبية‬ ‫إمارات‬ ‫من الأتابكة واحدا تلو‬ ‫بالحكم قواد جيوشهم‬ ‫استقل‬ ‫حين‬

‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫طرابلس‬ ‫وإمارة‬ ‫بغداد‬ ‫الرها قرب‬ ‫‪ ،‬وإمارة‬ ‫أنطاكية‬ ‫الأتابكة في سوريا‪.‬‬ ‫دويلات‬ ‫أدى إلى ظهور‬ ‫مما‬ ‫الاخر‪،‬‬

‫أما الحملة‬ ‫‪،‬‬ ‫ففشلت‬ ‫دمشق‬ ‫احتلال‬ ‫الثانية‬ ‫الحملة‬ ‫وحاولت‬ ‫الزنكية‪.‬‬ ‫الدولة الأتابكية أحيانا بالدولة‬ ‫وتعرف‬

‫إلى البلاد العربية ‪ ،‬في حين توجهت‬ ‫الرابعة فلم تصل‬ ‫تدريجيا حتى‬ ‫في مدنهم‬ ‫بدأ الأمراء الأتابكة يستقلون‬

‫هذه الحملات‬ ‫وسميت‬ ‫إلى مصر‪.‬‬ ‫الباقية‬ ‫الحملات‬ ‫أنقاضها‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وأقاموأ‬ ‫السلجوقية‬ ‫المملكة‬ ‫اقتسام‬ ‫تم لهم‬

‫الأيوبيون بقيادة صلاح‬ ‫الصليبية ‪ .‬واستطاع‬ ‫بالحروب‬ ‫التي ألسسها فى مدينة‬ ‫دولة عماد الدين زنكي‬ ‫دولأ أشهرها‬

‫الصليبيين‬ ‫المماليك إخراج‬ ‫المقدس وأكمل‬ ‫الدين تحرير بيت‬ ‫لحشة‬ ‫حلب‬ ‫ام‪ ،‬ثم استولى على‬ ‫هـ‪127 ،‬‬ ‫‪521‬‬ ‫الموصل سنة‬

‫من بلاد الشام ومصر‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫عماد‬ ‫مملكته ‪ .‬ويعتبر‬ ‫إلى‬ ‫وضمها‬ ‫‪ 1‬أم‬ ‫‪28‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪522‬‬

‫الدودة الملك الناصر‬ ‫ألسم! هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة الأيوبية‬ ‫حرر‬ ‫عندما‬ ‫الصليبيين‬ ‫أول من أنزل الضربة الأولى بجيوش!‬

‫بعد أن تولى وزارة‬ ‫الأيوبي‬ ‫يوسف‬ ‫الدين‬ ‫السلطان صلاح‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬أم‬ ‫‪44‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫لمشة ‪953‬‬ ‫بغداد‬ ‫من‬ ‫الرها القريبة‬ ‫مدينة‬

‫الفاطمى‬ ‫الخليفة‬ ‫ام فى عهد‬ ‫سنة ‪ 565‬هـ‪916 ،‬‬ ‫مصر‬ ‫دويلات‬ ‫‪ ،‬فتشكلت‬ ‫الأتابكة‬ ‫أمراء المناطق من‬ ‫بعض‬ ‫أستقل‬
‫‪233‬‬ ‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬

‫العام‬ ‫بها في‬ ‫استبدلوا‬ ‫لبثوا أن‬ ‫ثم ما‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪48‬‬ ‫هذا الخليفة‬ ‫هـ‪ 1 71 ،‬ام قام بخلع‬ ‫وفي عام ‪567‬‬ ‫أ!اضد‪.‬‬ ‫ا‬

‫الملك‬ ‫فيهم‬ ‫‪ ،‬وما أن تولى‬ ‫أيبك‬ ‫الدين‬ ‫عز‬ ‫يدعى‬ ‫مملوكا‬ ‫نفسه‬
‫الدعاء‬ ‫وصار‬ ‫الدولة الفاطمية فى مصر‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫ءنهيا بذلك‬

‫ام حتى سار‬ ‫سنة ‪ 657‬هـ‪925 ،‬‬ ‫قو‬ ‫الدين‬ ‫المظفر !ميف‬ ‫له‬ ‫استتب‬ ‫وما أن‬ ‫الممستضيء‪.‬‬ ‫العباسي‬ ‫ؤفي منابرها للخليفة‬

‫بعد‬ ‫المغول منها!‬ ‫طرد‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وتمكن‬ ‫التالي‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫الشام‬ ‫إلى‬ ‫فيها الدولة النورية تحت‬ ‫تطلع إلى سوريا وكانت‬ ‫‪،11‬مر حتى‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪26‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪658‬‬ ‫عين جالوت‬ ‫في موقعة‬ ‫انتصاره عليهم‬ ‫فبدأ بينهما‬ ‫بالشهيد‪،‬‬ ‫الملقب‬ ‫نورالدين بن زنكى‬ ‫‪-‬خكم‬

‫تحت‬ ‫الوقت ولاية مملوكية واستمرت‬ ‫منذ ذلك‬ ‫فأصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫سنة ‪ 956‬هـ‪174 ،‬‬ ‫توفي هذا الأخير‬ ‫الجفاء حتى‬

‫سليم‬ ‫لسوريا بقيادة السلطان‬ ‫العثماني‬ ‫الفتح‬ ‫حتى‬ ‫سيطرتهم‬ ‫سوريا‪.‬‬ ‫بمصر‪ ،‬ثم استولى على‬ ‫استقلاله‬ ‫الدلن‬ ‫ؤأعلن صلاح‬

‫دابق التى‬ ‫مرج‬ ‫ام بعد معركة‬ ‫هـ‪516 ،‬‬ ‫الأول سنة ‪229‬‬ ‫أمرا‬ ‫العباسي‬ ‫الخليفة‬ ‫أصدر‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪75‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬

‫فيها المماليك‪.‬‬ ‫هزم‬ ‫والمغرب والنوبة‬ ‫الدين سلطة مصر‬ ‫بتولى صلاح‬ ‫دقضي‬

‫لسوريا من‬ ‫حكمهم‬ ‫طوال‬ ‫المماليك‬ ‫بين‬ ‫استمر الصراع‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫وسوريا‬ ‫الجزيرة العربية وفلسطين‬ ‫‪،‬غربي‬

‫‪ ،‬وبرز من‬ ‫أخرى‬ ‫من جهة‬ ‫وبين المغول والصليبيين‬ ‫جهة‬ ‫الموصل‬ ‫الدين أن يخضع‬ ‫صلاح‬ ‫‪ ،‬استطاع‬ ‫!شوات‬ ‫صنمشر‬

‫طوال‬ ‫الصليبيين‬ ‫الذي قارع‬ ‫الملك الظاهر بيبرس‬ ‫سلاطينهم‬ ‫الصليبيين‪.‬‬ ‫البلاد من‬ ‫لتحرير‬ ‫ثم تفرغ‬ ‫‪،‬‬ ‫أمراء العراق‬ ‫بعض‬ ‫‪،‬‬

‫بن‬ ‫الدين محمد‬ ‫ناصر‬ ‫‪ ،‬والملك الناصر‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫سنة‬ ‫على طبرية‬ ‫بالاستيلاء‬ ‫الدين جهاده‬ ‫بدأ صلاح‬

‫من اخر معقل لهم في جزيرة أرواد‬ ‫قلاوون الذي أخرجهم‬ ‫المشهورة التي‬ ‫حطين‬ ‫موقعة‬ ‫أم‪ ،‬ثم حدثت‬ ‫"‪ 582‬هـ‪187 ،‬‬

‫مرج‬ ‫هزم المغول في معرك!‬ ‫أم‪ ،‬كما‬ ‫سنة ‪ 07 2‬هـ‪303 ،‬‬ ‫المقدس وأنهى المملكة‬ ‫بيت‬ ‫الدين ‪ ،‬وحرر‬ ‫انتصر فيها صلاح‬

‫ترك المماليك تراثا‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫في نفس‬ ‫دمشق‬ ‫قرب‬ ‫الصفر‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫مشة ‪584‬‬ ‫وفى‬ ‫المذكور‪.‬‬ ‫العام‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫الصليبية‬ ‫أسلاتينية‬ ‫ا‬

‫الأجزاء التي‬ ‫الدين شسمايأ لتحرير‬ ‫‪ ،‬اتحه صلاح‬ ‫أم‬ ‫‪18‬‬


‫فاق ما خلفته العهود‬ ‫في‬ ‫عمرانيا ضخما‬
‫الم‬

‫بلاد الشام‬

‫عادوا لاحتلالها بعد‬ ‫ولكنهم‬ ‫احتلها الصليبيون من سوريا‪،‬‬


‫ثم في‬ ‫ودمشق‬ ‫السابقة ‪ ،‬وتركز هذا التراث في مدينة حلب‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بقية المدن السورية‬ ‫السلطان المملوكي‬ ‫إلى أن أخرجهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫صلاح‬ ‫أن حررها‬

‫سنة‬ ‫المرقب‬ ‫قلاوون من قلعة‬ ‫الملك الناصر‪ ،‬ناصر الدين بن‬


‫أم‬ ‫‪ 516‬أ‪189-‬‬ ‫العثماني‬ ‫لعهد‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫هـ‪287 ،‬‬ ‫‪ ،‬ومن اللاذقية دشة ‪686‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 68‬هـ‪285 ،‬‬ ‫‪4‬‬

‫السلطان لممليم‬ ‫سوريا بعد أن انتصر‬ ‫العثمانيون‬ ‫دخل‬


‫أرواد‬ ‫جزيرة‬ ‫وظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫طرطوس‬ ‫من‬ ‫و‬

‫المملوكي قنصوة‬ ‫السلطان‬ ‫بقيادة‬ ‫المماليك‬ ‫الأول على‬


‫منها سنة‬ ‫طردهم‬ ‫حتى‬ ‫الصليبيين‬ ‫الهيكل‬ ‫ابأيدي فرسان‬
‫دابق سنة‬ ‫مرج‬ ‫قتيلا في معركة‬ ‫الغوري الذي سقط‬
‫قد بدأت الحملة‬ ‫قبل ذلك‬ ‫أم‪ ،‬وكانت‬ ‫‪ 07 2‬هـ‪303 ،‬‬
‫سوريا منذ هذا التاريخ تحت‬ ‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫أم‬ ‫هـ‪51 6 ،‬‬ ‫‪229‬‬
‫دأم سنتين من‬ ‫بعد حصار‬ ‫عكا‬ ‫التي احتلت‬ ‫الثالثة‬ ‫الصليبية‬
‫نفوذه في العام‬ ‫تحت‬ ‫مصر‬ ‫دخلت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العثماني‬ ‫النفوذ‬
‫‪ 1 9‬أم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪98‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪587-585‬‬

‫التالط‪.‬‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪39 ،‬‬ ‫سنة ‪958‬‬ ‫الدين بدمشق‬ ‫توفي صلاح‬
‫هـ‪ 51 6 ،‬ام ‪،‬‬ ‫‪229‬‬ ‫عام‬ ‫منذ أواخر‬ ‫سوريا‬ ‫صارت‬
‫هولاكو‬ ‫قتل‬ ‫مملكته بين ذريته حتى‬ ‫وتوزعت‬ ‫وفيها دفن‪،‬‬
‫فترة‬ ‫خلال‬ ‫عليها‬ ‫ولاة تعاقبوا‬ ‫‪ ،‬يحكمها‬ ‫ولاية عثمانية‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫سنة ‪965‬‬ ‫الملوك الأيوبيين‬ ‫اخر‬ ‫يوسف‬ ‫الناصر‬ ‫المللث‬

‫أربعمائة عام حتى‬ ‫حوألي‬ ‫الذي استمر‬ ‫الحكم العثماني‬


‫والشام‬ ‫بموته الدولة الأيوبية في مصر‬ ‫ام‪ ،‬فانتهت‬ ‫‪261‬‬

‫العالمية‬ ‫العثمانيين من البلاد العربية إبان الحرب‬ ‫خروج‬ ‫المماليك بالظهور‪ .‬ترك العهد الايوبي بصمات‬ ‫زبدأ عهد‬
‫لأولى‪.‬‬ ‫ا‬

‫وبقية‬ ‫وحلب‬ ‫فى دمشق‬ ‫كبيرة في سوريا تركزت‬ ‫عمرانية‬

‫منها‬ ‫يتولى كلا‬ ‫ولايات‬ ‫بلاد الشام إلى ثلاث‬ ‫قسمت‬


‫البلاد لغزو المغول فى‬ ‫‪ .‬وتعرضت‬ ‫الاخرى‬ ‫المدن السورية‬

‫وولاية طرابلس‪،‬‬ ‫(دمشق)‪،‬‬ ‫ولاية الشام‬ ‫‪:‬‬ ‫وال عثمانى‬ ‫في‬ ‫قد نجحوا‬ ‫أن المماليك‬ ‫غير‬ ‫الأيوبي‬ ‫أواخر العهد‬
‫الميلادي‬ ‫أربعا في القرن السابع عشر‬ ‫وغدت‬ ‫‪.‬‬ ‫وولاية حلب‬
‫إبعادهم‪.‬‬
‫كل‬ ‫على‬ ‫يعينون‬ ‫العثمانيون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاية‬ ‫صيدا إلى‬ ‫بتحويل‬ ‫في‬ ‫بن الكامل‬ ‫أيوب‬ ‫الملك الصالح‬ ‫رغب‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لماليك‬

‫عن‬ ‫نائبا‬ ‫أو الباشا‪ ،‬ويعتبر‬ ‫الوالي‬ ‫كبيرا يسمى‬ ‫ولاية موظفا‬
‫سنة ‪ 637‬هـ‪،‬‬ ‫في مصر‬ ‫تكوين فرقة عسكرية خاصة‬
‫عمدت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫نهائية‬ ‫مطلقة وأحكامه‬ ‫وصلاحيته‬ ‫السلطان‬
‫مملوك تركير‪،‬‬ ‫ألف‬ ‫هذا الأمر اشترى‬ ‫‪ ،‬ولتحقيق‬ ‫أم‬ ‫‪923‬‬
‫نفوذهم‬ ‫أن يقوى‬ ‫خشية‬ ‫الولاة‬ ‫تبديل‬ ‫إلى كثرة‬ ‫الدولة‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫البحرية‬ ‫المماليك‬ ‫دولة‬ ‫بداية نشوء‬ ‫التشكيل‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬

‫من كبار‬ ‫الوالي ديوان مؤلف‬ ‫يساعد‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫خطرا‬ ‫فيصبحوا‬ ‫البرجية أو الشراكسة‪.‬‬ ‫المماليك‬ ‫فيما بعد‬ ‫التي ورثتها‬ ‫التركية‬

‫الديوان‬ ‫الموظفين ‪ .‬ومهمة‬ ‫وكبار‬ ‫والأعيان‬ ‫والعلماء‬ ‫الضباط‬


‫بقتل‬ ‫الحكم‬ ‫على‬ ‫باكورة سيوتهم‬ ‫المماليك‬ ‫بدأ هؤلاء‬

‫فقط‪.‬‬ ‫استشارية‬ ‫الدر سنة‬ ‫وولوا مكانه أمه شجرة‬ ‫الأيوبي‬ ‫الملك توران شاه‬
‫ريخ‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬

‫هذه‬ ‫على مثل‬ ‫بالحصول‬ ‫الدول الأوروبية الأخرى‬ ‫الثانى‬ ‫أضصف‬ ‫ا‬ ‫منذ‬ ‫سوريا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الاستقلالية‬ ‫الحركات‬

‫تمكنت من عقد معاهدات‬ ‫تحاول حتى‬ ‫فظلت‬ ‫‪،‬‬ ‫الامتيازات‬ ‫إلى‬ ‫شسرب‬ ‫‪ ،‬بدأ الضعف‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫من القرن السادس‬

‫أساس‬ ‫وضع‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫العثمانية‬ ‫مإلسلطنة‬ ‫مماثلة‬ ‫ولاياتها‬ ‫قبضتها تتراخى عن‬ ‫وأخذت‬ ‫‪،‬‬ ‫العثمانية‬ ‫الدولة‬ ‫كيان‬

‫الأوروبية في الشرق ‪.‬‬ ‫الامتيازات‬ ‫المحلية‬ ‫للعصبيات‬ ‫الحكم‬ ‫فيها‬ ‫التي تركت‬ ‫‪ ،‬ولا سيما‬ ‫البعيدة‬

‫العربى‬ ‫الشرق‬ ‫على‬ ‫خطر‬ ‫لهذه الامتيازات أي‬ ‫لم ي!ش‬ ‫الإقطاعية‪.‬‬ ‫وللأسر‬

‫غير‬ ‫فى أوج قوتها وسيطرتها‪،‬‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫كانت‬ ‫حين‬ ‫‪ ،‬فقاموا‬ ‫الدولة‬ ‫هذه المناطق وضبع‬ ‫حكام‬ ‫استغل‬ ‫وقد‬

‫الدول الأوروبية الفرصة‬ ‫‪ ،‬اغتنمت‬ ‫ضعفت‬ ‫أنها حينما‬ ‫ما في ايديهم من مناطة!‪،‬‬ ‫بعضا على‬ ‫أحيانا ينازع بعضهم‬

‫الاستقلال عنها‪.‬‬ ‫الدولة بقصد‬ ‫أو يعلنون الثورة على‬


‫على‬ ‫في شسؤونها الداخلية والاعتداء‬ ‫للتدخل‬ ‫السانحة‬

‫مادية‬ ‫أكسبتها الامتيازات من مصالح‬ ‫بما‬ ‫سلطاتها متذرعة‬ ‫فى بلاد‬ ‫التي قامت‬ ‫الاستقلالية‬ ‫من أهم الحركات‬ ‫كان‬

‫عام‬ ‫مصر‬ ‫إلى‬ ‫التي جاءت‬ ‫الفرنسية‬ ‫الحملة‬ ‫ف!سانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ومعنوية‬ ‫‪ ،‬وحركة‬ ‫لبنان‬ ‫الدين المعني فى‬ ‫الامير فخر‬ ‫الشام حركة‬

‫على‬ ‫الاممتعماري‬ ‫أم بداية اشحف‬ ‫هـ‪897 ،‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫العظم باشا‬ ‫أطه‬ ‫عبدا‬ ‫وحركة‬ ‫الشيخ ظاهر العمر فى فلسط!ت‪،‬‬

‫واحتلالها‬ ‫الأوروبية‬ ‫أررول‬ ‫ا‬ ‫تدخل‬ ‫‪ ،‬وتلا ذلك‬ ‫العربية‬ ‫المنطقة‬ ‫في سوريا‪.‬‬

‫لبنان‬ ‫في‬ ‫فرنسا‬ ‫تدخل‬ ‫كان‬ ‫العربي ‪ ،‬كما‬ ‫أ!طن‬ ‫من‬ ‫جزاء‬ ‫لأ‬
‫الأطماع الاسئعمارية في بلاد الشام‬
‫ا‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫وغير‬ ‫ام‬ ‫‪86‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫‪277‬‬ ‫عام‬ ‫أطائفية‬ ‫ا‬ ‫إثر الفتنة‬
‫‪،‬‬ ‫الدولة العثمانية فى أواخر القرن العاشر الهجري‬ ‫بلغت‬
‫علي عن‬ ‫محمد‬ ‫خروج‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫ونتج عن ضعف‬
‫أوج عظمتها واتساعها‪ ،‬فقد أتمت‬ ‫الميلادي‬ ‫السادس عشر‬
‫لبلاد الشام ‪.‬‬ ‫واحتلاله‬ ‫سلطها‬
‫أوروبا‪،‬‬ ‫فى‬ ‫فيينا‬ ‫بأسوار‬ ‫جيوشها‬ ‫‪ ،‬وأحاطت‬ ‫البلقان‬ ‫احتلال‬

‫بلاد الشام‬ ‫في‬ ‫المصري‬ ‫الحكم‬ ‫حوزتها‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫المغرب‬ ‫‪ -‬عدا‬ ‫العربية‬ ‫الأقطار‬ ‫جميع‬ ‫ودخلت‬

‫عام‬ ‫علي على الحكم في مصر‬ ‫استولى محمد‬ ‫سيطرة‬ ‫ثم أخذت‬ ‫‪،‬‬ ‫الفتوح ما لبثت أن توقفت‬ ‫غير أن موجة‬

‫ومطالبة‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الفرنسية‬ ‫القوات‬ ‫إثر جلاء‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بدأ‬ ‫عندما‬ ‫المناطق التى احتلتها‬ ‫عن‬ ‫الدولة فى الانحسار‬

‫بطولية‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫لما‬ ‫نظرا‬ ‫بتوليته‬ ‫المصري‬ ‫الشعب‬ ‫إنى‬ ‫الضعف‬ ‫ذلك‬ ‫ويعود‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى كيانها‬ ‫يتسرب‬ ‫الضعف‬

‫السلطان‬ ‫وقد كلفه‬ ‫الإنجليز‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫و‬ ‫الفرنسي!ت‬ ‫ضد‬ ‫اشترف‪،‬‬ ‫ر‬ ‫الملذات‬ ‫انغماسهما في‬ ‫السلاطين بسبب‬ ‫ضعف‬

‫في‬ ‫الأولى ونجح‬ ‫الدولة السعودية‬ ‫على‬ ‫بالقضاء‬ ‫امحثمانى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وسوء‬ ‫الإدارة‬ ‫فساد‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنكشاري‬ ‫الجيش‬ ‫فساد‬ ‫وبسبب‬

‫حلمه‬ ‫تنفيذ‬ ‫إلى‬ ‫الانتصار‬ ‫هذأ‬ ‫‪ .‬ودفعه‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عام‬ ‫ذاسك‬ ‫اتساع الدولة وتعدد‬ ‫‪ ،‬وأخيرأ بسب‬ ‫نظام جباية الضرائب‬

‫إلى‬ ‫وتطلع‬ ‫هو رئيسها‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫بتكوين إمبراطورية واسعة‬ ‫عناصرها‪.‬‬

‫وأن السلطان العثمانى قد‬ ‫سوريا وغيرها‪ ،‬خاصة‬ ‫ضم‬ ‫أوروبية صليبية‬ ‫قوى‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫واجهت‬ ‫وقد‬

‫الدولة‬ ‫قيامه بالقضعاء على‬ ‫إليه نظير‬ ‫سوريا‬ ‫بضم‬ ‫وعده‬ ‫اللتان أخذتا تهاجمانها‬ ‫وروسيا‬ ‫‪ ،‬منها النمسا‬ ‫خارجية‬

‫‪ ،‬فجهز‬ ‫له مطلبه‬ ‫لم يحقق‬ ‫السلطان‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬غير‬ ‫السعودية‬ ‫ا!لسألة‬ ‫مايسمى‬ ‫‪ .‬وظهر‬ ‫البلقانية‬ ‫ولاياتها‬ ‫في‬ ‫التوسع‬ ‫بقصد‬

‫إلى‬ ‫باشا‪ ،‬وأرسلها‬ ‫إبرأهيم‬ ‫بقيادة ولده‬ ‫عسكرية‬ ‫حملة‬ ‫الدولة‬ ‫من‬ ‫الأوروبية‬ ‫الدول‬ ‫التي تتمثل في موقف‬ ‫الشرقية‬

‫ام فى‬ ‫‪831‬‬ ‫‪ 2‬أهـ‪،‬‬ ‫عام ‪47‬‬ ‫بلاد الشام لاحتلالها وذلك‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫هذه الدول ضعف‬ ‫اتخذت‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫العثمانية‬

‫نجح في‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الثاني‬ ‫محمود‬ ‫العثماني‬ ‫السلطان‬ ‫عهد‬ ‫الصيطرة عليها‪.‬‬ ‫نفوذها ومحاولة‬ ‫وسيلة لفرض‬

‫وعكا‬ ‫الحملة غزة ويافا وحيفا‬ ‫بعد أن احتلت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫الاستعمارية‬ ‫الأطماع‬ ‫ترجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأجنبية‬ ‫الامتيازات‬

‫للنفوذ‬ ‫خضعت‬ ‫التي‬ ‫السورية‬ ‫المدن‬ ‫وبقية‬ ‫ودمشق‬ ‫الصليبية ‪ ،‬ول!ا‬ ‫الحروب‬ ‫زمن‬ ‫إلى‬ ‫العربى‬ ‫والشرق‬ ‫بلاد الشام‬

‫الأوروبية‬ ‫الدول‬ ‫أم تدخلت‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المصري‬ ‫الأطماع‬ ‫عادت‬ ‫حتى‬ ‫هذه الحملات‬ ‫بعد إجلاء‬ ‫زمن‬ ‫يمض‬

‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫من‬ ‫علي على الانسحاب‬ ‫محمد‬ ‫وأجبرت‬ ‫المسلح‪،‬‬ ‫الغزو‬ ‫بمحاولات‬ ‫فتارة ت!صن‬ ‫أو بآخر‪.‬‬ ‫بشكل‬

‫ولاية وراثية له ولأولاده من‬ ‫لتكون‬ ‫والعودة إلى مصر‬ ‫وراء قناع الامتيازات‬ ‫والثقافي‬ ‫وطورا بالغزو السياسي‬

‫أم ‪ .‬وعادت‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لندن‬ ‫معاهدة‬ ‫بموجب‬ ‫بعده ‪ ،‬وذلك‬ ‫إلى المعاهدة‬ ‫الأجنبية‬ ‫الامتيازات‬ ‫أصل‬ ‫‪ .‬ويرجع‬ ‫الأجنبية‬

‫العهد‬ ‫ترك‬ ‫‪.‬‬ ‫العثماني‬ ‫إلى الحكم‬ ‫أخرى‬ ‫سعوريا مرة‬ ‫فرانسوا الأول والسلطان‬ ‫ملك فرنسا‬ ‫بين‬ ‫عقدت‬ ‫التي‬

‫وحلب‬ ‫عمرانية في دمشق‬ ‫العثماني في سوريا بصمات‬ ‫ام ‪ ،‬والتي فتحت‬ ‫‪535‬‬ ‫القانوني في سنة‬ ‫العثماني سليمان‬

‫العظم‬ ‫وقصر‬ ‫وبقية المدن الأخرى كالتكية السليمانية‬ ‫مع الشرق ‪ ،‬فقد أعطت‬ ‫من العلاقات‬ ‫لأوروبا عهدا جديدا‬

‫والمتاجرة م‬ ‫بالموانئ الشرقية‬ ‫حة! الاتصال‬ ‫الأوروبيين‬


‫السنانية‪.‬‬ ‫الدرويشية وجامع‬ ‫وجامع‬

‫تاريخ‪.‬‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬ ‫وقد طمعت‬ ‫وبضائعهما‪.‬‬ ‫بحماية أرواحهم‬ ‫الشرق ‪ ،‬وعهدا‬
‫‪235‬‬ ‫ص!‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬

‫غربية‬ ‫‪:‬‬ ‫مناطق‬ ‫إلى ثلاث‬ ‫لمموريا‬ ‫إلى تقسيم‬ ‫عمدوا‬ ‫الإنجليز‬ ‫بلاد الشام‬ ‫في‬ ‫الدومية‬ ‫اليقظة‬

‫‪،‬‬ ‫والأردن‬ ‫سوريا‬ ‫داخل‬ ‫‪ ،‬وشرقية‬ ‫الإدارة الفرنسية‬ ‫تحت‬ ‫تقع‬


‫عن الدفاع عن‬ ‫العثمانية وعجزها‬ ‫الدولة‬ ‫أدى ضعف‬
‫تحت الانتداب‬ ‫وقد وضعت‬ ‫‪،‬‬ ‫فلسطين‬ ‫وجنوبية تشمل‬ ‫إلى اعتماد العرب‬ ‫الاستعمارية‬ ‫أمام الأطماع‬ ‫العربية‬ ‫البلاد‬

‫ني‪.‬‬ ‫لبريطا‬ ‫ا‬


‫نتيجة‬ ‫الشعور القومي عند العرب‬ ‫‪.‬على أنفسهم ‪ ،‬وإلى ظهور‬
‫‪ ،‬فقد احتلت‬ ‫أم‬ ‫‪ -‬بيكو ‪169‬‬ ‫سايكس‬ ‫!لعاهدة‬ ‫وتطبيقا‬
‫والإرساليات‬ ‫‪،‬‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫وحكم‬ ‫الحملة الفرنسية‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫من عام ‪189‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫في شهر‬ ‫بيروت‬ ‫الفرنعسية‬ ‫القوات‬ ‫مما‬ ‫وطبعها‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬وترجمة‬ ‫الأجنبية‬ ‫التنصيرية ‪ ،‬والمدارس‬

‫العربية‬ ‫الأعلام‬ ‫وأنزلت‬ ‫‪،‬‬ ‫المدن الساحلية‬ ‫في‬ ‫نزولها‬ ‫وتوالى‬


‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الثقافة العربية‬ ‫ونشر‬ ‫العربية‬ ‫باللغة‬ ‫العناية‬ ‫على‬ ‫‪/‬صاعد‬

‫الرسمية‪.‬‬ ‫المباني‬ ‫عن‬ ‫عاملا‬ ‫العرب‬ ‫الطباعة وتأثير الثقافة الغربية على‬ ‫‪.‬كانت‬

‫ليمثل‬ ‫المنعقد في باريس‬ ‫إلى مؤتمر الصلح‬ ‫فيصل‬ ‫ذهب‬ ‫الأتراك تطيق‬ ‫محاولة‬ ‫بعد‬ ‫اليقظة العربية خاصة‬ ‫لنشوء‬

‫فرنسا‬ ‫رغم معارضة‬ ‫حسين‬ ‫الشريف‬ ‫عن‬ ‫نيابة‬ ‫بلاده‬ ‫أدباء أمثال ناصيف‬ ‫لذلك‬ ‫نتيجة‬ ‫التتريك ‪ .‬وظهر‬ ‫‪/‬ممياسة‬

‫الشعب‬ ‫فيه بحق‬ ‫طالب‬ ‫المؤتمر‬ ‫في‬ ‫لقدومه ‪ ،‬وألقى خطابا‬


‫الرحمن‬ ‫أمثال عبد‬ ‫البستاني ومصلحون‬ ‫وإبراهيم‬ ‫أليازجي‬
‫خيب‬ ‫المؤتمر‬ ‫والحرية والوحدة ‪ ،‬ولكن‬ ‫العربى في الاستقلال‬
‫عبده ورشيد رضا‪.‬‬ ‫الكواكبي ورفاعة الطهطاوي ومحمد‬
‫إلى دمشق‪.‬‬ ‫وعاد فيصل‬ ‫آمال العرب‬
‫الإصلاح‬ ‫إلى‬ ‫عربية تدعو‬ ‫جمعيات‬ ‫كما تأسست‬
‫العام‬ ‫السوري‬ ‫المؤتمر‬ ‫عقد‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى دمشق‬ ‫بعد عودة فيصل‬
‫بيروت‬ ‫جمعية‬ ‫هذه الجمعيات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الذاتي‬ ‫والاستقلال‬
‫سوريا‪،‬‬ ‫على‬ ‫ملكا‬ ‫بفيصل‬ ‫‪ 2‬يوليو ‪ 19 9‬ام ‪ ،‬ونادى‬ ‫في‬
‫العثماني ‪ ،‬وجمعية‬ ‫العربى‬ ‫الإخاء‬ ‫أم ‪ ،‬وجمعية‬ ‫‪875‬‬ ‫السرية‬
‫‪ -‬بيكو‪ ،‬وكذلك‬ ‫اتفاقية سايكس‬ ‫سالغاء‬ ‫المؤتمر‬ ‫طالب‬ ‫كما‬
‫وغيرها‪.‬‬ ‫القحطانية‬ ‫والجمعية‬ ‫العهد‬ ‫وجمعية‬ ‫الفتاة‬ ‫العربية‬

‫والفرنسي‪.‬‬ ‫البريطانى‬ ‫الانتداب‬ ‫بلفور‪ ،‬ورفض‬ ‫وعد‬ ‫إلغاح!‬


‫من الدولة‬ ‫العرب‬ ‫طلب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 1 6‬أم‬ ‫العربية‬ ‫الثورة‬
‫في‪7‬‬ ‫السوري‬ ‫المؤتمر‬ ‫إلى عقد‬ ‫الحلفاء‬ ‫أدى موقف‬
‫لغة‬ ‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫الذاتي ‪ ،‬وجعل‬ ‫ألاستقلال‬ ‫العثمانية منحهم‬
‫دولة ذات‬ ‫سوريا‬ ‫استقلال‬ ‫‪ ،‬وقرر إعلان‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مارس‬
‫التجنيد في‬ ‫حصر‬ ‫في الولايات العربية ‪ ،‬وكذلك‬ ‫هـسمية‬
‫برئاسة‬ ‫دستورية‬ ‫وزارة‬ ‫أول‬ ‫وتألفت‬ ‫‪.‬‬ ‫دستورية‬ ‫مميادة وملكية‬
‫العربى‬ ‫المؤتمر‬ ‫جاء فى مقررات‬ ‫الشبان العرب وذلك كما‬
‫سوريا‪،‬‬ ‫ملكا على‬ ‫مبايعة فيصل‬ ‫الركابي باشا‪ ،‬وأعلنت‬ ‫رضا‬
‫تلبية‬ ‫العثمانيين رفضوا‬ ‫أم ‪ .‬ولكن‬ ‫‪139‬‬ ‫عام‬ ‫في باريس‬
‫وسوريا‪.‬‬ ‫بين العراق‬ ‫إقامة اتحاد سياسي‬ ‫عن‬ ‫المؤتمر‬ ‫كما أعلن‬
‫العرب‬ ‫تتفهم الدولة العثمانية قضايا‬ ‫العرب ‪ ،‬ولم‬ ‫مطالب‬
‫غير‬ ‫بالمؤتمرات الاستع!ارية والصهيونية‬ ‫كذلك‬ ‫المؤتمر‬ ‫وندد‬
‫البلاد من‬ ‫العزم على تخليص‬ ‫العرب‬ ‫المصيرية ‪ ،‬لذا عقد‬
‫سوريا‬ ‫ام ‪ ،‬وضع‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ريمو‬ ‫سان‬ ‫مؤتمر‬ ‫فى‬ ‫الحلفاء قرروا‬ ‫أن‬
‫باشما‬ ‫جمال‬ ‫التى ارتكبها‬ ‫المجازر‬ ‫بعد‬ ‫العثماني ‪ ،‬خاصة‬ ‫الحكم‬
‫وشرق‬ ‫فلسطين‬ ‫ووضع‬ ‫الفرنسي‬ ‫الانتداب‬ ‫تحت‬ ‫ولبنان‬
‫الثورة‬ ‫إعلان‬ ‫فقرروا‬ ‫لحموريا‪،‬‬ ‫في‬ ‫التركي‬ ‫قائد الجيش‬ ‫السفاح‬
‫الانتداب البريطاني‪.‬‬ ‫الأردن والعراق تحت‬
‫في‬ ‫بن علي‬ ‫حسين‬ ‫بزعامة الشريف‬ ‫من مكة‬ ‫التي انطلقت‬

‫لسوريا‬ ‫الفرنسي‬ ‫الاحتلال‬ ‫الشريف‬ ‫من يونيو ‪ 19 6‬أم ‪ .‬وأعلن‬ ‫هـ‪ ،‬العاشر‬ ‫ا‬ ‫‪334‬‬

‫أم‬ ‫‪259‬‬ ‫في ‪ 25‬يوليو‬ ‫في عهد السلطان محمد‬ ‫الأتراك‬ ‫المقدس ضد‬ ‫الجهاد‬ ‫حسين‬

‫في‬ ‫السخط‬ ‫مشاعر‬ ‫ريمو‪،‬‬ ‫سان‬ ‫مؤتمر‬ ‫أثارت مقررات‬ ‫ثم‬ ‫مكة والطائف وجدة‬ ‫واحتل جيشه‬ ‫‪،‬‬ ‫رشاد الخامس‬

‫الغرب الذي تنكر لأمانى الأمة العربية في‬ ‫سوريا ضد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنورة‬ ‫المدينة‬

‫وزارة دفاعية في سوريا‬ ‫‪ .‬وتشكلت‬ ‫والاستقلال‬ ‫الوحدة‬ ‫بقيادة الأمير‬ ‫الثورة العربية مدينة دمشق‬ ‫قوات‬ ‫دخلت‬

‫شهبندر‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫الأتاسي ‪ ،‬ومن أعضائها‬ ‫هاشم‬ ‫برئاسة‬ ‫من عام‬ ‫هـ‪ ،‬مطلع أكتوبر‬ ‫ا‬ ‫‪336‬‬ ‫في‬ ‫بن الحسين‬ ‫فيصل‬

‫هذه‬ ‫تنفيذ‬ ‫لمنع‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫وزير الدفاع‬ ‫العظمة‬ ‫ويوسف‬ ‫من‬ ‫التركي ‪ ،‬كما انسحب‬ ‫منها الجيمق‬ ‫ام‪ ،‬فانسحب‬ ‫‪189‬‬

‫‪.‬‬ ‫جدوى‬ ‫المقررات دون‬ ‫منع تلك‬ ‫فيصل‬ ‫وحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫المقررات‬ ‫في منتصف‬ ‫تحرير كافة الأراضي‬ ‫تم‬ ‫بقية المدن السورية حتى‬

‫إنذارا‬ ‫سوريا‪ ،‬فوجهت‬ ‫لاحتلال‬ ‫فرنسا قد خططت‬ ‫وكانت‬ ‫برئاسة‬ ‫العربية‬ ‫الحكومة‬ ‫ثم تشكلت‬ ‫‪.‬‬ ‫العام نفعسه‬ ‫من‬ ‫نوفمبر‬

‫الجيش‬ ‫قبول الانتداب الفرنسي ‪ ،‬وتسريح‬ ‫إلى سوريا بشأن‬ ‫كما‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫باشا الركابي وبموافقة الأمير فيصل‬ ‫الفريق رضا‬

‫العملة الفرنسية‪.‬‬ ‫وقبول‬ ‫إلى بيروت‬ ‫الأيوبي‬ ‫باشسا‬ ‫شكري‬ ‫أرسل الأمير فيصل‬

‫هذه المطالب رغم أن فيصل‬ ‫السوري‬ ‫الشعب‬ ‫رفض‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫إدارة عسكرية‬ ‫لتأسيس‬

‫بقيادة الجنرال غورو‬ ‫القوات الفرنسية‬ ‫ولكن‬ ‫الإنذار‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫قوبل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ -‬هـ‪29‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪18‬‬ ‫العربية فى دمشق‬ ‫الحكومة‬

‫السوريين فى معركة‬ ‫بعد أن انتصرت على‬ ‫دمشق‬ ‫دخلت‬ ‫جموع‬ ‫‪ ،‬وأيدت‬ ‫كبيرة‬ ‫بحماسة‬ ‫إلى دمشق‬ ‫فيصل‬ ‫دخول‬

‫وزير الدفاع ‪.‬‬ ‫العظمة‬ ‫فيها يوسف‬ ‫التي استشهد‬ ‫ميسلون‬ ‫العربية ‪ .‬ولكن‬ ‫القيادة‬ ‫لأوامر‬ ‫الثورة ‪ ،‬واسشجابت‬ ‫الشعب‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫با‬ ‫سور‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬

‫ومدة‬ ‫سوريا‪،‬‬ ‫المستقلال‬ ‫معاهدة مع الوطنيين تتضمن‬ ‫عقد‬ ‫عامين‪.‬‬ ‫الذي دأم حوالى‬ ‫الحكم الوطني في سوريا‬ ‫وانتهى‬

‫لفرنسا‪.‬‬ ‫سنة ‪ ،‬ومنح قواعد عسكرية‬ ‫المعاهدة ‪25‬‬ ‫للحكم‬ ‫البلاد‬ ‫وخضعت‬ ‫أوروبا‬ ‫البلاد إلى‬ ‫وغادر فيصل‬

‫لأنها خطوة‬ ‫المعاهدة بالرضا‬ ‫السوري‬ ‫الشعب‬ ‫استقبل‬ ‫الفرنسي‪.‬‬

‫المطالبة الوطنية‬ ‫‪ ،‬واستمرت‬ ‫التام‬ ‫الاستقلال‬ ‫طريق‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪49‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 29‬أ‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في سوريا‬ ‫الحكم الفرنسى‬

‫تنفيذا لبنود‬ ‫الفرنسيين‬ ‫من‬ ‫السلطات‬ ‫بتسلم‬ ‫بالمناداة‬ ‫والوزارة‬ ‫فرنسا على مظاهر الحكم الوطنى في سوريا‪ ،‬فقد‬ ‫قضت‬

‫كعادتها‪.‬‬ ‫تماطل وتسوف‬ ‫أخذت‬ ‫فرنعسا‬ ‫المعاهدة ‪ .‬ولكن‬ ‫العلم الفرنسى‪،‬‬ ‫مكانه‬ ‫العلم العربي ‪ ،‬ورفعوا‬ ‫الفرنسيون‬ ‫أنزل‬

‫لواء‬ ‫لتركيا عن‬ ‫تنازلت فرنسا‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الأحداث‬ ‫غمرة‬ ‫وفى‬ ‫جماعة‬ ‫البلاد‪ ،‬وتم إعدام‬ ‫على‬ ‫العسكري‬ ‫الحكم‬ ‫وفرضوا‬

‫الوطنيين‬ ‫على‬ ‫للضغط‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫أم‬ ‫‪939‬‬ ‫عام‬ ‫الإسكندرونة‬ ‫غرامات‬ ‫الأهالى ‪ ،‬وفرضت‬ ‫من المواطنين ‪ ،‬ونزع سلاح‬

‫في‬ ‫القوانين انتى صدرت‬ ‫كافة‬ ‫‪ ،‬وألغيت‬ ‫المدن‬ ‫باهظة على‬


‫في سوريا‪.‬‬

‫فرنسا‪،‬‬ ‫الألمان‬ ‫هزم‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫فترة‬ ‫وخلال‬ ‫العهد الوطني‪.‬‬

‫المحور‬ ‫دول‬ ‫واستغلت‬ ‫‪.‬‬ ‫ومستعمراتها‬ ‫فرنسا‬ ‫على‬ ‫وسيطروا‬ ‫اتبعت فرنسا سياسة تذويب عروبة سوريا‪ ،‬ففرضت‬
‫اللغة‬ ‫شأن‬ ‫والثقافة الفرنسية ‪ ،‬وأهملت‬ ‫اللغة الفرنسية‬
‫‪،‬‬ ‫نفوذها إلى الشرق‬ ‫لتمد‬ ‫هزيمة فرنسا‬ ‫وإيطاليا)‬ ‫(ألمانيا‬

‫مخاوف‬ ‫المطارات السورية ‪ ،‬وأثار ذلك‬ ‫فاستخدمت‬ ‫والأمن العام والجمارك‬ ‫الجيش‬ ‫على‬ ‫العربية ‪ ،‬وسيطرت‬

‫الدينية‬ ‫بين الطوائف‬ ‫إثارة الفرقة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وعملت‬ ‫والشركات‬


‫حكومة‬ ‫من أيدي‬ ‫انتزاع سوريا‬ ‫فقررت‬ ‫بريطانيا وحلفائها‬
‫الاقتصاد‬ ‫ربط‬ ‫على‬ ‫عملت‬ ‫العنصرية ‪ ،‬كما‬ ‫والمجموعات‬
‫يونيو عام‬ ‫في‬ ‫سوريا‬ ‫بريطانيا‬ ‫‪ ،‬واحتلت‬ ‫الموالية للألمان‬ ‫فيشي‬

‫كافة‬ ‫إلى استخدام‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫بالاقتصاد الفرنسى‬ ‫السوري‬


‫ديجول‬ ‫الجنرال‬ ‫الحرة بقيادة‬ ‫فرنسا‬ ‫قوات‬ ‫‪ ،‬ومعها‬ ‫ام‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪1‬‬

‫تحزئة سوريا‬ ‫فرنسا‬ ‫أعلنت‬ ‫القمع والإرهاب ‪ ،‬كذلك‬ ‫وسائل‬


‫تأييدهم‬ ‫بالاستقلال لكي يضمن‬ ‫السوريين‬ ‫الذي وعد‬
‫إلى أربع‬ ‫سوريا‬ ‫‪ ،‬وتقسيم‬ ‫منفصلتين‬ ‫دولتين‬ ‫ولبنان إلى‬
‫إجبار‬ ‫فى‬ ‫ونجحوا‬ ‫خيرا‪،‬‬ ‫المواطنون‬ ‫فاستبشر‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫ومساندتهم‬
‫جبل‬ ‫أ!لويين‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬جب!!‬ ‫‪ ،‬حلب‬ ‫‪ :‬دمشق‬ ‫أو دول‬ ‫محافظات‬
‫استقلال‬ ‫وإعلان‬ ‫إلغاء الانتداب‬ ‫على‬ ‫كاترو‬ ‫اغائد الفرنسى‬ ‫ا‬

‫الدروز‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫موحدة‬ ‫سوريا‬

‫عهد‬ ‫تميز‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسي‬ ‫الاحتلال‬ ‫ضد‬ ‫الوطنية‬ ‫المقاومة‬


‫المستقل‬ ‫الوطني‬ ‫الحكم‬
‫سوريا‬ ‫المستمر لتحرير‬ ‫الشعب‬ ‫بنضال‬ ‫الفرنسى‬ ‫الاحتلال‬
‫الحسنى‬ ‫الدين‬ ‫تاج‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ ،‬واختير‬ ‫جديدة‬ ‫وزارة‬ ‫تألفت‬
‫مثل‬ ‫خلاله ثورات‬ ‫‪ ،‬وقامت‬ ‫الأجنبي‬ ‫براثن الاستع!ار‬ ‫من‬
‫سوريا‪.‬‬ ‫الحلفاء باستقلال‬ ‫‪ ،‬واعترف‬ ‫رئيسئا للجمهورية‬
‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪219‬‬ ‫العلويين عام‬ ‫العلي فى جبل‬ ‫صالح‬ ‫ثورة الشيخ‬
‫‪ ،‬وتشكيل‬ ‫الدلممتورية‬ ‫الحياة‬ ‫بإعادة‬ ‫طالب‬ ‫الشعب‬ ‫ولكن‬
‫هنانو‬ ‫إبراهيم‬ ‫‪ ،‬وثورة‬ ‫فادحة‬ ‫خسائر‬ ‫الفرنسيون‬ ‫فيها‬ ‫وتكبد‬

‫أمانيه‬ ‫لتحقيق‬ ‫الشعب‬ ‫إرادة‬ ‫وطنية تنبثق عن‬ ‫حكومة‬


‫باشسا الاطرلق‬ ‫‪ 219‬ام‪ ،‬وثورة سلطان‬ ‫عام‬ ‫في حلب‬
‫وفاة تاج‬ ‫إثر‬ ‫‪ 9 4 2‬ام‬ ‫عام‬ ‫الانتخابات‬ ‫الوطنية فأجريت‬ ‫لأنها‬ ‫السورية الكبرى‬ ‫الثورة‬ ‫م) وتسمى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪279-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪259‬‬

‫القوتلي زعيم‬ ‫شكري‬ ‫السيد‬ ‫‪ ،‬وانتخب‬ ‫الدين الحسني‬ ‫كثيرة ‪.‬‬ ‫سورية‬ ‫مناطهت‬ ‫شملت‬

‫أم ‪ ،‬وألف‬ ‫‪439‬‬ ‫عام‬ ‫للجمهورية‬ ‫الكتلة الوطنية رئيسا‬


‫إلى‬ ‫في سوريا‬ ‫الفرنسية‬ ‫الحكومة‬ ‫الثورات‬ ‫اضطرت‬
‫الإنجليز‬ ‫حاول‬ ‫الأثناء‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجابري‬ ‫الوزارة سعدالله‬
‫على‬ ‫وافقت‬ ‫واللاذقية ‪ ،‬كما‬ ‫ودمشق‬ ‫حلب‬ ‫إعادة توحيد‬

‫المكروهين من الشعب‬ ‫الفرنسيين‬ ‫توطيد أقدامهم محل‬ ‫تأسيسية برئاسة هاشم‬ ‫إجراء انتخابات وتشكيل جمعية‬
‫‪.‬‬ ‫ما يريدون‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫فشلوا‬ ‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫السوري‬ ‫أيضا على نشر‬ ‫فرنسا‬ ‫ام‪ ،‬ووافقت‬ ‫الأتاسي عام ‪289‬‬

‫الجامعة‬ ‫في تأسيس‬ ‫الحكومة السورية الجديدة‬ ‫ساهمت‬ ‫الشعب‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫منه‬ ‫مواد‬ ‫إلغاء بعض‬ ‫للبلاد شريطة‬ ‫دستور‬

‫وأقامت‬ ‫المحور‪،‬‬ ‫دول‬ ‫على‬ ‫الحرب‬ ‫أعلنت‬ ‫العربية ‪ ،‬كما‬ ‫موقفها بشأن‬ ‫الاتصالات جارية على‬ ‫واستمرت‬ ‫رفض‪،‬‬

‫كذلك‬ ‫‪ ،‬واثشركت‬ ‫دبلوماسية مع الدول الصديقة‬ ‫علاقات‬ ‫سوريا‪ ،‬وقامت‬ ‫على‬ ‫التي تحد من سيطرتها‬ ‫المواد‬ ‫إلغاء‬

‫ام ‪.‬‬ ‫هيئة الأم المتحدة عام ‪459‬‬ ‫في تأسيس‬ ‫إلى‬ ‫الحكومة الفرنسية‬ ‫‪ ،‬فاضطرت‬ ‫المظاهرات الصماخبة‬

‫البلاد‪،‬‬ ‫بالجلاء عن‬ ‫فرنسا‬ ‫السورية‬ ‫الحكومة‬ ‫طالبت‬ ‫‪ ،‬وجرت‬ ‫برئاسة تاج الدين الحسني‬ ‫وطنية‬ ‫حكومة‬ ‫تشكيل‬

‫معاهدة مع‬ ‫ولكن الفرنسيين رفضوا ذلك محاولين عقد‬ ‫فيه الكتلة الوطنية‬ ‫نيابي تتمثل‬ ‫مجلس‬ ‫وتشكل‬ ‫أنتخابات‬

‫والبحرية فى‬ ‫الجوية‬ ‫القواعد‬ ‫امشخدام‬ ‫حق‬ ‫سوريا تعطهم‬ ‫معاهدة تعطي‬ ‫مع فرنسا بشأن عقد‬ ‫لإجراء مفاوضات‬

‫القوات‬ ‫ذلك قصفت‬ ‫وإزاء‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫الشعب‬ ‫فرفض‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫سوريا‬

‫أربع‬ ‫لمدة‬ ‫والطائرات‬ ‫بالمدفعية‬ ‫مدينة دمشق‬ ‫الفرنسية‬ ‫المظاهرات‬ ‫‪ ،‬قامت‬ ‫المعاهدة‬ ‫فى عقد‬ ‫إزاء تلكؤ فرنسا‬

‫‪ ،‬وأحرقت‬ ‫تمثيل‬ ‫بالمواطنين أبشع‬ ‫‪ ،‬ومثلت‬ ‫ساعة‬ ‫وعشرين‬ ‫فرنسا على‬ ‫‪ ،‬وأخيرا وافقت‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪369‬‬ ‫والاضطرابات‬
‫‪237‬‬ ‫رع!‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬

‫أطاح بحكمه‪،‬‬ ‫عن الجيش أوقعه فى انقلاب عسكري‬ ‫سوريا‬ ‫واحتجت‬ ‫‪.‬‬ ‫عالمي سيئ‬ ‫صدى‬ ‫لذلك‬ ‫فكان‬ ‫الأحياء‪،‬‬

‫بعد خمس‬ ‫لقى مصرعه‬ ‫حيث‬ ‫الأرجنتين‬ ‫وغادر سوريا إلى‬ ‫بوقف‬ ‫فرنسا‬ ‫بريطانيا‬ ‫البشع ‪ ،‬وأنذرت‬ ‫هذا التصرف‬ ‫على‬

‫سنوات من مغادرته‪.‬‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطاني‬ ‫للإنذار‬ ‫فرنسا‬ ‫واستجابت‬ ‫النار‪،‬‬ ‫إطلاق‬

‫الانقلابات‬ ‫الحياة الدستورية إلى البلاد‪ .‬انتهت‬ ‫عودة‬ ‫الأمن الذي‬ ‫المشكلة السورية على مجلس‬ ‫*لك عرضت‬

‫كانت‬ ‫كما‬ ‫إلى سابق عهدها‪،‬‬ ‫الأمور‬ ‫العسكرية وعادت‬ ‫القوات الفرنسية عنها‪.‬‬ ‫الاستقلال وجلاء‬ ‫منح سوريا‬ ‫ضر‬

‫وعاد هاشم الأتاسي رئيسا‬ ‫‪،‬‬ ‫قبل انقلاب الشيشكلي‬ ‫الوطنى‬ ‫ام وهو العيد‬ ‫ذلك في أبريل من عام ‪469‬‬ ‫زتم‬

‫ثم استؤنفت‬ ‫‪،‬‬ ‫للوزارة‬ ‫رئيسا‬ ‫وناظم القدسي‬ ‫للجمهورية‬ ‫لسوريا‪.‬‬

‫انتخابات‬ ‫الأمر بإجراء‬ ‫البلاد‪ ،‬وانتهى‬ ‫في‬ ‫الدستورية‬ ‫الحياة‬ ‫الحكومة الوطنية زمام الأمور‬ ‫تسلمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫عهد‬

‫‪1 6‬‬ ‫في‬ ‫رئيممئا للجمهورية‬ ‫القوتلي‬ ‫شكري‬ ‫‪ ،‬واختير‬ ‫نيابية‬ ‫الأثر‬ ‫نظام التعليم واستبعاد‬ ‫بإصلاح‬ ‫فقامت‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫في‬

‫لأنه يدين‬ ‫ضعيفا‬ ‫النيابى‬ ‫الحكم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪559‬‬ ‫أغسطس‬ ‫على مظاهر الاستعمار‬ ‫وقضت‬ ‫‪،‬‬ ‫التعليم‬ ‫الفرنسي عن‬
‫إلى الحكم‪،‬‬ ‫التقليدية‬ ‫الأحزاب‬ ‫بوجوده ‪ ،‬وعادت‬ ‫للجيم!‬ ‫السياسي‪.‬‬ ‫من الاستعمار‬ ‫بعد أن تخلصت‬ ‫الثقافي الفرنسي‬

‫ولكنها‬ ‫‪،‬‬ ‫البعث والحزب الشيوعى‬ ‫بجانبها حزب‬ ‫وظهر‬ ‫وتطويرها وخاصة‬ ‫على تعزيز الحياة الاقتصادية‬ ‫وعملت‬

‫وضباطه‪.‬‬ ‫أمام الجيش‬ ‫ضعيفة‬ ‫كانت‬ ‫الوطني وتسليحه‬ ‫بتقوية الجيحق‬ ‫اهتمت‬ ‫الزراعية منها‪ ،‬كما‬

‫داخلية‬ ‫سوريا مشكلات‬ ‫واجهت‬ ‫‪.‬‬ ‫الطريق إلى الوحدة‬ ‫عام‬ ‫والفنية ‪ .‬وفي‬ ‫العمرانية‬ ‫بالنهضة‬ ‫اهتمامها‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬

‫لإنقاذ‬ ‫الاتجاه‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إلى أن تسير‬ ‫كثيرة ‪ ،‬دفعتها‬ ‫وخارجية‬ ‫انتخاب‬ ‫‪ ،‬وأعيد‬ ‫جديدة‬ ‫انتخابات‬ ‫أم‪ ،‬أجريت‬ ‫‪479‬‬

‫السياسية‬ ‫فالمؤامرات‬ ‫‪.‬‬ ‫والمشكلات‬ ‫المصاعب‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫نفسها‬ ‫بعد تعديل الدستور‪.‬‬ ‫القوتلي‬ ‫لثحكري‬

‫بغدأد‬ ‫وكيانها‪ ،‬فهناك حلف‬ ‫بالبلاد‬ ‫والدولية تعصف‬ ‫في‬ ‫العسكرية‬ ‫أم والانقلابات‬ ‫فلسطين ‪489‬‬ ‫حرب‬

‫العراق دفع سوريا للاشتراك فيه وبالتالى‬ ‫ومحاولات‬ ‫خارجية منها‬ ‫سوريا مشكلات‬ ‫واجهت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫سوريا ‪949‬‬

‫تركيا التحرلق‬ ‫إليها‪ ،‬وهناك محاولات‬ ‫السيطرة عليه وضمه‬ ‫الجيش‬ ‫فيها‬ ‫ام التي اشترك‬ ‫فلسطين عام ‪489‬‬ ‫حرب‬

‫سوريا الكبرى ‪.‬‬ ‫الأردن تنفيذ مشروع‬ ‫بها‪ ،‬ومحاولات‬ ‫في هذه‬ ‫‪ ،‬وهزم كغيره‬ ‫العربية‬ ‫من الجيوش‬ ‫كغيره‬ ‫السوري‬

‫مصر‬ ‫من‬ ‫أن تتقرب‬ ‫إلى‬ ‫سوريا‬ ‫ذلك اضطرت‬ ‫إزاء‬ ‫ذلك‬ ‫والإعداد لها‪ ،‬ونتج عن‬ ‫التنسيق‬ ‫لانعدأم‬ ‫وذلك‬ ‫الحرب‬

‫قيام‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫وقيام دولة إسرائيل ‪ .‬وأدى‬ ‫فلسطين‬ ‫كارثة‬


‫ام ‪ .‬ولما‬ ‫‪559‬‬ ‫عام‬ ‫الدفاع المشترك‬ ‫معاهدة‬ ‫معها‬ ‫وتعقد‬

‫بين‬ ‫وبلغ التوتر السياسى‬ ‫سوريا‬ ‫المؤامرات على‬ ‫كثرت‬


‫سلسلة من الانقلابات العسكرية في سوريا‪ .‬وقد قامت‬
‫‪ ،‬واتام‬ ‫أم‬ ‫الوزاريئ ‪9 4 9‬‬ ‫الأزمة‬ ‫قيام‬ ‫إثر‬ ‫الانقلابات‬ ‫هذه‬
‫الجيش أن أفضل‬ ‫ضباط‬ ‫الأقصى ‪ ،‬رأى‬ ‫حده‬ ‫الجيم! والحكم‬

‫حول‬ ‫والعسكريين‬ ‫النقاش في المجلس النيابي بين السياسيين‬


‫الضباط‬ ‫وفد من‬ ‫سوريا مع مصر‪ .‬فذهب‬ ‫اتحاد‬ ‫هو في‬ ‫حل‬
‫في‬ ‫بالتقصير‬ ‫للعسكريين‬ ‫السياسيين‬ ‫الدفاع ‪ ،‬واتهام‬ ‫ميزانية‬
‫يطلب من الرئيس المصري جمال‬ ‫مصر‬ ‫السوريين إلى‬
‫فلسطين‪.‬‬ ‫حرب‬
‫الناصر تحت‬ ‫فقبل عبد‬ ‫‪،‬‬ ‫بلاده‬ ‫مع‬ ‫لحموريا‬ ‫عبد الناصر وحدة‬
‫الزعيم في‬ ‫الأول بقيادة حسني‬ ‫قام الانقلاب العسكري‬
‫الخطوات‬ ‫اتخاذ‬ ‫السورية‬ ‫‪ ،‬وطلبوا من الحكومة‬ ‫إلحاحهم‬
‫السلطة واعتقل‬ ‫الجيم! على‬ ‫‪ ،‬واستولى‬ ‫أم‬ ‫‪949‬‬ ‫مارس‬
‫بين الجانبين توجت‬ ‫مباحثات‬ ‫‪ ،‬فجرت‬ ‫الفورية للوحدة‬
‫رئيسا‬ ‫الزعيم نفسه‬ ‫فى البلاد‪ ،‬وأعلن حسني‬ ‫السياسيين‬
‫ثم جرى‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫فبراير ‪589‬‬ ‫‪22‬‬ ‫بتوقيع اتفاقية الوحدة في‬
‫هذا الانقلاب‬ ‫للوزراء‪ .‬ولم يستمر‬ ‫ورئيسا‬ ‫للجمهورية‬
‫قيام‬ ‫من العام نفسه ‪ ،‬وأعلن عن‬ ‫عليها في مارس‬ ‫استفتاء‬
‫حصل‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫من الانقلاب‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫طويلا‪ .‬فبعد‬
‫من إقليصي سوريا‬ ‫العربية المتحدة التى تتكون‬ ‫الجمهورية‬
‫على‬ ‫سامي الحناوي الذي قضى‬ ‫الفريق‬ ‫انقلاب آخر بزعامة‬
‫الوحدة ‪ ،‬وتنازل‬ ‫عبد الناصر رئيسا لدولة‬ ‫واختير‬ ‫ومصر‪،‬‬
‫يؤيد العراق‬ ‫هذا الانقلاب‬ ‫الأول ‪ ،‬وكان‬ ‫قادة الانقلاب‬
‫لقب‬ ‫منصبه ‪ ،‬وأعطي‬ ‫عن‬ ‫الرئيس السوري‬ ‫القوتلي‬ ‫شكري‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫الانقلاب‬ ‫بعكس‬ ‫ويميل إلى الاتحاد معها‬
‫بينما‬ ‫الإقليم الشمالي‬ ‫سوريا‬ ‫الأول ‪ ،‬وسميت‬ ‫العربي‬ ‫المواطن‬
‫عام ‪ 9 4 9‬ام بقيادة‬ ‫ثالثا وقع في أواخر‬ ‫انقلابا عسكريا‬
‫برب‪.‬‬ ‫الجنو‬ ‫الإقليم‬ ‫مصر‬ ‫سميت‬
‫لإبطال‬ ‫سلو والعقيد أديب الشيشكلي‬ ‫الزعيم فوزي‬
‫المصرية‬ ‫الوحدة السورية‬
‫الجمعية التأمميسية‬ ‫الاتحاد مع العراق ‪ ،‬واجتمعت‬ ‫مشروع‬

‫‪ 619‬أم)‬ ‫(‪ 22‬فبراير ‪ 28 - 5891‬سبتمبر‬ ‫ناظم‬ ‫وشكل‬ ‫للجمهورية‬ ‫الأتاسي رئيسا‬ ‫هاشم‬ ‫وتم انتخاب‬

‫العربي ‪ ،‬وكانت‬ ‫الوحدة تحقيفا لأمانى الشعب‬ ‫كانت‬ ‫الدستور‪،‬‬ ‫الشيشكلى‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬وبعد عامين‬ ‫الوزارة‬ ‫القدسي‬

‫الاستعمار‬ ‫الحديث ‪ ،‬لكن‬ ‫في العصر‬ ‫أول تجربة وحدوية‬ ‫مجلس‬ ‫انتخب‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫للجمهورية‬ ‫بموجبه رئيسا‬ ‫وأصبح‬

‫الوحدة وإجهاضها بشتى الصور‪،‬‬ ‫والصهيونية حاولا ضرب‬ ‫وابتعاده‬ ‫للأحزاب‬ ‫الشيشكلي‬ ‫اضطهاد‬ ‫ولكن‬ ‫نيابي جديد‪،‬‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫يا‬ ‫سور‬ ‫‪238‬‬

‫وخاصة‬ ‫مع الدول العربية والصديقة‬ ‫علاقاته وتطويرها‬ ‫القرارات‬ ‫على‬ ‫الاقتصادية‬ ‫القطاعات‬ ‫لنقمة بعض‬ ‫كان‬ ‫كما‬

‫تحتاجه‬ ‫بما‬ ‫سوريا‬ ‫يزود‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫(سابقا)‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫الحكما فى‬ ‫الأخطاء في طريقة‬ ‫بعض‬ ‫الاشتراكية ‪ ،‬ووقوع‬

‫‪.‬‬ ‫السلاح‬ ‫من‬


‫السياسة والجيش‪،‬‬ ‫أفراد‬ ‫اسحلطة لدى بعض‬ ‫سوريا‪ ،‬وحب‬

‫الأسد‬ ‫حافظ‬ ‫الرئيس‬ ‫في عهد‬ ‫الجيم! السوري‬ ‫اشترك‬ ‫أطاح بالوحدة فى‬ ‫انقلاب عسكري‬ ‫قيام‬ ‫ذلك أدى إلى‬ ‫كل‬

‫وقد‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪!73‬‬ ‫أهـ‪ ،‬أكتوبر‬ ‫‪393‬‬ ‫رمضان‬ ‫في حرب‬ ‫بعد‬ ‫أم وذلك‬ ‫‪619‬‬ ‫!مبتمبر‬ ‫أهـ‪28 ،‬‬ ‫‪ 8‬أربيع الثاني ‪381‬‬

‫أجرتها‬ ‫جزء من الجولان بعد مفاوضات‬ ‫استطاع إرجاع‬ ‫مصر‪.‬‬ ‫عن‬ ‫سوريا‬ ‫وأعلن انفصال‬ ‫من قيامها‪،‬‬ ‫‪ 4 4‬شهرا‬

‫وزير‬ ‫السلطات السورية مع إسرائيل بوساطة كيسنجر‬ ‫ي مأمون الكزبري وعبد‬ ‫يقود الانقلاب العس!‬ ‫وكان‬

‫في ذلك الوقت‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة الامريكية‬ ‫خارجية‬ ‫‪.‬‬ ‫النحلاوي‬ ‫الكريم‬

‫المفاوضات ‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫الجولان عن‬ ‫وتحاول سوريا إعادة كامل‬ ‫أممزبري‬ ‫ا‬ ‫مأمون‬ ‫ش!!ل‬ ‫‪.‬‬ ‫سوريا‬ ‫في‬ ‫السياسية‬ ‫التطورات‬

‫شاركت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫الأمن في‬ ‫فى حفظ‬ ‫سوريا‬ ‫وشاركت‬ ‫أشرفت‬ ‫ا!‬ ‫النص‬ ‫ثم تلتها وزارة عزة‬ ‫أول وزارة سورية‬

‫‪ ،‬ول!ش‬ ‫الفدائية‬ ‫والمنظمات‬ ‫الفلسطنية‬ ‫القضية‬ ‫بدع!ا‬ ‫سوريا‬ ‫الدكتور‬ ‫برئاسة‬ ‫دستورية‬ ‫ح!ضمة‬ ‫فقامت‬ ‫‪،‬‬ ‫الانتخابات‬ ‫على‬

‫الذي وقع في ‪1 3‬‬ ‫أريحا‬ ‫‪-‬‬ ‫أتفاق غزة‬ ‫على‬ ‫لها تحفظ‬ ‫كان‬ ‫الدكتور‬ ‫‪ ،‬وانتخب‬ ‫نيابية‬ ‫انتخابات‬ ‫إثر‬ ‫الدواليبي‬ ‫معروف‬

‫أم ‪.‬‬ ‫سبتمبر ‪399‬‬ ‫قوة البعثيين‬ ‫‪ ،‬وظهرت‬ ‫للجمهورية‬ ‫رئيسا‬ ‫ناظ! القدسي‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الكويت‬ ‫باحتلال‬ ‫سوريا كذلك‬ ‫نددت‬ ‫‪ .‬وحصلت‬ ‫المسلمين في هذه الانتخابات‬ ‫والإخوان‬

‫عام‬ ‫فى تحريرها‬ ‫وساهمت‬ ‫هذا العدوان‬ ‫ووقفت ضد‬ ‫فى‬ ‫الجيعق‬ ‫إلى تدخل‬ ‫بين السياسيين أدت‬ ‫شديدة‬ ‫منافسات‬

‫الموقعة عام‬ ‫اتفاقية الطائف‬ ‫سوريا‬ ‫أم ‪ .‬وأيضا أيدت‬ ‫‪199‬‬ ‫في ‪ 8‬مارس‬ ‫عسكري‬ ‫بانقلاب‬ ‫‪ ،‬وقام الجيش‬ ‫السياسة‬

‫حل‬ ‫بشأن‬ ‫بالمملكة العربية السعودية‬ ‫أم في الطائف‬ ‫‪299‬‬ ‫وزياد‬ ‫الصوفي‬ ‫الأتاسي ومحمد‬ ‫أم برئاسة لؤي‬ ‫‪639‬‬

‫السلام‬ ‫مسيرة‬ ‫سوريا في‬ ‫اشتركت‬ ‫وأخيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫مشكلة‬ ‫مجلعم! الثورة إلى‬ ‫رئاسة‬ ‫فأسندت‬ ‫‪،‬‬ ‫قائد الجبهة‬ ‫الحريري‬

‫أجيطار‬ ‫ا!دين‬ ‫صلاح‬ ‫إلى‬ ‫الوزارة‬ ‫ورئاسة‬ ‫الأتاسي‬ ‫لؤى‬


‫في أكتوبر‬ ‫في مدريد‬ ‫التى بدأت‬ ‫أجهود‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫بين العرب‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫مرحلئا‪ ،‬وحطن‬ ‫ا!حدوي‬ ‫ا‬ ‫الخط‬ ‫واكب‬ ‫البعثي الذي‬ ‫الزعيم‬


‫من‬ ‫أم‪ ،‬وذلك‬ ‫عام ‪299‬‬ ‫أنتقلت إلى وأشنطن‬ ‫ت!ا‬ ‫أم‬ ‫‪199‬‬

‫استرداد الجولان ‪.‬‬ ‫توقيع معاهدة سلام بم اليهود بشأن‬ ‫أجل‬ ‫البعث للحكم‪.‬‬ ‫حزب‬ ‫هذا الانقلاب بداية تسلم‬

‫يناير‬ ‫الأسد في منتصف‬ ‫حافظ‬ ‫أسسوري‬ ‫ا‬ ‫الرئيس‬ ‫وقد اجتمع‬ ‫عام‬ ‫أجعث‬ ‫ا‬ ‫حزب‬ ‫حاول‬ ‫‪.‬‬ ‫السلطة‬ ‫في‬ ‫البعث‬ ‫حزب‬

‫لشرح‬ ‫بل كلينتون‬ ‫الأمري!ى‬ ‫أم مع الرئيس‬ ‫من عام ‪499‬‬ ‫ول!ص‬ ‫وشوريا‪،‬‬ ‫والعراقي‬ ‫بين مصر‬ ‫! أم إقامة وحدة‬ ‫‪63‬‬

‫عام‬ ‫ثورة في حماة‬ ‫وحدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالفشل‬ ‫باءت‬ ‫المحاولات‬ ‫تلك‬


‫سلام‬ ‫اتفاقية‬ ‫توقيع‬ ‫ومن‬ ‫من مسيرة السلام‬ ‫الموقف السوري‬
‫بعد عام‪ ،‬ول!ش الحزب تم!ش من‬ ‫أم ثم في دمشق‬ ‫‪649‬‬
‫بنيامين‬ ‫الليكود‬ ‫مرشئحزب‬ ‫شاملة يم إسرائيل ‪ .‬وبعد فوز‬
‫الإخوان المسلإت‪.‬‬ ‫من حماعة‬ ‫المناوئة‬ ‫الفئات‬ ‫القضاء على‬
‫فى‬ ‫السلام‬ ‫مفاوضات‬ ‫أم‪ ،‬تعترت‬ ‫في مايو ‪699‬‬ ‫نتنياهو‬

‫!مياسة نتنياهو الاستيطانية ودعمه‬ ‫المنطقة برمتها بسبب‬ ‫صلاح‬ ‫البعث فتخلص‬ ‫انشقاقات في حزب‬ ‫ثم حصلت‬
‫جديد ونور الدين الأتاسى من كل من سليم حاطوم وعبد‬
‫المسارين السوري‬ ‫اليهود ومحاولاته فصل‬ ‫للمتطرفين‬
‫البيطار‬ ‫الدولة وصلاح‬ ‫رئيس‬ ‫ا!ريم الجندي وأيهت الحافظ‬
‫السلام ‪.‬‬ ‫واللبناني في مفاوضات‬
‫الوزراء‪.‬‬ ‫رئيس‬
‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫زع!ت‬ ‫يوسف‬ ‫و‬ ‫أصدولة‬ ‫ا‬ ‫تولى نور الدين الأتاسي رئاسة‬
‫الإسلامية‬ ‫الفتوح‬ ‫دمشئ‬ ‫اررهـية‬ ‫ا‬ ‫اصشامية‬ ‫ا‬ ‫ا)لأحرا!‬
‫الأركان ‪ ،‬وفي‬ ‫رئيس‬ ‫جديد‬ ‫صلاح‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الوزارة‬ ‫رئاسة‬
‫فرنسا‬ ‫معاهدة‬ ‫ليكو‪،‬‬ ‫ي!ص‬ ‫سا‬ ‫شظ‬ ‫حا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسد‬ ‫ا‬
‫)‬ ‫أم‬ ‫(ء يونيو ‪679‬‬ ‫الستة‬ ‫الأيام‬ ‫حرب‬ ‫نشبت‬ ‫عهده‬
‫ر ل‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫فلسطير‬ ‫لدولة‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫السلجوقية‬ ‫لإسلام‬ ‫ا‬

‫الاحتلال‬ ‫تحت‬ ‫التي ما زالت‬ ‫الجولان‬ ‫!عوريا‬ ‫وفقدت‬


‫العربية‬ ‫القومية‬ ‫سوريا‬ ‫آ!يا‬

‫في سوريا‬ ‫واسعة‬ ‫إلى اعتقالات‬ ‫ذلك‬ ‫الإمعرائيلي ‪ .‬وأدى‬


‫الكنعاليولى‬ ‫لتح‬ ‫‪،‬‬ ‫الشام‬ ‫ولة‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأموية‬

‫لبمالى‬ ‫الاوسط‬ ‫الترق‬ ‫إيراد‬ ‫وزير الدفاع‬ ‫الأسد‬ ‫الفريق حافظ‬ ‫ودفع ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫متبادلة‬ ‫وتهم‬

‫تاريح‬ ‫لبان‬ ‫حسين‬ ‫الشريص‬ ‫اررولة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيوسية‬


‫‪،‬‬ ‫ا‬
‫السلطة في سوريا‬ ‫الجوي إلى الاستيلاء على‬ ‫وقائد السلاح‬
‫علي‬ ‫محمد‬ ‫الأيوبي‬ ‫الدين‬ ‫صلاح‬ ‫الدي!‬ ‫صلاح‬ ‫البيطار‪،‬‬
‫أطجمهورية‪.‬‬ ‫رئيسا‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫مصر‬ ‫ولة‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫العساسية‬ ‫تدمر‬


‫العالم‬ ‫الأسد انفتاحه على‬ ‫حافظ‬ ‫أعلن الرئيس السوري‬
‫تاريح‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫ل‬ ‫حما‬ ‫‪،‬‬ ‫صر‬ ‫لنا‬ ‫عبدا‬ ‫تركيا‬
‫مصر‬ ‫طرابلس الذي ضم‬ ‫إلى ميثاق‬ ‫فانضم‬ ‫‪،‬‬ ‫العربي‬
‫القدبمة‬ ‫مصر‬ ‫الدولة‬ ‫‪،‬‬ ‫العتحانية‬ ‫الأموي‬ ‫الحامع‬

‫مع مصر‬ ‫في اتحاد شكلي‬ ‫وسوريا‪ ،‬ثم دخل‬ ‫وليبيا‬ ‫والسودان‬
‫الحصي!‬ ‫الهلال‬ ‫ميشيل‬ ‫‪،‬‬ ‫عفلق‬ ‫التالية‬ ‫الحليج‬ ‫حر!‬

‫والمسلمين‬ ‫العرب‬ ‫عند‬ ‫العلوم‬ ‫الصليمية‬ ‫الحروب‬


‫تحس!ت‬ ‫على‬ ‫عراه ‪ .‬وعمل‬ ‫ولم يلبث أن فصمت‬ ‫بعد عام‪،‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫م‬ ‫سورينا‬

‫‪ .‬سورينام‬ ‫مسطحة‬ ‫فى منطقة ساحلية‬ ‫السكان‬ ‫ويعيم! معظم‬ ‫الموضوع‬ ‫عر‬ ‫عنا‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫والسكان‬ ‫المساحة‬ ‫من حيث‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫دولة فى‬ ‫أصغر‬
‫‪ -‬تاريخ سوريا القديم‬ ‫‪1‬‬

‫‪047‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫‪ 2‬وعدد‬ ‫اكم‬ ‫‪63.‬‬ ‫‪265‬‬ ‫تبلغ مساحتها‬ ‫والبيزنطيون‬ ‫الرومان‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫في سوريا‬ ‫واليونان‬ ‫‪ -‬الفرس‬ ‫أ‬

‫تقريبا في العاصمة‬ ‫السكان‬ ‫نحو نصف‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪ -‬الفتح العربى الإسلامى‬ ‫‪2‬‬

‫والزلكيون‬ ‫والأتابكة‬ ‫السلاحقة‬ ‫د‬ ‫الأموية‬ ‫الدولة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫حكمت‬ ‫‪.‬‬ ‫وميناؤها الرئيسي‬ ‫البلاد‬ ‫أكبر مدن‬ ‫بارامريبو وهي‬
‫النورية‬ ‫الدولة‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫العباسية‬ ‫الدولة‬ ‫ب ‪-‬‬
‫حصول‬ ‫ام وحتى‬ ‫‪667‬‬ ‫من عام‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫البلاد‬ ‫هولندأ هذه‬
‫الأيوبية‬ ‫الدولة‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫المستقلة‬ ‫والدويلات‬
‫استقلالها‬ ‫وقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪759‬‬ ‫على استقلالها‬ ‫سورينام‬
‫ز ‪ -‬المماليك‬ ‫الفاطميون في سوريا‬ ‫ج‬
‫الهولندية‪.‬‬ ‫غيانا‬ ‫أيضا باسم‬ ‫تعرف‬ ‫سورينام‬ ‫كانت‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫أ‪189-‬‬ ‫‪ -‬العهد العثماني ‪516‬‬ ‫‪3‬‬
‫للجمعية‬ ‫عضوا‬ ‫‪51‬‬ ‫الشعب‬ ‫ينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫نظام الحكم‬
‫في سوريا‬ ‫الاستقلالية‬ ‫‪ -‬الحركات‬ ‫أ‬

‫وتجيز الجمعية الوطنية‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫الوطنية مرة كل‬ ‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫الاستعمارية في‬ ‫‪ -‬الأطماع‬ ‫‪4‬‬

‫الرئيس لفترة رئاسية مدتها‬ ‫الرئيس ونائب‬ ‫القوانين وتنتخب‬ ‫الأجنبية‬ ‫الامتيازات‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫ويعين أعضاء‬ ‫البلاد الحكومة‬ ‫يرأس رئيس‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوت‬ ‫خمس‬ ‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫في‬ ‫المصري‬ ‫‪ -‬الحكم‬ ‫‪5‬‬

‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫في‬ ‫القومية‬ ‫اليقظة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬


‫الحكم‪.‬‬ ‫مهام‬ ‫الوزراء الذين يعاونونه في تصريف‬ ‫مجلس‬
‫‪ 9‬أم‬ ‫‪1‬‬ ‫الثورة العربية ‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫رئيسا للوزراء‪.‬‬ ‫الوزرأء ويعمل‬ ‫نائب الرئيس مجلس‬ ‫ويرأس‬
‫‪1 9‬م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫دمشق‬ ‫العربية في‬ ‫الح!صمة‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬
‫وعسكريين‬ ‫مدنيين‬ ‫من أعضاء‬ ‫ولمجلس الدولة الذي يتكون‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2 5‬يوليو‬ ‫لسوريا في‬ ‫‪ -‬الاحتلال الفرنسي‬ ‫‪7‬‬
‫فإن بمكان‬ ‫فى الحكم ‪ .‬وبالإضافة إلى ذلك‬ ‫دور استشاري‬
‫‪ 1‬أم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سوريا‬ ‫في‬ ‫الفرنسي‬ ‫الحكم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫ويرأس‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫التي تجيزها الجمعية‬ ‫القوانين‬ ‫نقض‬ ‫المجلس‬


‫الاحتلال الفرنسي‬ ‫ضد‬ ‫المقاومة الوطنية‬ ‫ب‪-‬‬

‫الدولة‪.‬‬ ‫مجلس‬ ‫الرئيعم!‬ ‫المستقل‬ ‫الوطني‬ ‫‪ -‬الحكم‬ ‫‪8‬‬

‫الاستقلال‬ ‫‪ -‬عهد‬ ‫أ‬


‫فى‬ ‫متعددة‬ ‫عرقية‬ ‫من أصول‬ ‫سكان‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬
‫فلسطين ‪ 9 48‬ام والانقلابات العسكرية‬ ‫حرب‬ ‫ب‪-‬‬
‫من‬ ‫ينحدرون‬ ‫الذين‬ ‫الهندوستانيون‬ ‫سورينام ‪ .‬ويشكل‬
‫‪ 9‬أم‬ ‫‪94‬‬ ‫موريا‬ ‫في‬
‫ويشكل‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫من ثلث سكان‬ ‫أكثر‬ ‫هندية‬ ‫أصول‬
‫البلاد‬ ‫إلى‬ ‫الدستورية‬ ‫الحياة‬ ‫عودة‬ ‫خ! ‪-‬‬
‫خليط من أصول أوروبية وإفريقية‬ ‫الكريوليون وهم شعب‬
‫الوحدة‬ ‫إلى‬ ‫الويق‬

‫بالترتيب وفقا‬ ‫فهم‬ ‫السكان‬ ‫بقية‬ ‫أما‬ ‫ثلثا اخر‪.‬‬ ‫سوداء‬


‫لمبتمبر‬ ‫‪28-1 9‬‬ ‫‪ 2 2‬فبراير ‪58‬‬ ‫السورية المصرية‬ ‫‪ -‬إلوحدة‬ ‫‪9‬‬
‫‪،‬‬ ‫أمريكيون‬ ‫وهنود‬ ‫‪ ،‬ولممود‪،‬‬ ‫إندونيسيون‬ ‫‪:‬‬ ‫لتعدادهم‬
‫في سوريا‬ ‫السيامسية‬ ‫لتالهورات‬ ‫‪9-‬‬ ‫إ‬
‫‪.‬‬ ‫وروبيون‬ ‫وأ‬ ‫‪،‬‬ ‫وصينيون‬

‫البعث في السلطهة‬ ‫حزب‬ ‫ب‪-‬‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬ ‫أسئلة‬

‫مريبو‪.‬‬ ‫را‬ ‫دا‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬


‫؟‬ ‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫العربية التي استوطمت‬ ‫الهجرات‬ ‫ما‬

‫الهولندية‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسمة‬ ‫اللغة‬ ‫فيها؟‬ ‫حضارات‬ ‫سوريا وأقامت‬ ‫حكمت‬ ‫التي‬ ‫القديمة‬ ‫الممالك‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫كم ‪ .‬أقصى‬ ‫‪364‬‬ ‫الساحلي‬ ‫الخط‬ ‫طول‬ ‫‪2‬‬ ‫أكم‬ ‫‪632265‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫له؟‬ ‫دولة‬ ‫واقامة‬ ‫احتلال سوريا‬ ‫الأكبر‬ ‫الإسكندر‬ ‫استطماع‬ ‫‪-‬كيف‬ ‫‪3‬‬

‫العر!‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫امتداد من الشمال إلى الحمو!‬ ‫انتصر‬ ‫الذي‬ ‫القائد العربي‬ ‫ومن‬ ‫؟‬ ‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫!تح المسلمون‬ ‫‪ -‬كيف‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬


‫؟‬ ‫الروم‬ ‫على‬

‫مستوى‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬والأدنى‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جوليالا‬ ‫جبل‬ ‫‪:‬‬ ‫قمه‬ ‫‪ :‬اعلى‬ ‫الارتفاع‬ ‫سوريا؟‬ ‫حكمت‬ ‫التي‬ ‫الإسلامية‬ ‫الدويلات‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫من الصليبيين؟‬ ‫البلاد‬ ‫تحرير‬ ‫في‬ ‫الأيوبي‬ ‫الدين‬ ‫دور صلاح‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫البحر‪.‬‬ ‫سل!‬

‫نسمة‪،‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪69‬‬ ‫عام‬ ‫لتقديرات‬ ‫وفقا‬ ‫السكان‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عين‬ ‫فى موقعة‬ ‫المغول في فلسطير‬ ‫قهر‬ ‫فى‬ ‫دور السلطان قطز‬ ‫ما‬ ‫‪7‬‬

‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التوزيع‬ ‫‪،‬‬ ‫المربع‬ ‫الكيلومتر‬ ‫في‬ ‫نسمات‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬ ‫؟‬ ‫جالوت‬

‫‪352 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أم‬ ‫‪89‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عام‬ ‫تعداد‬ ‫‪.‬‬ ‫حضريون‬ ‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫ريفيون‬ ‫؟‬ ‫الشام‬ ‫بلاد‬ ‫على‬ ‫العثماليون‬ ‫سيطر‬ ‫كيف‬ ‫‪8‬‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫السكان‬ ‫تقد‪-‬سات‬ ‫‪،‬‬ ‫سمة‬
‫الأولى؟‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫لعد‬ ‫احتل الفرنسيود سوريا‬ ‫‪ -‬كيص‬ ‫‪9‬‬

‫والأرز‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والبوكسيت‬ ‫والموز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الألومنيوم‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجمات‬ ‫قيام‬ ‫عوامل‬ ‫ما‬ ‫الوحدة مع مصر؟‬ ‫طريق‬ ‫إلى‬ ‫سوريا‬ ‫اتجهت‬ ‫‪ - 1‬كيص‬ ‫‪0‬‬

‫أوبو)‪.‬‬ ‫أوين‬ ‫مان‬ ‫كوندري‬ ‫(أوبو‬ ‫انهض‬ ‫شعب‬ ‫يا‬ ‫الهض‬ ‫‪:‬‬ ‫النشيد الوطني‬ ‫انهيارها؟‬ ‫أسباب‬ ‫وما‬ ‫وسوريا؟‬ ‫مصر‬ ‫لين‬ ‫الوحدة‬

‫والأحمر‬ ‫والأبيض‬ ‫الأحضر‬ ‫بالألوان‬ ‫أفقية‬ ‫خطوط‬ ‫خمسة‬ ‫للعلم‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬ ‫السل!هة؟‬ ‫على‬ ‫الاستيلاء‬ ‫البعث من‬ ‫تمكن حزب‬ ‫‪ - 1‬كيف‬ ‫‪1‬‬

‫في وسطه‪.‬‬ ‫صفراء‬ ‫نجمة‬ ‫وتوجد‬ ‫والأحضر‪،‬‬ ‫والأبيض‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫لمعرفة الوحدة‬ ‫غيلدر‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النقد الرئيسية‬ ‫وحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬ ‫الشرقي‬ ‫الساحل الشمالي‬ ‫تمكلى‬ ‫دولة‬ ‫سورديام‬
‫النقود‪.‬‬ ‫سورينام‬ ‫من‬ ‫‪%8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المطيرة‬ ‫الغابات‬ ‫تغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫لأمريكا‬
‫لنام‬ ‫سور‬ ‫‪24 0‬‬

‫عاصمة‬ ‫بارامرلو‬

‫وأكبر مدنها‬ ‫سوريمام‬

‫الرئيسي‪.‬‬ ‫وميناؤها‬

‫الحشبية‬ ‫المماني‬ ‫تصطم!‬

‫المديمة‬ ‫شوارع‬ ‫امتداد‬ ‫على‬

‫الاعمال‬ ‫مركز‬ ‫وهي‬


‫والأنشطهة‬ ‫أخقافة‬ ‫وا‬

‫الحكومية‪.‬‬

‫الجزء‬ ‫فى عمق‬ ‫‪ 2‬نوع من الأشجار‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حواش‬ ‫تضم‬ ‫عرقية فى سورينام بثقافتها‬ ‫كل مجموعة‬ ‫احتفظت‬

‫السافانا‬ ‫أعشاب‬ ‫تغطيه‬ ‫الداخلي من البلاد‪ ،‬بينما يمتد سهل‬ ‫اللعة‬ ‫للبلاد ولكن‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬ ‫والهولندية‬ ‫ولغتها‪.‬‬ ‫ودينها‬

‫الأنهار‬ ‫الجنوبية الغربية للبلاد‪ ،‬وتجري‬ ‫الحدود‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫أيضا تاكى‬ ‫سرانان تونغو التى تسمى‬ ‫هي‬ ‫الأكثر امشخداما‬

‫دافئ‬ ‫‪ .‬ومناخ سورينام‬ ‫فى المحيط الأطلسى‬ ‫لتصب‬ ‫شمالآ‬ ‫الإنجليزية‬ ‫اصغوية من‬ ‫عناصر‬ ‫تونغو‬ ‫لغة سرانان‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫تاكى‬

‫م بينما يبلغ‬ ‫‪52‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الحرارة السنوي‬ ‫ويبلغ متوسط‬ ‫رطص‬ ‫يتحدت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الإفريقية‬ ‫والهولندية والعديد من اللغات‬

‫‪،‬‬ ‫سورينام‬ ‫فى غربي‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪13‬‬ ‫اصلأمطار‬ ‫اسشوي‬ ‫ا‬ ‫ادتوسط‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬ويمتلك‬ ‫الإنجليزية‬ ‫أحسوريناميين‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫العديد‬

‫بارامريبو‪.‬‬ ‫في‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫أما الاخرون فهم عمال‬ ‫مزأرع صغيرة‬ ‫الهندوستانيين‬

‫وتصنيع‬ ‫التعدين‬ ‫على‬ ‫الاقتصاد‬ ‫يعتمد‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫الكريوليين فى القطاع‬ ‫معظم‬ ‫ويعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مهرة‬ ‫صناعيون‬

‫الدول المنتجة‬ ‫من أكبر‬ ‫واحدة‬ ‫وسورينام‬ ‫‪.‬‬ ‫المعادن‬ ‫الإندونيسيون‬ ‫‪ ،‬بينما يعمل‬ ‫الأعمال‬ ‫أو قطاع‬ ‫الحكومي‬

‫منها الألومنيوم ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وهو مادة خام يستخرج‬ ‫للبوكسيت‬ ‫يطلق على‬ ‫‪.‬‬ ‫الملاك‬ ‫من كبار‬ ‫أرأضيهم‬ ‫مزارعين يستأجرون‬

‫حوالي ‪ % 75‬من‬ ‫والألومنيوم‬ ‫الخام‬ ‫البوكسيت‬ ‫ويشكل‬ ‫وهؤلاء هم أسلاف‬ ‫الأدغال‬ ‫زنوخ‬ ‫السود فى سورينام لقب‬

‫في اقتصاد‬ ‫الزراعة أيضما دورا مهما‬ ‫وتؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الصادرات‬ ‫عشر‬ ‫القرنين السابع‬ ‫الأفارقة السود الذين هربوا من الرق في‬

‫رئيسي‪،‬‬ ‫تصدير‬ ‫وتتم زراعة الأرز‪ ،‬وهو محصول‬ ‫‪.‬‬ ‫سورينام‬ ‫الميلاديين‪.‬‬ ‫والثامن عشر‬

‫بين المحاصيل‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫ثلاثة أرباع‬ ‫حوالي‬ ‫في‬ ‫زنوج الأدكال في الغابات المطرة‬ ‫معظم‬ ‫ويعيش‬

‫وتنتج الغابات كميات‬ ‫الهند والسكر‪.‬‬ ‫وجوز‬ ‫الموز‬ ‫الاخرى‬ ‫‪ % 65‬من‬ ‫حوالي‬ ‫‪ .‬ويعرف‬ ‫الإفريقية‬ ‫القبلية‬ ‫وتحبعون العادات‬

‫الأخشاب‬ ‫عليها صناعة‬ ‫التي تعتمد‬ ‫من الأخشاب‬ ‫كبيرة‬ ‫عاما‬ ‫‪95‬‬ ‫و‬ ‫بين ‪1 5‬‬ ‫سورينام الذين تتراوح أعمارهم‬ ‫سكان‬

‫(الأبلكاش)‪.‬‬ ‫فى إنتاج ألواح ورقائق الخشب‬ ‫فى سورينام‬ ‫‪12‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ويلزم القانون التلاميذ بن سن‬ ‫‪.‬‬ ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬

‫شبكة والممعة من‬ ‫هي‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫اشئيسية‬ ‫النقل‬ ‫ووسيلة‬ ‫أضلاميذ‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬ويواصل‬ ‫الابتدائية‬ ‫بالدراسة‬ ‫بالالتحاق‬ ‫عاما‬

‫على‬ ‫في سورينام‬ ‫الرئيسية‬ ‫الوق‬ ‫الأنهار‪ .‬ولا يزيد طول‬ ‫واحدة‬ ‫جامعة‬ ‫سورينام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانوية‬ ‫المرحلة‬ ‫حتى‬ ‫دراستهم‬

‫الحديدية محدودة‬ ‫السكك‬ ‫بينما خدمات‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪03 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بارامريبو مباشرة‬ ‫خارج‬ ‫تقع‬

‫‪ .‬وتوجد‬ ‫زانديرج‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫مطار دولي‬ ‫للغاية ‪ .‬ويوجد‬ ‫ضيقة‬ ‫ساحلية‬ ‫منطقة‬ ‫‪ .‬في سورينام‬ ‫والمناخ‬ ‫السطح‬

‫تلفاز وأربع محطات‬ ‫لسورينام ‪ ،‬ومحطة‬ ‫كبريان‬ ‫صحيفتان‬ ‫تجفيفها‬ ‫تم‬ ‫مسطحة‬ ‫تتكون من أرض مستنقعات‬

‫إذاعية‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫داخل‬ ‫إلى‬ ‫المنطقة‬ ‫وتمتد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الزرأعة‬ ‫في‬ ‫لالمشخدامها‬

‫ما يعرف‬ ‫كولمبوس‬ ‫كريستوفر‬ ‫شاهد‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬ ‫رملي‬ ‫عند سهل‬ ‫وتنتهي‬ ‫و‪ 8 .‬كم‬ ‫بين ‪16‬‬ ‫تتراوح‬ ‫لمسافة‬

‫الأسبان‬ ‫ام ‪ .‬واستكشف‬ ‫‪894‬‬ ‫فى عام‬ ‫الان بسورينام‬ ‫الغابات المطرة الجبلية التي‬ ‫‪ 45‬م وتوجد‬ ‫يرتفع إلى علو‬
‫‪241‬‬ ‫فيليب‬ ‫جون‬ ‫سوزا‪،‬‬

‫سورينام‬ ‫في‬ ‫عرقية‬ ‫صراعات‬ ‫ثم اندلعت‬ ‫ومن‬ ‫الاستقلال‬ ‫ينام‬ ‫سور‬
‫‪2 5‬‬ ‫في‬ ‫استقلالها‬ ‫على‬ ‫سوريخام‬ ‫وحصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫لأول مرة‬

‫يقوم‬ ‫فيه‬ ‫‪،‬‬ ‫للحكم‬ ‫ديمقراطيا‬ ‫شكلا‬ ‫ام ‪ ،‬وتبنت‬ ‫‪759‬‬ ‫نوفمبر‬

‫بقليل ‪ ،‬هاجر‬ ‫الاستقلال‬ ‫‪ .‬وقبيل‬ ‫البرلمان‬ ‫بانتخاب‬ ‫المواطنون‬ ‫ى سطح اللحر‬ ‫آفوول!طلية‬ ‫ل!أرص!فةع‬ ‫إ"‬

‫الهجرة نقصا‬ ‫وسببت‬ ‫هولندا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫السوريناميين‬ ‫من‬ ‫الالاف‬ ‫حرى‬ ‫ا‬ ‫ر‪-‬‬ ‫ا‬ ‫وبلد‬ ‫نص‬ ‫مد‬

‫فى سورينام‬ ‫النمو الاقتصادي‬ ‫وعرقلت‬ ‫الماهرة‬ ‫العمالة‬ ‫في‬


‫ء‬ ‫أ‬ ‫نيو‬ ‫! عر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫طور‬ ‫خص‬ ‫الدسطصلى‬ ‫الأطلسي‬ ‫المحدلا‬
‫كبير‪.‬‬ ‫إلى حد‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪ -‬دا‬ ‫نووأ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬
‫يح!ح!‬

‫من ضباط‬ ‫مجموعة‬ ‫استولت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي أوائل عام‬
‫كور‪،‬‬ ‫اشت‬ ‫‪.‬‬ ‫او‬ ‫‪1‬‬ ‫مو‪.‬‬

‫مقاليد الحكم في البلاد‬ ‫في سورينام على‬ ‫بالقوات المسلحة‬ ‫لر‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لار‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫سانث‬

‫ءحواحوجرو‬ ‫لوراد‬
‫سورينام‬ ‫ام شكلت‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي أواخر عام‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫وحلت‬ ‫برو‪!..‬لا*!ءلتاج!‬
‫!‪!-‬فولرر‪..‬ء!‬
‫لم يتم‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫والعسكريين‬ ‫المدنيين‬ ‫شملت‬ ‫جديدة‬ ‫حكومة‬
‫!برب!ىأ‪7‬كم‬
‫‪7‬كأىءع‬ ‫ا‪3--‬؟!صح‬
‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫تكوين‬ ‫إعادة‬
‫!غبو‬ ‫‪-‬سبحيهرهـ‬
‫‪-‬ء‪-‬كاء‪!-‬ءئر‪+7‬بلومسلبن؟‪،"-‬‬
‫باجراء‬ ‫العسكريون‬ ‫القادة‬ ‫أم سمح‬ ‫وفي عام ‪879‬‬
‫‪7‬طيرر‬ ‫عحولو‬ ‫‪"+‬كاكل!‪7‬‬

‫على‬ ‫نص‬ ‫انتخابات ‪ ،‬ووافق الناخبون على دستور جديد‬ ‫ن!حبمافيفم!و!مه!قدظم‬ ‫!كو‪:‬‬ ‫ض‬ ‫‪ -‬س‬ ‫كا‬ ‫بنزدولمشن!‬ ‫في‬

‫لاع‬ ‫!‬ ‫‪-‬ى‬ ‫ع‬ ‫ل!ز‬ ‫ى*‬


‫‪ ،‬وتمكين مجلس‬ ‫الوطنية‬ ‫الجمعية‬ ‫يسمى‬ ‫منتخب‬ ‫برلمان‬ ‫قيام‬ ‫‪،108‬‬ ‫لأ‬ ‫‪2‬‬
‫ءع‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬

‫لونتويتو‬ ‫!م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!كؤا!وحبب!‪!43‬‬


‫ءلرسي!لع‬

‫‪ ،‬نقض‬ ‫مدنيين وعسكريين‬ ‫من زعماء‬ ‫‪ ،‬الذي يتكون‬ ‫الدولة‬ ‫‪-‬‬ ‫لالأكاطبلأم!‬ ‫ث!‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ء ي‬
‫!‪!/‬‬ ‫‪+‬لآ‬ ‫?‬ ‫!؟*‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،*3‬‬ ‫بن‬ ‫‪.‬‬

‫أم انتخبت‬ ‫‪889‬‬ ‫الوطنية ‪ .‬وفي عام‬ ‫الجمعية‬ ‫تشريعات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(‬ ‫‪3!*،،‬برائمجالي‬ ‫و‬ ‫لى‬

‫أ‬ ‫ولليما‬ ‫كل!‬ ‫ثا‪،‬‬ ‫‪!-،‬لى*‬ ‫‪+‬في‬


‫ف!!‬ ‫حم!‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫للرئيس‬ ‫ونائبا‬ ‫رئيسا‬ ‫الوطنية‬ ‫الجمعية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪ -‬برطك‬ ‫ع‬ ‫بركوبخحفى‬ ‫ش!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫كا‬ ‫ص‬ ‫!ب‬ ‫‪4‬‬

‫على‬ ‫المدنية‬ ‫الحكومة‬ ‫وأرغموا‬ ‫انقلابا‬ ‫القادة العسكريون‬ ‫نظم‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لم‬ ‫يلى‬ ‫او‬ ‫!يمر‬ ‫!‬

‫وطنية‬ ‫جمعية‬ ‫أم تم انتخاب‬ ‫الا!متقالة‪ .‬وفي عام ‪199‬‬


‫ميل‬ ‫‪015002025‬‬
‫سسى‬
‫جديد‪.‬‬ ‫ورئيس‬ ‫جديدة‬ ‫كم‬ ‫‪002025003035004‬‬
‫بارامرلمو‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬الألومنيوم‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬ ‫الدولية‬ ‫الحدود‬ ‫فى‬ ‫مرحغا‬ ‫ليست‬ ‫الخريطه‬ ‫هده‬

‫فيليب (‪ 854‬أ‪ 329 -‬ام)‪ .‬مؤلف‬ ‫جون‬ ‫سوزا‪،‬‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬ ‫المنطقة في‬ ‫والبرتغاليون‬

‫أنواغا‬ ‫كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكية شهيرة‬ ‫وقائد فرقة موسيقية‬ ‫موسيقي‬ ‫أول‬ ‫البريطانيون‬ ‫ام بنى المكتشفون‬ ‫‪651‬‬ ‫وفى عام‬

‫والمتتاليات‬ ‫الأوبريت‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الموسيقى‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫القطن وقصب‬ ‫دائمة هناك ‪ ،‬وأنشأوا مزارع‬ ‫مستعمرة‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والأغنيات‬ ‫الحجرة‬ ‫وموسيقى‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوركسترالية‬ ‫الموسيقية‬ ‫وفى عام‬ ‫الرقيق من إفريقيا للعمل فيها‪.‬‬ ‫وجلبوا‬ ‫السكر‬

‫شهرته‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫السيمفونية‬ ‫‪ ،‬والقصائد‬ ‫الفالس‬ ‫وموسيقى‬ ‫وتنازلوا‬ ‫على سورينام‬ ‫الهولنديون‬ ‫ام سيطر‬ ‫‪667‬‬

‫‪ .‬واشتهر‬ ‫العسكرية‬ ‫الموسيقى‬ ‫تأتي من مؤلفاته لمقطوعات‬ ‫‪.‬‬ ‫بولاية نيويورك‬ ‫الان‬ ‫يعرف‬ ‫مقابلها عما‬ ‫للبريطانيين في‬

‫الموسيقى العسكرية‪.‬‬ ‫باسم ملك‬ ‫في أوائل القرن الثامن عشر‬ ‫سورينام‬ ‫اقتصاد‬ ‫وتدهور‬

‫البسيط‪.‬‬ ‫بشكله‬ ‫اللحن العسكري‬ ‫انتهج سوزا أسلوب‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الهولنديين‬ ‫الرقيق وإهمال‬ ‫لانتفاضة‬ ‫نتيجة‬ ‫الميلادي‬

‫وحيوية إيقاعية‬ ‫الشخصى‬ ‫من أسلوبه‬ ‫عليه لمسات‬ ‫وأضفى‬ ‫الدولة‬ ‫ملكية‬ ‫الميلادي تبودلت‬ ‫بدايات القرن الثامن عشر‬

‫سمبر‬ ‫‪:‬‬ ‫المائة‬ ‫التي تجاوزت‬ ‫العسكرية‬ ‫ألحانه‬ ‫أشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ونغمية‬ ‫وهولندا‪ .‬وفي عام ‪ 81 5‬ام تخلت‬ ‫بين بريطانيا‬ ‫عدة مرات‬

‫في‬ ‫المستجدون‬ ‫؟ الكابقبم‬ ‫بوست‬ ‫؟ الواشنطن‬ ‫فيديليس‬ ‫فى سورينام واستعاد الهولنديون‬ ‫عن حقوقها‬ ‫بريطانيا‬

‫عبر‬ ‫أياد‬ ‫بم‬ ‫مانهاتن‬ ‫شاطئ‬ ‫بم‬ ‫الحرية‬ ‫‪ ،‬ناقوس‬ ‫الثانوية‬ ‫المدرسة‬ ‫أم وجلبوا‬ ‫‪863‬‬ ‫الرق عام‬ ‫وألغى الهولنديون‬ ‫ملكيتها‪.‬‬

‫للأبد‪.‬‬ ‫وأشرطة‬ ‫نجوم‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫المزارع‬ ‫في‬ ‫للعمل‬ ‫من الهند وإندونيسيا‬ ‫عمالأ‬

‫روايات‬ ‫سوزا خمس‬ ‫العديدة كتب‬ ‫لمواهبه‬ ‫ونتيجة‬ ‫في أوائل القرن العشرين‬ ‫المزارع تدهورت‬ ‫الزراعة في تلك‬

‫أم ‪.‬‬ ‫وسيرة ذاتية بعنوان المشي قدما عام ‪289‬‬ ‫إلى المناطق الحضرية‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫بعض‬ ‫الميلادي ‪ ،‬وانتقل‬

‫آلة‬ ‫دراسة‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫العاصمة‬ ‫فى واششطن‬ ‫ولد سوزا‬ ‫ذاتي في‬ ‫تتمتع بحكم‬ ‫هولندية‬ ‫سورينام أرضا‬ ‫أصبحت‬

‫وهو فى سن‬ ‫العلمية‬ ‫الإيقاع بدأ حياته‬ ‫وعلم‬ ‫الكمان‬ ‫السبعينيات من القرن العشرين الميلادي‬ ‫ام ‪ .‬وفى‬ ‫عام ‪549‬‬

‫في فرق‬ ‫المسارح ‪ ،‬والعزف‬ ‫في العمل على‬ ‫السابعة عشرة‬ ‫الكامل وحظوا‬ ‫من أجل الاستقلال‬ ‫الكريوليون حركة‬ ‫قاد‬

‫الرقص ‪ ،‬والتنقل مع فرق المنوعات الاستعراضية‪.‬‬ ‫موسيقى‬ ‫عارضوأ‬ ‫الهندوستانيين‬ ‫‪ .‬غير أن‬ ‫الهولندية‬ ‫الحكومة‬ ‫بتأسد‬
‫هيلين‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ما‬ ‫سوز‬ ‫‪24‬‬ ‫‪2‬‬

‫تعليمية تعرف‬ ‫على فلسفة‬ ‫طريقة سوزوكي‬ ‫وتعتمد‬ ‫أوفنباك ‪ ،‬عندما‬ ‫فى فرقة جاك‬ ‫أم عزف‬ ‫وفى عام ‪876‬‬

‫الأطفال‬ ‫فإن معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫هذه‬ ‫وحمسب‬ ‫‪،‬‬ ‫بتعليم الموهوبين‬ ‫الولايات‬ ‫الشهير‬ ‫الفرنسي‬ ‫المؤلف! المومميقى‬ ‫زار ذلك‬

‫هو‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫المومميقى‬ ‫لعزف‬ ‫استعداد‬ ‫وأ!ديهم‬ ‫‪،‬‬ ‫موهوبين‬ ‫ولدوا‬ ‫سوزا موسيقى‬ ‫كتب‬ ‫بعد ذلك بوقت قصير‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫اللغة‬ ‫لتعلم‬ ‫الاستعداد‬ ‫ولديهم‬ ‫يولدون‬ ‫الحال عندما‬ ‫من مؤلفات‬ ‫الأولى‬ ‫وهي‬ ‫المهربون‬ ‫بعنوان‬ ‫صغيرة‬ ‫أوبريت‬

‫‪ ،‬وتتكون‬ ‫والاخرين‬ ‫والديهم‬ ‫بمحاكاة‬ ‫الكلام‬ ‫يتعلم الأطفال‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة لاحقة‬ ‫وثلاثين‬ ‫خمس‬ ‫كتبها خلال‬ ‫عديدة‬

‫تمكنهم من أن يتعلموا‬ ‫كبيرة من الكلمات‬ ‫لديهم حصيلة‬ ‫الأوبريتية ‪ .‬وكان‬ ‫الألحان‬ ‫كتبوا‬ ‫الذين‬ ‫الأمريكيين‬ ‫أوائل‬

‫إلى‬ ‫سوزوكي‬ ‫طريقة‬ ‫تلاميذ‬ ‫يستمع‬ ‫أطريقة‬ ‫ا‬ ‫زبنفس‬ ‫‪.‬‬ ‫القراءة‬ ‫المسماة‬ ‫تلك‬ ‫أوبريتاته‬ ‫أنجح‬ ‫والألحان ‪ .‬ومن‬ ‫الكلمات‬ ‫يؤلف‬

‫تعلمهم العزف على آلاتهم‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫فى‬ ‫اطسجلة‬ ‫الموسيقى‬ ‫)‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫الكابتن‬

‫منفردين أو في‬ ‫التلاميذ‬ ‫معلما طريقة سوزوكي‬ ‫ويوجه‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫أجحرية‬ ‫ا‬ ‫القوات‬ ‫قائدا لفرقة‬ ‫سوزا‬ ‫عين‬

‫لهذه‬ ‫بحضورهم‬ ‫دورا مهما‬ ‫الآباء‬ ‫ويؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫مجموعات‬


‫فى‬ ‫أغرق‬ ‫ا‬ ‫من أفضل‬ ‫واحدة‬ ‫جعلها‬ ‫واستطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬

‫ممارسة أدأئهم‬ ‫بالإشراف على‬ ‫أو‬ ‫الدروس مع أطفالهم‬ ‫الفرقة‬ ‫لتلك‬ ‫التى ألفها‬ ‫ألحانه العسكرية‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬وتعد‬ ‫العالم‬

‫جو‬ ‫لإيجاد‬ ‫المعلم‬ ‫مع‬ ‫الاباء‬ ‫‪ ،‬ويعمل‬ ‫بالمنزل‬ ‫للواجبات‬


‫شهرته‪.‬‬ ‫سبب‬

‫الاستمتاع بالموسيقى‪.‬‬ ‫الطفل على‬ ‫يشجع‬

‫قيادية‬ ‫امرأة‬ ‫)‪ .‬أشهر‬ ‫‪ 9‬ام‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪7‬‬ ‫‪ ،‬هدلدق‬ ‫سورمان‬

‫خرطوم‬ ‫لها‬ ‫‪،‬‬ ‫الخنافس‬ ‫من‬ ‫لأنواع كثيرة‬ ‫اسم‬ ‫السوس‬


‫فى‬ ‫عاما عضوا‬ ‫لمدة ‪36‬‬ ‫إفريقيا عملت‬ ‫في جنوب‬ ‫سياسية‬
‫الخنافس‬ ‫هذه‬ ‫(يرقات)‬ ‫ديدان‬ ‫على‬ ‫السوس‬ ‫يطلة! اسم‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫طويل‬
‫لمعارضتها‬ ‫أ‪-‬ا‬ ‫العا‬ ‫احترام‬ ‫و‬ ‫تقدير‬ ‫‪ ،‬ونالت‬ ‫هوتون‬ ‫في‬ ‫البرلمان‬

‫بذورا‪،‬‬ ‫نباتات تعطي‬ ‫توجد‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫السوس‬ ‫يوجد‬ ‫و‬ ‫أيضا‪.‬‬
‫إفريقيا‪.‬‬ ‫الصامدة لسياسة التفرقة العنصرية فى جسوب‬
‫داكن‬ ‫السوس‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫بخاصة‬ ‫الاستوائية‬ ‫المناطق‬ ‫وتكثر فى‬
‫ث!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫إقليم ترانسفال‬ ‫صى‬ ‫في جيرمستون‬ ‫سوزمان‬ ‫ولدت‬
‫تلونا‪.‬‬ ‫الحشرات‬ ‫أكثر‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫السوس‬ ‫بعض‬ ‫وأحش‬ ‫‪،‬‬ ‫أصلون‬ ‫ا‬

‫في جامعة‬ ‫في التاريح أ‪،‬قتصادي‬ ‫‪1‬‬ ‫محاضرة‬ ‫عملت‬


‫بالمحصوأ‪،‬‬ ‫وباء ضارا‬ ‫من السوس‬ ‫أنواع كثيرة‬ ‫وتعد‬
‫الاتحادي ‪ ،‬وتم انتخابها‬ ‫إلى الحزب‬ ‫انضمت‬ ‫ويتواترزراند‪.‬‬
‫لوز القطت‪،‬‬ ‫وخنفساء‬ ‫منها أضرارا‪.‬‬ ‫يرقاتها‪ ،‬والكبير‬ ‫وتسبب‬
‫واحدة من‬ ‫أم‪ ،‬وهي‬ ‫‪539‬‬ ‫أبريل‬ ‫في‬ ‫البرلمان‬ ‫في‬ ‫عضوا‬
‫الإضرأر بالقطن فى‬ ‫تدميرا‪ ،‬فهي تستطيع‬ ‫من أشدها‬ ‫واحدة‬
‫عن الحزب الاتحادي لتكون الحزب‬ ‫انشقت‬ ‫مجموعة‬
‫الأمريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫تزرعه‬ ‫اكتي‬ ‫الجلاد‬
‫انتخابها من بن مرشحي‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫الوحيدة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫التقدمي‬
‫لدرجة‬ ‫‪ -‬صغيرا‬ ‫أحيانا‬ ‫‪-‬‬ ‫النمو‬ ‫المكتمل‬ ‫السوس‬ ‫وي!صن‬
‫عام‬ ‫العامة التى أجريت‬ ‫في الانتخابات‬ ‫التقدمي‬ ‫الحزب‬
‫أطول‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫طويل‬ ‫خرطوم‬ ‫رؤيته ‪ ،‬ولها‬ ‫معها‬ ‫يصعب‬
‫الحزب الوحيد في البرلمان‬ ‫صوت‬ ‫ظلت‬ ‫حيث‬ ‫بم‬ ‫أم‬ ‫‪619‬‬
‫ولفمها‬ ‫‪.‬‬ ‫الكمثرى‬ ‫شكل‬ ‫البيضي الذي يأخذ‬ ‫من جسمها‬
‫لها دور قيادي في المعارضة حتى‬ ‫كان‬ ‫عاما‪،‬كما‬ ‫لمدة ‪13‬‬
‫قشر‬ ‫الصلبة ‪ ،‬مثل‬ ‫النباتات‬ ‫محتوى‬ ‫قويان ‪ ،‬لامتصاص‬ ‫ف!صان‬
‫أم ‪.‬‬ ‫في سبتمبر عام ‪!98‬‬ ‫تقاعدت‬
‫بيضها في ساق ‪،‬‬ ‫هذه الحشرات‬ ‫وتضع‬ ‫‪.‬‬ ‫البذور‪ ،‬أو الخشب‬

‫النبات‬ ‫بأجزاء‬ ‫اليرقات‬ ‫النبات ‪ .‬وتتغذى‬ ‫أوثمرة‬ ‫‪،‬‬ ‫أوبذرة‬


‫بقنواتهط‬ ‫قديمة اششهرت‬ ‫مدينة صينية‬ ‫سورهو‬
‫كبيرة ‪.‬‬ ‫أضرارا‬ ‫‪ ،‬مسببة‬ ‫هذه‬
‫(الباجودة )‪.‬‬ ‫الأدوار‬ ‫ومعابدها متعددة‬ ‫وحدائقها‪،‬‬

‫!ة‪.‬‬ ‫‪673‬‬ ‫واسمها ينطق سوشو‪ ،‬عد! سكا!أ ‪803‬‬

‫زراعي غنى في مقاطعة جيانجسو‪،‬‬ ‫إقليم‬ ‫وتقع سوزهو فى‬

‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫مصانعها‬ ‫‪ .‬وتنشج‬ ‫وشنغهاي‬ ‫نانجينج‬ ‫بين‬

‫صناعة‬ ‫اليدوية في‬ ‫الحرف‬ ‫أصحاب‬ ‫والالات ‪ .‬ويعمل‬

‫الغزل والنسيج‪.‬‬

‫طريقة لتعليم‬ ‫‪ .‬طريقة سوزوكي‬ ‫طرلقه‬ ‫سوروكي‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫مب!‬ ‫معينة في سن‬ ‫الات مو!ميقية‬ ‫الأطفال عزف‬

‫آلة كمان‬ ‫على‬ ‫أمحزف‬ ‫ا‬ ‫لتعليما‬ ‫كثيرا‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫وتستخدم‬

‫طور‬ ‫لقد‬ ‫‪ ،‬والبيانو‪.‬‬ ‫) والناي‬ ‫كبيرة‬ ‫كمان‬ ‫(آلة‬ ‫التشيللو‬

‫الصغيرة‬ ‫هده الحشرات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاصيل‬ ‫يؤذي‬ ‫حشري‬ ‫وباء‬ ‫السوس‬ ‫في‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫اليالاني‬ ‫الكمان‬ ‫عازف‬ ‫سوزوكي‬ ‫شينيشي‬

‫)‪.‬‬ ‫(يمين‬ ‫ألفا)‬ ‫الألفا‬ ‫(سوس‬ ‫أغصفصة‬ ‫ا‬ ‫لمحات‬ ‫وسوسر‬ ‫(يسار)‬ ‫الأرر‬ ‫ا‬ ‫سوسة‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الأربعينيات‬
‫‪243‬‬ ‫سوسة‬

‫بعد أن غزاها‬ ‫سوسا‬ ‫للإمبراطورية الفارسية ‪ .‬وتدهورت‬ ‫تهاجم‬ ‫أخرى‬ ‫اللوز‪ ،‬أنواع‬ ‫خنفساء‬ ‫بجانب‬ ‫وتوجد‬

‫الميلاد‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫فى‬ ‫الأكبر‬ ‫الإسكندر‬ ‫مخازن‬ ‫‪ .‬وسوس‬ ‫‪،‬والفصفصة‬ ‫‪ ،‬والبرسيم‬ ‫‪ ،‬والفاكهة‬ ‫الحبوب‬

‫حمورابي‪.‬‬ ‫؟‬ ‫القديمة‬ ‫فارس‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫بيضه على‬ ‫إذ يضع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بالقمح والحبوب‬ ‫القمح ضار‬

‫ويدمر سوس‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبة‬ ‫اليرقات‬ ‫وتثقب‬ ‫الحبة بعد تخزينها‪،‬‬


‫(رسم‬ ‫الموسيقى‬ ‫‪ ،‬آلة ‪،‬‬ ‫‪ :‬التوبا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لمحون‬ ‫ا لسوسا‬
‫بالطريقة نفسها‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الأرز‪ ،‬الأرز والحبوب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫إيضاحي‬


‫الأشسجار والجذور‪،‬‬ ‫بقلف‬ ‫الكثير من السوس‬ ‫ويتغذى‬

‫الغابات‬ ‫على الأشجار أيضا‪ .‬ويعد رجال‬ ‫يجعله خوا‬ ‫مما‬


‫ني ألمحيط‬ ‫الجزر‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫آيلائدز‬ ‫سوسايتي‬
‫الرقيق‬ ‫بالبراعم واللحاء‬ ‫يتغذى‬ ‫الصنوبر الكبير الذى‬ ‫سوس‬
‫كم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪/76‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بحوالي‬ ‫جزر كوك‬ ‫شرق‬ ‫تمشمال‬ ‫‪،‬‬ ‫الهادئ‬

‫مدمرا‪.‬‬ ‫لطلع الصنوبر بخاصة‬


‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫فرانسيسكو‬ ‫سان‬ ‫غربى‬ ‫جنوب‬
‫الفاكهة ‪ ،‬وأكثر أنواع‬ ‫من سوس‬ ‫أنواع كثيرة‬ ‫وتوجد‬
‫أم ‪.‬‬ ‫بريطانيا في عام ‪767‬‬ ‫لصالح‬ ‫والس‬ ‫بها صمويل‬ ‫طالب‬
‫‪،‬‬ ‫التفاح‬ ‫‪ ،‬لأنه يهاجم‬ ‫البرقوق‬ ‫سوس‬ ‫خطورة‬ ‫المجموعة‬ ‫هذه‬
‫فرنسا‬ ‫بها لصالع‬ ‫طالب‬ ‫بوجنفيل‬ ‫أنطوأن دي‬ ‫لويس‬ ‫ولكن‬

‫التي تسقط‬ ‫بالفاكهة‬ ‫يرقاته‬ ‫‪ ،‬وتتغذى‬ ‫والبرقوق‬ ‫والكرز‪،‬‬


‫في عام‬ ‫فرنسية‬ ‫الجزر محمية‬ ‫ام ‪ .‬وأصبحت‬ ‫في عام ‪768‬‬
‫الأشجار‪.‬‬ ‫أسفل‬
‫أم ‪.‬‬ ‫فرنسية في عام ‪088‬‬ ‫أم‪ ،‬ثم مستعمرة‬ ‫‪842‬‬
‫الحبوب ‪.‬‬ ‫سوسة‬ ‫اللوزبم‬ ‫أنظر أيضا‪ :‬خنفساء‬
‫‪ 1 4‬جزيرة ‪،‬‬ ‫ايلاندز من‬ ‫سوسايتي‬ ‫مجموعة‬ ‫تتكون‬

‫قدرها‬ ‫جزر المجموعة مساحة‬ ‫وتغطي‬ ‫وراياتيا‬ ‫أكبرها تاهيتي‬


‫عيلام ‪،‬‬ ‫مملكة‬ ‫عاصمة‬ ‫الماضي‬ ‫كانت في‬ ‫!!‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪ 2‬ويبلغ‬ ‫أكم‬ ‫!‬ ‫‪587‬‬

‫من بقايا‬ ‫الفارسية ‪ ،‬ويقع الجزء غير المكتشف‬ ‫والإمبراطورية‬


‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تشكلت‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫البراكين‬ ‫وبسبب‬
‫‪.‬‬ ‫إيران‬ ‫غربي‬ ‫في جنوب‬ ‫في إقليم خوزستان‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬
‫الجزر‬ ‫وبعض‬ ‫وعرة وجبلية‬ ‫الأرض‬ ‫القمم المرتفعة كا جعل‬
‫سميت‬ ‫حيث‬ ‫الإنجيل‬ ‫في‬ ‫عدة مرات‬ ‫سوسا‬ ‫وذكرت‬
‫وعاصمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫مرأكز لصيد‬ ‫مرجانية تستخدم‬
‫أيضا في‬ ‫ذكرت‬ ‫الذائب كما‬ ‫نصف‬ ‫الثلج‬ ‫شوشان ‪ ،‬وتعني‬
‫ميناء بابيتي في تاهيتى وهو ميناء دائب‬ ‫الجزر هي‬ ‫مجموعة‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫ويقال‬ ‫أحداثها فى سوسا‪،‬‬ ‫القديم التي وقعت‬ ‫الميثاق‬ ‫قصة‬
‫الحركة‪.‬‬
‫قوابن‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫ولقد وجد‬ ‫في سوسا‪.‬‬ ‫قبر دانيال موجود‬
‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫الجزر هم من منطقة‬ ‫وسكان‬
‫‪ ،‬فى‬ ‫البابلية‬ ‫القوانين‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الشهيرة‬ ‫حمورابي‬
‫اللؤلؤ‪.‬‬ ‫لجمع‬ ‫والغطس‬ ‫السمك‬ ‫كثير منهم بصيد‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪109‬‬ ‫عام‬
‫تاهيتي‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫‪ 64‬ق ‪.‬م عندما‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫واستمرت‬ ‫سوسا‬ ‫انتعشت‬

‫مازالت تتمسك‬ ‫التي‬ ‫المدن التونسية‬ ‫إحدى‬ ‫سوسة‬ ‫في المدينة‬ ‫الأول قصورا‬ ‫داريوس‬ ‫الاشوريون ‪ .‬وبنى‬ ‫نهبها‬

‫الفينيقيين هم‬ ‫إن‬ ‫‪ .‬ويقال‬ ‫عديدة‬ ‫قرون‬ ‫منذ‬ ‫وأهميتها‬ ‫بموقعها‬ ‫عاصمة‬ ‫وجعلها‬ ‫الميلاد‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫أواخر القرن السادس‬

‫والسباحة‪.‬‬ ‫الترويح‬ ‫و!ناطق‬ ‫أجحر‬ ‫ا‬ ‫مياه‬ ‫داحل‬ ‫الصناعية‬ ‫والجزر‬ ‫لين الماني‬ ‫التناغم‬ ‫فيه‬ ‫ويظههر‬ ‫سوسة‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫جانب‬
‫سوسة‬ ‫‪244‬‬

‫القنطاوي ‪-‬‬ ‫مرسى‬

‫سوسة‬

‫القطن والمسيارات‬ ‫والقطن الخام وغزل‬ ‫الكيميائية‬ ‫عليها‬ ‫وأطلقوا‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫الذين أسسوها‬

‫المركز‬ ‫وتحتل سوسة‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫الفرنسية الصنع بصفة‬ ‫الرومان ‪.‬‬ ‫ضد‬ ‫منها حملاتهم‬ ‫‪ ،‬وانطلقت‬ ‫اسما حضرموت‬

‫نشاط‬ ‫وتتميز بوجود‬ ‫وصفاقص!‬ ‫الثالث بعد ميناءي تونس‬ ‫وجعلوها‬ ‫هادريتوم‬ ‫أطلقوا عليها‬ ‫الرومان‬ ‫انتصر‬ ‫وحينما‬

‫مع صناعات تقليدية‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبا‬ ‫صناعي حديث‬ ‫سوسة‬ ‫اسم‬ ‫أما‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫شمالى‬ ‫مقاطعاتهم‬ ‫لإحدى‬ ‫عاصمة‬

‫الأحذية‬ ‫التقليدية صناعة‬ ‫الصناعات‬ ‫ومن‬ ‫أ!نع‪.‬‬ ‫أ‬ ‫جيدة‬ ‫عام‬ ‫س!ط ن سوسة‬ ‫ويقدر عدد‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫فهو اسم أطلقه أحرب‬
‫ا‬

‫والصابون‬ ‫أنواع الخزف‬ ‫بعض‬ ‫)‪ ،‬وصناعة‬ ‫(البلغ‬ ‫أ!طنية‬ ‫ا‬


‫عاصمة‬ ‫‪ .‬وسوسة‬ ‫نسمة‬ ‫أف‬ ‫أ‬ ‫‪125‬‬ ‫ام بأكثر من‬ ‫‪499‬‬

‫‪.‬‬ ‫الصوف‬ ‫ونسج‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫الزلمجون‬ ‫سكانها على شجرة‬ ‫ويعتمد‬ ‫الساحل‬

‫الغذائية‬ ‫في الصناعات‬ ‫الحديثة فتتمثل‬ ‫أما الصناعات‬ ‫‪ .‬وتمارس‬ ‫مجاورة‬ ‫قرى‬ ‫من‬ ‫القادمون‬ ‫بزراعتها الفلاحون‬

‫‪،‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫الفواكه‬ ‫السردين وتعليب‬ ‫مثل تعليب أسماك‬ ‫المزارع‬ ‫وأصحاب‬ ‫بين الفلاحين‬ ‫المزارعة‬ ‫من‬ ‫أنواع عديدة‬

‫وإصلاح السفن‬ ‫المعادن‬ ‫مثل صهر‬ ‫المعدنية‬ ‫والصناعات‬ ‫‪ .‬ويمارس‬ ‫المزارع‬ ‫معينة أو تأجير‬ ‫بنسب‬ ‫النابخ‬ ‫اقتسام‬ ‫مثل‬

‫أجزاؤها من فرنسا وصناعة‬ ‫وتجميع السيارات التي تستورد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأغنام‬ ‫وتربية‬ ‫زراعة الحبوب‬ ‫سوسة‬ ‫سكان‬ ‫بعض‬

‫أواني الطهو‪.‬‬ ‫في‬ ‫المتمثلة‬ ‫الشرقية من سوسة‬ ‫الأجزاء‬ ‫بالذكر أن‬ ‫جدير‬

‫اللدائن‬ ‫صناعة‬ ‫الحديثة والمهمة‬ ‫ومن الصناعات‬ ‫فيعقد‬ ‫للمدينة‬ ‫نحو البحر‪ ،‬أما الباب الغربي‬ ‫تتجه‬ ‫الميناء‬

‫العاملين بقطاع‬ ‫يقدر عدد‬ ‫وعموما‬ ‫(البلاستيك)‪.‬‬ ‫مثل الأغنام‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫الحيوانية‬ ‫لبيع المنتجات‬ ‫عنده سوق‬

‫سكانها‬ ‫مجموع‬ ‫‪ %‬من‬ ‫‪4 0‬‬ ‫بأكثر من‬ ‫في سوسة‬ ‫الصناعة‬ ‫الأحد‬ ‫هذا السوق بسوق‬ ‫ويعرف‬ ‫والمواشى والأصواف‬

‫العاملين‪.‬‬ ‫منطقة التقاء بين عناصر‬ ‫وهذا اسموق‬ ‫لانعقاده يوم الأحد‪،‬‬

‫استثمر موقعها الذي يتميز‬ ‫سياحي‬ ‫بنشاط‬ ‫تتميز سوسة‬ ‫والحضر‪.‬‬ ‫الريفي!ت والبدو‬ ‫السكان‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على البحر‪ .‬وقد أنشئت‬ ‫جميل‬ ‫بشاطئ‬ ‫ام‬ ‫منذ عام ‪884‬‬ ‫الحديث‬ ‫الميناء‬ ‫صفة‬ ‫سوسة‬ ‫اكتسبت‬

‫الحركة السياحية بالمدينة‪.‬‬ ‫نشاط‬ ‫على‬ ‫التي ساعدت‬ ‫الفنادق‬ ‫الشمالية‬ ‫الرياح التجارية‬ ‫تجتاحه‬ ‫مسيئا‬ ‫مرسى‬ ‫لكنها كانت‬

‫رومانية وعربية‬ ‫اثار‬ ‫) بوجود‬ ‫القديم‬ ‫(الحى‬ ‫سوسة‬ ‫وتتميز‬ ‫السفن‬ ‫برسو‬ ‫يسمح‬ ‫الميناء‬ ‫هذا‬ ‫يكن‬ ‫الشرقية ‪ ،‬ولم‬ ‫والشمالية‬

‫اليدوية‬ ‫المصنوعات‬ ‫تباع فيه‬ ‫سوق‬ ‫وبوجود‬ ‫‪،‬‬ ‫إسلامية‬ ‫مسافة كيلومتر تقريبا من الساحل‪.‬‬ ‫على‬ ‫إلا‬ ‫التجارية‬

‫والسجاجيد‬ ‫والنحاسية‬ ‫الخشبية‬ ‫التحف‬ ‫مثل‬ ‫التقليدية‬ ‫غارات‬ ‫لتدمير شديد بسب!‬ ‫سوسة‬ ‫ميناء‬ ‫وقد تعرض‬

‫على إنشاء‬ ‫السياح إلى سوسة‬ ‫وقد شحئدفق‬ ‫(الزرابي)‪،‬‬ ‫يد‬ ‫إليه‬ ‫امتدت‬ ‫انتهاء الحرب‬ ‫‪ ،‬وبعد‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫بالتعاون مع‬ ‫أم وذلك‬ ‫عام ‪669‬‬ ‫والفنادق‬ ‫للسياحة‬ ‫مدرسة‬ ‫أم ‪ .‬وأهم‬ ‫ما عام ‪569‬‬ ‫جاهزا إلى حد‬ ‫الإصلاح! وأصبح‬

‫خبرا ء سويسريين‪.‬‬ ‫الحلفا‬ ‫الزيتون ونبات‬ ‫زيت‬ ‫من ميناء سوسة‬ ‫مايصدر‬
‫بناء‬ ‫وأعيد‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫سوسة‬ ‫اتسعت‬ ‫عن‬ ‫والجلود ‪ .‬ويستورد‬ ‫المحفوظة والأصواف‬ ‫والأسماك‬

‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫المدينة‬ ‫واتسعت‬ ‫‪.‬‬ ‫التي دمرت‬ ‫المساكن‬ ‫مئات‬ ‫الحديد والأدوات الحديدية والمواد‬ ‫طريق ميناء سوسة‬
‫‪245‬‬ ‫السوسن‬

‫الذرة‬ ‫في عرانيس‬ ‫في الشتاء‬ ‫اليرقات‬ ‫الزراعة ‪ .‬وتعيش‬ ‫المصانع والحي‬ ‫الغرب والشمال الغربى واتجهت‬ ‫صوب‬

‫الزرع )‪.‬‬ ‫(بقايا‬ ‫الجذامات‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫السيقان‬ ‫القديمة ‪ ،‬وفي‬ ‫الجنوب ‪.‬‬ ‫صوب‬ ‫الصناعي‬

‫والذرة ‪،‬‬ ‫الذرة الشامية‬ ‫الحنطة أن تاكل‬ ‫سوسة‬ ‫وتفضل‬ ‫تونس‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫ذلك‬ ‫ولكنها تهاجم النباتات الأخرى أيضا‪ .‬ويشمل‬


‫الحبوب ‪.‬‬ ‫‪ ،‬سوسة‬ ‫انظر‪ :‬السوس‬ ‫الأرز‪.‬‬ ‫سوسة‬
‫‪.‬‬ ‫والأعشاب‬ ‫والأزهار‬ ‫والفاصوليا‬ ‫والبطاطس‬ ‫الكرفس‬

‫سوسة‬ ‫على‬ ‫المناطق المعتدلة‬ ‫في‬ ‫الفلاحون‬ ‫ويقضي‬ ‫(صورة)؟ الفصفصة‬ ‫الألفا ألفا‪ .‬انظر‪ :‬السوس‬ ‫سوسة‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الذرة‬ ‫سيقان‬ ‫الدواب‬ ‫بإطعام‬ ‫الشتاء‬ ‫خلال‬ ‫الحنطة‬
‫والافات)‪.‬‬ ‫(الأمراض‬

‫الزراعة يبدأ‬ ‫موسم‬ ‫وفي‬ ‫هذه السيقان أو حرقها‪.‬‬ ‫بتشقيق‬

‫الأول من‬ ‫يتحاشوا السرب‬ ‫الزراعة متأخرين حتى‬ ‫الفلاحون‬ ‫خنفساء صغيرة سودأء تفسد الحبوب‬ ‫الحيوب‬ ‫سوسة‬

‫الذرة الشامية‬ ‫نباتات‬ ‫الحنطة ‪ ،‬ويستعملون‬ ‫سوسة‬ ‫حشرات‬ ‫الخزونة‬ ‫الحبوب‬ ‫تهاجم‬ ‫التبم‬ ‫انحمارن‬ ‫وأشهر أنواعها سوسة‬

‫الأحيان‬ ‫وفي بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الحنطة‬ ‫سوسة‬ ‫المهجنة التي لم تصبها‬ ‫في‬ ‫الأخرى‬ ‫الارز والحبوب‬ ‫عادة‬ ‫الأرز التى تهاجم‬ ‫وسوسة‬

‫‪.‬‬ ‫الحشرات‬ ‫مبيدات‬ ‫الفلاحون‬ ‫يستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقول‬

‫الشمالية لأول مرة‬ ‫الحنطة إلى أمريكا‬ ‫سوسة‬ ‫دخلت‬ ‫كبيرة من الخنافس‬ ‫الحبوب إلى مجموعة‬ ‫وتنتمى سوسة‬

‫وسببت‬ ‫‪ ،‬انتشرت‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حوالي‬ ‫الحبوب‬ ‫سوسة‬ ‫الخطم ‪ .‬ويبلغ طول‬ ‫بالخنافس ذات‬ ‫تعرف‬

‫وأستراليا‬ ‫واسيا‬ ‫إفريقيا‬ ‫في‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫للمحاصيل‬ ‫كبيرا‬ ‫تلفا‬ ‫الطويل ‪ .‬وليس‬ ‫خرطومها‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫ثلاثة مليمترات‬

‫الحنطة‪.‬‬ ‫من سوسة‬ ‫من أنواع أخرى‬ ‫حشرات‬ ‫أن سوسة‬ ‫إلا‬ ‫الطيران‬ ‫ولاتستطجع‬ ‫الخازن أجنحة‬ ‫لسوسة‬

‫الطيران ‪.‬‬ ‫وتستطع‬ ‫جيدة‬ ‫أجنحة‬ ‫لها‬ ‫الأرز‬

‫‪.‬‬ ‫السحاب‬ ‫الزمام‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السوستة‬


‫الطويل في‬ ‫خرطومها‬ ‫الحبوب‬ ‫سوسة‬ ‫أنثى‬ ‫وتدخل‬

‫من‬ ‫الحبوب وتضع بيضة واحدة فى كل حفرة وقد تضع‬


‫‪ 9‬ام ‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫أندريفيتش‬ ‫‪ ،‬ميخائيل‬ ‫سوسلوف‬
‫في‬ ‫بيضة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫السوفييتى‬ ‫الشيوعى‬ ‫الحزب‬ ‫أم)‪ .‬من زعماء‬ ‫‪829‬‬
‫ويفقس‬ ‫عدة أشمهر‪.‬‬ ‫غضون‬
‫فى عام‬ ‫الشيوعي‬ ‫المركزية للحزب‬ ‫اللجنة‬ ‫في‬ ‫عضوا‬
‫جنين صغير‬ ‫من البيضة‬
‫في لتوانيا‬ ‫سوفييتيا‬ ‫مديرا سياسيا‬ ‫سوسلوف‬ ‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪419‬‬
‫بداخل‬ ‫ما‬ ‫بدون أرجل يأكل‬
‫وفي عامي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪649‬‬ ‫ام وحتى‬ ‫‪49 4‬‬ ‫في الفترة من عام‬
‫في‬ ‫نموه‬ ‫ويكتمل‬ ‫الحبة‬
‫البرافدا‬ ‫صحيفة‬ ‫لتحرير‬ ‫رئيعسا‬ ‫أم عمل‬ ‫‪ 1‬و‪59 .‬‬ ‫‪949‬‬
‫مدة أطول‬ ‫أو‬ ‫حوالي شهر‪،‬‬
‫فى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ثم عين‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعي‬ ‫باسم الحزب‬ ‫الناطقة‬
‫باردا‪.‬‬ ‫الطقس‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬
‫جهاز‬ ‫أهم‬ ‫‪،‬‬ ‫السوفييتي‬ ‫الشيوعي‬ ‫للحزب‬ ‫المكتب السياسي‬
‫بالحبوب‬ ‫الاحتفاظ‬ ‫ويساعد‬

‫وفاة ستالين‬ ‫ام ‪ .‬وعقب‬ ‫‪529‬‬ ‫في عام‬ ‫فى الحزب‬ ‫سياسي‬
‫وجافة‬ ‫نطفة‬ ‫فى حاويات‬
‫من المكتب السياسي‪،‬‬ ‫سوسلوف‬ ‫اقيل‬ ‫ام‪،‬‬ ‫في عام ‪539‬‬ ‫سوسة الحبوب‬ ‫ومغلقة في السيطرة على‬
‫ويقال إن سوسلوف‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪559‬‬ ‫واعيد تعيينه مرة أخرى‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫سوسة‬

‫ليونيد‬ ‫إلى تنصيب‬ ‫التي أدت‬ ‫المؤامرة‬ ‫دبروا‬ ‫الذين‬ ‫هو أحد‬
‫الجديد‪.‬‬ ‫ألمحصول‬ ‫وتطلى قبل تخزين‬ ‫الحاويات‬ ‫تنظف‬
‫فى رئاسة الحزب‬ ‫بريجينيف مكان نيكيتا خروتشوف‬ ‫الحبوب ‪.‬‬ ‫المصابة بغاز قاتل لسوسة‬ ‫الحبوب‬ ‫وتطو‬

‫في سكاخوفستا‬ ‫ولد سوسلوف‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪69 4‬‬ ‫الشيوعي‬ ‫‪.‬‬ ‫السوس‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫بليخانوف بموسكو فى‬ ‫الاقتصاد فى معهد‬ ‫بروسيا‪ ،‬ودرس‬

‫زعماء‬ ‫أحد‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن العشرين‬ ‫عشرينيات‬


‫خطرها فى تهديد محاصيل‬ ‫دها‬ ‫حشرة‬ ‫الحئطة‬ ‫سوسة‬

‫في الليل‪،‬‬ ‫يطر‬ ‫يرقة نوع من العث‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرة الشامية‬
‫أم ‪.‬‬ ‫فى عام ‪319‬‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬
‫أيضا‬ ‫وتسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫بنية‬ ‫مع بقع صغيرة‬ ‫للقرنفلى‬ ‫لون يميل‬ ‫ذات‬

‫فى‬ ‫ينمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الألوان‬ ‫جميلة‬ ‫كبيرة‬ ‫أزهار‬ ‫له‬ ‫نبات‬ ‫السوسن‬ ‫البيض‬ ‫في وضع‬ ‫الحنطة‬ ‫ثاقبة الذرة الأوروبية ‪ .‬وتبدأ سوسة‬

‫عن‬ ‫يميزه‬ ‫العادي‬ ‫غير‬ ‫السوسن‬ ‫‪ .‬وشكل‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫كل‬ ‫بالأوراق‬ ‫على أوراق الذرة الشامية في أول يونيو‪ ،‬وتتغذى‬

‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫التعرف‬ ‫يسهل‬ ‫مما‬ ‫الأزهار‪،‬‬ ‫من‬ ‫غيره‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫وتصير‬ ‫أن تنمو‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرة‬ ‫وشرابات‬ ‫الصغيرة‬

‫بالتويج‪.‬‬ ‫شبيهة‬ ‫ثلاثة‬ ‫ذات أجزاء‬ ‫ثلاث مجموعات‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫عام جيل‬ ‫فى كل‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫والسنابل‬ ‫بالعسيقان‬ ‫تتغذى‬

‫تشماوج نحو‬ ‫المتساقطة‬ ‫تسمى‬ ‫التى‬ ‫السفلى‬ ‫المجموعة‬ ‫ذلك على طول موسم‬ ‫وشوقف‬ ‫الحنطة ‪،‬‬ ‫أكثر من سوسة‬
‫الجذور‬ ‫زعفرانى‬ ‫السوسن‬ ‫‪246‬‬

‫تعلم اليونانية‬ ‫‪ ،‬أتم‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫بين الخامسة عشرة‬ ‫وح!ت‬ ‫باسها‬ ‫العليا فتعرف‬ ‫الأجزاء‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مائلة إلى أسفل‬ ‫الخارج‬

‫‪ .‬وفى‬ ‫واللاتينية‬ ‫والإنجليزية‬ ‫والألمانية‬ ‫الفرنسية‬ ‫عن‬ ‫فضلا‬ ‫عدى‬ ‫إلى أعلى‬ ‫وتتقوس‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫اعبيرة‬ ‫أ‬ ‫البتلات‬ ‫أي‬ ‫البندات‬

‫فيها‬ ‫ودرس‬ ‫جنيف‬ ‫بجامعة‬ ‫التحق سوسير‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪875‬‬ ‫فى‬ ‫الموجودة‬ ‫الذكرية (السداة)‬ ‫أعضاءها‬ ‫قبة وتغطي‬ ‫شكل‬

‫رغبة أسرته ثم ترك جامعة‬ ‫الطبيعة والكيمياء حسب‬ ‫من‬ ‫السوسن‬ ‫‪ .‬وقد يكون‬ ‫قلمية محدبة‬ ‫ظرثة فروع‬ ‫مركزها‬

‫كانت آنذاك مركزا‬ ‫التي‬ ‫والتحق بجامعة ليبزج‬ ‫جنيف‬ ‫مترين‪.‬‬ ‫يزيد على‬ ‫لارتفاع‬ ‫‪ ،‬وينمو‬ ‫اللونية‬ ‫الدرجات‬ ‫كل‬

‫باسم‬ ‫عرفت‬ ‫لمدرسة من اللغويين التاريخيين الشبان‬ ‫السوسن‪،‬‬ ‫بم‬ ‫العربية‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫البري‬ ‫النبات‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ال!‬

‫مرة ‪-‬‬ ‫ولأول‬ ‫سوسير‬ ‫ليبزج كان‬ ‫النحويين الجدد ‪ .‬وفي‬ ‫بم‬ ‫السوسن‬ ‫ساق‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬عشب‬ ‫زهرة ‪ ،‬الزهرة ‪ ،‬الفريزيه‬

‫فى عهده ‪ .‬وقد‬ ‫المبدعين‬ ‫اللغويين‬ ‫مجاراة أشهر‬ ‫قادرا على‬ ‫الزعفران السوسني‪.‬‬

‫بذاته‪.‬‬ ‫هذا شعوره‬ ‫قوى‬


‫انظر‪ :‬النبات البري‬ ‫الجدور‬ ‫زعمرائي‬ ‫السوسن‬
‫عمله المعروف باسم‬ ‫ام‪ ،‬نشر سوسير‬ ‫وفى ‪868‬‬
‫في اللغات الهندية‬ ‫الأساسى للحركات‬ ‫النظام‬ ‫عن‬ ‫تقارير‬
‫في البلاد العرس! (السوسن زعفراى الجدور)‪.‬‬

‫أشهر‬ ‫بأنه‬ ‫اللغويين هذا العمل‬ ‫أحد‬ ‫الأوروبية وقد وصف‬


‫من‬ ‫اسما نوع‬ ‫زهرة السوسن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬رهرة‬ ‫السوسن‬
‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫حتى‬ ‫المقارن كتب‬ ‫اللغة‬ ‫فقه‬ ‫في‬ ‫عمل‬
‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫اشنبرت فى‬ ‫الحقيقة إلى‬ ‫فى‬ ‫يشير‬ ‫كان‬ ‫الأزهار‪،‬‬
‫إلى‬ ‫فغادرها‬ ‫ألمانيا‬ ‫فى‬ ‫لسوسير‬ ‫يطب‬ ‫ل!ا‬ ‫المقام‬ ‫أن‬ ‫ويبدو‬
‫فى‬ ‫الزنبق‬ ‫يشبه‬ ‫رسما‬ ‫ملوك فرنسا يستخدمون‬ ‫كان‬
‫على درجة الدكتوراه عن استخدام‬ ‫باريس بعد حصوله‬
‫أن هذا الرسم يمثل‬ ‫المؤرخين‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬ويرى‬ ‫النبالة‬ ‫شعارات‬
‫نجاحا‬ ‫في باريس‬ ‫السنس!كريتية ‪ .‬وقد حقق‬ ‫حالة الجر في‬
‫أن الزنبق‬ ‫يعتقدون‬ ‫آخرين‬ ‫مؤرخين‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الزنبق‬ ‫في الأصل‬
‫والألمانية‬ ‫‪ -‬في تعلم القوطية‬ ‫وصوله‬ ‫وبدأ ‪ -‬بعد‬ ‫كبيرا‬
‫الرسم‬ ‫‪ ،‬ومن ثم أطلق على‬ ‫فى الماضى السوسن‬ ‫يسمى‬ ‫كان‬
‫القديمة‪.‬‬
‫يعنى‬ ‫أن الاسم كان‬ ‫آخرون‬ ‫ويدعي‬ ‫‪.‬‬ ‫زهرة السوسن‬ ‫اسم‬
‫السابقة دروسا‬ ‫إلى دروسه‬ ‫أضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪886‬‬ ‫بعد عام‬
‫زهرة لويس‪.‬‬ ‫في الأصل‬
‫آنذاك‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫بعامة‬ ‫الأوروبية‬ ‫الهندية‬ ‫فقه اللغات‬ ‫فى‬ ‫أخرى‬
‫الأول‬ ‫كلوفيس‬ ‫الخرافية ‪ ،‬فإن‬ ‫تنقله الروايات‬ ‫لما‬ ‫ووفقا‬
‫كبير‬ ‫له تأثير‬ ‫وكان‬ ‫بباريس‬ ‫اللغوية‬ ‫الجمعية‬ ‫فى‬ ‫نشطا‬ ‫عضوا‬
‫الميلادي‬ ‫القرن السادس‬ ‫فى مطلع‬ ‫زهرة السوسن‬ ‫أستخدم‬
‫عاد إلى‬ ‫أنه‬ ‫‪ .‬بيد‬ ‫اللغويين الفرنسيين‬ ‫من‬ ‫اصشباب‬ ‫ا‬ ‫جيل‬ ‫على‬
‫أضصرانية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫اعتناقه‬ ‫لقاء‬ ‫الملائكة السوسمن‬ ‫أن منحته‬ ‫بعد‬
‫بجامعتها‪.‬‬ ‫الأستاذية‬ ‫كرسي‬ ‫عليه‬ ‫ح!ت عرض‬ ‫جنيف‬
‫أ!يس‬ ‫اللك‬ ‫وكاد‬ ‫‪.‬‬ ‫قديما من لويس‬ ‫شكلا‬ ‫كلوفيس‬ ‫وكان‬
‫أن يؤلف‬ ‫يتطاإلى‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتابة‬ ‫قليل‬ ‫سوسير‬ ‫كان‬
‫‪ 1‬حتى‬ ‫‪1‬‬ ‫من ‪80‬‬ ‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫الذي حكم‬ ‫السادس‬
‫بالتصنيف‬ ‫مثمغولأ‬ ‫فى علم اللغة ‪ ،‬وكان آنذاك‬ ‫كتابا‬
‫في‬ ‫زهرة السوسن‬ ‫يستخدم‬ ‫ام‪ ،‬أول ملك فرنسي‬ ‫‪137‬‬
‫التي وضعت‬ ‫وبتنظيم النظريات‬ ‫اللغوية‬ ‫للظواهر‬ ‫المنطقي‬
‫شعار النبالة‪.‬‬
‫اللغوي‬ ‫واجبات‬ ‫بتوضيح‬ ‫معنيا كذلك‬ ‫حولها‪ ،‬وكان‬
‫؟ العلم‪.‬‬ ‫‪ ،‬علم ‪ ،‬السوسن‬ ‫النبالة‬ ‫شعارات‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬
‫الدراسة‬ ‫وبأهداف‬ ‫التي يستخدمها‪،‬‬ ‫المصطلحات‬ ‫بتعريف‬

‫ذاتها‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫اللغوية وبطيعة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪73‬‬ ‫شعيب‬ ‫‪ ،‬أ بو‬ ‫السوسى‬

‫علم اللغة‬ ‫لتدريس‬ ‫جنيف‬ ‫‪ 9 60‬أم عينته جامعة‬ ‫في‬


‫بن إبراهيم‬ ‫زياد بن عبدالله بن إسماعيل‬ ‫م)‪ .‬صالبن‬ ‫‪874‬‬
‫على‬ ‫‪ 19 1‬أم ألقى‬ ‫عام‬ ‫وإلى‬ ‫العام ‪ ،‬ومنذ هذا التاريخ‬
‫ضابط‬ ‫الرقي ‪ ،‬مقر!ئى‬ ‫السوسي‬ ‫ابن الجارود أبوشعيب‬

‫فيما بعد ونشرت‬ ‫الشهيرة التي جمعت‬ ‫تلامذته محاضراته‬ ‫العلاء‬ ‫بن‬ ‫أبي عمرو‬ ‫رواة قراءة‬ ‫أحد‬ ‫‪،‬‬ ‫ثقة‬ ‫‪،‬‬ ‫للقراءات‬

‫في علم اللغة العام (‪ 19 6‬ام)‪ .‬وقد‬ ‫بعنوان محافرات‬


‫منه‬ ‫وسمع‬ ‫اليزيدي‬ ‫أبي محمد‬ ‫القراءة عن‬ ‫‪ .‬سمع‬ ‫الب!ري‬

‫بالى وسيشهاي‪.‬‬ ‫تلميذاه‬ ‫بهذا العمل‬ ‫نهض‬ ‫محمد‪.‬‬ ‫المعصوم‬ ‫ابنه أبو‬

‫على‬ ‫اللغة‬ ‫علم‬ ‫إرلمماء‬ ‫فى‬ ‫الفضل‬ ‫أصسوسير‬ ‫‪ .‬يعود‬ ‫أعماله‬

‫يعنى‬ ‫اللغة‬ ‫علم‬ ‫إلى أن‬ ‫أشمار‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫ثابتة‬ ‫علمية‬ ‫دعائم‬ ‫أم)‪ .‬عالم‬ ‫‪139‬‬ ‫(‪1857‬‬ ‫فردينانلى دي‬ ‫سوسير‪،‬‬

‫دراسة تطورها‪.‬‬ ‫اللغة وليس‬ ‫عمل‬ ‫بدراسة‬ ‫أساسية‬ ‫بصورة‬ ‫في‬ ‫ولد سو!مير‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫اللغة‬ ‫ورائد علم‬ ‫سويسري‬ ‫لغوي‬

‫ثانوية إذا قورنت‬ ‫التاريخية‬ ‫اللغوية‬ ‫الدراسات‬ ‫واعتبر‬ ‫العلمى فى مجال‬ ‫دعطائها‬ ‫وهو ينتمي لعائلة عرفت‬ ‫جنيف‬

‫إلى‬ ‫واضحة‬ ‫بصورة‬ ‫التي دعا‬ ‫بالدراسة اللغوية الوصفية‬ ‫العلوم الطبيعية‪.‬‬

‫اللغوية الوصفية‬ ‫رائد الدراسات‬ ‫وبهذا يعد سوسير‬ ‫إقرارها‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫علماء‬ ‫بارز من‬ ‫أصم‬ ‫لعا‬ ‫ابنا‬ ‫سوسير‬ ‫كان‬ ‫حياته ‪.‬‬

‫اللسانيات‬ ‫أو البنيوية في‬ ‫البنيوي‬ ‫للتفكير‬ ‫‪ ،‬ومؤلسسا‬ ‫الحديثة‬ ‫بداية‬ ‫‪ -‬في‬ ‫الحديثة‬ ‫اللغوية‬ ‫للدراسات‬ ‫رشحه‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعى‬

‫‪ :‬البنيوية‪.‬‬ ‫‪ .‬انو‬ ‫الحديثة‬ ‫بيكتيه‪.‬‬ ‫لأسرته هو أدولف‬ ‫صديقا‬ ‫كان‬ ‫عالم لغوي‬ ‫‪-‬‬ ‫حياته‬
‫‪247‬‬ ‫الدوارة‬ ‫السوطبات‬

‫البحث‬ ‫يقترن بأسلوب‬ ‫مفهوم التغاير وهو مفهوم عملي‬ ‫اللغوية‬ ‫مبادئ سوسير‬

‫من‬ ‫اللغوية‬ ‫الوحدة‬ ‫يمكننا فصل‬ ‫إذ على أساسه‬ ‫‪،‬‬ ‫اللغوي‬ ‫بأن الهدف‬ ‫يقول سوسير‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغوي‬ ‫اللغة مادة البحث‬

‫من‬ ‫‪ ،‬يتميز‬ ‫الكلامي‬ ‫‪ .‬فالعنصر‬ ‫الكلامى‬ ‫السياق‬ ‫خلال‬ ‫في دراسة اللغة‬ ‫ينحصر‬ ‫اللغوية‬ ‫والوحيد للدراسة‬ ‫الأساسى‬

‫معها‪.‬‬ ‫وتعارضه‬ ‫العناصر‬ ‫بقية‬ ‫تغايره عن‬ ‫خلال‬ ‫إلى إمكانية‬ ‫الانتباه‬ ‫لفت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بذاته ولذاته‬ ‫قائم‬ ‫كواقع‬

‫الدال‬ ‫طبيعة‬ ‫إلى أن‬ ‫سوسير‬ ‫يشير‬ ‫‪.‬‬ ‫للغة‬ ‫الخطي‬ ‫السياق‬ ‫اعتبار‬ ‫فيمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫زاوية‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫اللغة‬ ‫النظر إلى‬

‫وفق بعد واحد‬ ‫معين يقاس‬ ‫مدى‬ ‫ينطوي ضمن‬ ‫لذا‬ ‫سمعية‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأساسية‬ ‫وظيفتها‬ ‫من حيث‬ ‫وسيلة تعبير وتواصل‬ ‫اللغة‬

‫في سياق‬ ‫تتلاحق‬ ‫اللغة‬ ‫أن عناصر‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫هو البعد الخطي‬ ‫كمحتوى‬ ‫النظر إليها‪،‬‬ ‫فيمكن‬ ‫وجودها‪،‬‬ ‫شروط‬ ‫من حيث‬
‫الطيعة التلاحقية‬ ‫عن‬ ‫وينجم‬ ‫‪.‬‬ ‫كلامية‬ ‫سلسلة‬ ‫وتكون‬ ‫خطي‬ ‫اعتبارها‬ ‫نظامها الذاتى فيمكن‬ ‫من حيث‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقافي‬ ‫تاريخي‬
‫فى‬ ‫كبير‬ ‫إلى حد‬ ‫يؤثر‬ ‫الخطية هذه أن ترتيب العناصر‬
‫‪.‬‬ ‫الإشارات‬ ‫من‬ ‫تنظجما‬

‫بين هذه العناصر تكاد‬ ‫القائمة‬ ‫أن العلاقات‬ ‫ذلك‬ ‫عملها‪.‬‬


‫‪ .‬ميز سوسير‬ ‫للغويات‬ ‫الخارجي‬ ‫والبعد‬ ‫الداخلي‬ ‫البعد‬

‫موقعية‪.‬‬ ‫كلها علاقات‬ ‫تكون‬


‫فالبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫للغويات‬ ‫الخارجي‬ ‫الداخلي والبعد‬ ‫بين البعد‬
‫بين‬ ‫الركنى ‪ .‬ميز سوسير‬ ‫والخط‬ ‫الاستبدالي‬ ‫الخط‬
‫يرتبط‬ ‫في حين‬ ‫‪.‬‬ ‫للغة‬ ‫النظام الذاتى‬ ‫على‬ ‫الداخلي يحتوي‬
‫اللغوية ‪ :‬العلاقات‬ ‫القائمة بين العناصر‬ ‫العلاقات‬ ‫من‬ ‫نوعين‬
‫وبأدبه‬ ‫بها وبحضارته‬ ‫المنتفع‬ ‫بتاريخ الشعب‬ ‫البعد الخارجي‬

‫‪ ،‬والعلاقات‬ ‫الترتيبية‬ ‫العلاقات‬ ‫يسميها‬ ‫التي كان‬ ‫الاستبدالية‬ ‫به‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫وبالأبعاد الجغرافية السياسية‬

‫ترتيب‬ ‫عبر تشابه‬ ‫الاستبدالية‬ ‫العلاقات‬ ‫تظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الركنية‬


‫ينتقد سوسير‬ ‫‪.‬‬ ‫عفية‬ ‫الو‬ ‫والدراسة‬ ‫التاريخية‬ ‫الدراسة‬

‫)‪ .‬في‬ ‫للغة (المحور العمودي‬ ‫الامشبدالي‬ ‫المحور‬ ‫في‬ ‫الوحدات‬


‫‪ ،‬بين البعد‬ ‫التحليلى‬ ‫نهجها‬ ‫وفي‬ ‫خلطها‪،‬‬ ‫في‬ ‫المقارنة‬ ‫قواعد‬

‫تجاور العناصر في المحور‬ ‫العلاقات الركنية عبر‬ ‫حين تظهر‬


‫رأيه‪،‬‬ ‫في‬ ‫اللغة ‪،‬‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫التنظيم اللغوي‬ ‫للغة وبين‬ ‫التاريخي‬

‫(المحور اللأفقى)‪.‬‬ ‫الركني‬


‫‪ ،‬وتطور تاريخى‬ ‫لحظة واقع قائم بذاته من جهة‬ ‫في كل‬ ‫هي‬
‫نظامها الداخلي‪،‬‬ ‫من حيث‬ ‫اللغة‬ ‫تبدو‬ ‫السيميولوجيا‪.‬‬
‫التمييز بين‬ ‫والحالة هذه‬ ‫الطبيعي‬ ‫فمن‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫من جهة‬

‫مع تنظجمات‬ ‫تندرج‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫من الإشارات‬ ‫مستقل‬ ‫كتنظيم‬


‫ويبدو‬ ‫‪.‬‬ ‫التنظيم‬ ‫وبين تاريخ هذا‬ ‫الحالي‬ ‫التنظيم اللغوي‬
‫ما سمي‬ ‫معينة ‪ ،‬ضمن‬ ‫على إشارات‬ ‫أيضا‬ ‫‪،‬‬ ‫تقوم‬ ‫أخرى‬
‫خطوة‬ ‫التمييز بين الدراسة التاريخية والدراسة الوصفية‬
‫جزء‬ ‫يراها سوسير‬ ‫كما‬ ‫السيميولوجية ‪ ،‬فاللغويات‬ ‫بالدراسة‬
‫أساسية في المشروع اللغوي الذي دعا إليه‪.‬‬
‫درأسة‬ ‫بالبحث‬ ‫يتناول‬ ‫الذي‬ ‫من علم السيميولوجيا‬
‫‪ .‬فاللغة‬ ‫اللغة والكلام‬ ‫بين‬ ‫سوسير‬ ‫يميز‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغة والكلام‬

‫الإشارات ‪.‬‬ ‫القائمة على‬ ‫التنطمات‬


‫ممارسة‬ ‫وضعته‬ ‫كنز جماعي‬ ‫أو هي‬ ‫جماعي‬ ‫‪ ،‬عمل‬ ‫رأيه‬ ‫في‬
‫‪ ،‬البنيوية‪.‬‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫‪ :‬اللغة‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫مجموعة‬ ‫أو هى‬ ‫الأفراد الذين يستعملونه‬ ‫الكلام في ذهن‬

‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫فاللغة‬ ‫‪.‬‬ ‫المتكلمين‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ‫الخزنة‬ ‫ودلالاتها‬ ‫الكلمات‬
‫وكاتب هندي عالق في القرن‬ ‫طبيب‬ ‫سوشروط‬
‫وتنظيم موجود‬ ‫وأجتماعية‬ ‫نفسية‬ ‫هذا المنظار‪ ،‬حقيقة‬
‫العريق الطب‬ ‫الكلاسيكي‬ ‫الكتاب‬ ‫آلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الخامس‬
‫فرد من أفرأد المجتمع‪.‬‬ ‫‪ ،‬في دماغ كل‬ ‫بالقوة‬
‫اللغة‬ ‫كتاباته إلى‬ ‫ترجمت‬ ‫‪.‬‬ ‫للعلاج‬ ‫قديمة‬ ‫طريقة‬ ‫الدائم ‪ ،‬وهو‬
‫الذي‬ ‫المحسوس‬ ‫العمل‬ ‫في الوا!!‬ ‫أما الكلام فهو‪،‬‬
‫بعد ترجمت‬ ‫الميلادي ‪ ،‬وفيما‬ ‫الثامن‬ ‫نهاية القرن‬ ‫قبل‬ ‫العربية‬

‫اللغة‬ ‫عن‬ ‫ويختلف‬ ‫معين ومحدد‪.‬‬ ‫الفرد في ظرف‬ ‫به‬ ‫ينشط‬


‫الذي‬ ‫الجراحى‬ ‫أسلوبه‬ ‫‪ ،‬وأضفى‬ ‫والألمانية‬ ‫اللاتينية‬ ‫إلى‬ ‫كتبه‬

‫مستقلة عنه في الذهن‪.‬‬ ‫القائمة بصورة‬


‫على‬ ‫الختلفة‬ ‫الجراحة‬ ‫الات‬ ‫من‬ ‫الة‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يصف‬

‫أو المفارقة ‪ .‬يعرف‬ ‫المغايرة‬ ‫الإشارات‬ ‫من‬ ‫اللغة تنظيم‬


‫بالغة‪.‬‬ ‫أهمية‬ ‫أعماله‬

‫أو المفارقة‪.‬‬ ‫المغايرة‬ ‫الإشارات‬ ‫من‬ ‫بأنها تنظيم‬ ‫اللغة‬ ‫سوسير‬

‫الدوارة‬ ‫السوطيات‬ ‫المفاهيم الاتية‪:‬‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬ ‫ويتضمن‬

‫وحيدة‬ ‫نوع من الكائنات‬ ‫من‬ ‫منظم‬ ‫كل‬ ‫أي أن اللغة هي‬ ‫اللغة كتنظيم‬ ‫مفهوم‬

‫مكان‬ ‫في كل‬ ‫تشاهد‬ ‫الخلية‬ ‫يعمل‬ ‫كونه‬ ‫من حيث‬ ‫إلا‬ ‫يمكن دراسته‬ ‫لا‬ ‫العناصر‬

‫المياه‬ ‫المحيطات وبحيرات‬ ‫من‬ ‫كمجموعة‪.‬‬

‫تؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫والبرك‬ ‫العذبة‬ ‫من‬ ‫المتكون‬ ‫التنظيم اللغوي‬ ‫عنصر‬ ‫أو‬ ‫الإشارة‬ ‫مفهوم‬

‫الدوارة جزءا من‬ ‫السوطيات‬ ‫الدلالية من التنظجم‬ ‫قيمتها‬ ‫الإشارة‬ ‫دال ومدلول ‪ ،‬وتستمد‬

‫المعروفة‬ ‫المائية‬ ‫الكائنات‬ ‫كتلة‬ ‫اصطلاحية‬ ‫طبيعة‬ ‫ذات‬ ‫الإشارة‬ ‫وأن‬ ‫بينها‪.‬‬ ‫الذي يجمع‬

‫الدوارة‬ ‫السوطيات‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المائية‬ ‫بالعوالق‬ ‫وخطية‪.‬‬


‫سوفا‬ ‫‪248‬‬

‫أنتيفون‪،‬‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫فكريا‬ ‫المحرضة‬ ‫الشكوكية‬ ‫بأفكاره‬ ‫جورجياس‬ ‫الدوأرة إلى ضوء‬ ‫السوطيات‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وتحتاج‬ ‫المائية‬ ‫العوالق‬

‫الفطري‬ ‫الفرق بين القانون المدني والسعي‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ‫فقد‬ ‫الاخر‬ ‫للنمو‪ ،‬وبعضها‬ ‫الغذائية غير العضوية‬ ‫والمواد‬ ‫الشمس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يعتقد‬ ‫الحياة ‪ ،‬وكان‬ ‫ملذات‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫للإنسان‬ ‫‪.‬‬ ‫الدقيقة الأخرى‬ ‫والعضويات‬ ‫يبتلع البكتيريا والجراثيم‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منافع شخصية‬ ‫تحقيق‬ ‫أجا ما يستطيعون‬ ‫غا‬ ‫الناس‬ ‫طويلة ‪ ،‬بارزة‬ ‫وهى‬ ‫ال!اط‬ ‫الدوارة‬ ‫تمتلك السوطيات‬

‫ما‬ ‫إذأ‬ ‫الفطرية‬ ‫لنزواتهم‬ ‫وفقا‬ ‫اغانود والعمل‬ ‫با‬ ‫التلاعب‬ ‫السوطيات‬ ‫‪ .‬وتنتج بعض‬ ‫من السباحة‬ ‫تمكنها‬ ‫كالشعر‬

‫استطاعوا الإفلات من العواقب‪.‬‬ ‫وبعضها‬ ‫الأحيمائى‪،‬‬ ‫التفسفر‬ ‫كيميائيا يدعى‬ ‫الدوارة ضوءا‬

‫وحينما تكثر‬ ‫المحار‪.‬‬ ‫وتسميم‬ ‫سام ويمكنه قتل السمك‬


‫ني‬ ‫ثا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ق ‪.‬‬
‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6 - 4 9 6‬‬ ‫لي‬ ‫حوا‬ ‫(‬ ‫كليس‬ ‫لمحو‬ ‫سو‬
‫المد‬ ‫بذلك‬ ‫منتجة‬ ‫الماء‬ ‫لون‬ ‫تغيير‬ ‫الدوارة ‪ ،‬يمكنها‬ ‫السوطيات‬
‫هما‬ ‫المأساة الإغريق ‪ .‬والاخران‬ ‫كتاب‬ ‫أبرز ثلاثة من‬
‫الأحمر‪.‬‬

‫سوفوكليص‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫يوربيدس‬ ‫‪ ،‬وتلاه‬ ‫الثلاثة‬ ‫أول‬ ‫إيسخيلوس‬


‫الأحمر‪.‬‬ ‫‪ :‬اللد‬ ‫أيضا‬ ‫انو‬

‫الثلاثيات‬ ‫تقديم‬ ‫الذي فضل‬ ‫إيسخيلوس‬ ‫على خلاف‬


‫مترابطة من حيث‬ ‫من ثلاث مسرحيات‬ ‫(مجموعة‬ ‫سكانها‬ ‫مدنها‪ ،‬ويبلغ عدد‬ ‫وأكبر‬ ‫فيجى‬ ‫عاصمة‬ ‫سوفا‬

‫‪.‬‬ ‫المفردة‬ ‫المسرحيات‬ ‫فضل‬ ‫الموضوع )‪ ،‬حيث‬ ‫جزيرة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫فيجي‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬

‫سوفوكليس حول إنسان‬ ‫مسرحيات‬ ‫موضوع‬ ‫يدور‬ ‫فى الساح!!‬ ‫شتقع مدينة سوفا‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫فى جنوب‬

‫فى صراع مع القدر‪ .‬وفي معظم تلك المسرحيات ‪،‬‬ ‫قوي‬ ‫جزر‬ ‫الشرقى لفيتي ليفو‪ ،‬وهى أكبر مجموعة‬ ‫الجنوبي‬

‫ولا‬ ‫تقره الجوقة‬ ‫لا‬ ‫نمطا من السلوك‬ ‫هذا الإنسان‬ ‫يختار‬ ‫التجاري‬ ‫والمركز‬ ‫الرئيسى‬ ‫البحري‬ ‫الميناء‬ ‫وتعتبر سوفا‬ ‫‪.‬‬ ‫فيجى‬

‫فى‬ ‫هذا السلوك‬ ‫‪ ،‬ويتسبب‬ ‫الأخرى‬ ‫الثانوية‬ ‫الشخصيات‬


‫لب‬ ‫فى هذه المدينة لتشحن‬ ‫السفن‬ ‫ترسو‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫لفيجي‬
‫أن ذلك‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى موته‬ ‫يؤدي‬ ‫الإنسان ‪ ،‬وقد‬ ‫معاناة ذلك‬ ‫فيها‬ ‫ترسو‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ألاستوائية‬ ‫‪ ،‬والفاكهة‬ ‫الهند المجفف‬ ‫جوز‬

‫عن‬ ‫سوفوكليس‬ ‫لم يكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫نبلا وإنسانية‬ ‫أكثر‬ ‫يجعله‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫المصانع في سوفا‬ ‫وتكرر‬ ‫‪.‬‬ ‫السياح‬ ‫سفن‬ ‫أيضا‬

‫السائدة‬ ‫الأعراف‬ ‫انتقاد‬ ‫خلالها‬ ‫عادية يمكن من‬ ‫شخصيات‬


‫‪ ،‬وينتصب‬ ‫والصابون‬ ‫الهند والملابس‬ ‫جوز‬ ‫وتصئزيت‬

‫‪.‬‬ ‫يوربيدس‬ ‫فعل‬ ‫كما‬ ‫توجد‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫بالمدينة‬ ‫النباتية‬ ‫الحديقة‬ ‫داخل‬ ‫فيجي‬ ‫متحف‬

‫من الناحية الفنية‬ ‫سوفوكليس‬ ‫تعتبر مسرحيات‬ ‫المحيط الهادئ في سوفا أيضا‪.‬‬ ‫جامعة جنوب‬

‫إيسخيلوس‬ ‫من مسرحيات‬ ‫والدرامية أكثر اكتمالأ‬

‫الإغريقي إلى القول‬ ‫الفيلسوف‬ ‫بأرسطو‬ ‫حدا‬ ‫مما‬ ‫ويوربيدس‪،‬‬


‫ثقافية‬ ‫اسم يطدق عدى أعضاء حركة‬ ‫السوفسطافدون‬

‫تكون‬ ‫أن‬ ‫كما يجب‬ ‫شخصياته‬ ‫إن سوفوكليس عرض‬ ‫اضانى من القرن‬ ‫ا‬ ‫فى المدن الإغريقية فى المصف‬ ‫وجدت‬

‫ثالثا‬ ‫ممثلا‬ ‫سوفوكليس‬ ‫أضاف‬ ‫‪.‬‬ ‫نموذجية‬ ‫واعتبر مسرحياته‬ ‫قواعد‬ ‫يدرسون‬ ‫رحالون‬ ‫أساتذة‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الرابع‬

‫عشر‪،‬‬ ‫أفراد الجوقة بخمسة‬ ‫عدد‬ ‫‪ ،‬وحدد‬ ‫للعمل المسرحى‬ ‫فى ظل الأنظمة‬ ‫مهما‬ ‫وفن الخطابة الذي كان‬ ‫اللغة ‪،‬‬

‫من‬ ‫‪ .‬ولا تخلو مسرحياته‬ ‫المرسومة‬ ‫الخلفيات‬ ‫واستخدم‬ ‫ولم يكونوا‬ ‫أثينا‪.‬‬ ‫في‬ ‫سائدة‬ ‫القديمة التي كانت‬ ‫الديمقراطية‬

‫والطبيعة‪،‬‬ ‫المتعلقة بمسألة الكون‬ ‫الفلسفية‬ ‫بالأفكار‬ ‫مهتمين‬


‫الزمن سبع‬ ‫لنا‬ ‫‪ .‬وقد حفظ‬ ‫التشويق‬ ‫وعنصر‬ ‫الحبكة الذكية‬

‫مسرحية كتبها‬ ‫وعشرين‬ ‫مائة‬ ‫كاملة من أصل‬ ‫مسرحيات‬ ‫المبادئ الأخلاقية‬ ‫ذلك ‪ ،‬كانوا ينتقدون‬ ‫خلاف‬ ‫بل على‬

‫تراشينيات‪،‬‬ ‫‪ ،‬نساء‬ ‫‪ ،‬أنتيجون‬ ‫‪ :‬أجاكس‬ ‫وهي‬ ‫سوفوكليس‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫الفضيلة‬ ‫أن‬ ‫ويعتقدون‬ ‫‪.‬‬ ‫والأديان‬ ‫المتوارثة‬

‫في‬ ‫أوديب‬ ‫فيلوكتيتيس‪،‬‬ ‫‪ ،‬إلكترا؟‬ ‫الملك أوديب‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫ما‬ ‫نجاح‬

‫اسمها‬ ‫له‬ ‫من مسرحية‬ ‫عثر على جزء‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫كولونس‬ ‫من طبيعة‬ ‫أن القانون ليس‬ ‫السوفسطائيون‬ ‫يعتقد‬

‫‪ 9‬أم ‪.‬‬ ‫المتعقبون عام ‪70‬‬


‫إن الأشخاص‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫‪ .‬ولهذا‬ ‫محض‬ ‫بل هو عرف‬ ‫الأشياء‪،‬‬

‫أثينا‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫في بلدة كولونس‬ ‫ولد سوفوكليس‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫لديهم‬ ‫من القوانين ليس‬ ‫للتملص‬ ‫تكفي‬ ‫لدرجة‬ ‫الأذكياء‬

‫في‬ ‫حاز جوائز عديدة‬ ‫المأسماوية‬ ‫مسرحياته‬ ‫وبفضل‬ ‫بأنه‬ ‫سقراط‬ ‫أفلاطون‬ ‫ووصف‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫للتقيد‬ ‫التزام أخلاقى‬

‫بلاده‬ ‫جنرالأ أثينيا‪ ،‬ومثل‬ ‫‪ .‬عمل‬ ‫مسرحية‬ ‫مسابقات‬ ‫غامضة‬ ‫لأن أفكارهم كانت‬ ‫السوفسطائيين‬ ‫عارض‬

‫‪ .‬وأدى‬ ‫الوفود إلى الدول الأخرى‬ ‫من‬ ‫في كثير‬ ‫عضوا‬ ‫النظام‬ ‫يمكن أن تدمر‬ ‫أن تعاليمهم‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫ومتناقضة‬

‫فى‬ ‫وهو‬ ‫وكتب‬ ‫أثينا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الدينية‬ ‫ألمجالات‬ ‫في‬ ‫دورا نشطا‬ ‫الاجتماعي‪.‬‬

‫وهي أوديب‬ ‫واحدة من أعظم مسرحياته‬ ‫التس!ن‬ ‫سن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وجورجياس‬ ‫بروتاغوراس‬ ‫السوفسطائيين‬ ‫من أشهر‬

‫في كولونس‪.‬‬ ‫اتباع الأعراف‬ ‫بأنه يجب‬ ‫بروتاغوراس‬ ‫اعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنتيفون‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الأدب‬ ‫‪ ،‬اليونانى‬ ‫‪ ،‬المسرحية‬ ‫أنتيجون‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫‪ .‬واشتهر‬ ‫المجتمع‬ ‫تماسك‬ ‫على‬ ‫للمحافظة‬ ‫القديمة‬ ‫والطقوس‬
‫الأوراق المالية ‪924‬‬ ‫سوق‬

‫تلك‬ ‫وتسمى‬ ‫أو مالكها‬ ‫حاملها‬ ‫أو تظهر إقراض‬ ‫صكوكا‪،‬‬ ‫المجموعات‬ ‫عرفت‬ ‫‪.‬‬ ‫المجلس‬ ‫روسية تعني‬ ‫كلمة‬ ‫السو!ديت‬

‫فى سوق‬ ‫المتعاملون بالسندات‬ ‫‪ .‬ولمجخذ‬ ‫سندات‬ ‫الصكوك‬ ‫أول‬ ‫(المجا!)‪ .‬وأسس‬ ‫باسم السوفييتات‬ ‫الثورية الروسية‬

‫والوكلاء وصناع‬ ‫كالسماسرة‬ ‫أسماء مختلفة‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫مجالس‬ ‫وشكلت‬ ‫‪ 9‬ام‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إبان الثورة العمالية عام‬ ‫مجلس‬

‫والحكومات‬ ‫الشركات‬ ‫هؤلاء لصالح‬ ‫‪ .‬ويتعامل‬ ‫السوق‬ ‫القيصر في مارس سنة‬ ‫في كافة أنحاء روسيا بعد سقوط‬
‫والأفراد‪.‬‬ ‫والمؤ!سسات‬ ‫وفلاحين‬ ‫عمالأ‬ ‫الصوفييتات‬ ‫وضمت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬

‫يتمثل‬ ‫مهما‬ ‫اقتصادئا‬ ‫دورا‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫بورصة‬ ‫تؤدي‬


‫الخطة الاشتراكية‬ ‫الناس لدعم‬ ‫تحشد‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫وعسكريين‬

‫إلى الشركات‬ ‫واستثمارأتهم‬ ‫الأفراد‬ ‫في تحويل مدخرات‬ ‫روسية‪.‬‬ ‫لإقامة حكومة‬

‫اللازم‬ ‫التمويل‬ ‫تجمع‬ ‫الاستثمارات‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫والحكومات‬ ‫) على‬ ‫لينين‬ ‫(أتباع‬ ‫الشيوعيون‬ ‫سميطر‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عام‬ ‫في‬

‫الحكومة من إنتاج اسملع‬ ‫أو‬ ‫الأعمال‬ ‫مشاريع‬ ‫لتمكن‬


‫باسم‬ ‫‪ 9 2 2‬ام‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫روسيا‬ ‫‪ ،‬وعرفت‬ ‫السوفييتات‬ ‫مجالس‬

‫الأوراق‬ ‫الأفراد‪ ،‬كما تزود أسواق‬ ‫التي يحتاجها‬ ‫والخدمات‬ ‫الاشتراكية‪.‬‬ ‫السوفييتية‬ ‫الجمهوريات‬ ‫اتحاد‬

‫التومبع‬ ‫على‬ ‫التي تساعدها‬ ‫بالخدمات‬ ‫الشركات‬ ‫المالية‬ ‫الدولة وقواتها البحرية‬ ‫جيش‬ ‫ومنذ عام ‪ 9 46‬أم عرف‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫أسهم‬ ‫لماصدار‬ ‫التوسع‬ ‫تمويل‬ ‫‪ .‬ويتم‬ ‫ذلك‬ ‫تريد‬ ‫عندما‬
‫تفكك‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السوفييتية‬ ‫والبحرية‬ ‫السوفييتي‬ ‫الجيش‬ ‫باسم‬

‫السندات‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫أسواق‬ ‫في‬ ‫تباع‬ ‫سندات‬


‫أم ‪.‬‬ ‫مستقلة في عام ‪199‬‬ ‫إلى دول‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬

‫‪ .‬وغالبا‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫لمموق‬ ‫في‬ ‫يباع‬ ‫إصدار‬ ‫أكبر‬ ‫الحكومية‬

‫المذهبة‪.‬‬ ‫بالسندات‬ ‫هذه السندات‬ ‫توصف‬ ‫ما‬ ‫وشراء‬ ‫بيع‬ ‫يتم فيها‬ ‫سوق‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬

‫الملكية‬ ‫أو حقوق‬ ‫الأسهم‬ ‫تشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫أنواع‬ ‫التي تصدرها‬ ‫والأوراق والاستثمارات‬ ‫والسندات‬ ‫الأسهم‬

‫تصدرها‬ ‫والأسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫يتم تداوله في السوق‬ ‫ما‬ ‫غالبية‬ ‫‪ .‬تنقسم‬ ‫البورصة‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫أو الحكومات‬ ‫الشركات‬

‫‪ ،‬والمساهمون‬ ‫مالكوها مساهمين‬ ‫ويسمى‬ ‫الشركات‬ ‫إلى‬ ‫هذه السوق‬ ‫في‬ ‫التي يتم تداولها‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬

‫طريقة إدارتها‪.‬‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫ولهم‬ ‫هم ملاك الشركة‬ ‫مجتمعين‬ ‫من‬ ‫ملكية جزء‬ ‫حق‬ ‫لمالكها‬ ‫تعطي‬ ‫صكوك‬ ‫‪:‬‬ ‫مجموعتين‬
‫اختيار أعضاء‬ ‫على‬ ‫فى التصويت‬ ‫قانونى‬ ‫بحق‬ ‫ويتمتعون‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫هذه الأوراق أسهما‬ ‫التى اسمتثمر فيها‪ ،‬وتسمى‬ ‫الشركة‬

‫بورصة‬ ‫بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫أسواق‬ ‫كبرى‬ ‫وثانية‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫سوق‬ ‫نيويورك أكبر‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫بورصة‬

‫ممشيت)‬ ‫(وول‬ ‫المال‬ ‫شارع‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫والمؤسسات‬ ‫‪،‬‬ ‫المقاصة والسماسرة‬ ‫وأسواق‬ ‫حولها المصار!‬ ‫أم لشأت‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫ومند تأسيسها‬ ‫طوكيو‪.‬‬

‫هو عنوالها‪.‬‬ ‫لأن ذلك‬


‫الأوراق المالبة‬ ‫سوق‬ ‫‪025‬‬

‫أغلب التعامل في سوق‬


‫(البورصة)‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬

‫الآن‬ ‫م! شراء وليغ أصبح‬

‫يتم‬ ‫كاد‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫هاتفيأ‬

‫ال!حورة‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬

‫تب‬ ‫م!ط‬ ‫أحد‬ ‫يطهر‬

‫دي لندن يتالع‬ ‫السمسرة‬


‫شاشة‬ ‫على‬ ‫الأدممعار‬

‫تم يستعمل‬ ‫الحاسو!‪،‬‬

‫ليسحل‬ ‫مفايح الحاسوب‬


‫الصمقات‪.‬‬

‫شراء وبيع‬ ‫تنفيذ عمليات‬ ‫في سرعة‬ ‫الحاسوب‬ ‫متزايد على‬ ‫أ!ذين‬ ‫ا‬ ‫أن يعينوا الأعضاء‬ ‫الإدارة ولهم كذلك‬ ‫مجلس‬

‫سرعة‬ ‫أيضا على‬ ‫الحاسوب‬ ‫ا!شخدام‬ ‫ساعد‬ ‫الأسهما‪ .‬كما‬ ‫ا‬


‫‪ .‬وعندما تحقق الشركة‬ ‫عليهم‬ ‫التصويت‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫يجرى‬

‫صكوك‬ ‫أسعار‬ ‫تنخفض‬ ‫فعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫للأحداث‬ ‫أسسوق‬ ‫ا‬ ‫ا!شجابة‬ ‫المبلغ‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المساهم!ت‬ ‫منها على‬ ‫شيئا‬ ‫توزع‬ ‫فإنها‬ ‫أرباحا‬

‫فإن بعض أصحاب‬ ‫منها‬ ‫المعروض‬ ‫زيادة‬ ‫ما بسبب‬ ‫شركة‬ ‫سنة‬ ‫من‬ ‫الأرباح الموزعة‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتختلف‬ ‫موزعة‬ ‫أرباحا‬ ‫يسمى‬

‫قيمة‬ ‫ربما يعتريهما الخوف من انخفاض‬ ‫هذه الصكوك‬ ‫الإدارة‬ ‫مجلمم!‬ ‫أ!ذي يقرر أعضاء‬ ‫ا‬ ‫القدر‬ ‫حعسب‬ ‫لأخرى‬

‫المتبقون الإسراع ببيع‬ ‫الأسهم‬ ‫حملة‬ ‫‪ .‬وربما حاول‬ ‫أسهمهم‬ ‫من توزيعه على‬ ‫بدلأ‬ ‫الشركة‬ ‫به لصالح‬ ‫الاحتفاظ‬

‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫أكثر‪،‬‬ ‫بالهبوط‬ ‫قب!! أن يبدأ سعرها‬ ‫أسهمهم‬ ‫و‬ ‫للتوسئأ‬ ‫أرباحها‬ ‫ببعض‬ ‫الشركة‬ ‫‪ .‬وتحتفظ‬ ‫المساهإت‬

‫الشائعات في خفض‬ ‫أكثر‪ .‬وقد تتسبب‬ ‫الأسعار تنخفض‬ ‫يستفيد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫منتجات‬ ‫تطوير‬ ‫أبحاث‬ ‫لتمويل‬

‫وسندات‬ ‫قد تتأثر أسهم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والسندات‬ ‫الأسهم‬ ‫أسعار‬ ‫يشترونه‬ ‫لما‬ ‫خاصا‬ ‫خصما‬ ‫المساهمون عندما تمنحهم الشركة‬

‫أخرى‬ ‫أسعار أسهم وسندات شركة‬ ‫ما لانحفاض‬ ‫شركة‬ ‫‪.‬‬ ‫منها من سلع أو خدمات‬

‫حقيقية فى‬ ‫تغييرات‬ ‫من أن يكون السبب هو حدوث‬ ‫لدلآ‬ ‫تمثل هذه السندات‬ ‫‪.‬‬ ‫المذهبة‬ ‫الحكومية‬ ‫السندات‬

‫ما‬ ‫شمركة‬ ‫أسهم‬ ‫انخفاض‬ ‫لجعل‬ ‫لا‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫المعنية‬ ‫الشركة‬ ‫قيمة‬ ‫من أموال تدفع عنها فوائد ثابتة ويطلق‬ ‫الحكومة‬ ‫ماتقترضه‬

‫أهمية الشركة‪.‬‬ ‫انخفاض‬ ‫دليلا على‬ ‫طويل‬ ‫أحيانا على القرض الحكومى اصطلا! قر فذهبى‬

‫تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫المتداولة فى‬ ‫الكلمات‬ ‫وقد‬ ‫‪ 1 5‬سنة‪،‬‬ ‫) بعد‬ ‫(أي تسديده‬ ‫به‬ ‫المطالبة‬ ‫الأجل يمكن‬

‫خاصة‪،‬‬ ‫بمدلولات‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫في سوت‬ ‫العادية‬ ‫الكلمات‬ ‫على مدد تتراوح بينه‬ ‫متوسصأ الأجل يسدد‬ ‫يكون قرضا‬

‫كلها للدلالة‬ ‫وثابت تستخدم‬ ‫قوي وصلب‬ ‫فمثلا كلمات‬ ‫خمس‬ ‫خلال‬ ‫الأجل يسدد‬ ‫قرضا قصير‬ ‫وه أ سنة‪ ،‬وقد يكون‬

‫وناعم‬ ‫وخامل‬ ‫أسهل‬ ‫على ارتفاع ال!سعار‪ .‬وكلمات‬ ‫ويتم‬ ‫‪.‬‬ ‫القرض‬ ‫مدة‬ ‫مشويا طوال‬ ‫وتدفع‬ ‫ثابتة‬ ‫والفائدة‬ ‫‪،‬‬ ‫مشوات‬

‫الاسعار‪ .‬وتستعمل‬ ‫على انخفاض‬ ‫للدلالة‬ ‫ومستو تستعمل‬ ‫أو المشحآت‬ ‫المحلية‬ ‫يد الحكومات‬ ‫على‬ ‫أخرى‬ ‫مشدات‬ ‫إصدار‬

‫أنوأع المستثمرين في‬ ‫للدلالة على‬ ‫الأخرى‬ ‫الك!مات‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬ويطلق‬ ‫خاصة‬ ‫أم‬ ‫حكومية‬ ‫سواء أكانت‬ ‫الكبيرة‬ ‫الاقتصادية‬

‫المستثمر الذي‬ ‫للدلالة على‬ ‫الدب‬ ‫كلمة‬ ‫السوق ‪ ،‬فتستعمل‬ ‫مختلفة‪.‬‬ ‫اصطلاحات‬ ‫على هذه السندات‬

‫ما باعه عندما‬ ‫أمل شراء‬ ‫ترتفع الأسعار على‬ ‫يبيع عندما‬ ‫في تحديد‬ ‫والطلب‬ ‫العرض‬ ‫يتحكم‬ ‫‪.‬‬ ‫السوق‬ ‫المتاجرة في‬

‫سوق‬ ‫بأنه‬ ‫أحيانا‬ ‫السوق‬ ‫يوصف‬ ‫الأسعار‪ .‬ولذلك‬ ‫الأوراق المالية تنخفض‬ ‫المعروضة في سوق‬ ‫والسندات‬ ‫الأسعهم‬ ‫أسعار‬

‫في‬ ‫الأسعار‬ ‫أرباحا عند انخفاض‬ ‫الدببة‬ ‫الدببة عندما يحقق‬ ‫تعمل في ظل المنافسة‬ ‫هو الحال في أي سوق أحرى‬ ‫كما‬

‫الذي‬ ‫المستثمر‬ ‫الثور لوصف‬ ‫كلمة‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫السوق‬ ‫ما‬ ‫شركة‬ ‫على أ!مهم أو سندات‬ ‫الطلب‬ ‫فعندما يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬

‫الأسعار‬ ‫ترتفع‬ ‫يبيعها عندما‬ ‫أن‬ ‫أمل‬ ‫على‬ ‫مالية‬ ‫أوراقا‬ ‫يشتري‬ ‫شإن أسعارها ترتفع‬ ‫أو السندات‬ ‫الأسهم‬ ‫تلك‬ ‫أكبر من عرض‬

‫ترتفع الأسعار‬ ‫عندما‬ ‫ثيران‬ ‫سوق‬ ‫بأنه‬ ‫السوق‬ ‫ويوصف‬ ‫عن‬ ‫المعروضة‬ ‫العكس عندما تزداد الص!ضك‬ ‫ويحدث‬

‫أرباحا‪.‬‬ ‫الثيران‬ ‫ويحقق‬ ‫بشكل‬ ‫الأسعار‪ .‬يتم الاعتماد‬ ‫المطلوبة فتنخفض‬ ‫الصكوك‬
‫الأوراق المالية ‪251‬‬ ‫سوق‬

‫وفي‬ ‫سنج‪،‬‬ ‫بمؤشر هاج‬ ‫ما يعرف‬ ‫في هونج كونج يستخدم‬ ‫المستثمر الذي يساهم‬ ‫كلمة الوعل لوصف‬ ‫وتستخدم‬

‫لمعدل‬ ‫نيكاي‬ ‫مؤشر‬ ‫يستخدم‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫مسوق طوكيو‬ ‫تطرح‬ ‫عندما‬ ‫أسهمها‬ ‫‪ ،‬على أمل أن يرتفع سعر‬ ‫في شركة‬

‫يستخدم‬ ‫المالية‬ ‫لندن الدولية للأورأق‬ ‫بورصة‬ ‫الأسعار وفي‬ ‫ويحقق‬ ‫بسرعة‬ ‫لأول مرة فيبيع أسهمه‬ ‫فى السوق‬ ‫للتداول‬

‫أرباحا‪.‬‬
‫فيننشيال تايمز‪.‬‬ ‫مؤشر‬

‫التي شم قبولها‬ ‫الشركات‬ ‫تعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫المسجلة‬ ‫الشركات‬ ‫الأسهم‬ ‫قد تتغير أسعار‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫مؤشر‬

‫المسجلة‪.‬‬ ‫بالشركات‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫للتداول في أي سوق‬ ‫بعض‬ ‫قد تتغير أسعار‬ ‫كما‬ ‫تتغير‪،‬‬ ‫لا‬ ‫وقد‬ ‫بين يوم واخر‬

‫أن حركة‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫ثابتة‬ ‫أخرى‬ ‫أسهم‬ ‫أسعار‬ ‫وتبقى‬ ‫الأسهم‬
‫الواجب‬ ‫من الدول الشروط‬ ‫القوانين في العديد‬ ‫وتحدد‬

‫التى تتداول‬ ‫الشركات‬ ‫ضمن‬ ‫لتسجيلها‬ ‫توافرها في الشركة‬ ‫فعندما تزداد‬ ‫بم‬ ‫للمستثمرين‬ ‫مهم‬ ‫عامة مؤشر‬ ‫بصفة‬ ‫السوق‬

‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫أسواق‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫في‬ ‫أسهمها‬ ‫أوراق مالية فإنهم يشترون‬ ‫في سوق‬ ‫ثقة المستثمرين‬

‫تحت‬ ‫والصغيرة‬ ‫الجديدة‬ ‫الشركات‬ ‫بريطانيا وأيرلندا تقبل‬ ‫فى‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫صحيح‬ ‫والعكس‬ ‫وبالتالي ترتفع الأسعار‬ ‫الأسهم‬

‫وعلى هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫المسجلة‬ ‫غير‬ ‫الشركات‬ ‫سوق‬ ‫مايسمى‬ ‫‪ .‬وتقاس‬ ‫تقل الثقة في السوق‬ ‫عندما‬ ‫الأسعار‬ ‫تنخفض‬

‫أسعار مجموعة‬ ‫با!لؤلثر‪ ،‬والمؤض متوسط‬ ‫يرف‬ ‫بما‬ ‫الأسعار‬


‫دولة هناك‬ ‫وفي كل‬ ‫المعايير‪.‬‬ ‫أن تلتزم أيضا بنفص‬ ‫الشركات‬

‫والإشراف‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫معنية بتنطم أسواف‬ ‫حكومية‬ ‫جهة‬ ‫مؤشر‬ ‫بحساب‬ ‫تقوم‬ ‫مالية‬ ‫سوق‬ ‫‪ .‬وكل‬ ‫المالية‬ ‫من الأوراق‬

‫(الوول صمتريت)‬ ‫المال‬ ‫شارع‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫واحد‬


‫التي‬ ‫توافرها فى الشركات‬ ‫الواجب‬ ‫الشروط‬ ‫عليها ووضع‬

‫‪.‬‬ ‫السوق‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫أوراقها‬ ‫تداول‬ ‫فى‬ ‫ترغب‬ ‫داو جونز‬ ‫في نيويورك معدل‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫يستخدم‬

‫الأورأق‬ ‫سوق‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫تاريخ أسواق‬ ‫في الولايات‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫في أسواق‬ ‫مؤشر‬ ‫وهو أشهر‬

‫أوراق مالية أوروبية‬ ‫أول سوق‬ ‫ببلجيكا‬ ‫في أنتورب‬ ‫المالية‬ ‫مؤشرات‬ ‫هو الحال في أغلب‬ ‫المتحدة الأمريكية ‪ .‬وكما‬

‫وفي بريطانيا فإن سوق‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪531‬‬ ‫نشاطها عام‬ ‫بدأت‬ ‫حيث‬ ‫داو جونز يعتبر مقياسا للأوضاع‬ ‫فإن مؤشر‬ ‫المالية‬ ‫الأسوا!تى‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪773‬‬ ‫عام‬ ‫لندن‬ ‫سماسرة‬ ‫التي كونها‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫لندن‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫فى‬ ‫الاقتصادية‬

‫العمل في الصباح الباكر‪،‬‬ ‫تبدأ‬ ‫كونها‬ ‫إلى‬ ‫جزئيا‬ ‫ومن أكثرها نشاطا‪ ،‬ويعود نجاحها‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫أسواق‬ ‫أكبر‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫طوكيو‬ ‫سوق‬

‫يسعكس‬ ‫تأثرا‬ ‫العالمية‬ ‫بتأثرها لالأحداث‬ ‫طوكيو‬ ‫فى‬ ‫المالية‬ ‫الأوراق‬ ‫سوق‬ ‫وقدى اتصفت‬ ‫بعد‪.‬‬ ‫التي تفئفيما‬ ‫العالمية‬ ‫بقية الأسواق‬ ‫على‬ ‫تؤثر أسارها‬ ‫وربما‬

‫حاد‪.‬‬ ‫وبشكل‬ ‫بسرعة‬ ‫على أسارها‬


‫الأوروبدة المشتركة‬ ‫السوو‬ ‫‪252‬‬

‫غير‬ ‫نادرة بطرق‬ ‫أو سلع‬ ‫بضائع‬ ‫بيع وشراء‬ ‫الغبراء هى‬ ‫كان‬ ‫التاريخ‬ ‫وقبل ذلك‬ ‫المالية ‪.‬‬ ‫للأوراق‬ ‫تعتبر أول سوق‬

‫أقل مخالفة للقانون من اسموق‬ ‫وهي‬ ‫مألوفة أو غير أخلاقية‬ ‫في لندن أن يبحث‬ ‫أجمة‬ ‫الما‬ ‫الأوراق‬ ‫من يريد التعامل في‬ ‫على‬

‫اء‪.‬‬ ‫لسود‬ ‫ا‬


‫عادة‬ ‫يقوم بتنفيذ ما يريد‪ .‬وقد كانوا يبحثون‬ ‫سمسار‬ ‫عن‬

‫الاستهلاكية‪.‬‬ ‫المواد‬ ‫انظر أيضئا‪ :‬تحصيص‬ ‫لأن هؤلاء يرتادونها بكثرة ‪.‬‬ ‫في المقاهى ن!ا‬ ‫السماسرة‬ ‫عن‬

‫فى‬ ‫تحت شجرة‬ ‫السماسرة يجتمعون‬ ‫وفى نيويورك كان‬


‫انظر‪ :‬السوبر ماركت‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المركزية‬ ‫السوق‬
‫أنشأوا‬ ‫الاجتماعات‬ ‫وفى تلك‬ ‫(الوول مشريت)‬ ‫المال‬ ‫شارع‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪297‬‬ ‫عام‬ ‫المالية‬ ‫للأوراق‬ ‫نيويورك‬ ‫سوق‬


‫وتنشئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫بين‬ ‫اقتصادي‬ ‫اتحاد‬ ‫المشئركة‬ ‫السوق‬
‫للأوراق‬ ‫وفى الوقت الحالى فإن هناك أسواقا مشهورة‬
‫‪ ،‬ولحفز‬ ‫سياسية‬ ‫لأسباب‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫الأسواق‬ ‫ا‬ ‫الأم‬

‫وبويس!‬ ‫ببلجيكا‪،‬‬ ‫بهولندا وبروكس!!‬ ‫فى أمستردام‬ ‫المالية‬


‫رؤوس‬ ‫انتقال‬ ‫وتسهيل‬ ‫العمل‬ ‫‪ ،‬وزيادة فرص‬ ‫أصناعى‬ ‫ا‬ ‫أضمو‬ ‫ا‬

‫كونج‪،‬‬ ‫بألمانيا‪ ،‬وهونج‬ ‫‪ ،‬وفرانكفورت‬ ‫بالأرجنتين‬ ‫أيريس‬


‫من السلع والخدمات‬ ‫مزيد‬ ‫ولتوفير‬ ‫بينها‪،‬‬ ‫أعمال‬ ‫وا‬ ‫الأموال‬

‫ومدريد‬ ‫بماليزيا‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫ر‬ ‫إفريقيا‬ ‫بجنوب‬ ‫وجوهانسبرج‬


‫التجارة بين‬ ‫هذه الأسواق‬ ‫مثل‬ ‫تشجع‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫للمستهلك‬
‫سيتى‬ ‫بأستراليا‪ ،‬ومكسيكو‬ ‫وسيدنى‬ ‫بأسبانيا وملبورن‬
‫العوائق‬ ‫ومعالجة‬ ‫الجمركية‬ ‫الرسوم‬ ‫بالإعفاء من‬ ‫الأعضاء‬ ‫الدول‬

‫وريودي‬ ‫بفرنسا‪،‬‬ ‫بإيطاليا‪ ،‬وباريس‬ ‫‪ ،‬وميلانو‬ ‫بالمكسيك‬


‫عمل‬ ‫كيفية‬ ‫وللمزيد من المعلومات عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫التجارية‬

‫وسنغافورة‬ ‫الجنوبية‬ ‫بكوريا‬ ‫بالبرازيل ‪ ،‬وسيؤول‬ ‫جانيرو‬


‫الاتحاد الأوروبي‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتركة‬ ‫السوق‬

‫ووالنجتود‬ ‫بكندا‬ ‫وتورونتو‬ ‫‪.‬‬ ‫باليالان‬ ‫بتايوان وطوكيو‬ ‫وتايبيه‬


‫الذي‬ ‫(الكوميكون)‬ ‫الاقتصادي‬ ‫التعاون‬ ‫أما مجلس‬
‫بسويسرا‪.‬‬ ‫بنيوزيلندا وزيوريخ‬
‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫في عضويته‬ ‫عام ‪ 9 94‬أم وشمل‬ ‫تأك!س!‬

‫(سابقا)‬ ‫وبولندا وتشيكوسلوفاكيا‬ ‫وبلغاريا‬ ‫(السابق )‬ ‫ذات صلة في المولعوعة‬ ‫مقالات‬

‫الاقتصادية‬ ‫بالتنمية‬ ‫إلى الاهتمام‬ ‫فقد هدف‬ ‫والمجر‬ ‫ورومانيا‬ ‫المال‬ ‫شار‬ ‫اسسند‬ ‫ا‬ ‫المصرفي‬ ‫الاستثمار‬

‫عام ‪ 199‬أم‪ .‬وشكلت‬ ‫حل‬ ‫فقد‬ ‫عضاء‪،‬‬ ‫الأ‬ ‫فى الدول‬ ‫الائتماى‬ ‫الا!شتمار‬ ‫شر!صة‬ ‫الأسهم‬ ‫وا‬ ‫السمدات‬ ‫التأمين المالي‬

‫الأسعار‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫اسصارسن‬ ‫القاصة‬ ‫سوق‬ ‫جولز‪ ،‬معدل‬ ‫داو‬


‫منظومة‬ ‫المستقلة‬ ‫السابق‬ ‫السوفييتى‬ ‫الاتحاد‬ ‫جمهوريات‬

‫اتحاد‬ ‫ام ‪ ،‬وهي‬ ‫‪399‬‬ ‫عام‬ ‫ا!دول المستقلة‬ ‫ا‬ ‫كومنولث‬


‫انظر‪ :‬المجموعة‬ ‫‪.‬‬ ‫المشتركة‬ ‫الأوروبية‬ ‫السوق‬
‫الأوروبى‪.‬‬ ‫بالاتحاد‬ ‫شبيه‬ ‫اقتصمادي‬
‫لأوروبية‪.‬‬ ‫ا‬

‫الحواجز‬ ‫من الدول تلغى بعض‬ ‫وهناك مجموعات‬


‫مشتركة‬ ‫أسواقا‬ ‫لا تعتبر‬ ‫أنها‬ ‫تماما إلا‬ ‫أو تزيلها‬ ‫بينها‬ ‫التجارية‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫تعنى بيع أو توزيغ البضائغ‪،‬‬ ‫السوداء‬ ‫السوق‬

‫تجارية مختلفة‬ ‫تتبع سياسة‬ ‫دولة عضو‬ ‫حقيقية نظرا لأن كل‬ ‫المقررة‬ ‫أو الحصص‬ ‫العملة بمخالفة الحد الأعلى للأسعار‪،‬‬

‫والعمال‬ ‫الأموال‬ ‫أن رؤوس‬ ‫الأعضاء‪ ،‬كما‬ ‫مع الدول غير‬ ‫كل‬ ‫ويصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫التي تحددها‬ ‫أو الأولويات‬ ‫والتموين‬

‫وتتضمن‬ ‫بين الدول الأعضاء‪.‬‬ ‫تنتقل بحرية‬ ‫لا‬ ‫وغيرهما‬


‫أو العملة‬ ‫‪،‬‬ ‫التموين‬ ‫التى في‬ ‫أو يبيع البضائع‬ ‫من يشتري‬

‫كلا من‪:‬‬ ‫أو الاتفاقيات‬ ‫هذه ألمجموعات‬ ‫أعلى من‬ ‫بحد‬ ‫أو‬ ‫قانونية‬ ‫عن طريق قنوات غير‬ ‫المحددة‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪649‬‬ ‫عام‬ ‫تأسعست‬ ‫‪،‬‬ ‫العربية المشتركة‬ ‫السوق‬ ‫اسموداء‪.‬‬ ‫المحددة متعاملا في السوق‬ ‫الأسعار‬

‫وموريتانيا وسوريا‬ ‫وليبيا‬ ‫والأردن‬ ‫والعراق‬ ‫‪ :‬مصر‬ ‫عضاء‬ ‫والأ‬


‫وهم‬ ‫السوداء سرا‪.‬‬ ‫في السوق‬ ‫الذين يتاجرون‬ ‫يعمل‬

‫واليمن‪.‬‬ ‫أن تنتج البضائع‬ ‫تستطيع‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الأكثر نجاحا فى الأقطار‬

‫في عام‬ ‫آسيا‪ ،‬تأسست‬ ‫جنوب شرقي‬ ‫رابطة شعوب‬


‫‪،‬‬ ‫الطوارئ‬ ‫حالات‬ ‫الناس ‪ .‬وفى‬ ‫لمقابلة احتياجات‬ ‫فية‬ ‫ال!ط‬

‫والفليبين‬ ‫وماليزيا‬ ‫وإندونيسيا‬ ‫بروناي‬ ‫الأعضاء‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪67‬‬ ‫التموين لكى‬ ‫أنظمة‬ ‫الحكومات‬ ‫معظم‬ ‫تضع‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرب‬ ‫مثل‬

‫جنوب‬ ‫شعوب‬ ‫رابطة‬ ‫وفيتنام ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫وتايلاند‬ ‫وسنغافورة‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫قانونية‬ ‫بأسعار‬ ‫عادل‬ ‫على نصيب‬ ‫كل شخص‬ ‫يحصل‬

‫سيا‪.‬‬ ‫آ‬ ‫شرقي‬ ‫الذين‬ ‫تباع البضائع للأشخاص‬ ‫السوداء حيث‬ ‫السوق‬ ‫تظهر‬

‫الأسلرالي‬ ‫الاقتصادي‬ ‫اتفاقية التجارة والتقارب‬


‫مزيد من السل!‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫ما يدفعون‬ ‫يهمهم‬ ‫لا‬

‫أستراليا‬ ‫‪:‬‬ ‫العضوان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪839‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬بدأت‬ ‫النيوزيلندي‬ ‫السوداء أرباحا‬ ‫فى السوق‬ ‫المتعاملون‬ ‫‪ .‬ويحقق‬ ‫للترف‬

‫‪.‬‬ ‫ونيوزيلندا‬ ‫الأحيان ‪.‬‬ ‫فى أغلب‬ ‫ضخمة‬

‫عام‬ ‫تأسست‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتركة‬ ‫الكاريبية‬ ‫والسوق‬ ‫المجموعة‬


‫التعامل‬ ‫غير قانوني ‪ ،‬ويتم‬ ‫السوداء‬ ‫السوق‬ ‫التعامل في‬ ‫إن‬

‫الذي‬ ‫الكاريبي‬ ‫الحرة‬ ‫اتحاد التجارة‬ ‫عن‬ ‫أم عوضا‬ ‫‪739‬‬ ‫بأسعار باهظهة‬ ‫الغبراء‬ ‫في النوع نفسه من البضائع في السوق‬

‫وباربودا وجزر‬ ‫أنتجوا‬ ‫الأعضاء‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪659‬‬ ‫عام‬ ‫تأسس‬ ‫القانون ‪ .‬واسسوق‬ ‫الامر حسب‬ ‫المتعاملين فيه يدبرون‬ ‫لكن‬
‫سوق المقاصة ‪253‬‬

‫كلمة‬ ‫المصرفية تعني‬ ‫قليلا أو بطيئا‪ .‬وفي الأعمال‬ ‫الطلب‬ ‫وغايانا‬ ‫وجرينادا‬ ‫وبليز ودومينيكا‬ ‫وباربادوس‬ ‫البهاما‬

‫له‪،‬‬ ‫المستحقة‬ ‫بتقديم أوراق التحصيل‬ ‫قيام المصرف‬ ‫مقاصة‬ ‫ونيفيس وسانت‬ ‫كيتس‬ ‫وجامايكا ومونتسيرات وسانت‬

‫غرفة‬ ‫إلى‬ ‫وغيرها‪،‬‬ ‫والحوالات‬ ‫والكمبيالات‬ ‫كالشيكات‬ ‫وترينيداد وتوباجو‪.‬‬ ‫والجرينادين‬ ‫فينست‬ ‫وسانت‬ ‫لومحيا‬

‫ضفة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫المستحقة‬ ‫بالأوراق‬ ‫ومبادلتها‬ ‫المحلية‬ ‫المقاصة‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪99 4‬‬ ‫عام‬ ‫الأوروبية ‪ ،‬تأسست‬ ‫المنطقة الاقتصادية‬

‫وألمانيا‬ ‫وفنلندا وفرنسا‬ ‫والدنمارك‬ ‫وبلجيكا‬ ‫النمسا‬ ‫الأعضاء‪:‬‬


‫والمبالغ‬ ‫القابلة للتحصيل‬ ‫المبالغ‬ ‫بين‬ ‫مقاصة‬ ‫المقاصة تجري‬

‫الديون‬ ‫تبادل وتسوية‬ ‫تعني ايضا‬ ‫الدفع ‪ .‬كما‬ ‫المستحقة‬ ‫وإيطاليا وليختنشتاين‬ ‫وأيرلندا‬ ‫وأيسلندا‬ ‫واليونان‬

‫وتجار السبع‬ ‫بين السماسرة‬ ‫تجري‬ ‫‪ ،‬كالتي‬ ‫المالية‬ ‫والالتزامات‬ ‫والسويد‬ ‫وأسبانيا‬ ‫والبرتغال‬ ‫والنرويج‬ ‫وهولندا‬ ‫ولوكسمبرج‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الطران والشركات‬ ‫شركات‬ ‫ومكاتب‬ ‫المتحدة ‪.‬‬ ‫والمملكة‬

‫إدارة‬ ‫المقاصة أيضا مجالس‬ ‫ويطلق على سوق‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫تأسر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبي‬ ‫الحرة‬ ‫التجارة‬ ‫اتحاد‬

‫السلع تباع وتشترى‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫السلع‬ ‫أو أسواق‬ ‫‪،‬‬ ‫التجارة‬ ‫وسويسرا‪.‬‬ ‫والنرويج‬ ‫آيسلندا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأعضاء‬

‫من‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫أو البائع فى الغالب‬ ‫أن يراها المشتري‬ ‫دون‬ ‫السوق‬ ‫أيضا‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوروبية‬ ‫الاقلصادية‬ ‫الجماعة‬

‫البضائع ذاتها بطريقة مادية‪.‬‬ ‫المألوف أن تقايض‬ ‫الأوروبية‪.‬‬ ‫من المجموعة‬ ‫الأوروبية المشتركة وهي جزء‬
‫الخام التي تباع‬ ‫المواد‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫الأولية‬ ‫السلع‬ ‫قائمة‬ ‫وتشمل‬ ‫وأيرلندا‬ ‫وألمانيا‬ ‫أسبانيا‬ ‫أم والاعضاء‪:‬‬ ‫عام ‪579‬‬ ‫تأسست‬

‫‪ ،‬والكاكاو‪،‬‬ ‫والماشمية‬ ‫‪،‬‬ ‫اللحوم‬ ‫‪:‬‬ ‫المقاصة‬ ‫سوق‬ ‫في‬ ‫وتشترى‬


‫وهولندا واليونان‬ ‫ولوكسمبرج‬ ‫وفرنسا‬ ‫والدنمارك‬ ‫وإيطاليا‬

‫فول‬ ‫‪ ،‬وزيت‬ ‫والمطاط‬ ‫‪ ،‬والجلود‪،‬‬ ‫‪ ،‬والحبوب‬ ‫‪ ،‬والقطن‬ ‫والبن‬


‫والبرتغال ‪.‬‬ ‫وبريطانيا‬ ‫وبلجيعا‬

‫‪ ،‬والذهب‪،‬‬ ‫النحاس‬ ‫‪:‬‬ ‫المعادن فتشمل‬ ‫أما‬ ‫والسكر‪.‬‬ ‫الصويا‪،‬‬


‫‪ 9 5 9‬أم ‪.‬‬ ‫عام‬ ‫تأسس‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوروبي‬ ‫الحرة‬ ‫التجارة‬ ‫اتحاد‬

‫الأسواق‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وتوجد‬ ‫‪ ،‬والقصدير‪.‬‬ ‫‪ ،‬والرصاص‬ ‫والفضة‬


‫والنمسا‬ ‫والنرويج‬ ‫وسويسرا‬ ‫والسويد‬ ‫أيسلندا‬ ‫الأعضاء‬

‫مثل‬ ‫مهمة‬ ‫أسواق‬ ‫توجد‬ ‫وفي لندن‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫بقاع‬ ‫في شتى‬ ‫الأوروبي‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫اتحاد التجارة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫وفنلندا‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمطاط‬ ‫والمعادن ‪ ،‬والنفط‬ ‫‪ ،‬والفراء‬ ‫الذهب‬ ‫مقاصة‬ ‫سوق‬ ‫عام‬ ‫تأسست‬ ‫‪.‬‬ ‫المشتركة لدول أمريكا الوسطى‬ ‫السوق‬

‫أضخم‬ ‫بمدينة شيكاغو‬ ‫إدارة التجارة‬ ‫مجلس‬ ‫‪ .‬ويعد‬ ‫والشاي‬


‫وجواتيمالا‬ ‫وكوستاريكا‬ ‫إلسلفادور‬ ‫‪ .‬الأعضاء‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪0‬‬

‫من أستراليا‬ ‫في كل‬ ‫في العالم ‪ .‬وتوجد‬ ‫نوعه‬ ‫من‬ ‫سوق‬ ‫‪.‬‬ ‫وهندوراس‬ ‫ونيكاراجوا‬

‫واللحوم ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للصوف‬ ‫مهمة‬ ‫مقاصة‬ ‫أسواق‬ ‫ونيوزيلندا‬


‫عام‬ ‫تأسست‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاتينية‬ ‫أمريكا‬ ‫لدول‬ ‫التكامل‬ ‫رابطة‬

‫والقصدير‪،‬‬ ‫للمطاط‬ ‫مقاصة‬ ‫أسواق‬ ‫ماليزيا‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫والفاكهة‬ ‫والإكوادور‬ ‫وأروجواي‬ ‫الأرجنتين‬ ‫الأعضاء‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬

‫الهند وسريلانكا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫للفلفل‬ ‫مقاصة‬ ‫سوق‬ ‫وفي سنغافورة‬


‫والمكسيك‬ ‫وبيرو‬ ‫وتشيلي‬ ‫وبوليفيا‬ ‫‪ ،‬وباراجواي‬ ‫والبرازيل‬

‫للقطن والشاي‬ ‫مقاصة‬ ‫بها أسواق‬ ‫وبنغلادش فتوجد‬


‫وفنزويلا‪.‬‬ ‫وكولومبيا‬

‫‪.‬‬ ‫والجوت‬

‫في أسواق‬ ‫نجدهم‬ ‫هناك أنواع ثلاثة من الأشخاص‬ ‫كل المواد‬ ‫منظمة للتعامل في‬ ‫سوق‬ ‫ا!ص‬ ‫!ق‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬والمستخدم‬ ‫لبئبضاعته‬ ‫يأتي‬ ‫السلعة‬ ‫؟ فمنتج‬ ‫المقاصة‬ ‫كبيرة ‪.‬‬ ‫التي تنتج بكميات‬ ‫الغذائية‬ ‫السلع‬ ‫تقريبا وكل‬ ‫الخام‬

‫أو المضارب‬ ‫المستثمر‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫البضائع‬ ‫لشراء‬ ‫يأتي‬ ‫المستهلك‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫رلبن و موافقة‬ ‫تحقيق‬ ‫عموما‬ ‫مقاصة‬ ‫وتعنى كلمة‬

‫ويتحرك‬ ‫امتلاكها‪.‬‬ ‫قط‬ ‫الذي يبتاع السلع دون أن ينوي‬ ‫‪،‬‬ ‫الخام‬ ‫والمواد‬ ‫السلع‬ ‫بيع وشراء‬ ‫تجارة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أو تسوية‬ ‫تعديل‬

‫ليحقق‬ ‫والمشتري‬ ‫البائع‬ ‫بين‬ ‫المقاصة‬ ‫هذا المستثمر في سوق‬ ‫التخلص من جزء‬ ‫بهدف‬ ‫بأسعار مخفضة‬ ‫خاصا‬ ‫بيعا‬ ‫تعنى‬

‫أرباحه‪.‬‬ ‫عليها‬ ‫التي يكون‬ ‫القديمة أو البضائع‬ ‫من البضائع‬ ‫كبير‬

‫إدارة التجارة‬ ‫مجلس‬


‫سوق‬ ‫أكبر‬ ‫يعد‬ ‫بتنيكاغو‬

‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫مقاصة‬

‫السماسرة‬ ‫يقوم‬ ‫ساحته‬

‫ذات‬ ‫وبيع العقود‬ ‫بشراء‬

‫والآجل‬ ‫الفوري‬ ‫التسليم‬

‫‪ ،‬والقمح‪،‬‬ ‫الشامية‬ ‫للدرة‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والمنتجات‬


‫نو‬ ‫ر‬ ‫كا‬ ‫سو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬

‫أيضا‬ ‫المقاصة ‪ .‬وهي‬ ‫هو الحال فى سوق‬ ‫أحامل كما‬ ‫ا‬ ‫يتعدد‬ ‫الأولى‬ ‫‪:‬‬ ‫المقاصة‬ ‫للبيع فى أسواق‬ ‫وسيلتان‬ ‫وتوجد‬

‫أورد‬ ‫ولقد‬ ‫المالية الدائرة بين النمبرالضرر‪.‬‬ ‫العقود‬ ‫من‬ ‫الآجلة‪.‬‬ ‫السوق‬ ‫والثانية‬ ‫الفورية‬ ‫اسمها السوق‬

‫في الأرض‬ ‫يضرددن‬ ‫تعالط ‪ ( :‬وآخرون‬ ‫أدله‬ ‫قول‬ ‫الفقهاء‬ ‫المتوافرة للتسليم‬ ‫السلع‬ ‫فى‬ ‫تتعامل‬ ‫‪.‬‬ ‫الفورية‬ ‫السوق‬

‫ليس‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫‪ .‬وقوله‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المزمل‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫فضل‬ ‫من‬ ‫يبتغون‬ ‫المبيعة هى‬ ‫النقدية للسلعة‬ ‫أية‬ ‫الحا‬ ‫القيمة‬ ‫وتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الفوري‬

‫‪ .‬وقوله‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89 :‬‬ ‫البقرة‬ ‫ربكم !‬ ‫من‬ ‫فضلا‬ ‫أن تبتغوا‬ ‫جناح‬ ‫عليكم‬ ‫غير‬ ‫السوق‬ ‫السوق‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫الفوري ‪ .‬وتسمى‬ ‫السعر‬

‫وابتخوا‬ ‫الصلاة فانتشروا في الأرض‬ ‫قضيت‬ ‫فإذا‬ ‫تعالى ‪( :‬‬ ‫التعاقدية‪.‬‬

‫تتناول‬ ‫ال!صيمة‬ ‫الايات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الجمعة‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫فضل‬ ‫من‬ ‫التعاقدية‬ ‫السوق‬ ‫كذدك‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫البيع الاجل‬ ‫سوق‬

‫أركانها‬ ‫بالمضاربة ‪ .‬ومن‬ ‫المال‬ ‫فى‬ ‫العمل‬ ‫وإطلاقها‬ ‫بشمولها‬ ‫المشتري‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫التجارية‬ ‫العمليات‬ ‫فيها معظم‬ ‫وتجري‬

‫رأس‬ ‫صاحب‬ ‫أن يكون‬ ‫شروطها‬ ‫أغبول ‪ ،‬ومن‬ ‫وا‬ ‫الإيجاب‬ ‫يتفق‬ ‫سلعة ما بسعر‬ ‫من‬ ‫معلومة‬ ‫شراء كمية‬ ‫على‬ ‫بالتعاقد‬

‫لأن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫للوكالة‬ ‫أهلا‬ ‫والمضارب‬ ‫أهلا للتوكيل‬ ‫المال‬ ‫العقدبم ستة‬ ‫يحدده‬ ‫لتسلم فى تاربآجل‬ ‫عليه الطرفان‬

‫في العمل فيه‬ ‫المال‬ ‫رأس‬ ‫عن صاحب‬ ‫المضارب وكيل‬ ‫أو المستهلك‪،‬‬ ‫المشتري هو ا!سشخدم‬ ‫أشهر مثلا‪ .‬وإذا كان‬

‫وهناك نوعان من‬ ‫‪.‬‬ ‫مع شريكه‬ ‫وأم!ت عليه !!!! شريك‬ ‫كان‬ ‫ما إذأ‬ ‫لمعرفة‬ ‫الضمان‬ ‫طريقة الشراء هذه تعطيه‬ ‫فإن‬

‫المطلقة هى‬ ‫‪ ،‬فالمضاربة‬ ‫وإما مقيدة‬ ‫إما مطلقة‬ ‫فهى‬ ‫المضاربة‬ ‫الصفقة أم ألابم‬ ‫بعد عقد‬ ‫السعر الفوري أصلبضائع قد تذلذب‬

‫يستفيد‬ ‫كما‬ ‫بسعر محدد‪.‬‬ ‫لأنه قد اشترى‬ ‫وبذا لن يخسر‪،‬‬


‫بزمان‬ ‫ماقيدت‬ ‫فهي‬ ‫المقيدة‬ ‫المضاربة‬ ‫أما‬ ‫بقيد‪،‬‬ ‫التي لم تقيد‬

‫بالمضاربة‬ ‫المضارب‬ ‫يقيد‬ ‫التجارة ‪ ،‬كأن‬ ‫من‬ ‫أو نوع‬ ‫أو مكان‬ ‫البضاعة‬ ‫سعر‬ ‫أن انخفض‬ ‫حدث‬ ‫إذا‬ ‫الذي يبيع مقدما‬ ‫المنتج‬

‫في‬ ‫أو المضاربة‬ ‫‪،‬‬ ‫المال‬ ‫تسلمه‬ ‫وقت‬ ‫لمدة معينة من الزمن من‬ ‫على‬ ‫البائع والمشتري‬ ‫وعندما يعمل‬ ‫أضعاقد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مدة‬ ‫خلال‬

‫هو الحال في‬ ‫كما‬ ‫محددة‬ ‫أو المضاربة في سلع‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫إلى تذبذب‬ ‫التى تعود‬ ‫المالية‬ ‫الإقلال من مخاطرالخسارة‬

‫التجارية‪.‬‬ ‫المضاربة‬
‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫بما‬ ‫الحالة‬ ‫فى هذه‬ ‫يقومان‬ ‫فإنهما‬ ‫الأسعار‪،‬‬

‫‪ .‬وصل‬ ‫الخام‬ ‫المواد‬ ‫في‬ ‫للاتجار‬ ‫الدولية‬ ‫الاتفاقيات‬


‫الكبير من تحارة‬ ‫أما القسم الاخر‬ ‫‪.‬‬ ‫التعويضية‬ ‫الصفقة‬

‫المف!اربة التجارية‪.‬‬ ‫فيسمى‬ ‫الآجلة‬ ‫الصفقات‬


‫للحد من‬ ‫إلى اتفاقيات في محاولة‬ ‫والمنتجون‬ ‫المستهلكون‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫المواد‬ ‫الحاد في أسعار‬ ‫والانخفاض‬ ‫الصعود‬ ‫على‬ ‫آجلا‬ ‫تسلم‬ ‫سلع‬ ‫‪ .‬بيع أو شراء‬ ‫التجارية‬ ‫المضاربة‬

‫‪ 18‬سلعة‬ ‫ام أن تدخل‬ ‫ا المتحدة عام ‪779‬‬ ‫الأ‬ ‫أوصت‬ ‫سعار‬ ‫الأ‬ ‫تقلب‬ ‫جراء‬ ‫ص‬ ‫على مكاسب‬ ‫أمل الحصول‬

‫قد‬ ‫بما‬ ‫أضكهن‬ ‫ا‬ ‫يحاوأ!ن‬ ‫لمضاربين‬ ‫ا‬ ‫هؤلاء‬ ‫ومثل‬ ‫مستقبلا‪.‬‬
‫سعرين‬ ‫الاتفاقيات‬ ‫هذه‬ ‫الاتفاقيات ‪ .‬وتضع‬ ‫هذه‬ ‫ضمن‬

‫يسمى‬ ‫الحد الأدنى والاخر‬ ‫يسمى‬ ‫أ!لسلعة الواحدة ؟ سعر‬ ‫أ!ذا فهما يشترود‬ ‫اغادمة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الشهور‬ ‫في‬ ‫الأسعار‬ ‫إليه‬ ‫تصل‬

‫السلعة أقل من الحد‬ ‫سعر‬ ‫فإذا انخفض‬ ‫‪.‬‬ ‫السقف‬ ‫سعر‬ ‫المضارب‬ ‫علي‬ ‫‪ ،‬وئطلق‬ ‫أخقديرات‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫في ضوء‬ ‫ويبيعون‬

‫كبيرة من السلعة‬ ‫بشراء كميات‬ ‫تقوم لجنة مختصة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأدنى‬ ‫اسم‬ ‫الآجلة آملا في ارتفاع الاسعار‬ ‫الذي يبرم الصفقات‬

‫وإذا ارتفعت‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫المرغوب‬ ‫المستوى‬ ‫إلى‬ ‫الأسعار‬ ‫لتوقف!‬ ‫لبضائع‬ ‫آجلة‬ ‫يبيع بعقود‬ ‫الذي‬ ‫المضارب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأجل‬ ‫الطويل‬

‫يعتقد أن الأسعار‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الأجل‬ ‫القصير‬ ‫لا يمتلكها فيسمى‬


‫السلع الخزنة للبئ!‬ ‫تطرح‬ ‫‪،‬‬ ‫السقف‬ ‫من سعر‬ ‫أعلى‬ ‫الأسعار‬

‫هذه الاتفاقيات‬ ‫لم تحظ‬ ‫لكن‬ ‫الأمععار‪.‬‬ ‫وعندها تنخفض‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫المواد‬ ‫نفس‬ ‫لشراء‬ ‫سيقوم‬ ‫‪ ،‬وعندها‬ ‫ستنخفض‬

‫في كلتا العمليتين‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫أرباحا‬ ‫بذلك‬ ‫أقل محققا‬ ‫بسعر‬


‫المنتجين أو المستهلكين‬ ‫إن بعض‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلوب‬ ‫بالنجاح‬

‫الدببة‪،‬‬ ‫اسم‬ ‫الطريقة‬ ‫التجار الذين يبيعون بهذه‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬


‫حالات‬ ‫الاتفاقيات ‪ ،‬وفي‬ ‫التوقئكلى‬ ‫قد يرفضون‬ ‫الرئيسيين‬
‫على‬ ‫الأسعار‪ .‬أما الذين يشترون‬ ‫هبوط‬ ‫المضاربون على‬ ‫أي‬
‫‪.‬‬ ‫الاتفاقيات‬ ‫تنفيذ أحكام‬ ‫أو المستهلك‬ ‫المنتج‬ ‫يرفض‬ ‫أخرى‬

‫المضاربود على‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫الثيران‬ ‫فيسمون‬ ‫الأسععار‬ ‫ارتفاع‬ ‫أمل‬


‫التأرجح‬ ‫لكئجماح‬ ‫هناك طريقة أخرى تستخدم‬
‫الأسعار‪.‬‬ ‫الاسعار‪ .‬انظر‪ :‬المفاربون على‬ ‫صعود‬
‫في الأسعار‪ ،‬ويتم ذلك عن طريق تحديد حصص‬ ‫البالغ‬

‫رأس المال‬ ‫والمضاربة نوع من المشاركة يكون فيها‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫المنتجين‬ ‫أحد‬ ‫رفض‬ ‫الخام وتصديرها‪.‬وإذا‬ ‫المواد‬ ‫لإنتاج‬
‫والعمل من جانب آخر‪ ،‬وتسمى‬ ‫عنصرا أساسيا من جانب‬
‫المتفق عليها‪ ،‬فإن ذأسك من شأنه أن يقوض‬ ‫يلتزم بالحصة‬
‫يقتطع قدرا‬ ‫المال‬ ‫قراضا‪ ،‬لأن صاحب‬ ‫أو‬ ‫مقارضة‬ ‫كذلك‬
‫النظام ويؤول إلى الفشل‪.‬‬ ‫كل‬
‫سمي‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫إلى العامل وهو المضارب‬ ‫ماله ويسلمه‬ ‫من‬

‫سياسي‬ ‫زعيم‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫سوكارلو‬ ‫فى الأرض ويسعى فيها قاصدا التجارة‬ ‫يضرب‬ ‫لأنه‬ ‫بذلك‬

‫الإندونيسى نحو الاستقلال‬ ‫قاد كفاح الشعب‬ ‫إندونيسي‬ ‫الاشتراك‬ ‫على‬ ‫عقد‬ ‫بأنها‬ ‫الفقهاء‬ ‫عرفها‬ ‫وقد‬ ‫المال ‪.‬‬ ‫وتنمية‬

‫إندونيسيا‬ ‫رئيس‬ ‫منصب‬ ‫يشغل‬ ‫الهولندي ‪ ،‬وظل‬ ‫الحكم‬ ‫عن‬ ‫فيه‬ ‫والعمل‬ ‫طرف‬ ‫المال من‬ ‫رأس‬ ‫أن يكون‬ ‫في الربح على‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪679‬‬ ‫ام حتى‬ ‫من عام ‪459‬‬ ‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫كما‬ ‫المال‬ ‫رأس‬ ‫من الطرف الآخر‪ ،‬وقد يتعدد صاحب‬
‫‪255‬‬ ‫سوكارنو‬

‫إلى‬ ‫وعاد سوكارنو‬ ‫استقلال إندونيسيا‪،‬‬ ‫عام ‪ 9 4 9‬أم على‬ ‫في مدينة‬ ‫ولد سوكارنو‬

‫رئيسا لإندونيسيا‪.‬‬ ‫مهام منصبه‬ ‫جاكرتا لاستئناف‬ ‫وكان‬ ‫بليتر شعرقي جاوه‪،‬‬

‫لإندونيسيا‬ ‫الزعيم الأوحد‬ ‫سوكارنو‬ ‫ظل‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫بإحدى‬ ‫مدرسا‬ ‫والده يعمل‬

‫واجه تح!!ن !اريين‪:‬‬ ‫الفترة‬ ‫عام ‪ 659‬ام‪ ،‬وخلال تلك‬ ‫ص‬ ‫والدته‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫بجاوه‬ ‫المدارس‬

‫البلاد‬ ‫التي عمت‬ ‫الإدارية‬ ‫الفقر والفو!ى‬ ‫مشكلة‬ ‫الأول حل‬ ‫في مدينة بالينز‪،‬‬ ‫فقد نشأت‬

‫على‬ ‫موزعة‬ ‫بلادا‬ ‫ويقود‬ ‫الحرب ‪ ،‬والثانى أن يوحد‪،‬‬ ‫بسبب‬ ‫فيه والده منذ الصغر‬ ‫وغرس‬

‫منفصلة‪،‬‬ ‫جماعة‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫من الجزر‪ ،‬يسكنها‬ ‫عدة آلاف‬ ‫تزوج‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫التعليم‬ ‫نمط‬

‫الختلفة‪،‬‬ ‫وتقاليدها‬ ‫وعاداتها‪،‬‬ ‫لغتها‪ ،‬وثقافتها‪،‬‬ ‫جماعة‬ ‫ولكل‬ ‫أم بأرملة غنية من‬ ‫عام ‪229‬‬

‫التحديات ‪.‬‬ ‫نجاحا نسبيا في مواجهة تلك‬ ‫وقد حقق‬ ‫إنجيت‬ ‫تسمى‬ ‫جاوه‬
‫سوكارلو‬
‫نظام‬ ‫تطبيق‬ ‫فترة حكمه‬ ‫خلال‬ ‫سوكارنو‬ ‫حاول‬ ‫تكمره‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫جرنشيه‬

‫ولكنه لم ينجح ‪ ،‬وأنشأ خلا‪4‬‬ ‫فى إندونيسيا‪،‬‬ ‫ديمقراطي‬ ‫‪.‬‬ ‫من بعدها بعدة نساء أخريات‬ ‫سنا‪ ،‬وتزوج‬

‫أطلق عليه اسم‬ ‫ما‬ ‫أم‬ ‫أم إلى عام ‪959‬‬ ‫من عام ‪569‬‬ ‫الفترة‬ ‫الفنى في باندونج غربي‬ ‫من المعهد‬ ‫سوكارنو‬ ‫تخرج‬

‫الديمقراطية تناقش‬ ‫هذه‬ ‫وبمقتضى‬ ‫الموجهة‬ ‫الديمقراطية‬ ‫في الهندسة المدنية عام‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وحصل‬ ‫جزيرة جاوه‬

‫تحد‬ ‫حتى‬ ‫المطروحة‬ ‫القضايا‬ ‫الختلفة لماندونيسيا‬ ‫الجماعات‬ ‫مهندمئا معماريا‬ ‫لفترة قصيرة‬ ‫أم‪ ،‬ولكنه بعد عمله‬ ‫‪269‬‬

‫الأخرى ‪.‬‬ ‫الجماعات‬ ‫حلا يمكن أن تقبله كل‬ ‫‪ ،‬وأشعل‬ ‫إلى الأنشطة القومية‬ ‫وتحول‬ ‫مهنته‬ ‫عن‬ ‫تخلى‬

‫التوازن‬ ‫المحافظة على‬ ‫لسوكارنو‬ ‫أهم إنجاز سياسي‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫القومية ‪ ،‬وسرعان‬ ‫الحركة‬ ‫الحماسية‬ ‫بخطبه‬ ‫سوكارنو‬

‫بين القوات‬ ‫خاصة‬ ‫القوية الختلفة‪ ،‬وبصفة‬ ‫بين الجماعات‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪929‬‬ ‫واسع ‪ .‬وفي عام‬ ‫نطاق‬ ‫الأنظار إليه على‬ ‫جذب‬

‫جماعة‬ ‫أي‬ ‫فلم تستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمسلمين‬ ‫‪ ،‬والشيوعيين‬ ‫المسلحة‬ ‫لمدة عامين‪،‬‬ ‫الهولندية باعتقاله وسجنه‬ ‫الحكومة‬ ‫قامت‬

‫الستينيات من‬ ‫خلال‬ ‫منهم السيطرة على أمور البلاد‪ ،‬ولكن‬ ‫عام ‪ 319‬ام بالحزب‬ ‫والتحق بعد إطلاق سراحه‬
‫إلى عزل‬ ‫لممياسات سوكارنو‬ ‫الميلادي أدت‬ ‫القرن العشرين‬ ‫رئيسا له‪،‬‬ ‫باسم بارتندو‪ ،‬ثم أصبح‬ ‫الذي يعرف‬ ‫الإندونيسي‬

‫ظهور‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫البلاد المجاورة لها‪،‬‬ ‫عن‬ ‫إندونيسيا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫إندونيسيا‬ ‫نحو امشقلال‬ ‫وقد أستمر في العمل جاهدا‬

‫مع ماليزيا‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫العداوات وبصفة‬ ‫إلى المنفى‬ ‫ام ‪ ،‬وارسل‬ ‫عام ‪339‬‬ ‫عليه مرة أخرى‬ ‫تم القبض‬

‫الجيش الشيوعيين وضباط‬ ‫من ضباط‬ ‫قا!ط مجموعة‬ ‫شرقي‬ ‫سوندا الصغرى‬ ‫جزر‬ ‫وهي إحدى‬ ‫في فلورز‬

‫ام باغتيال‬ ‫‪659‬‬ ‫من سبتمبر‬ ‫الثلاثين‬ ‫ليلة‬ ‫القوات الجوية فى‬ ‫قام اليابانيون عام‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫إندونيسيا‪ .‬وخلال‬

‫السلطة‪،‬‬ ‫على‬ ‫والاستيلاء‬ ‫الجيش‬ ‫جنرالات‬ ‫من كبار‬ ‫ستة‬ ‫سرأح‬ ‫الهند الهولندية ‪ ،‬وأطلقوا‬ ‫جزر‬ ‫ام بغزو‬ ‫‪429‬‬

‫من‬ ‫سوهارتو‬ ‫اللواء‬ ‫بقيادة‬ ‫في جاكرتا‬ ‫الجيش‬ ‫قوات‬ ‫وتمكنت‬ ‫من‬ ‫اليابانى‬ ‫فترة الاحتلال‬ ‫الذي قام خلال‬ ‫سوكارنو‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫عام ‪669‬‬ ‫في مارس‬ ‫سوكارنو‬ ‫!ذا التمرد واضطر‬ ‫قف‬ ‫الإندونيسيين بالتعاون‬ ‫المجاهدين‬ ‫أم مع‬ ‫أم إلى ‪459‬‬ ‫‪429‬‬

‫الذي قام بحظر‬ ‫سلطاته إلى سوهارتو‬ ‫بعض‬ ‫إلى التنازل عن‬ ‫في‬ ‫التي ألقاها‬ ‫فى خطبته‬ ‫سوكارنو‬ ‫اليارانيين‪ .‬وأدخل‬ ‫جمع‬

‫بمنصبي رئيس‬ ‫سوكارنو‬ ‫‪ ،‬واحتفظ‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬ ‫نشاط‬ ‫المبادئ الخمسة‬ ‫ام مفهوم‬ ‫عام ‪459‬‬ ‫يناير‬ ‫أول‬

‫على‬ ‫مميطر‬ ‫سوهارتو‬ ‫الوزراء‪ ،‬ولكن‬ ‫ورئيس‬ ‫الجمهورية‬ ‫في‬ ‫للدولة‬ ‫بعد فلسفة‬ ‫الذي أصئفيما‬ ‫(البانتشاسيلا)‬

‫عام‬ ‫متزايدة ‪ ،‬وفي مارس‬ ‫بصورة‬ ‫في إندونيسيا‬ ‫الحكومة‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫على‬ ‫الحصول‬

‫الرئاسة إلى‬ ‫أخيرا إلى التنازل عن‬ ‫سوكارنو‬ ‫أم اضطر‬ ‫‪679‬‬ ‫اليابانيون في‬ ‫ام استسلم‬ ‫عام ‪459‬‬ ‫‪ 1 4‬أغسطس‬ ‫في‬

‫الجنرال سوهارتو‪.‬‬ ‫مع‬ ‫‪ 9 45‬أم قرأ سوكارنو‬ ‫أغسطس!‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫الحرب‬

‫في بوجور‪ ،‬ولم يستطع‬ ‫حارنو أن يعيش‬ ‫سو‬ ‫حاول‬ ‫حتا الإعلان التاريخي لاستقلال‬ ‫رفيق نضاله محمد‬
‫وافته‬ ‫أقام هناك حتى‬ ‫حيث‬ ‫فانتقل فيما بعد إلى جاكرتا‬ ‫سوكارنو رئيسا لجمهورية إندونيسيا‬ ‫إندونيسيا‪ ،‬وأصبح‬

‫الجماهير‬ ‫فاحتشدت‬ ‫معه‬ ‫متعاطفا‬ ‫‪ ،‬وبقي الشعب‬ ‫المنية‬ ‫تزيد على عشرين‬ ‫لمدة‬ ‫يشغل هذا المنصب‬ ‫الجديدة وظل‬

‫لتشييع جثمانه‪.‬‬ ‫جنازته‬ ‫الغفيرة فى‬ ‫عاما‪.‬‬

‫عدة‬ ‫وعلى الرغم من أن اسم لمموكارنو توارى بعد‬ ‫فى‬ ‫من حكمه‬ ‫الأولى‬ ‫الأردغ‬ ‫السنوات‬ ‫سوكارنو‬ ‫وقضى‬

‫الرسمية‬ ‫الجهات‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫السلطة‬ ‫عن‬ ‫من إقصائه‬ ‫سنوات‬ ‫استعادة‬ ‫الذين كانوا يريدون‬ ‫مع الهولنديين‬ ‫الصراع‬

‫وفاته سمعته‬ ‫استعاد بعد‬ ‫قد‬ ‫إلا أنه‬ ‫اسمه‬ ‫ذكر‬ ‫تتحاشى‬ ‫ألقوا القبض‬ ‫السابقة ‪ ،‬ولذلك‬ ‫مستعمراتهم‬ ‫على‬ ‫سيوتهم‬

‫ام أمرت‬ ‫بطلأ قومئا‪ ،‬ففي عام ‪789‬‬ ‫الطيبة بوصفه‬ ‫ونفوهم إلى جزيرة بنكا‬ ‫الوطنيين‬ ‫زملائه‬ ‫عليه مع بعض‬
‫لسوكارنو‪.‬‬ ‫مقبرة فخمة‬ ‫ببناء‬ ‫الحكومة‬ ‫وافق الهولنديون‬ ‫‪ ،‬وأخيرا‬ ‫سومطرة‬ ‫عن‬ ‫النائية‬ ‫الجزر‬ ‫إحدى‬
‫سوكريه‬ ‫‪256‬‬

‫عارضوا صداقته مع‬ ‫البيروفيين الذين‬ ‫مع‬ ‫حرب‬ ‫دون نشوب‬ ‫عدد !طنها‬ ‫لبوليفيا‪.‬‬ ‫الرسمية‬ ‫العاصمة‬ ‫سوورده‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪83‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫اغتيل سوكريه‬ ‫وقد‬ ‫بوليفار‪.‬‬ ‫دي‬ ‫سيمون‬ ‫بها‬ ‫الحكومية‬ ‫المكاتب‬ ‫كل‬ ‫تقع‬ ‫لا‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫نسمة‬ ‫‪97 /‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪1‬‬

‫تمجيدا‬ ‫من أهم مدنها‬ ‫واحدة‬ ‫على‬ ‫بوليفيا اسمه‬ ‫وأطلقت‬ ‫لاباز‬ ‫مدينة‬ ‫فى‬ ‫تقع‬ ‫وإنما‬ ‫‪-‬‬ ‫أمحليا‬ ‫ا‬ ‫المحكمة‬ ‫مكاتب‬ ‫‪ -‬بامشثناء‬

‫‪.‬‬ ‫لذكراه‬ ‫الفعلية لبوليفيا‪.‬‬ ‫التي تعتبر العاصمة‬

‫إلى الجيش‬ ‫وانضم‬ ‫بفنزويلا‪،‬‬ ‫فى كامانا‬ ‫ولد سوكريه‬ ‫بوليفيا في‬ ‫وسط‬ ‫فى جنوب‬ ‫سوكريه‬ ‫وتممدينة‬

‫صديقا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫من عمره‬ ‫عشرة‬ ‫الثوري ‪ ،‬وهو في الخامسة‬ ‫بارتفاع‬ ‫الأنديز‬ ‫ريل (المجال الم!يم) بجبال‬ ‫كوردييرا‬

‫إلى تحرير‬ ‫بوليفار‬ ‫بوليفار‪ .‬وعندما سعى‬ ‫وقائدا وفيا لسيمون‬ ‫م تقريبا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/728‬‬

‫في عام‬ ‫بتشنشا‬ ‫النصر في‬ ‫يحرز‬ ‫سوكريه‬ ‫ال!كوأدور‪ ،‬كان‬ ‫أمريكا الجنوبية ‪ ،‬وقد‬ ‫من أقدم مدن‬ ‫ومدينة سوكريه‬

‫في‬ ‫السياسة التى اتبعها سوكريه‬ ‫أم‪ ،‬وأسهمت‬ ‫‪822‬‬ ‫فمازالت‬ ‫‪.‬‬ ‫سابقة‬ ‫كمستعمرة‬ ‫بكثير من مظاهرها‬ ‫احتفظت‬

‫عليه‬ ‫بيرو الذي يطلق‬ ‫بالجزء العلوي من‬ ‫أنتصار أياكوكو‬ ‫في أيام‬ ‫كانت‬ ‫باللون الأبيض كما‬ ‫المباني تتميز‬

‫بوأيفيا‪.‬‬ ‫الان‬ ‫لمدينة‬ ‫الرئيسى‬ ‫الميدان‬ ‫الإمبراطورية الأسبانية ‪ .‬وتمثى‬

‫كاتدرائية‬ ‫منها‬ ‫الأثرية‬ ‫ا‬ ‫التاريخية‬ ‫المبانى‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫سوكريه‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫لكبرى‬ ‫ا‬ ‫سوندا‬ ‫( حزر‬ ‫ند ونيسيا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫‪0‬‬ ‫سولاويسى‬
‫الميلادي وقصر‬ ‫القرن السابع عضر‬ ‫بنيت في‬ ‫مزخرفة‬
‫إ‬ ‫ا‬

‫أم وثيقة‬ ‫فيه عام ‪825‬‬ ‫المجلس التشريعى الذي وقعت‬


‫ديك‬ ‫سودت‬ ‫‪ .‬بحيرة‬ ‫‪ ،‬بحيرة‬ ‫الكبرى‬ ‫ليك‬ ‫سولت‬
‫جامعة‬ ‫تقع فى سوكريه‬ ‫الأمة ‪ .‬وكذلك‬ ‫استقلال‬ ‫إعلان‬
‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫يوتا‬ ‫غربى‬ ‫تمشمال‬ ‫الكبرى‬
‫ام ‪،‬‬ ‫عام ‪62 4‬‬ ‫التي تأسست‬ ‫أكسافير‬ ‫فرنسيس‬ ‫القديس‬
‫العلماء أنها‬ ‫‪ ،‬ويعتقد‬ ‫العالم‬ ‫الطبيعة فى‬ ‫من عجائب‬ ‫واحدة‬
‫الغري من‬ ‫وهي واحدة من أقدم الجامعات فى النصف‬
‫في‬ ‫موجودة‬ ‫كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫من بحيرة متجددة‬ ‫جزءأ‬ ‫كانت‬
‫إلى‬ ‫‪-‬‬ ‫سوكريه‬ ‫اقتصاد العاصمة‬ ‫‪ .‬ويعتمد‬ ‫الكرة الأرضية‬
‫بحيرة‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫مضت‬ ‫‪ ،‬منذ عصور‬ ‫المنطقة‬ ‫تلك‬
‫من‬ ‫الزراعة فى المنطقة المحيطة بها‪ .‬وكثير‬ ‫كبير ‪ -‬على‬ ‫حد‬
‫الجيولوجيون‬ ‫‪ ،‬التي كان‬ ‫البحيرة‬ ‫تلك‬ ‫‪ .‬وقد جفت‬ ‫هورون‬
‫أصج‬ ‫تعا‬ ‫التى‬ ‫أو المصافي‬ ‫المزارع القريبة‬ ‫فى‬ ‫يعملون‬ ‫سكانها‬
‫إلى بحيرات‬ ‫وانقسمت‬ ‫بونفيل ‪ ،‬تدريجيا‪،‬‬ ‫يسمونها‬
‫يعمل‬ ‫و‬ ‫اجقوليات‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!واكه‬ ‫ا‬ ‫الزراعية مثل‬ ‫المنتجات‬ ‫وتجمع‬
‫ليك الكبرى ‪.‬‬ ‫أكبرها بحيرة سولت‬ ‫‪،‬‬ ‫صغيرة‬
‫مثل‬ ‫الح!صمة أو في صناعات‬ ‫عند‬ ‫موظفين‬ ‫بقية السكان‬
‫من‬ ‫المسحوبة‬ ‫المياه‬ ‫المطر‪ ،‬وكمية‬ ‫المنطقة بكمية‬ ‫تأثرت‬
‫المستوطنون‬ ‫أسس‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسمنت‬ ‫النفط وتصنيع‬ ‫تكرير‬
‫تزيد‬ ‫الشتاء‪،‬‬ ‫الري ‪ .‬وفى‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫الفرعية‬ ‫الأنهار‬
‫أم‪ ،‬وكانوا يطلقون‬ ‫عام ‪538‬‬ ‫الأممبان مدينة سوكريه‬
‫تبخر‬ ‫نتيجة بطء عملية‬ ‫أكبر عادة‬ ‫البحيرة بشكل‬ ‫مساحة‬
‫بعد إلى‬ ‫فيما‬ ‫ثم تغير اس!ها‬ ‫عليها اسم كاركاس‬
‫البحيرة‬ ‫مساحة‬ ‫الثمانينيات ‪ ،‬اتسعت‬ ‫منتصف‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫المياه‬
‫ثم إلى لابلاتا بعد ذلك‪.‬‬ ‫كوكويزاكا‬
‫متوسط مساحتها‬ ‫فقد كان‬ ‫حتى بلغت أكبر أحجامها‬
‫نسبة إلى‬ ‫أم أطلق عليها الممم سوكريه‬ ‫وفي عام ‪826‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫دها‬ ‫عرض‬ ‫وأكبر‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬بطول‬ ‫كم‬ ‫‪62‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالط‬
‫ي‬ ‫د‬ ‫أنطونيو خوزيه‬ ‫الجنرال‬ ‫وهو‬ ‫لبوليفيا‬ ‫أول رئيس‬
‫جديد‬ ‫نظام ضخ‬ ‫تشغيل‬ ‫بدأ‬ ‫أم‪،‬‬ ‫كم‪ .‬وفي سنة ‪869‬‬
‫أنتقلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫دي‬ ‫خوزيه‬ ‫أنطونيو‬ ‫‪،‬‬ ‫سوكريه‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سوكريه‬

‫البحيرة ‪.‬‬ ‫فيه داخل‬ ‫والتحكم‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫للإقلال من مستوى‬


‫إلى لاباز عام‬ ‫من سوكريه‬ ‫الوزارات والمكاتب الحكومية‬

‫تتمتع‬ ‫لاباز‬ ‫منه إلى كون‬ ‫في جانب‬ ‫يرجع‬ ‫أم وذلك‬ ‫‪898‬‬

‫مع أنحاء البلاد‪.‬‬ ‫أفضل‬ ‫مواصلات‬ ‫بطرق‬

‫(‪- 5917‬‬ ‫دي‬ ‫خوزيه‬ ‫‪ ،‬أنطونيو‬ ‫سوكريه‬

‫الإكوادور وبوليفيا من‬ ‫بوليفي حرر‬ ‫‪ 83‬ام)‪.‬جنرال‬ ‫‪0‬‬

‫واحدا من‬ ‫وكان‬ ‫لبوليفيا‪،‬‬ ‫أول رئيس‬ ‫وتولى منصب‬ ‫أ!مبانيا‪،‬‬

‫بانتصاره في معركة‬ ‫ولقد وضع‬ ‫‪،‬‬ ‫أقدر الجنرالات في عصره‬

‫الأممباني لأمريكا‬ ‫أم نهاية أطحكم‬ ‫‪82 4‬‬ ‫عام‬ ‫أياكوكو‬

‫اللاتينية‪.‬‬

‫سوكريه‬ ‫أصبح‬ ‫بوليفيا دولة مستقلة‬ ‫عندما أصبحت‬

‫شواطئها بيضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيطات‬ ‫ليك الكبرى أكتر ملوحة س‬ ‫بحيرة سولت‬ ‫كفاءة ‪،‬‬ ‫ذا‬ ‫حاكما‬ ‫أم‪ ،‬كان‬ ‫أول رئيس لها عام ‪826‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والمعادن‬ ‫الملوحة‬ ‫س!بة‬ ‫ارتفاع‬ ‫بسبب‬ ‫فى أماك!‬ ‫يحول‬ ‫أم‪ ،‬لكي‬ ‫عام ‪828‬‬ ‫من منصبه‬ ‫‪ ،‬واستقال‬ ‫ومقدرة‬
‫‪257‬‬ ‫جورج‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫سولتى‬

‫حوامل خشبية‬ ‫أم ليحل محل‬ ‫سنة ‪959‬‬ ‫لوسين كتوف‬ ‫ليك الكبرى‬ ‫ا!حيرة سولت‬
‫هو‬ ‫ا‬ ‫إيد‬ ‫أ‬ ‫ويومينج‬

‫لوق‬ ‫‪ ،‬أم)‬ ‫(‪283‬‬ ‫أقدام‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لارتفاع‬ ‫ا‬
‫ام ‪.‬‬ ‫بنيت سنة ‪409‬‬
‫اللحر‬ ‫سطح‬ ‫مسئوى‬

‫‪--‬‬ ‫‪-‬؟‪---‬‬ ‫! ‪3‬‬


‫‪-----‬ا‬
‫سو لت‪،‬‬ ‫‪-----‬‬
‫بحبر‬ ‫د‬
‫)‬ ‫ام‬ ‫( ‪3. 4‬‬ ‫قدما‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عمق‬ ‫أقصى‬

‫ولاية‬ ‫عاصمة‬ ‫ديك‬ ‫ملىدئة ‪ .‬مدينة سودت‬ ‫ليك‪،‬‬ ‫سولت‬ ‫و؟مماأ‬


‫لسك لحديدية‬ ‫‪+3‬‬ ‫الطرق‬
‫الرنيسيه!‬ ‫الخارطة‬ ‫‪،‬؟‬
‫منطنه‬

‫‪915.‬‬ ‫‪369‬‬ ‫سكانها‬ ‫وأكبر مدنها‪ .‬يبلغ عدد‬ ‫الأمريكية‬ ‫يوتا‬ ‫مائية‬ ‫طيور‬ ‫محملة‬ ‫!!‬
‫نعفادا‬ ‫‪%‬‬ ‫يوتا‬
‫المالع‬ ‫السطح‬
‫الضواحي‬ ‫سكان‬ ‫مع عدد‬ ‫سكانها‬ ‫‪ ،‬وعدد‬ ‫نسمة‬

‫‪ :‬الكيميائيات‬ ‫الرئيسية‬ ‫صناعاتها‬ ‫‪ .‬من‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72 .‬‬ ‫‪227‬‬

‫شماأل‬ ‫عرناس!‬ ‫حسس!ورء‪5-‬‬ ‫؟‬ ‫ممؤأ‬ ‫‪!\9‬بم‬ ‫!!(مم‬


‫المعادن والنفط‬ ‫الغذائية ومنتجات‬ ‫والمنتجات‬ ‫والإلكترونيات‬

‫الرئيسية للثقافة‬ ‫المراكز‬ ‫أحد‬ ‫المديخة‬ ‫وتعد هذه‬ ‫والحديد‪.‬‬ ‫‪!7‬سأ‪-‬‬ ‫!اولأسبرومو‪!1‬ر!ص‪+‬؟م‬ ‫لأ‬ ‫غالة‬

‫في جبال الروكى‪.‬‬ ‫والمال والصناعة والمواصلات‬


‫‪.‬هـ!‪،‬‬ ‫(!ا‬ ‫تمفيوى‬ ‫!!بحير‬ ‫‪-،‬‬ ‫أؤلم‬ ‫اأ‬
‫مدلعهء!رس‬
‫‪.‬جها‬ ‫الوطنيه‬
‫شول!ه‬
‫الحد من‬ ‫محادثات‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫‪ ،‬محادثات‬ ‫سولت‬
‫‪.‬للي‬ ‫ك!ور‬ ‫اوجدء‪.‬‬
‫الاستراتيجية‪.‬‬ ‫الأسلحة‬
‫!ا‬ ‫!لم !ءلم‬ ‫‪*33‬رزجزير*كريمونئته‬ ‫؟ر‬ ‫ووف"ركا*‪".‬‬
‫جملد‪-‬‬
‫‪،‬حم!‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪،4‬قثم‬ ‫ك!س‬ ‫ح!‪-‬‬ ‫عا‪-‬ص‬

‫جزر سولتى هما جزيرتان بالقرب من‬ ‫صر‪.‬‬ ‫سولثي‪،‬‬


‫صمجرلنك‬ ‫!بما‪7‬‬ ‫أ‬ ‫كأ‬ ‫انتهي!وت؟م‬ ‫‪-‬ح!‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫وطن!ن!الو‬
‫لرلأ‪.‬‬ ‫بر‬ ‫سبعر‬
‫أيرلندا‪.‬‬ ‫لجمهورية‬ ‫الجنوبي‬ ‫في الركن‬ ‫وكسفورد‬ ‫ساحل‬
‫آلكبرى‬ ‫حم‬ ‫ثا‬ ‫س‬ ‫!س‪/‬‬ ‫لم!ا‬ ‫بولعيم!‬
‫كم من قرية كيلمور‬ ‫‪6‬‬ ‫سولتى الكبرى على بعد‬ ‫توجد‬ ‫‪ 5‬ددد‬ ‫‪4‬‬ ‫لملأ‬ ‫مم!ص‬ ‫ص‪-‬‬
‫‪ -‬حم!!رر‪-‬‬ ‫‪،‬كاس‬ ‫‪6‬‬
‫الأسماك والواقعة على اليابسة‪.‬‬ ‫المشهورة بصيد‬ ‫كوي‬ ‫الوطنية‬ ‫وساتش‬ ‫غابة‬ ‫الوطنيه ‪6‬ص!ه!‬
‫يوتا‬ ‫نتسف!لى‬ ‫جرأ‬ ‫س‬ ‫سس‬ ‫يم‬ ‫تش‬ ‫وسا‬ ‫عابه‬

‫الصغرى‬ ‫تقع سولتي‬ ‫للطيور‪.‬‬ ‫وتعتبر هذه الجزيرة الان ملجأ‬

‫‪.‬‬ ‫بهما سكان‬ ‫لايوجد‬ ‫اليابسة والجزيرتان‬ ‫من‬ ‫بعد ‪ 3‬كم‬ ‫على‬
‫ميل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪30‬‬

‫‪ 9‬ام)‪ .‬قائد‬ ‫‪79 - 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫جورج‬ ‫السير‬ ‫سولتي‪،‬‬

‫من إبرازه‬ ‫وقائد اوبرا‪ .‬نال شهرته‬ ‫سسيمفونية‬ ‫أوركسترا‬ ‫من البحيرة‬ ‫الماء‬ ‫تنقل‬ ‫مضخات‬ ‫النظام من ثلاث‬ ‫ويتكون‬

‫خاص‬ ‫‪ ،‬وبشكل‬ ‫الرومانسية‬ ‫القطع الموسيقية‬ ‫معاني‬ ‫منها‪.‬‬ ‫طبيعية تقع في الغرب‬ ‫إلى خزانات‬

‫ماهلر‪ ،‬وأوبرأ‬ ‫أنطون بروكنر‪ ،‬وجوستاف‬ ‫سيمفونية‬ ‫فهي‬ ‫العذب ‪ ،‬ومع ذلك‬ ‫الماء‬ ‫بقنوات من‬ ‫البحيرة‬ ‫تتغذى‬

‫ريتشارد فاجنر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تصرف‬ ‫لا‬ ‫مياه البحيرة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫المحيطات‬ ‫من‬ ‫أكثر ملوحة‬

‫في دار الأوبرا‬ ‫وعمل‬ ‫بالمجر‪.‬‬ ‫فى بودابعست‬ ‫ولد سولتي‬ ‫من البحيرة كل‬ ‫‪ .‬و!خذ‬ ‫الملح‬ ‫وراءها‬ ‫مخلفة‬ ‫ولكنها تجف‬

‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫ام إلى أن بدأت‬ ‫‪39‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في بودابعست من عام‬ ‫وتبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الملح العادي‬ ‫من‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪018‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫عام‬

‫الحرب‬ ‫وإلى أن انتهت‬ ‫العام‬ ‫ام ‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫‪939‬‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫‪. %‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حوالي‬ ‫من البحيرة‬ ‫الجنوبي‬ ‫الملح في النصف‬ ‫نسبة‬

‫بعد‬ ‫ام‪ ،‬كان سولتي يعيعش في سويسرا‪ .‬وعمل‬ ‫في ‪459‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫على حوالى‬ ‫الشمالي‬ ‫النصف‬ ‫بينما يحتوي‬

‫وذلك‬ ‫البافارية‬ ‫للأوبرا الرسمية‬ ‫موسيقيا‬ ‫مديرا‬ ‫ألمانيا‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫من ملح جلوبر وهو‬ ‫من البحيرة أيضا كميات‬ ‫وتستخوج‬

‫لأوبرا‬ ‫قائدا موسيقيا‬ ‫عمل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫من ‪ 1 9 46‬إلى ‪529‬‬ ‫فى الأدوية والصناعة‪.‬‬ ‫تستخدم‬ ‫كيميائية‬ ‫مادة‬

‫وفي ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫أم إلى عام ‪619‬‬ ‫‪529‬‬ ‫من عام‬ ‫فرانكفورت‬ ‫تظهر‬ ‫‪،‬‬ ‫في البحيرة‬ ‫الماء‬ ‫مستوى‬ ‫وعندما ينخفض‬

‫قائدا‬ ‫لممولتي‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫العام‬ ‫معادن ومواد‬ ‫من عدة‬ ‫ترسبات‬ ‫بيضاء بسبب‬ ‫شواطئ‬

‫كوفنت‬ ‫لفرقة‬ ‫موسيقئا‬ ‫النورس ‪،‬‬ ‫لأعداد من أسراب‬ ‫الجزر أراضي‬ ‫‪ .‬وتخلف‬ ‫أخرى‬

‫في لندن واحتفظ‬ ‫جاردن‬ ‫الأبقار في‬ ‫قطعان‬ ‫ربيت‬ ‫البجعة ‪ .‬وقد‬ ‫وطائر‬ ‫والبط ‪ ،‬والإوز‪،‬‬

‫عام‬ ‫بذلك المنصب حتى‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫ويعي!ق‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫في‬ ‫جزيرة‬ ‫أكبر‬ ‫‪،‬‬ ‫أنتيلوب‬ ‫جزيرة‬

‫سولتي‬ ‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪719‬‬ ‫أسماك‬ ‫ولا توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫البري‬ ‫الجاموس‬ ‫من‬ ‫قطيع‬ ‫أنتيلوب‬ ‫جزيرة‬

‫ام قائدا موسيقيا‬ ‫عام ‪969‬‬ ‫نوع من الروبيان الصغير‬ ‫تحتوي على‬ ‫المياه‬ ‫في البحيرة ولكن‬

‫السيمفونية‪.‬‬ ‫لفرقة شيكاغو‬ ‫المالح‪.‬‬

‫‪ 199‬ام‪،‬‬ ‫عام‬ ‫وتقاعد‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫السكة الحديدية لجنوب‬ ‫خط‬ ‫يعبر‬

‫ولكنه قبل أن يكون قائدا‬ ‫مسافة ‪ 48‬كم فى طريق مرتةة‬ ‫في لوسين كتوف‬ ‫البحيرة‬

‫جورج سولي‬ ‫ال!ير‬ ‫شرفئا للفرقة ا!فونية‬ ‫طريق‬ ‫اكتمل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ولوسين‬ ‫أوجدين‬ ‫بين مدينتي‬ ‫ويصل‬
‫لكسندر‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ينتسين‬ ‫لز‬ ‫سو‬ ‫‪25‬‬ ‫‪8‬‬

‫والعجل‬ ‫الذاتية السنديان‬ ‫(سابقا) فى سيرته‬ ‫السوفييتي‬ ‫لقب‬ ‫بريطانيا‬ ‫ملكة‬ ‫الثانية‬ ‫إليزابيث‬ ‫الملكة‬ ‫منحته‬ ‫نفسها‪.‬‬

‫الحكومة السوفييتية‬ ‫‪ ،‬ردت‬ ‫ام‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫ام)‪ .‬وفي‬ ‫(‪759‬‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪729‬‬ ‫بريطانيا‬ ‫مواطنا‬ ‫أم وأصبح‬ ‫‪719‬‬ ‫عام‬ ‫فارس‬

‫في‬ ‫ليعي!‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪99 4‬‬ ‫عام‬ ‫وعاد‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واعتباره‬ ‫موأطنته‬ ‫للكاتب‬ ‫اللندنية من عام‬ ‫مديرا فنيا لفرقة فيلهارمونيك‬ ‫عمل‬ ‫ثما‬

‫وفاته‪.‬‬ ‫روسيا حتى‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫أم إلى عام ‪839‬‬ ‫‪979‬‬

‫‪ 39‬أم)‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 1 8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫جون‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫سولمان‬ ‫روائي‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫‪ ،‬ألكسندر‬ ‫سولزينتسين‬

‫جائزة‬ ‫يمول‬ ‫صندوقا‬ ‫أنشأ‬ ‫المولد‪،‬‬ ‫‪ ،‬بريطاني‬ ‫معماري‬ ‫مهندس‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫للاداب‬ ‫نوبل‬ ‫جائزة‬ ‫منح‬ ‫روسي‬

‫الأسترالي‬ ‫المعهد‬ ‫التي يمنحها‬ ‫سولمان‬ ‫جون‬ ‫ميدالية‬ ‫فى‬ ‫سولزينتسين‬ ‫آلكسندر إيسافيش‬ ‫ولد‬

‫للمبانى الممتازة ‪.‬‬ ‫تصميم‬ ‫لأحسن‬ ‫المعماريين‬ ‫للمهندسين‬ ‫السوفييتى‬ ‫في الجيش‬ ‫!نوات‬ ‫أرل‬ ‫‪ .‬خدم‬ ‫كسلوفودسك‬

‫لمنح‬ ‫اللازمة‬ ‫الأموال‬ ‫بتقديم‬ ‫أسرته‬ ‫تكفلت‬ ‫‪،‬‬ ‫وفاته‬ ‫وبعد‬ ‫بجريمة‬ ‫اتهم‬ ‫أم‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬

‫زيتية تعلق‬ ‫أو صورة‬ ‫زشية‬ ‫لوحة‬ ‫أحسن‬ ‫عن‬ ‫جائزة سنوية‬ ‫عليه‬ ‫أغبض‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وتم‬ ‫الجيش‬ ‫فى‬ ‫يعمل‬ ‫مايزال‬ ‫وكان‬ ‫سياممية‬

‫‪.‬‬ ‫الجدران‬ ‫على‬ ‫الإلزامى‬ ‫العمل‬ ‫سنوات في معسكرات‬ ‫ثمانى‬ ‫وقضى‬

‫الفن‬ ‫بلندن ‪ ،‬ودرس‬ ‫في جرينيتمق‬ ‫سولمان‬ ‫وأ!د جون‬ ‫لمشوات في المنفى‪.‬‬ ‫وثلاث‬

‫تحاربه عن السحن‬ ‫روايات سوشيختسين‬ ‫عكعست‬


‫البريطانيين‪.‬‬ ‫المعماريين‬ ‫للمهندسين‬ ‫بالمعهد الملكى‬ ‫المعماري‬

‫قام هناك‬ ‫في لندن حيث‬ ‫معماريا‬ ‫بدأ حياته العملية مهندسا‬ ‫إيفان‬ ‫يوم في حياة‬ ‫ذات‬ ‫رواياته‬ ‫وتحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫والحرب‬
‫)‬ ‫ام‬ ‫أم)؟ الدائرة الأولى (‪669‬‬ ‫(‪629‬‬ ‫دينيسوفتش‬
‫من ال!ضائ!م!‪.‬‬ ‫العديد‬ ‫بتصميم‬

‫عددا‬ ‫وصمم‬ ‫إلى أستراليا‬ ‫أم‬ ‫عام ‪885‬‬ ‫سولمان‬ ‫هاجر‬


‫خلفيات عن السجن‪.‬‬

‫أم) في‬ ‫(‪669‬‬ ‫روايته جناح السرطان‬ ‫تجري أحداث‬


‫للنقاهة‬ ‫واكر‬ ‫توماس‬ ‫مستشفى‬ ‫بينها‬ ‫المهمة ‪ ،‬ومن‬ ‫المباني‬ ‫من‬

‫رموزا‬ ‫والمستشفى‬ ‫السجن‬ ‫وهو يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫مستشفى‬


‫مدينتى‬ ‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الجمعية‬ ‫‪ ،‬ومباني‬ ‫بسيدني‬

‫بين‬ ‫‪ -‬التباين الواضح‬ ‫‪ -‬مسرحئا‬ ‫الكاتب‬ ‫‪ ،‬صور‬ ‫للمجتمع‬


‫للأوراق المالية‪.‬‬ ‫سيدني‬ ‫مبحى سوق‬ ‫ملبورن وبرزبين ‪ ،‬وكذلك‬
‫ابطال‬ ‫جسد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫المؤلم‬ ‫السياسي‬ ‫والواقع‬ ‫المثاليات الثورية‬
‫أم لمحالقاء‬ ‫‪129‬‬ ‫و‬ ‫أم‬ ‫الفترة ما بين ‪887‬‬ ‫قام سولمان خلال‬
‫‪.‬‬ ‫والمعاناة‬ ‫الطغيان‬ ‫على‬ ‫الكرامة‬ ‫رواياته انتصار‬
‫‪ ،‬وتولى‬ ‫سيدني‬ ‫بجامعة‬ ‫الفن المعماري‬ ‫عن‬ ‫محاضرات‬
‫أيضا‬ ‫سولزينتسين‬ ‫كتب‬
‫خلال‬ ‫الفيدرالي‬ ‫للرأسمال‬ ‫أ!لجنة الاستشارية‬ ‫ا‬ ‫رئيس‬ ‫منصب‬

‫بعنوان‬ ‫رواية تاريخية‬


‫ام ‪.‬‬ ‫ام و ‪249‬‬ ‫‪219‬‬ ‫عامي‬ ‫!صانبرا‬ ‫مدينة‬ ‫تخطط‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9 1 4‬‬ ‫أغسطس‬

‫لإنجلترا‪،‬‬ ‫الجنوبى‬ ‫من الساحل‬ ‫بعد‬ ‫تقع عدى‬ ‫قناة‬ ‫سولئ!‬ ‫الأيام‬ ‫‪ 719‬أم) تصف‬ ‫(‬

‫العالمية‬ ‫ال!ولى من الحرب‬


‫وايت عن‬ ‫الغربي من جزيرة‬ ‫الجانب الشمالي‬ ‫تفصل‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الأولى‬
‫بين ثلاثة وثمانية كيلومترات‬ ‫يتراوح‬ ‫القناة‬ ‫هامبشاير‪ .‬وعرض‬
‫الستينيات‬ ‫فترة‬ ‫وطوال‬
‫ممر‬ ‫إلى‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫النيدلز‬ ‫من‬ ‫وتمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2 4‬كم‬ ‫حوالي‬ ‫وطولها‬

‫‪ ،‬اتهصت‬ ‫السبعينيات‬ ‫وبداية‬


‫ويارماوث‬ ‫كاوس‬ ‫مدن‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫فى الشرق‬ ‫ساوثامبتون‬ ‫ميناء‬

‫السوفييتية‬ ‫الحكومة‬
‫هامبشاير‪.‬‬ ‫في‬ ‫وليمنجتون‬ ‫‪،‬‬ ‫وايت‬ ‫جزيرة‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جزيرة‬ ‫وايت‬ ‫هامبشاير؟‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬


‫ألكسندر سولزينتسين‬ ‫سمعة‬ ‫بتشويه‬ ‫سولزينتسين‬

‫بلاده في كتاباته‪.‬‬

‫الأنف‬ ‫ذا‬ ‫الفأر‬ ‫نادر يشبه‬ ‫حيوان‬ ‫الفأري‬ ‫السولئودون‬


‫نشره في‬ ‫بعد‬ ‫الكاتب‬ ‫على‬ ‫هجومها‬ ‫الح!صمة‬ ‫وكثفت‬

‫في‬ ‫الأ عفر‬ ‫الرأس‬ ‫ذو‬ ‫الفأري‬ ‫السولنودون‬ ‫‪ .‬ولعيق‬ ‫الطويل‬ ‫كولاق‬ ‫الثلاثة أرخبيل‬ ‫الأول من مجلداته‬ ‫المجلد‬ ‫باريس‬

‫هاييتي ‪ .‬ويعيمش‬ ‫البني في‬ ‫الفأري‬ ‫السولنودون‬ ‫ولعيش‬ ‫كوبا‪.‬‬ ‫حول‬ ‫دراسة‬ ‫أم)‪ ،‬والكتالب‬ ‫أم (‪739‬‬ ‫أ‪569-‬‬ ‫‪189‬‬
‫جذوع‬ ‫في‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫‪ .‬وينام‬ ‫الغابات‬ ‫مناطق‬ ‫في‬ ‫الحيوان عموما‬ ‫من‬ ‫الثاني‬ ‫المجلد‬ ‫ونشر‬ ‫‪.‬‬ ‫السوفييت‬ ‫السجناء‬ ‫نظام مسسكر‬

‫وينب!‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫الليل‬ ‫أثناء‬ ‫الطعام‬ ‫عن‬ ‫ويبحث‬ ‫‪،‬‬ ‫المجوفة‬ ‫الأشعجار‬ ‫الثالث عام‬ ‫والمجلد‬ ‫أم)‬ ‫(‪759‬‬ ‫عام‬ ‫غولاق‬ ‫أرخبيل‬

‫واحد‬ ‫كيلوجرام‬ ‫حوالي‬ ‫ويزن‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬ ‫بمخالبه الطويلة بحئا عن‬ ‫ام قد ألغق‬ ‫عام ‪749‬‬ ‫الحكومة في‬ ‫أم)‪ .‬وكانت‬ ‫(‪!76‬‬

‫كثير‬ ‫ذيله المتصلب‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى طول‬ ‫وينمو‬ ‫في سويسرا لفترة‬ ‫عاش‬ ‫حيث‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫مواطنته ونفته عن‬

‫طويل‬ ‫وله خرطوم‬ ‫‪.‬‬ ‫طوله إلى ‪ 25‬سم‬ ‫الذي يصل‬ ‫الحراشف‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫في الولايات‬ ‫ثم امشقر‬ ‫‪،‬‬ ‫عامين‬ ‫من‬ ‫تقرب‬

‫ولعابه سام ‪.‬‬ ‫بارز وشعر قصير خشن‪،‬‬ ‫الأخيرة في الاتحاد‬ ‫سنواته‬ ‫وصف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪!76‬‬
‫آيلاندز ‪925‬‬ ‫سولومون‬

‫وعضو‬ ‫برلمانية‬ ‫ديمقراطية‬ ‫أيلاندز‬ ‫‪ .‬سولومون‬ ‫الحكومة‬

‫الأم ‪ .‬ويرأس‬ ‫كومنولث‬ ‫الأم ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫كومنولث‬ ‫فى‬

‫للحزب‬ ‫الذي يكون زعيما‬ ‫الوزراء‬ ‫رئيس‬ ‫الحكومة‬

‫ومجلس‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫أكثرية المقاعد فى‬ ‫السياسي صاحب‬

‫الوزراء في‬ ‫رئيس‬ ‫يساعد‬ ‫‪ 1 5‬عضوا‬ ‫الوزراء المكون من‬

‫الوزراء‪،‬‬ ‫مجلس‬ ‫الوزراء أعضاء‬ ‫إدارة الحكم ‪ .‬ويعين رئيس‬


‫‪3---‬ءكا‬

‫قوانين البلاد‪.‬‬ ‫عضوا‬ ‫‪38‬‬ ‫المكون من‬ ‫البرلمان‬ ‫ويضع‬ ‫لأ‬


‫!‪ 7‬ص‪-‬‬

‫لا‪،‬ص‬
‫كاع‬
‫!!‬

‫لدورات مدتها أربع‬ ‫البرلمان‬ ‫أعضاء‬ ‫الشعب‬ ‫وينتخب‬


‫!‬ ‫!‬
‫"‪،‬ئغ‬ ‫بهم‬

‫الملكة البريطانية في‬ ‫يمثل‬ ‫عام‬ ‫وهناك حاكم‬ ‫سنوات‬ ‫!!عكا‪-،‬ور‪-‬‬


‫!‬

‫أيلاندز‪.‬‬ ‫سولومون‬
‫حيوان‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الطو!ل‬ ‫الأنف!‬ ‫دا‬ ‫الفأر‬ ‫يشبه‬ ‫النادر‬ ‫الفأري‬ ‫السولنودون‬
‫مناطق إدارية‪،‬‬ ‫أيلاندز إلى ثماني‬ ‫سولومون‬ ‫وتنقسم‬
‫النهار‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫مخبئه‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫ما‬ ‫ولادرا‬ ‫جبان‬

‫طريق‬ ‫هونيارا عن‬ ‫وتحكم‬ ‫‪.‬‬ ‫هونيارا‬ ‫ومدينة‬ ‫مديريات‬ ‫سبع‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫مجلس‬
‫الفلبين و بورنيو‬ ‫بين جزر‬ ‫يقع بحر سودو‬ ‫دحر‪.‬‬ ‫ا!ه!ولو‪،‬‬
‫اناس داكنو‬ ‫أيلاندز‬ ‫سولومون‬ ‫غالبية سكان‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬
‫ببحر لممولو‬ ‫ويحيط‬ ‫مندورو‪.‬‬ ‫بحر‬ ‫يطلق عليه أيضا اسم‬ ‫ا‬

‫‪ %‬منهم في قرى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫ويعيش‬ ‫الميلانيزيين‬ ‫أ!بشرة يسمون‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬وبورنيو من الجنوب‬ ‫الشرقى‬ ‫فيزايان من الشمال‬ ‫جزر‬


‫ركائز وذلك‬ ‫فوق‬ ‫من الناس مساكنهم‬ ‫ويبني عديد‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفية‬
‫الشرقي ‪ .‬وتربط المضايق‬ ‫من الجنوب‬ ‫سولو‬ ‫‪ ،‬وجزر‬ ‫الغربى‬
‫الرئيسية‪:‬‬ ‫الطعام‬ ‫أنواع‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫البرودة‬ ‫معتدلة‬ ‫لإبقائها‬
‫عمق‬ ‫معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين والمحيط الهادئ‬ ‫بحر سولو ببحر جنوب‬
‫‪،‬‬ ‫الحلوة‬ ‫البطاطا‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫الخنزير‪ ،‬جوز‬ ‫‪ ،‬لحم‬ ‫‪ ،‬السمك‬ ‫الدجاج‬
‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫عمقه‬ ‫‪ ،‬ويزيد‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ء ‪. 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫البحر‬ ‫مذا‬
‫تشبه‬ ‫أو أكثر‬ ‫واحدة‬ ‫ساق‬ ‫له‬ ‫‪،‬‬ ‫مداري‬ ‫نبات‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫القلقاس‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫لمينداناو‬ ‫الغربي‬ ‫الساحل‬
‫للأكل‪.‬‬ ‫الجذور وصالحة‬
‫الفلبين‪.‬‬ ‫موقعه ‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬
‫الرسمية‬ ‫اللغة‬ ‫الرغم من أن اللغة الإنجليزية هي‬ ‫وعلى‬

‫الميلانيزيون‪.‬‬ ‫يتحدثها‬ ‫لغة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فهناك‬ ‫أيلاندز‪،‬‬ ‫لسولومون‬


‫مكونة من جزر في جنوبي‬ ‫دودة‬ ‫أدلالدر‬ ‫سولومون‬
‫المبسطة وهى‬ ‫الهجين‬ ‫اللغة‬ ‫الجزر أيضا‬ ‫سكان‬ ‫ويتحدث‬
‫وغوادالكنال‬ ‫‪،‬‬ ‫تشويزول‬ ‫هي‬ ‫وأكبر جزرها‬ ‫‪،‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬

‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫إيزأبيل‬ ‫‪ ،‬وسانتا‬ ‫كريستوبال‬ ‫وسان‬ ‫ونيوجورجيا‪،‬‬ ‫وماليتا‬

‫أيلاندز‬ ‫سولومون‬
‫سانتا كروز‪.‬‬ ‫وجزر‬ ‫ورينيل‬ ‫بيلونا‬ ‫العديدة‬ ‫الأخرى‬ ‫جزرها‬
‫!يني!‬ ‫بابوا‬ ‫اء‬ ‫الأشه‬ ‫حط‬

‫ألجدلثورة‬ ‫مون‬ ‫سولو‬ ‫تسمى‬ ‫جزءا من سلسلة جزر‬ ‫الدولة‬ ‫أكبر جزر‬ ‫تشكل‬
‫‪3‬‬ ‫ندز‬ ‫بلا‬ ‫ا‬
‫الجزر في السلسلة‬ ‫كل‬ ‫ليعست‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫سليمان‬ ‫ايضا جزر‬
‫كأ‬ ‫د‬ ‫لي)‬ ‫ا‬ ‫لحي!‬ ‫ا‬ ‫قرطنية سطع البحر‬
‫فو! مستوى‬ ‫لارلالاع‬
‫احدصممةأ‬ ‫إ‬
‫لحموكأ!‬ ‫الجزر‬ ‫من‬ ‫وقليل‬ ‫وبوكا‬ ‫بوجنفيل‪،‬‬ ‫‪ ،‬فهناك‬ ‫الدولة‬ ‫إلى‬ ‫تنتمي‬
‫ا‬
‫دوللة‬
‫نيوريلندأ‬
‫وكلها تعد جزءا من‬ ‫الصغيرة في الجزء الشمالى من السلسة‬
‫ادولية‬ ‫الحدود‬ ‫فى‬ ‫مرحعا‬ ‫لس!ت‬ ‫الخريطه‬ ‫هذه‬
‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫بابوا‬

‫في‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫أيلاندز‬ ‫سولومون‬ ‫وتقع‬
‫؟ى؟ير؟يرصي!‬ ‫اير‬ ‫*أؤنتؤليم‬ ‫‪--.-7‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫أ‪-‬دالجيلوال!‬ ‫ص‬
‫كم ‪.2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8( 98 6‬‬ ‫أراضيها‬ ‫ومساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫أستراليا‬ ‫شرق‬ ‫شمال‬

‫حزيرءتغ!ويخكح!‪.‬‬
‫المحيط‬ ‫‪ 2‬من‬ ‫كم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫مسافة‬ ‫الدولة على‬ ‫وتمتد‬
‫لعأ‬ ‫!‪+‬كسا‬ ‫!نيو!‬ ‫إلزالدل‬ ‫سا‪.‬ص‬ ‫جزيرة‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫أيلاندز‬ ‫سولومون‬ ‫في‬ ‫ويعي!‬
‫أيلانرز؟!يا!ج!حو‬ ‫ثمهولومورز‬

‫*ء‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫أو‬ ‫جزيرءماليتا‬ ‫!‬ ‫جررساننا‬


‫م‬ ‫أ‬ ‫‪398‬‬ ‫من عام‬ ‫أيلاندز‬ ‫لمسولومون‬ ‫بريطانيا‬ ‫حكمت‬
‫نيوجورجيا‬ ‫نلوابهاذيلأا‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‬

‫يرا‬ ‫لم‬ ‫مموحؤ‬


‫هي‬ ‫والعاصمة‬ ‫ام ثم نالت الجزر أستقلالها‪.‬‬ ‫وإلى ‪789‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫اجمو!لكئناد‪-‬سء‪*--‬‬ ‫!ايرلمئ!لأ‬ ‫أ‬ ‫مأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫!ئئيز‬ ‫س‬ ‫*لاسا‬ ‫‪ -‬لا‪.‬‬ ‫س‪*.-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫سى!‬ ‫نلذو‬ ‫"‪.‬جريرح‬

‫م‬ ‫!‬ ‫‪،‬ول‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫م)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪71‬‬
‫فيها أكبر‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫غوادالكنال‬ ‫هونيارا الواقعة فى جزيرة‬
‫‪!5‬لو!ا إجبريوهق‬

‫بحرسبرثوهون‬ ‫بهيوثا‬ ‫جز‪2‬أه‬ ‫رلنيلحبما‬ ‫جزيرة‬ ‫ولوبوا‬ ‫‪ +‬كل حزيرة‬ ‫حوالي‬ ‫سكانها‬ ‫وعدد‬ ‫أيلاندز‪،‬‬ ‫سولومون‬ ‫جالية من سكان‬
‫ل!‬ ‫؟‬ ‫اسا‬ ‫صخرية‬ ‫لسلاسل‬ ‫فن!كرلو‬ ‫جزيرة‬
‫هى‬ ‫البلاد‬ ‫لعملة‬ ‫الأساسية‬ ‫والوحدة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬
‫كلررز‬ ‫ا‬ ‫‪.‬حم!‬ ‫‪-‬‬ ‫أ!‬ ‫دأ‪6‬‬

‫الله‬ ‫البلاد الوطني هو حفظ‬ ‫وشعار‬ ‫أيلاندز‬ ‫دولار سولومون‬

‫أيلاندز‪.‬‬ ‫بلادنا سولومون‬


‫سولون‬ ‫‪26 0‬‬

‫في سولومون‬ ‫صغيرة‬ ‫قرية‬

‫مبنية على‬ ‫منارلها‬ ‫أيلاندز‪،‬‬

‫المسكى‬ ‫ليبقى‬ ‫الركائز‬

‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫البرودة‬ ‫معتدل‬

‫فى‬ ‫الحزر يعيشون‬ ‫سكان‬

‫والقرية‬ ‫‪،‬‬ ‫ريفية‬ ‫قرى‬

‫تقع‬ ‫الشمال‬ ‫على‬ ‫الظاهرة‬

‫هونيارا‪،‬‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬

‫في‬ ‫البلاد الواقعة‬ ‫عاصمة‬

‫‪.‬‬ ‫غوادالكنال‬ ‫جريرة‬

‫تم‬ ‫أيلاندز‬ ‫أن سولومون‬ ‫العلماء‬ ‫‪ .‬يعتقد‬ ‫تاريجة‬ ‫فبدة‬ ‫على‬ ‫تساعدهم‬ ‫المبسطة‬ ‫الإنجليزية الهجين‬ ‫من أشكال‬ ‫شسكل‬

‫غينيا‬ ‫من‬ ‫يد أناس‬ ‫على‬ ‫مضى‬ ‫عام‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫قبل‬ ‫إنشاؤها‬ ‫من‬ ‫و‪%8 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الهجين‬ ‫الإبحليزية‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫اللغة ‪.‬‬ ‫حواجز‬ ‫تخطي‬

‫ألفارو دو مندانا هو‬ ‫الأسبانى‬ ‫الحديدة ويعتقد أن المكتشف‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫كاثوليك‬ ‫إما‬ ‫السكان‬ ‫وبقية‬ ‫‪.‬‬ ‫بروتستانتيون‬ ‫السكان‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اد‬ ‫ء أم وفي‬ ‫‪68‬‬ ‫الجزر عام‬ ‫إلى‬ ‫ل أوروبى يصل‬ ‫أر‬ ‫البلاد حوألى‬ ‫فى‬ ‫ولديهم‬ ‫التقليدية‬ ‫ألمحلية‬ ‫لمجبعون المعتقدات‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫إلى‬ ‫ألاوروبيين‬ ‫القليل من‬ ‫‪ ،‬ذهب‬ ‫التى تلت‬ ‫عام‬ ‫وكلية للتعليما‬ ‫تانوية‬ ‫ابتدائية و‪ 2 .‬مدرسة‬ ‫مدرسة‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬

‫الأوروبيون‬ ‫استخدم‬ ‫أم‬ ‫‪19 1‬‬ ‫ام إلى‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫الفترة‬ ‫إلى‬ ‫يذهبون‬ ‫الحزر‬ ‫أهل‬ ‫‪ 2‬من‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫العالى‬

‫المزارع فى‬ ‫فى‬ ‫للعمل‬ ‫الجزر‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫‪03‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫وفيجي‪.‬‬ ‫غينيا الجديدة‬ ‫بابوا‬ ‫في‬ ‫الجامعات‬

‫وأستراليا‪.‬‬ ‫وكوينزلاند‬ ‫فيجى‬ ‫أجملاد بفعل‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الرئيعسية‬ ‫الجزر‬ ‫تكونت‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫بالقوة وعوملوأ‬ ‫الجزر تم استخدامهم‬ ‫سكان‬ ‫وبعض‬ ‫ألاستوائية‪.‬‬ ‫اخباتات‬ ‫ا‬ ‫وتغطها‬ ‫وجبلية‬ ‫وعرة‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫البراكين‬

‫الجزء‬ ‫على‬ ‫بالسيطرة‬ ‫بريطانيا‬ ‫قامت‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫بقسوة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫وعرضها‬ ‫‪ 1 9‬كم‬ ‫‪ 1 4‬و‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫الجزر‬ ‫طول‬ ‫ويتراوح‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫عام ‪998‬‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪398‬‬ ‫الأكبر من الجزر في عام‬ ‫ويصل‬ ‫‪.‬‬ ‫من الجبال‬ ‫مركزي‬ ‫خط‬ ‫كم ‪ .‬ولك!! جزيرة‬ ‫‪5‬‬ ‫و‪.‬‬

‫بحدة‬ ‫الأرض‬ ‫أم ‪ .‬وتنحدر‬ ‫لأ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫الجبال‬ ‫بعض‬ ‫ارتفاع‬
‫الجزر جزءا من محمية‪.‬‬ ‫بريطانيا قد جعلت‬ ‫كانت‬

‫الجزر الأخرى في البلاد‬ ‫غوادالكنال وبعض‬ ‫وكانت‬ ‫وتنحدر بالتدريج‬ ‫الجزيرة‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫نحو أ!حر في جانب‬
‫الجزر‬ ‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫ضيق‬ ‫فى الجانب الآخر نحو شريط ساحلي‬
‫فى عامى‬ ‫واليابانيين‬ ‫الحلفاء‬ ‫بين قوات‬ ‫للقتال العنيف‬ ‫مسرحا‬

‫نالت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫أم‬ ‫‪439‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪429‬‬ ‫مرجانية على شكل‬ ‫مرجانية (سلسلة صخور‬ ‫النائية‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫يوليو ‪789‬‬ ‫في‬ ‫بريطانيا‬ ‫من‬ ‫امشقلالها‬ ‫أيلاندز‬ ‫سولومون‬
‫)‪.‬‬ ‫دائري‬

‫العالمية‬ ‫‪ ،‬الحرب‬ ‫‪ ،‬جزيرة‬ ‫غوادالكنال‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪ 1 5‬إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫المو في الجزر‬ ‫منسوب‬ ‫وشفاوت‬

‫هونيارا‪.‬‬ ‫بم‬ ‫الثانية‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪532‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫الحرارة بين‬ ‫درجة‬ ‫وتتراو!‬ ‫‪.‬‬ ‫سنويا‬ ‫سم‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0‬‬

‫البلاد ممط السمك‬ ‫أهم منتجات‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫مشهور قام‬ ‫ق ‪.‬م)‪ .‬شخص‬ ‫‪955‬؟‬ ‫(‪963‬؟‬ ‫سولون‬ ‫الهند‬ ‫وزيت النخيل والكاكاو ولب جوز‬ ‫والأخشاب‬

‫فى‬ ‫الحكماء‬ ‫السبعة‬ ‫الرجال‬ ‫أحد‬ ‫بأنه‬ ‫‪ .‬ويعرف‬ ‫القوأنين‬ ‫بسن‬ ‫التي‬ ‫والأخشاب‬ ‫الأسماك‬ ‫معظم‬ ‫اليابان‬ ‫وتشتري‬ ‫‪.‬‬ ‫المجفف‬

‫‪.‬‬ ‫اليونان‬ ‫والمواد‬ ‫الجزر الأغذية والالات‬ ‫الجزر‪ .‬وتستورد‬ ‫تصدرها‬

‫البداية‬ ‫في‬ ‫واشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫نبيلة‬ ‫لعائلة‬ ‫أثينا‬ ‫فى‬ ‫سولون‬ ‫ولد‬ ‫وماليزيا‬ ‫واليابان‬ ‫وبريطانيا‬ ‫المصنعة والنفط من أستراليا‬

‫دورا كبيرا في حث‬ ‫شاعرا‪ .‬وقد أدت قصائده‬ ‫بوصفه‬ ‫‪.‬‬ ‫وسنغافورة‬

‫أيد‬ ‫تحت‬ ‫التي كانت‬ ‫جزيرة سلاميز‬ ‫استرداد‬ ‫على‬ ‫الأثينيين‬ ‫فيها‬ ‫الطرق‬ ‫ولكن‬ ‫للشحن‬ ‫جيدة‬ ‫البلاد خدمات‬ ‫وتملك‬

‫التى أرسلت‬ ‫القوات‬ ‫قيادة‬ ‫اعطي‬ ‫‪.‬‬ ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫أجنبية‬ ‫بأمشراليا‬ ‫أيلاندز‬ ‫الجوية سولومون‬ ‫الخطوط‬ ‫وتصل‬ ‫قليلة ‪.‬‬

‫أسبوعية‪.‬‬ ‫صحيفة‬ ‫الحكومة‬ ‫وتنشر‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫الأخرى‬ ‫وبالجزر‬


‫وتم‬ ‫‪.‬‬ ‫سريع‬ ‫بشكل‬ ‫قام بإخضاعها‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫لامشرداد‬

‫إليه‬ ‫الأول ) وأوكلت‬ ‫(الحاكم‬ ‫أرخونا‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫اختياره‬ ‫والإنجليزية‬ ‫الإنجليزية‬ ‫باللغتين‬ ‫الإذاعية‬ ‫وتذيع البرامج‬

‫تغيير القوانين‪.‬‬ ‫سلطة‬ ‫الهجين‪.‬‬


‫‪261‬‬ ‫باولو‬ ‫سوليري‬

‫للتغيير السياسي‬ ‫ماسة‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫أثينا‬ ‫وكانت‬

‫يد‬ ‫في‬ ‫الثروة متمركزا‬ ‫من‬ ‫الأكبر‬ ‫القدر‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الاقتصادي‬ ‫أ‬

‫اجبروا‬ ‫المزارعون قد‬ ‫النفوذ وكان‬ ‫المواطنين ذوي‬ ‫من‬ ‫إملة‬

‫أنفسهم‬ ‫مقدمين‬ ‫المال‬ ‫استدانة‬ ‫مقابل‬ ‫أراضيهم‬ ‫رهن‬ ‫‪.‬محلى‬

‫قانونا يلغي كل‬ ‫سولون‬ ‫فأصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫للدين‬ ‫ضمانات‬ ‫أ‪%‬سرهم‬

‫أرقاء‪ .‬وقام‬ ‫أصبحوا‬ ‫الذين‬ ‫‪ ،‬ويحرر‬ ‫والرهونات‬ ‫برنلك الديون‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬ ‫سهل‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫المالية‬ ‫النظم‬ ‫بتعديل‬ ‫أيضا‬

‫الخارجية‬ ‫أثينا‬ ‫تجارة‬ ‫فى‬ ‫الوحيد الذي أدخله سولون‬ ‫التعديل‬

‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫تصدير‬ ‫يمنع‬ ‫قانون‬ ‫إصدار‬ ‫امو‬

‫المواطنين‬ ‫تقسيم‬ ‫‪،‬‬ ‫الدستورية‬ ‫سولون‬ ‫إصلاحات‬ ‫أعادت‬


‫واحد‪.‬‬ ‫شخص‬ ‫يلعبها‬ ‫لوح خشبي‬ ‫على‬ ‫لعبة‬ ‫السوليتير‬

‫للمواطنين من كل‬ ‫‪ .‬ويسمح‬ ‫وفقا للدخل‬ ‫إلى أربع طبقات‬

‫يكون‬ ‫في أحدهما‬ ‫من لعبة السوليتير‪.‬‬ ‫هناك نوعان‬ ‫في الجمعية التشريعية وفي‬ ‫أعضاء‬ ‫بأن يصبحوا‬ ‫الطبقات‬

‫القطع عدا‬ ‫أو‬ ‫الكرات‬ ‫هو إخلاء اللوح من كل‬ ‫الهدف‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مجلسا‬ ‫سولون‬ ‫أسس‬ ‫المحاكم المدنية ‪ .‬وقد‬

‫شكلا‬ ‫أن يكون‬ ‫اللاعب‬ ‫النوع الاخر يحاول‬ ‫واحدة ‪ .‬وفي‬ ‫الأريوباغوس‬ ‫في‬ ‫السياسية‬ ‫بالسلطات‬ ‫ليضطلعوا‬ ‫‪/‬شخص‪،‬‬

‫من الحروف ‪.‬‬ ‫أي حرف‬ ‫أو‬ ‫متعارض‬ ‫كشكل‬ ‫القبما‬ ‫من‬ ‫التى يستطيع‬ ‫) وأقام المحاكبم الشعبية‬ ‫المجلس القضائى‬ ‫‪1‬‬

‫اللعب من المركز‬ ‫أنواع لعبة السوليتير يبدأ اللاعب‬ ‫وفي كل‬ ‫قرارات موظفى‬ ‫إليها ويستانفوا ضد‬ ‫المواطنون أن يحتكموا‬

‫بالقفز‬ ‫الأخرى‬ ‫القطعة تتخطى‬ ‫القطع بأن يجعل‬ ‫ويحرك‬ ‫القديمة التي بموجبها‬ ‫الشروط‬ ‫على‬ ‫سولون‬ ‫أبقى‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الدولة‬

‫التي تم‬ ‫القطعة‬ ‫خالية ‪ ،‬ويبعد‬ ‫في فتحة‬ ‫لتستقر‬ ‫فوقها‪،‬‬ ‫العامة العليا‬ ‫المناصب‬ ‫تولي‬ ‫العليا‬ ‫الثلاث‬ ‫لللإقات‬ ‫فقط‬ ‫يحق‬

‫إما‬ ‫القطع‬ ‫أن تحرك‬ ‫في لعبة الداما‪ .‬ويجب‬ ‫كما‬ ‫تخطيها‬ ‫وقد أبقت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرخون‬ ‫لأعلى طبقة بتولي منصب‬ ‫فقط‬ ‫ويحق‬

‫أو رأسيا‪.‬‬ ‫أفقيا‬ ‫‪ -‬ولكن‬ ‫الأقلية‬ ‫أي حكم‬ ‫‪-‬‬ ‫الأوليغاركية‬ ‫على‬ ‫هذه الشروط‬

‫فرنسي‬ ‫نبيل‬ ‫هو‬ ‫اللعبة‬ ‫مخترع‬ ‫فإن‬ ‫المتبع‬ ‫للتقليد‬ ‫ووفقا‬ ‫في طريق‬ ‫خطوة مؤكدة‬ ‫سولون كانت‬ ‫إصلاحات‬
‫الفرنسية‬ ‫الثورة‬ ‫خلال‬ ‫في السجن‬ ‫اخترعها عندما كان‬ ‫الديمقراطية‪.‬‬
‫أم)‪ .‬وقد أطلق عليها اسم اسموليتير وتعني‬ ‫‪997-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪978‬‬ ‫يعدونه بالالتزام‬ ‫الأثينيين‬ ‫جعل‬ ‫وقد قيل إن سولون‬
‫القرن‬ ‫اللعبة بريطانيا أواخر‬ ‫دخلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الانفرادي‬ ‫الحبس‬
‫‪ .‬وعندما‬ ‫ذللث‬ ‫بعد‬ ‫البلاد‬ ‫‪ .‬وترك‬ ‫سنوات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمدة‬ ‫بقوانينه‬

‫بعدها بسرعة في البلاد‬ ‫وانتشرت‬ ‫الميلادي‬ ‫الثامن عشر‬ ‫أهلية‬ ‫حربا‬ ‫البلاد تخوض‬ ‫وجد‬ ‫‪ 1 0‬سنوات‬ ‫بعد‬ ‫رجع‬

‫(ذو‬ ‫لوخ مثمن‬ ‫اللعبة الفرنسية يستخدم‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الأخرى‬ ‫وبعد معارضته‬ ‫الأمور‪.‬‬ ‫بيزيستراتوس على‬ ‫ما سيطر‬ ‫وسرعان‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫القطع‬ ‫ثقبا والعدد نفسه من‬ ‫) وعليه ‪37‬‬ ‫ثمانية أضلاع‬
‫العامة‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫وابتعد عن‬ ‫بيزيستراتوس‪ ،‬تقاعد سولون‬

‫ثقبا‬ ‫‪33‬‬ ‫به‬ ‫مستدير‬ ‫لوح‬ ‫‪ ،‬فيتم فيها استخدام‬ ‫الإنجليزية‬ ‫اللعبة‬

‫والعدد نفسه من القطع‪.‬‬ ‫للبحر‬ ‫سودوي مدضل‬ ‫مصب‬ ‫‪.‬‬ ‫مصب‬ ‫‪،‬‬ ‫سولوي‬
‫من أشكال لعبة الصبر أيضا‬ ‫والسوليتير اسم لشكل‬ ‫مياهه‬ ‫لأسكتلندا‪ .‬وتفصل‬ ‫الغربي‬ ‫الأيرلندي على الساحل‬

‫واحد‪.‬‬ ‫شخص‬ ‫يلعبها‬ ‫وهي لعبة بالورق‬ ‫عن كمبريا في بريطانيا‪.‬‬ ‫في أسكتلندا‬ ‫دمفريز وجالوي‬

‫في أوسع‬ ‫كم وعرضه‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سولوي حوالي‬ ‫وطول مصب‬
‫معماري‬ ‫)‪ .‬مهندس‬ ‫(‪ 19 9‬أم ‪-‬‬ ‫باولو‬ ‫سوليري‬ ‫فيه عدة أنهار منها أنان‬ ‫وتصب‬ ‫‪ 32‬كم‪،‬‬ ‫منطقة منه حوالى‬
‫بن!يته عن‬ ‫اشتهر‬ ‫إيطاليا‪.‬‬ ‫من مواليد‬ ‫للمدن‬ ‫ومخطط‬
‫منها دمفريز‬ ‫شاطئه‬ ‫والمدن التي تقع قرب‬ ‫‪.‬‬ ‫ودرونت‬ ‫واسك‬
‫حماية‬ ‫لأجل‬ ‫أنه‬ ‫يعتقد‬ ‫سوليري‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫البيئة‬ ‫المحافظة على‬
‫وكيركدبرأ يت‪.‬‬
‫مساحة‬ ‫أن تبنى المدن فى أصغر‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬يجب‬ ‫مصادر‬

‫‪.‬‬ ‫ممكنة من الأرض‬ ‫سوقي !ارس ىلى وحض‬ ‫لعبة‬ ‫قي‪.‬‬ ‫سوب‪،‬‬
‫من‬ ‫المدينة‬ ‫مركز‬ ‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫ووفقا لاراء سوليري‬ ‫واحد مستعملا‬ ‫شخص‬ ‫اللعبة‬ ‫ويؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫وهي فرنسية الأصل‬

‫للزراعة‬ ‫تستخدم‬ ‫مفتوحة‬ ‫أرض‬ ‫به‬ ‫تحيط‬ ‫مبنى واحد‬ ‫ولوحا خشبيا‬ ‫‪،‬‬ ‫اللعب‬ ‫كقطع‬ ‫رخامية‬ ‫كرات‬ ‫أوتادا‪ ،‬أو‬

‫وهو لفظ‬ ‫المدينة البيئومعماريه‬ ‫مثل هذه‬ ‫وسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫والترويح‬ ‫أو ال!صات‬ ‫‪ .‬وتصئالأوتاد‬ ‫أو تجويفات‬ ‫عليه ثقوب‬ ‫خاصا‬

‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫وعلم البيئة‬ ‫معمار‬ ‫ناشئ عن دمج كلمتي‬ ‫أو الحجر‪،‬‬ ‫أو البلاستيك‬ ‫‪،‬‬ ‫أو العاج‬ ‫‪،‬‬ ‫أو الزجاج‬ ‫العظم‬ ‫من‬

‫والمسماة‬ ‫الأولى‬ ‫التجريبية‬ ‫مدينته‬ ‫بناء‬ ‫بدأ لمموليري‬ ‫أم‬ ‫‪079‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أو التجويفات‬ ‫الثقوب‬ ‫داخل‬ ‫أو الكرات‬ ‫الأوتاد‬ ‫وتوضع‬
‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫سوليفان‬ ‫‪262‬‬

‫في العالم يكعسب‬ ‫ملاكم‬


‫السطح‬ ‫ماطت سكية !‪3‬لمجقة‬
‫أغب بطل العالم في الوزن‬
‫ضر‪-‬‬ ‫‪..،‬ثأ‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!!ع‬

‫وهو يلاكم بدون‬ ‫الثقيل‬ ‫وماءا‬ ‫س!صية‬ ‫ىماطة!‬ ‫!‬ ‫!!‬


‫‪.‬‬ ‫قفازات‬
‫سر‪3‬‬
‫على‬ ‫سوليفان‬ ‫حص!!‬

‫العالم في الوزن‬ ‫بطل‬ ‫لقب‬


‫فئ!ثيسجمج‬
‫منافسه‬ ‫طرح‬ ‫الثقيل عندما‬
‫!‬ ‫كاعىسى‬ ‫س‬

‫بادي ريان بالضربة القاضية‬

‫سوليفان‬ ‫لورانس‬ ‫جون‬ ‫م ودافع لعد‬ ‫في عام ‪1882‬‬


‫ص!ا‬ ‫!‬

‫ضد‬ ‫ذلك بنجاح عن عرشه‬


‫أستديوهار‬
‫كلرين عام‬ ‫ام وجيك‬ ‫منافسيه تشارلي ميتشل عام ‪888‬‬
‫ستج!!*!ح!ا‬
‫جولة‬ ‫لمدة ‪75‬‬ ‫الأخير‬ ‫مع هذا‬ ‫الملاكمة‬ ‫ام وامشمرت‬ ‫‪988‬‬
‫عم!‬ ‫‪! ،‬ا!!‬ ‫س!صية‬ ‫ء‪7‬ص‪--3 -‬ماطق‬
‫صساعية‬ ‫ممطقة‬
‫بطولة فى العالم تتم الملاكمة فيها بدون‬ ‫آخر‬ ‫أيفئا‬ ‫وكانت‬

‫‪.‬‬ ‫قفازات‬
‫رأسية !‪-‬رة اصتودير‬ ‫على أ‪-‬‬ ‫الخرل!ية مصممة‬ ‫مدن سوليري‬
‫لقواعد‬ ‫ذلك‬ ‫الملاكمة بعد‬ ‫ك!ط مباريات‬ ‫خضعت‬ ‫اضشع!!‬ ‫‪،‬‬ ‫أعلاه‬ ‫ماقي‬ ‫أر سر‬ ‫مدية‬ ‫محمع‬ ‫سوليري‬ ‫وقد صمم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬

‫قام‬ ‫‪.‬‬ ‫ملاكمة‬ ‫ارتداء قفازات‬ ‫التي تشترط‬ ‫كوينزبري‬ ‫أد يث‬ ‫المجتمع‬ ‫أد ع!‬ ‫ويعتقد‬ ‫أريزولا‪،‬‬ ‫فى صحراء‬ ‫الألدسة‬ ‫من‬ ‫قلة‬

‫السريع للمساطت‬ ‫الممو‬ ‫من‬ ‫الميئة‬ ‫على‬ ‫للحعاظ‬ ‫المجمعات ودلك‬ ‫متل هذه‬
‫جولاته‬ ‫الملاكمة خلال‬ ‫قفازات‬ ‫استخدام‬ ‫سوليفان بإشاعة‬
‫الحضرية‪.‬‬
‫عرش‬ ‫متربعا على‬ ‫وظل‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الامشعراضية في الولايات‬

‫عام‬ ‫حتى‬ ‫في الوزن الثقيل‬ ‫بطهولة العالم في الملاكمة‬

‫ج ‪.‬‬ ‫اللقب أمام منافسه جيمس‬ ‫أم عندما خسر‬ ‫‪298‬‬ ‫في أريزونا بالولايات‬ ‫بريسكوت‬ ‫مدينة‬ ‫قرب‬ ‫أركوساشى‪،‬‬

‫الوحيدة التى مني‬ ‫الؤيمة‬ ‫هي‬ ‫المباراة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫كوربت‬ ‫لكثافة‬ ‫مدينة أركوسانتي‬ ‫سوليري‬ ‫صمم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫المتحدة‬

‫حياته‪.‬‬ ‫بها طوال‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫قدرها‬ ‫سكانية‬

‫فى‬ ‫سوليفان في روكسبري‬ ‫أ!رانس‬ ‫جون‬ ‫ولد‬ ‫‪ ،‬وكما‬ ‫أخرى‬ ‫بيئات مدن‬ ‫أيضا بتصميم‬ ‫وقام سوليري‬

‫أم ‪.‬‬ ‫محترفا عام ‪878‬‬ ‫وبدأ مهنته ملاكما‬ ‫ماساشوسيتس‬ ‫اعمل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫أسس!ت‬ ‫ا‬ ‫مرافهت‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫أركوسانتى‬ ‫مدينة‬ ‫في‬

‫وأصلنق!‬ ‫‪.‬‬ ‫عملاق‬ ‫‪:‬احد‬ ‫والصناعة ت!صن داخل مبنى‬


‫‪ 249 -‬ام)‪.‬‬ ‫(‪1856‬‬ ‫هنري‬ ‫‪ ،‬لويس‬ ‫سوليفان‬
‫والإياب‬ ‫المدن نظام التولمئ !أي الذهاب‬ ‫هذه‬ ‫تستخدم‬
‫احتل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمريكيين‬ ‫المهندسين المعماربن‬ ‫من أشهر‬ ‫واحد‬
‫) وكذلك‬ ‫قصيرة‬ ‫طرت‬ ‫في عربة ما‪ ،‬على‬ ‫بتردد واستمرار‬
‫وهنري‬ ‫لويد رايت‬ ‫بها فرانك‬ ‫التي أشتهر‬ ‫نفسها‬ ‫الم!ظ نة‬
‫السيارات ‪ .‬ويتم توفير‬ ‫بدلأ من‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫المتحركة‬ ‫الممرات‬
‫تأثير سوليفان نتيجة لجودة‬ ‫وظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ريتشاردسون‬ ‫هوسبون‬
‫النووية والطاقة‬ ‫المفاعلات‬ ‫طريق‬ ‫المدن عن‬ ‫الطاقة لتلك‬
‫كتاباته المبدعة عن‬ ‫من‬ ‫المعمارية وكذلك‬ ‫وإصالة تصميماته‬
‫المدن‬ ‫لهذه‬ ‫سوليري‬ ‫‪ .‬وتعك!ك! تصميمات‬ ‫الشمسية‬
‫المعمارية‪.‬‬ ‫شسيكاغو‬ ‫رائدا لمدرسة‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المعمارية‬ ‫النظرية‬
‫بالتقنية‬ ‫واعتقاده القوي‬ ‫الصرف‬ ‫اهتمامه بالنمط الهندسي‬
‫آخر في‬ ‫معماري‬ ‫مهندس‬ ‫من أي‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫قام سوليفان‬ ‫وال!لة‪.‬‬

‫الرئيسية‬ ‫الخطوط‬ ‫‪ ،‬بجمع‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسع عشر‬


‫في تورين بإيطاليا وانتقل إلى الولايات‬ ‫ولد سوليري‬
‫والتغير‬ ‫للطبيعة‬ ‫الشاملة‬ ‫مع النظريات‬ ‫والهندسة‬ ‫للمعمار‬ ‫أم واستقر في أريزونا‪ .‬وقام هناك بتشييد‬ ‫عام ‪479‬‬ ‫المتحدة‬

‫مجرد‬ ‫ما‪ ،‬ليس‬ ‫مبنى‬ ‫أبتكار‬ ‫أن‬ ‫سوليفان‬ ‫واعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعي‬
‫‪ .‬وقام أيضا بتشييد بحض‬ ‫الأرض‬ ‫تحت‬ ‫مدفون‬ ‫مباني نصفها‬

‫العملية أو تطوير‬ ‫وتلبية للاحتياجات‬ ‫تصميم‬ ‫مش!طة‬


‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلوب‬ ‫بالشكل‬ ‫للتراب‬ ‫تشكيلة‬ ‫طريق‬ ‫المباني عن‬
‫للإنسانية‪،‬‬ ‫نظرة‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫رأيه‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫إنشائي‬ ‫تصميم‬
‫التراب‬ ‫بازالة‬ ‫قام‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الترابي‬ ‫الشكلى‬ ‫فوق‬ ‫الإسمنت‬ ‫صب‬
‫والتصميم‬ ‫الزخرفة‬ ‫استخدم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪ ،‬والمجتمع‬ ‫وللطبيعة‬ ‫الفراغات الداخلية‪.‬‬ ‫عن‬ ‫كاشفا‬

‫لعبارته‬ ‫وروج‬ ‫‪ ،‬وردد‬ ‫هذه‬ ‫فلسفته‬ ‫عن‬ ‫للتعبير‬ ‫والبناء‬ ‫‪،‬‬ ‫والمنافع‬

‫أن الوظيفة تعني‬ ‫يتبع الوظيفة ‪ ،‬ورأى‬ ‫الشكل‬ ‫المشهورة‬ ‫أم)‪ .‬ملاكم‬ ‫‪189 -‬‬ ‫ل‪1858( .‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫سوليفان‬

‫إلى‬ ‫العملية أو الوصول‬ ‫للاحتياجات‬ ‫إرضاء‬ ‫أكثر من مجرد‬ ‫في الوزن‬ ‫العالم للملاكمة‬ ‫ببطولة‬ ‫احتفظ‬ ‫مشهور‪،‬‬ ‫أمريكي‬

‫من الناحية‬ ‫عضويا‬ ‫المبنى‬ ‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫منطقي‬ ‫بناء‬ ‫أم وكان آخر‬ ‫إلى ‪298‬‬ ‫من ‪1882‬‬ ‫المدة‬ ‫الثقيل خلال‬
‫‪263‬‬ ‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫السوم‬

‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫تعبيرا عن‬ ‫أن يكون‬ ‫‪ ،‬بمعنى أنه يجب‬ ‫الوظيفية‬

‫الطبيعة والمجتمع‪.‬‬ ‫تجاه‬ ‫المهندس!‬

‫عام‬ ‫بولاية ماساشولحميتس‬ ‫في بوسطن‬ ‫ولد سوليفان‬

‫المعمارية‬ ‫أدلر‬ ‫دانكمار‬ ‫بشركة‬ ‫أم ثم التحق‬ ‫‪856‬‬

‫كاملا‬ ‫سنتين شريكا‬ ‫بعد‬ ‫أم ‪ ،‬وأصبح‬ ‫عام ‪987‬‬ ‫بشيكاغو‬

‫تجمعهما‬ ‫وأدلر كانت‬ ‫معه في الشركة ‪ .‬ويبدو أن سوليفان‬

‫تصميم‬ ‫عن‬ ‫مسؤولا‬ ‫سوليفان‬ ‫مثالية ‪ ،‬فكان‬ ‫عمل‬ ‫علاقة‬

‫المشكلات‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫أدلر فكان يركز‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫المبافط‬

‫مبنى‬ ‫‪ .‬ويعتبر‬ ‫الزبائن‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬والحصول‬ ‫الهندسية‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫أم ‪988 -‬‬ ‫(‪886‬‬ ‫العامة بشيكاغو‬ ‫الاجتماعات‬

‫عام‬ ‫أيضا في‬ ‫وقد صمم‬ ‫‪.‬‬ ‫لسوليفان‬ ‫أصيل‬ ‫أول تصميم‬

‫لويس بولاية‬ ‫سانت‬ ‫بمدينة‬ ‫وينرايت‬ ‫‪ 98‬أم مبنى‬ ‫‪0‬‬

‫قوة‬ ‫عن‬ ‫المعبرة بوضوح‬ ‫المباني‬ ‫وهو يعد من أول‬ ‫ميسوري‬

‫‪.‬‬ ‫السحاب‬ ‫لناطحة‬ ‫الرأسية‬ ‫الدفع‬

‫‪ ،‬وانحسرت‬ ‫أم‬ ‫وأدلر عام ‪598‬‬ ‫!موليفان‬ ‫وانفصل‬

‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫معماريا‬ ‫مهندسا‬ ‫شمهرة ونجاح سوليفان بوصفه‬

‫عدة‬ ‫على‬ ‫‪ 9‬ام الحصول‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫بعد‬ ‫فقط‬ ‫واستطاع‬

‫صغيرة في ولممط‬ ‫ومبان ومكاتب‬ ‫مصارف‬ ‫لبناء‬ ‫مشاريع‬

‫تلك المشاروإلا‬ ‫غربي أمريكا‪ .‬وعلى الرغم من صغر حجم‬

‫على‬ ‫وأرقى ابتكارأت سوليفان‬ ‫أن مبانيها تعتبر من أجمل‬

‫‪.‬‬ ‫اللإطلاق‬

‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫سوليفان‬ ‫سنواته الأخيرة ‪ ،‬ركز‬ ‫خلال‬

‫أحاديث‬ ‫من أشمهرها كتاب‬ ‫التي‬ ‫الكتابة‬ ‫على‬ ‫مجهوده‬

‫الذاتية‬ ‫أم)‪ ،‬السيرة‬ ‫‪909 -‬‬ ‫الأطفال (‪1091‬‬ ‫روضة‬

‫أم)‪.‬‬ ‫لفكرة ما (‪29 4‬‬

‫دانكمار‪.‬‬ ‫أدلر‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫بإنجقرأ‪.‬‬ ‫الميدلاندز‬ ‫في غربي‬ ‫منطقة حضرية‬ ‫سوليهل‬


‫ناطحات السحا!‬ ‫أوائل‬ ‫م!‬ ‫واحدة‬ ‫أعمال لويس سوليفان تتضمن‬
‫سكنية‬ ‫منطقة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪591.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬
‫(الصورة‬ ‫ميسوري‬ ‫بولاية‬ ‫مبنى وينرايت بمدية سانت أ!يص‬ ‫وهي‬
‫مدينة‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫جميلة‬ ‫مكاتب‬ ‫و مساني‬ ‫‪،‬‬ ‫مصارف‬ ‫سوليفان عدة‬ ‫أعمال‬ ‫آخر‬ ‫ويتضمن‬ ‫)‪.‬‬ ‫أعلاه‬

‫الصناعية‬ ‫الم!تلكات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫برمنجهام‬ ‫فى‬ ‫للمزارعين‬ ‫الوطنى‬ ‫البسك‬ ‫لينها‬ ‫ومن‬ ‫غربي أمريكا‪،‬‬ ‫في وسط‬ ‫صغبهـة‬

‫إلى‬ ‫يسافرون‬ ‫كثيرا من سكانها‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫التجارية‬ ‫والمكاتب‬ ‫‪.)5‬‬ ‫أدنا‬ ‫(الصورة‬ ‫أواشولا بولاية مينيسوتا‬ ‫مدينة‬

‫المنطقة مساحات‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫برمنجهام وكيرها من المدن للعمل‬

‫والمعرض‬ ‫وأيضا مطار برمنجهام‬ ‫الأخضر‬ ‫الحزام‬ ‫واسعة من‬

‫المركزيمما‪.‬‬ ‫القومى‬

‫(الحهود‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬معركة‬ ‫السوم‬

‫)‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫(نبذة‬ ‫الدبابة‬ ‫)‪،‬‬ ‫الغربية‬ ‫الجبهة‬ ‫في‬

‫فرنسا‪ .‬ودارت‬ ‫نهر السوم يقع في شمالى‬ ‫‪ ،‬دهر‪.‬‬ ‫السوم‬

‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫معارك كبرى‬ ‫على ضفافه‬

‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫والحرب‬ ‫‪ 9‬أم)‪،‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬
‫سومر‬ ‫‪264‬‬

‫عام‬ ‫المسمارية نحو‬ ‫الكتابة‬ ‫رموز‬ ‫السومريون‬ ‫اخترع‬ ‫البلجي!جة‪،‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫هذا النهر الحدود‬ ‫أم)‪ .‬يحاذي‬ ‫‪459‬‬

‫حادة‬ ‫الة‬ ‫ضغط‬ ‫طريق‬ ‫الرموز عن‬ ‫‪ 03 0 0‬ق ‪.‬م‪ ،‬وتم صنع‬ ‫الإنجليزية‪.‬‬ ‫القناة‬ ‫فى‬ ‫ليصب‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪225‬‬ ‫بطول‬ ‫وينساب‬

‫هذه‬ ‫ثم تترك‬ ‫المبلل ‪،‬‬ ‫فى ألوأح من الطين الخزفي‬ ‫الطرف‬
‫إقليم قديم يقع فى بلاد مابين النهرين (ص!‬ ‫سومر‬
‫من هذه‬ ‫الالاف‬ ‫مئات‬ ‫‪ .‬وبقيت‬ ‫في الشمس‬ ‫الأا!اح لتجف‬
‫الأولى فى العالم التى‬ ‫الحضارة‬ ‫العرات حاليا) موطن‬ ‫شرقي‬
‫السومريين‬ ‫عن سياسة‬ ‫معلومات‬ ‫توضيح‬ ‫التى‬ ‫الألواح‬

‫عام‬ ‫حتى‬ ‫واستمرت‬ ‫‪ 35‬ق ‪.‬م وازدهرت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫بدأت‬
‫هذه‬ ‫تشير‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫وقوانينهم ودينهم‬ ‫وآدابهم واقتصادهم‬
‫بحضارة‬ ‫وامتزجت‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫ذابت‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬
‫عن‬ ‫الكثير‬ ‫يعرفون‬ ‫كانوا‬ ‫الألواح إلى أن السومريين‬

‫والفلك والطب‪.‬‬ ‫الرياضيات‬ ‫اخترع‬ ‫‪.‬‬ ‫ألافموريين‬ ‫بابل العريقة وحضارة‬ ‫إمبراطورية‬

‫المدارس القديمة لتدريب‬ ‫بعض‬ ‫السومريون‬ ‫أسس‬ ‫يتكون أساسا‬ ‫أول نظام للكتابة فى العالم وكان‬ ‫السومريون‬

‫الخاصة بمكاتب‬ ‫السجلات‬ ‫الناسخين الذين كانوا يحفظون‬ ‫كتابة مسمارية‬ ‫رموز‪ ،‬تطور بعدها إلى حروف‬ ‫من مجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المؤسسات‬ ‫الحكومة والمعابد وبعض‬ ‫مثلثة الش!ص!‪،‬‬ ‫م!صنة من علامات‬ ‫فيها رموز‬ ‫امشخدمت‬

‫غربى آسيا‪.‬‬ ‫لكتابة لغات عديدة فى جنوب‬ ‫واستخدمت‬


‫القديمة إقليم‬ ‫الشعوب‬ ‫تاريخية ‪ .‬استوطنت‬ ‫نبذة‬

‫من‬ ‫العلماء‬ ‫لايدري‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫عام‬ ‫منذ‬ ‫سومر‬
‫فى السهل‬ ‫السومرية‬ ‫الحضارة‬ ‫نشأت‬ ‫‪.‬‬ ‫المعيشة‬ ‫أمحاط‬

‫المدن في إقليم‬ ‫تطورت‬ ‫‪.‬‬ ‫المستوطنون‬ ‫أين أتى هؤلاء‬ ‫وبنى‬ ‫‪.‬‬ ‫دجلة والفرات‬ ‫الذي يكونه نهرا‬ ‫الخصيب‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫اغخامة‬ ‫با‬ ‫ومعابدها‬ ‫قصورها‬ ‫تميزت‬ ‫مدئا‬ ‫السومريون‬


‫منها إلى‬ ‫تحول العديد‬ ‫‪ 35‬ق ‪.‬م‪ ،‬حيث‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫سومر‬

‫الأقوى تستولى على جاراتها‬ ‫كانت‬ ‫مدن مستقلة بحيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الغزاة‬ ‫من‬ ‫لحمايتها‬ ‫مدنهم‬ ‫حول‬ ‫أسوارا‬ ‫بنوا‬

‫دويلات صغيرة‬ ‫ثم تكونت‬ ‫الأخرى ‪ ،‬ومن‬ ‫المدن‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ودفع‬ ‫الماشية‬ ‫بالزراعة أو تربية‬ ‫السومري!ت‬ ‫معظم‬ ‫عمل‬

‫‪! .‬ميطر‬ ‫‪ ،‬أما‪ ،‬أور‪ ،‬أوروك‬ ‫كيم! ‪ ،‬لاجالق‬ ‫دول‬ ‫شمملت‬ ‫قنوات لري‬ ‫السومريين إلى حفر‬ ‫مناخ المنطقة الجاف‬

‫قبل الميلاد على‬ ‫الرابع والعشرين‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫الأوروك‬ ‫والخضراوات‬ ‫والتمور‬ ‫والقمح‬ ‫‪ ،‬ويمثل الشعير‬ ‫حقولهم‬

‫وكذلك‬ ‫ربوا الأبقار والحمير‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاصيل الرئيسية‬


‫حتى فتح سرجون‬ ‫وجيزة‬ ‫لفترة‬ ‫وذلك‬ ‫سومر‬ ‫إقليم‬ ‫كل‬
‫‪.‬م بفترة‬ ‫دتى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫عام‬ ‫وقبل‬ ‫سومر‪.‬‬ ‫إقليم‬ ‫الأكادي‬ ‫في صناعة‬ ‫صوفها‬ ‫التي استخدموا‬ ‫‪ ،‬والأغنام‬ ‫الخراف‬

‫أولا‪،‬‬ ‫السيطرة على إقليم سومر‬ ‫من‬ ‫الأور‬ ‫وجيزة تمكن‬ ‫النسيج‪.‬‬

‫‪ .‬وحكم‬ ‫المتجاورين‬ ‫وعيلام‬ ‫إقليمي أشور‬ ‫على‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫مهرة برع الكثير منهص فى‬ ‫وتجار‬ ‫حرفيون‬ ‫والسومريون‬

‫شبه الجزيرة العربية‪،‬‬ ‫من‬ ‫أتوا‬ ‫الذين يعتقد أنهم‬ ‫الساميون‬ ‫الرغم من أن ك !‬ ‫على‬ ‫الأحجار‪،‬‬ ‫المعادن ونحت‬ ‫أعمال‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫ق ‪.‬م إلى ‪953‬‬ ‫‪023 0‬‬ ‫الفترة من‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫سومر‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫م! الخارخ‬ ‫تستجلب‬ ‫كانت‬ ‫والأحجار‬ ‫المعادن‬

‫لغات‬ ‫الساميون‬ ‫‪ .‬وشحدث‬ ‫الإقليم‬ ‫الفرس‬ ‫غزأ‬ ‫حين‬ ‫صنع بعض‬ ‫جميلة ‪ ،‬كما‬ ‫ملابس‬ ‫ينسجون‬ ‫النساجون‬
‫تأثروا‬ ‫العربية والعبرية ‪ ،‬ولكنهم‬ ‫باللغة‬ ‫علاقة‬ ‫ذات‬ ‫سامية‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫وايلأسلحة‬ ‫والدروع‬ ‫والخزف‬ ‫الحرفيين المصوغات‬

‫السومرية‪.‬‬ ‫بالحضارة‬ ‫المجاورة‬ ‫الأقاليم‬ ‫إلى‬ ‫بضائعهم‬ ‫يحملون‬ ‫التجار السومريون‬

‫بالزوأرق وكانت‬ ‫النهري‬ ‫الطريق‬ ‫البرقي أو على‬ ‫أطريق‬ ‫با‬

‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬


‫المتاخمة للخليج العربي‬ ‫السومرية تبحر إلى الأراضى‬ ‫السفن‬
‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫العراق‬ ‫لالل‬ ‫أشور‬

‫المسمارية‬ ‫تارلإلكتابة‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫أور‬


‫‪.‬‬ ‫القيمة الأخرى‬ ‫والسلع‬ ‫العاج‬ ‫لجلب‬

‫تم‬ ‫المسمارية‬ ‫الكتابة‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫اختراعها‬

‫السومريولى‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬

‫من الطين‬ ‫ألواح‬ ‫على‬ ‫يكتبون‬

‫فى‬ ‫كما‬ ‫منها‬ ‫الحديد‬ ‫حفظ‬ ‫تم‬

‫دي أقصى‬ ‫(التي‬ ‫الصورة‬

‫لوحا‬ ‫)‪ ،‬وهي توضح‬ ‫اليمين‬

‫طبية‪،‬‬ ‫وصفة‬ ‫به‬ ‫الطين‬ ‫من‬

‫بها لوح‬ ‫)‬ ‫اليمنى‬ ‫(والصورة‬

‫التصارا عسكريا‪.‬‬ ‫يصف‬


‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫سومرست‬

‫بريدج ووتر‪،‬‬ ‫قرب‬ ‫‪،‬‬ ‫ردج‬ ‫هوك‬ ‫خزان‬ ‫وعلى‬ ‫للصيد‪.‬‬ ‫جيدة‬
‫برمودا(نبذة‬ ‫‪.‬انظر‪:‬‬ ‫جورج‬ ‫السدر‬ ‫تج مرر‪،‬‬
‫إلى‬ ‫الزوار‬ ‫من‬ ‫مزدهر‪ .‬ويفد كثير‬ ‫كبير‬ ‫بحري‬ ‫ناد‬ ‫يقع‬

‫الترويح الطبيعية ‪ ،‬وعلى‬ ‫بوسائل‬ ‫للاستمتاع‬ ‫سومرست‬

‫‪ .‬ويولي رواد‬ ‫الصالحة للسباحة‬ ‫الشطآن‬ ‫تقع بعض‬ ‫الساحل‬ ‫بمحاذاة‬ ‫تمتلى‬ ‫إنجلترا‬ ‫غر!ط‬ ‫مقاطعة في جنوب‬ ‫لمسدومرست‬

‫‪ ،‬وبالعديد‬ ‫الجديدة‬ ‫بمناظرها‬ ‫سومرست‬ ‫‪ .‬تمتاز‬ ‫بريستول‬ ‫ةناة‬


‫إكسمور‬ ‫بمتنزه‬ ‫كبيرا‬ ‫اهتماما‬ ‫بالطبيعة‬ ‫والمهتمون‬ ‫المتنزهات‬

‫التفاح الذي‬ ‫بساتين‬ ‫به‬ ‫تشتهر‬ ‫ما‬ ‫وأكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخية‬ ‫الآثار‬ ‫كأ‬ ‫‪5‬‬
‫المهتمين‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يفد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫كوانتوك‬ ‫‪ ،‬وبتلال‬ ‫الوطني‬

‫سومرست‪.‬‬ ‫في شمالي‬ ‫لزيارة الكهوف‬ ‫بالاثار‬ ‫تقلصت‬ ‫ولقد‬ ‫شيدر‪.‬‬ ‫التفاح ‪ ،‬وجبن‬ ‫منه عصير‬ ‫!!شع‬

‫خمس‬ ‫إلى‬ ‫إدأريا‬ ‫سومرست‬ ‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬


‫الأجزاء‬ ‫أم عندما اقتطعت‬ ‫عام ‪749‬‬ ‫هـسماحة سومرست‬

‫فروم‬ ‫‪ ،‬وتضم‬ ‫منديب‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫محلية‬ ‫حكومية‬ ‫مناطق‬ ‫‪ -‬مير‪،‬‬ ‫‪ -‬سوبر‬ ‫و ويستون‬ ‫باث‬ ‫منطقتا‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫الشمالية ‪،‬‬

‫سجمور‪،‬‬ ‫‪ ،‬وولز‪-2 ،‬‬ ‫ماليت‬ ‫وشبتون‬ ‫وجلاستونبري‪،‬‬ ‫أفون ‪.‬‬ ‫تسى‬ ‫جزءا من مقاطعة جديدة‬ ‫أتؤلفا‬

‫سومرست‬ ‫‪-3 ،‬‬ ‫سي‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫وبيرنهام‬ ‫بريدج ووتر‪،‬‬ ‫وتضم‬
‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬

‫‪ -‬تونتون‬ ‫‪4‬‬ ‫ويوفيل‪،‬‬ ‫وتضم تشارد وكروكيرن‬ ‫الجنوبية‬


‫في السابع‬ ‫كارهامبتون‬ ‫يقوم سكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫العادات‬
‫الغربية‬ ‫وسومرست‬ ‫‪-5 ،‬‬ ‫تونتون وولنجتون‬ ‫دين‪ ،‬وتضم‬
‫ثم‬ ‫منه ‪،‬‬ ‫المصنوع‬ ‫بالعصير‬ ‫التفاح‬ ‫أشجار‬ ‫برلق‬ ‫يناير‬ ‫ءكلشر من‬
‫أفون‬ ‫شرطة‬ ‫المقاطعة‬ ‫وتخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫هيد وواتشيت‬ ‫ماين‬ ‫وتضم‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫يزعمون‬ ‫الشريرة كما‬ ‫الأرواح‬ ‫لطرد‬ ‫النار‬ ‫جطلقون‬
‫فى بريستول ‪ .‬وتعقد‬ ‫قيادتها‬ ‫يقع مركز‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫وسومرست‬
‫من كروكيرن‬ ‫بالقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫جورج‬ ‫سانت‬ ‫!سكان هنتون‬
‫‪.‬‬ ‫تونتون‬ ‫فى‬ ‫الملكية جلساتها‬ ‫المحكمة‬
‫يقوم الأطفال بنزهة‬ ‫في أكتوبر‪ ،‬حيث‬ ‫بنكي‬ ‫بليلة‬ ‫يحتفلون‬ ‫ة‬

‫الاقتصاد‬
‫مضيئة‪.‬‬ ‫شموعا‬ ‫يغنون ويحملون‬ ‫القرية‬ ‫‪.‬حول‬

‫أهم‬ ‫الزراعية‬ ‫وتصنئالمنتجات‬ ‫الزراعة‬ ‫‪ .‬تعد‬ ‫الزراعة‬ ‫‪ ،‬وكرة‬ ‫‪ ،‬والرجبي‬ ‫الكريكيت‬ ‫ألعاب‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬

‫المراكز الرئيسية‬ ‫أحد‬ ‫وسومرست‬ ‫‪.‬‬ ‫في سومرست‬ ‫الصناعات‬ ‫وسائل‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫لممومرست‬ ‫في‬ ‫شعبية‬ ‫الأكثر‬ ‫القدم ‪ ،‬الألعاب‬

‫الا‪-‬لا؟كاكابرءع‪+‬ل!!‪-!،‬ل!‪!4-+‬لم!!؟قيء"لمز‪--‬‬ ‫‪ 77‬لأص‬
‫‪+-‬بهم!‬
‫تن‪،‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫!‪33‬‬

‫*ا‬ ‫*كي‬
‫ح?!؟‬
‫‪،‬لأئملأ‪،‬ءل!‪-‬ء‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫ء‪7‬‬ ‫يز؟كسضكأئربريخ!!ير‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا!! ج!حم!حير!؟بمبمئي!؟‬
‫ين!ئن‬
‫لأ‬ ‫ص‬

‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ءس‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫! ‪- -‬ص‬

‫ع‬

‫‪ ،‬وقيب‬ ‫في سوصست‬ ‫الرئيسية‬ ‫المعالم‬ ‫أحد‬ ‫تعد‬ ‫‪،‬‬ ‫بورلوك‬ ‫تقع جنوب‬ ‫اليسار) حيث‬ ‫(إلى‬ ‫في الصورة‬ ‫التى تبدو‬ ‫مثل قرية ويذبول‬ ‫الهادئة‬ ‫القرى‬

‫‪.‬‬ ‫السياح‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫الساحلية دي سومرست‬ ‫والمشجعات‬ ‫الداخلية‬ ‫المناطق‬


‫سومرس!‬ ‫‪266‬‬

‫المركزين‬ ‫ويوفيل‬ ‫ووتر‬ ‫بريدج‬ ‫مدينتا‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫التصنغ‬ ‫حقائق موجزة‬

‫بريدج ووتر‬ ‫تنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫فى سومرمحت‬ ‫الرئيسيين‬ ‫الصناعيين‬ ‫لى‪.‬‬ ‫نو‬ ‫تو‬ ‫‪:‬‬ ‫ري‬ ‫ا‬ ‫لإد‬ ‫ا‬ ‫لمركز‬ ‫ا‬

‫الغذائية‬ ‫والمنتجات‬ ‫الهندسعية‬ ‫والأدوات‬ ‫البلاستيك‬ ‫يوفيل‪.‬‬ ‫ووتر‪،‬‬ ‫بريدح‬ ‫‪،‬‬ ‫تولتولى‬ ‫‪:‬‬ ‫الملدن‬ ‫أكبر‬

‫‪ ،‬وكروكيرن‪،‬‬ ‫أما يوفيل‬ ‫‪.‬‬ ‫والأحذية‬ ‫والملابس‬ ‫والأسلحة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫سحمة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لسكان‬ ‫ا‬

‫يوفيل أيضا‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫القفازات‬ ‫بصناعة‬ ‫فتختص‬ ‫ومارتوك‬


‫التفا‪،‬‬ ‫عصير‬ ‫الح!!‪،‬‬ ‫الألقار‪،‬‬ ‫‪ :‬لحوم‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬
‫المراكب والطائرات‬ ‫وأبواب‬ ‫الطائرات‬ ‫لأجزاء‬ ‫مصانع‬
‫أعراولة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الدحاح‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليب‬ ‫بودرة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليب‬

‫المراكب الشراعية‬ ‫ومارتوك‬ ‫!روكيرن‬ ‫تشج‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المروحية‬ ‫ال!حمرلائية‪،‬‬ ‫ات‬ ‫الأدر‬ ‫‪،‬ا‬ ‫الملاص‬ ‫السلوفاد‪،‬‬ ‫والاحر‪،‬‬ ‫القرميد‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬

‫‪.‬‬ ‫انسرادقات‬ ‫ر‬ ‫والخيام‬ ‫اجصرية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الأحهزة‬ ‫‪،‬‬ ‫الروحية‬ ‫الطائرات‬ ‫‪،‬‬ ‫القفارات‬ ‫‪،‬‬ ‫الممزلي‬ ‫الأثات‬

‫‪.‬‬ ‫المنسوحات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحذية‬ ‫‪،‬‬ ‫القمصالى‬ ‫‪،‬‬ ‫الورق‬


‫عمال‬ ‫يقوم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بإنتاج الملابس‬ ‫تونتون‬ ‫عمال‬ ‫ويختص‬

‫وآلات‬ ‫ليالجلود واللحوم‬ ‫الكهربائية‬ ‫بإنتاج الأدوات‬ ‫آخرون‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫الأماكن الحميلة‬ ‫لبعض‬ ‫مختصر‬ ‫فيما يلي وصور‬ ‫‪:‬‬ ‫الزيارة‬ ‫أماكن‬

‫الان‬ ‫يقوم‬ ‫للحرير‬ ‫قديم‬ ‫مصنع‬ ‫يوجد‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الموسيقية‬ ‫الأرغن‬ ‫!عومر!ست‪.‬‬

‫س‬ ‫و‬ ‫مر اشوار‬ ‫كتيرا‬ ‫تجدب‬ ‫‪،‬‬ ‫طبيعية حميلة‬ ‫ماظر‬ ‫بها‬ ‫توحد‬ ‫إكسمور‪:‬‬
‫الكهربائية‬ ‫التجهيزات‬ ‫فروم‬ ‫معامل‬ ‫‪ .‬وتنتج‬ ‫الخيوط‬ ‫لمحانتإج‬

‫وهو جسر‬ ‫تارستس!‪،‬‬ ‫د!كري ليكود‪ ،‬وحسر‬ ‫حبل‬ ‫المميرة‬ ‫ملامحها‬


‫للأخشاب‬ ‫الواقية‬ ‫والمواد‬ ‫أصبلاستيك‬ ‫وا‬ ‫والاثاث‬
‫لالقرب م! ويسحفورد‪.‬‬ ‫يوجد‬ ‫قديم‬

‫إلى الدمى ‪ .‬وينتج عمال‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫والمنسوجات‬


‫التاريخ‪.‬‬ ‫ماقل‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫آثار‬ ‫في متحفها‬ ‫توحد‬ ‫جلاستونبري‪:‬‬
‫الأحذية المصنوعة من جلود الماشية‪،‬‬ ‫جلاممتونبري‬ ‫ومتحرو‬ ‫‪،‬‬ ‫طسيعية‬ ‫مناطق‬ ‫لها‬ ‫وتوحد‬ ‫‪،‬‬ ‫اغديمة‬ ‫ا‬ ‫ب!و!ها‬ ‫تشتهر‬ ‫يثيدر‪:‬‬

‫للأحذية‬ ‫مصنع‬ ‫في ستريت‬ ‫ويوجد‬ ‫أصسجاد‪.‬‬ ‫وا‬ ‫والمعاطف‬ ‫ية‪.‬‬ ‫للعردات العس!‬

‫لها قاعة‬ ‫يوحد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫عا‬ ‫إض‬ ‫تاريحها‬ ‫يرحع‬ ‫دنستر‪:‬‬ ‫قلعة‬
‫لصناعة الورق ‪.‬‬ ‫وآخر في واتشيت‬ ‫‪0‬‬

‫في‬ ‫دعائ!ا الاقتصاد‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫السياحة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السياحة‬


‫اقصية‬ ‫حيو!ا‬ ‫وسوق‬ ‫‪،‬‬ ‫اضالي‬ ‫ا‬ ‫تشارش‬ ‫الملك‬ ‫نوم‬ ‫وغرلمة‬ ‫احتفالات‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلشاؤه عام‬ ‫تم‬ ‫وصوفية‬


‫هو ماين‬ ‫الساحل ‪ .‬وأهم منتجع‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وبخاصة‬ ‫سومرست‬
‫!تره‬ ‫لها‬ ‫تشارد‪ ،‬توحد‬ ‫توحد بالقر! س‬ ‫‪:‬‬ ‫توماس‬ ‫سانت‬ ‫كريكيت‬
‫م!سانان‬ ‫‪ ،‬وواتشيت‬ ‫أون ‪ -‬سي‬ ‫‪-‬‬ ‫أن بيرنهام‬ ‫كما‬ ‫هيد‬
‫متنوعة‪.‬‬ ‫حيوا‪،‬ت‬ ‫تحتوي على‬ ‫الفطرية‬ ‫للحياة‬

‫ن ‪.‬‬ ‫مشهورا‬ ‫تيلى‬ ‫صمويل‬ ‫رأس‬ ‫مسقط‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫كوشيدح‬ ‫لها كوح‬ ‫يوجد‬ ‫‪:‬‬ ‫ستوي‬ ‫نذر‬

‫طرق‬ ‫شبكة‬ ‫فى سومرست‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل والاتصالات‬ ‫‪.‬‬ ‫!ولريدج‬

‫سومرلست‪.‬‬ ‫آثار‬ ‫يضم‬ ‫!يها متحى‬ ‫‪:‬‬ ‫تونتون‬


‫عبر‬ ‫بريستول‬ ‫) يبدأ من‬ ‫ه‬ ‫(أم‬ ‫ممريع‬ ‫طريق‬ ‫‪ .‬وثمة‬ ‫جيدة‬
‫تقريا‬ ‫الأ‪:‬ائ!!‬ ‫ليود‬ ‫الريصاا‬ ‫س!صها‬ ‫من الكهوف‬ ‫سلسلة‬ ‫‪:‬‬ ‫هول‬ ‫ووكى‬
‫تونتون ‪ ،‬وبريدج‬ ‫‪ .‬ويربط‬ ‫ديفون‬ ‫مقاطعة‬ ‫إلى‬ ‫المقاطعة ويصل‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مذ‬

‫فرعي‬ ‫طريق‬ ‫يوجد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫حديدي‬ ‫‪ ،‬خط‬ ‫ووتر ببريستول‬

‫فى‬ ‫يوفيل ‪ .‬وتصدر‬ ‫عبر‬ ‫في دورمعت‬ ‫إلى دورشستر‬ ‫يصل‬


‫الجبن فى‬ ‫معامل‬ ‫أكبر‬ ‫ولز أحد‬ ‫في‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحليب‬ ‫للإنتاخ‬
‫أسبوعية خاصة‬ ‫صحف‬ ‫الصغيرة في سومرست‬ ‫المدن‬ ‫بعض‬
‫منتجات‬ ‫بصناعة‬ ‫فروم ‪ ،‬فيقومون‬ ‫أما عمال‬ ‫بريطانيا‪.‬‬
‫برامج إذاعية‬ ‫لبث‬ ‫أقمار صناعية‬ ‫تونتون بمحطة‬ ‫بها‪ .‬وتحظى‬
‫في‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫المجفف‬ ‫‪ ،‬والحليب‬ ‫القشدة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الألبان‬
‫‪.‬‬ ‫بريستول‬ ‫البريطانية في‬ ‫هيئة الإذاعة‬ ‫من‬
‫ويربى المزارعون عادة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫لحليب‬ ‫مصنع‬ ‫ونكانتون‬
‫السطح‬
‫‪.‬‬ ‫والخنازير والدجاج‬ ‫الأبقار‪ ،‬والأغنام‬

‫قناة‬ ‫شمالأ‬ ‫سومرست‬ ‫يحد‬ ‫‪.‬‬ ‫وا!لساحة‬ ‫الموقع‬ ‫الصفصاف‬ ‫التقليدية زراعة أشجار‬ ‫الصناعات‬ ‫تشمل‬

‫الشمال‬ ‫من‬ ‫نهر لمميفرن ‪ .‬ويحدها‬ ‫‪ ،‬ومصب‬ ‫بريستول‬ ‫ويقوم بذلك مزارعو‬ ‫‪،‬‬ ‫الذي يدخل في صناعة السلال‬

‫سومرست‪،‬‬ ‫من‬ ‫أفون ‪ .‬وتقع ويلتشاير إلى الشرق‬ ‫الشرقى‬ ‫الخث (وهو نبات شبه متحلل )‪،‬‬ ‫كما يستخرجون‬ ‫سجمور‪،‬‬

‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وديفون‬ ‫الشرقي‬ ‫إلى الجنوب‬ ‫ودورست‬ ‫برورز‬ ‫جزيرة‬ ‫منطقة‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫البستنة‬ ‫أعمال‬ ‫في‬ ‫لاستخدامه‬

‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫لسومرس!‬ ‫طول‬ ‫الغربي ‪ ،‬ويبلغ أقصى‬ ‫فيه‬ ‫يزرع‬ ‫إنجلترا الذي‬ ‫في‬ ‫المكان الوحيد‬ ‫‪،‬‬ ‫كروكيرن‬ ‫قرب‬

‫من الشرق إلى‬ ‫عرض‬ ‫‪ 56‬كم وأقصى‬ ‫الجنوب نحو‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫دلاتجار‪.‬‬ ‫الدراج‬ ‫الشوك‬ ‫يسمس‬ ‫نبات عشبي‬

‫كم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪80‬‬ ‫يبلغ نحو‬ ‫الغرب‬ ‫تونتون‬ ‫حول‬ ‫وبخاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫بساتين تفاح كثيرة‬ ‫سومرست‬

‫سومرست‬ ‫من‬ ‫تقع إلى الشمال‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫الأقاليم‬ ‫التفاح في عدة مدن ‪.‬‬ ‫لعصير‬ ‫مصانع‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫وجلاستونبري‬

‫الكلسية‬ ‫منطقة منديب وجبالها البعيدة ذات الصخور‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫تجارية ‪ ،‬لاسيما‬ ‫‪ ،‬لأغراض‬ ‫الفراولة‬ ‫المزارعون‬ ‫وينتج‬

‫تتخلل أرضها‬ ‫مرتفعة‬ ‫‪ ،‬هضبة‬ ‫منديب‬ ‫والرملية ‪ .‬ومنطقة‬ ‫الزراعية‬ ‫أهم المعارض‬ ‫ماليت‬ ‫وتقام في شبتون‬ ‫شيدر‪،‬‬

‫وتمتد هذه الهضبة‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫جميلة وتخترقها كهوف‬ ‫خوانق‬ ‫الغربى‪.‬‬ ‫والمعرض‬ ‫الملكي‬ ‫باث‬ ‫معرض‬ ‫‪،‬‬ ‫المعروفة‬
‫‪267‬‬ ‫للورد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫مز‬ ‫سو‬

‫محلى في‬ ‫الجئوليلأ من!ة ذات حكم‬ ‫سومرست‬


‫م‪.‬‬ ‫‪335‬‬ ‫ارتفاعها‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫بين فروم ‪ ،‬وقناة بريستول‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪913 . 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫بانجلترا‪.‬‬ ‫إقليم سوموست‬ ‫تتخلله تلال‬ ‫فمنبسط‬ ‫من سومرست‬ ‫أما الإقليم الأوسط‬

‫إيلمنستر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كروكيرن‬ ‫تشارد‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مدنها‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫اسسهل‬ ‫يضم‬ ‫‪.‬‬ ‫المتفرقة‬ ‫التلال الخروطية‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫امولدن‬

‫الصناعات‬ ‫تتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدارة‬ ‫مركز‬ ‫‪ ،‬يوفيل ‪ .‬وهي‬ ‫وينكانتون‬ ‫في الجنوب‬ ‫تونتون الخصيب‬ ‫ويمتد وادي‬ ‫سجمور‪،‬‬ ‫لمتوسط‬

‫صناعة‬ ‫وتتضمن‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫المنطقة ببلدة يوفيل بشكل‬ ‫فى تلك‬ ‫كم‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫نحو‬ ‫بلاكداون‬ ‫تلال‬ ‫وتمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫من‬ ‫الغربى‬

‫المروحية ‪ .‬وتتنوع‬ ‫الطائرات‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫‪ ،‬والجلديات‬ ‫الاحذية‬


‫تلال‬ ‫‪ .‬وثمة‬ ‫وديفون‬ ‫الحدود بين سومرست‬ ‫‪.‬على امتداد‬

‫في‬ ‫بما‬ ‫الفواكه‬ ‫زراعة‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫إلا أنها‬ ‫‪،‬‬ ‫المنطقة‬ ‫الزراعة في‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫حتى‬ ‫تونتون‬ ‫تبدأ من شمالي‬ ‫كثيفة‬ ‫اثات غابات‬

‫تفاح العصير‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫برندون‬ ‫تلال‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫كوانتوك‬ ‫تلال‬ ‫‪ ،‬وتدعى‬ ‫بريستول‬ ‫ايناة‬

‫سومرست‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫متنزه وطني ‪ ،‬وهو‬ ‫وإكسمور‬ ‫إكسمور‪.‬‬ ‫شمالي‬ ‫اشتمتد حتى‬
‫ذات حكم محلي توجد‬ ‫منطقة‬ ‫الغردية‬ ‫سومرست‬ ‫ارتفاعا‬ ‫البرية‬ ‫المناطق‬ ‫‪ ،‬وأكثر‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫أعلى جزء‬ ‫بشكل‬

‫‪34 .‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سومرست‬ ‫في‬
‫منطقة‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫بيكون‬ ‫‪ 52‬م في منطقة دنكري‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬

‫الجزء الغربي منها يقع‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫يقع في سومرست‬ ‫‪،‬إكسمور‬


‫‪ ،‬والزراعة ‪ ،‬ورعي‬ ‫بها اسحياحة‬ ‫الرئيسية‬ ‫الأنشطة‬ ‫وأهم‬
‫‪.‬‬ ‫ديفون‬ ‫فط‬
‫المنطقة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫إكسمور‬ ‫مدينة‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫والأغنام‬ ‫الماشية‬
‫بالتنوع ‪ ،‬فإلى‬ ‫سومرست‬ ‫في‬ ‫الساحلي‬ ‫الشريط‬ ‫يتسم‬
‫الخيل‪.‬‬ ‫رحلات‬ ‫القومي ‪ ،‬ومناسبات‬ ‫بمتنزهها‬ ‫تشتهر‬ ‫وهي‬ ‫فتتخلله‬ ‫‪،‬‬ ‫الساحل‬ ‫نهر باريت ينخفض‬ ‫مصب‬ ‫الشرق من‬
‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫وويلليتون‬ ‫سلورثي‬ ‫بالمنطقة‬ ‫الجميلة‬ ‫ومن أهم القرى‬
‫وإلى‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الممتدة‬ ‫الرؤوس‬ ‫بعض‬ ‫بين الحين والاخر‬

‫السياحية فتوجد في كل من مينهيد وواتشيت‬ ‫المنتجعات‬


‫الحمراء‬ ‫من الصخور‬ ‫جرف‬ ‫يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الغرب من المصب‬
‫‪.‬‬ ‫ولفرتون‬ ‫ود‬
‫في‬ ‫سومرست‬ ‫أنهار‬ ‫معظم‬ ‫تصب‬ ‫المرمر‪.‬‬ ‫تتخلله عروق من‬

‫ويتجه‬ ‫ينبع من إكسمور‬ ‫‪ ،‬بيد أن نهر إكس‬ ‫بريستول‬ ‫قناة‬


‫استخدمت‬ ‫التي‬ ‫المبافي‬ ‫من أقدم‬ ‫هاوس‬ ‫سومرست‬
‫منتصف‬ ‫عبر‬ ‫شمالآ‬ ‫أما نهر باريت فينساب‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو ديفون‬
‫تصاميمه‬ ‫وضع‬ ‫بريطانيا‪.‬‬ ‫الحكومية في‬ ‫للدوائر‬ ‫مجمعا‬
‫فى البحر عند بريد! ووتر‪.‬‬ ‫‪ ،‬ليصب‬ ‫المنطقة‬
‫بناؤه ما بين عامي‬ ‫وجرى‬ ‫السير وليم تشامبرز‪.‬‬ ‫الهندسية‬
‫ويبلغ معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫بمناخ معتدل‬ ‫سومرست‬ ‫المناغ‪ .‬تحو‬
‫الأوقات السجل‬ ‫فى بعض‬ ‫المبنى‬ ‫ضم‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪786‬‬ ‫و‬ ‫‪1776‬‬
‫أكثر‬ ‫هي‬ ‫وإكسمور‬ ‫‪.‬‬ ‫ملم‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنويا نحو‬ ‫الامطار‬ ‫هطول‬
‫المكاتب‬ ‫بعض‬ ‫واليوم يضم‬ ‫‪.‬‬ ‫المدنية‬ ‫العام للأجوال‬
‫‪ 7‬م في يناير‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫ويبلغ معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق رطوبة‬
‫للمبنى عام‬ ‫تمت إضافته‬ ‫شرقي‬ ‫وفي جناح‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومية‬
‫وا ‪ 2‬م فى أغسطس‪.‬‬
‫لكينجز‬ ‫التابع‬ ‫كورتولد‬ ‫معهد‬ ‫معرض‬ ‫يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪82‬‬ ‫‪9‬‬

‫الأصلي‬ ‫هاوس‬ ‫أما سومرست‬ ‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫للفنون بجامعة‬ ‫كولدج‬ ‫نبذة تاريخية‬

‫ء أم ‪.‬‬ ‫عام ‪47‬‬ ‫سومرلست‬ ‫فقد أنشأه فى موقعه دوق‬ ‫لقبيلة أنجلو ‪ -‬سكسونية‪،‬‬ ‫موطنا‬ ‫سومرست‬ ‫كانت‬

‫جزءا من مملكة‬ ‫تدعى السومرستين‪ ،‬وفيما بعد أصبحت‬


‫)‪،‬‬ ‫وا!د!‬ ‫(اللغة‬ ‫‪ ،‬بلاد‬ ‫بابل‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫اللغة‬ ‫‪،‬‬ ‫السومرية‬
‫سومرست‬ ‫أيدت‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫وسكس‬
‫المسمارية‪.‬‬ ‫الكتابة‬ ‫سومر‪،‬‬
‫نحو‬ ‫البرلمان على‬ ‫ناصرت‬ ‫بقوة ‪ ،‬بيد أن تونتون‬ ‫الملكية‬

‫بم‬ ‫النهرين‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫بلاد‬ ‫‪ ،‬بلادبم‬ ‫بابل‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫السومويون‬


‫وقد حدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫روبرت بليك‬ ‫شخصية‬ ‫من خلال‬ ‫‪،‬‬ ‫بطولي‬

‫وهزم دوق‬ ‫‪،‬‬ ‫فى سومرست‬ ‫انتفاضة مونماوث في معظمها‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫والفرات‬ ‫دحلة‬ ‫‪:‬‬ ‫ين‬ ‫الرافلى‬ ‫(وادي‬ ‫ريخ‬ ‫تا‬ ‫لم ‪،‬‬ ‫لعا‬ ‫ا‬ ‫سومر‪،‬‬

‫وكانت تلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪685‬‬ ‫مونماوث في معركة سجمور‬


‫سي‬ ‫سيا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 8 7‬‬ ‫‪- 1 9 2‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪ ،‬ا للورد‬ ‫سومز‬ ‫اللإنجليزية‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫شهدتها‬ ‫آخر معركة‬

‫لمجلس اللوردات من عام‬ ‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطاني محافظ‬ ‫كولريدج‬ ‫تيلر‬ ‫الشاعر الإنجليزي صمويل‬ ‫وقد كتب‬

‫ام‬ ‫و ‪089‬‬ ‫ام‪ ،‬وفى العامين ‪9791‬‬ ‫إلى عام ‪819‬‬ ‫‪9791‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في نذر ستوي‬ ‫خان‬ ‫قبلاي‬ ‫الملاح العتيق وقصيدة‬ ‫قصيدة‬

‫درس‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الاستقلال‬ ‫أنتقالها‬ ‫أثناء‬ ‫لزمبابوي‬ ‫حاكما‬ ‫عمل‬ ‫في‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬خلفية‬ ‫لورنا دون‬ ‫بلاكمور‬ ‫ولرواية أر‪ .‬د‪.‬‬

‫بساندهيرست‬ ‫والكلية الملكية العسكرية‬ ‫بكلية إشون‬ ‫سومز‬ ‫الموطن الأم لعدد‬ ‫سومرست‬ ‫‪ .‬وقد كانت‬ ‫سومرست‬ ‫غربى‬

‫ام وتولى مناصب‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في البرلمان عام‬ ‫عضوا‬ ‫ثم أصبح‬ ‫وليم‬ ‫والعالم‬ ‫والمكتشف‬ ‫‪،‬‬ ‫بيكون‬ ‫مثل روجر‬ ‫من الفلاسفة‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪649‬‬ ‫‪ 1‬وحتى‬ ‫‪589‬‬ ‫عليا في الفترة من‬ ‫حكومية‬ ‫يونج‪.‬‬ ‫‪ ،‬والعالم توماس‬ ‫فيلدينج‬ ‫هنري‬ ‫دامبير‪ ،‬والروائى‬

‫ام) وعمل‬ ‫‪729‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫في الفترة (‪689‬‬ ‫بفرنسا‬ ‫سفيرا‬ ‫‪ ،‬روجر‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيكون‬ ‫الملك‬ ‫أرثر‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬
‫سومز‪ ،‬ميشيل‬ ‫‪268‬‬

‫الغابات جزءا‬ ‫السهول ‪ .‬وتغطي‬ ‫المستنقعات التي تنتشر فوق‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫الفترة من ‪739‬‬ ‫الأوروبية خلال‬ ‫في المجموعة‬ ‫مندوبا‬

‫المنخفضة ‪ .‬وقد نمت غابة بديلة تسمى‬ ‫كبيرا من الأراضى‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪779‬‬ ‫وحتى‬

‫لزراعة‬ ‫المزارعون أشمجارها‬ ‫فى المناطق التى قطع‬ ‫بيلوكار‬


‫أم )‪ .‬راقصبى باليه‬ ‫‪499‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪179‬‬ ‫ميشيل‬ ‫سومز‪،‬‬
‫وشبه‬ ‫المناطق المنخفضة‬ ‫المزارع في‬ ‫وتنتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاصيل‬

‫التى تدعى‬ ‫(الباليه)‬ ‫الإيقاعى‬ ‫للرقص‬ ‫شهير في فرقة سادلرز‬


‫الشمالية‪،‬‬ ‫من سومطرة‬ ‫الشرقي‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫المنخفضة‬
‫في الكثير من‬ ‫رئيسي‬ ‫كراقص‬ ‫ليه ا!للكية‪ .‬شارك‬ ‫البط‬ ‫فرقة‬
‫لها‪.‬‬ ‫ألمجاورة‬ ‫الشرقي من آسى‬ ‫الجنوبى‬ ‫والجانب‬
‫أدوارا فى‬ ‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫فونتين‬ ‫الباليه مارغو‬ ‫رأقصة‬ ‫الأعمال‬
‫تنحدر الجبال‬ ‫من سومطرة حيث‬ ‫الغربي‬ ‫وعلى الجانب‬
‫؟ دافنيس‬ ‫سيمفونية‬ ‫السماء‪ ،‬منوعات‬ ‫باليهات مثل بروج‬
‫وبسرعة كبيرة لاتسمع‬ ‫الأنهار‬ ‫تتدفق‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫بشدة نحو‬
‫‪.‬‬ ‫وكلوي‬
‫الأقل أنحدأرأ‬ ‫الشرقي‬ ‫الساحل‬ ‫أما على‬ ‫‪.‬‬ ‫السفن‬ ‫بسير‬
‫فى مقاطعة‬ ‫فى بلدة هورسلى‬ ‫سومز‬ ‫جورج‬ ‫ولد ميشيل‬
‫للملاحة‬ ‫بسير السفن‬ ‫‪ ،‬تسمح‬ ‫عدة أنهار متسعة‬ ‫فتجري‬
‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫جلوسترشاير‬
‫الداخلية‪.‬‬

‫أن تبحر عكس‬ ‫للمحيطات‬ ‫العابرة‬ ‫وتستطجع السفن‬


‫بعد جزيرة‬ ‫إندونيسيا‪،‬‬ ‫جزر‬ ‫ثانية كبريات‬ ‫سومطرة‬
‫البحر بنحو‬ ‫التى تبعد عن‬ ‫بلمبانج‬ ‫حتى‬ ‫نهر موسى‬ ‫تيار‬ ‫اتجاه‬
‫الجزر في العالم‪.‬‬ ‫كبريات‬ ‫أنها سادسة‬ ‫كاليمنتان ‪،‬كما‬
‫أن تبحر‬ ‫البخارية‬ ‫والزوارق‬ ‫للقوارب‬ ‫‪ ،‬بينما يمكن‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬
‫القريبة منها‬ ‫بالإضافة إلى الجزر الصغيرة‬ ‫سومطرة‬ ‫وتتكون‬
‫تستطع‬ ‫فهى‬ ‫الصغيرة‬ ‫أما القوارب‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمسافة‬
‫وبنجكولو‬ ‫آسي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫أو أقاليم‬ ‫مقاطعات‬ ‫من ثماني‬
‫هاري‬ ‫بتانج‬ ‫نهر‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫أبعد من ذلك‬ ‫أن تنطلق إلى مسافات‬
‫وسومطرة‬ ‫الشمالية‬ ‫ولامبونج وريو وسومطرة‬ ‫وجامبى‬
‫فيه حتى‬ ‫السفن أن تبحر‬ ‫وتستطيع‬ ‫أنهار سومطرة‬ ‫أطول‬
‫الغربية‪.‬‬ ‫الجنوبية وسومطرة‬
‫التي‬ ‫الأنهار الأخرى‬ ‫أهم‬ ‫و من‬ ‫‪.‬‬ ‫تقريبا‬ ‫‪ 8‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬
‫السطح‬

‫الجزر الإندونيسية‬ ‫غربى‬ ‫فى أقصى‬ ‫تقع جزيرة سومطرة‬


‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫جزيرة جاوه وإلى‬ ‫من‬ ‫الغربى‬ ‫إلى الشمال‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الرئيسية‬


‫سمة‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫السكان‬ ‫عكدد‬

‫نحو‬ ‫ويبلغ طولها‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫جزبرة‬ ‫الغربي من شبه‬ ‫الجنوب‬


‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كما‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫م‪.‬‬ ‫‪8.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫وارتفاعه‬ ‫كرينسي‬ ‫حبل‬ ‫قمة‬ ‫هى‬ ‫قمة‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاعات‬ ‫الاستواء‬ ‫‪ ،‬ويمر خط‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عرض‬ ‫‪ ،‬وأقصى‬ ‫أكم‬ ‫لأ‬ ‫‪07 0‬‬

‫وبادانج‪.‬‬ ‫وللمبانج‬ ‫ميدان‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أكبر‬ ‫بالقرب من وسطها‪.‬‬


‫يم‪:‬‬ ‫الأتا‬
‫التى تسمى‬ ‫البركانية‬ ‫الجبال‬ ‫هائلة من‬ ‫وتمتد سلسلة‬
‫‪ .‬عدد‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫آسي‬ ‫لندا‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫‪،‬‬ ‫إقليم آسى‬
‫الغربى من‬ ‫باريسان مع امتداد الساحل‬ ‫بوكيت‬ ‫جبال‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكاد‬

‫قمة ‪ .‬وتنحدر‬ ‫‪39‬‬ ‫الجبلية‬ ‫السلسلة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫سومطرة‬


‫عدد‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪978‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫بنحكولو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫بمجكولو‪،‬‬ ‫إقليم‬

‫دسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكالى‬ ‫فسيح‪.‬‬ ‫الشرق نحو سهل‬ ‫هذه الجبال تدريجيا من جهة‬

‫‪ .‬عدد‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫جامبى‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫جامبي‬ ‫إقليرا‬
‫الغرب فتنحدر بشدة نحو المحيط الهندي ‪.‬‬ ‫من جهة‬ ‫أما‬

‫نسحة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السكاد‪:‬‬


‫‪0‬‬

‫من سلسلتين متوازيتين تفصل‬ ‫وتتكون الجبال أساسا‬


‫‪ .2‬عدد‬ ‫كم‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪376‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫لاسونج‬ ‫لدر‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫‪،‬‬ ‫لاسونج‬ ‫إقليما‬
‫التي‬ ‫كرينسى‬ ‫قمة جبل‬ ‫أعلى قمة فهى‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الوديان‬ ‫بينهما‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪014‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أصسكاد‪:‬‬ ‫ا‬

‫نشطا‬ ‫بركانا‬ ‫الجبل‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ولا يزال‬ ‫م‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أرتفاعها‬ ‫يبلني‬
‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬
‫‪4‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫بيكانبارو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫ريو‪،‬‬ ‫إقليم‬

‫سسمة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪778‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكالى‬


‫‪.‬‬ ‫الجبلية الأخرى‬ ‫القمم‬ ‫العديد من‬ ‫شأن‬ ‫شسانه فى ذلك‬

‫‪. 2‬‬ ‫كم‬ ‫‪71 .‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫ميداد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬ ‫سومطرة‬ ‫إقليم‬
‫طيات‬ ‫جزءا من إحدى‬ ‫البركانية‬ ‫سلسلة الجبال‬ ‫وتشكل‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫الشرقي‬ ‫الجنوب‬ ‫الطية من‬ ‫‪ ،‬وتمتد هذه‬ ‫الأرضية‬ ‫القشرة‬

‫‪.2‬‬ ‫أ كم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫بلمباع‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحنويه‬ ‫سومطرة‬ ‫إقليم‬
‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫حتى‬ ‫إلى جاوه‬ ‫بسومطرة‬ ‫للقارة الاسيوية ‪ ،‬مارة‬
‫‪ 5‬نسمة‪.‬‬ ‫‪783‬‬ ‫‪075‬‬ ‫السكاد‪:‬‬ ‫عدد‬
‫‪.‬‬ ‫سوندا الصغرى‬ ‫جزر‬
‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪42 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اهسماحة‬ ‫‪.‬‬ ‫بادانج‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫الغرلية‪،‬‬ ‫سومطرة‬ ‫إقليم‬
‫المنحدرات‬ ‫من‬ ‫المناطق المرتفعة‬ ‫الجبلية‬ ‫الغابات‬ ‫وتغطي‬
‫سحمة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫والأسل‬ ‫‪،‬‬ ‫الشامية‬ ‫والذرة‬ ‫‪،‬‬ ‫والن‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫حوز‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫اغتجات‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫باريسان‬ ‫بوكيت‬ ‫من جبا!‬ ‫والغربي‬ ‫الجانبين الشرقي‬ ‫على‬

‫لتصنيع‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫والتبغ‬ ‫‪،‬‬ ‫بل‬ ‫والتوا‬ ‫‪،‬‬ ‫والمطاط‬ ‫لأرز‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫تينح‬ ‫لرا‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الهمدي‬ ‫المناطق الغنية‬ ‫المانجروف وبعض‬ ‫وتنتشر المستنقعات وأشجار‬

‫الحام‪.‬‬ ‫الصساعة‬ ‫حشب‬ ‫منتحات‬ ‫‪،‬‬ ‫المطاط‬ ‫‪.‬‬ ‫سومطرة‬ ‫الشرقية من‬ ‫العذبة فى المناطق الساحلية‬ ‫بالمياه‬

‫والقصدير‪.‬‬ ‫والمفط‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطميعي‬ ‫والعاز‬ ‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫اعحم‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫البوحصسيت‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬
‫وقودا) فى‬ ‫يتخذ‬ ‫ينمو الخث (وهو نبات متحلل‬ ‫كما‬
‫‪926‬‬ ‫سومطرة‬

‫من سكان‬ ‫العظمى‬ ‫المينانجكابو الغالبية‬ ‫وتمثل جماعة‬ ‫ونهر كمبار‬ ‫الشرقية نهر إنديرا جيري‬ ‫في السهول‬ ‫يحري‬

‫المينانجكابو الدين‬ ‫‪ .‬ويعتنق ‪ % 89‬من‬ ‫الغربية‬ ‫ولاية سوموة‬ ‫‪.‬‬ ‫روكان‬ ‫أهـنهر‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫لهجة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يقارب‬ ‫ما‬ ‫لغتهم‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫الإسلامي‬ ‫تقع بين‬ ‫التي‬ ‫الوديان‬ ‫في بعض‬ ‫بحيرات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬
‫منازل‬ ‫أسطح‬ ‫وتتخذ‬ ‫الملايو‪.‬‬ ‫لغة‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫إلى حد‬ ‫تقترب‬ ‫‪ ،‬وتقع‬ ‫البحيرات‬ ‫هذه‬ ‫أكبر‬ ‫توبا‬ ‫بحيرة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫اسلاسل‬

‫السرج ‪ ،‬بينما يتجه الجمالون‬ ‫شكل‬ ‫المينانجكابو التقليدية‬ ‫‪ 8‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬ويبلغ طولها‬ ‫الشمالية‬ ‫ولاية سومطرة‬ ‫اس وسط‬

‫كبير‬ ‫حد‬ ‫) إلى أعلى ويشبه إلى‬ ‫المائلة‬ ‫(نوع من الأسقف‬ ‫من أكبر الفوهات‬ ‫واحدة‬ ‫تمتد فوق‬ ‫كم ‪ ،‬وهى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فعرضها‬

‫العرقية‬ ‫المينانجكابو الجماعة‬ ‫جماعة‬ ‫قرون الجاموس ‪ .‬وتعد‬ ‫البحيرة جزيرة كبيرة‬ ‫فى وسط‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫البركانية في‬

‫القرى والمقابر الوحيدة في إندونيسيا التي تتبع نظام الأمومة فى‬ ‫بعض‬ ‫وهى تضم‬ ‫جزيرة ساموسير‬ ‫نسمى‬

‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫من‬ ‫والإرث‬ ‫السلالة‬ ‫تنحدر‬ ‫‪،‬‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫النسب‬ ‫الخاصة برؤساء القبائل‪.‬‬

‫في‬ ‫أهم عضو‬ ‫الأم‬ ‫من الأحيان‬ ‫‪ ،‬في كثير‬ ‫النظام‬ ‫ويعد هذا‬ ‫للغاية‪.‬‬ ‫حار ورطب‬ ‫بأنه‬ ‫مناخ سومطرة‬ ‫‪ .‬شميز‬ ‫المناخ‬

‫منزل‬ ‫في‬ ‫تعيعش‬ ‫لكي‬ ‫لاتنتقل‬ ‫المرأة‬ ‫تتزوج‬ ‫فعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسرة‬ ‫في المناطق المنخفضة‬ ‫الحرارة السنوي‬ ‫درجة‬ ‫ويبلغ معدل‬

‫م‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫ترتفع‬ ‫التي‬ ‫توبا‬ ‫جزيرة‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪27‬‬
‫لكي‬ ‫وياتى زوجها‬ ‫فى مسكنها‬ ‫بل تبقى‬ ‫عائلة زوجها‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬

‫الأب بل‬ ‫لسلطة‬ ‫الأولاد‬ ‫لايخضع‬ ‫كما‬ ‫يقيم معها‪.‬‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫فلا تتعدى‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫انوق‬

‫لسلطة الخال أو سلطة أي من أقرباء الأم‬ ‫يخضعون‬ ‫بسبب‬ ‫أمطارا‬ ‫الشهور‬ ‫وفبراير أكثر‬ ‫يناير‬ ‫من شهري‬ ‫كل‬

‫منازلهم والذهاب‬ ‫ترك‬ ‫المينانجكابو‬ ‫شباب‬ ‫ويعتاد‬ ‫الذكور‪.‬‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫الرياح الموسمية‬ ‫هبوب‬

‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫وتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الرزق‬ ‫إلى الأماكن البعيدة بحثا عن‬ ‫السكان‬

‫العودة إلى ديارهم‬ ‫في‬ ‫باسم ميرانتو‪ .‬ويأمل الشباب‬ ‫الكبرى ‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫فى‬ ‫سومطرة‬ ‫تعيم! قلة من سكان‬
‫امرأة ثرية‪،‬‬ ‫من‬ ‫بالزواخ‬ ‫يسمح‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبلغ كاف‬ ‫ومعهم‬
‫الملايو‪.‬‬ ‫من سواحل‬ ‫الشرقية‬ ‫السهول‬ ‫وينحدر معظم سكان‬
‫من جماعة‬ ‫كثيرة‬ ‫لذلك فهناك تجمعات‬ ‫ونتيجة‬ ‫الشمال‬ ‫تقع في أقصى‬ ‫التي‬ ‫آسي‬ ‫ولاية‬ ‫سكان‬ ‫ويعرف‬

‫من‬ ‫عديد‬ ‫وينحدر‬ ‫مثل جاكرتا‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫المينانجكابو‬ ‫أخرى‬ ‫من جماعات‬ ‫سومطرة‬ ‫يتألف سكان‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بالآسيين‬

‫من‬ ‫لإندونيسيا في القرن العشرين‬ ‫القادة السياسيين‬ ‫سومطرة‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫والباتقيين‪ ،‬ويتكلم‬ ‫المينانجكابو‬ ‫وهي‬

‫المينانجكابو‪.‬‬ ‫جماعة‬ ‫الملايوية‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الملايو‪.‬‬ ‫لهجة‬

‫ابى! يئ‬ ‫الفوهات‬ ‫من أكر‬ ‫واحدة‬ ‫فوق‬ ‫البحيرة‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫فى جبال سوموة‬ ‫الماتق‬ ‫لتسعب‬ ‫موطن‬ ‫وهي‬ ‫توبا‬ ‫بحيرة‬ ‫ضفا!‬ ‫على‬ ‫الباتق يقام‬ ‫سوق‬

‫باسم كالديرا‪.‬‬ ‫وتعرف‬ ‫العالم‬ ‫في‬


‫سومطرة‬ ‫‪27 0‬‬

‫الذين‬ ‫المزارعين‬ ‫ازداد عدد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الهندي‬ ‫الراتيئوالأسل‬

‫كبيرة‬ ‫ازدادت بصورة‬ ‫من مكان إلى آخر‪ .‬كما‬ ‫يتنقلون‬

‫هاتان ألمجموعتان‬ ‫أعداد المهاجرين من جاوه ‪ ،‬وقد تسببت‬

‫في لامبونغ وسومطرة‬ ‫الزراعية‬ ‫والتربة‬ ‫في تعرية الغابات‬

‫الجنوبية‪.‬‬

‫التي تعيعق‬ ‫الأليفة‬ ‫الحيوانات‬ ‫تضم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوانية‬ ‫الثروة‬

‫في‬ ‫وتعيعش‬ ‫‪.‬‬ ‫والخيل‬ ‫والماعز‬ ‫والبقر‬ ‫الجاموس!‬ ‫‪:‬‬ ‫بسومطرة‬

‫والسعالي‪،‬‬ ‫والغزلان‬ ‫والفيلة‬ ‫والتماسيح‬ ‫ببة‬ ‫أول‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أمخابات‬ ‫ا‬

‫وكذلك‬ ‫‪ ،‬والثعابين والنمور‬ ‫الضخمة‬ ‫أخوريلا‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫نوع‬ ‫وهي‬

‫الخنازير اكبرية‪.‬‬

‫وتحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫العذبة‬ ‫والمياه‬ ‫البحر‬ ‫يتم في‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫صيد‬

‫الأهمية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫نفس‬ ‫المزارع السمكية‬

‫المص !ي ز!‪،‬ية‬ ‫صفا!ت‬ ‫ع!‬ ‫ا!سير‬ ‫ا‬ ‫المصمع‬ ‫في هدا‬ ‫لتم‬ ‫إنتاج الساجو‬
‫الثروة‬ ‫مصادر‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫النفط‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫اللعديخط‬ ‫الثروة‬
‫م! لص لعص! أنواع أشحار‬ ‫!صموع‬ ‫دقيق شحوي‬ ‫والساحو‬ ‫ريو‪.‬‬
‫من المناطق الواقعة‬ ‫أساسا‬ ‫‪ ،‬ويستخرج‬ ‫في سومطرة‬ ‫المعدنية‬
‫ني إلدوليسيا‪.‬‬ ‫مر الاس‬ ‫ل!شير‬ ‫المخما!‪،‬وهو طعام رئيسي‬

‫يابانية‬ ‫شركة‬ ‫وقد قامت‬ ‫‪.‬‬ ‫وجامبي‬ ‫بلمبانج وميناس‪،‬‬ ‫حول‬

‫الشمالية ‪ .‬وتعد‬ ‫النفط في سومطرة‬ ‫حقول‬ ‫بتطوير بعض‬


‫قتصاد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫الحقول إنتاجا في‬ ‫من أكثر‬ ‫النفط في سومطرة‬ ‫حقول‬ ‫لعض‬


‫كبيرة فى دع!ا ميزان‬ ‫بدرجة‬ ‫سومطرة‬ ‫منتجات‬ ‫تسهم‬
‫في بلمباج‬ ‫معامل تكرير ضخمة‬ ‫اعالما‪! .‬ما توجد‬ ‫ا‬

‫‪:‬‬ ‫سومطرة‬ ‫أهم صادرات‬ ‫في إندونيسيا ‪ .‬ومر‬ ‫المدفوعات‬


‫النفط من أهم‬ ‫وتعد حقول‬ ‫‪.‬‬ ‫مماطق أخرى‬ ‫وبي!صانبارو وعدة‬
‫أضفط‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫أطبيعى‬ ‫ا‬ ‫أ!از‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫أخابات‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ومنتجات‬ ‫البوكسيت‬
‫لولاية بادانج‪.‬‬ ‫والرفاهية‬ ‫التجارة‬ ‫مصادر‬
‫في‬ ‫سومطرة يعيشون‬ ‫أغلب سكان‬ ‫ولايزال‬ ‫والقصدير‪.‬‬
‫التي تقع‬ ‫وبليتونج وممينجكب‬ ‫بنجكا‬ ‫جزر‬ ‫وتحتفظ‬
‫إلى ملكيات‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫المناطق الريفية ‪ .‬وتنقسم‬
‫مترممبة غنية بالقصدير‪،‬‬ ‫بطبقات‬ ‫سومطرة‬ ‫شرقي‬ ‫جميعها‬
‫الملاك‬ ‫صغار‬ ‫كبيرة ‪ .‬ويشتغل‬ ‫وإقطاعيات‬ ‫زراعية صغيرة‬
‫الدول الرائدة فى العالم في‬ ‫إندونيسيا من‬ ‫أصبحت‬ ‫لذلك‬
‫المروية أو الحقول‬ ‫في الحقول‬ ‫أسامما بزراعة الأرز سواء‬
‫القصدير في جزيرة‬ ‫صهر‬ ‫القصدير‪ .‬وتقوم صناعة‬ ‫إنتاج‬
‫صغار‬ ‫التي يزرعها‬ ‫الأخرى‬ ‫المحاصيل‬ ‫الجافة ‪ .‬ومن‬
‫البوكسيت‬ ‫في مناجم‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫بليتونج ‪ .‬ويعمل‬
‫‪ ،‬وزيت‬ ‫الشامية‬ ‫‪ ،‬والذرة‬ ‫والبن‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫المزارعين ‪ :‬جوز‬
‫أرخبيل ريو‪ .‬وتوجد‬ ‫تقع في وادي إساهان وجزر‬ ‫التي‬
‫والتوابل‪،‬‬ ‫ط‪،‬‬ ‫والمصاأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والفلفل‬ ‫السوداني‬ ‫أ!ول‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫النخيل‬

‫والتبغ‪.‬‬

‫اقتصاد‬ ‫في‬ ‫قصوى‬ ‫أممبيرة‪ ،‬فلها أهمية‬ ‫ا‬ ‫الإقطاعيات‬ ‫اما‬

‫من‬ ‫أحديد‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫الإندونيسية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ ،‬وتتحكم‬ ‫سومطرة‬

‫الهند‬ ‫الثوم وحوز‬ ‫‪:‬‬ ‫منتجاتها‬ ‫أه!‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الإقطاعيات‬ ‫هذه‬

‫هذه‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والتبغ‬ ‫والشاي‬ ‫النخيل‬ ‫وزيت‬ ‫الطبيعي‬ ‫والمطاط‬

‫في إندونيسيا‪.‬‬ ‫المطا!أ‬ ‫أهم مصادر‬ ‫بين‬ ‫الإقطاعيات من‬


‫في شممال‬ ‫ميدان‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫أخرى‬ ‫إقطاعيات‬ ‫خمس‬ ‫وتقوم‬

‫التي‬ ‫الديلي‬ ‫لأوراق‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ .‬وتشتهر‬ ‫التبغ‬ ‫بزراعة‬ ‫سومطرة‬

‫من العالم‬ ‫عديدة‬ ‫في أنحاء‬ ‫السيجار‬ ‫صانعو‬ ‫يستخدمها‬

‫لتغليف السيجار الفاخر‪.‬‬

‫الغابات من‬ ‫منتجات‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫منتجات‬

‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الأخشاب‬ ‫ا‬ ‫قطع‬ ‫الرئيسية ‪ ،‬ويتم‬ ‫الصادرات‬

‫ويصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫الغابات‬ ‫احتفاء‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫معومطرة‬

‫على شكل‬ ‫وهي مصممه‬ ‫في حريرة !اموسير‪،‬‬ ‫للباتق‬ ‫تقليدية‬ ‫مقبرة‬ ‫وكثيرا ما يتم‬ ‫في صورة جذوع‬ ‫الحام‬ ‫الصناعة‬ ‫خشب‬
‫بيت لسك! أرواح الأسلا!‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الصمادرات‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫ألواح‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫تصديره‬
‫‪271‬‬ ‫سومطرة‬

‫‪ 2‬أم ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وعرضها‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طولها‬ ‫ويبلغ‬ ‫بنجكولو‪،‬‬ ‫في‬ ‫في‬ ‫التى تقع‬ ‫بوكيتعسام‬ ‫مهمة في‬ ‫مناجم فحم حجري‬
‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫اسيا‬ ‫شرقي‬ ‫في جنوب‬ ‫القلاع‬ ‫وتعتبر من أكبر‬ ‫نهر أومبيلين بالقرب من‬ ‫وعند‬ ‫بلمبانج‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬

‫فيه الهولنديون‬ ‫احتجز‬ ‫الذي‬ ‫المنزل البسيط‬ ‫يمكن مشاهدة‬ ‫في إنتاج‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫ساوه لونتو‪ .‬ويستخدم‬
‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪429‬‬ ‫ام وحضى‬ ‫من عام ‪389‬‬ ‫الرئيس سوكارنو‬ ‫الكهرباء‪.‬‬

‫باسم‬ ‫المعروفة‬ ‫الوردة العملاقة‬ ‫فى بنجكولو‬ ‫تنمو‬ ‫كما‬ ‫الطبيعي في‬ ‫الغاز‬ ‫لإنتاج‬ ‫أهم مركز‬ ‫وتعد سومطرة‬
‫‪.‬‬ ‫أرنولدي‬ ‫رافلسيا‬ ‫آسي‬ ‫بولاية‬ ‫أرون‬ ‫عند‬ ‫الرئيسي‬ ‫ويقع الحقل‬ ‫إندونيسيا‪.‬‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫المحلي‬ ‫الاحتياطى‬ ‫لتحويل‬ ‫الإمكانات‬ ‫جميع‬ ‫تتوافر‬ ‫حيث‬

‫‪ 1 0‬ملايين طن‬ ‫‪ .‬وتنتج أرون نحو‬ ‫سائل‬ ‫طبيعي‬ ‫إلى غاز‬


‫الملاحة الرئيسي المتجه‬ ‫امتداد طريق‬ ‫على‬ ‫لممومطرة‬ ‫تقع‬
‫السائل في السنة‪.‬‬ ‫الطيعي‬ ‫الغاز‬ ‫من‬ ‫متري‬
‫مضيق‬ ‫عبر‬ ‫‪ ،‬ويمتد الطريق من اسي‬ ‫من الغرب إلى الشرق‬
‫موانئ‬ ‫لممومطرة‬ ‫في‬ ‫المدن الكبرى‬ ‫أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫داخل‬
‫طريق‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقي لسومطرة‬ ‫الساحل‬ ‫اتجاه‬ ‫ملقا جنوبا في‬
‫هذه‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫موانئ‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫أو تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫ساحلية‬
‫سوندا‪ ،‬مارا‬ ‫مضيق‬ ‫الملاحة الرئيسي الاخر فيتجه عبر‬
‫والغابات‬ ‫الإقطاعيات‬ ‫منتجات‬ ‫‪ ،‬يتم تصدير‬ ‫الموأنئ‬
‫هذا الموقع في تاريخ‬ ‫أثر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبي لسومطرة‬ ‫بالطرف‬
‫من هذه المدن‬ ‫تمتلك العديد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫التعدين‬ ‫وصناعات‬
‫بل إن هناك عدة‬ ‫المنطقة ‪ ،‬ولايربط الجزيرة تاريخ وأحد‪،‬‬

‫أول كتابة‬ ‫مختلفة ‪ .‬وقد اكتشفت‬ ‫بصور‬ ‫مناطق قد تطورت‬ ‫‪.‬‬ ‫المنتجات‬ ‫بتصنئقلك‬ ‫التي تقوم‬ ‫المصانع‬

‫بلمبانج‪،‬‬ ‫الجنوبية بالقرب من‬ ‫في سومطرة‬ ‫الإندونيسية‬ ‫باللغة‬ ‫وفعله‬ ‫مشاهدته‬ ‫مايمكن‬

‫وقد نقشت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫إلى عام ‪682‬‬ ‫أول هذه الاكتشافات‬ ‫ويرجع‬ ‫المناطق الشهيرة عن‬ ‫إلى معظم‬ ‫المسافر أن يصل‬ ‫يستطيع‬

‫القديمة التي كانت‬ ‫الملايوية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫حاكم‬ ‫فى عهد‬ ‫أو بلمبانج ‪ .‬وهناك‬ ‫بادانج‬ ‫أو‬ ‫بلدة ميدان‬ ‫الجو عبر‬ ‫طريق‬

‫أصل‬ ‫الملايوية القديمة وهي‬ ‫باللغة‬ ‫سريفيجايا‬ ‫باسم‬ ‫تعرف‬ ‫تقلع من مدينة ميدان ‪ ،‬كما‬ ‫دولية مباشرة‬ ‫جوية‬ ‫رحلات‬

‫الحدشة‪.‬‬ ‫الإندونيسية‬ ‫اللغة‬ ‫لنقل المسافرين بين ميدان‬ ‫منتظمة‬ ‫ملاحية‬ ‫تتوفر خطوط‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪282‬‬ ‫عام‬ ‫من ولاية آسي‬ ‫مسلمون‬ ‫قام مبعوثون‬ ‫يربط‬ ‫فهو‬ ‫السرئ!‬ ‫سومطرة‬ ‫أما طريق‬ ‫وبادانج وجاكرتا‪.‬‬

‫دلالة حقيقية‬ ‫أول‬ ‫يعد‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيني‬ ‫الإمبراطور‬ ‫بزيارة قصر‬
‫توبا‬ ‫بحيرة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجغوب‬ ‫فى‬ ‫بيتونج‬ ‫بتيلوك‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫اسى‬

‫ال!!لام في الأرخبيل الإندونيسي‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫على‬


‫‪-‬‬ ‫ميدان‬ ‫بلدة‬ ‫من‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫‪ -‬التي تقع‬

‫القومي‬ ‫في المتحف‬ ‫المقابر‬ ‫لإحدى‬ ‫حجري‬ ‫أثر‬ ‫وهناك‬ ‫أشجار‬ ‫بتلالها التي تغطي‬ ‫الشهيرة‬ ‫من المناطق السياحية‬

‫وفاة أول‬ ‫تسجل‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫العربية‬ ‫باللغة‬ ‫بجاكرتا وعليه نقوش‬ ‫أيضا بمناظرها الجميلة المطلة‬ ‫والشهيرة‬ ‫الصنوبر منحدراتها‪،‬‬

‫مقر هذا الحاكم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫اعتنق‬ ‫إندونيسي‬ ‫حاكم‬ ‫المنتجعات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫أما برابات‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرة‬ ‫ضفاف‬ ‫على‬

‫لممومطرة‬ ‫بولاية‬ ‫في باساي‬ ‫الصالح‬ ‫الذي يدعى مالك‬ ‫رياضات‬ ‫زوارها‬ ‫‪ ،‬ويزاول‬ ‫البحيرة‬ ‫ضفاف‬ ‫على‬ ‫المقامة‬

‫ولاية‬ ‫أم ‪ .‬وتتميز‬ ‫‪792‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪696‬‬ ‫عام‬ ‫توفى‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الشمالية‬ ‫منتجع‬ ‫ويشتهر‬ ‫لمشراعية والتجل!‪.‬‬ ‫المييباحة والقوأرب‬

‫والاتصالات‬ ‫الخارجية‬ ‫في التجارة‬ ‫بتاريخ طويل‬ ‫آسي‬ ‫فوق‬ ‫ام‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫يبلغ ارتفاعه‬ ‫الذي‬ ‫الجبلي‬ ‫براستاجي‬

‫القرن‬ ‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫إسلامي‬ ‫معقل‬ ‫أول‬ ‫‪ ،‬وتعد‬ ‫الثقافية‬
‫‪ ،‬وهناك‬ ‫الخلابة‬ ‫المنعع! وبمناظره‬ ‫البارد‬ ‫بمناخه‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫سطح‬

‫ولاية إسلامية‬ ‫لتصبح‬ ‫تطورت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫الأقل شهرة‬ ‫الساحلية‬ ‫المنتجعات‬ ‫بعض‬ ‫أيضا‬

‫قوية‪.‬‬ ‫النني! والشاي‬ ‫مزارع المطاط وزيق‬ ‫يزوروا‬ ‫أن‬ ‫للسائحين‬

‫من السفن الهولندية المتجهة إلى‬ ‫رسا أول أسطول‬


‫والتبغ‪.‬‬

‫ام وتبعه بعد ذلك‬ ‫عام ‪695‬‬ ‫الأرخبيل فى سومطرة‬ ‫بادانج بنحو‬ ‫تبعد عن‬ ‫أهم المدن بوكيتينج‪ ،‬وهي‬ ‫ومن‬

‫وقد‬ ‫ام ‪.،‬‬ ‫رسا في اسي في عام ‪995‬‬ ‫أسطول آخر‬ ‫المينانجكابو الريفية التي ترتفع‬ ‫هضبة‬ ‫فوق‬ ‫وتقع‬ ‫كم‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬

‫تدريجيا‪ ،‬لتمتد بعد‬ ‫يم اسي‬ ‫الهولندية‬ ‫التجارة‬ ‫تطورت‬ ‫زمن‬ ‫وفي‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪9 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بحوالي‬

‫ثم بعد‬ ‫الغربي لسومطرة‬ ‫الساحل‬ ‫اتجاه‬ ‫ذلك جنوبا فى‬ ‫مقرا‬ ‫البقعة لتكون‬ ‫هذه‬ ‫الهولنديون‬ ‫‪ ،‬اختار‬ ‫الاحتلال‬

‫إلى المناطق الشرقية‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫كوك‬ ‫دي‬ ‫أطلقوا عليها أسم فورت‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلية‬ ‫للقيادة الإدارية‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫عام ‪685‬‬ ‫البريطانية‬ ‫الهند الشرقية‬ ‫شركة‬ ‫أنشأت‬


‫بقايا‬ ‫الوقت ‪ .‬ومازالت‬ ‫العام فى ذلك‬ ‫الحاكم‬ ‫وهو اسم‬

‫عند بنجكولو‪،‬‬ ‫الغربى لسومطرة‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫مستوطنة‬ ‫بوكيتينج‬ ‫وتشتهر‬ ‫الان ‪.‬‬ ‫حقى‬ ‫موجودة‬ ‫هذا الحصن‬
‫مارلبورو‪ .‬في‬ ‫المستوطنة فيما بعد فورت‬ ‫هذه‬ ‫وقد سميت‬ ‫نحو ‪ 36‬كم‬ ‫بأسواقها‪ .‬أما بحيرة منينجو فهي تقع على‬

‫من‬ ‫الانسحاب‬ ‫بريطانيا على‬ ‫ام وافقت‬ ‫‪824‬‬ ‫عام‬ ‫قديمة‬ ‫قلعة بريطانية‬ ‫من‬ ‫آثار متبقية‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الغرب‬ ‫اتجاه‬ ‫فى‬
‫السومو‬ ‫‪272‬‬

‫سوموزا‬ ‫الأكبر لويس‬ ‫ابنه‬ ‫تولى‬ ‫سوموزا‪،‬‬ ‫وبعد مقتل‬ ‫ثها‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪825‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫بنجكولو‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وتخلت‬ ‫سومطرة‬

‫الحكم‬ ‫في سدة‬ ‫نيكاراجوا‪ .‬وبقي‬ ‫جمهورية‬ ‫ديبايل رئاسة‬ ‫احتلت‬ ‫حتى‬ ‫سومطرة‬ ‫على‬ ‫هولندا بتعزيز سيطرتها‬ ‫قامت‬

‫أنستازيو سوموزا‬ ‫أما أخوه الأصغر‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪639‬‬ ‫حتى‬ ‫آ!ي‪.‬‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪679‬‬ ‫ما بين عامى‬ ‫الجمهورية‬ ‫تولى رئاسة‬ ‫ديبايل فقد‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫في عام ‪459‬‬ ‫اممتقلالها‬ ‫إندونيسيا‬ ‫عندما أعلنت‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪979‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫وما بين ‪749‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪729‬‬ ‫و‬
‫تقريبا القوميين‬ ‫كل مناطق سومطرة‬ ‫ساندت‬
‫نيكاراجوا‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫وقتلوا العديد‬ ‫بالسلاطين‬ ‫أطاحوا‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الإندونيسيين‬

‫لفترة‬ ‫في جاكرتا‬ ‫الحكومة‬ ‫أهل اسى‬ ‫عارض‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬

‫مائى في شرقى‬ ‫نهر السون مجرى‬ ‫‪ ،‬لهر‪.‬‬ ‫السون‬


‫فى‬ ‫فاشل‬ ‫ام وقع انقلاب‬ ‫عام ‪589‬‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫من الوقت‬

‫فوسيج‪،‬‬ ‫لجبال‬ ‫الفسيحة‬ ‫التلال‬ ‫من‬ ‫فرنسا‪ ،‬ينبع بالقرب‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫سومطرة‬

‫من أهم‬ ‫ويعتبر نهر السون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 431‬كم‬ ‫بطول‬ ‫ويجري‬ ‫عمر‪.‬‬ ‫تيكو‬ ‫مودا؟‬ ‫إسكاندر‬ ‫إندونيسيا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫المسافة‬ ‫ليون ‪ .‬وتبلغ‬ ‫به عند‬ ‫يقترن‬ ‫الذي‬ ‫الرون‬ ‫نهر‬ ‫روافد‬

‫( لبدة‬ ‫‪ ،‬المما رعة‬ ‫)‬ ‫(الترويح‬ ‫نظر ‪ :‬طوكيو‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫مو‬ ‫ا لسو‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪373‬‬ ‫النهر‬ ‫فى هذا‬ ‫الخفيفة‬ ‫لملاحة السفن‬ ‫الصالحة‬
‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫با‬ ‫ليا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫تاريخية‬
‫الصسناعية‪.‬‬ ‫مدينة تشالو سورسون‬ ‫وتقع على ضفافه‬
‫ا‬

‫بأنهار موزيل ‪ ،‬ومارن ‪ ،‬ويون‪،‬‬ ‫القنوات نهر السون‬ ‫وتصل‬


‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫أنستازيو‬ ‫جارسيا‪،‬‬ ‫سوموزا‬
‫‪.‬‬ ‫ولوار‬

‫‪ 2‬عاما‬ ‫‪0‬‬ ‫لمدة‬ ‫المستبد‪ ،‬حكم‬ ‫نيكاراجوا‬ ‫أم) حاكم‬ ‫‪569‬‬


‫‪ ،‬والأودية‬ ‫التاريخي‬ ‫إقليم برغنديا‬ ‫السون‬ ‫نهر‬ ‫ويشق‬
‫اغتياله‪.‬‬ ‫قبل‬
‫في تنمية‬ ‫التي تساهم‬ ‫الزراعية الخصبة‬ ‫الأراضى‬ ‫ذات‬
‫واقتصادها‬ ‫وجيشها‬ ‫نيكارأحوا‬ ‫حكومة‬ ‫على‬ ‫!ميطر‬
‫الكرم الفرنسية‬ ‫حقول‬ ‫وتقع بعض‬ ‫الإقليما‪.‬‬ ‫وازدهار‬
‫‪ ،‬ولها‬ ‫ك!! معارضة‬ ‫سحق‬ ‫سلطاته للإثراء‪ .‬استطاع‬ ‫وأستغل‬
‫على الضفة اليمنى لهذا‬ ‫التلال‬ ‫على منحدرات‬ ‫الضخمة‬
‫من ولديه دكتاتورا‬ ‫كل‬ ‫كما أصبح‬ ‫أضعبير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بحرية‬ ‫يس!ح‬
‫وبيجوليه‪.‬‬ ‫دوار‪ ،‬وماكو‪،‬‬ ‫كوت‬ ‫اضهر‪ ،‬منها حقول‬ ‫ا‬

‫بعده ‪.‬‬ ‫من‬ ‫لنيكاراجوا‬

‫من الاستحمام لتنطف الجسم‬ ‫نوع خاص‬ ‫السوئا‬ ‫فى نيكاراجوا ابنا‬ ‫ماركوس‬ ‫في بلدة سان‬ ‫ولد سوموزا‬

‫حمام البخار‪ .‬وفيه شصسبب‬ ‫أيفئا‬ ‫ويسمى‬ ‫والاسترخاء‪،‬‬ ‫لإدارة الأعمال‬ ‫في كلية يونيون بيرس‬ ‫لمزارع بسيط ‪ ،‬ودرس‬

‫بولاية‬ ‫في فيلادلفيا‬ ‫كولدج‬ ‫جونيور‬ ‫الآن بيرس‬ ‫وتسمى‬


‫وتعنى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجافة‬ ‫للحرارة‬ ‫التعرض‬ ‫نتيجة‬ ‫من الجسم‬ ‫العرق‬

‫أو المكان الذي‬ ‫عمومئا‪،‬‬ ‫أو حماما‬ ‫السونا غرفة‬ ‫كلمة‬ ‫إلى‬ ‫بعدها‬ ‫عاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫بنسلفانيا‬

‫إلى حركة‬ ‫أنضم‬ ‫ث!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫للضرائب‬ ‫محصلا‬ ‫نيكاراجوا ليعمل‬


‫‪.‬‬ ‫جاف‬ ‫للاستمتاع بحمام‬ ‫يستخدم‬

‫عام ‪.‬‬ ‫منذ ألف‬ ‫فنلندا‬ ‫في‬ ‫السونا تقليدا مستمرا‬ ‫وصارت‬ ‫خاله جوان باتستا سكازا‪ ،‬وأصبح‬ ‫تقودها زوجة‬ ‫ثورية‬

‫في الفنادق‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫السونا في أماكن‬ ‫وتوجد‬ ‫سكازا لرئاسة‬ ‫للدفاع عام ‪ 329‬ام عند انتخاب‬ ‫وزيرا‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫والمنتجعات الصحية‬


‫الجمهورية‪.‬‬

‫يرحهـا‬ ‫لا‬ ‫رج!!‬ ‫بأنه‬ ‫سوموزا‬ ‫أشعتهر‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪349‬‬ ‫في عام‬
‫الفرن ‪ ،‬فيصبح‬ ‫على‬ ‫الحجارة‬ ‫السونا تسخن‬ ‫وفى‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪51‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫‪58‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بمعدل‬ ‫الغرفة‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫متوسط‬
‫الوطني بإعدام رجل حرب‬ ‫أمر الحرس‬ ‫وذلك عندما‬

‫ثم يبدأ‬ ‫خشبى‪،‬‬ ‫مقعد‬ ‫على‬ ‫أو يستلقي‬ ‫الشخص‬ ‫ويجلس‬ ‫أطاح‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪369‬‬ ‫ساندينو‪ .‬وفى عام‬ ‫أوغو!متو‬ ‫العصابات‬

‫‪.‬‬ ‫يعرق‬ ‫في أواخر‬ ‫للجمهورية‬ ‫رئيسئا‬ ‫سكازا وانتخب‬ ‫سوموزا بحكم‬

‫لإخراج‬ ‫الصخور‪،‬‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫يصب‬ ‫الأحيان‬ ‫في بعض‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أتباعه‬ ‫عليها‬ ‫سيطر‬ ‫انتخابات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذاته‬ ‫العام‬

‫ثم يأخذ الشخص‬ ‫‪،‬‬ ‫السونا أكثر سخونة‬ ‫البخار وجعل‬ ‫للجمهورية‪.‬‬ ‫كرئيص‬ ‫أم‪ ،‬اسعتقال سوموزا من منصبه‬ ‫‪479‬‬

‫العملية‬ ‫تكرار نفس‬ ‫ويمكن‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫في‬ ‫أو يسبح‬ ‫باردا‪،‬‬ ‫ح!اما‬ ‫وأعيد انتخابه‬ ‫‪.‬‬ ‫رغباته‬ ‫لكنه أجبر من جاء بعده للعمل حمسب‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عمام‬ ‫ثانية‬ ‫مرة‬ ‫للجمهورية‬ ‫رئيسا‬


‫الشخص‬ ‫النهاية يجلس‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫لمرات عديدة‬ ‫من جديد‬

‫إلى درجة‬ ‫يعود جسمه‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫الراحة‬ ‫من‬ ‫ليأخذ قسطا‬ ‫المواشى ‪ ،‬وصناعة‬ ‫‪ ،‬وتربية‬ ‫الزراعة‬ ‫بتحسين‬ ‫قام سوموزا‬

‫حرارته الطيعية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وقدم‬ ‫الدولة‬ ‫ميزانية‬ ‫فى‬ ‫التوازن‬ ‫تحقيق‬ ‫‪ ،‬واستطاع‬ ‫التعدين‬

‫والوسخ‬ ‫الأدران‬ ‫من‬ ‫السونا الجسم‬ ‫حمام‬ ‫ينظف‬ ‫الموانئ‪،‬‬ ‫مرافق‬ ‫قام بتوسعة‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫للمزارعين‬ ‫ميسرة‬ ‫قروضا‬

‫العادي ‪ ،‬وربما يحس‬ ‫من الحمام‬ ‫في الجلد أكثر‬ ‫المتمكن‬ ‫‪ ،‬ومحطات‬ ‫‪ ،‬ومستشفيات‬ ‫‪ ،‬ومساكن‬ ‫عديدة‬ ‫طرق‬ ‫وإنشاء‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومدارس‬ ‫حديدية‬ ‫‪ ،‬وسكك‬ ‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬


‫السن والمرضى‪،‬‬ ‫كبار‬ ‫والهدوء‪ .‬وينصح‬ ‫بالعافية‬ ‫الشخص‬
‫‪273‬‬ ‫ر‬ ‫لسونا‬ ‫ا‬

‫من‬ ‫تتألف‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الإنجليزية‬ ‫أطلق عليه اسم السوناتة‬ ‫فقد‬ ‫حمام‬ ‫قبل أخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الطيب‬ ‫باستشارة‬ ‫من لهم تاريخ مرضي‬

‫اسم‬ ‫عليهما‬ ‫بيتان يطلق‬ ‫‪ ،‬شبعها‬ ‫الأبيات‬ ‫رباعية‬ ‫ثلاثة أجزاء‬


‫البخار‪.‬‬

‫الإنجليزية‬ ‫السوناتة‬ ‫قافية‬ ‫وتترتب‬ ‫(الدوبيت)‪.‬‬ ‫الكوبليت‬

‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫زز‬ ‫ج دج د هـوهـو‬ ‫ب أب‬ ‫أ‬ ‫على نحو‬ ‫من الالات‬ ‫نوع من الموسيقى يعزفه تشكيل‬ ‫ط‬ ‫السوظ‬

‫هذا النمط‬ ‫‪ 6‬أم أصبح‬ ‫‪0‬‬ ‫عام ‪9‬‬ ‫شكسبير‬ ‫سوناتات‬ ‫نشر‬ ‫اسموناتا تباين‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫حركات‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫الموسيقية ‪ ،‬ويتألف‬

‫حركاتها‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الموسيقى‬ ‫والمقام‬ ‫الإيقاع‬ ‫في سرعة‬


‫مهملا‪.‬‬ ‫الشعري‬
‫التي‬ ‫السوناتا‬ ‫معزوفات‬ ‫‪ .‬وتتألف‬ ‫فكرة‬ ‫تجمعها‬ ‫الموسيقية‬
‫من‬ ‫القليل‬ ‫مائتى عام بعد ذلك‪ ،‬كتب‬ ‫خلال‬
‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫القرن‬ ‫في منتصف‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫السوناتات‬ ‫الميلادي من‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫منتصف‬ ‫تأليفها بعد‬ ‫تم‬

‫ميلتون قليلا من اسموناتات المهمة‬ ‫جون‬ ‫الميلادي ‪ ،‬كتب‬ ‫‪ .‬وتبدأ السوناتا النموذجية‬ ‫أو أربع حركات‬ ‫ثلاث‬

‫أليغرو تليها‬ ‫مبهرة ‪ ،‬تدعى‬ ‫حيوية‬ ‫بحركة‬ ‫الكلاسيكية‬


‫ام)‪ 3 0‬عاد !ذا الثهكل‬ ‫عماه (‪655‬‬ ‫على‬ ‫منها قصيدته‬
‫الموسيقية‬ ‫أما الحركة‬ ‫‪.‬‬ ‫غنائية‬ ‫إيقاعية‬ ‫بطيئة‬ ‫موسيقية‬ ‫حركة‬
‫القرن‬ ‫الشعراء الرومانسيين في مطلع‬ ‫على أيدي‬ ‫الشعري‬

‫جميلة‬ ‫خفيفة‬ ‫العادة تكون‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫اختيارية‬ ‫الثالثة فهي‬


‫وليم وردزورث‬ ‫قصيدة‬ ‫ومثال ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫التاسع عشر‬

‫الفميقة‬ ‫الكنسية‬ ‫يقلقن في غرفتهن‬ ‫لا‬ ‫الراهبات‬ ‫مرحة‪.‬‬ ‫مقطوعة‬ ‫على شكل‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫لحن راقص‬ ‫على شكل‬

‫الخاتمة‪،‬‬ ‫التى تدعى‬ ‫الأخيرة‬ ‫الموسيقية‬ ‫ثم تأتى الحركة‬


‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪ 8‬ام)‪ .‬وفي أواخر القرن التاسع عشر‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪7‬‬

‫الشاعر‬ ‫زوجها‬ ‫قصائد في حب‬ ‫براونينج‬ ‫إليزابيث باريت‬ ‫السوناتا‬ ‫شكل‬ ‫إيقاع لممريع براق ‪ .‬ويستعمل‬ ‫ذات‬ ‫وتكون‬

‫الوترية والأعمال‬ ‫والمعزوفات‬ ‫المؤلفات السيمفونية‬ ‫فى‬


‫بعنوان سوناتات‬ ‫المتتالية‬ ‫السوناتة‬ ‫بأسلوب‬ ‫براوننج‬ ‫روبرت‬

‫هوبكنز فى‬ ‫مانلي‬ ‫جيرارد‬ ‫الشاعر‬ ‫وخاض‬ ‫‪.‬‬ ‫البرتغال‬ ‫من‬ ‫المنفرد‪ .‬انظر‪ :‬الموسيقى‬ ‫للعزف‬ ‫الطويلة‬ ‫الموسيقية‬

‫الكلاسيكية‪.‬‬
‫)‬ ‫ام‬ ‫(‪877‬‬ ‫العوسق‬ ‫فى قصيدتيه‬ ‫أرجاء هذا النوع الشعري‬

‫من الشعراء‬ ‫ام)‪ .‬نظم كثير‬ ‫ملون (‪877‬‬ ‫وجمال‬


‫‪ 1 4‬بيتا‪ ،‬دها وزن‬ ‫!شمعرية مؤدفة من‬ ‫قصيدة‬ ‫السوظظ‬
‫الميلادي ‪،‬‬ ‫السوناتة في القرن العشرين‬ ‫الأمريكيين قصائد‬
‫الإيطالية ‪ ،‬ويعني‬ ‫من‬ ‫مشتق‬ ‫‪ .‬والاسم‬ ‫ثابتان‬ ‫قافية‬ ‫وترتيب‬
‫‪.‬كمنغز‪،‬‬ ‫إي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وإي‬ ‫ميليه‬ ‫فنسنت‬ ‫ومنهم إيدنا سانت‬
‫من مقطعين‪:‬‬ ‫الإيطالية‬ ‫السوناتة‬ ‫وتتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫أغنية‬
‫الشعر‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لوويل‬ ‫‪ ،‬وروبرت‬ ‫بريمان‬ ‫وجون‬
‫أبيات )‪،‬‬ ‫ثمانية‬ ‫‪( ،‬أول‬ ‫أوكتاف‬ ‫ويدعى‬ ‫الأول افتتاحي‬

‫ا!لوجات الصوتية‬ ‫جهاز استشعار‪ ،‬يستخدم‬ ‫السوئار‬ ‫‪ ،‬والثاني ختامي‬ ‫تحربته‬ ‫أو‬ ‫موضوعه‬ ‫فيه الشاعر‬ ‫ويعرض‬

‫أيضا‬ ‫ويسمى‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫تحت سطح‬ ‫مواقع الأشياء‬ ‫لتحديد‬ ‫مع‬ ‫أبيات )‪ ،‬وفيها تجاوب‬ ‫سشة‬ ‫‪( ،‬آخر‬ ‫لسصشيت‬ ‫ويدعى‬

‫في الطائرات‬ ‫هذا الجهاز‬ ‫‪ .‬ويستعمل‬ ‫المسبار البحري‬ ‫الأبيات‬ ‫قوافي‬ ‫ترتيب‬ ‫موضوعها‪.‬‬ ‫على‬ ‫أو تعقيب‬ ‫‪:‬‬ ‫الافتتاحية‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المعادية‬ ‫الغواصات‬ ‫مواقع‬ ‫الحربية ‪ ،‬لتحديد‬ ‫والسفن‬


‫أي أن الأبيات الأول‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ألافتتاحية‬

‫من تحتها‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫العادية لمعرفة عمق‬ ‫في السفن‬ ‫يستعمل‬ ‫‪ ،‬والثانى والثالث‪،‬‬ ‫قافية‬ ‫والثامن لها‬ ‫والرالغ والخامس‬

‫السونار الفعال ‪،‬‬ ‫وهما‪:‬‬ ‫من هذا الجهاز‬ ‫نوعان‬ ‫ويوجد‬ ‫ترتيب‬ ‫يكون‬ ‫وغالبا‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫لها قافية‬ ‫والسالغ‪،‬‬ ‫والسادس‬

‫السلبي‪.‬‬ ‫والسونار‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫د هـخ‬ ‫نحو خ‬ ‫على‬ ‫الختامية‬ ‫الأبيات‬ ‫قوافي‬

‫تشبه‬ ‫حادة‬ ‫صوتية‬ ‫نبضة‬ ‫بإرسال‬ ‫يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الفعال‬ ‫السونار‬ ‫الثالث‬ ‫القرنين‬ ‫أي فى‬ ‫‪،‬‬ ‫الإيطالية‬ ‫النهضة‬ ‫عصر‬ ‫خلال‬

‫الطاولة ‪ .‬وترتد هذه النبضة عند‬ ‫كرة‬ ‫الذي تحدثه‬ ‫الصوت‬ ‫الشعراء مجموعة‬ ‫كتب‬ ‫الميلادرن‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫والرابع‬ ‫عشر‬

‫بعد ذلك الجسم عن‬ ‫ما‪ .‬ويتم حساب‬ ‫ارتطامها بجسم‬ ‫أطلق عليها اسم السوناتة‬ ‫غزلية مترابطة موضوعيا‬ ‫قصائد‬

‫عودته‪.‬‬ ‫في طريق‬ ‫الصوت‬ ‫قياس الزمن الذي استغرقه‬ ‫طريق‬ ‫بترارك‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫لبياترس‬ ‫سوناتات‬ ‫دأنتي‬ ‫فكتب‬ ‫المتتالية ‪.‬‬

‫فإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫ام‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫الصوت‬ ‫سرعة‬ ‫وتقدر‬ ‫دو رونسار‬ ‫بيير‬ ‫الفرنسي‬ ‫البلاط‬ ‫شاعر‬ ‫لحبيبته لورا‪ .‬وكتب‬

‫قدرها‬ ‫مسافة‬ ‫قد قطع‬ ‫يكون‬ ‫فإنه‬ ‫بعد ثانيتين‬ ‫عاد الصوت‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫لهيلين (‪578‬‬ ‫سوناتا‬ ‫تسمى‬ ‫مجموعة‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪05‬‬ ‫‪ ،‬و‪.‬‬ ‫للجسم‬ ‫للوصول‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منها‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪3. 0 0 0‬‬ ‫أثناء‬ ‫من الشعر‬ ‫الإنجليز هذا النوع‬ ‫تعلم الشعراء‬

‫السبر‬ ‫المسافات‬ ‫لتحديد‬ ‫الأسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ويسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫للعودة‬ ‫السير‬ ‫للشاعرين‬ ‫سوناتات‬ ‫‪ .‬ونشرت‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬ ‫رحلاتهم‬

‫‪.‬‬ ‫بالصدى‬ ‫بعنوان‬ ‫فى كتاب‬ ‫هوارد إيرل سري‬ ‫توط سر ويات ‪ ،‬وهنري‬

‫الأصوات‬ ‫على‬ ‫يتنصت‬ ‫السلبي ‪ .‬وهو جهاز‬ ‫السونار‬ ‫أم)‪ .‬وابتدع الشاعر إدموند‬ ‫توتل (‪557‬‬ ‫مقتطفات‬
‫الجهاز‬ ‫هذا‬ ‫بوساطة‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫محتملة‬ ‫الصادرة عن أهداف‬ ‫تركيبة قواف‬ ‫الشعرية قصائد حب‬ ‫سبنسر فى مجموعته‬
‫مسافة‬ ‫ما‪ ،‬لكنه لا يحدد‬ ‫الذي يقع فيه جسم‬ ‫الاتجاه‬ ‫تحديد‬ ‫في سوناتاته‬ ‫شكسبير‬ ‫اعتمده‬ ‫الذي‬ ‫أما الشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫خاصة‬
‫ان‬ ‫سوز‬ ‫‪،‬‬ ‫نتاج‬ ‫سو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬

‫الغواصات‬ ‫عن‬ ‫للكشف‬ ‫باليد‬ ‫تدار‬ ‫آنذاك ‪ ،‬وكانت‬ ‫قصيرا‬

‫ال!تجاهات‪.‬‬ ‫في مختلف‬

‫بحرية عديدة أجهزة‬ ‫قوات‬ ‫طورت‬ ‫وبعد الحرب‬

‫أجهزة‬ ‫أكبر‪ .‬وأصبحت‬ ‫وذات مدى‬ ‫اليا‪،‬‬ ‫سونار تدور‬

‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫إلى ‪5‬‬ ‫يصل‬ ‫ذأت مدى‬ ‫الحديثة‬ ‫السونار‬

‫سونار يدعى سونار الأعماق‬ ‫البحرية جهاز‬ ‫طورت‬

‫فيها‬ ‫تختلف‬ ‫مائية حرارية‬ ‫طبقة‬ ‫توجد‬ ‫‪ .‬فعندما‬ ‫انحتلفة‬ ‫"ك!!ب‬

‫موجات‬ ‫أجحر ألمحيط بها‪ ،‬فإنها تعكس‬ ‫ا‬ ‫الحرارة عن‬ ‫درجة‬

‫يتم‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫طبيعي‬ ‫بش!صل‬ ‫عمله‬ ‫يشوش‬ ‫مما‬ ‫أسسونار‪،‬‬ ‫ا‬

‫الطبقة‬ ‫ليتجاوز‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫الختلفة في‬ ‫الأعماق‬ ‫إنزال سونار‬ ‫لم!ي!ك!له!كيك!!ض‬


‫ك!!ك!ك!!ك!*‬
‫مختبئة تحت‬ ‫غوأصات‬ ‫أية‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬ودالتالي للكشف‬ ‫الحرأرية‬

‫الطبقة‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫ك!ك!ت!ث!ك!!ك!!تتتزو‬

‫عن‬ ‫الطائرات جهاز السونار أيضا للكشف‬ ‫وتستعمل‬

‫إلى الماء‪.‬‬ ‫كبل‬ ‫يتم إنزال السونار عبر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الغواصات‬

‫تسمى‬ ‫وحدات‬ ‫إسقاط‬ ‫الطائرات‬ ‫تستطيع‬ ‫كذلك‬ ‫حهار‬ ‫يستعمل‬ ‫قارب صيد‬

‫م!‬ ‫سردى‬ ‫عر‬ ‫للكشص‬ ‫اصسوسار‬ ‫ا‬


‫الراديو‪.‬‬ ‫بوساطة‬ ‫يتم التقاط إشاراتها‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوتية‬ ‫العوامات‬
‫‪،،‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪07‬‬ ‫!ا‬ ‫لمصة‬ ‫الحهار‬ ‫يرسل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬
‫مواقع أسراب‬ ‫لتحديد‬ ‫السونار‬ ‫الصيد‬ ‫سفن‬ ‫وتستعمل‬
‫"!‬ ‫!‬ ‫من الموحات الصوتية ويمشقمل‬
‫تستعمله‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫السفن‬ ‫أنتشال‬ ‫شركات‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫ا!بملأسماك‬ ‫المحيط ‪ .‬وإلى اليسار عداد ي!!‬
‫؟‬ ‫"ا‬ ‫‪5‬‬ ‫قا‬ ‫أصداء من الأسماك وم!‬

‫أسماك‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫الغارقة‬ ‫حطهام السفن‬ ‫على‬ ‫أسلعثور‬

‫طبيعيا للرؤية‬ ‫نظام سونار‬ ‫أنواع الخفافيش‬ ‫الدلفين ‪ ،‬وبعض‬ ‫آممصو‬ ‫إشار‬ ‫اصثا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫سر!‬ ‫عمهت‬

‫تحديد‬ ‫نظام‬ ‫‪ ،‬ويسمى‬ ‫إياه‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬منحها‬ ‫والملاحة‬

‫‪.‬‬ ‫الصدى‬ ‫موقع‬


‫ي‬ ‫أ‬ ‫يبث‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬أنه‬ ‫السلبي‬ ‫السونار‬ ‫مميزات‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫عنه‬ ‫البعد‬
‫الصوتية‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫الموجات‬ ‫بم‬ ‫الدلفين‬ ‫بم‬ ‫الخفالق‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫سونار آخر‪.‬‬ ‫جهاز‬ ‫التقاطها بوساطة‬ ‫يمكن‬ ‫صوتية‬ ‫موجات‬

‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الهدف‬ ‫فى التعرف على‬ ‫السلبي‬ ‫السونار‬ ‫ويساعد‬


‫)‪ .‬روائية وكاتبة‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫(‪339‬‬ ‫‪ ،‬سوران‬ ‫سونتاج‬
‫عن‬ ‫الصادرة عن السفينة قد ت!صشف‬ ‫لأن الضوضاء‬
‫بشدة‬ ‫أعمالها‬ ‫أثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫في‬ ‫مولودة‬ ‫أمريكية‬ ‫مقالات‬

‫والسبعينيات من القرن‬ ‫الستينيات‬ ‫في الفن التجريبي خلال‬


‫السلبي رغم‬ ‫السونار‬ ‫الغواصات عادة‬ ‫نوعيتها‪ .‬وتستخدم‬
‫الفعال‬ ‫السونار‬ ‫استعمال‬ ‫بسونار فعال أيضا‪ .‬ويجب‬ ‫تجهيزها‬
‫العشرين‪.‬‬
‫من‬ ‫السفن‬ ‫تلك‬ ‫تحدثه‬ ‫لما‬ ‫نظرا‬ ‫السطحية‬ ‫السفن‬ ‫في معظم‬
‫مقالات‬ ‫إلى مجموعة‬ ‫سونتاج‬ ‫في شهرة‬ ‫ويعود الفضل‬

‫حاولت‬ ‫المقالات‬ ‫ام) وفي تلك‬ ‫التأويل (‪669‬‬ ‫بعنوان فمد‬ ‫السونار السلبي لتحديد‬ ‫لا يمكن لسببها استخدام‬ ‫ضوضاء‬

‫‪.‬‬ ‫الغواصات‬ ‫مواقع‬


‫الفن بعواطفهم‬ ‫الناس أن يتذوقوا‬ ‫بأن على‬ ‫أن تبرهن‬

‫علماء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أصسونار‬ ‫جهاز‬ ‫طور‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬


‫بمحاولة تحليله فكريا‪ .‬أما مجموعة‬ ‫وليس‬ ‫وحواسهم‬ ‫ا‬

‫ام) فإنها تدور‬ ‫(‪969‬‬ ‫إرادة متطرفة‬ ‫أساليب‬ ‫مقالاتها‬ ‫بها‬ ‫التي قامت‬ ‫الناجحة‬ ‫العمليات‬ ‫إثر‬ ‫البريطانية‬ ‫البحرية‬

‫العالمية الأولى‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الألمانية‬ ‫الغواصات‬


‫عن‬ ‫مقالاتها‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الفن‬ ‫على‬ ‫والإباحية‬ ‫الخدرات‬ ‫تأثير‬ ‫حول‬

‫أما في‬ ‫فن التصوير‪.‬‬ ‫طبيعة‬ ‫ام) ناقشت‬ ‫(‪779‬‬ ‫التصوير‬ ‫البحر‬ ‫في‬ ‫البريطانيون‬ ‫أم)‪ .‬وامعتخدمه‬ ‫‪189‬‬ ‫(‪ 19 4‬ام ‪-‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فكرة كيف‬ ‫أم) فناقشت‬ ‫(‪789‬‬ ‫كتعبير مجازي‬ ‫المرض‬
‫لأول مرة عام ‪ 219‬أم‪ ،‬وأطلقوا عليه اسعم أسديك‪،‬‬

‫‪ .‬وظهرت‬ ‫مجازية‬ ‫حضارية‬ ‫تولد تعبيرات‬ ‫أمراضا مختلفة‬ ‫من اسم أول هيئة اقترحت‬ ‫الأحرف‬ ‫أوائل‬ ‫مستخدمين‬

‫والأفلام‬ ‫ايلأدب‬ ‫في‬ ‫المقالات‬ ‫من‬ ‫م مجموعة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لها عام‬ ‫الولايات المتحدة نظام السونار‬ ‫وامشخدمت‬ ‫‪.‬‬ ‫استخدامه‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪279‬‬ ‫للأول مرة عام‬


‫لشارة زحل‪.‬‬ ‫عنوان تحت‬ ‫تحت‬ ‫السينمائية‬

‫السونار‪،‬‬ ‫بسر‬ ‫البريطانيون والأمريكيون‬ ‫واحتفظ‬


‫أم)بم عدة‬ ‫المحسن (‪639‬‬ ‫سونتاص! روايتين هما‬ ‫كتبت‬
‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫الألمان‬ ‫فاجأ‬ ‫اسعتخدامه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬
‫بعيدة‬ ‫فيهما‬ ‫الروائية‬ ‫أم)‪ .‬والشخصيات‬ ‫الموت (‪679‬‬

‫بين الوأقع‬ ‫التفريق‬ ‫تستطع‬ ‫لا‬ ‫الواقع لأنها‬ ‫عن‬ ‫ومنفصلة‬ ‫السونار‬ ‫أجهزة‬ ‫مدى‬ ‫‪ 9 4 5‬أم)‪ .‬وكان‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬
‫‪275‬‬ ‫سوهارتو‬

‫في الطريق إلى‬ ‫حدث‬ ‫مضحك‬ ‫شىء‬ ‫الغنائية‬ ‫في المسرحية‬ ‫في كتاب‬ ‫القصيرة فقد جمعت‬ ‫قصصها‬ ‫أما‬ ‫وعالم أحلامها‪.‬‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6 2‬‬ ‫(‬ ‫السوق‬ ‫أم نشرت‬ ‫أم)‪ .‬في عام ‪839‬‬ ‫إلى اخره ( ‪789‬‬ ‫أنا‪،‬‬ ‫بعنوان‬

‫يستطيع‬ ‫من أعماله المسرحية الموسيقية أي شخص‬ ‫سونتاج ‪.‬‬ ‫سوزان‬ ‫بعنوان قارئ‬ ‫في كتاب‬ ‫أعمالها‬ ‫أفضل‬

‫ام)‪،‬‬ ‫أم)؟ هل أسمع لحن فالس ؟ (‪659‬‬ ‫الصفير؟ (‪649‬‬


‫الأسر التي حكصت‬ ‫سلالة سونج إحدى‬ ‫‪.‬‬ ‫أسرة‬ ‫سودج‪،‬‬
‫ليلة‬ ‫أم)؟ موسيقى‬ ‫‪719‬‬ ‫(‬ ‫ام)بم حماقات‬ ‫‪079‬‬ ‫(‬ ‫رفقة‬

‫أم)‪ ،‬سوينى‬ ‫(‪769‬‬ ‫أم)‪ ،‬افتتاحية باسيفيكى‬ ‫(‪739‬‬ ‫صغيرة‬ ‫قام الصينيون‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪927‬‬ ‫عام‬ ‫وحتى‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الصين من عام‬

‫عمرانية وتحارية مهمة‪،‬‬ ‫توسعة‬ ‫الحقبة بأعمال‬ ‫تلك‬ ‫خلال‬


‫إلى‬ ‫ام)بم‬ ‫فليت (‪979‬‬ ‫شارع‬ ‫تود الحلاق الشيطاني في‬
‫الأغنيات ‪،‬‬ ‫كلمات‬ ‫أم)‪ .‬وكتب‬ ‫(‪879‬‬ ‫داخل الأحراش‬ ‫الكتب‪،‬‬ ‫‪ ،‬وطباعة‬ ‫الخزف‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫زراعتهم‬ ‫ووصل!‬

‫الأسرة وأول أباطرتها‬ ‫تلك‬ ‫إلى ذروتها‪ .‬مؤصس!‬ ‫والفلسفة‬


‫لحن‬ ‫المذكورة فيما عدأ هل أسمع‬ ‫الأعمال‬ ‫في كل‬ ‫ولحنها‬

‫روجرز‪.‬‬ ‫ألحانها رششارد‬ ‫فالس ؟‪ ،‬التي وضع‬ ‫هو الجنرال زهاو كوانغين‪.‬‬

‫استولى‬ ‫)‪ .‬جنرال إندونيسي‬ ‫‪ 9 2‬أم ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫رقو‬ ‫سوط‬ ‫عضو بارز‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫لينج (‪ 098‬ا‪-‬ا ‪89‬‬ ‫تشينج‬ ‫سونج‬

‫من الرئيس لمموكارنو خلال‬ ‫الحكم تدريجيا‬ ‫مقاليد‬ ‫على‬ ‫نائب رئيس‬ ‫منصب‬ ‫شغلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين الشيوعية‬ ‫في حكومة‬

‫هو الرئيس‬ ‫إلى أن أصبح‬ ‫‪-‬‬ ‫ام‬ ‫‪ 1‬إلى ‪679‬‬ ‫‪659‬‬ ‫الفترة من‬ ‫رئيسة‬ ‫عملت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫أم‬ ‫ء‪79‬‬ ‫‪ 1‬وحتى‬ ‫الدولة من عام ‪949‬‬

‫لها عام‬ ‫الفعلي‬ ‫‪ ،‬والرئيس‬ ‫أم‬ ‫‪679‬‬ ‫المؤقت لإندونيسيا عام‬ ‫الصينية‪-‬‬ ‫الصداقة‬ ‫لهيئة‬ ‫‪ ،‬ورئيسة‬ ‫القومية‬ ‫النسائية‬ ‫للجمعية‬

‫على برنامج‬ ‫الرئيس سوهارتو‬ ‫أقدم‬ ‫ولقد‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪689‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫الشيوعية‬ ‫الثورة‬ ‫انتصار‬ ‫بعد‬ ‫السوفييتية‬

‫أدى إلى تطور كبير في اقتصاد إندونيسيا‪.‬‬ ‫إصلاحي‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫للسلام عام ‪519‬‬ ‫ستالين‬ ‫جائزة‬ ‫منحت‬

‫وفي عام‬ ‫بجاوة‬ ‫يوجياكارتا‬ ‫فير‬ ‫ولد سوهارتو‬ ‫صن‬ ‫‪-‬‬ ‫يات‬ ‫سونج تشينج ليئباسم السيدة صن‬ ‫عرفت‬

‫جزر‬ ‫بجيعق‬ ‫التحاقه‬ ‫بعد‬ ‫جنديا محترفا‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪939‬‬ ‫يات ‪-‬‬ ‫صن‬ ‫الصينية‬ ‫الجمهورية‬ ‫لمؤسس‬ ‫الثانية‬ ‫لكونها الزوجة‬

‫إلى رتبة رقيب‪،‬‬ ‫وصل‬ ‫وتدرج حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫الهند الهولندية‬ ‫وبعد موته‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫وتزوجها‬ ‫اليابان‬ ‫معه في‬ ‫وقد عملت‬ ‫صن‪.‬‬

‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪429‬‬ ‫فترة الاحتلال الياباني لإندونيسيا من‬ ‫وخلال‬ ‫في‬ ‫رفيعا‬ ‫منصبا‬ ‫تشيئلينج‬ ‫سونج‬ ‫تبوأت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪259‬‬

‫الدفاع الوطني‪.‬‬ ‫إلى جيش‬ ‫أم انضم سوهارتو‬ ‫‪459‬‬ ‫الصين‬ ‫جمهورية‬ ‫انشق رئيس‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫الصينية‬ ‫الحكومة‬

‫لمموهارتو بالقوات‬ ‫‪ .‬التحق‬ ‫هارتينه‬ ‫مر! سيتى‬ ‫وتزوج‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫عن الشيوعيين عام ‪279‬‬ ‫شيك‬ ‫القومية تشيانج كاي‬
‫في‬ ‫إندونيسيا‬ ‫إعلان امشقلال‬ ‫عند‬ ‫المسلحة الإندونيسية‬ ‫في‬ ‫وظلت‬ ‫فى موسكو‪.‬‬ ‫سونج الصين وعاشت‬ ‫غادرت‬
‫المسلحة‬ ‫من القوات‬ ‫وقاد وحدة‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫القومي‬ ‫للحزب‬ ‫الشيوعيون‬ ‫الزعماء‬ ‫إلى أن انضم‬ ‫المنفى‬

‫في يوجياكارتا‬ ‫الهولنديين‬ ‫الإندونيسية في الهجوم على‬ ‫لمواجهة القوات‬ ‫موحدة‬ ‫مؤلفين جبهة‬ ‫المسمى كومينتانج‬

‫ساعات‬ ‫‪ 9 94‬أم ‪ ،‬واحتلوا الجزيرة لمدة ست‬ ‫في مارس‬


‫أم ‪.‬‬ ‫الصين عام ‪379‬‬ ‫البريطانية التي غزت‬
‫للأم المتحدة‬ ‫هذا الهجوم‬ ‫منها‪ ،‬وأظهر‬ ‫قبل أن ينسحبوا‬
‫ابنة‬ ‫‪ -‬لينج هي‬ ‫أن ممونج تشينج‬ ‫بالذكر‬ ‫من الجدير‬
‫الفعال ‪.‬‬ ‫العمل العسكري‬ ‫قدرة الإندونيسيين على‬
‫من مقاطعة‬ ‫في بلدة كونشان‬ ‫سونج ‪ .‬ولدت‬ ‫تشارلز جونز‬

‫وكلية‬ ‫المرحلة الثانوية في شنغهاي‬ ‫ودرست‬ ‫جيانجسو‪،‬‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫في ولاية جورجيا‬ ‫ويسليان ببلدة ماكون‬

‫)‪ .‬مؤلف موسيقي‬ ‫‪ !03‬أم ‪-‬‬ ‫(‬ ‫ستيفن‬ ‫سولدايم‪،‬‬

‫الملهاة‬ ‫بتأليفه مسرحيات‬ ‫أشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫أغنية أمريكي‬ ‫وكاتب‬

‫‪،‬‬ ‫المعقدة‬ ‫‪ ،‬وألحانه‬ ‫الذكية‬ ‫الغنائية‬ ‫بقصائده‬ ‫وعرف‬ ‫الموسيقية‬

‫بوليتزر‬ ‫جائزة‬ ‫ام‬ ‫‪859‬‬ ‫عام‬ ‫حاز‬ ‫المحذلقة ‪ .‬وقد‬ ‫وحبكاته‬

‫في الحديقة‬ ‫جورج‬ ‫يوم الأحد مع‬ ‫للآداب عن مسرحية‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪849‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬التي نشرها‬ ‫العامة‬

‫مؤلفا‬ ‫وبدأ أعماله‬ ‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫مدينة‬ ‫فى‬ ‫سوندايم‬ ‫ولد‬

‫أم)‪ ،‬التي لحنها ليونارد‬ ‫الغربي (‪579‬‬ ‫الحي‬ ‫لأغاني قصة‬

‫ستاين في جيبسي‬ ‫يلى ذلك عمله مع جول‬ ‫بيرنستاين‪.‬‬

‫سوهارتو‬ ‫الإندونيسي‬ ‫الرئيس‬ ‫لأول مرة‬ ‫ولحنها‬ ‫الأغنيات‬ ‫كلمات‬ ‫ام)‪ .‬وقد كتب‬ ‫(‪519‬‬
‫سرة‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫سوي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬

‫وجنوب‬ ‫شسمال‬ ‫وحد‬ ‫الأسرة ‪ ،‬وهو الذي‬ ‫تلك‬ ‫أول حكام‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫! ‪9 4‬‬ ‫عام‬ ‫الهولندية‬ ‫القوات‬ ‫جلاء‬ ‫بعد‬ ‫سوهارتو‬ ‫رقي‬

‫‪ 4‬سنة من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫ما يقرب‬ ‫بعد‬ ‫الصين معا كإمبراطورية‬ ‫لقيادة جيمق‬ ‫ثم أصئقائدا‬ ‫لواء‬ ‫إلى رتبة‬ ‫إندونيسيا‬ ‫عن‬

‫يد ابنه‬ ‫م على‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫تشين‬ ‫يانج‬ ‫‪ .‬اغتيل‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫الاحتياطي ألاستراتيجي‪.‬‬

‫الصين من بعده ‪.‬‬ ‫يانجدي الذي حكم‬ ‫سوي‬ ‫من‬ ‫أم‪ ،‬قامت مجموعة‬ ‫في ‪ 03‬من سبتمبر عام ‪659‬‬

‫يانجدي تطوير وتوسيع الإمبراطورية‬ ‫سوي‬ ‫وقد حاول‬ ‫انقلاب فاضملة للإطاحة‬ ‫بمحاولة‬ ‫أطشيوعيين‬ ‫الموالين‬ ‫الضباط‬

‫مائى لشحن‬ ‫ممر‬ ‫العظيمة ‪ ،‬وهي‬ ‫القناة‬ ‫ببناء‬ ‫الصينية فقام‬ ‫من ضباط‬ ‫قام عدد‬ ‫المحاولة عندما‬ ‫بالحكومة ‪ ،‬ولقد بدأت‬

‫حدود‬ ‫من المنتجات الأخرى ‪ ،‬وأصبحت‬ ‫الحبوب ‪ ،‬وغيرها‬ ‫‪ ،‬وردا على‬ ‫الجيش‬ ‫محتة من كبار جنرالات‬ ‫باغتيال‬ ‫الجيش‬

‫لمسافة‬ ‫تمتد من هانج تشو إلى زهنجيانج أي‬ ‫الصين في عهده‬ ‫الذي تطور فيما بعد‬ ‫السياسي‬ ‫التوتر‬ ‫الجيش على‬ ‫شجع‬ ‫ذلك‬

‫فتح كوريا ومنشوريا‪.‬‬ ‫في محاولات‬ ‫‪ 32‬كما‪ ،‬ولكنه فشل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬وتركز‬ ‫الشيوعيين ‪ ،‬وأنصارهم‬ ‫ضد‬ ‫موجه‬ ‫شامل‬ ‫إلى عنف‬

‫على إمبراطوره سوي‬ ‫أ!ميني ساخطا‬ ‫ا‬ ‫الشعب‬ ‫أصبح‬ ‫تلك‬ ‫وراح ضحية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وباش‬ ‫ه‬ ‫في جار‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬
‫عام ‪ 61 2‬م‬ ‫الكوريين‬ ‫على أيدي‬ ‫هزيمة جيشه‬ ‫يانجدي بعد‬ ‫استدعى سوهارتو‬ ‫ر‬ ‫قتيا!‪،‬‬ ‫مليون‬ ‫حوالي نصف‬ ‫الاضطرابات‬

‫أيضئا هزيمة أخرى‬ ‫‪ ،‬وفى عام ‪ 61 5‬م لاقى جيشه‬ ‫ضده‬ ‫فثار‬ ‫الاستراتيجى‬ ‫الاحتياطي‬ ‫اسلجيث!‬ ‫أمحليا‬ ‫ا‬ ‫القيادة‬ ‫رئيس‬ ‫بوصفه‬

‫يانجدي نحو‬ ‫سوي‬ ‫‪ ،‬وتراجع‬ ‫الأتراك الشرقيين‬ ‫على أيدي‬ ‫الأم! والنظام فى جاكرتا‪،‬‬ ‫وإعادة‬ ‫التمرد الشيوعي‬ ‫لسحق‬

‫وبموته‬ ‫‪.‬‬ ‫يانجدي‬ ‫سوي‬ ‫اغتيال‬ ‫تم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫القائد المؤقت للجيم! الإندونيسي‪،‬‬ ‫منصب‬ ‫تولى بعد ذلك‬

‫أسرة تانغ‬ ‫العام‬ ‫لتظهر فى نفس‬ ‫أسرة سوي‪،‬‬ ‫انتهى حكم‬ ‫من الجيم!‬ ‫ضغط‬ ‫أم‪ ،‬وتحت‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 1 1‬من مارس‬ ‫فى‬

‫اضح!صم الصين‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫رسميا‬ ‫تفويضا‬ ‫سوكارنو‬ ‫الرئيص! الإندونيسي‬ ‫أعطى‬

‫أغيام‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الحكومة‬ ‫لمساعدة‬ ‫العام ‪،‬‬ ‫الأمن‬ ‫لاستعادة‬ ‫سوهارتو‬

‫أكبر منطقة سكنية للسود بمقاطعة جوتنج في‬ ‫سوددو‬


‫من أوائل الإجراءأت التي اتخذها سوهارتو‬ ‫بدورها‪ ،‬وكان‬
‫إفريقيا‪ .‬ويقطن فيها حوالي مليونين من السود‬ ‫جنوب‬
‫أخابعة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬والمنظمات‬ ‫الإندونيسي‬ ‫الشيوعى‬ ‫الحزب‬ ‫نشاط‬ ‫حظر‬

‫للعمل في مدينة جوهانسبرج‬ ‫الذين ينتقل معظمهم‬ ‫دعوا‬ ‫وأو‬ ‫‪،‬‬ ‫فيهم‬ ‫واطشتبه‬ ‫الشيوعإب‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫له‪ ،‬وتم اعتقال‬

‫القريبة‪.‬‬
‫كان‬ ‫ت‬ ‫الحالا‬ ‫تلك‬ ‫ا‬ ‫معض!أ‬ ‫طويلة ‪ ،‬وفى‬ ‫لسنوات‬ ‫السجون‬
‫ممساحة‬ ‫منطقة ‪ ،‬وتغطي‬ ‫‪25‬‬ ‫من‬ ‫بلدية سويتو‬ ‫تتألف‬
‫يتم بدون محاكمة‪.‬‬ ‫السجن‬
‫منزل‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وتضم‬ ‫ه!صتار‪.‬‬ ‫‪8. 0 0 0‬‬ ‫قدرها‬
‫لإنهاء‬ ‫بالتفاوض‬ ‫أيضا‬ ‫أم قام سوهارتو‬ ‫في عام ‪669‬‬
‫الضواحي‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫والقصور‪.‬‬ ‫مابين الأكواخ‬ ‫تتراوح‬
‫وتخلت‬ ‫الرئيس سوكارنو‪،‬‬ ‫رغبة‬ ‫حعسب‬ ‫ماليزيا‬ ‫مع‬ ‫الصراع‬
‫من الناس بلا‬ ‫‪ ،‬وكثير‬ ‫الطراز الحديث‬ ‫منازل على‬ ‫توجد‬
‫‪ ،‬والاتحاد السوفييتي‬ ‫الوثيقة بالصين‬ ‫علاقاتها‬ ‫عن‬ ‫إندونيسيا‬
‫السكنية‬ ‫الأكواخ‬ ‫من‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫مأوى‬
‫الدول الغربية أملا في المساعدات‬ ‫نحو‬ ‫(السابق)‪ ،‬واتجهت‬
‫المشاع ‪.‬‬ ‫الأراضي‬ ‫في‬
‫رئيسا‬ ‫سوهارتو‬ ‫انتخاب‬ ‫تم‬ ‫أم‬ ‫وفي عام ‪689‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬
‫السود فى‬ ‫السكان‬ ‫فصل‬ ‫سويتو إلى سياسة‬ ‫يرحبرجود‬
‫انتخابه رئيسا‬ ‫ثم أعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫لمدة خمس‬ ‫لإندونيسيا‬

‫العاملة في‬ ‫لمدها بالقوى‬ ‫من جوهانسبرج‬ ‫مناطق بالقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫مشوات في أعوام ‪739‬‬ ‫خمس‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫لفترات أخرى‬
‫من سياسة‬ ‫من القرن العشرين الميلادي كجزء‬ ‫الثلاثينيات‬
‫اممتمر‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫أم‬ ‫‪399 ،‬‬ ‫أم‬ ‫أم ‪889 ،‬‬ ‫‪839 ،‬‬ ‫أم‬ ‫‪789‬‬
‫جنوب‬ ‫فى‬ ‫العنصرية‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬التفرقة‬ ‫العنصري‬ ‫الفصل‬
‫السبعينيات‬ ‫سوهارتو مثبتا أقدامه في السلطة خلال‬
‫إفريقيا‪.‬‬
‫الميلادي‬ ‫من القرد العشرين‬ ‫والتسعينيات‬ ‫والثمانينيات‬
‫على‬ ‫سويتو احتجاجا‬ ‫ثار سكان‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫وفي يونيو ‪769‬‬
‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪899‬‬ ‫فى مارس‬ ‫سادسة‬ ‫لمرة‬ ‫انتخابه‬ ‫أعيد‬ ‫حيث‬
‫الفئات باللغة‬ ‫تدريس بعض‬ ‫حكومية تفرض‬ ‫سياسة‬
‫الخارجية والاستثمار‬ ‫المساعدات‬ ‫بفضل‬ ‫إندونيسيا‬ ‫وحققت‬
‫وقتلت‬ ‫على الطلاب‬ ‫النار‬ ‫الشرطة‬ ‫الأفريكانية وأطلقت‬
‫الأزمة‬ ‫عصفت‬ ‫‪.‬‬ ‫فى عهده‬ ‫تطورا اقتصاديا كبيرا‬ ‫الوافد‬

‫مزيد من‬ ‫ام حدث‬ ‫‪ .‬وفي عام ‪849‬‬ ‫‪ 6‬شخص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالط‬ ‫على تقديم استقالته‬ ‫وأجبرته‬ ‫الطارئة بسوهارتو‬ ‫الاقتصمادية‬

‫‪ ،‬وارتقاء‬ ‫العنصرية‬ ‫التفرقة‬ ‫ممياسة‬ ‫وبانتهاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الاضطرابات‬


‫حبيبي‬ ‫يوسف‬ ‫الدين‬ ‫‪ ،‬بشار‬ ‫نائبه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬خلفه‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫مايو ‪899‬‬ ‫في‬

‫إفريقيا‬ ‫الحكم في جنوب‬ ‫الإفريقي سدة‬ ‫المؤتمر‬ ‫حزب‬ ‫عامة‬ ‫إلى حين إجراء انتخابات‬ ‫انتقالية‬ ‫حكومة‬ ‫رأس‬ ‫على‬
‫في سويتو‪ .‬وعندما أعيد تقسيم‬ ‫الأوضاع‬ ‫أم ا!شقرت‬ ‫‪99 4‬‬
‫‪.‬‬ ‫جديدة‬

‫قسمت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪599‬‬ ‫الحضرية الكبرى‬ ‫منطقة جوهانسبرج‬

‫مناطق إدارية‪.‬‬ ‫إلى ثلاث‬ ‫سوشو‬ ‫حكمت‬ ‫ايماسر التي‬ ‫إحدى‬ ‫أسرة سوي‬ ‫‪.‬‬ ‫أسرة‬ ‫سوي‪،‬‬

‫إفريقيا‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬جنوب‬ ‫تشين‬ ‫يانج‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫م‬ ‫إلى ‪618‬‬ ‫‪958‬‬ ‫الفترة من‬ ‫خلال‬ ‫ال!ن‬
‫‪277‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫أراضي‬ ‫من نصص‬ ‫أكثر‬ ‫الغابات‬ ‫السويد‪ .‬وتغطي‬ ‫في وسط‬ ‫إق!يسم‬ ‫الحميلة وهو‬ ‫الطهبكيعة‬ ‫تلال يا!لاند ذات‬ ‫تغطي‬ ‫والصنوبر‬ ‫الراتينج‬ ‫أشجار‬ ‫غابات‬

‫وغيرهما من‬ ‫والتزلج‬ ‫لرياضتي المشى‬ ‫صشاليا‬ ‫التلج مكانا‬ ‫قممها‬ ‫يغطي‬ ‫التى‬ ‫السويد‬ ‫تعد جبال‬ ‫‪.‬‬ ‫السويدية من أهم الصادرات‬ ‫الأحشاب‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫القطر‬

‫الطق‪.‬‬ ‫الهواء‬ ‫تمارس في‬ ‫التي‬ ‫النشاطات‬

‫السويد‬ ‫مملكة‬

‫إن غالبية‬ ‫‪.‬‬ ‫والأيتام‬ ‫والأرامل‬ ‫السق‬ ‫لكبار‬ ‫المعاشات‬ ‫طور‬ ‫‪.‬‬ ‫أوروبا‬ ‫دودة صناعية غنية تقع في شمالي‬ ‫السودد‬

‫التقاعد ينالون معاشا سنويا‬ ‫سن‬ ‫السويديين عندما سلغون‬ ‫على المصادر‬ ‫معتمدين‬ ‫مزدهرة‬ ‫السويديون صناعات‬

‫من رواتبهم‬ ‫أعلى كسب‬ ‫‪ %‬من م!!ل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫يبلغ‬ ‫وخام‬ ‫الأخشاب‬ ‫‪:‬‬ ‫وهي‬ ‫الطبيعية الثلاثة المهمة في القو‬

‫التأمين‬ ‫الحكومة‬ ‫الأخيرة ‪ .‬وتقدم‬ ‫اد ‪ 1 5‬عاما‬ ‫خلال‬ ‫المائية‪.‬‬ ‫والقدرة‬ ‫الحديد‬

‫للصكن‪.‬‬ ‫المالي‬ ‫والعون‬ ‫الصحى‬ ‫المعيشة في السويد واحدا من أعلى‬ ‫يعد مستوى‬

‫البلدان من حيث‬ ‫واحد‪.‬ة من أكبر‬ ‫تعد السويد‬ ‫الدول‬ ‫ضمن‬ ‫تقع‬ ‫‪ .‬والسويد‬ ‫أصم‬ ‫العا‬ ‫فى‬ ‫المعيشية‬ ‫المستويات‬

‫أقل‬ ‫هذا فإن السويد أيضا إحدى‬ ‫ومع‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫المساحة في‬ ‫وأجهزة‬ ‫والهواتف‬ ‫السيارات‬ ‫الأوروبية الرائدة في عدد‬

‫ونجد أن فنلندا وايسلندا والنرويج‬ ‫سكانا‪،‬‬ ‫الأوروبية‬ ‫الدول‬ ‫حول‬ ‫وهناك مقياس آخر‬ ‫‪.‬‬ ‫سكانها‬ ‫التلفاز مقارنة مع عدد‬

‫الراتينجية‬ ‫الأشجار‬ ‫هـ!ا‪ .‬إن غابات‬ ‫الأقل سكانا‬ ‫هي‬ ‫فقط‬ ‫في‬ ‫تزداد نفقاتهم‬ ‫الدولة وهو أن السويديين‬ ‫هذه‬ ‫غنى‬

‫السويد‪ ،‬وتببئ مساحة‬ ‫نصف‬ ‫كلن‬ ‫والصنوبر تغطي أكثر‬ ‫العائلات‬ ‫اخر‪ .‬ويملك خمس‬ ‫العطلات أكثر من أي شعب‬

‫أرض‬ ‫ايضا‬ ‫‪ .‬والسويد‬ ‫البلد‬ ‫كلساحة‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المزارع نحو‬ ‫يمكنهم‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأرياف‬ ‫أوروبا منازل فى‬ ‫في‬ ‫السويدية‬

‫الثلج‬ ‫قممها‬ ‫التي يغطي‬ ‫الجميلة ‪ ،‬والجبال‬ ‫البحيرات‬ ‫نهاية الأسبوع ‪.‬‬ ‫الاستمتاع بقضاء عطلات‬

‫المنتشرة قبالة‬ ‫الصخرية‬ ‫والجزر‬ ‫الجريان‬ ‫سريعة‬ ‫والأنهار‬ ‫بالطريقة‬ ‫ما تعرف‬ ‫عادة‬ ‫الحياة السويدية‬ ‫طريقة‬

‫الشاطىء‪.‬‬ ‫مع‬ ‫الخاصة‬ ‫المشروعات‬ ‫على‬ ‫إذ إنها تعتمد‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسطى‬

‫بحر‬ ‫على‬ ‫السويد وأكبر مدنها‬ ‫عاصمة‬ ‫تقع ستوكهلم‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫في تطور‬ ‫كبيرة‬ ‫التي تؤثر بصورة‬ ‫الحكومة‬

‫البعيدة عن‬ ‫الجزر الصغيرة‬ ‫مز!‬ ‫البلطق وتضم عدذا‬ ‫أفضل أنظمة التأمينات‬ ‫أحد‬ ‫الحكومة السويدية‬ ‫تطق‬

‫السويد في ستوكهلم‬ ‫سكان‬ ‫ويعيعق نحو !دس‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاطئ‬ ‫التعليم‬ ‫الحكومة‬ ‫في العالم ‪ .‬وتقدم‬ ‫تأثيرا‬ ‫الاجتماعية‬

‫أو فى ضواحيها‪.‬‬ ‫وتد!‬ ‫بعيد‪.‬‬ ‫إلى حد‬ ‫المجانية‬ ‫الصحية‬ ‫المجانى والخدمات‬
‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪278‬‬

‫التجارية‬ ‫الحياة‬ ‫مدلها وهى مركر‬ ‫السويد وأكر‬ ‫عاصمة‬ ‫ستوكهلم‬ ‫وتحوي‬ ‫‪،‬‬ ‫القومية‬ ‫السويدية‬ ‫الصور‬ ‫صالة عرض‬ ‫لضم‬ ‫قلعة جربسهولم‬

‫اررولية‬ ‫ا‬ ‫للتجارة‬ ‫الرئيسى‬ ‫المركز‬ ‫أيضا‬ ‫وهى‬ ‫الملد‪،‬‬ ‫لهدا‬ ‫والتادية‬ ‫محتوكهلم‪،‬‬ ‫قرب‬ ‫ملارد‬ ‫لحيرة‬ ‫القلعة ع!‬ ‫وتقع‬ ‫‪،‬‬ ‫لوحة‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬

‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫‪.‬‬ ‫اليلادي‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫قد لنيت !ي‬ ‫وكات‬

‫داخل الدائرة‬ ‫السويد الشمالي‬ ‫مساحة‬ ‫يقع سبع‬


‫الليل‪،‬‬ ‫منتصف‬ ‫أرض شمس‬ ‫القطبية في إظيم يصمى‬
‫فصل‬ ‫أيام‬ ‫شى‬ ‫ساعة‬ ‫‪2‬‬ ‫لمدة ‪4‬‬ ‫مشرقة‬ ‫تظل الشمس‬ ‫حيث‬

‫من‬ ‫جزء‬ ‫القطبية يوجد‬ ‫الدائرة‬ ‫وفي أع!‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬

‫تمتد إلى فنلندا‬ ‫لابلاند وهي‬ ‫) تسمى‬ ‫(قفار موحشة‬ ‫البرية‬

‫يمثل‬ ‫السويدي‬ ‫النبالة‬ ‫شعار‬ ‫له‬ ‫امتحدام‬ ‫أول‬ ‫السويدي‬ ‫العلم‬


‫الذي يسمى‬ ‫ولعدة قرون كان الشعب‬ ‫والنروبورو!ميا‪.‬‬
‫أضافها‬ ‫صغيرة‬ ‫تيجاد‬ ‫تلاثة‬ ‫الحامس‬ ‫القرلى‬ ‫كالى لي مشص!‬
‫قطعانه‬ ‫أعباء رعي‬ ‫يتحمل‬ ‫يحيا حياة ترحال ‪ ،‬وهو‬ ‫اللاب‬
‫أم‬ ‫في عام ‪364‬‬ ‫ألمرت‬ ‫الملك‬ ‫علما رسميا‬ ‫الميلادي وجعل‬ ‫عشر‬

‫الألوالى‬ ‫حاءت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪663‬‬ ‫الرنة‪.‬‬ ‫حيوانات‬ ‫من‬
‫في عام‬ ‫رسميا‬ ‫شعارا‬ ‫واتحذ‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪80‬‬ ‫من شعار البالة‪.‬‬ ‫الدنمارك‬ ‫ومعه شعوب‬ ‫السويدي‬ ‫الشعب‬ ‫يتحدث‬
‫‪،‬وعادة‬ ‫متشابهة‬ ‫من الأقطار الإسكندينافية لغات‬ ‫والنرويج‬
‫حز؟تج!؟!ر‬ ‫عح!!‪38-‬‬ ‫عش!ط!‬ ‫؟حصر‬ ‫!*!كأهـ‪/‬‬

‫ء‪-!-!-/،‬د‬ ‫لم‬
‫!مبج!خه‬ ‫!ح‬
‫الإسكندينافية الثلاث‬ ‫التفاهم بها‪ ،‬وللدول‬ ‫ما يستطعون‬

‫!م!لى ‪------‬ءي!مبنليهلأأ‬ ‫وثقافية وثيقة أيضا‪.‬‬ ‫اقتصادية‬ ‫روابط‬


‫تم!إ‪-‬ح!‬

‫ثي!‬
‫الأطلسئ!‪،‬‬ ‫ا!لحيط‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫!ط‬ ‫!؟ائشماليئ‬ ‫لم‪/‬‬ ‫ثما*بم‬ ‫‪!.‬ا"‬ ‫*عو!‬


‫ورئيصر‬ ‫أو ملكة‬ ‫بها ملك‬ ‫دستورية‬ ‫مملكة‬ ‫السويد‬
‫!س!‪+‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫بم ‪-‬بخقكاس‬
‫!ضحؤ‬ ‫‪!\1‬ا‪،‬‬
‫للدولة دستور‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫برلمان‬ ‫وزراء ولديها‬ ‫وزراء ومجلس‬
‫!‬ ‫ع‬ ‫ش‬ ‫‪3‬‬ ‫انعم!ر‬
‫ام حين و!بستور‬ ‫منذ عام ‪ 08 9‬أم إلى عام ‪759‬‬
‫كأ‪-‬ممملأ‬ ‫رك‬ ‫!اروح!لا‬
‫‪ .‬سحا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫!‪1‬‬ ‫عام ‪ 08 9‬أم قد مئالملك‬ ‫وكان دستور‬ ‫جديد‪.‬‬
‫لآلط!‪7‬ممحير!ندا‬
‫السلطة التشريعية بين‬ ‫قد قسم‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫تنفيذية‬ ‫سلطات‬
‫‪/‬ائيحز‬

‫ثم‬ ‫!!لأطو‬ ‫تتزايد‬ ‫البرلمان أخذت‬ ‫أي أن سلطات‬ ‫بم‬ ‫والبرلمان‬ ‫الملك‬
‫أ!حع‬ ‫ا فر‬ ‫!!‬ ‫يهد‪-‬‬ ‫بع‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪179‬‬ ‫برلماني‬ ‫تأمسيس حكم‬ ‫وتم‬ ‫تدريجيا‪.‬‬

‫حزيرة‬ ‫شبه‬ ‫فى الجزء الشرقى ص‬ ‫أورولا‬ ‫السويد تقع فى شمالي‬ ‫سعلطه‬ ‫أم‪ ،‬فإن الملك قد فقد‬ ‫د!متور ‪759‬‬ ‫وحعسب‬

‫م! الرويح وفملحدا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وتجاورها‬ ‫‪.‬‬ ‫إسكمدساليا‬ ‫للدولة‬ ‫بقاؤه رئيسا‬ ‫ثم صار‬ ‫التنفيذية المتبقية ‪ ،‬ومن‬
‫‪927‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫وهو مجلس‬ ‫الركسداج‬ ‫السويدي‬ ‫البرلمان‬ ‫يسمى‬ ‫ظل رأس‬ ‫أنه‬ ‫تشريفية على الرغم من‬ ‫أو‬ ‫رمزية‬ ‫شخصية‬

‫‪-‬تضوا‪ ،‬يتم انتخابهم لدورة مدتها‬ ‫وبه ‪934‬‬ ‫وأحد‬ ‫تشريعى‬ ‫أكبر‬ ‫يكون‬ ‫الدستور لكي‬ ‫أم عدل‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الدولة ‪ .‬وفي‬
‫من الأعضاء‬ ‫‪31 0‬‬ ‫الناخبون‬ ‫‪ ،‬ويختار‬ ‫سنوات‬ ‫ثلاث‬
‫للعرش!‪ .‬يقوم الملك رسميا‬ ‫الملك ذكرا أم أنثى ورشا‬ ‫أبناء‬

‫المحلية التي تعرف‬ ‫فيب مناطقهم‬ ‫للأحزاب‬ ‫بتصويتهم‬


‫في‬ ‫حاضرا‬ ‫‪ ،‬ولابد أن يكون‬ ‫البرلمان‬ ‫دورات‬ ‫بافتتاح‬
‫المتبقية‬ ‫والثلاثون‬ ‫التسعة‬ ‫ا‪،‬غاعد‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الانتخابية‬ ‫بالدوائر‬
‫الحكومة‬ ‫الوزراء السابق‬ ‫فيه رئيس‬ ‫يسلم‬ ‫الذي‬ ‫الاجتماع‬
‫من‬ ‫نسبة كل حزب‬ ‫بن الأحزاب حمسب‬ ‫فيتم تقسيمها‬
‫الوزراء الجديد‪.‬‬ ‫لرئيس‬
‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يخال‬ ‫أن‬ ‫المستوى الةومى ‪ ،‬ولابد للحزب‬ ‫على‬ ‫التصويت‬
‫الوزرأء‬ ‫رئيس‬ ‫بيد‬ ‫التنفيذية‬ ‫السلطة‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬
‫‪ %‬في أي دائرة‬ ‫‪1‬‬ ‫أو ‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القومية‬ ‫الأقل من الأصوات‬ ‫على‬
‫رئيس‬ ‫الوزراء‬ ‫رئيس‬ ‫ويرشح‬ ‫‪،‬‬ ‫الاخرين‬ ‫الوزراء‬ ‫مجلس‬ ‫وأعضاء‬
‫‪ .‬وكل‬ ‫البرلمان‬ ‫فى‬ ‫مقاعد‬ ‫شكللى‬ ‫من الحصول‬ ‫ليتمكن‬
‫ورئيحه! الوزراء‬ ‫‪،‬‬ ‫البرلمان‬ ‫أعضاء‬ ‫ولابد أن يؤيد ترشيحه‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬

‫حق‬ ‫أو يزيد يملكون‬ ‫عاما‬ ‫الذين يبلغوز‪18 ،‬‬ ‫السويديين‬


‫أو الزعيم المرشمح‬ ‫البرلمان‬ ‫في‬ ‫زعيم أكبر حزب‬ ‫عادة ما ي!ضن‬
‫فى الانتخابات القومية‪.‬‬ ‫التصويت‬
‫‪ .‬وفي‬ ‫البرلمان‬ ‫نواب‬ ‫غالبية‬ ‫تضم‬ ‫أحزاب‬ ‫لائتلاف مجموعة‬
‫من أكتوبر إلى مايو‪،‬‬ ‫د‪.‬ورة كاملة‬ ‫الركسداج‬ ‫ويجتمع‬
‫رئيسا‬ ‫يصير‬ ‫اسلاف‬ ‫أصغر‬ ‫أقلية‬ ‫حزب‬ ‫فإن زعيم‬ ‫‪،‬‬ ‫نادرة‬ ‫حالات‬
‫لمجلس الوزراء‪.‬‬ ‫التشريعية‬ ‫المةضرحات‬ ‫ويناقش‬ ‫يستفشلالها‬
‫الوزراء‬ ‫مجلمه!‬ ‫أعضاء‬ ‫بقية‬ ‫الوزراء بتعيين‬ ‫رئيص!‬ ‫للوزرأء‪ .‬ويقوم‬
‫الوزراء بكامله‬ ‫السلطة في إعفاء مجلس‬ ‫الركسداج‬ ‫ويملك‬

‫تصمويت بسحب‬ ‫باجراء‬ ‫من منصبه‬ ‫بالمجلس‬ ‫إعفاء عضو‬ ‫أو‬ ‫الخدمة المدنية‪،‬‬ ‫من موظفي‬ ‫والوكالات المركزية التي تتشكل‬

‫الثقة‪.‬‬ ‫الحكومة‪.‬‬ ‫أعمال‬ ‫بتنفيذ‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫وهي‬

‫رسمي‬ ‫مسؤول‬ ‫الرقباء‪ .‬يقوم الر!!سداج بتعبن‬


‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫غير‬ ‫الامشخدام‬ ‫المواطنين من‬ ‫بحرساية‬ ‫ليقوم‬ ‫الرقيب‬ ‫يسمى‬

‫ستوكهلم‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬


‫الموظفين‬ ‫إوني للسلطة من قبل‬ ‫القا‬ ‫المشروع أو غير‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫السويدية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة الرسمية‬


‫‪ .‬وتقام المكاتب‬ ‫الحكومية‬ ‫أو الوكالارت‬ ‫الحكوميين‬
‫السويد)‬ ‫(مملكة‬ ‫سفيرج‬ ‫‪:‬كوننحاركت‬ ‫الرسمى‬ ‫الاسم‬
‫تضخم‬ ‫بمكافحة‬ ‫المتعلقة‬ ‫للرقباء لمتابعة القضايا‬ ‫المتخصصة‬
‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الشصال‬ ‫من‬ ‫المسافات‬ ‫‪ .2‬أطول‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللساحة‬

‫الفرص‬ ‫‪ ،‬وتوفير‬ ‫السشهلكين‬ ‫‪ ،‬وقضصايا‬ ‫المال والتنافس‬ ‫رأس‬


‫كم‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫العرب‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫أع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪572‬‬

‫‪ .‬وهناك‬ ‫العرقية‬ ‫التفرقة‬ ‫‪ .‬واد‪.‬عاءات‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫المتساوية‬ ‫كم‬ ‫‪72‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الساحل‬

‫بتعيينه ‪ .‬والرقباء‬ ‫لجنة خاصة‬ ‫تقوم‬ ‫للصحافة‬ ‫رقيب‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫كبن!جمى‬ ‫حبل‬ ‫قمة‬ ‫‪ :‬أعلى‬ ‫الارتفاع‬

‫يمكنهم القيام بتحرياتهم‬ ‫كأبراء‬ ‫موظفون‬ ‫يساعدهم‬ ‫على طول الساحل‪.‬‬ ‫البحر‬ ‫أدنى انحفاض !ستوى سطح‬ ‫البحر‪،‬‬

‫نسمة‬ ‫‪81.8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫هو‬ ‫أم‬ ‫لعام ‪699‬‬ ‫السكان‬ ‫تقدير‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫المواطنين ‪ .‬وقد‬ ‫لشكاوى‬ ‫التى تتجيب‬ ‫أو تلك‬ ‫الخاصة‬
‫لأ‬

‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫عام‬ ‫المتوقع‬ ‫السكان‬ ‫‪ .2‬تعداد‬ ‫اكم‬ ‫نسمة‬ ‫أ‬ ‫‪9 :‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬
‫الرقيب في عام ‪ 908‬أم‬ ‫السويد م!ب‬ ‫أنشأت‬
‫‪.8‬‬ ‫لم‬ ‫‪587.‬‬ ‫‪353‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫"‬ ‫إحصاء‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫والمحافظة عليه من‬ ‫القانون‬ ‫ا‪!-‬ترام‬ ‫للمساعدة فى ضمان‬


‫‪.‬‬ ‫ريفيون‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪6‬‬ ‫حضريولى‬ ‫‪%84 :‬‬ ‫السكانى‬ ‫التوزيع‬

‫الجيمق ‪ .‬وكانت‬ ‫وضباط‬ ‫قبل القضاة والموظفين اطكوميين‬


‫من‬ ‫وعيره‬ ‫الحليب‬ ‫‪،‬‬ ‫اللحم‬ ‫أبقار‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الزراعة‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬

‫لها رقيب‪.‬‬ ‫اسمويد بهذا أول دولة ي!ون‬ ‫بنجر‬ ‫الجاودار‪،‬‬ ‫الحنازير‪،‬‬ ‫‪ ،‬البطماطص‪،‬‬ ‫الشوفان‬ ‫الألماد‪،‬‬ ‫مشجات‬

‫كبير‬ ‫اشتراكي‬ ‫سياسي‬ ‫في السويا‪ -‬حزب‬ ‫‪.‬‬ ‫السياسة‬ ‫القمح‪.‬‬ ‫السكر‪،‬‬

‫من‬ ‫الثلاثينيات‬ ‫وأثناء‬ ‫‪.‬‬ ‫الاشتراكى‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الحزب‬ ‫يسمى‬ ‫الراتينجية‪.‬‬ ‫والأشجار‬ ‫الصنوبر‬ ‫البتولا‪،‬‬ ‫أشجار‬ ‫‪:‬‬ ‫الغابات‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الرعاية‬ ‫نظام‬ ‫تأسيس‬ ‫في‬ ‫ا‪-‬لزب‬ ‫ساعد‬ ‫القرن العشرين‬ ‫‪،‬‬ ‫السيارات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكريات‬ ‫‪ ،‬محامل‬ ‫‪ ،‬الطائرات‬ ‫الزراعية‬ ‫الآليات‬ ‫‪:‬‬ ‫التصنيع‬

‫‪،‬‬ ‫الأثاث‬ ‫السماد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المتفجرات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫المعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫الديزل‬ ‫سيارات‬
‫غير‬ ‫أخرى‬ ‫وهناك ثلاثة أحزاب‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫القط‬ ‫في‬ ‫الاجتماعي‬ ‫الرفاه‬

‫البلاستيك‪،‬‬ ‫منتحات‬ ‫‪،‬‬ ‫المقوى‬ ‫الورق‬ ‫‪،‬‬ ‫الورق‬ ‫‪،‬‬ ‫الكبريت‬ ‫‪،‬‬ ‫الزحاج‬
‫الوسط ‪ ،‬وحزب‬ ‫حزب‬ ‫‪:‬‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫يبر‬ ‫تأثير‬ ‫وذات‬ ‫اشتراكية‬
‫السلع‬ ‫الفولاذ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السفن‬ ‫‪،‬‬ ‫الجاهزة‬ ‫المنارل‬ ‫‪،‬‬ ‫الدقيقة‬ ‫الآلات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبلكاش‬

‫في‬ ‫دورا مهما‬ ‫تؤدي‬ ‫الأحرأر‪ ،‬وكلها‬ ‫المعتدلين ‪ ،‬وحزب‬


‫الحشب‪.‬‬ ‫عحين‬ ‫‪،‬‬ ‫المنسوحات‬ ‫‪،‬‬ ‫تص‬ ‫الهوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الفولاذية‬

‫الرعاية‬ ‫نظام‬ ‫على‬ ‫توافق‬ ‫الأحزاب‬ ‫هذه‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫العملية التشريعية‬
‫الزنك‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الرصاص‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫حام‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫النحاس‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬

‫بتخفيض‬ ‫تطالب‬ ‫ولكنها‬ ‫إلىولة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الشامل‬ ‫السويدي‬ ‫أ!ا‬ ‫(أنت‬ ‫‪:‬‬ ‫تعني‬ ‫دوفيلهوعانورد)‬ ‫دوفريا‬ ‫(دوعاملا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫النشيد‬

‫أكبر‬ ‫وإدارية‬ ‫اقتصادية‬ ‫‪ ،‬وإعطاء سلط‪،‬ت‬ ‫الضرائب‬ ‫)‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫الذي تتوجك‬ ‫الشمال‬ ‫أيها‬ ‫ألت‬ ‫الحر‬

‫هما الحزب‬ ‫صغيران‬ ‫حزبان‬ ‫‪ .‬و!أك‬ ‫المحلية‬ ‫للحكومات‬ ‫يوديو‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يوم العلم‬ ‫‪:‬‬ ‫اليوم الوطني‬

‫)‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫كرونا‬ ‫تساوي‬ ‫آري‬ ‫(المائة‬ ‫الكرونا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأ!ا!مية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬
‫أموالآ‬ ‫السويدية‬ ‫وتنال الأحزاب‬ ‫‪4‬‬ ‫الخضر‬ ‫وحزب‬ ‫الشيوعى‬
‫النقود‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصكحغرى‬ ‫لمعرفة الوحدة‬
‫من الحكومة القومية‪.‬‬
‫السولد‬ ‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬

‫فنلندية‬ ‫أصول‬ ‫من‬ ‫مواطن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫نحو‬ ‫وهناك‬ ‫في‬ ‫اد ‪2 4‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫لكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬

‫بها‪ ،‬وهم‬ ‫عرقية‬ ‫أقلية‬ ‫مكونين أكبر‬ ‫فى السويد‪،‬‬ ‫يعيشون‬ ‫تعينه‬ ‫حاكم‬ ‫كل مقاطعة‬ ‫ويح!‪3‬‬ ‫السويد حكومتها‪،‬‬

‫‪ ،‬وهم‬ ‫الشرقي‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫فى الشمال‬ ‫يعيشون‬ ‫الشعب‪.‬‬ ‫ينتخبه‬ ‫الح!صمة مع مجلس‬

‫يتم‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫في المجتمع السويدي‬ ‫كاملة‬ ‫بصورة‬ ‫ممدمجون‬ ‫للمدن‬ ‫حدماتها‬ ‫تؤدي‬ ‫المقاطعات‬ ‫محاكم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أو مهنهم‬ ‫التعرف عليهم بلهجاتهم أكثر من مظهرهم‬ ‫تنظر‬ ‫الإقليمية‬ ‫ألاستئنا!‬ ‫‪ ،‬ومحاكم‬ ‫السويدية‬ ‫والمقاطعات‬

‫أقلية‬ ‫السويدي‬ ‫فى الشمال‬ ‫أن اللابيين الذين يعيشون‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫التى تأتيها من محاكم‬ ‫في الاستئنافات‬

‫وأساليب‬ ‫ولغتهم‬ ‫في مظهرهم‬ ‫يختلفون‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫عرقية‬ ‫فى البلاد فتنظر فى‬ ‫أعلى محكمة‬ ‫وهي‬ ‫العليا‬ ‫المحكمة‬

‫المهمة‪.‬‬ ‫والجنائية‬ ‫المدنية‬ ‫للقضايا‬ ‫النهائية‬ ‫الاستئنافات‬


‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫لابلاند‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من السويديين‬ ‫غيرهم‬ ‫عن‬ ‫حياتهم‬
‫و ‪47‬‬ ‫بين ‪18‬‬ ‫الذكور‬ ‫السويديون‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫مناجم‬ ‫عمال‬ ‫إما‬ ‫‪ ،‬وأكثرهم‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫مجموعهم‬

‫‪ ،‬فإن‬ ‫القرن العشرين‬ ‫وبدءا من منتصف‬ ‫‪.‬‬ ‫غابات‬ ‫عمال‬ ‫فى‬ ‫من ‪ 5.7‬إلى ‪ 15‬شهرا‬ ‫منهم الخدمة‬ ‫يطلب‬ ‫عاما‬

‫فإن‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫المدن والقرى‬ ‫فى‬ ‫استقروا‬ ‫قد‬ ‫اللابيين‬ ‫أعلب‬ ‫النظامى‬ ‫السويدية ‪ .‬ويبلغ قوام الجيمق‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬

‫تقريبا‪.‬‬ ‫فرد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫أسديها‬ ‫الجوية‬ ‫والقوات‬ ‫والبحرية‬
‫بقطعانهم من‬ ‫يهتمون‬ ‫مازالوا‬ ‫الأسر‬ ‫الرجال من بعض‬

‫كان‬ ‫لاخر‪ ،‬كما‬ ‫يرتحلون من مكان‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫الرنة‬ ‫حيوانات‬ ‫السكان‬

‫من البلدان‬ ‫أناس من عدد‬ ‫استقر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أسلافهم‬ ‫يفعل‬ ‫على‬ ‫السويد‬ ‫سكان‬ ‫يزيد عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫في السويد‪.‬‬ ‫وتركيا‬ ‫والنرويج‬ ‫الدنمارك‬ ‫ولا سيما‬ ‫الأخرى‬
‫منهم في المناطق‬ ‫‪%84‬‬ ‫نحو‬ ‫يعيش‬ ‫نسمة‬ ‫‪813/8.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫السويديين من قبائل جرمانية‬ ‫أكلب‬ ‫‪ .‬ينحدر‬ ‫الأسلاف‬


‫وجنوبي البلاد‪،‬‬ ‫الحضرية وهي تقع بصورة عامة فى وسط‬
‫بدءا من عام‬ ‫إقليم إسكندينافيا‬ ‫في‬ ‫قد استقرت‬ ‫قديمة كانت‬ ‫السويدية الثلاث‬ ‫المدن‬ ‫نحو ثلث السكان في‬ ‫كما يعيش‬

‫وثيقة‬ ‫لهم صلة‬ ‫ق ‪.‬م ولذا فإن‬ ‫‪ 08 0 0‬إلى ‪05 0 0‬‬ ‫منها‪.‬‬ ‫أو بالقرب‬ ‫ومالمو‬ ‫‪ ،‬جوتبورج‬ ‫ستوكهلم‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبرى‬

‫القامة‬ ‫طوال‬ ‫السويديين‬ ‫‪ .‬وأغلب‬ ‫والنرويجيين‬ ‫بالدنماركبن‬ ‫من أقل الأقطار الأوروبية سكانا‪ ،‬وبها معدل‬ ‫السويد‬

‫خضراء‪.‬‬ ‫وذوو شعر أشقر أو بني وعيونهم‬ ‫والنرويج‬ ‫فنلندا وآيسلندا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اكم‬ ‫فرذا‬ ‫ا‬ ‫لمسكانية يبلغ ‪9‬‬ ‫كثافة‬

‫اللغة‬ ‫كثيرا‬ ‫تشبه‬ ‫‪،‬‬ ‫لغة جرمانية‬ ‫السويدية‬ ‫اللغة‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫الأقل سكانا من السويد‪.‬‬ ‫هى‬ ‫فقط‬

‫والدنماركيون‬ ‫‪ .‬والسويديون‬ ‫اشنرويجية‬ ‫ر‬ ‫الدنماركية‬

‫واللغة‬ ‫‪.‬‬ ‫لغة بعض‬ ‫بعضهم‬ ‫ما يفهم‬ ‫عادة‬ ‫!اشنرويجيون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بيد‬ ‫القو‪،‬‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫المنطوقة أو المكتوبة متماثلة‬ ‫أسسويدية‬ ‫ا‬ ‫‪/‬كم‪2‬‬ ‫شخص‬ ‫!‪/‬ميل ‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫أكثر‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬من‬
‫من السويديين‬ ‫إن كثيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليمية موجودة‬ ‫اللهجات‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 2‬‬
‫منأ‬ ‫أفل‬ ‫ص ‪9 2‬‬ ‫لمحل‬

‫أ‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪25‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬


‫لغتهم‬ ‫الفنلندية‬ ‫فنلندي يتحدثون‬ ‫المنحدرين من أصل‬

‫مبكرة‬ ‫في أعمار‬ ‫السويدية‬ ‫اللغة‬ ‫يدرسون‬ ‫الأولى ‪ ،‬ولكنهم‬

‫باللغة‬ ‫صلة‬ ‫لغة ذات‬ ‫شحدثون‬ ‫في المدارس ‪ .‬واللابيون‬

‫ببعض‬ ‫أن يتحدثوا‬ ‫السويديين‬ ‫الفنلندية ‪ ،‬و يمكن لأكثر‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫ثانية‬ ‫أجنبية‬ ‫بلغة‬ ‫عديدة‬ ‫حالات‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫الإنجليزية‬

‫المعيشة‬ ‫أنماط‬

‫بطريقة لافتة للنظر‬ ‫أرضها‬ ‫تضاريس‬ ‫بتباين‬ ‫تتميز السويد‬

‫البحيرات التي‬ ‫أن عدد‬ ‫إلا‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫إلى حد‬ ‫دولة حضرية‬ ‫فهي‬

‫وتتخللها‬ ‫الغابات‬ ‫التي تغطها‬ ‫والمناطق الشاسعة‬ ‫تحصى‬ ‫لا‬

‫عليها طابعا ريفئا‪.‬‬ ‫القرى والبلدان تضفى‬


‫ج‬ ‫ر‬ ‫!جونبو‬

‫فى‬ ‫السويديين‬ ‫من‬ ‫‪%84‬‬ ‫نحو‬ ‫‪ .‬يعيش‬ ‫المدينة‬ ‫حياة‬

‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫مشوكهلم‬ ‫العاصمة‬ ‫المناطق الحضرية ‪ .‬ومنطقة‬ ‫هيلسن!يورج‬


‫‪ 1 .5‬مليون نسمة‪.‬‬ ‫سكانها‬ ‫السويد‪ ،‬يبلغ عدد‬ ‫مدن‬

‫الخدمات‬ ‫حديثة تتوافر فيها جميع‬ ‫المدن السويدية مدن‬ ‫العسويد لى الماطق‬ ‫من سكاد‬ ‫‪%84‬‬ ‫نحو‬ ‫يعيمق‬ ‫‪.‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬

‫الأبنية التقليدية ‪ ،‬والأبنية‬ ‫من‬ ‫خليط‬ ‫فيها‬ ‫‪ ،‬ويبدو‬ ‫العصرية‬ ‫الكبيرة‬ ‫المدلى‬ ‫من‬ ‫بالقر!‬ ‫أو‬ ‫السكالى !ي‬ ‫لحو ثلث‬ ‫وسيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضرية‬

‫لمو‪.‬‬ ‫و!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫جوتبورح‬ ‫‪،‬‬ ‫ستوكهلم‬ ‫‪:‬‬ ‫الثلات‬


‫والمعمار الوظيفي‬ ‫الوظيفية‬ ‫الناس‬ ‫أهداف‬ ‫التي تحقق‬ ‫الحديثة‬
‫‪281‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫الدولة السويدية‪،‬‬ ‫كنيسة‬ ‫ثرية هي‬ ‫اللم‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫ستوكهلم‬ ‫‪ -‬خاصة‬ ‫المدن السويدية‬ ‫من‬ ‫والعديد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث‬

‫الملك‬ ‫ولابد أن يكون‬ ‫أ!نحماء فيها‪،‬‬ ‫‪ %‬من الشعب‬ ‫‪9‬‬ ‫وه‬ ‫بها قلاع‬ ‫‪ -‬توجد‬ ‫الشرقي‬ ‫الجنوبي‬ ‫الساحل‬ ‫وكالمر على‬

‫للكنيسة‬ ‫أباؤهم‬ ‫ينتمى‬ ‫الذين‬ ‫اسموليديين‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫عضوا‬ ‫إلى القرون الوسطى‪.‬‬ ‫وكنائس يرجع تاريخها‬ ‫مهيبة‬

‫‪ ،‬ويظلون‬ ‫ميلادهم‬ ‫عند‬ ‫تلقائيا‬ ‫بها‬ ‫أعضاء‬ ‫يصبحون‬ ‫اللوثرية‬ ‫بني أغلبها‬ ‫عالية ‪ ،‬وقد‬ ‫عمارات‬ ‫بها‬ ‫المدن الكبرى‬ ‫وضواحي‬

‫السويديين‬ ‫‪ .‬وأغلب‬ ‫للانسحاب‬ ‫بطلب‬ ‫تقدموا‬ ‫إذا‬ ‫إلا‬ ‫هكذا‬ ‫من القرن العشرين ‪ ،‬استجابة‬ ‫والستينيات‬ ‫في الخمسينيات‬

‫في القطر‬ ‫أن الكنائس‬ ‫إلا‬ ‫بانتظام لل!سنيسة‪،‬‬ ‫لايحضرون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضري‬ ‫السكن‬ ‫على‬ ‫المتزايد‬ ‫للطلب‬

‫الديخية‪.‬‬ ‫العطما‪،‬ت‬ ‫أيام‬ ‫مليئة في‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫العامة‬ ‫المواصلات‬ ‫وتربط المحطرق ووسائل‬

‫الروم‬ ‫فى السويد‬ ‫الدينية الأخرى‬ ‫المجموعات‬ ‫تضم‬ ‫المدن السويدية والضواحي‪،‬‬ ‫مراكز‬ ‫والحافلات‬ ‫القطارات‬

‫وأتباع كنائس‬ ‫العهد‬ ‫إرسالية‬ ‫وكنيسة‬ ‫الكاثوليك‬ ‫منتشرة‬ ‫حديدية‬ ‫سككا‬ ‫فإن في مشوكهلم‬ ‫وإضافة إلى ذلك‬

‫إلى هؤلاء‬ ‫واليهود‪ .‬وبالإضافة‬ ‫والمعمدانبيئ‬ ‫البنتكوستال‬ ‫هو الحال فى غيرها من‬ ‫وكما‬ ‫‪.‬‬ ‫فى أنفاق تحت الأرض‬

‫الكنيسة الأرثوذكعسية‬ ‫تجبعون‬ ‫المهاجرين‬ ‫هناك بعض‬ ‫المرورتمثل تحديا يوميا للذين‬ ‫اختناقات‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬

‫‪.‬‬ ‫الشرقية ‪ ،‬والمسلمون‬ ‫لاعتماد‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن السويدية‬ ‫في‬ ‫ويعملون‬ ‫يعيشون‬

‫الرعاية في القطر‬ ‫من أعمال‬ ‫رائدة في كثير‬ ‫والكنائس‬ ‫الطاقة الكهربائية للتدفئة‬ ‫على‬ ‫مكثفة‬ ‫المسويد بصورة‬

‫‪ ،‬والكنائس‬ ‫الأعمال‬ ‫هذه‬ ‫بأغلب‬ ‫حاليسا‬ ‫تقوم‬ ‫الحكومة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫هناك كما‬ ‫كبيرة‬ ‫مشكلة‬ ‫التلوث لا يشكل‬ ‫والصناعة فإن‬

‫ما تقوم‬ ‫خاصة‬ ‫التنصير‬ ‫أعمال‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫طويل‬ ‫لها تاريخ‬ ‫السويدية‬ ‫هو الحال في غيرها من الأقطار‪.‬‬

‫إفريقيا‪.‬‬ ‫ارثند وجنوب‬ ‫في‬ ‫اللوثرية‬ ‫الكنيسة‬ ‫به‬ ‫فى‬ ‫السويد‬ ‫‪ %‬من شعب‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة الريفية‬

‫الشطائرية‬ ‫بالمائدة‬ ‫مشهورة‬ ‫‪ .‬السويد‬ ‫والشراب‬ ‫الطعام‬ ‫إن التطور الاقتصادي‬ ‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫المزارع أو القرى‬

‫باردة وساخنة‬ ‫من أطعمة‬ ‫تشكيلة‬ ‫وهي‬ ‫سبورد)‬ ‫(سمورغا‬ ‫الفوارق‬ ‫إذابة‬ ‫في‬ ‫في السويد قد تسبب‬ ‫والاجتماعي‬

‫طلبه منها‪ .‬إن المائدة‬ ‫كل‬ ‫كبيم ة ويأخذ‬ ‫منضدة‬ ‫على‬ ‫توضع‬ ‫الريف ‪ .‬ونتيجة لهذا‬ ‫وسكان‬ ‫الحضر‬ ‫بين سكان‬ ‫الاقتصادية‬

‫الراقية‪،‬‬ ‫المطاعم‬ ‫وفي‬ ‫العطلات‬ ‫أيام‬ ‫في‬ ‫الشطائرية تقدم‬ ‫المعيشة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫يحصلون‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫فإن سكان‬

‫أسعارا‬ ‫نفسه ‪ ،‬لأن الحكومة تضمن‬ ‫الحضر‬ ‫المماثل لسكان‬


‫البحرية اسمويدية‪،‬‬ ‫هـنمن الرحلات‬ ‫من‬ ‫متن عديد‬ ‫وعلى‬

‫إن أول‬ ‫‪.‬‬ ‫معين‬ ‫بترتيب‬ ‫الأطعمة‬ ‫ما يأكاون‬ ‫عادة‬ ‫والسويديون‬ ‫‪ ،‬بالإضافة إلى أن العديد من‬ ‫الزراعية‬ ‫عالية للمنتجات‬

‫الأنشوفة‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫البارد‬ ‫السمك‬ ‫هو أطباق‬ ‫يأكلونه‬ ‫ما‬ ‫في المدن‬ ‫أو الخدمات‬ ‫في الصناعة‬ ‫الريف يعملون‬ ‫سكان‬

‫‪ .‬وبعد‬ ‫والروبيان‬ ‫والسردين‬ ‫‪،‬‬ ‫!المون‬ ‫والى‬ ‫‪،‬‬ ‫والرنجة‬ ‫والأنقليس‪،‬‬ ‫المناطق الريفية‬ ‫من أهل‬ ‫العديد‬ ‫فإن‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫القريبة‬

‫ولحم الرنة‬ ‫مثل فطائر الكبد‪،‬‬ ‫البارد‪،‬‬ ‫يأكلون اللحم‬ ‫ذلك‬ ‫جزءا من وقتهم في المزارع وفي المصانع‪.‬‬ ‫يستثمرون‬

‫لأ لأ!‬ ‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫ؤ‬ ‫خ شث!لم‬ ‫!‪!،‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫!‬

‫تنتشر في‬ ‫عفة‬ ‫الأر‬ ‫مقاهي‬

‫وهي‬ ‫السويدية‬ ‫المدلى‬

‫أماكن بهيجة للناس حيث‬

‫ديها‬ ‫ويشربون‬ ‫يأكلون‬

‫يم أصدقائهم‪.‬‬ ‫ويتحدثون‬


‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪282‬‬

‫المغيرة‬ ‫القرى‬ ‫العديد من‬

‫بحر‬ ‫تمع على طول صاحل‬

‫في منطقة‬ ‫الشممال‬

‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ويعيش‬ ‫!هسلالى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫م! السويدي!ت في القرى‬

‫‪.‬‬ ‫المزارع‬ ‫في‬

‫وبها ثلاثة‬ ‫المدرلحمة الابتدائية غرندسكولا‬ ‫تسمى‬ ‫مع سلطة‬ ‫الخنزير‬ ‫ولحم‬ ‫لحم البقر‬ ‫المدخن ‪ ،‬وشرائح‬

‫المرحلة الأولى‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫منها ثلاث‬ ‫كل‬ ‫مدة‬ ‫أقسام‬ ‫كرات‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الدافئة‬ ‫الصحون‬ ‫تأتي‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخضراوات‬

‫والمرحلة‬ ‫سنوأت‬ ‫سئوتسع‬ ‫بين‬ ‫أطفالها‬ ‫يتراوح عمر‬ ‫أو الرنجة‬ ‫المطبوخ ‪ ،‬والأنشوفة‬ ‫‪ ،‬والخضار‬ ‫البيض‬ ‫وعجة‬ ‫اللحم‬

‫أعوام إلى‬ ‫عشرة‬ ‫التلاميذ من سن‬ ‫بها‬ ‫الم!وسطة يلتحق‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫المفضلة (الحلوى‬ ‫والعقبة‬ ‫الخبز‪.‬‬ ‫فى كسر‬ ‫الممبوخة‬ ‫ا‬

‫سن‬ ‫من‬ ‫طلاب‬ ‫من‬ ‫أما المرحلة العليا‪ ،‬فتتكون‬ ‫‪ 2‬أعاما‪.‬‬ ‫أغواكه‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبن‬ ‫تضم‬ ‫أسطعام)‬ ‫ا‬ ‫بها‬ ‫التي يختم‬ ‫الفاكهة‬

‫عشرة‬ ‫الرابعة‬ ‫أو‬ ‫عشرة‬ ‫الثالثة‬ ‫لعمن‬ ‫وفي‬ ‫ء ا عاما‪.‬‬ ‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والمعجنات‬ ‫الفاكهة‬ ‫‪ ،‬وسلطة‬ ‫زجة‬ ‫أ!إ‬ ‫ا‬

‫سن‬ ‫وفى‬ ‫التي يرغبونها‪،‬‬ ‫المواد‬ ‫في اختيار‬ ‫يبدأ الطلاب‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬وعادة‬ ‫بساطة‬ ‫أكثر‬ ‫يوميا أكلا‬ ‫يأكلون‬ ‫والسويديون‬

‫يختارون واحدا من تسعة مقررات‬ ‫الخامسة عشرة‬ ‫معجنات‬ ‫بارد أو‬ ‫في شرا!‬ ‫يتكون الإفطار من حبوب‬

‫‪ .‬وشعلم‬ ‫العام‬ ‫تعليمهم‬ ‫يواصلون‬ ‫الطلاب‬ ‫درا!ية ‪ .‬وأغلب‬ ‫فطائر‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫أصغداء قد‬ ‫ا‬ ‫ويتكون‬ ‫لبن ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫ثقيلة‬ ‫وقهوة‬

‫أو الحرف‬ ‫المنزلي‬ ‫عملية ‪ ،‬مثل الاقتصاد‬ ‫مهارات‬ ‫آخرون‬ ‫العشاء من صحن‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫وقوي‬ ‫رقيق‬ ‫خبزها‬ ‫مفتوحة‬

‫خاصة‬ ‫دورات‬ ‫يختارون‬ ‫الور!ق ‪ .‬وبعضهم‬ ‫المتنوعة داخل‬ ‫ومعه البطاطس‪.‬‬ ‫اللحم أو السمك‬

‫تلميذ‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫أضقنية أو التجارة ‪ ،‬ومطلوب‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫اللعات‬ ‫في‬ ‫الإس!ضدينافي!ت يشربود‬ ‫جيرانهم‬ ‫مثل‬ ‫إن السويديين‬

‫اللغة الإنجليزية‪،‬‬ ‫دراسة‬ ‫عاما‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬أ‪3-‬‬ ‫يبلغ سنه مابين‬ ‫الىا! قي‬ ‫ضات‬ ‫وأثناء‬ ‫الأكل‬ ‫كبيرة من القهوة وقت‬ ‫كميات‬

‫هذه‬ ‫اللغة الإنجليزية بعد‬ ‫دراسة‬ ‫يواصلون‬ ‫منهما‬ ‫‪% 9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحو‬ ‫أضي يصحبها‬ ‫ا‬ ‫الجعة‬ ‫يحبود‬ ‫اسمويديين‬ ‫من‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل‬

‫الإجبارية‪.‬‬ ‫المرحلة‬ ‫باسم أصافيت‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫له‬ ‫لالون‬ ‫ححولي‬ ‫أحيانا مشروب‬

‫الأطفال إلى‬ ‫بعض‬ ‫يذهب‬ ‫غرندسكولا‬ ‫بعد إكمال‬ ‫الحكومة السويدية من الأطفال من سن‬ ‫تطلب‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬

‫هناك أنواع‬ ‫ام كانت‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وحتى‬ ‫الثانوية‬ ‫المدرسة‬ ‫بالمدارس ‪ ،‬والتعليما‬ ‫عاما الالتحاق‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫سن‬ ‫السابعة حتى‬

‫ومدتها‬ ‫العليا‬ ‫الثانوية‬ ‫المدرسة‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الثانوية‬ ‫المدارس‬ ‫ثلاثة من‬ ‫‪ ،‬وتقوم‬ ‫السويديين‬ ‫للأطفال‬ ‫مجاني‬ ‫تعليم‬ ‫والثانوي‬ ‫الابتدائي‬

‫المدرسة‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامعة‬ ‫لدخول‬ ‫الطلاب‬ ‫‪ ،‬وتعد‬ ‫سنوات‬ ‫ثلاث‬ ‫المعاهد والكليات‬ ‫وأغلب‬ ‫الجامعات‬ ‫بإدارة كل‬ ‫الحكومة‬

‫في العلوم الاجتماعية‬ ‫دورات‬ ‫ولعطهى‬ ‫‪،‬‬ ‫المستمرة‬ ‫في البلاد‪.‬‬ ‫التخصصية‬

‫دورات‬ ‫‪ ،‬فتقدم‬ ‫المهنية‬ ‫المدارس‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والتقنية‬ ‫والاقتصادية‬ ‫برياض‬ ‫يلتحقون‬ ‫الأطفال أقل من !مبع !شوات‬ ‫ومعظم‬

‫تبدأ من عام إلى ثلاثة أعوام فى‬ ‫لمدة‬ ‫ومسائية‬ ‫صباحية‬ ‫الح!صمة‬ ‫‪ ،‬وتساعد‬ ‫أو المنظمات‬ ‫الأفراد‬ ‫التي يديرها‬ ‫أط‬ ‫الأطفا‬

‫اليدوية والاقتصاد المنزلي‪.‬‬ ‫الصناعة والحرف‬ ‫مقررات‬ ‫أمرا لازما‪.‬‬ ‫بها ليس‬ ‫الالتحاق‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأطفال‬ ‫رياض‬
‫‪283‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫ولنكوبنغ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫في جوتبورج‬ ‫جامعات‬ ‫في السويد ست‬

‫هذه‬ ‫وأبسالا‪ .‬إن أقدم‬ ‫‪ ،‬وأوميا‪،‬‬ ‫ولوند‪ ،‬وستوكهلم‬

‫أم ‪.‬‬ ‫في أبسالا عام ‪477‬‬ ‫الجامعات أنشئت‬

‫عامة‬ ‫أربع مكتبات‬ ‫السويد‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫وا!لتاحف‬ ‫المكتبات‬

‫في‬ ‫الجامعية‬ ‫والمكتبات‬ ‫‪،‬‬ ‫ستوكهلم‬ ‫في‬ ‫الملكية‬ ‫المكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫للبحث‬

‫المكتبة‬ ‫أنشئت‬ ‫وقد‬ ‫أبسالا‪.‬‬ ‫لوند ومكتبة‬ ‫ومكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫جوتبورج‬

‫الميلادي ‪ ،‬وبها العديد من‬ ‫عشر‬ ‫الملكية في القرن السالغ‬

‫عامة‪.‬‬ ‫مكتبة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫وللسويد‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫السويدية‬ ‫الخطوطات‬

‫في‬ ‫متحف‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫سكانسن‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المتاحف‬ ‫وتعنحمل‬

‫القديمة ‪ ،‬والمتحف‬ ‫المنازل السويدية‬ ‫الهواء الطلق يعرض‬


‫‪!!!3‬بزجمى!حلا"ءأ‬

‫من المنحوتات‬ ‫سويدية‬ ‫مجموعات‬ ‫به‬ ‫القومي ‪ ،‬وتوجد‬


‫!!!*ءثي!!!‬

‫ستوكهلم‪.‬‬ ‫في‬ ‫يقعان‬ ‫‪ ،‬والمتحفان‬ ‫والرسومات‬


‫من‬ ‫يبدأ السباق‬ ‫‪.‬‬ ‫مارس‬ ‫لتحهر‬ ‫في‬ ‫ويقام‬ ‫ط‬ ‫الريف‬ ‫عبر‬ ‫للتزلج‬ ‫الفاسا‬ ‫سباق‬
‫نشاطات‬ ‫‪ ،‬ويحب‬ ‫رياضي‬ ‫شعب‬ ‫‪ .‬السويديون‬ ‫الترويح‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافته‬ ‫دالارنا وتبا‬ ‫مقاطكة‬ ‫في‬ ‫مورا‬ ‫في‬ ‫وينتهي‬ ‫سالن‬
‫الرياضتان‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫الهوكي‬ ‫كالتزلبركرة‬ ‫‪.‬‬ ‫الط!ق‬ ‫الهواء‬

‫وفي شهر مارس من كل عام يشترك‬ ‫الشتاء‪.‬‬ ‫في‬ ‫الرئيسيتان‬

‫‪ .‬ورياضة‬ ‫البرية‬ ‫الطيور‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫والثعالب‬ ‫والأيائل‬ ‫الإلكة‬


‫يسمي‬ ‫آلاف السويديين فى التزلج عبر الريف في سباق‬
‫الكراكي ‪ ،‬والسالمون ‪ ،‬والتروتة‪.‬‬ ‫صبد‬ ‫تشمل‬ ‫السمك‬ ‫صيد‬
‫دالارنا‪ .‬وتبلغ مسافة‬ ‫في مقاطعة‬ ‫الفاسا‪ ،‬ويعقد‬ ‫سباق‬
‫في الثيج‬ ‫ثقوب‬ ‫م الناس بإحداث‬ ‫يقم‬ ‫الأنهار‬ ‫وعندما تتجمد‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫السباق‬

‫داخلها‪.‬‬ ‫صيدهم‬ ‫صنارات‬ ‫ويرمون‬ ‫الهواء‬ ‫من نشاطات‬ ‫فهما‬ ‫الأسماك‬ ‫وصيد‬ ‫أما الصيد‬

‫القدم‬ ‫المشي والتخييم وكرة‬ ‫رلياضة‬ ‫العسويديون‬ ‫يعشق‬


‫الصيادون‬ ‫يصطاد‬ ‫فى السويد‪.‬‬ ‫شعبيتهما‬ ‫الطلق ‪ ،‬ولهما‬
‫من‬ ‫(التنس) وهناك عدد‬ ‫المضرب‬ ‫والسباحة والإبحار وكرة‬

‫‪ -‬صاروا‬ ‫أدبيرج‬ ‫بورج وستيفان‬ ‫‪ -‬منهم بيورن‬ ‫السويديين‬

‫كبيرة‬ ‫انتصارات‬ ‫‪ ،‬وحققوا‬ ‫كرب‬ ‫المه‬ ‫نجوما دوليين في كرة‬

‫الجمباز‬ ‫تمرينات‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫اررولية‬ ‫ا‬ ‫المسابقات‬ ‫كبرى‬ ‫في‬

‫مظاهر‬ ‫أحد‬ ‫في السويد وهي‬ ‫التي لها شعبتها‬ ‫الرشيقة‬

‫التدريب المدرسي‪.‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫إجازاتهم عند البحر‬ ‫يقضون‬ ‫السويدييزا‬ ‫من‬ ‫وكثير‬

‫جزيرة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الوافحة قبالة الساحل‬ ‫فى الجزر السويدية‬

‫البحيرات‬ ‫قرب‬ ‫ينتجعون‬ ‫وآكأرون‬ ‫أو أولاند‪،‬‬ ‫جوتلاند‬

‫الجزء‬ ‫التي تغطي‬ ‫الواسعة‬ ‫أجرية‬ ‫ا‬ ‫أو في‬ ‫العديدة‬ ‫السويدية‬

‫ثلاثة أيام‬ ‫لمدة‬ ‫برحلة‬ ‫السياح‬ ‫وي!تمتع‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫من‬ ‫الشمالي‬

‫القناة‬ ‫السويد‪ .‬وهذه‬ ‫جنوبي‬ ‫تجريا عبر‬ ‫جوتا وهي‬ ‫قناة‬ ‫على‬

‫‪ 56‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫الرحلة‬ ‫طول‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫والأنهار‬ ‫تربط البحيرات‬

‫الناس‬ ‫اشهلم‪ ،‬وفى المدن يستمتع‬ ‫ستو‬ ‫إلى‬ ‫من جوتبورج‬

‫القهوة‬ ‫بشرب‬ ‫أو يقومون‬ ‫ا!ديدة‬ ‫ا‬ ‫المدن السويدية‬ ‫بحدائق‬

‫الأرصفة‪.‬‬ ‫!‬ ‫مقاهي‬ ‫من‬ ‫المارة‬ ‫ومشاهدة‬

‫السويد‬ ‫في‬ ‫الشتاء الرئيسية‬ ‫تقام اتنالات‬ ‫‪.‬‬ ‫العطلات‬

‫السويديون‬ ‫يحتفل‬ ‫ديسمبر‬ ‫وفي يوم ‪13‬‬ ‫ديسمبر‪،‬‬ ‫فى شهر‬

‫النور)‪ .‬وقبل‬ ‫الضوء (مهرجان‬ ‫احتةا!‬ ‫لوسيا‪،‬‬ ‫بعيد سانت‬

‫مع تاج من‬ ‫لباسا أبيض‬ ‫الفتيات ا&حغيرات‬ ‫تلبس‬ ‫الفجر‬


‫السويدية‬ ‫والبرية‬ ‫‪.‬‬ ‫السويديين‬ ‫لين‬ ‫شميتها‬ ‫لها‬ ‫اللشى رياضة‬ ‫رياضة‬
‫باغنية‬ ‫بإيقاظ عائلاتهن‬ ‫‪ ،‬ويقمن‬ ‫الأوراق دائمة الخضرة‬ ‫يشتى‬ ‫رياضي‬ ‫)‬ ‫أعلاه‬ ‫(الصورة‬ ‫دى‬ ‫‪.‬‬ ‫للمشاة‬ ‫مثيرا‬ ‫تمثل تحديا‬ ‫الشمالية‬

‫المحلى‬ ‫والكعك‬ ‫الساخنة‬ ‫لهم ا!!هوة‬ ‫‪ ،‬ويقدمن‬ ‫تقليدية‬ ‫الدائرة القطية‪.‬‬ ‫شمال‬ ‫إلى‬ ‫طريقه‬
‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪284‬‬

‫آخرون‬ ‫وقد نال كتاب‬ ‫رأسها‪.‬‬ ‫الحياة فى فارملند‪ ،‬مسقط‬ ‫فى‬ ‫بها السويديون‬ ‫الميلاد يقوم‬ ‫أعياد‬ ‫واحتفالات‬ ‫قليلا‪.‬‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪169‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫هيدنستام‬ ‫فون‬ ‫فيرنو‬ ‫مث!ط‬ ‫الجائزة‬ ‫تلك‬ ‫غيرها‬ ‫الأسر لتناول الوجبة الرئيسية‬ ‫عيد الميلاد‪ .‬وتتجمع‬ ‫عشية‬

‫ام لقصائده‬ ‫فى عام ‪319‬‬ ‫كارلفلدت‬ ‫الأشعاره وأريك أكسل‬ ‫الوجبة‬ ‫هذه‬ ‫بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخنزير والسمك‬ ‫لحم‬ ‫تحوي‬ ‫ما‬ ‫التي عادة‬

‫ام لرواياته‪،‬‬ ‫‪519‬‬ ‫عام‬ ‫لاجركفيست‬ ‫بار فابيان‬ ‫ونالها‬ ‫‪،‬‬ ‫الغنائية‬ ‫الميلاد‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الهدايا‬ ‫إنسان‬ ‫ينال كل‬

‫إدموند مارتنسون عام‬ ‫وهاري‬ ‫من إيفيند جونسون‬ ‫ونالها كل‬ ‫‪ ،‬في يوم‬ ‫الصيف‬ ‫فصل‬ ‫منتصف‬ ‫عشية‬ ‫تعقد احتفالات‬

‫لرواياته‬ ‫‪ ،‬جونسون‬ ‫الجائزة‬ ‫الأخيران‬ ‫أم وتقاسم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪4‬‬


‫إلى‬ ‫الناس بعودة الصيف‬ ‫يويخو‪ .‬يحتفل‬ ‫‪26‬‬ ‫و‬ ‫‪1 9‬‬ ‫الجمعة‬

‫والمقالات‬ ‫للفن المسرحي‬ ‫ومارتنسون‬ ‫‪،‬‬ ‫القصيرة‬ ‫مايو المزينة وقصصه‬ ‫ساريات شو‬ ‫السويد‪ ،‬ويرقصون ويمرحون حول‬

‫والقصائد‪.‬‬ ‫والروايات‬ ‫من‬ ‫السادس‬ ‫‪ ،‬ويوافق‬ ‫الوطنى‬ ‫اليوم‬ ‫‪،‬‬ ‫يوم العلم‬ ‫‪.‬‬ ‫الليل‬ ‫طوال‬

‫‪ ،‬نال‬ ‫وما تلاه من سنوات‬ ‫القرن العشرين‬ ‫فى منتصف‬ ‫العلم الوطنى للمنظمات‬ ‫الملك بتقديم‬ ‫يونيو‪ .‬وفيه يقوم‬

‫‪ ،‬وبر فاهلو‬ ‫سيوول‬ ‫‪ ،‬ماي‬ ‫والزوجة‬ ‫الزوج‬ ‫من‬ ‫المكون‬ ‫اغريق‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫خاص‬ ‫أ!‬ ‫احتفا‬ ‫السويدية فى‬ ‫والجمعيات‬

‫شرطي‬ ‫حول‬ ‫عالمية لمسلسلاتهما القصصية‬ ‫شعبية‬ ‫اجمهة‪،‬‬ ‫عا‬ ‫ضرائب‬ ‫أصسويديون‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬يدفع‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الرعاية‬

‫ستوكهلم مارتن بك‪.‬‬ ‫الاجتماعية‬ ‫اشعاية‬ ‫من إعانات‬ ‫العديد‬ ‫أن الحكومة تقدم‬ ‫إلا‬

‫اعترافا‬ ‫نالوا‬ ‫الذين‬ ‫الجميلة ‪ .‬الفنانون السويديون‬ ‫الفنون‬ ‫سن السادسة‬ ‫كل أسرة علاوة ل!سل ولد تحت‬ ‫تنال‬ ‫حيث‬
‫والمهندسين‬ ‫والنحاتين‬ ‫الرسامين‬ ‫غالبية‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫قليلون‬ ‫دوليا‬ ‫أضانوية أو الجامعة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المدرسة‬ ‫ولد فى‬ ‫‪ ،‬وعلاوة لكل‬ ‫عشرة‬

‫من‬ ‫أخرى‬ ‫تطويرها فى أماكن‬ ‫تم‬ ‫السويديين اتبعوا أساليب‬


‫لهم القروض‬ ‫المتزوجين الجدد‪ ،‬وتقدم‬ ‫الحكومة‬ ‫وتساعد‬
‫صار‬ ‫وفي السنوأت الأولى من القرن العشرين‬ ‫أوروبا‪.‬‬
‫الحكومة‬ ‫تقوم‬ ‫المعاناة‬ ‫أحوال‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المنازل‬ ‫لتأسيس‬
‫لنصبه‬ ‫ملز أكثر النحاتين السويديين شمهرة ‪ ،‬خصوصا‬ ‫كارل‬
‫موظف‬ ‫لكل‬ ‫بدفع ربع قيمة الإيجار للأسر‪ .‬كما تضمن‬
‫فى‬ ‫شهرة‬ ‫سورن‬ ‫ونوافيره المنحوتة ‪ .‬ونال الرسام أنديرس‬ ‫الاباء‬ ‫وبعض‬ ‫الأجر‪،‬‬ ‫مدفوعة‬ ‫سنوية لأربعة أسابيع‬ ‫إجازة‬

‫في‬ ‫‪ ،‬للوحاته‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫وأوائل‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫نهاية القرن‬


‫ذوي الدخول المنخفضة شلقون علاوات لقضاء العطلات‬
‫أوستبيرج‬ ‫قام راجنار‬ ‫المعمار‬ ‫‪ .‬فى‬ ‫الطبيعية ورسوماته‬ ‫المناظر‬
‫يم أولادهم‪.‬‬

‫بناؤها عام‬ ‫التي اكتمل‬ ‫قاعة مدينة ستوكهلم‬ ‫بتصميم‬


‫ا!ن إعانات‬ ‫ينا‬ ‫وظائفهم‬ ‫الذين يفقدود‬ ‫السويديون‬
‫أثره فى‬ ‫للقاعة‬ ‫الحديث‬ ‫الأسلوب‬ ‫ترك‬ ‫ام ‪ .‬وقد‬ ‫‪239‬‬
‫اشتى كانوا‬ ‫من مرتباتهما‬ ‫كبيرا‬ ‫تمثل جزءا‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫بطالة‬

‫دول إسكندينافيا‪.‬‬ ‫المعمارلنن في كل‬ ‫اطهندسين‬


‫طبية مجانية‪.‬‬ ‫ينال الناس خدمات‬ ‫سابقا‪ .‬كما‬ ‫يتقاضونها‬
‫إسهامات‬ ‫أعظم‬ ‫كانت‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعي‬ ‫التصميم‬
‫سنوية تبلغ‬ ‫السويديين معاشات‬ ‫ينال أغلب‬ ‫وبعد التقاعد‬
‫التصميم‬ ‫السويد والدول الإسكندينافية الفنية فى مجال‬
‫الذي ذفع لهم لأعلى‬ ‫دخلهم‬ ‫معدل‬ ‫من متوسط‬ ‫‪%6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬
‫للدول الإسكندينافية أثرها فى التصميم‬ ‫وصار‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعى‬
‫‪ ،‬وتقدم الحكومة معاشات‬ ‫خدمتهم‬ ‫أثناء‬ ‫عاما‬ ‫عشر‬ ‫خمسة‬
‫من‬ ‫وثلاثينيات القرن العشرين‬ ‫في عشرينيات‬ ‫الصناعى‬
‫والديهم‪.‬‬ ‫والأيتام وللأطفال الذين فقدوا أحد‬ ‫للأرامل‬

‫بسيطة‬ ‫وخزفية‬ ‫تصنيعها للأثاث وسلع زجاجية‬ ‫خلال‬


‫الفنون‬
‫الأثاث السويديون على‬ ‫وقد ركز مصممو‬ ‫‪.‬‬ ‫ومتجانسة‬

‫الجاهزة ‪.‬‬ ‫والألبسة‬ ‫الألوان والتنجيد‬ ‫الفاتحة‬ ‫الأخشاب‬ ‫بالرجوع‬ ‫السويدي‬ ‫الأدب‬ ‫‪ .‬يمكن متابعة جذور‬ ‫الأدب‬

‫نال اعترافا‬ ‫سويدي‬ ‫أن أول مؤلف‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى القرون الوسطى‬
‫فى‬ ‫السويدية‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫الموسيقى‬ ‫‪ .‬اتبعت‬ ‫الموسيقى‬

‫الأوروبية‬ ‫الدول‬ ‫فى‬ ‫المومميقيين‬ ‫المؤلفين‬ ‫كبار‬ ‫نماذج‬ ‫الغالب‬ ‫صار‬ ‫حيث‬ ‫في القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫يظهر‬ ‫لم‬ ‫عالميا‬

‫ترجع‬ ‫مهمة‬ ‫موسيقية‬ ‫فولكلورية‬ ‫تقاليد‬ ‫‪ .‬وللسويد‬ ‫الأخرى‬ ‫فى تاريخ الأدب‬ ‫أثرا‬ ‫ال!صاب‬ ‫أكبر‬ ‫ستريندبيرج‬ ‫أوجست‬

‫جيني‬ ‫المغنية السويدية‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إلى القرون‬ ‫نهاية القرن‬ ‫في‬ ‫المكتوبة‬ ‫برواياته ومسرحياته‬ ‫السويدي‬

‫المسرح الغنائي والموسيقي‬ ‫مغنيات‬ ‫من أشهر‬ ‫ليند‪ ،‬واحدة‬ ‫روايات‬ ‫فقد ساعدت‬ ‫‪.‬‬ ‫وأوائل القرن العشرين‬ ‫التاسع عشر‬

‫الناس حتى‬ ‫تأثيرها قويا على‬ ‫وكان‬ ‫في القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫وأفكارها الرئيسية‬ ‫السريالية‬ ‫طبيعتها‬ ‫بسبب‬ ‫ستريندبيرج‬

‫بيورلنج‬ ‫من يوسى‬ ‫كل‬ ‫ويحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫لقبوها بالعندليب السويدي‬ ‫بصورة‬ ‫على تطوير الفن المسرحي الحديث‬ ‫الشجاعة‬

‫مغنصي‬ ‫بين أشص‬ ‫نيلسن مكانهما‬ ‫والممثلة المسرحية بيرجيت‬ ‫خاصة‪.‬‬

‫في القرن العشرين‪.‬‬ ‫الأوبرا‬ ‫نال عديذ من الكتاب السويديين جائزة نوبل للآداب في‬

‫تمكنت‬ ‫في أوائل القرن العشرين‬ ‫السينما‪.‬‬ ‫عناعة‬ ‫لاجرلوف‬ ‫سلما‬ ‫‪ 9‬أم كانت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬

‫لافتة للنظر‪ ،‬وكان‬ ‫بويقة‬ ‫السينما‬ ‫السويد من تطوير صناعة‬ ‫يومنا‬ ‫حتى‬ ‫وتعد‬ ‫‪،‬‬ ‫الجائزة‬ ‫ي!صم بهذه‬ ‫في السويد‬ ‫أول شخص‬

‫مؤثرين في تلك‬ ‫ومورتز ستلر‪ ،‬مخرجين‬ ‫فكتور سيسرم‬ ‫حول‬ ‫رواياتها‬ ‫القطر بسبب‬ ‫مستوى‬ ‫مؤلفة على‬ ‫هذا أفضل‬
‫‪285‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫سلسلة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫رئيسية‬ ‫أربعة أقاليم‬ ‫من‬ ‫السويد‪،‬‬ ‫تتشكل‬ ‫الإسكندينافي‪.‬‬ ‫الأدب‬ ‫من‬ ‫أفلامهما‬ ‫أغلب‬ ‫بناء‬ ‫الفترة ‪ ،‬وتم‬

‫المنخفضات‬ ‫الش!سالية الداخلية ‪-3‬‬ ‫المنطقة‬ ‫الجبال ‪-2‬‬ ‫التي بدأت‬ ‫جاربو‬ ‫السينمائية جريتا‬ ‫الممثلة‬ ‫هناك‬ ‫وكانت‬

‫الجنوبية‪.‬‬ ‫أسويدية‬ ‫ا‬ ‫المرتفعات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫السويدية‬ ‫أعمالها في السينما السويدية الصامتة ‪ ،‬قبل أن تنتقل إلى‬

‫إنجريد‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪29 5‬‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬
‫الحدود‬ ‫تمتد‬ ‫كيولن‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫سلسلة‬

‫فى‬ ‫التمثيل‬ ‫بدأت‬ ‫قد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫السينمائية‬ ‫الممثلة‬ ‫بيرجمان‬


‫مع النرويج عبر هذه الجبال ‪ ،‬ويسميها‬ ‫للسويد‬ ‫الشمالية‬

‫وهناك مئات من الأنهار الجليدية‬ ‫‪.‬‬ ‫ن جبال كيولن‬ ‫النرويجيم‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫الشهرة‬ ‫نالت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫السويد‪،‬‬

‫التي تغطيها‬ ‫‪،‬‬ ‫السلسلة‬ ‫المنحدرا! ت العليا فى‬ ‫تغطى‬ ‫الصغيرة‬


‫السويدية الحديثة هو الخرج إنجمار‬ ‫السينما‬ ‫في‬ ‫أهم شخصية‬

‫الذي يبلغ‬ ‫كبنكيس‬ ‫في الس!يد هو جبل‬ ‫أعلى جبل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫فيلم‬ ‫مخطوطة‬ ‫ككاتب‬ ‫نالها‬ ‫أول شهرة‬ ‫بيرجمان ‪ ،‬وكانت‬

‫الوعر‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫هذأ‬ ‫في‬ ‫ي!ع‬ ‫وهو‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. 1 1 1‬‬ ‫ارتفاعه‬
‫نطاق‬ ‫على‬ ‫شهرة‬ ‫ام ‪ ،‬وقد نال بيرجمان‬ ‫عام ‪49 4‬‬ ‫العذاب‬

‫الجبال التي يزيد‬ ‫هضبة‬ ‫شمال‬ ‫التي تمبنقه!ى‬ ‫والأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫للإعجاب‬ ‫المثير‬ ‫التصوير‬ ‫أفلامه الرمزية ذات‬ ‫بسبب‬ ‫دولى‬

‫المناخ‬ ‫‪ .‬لأن‬ ‫تماما‬ ‫الأشمجار‬ ‫من‬ ‫م تضشلو‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫ارتفاعها‬
‫السطح‬

‫تنمو‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫الأشمجار‪،‬‬ ‫معه‬ ‫‪ ،‬ولا دنبت‬ ‫البرودة‬ ‫قاسي‬ ‫هناك‬
‫الجزيرة‬ ‫من شبه‬ ‫الشرقي‬ ‫تحتل السويد الجانب‬
‫السفلى الدافئة‪.‬‬ ‫المنحدرات‬ ‫على‬ ‫البتولا‬ ‫أشجار‬ ‫بعض‬
‫تتشكل‬ ‫النرويج‬ ‫بينها وبين‬ ‫الفاصلة‬ ‫‪ .‬والحدود‬ ‫الإسكندينافية‬

‫قليلة السكان‬ ‫واسعة‬ ‫أرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫المنطقة الشمالية‬


‫الأرض‬ ‫تنحدر‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫بعض‬ ‫منها‬ ‫من التلال في أجزاء‬

‫الصنوبر‬ ‫من‬ ‫وفيهـط غابات ضخمة‬ ‫‪،‬‬ ‫التلال‬ ‫تكثر بها‬


‫شرقا‪.‬‬ ‫البلطيق‬ ‫بوثنيا وبحر‬ ‫خليج‬ ‫باتجاه‬ ‫تدريجية‬ ‫بصورة‬
‫الأخشاب‬ ‫‪ ،‬وقطع‬ ‫الأرض‬ ‫أغلب‬ ‫الراتينجية تغو‪،‬‬ ‫والأشجار‬
‫غير‬ ‫كيولن‬ ‫الطبيعية الريفية من جبال‬ ‫المناظر‬ ‫وتختلف‬

‫الجريان‬ ‫الأنهار السريعة‬ ‫وتت!كه معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫مهمة‬ ‫هناك صناعة‬ ‫الغربي إلى‬ ‫في الشمال‬ ‫الأشجار‬ ‫المسكونة والخالية من‬

‫المنطقة الشمالية الداخلية‪،‬‬ ‫الشرقي مضتحرقة‬ ‫نحو الجنوب‬ ‫آلاف البحيرات نحو‬ ‫المبمهول الخصبة في الجنوب وتغص‬
‫الأنهار‬ ‫درة الكهرومائية ‪ .‬وبعض‬ ‫القى‬ ‫والتي تولد كثيرا من‬ ‫‪ 12‬من مساحة السويد‪.‬‬
‫طويلة‪،‬‬ ‫بحيرات‬ ‫له‬ ‫وبعضها‬ ‫وض!يقة‬ ‫أودية عميقة‬ ‫كونت‬
‫رملية في الجنوب‬ ‫الطويلة سواحل‬ ‫السويدية‬ ‫السواحل‬

‫أغلب‬ ‫ويعيش‬ ‫بوثينا‪.‬‬ ‫خليج‬ ‫حل‬ ‫لىط‬ ‫اتجاه‬ ‫ديان في‬ ‫الو‬ ‫وتتسع‬ ‫والشمال ‪ .‬وهناك‬ ‫الغرب‬ ‫في أجزاء من‬ ‫صخرية‬ ‫ومنحدرات‬

‫الداخلية في هذه الوديان أو على‬ ‫الشمالية‬ ‫المنطقة‬ ‫سكان‬ ‫الساحل‪،‬‬ ‫جزر صغيرة عديدة تملعيدا عن‬ ‫مجموعات‬

‫الساحل‪.‬‬ ‫خصبة‬ ‫جزيرة‬ ‫وأكبر جزر السويد هي جتلاند‪ ،‬وهي‬


‫الشمالية‬ ‫بين المنطقة‬ ‫الحدود‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫جزء‪4‬‬ ‫نهر تورن‬ ‫ويكون‬ ‫أولند مساحتها‬ ‫كم ‪ ،2‬وجزيرة‬ ‫‪3! .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نحو‬ ‫معساحتها‬

‫أنهار‬ ‫‪:‬‬ ‫الإقليم‬ ‫في‬ ‫الأنهار الأخرى‬ ‫وتشمل‬ ‫وفنلندا‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫أكم ‪ ،2‬وتقع الجزيرتان في بحر البلطيق‪.‬‬ ‫‪،35‬‬ ‫‪0‬‬

‫اقي في‬ ‫المزرعة‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫هذه‬ ‫‪ %‬من أرض‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضى‬ ‫وتغص‬ ‫القطر‪.‬‬ ‫أراضى‬ ‫أخصب‬ ‫لعض‬ ‫تضم‬ ‫ا!لنخففحة‬ ‫السويدية‬ ‫الأراضي‬

‫نوركوبنج‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫أوسترجوتلاند‬ ‫إقليم‬ ‫الصورة تقع في‬


‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪286‬‬

‫مرحغا‬ ‫ليست‬ ‫الخريطة‬ ‫هده‬

‫ادولية‬ ‫الحدود‬ ‫لمحي‬

‫الوسطى الواسعة البحيرات‬ ‫للسويد‪ .‬ويتخلل السهول‬ ‫منطقة‬ ‫وهي‬ ‫برجسلاجن‬ ‫‪ .‬وتقع‬ ‫أنغرمان ‪ ،‬ودال‬ ‫لولي ‪ ،‬وأوم‬

‫‪،‬‬ ‫والتلال الصغيرة‬ ‫بالأشجار‬ ‫المغطاة‬ ‫الجبلية‬ ‫أدسلاسل‬ ‫ر‬


‫نهر دال فى الجزء الواقع أقصى‬ ‫تلال غنية بالمعادن جنوبي‬

‫‪.‬‬ ‫السهول‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫من‬ ‫المزارع أكثر‬ ‫وتغطي‬ ‫الداخلية‪.‬‬ ‫المنطقة الشمالية‬ ‫من‬ ‫الجنوب‬

‫‪ ،‬في‬ ‫فنيرن وفتيرن‬ ‫وهي‬ ‫السويد‬ ‫بحيرات‬ ‫وتقع أكبر‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫بها عاى‬ ‫السكان‬ ‫‪ .‬يزيد عدد‬ ‫السويدية‬ ‫المنخففات‬

‫كم‪2‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪584‬‬ ‫فنيرن‬ ‫بحيرة‬ ‫‪ .‬ومساحة‬ ‫السويدية‬ ‫المنخفضات‬ ‫والجنوبية‬ ‫الوسطى‬ ‫هذا الإقليم السهول‬ ‫ويضم‬ ‫إقليم آخر‪.‬‬
‫‪287‬‬ ‫السويد‬

‫الشهرية‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫معدل‬ ‫ية‬ ‫الشص‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫معدل‬

‫سارنا‬ ‫ستوكهلم‬

‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬

‫والثلج‬ ‫أيام المطر‬ ‫مئوية‬ ‫يت‬ ‫فهرنها‬ ‫أيام المطر والثلج‬ ‫مئوية‬ ‫يت‬ ‫فهرنها‬

‫مسخففه!‬ ‫عال‬ ‫منخفص‬ ‫ل‬ ‫منحفض‬ ‫عال‬ ‫منخفض‬ ‫عال‬

‫‪8‬‬ ‫ياير‬ ‫‪8‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‪23‬‬ ‫‪31‬‬ ‫يناير‬

‫ه‬ ‫ير‬ ‫فبرا‬ ‫‪7‬‬ ‫ير‬ ‫فبرا‬

‫ه‬ ‫مارس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪37‬‬ ‫رس‬ ‫ما‬

‫‪7‬‬ ‫لريل‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫صفر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪45‬‬ ‫بريل‬ ‫أ‬

‫‪6‬‬ ‫صفر‬ ‫‪13‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يو‬ ‫ما‬


‫‪8‬‬ ‫يو‬ ‫ما‬

‫‪517‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يوليو‬


‫‪7‬‬ ‫يونيو‬

‫‪13‬‬ ‫يوليو‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪07‬‬ ‫يوليو‬

‫‪12‬‬ ‫‪718‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أغسطص‬ ‫"أ‬ ‫غسطس‬ ‫أ‬

‫ستمبر‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪814‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪58‬‬ ‫سبتمبر‬

‫‪9‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪48‬‬ ‫كتور‬ ‫أ‬

‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬أ‬ ‫!أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لوفمبر‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪38‬‬ ‫لوفمبر‬

‫‪9‬‬ ‫د يسمبر‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪33‬‬ ‫ديسمبر‬

‫‪ -‬تربة فقيرة‬ ‫المنطقة ‪ -‬قليلة السكان‬ ‫ولهذه‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫بحيرة‬ ‫مساحة‬ ‫الأوروبية ‪ ،‬وتبلغ‬ ‫البحيرات‬ ‫مز! أكبر‬ ‫وهي‬

‫الجزء الجنوبي‬ ‫أما‬ ‫النباتات أغلبها‪،‬‬ ‫‪ ،‬تغطي‬ ‫حجرية‬ ‫اكم ‪.2‬‬ ‫فتيرن ‪1192‬‬

‫صغيرة‬ ‫بحيرات‬ ‫وبه‬ ‫مس!‬ ‫فهو‬ ‫الإقليم‬ ‫من‬ ‫أكثر الأراضي خصوبة‬ ‫الوسطى‬ ‫فى منطقة السهول‬ ‫توبرلى‬

‫ومستنقعات ‪.‬‬ ‫منطقة سكانيا‬ ‫أغلب‬ ‫الزان‬ ‫وغابات‬ ‫المزارع‬ ‫في السوجد‪ .‬وتغطي‬

‫لمناخ‬ ‫ا‬
‫وتعد منطقة سكانيا أغنى‬ ‫القطر‪.‬‬ ‫الجنوب الأقصى من‬ ‫ئ‬

‫الأجزاء‬ ‫بين‬ ‫كبيرة‬ ‫مناخ السويد بدرجة‬ ‫يختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫كثافة في‬ ‫وأكثرها‬ ‫السويد‬ ‫في‬ ‫الزراعية‬ ‫الاراضي‬

‫هضبة‬ ‫أيضا‬ ‫الجنوبية ‪ .‬تسمى‬ ‫السويدية‬ ‫المزفعات‬


‫من‬ ‫القادمة‬ ‫الغربية‬ ‫‪ .‬الرياح الجنوبية‬ ‫‪ ،‬والجنوبية‬ ‫الشمالية‬

‫جنوبي السويد صيفا لطفا وشتاء‬ ‫الأطلسي تعص‬ ‫المحيط‬ ‫‪ 35‬م فوق‬ ‫‪0‬‬ ‫ترتفع نحو‬ ‫صخرية‬ ‫مرتفعات‬ ‫وهى‬ ‫جتلاند‬

‫الدرج!ت‬ ‫ادرحا!‬ ‫‪-‬لمضد؟؟!!ء؟ ادرحات‬


‫مئوية‬ ‫مئوية‬ ‫لمحونهايت‬
‫‪4‬؟‪،‬تمكبم‬ ‫ط‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫أكتر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لمحوو‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمحوو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لمحوق‬

‫‪ 8‬إلى‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"!ها‬

‫‪ .‬ء‬ ‫م!‬ ‫أكلى‬ ‫د‪-،‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫إلى‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تحت‬

‫ور‪ *. ،‬ع‬ ‫‪--‬لم‬ ‫كي‬ ‫!‪،‬‬ ‫كؤ!‬ ‫؟بم‬

‫!بمس‬ ‫‪-‬؟‬ ‫ى‬ ‫‪!-‬‬ ‫سهوند!تف!لا!ى‬

‫قي‬ ‫؟ ل!!‬ ‫ئج‬

‫رز‪5‬‬ ‫ي‪6‬‬ ‫*‬ ‫‪4‬‬ ‫كا!نرفيخ!شنه!!نرثبم؟نر‬ ‫لأ؟‬ ‫بر‪،‬‬ ‫؟‬ ‫قيلإء؟‬

‫‪+!-‬ع‬ ‫‪-‬ء؟بر!رر‬ ‫‪--‬‬ ‫ستوكهكاكا‬

‫أ‪-‬؟‬ ‫ئ!!‪-‬؟‬ ‫ءبم‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫‪!،‬يرش‬ ‫قي*خ‬

‫‪7‬‬ ‫كا‪!-‬لاع‬ ‫تج ‪!،‬خرلجيورج‬ ‫ى؟وركئيبنبم!؟؟‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫ثولآتلبمرح!؟‬

‫لم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،!-‬قي‬ ‫‪،‬‬ ‫؟!‬ ‫!ئر؟‬

‫بربر!‪!!+،‬أ‬ ‫"‪3‬‬
‫كأ‬ ‫!‪7‬‬ ‫نج‪7‬‬ ‫!!‪:!-‬ء؟!؟!‪3‬‬ ‫فلأيو‪-‬؟‬ ‫ء‬ ‫!لمج‬
‫!ير!!‪،‬ي؟‪!3‬‬

‫التساقط‬ ‫‪ .‬غالبية‬ ‫للتساقط‬ ‫الشوي‬ ‫اللعدل‬ ‫صي!‬ ‫يوليو‪.‬‬ ‫في شص‬ ‫الحرارة‬ ‫يناير‪ .‬معدل درجات‬ ‫الحرارة في شهر‬ ‫درجات‬ ‫معدل‬
‫الشمالية‬ ‫المحطقة‬ ‫أما‬ ‫الحبلية‪،‬‬ ‫المناطق‬ ‫على‬ ‫يكون‬ ‫الألاليم‬ ‫وفي أعلب‬ ‫فى الشمال‬ ‫بارد‬ ‫السويد‬ ‫لارد‪.‬‬ ‫السويد شتاؤها‬ ‫الخحمالية من‬ ‫المناطق‬

‫عن‬ ‫لصيبها‬ ‫فيقل‬ ‫الداخلية والمنخفضات‬ ‫الحموبية السويدية‬ ‫لمي المناطق‬ ‫والصيف!‬ ‫الداحلية‬ ‫أقل‬ ‫القطر ذات شتاء‬ ‫الاجزاء الحنوبية س‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫دافئ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫برودة‬


‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪288‬‬

‫للسويد‬ ‫الوطنى الإجمالي‬ ‫النابخ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫نجد‬ ‫ذلك‬ ‫خلاف‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الأحوال‬ ‫في أغلب‬ ‫معتدلأ‬

‫جبال‬ ‫باردا‪ .‬تحجز‬ ‫وششاء‬ ‫لطيفا‬ ‫صيفا‬ ‫السويد‬ ‫لشمالي‬

‫على‬ ‫ضعيفا‬ ‫فإن تأثيرها يكون‬ ‫‪ ،‬ولذا‬ ‫الرياح الأطلسية‬ ‫كيولن‬

‫‪ %‬ص‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا!اعة‬ ‫ا‬


‫السويد‪.‬‬ ‫شمالى‬

‫الحرارة في‬ ‫درجة‬ ‫معدل‬ ‫العسويد وصل‬ ‫في أقصى‬


‫‪%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ت‬ ‫ما‬ ‫لحد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬
‫أبرد‬ ‫مئوية ‪ ،‬وهما‬ ‫درجة‬ ‫إلى صفر‬ ‫وفبراير‬ ‫يناير‬ ‫شهري‬

‫الحرارة في كرونا الواقعة في‬ ‫تبلغ درجة‬ ‫في حين‬ ‫الشهور‪.‬‬


‫بر‬ ‫‪3‬‬ ‫عة‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫لر‬ ‫ا‬
‫‪ .‬بينما‬ ‫الشهرين‬ ‫هذين‬ ‫م خلال‬ ‫‪51‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫الشمال‬ ‫أقصى‬

‫دفئا‬ ‫يوليو وهو أكثر الشهور‬ ‫الحرارة فى شهر‬ ‫تتراوح درجة‬

‫أمريكي‬ ‫دولار‬ ‫‪2‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للغ‬ ‫للسويد‬ ‫الإجمالي‬ ‫اسطي‬ ‫ا‬ ‫اضاغ‬ ‫ا‬
‫م فى‬ ‫‪14-512‬‬ ‫م فى الجنوب‬ ‫‪17‬‬ ‫بين ‪515‬‬ ‫ما‬
‫‪.‬‬

‫و‬

‫للسلع‬ ‫الكلية‬ ‫هو القيمة‬ ‫إن الاج الوطمى الإجمالي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪879‬‬ ‫عام‬
‫ا!وائية‬ ‫ا‬ ‫حرارة الكتل‬ ‫درجات‬ ‫الشتاء تهبط‬ ‫الشمال ‪ .‬وفى‬
‫المجتمع‪،‬‬ ‫تشمل‬ ‫الخدمات‬ ‫‪.‬‬ ‫لى عام‬ ‫القطر‬ ‫الممتحة داحل‬ ‫والحدمات‬

‫وخدمات‬ ‫والملكية‬ ‫‪ ،‬والتأمين‬ ‫‪ ،‬والتمويل‬ ‫الشخصية‬ ‫والحدمات‬ ‫ا!صمة‬


‫المناطق‬ ‫م فى‬ ‫‪ ،‬وإلى ‪43-‬‬ ‫ستوكهلم‬ ‫م فى‬ ‫إلى ‪23-‬‬

‫تضم‬ ‫‪.‬‬ ‫والمرافق‬ ‫‪،‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫والمقل‬ ‫والفنادق‬ ‫‪،‬‬ ‫أضحارة‬ ‫‪:‬ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!لأعمال‬ ‫السويد‪.‬‬ ‫من‬ ‫الشمالية‬

‫‪.‬‬ ‫والعابات‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫وتضم‬ ‫أخصميع‪،‬‬ ‫وا‬ ‫الإلشاءات‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أ!اعة‬ ‫ا‬ ‫وفى‬ ‫كيولى‪،‬‬ ‫أ!‬ ‫فى جبا‬ ‫عموما‬ ‫الأمطارأكبر‬ ‫معدل‬

‫بوثيما‪،‬‬ ‫التي تحيط بخليج‬ ‫من السهول‬ ‫الجنوبية‬ ‫المرتفعات‬

‫الاقتصادية‬ ‫النشاطات‬ ‫والعمال حسب‬ ‫الإنتاج‬


‫وفبراير‬ ‫يناير‬ ‫التلج المناطق الجنوبية في شهري‬ ‫ويغطي‬
‫اتئو‬ ‫النممتبة‬ ‫الألثخاص‬ ‫عدد‬ ‫المئوية‬ ‫النسبة‬ ‫الاكصادية‬ ‫النشاطات‬
‫أكتوبر‬ ‫في الفترة من منتصف‬ ‫الثلج فى الشمال‬ ‫ويتساقط‬
‫الوطني‬ ‫النابخ‬ ‫من‬
‫أبريل‪.‬‬ ‫إلى منتصف‬
‫لي‬ ‫لإجما‬ ‫ا‬

‫قتصاد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫‪-!---‬‬ ‫*!‪.-‬ء‬ ‫‪!-‬‬ ‫والحكومة‬ ‫المجتمع‬ ‫خدممات‬

‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‪1‬‬ ‫‪796.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪28‬‬ ‫الشخصية‬ ‫والخدمات‬ ‫الغني‬ ‫واقتصادها‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬ ‫في‬ ‫متقدمة‬ ‫دولة‬ ‫السويد‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪98‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التصيع‬ ‫الخدممات‪.‬‬ ‫وصناعة‬ ‫المتقدمة‬ ‫مزيج من الهندسة‬ ‫مبني على‬
‫والملكية‬ ‫والمأم!!‬ ‫أضموي!ط‪،‬‬ ‫ا‬
‫‪ %‬من‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صادراتها‪ ،‬ونحو‬ ‫على‬ ‫كبيرة‬ ‫تعتمد بصورة‬ ‫وهي‬
‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ازعما‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬حدما!‬
‫اسدولة‬ ‫ا‬ ‫رملكية‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاص‬ ‫القطاع‬ ‫يملكها‬ ‫السويدية‬ ‫الصناعة‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫والحطاعم‬ ‫والصادت‬ ‫اضحارة‬ ‫ا‬

‫العامة‬ ‫المناجم والمواصلات‬ ‫على‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫تقتصر‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫المقل‬

‫الهاتفية‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫والطاقة‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 2‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لمتماءات‬ ‫لإ‬ ‫ا‬

‫‪37،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫العامة‬ ‫المرافق‬ ‫الغابات‬ ‫الوافرة مثل‬ ‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬ ‫ساعدت‬ ‫وقد‬

‫‪143،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫والعابات‬ ‫الزراعة‬


‫من دولة زراعية‬ ‫تحويل السويد‬ ‫الحديد‪ ،‬على‬ ‫وخام‬ ‫الواسعة‬
‫الأسماك‬ ‫وصيد‬
‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫نشاهده‬ ‫كالذي‬ ‫صناعيا‬ ‫متقدم‬ ‫فقيرة إلى مجتمع‬
‫بر‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لم ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫التعدي!‬

‫القوة النووية تزودان‬ ‫منشآت‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫القوة الكهرومائية‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪4-942،‬‬ ‫‪.!.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫الإححالط‬

‫المزارع الغنية فى‬ ‫وتنتج‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫التر تحتاج‬ ‫بالطاقة‬ ‫البلاد‬


‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أقل مى‬ ‫كأ‬

‫ما يحتاجه‬ ‫معظم‬ ‫من السويد‬ ‫والاوسط‬ ‫الإقليم الجنوبى‬


‫أ م‬ ‫‪199‬‬ ‫لعام‬ ‫الأرفام‬

‫السويدية‪.‬‬ ‫الإحصاءات‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولية‬ ‫العول‬ ‫مسطمة‬ ‫المصدر‪:‬‬ ‫من الطعام ‪.‬‬ ‫القو‬

‫للتعاون‬ ‫نتيجة‬ ‫السويدي‬ ‫الاقتصادي‬ ‫التطور‬ ‫وقد تحقق‬

‫دورية‬ ‫بصورة‬ ‫الكرونا‬ ‫قيمة‬ ‫قام بتخفيض‬ ‫أ!زراء‬ ‫ا‬ ‫مجلس‬ ‫فإن‬ ‫ونقابات‬ ‫المستخدمين‬ ‫ومجموعات‬ ‫الوثيق بين الحكومة‬

‫صار‬ ‫وهكذا‬ ‫‪،‬‬ ‫النقدية‬ ‫الصادرأت‬ ‫لتقليل تكلفة‬ ‫فى محاولة‬ ‫تطوير نظام‬ ‫وسائل‬ ‫عن‬ ‫هذه المجموعات‬ ‫فقد بحثت‬ ‫‪.‬‬ ‫العمال‬

‫الخارج ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫المنافسة‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫أكثر‬ ‫ممكنا جعلها‬ ‫عمالية‬ ‫سياسة‬ ‫للقوى العاملة من خلال‬ ‫الكامل‬ ‫الاستخدام‬

‫السويدية‪،‬‬ ‫الوظائف‬ ‫ثلثي‬ ‫نحو‬ ‫تقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمة‬ ‫صناعات‬ ‫انتقال العمال المفصولين‪.‬‬ ‫وإعادة‬ ‫مبنية على إعادة تدريب‬

‫‪.‬‬ ‫السويدي‬ ‫للاقتصاد‬ ‫الكلي‬ ‫الناتج‬ ‫ثلثى‬ ‫يقارب‬ ‫ما‬ ‫وحققت‬ ‫الحكومة السويدية على تطور اقتصاد‬ ‫وقد ساعدت‬

‫تنتج‬ ‫اقتصادية‬ ‫هي نشاطات‬ ‫الخدمات‬ ‫إن صناعات‬ ‫والضرائبية‪،‬‬ ‫بسياساتها الصناعية‬ ‫غير مباشرة‬ ‫البلاد بصورة‬

‫مثل التعليم‪،‬‬ ‫نشاطات‬ ‫تضم‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫السلع‬ ‫وليس‬ ‫الخدمات‬ ‫والتنمية‬ ‫أموالآ عامة في الأبحاث‬ ‫الحكومة‬ ‫استثمرت‬ ‫كما‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والتجارة‬ ‫الصحية‬ ‫‪ ،‬والرعاية‬ ‫الحكومية‬ ‫والإدارة‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحقول‬ ‫من‬ ‫التقني وغيره‬ ‫لتشجئالابتكار‬
‫‪928‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫المهمة الالات‬ ‫الصناعة السويدية‬ ‫منتجات‬ ‫تشمل‬ ‫للأرض‬ ‫الاقتصادي‬ ‫الامشخدام‬ ‫الحريطة‬ ‫هذه‬ ‫توضحع‬ ‫ا(سويد‪.‬‬ ‫اقتصاد‬

‫هي‬ ‫‪ .‬ولنكوبنغ‬ ‫والطائرات والسفن‬ ‫الزراعية والسيارات‬ ‫وترسبات‬ ‫القطر‬ ‫الرئيسية في‬ ‫المزارع‬ ‫منتجات‬ ‫تبير‬ ‫وهي‬ ‫‪،-‬‬ ‫السوب‬ ‫!كهما‬

‫مراكز‬ ‫وتظهر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأكثر أهمية‬ ‫السمكية‬ ‫ومنتحاتها‬ ‫الرئيسية‬ ‫المعادن‬


‫في ترولهاتن‬ ‫الطائرات ‪ ،‬ويوجد‬ ‫لصناعة‬ ‫المركز الرئيسي‬
‫الأحمر‪.‬‬ ‫باللون‬ ‫ئيسية‬ ‫الر‬ ‫اضصنيع‬ ‫ا‬

‫من‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الديزل‬ ‫الطائرات ومحركات‬ ‫لمحركات‬ ‫مصافي‬

‫رئيسية للسيارات ‪،‬‬ ‫ولنكوبنج مصانع‬ ‫وجوتبورج‬ ‫ستوكهلم‬

‫السيارات المصنوعة في‬ ‫عدد‬ ‫نحو نصف‬ ‫تصدير‬ ‫ويتم‬

‫وهما‬ ‫فولفو وساب‬ ‫من شركة‬ ‫المتحدة‬ ‫السويد إلى الولايات‬

‫ومالمو هما‬ ‫إن جوتبورج‬ ‫اسميارات فى السويد‪.‬‬ ‫أكبر صناع‬

‫الهندسة‬ ‫السفن ‪ ،‬وتنئصناعة‬ ‫الرئيسيان لصناعة‬ ‫المركزان‬

‫الطاقة‬ ‫في إمدادات‬ ‫المعدات المستخدمة‬ ‫الكهربائية‬

‫السويد المهمة‪.‬‬ ‫والهواتف وهي من صادرات‬ ‫والاتصالات‬

‫موادها الخام ‪،‬‬ ‫أغلب‬ ‫الكيميائية‬ ‫الصناعة‬ ‫وتستورد‬

‫ومنتجات‬ ‫‪ ،‬والسماد‬ ‫‪ ،‬المفرقعات‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬ ‫وتضم‬

‫ثقاب‬ ‫عود‬ ‫اختراع‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمان‬ ‫ثقاب‬ ‫وأعواد‬ ‫البلاستيك‬
‫!!اد‬

‫ام ولا تزال السويد من أكبر‬ ‫عام ‪84 4‬‬ ‫الأمان في السويد‬
‫كسحمم!‬
‫العالم‪.‬‬ ‫فى‬ ‫له‬ ‫المنتجين‬

‫السويد‬ ‫في‬ ‫للزراعة‬ ‫الصالحة‬ ‫الأراضى‬ ‫مسماح!‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬

‫إقليم يسمى‬ ‫وهناك‬ ‫مساحتها‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪ %‬فقط‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫تقدر بنحو‬

‫وهو أكثر‬ ‫الجنوب ‪ ،‬ذو مناخ جيد‪،‬‬ ‫سكانيا‪ ،‬يقع في أقصى‬

‫في‬ ‫من المناطق الزراعية‬ ‫ويقع العديد‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق خصوبة‬

‫أما أغلب‬ ‫السويد‪،‬‬ ‫في وسط‬ ‫البحيرات‬ ‫الجنوب ‪ ،‬وحول‬

‫للزراعة‪.‬‬ ‫وغير صالحة‬ ‫باردة جدا‬ ‫السويد فهو منطقة‬ ‫شمالي‬

‫الداخلية ‪ .‬ومساحة‬ ‫المنطقة الشمالية‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫ويزرع‬

‫المزارع‬ ‫عدد‬ ‫ثلثي‬ ‫في‬ ‫هكتارا‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫تقل‬ ‫المزرعة الواحدة‬ ‫ص!و‬

‫التي يزرعها تقريئا‪.‬‬ ‫مزارع يمتلك الأرض‬ ‫في السويد‪ .‬وكل‬ ‫!!!‪3‬؟‬

‫جمها!‪*-‬ممي!‬
‫المصادر‬ ‫الحيوانات‬ ‫وتربية‬ ‫‪،‬‬ ‫الألبان‬ ‫منتجات‬ ‫مزارع‬ ‫وتعد‬
‫‪ 3‬سلم‬ ‫؟!بر‬

‫‪3‬يرلم‬
‫ولحم‬ ‫اللبن‬ ‫‪ .‬ويشكل‬ ‫السويديين‬ ‫المزارعين‬ ‫لدخل‬ ‫الرئيسية‬

‫‪،‬لأ!ص!بم‬
‫المحاصيل‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية لهم‬ ‫المنتجات‬ ‫الخنزير‬ ‫ولحم‬ ‫الأبقار‪،‬‬

‫والبنجر السكري‬ ‫والبطاطس‬ ‫والشوفان‬ ‫الشعير‬ ‫الرئيسية‬

‫التعاونية‬ ‫للحركة‬ ‫ينتمون‬ ‫تقريبا‬ ‫المزارعين‬ ‫أن كل‬ ‫‪ .‬ونجد‬ ‫والقمح‬

‫بجمع‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫التعاونيات‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!مويدية‬ ‫الزرأعية‬

‫انظر‪ :‬التعاونية‪.‬‬ ‫وتسويقها‪.‬‬ ‫ومعالجتها‬ ‫الزراعية‬ ‫المنتجات‬

‫خام‬ ‫رواسب‬ ‫أغنى‬ ‫بعض‬ ‫تمتلك السويد‬ ‫‪.‬‬ ‫التعدين‬

‫يقع قرب‬ ‫خام الحديد السويدي‬ ‫الحديد فى العالم ‪ ،‬وأغلب‬ ‫والتعسلية‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والترويح‬ ‫‪،‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫‪،‬‬ ‫المصرفية‬ ‫الصناعات‬

‫افضل‬ ‫بعض‬ ‫لابلاند‬ ‫وتوجد في مناجم‬ ‫لابلاند‪.‬‬ ‫كرونا في‬ ‫‪.‬‬ ‫خدمات‬ ‫صناعات‬ ‫أيضا‬ ‫النقل ف!‬ ‫إلم‪،‬‬ ‫إلأضافة‬

‫خام‬ ‫معظم‬ ‫تصدير‬ ‫ويتم‬ ‫العالية ‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الجودة‬ ‫ذات‬ ‫الخامات‬ ‫السويد وغربى‬ ‫من وسط‬ ‫فى كل‬ ‫التصنيع‬ ‫ينتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫ضيع‬ ‫التكل‬

‫بوثنيا صيفا‪.‬‬ ‫خليج‬ ‫الواقع على‬ ‫لوليا‬ ‫ميناء‬ ‫طريق‬ ‫لابلاند عن‬ ‫الحديد والفولاذ‬ ‫وتنتج صناعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫سكانيا وعلى طول‬

‫ينقل الخام عبر‬ ‫لوليا‪،‬‬ ‫وفي الشتاء عندما يغلق الثلج مرسى‬ ‫كريات‬ ‫مثل محامل‬ ‫في منتجات‬ ‫نتاجا عافي الجودة ويستخدم‬

‫الثلوج ‪.‬‬ ‫الخالي من‬ ‫النرويج‬ ‫في‬ ‫إلى ميناء نارفك‬ ‫الجبال‬ ‫الدقيقة‬ ‫والأدوأت‬ ‫الفولاذ غير القابل للصدأ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وسلع‬ ‫التحميل‬

‫السويدية على معظم‬ ‫والفولاذ‬ ‫الحديد‬ ‫صشاعة‬ ‫تحصل‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬ ‫الفولاذ‬ ‫‪ ،‬ويستخدم‬ ‫"كزنبرك الساعات‬

‫فتحصل‬ ‫إليه‬ ‫لابلاند أما باقي ما تحتاج‬ ‫من مناجم‬ ‫خاماتها‬ ‫الإنتاج‬ ‫في أكثر من ثلث‬ ‫والتي تدخل‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندسية‬ ‫الصناعا ات‬

‫نهر دال ‪.‬‬ ‫الواقعة جنوبي‬ ‫عليه من مقاطعة بيرجسلاجن‬


‫من صادرات البلاد‪.‬‬ ‫وتشكل نر‪%‬‬ ‫الصناعي السويدي‬
‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪092‬‬

‫المنتحات‬ ‫أكتر‬ ‫السيارات‬

‫في‬ ‫أهمية‬ ‫الصساعية‬

‫إن السيارات‬ ‫السويد‪.‬‬

‫هذه التي‬ ‫مثل‬ ‫السويدية‬

‫في الصورة‬ ‫يغ صنعها‬


‫لختلف ألحاء‬ ‫تشص‬

‫العالم‪.‬‬

‫لتصير منتجات‬ ‫الحديدية ‪ ،‬ومن ثم تتم معالجتها‬ ‫والسكك‬ ‫السويد‪ ،‬خامات‬ ‫في إقليم إسكلفتيا‪ ،‬في شمالي‬ ‫ويوجد‬

‫الغابات فى‬ ‫تقل أهمية‬ ‫المحلى والتصدير‪.‬‬ ‫للاستخدام‬ ‫عدة‬ ‫والفضة‪.‬‬ ‫والرصاص‬ ‫النحام! والذهب‬

‫والزان أو غيرهما‬ ‫البلوط‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫أصسويد‬ ‫ا‬ ‫حنوبى‬ ‫مر‬ ‫الغابات أحضر‬ ‫تغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫وصيد‬ ‫الغابات‬

‫مناطق كبيرة ‪.‬‬ ‫مر الاشحار تغطي‬ ‫الأحشاب‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫البلاد‬ ‫اسمويد وتبلغ صادرات‬ ‫مساحة‬ ‫نصى‬

‫التى يتم‬ ‫القد والرنجة أهم الألمسماك‬ ‫أسمماك‬ ‫وتعد‬ ‫‪ %‬من صادراتها‪ .‬وتقع أ!جر‬ ‫‪2 0‬‬ ‫الخشبية نحو‬ ‫أو المصنوعات‬

‫التي‬ ‫الأخرى‬ ‫الاسماك‬ ‫‪ ،‬وأما‬ ‫السويدية‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫اصطيادها‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫نجد‬ ‫‪ ،‬حيق‬ ‫أسشمالية الوسطى‬ ‫ا‬ ‫الأقسام‬ ‫في‬ ‫الغابات‬ ‫مناطة!‬

‫الراتينجية‪،‬‬ ‫البتولا والصنوبر والأشجار‬ ‫تشمل‬ ‫أهم الأشجار‬


‫‪ .‬وتقع‬ ‫الماكريل والسالمون‬ ‫فتضم‬ ‫السويد‬ ‫في‬ ‫تصطاد‬

‫الحساحل الغربي‬ ‫على طول‬ ‫السمك‬ ‫الكبرى لصيد‬ ‫الموانئ‬


‫بالشاحنات‬ ‫المناشعير‬ ‫تقريبا إلى‬ ‫كلها‬ ‫ويتم نقل الأخشاب‬

‫الصناعة الخام‬ ‫خشب‬


‫الأخشاب‬ ‫ومنتجات‬
‫نحو خمس‬ ‫تكود‬

‫و!ي‬ ‫السويد‪.‬‬ ‫صادرات‬


‫الصورة عامل غالات يقوم‬

‫ليتم نقلها‬ ‫الحذوع‬ ‫بقطع‬

‫(مماشير)‬ ‫إلى مماجر‬


‫‪.‬‬ ‫الأخشاب‬
‫‪192‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫فى التحرك من جنوبي‬ ‫والأسماك‬ ‫الحيوانات‬ ‫تصطاد‬ ‫كانت‬


‫إلى إقليم هلند في‬ ‫الشمال‬ ‫فى‬ ‫الممتد صن إقليم بوهسلإن‬

‫الاستقرار‬ ‫فى‬ ‫بدأ الناس‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫البلطيق‬ ‫بحر‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬

‫‪.‬‬ ‫المناخ‬ ‫مع تحسن‬ ‫في نقاط أبعد في الشمال‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫السويدية‬ ‫الصادرات‬ ‫قيمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫الترارة‬

‫مع‬ ‫يتاجرون‬ ‫‪ ،‬بدأ الناس‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5 0‬‬ ‫وبدءا من عام‬
‫من منتجات‬ ‫هائلة‬ ‫كميات‬ ‫وهى تصدر‬ ‫وارداتها‪،‬‬ ‫نيمة‬
‫والكهرمان‬ ‫الفراء‬ ‫يقدمون‬ ‫الرومانية ‪ ،‬وكانوا‬ ‫الإمبراطوربة‬ ‫كميات‬ ‫السويد‬ ‫منها شيئا أبدأ‪ ،‬وتستورد‬ ‫تستورد‬ ‫وال!‬ ‫الورق‬

‫والبرونزية‬ ‫الزجاجية‬ ‫الأشياء‬ ‫بدلآ عنها‬ ‫ويأخذون‬


‫تصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫تصدره‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫المزارع‬ ‫ومنتجات‬ ‫مزا النفط‬ ‫أكثر‬

‫استعمل‬ ‫الرومان أول من‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الفضية‬ ‫والعملات‬ ‫النقل‪،‬‬ ‫عديدة من معدأت‬ ‫أنواعا‬ ‫تستورد‬ ‫السويد كما‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬ ‫عام‬ ‫نحو‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫السويديين‬ ‫عن‬ ‫مكتوبة‬ ‫سجلات‬
‫السلق‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمواد‬ ‫الكهربائية ‪،‬‬ ‫الالات‬ ‫أ‬

‫الأسفار‬ ‫عن‬ ‫كورنليوس‬ ‫المؤرخ الروماني تاكيتوس‬ ‫كتب‬


‫ألمانيا‪،‬‬ ‫هي‬ ‫للسويد‬ ‫التجاريين أهمية‬ ‫الشركاء‬ ‫أكشر‬

‫إسكندينافيا)‪ .‬تعني سفاريا (باللغة السويدية)‬ ‫شعب‬ ‫(أي‬


‫‪ ،‬وفنلندا‪،‬‬ ‫‪ ،‬والنرويجع‬ ‫المتحدة‬ ‫‪ ،‬والولايات‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫أ‬

‫الأسفار‪.‬‬ ‫أرض‬
‫الاتحاد‬ ‫إلى‬ ‫السويد‬ ‫انضمت‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪599‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الدنمارك!‬ ‫إ‬ ‫أ‬

‫م أبحر‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫العام‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬ ‫‪.‬‬ ‫السويديون‬ ‫الفايكنج‬
‫من الدول‬ ‫كثيرا‬ ‫تضم‬ ‫اقتصادية‬ ‫وهو منظمة‬ ‫)؟‬ ‫الأوروبي‬

‫إلى العديد من‬ ‫الفايكنج‬ ‫يدعون‬ ‫إسكندينافيون‬ ‫مغامرون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأوروبية‬ ‫ا‬

‫والغزو‪ .‬وقد‬ ‫التجارة‬ ‫من‬ ‫ثروات‬ ‫أجزاء العالم ‪ ،‬وقد حققوا‬


‫لسكك‬ ‫جيدة‬ ‫شبكة‬ ‫في اسحويد‬ ‫النق!! وا!لواعحلات‪.‬‬
‫الفايكنج النرويجيين والدنماركيين غربا‪ ،‬وقد‬ ‫أكثو‬ ‫أبحر‬
‫‪ ،‬وتربط المعديات السكك‬ ‫الحكومة‬ ‫تملكه‬ ‫الحديد ومعظمها‬

‫التي في الدنمارك وفي ألمانيا‪.‬‬ ‫مع تلك‬ ‫الحديدلي ‪ 4‬المسويدية‬


‫في السويد‬ ‫تواريخ مهمة‬

‫وتنقل‬ ‫‪،‬‬ ‫الطرق‬ ‫جيدة من‬ ‫في السويد شبكة‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬
‫السويد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫المستوطنين‬ ‫أول‬ ‫جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪ 5 0‬هـ‪6‬‬ ‫عام‬ ‫نحو‬
‫التي تنقلها‬ ‫تقريبا من المشحونات‬ ‫الشاحنارت الكمية نفسها‬
‫هاحم الفايكج‬ ‫ابديين‬ ‫القرنين التاسع والحادي عشر‬ ‫بين‬ ‫ما‬
‫واستعمروها‪.‬‬ ‫إليها‬ ‫وهاجروا‬ ‫الأخرى‬ ‫البلدان‬ ‫السويديود‬
‫تملك سيارة تقريبا‪.‬‬ ‫سويدية‬ ‫ألممرة‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬

‫السويد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫السصرانية‬ ‫دخلت‬ ‫‪ 82 9‬م‬ ‫يقع في أرلاندا القريبة‬ ‫مطار دولي‬ ‫في ستوكهلم‬ ‫يوجد‬ ‫ر‬

‫كلمر‪.‬‬ ‫اتحاد‬ ‫في‬ ‫والنرويح‬ ‫والدنمارك‬ ‫السويد‬ ‫اتحدت‬ ‫أم‬ ‫‪793‬‬ ‫في جوتبورج‬ ‫مهمة‬ ‫أخرى‬ ‫منها‪ ،‬وتوجد غيره مطارات‬
‫السويد امشقلالها‪.‬‬ ‫ملكا ونالت‬ ‫فاسا‬ ‫حستالس‬ ‫انتخاب‬ ‫تم‬ ‫ام‬ ‫‪523‬‬
‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫بين المدن الساحلية‬ ‫البضائع‬ ‫السفن‬ ‫تحمل‬ ‫ومالمو‪.‬‬
‫للسويد‪.‬‬ ‫الرسمي‬ ‫اللوثرية الدين‬ ‫أصبحت‬ ‫ام‬ ‫‪545‬‬
‫أخرى‬ ‫‪ ،‬وهناك مدن‪.‬وموانئ‬ ‫جوتبورج‬ ‫هو‬ ‫ميناء هـويدي‬
‫أدولفس انتصارات للسويد ي‬
‫د‬ ‫حستافس‬ ‫م حقق‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪ 63‬ا‪632-‬‬
‫ومالمو وهالزنبورج‪.‬‬ ‫توكهلم‬ ‫تضم‬
‫‪ 6‬أم ‪.‬‬ ‫‪48-‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عاما‬ ‫الثلاتين‬ ‫حرب‬

‫بولتافا‪.‬‬ ‫معركة‬ ‫بعد‬ ‫السويد‬ ‫قوة‬ ‫الهارت‬ ‫ام‬ ‫‪907‬‬ ‫جريدة‬ ‫أ‬ ‫‪1 5‬‬ ‫نحو‬ ‫في السويد‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الازصالات‬

‫د!شور‬ ‫وتم إقرار‬ ‫السويد‬ ‫إليها من‬ ‫فنلسدا‬ ‫روسيا‬ ‫ضمت‬ ‫أم‬ ‫‪908‬‬ ‫و داجنزنهتزر‬ ‫أفتونبلاد‪،‬‬ ‫الجرائد هي‬ ‫‪ ،‬وأكبر‬ ‫يومية‬

‫لها‪.‬‬ ‫جديد‬
‫وكلها تطبع في ستوكهلم ‪ ،‬وأغلب صحف‬ ‫وإكسبم سن‬
‫‪.‬‬ ‫الدنمارك‬ ‫السويد الرويح من‬ ‫التزعت‬ ‫ام‬ ‫‪814‬‬
‫حرية‬ ‫اسمويدي‬ ‫القانون‬ ‫ويضمن‬ ‫‪،‬‬ ‫السويد ملكية خاصة‬
‫الديخاميت‪.‬‬ ‫وهو كيمياثي سويدي‬ ‫لوبل‬ ‫ألفرد‬ ‫اخترع‬ ‫أم‬ ‫‪867‬‬
‫في زمن‬ ‫والرقابة الحكومية ممنوعة حتى‬ ‫الص!افة‪،‬‬
‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫إلى‬ ‫السويديين‬ ‫ام هاجر كتير من‬ ‫ا‪886-‬‬ ‫‪876‬‬

‫القاسية‪.‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الأوضاع‬ ‫بسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬

‫مع السويد‪.‬‬ ‫النرولإتحادها‬ ‫ألغت‬ ‫أم‬ ‫‪509‬‬ ‫جزئيا‪ ،‬ولها‬ ‫الإذاعة السويدية‬ ‫هيئة‬ ‫وتدير الحكومة‬

‫في الحرب العالمية‬ ‫الحياد‬ ‫السويد على‬ ‫ام ظلت‬ ‫‪ 19 4‬ا‪189-‬‬ ‫الإذاعة ‪ .‬وفيها أيضا‬ ‫نلفاز‪ ،‬والعديد من محطات‬ ‫شبكتا‬
‫الأولى‪.‬‬
‫الحكومة‬ ‫الإذاعة الخاصة ‪ ،‬ولاتسمح‬ ‫ممق محطات‬ ‫عدد‬
‫في الحر! العالمية‬ ‫حيادها‬ ‫السويد على‬ ‫حافظت‬ ‫م‬ ‫ا‪4591-‬‬ ‫‪939‬‬
‫أسرة سويدية‬ ‫كل‬ ‫بالإعلان في الإذاعة أو التلفاز‪ .‬وتملك‬
‫المانية‪.‬‬
‫الحكومة‬ ‫وتدير‬ ‫‪.‬‬ ‫راديو‬ ‫وجهاز‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫واحدا‬ ‫تلنمازا‬ ‫تقريبا‬
‫التجارة الحرة‬ ‫اتحاد‬ ‫دول أوروبية‬ ‫السوسد مع يست‬ ‫كونت‬ ‫ام‬ ‫‪959‬‬

‫لأوروبي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫السويدية‪.‬‬ ‫والبرق‬ ‫الهاتف‬ ‫‪،‬‬ ‫خدمات‬

‫بصورة‬ ‫المللث‬ ‫قلل من سلطات‬ ‫السويد دستورا جديدا‬ ‫أقرت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪759‬‬
‫تاريخية‬ ‫نبذة‬
‫كميرة‪.‬‬
‫بقاع‬ ‫من آخر‬ ‫السويد واحدة‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫منة‬ ‫الأأ‬
‫قاتل‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫السويد‬ ‫ورراء‬ ‫رئيس‬ ‫بالمه‬ ‫أول!‬ ‫اغتيال‬ ‫تم‬ ‫ام‬ ‫‪869‬‬

‫مستأجر‪.‬‬ ‫أوروبا قبل‬ ‫يغطي‬ ‫الجليد‪ ،‬الذي كان‬ ‫التي زال عنها‬ ‫الأرض‬

‫التحارة الحرة الأورولي‬ ‫منلأاتحاد‬ ‫السويد‬ ‫انسحمت‬ ‫ام‬ ‫‪599‬‬ ‫القمة الجنوبية للسويد‬ ‫الجليد عن‬ ‫ذاب‬ ‫إسنين‪ .‬وقد‬ ‫أ‬ ‫آلاف‬
‫الأوروبي‪.‬‬ ‫الاتحاد‬ ‫إلى‬ ‫وانضمت‬
‫النالر التي‬ ‫من‬ ‫مجموعات‬ ‫‪ ،‬وبدأت‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 8‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫!م‬ ‫نحو‬
‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪292‬‬

‫باللجوء لطلب‬ ‫الصويد‬ ‫المتزايد في شؤون‬ ‫الألمانى‬ ‫اضأثير‬ ‫ا‬

‫والنرويج ‪ ،‬وتمت‬ ‫الدنمارك‬ ‫ملكة‬ ‫ا!ون من المدف مارجريت‬ ‫ا‬

‫البلدان‬ ‫ام ‪ ،‬وتوحدت‬ ‫!‪38‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫الألمان‬ ‫ا‬ ‫هزيمة‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫الملكة مارجريت‬ ‫قيادة‬ ‫تحت‬ ‫أسثلاثة‬ ‫ا‬ ‫الإسكندينافية‬

‫شروط‬ ‫اسمها اتحاد كلمر‬ ‫معاهدة‬ ‫وقد وضعت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪793‬‬

‫الاتفاقية‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫الثلاثة‬ ‫الإسكندينافية‬ ‫الأقطار‬ ‫الاتحاد بين‬

‫بمجالس‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫مشتركة‬ ‫خارجية‬ ‫سيامحية‬ ‫بأعباء‬ ‫نهضت‬

‫قطر‪.‬‬ ‫القوأنين القائمة في كل‬ ‫قومية منفصلة ‪ ،‬ومإستمرار‬

‫بقي‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫من الانفصال‬ ‫وقصيرة‬ ‫قليلة‬ ‫فترات‬ ‫وباستثناء‬

‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الاتحاد‬

‫إلى‬ ‫السويد‬ ‫اقتصاد‬ ‫تطور‬ ‫الألمان‬ ‫التجار‬ ‫نفوذ‬ ‫وتحت‬

‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫وأوائل‬ ‫القرن الثالث عشر‬ ‫أثناء‬ ‫بعيد‬ ‫حد‬

‫السويدية‬ ‫المعدنية‬ ‫الموارد‬ ‫التجار‬ ‫هؤلاء‬ ‫طور‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي!ت‬

‫عددا‬ ‫الطاعون‬ ‫قتل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أصسويدية‬ ‫ا‬ ‫أضجارة‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫وسيطروا‬ ‫لصما‬ ‫ت!صد‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ‫أسحويديود‬ ‫ا‬ ‫الماي!صى‬ ‫لحتها‬ ‫الصور‬ ‫أحجار‬

‫تدهورا‬ ‫‪ ،‬كما أحدث‬ ‫أم‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السويد عام‬ ‫كبيرأ من سكان‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫العام‬ ‫إلى‬ ‫الححر‬ ‫هدا‬ ‫تاريح‬ ‫يرحع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبطال‬ ‫تذكارية‬

‫العصبة‬ ‫يدعى‬ ‫قوي‬ ‫اتحاد‬ ‫الألمان‬ ‫للتجار‬ ‫اقتصاديا‪ ،‬وكان‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السويدية‬ ‫التجارة‬ ‫على‬ ‫سيطرتهم‬ ‫الهنزية زاد من‬ ‫وإلى حدود‬ ‫روسيا‪،‬‬ ‫شرقا عبر‬ ‫الفايكنج السويديون‬ ‫ذهب‬

‫الهنزية‪.‬‬ ‫العصبة‬ ‫يستبدلون‬ ‫السويديون‬ ‫قزوين ‪ ،‬وكان‬ ‫البحر الأسود‪ ،‬وبحر‬

‫الميلادي تطور‬ ‫وفي أواخر القرن الخامص! عشر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الترف‬ ‫وبضائع‬ ‫والفضة‬ ‫والفراء بالذهب‬ ‫العبيد‬

‫القوانين وفرض‬ ‫يقوم بوضع‬ ‫إلى جهاز‬ ‫)‬ ‫(البرلمان‬ ‫الركسداج‬ ‫القرن الحادي عشر‬ ‫مغامرات الفايكنج حتى‬ ‫اممتمرت‬
‫‪،‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الطبقة‬ ‫أعضاء‬ ‫التحق‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الضرائب‬ ‫من تجارة الصويد مع الشرق إلى‬ ‫الميلادي وتحول كثير‬

‫الركسداج‪.‬‬ ‫فى‬ ‫كأعضاء‬ ‫الثلاث‬ ‫بالطبقات‬ ‫أضجار‬ ‫أ‬ ‫أي‬ ‫جزيرة‬ ‫على‬ ‫فزبى‬ ‫شى‬ ‫استقروا‬ ‫قد‬ ‫أسذين كانوا‬ ‫ا‬ ‫الألمان‬ ‫التجار‬

‫بين النرويج‬ ‫الاتحاد‬ ‫امتمر‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديثة‬ ‫السويد‬ ‫بداية‬ ‫‪ :‬الفايبهج‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫جتلاند‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫طوا‬ ‫أصسويد‬ ‫وا‬ ‫فى‬ ‫لصرانية‬ ‫دينية‬ ‫موعظة‬ ‫أول‬ ‫‪ .‬تمت‬ ‫القديمة‬ ‫المملكة‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫الاتحاد ومعارضيه‬ ‫ب!ت مؤيدي‬ ‫قد حدث‬ ‫الصراع‬ ‫أنس!!ار وهو راهب‬ ‫القديس‬ ‫م من قبل‬ ‫‪982‬‬ ‫عام‬ ‫السويد‬

‫الاتحاد‬ ‫نهائيا عن‬ ‫فالمسا‬ ‫جستافس‬ ‫النبيل السويدي‬ ‫انفصل‬ ‫بين النصرانية‬ ‫كصراع‬ ‫التنصيري‬ ‫‪ .‬وقد بدأ عمله‬ ‫فرنكي‬

‫أصبح‬ ‫هزيمته للدنماركيين ‪ .‬وقد‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫أم‬ ‫‪523‬‬ ‫في عام‬ ‫أول ملك‬ ‫مائتي عام‪ ،‬وكان‬ ‫نحو‬ ‫‪ ،‬وا!شمر الصراع‬ ‫والوثنية‬

‫وبقيت‬ ‫العام‬ ‫الحرة في ذلك‬ ‫الملك الأول للسويد‬ ‫جستافس‬ ‫من أواخر‬ ‫نصرانى هو أولف سكوتنغ‪ .‬وقد حكم‬ ‫سويدي‬

‫الحكم الدنماركي‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫النرويج‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن العاشعر إلى أوائل القرن الحادي‬

‫الديني‬ ‫‪ -‬المصلح‬ ‫لوثر‬ ‫أتباع مارتن‬ ‫جستافس‬ ‫شجع‬ ‫أنشأ‬ ‫في السويد‪ ،‬فقد‬ ‫كبيرة‬ ‫تغييرات‬ ‫النصرانية‬ ‫وأحدثت‬

‫في‬ ‫اللوثرية‬ ‫الديانة‬ ‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫أفكارهم‬ ‫نشر‬ ‫‪ -‬على‬ ‫الألماني‬ ‫بتدوين‬ ‫الفنون وقاموا‬ ‫الدين المدارس ‪ ،‬وشمجعوا‬ ‫رجال‬

‫القوانين السويدية‪.‬‬
‫زاد‬ ‫وقد‬ ‫للسويد‪،‬‬ ‫‪ 5 4‬أم الدين الرسمي‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫نحو‬

‫قام بإرساء أساس‬ ‫العرش ‪ ،‬كما‬ ‫أيضا من سلطات‬ ‫جستافس‬ ‫السويد‬ ‫صارت‬ ‫الميلادي‬ ‫وبحلول القرن الحادي عشر‬

‫التمرد‬ ‫وعامل‬ ‫الإدارة مركزية‬ ‫الحديثة ‪ ،‬وجعل‬ ‫السويد‬ ‫تطورها‬ ‫أسسويد‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وبدأت‬ ‫منفصلة‬ ‫ممالك‬ ‫والنرويج‬ ‫والدنمارك‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والصناعة‬ ‫التجارة‬ ‫وشجع‬ ‫قاسية وبنى جيشا‬ ‫بصورة‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الإقطاع‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫النظام الإقطاعي‬ ‫على‬ ‫جزئيا‬

‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫جستافس‬ ‫‪.‬‬ ‫والنبلاء والفلاحون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫‪.‬‬ ‫اجتماعية‬ ‫طبقات‬ ‫ثلاث‬

‫عشر‬ ‫القرن السادس‬ ‫التوسع ‪ .‬بدءا من أواخر‬ ‫عصر‬ ‫مجالس‬ ‫بوساطة‬ ‫ينتخب‬ ‫وأعلى الهرم نجد الملك الذي كان‬

‫للسيطرة‬ ‫المعارك‬ ‫السويديون في سلسلة من‬ ‫دخل‬ ‫الميلادي‬ ‫بغزو‬ ‫السويد‬ ‫قامت‬ ‫‪ 2‬أم‬ ‫‪94‬‬ ‫عام‬ ‫التشريعية ‪ .‬وفي‬ ‫المحافظات‬

‫فنلندا‪.‬‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫أجزاء‬


‫الملك‬ ‫‪ .‬وحقق‬ ‫البلطيق‬ ‫ببحر‬ ‫التي تحيط‬ ‫الأراضي‬ ‫على‬

‫أيضا باسم جستافمم!‬ ‫يعرف‬ ‫(الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫ادولفس‬ ‫جستافس‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫والدكلارك‬ ‫النرويج‬ ‫مع‬ ‫الاتحاد‬

‫السويدية‬ ‫للقضية‬ ‫العديد من الانتصارات‬ ‫أدولفس)‬ ‫الثاني‬ ‫بين حكام‬ ‫مستمرة‬ ‫صراعات‬ ‫وقعت‬ ‫الميلاديين‬ ‫والرابع عشر‬

‫الثلانين‬ ‫عاما‪ .‬انظر‪:‬حرب‬ ‫الثلاثين‬ ‫في حرب‬ ‫والبروتستانتية‬ ‫أم قام النبلاء بمعارضة‬ ‫‪388‬‬ ‫العام‬ ‫وفي‬ ‫والنبلاء‪،‬‬ ‫السويد‬
‫‪392‬‬ ‫لسويد‬ ‫ا‬

‫أدولفس‬ ‫تافس‬ ‫جه‬ ‫الملك‬

‫اليسار) يقود‬ ‫يظهر (علق‬

‫‪،‬‬ ‫الفرسان‬ ‫لىطلاح‬ ‫هجوما‬

‫العديد من‬ ‫وقد !تق‬

‫للقضية‬ ‫الانتصارأت‬

‫والبروتستانتية‬ ‫السويدية‬

‫عاما‪.‬‬ ‫الثلابن‬ ‫في حرب‪،‬‬

‫عام‬ ‫المعركة‬ ‫في‬ ‫وقد مات‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪632‬‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫السويد‬ ‫أقرت‬ ‫الدنمارك ‪ ،‬وقد‬ ‫من‬ ‫النرويج‬ ‫في أوروبا‪،‬‬ ‫جديدة‬ ‫ممتلكات‬ ‫على‬ ‫السويد‬ ‫حصلت‬ ‫‪،‬‬ ‫عاما‪.‬‬

‫باتيست‬ ‫جان‬ ‫انتخاب‬ ‫تم‬ ‫أم‬ ‫وفي عام ‪818‬‬ ‫دستورا جديدا‪.‬‬ ‫الدنمارك‬ ‫مستمرة ضد‬ ‫قادت إلى حروب‬ ‫وهذه ا‪،‬كتسبات‬

‫وهو‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫الرابع‬ ‫السويد باسم تشارلز‬ ‫برنادوت ‪ ،‬ملكا على‬ ‫بحر‬ ‫جانبي‬ ‫على‬ ‫أراضي‬ ‫السويد‬ ‫روسيا‪ .‬واعطيت‬ ‫و‬ ‫وبولندا‬

‫(أي‬ ‫قد أصئالريجنت‬ ‫الفرنسي ‪ ،‬كان‬ ‫في الجيش‬ ‫مارشال‬ ‫اليوم بألمانيا‬ ‫يعرف‬ ‫المناطق فيما‬ ‫إلى بعض‬ ‫البلطق إضافة‬

‫‪ .‬والأسرة‬ ‫النابليونية‬ ‫الحروب‬ ‫أثناء‬ ‫) للسويد‬ ‫الفعلى‬ ‫الحاكم‬ ‫روزكيلدي‬ ‫معاهدة‬ ‫ام وبناء على‬ ‫‪658‬‬ ‫وفي عام‬ ‫وبولندا‪.‬‬

‫أسلافه‪.‬‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫الحالية‬ ‫الملكية‬ ‫السويدية‬ ‫عن‬ ‫التخلى‬ ‫الدنماركيين على‬ ‫بإجبار‬ ‫سويديون‬ ‫الى‬ ‫قام‬

‫واجتماعية‬ ‫تغييرات اقتصادية‬ ‫حدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫النمو الصناعى‬ ‫السويد الرئيسي‪.‬‬ ‫بر‬ ‫مقاطعتهـ‪ 3‬فى‬

‫أرافي‬ ‫تخصيص‬ ‫تم‬ ‫فقد‬ ‫القرن التاشع عشر‪.‬‬ ‫خلال‬ ‫كبيرة‬ ‫إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫من عام ‪796‬‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫ح!عم تشارلز‬
‫أقل من الحاجة‬ ‫‪ ،‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن الطعام ظل‬ ‫للزراعة‬ ‫أكثر‬ ‫النصف‬ ‫أثناء‬ ‫العديد من الانتصارات‬ ‫وقد حقق‬ ‫‪،111‬‬ ‫‪71 8‬‬

‫السكان ‪ .‬ولم تكن‬ ‫الكبيرة في عدد‬ ‫الزيادة‬ ‫بسبب‬ ‫والطلب‬ ‫القوى‬ ‫من أكبر‬ ‫السويد واحدة‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأول !ت حكمه‬

‫سويدي‬ ‫‪45‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫‪ ،‬وترك‬ ‫كافية‬ ‫وظائف‬ ‫هناك‬ ‫القيصر‬ ‫هزم‬ ‫أم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫العام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫معين‬ ‫لزمن‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬

‫إلى‬ ‫أغلبهم‬ ‫‪ ،‬وذهب‬ ‫ام‬ ‫‪886‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪867‬‬ ‫بلادهم بين عامي‬ ‫وخلال‬ ‫بولتافا‪،‬‬ ‫السويديين في معركة‬ ‫الأكبر الروسي‬ ‫بطرس‬

‫الأولممط‪.‬‬ ‫واستقروا في الغرب‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫على‬ ‫السويد‬ ‫ارغمت‬ ‫ذلك‬ ‫السنوات ‪ ،‬القليلة التي أعقبت‬

‫السويد التصنيع والتعدين‬ ‫الهجرة بعد أن طورت‬ ‫وقلت‬ ‫مقاطعات‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫أوروبا‬ ‫ممتلكاتها في‬ ‫أغلب‬ ‫عن‬ ‫التخلى‬

‫من‬ ‫العديد‬ ‫ببناء‬ ‫المهندسون‬ ‫الغابات ‪ ،‬وقام‬ ‫وصناعات‬ ‫ألمانيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫وفيردن‬ ‫وبريمن‬ ‫البلطيق‬

‫من‬ ‫والسبعينيات‬ ‫الحديدية في الستينيات‬ ‫اسمكك‬ ‫خطوط‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عام‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫تشارلز‬ ‫مات‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرية‬ ‫عكلس‬

‫مصمادر الأخشاب‬ ‫‪ .‬وتم و!‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫الركسداج‬ ‫ملك جديد أصر‬ ‫على انتخاب‬ ‫ا!*تفاق‬ ‫وقبل‬

‫السويدي‬ ‫الكيميائي‬ ‫اخترع‬ ‫‪.‬‬ ‫الالشخدام‬ ‫تحت‬ ‫السويدية‬ ‫دستور‬ ‫عليه قبول‬ ‫يجب‬ ‫يتم اختياره‬ ‫على أن أي ملك‬

‫ام الديناميت ‪ ،‬الذي زاد من نمو‬ ‫ألفريد نوبل فى عام ‪867‬‬ ‫ام العديد‬ ‫‪72‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذي أجيز عام‬ ‫نقل الدستور‬ ‫وقد‬ ‫جديد‪،‬‬

‫على‬ ‫التي تقوم‬ ‫الهندسية‬ ‫الصناعات‬ ‫‪ ،‬وتم تطوير‬ ‫المناجم‬ ‫فترة الحكومة‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫الملك إلى الركسداج‬ ‫سل!صات‬ ‫من‬

‫السويد‬ ‫‪ 9‬أم صارت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫والفولاذ‪ ،‬وبحلول‬ ‫الحديد‬ ‫حتى‬ ‫الحرية ‪ ،‬وقد استمرت‬ ‫عصر‬ ‫ذلك‬ ‫التى تلت‬ ‫البرلمانية‬

‫فى ألمانيا دولة صناعية مهمة‪.‬‬ ‫ناجحة‬ ‫غير‬ ‫حرب‬ ‫أدت‬ ‫العام‬ ‫وفي ذلك‬ ‫"أ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪772‬‬

‫الميلادي‬ ‫وأوائل القرن العشرين‬ ‫كان القرن التاسع عشر‬ ‫في الداخل‪-‬‬ ‫شديدة‬ ‫اقتصادية وسياسية‬ ‫‪ -‬مع و‪-‬شود مشاكل‬

‫السريع فى السويد‪،‬‬ ‫والاقتصادي‬ ‫السياسي‬ ‫فترة من الإصلاح‬ ‫الملك‪.‬‬ ‫تثبيت سلطات‬ ‫لماعادة‬ ‫إلى ثور! سلمية قامت‬

‫‪ ،‬و من‬ ‫حقوقهم‬ ‫تدافع عن‬ ‫كي‬ ‫العمال فيها نقابات‬ ‫وكون‬ ‫مع‬ ‫المتنامية‬ ‫تجارة السويد‬ ‫‪ .‬بسبب‬ ‫النابليونية‬ ‫اكل وب‬

‫العمال‬ ‫أقل وتعويض‬ ‫عمل‬ ‫وأيام‬ ‫بأجور أعلى‬ ‫طالبت‬ ‫أنها‬ ‫ذلك‬ ‫الإمبراطور الفرنسي نابليون‬ ‫ضد‬ ‫في حرب‬ ‫دخلت‬ ‫بريطانيا‬

‫كثيرة بسبب‬ ‫اضطرابات‬ ‫الصناعية ‪ .‬وقد قامت‬ ‫الحوادث‬ ‫عن‬ ‫فقد‬ ‫هذه الحرب‬ ‫وبسبب‬ ‫القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أوائ!‬ ‫في‬

‫العمال أيضا‬ ‫العمل ‪ ،‬وطالب‬ ‫أوضاع‬ ‫مطالبة العمال بتحسين‬ ‫أنها انتزعت‬ ‫إلا‬ ‫روسيا‪،‬‬ ‫لصالح‬ ‫فنلندا‬ ‫السويد‬ ‫خسررت‬
‫لسويد‬ ‫ا‬ ‫‪492‬‬

‫قاتل‬ ‫من قبل‬ ‫وزراء السويد‬ ‫رئيس‬ ‫بالمه‬ ‫أولف!‬ ‫على‬ ‫أضار‬ ‫ا‬
‫يمنح من‬ ‫امتياز كاد‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الاقتراع‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫في‬ ‫بحقهما‬

‫رئيسا‬ ‫إنجفار كارلسون‬ ‫‪ ،‬وخلفه‬ ‫وفاته‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫مأجور‬ ‫معين فقط‪ ،‬وتأ!س! الحزب‬ ‫دخله لمستوى‬ ‫يصل‬ ‫لمن‬ ‫قبل‬

‫وهو حزب‬ ‫‪،‬‬ ‫البرلمان‬ ‫جديد‬ ‫حزب‬ ‫دخل‬ ‫وقد‬ ‫للوزراء‪.‬‬ ‫أم اعتمادا على قوة‬ ‫‪988‬‬ ‫في عام‬ ‫الديمقراطي الاشتراكي‬

‫أم ‪.‬‬ ‫بعد انتخابات مسبتمبر ‪889‬‬ ‫الخضر‪،‬‬ ‫السويدية‪.‬‬ ‫العمال‬ ‫نقابات‬ ‫حركة‬

‫قام الحزب‬ ‫على التضخم‬ ‫للسيطرة‬ ‫وفي محاولة‬ ‫بإجازتها‬ ‫الحكومة السويدية لهذه الحركات‬ ‫استجابت‬

‫تدعو إلى تجميد‬ ‫خطة‬ ‫الحاكم برسم‬ ‫الديمقراطي الاشتراكي‬ ‫عام‬ ‫صدر‬ ‫الذي‬ ‫القانون‬ ‫‪ ،‬ومنع‬ ‫القوانين‬ ‫من‬ ‫لسلسلة‬

‫أزمة‬ ‫مؤقتا‪ ،‬وحدثت‬ ‫ومنع الإضرابات‬ ‫الأجور والأسعار‬ ‫قانون‬ ‫‪ ،‬وفرض‬ ‫المصانع‬ ‫في‬ ‫الأطفال‬ ‫أم استخدام‬ ‫‪881‬‬

‫السن‬ ‫كبار‬ ‫معالشسات‬ ‫‪ 9‬أم تأمين تعويضات‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫صدر‬
‫نواب‬ ‫غالبية من‬ ‫ام عندما رفضت‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سياسية في فبراير‬
‫!‬ ‫التمتيل‬ ‫أصسويد‬ ‫‪ 6‬ام أقرت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫العمال‬ ‫من‬
‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫ثم استقالت‬ ‫الخطة ‪ ،‬زمن‬ ‫البرلمان‬
‫ا‬ ‫ا‬

‫الاقتراع‬ ‫ح!ت‬ ‫أس!ت‬ ‫أصبا‬ ‫أسذكور‬ ‫كل‬ ‫وأعطت‬ ‫البرلمان‬ ‫في‬


‫كارل‬ ‫بزعامة‬ ‫حكومة‬ ‫الوسط‬ ‫ين‬ ‫أم‪ ،‬ش!!اط ائتلاف‬ ‫‪199‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫أعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪99 4‬‬ ‫التي جرت‬ ‫فى الأنتخابات‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫بيلدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الركسداج‬ ‫مجلس‬ ‫لواحد من أعضاء‬

‫وقام‬ ‫أصسويد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫النرويج‬ ‫انفصلت‬


‫كارلسون‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الاشتراكي‬ ‫الحزب‬ ‫زعيم‬ ‫انتخاب‬ ‫ا‬

‫باستقلال‬ ‫السويد‬ ‫لهم ‪ ،‬واعترفت‬ ‫ملك‬ ‫بانتخاب‬ ‫النرويجيون‬


‫بيرسون‬ ‫جوران‬ ‫ام ‪ ،‬خلف‬ ‫وفي عام ‪699‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رئيسا للحكومة‬

‫وأصبح‬ ‫كارلسون‬ ‫المالية‬ ‫وزير‬ ‫منصب‬ ‫يشغل‬ ‫الذي كان‬ ‫أثناء‬ ‫محايدة‬ ‫السويد‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫النروبج‬ ‫النرويج ‪ .‬ان!‪:‬‬

‫والحرب‬ ‫‪ 9‬أم)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الاولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬
‫رئيسا للوزراء‪.‬‬
‫ألمانيا‬ ‫‪ 9 45‬أم)‪ .‬وبعد أن غزت‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬
‫التجارة الحرة‬ ‫اتحاد‬ ‫فى‬ ‫السويد عضوا‬ ‫أصبحت‬
‫فى‬ ‫بالمرور‬ ‫للألمان‬ ‫السويد‬ ‫أم سمحت‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى عام‬ ‫النرويج‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 6‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫أوروبية‬ ‫اقتصادية‬ ‫منظمة‬ ‫وهو‬ ‫الأوروبى‬

‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫النرويج‬ ‫إلى‬ ‫في طريقهم‬ ‫وهم‬ ‫أراضيها‬


‫في استفتاء عام‬ ‫السويدي‬ ‫الشعب‬ ‫‪ 99‬أم صوت‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬
‫قفتها السويد في‬ ‫أر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫اسمياسة‬ ‫هذه‬ ‫السويديين عارضوا‬
‫من اتحادالتجارة الحرة والانضمام‬ ‫الانسحاب‬ ‫اصالح‬
‫‪ 9‬أم ‪.‬‬ ‫‪43‬‬ ‫عام‬
‫أوروبية أكبر‬ ‫اقتصادية‬ ‫‪ ،‬وهو منظمة‬ ‫الأوروبى‬ ‫للاتحاد‬
‫أخنانية‬ ‫ا‬ ‫أمحالمية‬ ‫ا‬ ‫الحرب‬ ‫نهاية‬ ‫‪ .‬منذ‬ ‫الحديثة‬ ‫التطورات‬
‫البرلمان‬ ‫إجازة‬ ‫الأوروبية ‪ .‬وعند‬ ‫المجموعة‬ ‫باسم‬ ‫تعرف‬ ‫كانت‬

‫أسسويد نموا‬ ‫ا‬ ‫شهدت‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫وإلى اسمتينيات‬


‫للاتحاد‬ ‫السويد رسميا‬ ‫الاستفتاء انضمت‬ ‫لنتائج!‬ ‫السويدي‬
‫في‬ ‫في اقتصادها‪ ،‬وا!متمر الاقتصاد‬ ‫و تغيرا سريعا‬ ‫سريعا‬
‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪599‬‬ ‫يناير‬ ‫الأوروبي في الاول من‬
‫أضجارة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫وظائفهم‬ ‫يأخذون‬ ‫وبدأ العمال‬ ‫والتنوع‬ ‫النمو‬
‫أنها‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫العالم‬ ‫دول‬ ‫من أغنى‬ ‫واحدة‬ ‫السويد‬ ‫ظلت‬
‫فى‬ ‫المستخدمين‬ ‫‪ ،‬وقل عدد‬ ‫الخدمة‬ ‫والنقل وصناعات‬
‫أدت إلى عجز كبير فى‬ ‫الاقتصادية‬ ‫المشاكل‬ ‫بعض‬ ‫واجهت‬
‫نسبية‪.‬‬ ‫بصورة‬ ‫والإنشاءات‬ ‫‪ ،‬والتصنيع‬ ‫الزراعة والتعدين‬
‫للبلاد‪.‬‬ ‫في النمو الاقتصادي‬ ‫الحكومة وبطء‬ ‫ميزانية‬

‫كل‬ ‫في السويد‬ ‫المرتفع‬ ‫المعيشة‬ ‫شعمل مستوى‬


‫فى الموسوعة‬ ‫عملة‬ ‫مقالات ذات‬ ‫تم‬ ‫بوسعاطة نظام رعاية حكومي‬ ‫المجموعات ذات الدخل‬

‫تراجم‬ ‫الثانية ‪ .‬والذين‬ ‫العالمية‬ ‫منذ الحرب‬ ‫كاملة‬ ‫تطويره بصورة‬

‫ولهلم‬ ‫كارل‬ ‫شيل‪،‬‬ ‫حود‬ ‫‪،‬‬ ‫ر ي!سسود‬ ‫إ‬


‫الناس آمنين لدرجة‬ ‫يجعل‬ ‫إنه‬ ‫هذا النظام يقولون‬ ‫ينتقدون‬

‫كارل السادس عشر حوستاف‬ ‫كو!‬ ‫حا‬ ‫حور‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫يليو‬ ‫لرر‬ ‫ساعد‬ ‫قد‬ ‫أخظام‬ ‫ا‬ ‫إن‬ ‫أيضا‬ ‫الناقدون‬ ‫ويقول‬ ‫الملل ‪.‬‬ ‫فيهم‬ ‫تبعث‬

‫فاليان‬ ‫بار‬ ‫‪،‬‬ ‫لاحركفيمست‬ ‫حول‬ ‫لاتيست‬ ‫حار‬ ‫‪،‬‬ ‫سسادوت‬ ‫أن أغلب‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫عاليين‬ ‫وتضخم‬ ‫نظام ضرائب‬ ‫على إحدات‬
‫سلما‬ ‫‪،‬‬ ‫حرلو!‬ ‫لا‬ ‫إبحريد‬ ‫‪،‬‬ ‫بيرحماد‬
‫نظام الرعاية الاجتماعية‪.‬‬ ‫السويديين يساندون‬
‫حيني‬ ‫‪،‬‬ ‫ليند‬ ‫بحمار‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫بيرحماد‬

‫قلل‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪759‬‬ ‫للسويد‬ ‫جديد‬ ‫دستور‬ ‫وضع‬
‫رولوس‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ليميوس‬ ‫ل‬ ‫تمتسار‬

‫في يد‬ ‫السلطة‬ ‫الملك ‪ ،‬ووضع‬ ‫من سلطات‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬


‫بمر‬ ‫ألفا‬ ‫‪،‬‬ ‫ال‬ ‫مرد‬
‫ر‬
‫حرتحا‬ ‫‪،‬‬ ‫حار!‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫ومجلس‬ ‫البرلمان‬


‫نار‬ ‫حو‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫!يرد‬ ‫أدولفس‬ ‫جستا!س‬

‫لا ر د‬ ‫بير‬ ‫لفرد‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫بل‬ ‫نو‬ ‫الأول‬ ‫حستاف!ي!‬ ‫الديمقراطي الاششراكي على حكومة‬ ‫معيطر الحزب‬
‫إريك‬ ‫أدولف‬ ‫نك‬ ‫نوردنشلد‪،‬‬ ‫أوححست‬ ‫‪،‬‬ ‫سمريندليرح‬ ‫فترة وجيزة‬ ‫بالمحتثناء‬ ‫أم‬ ‫‪ 1‬إلى ‪769‬‬ ‫‪329‬‬ ‫السويد من عام‬

‫اخ‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫مرشولد‬ ‫ها‬ ‫تيودور‬ ‫‪،‬‬ ‫سفيدبيرح‬ ‫أم حكصت‬ ‫أ إلى ‪829‬‬ ‫‪!76‬‬ ‫عام‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫في عام ‪369‬‬
‫ؤول‬ ‫‪،‬‬ ‫ولسرخ‬ ‫حورح‬ ‫ماي‬ ‫كارل‬ ‫سيجماد‪،‬‬
‫را‬

‫الديمقراطيون‬ ‫‪ ،‬وعاد‬ ‫اشتراكية‬ ‫البلاد ائتلافات عدة غير‬

‫المدن‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪829‬‬ ‫عام‬ ‫انتخابات‬ ‫إلى السلطة بعد‬ ‫الاشتراكيون‬

‫مالمو‬ ‫كهلم‬ ‫ستو‬ ‫تورح‬ ‫حو‬


‫إطلاق‬ ‫تم‬ ‫أم حيث‬ ‫السويد مأساة في عام ‪869‬‬ ‫عاشت‬
‫‪592‬‬ ‫السويس‬

‫لاقتصادها؟‬ ‫مهمة‬ ‫السولدية‬ ‫اخابات‬ ‫ا‬ ‫نجد‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ريخ‬ ‫لتا‬ ‫ا‬

‫السويد؟‬ ‫في‬ ‫الرعاية الاجتماعية‬ ‫فوائد‬ ‫ما‬ ‫‪7‬‬


‫لنرويج‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫فسلند‬ ‫رك‬ ‫نما‬ ‫لد‬ ‫ا‬

‫لقوط‬ ‫ا‬ ‫يكن!‬ ‫لفا‬ ‫ا‬

‫‪ 07 0‬م)‪ .‬سويد‬ ‫؟ ‪-‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫( ؟ ‪8.-‬‬ ‫غفلة‬ ‫بن‬ ‫سويلى‬


‫الطبيعية‬ ‫المعالم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫التابعين ‪ .‬ولد عام الفيل‬ ‫من كبار‬ ‫مخضرم‬ ‫ابن غفلة‬
‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫تورن‬ ‫السكاحيراك‬ ‫بحر‬ ‫‪،‬‬ ‫البلطيق‬
‫الجاهلية‪.‬‬ ‫في‬ ‫لعمر بن الخطاب‬ ‫شريكا‬ ‫بعده بعامين ‪ .‬كان‬
‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬
‫المدينة‬ ‫وقدم‬ ‫النبي ع!ص!‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأسلم‬ ‫البادية‬ ‫في‬ ‫يقيم‬

‫‪،‬‬ ‫وعثمان‬ ‫وعمر‪،‬‬ ‫بكر‪،‬‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫كل!ول‬ ‫النبي‬ ‫يوم دفن‬ ‫لمسرح‬ ‫ا‬ ‫فيا‬ ‫با‬ ‫سكند‬ ‫إ‬

‫بس‬ ‫لملا‬ ‫ند‬ ‫بلا‬


‫بن رباح ‪ ،‬وأبى بن‬ ‫وبلال‬ ‫بن مسعود‬ ‫الله‬ ‫وعبد‬ ‫وعلي‬ ‫ا‬ ‫لا‬

‫!!محاق‬ ‫أبو‬ ‫عنه‬ ‫روى‬ ‫‪.‬‬ ‫من الصحابة‬ ‫وغيرهم‬ ‫كعب‬ ‫لموضوع‬ ‫ا‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫يزيد النخعي‪،‬‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وإبراهيم‬ ‫الشعبي‬ ‫وعامر‬ ‫السبيعي‬ ‫أ ‪ -‬نظ م الحكم‬

‫القادسية‬ ‫معركتي‬ ‫شمهد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫بن كهيل‬ ‫وسلمة‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫الوطية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪--‬‬ ‫أ‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫فى صفين‬ ‫بن أبي طالب‬ ‫على‬ ‫مع‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫واليرموك‬ ‫كم‬ ‫المحا‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الرقباء‬ ‫ب‬

‫بن‬ ‫الحجاج‬ ‫زمن‬ ‫إلى أن مات‬ ‫نزل الكوفة ‪ ،‬وأقام فيها‬ ‫‪ -‬القوات المسلحة‬ ‫و‬ ‫‪ -‬السياسة‬ ‫ج‬

‫سكان‬ ‫لى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬


‫محدثا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫صشة‬ ‫مائة وثلاثين‬ ‫فعاش‬ ‫‪ ،‬وقد عمر‬ ‫يوسف‬
‫لسكان‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫عد‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫الستة‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫أصحاب‬ ‫له‬ ‫ثقة‪ ،‬خرج‬


‫سلاف‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫للغة‬ ‫ا‬ ‫خ‬


‫البلاد العربية‬ ‫في‬ ‫انظر‪ :‬النبات البري‬ ‫موئكا‪.‬‬ ‫سويد‬
‫لمعي!ثة‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫نما‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫مولكا)‪.‬‬ ‫(سويد‬
‫والماحى‬ ‫المكتبات‬ ‫و‬ ‫المدينة‬ ‫حياة‬

‫الترويح‬ ‫ز‬ ‫الريفية‬ ‫الحياة‬ ‫ب‬


‫عن‬ ‫يصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫جانبيه‬ ‫وبر عدى أحد‬ ‫به‬ ‫ناعم‬ ‫جدذ‬ ‫السوددي‬
‫‪ -‬العطهلات‬ ‫خ‬ ‫ين‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬

‫من جلد الحيوان المدبوغ‬ ‫اللحمى‬ ‫الجانب‬ ‫طريق وضع‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الرعاية‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫والشرا!‬ ‫الطعام‬

‫الخشن هذا‬ ‫الصقل لتكون بسطحها‬ ‫بإحكام أمام عجلة‬ ‫التعليم‬ ‫هـ‪-‬‬

‫الأحذية‪،‬‬ ‫المصنوعة من السويدي‬ ‫المنتجات‬ ‫الوبر‪ .‬وتتضمن‬ ‫‪ - 4‬ال!ون‬

‫المومحيقى‬ ‫د‬ ‫الأدب‬


‫‪ ،‬والمعاطف‪.‬‬ ‫‪ ،‬والقبعات‬ ‫والقفازات‬
‫السينما‬ ‫صناعة‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الجميلة‬ ‫المنون‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫دقناة‬ ‫الجنوبي‬ ‫المدخل‬ ‫عدى‬ ‫تقع‬ ‫مدينة مصرية‬ ‫السويس‬ ‫التصميم الصناعي‬ ‫ج‬

‫طح‬ ‫لى‬ ‫ا‬ ‫‪- 5‬‬


‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫السويس‬ ‫خليج‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتطل‬ ‫السويس‬
‫السويدية‬ ‫‪ -‬الممخفضات‬ ‫ج‬ ‫الحبال‬ ‫سلسلة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫نسمه‪.‬‬ ‫‪326 /‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬
‫السويدية‬ ‫المرتفعات‬ ‫د ‪-‬‬ ‫الشمالية‬ ‫الممطقة‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬
‫ميناء بحريا مصريا‪،‬‬ ‫السويس‬ ‫كانت‬ ‫ومنذ أقدم العصور‬
‫الحنولية‬ ‫الداخلية‬

‫أهمية‬ ‫أم اكتسبت‬ ‫عام ‪986‬‬ ‫السويس‬ ‫قناة‬ ‫افتتاح‬ ‫وبعد‬ ‫‪ - 6‬المناخ‬

‫من أكبر المراكز الصناعية الرئيسية‬ ‫كميناء وكواحدة‬ ‫خاصة‬ ‫‪ - 7‬الااضصاد‬

‫الأسماك‬ ‫وصيد‬ ‫الغابات‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الحدمة‬ ‫صاعات‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫تكرير البترول ‪ ،‬وإنتاج‬ ‫الصمناعات‬ ‫تلك‬ ‫وتتضمن‬ ‫فى مصر‪،‬‬
‫ايماسمدء‪.‬‬ ‫الحارحية‬ ‫التجارة‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪ -‬التصسيع‬ ‫ب‬

‫والمواصلات‬ ‫لنقل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫لىراعة‬ ‫ا‬ ‫ج‬


‫العربية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫للدمار الشديد‬ ‫السوي!م!‬ ‫تعرضت‬
‫لات‬ ‫تصا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ين‬ ‫لتعد‬ ‫ا‬ ‫د‬
‫بشكل‬ ‫نيران الحرب‬ ‫أصابت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪679‬‬ ‫الإسرائيلية عام‬
‫تاريخية‬ ‫نبذلح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬

‫إلى إغلاق‬ ‫‪ ،‬كما أدت‬ ‫بالغة‬ ‫إصابات‬ ‫المدينة‬ ‫صناعات‬ ‫خاص‬


‫أسئلة‬
‫من أهمية مدينة السويس‬ ‫كبير‬ ‫قلل إلى حد‬ ‫كا‬ ‫القناة‬

‫الحالية؟‬ ‫المالكة‬ ‫السويدية‬ ‫الأسرة‬ ‫أس!‬ ‫مزا الد!ب‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫الحين‬ ‫‪ ،‬ومنذ ذلك‬ ‫القناة‬ ‫فتح‬ ‫أم أعيد‬ ‫‪759‬‬ ‫رفي‬ ‫كميناء‪.‬‬
‫للسويد؟‬ ‫الرئيسي‬ ‫الدي!‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪،‬‬ ‫جديدة‬ ‫مصانع‬ ‫بناء‬ ‫‪ ،‬وتم‬ ‫السويس‬ ‫قناة‬ ‫عائدات‬ ‫تزايدت‬
‫السويد باسحها؟‬ ‫سميت‬ ‫‪ -‬يف‬ ‫‪3‬‬
‫استعادة‬ ‫على‬ ‫السويس‬ ‫تكرير النفط كا ساعد‬ ‫ومعامل‬
‫عشر؟‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫من السويدطلى في أواحر‬ ‫كثير‬ ‫هاجر‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬
‫السابقة‪.‬‬ ‫وأهميتها‬ ‫مكانتها‪،‬‬
‫في أواخر‬ ‫فى السويد‬ ‫حدثت‬ ‫التي‬ ‫الاحتماعية‬ ‫الإصلاحات‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫قناة السويس‪.‬‬ ‫مصر؟‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬أزمة السويس‬ ‫العشرين؟‬ ‫القرن‬ ‫وأوائل‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫الىنمرلى‬
‫فيها الرياضات‬ ‫وتتوافر‬ ‫عليها السياح‬ ‫يقمل‬ ‫وكتير ممها مراكز‬ ‫‪.‬‬ ‫الأأص السويسرية‬ ‫الانحدار فى حبال‬ ‫الثديدة‬ ‫الجبية‬ ‫السفوح‬ ‫القرى تنتشر على‬

‫الشتوية‪.‬‬

‫سيويسرا‬

‫كما تقام‬ ‫‪.‬‬ ‫الطوارئ‬ ‫فى حالات‬ ‫بسرعة‬ ‫استنفار آ‬ ‫اشائعة‬ ‫بجبالها‬ ‫صغيرة ‪ ،‬اشتهرت‬ ‫أوروبية‬ ‫دولة‬ ‫سويسرا‬

‫محلية كثيرة فى الرماية‪.‬‬ ‫مسابقات‬ ‫الذي يعشرق الحرية‪.‬‬ ‫الثلوج وبشعبها‬ ‫قممها‬ ‫التي تكسو‬

‫‪ ،‬وضعت‬ ‫عشرالميلادي‬ ‫السادس‬ ‫في أوأئل القرن‬ ‫مساحة‬ ‫أكثر من نصف‬ ‫الألب والجورا‬ ‫تغطي جبال‬
‫‪ ،‬في‬ ‫جانب‬ ‫الانحياز إلى أي‬ ‫عدم‬ ‫سياسة‬ ‫لنفسها‬ ‫سويسرا‬ ‫سويسرا‪ .‬لكن معظم السويسريين يعيشون فوق هضبة تمتد‬
‫وفي ا!ربين‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫في‬ ‫التي اندلعت‬ ‫الكثيرة‬ ‫الحروب‬ ‫صناعات‬ ‫معظم‬ ‫المنطقة‬ ‫فى هذه‬ ‫وتتمركز‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫عبر‬
‫فيها‬ ‫ينتشر‬ ‫واحة‬ ‫سويسرا‬ ‫‪ ،‬بقيت‬ ‫والثانية‬ ‫العالميتين الأولى‬ ‫وأراضيها الزراعية الخصبة ‪ ،‬كما تقع فيها العاصمة‬ ‫سويسرا‬

‫اشتركت‬ ‫تقريئا‪،‬‬ ‫بها‬ ‫المحيطة‬ ‫الأم‬ ‫جميع‬ ‫وبما أن‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫المدن زيوريخ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكبرى‬ ‫بيرن‬ ‫السويسرية‬

‫الأمن للالاف‬ ‫سويسرا‬ ‫الدامية ‪ ،‬فقد وفرت‬ ‫في الصراعات‬ ‫نحو‬ ‫فقبل‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرية‬ ‫طويلة مع‬ ‫قصة‬ ‫وللسويسريين‬

‫السياسي‪.‬‬ ‫الذين هربوا من القتال أو من ألاضطهاد‬ ‫اليوم باسم‬ ‫التي تعرف‬ ‫المنطقة‬ ‫عام‪ ،‬اتفق سكان‬ ‫سبعمائة‬

‫فى إقامة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياد السويسريين‬ ‫سياسة‬ ‫ساعدت‬ ‫وقد‬ ‫حكم‬ ‫أي‬ ‫لتفادي‬ ‫معا‬ ‫التعاون‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسطى‬ ‫سويسرا‬

‫العالم‪،‬‬ ‫شعوب‬ ‫منها جميع‬ ‫قيمة ‪ ،‬تستفيد‬ ‫مصرفية‬ ‫خدمات‬ ‫المناطق‬ ‫سكان‬ ‫إلى هؤلاء تدريجيا‬ ‫انضم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أجنبي‬

‫من‬ ‫بلادها القدر نفسه‬ ‫لايتوأفر لها فى مصارف‬ ‫التى‬ ‫تتكلما‬ ‫‪.‬‬ ‫السويسري‬ ‫الاتحاد‬ ‫اسما‬ ‫عليهم‬ ‫أطلق‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫المجاورة‬

‫المنظمة العالمية‬ ‫الأم ‪ -‬وهي‬ ‫عصبة‬ ‫مقر‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الأمان‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫مختلفة‬ ‫الختلفة لغات‬ ‫السويسرية‬ ‫ألمجموعات‬

‫العشرين‬ ‫ا!رن‬ ‫من‬ ‫والثلاثينيات‬ ‫الرئيسية فى العشرينيات‬ ‫والفرنسية‬ ‫الألمانية‬ ‫هي‬ ‫رسمية‬ ‫ثلاث لغات‬ ‫سويسرا‬

‫كثير من‬ ‫كما تتخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫السويسرية‬ ‫الميلادي ‪ -‬في مدينة جنيف‬ ‫شكلمون‬ ‫السويعسري‬ ‫أفراد الشعب‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫والإيطالية‬

‫الأم‬ ‫من وكالات‬ ‫عدد‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫اليوم ‪،‬‬ ‫العالمية‬ ‫المنظمات‬ ‫الألمانية السويسرية‪.‬‬ ‫يدعى‬ ‫الألمانية‬ ‫من أشكال‬ ‫شكلا‬

‫جنيف‪.‬‬ ‫مقارا لها فى‬ ‫المتحدة‬ ‫المعدنية‬ ‫العملة‬ ‫هلفتيا على‬ ‫اللاتينى‬ ‫اسم سويسرا‬ ‫ويظهر‬

‫‪،‬‬ ‫موارد طبيعية محدودة‬ ‫سوى‬ ‫في سويسرا‬ ‫ولاتوجد‬ ‫البريدية‪.‬‬ ‫الطوابع‬ ‫وعلى‬

‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫للزراعة‬ ‫لايصلح‬ ‫كبيرأ من أراضيها‬ ‫أن جزءا‬ ‫كما‬ ‫طويل‬ ‫كبيرا باستقلالهم‬ ‫اعتزازا‬ ‫السويسريون‬ ‫ويبدي‬

‫المواد‬ ‫يستوردون‬ ‫‪ ،‬فالسويسريون‬ ‫غنية‬ ‫صناعية‬ ‫لحمويسرأ دولة‬ ‫جميع‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫نظامي‬ ‫جيع!‬ ‫في سويسرا‬ ‫الأمد‪ .‬ولايوجد‬

‫المعدات‬ ‫عالية الجودة تشمل‬ ‫منتجات‬ ‫الخام ويصنعون‬ ‫ويحتفظون‬ ‫مشويا‪،‬‬ ‫عسكريا‬ ‫تدريبا‬ ‫يتلقون‬ ‫تقريبا‬ ‫الرجال‬

‫كما‬ ‫بمختلف أحجامها‪.‬‬ ‫الكهربائية والالات والساعات‬ ‫في منازلهم ويمكن‬ ‫العسكري‬ ‫ولباسهم‬ ‫بأسلحتهم‬
‫‪792‬‬ ‫سويسرا‬

‫والأجبان‬ ‫والشوكولاتة‬ ‫والعقاقير‬ ‫الكيميائيات‬ ‫يختجون‬ ‫أنهم‬

‫سويسرا‬ ‫شعب‬ ‫ويتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫من منتجات‬ ‫وغيرها‬

‫من أعلى المستويات في العالم‪.‬‬ ‫معيشة‬ ‫بمستوى‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫إلى الدستور السويسري‬ ‫يستند نظام الحكم في سويسرا‬

‫ام ‪.‬‬ ‫كبيرا عام ‪874‬‬ ‫تعديلا‬ ‫والمعدل‬ ‫ام‬ ‫عام ‪848‬‬ ‫الصادر‬

‫تنقسم‬ ‫اتحادية‬ ‫جمهورية‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫ينص‬ ‫وهذا الدستور‬

‫وحكومات‬ ‫المركزية‬ ‫بين الحكومة‬ ‫السياسية‬ ‫فيها السلطات‬

‫)‪.‬‬ ‫(الولايات‬ ‫الكانتونات‬

‫النواحي من بين‬ ‫من بعض‬ ‫تعد الحكومة السويسرية‬

‫السويسريون‬ ‫‪ ،‬فالمواطنون‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الحكومات‬

‫يتمتعون بقدر كبير من التحكم في قوانينهم من خلال‬


‫الولايات‬ ‫فيه مجلمر‬ ‫يجتمع‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ ‫في بيرن‬ ‫ا!لبنى الةصيدرالي‬

‫للشعب‬ ‫‪ .‬ويتئالاستفتاء‬ ‫المبادرة‬ ‫و‬ ‫الاستفتاء‬ ‫حقي‬


‫والمجلس الوطنى‪.‬‬

‫القوانين التي تجيزها المجالعس‬ ‫على‬ ‫شعبى‬ ‫بتصويت‬ ‫المطالبة‬

‫به‬ ‫إذا طالب‬ ‫التصويت‬ ‫إذ لابد من إجراء‬ ‫‪،‬‬ ‫التشريعية‬

‫قبول القانون أو‬ ‫الشعب‬ ‫‪ .‬وبإمكان‬ ‫شخص‬ ‫ألف‬ ‫خمسون‬

‫موضوعات‬ ‫طرح‬ ‫المواطنين حق‬ ‫المبادرة‬ ‫تمنح‬ ‫نقضه ‪ .‬كما‬

‫عليها‪ .‬وقد يؤدي مثل هذا‬ ‫للتصويت‬ ‫على الشعب‬ ‫معينة‬

‫أو إلى‬ ‫تغيير سيا!شها‬ ‫على‬ ‫الحكومة‬ ‫إلى إجبار‬ ‫التصويت‬

‫مائة ألف‬ ‫ذلك أن شقدم‬ ‫تعديل في الدستور‪ .‬ويتطلب‬

‫في‬ ‫الناخبون‬ ‫‪ .‬وينبغي أن يكون‬ ‫التصويت‬ ‫بطلب‬ ‫شخص‬

‫اللأقل‪.‬‬ ‫على‬ ‫العشرين‬ ‫سن‬

‫شبيه‬ ‫‪،‬‬ ‫السويسري‬ ‫النبالة‬ ‫شعار‬ ‫استحدمت‬ ‫العلم السويسري‬


‫بإيجاز‬ ‫نظام الجكم‬
‫ا!متخدم‬ ‫السويسري‬ ‫بالعلم‬ ‫أم‬ ‫‪24‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫منه‬ ‫سإبقة‬ ‫صورة‬
‫منها إلى‬ ‫ثلاثة‬ ‫تنقسم‬ ‫(ولاية)‪،‬‬ ‫كانتونا‬ ‫‪23 :‬‬ ‫السياسية‬ ‫التقسيمات‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪988‬‬ ‫عام‬ ‫الحالية‬ ‫بألعاده‬ ‫الصليب‬ ‫ويرمز‬ ‫شفيتز‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مطقة‬ ‫فى‬

‫‪.‬‬ ‫كانتونات‬ ‫أنصاف‬


‫للنصرالية‬

‫أعضاء‬ ‫سبعة‬ ‫من‬ ‫فيدرالي مؤلف‬ ‫وزاري‬ ‫مجلس‬ ‫‪:‬‬ ‫التنفيذية‬ ‫السلطة‬

‫بديل لرئيص‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫سوات‬ ‫أربع‬ ‫لمدة‬ ‫الهيئة التشريعية‬ ‫تنتخبهم‬

‫التنفيدية المنفرد‪.‬‬ ‫الهيئة‬

‫الهيئة‬ ‫وتنتخبه‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫هو‬ ‫الدولة‬ ‫رثيس‬ ‫‪:‬‬ ‫الدولة‬ ‫رئيس‬

‫الفيدرالي‪.‬‬ ‫المجلص‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫عام‬ ‫لفترة‬ ‫التشريعية‬

‫ولايصح‬ ‫‪.‬‬ ‫تشريفية‬ ‫واحبات‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫وأجبات‬ ‫ومعظم‬

‫متتاليين‪.‬‬ ‫لعامير‬ ‫للحمهورية‬ ‫رئيسا‬ ‫انتخاب أي شحص‬

‫مجلسين‪:‬‬ ‫من‬ ‫تتألف!‬ ‫فيدرالية‬ ‫هيئة‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫‪:‬‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬

‫وينتخب‬ ‫عضوأ‪.‬‬ ‫وأربعين‬ ‫ويتكون من ستة‬ ‫الولايات‬ ‫مجلس‬

‫كانتون )‬ ‫واحد م! كل نصف‬ ‫من كل كانتون (وعضو‬ ‫عضوان‬


‫الناخبين‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫هيئة الكانتون التشريعية‬ ‫طريق‬ ‫إما عن‬

‫المجلس‬ ‫‪.‬‬ ‫أعوام‬ ‫وأربعة‬ ‫واحد‬ ‫بين عام‬ ‫الأعضاء‬ ‫ولاية‬ ‫فترة‬ ‫وتتراوح‬

‫من‬ ‫سنوات‬ ‫لفترة أربع‬ ‫ينتخبون‬ ‫عضو‪،‬‬ ‫مائتي‬ ‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫الوطنى‬

‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫المبنية‬ ‫الانتخابية‬ ‫المماطق‬

‫وعشرين‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫وتتأل!‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيدرالية‬ ‫المحكمة‬ ‫محكمة‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫المحاكم‬ ‫‪71‬‬

‫لفترة‬ ‫الفيدرالية‬ ‫الهيئة‬ ‫تنتخبهم‬ ‫بديلا‪،‬‬ ‫قاضيا‬ ‫عشر‬ ‫واثي‬ ‫قاضيا‬

‫مختلفة‬ ‫محاكم‬ ‫الكانتونات على‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫مسهم‬ ‫لكل‬ ‫أعوام‬ ‫ستة‬ ‫والنمسا‪ ،‬ولحتنشتاين‪،‬‬ ‫ألمانيا‪،‬‬ ‫تحيط بها‬ ‫أوروبا‬ ‫في غر!‬ ‫دولة‬ ‫سويسرا‬

‫زفرسسا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليا‬ ‫وإيطا‬


‫الفيدرالية‪.‬‬ ‫المحكمة‬ ‫من‬ ‫مميشوى‬ ‫أقل‬
‫سويسرا‬ ‫‪892‬‬

‫بدلأ من‬ ‫(ميليشيا)‬ ‫شعبى‬ ‫جيعى‬ ‫سويسرا‬ ‫ددى‬ ‫‪.‬‬ ‫الدفاع‬ ‫حقائق موجزة‬

‫الرجال الصويسريين‬ ‫من‬ ‫ويطلب‬ ‫‪.‬‬ ‫النظامية‬ ‫القوات المسلحة‬


‫ليرد ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬حين‬ ‫العسكري‬ ‫التدريب‬ ‫من فترات‬ ‫سلسلة‬ ‫يبدأوا‬ ‫أن‬ ‫والإيطالية‪.‬‬ ‫والفرنسية‬ ‫الألمانية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغات‬

‫وسويسرا‬ ‫)‬ ‫( لا لفرنسية‬ ‫وسويس‬ ‫)‬ ‫نية‬ ‫با لألما‬ ‫(‬ ‫يتز‬ ‫شفا‬ ‫‪:‬‬ ‫لردممية‬ ‫ء‬ ‫لأسما‬
‫حتى‬ ‫إلى الخدمة‬ ‫دعوتهم‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫العشرين‬ ‫يبلغون سن‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫لة‬ ‫يطما‬ ‫للإ‬ ‫( با‬


‫الذين لاتمكنهم‬ ‫الرجال‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الخمسين‬ ‫سن‬ ‫بلوغهم‬
‫أصداخلية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المياه‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪17355‬‬ ‫كم ‪ ،2‬لشمل‬ ‫( ‪41‬‬ ‫‪392‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللساحة‬
‫العسكرية أو يقيمون خارج‬ ‫من الخدمة‬ ‫أو عملهم‬ ‫صحتهم‬
‫الشمال‬ ‫‪ ،‬وبير‬ ‫كم‬ ‫‪343‬‬ ‫والغرب‬ ‫الشرق‬ ‫بين‬ ‫‪:‬‬ ‫مسافتين‬ ‫أطول‬
‫أن يدفعوا ضريبة خاصة‪.‬‬ ‫البلاد‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫والحنو!‬

‫السكان‬ ‫م فوق‬ ‫‪4‬‬ ‫‪634‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رورا‬ ‫جبل‬ ‫لى‬ ‫دوفورسبتزه‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫ام‬ ‫‪39‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ماعيوري‬ ‫لحيرة‬ ‫شاطئ‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتماع‬ ‫أقل‬ ‫السحر‬ ‫سطع‬ ‫مستوى‬
‫نحو سبعمائة عام‬ ‫اسسويسريون قواهم قبل‬ ‫ا‬ ‫بعد أن وحد‬
‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫دوق‬ ‫مستوى‬
‫الختلفة على‬ ‫المناطق‬ ‫سكان‬ ‫‪ ،‬حافظ‬ ‫عن أنفسهم‬ ‫اسلدفاع‬
‫!سمة‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪599‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫! أء‬ ‫‪!6‬‬ ‫عام‬ ‫التقريمى‬ ‫السكاد‬ ‫عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫هذه الأسماليب بالروح‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬ودافعوا‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫أساليبهما‬


‫مدلى‬ ‫سكار‬ ‫‪%64‬‬ ‫كم ‪ ،2‬التوريع‬ ‫نسمة‬ ‫‪168‬‬ ‫الكثافة‬

‫‪.‬‬ ‫دولة مشهورة‬ ‫سويسرا‬ ‫التي جعلت‬ ‫الاستقلالية نفسها‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪0873‬‬ ‫‪687 :‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫إحصاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفيولى‬ ‫‪%‬‬ ‫‪36‬‬ ‫و‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪9721‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫المتوقع‬ ‫عددالسكالى‬
‫عن‬ ‫بعضهم‬ ‫يختلف‬ ‫يزال السويسريون‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫لذلك‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬

‫والمطاط!‬ ‫وا!فواكه‬ ‫الأ!ا!‬ ‫تجطت‬ ‫‪:‬‬ ‫اكراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬


‫في اللغة والعادات والتقاليد‪ .‬وهذه‬ ‫كبيرا‬ ‫اختلافا‬ ‫بعض‬
‫والقمح‪.‬‬ ‫وبنحر السكر‬
‫المجتمعات‬ ‫بين بعض‬ ‫إقليم وآخر‪ ،‬حتى‬ ‫بين‬ ‫الفروق واضحة‬
‫وأدوات‬ ‫ال!!رلائية‬ ‫والمعدات‬ ‫رالعقاقير‬ ‫الكيمياثية‬ ‫المواد‬ ‫‪:‬‬ ‫التصنيع‬

‫السويسريين‬ ‫عند‬ ‫قويا‬ ‫المحلي‬ ‫الوطني‬ ‫الشعور‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫والساعات‬ ‫رالأقمحنمة‬ ‫المصعة‬ ‫والأطعمة‬ ‫الدقيقة‬ ‫والأحهزة‬ ‫الآلات‬

‫كانوا يعدون أنفسهم‬ ‫أن معظمهم‬ ‫إلى درجة‬ ‫الماضي‬ ‫فى‬ ‫السويسرية‪.‬‬ ‫الزنيمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫النشد‬

‫جزءا من دولتهم‪.‬‬ ‫من كونهم‬ ‫أكثر‬ ‫المحلية‬ ‫جزءا من منطقتهم‬ ‫أعسطص‪.‬‬ ‫م!‬ ‫الأول‬ ‫‪،‬‬ ‫السويسري‬ ‫اليوم الوطي‬ ‫‪:‬‬ ‫القومة‬ ‫العطلة‬

‫الطر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أصعرى‬ ‫ا‬ ‫أسحدة‬ ‫ا‬ ‫لمعرلة‬ ‫‪.‬‬ ‫اعرلك‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬
‫المناطق‬ ‫إلى‬ ‫الذين ينتمون‬ ‫السويسريين‬ ‫يعدون‬ ‫وكانوا‬
‫‪.‬‬ ‫لنقود‬ ‫ا‬

‫العداوأت‬ ‫وقد استمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫منافسون أجانب‬ ‫وكأنهم‬ ‫الأخرى‬

‫في‬ ‫كانوأ‬ ‫السويسريين‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫مئات‬ ‫المحتلفة‬ ‫المناطهت‬ ‫ب!ت‬

‫صفا‬ ‫‪ ،‬يقفون‬ ‫دولتهم‬ ‫الخطر‬ ‫فيها‬ ‫اكتي يداهم‬ ‫الحالات‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬ينتخب‬ ‫المحلية‬ ‫والحكومات‬ ‫الكانتونات‬ ‫حكومات‬

‫العاطفة‬ ‫تجاه الدولة محل‬ ‫الشعور الوطني‬ ‫واحدا‪ ،‬واليوم حل‬ ‫فى‬ ‫وتشريعية‬ ‫تنفيذية‬ ‫مجالعس‬ ‫العسويسريون‬ ‫الناخبون‬

‫كبير‪.‬‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫المحلية‬ ‫الوطنية‬ ‫أنصاف‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والمدن‬ ‫الكانتونات‬ ‫وأنصاف‬ ‫الكانتونات‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫مقسمة‬ ‫غير‬ ‫الستة ثلاثة كانتونات‬ ‫الكانتونات‬

‫وكبريات‬ ‫سويسرا‬ ‫سكان‬ ‫توريع‬ ‫الخريطة‬ ‫هده‬ ‫تم!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ولغاتهم‬ ‫السكان‬ ‫الحكم‬ ‫تتمتع بسلطة‬ ‫‪،‬‬ ‫منفصلة‬ ‫سياسية‬ ‫إلى وحدات‬ ‫انقسمت‬
‫الخريطة‬ ‫تبير‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫ألف‬ ‫ععترين‬ ‫نقطة لحو‬ ‫كل‬ ‫وتمثل‬ ‫مدنها‬
‫كل‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاملة‬ ‫بها الكانتونات‬ ‫التي تتمتع‬ ‫الذاتي نفسها‬
‫م!‬ ‫شكلا‬ ‫السويسريين‬ ‫معظم‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫القومية‬ ‫تداول اللغات‬ ‫أماكن‬
‫الولايات ‪،‬‬ ‫فقط إلى مجلس‬ ‫واحدا‬ ‫ممثلا‬ ‫كانتون يرسل‬ ‫نصف‬
‫السويسرية‪.‬‬ ‫الألمانية‬ ‫يدعى‬ ‫الألمانية‬ ‫اللعة‬

‫عضوين‬ ‫القومية بدلآ من‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫من‬ ‫يمثل جزءا‬ ‫الذي‬
‫إيطاليون‬ ‫ألمان‬
‫‪.‬‬ ‫كانتون‬ ‫الحال في كل‬ ‫منتخبين كما هى‬
‫رومانشيون‬ ‫فرنسيور‬
‫من الكانتونات وأربعة من أنصاف‬ ‫وفي واحد‬
‫بازل‬ ‫هـبورلخ‬ ‫!‬ ‫‪.‬ء‪.‬‬ ‫يتم‬ ‫فى اجتماع‬ ‫بربالأيدي‬ ‫التصويت‬ ‫‪ ،‬يجري‬ ‫الكانتونات‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"ء‪.‬ء؟‪،9‬هـ‪،،‬‬ ‫*!رو‬
‫لحر!‬ ‫"‬ ‫*ثم‬ ‫ا!‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪،،‬‬
‫ء*‪3‬رزاءكا‪-‬‬ ‫ه‪،.،‬ة*!‪3.،‬ء*‪!،‬د!ء‪8‬أ*‪،‬‬
‫اجتماعات‬ ‫وتحقد‬ ‫لاندزغمايند‪،‬‬ ‫فى الهواء الطلق ويدعى‬

‫ثلأ‬ ‫‪!،،‬ا؟ءإ؟‬ ‫!!‪،،!6‬‬ ‫‪.،‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫والقرى‬ ‫المدن الصغيرة‬ ‫في‬ ‫للناخبين‬ ‫مماثلة‬
‫"ة**!ء بر?‪ 8،3‬لأء‪*،،3:،**!34‬كاء‪".‬‬
‫ء*رز‪،‬رز‪،،‬‬ ‫ع!كا ء‪،‬؟‬ ‫‪3!4‬‬
‫تمثل‬ ‫سياور‪،‬‬ ‫أحزاب‬ ‫في سويسرا‬ ‫‪ .‬توجد‬ ‫السياسة‬
‫وكأ**‪-*،،!،‬‬ ‫ءهـ‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪*،‬‬
‫اختلافات‬ ‫لكن لاتوجد سوى‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتجاهات‬ ‫مختلف‬
‫ء‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫ء‪،‬ء‬ ‫ير‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬

‫‪"*3‬‬ ‫لوزاق‬ ‫كا!!‬ ‫‪،‬‬ ‫!لآ‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫‪ ،‬فإن هذه‬ ‫لذلك‬ ‫الكبيرة ‪ .‬ونتيجة‬ ‫بين الأحزاب‬ ‫محدودة‬

‫" *‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫صىء‪3‬ء!‪7‬‬ ‫كا ‪-‬كا‬ ‫!‬ ‫ور‬ ‫!‬ ‫"‬
‫قي‬

‫ثلاثة أحزاب‬ ‫وتتمئأكبر‬ ‫‪.‬‬ ‫بسهولة‬ ‫تتعاون‬ ‫الأحزاب‬


‫كا‬ ‫‪01‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬

‫الديمقراطى‬ ‫الحزب‬ ‫من القوة تقريبا‪ ،‬وهى‬ ‫بالمقدار نفسه‬

‫الديمقراطي الراديكالي والحزب‬ ‫والحزب‬ ‫المسيحى‬

‫الديمقراطي الاجتماعي‪.‬‬
‫‪992‬‬ ‫سويسرا‬

‫من الألمانية‬ ‫شكلا‬ ‫الشعب‬ ‫أبناء‬ ‫من‬ ‫‪%07‬‬ ‫ويتكلم نحو‬ ‫سكان سويسرا‬ ‫السكان ‪ .‬يبابمدد‬ ‫!ررد‬
‫من‬ ‫معظم‬ ‫ويقطن‬ ‫السويسريه‬ ‫الألمالية‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫أجنبي‬ ‫شخص‬ ‫مليون‬ ‫نحو‬ ‫‪ ،‬منهم‬ ‫نسمة‬ ‫‪2‬د‪99.6،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫الشمالية الشرقية والوسطى من‬ ‫الأجزاء‬ ‫يتكلمونها في‬ ‫تقطن في لمسويسرا‬ ‫كما‬ ‫إيطاليا‪.‬‬ ‫ظشهم تقريبا من‬ ‫المولد‬

‫‪.‬‬ ‫سويسرا‬ ‫والألمان والأسبان ‪ .‬وتبلغ‬ ‫الفرنسيين‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫مجموءنمات‬

‫‪ ،‬وحتى‬ ‫منفصلة‬ ‫لغة‬ ‫تكون‬ ‫السويسرية‬ ‫الألمانية‬ ‫وتكاد‬ ‫بلد‬ ‫نسبة من أي‬ ‫أعلى‬ ‫فى سويسرا‬ ‫الأجانب‬ ‫الىتيمين‬ ‫نسبة‬

‫وتختلف‬ ‫في فهمها‪.‬‬ ‫صعوبة‬ ‫‪ ،‬يجدون‬ ‫بالألمانية‬ ‫الناطقين‬ ‫الوظائف‬ ‫لشغل‬ ‫الأجانب‬ ‫العمال‬ ‫أوروبي آخر‪ .‬ويستخدم‬

‫اسمها أيضا‪،‬‬ ‫آخر كما يختلف‬ ‫إلى‬ ‫من مكان‬ ‫اللغة‬ ‫هذه‬ ‫من نمو‬ ‫أسرع‬ ‫كان‬ ‫سويسرا‬ ‫اقتصاد‬ ‫نمو‬ ‫الجديدا‪ ،،‬لأن‬

‫الزيوريخية‬ ‫والألممانيه‬ ‫بازل ‪،‬‬ ‫في‬ ‫البازلية‬ ‫الألمانية‬ ‫تدعى‬ ‫فهي‬ ‫المحليين‪.‬‬ ‫السكان‬

‫أهلها‬ ‫المناطق التي يتحدث‬ ‫جميع‬ ‫في زيوريخ ‪ .‬ولكن‬ ‫كل منها‬ ‫عدد سكان‬ ‫يزيد‬ ‫مدن‬ ‫سويسرأ خص!‬ ‫وفي‪،‬‬

‫والكتب‬ ‫في الصحف‬ ‫الألمانية‬ ‫تستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫السويسرية‬ ‫الالمانية‬ ‫زيوريخ‪،‬‬ ‫حجمها‪:‬‬ ‫نسمة ‪ ،‬وهي ‪ ،‬وفق ترتيب‬ ‫ألف‬ ‫ما!*‬ ‫على‬

‫الكنائس‪.‬‬ ‫ومواعظ‬ ‫وبرامج الإذاعة والتلفاز والمسرحيات‬ ‫لممكان اية‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬ولايزيد‬ ‫ولوزأن‬ ‫وبيرن‬ ‫وبازل وجنيف‬

‫متداولة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫لغة مايقارب‬ ‫الفرنسية‬ ‫من مائة‬ ‫‪ .‬وهناك مايقرب‬ ‫مليون نسمة‬ ‫مدينة صتلى نصف‬

‫فى‬ ‫الشعب‬ ‫أبناء‬ ‫‪ %‬من‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ويتحدث‬ ‫سويسرا‪.‬‬ ‫في غربي‬ ‫آلاف‬ ‫على عشرة‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫عدد سكان‬ ‫يربو‬ ‫مدينة أخرى‬

‫لهاتين‬ ‫اسمويسري‬ ‫الاستخدام‬ ‫ولايختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيطالية‬ ‫الجنوب‬ ‫فى‬ ‫السويعسري‬ ‫‪ % 36‬من أفراد الشعب‬ ‫ويعيمش‬ ‫ا‬ ‫نسمة‬

‫المتداول في فرنسا وإيطاليا‪.‬‬ ‫الفصيح‬ ‫شكلهما‬ ‫اللغتين عن‬ ‫المناطق الريفية‪.‬‬

‫خاصة‬ ‫التي تواجه زوار البلاد بصورة‬ ‫الصعوبات‬ ‫ومن‬ ‫ثلاث‬ ‫على وجود‬ ‫اللةء‪ .‬ينص الدستور السويسري‬

‫باختلاف‬ ‫أسماء الكثير من الأماكن في سويسرا‬ ‫اختلاف‬ ‫هى‬ ‫قومية ‪ .‬واللغات الرسمية‬ ‫وأربع لغات‬ ‫!سمية‬ ‫لغات‬

‫المعروفة‬ ‫المدينة‬ ‫تعقيدا‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الأمثلة‬ ‫وأكثر‬ ‫بم‬ ‫اللغات‬ ‫القوانين الوطنية‬ ‫جميع‬ ‫وتنشر‬ ‫‪.‬‬ ‫والإيطالية‬ ‫والفرنسية‬ ‫الألمانية‬

‫بالفرنسية‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫الالممم‬ ‫تحمل‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعربية باسم جني!‬ ‫‪ .‬ولابد للمحكمة‬ ‫الثلاث‬ ‫من هذه اللغات‬ ‫لزء‬ ‫بكل‬

‫التي‬ ‫والأسماء‬ ‫‪.‬‬ ‫بالإيطالية‬ ‫و جينيفرا‬ ‫بالألمانية‬ ‫جنف‬ ‫وتدعى‬ ‫فئة من الفئات‬ ‫كل‬ ‫يمثلون‬ ‫قضاة‬ ‫اجة من أن تضم‬ ‫الفيدرا‬

‫المدن‬ ‫باللغة الإنجليزية لمعظم‬ ‫الناطقون‬ ‫يستخدمها‬ ‫اللغوية‪.‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الألمانية‬ ‫أسمائها‬ ‫هى نفس‬ ‫الأخرى‬ ‫السويسرية‬ ‫نفسها‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغات‬ ‫القومية الأربع هي‬ ‫والاكات‬

‫الفرنسية‪.‬‬ ‫الصلة الوثيقة باللغة‬ ‫ذات‬ ‫إليها لغة الرومانش‬ ‫مضافا‬

‫‪ .‬وينتمى‬ ‫دينية كاملة‬ ‫حرية‬ ‫سويسرا‬ ‫فى‬ ‫تتوافر‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫‪ %‬من‬ ‫أ‬ ‫نحو‬ ‫سوى‬ ‫لغة الرومانش‬ ‫ولايتكلم‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاتينبة‬

‫الكاثوليكية‪،‬‬ ‫الرومانية‬ ‫إلى الكنيسة‬ ‫السكان‬ ‫نصص‬ ‫نحو‬ ‫في وديان الجبال في‬ ‫الذين يعيشون‬ ‫سويسرا‬ ‫سكان‬ ‫تم‬ ‫مجمو‬

‫بين‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫البروتستانتية‬ ‫‪ % 45‬إلى الكنيسة‬ ‫ونحو‬ ‫كانتون غراوبندن‪.‬‬

‫به‬ ‫طويلا ويضرب‬ ‫خشبيا‬ ‫مضربا‬ ‫الضارب‬ ‫فيها‬ ‫يستخدم‬ ‫هورنسن‬ ‫لعبة‬ ‫مويسرا‬ ‫من مدد‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫طابعا مشرقا‬ ‫تضفي‬ ‫اللفتوحة‬ ‫ا!"زهار‬ ‫أسواق‬

‫السنين‪.‬‬ ‫مئات‬ ‫مند‬ ‫معروفة‬ ‫اللصة‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫من ا‪-‬فشب‬ ‫قرصا‬ ‫سويسرا‪.‬‬ ‫مدن‬ ‫ثالث كبريات‬ ‫جنيى‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫وهذه السوق‬ ‫‪.‬‬ ‫المزدحمة‬
‫سويسرا‬ ‫‪03 0‬‬

‫في‬ ‫باقى الطلاب‬ ‫والعلوم ‪ ،‬ويدرس‬ ‫الرياضيات‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديثة‬

‫تدريبا‬ ‫يتلقون‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫الفنية‬ ‫أو‬ ‫المهنية‬ ‫المدارس‬

‫دورات‬ ‫يتلقون‬ ‫الكبار الذين‬ ‫من‬ ‫متزايدة‬ ‫أعداد‬ ‫وهناك‬ ‫مهنئا‪.‬‬

‫المهنية‪.‬‬ ‫أهدافهم‬ ‫تحقيق‬ ‫تعليمية من أجل‬

‫ومعاهد مختلفة‬ ‫جامعات‬ ‫وتوجد فى سويسرا سبع‬


‫بازل التى‬ ‫جامعة‬ ‫الجامعات‬ ‫الجامعية ‪ .‬وأقدم‬ ‫للدراسات‬

‫التي‬ ‫زيوريخ‬ ‫جامعة‬ ‫فهي‬ ‫أكبرها‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪46‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫أسست‬

‫ألفا‪ .‬وجمئالجامعات‬ ‫عشر‬ ‫نحو ستة‬ ‫طلابها‬ ‫يبلغ عدد‬

‫‪.‬‬ ‫مصروفات‬ ‫أية‬ ‫طلابها‬ ‫ولايدفع‬ ‫حكومية‬

‫باللغة‬ ‫مكتوب‬ ‫السويسري‬ ‫الأدب‬ ‫الفنون ‪ .‬معظم‬

‫كتابين من روائع أدب‬ ‫المشهورة‬ ‫الكتب‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫الألمانية‬

‫‪ ،‬و عائلة‬ ‫سبيري‬ ‫من تأليف جوهانا‬ ‫هايدي‬ ‫الأطفال هما‬

‫كبار‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫فيس‬ ‫من تأليف أسرة‬ ‫السويسرية‬ ‫روبنسن‬

‫الميلادي‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫في‬ ‫أسسويسريين‬ ‫ا‬ ‫الكتاب‬

‫وكونراد فردناند ماير‪.‬‬ ‫كيلر‬ ‫وجتفريد‬ ‫جوتثلف‬ ‫جرمياس‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪19 9‬‬ ‫نوبل للاداب عام‬ ‫جائزة‬ ‫سبتلر‬ ‫نال كارل‬ ‫وقد‬

‫القرن العشرين‬ ‫كتاب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫لشعره الموكتابات‬

‫فترش!‬ ‫ماكس‬ ‫الميلادي الذين جاءوا بعد سبتلر فمنهم‬

‫في كثير من‬ ‫مسرحياته‬ ‫فريدريش دورينمات الذي عرضت‬


‫تشارلز فردناند راموز‬ ‫‪ ،‬ا!شخدم‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫الدول ‪ .‬ومن‬

‫رواياته‪.‬‬ ‫كتابة‬ ‫في‬ ‫الفرنسية‬ ‫اللغة‬ ‫لى‬ ‫هو موضح‬ ‫كما‬ ‫أرجاء سويسرا‬ ‫في جميع‬ ‫تقام‬ ‫المحلية‬ ‫المهرجانات‬

‫‪.‬‬ ‫الاحمفالات‬ ‫هده‬ ‫في‬ ‫الشعبية‬ ‫الأزياء‬ ‫الكثيرولى‬ ‫ويرتدي‬ ‫‪،‬‬ ‫أعلاه‬ ‫الصورة‬
‫في‬ ‫الدادية‬ ‫باسم‬ ‫الفنية المعروفة‬ ‫الحركة‬ ‫تأسست‬ ‫ا‬

‫الفنانين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الدادية‬ ‫‪ 9‬ام انظر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫زيوريخ‬
‫ستة‬ ‫البالمجموعها‬ ‫الكانتونات‬ ‫وأنصاف‬ ‫الكانتونات‬
‫الميلادي الرسام‬ ‫فى القرن العشرين‬ ‫البارزين‬ ‫السويسريين‬

‫تنجولى‪.‬‬ ‫وجين‬ ‫جياكومتي‬ ‫ألبرتو‬ ‫والنحاتان‬ ‫بول كلى‬ ‫كالتونا‬ ‫عشر‬ ‫كاثوليكية في حمسة‬ ‫أغلبية‬ ‫وعشرين توجد‬

‫في فن العمارة‬ ‫عالمية‬ ‫حقق لوكوربوزييه شمهرة‬ ‫وكذلك

You might also like