‫مظاهر سلبية لتأثير وسائل التواصل االجتماعي على قيم األسرة‪:‬‬

‫‪ -‬ظاهرة التباعد األسري أو الجفاء‬

‫‪ -‬الحديث بين أفراد األسرة مقتصراً على األحاديث الضرورية والمختصرة‪،‬‬
‫‪ -‬غياب الجلسات العائلية الحميمة بين أفراد األسرة الواحدة‪ - .‬استبدل األبناء االنترنت بآبائهم كمصدر للمعلومات‬
‫‪ -‬تفضيل الحوار مع الغرباء‬
‫‪ -‬تفضيل التفاعل مع مجتمع‪ ،‬وهمي وأصدقاء وهميين‪.‬‬
‫‪ -‬تأخير الفرائض كالصالة‬
‫‪ -‬السهر ألوقات طويلة مما يسبب ضعف اإلنجاز واالهتمام بالدراسة‬
‫قضاء األطفال والمراهقين أوقا ًت ا طويلة في استخدام وسائل التواصل االجتماعي يؤثر على دور األسرة في نقل ثقافة المجتمع إليهم‪،‬‬
‫وإكسابهم المهارات المختلفة‪ ،‬وتنمية سلوك األبناء‪ ،‬و غرس القيم واألخالق لديهم‪.‬‬
‫في دراسة أجريت في دولة عربية لكشف تأثير وسائل التواصل االجتماعي على القيم كشفت‪ D‬الدراسة‪:‬‬
‫‪ 79%-‬من المشاركين أثرت مواقع التواصل كثيرا على االلتزامات‪ D‬الشرعية تأخير الصالة وعدم أدائها في وقتها وكذلك السهر لوقت‬
‫متأخر‪.‬‬
‫‪ 49%-‬من أفراد العينة اشاروا إلى وجود عالقات مع الجنس االخر عبر مواقع التواصل اجتماعي‬
‫‪ 86% -‬من المشاركين أكدوا بأنه انتشرت صفة الكذب بسبب الشخصية الوهمية االفتراضية اليتي بتقمصها المستخدم‪ D‬لمواقع التواصل‬
‫االجتماعي‬