You are on page 1of 1

‫نعمة تس بق اخللق والإميان‬

‫اقرا كدا بوجهة نظر طازجة جديدة حاتضحك وتستعجب إللسوو المسيح العموي مع المولود أعمى‪-:‬‬
‫يوحنا ‪9‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫سانا أ ْع َمى ُمنذ ِوالدَتِ ِه‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬
‫‪َ ١‬وفِي َما ُه َو ُمجْ ت َاز َرأى إِن َ‬
‫سأَلَهُ تَالَ ِميذُهُ قَائِوِينَ ‪«:‬يَا ُمعَ ِو ُم‪َ ،‬من أخطأ‪ :‬هذا أ ْم أبَ َواهُ َحتى ُو ِلدَ أ ْع َمى؟»‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫‪ ٢‬فَ َ‬
‫طأ َ َوالَأَبَ َواهُ‪ ،‬ل ِك ْن ِلت َْظ َه َر أ َ ْع َما ُل هللاِ فِي ِه‬ ‫سوعُ‪«:‬الَ هذَا أ َ ْخ َ‬ ‫‪ ٣‬أ َ َجا َ يَ ُ‬
‫ار‪ .‬يَأْتِي لَ ْي ٌل ِحينَ الَ يَ ْست َِطي ُع أ َ َحدٌ أ َ ْن يَ ْع َم َل‬ ‫ام نَ َه ٌ‬ ‫لسوَنِي َما دَ َ‬ ‫‪ ٤‬يَ ْنبَ ِغي أ َ ْن أ َ ْع َم َل أ َ ْع َما َل الَّذِي أ َ ْر َ‬
‫ور ْالعَالَ ِم»‬ ‫‪َ ٥‬ما د ُْمتُ فِي ْالعَالَ ِم فَأَنَا نُ ُ‬
‫ع ْينَي ِ األ َ ْع َمى‬ ‫ين َ‬‫الط ِ‬ ‫طوَى بِ ِ‬ ‫صنَ َع ِمنَ الت ُّ ْف ِل ِطينًا َو َ‬ ‫ض َو َ‬ ‫عوَى األ َ ْر ِ‬ ‫‪ ٦‬قَا َل هذَا َوتَفَ َل َ‬
‫يرا‬
‫ص ً‬‫س َل َوأَت َى بَ ِ‬ ‫ضى َوا ْغت َ َ‬ ‫لسلٌ‪ ،‬فَ َم َ‬ ‫ام» الَّذِي ت َ ْفس ُ‬
‫ِيرهُ‪ُ :‬م ْر َ‬ ‫ب ا ْغتَس ِْل فِي بِ ْر َك ِة ِلس ْو َو َ‬ ‫‪َ ٧‬وقَا َل لَهُ‪« :‬ا ْذ َه ِ‬
‫ان َوالَّذِينَ َكانُوا يَ َر ْونَهُ قَ ْبالً أَنَّهُ َكانَ أ َ ْع َمى‪ ،‬قَالُوا‪:‬‬ ‫ير ُ‬‫‪ ٨‬فَ ْال ِج َ‬
‫س َويَ ْست َ ْع ِطي؟»‬ ‫ْس هذَا ُه َو الَّذِي َكانَ يَجْ ِو ُ‬ ‫«أَلَي َ‬
‫‪ 9‬آخ َُرونَ قَالُوا‪:‬‬
‫«هذَا ُه َو»‪.‬‬
‫َوآخ َُرونَ ‪ِ « :‬إنَّهُ يُ ْش ِب ُههُ»‪.‬‬
‫َوأ َ َّما ُه َو فَقَالَ‪ِ «:‬إنِي أَنَا ُه َو»‬
‫ع ْينَاكَ ؟»‬ ‫ت َ‬ ‫ْف ا ْنفَت َ َح ْ‬ ‫‪ ١٠‬فَقَالُوا لَهُ‪َ «:‬كي َ‬
‫‪ ١١‬أ َ َجا َ ذَاكَ وقَالَ‪:‬‬
‫(((ببساطة و لسذاجة)))‬
‫ع !!!‬ ‫سو ُ‬ ‫ان يُقَا ُل لَهُ يَ ُ‬ ‫س ٌ‬ ‫« ِإ ْن َ‬
‫(((واو وال عنده فكرة 😂 )))‬
‫ي‪َ ،‬وقَا َل ِلي‪:‬‬ ‫ع ْينَ َّ‬‫طوَى َ‬ ‫صنَ َع ِطينًا َو َ‬ ‫َ‬
‫ْ‬
‫ام َواغتَس ِْل‪.‬‬ ‫ْ‬
‫ا ْذهَبْ إِلى بِ ْر َك ِة ِلسو َو َ‬
‫َ‬
‫ضيْتُ‬ ‫فَ َم َ‬
‫سوتُ‬ ‫ْ‬ ‫َوا ْغت َ َ‬
‫ص ْرتُ !!!»‪.‬‬ ‫فَأ َ ْب َ‬
‫((( ياه بس كدا ‪ -‬وال هو هنا)))‬

‫‪ ١٢‬فَقَالُوا لَهُ‪«:‬أَيْنَ ذَاكَ ؟»‬

‫قَالَ‪«:‬الَ أ َ ْعوَ ُم»‪.‬‬

‫(((لهذا‪ -‬صنع يسوع ما يجعوه يؤمن ال ما يجعوه يبصر‪-‬‬


‫بعد أن تركه ليعرف نفاق المعومين الكذبة ‪ -‬إنظر‪) :‬‬

‫َار ًجا‪ ،‬فَ َو َجدَهُ َوقَا َل لَهُ‪:‬‬ ‫ع أَنَّ ُه ْم أ َ ْخ َر ُجوهُ خ ِ‬


‫سو ُ‬ ‫‪ ٣٥‬فَ َ‬
‫س ِم َع يَ ُ‬
‫«أَتُؤْ ِم ُن ِباب ِْن هللاِ؟»‬
‫‪ ٣٦‬أ َ َجا َ ذَاكَ َوقَالَ‪:‬‬
‫ومنَ ِب ِه؟»‬ ‫لس ِيدُ أل ُ ِ‬‫« َم ْن ُه َو َيا َ‬
‫سوعُ‪« :‬قَ ْد َرأ َ ْيتَهُ‪َ ،‬والَّذِي َيت َ َكوَّ ُم َم َعكَ ُه َو ُه َو!»‪.‬‬ ‫‪ ٣٧‬فَقَا َل لَهُ َي ُ‬
‫هنا النعمة لسابقة عوى الخوق و عوى اإليمان‬ ‫لس َجدَ لَهُ‪.‬‬
‫لس ِيدُ!»‪َ .‬و َ‬ ‫وم ُن َيا َ‬ ‫‪ ٣٨‬فَقَالَ‪« :‬أ ُ ِ‬

You might also like