You are on page 1of 13

‫«مناج‪ »Ò‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني جهيد زفزاف ‘ تصصريح حصصري لـ «النهار»‪:‬‬

‫«سسأترشسح لرئأسسة الفأف إاذا توفرت بعضض األمور وا‪Ÿ‬عطيأت»‬


‫‪6‬‬

‫بوڤرة يسستدعي ‪ 30‬لعبأ –سسبأ للودية ا‪Ÿ‬زدوجة أامأم الطوغو‬ ‫جهيد زفزاف ‘ أافضسل رواق ليكون الرئيسض ا‪Ÿ‬قبل لـ «الفأف»‬
‫’داري وا‪Ÿ‬ا‹ والتقني والفني‬
‫القرار يخصّص كل أاعمال ا’تصصال والتسصي‪ Ò‬ا إ‬

‫وزارة الثقأفة تفرضض اسستعمأل‬


‫‪5‬‬
‫اللغة العربية بدل من الفرنسسية‬
‫‪ -‬العـــدد ‪5٢٠1‬‬ ‫لحد ‪ ٠٣‬أافريل ‪ ٢٠٢٢‬الموافــــــق لـ ‪ ٠٢‬رمضضان ‪ 144٣‬هــ‬
‫ا أ‬

‫‪5‬‬

‫’ماكن العامة‬
‫وزارة ال‪Î‬بية تأامر بوضصع مناشص‪ Ò‬أامام ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات و‘ البلديات وا أ‬

‫‪4‬‬
‫تسسجيل ت‪Ó‬ميذ األو‪ ¤‬ابتدائي للموسسم ا‪Ÿ‬قبل بداية من اليوم‬
‫إارسسأل تقأرير أاسسبوعية حول عملية التسسجيل وضسبط القوائم ‘ ‪ 15‬جويلية‬
‫من بينهن مراهقة فّرت من مركز الطفولة ا‪Ÿ‬سصعفة‬ ‫تتكون من ‪ 9‬أاشصخاصص بينهم متهمون تلقوا تربصصا ‘ مؤوسصسصة شصبكة ا’تصصا’ت‬ ‫من ب‪ Ú‬عناصصرها شصيخ ‘ عقده السصادسص‬

‫تفكيك شسبكة دعأرة تتكون من ‪ 8‬درك تلمسسأن يطيح بعصسأبة ‪fl‬تصسة ‪ 3‬فتيأت ضسمن عصسأبة ‪fl‬تصسة‬
‫أاشسخأصض ‘ برج البحري بألعأصسمة ‘ حرق كوابل الهأتف لسسرقة النحأسض! ‘ السسرقة بخميسض مليأنة!‬
‫‪12‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬
‫’حد ‪ ٠٣‬أإفريل ‪ ٢٠٢٢‬إلموإفق لـ ‪ ٠٢‬رمضسان ‪ ١٤٤٣‬هــ‬
‫إ أ‬

‫سسّلط برنامج «إلنهار ترندينغ»‬


‫إلذي يبثّ على قناة «إلنهار»‪،‬‬
‫–دث إ‪ ¤‬رئيسس «إلفيفا» وإسستفز «إيتو»‬
‫إلضسوء على إلشساب إ÷زإئري‬
‫إلذي صسنع إ◊دث ‘ قرعة‬
‫«مونديال» قطر‪.‬‬
‫حيث إسستطاع ‘ ظرف دقائق أإن‬
‫يهّز موإقع إلتوإصسل إ’جتماعي‬
‫ع‪« È‬فيديو» –دث فيه مع‬
‫رئيسس إ’–اد إلدو‹ لكرة‬
‫إلقدم‪ ،‬أإين‪– ‬دث معه عن‬
‫إلظلم إلذي طال إ÷زإئر ‘‬
‫’خ‪Ò‬ة إلتي جمعته‬ ‫إ‪Ÿ‬بارإة إ أ‬
‫ششاب جزائري‬
‫يصشنع ا◊دث‬
‫ضسد إ‪Ÿ‬نتخب إلكام‪Ò‬و‪.Ê‬‬
‫و‪ ⁄‬يتوقف إ‪Ÿ‬شسجع إ÷زإئري‪،‬‬
‫بل بحث عن «إيتو» وقال إنه قام‬
‫بشسرإء إ‪Ÿ‬بارة‪ ،‬وإلغشس هو إلذي‬
‫أإوصسل إلكام‪Ò‬ون إ‪¤‬‬
‫«إ‪Ÿ‬ونديال»‪.‬‬
‫هذإ وتلقى إلشساب إلعديد من‬
‫رسسائل إلدعم‪ ،‬أإين قال بعضس‬
‫‘ قرعة‬
‫روإد موإقع إلتوإصسل‬
‫إ’جتماعي إنه قام بال‪Ó‬زم‪،‬‬
‫وأإلزم «إيتو» حّده‪ ،‬فيما قال‬
‫آإخرون «بردلنا قلبنا»‪.‬‬
‫«ا‪Ÿ‬ونديال»‪..‬‬
‫«صشريح جدا» يسشأال ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬عن أاول أايام رمضشان النـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـجم‬
‫العـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‪Ÿ‬ي‬
‫«فان ـ ـ ـدام»‬
‫‘ بـ ـ ـرنامج‬
‫رامز ج‪Ó‬ل!‬
‫فاجأا رإمز ج‪Ó‬ل‪ ،‬إ÷مهور ‪Ã‬قلب ‪ ⁄‬يخطر على إلبال‪ ،‬حيث سسيتعرضس ضسيوفه من ‚وم عرب‪ ،‬لفزع‬
‫كب‪ ،Ò‬كما سسيتعاون رإمز ج‪Ó‬ل ‘ مقلبه إ÷ديد مع إلنجم إلعا‪Ÿ‬ي «فاندإم»‪.‬‬
‫ل‬
‫ونشسر ج‪Ó‬ل «إل‪È‬ومو» على صسفحته ‘ «إلفايسسبوك» وكتب‪« :‬بسسم إلله توكلنا على إلله‪ .‬وإللهم صس ‪u‬‬
‫ويكملها بالسس‪ ..Î‬برومو رإمز مو‘ سستار حصسريا على ‪ MBC‬مصسر ‘ رمضسان ‪.»٢٠٢٢‬‬
‫وسس‪-‬ل‪-‬م وب‪-‬ارك ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ي‪-‬دن‪-‬ا ‪fi‬م‪-‬د وع‪-‬ل‪-‬ى آإل‪-‬ه وصس‪-‬ح‪-‬به وسسلم‪ ..‬وإلله إ‪Ÿ‬سستعان وربنا يتمها على خ‪Ò‬‬
‫ث على قناة «النهار»‪ ،‬عددا من‬ ‫سشأال برنامج «صشريح جدا» الذي يب ّ‬
‫ا÷زائري‪ Ú‬عن اليوم اأ’ول من ششهر رمضشان‪.‬‬
‫وقال عدد من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬إانهم يقضشون اليوم اأ’ول ‘ النوم‪ ،‬فيما قال‬
‫آاخ ‪-‬رون إان ‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬قضش‪-‬ون‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬خ‪ ،‬أام‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬عضض اآ’خ‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬د أاك‪-‬د ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م‬
‫«النهار» تبثّ برامج متنوعة ت‪È‬ز ثراء ا‪Ÿ‬طبخ ا÷زائري‬ ‫يسشتغلون الششهر الفضشيل من أاجل قراءة القرآان والتقرب إا‪ ¤‬الله عّز وجل‪.‬‬
‫ث العديد‬ ‫ششرعت قناة «النهار» ‘ ب ّ‬
‫من ال‪È‬امج ا‪Ÿ‬تنوعة التي ت‪È‬ز ثراء‬
‫ا‪Ÿ‬طبخ ا÷زائري‪ ،‬حيث تعتمد هذه‬
‫«ذوو الهمم واندماجهم ‘ ا‪Û‬تمع»‪..‬‬
‫ال‪È‬ام‪-‬ج ع‪-‬ل‪-‬ى إاب‪-‬راز أاك‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬نطقة‬
‫’خرى التي تتزّين بها‬ ‫وا‪Ÿ‬أاكو’ت ا أ‬
‫برنامج جديد على قناة «النهار»‬
‫مائدة رمضشان ‘ كل بيت جزائري‪.‬‬
‫وح ‪-‬رصشت «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ع ‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬
‫ب‪- -‬رام‪- -‬ج ذات ج‪- -‬ودة‪ ،‬ت‪- -‬ه ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ا أ‬
‫’ك ‪-‬ل‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬ذا ن‪-‬زو’ ع‪-‬ن‪-‬د رغ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫غالبية العائ‪Ó‬ت‪.‬‬

‫«فيديو» الصشحا‘ زين عامر على قناة «النهار» يقارب ‪ 800‬أالف مششاهدة‬
‫حقق «فيديو» الصشحا‘ زين عامر الذي ثار‬
‫على رئيسض ا’–ادية ا÷زائرية السشابق ‘‬
‫«ب‪Ó‬طو» قناة «النهار»‪ ،‬أاعلى نسشبة مششاهدة‪،‬‬
‫حيث قارب ‪ 800‬أالف مششاهدة‪ .‬و–دث زين‬ ‫تشسرع قناة «إلنهار»‪ ،‬خ‪Ó‬ل هذإ إلشسهر إلفضسيل‪ ‘ ،‬ب ّ‬
‫ث‬
‫عامر عن الع‪Ó‬قة السشيئة التي كانت ‪Œ‬مع‬ ‫برنامج حول «ذوي إلهمم وإندماجهم ‘ إ‪Û‬تمع»‪.‬‬
‫رئيسض ا’–ادية اأ’سشبق بالناخب الوطني‪،‬‬ ‫’شسخاصس من «ذوي‬ ‫وي‪-‬ق‪-‬وم إل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ب‪-‬اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ب‪-‬عضس إ أ‬
‫جمال بلماضشي‪ ،‬وكششف أانه ‪ ⁄‬يكن يتحدث‬ ‫إل‪-‬ه‪-‬م‪-‬م»‪ ،‬وي‪-‬قضس‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬هم يوما كام‪ Ó‬حيث سسيتم إلتعرف‬
‫م ‪-‬ع ب ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬اضش‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ح‪ّ-‬م‪-‬ل رئ‪-‬يسض ا’–ادي‪-‬ة‬ ‫عن كثب على حياتهم إليومية وإلتقرب منهم‪.‬‬
‫فششل التأاهل إا‪« ¤‬ا‪Ÿ‬ونديال»‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫األحد ‪ 03‬أافريل ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 02‬رمضسان ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫ألح ـدث‬
‫مث‪ Ó‬أمام قاضضي ألتحقيق ‘ ألغرفة أ‪ÿ‬امسضة‬ ‫أحدهما وجه له طعنات أنتقاما منه بعدما خلّف له ندبة ‘ وجهها‬
‫ألتحقيق مع أب وأبنه يقومان بتهريب «أ◊رأڤة»‬
‫من قسسنطينة نحو إأيطاليا وإأسسبانيا!‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬رد ال‪-‬واح‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث “ت‬ ‫أاكدت مصسادر قضسائية مطلعة‪ ،‬بأان‬
‫أإلعدأم لـ «ألتارقي» و«أ◊سسيسض» بتهمة قتل‬
‫م ‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق األم‪-‬ن‪-‬ي ‘ ه‪-‬ذه‬
‫القضسية على مسستوى إاقليم الولية‪،‬‬
‫ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬وصس‪- -‬ل ا‪Ù‬ق ‪-‬ق ‪-‬ون ع ‪-‬ن وج ‪-‬ود‬
‫وسس‪-‬ط‪-‬اء ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬مليات التهريب‬
‫ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ا‪ÿ‬امسسة‬
‫‪Ã‬حكمة قسسنطينة البتدائية‪ ،‬شسرع‬
‫‘ ›ري‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق القضسائي مع‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م‪« Ú‬ب‪.‬ع‪.‬ا» واب‪- -‬ن‪- -‬ه «ب‪.‬ا»‪،‬‬
‫شساب بوأسسطة «كيتور» خ‪Ó‬ل جلسسة خمر ‘ ورڤلة‬
‫‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬تابع‪ Ú‬بجناية تهريب ا‪Ÿ‬هاجرين‬ ‫’عدأم ‘ حق كل من «م‪.‬‬ ‫’سضبوع ألفارط‪fi ،‬كمة أ÷نايات أ’بتدأئية لدى ›لسس قضضاء ورڤلة‪ ،‬عقوبة أ إ‬ ‫أصضدرت‪ ،‬نهاية أ أ‬
‫يقطنون ‘ عديد األحياء‪ ،‬وتكثيفا‬ ‫م‪- - -‬ن وإا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج ب‪- - -‬ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‪- -‬ة غ‪Ò‬‬ ‫’ول‪،‬‬‫’صضرأر وأل‪Î‬صضد للمتهم أ أ‬‫ي« و«سس‪.‬ف»‪ ،‬ألبالغ‪ Ú‬من ألعمر ‪ 29‬و ‪ 30‬عاما‪ ،‬لتورطهما ‘ جناية ألقتل ألعمدي مع سضبق أ إ‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق توصسلت عناصسر الضسبطية‬ ‫مشس ‪-‬روع ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ”‬ ‫’صضرأر وأل‪Î‬صضد للمتهم ألثا‪.Ê‬‬ ‫وجناية أ‪Ÿ‬شضاركة ‘ ألقتل ألعمدي مع سضبق أ إ‬
‫‪Ó‬من الداخلي إا‪– ¤‬ديد‬ ‫القضسائية ل أ‬ ‫تكييفها من طرف قاضسي التحقيق‬ ‫سس‪.‬ج‬
‫ه‪-‬وي‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬م‪-‬ا األب‬ ‫الغرفة ا‪ÿ‬امسسة‪ ،‬الذي أاصسدر أامرا‬
‫وابنه ا‪Ÿ‬ذكورين‪ ،‬والذين يقطنان ‘‬ ‫بإايداع اإلبن ا‪Ÿ‬تهم «ب‪.‬ا» ا◊بسس‬
‫إاح ‪-‬دى ع ‪-‬م ‪-‬ارات ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقت ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫من جهته‪ ،‬التمسس ‡ثل النيابة العامة‪ ،‬تسسليط‬
‫«ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي» ب‪-‬قسسنطينة‪ ،‬والذين‬ ‫«الكدية»‪ ،‬فيما ” وضسع األب ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫نفسس العقوبة التي أاقرتها الهيئة القضسائية بعد‬
‫” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬قر‬ ‫«ب‪.‬ع‪.‬ا» ره ‪-‬ن ال ‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬داول‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬واقعة ا‪Ÿ‬أاسساوية‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وإاخضس‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪Û‬ري‪-‬ات‬ ‫وذلك بحر األسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪.‬‬ ‫يعود ‪ -‬حسسب ما ورد ‘ القرار اإلحالة إا‪15 ¤‬‬
‫التحقيق البتدائي بسسماعهما على‬ ‫القضسية عا÷تها الضسبطية القضسائية‬ ‫سس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،2021 È‬وأان ‪-‬ه ح ‪-‬وا‹ السس ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬
‫‪fi‬اضس ‪- -‬ر رسس ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬ده‪- -‬ا ”‬ ‫‪Ó‬من الداخلي بالناحية العسسكرية‬ ‫ل أ‬ ‫والنصسف صسباحا‪ ،‬تلقت عناصسر ا‪Ÿ‬ناسسبة بأامن‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م ‪-‬ا إا‪ ¤‬وك ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬امسس ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ل ‪-‬قت م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫ولية ورڤلة مكا‪Ÿ‬ة هاتفية من قاعة اإلرسسال‪،‬‬
‫‪Ã‬حكمة قسسنطينة البتدائية‪ ،‬بحر‬ ‫بشس‪- -‬أان ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬ه ‪-‬ريب‬ ‫مفادها تواجد شسخصس ‪Ã‬صسلحة السستعجالت‬
‫األسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬والذي حرر طلبا‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪- - -‬اج ‪- - -‬ري‪- - -‬ن «ا◊راڤ‪- - -‬ة» م‪- - -‬ن‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى «‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وضسياف»‪ ،‬وعليه‬
‫اف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ا وج ‪-‬ه ‪Ã‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه الت ‪-‬ه ‪-‬ام‬ ‫قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة إا‪ ¤‬دول الضس‪-‬ف‪-‬ة األخ‪-‬رى‬ ‫آاثار الضسرب وا÷رح بواسسطة آالة حادة‪ ،‬وهو ‘‬
‫للمتهم‪ Ú‬والتمسس إايداعهما ا◊بسس‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر األب‪- -‬يضس ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسس ‪-‬ط‪،‬‬ ‫حالة حرجة‪ ،‬وا‪Ÿ‬تمثل ‘ جرح بليغ ‪Á‬تد من‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬ث ‪-‬م أاح ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي‬ ‫وخ ‪-‬اصس ‪-‬ة اإي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا وإاسس ‪-‬ب ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ع‪È‬‬ ‫كتفه إا‪ ¤‬أاسسفل الظهر وكذا خدوشس وجروح ‘‬
‫التحقيق الغرفة ا‪ÿ‬امسسة‪ ،‬مع األمر‬ ‫قوارب تنطلق من شسواطئ الطارف‬ ‫أانحاء متفرقة من جسسمه‪ ،‬أاين تنقلت عناصسر‬
‫بفتح –قيق قضسائي ‘ القضسية‪.‬‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬ل ‘ سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة واسس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬وبت الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫مرأد‪.‬ع‬ ‫م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة تصس‪-‬ل إا‪ 90 ¤‬مليون‬ ‫◊ظ‪- - -‬ات م‪- - -‬ن وف‪- - -‬ات‪- - -‬ه‪ ،‬وال‪- - -‬ذي أاك ‪- -‬د خ ‪Ó- -‬ل‬
‫ال‪- -‬تصس‪- -‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات األول ‪-‬ي ‪-‬ة أان ‪-‬ه ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬لضس ‪-‬رب‬
‫درك بسسكرة يفّكك عصسابة ‪fl‬تصسة ‘ سسرقة كوأبل أإلنارة ألعمومية‬ ‫ب‪-‬واسس‪-‬ط‪-‬ة ق‪-‬اط‪-‬ع ورق «ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ور» م‪-‬ن ق‪-‬بل ا‪Ÿ‬دعو‬
‫«م‪.‬ي» ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ن‪- -‬ى «ا◊سس‪- -‬يسس» السس‪- -‬اك‪- -‬ن ب‪- -‬ح‪- -‬ي ق ‪-‬ي ‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬ول‪-‬ق‪-‬د اع‪Î‬ف ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي ف‪-‬ور حجرة‪ ،‬ليلوذ هذا األخ‪ Ò‬بالفرار راكضسا‪ ،‬إال أانه‬
‫وضس ‪-‬عت مصس ‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك‬ ‫«ب‪- -‬وع‪- -‬ام ‪-‬ر» وم ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ه «ال ‪-‬ت ‪-‬ارق ‪-‬ي» ا‪Ÿ‬سس ‪-‬م ‪-‬ى –وي ‪-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة‪ ،‬أان ‪-‬ه ف ‪-‬ع‪ Ó-‬ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ◊ق به وعمد على ضسربه بعدما تبادل اللكمات‬
‫الوطني ‘ بسسكرة‪ ،‬حدا‬ ‫«سس‪.‬ف» الذي يقطن ‘ حي «بني حسسن»‪ ،‬كما ا◊ادث‪-‬ة ك‪-‬ان ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬ى «ب‪.‬ي» ي‪-‬ق‪-‬ومان ليسسقطه أارضسا وانهال عليه بالضسرب موجها له‬
‫ل‪-‬نشس‪-‬اط عصس‪-‬ابة امتهنت‬ ‫أاخ‪È‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‪Ã‬ك‪-‬ان ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رت ب‪-‬إاح‪-‬دى ب ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬ح ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات ح‪-‬ي طعنات بقاطع األوراق الذي خبأاه عنده ا‪Û‬رم‬
‫سس ‪- - -‬رق ‪- - -‬ة ال ‪- - -‬ك ‪- - -‬واب ‪- - -‬ل‬ ‫«ب‪- -‬وع‪- -‬ام‪- -‬ر»‪ ،‬واتصس‪- -‬ل ب ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬دود ال ‪-‬ت ‪-‬اسس ‪-‬ع ‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬فزازه وال‪Î‬بصس به‪،‬‬ ‫غابات منطقة «العياشسات» ‘ «ا‪ı‬ادمة»‪.‬‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫و‘ حدود ا‪ÿ‬امسسة من الصسباح‪ ،‬تلقت الشسرطة وال‪-‬نصس‪-‬ف ب‪-‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «سس‪.‬ف» ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ه‪-‬اتف زاع ‪-‬م ‪-‬ا أان ‪-‬ه ت ‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬فّضس ال‪-‬ع‪-‬راك‪ ،‬وم‪-‬ا ه‪-‬ي إال‬
‫أارب‪-‬ع‪-‬ة اأشس‪-‬خ‪-‬اصس وح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬ا‪Ÿ‬ة ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ن ‪-‬فسس ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬ت‪-‬ؤوك‪-‬د أان صس‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ه سس‪-‬ال‪-‬ف ال‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬أاي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق به ا◊ادية فرصسة سسانحة ل‪Ó‬نتقام والثأار منه بعدما قام‬
‫م ‪- -‬رك ‪- -‬ب ‪- -‬ت‪ Ú‬وم ‪- -‬ع ‪- -‬دات‬ ‫الضسحية لفظ أانفاسسه األخ‪Ò‬ة متأاثرا با÷روح عشس ‪-‬رة ل ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬وه ‪-‬و ‘ ح ‪-‬ال‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬وط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه ب‪-‬عضس‪-‬ه ث‪-‬م ط‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬حسسب م‪-‬ا أاك‪-‬ده ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫تسستعمل ‘ ا÷رم‪.‬‬ ‫مرافقته إا‪ ¤‬منزله ÷لب ا‪ÿ‬مور والعودة إا‪ ¤‬جميع مراحل التحقيق‪ ،‬بعدما تعرضس لعتداء‬ ‫البالغة التي تعرضس لها‪.‬‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ا÷ت‪-‬ها قوات‬ ‫وعلى إاثر ا‪Ÿ‬علومات التي أاد‪ ¤‬بها الضسحية‪ ” ،‬أاحضس ‪-‬ان ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬وب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ه ‪-‬م ‪-‬ا ج‪-‬السس‪ ‘ Ú‬م ‪-‬ن ط‪-‬رف‪-‬ه خ‪-‬ل‪-‬ف ل‪-‬ه ن‪-‬دب‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬د‪Á‬ة ‘ وج‪-‬ه‪-‬ه‬
‫ك ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫فتح –قيق معمق للوصسول إا‪ ¤‬ا÷ناة‪ ،‬إاذ تنقلت السس ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬واح ‪-‬دة صس ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬شس‪-‬اه‪-‬دا الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أاث‪-‬ن‪-‬اء تشس‪-‬اج‪-‬ره م‪-‬ع‪-‬ه سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ذ ذلك ال‪-‬وقت‬
‫–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أاين كشسفوا‬ ‫بعاصسمة الولية‪ ،‬إاثر تلقي معلومات‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة مسس ‪-‬رح ا‪Ÿ‬سسمى «ز‪.‬ت» متوجها إا‪ ¤‬منزله‪ ،‬فطلبا منه وه ‪-‬م ‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اصس‪-‬م‪ ،Ú‬إا‪ ¤‬أان ج‪-‬اءت ق‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫عن شسخصس آاخر ‪Á‬لك مركبة من نوع‬ ‫ح ‪-‬ول وج ‪-‬ود شس ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة اإج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة ÷م‪-‬ع ق‪-‬رائ‪-‬ن ودلئ‪-‬ل اإلدان‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة السسهر برفقتهما‪ ،‬فكان ذلك‪ ،‬إال أانه بعد دقائق ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه ‪Ã‬ف‪-‬رده مصس‪-‬ارع‪-‬ا ا‪Ÿ‬وت إا‪¤‬‬
‫«رون ‪- -‬و ‪ »4‬ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬شس‪- -‬ري ‪-‬ك ‪-‬ا ل ‪-‬ه ‪-‬م ‘‬ ‫ب ‪-‬السس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬واب‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬واب‪-‬ل‬ ‫بالغابات ا‪Ÿ‬عروفة ‪fi‬ليا بالعياشسات‪ ،‬وأاسسفرت م‪-‬ن ا÷ل‪-‬وسس‪ ،‬اشس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لت ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م شس‪-‬رارة الشسجار‪ ،‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى «‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬وضس ‪-‬ي‪-‬اف» و“ك‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أاوق‪-‬ف ب‪-‬ع‪-‬د –دي‪-‬د‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة بشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة اإلن‪-‬ارة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات إا‪ ¤‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ‘ Ú‬وقت ليقوم ا‪Ÿ‬تهم األول «م‪.‬ي» ‪Ã‬باغتته موجه له الكشسف عن قاتليه‪.‬‬
‫ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أافضست ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق الوطني رقم ‪3‬‬ ‫’خرى ’عتدأء‬ ‫زوجة ألضضحية أصضيبت بجروح خط‪Ò‬ة إأثر تعرضضها هي أ أ‬
‫م‪-‬ع‪-‬دات اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬شستبه بهم ‘‬ ‫ب‪ Ú‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ت ‪-‬ي بسس ‪-‬ك ‪-‬رة و«أاوم ‪-‬اشس»‪،‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات السس‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ف‪-‬ازات‪،‬‬
‫وم‪- - - -‬نشس‪- - - -‬ار‪ ،‬وأاداة ح ‪- - -‬ف ‪- - -‬ر ح ‪- - -‬ادة‬
‫إاث ‪-‬ره ‪-‬ا ب‪-‬اشس‪-‬رت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬
‫القضسائية التحري ‘ القضسية‪ ،‬وبعد‬ ‫توقيف ‪ 3‬شسباب أقتحموأ «في‪ »Ó‬وقتلوأ صساحبها ‘ خميسض أ‪ÿ‬شسنة‬
‫و«سس‪- -‬ي‪- -‬زاي»‪ ،‬م‪- -‬ع اسس‪Î‬ج ‪-‬اع ق ‪-‬راب ‪-‬ة‬ ‫ف‪Î‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب‪-‬ة وال‪Î‬صس‪-‬د‪ ،‬األ‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى رق ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وأارغ ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه أام‪-‬وال‬ ‫وجود جر‪Á‬ة قتل ‘ أاحد ا‪Ÿ‬سساكن بعد سسماع‬ ‫أاف ‪-‬اد مصس ‪-‬در لـ «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أان وك ‪-‬ي ‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫قنطار من الكوابل ا‪Ÿ‬سسروقة‪ ،‬وبعد‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشس ‪-‬خ‪-‬اصس ‘‬ ‫و›وهرات‪ ،‬حيث سسلمته مبلغ ‪ 20‬مليون سسنتيم‬ ‫صسوت امرأاة تطلب النجدة من ا÷‪Ò‬ان‪.‬‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة خ ‪-‬م ‪-‬يسس ا‪ÿ‬شس ‪-‬ن ‪-‬ة غ ‪-‬رب ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‪،‬‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق مع ا‪Ÿ‬وقوف‪،Ú‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬ث‪-‬الث وال‪-‬رابع من العمر‪،‬‬ ‫و›وه‪-‬رات‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬يمة تفوق ‪ 200‬م‪-‬ليون سسنتيم‪،‬‬ ‫وبعد التنقل ‪Ÿ‬سسرح ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬تب‪ Ú‬أان صساحب‬ ‫أاصسدر أامرا بإاحالة ث‪Ó‬ثة شسباب‪ ،‬أاعمارهم ب‪Ú‬‬
‫أا‚ز ضس‪- -‬ده ‪-‬م م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زائ ‪-‬ي ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫متلبسس‪ Ú‬بالسسطو على شسبكة الكوابل‬ ‫و‪ ⁄‬يكتف عند هذا ا◊د‪ ،‬حيث قام بطعنها هي‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ت‪-‬ل بشس‪-‬ع‪-‬ة بواسسطة‬ ‫‪ 20‬و ‪ 27‬سسنة‪ ،‬على ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬لتورطهم‬
‫تقد‪Á‬هم أامام العدالة‪.‬‬ ‫األرضسية‪ ،‬مسستغل‪ Ú‬ظ‪Ó‬م الليل وقلة‬ ‫األخرى عدة طعنات وبعدها لذوا بالفرار‪ ،‬ومع‬ ‫سس‪Ó‬ح أابيضس‪ ،‬حيث تعرضس ألك‪ Ì‬من ‪ 20‬طعنة‬ ‫جميعا ‘ قضسية قتل عمدي مع سسبق اإلصسرار‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫ا◊رك ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ح‪-‬ول ال‪-‬قضسية تقرب أاحد‬ ‫‘ أانحاء ‪fl‬تلفة من جسسمه‪.‬‬ ‫وال‪Î‬صسد‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب الضسرب وا÷رح العمدي‪Ú‬‬
‫‪Ó‬دلء بشس ‪-‬ه ‪-‬ادت ‪-‬ه‪ ،‬وكشس ‪-‬ف أان ‪-‬ه ل ‪-‬ي ‪-‬وم‬
‫ا÷‪Ò‬ان ل‪ - -‬إ‬ ‫وحسسب تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة وه‪-‬ي‬ ‫ب‪- -‬واسس‪- -‬ط‪- -‬ة سس‪Ó- -‬ح أاب ‪-‬يضس‪ ،‬ارت ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ق‬
‫أحكام ب‪ Ú‬أل‪È‬أءة و ‪ 5‬سسنوأت سسجنا نافذأ ‪ÿ‬اطفي شساب ‘ باتنة‬ ‫ال ‪-‬وق ‪-‬ائ‪-‬ع‪ ،‬وب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان ي‪-‬رك‪-‬ن شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه ‘ وقت‬ ‫زوج ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬كشس‪-‬فت أان‪-‬ه ‘ وقت م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫الضسحية‪ ،‬تاجر وصساحب ‪fi‬ل خاصس بالهواتف‬
‫و–دث الضسحية عند السستماع إاليه‬ ‫نطقت ‪fi‬كمة ا÷نايات البتدائية‬ ‫متأاخر من الليل‪Ÿ ،‬ح ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬يركضسون‪ ،‬وقد‬ ‫سس ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬وا أاصس ‪-‬وات ‪-‬ا غ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل وأاث‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫النقالة وأاجهزة اإلع‪Ó‬م اآل‹‪ ،‬مع زوجته التي‬
‫عن تعرضسه لختطاف وإاجباره على‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ادي ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ات ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة األسس‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاح ‪-‬ده ‪-‬م ك ‪-‬ون ‪-‬ه م ‪-‬ن أاب ‪-‬ن ‪-‬اء ا◊ي‪،‬‬ ‫خ ‪-‬روج زوج ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬قصس ‪-‬ي األم ‪-‬ر واج ‪-‬ه ‪-‬ه ث ‪Ó-‬ث‪-‬ة‬ ‫‚ت من ا‪Ÿ‬وت بأاعجوبة‪.‬‬
‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ع وث ‪-‬ائ ‪-‬ق رسس ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون أان‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬أاح‪-‬ك‪-‬ام م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة ‘ ح‪-‬ق‬ ‫واسستغ‪Ó‬ل لهذه الشسهادة‪ ” ،‬التوصسل للمتهم‪Ú‬‬ ‫أاشس‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ل‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬دج‪-‬ج‪ Ú‬ب‪-‬أاسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضساء‪،‬‬ ‫قضسية ا◊ال كانت قد اهتزت لها أاحد أاحياء‬
‫ي‪- -‬ح‪- -‬دد ه ‪-‬وي ‪-‬ة ا‪ı‬ت ‪-‬ط ‪-‬ف‪ Ú‬بسس ‪-‬بب‬ ‫عشسرة اأشسخاصس‪ ،‬لتورطهم ‘ جناية‬ ‫و–ويلهم على التحقيق‪.‬‬ ‫واعتدوا عليه حتى قتلوه ‪Ÿ‬ا حاول مقاومتهم‪،‬‬ ‫خ‪-‬م‪-‬يسس ا‪ÿ‬شس‪-‬ن‪-‬ة غ‪-‬رب ب‪-‬وم‪-‬رداسس‪ ،‬ح‪-‬يث تلقت‬
‫فقدانه لنظاراته التي سسقطت أاثناء‬ ‫‪Ó‬ع ‪-‬داد‬ ‫ت‪- -‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة أاشس ‪-‬رار ل ‪ -‬إ‬ ‫سضعيدة‪.‬م‬ ‫ث‪-‬م ق‪-‬ام أاح‪-‬ده‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬وه‪-‬ا ووضسع سسك‪Ú‬‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن إادارة الخ ‪-‬تصس ‪-‬اصس ب ‪Ó-‬غ‪-‬ا ع‪-‬ن‬
‫الشسجار‪ ،‬كما أاشسار الضسحية إا‪ ¤‬عقد‬ ‫÷ن ‪-‬اي ‪-‬ة واح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬از شس‪-‬خصس م‪-‬ن دون‬ ‫تتكون من ‪ 9‬أشضخاصس بينهم متهمون تلقوأ تربصضا ‘ مؤوسضسضة شضبكة أ’تصضا’ت‬
‫جلسسة صسلح ‘ وقت سسابق‪ ،‬و” على‬ ‫إاذن م‪-‬ن السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ب‪-‬واسس‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬عنف‬
‫اإثر ذلك التوصسل إا‪ ¤‬حل يرضسي كافة‬
‫األط ‪-‬راف‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ن ت ‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه ع‪-‬ن‬
‫وجنحة السسرقة بالتعدد‪ ،‬حيث “ت‬
‫إادان ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬أاح‪-‬ك‪-‬ام ت‪Î‬اوح ب‪ Ú‬ال‪È‬اءة‬
‫درك تلمسسان يطيح بعصسابة ‪fl‬تصسة ‘ حرق كوأبل ألهاتف لسسرقة ألنحاسض‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية‪ ،‬حيث أاشسار‬ ‫وخ ‪-‬مسس سس ‪-‬ن ‪-‬وات سس ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع اإي‪-‬داع‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬رق ال‪-‬ك‪-‬واب‪-‬ل ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ة‬ ‫إاطار مكافحة اللصسوصسية واإلجرام ا‪Ÿ‬نظم‪” ،‬‬ ‫اأطاحت‪ ،‬مطلع األسسبوع ا÷اري‪ ،‬كتيبة الدرك‬
‫دف ‪- -‬اع‪- -‬ه إا‪ ¤‬ب‪- -‬راءة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪ Ú‬م‪- -‬ن‬ ‫ع‪- -‬دد م‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ا÷لسس ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫لسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسس م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ذي ك‪-‬ان يجري‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 3‬أاشس‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسس‪ Ú‬ب‪-‬تخريب‬ ‫الوطني ‘ «أاولد ميمون» شسرق ولية تلمسسان‪،‬‬
‫ا÷ر‪Á‬ة التي تورطوا فيها‪ ،‬ل سسيما‬ ‫ط ‪-‬ال ‪-‬بت ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ألصس ‪-‬ح ‪-‬اب مسس ‪-‬ت ‪-‬ودع ‪-‬ات رسس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬واد‬ ‫الكوابل الهاتفية النحاسسية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن اسس‪Î‬جاع‬ ‫ب‪- -‬عصس‪- -‬اب‪- -‬ة إاج‪- -‬رام‪- -‬ي‪- -‬ة ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬دد‪ ،‬اح‪Î‬ف‬
‫‘ ظل غياب الفرد الذي تعرف عليه‬ ‫السسجن النافذ ‪Ÿ‬دة عشسرين سسنة ‘‬ ‫الب‪Ó‬سستيكية وا‪Ÿ‬عدنية بأاثمان ‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل وم ‪-‬ع ‪-‬دات تسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‘ ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫اأصسحابها نهب وسسرقة الكوابل الهاتفية با÷هة‬
‫الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م‪-‬ا ذهب إال‪-‬ي‪-‬ه دف‪-‬اع‬ ‫حق ا÷ميع‪.‬‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر أان ه‪-‬ذه ا÷ر‪Á‬ة ك‪ّ-‬ب‪-‬دت شس‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ريب‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬واب ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪” ،Ú‬‬ ‫الشسرقية لولية تلمسسان‪ ،‬حيث وجهت للمتهم‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،Ú‬واع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دوا ‘ ذلك ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وحسسب م ‪- - - -‬ا ج ‪- - - -‬رى ‘ ج‪- - - -‬لسس‪- - - -‬ة‬ ‫«اتصسالت ا÷زائر» خسسائر معت‪È‬ة بلغت أاك‪Ì‬‬ ‫اإليقاع بـ ‪ 9‬أاشسخاصس‪ ،‬من بينهم متهمون تلقوا‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬رم ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أاشس‪-‬رار‪،‬‬
‫تصس ‪- -‬ري ‪- -‬ح ‪- -‬ات الشس ‪- -‬ه ‪- -‬ود وتضس‪- -‬ارب‬ ‫ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من ‪ 2‬مليار سسنتيم خ‪Ó‬ل سسنتي ‪،2022 / 2021‬‬ ‫ت‪- -‬ربصس ‪-‬ات وخ‪È‬ة ‘ ›ال ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫السس‪- -‬رق‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬دد م ‪-‬ع ت ‪-‬وف ‪-‬ر ظ ‪-‬ر‘ ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫ال‪- -‬تصس‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات ‘ ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ب‪ Ú‬ت ‪-‬لك‬ ‫تعود اإ‪ ¤‬تاريخ ‪ 24‬سسبتم‪ È‬من سسنة‬ ‫ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ؤوسسسسات الدولة وحرمان‬ ‫ال‪Î‬ك ‪- -‬يب وال ‪- -‬ت‪- -‬وصس‪- -‬ي‪- -‬ل ‘ م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ة شس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة‬ ‫واسس ‪-‬ت ‪-‬حضس‪-‬ار م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬خ‪-‬ريب وإات‪Ó-‬ف أام‪Ó-‬ك‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د الضس‪-‬ب‪-‬طية القضسائية‬ ‫‪ ،2020‬عندما وقعت مناوشسات حادة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن من خدمات التصسال‪.‬‬ ‫التصس‪-‬الت السس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬تحريات‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬صس م‪-‬ع‪-‬دن ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسس وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئته‬
‫وت ‪- -‬لك ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ج ‪- -‬ل ‪- -‬ة ل ‪- -‬دى ق ‪- -‬اضس‪- -‬ي‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ه‪- - -‬م ال‪- - -‬رئ‪- - -‬يسس‪- - -‬ي «ب‪.‬ع»‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫أاك‪ Ì‬م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬اتضس ‪-‬ح أان ‪-‬ه ‪-‬م ك‪-‬ان‪-‬وا‬ ‫للبيع والتهريب خارج ا◊دود ا÷زائرية‪ ،‬و‘‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬داولة القانونية‬ ‫والضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ول م ‪-‬ع ‪-‬ام‪Ó-‬ت م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫للقضساة وا‪Ù‬لف‪ ،Ú‬نطقت ‪fi‬كمة‬ ‫ت ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اوز ‪ 600‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫من ب‪ Ú‬عناصضرها شضيخ ‘ عقده ألسضادسس‬
‫ا÷نايات البتدائية العادية با◊كم‬
‫سسالف الذكر‪.‬‬
‫فاسستدعى ا‪Ÿ‬تهم أاقاربه ومعارفه‪،‬‬
‫ل‪- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ع دائ ‪-‬رة الشس ‪-‬ج ‪-‬ار ‪Ã‬م ‪-‬رات‬ ‫تفكيك شسبكة دعارة تتكون من ‪ 8‬أشسخاصض ‘ برج ألبحري بالعاصسمة‬
‫سس‪.‬ق‬ ‫«صس‪- -‬ال‪- -‬ح ن‪- -‬زار» ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح إا‪ ¤‬ب ‪-‬اق ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،Ú‬وت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر‬ ‫ه ‪-‬ذا ت ‪-‬ردد أاشس ‪-‬خ ‪-‬اصس مشس ‪-‬ب ‪-‬وه‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫اأفاد مصسدر لـ «النهار»‪ ،‬أان مصسالح أامن شسرق‬
‫عام حبسسا لشساب أشسهر سس‪Ó‬حا أبيضض ‘ وجه شسرطي بالبويرة‬ ‫لصساحب ا‪Ÿ‬سسكن‪ ،‬وكذلك مروج‪ Ú‬للمخدرات‬
‫وهما صسديق‪ Ú‬له‪ ،‬حيث ضسبط بحوزتهما كمية‬
‫األعمار من ا÷نسس‪ Ú‬على ذات ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬أاغلبهم‬
‫‘ م ‪Ó-‬بسس وه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ات غ‪fi Ò‬تشس‪-‬م‪-‬ة‪‡ ،‬ا رج‪-‬ح‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬اصس‪- -‬م ‪-‬ة “ك ‪-‬نت‪ ،‬أاول أامسس ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة دع ‪-‬ارة م ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ة م ‪-‬ن ث ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫التفتيشس‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم بعد توقيفه حاول‬ ‫أادانت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬وي‪-‬رة شس‪-‬اب‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫قاربت الكيلوغرام من «القنب الهندي»‪ ،‬إاضسافة‬ ‫أان ‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬نشس‪-‬ط‪-‬ون ‘ ›ال ال‪-‬دع‪-‬ارة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫اأشسخاصس‪ ،‬من بينهم شسيخ ‘ عقده السسادسس‪،‬‬
‫التملصس من ا‪Ÿ‬سسؤوولية‪ ،‬لكن شسهادة‬ ‫حبسسا بتهمة إاشسهار سس‪Ó‬ح أابيضس ‘‬ ‫‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬وف‪-‬ة م‪-‬ع ح‪-‬ب‪-‬وب‬ ‫ان‪-‬ب‪-‬ع‪-‬اث أاصس‪-‬وات وم‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬قى الوقت متأاخرة من‬ ‫ضس ‪-‬ب‪-‬ط م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسس‪-‬ا ب‪-‬ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ” –وي‪-‬ل‬
‫الشساهد أاثبتت التهمة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل مثوله‬ ‫وجه شسرطي‪.‬‬ ‫مهلوسسة با‪Ÿ‬سسكن‪.‬‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫ا÷ميع على ا÷هات األمنية ا‪ı‬تصسة‪.‬‬
‫أامام القاضسي‪ ،‬أانكر الفعل ا‪Ÿ‬نسسوب‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ود اإ‪ ¤‬شس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫ه ‪-‬ذا وق ‪-‬د “ت إاح ‪-‬ال ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫وبعد ترصسد مصسالح األمن لتحركات ا‪Ÿ‬شستبه‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة حسسب مصس ‪-‬درن ‪-‬ا ج ‪-‬اءت ب ‪-‬ن ‪-‬اًء ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬وصس ‪-‬رح أان ‪-‬ه ‪ ⁄‬يشس‪-‬ه‪-‬ر سس‪Ó-‬ح‪-‬ا‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري‪ ،‬ح‪-‬يث أاق‪-‬دم شس‪-‬رط‪-‬ي ب‪-‬الزي‬ ‫جمهورية ‪fi‬كمة الرويبة عن تهم إانشساء ‪fi‬ل‬ ‫فيهم‪“ ،‬ت مداهمة ا‪Ÿ‬كان وتوقيف ‪ 5‬عناصسر‪،‬‬ ‫›موعة شسكاٍو تقدم بها العديد من سسكان حي‬
‫أابيضس‪ .‬النيابة التمسست سسنت‪ Ú‬حبسسا‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شس ‪-‬اب قصس ‪-‬د‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬دع ‪- -‬ارة و‡ارسس ‪- -‬ة ال ‪- -‬دع‪- -‬ارة م‪- -‬ع ح‪- -‬ي‪- -‬ازة‬ ‫وت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر بشس‪-‬اب‪-‬ة ‘ ‪ 25‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر‪ ،‬وسسيدة‬ ‫من مدينة برج البحري‪ ،‬مفادها اسستغ‪Ó‬ل أاحد‬
‫‘ ح‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ا‪Ÿ‬داولت‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ه ‪-‬ذا األخ‪ Ò‬ح ‪-‬اول‬ ‫واسسته‪Ó‬ك ا‪ı‬درات مع ا‪Ÿ‬تاجرة فيها‪ ،‬هذا‬ ‫مطلقة ‘ عقدها الرابع ورجل‪ ‘ Ú‬عقدهما‬ ‫ا‪Ÿ‬سساكن ‘ نشساط مشسبوه‪ ،‬حيث أاصسبح ا‪Ÿ‬كان‬
‫“ت إادانته بعام حبسسا نافذا*‪.‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رار ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا اأشس‪-‬ه‪-‬ر سس‪Ó‬حا أابيضس‬ ‫األخ‪ Ò‬أاصس‪- -‬در أام‪- -‬ر ب‪- -‬إاح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊بسس‬ ‫الثالث‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب شسيخ ‘ عقده السسادسس‪.‬‬ ‫قبلة ‪Ÿ‬دمني ا‪ı‬درات‪ ،‬كون صساحب ا‪Ÿ‬سسكن‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫‘ وج ‪- -‬ه الشس ‪- -‬رط ‪- -‬ي‪ ،‬وم‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬ه م‪- -‬ن‬ ‫سضعيدة‪.‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ع اسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رار ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات‪ ،‬ت ‪-‬وصس ‪-‬لت ذات‬ ‫يعمل على تزويدهم بهذه السسموم‪ ،‬واألك‪ Ì‬من‬
‫الح ـدث‬ ‫إأ’حد ‪ 03‬أإفريل ‪ 2022‬إلموإفق لـ ‪ 02‬رمضسان ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫وزيرة التضضامن تعطي إاشضارة انط‪Ó‬ق قافلة‬ ‫لماكن العامة‬
‫وزارة ال‪Î‬بية تأامر بوضسع مناشس‪ Ò‬أامام ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات و‘ البلديات وا أ‬
‫«رمضضان آامن» ‘ الشضلف‬
‫تسضجيل ت ـ ـ‪Ó‬ميذ األو‪ ¤‬ابت ـ ـ ـ ـدائي للموسضم‬
‫ا‪Ÿ‬قبـ ـ ـل بدايـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة من اليوم‬
‫^ إارسضال تقارير أاسضبوعية حول عملية التسضجيل وضضبط القوائم ‘ ‪ 15‬جويلية‬
‫لو‪ ¤‬ابتدائي‪ ،‬وهذا إا‪ ¤‬غاية ‪ 31‬من‬ ‫تشسرع‪ ،‬اليوم‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية البتدائية‪ ‘ ،‬اسستقبال ملفات الت‪Ó‬ميذ ا÷دد للتسسجيل ‘ السسنة ا أ‬
‫شسهر ماي‪ ،‬مع إامكانية إاعادة ف‪Î‬ة التسسجي‪Ó‬ت شسهر سسبتم‪ È‬القادم‪ ،‬لتسسجيل الت‪Ó‬ميذ الذين تخلفوا عن العملية‪ .‬‬
‫ي ‪- -‬جب إع ‪Ó- -‬م إأ’ول ‪- -‬ي ‪- -‬اء م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل‬ ‫نوال زايد‬
‫إل‪Ó- - -‬ف‪- - -‬ت ‪- -‬ات ‘ م ‪- -‬دإخ ‪- -‬ل إ‪Ÿ‬دإرسض‬
‫وإلبلديات و‘ إأ’ماكن إلعمومية‪.‬‬ ‫وأإكدت مرإسسلة لرئيسض إلديوإن‪– ،‬وز‬
‫إ‪Ÿ‬رف ‪-‬ق ق ‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬ة إل‪-‬وف‪-‬د‬ ‫إأشس‪- -‬رفت‪ ،‬إأمسض‪ ،‬وزي‪- -‬رة إل ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن‬ ‫وبالنسسبة للوثائق‪ ،‬أإكدت إلوزإرة بأانها‬ ‫«إلنهار» ع‪- -‬ل‪- -‬ى نسس‪- -‬خ‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ا‪ ،‬أإن‬
‫إ‪Ÿ‬رإف‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا إ‪ ¤‬م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة إل‪-‬طفولة‬ ‫إل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي وقضس‪- -‬اي‪- -‬ا إ‪Ÿ‬رإأة‪ ،‬ك ‪-‬وث ‪-‬ر‬ ‫تتمثل ‘ إسستمارة إلتسسجيل إ‪Ÿ‬عتمدة‪،‬‬ ‫إلتسسجيل للسسنة إأ’و‪ ¤‬إبتدإئي‪ ،‬يخصض‬
‫إ‪Ÿ‬سس ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ركب إ’إج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‬ ‫كريكو‪ ،‬على إعطاء إشسارة إنط‪Ó‬ق‬ ‫صسورتان شسمسسيتان‪ ،‬نسسخة من إلدف‪Î‬‬ ‫إلت‪Ó‬ميذ إ‪Ÿ‬ولودين ب‪ Ú‬إلفا— جانفي‬
‫«إلشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ‪fi‬ج‪-‬وب ع‪-‬رإي‪-‬بي إأعمر»‬ ‫إل‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إلصس‪-‬ح‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪ ،‬ووث‪-‬ي‪-‬قة تثبت إقامة‬ ‫و ‪ 31‬ديسسم‪،2016 È‬‬
‫‘ «وإدي إل ‪- -‬فضس‪- -‬ة»‪ ،‬إأي‪- -‬ن إأشس‪- -‬رفت‬ ‫–ت شس ‪- -‬ع ‪- -‬ار «رمضس‪- -‬ان إآم‪- -‬ن ودون‬ ‫إل‪- -‬وإل‪- -‬دي‪- -‬ن أإو أإح‪- -‬ده‪- -‬م‪- -‬ا أإو إل ‪-‬وصس ‪-‬ي‬ ‫وي ‪- -‬ت ‪- -‬م تسس ‪- -‬ج ‪- -‬ي ‪- -‬ل إأ’ط ‪- -‬ف ‪- -‬ال حسسب‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق إل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ة إل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ب ‪-‬ذي ‪-‬ر» ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة إلشس ‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬حضس‪-‬ور‬ ‫إلشس‪- -‬رع‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ل ‘ إ‪Ÿ‬ق‪- -‬اط‪- -‬ع ‪-‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ات إ÷غ ‪-‬رإف ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دإرسض‬
‫‪Ÿ‬سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ح ‪-‬ف ‪-‬ظ إل ‪-‬ق ‪-‬رإآن إل ‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫إل‪-‬وإ‹‪ÿ ،‬ضس‪-‬ر سس‪-‬دإسض‪ ،‬وإل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫إ÷غ‪-‬رإف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درسس‪-‬ة‪ ،‬أإو وث‪-‬يقة تثبت‬ ‫إ’ب ‪-‬ت ‪-‬دإئ ‪-‬ي ‪-‬ة لضس ‪-‬م ‪-‬ان ت ‪-‬وزي ‪-‬ع م‪-‬ت‪-‬وإزن‬
‫ل‪-‬ف‪-‬اي‪-‬دة إأط‪-‬ف‪-‬ال م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات إلطفولة‬ ‫على إلقافلة‪ ،‬إلتي من إ‪Ÿ‬نتظر إأن‬ ‫مكان عمل أإحدهما ‘ ‪fi‬يطها‪.‬‬ ‫للمتمدرسس‪ Ú‬على إلهياكل إ‪Ÿ‬درسسية‪،‬‬
‫إ‪Ÿ‬سس ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ة وإ‪Ÿ‬رإك‪-‬ز إ‪Ÿ‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة‪،‬‬ ‫–وب ‪ 35‬بلدية بالو’ية‪.‬‬ ‫وط‪- - -‬ال‪- - -‬بت إل ‪- -‬وزإرة م ‪- -‬ن م ‪- -‬دي ‪- -‬ري‬ ‫وف‪- -‬ق إلشس‪- -‬روط إ‪Ÿ‬نصس‪- -‬وصض ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬
‫إ‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ده‪-‬ا لسس‪-‬وق إل‪-‬رح‪-‬مة‬ ‫كما قامت وزيرة إلتضسامن إلوطني‬ ‫إ‪Ÿ‬دإرسض إ’ب‪- - -‬ت‪- - -‬دإئ‪- - -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬إرسس ‪- -‬ال‬ ‫وإ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل إأ’ط‪-‬ف‪-‬ال إل‪-‬ذين‬
‫وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أإسس‪-‬ب‪-‬وع م‪-‬تعلقة‬ ‫يعانون من مرضض مزمن أإو إعاقة‪ ،‬أ’ن‬
‫«طالب عبد إلرحمن» وسسط مدينة‬ ‫بالوقوف عند وإقع قطاع إلتضسامن‬ ‫’و‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪Ó-‬ت بالنسسبة للسسنة إ أ‬ ‫ه ‪-‬ؤو’ء يسس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ون ‘‪  ‬إ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫إلشس‪- -‬ل‪- -‬ف‪ ،‬ل‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬د نشس ‪-‬اط إل ‪-‬نسس ‪-‬اء‬ ‫بالو’ية من خ‪Ó‬ل معاينتها للمركز‬ ‫إب‪- -‬ت ‪-‬دإئ ‪-‬ي إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫تناسسبهم‪.‬‬
‫إلريفيات وإ‪Ÿ‬اكثات ‘ إلبيوت من‬ ‫إل ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ي إل ‪-‬ب ‪-‬دإغ ‪-‬وج ‪-‬ي ل ‪Ó-‬أط‪-‬ف‪-‬ال‬ ‫إل‪Ó‬زمة لضسمان إسستقبال إأ’طفال ‘ ‪Ã‬ديرية إل‪Î‬بية لتقييم تقدمها‪ ،‬كما‬ ‫وقد ” فتح ف‪Î‬ة إلتسسجي‪Ó‬ت من إليوم يتمكنوإ من ذلك ‘ إلف‪Î‬ة إ‪Ù‬ددة‪.‬‬
‫إ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دإت م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج إ’أسس‪-‬رة‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬اق‪ Ú‬ذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى حي‬ ‫إ‪ ¤‬غاية ‪ 31‬ماي‪ ،‬مع إإ’شسارة إ‪ ¤‬أإنه وأإكدت إلوزإرة بأان إلهدف من –ديد أإحسسن إلظروف‪ ،‬وتفادي تأاخرهم عن يتع‪ Ú‬إعدإد وضسعية قبل تاريخ ‪15‬‬
‫إ‪Ÿ‬نتجة وإلقرضض إ‪Ÿ‬صسّغر‪.‬‬ ‫«إلسس‪Ó- -‬م» إل‪- -‬ذي تسس‪Ò‬ه ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫جويلية قصسد ضسبط إلتنظيم إل‪Î‬بوي‬ ‫‪Á‬كن فتح ف‪Î‬ة إسستثنائية خ‪Ó‬ل شسهر ف‪Î‬ة إل ‪-‬تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ه‪-‬و “ك‪ Ú‬إ‪Ÿ‬دإرسض إلتاريخ إ‪Ù‬دد للدخول إ‪Ÿ‬درسسي‪.‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫«إأم ‪-‬ل»‪ ،‬إأي ‪-‬ن ت ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬دت إأج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ه‪-‬ذإ‬ ‫سس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ È‬ل‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل إأ’ط‪-‬ف‪-‬ال إل‪-‬ذين ‪ ⁄‬م ‪-‬ن إت ‪-‬خ‪-‬اذ إ’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ات وإل‪Î‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات وأإك ‪-‬دت إل ‪-‬وزإرة م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أإخ‪-‬رى‪ ،‬أإن‪-‬ه للدخول إ‪Ÿ‬درسسي ‪.2023 - 2022‬‬

‫أاب يتهم مسضتشضفى مسضكيانة ‘ أام البواقي‬ ‫كانت موجهة للتسسويق وا‪Ÿ‬عاينة كشسفت أانها غ‪ Ò‬صسا◊ة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‬

‫باإلهمال ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬وفاة ابنه الرضضيع‬ ‫حجز أازيد من قنطار من اللحوم ا◊مراء الفاسضدة ‘ «ا‪Ÿ‬راهنة» بسضوق أاهراسس‬
‫م‪- -‬ن إ‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ى حسسب إل‪- -‬ع‪- -‬ريضس ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬اشس ‪-‬رت‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل إل ‪-‬ي ‪-‬وم‪ Ú‬إ‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫م ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات “وي‪-‬ن إلسس‪-‬وق بصس‪-‬ف‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة‬ ‫‘ إطار إ‪ÿ‬رجات إلنوعية إلتي مسست نشساط ‪Œ‬ارة‬
‫إ‪Ÿ‬رسسلة من قبل وإلده إلقاطن ‪Ã‬شستة‬ ‫مصس‪- -‬ال‪- -‬ح إل‪- -‬درك إل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ل‪- -‬دإئ‪- -‬رة‬ ‫خ‪Ó‬ل إلشسهر إلفضسيل‪ ،‬فقد تنقلت مديرة إلتجارة‬ ‫إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم وإل‪-‬دوإج‪-‬ن وإل‪-‬ب‪-‬يضض على مسستوى‬
‫«عرقوب إلط‪ »Ú‬ببلدية «إلضسلعة» إ‪¤‬‬ ‫«إلضس ‪- -‬ل ‪- -‬ع ‪- -‬ة» ‘ و’ي‪- -‬ة أإم إل‪- -‬ب‪- -‬وإق‪- -‬ي‪،‬‬ ‫وت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة إلصس ‪-‬ادرإت ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة سس ‪-‬وق أإه ‪-‬رإسض رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «إ‪Ÿ‬رإه‪-‬ن‪-‬ة»‪“ ،‬ك‪-‬نت ف‪-‬رق إل‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫’دإرية وإلقضسائية‪،‬‬ ‫’منية وإ إ‬ ‫إ÷هات إ أ‬ ‫’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ول ظ ‪-‬روف‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا إ أ‬ ‫›موعة من إطارإت ‪fl‬تلف مصسالح إ‪Ÿ‬ديرية‪،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لك وق‪-‬م‪-‬ع إل‪-‬غشض إل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬ديرية إلتجارة‬
‫م ‪-‬ن أإج ‪-‬ل ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ة إب‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫وم ‪Ó-‬ب ‪-‬اسس‪-‬ات وف‪-‬اة إل‪-‬رضس‪-‬ي‪-‬ع «صض‪.‬ق»‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رإر مصس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬ن «م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ة إلسس‪-‬وق‪،‬‬ ‫وترقية إلصسادرإت لو’ية سسوق أإهرإسض‪ ،‬من حجز‬
‫إل ‪-‬ذي ت ‪-‬و‘ ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ع‪ Ú‬إل‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء‬ ‫أإياما فقط بعد إخرإجه من مصسلحة‬ ‫إ‪Ÿ‬مارسسات إلتجارية وإ‪Ÿ‬ضسادة للمنافسسة وحماية‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة إل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم إ◊م‪-‬رإء ق‪-‬درت ب ـ‬
‫بعد مدة قصس‪Ò‬ة من –ويله إليه بسسبب‬ ‫’طفال ‪Ã‬سستشسفى «‪fi‬مد بوحفصض»‬ ‫إأ‬ ‫إ‪Ÿ‬سستهلك وقمع إلغشض»‪ ،‬إ‪ ¤‬سسوق إ÷ملة للخضسر‬ ‫‪ 100.30‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ ع ‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دة ‪Ófi‬ت ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬
‫’همال إلذي لقيه من قبل إلقائم‪Ú‬‬ ‫إإ‬ ‫’مر‬‫‪Ã‬سسكيانة ‘ و’ية أإم إلبوإقي‪ ،‬إ أ‬ ‫وإلفوإكه قصسد متابعة عملية “وين هذه إلسسوق‬ ‫إلتجزئة للحوم وإلدوإجن غ‪ Ò‬صسا◊ة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‬
‫’شس‪-‬رإف ع‪-‬ل‪-‬ى مصس‪-‬لحة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى تسس‪-‬ي‪ Ò‬وإ إ‬ ‫إلذي أإدى بأاهله إ‪ ¤‬توجيه سسخطهم‬ ‫‪Ã‬ختلف إ‪Ÿ‬نتوجات‪ ،‬خاصسة تلك إلتي يك‪ Ì‬عليها‬ ‫إلبشسري‪ ،‬حسسب ما كشسف عنه مصسدر مسسؤوول بذإت‬
‫’ط‪- - -‬ف‪- - -‬ال ‪Ã‬سس‪- - -‬تشس‪- - -‬ف‪- - -‬ى «‪fi‬م‪- - -‬د‬ ‫إأ‬ ‫وت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م إلشس‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬قائم‪Ú‬‬ ‫إل‪-‬ط‪-‬لب خ‪Ó-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان إ‪Ÿ‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪ ،‬أإي‪-‬ن وق‪-‬فت‬ ‫إ‪Ÿ‬ديرية‪.‬‬
‫’م‪-‬ر إل‪-‬ذي‬ ‫ب ‪-‬وح‪-‬فصض»‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬د و’دت‪-‬ه‪ ،‬إ أ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذإ إل‪-‬ق‪-‬ائم‪Ú‬‬ ‫إلسسيدة إ‪Ÿ‬ديرة رفقة كل من مدير سسوق إ÷ملة‪،‬‬ ‫وأإضسافت ذإت إ‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬أإن سسلسسة هذه إ‪ÿ‬رجات‬
‫’ب ي‪-‬رإسس‪-‬ل إ÷ه‪-‬ات إل‪-‬قضسائية‬ ‫ج‪-‬ع‪-‬ل إ أ‬ ‫على مصسلحة إ’سستعجا’ت إلطبية‪’ ،‬‬ ‫‡ث ‪-‬ل إل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬درإل ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬خضس‪-‬ر وإل‪-‬ف‪-‬وإك‪-‬ه‬ ‫إلنوعية ” من خ‪Ó‬لها إل‪Î‬كيز على مرإقبة مدى‬
‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة مسس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي أإم‪-‬رت‬ ‫سسيما طبيب إ‪Ÿ‬ناوبة إلذي كشسف على‬ ‫إ‪Ÿ‬نضس‪- -‬وي –ت ل‪- -‬وإء إإ’–اد إ‪Ù‬ل‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬ار‬ ‫مسستوى مركز إلردم إلتقني لبلدية سسوق أإهرإسض‪ ،‬كما‬ ‫إح‪Î‬إم شسروط إ◊فظ وإلعرضض وسس‪Ó‬مة إللحوم‬
‫ب ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق ‘ إل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫إلرضسيع إ‪Ÿ‬توفى و‪ ⁄‬يشسخصض حسسب‬ ‫وإ◊رفي‪ Ú‬إ÷زإئري‪ ،Ú‬عند وفرة ‪fl‬تلف إ‪ÿ‬ضسر‬ ‫” إسس ‪- -‬ت ‪- -‬دع ‪- -‬اء إ‪ı‬ال ‪- -‬ف‪ Ú‬قصس ‪- -‬د إت ‪- -‬خ ‪- -‬اذ ك ‪- -‬افـة‬ ‫‪Ã‬ختلف أإنوإعها عند عرضسها ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‪ ،‬مشس‪Ò‬إ‬
‫إ‪Ÿ‬دعي‪ ،‬وقد يتم سسماع إ‪Ÿ‬دعى عليه‬ ‫وإ‹ إلضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إ◊ال‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ع‪-‬ليها‬ ‫وإلفوإكه‪ ’ ،‬سسيما مادة إلبطاطا‪ ،‬وإلتي ” إلتمون‬ ‫إإ’جرإءإت إلقانونية إلردعية طبقا للقوإن‪ Ú‬سسارية‬ ‫إ‪ ¤‬أإن إحدى فرق إلرقابة حجزت أإزيد من قنطار‬
‫وك ‪-‬ل م ‪-‬ن ل ‪-‬ه صس ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إبنه‪ ،‬وإلذي كان يعا‪ Ê‬من صسعوبة ‘‬ ‫بها من ‪fl‬تلف جهات إلوطن‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬فعول ‘ هذإ إ‪Û‬ال‪ ،‬مع إعدإد ملفات للمتابعة‬ ‫من مادة إللحوم إ◊مرإء «خروف وماعز»‪ ،‬وبسسبب‬
‫إل ‪-‬وصس ‪-‬ول إ‪ ¤‬إ◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ‘‬ ‫إلتنفسض ويحتاج إ‪ ¤‬تنفسض إصسطناعي‬ ‫كما أإشسارت إ‪Ÿ‬ديرة إ‪ ¤‬ضسرورة فتح سسوق إ÷ملة‬ ‫إلقضسائية ضسدهم‪.‬‬ ‫إرتكاب أإصسحابها ‪fl‬الفة إلذبح إلسسري‪ ،‬وأإن إللحوم‬
‫ح ‪- -‬ادث ‪- -‬ة إل ‪- -‬وف ‪- -‬اة‪ ،‬وم ‪- -‬ن ث ‪- -‬م –دي‪- -‬د‬ ‫بسس ‪-‬بب ح ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ه إلصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ت‪-‬ده‪-‬ورة‪،‬‬ ‫للخضسر وإلفوإكه طيلة أإيام إأ’سسبوع‪ ،‬مع تعليق إلعطل‬ ‫ومن جانبها‪ ،‬وتبعا للتعليمات إ‪Ÿ‬نبثقة عن إ’جتماع‬ ‫غ‪ Ò‬مرإقبة صسحيا لعدم توفر إ‪ÿ‬تم إلبيطري عليها‪.‬‬
‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ إعطاء كل ذي‬ ‫زي‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه م‪-‬ن «ميكروبات»‬ ‫وإلعمل على وفرة إ‪Ÿ‬نتوجات بصسفة مسستمرة‪ ،‬وعدم‬ ‫إل ‪-‬ذي ع ‪-‬ق ‪-‬د إأ’سس ‪-‬ب ‪-‬وع إ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي –ت إشس‪-‬رإف وزي‪-‬ر‬ ‫ونظرإ ‪Ÿ‬ا تشسكله إلكمية إ‪Ÿ‬ذكورة من خطر على‬
‫حق حقه‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى إلصس‪-‬رة‪ ،‬ورغ‪-‬م ك‪-‬ل ذلك‪،‬‬ ‫رفع إأ’سسعار وإلسسعي لتخفيضسها حفاظا على إلقدرة‬ ‫إلتجارة وترقية إلصسادرإت‪ ،‬مع إ‪Ÿ‬ديرين إ÷هوي‪Ú‬‬ ‫صسحة وسس‪Ó‬مة إ‪Ÿ‬سستهلك‪ ’ ،‬سسيما من حيث إمكانية‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫’طفال بإاخرإجه‬ ‫أإمر طبيب مصسلحة إ أ‬ ‫أانيسس عمارة‬ ‫إلشسرإئية للموإطن‪.‬‬ ‫وإل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة إلصس‪-‬ادرإت‪ ،‬بخصسوصض‬ ‫ح ‪-‬دوث تسس ‪-‬م ‪-‬م‪-‬ات غ‪-‬ذإئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ” إت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫كانت موجهة للمضساربة‬
‫عمال النظافة ‘ «حامة بوزيان» بقسضنطينة‬
‫يدخلون ‘ إاضضراب بسضبب األجور العالقة‬ ‫حجز ‪ 213‬قنطار من مادتي السضميد والفرينة ‘ شضلغوم العيد ‪Ã‬يلة‬
‫م‪-‬ادت‪-‬ي إلسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬د وإل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة إ‪Ÿ‬دع‪-‬م‪-‬ت‪fl Ú‬زن‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫عملية ‡اثلة وموإصسلة ‪Ù‬اربة إ‪Ÿ‬ضساربة من قبل‬ ‫ضسبطت إلفرقة إإ’قليمية للدرك إلوطني ‘ شسلغوم‬
‫بشس‪- -‬ه‪- -‬ري‪- -‬ن ع‪- -‬ل‪- -‬ى أإن تسس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ل ب ‪-‬اق ‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬اد‪ ،‬أإمسض‪ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬ال إل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة‬ ‫مسستوى مسستودع‪ Ú‬بإاقليم بلدية شسلغوم إلعيد لغرضض‬ ‫وحدإت إ‪Û‬موعة إإ’قليمية للدرك إلوطني‪ ،‬وهي‬ ‫إلعيد بو’ية ميلة‪ ،‬تاجرإ صساحب ‪fi‬ل لبيع إ‪Ÿ‬وإد‬
‫إ‪Ÿ‬سستحقات تدريجيا‪ ،‬إ’ أإن ذلك ‪ ⁄‬يغ‪Ò‬‬ ‫إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة «ح‪-‬ام‪-‬ة خضسرإء»‪ ،‬مرة‬ ‫إ‪Ÿ‬ضساربة وإلبيع بأاسسعار غ‪ Ò‬مشسروعة‪ ،‬ليتم تشسكيل‬ ‫إ‪Ÿ‬وإد إ‪Ÿ‬دع‪- -‬م‪- -‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف إل ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ” ،‬ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪40‬‬ ‫إلغذإئية بجرم إ‪Ÿ‬ضساربة‪ ،‬وعلم ‘ هذإ إلسسياق‪ ،‬بأانه‬
‫م ‪-‬ن إل ‪-‬وضس ‪-‬ع شس ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا وت ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬مت ظ‪-‬روف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أإخرى‪ ،‬ل‪Ó‬حتجاجات وإإ’ضسرإبات‪ ،‬عقب‬ ‫دورية بقيادة قائد إلكتيبة إإ’قليمية للدرك إلوطني‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ارإ م‪-‬ن م‪-‬ادة إلسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬د و ‪ 158‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن مادة‬ ‫” حجز ‪ 55‬كيسسا من مادة إلسسميد‪ ،‬ما يقارب ‪13‬‬
‫إ‪Ÿ‬عيشسية عقب عدم تلقي أإي مسستحقات‬ ‫ع‪- -‬ودة إ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه إ‪› ¤‬اري ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ذ ق ‪-‬رإب ‪-‬ة‬ ‫وب ‪-‬إاذن وك ‪-‬ي ‪-‬ل إ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة “ت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض‬ ‫إلفرينة مع توقيف إ‪Ÿ‬شستبه فيه و–ويله للتحقيق‪،‬‬ ‫قنطارإ‪ .‬وحسسب مصسدر رسسمي‪ ،‬فإان مرإقبة إلوثائق‬
‫ط‪-‬ي‪-‬لة ‪ 4‬أإشس ‪-‬ه ‪-‬ر‪‡ ،‬ا زإد م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬م ت‪-‬لك‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬أإي‪-‬ن أإع‪-‬ل‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫وبحضسور مصسالح إ‪Ÿ‬فتشسية إ‪ÿ‬اصسة بالتجارة‪ ،‬كما ”‬ ‫وإسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ذإ إلشس‪-‬أان أإن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت إسس‪-‬تغ‪’Ó‬‬ ‫إإ’دإرية لصساحب إ‪Ù‬ل‪ ،‬بّينت أإنه ’ ‪Á‬تلك فاتورة‬
‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة‪ ،‬إأ’م‪-‬ر إل‪-‬ذي دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م إ‪ ¤‬إخ‪-‬ت‪-‬يار‬ ‫إضس ‪-‬رإب ع ‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل و‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬وإ أإم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫حجز قرإبة ‪ 50‬مليون سسنتيم من عائدإت إلبيع‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –صس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أإف‪-‬رإد إل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة إإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية‬ ‫إلشسرإء‪ ،‬وبذإت إ‪Ù‬ل إلعائد لصساحبه «سض‪.‬م»‪ ،‬فإانه‬
‫قرإر إإ’ضسرإب مرة أإخرى وإبقائه مفتوحا‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤوسسسسة رإفضس‪ Ú‬مزإولة عملهم‪ ،‬حيث‬ ‫سسفيان بوعون‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬درك إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ادة إلسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار غ‪ Ò‬شس‪-‬رعية‪ ،‬و‘‬
‫إ‪ ¤‬ح‪ Ú‬تدخل حاسسم‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أإن مطالب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬وإ ’ف ‪-‬ت‪-‬ات إع‪Ó-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ’ ت ‪-‬ق ‪-‬تصس‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬ط ع‪-‬ن‪-‬د إل‪-‬روإتب‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة ف ‪-‬حسسب‪ ،‬ب ‪-‬ل ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬الضس‪-‬م‪-‬ان‬
‫إضسرإب مفتوح عقب عدم تلقي أإجورهم‬
‫إلعالقة منذ قرإبة ‪ 4‬أإشسهر‪.‬‬ ‫حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 100‬قنطار من اللحوم الفاسضدة عشضية رمضضان ‘ عنابة!‬
‫إ’جتماعي وتوف‪ Ò‬إللباسض إ‪ı‬صسصض‪.‬‬ ‫وحسسب م ‪-‬ا أإك ‪-‬ده إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬زي‪-‬د‬ ‫إلدرك إلوطني ‘ «برحال»‪ ،‬بالتنسسيق مع مصسالح‬ ‫عمليات مرإقبتها ‪ı‬تلف إ‪Ÿ‬نتوجات كث‪Ò‬ة إلطلب‬ ‫‚حت‪ ،‬أإول أإمسض‪ ،‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ح ‪-‬ف ‪-‬ظ إلصس ‪-‬ح ‪-‬ة وق ‪-‬م‪-‬ع‬
‫وكانت مدينة «حامة بوزيان» قد غرقت‬ ‫عددهم عن ‪ 100‬عامل‪ ،‬فإان إإ’جرإءإت‬ ‫إ‪Ÿ‬ف‪-‬تشس‪-‬ي‪-‬ة إإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ‘ «برحال»‪ ،‬وأإيضسا‬ ‫خ‪Ó‬ل شسهر رمضسان إلكر‪ ،Ë‬وإلتي من أإهمها إللحوم‬ ‫إل‪-‬غشض إل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫‘ أإك ‪-‬وإم إل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام‪-‬ة ع‪-‬قب دخ‪-‬ول إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫‪Ó‬دإرة إتخاذها ‪ ⁄‬تكن سسوى‬ ‫إلتي سسبق ل إ‬ ‫إ‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح إل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وإل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رة ومصس‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أإن‪- -‬وإع‪- -‬ه‪- -‬ا إ◊م ‪-‬رإء وإل ‪-‬ب ‪-‬يضس ‪-‬اء وح ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن إل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم إل‪-‬فاسسدة إ‪Ÿ‬عروضسة‬
‫سسابقا ‘ إضسرإب عن إلعمل‪ ،‬ما قد يعيد‬ ‫ذرإ للرماد ‘ إلعيون‪ ،‬أإين كانوإ قد تلقوإ‬ ‫«برحال»‪ .‬وقد ” خ‪Ó‬ل ذإت إلعملية حجز ‪845‬‬ ‫إأ’سس‪-‬م‪-‬اك‪ ،‬وق‪-‬د “ت م‪-‬رإق‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض إل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د من‬ ‫للبيع ‪Ã‬ختلف قصسابات و‪Ófi‬ت بيع إللحوم على‬
‫ن ‪-‬فسض إ‪Ÿ‬شس ‪-‬ه ‪-‬د م‪-‬رة أإخ‪-‬رى ‘ ح‪-‬ال ع‪-‬دم‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع إلسس‪-‬ن‪-‬ة إ÷اري‪-‬ة وع‪-‬ودإ م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫كيلوغرإم من إللحم إلبقري إلفاسسد‪ ،‬و ‪ 220‬كيلوغرإم‬ ‫هذه إ‪Ÿ‬نتوجات على مسستوى قصسابات و‪Ófi‬ت بيع‬ ‫مسستوى بلدية «برحال»‪.‬‬
‫إلتدخل لتفادي إضسرإب آإخر‪.‬‬ ‫إلسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات إ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة وإدإرة إ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة‬ ‫من ◊م إلغنم غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬رإعي لشسروط إلذبح وإ◊فظ‪،‬‬ ‫إللحوم ببلدية «برحال»‪ ،‬أإين ” على إثر ذلك‪ ،‬حجز‬ ‫وأإوضسحت مصسالح مديرية إلتجارة لو’ية عنابة ع‪È‬‬
‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫بتسسليم جزء من إأ’جور إ‪Ÿ‬تأاخرة‪ ،‬قدرت‬ ‫وأإيضس‪- -‬ا ‪ 22‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬وغ ‪-‬رإم م ‪-‬ن إأ’حشس‪-‬اء غ‪ Ò‬إل‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وإت ‪Ó-‬ف ل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن إل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم إ◊م‪-‬رإء غ‪Ò‬‬ ‫م ‪-‬نشس‪-‬ور ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع‬
‫طه بن سسيدهم‬ ‫«إلفايسسبوك»‪ ،‬أإن مصسالح مديرية إلتجارة كّثفت من‬
‫أاصضح ـ ـ ـاب شضاحنات بيع ا‪Ÿ‬يـ ـ ـ ـاه يحتجون‬ ‫ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‪.‬‬ ‫صس ‪-‬ا◊ة ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك إل‪-‬بشس‪-‬ري م‪-‬ن ط‪-‬رف مصس‪-‬ال‪-‬ح‬

‫ع ـ ـلى ظروف عملهم ‘ بسضكرة‬ ‫حجز قرابة قنطار من اللحوم ا◊مراء الفاسضدة ‘ غليزان‬
‫غ‪ Ò‬مسستوفية لشسروط إلنقل وإلت‪È‬يد‪.‬‬ ‫وتفتيشسها‪ ” ،‬إلعثور ‘ إلصسندوق إ‪ÿ‬لفي للمركبة‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫حجزت عناصسر إلشسرطة با‪Ÿ‬صسلحة إلو’ئية ل أ‬
‫ف‪Î‬ة صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ادة «إ÷وف‪-‬ل‪-‬ة» إل‪-‬تي‬ ‫إحتج‪ ،‬أإول أإمسض‪ ،‬إلعشسرإت من أإصسحاب‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬رضض إ‪Ù‬ج‪-‬وزإت ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب إل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬طري‬ ‫على كمية معت‪È‬ة من إللحوم إ◊مرإء إ‪Ÿ‬قدر وزنها‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ب‪-‬أام‪-‬ن إل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬رإب‪-‬ة ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن إل‪-‬لحوم‬
‫يحصسلون عليها من جهة وإحدة وتفرضض‬ ‫شساحنات بيع مياه إلصسهاريج إ‪Ÿ‬تنقلة ‘‬ ‫إ‪ı‬تصض‪ ،‬ت ‪- - -‬ب‪ Ú‬أإن ‪- - -‬ه ‪- - -‬ا ف‪- - -‬اسس‪- - -‬دة وغ‪ Ò‬صس‪- - -‬ا◊ة‬ ‫ب‪-‬ـ ‪ 93‬ك‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬ك‪-‬انت م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ته‪Ó‬ك إ‪ ¤‬أإصسحاب‬ ‫إ◊مرإء تنعدم لشسروط إ◊فظ وإلصسحة وإلنظافة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م بشس ‪-‬ك‪-‬ل ي‪-‬وم‪-‬ي‪‡ ،‬ا يسس‪-‬اه‪-‬م ‘‬ ‫بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ظ‪-‬روف ع‪-‬ملهم‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك و“سض بشس ‪-‬روط إلصس ‪-‬ح ‪-‬ة وإل ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫‪Ófi‬ت بيع إللحوم‪ ،‬وبعد إلتدقيق مع صساحبها‪ ،‬تب‪Ú‬‬ ‫وإ‪Ÿ‬وجهة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك إلبشسري‪ ،‬وذلك إثر دوريات‬
‫تعطل أإصسحاب إلشساحنات‪ ،‬إأ’مر إلذي‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل إلسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات إ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬جسس‪-‬ي‪-‬د‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع إ‚از م‪-‬ل‪-‬ف إجرإء‬ ‫أإن‪-‬ه ’ ي‪-‬ح‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ه‪-‬ادة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ث‪-‬بت صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ها‪،‬‬ ‫مرإقبة لعناصسرها‪ ،‬أإين ” توقيف مركبة من «رونو‬
‫إع‪-‬ت‪È‬وه ع‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ا إضس‪-‬اف‪-‬يا ‪Ÿ‬زإولة عملهم‬ ‫م‪- -‬ط‪- -‬الب إع‪- -‬ت‪È‬وه‪- -‬ا مشس‪- -‬روع ‪-‬ة قصس ‪-‬د‬ ‫م‪ .‬بغداد‬ ‫قضسائي ضسد إ‪ı‬الف‪.‬‬ ‫ومنعدمة أ’دنى شسروط إلنظافة‪ ،‬ومنقولة ‘ مركبة‬ ‫سس ‪-‬ام ‪-‬ب ‪-‬ول»‪ ،‬وأإث ‪-‬ن ‪-‬اء إخضس ‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رإق‪-‬ب‪-‬ة إإ’دإري‪-‬ة‬
‫ب ‪- -‬ط ‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة ع‪- -‬ادي‪- -‬ة‪ ،‬وخ‪Ó- -‬ل إ◊رك‪- -‬ة‬ ‫‡ارسسة نشساطهم على أإفضسل حال‪.‬‬
‫إ’حتجاجية‪ ،‬رفعوإ ندإءهم إ‪ ¤‬إ÷هات‬
‫إ‪Ÿ‬عنية بالنظر ‘ إنشسغا’تهم و“كينهم‬
‫من إلقيام بعملهم ‘ أإفضسل إلظروف‪،‬‬
‫وأإب ‪-‬دى إ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون إل ‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬وإ ع‪-‬ن‬
‫إلعمل وركنوإ شساحناتهم با÷هة إلغربية‬
‫ل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة إل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬غضس‪-‬بهم إلشسديد بعد‬
‫حجز ‪ 100‬دلو زيت وأازيد من ‪ 550‬علبة زبدة موجهة للمضضاربة ‘ سضيدي بلعباسس‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وإ ب‪-‬إاع‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح إ‪Ÿ‬ن‪-‬اقب إلتي‬ ‫ق‪-‬رإر غ‪-‬ل‪-‬ق إ‪Ÿ‬ن‪-‬اقب إل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت “ون‪-‬هم‬ ‫ب ‪-‬اأم ‪-‬ن دإئ ‪-‬رة «ت‪-‬ن‪Ò‬ة» ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬اأن إأح‪-‬د عن سسعره إلقانو‪ Ê‬وإ‪Ù‬دد مع إشس‪Î‬إط إقتناء‬ ‫“كن إأفرإد إلشسرطة باأمن دإئرة «تن‪Ò‬ة» من حجز‬
‫ك‪-‬انت “ون‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا بعد إلزإم‬ ‫با‪Ÿ‬ياه إلعذبة وإ‪Ÿ‬توإجدة ‘ عدد من‬ ‫إلتجار كان يفرضض على زبائنه إقتناء علبت‪ Ú‬من علبت‪ Ú‬من مادة إلزبدة مقابل دلو وإحد من إلزيت‬ ‫كمية معت‪È‬ة من مادة زيت إ‪Ÿ‬ائدة كانت موجهة‬
‫أإصسحابها بكافة إإ’جرإءإت إلقانونية مع‬ ‫إلبلديات‪ ،‬مع إإ’بقاء على منبع وإحد ‘‬ ‫مادة إلزبدة‪ ،‬مقابل بيعهم دلو زيت سسعة ‪ 05‬ل‪Î‬إت سسعة ‪ 05‬ل‪Î‬إت‪ ،‬ليتم إتخاذ إ’إجرإءإت إلقانونية‬ ‫ل ‪-‬غ ‪-‬رضض إ‪Ÿ‬ضس‪-‬ارب‪-‬ة غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث م‪-‬ك‪-‬نت‬
‫إل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د بضس‪-‬م‪-‬ان سس‪Ó-‬م‪-‬ة إ‪Ÿ‬وإط‪-‬ن‪ Ú‬من‬ ‫طولڤة‪ ،‬إأ’مر إلذي إعت‪È‬وه غ‪ Ò‬مقبول‬ ‫‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ إج‪-‬م‪-‬ا‹ ق‪-‬دره ‪ 900‬دج‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق إل‪Ó‬زمة ‘ هذإ إ‪ÿ‬صسوصض‪ ،‬وحجز ‪ 100‬دلو زيت‬ ‫ه‪-‬ذه إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 100‬دل‪- -‬و زيت سس ‪-‬ع ‪-‬ة ‪05‬‬
‫خ‪Ó‬ل بيع مياه صسا◊ة للشسرب‪.‬‬ ‫ومن شسأانه تعطيل بائعي إ‪Ÿ‬ياه لسساعات‬ ‫معمق للكشسف عن م‪Ó‬بسسات هذه إلقضسية‪ ،‬وبعد سسعة ‪ 05‬ل‪Î‬إت و ‪ 552‬علبة زبدة وزن ‪ 250‬غرإم‪،‬‬ ‫ل‪Î‬إت‪ ،‬ب ‪-‬ا’إضس ‪-‬اف ‪-‬ة إ‪ 552 ¤‬ع ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ة زب‪-‬دة وزن ‪250‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫قصس ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ئ ‪-‬ة خ ‪-‬زإن ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م بسس‪-‬بب ط‪-‬ول‬ ‫إلتنقل إ‪ ¤‬إ‪Ù‬ل إ‪Ÿ‬ذكور‪ ،‬تب‪ Ú‬إأن صساحب إ‪Ù‬ل وتقد‪ Ë‬إ‪Ÿ‬شستبه فيهم إأمام إلنيابة‪.‬‬ ‫غرإم‪.‬‬
‫إ’نتظار ‘ إلطابور‪ ،‬كما ناشسدوإ “ديد‬ ‫ع‪.‬الصسو‹‬ ‫كان يقوم فع‪ Ó‬ببيع مادة زيت إ‪Ÿ‬ائدة ‪Ã‬بلغ مرتفع‬ ‫حيثيات إلقضسية تعود إ‪ ¤‬إسستغ‪Ó‬ل قوإت إلشسرطة‬
‫‪5‬‬ ‫أأ’حد ‪ 03‬أفريل ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 02‬رمضصان ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫دعت إا‪ ¤‬حفظ وحدة البلد واسستق‪Ó‬له‬ ‫الرئيسص تبون يهنئ الشسعب ‘ خطاب ‪Ã‬ناسسبة حلول رمضسان‪:‬‬
‫ا÷زائر تبارك الهدنة ‘ اليمن وتؤؤّكد‬
‫دعمها للحل السسياسسي‬ ‫«حذارِ من التبذير‪ ..‬وعلى التجار أان يرحمؤا ا÷زائري‪»Ú‬‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د سص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ج‪-‬م‪-‬اعة «أ◊وثي» على‬
‫‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة «ع‪-‬م‪-‬رأن» ألشص‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ةو وم‪-‬ن‬
‫أع ‪-‬ل ‪-‬نت أ÷زأئ ‪-‬ر ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا’ت‪-‬ف‪-‬اق‬
‫أ‪ÈŸ‬م ب‪ Ú‬طر‘ ألصصرأع ‘ أليمن‪،‬‬
‫^ يجب عـ ـ ـدم ا’نسسياق وراء الرب ـ ـ ـح السسهل عـ ـ ـ ـ ـلى حسساب ا‪Ÿ‬ؤاطن‬
‫ث ‪ّ-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة «صص‪-‬ن‪-‬ع‪-‬اء» ‘ أوأخ‪-‬ر‬
‫‪ ،2014‬قبل أن تعلن أ‪Ÿ‬ملكة ألعربية‬
‫وألقاضصي بإاع‪Ó‬ن هدنة تبدأ مع حلول‬
‫شصهر رمضصان ألكر‪ ،Ë‬و‪Ÿ‬دة شصهرين‬
‫^ –ذيرات من ‪Œ‬اهل تداب‪ Ò‬التباعد و«ال‪È‬وتؤكؤل» الصسحي‬
‫ألسص ‪-‬ع ‪-‬ودي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة عسص ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ó‬مة‪ ،‬هنأا فيه ا÷زائري‪Ã Ú‬ناسسبة حلول شسهر رمضسان‪ .‬ودعا الرئيسص ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،Ú‬وه ‪-‬ي أ‪ÿ‬ط‪-‬وة أل‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا‬ ‫أالقى رئيسص ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬ليلة أاول أامسص‪ ،‬خطابا ل أ‬
‫أ÷ماعة بطلب من ألرئيسس عبد ربه‬ ‫أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره ‪-‬ا ألشص ‪-‬عب أل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬وم‬ ‫تبون ‘ خطابه‪ ،‬ا÷زائري‪ ،Ú‬إا‪« ¤‬مواصسلة ا◊ذر واليقظة باح‪Î‬ام إاجراءات ال‪È‬وتوكول الصسحي ‘ كل الفضساءات العمومية»‪.‬‬
‫منصصور هادي‪.‬‬ ‫بسص ‪-‬بب أ◊رب أل ‪-‬دأئ ‪-‬رة ب‪ Ú‬ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫وج‪ّ- -‬ددت أ÷زأئ‪- -‬ر ع‪ È‬ذأت أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪،‬‬ ‫أنصصار ألله «أ◊وثي»‪ ،‬أ‪Ÿ‬دعومة من‬
‫«دع ‪- -‬م ‪- -‬ه ‪- -‬ا أ‪Ÿ‬ط ‪- -‬ل‪- -‬ق ل‪- -‬ك‪- -‬ل أ÷ه‪- -‬ود‬ ‫إأي ‪-‬رأن‪ ،‬وح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ع‪-‬ب‪-‬د رب‪-‬ه‬
‫وأ‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرأت أل ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬إأي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬نصص ‪-‬ور ه ‪-‬ادي‪ ،‬أ‪Ÿ‬دع‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫سصياسصي»‪ ،‬ألتي أنطلقت بثورة شصعبية‬ ‫أ‪Ÿ‬ملكة ألعربية ألسصعودية وأإ’مارأت‬
‫أوأئل سصنة ‪ 2011‬على ألرئيسس ألسصابق‪،‬‬ ‫ألعربية أ‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬
‫علي عبد ألله صصالح‪ ،‬قبل أن تتحّول‬ ‫و‘ بيان صصادر عن وزأرة أ‪ÿ‬ارجية‬
‫أأ’مور إأ‪ ¤‬صصرأع مسصلح ب‪ Ú‬أليمني‪،Ú‬‬ ‫أ÷زأئرية جاء فيه‪« ،‬على إأثر صصدور‬
‫أّدى إأ‪ ¤‬سص‪- - -‬ق‪- - -‬وط آأ’ف أل‪- - -‬ق‪- - -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬ي‪-‬ان أ‪Ÿ‬ب‪-‬ع‪-‬وث أ‪ÿ‬اصس ل‪ -‬أ‬
‫وأ‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ث ‪ّ-‬م ‪-‬نت أ÷زأئ ‪-‬ر‬ ‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬تحدة لليمن‪ ،‬ألذي أعلن فيه‬ ‫ل أ‬
‫«أ‪Ÿ‬شصاورأت أ◊الية ألتي تسصتضصيفها‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬وصص‪-‬ل إأ‪ ¤‬ه‪-‬دن‪-‬ة ‪Ÿ‬دة شص‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ‘‬
‫أ‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ربية ألسصعودية ألشصقيقة‪،‬‬ ‫ه ‪-‬ذأ أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬د‪ ،‬أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اًرأ م‪-‬ن ب‪-‬دأي‪-‬ة شص‪-‬ه‪-‬ر‬
‫وك ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة أ‪ÿ‬ل ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة وآأل ‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫رمضصان‪ ،‬تعرب أ÷زأئر عن ترحيبها‬
‫ألتنفيذية و‪fl‬رجات أ◊وأر ألوطني‬ ‫بهذه أ‪Ÿ‬بادرة وتأامل ‘ أن تشصّكل هذه‬
‫ألشصامل‪ ،‬قصصد –قيق مصصا◊ة دأئمة‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪- -‬وة ‪fi‬ط‪- -‬ة ه‪- -‬ام‪- -‬ة ‘ سص‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫–فظ وحدة أليمن وأسصتق‪Ó‬له وتعود‬ ‫ألتوصصل أإ‪ ¤‬أتفاق دأئم يضصمن تسصوية‬
‫ب ‪-‬اأ’م ‪-‬ن وأ’سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأر وألسص ‪Ó-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ó‬زم‪-‬ة ‘ أل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن ألشص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق»‪،‬‬ ‫شص ‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫أ‪Ÿ‬نطقة كافة»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ذي ف ‪-‬ق ‪-‬د أآ’ف أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‬
‫عادل فداد‬ ‫بسصبب هذه أ◊رب ألتي أسصتعرت أك‪Ì‬‬
‫’وضساع ‘ أاوكرانيا تشسبه رؤوية‬
‫قالت إان رؤوية لندن إا‪ ¤‬ا أ‬
‫صسن‬‫«زيلينسسكي» من ‪fl‬بئه ا‪ّ Ù‬‬
‫روسسيا تهدد بتدم‪ Ò‬أاسسلحة بريطانيا وتصسف‬
‫أاوروبا بـ «السسكرانة ‪Ã‬شسروب أامريكي»!‬ ‫ث أل‪- -‬رئ‪- -‬يسس ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ،Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪- -‬ذي‪- -‬ن دع‪- -‬اه‪- -‬م إأ‪ ¤‬أن «ي‪- -‬ك‪- -‬ون‪- -‬وأ رح ‪-‬م ‪-‬اء‬ ‫وح ّ‬ ‫ياسس‪.Ú‬ع‬
‫إأ‪ ¤‬شص‪- -‬رك‪- -‬ائ‪- -‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي‪ّfi ،»Ú‬م ‪Ó-‬‬ ‫ح ‪ّ-‬م ‪-‬لت روسص ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫أغتنام هذأ ألشصهر ألفضصيل «لتقوية أوأصصر با‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأطنات»‪ ،‬ورأح يحّثهم على‬
‫أل‪- -‬غ‪- -‬رب‪ ،‬وب‪- -‬ال‪- -‬درج‪- -‬ة أأ’و‪ ،¤‬أل ‪-‬دول‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ألسص‪-‬ع‪-‬ي أإ‪ ¤‬تصص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫وبعدما هنأا رئيسس أ÷مهورية‪ ،‬أ÷زأئري‪ ،Ú‬أل‪- - -‬تضص‪- - -‬ام‪- - -‬ن وأأ’خ‪- - -‬وة أ‪Ÿ‬ع‪- - -‬روف ‪- -‬ة ل ‪- -‬دى ع‪- -‬دم أ’نسص‪- -‬ي ‪-‬اق ورأء أل ‪-‬رب ‪-‬ح ألسص ‪-‬ه ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫«أأ’‚ل‪-‬وسص‪-‬اكسص‪-‬ون‪-‬ية»‪ ،‬أ‪Ÿ‬سصؤوولية عن‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬زأع ‘ أوك ‪-‬رأن ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬وع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ح‪-‬ل‪-‬ول شص‪-‬ه‪-‬ر رمضص‪-‬ان أل‪-‬ك‪-‬ر‪ ،Ë‬رأح أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ات وأ÷زأئ‪-‬ري‪ ،»Ú‬و«أ’ب‪-‬ت‪-‬عاد عن حسصاب أ‪Ÿ‬وأطن‪.‬‬
‫ألضصغط على أ‪Ÿ‬فاوضص‪ Ú‬أأ’وكرأني‪Ú‬‬ ‫أأ’سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أ◊دي‪-‬ث‪-‬ة ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ألدقة ألتي‬ ‫ألرئيسس تبون‪ ،‬يحمد ألله على تعا‘ أ÷زأئر أ’سص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك أ‪Ÿ‬ف ‪-‬رط وأل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ذي‪-‬ر‪ ‘ ،‬وقت وخلصس رئيسس أ÷مهورية إأ‪Œ ¤‬ديد تهانيه‬
‫و–ريضصهم على طرح مطالب «غ‪Ò‬‬ ‫تنوي بريطانيا تصصديرها أإ‪ ¤‬حكومة‬ ‫من وباء «كورونا»‪ ،‬أأ’مر ألذي سصمح حسصبه أصصبحت بلدأن عديدة تعا‪ Ê‬من شصّح أ‪Ÿ‬ؤوونة «أ‪ÿ‬الصص‪- -‬ة» ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬ب ‪-‬دأخ ‪-‬ل وخ ‪-‬ارج‬
‫م ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة وغ‪ Ò‬م‪È‬رة وم‪-‬ن‪-‬فصص‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ا‬ ‫«ك ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ف»‪ ،‬سص ‪-‬تصص ‪-‬ب ‪-‬ح ه ‪-‬دف‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس‬
‫يجري على أأ’رضس»‪.‬‬ ‫ألروسصي‪.‬‬ ‫«ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح أل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي أ’ب‪-‬وأب أ‪Ÿ‬سص‪-‬اجد للمصصل‪ Ú‬وسص‪-‬وء أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى أ‪Û‬اع‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ما ألوطن‪ ،‬مذكرأ بأان شصهر رمضصان «فرصصة أ’ن‬
‫وتطرق ألسصف‪ Ò‬ألروسصي إأ‪ ¤‬موضصوع‬ ‫وق‪-‬ال سص‪-‬ف‪ Ò‬م‪-‬وسص‪-‬ك‪-‬و ل‪-‬دى ب‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ان‪-‬يا‪،‬‬ ‫أ’دأء صص ‪Ó-‬ة أل‪Î‬أوي ‪-‬ح ‘ ج ‪-‬و م ‪-‬ن ألسص ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة يعيشصه ألعا‪ ⁄‬من تقلبات و–و’ت عميقة»‪ .‬نسصتقي من معا‪ Ê‬رمضصان ألصص‪ È‬وألقناعة‬
‫صص ‪-‬ادرأت أأ’سص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫«أن ‪-‬دري ‪-‬ه ك ‪-‬ي‪-‬ل‪ ‘ ،»Ú‬ح‪-‬وأر م‪-‬ع وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا وج ‪-‬ه أل ‪-‬رئ‪-‬يسس ت‪-‬ب‪-‬ون ن‪-‬دأًء إأ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار‪ ،‬وألتدب‪.»Ò‬‬ ‫وألطمأانينة»‪.‬‬
‫ح ‪-‬ك ‪-‬وم‪-‬ة «ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف»‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال إأن «أي‬
‫صص‪- -‬ادرأت أسص‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة –م‪- -‬ل ط‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ا‬
‫م ‪-‬زع‪-‬زع‪-‬ا ل‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر‪ ’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬لك‬
‫«ت ‪- - - -‬اسس»‪ ،‬أمسس ألسص‪- - - -‬بت‪ ،‬إأن رؤوي‪- - - -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ملكة أ‪Ÿ‬تحدة ‪Ÿ‬ا يجري حاليا ‘‬
‫أوك ‪-‬رأن ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق م‪-‬ع «أل‪-‬رؤوي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫لعمامرة يشسارك ‘ اجتماع تنسسيقي ‪Û‬مؤعة ا’تصسال العربية بشسأان النزاع ‘ أاوكرانيا‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي –دث ع‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا وزي‪- -‬ر أل‪- -‬دف‪- -‬اع‬ ‫أ‪ı‬ب‪-‬أا أ‪Ù‬صص‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسس أأ’وكرأ‪،Ê‬‬ ‫تشصكيل ›موعة أتصصال عربية على أ‪Ÿ‬سصتوى‬ ‫خ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ر وأأ’ردن وألسص‪-‬ودأن وأل‪-‬ع‪-‬رأق‬ ‫شص‪- -‬ارك وزي‪- -‬ر ألشص‪- -‬ؤوون أ‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة وأ÷ال‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫أل‪È‬يطا‪ ،Ê‬سصتشصكل أهدأفا مشصروعة‬ ‫ف‪Ó-‬د‪ ÒÁ‬زي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬نسص‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬و’ تتوأفق مع‬ ‫أل‪- -‬وزأري تضص‪- -‬م ك‪ Ó- -‬م‪- -‬ن أ÷زأئ‪- -‬ر‪ ،‬ألسص ‪-‬ودأن‪،‬‬ ‫ومصصر‪ ،‬إأ‪ ¤‬كل من موسصكو ووأرسصو‪ ،‬للتحادث‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬رم‪-‬ط‪-‬ان ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬ع‪È‬‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬وأت ‪-‬ن‪-‬ا أ‪Ÿ‬سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال ع‪-‬ب‪-‬وره‪-‬ا‬ ‫ما يجري على أأ’رضس فع‪.»Ó‬‬ ‫ألعرأق‪ ،‬مصصر وأأ’م‪ Ú‬ألعام للجامعة ألعربية‪،‬‬ ‫مع نظرأئهم من روسصيا وأوكرأنيا‪.‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل أ‪Ÿ‬رئ‪-‬ي ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ ‘ ،‬أجتماع‬
‫حدود أوكرأنيا»‪.‬‬ ‫وتابع ألسصف‪ Ò‬ألروسصي ‘ لندن قائ‪:Ó‬‬ ‫«تتو‪ ¤‬متابعة وإأجرأء أ‪Ÿ‬شصاورأت وأ’تصصا’ت‬ ‫وعرف أ’جتماع‪ ،‬حسصب بيان وزأرة أ‪ÿ‬ارجية‪،‬‬ ‫ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أ’تصص‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫و‘ سص‪- -‬ي‪- -‬اق م‪- -‬وأٍز‪ ،‬أع ‪-‬ت‪ È‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‬ ‫«ب‪- -‬ن‪- -‬اًء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه أل ‪-‬تصص ‪-‬ورأت ت ‪-‬أات ‪-‬ي‬ ‫أل ‪Ó- -‬زم ‪- -‬ة م ‪- -‬ع أأ’ط ‪- -‬رأف أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ه‪- -‬دف‬ ‫مشصاركة أأ’م‪ Ú‬ألعام ÷امعة ألدول ألعربية‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتوى ألوزأري بشصأان ألنزأع ‘ أوكرأنيا‪.‬‬
‫ب ‪-‬اسص ‪-‬م أل ‪-‬رئ‪-‬اسص‪-‬ة أل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ة‪« ،‬دم‪-‬ي‪Î‬ي‬ ‫قرأرأت وبيانات تتناقضس مع ألوأقع‪،‬‬ ‫‪Ó‬زمة‬‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ إأي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسص‪-‬ي ل‪ -‬أ‬ ‫أحمد أبو ألغيط‪.‬‬ ‫وحسصب بيان لوزأرة أ‪ÿ‬ارجية‪ ،‬فإان أ’جتماع‬
‫ب ‪-‬يسص ‪-‬ك ‪-‬وف»‪ ،‬أن أل ‪-‬وقت ‪ ⁄‬ي‪-‬ح‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫مفادها أنه يجب تصصدير أ‪Ÿ‬زيد من‬ ‫أأ’وكرأنية»‪.‬‬ ‫وك‪-‬ان ›لسس ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬دول أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬نعقد‬ ‫أل‪-‬ذي شص‪-‬ارك ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬وزي‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬ي‪-‬ندرج ‘‬
‫ل ‪-‬تشص ‪-‬رع م ‪-‬وسص ‪-‬ك ‪-‬و ‘ ح‪-‬وأر م‪-‬ع أل‪-‬دول‬ ‫أأ’سص ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة إأ‪ ¤‬أوك‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة إأح‪-‬دأث‬ ‫ق‪.‬و‬ ‫ي‪- -‬وم ‪ 9‬م ‪-‬ارسس أل ‪-‬ف ‪-‬ارط‪ ،‬ب ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ق‪-‬د ق‪-‬رر‬ ‫إأط‪- -‬ار أل‪- -‬ت‪- -‬حضص‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬زي ‪-‬ارة أ‪Ÿ‬رت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬وزرأء‬
‫أأ’وروب ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ي ت ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن م‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫–ول ج ‪-‬ذري‪ ،‬و’ دأع ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوضس‬ ‫’داري وا‪Ÿ‬ا‹ والتقني والفني‬
‫القرار يخصص كل أاعمال ا’تصسال والتسسي‪ Ò‬ا إ‬
‫أ‪Ÿ‬عادي‪.‬‬ ‫حاليا»‪.‬‬
‫وق‪-‬ال «ب‪-‬يسص‪-‬ك‪-‬وف» ‘ م‪-‬ق‪-‬ابلة أجرأها‬
‫معه برنامج تلفزيو‪« ،Ê‬عندما يصصحو‬
‫وشص‪ّ- -‬دد ألسص‪- -‬ف‪ Ò‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى أن ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫أل‪È‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سص‪-‬أال‪-‬ة‪ ،‬تشص‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫وزارة الثقافة تفرضض اسستعمال اللغة العربية بد’ من الفرنسسية‬
‫أأ’وروب‪- -‬ي‪- -‬ون ق‪- -‬ل‪- -‬ي ‪ Ó-‬م ‪-‬ن سص ‪-‬ك ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا تضص ‪-‬ع رأسص ‪-‬ه ‪-‬ا ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬لتقيات ألدولية‪ ،‬حيث سصمحت «باسصتعمال‬ ‫أأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ «ك‪-‬ل أع‪-‬م‪-‬ال أ’تصص‪-‬ال وأل‪-‬تسص‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫أم ‪-‬رت وزي ‪-‬رة أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة وأل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون‪ ،‬صص ‪-‬وري‪-‬ة‬
‫‪Ã‬شص ‪- -‬روب أل ‪- -‬ب ‪- -‬ورب‪- -‬ون أأ’م‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ي‪،‬‬ ‫أل ‪-‬رم ‪-‬ال»‪ ،‬مضص ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا «ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ق‪-‬رأرأت‬ ‫أل‪- -‬ل‪- -‬غ ‪-‬ة أأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة» أل ‪-‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪« ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب‬ ‫أإ’دأري وأ‪Ÿ‬ا‹ وألتقني وألفني‪ ،‬إأضصافة إأ‪¤‬‬ ‫م ‪- -‬ول ‪- -‬وج ‪- -‬ي‪ ،‬إأط ‪- -‬ارأت وم‪- -‬وظ‪- -‬ف‪- -‬ي وزأرت‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫وع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ون ب‪-‬أان مصص‪ Ò‬ق‪-‬ارت‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫أ‪ÿ‬اط‪- -‬ئ‪- -‬ة خ‪- -‬ط‪Ò‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة‪ ،‬أ’ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ألعربية»‪.‬‬ ‫–ري‪- -‬ر ك‪- -‬ل أل‪- -‬وث‪- -‬ائ ‪-‬ق وأ‪Ÿ‬وأصص ‪Ó-‬ت أإ’دأري ‪-‬ة‬ ‫وأ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪ّ-‬ي‪-‬د إأل‪-‬زأم‪-‬ا‬
‫مسصؤووليتنا أ‪Ÿ‬شص‪Î‬كة‪ ،‬عندها سصيح‪Ú‬‬ ‫تسص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬وأصص ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ن‪-‬زأع ورفضس‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان قانون ‪ 91 / 05‬وأ‪Ÿ‬تضصمن تعميم‬ ‫ل إ‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر وأ‪Ù‬اضص‪-‬ر وأ’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات»‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬لغة‬ ‫باسصتعمال أللغة ألعربية ‘ جميع أ‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت‬
‫أل ‪-‬وقت إ’ع ‪-‬ادة أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ ع ‪Ó-‬ق‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬تسصوية‪ ،‬وذلك يدّل‬ ‫أسصتعمال أللغة ألعربية‪ ،‬وألصصادر سصنة ‪،1991‬‬ ‫ألعربية‪ ،‬وأسصتثنت وزأرة ألثقافة أسصتعمال أللغة‬ ‫أإ’دأري ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ أ’ح‪-‬ك‪-‬ام أل‪-‬دسص‪-‬ت‪-‬ور‪’ ،‬‬
‫وألدخول إأ‪ ¤‬حالة من أ◊وأر»‪.‬‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى رغ ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ إأ◊اق أك‪ È‬ضص ‪-‬رر‬ ‫’قى معارضصة شصديدة من قبل أصصحاب ألتوجه‬ ‫أأ’جنبية عند «حا’ت ألضصرورة أ‪ÈŸ‬رة»‪ ،‬إأ’‬ ‫سصيما نصس أ‪Ÿ‬ادة ألثالثة منه‪ ،‬وكذأ ألقانون ‪05‬‬
‫وأضص‪-‬اف «ب‪-‬يسص‪-‬ك‪-‬وف» أن‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬أان‬ ‫‡كن ببلدنا»‪.‬‬ ‫ألفرونكوفو‪ ‘ ،Ê‬أ÷زأئر‪‡ ،‬ا أّدى إأ‪ ¤‬تعطله‬ ‫أنها ‪ ⁄‬تكشصف عنها‪.‬‬ ‫‪ 91 /‬ألصصادر ‘ سصنة ‪ ،1991‬أ‪Ÿ‬تضصمن تعميم‬
‫ذلك «لن يحدث على أ‪Ÿ‬دى ألقريب»‪.‬‬ ‫وقال ألسصف‪ ،Ò‬إأن «كييف سصلّمت زمام‬ ‫وعدم تنفيذه‪ ،‬حيث ’ تزأل ألكث‪ Ò‬من أإ’دأرأت‬ ‫وشص ‪ّ-‬ددت وزأرة أل ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ع‪ È‬ذأت أإ’رسص‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع إأدأرأت‬
‫ياسس‪.Ú‬ع‪ /‬وكا’ت‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ‘ م‪-‬ف‪-‬اوضص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع م‪-‬وسصكو‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وألصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ضص‪-‬رروة أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أل‪-‬عربية ‘ «كل‬ ‫ومؤوسصسصات ألدولة‪.‬‬
‫’وكراني‪ Ú‬على الهدنة وخرقها‬
‫عادت إا‪ ¤‬توسسيع رقعة ا◊رب بعد انق‪Ó‬ب ا أ‬ ‫وأل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬إأضص‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ألعا‹ تسصتعمل أللغة‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اقشص‪- -‬ات وأ‪Ÿ‬دأو’ت ‘ أ’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ات‬ ‫و‘ م‪-‬رأسص‪-‬ل‪-‬ة وج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصص‪-‬ال‪-‬ح وزأرة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‬
‫ألفرنسصية بد’ من ألعربية‪.‬‬ ‫ألرسصمية وأ‪Ÿ‬لتقيات وألندوأت وألتظاهرأت»‪،‬‬ ‫وألفنون‪ ،‬إأ‪ ¤‬إأدأرأتها وأ‪Ÿ‬ؤوسصسصات ألتابعة لها‪،‬‬
‫روسسيا تدّمر مصسفاة نفط ضسخمة ‘ أاوكرانيا‬ ‫عادل‪.‬ف‬ ‫ألتي يتم تنظيمها ‘ أ÷زأئر‪ ،‬مسصتثنية ‘ ذلك‬ ‫طالبت باسصتعمال أللغة ألعربية بد’ من أللغة‬
‫أل‪- - - -‬وق‪- - - -‬ود ُد ّم ‪- - - -‬رت ‘ مصص‪- - - -‬ف‪- - - -‬اة‬ ‫أعلنت روسصيا عن أسصتهدأف مصصفاة‬ ‫قال إان مثل هذه ا‪ÿ‬طوة من شسأانها بعث مناخ من التهدئة وإاعادة الثقة‬
‫«ك‪-‬ر‪Á‬ن‪-‬تشص‪-‬وك»‪ ،‬ب‪-‬اسصتخدأم أأسصلحة‬
‫دقيقة بعيدة أ‪Ÿ‬دى‪ ،‬ليشص‪ Ò‬أ‪Ÿ‬صصدر‬
‫أإ‪ ¤‬أأن ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ت ‪-‬ودع ‪-‬ات «ك ‪-‬انت‬
‫نفط ك‪È‬ى ‘ أوكرأنيا‪‡ ،‬ا أدى أإ‪¤‬‬
‫تدم‪ Ò‬مسصتودعات وقود فيها‪.‬‬
‫وأأظ‪-‬ه‪-‬رت مشص‪-‬اه‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ها موأقع‬
‫«اأ’فافاسض» يدعؤ السسلطات إا‪ ¤‬اإ’فراج عن «معتقلي الرأاي»‬
‫“ّد ألقوأت أ’أوكرأنية ‘ أ‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ألتوأصصل أ’جتماعي‪ ،‬حجم ألدمار‬ ‫أإ’قليمية وألدولية أ’سصتثنائية‪.‬‬ ‫وأشصار «أأ’فافاسس» إأ‪ ¤‬أنه يدعو من منطلق‬ ‫دعت «ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬وى أ’شص‪Î‬أك‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ألسص‪-‬لطات‪،‬‬
‫ألوسصطى وألشصرقية بالوقود»‪.‬‬ ‫ألوأسصع ألذي ◊ق ‪Ã‬دينة «بوتشصا»‬ ‫وكانت ›السس قضصائية ع‪ È‬عدة و’يات‪ ،‬قد‬ ‫مسص ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة إأ‪– ¤‬ري‪-‬ر‬ ‫إأ‪ ¤‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أإ’ف‪-‬رأج ع‪-‬ن «م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‬
‫وذك‪-‬ر ب‪-‬ي‪-‬ان وزأرة أل‪-‬دف‪-‬اع أل‪-‬روسص‪-‬ية‪،‬‬ ‫ألقريبة من ألعاصصمة «كييف»‪ ،‬جرأء‬ ‫ب‪-‬دأت‪ ،‬خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ي‪-‬وم‪ Ú‬أأ’خ‪Ò‬ي‪-‬ن‪ ،‬أإ’ف‪-‬رأج ع‪-‬ن‬ ‫أ‪Û‬ا’ت ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ÷م‪-‬ع‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫ألرأي» إأ‪ ¤‬كافة من هم موجودون ‘ ألسصجون‪،‬‬
‫أأن أ÷يشس أل ‪- - -‬روسص‪- - -‬ي “ك‪- - -‬ن م‪- - -‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪- - -‬ارك ألضص‪- - -‬اري ‪- -‬ة ب‪ Ú‬أ÷يشص‪Ú‬‬ ‫نشصطاء ‘ أ◊رأك ألشصعبي و«معتقلي رأي»‪،‬‬ ‫وأإ’ع‪Ó‬مية‪ ،‬وإأ‪ ¤‬رفع كل ألقيود عن أ◊ريات‬ ‫لنفسس أأ’سصباب‪ ،‬مع رد أ’عتبار لهم‪.‬‬
‫أإسصقاط «مروحيت‪ Ú‬من طرأز مي ‪-‬‬ ‫ألروسصي وأ’أوكرأ‪.Ê‬‬ ‫م‪-‬ع ت‪-‬رقب ’سص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأر ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألتي تلقى‬ ‫أأ’سصاسصية‪ ،‬ألفردية منها وأ÷ماعية‪ ،‬من أجل‬ ‫و‘ ب ‪-‬ي‪-‬ان نشص‪-‬ره ع‪ È‬صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ال‬
‫‪ 24‬أأُسص‪-‬قطتا‪ ،‬و‪ 24‬ط‪-‬ائ‪-‬رة ُم ‪-‬سص‪Ò‬ة و‬ ‫وق ‪-‬الت وزأرة أل ‪-‬دف ‪-‬اع أل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ة‪‘ ،‬‬ ‫ت‪- -‬ف‪- -‬اع‪ Ó- -‬إأي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وأق ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬وأصص ‪-‬ل‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬حضص ‪-‬ار ألشص ‪-‬روط أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ل ‪-‬ى ’ف ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ح‪-‬وأر‬ ‫«أأ’فافاسس» إأن هذأ أإ’جرأء‪ ،‬وألذي ’ يزأل‬
‫‪ 67‬م ‪-‬نشص ‪-‬اأة عسص ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة أأوك ‪-‬رأن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬ان أأصص‪- -‬درت ‪-‬ه‪ ،‬أأمسس ألسص ‪-‬بت‪ ،‬أإن‬ ‫أ’جتماعي‪.‬‬ ‫وط‪-‬ن‪-‬ي شص‪-‬ام‪-‬ل ي‪-‬ت‪-‬وج ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د وطني متوأفق عليه‬ ‫من ب‪ Ú‬مطالبه أ‪Ÿ‬لحة‪ ،‬يجب أن يعمم ليشصمل‬
‫ُد ّم ‪- - - - - - - -‬رت‪Ã ،‬ا ‘ ذلك ‪ 54‬منشصاأة‬ ‫ق‪-‬وأت‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬امت ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف مصص‪-‬ف‪-‬اة‬ ‫هذأ وقامت ألسصلطات ألقضصائية ع‪fl È‬تلف‬ ‫يؤوسصسس لتغي‪ Ò‬حقيقي‪ ،‬جذري‪ ،‬سصلمي وسصلسس‬ ‫كافة «معتقلي ألرأي»‪ ،‬مع إألغاء كل أ‪Ÿ‬تابعات‬
‫ت ‪-‬رك‪-‬زت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ع‪-‬دأت أل‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫نفط ك‪È‬ى ‘ أوكرأنيا‪‡ ،‬ا أدى أإ‪¤‬‬ ‫›السس أل‪- -‬قضص‪- -‬اء ‘ أل‪- -‬ب‪Ó- -‬د‪ ،‬ب‪- -‬اإ’ف‪- -‬رأج ع ‪-‬ن‬ ‫لنظام أ◊كم‪.‬‬ ‫ضص ‪-‬ده ‪-‬م ورد أ’ع ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ط‪ّ-‬ي ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‬
‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬اب ‪- -‬ع ‪- -‬ة ل ‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬وأت أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫تدم‪ Ò‬مسصتودعات وقود فيها‪.‬‬ ‫«سص ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬اء أل ‪-‬رأي» وت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس أح ‪-‬ك‪-‬ام ب‪-‬عضص‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وأعت‪ È‬أن أ’نخرأط وأ’لتزأم أ÷ماعي ‪Ã‬ثل‬ ‫نهائيا‪.‬‬
‫أ’أوكرأنية»‪.‬‬ ‫وذك‪-‬رت وزأرة أل‪-‬دف‪-‬اع أل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أأن‬ ‫وأ‪Ù‬كوم عليهم نهائيا‪ ،‬تزأمنا مع حلول شصهر‬ ‫ه ‪- -‬ك ‪- -‬ذأ مشص ‪- -‬روع‪ ،‬م ‪- -‬ن شص‪- -‬أان‪- -‬ه درء أ‪ı‬اط‪- -‬ر‬ ‫وأوضص ‪-‬ح أ◊زب أن «م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه أ‪ÿ‬ط ‪-‬وأت‪ ،‬إأن‬
‫ولفت نفسس أ‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬أإ‪ ¤‬أن ألقوأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ارأت أل ‪-‬عسص ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬ة أ’أوك‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫رمضص‪-‬ان أل‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬و”‪ ،‬ي‪-‬وم أأ’رب‪-‬ع‪-‬اء أل‪-‬ف‪-‬ارط‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة وأ‪Ù‬دق‪-‬ة ب‪-‬دول‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ألوطنية بسصيادة‬ ‫أق‪Î‬نت بإارأدة سصياسصية حقيقية لتكريسس دولة‬
‫ألروسصية دّمرت ‪ 381‬طائرة ُمسصّيرة‬ ‫أسص‪ُ- -‬ت ‪- -‬ه‪- -‬دفت وُد ّم ‪-‬رت ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫إأط‪Ó‬ق سصرأح ألعديد من ألنشصطاء أ‪Ÿ‬سصجون‪Ú‬‬ ‫ق ‪-‬رأره ‪-‬ا‪ ،‬سص‪Ó-‬م‪-‬ة ووح‪-‬دة أرأضص‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وأنسص‪-‬ج‪-‬ام‬ ‫أ◊قوق وألد‪Á‬قرأطية‪ ،‬من شصأانها بعث مناخ‬
‫أأوك‪-‬رأن‪-‬ية و‪ 1882‬دب‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ بدأية‬ ‫«ب ‪-‬ول ‪-‬ت ‪-‬اف ‪-‬ا» و«دن ‪-‬ي‪È‬وب ‪-‬ي‪Î‬وفسصك»‪،‬‬ ‫‘ قضص ‪-‬اي ‪-‬ا أل ‪-‬رأي وأل ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪Œ‬اوز ع ‪-‬دده ‪-‬م ‪45‬‬ ‫شصعبها‪ ،‬وسصيعمل ‪ -‬حسصبه ‪fi ’ -‬الة على رصّس‬ ‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دئ ‪-‬ة وإأع ‪-‬ادة أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة أل‪-‬ذي سص‪-‬يسص‪-‬م‪-‬ح‬
‫ألعملية ألعسصكرية‪.‬‬ ‫باسصتخدأم صصوأريخ عالية ألدقة‪.‬‬ ‫شصخصصا‪.‬‬ ‫ألصصف ألوطني ‪Û‬ابهة أأ’زمات وألتحديات‬ ‫‪Ã‬باشصرة مسصار سصياسصي جامع يهدف لبناء دولة‬
‫وكا’ت‬ ‫وأأضص‪- -‬اف أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬أأن مسص ‪-‬ت ‪-‬ودع ‪-‬ات‬ ‫نسسرين فليسسي‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ‪Á‬ك‪-‬ن أن ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ر ع‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لبات وألظروف‬ ‫سصيدة وقوية بانخرأط شصعبها»‪.‬‬
‫ريـأضسة‬ ‫األحد ‪ ٠٣‬أافريل ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٢‬رمضسان ‪ ١٤٤٣‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫«مناج‪ »Ò‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني جهيد زفزاف‪ ‘ ،‬تصصريح حصصري لـ «النهار»‪:‬‬
‫’صصعدة‬ ‫يحقق ا إ‬
‫’جماع على جميع ا أ‬

‫جهيد زفزاف ‘ أافضسل رواق ليكون‬


‫الرئيسض القأدم لـ «الفأف»‬ ‫«سسأترشسح لرئأسسة الفأف إاذا‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د اسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة رئ‪-‬يسش ال–اد ا÷زائ‪-‬ري ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬شس‪-‬رف ال‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ،‬ع‪-‬قب فشس‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ‘ التأاهل إا‪ ¤‬نهائيات كأاسش العا‪ ،⁄‬بدأا ا◊ديث عن خليفته واألسسماء‬
‫التي يراها النقاد أاو‪ ¤‬برئاسسة «الفاف» خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬و” تنصسيب عضسو ا‪Ÿ‬كتب‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬درا‹‪fi ،‬م‪-‬د م‪-‬ع‪-‬وشش‪ ،‬ن‪-‬ائب رئ‪-‬يسش «ال‪-‬ف‪-‬اف» ولعب سس‪-‬اب‪-‬ق ‘ ف‪-‬ري‪-‬ق ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬تحرير‬
‫الوطني‪ ،‬بصسفة مؤوقتة لتسسي‪ Ò‬شسؤوون ال–ادية ‪Ÿ‬دة ‪ 6٠‬يوما‪ ،‬على أان يتم بعدها تنظيم‬
‫جمعية عامة عادية‪ ،‬ثم جمعية انتخابية‪ ،‬لختيار الوافد ا÷ديد على مبنى دا‹ إابراهيم‪.‬‬
‫توفرت بعضض األمور وا‪Ÿ‬عطيأت»‬
‫ويتداول ا‪Ù‬يط الرياضسي بعضش األسسماء التي ‪Ù‬ت إا‪ ¤‬رغبتها ‘ تقد‪ Ë‬نفسسها كمرشسح‬
‫بديل للرئيسش ا‪Ÿ‬سستقيل‪ ،‬شسرف الدين عمارة‪ ،‬على أامل أان –ظى بثقة وتزكية أاعضساء‬
‫ا÷معية العامة ل‪–Ó‬اد ا÷زائري ‘ النتخابات ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬ويجمع ا‪Ù‬للون والنّقاد ‘‬
‫ا÷زائر‪ ،‬على أان رئاسسة عمارة ل–اد الكرة خطأا ل يجب أان يتكرر‪ ،‬ول بد أان ‪Œ‬تمع شسروط‬
‫‪fi‬ددة ‘ ال‪-‬رئ‪-‬يسش ال‪-‬ق‪-‬ادم لـ «ال‪-‬ف‪-‬اف» ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬زك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ا‪Èÿ‬ة وال‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪Œ‬سسيد‬
‫برنامج طموح لتطوير كرة القدم ا‪Ù‬لية‪ ،‬مع ا‪Ù‬افظة على ا‪Ÿ‬كتسسبات ا‪Ù‬ققة على‬
‫صسعيد ا‪Ÿ‬نتخب الوطني والعمل على التغلغل ‘ ‪fl‬تلف الهيئات اإلقليمية والدولية‪ .‬و‘‬
‫حال إاسسقاط على هذه الشسروط على األشسخاصش الراغب‪ ‘ Ú‬ال‪Î‬شسح‪ ،‬يعّد «ا‪Ÿ‬ناج‪ »Ò‬العام‬
‫للمنتخب الوطني‪ ،‬جهيد زفزاف‪ ‘ ،‬أافضسل رواق ليكون الرئيسش القادم ل‪–Ó‬اد ا÷زائري‬
‫لكرة القدم‪ ،‬بتزكية من بلماضسي‪ ،‬الذي اع‪Î‬ف باإلضسافة التي قدمها منذ تعيينه خلفا‬
‫للعبدي ووفقا ‪Ÿ‬صسادر خاصسة‪ ،‬فقد تلقى ضسوًءا أاخضسر من أاجل –ضس‪ Ò‬نفسسه‪ ،‬ليكون هو‬
‫ا‪Ÿ‬رشسح األقوى ‘ انتخابات ال–اد ا÷زائري لكرة القدم‪Ã ،‬ا أانه يحقق اإلجماع على‬
‫جميع األصسعدة‪ .‬و‪Á‬لك زفزاف ع‪Ó‬قة ‡يزة تقريبا مع جميع الرؤوسساء الذين تداولوا على‬
‫رئاسسة ال–اد ا÷زائري‪‡ ،‬ا يجعله الرجل األنسسب لهذا ا‪Ÿ‬نصسب‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن امت‪Ó‬كه‬
‫إاسصحاق‪.‬سص‬ ‫ع‪Ó‬قات خارجية ‡يزة مع أاعضساء ‘ ال–ادين اإلفريقي والدو‹‪.‬‬
‫^ «مصس‪Ò‬ي كمنأج‪ Ò‬للمنتخب ‪ ⁄‬يتضسح بعد اسستقألة عمأرة»‬
‫’‪É«≤jôaGE ∫É£HGC á£HGQ äÉYƒª› QhO øe IÒN‬‬ ‫‪C G ádƒ÷G‬‬ ‫الدو‹ لكرة القدم «الفيفا» جيا‪ Ê‬أانفانيتنو ح‪Ú‬‬ ‫«أان ‪-‬ا ع ‪-‬ي ‪-‬ط‪-‬و‹ ب‪-‬اشش ن‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ه‪-‬م ول‪-‬ب‪-‬يت ال‪-‬دع‪-‬وة»‪،‬‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫«الرجاء البيضصاوي» ‪ -‬وفاق سصطيف (اليوم ‪ 20:00‬سصا)‬ ‫ق ‪-‬ال إان ‪-‬ه ل ي ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م بشس ‪-‬أان ال ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن ال ‪-‬ذي ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫م ‪-‬وضس ‪-‬ح‪-‬ا أان ت‪-‬رشس‪-‬ح‪-‬ه ل‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة «ال‪-‬ف‪-‬اف» أام‪-‬ر ‪⁄‬‬
‫قال جهيد زفزاف‪« ،‬مناج‪ »Ò‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪،‬‬
‫ا÷زائر من أاجل إاعادة بر›ة ا‪Ÿ‬باراة الفاصسلة‬ ‫ي ‪-‬فصس ‪-‬ل ف ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬وأان ‪-‬ه سس‪-‬اب‪-‬ق ألوان‪-‬ه و‘ ح‪-‬ال‬
‫«الوفأق» يهدف للثأر وخطف الصسدارة‬ ‫«إاي‪- -‬اب» ال‪- -‬ت‪- -‬ي ج‪- -‬م‪- -‬عت ا‪ÿ‬ضس‪- -‬ر ب ‪-‬األسس ‪-‬ود غ‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬روضسة بسسبب التحكيم‪ ،‬أاوضسح جهيد زفزاف‬
‫ترشسحه ‪ -‬يشس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تحدث ‪ -‬فإان ذلك يكون بعد‬
‫ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬دة أام ‪-‬ور وم ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات ‪ ⁄‬ي ‪-‬فصس‪-‬ح ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أان‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬فصس‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬د ‘ م‪-‬ل‪-‬ف ت‪-‬رشس‪-‬ح‪-‬ه م‪-‬ن ع‪-‬دم‪-‬ه‬
‫لرئاسسة ال–ادية ا÷زائرية لكرة القدم ‪Óÿ‬فة‬
‫يواجه‪ ،‬اليوم‪ ،‬وفاق‬ ‫الرئيسش ا‪Ÿ‬سستقيل‪ ،‬شسرف الدين عمارة‪ ،‬وأانه ‘‬
‫ب‪-‬أان ه‪-‬ذا ال‪-‬رد ع‪-‬ادي ألن رئ‪-‬يسش «ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا» يسس‪ّ-‬ي‪-‬ر‬ ‫«ت‪-‬رشس‪-‬ح‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬اف سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬وف‪-‬ر عدة أامور‬ ‫ح‪- -‬ال ت‪- -‬رشس‪- -‬ح ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬إان ذلك ي ‪-‬ك ‪-‬ون وف ‪-‬ق شس ‪-‬روط‬
‫سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف مضس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‬ ‫األمور اإلسس‪Î‬اتيجية أاك‪ Ì‬منها التقنية والطعن‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات»‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪«:‬أان‪-‬ا إا‪ ¤‬ح‪-‬د السس‪-‬اع‪-‬ة ‪⁄‬‬
‫«الرجاء‬ ‫ومعطيات يجب أان تتوفر‪.‬‬
‫الذي تقدمت به «الفاف» قد يعالج ويدرسش على‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دد مصس‪Ò‬ي ه ‪-‬ل أان ‪-‬ا ب ‪-‬اق أاو مسس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫«م ‪-‬ن ‪-‬اج‪ »Ò‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬و‘ ال ‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬يضس ‪-‬اوي» ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مسستوى قسسم التحكيم بال–ادية الدولية كما قد‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسب»‪.‬‬
‫م ‪- - -‬ل‪- - -‬عب «‪fi‬م‪- - -‬د‬ ‫ا◊صس‪- -‬ري ال‪- -‬ذي خصش ب‪- -‬ه «ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬رّد ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ج وي ‪-‬درسش ب ‪-‬قسس ‪-‬م آاخ‪-‬ر ي‪-‬خصش النضس‪-‬ب‪-‬اط‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أاشسار ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬أان ا÷معية العامة‬ ‫األخ ‪-‬ب ‪-‬ار ا‪Ÿ‬رّوج ل ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي تصسّب ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫ا‪ÿ‬امسش»‪ ،‬ضس‪- -‬م‪- -‬ن‬ ‫والتأاديب»‪.‬‬ ‫ل‪–Ó‬ادية ا÷زائرية لكرة القدم سستنعقد خ‪Ó‬ل‬
‫ا÷ولة األخ‪Ò‬ة من‬ ‫ق ‪-‬الب خ ‪Ó-‬ف ‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسش ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‬
‫دور ا‪Û‬م ‪- -‬وع‪- -‬ات‬ ‫وكان شسرف الدين عمارة‪ ،‬قد قدم اسستقالته من‬ ‫األيام القادمة‪« :‬هناك تأاخر ‘ انعقاد ا÷معية‬ ‫ا÷زائرية لكرة القدم‪ ،‬بالقول إان «اق‪Î‬اح اسسمه‬
‫ب ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة األب ‪-‬ط‪-‬ال‬ ‫على رأاسش الفاف ا‪ÿ‬ميسش ا‪Ÿ‬اضسي بعد نكسسة‬ ‫لذلك ا◊ديث عن قضسايا ال‪Î‬شسح على ما أاعتقد‬ ‫يعود إا‪ ¤‬خ‪È‬ته الطويلة ‘ مبنى دا‹ إابراهيم ل‬
‫اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ورغ‪-‬م‬ ‫اإلقصس‪-‬اء أام‪-‬ام ال‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬ون وع‪-‬ج‪-‬ز «ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر» ع‪-‬ن‬ ‫هو سسابق ألوانه»‪.‬‬ ‫أاك‪ Ì‬ول أاق ‪- -‬ل»‪ ،‬وأان اسس ‪- -‬ت ‪- -‬دع‪- -‬اءه كـ «م‪- -‬ن‪- -‬اج‪»Ò‬‬
‫شس‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫إافتكاك تأاشس‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬رور إا‪ ¤‬مونديال قطر‪.‬‬ ‫وبشس ‪-‬أان ال ‪-‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ال‪-‬ذي أاد‪ ¤‬ب‪-‬ه رئ‪-‬يسش ال–اد‬ ‫للمنتخب الوطني كان من أاجل تقد‪ Ë‬يد العون‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة لـ «ال‪-‬نسس‪-‬ر‬
‫السسطايفي» الذي ضسمن تأاهله إا‪ ¤‬الدور ا‪Ÿ‬قبل حينما فاز على ضسيفه حوريا‬ ‫‘ إاطار التحضص‪ Ò‬لبطولة إافريقيا للمحلي‪ 2023 Ú‬با÷زائر‬
‫كوناكري‪ ،‬لكنه يطمح للفوز‪ ،‬من أاجل إانهاء دور ا‪Û‬موعات ‘ الصسدارة والثأار‬
‫رياضسيا من خسسارة الذهاب ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية‪ .‬ويعتزم مدرب «الوفاق»‪ ،‬رضسا بن‬
‫دريسش‪ ،‬من خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ÿ‬واجهة إا‪ ¤‬إاجراء بعضش التعدي‪Ó‬ت على التشسكيلة مقارنة ‪Ã‬ا كان‬
‫بوڤرة يسستدعي ‪ 30‬لعبأ –سسبأ للودية ا‪Ÿ‬زدوجة أامأم الطوغو‬
‫عليه ا◊ال ‘ آاخر لقاء بالبطولة أامام ‚م مقرة‪ ،‬إاذ من ا‪Ÿ‬نتظرة أان يسستعيد كل من ا◊ارسش‪،‬‬ ‫أاع‪-‬ل‪-‬ن م‪-‬درب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ù‬لي‪› ،‬يد‬
‫زكريا بوحلفاية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دافع األ‪Á‬ن‪ ،‬خي‪ Ì‬زيتي‪ ،‬وكذلك ا‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬عبد الرحيم دغموم‪ ،‬من ناحية‬ ‫بوڤرة‪ ،‬عن قائمة من ‪ ٣٠‬لعبا للدخول ‘ تربصش‬
‫أاخرى‪ ،‬فإان اللقاء سسيعرف غياب بعضش العناصسر ‘ صسورة ا‪Ÿ‬دافع‪ ،‬حسس‪ Ú‬لعريبي‪ ،‬لعب‬ ‫–ضس‪Ò‬ي‪ ،‬ينطلق غدا اإلثن‪ ،Ú‬ويدوم إا‪ ¤‬غاية‬
‫ال ‪-‬وسس ‪-‬ط‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Ÿ‬ؤوم ‪-‬ن ج ‪-‬اب ‪-‬و‪ ،‬ب‪-‬داع‪-‬ي اإلصس‪-‬اب‪-‬ة‪   .‬ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آاخ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬دمت إادارة ال‪-‬ن‪-‬ادي‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ر م‪-‬ن الشس‪-‬ه‪-‬ر ا÷اري‪ ،‬وت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ارت‪Ú‬‬
‫السسطايفي بطلب للرابطة ا‪ÎÙ‬فة من أاجل تأاخ‪ Ò‬مواجهة مولودية وهران بـ ‪ ٢٤‬سساعة عن‬ ‫وديت‪ Ú‬أامام منتخب الطوغو‪ ‘ ،‬ملعب «تشساكر»‬
‫ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ù‬دد‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬على اعتبار أان‬ ‫بالبليدة‪ ،‬يومي ‪ 7‬و ‪ ١٠‬أافريل ا÷اري‪ ،‬بداية من‬
‫«الوفاق» سسيعود إا‪ ¤‬أارضش الوطن بعد مواجهة «الرجاء البيضساوي»‪ ،‬يوم األربعاء‪ ،‬ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫السساعة العاشسرة لي‪.Ó‬‬
‫سص‪.‬رياشص‬ ‫حسسب ا‪ı‬طط ا‪Ÿ‬سسطر من قبل ا‪Ÿ‬سسؤوول‪.Ú‬‬ ‫وي ‪-‬ع ‪ّ-‬د ا‪Ÿ‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪Ò‬ي ا÷دي ‪-‬د ألشس ‪-‬ب‪-‬ال‬
‫ب‪-‬وڤ‪-‬رة‪ ،‬األول ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬لمحلي‪ Ú‬بعد‬
‫’‪ z±ÉµdG{ ¢SÉCµd äÉYƒªÛG QhO øe IÒN‬‬ ‫‪C Gh á°SOÉ°ùdG ádƒ÷G‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ب‪-‬ك‪-‬أاسش ال‪-‬ع‪-‬رب‪ ،‬شسهر ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬
‫وسس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة الن‪-‬ط‪Ó-‬ق ل‪-‬ل‪Î‬ك‪-‬يز على‬
‫’سصواتيني ‪ -‬شصبيبة السصاورة‪ ..‬اليوم على السصاعة ‪17:00‬‬
‫«ليوبارد» ا إ‬ ‫اسستدعاء لعب‪ Ú‬اثن‪ Ú‬من شسبيبة السساورة‪ ،‬ووفاق‬ ‫وأاشسار اإل–اد ا÷زائري لكرة القدم‪ ،‬أان ث‪Ó‬ثة‬ ‫التحدي ا‪Ÿ‬نتظر ‘ الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬والسستعداد‬
‫األجسسأد ‘ «مبومبي‪ »Ó‬والعقول ‘ «جوهأنسسبورغ»‬ ‫سسطيف وشسبيبة القبائل‪ ،‬وسسيكون فريقا شسباب‬
‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة وج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ل‪-‬ف ‡ث‪Ó-‬ن ‘ ه‪-‬ذا‬
‫لعب‪ Ú‬من شسباب بلوزداد‪ ،‬سسينضسمون إا‪ ¤‬تربصش‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬وم ‪ 8‬أاف‪-‬ري‪-‬ل ا÷اري‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ا÷يد‪ ،‬لبطولة إافريقيا للمحلي‪« Ú‬الشسان»‪ ،‬التي‬
‫تسستضسيفها ا÷زائر مطلع العام ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫عمر‪.‬سص‬ ‫ال‪Î‬بصش ب‪Ó‬عب واحد لكل نادي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ا‪Ÿ‬ت‪-‬أاخ‪-‬رة ل‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ه‪-‬م أام‪-‬ام‬ ‫واسستدعى بوڤرة لل‪Î‬بصش الذي سسيجرى با‪Ÿ‬ركز‬
‫أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ب‪-‬لخ‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي بسس‪-‬ي‪-‬دي موسسى‪ ٣٠ ،‬لع‪-‬ب‪-‬ا ي‪-‬نشس‪-‬طون ‘‬
‫‪¿Gôgh ájOƒdƒe‬‬ ‫ومرزوقي وشسمسش الدين نسساخ‪.‬‬ ‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة األو‪ ،¤‬منهم عديد ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫ون ‪-‬الت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر أان ‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ارادو وشس‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن سس ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وأان ت ‪-‬واج‪-‬دوا ‘ ال‪Î‬بصس‪-‬ات‬
‫غيأب لعبي «ا◊مراوة»‬ ‫وم ‪-‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر وإا–اد ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬حصس ‪-‬ة‬
‫األسسد من قائمة «‘ا‪Ÿ‬اجيك»‪ ،‬بتواجد ‪ 7‬لعب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬على غرار دغموم وكداد ومريزيق وبن‬
‫سسايح وبوڤرة‪ ،‬فيما غاب متوسسط ميدان شسباب‬
‫عن ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‪..‬‬ ‫من «الباك» و‪ 6‬لعب‪ Ú‬من شسباب بلوزداد و‪ 5‬من‬
‫م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬و‪ ٤‬م ‪-‬ن «اإل–اد»‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ”‬
‫ب‪- -‬ل‪- -‬وزداد زك‪- -‬ري‪- -‬ا دراوي‪ ،‬بسس ‪-‬بب م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫اإلصسابة‪.‬‬
‫والتدرب ‘ «زبأنة» لي‪Ó‬‬
‫ضص‪-‬ب‪-‬ط ال‪-‬ن‪-‬اخب الوطني للمنتخب ا‪Ù‬لي‪،‬‬ ‫قائمة الـ ‪’ 30‬عبا‪:‬‬
‫ب‪-‬وڤ‪-‬رة ›ي‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ال‪Ó-‬عب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪Ú‬‬ ‫ح‪-‬راسصة ا‪Ÿ‬رمى‪› :‬ادل «ن‪.‬ب ‪-‬ارادو»‪ ،‬سس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دي «شش‪.‬السس ‪-‬اورة»‪ ،‬ب‪-‬ن ب‪-‬وط «إا‪.‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة»‪ ،‬شس‪-‬ع‪-‬ال‬
‫بالدخول ‘ تربصص مغلق –سصبا ‪Ÿ‬واجهتي‬ ‫«م‪.‬ا÷زائر»‪.‬‬
‫ي‪-‬واج‪-‬ه ف‪-‬ري‪-‬ق شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬اورة‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬اع‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة مسساء‪ ،‬فريق‬ ‫ال‪--‬ط‪-‬وغ‪-‬و ال‪-‬ودي‪-‬ت‪ ‘ Ú‬إاط‪-‬ار اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دادات‬ ‫الدفاع‪ :‬لوصسيف ‪ -‬بلعيد «إا‪.‬العاصسمة»‪ ،‬بوڤرة ‪ -‬ده‪Ò‬ي «ن‪.‬بارادو»‪ ،‬حداد ‪ -‬غزالة «م‪.‬ا÷زائر»‪،‬‬
‫«ليبوبارد» اإلسسواتيني ‘ ملعب «مبومبي‪ Ó‬سستاديوم» بجنوب إافريقيا ◊سساب ا÷ولة‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ Ú‬لـ «الشصان» ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫كداد ‪ -‬نسساخ «شش‪.‬بلوزداد»‪ ،‬خليف «شش‪.‬السساورة»‪ ،‬شسيخي «شش‪.‬القبائل»‪.‬‬
‫السسادسسة واألخ‪Ò‬ة من دور ا‪Û‬موعات لكأاسش اإل–اد اإلفريقي‪ ‘ ،‬مباراة يبقى لزاما على‬ ‫وأاسص‪-‬ق‪-‬ط «صص‪-‬خرة دفاع» ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‬ ‫وسصط ا‪Ÿ‬يدان‪ :‬مريزيق «شش‪.‬بلوزداد»‪ ،‬تيطراوي ‪ -‬كايسساسش «ن‪.‬بارادو»‪ ،‬قندوسسي «و‪.‬سسطيف»‪،‬‬
‫أاشسبال ا‪Ÿ‬درب قيسش اليعقوبي الظفر بنقاطها كاملة‪ ،‬وانتظار خسسارة «اإل–اد» الليبي الذي‬ ‫سص‪--‬اب‪--‬ق‪--‬ا‪’ ،‬ع‪--‬ب‪-‬ي م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫بن حمودة «اإ‪.‬العاصسمة»‪ ،‬دحامني «ج‪.‬الشسلف»‪.‬‬
‫حسص‪-‬اب‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬أان‪-‬ه سص‪-‬ب‪-‬ق لث‪Ó‬ثة‬ ‫الهجوم‪ :‬ب ‪-‬ل ‪-‬خ‪ - Ò‬م ‪-‬رزوق ‪-‬ي ‪ -‬ع ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي «شش‪.‬ب‪-‬ل‪-‬وزداد»‪ ،‬ف‪-‬ري‪-‬وي ‪ -‬ط‪-‬اه‪-‬ر «م‪.‬ا÷زائ‪-‬ر»‪ ،‬ب‪-‬ن سس‪-‬اي‪-‬ح‬
‫سسيواجه متصسدر ا‪Û‬موعة «أاورلندو بايراتسش» ‘ «جوهانسسبورغ»‪ ،‬حيث تبقى أامنيات عشساق‬ ‫’ع‪--‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وسص‪--‬م ال‪--‬ف‪--‬ارط وأان شص‪-‬ارك‪-‬وا ‘‬
‫«النسسور» أان يح‪Î‬م «أاورلندو بايراتسش» قواعد اللعبة‪ ،‬ويلعب بكل جدية ويحقق الفوز الذي‬ ‫’مر با◊ارسص‬ ‫تربصص ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬ويتعلق ا أ‬
‫«شش‪.‬القبائل»‪ ،‬بولبينة ‪ -‬بن بوعلي «ن‪.‬بارادو»‪ ،‬دغموم «و‪.‬سسطيف»‪ ،‬دبيح «شش‪.‬قسسنطينة»‪.‬‬
‫يسسمح لفريقهم بتحقيق تأاهل تاريخي إا‪ ¤‬الدور ربع النهائي ‘ أاول مشساركة ‘ هذه ا‪Ÿ‬نافسسة‪.‬‬ ‫ليتيم وا‪Ÿ‬دافع مصصمودي وا‪Ÿ‬هاجم بلومي‪.‬‬
‫‪–Ó‬اد اإلفريقي لكرة القدم مهمة إادارة هذه ا‪Ÿ‬واجهة‪،‬‬ ‫هذا وأاسسندت ÷نة التحكيم التابعة ل إ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آاخ‪-‬ر‪ ،‬طلبت إادارة مولودية‬ ‫فيما أاجرى كموخ –اليل معّمقة‬ ‫‪áæ«£æ°ùb ÜÉÑ°T‬‬
‫لطاقم –كيم من «جزر موريسش»‪ ،‬يتكون من «باتريسش ميالزار» كحكم رئيسسي‪ ،‬و«أاسسويت‬ ‫وه‪-‬ران ت‪-‬رخ‪-‬يصص‪-‬ا اسص‪-‬تثنائيا حتى يتسصنى‬
‫تيلوك» كمسساعد أاول و«سسرينيفازا أابادو» كمسساعد ثاٍن‪ ،‬فيما سسيكون ا◊كم الرابع «غانيشش‬
‫شسوتور» ‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬جدد مدرب ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‪› ،‬يد بوڤرة‪ ،‬الثقة ‘ حارسش شسبيبة‬
‫للفريق التدرب ‪Ã‬لعب «أاحمد زبانة» لي‪Ó‬‬
‫خ‪Ó-‬ل شص‪-‬ه‪-‬ر رمضص‪-‬ان ا‪Ÿ‬بارك‪ ،‬وهو الطلب‬
‫اإلدارة ترفضض طلب مزيأن وتسسوي ا‪Ÿ‬سستحقأت لغأية فيفري‬
‫السساورة‪ ،‬زكريا سسعيدي‪ ،‬ليكون ضسمن قائمة ‪ ٣٠‬لعبا‪ ،‬التي وجه لها الدعوة ◊ضسور تربصش‬ ‫ال‪-‬ذي ق‪-‬وب‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬التا‹ خاضصت‬ ‫كشسفت مصسادر من داخل بيت النادي الرياضسي القسسنطيني‪ ،‬أان اإلدارة ‡ثلة ‘ مديرها العام بالنيابة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬قرر‪ ،‬نهاية هذا األسسبوع‪ ،‬وهي القائمة التي عرفت أايضسا السستدعاء األول من نوعه‬ ‫ال‪--‬ع‪--‬ن‪--‬اصص‪--‬ر «ا◊م‪--‬راوي‪--‬ة» حصص‪--‬ة‪ ،‬أامسص‬ ‫عبد الغا‪ Ê‬قوراري‪ ،‬قد رفضست طلب ا◊ارسش السسابق للفريق‪ ،‬مزيان‪ ،‬الذي كسسب قضسيته على مسستوى‬
‫’ضص‪-‬واء ال‪-‬ك‪-‬اشص‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ويأاتي‬
‫السص‪-‬بت‪– ،‬ت ا أ‬ ‫«الفيفا»‪ ،‬هذا األخ‪ Ò‬الذي طالب بتحويل األموال التي يدين بها وا‪Ÿ‬قدرة ‪Ã‬ا قيمته ‪ ٢.5‬مليار سسنتيم‬
‫للظه‪ Ò‬األيسسر الشساب ‘ صسفوف «النسسور»‪ ،‬خليف مروان‪ ،‬حيث يبقى اسستدعاء هذا الثنائي‬ ‫ذلك ‘ وقت تعذر عليه الفريق التدرب‬
‫مسستحقا للغاية بالنظر إا‪ ¤‬مردودهما مع شسبيبة السساورة منذ بداية ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬خصسوصسا ‘‬ ‫‘ «ب‪-‬وع‪-‬ق‪-‬ل» ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ك‪-‬ث‪-‬افة الرزنامة من‬ ‫بالعملة الصسعبة‪ ،‬كونه غّير مقر إاقامته لفرنسسا‪ ،‬إال أان قوراري رفضش هذا ا‪Ÿ‬طلب‪ ،‬حيث سسيتم صسبها ‘‬
‫ح‪.‬التلمسصا‪Ê‬‬ ‫منافسسة كأاسش «الكاف»‪.‬‬ ‫’ن‪--‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬واه‪،‬‬
‫ج‪--‬ه‪--‬ة وان‪--‬ع‪--‬دام ا إ‬ ‫حسسابه البنكي با÷زائر‪ ،‬علما وأان آاخر أاجل لتسسدديها هو ‪ ١٤‬أافريل ا÷اري‪ ،‬حسسب قرار ا‪Ù‬كمة‬
‫ف‪--‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬مت «ل‪-‬وب‪-‬وف» م‪-‬وق‪-‬ف «ا◊م‪-‬راوة»‬ ‫الرياضسية الدولية‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬قامت إادارة «ا‪ÿ‬ضسورة» بتسسوية مسستحقات ال‪Ó‬عب‪ Ú‬إا‪ ¤‬غاية شسهر‬
‫وسصمحت لهم اسصتغ‪Ó‬ل منشصأاة «زبانة» لي‪Ó‬‬ ‫فيفري‪ ،‬كما “ت تسسوية مسستحقات الطاقم الفني ا÷ديد بقيادة خ‪ Ò‬الدين مضسوي‪ ،‬وبهذه ا‪ÿ‬طوة‬
‫«ال–أد» يواصسل تع‪Ì‬اته واألنصسأر غأضسبون‬ ‫‪Iôµ°ùH OÉ–GE‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل الشص‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬رغم قرار الغلق‬
‫الذي اتخذته مصصالح «الديجياسص»‪.‬‬
‫فقد ” رمي الكرة ‘ مرمى ا‪Ÿ‬درب وال‪Ó‬عب‪ Ú‬ألجل إاكمال سسلسسلة النتائج اإليجابية‪ ،‬جدير بالذكر أان‬
‫«الشسباب» سسيواصسل السستقبال ‪Ã‬لعب بن عبد ا‪Ÿ‬الك‪ ‘ .‬موضسوع آاخر‪ ،‬أاجرى أامسش‪ ،‬ا‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬زكرياء‬
‫تكّبد ا–اد بسسكرة خسسارة جديدة ‘ الشسلف لتكون الهز‪Á‬ة ا‪ÿ‬امسسة على التوا‹‪‡ ،‬ا أادخل‬ ‫’مسصيو» التوجه‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬قررت إادارة «ا أ‬ ‫كموخ‪ ،‬التحاليل ا‪Ÿ‬عمقة للتأاكد من خطورة اإلصسابة التي تعرضش لها ‘ لقاء بارادو‪ ،‬حيث نقل إا‪¤‬‬
‫الفريق ‘ أازمة نتائج سسلبية‪ .‬وأابدى األنصسار غضسبهم الشسديد بعد توا‹ النتائج ا‪ı‬يبة لـ‬ ‫إا‪ ¤‬مدينة بسصكرة مباشصرة بعد نهاية لقاء‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى على جناح السسرعة بعد اصسطدام عنيف مع حارسش «الباك» ›ادل‪.‬‬
‫«ا‪ÿ‬ضسراء»‪ ‬منذ بداية مرحلة العودة‪ ،‬حيث عجز زم‪Ó‬ء غسس‪Ò‬ي عن الفوز طيلة سست مواجهات‬ ‫وف‪--‬اق سص‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ف ا‪Ÿ‬رت‪-‬قب ي‪-‬وم ‪ 8‬أافريل‪،‬‬
‫متتالية‪‡ ،‬ا أادخل الفريق ‘ مرحلة فراغ حقيقية يتخوف األنصسار أان “تد لف‪Î‬ة أاطول‬ ‫وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ف‪-‬إان ك‪-‬ت‪-‬يبة عمرا‪ Ê‬سصتقضصي ‪4‬‬ ‫مضصوي‪ «:‬الهدف يبقى لعب البوديوم»‬
‫وتدخل ال–اد ضسمن كوكبة ا‪Ÿ‬هددين بالسسقوط‪ ،‬بعدما تدحرج النادي ‘ ال‪Î‬تيب من مراتب‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬اٍل ‘ «ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬زي‪-‬ب‪-‬ان» ق‪-‬ب‪-‬ل موعد‬ ‫ث‪ّ-‬م‪-‬ن م‪-‬درب شس‪-‬ب‪-‬اب قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬خ‪ Ò‬ال‪-‬دي‪-‬ن مضس‪-‬وي‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬وز ا‪Ÿ‬سس‪ّ-‬ج‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب ن‪-‬ادي ب‪-‬ارادو ح‪-‬يث‬
‫م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة إا‪ ¤‬األسس‪-‬ف‪-‬ل‪ .‬و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ذلك‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان ‪Œ‬ت‪-‬م‪-‬ع اإلدارة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ني وال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫م‪Ó-‬ق‪-‬ات‪-‬ها «ا’–اد» بتاريخ ‪ 12‬أاف‪-‬ريل من‬ ‫قال‪«:‬الفوز على الباك منحنا دفعة معنوية كب‪Ò‬ة ألجل ا‪Ÿ‬واصسلة ‘ نسسق النتائج اإليجابية‪ ،‬هدفنا لن‬
‫‪Ÿ‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أاب‪-‬دى رئ‪-‬يسش ›لسش اإلدارة «ت‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة» غضس‪-‬ب‪-‬ه الشس‪-‬دي‪-‬د من‬ ‫الشصهر ا÷اري ◊سصاب ا÷ولة الـ ‪ 25‬من‬ ‫يتغ‪ Ò‬وهو اللعب على األدوار األو‪ ،¤‬تأاجيل مباراة ا‪Ÿ‬دية إا‪ ¤‬غاية ‪ ١٢‬أافريل لن يكون مؤوثر‪ ،‬بل على‬
‫ك‪fi.‬مد‬ ‫’ول‪ .‬‬‫إاياب ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫الوضسعية ا◊الية‪ ،‬متوعدا بتسسليط عقوبات‪.‬‬ ‫سص‪.‬رياشص‬ ‫العكسش‪ ،‬سسيسسمح ‹ بتصسحيح بعضش األمور التي وقفت عليها ‘ ا÷ولت ا‪Ÿ‬اضسية»‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫اأ’حد ‪ 03‬أافريل ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 02‬رمضسان ‪ 1٤٤3‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫مهمة مراقبة تكششف وجود ‪ 59‬فخ صشيد‬ ‫لنارة ألعمومية‬
‫في ظل أهترأء ألطريق ونقصص أ إ‬
‫للحيوانات ال‪È‬ية‪« ‘ ‬إان ج‪ »Ò‬بجانت‬
‫الصسيد ا÷ائر ‘ حق ا◊يوانات‬
‫ال‪È‬ي ‪- -‬ة ا‪Ù‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة م‪- -‬ث‪- -‬ل ا’روي‬
‫‘ إاط‪- -‬ار ح‪- -‬م‪- -‬اي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬م‪- -‬ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ظ‪Ò‬ة‬
‫نقصص التهيئة يزيد من معاناة سشكان حي‬
‫«الرمال الغربي» ‘ الوادي‬
‫وال ‪-‬غ ‪-‬زال‪ ،‬ح ‪-‬يث ” ال ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الثقافية لـ«التاسسيلي‪  ‬اأزجر»‪ ،‬قام‬
‫عظام وبقايا لهذه ا◊يوانات ”‬ ‫ال ‪-‬قسس ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬ج‪-‬انت ‪Ã‬ه‪-‬م‪-‬ة‬
‫اصس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬اده‪-‬ا ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة اإ‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة «أا‚‪‘ »Ò‬‬
‫ال ‪-‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل م‪-‬ن الصس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫ال‪- -‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬م‪- -‬ت ‪-‬دة ب‪ 21 Ú‬إا‪28 ¤‬‬
‫والصس ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال السس‪-‬ي‪-‬ارات‬ ‫م ‪-‬ارسس ‪ ‘ ،2022‬إاط ‪- -‬ار دوري‪- -‬ات‬
‫وك ‪-‬ذا الصس ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ن‪-‬ادق‬ ‫ا◊راسس‪-‬ة وا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة داخ‪-‬ل إاق‪-‬ل‪-‬يم‬ ‫أبدى سسكان حي «ألرمال ألغربي» ألوأقع بجانب ثانوية «بحير بكار» في ألوأدي‪ ،‬أسستياءهم ألشسديد‪ ‬حيال ما وصسفوه‬
‫صسيد‪ ،‬كما ” العثور على حيوان‬ ‫ا◊ظ‪Ò‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ‪Ã‬ع‪-‬اي‪-‬نة‬ ‫لقصساء في برأمج ألتهيئة بالجهة‪ .‬‬
‫بالحرمان وأ إ‬
‫«أاروي» م ‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ق ‘ ف‪-‬خ‬ ‫ع ‪-‬دد م ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ن اأ’ودي‪-‬ة وا‪Ÿ‬واق‪-‬ع‬
‫تقليدي‪ ،‬كما ” م‪Ó‬حظة إات‪Ó‬ف‬ ‫اأ’ثرية‪ ،‬حيث‪ ‬أاسسفرت عن نزع ‪59‬‬
‫ب ‪- - -‬عضس ال ‪- - -‬ورشس ‪- - -‬ات ا‪ı‬صسصس ‪- - -‬ة‬ ‫إأسسماعيل‪.‬سص‬
‫للخردوات ا◊ديدية والتي تسسببت‬
‫ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أاشس‪-‬ج‪-‬ار «اأ’ك‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ا» ‘‬ ‫فخ صسيد تقليدي يسستعمل لصسيد‬ ‫‘ غ‪-‬ل‪-‬ق ط‪-‬رق‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬داخ‪-‬لية‪ ،‬ناهيك‬ ‫ح ‪-‬يث ج ‪-‬ع ‪-‬لت ال ‪-‬وضس ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بعضس أاودية ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ا◊ي‪- - -‬وان ‪- -‬ات ال‪È‬ي ‪- -‬ة ا‪Ù‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫’ضسرار الصسحية الناجمة عنها‬ ‫عن ا أ‬ ‫ه‬ ‫’ول مرة أان‬ ‫للحي‪ ‬يخيل إا‪ ¤‬زائره أ‬
‫أقرأبو عبد ألقادر‬ ‫وال ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ن ‪-‬د اآث ‪-‬ار و‪fl‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د –ول ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬م ‪-‬أاوى ل‪-‬ل‪-‬زواح‪-‬ف‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫‘ إاحدى ا‪Ÿ‬ناطق الري‬
‫السس ‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ع ارت‪-‬ف‪-‬اع درج‪-‬ة ا◊رارة‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ع‬ ‫ي‬‫م‬ ‫÷‬ ‫بسسبب ا’نعدام التام‬
‫تدهور كب‪ ‘ Ò‬الطريق الوطني رقم ‪46‬‬ ‫وط ‪-‬الب السس ‪-‬ك ‪-‬ان ا÷ه ‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التهيئة ا◊ضسرية والنقصس الكب‪‘ Ò‬‬
‫’ن ‪-‬ارة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وان‪-‬ع‪-‬دام‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫اإ‬
‫‘ «أام الطيور» با‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إا‪ ¤‬ح ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪ Ú‬الشس‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة‬
‫وب ‪-‬ر›ة مشس‪-‬روع ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ئ‬‫ر‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫ر‬‫‪-‬‬‫ط‬‫ال ‪-‬‬
‫’نارة‬ ‫طرقاته والعمل على صسيانة ا إ‬ ‫عددا كب‪Ò‬ا من ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬يقيمون‬
‫ك ‪- -‬م‪- -‬ا أاصس‪- -‬ب‪- -‬ح ي‪- -‬تسس‪- -‬بب ‘ إا◊اق‬ ‫يشس ‪-‬ه ‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪٤6‬‬ ‫ب‪- -‬ه‪ ،‬وي‪- -‬ق‪- -‬ع ه‪- -‬ذا ا◊ي‪ ‬أاو ال‪- -‬ق‪- -‬ري ‪-‬ة‬
‫أاع ‪-‬ط ‪-‬اب ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ب ‪-‬السس ‪-‬ي‪-‬ارات‪‡ ،‬ا‬ ‫الرابط ب‪ Ú‬بلدية «أام الطيور» ‘‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬وارع‪-‬ه‪ ،‬إاذ أانه واجهة‬
‫م‪- -‬ن واج‪- -‬ه ‪-‬ات و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫الصس ‪- -‬غ‪Ò‬ة ك‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬ري‪- -‬د سس‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫اضس‪- -‬ط‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬ب‪- - -‬و’ي‪- - -‬ة أاو’د ج ‪Ó- -‬ل‪‘ ،‬‬ ‫تسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ج ‪-‬وار أاك‪ È‬ث ‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ات‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬ارات ل ‪-‬لسس‪ Ò‬ب ‪-‬ب ‪-‬طء رغ‪-‬م أان‬ ‫ا‪Ù‬ور ا‪Ÿ‬متد من مف‪Î‬ق الطرق‬ ‫أاصس‪-‬ب‪-‬حت م‪-‬قصس‪-‬دا ل‪-‬لسس‪-‬ياحة وينبغي‬
‫ا’عتناء أاك‪Ã Ì‬داخلها‪ ،‬إاضسافة إا‪¤‬‬ ‫ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة وت ‪- -‬ق ‪- -‬اب ‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة‬
‫هذا الطريق حيوي ويربط ا‪Ÿ‬دن‬ ‫الوطني رقم ‪ 03‬والطريق الوطني‬ ‫ا’سس ‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «‪ 19‬م‪- -‬ارسس» م‪- -‬ن‬
‫الشس ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬دن ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا‬ ‫رق ‪-‬م ‪ ٤6‬ع ‪-‬ن‪-‬د م‪-‬دخ‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «اأم‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة وا‹‬
‫ال‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬زيارة‬ ‫ا÷ه ‪-‬ة‪ ‬الشس ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬رك ‪-‬ز وب‪- -‬ق‪- -‬اي‪- -‬ا ب ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ات‬
‫أادى إا‪ ¤‬اسستياء وتذمر كب‪Ò‬ين لدى‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ور» إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ‪fl‬رج ق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ول‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬ة ج‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا السس ‪-‬ك ‪-‬ان‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي ه‪-‬ذا ال‪-‬طريق‪ ،‬والذين‬ ‫«ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬اج» ‘ ا‪Œ‬اه م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «أاو’د‬ ‫ا◊ي‪ ‬ومعاينته‬
‫وا’ط‪Ó‬ع على‬ ‫الشسمالية‪ ،‬والزائر للحي‪ ‬لي‪ Ó‬يتفاجأا وق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ها‬
‫ه ‪-‬م ي ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون م‪-‬ن وزي‪-‬ر اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫ج ‪Ó-‬ل» ب ‪-‬ح ‪-‬وا‹ مسس ‪-‬اف‪-‬ة ‪ 30‬كلم‬ ‫ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس ب‪-‬ه‪،‬‬ ‫’نارة العمومية ‘ الشسوارع ‘ شس ‪-‬وارع ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫بنقصس ا إ‬
‫العمومية والنقل التدخل من أاجل‬ ‫ت‪-‬ده‪-‬ورا ك‪-‬ب‪Ò‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سس‪-‬نوات‪،‬‬ ‫و‪fi‬اولة‬ ‫ال ‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا أاصس‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬ه‪-‬دد‪ ‬ح‪-‬ي‪-‬اة أاج‪- - - - - -‬ل إادخ ‪- - - - -‬ال‬
‫اإعادة ا’عتبار لهذا الطريق الذي‬ ‫وال ‪-‬ذي اأصس‪-‬ب‪-‬ح ‘ وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫’طفال مركباتهم والتمكن‬ ‫سسكان ا◊ي وزواره خاصسة ا أ‬
‫أاصس ‪-‬ب ‪-‬ح ‘ وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة وغ‪Ò‬‬ ‫وغ‪ Ò‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ل ‪-‬لسس‪“ Ò‬ام ‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ب‪Ò‬وقراطية‬ ‫وك‪-‬ب‪-‬ار السس‪-‬ن رغ‪-‬م ع‪-‬دم تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أاي م‪-‬ن ال‪-‬وصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫صسالح للسس‪“ Ò‬اما‪.‬‬ ‫ت‪-‬آاك‪-‬لت ج‪-‬وان‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ع‬ ‫’دارة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي‬ ‫اإ‬ ‫’ن‪ ،‬كما أان م‪-‬ن‪-‬ازلهم‪ ،‬ويشستكي‬ ‫حادث مرور إا‪ ¤‬حد ا آ‬
‫جمال ڤيدوم‬ ‫وجود حفر كب‪Ò‬ة بوسسط الطريق‪،‬‬ ‫أاقصست ا÷ه‪- -‬ة‬ ‫ه ‪-‬ذا ا◊ي‪ ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬دم ب ‪-‬ه وبشس ‪-‬ك‪-‬ل ت‪-‬ام سس ‪- - - -‬ك ‪- - - -‬ان ح ‪- - - -‬ي‬
‫افتتاح السشوق ا‪Ÿ‬غطى ا÷ديد ‘ حي‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬
‫ا◊ضسرية‪.‬‬
‫جميع مظاهر التحسس‪ Ú‬ا◊ضسري‪« ،‬ال‪-‬رم‪-‬ال ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي»‬
‫إاذ أان أارضس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ع ‪-‬ب ‪-‬ارة ع‪-‬ن صس‪-‬خ‪-‬ور ك‪- -‬ذلك م‪- -‬ن وج ‪-‬ود‬
‫«ع‪ Ú‬الصشحراء» بالنزلة ‘ تڤرت‬
‫حافتي الطريق‪ ،‬وا‪Ÿ‬سستغلة ‘ بيع‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬لشس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان‬
‫«سشوسشيتي جين‪Ò‬ال» يفتح ثا‪ Ê‬وكالة بنكية تعتمد على الطاقة الششمسشية ‘ حاسشي مسشعود‬
‫ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ر وال ‪-‬ف ‪-‬واك ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ظ ‪-‬م ‪ ،2022‬وقصس ‪- -‬د ضس‪- -‬م‪- -‬ان‬ ‫وك ‪-‬ال ‪-‬ة غ‪-‬رداي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ” وضس‪-‬ع ه‪-‬ذا ا◊ل ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة «جوليان سست‪Ò‬نزي»‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة قامت بأاول‬ ‫اأصس‪-‬ب‪-‬ح ب‪-‬نك «سس‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ي‪-‬ن‪Ò‬ال ا÷زائ‪-‬ر»‪ ،‬أاول‬
‫ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ار ال ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬وي‪Ú‬‬ ‫“وي‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪à Ú‬خ‪- - -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف‬ ‫أافضسل ل‪Ó‬حتياجات الطاقوية للوكالة‪ ،‬وقد مكن ‪Œ‬ربة ‘ هذا النهج ا’قتصسادي البيئي من خ‪Ó‬ل‬ ‫ب ‪-‬نك ‘ ا÷زائ ‪-‬ر ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام أال‪-‬واح‬
‫ب ‪- -‬زم‪Ó- -‬ئ‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل م‪- -‬زاول‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج‪- -‬ات ذات ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‬ ‫هذا ا‪ÿ‬يار البنك من التخفيف من ا‪Ÿ‬صساريف ت‪- -‬زوي‪- -‬د وك‪- -‬ال‪- -‬ة غ‪- -‬رداي‪- -‬ة سس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ 2018‬بالطاقة‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ة الشس ‪-‬مسس ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬وف‪ Ò‬ح ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫نشس ‪- -‬اط ‪- -‬ه ‪- -‬م داخ ‪- -‬ل ه ‪- -‬ذا السس‪- -‬وق‬ ‫الواسسع‪ ” ،‬صسبيحة أاول أامسس‪ ،‬فتح‬ ‫من خ‪Ó‬ل تخفيضس تكاليف اسسته‪Ó‬ك الكهرباء‪ ،‬الشسمسسية‪ ،‬واسستنادا لتصسريحات ذات ا‪Ÿ‬سسؤوول‪،‬‬ ‫الكهرباء‪ ،‬حيث “كن من ا’سستغناء عن اسستخدام‬
‫العصسري ‘ شسكل قانو‪ Ê‬ومنظم‪.‬‬ ‫السس‪- - -‬وق ا‪Ÿ‬غ‪- - -‬ط‪- - -‬ى ب ‪- -‬ح ‪- -‬ي «ع‪Ú‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا يسس‪-‬اه‪-‬م م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى ‘ ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن ف ‪-‬إان ال ‪-‬ب ‪-‬نك سس ‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‘ ت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ة ‘ وك‪-‬ال‪-‬ت‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫كما سسيسسمح التحاق بعضس التجار‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬راء» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬نزلة بتڤرت‪،‬‬ ‫ظاهرة التلوث ع‪ È‬ا◊د من انبعاثات ثا‪ Ê‬أاكسسيد ال ‪-‬رائ ‪-‬دة ب‪-‬ا’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة الشس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا÷ن ‪-‬وب ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ ،Ò‬وق ‪-‬د اسس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت وك‪-‬ال‪-‬ة ح‪-‬اسس‪-‬ي‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬وي‪ Ú‬ب ‪-‬ه ‪-‬ذا السس ‪-‬وق حسسب‬ ‫من أاجل تلبية حاجيات ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ه ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ت‪-‬و‘ شس‪-‬روط ت‪-‬رك‪-‬يب‬ ‫الكربون ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫مسس‪-‬ع‪-‬ود م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ا‪Ÿ‬سس‪-‬تخرجة من‬
‫السسكان ‘ تخفيضس حدة ا’زدحام‬ ‫خ‪Ó‬ل شسهر رمضسان‪.‬‬ ‫بوخدنة سسفيان‬ ‫وحسسب رئ‪- - -‬يسس ›لسس إادارة ال‪- - -‬ب‪- - -‬نك السس‪- - -‬ي ‪- -‬د النظام الشسمسسي‪ .‬‬ ‫الطاقة الشسمسسية بعد ‚اح ‪Œ‬ربتها اأ’و‪‘ ¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬روري بسسبب ركن العشسرات من‬ ‫وكان الهدف من فتح هذا السسوق‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬ريق‪،‬‬
‫إاضسافة إا‪ ¤‬ا‪Ù‬افظة على نظافة‬
‫ه ‪-‬و ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬نشس‪-‬اط‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‬
‫أاك‪ ،Ì‬خاصسة مع انتشسار عدد معت‪È‬‬
‫مديرية التجارة تسشّخر ‪ 20‬فرقة رقابية موزعة على دوائر تڤرت‬
‫نوأل‪.‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ون‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ك ‪- -‬ل ‪- -‬غ م ‪- -‬ن ال ‪- -‬دج ‪- -‬اج غ‪ Ò‬الصس ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية برنا›ا رقابيا مع ا‪Ÿ‬صسالح‬ ‫ط‪- -‬رف ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬وحسسب مصس‪- -‬ال ‪-‬ح‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ي ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ق‪-‬دت اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ف‪-‬إان ه‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬رق سس‪Î‬ك‪-‬ز ‘‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ب ‪-‬ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت‪Ã ،‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة شس ‪-‬ه‪-‬ر‬
‫انطلق البطولة الوطنية للكاراتي دو أاصشاغر ‘ تڤرت‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم ا◊م‪-‬راء‪،‬‬ ‫ت ‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ” –دي‪-‬د ا‪ÿ‬رج‪-‬ات‬ ‫عملها على ‪Œ‬ار ا÷ملة و ا÷زارين‪،‬‬ ‫رمضسان‪ ،‬سسخرت ا‪Ÿ‬ديرية ‪ 20‬فرقة‬
‫باإ’ضسافة إا‪ ¤‬عدة ‪fl‬الفات سسواء ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا◊ل‪-‬يب و‬ ‫م ‪-‬وزع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ام‪-‬ل ال‪-‬دوائ‪-‬ر‪ 6 ،‬فرق‬
‫وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫أاشس ‪-‬رف‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أاول أامسس‪ ،‬وا‹‬ ‫ع‪-‬دم إاشس‪-‬ه‪-‬ار اأ’سس‪-‬ع‪-‬ار أاو ال‪-‬زي‪-‬ادة ف‪-‬يها‬ ‫الف‪Ó‬حة من خ‪Ó‬ل الطبيبة البيطرية‪،‬‬ ‫البيضس ومراقبة سسلسسلة الت‪È‬يد خاصسة‬ ‫‪Ã‬ق‪- -‬ر ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة و ‪ 9‬ف‪-‬رق ‪Ã‬ف‪-‬تشسية‬
‫والرياضسة‪ .‬هذه البطولة التي كانت‬ ‫تڤرت «ناصسر السسبع»‪ ،‬رفقة رئيسس‬ ‫وحجز مواد غ‪ Ò‬صسا◊ة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ” وضس ‪-‬ع ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشس‪-‬ى م‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬واد سس ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫ت ‪- -‬ڤ‪- -‬رت وك‪- -‬ذا ف‪- -‬رق‪- -‬ت‪Ã Ú‬ف‪- -‬تشس‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫‪Ã‬شساركة ‪ 28‬و’ية و ‪ 673‬رياضسي‬ ‫ا‪Û‬لسس ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي ورئ ‪-‬يسس اأ’م ‪-‬ن‬ ‫‘ انتظار اتخاذ اإ’جراءات القانونية‬ ‫الشسهر الفضسيل ‪Œ .‬در اإ’شسارة إا‪ ¤‬أانه‬ ‫ا‪ÓÙ‬ت‪ ،‬و ‪Œ‬ار ا‪ÿ‬ضسر و الفواكه‪،‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات‪ ‬وف‪-‬رقت‪à Ú‬فتشسية “اسس‪Ú‬‬
‫و‪ 50‬حكما و ‪ 20‬مؤوطرا من ‪fl‬تلف‬ ‫الو’ئي ومدير الشسباب والرياضسة‪،‬‬ ‫ضسد هؤو’ء التجار ا‪ı‬الف‪.Ú‬‬ ‫” تسس‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل ‘ إاح ‪-‬دى ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫إا‪ ¤‬غ‪ Ò‬ذلك م‪- -‬ن ال‪- -‬نشس‪- -‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫وواح ‪- -‬دة ‪Ã‬ف ‪- -‬تشس ‪- -‬ي‪- -‬ة ا◊ج‪Ò‬ة‪ ،‬أام‪- -‬ا‬
‫ال ‪-‬و’ي‪-‬ات ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة الشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د «أاح‪-‬م‪-‬د‬ ‫ب ‪- -‬حضس‪- -‬ور السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫نوأل‪.‬ل‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬حجز أاك‪ Ì‬من قنطار و ‪10‬‬ ‫تشس ‪-‬ه ‪-‬د إاق ‪-‬ب ‪-‬ا’ واسس ‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ط‪-‬رت‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬اري‪-‬ن فسس‪-‬وف ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫زب ‪-‬ان ‪-‬ة» ب ‪-‬ح‪-‬ي «ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل»‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫وا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاع ‪-‬ط ‪-‬اء إاشس ‪-‬ارة‬
‫جهته‪ ،‬أاكد مدير الشسباب والرياضسة‬
‫وضس ‪-‬ع ك ‪-‬اف ‪-‬ة اإ’م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‬
‫انط‪Ó‬ق البطولة الوطنية للكاراتي‬
‫دو أاصس ‪-‬اغ ‪-‬ر ‘ ظ ‪-‬روف ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مششاركة ‪ 80‬ششابا ‘ دورة تكوينية حول ا’ندماج ‘ العمل التطوعي بأادرار‬
‫–ت تصس ‪-‬رف ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اختتمت‪ ،‬مسساء أاول أامسس‪ ،‬با‪Ÿ‬ركب اأ’سس‪-‬ات‪-‬ذة وا‪Ÿ‬شس‪-‬اي‪-‬خ‪ ،‬ح‪-‬يث تضس‪-‬من م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ك ‪-‬ف‪-‬رق ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع ال‪-‬واق‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ديات‪ ،‬لتختتم الدورة ‪fi‬كمة وذلك بإاشسراف ا’–ادية‬
‫ل ‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ارات‪- -‬ي‪- -‬ه دو م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل إا‚اح‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي «م‪-‬راق‪-‬ن» ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 13‬كلم ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ا‪Ÿ‬سس‪-‬ط‪-‬ر إاق‪-‬ام‪-‬ة ورشس‪-‬ات وإابراز أاهمية ا÷معيات ودورها ‘ ب ‪-‬ورشس ‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪à‬شس‪-‬ارك‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ف‪-‬رق ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي دو‪ ،‬وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يم‬
‫نوأل‪.‬ل‬ ‫التظاهرة‪.‬‬ ‫شسما‹ مدينة أادرار‪ ،‬أاشسغال الدورة ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع ب‪-‬ع‪-‬د‪ ‬ح‪-‬وار ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع وم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا والوقوف عند ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ارك‪- -‬ة وال‪- -‬ت‪- -‬ي ع‪- -‬رفت ع ‪-‬م ‪ Ó-‬الرابطة الو’ئية للكراتي دو تڤرت‬

‫حملة نظافة وصشيانة لإلنارة العمومية ‘ تڤرت‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة «م‪-‬ه‪-‬ارات ا’ن‪-‬دم‪-‬اج ‘ ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ارف ب‪ Ú‬ا◊ضس ‪-‬ور ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ق ال‪- -‬ع‪- -‬راق‪- -‬ي‪- -‬ل ال‪- -‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬د ي ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ‡ي‪-‬زا وح‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ة وإابداعا‪،‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ها ف ‪-‬ع ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬دورة ب‪-‬أاول ورشس‪-‬ة ح‪-‬ول ا‪Ÿ‬تطوع‪ ،‬أاما ثا‪ Ê‬ورشسة فتطرقت واخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬مت ال‪-‬دورة ب‪-‬تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شسايخ‬
‫ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬جد الكب‪ Ò‬التعريف بفعل ا‪ ،Òÿ‬وقد ” إابراز ‪ÿ‬ط ‪- -‬وات ت ‪- -‬أاسس ‪- -‬يسس ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ات واأ’سس‪- -‬ات‪- -‬ذة ا‪Ÿ‬ؤوط‪- -‬ري‪- -‬ن ب‪- -‬حضس ‪-‬ور شس‪-‬رعت مصس‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة تڤرت‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬سساجد والسساحات العمومية‪.‬‬
‫ب‪-‬قصس‪-‬ر «أاو’د ن‪-‬ق‪-‬ال» ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق مع ف ‪-‬وائ ‪-‬د اأ’ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى وه ‪-‬ي ‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا وط‪-‬رق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ا إاط‪- -‬ارات ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة حملة نظافة واسسعة وكذا صسيانة ه‪-‬ذه ا◊م‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل م‪-‬ن أاجل‬
‫ا÷معية الثقافية «ال‪È‬اق» وجمعية ال‪- -‬ف‪- -‬رد و م‪- -‬دى أاه‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا داخ ‪-‬ل واإ’م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات وال ‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬وي‪ Ú‬ث‪-‬م‪-‬نوا ا‪Ÿ‬بادرة اإ’ن ‪-‬ارة ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة –سس‪-‬ب‪-‬ا لشس‪-‬ه‪-‬ر إاعادة ا’عتبار للمحيط و التكفل‬
‫«أاج‪-‬ي‪-‬ال ال‪-‬غ‪-‬د ا‪Òÿ‬ي‪-‬ة»‪ ،‬و‪Ã‬شساركة ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ع ‪-‬رضس أاه ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬اولت اإ’خ‪Ó-‬صس ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬اءت عشس ‪-‬ي ‪-‬ة ح‪-‬ل‪-‬ول الشس‪-‬ه‪-‬ر رمضسان الكر‪ ،Ë‬حيث باشسر عمال ‪Ã‬جال النظافة الذي بات يشسكل‬
‫ع‪.‬ب ف ‪-‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬اف‪-‬ة و ف‪-‬رق‪-‬ة أاشس‪-‬غ‪-‬ال نقطة سسوداء بالعديد من أاحيائها‪،‬‬ ‫‪ 80‬شس‪- -‬اب ‪-‬ا‪  ‬وت ‪-‬أاط‪› Ò‬م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬طوعي ا÷معوي ا‪Òÿ‬ي وال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ال‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬وع ‪-‬ي ب‪ Ú‬الفضسيل‪.‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ع‪-‬م‪-‬لية تنظيف ا‪Ÿ‬دينة وق‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬يت اسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابة واسستحسسانا‬
‫وا’ن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق‪- -‬ة ك‪- -‬انت م ‪-‬ن «شس ‪-‬ارع من قبل العديد من ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬مع‬
‫‪fi‬م‪- -‬د خ‪- -‬م‪- -‬يسس‪- -‬ت‪- -‬ي» والسس‪- -‬اح ‪-‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م ب ‪-‬أان ‪-‬ه ” تسس ‪-‬خ‪ Ò‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫بلدية «ا‪Ÿ‬قارين» – ّضشر للطبعة ‪ 21‬من الزواج ا÷ماعي ‘ تڤرت‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ف‪-‬روق ال‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة ’ ا‪ÿ‬ضس‪- -‬راء أام‪- -‬ام م‪- -‬ق‪- -‬ر ال‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ا’إم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اح ‪-‬ة م ‪-‬ن اج‪-‬ل‬ ‫‪Œ‬ري ه ‪- - - - - - - - - - - - - -‬ذه اأ’ي‪- - - - - - - - - - - - - -‬ام م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬رسس‪-‬ان والعرائسس‪ ،‬على حد‬
‫نوأل‪.‬ل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪Ò‬ات‪ ‬ل ‪-‬ل ‪-‬زواج‪ ‬ا÷م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ‘ ‬سس ‪-‬واء م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل زواج سس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث خ‪È‬اء ‘ التسسي‪ Ò‬وا’قتصساد‪ .‬هذا وجود لها‪ ،‬و’ يعرف الغني من الفق‪ Ò‬وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف إا‚اح ا◊ملة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬رج‪- -‬ان‪  ‬ال‪- -‬ذي ب‪- -‬ات ي‪- -‬ح‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬‬
‫دف‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ‪ 21‬ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬اري‪-‬ن بو’ية سس‪- -‬ي‪- -‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ون ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬نصس ‪-‬ائ ‪-‬ح حسس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ -‬ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا÷وانب ل‪-‬يسس من ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تزوج‪ ،Ú‬فهم سسواء‪ ،‬وقد‬
‫افتتاح «سشوق الرحمة» ‘ حي «‪ 8‬ماي» بالوادي‬ ‫ت ‪- -‬ڤ ‪- -‬رت ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق‪- -‬دم وسس‪- -‬اق‪ ،‬ح‪- -‬يث واإ’رشس‪- -‬ادات ال‪- -‬ت‪- -‬ي م‪- -‬ن شس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا أان أاق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا حب خ ‪-‬دم ‪-‬ة اآ’خ ‪-‬ري‪-‬ن وب‪-‬ذل ك ‪-‬ان ال ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬ن ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ه‪-‬و‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬رضست ال‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة تسساعدهم على تنظيم شسؤوون أاسسرهم التعب وا÷هد من دون مقابل‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ ترسسيخ روح التضسامن‬
‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬رسس‪ ‬ا÷ماعي‪ ‬وفقراته‪ ‘ ،‬جميع النواحي والتي سسيسسهر على ف ‪- -‬رصس ‪- -‬ة ل ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪- -‬ل اأ’ج‪- -‬ر وال‪- -‬ث‪- -‬واب‪ ،‬ا‪Û‬تمعي “اشسياً مع ا‪Û‬هود الذي تدعمت بلدية الوادي مع بداية شسهر رمضسان بـ «سسوق الرحمة»‪ ،‬من‬
‫اإشس ‪-‬راف ا–اد ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬خضس‪-‬ر وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه ب‪-‬ا÷م‪-‬ل‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا رك‪- -‬زت ك‪- -‬ذلك ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬أاط‪Ò‬ه‪-‬ا ن‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن اأ’ط‪-‬ب‪-‬اء ورج‪-‬ال وا’نضسمام إا‪ ¤‬هذا ا‪Ÿ‬هرجان ما هو تقوده العديد من ا÷معيات‪.‬‬
‫نوأل‪.‬ل م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لك وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة التجارة‪ ،‬و” اختيار حي «‪8‬‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة التي سسيسستفيد الدين وأاخصسائيون نفسسانيون وحتى إا’ وسس‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ات ‪-‬ف‬
‫م‪-‬اي» ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره أاك‪ È‬أاح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬و’ي‪-‬ة وب‪-‬ه ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬الية جدا‪،‬‬
‫وأاغلب فئاته من ذوي الدخل الضسعيف‪ ،‬و‪Á‬ول السسوق بشسكل يومي‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪Ã Ú‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أان ‪-‬واع ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ر وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه ا‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ‘ السس‪-‬وق‬ ‫اسشتفادة أازيد من ‪ 1190‬ششخصص من منحة البطالة ‘ إايليزي وجانت‬
‫وب ‪-‬أاسس ‪-‬ع‪-‬ار ج‪-‬د م‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضس‪-‬ة ع‪-‬ن اأ’سس‪-‬واق اأ’خ‪-‬رى‪ ،‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬واج‪-‬د‬ ‫اسستفاد بو’ية إايليزي ‪ 1196‬مواطن من منحة البطالة التي ” صسبها ع‪ È‬حسساباتهم ال‪È‬يدية مؤوخرا‪ ،‬منهم ‪ ٤٤‬بطا’ من حاملي شسهادات التعليم العا‹ و ‪135‬‬
‫شساحنة واحدة يوميا تقوم بتوزيع حليب اأ’كياسس‪ ،‬كما ” ‘ اليوم‬ ‫خريجي معاهد ومراكز التكوين ا‪Ÿ‬هني و ‪ 621‬من عد‪Á‬ي ا‪Ÿ‬سستوى‪ ،‬الذين ” تسسجيلهم ع‪ È‬فروع الوكالة الو’ئية للتشسغيل أ’ول مرة‪ ،‬حسسب ما علم من السسيد‬
‫اأ’ول توزيع كمية من مادة الزيت والسسميد‪ ،‬قصسد رفع الضسغط عن‬ ‫أاحمدڨرين رئيسس مصسلحة ‪Ã‬ديرية التشسغيل‪ ،‬وأاكد ذات ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ ،‬أان هاته اإ’حصسائيات تخصس و’يتي ايليزي وجانت‪ ،‬حيث ” قبول ‪ 1196‬ملف إا‪ ¤‬غاية ‪25‬‬
‫ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة اأ’خ‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ف‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪ı‬زون وبشسكل كامل‪،‬‬ ‫من شسهر مارسس ا‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬فيما يواصسل إاطارات الوكالة الو’ئية للتشسغيل معا÷ة باقي ا‪Ÿ‬لفات لطالبي العمل الذين –صسلوا على مواعيد قبل هذا التاريخ‬
‫ويهدف هذا السسوق اإ‪ ¤‬تقد‪ Ë‬السسلع للمواطن بأاسسعار معقولة خ‪Ó‬ل‬ ‫وسسيسستفيدون من منحة البطالة عقب انتهاء معا÷ة ملفاتهم وحصسولهم على شسهادة اإ’سستفادة من ا‪Ÿ‬نحة‪ ،‬وقد ” تسسجيل ‪ 2079‬بطال أ’ول مرة بالوكالة‬
‫إأسسماعيل‪ .‬سص‬ ‫شسهر رمضسان‪.‬‬ ‫أقرأبو عبد ألقادر‬ ‫الو’ئية للتشسغيل منهم ‪ 778‬إاناث و ‪ 1301‬ذكور‪ ،‬فيما –صسل ‪ 1919‬بطال على مواعيد مع ‪fl‬تلف الفروع ا‪Ù‬لية للوكالة‪.‬‬
‫محلي غرب‬ ‫أأ’حد ‪ 03‬أفريل ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 02‬رمضصان ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫بسسبب تكرر سسرقة الكوابل‬ ‫في أاول يوم من شسهر رمضسان‪ ‬‬
‫حرمان أازيد من أالف زبون من الهاتف‬
‫واألن‪Î‬نت ‘ سشيدي بلعباسس‬
‫أن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أأ’ن‪Î‬ن‪-‬يت وأل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫شص‪- -‬ه‪- -‬دت‪ ،‬م ‪-‬ؤوخ ‪-‬رأ‪ ،‬أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫أاسشعار اللحوم البيضشاء تتجاوز‬
‫‪ 480‬دينار للكلغ ‘ سشعيدة!‬
‫أك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 1000‬زب‪-‬ون‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا صص‪-‬رح‬ ‫أأ’ح ‪- -‬ي ‪- -‬اء أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬تشص‪- -‬رة ع‪ È‬و’ي‪- -‬ة‬
‫ذأت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث‪ ،‬ب‪- -‬أان ألسص ‪-‬رق ‪-‬ات‬ ‫سص‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسص‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ليات سصرقة‬
‫مسصت أيضص‪- - -‬ا ك‪- - -‬وأب‪- - -‬ل أأ’ل ‪- -‬ي ‪- -‬اف‬ ‫كوأبل ألهوأتف ألثابتة وأأ’ن‪Î‬نيت‪،‬‬
‫أل ‪-‬بصص‪-‬ري‪-‬ة‪‡ ،‬ا تسص‪-‬بب ‘ ح‪-‬رم‪-‬ان‬ ‫‡ا حرم أك‪ 1000 Ì‬زبون من هذه‬
‫‪ ٪ 75‬م‪- -‬ن أل‪- -‬زب‪- -‬ائ ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ة ودف ‪-‬ع ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ببلديات «سصفيزف‪ ،‬مصصطفى أبن‬ ‫«أتصص ‪- -‬ا’ت أ÷زأئ ‪- -‬ر» إأ‪ ¤‬إأي ‪- -‬دأع‬ ‫شسهدت‪ ،‬صسباح أامسس‪ ،‬أاسسعار اللحوم‪ ،‬ارتفاعا كبيرا مع بداية شسهر رمضسان بتراب و’ية سسعيدة‪ ،‬حيث قفزت أاسسعار اللحوم البيضساء‬
‫ب‪-‬رأه‪-‬ي‪-‬م وت‪-‬ل‪-‬م‪-‬و‪ »Ê‬م‪-‬ن أ‪ÿ‬دم‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫عشص ‪-‬رأت ألشص ‪-‬ك ‪-‬اوى إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫والحمراء إالى مسستويات قياسسية‪ ،‬جعلت المسستهلك يطرح العديد من التسساؤو’ت وع‪Ó‬مات ا’سستفهام إازاء موجة الغ‪Ó‬ء التي لم‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي ع‪-‬لى ‪ 1200‬م‪ Î‬م ‪-‬ن‬ ‫أأ’منية من أجل ألتحقيق ‘ هذه‬ ‫تترك سسلعة إا’ وطالتها‪ ،‬فمن الخضسر والفواكه إالى اللحوم بأانواعها‪.‬‬
‫أأ’لياف ألبصصرية‪.‬‬ ‫ألقضصايا‪ .‬‬
‫وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى أأ’سص‪-‬ب‪-‬اب ح‪-‬ول أسص‪-‬ت‪-‬فحال‬ ‫وحسصب مصص ‪- -‬در ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬ت‪- -‬وى‬ ‫أ÷ملة‪ ،‬وكذأ غ‪Ó‬ء أأ’ع‪Ó‬ف بنسصبة‬ ‫أا‪.‬جوادي‬
‫ظ ‪-‬اه ‪-‬رة سص ‪-‬رق‪-‬ة ك‪-‬وأب‪-‬ل أأ’ن‪Î‬ن‪-‬يت‬ ‫«أتصصا’ت أ÷زأئر»‪ ،‬فإان ظاهرة‬ ‫‪ 30‬ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬ت‪- -‬رأج ‪-‬ع‬
‫وحسصب ب ‪- -‬عضص أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬رب‪Ú‬‬
‫وأل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف أل‪-‬ث‪-‬ابت ›ه‪-‬ولة‪ ،‬حسصب‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي وسص‪-‬رق‪-‬ة ك‪-‬وأب‪-‬ل أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‬ ‫ألعرضص‪ ،‬مقابل ألطلب ألذي يزيد‬ ‫أل ‪-‬ذي ‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ب‪-‬أاسص‪-‬وأق‬
‫م‪- -‬ا صص‪- -‬رح ب‪- -‬ه أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث‪ ،‬أل ‪-‬ذي‬ ‫ألثابت وأأ’ن‪Î‬نيت تعرف أنتشصارأ‬ ‫‘ هذه ألف‪Î‬ة‪.‬‬
‫أوضص‪- -‬ح ب ‪-‬أان «أتصص ‪-‬ا’ت أ÷زأئ ‪-‬ر»‬ ‫ك‪-‬ب‪Ò‬أ ‘ أأ’ي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬لة أ‪Ÿ‬اضصية‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬ضص‪-‬ر وأل‪-‬ف‪-‬وأك‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬فإان بعضص أ‪Ÿ‬وأل‪Ú‬‬ ‫«أل‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ون» وألسص‪-‬وق أ‪Ÿ‬غ‪-‬ط‪-‬ى وسصط‬
‫ق‪- -‬امت ب ‪-‬إاي ‪-‬دأع ع ‪-‬دة شص ‪-‬ك ‪-‬اٍو ل ‪-‬دى‬ ‫بعد تعرضص ألشصبكة إأ‪ ¤‬ألتخريب‬ ‫أل‪-‬ذي‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» كعادتهم‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وضص‪-‬ح‪-‬ا ب‪-‬أان‬ ‫وألسصرقة ‘ أك‪ Ì‬من ‪ 10‬أحياء تقع‬ ‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة و«أو’د خ ‪-‬ال ‪-‬د» ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫برروأ هذأ أ’رتفاع ‘ أأ’سصعار ‘‬ ‫أ÷زأرأت وأل ‪-‬قصص ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬أن أرت‪-‬ف‪-‬اع‬
‫«أتصص‪- - -‬ا’ت أ÷زأئ ‪- -‬ر» تشص ‪- -‬رع ‘‬ ‫‘ وسص‪- - -‬ط أ‪Ÿ‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا ك ‪ّ- -‬ب ‪- -‬د‬ ‫أأ’سصوأق‪ ،‬بأانه يعود بالدرجة أأ’و‪¤‬‬
‫إأع‪-‬ادة إأصص‪Ó-‬ح أأ’ع‪-‬ط‪-‬اب م‪-‬ب‪-‬اشصرة‬ ‫«أتصص‪- - -‬ا’ت أ÷زأئ ‪- -‬ر» خسص ‪- -‬ائ ‪- -‬ر‬ ‫أسص ‪-‬ع‪-‬ار أل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم أ◊م‪-‬رأء وأل‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا لشص‪-‬ك‪-‬اوى أل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‪،‬‬ ‫مادية جسصيمة‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أرت ‪-‬ف ‪-‬اع أ‪Ÿ‬وأد أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ادة‬ ‫وألدوأجن‪ ،‬فالكلغ ألوأحد من سصعر‬
‫مؤوكدأ أن عملية وضصع ألكوأبل ‘‬ ‫وأضصاف أ‪Ÿ‬تحدث بأان ألسصرقات‬ ‫ألشص ‪-‬ع‪ Ò‬وب ‪-‬أاسص ‪-‬ع‪-‬ار ت‪Î‬أوح ب‪6500 Ú‬‬ ‫◊وم أأ’غ ‪-‬ن ‪-‬ام ي ‪-‬ن ‪-‬اه‪-‬ز ‪ 1500‬دينار‬
‫أأ’ح ‪- - -‬ي ‪- - -‬اء أ‪Ÿ‬تضص ‪- - -‬ررة ’ ت ‪- - -‬زأل‬ ‫‪ ⁄‬تقتصصر على أحياء أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬بل‬ ‫و‪ 7000‬دينار جزأئري للقنطار‪ ،‬رغم‬ ‫ج‪- -‬زأئ‪- -‬ري وأأ’ب‪- -‬ق‪- -‬ار ‪ 1600‬دينار‬
‫مسصتمرة إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬عودة أأ’ن‪Î‬نيت‬ ‫شص‪-‬م‪-‬لت أيضص‪-‬ا ع‪-‬دة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أن أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ورع ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪ ،‬أم ‪-‬ا سص‪-‬ع‪-‬ر أل‪-‬دج‪-‬اج ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫إأ‪ ¤‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع زب ‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬تضص‪-‬رري‪-‬ن‬ ‫غ‪-‬رأر «سص‪-‬ي‪-‬دي ح‪-‬م‪-‬ادوشص‪ ،‬سص‪-‬يدي‬ ‫وأسصتبسصية ‪Ã‬ناطق «أ‪Ÿ‬عمورة‪ ،‬ع‪Ú‬‬ ‫ترأوح ب‪ 450 Ú‬و‪ 460‬دينار جزأئري‬
‫ت‪-‬درج‪-‬ي‪-‬ا و–سص‪-‬ي‪-‬نا ‪ÿ‬دماتها ألتي‬ ‫إأب ‪-‬رأه ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارن ‪-‬ة‪ ،‬سص ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زف‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬غ أل‪-‬وأح‪-‬د‪ ،‬وهي نفسص أأ’سصعار أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء أج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة أل ‪-‬وأح ‪-‬د‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د ب ‪-‬عضص م ‪-‬رب‪-‬ي ألسص ‪-‬خ ‪-‬ون ‪-‬ة‪ ،‬سص ‪-‬ي‪-‬دي أح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬م‪-‬و’ي‬
‫ت ‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا أ’ك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 66‬أل‪-‬ف زب‪-‬ون‬ ‫تلمو‪ »Ê‬وغ‪Ò‬ها‪ ،‬موضصحا بأانه ”‬ ‫‘ ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬فيما أكد أل‪-‬دج‪-‬اج ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضص‪-‬ة أأ’سصعار ألدوأجن سصبب هذأ ألغ‪Ó‬ء يعود إأ‪ ¤‬ألعربي وأ◊سصاسصنة»‪ ،‬وألتي –توي‬
‫يسصتفيدون من أأ’ن‪Î‬نيت بالكوأبل‬ ‫ألسص‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ئ‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬يلوم‪Î‬أت‬ ‫أحد بائعي أللحوم ألبيضصاء أن بعضص ب‪ 200 Ú‬و ‪ 250‬دينار جزأئري للكلغ ك‪Ì‬ة أل‪- -‬ط ‪-‬لب وأأ’سص ‪-‬ع ‪-‬ار ل ‪-‬دى ‪Œ‬ار على مئات رؤووسص أ‪Ÿ‬وأشصي‪ .‬‬
‫ألنحاسصية و‪ 2600‬آأخرين باأ’لياف‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬وأب‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ختلف‬
‫ع‪.‬الصسولي‬ ‫ألبصصرية‪.‬‬ ‫أنوأعها وأحجامها‪‡ ،‬ا تسصبب ‘‬ ‫تم حفرها ’سستغ‪Ó‬لها في المناطق الرعوية‬
‫سشكان حي «الششهيد غا‪ ⁄‬أاحمد» ‘ تيسشمسشيلت‬ ‫ا◊فر العششوائية ا‪Ÿ‬ائية ‘ «واد بومباتة» و«‪fl‬يزن» تهدد األطفال ‘ النعامة‬
‫يطالبون بالتهيئة ا◊ضشرية‬ ‫ك‪-‬ب‪Ò‬أ ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬و‘ أل‪-‬ق‪-‬ريب أل‪-‬عاجل‬
‫سص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ‪fl‬صصصص‪-‬ة‬
‫و‘ رد ع ‪-‬ل ‪-‬ى أنشص ‪-‬غ ‪-‬ا’ت م ‪-‬وأط ‪-‬ن‪-‬ي‬
‫دأئ ‪-‬رة «صص‪-‬ف‪-‬يصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة»‪ ،‬أوضص‪-‬ح ن‪-‬ائب‬
‫أأ’ط ‪- - -‬ف‪- - -‬ال‪ ،‬خ‪- - -‬اصص‪- - -‬ة وأن دأئ‪- - -‬رة‬
‫«صص‪-‬ف‪-‬يصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة» ’ ت‪-‬توفر على مسصبح‬
‫أبدى موأطنو دأئرة «ألصصفيصصيفة»‬
‫أ◊دودي‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬امة تذمرهم‬
‫وأ‪Û‬اري أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ف م ‪-‬ي‪-‬اه‬ ‫رسص‪- - -‬م أل‪- - -‬عشص‪- - -‬رأت م‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ر وسص‪-‬ن‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة أإ’ج‪-‬رأءأت‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫أ‪Û‬لسص ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي «م‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ة‬ ‫شص‪- -‬ب ‪-‬ه أو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي أو مسص ‪-‬ب ‪-‬ح ع ‪-‬ادي‪ ،‬إأذ‬ ‫وأسصتياءهم ألشصديدين‪  ‬جرأء وجود‬
‫أأ’م‪- -‬ط ‪-‬ار أ‪Ÿ‬تسص ‪-‬اق ‪-‬ط ‪-‬ة ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن‬ ‫ألقاطن‪ Ú‬بحي «ألشصهيد غا‪ ⁄‬أحمد»‬ ‫أل ‪Ó- - - -‬زم ‪- - - -‬ة ل‪- - - -‬ذلك‪ ،‬وأن أ◊ف‪- - - -‬ر‬ ‫شص‪-‬ري‪-‬ف»‪ ،‬أن‪-‬ه‪-‬م بصص‪-‬دد إأخ‪-‬رأج ÷نة‬ ‫سص ‪-‬تصص ‪-‬ب ‪-‬ح ه‪-‬ذه أأ’م‪-‬اك‪-‬ن م‪Ó-‬ذأ غ‪Ò‬‬ ‫حفر عشصوأئية كب‪Ò‬ة من أجل تدفق‬
‫أأ’وحال ألتي أصصبح أ◊ي يغرق فيها‬ ‫‘ ط ‪-‬ري ‪-‬ق «سص ‪-‬ي‪-‬دي أل‪-‬ه‪-‬وأري» ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا تسص ‪-‬اق ‪-‬طت أأ’م ‪-‬ط ‪-‬ار أي ‪-‬ن أك ‪-‬د‬ ‫ت‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬ع‪Ó-‬م‪-‬ة أسصتفهام مبهمة‬ ‫ألعشصوأئية سصيتم ردمها‪ ،‬وبا‪Ÿ‬قابل‬ ‫‪fl‬تصص‪-‬ة ‘ أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬قصص‪-‬ي ه‪-‬ذه‬ ‫‪Ó‬ط ‪-‬ف ‪-‬ال‪ ،‬وأل‪-‬ذي‪-‬ن ب‪-‬دوره‪-‬م‬ ‫آأم ‪-‬ن ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫أ‪Ÿ‬اء‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا إأسص‪-‬م‬
‫ألسص‪- -‬ك‪- -‬ان أن‪- -‬ه‪- -‬م يضص‪- -‬ط ‪-‬رون إأ‪ ¤‬رك ‪-‬ن‬ ‫‪Œ‬اه أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪ Ú‬أل ‪- -‬ذي ‪- -‬ن‬ ‫سص‪- - - -‬ت‪Î‬ك أأ’رأضص ‪- - -‬ي أ‪ı‬صصصص ‪- - -‬ة‬ ‫أأ’مور‪ ،‬وهي أ‪ı‬ول لها قانونا ‘‬ ‫سصيقصصدونها من أجل ألسصباحة بها‪،‬‬ ‫«أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ارة» أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دة على ضصفاف‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬ارأت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دأ ع‪-‬ن أ◊ي بسص‪-‬بب‬ ‫ح‪-‬رم‪-‬وه‪-‬م م‪-‬ن ك‪-‬ام‪-‬ل أشص‪-‬ك‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬رع ‪- -‬ي ل ‪- -‬ك‪- -‬ي ’ ي‪- -‬ت‪- -‬أاذى أ‪Ÿ‬وأل‬ ‫إأعطاء أ‪Ÿ‬وأفقة للف‪Ó‬ح ‘ أأ’رضص‬ ‫خاصصة ‘ ألفصصل ألصصيف‪ ،‬أين تكون‬ ‫«وأد ب‪-‬وم‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ة» وم‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «‪fl‬يزن»‬
‫صص‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل دأخ‪-‬ل‪-‬ه ‘ ظ‪-‬ل غياب‬ ‫أ‪Ù‬لية ‘ ظل إأقصصاء هذأ أ◊ي من‬ ‫وأأ’رأضص‪- -‬ي أ‪ı‬صصصص ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي يسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أن‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬بشص‪-‬ر‬ ‫أ◊رأرة م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة ج ‪-‬دأ‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى أن‬ ‫أ‪Ù‬اذية للوأدي‪ ،‬وألتي ” حفرها‬
‫ألتهيئة ألدأخلية للطرقات وأأ’رصصفة‬ ‫ألتهيئة أ◊ضصرية‪ ،‬حيث أطلق سصكان‬ ‫سصتسصتغل من طرف ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬وهذأ‬ ‫أ‪Ÿ‬وأل‪ Ú‬أنه ’ يوجد هناك أنحياز‬ ‫ه‪- -‬ذه أأ’م‪- -‬اك ‪-‬ن ل ‪-‬يسصت ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة ع ‪-‬ن‬ ‫م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف أشص ‪- -‬خ‪- -‬اصص م‪- -‬ن أج‪- -‬ل‬
‫وع ‪-‬دم وج ‪-‬ود مسص ‪-‬الك م ‪-‬ن شص ‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أن‬ ‫أ◊ي ن ‪-‬دأء أسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬اث ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ألسص ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫‪Ó‬جرأءأت ألقانونية وبالنسصبة‬ ‫تبعا ل إ‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح أو أ‪Ÿ‬وأل ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د سص‪-‬وأء‪،‬‬ ‫ألتجمعات ألسصكانية‪ .‬‬ ‫إأسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬رع‪-‬وي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫تسصمح للسصيارأت بالدخول وهو أأ’مر‬ ‫أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى رأسص‪-‬ه‪-‬ا وأ‹ أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬مسص ‪-‬ب ‪-‬ح‪ ،‬ف ‪-‬إان أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ب ‪-‬ح أل ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫وسصتكون هناك رخصص للعمل دأئما‬ ‫م‪- -‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ط ‪-‬الب أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ون‬ ‫ي ‪-‬خصص أأ’م ‪-‬ور أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وحسصب‬
‫ألذي ‪ ⁄‬يهضصمه هؤو’ء ألسصكان ألذين‬ ‫قصصد ألتدخل ألفوري من أجل أنتشصال‬ ‫م‪-‬وج‪-‬ود ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪ ،‬إأذ ’ ي‪-‬توفر‬ ‫كإادأرة ‪fi‬لية أن منطقة «أ‪ı‬يزن»‬ ‫ألسصلطات أ‪Ù‬لية ألتدخل ألعاجل‬ ‫تصصريحات أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬أنه أضصحى‬
‫تسص ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬وأ ع‪-‬ن ألسص‪-‬بب أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ذي‬ ‫أ◊ي من دأئرة ألتخلف ألتنموي ألذي‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أ’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اطات أل‪Ó‬زمة‪« ،‬ونحن‬ ‫ي ‪-‬وج‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي‬ ‫‘ أأ’مر‪ ،‬ووضصع حلول مسصتعجلة‪،‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل عشص‪-‬وأئ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬مناطق‬
‫يكمن ورأء عدم تهيئة هذأ أ◊ي ‘‬ ‫أصصبح يطبع يوميات سصكان هذأ أ◊ي‬ ‫كمجلسص سصنق‪Î‬حه وسصنقوم بتسصوية‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ق ‪-‬د‪Á‬ة أم ‪-‬ا ع ‪-‬ن‬ ‫وه‪-‬ذأ ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬تسص‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ج هذه أ◊فر‬ ‫ألرعوية‪ ،‬أي أن كل ف‪Ó‬ح يقوم بحفر‬
‫ح‪ Ú‬أسص‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادت أح‪- -‬ي‪- -‬اء أخ‪- -‬رى م ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬نسصي وأ‪Ù‬اذي لوسصط أ‪Ÿ‬دينة ‘‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬ل‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ألكاملة‬ ‫ظ‪- -‬ل ت ‪-‬ده ‪-‬ور أل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ون‪-‬رى إأم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ية فتحه أ’نه‬ ‫أ◊ف‪-‬ر أل‪-‬عشص‪-‬وأئ‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫لكي ’ يتمكن أأ’طفال من ألسصباحة‬ ‫حفرة كب‪Ò‬ة فيها من أجل أسصتظهار‬
‫ل ‪-‬لسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي حسص‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وأن ‪-‬ع ‪-‬دأم أأ’رصص ‪-‬ف‪-‬ة وغ‪-‬ي‪-‬اب أ‪Û‬اري‬ ‫سصيكون له شصروط لكي يفتح ◊ماية‬ ‫خطر على أأ’طفال وأ‪Ÿ‬وأطن بحد‬ ‫فيها‪ ،‬باإ’ضصافة إأ‪ ¤‬أإ’سصتعجال ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬اء ومن دون أن يقوم بتسصييجها‬
‫أدأرت ظ‪- -‬ه‪- -‬ره‪- -‬ا ل‪- -‬ه‪- -‬م ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫ألطفل وسصيؤوطر إأذأ توفرت فيه كل‬
‫أ‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي م ‪-‬ن شص ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫ذأت ‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ون‪-‬ح‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أنط‪Ó‬ق وتهيئة أ‪Ÿ‬سصبح لتجنب مثل‬ ‫وي‪Î‬ك‪- -‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي‪Î‬أوح‬
‫ألشصكاوي ألعديدة ألتي وصصلت صصدأها‬ ‫ب‪-‬تصص‪-‬ري‪-‬ف م‪-‬ي‪-‬اه أأ’م‪-‬طار خصصوصصا ‘‬ ‫أل ‪ّ-‬ل ‪-‬وأزم ألضص ‪-‬روري ‪-‬ة ل‪-‬ذلك ‘ شص‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫فصص‪-‬ل ألصص‪-‬ي‪-‬ف وأن أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ألصص‪-‬غ‪Ò‬‬ ‫هذه ألتصصرفات من طرف أأ’طفال‬ ‫ع ‪-‬دده‪-‬ا ب‪ 11 Ú‬أو ‪ 12‬ف‪-‬قارة‪ ،‬وأن‬
‫إأ‪ ¤‬م‪- -‬ك‪- -‬اتب ه‪- -‬ؤو’ء غ‪ Ò‬أن‪- -‬ه ’ ت‪- -‬زأل‬ ‫أأ’يام أ‪Ÿ‬مطرة بالرغم من ألندأءأت‬ ‫ماي أ‪Ÿ‬قبل»‪ .‬بوعامر خديجة‬ ‫يبحث أين يسصبح‪ ،‬وهذأ يعد خطرأ‬ ‫وحمايتهم من مثل هذه أأ’خطار‪.‬‬ ‫وج‪- -‬وده‪- -‬ا سص ‪-‬يشص ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬رأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ألشص‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ب‪-‬يسص‪-‬ة أدرأج‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة أل ‪-‬ت ‪-‬ي وصص ‪-‬لت صص ‪-‬دأه‪-‬ا إأ‪¤‬‬
‫م ‪-‬ك‪-‬اتب أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫م‪- -‬ك‪- -‬اتب أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪.Ú‬ه ‪-‬ذأ‬ ‫منتجو البطاطا والبصسل يطالبون بعقد جمعية عامة‪ ‬‬
‫آأم ‪-‬ال سص ‪-‬ك ‪-‬ان ه‪-‬ذأ أ◊ي م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫وأ‹ ألو’ية من أجل ألنظر ‘ معاناة‬
‫سصكان هذأ أ◊ي وأنتشصاله من ألغ‪Í‬‬
‫وحسصب تصص‪- -‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬م ‪-‬ن‬
‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان ل ‪-‬ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ف‪-‬إان ه‪-‬ذأ‬
‫أ◊ي ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ع‪-‬ن‪-‬د تسص‪-‬اق‪-‬ط أأ’م‪-‬ط‪-‬ار‬
‫تعاونية البذور والششتائل ‘ «تيزي» ‪Ã‬عسشكر تواجه اإلف‪Ó‬سس‬
‫أ’جتماعي أ‪Ÿ‬سصلط عليه‪.‬‬ ‫ديسص‪- - - -‬م‪ 1996 È‬أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إأ‪ ¤‬مسصبح بكل ما –مله ألعبارة من‬ ‫ألف‪Ó‬حية ‘ «تيزي»‪ ،‬بإاعادة ألثقة‬ ‫أ‪Ÿ‬تضص ‪- -‬م ‪- -‬ن “دي ‪- -‬د آأج ‪- -‬ال ع‪- -‬ق‪- -‬د‬ ‫ناشصد كبار منتجو ألبطاطا وألبصصل‬
‫أاحمد زافر‪.‬‬ ‫معان ود’’ت بدليل غياب ألبالوعات‬ ‫ألتعاونيات ألف‪Ó‬حية‪.‬‬ ‫للف‪Ó‬ح‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬وإأعادة أ‪Ÿ‬همة‬ ‫أ÷م‪-‬ع‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬عاونيات‪ ،‬قبل‬ ‫‘ و’ي ‪- -‬ة م ‪- -‬عسص ‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬ألسص‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات‬
‫تفاديا لطوابير اقتناء أاكياسس الحليب في رمضسان‬ ‫وشص‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل أزي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 20‬مادة‬ ‫أل ‪-‬رئ ‪-‬يسص ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‬ ‫تاريخ أكتوبر ‪ ،2022‬لتعديل ألقانون‬ ‫أل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل إ’ي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ول‬
‫وأردة ‘ أ‪Ÿ‬رسص‪-‬وم أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي لسصنة‬ ‫أ‪Ÿ‬نتوج ألف‪Ó‬حي ومكافحة كل من‬ ‫أأ’سصاسصي‪ .‬ويشص‪ Ò‬أ‪Ù‬تجون إأ‪ ¤‬أن‬ ‫سص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة وتسص ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬وضص ‪-‬ع وإأن ‪-‬ق ‪-‬اذ‬
‫ملبنة «جيبلي» تن ّصشب خلية متابعة توزيع ا◊ليب ‘ سشعيدة‬ ‫‪ ،1996‬وحسصب ذأت أ‪Ÿ‬صص‪- -‬در‪ ،‬ف‪- -‬إان‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية توضصع –ت‬
‫أ‪Ÿ‬ضصاربة وألتخزين غ‪ Ò‬ألشصرعي‪.‬‬
‫من جهته‪ ،‬أكد أأ’م‪ Ú‬ألعام للغرفة‬
‫ألتعاونية تسص‪ Ò‬من طرف شصخصص‪Ú‬‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬وه ‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬ق‪-‬وأن‪،Ú‬‬
‫ألتعاونية أ÷هوية للبذور وألشصتائل‬
‫‘ «ت‪- -‬ي‪- -‬زي» م‪- -‬ن أأ’ف ‪Ó-‬سص‪ ،‬دأع‪Ú‬‬
‫أ◊ليب من ‪ 40‬ألف ل‪ Î‬إأ‪ 55 ¤‬ألف‬ ‫ب ‪-‬ادرت‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة أأ’سص ‪-‬ب ‪-‬وع أل ‪-‬ف ‪-‬ارط‪،‬‬ ‫سص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة وزي‪-‬ر أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬و‪¤‬‬ ‫ألف‪Ó‬حية ‪Ÿ‬عسصكر‪ ،‬ألسصيد «بوع‪Ó‬م‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬نصص‪-‬اب‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ر أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫ل‪ Î‬ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ا‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة مسص ‪-‬ار‬ ‫م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ة «ج‪-‬يبلي» با‪Ÿ‬نطقة‬ ‫أق‪Î‬أح ألتنظيم أ‪ÿ‬اصص بها ويتو‪¤‬‬ ‫دن ‪-‬ة»‪ ،‬أن أ◊ك ‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬ددت ق‪-‬وأع‪-‬د‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪ ،Ê‬وه‪-‬و أأ’م‪-‬ر أل‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬نافى‬ ‫م ‪-‬عسص ‪-‬ك ‪-‬ر وأل ‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫أ◊ل ‪- -‬يب م ‪- -‬ن م ‪- -‬ك ‪- -‬ان أإ’ن‪- -‬ت‪- -‬اج إأ‪¤‬‬ ‫ألصص ‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة بسص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬نصص‪-‬يب‬ ‫متابعة مرأقبة تطورها ونشصاطاتها‪،‬‬ ‫ج‪- -‬دي‪- -‬دة م‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫م ‪-‬ع أل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون حسصب تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫ضص‪- -‬رورة ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ام ‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪- -‬لك وك‪- -‬ذ –سص‪“ Ú‬وي‪- -‬ل‬ ‫خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ‪Ã‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة عملية توزيع‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪ ¤‬ضص‪-‬م‪-‬ان أ’م‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال‬ ‫أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وذلك ‪Ã‬وجب م ‪-‬رسص‪-‬وم‬ ‫حيث يشصكل أ‪Û‬لسص على أأ’قل من‬ ‫’أعضص‪- -‬اء أل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون‪- -‬ي‪- -‬ة ي ‪-‬حضص ‪-‬ره ‪-‬ا‬
‫ألسصوق ‪Ã‬ادة أ◊ليب أ‪Ÿ‬دعم تفاديا‬ ‫حليب أأ’كياسص خ‪Ó‬ل شصهر رمضصان‬ ‫÷م ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات أل ‪-‬تشص ‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي صص ‪-‬در ‘ أل ‪-‬ع‪-‬دد ‪ 59‬من‬ ‫‪ 05‬أعضص ‪-‬اء م ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬وي‪-‬تسص‪-‬اءل‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬خ ‪- -‬رط ‪- -‬ون‪ ،‬وي‪- -‬ت‪- -‬م أن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‬
‫‘ تذبذب عملية ألتوزيع‪.‬‬ ‫ألفضصيل‪ ،‬بعد عقد أ’جتماع أ‪Ÿ‬وسصع‬ ‫وأل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ÷ري‪- -‬دة أل‪- -‬رسص‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة سص ‪-‬ن ‪-‬ة ‪،2020‬‬ ‫هؤو’ء أ‪Ÿ‬نتجون‪ ‘ ،‬رسصالة موجهة‬ ‫أ‪Û‬لسص أإ’دأري لهذه ألتعاونية من‬
‫وحسصب مصص ‪-‬در م ‪-‬ن م ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫‪Ã‬قر ألو’ية ب‪fl Ú‬تلف ألفاعل‪،Ú‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضص‪-‬يفا أن‬ ‫وي ‪-‬ه ‪-‬دف أ‪Ÿ‬رسص‪-‬وم أ÷دي‪-‬د أ‪Ÿ‬وق‪-‬ع‬ ‫ل‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تلقت «ألنهار»‬ ‫ط ‪-‬رف أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن أج ‪-‬ل تسص ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫للحليب ومشصتقاته لـ «ألنهار»‪ ،‬أنه ”‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م مصص ‪-‬ال ‪-‬ح م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪،‬‬ ‫مصصالح ألف‪Ó‬حة وألغرفة دعت ‘‬ ‫م‪- -‬ن ط ‪-‬رف أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أأ’ول ألسص ‪-‬اب ‪-‬ق‪،‬‬ ‫نسصخة منها عن ألصصمت ألرهيب من‬ ‫أل‪- -‬وضص‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫فتح أربع نقاط لبيع أكياسص أ◊ليب‬ ‫أ‪Ÿ‬صصالح ألف‪Ó‬حية‪ ،‬أم‪Ó‬ك ألدولة‪،‬‬ ‫عدة لقاءأت إأ‪ ¤‬عقد جمعية عامة‬ ‫«عبد ألعزيز جرأد»‪ ،‬نهاية سصبتم‪È‬‬ ‫ق ‪-‬ب‪-‬ل أ÷ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬وق ‪-‬د ط ‪-‬الب ه ‪-‬ؤو’ء‬
‫ومشص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬ك‪-‬ل من وسصط أ‪Ÿ‬دينة‪،‬‬ ‫أ–اد أل‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار وم ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ة «أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ب ‪-‬ع»‬ ‫من أجل تعديل ألقانون أأ’سصاسصي‪،‬‬ ‫‪ ،2020‬إأ‪ ¤‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل وت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬عضص‬ ‫طلبهم أ‪Ÿ‬تكرر لعدة سصنوأت بعقد‬ ‫‪Ã‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬وأن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أأ’سص‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة وفق‬
‫ح ‪-‬ي «أل ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ون»‪ ،‬ح ‪-‬ي «ب‪-‬وخ‪-‬رصص»‬ ‫و‡ثلي موزعي مادة أ◊ليب‪ ،‬حيث‬ ‫لكن من دون جدوى‪.‬‬ ‫أأ’ح‪- -‬ك‪- -‬ام وأإ’ج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬وأردة ‘‬ ‫أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬مشص‪Ò‬ي‪-‬ن إأ‪ ¤‬أن‬ ‫أ‪Ÿ‬رسصوم ألتنفيذي أ‪Ÿ‬ؤورخ ‘ شصهر‬
‫وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أو’د خ‪-‬ال‪-‬د»‪ ،‬وه‪-‬ي ألعملية‬ ‫” وضصع خريطة طريق‪ ‬لعملية توزيع‬ ‫عيسسى بوعزة‬ ‫أ‪Ÿ‬رسص ‪-‬وم أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي أ‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪18‬‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬د أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سص ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬م‪ 2020 È‬وأل ‪-‬ق ‪-‬رأر أل‪-‬وزأري‬
‫لقيت أرتياحا كب‪Ò‬أ لدى أ‪Ÿ‬سصتهلك‪Ú‬‬ ‫أك‪- -‬ي‪- -‬اسص أ◊ل‪- -‬يب أ‪Ÿ‬بسص‪ Î‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادي ‪-‬ا‬
‫‘ أقتناء مادة أ◊ليب خ‪Ó‬ل ألشصهر‬ ‫للطوأب‪ Ò‬وأ‪ÓŸ‬سصنات ألك‪Ó‬مية ‘‬ ‫’ طريق و’ قنوات للصسرف الصسحي و’ غاز للمدينة‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫ألفضصيل‪ .‬‬ ‫هذأ ألشصهر‪ ،‬وذلك برفع قدرة إأنتاج‬
‫سشكان دوار «التفافحة» يطالبون بحقهم من برامج التنمية ‘ غليزان‪  ‬‬
‫قتيل و ‪ 11‬جريحا ‘ حوادث مرور متفرقة بتلمسشان‬ ‫ألصص‪- - -‬ح‪- - -‬ي‪ ،‬ف‪- - -‬ق‪- - -‬د ف ‪- -‬اضصت ه ‪- -‬ذه أصصحابها أنها شصرعية سصتمكنهم ب‪Ó‬‬
‫أ‪Ÿ‬ط‪- -‬ام‪ Ò‬وشص‪- -‬ك ‪-‬لت وأدي ‪-‬ا ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع شصك م‪-‬ن أ’سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬رسصائل‬
‫أل‪- -‬ع ‪-‬دي ‪-‬دة أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة لسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ج‪- -‬دد سص‪- -‬ك‪- -‬ان دوأر «أل‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة»‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل ألشص‪-‬رق‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية عاصصمة‬
‫’سسبوع المنقضسي‪،‬‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬لت مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬مدنية في تلمسسان‪ ،‬نهاية ا أ‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة م ‪-‬ن أع ‪Ó-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أسص‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ألف‪Ó‬حية أ‪Ÿ‬عروفة بنشصاطها وتنوع‬ ‫أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ق‪- -‬ول ع‪- -‬دد م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‘‬ ‫أل‪-‬و’ي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن‪ ،‬ندأءهم للسصلطات‬
‫عدة تدخ‪Ó‬ت إاثر وقوع حوادث مرور متفرقة قدرت بـ ‪ 4‬حوادث‪ ،‬كان‬
‫أاخطرها حادث ارتطام شساحنة بمركبة نفعية من نوع «جي ‪ »٥‬على الطريق‬ ‫مشصك‪ Ó‬خطرأ حقيقيا على ألصصحة ‪fi‬اصصيل ها وأملهم‪  ‬أليوم ‘ زيارة‬ ‫أتصص ‪-‬ال ‪-‬ه‪-‬م بـ «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن أن‬ ‫أل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬آأم‪-‬ل‪ Ú‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م‬
‫الوطني رقم ‪ 98‬في اتجاه بلدية «زناتة»‪ ،‬مما أاسسفر عن مقتل شساب يبلغ من‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬ى أط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ذي‪-‬ن ميدأنية لوأ‹ و’يتهم مو’تي عطا‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م مسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة م‪-‬ن‪-‬ذ سص‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫حقهم من برأمج ألتنمية أ‪Ù‬لية‪،‬‬
‫العمر ‪ 23‬سسنة‪ ،‬ع‪Ó‬وة على إاصسابة مرافقه البالغ من العمر ‪ 2٥‬سسنة بجروح‬ ‫ت‪-‬رأه‪-‬م ي‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬يه‪ ،‬هذأ دون أل‪- -‬ل‪- -‬ه ل‪- -‬ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫خ ‪-‬لت‪ ،‬ف ‪-‬أاوح ‪-‬ال أل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬زل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وه ‪-‬م أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ’ ي ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬دون ع ‪-‬ن م ‪-‬ق‪-‬ر‬
‫’خضسر» (واد‬‫ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما عرف الطريق الوطني رقم ‪ 7‬ب‪-‬م‪-‬نطقة «الواد ا أ‬ ‫أ◊ديث ع‪- -‬ن أل‪- -‬روأئ‪- -‬ح أل‪- -‬ك‪- -‬ري‪- -‬ه ‪-‬ة معاناتهم مع هذه ألضصروريات‪ .‬من‬ ‫وصص‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج أ‪Ÿ‬اء ألشص‪-‬روب أت‪-‬ع‪-‬بتهم‪،‬‬ ‫و’يتهم إأ’ ‪Ã‬سصافة ‪ 5‬كلم‪ ،‬موقع ‪⁄‬‬
‫الشس‪-‬ول‪-‬ي شس‪-‬رق ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان) ح‪-‬ادث‪-‬ا ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا اصس‪-‬ط‪-‬دمت ف‪-‬ي‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ارتين من نوع‬
‫«أاكسسنت» و«سسامبول» مخلفا ‪ 4‬جرحى‪ ،‬أاعمارهم تراوحت بين عامين و ‪61‬‬ ‫وأسصرأب «ألناموسص» وكل أ◊شصرأت جهتها مصصالح بلديتهم غليزأن و‘‬ ‫وقارورأت ألبوتان أرهقتهم‪ ،‬وصصار‬ ‫يشص ‪-‬ف ‪-‬ع ل ‪-‬ه ‪-‬م ‘ حصص ‪-‬ول ›م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫عاما‪ ،‬كما تدخلت ذات المصسالح في حادث ثالث متمثل في اصسطدام شساحنة‬ ‫أل ‪-‬زأح ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ألسص‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن ردها أكدت للنهار أن مطالب سصكان‬ ‫أل‪- -‬وأح‪- -‬د م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬ق ‪-‬ف لسص ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫ألسص‪- -‬ك‪- -‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ق ‪-‬ه م ‪-‬ن ب ‪-‬رأم ‪-‬ج‬
‫’مر عن سسقوط ‪4‬‬ ‫صس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬رة ذات م‪-‬ب‪-‬رد بسس‪-‬ي‪-‬ارة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان يسس‪-‬فر ا أ‬ ‫مشص ‪-‬ك ‪-‬ل أه‪Î‬أء أل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات وغ‪-‬ي‪-‬اب أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة شص ‪-‬رع ‪-‬ي‪-‬ة وأن أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬ارورأت ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬اف ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ألتنمية أ‪Ù‬لية‪ ،‬ف‪ Ó‬ماء و’ غاز و’‬
‫جرحى بحي ‪ 800‬مسسكن في «الحناية»‪ ،‬أاما الحادث الرابع فتمثل في ارتطام‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬طهم نسص ‪-‬قت م ‪-‬ع أل ‪-‬وصص ‪-‬اي‪-‬ة ل‪›È‬ة ه‪-‬ذه‬ ‫أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي رق‪- -‬م ‪ 4‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا من‬ ‫قنوأت للصصرف ألصصحي‪ ،‬و’ طريق‬
‫سسيارتين داخل نفق أارضسي بإاقليم مغنية‪ ،‬مسسفرا عن سسقوط جريح وأاضسرار‬
‫للمركبتين المرتطمتين‪ ،‬فيما تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية‬ ‫ب‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د‪  ‬ت ‪-‬آاك ‪-‬لت ح ‪-‬وأف ‪-‬ه أ‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‪ ،‬ب‪-‬دأي‪-‬ة ‪Ã‬شص‪-‬روع ألطريق‬ ‫ألشص ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬اب‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫يخلصصهم من أوحال ألشصتاء‪ ،‬وكث‪Ò‬‬
‫بمغنية من أاجل إاسسعاف امرأاة مصسابة بجروح وصسدمة إاثر ارتطام سسيارتين‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ددت ح ‪-‬ف ‪-‬ره‪ ،‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ع‪-‬د صص‪-‬ا◊ا ثم بقية أ‪Ÿ‬طالب‪  .‬‬ ‫–دث ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬ن مشص‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع‬ ‫منهم أسصتفاد من سصكن ريفي و‪ ⁄‬يتم‬
‫سس‪.‬مجاهد‬ ‫على طريق منطقة «البخاتة»‪ .‬‬ ‫أاحمد جواد‬ ‫ل ‪-‬لسص‪ Ò‬ب ‪-‬ه وه ‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬الب ي‪-‬رى‬ ‫أ‪Ÿ‬طام‪’ ،Ò‬نعدأم قنوأت ألصصرف‬ ‫رب ‪- -‬ط ‪- -‬ه ‪- -‬م إأ‪ ¤‬أل ‪- -‬ي‪- -‬وم ب‪- -‬ال‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ة‬
‫‪9‬‬ ‫األحد ‪ ٠٣‬أافريل ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٢‬رمضشان ‪ ١٤٤٣‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫أازمة نقل حادة تنغصص يوميات سسكان «شسطايبي» ‘ عنابة‪ ‬‬ ‫ل يزال سسكانها يجلبون المياه من المنابع على ظهور الحمير‬
‫ي ‪-‬ط ‪-‬رح م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬دة‪ ،‬سش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة عمق‪  ‬من معاناة فئة واسشعة من‬
‫«ششطايبي» ‘ عنابة‪ ،‬مششكل عدم ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬لسش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م العمال‬
‫النتظام ‘ حركة‪ ‬النقل العمومي ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رر ل‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش‪-‬ه‪-‬د‬
‫عن طريق سشيارات األجرة‪    ‬ع‪ È‬ط ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أاي‪-‬ام األسش‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬وم‪-‬ع ح‪-‬ل‪-‬ول‬
‫ا‪Ÿ‬شساتي الغربية ‘ «سسيدي نصسر» بڤا‪Ÿ‬ة تعا‪Ê‬‬
‫ا‪ÿ‬ط‪ Ú‬اللذين يربطان ا‪Ÿ‬نطقة ششهر رمضشان أاكد سشكان ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ال وع‪-‬اصشمة الولية‪ ،‬اأن ال‪- -‬وضش ‪-‬ع سش ‪-‬ي ‪-‬زداد سش ‪-‬وءا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫‘ ظل التوقف ا‪Ÿ‬بكر للناقل‪ ‘ Ú‬اعتبار أان‪  ‬حركة تنقل ا‪Ÿ‬سشافرين‬
‫ال ‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة وه ‪-‬و ال ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ف ت‪-‬ك‪-‬ون ‘ ذروت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نظر للنششاط‬
‫العزلة وغياب مشساريع تنموية‬
‫ال ‪-‬ذي غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ا ي ‪-‬ك‪-‬ون ‘ ح‪-‬دود ال ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ف ‪-‬رضش‪-‬ه الشش‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ناشسد سسكان مشساتي الجهة الغربية في «سسيدي نصسر» ببلدية «عين بن بيضساء» في ڤالمة‪ ،‬السسلطات المعنية‪ ،‬بالتفاتة عاجلة إالى‬
‫السش ‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ‬زوال‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪- -‬فضش ‪-‬ي ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل األشش ‪-‬خ ‪-‬اصض‬ ‫مجمعاتهم الريفية التي تضسم عشسرات العائ‪Ó‬ت‪ ،‬والتي تعتبر ‪ -‬حسسبهم ‪ -‬من أاكثر «مناطق الظل» تضسررا بسسبب العزلة‬
‫ال ‪-‬واف‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة و لق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬زم ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ور‬ ‫المفروضسة على هذه الجهة‪ ،‬وعلى رأاسسها مطالبتهم بفتح مسسالك لربط سسكنات المواطنين بالطريق البلدي‪.‬‬
‫بلدية برحال يواجهون صشعوبة ‘ وح‪-‬ل‪-‬وي‪-‬ات السش‪-‬ه‪-‬رات ال‪-‬رمضشانية‪،‬‬
‫العودة ‪Ÿ‬نازلهم‪ ،‬هذا األمر حسشب ه‪- -‬ذه ال‪- -‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬ع ‪-‬لت سش ‪-‬ك ‪-‬ان‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت م‪-‬ن ع‪-‬دة ولي‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬متع‬ ‫مسسعود مرابط‬
‫ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬ت ‪- -‬ك‪ Ú‬ف ‪- -‬ت‪- -‬ح ا‪Û‬ال أام‪- -‬ام ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ي ‪-‬ن ‪-‬اشش‪-‬دون وي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اظ‪- -‬ر ال‪- -‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Óÿ‬ب ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬وجودة بجبل هوارة‪ ،‬وهو الششيء‬ ‫كما رفع السشكان مششكل غياب ا‪Ÿ‬ياه‬
‫أاصش‪- -‬ح‪- -‬اب سش‪- -‬ي ‪-‬ارات األج ‪-‬رة غ‪ Ò‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬التدخل و فرضض‬ ‫الصش ‪-‬ا◊ة ل ‪-‬لشش‪-‬رب‪‡ ،‬ا يضش‪-‬ط‪-‬ره‪-‬م‬
‫الشش ‪-‬رع ‪-‬ي‪ Ú‬ل ‪-‬رف‪-‬ع األسش‪-‬ع‪-‬ار‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ال ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬اق‪-‬ل‪ Ú‬بصش‪-‬ورة‬ ‫ال ‪-‬ذي م ‪-‬ن شش ‪-‬أان‪-‬ه أان ي‪-‬وف‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬اصشب‬ ‫لسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا◊م‪÷ Ò‬لب ا‪Ÿ‬اء م‪-‬ن‬
‫صش ‪-‬ارت ‪ ٢٠٠‬دج ل ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬رد ب‪-‬دل ‪ ١٢٠‬تضشمن لهم التنقل بأاريحية طيلة‬ ‫شش‪-‬غ‪-‬ل لشش‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬تمثلة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اب ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة أاو ا◊ن‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات‬
‫دج‪ ،‬وهي التسشع‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬عتمدة لدى سشاعات اليوم‪  .‬‬ ‫النظافة وا◊راسشة‪◊    ‬ماية الغابة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وج‪- -‬ودة ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رى‬
‫عمار بودربالة‬ ‫أاصشحاب سشيارات األجرة وهو ما‬ ‫م‪-‬ن ا◊رائ‪-‬ق‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى السش‪-‬كان‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬ن ‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫م‪- -‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬رضض ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬رب‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬رب ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م بشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬از م‪-‬ث‪-‬ل ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫سسكان «وادي الذهب» سساخطون من انقطاع‬ ‫با÷هة للسشرقة التي طالت عششرات‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪- - - -‬ات ‪- - -‬ي وال ‪- - -‬ق ‪- - -‬رى األخ ‪- - -‬رى‬
‫ال ‪-‬رؤووسض م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬اشش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أام ‪-‬ا ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬ياه ‘ أاول أايام رمضسان‪ ‬بعنابة‬ ‫ي‪- -‬خصض ا÷انب الصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ط ‪-‬الب‬
‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬م ‪- -‬ؤوك‪- -‬دي‪- -‬ن أان ال‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ة‬
‫ع‪- -‬رفت ه‪- -‬ج‪- -‬رة ج‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل‬
‫م ‪- - -‬ن ت ‪- - -‬ذب ‪- - -‬ذب وان‪- - -‬ق‪- - -‬ط‪- - -‬اع ‘‬ ‫ع‪ ،È‬سشكان أاحياء «وادي الذهب»‬ ‫السش ‪-‬ك ‪-‬ان السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫ال‪- - - -‬عشش‪- - - -‬ري‪- - - -‬ة السش‪- - - -‬وداء بسش‪- - - -‬بب‬
‫توزيع‪ ‬ا‪Ÿ‬ياه‪ ‬الششروب‪ ،‬والسشلطات‬ ‫‘ عنابة‪ ،‬عن سشخطهم الششديد من‬ ‫ق ‪- - - -‬اع ‪- - - -‬ة ال ‪- - - -‬ع‪Ó- - - -‬ج ا‪Ÿ‬وج‪- - - -‬ودة‬ ‫الع‪-‬ت‪-‬داءات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة ال‪-‬تي تعرضض‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ‪ُ ⁄‬ت ‪-‬ح ‪-‬رك سش ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ا و‪⁄‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب ا◊اصش ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ذ م‪-‬دة ‘‬ ‫ب‪-‬ا‪Û‬م‪-‬ع‪ ‬وال‪-‬ت‪-‬ي ظ‪-‬لت م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ا السش ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى ي‪-‬د ا÷م‪-‬اع‪-‬ات‬
‫ت‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ح‪-‬ت‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬خصش‪-‬يصض ب‪-‬رن‪-‬امج‬ ‫توزيع مياه الششرب‪ ،‬والتي أاصشبحت‬ ‫إا‚ازها ألسشباب تظل ›هولة‪‘ ،‬‬ ‫اإلره ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ودة األم‪-‬ن ع‪-‬اد‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع‪ ‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ‘ ‬صش‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫تغيب عن منازلهم أليام متواصشلة‪،‬‬ ‫األه ‪-‬ا‹ إلع‪-‬م‪-‬ار ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪› ‬ددا‪ ،‬ا‪Ÿ‬اشش‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬خ‪- -‬اصش ‪-‬ة وأان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Û‬اورة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‪  ‬غ ‪- -‬رار ال‪- -‬ط‪- -‬ارف ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ي‪-‬ظ‪-‬ل السش‪-‬ك‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬انون‬
‫ت‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ك‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ائ ‪Ó-‬ت م ‪-‬ن قضش ‪-‬اء‬ ‫ح‪- - -‬يث أاشش‪- - -‬ار ب‪- - -‬عضض السش ‪- -‬ك ‪- -‬ان لـ‬ ‫وك ‪- -‬انت ه‪- -‬ن‪- -‬اك وع‪- -‬ود م‪- -‬ن ط‪- -‬رف تعرف بطابعها ا÷بلي الرعوي‪ ،‬إال وع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة وع ‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬من الذهاب يوميا إا‪ ¤‬مركز البلدية‬
‫حاجياتها ‘ هذا الششهر الكر‪.Ë‬‬ ‫«النهار»‪ ،‬بأان معاناتهم تفاقمت مع‬ ‫مصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح ال ‪- -‬غ ‪- -‬اب ‪- -‬ات وال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة أان تلك الوعود ‪Œ ⁄‬سشد على أارضض للبحث عن لقمة العيشض‪ ،‬رغم وجود ألخ‪- -‬ذ ح‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬داع‪ Ú‬السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫وط ‪- -‬الب سش ‪- -‬ك‪- -‬ان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫حلول ششهر رمضشان الكر‪ ،Ë‬وظل‬ ‫‪Ã‬سش ‪-‬اع ‪-‬دة شش‪-‬ب‪-‬اب ا÷ه‪-‬ة‪à‬شش‪-‬اري‪-‬ع الواقع‪‡ ،‬ا أاثر سشلبا على عششرات ق ‪- -‬درات سش‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ي‪- -‬ة ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ب‪- -‬ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل ‪Ã‬طالبهم‪ ،‬خاصشة‬
‫القائم‪ Ú‬على مؤوسشسشة «ا÷زائرية‬ ‫النقطاع متواصش‪ Ó‬إا‪ ¤‬غاية كتابة‬ ‫إا‪‰‬ائية متمثلة ‘ إاعاناتهم بخ‪Ó‬يا الشش ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن دف‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪Ã ،‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬رف ب ‪-‬السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪ّ- -‬د م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أاك‪Ì‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه»‪ ،‬بالتدخل العاجل ل‪›È‬ة‬ ‫هذه األسشطر‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ح‪-‬ل وأاشش‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة‪ ‬ورؤووسض م‪-‬ن الظروف الصشعبة إا‪ ¤‬التوجه للمدن ال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ت‪-‬واف‪-‬دا ك‪-‬ب‪Ò‬ا «مناطق الظل» تضشررا با÷هة‪.‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬وزي‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه الصش‪-‬ا◊ة‬ ‫وصش ‪- -‬رح أاح ‪- -‬د أارب‪- -‬اب ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت‬
‫ل‪- -‬لشش‪- -‬رب‪ ،‬خ‪- -‬اصش ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذه األي ‪-‬ام‬
‫األو‪ ¤‬م ‪-‬ن الشش ‪-‬ه ‪-‬ر ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬ال ‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ال‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ا◊ي‪ ،‬أان ‪-‬ه ‘ اآلون ‪-‬ة‬
‫األخ‪Ò‬ة ان‪- - -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬عت ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه ع ‪- -‬ن‬
‫عملية تنظيف واسسعة ع‪ È‬أاحياء‪ ‬وشسوارع مدينة ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬رف ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬زاي‪-‬دا على ا‪Ÿ‬ياه‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ أاسش‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا‬ ‫شش‪-‬ه‪-‬دت‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة األسشبوع الفارط‪ ،‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اولت ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة‪ ،‬وسش ‪-‬ت ‪-‬مسض بصش ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ا◊ضش ‪- -‬ري‪- -‬ة ‪Ã‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ڤ‪- -‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل السش‪- -‬ن‪- -‬وات‬
‫ل ‪-‬قضش ‪-‬اء ا◊اج ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وصش ‪- -‬ف ‪- -‬ه سش‪- -‬ك‪- -‬ان «وادي ال‪- -‬ذهب»‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف واسش‪-‬ع‪-‬ة‪ ‬ع‪ È‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن األحياء السش ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات واألح ‪-‬ي‪-‬اء األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬وع‪-‬ي‪  ‬ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬
‫ط‪- -‬ب ‪-‬خ وت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬و–ضش‪ Ò‬ل ‪-‬لشش ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬روف بـ «ج ‪- -‬ب ‪- -‬ان‪- -‬ة ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ود»‬ ‫والشش‪-‬وارع‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ان‪-‬تشش‪-‬ارا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬فايات السش‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اح‪- -‬ات ا‪ÿ‬ضش ‪-‬راء‪ ،‬وشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة والتجار على حد سشواء‪ ،‬ناهيك عن نقصض اليد‬
‫طه بن سسيدهم‬ ‫الفضشيل‪.‬‬ ‫بالفضشيحة‪ ،‬جراء معاناتهم اليومية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية التي أاششرف ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وذلك م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل رف‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬اإزال‪-‬ة العاملة ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ عمال النظافة‪ ،‬وتعطل‪  ‬بعضض‬
‫عليها رئيسشا دائرة وبلدية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬عرفت مششاركة ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات بشش ‪-‬ت ‪-‬ى اأشش ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ون ‪-‬زع ا◊شش‪-‬ائشض الشش ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬رف‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة‪‡ ،‬ا ح‪-‬ول‬
‫القمامة والتجارة الفوضسوية أابرز مشساكل‬ ‫مديرية األششغال العمومية‪ ،‬مركز الردم التقني الضش ‪-‬ارة‪ ،‬لسش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ األح‪-‬ي‪-‬اء األك‪ Ì‬تضش‪-‬ررا م‪-‬ن شش ‪-‬وارع ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ع م‪-‬رور ال‪-‬وقت إا‪ ¤‬أاك‪-‬وام م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات شش‪-‬وهت ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬م‪-‬ع الن‪-‬تشش‪-‬ار‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار «ب‪-‬ن انتششار النفايات ا‪Ÿ‬نزلية‪.‬‬
‫سسكان «بوعقال» ‘ باتنة‬ ‫مسسعود مرابط‬
‫جراح‪ ،‬و›از عمار‪ ،‬وبلخ‪ ،Ò‬وبوحششانة‪ ،‬وع‪ Ú‬وجاءت هذه العملية من أاجل وضشع حد ل‪Ó‬نتششار الكب‪ Ò‬للروائح الكريهة‪.‬‬
‫العربي‪ ،‬وجبالة خميسشي»‪ ،‬بالإضشافة إا‪ ¤‬بعضض الكب‪ Ò‬الذي تششهده العديد من األحياء السشكنية‬
‫جهة أاخرى يطالب القاطنون بهذا‬ ‫يسش‪- -‬ج‪- -‬ل سش ‪-‬ك ‪-‬ان ح ‪-‬ي «ب ‪-‬وع ‪-‬ق ‪-‬ال»‬
‫ا◊ي بضش ‪-‬رورة ت ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف ح ‪-‬م‪Ó-‬ت‬ ‫الششعبي ‘ مدينة باتنة‪ ،‬العديد من‬ ‫لسسمدة‬
‫لمطار وغ‪Ó‬ء ا أ‬
‫حا أ‬
‫في ظل شس ّ‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬اف ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل شش ‪-‬ه ‪-‬ر رمضش ‪-‬ان‬ ‫النشش ‪-‬غ ‪-‬الت ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الكر‪ Ë‬خاصشة أامام ارتفاع الكثافة‬
‫السش‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا◊ي وم‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬اب‪-‬لها من‬
‫ل ‪-‬لسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألج‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫فيها وأاخذها بع‪ Ú‬العتبار‪ ،‬سشيما‬
‫ف‪Ó‬حو الطماطم الصسناعية يتوقعون تراجعا ‘ ا‪Ÿ‬ردود بالطارف‬
‫ارت‪-‬ف‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ا‪Ÿ‬نزلية‪ ،‬ويأامل‬ ‫م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر األرصش‪-‬فة‬ ‫أاجل إانقاذ ما ‪Á‬كن إانقاذه ‪.‬‬ ‫األسشمدة و بعضض األدوية الف‪Ó‬حية‪،‬‬ ‫الطماطم التي سشيكون تراجع كب‪Ò‬‬ ‫ي ‪-‬ع‪-‬يشض ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ف‪Ó-‬ح‪-‬ي شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون كذلك تسشجيل مششاريع‬ ‫والشش ‪-‬وارع ال ‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن سش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة‬ ‫و أاكد ‪fl‬تصشون ‘ ششعبة الطماطم‬ ‫ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ع‪-‬دم ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫‘ مردود إانتاجها‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬م‪-‬اط‪-‬م الصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ية هذا ا‪Ÿ‬وسشم‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة‪ ‬ب ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬وي‪ Ú‬وف‪-‬ت‪-‬ح ا‪Û‬ال‬ ‫الصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ولي ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ل‪-‬لضش‪-‬وء األخضش‪-‬ر ‘ زي‪-‬ادة ‪٤‬‬ ‫وأاثناء زيارتنا إا‪ ¤‬بعضض ا‪Ÿ‬سشاحات‬ ‫بالعديد من بلديات ولية الطارف‪،‬‬
‫وإاع‪- -‬ادة ت‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة الصش ‪-‬رف‬ ‫‪Ÿ‬رور ا‪Ÿ‬ركبات والراجل‪ ،Ú‬حيث‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ارف‪ ،‬ب ‪-‬أان ال ‪-‬ت ‪-‬حضش‪Ò‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫دن‪- -‬ان‪Ÿ Ò‬واصش‪- -‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ه ‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬روسش‪-‬ة ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ولي‪-‬ة ال‪-‬طارف‪،‬‬ ‫وع‪- -‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه ا‪ÿ‬صش ‪-‬وصض ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‬
‫الصشحي إا‪ ¤‬جانب تسشجيل عملية‬ ‫ت ‪-‬زداد ان ‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسش‪-‬ات ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬ه‪- -‬ا وح ‪-‬دة دي ‪-‬وان السش ‪-‬ق ‪-‬ي‬ ‫الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى مهددة بالزوال‬ ‫أاع‪- -‬رب ل‪- -‬ن‪- -‬ا ب‪- -‬عضض ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬ع ‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة دورة ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه وإانشش‪-‬اء مطعم‬ ‫بحلول الششهر الفضشيل‪ ،‬أاين تزداد‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ارف‪ ،‬لن‪-‬ط‪Ó-‬ق عملية السشقي‬ ‫حسشبهم‪ .‬وي ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬عشش‪-‬رات م‪-‬ن‬ ‫اسشتيائهم الكب‪ Ò‬و قلقهم ا◊قيقي‬ ‫ال ‪-‬بسش ‪-‬ب ‪-‬اسض‪ ،‬ال‪-‬درع‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي‬
‫م ‪-‬درسش ‪-‬ي ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة الب ‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حدة عمليات السشرقة بالنششل دون‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ف‪Ó-‬ح‪-‬ي شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة الطماطم الصشناعية‬ ‫من وضشعية الششعبة‪ ،‬وكذا توقعاتهم‬ ‫وال‪- -‬داغ‪- -‬وسش‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬ال‪- -‬ة م‪- -‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫الششهيد «‪ÿ‬ضشر ڨوارف»‪ ،‬يذكر أان‬ ‫ا◊ديث ع ‪-‬ن الزدح ‪-‬ام و صش ‪-‬ع ‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫الف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬أاك‪ Ì‬من ضشرورية‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬وى ولي‪- -‬ة ال‪- -‬ط‪- -‬ارف‪،‬‬ ‫‘ م ‪-‬ردود شش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬م‪-‬اط‪-‬م ل‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫وال‪Î‬قب‪ ‘ ،‬ظل ششح مياه األمطار‬
‫ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬على اط‪Ó‬ع بجميع تلك‬ ‫السش‪ ،Ò‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ي ‪-‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ح ب‪-‬عضض ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ل‪Î‬ك ه‪-‬ذه‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اتة حقيقية من قبل‬ ‫ا‪Ÿ‬وسشم‪ ،‬مرجع‪ Ú‬السشبب الرئيسشي‬ ‫وغ ‪Ó-‬ء األسش ‪-‬م ‪-‬دة ‘ السش ‪-‬وق‪ ،‬و ه‪-‬ي‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصض وق‪-‬د –صش‪-‬ل ا‪Ÿ‬واطنون‬ ‫ب‪-‬إاصش‪Ó-‬ح شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة اإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية‬ ‫الشش‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة ‘ ظ‪- -‬ل ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ظ‪- -‬روف‬ ‫ا÷هات الوصشية‪ ،‬للوقوف مع هؤولء‬ ‫إا‪ ¤‬شش‪- -‬ح األم‪- -‬ط‪- -‬ار ال‪- -‬ت‪- -‬ي ‪ ⁄‬ت‪- -‬ك ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬در ت‪-‬ندر ‪Ã‬وسشم‬
‫على وعود للنظر بششكل جدي ‘‬ ‫ل‪- -‬تسش‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رور وت ‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫هشسام ڤاسسمي‬ ‫الصشعبة‪.‬‬ ‫الذين ينتظرون تدخ‪ Ó‬عاج‪ Ó‬من‬ ‫ب ‪- -‬الشش‪- -‬ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ت‪- -‬اد‪ ،‬و ك‪- -‬ذا غ‪Ó- -‬ء‬ ‫ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ك ‪-‬ارث ‪-‬ي‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ‘ شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬
‫انششغالتهم‪.‬‬ ‫أاج‪-‬واء أافضش‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مصش‪-‬ل‪ Ú‬والعائ‪Ó‬ت‬
‫سس‪.‬ڤيدوم‬ ‫لي‪ Ó‬يسشودها األمان والسش‪Ó‬م‪ ،‬من‬ ‫اختتام ال‪Î‬بصص النظري األول لـ ‪ 50‬منشسطا للمخّيمات الصسيفية ‘ سسكيكدة‬
‫تسسربات ا‪Ÿ‬ياه تغرق الطرقات وتهدد‬ ‫حتى يتم –ضش‪Ò‬هم جيدا لل‪Î‬بصض‬ ‫فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن دي ‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ا÷م‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ب‪-‬ي‪-‬داغوجي تربوي‪ ،‬اأطره‬ ‫اخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬مت ‪Ã‬رك‪-‬ز ال‪-‬تسش‪-‬لية وال‪Î‬فيه‬
‫التطبيقي خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة التخييمية‬ ‫وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬ماعة متجانسشة‬ ‫م ‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب ‪ ١5‬م‪-‬وؤط‪-‬را ذا ك‪-‬ف‪-‬اءات‬ ‫لشش ‪-‬رك ‪-‬ة «سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك» ‘ «ت‪-‬ل‪-‬زة»‬
‫ا‪Ÿ‬نازل ‘ «بك‪Ò‬ة» بقسسنطينة‬ ‫‘ العطلة الصشيفية‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل اإق‪- -‬ام‪- -‬ة ع‪Ó- -‬ق ‪-‬ات ب‪Ú‬‬ ‫ع‪- - -‬ال‪- - -‬ي‪- - -‬ة ‘ ›ال ا‪ı‬ي‪- - -‬م‪- - -‬ات‬ ‫بسش‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬دة‪ ،‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ال‪Î‬بصض‬
‫م ‪- -‬ن ا ‪ Ÿ‬ي ‪-‬ا ه ا ‪ Ÿ‬ت س ش ‪-‬ر ب ‪-‬ة ‪ ،‬و ا ل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ي ش ش ‪-‬ه ‪-‬د ح ‪-‬ي « ب ‪-‬ك ‪ Ò‬ة » ب ‪-‬ج ‪-‬ز ئ ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫ا‪Ο‬بصش ‪-‬ون اأج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ودة‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع اأف‪- -‬راد ›ت‪- -‬م‪- -‬ع ا‪ı‬ي‪- -‬م‬ ‫الصش‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن اأسش ‪-‬ات ‪-‬ذة‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ري الأول ‪Ÿ‬نشش ‪-‬ط‪-‬ي م‪-‬راك‪-‬ز‬
‫ح ‪-‬و ل ت ا ل ‪-‬ط ‪-‬ر ق اإ ‪ ¤‬ب ‪-‬ر ك ك ‪-‬ب ‪ Ò‬ة‬ ‫السشفلي والعلوي ‘ قسشنطينة‪،‬‬ ‫ون ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬اضش ‪-‬رات وال ‪-‬دروسض‬ ‫اعتماداً على التصشال التواصشلي‪،‬‬ ‫ومكون‪ ،Ú‬حيث كان ال‪È‬نامج ثريا‪،‬‬ ‫الشش‪-‬ب‪-‬اب ل‪-‬قضش‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل وال‪Î‬فيه‪،‬‬
‫ت س ش ‪- - -‬ب ‪- - -‬ب ت ‘ اأ ض ش ‪- - -‬ر ا ر ك ‪- - -‬ب ‪ Ò‬ة‬ ‫تسشربات كب‪Ò‬ة للمياه على طول‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دم‪- -‬ة م‪- -‬ن ط‪- -‬رف ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ون‪،Ú‬‬ ‫اأم ‪-‬ا ال ‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ف‪-‬خصشصشت‬ ‫خصشصشت ال‪- - -‬ف‪Î‬ة الصش‪- - -‬ب‪- - -‬اح‪- - -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫وال ‪-‬ذي ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ر ق ‪-‬ا ت ا ل ‪-‬ت ‪-‬ي ” ت ‪-‬ه ي ئ ة ع د د‬ ‫ا ل ش ش ‪-‬ا ر ع ا ل ‪-‬ر ئ ‪-‬ي س ش ‪-‬ي ا ‪ Ÿ‬وؤ د ي اإ ‪¤‬‬ ‫فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬ورشش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لأع ‪- -‬م‪- -‬ال ال‪- -‬ورشش‪- -‬ات‪ ،‬ح‪- -‬يث ك‪- -‬ان‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اضشرات التي األقاها اأسشاتذة‬ ‫وال‪- -‬ري‪- -‬اضش‪- -‬ة ل‪- -‬ولي‪- -‬ة سش‪- -‬ك‪- -‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪،‬‬
‫ك ب ‪ Ò‬م ن ه ا م وؤ خ ر ا ب ع د س ش ن و ا ت‬ ‫غ ‪-‬ا ي ‪-‬ة ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا ل ‪-‬ع ‪-‬ل و ي ة ل ل ح ي ‪،‬‬ ‫تسش‪-‬اع‪-‬ده‪-‬م ‘ اأداء م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪Î‬بصش‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬رصش‪-‬ة لتعلم وكسشب‬ ‫‪fl‬تصش ‪-‬ون ‘ ع ‪-‬ل ‪-‬م ال ‪-‬ن ‪-‬فسض وع ‪-‬ل‪-‬م‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫م ‪- -‬ن ا ل ن ‪- -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬ا ر ‪ ،‬اإ ل اأ ن ا لأ ك ‪Ì‬‬ ‫ا لأ م ‪- -‬ر ا ل ‪- -‬ذ ي ي ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف اأ ض ش ‪-‬ر ا ر ا‬ ‫اأحسشن وجه من اأجل التكفل الأمثل‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ارات ‘ ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون ال ‪-‬تشش ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع والإع‪Ó-‬م والتصش‪-‬ال ‘‬ ‫ل‪-‬نشش‪-‬اط‪-‬ات ال‪-‬ه‪-‬واء ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ال‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬و ر ة ه ‪-‬و م ‪-‬ا خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه ت ‪-‬ل ك‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا ل ‪-‬ط ‪-‬ر ق ‪-‬ا ت و ح ‪-‬ت ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ورع ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه وتسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه لأن‬ ‫وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة كما قدمت لهم‬ ‫‪fi‬اور ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا تصشب ح ‪-‬ول ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وتبادل الششباب لفائدة ‪ 5٠‬م‪Î‬بصشا‬
‫ا ل ‪- -‬ت س ش ‪-‬ر ب ‪-‬ا ت م ‪-‬ن اأ ض ش ‪-‬ر ا ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ا ز ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ا ف ‪-‬ت ي ا ل ط ر ي ق ‪،‬‬ ‫الأطفال خلقوا ليكونوا سشعداء‪.‬‬ ‫اأع‪- -‬م ‪-‬ال ف ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ورشش ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون‬ ‫ت‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ل وسش ‪-‬ط ت ‪-‬نشش ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫وم‪Î‬بصش‪- - -‬ة‪ .‬ال‪Î‬بصض ال ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ري‪،‬‬
‫م س ش ‪-‬ت ‪-‬و ى ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ا ز ل ‪ ،‬اأ ي ‪-‬ن ت ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫ب ‪-‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر اإ ‪ ¤‬ا ل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا ت ا ل ‪-‬ك ‪-‬ب ‪ Ò‬ة‬ ‫كريم عبد الوهاب‬ ‫ال ‪-‬درام ‪-‬ي ‪-‬ة وك‪-‬ذلك ورشش‪-‬ة الأل‪-‬ع‪-‬اب‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تعامل معه‪،‬‬ ‫والذي دام اأسشبوعا كام‪ Ó‬سشطر له‬
‫ا ل ‪-‬ع ‪-‬د ي ‪-‬د م ‪-‬ن ا ل س ش ‪-‬ك ‪-‬ا ن خ س ش ‪-‬ا ئ ‪-‬ر‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪ È‬ة ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة م ‪-‬ا خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ت ه ت ل ك‬
‫ا ل ت س ش ر ب ا ت ع ل ى ا لأ س ش ا س ش ا ت ‪‘ ،‬‬ ‫أامن باتنة يضسع ‪fl‬ططا أامنيا وقائيا خ‪Ó‬ل شسهر رمضسان السسلطات “نع التجّول بالك‪Ó‬ب ‘ الشسوارع ببسسكرة‬
‫ح ‪ Ú‬ك ‪-‬ا ن ا ل س ش ‪-‬ك ‪-‬ا ن ق ‪-‬د ط ‪-‬ا ل ‪-‬ب ‪-‬و ا‬ ‫منعت بلدية بسشكرة اصشطحاب الك‪Ó‬ب ‪Ã‬ختلف أانواعها‪ ،‬والتجول بها ‘ الششوارع‬ ‫سش‪ّ-‬ط‪-‬رت مصش‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن ولي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪fl ،‬ط‪-‬ط‪-‬ا أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا خ‪Ó-‬ل شش‪-‬هر رمضشان لتأام‪Ú‬‬
‫س ش ا ب ق ا ب اإ ع ا د ة ا ل ن ظ ر ‘ ش ش ب ك ة‬ ‫و‪fl‬تلف األماكن العمومية‪ ،‬وحذرت ا‪ı‬الف‪ Ú‬بالعقوبات القانونية‪.‬‬ ‫األششخاصض وا‪Ÿ‬متلكات خ‪Ó‬ل الششهر الفضشيل‪ ،‬حيث ” تسشخ‪ Ò‬كل اإلمكانيات ا‪Ÿ‬ادية‬
‫ا ‪ Ÿ‬ي ‪- - -‬ا ه ‪ fi ،‬ذ ر ي ‪- - -‬ن م ‪- - -‬ن م ‪- -‬د ى‬ ‫وج ‪-‬اء ال ‪-‬ق ‪-‬رار ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬زاي‪-‬د شش‪-‬ك‪-‬اوي ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ذي‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا‬ ‫والبششرية للقيام بتكثيف الدوريات الراكبة والراجلة ‪ı‬تلف الفرق لتضشييق ا‪ÿ‬ناق على‬
‫خطورة القناة الرئيسشية للمياه‬ ‫السشلطات ا‪Ÿ‬دنية واألمنية باتخاذ إاجراءات صشارمة ‘ حق األششخاصض‪ ،‬الذين‬ ‫بؤور اإلجرام واألماكن ا‪Ÿ‬ششبوهة وكذا تأام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سشاجد والسشاحات العمومية التي تعرف‬
‫و ا ل ‪- -‬ت ‪-‬ي “ ر ب ‪-‬ا ◊ ي و ص ش ‪-‬و ل اإ ‪¤‬‬ ‫“ادوا ‘ اصشطحاب الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬دربة والتنقل بها راجل‪ Ú‬أاو على م‪ Ï‬مركبات‬ ‫ت ‪-‬واف ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪ ،‬وك‪-‬ذا األسش‪-‬واق‪ ،‬ل سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاواخ‪-‬ر شش‪-‬ه‪-‬ر رمضش‪-‬ان ا‪Ÿ‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬وّل‪-‬ي‬
‫و س ش ‪-‬ط ا ‪ Ÿ‬د ي ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ ،‬م ‪-‬وؤ ك ‪-‬د ي ‪-‬ن اأ ن ه م‬
‫طالبوا عدة مرات من ا÷هات‬ ‫‪Ã‬ختلف التجمعات السشكنية والفضشاءات العمومية‪ ،‬األمر الذي أاثار السشتياء من‬ ‫ا‪ı‬طط األمني أاهمية لتنظيم حركة ا‪Ÿ‬رور من طرف فرق األمن العمومي وال‪Î‬كيز‬
‫الوصشية بر›ة مششروع لتغي‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رفت ت‪-‬ط‪-‬ورا م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وظ‪-‬ا وأاك‪ Ì‬خ‪-‬ط‪-‬ورة ع‪-‬ل‪-‬ى سش‪Ó-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫على ‪fi‬ور التحسشيسض وتوعية ا‪Ÿ‬واطن ‘ ›ال السشته‪Ó‬ك وترششيده بإاششراك ‪fl‬تلف‬
‫مسشار القناة ◊ماية ا◊ي‪ ،‬وما‬ ‫خصشوصشا األطفال وت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬دارسض ‘ اآلونة األخ‪Ò‬ة‪ ،‬جراء تواجد الك‪Ó‬ب‬ ‫الفاعل‪ Ú‬با‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬مع مراقبة ‪fl‬تلف السشلع ‘ إاطار مكافحة ا‪Ÿ‬ضشاربة غ‪Ò‬‬
‫ز ا د م ‪- -‬ن م ‪- -‬ع ‪- -‬ا ن ‪- -‬ا ة ه ‪- -‬وؤ ل ء ه ‪- -‬و‬ ‫بششكل متزايد‪ ،‬با‪Ÿ‬وازاة مع اسشتعمالها من بعضض ا‪Ÿ‬سشبوق‪ Ú‬قضشائيا وعصشابات‬ ‫الششرعية ‘ ا‪Ÿ‬واد األسشاسشية وتنظيم خرجات ميدانية –سشيسشية بالتنسشيق مع مصشالح‬
‫ا ل ‪-‬و ض ش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا ل ‪-‬ب ي ئ ي ة ا ل ص ش ع ب ة ا ل ت ي‬ ‫األح ‪-‬ي ‪-‬اء خ ‪Ó-‬ل نشش ‪-‬وب شش ‪-‬ج‪-‬ارات ب‪ Ú‬ا◊‪ Ú‬واآلخ‪-‬ر‪ .‬و‘ سش ‪-‬ي ‪-‬اق ذلك‪ ،‬شش ‪-‬ددت‬ ‫الدرك الوطني خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ ٣‬إا‪ ٢٣ ¤‬أافريل ‪ ٢٠٢٢‬لفائدة مسشتعملي الطريق‬
‫ت س ش ‪-‬ب ‪-‬ب ت ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬ذ ه ا ل ‪-‬ت س ش ر ب ا ت ‪،‬‬ ‫السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة وضش‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ‘ الشش‪-‬وارع ب‪-‬رفقة‬ ‫العام للحد من حوادث ا‪Ÿ‬رور‪ .‬ودعت مصشالح أامن ولية باتنة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬التبليغ عن‬
‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ل ب ت ‪-‬د خ ‪ Ó-‬ح ‪-‬ا س ش م ا م ن‬ ‫أاصشحابها‪‡ ،‬ا أاضشحى مضشايقا ◊ركة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬كما أاكدت أان ‪fl‬الفة ذلك‬ ‫‪Ó‬من الوطني ا‪ÿ‬ضشراء ‪ ١٠٤ - ١5٤8 - ١7‬وصشفحة‬ ‫أاي جرم ع‪ È‬أارقام ا‪Ÿ‬ديرية العامة ل أ‬
‫طرف ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫سشتؤودي إا‪ ¤‬وضشع الك‪Ó‬ب با‪Ù‬ششر البلدي مع ا‪Ÿ‬تابعة القانونية‪.‬‬ ‫جيهان‪.‬ق‬ ‫ششرطة باتنة على «الفايسشبوك»‪.‬‬
‫اأ ح س س ن ‪ .‬ب‬
‫أألحد ‪ 03‬أفريل ‪ ٢0٢٢‬ألموأفق لـ ‪ 0٢‬رمضسان ‪ ١٤٤3‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫لصضغاء‬
‫’ث‪ Ò‬ل إ‬
‫مركز ا أ‬ ‫لصضغــــــــــــاء‬
‫’ث‪ Ò‬ل إ‬
‫مركز ا أ‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوان وللصسدق مكان‬ ‫صش‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬سش‪-‬م‪-‬وع والضش‪-‬وء ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬أاي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫لو‪ ¤‬يربط أاواصشر الوفاء ب‪ Ú‬القراء وصشفحة قلوب‬ ‫خدماتي بالدرجة ا أ‬

‫‪1‬‬
‫حائرة بإاخت‪Ó‬ف أاعماركم ومسشتوياتكم‪.‬‬
‫لرتقاء بكم‬ ‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رشش‪-‬دات وا‪Ÿ‬رشش‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا إ‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ،‬ل ت‪Î‬ددوا وإاتصش‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ن‪-‬ا على الرقم ‪ 3801‬من‬
‫^^ معكـم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬ ‫ال‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «أاوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس»‬
‫لنضشمام لنا‬‫ب‪105‬للدقيقة مع إاحتسشاب كل الرسشوم‪ ،‬ول تفوتوا فرصشة ا إ‬
‫نششاطركم أافراحكم ونقاسشمكم أاحزانكم‬ ‫لخر» ع‪ È‬تطبيق الفاي‪.È‬‬ ‫ع‪› È‬موعة « زواج –نصشفك ا أ‬
‫لكل مناسشباتكم حيز خاصس للتها‪Ê‬‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد وأاعياد مي‪Ó‬د‬ ‫ا أ‬ ‫ششهر رمضشان قصش‪ Ò‬ل يقبل التقصش‪ ،Ò‬قدومه عبور ل يقبل الفتور‪ ،‬وكلما تكاسشلت‬
‫وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسشاة ولتخليد‬ ‫ت‪-‬ذك‪-‬ر ق‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪«:¤‬أاَ‪s‬ي‪-‬اٌم َم‪-‬ع‪ُ-‬دوَدات»‪ ،‬ف‪-‬إان م‪-‬ن أاع‪-‬ظم ا‪ÿ‬سشران وأاك‪ È‬ا◊رمان أان‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسشبكم من‬
‫العبارات واتصشلوا بنا‪.‬‬ ‫يدرك ا‪Ÿ‬رئ هذا الششهر ا‪Ÿ‬بارك‪ ،‬ششهر وا‪Ÿ‬غفرة ف‪ُ Ó‬تغفر له ذنوبه‪ ،‬ول ُتحط عنه‬ ‫دقيقة‬
‫^^ رسسائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬
‫ليام‬‫لسش‪-‬راف‪-‬ه ع‪-‬ن ن‪-‬فسش‪-‬ه‪ ،‬وع‪-‬دم ت‪-‬وب‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وت‪-‬ركه هذه الفرصشة وهذه ا أ‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬اي‪-‬اه‪ ،‬إ‬
‫الفاضشلة‪.‬‬
‫لديك رسشالة امتنان‪ ،‬ششكر أاو عتاب‪ ،‬كلمات الششوق‬ ‫جعلنا الله وإاياكم ‡ن اغتنموه‪ ،‬ونالوا رحمته وغفرانه وجعلنا الله من عتقائه‪.‬‬ ‫من وقتك‬
‫والششتياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسشة وجدانك‪ ،‬آان‬

‫اليوم‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسشالها إا‪ ¤‬ا أ‬
‫ا آ‬
‫لصشدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬ ‫ا أ‬
‫لقارب‪ ،‬ا أ‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصشل بنا لكي‬
‫نسشهل عليك مهمة إارسشالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫‪¿É°†eQ ‘ Éæ©bGh øe‬‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصشلوا بنا نحن ‘ النتظار‪.‬‬

‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬ ‫لـ‪s‬مـة العائلة ‘ شسهر الصسيام‪ ..‬نكهة‬


‫إاذا كنت تششعر بالفراغ أاو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬ششاكل‪..‬‬
‫أارهقتك أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق أاو إاحباط‪،‬‬
‫نحن ‘ النتظار لنزيل عنك الهموم ونرسشم لك‬
‫خاصسة تبعث السسرور ‘ الأرواح‬ ‫ك أ÷امَِعةِ‬
‫ل تنسسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله‬
‫ك ألوأسِسَعةِ‪،‬‬ ‫ك ألسلشِسهرِ ألفضسيل َنصسيباً مِن َرحَمتِ َ‬
‫ِ‬
‫َيتي إأ‪َ ¤‬مْرضسات َ‬ ‫س‬‫ِ‬‫ص‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ِ‬
‫ب‬ ‫ذ‬‫ْ‬ ‫خ‬ ‫ُ‬ ‫و‬‫َ َ‬‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫س‬
‫جَعل ‹ ‘ هذأ أ‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫أَللُّه‪s‬م أ ْ‬
‫َوأْهدِ‪ Ê‬فيهِ لَِبرأهينِ‬
‫ح‪s‬بتِ َ‬
‫بَِم َ‬
‫طريق السشعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سشيخلصشك‪،‬‬ ‫لهل جميعًا على مائدة واحدة‪،‬‬ ‫ششهر رمضشان ا‪Ÿ‬بارك‪ ،‬هو الششهر الذي يجتمع ا أ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪ ،Ú‬وأَللّهم أج‬ ‫‪Ÿ‬شستاق َ‬ ‫ك يا أََمَل أ ُ‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إانه يخبئ لك الششيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬ ‫ك‪،‬‬ ‫‪َŸ‬تَوكِل َ‬
‫‪َ Ú‬علَْي َ‬ ‫ج‪َ-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي ف‪-‬ي‪ِ-‬ه ِم‪َ-‬ن أل‪-‬ف‪-‬ائِ‪-‬زي‪َ-‬ن َل‪َ-‬دي‪َُ -‬ك‪ s،‬وأ ْجَ‪-‬علني فيه م َِن أ ُ‬ ‫َوأِ ْ‬
‫لول‪ ،‬وهذا ما‬
‫يوحد إافطارهم صشوت أاذان ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬ويوحد سشحورهم أاذان الفجر ا أ‬ ‫‪َŸ‬ق‪s‬ربَ‪ Ú‬أِليَك‬ ‫ع‪-‬‬
‫‪ ،Ú‬وأَلْلّهم َحب َب ل‪َِ-‬ن‪-‬ي ف‪-‬ي‪ِ-‬ه م‪َ-‬ن أ ُ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ّ‬
‫ط‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ك يا غاَي َ‬
‫ة‬ ‫حسساِن َ‬ ‫ْ‬ ‫بِا‬
‫ي‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫^^ لسستشساراتكم القانونية‬ ‫لجواء‬‫لشش‪-‬ه‪-‬ر ب‪-‬وج‪-‬ود ح‪-‬الة روحية إا‪Á‬انية تغلف ا أ‬
‫‪Á‬ي‪-‬ز ط‪-‬ق‪-‬وسش‪-‬ه ع‪-‬ن ب‪-‬اق‪-‬ي ا أ‬ ‫ْ‬
‫ي‬
‫ِ‪ s ْ u َ s‬ه أإلحسساَن‪َ ،‬وَك‪u‬رْه فيهِ‬‫ف‬
‫َ‬ ‫خ‬ ‫س‬‫س‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ه‬
‫ُ‬
‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫س‬‫ص‬ ‫ألُْف ُسسوَق َوأل ِ‬
‫ع‬
‫ك يا غياَث‬ ‫َ َط َوألّن‪Ò‬أَن بَعْوِن َ‬ ‫‪s ْu‬‬
‫‪Ó‬جابة عن اسشتششاراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬ ‫وتعطرها فهو ششهر العبادة والتقارب اجتماعي‪ ،‬لكن الكث‪ Ò‬من ل قيمة هذه‬ ‫ِ‬ ‫‪ ،Ú‬أَللُّهم َزي‪u‬ني فيهِ با‬
‫فِ‪ s،‬وأ‪u‬حِملني في لِ ‪u‬سس َ‪َ ِÎ‬وألَْعفاف‪َ ،‬وأسْسُتر‪ Ê‬فيهِ بِِلباسسِ‬
‫‪Ÿ‬سسَتغيث َ‬ ‫أُ‬
‫ألْ‬
‫و‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫و‬‫ن‬
‫ُ‬ ‫ق‬
‫ُ‬
‫لحوال‬ ‫لدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬
‫القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫لجواء‪ ،‬ويأاتي بتصشرفات ششاذة فيفسشد نكهة رمضشان‪،‬‬ ‫السشلوكيات‪ ،‬فتجده يعكر ا أ‬ ‫مِْن ُكل ما أخا َِ ِ ْ ِ ه َعلى ألَْعْدلِ َوأإلنصسافِ‪َ ،‬وآأم‪u‬ني فيهِ‬
‫ب‬ ‫ف‬
‫ا‬‫ف‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ع‬
‫لضشافة إا‪¤‬‬‫الششخصشية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬ ‫وهذا ما جاء على لسشان العديد من القراء‪:‬‬ ‫‪ ،Ú‬وأَللُّه‪s‬م طَ‪u‬هْر‪ Ê‬فيهِ‬ ‫َ‬ ‫ف‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫َ‬ ‫م‬ ‫َِ‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫‪u‬‬
‫مَِن أل‪s‬دنسسِ وأْألْقذأ ِ‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصشلوا بنا و–صشلوا‬ ‫لِل‪t‬تقى وصسحبَةِ أ ْلأبر رِ‪َ ،‬وصَِس‪u‬بْر‪ Ê‬فيه َعلى كائِناِت أْألَقدأرِ‪َ ،‬وَو‪u‬فْقني فيهِ‬
‫على أاجوبة لنششغالتكم القانونية» »‪.‬‬ ‫يا ُقر‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫َ ُ َْ‬
‫فيهِ بالَْعثَرأِت‪َ ،‬وأَقِلْنيَ ْفيهِ مِن أ‪َْ s‬ة َعْين ألَْمسساك‪ ،ِÚ‬أَللُّه‪s‬م ل ُتؤوأِخْذ‪Ê‬‬
‫ِ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫ه‬‫ْ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫خ‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫جَعلْني‬‫ك يا ِعَ َ ت‪َ ،‬ول َت ْ‬ ‫فيهِ غَ ً ِ‬
‫^^ السسعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬ ‫َرضسا للَْب‪Ó‬يا َوأألفاِت بِع‪s‬زِت َ ‪s‬ز‬
‫‪..Ú‬‬ ‫‪ْ Ÿ‬سسلم َ‬ ‫أُ‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسشبل الفعلية ◊ياة‬
‫أاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصش‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسس م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬
‫‪Ÿ‬شش‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ التصشال على خط «ا أ‬

‫^^ رك ـ ـن إاسسـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬


‫لسشئلتكم اليومية‬ ‫فتاوى دينية وأاجوبة ششافية أ‬
‫و‘ ششتى ا‪Û‬الت ا◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ الدين‪،‬‬
‫لح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫إا‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسش‪ Ò‬ا أ‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أاو تفسش‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى التصشال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬

‫السسيدة «أام‬ ‫سسم‪Ò‬ة من‬


‫مروان» من الشسرق‪:‬‬ ‫الغرب‪«:‬كلما أاقدم رمضسان‪..‬‬
‫«حتى ‘ رمضسان عائلتي‬ ‫ينقبضص قلبي بسسبب أاختي»‬
‫مشستتة»‬ ‫–ي‪- -‬ة ط‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ة وب‪- -‬ع ‪-‬د‪ ،‬رمضس ‪-‬ان ك ‪-‬ر‪Ë‬‬
‫«أم مروأن»‪ ،‬سسيدة متزوجة وأم لث‪Ó‬ثة‬ ‫للجميع‪ ،‬سسيدتي قرأء ألصسفحة‪ ،‬صسدقيني‬
‫شسباب‪ ،‬تقول أن زوجها رجل عصسبي‬ ‫أإن ق‪- -‬لت لك أن‪- -‬ه ع‪- -‬ل ق‪- -‬در أ◊ب وألشس ‪-‬وق‬
‫للغاية‪ ،‬مزأجه يتعكر أك‪ ‘ Ì‬رمضسان‪،‬‬ ‫وألفرح ألذي أنتظر به هذأ ألشسهر ألفضسيل‬
‫ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه غ‪ Ò‬ط ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ع أألولد‪ ،‬ألن‪-‬ه‬ ‫السسيدة حنان من العاصسمة‪«:‬من دون سسبب معّين‪..‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬در أ‪ÿ‬وف أل‪-‬ذي ي‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬لبي‬
‫دوما يريدهم مثالي‪ ،Ú‬ويصسرخ عليهم‬
‫‘ ألصس ‪-‬غ‪ Ò‬وأل ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬أت ‪-‬ف ‪-‬ه أألشس ‪-‬ي ‪-‬اء‬
‫أاخي يف ّضسل اإلفطار لدى موائد الرحمة»!‬ ‫وي‪-‬ق‪-‬بضس روح‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ألب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اج ب‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن‬
‫عائلة بسسيطة‪ ،‬أمي وأبي كبار ‘ ألسسن‪‹ ،‬‬
‫من ج‬
‫يقيم عليها ألدنيا ول يقعدها‪ ،‬أحيانا‬ ‫أم ‪-‬ه‪-‬ا أهتها‪ ،‬أعربت أألخت حنان عن حزنها ألكب‪ Ò‬وتعاطفها مع‬ ‫أخت م ‪- -‬تسس ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ة –ب أن ت‪- -‬ك‪- -‬ون ‪fi‬ور‬
‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا دم‪-‬وع أألسس‪-‬ى ل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬اع أخ ل ي‪-‬درون ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ف‬ ‫ر‬‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ل‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ول أن‪-‬ه‪-‬م يسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ون ل‪-‬ه‪ ،‬وأح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا‬ ‫يتصسر‬ ‫أله‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬زل‪ ،‬ل‪- -‬دي‪- -‬ه‪- -‬ا سس‪- -‬ل‪- -‬وك‬
‫أخ ‪-‬رى ي ‪-‬تصس ‪-‬اع‪-‬د أألم‪-‬ر ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وألسس‪-‬بب شس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه وم‪-‬زأج‪-‬ه‬ ‫م ‪-‬ن شسفون معه‪ ،‬تقول أن أخاها صساحب ألـ‪ 30‬عام‪ ،‬شساب ل يشسكو‬ ‫وتصسرفات مسستفزة ‘ رمضسان‪ ،‬ففي ألوقت ألذي تأاتي فيه هذه أأليام أ‪Ÿ‬باركة‬
‫زل‪ ،‬رأح‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة ت‪-‬وف‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬ه‬‫‪-‬‬‫ن‬‫‪Ÿ‬‬‫أ‬ ‫‘‬ ‫ر‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫و‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ء‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬‫ء‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬
‫أ◊اد‪ ،‬تقول ألسسيدة أم مروأن‪« :‬أنا لسست هنا ألبرر أولدي‪،‬‬ ‫وألدته‬ ‫لتجمع ب‪ Ú‬أفرأد أألسسرة ألوأحدة‪ ،‬تقوم هي بطرد أولد أخي‪ ،‬وتطلب من زوجته‬
‫لكن أبدأ ل ‪Á‬كن ألتفاهم معه بطريقته تلك‪ ،‬فهو حتى ‘‬ ‫ألرحم ‪ ،‬لكن ما إأن يأاتي رمضسان‪ ،‬يشسد ألرحال ليبحث عن موأئد‬ ‫أخذهم وأإلفطار ‪Ã‬فردهم ‘ غرفتها‪ .‬وهذأ ما يث‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شساكل بينها وب‪ Ú‬أخي‪ ،‬ول‬
‫ر هنا‪ ،‬سسأالوه عن ألسسبب لكنه ليسس لديه ما يقول‪،‬‬ ‫ط‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ة‬
‫رمضس ‪-‬ان ل ي ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وي ‪-‬ب ‪-‬دأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ائ ‪-‬دة أألك ‪-‬ل ب ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫ف‪Á Ó‬‬ ‫أحد يسستطيع توقيفها ألنها تسستغل فرصسة عجز أمي وأبي‪ ،‬حاولت معها بكل ألطرق‬
‫ألنتقادأت‪ ،‬وتقد‪ Ë‬أألوأمر‪ ،‬وأ‪ÓŸ‬حظات ألسسلبية‪ ،‬فيجعلهم‬ ‫جانبي ر يوما وإأل وأجوأء أإلفطار ‘ بيتنا يكون فيها حزن وك‪Ó‬م‬ ‫لكنها ترفضس ألسستجابة‪ ،‬علما أن زوجة أخي طيبة جدأ وأولده مؤودب‪ Ú‬للغاية‪ ،‬فصسار‬
‫جن علها أخي‪..‬؟‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ت‬‫م‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ع‬ ‫و‬‫م‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬
‫ينفرون من ‪Ÿ‬ة ألعائلة ويفضسلون أألكل ‪Ã‬فردهم»‪.‬‬ ‫رمضسان شسهر ألتفرقة عوضس أن يجمعنا على ألرحب وأ‪Ù‬بة‪.‬‬
‫يشسغل بالهم أيضسا‪ ،‬كما تسساهم هذه أللمات ‘ رفع‬ ‫ح‪- -‬م ‪-‬اسس ‪ً-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ات ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬وسس ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ديك‬ ‫كلمة ’ بد منها‪..‬‬
‫مشساعر أألمان لدى أألطفال‪ ،‬وهذأ ما ‪Á‬يز شسهر‬ ‫أشس‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا وأصس‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬وف‪ Ò‬أألط‪-‬باق ألتي يفضسلها‬ ‫أل ‪-‬وأل ‪-‬دي ‪-‬ن أألخ ‪-‬وة وأألخ ‪-‬وأت وأط ‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م وأألق‪-‬ارب‬
‫رمضس ‪-‬ان أل ‪-‬ذي ت ‪-‬ك ‪-‬ون ب ‪-‬ه أألوق‪-‬ات ‪fi‬ددة وم‪-‬وح‪-‬دة‬ ‫أبناؤوها‪ ،‬وبذلك تصسّنع أل ُسسَفر ألرمضسانية بحب‪.‬‬ ‫أيضس‪-‬ا‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ق‪-‬وق ع‪-‬ليك بتعزيز ترأبطك‬ ‫إأخ ‪-‬وأ‪ Ê‬أل ‪-‬ق‪-‬رأء‪ ،‬إأن شس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان شس‪-‬ه‪-‬ر ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ز ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫‪Œ‬م ‪-‬ع أآلب ‪-‬اء م ‪-‬ع أألب ‪-‬ن ‪-‬اء بشس‪-‬ك‪-‬ل ي‪-‬وم‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ل خ‪Ó-‬ف‬ ‫‪Ÿ‬ة رمضسان ‪Œ‬اه أألبناء‪ :‬لّلمة ألعائلية‬ ‫^ ‪ - ٢‬فوأئد ّ‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل ألشس‪-‬ه‪-‬ر أل‪-‬فضس‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ل‪-‬مة ألعائلة فوأئد‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬اسس أل ‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب إأ‪ ¤‬أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ز وج‪-‬ل‪ ،‬شس‪-‬ه‪-‬ر‬
‫ألشسهور ألخرى‪.‬‬ ‫خاصسة ‘ رمضسان ‪-‬كشسع‪Ò‬ية دينية وفرصسة لغرسس‬ ‫على مائدة رمضسان عديدة نذكر منها‪:‬‬ ‫تصسفوأ فيه ألنفوسس من كل ما يكدرها‪ ،‬فبمجيئه‪،‬‬
‫^ ‪ - 3‬فوأئد ّ‪Ÿ‬ة رمضسان ب‪ Ú‬أألطفال‪ :‬مثلما تسساهم‬ ‫ألقيم أألخ‪Ó‬قية‪ -‬يخلق نوعا من ألسستقرأر ألنفسسي‬ ‫^ ‪ - ١‬ف ‪-‬وأئ ‪-‬د ‪Ÿ‬ة رمضس ‪-‬ان ‪Œ‬اه أل‪-‬وأل‪-‬دي‪-‬ن‪ :‬ف‪-‬ل‪-‬يسس‬ ‫ت‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬زل رح ‪-‬م ‪-‬ات رب أألرضس وألسس ‪-‬م ‪-‬اء‪ ،‬ف ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ل‬
‫ألجتماعات ألعائلية ‘ رمضسان على ربط ع‪Ó‬قة قوية‬ ‫وأل‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪-‬ي ل‪-‬دى أألولد‪ ،‬ألن ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ب‪-‬ه‪-‬م يسساعد‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك شس‪-‬يء يضس‪-‬اه‪-‬ي سس‪-‬ع‪-‬ادة أل‪-‬وأل‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة أف‪-‬رأد‬ ‫نسستغلها ونصسلح أحوألنا وننقها من شسوأئب ترأكمت‬
‫ب‪ Ú‬أألباء وأألولد‪ ،‬فهي أيضسا فرصسة ‪ÿ‬لق مودة أك‪È‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب أك‪ Ì‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وى أل‪-‬رأب‪-‬ط أألسس‪-‬ري‬ ‫أألسسرة ‪Ã‬وأئد ألطعام‪ ،‬كما أنها تشسعر أألم بأان أكلها‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دأر أل ‪-‬ع ‪-‬ام ألسس ‪-‬ب ‪-‬اب أح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا ت‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ة وأخ‪-‬رى‬
‫ب‪ Ú‬أألولد ‘ ح ‪-‬د ذأت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ألصس‪-‬دق‬ ‫ويرتفع مسستوى ألتوأصسل ب‪ Ú‬أفرأد أألسسرة‪ ،‬خاصسة‬ ‫شسهي ولذيذ وأنهم مازألوأ ‘ حاجة دأئمة ومسستمرة‬ ‫‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ألشس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬رصس سس‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة‪،‬‬
‫وأ‪Ÿ‬صسارحة‪ ،‬وهذأ أكيد يعتمد على ذكاء ألوألدين ‘‬ ‫ب‪ Ú‬ألوألدين وأألبناء‪ .‬فتعرف فيما يفكرون و‪Ÿ‬اذأ‬ ‫ل‪-‬وج‪-‬وده‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذأ م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬ع‪-‬دأء ب‪-‬ق‪-‬دوم شس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬أل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬روأب‪-‬ط أل‪-‬ع‪-‬ائلية ألتي‬
‫أسستغ‪Ó‬ل ألفرصسة لتعزيز رأبط أألخوة ب‪ Ú‬أولدهم‪.‬‬ ‫ي ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ط‪-‬ون‪ ،‬وق‪-‬د تسس‪-‬اع‪-‬ده‪-‬م ‘ إأي‪-‬ج‪-‬اد أ◊ل‪-‬ول ‪Ÿ‬ا‬ ‫رمضس ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل أألم أك‪ Ì‬ع ‪-‬ط ‪-‬اًء‪ ،‬وك ‪-‬ذلك أك‪Ì‬‬ ‫أن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬عت بسس‪-‬بب أألح‪-‬ق‪-‬اد أل‪-‬دف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تأاصسلت ‘‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ادة رمضس ‪-‬ان وط‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ألله فيه‪ ،‬بل هي مهازل –ت‬
‫مسس‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ات أ‪Ÿ‬سس‪- - -‬لسس‪Ó- - -‬ت‬
‫إانها لصسوصص رمضسان‪ ..‬فاحذروها يا كرام‬ ‫وقفة رمضضانية‬
‫وأ‪Ÿ‬سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ك‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن أل‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أألصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ها‬ ‫أألمهات وألفتيات يتهاف‪ Ï‬على أقتنائها حتى وإأن كانت ظروفهم غ‪ Ò‬موأتية‪،‬‬ ‫لصسوصس برتبه ‪Îfi‬ف‪ ،Ú‬يتصسيدون ألفرصس ويفتحون أبوأب ألوزر ما إأن‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ف‪-‬رغ‪-‬ون لسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة غ‪-‬ث‪-‬اء أ‪Ÿ‬ت‪-‬ف‪-‬رغ‪ Ú‬إلشس‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ن‪-‬اسس وه‪-‬در‬ ‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ل ‪-‬ى عشس ‪-‬اق ألسس ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي وتصس‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬وأئ‪-‬د رمضس‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د أن ت‪-‬ف‪-‬ك‪Ò‬‬ ‫يحل شسهر رمضسان وتهل نفحات أألجر‪ ،‬يتسسللون إأ‪ ¤‬ألبيوت ويسسرقون وقتنا‬
‫ألوقت‪ ،‬بل هدر ألعمر‪ .‬قرأؤونا أألعزأء‪ ،‬حتى ل نكون مثالي‪ ،Ú‬وحتى ل‬ ‫ألصسائم‪ Ú‬يقتصسر ‘ –ضس‪ Ò‬ما لذ وطاب‪ ،‬وتزي‪ Ú‬ألطاولت‪ ،‬للتقاط ألصسور‬ ‫وتلك أأليام أ‪Ÿ‬عدودأت‪ ،‬وتنتهي دون أجر‪ ،‬فرمضسان ‪ ⁄‬يعد موسسًما روحانًيا‬
‫ن ‪-‬ك ‪-‬ون ف ‪-‬ريسس ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ذه أل ‪-‬لصس ‪-‬وصس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أألق‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أ‪Ÿ‬وأزن‪-‬ة ‘ ك‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫ونشسرها على أ◊سسابات أإللك‪Î‬ونية وألتباهي بها مع أألصسدقاء وأ‪Ÿ‬تابع‪Ú‬‬ ‫خال ًصسا يتطهر فيه أ‪Ÿ‬سسلمون ‡ا علق بنفوسسهم ‘ سسعيهم طيلة ألعام ‪ ،‬بل‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬أن ‪-‬ق ‪-‬دوأ ه ‪-‬ذأ ألشس ‪-‬ه ‪-‬ر وح‪-‬رروأ أن‪-‬فسس‪-‬ك‪-‬م م‪-‬ن ه‪-‬ذه أل‪-‬لصس‪-‬وصس‬ ‫من ‪fl‬تلف أرجاء ألعا‪ ،⁄‬فتصسرف ألقلوب من ألوأقع ألسسامي لرمضسان‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫صسار مضسماًرأ لسسباق ألشسهوأت‪ ،‬وسسط أموأج ألف‪ Ï‬ألتي تأاتي من كل حدب‬
‫أ‪ÎÙ‬فة‪ ،‬أ‪Ÿ‬بدعة ‘ “رير أيام ألشسهر على جناح ألغفلة‪ ،‬وأغتنموأ هذه‬ ‫فضساءأت وهمية أفسسدت ألناسس‪ ،‬وأبعدتهم عن أإلخ‪Ó‬صس ‘ ألعبادة‪.‬‬ ‫وصسوب‪ ،‬فتكبل أ‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬حتى يرحل هذأ ألشسهر ألفضسيل‪.‬‬
‫ألفرصسة‪ ،‬وهذأ ألشسهر ألعظيم ألذي كان يبشسر ‪Ã‬جيئه رسسول ألله صسلى ألله‬
‫عليه وسسلم أصسحابه‪« :‬إأذأ كان أول ليلة من رمضسان فتحت أبوأب أ÷نة فلم‬ ‫ال‪È‬امج التلفزيونية‪..‬‬ ‫مواقع التواصضل ا’جتماعي‪..‬‬
‫ي ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اب‪ ،‬وغ‪-‬ل‪-‬قت أب‪-‬وأب ج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬م ف‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اب‪ ،‬وصس‪-‬ف‪-‬دت‬ ‫وهذأ أألخرى حدث ول حرج‪ ،‬ف‪ Ó‬يكاد يق‪Î‬ب ألشسهر ألفضسيل حتى تبد أ‬ ‫ففي ألوقت ألذي يتأاهب أ‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬لولوج مدأرأت ألرحمة وأ‪Ÿ‬غفرة‪Œ ،‬د‬
‫ألشسياط‪ ،Ú‬وينادي مناٍد يا باغي أ‪ Òÿ‬أقبل‪ ،‬ويا باغي ألشسر أقصسر‪ ،‬ولله‬ ‫ألتباشس‪ Ò‬بأاعمال توصسف بأانها أعمال رمضسان‪ ،‬وهو وصسف ل ع‪Ó‬قة له‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬غ‪-‬ري‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وأق‪-‬ع ل‪-‬ل‪Î‬وي‪-‬ج ‪ı‬ت‪-‬لف أ‪Ÿ‬نتجات‪ ،‬فنجد‬
‫عتقاء من ألنار وذلك كله ليلة»‬
‫‪11‬‬ ‫األحد ‪ 0٣‬أافريل ‪ ٢0٢٢‬الموافق لـ ‪ 0٢‬رمضصان ‪ ١44٣‬ه ـ‬

‫‪136702‬‬
‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬
‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬ ‫إبن إلششرق يريد مرف أ‬ ‫‪AGƒM‬‬
‫أإمأن ’بنته إلوحيدة‬
‫أرأمل‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬ ‫ب‪ Ú‬تقلبات الزمن واألقدار‪ ،‬وجدت أانه ل‬

‫يبحثون‬
‫ي ‪-‬ق ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪ّ-‬ر األم ‪-‬ان إال ك‪ّ-‬ل م‪-‬ن ي‪-‬ب‪-‬حث‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬ ‫ويصصّر على السصكينة‪ ،‬فمتى رضصا اإلنسصان‬
‫ب ‪-‬ا◊زن رف ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ب ‪-‬ات ه‪-‬ذا األخ‪ Ò‬ع‪-‬ن‪-‬وان‪-‬ا‬

‫عن‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬ ‫◊ياته‪ .‬هو ا‪Ÿ‬بدأا الذي أاقف عنده اليوم‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬ ‫وأان‪-‬ا أانشص‪-‬د السص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي ول‪-‬ق‪-‬لب إاب‪-‬ن‪-‬تي‬
‫الوحيدة التي أابحث لها بشصغف عن صصدر‬

‫لمل‬‫أ أ‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬ ‫حنون يحتويها ويكون لها سصندا‪ .‬أانا رجل‬
‫من شصرق الب‪Ó‬د‪ ،‬مقيم وعامل ‘ العاصصمة‪،‬‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬ ‫مضصى من عمري ‪ 44‬سصنة‪ ،‬أارمل وأاب لبنت‬
‫ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا –ت رع‪-‬اي‪-‬ة خ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ولدي مسصكن‬
‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬ ‫خاصص أاحيا به وحيدا‪ .‬أا“نى الرتباط ‘‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫القريب العاجل‪ ،‬وا◊صصول على اسصتقرار‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون ع ‪-‬ن ‪-‬وان ‪-‬ا ◊ي‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ام‪-‬رأاة‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م وضص‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬وت‪-‬ك‪-‬ون حنونة على ابنتي‪،‬‬
‫‘ ‪¿É°†eQ‬‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬
‫أاريدها من العاصصمة أاو الوليات ا‪Û‬اورة‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬ ‫لها‪ ،‬أاو حتى من شصرق الب‪Ó‬د‪ ،‬سصنها ل يتعدى‬ ‫ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سصؤووليات ألعائلية وألجتهادأت ألدينية‬

‫‪136703‬‬
‫‪ 40‬عاما‪ ،‬ل يهمني إان كانت أارملة أاو مطلقة‪ ،‬أافضصلها ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ومقبولة الشصكل‪.‬‬

‫إجتهدي و’ تتكأسشلي حتى‬


‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬ ‫ششأوي أإصشيل يبتغي أإن يحظى ‪Ã‬ن تدإوي جرإحه و“أل عليه حيأته‬
‫‪ ⁄‬أاتذمّر يوما من قضصاء الله‪ ،‬واحتسصبت أامري له عّز وجل‪ ،‬لكنني ‘ ذات الوقت أابحث لنفسصي عن منفذ أامنع‬

‫بأ◊سشنأت وإأ’جر تنعمي‬


‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫به الرتابة من التغلغل ◊ياتي أاك‪ Ì‬فأاك‪ ،Ì‬كيف ل وأانا وسصط أابنائي الذين أاغدق عليهم با◊ب وا◊نان أاحتاج‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫من تسصند‪ Ê‬وتتفقد مواطن ضصعفي وتشصّد أازري و–تويني‪ .‬هذا ما جعلني اليوم أاقف وأانا متأاكد من حاجتي‬
‫ا‪Ÿ‬لحة إا‪ ¤‬رفيقة درب تؤوّمن ‹ الراحة والهناء‪ ،‬لذا فأانا أاقول‪ :‬أانا رجل من ولية باتنة‪ ،‬أارمل وأاب ألولد‪ ،‬أابلغ‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬ ‫ظف مسصتقر ولدي مسصكن خاصص‪ ،‬الكل يشصهد ‹ بحسصن السص‪Ò‬ة‪ ،‬كما أانني أاحظى باح‪Î‬ام‬ ‫من العمر ‪ 46‬سصنة‪ ،‬مو ّ‬ ‫ت ‪-‬نشص ‪-‬غ ‪-‬ل ال ‪-‬نسص ‪-‬اء ع ‪-‬ادة ‘ رمضص ‪-‬ان ب‪ Ú‬اله ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫كب‪ .Ò‬بعدما أاخذ ا‪Ÿ‬نيّة رفيقة دربي‪ ،‬وصصارت الرتابة عنوانا أليامي‪ ،‬وأانا اليوم أا“نى أان أاع‪ Ì‬على راحة با‹‪،‬‬ ‫واألطفال و–ضص‪ Ò‬وجبة اإلفطار‪ ،‬جميع تلك األولويات قد تسصرق‬
‫وعليه أارغب ‘ الق‪Î‬ان على سصنة خ‪ Ò‬األنام مع زوجة صصادقة وصصا◊ة تخاف الله‪ ،‬أاريدها من إاحدى وليات‬
‫الشصرق ا÷زائري‪ ،‬سصنها ل يتعدى ‪ 40‬سصنة‪ ،‬أاقبلها موظفة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ول يهم إان كانت مطلقة أاو أارملة‬ ‫وقتهن ‘ السصتفادة من الشصهر الكر‪ Ë‬الذي خصصصص للتقرب إا‪ ¤‬الله‬
‫ل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ل األج ‪-‬ر وال ‪-‬ث‪-‬واب‪ ،‬ل‪-‬ذا م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ام ج‪-‬داً أان تضص‪-‬ع ك‪-‬ل سص‪-‬ي‪-‬دة أام‪-‬ام‬

‫‪136704‬‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫زوجة صشأ◊ة ترعى إبن إلقبأئل و‪ّŒ‬زل له بألطأعة وإلعطأء‬
‫بطفل واحد فقط‪.‬‬
‫ن‪-‬اظ‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬ط‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬قسص‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬رمضص‪-‬ا‪ Ê‬بنجاح واسصتغ‪Ó‬ل‬
‫سص‪- -‬اع‪- -‬ات ه‪- -‬ذا الشص‪- -‬ه‪- -‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م وأاي ‪-‬ام ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارك ‪-‬ة دون أان ت ‪-‬خ ‪ّ-‬ل‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫صص‪È‬ت كث‪Ò‬ا على ‪fi‬نتي‪ ،‬وحاولت أان أا‪Œ‬اوزها ‪Ã‬فردي ومن أان أاجد لقلبي أانسصا بأاولدي الذين ل حول لهم ول‬
‫قوة‪ ،‬لطا‪Ÿ‬ا تقت أان أاسصتثمر جهدي وكل ما أاعرفه حتى أاربيهم أاحسصن تربية‪ ،‬إال أان لدور ا‪Ÿ‬رأاة كب‪ Ò‬التأاث‪‘ Ò‬‬
‫‪Ã‬سصؤوولياتها الجتماعية وا‪Ÿ‬نزلية‪.‬‬
‫والسصيدات الذكيات هّن من يتمكّن من إايجاد توازن كامل ‘ يومهّن‬
‫ي أان أاع‪ Ì‬لقلبي عن روح –تويه و–تضصنه‪ ،‬ليسص ‘ ذلك عيب أاو جنحة‪ ،‬فأانا‬ ‫هذا الباب‪ ،‬وقد بات لزاما عل ّ‬
‫بنجاح‪ ،‬فتقسصيم الوقت العادي ‡اثل ألوقات الشصهر الفضصيل‪ ،‬إال أان‬
‫لخوة ألقرأء تفهم‬ ‫نرجو من أ إ‬ ‫أابتغي ا◊‪Ó‬ل سصبي‪ ،Ó‬ومن ا‪Ÿ‬ؤوّكد أانني سصأاجد ‹ من تقبل بأافكاري وتتبنى فلسصفتي‪ .‬أانا رجل ‘ العقد ا‪ÿ‬امسص‬ ‫الضص‪- -‬ط‪- -‬راب م‪- -‬ع انشص‪- -‬غ ‪-‬ال ا‪Ÿ‬رأاة وإاره ‪-‬اق الصص ‪-‬ي ‪-‬ام ق ‪-‬د ي ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ده ‪-‬ا‬
‫طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬ ‫من عمري‪ ،‬أانحدر من منطقة القبائل‪ ،‬أارمل و‹ أاولد‪ ،‬أاعمل كمقاول‪ ،‬وأاحوا‹ ا‪Ÿ‬ادية مرتاحة وا◊مد لله‪،‬‬ ‫اإلحسص ‪-‬اسص ب ‪-‬ذلك‪ ،‬ل ‪-‬تشص ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬أان ضص‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬وقت يسص‪-‬رق‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬فسص‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫لدي مسصكن خاصص‪ ،‬لكن حياتي ب‪ Ó‬معنى وأانا بأامسص ا◊اجة لزوجة صصا◊ة ترعا‪ Ê‬وتسصهر على راحتي‪ .‬وعليه‬ ‫والتزاماتها‪ ،‬فتخطط أان يبدأا يومها من بعد اإلفطار على أامل أان‬
‫أاناشصد من خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬ابنة ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬امرأاة طيبة ترغب ‘ الرتباط برجل سصيقدرها ويصصونها‪ ،‬إارأاة تكون‬
‫وهو ألزوأج على سصنة ألله‬ ‫متفهمة وذات أاخ‪Ó‬ق‪ ،‬ل يهّمني من أاي منطقة تكون‪ ،‬سصنها ل يتعدى ‪ 50‬سصنة‪ ،‬أاقبلها أارملة أاو مطلقة من دون‬
‫تكون انتهت من انشصغالها لتفاجأا بالتزامات أاخرى‪ ،‬لذا يجب تقسصيم‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬ ‫أاولد‪ ،‬وشصرطي أان تكون ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫اليوم بنجاح منذ بداية النهار إا‪ ¤‬الليل على النحو التا‹‪:‬‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬ ‫توزيع األعمال‪ :‬خططي ليومك واجلسصي لدقائق لوضصع خطة بكل ما‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬ ‫–‪áªMôdGh IOƒŸG ∞≤°S â‬‬ ‫تريدين تنفيذه‪ ،‬وأافضصل األوقات لذلك يكون ‘ نهاية اليوم‪ ،‬وذلك‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬ ‫ل‪Î‬تيب مهام اليوم التا‹ وفقاً ألولوياته‪ ،‬وتعت‪ È‬تلك أافضصل ا◊يل‬

‫عازبات يبحثن‬
‫ل‪Î‬تيب يومك‪ ،‬وتضصمن لك القيام با‪Ÿ‬هام ا‪Ÿ‬طلوبة منك دون أان‬
‫تشصعري بضصغط واقع عليك‪.‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬وم الصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح‪ :‬ي‪-‬جب الل‪-‬ت‪-‬زام ‪Ã‬واع‪-‬ي‪-‬د ن‪-‬وم ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة إلراحة ا÷سصد‬
‫متصصلينا ألكرأم‬
‫عن ألسستر‬
‫والسصتيقاظ دون إارهاق أاو شصعور بالتعب والصصداع‪ ،‬وتنظيم الوقت‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫يأاتي من أاخذ قسصط النوم الصصحيح‪.‬‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬ ‫اسصتغ‪Ó‬ل وقت الصص‪Ó‬ة‪ :‬عند حلول وقت الصص‪Ó‬ة‪ ،‬اسصتغلي ذلك ‘‬

‫وألثبات‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬ ‫أاخذ راحة قصص‪Ò‬ة ألداء الفريضصة‪ ،‬وحددي مدة ت‪Î‬اوح ب‪ Ú‬نصصف‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬ ‫سصاعة وسصاعة لقراءة بعضص اآليات من القرآان الشصريف لتتمكني من‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬ ‫ختم ا‪Ÿ‬صصحف بأايسصر طريقة ‘ رمضصان‪.‬‬

‫‪136705‬‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬ ‫‪Œ‬ه ‪-‬ي‪-‬ز إاف‪-‬ط‪-‬ار رمضص‪-‬ان‪ :‬أاك‪ Ì‬األم‪-‬ور خ‪-‬ط‪ً-‬أا ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ‘ إاع‪-‬داد وج‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫اإلفطار الرمضصانية‪ ،‬ما يزيد الضصغط على ا‪Ÿ‬رأاة ‪ ،‬لذا من األفضصل‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬ ‫‪Œ‬هيز ا‪Ÿ‬أاكولت واألطعمة التي قد –تاج إا‪ ¤‬وقت طويل منذ‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬ ‫بنت سصطيف تناشصد صصادقا أصصي‪ Ó‬تكمل معه أ‪Ÿ‬شصوأر‬ ‫بداية اليوم على ف‪Î‬ات النهار‪.‬‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬
‫القيلولة إلسصعادة النشصاط‪ :‬ل تتجاهلي وقت القيلولة نهائيًا خاصصة‬
‫لث‪Ò‬‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬
‫طــــــــــــاقم أ أ‬ ‫خمسشيني أإرتقي معه ‘ حيأة ملؤوهأ إ‪Ÿ‬ودة وإلسشكينة‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ودة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و اسص‪Î‬اح‪-‬ة قصص‪Ò‬ة م‪-‬ن ضص‪-‬غ‪-‬وط ا◊ي‪-‬اة‬
‫ظ ونصصيب‪ ،‬هي‬‫هي بنت سصطيف‪ ،‬فطنة وذكية‪ ،‬نهلت من نبل األخ‪Ó‬ق وطيب األصصل الكث‪ ،Ò‬لها من اإسصمها ح ّ‬ ‫اليومية‪ ،‬وأافضصل األوقات بعد صص‪Ó‬ة العصصر ألخذ قيلولة ‪Ÿ‬دة نصصف‬
‫وفاء‪ ،‬ذات الـ ‪ ٣5‬ربيعا‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬وهي رّبة بيت ‡تازة وطيبة بالقدر الذي يجعلها اليوم قادرة على‬ ‫سصاعة‪ ،‬إاذ سصتعيد لك نشصاطك لبدء ‪Œ‬هيز اإلفطار ومتابعة يومك‪.‬‬

‫‪á` `Øbh‬‬
‫أان يكون لها كب‪ Ò‬الدور ‘ بناء بيت وتكوين أاسصرة‪ .‬وفاء ل تهمها ولية من سصتمضصي معه ‘ رحلة األلف ميل‪،‬‬ ‫اتبعي التنظيم التا‹ بعد النتهاء من اإلفطار لتنظيم وقت ناجح‪:‬‬
‫بقدر ما هي مهتمة للنية التي يكنها لها‪ .‬تريد صصاحبة إاع‪Ó‬ننا أان يجمعها النصصيب مع إانسصان قادر على‬ ‫^ ‪Œ‬ه‪-‬زي لصص‪Ó-‬ة ال‪-‬عشص‪-‬اء وال‪Î‬اوي‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع األب‪-‬ناء وا÷لوسص ‘‬

‫‪136706‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوولية‪ ،‬ل تهمها وليته‪ ،‬سصنه ل يتجاوز ‪ 50‬سصنة‪ ،‬تقبله مطلقا أاو أارمل بأاولد‪ ،‬وتعد بالح‪Î‬ام وا◊نّو‪.‬‬ ‫أاجواء دينية‪ ،‬وأاك‪Ì‬ي من الدعاء والسصتغفار وت‪Ó‬وة القرآان‪ ،‬فهذا‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬ ‫‪Ó‬ب‪-‬ن‪-‬اء ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة أاه‪-‬م الشص‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ر ال‪-‬دينية الرمضصانية‬ ‫ال‪-‬وقت ه‪-‬و درسص ل‪ -‬أ‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬ ‫والتقرب إا‪ ¤‬الله‪.‬‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬ ‫عشصرينية وهرأنية سصتضصمن لك حياة هنية‬ ‫^ صصلة الرحم من الزيارات العائلية أاو قضصاء بعضص الوقت ال‪Î‬فيهي‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬ ‫مع األبناء على أان يكون هذا الوقت بعد انتهائك من صص‪Ó‬ة ال‪Î‬اويح‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬ ‫من يضشمن ‹ إلسشعأدة ورإحة إلبأل ‘ إ◊لل؟‬ ‫للتمتع بجمال األيام الرمضصانية‪.‬‬
‫^ حّددي وقت نوم األبناء ا‪ı‬صصصص لهم قبل السصاعة الثانية عشصر‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫من وهران‪ ،‬أاعلنت أاسصماء عن حبها وتعلقها الشصديد با÷ريدة وارتأات أان تكون هذه األخ‪Ò‬ة فأال ا‪ Òÿ‬عليها‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫لي‪ ًÓ‬لتتمكني من قضصاء وقت خاصص لك لي‪ ‘ ًÓ‬العبادة‪.‬‬
‫حتى تع‪ Ì‬على الشصريك الذي تبني معه حياتها على ظّل الوفاء والح‪Î‬ام‪ .‬أاسصماء شصابة ‘ الـ ‪ ٢٩‬من عمرها‪،‬‬ ‫^ وقت ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬د ان‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ه ‘ اإلك‪-‬ث‪-‬ار م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ادة وق‪-‬راءة ال‪-‬ق‪-‬رآان‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬ ‫عزباء‪Îfi ،‬مة‪ ،‬وسصليلة أاسصرة شصريفة و‪Îfi‬مة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪ ،‬و–يا ب‪ Ú‬اأهلها معززة ومكرمة‪ .‬تريد‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫أاسصماء أان يكون لها حظ مع أاحد من أابناء الغرب‪ ،‬سصنه ل يتجاوز الـ ‪ 4٢‬من عمره‪– ،‬يا معه على ا◊لوة‬ ‫والسصتغفار‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬رة‪ ،‬حبذا لو يكون من سصيهتم ألمر أاسصماء أاعزب‪ ،‬وإال فهي تقبل الرتباط ‪Ã‬طلق أاو أارمل من دون أاولد‬ ‫^ ل تبالغي ‘ إاعداد مائدة ال ّسصحور وترهقي نفسصك به‪ ،‬فالقليل‬
‫تسصعده ويسصعدها‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬فيد وا‪Ÿ‬ليء بالعناصصر الغذائية ا‪Ÿ‬فيدة هو األهم‪.‬‬
‫ألطبــــــــع‪:‬‬ ‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصشلح ـ ـ ـة إإ’ششهـ ـ ـ ـأر‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫ألوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهرأن‬ ‫ألفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سشع ـ ـ ـ ـأد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/04١ ٣٣ 6١ ٣4 :‬الفاكسص‪04١ ٣٣ 6١ ٣٣ :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫أ إ‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 0٣١ ٩٢ 5٨ 5٩:‬الفاكسص ‪0٣١ ٩٢ 5٨ ٧0‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫إسشمأعيل فلح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫الهاتف‪0٧٩44٣٩٣٣٣:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫مواقيت الصس‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصسة با÷ـزائر العاصسمة وضســواحيها‬
‫الفجر الظهر العصسر ا‪Ÿ‬غرب العشساء‬ ‫لحد ‪ ٠٣‬أافريل ‪٢٠٢٢‬‬‫ا أ‬ ‫حجز ‪ 2697‬قرصش مهلوسش مسضروقة من دأخل صضيدلية ‘ تلمسضان‬
‫‪20:38 19:12 16:26 12:51 04:54‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٢‬رمضسان ‪ ١٤٤٣‬هــ‬
‫إأ‪ ¤‬ه ‪-‬ؤي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫“كن‪ ،‬نهاية أأ’سسبؤع أ‪Ÿ‬نقضسي‪ ،‬أفرأد‬
‫أإ’ي ‪-‬ق‪-‬اع ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أأ’م‪-‬ر بـ ‪4‬‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫من بينهن مراهقة فّرت من مركز الطفولة ا‪Ÿ‬سسعفة‬ ‫أشس ‪-‬خ ‪-‬اصض‪ ،‬أع ‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ت‪Î‬أوح‬ ‫أل‪- -‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ «ع‪ Ú‬ي ‪-‬ؤسس ‪-‬ف»‬

‫‪ 3‬فتيات ضضمن عصضابة ‪fl‬تصضة ‘ ألسضرقة بخميسش مليانة!‬


‫ب‪ 21 Ú‬و ‪ 35‬سسنة‪ .‬ألتحريات‬ ‫شس‪- -‬م‪- -‬ال و’ي‪- -‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ت‪-‬ؤح‪-‬ة م‪-‬ع ه‪-‬ؤؤ’ء م‪-‬ك‪-‬نت م‪-‬ن‬ ‫إأحباط ‪fi‬اولة لتسسؤيق كمية معت‪È‬ة من‬
‫أسستعادة ‪ 2697‬قرصض مهلؤسض‪ 42 ،‬قارورة‬ ‫أأ’ق ‪-‬رأصض أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬ؤسس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أدوي‪- -‬ة “ت سس‪- -‬رق‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ألصس ‪-‬ي ‪-‬دل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫صس ‪-‬ي ‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ق‪-‬در ع‪-‬دده‪-‬ا أإ’ج‪-‬م‪-‬ا‹ بـ‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ” ب‪-‬ع‪-‬د أ’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫‪ 2697‬قرصض‪ .‬وجاءت هذه ألعملية ‘‬
‫‪Ó‬ماكن‬
‫لمن دائرة خميسس مليانة ‘ ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬إاثر تنفيذها عملية مداهمة ل أ‬ ‫اأوقفت قوات الشسرطة التابعة أ‬ ‫ألتحقيقات تقد‪ Ë‬أطرأف ألقضسية أمام‬ ‫أع ‪-‬ق ‪-‬اب –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات م ‪-‬ك ‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬خصس‪-‬ؤصض‬
‫ا‪Ÿ‬شسبوهة بشسوارع وأاحياء ا‪Ÿ‬دينة‪ ٤ ،‬أاشسخاصس‪ ،‬من بينهم ‪ ٣‬فتيات‪.‬‬ ‫ألنيابة ألعامة ‪Ù‬كمة «ألرمشسي»‪ ،‬بتهم‬ ‫مضس ‪-‬م ‪-‬ؤن شس ‪-‬ك ‪-‬ؤى ت ‪-‬ق ‪-‬دم ب ‪-‬ه‪-‬ا صس‪-‬ي‪-‬د’‪،Ê‬‬
‫م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤين جماعة أشسرأر‪ ،‬أرتكاب‬ ‫مفيدأ خ‪Ó‬لها بتعرضسه لسسرقة كمية هامة‬
‫جنحة ألسسرقة من دأخل صسيدلية وألسسطؤ‬ ‫م ‪-‬ن أأ’دوي ‪-‬ة ذأت أل ‪-‬ت ‪-‬أاث‪ Ò‬أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وإأث‪-‬ر‬
‫على أ‪Ÿ‬ؤؤثرأت ألعقلية لغرضض أ‪Ÿ‬تاجرة‬ ‫أط‪Ó-‬ق دوري‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذلك ت‪-‬فعيل‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫عنصسر أ’سستع‪Ó‬مات‪ ،‬تؤصسل أ‪Ù‬ققؤن‬

‫^ ألعثور على جثة شضاب دأخل منزل ‘ «عزيل عبد ألقادر» بباتنة‬
‫ع‪ ،Ì‬أمسض‪ ،‬على شساب ‘ ألعقد ألرأبع من ألعمر يدعى «سض‪.‬ن»‪ ،‬جثة هامدة‬
‫‪Ã‬سسكنه أ‪Ÿ‬تؤأجد ‪Ã‬شستة «ألثعالب» ‘ بلدية «عزيل عبد ألقادر» جنؤبي و’ية‬
‫باتنة‪ ،‬أين تدخل رجال أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية رفقة أ‪Ÿ‬صسالح أأ’منية‪ ،‬ليتم –ؤيل‬
‫أ÷ثة نحؤ مصسلحة أ◊فظ ‪Ã‬سستشسفى بريكة‪ ‘ ،‬ألؤقت ألذي بؤشسرت –قيقات‬
‫أمنية من طرف عناصسر ألدرك ألؤطني للؤقؤف عند أأ’سسباب أ◊قيقية أ‪Ÿ‬ؤؤدية‬
‫للؤفاة‪ ،‬ألتي يرجح أن تعؤد لتسسرب غاز ألبؤتان‪ ‘ ،‬أنتظار ما سستسسفر عنه‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫ألتحقيقات‪.‬‬
‫^ ألعثور على جثة شضاب معلقة بحبل ‘ عمود كهربائي بسضطيف!‬
‫أسستيقظ‪ ،‬نهار أمسض‪ ،‬سسكان قرية «أو’د عائشسة» ألؤأقعة ‘ بلدية «أو’د سسي أحمد»‬
‫جنؤب و’ية سسطيف‪ ،‬على وأقعة أليمة‪ ،‬تزأمنا مع أول أيام رمضسان ألكر‪ Ë‬بعد ألعثؤر‬
‫على ألشساب «ب‪.‬ع»‪ ،‬ألبالغ من ألعمر ‪ 35‬سسنة‪ ،‬مشسنؤق بحبل ومعلقا ‘ أعلى ألعمؤد‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ” إأخ‪-‬ط‪-‬ار مصس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬لؤأ إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‬
‫‪Ÿ‬عاينة جثة ألضسحية‪ ،‬كما ” نقل أ÷ثة من طرف مصسالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‪Ÿ‬سستشسفى‬
‫ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ ،‬فيما باشسرت عناصسر فرقة ألدرك ألؤطني –قيقا ‘ أ◊ادثة‪ .‬صس‪.‬ب‬
‫مصس ‪- -‬ال‪- -‬ح أل‪- -‬ع‪- -‬دأل‪- -‬ة ب‪- -‬ؤه‪- -‬رأن‪،‬‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬رأره ‪-‬ا م ‪-‬ن م‪-‬رك‪-‬ز أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ؤل‪-‬ة‬
‫شسخصس‪ Ú‬مع أسستحضسار مركبة‪.‬‬
‫وتعؤد تفاصسيل ألقضسية إأ‪ ¤‬شسهر‬
‫أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 37‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫فرأر من ألقضساء‪ ،‬وهؤ مطلؤب‬
‫سس‪.‬بلحوسس‪Ú‬‬
‫وحسسب مصس‪- -‬ادر ‪fi‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬إان‬
‫^ مصضرع شضخصش بعد سضقوطه من منحدر صضخري ‘ تنسش بالشضلف‬
‫أ‪Ÿ‬سسعفة‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪ È‬أ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ”‬ ‫‪Ã‬ؤجب أمر إأيدأع صسادر ضسده‬ ‫لقَي شساب يبلغ من ألعمر ‪ 39‬سسنة‪ ،‬مصسرعه‪ ،‬إأثر تعرضسه إأ‪ ¤‬حادثة “ثلت ‘ سسقؤطه‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف أخ‪-‬رى ت‪-‬بلغ‬ ‫ت ‪-‬ؤق ‪-‬ي‪-‬ف ‪ 3‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬إأح‪-‬دأه‪-‬ن‬ ‫عن ›لسض قضساء ع‪ Ú‬ألدفلى‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ؤف‪ Ú‬ه ‪-‬م شس ‪-‬اب ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬
‫م‪--‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 37‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪fi ،‬ل‬ ‫قاصسر تبلغ من ألعمر ‪ 16‬سسنة‪،‬‬ ‫و‪ 3‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬إأث‪-‬ن‪-‬ان منهن‬ ‫أسسفل منحدر صسخري ‪Ã‬نطقة «سسيدي مروأن» ألبحرية ‘ تنسض بالشسلف‪ ،‬حيث تدخلت‬
‫أمر قضسائي وأمر با◊بسض‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ؤرط ‪-‬ة ‘ قضس ‪-‬ي ‪-‬ة إأج ‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫دون سسن ألرشسد‪.‬‬
‫«كام‪Ò‬أت» مرأقبة تطيح‬ ‫فرق أإ’سسعاف وألغطسض للحماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ تنسض‪ ،‬أين وجدت صسعؤبة كب‪Ò‬ة للؤصسؤل إأ‪¤‬‬
‫’ك‪-‬رأه أل‪-‬ب‪-‬د‪،Ê‬‬ ‫ع‪--‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أ إ‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بسس ‪-‬رق ‪-‬ة ه ‪-‬ات ‪-‬ف ن ‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫ووجهت للمؤقؤف‪ Ú‬تهمة‬ ‫مكان سسقؤط ألضسحية‪‡ ،‬ا أسستدعى أسستعمال ألزورق ’نتشسال أ÷ثة و–ؤيلها إأ‪¤‬‬
‫وق‪--‬د ” أت‪--‬خ‪--‬اذ أ’إج‪-‬رأءأت‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ؤن‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬ده‪-‬م من قبل‬
‫أرتكبتها رفقة شسخصض آأخر ‘‬
‫حق رعية أجنبي وقاصسر أخرى‪،‬‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ؤي ‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشس‪-‬رأر‬
‫لغرضض أإ’عدأد ’رتكاب‬
‫بشضاب أقتحم منزل لتنفيذ‬ ‫سس‪.‬بلحوسس‪Ú‬‬ ‫مصسلحة حفظ أ÷ثث ‪Ã‬سستشسفى تنسض‪.‬‬
‫أ÷ه‪------‬ات أل‪------‬قضس‪------‬ائ‪-----‬ي‪-----‬ة‬
‫أ‪ı‬تصسة‪.‬‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬عمر ‪ 17‬سس‪-‬نة‪fi ،‬ل‬
‫نشسرية بحث صسادرة ضسدها عن‬
‫ج ‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ألسس‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫عملية سضرقة ‘ قسضنطينة‬
‫ب ‪- - -‬ؤأسس ‪- - -‬ط‪- - -‬ة أك‪ Ì‬م‪- - -‬ن‬
‫بعد مداهمة حي «الدرب» إاثر اندلع شسجار‬
‫أوق‪-‬فت مصس‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن أ◊ضس‪-‬ري‬ ‫درك «تغزوت» ‘ ألوأدي يحجز كميات من «أ‪Ÿ‬ع ّسضل» وسضجائر مهربة‬
‫ألسس‪- - - - - - - -‬ادسض عشس‪- - - - - - - -‬ر ‘‬
‫“كن أفرأد فرقة ألدرك ألؤطني ببلدية «تغزوت»‪ ،‬من إأفشسال عملية تهريب كمية قسسنطينة‪ ،‬شسخصسا يبلغ من‬
‫حجز أسضلحة بيضضاء ‪fi‬ظورة ‪fl‬بأاة دأخل أألحرأشش ‘ وهرأن!‬ ‫معت‪È‬ة من مادة «أ‪Ÿ‬عسسل» وألسسجائر أجنبية ألصسنع‪ .‬ألعملية “ت خ‪Ó‬ل نقطة مرأقبة ألعمر ‪ 26‬سسنة‪ ،‬تؤرط‬
‫على مسستؤى ألطريق ألؤطني رقم ‪ ‘ 48‬جزئه أ‪Ÿ‬ار ببلدية «تغزوت»‪ ،‬حيث أفضست ‘ أق‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ام م‪- -‬ن ‪-‬زل‬
‫’م ‪-‬ن أ◊ضس ‪-‬ري ألسس ‪-‬اب‪-‬ع ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ة ◊ي‬
‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر م ‪-‬ن أ أ‬ ‫عملية مرأقبة أ‪Ÿ‬ركبات إأ‪ ¤‬تؤقيف مركبة مشستبه فيها‪ ،‬على متنها شسخصسان‪ ،‬وبعد و‪fi‬اول ‪- - -‬ة سس‪- - -‬رق‪- - -‬ة‬
‫«ألدرب»‪ ،‬من تؤقيف شسخصس‪ Ú‬كانا ‪fi‬ل بحث بعد صسدور ضسدهما حكم‬ ‫‪fi‬ت ‪- -‬ؤي ‪- -‬ات ‪- -‬ه‪ .‬وه‪- -‬ي‬
‫’سسلحة ألبيضساء أ‪Ù‬ظؤرة من‬ ‫نهائي با◊بسض‪ ،‬وحجز ›مؤعة من أ أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض أل‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ع‪ ‘ Ì‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬اع‪-‬د أ‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة على ‪ 500‬ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة سس‪-‬ج‪-‬ائر أجنبية ألصسنع‪ ،‬ألعلمية ألتي تعؤد إأ‪ ¤‬شسكؤى مقدمة من‬
‫’حجام‪ .‬وهي ألعملية ألتي “ت بعد معلؤمات تفيد‬ ‫’نؤأع وأ أ‬ ‫‪fl‬تلف أ أ‬ ‫ومؤأصسلة لعملية ألتفتيشض ألدقيق و‘ ألصسندوق أ‪ÿ‬لفي لذأت أ‪Ÿ‬ركبة‪ ،‬ع‪ Ì‬بدأخلها قبل ضسحية‪ ،‬تفيد بتعرضض مسسكنه للسسرقة‬
‫بنشسؤب شسجار ‘ حي «ألدرب» ألشسعبي‪ ،‬ليتم ألتدخل وألتنقل مباشسرة‬ ‫على ‪ 480‬علبة «معسسل» من ‪fl‬تلف ألنكهات‪ ،‬كانت ‪fl‬بأاة ومؤجهة للتؤزيع‪ ،‬وعقبها ب‪-‬ال‪-‬كسس‪-‬ر م‪-‬ن ط‪-‬رف ›ه‪-‬ؤل‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬تم مباشسرة‬
‫إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬حيث وبعد عملية تفتيشض وأسسعة‪ ” ،‬حجز كمية من‬ ‫مباشسرة‪ ” ،‬تؤقيف ألشسخصس‪ Ú‬و–ؤيلهم على ألتحقيق مع –ؤيل أ‪Ù‬جؤزأت نحؤ أل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د أ’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ة بـ «ك‪-‬ام‪Ò‬أت»‬
‫’سسلحة ألبيضساء أ‪Ù‬ظؤرة دأخل مكان مهجؤر ‪fl‬بأاة بإاحكام وسسط‬ ‫أأ‬ ‫إاسسماعيل‪ .‬سس أ‪Ÿ‬رأق‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ا م‪ّ- -‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن –دي ‪-‬د ه ‪-‬ؤي ‪-‬ة‬ ‫قباضسة أ÷مارك بالؤأدي‪.‬‬
‫’حرأشض‪ ،‬متمثلة ‘ ‪« 4‬بؤشسيات»‪ 3 ،‬بنادق صسيد‪ 3 ،‬سسيؤف ودرع وأقي‬ ‫أأ‬ ‫مق‪Î‬ف فعل ألسسرقة وتؤقيفه وأقتياده إأ‪¤‬‬
‫ع‪ .‬بن قويدر‬ ‫حديدي‪.‬‬ ‫مقر أأ’من أ◊ضسري ’سستكمال ألتحقيق‪،‬‬
‫قبل تقد‪Á‬ه أمام ألنيابة أ‪Ù‬لية عن تهم‬ ‫حجز ‪ 4.5‬قناط‪ Ò‬من أورأق ألتبغ أ÷اف ‘ «صضالح باي» بسضطيف‬
‫’قليمية ” وضسع خطة ‪fi‬كمة‪ ،‬أسسفرت عن تؤقيف ‪fi‬اولة ألسسرقة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬نة بظروف ألتعدد‪،‬‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اعت وح‪-‬دأت أ‪Û‬م‪-‬ؤع‪-‬ة أ إ‬
‫‪ 3‬سضنوأت حبسضا لشضاب ضضبط متلبسضا بتهريب‬ ‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫للدرك ألؤطني ‘ سسطيف‪ ،‬من حجز ‪ 4.5‬شس ‪-‬خصض ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 29‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وحجز ألكسسر وألتسسلق‪.‬‬

‫مهلوسضات دأخل «رودسضوكور»‬ ‫أختناق ‪ 4‬أشضخاصش بعد‬ ‫أل‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ؤرة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د إأك ‪-‬م ‪-‬ال ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬
‫أإ’ج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ” ،‬إأ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫قناط‪ Ò‬من مادة أورأق ألتبغ أ÷افة ألتي‬
‫تسستخدم ‘ صسناعة مادة «ألشسمة»‪ ،‬على‬
‫أدأنت ‪fi‬كمة ألبؤيرة ألدرجة ألثانية‪ ،‬شسابا عمره ‪ 30‬سسنة‪ ،‬بث‪Ó‬ث سسنؤأت‬
‫حبسسا نافذأ‪ ،‬بتهمة حيازة مهلؤسسات قصسد أ‪Ÿ‬تاجرة فيها‪ .‬خلفية ألقضسية‬
‫تسضرب ألغاز أ‪Ù‬روق ‘‬ ‫ج‪- -‬زأئ‪- -‬ي‪ ،‬ث ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف إأ‪ ¤‬أ÷ه ‪-‬ات‬
‫أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصس‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬اء ه‪-‬ذأ ع‪-‬لى إأثر‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬ؤى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أل‪-‬رصس‪-‬فة» جنؤب عاصسمة‬
‫أل ‪-‬ؤ’ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أسس ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات‬
‫تعؤد إأ‪ ¤‬شسهر مارسض ألفارط‪ ،‬حيث ” تؤقيف أ‪Ÿ‬تهم ‘ حاجز أمني‪ ،‬بعد تلقي معلؤمات تفيد‬ ‫«علي منجلي» بقسضنطينة‬ ‫أ’سس ‪-‬ت‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ات أ‪Ÿ‬ؤج‪-‬ه‪-‬ة ‪Ù‬ارب‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫أ‪Ÿ‬ؤأد أ’سس‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ضس ‪-‬رة بصس ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫م ‪- -‬ؤؤك ‪- -‬دة وأردة إأ‪ ¤‬مصس‪- -‬ال‪- -‬ح أ‪Û‬م‪- -‬ؤع‪- -‬ة‬
‫أإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‬
‫بتؤرط أ‪Ÿ‬شستبه فيه ‘ أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪ı‬درأت‪ .‬و” تفتيشض ألشساب صساحب أ‪Ÿ‬ركبة‪ ،‬بعدها ”‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬رضض‪ ،‬أمسض‪ 4 ،‬أشسخاصض‬ ‫أ‪Ÿ‬سستهلك‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬علؤمات عن وجؤد مركبة من نؤع «بيجؤ‬
‫تفتيشض ألسسيارة‪ ،‬و” ألعثؤر على ‪ 50‬قرصسا دأخل عجلة ألنجدة‪ .‬وخ‪Ó‬ل سسماعه ‘ ‪fi‬اضسر‬ ‫م ‪-‬ن ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة وأح‪-‬دة ’خ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق‬
‫قضسائية‪ ،‬أع‪Î‬ف بالفعل أ‪Ÿ‬نسسؤب إأليه‪ ،‬لكن خ‪Ó‬ل مثؤله أمام ألقاضسي أنكر ألتهمة‪ ،‬مصسرحا بأان‬ ‫ج ‪-‬رأء تسس‪-‬رب أل‪-‬غ‪-‬از أ‪Ù‬روق‬ ‫ر‪Á‬ة بوصسوار‬ ‫جي ‪ »5‬ألتي تنقل أورأق ألتبغ أ÷افة‪ ،‬حيث‬
‫ألكمية أ‪Ÿ‬عثؤر عليها ليسست ملكا له‪ .‬ألنيابة ألتمسست ‪ 05‬سسنؤأت سسجنا‪ ،‬وبعد أ‪Ÿ‬دأو’ت “ت‬ ‫‘ م ‪-‬ن ‪-‬زل ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪ 500‬مسسكن‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫إأدأنته بـ ‪ 03‬سسنؤأت حبسسا مسستفيدأ من ظروف ألتخفيف‪.‬‬ ‫م ‪- -‬دع ‪- -‬م ‘ م‪- -‬ف‪Î‬ق أل‪- -‬ط‪- -‬رق‬
‫أأ’رب ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة‬
‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 19‬ألف وحدة خمر ‘ تڤرت!‬
‫‪ 3‬سضنوأت حبسضا لسضّك‪ Ò‬دهسش شضيخا وقتله ‘ «بشضلول» بالبويرة‬ ‫«علي منجلي» ‘ قسسنطينة‪،‬‬
‫وك‪- -‬انت إأسس‪- -‬ع‪- -‬اف‪- -‬ات أ◊م‪- -‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‚حت مصسالح أمن و’ية تڤرت‪ ،‬خ‪Ó‬ل أليؤم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬اضسي‪ ‘ ،Ú‬أإ’طاحة بأافرأد‬
‫شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة “ت‪-‬ه‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬شس‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ؤل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د وضسع نقطة مرأقبة من قبل‬
‫أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬ت‪- -‬ب‪ Ú‬أن‪- -‬ه ك ‪-‬ان ث ‪-‬م ‪ Ó-‬بسس ‪-‬بب ت ‪-‬ن ‪-‬اول ‪-‬ه‬ ‫أدأنت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ب‪-‬ؤي‪-‬رة شس‪-‬اب‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ؤب‪-‬ة ث‪Ó-‬ث‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ؤح‪-‬دة أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ‘ «ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬جلي» قد‬ ‫عناصسر فرقة قمع أإ’جرأم ألتابعة للمصسلحة ألؤ’ئية للشسرطة ألقضسائية على‬
‫للخمر‪ ،‬وقد أع‪Î‬ف بجرمه عند مثؤله أمام‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ؤأت ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬ت‪-‬ل شس‪-‬ي‪-‬خ ع‪-‬ن‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬لت ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ب ‪-‬دأي ‪-‬ة‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ؤى أ◊اج‪-‬ز أأ’م‪-‬ن‪-‬ي أل‪-‬ث‪-‬ابت ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ح‪-‬يث “ك‪-‬نت من تؤقيف‬
‫أخ ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اق ب ‪-‬غ ‪-‬از أح ‪-‬ادي أكسس ‪-‬ي ‪-‬د أل ‪-‬ك‪-‬رب‪-‬ؤن‬ ‫شس ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة ذأت ج ‪-‬رأر وم ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ؤرة ‪fi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬شس‪-‬روب‪-‬ات‬
‫ألقاضسي‪ .‬وخ‪Ó‬ل أ‪Ù‬اكمة أنتبه ألقاضسي إأ‪¤‬‬ ‫ط ‪-‬ري‪-‬ق أ‪ÿ‬ط‪-‬أا ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ألسس‪-‬ي‪-‬ار شس‪-‬رق ‪-‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نبعث من أ‪Ÿ‬دفأاة‪ ،‬خلف ‪ 4‬ضسحايا من‬
‫أمرأة كان تبكي بحرقة دأخل ألقاعة‪ ،‬وأخ‪È‬ه‬ ‫غ‪-‬رب ‘ أل‪-‬ب‪-‬ؤيرة‪ .‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضسية تعؤد أإ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ؤل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ث‪-‬بت خ‪Ó-‬ل م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ؤث‪-‬ائ‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬ؤزة ألسس‪-‬ائق‪ ،‬أنه ”‬
‫ك‪ Ó‬أ÷نسس‪ ،Ú‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 3 Ú‬و ‪44‬‬ ‫ألتحرير ألعمدي لشسهادة تثبت وقائع غ‪ Ò‬صسحيحة ونقل مشسروبات كحؤلية من‬
‫‪fi‬ام‪-‬ي أل‪-‬دف‪-‬اع ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا وأل‪-‬دة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬يتؤجه‬ ‫شسهر فيفري‪ ،‬حيث كان يقؤد أ‪Ÿ‬تهم مركبته‪،‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ان‪-‬ؤأ م‪-‬ن ح‪-‬ال‪-‬ة غ‪-‬ث‪-‬يان‪ ،‬أين قدمت‬
‫رئ‪- -‬يسض أ÷لسس‪- -‬ة ب ‪-‬ا◊ديث إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ورأح‬ ‫وهؤ ‘ حالة سسكر‪ ،‬قادما من و’ية سسطيف‪،‬‬ ‫لهم أإ’سسعافات أأ’ولية ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان قبل‬ ‫دون رخصسة‪ .‬قضسية أ◊ال “ت –ت إأشسرأف ألنيابة أ‪ı‬تصسة إأقليميا‪ ،‬أين أسسفرت‬
‫ي‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ل‪-‬ؤم ‘ م‪-‬ا ح‪-‬دث‪ .‬وق‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬مسض‬ ‫‡ا تسسبب ‘ أنحرأف مركبته ألتي أدت أإ‪¤‬‬ ‫إأج‪Ó- -‬ئ‪- -‬ه‪- -‬م إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى أل ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري‬ ‫عن حجز كمية إأجمالية من أ‪Ÿ‬شسروبات ألكحؤلية من ‪fl‬تلف أأ’نؤأع وأأ’صسناف تقدر‬
‫‡ثل ألنيابة تسسليط عقؤبة ‪ 5‬سسنؤأت سسجنا‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل شس‪-‬ي‪-‬خ ك‪-‬ان ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ألطريق ألسسيار‬ ‫أ÷ه ‪-‬ؤي ‘ «ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي»‪ ،‬أي‪-‬ن وضس‪-‬ع‪-‬ؤأ‬ ‫بـ ‪ 19128‬وحدة‪ ،‬وتؤقيف شسخصض ‘ ألعقد ألثالث من ألعمر‪ ،‬وكذأ حجز شساحنة كانت‬
‫‘ حق أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬وبعد أ‪Ÿ‬دأو’ت “ت إأدأنته‬ ‫ناحية «بشسلؤل»‪ .‬وبعد إأجرأء ألتحاليل ألطبية‬ ‫–ت أل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ة أل ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رت‬ ‫تسستعمل ‘ نقل أ‪Ÿ‬شسروبات ألكحؤلية‪ .‬وبعد أسستيفاء كافة أإ’جرأءأت ألقانؤنية‪” ،‬‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫بث‪Ó‬ث سسنؤأت حبسسا‪.‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى سس‪- -‬ائ‪- -‬ق أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة أ‪Ÿ‬تسس ‪-‬بب ‘ ح ‪-‬ادث‬ ‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫وضسعيتهم ألصسحية‪.‬‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫تشسكيل ملف جزأئي ضسد أ‪Ÿ‬شستبه فيهما أمام أ÷هات ألقضسائية‪.‬‬

‫«أوري ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدو» تتمنى رمضضانا كر‪Á‬ا للشضعب أ÷زأئري‬


‫‪ Ooredoo‬ه ‪-‬ذأ ألشس ‪-‬ه ‪-‬ر أل ‪-‬فضس ‪-‬ي ‪-‬ل –ت شس‪-‬ع‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ؤأصس‪-‬ل ب‪Ú‬‬ ‫«يسس ‪-‬ع ‪-‬د‪ Ê‬أن أت ‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ي وب‪-‬اسس‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬م‪-‬ال ‪،Ooredoo‬‬ ‫وج ‪-‬هت «أوري ‪-‬دو» ‪Ã‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة شس ‪-‬ه ‪-‬ر رمضس ‪-‬ان‪ ،‬ت ‪-‬ه ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لشس‪-‬عب‬

‫تسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب ‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا»‪  .‬وككل سسنة‪ُ ،‬تسسّجل ‪Ooredoo‬‬ ‫‪Ã Ooredoo‬قاسسمة أ÷زأئري‪ Ú‬ككل سسنة أجؤأء هذأ ألشسهر‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت وأأ’ح‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إأط‪Ó-‬ق ع‪-‬روضض ج‪-‬دي‪-‬دة وم‪-‬بتكرة‬ ‫بأاطيب “نياتنا بالصسحة وألرقي للشسعب أ÷زأئري ‪Ã‬ناسسبة شسهر‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ،‬وف ‪-‬اًء ل ‪ُ-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ده‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ة م‪-‬ؤأط‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‪ ،‬وتسس‪-‬ع‪-‬د‬

‫أعمالكم‪ ،‬كجزء من مسسؤؤوليتها أ’جتماعية‪ ،‬سستع‪Ooredoo È‬‬


‫رمضسان أ‪Ÿ‬بارك‪ ،‬أسسأال ألله أن يتقبل صسيامكم‪ ،‬وقيامكم‪ ،‬وصسالح‬
‫حضسؤرها طؤأل هذأ ألشسهر ألكر‪– ،Ë‬ت شسعار «ألتقاسسم وألتكافل‬ ‫ألفضسيل وُتطلق ألعديد من ألعمليات وأ‪Ÿ‬بادرأت ألتضسامنية ألتي‬
‫صس ‪-‬رح أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ع‪-‬ام لـ ‪ ،Ooredoo‬ب ّسس‪-‬ام ي‪-‬ؤسس‪-‬ف آأل إأب‪-‬رأه‪-‬يم‪:‬‬
‫وأ’بتكار»‪ ،‬بالتقرب أك‪ Ì‬من زبائنها من خ‪Ó‬ل إأسسهامها ‘ عدة‬ ‫عن تضسامنها مع أ÷زأئري‪ Ú‬خ‪Ó‬ل هذأ ألشسهر ألكر‪ Ë‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ سس‪-‬ي‪-‬اق مسس‪-‬ؤؤول‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعية‪ .‬و‘ رسسالته ألتهنيئية‪،‬‬
‫نوال‪.‬ز‬ ‫مبادرأت أجتماعية وخ‪Ò‬ية‪.‬‬ ‫م‪- -‬ب ‪-‬ادرأت خ‪Ò‬ي ‪-‬ة وإأنسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة لصس ‪-‬ال ‪-‬ح أ‪Ù‬ت ‪-‬اج‪ ،Ú‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬تضس ‪-‬ع‬
‫تم تحميل هذه الصحيفة‬

‫ميَّة اَل َ‬
‫ج َشائِ ِزيَّة‬ ‫حف اَليَى ِ‬ ‫ك َتبَة اَل ُّ‬
‫ص ُ‬ ‫م ْ‬
‫من َ‬

‫‪http://www.star7arab.com/f.asp?service=journaux‬‬

‫لتحميل المشيد من الصحف الجشائزية و بآخز إصداراتها‬

‫سوروا رابط مكتبة الصحف أعاله‬

‫كافة حقىق التحميل محفىظة لـ‬

‫سات اَل َ‬
‫ع َزبِيَّة‬ ‫س َتار َ‬
‫م ْن َت َديَات َ‬
‫ُ‬

‫‪www.star7arab.com‬‬

You might also like