Professional Documents
Culture Documents
Hadad New
Hadad New
Hadad New
ح ْم و َالِدِي ْنَا
َب و َا ْر َ ن ال ْمَش ِ
َايخْ ○ يَار ِ ْاض ع َ ِ
َب وَر َ
يَار ِ
ح ْم ك َُّل م ُ ْ
سلِم ْ َب و َا ْر َ
َب و َا ْرحَم ْنَا جَمِيْع ًا ○ يَار ِ
يَار ِ
جرْنَا م ِنْ عَذ َاب ِكْ َب و َاسْ ك ِ َّنا جِنَانَكْ ○ يَار ِ
َب ا َ ِ يَار ِ
حطْنَا ب َّ
ِالسع َاد َةْ َب ِ َب و َا ْرز ُق ْنَا َّ
الشه َادَةْ ○ يَار ِ يَار ِ
ف ك َُّل مُؤْذ ْ
ِي َب و َاصْ ل ِحْ ك َُّل م ُصْ ل ِحْ ○ يَار ِ
َب و َاكْ ِ يَار ِ
راتب الحداد
الفاتحة
لا ه ُو َ الْح َ ُّي الْق َُّيوْم ُ .لا َ تَأْ خُذُه ُ سِن َة ٌ و َلا َ
.اَللٰه ُ لا َ ِإلَه َ ِإ َّ
ات وَم َا فِي الأَ ْرضِ .م َنْ ذ َا نَوْم ٌ .لَه ُ م َا فِي َّ
السمو َ ِ
ْض و َلا َ يَؤُدُه َُات و َال َأر َ السم َو ِ س َع كُرْس ُِّيه ُ َّ شَآءَ .و َ ِ
َٰت
ٱلسمََٰو َ ِ ح ْفظُهُم َا .و َه ُو َ العَل ُِّي العَظِي ْم ُ .ل َِّله ِ م َا فِى َّ
ِ
سك ُ ْم أَ ْو
أَ نف ُ ِ ض ۗ و َِإن تُبْد ُوا م َا فِىٓ
وَم َا فِى ٱلْأَ ْر ِ
4
ك ر ََّبنَا
طعْنا َ غُفْراَن َ َ
أَ حَدٍ م ِنْ رُسُلِه ِ و َقَالُوا سَمِعْنا َ و َأَ َ
ك ال ْم َصِ ي ْر ُ .لا َ يُك َل ُِف اللٰه ُ ن َ ْفسًا ِإ َّ
لا و ُسْ عَه َا و َِإلَي ْ َ
ِإ ْن ن َ ِسي ْن َآ َا َ ْو أَ خْ طَأْ نَا .ر ََّبنَا و َلا َ تَحْم ِلْ عَلَي ْن َآ ِإصْر ًا
ك وَلَه ُ
ك لَه ُ ،لَه ُ ال ْمُل ْ ُ
حدَه ُ لا َ ش َرِي ْ َ لا َ ِإلَه َ ِإ َّ
لا اللٰه ُ و َ ْ
الت َّوابُ
ك أَ ن ْتَ َّ
ر ََّبنَا ا ْغفِر ْ لَنَا و َت ُْب عَلَي ْنَا ِإ َّن َ
ق ×۳
ات م ِنْ ش َرِم َا خ َل َ َ
آم ِ ات اللٰه ِ َّ
الت َّ أَ عُوْذ ُ بِكَل ِم َ ِ
الْعَلِيْـم ُ ×۳
شي ْئَـة ِ اللٰه ِ×۳ ب ِس ْ ِم اللٰه ِ و َا ْلحم َْد ُ ل َِّله ِ و َالْخيَْر ُ و َّ
َالش ُّـر بِم َ ِ
ن
َالإك ْرا َ ِم أَ مِت ْنا َ عَلَى دِي ْ ِ
لو ِيا َ ذ َا الْجَلا َ ِ
الإسْ لا َ ِم ×۷
ِ
ن ×۳
الظالِمِيْـ َ يا َ قَو ُِّي يا َ م َتِيْـ ُ
ن إَكْ ف ِنَا ش ََّر َّ
ش ََّر ال ْمُؤْذِي ْ َ
ن ×۳
اـ قَدِي ْر ُ
اـ عَلِي ْم ُ ي َ اـ عَل ُِّي ي َ
اـ كَبِي ْر ُ ي َ ي َ
×۳ اـ خَبِي ْر
ْف ي َ
اـ لَطِي ُ
اـ بَصِ يْر ُ ي َ
اـ سَم ِي ُع ي َ
ي َ
8
ِف َّ
الغ ِم يَا م َنْ لِعَبْدِه ِ يَغْف ِر ُ ج اله َِم يَا ك َاش َ
يا َ فَارِ َ
حم ُ ×۳
وَيَرْ َ
ن َّ
الصح َابِة ِ مجد َ وَع ََّظم َ وَرَضِيَ اللٰه ُ تَعاَلَى ع َ ِ
وَك ََّرم َ و َ ََّ
و َل َ ْم ي َكُـنْ لَه ُ ُ
كف ُـو ًا أَ حَـدٌ× ۳
الن َّفاث َ ِ
ات فِي ال ْعُقَدِ، ق ِإذ َا و َق َبَ ،وَم ِنْ ش َرِ َّ
س ٍ
غَا ِ
حسَد.
سدٍ ِإذ َا َ
وَم ِنْ ش َرِ ح َا ِ
10
وَذ ُرِيَاتِه ِ ا َِّن اللٰه َ يُعْل ِي دَرَج َاتِه ِ ْم فِي الْج َّنَة ِ وَيَنْف َع ُنَا
ن و ُّ
َالدن ْيا َ ب ِأَ سْر َارِه ِ ْم و َأَ ن ْو َارِه ِ ْم و َعُلُوْمِه ِ ْم فِي الد ِي ْ ِ
11
ا َجْم َع ِينْ .ا َِّن اللٰه َ يَغْف ِر ُ لَه ُ ْم وَيَرْحَمُه ُ ْم وَيُعْل ِي دَرَج َاتِه ِ ْم
فِي الْج َّنَة ِ وَيَنْف َع ُنَا ب ِأَ سْر َارِه ِ ْم و َأَ ن ْوَارِ ه ِ ْم و َعُلُوْمِه ِ ْم
ات
ن ال ْمُسْل ِمِيْنَ و َال ْمُسْل ِم َ ِ
ات هَذِه ِ ال ْبَل ْدَة ِ م ِ َ
اَمْو َ ِ
وَيُعْل ِي دَرَج َاتِه ِ ْم فِي الْج َّنَة ِ وَيَنْف َع ُنَا ب ِأَ سْر َارِه ِ ْم و َأَ ن ْوَارِ
ل
ل تَمَا ِم ك ُ ِ
صو ْ ِ
ح ُ اَلْف َاتِ ح َة ُ بِن َِّية ِالْق َبُو ْل و َال ْوُصُو ِ
ل وَ ُ
ل
ل شَرٍجالِب َة ً لِك ُ ِ
خرَة ِ د َافِع َة ً لِك ُ ِ ن و ُّ
َالدن ْيَا وَاْلآ ِ الد ِي ْ ِ
خَيْرٍ لَنَا و َل ِو َ الِدِي ْنَا و َل ِاَوْلاَدِنَا و َل ِاَحْ بَا بنَِا وَمَشَايِ خ ِنَا
ن بِ جَاه ِ
ن اْلاِسَلا َ ِم بِلَامِ ح ْنَة ٍو َلا َ اِمْتِح َا ٍ
و َال ْمَو ْتَ عَلَى دِي ْ ِ
14
ْب مُح ََّمدٍ صلى اللٰه عليه وسلم مح ََّبة َ فِي شَر ِ
َف الْحبَِي ِ وَ َ
ك
ل و َجْ ه ِ َ مَز ِيْدَه ُ يَا ر ََّبنَا ل َ َ
ك الْحم َْد ُ كَمَا يَن ْبَغ ِى لِ جلََا ِ
ك اَن ْتَ
نحْص ِى ثَنَاء ً عَلَي ْ َ
ك لا َ ُ
سب ْح َان َ َ
و َل ِعَظ ِ ِم سُلْطَان ِكْ ُ .
َل سَيِدِنَا مُح ََّمدٍ فِى ال ْم َلاَء ِ الْأَ ع ْلَى ا ِلَى يَو ْ ِم الد ِي ْ ِ
ن وَص ِ
عَلَيْهَاو َاَن ْتَ خَي ْر ُ ال ْوَرِثِيْنَ .ا َ َّلله َُّم ا َِّنا نَسْت َحْ فِظ ُ َ
ك
شي ٍْئ ا َ ْعطَي ْتَنَا .ا َ َّلله َُّم اجْ ع َل ْنَا و َا َِّياه ُ ْم
و َاَمْوَالَنَا وَك َُّل َ
ن مَر ِيْدٍ وَج ََّبارٍ ع َنِيْدٍ وَذِى عَيْنٍ وَذِى بَغ ٍْي
شيْطَا ٍ
َ
شي ٍْئ قَدِي ْر. وَم ِنْ ش َرٍ ك ُِل ذِى ش َرٍ ا َِّن َ
ك عَلَى ك ُِل َ
16
حق ِقْنَا ا َ َّلله َُّم جْ عَل ْنَا و َا َِّياه ُ ْم ب ِال ْع َا ف ِيَة ِ و َ َّ
السلاَمَة ِ ,و َ َ
و َا َِّياه ُ ْم ب َّ َّ
ِاالتقْو َى وَاْلا ِسْ تِق َامَة ِ و َا َعِذْنَا و َا َِّياه ُ ْم م ِنْ
الدعَاءِ .اللهم ا ْغفِرْلَنَا و َل ِوَالِدِي ْنَا و َل ِا َ ْول َادِنَا و َلم َِشَايِ خ ِنَا
ُّ
َل
ات .وَص ِ
ات و َال ْم ُؤم ِن ِيْنَ و َال ْم ُؤم ِن َ ِ
ال ْمُسْل ِمِيْنَ و َال ْمُسْل ِم َ ِ
َب
كر ِ
سبْح َانَ رَب ِ َ
ل ُ حم َ َّ
الر ِحم ِيْنَ بِف َضْ ِ وَبَاطِنًا يَاا َ ْر َ
17
ك و َّ
َالناـرِ ×۳ خط ِ َ
سَـ َ
ن الْخَاتِمَة ِ x۳
س ِ
يَااَللٰه ُ بِهَا يَااَللٰه ُ بِهَا يَااَللٰه ُ بِ ح ُ ْ
ْف يَالَطِيْف ًا ل َ ْم ي َز َلْ اُلْط ُْف بنَِا فِيْم َا نَز َلْ ا َِّن َ
ك لَطِي ُ
صوْد ُنَا
أَ ن ْتَ م َ ْق ُ يَا اَللٰه ُ يَا ر ََّبنَا
ك يَا ق ُ ُّدو ُ
ْس يَا م َال ِ ُ حي ْم ُ
ن يَا ر َ ِ
يَا رَحْم ُ
19
ن يَا عَزِي ْز ُ
يَا مُهَيْمِ ُ ن
يَا سَلاَم ُ يَا مُؤْم ِ ُ
ق يَا بَارِئ ُ
يَا خ َال ِ ُ يَا ج ََّبار ُ م ُتَكَبِر ُ
يَا بَصِ يْر ُ يَا حَكَم ُ يَا مُذ ُِّل يَا سَمِي ْ ُع
سي ْبُ
ح ِ
يَا مُقِي ْتُ يَا َ حفِي ُْظ
يَا كَبِيْر ُ يَا َ
مجِيْد ُ
يَا وَد ُ ْود ُ يَا َ كيْم ُ
س ُع يَا ح َ ِ
يَا و َا ِ
ن
يَا ظَاه ِر ُ يَا بَاطِ ُ خر ُ يَا ا َ َّو ُ
ل يَا ا ِ
ك
ْف يَا م َال ِ ُ
يَا ر َءُو ُ يَا مُن ْتَقِم ُ يَا عَف ُُّو
21
يَا غَن ِ ُّي يَا مُغْن ِ ْي ِط يَا ج َام ِ ُع
يَا م ُ ْقس ُ
سع ًا
وَرِزْقًا و َا ِ وَزِدْنَا ع ِل ْمًا نَافِع ًا
22
ن َّ
الشر ِ بَاعِدْنَا عَ ِ ا ِلَى الْخيَْرِ ق َِرب ْنَا
ض حَوَآئِ جَنَا
و َاق ْ ِ صد َنَا
بلَ ِغْ مَق َا ِ
الََّذ ْ
ِي هَد َانَا و َا ْلحم َْد ُ ل ِ ِإلـه ِنَا
ن ل َّ
الرحْم ِ طه خ َلِي ْ ِ َل وَسَل ِ ْم عَلى
ص ِ