You are on page 1of 87

‫كتاب‬

‫مجموعه اوراد المتوكل باهلل‬


‫الشيخ خالد الصايم‬

‫اهداء لكل اهل واحباب‬


‫لااله الاهللا‬

‫الأوراد الاساسيه بعد صلاة‬


‫الصبح والعصر‬
‫* ماشاء هللا الحول والقوة االباهلل العلي العظيم (‪ 100‬مرة )‬
‫* سبحان هللا وبحمده استغفر هللا واتوب‬
‫اليه الاله اال انت سبحانك اني كنت من‬
‫الظالمين‬
‫‪ 100‬مرة‬
‫ِ‬
‫ِه‬‫لـق‬‫َْ‬
‫َ خ‬
‫دد‬‫ََ‬
‫ِ ‪ ,‬ع‬ ‫ِه‬
‫ْـد‬‫َم‬
‫ِح‬ ‫َ هللاِ و‬
‫َب‬ ‫ْحـان‬‫سُب‬ ‫*‬
‫َ‬
‫ِـداد‬‫َم‬‫ِ و‬‫ِـه‬
‫ْش‬‫َـر‬‫َ ع‬
‫نـة‬‫َِ‬ ‫ِ و‬
‫َز‬ ‫ْس‬
‫ِـه‬ ‫ِضـا َ‬
‫نف‬ ‫َر‬‫و‬
‫ِـه ‪11 .‬مرة‬ ‫َل‬
‫ِمـات‬ ‫ك‬
‫‪ 100‬مرة‬ ‫)‬ ‫سبحان هللا وبحمده‬ ‫(‬ ‫*‬
‫( الجواهر الخمس ) وهي سبحان هللا‬
‫والحمدهلل والاله االهللا وهللا اكبر والحول والقوة‬
‫االباهلل‬
‫مرة‬ ‫‪100‬‬
‫اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا‬ ‫*‬
‫محمد وعلي آله بجميع مافي خزائن علمك‬
‫) مرة‬ ‫القديم االزلي ياعليم ‪100( .‬‬
‫ورد صلاة الضحي‬
‫‪ ‬صالة اربع ركعات الضحي أو ركعتين‬
‫‪ ‬اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي آله وسلم تسليما كثيرا ً‬
‫أو ( ‪ )1000‬مرة حسب وقت فراغك ‪.‬‬ ‫( خمسمائه مرة )‬ ‫أو‬ ‫( ‪) 300‬‬
‫ورد صلاة الظهر‬
‫) او (‬ ‫( خمسمائه مرة‬ ‫سبحان هللا وبحمدة‬
‫‪ ) 1000‬مرة‬
‫ورد صلاة المغرب‬
‫‪ 100‬مرة‬ ‫سبحان هللا والحمدهلل والاله االهللا وهللا اكبر والحول والقوة االباهلل‬
‫ورد صلاة العشاء الأخيرة‬
‫‪66‬‬ ‫او‬ ‫‪100‬‬ ‫سورة االخالص‬ ‫*‬
‫مرة‬
‫‪3000‬‬ ‫أو‬ ‫‪1000‬‬ ‫الاله االهللا‬ ‫*‬
‫مرة واحدة‬ ‫دعاء الاله االهللا‬ ‫*‬
‫( ثالث مرات )‬ ‫اسماء هللا الحسني‬ ‫*‬
‫* اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي‬
‫آله بجميع مافي خزائن علمك القديم االزلي‬
‫أو‬ ‫) مرة‬ ‫(‪300‬‬ ‫ياعليم‬
‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ ) 500‬مرة‬
‫وكمل‬

‫ورد السحر والثلث الأخير من الليل‬


‫العظيم علي عدة‬ ‫‪ ‬تالوة جزء من القرآن‬
‫وتيسر منه ‪.‬‬ ‫ركعات او قدر ماتشاء‬
‫* سبحان هللا وبحمده استغفر هللا واتوب اليه الاله‬
‫اال انت سبحانك اني كنت من الظالمين ‪ 100‬مرة‬
‫مرة‬ ‫‪500‬‬ ‫او‬
‫( ثم ادعوا‬ ‫أسماء هللا الحسني ( ثالث مرات ) ‪.‬‬
‫هللا بماتشاء )‬
‫مع تكرار الدعاء سبعين مرة بكل خشوع دون‬
‫الجهر به ‪.‬‬

‫ورد ليلة الجمعة‬


‫تقراء سورة االخالص ‪ 66‬ليلة الجمعه واذكراسم الجالله ( هللا ) خمسه‬
‫االف وستمائه واحدي وثالثين مرة ثم تقول ‪ :‬ماشاء هللا ألف مرة ثم تصلي‬
‫علي النبي صل هللا عليه وسلم ألف مرة ثم تنام ‪ .‬فإنه يأتيك ملك يخبرك‬
‫عما في ضميرك وان داومت علي ذالك كل ليله جمعه صرت من‬
‫الصالحين‬

‫ورد قبل النوم‬


‫*سورة الملك ‪ ,‬الواقعة‬
‫*الفاتحة ‪ ,‬ايه الكرسي ‪ ,‬خواتم البقرة ‪ ,‬خواتم الحشر ‪ ,‬الكافرون ‪,‬‬
‫* المعوذتين ‪ 3‬مرات‬
‫*سبحان هللا ‪ 33‬الحمدهلل‪ 33‬هللا اكبر ‪34‬‬
‫ظه ِْري إِلَ ْيكَ ‪،‬‬ ‫ضتُ أ َ ْم ِري إِلَ ْيكَ ‪َ ،‬وأ َ ْلجَأْتُ َ‬ ‫سلَ ْمتُ نَ ْفسِي إِلَ ْيكَ ‪َ ،‬و َو َّجهْتُ َوجْ ِهي إِلَ ْيكَ ‪َ ،‬وفَ َّو ْ‬ ‫*اللَّ ُه َّم أ َ ْ‬
‫غبَةً َو َر ْهبَةً إِلَ ْيكَ ‪ ،‬ال َم ْلجَأ َ َوال َم ْنجَى ِم ْنكَ إِ َّال إِلَ ْيكَ ‪ ،‬آ َم ْنتُ بِ ِكتَابِكَ الَّذِي أ َ ْن َز ْلتَ ‪َ ،‬وبِنَبِيِِّكَ الَّذِي‬ ‫َر ْ‬
‫س ْلتَ ‪.‬‬ ‫أ َ ْر َ‬

‫*استغفر هللا الذي الاله االهو الحي القيوم واتوب اليه (عشرا ً )‬
‫* ا للهم اني اسالك رؤيا صالحه صادقه غير كا ذبه نا فعه غير ضاره حافظه غير‬
‫منسيه اللهم اني اعوذبك من الاحتلام وسوء الاحلام وأعوذ بك أن يتلاعب بي‬
‫الشيطان في اليقظه والمنام ‪3.‬‬
‫* اللهم ايقظني في احب الاوقات اليك كي اذكرك واشكرك‬
‫واسبحك كثيراً ‪3‬‬
‫* اللهم بنورك اهتديت وبعلمك اكتفيت استغفرك ربي واتوب اليك‬
‫ياهللا يانور يابصير بنورك بصرني وافتح لي يافتاح بنورك واخرجني من‬
‫تم وكمل‬ ‫الجهل والظلمات ‪ 3 {.‬مرات }‬

‫ورد أسماء هللا الحسني‬


‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫{ هللا الاله اال هـــو } ‪ ۞ 3‬هللا ‪۞3‬‬
‫الرحمن ‪ ۞3‬الرحيم‪ ۞ 3‬الملك ‪۞3‬‬
‫القدوس ‪ ۞3‬السالم‪ ۞ 3‬المؤمن‪۞ 3‬‬
‫المهيمن‪ ۞ 3‬العزيز‪ ۞ 3‬الجبار‪۞ 3‬‬
‫المتكبر‪ ۞ 3‬الخالق‪ ۞ 3‬البارئ‪۞ 3‬‬
‫المصور‪ ۞ 3‬الغفار‪ ۞ 3‬القهار ‪۞3‬‬
‫الوهاب ۞ الرزاق ‪ ۞3‬الفتاح‪۞ 3‬‬
‫العليم ‪ ۞3‬القابض‪ ۞ 3‬الباسط‪۞ 3‬‬
‫الخافض‪ ۞ 3‬الرافع‪ ۞ 3‬المعز ‪۞3‬‬
‫المذل‪ ۞ 3‬السميع ‪ ۞3‬البصير‪۞ 3‬‬
‫۞‬ ‫اللطيف‪3‬‬ ‫العدل‪3‬‬ ‫‪۞3‬‬ ‫الحكم‬
‫الخبير‪ ۞ 3‬الحليم‪ ۞ 3‬العظيم‪۞ 3‬‬
‫الغفور‪ ۞ 3‬الشكور‪ ۞ 3‬العلي‪۞ 3‬‬
‫الكبير‪ ۞ 3‬الحفيظ‪ ۞ 3‬المقيت‪۞ 3‬‬
‫الحسيب‪ ۞ 3‬الجليل‪ ۞ 3‬الكريم‪۞ 3‬‬
‫الرقيب ۞ المجيب ۞ الواسع‪۞ 3‬‬
‫الحكيم‪ ۞ 3‬الودود ‪ ۞3‬المجيد ۞‬
‫الباعث‪ ۞ 3‬الشهيد‪ ۞ 3‬الحق‪۞ 3‬‬
‫الوكيل‪ ۞ 3‬القوي‪ ۞ 3‬المتين‪۞ 3‬‬
‫الولي‪ ۞ 3‬الحميد‪ ۞ 3‬المحصي‪۞ 3‬‬
‫المبدئ ۞ المعيد ‪ ۞3‬المحيي ۞‬
‫المميت ۞ الحي ۞ القيوم ۞ الواجد‬
‫۞ الماجد‪ ۞3 3‬الواحد‪ ۞ 3‬األحد‪۞ 3‬‬
‫الصمد‪ ۞ 3‬القادر ۞ المقتدر ۞‬
‫المقدم ۞ المؤخر‪ ۞ 3‬األول‪۞ 3‬‬
‫اآلخر‪ ۞ 3‬الظاهر‪ ۞ 3‬الباطن‪۞ 3‬‬
‫المتعالي‪ ۞ 3‬البر ۞‬ ‫الوالي ‪۞3‬‬
‫التواب‪ ۞ 3‬المنتقم‪ ۞ 3‬العفو ۞‬
‫الملك‪ ۞ 3‬ذو‬ ‫الرءوف ۞ مالك‬
‫الجالل واإلكرام‪ ۞ 3‬المقسط‪۞ 3‬‬
‫الجامع ‪ ۞3‬الغني ۞ المغني‪۞ 3‬‬
‫المانع‪ ۞ 3‬الضار‪ ۞ 3‬النافع‪۞ 3‬‬
‫النور‪ ۞ 3‬الهادي‪ ۞ 3‬البديع ‪۞3‬‬
‫الباقي ‪ ۞3‬الرشيد‪ ۞3‬الصبور‪۞ 3‬‬
‫ليس كمثله شيء وهو السميع‬
‫البصير والتدركه االبصار وهو‬
‫اللطيف‬ ‫وهو‬ ‫االبصار‬ ‫يدرك‬
‫الخبير واليتوهمه وهم الواهمون‬
‫يامن امرة بين‬ ‫ياهللا ياهللا يا هللا‬
‫بإسمك األعظم‬ ‫الكاف والنون‬
‫الطيب‬ ‫المكنون‬ ‫المخزون‬
‫الطاهر المصون القدوس القدوس‬
‫المبارك النور االعلي‬ ‫القدوس‬
‫األعز األجل األكرم األكبر ‪.‬‬
‫{ اللهم يارب ياهللا ياحي‬
‫ياقيوم الاله اال انت يامن‬
‫امره اذا اراد شيئا ان يقول‬
‫مرات‬ ‫‪7‬‬ ‫له كن فيكون }‬
‫( ثم ادعوا هللا بما تحب فأنه‬
‫يستجاب لك بكرمه وفضله العظيم‬
‫) ‪.‬‬
‫حــزب ودعاء لااله الاهللا‬
‫للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫الحزب كاملا ان شاء هللا تعالي عظيم القدر جليل الشأن لايعلم قدره الاهللا تعالي‬
‫ويكفيك ان فيه اسم هللا الاعظم الاكبر المخزون المكنون دون شك ولاريب البته‬
‫ارجوا من هللا تعالي ان ينفع به كل قاريء وكل سامع وكل ناظر وهذا هو الدعاء‬
‫المبارك ‪:‬‬
‫اعوذ باهلل السميع العليم من الشيطان الرجيم ‪33‬‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم ‪33‬‬

‫قل اني امرت ان اعبد هللا مخلصا له الدين وامرت الن اكون اول المسلمين قل اني‬
‫اخاف ان عصيت ربي عذاب يوم عظيم قل هللا اعبد مخلصا له ديني (الزمر )‬
‫الاله االهللا اله كل شئ الاله االهللا رب كل شئ الاله االهللا االول ليس قبله شئ ولم‬
‫يسبقه شئ‬
‫الاله االهللا االخر بعد كل شئ بديموميته ليس بعده شئ ‪ .‬الإله االهللا الظاهر ليس فوقه‬
‫شئ‬
‫االحد في ذاته بال مثال‬ ‫الاله االهللا الباطن بلطفه ليس دونه شئ ‪ .‬الاله االهللا‬
‫فاليشبهه شئ‬
‫الاله االهللا الواحد في ملكه الشريك له الينازعه شئ ‪ .‬الاله االهللا العزيز الغالب بعلو‬
‫امره فال يغلبه شئ الاله اال هللا الحي الذي اليموت يبقي ربنا ويفني كل شئ ‪ .‬الاله‬
‫االهللا قيوم السموات واالرض القائم علي كل نفس بما كسبت الذي تكون بأمره كل‬
‫شئ الاله االهللا واجد كل شئ الاله االهللا محصي كل شئ ‪ .‬الاله االهللا المحيي بقوته‬
‫وقدرته الموتي وكل شيء ‪ .‬الاله االهللا المهيمن علما واقتدارا علي كل شئ الاله‬
‫االهللا الذي احاط علمه بكل شئ الاله اال هللا الملك المليك المقتدر مالك كل شئ الاله‬
‫االهللا القدوس الطيب الطاهر المنزه بقدسه عن كل شئ الاله االهللا الغني عن كل شئ ‪,‬اليستغني‬
‫عنه شئ الاله االهللا اكبر من كل شئ الاله االهللا اعظم من كل شئ الاله االهللا اكرم من كل شئ‬
‫الاله االهللا اعزمن كل شئ الاله االهللا اجل من كل شئ الاله االهللا اعلي من كل شئ الاله االهللا‬
‫اقوي من كل شئ فاليعجزه شئ الاله االهللا القادر علي كل شئ فاليتعاظمه شئ‬
‫{ ان ربي هللا فعال لما يريد ان ربي هللا هللا وحده الشريك له ال اشرك به شيئا ً } ‪3‬‬
‫الاله االهللا وحده الشريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شيئ قدير ( عشرا َ )‬
‫الاله االهللا العظيم المتعالي بعظمته وكبريائه الذي خضع بالمذله له كل شئ وانقاد اليه سبحانك في‬
‫علو مجدك ياعظيم سبحانك يامن هو عظيم في اسمائه وله االسم العظيم وكريم في عطائه واسمه‬
‫المولي الكريم اكرمنا يارب العالمين وافتح لنا وعلينا من رحماتك وبركاتك وفتوحاتك وتجلياتك‬
‫ربنا تقبل منا انك انت‬ ‫ونفحاتك ولطائف احسانك ومبشراتك الصالحات في الدنيا واالخره‬
‫السميع العليم ) ‪3‬‬

‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اغفر لنا ياهللا‬

‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا ارحمنا ياهللا‬

‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اعفو عنا ياهللا‬


‫اللهم يارب ياهلل بحق الاله االهللا عافنا ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اهدنا بك اليك ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق ال اله االهللا اصلحنا واصلح حالنا ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا يسر امورنا وارح بالنا ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا ارضي عنا ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اقذف في قلوبنا نورك ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهلل بحق الاله االهللا الهمنا من علمك اللدني فعلمنا ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا كاشفني برفع الحجب عني ياهللا‬
‫اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا افتح عين قلبي وبصيرتي ياهللا اللهم يارب ياهللا‬
‫بحق الاله االهللا حقق مرادي وحصل مطلوبي منك ياهللا اللهم يارب ياهللا بحق الاله‬
‫االهللا فرج عنا الهموم والضيق كله ياهللا اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اجذب لي‬
‫قلوب عبادك الصالحين بالمحبه ياودود ياهللا اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا سخر‬
‫لك نفسي‪ ,‬وثبتني علي طاعتك باالستقامه ياهللا اللهم يارب ياهللا بحق الاله اال هللا‬
‫حقق كل ما اتمناه في نفسي منك ياهللا اللهم يارب ياهللا بحق الاله االهللا اسالك علم الاله‬
‫اال هللا وثبت علم الاله االهللا في قلبي وارزقني من كنوزالاله االهللا ياهللا اللهم يارب‬
‫ياهللا بحق الاله االهللا وافتح لي بمقاليد رحمتك خذائن مافيهامن كنوزك ياهللا اللهم‬
‫يارب ياهللا بحق الاله االهللا اجعلنا من اهلها وخاصتها ياهللا وخصنا بهابعظيم الفضل‬
‫منك واالختصاص ياهللا وبحق عظمه جالل قدسيه الاله اال هللا ربنا انك سميع الدعاء قريب‬
‫مجيب علي ماتشاء قدير ‪ { .‬تم وكمل }‬
‫دعاء الحمد والشكر للمتوكل باهلل خالد الصايم‬

‫الحمدهلل والشكر هلل والفضل كله هلل ومابي من نعمه‬


‫فمن هللا ولاحول ولاقوة الاباهلل‬
‫‪ 100‬مرة أو ‪ 50‬مرة أو ‪ 11‬مرة وهو من االوراد الغير‬
‫ثابتة التي تقراء في جميع االوقات كلما احببت ورغبت ان تحمدهللا‬
‫فيها من داوم عليه فتح هللا له ابواب الرزق والخير والمنح والعطاء‬
‫‪.‬‬
‫دعاء التوفيق للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫له عندي عدة صيغ كثيرة ومختلفة أهمها هذة الصيغة التي من داوم عليها وفقه هللا في كل اموره‬
‫واصلحها له وقضي حوائجه اينما كان وتوجه بقوة هللا‬

‫والحول‬ ‫االباهلل‬ ‫{ ماشاء هللا وماتوفيقي‬


‫اموري‬ ‫واصلح‬ ‫والقوه االباهلل } وفقني‬
‫ياهللا (‪ 70‬مرة )‬
‫صيغة اخري لدعاء التوفيق‬
‫الحمدهلل وماتوفيقي االباهلل ماشاء هللا والحول والقوة االباهلل‬
‫صيغة اخري‬
‫{ ياهللا الموفق لمايشاء وفقني }‬
‫استغفار المتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫سبحان هللا وبحمده استغفر هللا واتوب اليه‬
‫الاله اال انت سبحانك اني كنت من‬
‫الظالمين‬
‫‪ 100‬مرة‬
‫صلاة خزائن علم هللا القديم للمتوكل باهلل‬
‫سيدنا‬ ‫اللهم صل وسلم وبارك علي‬
‫خزائن‬ ‫محمد وعلي آله بجميع مافي‬
‫علمك القديم االزلي ياعليم‬
‫مرة‬ ‫‪100‬‬
‫دعاء مكنون بسر حرف الألف الأعظم للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫ياهللا ياإله يا أحد ياأول‬ ‫اللهم‬
‫ياأخر الاله اال انت سبحانك رب العرش‬
‫العظيم ‪ 1000‬مرة وقت الشدائد وصب‬
‫الباليا وترادف الهموم واشتداد الكرب‬
‫وقت السحر‬
‫دعاء قضاء الحوائج وتيسير الأمور للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫{ اللهم يارب ياهللا ياحي ياقيوم الاله‬
‫االانت سبحانك ياذا الجالل واالكرام }‬
‫‪ 1000‬لقضاء الحوائج وكل ماتريد من‬
‫الـأمور ‪.‬‬
‫دعاء العشر أسماء العظام الإلهية للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫ياهللا ياحي ياقيوم ياقديم يا أزلي‬
‫يادائم ياأبد ياواحد يا أحد يا صمد‬
‫‪ 70‬مرة بعد صالة ركعتين وقت السحر‬
‫او بعد صالة الصبح وتطلب من هللا حاجتك‬
‫قانها تقضي ان شاء هللا تعالي‬
‫وهي التي فيها إسم هللا األعظم األكبر‬
‫حقيقة دون شك والشبهه‬
‫من كنوزالفوائد النافعه المستجابه للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫من كان بائس فقير ضيق الحال قل ‪:‬‬
‫( ياباسط ياواسع الفضل ياكريم ياذو‬
‫الفضل العظيم )‬
‫‪ 100‬مرة كل صباح ومساء ثم تقول ‪:‬‬
‫( اللهم اكرم عبدك الفقير اليك‬
‫الذي الغني له عنك والرجاء له اال انت‬
‫ياهللا ) ‪ 11‬مرة ‪.‬‬
‫دعاء الكفاية من شر عدوك للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫سورة الفيل ( عشر مرات )‬
‫اللهم انت حسبي وانت وليي ووكيلي وموالي ونصيري اكفنيهم بما شئت‬
‫انك علي كل شيء قدير اقهر بهم ياقهار ياذا العزه والكبرياء والعظمه‬
‫والجبروت االعلي ليس فوقك شيء ( سبع مرات ) الاله االهللا حصني‬
‫ومالذي وغياثي وعياذي دفعت الشر كله عني وعن اهلي وكل احبابي‬
‫بالحول والقوة االباهلل العلي العظيم ‪3.‬‬
‫للكشف عن كل ما تريد بالإسم الاعظم‬
‫للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫تقراء هذه اآلية الكريمة ‪ 1000‬مرة‬
‫ملكوت‬ ‫إبراهيم‬ ‫نرى‬ ‫وكذلك‬ ‫"‬
‫من‬ ‫وليكون‬ ‫واألرض‬ ‫السماوات‬
‫الموقنين " وبعد كل ‪ 100‬مرة ثم‬
‫تقراء التوكيل الصحيح االتي ‪.‬‬
‫( اللهم انت وليي ووكيلي في كل‬
‫أمر وانت موالي ونصيري المولي لي‬
‫لي والنصير اال انت‬ ‫سواك والمعين‬
‫ضعيف‬ ‫عبد‬ ‫كل‬ ‫ياقوة‬ ‫فأسالك‬
‫بالقدرة التي هيمنت علي الوجود‬
‫قهرا وطوعا أو كرها وبحق بسم هللا‬
‫الرحمن الرحيم والحول والقوة االباهلل‬
‫العلي العظيم يامن هو الحي الاله‬
‫الفرد الوتر األحد الصمد‬ ‫االهو‬
‫أسالك بعظمه قدم ازليتك وأوليتك‬
‫التي البدايه قبلها ولم يسبقها‬
‫شيء وبعظمه اخريتك الدائمه بال‬
‫فناء والزوال التي ليس بعدها شيء‬
‫ياحي ياقيوم بإسمك االعظم الكبير‬
‫الذي اطاعه وخضع له كل شيء في‬
‫السموات واالرض ان تكشف لي بنورك‬
‫عن كل ماخفي عني فاكشف لي عن‬
‫امري‬ ‫من‬ ‫وتعلمه‬ ‫نفسي‬ ‫مافي‬
‫وبقوة‬ ‫وبنورك‬ ‫بعلمك‬ ‫فأيدني‬
‫روحانية ما اودعت من االسرار‬
‫وإرادتك‬ ‫مشيئتك‬ ‫بإذن‬ ‫واالنور‬
‫وبقولك للشيء كن فيكون‬
‫ياإله السموات واالرض وما‬ ‫اللهم‬
‫بينهما ورب السموات واالرض وكل‬
‫مافيهن وياملك السموات واالرض‬
‫وياحكم السموات واالرض الذي بيده‬
‫ملكوت كل شيء وخزائن كل شيء‬
‫ومقاليد كل شيء واليه تصير االمور‬
‫فوضت امري كله اليك سره وعالنيته‬
‫فخر لي عن نفسي ماينفعني ورضني‬
‫بما قسمت لي وبارك لي فيما‬
‫اعطيتني وارزقني شكرك فيما انعمت‬
‫به علي من عظيم افضالك والتنسني‬
‫ذكرك فسخر لي بمشيئتك كل مافيه‬
‫واعوذبك من‬ ‫ورضاك عني‬ ‫الخير‬
‫القول‬ ‫من‬ ‫اليرضيك‬ ‫فيما‬ ‫سخطك‬
‫والعمل‬
‫يارحمن السموات واالرض ياإلهي‬
‫الحق األكبر الاله االانت سبحانك‬
‫وبحمدك وبتعالي مجدك فوق كل شيء‬
‫ال احصي ثناء عليك انت كما اثنيت‬
‫علي نفسك ربنا تقبل مني انك انت‬
‫السمع العليم‬
‫العلي‬ ‫االباهلل‬ ‫والقوة‬ ‫والحول‬
‫العظيم ‪.‬‬
‫فاعرف قدر ماوصلك مني من مكنون‬
‫العلوم المفيدة والنافعة التي‬
‫التقدر بالمال وال الجواهر واعرف‬
‫قدر مافيها من أسماء هللا فهي هدية‬
‫من الهام هللا تعالي بين ايديكم‬
‫االن وهي من اقوي األدعية روحانيه‬
‫وقوة تأثير رهيب المثيل له يعلمه‬
‫القاري من اول نظرة ووهله ‪.‬‬
‫مجرب عظيم‬
‫ورد الأسمـــاء الملكوتيــــــــة النورانية‬
‫للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫( سورة الفاتحة ) سبع مرات‬
‫ين (‪َ )36‬ولَه‬
‫ب ا ْل َعال َِم َ‬ ‫ض َر ِ‬ ‫ب الْأ َ ْر ِ‬
‫ت َو َر ِ‬ ‫اوا ِ‬
‫م َ‬
‫س َ‬‫ب ال َّ‬‫مد َر ِ‬‫َف ِل َّل ِه ا ْل َح ْ‬
‫ض ۖ َوه َو ا ْل َع ِز يز ا ْل َح ِكيم (‪)37‬‬ ‫ت َوا ْلأ َ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬
‫م َ‬ ‫س َ‬
‫ا ْل ِكبْ ِر يَاء ِفي ال َّ‬
‫الجاثيه‬
‫( الحمدهلل والشكر هلل والفضل كله هلل وما بي من نعمه فمن هللا والحول‬
‫والقوة االباهلل ) ‪3‬‬
‫اللهم يارب ياهللا الاله اال انت ياحي قبل كل‬
‫حي وياحي بعد كل حي وياحي محيي كل حي‬
‫ياحي‬ ‫اليشبهه حي وليس كمثله حي‬ ‫وياحي‬
‫ياحي ياقيوم‬ ‫الاله االهو ياحي ياقيوم‬
‫برحمتك استغيث اصلح لي‬ ‫ياحي ياقيوم‬
‫شأني كله والتكلني الي نفسي طرفه عين‬
‫ياقديم يا ازلي ياقائم‬ ‫ياحي ياقيوم‬
‫يادائم ياأبد يافرد ياوتر يا واحد يا‬
‫أحد ياصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له‬
‫كفوا احد ياكافي ياغني عن كل احد‬
‫ياقدوس يامنزها عن الند و الشريك والولد‬
‫والعدد اغنني بفضل العظيم الواسع ياكريم‬
‫استجب لي‬ ‫عن كل احد رب رب رب رب رب‬
‫مجيب سريع يا سميع الدعاء‬ ‫انك قريب‬
‫يالطيف لما يشاء انك علي كل شيء قدير ‪.‬‬
‫( سبع مرات ) او ثالث مرات ‪.‬‬
‫( ياهللا الغالب علي امره والبالغ امره‬
‫الذي جعل لكل شيء قدرا ) ‪3‬‬
‫( ياهللا السابق قبل كل شيء فلم يسبقه شيء‬
‫)‪3‬‬
‫وكان امر هللا مفعوال وكان امر هللا قدرا‬
‫مقدورا وكان هللا علي كل شيء مقتدرا اللهم‬
‫يا هللا ياخالق كل شيء بقدر ياهللا يامن امره‬
‫اال واحده كلمح بالبصر ياهلل يارب كل شيء‬
‫ومليكه الواحد األحد الصمد ياهللا ياحي‬
‫ياقيوم يامن امره اذا ارادا شيئا ان‬
‫يقول له كن فيكون ‪.‬‬
‫سبع مرات‬ ‫( آيه الكرسي )‬
‫( سورة االخالص ) سبع مرات‬
‫اللهم اني ال أحصي ثناء عليك أنت كما‬
‫اثنيت علي نفسك سبحانك اللهم وبحمدك ‪،‬‬
‫وتبارك اسمك وتعالى جدك وجل ثناؤك وال‬
‫إله غيرك‬
‫ُ‬
‫لك‬‫مْ‬ ‫َ له له ْ‬
‫الُ‬ ‫ِيك‬‫ه َال شَر‬
‫دُ‬‫َْ‬
‫َح‬‫َ إال هللا و‬‫َِله‬
‫( َال إ‬
‫ِير اللهم َال‬ ‫ْء َقد‬
‫د وهو على كل شَي‬ ‫مُ‬
‫َْ‬ ‫ه ْ‬
‫الح‬ ‫وَ‬
‫َلُ‬
‫َا‬ ‫َ ِ‬
‫لم‬ ‫ِع‬
‫َان‬‫م‬
‫ِ‬
‫َد‬ ‫َا ْ‬
‫الج‬ ‫َع‬
‫ُ ذ‬ ‫ْف‬
‫ين‬‫َ وال َ‬
‫ْت‬‫َع‬
‫َن‬‫َا م‬‫َ ِ‬
‫لم‬ ‫ِي‬‫ْط‬
‫مع‬‫َ وال ُ‬
‫ْت‬ ‫َع‬
‫ْطَي‬ ‫أ‬
‫َد والحول والقوة االباهلل العلي‬ ‫َ ْ‬
‫الجُّ‬ ‫ْك‬
‫ِن‬‫م‬
‫العظيم )‬
‫مرات ‪.‬‬ ‫( ‪) 7‬‬
‫ملحوظـــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫ــــــــــه‬
‫هذة االسماء التي رآيتها في عالم‬
‫الرؤيا مكتوبه بالذهب علي ورق الحرير‬
‫االخضر علي شكل كتاب حفظته مناما ولكن‬
‫بدون ترتيب فاجتهدت ان اضعه بهذا الشكل‬
‫علي قدر حفظي وفهمي تقبل هللا مني ومنكم ‪.‬‬
‫انتهي‬
‫دعاء تخليص النفس هلل للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫اللهم خلصني من حظوظ نفسي لنفسي خالصا ً جميالً والتجعل لي مطلب عندك إال األخرة‬
‫دعاء طلب المدد الإلهي من هللا للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫اللهم اهلك نفسي والهوي والشيطان بكثره ذكرك وارفع اعالم نصرك في قلبي وارزقني منك‬
‫غنائم نصرك وفتحك المبين ‪.‬‬
‫دعاء كشف عيوب النفس للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫اللهم اطلعني علي عيوبي واحجب عني عيوب غيري والتشغلني بما يحجبني عنك والينفعني‬
‫ورد قسم آية الكرسي الأكبر‬
‫آية الكرسي ‪ ) 11 ( .‬أو ( ‪ ) 17‬او ( ‪ ) 41‬او ( ‪ ) 70‬مرة ثم تقراء القسم عقب‬
‫كل مرة من اآلية الشريفة وهذا هو القسم العظيم باألسم االعظم ‪:‬‬
‫( اللهم يارب ياهللا ياحي ياقيوم )‬
‫اني أسالك بتضرع نسيم روح ريحان ارواح جواهر قصور بحور انوار ثغور اسرار اسمك‬
‫االعظم الذي انتفعت بتجليه عطش اكباد واروي حوض برك قاصدين سنوح سرك يامن له االسم‬
‫االعظم وهو اعظم يامن تقدم عاله عن القدم وهو اقدم يامن ليس له حد فيعلم وهو اعلم اسألك‬
‫باسمك العظيم االعظم وبنور اسمك الكريم االكرم وبما جري به القلم ان تصل علي سيدنا محمد‬
‫وعلي اله وسلم وان تسخر لي جميع ماخلقت وعلمت وما لم اعلم وامددني واعني بقوة اسمك‬
‫االعظم الذي نجا به من نجا وهلك به من هلك الاله اال انت تباركت ربي وتعاليت علوا كبيرا‬
‫سبحانك الاله اال انت ياذا الجالل واإلكرام ياحي ياقيوم يامن التأخذه سنه والنوم يامحيي‬
‫الوجود ياقائما ً علي كل نفس بما كسبت يامن قوام وجوده بنفسه وقوام كل شيء به كان هللا قبل‬
‫كل شيء والشيء معه وال من شيء كان هو االول ليس قبله شيء واالخر ليس بعده شيء‬
‫الحول والقوة لي االبك ياهللا ياهللا ياهللا اقر بين يديك سيدي بعجز وضعفي وفاقتي فقد رفعت‬
‫فاقتي اليك يامن اليستغني عنه شيء وهو الغني عن كل شيء اليك رغبت وبسطت كفيي اليك فال‬
‫تخيبني والتقطع رجائي منك وفيك يا اكرم االكرمين ياعظيم الفضل والنعماء ال آالء إال آالؤك‬
‫ياهللا فانت الواحد حقا الشريك لك وال إله غيرك لك الملك ولك الحمد الاله االانت أوجد لي بما‬
‫في سر اسمك االعظم من وجود رحمتك وسعه فضلك وكرمك ياارحم الراحمين وصل هللا علي‬
‫سيدنا محمد وعلي آله وصحبه الطاهرين الطيبين والحمدهلل رب العالمين ‪.}.‬‬
‫فاعرف قدره وصنه عن غير اهله فهو من الذخائر واألسرار الكبري المخزونه ‪.‬‬
‫مجرب صحيح‬
‫يقراء بطريق الورد اليومي من خواصه انه يجعل روحانيتك شديدة وعلي اقوي مايكون وينور‬
‫القلب بالمكاشفات الروحانيه سريعا‬
‫ويرفع لك الدرجات بسرعه البرق وقمت باالضافه اليه من عند الاله االانت تباركت ربي‬
‫وتعاليت الي اخر الدعاء‬
‫الن كل شخص يدعوا هللا بما يناسب حاله ومقامه ويحب ان يدعوا هللا تعالي به ‪.‬‬
‫قد اعتمده كثير من االولياء والصالحين في اورادهم الدائمة اليومية ألهميته و كثرة فضائل‬
‫ومنافع مافيه ‪.‬‬
‫حزب الشرح والبسط والفرج‬
‫للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫يقراء بعدصاله الصبح او ركعتي الضحي وبعدالعصر او المغرب ومن األجود يقراء لئال ايضا‬
‫في اي وقت كان وتداوم عليه وهو ( سورة الشرح ) ‪ ١١‬مرة‬
‫اللهم يسر لي امري واشرح لي صدري وفرحني بقضاء حاجتي وتحقيق امنيتي فانت موالي‬
‫الحق الحقيق وبقولك الحق للشئ كن فيكون تكون حاجتي في نفاذ امرك حققت منك فضال‬
‫وكرما بالتحقيق اللهم امري رهن مشئتك ولك الرضي علي ماقدرت ولك الشكر علي عطيتك‬
‫رب يسر وال تعسر واجعل لي من امري يسرا ومن ضيقي فرجا ومخرجا وفتح منك قريب يانعم‬
‫المجيب انك سميع الدعاء ‪ ٣‬اللهم السهل اال ما جعلته سهال وانت أن شئت جعلت الحزن سهال‬
‫‪٣‬‬
‫ياباسط ‪ ٧٢‬مرة‬
‫ياباسط ياودود ابسط في قلوب جميع خلقك محبتي واقضي منهم حاجتي اينما كانوا واجعلني‬
‫مباركا اينما كنت اللهم ابسط لي في رزقي وابسط لي في الصحه بعافيتك وابسط لي في طاعتك‬
‫وعبادتك وابسط لي علمك ونورك وهدايتك ونفعك وبرك اللهم لك الحمد كله اوله واخرة ظاهرة‬
‫وباطنه ولك الشكر كله ولك الفضل كله ياولي كل نعمه يادافع كل نقمه ثبت نعمتك فالتحول عنا‬
‫وبفضلك التزول يادائم النعم واإلحسان ياعظيمم االحسان يامن احسانه فوق كل احسان احسن‬
‫الينا بإحسانك القديم ياذا المعروف الذي ال ينقطع معروفه ابدواليحصي له عددا(‪)٣‬‬
‫رب فرحني بما ترضي به مني وعني فرحا يبهجني يحمل المسار حتي الينبسط شئ من‬
‫وجودي اال بما بسطه كرمك وجودك رب فرحني بنيل المراد منك بفناء ارادتي مني حتي ال‬
‫يكون في كوني ارادة اال إرادتك محفوظه من كل العوارض وبهج بذالك في سريانه االفراح في‬
‫الموجودين فرحا وسرورا وبشري برزق الظاهر والباطن انك باسط الرزق والرحمه ياباسط‬
‫الجودوالكرم‬
‫وادخلني في كنز عطاء مشيئتك فرحين بما اتاهم ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم‬
‫اال خوف عليهم وال هم يحزنون والهم يحزنون والهم يحزنون وادخلني في سعه رحمه قل‬
‫بفضل هللا وبرحمته فذالك فاليفرحوا هو خير مما يجمعون ‪٣‬‬
‫اعوذ بنور وجه هللا الكريم الذي اليبلي وبكلماته التامات واسمائه الحسني العليا من شر كل‬
‫سحر وساحر وشيطان يطغي ‪٣‬‬
‫بسم هللا رب االرض والسماء بسم هللا عظيم االسماء بسم هللا شفاء من كل داء وبالء‪٣‬‬
‫الاله االانت سبحانك اني كنت من الظالمين رب اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين ‪٣‬‬
‫( ياهللا ياهللا ياهللا ) ‪ 11‬مرة‪,‬‬
‫{ ياعزيزياعزيزياعزيز ال عز لنا اال بعزك فأعزنا بعزتك ياعزيز } ‪ 11‬مرة‬
‫( رب اني مغلوب مقهور فانصرني واني فقير محتاج اليك فاغنني واني ضعيف القوة فقوني‬
‫واعني واني الحيله لي بعجزي موصوف فبقدرتك امددني واقضي لي واني جاهل فعلمني واني‬
‫ضال وحائر فاهدني واني مقصر فاصلحني واصلح لي كل اموري واحوالي وكن لي بتدبيرك‬
‫عن تدبيري في كل امر يامن تصير اليه االمور‬
‫وافوض امري الي هللا أن هللا بصير بالعباد وهو حسبي ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير‬
‫والحول والقوة االباهلل العلي العظيم ( ‪ ) 21‬مرة‬
‫هللا هللا ربي وحده الشريك له ال اشرك به شئيا ‪٧‬‬
‫هللا ربي وال اشرك بربي احدا ‪٧‬‬
‫سورة اإلخالص ‪٧‬‬
‫هللا الاله االهو رب العالمين ‪٣‬‬
‫هللا الاله االهو الرحمن الرحيم ‪٣‬‬
‫هللا الاله االهو الحي القيوم ‪٣‬‬
‫هللا الاله االهو رب العرش العظيم ‪٣‬‬
‫هللا هللا ربي ال اشرك به شيئا ً ‪ 41‬مرة‬
‫الاله اال انت سبحانك اني كنت من الظالمين ‪ 41‬مرة‬
‫استغفرك اللهم ربي العظيم واتوب اليك انك انت التواب الرحيم ‪ 100‬مرة‬
‫الاله االهللا اليصرف السوء االهللا والياتي بالخير االهللا‬
‫والحول والقوة االباهلل‪3‬‬
‫سبحان هللا الملك القدوس العزيز الحكيم سبوح قدوس رب المالئكه والروح ‪٣‬‬
‫سبحان ربك رب العزه عما يصفون وسالم علي والمرسلين‬
‫والحمدهلل رب العالمين ‪.‬‬
‫ورد آدعية القرآن العظيم للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم ( سورة الفاتحة )‬
‫سنَا َوإِ ْن لَ ْم تَغْ ِف ْر لَنَا َوت َ ْرح َْمنَا‬ ‫َ‬
‫ظلَ ْمنَا أ ْنفُ َ‬ ‫ظا ِل ِمينَ } { َربَّنَا َ‬ ‫َال إِلَهَ إِال أ َ ْنتَ سُ ْبحَانَكَ إِنِِّي كُ ْنتُ ِمنَ ال َّ‬
‫ير} { َربَّنَا َال تَجْ عَ ْلنَا فِتْنَةً ِللَّ ِذينَ‬ ‫علَ ْيكَ ت َ َو َّك ْلنَا َوإِلَ ْيكَ أَنَ ْبنَا َوإِلَ ْيكَ ا ْل َم ِص ُ‬ ‫س ِرينَ } { َربَّنَا َ‬ ‫لَنَكُونَنَّ ِمنَ ا ْل َخا ِ‬
‫الرسُو َل فا ْكت ُ ْبنَا َم َع‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫غ ِف ْر لَنَا َربَّنَا إِنَّكَ أ ْنتَ ا ْلعَ ِزي ُز ا ْل َح ِكي ُم} { َربَّنَا آ َمنَّا ِب َما أ ْن َز ْلتَ َواتَّبَ ْعنَا َّ‬ ‫َ‬ ‫َكفَ ُروا َوا ْ‬
‫اح ِمينَ } { َربَّنَا آ َمنَّا فَا ْكت ُ ْبنَا َم َع الشَّا ِه ِدينَ }‬ ‫ارح َْمنَا َوأ ْنتَ َخي ُْر َّ‬
‫الر ِ‬ ‫َ‬ ‫غ ِف ْر لَنَا َو ْ‬ ‫الشَّا ِه ِدينَ } { َربَّنَا آ َمنَّا فَا ْ‬
‫علَى كُ ِ ِّل‬ ‫غ ِف ْر لَنَا ِإنَّكَ َ‬ ‫ورنَا َوا ْ‬ ‫َ‬
‫اب النَّ ِار} { َربَّنَا أتْ ِم ْم لَنَا نُ َ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫غ ِف ْر لَنَا ذُنُوبَنَا َوقِنَا َ‬ ‫{ َربَّنَا ِإنَّنَا آ َمنَّا فَا ْ‬
‫ان َو َال تَجْ عَ ْل فِي قُلُو ِبنَا ِغ ّال ِللَّ ِذينَ آ َمنُوا‬ ‫اإلي َم ِ‬ ‫سبَقُونَا ِب ْ ِ‬ ‫غ ِف ْر لَنَا َو ِ ِإل ْخ َوانِنَا الَّ ِذينَ َ‬ ‫ش َْيء قَدِير} { َربَّنَا ا ْ‬
‫س ِل َمي ِْن لَكَ َو ِم ْن‬ ‫س ِمي ُع ا ْلعَ ِلي ُم * َربَّنَا َواجْ عَ ْلنَا ُم ْ‬ ‫َربَّنَا إِنَّكَ َر ُءوف َر ِحيم} { َربَّنَا تَقَبَّ ْل ِمنَّا إِنَّكَ أ َ ْنتَ ال َّ‬
‫الر ِحي ُم} { َربَّنَا َال تَجْ َع ْلنَا فِتْنَةً‬ ‫اب َّ‬ ‫علَ ْينَا ِإنَّكَ أَنْتَ الت َّ َّو ُ‬ ‫س َكنَا َوت ُْب َ‬ ‫س ِل َمةً لَكَ َوأ َ ِرنَا َمنَا ِ‬ ‫ذ ُ ِ ِّريَّتِنَا أ ُ َّمةً ُم ْ‬
‫س َرافَنَا فِي أ َ ْم ِرنَا‬ ‫غ ِف ْر لَنَا ذُنُوبَنَا َو ِإ ْ‬ ‫ظا ِل ِمينَ * َونَ ِ ِّجنَا ِب َرحْ َمتِكَ ِمنَ ا ْلقَ ْو ِم ا ْلكَافِ ِرينَ } { َربَّنَا ا ْ‬ ‫ِل ْلقَ ْو ِم ال َّ‬
‫علَى ا ْلقَ ْو ِم ا ْلكَا ِف ِرينَ } { َر َّبنَا آ ِتنَا ِم ْن لَ ُد ْنكَ َرحْ َمةً َو َه ِِّي ْئ لَنَا ِم ْن أ َ ْم ِرنَا‬ ‫ص ْرنَا َ‬ ‫َوث َ ِِّبتْ أ َ ْقدَا َمنَا َوا ْن ُ‬
‫عنَّا‬ ‫ف َ‬ ‫عيُن َواجْ َع ْلنَا ِل ْل ُمت َّ ِقينَ ِإ َما ًما} { َر َّبنَا اص ِْر ْ‬ ‫اجنَا َوذ ُ ِ ِّر َّيا ِتنَا قُ َّرةَ أ َ ْ‬ ‫ب لَنَا ِم ْن أ َ ْز َو ِ‬ ‫شدًا} { َر َّبنَا َه ْ‬ ‫َر َ‬
‫سنَةً‬ ‫ستَقَ ّرا َو ُمقَا ًما} { َربَّنَا آ ِتنَا ِفي ال ُّد ْن َيا َح َ‬ ‫سا َءتْ ُم ْ‬ ‫غ َرا ًما * ِإنَّهَا َ‬ ‫عذَا َبهَا كَانَ َ‬ ‫اب َج َهنَّ َم ِإنَّ َ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫َ‬
‫ير} { َر َّبنَا َال‬ ‫ط ْعنَا غُ ْف َرانَكَ َر َّبنَا َوإِلَ ْيكَ ا ْل َم ِص ُ‬ ‫س ِم ْعنَا َوأ َ َ‬ ‫اب النَّ ِار} { َ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫سنَةً َو ِقنَا َ‬ ‫َو ِفي ْاآل ِخ َر ِة حَ َ‬
‫علَى الَّ ِذينَ ِم ْن قَ ْب ِلنَا َر َّبنَا َو َال‬ ‫علَ ْينَا ِإص ًْرا َك َما َح َم ْلتَهُ َ‬ ‫طأْنَا َر َّبنَا َو َال تَحْ ِم ْل َ‬ ‫َاخذْنَا ِإ ْن نَسِينَا أ َ ْو أ َ ْخ َ‬ ‫تُؤ ِ‬
‫علَى ا ْلقَ ْو ِم‬ ‫ص ْرنَا َ‬ ‫ارح َْمنَا أ َ ْنتَ َم ْو َالنَا فَا ْن ُ‬ ‫غ ِف ْر لَنَا َو ْ‬ ‫عنَّا َوا ْ‬ ‫ْف َ‬ ‫طاقَةَ لَنَا ِب ِه َواع ُ‬ ‫تُح َِِّم ْلنَا َما َال َ‬
‫اب * َر َّبنَا ِإنَّكَ‬ ‫غ قُلُو َبنَا َب ْع َد ِإذْ َه َد ْيتَنَا َو َه ْب لَنَا ِم ْن لَ ُد ْنكَ َرحْ َمةً ِإنَّكَ أ َ ْنتَ ا ْل َو َّه ُ‬ ‫ا ْلكَا ِف ِرينَ } { َر َّبنَا َال ت ُِز ْ‬
‫اط ًال سُ ْبحَانَكَ فَ ِقنَا‬ ‫ف ا ْل ِميعَا َد} { َربَّنَا َما َخلَ ْقتَ َهذَا بَ ِ‬ ‫َللا َال يُ ْخ ِل ُ‬ ‫ْب فِي ِه إِنَّ َّ َ‬ ‫اس ِليَ ْوم َال َري َ‬ ‫َام ُع النَّ ِ‬ ‫ج ِ‬
‫س ِم ْعناَ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ار فقد أخز ْيته َو َما ِللظا ِل ِم ِمن أنصَار * َربَّنا إِننا َ‬ ‫ينَ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫كَ‬
‫اب الن ِار * َربَّنا إِن َمن تد ِْخ ِل الن َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫سيِِّئاتِنا َوت َوفنا َم َع‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫عن ا َ‬‫َّ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫آمنوا بِ َربِِّكُ ْم فآ َمنا َربَّنا فاغ ِف ْر لنا ذنوبَنا َو َك ِف ْر َ‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ان أن ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْلي َم ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ُمنا ِديًا يُنادِي ِل ِ‬ ‫َ‬
‫ف ا ْل ِميعَا َد} { َربَّناَ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫كَ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫على ُرسُ ِل َوال ت ُخ ِزنا يَ ْو َم ال ِقيَا َم ِة إِن ال ت ُخ ِل ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫كَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع ْدتنا َ‬ ‫َ‬ ‫ْاألَب َْر ِار * َربَّنَا َوآتِنا َما َو َ‬
‫َ‬
‫شك َُر نِ ْع َمت َكَ الَّتِي أ َ ْنعَ ْمتَ‬ ‫عنِي أ َ ْن أ َ ْ‬ ‫ب أ َ ْو ِز ْ‬ ‫اب} { َر ِِّ‬ ‫س ُ‬ ‫َي َو ِل ْل ُم ْؤ ِمنِينَ يَ ْو َم يَقُو ُم ا ْل ِح َ‬ ‫غ ِف ْر ِلي َو ِل َوا ِلد َّ‬ ‫ا ْ‬
‫ب‬ ‫ع َم َل صَا ِل ًحا ت َ ْرضَاهُ َوأَد ِْخ ْلنِي بِ َرحْ َمتِكَ فِي ِعبَا ِدكَ الصَّا ِل ِحينَ } { َر ِِّ‬ ‫َي َوأ َ ْن أ َ ْ‬ ‫علَى َوا ِلد َّ‬ ‫علَ َّي َو َ‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫شك َُر نِ ْع َمت َكَ التِي أنعَ ْمتَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫عنِي أ ْن أ ْ‬ ‫َ‬
‫ب أ ْو ِز ْ‬ ‫َاء} { َر ِِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اجْ عَلنِي ُم ِقي َم الصَّال ِة َو ِم ْن ذ ِ ِّريَّتِي َربَّنا َوتَقبَّ ْل ُدع ِ‬ ‫ْ‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ‬
‫ص ِل ْح لِي فِي ذ ِ ِّريَّتِي إِنِي تُبْتُ إِل ْيكَ َوإِنِي ِمنَ‬ ‫ع َم َل صَا ِل ًحا ت َ ْرضَاهُ َوأ َ ْ‬ ‫َي َوأ َ ْن أ َ ْ‬ ‫علَى َوا ِلد َّ‬ ‫علَ َّي َو َ‬ ‫َ‬
‫س ْر ِلي أ ْم ِري *‬‫َ‬ ‫صد ِْري * َويَ ِ ِّ‬ ‫ب اش َْرحْ ِلي َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ب إِنِي ظل ْمتُ نفسِي فاغ ِف ْر ِلي} { َر ِِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫ا ْل ُم ْ‬
‫س ِل ِمينَ } { َر ِِّ‬
‫سانِي * يَ ْفقَ ُهوا قَ ْو ِلي }‬ ‫َواحْ لُ ْل عُ ْق َدةً ِم ْن ِل َ‬
‫س ِرينَ }‬ ‫ْس ِلي ِب ِه ِع ْلم َو ِإ َّال ت َ ْغ ِف ْر ِلي َوت َ ْرح َْم ِني أَك ُْن ِمنَ ا ْل َخا ِ‬
‫سأ َ َلكَ َما لَي َ‬
‫ب ِإ ِِّني أَعُوذ ُ ِبكَ أ َ ْن أ َ ْ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫سانَ ِصدْق فِي ْاآل ِخ ِرينَ * َواجْ عَ ْلنِي ِم ْن‬ ‫ب ِلي ُح ْك ًما َوأ َ ْل ِح ْقنِي بِالصَّا ِل ِحينَ * َواجْ عَ ْل ِلي لِ َ‬ ‫ب َه ْ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫َو َرث َ ِة َجنَّ ِة النَّ ِع ِيم}‬
‫ت َو َال ت َ ِز ِد ال َّ‬
‫ظا ِل ِمينَ ِإال‬ ‫َي َو ِل َم ْن َد َخ َل َب ْي ِت َي ُم ْؤ ِمنًا َو ِل ْل ُم ْؤ ِم ِنينَ َوا ْل ُم ْؤ ِم َنا ِ‬ ‫ب ا ْ‬
‫غ ِف ْر ِلي َو ِل َوا ِلد َّ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫ت َ َب ً‬
‫ارا}‬
‫َاء}‬ ‫ط ِِّيبَةً إِنَّكَ َ‬
‫س ِمي ُع ال ُّدع ِ‬ ‫ب َه ْب ِلي ِم ْن لَ ُد ْنكَ ذ ُ ِ ِّريَّةً َ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫ب َال تَذَ ْرنِي فَ ْردًا َوأ َ ْنتَ َخي ُْر ا ْل َو ِارثِينَ }‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫اح ِمينَ }‬ ‫ار َح ْم َوأ َ ْنتَ َخي ُْر َّ‬
‫الر ِ‬ ‫با ْ‬
‫غ ِف ْر َو ْ‬ ‫ب َه ْب ِلي ِمنَ الصَّا ِل ِحينَ } { َر ِِّ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫ب ِز ْدنِي ِع ْل ًما}‬ ‫ب أ َ ْن يَحْ ض ُُر ِ‬
‫ون} { َر ِِّ‬ ‫ين * َوأَعُوذ ُ ِبكَ َر ِِّ‬ ‫اط ِ‬ ‫شيَ ِ‬ ‫ت ال َّ‬ ‫ب أَعُوذ ُ بِكَ ِم ْن َه َم َزا ِ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫ب‬ ‫طانًا نَ ِص ً‬
‫يرا} { َر ِِّ‬ ‫ب أَد ِْخ ْلنِي ُم ْد َخ َل ِصدْق َوأ َ ْخ ِرجْ نِي ُم ْخ َر َج ِصدْق َواجْ عَ ْل ِلي ِم ْن لَ ُد ْنكَ سُ ْل َ‬ ‫{ َر ِِّ‬
‫َ‬
‫اركًا َوأ ْنتَ َخي ُْر ا ْل ُم ْن ِزلِينَ }‬ ‫أ َ ْن ِز ْلنِي ُم ْن َز ًال ُمبَ َ‬
‫يرا ِل ْل ُمجْ ِر ِمينَ }‬ ‫علَ َّي فَلَ ْن أَكُونَ َ‬
‫ظ ِه ً‬ ‫ب بِ َما أ َ ْنعَ ْمتَ َ‬ ‫{ َر ِِّ‬

‫( المعوذتين ) ثالث مرات ‪.‬‬ ‫علَى ا ْلقَ ْو ِم ا ْل ُم ْف ِ‬


‫س ِدينَ } ‪,‬‬ ‫ب ا ْن ُ‬
‫ص ْرنِي َ‬ ‫{ َر ِِّ‬

‫ورد الدعاء النبوي الشريف‬


‫للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫ض‬ ‫ت َواأل َ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬‫ب ال َّ‬ ‫ض‪َ ،‬ولَكَ الح َْم ُد أ َ ْنتَ َر ُّ‬ ‫ت َواأل َ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬‫س َم َ‬ ‫«اللَّ ُه َّم َربَّنَا لَكَ الح َْمدُ‪ ،‬أ َ ْنتَ قَيِِّمُ ال َّ‬
‫يهنَّ ‪ ،‬أ َ ْنتَ الحَقُّ ‪َ ،‬وقَولُكَ الحَقُّ‪،‬‬ ‫ض َو َم ْن فِ ِ‬ ‫ت َواأل َ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬‫س َم َ‬
‫ور ال َّ‬ ‫يهنَّ ‪َ ،‬ولَكَ الح َْمدُ‪ ،‬أ َ ْنتَ نُ ُ‬ ‫َو َم ْن فِ ِ‬
‫سلَ ْمتُ ‪َ ،‬و ِبكَ‬ ‫َ‬
‫ساعَة حَقٌّ اللَّ ُه َّم لَكَ أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ار َحقٌّ‪َ ،‬وال َّ‬ ‫ُ‬
‫ع ُدكَ الحَقُّ ‪َ ،‬و ِلقَاؤُكَ الحَقُّ‪َ ،‬وال َجنَّة حَقٌّ ‪َ ،‬والنَّ ُ‬ ‫َو َو ْ‬
‫س َر ْرتُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫غ ِف ْر ِلي َما قد َّْمتُ َو َما أ َّخ ْرتُ ‪َ ،‬وأ ْ‬ ‫َ‬
‫علَيكَ ت َ َو َّك ْلتُ ‪َ ،‬وإليكَ َخاص َْمتُ ‪َ ،‬و ِبكَ حَاك َْمتُ ‪ ،‬فا ْ‬ ‫آ َم ْنتُ ‪َ ،‬و َ‬
‫َ‬
‫علَ ُم ِب ِه ِمنِِّي ال إلَهَ َّإال أ ْنتَ »‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم ا ْه ِدنِي فِي َم ْن َه َديْتَ ‪َ ،‬وعَافِنِي‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫علَ ْنتُ ‪َ ،‬و َما أ ْنتَ أ ْ‬ ‫َوأ َ ْ‬
‫ضيْتَ ‪ ،‬إِنَّكَ ت َ ْق ِضي َو َال‬ ‫طيْتَ ‪َ ،‬وقِنِي ش ََّر َما قَ َ‬ ‫ع َ‬ ‫فِي َم ْن عَافَيْتَ ‪َ ،‬وت َ َولَّنِي فِي َم ْن ت َ َولَّيْتَ ‪َ ،‬وبَ ِار ْك ِلي فِي َما أ َ ْ‬
‫اركْتَ َربَّنَا َوتَعَالَيْتَ »‪ .‬أخرجه أبو‬ ‫علَ ْيكَ ‪ ،‬وإِنَّهُ َال يَ ِذ ُّل َم ْن َوالَيْتَ ‪َ ،‬والَ يَ ِع ُّز َم ْن عَا َديْتَ ‪ ،‬تَبَ َ‬ ‫يُ ْقضَى َ‬
‫علَى آ ِل‬ ‫علَى ِإب َْرا ِهي َم َو َ‬ ‫صلَّيْتَ َ‬ ‫علَى آ ِل محَ َّمد َك َما َ‬ ‫علَى م َح َّمد َو َ‬ ‫ص ِ ِّل َ‬ ‫داود والترمذي‪« .‬اللَّ ُه َّم َ‬
‫علَى‬ ‫علَى ِإب َْرا ِهي َم َو َ‬ ‫اركْتَ َ‬ ‫علَى آ ِل م َح َّمد َك َما بَ َ‬ ‫علَى م َح َّمد َو َ‬ ‫ِإب َْرا ِهي َم ِإنَّكَ ح َِميد َم ِجيد‪ ،‬اللَّ ُه َّم بَ ِار ْك َ‬
‫سنَة‪َ ،‬وقِنَا‬ ‫ً‬ ‫سنَة‪َ ،‬وفِي ِ‬
‫اآلخ َر ِة َح َ‬ ‫ً‬ ‫آ ِل ِإب َْرا ِهي َم ِإنَّكَ ح َِميد َم ِجيد»‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم آتِنَا فِي ال ُّد ْنيَا َح َ‬
‫س ِل‪َ ،‬وال ُجب ِْن َواله ََر ِم َوالبُ ْخ ِل‪،‬‬ ‫اب النَّ ِار»‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ ِبكَ ِمنَ ال َعجْ ِز َوال َك َ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت»‪ .‬متفق عليه‪« .‬يتعوذ ِباهلل ِم ْن َج ْه ِد‬ ‫ب القَب ِْر‪َ ،‬و ِم ْن فِتْنَ ِة ال َمحْ يَا َوال َم َما ِ‬ ‫عذَا ِ‬ ‫َوأَعُوذ ُ ِبكَ ِم ْن َ‬
‫ص ِلحْ ِلي دِينِي‬ ‫َاء»‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم أ ْ‬ ‫عد ِ‬ ‫ش َمات َ ِة األ َ ْ‬
‫َاء‪َ ،‬و َ‬ ‫وء القَض ِ‬ ‫س ِ‬ ‫اء‪َ ،‬و ُ‬ ‫شقَ ِ‬
‫الء‪َ ،‬ود ََر ِك ال َّ‬‫البَ ِ‬
‫آخ َرتِي الَّتِي فِيهَا‬ ‫ص ِلحْ ِلي ِ‬ ‫شي‪َ ،‬وأ ْ‬ ‫اي الَّتِي فِيهَا َمعَا ِ‬ ‫ص ِلحْ ِلي ُد ْنيَ َ‬ ‫ص َمةُ أ َ ْم ِري‪َ ،‬وأ ْ‬ ‫الَّذِي ه َُو ِع ْ‬
‫َمعَادِي‪َ ،‬واجْ عَ ِل ال َحيَاةَ ِزيَا َدةً ِلي فِي كُ ِ ِّل َخير‪َ ،‬واجْ عَ ِل ال َموتَ َراحَةً ِلي ِم ْن كُ ِ ِّل ش َِّر»‪ .‬أخرجه‬
‫اف َوال ِغنَى»‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ بِكَ‬ ‫سأَلُكَ ال ُهدَى َوالتُّقَى َوالعَفَ َ‬ ‫مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أ َ ْ‬
‫ت نَ ْفسِي ت َ ْق َوا َها‪َ ،‬و َز ِ ِّكهَا أ َ ْنتَ‬ ‫ب القَب ِْر‪ ،‬اللَّ ُه َّم آ ِ‬ ‫عذَا ِ‬ ‫َرم َو َ‬ ‫س ِل‪َ ،‬وال ُجب ِْن َوالبُ ْخ ِل‪َ ،‬واله ِ‬ ‫ِمنَ العَجْ ِز َوال َك َ‬
‫ش ُع‪،‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َخي ُْر َم ْن َزكَّا َها‪ ،‬أنتَ َو ِليُّهَا َو َموال َها‪ ،‬الل ُه َّم إنِي أعُوذ بِكَ ِم ْن ِعلم ال يَنف ُع‪َ ،‬و ِم ْن قلب ال يَخ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫س ِ ِّد ْدنِي» «اللَّ ُه َّم‬ ‫َاب لَهَا»‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم ا ْه ِدنِي َو َ‬ ‫ستَج ُ‬ ‫شبَ ُع‪َ ،‬و ِم ْن َدع َْوة ال يُ ْ‬ ‫َو ِم ْن نَ ْفس ال ت َ ْ‬
‫سدَا َد»‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ بِكَ ِم ْن ش ِ َِّر َماع َِم ْلتُ ‪َ ،‬و ِم ْن ش ِ َِّر َما‬ ‫سأَلُكَ ال ُهدَى َوال َّ‬ ‫إنِِّي أ َ ْ‬
‫س ِل‪َ ،‬وال ُجب ِْن‬ ‫ع َم ْل»‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ ِبكَ ِمنَ اله ِ َِّم َوالح ََز ِن‪َ ،‬والعَجْ ِز َوال َك َ‬ ‫لَ ْم أ َ ْ‬
‫الرجَا ِل»‪ .‬أخرجه البخاري‪« .‬ال إلَهَ َّإال هللا العَ ِظي ُم ال َح ِلي ُم‪ ،‬ال إلَهَ َّإال‬ ‫غلَبَ ِة ِ ِّ‬ ‫ضلَ ِع ال َّدي ِْن‪َ ،‬و َ‬ ‫َوالبُ ْخ ِل‪َ ،‬و َ‬
‫ب العَ ْر ِش الك َِر ِيم»‪ .‬متفق‬ ‫ض‪َ ،‬و َر ُّ‬ ‫ب األ ْر ِ‬ ‫َ‬ ‫اواتِ‪َ ،‬و َر ُّ‬ ‫س َم َ‬ ‫ب ال َّ‬ ‫ب العَ ْر ِش العَ ِظ ِيم‪ ،‬ال إلَهَ َّإال هللا َر ُّ‬ ‫هللا َر ُّ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫عتِكَ »‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أعُوذ ِبكَ‬ ‫َ‬
‫علَى طا َ‬ ‫ف قلُوبَنَا َ‬ ‫ُ‬ ‫ف القُلُوبِ ص ِ َِّر ْ‬ ‫عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم ُمص ِ َِّر َ‬
‫بن‪َ ،‬وأَعُوذ ُ ِبكَ ِمنَ البُ ْخ ِل‪َ ،‬وأعُوذ ِبكَ ِم ْن أ ْن أ َر َّد إلَى أ ْرذ ِل العُ ُم ِر‪َ ،‬وأعُوذ ِبكَ ِم ْن فِتْنَ ِة‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِمنَ ال ُج ِ‬
‫س ِل َواله ََر ِم‪َ ،‬وال َم ْغ َر ِم‪،‬‬ ‫ُ‬
‫ب القَب ِْر»‪ .‬أخرجه البخاري‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أعُوذ ِبكَ ِمنَ ال َك َ‬ ‫َ‬ ‫عذ ا ِ‬ ‫َ‬ ‫ال ُّد ْنيَا َو َ‬
‫ب القَب ِْر‪َ ،‬وش ِ َِّر فِتْنَ ِة‬ ‫عذ ا ِ‬ ‫َ‬ ‫ب النَّ ِار‪َ ،‬وفِتْنَ ِة النَّ ِار‪َ ،‬وفِتْنَ ِة القَب ِْر‪َ ،‬و َ‬ ‫عذ ا ِ‬ ‫َ‬ ‫َوال َمأْث َ ِم‪ ،‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أعُوذ ِبكَ ِم ْن َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫اء الث َّ ْلجِ َوالبَ َردِ‪،‬‬ ‫اي ِب َم ِ‬ ‫طايَ َ‬ ‫س ْل َخ َ‬ ‫غ ِ‬ ‫ال ِغنَى‪َ ،‬وش ِ َِّر فِتْنَ ِة الفَ ْق ِر‪َ ،‬و ِم ْن ش ِ َِّر فِتْنَ ِة ال َمسِيحِ ال َّدجَّا ِل اللَّ ُه َّم ا ْ‬
‫اي َك َما‬ ‫طايَ َ‬ ‫ض ِمنَ ال َّدنَ ِس‪َ ،‬وبَا ِع ْد بَ ْينِي َوبَينَ َخ َ‬ ‫وب األ َ ْبيَ ُ‬ ‫طايَا َك َما يُنَقَّى الث َّ ُ‬ ‫ق قَ ْل ِبي ِمنَ ال َخ َ‬ ‫َونَ ِّ ِ‬
‫ظلَ ْمتُ نَ ْفسِي ظُ ْلما ً َكثِيراً‪َ ،‬وال يَ ْغ ِف ُر‬ ‫ب»‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي َ‬ ‫ق َوال َم ْغ ِر ِ‬ ‫عدْتَ بَينَ ال َمش ِْر ِ‬ ‫بَا َ‬
‫الر ِحي ُم»‪ .‬متفق عليه‪.‬‬ ‫ور َّ‬ ‫ارح َْمنِي إنَّكَ أ ْنتَ الغَفُ ُ‬ ‫َ‬ ‫غ ِف ْر ِلي َم ْغ ِف َرةً ِم ْن ِع ْن ِدكَ ‪َ ،‬و ْ‬ ‫وب َّإال أنْتَ ‪ ،‬فَا ْ‬ ‫َ‬ ‫الذُّنُ َ‬
‫َ‬
‫علَيكَ ت َ َو َّك ْلتُ ‪َ ،‬وإلَيكَ أنَبْتُ ‪َ ،‬و ِبكَ َخاص َْمتُ ‪ ،‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أعُوذ ُ‬ ‫َ‬ ‫سلَ ْمتُ ‪َ ،‬و ِبكَ آ َم ْنتُ ‪َ ،‬و َ‬ ‫َ‬
‫«اللَّ ُه َّم لَكَ أ ْ‬
‫س يَ ُموت ُونَ »‪ .‬متفق‬ ‫الجنُّ َواإل ْن ُ‬ ‫َي الَّذِي ال يَ ُموتُ ‪َ ،‬و ِ‬ ‫َ‬
‫ِب ِع َّزتِكَ ال إلَهَ َّإال أ ْنتَ أ ْن ت ُِضلَّنِي‪ ،‬أنْتَ الح ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫غ ِف ْر‬ ‫علَ ُم ِب ِه ِمنِِّي‪ ،‬اللَّ ُه َّم ا ْ‬ ‫س َرافِي ِفي أ َ ْم ِري‪َ ،‬و َما أ َ ْنتَ أ َ ْ‬ ‫غ ِف ْر ِلي َخ ِط ْيئَتِي َو َج ْه ِلي‪َ ،‬وإ ْ‬ ‫عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم ا ْ‬
‫غ ِف ْر ِلي َما قَد َّْمتُ َو َما أ َ َّخ ْرتُ ‪َ ،‬و َما‬ ‫طئِي َوع َْمدِي َو ُك ُّل ذَ ِلكَ ِع ْندِي اللَّ ُه َّم ا ْ‬ ‫ِّي َو َه ْز ِل ْي‪َ ،‬و َخ َ‬ ‫ِلي ِج ِد ْ‬
‫علَى كُ ِ ِّل ش َْيء‬ ‫َخ ُر‪َ ،‬وأ َ ْنتَ َ‬ ‫علَ ُم ِب ِه ِم ِِّني‪ ،‬أ َ ْنتَ ال ُمقَ ِ ِّد ُم َوأ َ ْنتَ ال ُمؤ ِ ِّ‬ ‫علَ ْنتُ ‪َ ،‬و َما أَنْتَ أ َ ْ‬ ‫س َر ْرتُ َو َما أ َ ْ‬ ‫أَ ْ‬
‫قَدِير»‪ .‬متفق عليه‪« .‬اللَّ ُه َّم إ ِِّني أَعُوذ ُ ِبكَ ِم ْن َز َوا ِل ِن ْع َم ِتكَ ‪َ ،‬وتَح َُّو ِل عَا ِف َي ِتكَ ‪َ ،‬وفُجَا َء ِة ِن ْق َم ِتكَ ‪،‬‬
‫ار ُز ْق ِني»‪.‬‬ ‫ارح َْم ِني‪َ ،‬وا ْه ِد ِني‪َ ،‬وعَا ِف ِني‪َ ،‬و ْ‬ ‫غ ِف ْر ِلي َو ْ‬ ‫س َخ ِطكَ »‪ .‬أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم ا ْ‬ ‫يع َ‬ ‫َوج َِم ِ‬
‫عدْل‬ ‫اص َي ِتي ِب َي ِدكَ ‪َ ،‬ماض ِف َّي ُح ْك ُمكَ ‪َ ،‬‬ ‫ع ْب ِدكَ َوا ْبنُ أ َ َم ِتكَ ‪ ،‬نَ ِ‬ ‫ع ْب ُدكَ وا ْبنُ َ‬ ‫أخرجه مسلم‪« .‬اللَّ ُه َّم إ ِِّني َ‬
‫علَّ ْمتَهُ أَحَدا ً ِم ْن‬ ‫سكَ ‪ ،‬أ َ ْو أ َ ْن َز ْلتَهُ ِفي ِكتَا ِبكَ أ َ ْو َ‬ ‫س َّميْتَ ِب ِه نَ ْف َ‬ ‫سم ه َُو لَكَ ‪َ ،‬‬ ‫سأَلُكَ ِبكُ ِ ِّل ا ْ‬ ‫ِف َّي قَضَاؤُكَ ‪ ،‬أ َ ْ‬
‫صد ِْري‪َ ،‬وجَال َء‬ ‫ور َ‬ ‫ب ِع ْندَكَ ‪ ،‬أ َ ْن تَجْ َع َل القُرآنَ َر ِبي َع قَ ْل ِبي‪َ ،‬ونُ َ‬ ‫ستَأْث َ ْرتَ ِب ِه ِفي ِع ْل ِم الغَي ِ‬ ‫َخ ْل ِقكَ ‪ ،‬أ َ ْو ا ْ‬
‫علَى دِي ِنكَ »‪ .‬أخرجه أحمد‬ ‫ب ث َ ِِّبتْ قَلْ ِبي َ‬ ‫ب القُلُو ِ‬ ‫اب َه ِِّمي»‪.‬أخرجه أحمد‪َ « .‬يا ُمقَ ِِّل َ‬ ‫ُحز ِني‪َ ،‬وذَ َه َ‬
‫ين َخيرا ً ِمنَ العَا ِفي ِة»‪ .‬أخرجه‬ ‫ط َب ْع َد ال َي ِق ِ‬ ‫سأَلُوا هللا ال َع ْف َو َوال َعا ِف َيةَ‪ ،‬فَإنَّ أَحَدا ً لَ ْم يُ ْع َ‬ ‫والترمذي‪« .‬إ ْ‬
‫سانِي‪َ ،‬و ِم ْن ش ِ َِّر‬ ‫س ْم ِعي‪َ ،‬و ِم ْن ش ِ َِّر بَص َِري‪َ ،‬و ِم ْن ش ِ َِّر ِل َ‬ ‫الترمذي‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ بِكَ ِم ْن ش ِ َِّر َ‬
‫ون‬ ‫ص َوال ُجنُ ِ‬ ‫قَ ْلبِي َو ِم ْن ش ِ َِّر َمنِيِِّي»‪ .‬أخرجه الترمذي والنسائي‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ ِبكَ ِمنَ البَ َر ِ‬
‫ت‬ ‫سقَ ِام»‪.‬أخرجه أبو داود والنسائي‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ بِكَ ِم ْن ُم ْنك ََرا ِ‬ ‫سيِِّ ِئ األ َ ْ‬ ‫َوال ُجذَ ِام َو ِم ْن َ‬
‫ص ْر‬ ‫صرنِي َوال ت َ ْن ُ‬ ‫علَ َّي‪َ ،‬وا ْن ُ‬ ‫ب أ َ ِعنِِّي َوال ت ُ ِع ْن َ‬ ‫اء»‪.‬أخرجه الترمذي‪َ « .‬ر ِِّ‬ ‫ع َما ِل َواأل َ ْه َو ِ‬ ‫الق َواأل َ ْ‬ ‫األ َ ْخ ِ‬
‫ب‬ ‫علَ َّي‪َ ،‬ر ِِّ‬ ‫علَى َم ْن بَغَى َ‬ ‫ص ْرنِي َ‬ ‫س ِر ال ُهدَى ِلي‪َ ،‬وا ْن ُ‬ ‫علَ َّي‪َ ،‬وا ْه ِد ِني َويَ ِ ِّ‬ ‫امك ُْر ِلي َوال ت َ ْمكُر َ‬ ‫علَ َّي‪َ ،‬و ْ‬ ‫َ‬
‫ب تقبَّ ْل‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫شكَّارا‪ ،‬لكَ ذكَّارا‪ ،‬لكَ َرهابا‪ ،‬لكَ ِمط َواعا‪ ،‬لكَ ُمخبِتا‪ ،‬إليكَ أ َّواها ُمنِيبا َر ِِّ‬‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫اجْ عَلنِي لكَ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫س ِخي َمةَ‬ ‫سل ْل َ‬ ‫ُ‬ ‫سانِي‪َ ،‬واه ِد قلبِي‪َ ،‬وا ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫س ِ ِّد ْد ِل َ‬ ‫س ْل حَ ْوبَتِي‪َ ،‬وأ ِج ْب َدع َْوتِي‪َ ،‬وثبِِّتْ ُح َّج ِتي‪َ ،‬و َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫غ ِ‬ ‫ت َ ْوبَتِي‪َ ،‬وا ْ‬
‫ع ِل ْمتُ‬ ‫آج ِل ِه‪َ ،‬ما َ‬ ‫َاج ِل ِه َو ِ‬ ‫سأَلُكَ ِمنَ ال َخ ِير كُ ِلِّ ِه‪ ،‬ع ِ‬ ‫صد ِْري»‪ .‬أخرجه أبو داود والترمذي‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ِّ‬
‫عل ْم‪ ،‬الل ُه َّم إنِي‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع ِل ْمتُ ِمنهُ َو َما ل ْم أ ْ‬ ‫ْ‬ ‫آج ِل ِه‪َ ،‬ما َ‬ ‫َاج ِل ِه َو ِ‬ ‫ِّ‬
‫عل ْم‪َ ،‬وأعُوذ بِكَ ِمنَ الش ِ َِّّر كُ ِل ِه‪ ،‬ع ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِم ْنهُ َو َما ل ْم أ ْ‬
‫َ‬
‫ع ْب ُدكَ َونَبِيُّكَ ‪ ،‬اللَّ ُه َّم إنِِّي‬ ‫ع ْب ُدكَ َونَبِيُّكَ ‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ ِم ْن ش ِ َِّر َما عَاذَ بِ ِه َ‬ ‫سأَلَكَ َ‬ ‫سأَلُكَ ِم ْن َخ ِير َما َ‬ ‫أَ ْ‬
‫ب إلَ ْيهَا ِم ْن قَول أ َ ْو‬ ‫ع َمل‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ ِمنَ النَّ ِار َو َما قَ َّر َ‬ ‫ب إلَ ْيهَا ِم ْن قَول أ َ ْو َ‬ ‫سأَلُكَ ال َجنَّةَ و َما قَ َّر َ‬ ‫أَ ْ‬
‫س ْم لَنَا‬ ‫اق ِ‬ ‫ضيْتَهُ ِلي َخيْرا ً»‪ .‬أخرجه أحمد وابن ماجه‪« .‬اللَّ ُه َّم ْ‬ ‫سأَلُكَ أ َ ْن تَجْ عَ َل كُ َّل قَضَاء قَ َ‬ ‫ع َمل‪َ ،‬وأ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ين َما ت َ ُه ِّ ِونُ‬ ‫ع ِتكَ َما تُبَ ِلغُنا بِ ِه َجنت َكَ ‪َ ،‬و ِمنَ اليَ ِق ِ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬
‫اصيكَ ‪َ ،‬و ِم ْن طا َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫شيَتِكَ َما يَ ُحو ُل بَ ْيننا َوبَينَ َمعَ ِ‬ ‫ِم ْن َخ ْ‬
‫ث ِمنَّا‪،‬‬ ‫َارنَا‪َ ،‬وقُ َّوتِنَا‪َ ،‬ما أَحْ يَ ْيتَنَا‪َ ،‬واجْ عَ ْلهُ َ‬
‫الو ِار َ‬ ‫س َما ِعنَا‪َ ،‬وأ َ ْبص ِ‬ ‫ت ال ُّد ْنيَا‪َ ،‬و َمتِ ِّ ْعنَا بِأ َ ْ‬ ‫علَينَا ُم ِصيبَا ِ‬ ‫بِ ِه َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫على َم ْن عَادَانا‪َ ،‬وال تَجْ عَ ْل ُم ِصيبَتَنا فِي دِينِنا‪َ ،‬وال تَجْ عَ ِل‬ ‫َ‬ ‫ص ْرنا َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫على َم ْن ظل َمنا‪َ ،‬وان ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َواجْ عَ ْل ثأ َرنا َ‬
‫َ‬
‫عل ْينا َم ْن ال يَ ْر َح ُمنا»‪ .‬أخرجه الترمذي‪.‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫س ِلط َ‬ ‫ِّ‬ ‫ال ُّد ْنيَا أ َ ْكبَ َر َه ِِّمنَا‪َ ،‬وال َم ْبلغ ِعل ِمنا‪َ ،‬وال ت ُ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ق واله ََر ِم‪،‬‬ ‫ق َوالح ََر ِ‬ ‫«اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ بِكَ ِمنَ ال َهد ِْم‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ ِمنَ الت َّ َر ِدِّي‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ ِمنَ الغَ َر ِ‬
‫سبِي ِلكَ ُم ْد ِبراً‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ‬
‫طانُ ِع ْن َد ال َموتِ‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ أ َ ْن أ َ ُموتَ فِي َ‬ ‫ش ْي َ‬ ‫ط ِن َي ال َّ‬ ‫َوأَعُوذ ُ بِكَ أ َ ْن يَت َ َخبَّ َ‬
‫وع فَإنَّهُ بِئْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫س‬ ‫أ ْن أ ُموتَ لَدِيغا ً»‪ .‬أخرجه أبو داود والنسائي‪« .‬اللَّ ُه َّم إنِِّي أعُوذ ُ بِكَ ِمنَ ال ُج ِ‬
‫طانَةُ»‪ .‬أخرجه أبو داود والنسائي‪« .‬‬ ‫ت البِ َ‬ ‫س ِ‬ ‫الخيَانَ ِة فَإنَّهَا بِئْ َ‬ ‫الض َِّجي ُع‪َ ،‬وأَعُوذ ُ بِكَ ِمنَ ِ‬
‫اللَّ ُه َّم إ ِِّني أَعُوذ ُ ِبكَ من الفَ ْق ِر‪َ ،‬وال ِقلَّ ِة َوال ِذِّلَّ ِة‪َ ،‬وأَعُوذ ُ ِبكَ ِم ْن أ َ ْن أ َ ْظ ِل َم أ َ ْو أ ُ ْظلَ َم»‪ .‬أخرجه أبو داود‬
‫والنسائي‪« .‬‬
‫ص َمدُ‪ ،‬الَّذِي لَ ْم يَ ِل ْد َولَ ْم يُولَدْ‪َ ،‬ولَ ْم يَك ُْن لَهُ كُفُوا ً أَحَد أ َ ْن‬
‫اح ُد األ َ َح ُد ال َّ‬ ‫سأَلُكَ يَا هللا ِبأَنَّكَ َ‬
‫الو ِ‬ ‫اللَّ ُه َّم إنِِّي أ َ ْ‬
‫الر ِحي ُم»‪ .‬أخرجه أبو داود والنسائي‪.‬‬ ‫ور َّ‬‫ت َ ْغ ِف َر ِلي ذُنُو ِبي إنَّكَ أ َ ْنتَ الغَفُ ُ‬
‫ت َواأل َ ْر ِ‬
‫ض‪ ،‬يَاذَا الجَال ِل‬ ‫اوا ِ‬ ‫سأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الح َْمدُ‪ ،‬ال إلَهَ َّإال أ َ ْنتَ المنَّانُ بَدِي ُع ال َّ‬
‫س َم َ‬ ‫«اللَّ ُه َّم إنِِّي أ َ ْ‬
‫سأَلُكَ »‪ .‬أخرجه أبو داود والنسائي‪.‬‬ ‫َي يَا قَيُّو ُم إنِِّي أ َ ْ‬
‫َواإلك َْر ِام‪ ،‬يَا ح ُّ‬
‫ش َه ُد أَنَّكَ أ َ ْنتَ هللا ال إلَهَ َّإال أ َ ْنتَ األ َ َح ُد ال َّ‬
‫ص َم ُد الَّذِي لَ ْم يَ ِلدْ‪َ ،‬ولَ ْم يُولَدْ‪َ ،‬و َل ْم‬ ‫سأَلُكَ بِأَنِِّي أ َ ْ‬
‫«اللَّ ُه َّم إنِِّي أ َ ْ‬
‫يَك ُْن لَهُ كُفُوا ً أَحَد»‪ .‬أخرجه الترمذي وابن ماجه‪.‬‬
‫الر ِحي ُم»‪.‬أخرجه الترمذي وابن ماجه‪« .‬اللَّ ُه َّم بِ ِع ْل ِمكَ‬ ‫اب َّ‬ ‫ع َل َّي إنَّكَ أ َ ْنتَ الت َّ َّو ُ‬
‫غ ِف ْر لي َوت ُْب َ‬‫با ْ‬ ‫« َر ِِّ‬
‫َ‬
‫الوفاة خيْرا ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع ِل ْمتَ ال َحيَاة خيرا ً ِلي‪َ ،‬وتَوفني إذا َ‬
‫ع ِل ْمتَ َ‬ ‫ق‪ ،‬أحْ يِنِي َما َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫على الخل ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫الغَي َ‬
‫ْب‪َ ،‬وقد َْرتِكَ َ‬
‫ِلي‪،‬‬
‫سأَلُكَ‬
‫ب‪َ ،‬وأ َ ْ‬ ‫الرضَا َوالغَ َ‬
‫ض ِ‬ ‫َق فِي ِ ِّ‬ ‫سأَلُكَ َكلِ َمةَ الح ِّ ِ‬‫شهَا َد ِة‪َ ،‬وأ َ ْ‬
‫ب َوال َّ‬ ‫شيَت َكَ فِي الغَي ِ‬ ‫سأَلُكَ َخ ْ‬ ‫اللَّ ُه َّم َوأ َ ْ‬
‫الرضَا بَ ْع َد‬ ‫سأَلُكَ ِ ِّ‬
‫سأَلُكَ قُ َّرةَ عَين ال ت َ ْنقَ ِط ُع‪َ ،‬وأ َ ْ‬‫سأَلُكَ نَ ِعيما ً ال يَ ْنفَدُ‪َ ،‬وأ َ ْ‬
‫القَص َد فِي الفَ ْق ِر َوال ِغنَى َوأ َ ْ‬
‫ظ ِر إلَى َوجْ ِهكَ ‪َ ،‬والشَّوقَ إلَى ِلقَائِكَ ‪ ،‬فِي‬ ‫سأَلُكَ لَذَّةَ النَّ َ‬
‫الموتِ‪َ ،‬وأ َ ْ‬
‫سأَلُكَ بَ ْر َد ال َعي ِْش بَ ْع َد ْ‬ ‫َاء‪َ ،‬وأ َ ْ‬ ‫القَض ِ‬
‫غي ِْر ض ََّرا َء ُم ِض َّرة‪َ ،‬وال فِتْنَة ُم ِضلَّة‪،‬‬ ‫َ‬

‫ان‪َ ،‬واجْ عَ ْلنَا هُدَاةً ُم ْهت َ ِدينَ »‪ .‬أخرجه النسائي‪.‬‬


‫اللَّ ُه َّم َزيِِّنَّا بِ ِزينَ ِة اإلي َم ِ‬
‫علَى َم ْن َي ْظ ِل ُم ِني‪َ ،‬و ُخذْ ِم ْنهُ‬ ‫ث ِم ِِّني‪َ ،‬وا ْن ُ‬
‫ص ْر ِني َ‬ ‫س ْم ِعي َو َبص َِري‪َ ،‬واجْ َع ْل ُه َما َ‬
‫الو ِار َ‬ ‫«اللَّ ُه َّم َم ِت ِّ ْع ِني ِب َ‬
‫ِبث َ ِأري»‪ .‬أخرجه الترمذي‪.‬‬
‫«اللَّ ُه َّم بَ ِار ْك لَنَا فِي َمدِينَتِنَا َوفِي ثِ َم ِارنَا َوفِي ُم ِ ِّدنَا َوفِي صَا ِعنَا‪ ،‬بَ َركَةً َم َع بَ َركَة»‪ .‬أخرجه مسلم‪.‬‬
‫َاء»‪ .‬أخرجه أحمد والنسائي‪.‬‬ ‫ش َمات َ ِة األ َ ْ‬
‫عد ِ‬ ‫َّين‪َ ،‬و َ‬
‫غلَ َب ِة ال َع ُد ِّ ِو‪َ ،‬و َ‬ ‫غلَ َب ِة الد ِ‬ ‫«اللَّ ُه َّم إ ِِّني أَعُوذ ُ ِبكَ ِم ْن َ‬

‫غتَا َل ِمن تَحْ تِي»‪ .‬أخرجه أبو داود والنسائي‪.‬‬ ‫ظ َمتِكَ أ َ ْن أ ُ ْ‬


‫«اللَّ ُه َّم إنِِّي أَعُوذ ُ ِبعَ َ‬

‫ع ِِّني»‪.‬أخرجه الترمذي وابن ماجه‪.‬‬ ‫ب ال َع ْف َو فَاع ُ‬


‫ْف َ‬ ‫«اللَّ ُه َّم إنَّكَ َ‬
‫عفُ ٌّو ك َِرىم ت ُِح ُّ‬
‫عنِِّي»‪ .‬أخرجه أحمد وابن ماجه‪.‬‬ ‫ب العَ ْف َو فَاع ُ‬
‫ْف َ‬ ‫«اللَّ ُه َّم إنَّكَ َ‬
‫عفُ ٌّو ت ُِح ُّ‬
‫عقُوبَتِكَ ‪َ ،‬وأَعُوذ ُ ِبكَ ِم ْنكَ ال أُحْ ِصي ثَنَا ًء َ‬
‫علَيكَ ‪،‬‬ ‫س َخ ِطكَ ‪َ ،‬وبِ ُمعَافَاتِكَ ِم ْن َ‬‫«اللَّ ُه َّم أَعُوذ ُ بِ ِرضَاكَ ِم ْن َ‬
‫أ َ ْنتَ َك َما أَثْنَيْتَ َ‬
‫علَى نَ ْف ِ‬
‫سكَ »‪.‬‬
‫ورد النفحات والنورانية لجلاء الكرب‬
‫للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫الر ِح ِيم‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َللا َّ‬ ‫س ِم َّ ِ‬ ‫* بِ ْ‬
‫ست َ ِعينُ ا ْه ِدناَ‬ ‫َ‬
‫ِين ِيَّاكَ ن ْعبُ ُد َوإِيَّاكَ ن ْ‬ ‫َ‬ ‫الر ِح ِيم َما ِل ِك يَ ْو ِم ال ِّد ِ‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َّ‬ ‫ب العَال ِمينَ‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫لِل َر ِّ ِ‬ ‫ا ْلح َْم ُد ِ َّ ِ‬
‫ست َ ِقي َم‬ ‫ط ا ْل ُم ْ‬ ‫ص َرا َ‬ ‫ال ِ ِّ‬
‫علي ِْه ْم َو َال الضَّا ِلينَ ‪ .‬الفاتحه‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ب َ‬ ‫ْ‬
‫علي ِْه ْم غي ِْر ال َمغضُو ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِص َراط ال ِذينَ أنعَ ْمتَ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫الر ِح ِيم‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َللا َّ‬ ‫س ِم َّ ِ‬ ‫* بِ ْ‬
‫ض َمن ذاَ‬ ‫َ‬
‫ت َو َما فِي األ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬ ‫سنة َوالَ ن ْوم له ُ َما فِي ال َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َي القيُّو ُم الَ تَأ ُخذهُ ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َللاُ الَ إِلهَ إِالَّ ه َُو الح ُّ‬ ‫َ‬ ‫( َّ‬
‫ْ‬
‫ِيه ْم َو َما َخلف ُه ْم َوالَ يُ ِحيطونَ بِش َْيء ِِّم ْن ِعل ِم ِه إِالَّ بِ َما‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫شف ُع ِعن َدهُ إِالَّ بِ ِإذنِ ِه يَ ْعلمُ َما بَ ْينَ أ ْيد ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫الَّذِي يَ ْ‬
‫ض َوالَ يَؤُو ُدهُ ِح ْفظُ ُه َما َوه َُو ا ْلعَ ِل ُّي ا ْلعَ ِظي ُم) ايه الكرسي‬ ‫ت َواأل َ ْر َ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬ ‫سيُّهُ ال َّ‬ ‫س َع ك ُْر ِ‬ ‫شَاء َو ِ‬
‫الِل‬ ‫ْ‬
‫الرسُو ُل ِب َما أن ِز َل إِل ْي ِه ِم ْن َر ِِّب ِه َوال ُم ْؤ ِمنُونَ * ُك ٌّل آ َمنَ ِب َّ ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫آمنَ َّ‬ ‫الر ِح ِيم َ‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َللا َّ‬ ‫س ِم َّ ِ‬ ‫* ِب ْ‬
‫ْ‬
‫س ِم ْعنَا َوأط ْعنَا * غُف َرانَكَ َربَّنَا َوإِلَ ْيكَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ق بَ ْينَ أحَد ِم ْن ُرسُ ِل ِه* َوقالُوا َ‬ ‫َ‬ ‫َو َم َالئِ َكتِ ِه َوكُت ُ ِب ِه َو ُرسُ ِل ِه َال نُفَ ِ ِّر ُ‬
‫َاخذنَا إِ ْن‬ ‫ْ‬ ‫سبَتْ * َربَّنَا َال تُؤ ِ‬ ‫علَ ْيهَا َما ا ْكت َ َ‬ ‫سبَتْ َو َ‬ ‫سعَهَا * لَهَا َما َك َ‬ ‫سا إِ َّال ُو ْ‬ ‫َللاُ نَ ْف ً‬ ‫ف َّ‬ ‫ير * َال يُ َك ِِّل ُ‬ ‫ا ْل َم ِص ُ‬
‫علَى الَّ ِذينَ ِم ْن ق ْب ِلنَا * َربَّنَا َو َال تُح َِِّم ْلنَا‬ ‫َ‬ ‫علَ ْينَا إِص ًْرا َك َما َح َم ْلتَهُ َ‬ ‫نَسِينَا أ َ ْو أ ْخطأنَا * َربَّنَا َو َال تَحْ ِم ْل َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫علَى الْقَ ْو ِم ا ْلكَافِ ِرينَ‬ ‫ص ْرنَا َ‬ ‫ارح َْمنَا * أ َ ْنتَ َم ْو َالنَا فَا ْن ُ‬ ‫غ ِف ْر لَنَا َو ْ‬ ‫عنَّا َوا ْ‬ ‫ْف َ‬ ‫طاقَةَ لَنَا ِب ِه * َواع ُ‬ ‫َما َال َ‬
‫البقرة‬
‫الر ِح ِيم‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َللا َّ‬ ‫س ِم َّ ِ‬ ‫* ِب ْ‬
‫ب‬ ‫َ‬
‫َار َآليَات ِ ِّألو ِلي األ ْلبَا ِ‬ ‫ُ‬ ‫الف اللَّ ْي ِل َوالنَّه ِ‬ ‫اختِ ِ‬ ‫ض َو ْ‬ ‫ت َواأل ْر ِ‬ ‫َ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬ ‫ق ال َّ‬ ‫إِنَّ فِي َخ ْل ِ‬
‫ض َربَّنَا َما‬ ‫ت َواأل ْر ِ‬ ‫َ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬ ‫ق ال َّ‬ ‫علَ َى ُجنُو ِب ِه ْم َويَتَفَك َُّرونَ فِي َخ ْل ِ‬ ‫َللا قِيَا ًما َوقُعُودًا َو َ‬ ‫الَّ ِذينَ يَذْك ُُرونَ َّ َ‬
‫ظا ِل ِمينَ ِم ْن‬ ‫ار فَقَ ْد أ َ ْخ َز ْيتَهُ َو َما ِلل َّ‬ ‫اب النَّ ِار َربَّنَا ِإنَّكَ َمن تُد ِْخ ِل النَّ َ‬ ‫عذ َ َ‬ ‫اطالً سُ ْبحَانَكَ فَ ِقنَا َ‬ ‫َخلَ ْقتَ َهذَا بَ ِ‬
‫عنَّا‬ ‫غ ِف ْر لَنَا ذُنُوبَنَا َو َك ِفِّ ْر َ‬ ‫آمنُوا ْ ِب َر ِبِّكُ ْم فَآ َمنَّا َربَّنَا فَا ْ‬ ‫ان أ ْن ِ‬ ‫َ‬ ‫ْلي َم ِ‬ ‫س ِم ْعنَا ُمنَا ِديًا يُنَادِي ِل ِ‬ ‫أَنصَار َّبَّنَا ِإنَّنَا َ‬
‫ف‬ ‫س ِلكَ َوالَ ت ُْخ ِزنَا يَ ْو َم ا ْل ِقيَا َم ِة ِإنَّكَ الَ ت ُْخ ِل ُ‬ ‫علَى ُر ُ‬ ‫س ِيِّئ َاتِنَا َوت َ َوفَّنَا َم َع األَب َْر ِار َربَّنَا َوآتِنَا َما َوعَدتَّنَا َ‬ ‫َ‬
‫ضكُم ِِّمن بَ ْعض‬ ‫َامل ِِّمنكُم ِِّمن ذَكَر أ َ ْو أُنثَى بَ ْع ُ‬ ‫ع َم َل ع ِ‬ ‫َاب لَ ُه ْم َربُّ ُه ْم أَنِِّي الَ أ ُ ِضي ُع َ‬ ‫ستَج َ‬ ‫ا ْل ِميعَا َد فَا ْ‬
‫س ِيِّئ َاتِ ِه ْم‬ ‫ع ْن ُه ْم َ‬ ‫س ِبيلِي َوقَاتَلُواْ َوقُتِلُواْ أل ُ َك ِفِّ َرنَّ َ‬ ‫فَالَّ ِذينَ َهاج َُرواْ َوأ ُ ْخ ِر ُجواْ ِمن ِديَ ِار ِه ْم َوأُوذُواْ فِي َ‬
‫( ال‬ ‫سنُ الث َّ َوا ِ‬
‫ب‬ ‫َللاُ ِعن َد ُه ُح ْ‬ ‫َللا َو َّ‬ ‫َار ث َ َوا ًبا ِِّمن ِعن ِد َّ ِ‬ ‫َوألُد ِْخلَنَّ ُه ْم َجنَّات تَجْ ِري ِمن تَحْ تِهَا األ َ ْنه ُ‬
‫عمران )‬
‫الر ِح ِيم‬ ‫الرحْ َم ِن َّ‬ ‫َللا َّ‬ ‫س ِم َّ ِ‬ ‫* ِب ْ‬
‫س ِرينَ (‪)70‬‬ ‫علَى ِإب َْرا ِهي َم(‪َ )69‬وأ َ َرادُوا ِب ِه كَ ْيدًا فَ َج َع ْلنَاهُ ُم ْاأل َ ْخ َ‬ ‫س َال ًما َ‬ ‫ار كُو ِني َب ْردًا َو َ‬ ‫قُ ْلنَا َيا نَ ُ‬
‫وب نَافِلَةً‬ ‫سحَاقَ َو َي ْعقُ َ‬ ‫ار ْكنَا ِفيهَا ِل ْل َعالَ ِمينَ (‪َ )71‬و َو َه ْبنَا لَهُ ِإ ْ‬ ‫ض الَّ ِتي َب َ‬ ‫طا ِإلَى ْاأل َ ْر ِ‬ ‫َونَ َّج ْينَا ُه َولُو ً‬
‫ت َوإِقَا َم‬ ‫َوك ُّال َج َع ْلنَا صَا ِل ِحينَ (‪َ )72‬و َج َع ْلنَاهُ ْم أ َ ِئ َّمةً َي ْه ُدونَ ِبأ َ ْم ِرنَا َوأ َ ْو َح ْينَا إِلَي ِْه ْم ِف ْع َل ا ْل َخي َْرا ِ‬
‫طا آت َ ْينَا ُه ُح ْك ًما َو ِع ْل ًما َونَ َّج ْينَا ُه ِمنَ ا ْلقَ ْر َي ِة‬ ‫الزكَا ِة َوكَانُوا لَنَا عَا ِب ِدينَ (‪َ )73‬ولُو ً‬ ‫الص ََّال ِة َو ِإيتَا َء َّ‬
‫س ِقينَ (‪َ )74‬وأ َ ْد َخ ْلنَا ُه ِفي َرحْ َم ِتنَا ِإنَّهُ ِمنَ‬ ‫س ْوء فَا ِ‬ ‫ث ِإنَّ ُه ْم كَانُوا قَ ْو َم َ‬ ‫الَّ ِتي كَانَتْ ت َ ْع َم ُل ا ْل َخ َبا ِئ َ‬
‫ب ا ْلعَ ِظ ِيم‬ ‫ست َ َج ْبنَا لَهُ فَنَ َّج ْينَاهُ َوأ َ ْهلَهُ ِمنَ ا ْلك َْر ِ‬ ‫الصَّا ِل ِحينَ (‪َ )75‬ونُو ًحا إِذْ نَادَى ِم ْن قَ ْب ُل فَا ْ‬
‫غ َر ْقنَاهُ ْم أَجْ َم ِعينَ‬ ‫س ْوء فَأ َ ْ‬ ‫(‪َ )76‬ونَص َْرنَاهُ ِمنَ ا ْلقَ ْو ِم الَّ ِذينَ َكذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّ ُه ْم كَانُوا قَ ْو َم َ‬
‫غنَ ُم ا ْلقَ ْو ِم َوكُنَّا ِل ُحك ِْم ِه ْم شَا ِه ِدينَ‬ ‫ث إِذْ نَفَشَتْ فِي ِه َ‬ ‫ان فِي ا ْلح َْر ِ‬ ‫َاوو َد َوسُلَ ْي َمانَ إِذْ يَحْ كُ َم ِ‬ ‫(‪َ )77‬ود ُ‬
‫طي َْر َوكُناَّ‬ ‫سبِِّحْ نَ َوال َّ‬ ‫َاوو َد ال ِجبَا َل يُ َ‬ ‫ْ‬ ‫سخ ْرنا َم َع د ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫(‪ )78‬فَفَه َّْمناها سُل ْي َمانَ َوكُال آت ْينا ُح ْك ًما َو ِعل ًما َو َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سكُ ْم فَ َه ْل أ َ ْنت ُ ْم شَا ِك ُرونَ (‪َ )80‬و ِلسُلَ ْي َمانَ‬ ‫ص ْنعَةَ لَبُوس لَكُ ْم ِلتُحْ ِصنَكُ ْم ِم ْن بَأ ْ ِ‬ ‫علَّ ْمنَاهُ َ‬ ‫فَا ِع ِلينَ (‪َ )79‬و َ‬
‫ار ْكنَا فِيهَا َوكُنَّا بِكُ ِ ِّل ش َْيء عَا ِل ِمينَ (‪َ )81‬و ِمنَ‬ ‫ض الَّتِي بَ َ‬ ‫َاصفَةً تَجْ ِري بِأ َ ْم ِر ِه إِلَى ْاأل َ ْر ِ‬ ‫الري َح ع ِ‬ ‫ِ ِّ‬
‫وب إِذ نادَى َربَّه ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ع َم ًال ُدونَ ذ ِلكَ َوكُنا ل ُه ْم حَافِ ِظينَ (‪َ )82‬وأيُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫صونَ له ُ َويَ ْع َملونَ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ين َم ْن يَغو ُ‬ ‫ُ‬ ‫اط ِ‬ ‫شيَ ِ‬ ‫ال َّ‬
‫ش ْفنَا َما بِ ِه ِم ْن ض ُِّر َوآت َ ْينَاهُ أ َ ْهله َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ست َ َج ْبنا لهُ ف َك َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اح ِمينَ (‪ )83‬فا ْ‬ ‫الر ِ‬ ‫سنِ َي الض ُُّّر َوأنتَ أ ْر َح ُم َّ‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أَنِِّي َم َّ‬
‫يس َوذَا ا ْل ِك ْف ِل كُ ٌّل ِمنَ‬ ‫س َما ِعي َل َوإِد ِْر َ‬ ‫َو ِمثْلَ ُه ْم َمعَ ُه ْم َرحْ َمةً ِم ْن ِع ْن ِدنَا َو ِذك َْرى ِل ْلعَابِ ِدينَ (‪َ )84‬وإِ ْ‬
‫ظنَّ‬ ‫اضبًا فَ َ‬ ‫ب ُمغَ ِ‬ ‫ون إِذْ ذَ َه َ‬ ‫الصَّابِ ِرينَ (‪َ )85‬وأ َ ْد َخ ْلنَاهُ ْم فِي َرحْ َمتِنَا إِنَّ ُه ْم ِمنَ الصَّا ِل ِحينَ (‪َ )86‬وذَا النُّ ِ‬
‫ظا ِل ِمينَ (‪)87‬‬ ‫ت أ َ ْن َال إِلَهَ إِ َّال أَنْتَ سُ ْبحَانَكَ إِنِِّي كُ ْنتُ ِمنَ ال َّ‬ ‫ظلُ َما ِ‬ ‫علَ ْي ِه فَنَادَى فِي ال ُّ‬ ‫أ َ ْن لَ ْن نَ ْقد َِر َ‬
‫ب َال‬ ‫(‪َ )88‬و َزك َِريَّا إِذْ نَادَى َربَّهُ َر ِِّ‬ ‫ست َ َج ْبنَا لَهُ َونَ َّج ْينَاهُ ِمنَ ا ْلغَ ِ ِّم َو َكذَ ِلكَ نُ ْن ِجي ا ْل ُم ْؤ ِمنِينَ‬
‫فَا ْ‬
‫ست َ َج ْبنَا لَهُ َو َو َه ْبنَا لَهُ يَحْ يَى َوأ َ ْ‬
‫صلَحْ نَا لَهُ َز ْو َجهُ إِنَّ ُه ْم‬ ‫تَذَ ْرنِي فَ ْردًا َوأ َ ْنتَ َخي ُْر ا ْل َو ِارثِينَ (‪ )89‬فَا ْ‬
‫االنبياء ‪.‬‬ ‫ش ِعينَ (‪)90‬‬ ‫غبًا َو َر َهبًا َوكَانُوا لَنَا َخا ِ‬ ‫ت َويَ ْدعُونَنَا َر َ‬ ‫س ِارعُونَ فِي ا ْل َخي َْرا ِ‬ ‫كَانُوا يُ َ‬
‫في قضاؤك‪،‬‬‫في حكمك‪ ،‬عدل ِّ‬‫_ اللهم إ ِّني عبدك‪ ،‬ابن عبدك‪ ،‬ابن أمتك‪ ،‬ناصيتي بيدك‪ ،‬ماض ِّ‬
‫أسألك بك ِّل اسم هو لك س ِّميت به نفسك‪ ،‬أو علمته أحدا ً من خلقك‪ ،‬أو أنزلته في كتابك‪ ،‬أو‬
‫استأثرت به في علم الغيب عندك‪ ،‬أن تجعل القرآن ربيع قلبي‪ ،‬ونور صدري‪ ،‬وجالء حزني‪،‬‬
‫وذهاب همي ( ‪ ) 3‬مرات‬

‫هللا هللا ربِّي ال أشرك به شيئا ً " ( ‪ ) 70‬مرة‬

‫اللهم إني أعوذ بك من اله ِّم والحزن والعجز والكسل‪ ،‬وأعوذ بك من الجبن والبخل‪ ،‬وأعوذ بك‬
‫من غلبة الدين وقهر الرجال) ‪3‬‬

‫حي يا قيِّوم برحمتك أستغيث‪ ،‬أصلح لي شأني كلِّه‪ ،‬وال تكلني إلى نفسي طرفة عين‪3.‬‬
‫يا ِّ‬
‫ت َو َر ُّب‬
‫س َم َوا ِ‬
‫ب ال َّ‬ ‫ب ا ْلعَ ْر ِش ا ْلعَ ِظ ِيم ال إِلَهَ إِال َّ‬
‫َللاُ َر ُّ‬ ‫َللاُ ا ْلعَ ِظي ُم ا ْل َح ِلي ُم ال إِ َلهَ إِال َّ‬
‫َللاُ َر ُّ‬ ‫ال إِ َلهَ إِال َّ‬
‫ب ا ْلعَ ْر ِش ا ْلك َِر ِيم ( سبع مرات )‬ ‫ض َو َر ُّ‬‫األ َ ْر ِ‬
‫ص ِلحْ ِلي شَأْنِي كُلَّهُ ال إِلَهَ إِال أَنْتَ ‪3‬‬ ‫ط ْرفَةَ َ‬
‫عيْن َوأ َ ْ‬ ‫اللَّ ُه َّم َرحْ َمت َكَ أ َ ْر ُجو فَال ت َ ِك ْلنِي إِلَى نَ ْفسِي َ‬

‫توكلت على الحي الذي ال يموت ‪ ،‬الحمد هلل الذي لم يتخذ ولدا ُ‪ ،‬ولم يكن له شريك في الملك ‪،‬‬
‫ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا ً ‪3 .‬‬
‫اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وأكربني من أمر دنياي وآخرتي فرجا ً ومخرجا ‪ ,‬وارزقني من‬
‫حيث ال أحتسب ‪ ،‬واغفر لي ذنبي ‪ ،‬وثبت رجائي واقطعه عمن سواك ‪ ،‬حتى ال أرجو أحدا‬
‫غيرك ‪ 3‬مرات‬
‫ربنا ال تكلني على إلى أحد ‪ ،‬وال تحوجني إلى أحد ‪ ،‬وأغنني عن كل أحد ‪ ،‬يامن إليه المستند‬
‫وعليه المعتمد ‪ ،‬وهو الواحد الفرد الصمد ‪ ،‬ال شريك له وال ولد ‪ ،‬خذ بيدي من الضالل والرشد‬
‫‪ ،‬ونجني من كل ضيق ونكد ‪3 .‬‬
‫األركان‪ ،‬يا َمن َر َح َمتُهُ فِي كُ ِ ِّل َمكان‬
‫ِ‬ ‫رهان‪ ،‬يا قَ ِّ ِوي‬ ‫ِ‬ ‫الله ِّم أنتَ إلَهي الحَقُّ الحَقيق‪ ،‬يا ُم ِ‬
‫شرقَ البُ‬
‫احرسني ِبعَينِك التي ال تَنام‪ ،‬واَكنُ ْفني في َكنَ ِفكَ الذي ال يُرام‪ ،‬إنَّهُ قدَ‬ ‫َو َزمان َوفِي َهذا ال َمكان‪ُ ،‬‬
‫علَ َّي‪ ،‬يا‬‫درتِكَ َ‬ ‫َ‬
‫عي يا َرجائي‪ ،‬فارحَمني ِبقُ َ‬ ‫تَيَقَّنَ قَل ِبي أن ال إِلَهَ إالَّ أنت‪ ،‬وإنِِّي ال أهلَكُ وأنتَ َم َ‬
‫علَى َخالصي قَدير‪َ ،‬وه َُو َ‬
‫علَيكَ‬ ‫عَظيما ً يُرجَى ِِّلكُ ِ ِّل عَظيم‪ ،‬يا عَلي ُم يا حَليم‪ ،‬أنتَ ِبحالَتي عَليم‪َ ،‬و َ‬
‫ب‬‫ع الحاس ِبينَ ‪ ،‬يا َر َّ‬ ‫األجودينَ ‪َ ،‬ويا َ‬
‫أسر َ‬ ‫َ‬ ‫أكر َم األك َْرمينَ ‪ ،‬يا أجْ َو َد‬ ‫يَسير‪ ،‬فَامنُن َ‬
‫علَ َّي ِبقَضائِها يا َ‬
‫علَى كُ ِ ِّل شَيء قَدير‪.‬‬ ‫العال َمين‪ ،‬ارحَمني َوارحَم جَمي َع ال ُمس ِلمينَ ‪ ،‬إنَّكَ َ‬
‫( هللا هللا هللا انت لها ياهللا ولكل هول وشدة وكرب عظيم هللا هللا هللا ثقتي ورجائي ) ‪3‬‬
‫علَينا ِبفَ َرج ِمن ِعن ِدكَ ‪ِ ،‬بجو ِدكَ َوك ََر ِمكَ ‪،‬‬‫ال َّل ُه َّم أست َ ِجب َلنا كَما استَجَبت لَ ُهم‪ِ ،‬برح َمتِكَ ع َِجِّل َ‬
‫َوارتِفا ِعكَ في عُلُ ِّ ِو َ‬
‫سمائِكَ ‪،‬يا أر َح َم الراحمين‪.‬‬
‫ط ِعل ُمهُ ِبما ذَرأ َوبَرأ‪َ ،‬وأنتَ عا ِلم ِب َخ ِفيِّا ِ‬
‫ت‬ ‫إلَهي يا َمن ال يَشغَلُهُ شَيء عَن شَيء‪ ،‬يا َمن أحا َ‬
‫ت ِبال َم ِنز ِل األعلى‪َ ،‬و ِعل ُمكَ ُم ِحيط ِبال َم ِنز ِل األَدنى‪،‬‬ ‫ُور‪ ،‬وأن ِ‬
‫صد ِ‬ ‫س ال ُ‬‫حصي َوسا ِو َ‬ ‫األمور‪َ ،‬و ُم ِ‬
‫ِ‬
‫غيث أ ِغثني‪َ ،‬وفُكَّ أسري‪َ ،‬واكشِ ف ض ِ ُِّري‪ ،‬يا أر َح َم الراحمين ‪ .‬يا أكرم‬ ‫تَعالَيتَ عُلُوا ً كَبيراً‪ ،‬يا ُم ُ‬
‫األكرمين‪،‬‬
‫ِّ‬ ‫ِّ‬
‫الله ِّم ارحمني وارحم جميع المذنبين من أ ِّمة مح ِّمد صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬إنك على ك ِّل شيء‬
‫قدير‪،‬‬
‫الله ِّم استجب لنا كما استجبت لهم برحمتك‪ ،‬وعجِّ ل علينا بفرج من عندك بجودك وكرمك‪،‬‬
‫الراحمين‪ ،‬إنِّك على ما تشاء قدير‪،‬‬ ‫وارتفاعك في سمائك يا أرحم ِّ‬
‫سم هللا ذِي الشِّأن‪ ،‬عَظي ُم البُرهان‪ ،‬شَدي ُد السُلطان‪ ،‬كُ َّل يَوم ه َُو فِي شَأن‪ ،‬ما شا َء هللاُ كان‪َ ،‬وال‬
‫بِ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫حَول َوال قوة إِالَّ ِباهللِ العَل ِِّي العَظيم وصلِّى هللا على مح ِّمد خاتم النبيِّين وعلى آله وصحبه‬
‫أجمعين‬
‫دعاء ياحي ياقيوم لك اصلي ولك اصوم مجرب‬
‫اللهم ياحي ياقيوم لك اصلي ولك اصوم وبك نقعد ونقوم احيي بنور معرفتك قلبي واغفر لي‬
‫بفضلك ذنبي انه اليغفر الذنوب اال انت اللهم انك ناظر الي حاضر لدي قادر علي احطت بي‬
‫علما وسمعا وبصرا فارزقني انسا ً بك وهيبه منك فقوي فيك يقيني وبك اعتصمت فاصلح لي‬
‫في ديني وعليك توكلت فارزقني مايكفيني ويغنيني وبك لذت فنجني من كل مايؤذيني انت‬
‫حسبي ونعم الوكيل‬
‫اللهم رضني بقضائك وقنعني بعطائك والهمني شكر نعمائك واجعلني من جمله احبابك واوليائك‬
‫فانت المولي الحميد والولي النصير نعم المولي ونعم النصير‬
‫اللهم اسكني في جوارك ومتعني بلذيذ خطابك وان كنت لست اهل لذالك جودا وكرما منك‬
‫وتفضال يا اكرم االكرمين ويا اجود االجودين وبرحمتك الواسعه ياارحم الراحمين ارحمنا وجود‬
‫علينا يارب العالمين فياخير مسؤل واكرم من عطي وياخير مآمول الي امه قد خلت ‪ .‬مجرب‬
‫دعاء لزوال الكرب والهموم للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫الاله اال هللا اليجليها لوقتها االهللا والحول والقوة االباهلل ‪ 1000‬مرة‬
‫( انجلي ياكرب برب عظيم وبال حول والقوة االباهلل ) ‪100‬مرة ‪.‬‬
‫( ذهب العسر والضيق وانفتح الطريق وجاء اليسر والتيسير بإذن هللا و بمشيئه‬
‫هللا وبرضي هللا والحول والقوة االباهلل العلي العظيم وهو المستعان وعليه التكالن‬
‫) ‪ 3‬مرات‬
‫بسم هللا رضينا بقضاء هللا الحمدهلل استسلمنا لحكم هللا الاله االهللا ماضاقت اال‬
‫فرجها هللا رب الطف بي في امري انك انت اللطيف الكريم ‪3‬‬
‫التحصين الصغير للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫ياهللا ياهللا ياهللا ياحافظ ياودود احفظني ( سبع مرات )‬
‫التحصين الكبير للمتوكل باهلل خالدالصايم‬
‫وهو ان تقراء ايه الكرسي سبع مرات علي جميع جهاتك وهي عن يمينك ويسارك‬
‫وامامك وخلفك ومن فوقك وتحتك ومن حولك ثم ترفع االصبع السبابه الي اعلي في‬
‫الهواء وتعمل شكل دائره من حولك وانت تقول ( اعوذبكلمات هللا التامات كلها من‬
‫شر جميع ماخلق ) سبعين مرة او سبع مرات ثم تغلق كالمك بقولك ( وهللا من‬
‫ورائهم محيط بل هو قران مجيد في لوح محفوظ ) سبع مرات ‪.‬‬
‫دعاء الكفاية للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫دعاء الكفاية للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫يارب ياكافي اكفني واغنني من فضلك الواسع العظيم ال كافي لي سواك يامن قلت‬
‫في كتابك العظيم وقولك الحق اليس هللا بكاف عبده فسيكفيكهم هللا وهو السميع‬
‫العليم فاكفني بكاف كن للشيء بأمرك فيكون ( ‪ ) 11‬مرة‬
‫دعاء النور للمتوكل باهلل خالد الصايم‬
‫َثَل‬
‫ُ‬ ‫م‬ ‫ۚ‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫َاألَر‬
‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ُ السهم‬ ‫َّللُ ُ‬
‫نور‬ ‫اه‬
‫َاح‬
‫ۖ‬ ‫ْب‬‫ِص‬‫م‬ ‫َا‬‫ِيه‬ ‫ف‬ ‫ِشْكَاة‬ ‫َم‬‫ك‬ ‫ِ‬
‫ِه‬‫نور‬ ‫ُ‬
‫َُ‬
‫ة‬ ‫َاج‬ ‫ُّج‬
‫الز‬ ‫َة‬
‫ۖ‬‫َاج‬ ‫ُج‬
‫ِي ز‬ ‫ُ ف‬ ‫ْبَاح‬‫ِص‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َة‬ ‫َر‬‫ِن شَج‬ ‫د م‬ ‫ٌّ ي َ‬
‫ُوقُ‬ ‫ِي‬
‫در‬‫َب ُ‬ ‫ْك‬‫َو‬‫َا ك‬ ‫نه‬‫َه‬‫َأ‬‫ك‬
‫هة وَ‬
‫َال‬ ‫ِي‬‫ْق‬‫نة هال شَر‬ ‫ُوَ‬ ‫يت‬‫َْ‬
‫َة ز‬ ‫َك‬‫مبَار‬ ‫ُّ‬
‫ْ َلم‬
‫ْ‬ ‫ء وَ‬
‫َلو‬ ‫ِيُ‬ ‫يض‬‫ها ُ‬ ‫َُ‬
‫يت‬‫َْ‬‫د ز‬ ‫َكَاُ‬‫هة ي‬ ‫ِي‬‫ْب‬‫َر‬ ‫غ‬
‫ِي‬ ‫هد‬‫يْ‬‫ۗ َ‬ ‫نور‬ ‫ٰ ُ‬ ‫َى‬‫َل‬
‫نور ع‬ ‫ۚ ُّ‬ ‫نار‬ ‫ه َ‬‫ْسَسُْ‬‫تم‬ ‫َ‬
‫ُ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِب‬‫ْر‬ ‫ََ‬
‫يض‬ ‫و‬ ‫َشَاُ‬
‫ۚ‬
‫ء‬ ‫َن ي‬ ‫ِ م‬ ‫ُور‬
‫ِه‬ ‫لن‬ ‫اه‬
‫َّللُ ِ‬
‫ْء‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ِك‬ ‫َاه‬
‫َّللُ ب‬ ‫و‬ ‫ه ۗ‬
‫اسِ‬ ‫ِلن‬‫َ ل‬ ‫ْثَال‬‫األَم‬
‫ْ‬
‫ِيم ‪.‬‬ ‫َل‬ ‫ع‬
‫السموات‬ ‫يانور‬ ‫ياهللا‬ ‫اللهم‬
‫السموات‬ ‫اشرقت‬ ‫يامن‬ ‫واالرض‬
‫النور‬ ‫يانور‬ ‫بنورة‬ ‫واالرض‬
‫يانور يامن نوره نور علي نور‬
‫ونور فوق نور ونور ليس كمثله‬
‫نور يانور بنورك نور لي قلبي‬
‫وافتح لي عين بصيرتي واجعلني‬
‫انوارك‬ ‫شموس‬ ‫بلطائف‬ ‫مشرقا‬
‫نورك‬ ‫واقذف في قلبي بالحق‬
‫انت تقذف بالحق عالم الغيوب ‪.‬‬
‫(سبع مرات )‬
‫بالدعاء‬ ‫موصوله‬ ‫يقراء اآليه‬
‫سبع مرات‬

‫دعاء إسم هللا النور البصيرللمتوكل باهلل خالدالصايم‬

‫{ ياهللا يانور يابصير بنورك‬


‫‪ 50‬مرة قبل النوم‬ ‫}‬ ‫بصرني‬
‫وعقب كل صاله سبع مرات ‪.‬‬
‫ورد الحمد والثناء علي هللا‬
‫للمتوكل‬
‫باهلل خالد الصايم‬

‫ِ (‪) 1‬‬‫هحِيم‬‫َنِ الر‬ ‫ْم‬‫هح‬‫َّللِ الر‬ ‫ِ اه‬‫ِسْم‬


‫ب‬
‫َنِ‬ ‫ْم‬‫هح‬‫الر‬ ‫َ (‪)2‬‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫(‪) 4‬‬ ‫ِينِ‬‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬ ‫ِ(‪ )3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫نا‬ ‫َِ‬‫هد‬‫ُ (‪ )5‬اْ‬ ‫ِين‬ ‫َع‬
‫نسْت‬‫َ َ‬ ‫ياك‬‫ِه‬
‫َإ‬‫د و‬ ‫ُُ‬‫ْب‬
‫نع‬ ‫َ َ‬ ‫ياك‬‫ِه‬
‫إ‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ه‬
‫الذ‬ ‫َاطَ‬
‫ِر‬‫(‪ )6‬ص‬ ‫َ‬
‫ِيم‬‫َق‬‫ُسْت‬ ‫َاطَ ْ‬
‫الم‬ ‫ِر‬
‫الص‬
‫ْ وَ‬
‫َال‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬ ‫ْض‬‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬‫ْه‬‫َي‬ ‫َ ع‬
‫َل‬ ‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫أ‬
‫َ (‪)7‬‬ ‫لين‬ ‫هاِ‬‫الض‬
‫‪ ‬الحمد هلل والشكر هلل والفضل كله هلل‬
‫ومابي من نعمه فمن هللا والحول والقوة‬
‫االباهلل ‪3 .‬مرات‬
‫َاتِ‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ِي َلُ‬ ‫َّللِ ه‬
‫الذ‬ ‫د ِه‬‫مُ‬ ‫َْ‬ ‫‪ْ ‬‬
‫الح‬
‫ِ‬
‫ۚ‬
‫َة‬ ‫ِي ْ‬
‫اآلخِر‬ ‫د ف‬ ‫مُ‬
‫َْ‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ض وَ‬
‫َله‬ ‫األَر‬
‫ِْ‬ ‫ِي ْ‬ ‫َا ف‬ ‫َم‬‫و‬
‫ُ (‪ )1‬سباء‬ ‫َبِير‬ ‫ُ ْ‬
‫الخ‬ ‫ِيم‬ ‫َك‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫الحمد هلل والشكر هلل والفضل كله هلل‬ ‫‪‬‬
‫ومابي من نعمه فمن هللا والحول والقوة‬
‫االباهلل ‪3 .‬مرات‬
‫ض‬
‫ِْ‬ ‫األَر‬
‫َبِ ْ‬ ‫َر‬‫َاتِ و‬ ‫َاو‬‫َبِ السهم‬ ‫د ر‬ ‫مُ‬ ‫الح‬
‫َْ‬ ‫ِ ْ‬ ‫َله‬
‫ِله‬ ‫ف‬ ‫‪‬‬
‫ِي‬ ‫ء ف‬ ‫َاُ‬ ‫ِي‬‫ْر‬‫ِب‬ ‫ه ْ‬
‫الك‬ ‫َ (‪ )36‬وَ‬
‫َلُ‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫ر‬
‫ُ‬
‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬ ‫َ‬
‫هو‬‫َُ‬
‫و‬ ‫ۖ‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫َاألَر‬
‫و ْ‬ ‫َاتِ‬ ‫َاو‬‫السهم‬
‫ُ (‪ )37‬الجاثية‬ ‫ِيم‬‫َك‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َلدا‬ ‫ْ وَ‬ ‫هخِذ‬‫َت‬‫ْ ي‬ ‫ِي َلم‬ ‫َّللِ ه‬
‫الذ‬ ‫د ِه‬‫مُ‬‫َْ‬‫الح‬‫ِ ْ‬ ‫وُ‬
‫َقل‬ ‫‪‬‬
‫ُن‬ ‫يك‬‫ْ َ‬ ‫لكِ وَ‬
‫َلم‬ ‫مْ‬ ‫ِي ْ‬
‫الُ‬ ‫ِيك ف‬ ‫ه شَر‬‫ُن هلُ‬ ‫ْ َ‬
‫يك‬ ‫وَ‬
‫َلم‬
‫تكْبِيرا‬ ‫ه َ‬ ‫َبِر‬
‫ُْ‬ ‫َك‬‫و‬ ‫ُّل‬
‫ۖ‬
‫ِ‬ ‫َ الذ‬ ‫ِن‬
‫ٌّ م‬ ‫ِي‬ ‫َل‬‫ه و‬ ‫هلُ‬
‫(‪ )111‬االسراء‬
‫الحمد هلل والشكر هلل والفضل كله هلل‬ ‫‪‬‬
‫ومابي من نعمه فمن هللا والحول والقوة‬
‫االباهلل ‪3 .‬مرات‬
‫ِل‬
‫ِ‬ ‫َاع‬ ‫ض ج‬ ‫ِْ‬‫َاألَر‬
‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬‫ِ السهم‬ ‫ِر‬‫َاط‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ف‬ ‫مُ‬
‫َْ‬ ‫ْ‬
‫الح‬ ‫‪‬‬
‫َ‬
‫َثَالث‬
‫َى وُ‬
‫مثْن ٰ‬ ‫َة ه‬ ‫ِح‬‫ْن‬‫َج‬
‫ِي أ‬ ‫ُول‬ ‫ُسُال أ‬‫ِ ر‬ ‫ِكَة‬ ‫المَ‬
‫َالئ‬ ‫ْ‬
‫ه‬
‫ِن‬ ‫ۚ إ‬ ‫َشَاُ‬
‫ء‬ ‫َا ي‬ ‫ِ م‬‫لق‬‫َْ‬ ‫ِي ْ‬
‫الخ‬ ‫د ف‬ ‫ِيُ‬‫يز‬‫َ َ‬ ‫ۚ‬
‫َاع‬ ‫ُب‬
‫َر‬ ‫و‬
‫َحِ‬ ‫ْت‬‫يف‬‫ما َ‬ ‫ِير (‪ )1‬ه‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ٰ ك‬ ‫َى‬ ‫َل‬ ‫اه‬
‫َّللَ ع‬
‫ۖ‬
‫َا‬‫ِكَ َله‬ ‫مس‬‫مْ‬‫ََال ُ‬‫َة ف‬ ‫ْم‬‫هح‬‫ِن ر‬ ‫هاسِ م‬ ‫ِلن‬ ‫اه‬
‫َّللُ ل‬
‫َ‬
‫هو‬ ‫َُ‬‫ِ و‬ ‫ِه‬
‫ۚ‬ ‫ْد‬‫بع‬‫ِن َ‬ ‫ُ م‬ ‫َ َله‬‫ِل‬‫ْس‬‫مر‬‫ََال ُ‬
‫ْ ف‬ ‫ِك‬‫مس‬ ‫يْ‬
‫َا ُ‬ ‫َم‬ ‫و‬
‫ُ (‪ . )2‬سورةفاطر‬ ‫ِيم‬ ‫َك‬
‫الح‬‫ُ ْ‬ ‫ِيز‬‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫‪ ‬الحمد هلل والشكر هلل والفضل كله‬
‫هلل ومابي من نعمه فمن هللا والحول‬
‫والقوة االباهلل ‪3 .‬مرات‬
‫ْ‬ ‫ُم‬
‫ۚ‬ ‫ْ َلك‬ ‫َسْت‬
‫َجِب‬ ‫ِي أ‬ ‫ُون‬ ‫ْع‬‫ُ اد‬‫ُم‬ ‫َ رُّ‬
‫َبك‬ ‫َقال‬‫‪ ‬وَ‬
‫ِي‬ ‫َت‬
‫ِبَاد‬‫ْ ع‬‫َن‬‫َ ع‬‫ُون‬‫َكْبِر‬ ‫َ ي‬
‫َسْت‬ ‫ِين‬ ‫ه ه‬
‫الذ‬ ‫ِن‬‫إ‬
‫َ (‪ )60‬اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِين‬‫َاخِر‬‫َ د‬ ‫هم‬‫َن‬‫َ ج‬
‫َه‬ ‫لون‬‫ُُ‬
‫دخ‬‫سَيَْ‬
‫ُوا‬ ‫ُن‬‫َسْك‬
‫لت‬‫َ ِ‬‫ْل‬ ‫ه‬
‫اللي‬ ‫ُ‬‫ُم‬‫َ َلك‬
‫َل‬‫َع‬
‫ِي ج‬ ‫ه‬
‫الذ‬
‫ه اه‬
‫َّللَ‬ ‫ِن‬ ‫إ‬ ‫ِرا‬
‫ۚ‬ ‫ْص‬‫مب‬‫َ ُ‬ ‫َار‬ ‫هه‬‫َالن‬ ‫ِ و‬ ‫ِيه‬ ‫ف‬
‫ْثَر‬
‫َ‬ ‫َك‬‫ه أ‬ ‫ِن‬ ‫ٰ‬
‫هاسِ وَ‬
‫َلك‬ ‫َى الن‬ ‫ْل ع‬
‫َل‬ ‫َض‬‫ذو ف‬ ‫َلُ‬
‫ُ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ُم‬ ‫لك‬‫ِٰ‬
‫َ‬‫َ (‪ )61‬ذ‬ ‫ُون‬ ‫ُر‬ ‫هاسِ َال ي‬
‫َشْك‬ ‫الن‬
‫ِهال‬‫َ إ‬ ‫ٰله‬ ‫ْء هال إ‬
‫َِ‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ُ ك‬ ‫لق‬ ‫َاِ‬‫ْ خ‬ ‫ُم‬ ‫رُّ‬
‫َبك‬
‫ِكَ‬ ‫ٰل‬
‫َ‬
‫َذ‬‫َ (‪ )62‬ك‬ ‫ُون‬ ‫َك‬‫ْف‬‫تؤ‬‫ٰ ُ‬ ‫نى‬ ‫َه‬
‫َأ‬‫َ ف‬ ‫ۖ‬
‫هو‬‫ُ‬
‫َاتِ اه‬
‫َّللِ‬ ‫ِآي‬‫نوا ب‬ ‫َاُ‬ ‫َ ك‬ ‫ِين‬ ‫الذ‬‫ُ ه‬ ‫َك‬‫ْف‬‫يؤ‬‫ُ‬
‫ُم‬
‫ُ‬ ‫َ َلك‬ ‫َل‬‫َع‬‫ِي ج‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ (‪ )63‬اه‬ ‫دون‬‫َُ‬‫ْح‬‫يج‬‫َ‬
‫َاء‬ ‫ِن‬‫ء ب‬ ‫َاَ‬ ‫َالسهم‬ ‫َارا و‬ ‫ْضَ َقر‬ ‫األَر‬
‫ْ‬
‫ُم‬ ‫ََقك‬‫َز‬ ‫َر‬ ‫ْ و‬ ‫ُم‬
‫َك‬‫َر‬‫ُو‬‫َ ص‬ ‫ْسَن‬‫َح‬‫َأ‬‫ْ ف‬ ‫ُم‬ ‫هر‬
‫َك‬ ‫َو‬‫َص‬‫و‬
‫ْ‬ ‫ُم‬
‫ۖ‬ ‫َّللُ رُّ‬
‫َبك‬ ‫ُ اه‬ ‫ُم‬‫لك‬‫ِٰ‬‫َ‬
‫ِۚ ذ‬ ‫َ الطهيِبَات‬ ‫ِن‬‫م‬
‫َ (‪)64‬‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫ُّ ْ‬ ‫َب‬ ‫َ اه‬
‫َّللُ ر‬ ‫َك‬‫َبَار‬‫َت‬‫ف‬
‫ه‬
‫ُوُ‬ ‫ْع‬‫َاد‬ ‫َ ف‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫ٰله‬
‫َِ‬‫ُّ َال إ‬ ‫َي‬
‫الح‬‫َ ْ‬ ‫هو‬‫ُ‬
‫َبِ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫الح‬
‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ِين‬
‫ۗ‬ ‫ه الد‬ ‫َ َلُ‬ ‫ِين‬‫ِص‬‫ْل‬‫مخ‬‫ُ‬
‫َ (‪ . )65‬غافر‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫ْ‬
‫‪ ‬الحمد هلل والشكر هلل والفضل كله‬
‫هلل ومابي من نعمه فمن هللا والحول‬
‫والقوة االباهلل ‪3 .‬مرات‬
‫‪--------------------------- ‬‬
‫‪--------------------------‬‬
‫{ اللهم لك الحمد حتى ترضى‪،‬‬
‫ولك الحمد إذا رضيت‪ ،‬ولك‬
‫الحمد بعد الرضا‪ ،‬ولك الحمد‬
‫على كل حال‪ ،‬وفي كل حين‪،‬‬
‫اللهم لك الحمد حمدا كثيرا‬
‫طيبا مباركا فيه‬
‫يا رب‪ ..‬لك الحمد كما ينبغي‬
‫سلطانك‬ ‫وعظيم‬ ‫وجهك‬ ‫لجالل‬
‫ونستعينك‬ ‫نحمدك‬ ‫إنا‬ ‫اللهم‬
‫ونتوب‬ ‫ونستغفرك‬ ‫ونستهديك‪،‬‬
‫إليك‪ ،‬ونثني عليك الخير كله‪،‬‬
‫نشكرك وال نكفرك‪ ،‬ونخلع ونترك‬
‫من يهجرك‪ ،‬اللهم إياك نعبد‪،‬‬
‫ولك نصلي ونسجد‪ ،‬وإليك نسعى‬
‫ونخشى‬ ‫رحمتك‬ ‫نرجو‬ ‫ونحمد‪،‬‬
‫عذابك‪ ،‬إن عذابك الجد بالكفار‬
‫ملحق‪ ،‬اللهم لك الحمد كله‪،‬‬
‫ولك الشكر كله‪ ،‬وإليك يرجع‬
‫األمر كله‪ ،‬عالنيته وسره‪ ،‬فأهل‬
‫تحمد‪ ،‬وأهل أنت أن‬ ‫أنت أن ُ‬
‫تعبد‪ ،‬وأنت على كل شيء قدير‪،‬‬ ‫ُ‬
‫اللهم لك الحمد حتى ترضى‪ ،‬ولك‬
‫الحمد إذا رضيت‪ ،‬ولك الحمد‬
‫بعد أن ترضى اللهم لك الحمد‬
‫كالذين قالوا خيرا مما نقول‪،‬‬
‫ولك الحمد كالذي تقول‪ ،‬ولك‬
‫الحمد على كل حال‪ ،‬اللهم لك‬
‫السماوات‬ ‫نور‬ ‫أنت‬ ‫الحمد‬
‫واألرض‪ ،‬وأنت بكل شيء عليم‪،‬‬
‫اللهم لك الحمد على العافية‪،‬‬
‫ولك الحمد على كل نعمة أنعمت‬
‫بها علينا في قديم أو حديث‪،‬‬
‫أو خاصة أو عامة‪ ،‬أو سرا أو‬
‫عالنية‪ ،‬اللهم لك الحمد حتى‬
‫ترضى‪ ،‬ولك الحمد إذا رضيت‪،‬‬
‫اللهم‬ ‫ولك الحمد بعد الرضا‬
‫لك الحمد‪ ،‬أنت قيوم السماوات‬
‫واألرض ومن فيهن‪ ،‬ولك الحمد لك‬
‫ملك السماوات واألرض ومن فيهن‪،‬‬
‫ولك الحمد أنت نور السماوات‬
‫اللهم لك‬ ‫واألرض ومن فيهن‬
‫الحمد على العافية‪ ..‬ونسألك‬
‫واآلخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫العافية‬
‫اللهم إني أسألك العافية في‬
‫إني‬ ‫اللهم‬ ‫واآلخرة‪،‬‬ ‫الدنيا‬
‫أسألك العفو والعافية في ديني‬
‫ودنياي وأهلي ومالي‪ ،‬اللهم‬
‫استر عوراتي‪ ،‬وآمن روعاتي‪،‬‬
‫اللهم احفظني من بين يدي‪ ،‬ومن‬
‫خلفي‪ ،‬ومن يميني وعن شمالي‪،‬‬
‫ومن فوقي وأعوذ بك أن أغتال‬
‫من تحتي‪.‬‬
‫بالئك‬ ‫في‬ ‫الحمد‬ ‫لك‬ ‫اللهم‬
‫وصنيعك إلى خلقك‪ ،‬ولك الحمد‬
‫أهل‬ ‫على‬ ‫وصنيعك‬ ‫بالئك‬ ‫في‬
‫بما‬ ‫الحمد‬ ‫ولك‬ ‫بيوتنا‪،‬‬
‫بما‬ ‫الحمد‬ ‫ولك‬ ‫هديتنا‪،‬‬
‫سترتنا‪ ،‬ولك الحمد بالقرآن‪،‬‬
‫ولك الحمد باألهل والمال‪ ،‬ولك‬
‫الحمد بالمعافاة‪ ،‬ولك الحمد‬
‫حتى ترضى‬
‫اللهم لك الحمد حمدا كثيرا‬
‫خالدا مع خلودك‪ ،‬ولك الحمد‬
‫حمدا ال منتهى له دون علمك‪،‬‬
‫ولك الحمد حمدا ال منتهى له‬
‫دون مشيئتك‪ ،‬ولك الحمد حمدا ال‬
‫أجرا لقائله اال رضاك ‪.‬‬
‫الحمد هلل الذي صدق وعده‪ ،‬ونصر‬
‫عبده‪ ،‬وهزم األحزاب وحده‪ ،‬ال‬
‫شيء قبله وال شيء بعده‬
‫اللهم لك الحمد كله‪ ،‬ولك‬
‫الملك كله‪ ،‬الخير كله بيدك‪،‬‬
‫إليك يرجع األمر كله‪ ،‬عالنيته‬
‫وسره‪ ،‬فأهل أن تحمد إنك على‬
‫كل شيء قدير‪ ،‬اللهم اغفر لي‬
‫جميع ما مضى من ذنبي‪ ،‬واعصمني‬
‫فيما بقي من عمري‪ ،‬وارزقني‬
‫عمال صالحا ترضى به‬
‫اللهم لك الحمد كثيرا طيبا‬
‫مباركا فيه‬
‫اللهم لك الحمد‪ ،‬اللهم لك‬
‫صالتي ونسكي‪ ،‬ومحياي ومماتي‪،‬‬
‫وإليك مآبي‬
‫الحمد هلل الذي عال فقهر‪ ،‬وملك‬
‫فقدر‪ ،‬وعفا فغفر‪ ،‬وعلم وستر‪،‬‬
‫وهزم ونصر‪ ،‬وخلق ونشر الحمد هلل‬
‫الذي أنعم علينا بعمر جديد‪،‬‬
‫ويوم جديد نعيشه‪ ،‬اللهم‬
‫اجعلنا من الشاكرين‪ ،‬اللهم‬
‫إنا نسألك األمن في أوطاننا‪،‬‬
‫والسالمة في ديننا وأبداننا‪،‬‬
‫والمغفرة آلبائنا وأمهاتنا‪،‬‬
‫اللهم آمين يا رب العالمين‬
‫الحمد هلل حبا‪ ،‬والحمد هلل شكرا‪،‬‬
‫والحمد هلل يوما وشهرا‪ ،‬والحمد‬
‫هلل عمرا‪ ،‬والحمد هلل في السراء‬
‫والضراء‪ ،‬والحمد هلل على ما‬
‫قسمه هللا لنا‬
‫الحمد هلل الذي نظن به خيرا‪،‬‬
‫فيكرمنا بأفضل مما ظننا به‬
‫الحمد هلل في الجبر والكسر‪ ،‬في‬
‫الضيق واإلتساع‪ ،‬وفي الفرج‬
‫والكدر‬
‫الحمد هلل الذي جعل في ذكره‬
‫راحة للنفوس‬
‫قل الحمد هلل حتى وإن باتت‬
‫أيامك خيبات‪ ،‬فال شيء يساوي‬
‫العافية ورضا هللا تعالى اللهم‬
‫لك الحمد في السراء والضراء‪..‬‬
‫ما أحزن هللا عبدا إال ليسعده‪،‬‬
‫وما ابتلي هللا عبدا إال ألنه‬
‫يحبه‪ ،‬فالحمد هلل دائما وأبدا‪.‬‬
‫{ الحمدهلل علي نعمه االسالم وكفي‬
‫بها من نعمه } ‪3‬‬
‫واواني‬ ‫كفاني‬ ‫الذي‬ ‫الحمدهلل‬
‫الحمدهلل الذي اطعمني واسقاني‬
‫الحمدهلل الذي من علي فافضل‬
‫الحمدهلل الذي عال فقهر الحمدهلل‬
‫الذي بطن فجبر الحمدهلل الذي‬
‫ملك فقدر الحمدهلل الحي الذي‬
‫اليموت يحيي ويميت وهو علي كل‬
‫شيء قدير الحمدهلل الي تواضع كل‬
‫شيء لعظمته الحمدهلل الذي ذل كل‬
‫شيء لعزته الحمدهلل الذي خضع كل‬
‫شيء لملكه الحمدهلل الذي استسلم‬
‫كل شيء لقدرته الحمدهلل الذي‬
‫انقاد كل شيء لحكمه وسلطانه ‪,‬‬
‫واالخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫ملء‬ ‫الحمدهلل‬
‫وعدد خلقه ورضاء نفسه وزنه‬
‫عرشه ومداد كلماته اضعاف جميع‬
‫ماحمده الخلق اجمعين من يوم‬
‫خلق هللا ادم الي يوم الدين يارب‬
‫لك الحمد كله اوله واخره الي‬
‫ابد االبدين الينقطع اجره ال في‬
‫محياي وال في مماتي والقبل‬
‫الحساب والبعده وادخلنا جنتك‬
‫حساب‬ ‫بغير‬ ‫ورحمتك‬ ‫بفضلك‬
‫والسابقه عذاب يا اكرم االكرمين‬
‫الفضل‬ ‫ياذو‬ ‫االجودين‬ ‫واجود‬
‫العظيم ‪.‬‬
‫يارب لك الحمدالاله اال انت‬
‫سبحانك ال احصي ثناء عليك انت‬
‫كما اثنيت علي نفسك تبارك‬
‫اسمك وتعالي جدك وجل ثناؤك وال‬
‫اله غيرك‬
‫هة‬
‫ِ‬ ‫ِز‬ ‫َبِ ْ‬
‫الع‬ ‫ِكَ ر‬ ‫َ ر‬
‫َب‬ ‫َان‬‫ْح‬
‫سُب‬
‫َ‬
‫ِين‬‫ْسَل‬
‫مر‬ ‫َى ْ‬
‫الُ‬ ‫َل‬ ‫َسَ‬
‫َالم ع‬ ‫َ و‬ ‫ُون‬‫ِف‬
‫يص‬ ‫َه‬
‫ما َ‬ ‫ع‬

‫َ‬
‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬
‫َْ‬ ‫و ْ‬
‫َالح‬
‫الأسماء الإدريسية لسيدنا إدريس عليه السلام‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫والحول والقوة االباهلل العلي العظيم‬
‫{اللهم } صل علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا والحمدهلل رب العالمين ‪.‬‬
‫{ سورة الفاتحة } ‪ 3‬مرات‬
‫‪ -1‬سبحانك ال اله اال انت يارب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه ‪ -2‬يا اله كل‬
‫شيء الرفيع جالله ‪ -3‬يا هللا المحمود في كل فعاله ‪ -4‬يارحمن كل شيء وراحمه‬
‫‪ -5‬ياحي حين الحي في ديمومة ملكه وبقائه ‪ -6‬ياقيوم فاليفوت شيء من علمه‬
‫وال يؤده ‪ - 7‬ياواحد الباقي األول قبل كل شيء واخره ‪ -8‬يادائم فال فناء والزوال‬
‫لملكه وبقائه ‪ -9‬يا أحد ياصمد من غير شبه فال شيء كمثله ‪ - 10‬يابار فال‬
‫شيء كفؤه يدانيه وال امكان لوصفه ‪ - 11‬ياكبير انت هللا الذي التهتدي العقول‬
‫لوصف عظمته ‪ - 12‬يابارى النفوس بال مثال خال من غيره ‪ - 13‬يازاكي الطاهر‬
‫من كل افة بقدسه ‪ - 14‬ياكافي الموسع لما خلق من عطايا فضله ‪ - 15‬يانقيا من‬
‫كل جور لم يرضه ولم يخالطه فعاله ‪-16‬ياحنان انت الذي وسعت كل شيء رحمة‬
‫وعلما ‪ - 17‬يامنان ذا االحسان قد عم كل الخالئق فضله ‪ -18‬ياديان العباد كل‬
‫يقوم خاضعا لرهبته ورغبته ‪ - 19‬ياخالق من في السموات واالرض وكل اليه‬
‫معاده ‪ - 20‬يارحيم كل صريخ وكروب وغياثه ومعاذه ‪ - 21‬ياتام فال تصف‬
‫االلسن كل جالله وملكه وعزه ‪ -- 22‬يامبدع البدائع لم يبغ في انشائها عونا من‬
‫خلقه ‪ -23‬ياعالم الغيوب فال يفوت شيء من حفظه واليؤده ‪ - 24‬ياحليم ذا‬
‫االنات فال يعادله شيء من خلقه ‪ - 25‬يامعيد ما افناه اذا برز الخالئق لدعوته من‬
‫مخافته ‪ -26‬ياحميد الفعال ذا المن على جميع خلقه بلطفه ‪ - 27‬ياعزيز المنيع‬
‫الغالب على جميع امره فال شيء يعادله ‪- 28‬ياقاهر ذا البطش الشديد انت الذي‬
‫اليطاق انتقامه ‪ -29‬ياقريب المتعالي فوق كل شيء علو ارتفاعه ‪ - 30‬يامذل كل‬
‫جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه ‪ -31‬يانور كل شيء وهداه انت هللا الذي فلق‬
‫الظلمات نوره ‪ - 32‬ياعالي الشامخ فوق كل شيء علو ارتفاعه ‪ - 33‬ياقدوس‬
‫الطاهر من كل سوء فال شيء يعادله من جميع خلقه ‪ - 34‬يامبدىء البريا ومعيدها‬
‫بعد فنائها بقدرته ‪ - 35‬يا جليل المتكبر على كل شيء فالعدل امره والصدق وعده‬
‫‪ - 36‬يامحمود فال تبلغ االوهام كل ثنائه ومجده ‪ - 37‬يا كريم العفو ذا العدل انت‬
‫الذي ملىء كل شيء عدله ‪ - 38‬ياعظيم ذا الثناء الفاخر والعز والمجد والكبرياء‬
‫فال يذل عزه ‪ - 39‬ياقريب المجيب الداني دون كل شيء قربه ‪ - 40‬ياعجيب‬
‫الصانع فال تنطق االلسن بكل االئه ونعمائه ‪- 41‬ياغياثي عند كل كربة ومجيبي‬
‫عند كل دعوة ومعاذي عند كل شدة ورجائي حين تنقطع حيلتي * { سورة الفاتحة‬
‫} ‪ . 3‬أهـ‬

‫أوراد ذخائر الأدعية‬


‫المستجابة‬
‫جمعتها في مكان واحد لمن اراد ان يتخذها‬
‫ً له كل يوم وليلة وهي أدعية عرف‬ ‫وردا‬
‫عنها بسرعه االجابة وانها مجربات المحاله‬
‫دون شك والريب وكلها من هذا الكتاب الذي‬
‫بين ايديكم ‪ .‬وممكن ان تقسم كل يوم و‬
‫ليله مجموعه منها تجتهد بها في الدعاء ‪.‬‬
‫وهي كما يلي ‪:‬‬

‫ورد أدعية يوم الأحد‬


‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬ ‫ْخ‬
‫ُُ‬ ‫ُ الَ َ‬
‫تأ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬‫َْ‬
‫َ أ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬
‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬
‫َإ‬‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬
‫ْك‬‫ِب‬
‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُوُ‬‫ْف‬
‫تخ‬‫ْ ُ‬ ‫َو‬
‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬
‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬‫ِب‬‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬
‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ْف‬
‫ِر‬ ‫َغ‬‫َي‬
‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬
‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬ ‫ٌّ آَ‬ ‫َ ك‬
‫ُل‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬‫َِلي‬
‫َ إ‬‫ِل‬‫نز‬‫ُْ‬
‫أ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬‫َح‬ ‫َ أ‬ ‫ْن‬
‫بي‬‫ُ َ‬‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬
‫َر‬‫ِ و‬‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬‫ِه‬‫ِكَت‬
‫َالئ‬‫َم‬
‫و‬
‫َا‬ ‫َه‬
‫بن‬ ‫َ ر‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫َا غ‬
‫ُف‬ ‫ْن‬‫َطَع‬
‫َأ‬‫َا و‬ ‫ْن‬‫ِع‬
‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬‫ِ وَ‬ ‫ِه‬‫ُسُل‬
‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬ ‫َِلي‬
‫ْك‬ ‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬‫َه‬
‫ُسْع‬‫ِال و‬‫ْسا إ‬ ‫َّللُ َ‬
‫نف‬ ‫ُ اه‬ ‫ِف‬‫ُكَل‬
‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫نا إ‬ ‫َْ‬
‫َاخِذ‬ ‫َا ال ُ‬
‫تؤ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬
‫نا ر‬ ‫َْ‬ ‫َخ‬
‫ْطَأ‬ ‫ْ أ‬ ‫َو‬‫َا أ‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬‫ْ َقب‬ ‫َ م‬
‫ِن‬ ‫ِين‬
‫الذ‬‫َلى ه‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬ ‫مْ‬
‫لت‬ ‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬
‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬‫َاع‬‫ِ و‬ ‫َا ب‬
‫ِه‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫لن‬‫ِْ‬
‫َم‬ ‫َال ُ‬
‫تح‬ ‫َا و‬ ‫َه‬
‫بن‬ ‫ر‬
‫َا‬‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬
‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬
‫َن‬‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ِ ْ‬
‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ْم‬‫َو‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬ ‫َاْ‬
‫نص‬ ‫ْالنا ف‬‫مو َ‬‫َ َ‬ ‫َْ‬
‫نت‬ ‫أ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬ ‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫َ * ُ‬
‫هو‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫الع‬ ‫َ ْ‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫ص َم ُد * َل ْم َي ِل ْد َو َل ْم يُولَ ْد * َولَ ْم َي ُك ْن لَهُ كُفُ ًوا أ َ َح ٌد * سورة الاخلاص‬ ‫َّللاُ أ َ َح ٌد * ه‬
‫َّللاُ ال ه‬ ‫قُ ْل ه َُو ه‬

‫() ياهللا ياهللا ياهللا ‪ 66‬مرة‬


‫() اللهم إني أسألك يا هللا ‪ ..‬يا هللا ‪ ..‬يا هللا ‪ ..‬بلى ‪ ..‬وهللا أنت‬
‫هللا لا إله إلا أنت‪ )( .‬هللا ‪ ..‬هللا ‪ ..‬هللا وهللا أنت هللا لا إله إلا‬
‫أنت يا حي يا قيوم (ثم يذكر حاجته)‬
‫() اللهم يا بادي‪ ،‬لا بداء لك‪ ،‬يا دائم‪ ،‬لا نفاذ لك‪ ،‬يا حي‪ ،‬تحي‬
‫الموتى‪ ،‬أنت القائم على كل نفس بما كسبت ‪.‬‬
‫() سبحانك ال إله إال أنت يا ذا الجالل واإلكرام ‪.‬‬
‫اللهم انك تعلم سري وعالنيتي‬ ‫()‬
‫فاقبل معذرتي ‪ ،‬وتعلم حاجتي فإعطني‬
‫سؤلي ‪ ،‬وتعلم ما في نفسي فإغفر لي‬
‫ذنوبي ‪ ،‬اللهم ان أسألك إيمانايباشر‬
‫قلبي ويقينا صادقا حتي أعلم أنه لم‬
‫يصيبني اال ما كتبته علي والرضا بما‬
‫قسمته لي يا ذا الجالل واإلكرام ‪.‬‬
‫اللهم ال إله إال أنت سبحانك‬ ‫()‬
‫وبحمدك‪ ،‬رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي‬
‫إنك خير الغافرين‪ ،‬اللهم ال إله إال‬
‫أنت سبحانك وبحمدك‪ ،‬رب إني ظلمت‬
‫نفسي فارحمني إنك خير الراحمين‪،‬‬
‫اللهم ال إله إال أنت سبحانك وبحمدك‪،‬‬
‫رب إني ظلمت نفسي فتب علي إنك أنت‬
‫التواب الرحيم ‪.‬‬
‫َن‬ ‫َال ُ‬
‫يم‬ ‫َنِّ‪ ،‬و‬ ‫َا ْ‬
‫الم‬ ‫يا ذ‬ ‫َّ َ‬
‫هم‬‫َُّ‬
‫الل‬ ‫()‬
‫يا‬‫ِّ‪َ ،‬‬ ‫ْر‬
‫َام‬ ‫َاإل‬
‫ِّك‬ ‫َالل‬
‫ِّ و‬ ‫َا ْ‬
‫الج‬ ‫يا ذ‬ ‫ْكَ‪َ ،‬‬ ‫لي‬‫ََ‬
‫ع‬
‫َ‬
‫هر‬‫َْ‬
‫َ‪ ،‬ظ‬ ‫نت‬‫َْ‬
‫ِّال أ‬ ‫ه إ‬ ‫َِّلَ‬
‫ِّ ال إ‬ ‫َّو‬
‫ْل‬ ‫َا الط‬ ‫ذ‬
‫َ‬
‫من‬‫َْ‬
‫مأ‬ ‫َ‪ ،‬و‬
‫ََ‬ ‫َجِّير‬
‫ِّين‬ ‫ُسْت‬ ‫َ ْ‬
‫الم‬ ‫َج‬
‫َار‬ ‫َ‪ ،‬و‬ ‫ِّين‬
‫الالجِّئ‬
‫َابِّ‬‫ِّت‬ ‫ِّ ْ‬
‫الك‬ ‫ُم‬‫ِّي أ‬ ‫ن ف‬ ‫َاَ‬‫ن ك‬ ‫َ‪ .‬إ‬
‫ِّْ‬ ‫ِّين‬ ‫الخَائ‬
‫ِّف‬ ‫ْ‬
‫َابِّ‬‫ِّت‬ ‫ْ‬
‫الك‬ ‫ُم‬
‫ِّ‬ ‫ْ أ‬ ‫ُ م‬
‫ِّن‬ ‫مح‬‫َاْ‬ ‫ِّيٌّ‪ ،‬ف‬ ‫ِّي شَق‬ ‫َن‬‫أ‬
‫ِّْ‬
‫ن‬ ‫َإ‬‫دا‪ ،‬و‬ ‫ِّيً‬‫َ سَع‬‫دك‬ ‫َْ‬‫ِّن‬
‫ِّي ع‬ ‫ْن‬
‫ِّت‬
‫ثب‬‫َْ‬‫َأ‬‫ِّي‪ ،‬و‬ ‫َائ‬‫شَق‬
‫َت‬
‫َّر‬ ‫مق‬‫ُوم ُ‬ ‫ْر‬‫مح‬ ‫ِّي َ‬‫َن‬
‫َابِّ أ‬ ‫ِّت‬ ‫ِّ ْ‬
‫الك‬ ‫ُم‬‫ِّي أ‬‫ن ف‬ ‫َاَ‬ ‫ك‬
‫َابِّ‬‫ِّت‬ ‫ِّ ْ‬
‫الك‬ ‫ُم‬‫ْ أ‬ ‫ُ م‬
‫ِّن‬ ‫مح‬‫َاْ‬‫ِّ‪ ،‬ف‬ ‫ْق‬ ‫َ الر‬
‫ِّز‬ ‫ِّن‬
‫ليَّ م‬‫ََ‬‫ع‬
‫ْن‬
‫ِّي‬ ‫ِّت‬
‫ثب‬‫َْ‬
‫َأ‬‫ِّي‪ ،‬و‬ ‫ْق‬ ‫َ ر‬
‫ِّز‬ ‫َار‬‫ْت‬ ‫َإ‬
‫ِّق‬ ‫ِّي و‬ ‫مان‬ ‫َْ‬‫حِّر‬
‫ْر‬
‫ِّ‪،‬‬ ‫ِّي ْ‬
‫الخَي‬ ‫ًا َلكَ ف‬ ‫َّق‬
‫َف‬ ‫دا ُ‬
‫مو‬ ‫َ سَع‬
‫ِّيً‬ ‫َْ‬
‫دك‬ ‫ِّن‬
‫ع‬
‫لى‬‫ََ‬‫ِّ ع‬ ‫َّل‬
‫َز‬ ‫ُن‬
‫الم‬‫ِّكَ ْ‬ ‫َاب‬ ‫ِّت‬
‫ِّي ك‬ ‫َ ف‬ ‫لت‬‫ُْ‬‫نكَ ق‬ ‫إَّ‬
‫َِّ‬
‫ف‬
‫ُ‬ ‫ْب‬
‫ِّت‬ ‫يث‬‫َُ‬‫ء و‬ ‫يشَاُ‬ ‫ما َ‬ ‫اّللُ َ‬
‫َّ‬ ‫ُو‬‫ْح‬‫يم‬‫ِّيِّكَ‪َ :‬‬‫نب‬‫َ‬
‫َابِّ ‪.‬‬‫ِّت‬ ‫ُم ْ‬
‫الك‬ ‫ه أ‬‫دُ‬ ‫َْ‬ ‫َع‬
‫ِّن‬ ‫و‬
‫() اللهم ال إله إال أنت سبحانك رب‬
‫العالمين‪ ،‬لك الحمد ولك الملك‪ ،‬ال‬
‫شريك لك ‪.‬‬
‫() حسبنا هللا ونعم الوكيل‬
‫وافوض امري الي هللا ان هللا بصير‬
‫بالعباد ‪.‬‬
‫() حسبي هللا الاله االهو عليه‬
‫توكلت وهو رب العرش العظيم ‪.‬‬
‫() وكذلك نري إبراهيم ملكوت‬
‫السماوات واألرض وليكون من‬
‫الموقنين ‪.‬‬

‫() اللهم يا من خلق الخلق بغير‬


‫مثال ويا من بسط األرض بغير أعوان‬
‫األمور بغير‬ ‫‪ ..‬ويا من دبر‬
‫وزير ‪ ..‬ويا من يرزق الخلق بغير‬
‫مشير ‪.‬‬
‫() اللهم ياذا المعروف الذي‬
‫الينقطع ابدا واليحصيه غيره‬
‫() ( يامن اليعلم كيف هو إال هو‬
‫ويامن اليبلغ قدرته غيره فرج عني )‬
‫‪.‬‬
‫اللهم ياذا المعروف الدائم‬ ‫()‬
‫الذي الينقطع ابدا واليحصيه غيره‬
‫ياكثير الخير ياقديم االحسان ‪.‬‬
‫ً‬
‫ً بخلقه ‪ ،‬يا عليما‬‫يا لطيفا‬ ‫()‬
‫ً بخلقه ألطف بي يا‬‫بخلقه يا خبيرا‬
‫ً)‬
‫لطيف يا عليم يا خبير( ثالثا‬
‫اللهم كما لطفت في عظمتك دون‬ ‫()‬
‫اللطفاء وعلوت بعظمتك على العظماء‬
‫وعلمت ما تحت أرضك كعلمك بما فوق‬
‫عرشك وكانت وساوس الصدر كالعالنية‬
‫عندك ‪ ،‬وعالنية القول كالسر في علمك‬
‫وانقاد كل شئ لعظمتك وخضع كل ذي‬
‫سلطان لسلطانك ‪ ،‬وصار أمر الدنيا‬
‫واآلخرة كله بيدك ‪ ،‬اجعل لي من كل هم‬
‫ً اللهم إن‬ ‫ً ومخرجا‬
‫أمسيت فيه فرجا‬
‫عفوك عن ذنوبي وتجاوزك عن خطيئتي‬
‫وسترك علي قبيح عملي ؛ أطمعني أن‬
‫أسألك ماال أستوجبه مما قصرت فيه ‪،‬‬
‫ً ‪ ،‬فإنك‬‫ً ‪ ،‬وأسألك مستأنسا‬
‫أدعوك آمنا‬
‫المحسن إلي وأنا المسئ إلى نفسي‬
‫فيما بيني وبينك‪ ،‬تتودد إلي بنعمك ‪،‬‬
‫وأتبغض إليك بالمعاصي ‪ ،‬ولكن الثقة‬
‫بك حملتني على الجراءة عليك فجد‬
‫بفضلك وإحسانك علي إنك أنت التواب‬
‫ِّيف‬‫اّللُ َلط‬
‫الرحيم وإنك قلت وقولك الحق{ َّ‬
‫ِّي‬‫َو‬ ‫ْ‬
‫الق‬ ‫َ‬ ‫َه‬
‫ُو‬ ‫ء و‬ ‫يشَاُ‬
‫من َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُق‬
‫ْز‬ ‫ِّ َ‬
‫ير‬ ‫َاد‬
‫ِّه‬ ‫ِّب‬
‫ِّع‬
‫ب‬
‫ُ }يا لطيف يا خبير يا حفيظ )‬ ‫ِّيز‬‫َز‬
‫الع‬
‫‪.‬‬
‫ً قبل‬ ‫اللهم إني أسألك يا لطيفا‬ ‫()‬
‫ً بعد كل لطيف‪ ،‬يا‬ ‫كل لطيف‪ ،‬يا لطيفا‬
‫ً لطف بخلق السموات واألرض أسألك‬ ‫لطيفا‬
‫بما لطفت به بخلق السموات واألرض أن‬
‫تلطف بي في خفي لطفك الخفي‪ ،‬من خفي‬
‫لطفك الخفي إنك قلت وقولك حــق { َّ‬
‫اّللُ‬
‫ِّي‬‫َو‬ ‫َ ْ‬
‫الق‬ ‫َه‬
‫ُو‬ ‫ء و‬‫يشَاُ‬
‫من َ‬ ‫ُق‬
‫ُ َ‬ ‫ْز‬
‫ير‬‫ِّ َ‬
‫ِّه‬‫َاد‬‫ِّب‬
‫ِّع‬‫ِّيف ب‬ ‫َلط‬
‫ُ } إنك لطيف لطيف (عشرون‬ ‫ِّيز‬‫َز‬
‫الع‬
‫مرة))‪.‬‬
‫اللهم يا مسخر السموات السبع‬ ‫()‬
‫واألرضين السبع ومن فيهن ومن علهين‬
‫سخِّر لي كل شئ من عبادك مما في برك‬
‫وبحرك ‪ ،‬حتى ال يكون في الكون شئ‬
‫متحرك أو ساكن ‪ ،‬صامت أو ناطق ‪،‬‬
‫ظاهر أو باطن ‪ ،‬إال سخَّرته لي ببركة‬
‫اسمك اللطيف المكنون يا هللا يا حي يا‬
‫َن‬
‫ْ‬‫ً أ‬ ‫د شَي‬
‫ْئا‬ ‫َاَ‬ ‫َر‬
‫َا أ‬ ‫ُ إ‬
‫ِّذ‬ ‫ُه‬ ‫َْ‬
‫مر‬ ‫َا أ‬‫نم‬‫َِّّ‬
‫قيوم{ إ‬
‫ُ }‬
‫ُون‬ ‫َي‬
‫َك‬ ‫ْ ف‬
‫ُن‬‫ُ ك‬ ‫َ َله‬
‫ُول‬
‫يق‬‫َ‬
‫َّبني‬ ‫إلهي جودك َّ‬
‫دلني عليك وإحسانك قر‬
‫إليك أشكو إليك ما ال يخفى عليك‪،‬‬
‫وأسألك ما ال يعسر عليك إذ علمك‬
‫ً عن‬ ‫بحالي يغني عن سؤالي‪ ،‬يا مفرجا‬
‫ِّج عني ما أنا فيه‪،‬‬ ‫المكروب كربه ‪ ،‬فر‬
‫يا من ليس بغائب فانتظره‪ ،‬وال بنائم‬
‫فأوقظه‪ ،‬وال بغافل فأذكره‪ ،‬وال بعاجز‬
‫ً عن‬ ‫ً بالجملة‪ ،‬وغنيا‬
‫فأمهله‪ ،‬يا عالما‬
‫التفصيل ‪ ،‬كفى علمك عن المقال‪،‬‬
‫وانقطع الرجاء إال منك‪ ،‬وخابت اآلمال‬
‫إال فيك‪ ،‬وانسدت الطرق إال إليك يا هللا‬
‫يا سميع يا قريب يا بصير يا مجيب ‪،‬‬
‫اغفر لي وارحمني برحمتك يا أرحم‬
‫الراحمين ‪ ،‬ويسر لي رزقي ‪ ،‬وسخر لي‬
‫جميع خلقك ‪ ،‬إنك على كل شئ قدير ‪،‬‬
‫وصلى هللا على سيدنا محمد وعلى آله‬
‫وصحبه وسلم } ‪.‬‬
‫إلهي لطفت فيسرت كل عسير‪،‬‬ ‫()‬
‫وأنعمت فجبرت كل كسير‪ ،‬فلطفت بي‬
‫سيدي بتوفيقي ابتداء ‪ ،‬فتمم لطفك بي‬
‫في أموري انتهاء ‪ ،‬فمن لطفك تكليفي‬
‫دون الطاقة‪ ،‬وإنعامك فوق الكفاية‪،‬‬
‫ً بالغوامض من غير مرشد وال‬ ‫يا عالما‬
‫دليل‪ ،‬ال تجعل بيني وبين لطفك حائالً‪.‬‬
‫فسترت‪ ،‬وأعطيت فوفرت‪،‬‬ ‫إلهي رأيت‬
‫وأنعمت فأجزلت‪ ،‬وعاملت فأجملت‪ ،‬فأنت‬
‫الطف األشباح بخصائص رحمتك‪ ،‬وكاشف‬
‫األرواح بحقائق أحديتك‪ ،‬سيدي إن‬
‫أطعتك فبفضلك‪ ،‬وإن عصيتك فبجهلي‪،‬‬
‫مننك متواصلة إلي‪ ،‬والحجة قائمة‬
‫علي‪ ،‬يا من يعلم خائنة األعين وما‬
‫تخفى الصدور‪ ،‬اجعل لطفك بي في جميع‬
‫األمور ‪.‬‬

‫ورد أدعيةيوم الإثنين المبارك‬


‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬ ‫ْخ‬
‫ُُ‬ ‫ُ الَ َ‬
‫تأ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬ ‫َ‬
‫َ أْ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬
‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬
‫َإ‬‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬
‫ْك‬‫ِب‬
‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ْف‬
‫ُوُ‬ ‫ْ ُ‬
‫تخ‬ ‫َو‬
‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬
‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬‫ِب‬‫َذ‬
‫يع‬‫َُ‬
‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ْف‬
‫ِر‬ ‫َي‬
‫َغ‬ ‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬ ‫ٌّ آَ‬ ‫َ ك‬
‫ُل‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬‫َِلي‬
‫َ إ‬‫ِل‬ ‫أْ‬
‫نز‬ ‫ُ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬‫َح‬ ‫َ أ‬‫ْن‬
‫بي‬‫ُ َ‬‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬‫ِه‬
‫ُسُل‬
‫َر‬‫ِ و‬‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬‫ِه‬‫ِكَت‬
‫َالئ‬
‫َم‬‫و‬
‫َا‬‫بن‬ ‫َ ر‬
‫َه‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫ُف‬‫َا غ‬‫ْن‬‫َطَع‬
‫َأ‬‫َا و‬ ‫ِع‬
‫ْن‬ ‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬ ‫ِ وَ‬‫ِه‬‫ُسُل‬
‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬ ‫َِلي‬
‫ْك‬ ‫َإ‬
‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬‫َه‬
‫ُسْع‬‫ِال و‬‫ْسا إ‬ ‫َّللُ َ‬
‫نف‬ ‫ُ اه‬ ‫ُكَل‬
‫ِف‬ ‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫نا إ‬ ‫َْ‬
‫َاخِذ‬ ‫َا ال ُ‬
‫تؤ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬
‫نا ر‬ ‫ْ‬
‫ْطَأَ‬ ‫َ‬
‫ْ أخ‬ ‫َ‬
‫َا أو‬ ‫ِين‬ ‫َ‬
‫نس‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬‫ْ َقب‬ ‫َ م‬
‫ِن‬ ‫ِين‬
‫الذ‬‫َلى ه‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬ ‫مْ‬
‫لت‬ ‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬‫ْرا ك‬ ‫ِص‬
‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬‫َاع‬‫ِ و‬ ‫َا ب‬
‫ِه‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫لن‬‫ِْ‬
‫َم‬ ‫َال ُ‬
‫تح‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬
‫ر‬
‫َا‬‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬
‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬‫َن‬
‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ِ ْ‬
‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ْم‬‫َو‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬‫نص‬‫َاْ‬‫ْالنا ف‬‫مو َ‬‫َ َ‬ ‫نت‬ ‫َ‬
‫أْ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬ ‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫َ * ُ‬
‫هو‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫الع‬ ‫َ ْ‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬

‫َم يَك ْن‬


‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬ ‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ق ْ‬
‫ح ٌد *‬ ‫َ‬
‫لَه كف ًوا أ َ‬
‫إني أتوسل بك إليك‪ ،‬وأقسم‬ ‫اللهم‬
‫بك عليك‪ ،‬كما كنت دليلي عليك فكن‬
‫شفيعي إليك ‪ ،‬ويسر لي هذا االسم وما‬
‫حوى من األسرار المخزونة واللطائف‬
‫الظاهرة المكنونة‪ ،‬وامنحني من النعم‬
‫ومن‬ ‫أعمها‪،‬‬ ‫العصمة‬ ‫ومن‬ ‫أتمها‪،‬‬
‫الرحمة شمولها‪ ،‬ومن العافية حصولها‪،‬‬
‫المحن‬ ‫ومن‬ ‫كمالها‪،‬‬ ‫الرأفة‬ ‫ومن‬
‫زوالها‪ ،‬ومن العيش أرغده‪ ،‬ومن األمر‬
‫ومن‬ ‫أتمه‪،‬‬ ‫التوفيق‬ ‫ومن‬ ‫أحمده‪،‬‬
‫اإلحسان أعمه‪ ،‬ومن العفو أوسعه‪ ،‬ومن‬
‫اللطف أنفعه‪ ،‬ومن المال أجمله‪ ،‬ومن‬
‫العلم أجله فأنت المحيي الكريم‬
‫السميع العليم‪}.‬‬
‫() اللهم اجعل أفضل الصلوات‪ ،‬وأنمى‬
‫البركات‪ ،‬وأزكى التحيات في جميع‬
‫األوقات على أشرف المخلوقات سيدنا‬
‫األرض‬ ‫أهل‬ ‫أكمل‬ ‫محمد‬ ‫وموالنا‬
‫والسموات‪ ،‬وسلم عليه يا ربنا أزكى‬
‫التحيات في جميع الحضرات واللحظات‪،‬‬
‫اللهم يا من لطفه بخلقه شامل‪ ،‬وخيره‬
‫لعبده واصل‪ ،‬وستره على عبده سابل‪ ،‬ال‬
‫تخرجنا عن دائرة األلطاف‪ ،‬وآمنا من‬
‫كل ما نخاف‪ ،‬وكن لنا بلطفك الخفي‬
‫الظاهر‪ ،‬يا باطن يا ظاهر يا لطيف‪،‬‬
‫القضا‪،‬‬ ‫في‬ ‫اللطف‬ ‫وقاية‬ ‫نسألك‬
‫نزوله‬ ‫عند‬ ‫السالمة‬ ‫مع‬ ‫والتسليم‬
‫والرضا‪ ،‬اللهم إنك أنت العليم بما‬
‫سبق في األزل‪ ،‬فحفنا بلطفك فيما نزل‪،‬‬
‫ً لم يزل‪ ،‬واجعلنا في حرز من‬ ‫يا لطيفا‬
‫التحصن بك يا أول‪ ،‬يا من إليه‬
‫االلتجاء وعليه المعول‪ .‬اللهم يا من‬
‫ألقى خلقه في بحر قضائه‪ ،‬وحكم عليهم‬
‫ُمل‬
‫بحكم قهره وابتالئه‪ ،‬اجعلنا ممن ح‬
‫في سفينة النجاة‪ ،‬ووقى من جميع‬
‫اآلفات طول الحياة‬
‫إلهي إنه من رعته عين عنايتك كان‬
‫ً‬
‫محفوظا‬ ‫التقدير‪،‬‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫ً‬
‫ملطوفا‬
‫ً برعايتك يا قدير‪ ،‬يا سميع يا‬‫ملحوظا‬
‫بصير يا قريب يا مجيب الدعاء‪ ،‬ارعنا‬
‫بعين رعايتك يا خير من رعى‬
‫إلهي لطفك الخفي ألطف من أن يرى‪،‬‬
‫وأنت اللطيف الذي لطفت بجميع الورى‪،‬‬
‫قد حجبت سريان سرك في األكوان‪ ،‬فال‬
‫يشهده إال أهل المعرفة والعيان‪ ،‬فلما‬
‫َّ هذا اللطف الواقي‪ ،‬هاموا‬‫شاهدوا سر‬
‫ما دام لطفك الدائم الباقي‪.‬‬
‫إلهنا حكم مشيئتك في العبيد‪ ،‬ال ترده‬
‫همة عارف وال مريد‪ ،‬لكن فتحت لنا‬
‫المانعة‬ ‫الخفية‪،‬‬ ‫األلطاف‬ ‫أبواب‬
‫حصونها من كل بلية‪ ،‬فأدخلنا بلطفك‬
‫تلك الحصون‪ ،‬يا من يقول للشئ كن‬
‫فيكون‪.‬‬
‫إلهي أنت اللطيف بعبادك ال سيما بأهل‬
‫محبتك وودادك فبأهل المحبة والوداد‬
‫خصنا بلطائف اللطف يا جواد‪ ،‬إلهنا‬
‫اللطف صنعتك واأللطاف خلقك وتنفيذ‬
‫لطفك‬ ‫ورأفة‬ ‫حقك‬ ‫خلقك‬ ‫في‬ ‫حكمك‬
‫بالمخلوقين تمنع استقصاء حقك في‬
‫العالمين‬
‫إلهنا لطفت بنا قبل كوننا ونحن للطف‬
‫إذ ذاك غير محتاجين‪ ،‬أفتمنعنا منه‬
‫مع الحاجة له وأنت أرحم الراحمين‬
‫حاشا لطفك الكافي ولطفك الوافي‪،‬‬
‫يمنع عنا وأنت الشافي‪.‬‬
‫إلهنا لطفك هو حفظك إذا رعيت‪ ،‬وحفظك‬
‫هو لطفك إذا وقيت‪ ،‬فأدخلنا سرادقات‬
‫لطفك‪ ،‬واضرب علينا أستار حفظك‪ ،‬يا‬
‫ً‪ ،‬يا حفيظ قنا‬ ‫لطيف نسألك اللطف أبدا‬
‫ً) من‬
‫السوء وشر العدا‪ ،‬يا لطيف (ثالثا‬
‫لعبدك العاجز الخائف الضعيف‪.‬‬
‫اللهم كما لطفت بي قبل سؤالي وكوني‪،‬‬
‫كن لي ال علي يا مغني يا أمين فأنت‬
‫ِّ‬
‫ِّه‬‫َاد‬
‫ِّب‬
‫ِّع‬
‫ِّيف ب‬‫اّللُ َلط‬
‫حولي وقوتي وعوني { َّ‬
‫ُ }‬ ‫َز‬
‫ِّيز‬ ‫ِّي الع‬ ‫َو‬ ‫َ ْ‬
‫الق‬ ‫ُو‬‫َه‬‫ء و‬ ‫يشَاُ‬
‫من َ‬‫ُ َ‬‫ُق‬
‫ْز‬ ‫َ‬
‫ير‬
‫آنسني بلطفك يا لطيف‪ ،‬وقيت بلطفك‬
‫الردى في المخيف‪ ،‬واحتجبت بلطفك من‬
‫ِّم محِّيط‬ ‫َائ‬
‫ِّه‬ ‫َر‬‫ِّن و‬ ‫َ َّ‬
‫اّللُ م‬ ‫العدا يا لطيف{و‬
‫ُوظ }‬ ‫ْف‬ ‫ْح َّ‬
‫مح‬ ‫ِّي َلو‬ ‫مجِّيد ف‬ ‫ْآن َّ‬ ‫ُر‬
‫َ ق‬ ‫ْ ه‬
‫ُو‬ ‫َ‬
‫بل‬
‫َالَ‬‫نجوت من كل خطب جسيم بقول ربي{و‬
‫ُ‬
‫ِّيم‬‫َظ‬ ‫ْ‬
‫الع‬ ‫َل‬
‫ِّي‬ ‫ْ‬
‫الع‬ ‫َ‬
‫ُو‬‫َه‬‫َا و‬ ‫ُه‬
‫ُم‬ ‫ْظ‬
‫ُ حِّف‬ ‫ده‬‫ُوُ‬ ‫َ‬
‫يؤ‬
‫}سلمت من كل شيطان وحاسد بقول‬
‫ِّد } كفيت‬ ‫مار‬ ‫َان َّ‬ ‫ِّ شَي‬
‫ْط‬ ‫ُل‬ ‫ً م‬
‫ِّن ك‬ ‫ْظا‬ ‫َحِّف‬
‫ربي{و‬
‫كل هم في كل سبيل بقول حسبي هللا ونعم‬
‫َي‬ ‫ْ‬
‫الح‬ ‫َ‬
‫ُو‬‫ِّالَّ ه‬
‫َ إ‬ ‫َِّلـه‬‫الوكيل {اّللُ ال إ‬
‫َْ‬
‫د‬ ‫ُ }[إلى آخر آية الكرسي]{َلق‬ ‫َيوم‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫ْ} [إلى آخر‬ ‫ُم‬ ‫ُس‬
‫ِّك‬ ‫َنف‬‫ْ أ‬ ‫َسُول م‬
‫ِّن‬ ‫ْ ر‬ ‫ُم‬‫َاءك‬‫ج‬
‫يش } [ إلى‬ ‫ُر‬
‫َْ‬ ‫ِّ َ‬
‫يالفِّ ق‬ ‫سورة التوبة] {ِّإل‬
‫آخرها اكتفيت بكهيعص ‪ ،‬واحتميت‬
‫بحمعسق ‪ ،‬قوله الحق وله الملك ]‬
‫َّحِّيم } اللهم بحق‬ ‫َّب ر‬ ‫ِّن ر‬‫ْالً م‬‫َو‬‫الم ق‬ ‫{سََ‬
‫َّ‬
‫الشر‬ ‫قنا‬ ‫واألسرار‪،‬‬ ‫األسماء‬ ‫هذه‬
‫واألشرار‪ ،‬وكل ما أنت خالقه من‬
‫األكدار قل من يكلؤكم بالليل والنهار‬
‫بحق كالءة رحمانيتك ‪ ،‬اكألنا وال تكلنا‬
‫إلى غير إحاطتك ‪ ،‬رب هذا سؤالي‬
‫ببابك‪ ،‬ال حول وال قوة لي إال بك ‪.‬‬
‫اللهم صل وسلم وبارك على من أرسلته‬
‫رحمة للعالمين‪ ،‬سيدنا وموالنا محمد‬
‫خاتم النبيين وإمام المرسلين ومجد‬
‫وعظم‪ ،‬وشرف وكرم‪ .‬سيدي ال تخلني من‬
‫الرحمة واألمان‪ ،‬يا حنان يا منان‪ ،‬يا‬
‫رحيم يا رحمن‪ ،‬وسلم على جميع‬
‫األنبياء والمرسلين وآلهم وصحبهم‬
‫أجمعين والحمد هلل رب العالمين‬
‫إن لك نسمات لطف إذا‬ ‫اللهم‬ ‫()‬
‫هبت على مريض شفته وإن لك نفحات عطف‬
‫إذا توجهت إلى أسير أطلقته وإن لك‬
‫ً في بحر ضالل‬ ‫عناية إذا الحظت غريقا‬
‫أنقذته وإن لك رحمة إذا أخذت بيد‬
‫شقي أسعدته وإن لك لطائف كرم إذا‬
‫ضاقت الحيل على مقتر وسعته فأهب‬
‫اللهم علي من نسمات لطفك نسمة تشفي‬
‫بها مرض قلبي وغفلتي وانفحني من‬
‫نفحات عطفك‪ ،‬نفحة تطلق بها أسرى من‬
‫هواي وزلتي‪ ،‬والحظني من عنايتك‬
‫مالحظة تنقذني بها من بحر ضاللتي‪،‬‬
‫وآتني من لدنك رحمة تبدلني بها‬
‫سعادة من شقوتي‪ ،‬وعاملني بكرمك بما‬
‫به ترزقني اإلنابة إليك مع صدق‬
‫االلتجاء بتوبتي‪ ،‬وأنلني بالدعاء قرع‬
‫باب جودك‪ ،‬حتى يتصل قلبي بما عندك‪،‬‬
‫وترفع يد سؤالي شكرك وحمدك‪ ،‬وينطلق‬
‫لساني بالدعاء واالبتهال بمعرفتك‪،‬‬
‫ً أرفع إليك عليه‬ ‫فاتخذه إليك معراجا‬
‫حاجتي‪ ،‬وأعتمد عليك في جميع كلياتي‬
‫وأجزائي‪ ،‬برحمتك يا أرحم الراحمين‬
‫ال إله إال أنت سبحانك إني كنت من‬
‫الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من‬
‫الغم وكذلك ننجي المؤمنين وصلى هللا‬
‫على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه‬
‫وسلم‪. .‬‬
‫مر‬‫َْ‬ ‫ُل‬
‫ِّ أ‬ ‫ْسير‬
‫ِّ ك‬ ‫ِّي في َ‬
‫تي‬ ‫ْ ب‬
‫َّ الطف‬ ‫َّه‬
‫ُم‬ ‫الل‬ ‫()‬
‫ِّير‪،‬‬
‫يس‬ ‫ْكَ َ‬‫َي‬
‫َل‬‫ِّ ع‬ ‫َس‬
‫ِّير‬ ‫َ الع‬ ‫ْس‬
‫ِّير‬ ‫َّ َ‬
‫تي‬ ‫إن‬‫َِّ‬ ‫َس‬
‫ِّير‪ ،‬ف‬ ‫ع‬
‫َا‬
‫ني‬‫ِّي الدْ‬
‫َ ف‬‫َاة‬
‫ُعاف‬ ‫َ ْ‬
‫الم‬ ‫َ و‬ ‫َُلكَ الت‬
‫َّي‬
‫ْسير‬ ‫َسْأ‬‫َأ‬
‫ف‬
‫() يالطيف ‪ 129‬مرة‬ ‫َة ‪.‬‬‫َاآلخِّر‬
‫و‬
‫اللهم يا من لطفه بخلقه شامل ‪.‬‬
‫وخيره لعبده واصل ‪ .‬ال تخرجني وذريتي‬
‫وأهلي وأحبابي من دائرة األلطاف ‪.‬‬
‫وآمنا من كل ما نخاف وكن لنا بلطفك‬
‫الخفي الظاهر يا باطن يا ظاهر‬
‫يالطيف ‪ .‬نسألك وقاية اللطف في‬
‫َ مع السالمة عند نزوله‬
‫القضا والتسليم‬
‫والرضا ‪ .‬اللهم انك انت العليم بما‬
‫سبق في االزل فحفنا بلطفك فيما نزل ‪.‬‬
‫يا لطيفا لم يزل ‪ .‬واجعلنا في حصن‬
‫التحصن بك يا أول يا من اليه‬
‫االلتجاء وعليه المعول اللهم يا من‬
‫القى خلقه في بحر قضائه وحكم عليهم‬
‫بحكم قهره وابتالئه اجعلنا ممن حمل‬
‫في سفينة النجاة ووقي من جميع اآلفات‬
‫الهنا من رعته عين عنايتك كان‬
‫ملطوفا به في التقدير محفوظا ملحوظا‬
‫برعايتك يا قدير ‪ .‬يا سميع يا قريب‬
‫يا مجيب الدعاء ‪ .‬ارعنا بعين رعايتك‬
‫يا خير من رعى ‪ .‬الهنا لطفك الخفي‬
‫يرى وأنت اللطيف الذي‬ ‫ألطف من أن ُ‬
‫لطفت بجميع الورى ‪ .‬حجبت سريان سرك‬
‫في األكوان ‪ .‬فال يشهده إال أهل‬
‫المعرفة والعيان فلما شهدوا سر لطفك‬
‫بكل شئ أمنوا به من سوء كل شئ‪.‬‬
‫فأشهدنا سر هذا اللطف الواقي ما دام‬
‫لطفك الدائم الباقي ‪ .‬الهنا حكم‬
‫ُ عارف‬‫مشيئتك في العبيد ال ترده همة‬
‫وال مريد ‪ .‬لكن فتحت لنا أبواب‬
‫األلطاف الخفية المانعة حصونها من كل‬
‫بلية فأدخلنا بلطفك تلك الحصون ‪.‬‬
‫يامن يقول للشيئ كن فيكون ‪ .‬الهنا‬
‫انت اللطيف بعبادك ال سيما بأهل‬
‫محبتك وودادك فبأهل المحبة والوداد‬
‫خصنا بلطائف اللطف يا جواد ‪ .‬الهنا‬
‫اللطف صنعتك‪ ،‬واأللطاف خلقك‪ ،‬وتنفيذ‬
‫حكمك في خلقك حقك‪ ،‬ورأفة لطفك‬
‫بالمخلوقين تمنع استقصاء حقك في‬
‫العالمين ‪ .‬الهنا لطفت بنا قبل‬
‫محتاجين‬ ‫غير‬ ‫للطف‬ ‫ونحن‬ ‫كوننا‬
‫أفتمنعنا منه مع الحاجة لـه وانت‬
‫ارحم الراحمين ‪ .‬حاشا للطفك الكافي‬
‫وجودك الوافي ‪ .‬الهنا لطفك هو حفظك‬
‫إذا رعيت‪ ،‬وحفظك هو لطفك اذا وقيت‪،‬‬
‫فأدخلنا سرادقات لطفك‪ ،‬واضرب علينا‬
‫اسوار حفظك‪ ،‬يالطيف نسألك اللطف‬
‫أبدا ‪ .‬يا حفيظ قنا السوء وشر العدا‬
‫‪ .‬يا لطيف يالطيف يا لطيف من لعبدك‬
‫العاجز الخائف الضعيف‪ .‬اللهم كما‬
‫لطفت بي قبل سؤالي وكوني كن لي ال‬
‫علي يا أمني وعوني‪ .‬هللا لطيف بعباده‬
‫يرزق من يشاء وهو القوي العزيز‪ .‬يا‬
‫لطيف آنس الخائف في حال المخيف ‪.‬‬
‫تأنست بلطفك يا لطيف ‪ .‬تحصنت بلطفك‬
‫يا لطيف وقيت بلطفك الردى وتحجبت‬
‫بلطفك من العدا‪ .‬يا لطيف يا حفيظ وهللا‬
‫من ورائهم محيط بل هو قرآن مجيد في‬
‫لوح محفوظ‪ .‬نجوت من كل خطب جسيم‬
‫بقول ربي وال يؤوده حفظهما وهو العلي‬
‫العظيم‪ .‬سلمت من كل شيطان وحاسد‬
‫بقول ربي وحفظا من كل شيطان مارد‪.‬‬
‫كفيت كل هم في كل سبيل بقولي حسبي هللا‬
‫(يالطيف لم تزل‬ ‫()‬ ‫ونعم الوكيل‪.‬‬
‫الطف بنا فيما نزل انت اللطيف لم‬
‫تزل الطف بنا فيما نزل باللطف‬
‫عودتنا عودتنا كشف الكرب يامن على‬
‫العرش احتجب حاش ان تخيب من طلب‬
‫اللهم ارحم ضعفنا وذلنا وانكسارنا‬
‫ووقوفنا بين يديك يارب العالمين ) ‪.‬‬
‫ورد أدعيةيوم الثلاثاء‬
‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ُ‬
‫ُذُ‬ ‫ْ‬
‫تأخ‬ ‫ُ الَ َ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬ ‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬ ‫َ‬
‫َ أْ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬ ‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬‫َإ‬
‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َم‬‫َاتِ و‬‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬ ‫ِب‬
‫ْك‬ ‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُوُ‬ ‫ْف‬
‫تخ‬‫ْ ُ‬ ‫َو‬‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬ ‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬ ‫ِب‬
‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬ ‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ِر‬‫ْف‬
‫َغ‬‫َي‬‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬ ‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬‫ٌّ آَ‬ ‫ُل‬‫َ ك‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬ ‫َِلي‬
‫َ إ‬ ‫ِل‬
‫نز‬‫أْ‬‫ُ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬ ‫َح‬ ‫َ أ‬ ‫ْن‬ ‫ُ َ‬
‫بي‬ ‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬ ‫ِ و‬
‫َر‬ ‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬ ‫ِه‬‫ِكَت‬‫َالئ‬
‫َم‬‫و‬
‫َا‬ ‫بن‬ ‫َ ر‬
‫َه‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫ُف‬‫َا غ‬ ‫ْن‬ ‫َ‬
‫َأطَع‬ ‫َا و‬ ‫ِع‬
‫ْن‬ ‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬ ‫ِ وَ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬
‫ْك‬‫َِلي‬
‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬ ‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬ ‫َه‬‫ُسْع‬‫ِال و‬ ‫ْسا إ‬ ‫نف‬‫َّللُ َ‬
‫ُ اه‬ ‫ُكَل‬
‫ِف‬ ‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫نا إ‬ ‫َْ‬ ‫َاخِذ‬‫تؤ‬‫َا ال ُ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬
‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬ ‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫نا ر‬ ‫َْ‬
‫ْطَأ‬‫َخ‬‫ْ أ‬ ‫َو‬‫َا أ‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬ ‫ْ َقب‬ ‫ِن‬‫َ م‬ ‫ِين‬ ‫َلى ه‬
‫الذ‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬‫لت‬‫مْ‬‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬ ‫َاع‬ ‫ِ و‬ ‫ِه‬‫َا ب‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫ِْ‬
‫لن‬ ‫َم‬‫تح‬‫َال ُ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫ر‬
‫َا‬ ‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬ ‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬‫َن‬‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ِ ْ‬ ‫ْم‬‫َو‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬‫نص‬‫َاْ‬‫ْالنا ف‬ ‫مو َ‬ ‫َ َ‬ ‫نت‬‫َْ‬‫أ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫هو‬‫ِ ُ‬‫َة‬‫َاد‬ ‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬‫َِله‬‫ِي َال إ‬ ‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬
‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬
‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬ ‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫َ *‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬‫ع‬
‫ه‬‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬
‫َار‬ ‫ُ ْ‬
‫الب‬ ‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬‫ُ‬
‫ِي‬‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫َى ي‬
‫ُسَبِح‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ْ‬
‫ُ‬
‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬‫َُ‬‫ض و‬‫ِْ‬‫َاألَر‬
‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫السهم‬
‫خواتم سورة الحشر‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َم يَك ْن‬
‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬ ‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ق ْ‬
‫ح ٌد *‬ ‫َ‬
‫لَه كف ًوا أ َ‬
‫اللهم يارب يا مؤنس كل غريب‪،‬‬ ‫()‬
‫ويا صاحب كل وحيد‪ ،‬ويا ملجأ كل‬
‫خائف‪ ،‬ويا كاشف كل كربة ويا عالم كل‬
‫نجوى‪ ،‬ويا منتهى كل شكوى‪ ،‬ويا حاضر‬
‫كل مإل‪ ..‬يا حي يا قيوم‬
‫أسألك أن تقذف رجاءك في قلبي‪ ،‬حتى‬
‫ال يكون لي هم وال شغل غيرك‪ ،‬وأن تجعل‬
‫لي من أمر فرجا ومخرجا‪ ،‬إنك على كل‬
‫شيء قدير‪.‬‬
‫() اللهم ياصريخ المستصرخين ياغياث‬
‫المستغثين يامفرج كرب المكروبين ترى‬
‫مكاني وتعرف حالي وال يخفى عليك شئ‬
‫اللهم ياصانع كل مصنوع‬ ‫من أمري‬
‫وياجابر كل مكسور ويا حاضر كل مالء‬
‫وياشاهد كل نجم وياقريب غير بعيد‬
‫ويامؤنس كل وحيد وياغالب غير مغلوب‬
‫وياعالم الغيوب وياحي اليموت ويامحيي‬
‫الموتى الإله االأنت سبحانك أسألك‬
‫يامن له الحمد ويابديع السموات‬
‫واالرض يامالك الملك وياذا الجالل‬
‫واألكرام ان تصلي على محمد وال محمد‬
‫ً‬
‫ً ومخرجا‬ ‫وأن تجعل لي من أمري فرجا‬
‫وترزقني من حيث احتسب وال احتسب) ‪.‬‬
‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ خ‬ ‫َِّليَّ م‬
‫ِّن‬ ‫َ إ‬ ‫َنز‬
‫َْلت‬ ‫َا أ‬
‫لم‬‫ِّي ِّ‬
‫ِّن‬‫َبِّ إ‬
‫ر‬ ‫()‬
‫‪3‬‬ ‫َق‬
‫ِّير‬ ‫ف‬
‫اللهم يا من ال يمنعه سمع عن‬ ‫()‬
‫ِّطه المسائل‪ ،‬ويا‬
‫سمع‪ ،‬ويا من ال تغل‬
‫من ال يبرمه إلحاح الملحين وال مسألة‬
‫السائلين ‪ -‬ارزقني برد عفوك وحالوة‬
‫رحمتك‪.‬‬
‫بسم هللا ما شاء هللا‪ ،‬ال يسوق الخير‬ ‫()‬
‫بسم هللا ما شاء هللا ال يصرف الشر‬ ‫إال هللا‬
‫بسم هللا ما شاء هللا ما كان من‬ ‫إال هللا‪،‬‬
‫نعمة فمن هللا‪ ،‬بسم هللا ما شاء هللا ال حول‬
‫وال قوة إال باهلل"‪.‬‬
‫ال إله إال هللا الحليم الكريم ‪ ,‬ال‬ ‫()‬
‫إله إال هللا العلى العظيم ‪ ,‬سبحان رب‬
‫السماوات السبع و األرضين السبع و ما‬
‫فيهن و ما بينهن و رب العرش العظيم‬
‫و سالم على المرسلين و الحمد هلل رب‬
‫العالمين ‪ .‬اللهم إنى أدرأ بك فى‬
‫نحر كل عدو ‪ ,‬وأعوذ بك من شرهم و‬
‫أستعين بك عليهم ‪ ,‬فاكفنيهم بما شئت‬
‫انك علي كل شيء قدير‪.‬‬
‫() اللهم انت خلقتني وانت تهديني‬
‫وانت‬ ‫تسقيني‬ ‫وانت‬ ‫تطعمني‬ ‫وانت‬
‫تميتني وانت تحييني (سبع مرات)‬
‫دك دلني عليكَ‪،‬‬ ‫إلهي جوُ‬ ‫{‬ ‫()‬
‫ُ‬
‫وإحسانك قربني إليك‪ ،‬أشكو إليك ما ال‬
‫ُ عليك‪،‬‬‫َى عليك‪ ،‬وأسألك ما ال يعسر‬ ‫يخف‬
‫ُك بحالي يكفي عن سؤالي‪ ،‬يا‬ ‫إذ علم‬
‫ْ عني ما أنا‬ ‫ِّج‬
‫ِّج كربِّ المكروبين‪ ،‬فر‬
‫مفر‬
‫ُ‬
‫فيه‪ ،‬ال إله إال أنت سبحانك إني كنت‬
‫من الظاليمن فاستجبنا له ونجيناه من‬
‫ننجي‬ ‫وكـــــذلك‬ ‫الغـــــــم‬
‫ِّ‬
‫المؤمنيـن ( ‪ 70‬مرة )‬
‫رب اني مسني الضر وانت ارحم‬ ‫()‬
‫الراحمين‬
‫اللهم انى اعوذ بك اليوم ‪..‬فاعذنى‬
‫واستجيرك اليوم من جهد البالء‬
‫‪..‬فاجرنى واستغيث بك اليوم‪..‬فاغثنى‬
‫واستصرخك اليوم على عدوك وعدوى‬
‫فاصرخنى واستنصرك اليوم فانصرنى‬
‫واستعين بك اليوم على امرى ‪..‬فاعنى‬
‫واتوكل عليك‪..‬فاكفنى واعتصم بك‬
‫‪..‬فاعصمنى‪.‬وامن بك‪..‬فامنى واسالك‬
‫‪.‬فاعطنى‪.‬واسترزقك‪..‬فارزقنىواستغفرك‪.‬‬
‫‪.‬فاغفر لى وادعوك فاذكرنى‬
‫واسترحمك‪..‬فارحمنى ‪.‬‬
‫() الحمد هلل الذي ال ينسى من ذكره‪،‬‬
‫والحمد هلل الذي يجيب من رجاه‪ ،‬والحمد‬
‫هلل الذي من وثق به لم يكله إلى غيره‪،‬‬
‫والحمد هلل الذي يجزي باإلحسان إحسانا‪،‬‬
‫والحمد هلل الذي يجزي بالصبر نجاة‪،‬‬
‫والحمد هلل الذي هو يكشف ضرنا بعد‬
‫كربنا‪ ،‬والحمد هلل الذي يقينا حين‬
‫يسوء ظننا بأعمالنا‪ ،‬والحمد هلل الذي‬
‫هو رجاؤنا حين ينقطع الحيل عنا‬
‫والحول والقوة االباهلل العلي العظيم ‪.‬‬
‫اللهم يا من يرزق النعاب في‬ ‫()‬
‫ُشه ارزقني ( ثالث مرات )‬‫ع‬
‫() اللهم إني أدعوك باسمك الواحد‬
‫األعز ‪ ,‬وأدعوك اللهم باسمك الصمد ‪,‬‬
‫وأدعوك باسمك العظيم الوتر ‪ ,‬وأدعوك‬
‫باسمك الكبير المتعال الذي ثبت به‬
‫أركانك كلها أن تكشف عني ما اصبحت‬
‫وأمسيت فيه ‪.‬‬
‫اللهم انت إله من في السماء‬ ‫()‬
‫ال إله‬ ‫وإله من في األرض إله واحد‬
‫فيهما غيرك ‪ ،‬وانت جبار من في‬
‫السماوات وجبار من في االرض ال جبار‬
‫فيهما غيرك ‪ ،‬وانت ملك من في‬
‫السماوات وملك من في االرض ال ملك‬
‫فيهما غيرك ‪ ،‬وانت حكم من في‬
‫وحكم من في االرض ال حكم‬ ‫السموات‬
‫فيهما غيرك ‪ ،‬قدرتك في األرض كقدرتك‬
‫االرض‬ ‫في‬ ‫وسلطانك‬ ‫‪،‬‬ ‫السماء‬ ‫في‬
‫كسلطانك في السماء ‪ ،‬اسألك باسمائك‬
‫الكرام إنك على كل شي قدير‬
‫ياهللا ياحي ياقيوم ياقديم يادايم‬ ‫()‬
‫ياواحد ياأحد ياصمد ‪.‬‬
‫() اللهم فارج الهم كاشف الغم مجيب‬
‫دعوة المضطرين رحمن الدنيا و اآلخرة‬
‫و رحيمها أنت ترحمني فارحمني برحمة‬
‫تغنيني بها عن رحمة من سواك ‪.‬‬
‫َنكَ‬
‫د أ‬‫َُ‬‫َشه‬‫أ‬ ‫َني‬ ‫َسألكَ أ‬ ‫ِّي أ‬ ‫َّ إن‬ ‫ُم‬‫() الله‬
‫د الذي‬ ‫َُ‬
‫َّم‬
‫الص‬ ‫َُ‬
‫د‬ ‫َ األح‬ ‫َ هللاُ الَ إله إال أنت‬ ‫أنت‬
‫ُفو‬
‫ًا‬ ‫ُ ك‬ ‫َله‬ ‫ْ‬
‫يكن‬ ‫يولد ولم َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ََلم‬‫د و‬ ‫يلْ‬ ‫ْ َ‬ ‫لم‬
‫أحد ‪.‬‬
‫د َ‬
‫الَ‬ ‫َْ‬
‫َم‬ ‫َّ َلكَ ْ‬
‫الح‬ ‫َ‬
‫ِّأن‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إني أسْأُلكَ ب‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُم‬‫() الله‬
‫ُ السَّموات‬ ‫بديع‬ ‫ُ َ‬ ‫َّان‬
‫نتِّ المن‬ ‫َْ‬‫ِّالَّ أ‬
‫إله إ‬
‫َي‬‫يا ح‬ ‫َام َ‬ ‫ْر‬‫َاإلك‬ ‫َا الجالل و‬ ‫يا ذ‬ ‫ْض َ‬ ‫َاألَر‬‫و‬
‫ياقيوم ‪.‬‬ ‫َ‬
‫ُ ‪َ ,‬‬
‫ال‬ ‫َظ‬
‫ِّيم‬ ‫ُ ْ‬
‫الع‬ ‫ِّيم‬‫َل‬ ‫اّللُ ْ‬
‫الح‬ ‫إال َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫ال َ‬
‫إله‬ ‫() َ‬
‫َ‬
‫إله‬‫ال َ‬ ‫ُ ‪َ ,‬‬ ‫َظ‬
‫ِّيم‬ ‫ْشِّ ْ‬
‫الع‬ ‫َر‬ ‫َب ْ‬
‫الع‬ ‫إال َّ‬
‫اّللُ ر‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫إله‬
‫َب‬‫ض ر‬ ‫األَر‬
‫ِّْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْع‬
‫ِّ و‬ ‫َاتِّ السَّب‬ ‫َو‬‫َب السَّم‬ ‫إال َّ‬
‫اّللُ ر‬ ‫َّ‬
‫ُ }‬‫ِّيم‬ ‫َر‬ ‫ْشِّ ْ‬
‫الك‬ ‫َر‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫ِّيث‬ ‫َسْت‬
‫َغ‬ ‫ِّكَ أ‬
‫َت‬‫ْم‬‫َح‬ ‫ُ ب‬
‫ِّر‬ ‫َيوم‬ ‫يا ق‬ ‫َي َ‬ ‫يا ح‬ ‫() { َ‬
‫} ‪.‬‬
‫ُ {‬‫ُوت‬‫يم‬‫ال َ‬‫ِّي َ‬ ‫َيِّ َّ‬
‫الذ‬ ‫َى ْ‬
‫الح‬ ‫َل‬ ‫ُ ع‬ ‫لت‬‫َّْ‬
‫َك‬‫تو‬ ‫() َ‬
‫ْ‬‫ََلم‬‫دا و‬ ‫ََلً‬ ‫َّخْ‬
‫ِّذ و‬ ‫يت‬‫ْ َ‬ ‫ِّي َلم‬‫الذ‬‫ّللِّ َّ‬ ‫ُْ‬
‫د َِّّ‬ ‫َم‬ ‫ْ ْ‬
‫الح‬ ‫ُل‬‫َق‬‫و‬
‫ْ َله‬
‫ُ‬ ‫ُن‬‫يك‬‫ْ َ‬ ‫ََلم‬
‫لكِّ و‬‫ُْ‬ ‫ِّي ْ‬
‫الم‬ ‫ِّيك ف‬ ‫ُ شَر‬ ‫ْ َله‬ ‫ُن‬‫يك‬‫َ‬
‫ًا }‬ ‫ِّير‬‫ْب‬‫تك‬‫ُ َ‬ ‫ْه‬ ‫َب‬
‫ِّر‬ ‫َك‬‫ِّ و‬ ‫ْ الذل‬ ‫ِّن‬
‫ِّيٌّ م‬‫َل‬‫و‬
‫ُ‬ ‫َ اْ‬
‫بن‬ ‫ْد‬
‫ِّك‬ ‫َب‬‫ُ ع‬‫بن‬‫َاْ‬ ‫َ و‬ ‫دك‬‫ُْ‬‫َب‬
‫ِّي ع‬ ‫َّ إن‬ ‫هم‬‫َُّ‬
‫() الل‬
‫دل‬ ‫َْ‬ ‫ُكَ ع‬‫ْم‬
‫ُك‬‫ِّي ح‬ ‫ماض ف‬ ‫َ َ‬ ‫َد‬
‫ِّك‬ ‫ِّي‬
‫ِّي ب‬ ‫َت‬ ‫ِّي‬‫ناص‬ ‫ِّكَ ‪َ ,‬‬ ‫مت‬‫ََ‬‫أ‬
‫َ َلكَ‬‫ُو‬‫ِّ اسْم ه‬ ‫ُل‬‫ِّك‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ‪ ,‬أسْأُلكَ ب‬ ‫ُك‬‫َاؤ‬ ‫َض‬ ‫ِّي ق‬ ‫ف‬
‫ِّكَ ‪,‬‬‫َاب‬‫ِّت‬
‫ِّي ك‬ ‫ُ ف‬‫َه‬‫َْلت‬‫نز‬ ‫َ‬
‫ْ أْ‬ ‫َ‬
‫ْسَكَ أو‬ ‫نف‬‫ِّ َ‬ ‫َ ب‬
‫ِّه‬ ‫ْت‬ ‫سَم‬
‫َّي‬
‫َ‬
‫ْت‬ ‫ثر‬ ‫َْ‬
‫َأ‬‫ْ اسْت‬ ‫َو‬‫ِّكَ ‪ ,‬أ‬ ‫لق‬‫َْ‬‫ْ خ‬ ‫ِّن‬
‫دا م‬ ‫ًَ‬ ‫َح‬ ‫ُ أ‬ ‫َه‬‫ْت‬‫َّم‬
‫َل‬ ‫ْ ع‬ ‫َو‬‫أ‬
‫َ‬
‫َل‬‫ْع‬
‫تج‬‫ن َ‬ ‫َ‬
‫َ ‪ ,‬أْ‬ ‫دك‬‫َْ‬ ‫ْبِّ ع‬
‫ِّن‬ ‫َي‬‫الغ‬‫ِّ ْ‬ ‫ِّي عْ‬
‫ِّلم‬ ‫ِّ ف‬‫ِّه‬
‫ب‬
‫ِّي‬ ‫َْ‬
‫در‬ ‫َ ص‬‫نور‬ ‫َُ‬‫ِّي و‬‫لب‬‫َْ‬‫َ ق‬ ‫ِّيع‬‫َب‬
‫َ ر‬ ‫ِّيم‬ ‫َظ‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫ْآن‬ ‫ُر‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫ِّي ‪.‬‬ ‫َم‬‫َ ه‬‫َاب‬ ‫َه‬
‫َذ‬ ‫ِّي و‬ ‫ْن‬‫ُز‬‫ء ح‬ ‫ََ‬
‫الَ‬ ‫َج‬‫و‬
‫ِّكَ التي ال تنام‬ ‫َين‬ ‫ُسني ب‬
‫ِّع‬ ‫َّ احر‬ ‫ُم‬‫الله‬‫َّ‬ ‫()‬
‫يرام ‪..‬‬ ‫ِّكَ الذي ال ُ‬ ‫َف‬‫ُفني بكن‬ ‫‪ ..‬واكن‬
‫ِّقتي‬ ‫َ ث‬ ‫ِّكَ عليَّ ‪ ..‬أنت‬ ‫ُدرت‬ ‫َمني بق‬ ‫وارح‬
‫َ بها‬ ‫َة أنعمت‬ ‫ِّعم‬‫َجائي ‪ ..‬فكم من ن‬ ‫ور‬
‫َم م‬
‫ِّن‬ ‫َّ لك بها شُكري‪ ..‬وك‬ ‫َل‬‫َليَّ ‪ ..‬ق‬ ‫ع‬
‫َّ لكَ بها‬ ‫َل‬‫َني بها‪ ..‬ق‬ ‫َليت‬‫َّة ابت‬ ‫بلي‬‫َ‬
‫ِّ شُكري ‪..‬‬ ‫ِّه‬
‫ِّعمت‬‫د ن‬ ‫ِّنَ‬ ‫َّ ع‬‫َل‬
‫من ق‬ ‫َبري‪ .‬فيا َ‬ ‫ص‬
‫ِّه‬ ‫د َ‬
‫بالئ‬ ‫َّ ع‬
‫ِّنَ‬ ‫َل‬‫من ق‬ ‫ويا َ‬ ‫ِّمني‬
‫يحر‬‫َم َ‬ ‫َل‬‫ف‬
‫َآني على‬ ‫من ر‬ ‫ِّلني ويا َ‬ ‫يخذ‬ ‫َم َ‬ ‫َل‬
‫َبري ‪ ..‬ف‬ ‫ص‬
‫َحني أسألك أن‬ ‫يفض‬ ‫َم َ‬ ‫َل‬‫الخَطايا ‪ ..‬ف‬
‫َّد ‪ ..‬وعلى آل‬ ‫ِّيَ على سيِّدنا محم‬ ‫تصل‬‫ُ‬
‫َ‬
‫َكت‬ ‫َ ‪ ..‬وبار‬ ‫َّيت‬
‫َل‬ ‫َّد ‪ ..‬كما ص‬ ‫سيِّدنا محم‬
‫َ ‪َّ ..‬‬
‫إنكَ‬ ‫َ ‪ ..‬على سيِّدنا ابراهيم‬ ‫َح‬
‫َّمت‬ ‫وَ‬
‫تر‬
‫ِّيني‬‫َلى د‬ ‫ِّي ع‬ ‫َ أع‬
‫ِّن‬ ‫ُم‬
‫الله‬‫َّ‬ ‫حميد مجيد‪.‬‬
‫َّقوى ‪..‬‬ ‫َتي بالت‬ ‫َلى آخِّر‬ ‫دنيايَ ‪ ..‬وع‬ ‫ُِّ‬
‫ب‬
‫ِّلني‬‫تك‬‫ُ‪ ..‬وال َ‬ ‫َنه‬ ‫ُ ع‬ ‫ِّبت‬‫َظني فيما غ‬ ‫واحف‬
‫ُره‬ ‫من ال َ‬
‫تض‬ ‫يا َ‬ ‫َرت‪َ.‬‬ ‫َض‬‫نفسي فيما ح‬ ‫إلى َ‬
‫َب‬‫ُ ‪ ..‬ه‬ ‫َة‬ ‫َغف‬
‫ِّر‬ ‫ُ الم‬ ‫ُه‬ ‫ِّص‬
‫تنق‬‫ُ ‪ ..‬وال ُ‬ ‫الذنوب‬
‫ِّر لي ما ال‬ ‫ُكَ ‪ ..‬واغف‬ ‫ِّص‬
‫ينق‬‫لي ما ال ُ‬
‫ً‬
‫ً قريبا‬ ‫َجا‬‫َر‬ ‫ُ‬
‫أسألكَ ف‬ ‫َ ‪.‬يا إلهي ‪..‬‬ ‫ُرك‬‫يض‬‫َ‬
‫َ م‬
‫ِّن‬ ‫َة‬ ‫ُ‬
‫وأسألكَ العافي‬ ‫ً جميالً ‪..‬‬ ‫َبرا‬‫‪ ..‬وص‬
‫َ على‬ ‫وأسألكَ الشكر‬ ‫ُ‬ ‫‪..‬‬ ‫َّة‬
‫بلي‬‫ِّ َ‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫َ العافية ‪..‬‬ ‫دوام‬ ‫ُ‬
‫وأسألكَ َ‬ ‫ِّية ‪..‬‬ ‫العاف‬
‫َ‬
‫َول‬ ‫َّاسِّ ‪ ..‬وال ح‬ ‫ِّنى عن الن‬ ‫ُ‬
‫وأسألكَ الغ‬
‫َظيم‬
‫ِّ ‪.‬‬ ‫َليِّ الع‬ ‫َ إال باهلل الع‬ ‫ُو‬
‫َّة‬ ‫والق‬
‫ورد يوم الاربعاء‬
‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫تأخ‬ ‫ُ الَ َ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬ ‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬‫َْ‬
‫َ أ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬ ‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬‫َإ‬
‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َم‬‫َاتِ و‬‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬ ‫ِب‬
‫ْك‬ ‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُوُ‬ ‫ْف‬
‫تخ‬‫ْ ُ‬ ‫َو‬‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬ ‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬ ‫ِب‬
‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬ ‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ِر‬‫ْف‬
‫َغ‬‫َي‬‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬ ‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬‫ٌّ آَ‬ ‫ُل‬‫َ ك‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬ ‫َِلي‬
‫َ إ‬ ‫ِل‬
‫نز‬‫ُْ‬‫أ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬ ‫َح‬ ‫َ أ‬ ‫ْن‬ ‫ُ َ‬
‫بي‬ ‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬ ‫ِ و‬
‫َر‬ ‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬ ‫ِه‬‫ِكَت‬‫َالئ‬
‫َم‬‫و‬
‫َا‬ ‫بن‬ ‫َ ر‬
‫َه‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫ُف‬‫َا غ‬ ‫ْن‬‫َطَع‬‫َأ‬‫َا و‬ ‫ِع‬
‫ْن‬ ‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬ ‫ِ وَ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬
‫ْك‬‫َِلي‬
‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬ ‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬ ‫َه‬‫ُسْع‬‫ِال و‬ ‫ْسا إ‬ ‫نف‬‫َّللُ َ‬
‫ُ اه‬ ‫ُكَل‬
‫ِف‬ ‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫نا إ‬ ‫َْ‬ ‫َاخِذ‬‫تؤ‬‫َا ال ُ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬
‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬ ‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫نا ر‬ ‫ْ‬
‫ْطَأَ‬ ‫َ‬
‫ْ أخ‬ ‫َ‬
‫َا أو‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬ ‫ْ َقب‬ ‫ِن‬‫َ م‬ ‫ِين‬ ‫َلى ه‬
‫الذ‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬‫لت‬‫مْ‬‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬ ‫َاع‬ ‫ِ و‬ ‫ِه‬‫َا ب‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫ِْ‬
‫لن‬ ‫َم‬‫تح‬‫َال ُ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫ر‬
‫َا‬ ‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬ ‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬‫َن‬‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ِ ْ‬ ‫ْم‬‫َو‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬‫نص‬‫َاْ‬‫ْالنا ف‬ ‫مو َ‬ ‫َ َ‬ ‫نت‬‫َْ‬‫أ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬‫َ ع‬
‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬
‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫ِهال ُ‬
‫هو‬ ‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬
‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬ ‫َكَبِر‬
‫ُ سُب‬ ‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬‫َ * ُ‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬
‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬
‫ِر‬‫َو‬
‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬
‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬‫ه م‬‫ُ َلُ‬‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬

‫َم يَك ْن‬


‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬ ‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ق ْ‬
‫ح ٌد *‬ ‫َ‬
‫لَه كف ًوا أ َ‬
‫ْد‬ ‫َم‬ ‫َكَ ْ‬
‫الح‬ ‫َل‬‫ديت ف‬‫ََ‬‫َه‬
‫نورك ف‬ ‫تم ُ‬ ‫() اللهم َ‬
‫ْد ‪،‬‬
‫َم‬ ‫َكَ ْ‬
‫الح‬ ‫َل‬
‫ْت ف‬‫َو‬
‫َف‬‫َع‬‫ُم حِّلمك ف‬
‫َظ‬‫‪ ،‬وع‬
‫ْد ‪ ،‬ربنا‬ ‫َم‬ ‫َكَ ْ‬
‫الح‬ ‫َل‬‫يدك فأعطيت ف‬ ‫ْت‬
‫َ َ‬ ‫بسَط‬‫ََ‬
‫و‬
‫َاهك خير الجاه‬ ‫ُجوه ‪ ،‬وج‬ ‫ْرم الو‬ ‫َجهك أك‬ ‫و‬
‫‪ ،‬وعطيتك أفضل العطية وأهنأها ‪،‬‬
‫ْف‬
‫ِّر‬ ‫َغ‬‫َت‬
‫َى ربنا ف‬ ‫ْص‬
‫تع‬‫ُر ‪ ،‬وُ‬ ‫َشْك‬
‫تطاع ربنا فت‬ ‫ُ‬
‫تشْف‬
‫ِّي‬ ‫ِّف الضر ‪ ،‬وَ‬ ‫ْش‬
‫تك‬‫تجيب المضطر ‪ ،‬وَ‬ ‫‪ُ ،‬‬
‫ْب ‪ ،‬وتقبل‬ ‫َر‬
‫ِّن الك‬‫َجي م‬ ‫تن‬‫ِّيم ‪ ،‬وُ‬‫السَّق‬
‫التوبة ‪ ،‬وتغفر الذنب لمن شئت ‪ ،‬ال‬
‫يجزي آالءك أحد ‪ ،‬وال يحصي نعماءك قول‬ ‫َ‬
‫قائل ‪.‬‬
‫َ‬ ‫َو‬
‫ِّن‬ ‫مك‬ ‫ََ‬
‫يا ُ‬ ‫ِّ شَيْء‪ ،‬و‬
‫ُل‬‫َ ك‬
‫ْل‬‫َب‬‫ًا ق‬ ‫َائ‬
‫ِّن‬ ‫يا ك‬‫() َ‬
‫ْ‬
‫َل‬‫ْع‬‫ِّ شَيْء‪ ،‬اف‬
‫ُل‬ ‫َْ‬
‫د ك‬ ‫ًا َ‬
‫بع‬ ‫َائ‬
‫ِّن‬ ‫يا ك‬‫ََ‬‫ِّ شَيْء‪ ،‬و‬
‫ُل‬ ‫ك‬
‫َا ‪.‬‬ ‫َذ‬ ‫َا و‬
‫َك‬ ‫َذ‬‫ِّي ك‬‫ب‬
‫() اللهم صن وجهي باليسار‪ ،‬وال تبدل‬
‫جاهي باإلقتار‪ ،‬فأسترزق طامعا في‬
‫رزقك من غيرك‪ ،‬وأستعطف شرار خلقك‪،‬‬
‫وأبتلى بحمد من أعطاني‪ ،‬وأفتن بذم‬
‫من منعني‪ ،‬وأنت من وراء ذلك كله ولي‬
‫اإلجابة والمنع‬
‫() اللهم انى أسألك من الخير كله‬
‫عاجله وآجلة ‪.‬ما علمت منه وما لم‬
‫أعلم ‪.‬وأعوذ بك من الشر كله عاجله‬
‫وأجله ‪ ,‬ما علمت منه وما لم أعلم ‪.‬‬
‫وأسئلك الجنه ما قرب اليها من قوالً‬
‫وعمل وأعوذ بك من النار وما قرب‬
‫اليها من قوالً وعمل وأسئلك من الخير‬
‫ما سئلك عبدك ورسولك محمد صلى هللا‬
‫عليه وسلم ‪ .‬وأستعيذك مما استعاذك‬
‫منه عبدك ورسولك محمد صلى هللا عليه‬
‫ً أن‬ ‫وسلم ‪ .‬وأسئلك ما قضيت لى أمرا‬
‫ً برحمتك يا أرحم‬ ‫تجعل عاقبته رشدا‬
‫الراحمين "‪.‬‬
‫() اللهم يا سابغ النعـم يا دافـع‬
‫النقـم يا فارج الغم يا كاشف الظلـم‬
‫يا أعـــدل مـن حكـم يا حسيب مـن‬
‫ًلـم ويا ولـي مـن ظ‬
‫ُلـم يـــا أوالً‬ ‫ظ‬
‫بــــــــال بــــدايــــــة ويــا‬
‫ً بــــال نهــــايــــة يا‬ ‫أخــــرا‬
‫ً بال كنية إجعل لي من أمري‬‫من له إسما‬
‫ً ‪.‬‬‫ً ومخرجا‬
‫فرجا‬
‫ِّر‬
‫ِّ‬ ‫َّاه‬‫ِّكَ الط‬
‫ِّاسْم‬‫َُلكَ ب‬‫َسْأ‬‫ِّي أ‬ ‫َّ إ‬
‫ِّن‬ ‫ُم‬‫َّه‬
‫الل‬ ‫()‬
‫َا‬ ‫ِّذ‬
‫ِّي ‪ ,‬إ‬ ‫ْكَ َّ‬
‫الذ‬ ‫َِّلي‬
‫َبِّ إ‬‫األَح‬
‫ِّ ْ‬ ‫َك‬‫َار‬‫ُب‬
‫الم‬‫َّيِّبِّ ْ‬
‫الط‬
‫َ‬
‫ْت‬ ‫َي‬
‫ْط‬ ‫َع‬
‫ِّ أ‬
‫ِّه‬‫َ ب‬ ‫َا سُئْ‬
‫ِّلت‬ ‫َإ‬
‫ِّذ‬ ‫َ ‪ ,‬و‬ ‫ْت‬ ‫َج‬
‫َب‬ ‫ِّ أ‬ ‫َ ب‬
‫ِّه‬ ‫ِّيت‬ ‫ُ‬
‫دع‬
‫َا‬ ‫َإ‬
‫ِّذ‬ ‫َ ‪ ,‬و‬ ‫َحِّم‬
‫ْت‬ ‫ِّ ر‬ ‫َ ب‬
‫ِّه‬ ‫ْت‬ ‫ُر‬
‫ْحِّم‬ ‫َا اسْت‬ ‫َإ‬
‫ِّذ‬ ‫‪ ,‬و‬
‫َ "‬ ‫ْت‬ ‫َر‬
‫َّج‬ ‫ِّ ف‬ ‫َ ب‬
‫ِّه‬ ‫َت‬ ‫ْر‬
‫ِّج‬ ‫ُف‬
‫اسْت‬
‫اال انت‬ ‫() ياهللا ياحي ياقيوم الاله‬
‫واألخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫يارحمن‬ ‫سبحانك‬
‫ورحيمهما يا ارحم الراحمين‬
‫() اللهم اقذف في قلبي رجائك واقطع‬
‫رجائي عما سواك حتى ال أرجو أحدا‬
‫غيرك اللهم وما ضعفت عنه قوتي وقصر‬
‫عنه عملي ولم تنتهي‬
‫اليه رغبتي ولم تبلغه مسألتي ولم‬
‫يجري على لساني مما أعطيت أحدا من‬
‫االولين واالخرين من اليقين فخصني به‬
‫يا أرحم الراحمين ‪.‬‬
‫اللهم إني أسألك باسمك بسم هللا‬ ‫()‬
‫الرحمن الرحيم الذي ال إله إال هو‬
‫عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم‪,‬‬
‫أسألك باسمك بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫الذي ال إله إال هو الحي القيوم ال‬
‫تأخذه سنة وال نوم الذي مألت عظمته‬
‫السموات واألرض ‪,‬وأسألك باسمك بسم هللا‬
‫الرحمن الرحيم الذي ال إله إال هو‬
‫الذي عنت له الوجوه وخشعت له األبصار‬
‫ووجلت القلوب من خشية أن تصلي على‬
‫محمد وعلى آل سيدنا محمد وأن تعطيني‬
‫مسألتي وتقضي حاجتي وهى كذا وكذا ‪.‬‬
‫اللهم رب األرواح الفانية‪،‬‬ ‫()‬
‫بطاعة‬ ‫أسألك‬ ‫البالية‪،‬‬ ‫واألجساد‬
‫األرواح الراجعة إلى أجسادها‪ ،‬وبطاعة‬
‫األجساد الملتئمة بعزتك‪ ،‬وبكلماتك‬
‫النافذة فيهم‪ ،‬وأخذك الحق بينهم‪،‬‬
‫فصل‬ ‫ينتظرون‬ ‫يديك‬ ‫بين‬ ‫والخالئق‬
‫ويخافون‬ ‫رحمتك‪،‬‬ ‫ويرجون‬ ‫قضائك‪،‬‬
‫عقابك‪ ،‬أن تجعل النور فى بصرى‪،‬‬
‫واليقين فى قلبى‪ ،‬وذكرك بالليل‬
‫والنهار على لسانى‪ ،‬وعمالً صالح‬
‫ًا‬
‫فارزقني ‪.‬‬
‫() اللهم إني أسألك يا من يملك‬
‫حوائج السائلين ويعلم ضمير الصامتين‬
‫أسألك فإن لكل مسألة منك سمعا حاضرا‬
‫وجوابا عتيدا ‪ ،‬ولكل صامت منك علم‬
‫باطن محيط مواعيدك الصادقة وأياديك‬
‫الفاضلة ورحمتك الواسعة صلى هللا على‬
‫محمد صلى هللا عليه‬
‫() سبحان من هو باق ال يفنى ‪ ،‬سبحان‬
‫من هو عالم ال ينسى‬
‫‪ ،‬سبحان من هو حافظ ال يغفل ‪ ،‬سبحان‬
‫من هو قيوم ال ينام ‪،‬‬
‫سبحان من هو قائم ال يسهو ‪ ،‬سبحان‬
‫من هو حليم ال يلهو ‪،‬‬
‫سبحان من هو ملك ال يرام ‪ ،‬سبحان من‬
‫هو عزيز ال يضام ‪ ،‬سبحان من هو بصير‬
‫ال يرتاب ‪ ،‬سبحان من هو واسع ال يكلف‬
‫‪،‬‬
‫سبحان من هو محتجب ال يرى ‪ ،‬وصلى هللا‬
‫علي سيدنا محمد وعلي اله واصحابه‬

‫ورد أدعية يوم الخميس المبارك‬


‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬ ‫ْخ‬
‫ُُ‬ ‫ُ الَ َ‬
‫تأ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬ ‫َ‬
‫َ أْ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬
‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬ ‫َ‬
‫َاألر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬
‫ِن‬‫َإ‬
‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬‫ُم‬ ‫ِب‬
‫ْك‬ ‫َاس‬
‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُْ‬
‫فوُ‬‫تخ‬‫ْ ُ‬‫َو‬
‫ْ أ‬‫ُم‬ ‫ُس‬
‫ِك‬ ‫َْ‬
‫نف‬‫ِي أ‬‫َا ف‬‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬ ‫ِب‬
‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬ ‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ِر‬‫ْف‬
‫َغ‬‫َي‬‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬ ‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬‫ٌّ آَ‬ ‫ُل‬‫َ ك‬ ‫ُون‬‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬ ‫َِلي‬
‫َ إ‬ ‫ِل‬
‫نز‬‫ُْ‬‫أ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬ ‫َح‬ ‫َ أ‬ ‫ْن‬ ‫ُ َ‬
‫بي‬ ‫َر‬
‫ِق‬ ‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬ ‫ِ و‬
‫َر‬ ‫ُبِه‬‫ُت‬
‫َك‬ ‫ِ و‬ ‫ِه‬‫ِكَت‬‫َالئ‬
‫َم‬‫و‬
‫َا‬ ‫بن‬ ‫َ ر‬
‫َه‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫ُف‬‫َا غ‬ ‫ْن‬ ‫َ‬
‫َأطَع‬‫َا و‬ ‫ِع‬
‫ْن‬ ‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬ ‫ِ وَ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬
‫ْك‬‫َِلي‬
‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬ ‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬ ‫َه‬
‫ُسْع‬‫ِال و‬ ‫ْسا إ‬ ‫نف‬‫َّللُ َ‬
‫ُ اه‬ ‫ُكَل‬
‫ِف‬ ‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫نا إ‬ ‫َْ‬ ‫َاخِذ‬‫تؤ‬‫َا ال ُ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬
‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬ ‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫نا ر‬ ‫ْ‬
‫ْطَأَ‬ ‫َ‬
‫ْ أخ‬ ‫َ‬
‫َا أو‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬ ‫ْ َقب‬ ‫ِن‬‫َ م‬ ‫ِين‬‫الذ‬‫َلى ه‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬‫لت‬‫مْ‬
‫ََ‬‫َا ح‬ ‫َم‬‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬ ‫َاع‬ ‫ِ و‬ ‫ِه‬‫َا ب‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫ِْ‬
‫لن‬ ‫َم‬ ‫َال ُ‬
‫تح‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫ر‬
‫َا‬ ‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬ ‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬‫َن‬‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ِ ْ‬ ‫ْم‬‫َو‬
‫الق‬‫َلى ْ‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬‫نص‬‫َاْ‬‫ْالنا ف‬ ‫مو َ‬ ‫َ َ‬ ‫نت‬‫َْ‬‫أ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬ ‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫َ * ُ‬
‫هو‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫الع‬ ‫َ ْ‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬

‫َم يَك ْن‬


‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬ ‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ق ْ‬
‫ح ٌد ‪.‬‬ ‫َ‬
‫لَه كف ًوا أ َ‬
‫() اللهم اني أسآلك بالاله اال انت‬
‫رب السموات السبع ورب العرش العظيم‬
‫وآسالك بالاله اال انت رب السموات‬
‫السبع ورب العرش الكريم واسالك‬
‫بالاله اال انت رب السموات السبع‬
‫واالرضين السبع وما فيهن انك علي كل‬
‫شيء قدير‬
‫() اللهم يا موضع كل شكوى يا سامع‬
‫كل نجوى يا شافي كل بلوى ويا عالم‬
‫كل خفية ويا كاشف كل ما يشاء من‬
‫بلية يا نجي موسى يا مصطفى محمد يا‬
‫خليل إبراهيم ادعوك دعاء من اشتدت‬
‫فاقته وضعفت قوته وقلت حيلته دعاء‬
‫الغريب الفقير الذي ال يجد لكشف ما‬
‫هو فيه إال أنت يا أرحم الراحمين ال‬
‫إله إال أنت سبحانك إني كنت من‬
‫الظالمين‬
‫َر‬
‫َ‬ ‫َسَت‬‫َ و‬‫َميل‬ ‫َ ْ‬
‫الج‬ ‫ْه‬
‫َر‬ ‫َظ‬
‫ْ ا‬‫من‬‫() اللهم يا َ‬
‫ََلم‬
‫ْ‬ ‫ِّ و‬‫َة‬‫َرير‬ ‫ِّذ ب ْ‬
‫ِّالج‬ ‫يؤاخْ‬ ‫ْ ُ‬‫ْ َلم‬‫من‬ ‫َ يا َ‬ ‫َبيح‬ ‫الق‬‫ْ‬
‫َ‬
‫َسَن‬‫ِّ يا ح‬ ‫ْو‬‫َف‬
‫الع‬‫َ ْ‬ ‫َظيم‬‫َ يا ع‬ ‫ْر‬
‫ِّت‬
‫ِّكِّ الس‬
‫هت‬ ‫َ‬
‫يْ‬
‫َ‬ ‫ِّ يا باس‬
‫ِّط‬ ‫َة‬ ‫ْف‬
‫ِّر‬ ‫َغ‬ ‫َ ْ‬
‫الم‬ ‫ِّع‬
‫ِّ يا واس‬ ‫َّجاو‬
‫ُز‬ ‫الت‬
‫ْوى يا‬ ‫نج‬‫ِّ َ‬‫ُل‬
‫َ ك‬‫ِّ يا صاحِّب‬ ‫َة‬ ‫َّح‬
‫ْم‬ ‫ِّالر‬ ‫دْ‬
‫ينِّ ب‬ ‫ََ‬
‫الي‬‫ْ‬
‫ْحِّ يا‬
‫َّف‬‫َ الص‬ ‫َريم‬ ‫ْوى يا ك‬ ‫ِّ شَك‬
‫ُل‬‫َهى ك‬ ‫ْت‬ ‫ُ‬
‫من‬
‫َ‬
‫ْل‬‫َب‬ ‫َم‬
‫ِّ ق‬ ‫ِّع‬
‫ِّلن‬‫ً با‬ ‫ِّئا‬‫َد‬‫ْت‬
‫مب‬‫جاء يا ُ‬ ‫َّ ِّ‬‫َ الر‬ ‫َظيم‬ ‫ع‬
‫ْالنا يا‬ ‫مو‬‫ََ‬
‫دنا و‬ ‫َسَيَِّ‬
‫َبنا و‬ ‫ِّها يا ر‬ ‫ْقاق‬ ‫اسْت‬
‫ِّح‬
‫َل‬
‫ِّيَ‬ ‫تص‬‫ن ُ‬‫َْ‬
‫َّ ا‬‫ُم‬‫َللـه‬ ‫َُلكَ ا‬
‫َسْأ‬‫ِّنا أ‬ ‫َت‬‫ْب‬‫َغ‬
‫َ ر‬ ‫غاَ‬
‫يه‬
‫َّد ‪.‬‬ ‫َم‬
‫مح‬ ‫َّد وآل‬
‫ِّ ُ‬ ‫َم‬
‫مح‬‫َى ُ‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫َ‬‫ْف‬‫َي‬‫َك‬‫نا و‬ ‫ََ‬
‫نا ا‬ ‫ََ‬
‫َ وا‬ ‫ُوك‬‫دع‬‫َْ‬
‫َ ا‬ ‫ْف‬
‫ِّلـهي كي‬ ‫() ا‬
‫ِّلـهي‬ ‫َ‪ ،‬ا‬ ‫َْ‬
‫نت‬ ‫َ ا‬ ‫نت‬‫َْ‬
‫ْكَ وا‬ ‫َجائي م‬
‫ِّن‬ ‫ُ ر‬ ‫ْط‬
‫َع‬ ‫َق‬
‫ا‬
‫الذي‬ ‫َا َّ‬ ‫ْ ذ‬ ‫َم‬
‫َن‬ ‫ْطيني ف‬ ‫َت‬
‫ُع‬ ‫َْلكَ ف‬‫َسْا‬
‫ْ ا‬ ‫ِّذا َلم‬ ‫ا‬
‫ُكَ‬‫دع‬ ‫َْ‬‫ْ ا‬ ‫ِّذا َلم‬ ‫ِّلـهي ا‬ ‫ْطيني‪ ،‬ا‬ ‫َي‬
‫ُع‬ ‫ُ ف‬ ‫َ‬
‫َسْأُله‬ ‫ا‬
‫ُ‬
‫ُوه‬ ‫دع‬‫َْ‬‫الذي ا‬ ‫َا َّ‬ ‫ْ ذ‬‫َن‬‫َم‬‫َ لي ف‬ ‫َجيب‬ ‫َسْت‬‫َت‬‫ف‬
‫ْ‬‫َّع‬
‫تضر‬ ‫ََ‬‫ْ ا‬ ‫ِّذا َلم‬ ‫ِّلـهي ا‬ ‫َ لي‪ ،‬ا‬ ‫َجيب‬ ‫َسْت‬‫َي‬‫ف‬
‫ُ‬‫َّع‬
‫تضر‬ ‫ََ‬‫الذي ا‬ ‫َا َّ‬ ‫ْ ذ‬ ‫َم‬
‫َن‬ ‫ْني ف‬ ‫َم‬ ‫َر‬
‫ْح‬ ‫َت‬‫ْكَ ف‬ ‫اَ‬
‫ِّلي‬
‫ْت‬
‫َ‬ ‫َق‬‫َل‬‫َما ف‬ ‫َك‬‫ِّلـهي ف‬ ‫ُني‪ ،‬ا‬ ‫َم‬ ‫َر‬
‫ْح‬ ‫َي‬‫ِّ ف‬‫ْه‬ ‫اَ‬
‫ِّلي‬
‫َه‬
‫ُ‬ ‫ْت‬‫َّي‬
‫نج‬‫ََ‬‫ُ و‬ ‫ِّ السَّالم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬‫ُوسى ع‬ ‫لم‬ ‫َ ِّ‬‫ْر‬‫َح‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫َْ‬
‫ن‬ ‫ِّ وا‬ ‫َآل‬
‫ِّه‬ ‫َّد و‬ ‫َم‬‫مح‬ ‫َلى ُ‬ ‫ِّيَ ع‬‫َل‬ ‫ن ُ‬
‫تص‬ ‫َْ‬ ‫َُلكَ ا‬ ‫َسْا‬‫ا‬
‫ً‬
‫َجا‬ ‫َر‬ ‫َني ف‬ ‫َ ع‬ ‫َر‬
‫ِّج‬ ‫تف‬‫َُ‬‫ِّ و‬‫نا فيه‬ ‫ََ‬‫ِّما ا‬‫َني م‬ ‫َجِّي‬
‫تن‬‫ُ‬
‫َ‬
‫َم‬‫ْح‬‫َر‬ ‫ِّكَ يا ا‬ ‫َت‬
‫ْم‬ ‫َح‬‫َر‬‫ِّكَ و‬‫ْل‬‫َض‬ ‫َ آجِّل ب‬
‫ِّف‬ ‫ْر‬ ‫َي‬‫عاجِّالً غ‬
‫َ‬
‫الراحِّمين‬
‫ِّ شَيْ‬ ‫ُل‬‫ْ ك‬ ‫ِّن‬
‫ِّي م‬ ‫ْف‬‫يك‬‫ْ َ‬ ‫من‬‫اللهم يا َ‬ ‫()‬
‫ِّي »‬ ‫َم‬
‫َّن‬ ‫َه‬
‫ِّي ماأ‬ ‫ْف‬
‫ِّن‬ ‫ُ شَيْ اك‬ ‫ْه‬‫ِّن‬
‫ِّي م‬ ‫ْف‬‫يك‬ ‫َالَ‬
‫و‬
‫ْ‬
‫من‬‫َ َ‬ ‫ْر‬‫ُخ‬‫َياذ‬ ‫ه و‬ ‫د َلُ‬ ‫ِّماَ‬‫ْ الع‬‫من‬‫د َ‬‫ِّماَ‬ ‫() ياع‬
‫َ‬
‫ْز‬‫َياحِّر‬ ‫ُ و‬ ‫د َله‬ ‫ََ‬‫ْ السَن‬ ‫من‬‫د َ‬‫ََ‬‫َياسَن‬ ‫ُ و‬ ‫َ َله‬ ‫ْر‬‫ُخ‬‫الذ‬
‫َ َله‬
‫ُ‬ ‫ِّياث‬ ‫ْ الغ‬ ‫من‬‫َ َ‬ ‫ِّياث‬‫َياغ‬ ‫ُ و‬‫َ َله‬ ‫ْز‬‫ْ الحِّر‬‫من‬‫َ‬
‫ُ‪،‬‬ ‫َّ َله‬ ‫ْ الع‬
‫ِّز‬ ‫من‬‫َّ َ‬
‫ِّز‬‫َياع‬ ‫ُ و‬‫َ َله‬‫ْز‬‫َن‬‫ْ الك‬ ‫َ َ‬
‫من‬ ‫ْز‬‫َن‬‫وياك‬
‫َ‬
‫ْن‬‫َو‬ ‫ِّ ياع‬ ‫ُز‬‫َّجاو‬ ‫َ الت‬ ‫َسَن‬‫ُو ياح‬ ‫َف‬
‫َ الع‬ ‫َريم‬ ‫ياك‬
‫َ‬
‫ِّيم‬‫َظ‬‫راء ياع‬ ‫َ ِّ‬ ‫ُق‬‫ْز الف‬ ‫َن‬‫فاء ياك‬‫َ ِّ‬ ‫الضع‬
‫ْجِّيَ‬
‫من‬‫ْقى ياُ‬ ‫َر‬‫َ الغ‬ ‫ْق‬
‫ِّذ‬ ‫جاء ياُ‬
‫من‬ ‫َّ ِّ‬ ‫الر‬
‫َ‬
‫نت‬‫َْ‬ ‫ُ أ‬ ‫ْض‬
‫ِّل‬ ‫مف‬‫ُ ياُ‬ ‫ْم‬
‫ِّل‬ ‫ُ ياُ‬
‫مج‬ ‫ْس‬
‫ِّن‬ ‫مح‬‫لكى‪ ،‬ياُ‬ ‫َْ‬‫اله‬
‫َّهار‬
‫ِّ‬ ‫ُ الن‬ ‫نور‬ ‫َُ‬‫ِّ و‬‫ْل‬‫َي‬‫د الل‬ ‫د َلكَ سَواُ‬ ‫ََ‬ ‫ِّي سَج‬ ‫َّ‬
‫الذ‬
‫َر‬
‫ِّ‬ ‫ُ الشَّج‬ ‫ِّيف‬‫َف‬‫َح‬‫ْسِّ و‬‫ُ الشَّم‬ ‫َشُعاع‬ ‫َر‬
‫ِّ و‬ ‫َم‬
‫ُء الق‬ ‫َؤ‬‫َض‬‫و‬
‫َ إ‬
‫ِّال‬ ‫الماء‪ .‬ياهللا ياهللا ياهللا ال إله‬ ‫ِّ‬ ‫ِّي‬
‫دو‬‫ََ‬‫و‬
‫َل‬
‫ِّ‬ ‫ُ ياهللا ص‬ ‫باه‬ ‫ِّيكَ َلكَ يار‬
‫ََّ‬ ‫َ الشَر‬
‫دك‬ ‫َْ‬‫َح‬‫َ و‬ ‫نت‬‫َْ‬‫أ‬
‫َ‬
‫نت‬ ‫َ‬
‫ِّي ما أْ‬ ‫ْ ب‬‫َل‬ ‫ْع‬‫َاف‬ ‫َّد و‬‫َم‬
‫مح‬‫ِّ ُ‬‫َآل‬‫َّد و‬ ‫َم‬‫مح‬‫َلى ُ‬ ‫ع‬
‫ُ»‬‫ُه‬‫هل‬‫َْ‬‫أ‬
‫ً‬
‫() اللهم يا كاسي العظام لحما‬
‫ومنشرها بعد الموت ويا سامع كل صوت‪،‬‬
‫ويا سابق كل فوت أسألك بأسمائك‬
‫العظام‪ ،‬وباسمك األعظم األكبر المخزون‬
‫المكنون الذي لم يطلع عليه أحد من‬
‫ً ذا أناة‪ ،‬ال‬
‫المخلوقين‪ .‬يا حليما‬
‫يقدر على أناته أحد‪ .‬يا ذا المعروف‬
‫ً‪ ،‬وال نحصي‬
‫الذي ال ينقطع معروفه أبدا‬
‫ً ‪ ..‬افرج عني ‪.‬‬‫له عددا‬
‫() اللهم يا من له وجه ال يبلى ونور‬
‫ال يطفأ‪ ،‬واسم ال ينسى وباب ال يغلق‪،‬‬
‫وستر ال يهتك وملك ال يفنى‪ ،‬أسألك‬
‫وأتوسل إليك بجاه سيدنا محمد صلى هللا‬
‫عليه وسلم‪ .‬أن تقضي حاجتي وتعطيني‬
‫مسألتي ‪.‬‬
‫اللهم احرسنا بعينك التي التنام‬ ‫()‬
‫وارحمنا‬ ‫واحفظنا بركنك الذي اليرام‬
‫النهلك وأنت رجائنا‬ ‫بقدرتك علينا‬
‫ياهلل ياهلل ‪.‬‬
‫() يا حى حين ال حى‪ ،‬ويا حى قبل كل‬
‫حى‪ ،‬ويا حى بعد كل حى‪ ،‬يا حى‪ ،‬يا‬
‫ْمل قد أريتنا‬ ‫قيوم‪ ،‬يا محسن يا ُ‬
‫مج‬
‫قدرتك‪ ،‬فأرنا عفوك‬
‫() سبحانك‪ ،‬سبحانك يا علي يا عظيم‬
‫يا بارىء يا رحيم يا عزيز يا جبار‬
‫سبحان من سبحت له السموات بأكنافها‬
‫وسبحان من سبحت له البحار بأمواجها‬
‫وسبحان من سبحت له الجبال بأصدائها‬
‫وسبحان من سبحت له الحيتان بلغاتها‬
‫وسبحان من سبحت له النجوم في السماء‬
‫بأبراجها وسبحان من سبحت له األشجار‬
‫بأصولها وثمارها وسبحان من سبحت له‬
‫السموات السبع واألرضون السبع ومن‬
‫فيهن ومن عليهن سبحان من سبح له كل‬
‫شيء من مخلوقاته تباركت وتعاليت‬
‫يا حي يا قيوم يا‬ ‫سبحانك‪ ،‬سبحانك‬
‫عليم يا حليم سبحانك ال إله إال أنت‬
‫وحدك ال شريك لك تحيي وتميت وأنت حي‬
‫ال تموت بيدك الخير وأنت على كل شيء‬
‫قدير‪.‬‬
‫() { اللهم انك مليك مقتدر وان ما‬
‫تشاء من امر يكون وانك علي كل شيء‬
‫قدير }‬
‫َ‬
‫ُو‬ ‫ِّالَّ ه‬‫َ إ‬ ‫َِّلـه‬
‫ُ الَ إ‬ ‫نه‬‫ََّ‬
‫د اّللُ أ‬ ‫شَه‬
‫َِّ‬ ‫()‬
‫ِّسْط‬
‫ِّ‬ ‫ً ب ْ‬
‫ِّالق‬ ‫َا‬ ‫َآئ‬
‫ِّم‬ ‫ِّ ق‬‫ْم‬‫ِّل‬ ‫ْ ْ‬
‫الع‬ ‫ُْلوا‬ ‫َأو‬‫ُ‬ ‫ُ و‬ ‫َة‬ ‫َالَئ‬
‫ِّك‬ ‫الم‬‫َ ْ‬
‫و‬
‫َّ‬
‫ِّن‬‫ُ إ‬ ‫َك‬
‫ِّيم‬ ‫ْ‬
‫الح‬ ‫ُ‬
‫ِّيز‬‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬ ‫َ‬ ‫ِّالَّ ه‬
‫ُو‬ ‫َ إ‬ ‫َِّلـه‬ ‫الَ إ‬
‫َُ‬
‫د‬ ‫َشْه‬‫نا أ‬ ‫ََ‬
‫َأ‬‫ُ} ‪ ،‬و‬ ‫ِّسْالم‬ ‫َّ‬
‫اّللِّ اإل‬ ‫د‬‫َْ‬ ‫َ ع‬
‫ِّن‬ ‫ِّين‬‫الد‬
‫ِّ‬
‫ِّه‬‫َذ‬‫اّللَ ه‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْد‬
‫ِّع‬ ‫َو‬ ‫َ‬
‫َأسْت‬ ‫ِّ و‬ ‫اّللُ ب‬
‫ِّه‬ ‫َّ‬ ‫د‬ ‫َا شَه‬
‫َِّ‬ ‫ِّم‬
‫ب‬
‫َا‬ ‫ِّيه‬‫َد‬‫اّللِّ ‪ ،‬يؤ‬‫د َّ‬ ‫َْ‬‫ِّن‬
‫ِّي ع‬ ‫ً ل‬ ‫َة‬‫ِّيع‬ ‫َد‬‫َ و‬ ‫دة‬‫َاَ‬ ‫الشَّه‬
‫ُ‬
‫ُوذ‬ ‫َع‬‫ِّي أ‬ ‫َّ إ‬
‫ِّن‬ ‫ُم‬‫َّه‬
‫ِّ ‪ ،‬الل‬ ‫مة‬‫َاَ‬‫ِّي‬‫الق‬‫َ ْ‬ ‫ْم‬‫يو‬ ‫َِّليَّ َ‬
‫إ‬
‫َة‬
‫ِّ‬ ‫ْم‬‫َظ‬‫َع‬‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫َت‬‫َك‬‫بر‬‫ِّ َ‬ ‫ِّيم‬‫َظ‬‫َع‬‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫دس‬‫ُُ‬‫ِّ ق‬ ‫ُور‬ ‫ِّن‬
‫ب‬
‫ِّق‬
‫ِّ‬ ‫َار‬ ‫َو‬‫ْ ط‬ ‫َم‬
‫ِّن‬ ‫َة ‪ ،‬و‬ ‫َاه‬ ‫َع‬‫َة و‬ ‫ِّ آف‬ ‫ُل‬ ‫ْ ك‬ ‫ِّكَ م‬
‫ِّن‬ ‫َت‬ ‫َار‬ ‫َه‬
‫ط‬
‫ْر‬ ‫ِّخَي‬
‫ُ ب‬ ‫ُق‬‫ْر‬‫يط‬‫ًا َ‬ ‫َار‬
‫ِّق‬ ‫ِّال ط‬‫ِّ ‪ ،‬إ‬ ‫َار‬ ‫َّه‬
‫َالن‬ ‫ِّ و‬‫ْل‬ ‫َّي‬
‫الل‬
‫َ‬
‫نت‬ ‫َ‬
‫َأْ‬ ‫ُ ‪ ،‬و‬ ‫َغ‬
‫ِّيث‬ ‫َ‬
‫ِّكَ أسْت‬ ‫ِّي ب‬ ‫َاث‬ ‫َ غ‬
‫ِّي‬ ‫نت‬ ‫َ‬
‫َّ أْ‬ ‫ُم‬‫َّه‬
‫‪ ،‬الل‬
‫ِّكَ‬‫ِّي ‪ ،‬ب‬ ‫َاذ‬ ‫َ ع‬
‫ِّي‬ ‫نت‬ ‫َْ‬
‫َأ‬‫ُ ‪ ،‬و‬ ‫َُلوذ‬ ‫ِّكَ أ‬ ‫ِّي ب‬ ‫مالذ‬‫َ‬
‫َة‬
‫ِّ‬ ‫َاب‬
‫ِّر‬ ‫َب‬‫الج‬‫ُ ْ‬ ‫َاب‬ ‫ِّق‬
‫ه ر‬ ‫ْ َلُ‬ ‫ََّلت‬
‫ْ ذ‬ ‫ِّن‬‫يا م‬ ‫ُ ‪َ ،‬‬ ‫ُوذ‬ ‫َع‬
‫أ‬
‫ِّكَ‬‫ُ ب‬ ‫ُوذ‬ ‫َ‬
‫ِّ ‪ ،‬أع‬ ‫َة‬ ‫َاع‬
‫ِّن‬ ‫َر‬ ‫ُ ْ‬
‫الف‬ ‫َاق‬ ‫ْن‬ ‫َ‬
‫ُ أع‬ ‫ْ َله‬ ‫َت‬ ‫َض‬
‫َع‬ ‫َخ‬
‫و‬
‫َانِّ‬ ‫َن‬
‫ِّسْي‬ ‫َ ‪ ،‬و‬ ‫ِّك‬‫ْر‬ ‫َشْفِّ س‬
‫ِّت‬ ‫ْ ك‬ ‫َم‬
‫ِّن‬ ‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫ْي‬‫ْ خِّز‬ ‫ِّن‬
‫م‬
‫ِّي‬‫نا ف‬ ‫ََ‬
‫َ ‪ ،‬أ‬ ‫ْر‬
‫ِّك‬ ‫ْ شُك‬ ‫َن‬‫َافِّ ع‬ ‫ِّر‬ ‫َ ْ‬
‫االنص‬ ‫َ ‪ ،‬و‬ ‫ْر‬
‫ِّك‬ ‫ِّك‬
‫ذ‬
‫ِّي ‪،‬‬ ‫َار‬ ‫َر‬ ‫َق‬‫ِّي و‬ ‫ْم‬‫نو‬‫ََ‬‫ِّي ‪ ،‬و‬ ‫َار‬ ‫نه‬‫ََ‬ ‫ِّي و‬ ‫َل‬‫لي‬ ‫َ ِّ‬ ‫ْز‬
‫ِّك‬ ‫حِّر‬
‫ِّي ‪،‬‬ ‫َات‬‫مم‬ ‫ََ‬‫ِّي و‬ ‫َات‬ ‫َح‬
‫َي‬ ‫ِّي ‪ ،‬و‬ ‫َار‬ ‫َسْف‬‫َأ‬‫ِّي و‬ ‫ْن‬ ‫َع‬
‫َظ‬‫و‬
‫َ إ‬
‫ِّال‬ ‫َِّله‬
‫ِّي ال إ‬ ‫َ دَ‬
‫ِّثار‬ ‫ُك‬‫َاؤ‬ ‫ثن‬‫ََ‬‫ِّي ‪ ،‬و‬ ‫َار‬ ‫َ ش‬
‫ِّع‬ ‫ُك‬ ‫ْر‬
‫ِّك‬
‫ذ‬
‫ِّكَ‬‫َت‬‫َم‬‫َظ‬
‫لع‬‫ًا ِّ‬ ‫ِّيف‬‫تشْر‬
‫َ َ‬ ‫ْد‬
‫ِّك‬ ‫َم‬
‫ِّح‬ ‫انكَ و‬
‫َب‬ ‫َ َ‬
‫ْح‬ ‫َ سُب‬ ‫َْ‬
‫نت‬ ‫أ‬
‫ْ‬
‫ِّن‬‫ِّي م‬ ‫ْن‬‫َجِّر‬
‫ِّكَ ‪ ،‬أ‬ ‫ْه‬‫َج‬
‫َاتِّ و‬ ‫َح‬ ‫ِّسَب‬
‫ًا ل‬ ‫ْر‬
‫ِّيم‬ ‫ََ‬
‫تك‬ ‫و‬
‫َيَّ‬‫َل‬‫ْ ع‬ ‫ْر‬
‫ِّب‬ ‫َاض‬ ‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫َاد‬ ‫ِّب‬
‫ِّ ع‬ ‫ْ شَر‬ ‫َم‬
‫ِّن‬ ‫ِّكَ و‬ ‫ْي‬
‫خِّز‬
‫ْظ‬
‫ِّ‬ ‫ِّي حِّف‬ ‫ِّلني ف‬ ‫دخْ‬‫َْ‬‫َأ‬‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫ْظ‬‫َاتِّ حِّف‬ ‫َاد‬
‫ِّق‬ ‫سُر‬
‫يا‬ ‫ْر ‪َ ،‬‬ ‫ِّخَي‬
‫ْكَ ب‬ ‫َيَّ م‬
‫ِّن‬ ‫َل‬‫د ع‬ ‫ُْ‬‫َج‬‫ِّكَ ‪ ،‬و‬ ‫َاَ‬
‫يت‬ ‫ِّن‬
‫ع‬
‫َ "‪.‬‬ ‫ِّين‬ ‫َ الر‬
‫َّاحِّم‬ ‫َم‬ ‫ْح‬
‫أر‬‫َ‬

‫() اللهم إني ال أملك لنفسي نفعا وال‬


‫ً‪ ،‬وال‬‫ً وال حياة وال نشورا‬‫ً وال موتا‬ ‫ضرا‬
‫أستطيع أخذ إال ما أعطيتني‪ ،‬وال أتقي‬
‫إال ما وقيتني‪ ،‬فوفقني لما تحب‬
‫وترضى من القول والعمل في عافية ‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫َ وجه‬
‫ِّي عنِّ السجود‬ ‫ُنت‬‫َا ص‬‫َم‬ ‫َّهم‬
‫َّ ك‬ ‫() الل‬
‫ِّك ‪.‬‬ ‫ْه عن المسألة‬
‫ِّ لغير‬ ‫ُن‬ ‫ِّك فص‬
‫لغير‬
‫() اللهم أنت ربي‪ ،‬ال إله إال أنت‪،‬‬
‫عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم‪،‬‬
‫ما شاء هللا كان‪ ،‬وما لم يشأ لم يكن‪ ،‬ال‬
‫حول وال قوة إال باهلل العلي العظيم‪،‬‬
‫أعلم أن هللا على كل شيء قدير وأن هللا قد‬
‫ًا‪ ،‬اللهم إني أعوذ‬ ‫أحاط بكل شيء علم‬
‫بك من شر نفسي ومن شر كل دابة أنت‬
‫آخذ بناصيتها‪ ،‬إن ربي على صراط‬
‫مستقيم‪.‬‬
‫إني أسألك إيمانادائما‬ ‫() اللهم‬
‫وأسألك قلبا خاشعا ‪ ,‬وأسألك علما‬
‫نافعا‪ ,‬وأسألك يقينا صادقا ‪ ,‬وأسألك‬
‫دينا قيما ‪ ,‬وأسألك العافية من كل‬
‫بلية ‪ ,‬وأسألك تمام العافية ‪,‬‬
‫وأسألك دوام العافية ‪ ,‬وأسألك الشكر‬
‫علي العافية ‪ ,‬وأسألك الغني عن‬
‫الناس‬
‫تحصنت بالحي الذي ال يموت ‪،‬‬ ‫()‬
‫ورميت كل من أرادني بسوء ‪ ،‬بال حول‬
‫وال قوة إال باهلل ‪ ،‬وأصبحت في جوار هللا‬
‫الذي ال يرام وال يستباح ‪ ،‬وحمى هللا‬
‫‪،‬‬ ‫تخفر‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫وذمته‬ ‫الكريم‬
‫واستمسكت بالعروة الوثقى ‪ ،‬وتوكلت‬
‫على هللا ربي ورب السموات واألرض ‪ ،‬ال‬
‫إله إال هللا ‪ ،‬واتخذت هللا وكيال ودليال ما‬
‫شاء هللا ‪ ،‬ال قوة إال باهلل حسبي هللا ونعم‬
‫الوكيل "‪.‬‬
‫() اللهم إني أسألك ‪ ،‬يا من ال تراه‬
‫العيون ‪ ،‬وال تخالطه الظنون ‪ ،‬وال‬
‫يصفه الواصفون ‪ ،‬وال تغيره الحوادث‬
‫وال الدهور ‪ ،‬يعلم مثاقيل الجبال ‪،‬‬
‫ومكاييل البحار ‪ ،‬وعدد قطر األمطار ‪،‬‬
‫وعدد ورق األشجار ‪ ،‬وعدد ما يظلم‬
‫عليه الليل ويشرق النهار ‪ ،‬وال تواري‬
‫منه سماء سماء ‪ ،‬وال أرض أرضا ‪ ،‬ال‬
‫جبل إال يعلم ما في وعره ‪ ،‬وال بحر إال‬
‫يعلم ما في قعره‪.‬اللهم إني أسألك أن‬
‫تجعل خير عملي خواتمه ‪ ،‬وخير أيامي‬
‫يوم ألقاك فيه‪.‬إنك على كل شيء قدير‪.‬‬
‫اللهم من عاداني فعاده ‪ ،‬ومن كادني‬
‫فكده ‪ ،‬ومن بغى لي بهلكة فأهلكه ‪،‬‬
‫ومن نصب لي فخذه ‪ ،‬وأطفئ عني نار من‬
‫شبب لي ناره ‪ ،‬واكفني هم من أدخل‬
‫علي همه ‪ ،‬وأدخلني في درعك الحصينة‬
‫‪ ،‬واسترني بسترك الواقي ‪ ،‬يا من‬
‫كفاني كل شيء اكفني ما أهمني من أمر‬
‫الدنيا واآلخرة ‪ ،‬وصدق قولي وفعلي‬
‫بالتحقيق ‪ ،‬يا شفيق ‪ ،‬يا رفيق ‪ ،‬فرج‬
‫عني الضيق ‪ ،‬وال تحملني ما ال أطيق ؛‬
‫أنت إلهي الحق الحقيق ‪ ،‬يا مشرف‬
‫البرهان ويا قوي األركان ‪ ،‬يا من‬
‫رحمته في كل مكان ‪ ،‬وفي هذا المكان‬
‫؛ ويا من ال يخلو منه مكان ؛ احرسني‬
‫بعينك التي ال تنام ‪ ،‬واكنفني في‬
‫كنفك الذي ال يرام ؛ اللهم إنه قد‬
‫تيقن قلبي ؛ أن ال إله إال أنت ‪ ،‬إني‬
‫ال أهلك وأنت معي ‪ ،‬يا رجائي ‪،‬‬
‫فارحمني بقدرتك علي ‪ ،‬يا عظيم يرجى‬
‫لكل عظيم ‪ ،‬يا عليم ‪ ،‬يا حليم ؛ أنت‬
‫بحاجتي عليم ‪ ،‬وعلى خالصي قدير ‪ ،‬وهو‬
‫عليك يسير ‪ ،‬فامنن علي بقضائها ؛ يا‬
‫أكرم األكرمين ‪ ،‬ويا جواد األجودين ‪،‬‬
‫ويا أسرع الحاسبين ‪ ،‬يا رب العالمين‬
‫‪ ،‬ارحمني وارحم جميع المذنبين من‬
‫أمة محمد صلى هللا عليه وسلم ‪ ،‬إنك على‬
‫كل شيء قدير‪.‬اللهم استجب لنا كما‬
‫استجبت لهم برحمتك ‪ ،‬وعجل علينا‬
‫بفرج عاجل منك بجودك وكرمك وارتفاعك‬
‫في علو سمائك ‪ ،‬يا أرحم الراحمين ‪،‬‬
‫إنك على ما تشاء قدير وصلى هللا على‬
‫محمد خاتم النبيين وعلى آله أجمعين‬
‫‪.‬‬
‫عشر مرات‬ ‫سورة الشرح‬ ‫()‬
‫ورد يوم الجمعه المبارك‬
‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫تأخ‬ ‫ُ الَ َ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬ ‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬ ‫َ‬
‫َ أْ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬ ‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬
‫َإ‬‫ض و‬‫ِْ‬‫ِي األَر‬ ‫َا ف‬ ‫َم‬‫َاتِ و‬‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬
‫ْك‬‫ِب‬‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُوُ‬ ‫ْف‬
‫تخ‬‫ْ ُ‬ ‫َو‬‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬ ‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬ ‫ِب‬
‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬ ‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ِر‬‫ْف‬
‫َغ‬‫َي‬‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬ ‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬‫ٌّ آَ‬ ‫ُل‬‫َ ك‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬ ‫َِلي‬
‫َ إ‬ ‫ِل‬
‫نز‬‫ُْ‬‫أ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬ ‫َ‬
‫َ أح‬ ‫ْن‬ ‫ُ َ‬
‫بي‬ ‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬ ‫ِ و‬
‫َر‬ ‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬ ‫ِه‬‫ِكَت‬‫َالئ‬
‫َم‬‫و‬
‫َا‬ ‫بن‬ ‫َ ر‬
‫َه‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫ُف‬‫َا غ‬ ‫ْن‬‫َطَع‬‫َأ‬‫َا و‬ ‫ِع‬
‫ْن‬ ‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬ ‫ِ وَ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬
‫ْك‬‫َِلي‬
‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬ ‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬ ‫َه‬‫ُسْع‬‫ِال و‬ ‫ْسا إ‬ ‫نف‬‫َّللُ َ‬
‫ُ اه‬ ‫ُكَل‬
‫ِف‬ ‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫نا إ‬ ‫َْ‬ ‫َاخِذ‬‫تؤ‬‫َا ال ُ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬
‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬ ‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫نا ر‬ ‫ْ‬
‫ْطَأَ‬ ‫َ‬
‫ْ أخ‬ ‫َ‬
‫َا أو‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬ ‫ْ َقب‬ ‫ِن‬‫َ م‬ ‫ِين‬ ‫لى ه‬
‫الذ‬ ‫ََ‬
‫ه ع‬ ‫َُ‬‫لت‬‫مْ‬‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬ ‫َاع‬ ‫ِ و‬ ‫ِه‬‫َا ب‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫ِْ‬
‫لن‬ ‫َم‬‫تح‬‫َال ُ‬ ‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬‫ر‬
‫َا‬‫ْن‬
‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬
‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬
‫َاغ‬
‫و‬ ‫ها‬‫َن‬
‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ِ ْ‬
‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫َو‬
‫ْم‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬
‫ُرَ‬ ‫َاْ‬
‫نص‬ ‫مو َ‬
‫ْالنا ف‬ ‫َ َ‬
‫نت‬‫َْ‬
‫أ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬

‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬ ‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫َ * ُ‬
‫هو‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫الع‬ ‫َ ْ‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬
‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ِ ق ْ‬ ‫هحِيم‬ ‫َنِ الر‬ ‫ْم‬‫هح‬ ‫َّللِ الر‬ ‫ِ اه‬‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َم يَك ْن لَه كف ًوا أَ َح ٌد ‪.‬‬
‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬
‫() بسم هللا أعددت لكل هول ال إله إال هللا‬
‫‪ ،‬ولكل هم وغم ما شاء هللا ‪ ،‬ولكل نعمة‬
‫الحمد هلل ‪ ،‬ولكل رخاء الشكر هلل ‪ ،‬ولكل‬
‫أعجوبة سبحان هللا ‪ ،‬ولكل ذنب أستغفر هللا‬
‫‪ ،‬ولكل مصيبة إنا هلل وإنا إليه‬
‫راجعون ‪ ،‬ولكل ضيق حسبي هللا ‪ ،‬ولكل‬
‫قضاء وقدر توكلت على هللا ‪ ،‬ولكل عدو‬
‫و لكل طاعة ومعصية ال‬ ‫اعتصمت باهلل‬
‫حول وال قوة إال باهلل العلي العظيم ‪.‬‬
‫اإلله‬ ‫بإسم هللا الذي الاله االهو‬ ‫()‬
‫االكبر رب السماوات واألرض وما بينهما‬
‫‪.‬‬
‫يا موضع كل شكوى يا سامع كل‬ ‫()‬
‫نجوى يا شافي كل بلوى ويا عالم كل‬
‫خفية ويا كاشف كل ما يشاء من بلية‬
‫يا نجي موسى يا مصطفى محمد يا خليل‬
‫إبراهيم ادعوك دعاء من اشتدت فاقته‬
‫وضعفت قوته وقلت حيلته دعاء الغريب‬
‫الفقير الذي ال يجد لكشف ما هو فيه‬
‫إال أنت يا أرحم الراحمين ال إله إال‬
‫أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ‪.‬‬
‫اللهم إني ضعيف فقو في رضاك‬ ‫()‬
‫ضعفي وخذ إلى الخير بناصيتي واجعل‬
‫اإلسالم منتهى رضاي اللهم إني ضعيف‬
‫فقوني وإني ذليل فأعزني وإني فقير‬
‫فأغنني يا أرحم الراحمين ‪.‬‬
‫الشديد‪ ،‬ويا‬ ‫يا مسهل‬ ‫اللهم‬ ‫()‬
‫ملين الحديد‪ ،‬ويا منجز الوعيد‪ ،‬ويا‬
‫أخرجني‬ ‫من هو كل يوم في أمر جديد‬
‫من حلق المضيق‪ ،‬إلى أوسع الطريق ‪،‬‬
‫بك أدفع ماال أطيق‪ ،‬وال حول وال قوة إال‬
‫باهلل العلي العظيم ‪.‬‬
‫() اللهم يا واسع يا عليم يا ذا‬
‫ِّي وعلمك حسبي‬‫الفضل العظيم ‪ ،‬أنت رب‬
‫‪ ،‬إن تمسسني بضر فال كاشف له إال أنت‬
‫َّ‬
‫راد لفضلك ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وإن تردني بخير فال‬
‫تصيب به من تشاء من عبادك ‪ ،‬وأنت‬
‫الغفور الرحيم ‪.‬‬
‫() اللهم يافارج الهم وياكاشف الغم‬
‫وياصادق الوعد وياموفيا بالعهد‬
‫ً للوعد ياحي ياقيوم الاله اال‬ ‫ويامنجزا‬
‫انت‪.‬‬
‫() اللهم يا كائنا دائما لم يزل‬
‫يا إلهى وإله آبائى يا حى يا قيوم‬
‫اجعلنى لك مخلصا‬
‫يا من يكفى من كل أحد وال يكفى منه‬
‫شيئا يا هللا يارب صل علي سيدنا محمد‬
‫وعلي اله واغفر لى انه اليغفر لي اال‬
‫‪.‬‬ ‫انت‬
‫ِّ المكنون‬ ‫اللهم اني اسآلك بالسر‬ ‫()‬
‫من أسمائك وما وارت الحجب من آالئك‬
‫يامن بيدة ملكوت السموات واالرض‬
‫وخزائن كل شيء وبيده مقاليد كل شيء‬
‫‪.‬‬ ‫وهو علي كل شيء قدير‬
‫بة‪،‬‬ ‫ُر‬
‫َْ‬ ‫ِّ ك‬ ‫ُل‬
‫ِّي ك‬ ‫ِّي ف‬ ‫َت‬
‫ِّق‬‫َ ث‬ ‫نت‬‫َْ‬ ‫َّ أ‬‫ُم‬‫َّه‬
‫الل‬ ‫()‬
‫ِّي‬‫ِّي ف‬ ‫َ ل‬ ‫نت‬ ‫َ‬
‫َأْ‬ ‫ِّدة‪ ،‬و‬ ‫ِّ شَّ‬ ‫ُل‬‫ِّي ك‬ ‫ِّي ف‬ ‫َائ‬ ‫َ ر‬
‫َج‬ ‫نت‬ ‫َ‬
‫َأْ‬ ‫و‬
‫ْب‬ ‫َر‬
‫ْ ك‬ ‫ْ م‬
‫ِّن‬ ‫َم‬‫دة‪ ،‬ك‬ ‫َُّ‬
‫َع‬‫َة و‬ ‫ِّق‬
‫ِّي ث‬ ‫َ ب‬ ‫َل‬‫نز‬‫مر َ‬ ‫َْ‬
‫ِّ أ‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫ُ‪،‬‬ ‫َة‬
‫الحِّيل‬‫ِّ ْ‬ ‫ِّيه‬‫ِّل ف‬ ‫تق‬‫ََ‬‫د‪ ،‬و‬ ‫َاُ‬ ‫ُؤ‬‫الف‬‫ُ ْ‬ ‫ْه‬‫َن‬
‫ُ ع‬ ‫ُف‬ ‫ْع‬‫يض‬‫َ‬
‫ِّ‬
‫ِّه‬‫ُ ب‬ ‫َت‬‫يشْم‬‫ََ‬
‫د‪ ،‬و‬ ‫ِّيُ‬
‫َع‬‫الب‬‫َ ْ‬‫ُ و‬ ‫ِّيب‬‫َر‬ ‫ُ ْ‬
‫الق‬ ‫ْه‬ ‫ُ ع‬
‫َن‬ ‫ُل‬
‫يخْذ‬ ‫ََ‬‫و‬
‫ُه‬
‫ُ‬ ‫َْلت‬
‫نز‬ ‫َْ‬
‫ُ‪ ،‬أ‬ ‫مور‬‫األُُ‬
‫ِّ ْ‬ ‫ِّيه‬ ‫ِّي ف‬ ‫ِّين‬‫ْن‬‫تع‬‫ََ‬‫دو‪ ،‬و‬ ‫َُ‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫َ‪،‬‬ ‫َاك‬ ‫ْ س‬
‫ِّو‬ ‫َم‬
‫َّن‬ ‫ِّ ع‬
‫ِّيه‬‫ً ف‬ ‫ِّبا‬‫َاغ‬ ‫ْكَ ر‬ ‫َِّلي‬
‫ُ إ‬ ‫ته‬ ‫َو‬
‫ُْ‬ ‫َشَك‬
‫ِّكَ و‬ ‫ب‬
‫ِّي‬ ‫َ و‬
‫َل‬ ‫نت‬ ‫َ‬
‫َأْ‬‫ِّ‪ ،‬ف‬ ‫ِّيه‬ ‫َن‬
‫ْت‬‫َي‬‫َف‬ ‫َك‬‫ُ و‬ ‫َه‬‫ْت‬‫َشَف‬
‫َك‬ ‫ُ و‬ ‫َه‬ ‫َّج‬
‫ْت‬ ‫َر‬‫َف‬‫ف‬
‫ُل‬
‫ِّ‬ ‫َى ك‬ ‫َه‬‫ْت‬‫من‬‫َُ‬‫َة‪ ،‬و‬ ‫َاج‬ ‫ِّ ح‬ ‫ُل‬‫ُ ك‬ ‫َاحِّب‬‫َص‬‫َة‪ ،‬و‬ ‫ْم‬
‫ِّع‬
‫ِّ ن‬ ‫ُل‬‫ك‬
‫َن‬ ‫ََلكَ ْ‬
‫الم‬ ‫ً‪ ،‬و‬ ‫ِّيرا‬ ‫َث‬
‫د ك‬ ‫ُْ‬‫َم‬‫الح‬‫َكَ ْ‬ ‫َل‬‫َة‪ ،‬ف‬ ‫ْب‬‫َغ‬‫ر‬
‫ًِّ‬
‫ال‬ ‫َاض‬ ‫ف‬
‫() اللهم قد أحاطت بنا الشدائد‬
‫وأنت ذخر لها فال تعذبنا وأنت على‬
‫العفو قادر‪ ،‬سيدي قد أريتنا قدرتك‬
‫ًا فأرنا عفوك ولم تزل‬ ‫ولم تزل قادر‬
‫تعفو"‬
‫() اللهم إني أسألك بالعزة التي لا ترام‪ ،‬والملك الذي لا يضام‪،‬‬
‫والعين التي لا تنام‪ ،‬والنور الذي لا يطفأ‪ ،‬وبالوجه الذي لا َيبلَى‪،‬‬
‫وبالديمومة التي لا َتفنى‪ ،‬وبالحياة التي لا تموت‪ ،‬وبالصمدية التي لا‬
‫ومخرجا‪،‬‬
‫ً‬ ‫فرجا‬
‫ً‬ ‫تقهر‪ ،‬وبالربوبية التي لا تست َذل ‪ -‬أن تجعل لنا في أمورنا‬
‫حتى لا نرجو غيرك‪ ،‬يا أرحم الراحمين"‪.‬‬
‫() يا بديع السموات واألرض ‪ ،‬يا ذا‬
‫الجالل واإلكرام ‪ ،‬يا صريخ المستصرخين‬
‫‪ ،‬يا غياث المستغيثين ‪ ،‬يا كاشف‬
‫السوء ‪ ،‬يا أرحم الراحمين ‪ ،‬يا مجيب‬
‫دعوة المضطرين ‪ ،‬يا إله العالمين ‪،‬‬
‫بك أنزل حاجتي وأنت أعلم بها فاقضها‬
‫برحمتك ياأرحم الراحمين ‪.‬‬
‫استغفر هللا العظيم الذى الاله اال‬ ‫()‬
‫هو الحى القيوم واتوب اليه ‪ 3‬اللهم‬
‫النبات‪،‬‬ ‫ويامخرج‬ ‫الشتات‪،‬‬ ‫ياجامع‬
‫ويامجيب‬ ‫الرفات‪،‬‬ ‫العظام‬ ‫ويامحيي‬
‫الدعوات‪ ،‬وياقاضي الحاجات‪ ،‬ويامفرج‬
‫الكربات‪ ،‬وياسامع االصوات من فوق سبع‬
‫الكرامات‪،‬‬ ‫خزائن‬ ‫ويافاتح‬ ‫سموات‪،‬‬
‫المخلوقات‪،‬‬ ‫جميع‬ ‫حوائج‬ ‫ويامالك‬
‫ويامن مأل نوره السموات‪ ،‬ويامن أحاط‬
‫بكل شيء علما‪ ،‬وأحصى كل شيء عددا‪،‬‬
‫ويا عالما بما مضى وماهو آت اسألك‬
‫اللهم بقدرتك على كل شىء و استغنائك‬
‫عن جميع خلقك وبحمدك ومجدك يا إله‬
‫كل شيء واسألك اللهم ان تجود علي‬
‫بقضاء حاجتي انك قادر على كل شىء‬
‫يارب العالمين ياعظيم يرجى لكل عظيم‬
‫ياعليما انت بحالنا عليم اللهم اصلح‬
‫لنا شأننا بما اصلحت به شأن عبادك‬
‫الصالحين وال تكلنا ألنفسنا طرفة عين‬
‫وال أقل من ذلك اللهم اقضي حاجتي‬
‫ونفس كربتي ومانزل بى من حيرتي (ثم‬
‫يسمي الحاجه ) وصلى اللهم وسلم على‬
‫سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم‬
‫تسليما كثيرا‪ ( .‬سبع مرات )‬
‫اللهم إنك تسمع كالمي‪ ،‬وترى‬ ‫()‬
‫مكاني‪ ،‬وتعلم سري وعالنيتي‪ ،‬وال يخفى‬
‫عليك شيء من أمري‪ ،‬وأنا البائس‬
‫الفقير‪ ،‬المستغيث المستجير‪ ،‬الوجل‬
‫المشفق‪ ،‬المقر المعترف بذنبه‪ ،‬أسألك‬
‫مسألة المسكين‪ ،‬وأبتهل إليك ابتهال‬
‫المذنب الذليل‪ ،‬وأدعوك دعاء الخائف‬
‫المضطر‪ ،‬من خضعت لك رقبته‪ ،‬وفاضت لك‬
‫عبرته‪ ،‬وذل لك جسمه‪ ،‬ورغم لك أنفه‪.‬‬
‫ً‪ ،‬وكن بي‬‫اللهم ال تجعلني بدعائك شقيا‬
‫ً‪ ،‬يا خير المسؤولين‪ ،‬ويا‬ ‫ً رحيما‬
‫رؤوفا‬
‫خير المعطين‬
‫اللهم يامفرج الفرج ياعالي‬ ‫()‬
‫الدرج ياخير ملجاء واعز ملتجاء‬
‫ياكريم العفو والجود يارازق الدود‬
‫في الحجر الجلمود ياهللا يارب العالمين‬
‫‪.‬‬
‫() يا أرحم الراحمين‪ ،‬يا صاحبي عند‬
‫شدتي‪ ،‬يا مؤنسي في وحدتي‪ ،‬يا حافظي‬
‫في نعمتي‪ ،‬يا وليي في نفسي‪ ،‬يا كاشف‬
‫َ‬
‫َ دعوتي‪ ،‬يا راحم‬ ‫كربتي‪ ،‬يا مستمع‬
‫َ عثرتي‪ ،‬يا إلهي‬ ‫عبرتي‪ ،‬يا مقيل‬
‫بالتحقيق‪ ،‬يا ركني الوثيق‪ ...‬يا‬
‫موالي الشفيق‪ ،‬يا رب البيت العتيق‪...‬‬
‫َ الغم‪ ،‬ويا منزل‬ ‫يا فارج الهم‪ ،‬وكاشف‬
‫َ دعوة المضطرين‪ ،‬يا‬ ‫القطر‪ ،‬ويا مجيب‬
‫رحمـن الدنيـا واآلخـرة ورحيمهما‪...‬‬
‫ُل‬
‫ِّ‬ ‫ِّ ضر وبلية‪ ،‬ويا عالم ك‬ ‫َ كل‬ ‫يا كاشف‬
‫ِّية‪ ،‬يا أرحم الراحمين‪.‬‬ ‫َف‬
‫خ‬
‫ِّي ال‬‫ماتِّ الت‬ ‫َل‬
‫ِّماتِّ هللاِّ التاَ‬ ‫ُ ب‬
‫ِّك‬ ‫َ‬
‫() أعوذ‬
‫ُ‬ ‫ْز‬
‫ِّل‬ ‫ين‬‫ما َ‬ ‫ْ شَر‬
‫ِّ َ‬ ‫َاجِّر م‬
‫ِّن‬ ‫ٌّ وال ف‬ ‫بر‬ ‫َّ َ‬
‫ُن‬ ‫ُه‬
‫ِّز‬‫َاو‬ ‫يج‬‫ُ‬
‫ِّ ما‬ ‫ْ شَر‬ ‫ِّن‬
‫ُ فيها وم‬ ‫ْر‬
‫ُج‬ ‫ماء وما َ‬
‫يع‬ ‫َ السَّ ِّ‬ ‫ِّن‬
‫م‬
‫ْ شَر‬
‫ِّ‬ ‫ِّن‬
‫ُ منها وم‬ ‫ُج‬ ‫يخْر‬
‫األرض وما َ‬
‫ِّ‬ ‫َ في‬ ‫َأ‬ ‫َر‬
‫ذ‬
‫َار‬
‫ِّق‬ ‫ِّ ط‬‫ُل‬ ‫ْ شَر‬
‫ِّ ك‬ ‫ِّن‬
‫ِّ وم‬ ‫َّهار‬ ‫ِّ والن‬ ‫َّيل‬
‫َنِّ الل‬ ‫ِّت‬
‫ف‬
‫َن‪ 3 .‬مرات‬ ‫َح‬
‫ْم‬ ‫ِّخَير يا ر‬ ‫ُ ب‬ ‫ُق‬‫ْر‬
‫يط‬ ‫ًا َ‬‫ِّق‬‫ِّال طار‬ ‫إ‬
‫ِّ‬
‫ِّه‬‫ُ بكلماتِّ هللاِّ التآماتِّ من غضب‬ ‫ُوذ‬ ‫َ‬
‫() أع‬
‫َاتِّ‬
‫َز‬ ‫ْ ه‬
‫َم‬ ‫ِّن‬‫ِّ وم‬‫ِّه‬
‫ِّ عباد‬ ‫ِّ وشَر‬ ‫ِّه‬
‫وعقاب‬
‫َ‬
‫ُون‬‫ُر‬‫يحض‬ ‫ن َ‬‫َْ‬
‫ِّينِّ وأ‬ ‫َاط‬ ‫الشَّي‬
‫‪ 3‬مرات‬
‫أعوذ بكلمات هللا التامة من كل‬ ‫()‬
‫المة‪.‬‬ ‫عين‬ ‫كل‬ ‫ومن‬ ‫وهامة‬ ‫شيطان‬
‫‪3‬مرات‬
‫اللهم ذا السلطان العظيم والمن‬ ‫()‬
‫ولي‬ ‫الكريم‬ ‫الرحمة‬ ‫ذا‬ ‫القديم‬
‫والدعوات‬ ‫التامات‬ ‫الكلمات‬
‫المستجابات عافني من أنفس الجن‬
‫‪3‬مرات‬ ‫ُن اإلنس‪.‬‬ ‫وأعي‬
‫بسم هللا‪ ،‬ربي هللا‪ ،‬حسبي هللا‪ ،‬توكلت‬ ‫()‬
‫على هللا‪ ،‬اعتصمت باهلل‪ ،‬فوضت أمري إلى‬
‫ً‬
‫هللا‪ ،‬ما شاء هللا‪ ،‬ال قوة إال باهلل‪ .‬عشرا‬
‫أعوذ بوجه هللا العظيم الذي ليس‬ ‫()‬
‫شىء أعظم منه وبأسماء هللا الحسنى ما‬
‫علمت منها وما لم أعلم وبكلمات هللا‬
‫التامات من شر ما خلق وذرأ وبراء (‬
‫‪ ) 11‬مرة‬
‫َ‬
‫ُ سُبحان‬‫َريم‬‫ُ الك‬ ‫َل‬
‫ِّيم‬ ‫َ إال هللا الح‬
‫() ال إله‬
‫َظ‬
‫ِّيم‬ ‫َرشِّ الع‬
‫َواتِّ وربِّ الع‬ ‫هللاِّ ربِّ السم‬
‫َ ‪.‬‬
‫َالمين‬ ‫والحمُ‬
‫د هللِّ ربِّ الع‬
‫() تحصنت بالحي الذي ال يموت ‪ ،‬ورميت كل من أرادني بسوء ‪ ،‬بال‬
‫حول وال قوة إال باهلل ‪ ،‬وأصبحت في جوار هللا الذي ال يرام وال يستباح ‪،‬‬
‫وحمى هللا الكريم وذمته التي ال تخفر ‪ ،‬واستمسكت بالعروة الوثقى ‪،‬‬
‫وتوكلت على هللا ربي ورب السموات واألرض ‪ ،‬ال إله إال هللا ‪ ،‬واتخذت‬
‫هللا وكيال ودليال ما شاء هللا ‪ ،‬ال قوة إال باهلل حسبي هللا ونعم الوكيل ‪.‬‬
‫ورد يوم السبت‬
‫(‪)1‬‬ ‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َنِ‬
‫ْم‬ ‫َ )‪(2‬الر‬
‫هح‬ ‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫د ِه‬
‫َّللِ ر‬ ‫مُ‬ ‫ْ‬
‫الح‬
‫َْ‬
‫َ‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫ِينِ )‪(4‬إ‬ ‫ِ الد‬ ‫ْم‬
‫يو‬‫ِكِ َ‬
‫َال‬‫ِ )‪(3‬م‬ ‫هحِيم‬
‫الر‬
‫َاطَ‬
‫ِر‬‫نا الص‬ ‫َِ‬
‫هد‬‫ُ )‪(5‬اْ‬ ‫ِين‬‫َع‬ ‫َ َ‬
‫نسْت‬ ‫ِه‬
‫ياك‬ ‫َإ‬ ‫د و‬‫ُُ‬
‫ْب‬ ‫َ‬
‫نع‬
‫َ‬
‫مت‬‫َْ‬
‫نع‬‫َْ‬
‫َ أ‬‫ِين‬ ‫َاطَ ه‬
‫الذ‬ ‫ِر‬
‫َ )‪(6‬ص‬ ‫ِيم‬ ‫َق‬
‫ُسْت‬ ‫ْ‬
‫الم‬
‫َ‬ ‫هاِ‬
‫لين‬ ‫ْ وَ‬
‫َال الض‬ ‫ِم‬
‫ْه‬‫َي‬
‫َل‬‫ُوبِ ع‬‫ْض‬
‫مغ‬ ‫ِ ْ‬
‫الَ‬ ‫َي‬
‫ْر‬ ‫ْ غ‬ ‫ِم‬ ‫َي‬
‫ْه‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫)‪(7‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬ ‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َة‬‫ِن‬
‫ه س‬ ‫ذُ‬‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫تأخ‬ ‫ُ الَ َ‬ ‫َي‬
‫ُّوم‬ ‫ُّ ْ‬
‫الق‬ ‫َي‬ ‫َ ْ‬
‫الح‬ ‫هو‬‫ِاله ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬‫َّللُ الَ إ‬
‫اه‬
‫ض‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬ ‫ْم هلُ‬‫نو‬‫َالَ َ‬ ‫و‬
‫َا‬
‫ُ م‬ ‫يعَ‬
‫ْلم‬ ‫ِ َ‬ ‫ْن‬
‫ِه‬ ‫إذ‬
‫ِِ‬‫ِاله ب‬
‫ه إ‬‫دُ‬‫ِنَ‬‫ُ ع‬‫َع‬‫َشْف‬
‫ِي ي‬ ‫الذ‬‫َا ه‬ ‫َن ذ‬ ‫م‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫ْء م‬ ‫ِشَي‬
‫َ ب‬ ‫ُون‬‫ُحِيط‬‫َالَ ي‬
‫ْ و‬‫هم‬‫َُ‬
‫لف‬‫َْ‬‫َا خ‬ ‫َم‬
‫ْ و‬ ‫ِم‬‫ِيه‬ ‫يد‬ ‫َ‬
‫َ أْ‬ ‫ْن‬‫بي‬ ‫َ‬
‫َاتِ‬‫َاو‬ ‫ه السهم‬ ‫ُُّ‬
‫ِي‬ ‫ُر‬
‫ْس‬ ‫َ ك‬‫ِع‬
‫َس‬‫َا شَاء و‬ ‫ِم‬‫ِاله ب‬‫ِ إ‬‫ِه‬‫لم‬‫ِْ‬ ‫ع‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َظ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الع‬ ‫ِي‬‫َل‬ ‫َ ْ‬
‫الع‬ ‫هو‬
‫َُ‬ ‫َا و‬‫هم‬‫ُُ‬
‫ْظ‬‫ه حِف‬‫دُ‬‫ُوُ‬‫يؤ‬‫َالَ َ‬‫ْضَ و‬‫َاألَر‬ ‫و‬
‫اآلية رقم ‪ 255‬من سورة البقرة‬ ‫‪.‬‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫هح‬
‫ْم‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫دوا‬ ‫ُْ‬
‫تب‬‫ْ ُ‬ ‫ِن‬
‫َإ‬‫ض و‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ِه‬
‫َّللِ م‬
‫ِ اه‬
‫َّللُ‬ ‫ِه‬
‫ْ ب‬ ‫ُم‬
‫ْك‬‫ِب‬
‫َاس‬‫يح‬‫ه ُ‬ ‫ُوُ‬‫ْف‬
‫تخ‬‫ْ ُ‬ ‫َو‬
‫ْ أ‬ ‫ُم‬‫ِك‬‫ُس‬‫نف‬‫َْ‬
‫ِي أ‬ ‫َا ف‬ ‫م‬
‫َلى‬ ‫َّللُ عَ‬
‫َاه‬ ‫ء و‬ ‫َشَاُ‬
‫ْ ي‬ ‫من‬‫ُ َ‬‫ِب‬‫َذ‬‫يع‬‫َُ‬
‫ء و‬ ‫َشَاُ‬‫ْ ي‬ ‫من‬‫لَ‬‫ُ ِ‬ ‫ْف‬
‫ِر‬ ‫َغ‬‫َي‬
‫ف‬
‫َا‬ ‫ِم‬‫ُ ب‬ ‫هسُول‬ ‫َ الر‬ ‫من‬‫آَ‬ ‫ِير (‪( 284‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫ِ شَي‬ ‫ُل‬
‫ك‬
‫ِاه‬
‫َّللِ‬ ‫َ ب‬‫من‬ ‫ٌّ آَ‬ ‫َ ك‬
‫ُل‬ ‫ُون‬ ‫ْم‬
‫ِن‬ ‫مؤ‬ ‫ِ و ْ‬
‫َالُ‬ ‫ِه‬ ‫ْ ر‬
‫َب‬ ‫ِن‬‫ِ م‬ ‫ْه‬‫َِلي‬
‫َ إ‬‫ِل‬‫نز‬ ‫ُ‬
‫أْ‬
‫ْ‬
‫ِن‬ ‫َد م‬‫َح‬ ‫َ أ‬ ‫ْن‬
‫بي‬‫ُ َ‬‫ِق‬‫َر‬‫نف‬‫ِ ال ُ‬ ‫ِه‬
‫ُسُل‬
‫َر‬‫ِ و‬‫ُبِه‬‫ُت‬‫َك‬‫ِ و‬‫ِه‬‫ِكَت‬
‫َالئ‬‫َم‬
‫و‬
‫َا‬ ‫َه‬
‫بن‬ ‫َ ر‬ ‫ْر َ‬
‫َانك‬ ‫َا غ‬
‫ُف‬ ‫ْن‬‫َطَع‬
‫َأ‬‫َا و‬ ‫ْن‬‫ِع‬
‫الوا سَم‬ ‫َق ُ‬‫ِ وَ‬ ‫ِه‬‫ُسُل‬
‫ر‬
‫(‪)285‬‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫مص‬ ‫ْ‬
‫الَ‬ ‫َ‬ ‫َِلي‬
‫ْك‬ ‫َإ‬‫و‬
‫ْ‬
‫َت‬‫َسَب‬
‫َا ك‬ ‫َا م‬ ‫َا َله‬‫َه‬
‫ُسْع‬‫ِال و‬‫ْسا إ‬ ‫َّللُ َ‬
‫نف‬ ‫ُ اه‬ ‫ِف‬‫ُكَل‬
‫ال ي‬
‫ْ‬
‫ِن‬‫نا إ‬ ‫َْ‬
‫َاخِذ‬ ‫َا ال ُ‬
‫تؤ‬ ‫بن‬ ‫ْ ر‬
‫َه‬ ‫َسَب‬
‫َت‬ ‫ْت‬‫َا اك‬ ‫َا م‬ ‫ْه‬ ‫َعَ‬
‫َلي‬ ‫و‬
‫َا‬‫ْن‬ ‫ْ عَ‬
‫َلي‬ ‫ِل‬‫ْم‬
‫تح‬‫َال َ‬‫َا و‬ ‫بن‬‫َه‬
‫نا ر‬ ‫َْ‬ ‫َخ‬
‫ْطَأ‬ ‫ْ أ‬ ‫َو‬‫َا أ‬ ‫ِين‬‫نس‬‫َ‬
‫َا‬‫ِن‬
‫ْل‬‫ْ َقب‬ ‫َ م‬
‫ِن‬ ‫ِين‬
‫الذ‬‫َلى ه‬ ‫ه عَ‬ ‫َُ‬ ‫مْ‬
‫لت‬ ‫ََ‬
‫َا ح‬ ‫َم‬
‫ْرا ك‬ ‫ِص‬‫إ‬
‫ُ‬
‫ْف‬‫َاع‬‫ِ و‬ ‫َا ب‬
‫ِه‬ ‫َ َلن‬ ‫َا ال طَ َ‬
‫اقة‬ ‫َا م‬ ‫لن‬‫ِْ‬
‫َم‬ ‫َال ُ‬
‫تح‬ ‫َا و‬ ‫َه‬
‫بن‬ ‫ر‬
‫َا‬‫ْن‬‫َم‬
‫ْح‬‫َار‬‫و‬ ‫َا‬‫َلن‬ ‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْف‬
‫َاغ‬‫و‬ ‫ها‬
‫َن‬‫ع‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ِ ْ‬
‫الكَاف‬
‫ِر‬ ‫ْم‬‫َو‬ ‫َلى ْ‬
‫الق‬ ‫ْنا عَ‬ ‫ُرَ‬ ‫َاْ‬
‫نص‬ ‫ْالنا ف‬‫مو َ‬‫َ َ‬ ‫أْ‬
‫نت‬ ‫َ‬
‫(‪ )286‬البقرة‬
‫هحِيم‬
‫ِ‬ ‫َنِ الر‬‫ْم‬‫هح‬ ‫ِ اه‬
‫َّللِ الر‬ ‫ِسْم‬
‫ب‬
‫لم‬
‫ُ‬ ‫َاِ‬ ‫َ ع‬‫هو‬‫ِهال ُ‬‫َ إ‬‫َِله‬
‫ِي َال إ‬ ‫َّللُ ه‬
‫الذ‬ ‫َ اه‬ ‫هو‬
‫ُ‬
‫هحِيم‬
‫ُ‬ ‫ُ الر‬ ‫من‬ ‫هح‬
‫َْ‬ ‫َ الر‬ ‫ِ ُ‬
‫هو‬ ‫َة‬‫َاد‬‫َالشهه‬ ‫ْبِ و‬ ‫َي‬ ‫ْ‬
‫الغ‬
‫ُ‬‫ِك‬ ‫مل‬ ‫َ ْ‬
‫الَ‬ ‫هو‬‫ِهال ُ‬
‫َ إ‬ ‫َِله‬
‫ِي َال إ‬‫الذ‬‫َّللُ ه‬
‫َ اه‬ ‫هو‬‫*ُ‬
‫ُ‬
‫ِن‬‫ْم‬‫هي‬‫مَ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِن‬‫ْم‬‫مؤ‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫دوسُ السهَالم‬ ‫ُُّ‬ ‫ْ‬
‫الق‬
‫َ اه‬
‫َّللِ‬ ‫َان‬ ‫ْح‬‫ُ سُب‬‫َكَبِر‬‫مت‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫هار‬‫َب‬ ‫ُ ْ‬
‫الج‬ ‫ِيز‬ ‫َز‬ ‫ْ‬
‫الع‬
‫ُ‬
‫لق‬‫َاِ‬ ‫َّللُ ْ‬
‫الخ‬ ‫َ اه‬ ‫َ * ُ‬
‫هو‬ ‫ُون‬
‫ِك‬‫ُشْر‬ ‫ما ي‬ ‫َه‬
‫ع‬
‫َى‬ ‫ُسْن‬ ‫َاء ْ‬
‫الح‬ ‫األَسْم‬
‫ه ْ‬ ‫ُ َلُ‬‫ِر‬
‫َو‬‫مص‬ ‫ُ ْ‬
‫الُ‬ ‫ِئ‬‫َار‬ ‫ْ‬
‫الب‬
‫ض‬‫َاألَر‬
‫ِْ‬ ‫َاتِ و ْ‬ ‫َاو‬ ‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ه م‬‫ُ َلُ‬ ‫ُسَبِح‬
‫ي‬
‫خواتم‬ ‫*‬ ‫ُ‬‫ِيم‬‫َك‬ ‫ُ ْ‬
‫الح‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫الع‬ ‫َ ْ‬ ‫هو‬‫َُ‬
‫و‬
‫سورة الحشر‬
‫ل ه َو ال َله أَ َح ٌد * ال َله‬
‫ِ ق ْ‬ ‫هحِيم‬ ‫َنِ الر‬ ‫ْم‬‫هح‬ ‫َّللِ الر‬ ‫ِ اه‬‫ِسْم‬
‫ب‬
‫َم يَك ْن لَه كف ًوا أَ َح ٌد ‪.‬‬
‫َد * َول ْ‬
‫َم يول ْ‬
‫َم يَ ِل ْد َول ْ‬
‫مد * ل ْ‬
‫الص َ‬
‫َ‬
‫الحمدهلل والشكر هلل والفضل كله هلل‬ ‫()‬
‫ومابي من نعمه فمن هللا والحول والقوة‬
‫االباهلل‬
‫بسم هللا ماشاء هللا وماتوفيقي االباهلل‬ ‫()‬
‫يارب ياموفق‬ ‫والحول والقوه االباهلل‬
‫وفقني ‪ .‬ياهللا الموفق لما يشاء وفقني‬
‫واصلح لي امري كله اليوفقني له اال‬
‫سبع مرات‬ ‫انت ‪.‬‬
‫ياهللا ياإله يا أحد ياأول‬ ‫() اللهم‬
‫ياأخر الاله اال انت سبحانك رب العرش‬
‫العظيم ‪.‬‬
‫ياحي ياقيوم‬ ‫اللهم يارب ياهللا‬ ‫()‬
‫الجالل‬ ‫ياذا‬ ‫سبحانك‬ ‫االانت‬ ‫الاله‬
‫واالكرام ‪.‬‬
‫() ياهللا ياحي ياقيوم ياقديم يا أزلي‬
‫يادائم ياأبد ياواحد يا أحد يا صمد‬
‫‪.‬‬
‫ياكريم‬ ‫الفضل‬ ‫ياباسط ياواسع‬ ‫()‬
‫ياذو الفضل العظيم ‪.‬‬
‫اللهم اكرم عبدك الفقير اليك الذي‬
‫الغني له عنك والرجاء له اال انت ياهللا )‬
‫‪.‬‬
‫() اللهم يا كبير فوق كل كبير ‪ ،‬يا‬
‫سميع يا بصير ‪ ،‬يا من ال شريك له وال‬
‫وزير ‪ ،‬يا خالق السماوات واألرضيين ‪.‬‬
‫والشمس والقمر المنير يا عصمة‬
‫البائس الخائف المستجير ‪ ،‬ويا رازق‬
‫الطفل الصغير ‪.‬‬
‫يا جابر العظم الكسير ويا قاصم كل‬
‫جبار عنيد ‪ ،‬أسألك وأدعوك دعاء‬
‫المضطر الضرير وأسألك بمقاعد العز‬
‫من عرشك ‪ ،‬ومفاتح الرحمة من كتابك‬
‫الكريم وبأسمائك الحسنى وأسرارها‬
‫برحمتك‬ ‫لي‬ ‫تغفر‬ ‫أن‬ ‫‪،‬‬ ‫المتصلة‬
‫وترحمني وتسترني وتكشف همي وغمى‬
‫وتغفر لي ذنوبي وترزقني توبة خالصة‬
‫وأن‬ ‫ً‬‫صادقا‬ ‫ً‬
‫ويقينا‬ ‫ً‬
‫نافعا‬ ‫ً‬
‫وعلما‬
‫ترزقني حسن الخاتمة وأن تكفيني‬
‫شرالدنيا واآلخرة وأن تفرج عنى كل‬
‫بالصالحات‬ ‫تختم‬ ‫وأن‬ ‫وشدة‬ ‫ضيق‬
‫أعمالنا وتقضى حوائجنا يا بديع‬
‫السماوات واألرض يا ذا الجالل واإلكرام‬
‫‪ -‬برحمتك يا أرحم الراحمين ‪ ،‬وصلى هللا‬
‫على سيدنا محمد نبي الرحمة وكاشف‬
‫ً‬
‫الغمة وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما‬
‫ً والحمد هلل رب العالمين ‪.‬‬
‫كثيرا‬
‫() ياغياثي عند كل كربة ومجيبي عند‬
‫كل دعوة ومعاذي عند كل شدة ورجائي‬
‫حين تنقطع حيلتي ياغياثي ياهللا (‬
‫يامغيث اغثني ) ‪3‬‬
‫مرة واحدة‬ ‫() سورة الواقعة‬
‫اللهم إني أصبحت وأمسيت وأنا أحب‬
‫الخير وأكره الشر وسبحان هللا والحمدهلل‬
‫والاله اال هللا وهللا أكبر والحول والقوة إآل‬
‫باهلل العلي العظيم‪3‬مرات اللهم اهدنا‬
‫بنورك لنورك فيما يرد علي منك وفيما‬
‫يصدر مني إليك وفيما جرى بيني بين‬
‫خلقك اللهم سخر لي رزقي وأعصمني من‬
‫الحرص والتعب في طلبه ومن شغل القلب‬
‫وتعلق الهم به ومن الذل للخلق بسببه‬
‫ومن التفكير والتدبير في تحصيله ومن‬
‫الشح والبخل بعدحصوله اللهم يسر لي‬
‫برزق حالل وعجل به يانعم المجيب‪3‬مرات‬
‫اللهم إنه ليس في السموات دورات وال‬
‫في البحار قطرات وال في الجبار مدرات‬
‫وال في الشجر ورقات وال في االجسام‬
‫حركات وال في العيون لحظات وال في‬
‫النفوس خطرات اال هي بك عارفات ولك‬
‫اهل االرض واهل السموات فسخر لي قلوب‬
‫المخلوقات انك على شيء قديراللهم‬
‫ارحم فقري واجبركسري واجعل لطفك في‬
‫امري وسخر لي في لسان صدق واجعله‬
‫محل الفط للخطاب والنطق بالصواب‬
‫والعمل بالسنة والكتاب اللهم ذكرني‬
‫إذآ نسيت وأيقظني إذآ غفلت واغفر لي‬
‫إذآ عصيت وأقبلتي إذآ أطعت وأرحمني‬
‫إنك على كل شيء قدير اللهم نور‬
‫بكتابك بصيرتي وأشرح به صدري ويسر‬
‫به أمري وأطلق به لسآني وفرج به‬
‫كربي ونور به قلبي وأكرم قلبي بالحب‬
‫والفهم وأرزقني القرآن والسنه يا‬
‫قآضي الحآجآت أكرمني بأنوآع الخيرآت‬
‫فإنه آل حول وآل قوة إآل باهلل العلي‬
‫العظيم‪.‬‬
‫() اللهم أغفر لي ذنبي مغفرة أنسى‬
‫بها كل شئ سواك ‪ ،‬وهب لي تقواك‬
‫واجعلني ممن يحبك ويخشاك‪..‬اللهم إني‬
‫مستغيث أستمطر رحمتك الواسعة من‬
‫خزائن جودك ‪ ،‬فأغثني يا رحمن‪ .‬ال إله‬
‫إال أنت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي‬
‫فارحمني إنك أرحم الراحمين‪.‬يا من‬
‫إذا عظمت على عبده الذنوب وكثرة‬
‫العيوب ‪ ،‬فقطرة من سحائب كرمك ال‬
‫ُ‬
‫ونظرة من رضاك ال‬ ‫تبقي له ذنبا ‪،‬‬
‫تترك له عيبا ‪ ،‬أسألك يا موالي أن‬
‫تتوب علي وتغفر لي‪ .‬يــا رب سخر لي‬
‫أحبابــك ‪ ..‬ويسـر لي أسبابـك ‪..‬‬
‫واجزنــي خيــر ثوابــك يا رب كن لي‬
‫حبيبــا ‪ .‬وكن لي قريبــا ‪..‬وكن‬
‫لدعائــي مجيبــا يــا رب ارضَ‬
‫عنــي رضــى ال أحــزن بعــده‬
‫أبــدا‪.‬‬
‫() اللهم ان علم الغيب عندك محجوب‬
‫عني فال اعلم امرا اختاره لنفسي فكن‬
‫انت المختار لي عن نفسي فقد القيت‬
‫اليك مقاليد امري ورجوتك لفاقتي‬
‫وفقري اللهم فاهدني الي احب االعمال‬
‫اليك واحسنها عاقبه عندك انك تفعل‬
‫ماتشاء وتحكم ماتريد وانت علي كل‬
‫شيء قدير ‪.‬‬
‫() اللهم اني اسالك خيرة فيها عافية‬
‫واسالك عافيه فيها خيرة ( عشر مرات‬
‫)‬
‫سبحان هللا الملك القدوس العزيز‬ ‫()‬
‫الحكيم سبوح قدوس رب المالئكه والروح‬
‫) ‪3‬‬
‫ض ‪.‬‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬‫َا ف‬‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫ِي السهم‬
‫َاو‬ ‫َا ف‬ ‫َ ِه‬
‫َّللِ م‬ ‫هح‬‫سَب‬
‫ُ ‪ [ .‬الصف ‪. ] 1‬‬ ‫ِيم‬ ‫ُ الح‬
‫َك‬ ‫ِيز‬
‫َز‬‫َ الع‬ ‫هو‬‫َُ‬‫و‬
‫ض ‪.‬‬
‫ِْ‬‫ِي األَر‬‫َا ف‬‫َاتِ و‬
‫َم‬ ‫ِي السهم‬
‫َاو‬ ‫َا ف‬‫ُ هللِ م‬ ‫سَبِح‬
‫ِ ‪[ .‬‬ ‫َكيم‬‫ِ الح‬‫ِيز‬‫َز‬
‫دوسِ الع‬ ‫ُ‬
‫القُّ‬ ‫ِكِ‬ ‫مل‬
‫الَ‬
‫الجمعة ‪. ] 1‬‬
‫ض ‪.‬‬ ‫ِي األَر‬
‫ِْ‬ ‫َا ف‬ ‫َم‬‫َاتِ و‬ ‫َاو‬‫ِي السهم‬ ‫َا ف‬ ‫ُ هللِ م‬
‫سَبِح‬
‫ُلِ‬ ‫َى ك‬ ‫َل‬
‫َ ع‬‫هو‬‫َُ‬
‫د ‪ .‬و‬ ‫مُ‬
‫َْ‬‫ه الح‬ ‫ُ وَ‬
‫َلُ‬ ‫لك‬‫مْ‬
‫ه الُ‬ ‫َلُ‬
‫ِير ‪.‬‬ ‫ْء َقد‬ ‫شَي‬
‫[ التغابن ‪. ] 1‬‬
‫سبحان هللا والحمد هلل وال إله إال هللا وهللا‬
‫أكبر والحول والقوة االباهلل ‪.‬‬
‫سبحانك اللهم وبحمدك سبحانك اللهم‬
‫عدد خلقك سبحانك اللهم رضاء نفسك‬
‫سبحانك اللهم زنة عرشك سبحانك اللهم‬
‫مداد كلماتك ‪ 0‬سبحان هللا وبحمده سبحان‬
‫هللا العظيم ملء الدنيا وملء االخرة في‬
‫كل لمحه ونفس سعه علم هللا الذي احاط‬
‫علما بكل شيء واحصاه وهو علي كل شيء‬
‫قدير سبحانك ربي العظيم العلي الأعلي الأكبر ‪.‬سبحانك تعاليت‬
‫علوا كبيرا ولا احصي ثناء عليك انت كما اثنيت علي نفسك فتبارك‬
‫اسمك وتعالي جدك وجل ثناؤك ولااله غيرك ‪.‬‬
‫() اللهم صل على محمد وعلى آل محمد‬
‫كما صليت على إبراهيم وعلى آل‬
‫إبراهيم إنك حميد مجيد ‪ .‬اللهم بارك‬
‫على محمد وعلى آل محمد كما باركت‬
‫على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك‬
‫حميد مجيد‬
‫ِكَ‬
‫َب‬‫ر‬ ‫َ‬
‫َان‬‫ْح‬
‫سُب‬
‫َ‬‫ُون‬
‫ِف‬‫يص‬‫ما َ‬‫َه‬
‫ِ ع‬‫هة‬‫ِز‬ ‫َبِ ْ‬
‫الع‬ ‫ر‬
‫َسَ‬
‫َالم‬ ‫و‬
‫َ‬
‫ِين‬‫ْسَل‬
‫مر‬ ‫َى ْ‬
‫الُ‬ ‫َل‬
‫ع‬
‫مُ‬
‫د‬ ‫و ْ‬
‫َالح‬
‫َْ‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫الع َ‬
‫َالم‬ ‫َبِ ْ‬ ‫ِه‬
‫َّللِ ر‬

‫تم وكمل الكتاب بحمد هللا وتوفيقه‬


‫والحمدهلل رب العالمين‬

You might also like