‫‪ٌ -‬راهن النص على أطروحة جوهرٌة مضمونها أن (‪...‬صٌاغة األطروحة‪ .)...

‬بحٌث ٌبدأ‬ ‫العرض‪:‬‬

‫صاحب النص نصه ب(‪...‬الفكرة األولى‪، )...‬لٌوضح بعد ذلن أن (‪...‬الفكرة الثانٌة‪ ،)...‬لٌتطرق أٌضا إلى‬
‫(‪...‬الفكرة الثالثة‪ ،)...‬ناهٌن عن (‪...‬الفكرة الرابعة‪ ،)...‬لٌؤكد فً األخٌر أن (‪...‬الفكرة األخٌرة‪. )...‬وإذا ما أردنا‬
‫استجالء الخٌوط األساسٌة فً هذا النص فإنه من المعلوم أهمٌة المفهمة فً إطار النص الفلسفً ومنه فمد اعتمد‬
‫صاحب النص مفاهٌم أساسٌة فكان أولها (‪....‬المفهوم األول‪ٌ )...‬دل حسب معجم الالند على أن (‪...‬شرحه‪،)...‬‬
‫أما المفهوم الثانً فهو (‪...‬المفهوم الثانً‪ )...‬وٌمصد به (‪...‬شرحه‪ ،)...‬ناهٌن عن مفهوم (‪...‬المفهوم الثالث‪)...‬‬
‫والممصود به (‪...‬شرحه‪ ،)...‬باإلضافة إلى (‪...‬المفهوم الرابع‪ )...‬ومعناه (‪...‬شرحه‪ ،)...‬والعاللة المائمة بٌن‬
‫هذه المفاهٌم هً عاللة (‪...‬تكامل‪/‬تعارض‪...‬مع التعلٌل‪ .)...‬ومن ممومات النص الفلسفً أٌضا نجد البرهنة‬
‫وتسلحا لذلن ولكً ٌضفً صاحب النص على نصه طابعا حجاجٌا فمد اتكأ على جملة من األسالٌب الحجاجٌة و‬
‫الروابط المنطمٌة فمن حٌث هذه األخٌرة فمد وظف أدوات التأكٌد "إن‪ ،‬أن‪ ، "...‬وأدوات النفً "ال‪ ،‬لٌس‪ ،‬لن‬
‫‪ ، "...‬وأٌضا أدوات االستدراك "لكن‪ "... ،‬ناهٌن عن وجود أسالٌب حجاجٌة من لبٌل أسلوب التعرٌف فمد‬
‫عرف لنا صاحب النص (‪ ، )....‬وأٌضا نجد أسلوب التفسٌر بحًث فسر لنا (‪ ، )....‬ونجد حضورا مهما‬
‫ألسلوب المثال فمد أعطى لنا مثال (‪ .)....‬و غٌرها من الروابط المنطمٌة واألسالٌب التً ساهمت بشكل كبٌر فً‬
‫اتساق و انسجام أفكار النص و معها تموٌة أطروحة النص‪.‬‬
‫‪ -‬وبانتمالنا صوب محور المنالشة ٌمكن أن نستهل هذه المرحلة بالولوف عند كل من لٌمة‬
‫الفلسفٌة لألطروحة وحدودها‪ ،‬إذن ما هً القٌمة الفلسفٌة التً تحملها هذه األطروحة وما حدودها ؟ إن اإلجابة‬
‫عن هذا السؤال ٌمتضً منها أوال االستنتاج أن األطروحة التً ٌنطوي علٌها النص تحمل لٌمة فلسفٌة إٌجابٌة‬
‫مهمة فهً (‪...‬ما المستفاد من األطروحة‪ .)...‬لكن هذه األطروحة ال تمنعنا من الشك فٌها ألنه قد تعترٌها‬
‫وتشوبها بعض النقائص والحدود‪ ،‬بحٌث لها جوانب سلبٌة أٌضا‪ ،‬فمد جاءت معبرة عن وجهة نظر خاصة فهً‬
‫لم تعطً إجابة عامة تشفً بها الغلٌل‪ ،‬وبهذا فإن حدودها ٌكمن فً الكم الهائل من الفالسفة الذٌن انتمدوها‪ ،‬إذ‬
‫فتحت المجال لمجموعة من الفالسفة لمماربتها كل حسب توجهاته ومدارسه‪ ،‬وألن الممام ال ٌسمح فً بسط كل‬
‫التوجهات فإن الباب مفتوح للبحث أكثر فً التصورات المعاصرة والمدٌمة‪ ،‬وسنمتصر على التصورات األبرز‪.‬‬
‫ومنه فإذا كان الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...1‬ذهب فً اتجاه أطروحة النص وٌتصور أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬و أٌضا نجد‬
‫الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...2‬زكً هذا الطرح و ٌرى أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬فإنه ومن جهة مغاٌرة ومختلفة نجد‬
‫تصور الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ )...1‬الذي ٌرى أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬كما نجد الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬ذهب‬
‫إلى أن (‪...‬مولفه‪.)...‬‬
‫‪ -‬ونافلة المول فإننا نستنتج أن إشكالٌة (‪...‬عنوان المحور‪ ،)...‬طرحت اختالفات مهمة بٌن‬ ‫الخاتمة‪:‬‬
‫الفالسفة وأثْرت على الموضوع حوارا جادا بٌنهم‪ ،‬بحٌث ٌرى (‪...‬مؤٌد‪ )..1‬أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ )...‬وأما‬
‫(‪...‬مؤٌد‪ٌ )..2‬رى أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬ولد ذهب آخرون إلى عكس ما لٌل من تصورات‪ ،‬إذ ٌرى‬
‫(‪...‬المعارض‪ )...1‬أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬وأما (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬تصور أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ .)...‬وأما‬
‫من وجهة نظري الشخصٌة فإننً أضم صوتً إلى مولف الفٌلسوف (‪...‬الذي تتفك معه‪ )...‬ألن (‪ ...‬البرهنة على‬
‫رأٌن بكل حرٌة شرٌطة أن ٌكون فً نفس سٌاق الموضوع وٌمكن الرجوع إلى أمثلة من الوالع‪ /‬ألوال شعبٌة‪/‬‬
‫ألوال فلسفٌة‪ .)...‬وبعد هذا الشوط المتسلسل تحلٌالً ومنالشةً للمضٌة‬
‫فهل‪.............................................................‬؟‬
 ‫‪ -‬تدافع المولة الماثلة أمامنا على أطروحة مركزٌة م فادها أن (‪...‬صٌاغة األطروحة‪ .)...‬بحٌث‬ ‫العرض‪:‬‬
‫(‪...‬شرح األطروحة بتركٌز وبدون إطناب‪. )...‬ومن المالحظ أن صاحب المولة وظف مفاهٌم أساسٌة جاءت‬
‫لتكوٌن أطروحته فكان أولها (‪....‬المفهوم األول‪ٌ )...‬دل حسب معجم الالند على أن (‪...‬شرحه‪ ،)...‬أما المفهوم‬
‫الثانً فهو (‪...‬المفهوم الثانً‪ )...‬وٌمصد به (‪...‬شرحه‪ ،)...‬ناهٌن عن مفهوم (‪...‬المفهوم الثالث‪ ، )...‬والعاللة‬
‫المائمة بٌن هذه المفاهٌم هً عاللة (‪...‬تكامل‪/‬تعارض‪...‬مع التعلٌل‪ .)...‬دون أن ننسى المرجعٌة الحجاجٌة‬
‫المعتمدة فً طٌاتها الظاهرة منها والمفترضة‪ ،‬وتسلحا لذلن ولكً ٌضفً صاحب المولة طابعا حجاجٌا على‬
‫أطروحته فمد اتكأ على البعض من األسالٌب الحجاجٌة والروابط المنطمٌة فمن حٌث هذه األخٌرة فمد وظف‬
‫أدوات التأكٌد "إن‪ ،‬أن‪ ، "...‬وأدوات النفً "ال‪ ،‬لٌس‪ ،‬لن ‪ ، "...‬وأٌضا أدوات االستدراك "لكن‪ "... ،‬ناهٌن‬
‫عن وجود أسالٌب حجاجٌة من لبٌل أسلوب التعرٌف فمد عرف لنا صاحب المولة (‪ .)....‬وغٌرها من الروابط‬
‫المنطمٌة واألسالٌب التً ساهمت بشكل كبٌر تموٌة أطروحة المولة‪.‬‬
‫‪ -‬بٌد أنه إذا كان مطلب التحلٌل هو جسد التحلٌل الفلسفً فإن مطلب المنالشة هو روحه‪ ،‬وٌمكن‬
‫أن نستهل هذه المرحلة بالولوف عند كل من لٌمة الفلسفٌة لألطروحة وحدودها‪ ،‬إذن ما هً القٌمة الفلسفٌة التً‬
‫أن األطروحة‬ ‫تحملها هذه األطروحة وما حدودها ؟ إن اإلجابة عن هذا السؤال ٌفضً بنا إلى اإلستنتاج جزئٌا ب‬
‫التً ٌنطوي علٌها النص تحمل لٌمة فلسفٌة إٌجابٌة مهمة فهً (‪...‬ما المستفاد من األطروحة‪ .)...‬لكن هذه‬
‫األطروحة ال تمنعنا من الشك فٌها ألنه قد تعترٌها وتشوبها بعض النقائص والحدود‪ ،‬بحٌث لها جوانب سلبٌة‬
‫أٌضا‪ ،‬فمد جاءت معبرة عن وجهة نظر خاصة فهً لم تعطً إجابة عامة تشفً بها الغلٌل‪ ،‬وبهذا فإن حدودها‬
‫ٌكمن فً الكم الهائل من الفالسفة الذٌن انتمدوها‪ ،‬إذ فتحت المجال لمجموعة من الفالسفة لمماربتها كل حسب‬
‫توجهاته ومدارسه‪ ،‬وألن الممام ال ٌسمح فً بسط كل التوجهات فإن الباب مفتوح للبحث أكثر فً التصورات‬
‫المعاصرة والمدٌمة‪ ،‬وسنمتصر على التصورات األبرز‪ .‬ومنه فإذا كان الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...1‬ذهب فً‬
‫اتجاه أطروحة المولة وٌتصور أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬وأٌضا نجد الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...2‬زكً هذا الطرح‬
‫وٌرى أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬فإنه ومن جهة مغاٌرة ومختلفة نجد تصور الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ )...1‬الذي ٌرى أن‬
‫(‪...‬مولفه‪ ،)...‬كما نجد الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬ذهب إلى أن (‪...‬مولفه‪.)...‬‬

‫‪ -‬وصفوة المول فإننا نستنتج أن إشكالٌة (‪...‬عنوان المحور‪ ،)...‬طرحت اختالفات مهمة بٌن‬ ‫الخاتمة‪:‬‬
‫الفالسفة وأثْرت على الموضوع حوارا جادا بٌنهم‪ ،‬بحٌث ٌرى (‪...‬مؤٌد‪ )..1‬أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ )...‬وأما‬
‫(‪...‬مؤٌد‪ٌ )..2‬رى أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬ولد ذهب آخرون إلى عكس ما لٌل من تصورات‪ ،‬إذ ٌرى‬
‫(‪...‬المعارض‪ )...1‬أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬وأما (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬تصور أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ .)...‬وأما‬
‫من وجهة نظري الشخصٌة فإننً أضم صوتً إلى مولف الفٌلسوف (‪...‬الذي تتفك معه‪ )...‬ألن (‪ ...‬البرهنة على‬
‫رأٌن بكل حرٌة شرٌطة أن ٌكون فً نفس سٌاق الموضوع وٌمكن الرجوع إلى أمثلة من الوالع‪ /‬ألوال شعبٌة‪/‬‬
‫ألوال فلسفٌة‪ .)...‬وبعد هذا الشوط المتسلسل تحلٌالً ومنالشةً للمضٌة‬
‫فهل‪.............................................................‬؟‬
‫‪ -‬بداٌة ونحن على عتبات هذا السؤال ٌتضح لنا أنه ٌتخد طابعا استفهامٌا فهو ٌبدأ بأداة استفهام‬ ‫العرض‪:‬‬
‫"هل" وهً تعرف بكونها أداة استفهامٌة الغرض منها التخٌٌر بٌن لضٌتٌن متنالضتٌن‪ ،‬و تمكن لنا هذه األداة‬
‫التصرٌح بمضٌة وإضمار األخرى أو التصرٌح بهما معا‪ .‬و نالحظ أٌضا أن هذا السؤال ٌتركب من مفاهٌم‬
‫فلسفٌة من لبٌل مفهوم (‪....‬المفهوم األول‪ٌ )...‬دل حسب معجم الالند على أن (‪...‬شرحه‪ ،)...‬أما المفهوم الثانً‬
‫فهو (‪...‬المفهوم الثانً‪ )...‬وٌمصد به (‪...‬شرحه‪ ،)...‬ناهٌن عن مفهوم (‪...‬المفهوم الثالث‪ ،)...‬والعاللة المائمة‬
‫بٌن هذه المفاهٌم هً عاللة (‪...‬تكامل‪/‬تعارض‪...‬مع التعلٌل‪ .)...‬وٌفضً بنا هذا التفكٌن الجزئً لبنٌة السؤال إلى‬
‫أطروحة مفترضة مفادها أن (‪...‬صٌاغة األطروحة المفترضة‪ ،)...‬بحٌث أن (‪...‬شرح األطروحة المفترضة‬
‫بدون إطناب‪.)...‬‬
‫‪ -‬بٌد أنه إذا كان مطلب التحلٌل هو جسد التحلٌل الفلسفً فإن مطلب المنالشة هو روحه‪ ،‬وٌمكن‬
‫أن نستهل هذه المرحلة بالولوف عند كل من لٌمة الفلسفٌة لألطروحة المفترضة وحدودها‪ ،‬إذن ما هً القٌمة‬
‫الفلسفٌة التً تحملها هذه األطروحة المفترضة وما حدودها ؟ إن اإلجابة عن هذا السؤال ٌفضً بنا إلى‬
‫اإلستنتاج جزئٌا بأن األطروحة المفترضة تحمل لٌمة فلسفٌة إٌجابٌة مهمة فهً (‪...‬ما المستفاد من‬
‫األطروحة‪ .)...‬لكن هذه األطروحة ال تمنعنا من الشك فٌها ألنه قد تعترٌها وتشوبها بعض النقائص والحدود‪،‬‬
‫بحٌث لها جوانب سلبٌة أٌضا‪ ،‬فمد جاءت معبرة عن وجهة نظر خاصة فهً لم تعطً إجابة عامة تشفً بها‬
‫الغلٌل‪ ،‬وبهذا فإن حدودها ٌكمن فً الكم الوافر من الفالسفة الذٌن انتمدوها‪ ،‬إذ فتحت المجال لمجموعة من‬
‫الفالسفة لمماربتها كل حسب توجهاته ومدارسه‪ ،‬وألن الممام ال ٌسمح فً بسط كل التوجهات فإن الباب مفتوح‬
‫للبحث أكثر فً التصورات المعاصرة والمدٌمة‪ ،‬وسنمتصر على التصورات األبرز‪ .‬وفً هذا الصدد فإذا كان‬
‫الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...1‬ذهب فً سٌاق األطروحة المفترضة وٌتصور أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬وأٌضا نجد‬
‫الفٌلسوف (‪...‬المؤٌد‪ٌ )...2‬زكً هذا الطرح وٌرى أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬فإنه ومن جهة مغاٌرة ومختلفة نجد تصور‬
‫الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ )...1‬الذي ٌرى أن (‪...‬مولفه‪ ،)...‬كما نجد الفٌلسوف (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬ذهب إلى أن‬
‫(‪...‬مولفه‪.)...‬‬
‫‪ -‬وتأسٌسا على معطٌات التحلٌل والمنالشة فإننا نستنتج أن إشكالٌة (‪...‬عنوان المحور‪،)...‬‬ ‫الخاتمة‪:‬‬
‫طرحت اختالفات مهمة بٌن الفالسفة وأثْرت على الموضوع حوارا جادا بٌنهم‪ ،‬بحٌث ٌرى (‪...‬مؤٌد‪ )..1‬أن‬
‫(‪...‬مولفه فً جملة‪ )...‬وأما (‪...‬مؤٌد‪ٌ )..2‬رى أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬ولد ذهب آخرون إلى عكس ما لٌل‬
‫من تصورات‪ ،‬إذ ٌرى (‪...‬المعارض‪ )...1‬أن (‪...‬مولفه فً جملة‪ ،)...‬وأما (‪...‬المعارض‪ٌ )...2‬تصور أن‬
‫(‪...‬مولفه فً جملة‪ .)...‬وأما من وجهة نظري الشخصٌة فإننً أضم صوتً إلى مولف الفٌلسوف (‪...‬الذي تتفك‬
‫معه‪ )...‬ألن (‪ ...‬البرهنة على رأٌن بكل حرٌة شرٌطة أن ٌكون فً نفس سٌاق الموضوع وٌمكن الرجوع إلى‬
‫أمثلة من الوالع‪ /‬ألوال شعبٌة‪ /‬ألوال فلسفٌة‪ .)...‬وبعد هذا الشوط المتسلسل تحلٌالً ومنالشةً للمضٌة‬
‫فهل‪.............................................................‬؟‬
 ‫أدوات اإلستفهام وصٌغها‬

‫صٌغها اإلستفهامٌة‬ ‫أدوات اإلستفهام‬

‫هل ‪ :‬صٌغة استفهامٌة تدعو ا إلى اإلختٌار بٌن تبـنً‬ ‫هل ‪ :‬أداة استفهام تدل على التخٌٌر‪.‬‬
‫المـولف الــوارد فً الســؤال‪ ،‬أو رفضه كلٌا أو جزئٌا‪.‬‬
‫وبعبارة أخرى تفٌد التخٌٌر بٌن لضٌتٌن اتنٌن ‪ ،‬إما‬
‫التصرٌح باألولى وإضمار األخرى ‪ ،‬أو التصرٌح بهما‬
‫معا‪.‬‬
‫لماذا ‪ :‬أداة استفهام تدل على الغاٌة‪.‬‬
‫هــل ‪ /‬أي‪ :‬صٌــغة استفــهامٌـة تدعو إلى اإلختٌار بٌــن‬
‫إمكــانٌتـٌن أو أكثـــر‪ ،‬واردتٌن فً السؤال‪.‬‬ ‫كٌف‪ :‬أداة استفهام تدل على الحال‪.‬‬
‫إلى أي حد‪ :‬صٌــغة استفـــهامٌة تفٌــد أن المــولف‬ ‫كم ‪ :‬أداة استفهام تدل على العدد‪.‬‬
‫المتضمــن فــً الســـؤال نسـبً و لاصر ولــابل‬
‫للمنالشة‪.‬‬ ‫من ‪ :‬أداة استفهام تدل على العالل‪.‬‬

‫بأي معنى ‪ :‬صٌغـة استفـهامــٌة تدعو إلى اتخاذ مولف من‬ ‫ما ‪ :‬أداة استفهام تدل على غٌر العالل‪.‬‬
‫األطروحة الواردة فً السؤال‪ ،‬توضٌحا أو تدعٌما أو‬ ‫أي ‪ :‬أداة استفهام تدل على العالل‬
‫تصحٌحا أو دحضا‪.‬‬ ‫وغٌرالعالل‪.‬‬
‫ما هً‪ /‬هو‪ :‬صٌغة استفهامٌة تتطلب االشتغال على –‬ ‫أٌن ‪ :‬أداة استفهام تدل على المكان‪.‬‬
‫‪.‬تمنٌة التعرٌف والشرح والتوضٌح‪.‬‬
‫متى ‪ :‬أداة استفهام تدل على الزمان‪.‬‬
‫أٌن‪ :‬صٌغة استفـهامٌة تتطلب اإلشتغـال على مفهوم‬
‫المكـان بالمعنى النظري والفلسفً‪.‬‬
‫متى‪ :‬صٌغة استفهامٌة تتطلب اإلشتغـال على مفهوم‬
‫الزمـان بالمعـنى النظري والفلسفً‪.‬‬

‫مؤسسة دمحم علً حبٌبً لتعلٌم اللغات‬

‫ودروس الدعم والتقوٌة‬