You are on page 1of 44

‫الوحدة األولى‪ :‬كيمياء الحياة‬

‫الدرس األول‪ :‬المركبات العضوية الحيوية‬

‫التجربة االستهاللية‬

‫الكشف عن وجود الكربون في ُ‬


‫الم َّ‬
‫ركبات العضوية‬
‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬
‫‪ –1‬أ ِّ‬
‫ُفسر‪.‬‬

‫تأكسد الكربون الموجود في السكر عند تسخينه مع أكسيد النحاس في األنبوب ّ‬


‫االول‪ ،‬ونتج غاز ثاني‬
‫دل على أنه مركب عضوي‪ ،‬وتفاعل ‪ CO2‬بدوره مع ماء الجير وتسببب في‬ ‫أكسيد الكربون ‪CO2‬؛ ما ّ‬
‫تع ّكره وتكدره‪ .‬أما في الكأس الزجاجية الثانية فلم يحدث تعكر لماء الجير؛ ما دل على عدم وجود‬
‫عنصر الكربون في ملح الطعام أي أنه مركب غير عضوي‪.‬‬
‫‪ -2‬أتوقع‪:‬‬
‫تم استخدام ملح الطعام (مادة غير عضوية) في األنبوب الثاني‪ ،‬كتجربة ضابطة؛ لتسهيل مقارنة النتائج‪.‬‬

‫صفحة ‪10‬‬

‫النووية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أتحقَّق‪ :‬الكربوهيدرات‪ ،‬والبروتينات‪ ،‬والليبيدات‪ ،‬والحموض‬

‫صفحة ‪11‬‬

‫أ ِّ‬
‫ُفكر‪ 5 :‬ذرات‪.‬‬

‫صفحة ‪12‬‬

‫يتكون من الغلوكوز والغالكتوز‪.‬‬ ‫َّ‬


‫يتكون من الغلوكوز والفركتوز‪ ،‬أما الالكتوز ّ‬
‫السكروز ّ‬
‫أتحقق‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬جزيئات الغلوكوز ترتبط فيما بينها في السلسلة الواحدة بروابط تساهمية‬ ‫صفحة ‪:13‬‬
‫غاليكوسيدية‪ ،‬في حين ترتبط سالسل الغلوكوز المتوازية معا بروابط هيدروجينية‪.‬‬

‫صفحة ‪14‬‬

‫السلسلة الجانبية في الغاليسين ذرة الهيدروجين ‪ ، H‬وفي السيرين ‪، CH2OH‬‬ ‫سؤال الشكل (‪:)6‬‬
‫وفي السستيين ‪.CH2SH‬‬

‫صفحة ‪15‬‬

‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬يتميز كل حمض أميني عن اآلخر باختالف السلسلة الجانبية (‪ )R‬التي يحتويها‪.‬‬

‫صفحة ‪:16‬‬

‫ِّ‬
‫أفكر‪ :‬قد تتأثر بعض الوظائف في الجسم‪ ،‬مثل‪ :‬نقل الغازات‪ ،‬والتفاعالت الكيميائية‪ ،‬واالستجابة‬
‫المناعية‪ ،‬واستقبال الخاليا للمواد الكيميائية مثل بعض أنواع الهرمونات‪ ،‬كما قد تؤثر في مرونة‬
‫الغضاريف وقوتها‪.‬‬

‫صفحة ‪17‬‬

‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬تظهر على المستقبل أعراض عديدة مثل‪ :‬القشعريرة‪ ،‬والحمى‪ ،‬وقد يصاب بقصور في وظائف‬
‫الكلى‪ ،‬وقد يؤدي ذلك إلى الوفاة‪.‬‬

‫صفحة ‪18‬‬

‫أفكّر‪ :‬المستقبل سالب العامل الريزيسي يحتاج الى البالزما وليس الى دم بجميع مكوناته ( لن تُنقل له‬
‫سينقل إليه بالزما الدم الذي يحتوي على‬
‫خاليا الدم الحمراء التي تحمل عى سطوحها موّلدات الضد‪ ،‬بل ُ‬
‫األجسام المضادة) وبما أن المريض ال يوجد على سطوح خاليا دمه الحمراء ًأيا من مولدات الضد؛ إ ًذا‬
‫يمكن للمريض استقبال كلتا الوحدتين من البالزما‪.‬‬
‫صفحة ‪19‬‬

‫تعلم ُمدمج‪:‬‬

‫البروتينات‬

‫مستويات التركيب‬

‫التركيب الرباعي‬ ‫التركيب الثالثي‬ ‫التركيب الثانوي‬ ‫التركيب األولي‬

‫‪ -‬ينتج من طي التراكيب الثانوية‬


‫في سلسلة عديد الببتيد‪.‬‬ ‫‪ -‬ترتبط الحموض‬
‫‪ -‬تعمل أنواع مختلفة من الروابط‬ ‫‪ -‬ينتج من التفاف سلسلة‬ ‫األمينية م ًعا بروابط‬
‫‪ -‬يتكون من سلسلتين أو‬
‫ذرات السالسل‬ ‫تكون غالبا بين ّ‬ ‫عديد ببتيد واحدة‪،‬‬ ‫تساهمية ببتيدية‪،‬‬
‫أكثر من عديد الببتيد‪.‬‬ ‫الجانبية ‪ R‬لسلسة عديد الببتيدعلى‬ ‫وتكون روابط‬‫ُّ‬ ‫فتتش َّكل سلسلة عديد‬
‫‪ -‬تعمل أنواع مختلفة من‬ ‫تثبيت شكل التركيب الثالثي‪ .‬من‬ ‫هيدروجينية في مناطق‬ ‫الببتيد‪.‬‬
‫الروابط على تثبيت‬ ‫األمثلة على هذه الروابط‪:‬‬
‫محددة منها‪.‬‬ ‫‪ -‬يمثل الهيكل األساسي‬
‫الشكل الرباعي‪.‬‬ ‫الهيدروجينية‪ ،‬وثنائي الكبريتيد‪،‬‬
‫واأليونية‪ ،‬وقوى ضعيفة مثل‬ ‫‪ -‬يوجد تركيبان ثانويان‬ ‫لمستويات البروتين‬
‫‪ -‬من أمثلته‪:‬‬
‫فاندرفال‪.‬‬ ‫شائعان‪ :‬حلزون ألفا‪،‬‬ ‫األخرى‪.‬‬
‫الهيموغلوبين‪،‬‬
‫‪ -‬من االمثلة على بروتين تركيبه‬ ‫والصفيحة المطوية بيتا‪.‬‬ ‫‪ -‬ال يؤدي البروتين‬
‫والكوالجين‪.‬‬ ‫ثالثي‪ :‬بروتين الميوغلوبين‪.‬‬ ‫األولي أي وظيفة في‬‫َّ‬
‫‪ -‬إذا فقد البروتين تركيبه الثالثي‪،‬‬ ‫صورته األولية‪.‬‬
‫فإن ذلك يفقدة القدرة على أداء‬
‫وظيفته الحيوية‪.‬‬

‫المكونه لكل منهما‪.‬‬


‫ّ‬ ‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬الختالفهما في تسلسل الحموض األمينية‬

‫ص ‪20‬‬
‫تتكون روابط هيدروجينية بين ذرة األكسجين في مجموعة الكربوكسيل في حمض أميني َّ‬ ‫ِّ‬
‫وذرة‬ ‫أُفكر‪ّ :‬‬
‫الهيدروجين في مجموعة األمين في حمض أميني آخر يبعد عن الحمض األميني األول أربعة حموض‬
‫أمينية‪.‬‬

‫أفكر‪ :‬التراكيب الثانوية لحلزون ألفا‪.‬‬

‫ص ‪21‬‬

‫ط ِّي التراكيب الثانوية في سلسلة عديد الببتيد‪ ،‬وتعمل أنواع مختلفة من‬ ‫أتحقَّق‪ :‬ينتج التركيب الثالثي من‬
‫َّ‬
‫ذرات السالسل الجانبية ‪ R‬لسلسلة عديد الببتيد على تثبيت شكل التركيب‬ ‫الروابط تكون ً‬
‫غالبا بين ّ‬
‫الثالثي‪ .‬ومن األمثلة على هذه الروابط‪ :‬الرابطة الهيدروجينية‪ ،‬رابطة ثنائي الكبريتيد والرابطة األيونية‪.‬‬

‫موضحة لوظائف الليبيدات‪ ،‬وهي‪ :‬أنها‬


‫صور ّ‬‫ًا‬ ‫عروضا تقديمية تحوي‬
‫ً‬ ‫يحضر الطلبة‬
‫التعليم المدمج‪ّ :‬‬
‫تش ّكل طبقة عازلة ما يحول دون فقدان الح اررة من أجسام هذه الكائنات الحية‪ ،‬تدخل في تركيب األغشية‬
‫مصدر للطاقة‪.‬‬
‫ًا‬ ‫البالزمية والهرمونات الستيرويدية‪ ،‬والفيتامينات الذائبة في الدهون‪،‬‬

‫صفحة ‪22‬‬

‫أتحقَّق‪ :‬لوجود سالسلها الجانبية ‪ R‬القطبية (الم ِّحبَّة للماء) في اتجاه الخارج مو ِّ‬
‫اجه ًة المحاليل المائية‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫التي تحيطها‪،‬‬

‫ووجود سالسلها الجانبية ‪ R‬غير القطبية (الكارهة للماء) في اتجاه الداخل‪.‬‬

‫ص ‪23‬‬

‫يتحرر جزيء ماء واحد من اتحاد جزيء حمض دهني مع الغليسرول‬ ‫سؤال الشكل (‪: )17‬‬
‫لتكوين رابطة إسترية؛ إذ ترتبط ذرة هيدروجين من الغليسرول بمجموعة(‪ )OH‬من الحمض الدهني‪ .‬وبما‬
‫يتكون من اتحاد ثالثة جزيئات من الحموض الدهنية مع جزيء غليسرول‪ ،‬إذن يتحرر‬
‫أن الدهن الثالثي ّ‬
‫ثالثة جزيئات ماء‪.‬‬
‫ص ‪24‬‬

‫أفكّر‪ :‬تتجه بعيدا عن الماء ألنها كارهة له‪.‬‬


‫ص ‪25‬‬

‫تتكون الدهون الثالثية من اتحاد جزيء غليسرول واحد مع ثالثة جزيئات من الحموض الدهنية‬ ‫َّ‬
‫أتحقق‪:‬‬
‫ّ‬
‫سداسية‬
‫ّ‬ ‫بروابط تساهمية إسترية‪ ،‬بينما يتكون الستيرويد من أربع حلقات كر ّ‬
‫بونية ملتحمة‪ ،‬ثالث منها‬
‫كيميائية ترتبط بالحلقة الرابعة‪ ،‬والتي تختلف من ستيرويد إلى آخر‪.‬‬
‫ّ‬ ‫خماسية‪ ،‬إضافة إلى مجموعة‬
‫ّ‬ ‫وواحدة‬

‫ص ‪26‬‬

‫سؤال الشكل (‪ :)21‬البيورينات‪ :‬غوانين (‪ ،)G‬وأدينين (‪)A‬‬


‫البيريميدينات‪ :‬سايتوسين (‪ ،)C‬و ثايمين (‪ ، )T‬ويوراسيل (‪.)U‬‬

‫ص ‪27‬‬

‫أتحقَّق‪:‬‬
‫‪RNA‬‬ ‫‪DNA‬‬ ‫الحمض النووي‬

‫دور مهما في عملية‬


‫يؤدي ًا‬ ‫اثية‬
‫يعمل على نقل الصفات الور ّ‬ ‫الوظيفة‬
‫الخلية‬
‫تصنيع بروتينات ّ‬ ‫من اآلباء إلى األبناء‬

‫أدينين‪ ،‬يوراسيل‪ ،‬غوانين‪،‬‬ ‫أدينين‪ ،‬ثايمين‪ ،‬غوانين‪،‬‬ ‫القواعد النيتروجينية‬


‫سايتوسين‬ ‫سايتوسين‬
‫مراجعة الدرس‬

‫الكربوهيدرات‪ :‬تؤدي أدوا ار عديدة في أجسام الكائنات الحية ومنها‪:‬‬


‫النشا‪ :‬تخزين سكر الغلوكوز في النبات‪.‬‬
‫الغاليكوجين‪ :‬تخزين الغلوكوز في أكباد الحيوانات وعضالتها‪.‬‬
‫السيليلوز‪ :‬إكساب الجدر الخلوية في النباتات المرونة والقوة‪.‬‬
‫البروتينات‪ :‬تؤدي أدوا ار عديدة في أجسام الكائنات الحية ومنها‪:‬‬
‫الهيموغلوبين‪ :‬نقل الغازات في الدم‪.‬‬
‫اإلنزيمات‪ :‬تحفيز التفاعالت الكيميائية‪.‬‬
‫األجسام المضادة‪ :‬اإلسهام في االستجابة المناعية‪.‬‬
‫المستقبالت البروتينية لبعض أنواع الهرمونات‪ :‬استقبال المواد الكيميائية‪.‬‬
‫الكوالجين‪ :‬منح الغضاريف المرونة والقوة‪.‬‬
‫بروتين الميوغلوبين‪ :‬حمل األكسجين في العضالت‪.‬‬
‫الليبيدات‪ :‬تؤدي أدوا ار عديدة في أجسام الكائنات الحية ومنها‪:‬‬

‫تشكل طبقة عازلة تحت جلد اإلنسان وبعض الحيونات؛ ما يحول دون فقدان الح اررة من‬
‫أجسامهم‪ ،‬وتدخل في تركيب األغشية البالزمية‪ ،‬والهرمونات الستيرويدية‪ ،‬وفي تركيب الفيتامينات‬

‫الذائبة في الدهون‪ ،‬وتعد الليبيدات ً‬


‫أيضا مصدر طاقة مهم للكائنات الحية‪.‬‬
‫الحموض النووية‪:‬‬
‫‪ :DNA‬نقل الصفات الوراثية من اآلباء إلى األبناء‪ ،‬و ‪ :RNA‬له دور مهم في عملية تصنيع‬
‫بروتينات الخلية‪.‬‬
‫‪.2‬‬

‫نيوكليوتيد‬ ‫س َّكر ثنائي‬

‫غالكتوز‬ ‫حمض أميني‬

‫غلوكوز‬ ‫دهن ثالثي‬

‫‪ .3‬أوجه االختالف‪:‬‬

‫يتكون الغاليكوجين‬
‫يتكون من سالسل من الغلوكوز متفرعة في بعض المواقع‪ ،‬بينما ّ‬
‫‪ -‬األميلوبكتين‪ّ :‬‬
‫من سالسل من الغلوكوز كثيرة التفرع‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية األميلوبكتين‪ :‬تخزين الغلوكوز في النباتات‬
‫أهمية الغاليكوجين‪ :‬تخزين الغلوكوز في أكباد الحيوانات وعضالتها‬ ‫‪-‬‬
‫الببتيدية هو ‪4‬‬
‫ّ‬ ‫األمينية هو ‪ ،5‬عدد الروابط‬
‫ّ‬ ‫‪ .4‬عدد الحموض‬

‫‪.5‬‬
‫يتكون من اتحاد ثالثة جزيئات من الحموض الدهنية مع‬
‫أ_ دهن ثالثي؛ حيث يتضح من الشكل أنه ّ‬
‫جزيء غليسرول‪.‬‬
‫يتكون من جزيء غليسرول مرتبط بمجموعة فوسفات‪ ،‬كما‬
‫ب‪ -‬ليبيد مفسفر؛ حيث يتضح من الشكل أنه ّ‬
‫يرتبط جزيء الغليسرول بالوقت نفسه بجزيئين من الحموض الدهنية‪.‬‬
‫يتكون من سلسلتين أو أكثر من عديد الببتيد‪ ،‬بينما التراكيب في المستويات األخرى‬
‫‪ .6‬التركيب الرباعي ّ‬
‫تتكون من‬
‫ّ‬
‫سلسلة عديد ببتيد واحدة‪.‬‬
‫كيميائية التي ترتبط بالحلقة الرابعة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ب‪ -‬المجموعة ال‬

‫‪.7‬‬
‫تس ه ه ه هههم الليبيدات في أكبادها في تكيفها للعيش في أعماق البحار؛ إذ تحوي أكبادها على نس ه ه ه ههبة ليبيدات‬
‫ويم ِّّكنها من الطفو والحفاظ على االرتفاع المناسه ه ه ه ههب لها في الماء‪،‬‬
‫مرتفعة ما يقّلل من كثافة أجسه ه ه ه ههامها‪ُ ،‬‬
‫دون بذل مجهود عضلي كبير‪ ،‬كوسيلة لتقليل استهالك الطاقة في بيئاتها الفقيرة بالغذاء‪.‬‬

‫‪.8‬‬
‫المستَ ِّقيل الذي فصيلة‬
‫األجسام المضادة لدى ُ‬ ‫الم ِّّ‬
‫تبرع الذي فصيلة دمه ‪A-‬‬ ‫ِّ‬
‫دمه‪B-‬‬ ‫ُموّلدات الضد لدى ُ‬

‫‪Anti-A‬‬ ‫‪A‬‬

‫المستَ ِّقبل سترتبط مع موّلدات الضد ‪ A‬على‬


‫ال يمكن‪ ،‬وذلك ألن األجسام المضادة ‪ Anti-A‬من دم ُ‬
‫للم ِّّ‬
‫تبرع مسببة تحللها؛ ما يؤدي إلى ظهور أعراض عديدة على المريض‬ ‫سطوح خاليا الدم الحمراء ُ‬
‫الكلى‪ ،‬وقد يؤدي ذلك إلى وفاته‪.‬‬ ‫(الم ِّ‬
‫ستقبل)‪ ،‬مثل‪ :‬القشعريرة‪ ،‬والحمى‪ ،‬وقد يصاب بقصور في وظائف ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ .9‬اسم القاعدة العلمية‪ :‬تشارغاف‪ .‬تنص قاعدة تشارغاف على أن نسبة البيورينات إلى نسبة‬
‫المكمل له في السلسلة‬
‫ّ‬ ‫دائما بالبيريميدين‬
‫البيريميدينات في ‪ DNA‬ثابتة‪ ،‬ذلك ان البيورين يرتبط ً‬
‫المقابلة‪.‬‬

‫‪ .10‬أ‪ -‬السكريات األحادية‪ :‬غاليكوسيدية‪.‬‬


‫ب‪ -‬الحموض األمينية ‪ :‬ببتيدية‪.‬‬
‫ج‪ -‬الحموض الدهنية والغليسرول ‪ :‬إسترية‪.‬‬

‫الدرس الثاني‪ :‬اإلنزيمات وجزيء حفظ الطاقة‪AT P‬‬

‫ص ‪30‬‬

‫أتحقَّق‪ :‬الطاقة الالزمة لبدء التفاعل الكيميائي‪.‬‬

‫ص ‪31‬‬

‫أتحقَّق‪ :‬يعمل الموقع النشط قاَل ًبا ترتبط به المادة المتفاعلة التي ُيؤِّثّر فيها اإلنزيم‪.‬‬

‫ص ‪32‬‬

‫ستحث‪.‬‬
‫الم َ‬
‫أتحقق‪ :‬فرضية التالؤم ُ‬
‫َّ‬

‫ص ‪33‬‬

‫سؤال الشكل (‪: )28‬‬

‫تزداد سرعة التفاعل بزيادة درجة الح اررة إلى أن تصل إلى أقصاها عند درجة الح اررة المثلى للوسط‪ .‬وعند‬
‫المكون لإلنزيم يتغيَّر؛ ما‬
‫ّ‬ ‫المثلى‪ ،‬فإن شكل البروتين‬
‫ارتفاع درجة ح اررة الوسط أكثر من درجة الح اررة ُ‬
‫يؤدي إلى تغيُّر شكل الموقع النشط‪ ،‬ويصبح غير ُمتوافق مع المادة المتفاعلة التي يعمل عليها‪ ،‬فيقل‬
‫نشاط اإلنزيم تدريجيا باستمرار االرتفاع في درجة الح اررة حتى يفقد قدرته على العمل‪.‬‬

‫ص ‪34‬‬

‫أتحقَّق‪َ :‬ش ْغ ُل جميع المواقع النشطة المتوافرة في جزيئات اإلنزيم بجزيئات المادة المتفاعلة‪.‬‬

‫أثر الحرارة في نشاط إنزيم التريبسين‬ ‫ص ‪ 35‬نشاط‪:‬‬


‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬
‫‪ -1‬األنابيب التي ظهرت عليها العالمة ‪ : X‬األنبوب رقم )‪( (1‬غير واضحة تماما) و األنبوب رقم‬
‫)‪( (2‬تظهر بوضوح)‪.‬‬
‫لم تظهر العالمة ‪ X‬على األنبوب رقم )‪(3‬‬
‫‪ -1‬أستنتج‬
‫‪40oC‬‬
‫‪ -3‬أُ ِّ‬
‫فسر‬
‫لم تظهر العالمة ‪ X‬على األنبوب (‪ ، )3‬ألن درجة حرارة الوسط أعلى بكثير من درجة الحرارة‬
‫المثلى؛ إذ يسبب ارتفاع درجة حرارة الوسط عن درجة الحرارة المثلى تغيّر شكل البروتين المكون‬
‫لإلنزيم وبالتالي تغيّر شكل الموقع النشط؛ والذي يصبح غير ُمتوافِق مع المادة ال ُمتفا ِعلة التي يعمل عليها‪،‬‬
‫فيقل نشاط اإلنزيم تدريجيًّا حتى يفقد قدرته على العمل‪ ،‬لذلك لم يتحلل بروتين الحليب‪ ،‬ولم يختف اللون‬
‫األبيض للحليب ؛فلم تظهر العالمة ‪. X‬‬

‫ص ‪36‬‬
‫أتحقَّق‪:‬‬

‫ص ‪37‬‬
‫وس َّكر الرايبوز‪.‬‬
‫أفكّر‪ :‬من القاعدة النيتروجينية أدينين‪ُ ،‬‬

‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬مجموعتان‪.‬‬
‫ص ‪ 38‬مراجعة الدرس‬

‫‪ .1‬تُ ِّّ‬
‫سرع بعض التفاعالت الكيميائية عن طريق تقليل طاقة التنشيط‪.‬‬

‫‪ .2‬أ‪ -‬التالؤم المستحث‬

‫ب‪ -1 -‬اإلنزيم‪ -2 ،‬الموقع النشط‪ -3 ،‬المادة المتفاعلة‪ُ -4 ،‬معّقد اإلنزيم‪ -‬المادة المتفاعلة‪-5 ،‬‬
‫المواد الناتجة‬

‫كوِّن لإلنزيم؛ ما ّ‬
‫يؤدي إلى تغي ُّر شكل الموقع النشط‪ ،‬ويصبح غير متوافق‬ ‫الم ّ‬
‫ج ‪ -‬يتغّير شكل البروتين ُ‬
‫مع شكل المادة المتفاعلة‪ .‬فيقل نشاط اإلنزيم تدريجيا حتى يفقد قدرته عى العمل‪.‬‬
‫‪ .3‬أ ‪7 .‬‬

‫ب ‪ .‬ألن الرقم الهيدروجيني األمثل لعمل إنزيم الببسين يتراوح بين )‪ ،(2-1.5= pH‬بينما في الشكل‬
‫هو (‪)7‬‬

‫‪َّ .4‬‬
‫كلما زاد تركيز اإلنزيم زادت سرعة التفاعل الكيميائي؛ فعندما يزداد تركيز اإلنزيم ليصبح مثلي‬
‫التركيز األصلي (‪ )x‬فإن سرعة التفاعل تزداد لتصبح ضعفي سرعة التفاعل (ال ُمحفز باالنزيم الذي تركيزه‬
‫‪ ،)X‬كما يتضح من الرسم البياني‪.‬‬

‫‪ .5‬أ‪( -‬ل) ‪ATP :‬‬

‫(ع) ‪ADP:‬‬

‫تتحرر‬
‫ب‪ -‬العملية س‪ :‬تحطيم رابطة بين مجموعتي الفوسفات الثالثة والثانية بفعل إنزيم ‪َّ ، ATPase‬‬
‫ختزنة فيها‪ ،‬فينتج جزيء أدينوسين ثنائي الفوسفات ‪ ، ADP‬ومجموعة فوسفات ُح َّرة‪.‬‬
‫الم َ‬
‫الطاقة ُ‬
‫العملية ص‪ :‬إضافة مجموعة فوسفات إلى جزيء أدينوسين ثنائي الفوسفات بفعل إنزيم إنتاج ‪ ،ATP‬في‬
‫عملية تسمى الفسفرة‪ ،‬وبذلك تُخزَّن الطاقة الكيميائية في الرابطة بين مجموعتي الفوسفات وينتج جزيء‬
‫‪.ATP‬‬

‫ص ‪ 39‬الدرس الثالث‪ :‬التفاعالالت الكيميائية في الخلية‬

‫أتحقَّق‪ :‬في تحطيم بعض الجزيئات الكبيرة إلى جزيئات أبسط؛ إلنتاج الطاقة الكيميائية الم َّ‬
‫خزنة في‬ ‫ُ‬
‫روابطها‪.‬‬

‫ص ‪: 41‬‬

‫سؤال الشكل (‪: )36‬‬

‫ينتج جزيء واحد ‪ ،CO2‬وجزيء واحد ‪ ،NADH‬باإلضافة إلى جزيء أستيل ُمرافق إنزيم ‪ -‬أ‪.‬‬

‫أفكر‪ :‬جزيئان‪.‬‬

‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬جزيئان ‪ ،CO2‬وجزيئان ‪ ،NADH‬باإلضافة إلى جزيئين أستيل ُمرافق إنزيم ‪ -‬أ‪.‬‬

‫سؤال الشكل (‪ )4( :)37‬جزيئات من ‪ ،CO2‬و جزيئان من ‪ ،ATP‬و (‪ )6‬جزيئات من ‪ ،NADH‬و‬


‫‪.FADH2‬‬ ‫جزيئان من‬

‫ص ‪:43‬‬
‫أتحقَّق‪:‬‬
‫ُّ‬
‫التحلل الغاليكولي‪ :‬في السيتوسول‬
‫أكسدة البيروفيت إلى ُمرِّافق إنزيم – أ‪ :‬في الحشوة داخل الميتوكندريا‪،‬‬
‫حلقة كربس‪ :‬في الحشوة داخل الميتوكندريا‬
‫الفسفرة التأكسدية‪ :‬في غشاء الميتوكندريا الداخلي‪.‬‬
‫ص ‪:44‬‬
‫التخمر‪ :‬البيروفيت أو أحد مشتقاته‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫أتحقَّق‪ :‬التنفس الالهوائي‪ :‬الكبريتات ‪.‬‬

‫سؤال الشكل (‪ :)39‬يعاد استخدامها في ُّ‬


‫التحلل الغاليكولي‬

‫ص ‪:45‬‬

‫أتحقَّق‪:‬‬
‫أ‪ -‬جزيئان‬
‫ب‪-‬‬

‫التخمر في إحدى الخاليا العضلية‬


‫التخ َّمر في الخميرة (التخ ُّمر الكحولي)‬ ‫وجه المقارنة‬
‫(تخ ُّمر حمض الالكتيك)‬
‫‪ -‬يحدث فيها التحلل الغاليكولي‪ ،‬وينتج‬ ‫‪ -‬يحدث فيها التحلل الغاليكولي‪،‬‬
‫جزيئان من البيروفيت‪.‬‬ ‫وينتج جزيئان من البيروفيت‪.‬‬
‫‪ -‬ينتج جزيئان ‪.ATP‬‬ ‫أوجه التشابه‬
‫‪ -‬ينتج جزيئان ‪.ATP‬‬

‫‪ -‬يتحول كل جزيء بيروفيت إلى‬


‫‪ -‬يتحول كل جزيء بيروفيت إلى‬
‫مركب ثنائي الكربون يسمى‬
‫حمض الالكتيك الذي يتأيَّن في الجسم‬
‫أسيتالدهيد‪.‬‬
‫إلى الكتيت‪.‬‬
‫‪ -‬يُختزَ ل أسيتالدهيد إلى كحول إيثيلي‪.‬‬ ‫أوجه‬
‫ينتج‪:‬‬ ‫االختالف‬
‫ينتج ‪:‬‬
‫‪ -‬جزيئان من حمض الالكتيك ‪.‬‬
‫‪ -‬جزيئان كحول إيثيلي‪.‬‬
‫‪ -‬جزيئان ‪.CO2‬‬

‫ص ‪47‬‬
‫أ َّ‬
‫تحقق‪:‬‬

‫عقد مركز التفاعل على‪ :‬زوج خاص من الكلوروفيل أ‪ ،‬وم ِّ‬


‫ستقبل إلكترون َّأولي‪ ،‬ويحاط معّقد‬ ‫_ يحتوي م َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫مركز التفاعل بأصباغ أُخرى‪ ،‬مثل‪ :‬الكلوروفيل ب‪ ،‬والكاروتين‪.‬‬
‫ألن الكلوروفيل أ في م َّ‬
‫عقد مركز التفاعل يمتص الضوء الذي‬ ‫األول ‪َّ :P700‬‬
‫‪ -‬يسمى النظام الضوئي َّ‬
‫ُ‬
‫طوله الموجي ‪ 700‬نانومتر بأقصى فاعلية‪ .‬ويسمى النظام الضوئي الثاني ‪َّ : P680‬‬
‫ألن الكلوروفيل أ‬
‫في م َّ‬
‫عقد مركز التفاعل يمتص الضوء الذي طوله الموجي ‪ 680‬نانومتر بأقصى فاعلية‪.‬‬ ‫ُ‬

‫صفحة ‪48‬‬
‫ِّ‬
‫أفكر‪ :‬ألن اإللكترونات المنطلقة من كل نظام ال تعود مرة أخرى إلى النظام الضوئي الذي انطلقت منه‪.‬‬
‫صفحة ‪49‬‬
‫أ َّ‬
‫تحقق‪:‬‬
‫ِّ‬
‫مستقبل اإللكترون‬ ‫األول‪ :‬اإللكترونات الم ِّ‬
‫نتقلة إليه عبر سلسلة نقل اإللكترون من‬ ‫في النظام الضوئي َّ‬
‫ُ‬
‫األولي من النظام الضوئي الثاني‪.‬‬
‫َّ‬

‫في النظام الضوئي الثاني‪ :‬اإللكترونات الناتجة من ُّ‬


‫تحلل الماء‪.‬‬

‫سؤال الشكل (‪NADP+ :)46‬‬


‫صفحة ‪50‬‬

‫أتحقق‪ :‬في التفاعالت الالحلقية‪ :‬تنطلق اإللكترونات من م َّ‬


‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي الثاني‬ ‫َّ‬
‫ُ‬
‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي األول‬‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي األول‪ ،‬ومن م َّ‬
‫إلى م َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫إلى ُمستقبلها النهائي وهو ‪. NADP+‬‬
‫أما في التفاعالت الحلقية‪ :‬تعود اإللكترونات إلى ‪ P700‬في النظام الضوئي األول الذي انطلقت منه‪.‬‬

‫صفحة ‪53‬‬

‫َّ‬
‫أتحقق‪ :‬أ‬

‫‪NADPH‬‬ ‫‪ATP‬‬ ‫‪CO2‬‬ ‫الجزيئات‬

‫‪12‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪6‬‬ ‫العدد الالزم‬


‫‪.‬‬
‫ب‪-‬‬
‫كل جزيء ‪ PGAL‬يحوي (‪ )3‬ذرات من الكربون إذن عدد ذرات الكربون الموجودة في ( ‪)5‬‬
‫جزيئات هو (‪)15‬‬
‫ذرة‪.‬‬
‫تبدأ الحلقة ب (‪ )15‬ذرة كربون موجودة في ثالث جزيئات من السكر الخماسي ريبيولوز وينتج‬
‫خالل التفاعالت‬
‫( ‪ )18‬ذرة كربون موجودة في ستة جزيئات من ‪ .PGAL‬يغادر واحد من هذه الجزيئات الحلقة‪،‬‬
‫وتدخل (‪ )5‬جزيئات المتبقية في سلسلة تفاعالت معقدة إلعادة تكوين ثالثة جزيئات من السكر‬
‫الخماسي ريبيولوز‪.‬‬
‫إذا عدد ذرات الكربون في خمس (‪ PGAL )5‬يساوي عدد ذرات الكربون في (‪ )3‬جزيئات‬
‫ريبيولوز‪.‬‬
‫م ارجعة الدرس صفحة ‪55‬‬

‫‪ .1‬عمليات األيض هي تفاعالت كيميائية تتضمن ‪ :‬عمليات البناء؛ وهي مجموعة من التفاعالت‬
‫الكيميائية التي تُبنى فيها جزيئات كبيرة ومعقدة من جزيئات بسيطة‪ ،‬مثل عملية البناء الضوئي‪،‬‬
‫وعمليات الهدم‪ ،‬وهي مجموعة من التفاعالت الكيميائية التي ت ُ َّ‬
‫حطم فيها بعض الجزيئات الكبيرة‬
‫إلى جزيئات أبسط إلنتاج الطاقة الكيميائية المخزنة في روابطها‪ ،‬مثل عملية التنفس الخلوي‪.‬‬

‫‪ .2‬أ‪ 1 :.‬غلوكوز‪ :2 ،‬جزيئا بيروفيت ‪ :3 ،‬جزيئا أستيل ُمرِّافق إنزيم ‪ -‬أ ‪ :4 ،‬دورتان من حلقة كربس‬
‫‪ :5 ،‬فسفرة‬
‫تأكسدية‪.ATP :6 ،‬‬
‫ب ‪ )38( .‬جزيء‪.‬‬

‫‪ .3‬أ‪ .‬مرحلة تثبيت الكربون في حلقة كالفن‪.‬‬


‫ب‪ .‬التفاعالت الضوئية الالحلقية‪.‬‬
‫ج‪ .‬مرحلة االختزال في حلقة كالفن‪.‬‬
‫د‪ .‬التفاعالت الضوئية‪.‬‬
‫‪ .4‬أ‪.‬‬

‫‪.1‬في سلسلة نقل اإللكترون في عملية التنفس الهوائي‪ :‬األكسجين‬


‫‪ .2‬في عملية التنفس الالهوائي لبكتيريا اختزال الكبريتات ‪ :‬الكبريتات‬
‫ب‪:‬‬
‫‪ .1‬في سلسلة نقل اإللكترون في عملية التنفس الهوائي‪ :‬الماء ‪.H2O‬‬
‫‪ .2‬في عملية التنفس الالهوائي لبكتيريا اختزال الكبريتات‪ :‬كبريتيد الهيدروجين ‪.H2S‬‬
‫‪.5‬‬
‫ِّ‬
‫كميات كافية من األكسجين‪.‬‬
‫أ‪ .‬إنتاج ‪ ATP‬عند عدم توافر ّ‬
‫ب‪ .‬يتحلل كل جزيء ماء إلى إلكترونين وبروتونين‪ ،‬فتعوض اإللكترونات الناتجة من تحلله‬
‫اإللكترونات التي فقدها زوج الكلوروفيل أ من م َّ‬
‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي‬ ‫ُ‬
‫الثاني‪ ،‬وتُ ِّ‬
‫سهم البروتونات الناتجة عن تحلله في تكوين فرق في تركيز البروتونات بين فراغ‬
‫الثايالكويد و ُّ‬
‫اللحمة‪.‬‬
‫‪.6‬‬

‫أ‪ .‬س‪ :‬إنزيم إنتاج ‪ ، ATP‬ص‪ ، ATP :‬ع‪ :‬سلسلة نقل اإللكترون‪.‬‬

‫ب‪ .‬في الميتوكندريا‪ :‬تعود البروتونات (‪ )H+‬نتيجة لفرق التركيز على جانبي غشاء الميتوكندريا‬

‫الداخلي‪ ،‬من ِّّ‬


‫الحيز بين غشائي إلى داخل الحشوة عن طريق إنزيم إنتاج ‪ ATP‬في عملية األسموزية‬
‫الكيميائية‪ ،‬وتحدث فيها فسفرة جزيئات ‪ ADP‬إلى ‪.ATP‬‬

‫في البالستيدات الخضراء‪ :‬تعود البروتونات (‪ )H+‬من فراغ الثايالكويد إلى اللحمة نتيجة لفرق التركيز‬
‫بينهما‪ ،‬عن طريق إنزيم إنتاج ‪ ATP‬في عملية األسموزية الكيميائية‪ ،‬وتحدث فيها فسفرة جزيئات‬
‫‪ ADP‬إلى ‪.ATP‬‬
‫ج‪ .‬تزيد من مساحة السطح لحدوث التفاعالت الكيميائية‪.‬‬
‫مراجعة الوحدة صفحة ‪58‬‬

‫السؤال األول‪:‬‬

‫‪17 16 15 14 13 12 11 10‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫د‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬

‫السؤال الثاني‪:‬‬

‫رابطة تساهمية تربط بين جزيئات الغلوكوز‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الرابطة الغاليكوسيدية‬


‫ُّ‬
‫تحطم الغلوكوز إلنتاج جزيئي بيروفيت‪.‬‬ ‫د‬ ‫ُّ‬
‫التحلل الغاليكولي‬
‫وس َّكر الرايبوز‪ ،‬وثالث مجموعات من‬
‫يتكون من األدينين‪ُ ،‬‬
‫جزيء حفظ الطاقة الذي َّ‬
‫هه‬ ‫‪ATP‬‬
‫الفوسفات‪.‬‬
‫عوامل مساعدة عضوية لإلنزيمات‪.‬‬ ‫م‬ ‫ُمرِّافقات اإلنزيم‬
‫ويمِّثّلها السايتوسين‪ ،‬والثايمين‪ ،‬واليوراسيل‪.‬‬
‫تتكون من حلقة واحدة‪ُ ،‬‬
‫قواعد نيتروجينية َّ‬ ‫ط‬ ‫البيريميدينات‬
‫رابطة تساهمية تربط بين الغليسرول والحموض الدهنية‪.‬‬ ‫ج‬ ‫الرابطة اإلسترية‬
‫الس َّكريات‪.‬‬
‫بروتين يتصل بسلسلة أو أكثر من ُّ‬ ‫ب‬ ‫الس َّكري‬
‫البروتين ُّ‬
‫الطاقة الالزمة َلب ْدء التفاعل الكيميائي‪.‬‬ ‫أ‬ ‫طاقة التنشيط‬
‫تحدث تفاعالتها في ُّ‬
‫الل ْحمة داخل البالستيدة‪.‬‬ ‫ح‬ ‫حلقة كالفن‬
‫استخدام ورقة نبات صناعية قادرة على امتصاص الطاقة الشمسية‪ ،‬وتحليل الماء‪.‬‬ ‫ل‬ ‫البناء الصناعي‬
‫األولي‬
‫التركيب َّ‬
‫الهيكل األساسي لمستويات البروتين‪.‬‬ ‫و‬
‫للبروتين‬
‫تحدث تفاعالتها في الحشوة داخل الميتوكندريا‪.‬‬ ‫ك‬ ‫حلقة كربس‬
‫القوة‪.‬‬
‫ُيكسب جدران الخاليا النباتية المرونة و َّ‬ ‫ز‬ ‫السيليلوز‬
‫السؤال الثالث‪:‬‬
‫أ‪ .‬الحمض النووي هو‪ : RNA‬ألنه يتكون من سلسلة واحدة فقط بينما يتكون ‪ DNA‬من سلسلتين‪،‬‬
‫كما أن القاعدة النتيروجينية يوراسيل (‪ )U‬ال توجد في ‪ DNA‬بل توجد في ‪. RNA‬‬

‫ب‪)42%( .‬‬

‫السؤال الرابع‪:‬‬

‫أ‪ ، A .‬و‪B‬‬

‫ب‪ .‬لوجود األجسام المضادةِّ ‪ Anti-A‬واألجسام المضادة ‪ Anti-B‬في بالزما دم المريض ‪ ،‬والتي‬
‫تبرع‪،‬‬‫الم ِّّ‬ ‫ستتحد مع موّلِّدات الضد ‪ A‬و ِّّ‬
‫مولدات الضد ‪ B‬على سطح خاليا الدم الحمراء من دم ُ‬
‫سبب ذلك ُّ‬
‫تحللها؛ وستظهر على الم ِّ‬
‫الح َّمى‪ ،‬وقد‬
‫ستقبل (المريض) أعراض عديدة‪ ،‬مثل‪ :‬القشعريرة‪ ،‬و ُ‬ ‫ُ‬ ‫سي ِّّ‬
‫ُ‬
‫يؤدي ذلك إلى وفاته‪.‬‬
‫الكلى‪ ،‬وقد ّ‬
‫يصاب بقصور في وظائف ُ‬

‫السؤال الخامس‪:‬‬

‫(ج) ثالثي‬ ‫(ب) ثانوي‬ ‫(أ) رباعي‬


‫السؤال السادس‪:‬‬

‫المثلى‬
‫أ‪ .‬درجة الح اررة ُ‬

‫ب‪( .‬ل) ألن درجة الح اررة المثلى لعمل اإلنزيم هي ‪100 oC‬‬

‫السؤال السابع‪:‬‬

‫أ‪( .‬س)‬

‫ب‪( .‬ص)‪ ،‬و (ع)؛ النشغال جميع المواقع النشطة المتوافرة في جزيئات اإلنزيم بجزيئات‬
‫المادة المتفاعلة‪.‬‬

‫السؤال الثامن‬
‫عدد‬ ‫عدد جزيئات‬ ‫عدد‬
‫عدد‬
‫جزيئات‬ ‫الناتجة‬ ‫جزيئات‬ ‫عدد‬ ‫عدد‬
‫جزيئات‬
‫‪ATP‬‬ ‫من ‪ATP‬‬ ‫الناتجة‬ ‫جزيئات‬ ‫جزيئات‬ ‫المرحلة‬
‫‪CO2‬‬
‫الكلية‬ ‫الفسفرة‬ ‫‪ATP‬‬ ‫‪FADH2 NADH‬‬
‫الناتجة‬
‫التأكسدية‬ ‫مباشرة‬
‫‪8‬‬ ‫‪3× 2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫التحلل الغاليكولي‬

‫‪6‬‬ ‫‪3× 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أكسدة البيروفيت‬


‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫(جزيئان)‬

‫‪24‬‬ ‫‪2 ×2+ 6×3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حلقة كربس‬


‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬
‫(دورتان)‬
‫‪38‬‬ ‫‪ATP‬‬ ‫مجموع جزيئات‬

‫السؤال التاسع‪:‬‬

‫تتعطل عملية األسموزية الكيميائية؛ إذ أن األسموزية الكيميائية تعتمد على عودة البروتونات (‪ )H+‬نتيجة‬
‫لفرق التركيز على جانبي غشاء الميتوكندريا الداخلي ‪ ،‬ولكن بسبب تسرب البروتونات وانتقالها من منطقة‬
‫الحيز بين غشائي إلى داخل الحشوة ينعدم فرق التركيز على جانبي غشاء الميتوكندريا الداخلي فتتعطل‬
‫ّ‬
‫األسموزية الكيميائية‪.‬‬

‫السؤال العاشر‪:‬‬

‫أ‪ .‬ألنها تستخدم نواتج التفاعالت الضوئية ‪ ATP :‬و‪. NADPH‬‬

‫ب‪ .‬مرحلة تثبيت الكربون‬

‫في ثالث دورات من حلقة كالفن‪ :‬يربط إنزيم يسمى روبسكو (‪ )3‬جزيئات من ‪ CO2‬بـ (‪ )3‬جزيئات‬
‫من مستقبل ‪ CO2‬وهو الس َّكر الخماسي ريبيولوز ثنائي الفوسفات‪ ،‬فتنتج (‪ )3‬جزيئات من مركب سداسي‬
‫وسطي غير مستقر‪ ،‬ال يلبث أن ينشطر كل منها إلى جزيئين من مركب ثالثي الكربون يسمى حمض‬
‫الغليسرين أحادي الفوسفات ‪.PGA‬‬
‫السؤال الحادي عشر‪:‬‬

‫أ‪ .‬أوجه التشابه‪ :‬في بداية السباق ونهايته تبدأ عملية التنفس بالتحلل الغاليكولي‪.‬‬
‫أوجه االختالف‬

‫‪ -‬في بداية السباق يكون التنفس هوائي لتوافر كميات كافية من األكسجين‪ .‬أما في نهاية السباق ستقوم‬
‫تخمر حمض الالكتيك لعدم توافر كميات كافية من األكسجين‪.‬‬
‫العضالت بعملية ُّ‬

‫‪ -‬في بداية السباق تستكمل عملية التنفس الهوائي وينتج (‪ )38‬جزيء ‪ ATP‬من كل جزي من الغلوكوز‪.‬‬

‫أما في نهاية السباق ينتج (‪ )2‬جزيء ‪ ATP‬من تحطم كل جزيء غلوكوز‪.‬‬

‫ب‪ .‬التفاعالت الضوئية الحلقية والتفاعالت الضوئية الالحلقية‬

‫أوجه التشابه‪:‬‬

‫‪ -‬يحدث كل منهما في غشاء الثايالكويدات وتمتص األصباغ الموجودة في كل نظام الطاقة الضوئية‪،‬‬
‫وتحولها إلى طاقة كيميائية‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬أوجه االختالف‪:‬‬

‫‪ -‬يشارك النظامان األول والثاني في التفاعالت الضوئية الالحلقية‪ ،‬بينما يشارك النظام الضوئي األول‬
‫فقط في التفاعالت الضوئية الحلقية‪.‬‬

‫‪ -‬نواتج التفاعالت الضوئية الالحلقية هي ‪ ATP‬و ‪ ، NADPH‬بينما ينتج في التفاعالت الحلقية‬


‫‪ ATP‬فقط‪.‬‬

‫‪ -‬في التفاعالت الالحلقية‪ :‬تنطلق اإللكترونات من م َّ‬


‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي الثاني‬ ‫ُ‬
‫عقد مركز التفاعل في النظام الضوئي األول‪ ،‬ومن م َّ‬
‫عقد مركز التفاعل األول إلى ُمستقبلها‬ ‫إلى م َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪+‬‬
‫النهائي وهو ‪. NADP‬‬
‫األول الذي انطلقت منه‪.‬‬
‫أما في التفاعالت الحلقية‪ :‬تعود اإللكترونات إلى ‪ P700‬في النظام الضوئي َّ‬
‫السؤال الثاني عشر‬

‫د‪)2( .‬‬ ‫ج‪ .‬الخطوة رقم (‪)2‬‬ ‫ب‪ .‬أسيتالدهيد‬ ‫أ ‪ .‬التحلل الغاليكولي وتحدث في السيتوسول‬

‫التخمر‬
‫ُّ‬ ‫الم ِّّ‬
‫تحرر من عملية‬ ‫الم ِّّ‬
‫عجنات؛ إذ يعمل غاز ثاني أكسيد الكربون ُ‬ ‫ستخدم الخميرة في إعداد ُ‬
‫ه‪ .‬تُ َ‬
‫الكحولي التي تقوم بها الخميرة في على زيادة حجم العجين‪.‬‬

‫السؤال الثالث عشر‪:‬‬

‫البالستيدة‬ ‫الميتوكندريا‬ ‫العضَّيات‬


‫ُ‬
‫وجه المقارنة‬

‫البناء الضوئي‬ ‫ُّ‬


‫التنفس الخلوي‬ ‫عملية األيض التي تحدث فيها‬

‫الضوء‬ ‫الغلوكوز‬ ‫مصدر الطاقة‬


‫اإللكترونات المستثارة بفعل الضوء‬
‫مصدر اإللكترونات في سلسلة‬
‫في م َّ‬
‫عقد مركز التفاعل في كل‬ ‫أكسدة ‪ NADH‬و‪FADH2‬‬
‫ُ‬ ‫نقل اإللكترون‬
‫نظام ضوئي‬
‫اتجاه حركة البروتونات ‪H+‬‬
‫من فراغ الثايالكويد إلى ُّ‬
‫اللحمة‬ ‫من ِّّ‬
‫الحيز بين غشائي إلى الحشوة‬
‫في أثناء األسموزية الكيميائية‬

‫السؤال الرابع عشر ‪:‬‬

‫الشكل النهائي ثالثي الوظيفة الحيوية‬ ‫الذائبية في الماء‬ ‫البروتين‬


‫األبعاد‬

‫نقل الغازات في الدم‬ ‫كروي‬ ‫ذائب في الماء‬ ‫الهيموغلوبين‬

‫له دور في تجلط الدم‬ ‫ليفي‬ ‫غير ذائب في الماء‬ ‫الفايبرين‬


‫إجابات الكراسة (الوحدة األولى)‬

‫أسئلة للتفكير‬
‫تعرف السكريات المتعددة المكونة للنشا‬
‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬
‫)‪(77.5%‬‬ ‫أحس ُب‪:‬‬
‫‪ُ .1‬‬
‫‪ .2‬أستنتج‪ :‬األميلوبكتين‬
‫أحس ُب‪(21%) :‬‬ ‫‪ُ .3‬‬
‫‪َّ .4‬‬
‫أتوقع‪ :‬األميلوبكتين ؛ نظ ار لوجود تفرعات في بعض المواقع في سالسل الغلوكوز‪ ،‬وهذا يوّفر مساحة‬
‫فيتحول إلى وحدات أصغر (غلوكوز) بشكل أسرع من‬
‫ّ‬ ‫سطع أكبر لعمل اإلنزيمات الهاضمة‬
‫األميلوز‪.‬‬
‫أتنبأ‪:‬‬
‫‪َّ .5‬‬
‫نظر الحتوائها نسبة أعلى من األميلوبكتين الذي توجد به تفرعات في بعض المناطق في‬
‫البطاطا؛ ًا‬
‫فيتحول إلى وحدات أصغر‬
‫ّ‬ ‫سالسل الغلوكوز؛ ما يوّفر مساحة سطع أكبر لعمل اإلنزيمات الهاضمة‪،‬‬
‫(غلوكوز) بسرعة أكبر‪ ،‬ثم تتم أكسدته إلنتاج الطاقة ‪.‬‬

‫العالقة بين الكولسترول واألمراض القلبية الوعائية‬

‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬
‫‪ -1‬أستنتج‪ :‬نعم هناك عالقة طردية حسب ما يظهر الرسم البياني‪ ،‬أي أن خطر اإلصابة بمرض قلبي وعائي يزداد‬

‫مع ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار في الدم‪.‬‬

‫أتنبأ‪ :‬ال‪ ،‬ألن البيانات تظهر النتائج حول أمراض القلب واألوعية الدموية‪ ،‬بما في ذلك جراحة الشرايين التاجية‪ ،‬ولم‬
‫‪َّ -2‬‬
‫تتحدث النتائج عن النوبات القلبية‪.‬‬

‫أسئلة للتفكير‬
‫أثر الرقم الهيدروجيني ‪ pH‬في نشاط اإلنزيم‬
‫‪ .1‬التحليل واالستنتاج‬
‫أُ ِّ‬
‫صنف‪ :‬األنابيب التي تصاعد منها غاز األكسجين (‪. )3( ، )2( ،)1‬‬
‫األنابيب التي لم يتصاعد منها غاز األكسجين (‪. )6( ، )5( ،)4‬‬

‫‪ .2‬أستنتج‪:‬‬
‫على حدوث تفاعل تم من خالله تحليل فوق أكسيد الهيدروجين إلى أكسجين وماء‪.‬‬
‫‪ .3‬أستنتج‬
‫الرقم الهيدروجيني األمثل لعمل إنزيم الكتاليز )‪ :)7=pH‬ألن األنبوب (‪ )2‬الذي كان الرقم الهيدروجيني‬
‫فيه (‪ ، )7‬تصاعدت فيه أكبر كمية من غاز األكسجين‪.‬‬
‫أتنبأ‪:‬‬
‫‪َّ .4‬‬
‫تم استخدام الماء بدال من اإلنزيم كتجربة ضابطة لتسهيل مقارنة النتائج والتأكد من ّ‬
‫أن سبب تحفيز‬
‫التفاعل هو وجود إنزيم الكتاليز‪.‬‬

‫تأثير مستوى هرمون الثيروكسين في ُم َّ‬


‫عدل استهالك األكسجين‬

‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬

‫‪ -1‬أستنتج‪:‬‬
‫الخاليا التي لها معدل استهالك أعلى لألكسجين ‪ :‬خاليا الفئران التي لها مستوى مرتفع من هرمون‬
‫الغدة الدرقية‪.‬‬
‫الخاليا لها معدل استهالك أقل لألكسجين‪ :‬خاليا الفئران التي لها مستوى منخفض من هرمون الغدة‬
‫الدرقية‪.‬‬

‫أتنبأ‪.:‬‬
‫‪َّ -2‬‬
‫كانت درجة حرارة أجسام الفئران ذات المستوى األعلى من هرمون الغدة الدرقية هي األعلى‪.‬‬
‫ألن الفئران التي مستوى هرمون الغدة الدرقية فيها أعلى‪ ،‬كان معدل استهالك األكسجين فيها أكثر‪ ،‬مما‬
‫يدل أنها زادت من أكسدة المواد العضوية‪ ،‬فتحررت كميات أكثر من الحرارة‪.‬‬
‫‪ -3‬أفسر‪:‬‬
‫الخاليا التي كانت فيها مستويات أعلى من هرمون الغدة الدرقية أظهرت معدل أعلى الستهالك‬
‫األكسجين؛ ما يؤكد دور هرمون الغدة الدرقية في زيادة أكسدة المواد العضوية‪ ،‬لتحرير كميات اضافية‬
‫من الح اررة لتدفئة الجسم‪.‬‬

‫التكامل بين التنفس الخلوي والبناء الضوئي‬

‫‪-1‬‬

‫معادلة التنفس الخلوي‬

‫معادلة البناء‬
‫الضوئي‬

‫‪ -2‬أستنتج‪.‬‬

‫األنبوب رقم (‪ )1‬كان معرضا للضوء وبسبب حدوث عملية البناء الضوئي واستهالك ‪ CO2‬الناتج‬
‫حول الكاشف المستخدم لون الماء إلى اللون األزرق‪.‬‬
‫عن التنفس الخلوي‪ّ ،‬‬

‫‪ -3‬أستنتج‬

‫لم تحدث عملية البناء الضوئي بسبب تغليف األنبوب رقم (‪ )3‬جيدا بورق األلمنيوم ؛ فلم يستهلك غاز‬
‫حول الكاشف المستخدم لون الماء إلى اللون‬
‫‪ CO2‬الناتج عن عملية التنفس الخلوي فارتفعت نسبته‪ ،‬ف ّ‬
‫األصفر‪.‬‬

‫‪َّ -4‬‬
‫أتوقع‬

‫لتوفير تجربة ضابطة ‪ ،‬والتأكد من أن التغيّر في لون الماء سببه التغيّر في نسبة غاز‪ CO2‬بسبب‬
‫وجود اإللوديا‪.‬‬

‫أتنبأ‪:‬‬
‫‪َّ -5‬‬
‫ويحول الكاشف المستخدم لون الماء إلى اللون األصفر‪.‬‬
‫سترتفع نسبة غاز ‪ّ ،CO2‬‬
‫‪ -6‬أُ ِّ‬
‫فسر‪:‬‬
‫تتنفس النباتات ليال ونها ار فتشارك اإلنسان في استهالك غاز ‪ ،O2‬كما تنتج األكسجين عن طريق‬
‫التفاعالت الضوئية نها ار فتبقى نسبة ‪ CO2 :O2‬متوازنة‪ .‬ونظ ار لتوقف التفاعالت الضوئية التي تنتج‬
‫غاز ‪ O2‬وباستمرار عملية التنفس التي تستهلك غاز ‪ O2‬وتنتج غاز ‪ CO2‬من قبل النباتات واإلنسان‬
‫في أثناء الليل ترتفع نسبة غاز ‪ CO2‬وتقل نسبة غاز ‪O2‬؛ ما يشكل خطورة على النائم في غرف‬
‫ليال‪.‬‬
‫النوم ذات التهوية المحدودة ً‬
‫الوحدة الثانية‪ :‬دورة الخلية وتصنيع البروتينات‬

‫الدرس االول‪ :‬دورة الخلية‬

‫التجربة االستهاللية‬

‫االنقسام المتساوي في خاليا القمم النامية‬


‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬
‫‪H -1‬أحسب‬
‫أعمل جدول يحتوي على أربعة أعمدة يمثل كل واحد منها ًا‬
‫طور من أطوار االنقسام المتساوي‪( ،‬مالحظة‬
‫تعتمد اإلجابة على عدد الخاليا التي أدرسها‪ :‬مثال‪ُّ :‬‬
‫أعد ‪ 100‬خلية في حالة االنقسام وأوضح بالجدول‬
‫عدد الخاليا بكل طور من أطوار االنقسام كما بالجدول المرفق)‬

‫النهائي‬ ‫االنفصالي‬ ‫االستوائي‬ ‫التمهيدي‬ ‫اسم الطور‬


‫عدد الخاليا‬
‫((مثال ))‬
‫النهائي‬ ‫االنفصالي‬ ‫االستوائي‬ ‫التمهيدي‬ ‫اسم الطور‬
‫‪22‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪24‬‬ ‫عدد الخاليا‬

‫‪ -2‬أمثل‬
‫باستخدام برنامج االكسل‪ ،‬أرسم مخطط يمثل النسبة المئوية لكل طور من أطوار االنقسام (حسب النتيجة‬
‫التي ظهرت معي)‪ .‬باستخدام النتائج التي ظهرت معنا بالسؤال السابق (بشكل مجازي)‬
‫‪35%‬‬
‫‪30%‬‬
‫‪25%‬‬
‫‪20%‬‬
‫‪15%‬‬
‫‪10%‬‬ ‫نسبة الخاليا بكل طور‬
‫‪5%‬‬
‫‪0%‬‬

‫صفحة ‪:66‬‬
‫تكون الخلية نتيجة انقسام خلية ما‪ ،‬وتنتهي بانقسامها هي نفسها‪،‬‬
‫أتحقق‪ :‬دورة الخلية ‪ :‬دورة تبدأ منذ ُّ‬
‫وإنتاج خليتن جديدتين‪.‬‬

‫صفحة ‪:68‬‬
‫أتحقق‪ :‬المرحلة البينية ومرحلة االنقسام المتساوي‪.‬‬

‫صفحة ‪:68‬‬
‫أتحقق‪ :‬يبدأ بعد طور النمو الثاني ‪. G2‬‬

‫صفحة ‪:69‬‬
‫أتحقق‪ :‬خاليا عضلية وخاليا عصبية‪.‬‬

‫صفحة ‪:69‬‬
‫أفكر‪ :‬ألنه ال يوجد عليها مستقبالت لهذه االشارات‪.‬‬
‫أتحقق‪ :‬تنظيم دورة الخلية‪.‬‬

‫صفحة ‪:70‬‬
‫أفكر‪ - :‬عدم اكتمال تضاعف ‪. DNA‬‬
‫‪ -‬وجود أخطاء في جزيئي ‪ DNA‬الناتجين من عملية تضاعف ‪. DNA‬‬

‫صفحة ‪:71‬‬
‫‪M‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪G2‬‬ ‫أتحقق‪,G1:‬‬

‫صفحة ‪:71‬‬
‫أتحقق‪ :‬تحفيز إنزيمات الفسفرة المعتمدة على السايكلين‪ ،‬وإرشادها إلى البروتينات الهدف التي تعمل‬
‫على فسفرتها‪.‬‬

‫م ارجعة الدرس صفحة ‪72‬‬

‫‪ -1‬اوالً المرحلة البينية وأطوارها ‪ G1‬و ‪ S‬و ‪G2‬‬


‫ثانياً مرحلة االنقسام الخلوي وأطوارها التمهيدي واالستوائي واالنفصالي والنهائي‬

‫‪ -2‬وذلك بسبب اختالف نوع الخلية والظروف التي تحيط بها‪ ،‬إضافة إلى اختالف اإلشارات‬
‫الخلوية الداخلية والخارجية التي تتلقاها كل منهما‪ .‬والتي تحدد معاً الوقت المناسب لالنتقال من‬
‫طور الى اخر ومن مرحلة الى أخرى‪.‬‬
‫‪-3‬‬
‫‪G1 -3‬‬ ‫‪S -2‬‬ ‫‪G2‬‬ ‫أ ‪-1 -‬‬

‫)‪(G0‬‬ ‫ب‪4 -‬‬

‫(‪)G1‬‬ ‫جه ‪3 -‬‬

‫‪-4‬‬
‫غياب نقاط المراقبة يسمح بانتقال األخطاء في ‪ DNA‬الناتج من عملية التضاعف وعدم اصالحها‪ ،‬وقد‬
‫يسهم غياب نقاط المراقبة في حدوث خلل في ارتباط الكروموسومات بالخيوط المغزلية األمر الذي‬
‫سيؤدي إلى حدوث خلل في عدد الكروموسومات في الخاليا الناتجة وبذا قد تنتج خاليا سرطانية‪.‬‬
‫‪G2‬‬ ‫‪G0‬‬

‫√‬ ‫√‬ ‫أداء الخلية االنشطة الطبيعية‬

‫√‬ ‫‪Х‬‬ ‫الزيادة في كمية ‪DNA‬‬

‫√‬ ‫‪Х‬‬ ‫أداء الخلية األنشطة التي تهيئها‬


‫لالنقسام‬

‫‪-5‬‬

‫الدرس الثاني ‪ :‬االنقسام الخلوي وأهميته‬


‫صفحة ‪: 75‬‬

‫‪. G2‬‬ ‫أفكر‪:‬‬

‫صفحة ‪:76‬‬
‫تخصر تدريجي وسط الخلية ُمش ِّّك ًل أ ً‬
‫ُخدودا‪ .‬يوجد في الجانب السيتوبالزمي لألُخدود‬ ‫أتحقق‪ :‬يحدث ُّ‬
‫معا على انقباض‬
‫نقبضة من ألياف بروتين األكتين الدقيقة وجزيئات بروتين الميوسين التي تعمل ً‬ ‫حلقة م ِّ‬
‫ُ‬
‫التخصر‪ ،‬إلى أن ينتج من ذلك خليتان م ِّ‬
‫نفصلتان‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫الحلقة‪ ،‬فيزداد‬
‫ُ‬ ‫ْ‬

‫صفحة ‪:77‬‬
‫تعرضت لجرح‪ ،‬أو حرق‪ ،‬أو كشط‪ ،‬مثل ‪:‬الجلد‪،‬‬
‫أتحقق‪ :‬استبدال الخاليا التالفة‪ ،‬وتعويض األنسجة التي َّ‬
‫طنة لألمعاء‪.‬‬‫المب ِّّ‬
‫واألنسجة ُ‬

‫صفحة ‪:81‬‬
‫خليتان‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أتحقق‪:‬‬
‫كروموسوما على شكل زوج من الكروماتيدات الشقيقة‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬كل منهما تحوي ‪32‬‬

‫صفحة ‪:82‬‬
‫األول تنفصل في هذا الطور أزواج الكروموسومات الم ِّ‬
‫تماثلة نتيجة انكماش‬ ‫أتحقق‪ :‬الطور االنفصالي َّ‬
‫ُ‬
‫تظل‬
‫الخيوط المغزلية‪ ،‬يتجه كل كروموسوم من هذه األزواج إلى أحد قطبي الخلية‪ ،‬في حين ُّ‬
‫الكروماتيدات الشقيقة ُمر ِّتبطة ببعضها‪.‬‬
‫كل منهما نحو‬
‫يتحرك ٌّ‬
‫الطور االنفصالي الثاني ينفصل كل كروماتيدين شقيقين أحدهما عن اآلخر‪ ،‬ثم َّ‬
‫أحد قطبي الخلية‪.‬‬

‫صفحة ‪:82‬‬
‫أتحقق‪ :‬خليتان في كل من االتقسام المتساوي لخاليا الجلد وخليتان في االنشطار الثنائي للبكتيريا‪.‬‬

‫م ارجعة الدرس صفحة ‪83‬‬


‫‪-1‬‬
‫أهميته‬ ‫نوع االنقسام‬

‫‪ -‬استبدال الخاليا التالفة وتعويض االنسجة التي تعرضت‬


‫لجرح او حرق او كشط كما في الخاليا المبطنة لألمعاء‪.‬‬ ‫االنقسام المتساوي‬
‫‪ -‬تستخدمها بعض الكائنات التي لديها القدرة على التجدد‬
‫لتعويض االجزاء المفقودة مثل السحالي‪.‬‬
‫‪ -‬يع ُّد أساساً لعملية التكاثر الالجنسي‪.‬‬
‫‪ -‬المحافظة على ثبات عدد الكروموسومات في الكائن الحي‬ ‫االنقسام المنصف‬
‫الطبيعي‪.‬‬

‫‪-2‬‬
‫للتكاثر الجنسي دور كبير بالتنوع الحيوي بين أفراد النوع الواحد وبقاء الكائنات الحية (بقاء النوع)‬
‫الجنسيا بازدياد أعداد أفراد‬
‫ً‬ ‫وإكسابها صفات جديدة قد تُسهم في بقائها‪ ،‬ويستفيد الكائن الذي يتكاثر‬
‫نوعه بشكل أسرع من األنواع التي تعتمد على التكاثر الجنسي فقط‪.‬‬
‫‪-3‬‬
‫أنظر الى عدد المستعمرات الناتجة في كال الطبقين‪ ،‬يكون عدد المستعمرات في الطبق‬
‫الذي يحوي على المركب الكيميائي المثبط لتضاعف ‪ DNA‬أقل من عدد المستعمرات في‬
‫الكيميائي‪.‬‬ ‫الطبق الذي ال يحوي المركب‬
‫‪-4‬‬

‫أ‪ -‬االنقسام المتساوي واالنشطار الثنائي‬


‫يتكون االنقسام المتساوي من أربعة اطوار رئيسة‪ ،‬ألن االنقسام المتساوي يحدث في الخاليا‬
‫حقيقية النوى فإن تغيرات واضحة تحدث على النواة والنوية (الكروموسومات تحديدا) مثل‬
‫معا عن طريق‬ ‫وتكون كل منها من كروماتيدين شقيقين يرتبطان ً‬ ‫ظهورها قصيرة وسميكة‪ّ ،‬‬
‫قطعة مركزية إضافة إلى وجود األجسام المركزية (في الخاليا الحيوانية) لتكون االنبيبات الدقيقة‪.‬‬
‫وترتب الكروموسومات في وسط الخلية في الطور االستوائين ثم انفصال كل كروماتيدين شقيقين‬
‫كل منهما نحو أحد قطبي الخلية‪ ،‬فيصبح عند كل قطب مجموعة‬ ‫أحدهما عن اآلخر‪ٍّ ُّ ،‬‬
‫وتحرك ّ‬
‫ون َويَّتان‪،‬‬ ‫كاملة من الكروموسومات االبنة‪ .‬وأخي ًار الطور النهائي و َّ‬
‫تتشكل في هذا الطور نواتان ُ‬
‫تمهيدا لعودتها على شكل‬
‫ً‬ ‫ويبدأ الغالف النووي بالظهور‪ ،‬وتصبح الكروموسومات أرفع وأطول‬
‫شبكة كروماتينية‪ .‬وفي نهاية الطور يبدأ انقسام السيتوبالزم بعد وقت قصير من انقسام النواة‪.‬‬
‫ٍّ‬
‫أما االنشطار الثنائي فيتشابه مع االنقسام المتساوي من حيث نواتج العمليتين؛ إذ ينتج من ّ‬
‫كل‬
‫طابقتان للخلية األ ُِّم الم ِّ‬
‫نقسمة‪ .‬تبدأ عملية االنشطار الثنائي بتضاعف كروموسوم‬ ‫منهما خليتان م ِّ‬
‫ّ ُ‬ ‫ُ‬
‫تحرك الكروموسومان الناتجان من التضاعف في اتجاهين م ِّ‬
‫تقابلين‪ ،‬ضمن عملية‬ ‫البكتيريا‪ ،‬ثم ّ‬
‫ُ‬
‫شبه األكتين‪ ،‬فيظهر كروموسوم واحد عند كل طرف من طرفي الخلية‬‫يدخل فيها بروتين ُي ِّ‬
‫الم ِّ‬
‫تقابلين‪ ،‬ويحدث في أثناء هذه العملية نمو واستطالة للخلية‪ .‬بعد ذلك ينغمد الغشاء البالزمي‬ ‫ُ‬
‫ُم‪.‬‬
‫األ ِّ‬ ‫شابهتان للخلية‬ ‫تكون الجدار الخلوي‪ ،‬ثم تنتج خليتان م ِّ‬
‫نفصلتان وم ِّ‬ ‫نحو الداخل‪ ،‬بالتزامن مع ُّ‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬

‫ب ‪ -‬انقسام السيتوبالزم في الخاليا النباتية والخاليا الحيوانية‬


‫الج ُدر الخلوية‬
‫يختلف انقسام السيتوبالزم في الخاليا الحيوانية عنه في الخاليا النباتية بسبب وجود ُ‬
‫حويصالت من أجسام غولجي‪ ،‬ثم‬
‫ٌ‬ ‫تصطف وسط الخلية‬
‫ُّ‬ ‫في الخاليا النباتية؛ ففي الخاليا النباتية‬
‫تندمج الحويصالت ُمش ِّّكل ًة صفيحة خلوية‪ .‬بعد ذلك يندمج الغشاء المحيط بالصفيحة الخلوية‬
‫بالغشاء البالزمي للخلية‪ ،‬ثم ينشأ الجدار الخلوي من م ِّّ‬
‫كونات في الصفيحة الخلوية‪ .‬وبذلك تنتج‬ ‫ُ‬
‫وكل منهما ثنائية المجموعة الكروموسومية‪.‬‬
‫طابقتان للخلية األ ُّمِّ‪ٌّ ،‬‬ ‫خليتان م ِّ‬
‫نفصلتان‪ ،‬وم ِّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫تخصر تدريجي وسط الخلية ُمش ِّّك ًل أ ً‬
‫ُخدودا‪ .‬يوجد في الجانب‬ ‫أةةما في الخاليا الحيوانية يحدث ُّ‬
‫السيتوبالزمي لألُخدود حلقة م ِّ‬
‫نقبضة من ألياف بروتين األكتين الدقيقة وجزيئات بروتين الميوسين‬ ‫ُ‬
‫التخصر‪ ،‬إلى أن ينتج من ذلك خليتان م ِّ‬
‫نفصلتان‪.‬‬ ‫معا على انقباض الحلقة‪ ،‬فيزداد‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫التي تعمل ً‬

‫ج‪ -‬عدد الكروموسومات في نهاية الطور النهائي باالنقسام المتساوي وفي نهاية الطور النهائي‬
‫األول من االنقسام المنصف‬
‫يكون عدد الكروموسومات في كل نواة في نهاية الطور النهائي من االنقسام المتساوي نفس عدد‬
‫الكروموسومات الخلية االم‪ ،‬بينما يكون عدد الكروموسومات في كل نواه في نهاية الطور النهائي األول‬
‫من االنقسام المنصف نصف عدد كروموسومات الخلية األم‪ ،‬كل من هذه الكروموسومات تكون على‬
‫شكل زوج من الكروماتيدات الشقيقة المتصلة‪.‬‬
‫السؤال الخامس‪:‬‬

‫أ‪ -‬تضاعف ‪.DNA‬‬


‫ب‪ -‬انقسام منصف‪.‬‬

‫الدرس الثالث‪ :‬تضاعف ‪ DNA‬والتعبير الجيني‬


‫صفحة ‪:84‬‬
‫أتحقق‪ :‬في طور تضاعف ‪.)S( DNA‬‬

‫صفحة ‪:85‬‬
‫أتحقق‪ :‬يعمل على فصل سالسل ‪ DNA‬المتقابلة عن طريق تحطيم الروابط الهيدروجينية بينهما‪.‬‬
‫صفحة ‪:85‬‬

‫عدم ارتباط )‪ (SSBP‬في السلسلتين المفردتين لجزيء ‪ DNA‬وبالتالي عودة ارتباط السلسلتين‬ ‫أفكر‪:‬‬
‫إحداهما باألخرى بعد فصلهما بوساطة إنزيم الهيليكييز‪.‬‬
‫صفحة ‪:86‬‬
‫أتحقق‪ :‬ألن إنزيم بلمرة ‪ DNA‬اليستطيع البناء من ’‪ 3‬الى ’‪ ، 5‬وبالتالي يحتاج إلى إضافة‬
‫سلسلة بدء في كل مرة يفصل فيها إنزيم الهيليكيز جزء من سلسلة ‪ DNA‬ويبقى اتجاه البناء ثابتًا من’‪5‬‬
‫الى ’‪. 3‬‬

‫محاكاة عملية تضاعف‪DNA‬‬ ‫نشاط‬


‫التحليل واالستنتاج‪:‬‬

‫مستمر ألن‬
‫ًا‬ ‫المكملة للسلسة القالب (التي تكون ’ ‪ 3‬الى ’‪ )5‬يكون بناؤها‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬أالحظ ان السلسلة‬
‫اتجاه بناء السلسلة المكملة يكون من (’‪ 5‬الى ’‪ ،)3‬في حين تكون عملية بناء السلسلة المكملة‬
‫للسلسلة القالب األخرى (أي التي تكون من (’‪ 5‬الى ’‪ )3‬متقطعة؛ إذ ال يمكن أن تكون عملية‬
‫البناء من ’ ‪ 3‬الى ’‪ 5‬فتُضاف سلسلة بدء لتُستأنف عملية بناء قطع أوكازاكي من (’‪ 5‬الى‬
‫’‪.)3‬‬

‫‪ -2‬كما الحظنا بالسؤال السابق (السؤال االول) تبقى السلسلة المكملة للسلسلة القالب(اتجاه السلسلة‬
‫القالب من ’‪ 3‬الى ’‪ ) 5‬مستمرة في البناء فتكون عملية بنائها متصلة في حين تكن عملية بناء‬
‫السلسلة المكملة للسلسة القالب األخرى متقطعة‪.‬‬

‫‪ -3‬السلسلة الناتجة والتي استخدمت السلسلة ’‪ 3‬الى ’‪ 5‬كسلسلة قالب هي السلسلة الرائدة‪ ،‬بينما‬
‫السلسلة الناتجة والتي استخدمت السلسلة ’‪ 5‬الى ’‪ 3‬كسلسلة قالب هي السلسلة المتأخرة‪.‬‬

‫صفحة ‪:88‬‬
‫أتحقق‪ :‬إنزيم بلمرة ‪ DNA‬و إنزيم ربط ‪. DNA‬‬

‫صفحة ‪:90‬‬
‫ستتوقف العملية كاملة ولن يحدث نسخ‪.‬‬ ‫أفكر‪:‬‬
‫صفحة ‪:90‬‬
‫أتحقق‪ :‬بدء عملية النسخ و استطالة ‪ RNA‬و انتهاء عملية النسخ‪.‬‬

‫صفحة ‪:91‬‬
‫أتحقق‪ :‬عن طريق الرايبوسوم في السيتوسول(التنويه إلى أن التركيب المسؤول المباشر عن عملية‬
‫الترجمة)‬

‫صفحة ‪:93‬‬
‫أتحقق‪.UAC :‬‬

‫صفحة ‪:94‬‬
‫أتحقق‪ :‬تحلل الرابطة بين سلسلة عديد الببتيد المتكونة و جزيء ‪ tRNA‬الموجود في الموقع (‪ )P‬في‬
‫الرايبوسوم‪ ،‬مما يؤدي إلى تحرر سلسلة عديد الببتيد‪.‬‬

‫صفحة ‪:95‬‬
‫أتحقق‪ :‬عوامل داخلية مثل الهرمونات والعوامل الخارجية مثل المواد الكيميائية والعوامل الفيزيائية‪.‬‬

‫م ارجعة الدرس صفحة ‪96‬‬


‫‪-1‬‬

‫على الرغم من أن الخاليا تحوي كروموسومات تحمل الجينات نفسها‪َّ ،‬‬


‫لكن تفعيل التعبير الجيني لجينات‬
‫ُ‬
‫ُسبب اختالف البروتينات التي تصنعها خلية ما عن تلك التي تصنعها أخرى‪ ،‬استنادًا‬ ‫ُمعيَّنة دون غيرها ي ِ‬
‫ضا تنظيم عملية تصنيع البروتينات‪ ،‬ال سيَّما وقت‬‫إلى الوظيفة التي تؤديها كل خلية في الكائن الحيِ‪ ،‬أي ً‬
‫تتحول فيها‬
‫َّ‬ ‫والكمية التي تَلزمها‪ .‬كذلك يُؤثِر التعبير الجيني في تمايز الخاليا وهي العملية التي‬
‫ِ‬ ‫التصنيع‪،‬‬
‫تخصصة‪.‬‬ ‫تخصصة إلى خاليا ُم ِ‬ ‫الخاليا غير ال ُم ِ‬
‫‪-2‬‬
‫التضاعف شبه ال ُمحافِظ وهو تضاعف جزيء ‪ ، DNA‬بحيث يحوي كل جزيء سلسلتين؛ إحداهما من‬
‫‪DNA‬األصل) أي سلسلة أصلية(‪ ،‬واألُخرى جديدة و ُم ِ‬
‫كملة لها‬

‫‪-3‬‬

‫سوف تعاود سلسلتي ‪ DNA‬المفصولتين بفعل إنزيم الهيليكيز االرتباط مجددًا وبالتالي لن يكون هنالك‬
‫عملية تضاعف لجزيء ‪.DNA‬‬

‫‪-4‬‬
‫فإن إنزيم بادئ ‪RNA‬‬ ‫ألن اإلنزيمات المسؤولة عن تضاعف ‪ DNA‬غير قادرة على َبدء هذه العملية‪َّ ،‬‬
‫تتكون من ‪ 5- 10‬نيوكليوتيدات‪ ،‬وتُسمى سلسلة ال َبدء ( إلى كل سلسلة‬
‫يضيف قطعة صغيرة من‪َّ ) RNA‬‬
‫كملتين؛ لتوفير نهاية ‪ُ ' 3‬ح َّرة‪ ،‬ثم يبدأ إنزيم بلمرة ‪ DNA‬بإضافة نيوكليوتيدات‬ ‫من سلسلتي ‪ DNA‬ال ُم ِ‬
‫كملة لنيوكليوتيدات السلسلة القالَب‪.‬‬
‫ُم ِ‬

‫‪-5‬‬
‫أ‪ -‬استطالة ‪RNA‬‬
‫أ‪ -‬سلسلة ‪ DNA‬القالب‬ ‫ب‪-‬‬
‫ب‪ -‬إنزيم بلمرة ‪RNA‬‬
‫جه‪ -‬نهاية ‘‪5‬‬

‫أسئلة الوحدة صفحة ‪98‬‬

‫السؤال االول ‪:‬‬


‫اإلجابة‬ ‫رمز الجواب‬ ‫رقم السؤال‬

‫‪M‬‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬

‫التمهيدي‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬

‫النهائي‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬


‫التمهيدي (مالحظة يبدأ االرتباط قبل الطور االستوائي وهو ما يسهم في‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬

‫ترتَّب الكروموسومات على جانبي خط وسط الخلية‪ ،‬وينتهي االرتباط ً‬


‫كامال‬
‫في الطور االستوائي)‪.‬‬

‫إنزيم بلمرة ‪DNA‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫مكمال للكودون في ‪mRNA‬‬


‫ً‬ ‫ج‬ ‫‪6‬‬

‫‪3‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬

‫إنتاج الجاميتات‬ ‫د‬ ‫‪8‬‬

‫الهليكيز‬ ‫ج‬ ‫‪9‬‬

‫سلسلتين إحداهما جديدة واألخرى أصلية‬ ‫ب‬ ‫‪10‬‬

‫النواة‬ ‫ج‬ ‫‪11‬‬

‫بلمرة ‪DNA‬‬ ‫ب‬ ‫‪12‬‬

‫الهيدروجينية‬ ‫د‬ ‫‪13‬‬

‫ينتج من عملية النسخ‬ ‫د‬ ‫‪14‬‬

‫ينطلق مرة أخرى فيرتبط بحمض أميني آخر مناسب للكودون المضاد الذي‬ ‫أ‬ ‫‪15‬‬

‫يحمله‬

‫أداء انزيم بلمرة ‪ DNA‬دو اًر في عملية النسخ‬ ‫ج‬ ‫‪16‬‬

‫ربط النيوكليوتيدات بعضها ببعض في اثناء التضاعف‬ ‫ب‬ ‫‪17‬‬

‫السلسلة المتاخرة‬ ‫أ‬ ‫‪18‬‬

‫‘‪ 5‬الى ’‪3‬‬ ‫ب‬ ‫‪19‬‬

‫‘‪ 5‬الى ’‪3‬‬ ‫ب‬ ‫‪20‬‬


‫السؤال الثاني‪:‬‬

‫التمهيدي‬ ‫‪G2‬‬ ‫‪G1‬‬

‫‪60‬‬ ‫شبكة كروماتينية (ال تكون الكروموسومات واضحة )‬ ‫عدد الكروماتيدات الشقيقة‪:‬‬

‫‪...................‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫األجسام المركزية‪:‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المريكزات‪:‬‬

‫السؤال الثالث‪:‬‬
‫ِّ‬
‫كمل له في جزي ‪mRNA‬‬ ‫الم ّ‬ ‫أن ُي ِّّ‬
‫ميز الكودون ُ‬ ‫يسه ه ه ههتطيع الكودون المضه ه ه ههاد في أحد جزيئات ‪ْ tRNA‬‬
‫ٍّ‬
‫عندئذ‪ ،‬يسههتقبل الموقع )‪ (A‬في الرايبوسههوم جزيء ‪ tRNA‬الذي يحوي الكودون‬ ‫الموجود في الموقع‪)A( .‬‬
‫فتتكون رابطة‬ ‫كمل للكودون الثاني في جزيء ‪ ،mRNA‬ويحمل الحمض األميني الثاني‪،‬‬ ‫ِّ‬
‫َّ‬ ‫الم ّ‬
‫المضه ه ه ه ههاد ُ‬
‫ببتيدية بين مجموعة الكربوكسه ه ه ههيل في الحمض األميني الموجود في الموقع)‪ )(P‬ومجموعة األمين في‬
‫الحمض األميني الذي يحمله جزيء ‪ tRNA‬الموجود في الموقع)‪ ، (A‬وبذلك يكون الموقع )‪ (A‬في هذه‬
‫حامل حمضههين أمينيين‪ ،‬في حين ال يحمل جزيء ‪ tRNA‬الموجود في الموقع‬ ‫ً‬ ‫هغول ب‪tRNA‬‬
‫اللحظة مشه ً‬
‫يتحرك الرايبوس ه ههوم إلى الداخل على س ه ههلس ه ههلة ‪ mRNA‬بمقدار كودون واحد من‬
‫أي حمض أميني‪َّ .‬‬‫(‪َّ )P‬‬
‫يؤدي إلى انتقال جزيء ‪ tRNA‬الموجود في الموقع (‪ )P‬إلى الموقع )‪(E‬‬
‫النهاية ׳ ‪ 5‬إلى النهاية ׳‪3‬؛ ما ّ‬
‫خارجا من الرايبوس ه ههوم‪ ،‬وينتقل جزيء‪ tRNA‬الموجود في الموقع)‪ (A‬إلى الموقع (‪)P‬فيص ه ههبح الموقع‬ ‫ً‬
‫كودونا مض ه ه ه ه ههادا للكودون التالي في جزيء‬
‫ً‬ ‫وجاهز الس ه ه ه ه ههتقبال جزيء ‪ tRNA‬جديد يحمل‬
‫ًا‬ ‫)‪ (A‬فارًغا‬
‫احدا تلو اآلخر‪.‬‬
‫تتكرر الخطوات السابقة إلضافة الحموض األمينية و ً‬
‫‪َّ .mRNA‬‬

‫وتحتاج مرحلة استطالة سلسلة عديد الببتيد عند إضافة كل حمض أميني إلى الطاقة الم َّ‬
‫خزنة في جزيئات‬ ‫ُ‬
‫يتمكن الكودون المضاد في جزيء ‪tRNA‬من تمييز الكودون في جزي ‪ ،mRNA‬وتحريك‬ ‫‪GTP‬؛ لكي َّ‬
‫تكون الرابطة الببتيدية‪.‬‬
‫الرايبوسوم بعد ُّ‬
‫السؤال الرابع‪:‬‬

‫أ‪-‬‬

‫اإل نزيمات‬ ‫اآللية‬

‫إنزيم بلمرة ‪DNA‬‬ ‫آليَّة التنقيح‬

‫إنزيم بلمرة ‪ ،DNA‬إنزيم النيوكلييز‪ ،‬إنزيم الربط‬ ‫آليَّة تصحيح استئصال النيوكليوتيد‬

‫ب‪-‬جزيء ‪ m RNA‬األولي (يوجد إنترونات وإكسونات)‪.‬‬

‫جزيء ‪ m RNA‬ناضج (يوجد إكسونات وال يوجد إنترونات)‪.‬‬

‫السؤال الخامس‪:‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة أنهاء الترجمة‬
‫ب‪ .‬سلسلة عديد الببتيد‬ ‫ب‪ -‬أ‪ .‬عامل أطالق‬

‫السؤال السادس ‪:‬‬


‫يعد المترجم الذي ينقل الحموض االمينية للرايبوسوم لبناء سلسلة عديد الببتيد‪.‬‬
‫ّ‬
‫السؤال السابع‪:‬‬
‫طع الجزء التالف من سلسلة ‪ DNA‬عن طريق إنزيم النيوكلييز ‪ ،Nuclease‬ثم تُ َسُّد الفجوة الناتجة من‬ ‫ُيق َ‬
‫أخير يعمل‬
‫قابلة غير التالفة باستعمال إنزيم بلمرة ‪ ،DNA‬و ًا‬ ‫ِّ‬
‫كملة للسلسلة الم ِّ‬
‫ُ‬ ‫عملية القطع بنيوكليوتيدات ُم ّ‬
‫إنزيم ربط ‪ DNA‬على ربط نهايات النيوكليوتيدات المضافة بالسلسلة األصلية‪.‬‬

‫السؤال الثامن‪:‬‬
‫يرتبط جزيء ‪ mRNA‬وجزيء ‪ tRNA‬البادئ) الذي ُيمِّثّل تسلسل النيوكليوتيدات في موقع الكودون المضاد‬
‫فتتكون روابط هيدروجينية‬
‫َّ‬ ‫فيه ‪ ، UAC‬ويحمل الحمض األميني الميثيونين ( بالوحدة البنائية الصغيرة‪،‬‬
‫الب ْدء (‪ )AUG‬في ‪ mRNA‬والكودون المضاد (‪ )UAC‬في ‪ ، tRNA‬يلي ذلك ارتباط الوحدة‬
‫بين كودون َ‬
‫أن هذه العملية تحتاج إلى عوامل مساعدة‪ ،‬وإلى الطاقة الم َّ‬
‫خزنة في‬ ‫ذكر َّ‬
‫البنائية الكبيرة للرايبوسوم‪ُ .‬ي َ‬
‫ُ‬
‫جزيئات غوانوسين ثالثي الفوسفات ‪.GTP‬‬

‫السؤال التاسع‪:‬‬

‫السلسلة المتأخرة‬ ‫السلسلة الرائدة‬

‫√‬ ‫√‬ ‫استخدام النيوكليوتيدات ال ُح َّرة‪.‬‬

‫‪Х‬‬ ‫√‬ ‫استمرار عملية البناء على نحو‬


‫تواصل‪.‬‬
‫ُم ِ‬
‫√‬ ‫√‬ ‫الحاجة إلى إنزيم بلمرة‪.DNA‬‬

‫√‬ ‫‪Х‬‬ ‫الحاجة إلى إنزيم ربط ‪ DNA‬أكثر من‬


‫َم َّرة‪.‬‬
‫√‬ ‫√‬ ‫اتجاه الحدوث من ׳ ‪ 5‬إلى ׳‪3.‬‬

‫السؤال العاشر‪:‬‬
‫‪ -1‬عدد الحموض األمينية في سلسلة عديد الببتيد الناتجة من ترجمة سلسلة ‪ mRNA‬هو ثالثة‪ .‬والسبب‬
‫وجود كودون (الرابع) ‪ UAG‬في السلسلة وهو كودون وقف‪.‬‬
‫‪ -2‬عدد جزيئات ‪ tRNA‬التي ي ِّ‬
‫مكن استخدامها في ترجمة هذه السلسلة هو ثالثة‪( .‬ألن عامل االطالق‬ ‫ُ‬
‫هو من يعمل عند الوصول إلى كودون الوقف)‪.‬‬

‫السؤال الحادي عشر‪:‬‬


‫نسخ‪RNA‬‬ ‫تضاعف ‪DNA‬‬

‫إنزيم بلمرة ‪RNA‬‬ ‫إنزيم بلمرة ‪DNA‬‬ ‫اإلنزيمات ال ُمستخدَمة في بناء السلسلة‪.‬‬

‫إنزيم بادئ ‪RNA‬‬

‫إنزيم ربط ‪DNA‬‬

‫سلسلة واحدة‬ ‫سلسلتين‬ ‫عدد سالسل ‪ DNA‬ال ُمستخدَمة‪.‬‬

‫ال يوجد‬ ‫يوجد‬ ‫حدوث التصحيح الذاتي في أثناء العملية‬

‫السؤال الثاني عشر‪:‬‬


‫ثالث قواعد تكون في إحدى نهايات‪. tRNA‬‬ ‫الكودون المضاد‬

‫تحدث فيه عملية الترجمة‪.‬‬ ‫الرايبوسوم‬

‫يصنع ‪ DNA‬نسخة عن نفسه‪.‬‬ ‫تضاعف‪DNA‬‬

‫ستخدم في أثناء عملية‬ ‫ِّ‬ ‫الكودون‬


‫سي َ‬‫حدد الحمض األميني الذي ُ‬
‫ثالث قواعد تُ ّ‬
‫الترجمة‪.‬‬

‫تصنيع ‪ mRNA‬باستعمال إنزيم بلمرة ‪ RNA‬في النواة‪.‬‬ ‫النسخ‬

‫ِّ‬
‫فك شيفرة ‪ ، mRNA‬وتصنيع البروتين‪.‬‬ ‫الترجمة‬
‫عملية ّ‬

‫يحمل المعلومات الوراثية من النواة إلى السيتوسول‪.‬‬ ‫‪mRNA‬‬

‫السؤال الثالث عشر‪:‬‬


‫مرحلة النسخ‪ ،‬وخطواتها ‪:‬‬
‫‪ -1‬بدء عملية النسخ‪.‬‬
‫‪ -2‬استطالة ‪RNA‬‬
‫‪ -3‬انتهاء عملية النسخ‬
‫السؤال الرابع عشر‪:‬‬
‫صف‬
‫االنقسام ال ُمن ِ ّ‬ ‫االنقسام المتساوي‬

‫إنتاج الجاميتات‬ ‫ضروري لنمو الكائنات الحيَّة‬ ‫األهمية‬


‫عديدة الخاليا و تطور االجنة‬

‫التجدد واستبدال الخاليا التالفة‪،‬‬


‫وتعويض األنسجة‬

‫أساسا للتكاثر الالجنسي‬


‫ً‬
‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وعدد الخاليا الناتجة‬

‫الخاليا الجنسية‬ ‫الخاليا التي يحدث فيها االنقسام الخاليا الجسمية‬


‫نفس عدد الكروموسومات في نصف عدد الكروموسومات في‬ ‫وعدد الكروموسومات في الخاليا‬
‫الخلية المنقسمة‪.‬‬ ‫الخلية المنقسمة‪.‬‬ ‫الناتجة‪.‬‬

‫السؤال الخامس عشر‪:‬‬


‫كلما زاد تكرار عملية العبور زاد التنوع الجيني للكائنات الحية؛ وبالتالي ُيتوقع زيادة في التنوع الجيني نتيجة‬
‫تكرر عملية العبور أكثر من مرة خالل االنقسام الخلوي الواحد‪.‬‬

‫السؤال السادس عشر ‪:‬‬


‫‪G2 -1‬‬
‫‪ 120 -2‬دقيقة‬
‫‪ -3‬طور ‪S‬‬
‫‪ -4‬ما بين الساعة ‪ 11‬والساعة ‪12‬‬
‫‪ -5‬من الساعة ‪ 12‬الى الساعة ‪3‬‬

‫السؤال السابع عشر‪:‬‬ ‫‪-5‬‬


‫‪ -‬وذلك بسبب وجود نقطة المراقبة ‪ ،M‬والتي تتحقق من ارتباط الكروماتيدات الشقيقة مع الخيوط‬
‫المغزلية على نحو صحيح‪.‬‬

‫السؤال الثامن عشر ‪:‬‬


‫السايكلينات مجموعة من البروتينات‪ ،‬توجد في معظم الخاليا حقيقية النوى‪ ،‬وتُ َّ‬
‫صنع في أثناء دورة الخلية‪،‬‬
‫دور في تنظيم دورة الخلية؛ بتحفيزها‬
‫تؤدي ًا‬ ‫صنف إلى أربعة أنواع رئيسة‪ّ ،‬‬ ‫يعا‪ .‬وهي تُ َّ‬ ‫َّ‬
‫وتُحطم خاللها سر ً‬
‫عتمد على السايكلين تعمل على‬‫إنزيمات‪ .‬وتتمثل أهمية السايكلينات؛ عند ارتباط السايكلين بإنزيم الفسفرة الم ِّ‬
‫ُ‬
‫أمرين رئيسين‪ ،‬هما ‪:‬تحفيز اإلنزيم‪ ،‬وإرشاده إلى البروتينات الهدف التي يعمل على فسفرتها‪.‬‬
‫أما إنزيمات الفسفرة الم ِّ‬
‫عتمدة على السايكلين فهي إنزيمات تعمل‪ -‬بعد ارتباطها بالسايكلين ‪-‬على إضافة‬ ‫ُ‬
‫تؤدي فسفرة البروتينات إلى تحفيزها‬
‫سمى الفسفرة ‪.‬وقد ّ‬
‫مجموعة فوسفات إلى البروتين الهدف في عملية تُ ّ‬
‫أو تثبيطها بحسب حاجة الخلية‪.‬‬
‫إحابات أسئلة الكراسة (الوحدة الثانية)‬

‫اسئلة الكراسة‬
‫الوحدة الثانية‪ :‬دورة الخلية وتصنيع البروتينات‬

‫أسئل ُة للتفكير‪:‬‬

‫قياس تأثير تركيز الباكليتاكسيل في ُمعدَّل انقسام الخاليا‬


‫تحليل البيانات‬
‫‪ -1‬أرسم‬

‫‪450‬‬

‫‪400‬‬

‫‪350‬‬

‫‪300‬‬

‫‪250‬‬
‫عدد الخاليا في المرحلة االنقسام‬
‫‪200‬‬
‫عدد الخاليا في المرحلة البينية‬
‫‪150‬‬

‫‪100‬‬

‫‪50‬‬

‫‪0‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0.1‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪-2‬‬
‫أالحظ أن التركيز يتناسب عكسيًا مع عدد الخاليا المنقسمة‪ ،‬فكلما زاد تركيز الباكليتاكسيل قل عدد الخاليا‬
‫التي تكون في مرحلة االنقسام‪.‬‬

‫‪-3‬‬
‫يؤثر الباكليتاكسيل على عمل الخيوط المغزلية وبذا سيؤثر على عدد الخاليا التي لها القدرة على االنقسام‪.‬‬
‫‪-4‬‬

‫يمكن حساب نسبة التثبيط على النحو اآلتي‪:‬‬

‫نسبة التثبيط (‪)%‬‬ ‫نسبة الخاليا المنقسمة (‪)%‬‬ ‫عدد الخاليا في حالة‬ ‫تركيز‬
‫الباكليتاكسيل‬
‫االنقسام‬
‫‪0‬‬ ‫‪16.25‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪46.15‬‬ ‫‪8.75‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0.1‬‬
‫‪76.92‬‬ ‫‪3.75‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0.5‬‬
‫‪92.31‬‬ ‫‪1.25‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫حساب نسبة الخاليا المنقسمة = (عدد الخاليا في حالة االنقسام ‪ /‬عدد الخاليا الكلي)*‪%100‬‬

‫حساب نسبة التثبيط = (( ‪( -1‬عدد الخاليا المنقسمة بعد إضافة المادة ‪/‬عدد الخاليا دون إضافة المادة ))‬
‫*‪%100‬‬

‫أو‬

‫حساب نسبة التثبيط = ((‪( -1‬نسبة الخاليا المنقسمة بعد إضافة المادة ‪ /‬نسبة الخاليا المنقسمة دون‬
‫إضافة المادة)) * ‪%100‬‬

‫س ِ ّميَّة بعض المواد‬


‫قياس استجابة الخاليا إلزالة ُ‬
‫تحليل البيانات‬
‫‪-1‬‬
‫‪900‬‬
‫‪800‬‬
‫‪700‬‬
‫‪600‬‬
‫‪500‬‬
‫‪400‬‬
‫‪300‬‬
‫‪200‬‬
‫‪100‬‬
‫‪0‬‬ ‫قبل المادة‬
‫الكبد‬ ‫الكلى‬ ‫العضالت‬ ‫البنكرياس‬ ‫بعد المادة‬

‫‪ -2‬يزداد تركيز اإلنزيم (إن ُوجد) في الخاليا بعد إضافة المادة غير المرغوب فيها‪.‬‬
‫‪-3‬‬

‫معدل الزيادة في تركيز‬ ‫تركيز المادة بعد إضافة‬ ‫تركيز المادة قبل إضافة‬ ‫نوع الخلية‬
‫اإلنزيم‬ ‫المادة غير المرغوب فيها‬ ‫المادة غير المرغوب فيها‬
‫‪ 17‬ضعفًا‬ ‫‪850‬‬ ‫‪50‬‬ ‫الكبد‬
‫‪ 15‬ضعفًا‬ ‫‪300‬‬ ‫‪20‬‬ ‫الكلى‬
‫ال يوجد تغيير‬ ‫‪----‬‬ ‫‪----‬‬ ‫العضالت‬
‫‪ 5‬اضعاف‬ ‫‪25‬‬ ‫‪5‬‬ ‫البنكرياس‬

‫‪ -4‬أقارن‬
‫يختلف التعبير الجيني بين خاليا االنسجة المختلفة وذلك حسب الوظيفة االساسية للنسيج‪ ،‬فنالحظ بأن خاليا‬
‫الكبد قد راد التعبير الجيني لديها ‪ 17‬ضعفا‪ ،‬و‪ 15‬ضعفا ً في خاليا الكلى‪ ،‬بينما خاليا البنكرياس فقط ‪5‬‬
‫اضعاف ‪ ،‬ولم يتم التعبير الجيني في خاليا العضالت وذلك ألنها لم تصنع االنزيم الخاص بتحطيم هذه‬
‫المادة‪.‬‬

You might also like