من يطالع "السحر والسحرة من منظار القرآن والسنة" للباحث إبراهيم أدهم الذي يشعر بأنه قد صعد مركبة، نقلته إلى عالم الجن والشياطين، حيث حصلت على مقابلتهم والتعارف بهم، وانحلت عنه عقدة الخوف، وأنس إليهم بعد أن تعرف إلى أجناسهم، وطبائعهم، وسلوكهم، وإلى العلاقات القائمة بينهم وبين بني البشر. ثم تتكشف له أسرار السحرة، من الإنس القدماء والمحدثين، وكذلك ألاعيب المشعوذين وحيلهم، واستخداماتهم لبعض طوائف من الجن الفاسقين أمثالهم. كما يتعرف إلى بعض الأولياء الأتقياء الصالحين، الذين أطاعوا الله حقاً وصدقاً، فط
من يطالع "السحر والسحرة من منظار القرآن والسنة" للباحث إبراهيم أدهم الذي يشعر بأنه قد صعد مركبة، نقلته إلى عالم الجن والشياطين، حيث حصلت على مقابلتهم والتعارف بهم، وانحلت عنه عقدة الخوف، وأنس إليهم بعد أن تعرف إلى أجناسهم، وطبائعهم، وسلوكهم، وإلى العلاقات القائمة بينهم وبين بني البشر. ثم تتكشف له أسرار السحرة، من الإنس القدماء والمحدثين، وكذلك ألاعيب المشعوذين وحيلهم، واستخداماتهم لبعض طوائف من الجن الفاسقين أمثالهم. كما يتعرف إلى بعض الأولياء الأتقياء الصالحين، الذين أطاعوا الله حقاً وصدقاً، فط
من يطالع "السحر والسحرة من منظار القرآن والسنة" للباحث إبراهيم أدهم الذي يشعر بأنه قد صعد مركبة، نقلته إلى عالم الجن والشياطين، حيث حصلت على مقابلتهم والتعارف بهم، وانحلت عنه عقدة الخوف، وأنس إليهم بعد أن تعرف إلى أجناسهم، وطبائعهم، وسلوكهم، وإلى العلاقات القائمة بينهم وبين بني البشر. ثم تتكشف له أسرار السحرة، من الإنس القدماء والمحدثين، وكذلك ألاعيب المشعوذين وحيلهم، واستخداماتهم لبعض طوائف من الجن الفاسقين أمثالهم. كما يتعرف إلى بعض الأولياء الأتقياء الصالحين، الذين أطاعوا الله حقاً وصدقاً، فط