Professional Documents
Culture Documents
بقيةةة أليغةةةاألس). ى ةةة (تطبيةةةف تلةةة ى
ج
ج
ن ن هنم
ج بلاغة الصف الثاي الثا وي
الترم الثاني
اإلنشاااا ي (االساااتم ام): ثال ًثا:
مثلللللللللللللللللل ل :
مثللللللللللللللللل ل :
2
مثللللللللللللللللللل :
مثللللللللللللللللللل :
مثللللللللللللللللللل :
3
مثللللللللللللللللللل :
مثللللللللللللللللللل :
4
مثللللللللللللللللللل :
مثللللللللللللللللللل :
ً
رابعا :اإلنشاااا ي (التمناااي) :أداته األصلية (ليت) وتفيد متين شيء مستحيل حدوثه أو غري األصلية (هل – لو –
لعل) :وتفيد إظهار التمين لشيء بعيد يُرجى حدوثه ،مثل:
5
ً
خامسا :اإلنشاااااااااااا ي (النااااااااااا ا ) :وأشههههههههههههههههههههههههههر أغرا هههههههههههههههههههههههههه:
،مثلللللللللل :
) ،مثل ل : وغ لبًأأأ إ كأأأ ل شاأأأم لشأأأ ف أأأ (تشظأأأ أ ،أو إ،أأأ مت ،أو لم أأأ ل اأأأ
ك اإللهُ كما رعى تنزيله من كل عابس ودخيل) :أسلوب إنشيئ داء غ للتعظهي . قول الشاعر( :يا مص ُر يرعا ِ
قول الشاعر( :يا را ِفعًا رايَةَ الشورى وَحارِسَها جَزاكَ رَبُّهََ خَهريا عَهن مُحِبَّيهها) :أسالوب إنشايئ داء غ للتعظهي .
،مثللللللللللل ل :
(يا صاحِ َبيََّ تَقصََّيا نَظرَيْ ُ
كمَاتريا وجوهَ األرضِ كيفَ تصورُ) :أسالوب إنشايئ داء غ ضه ا التنبيهه.
(باس الذي أنزِلت من عِندِه السُّ َورُواحلَم ُد للََّ ِه أمََّا بَع ُد يا ُعمَهرُ) :أسلوب إنشايئ داء غ ضه ا التنبيهه.
6
،مثلللللل ل :
) :أساالوب إنشاايئ دااء غ ضه اا التحسههر واحلههز . قههال الشههاعر( :يهها نفههسُ مالههَ واألنهه تتألََّمههههه وتُههههه
قالت اخلنساء( :أَعَينَهيََّ جهودا َو تَممُهداَ أ تَبكِيها ِ ِلصَهِرِ النَهدى) :أسالوب إنشايئ داء غ ضه ا التحسهر واحلهز .
،مثلللللللللللل ل :
قول الشاعر( :يها أَعه َدلَ النهاِِ ِإلاها م مُعهامَلَ فيهََ اخلِصهامُ وَأَنهتَ اخلَصه ُ وَا َ
حلكَه ُ) :أسالوب إنشايئ داء غ للعتها .
،مث ل :
قول الشهاعر( :أسُهكا مِصهرَ إ قضَهى اللََّههُ بهالنََّوى فَهثَ ََّ عُهُهود َب ْي َننَها وَمَوَاثِه ُ ) :أسالوب إنشايئ داء غ إلظههار احله .
،مثلللللللللللللللل :
قههول الشههاعر( :يهها دار عاتكههة حييههت مههن دار سههريف فيههَ وفههيمن فيههَ أشههعاري) :أساالوب إنشاايئ دااء غ للههتمين.
،مثللللللللل :
قههول الشههاعرَ ( :ف َيهها َق هوْمُ ُه َّبُههوا إنََّ َمهها الْعُ ْم ه ُر فُ ْر َ
صههةَ و ِفههي ال هدََّهْ ِر ُق هرْ َّ جَ َّمَههة وَ َم َنهها ِف ُ) :أساالوب إنشاايئ دااء غ للح ه .
7
تطبي بالغي على (أغراض األسالي اإلنشائية) ختيَّر اإلجابة الصحيحة فيما يلهي: فكاار دً ا ا
ج ً ؟
و ِ
التقرير. د التعظيم. ج التعجب. ب النفي. أ
فق أ ُ قدق أ ِّ ً أ ًر ي أ ُ
التقرير. د التعجب. ج النفي. ب التحسر. أ
التحقري. د التعظيم. ج التقرير. ب التنبيه. أ
الدهشة. د النفي. ج التقرير. ب التعجب. أ
التعجب. د التقرير. ج التنبيه. ب التعظيم. أ
8
اخلربي( :هو ما حيتمل الصد أو الكذ ،ويُعرف غرض األسهلو اخلهربي مهن ا عنهى ا قصهود) ،ومنهها: األسلو
كلِماتي مَهن بِههِ صَهمَ ُ)
مسعَتْ َ
قول الشاعر( :أَنا الَّذي نَظَرَ األَعمَى إىل أَدَبي وأَ َ ،مث
قول الشاعرَ (:ذهَه َ الصِّبَههها وَتَوَلَّههتِ األَيَّهامُ َ ف َعلَى الصِّهبَا َو َعلَهى الزَّمَها ِ سَهالمُ) ،مث
قول الشاعر(:فإنََّ مشس وا لوك كواك إذا قلعتَ مل يب ُد مِهنْهنَّ كوكه ) ،مث
قوله تعاىل( :إ َّ جهههههههههنَّ كانهههههه هتْ مِ ْرصَهههههه هادًا للطَّهههههه هاغِ مآبًهههههه ها) ،مث
9
-1فعل ماضٍ دعائي ،مثل( :رمحهَ ا -حفظهَ ا –جهزاك ا خهريًا) .
-2فعهههل مضهههاري دعهههائي ،مثهههل( :حيفظهههَ ا -يرعهههاك اإللهههه) .
-3فعههل مهههاضٍ مهههبين للممههههول ،مثههل( :بُهههورك فيهههَ – هُهههديت للِهههري ).
الوعيد. د الفخر. ج املدح. ب التحسر. أ
الفخر.
الفخر. د االستعطاف. ج التحسر. ب التهديد. أ
أسلم ل ينك.ض َه ِِِ الن َي فجلوسك ِف َم ْن ِيلك أروح لب نكَ ،وأكْ رم لخلقكَ ،و
وعلرى كررم المجالتر َفز صل على أجر الن َي ِف ْال ضم َناه َ َ ،
وعلى الثَ َناء َع َل ْيك بقل الوضواَ ،
رِِ ْ َ
اذ ْر َبرع شجرالسَ .ف ِرإي لرم شوعرل َذ ِلرك ،فاسرلا ضسرلاا المرزعلمَ ،فز صرل علرى َه ِ ومود َمن َ
شت َرلا َع َمرا َّل َشر ْ ِر َّل َ وعلى َخ ِام َت َ ،و ِه اسزياد ْالعلمَ .و َ
صرو ضسرلاا المرزعلم أ ْي ْ اسن َ
مَ ِ
لت َلاا َع َما ش ريهَ ...ش ْنل لكَلمكَ ،و َق ْطرع ليمانرك ِب َمرا َّل َفا ِِر َ ِف ِ
يره َّل َلرك َو َّل َع َما َش ْ ِر َ ،ف ِإ َي ا ُّ
يره ِك َو َاير َلرك ،فراقطع بما ّأدى ِإ َلى اكْ ِز َتاب الع اواتَ .ف ِإي أجابك َال ِِ َس َل َ
لت ِب َمرا ِف ِ لنيركَ ،و ضر َ
يه ِك َو َاي َ ،أو أجابك ِب َما لم شوهمَ ،فقل َل ضه :لم أفهم واسرزيدَِ ،ف ِرإي لرم ْالكَ ََلم ،ف ِإي لم يجبك ِب َما ِف ِ
َ
النرر نرهَ ،و ِإ َّل حصرلت علرى َ ميير َ ،ف ْلمترك َع ض ييدك َب َيانا َوسكت ،أو َأعاد َع َل ْيك ْالكَ َرَلم اذوا َو َّل ِ
والع او َولم ش صل على َما ضش ِري ض من الي َي َاد .
والوجه الثالث أي شراجع مراجع العالم؛ وصو ذلك أي شعارض جوابه بمرا ينقضره نقضرا بينرا،
فاي لرم يكرن ذلرك عنر ك ،ولرم يكرن عنر ك إّل شكررار قولرك ،أو المعارضر بمرا ّل يرراِ خصرمك
معارض ،فلمتك؛ ذنك ّل ش صل بزكرار ذلك على أجر زاِ ،وّل على شعلريم ،وّل علرى ُّ
شعلرم ،برل
على النيظ لك ولخصمك ،وإياك وسلاا المزعنت ومراجع المكرابر الرِ يطلرب النلبر بنيرر
علم ،فهما خلقا سوء ،دليَلي على قل ال ين وكثر الوضوا .اللهم علمنا ما ينوعنا ،وانوعنا بما
علمزنا».
يم ميمما جابة ممص جحةممنينص سممل مممب نمملجد مممل مميل جح م ج ب جح م
ثم ِّ
جحع ةرة حم وجالن ثنةء ف «وح يكل سن ك إال كرجر قوحك» حجأ جحكة ب ح نف
اتلوكيد. االحرتاس.
اتلذييل. االعرتاض.
يمم ميمما جابة ممص جحةممنينص سممل مممب نمملجد مممل مميل جح مم ج ب جح مم
ثمم ِّ
فرع القراءة
ائم و ف ي ان ظ و احوة ق مف زاد قود جحكة م« :والانن و نو جحمقةود ك مص «قفاجت» ف
عضوفةا عالى اي وم في االمسكى االكلمي وادة ووفود»
اثلانية واثلاثلة. تطورات. تقدمات. مساع.
جحفقرة جحخةمسص سالقص «اس مقا ا دز هو االروقشا فى االمس ور » مة ق هة ف
إمجال. توضيح. نتيجة. تعليل.
جحعنوجن جحذي يع ر سل مضمون جحفقرة جألوحى ح ِّ د ممة يأ
أسئلة تشغل عقول البرش. آمال البرش يف العلم والعلماء.
جماالت اتلقدم العليم. العلماء حيققون اتلقدم العليم.
جن ن ج ةسث صرجع جح ود ف مي جن جحع وجح كنوحوبية.
.........................................................................................................................................................................
«وس ف نوألج أشإو وبمقو اال م ادر فون اال ج شوي اللخا االقفةع االاي شفص االكل م ايسوس ةا ج
االكل م اال طرةوةا ف او دمةع االكل م» .جح ع ير قوح «وبمقو اال م » .ي د س ى
أنه ال نهاية للتقدم العليم واتلنمية. العموم والشمول للزمان واملاكن.
استمرار اتلقدم العليم ىف الوقت احلارض. احنصار العلوم يف علم واحد.
مجةد س وم و كنوحوبية جحنةنو ومة ح مل ط يقةت هةمص ووجنعص س ى جألط ةء ميا أثر جح ق م ف
ِّ
ساعد يف تنفيذ اإلجراءات العالجية والرتميمية يف جسم اإلنسان ىلع املستو اخللوي واجلزييئ.
حرص األدوية اليت تساعد ىلع عالج األمراض الكثرية االنتشار.
إقامة رصوح طبية كبرية تضم خنبة من األطباء املهرة.
االنتصار ىلع الفريوسات املعدية اليت اجتاحت أجزاء من العالم.
دون معرفص مغاجهة؟ جحع مة جحن ة ج جحم ر ص س ى قيةم عض جح ود جحم ق مص أ نةث نريص ف
اتلطور غري مسبوق انلظري اذلي تنتظره البرشية.
انتظار اجلماهري للمفاجآت املدوية غري مسبوقة انلظري.
سيطر ىلع انلاس شعور بالقلق مما هو قادم.
ابتهاج انلاس حلاجتهم تللك االخرتااعت اجلديدة اليت ستغري جمر حياتهم.
س ى ننو خةطئ؟ جح ة ي حمل ياسمون أن جح كنوحوبية مج مع ال إنسةن مةذج ين ث حو
ربما أسفر ذلك عن وجود ضحايا أبرياء. سيكون ضارا للغاية وسوف يؤد للتحزي ضد العلم.
تنترش الفوىض والالويع بني أفراد املجتمع الواحد. سيختل ركب اتلطور وال يستطيع مواكبة العرص.
جحع ؟ جالن فةدة مل فوج حنس مر ف مة جحذي يج :أن نفع
فصل األخالق عن العلم؛ ألن للك هدفه واغيته اليت ال تتالىق مع اآلخر.
االلزتام باملنهج العليم للحصول ىلع أفضل انلتائج.
عدم االكرتاث بأب معوقات حىت نستطيع انلهوض بمجتمعاتنا.
أن جندد االتفاق بني العلم واألخالق وأن تبن املجتمعات ىلع أساس الفهم السليم.
جن ن ج ه ف جحكة :مل جحمقةد جحسة ق
ادلعوة لالهتمام باتلكنولوجيا. ادلعوة للجمع بني اتلطور العليم واألخالق.
ادلعوة لالستغراق يف طموحات البرشية حنو غد أفضل. ادلعوة للتطور العليم ابلحت.
فرع القصة
ل
اشترى (الملك الصا ح ايوب) (قطر) ثم وهبة لعر الدين ايبك الدى ويق (بقطر) بقة مطلقة ،فجعلة رشولة
ل ل
ا لخاص الى (الملك الصا ح ايوب) فى قلعة ا خبل ،وهباك عتر على حبيببة (جهاد).
ل لق ل
لحداب ،وارشال (الصا ح ايوب) حملأية تح ال شام والقصاء على (الصا ح اسماعبل). يوالى ا أ
ل ً
اعداد الصلبيبين حي شا بقبادة (لوي س الباسع) لعرو (مصر) مبتهرين فرصة مرص (الصا ح ايوب) ،وكباية
لش
(ا تح العر) الى ال شلطان ي سرعة الرحوع من (دم شق) الى (مصر) رغم مرصة الشديد.
ل ل
ل تضطرب صقوف ام شلمين، موب (الصا ح ايوب) ايباء المعركة ،واخقاء (شجر الدر) حتر موية حتى أ
ت
لسر. لمور ،و حقبق المصريين النصر ووقوع (لوي س الباسع) فى ا أ وقبامها يتديتر ا أ
ُ َ
مــاذا تعـرف عن (عز الدين أيبـك)؟ و ِلم وقع اختياره على قطز؟ وما املقصود بكلمــ (خشـــداش)؟
(عز ادلين أيبك) اكن من أمراء ممايلك "امللك الصالح" واكن مهتما بصناعة الرجال األقوياء األمناء ،واختيار األتباا
املخلصني ،ورشاء والئهم يلتقوى ىلع منافسيه يف السلطة .وقد اصطىف واختار (قطز) ملا رأى من شاااعته وأمانتاه
وصدقه وذاكئه الشديد.
لكمة ( ُخشداش) اكنت تطلق ىلع املمايلك اتلابعني ألساتاذ
واحد ،ومجع خشداش (خشداشية) لك مانهم ( ُخشدداش)
أخيه ،أي زميله يف اململوكية ،وتقاو ذا ا الصالة بمانهم
مقا القرابة والنسب إذ ال قرابة بمانهم وال سساب؛ فقاد
جاءوا من أقطار متفرقة ،وبالد شىت.
ُ َّ
[أول مــا فكر فيــه قطــز حـني نــزل مصــــر (جلنــار)] ،فمــــاذا فعـــــف فـــــي سبيـــف ذلـك؟
ظل زمنا طويال يفكر يف حمبوبته ،ويتصفح وجوا انلاس لعله جيد شخصا من معارف سيدا "اغنم املقديس" ممان هلام
معرفة "جبلنار" فيدهل عليها ،ثم ذذب إىل سوق انلخاسة لعله يعرف عنها خبا ،فاعال سسا ل لك قااد عان جارياه
ُ
تسىم "جلنار" فلم يدهل أحد ،حىت عرث ىلع خناس (جبل األكراد) اذلي اشرتاا وذذب باه إىل حلاب فلماا سا هل عان
أضاااف لقطااز خاابا ع يمااا أال وذااو صااديقه (بياابس)، «جلناار» أكااد هل عااد معرفتااه بهااا ،ولكدده اداا الرد
فقد أوضح اتلاجر هل أن (بيبس) أصبح من كبار األما
"فارس ادلين أقطاي" حتت لوائه مخسون فارسا ،فلما سا ل
قطز أستاذا (أيبك) عن (بيبس) قاال هل (أيباك) دعاك
منه فإنه من مجاعة "فارس ادلين أقطاي" ،واكن قطز يعلام
العداوة بني أيبك وأقطاي.
15
فرع القصة
أين التـــقى قطــــــز مــــع بيــــربس؟ وكيـــــــف كــانت طبيعــــــــ ذلك اللقــــــــــــاء؟
انلاس علياه ،فوجادا جالساا ماع مجاعاة مان كباار املمايلاك الصاا ية ظل قطز يبحث عن "بيبس" حىت دهل بع
املتشيعني لا(أقطاي) فانت را حىت خرج ،فلقيه قطز مبتسما مادا إيلاه يادا مصاافحا فا نكرا (بيابس) أول األمار،
ولكن (قطز) ذكرا ب يا انلخاس يف حلب فت كر (بيبس) صاحبه (قطز) ،وتعانقاا طاويال ،فلماا علام (بيابس) أن
(قطااااز) يف خدمااااة (عااااز ادلياااان أيبااااك) نضاااابت الةشاشااااة الااااي اكناااات يف وجااااه (بياااابس)،
ولكنهم اتفق ىلع الصداقة ىلع الرغم من عاداوة أساتاذيهما (أيباك
وأقطاي) ،حيث قال (بيابس)« :ماا يضاارنا أن يكاون أساتاذ
"أيبك " عدوا ألستاذي "أقطاي" ،فإننا صاديقان قبال أن نعرفهماا،
ولوال أين أطمع يف رتبة أناهلا من وراء ذ ا األمحق املتكب "أقطااي"
لرتكته ،واهلل يا "قطاز" إين لسات دوناه يف يشء ،ولكناه سابقي ىف
و اخلدمااة نساانوا » ،وهكذذ توطدتذذلصوتقةذذلت هويذذ وهذذ
تقممولذدكو وتقشذ يو وىلع الاارغم ماان وجااود تفاااو ىف ُ
الرتبااة،
واختالف يف املزاج واألخالق ،فاكنا خيرجان للصيد معا وسسامران
يف كث من الليايل ،وال يفرتقان إال ىلع موعد.
ملــاذا كـــان قطـــز دائـــم الرتدد علــى قلعـــ الجبــف يــذهب برســــــال ويعـــود برســــــال ؟
ُ َّ
لقد كانت الـــوردة الرابعـ هي الطريـق للعثـــور علــى (جلنـــار) .فـــما قصـــ هــذه الــــــوردة؟
اكن قطز يرتدد ىلع قلعة اجلبل ،ويميش فيها دون حارس ن را ملا عرف عنه مان األماناة ،وقكذ ودذل مومج ة ذهو
غ رومتد عذهوفإذا بوردة تسقط من مقصورة جواري امللكة (شار ادلر) فهم باتلقاطها ،ولكنه خاف مان ذلاك ،وي
ايلو اتلايل وقعت مرة ثانية (وردة) من مقصورة جواري امللكة ،ولما ذم باتلقاطها لكنه ختوف ن ارا ملاا عارف مان
غ ة السلطان ىلع حريمه وجوارياه ،وي املارة اااااة ساقطت (وردة) فاتلقطهاا ورماذاا يف جيباه دون أن سشاعر،
ف خ ين ر هل ا الاوردة ،وسسا ل نفساه ذال الفاعال (جلناار) أ
جارية من اجلواري تلهو؟! حىت نوى ذ ا املارة أن ين ار لصااحب
الوردة ،فلما أرسل إىل القلعة يف ايلو اتلايل ساقطت الاوردة فرفاع
برصا فإذا يه حبمبته (جلنار) ،فعاد الفرحة إىل قلبه بعدما وجد
حمبوبته ،واستيقظ ا ب القديم وذاجت اذلكرياا اجلميلاة مارة
ثانية ،فصار يراذا لكما تردد ىلع (قلعة اجلبل).
16
فرع القصة
(انقطـع قطـز زمنـا طــويل عــن زيـــارة الشـــيخ العــز بـن عبـــد الســـــــلم) فمــا ســـبب ذلك؟
انقطع (قطز) زمنا عن زيارة الشيخ (ابن عبد السال ) نزوال ىلع أمار أساتاذا (عاز ادليان أيباك) بعادما انقطعات
العالقة بني الشيخ والسلطان (الصالح جنم ادلين أيوب) ،فاستقال الشيخ من منصبه يف القضااء ،وأصابح ال يارى إال
يو اجلمعة خيطب ىلع منب جامع (عمرو بن العاص) ثم ينرصف إىل بمته.
ملــاذا عـــزل الشــيخ نفســه عــن القضــاء واستـــــقال عنــه؟ ومــا جــانب القــدوة فــــــى ذلك؟
عزلوتقش خونجسهوم ومنةبوتققضذ اعرتاضا ىلع موقف السلطان الصالح جنم ادلين أياوب ،وذلاك حاني قاا
الصاحب (مُعني الديه) وزير السلطان بةناء غرفة هل ىلع ساطح مسااد جيااور بمتاه؛ يلتخا ذا مقعادا يقابال فياه
أصدقاءا ،ف نكر (الشيخ) ذ ا األمر ،وأرسل إىل الوزير يطلب منه ذد ا اارة ،فلام يهاتم الاوزير بطلاب الشايخ
فشاكا الشيخ إىل السلطان فتغاىض السلطان عن الشكوى ،فقا الشيخ ماع أبنائاه ومريدياه بهاد ا نااء باالف وس
واملسايح ،موةهرويأنهوالو تدقىوتققض وقسذلط ووالو عذللو ذيوتققضذ هووالو ككذموي قسذد ه،و مذ وةهذرو
يكلمهوتقكقو يودمشقوق سكموعنه و يومةر ،فله ا السبب خلع نفسه من منصب القضاء اعرتاضاا ىلع
عد اذتما وعناية السلطان باألمر.
وبه ا نتعلم أن القايض الصادق األمني ذو اذلي ال خيىش يف اهلل لومة الئم حىت ولو اكن السلطان نفسه.
َ
مــا مـوقف الســلطان الصــالح مــــن الوشـــاة الذين ســــعوا إليـــه حاقــدين علـــى الشــــــيخ؟
حني سىع ا ساد إىل امللك الصالح يقولون هل :إن الشيخ ال يثي علياه يف اخلطباة ،إنماا يادعو هل د ء قصا ا ،ردذام
السلطان بغاي هم وقاال هلام" :دعوة قانى تخاحة لدعاية القصتر من يبايكم الطويل ،واياكم ان تعودوا لل سعاية (الوقيعة والقببة)
ل عبتى من العلماء عتر اين عتد ال شلأم". عتدى يـ (اين عتد ال شلأم) واية قد عرل بق شة ،ولو اراد ان تعود أ
لعدية .فما ثم أ
اشتاق (قطز) أن يرى شيخه يلبث هل ما يف قلبه من ا ب ،وسسرتشد بنصيحته فزار قطز الشيخ رسا ففرح به الشايخ،
ولكنه نصحه أال يعود إيله حىت ال يتغ عليه أستاذا (أيبك) ،ثم وعدا الشيخ ب ناه سايدعو هل رسا ،وأوصااا بالصاب
ىلع ما ابتيل به حىت جيعل اهلل هل خمرجا ،فيامع شمله حببمبته ىلع ما ُيبه اهلل ويرضاا.
ُ
لعــــــب الوشــــــاة دورا يف التفريــــــق بــــــني قطــــــز وجلنــــــار ،و ــــــح ذلــــــك مب نــــــا.
لعب الوشاة دورا كب ا يف اتلفريق بني قطز وجلنار ،حينما علمت جواري القرص بما يدور بني قطز وجلناار ،فوشاني
للملكة ،فرتبصت امللكة حىت تت كد بنفسها من صدق ذ ا الوشاية ،وملا ت كد من صدقها تبت امللكة جاريتهاا،
وتوعدتها برفع أمرذا إىل السلطان ،وأرسلت إىل "عز ادلين أيبك" ختبا ب ن يتخ رسوال للقلعاة غا (قطاز) حف اا
رمة السلطان الغيور ،وذك ا حيل بني قطز وجلنار ،فعاتبه (عز ادلين أيبك) فما اكن من (قطز) إال أن بكى ولام
يكشف عالقته بابنة خاهل.
17
فرع القصة
(الصـــالح أيــوب كان شــعل مــن النشــاط ال يهــدأ وال يفرت فى توســيع رقعــ ملكــه) و ـــح.
اكن الصالح أيوب شعلة سشاط ع يمة يف توسيع رقعة ملكه ،فاكن جيرد (يرسل) ا ملة تلو ا ملاة يلفاتح باالد الشاا
ويضمها إىل سلطانه ،فاستوىل ىلع غزة والسواحل والقدس ،ثم سلمت هل (دمشق) ،وذرب عادوا (الصاالح إساماعيل)
فلحق حبلب دلى حليفه امللك (انلارص صالح ادلين) ،ك لك اعتىن امللك (الصالح أيوب) بتوسيع رقعة ملكه وتن يم
بالدا وجتميلها ،فقد عمر األبنية والقصور والقال واجلوامع واملدارس تعم ا لام يقام باه أحاد ،حاىت وذنات قوتاه
وساء صحته ،فقرر االنتقال إىل (دمشق) لمستشف بهوائها عمال بنصيحة أطبائه حىت سشىف من علته.
لقــد مــرض الســـلطان وانتــقف إلــى دمشــــق فانتهــز الفرنجــ تــلك الفرـــــ .و ـــح ذلـك.
مرض السلطان بعد حياة ملي ة باجلهاد ،فنصحه األطباء باالنتقال إىل دمشق حيث نقاء ذوائها ،فانتهز الفرجناة مارض
السلطان وطلبوا من "لوسس اتلاسع" ملك فرسسا أن يقود محلة حبرية ضد مرص ،فاهز "لوسس اتلاسع" ا ملة حىت وصال
إىل ساااواحل مصاااار الشااامايلة فخااااف انلااااس وانتشاااار اذلعااار بمااانهم ن ااارا لغيااااب السااالطان
وخافوا ىلع اإلساال أن قهار قوتاه ىف ذا ا املعقال ا صاني،
ولكن تقعزوي وعبلوتقسالم برز مان عزتلاه ،وتازعم حركاة
األمااراء ىلع االسااتعداد ملالقاااة اجلهاااد يف سااةيل اهلل وح ا
الصليةيني ،وسي ما بمنه وبني السلطان من خصاومة ،وأرسال
إيله كتابا يطلب منه الرجاو رسيعاا ملصاار قاائال فياه« :إ و
تإلسالمو ذيوخطذر،ووحذكهوتقسذلط و ذيوخطذر،وتإلسذالمو
ي قو،ووتقسلط و ،و ل نظروتقسلط وأ هم و ؤ ر؟».
ملا قرأ السلطان الكتاب بكى وأمر باالعودة إىل مصاار فاورا،
فعاد حمموال ىلع حمفة (نقالة) ،ولم يالل إىل القااذرة بال نازل
مكد ن] وأرس يف شاحن (دميد ) بمنطقة (أمشون طَند ح) [اسد
باألسلحة واألقوا ،وجعل عليها قائدا األم "فخر ادلين" ابن
شيخ الشيوخ.
ّ
حني نزل لويس التاسع ملك فرنسا أرسف كتابا للصالح نجم الدين أيوب فلما قرأه بكى ،فبم تعلف بكاء امللــك؟
استغل الفرنج مرض امللك الصالح أيوب ف قبل لدوي الر سد
جبمو ع يمة انضمت إيلها سفن فرنج الشا لكاه يف محلاة
صليةية جديدة ضد مرص ،فلما رست مجو الفرنج يف ا حر
وتقت سذ )وإقذىوتقسذلط و عند حدود مصار أرسذلو(قذد
تقة قحوكت يو وكلهوطهل لوووع ل ،فلما قرئ الكتاب ىلع
السلطان اغرورقت عيناا بادلمو ،ال جز (خوفا) من اغرة
الفرنج وتهديدذم ،بل أسفا وحرسة أن ُيول مرضه
المدنف (الشديد) دون ما تشتيه نفسه من كمال االضطال بدفع ذ ا اخلطب الع يم.
18
فرع القصة
كيف تــم للفــرنج دخـــول دميــاط بـــدون قتـــال؟ ومـــا موقـــف امللـك الصـــــالح مــــن ذلـك؟
املدينة املطلة ىلع حبر انليل حىت حتميها ،وأقبلت السفن مشحونة باملقاتلة والعدد الاكملة وتوافد املااذدون ،وجاء
مجو من العربان (ا دو) تدافع عن املنصورة.
َ
كيـف انتـهت حيــاة امللك الصـالح أيــوب؟ وبـم أوــى قـبف موته؟ ومــن الـذي أدار املعــار بعــده؟
لما زاد العلة ىلع السلطان وأحس بدنو أجله ،وأوىص زوجته (شار ادلر) ومن يثق بهم من رجاهل أن يكتموا
خب موتاه إذا ماا الاال تضاطرب قلاوب املسالمني،
وت ذب رُيهم (قوتهم) ،كما أوصاذا ب ن تعد من يقاّ
توقيعه لمستعان به يف املاكتبا ،حىت ُيرضا ابناه وو ُ
عهدا (توران شاا) من حصان (كيفاا) ،وأسالم امللاك
روحه وذو سس ل اهلل أن ينرص املسلمني وُياي "بيضاة
ادلين" يقصد «مرص».
كيــف اســـتطاعت شــــجر الــــدر إدارة األمـــــور فــــــي مصـــــر ،بعـــــد مــــوت زوجهــــا؟
حزنت شار ادلر ىلع زوجها الع يم ،ولكنهاا حةسات
دمعها ولم تد ا ازن يطاع عليهاا فينسايها وصاية
زوجهااا ىف ا فااام ىلع مصاالحة ادلولااة ،ومجاع شاامل
املسلمني ،فرتكت جثة السلطان للطبيب يتوىل غسلها
وحتنيطها ،وأحرض األم (فخ الدديه) والطاوايش
(رتبة عسكرية) [مج ل الديه] وأخبتهما خباب وفااة
السلطان ،وأوصاتهما بكتماان خاب ماو السالطان
19
فرع القصة
خوفا من الفرنج ثم جااء بااألمراء ،وقالات هلام إن
السلطان قد أمر ب ن حتلفوا هل (للسلطان) ولو عهادا
امللك املع م (توران شاا) صاحب حصن (كيفاا) با ن
يكون سلطانا من بعدا ،وطلاب با ن حتلفاوا لمما
"فخر ادلين" بقيادة اجلمش وتدب اململكة فقالوا مجيعا:
"شااار ادلر" تاادبر األمااور "ساامعا وطاعااة" ،وأخ ا
وتصدر األوامر يف ا الد ك ن شم ا لم يتغ .
َ ٌ
حيف لطيف يتفنون يف ابتكارها ،اذكر إحداها مب نا دالل ذلك. كانت للمصريني يف خطف الصليبيني ِ
من حيال املرصيني يف خطف الصليبني أن مرصيا أخ بطيخة فقورذا ،وأدخال فيهاا رأساه وغطاس يف املااء إىل أن
اقرتب من بر الفرنج ،ف نوا بطيخة ئمة ،فلل أحدذم يف املاء يلتناوهلا ،فاجت به املرصاي فعاا باه حاىت قاد باه
أس ا ،وه هوتقك لهوطلل ىلع ما عرف به املرصيون من ذاكء وحسن ترصف يف مواجهة األمور.
20
فرع القصة
من نزل برجاهل "عز ادلين أيبك" وفيهم "قطز" ،ودار معركة عنيفة داخل الفناء ،ولقاد اكن لقطاز دور ع ايم فيهاا
حاول استطا أن سشغل (الكند) عن جنودا وي خ ا بعيدا عن جنودا فلما س م "الكند" انطلاق جتااا جناودا فتلقااا
"بيبس" ف ذوى الكند ىلع "بيبس" بالسيف فصد "بيبس" ذ ا الرضبة فانكرس سيف بيبس ورفع "الكناد" يميناه
بالسيف يلرضب "بيبس" ثانية ،فعاجله قطز برضبة فهوى رصيعا ،وكب املسلمون ففز الفارنج املوجاودون بالفنااء،
وملا أرادوا الفرار أغلق املمايلك ُ
السدة األمامية عليهم وحارصوذم داخل الفناء وقتلوذم مجيعا فامتم الفنااء جبثاث
القتىل.
كففن عن الصياح لما أقبل األمراء وحةسن أنفاسهن ين رن من رشفا القرص ،واكن بمنهن جارية حسناء (جلناار)
ترصخ لكما ذامجه (الكند) ،فلفتت ن ر اجلاواري ف خا ن يتغاامزن عليهاا الي لم حتول عينها عن (قطز) ف خ
والح ت امللكة ذلك فعلمت أن ذ ا الشاب املغازل ذو مملو أيبك.
َّ
أراد لويس التاسع االستيلء على تف جديل وبناء قنطرة على البحر الصغري ل ستولي على املنصورة ،فهف تم له ذلك؟
حاول "لوسس اتلاسع" االستيالء ىلع "تل جديلة" اذلي نصب عليه املسلمون جمانيقهم وأبراجهم ومجعاوا فياه قاواتهم
وعددذم ،وأراد " لوسس اتلاسع " أن سستكمل بناء قنطرة من انلاحية اجلنوبياة للبحار الصاغ حاىت يعاب رجااهل إىل
املنصورة ،وقد جنح يف ذلك جناحا مؤقتا ،لكن املرصيني قد استيق وا من سباتهم ،وغلت محية اإلسال يف عاروقهم،
فحملوا عليهم محلة واحدة مزقت صفوف األعداء ،وقضوا ىلع لك ما صنعوا وضاعت لك تداب "لوسس اتلاسع".
21
فرع القصة
22
واجب البلاغة
يح حؤ لحما محك بحيك الاحتا ؤ ال:ح ميز اإلجابة الصحييية نحك
ثم ِّ
َّ
قال ال شاعر:
ذذذذذذذذ م ا هذذذذذذذذ ا م هذذذذذذذذألاهاذذذذذذذذم؟اي يا ا ي ذذذذذذذ هذذذذذذذ يا ذذذذذذذايماوذذذذذذذ ا ذذذذذذذ
ا الشطر الثان ا
الغرض مك االل:فهام ف
اتلمين. انليف. اتلحرس. اتلقرير.
قال ال شاعر:
ا هذذذذذاا ذذذذذ ح اي يذذذذذ ا اوذذذذذ احذذذذذخا ذذذذذ وذذذذ ايبذذذذخاي ياذذذذ اوذذذذ ا ذذذذ اي ياذذذذ اوذذذذ ا
ا الايت السابق ا
الغرض مك النتاء ف
اتلعظيم. اتلحرس. اتلنبيه. اتلهديد.
قال ال شاعر:
َّ ا َّ َّ
ذذذذذذذذ ا ذذذذذذذذ يا ذذذذذذذذتا ذذذذذذذذااهذذذذذذذذا اي ذذذذذذذذذذيسا ا ذذذذذذذذذملاه ذذذذذذذذذ اي مذذذذذذذذذ
ِ ِه
ا الايت السابق ا
الغرض مك الخار ف
اذلم. اتلهديد. الفخر. املدح.
قال ال شاعر:
َّ َّ
إناب ذذذذذذذذذذذذذذذ اي ئذذذذذذذذذذذذذذذااوئذذذذذذذذذذذذذذذايا ذذذذذذذذ اه ئذذذذذذذذ ا أوهذذذذذذذذ اي ئذذذذذذذذ هااي
ا الشطر األو ا
الغرض مك النتاء ف
اتلحقري. اتلنبيه. اتلحرس. اتلعظيم.
قال ال شاعر:
ا ذذذذذذذذذي ذذذذذذذذذ ا نذذذذذذذذذ ا بغذذذذذذذذذ ا وى اوا ذذذذذذذذذااقاب ننذذذذذذذذذ ا أ ظذذذذذذذذذألاايفاي ذذذذذذذذذ
ا الايت السابق ا
الغرض مك االل:فهام ف
االستناكر. اتلمين. اتلقرير. انليف.
قال ال شاعر:
ا
هذذذذذذ اي ذذذذذذ اا ذذذذذذ او ذذذذذذ ها إ ذذذذذذ َّ ا يذذذذذذ ابمذذذذذذُّاي ئذذذذذذ ألاي بذذذذذذ ا هئذذذذذذ بي ا
ا الايت السابق ا
الغرض مك الخار ف
اتلهديد. الفخر. إظهار الضعف. املدح.
قال ال شاعر:
ذذذذذذذذ ا ذذذذذذذذخا ذذذذذذذذ ما ذذذذذذذذ اه ظذذذذذذذذا اي ذذذذذذذ ا ا ِ ذذذذذذذاايفا ذذذذذذذ ألاي أَلاي هذذذذذذذ
ا الايت السابق ا
الغرض مك األمر ف
اتلهديد. ادلاعء. االتلماس. احلث واالستنهاض.
واجب البلاغة
قال ال شاعر:
ا ذذذذذخا شذذذذذذ ا مذذذذذ اأ ااحذذذذذخاي ذذذذذ ه ونذذذذذذذ ا يا نذذذذذذذ ا اي يذذذذذذذاا أاوشذذذذذذذ
قال ال شاعر:
ا ذذذذذذ ا ذذذذذذ اه ئذذذذذذ ا يفاظذذذذذذألامغذذذذذذا ا ذذذذذ ا م هذذذذذ ا وذذذذذ ا ذذذذذألا ذذذذذةاحذذذذذخاي
قال ال شاعر:
َّ
ا احذذذذذذذذ ح اي ذذذذذذذذ ذذذذذذذذ ا نذذذذذذذذ ا ي ا ذذذذذذذذذذذ اأ اي ذذذذذذذذذذذ أ ئذذذذذذذذذذذ اأنا
قال ال شاعر:
ا َّ
اه ا
ِ ذذذذذألاح ذذذذذ وىذذذذذاجاي اهذذذذذ مابذذذذذ ايفا اح ئذذذذ اا وذذذذ احاذذذذااهذذذذألاب ذذذذ اهذذذذ ياي ذذذذ
قال ال شاعر:
ق
ذذذذذذذذ ناحذذذذذذذذيناا ح ِيذذذذذذذذااب ذذذذذذذذ جا ذذذذذذذذ ا اا إ هذذذذذذذذذذذذذذ اَلاه ذذذذذذذذذذذذذذ بينا ذذذذذذذذذذذذذذ
قال ال شاعر:
َّ
ا نذذذذذذذذ جا ِ ذذذذذذذذ ا احذذذذذذذذن أناي ا ذذذذذذذذ ذذذذذذذذذذذ ملا ي ذذذذذذذذذذذ يينا جاهذذذذذذذذذذذ يها
قال ال شاعر:
ا ذذذذذذذ وخاحنذذذذذذذ اي هذذذذذذذاها ا أهذذذذذذذ اي شذذذذذذذ اا ذهذذذذذ اي شذذذذذ ها ذذذذذ ا ذذذذذ ا ِحذذذذذخا ذذذذذ
يح حؤ لحما محك بحيك الاحتا ؤ ال:ح ميز اإلجابة الصحييية نحك
ثم ِّ
َّ
الفقرة األولى؟ مة (لرمتية) فى قو الكا ب (حياة أبتية لرمتية) ف ما معنى
حقيقية. قديمة.
متصلة. دائمة.
والمقالم نتل منعا ومنيا وزيادة
َ المواهب
َ قتر
الرلالة ال :يقررها ابك الخطيب بقول ( َ
ونقصانا) ف الفقرة الثانية
ر
يصف اهلل املقادير بني اخلالئق والاكئنات. عدل اهلل مطلق ال حتده حدود.
الصرب واالستسالم أمام املحن والصعاب. رضا اإلنسان عن أقدار اهلل مجيعها.
مك الميسنات ما نتا ؤ ما ي قول (فإن منع منع نتل ونن منح منح نحسانا) ف
املقابلة. االتلفات.
االزدواج. اجلناس.
ِّ
دلؤ مك خال النص ن ى ال:ختام الكا ب ل :شاي الا يغ
وأثنت ألسنة اليح واجلماد ىلع مواهبه. اذلي بمشيئته تصيف األقدار.
وفاض ىلع عوالم السماء ...حبر جوده. وسع األكوان ىلع تباينها فضله.
بالرغم مك ون لسان التيك بحك الخطيحب أنتلسحيا نل أنحع شحعر أن الحنص السحاب لكا حب
مشرق ،والساب
عدم وجود فرق بني األدب األندليس واألدب العريب. عدم ظهور اكتب كبري يف األندلس قبل القرن الرابع.
د
مقلا لألدب العريب يف املرشق. األدب األندليس اكن تمكن الاكتب من اللغة العربية الفصىح وإتقانه هلا.
واجب القراءة
يح حؤ لحما محك بحيك الاحتا ؤ ال:ح ميز اإلجابة الصحييية نحك
ثم ِّ
َّ
مة (شيذ) مك خال السياق ال:ن:ج معنى
استعار. قوى.
طالب. جذب.
واجب القراءة
الفقرة الثالثة حتد نالقة (حَّ:ى ال :يو إلى آفة مه كة) بما قا ها ف
نتيجة. توضيح.
تفصيل. تعليل.
حيا نحا بحالفقرة فح ققحتمها دنحاة حوخى الفحو ال:ن:ج موقف الكا ب مك اليجج ال:ح
األولى ،مع ال:وضيح لما قو
أنكرها؛ فيه غري مطابقة للواقع اذلي نعايشه.
أقر بصحتها ،وانلتائج الالزمة هلا من حتمية تويخ اخلوف يف حياة لك منا.
اعرتف بها ،ولكن مع تأكيده ىلع أن للخوف حقيقة أخرى.
شكك يف صحتها؛ ً
نظرا ألن وراءها دعوة هدامة ألمن اإلنسان وطمأنينته.
ال:ن:ج الفكرة الر يسة ل فقرة الثانية
رضورة مقاومة اإلحساس باخلوف. املخاوف املاحقة ألمن اإلنسانية.
املخاوف انلافعة احلافزة ومربراتها. مالمح املجتمع املتفيش به اجلهل واملرض.
مج:معيك م:يتقك ال:ن:ج الن:يجة الم:ر اة إذا واجهنا الفو
احلب والوفاء. اإليناس واتلهكم.
اإليثار واتلضحية. اتلمزي واالرتقاء.
الذي قيذرنا من الكا ب ضوء فهمك ل مقا السابق الفو حتد ف
ِّ
اخلوف املبين ىلع الوساوس واألوهام. اخلوف من اهلل.
خوف البرشية من الكوارث الطبيعية. اخلوف من القانون.
ال:ن:ج المغزى مك المقا السابق
ادلعوة إىل السالم ونبذ احلرب. االنتصار ىلع انلفس األمارة بالسوء.
اتلنفري من العنرصية. االنتصار ىلع اخلوف والقضاء ىلع األوهام.