‫جامعة عمان االهلية‬

‫كلية ادارة االعمال‬

‫تخصص االدارة الحكومية‬

‫مساق التخطيط االستراتيجي‬

‫االسم‪ :‬عبد هللا نضال الحجاحجة‬

‫باشراف الدكتور‪ :‬يعقوب حيدر مفلح عبد الرحمن‬

 ‫مشروع تنظيم االزدحام والتجمع‬

‫أوال‪ :‬صياغة الرؤية‬

‫الرؤية‬

‫أن تكون مناطق التجمعات واالزدحامات مقنّنة وميسرة في جو من السكينة والطمأنينة‪ ،‬لتبقى‬
‫مميزة ورائعة في قلوب المواطنين والزوار السياح‪ ،‬حيث تحقق له الرضا وتجعله سفيرا ً ينقل‬
‫للعالم جه ود المملكة األردنية الهاشمية في تنظيم امور االزدحمات والتجمعات‬

‫تسعى المملكة األردنية الهاشمية أن تكون رائده في مجال تنظيم االزدحامات والتجمعات‬
‫ومزدهرة في مجال السياحة‬

‫الرسالة‬

‫يعمل مشروع تنظيم االزدحام والتجمع على أداء مهامه بالتنسيق مع الجهات الحكومية المختصه‬
‫واألهلية لتيسير وضبط وتقنين الخدمات من خالل تطوير األنظمة وتوظيف التقنية ورفع كفاءة‬
‫العاملين في تنظيم حركة االزدحام والتجمع‪ ،‬وإكمال البنى التحتية بهدف توفير خدمات بمعايير‬
‫عالمية‪.‬‬

‫يعمل مشروع تنظيم االزدحام والتجمعات على‬

‫إثرا تجربة تعمل على تقليص الوقت والجهد وتحافظ على سالمة المواطنين والسياح‬

‫القيم‬

‫تشكل القيم مجموعة من االنظمة التي تؤمن بها سياسات المشروع من اجل الوصول الى‬
‫االهداف المرجوة وبذلك تعد القيم من اهم الضروريات إلعداد اي خطة استراتيجية جيده‪ ،‬الن‬
‫نجاح او فشل تنفيذ االستراتيجية يعتمد عليها الرتباط معظم القرارات ارتباط وثيق بسمعة‬
‫واخالق العمل والتي تمثل القيم معظم مكوناتها‬

‫التفرد والتمييز‬ ‫التشاركية والتعاون من‬ ‫االبداع واالبتكار عن‬

‫التفرد في انتهاج افكار‬
‫فريده وتطبق الول مرة في‬
‫‪2‬‬
‫المملكة األردنية الهاشمية ‪.‬‬
‫خالل العمل بروح‬ ‫طريق ايجاد تقنيات‬
‫الفريق وان عمل كل فرد‬ ‫حديثة تساعد في‬
‫داخل المشروع يكمل‬
‫تأدية مهام المشروع‬
‫عمل االخر‬ ‫بأقل جهد ووقت‬
 ‫ثانيا‪ :‬تحديد الظروف الحالية‬

‫سوف نستخدم تحليل سوات او ما يعرف بالتحليل الرباعي حيث يهتم بجميع العوامل المؤثرة في‬
‫تقييم ونجاح الجهة‪ ،‬إذ يهتم بالعوامل الداخلية (القوة‪ ،‬الضعف)‪ ،‬والعوامل الخارجة (الفرص‪،‬‬
‫التهديدات)‪ ،‬وهو اختصار دال على ‪ 4‬كلمات‪:‬‬

‫• القوة‪ :‬تعبّر عن نِقَاط القوة في الجهة التي تميزك عن الجهات األخرى‪.‬‬

‫• الضعف‪ :‬تدل على عوامل الضعف داخل الجهة‪ ،‬ما العوامل المؤثرة سلبيًا‪.‬‬
‫• التهديدات‪ :‬تدل على التهديدات الخارجية المؤثرة‪ ،‬مثل ظهور منافس له مميزات‬
‫أفضل‪.‬‬
‫• الفرص‪ :‬تدل على الفرص المتاحة التي يمكن استغاللها لتحسين أحد نقاط الضعف‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫نقاط الضعف‬ ‫نقاط القوة‬

‫‪ -1‬يوجد في المملكة االردنية الهاشمية اماكن سياحيه‬

‫‪ .1‬االزدحام والتكدس عند زيارة االماكن السياحية‬
‫مميزه يرتادها المواطنين والزوار من كافة بلدان العالم‬
‫‪ .2‬تدافع النساء مع الرجال في حال وجود اعداد‬
‫‪ -2‬خدمة المواطنين والزائرين على أكمل وجه‬
‫كبيرة في المهرجانات‬
‫االرتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين والسياح‬
‫‪ .3‬اتخاذ قرارات حازمة من غير القيام بعملية توزيع‬
‫‪ -3‬وجود حساسات استشعار لتكدس الناس والتي‬
‫الصالحيات‬
‫بدورها تعطي اشارة للمسؤولين للقيام بعمليات التنظيم‬
‫‪ .4‬انتشار االمراض‬
‫‪ -4‬تامين وسائل النقل من خالل التشبيك مع الجهات‬
‫‪ .5‬وجود اشخاص من غير تصاريح‬
‫المعنية داخل المملكة وتسهيل الحصول على تأشيرات‬
‫‪ .6‬الواسطة والمحسوبية‬
‫وارشادات لل سياح‬

‫التهديدات‬ ‫الفرص المحتملة‬

‫‪ .1‬وجود حساسات تعطي اشعارات لتنظيم التجمعات‬

‫‪ .2‬القدرة على وضع خطة زمنية لزيارة االماكن‬
‫السياحية‬
‫‪ .3‬االستفادة من وجود الزائرين لترويج العديد من‬
‫المشاريع‬
‫‪ .1‬وجود عطل باألجهزة االلكترونية المستوردة‬
‫‪ .4‬تنمية االقتصاد ونموه وازدهاره‬
‫‪ .2‬وجود العديد من المشكالت بين الدول‬
‫‪ .5‬وجود مشاريع ريادية وتمتعها بصالحيات‬
‫‪ .3‬عدم القدرة على تطبيق المشروع بالوقت المحدد‬
‫‪ .4‬تكاليف اعلى من المتوقعة‬ ‫ال تتمتع بها جهات حكومية في باقي دول العالم‬
‫‪ .5‬وجود عمليات ارهاب وتهريب مبطنة من قبل‬ ‫‪ .6‬تطبيق الفكرة في دول اخرى وهذا سيؤدي‬
‫السياح‬
‫الى االستعانة بهذه المشاريع النها اول من طبق هذا‬
‫‪ .6‬استغالل التجمعات وعمل انتهاكات لعمليات غير‬
‫المشروع‬
‫مشروعة كالسرقة‬
‫‪ .7‬زيادة االيرادات وراس المال للحكومة وبالتالي‬
‫‪ .7‬استخدام طرق تهريب البضائع وبيعها وعدم‬
‫االعتماد على التصنيع المحلي‪.‬‬ ‫انتشار سمعة جيدة عن المهام والتقنيات التي تعمل‬
‫عليها‬

‫‪ .8‬نقل الصورة عن الخدمات والتقنيات الموجودة من‬

‫قبل الزائرين لدولهم‬

‫‪4‬‬
 ‫ثالثا‪ :‬تحديد المطلوب لتحقيق األهداف‬

‫تنبع الحاجة لوضع خطة استراتيجية لمشروع تنظيم االزدحام والتجمع من وجود حوادث كثيره‬
‫وا لكثير من االمراض المعدية والتدافع بين الناس في المناطق المزدحمة والمناطق السياحيه‬
‫وبذلك يعمل المشروع على تحقيق مجموعة من االهداف المرجوة من الخطة االستراتيجية التي‬
‫يتم بناءها وعمل تقنيات حديثة تساعد الجهات الحكومية واألهلية المعنية على تنظيم االزدحمات‬
‫والتجمع داخل المملكة أثناء االزدحام والتجمع‪.‬‬

‫األهداف‪:‬‬

‫‪ .1‬بناء تقنيات حديثة تساعد في عملية ادارة االزدحام والتجمع‬

‫‪ .2‬تمكين العاملين وتطوريهم في مجاالت العمل الميدانية‬
‫‪ .3‬المحافظة على سالمة وامن وصحة المواطنين والزوار‬
‫‪ .4‬العمل على ادارة المخاطر واالزمات المتعلقة بالمواطنين والزوار‬
‫‪ .5‬الحفاظ على نمو وتطوير واستمرار تطوير المشروع‪.‬‬

‫العمالء‬

‫‪ o‬المواطنين والزوار‬
‫‪ o‬الوكالء‬
‫‪ o‬الجهات المكملة لعمل المشروع من مزودي الخدمات وشركات التنظيم‬
‫‪ o‬المستشارون االداريون الخارجيون‬

‫المنتجات التي نقدمها‬

‫‪ o‬جهاز الكتروني مع حساسات تعطي اشعار لوجود حوادث او تكدس وتدافع بين‬
‫المواطنين والسياح‬
‫‪ o‬جهاز الكتروني مع حساسات تعطي اشعار بوجود زائرين في المناطق‬
‫السياحية يحملون امراض معدية‬
‫‪ o‬الخدمات الملموسة وغير الملموسة‬

‫الموظفين الذين سنحتاج إليهم‬

‫‪ o‬مهندسين حاسوب‪ ،‬مبرمجين‬

‫‪ o‬صناع قرار ومستشارون خارجيون‬

‫‪5‬‬
 ‫‪ o‬باحثين ميدانيين‬
‫‪ o‬قسم ادارة االزمات‬
‫‪ o‬قسم االدارة المالية‬
‫‪ o‬قسم ادارة السير‬

‫حجم الموارد المالية التي نريدها‬

‫ان الفوائد االقتصادية واالجتماعية الناتجة عن المشاريع تعلب دورا في تطور النمو االقتصادي‬
‫في البلدان غير ان تمويل المشاريع ال يزال محدودا في العديد من بلدان العالم ويستحيل بناء‬
‫مجتمع معلومات مستدام وتحقيق االهداف االنمائية في الخطة االستراتيجية دون توفر الموارد‬
‫المالية والتي سيتم تفصيلها في الرسم البياني التالي‪:‬‬

‫الميزانية التقديرية‬
‫‪6000‬‬

‫‪5000‬‬

‫‪4000‬‬

‫‪3000‬‬

‫‪2000‬‬

‫‪1000‬‬

‫‪0‬‬
‫الهدف‪1‬‬ ‫الهدف‪2‬‬ ‫الهدف ‪3‬‬ ‫الهدف‪4‬‬ ‫الهدف‪5‬‬

‫المخاطر المتوقعة‬
‫احتمالية حدوث أزمات وكوراث‬ ‫‪o‬‬
‫احتمالية فشل التطبيقات اإللكترونية‬ ‫‪o‬‬
‫احتمالية فقدان السيطرة على التجمعات‬ ‫‪o‬‬
‫احتمالية وجود ضعف تنسيق بين الجهات المشغلة والتنظيمية‬ ‫‪o‬‬
‫احتمالية استغالل التجمعات وعمل انتهاكات لعمليات غير مشروعة او سياسية‬ ‫‪o‬‬
‫احتماليه انتشار االمراض والفيروسات‪.‬‬ ‫‪o‬‬

‫كيف سندير هذه المخاطر‬

‫• بناء خطة إلدارة المخاصر‬

‫• تحديد المخاطر‬
‫• تحليل المخاطر‬
‫• تحديد استراتيجية التعامل مع الخطر‬
‫• تنفيذ الخطة لتخفيف المخاطر‬

‫‪6‬‬
 ‫• المراقبة والمتابعة‪.‬‬

‫احتماالت النجاح‬

‫هناك احتمال بنسبة ‪ % 90‬من نجاح الخطة االستراتيجية وذلك لشمولها كافة عناصر القوة‬
‫والتطوير وتحديد المخاطر وطرق التعامل معها والذي بدوره يساهم في تنفيذها بالشكل‬
‫المطلوب وصوال الى تحقيق اهدافها‬

‫رابعا‪ :‬تقييم األداء‬

‫سيتم تقييم االداء على ثالثة مراحل بدءا بتحديد االحتياجات وبناء الخطة وتقييم كل من خطواتها‬
‫ومن ثم اجراء تقييم بعد تحقيق كل هدف من اهداف الخطة ومن ثم عمل تقييم شامل واجراء‬
‫المتابعة بعد التنفيذ النهائي لضمان استدامتها‪ ،‬وسيستخدم القائمين على الخطة طرق التقييم التالية‬
‫كدراسة الحالة‪ ،‬المالحظة‪ ،‬وقياس االثر من خالل التغييرات التي طرأت نتيجة تنفيذ‬
‫االستراتيجية وسؤال المجتمع المحلي من خالل استطالع الراي‬

‫‪7‬‬
 ‫بناء تقنيات حديثة تساعد في عملية ادارة االزدحام والتجمع‬
‫آلية التقييم‬ ‫المؤشر‬

‫اجراء تجربة قبل اعتماده‬ ‫‪-‬‬ ‫وجود اجهزة الكترونية لها حساسات عند تواجد‬
‫مراقبة اعداد الناس في مناطق االزدحام والتجمع‬ ‫‪-‬‬
‫وطرق تنظيمهم‬ ‫اكتظاظ داخل المناطق السياحية ومناطق االزدحام‬

‫مراقبة عدد األشخاص المرضى الذين تم اكتشافهم‬ ‫‪-‬‬ ‫وجود اجهزة الكترونية تكشف االمراض المعدية‬
‫باألجهزة‬
‫مدى القدرة على الوصول إلى هذه الجهات‬ ‫‪-‬‬ ‫وجود جهات مختصة للعمل على تصميم هذه االجهزة‬

‫تمكين العاملين وتطوريهم في مجاالت العمل الميدانية‬

‫آلية التقييم‬ ‫المؤشر‬

‫مراقبة اداء العاملين من خالل تحسنهم في انجاز‬ ‫‪-‬‬ ‫اشراك العاملين في تدريبات تعمل على صقل‬
‫المهام‬
‫شخصياتهم وتمكينهم واشراكهم في اتخاذ القرارات‬

‫ارسالهم التقارير اليومية ومقترحات تساعد في عملية‬

‫استخدام الوسائل والتقنيات التي توضح الية العمل‬ ‫‪-‬‬
‫اتخاذ القرارات‬

‫المحافظة على سالمة وامن وصحة المواطنين والزوار للمناطق السياحيه‬

‫آلية التقييم‬ ‫المؤشر‬

‫االطالع على خبرات واختصاص االطباء‬ ‫عن طريق توفير كادر طبي‬
‫عمل استطالع راي ألخذ اراء المواطنين والسياح حول الكادر‬
‫الطبي‬
‫مراقبة هذه االستشعارات‬ ‫وجود اشعارات تبين وجود اكتظاظ وحله فورا عن‬
‫تجهيز فرق العمل لتنظيم التجمعات واالزدحامات إذا اظهر‬ ‫طريق مجموعة من العاملين المؤهلين لتنظيم‬
‫االستشعار وجود تكدس‬
‫التجمعات‬
‫تجهيز فرق العمل إلدارة االزمات‬
‫توفير الخدمات وتلبية االحتياجات للزائرين والمواطنين‬
‫التأكد من المرافق الموجودة‬
‫توفير المساحة األمنه والنزول للميدان من قبل العاملين‬

‫العمل على ادارة المخاطر واالزمات المتعلقة بالمواطنين والزوار للمناطق السياحية‬

‫آلية التقييم‬ ‫المؤشر‬

‫عقد اجتماعات دورية مع الجهات المختصة‬ ‫وجود كادر مختص بإدارة المخاطر واالزمات‬

‫التأكد من ان االعمال التي تقوم بها الجهات المعنية‬

‫مكملة لعمل المشروع وذلك من خالل التأكد من‬
‫الزيارات الميدانية وتبادل التقارير اليومية والشهرية‬ ‫المواطنين والزوار وطرح عليهم بعض االسئلة‬

‫التي ستقدم تغذية راجعة للقائمين على المشروع عن‬

‫‪8‬‬
 ‫طبيعة الخدمات المقدمة من الجهات المعنية ومدى‬
‫تكاملها مع مهامها‬

‫الحفاظ على نمو وتطوير المشروع‬

‫آلية التقييم‬ ‫المؤشر‬

‫مقارنة االعداد السابقة باألعداد الحالية من خالل االحصاءات‪.‬‬ ‫زيادة اعداد السائحين‬

‫عن طريق عمل فحص دوري لألنظمة الحديثة ومقارنتها‬ ‫استحداث انظمة وتقنيات متقدمة في المملكة‬
‫باألنظمة السابقة‬
‫عن طريق سداد مديونية المشروع واضافة أقسام جديدة‬ ‫ازدهار ونمو االقتصاد في المشروع‬

‫خامسا ً‪ :‬سد الفجوة بين الواقع الحالي والرؤية المستقبلية‬

‫ال شك ان الفجوة بين توقعات القائمين بشأن الميزانية للخطة االستراتيجية يلعب دورا اساسيا في‬
‫النتائج المرجوة من هذه الخطة وقد يشكل تحدي امام تنفيذها وذلك لمحدودية التمويل في الوقت‬
‫الحالي وهنا يتطلب وضع اساليب وقائية للتخفيف من هذه الفجوة والدقة في توزيع المصروفات‬
‫مع وضع خطة بديلة تتضمن جميع المخاطر المالية وطرق التعامل معها‬
‫الحالي‬
‫الفجوة‬

‫المستقبلي‬

‫المؤشر‬ ‫الهدف‬ ‫م‬

‫وجود اجهزة الكترونية لها حساسات‬

‫‪300‬‬ ‫‪700‬‬ ‫عند تواجد اكتظاظ داخل مناطق التجمع ‪1000‬‬ ‫بناء تقنيات‬
‫واالزدحام‬ ‫حديثة تساعد في‬
‫وجود اجهزة الكترونية تكشف‬ ‫عملية ادارة‬ ‫‪1‬‬
‫‪200‬‬ ‫‪800‬‬ ‫‪1000‬‬
‫االمراض المعدية‬ ‫االزدحام‬
‫وجود جهات مختصة للعمل على‬ ‫والتجمع‬
‫‪1000‬‬ ‫‪3000‬‬ ‫‪4000‬‬
‫تصميم هذه االجهزة‬
‫اشراك العاملين في تدريبات تعمل على‬
‫صقل شخصياتهم وتمكينهم واشراكهم‬
‫في اتخاذ القرارات‬
‫‪50‬‬ ‫‪350‬‬ ‫‪400‬‬ ‫تمكين العاملين‬
‫وتطوريهم في‬
‫‪2‬‬
‫مجاالت العمل‬
‫الميدانية‬

‫ارسالهم التقارير اليومية ومقترحات‬

‫‪500‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪600‬‬
‫تساعد في عملية اتخاذ القرارات‬
‫‪300‬‬ ‫‪1000‬‬ ‫‪1300‬‬ ‫عن طريق توفير كادر طبي‬ ‫المحافظة على‬
‫وجود اشعارات تبين وجود اكتظاظ‬ ‫سالمة وامن‬
‫وحله فورا عن طريق مجموعة من‬ ‫وصحة‬ ‫‪3‬‬
‫‪1000‬‬ ‫‪700‬‬ ‫‪1700‬‬ ‫المواطنين‬
‫العاملين المؤهلين لتنظيم االزدحام‬
‫والتجمع‬ ‫والزوار‬

‫‪9‬‬
 ‫توفير الخدمات وتلبية االحتياجات‬ ‫السائحين‬
‫‪100‬‬ ‫‪2400‬‬ ‫‪3000‬‬
‫للمواطنين والسياح‬
‫وجود كادر مختص بإدارة المخاطر‬
‫‪1500‬‬ ‫‪500‬‬ ‫‪2000‬‬
‫واالزمات‬
‫التأكد من ان االعمال التي تقوم بها‬
‫الجهات المعنية مكملة لعمل المشروع‬
‫وذلك من خالل التأكد من المواطنين‬
‫والسياح وطرح عليهم بعض االسئلة‬
‫التي ستقدم تغذية راجعة للقائمين على‬
‫العمل على ادارة المشروع عن طبيعة الخدمات المقدمة‬
‫من الجهات المعنية ومدى تكاملها مع‬ ‫المخاطر‬
‫مهامها‬ ‫واالزمات‬
‫‪4‬‬
‫المتعلقة‬
‫‪800‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪1000‬‬ ‫وجود كادر مختص بإدارة المخاطر‬ ‫بالمواطنين‬
‫واالزمات‬ ‫والسياح‬

‫استحداث انظمة وتقنيات متقدمة في‬ ‫الحفاظ على نمو‬

‫‪1000‬‬ ‫‪2000‬‬ ‫‪3000‬‬
‫المملكة‬ ‫وتطوير‬
‫‪5‬‬
‫ازدهار ونمو االقتصاد في المملكة‬ ‫واستمرار‬
‫‪500‬‬ ‫‪500‬‬ ‫‪1000‬‬ ‫تطوير المشروع‬

‫سادسا ً‪ :‬تطبيق الخطة االستراتيجية‬

‫تمثل هذه المرحلة مرحلة مفصلية في بناء الخطة االستراتيجية إذ تتوج كل المراحل السابقة‪،‬‬
‫وتسهم بقسط كبير في إيضاح أفق تفعيل عملية تنفيذ هذه الخطة لضمان السبل الكفيلة إلنجاحها‪.‬‬
‫حيث تنقسم هذه المرحلة إلى خمس مكونات أساسية نقدمها كاآلتي‪:‬‬

‫مكونات مرحلة التنفيذ‬

‫‪ .1‬تحديد الخطة‬
‫‪ .2‬شرح الخطة باختصار لكافة فريق التنفيذ‪.‬‬
‫‪ .3‬شرح األهداف ومؤشرات ا ألداء لكل مجال عمل ولكل وحدة استراتيجية‪.‬‬
‫‪ .4‬الشروع في تنفيذ الخطة االستراتيجية‪.‬‬
‫‪ .5‬تقييم األداء وتحديد االنحرافات‪.‬‬

‫من سيقوم بالتنفيذ؟‬

‫• القائمين على المشروع والجهات الشريكة‬

‫‪10‬‬
 ‫• رؤساء األقسام‪.‬‬
‫• المهندسين والمبرمجين‪.‬‬
‫• الباحثين الميدانيين‬

‫الجداول الزمنية‬

‫األسبوع‬
‫المرحلة‬ ‫م‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 1‬اعتماد الخطة‪.‬‬

‫شرح الخطة باختصار لكافة فريق التنفيذ‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫شرح األهداف ومؤشرات األداء لكل مجال عمل ولكل وحدة استراتيجية‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪ 4‬الشروع في تنفيذ الخطة االستراتيجية‪.‬‬

‫تقييم األداء وتحديد االنحرافات‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫سابعا‪ :‬القيام بالتغييرات المطلوبة لمواجهة المخاطر‬

‫تواجه عملية بناء الخطة االستراتيجية وتنفيذها العديد من المخاطر التي تؤثر سلبا على اهدافها‬
‫التي بدورها تتطلب التدخل السريع للوقاية او التعامل معها وذلك لضمان تفاديها والوصول الى‬
‫ما تسعى الى تحقيقه‬

‫التغييرات‬ ‫المخاطر المتوقعة‬

‫التنبؤ المستمر بالحوادث واالزمات والكوارث مع دراسة الوضع الراهن‬ ‫احتمالية حدوث حوادث‬
‫وأزمات وكوراث‬

‫وضع خطة بديلة للتعامل مع االزمات‬

‫رصد ميزانية مالية الحوادث واالزمات والكوارث‬

‫العمل على المتابعة الدورية لألنظمة وزيادة نظام الحماية االمني‬ ‫احتمالية فشل التطبيقات‬
‫اإللكترونية‬

‫التعاون مع وزارة االتصاالت وتقنية المعلومات لتقييم جودة التطبيقات‬

‫‪11‬‬
 ‫وضع خطة عمل بديلة لالستعانة بها في حالة عطل التطبيق‬

‫دراسة سلوك المواطنين والسياح واألوضاع المحيطة بهم‬ ‫احتمالية فقدان السيطرة على‬
‫التجمعات‬

‫وضع خطة مع الجهات األمنية للتعامل مع التجمعات واالزدحام‬

‫العمل على ضبط قنوات عمليات التواصل مع المشغلين والمنظمين‬ ‫احتمالية وجود ضعف تنسيق‬
‫بين الجهات المشغلة‬
‫وضع هيكلة تنظيمية لضمان عدم تداخل األدوار‬ ‫والتنظيمية‬
‫احتمالية استغالل التجمعات‬
‫توعية المواطنين والسياح بالتعاليم والقوانين‬
‫وعمل انتهاكات لعمليات غير‬
‫وضع الضوابط األمنية للحد من هذه الظواهر‬ ‫مشروعة او سياسية‬

‫فرض الغرامات والعقوبات على االساءات‬

‫الحفاظ على اتباع اجراءات السالمة العامة‬ ‫احتماليه انتشار االمراض‬
‫والفيروسات‬
‫اجراء فحوصات طبية للسياح لضمان سالمتهم من االمراض المعدية‬

‫زيادة الوعي والثقافة الصحية للسياح والمواطنين‬

‫‪12‬‬