You are on page 1of 12

‫‘ آاخر توقف دو‹ قبل نهائيات كأاسض العا‪⁄‬‬

‫وديتان دوليتان جديدتان لـ «ا‪ÿ‬ضسر» ‘ شسهر نوفم‪ È‬بأاوروبا‬


‫‪6‬‬

‫بلماضسي يقرر مواصسلة ا’سستقبال ‘ وهران ومباراة النيجر ‪Ã‬لعب «ميلود هد‘» نادي «بريسست» يطلق تهما خط‪Ò‬ة ضسّد ب‪Ó‬يلي ع‪ È‬اإ’ع‪Ó‬م الفرنسسي!‬
‫توقيف –فظي لرئيسسي ا–اديتي رفع ا أ‬
‫لثقال وا‪ÓŸ‬كمة‪ ‬‬

‫‪ 5‬سسنوات سسجنا نافذا ضسّد حبيب لعبان رئيسس‬


‫‪12‬‬
‫ا–ادية كرة اليد السسابق بتهمة الفسساد!‬
‫العـــدد ‪5351‬‬ ‫لول ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫الخميسس ‪ ٢٩‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٢‬ربيع ا أ‬

‫‪4‬‬

‫أاكد فتح خطوط جديدة ‘ القريب العاجل‪ ،‬مدير «ا÷وية ا÷زائرية»‬

‫«ن‪Î‬قب بلوغ ‪ 78‬من ا‪Ÿ‬ئة من ا◊ركة ا÷وية لشسركة ‘ شسهر أاكتوبر»‬


‫‪5‬‬

‫الغرفة ا÷زائية لوهران تؤوّيد ا◊كم ا’بتدائي توقيف شساب‪ Ú‬وفتاة متلبسس‪ Ú‬ببيع «الكاشسيات» عامان حبسسا ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ‘ أا‪Ÿ‬انيا وشسريكه لتورطهما‬
‫قاما بسسرقة مبالغ مالية وهواتف وأاغراضض أاخرى‪ ‬‬ ‫عوقبوا وشسريكهم بـ ‪ 4‬سسنوات حبسسا نافذا‪ ‬‬

‫ضسد عسسكري‪ Ú‬ضسبطت بحوزتهم مهلوسسات أامام حديقة التجارب «ا◊امة» ‘ العاصسمة‪– ‘  ‬طيم وسسرقة ‪ 14‬سسيارة بالدار البيضساء‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫إلخميسص ‪ 29‬سشبتمبر ‪ 2022‬إلموإفق لـ ‪ 02‬ربيع إألول ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪2‬‬
‫حجز ‪ 26000‬دج مزّور و ‪ 40‬قرصسا مهلوسسا ‘ أ÷لفة‪ ‬‬ ‫ألعملية ألنوعية قام بها حرسس أ◊دود ‘ «نقرين» بتبسضة‬

‫إأحباط ‪fi‬اولة تهريب ‪ 3000‬ل‪ Î‬من أ‪Ù‬روقات على م‪ Ï‬سسيارة مزّورة!‬


‫إل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة إل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ج‪-‬اءت إث‪-‬ر دوري‪-‬ات‬ ‫“كنت عناصشر‪ ‬فرقة إلششرطة إلقضشائية‬
‫ششرطية وفقًا لل‪È‬نامج إألمني إ‪Ÿ‬سشطر‬ ‫ب ‪- -‬األم ‪- -‬ن إ◊ضش ‪- -‬ري إلسش‪- -‬ادسص ‘ ح‪- -‬ي‬
‫‪Ÿ‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح ‪-‬ة شش ‪-‬ت ‪-‬ى أإشش ‪-‬ك ‪-‬ال إ÷ر‪Á‬ة ‘‬ ‫«إ◊وإسص» ‪Ã‬دينة إ÷لفة‪ ،‬بحر إألسشبوع‬
‫إل ‪-‬وسش ‪-‬ط إ◊ضش ‪-‬ري‪ ،‬إل‪-‬ذي ” ع‪-‬ل‪-‬ى إث‪-‬ره‬ ‫إ÷اري‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‪ 5 ‬مشش‪-‬ت‪-‬به فيهم‪،‬‬
‫توقيف مششتبه‪ Ú‬فيهما ع‪ Ì‬بحوزتهما‬ ‫ت‪Î‬إوح أإع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م ب‪ 19 Ú‬و‪ 43  ‬سشنة‪،‬‬
‫على‪ 22 ‬قرصشا مهلوسشا‪ ،‬وبعد إسشتيفاء‬ ‫مسشبوق‪ Ú‬قضشائيا‪ ،‬لتورطهم ‘ قضشيت‪Ú‬‬ ‫لثن‪ Ú‬إأ‪¤‬‬‫“كنت عناصضر حرسس أ◊دود ألتابعة للمجموعة ألثامنة للدرك ألوطني ‘ منطقة «نقرين» ألصضحرأوية ‘ تبسضة‪ ،‬ليلة أ إ‬
‫إج‪-‬رإءإت إل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ إل‪-‬قضش‪-‬يت‪ُ ،Ú‬قِدَم‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬فصش ‪-‬ل ‪-‬ت‪ Ú‬ذإت إلصش ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع أإورإق‬
‫إ‪Ÿ‬ششتبه فيهم أإمام وكيل إ÷مهورية لدى‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬زورة وح‪-‬ي‪-‬ازة م‪-‬ؤوث‪-‬رإت ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬من حجز سضيارة رباعية ألدفع من نوع «تويوتا هيليكسس» من دون أرقام‪fi ،‬ملة على متنها ‪ 150‬دلو ب‪Ó‬سضتيكي سضعة ‪ 20‬ل‪Î‬أ معبأاة‬
‫‪fi‬كمة إإلختصشاصص ‘ إ÷لفة‪ ،‬ليتم بعد‬ ‫قصشد إل‪Î‬ويج‪ ،‬حسشب مصشادر رسشمية لـ‬ ‫با‪Ù‬روقات ‘ طريقها نحو ألتهريب للبلد أ‪Û‬اور‪ ،‬لكن ألسضائق ومرأفقه ‚حا ‘ ألفرأر‪.‬‬
‫إج‪- - -‬رإءإت إ‪Ÿ‬ث‪- - -‬ول إل‪- - -‬ف‪- - -‬وري إ◊ك ‪- -‬م‬ ‫«إل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي أإشش‪-‬ارت إ‪ ¤‬أإن‪ ‬إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫و‪fi‬م‪- -‬ل‪- -‬ة ب‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن‬ ‫رأبح‪.‬ل‬
‫بـ‪ 4 ‬سشنوإت حبسشا نافذإ‪ ‬وغرإمة مالية‬ ‫إألو‪ ¤‬ج ‪-‬اءت إث ‪-‬ر ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ذإت‬
‫قدرها‪ 100 ‬أإلف دج‪ ،‬مع إألمر باإليدإع‬ ‫إلفرقة ندإًء ع‪ È‬إلرقم إألخضشر «‪،»1548‬‬ ‫إ‪Ù‬روقات‪ .‬وإأوضشحت إ‪Ÿ‬صشادر‬ ‫إلعملية كانت إثر قيام تششكيل من‬
‫للمتورط إلثا‪ Ê‬وإإلفرإج عن إلثالث عن‬ ‫م‪-‬ف‪-‬اده ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي أإح‪-‬د إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وسش‪-‬ط مدينة‬ ‫إأنه ” بصشعوبة إخرإج إلسشيارة من‬ ‫ح ‪-‬رسص إ◊دود ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة “شش‪-‬ي‪-‬ط‬
‫قضش ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أإورإق ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬زورة‪ ،‬أإم‪-‬ا‬ ‫إ÷ل‪- -‬ف‪- -‬ة ‪Ÿ‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ م ‪-‬ا‹ ق ‪-‬دره ‪ 6000‬دج‬ ‫وسش‪- -‬ط إل‪- -‬وإدي و–وي‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ‪Ÿ‬ق ‪-‬ر‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إط ‪-‬ار م ‪-‬رإق ‪-‬ب ‪-‬ة إ◊دود‬
‫ب ‪-‬خصش ‪-‬وصص إل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ”‬ ‫مشش ‪-‬ك ‪-‬وك ‘ صش ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬إث‪-‬ر ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ل‪-‬ب‪-‬عضص‬ ‫ح‪- - -‬رسص إ◊دود ‘ دإئ‪- - -‬رة «ب ‪- -‬ئ ‪- -‬ر‬ ‫إل‪È‬ي ‪- -‬ة وتشش ‪- -‬دي ‪- -‬د إ‪ÿ‬ن‪- -‬اق ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫إ◊ك ‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى أإح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا بشش‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ح‪-‬بسش‪-‬ا‬ ‫إألغرإضص‪ ،‬ليتم بعد إلتحقيق إ‪Ÿ‬عمق ‘‬
‫م‪- -‬وق‪- -‬وف إل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ وغ ‪-‬رإم ‪-‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫إلقضشية توقيف ‪ 3‬مششتبه فيهم‪ ،‬مع حجز‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬ات‪- -‬ر» ‪Ÿ‬ب‪- -‬اشش‪- -‬رة إل‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫عصش ‪- -‬اب‪- -‬ات إل‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ريب‪ ،‬إأي‪- -‬ن “ت‬
‫قدرها‪ 20 ‬أإلف دج‪ ،‬مع إيدإع إلثا‪ Ê‬رهن‬ ‫مبلغ ما‹ إجما‹ قدره ‪ 26000‬دج من‬ ‫وإل‪- -‬وصش‪- -‬ول إ‪ ¤‬ه‪- -‬وي‪- -‬ة إل‪- -‬ف ‪-‬اري ‪-‬ن‪،‬‬ ‫م‪Ó‬حظة سشيارة رباعية إلدفع من‬
‫إ◊بسص إ‪Ÿ‬ؤوقت ‘ إ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة إل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬زورة‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫وتسش ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م إ‪Ù‬ج‪-‬وزإت إ‪ ¤‬ق‪-‬ب‪-‬اضش‪-‬ة‬ ‫دون إأضشوإء سشالكة إ‪Ÿ‬سشلك إ÷بلي‬
‫‪Ã‬دينة إ÷لفة عن قضشية حيازة مؤوثرإت‬ ‫إ‪ 40 ¤‬قرصشا مهلوسشا إثر عملية تفتيشص‬ ‫ب ‪-‬ا‪Œ‬اه إلشش ‪-‬ري‪-‬ط إ◊دودي‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫عقلية قصشد إ‪Ÿ‬تاجرة‪fi .‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫إي ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬اك‪-‬ن إ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ .Ú‬أإما‬ ‫إ÷مارك‪ .‬وتوإصشل وحدإت حرسص‬
‫“ت م ‪Ó- - - -‬ح ‪- - - -‬ق ‪- - - -‬ة إلسش ‪- - - -‬ي‪- - - -‬ارة‬
‫إ◊دود بالتنسشيق مع كتيبة إلدرك‬
‫مع توقيف شضاب ‪fi‬ل أمر قضضائي‬ ‫و‪fi‬اصش ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا دإخ ‪-‬ل إل‪-‬وإدي‪ ،‬إأي‪-‬ن‬
‫إل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وإ÷م ‪-‬ارك ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫“كن إلسشائق ومرإفقه من إلتخلي‬
‫حجز أقرأصص مهلوسسة و«كيف معالج» بعد‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ة‪ ” ،‬إت‪- -‬خ ‪-‬اذ إلإج ‪-‬رإءإت إل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأي وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا “شش‪-‬ي‪-‬ط وم‪-‬رإق‪-‬ب‪-‬ة لكامل إلششريط‬ ‫ع ‪-‬ن إل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ة ولذإ ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رإر وسش‪-‬ط‬
‫توقيف ‪ 6‬أشسخاصص ‘ مدأهمة أمنية ببوسسعادة‬ ‫إلأمنية قبل تفتيششها‪ ،‬كما ‪ ⁄‬يتم إلسشيارة منزوعة إلأرقام إلتسشلسشية إ◊دودي بولية تبسشة‪.‬‬ ‫إلوإدي وإلأوحال‪  ،‬وإأثناء إلوصشول‬

‫إلتعريف إآل‹ «‪ ،»AFIS‬مع توقيف‬


‫ششخصشا‪ ،‬أإخضشع ‪ 3‬منهم لنظام‬ ‫‘ إطار ‪fi‬اربة كافة أإششكال إإلجرإم‬
‫إ◊ضش ‪- -‬ري ب‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع إإلخ‪- -‬تصش‪- -‬اصص‪،‬‬
‫جمارك ألطارف –بط نقل ‪ 1442‬قرصص مهلوسص ‘ أ‪Ÿ‬ع‪ È‬أ◊دودي «ألعيون»‬
‫‪ 6‬أإشش‪-‬خ‪-‬اصص أإ‚زت ضش‪-‬ده‪-‬م م‪-‬ل‪-‬فات‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬مت‪ ‬مصش‪-‬ال‪-‬ح أإم‪-‬ن دإئ‪-‬رة ب‪-‬وسشعادة‬ ‫إلقضشائية إ‪ı‬تصشة إقليميا‪ ” ،‬إتخاذ‬ ‫ألع‪- -‬وإن ف‪- -‬رق‪- -‬ة إل ‪-‬ف ‪-‬حصص ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ارك‬ ‫إ‪Ÿ‬سشافرين قادمة من إحدى إلوليات‬ ‫‚حت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أإع‪-‬وإن ف‪-‬رق‪-‬ة إل‪-‬فحصص‬
‫قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ‘ ع‪-‬دة قضش‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ع‪- - -‬م‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ات‪ ‬شش ‪- -‬رط ‪- -‬ي ‪- -‬ة مشش‪Î‬ك ‪- -‬ة‬ ‫ك ‪-‬اف‪-‬ة إإلج‪-‬رإءإت إإلدإري‪-‬ة وإل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إلوطنية‪◊ ،‬افلة نقل إ‪Ÿ‬سشافرين إلتي‬ ‫إلششرقية إلقريبة من إلطارف‪ ،‬حيت ”‬ ‫للجمارك إلوطنية على مسشتوى إ‪Ÿ‬ركز‬
‫تتعلق بحيازة إ‪ı‬درإت وإ‪Ÿ‬ؤوثرإت‬ ‫«مدإهمات»‪ ،‬سشخر لها تعدإد بششري‬ ‫إ‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه إل‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا‪،‬‬ ‫ك ‪- -‬انت ق‪- -‬ادم‪- -‬ة م‪- -‬ن إح‪- -‬دى إل‪- -‬ولي‪- -‬ات‬ ‫إت ‪-‬خ ‪-‬اذ ك ‪-‬اف ‪-‬ة إإلج‪-‬رإءإت ب‪-‬ع‪-‬د إخ‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫إ◊دودي «إلعيون» ‘ ولية إلطارف‪،‬‬
‫إلعقلية قصشد إ‪Ÿ‬تاجرة وإلسشته‪Ó‬ك‬ ‫وعتاد م ‪-‬ادي ك ‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث مسشت‬ ‫و–وي ‪-‬ل م ‪-‬ل ‪-‬ف إل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إ÷ه‪-‬ات‬ ‫إلشش‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أإي‪-‬ن ” ضش‪-‬ب‪-‬ط ح‪-‬ق‪-‬يبة يدوية‬ ‫إ÷ه ‪-‬ات إل ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ج ‪-‬ز‬ ‫‘ ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن إ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رإت‬
‫إلششخصشي‪ ،‬وكذإ وجود‪ ‬ششخصص‪fi ‬ل‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬إألم‪-‬اك‪-‬ن إ‪Ÿ‬شش‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة وأإوكار‬ ‫إل ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ة إل ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة إق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫بها كمية معت‪È‬ة من إ‪Ÿ‬ؤوثرإت إلعقلية‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤوثرإت إلعقلية على مسشتوى إ‪Ÿ‬ركز‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬درت بـ ‪ 1442‬قرصص‬
‫أإم‪-‬ر قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪ .‬ه‪-‬ذه‪ ‬إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات مكنت‬ ‫إ÷ر‪Á‬ة وشش ‪-‬م ‪-‬لت ع ‪-‬دة أإح ‪-‬ي ‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫إلختصشاصص‪.‬‬ ‫قدرت بـ ‪ 1442‬قرصص مهلوسص من نوع‬ ‫إل‪È‬ي إ◊دودي «إلعيون» ‘ إلطارف‪،‬‬ ‫م ‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ال‪ ،»Ú‬ك‪-‬انت‬
‫من حجز ‪ 23‬قرصشا مهلوسشا من نوع‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى‪ ‬ق‪- -‬ط ‪-‬اع إإلخ ‪-‬تصش ‪-‬اصص‪ ،‬و”‬ ‫هشضام ڤاسضمي‬ ‫«ب ‪-‬ري ‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ال‪ .»Ú‬وب‪-‬ع‪-‬د إخ‪-‬ط‪-‬ار إ÷ه‪-‬ات‬ ‫ج ‪-‬اءت إث ‪-‬ر ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص روت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪fl‬ب ‪-‬أاة ب ‪-‬إاح ‪-‬ك ‪-‬ام دإخ ‪-‬ل ح ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫«ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬ابال‪ 300 »Ú‬م ‪-‬ل‪-‬غ وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫خ‪Ó‬لها نصشب حوإجز مرإقبة متنقلة‬
‫إ‪ı‬درإت‪« ‬كيف معالج»‪ ‬قدر وزنها‬
‫بـ‪ 2.7  ‬غرإم‪ ،‬مع –رير‪fl 43  ‬الفة‬
‫ودوري‪- - -‬ات ع‪fl È‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف إل ‪- -‬ط ‪- -‬رق‬
‫ومدإهمة‬ ‫إل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ف‪-‬رعية‬ ‫أإلطاحة بـ ‪ 3‬مروج‪ Ú‬للمخدرأت بحوزتهم «كيف معالج» ‘ برهوم با‪Ÿ‬سسيلة‬
‫وجنحت‪ Ú‬مروريت‪ Ú‬وحجز‪ 26‬درإجة‬ ‫إل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اط إ‪Ÿ‬شش‪- -‬ب‪- -‬وه‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث “ت‬ ‫يقومون بنقل وترويج إ‪ı‬درإت على‬ ‫“ك ‪- - - -‬نت ع ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬اصش‪- - - -‬ر إلشش‪- - - -‬رط‪- - - -‬ة‬
‫نارية من دون وثائق‪ .‬طاهر بوزيد‬ ‫مرإقبة وت‪-‬ف‪-‬تيشص‪ 27 ‬م ‪-‬رك ‪-‬ب‪-‬ة‪ ‬و ‪30‬‬ ‫م‪ Ï‬مركبة‪ ،‬وعليه ” إعدإد خطة عمل‬ ‫إل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬األم‪-‬ن إ◊ضشري إ‪ÿ‬ارجي‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬نت ف ‪-‬ري ‪-‬ق إل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫‘ ب ‪-‬ره ‪-‬وم شش ‪-‬رق ولي ‪-‬ة إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫توقيف شسخصس‪ Ú‬وحجز ‪ 1050‬كبسسولة‬ ‫إ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬ذإت‬
‫إ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ذكورة‬
‫ح‪- -‬ج‪- -‬ز ك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن إ‪ı‬درإت «ك ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ال ‪- -‬ج» ق‪- -‬در وزن‪- -‬ه‪- -‬ا إإلج‪- -‬م‪- -‬ا‹ بـ‬
‫«بريغابال‪ ‘ »Ú‬سسطيف‪ ‬‬ ‫م ‪-‬ن إ‪ı‬درإت‪ ،‬ح ‪-‬يث وب ‪-‬ع‪-‬د إسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اء‬
‫إج ‪-‬رإءإت إل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ إل ‪-‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة‪” ،‬‬
‫‪ 89.10‬غرإما‪ ،‬باإلضشافة إ‪ ¤‬مبلغ ما‹‬
‫من عائدإت إل‪Î‬ويج قدر بـ ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫لتتأاكد ششكوكهم ويتم توقيفه رفقة ‡ونه‬ ‫“كنت‪ ،‬أإمسص‪ ،‬مصشالح أإمن ولية سشطيف‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬إ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أإم‪-‬ام إ÷ه‪-‬ات‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وح‪-‬ج‪-‬ز ه‪-‬ات‪-‬ف‪ Ú‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪ ،Ú‬م‪-‬ع‬
‫‘ حالة تلبسص وسشط إ‪Ÿ‬دينة بحيازة كمية‬ ‫من توقيف ششخصش‪ Ú‬خط‪Ò‬ين يح‪Î‬فان‬ ‫إل ‪-‬قضش ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ڤ‪-‬رة ع‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫توقيف ‪ 3‬أإششخاصص ‪Á‬تهنون إ‪Ÿ‬تاجرة‬
‫م ‪- -‬ن إ‪Ÿ‬وإد إلصش ‪- -‬ي‪- -‬دلن‪- -‬ي‪- -‬ة ذإت إ‪Ÿ‬نشش‪- -‬أا‬ ‫ت ‪-‬روي‪-‬ج إ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رإت إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وسش‪-‬ط شش‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ح ‪- -‬ي‪- -‬ازة إ‪ı‬درإت «ك‪- -‬ي‪- -‬ف م‪- -‬ع‪- -‬ال‪- -‬ج»‬ ‫غ‪ Ò‬إلششرعية ‘ إ‪ı‬درإت‪.‬‬
‫إألجنبي إلتي دخلت إل‪Î‬إب إلوطني عن‬ ‫عاصشمة إلولية‪ ،‬مع حجز كمية هامة من‬ ‫بطريقة غ‪ Ò‬مششروعة لغرضص إلبيع‪.‬‬ ‫وج‪- -‬اء ذلك إث‪- -‬ر م‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات وردت إ‪¤‬‬
‫ط‪-‬ري‪-‬ق إل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب‪ ،‬وإل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬اه‪-‬زت إل ـ ‪1050‬‬ ‫دوإء «ب‪- - -‬ري‪- - -‬غ‪- - -‬اب ‪- -‬ال‪ »Ú‬ذي إ‪ÿ‬صش ‪- -‬ائصص‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫إ‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود أإشش‪-‬خ‪-‬اصص‬
‫كبسشولة من إ‪Ÿ‬ؤوثرإت إلعقلية‪ ،‬ومبلغ ما‹‬ ‫إ‪ı‬درة‪ ،‬وإل‪- -‬ذي ه ‪-‬و ‪fi‬ل ت ‪-‬ه ‪-‬ريب‪ ،‬إ‪¤‬‬
‫قدر بـ ‪ 18‬أإلف دج من عائدإت نششاطهما‬
‫إإلج ‪-‬رإم‪-‬ي‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬د إسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال إإلج‪-‬رإءإت‬
‫جانب مبلغ ‪ 18‬أإلف دج يعت‪ È‬من عائدإت‬
‫إل‪Î‬ويج‪ .‬إلعملية أإطرت من قبل إلضشبطية‬ ‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 200‬قرصص «إأكسستازي» و«صساروخ» وتوقيف ‪ 10‬أشسخاصص ‘ غردأية‬
‫إل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬أإع‪-‬دت إلضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إلقضشائية بفرقة إلبحث وإلتدخل‪ ،‬وجاءت‬ ‫كما قامت كل من إلفرقة إ‪Ÿ‬تنقلة للششرطة إلقضشائية ‘‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤوثرإت إلعقلية كانت مهيأاة للنقل وإل‪Î‬ويج ‪Ã‬ختلف‬ ‫‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ن‪-‬ف‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ؤوخ‪-‬رإ ‪fl‬ت‪-‬لف مصشالح إلششرطة‬
‫إلقضشائية ملفا جزإئيا ضشد إ‪Ÿ‬ششتبه فيهما‬ ‫ع‪-‬قب إسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د بتورط‬ ‫«إلقرإرة» وأإمن دإئرة «متليلي» ‘ عمليت‪ Ú‬منفصشلت‪،Ú‬‬ ‫إلوليات‪ ،‬وإ‪ÿ‬امسص ‪fi‬ل صشورة قرإر نهائي با◊بسص‬ ‫ب ‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة غ‪-‬ردإي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ك‪-‬نت م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ا÷ة ع‪-‬دة قضش‪-‬اي‪-‬ا‬
‫ع ‪-‬ن ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ح ‪-‬ي‪-‬ازة أإدوي‪-‬ة ذإت خصش‪-‬ائصص‬ ‫شش‪- -‬خصص خ‪- -‬ط‪ ‘ Ò‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ات ت‪- -‬روي‪- -‬ج‬ ‫بتوقيف ‪ 3‬أإششخاصص‪ .‬إلعملية إألو‪« ‘ ¤‬إلقرإرة» مكنت‬ ‫عن تهمة إ‪Ÿ‬مارسشة غ‪ Ò‬إلششرعية ‪Ÿ‬هنة إلصشيدلة‪ .‬من‬ ‫متعلقة ب‪Î‬ويج وإسشته‪Ó‬ك هذه إلسشموم‪ ،‬وإلتي أإثمرت‬
‫‪fl‬درة أإج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة إلصش ‪-‬ن ‪-‬ع‪ ،‬دخ ‪-‬لت إل‪Î‬إب‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوث‪-‬رإت إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬لية بأاحياء متفرقة وسشط‬ ‫من توقيف ششخصش‪ Ú‬وحجز ‪ 30‬كبسشولة من إ‪Ÿ‬ؤوثرإت‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬امت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر إ‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة إل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشش‪-‬رطة‬ ‫‘ حصشيلة إجمالية بحجز ‪ 206‬أإقرإصص من إ‪Ÿ‬ؤوثرإت‬
‫إلوطني عن طريق إلتهريب‪ ،‬قصشد إلبيع‬ ‫إ‪Ÿ‬دينة سشطيف‪ ،‬ليتب‪ Ú‬بعد إ‪Ÿ‬رإقبة إلتي‬ ‫إلعقلية و ‪ 5500‬دج من عائدإت إل‪Î‬ويج‪ ،‬أإما إلعملية‬ ‫إلقضشائية بعد إسشتغ‪Ó‬ل معلومات‪ ،‬من توقيف ششخصص‬ ‫إلعقلية‪ ،‬وكميات متفاوتة من إ‪ı‬درإت‪ ،‬مع توقيف ‪10‬‬
‫ب ‪-‬ط ‪-‬رق غ‪ Ò‬مشش‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬ي‪-‬ازة سش‪Ó-‬ح‬ ‫دإمت قرإبة ششهر‪ ،‬بأانه ل يقوم بأاي نششاط‬ ‫إلثانية ‘ «متليلي»‪ ،‬فمكنت من توقيف ششخصص وحجز‬ ‫مع ضشبط ‪ 80‬قرصشا من إ‪ı‬درإت إلصشلبة «إكسشتازي»‬ ‫أإشش ‪-‬خ ‪-‬اصص مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ .‬إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إألو‪ ¤‬ج‪-‬اءت ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أإبيضص ‪fi‬ظور من إلصشنف إلسشادسص من‬ ‫›رم‪ ،‬غ‪ Ò‬أإن إصشرإر إ‪Ù‬قق‪ Ú‬إلذين‬ ‫‪ 7‬أإق ‪- - -‬رإصص وإسش‪Î‬ج‪- - -‬اع ‪ 4000‬دج م ‪- -‬ن ع ‪- -‬ائ‪- -‬دإت‬ ‫وعائدإت مالية من ترويج هذه إلسشموم‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬مكنت‬ ‫مرإقبة أإمنية ع‪ È‬إ◊وإجز ‪Ÿ‬صشالح إألمن إ◊ضشري‬
‫دون أإي مقتضشى ششرعي‪ ،‬أإحي‪Ã Ó‬وجبه‬ ‫كانوإ على يق‪ Ú‬من أإن هذإ إلتوقف رإجع‬ ‫إل‪Î‬ويج‪ .‬عناصشر إلضشبطية إلقضشائية ‪ı‬تلف مصشالح‬ ‫إل‪-‬دوري‪-‬ات إل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر إألم‪-‬ن إ◊ضشري إألول من‬ ‫إلثا‪ Ê‬بالتنسشيق مع كتيبة إلتدخل إلسشريع ‘ غردإية‪،‬‬
‫أإمام إ÷هات إلقضشائية إ‪ı‬تصشة‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اد ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات إ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسش‪-‬ات ل‪-‬دي‪-‬ه‪ ،‬وأإن‪-‬ه‬ ‫إلشش‪-‬رط‪-‬ة أإع‪-‬دت م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ج‪-‬زإئ‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬د إ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ ،Ú‬م‪-‬ع‬ ‫ضشبط ششخصص عمره ‪ 28‬سشنة بحوزته كمية ‪fl‬درإت‬ ‫حيث ” توقيف ‪ 5‬أإششخاصص ت‪Î‬إوح أإعمارهم ب‪ 22 Ú‬و‬
‫ر‪Á‬ة‪.‬ب‬ ‫سش‪-‬يسش‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ا وق‪-‬ري‪-‬با كمية هامة منها‪،‬‬ ‫‪fi‬مد زأي‬ ‫تقد‪Á‬هم أإمام إ÷هات إلقضشائية‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ن‪-‬وع «ك‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج» م‪-‬ه‪-‬يأاة ل‪Ó‬سشته‪Ó‬ك إلششخصشي‪.‬‬ ‫‪ 33‬سشنة‪ ،‬ضشبطت بحوزة ‪ 4‬منهم كميات متفاوتة من‬
‫برر فعلته باق‪Î‬أضضه أ‪Ÿ‬ال منه ‪Ÿ‬شضروع شضرأكة بينهما‬ ‫ألدرك أطاح بـ ‪ 4‬مشضتبه فيهم وأسض‪Î‬جع ›وهرأت‬
‫يسسلب ضسحيته ‪ 107‬مليون مقابل‪ ‬مسسكن وهمي ‘ وهرأن!‪ ‬‬ ‫توقيف عصسابة سسطت على منزل إأمام مسسجد ‘ «مزأورو» بتلمسسان‬
‫إلششرإكة معه ‘ عمل وليسص كما إدعى‬ ‫إلتمسص ‡ثل إ◊ق إلعام للغرفة إ÷زإئية‬ ‫إلشش ‪-‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬عصش ‪-‬اب ‪-‬ة مسش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ‘ إق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ط ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع إ◊ل‪-‬ي إ‪Ÿ‬سش‪-‬روق‪.‬‬ ‫جبل» إ‪Ÿ‬توإجد بقرية «مزإورو»‪ ،‬وفور‬ ‫“ك‪- -‬نت ك‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ة إل ‪-‬درك إل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘‬
‫إلششاكي إلذي يعرفه وهو جاره ‘ ولية‬ ‫ل ‪- -‬دى ›لسص قضش ‪- -‬اء وه‪- -‬رإن‪ ،‬تشش‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫دإئرة «إ◊ناية»‪ ،‬ع‪Ó‬وة على ششّل نششاط‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫إكتششاف إلسشرقة إلتي طالت كمية هامة‬ ‫«إلغزوإت»‪ ،‬بالتنسشيق مع أإفرإد إلفرقة‬
‫إلبليدة‪ ،‬وإلتقاه ‘ «ع‪ Ú‬إل‪Î‬ك» بوهرإن‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة م ‪-‬وق ‪-‬وف م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل إل‪-‬نصشب‬ ‫›رم ك ‪-‬ان ي ‪-‬ع‪Î‬ضص ط ‪-‬ري ‪-‬ق إل ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ائ‪-‬ز‬ ‫‪Ã‬وجب إ‪Ÿ‬ثول إلفوري‪“ ،‬ت إدإنتهم‬ ‫م‪- - -‬ن إ‪Û‬وه ‪- -‬رإت‪ ” ،‬إط ‪Ó- -‬ع ق ‪- -‬وإت‬ ‫إإلق ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬درك إل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‘‬
‫م‪È‬رإ إخ ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اءه وع‪-‬دم رد إ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ إ‪Ÿ‬ا‹‬ ‫وإلح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ال ب‪- -‬ع‪- -‬د إسش‪- -‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف إ◊ك ‪-‬م‬ ‫إ‪Ÿ‬ت‪-‬بضش‪-‬ع‪ Ú‬لسش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ق‪-‬ائب أإم‪-‬وإل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بعقوبات ترإوحت ب‪ Ú‬عام و ‪ 3‬سشنوإت‬ ‫إل‪-‬درك إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬وق‪-‬ائع هذه إ÷ر‪Á‬ة‪،‬‬ ‫«إلسشوإحلية» غرب ولية تلمسشان‪ ،‬من‬
‫لصش‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬فشش‪-‬ل مشش‪-‬روع‪-‬ه ب‪-‬فعل تعطل‬ ‫إإلب ‪-‬ت‪-‬دإئ‪-‬ي إل‪-‬ق‪-‬اضش‪-‬ي بـ ‪ 18‬شش‪-‬ه‪-‬رإ حبسشا‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى سش‪-‬وق إ‪ÿ‬ضش‪-‬ر إ‪Ÿ‬ت‪-‬وإج‪-‬د‬ ‫ح ‪- -‬بسش ‪- -‬ا ن ‪- -‬اف‪- -‬ذإ‪ ،‬إ‪ ¤‬ج‪- -‬انب تسش‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫وعليه أإطلق إ‪Ù‬ققون أإبحاثا ميدإنية‬ ‫وضش‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬نشش‪-‬اط عصش‪-‬اب‪-‬ة أإشش‪-‬رإر‪ ،‬إث‪-‬ر‬
‫شش ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ك‪-‬م‪-‬وزع أإج‪-‬ب‪-‬ان‪،‬‬ ‫ن‪- -‬اف‪- -‬ذإ‪ .‬م‪- -‬ل ‪-‬خصص وق ‪-‬ائ ‪-‬ع إل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أإن‬ ‫وسشط مدينة تلمسشان‪ .‬‬ ‫غ‪- -‬رإم‪- -‬ات م‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪Î‬إوح ب‪ 5 Ú‬و ‪10‬‬ ‫ح ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ث ‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬رع‪-‬ان م‪-‬ا أإفضشت إ‪ ¤‬إل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫إرت‪- -‬ك‪- -‬اب أإف‪- -‬رإده‪- -‬ا ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة سش‪- -‬ط‪- -‬و‬
‫وإلششاكي على علم بذلك‪ ،‬وتزإمن ذلك‬ ‫إ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح إألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬وه‪-‬رإن ت‪-‬لقت ششكوى‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم‪ ‘ .‬سشياق موإٍز‪ ،‬أإطاحت‬ ‫إل‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬لى ‪ 4‬مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيهم متلبسش‪Ú‬‬ ‫إسشتهدفت منزل إمام مسشجد «معاذ بن‬
‫مع جائحة «كورونا»‪ .‬من جهته‪ ،‬إلششاكي‬ ‫م ‪- -‬ن شش‪- -‬خصص ضش‪- -‬د آإخ‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ف‪- -‬اده‪- -‬ا أإن‬
‫قال إن إ‪Ÿ‬تهم أإوهمه أإن خاله «كولونيل»‬ ‫إ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 107‬مليون‬ ‫قاما بسضرقة مبالغ مالية وهوأتف وأغرأضس أخرى‪ ‬‬
‫‘ إلناحية إلعسشكرية إلثانية‪ ،‬فيما ينششط‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل مسش ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‘ إ◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ه‪-‬و ك‪-‬م‪-‬م‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬ث‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات بوهرإن‪ ،‬وكان قد‬
‫إلتقاه ‘ مدينة «ع‪ Ú‬إل‪Î‬ك»‪ ،‬مضشيفا أإنه‬
‫مسش ‪-‬ك ‪-‬ن بصش ‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة إإلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫«بلفايد»‪ ،‬غ‪ Ò‬أإنه ‪Ã‬جرد تسشلمه إ‪Ÿ‬ال‬
‫عامان حبسسا ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ‘ أ‪Ÿ‬انيا وشسريكه لتورطهما ‘ –طيم وسسرقة ‪ 14‬سسيارة بالدأر ألبيضساء‬
‫بعد إختفائه ولسش‪Î‬دإد ماله منه‪ ،‬ترصشد‬ ‫إختفى و‪ ⁄‬يعد يرد على مكا‪Ÿ‬اته‪  .‬‬ ‫أإم ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا سش‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع سش‪-‬ي‪-‬ارإت‬ ‫وق‪- -‬د “ك‪- -‬نت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح إلشش ‪-‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫بخصشوصص ششكاٍو ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬تقدموإ بها‬ ‫قضشت ‪fi‬كمة إلدإر إلبيضشاء‪ ،‬صشبيحة‬
‫–رك‪-‬ات‪-‬ه ‪Ã‬سش‪-‬اع‪-‬دة آإخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬بعدما علم‬ ‫وعليه باششرت إ‪Ÿ‬صشالح إألمنية –رياتها‬ ‫إلضشحايا إلـ ‪ .14‬‬ ‫–ري‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬تاريخ ‪ 16‬أإوت‬ ‫ضش ‪-‬د ›ه‪-‬ول‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضص سش‪-‬ي‪-‬ارإت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أإمسص إألرب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة عام‪Ú‬‬
‫أإنه يقطن ‘ ‪Œ‬مع سشكني فوضشوي‪ ،‬إ‪¤‬‬ ‫للوصشول إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬ششتبه فيه من دون جدوى‪،‬‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أإك‪-‬د إ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬أإن‪-‬ه ق‪-‬ام‬ ‫‪ 2022‬إ‪Ÿ‬ششتبه فيهما «ي‪.‬عماد إلدين»‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬م وإلسش ‪-‬رق‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د رك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫حبسشا نافذإ‪ ،‬مع ‪ 200‬أإلف دج غرإمة‬
‫أإن أإمسشك به وأإرغمه على مرإفقته إ‪¤‬‬ ‫ليصشدر ضشده حكم غيابي بعام‪ Ú‬حبسشا‬ ‫ب ‪-‬إايصش ‪-‬ال صش ‪-‬دي ‪-‬ق‪-‬ه ي‪-‬وم ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا إ‪¤‬‬ ‫و«ح‪.‬ج ‪-‬م ‪-‬ال»‪ ،‬وه ‪-‬م ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬درإج‪-‬ة‬ ‫منطقة إلدإر إلبيضشاء‪ ،‬حيث بلغ عدد‬ ‫مالية ضشد ششاب‪ ‘ Ú‬إلعقد إلثالث من‬
‫م ‪-‬ك‪-‬تب ‪fi‬ام‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر وع‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬دي‪-‬ن‪،‬‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ذإ وأإم ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬بضص‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬ؤوخ ‪-‬رإ‬ ‫م‪-‬ن‪-‬زل ع‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬دإر إل‪-‬ب‪-‬يضشاء على م‪Ï‬‬ ‫ن‪-‬اري‪-‬ة ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ولن ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة إ‪Ÿ‬ششبوهة‪،‬‬ ‫إلششاك‪ 14 Ú‬ششخصشا‪ ،‬حضشر منهم إثنان‪،‬‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ر ي ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬ان «ي‪.‬ع ‪-‬م ‪-‬اد إل ‪-‬دي ‪-‬ن»‬
‫وه‪-‬ي إل‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي إسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لها ‘ إيدإع‬ ‫توقيفه‪ .‬وخ‪Ó‬ل جلسشة إ‪Ù‬اكمة‪ ،‬نفى‬ ‫درإجته إلنارية‪ ،‬وأإنه ‪ ⁄‬يكن على علم‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬رصش ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا ” إل ‪-‬ق ‪-‬اء إل ‪-‬ق‪-‬بضص‬ ‫أإكد إألول أإنه قدم ششكوى ضشد ›هول‬ ‫و«ح‪.‬ج ‪-‬م ‪-‬ال» إ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ب‪-‬أا‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وذلك‬
‫ششكوى ضشد إ‪Ÿ‬تهم‪ .‬‬ ‫إ‪Ÿ‬تهم نصشبه على إلششاكي‪ ،‬مقّرإ بأاخذه‬ ‫ب‪-‬أان‪-‬ه ‪fi‬ل ت‪-‬رصش‪-‬د وم‪-‬رإق‪-‬ب‪-‬ة من إألمن‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضص م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن نوع «فورڤو»‬ ‫لششتباه تورطهما ‘ –طيم ‪ 14‬سشيارة‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه إ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ إ‪Ÿ‬ا‹ ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬رضش‪-‬ه‬ ‫نافيا تورطه ‘ إلسشرقة‪ ،‬موضشحا على‬ ‫إألمني ثم إلقضشائي‪ .‬‬ ‫للكسشر وإلسشتي‪Ó‬ء منها على مبلغ ‪13.8‬‬ ‫وسش‪-‬رق‪-‬ة ‪fi‬ت‪-‬وي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ أإم‪-‬اك‪-‬ن متفرقة‬
‫لسش ‪-‬ان دف ‪-‬اع ‪-‬ه أإن ‪-‬ه م ‪-‬يسش ‪-‬ور م‪-‬ادي‪-‬ا وه‪-‬و‬ ‫إ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ان إ‪Ÿ‬وق‪- -‬وف ‪-‬ان ف ‪-‬ن ‪-‬دإ خ ‪Ó-‬ل‬ ‫مليون سشنتيم ملك للششركة إلتي يعمل‬ ‫‪Ã‬نطقة إلدإر إلبيضشاء‪ .‬‬
‫توقيف شسخصص بحوزته جرعات‬ ‫م‪- -‬غ‪Î‬ب ومسش‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ر ‘ أإ‪Ÿ‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وج ‪-‬اء‬
‫للجزإئر ‘ زيارة عائلية‪ .‬‬
‫‪fi‬اكمتهما ما نسشب إليهما‪ ،‬حيث أإكد‬
‫إ‪Ÿ‬تهم إألول أإنه ” توريطه ‘ جميع‬
‫ف‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أإك ‪-‬د إلضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ث ‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬رضص سش‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬كسش‪-‬ر وسش‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ها‬
‫م ‪Ó-‬بسش‪-‬ات إل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ة وح ‪-‬ث ‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ة ق‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح‬
‫جميلة قسضنطيني‬
‫من «ألكوكاي‪ ‘ »Ú‬أم ألبوأقي‪ ‬‬ ‫ملفات إلسشرقة إلتي كانت ‪fi‬ل –قيق‬ ‫هاتفا نقال‪ .‬‬ ‫إلشش ‪-‬رط ‪-‬ة إل ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دإر إل‪-‬ب‪-‬يضش‪-‬اء‬

‫لمن دأئرة «ع‪ Ú‬مليلة» ‘‬ ‫أجهضضت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬عناصضر ألشضرطة ألقضضائية أ‬
‫ولية أم ألبوأقي‪ ،‬عملية ترويج كمية من أ‪ı‬درأت ألصضلبة أو ما يعرف عند‬
‫ألعامة باسضم «ألكوكاي‪ ،»Ú‬وهذأ بعدما وصضلت معلومات تفيد بوجود شضخصس ‘‬
‫أإلطاحة ‪Ã‬سسبوق يعرضص ألهوأتف ألنقالة للبيع على «ألفايسسبوك» للسسطو على ضسحاياه ‘ ألعاصسمة‪ ‬‬
‫مقتبل ألعمر وبحوزته كمية من «ألكوكاي‪ »Ú‬وهو بصضدد بيعها وترويجها وسضط‬ ‫لربعاء‪  ،‬شضابا من مدينة «ألكاليتوسس» شضرق ألعاصضمة‪ ،‬يبلغ من ألعمر ‪ 26‬سضنة‪ ،‬بتهمة ألسضرقة‬
‫تابعت ألغرفة أ÷زأئية ألسضابعة ‘ ‪fi‬لسس قضضاء ألعاصضمة‪ ،‬أمسس أ أ‬
‫ألشضباب‪ ،‬لتنطلق عملية ألتحري عن هوية ألشضخصس أ‪Ÿ‬قصضود ‪Ÿ‬رأقبة –ركاته‬ ‫بالعنف‪ ،‬حيث كان أ‪Ÿ‬تهم يقدم عروضضا مغرية على موقع ألتوأصضل ألجتماعي «فايسضبوك» لل‪Î‬ويج ‪Ã‬تاجرته ‘ ألهوأتف ألنقالة‪ ،‬وهي ألعروضس ألتي أنسضاق‬
‫أ‪Ÿ‬شضبوهة ألتي ” وضضع حد لها بعدما ” إألقاء ألقبضس على أ‪Ÿ‬شضتبه فيه بحي‬ ‫ورأءها عديد أ‪Ÿ‬تصضفح‪ Ú‬للموقع‪ ،‬فوقعوأ ضضحايا لتعرضضهم للسضرقة من طرف أ‪Ÿ‬تهم أ◊ا‹‪ .‬أطوأر قضضية أ◊ال أنطلقت ‘ أعقاب شضكوى قيدها ألضضحية ‘ قضضية‬
‫«بوحة بالعربي» ‘ ذأت أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬وبحوزته ‪ 5‬غرأمات من «ألكوكاي‪ ،»Ú‬ليقتاد‬ ‫أ◊ال‪ ،‬مفاده أنه ونظرأ لرغبته ‘ شضرأء هاتف نقال ذكي تصضفح بعضس ألصضفحات «ألفايسضبوكية» أ‪ÿ‬اصضة ببيع وشضرأء ألهوأتف‪ ،‬أين لفت أنتباهه منشضور مغٍر لهاتف‬
‫عقب ذلك إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة‪ ،‬حيث حرر له ملف جزأئي عن تهمة جنحة حيازة‬ ‫لخ‪ Ò‬ضضرب له موعدأ ‘ مدينة «ألكاليتوسس» مسضقط رأسضه‪ ،‬وعلى إأثره أنتقل إأليه من حي «باب‬ ‫معروضس للبيع‪ ،‬فاتصضل بصضاحبه ويتعلق ألزمر با‪Ÿ‬تهم أ◊ا‹‪ ،‬هذأ أ أ‬
‫موأد ‪fl‬درة بغرضس ألعرضس بطريقة غ‪ Ò‬مشضروعة ل‪Ó‬سضته‪Ó‬ك ألشضخصضي‪،‬‬ ‫لخ‪ Ò‬قد خطط جيدأ لوأقعة ألسضرقة‪ ،‬إأذ و‪Ã‬جرد أن أق‪Î‬ب منه ومباشضرة أ◊ديث‬ ‫ألوأدي» من أجل شضرأء ألهاتف ‪fi‬ل ألتفاوضس‪ ،‬وعند م‪Ó‬قاة أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬كان هذأ أ أ‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫ليام‪.‬‬
‫وسضتنظر ‪fi‬كمة «ع‪ Ú‬مليلة» ‘ أمره ‘ قادم أ أ‬ ‫ياسضمينة‪.‬د‬ ‫ن من أ‪ÿ‬لف ووضضع سضك‪ Ú‬على رقبته‪ ،‬وهدده لتسضليمه هاتفه ومبلغ ‪ 20‬ألف دج كان بحوزته‪.‬‬ ‫معه‪ ،‬جاء شضخصس ثا ٍ‬
‫‪3‬‬ ‫ألخميسض ‪ 29‬سصبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 02‬ربيع أألول ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫«ع‪ Ú‬أادن» –يي ذك ـ ـرى ›ـ ـ ـزرة اغتيـ ـ ـال‬ ‫نصسب على صساحبة وكا’ت سسياحية ‘ العاصسمة وتونسص‬
‫‪ 11‬معلمة‪ ‬ومعـ ـلم ‘ سسيدي بلعباسس‬
‫أل‪- - -‬ه‪- - -‬روب ب ‪- -‬ا‪Œ‬اه أل ‪- -‬غ ‪- -‬اب ‪- -‬ة غ‪ Ò‬أن‬
‫أل ‪-‬دم ‪-‬وي‪ ⁄ ،Ú‬ي‪Î‬ك ‪-‬وأ ل ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة‬
‫أح ‪- -‬يت ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة «ع‪ Ú‬أدن» ‘ ولي‪- -‬ة‬
‫سص ‪- -‬ي ‪- -‬دي ب ‪- -‬ل ‪- -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬اسض‪ ،‬أل ‪- -‬ذك ‪- -‬رى ألـ‬
‫سسنتان حبسسا نافذا ‪Ÿ‬نتحل صسفة رئيسس ا‪Ù‬كمة العليا‬
‫وحاصصروهم ثم أغتالوهم و‪ ⁄‬ينُج من‬ ‫قضست الغرفة ا÷زائية السسابعة لدى ›لسص قضساء العاصسمة‪ ،‬أامسص‪ ،‬بإادانة ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬وقوف «م‪.‬رمضسان»‪ ،‬منتحل صسفة رئيسص ا‪Ù‬كمة ‪ 25‬لغ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪ 11 ‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ‬وم‪-‬ع‪-‬لم‪‘ ،‬‬
‫هذه أ‪Û‬زرة أإل سصائق أ‪Ÿ‬ركبة ألتي‬ ‫العليا ومدير الشسؤوون ا’جتماعية بوزارة العدل‪ ،‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة اسستوزار الطيب لوح سسنة ‪ ،2018‬بعام‪ Ú‬حبسسا نافذا‪ ،‬مع ا◊كم على أ◊ادثة ألتي شصهدتها أ‪Ÿ‬نطقة أثناء‬
‫أوق ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ألإره ‪-‬اب ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ن‪-‬ى «أل‪-‬ذيب‬ ‫شسريكته ا‪Ÿ‬تهمة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وقوفة ا‪Ÿ‬سسماة «لويزة‪.‬ع»‪ ،‬وا‪Ÿ‬لقبة باسسم «إا‪Á‬يلي»‪ ،‬بـ ‪ 6‬أاشسهر حبسسا نافذا عن تهمة إاخفاء أاموال ‪fi‬جوزة‪« .‬أل ‪- -‬عشص‪- -‬ري‪- -‬ة ألسص‪- -‬ودأء» ب‪- -‬ت‪- -‬اري‪- -‬خ ‪27‬‬
‫أ÷ي‪- -‬ع‪- -‬ان» ب‪- -‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬د سص ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫سص ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،1997 È‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي ه ‪-‬زت ك ‪-‬ي ‪-‬ان‬
‫ب‪-‬السص‪Ó-‬ح‪ ،‬و” ‪Œ‬ري‪-‬د‪ ‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‪ ‬م‪-‬ن‬ ‫ألشصعب أ÷زأئري عامة‪ ،‬وبلدية «ع‪Ú‬‬ ‫ياسسمينة دهيمي‬
‫ح ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ن و‡ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ن‪ ،‬وت‪-‬ق‪-‬رر ح‪-‬رق‬ ‫أدن» خ ‪-‬اصص ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ع‪-‬ود ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل‬
‫أ◊افلة ‪Ã‬ن فيها على يد أ‪Û‬رم‪،Ú‬‬ ‫أ◊ادثة أإ‪ 25 ¤‬سصنة خلت‪ ،‬من طرف‬ ‫و“ت م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬لضص‪-‬ل‪-‬وع‪-‬هما ‘ عملية‬
‫أإذ ” أغتيال‪ ‬أ‪Ÿ‬علمات‪ ‬وأ‪Ÿ‬علم بكل‬ ‫ألإره‪- - - -‬اب ألأع‪- - - -‬م‪- - - -‬ى‪ ،‬أي‪- - - -‬ن نصصب‬ ‫نصصب وأح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ال‪ ،‬ت‪- -‬ع ‪-‬رضصت ل ‪-‬ه ‪-‬ا مسص‪Ò‬ة ع ‪-‬دة‬
‫برودة‪ .‬ل ‪Ó-‬إشص ‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬اإن ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ألدمويون يومها على ألسصاعة ألرأبعة‬ ‫وكالت سصياحية ‘ أ÷زأئر أ‪Ÿ‬سصماة « ب‪.‬ر»‪،‬‬
‫أ‪Ù‬لية د أبت على أإحياء ألذكرى يوم‬ ‫وأل ‪-‬نصص ‪-‬ف ح ‪-‬اج ‪-‬زأ م ‪-‬زي ‪-‬ف ‪-‬ا ‘ م‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫على غرأر أصصحاب وكالت سصياحية وك‪È‬يات‬
‫‪ 27‬سص ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪ È‬م‪-‬ن ك‪-‬ل سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬و‘ ه‪-‬ذأ‬ ‫معزول على ألطريق ألرأبط ب‪« Ú‬ع‪Ú‬‬ ‫ألفنادق ألفخمة ‘ تونسض‪.‬‬
‫ألإطار‪ ،‬برمج وأ‹ ألولية‪ ،‬رفقة عدد‬ ‫أدن» و«سص ‪- - - -‬ف ‪- - - -‬ي ‪- - - -‬زف»‪ ،‬و أوق‪- - - -‬فت‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى أإث ‪-‬ر أإب ‪-‬رأم أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م صص ‪-‬ف ‪-‬ق‪-‬ات ب‪-‬عشص‪-‬رأت‬
‫هام من أ‪Ÿ‬سصوؤول‪ ،Ú‬زيارة أإ‪ ¤‬موقع‬ ‫أ‪Û‬موعة ألإرهابية سصيارة نقل كان‬ ‫أ‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬نظ‪ Ò‬ألتكفل بجلب ألزبائن لضصحاياه‬
‫أ‪Ÿ‬اأسص ‪- -‬اة وأل ‪- -‬وق‪- -‬وف ع‪- -‬ن‪- -‬د أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬م‬ ‫على متنها‪ 11 ‬معلمة‪ ‬ومعلم وأحد‪.‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ذك‪-‬اري م‪-‬ن أج‪-‬ل أسص‪-‬ت‪-‬حضصار صصور‬ ‫وق ‪-‬د ح ‪-‬اول ه ‪-‬وؤلء أ‪Ÿ‬رب ‪-‬ون ألشص‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫لتنظيم رح‪Ó‬ت سصفر سصياحية منظمة و أخرى‬
‫ه ‪-‬ذه أ÷ر‪Á‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬رأء أل ‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ول‪-‬ن‬ ‫ألنف‪Ó‬ت من قبضصة أ‪Û‬رم‪ Ú‬بعدما‬ ‫مرتبطة بالعمل بدولتي تونسض و«شصرم ألشصيخ»‬
‫ع‪.‬الصسو‹‬ ‫يلفها ألنسصيان‪ .‬‬ ‫ت‪-‬ب‪ Ú‬ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬م أإره‪-‬اب‪-‬ي‪ ،Ú‬ف‪-‬ح‪-‬اول‪-‬وأ‬ ‫ة‬ ‫‪Ã‬صص ‪-‬ر‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أن ت ‪-‬ت ‪-‬م ألإط ‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬ن‪-‬‬
‫‪.2022‬‬
‫إانط‪Ó‬ق أاشسغال إا‚از ‪fi 5‬طات لهبوط‬ ‫وألأك‪ Ì‬م‪- -‬ن ذلك‪ ،‬ف‪- -‬ق ‪-‬د ك ‪-‬ان أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى‬
‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ورح ‪Ó-‬ت ›ان ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪ Ú‬دول‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ونسض‬
‫الطائرات ا‪Ÿ‬روحية ‘ البليدة‬ ‫ومصصر‪ ،‬وألإقامة ‘ أفخم ألفنادق من طرف‬
‫ت ‪-‬لك أل ‪-‬وك‪-‬الت ن‪-‬ظ‪ Ò‬دور أل‪-‬وسص‪-‬اط‪-‬ة أل‪-‬ذي ك‪-‬ان‬
‫منطقة «ألشصفة» غربا إأ‪ ¤‬غاية «حمام‬ ‫أن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أ÷ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ولية‬ ‫يلعبه ‘ ألصصفقات ألتي أبرمها‪ ،‬أخطرها حجز‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬وأن» شص‪-‬رق‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وط‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ألبليدة‪ ،‬أشصغال إأ‚از مشصروع خمسض‬ ‫ة‬ ‫ف‪-‬ن‪-‬ادق ب‪-‬اسص‪-‬م قضص‪-‬اة و أم‪-‬ن‪-‬اء ضص‪-‬ب‪-‬ط وف‪-‬ق ق‪-‬ائم‬
‫ألشص ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬اذأة أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫‪fi‬طات لهبوط ألطائرأت أ‪Ÿ‬روحية‬ ‫أإسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زي‪-‬ف‪-‬ة ك‪-‬ان يسص‪-‬تعملها لإبعاد ألشصبهات وهو بصصدد ‪fi‬اولة ألفرأر أإ‪ ¤‬دولة تونسض شصهر ألعدل‪.‬‬
‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي رق‪- -‬م ‪ ،61‬وذلك ب ‪- - -‬أاع ‪- - -‬ا‹‬ ‫عنه‪ ،‬حيث كللت ألعملية بحجز دف‪ Î‬شصروط ماي أ‪Ÿ‬نصصرم‪ ‘ ،‬أعقاب شصكوى تقدمت بها وعلى أإثر ألشصكوى‪ ،‬باشصرت ألسصلطات ألبحث ألذي أسصتفادت منه ألولية ‪Ã‬بلغ قدره‬
‫م‪- -‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ات ج ‪-‬ب ‪-‬ال «ب ‪-‬وڤ ‪-‬رة» و«أولد‬ ‫م ‪-‬زور ي ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ل أخ‪-‬ت‪-‬ام وزأرة أل‪-‬ع‪-‬دل‪ ،‬وب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ت‪ Ú‬صصاحبة وكالت سصياحية ‘ أ÷زأئر‪ ،‬لتعرضصها عن أ‪Ÿ‬تهم ألذي ظل متخفيا عن ألأنظار أإ‪ 531 ¤‬مليون دج‪ ‘ ،‬إأطار برنامج حماية‬
‫سص‪Ó‬مة» وكذأ با‪Ÿ‬نطقة ألغربية‪ ،‬حيث‬ ‫مهنيت‪ Ú‬مزورت‪ Ú‬أيضصا لرئيسض أ‪Ù‬كمة ألعليا‪ ،‬أإ‪ ¤‬أل‪- -‬نصصب‪ ،‬وسص ‪-‬رق ‪-‬ة أم ‪-‬وأل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن وك ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا غ ‪-‬اي ‪-‬ة ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬أي‪-‬ن كشص‪-‬فت أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ب‪-‬اأن ‪fi‬ي ‪-‬ط أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬ل سص ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أ◊ظ‪Ò‬ة‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬وسص ‪-‬ط م ‪-‬ه ‪-‬ب‪-‬ط أ‪Ÿ‬روح‪-‬ي‪-‬ات أع‪-‬ا‹‬ ‫ومدير ألشصوؤون ألجتماعية بذأت ألوزأرة‪ ،‬وهي أ‪Ÿ‬توأجدة ‪Ã‬دينة أ‪Ÿ‬رأدية لكتشصافها أختفاء أ‪Ÿ‬عني قام بالنصصب على ألضصحية «ب‪.‬رأضصية» أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ضص‪-‬من سصلسصلة‬
‫«ع‪ Ú‬أل‪- -‬رم‪- -‬ان‪- -‬ة» و«وأدي ج ‪-‬ر»‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬وث ‪-‬ائ ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ي أت ‪-‬احت ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ق‪ّ-‬م‪-‬صض دور مبلغ ‪ 846‬مليون سصنتيم من حسصاب ألوكالة من وع ‪-‬دة وك ‪-‬الت سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ونسض ومصص‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أألطلسض ألبليدي‪.‬‬
‫سص‪-‬ت‪-‬زود أ‪Ù‬ط‪-‬ات أ‪ÿ‬مسض ب‪-‬خ‪-‬زأنات‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ار ب‪-‬ك‪-‬ل أري‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ألأربع سصنوأت‪ ،‬ط‪-‬رف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة «ع‪.‬ل‪-‬وي‪-‬زة» أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت تشص‪ّ-‬غلها غرأر ك‪È‬يات ألفنادق بك‪ Ó‬ألدولت‪ ،Ú‬مسصتعم‪ Ó‬وت ‪- -‬ت‪- -‬وّزع أ‪Ù‬ط‪- -‬ات ‪ -‬حسصب م‪- -‬دي‪- -‬ر‬
‫م ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة بسص‪-‬ع‪-‬ة ‪ 300‬أل‪- -‬ف م‪ Î‬م ‪-‬ك ‪-‬عب‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا بشص ‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ه ف‪-‬ت‪-‬اة عشص‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬دع‪-‬ى ع‪-‬ن‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ها على أ‪Ÿ‬تهم «ن‪.‬رمضصان» ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬زورت‪ Ú‬ل‪-‬رئيسض أ‪Ù‬كمة أألشص ‪-‬غ ‪-‬ال أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أل‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬
‫لتسصهيل عملية ألتدخل ألسصريع ‘ حال‬ ‫«ل‪-‬وي‪-‬زة‪.‬ع» وأ‪Ÿ‬ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬اسص‪-‬م «أإ‪Á‬ي‪-‬ل‪-‬ي»‪ ،‬بصصفتها سص ‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2017‬ب ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬دق «ط‪-‬السض» ب‪-‬ت‪-‬ونسض‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬دي‪-‬ر ألشص‪-‬وؤون ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وزأرة سصا‪Ÿ‬ية ‪ -‬على ث‪Ó‬ث مناطق ‘ ألولية‬
‫نشص‪-‬وب ح‪-‬رأئ‪-‬ق غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذأ ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دخل‬ ‫« أمينة عامة با‪Ù‬كمة ألعليا»‪ ،‬وألتي تقاسصمت أسصاسض أنه رئيسض أ‪Ù‬كمة ألعليا‪ ،‬أين عرضض أل ‪-‬ع ‪-‬دل‪ ،‬ودف‪ Î‬شص ‪-‬روط ي‪-‬خصض ÷ن‪-‬ة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات لضص‪-‬م‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ألشص‪-‬ام‪-‬لة لها‪ ،‬وذلك‬
‫إلسص‪- -‬ع‪- -‬اف أ‪Ÿ‬رضص‪- -‬ى ‘ ح‪- -‬ال‪- -‬ة غ‪- -‬ل ‪-‬ق‬ ‫عليها ألدخول ‘ مشصروع عمل‪ ،‬فقبلت ألفكرة ألجتماعية –مل أختاما غ‪ Ò‬صصحيحة تعود ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬وسصطى ألشصريعة‬ ‫معه ألتهم‪ ،‬كما كانت تتقاسصم معه ألدور‪.‬‬
‫أل ‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وأ‪Ÿ‬سص‪-‬الك أ÷ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫و‘ تفاصصيل ألقضصية‪ ،‬فاإن أ‪Ÿ‬تهم أ◊ا‹‪ ،‬جرى عن طريق ألتعامل مع وكالتها ÷لب ألزبائن‪ ،‬ل‪- -‬ف‪Î‬ة ت‪- -‬و‹ أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ ،‬أل ‪-‬ط ‪-‬يب ل ‪-‬وح‪ ،‬ع‪ È‬موأقع كل من «أ◊وضض» وقاعدة‬
‫تسصاقط ألثلوج‪.‬‬ ‫«أل‪- -‬ردأر» و«ت ‪Ó-‬زيت»‪‡ ،‬ا سص ‪-‬يسص ‪-‬م ‪-‬ح‬ ‫توقيفه ‘ أ◊دود أل‪È‬ية ألتونسصية أ÷زأئرية‪ ،‬من بينهم أإطارأت وقضصاة وموظفون ‘ وزأرة منصصب وزير ألعدل‪.‬‬
‫سسارة‪.‬ق‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬ابية أبتدأء من‬
‫عوقبوا وشسريكهم بـ ‪ 4‬سسنوات حبسسا نافذا‪ ‬‬
‫شسرطة سسوق أاهراسس توجه نداًء لضسحايا‬
‫‪fi‬تال‪ ‬للتقرب‪ ‬إا‪ ¤‬مصسا◊ها‪ ‬‬ ‫الغرفة ا÷زائية لوهران تؤوّيد ا◊كم ا’بتدائي ضسد عسسكري‪ Ú‬ضسبطت بحوزتهم مهلوسسات‪  ‬‬
‫أي ‪-‬دت أل ‪-‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى ›لسض قضص‪-‬اء على كيسض يحوي ‪ 188‬قرصض مهلوسض من نوع رأف ‪-‬ق أب‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ه أل‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري ق‪-‬ادم‪ Ú‬م‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫ّ‬
‫وج ‪- -‬هت مصص ‪- -‬ال ‪- -‬ح أم ‪- -‬ن ولي‪- -‬ة سص‪- -‬وق‬ ‫أ÷لفة أإ‪ ¤‬وهرأن‪ ،‬حيث أتصصل هذأ ألأخ‪Ò‬‬ ‫«أإكسصتازي»‪ ،‬فيما تب‪ Ú‬أن ألسصيارة قدما بها‬ ‫وه‪- -‬رأن‪ ،‬أ◊ك‪- -‬م ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ألصص ‪-‬ادر ‘ ح ‪-‬ق‬
‫أه‪-‬رأسض‪ ،‬ن‪-‬دأًء ل‪-‬ك‪-‬ل شص‪-‬خصض ي‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬د‬ ‫باأحد معارفه للقائه‪ ،‬وهو عسصكري ثاٍن من‬ ‫أبنا عم من ولية أ÷لفة‪ ،‬أحدهما عسصكري‪،‬‬ ‫أرب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬وق ‪-‬وف‪ Ú‬م ‪-‬ت ‪-‬اب‪-‬ع‪ ‘ Ú‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة‬
‫وق‪-‬ع ضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «ب‪.‬أ» أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫ولية أ÷لفة‪ ،‬وألذي أخ‪È‬ه أنه ‘ مكان عمله‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ا أن ألآخ‪-‬ري‪-‬ن وأل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ج‪-‬لسص‪-‬ا ‘ أ‪ÿ‬ل‪-‬ف‪،‬‬ ‫‪fl‬درأت ل‪- -‬غ‪- -‬رضض ألسص‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك ألشص ‪-‬خصص ‪-‬ي‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‘ قضص ‪-‬اي ‪-‬ا أن ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال إأسص ‪-‬م أل ‪-‬غ‪Ò‬‬ ‫بالثكنة‪ ،‬على أن يلتقيا لحقا فقصصدأ مدينة‬ ‫ه ‪-‬م‪-‬ا أيضص‪-‬ا عسص‪-‬ك‪-‬ري‪ ،Ú‬أح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن أ÷ل‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫وحيازة موؤثرأت عقلية بطريقة غ‪ Ò‬مشصروعة‬
‫وأل ‪- -‬نصصب وألح ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ال ع‪ È‬م‪- -‬وأق‪- -‬ع‬ ‫«ع‪ Ú‬أل‪Î‬ك» حتى حلول منتصصف ألليل‪ ،‬أين‬ ‫وألآخر ينحدر من ولية ألبويرة‪ ،‬فيما مكان‬ ‫ل‪-‬غ‪-‬رضض أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬اأرب‪-‬ع سص‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسصا‬
‫ألتوأصصل ألجتماعي‪ ،‬كما ورد ‘ بيان‬ ‫توجها بالسصيارة نحو مكان توأجد ألعسصكري‬ ‫عمله أ÷زأئر ألعاصصمة ألتي تنقل منها أإ‪¤‬‬ ‫نافذأ‪ .‬‬
‫‪Ÿ‬صصالح أمن ألولية‪ .‬‬ ‫ألثا‪ Ê‬ألذي كان ‪Ã‬عية ألعسصكري أ‪Ο‬بصض‪،‬‬ ‫وهرأن‪ ،‬حيث يتابع تربصصا ‘ صصف ألضصباط‬ ‫تتلخصض حيثيات ألقضصية ‘ تدخل أ‪Ÿ‬صصالح‬
‫وأوضص ‪-‬حت ذأت أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح‪ ،‬أن‪-‬ه ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫و‪Ã‬رور ف‪Î‬ة وج‪- -‬ي‪- -‬زة دأه‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫بعد ف‪Î‬ة ‪ 11‬سصنة قضصاها ‘ صصف أ÷نود‪  .‬‬ ‫ألأم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬وه‪-‬رأن ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أشص‪-‬خ‪-‬اصض أشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬
‫ألح ‪- - - -‬ك‪- - - -‬ام أ‪Ÿ‬ادة ‪ 17‬م‪- -‬ن ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫ألأمنية‪ ،‬ليبادر أبن عم ألعسصكري ألأول أإ‪¤‬‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل ج ‪-‬لسص ‪-‬ة أ‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ف ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون‬ ‫فيهم‪ ،‬كان ث‪Ó‬ثة منهم على م‪ Ï‬سصيارة قرب‬
‫أإلج ‪-‬رأءأت أ÷زأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬م‪ Ó-‬ب‪-‬اإلذن‬ ‫رمي سصيجارة ‪fl‬درأت ‪fi‬اول ألفرأر‪ ،‬فيما‬ ‫ألأربعة ع‪Ó‬قتهم بالأقرأصض أ‪Ÿ‬هلوسصة‪ ،‬فابني‬ ‫ث‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ة عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا رأب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م كان خارجها‪،‬‬
‫ألصص‪-‬ادر ع‪-‬ن ق‪-‬اضص‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق ألغرفة‬
‫أألو‪ ¤‬ل‪- -‬دى ‪fi‬ك‪- -‬م ‪-‬ة سص ‪-‬وق أه ‪-‬رأسض‪،‬‬ ‫ع‪ ‘ Ì‬ألسصيارة ألتي قدما على متنها على‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م أدع ‪-‬ي ‪-‬ا أن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬لك ل ‪Ó-‬آخ ‪-‬ري ‪-‬ن أل ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫وأل‪-‬ذي ح‪-‬اول أل‪-‬ف‪-‬رأر‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ضص‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬حوزته‪1‬‬
‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ال‪ ،‬سص ‪-‬وأء أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اه شص ‪-‬خصص ‪-‬ي‪-‬ا أو‬ ‫كيسض به ‪ 188‬قرصض «أإكسصتازي»‪  .‬‬ ‫بدورهما ألصصقا ألتهمة بسصابقيهما‪  .‬‬ ‫غرأم من «ألكيف»‪.‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه أو ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ب‪-‬وصص‪-‬ف‪-‬ه‬ ‫تنهي مصصالح أمن ولية سصوق أهرأسض‪،‬‬
‫شص ‪-‬اه ‪-‬دأ‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه إأ‪fi ¤‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سص‪-‬وق‬ ‫إأ‪ ¤‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬م أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪ ،Ú‬أن ‪- -‬ه‪- -‬ا ق‪- -‬امت‬ ‫م‪.‬معمري‬ ‫وكشص‪-‬فت م‪-‬ن‪-‬اقشص‪-‬ة أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ألرأبع‬ ‫وب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض ألسص‪-‬ي‪-‬ارة ع‪ ‘ Ì‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬اع‪-‬د أ‪ÿ‬ل‪-‬فية‬
‫أه‪- -‬رأسض أو أل‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم إأ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أألم ‪-‬ن‬ ‫بتوقيف ألشصخصض ألظاهر ‘ ألصصورة‬
‫ألولئي بسصوق أهرأسض‪ ،‬أو إأ‪ ¤‬أقرب‬
‫مكان للشصرطة ع‪ È‬ترأب أ÷مهورية‬
‫«ب‪.‬أ» أ‪Ÿ‬شصتبه فيه ‘ قضصايا أنتحال‬
‫إأسص ‪-‬م أل ‪-‬غ‪ ،Ò‬وأل ‪-‬نصصب وألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال ع‪È‬‬
‫توقيف شساب‪ Ú‬وفتاة متلبسس‪ Ú‬ببيع «الكاشسيات» أامام حديقة التجارب «ا◊امة» ‘ العاصسمة‪ ‬‬
‫ل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د شص‪-‬ك‪-‬وى أو أإلدلء بشص‪-‬ه‪-‬ادة ‘‬ ‫موأقع ألتوأصصل ألجتماعي‪ .‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪ Ê‬وخ‪Ó‬ل جلسصة أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬صصرح أنه‬ ‫ألتوتر وأ‪ÿ‬وف‪ ،‬وبعد ألق‪Î‬أب منهما من طرف‬ ‫“ك ‪-‬نت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن أل ‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫قضصية أ◊ال‪.‬‬ ‫و‘ هذأ ألسصياق‪ ،‬وجهت مصصالح أألمن‬ ‫م ‪- -‬دم ‪- -‬ن‪ ،‬وأن ‪- -‬ه ي ‪- -‬ق ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ي أ‪ı‬درأت م‪- -‬ن أج‪- -‬ل‬ ‫رجال ألشصرطة‪ ،‬وصصل أ‪Ÿ‬تهم ألثالث «ف‪.‬ن»‪ ،‬وهو‬ ‫مسصتوى بلدية «بلوزدأد» من إأحباط صصفقة لبيع‬
‫أانيسص عمارة‬ ‫ندأًء لكل شصخصض يكون قد وقع ضصحية‬ ‫ألسصته‪Ó‬ك وليسض ألبيع‪ ،‬فيما صصرح أ‪Ÿ‬تهم أألول‬ ‫ألزبون ألذي كان ‘ أنتظاره أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما‪ ،‬حيث‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رأت أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ورط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا شص‪-‬اب‪-‬ان وأم‪-‬رأة‬
‫أنه يعا‪ Ê‬من مرضض مزمن‪ ،‬وقد سصلم أألقرأصض‬ ‫وبعد تفتيشصه‪  ‬ضصبطوأ بحوزته ‪ 64‬قرصصا مهلوسصا‬ ‫مطلقة‪“ ،‬ت متابعتهم بحيازة أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‬
‫شسرطة بجاية تطيح بشسخصس‪ Ú‬تورطا ‘ حيازة «الكوكاي‪»Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬هلوسصة ألتي أشص‪Î‬أها بوصصفة طبية لصصديقه عن‬
‫طريق أ‪ÿ‬طأا ل‪Ó‬حتفاظ بها‪ ،‬فيما صصرحت ألفتاة‬
‫م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ب ‪-‬ري ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ال‪ ،»Ú‬أع‪Î‬ف م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ب ‪-‬أان ‪-‬ه‬
‫أشص‪Î‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أألول أ‪Ÿ‬وق ‪-‬وف ‘ قضص ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬غ ‪-‬رضض أل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬أم‪-‬ام أل‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ي‪-‬ة ألسص‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫‪Ã‬ج ‪-‬لسض قضص ‪-‬اء أل ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أمسض أألرب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أقرأصض مهلوسصة من نوع «بريغابال‪،»Ú‬‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن‬ ‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫ب‪- -‬أان أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م أألول ي‪- -‬ع ‪ّ-‬د ج ‪-‬اره ‪-‬ا‪ ،‬وق ‪-‬د ه ‪-‬دده ‪-‬ا‬ ‫أ◊ال‪.‬‬ ‫أسصتئناف أألحكام ألبتدأئية ألصصادرة ‘ حقهم‪،‬‬
‫باإلضصافة إأ‪ ¤‬كيسص‪ Ú‬صصغ‪Ò‬ي أ◊جم‬ ‫أ◊ضص ‪-‬ري أل‪-‬رأب‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ألم‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫وأرغمها على مسصاعدته ‘ نقل أ‪Ÿ‬هلوسصات‪.‬‬ ‫وخ‪Ó‬ل ›ريات ألتحقيق‪ ،‬أع‪Î‬ف أ‪Ÿ‬تهم أألول‬ ‫وألتي قضصى بإادأنتهم بـ ‪ 7‬سصنوأت سصجنا نافذأ‪.‬‬
‫بدأخلهما «بودرة» بيضصاء يقدر وزنها‬ ‫بجاية‪ ،‬من توقيف شصخصص‪ Ú‬يبلغان من‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬مسض أل‪-‬ن‪-‬ائب أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬د سص‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه‬ ‫أنه يوم ألوقائع نقل أألقرأصض أ‪Ÿ‬هلوسصة ‪Ã‬سصاعدة‬ ‫وحسصب ›ري ‪-‬ات أ‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان قضص ‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‬
‫ب ‪- - -‬ـ ‪ 1.8‬غ‪- -‬رأم‪ ،‬ت‪- -‬ب‪ Ú‬ب‪- -‬اأن‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ادة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 27‬و ‪ 32‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬حدرأن من‬
‫«ألكوكاي‪ ،»Ú‬كما ” حجز مبلغ ما‹‬ ‫ولية ›اورة‪ ،‬تورطا ‘ قضصية حيازة‬ ‫‪Ÿ‬عطيات قضصية أ◊ال‪ ،‬تأاييد أ◊كم ألبتدأئي ‘‬ ‫جارته أ‪Ÿ‬طلقة‪ ،‬حيث أمرها بإاخفاء‪ ‬ألكمية ‪fi‬ل‬ ‫أن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت إأث‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ب‪-‬ل‪-‬غت أ÷ه‪-‬ات أألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ي ‪-‬ق‪-‬در بـ ‪ 24840‬دج‪ ،‬وق ‪-‬د أ‚ز م ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫«ألكوكاي‪ »Ú‬وأ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪.‬‬ ‫حق أ‪Ÿ‬تهم‪.Ú‬‬ ‫أ◊جز ‘ مناطق حسصاسصة بجسصدها حتى ل تث‪Ò‬‬ ‫مفادها أن هناك شصابا برفقة فتاة بجوأر مدخل‬
‫جزأئي ضصد أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما من أجل‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصص ‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫ياسسمينة‪.‬د‬ ‫ألشصكوك من حولها‪.‬‬ ‫حديقة ألتجارب «أ◊امة»‪ ،‬تبدو عليهما ع‪Ó‬مات‬
‫قضص‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة وأسص‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك أ‪ı‬درأت‬
‫ألصصلبة «كوكاي‪ »Ú‬وأ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‬
‫بطريقة غ‪ Ò‬مشصروعة‪ ،‬و” تقد‪Á‬هما‬
‫عناصصر ألشصرطة على ألسصاعة منتصصف‬
‫أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬وضص‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة مرأقبة وتفتيشض‬
‫م ‪-‬ف ‪-‬اج‪-‬ئ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬ري‪-‬ة «إأغ‪-‬ي‪-‬ل‬
‫حجز ‪ 1100‬وحدة زيت ا‪Ÿ‬ائدة موجهة للمضساربة ‘ «العوينات» بتبسسة‬
‫أمام أ÷هات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة‪ ،‬أين‬ ‫أل‪È‬ج» ببجاية‪ ،‬وبعد توقيف مركبة من‬ ‫موأصصلة ألتحقيق‪ ،‬أين أسصفر أسصتغ‪Ó‬ل ألكشصوفات‬ ‫‪ 16‬أنط‪Ó‬قا من أحد ‪fl‬ازن توزيع أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‬ ‫ألقى أفرأد ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني ‘‬
‫صصدرت ضصدهما عقوبة ‪ 6‬أشصهر حبسصا‬ ‫ن ‪-‬وع «ب ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬و» ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا شص‪-‬خصص‪-‬ان‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه أألول «ل‪.‬ب» عن –ديد‬ ‫با÷ملة ببلدية «ألعوينات»‪fi ،‬ملة ‪Ã‬وأد غذأئية‬ ‫«أل ‪-‬ع ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ات» ب ‪-‬ت ‪-‬بسص‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬ار أمسض‪ ،‬أل‪-‬ق‪-‬بضض ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وغرأمة مالية قدرها ‪ 50000‬دج‪.‬‬ ‫هوية أ‪Ÿ‬شصتبه ألثا‪« Ê‬ل‪.‬ج»‪ ،‬وهو شصريكه ‘ نقل‬
‫وإأخضص‪- -‬اع‪- -‬ه‪- -‬ا ورك‪- -‬اب‪- -‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫مدعمة “ثلت ‘ زيت أ‪Ÿ‬ائدة‪.‬‬ ‫شصخصص‪ Ú‬وهما‪«  ‬ل‪.‬ب» يبلغ من ألعمر ‪ 36‬سصنة‪،‬‬
‫رابح‪.‬صص‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض‪ ،‬ضص‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ح‪-‬وزة ألسص‪-‬ائ‪-‬ق ‪4‬‬ ‫أل‪-‬بضص‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬وح‪-‬ج‪-‬ز ه‪-‬وأت‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضص‪-‬افة إأ‪¤‬‬ ‫وأسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة‪ ” ،‬وضص‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫و«ل‪.‬ج» يبلغ من ألعمر ‪ 34‬سصنة‪ ،‬وحجزوأ شصاحنة‬
‫ألشصاحنة أ‪Ÿ‬سصتعملة ‘ نقل ألبضصاعة‪ ،‬بعدها ”‬ ‫وتشصكيل دورية ووضصع نقطة مرأقبة على مسصتوى‬ ‫مغطاة على متنها كمية من زيت أ‪Ÿ‬ائدة مقدرة بـ‬
‫درك سسطيف يسس‪Î‬جع سسيارة سسياحية مسسروقة من بجاية‬ ‫–رير ملف قضصائي بتهمة نقل و–ويل بضصاعة‬
‫م‪-‬دع‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬رضض أ‪Ÿ‬ضص‪-‬ارب‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬نتظر –ويل ملف‬
‫ألطريق ألوطني رقم ‪ ،16‬أين ” توقيف ألشصاحنة‬
‫أ‪Ÿ‬شصبوهة بعد مرأقبة ألوثائق أإلدأرية وتفتيشصها‪،‬‬
‫‪ 1100‬وحدة من سصعة ‪ 5‬ل‪Î‬أت‪ ،‬أي ما يعادل ‪5500‬‬
‫ل‪.Î‬‬
‫أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية للدرك ألوطني‬ ‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة أم ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أسص‪Î‬ج‪- - - -‬عت ع‪- - - -‬ن ‪- - -‬اصص ‪- - -‬ر وح ‪- - -‬دأت‬ ‫ع‪ Ì‬ب ‪-‬دأخ ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة زيت‬ ‫حيثيات ألقضصية تعود إأ‪ ¤‬ورود معلومات مؤوكدة‬
‫‘ سص‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬ح‪- -‬يث وضص‪- -‬عت خ‪- -‬ط ‪-‬ة‬ ‫أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية للدرك ألوطني‬ ‫«ألعوينات»‪ .‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ائدة‪ .‬وعلى ألفور ” أقتياد ألسصائق وألشصاحنة‬ ‫أإ‪ ¤‬ق ‪-‬ائ ‪-‬د أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أإلق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ‬م‪- -‬ك ‪-‬نت م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬بضض ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ر‪Ÿ.‬وشسي ‘ سصطيف‪ ،‬سصيارة سصياحية مسصروقة‬ ‫إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني من أجل‬ ‫مفادها توأجد شصاحنة تسصلك ألطريق ألوطني رقم‬
‫أل‪- - -‬ف‪- - -‬اع‪- - -‬ل‪ Ú‬وأسص‪Î‬ج‪- - -‬اع ألسص‪- - -‬ي ‪- -‬ارة‬ ‫‘ وقت قياسصي‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سصروقة ‘ نفسض أليوم‪ ،‬وهذأ‪ ‬بعد‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف ع ‪-‬نصص ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬حث وأل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ري‬
‫ألعملية جاءت بناءً على ألب‪Ó‬غ أ‪Ÿ‬قدم‬
‫يوم ‪ 26‬سصبتم‪ È‬من ألسصنة أ÷ارية‪‘ ،‬‬
‫درك سسطيف يسس‪Î‬جع سسيارة سسياحية مسسروقة من بجاية‬
‫وت ‪- -‬نشص ‪- -‬ي ‪- -‬ط ع‪- -‬نصص‪- -‬ري ألسص‪- -‬ت‪- -‬ع‪Ó- -‬م‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬بضض ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ف‪- -‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬وأسص‪Î‬ج ‪-‬اع ألسص ‪-‬ي ‪-‬ارة ألسصاعة ألسصابعة وألنصصف صصباحا‪ ،‬من‬ ‫وألنصصف صصباحا‪ ،‬من طرف أ‪Û‬موعة أإلقليمية‬ ‫أسص‪Î‬جعت عناصصر وحدأت أ‪Û‬موعة أإلقليمية‬
‫وأ‪Ÿ‬رأق‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن أسص‪Î‬ج ‪-‬اع ألسص ‪-‬ي ‪-‬ارة‬ ‫أ‪Ÿ‬سصروقة ‘ نفسض أليوم‪ ،‬وهذأ‪ ‬بعد تكثيف عنصصر ط‪-‬رف أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬ ‫للدرك ألوطني ‘ بجاية‪ ،‬يفيد بسصرقة سصيارته من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ سص ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬ارة سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬روق‪- -‬ة وإأل‪- -‬ق‪- -‬اء أل‪- -‬ق‪- -‬بضض ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري وت‪-‬نشص‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬نصص‪-‬ري ألسص‪-‬تع‪Ó‬م أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د بسص ‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫نوع «هيوندأي»‪ ،‬فورأ ” تبليغ أ‪Ÿ‬علومة إأ‪ ¤‬جميع‬ ‫مسصروقة ‘ وقت قياسصي‪.‬‬
‫ألفاعل‪.Ú‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬رأق‪- -‬ب ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أسص‪Î‬ج ‪-‬اع ألسص ‪-‬ي ‪-‬ارة أ‪Ÿ‬سص ‪-‬روق ‪-‬ة سصيارته من نوع «هيوندأي»‪ ،‬فورأ ”‬ ‫وحدأت أ‪Û‬موعة أإلقليمية للدرك ألوطني ‘‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ب‪Ó-‬غ أ‪Ÿ‬ق‪-‬دم يوم ‪26‬‬
‫صص‪.‬ب‬ ‫صص‪.‬ب ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة إأ‪ ¤‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع وح‪-‬دأت‬ ‫وإألقاء ألقبضض على ألفاعل‪.Ú‬‬ ‫سصطيف‪ ،‬حيث وضصعت خطة ‪fi‬كمة‪  ‬مكنت من‬ ‫سصبتم‪ È‬من ألسصنة أ÷ارية‪ ‘  ،‬ألسصاعة ألسصابعة‬
‫إلح ـدث‬ ‫ألخميسس ‪ 2٩‬سسبتمبر ‪ 2022‬ألمؤأفق لـ ‪ 02‬ربيع أأ’ول ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫’حكام ألقضسائية ضسدها‬
‫‘ أنتظار صسدور أ أ‬ ‫قال إأن وزأرة ألتجارة رأفقت ألدخؤل أ‪Ÿ‬درسسي بـ ‪ 78‬نقطة بيع‪ ،‬سسامي قلي‪:‬‬
‫وزإرة إل‪Î‬بية توّبخ مدرسصة «نظام» إ‪ÿ‬اصصة‬
‫ه‪-‬ذأ ألشس‪-‬أان‪ ،‬وك‪-‬ذأ أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر أل‪-‬دوري‪-‬ة‬
‫ألتفتيشسية‪ ،‬وهذأ مضسمؤنه بالتفصسيل‬
‫«بعد تلقينا للشسكؤى وألتي تلتمسسؤن‬
‫وجهت وزأرة أل‪Î‬بية ألؤطنية تؤبيخا‬
‫شس ‪-‬دي ‪-‬د أل ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درسس‪-‬ة أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬سسماة «نظام»‪ ،‬على خلفية أعتدأء‬
‫«إلركود إلذي خلّفته كورونا سصبب إرتفاع أإسصعار إأ’دوإت إ‪Ÿ‬درسصية»‬
‫من خ‪Ó‬لها تدخل أ‪Ÿ‬صسالح أ‪ı‬تصسة‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ل‪-‬ميذ يدرسس ‘ ألطؤر‬ ‫’دوأت أ‪Ÿ‬درسسية رأجع إأ‪ ¤‬تؤقف عجلة‬
‫‪Ó‬نشسطة ألتجارية وتنظيمها ‘ وزأرة ألتجارة‪ ،‬سسامي قلي‪ ،‬بأان أرتفاع أسسعار أ أ‬
‫أكد أ‪Ÿ‬دير ألعام ل أ‬
‫ل ‪-‬دى وزأرة أل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ؤط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫أإ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ‪-‬ي‪ ،‬مسس‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ه أزم‪-‬ة ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’نتاج ‘ ألسسنؤأت أ‪Ÿ‬اضسية بسسبب جائحة «كؤرونا» وعؤدتها بؤت‪Ò‬ة منخفضسة مقارنة ‪Ã‬ا كانت عليه قبلها‪.‬‬ ‫أ إ‬
‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ح ‪-‬ؤل أدع ‪-‬اء ت ‪-‬ع ‪-‬رضس أب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬م‬ ‫يخضسع على إأثرها للع‪Ó‬ج‪ ‘ ،‬قضسية‬
‫«سس‪.‬ي» إأ‪ ¤‬ألضس ‪-‬رب وألشس ‪-‬ت ‪-‬م دأخ ‪-‬ل‬ ‫وصس‪- -‬لت أروق‪- -‬ة أ‪Ù‬اك‪- -‬م وت‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬ر‬ ‫أل ‪-‬ي‪-‬ؤم ‪ 58‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬هم أليؤم‬ ‫نؤأل زأيد‬
‫م ‪-‬ؤؤسسسس ‪-‬ة أل‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م «ن‪-‬ظ‪-‬ام»‬ ‫أل‪- -‬ؤزأرة أل‪- -‬فصس‪- -‬ل ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر ‘ إأن‪-‬ت‪-‬اج أأ’دوأت أ‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة‪ ،‬يشس ‪-‬رف‪-‬ن‪-‬ي أن أع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬م ب‪-‬أان‬ ‫ألعدألة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ؤؤك ‪-‬دأ ‘ ألسس‪-‬ي‪-‬اق ذأت‪-‬ه‪ ،‬أن ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫م‪- - -‬ؤؤك‪- - -‬دأ ‘ ألسس ‪- -‬ي ‪- -‬اق ذأت ‪- -‬ه‪ ،‬أن وزأرة‬
‫÷ن ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أ‪Ÿ‬ؤف‪-‬دة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫وجاء تؤبيخ وزأرة أل‪Î‬بية ألؤطنية من‬ ‫ألعمؤمية بذلت ›هؤدأ كب‪Ò‬أ من خ‪Ó‬ل‬ ‫ألتجارة رأفقت ألدخؤل أ‪Ÿ‬درسسي من‬
‫مديرية أل‪Î‬بية مؤطن ذأت أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة‬ ‫خ‪Ó-‬ل م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬ت‪-‬خصسصس‬ ‫تنفيذ برنامج رئيسس أ÷مهؤرية‪ ،‬عبد‬ ‫خ ‪Ó-‬ل أسس ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬دأث ن‪-‬ق‪-‬اط ب‪-‬ي‪-‬ع أأ’دوأت‬
‫أ‪ÿ‬اصسة‪ ،‬قدمت تقريرأ مفصس‪Ó‬‬ ‫وأل‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م أ‪ÿ‬اصس‪،‬‬ ‫أ‪Û‬يد تبؤن‪ ،‬وقرأرأت ألسسلطات ألعليا‬ ‫أ‪Ÿ‬درسسية «أسسؤأق ألرحمة» ألتي وصسل‬
‫ينفي‬ ‫و–دي ‪- - - - - -‬دأ م ‪- - - - - -‬ن‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪Ó-‬د‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى رأسس‪-‬ه‪-‬ا أخ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ع ‪- -‬دده ‪- -‬ا إأ‪ 78 ¤‬سس ‪-‬ؤق ‪-‬ا ع‪ È‬أل ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ر‬
‫ألتصسريحات‬ ‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اري وم ‪- -‬رأج ‪- -‬ع‪- -‬ة ألسس‪- -‬ج‪Ó- -‬ت‬ ‫أل‪- -‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ .‬وأوضس ‪-‬ح سس ‪-‬ام ‪-‬ي ق ‪-‬ل ‪-‬ي ل ‪-‬دى‬
‫أل ‪- - - - -‬ن ‪- - - - -‬ادرة ‘‬ ‫للتعليم أ‪ÿ‬اصس‪‘ ،‬‬ ‫ألتجارية‪.‬‬ ‫أسس ‪-‬تضس ‪-‬اف ‪-‬ت ‪-‬ه ضس ‪-‬م ‪-‬ن ب ‪-‬رن ‪-‬ام‪-‬ج «ضس‪-‬ي‪-‬ف‬
‫شسكؤأكم‪ ،‬وأن كل‬ ‫أع‪- -‬ق‪- -‬اب ألشس‪- -‬ك ‪-‬ؤى‬ ‫وب‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه ع‪-‬ن أخ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬تجاري‬ ‫ألصسباح» للقناة أإ’ذأعية أأ’و‪ ،¤‬أن هذه‬
‫‪fi‬اول‪- -‬ة لضس‪- -‬ب ‪-‬ط‬ ‫أل‪- -‬ت ‪-‬ي رف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا وّ‹‬ ‫وألنتائج أ‪Ÿ‬تؤصسل إأليها‪ ،‬قال إأنه من ب‪Ú‬‬ ‫أأ’سس ‪-‬ؤأق ل ‪ّ-‬ب ‪-‬ت أل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ‪-‬ة‬
‫ألتصسرفات‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ «ي‪.‬سس»‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬عت إأ‪ ¤‬ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫للمؤأطن‪ ،Ú‬وأعطت ديناميكية للدخؤل‬
‫وألسسلؤكيات‬ ‫ألبالغ من ألعمر ‪6‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪Ó-‬د‪ ،‬م ‪-‬رأج ‪-‬ع ‪-‬ة أل‪Î‬سس ‪-‬ان ‪-‬ة‬ ‫أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي بشس‪-‬ه‪-‬ادة أ÷م‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ’ب ‪-‬ن ‪-‬ك‪-‬م‬ ‫سس‪- -‬ن ‪-‬ؤأت‪ ،‬وأل ‪-‬ذي‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ؤن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬سس‪- -‬ؤأء ك‪- -‬انت ق ‪-‬ؤأن‪ Ú‬أو‬ ‫رأسسهم أولياء ألت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل ب ‪-‬ال ‪-‬رفضس‬ ‫ي ‪- - - - - - - - - - -‬درسس ‘‬ ‫م‪-‬رأسس‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة «ف‪-‬يما يتعلق بقطاع‬ ‫وأب ‪-‬رز سس ‪-‬ام ‪-‬ي ق ‪-‬ل‪-‬ي تضس‪-‬اف‪-‬ر ج‪-‬ه‪-‬ؤد ك‪-‬ل‬
‫وع ‪- -‬دم أل ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب‪- -‬ل‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة‬ ‫أل ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ارة‪ ،‬ك‪- -‬ل أل‪- -‬نصس‪- -‬ؤصس أل‪- -‬ي‪- -‬ؤم ”‬ ‫أل‪- -‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‬
‫م ‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫أل‪Î‬بؤية‬ ‫ضسبطها‪ ،‬على غرأر ألقانؤن رقم ‪- 04‬‬ ‫إ’‚اح ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬قؤل‬
‫أآ’خ‪- - -‬ري‪- - -‬ن»‪ ،‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا‬ ‫أ‪ÿ‬اصسة‬ ‫‪ 08‬أ‪Ÿ‬تعلق بالنشساطات ألتجارية‪ ،‬وكذأ‬ ‫«باشسرنا ‘ هذه ألتحضس‪Ò‬أت منذ بدأية‬
‫تضس ‪-‬م ‪-‬ن أل ‪-‬رد أ‪Ÿ‬ؤّق‪-‬ع‬ ‫أل‪-‬نشس‪-‬طة بالدأر‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ؤن رق‪- -‬م ‪ 02 - 04‬أ‪Ÿ‬تعلق‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى إأم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات أ’سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار ‘ ه ‪-‬ذأ‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ج‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،Ú‬ح‪-‬يث‬ ‫شس‪-‬ه‪-‬ر أف‪-‬ري‪-‬ل م‪-‬ن ألسس‪-‬ن‪-‬ة أ÷اري‪-‬ة‪ ،‬حيث‬
‫م‪- - -‬ن ط‪- - -‬رف م ‪- -‬دي ‪- -‬ر‬ ‫ألبيضساء شسرقي‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬جارية وألقانؤن ‪- 03‬‬ ‫أ‪Û‬ال بفضسل قانؤن أ’سستثمار‪ ،‬وكذأ‬ ‫أل‪- - -‬ت‪- - -‬مسس‪- - -‬ن‪- - -‬ا ل ‪- -‬دي ‪- -‬ه ‪- -‬م حسس ‪- -‬ا ك ‪- -‬ب‪Ò‬أ‬ ‫كانت هناك أجتماعات مكثفة مع كل‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬ت‪-‬خصسصس‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬رضس‬ ‫‪ 03‬أ‪Ÿ‬تعلق با‪Ÿ‬نافسسة‪ ،‬وقد ” عرضسها‬ ‫أ‪Èÿ‬ة أل‪- - -‬ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي أك ‪- -‬تسس ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫با‪Ÿ‬سسؤؤولية»‪.‬‬ ‫ألشسركاء وألفاعل‪ ،Ú‬سسؤأء كانت هيئات‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م أ‪ÿ‬اصس‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أ◊ف ‪-‬ي ‪-‬ظ‬ ‫’ع‪-‬ت‪-‬دأء م‪-‬ن ط‪-‬رف م‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ته وقيامها‬ ‫على أ÷هات أ‪ı‬تصسة»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سستؤردون وأ‪Ÿ‬هنيؤن ألبالغ عددهم‬ ‫وشس ‪ّ-‬دد أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دث ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ؤف‪-‬ر أ÷زأئ‪-‬ر‬ ‫رسسمية أو قطاعات وزأرية‪ ،‬وباأ’خصس‬
‫صسدوق «و‘ هذأ ألصسدد‪ ،‬أعلمكم أنه‬ ‫بغلق فمه بشسريط ’صسق‪‡ ،‬ا تسسبب‬
‫ق ‪-‬د وِج ‪-‬ه ت ‪-‬ؤب ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ا شس ‪-‬دي ‪-‬د أل ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ه ‘ أزم‪- -‬ة ن‪- -‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ة حسسب ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر‬ ‫ثّمنت قرأر رئيسس أ÷مهؤرية ألقاضسي ‪Ã‬رأجعة ألروأتب‬
‫‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة أل‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م «ن‪-‬ظ‪-‬ام»‬
‫أ‪ÿ‬اصسة‪ ‘ ،‬أنتظار ›ريات ألدعؤى‬
‫ألقضسائية أ‪Ÿ‬سسجلة من طرفكم لدى‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أ‪ı‬تصس‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي رف‪-‬عه وّ‹‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ إأ‪ ¤‬أل‪-‬ؤزأرة أل‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬تقؤم‬
‫أأ’خ‪Ò‬ة بالرد على ألشسكؤى أ‪Ù‬ررة‬
‫نقابات إل‪Î‬بية‪« :‬إلوإقع إلذي يعيشصه إأ’سصتاذ يحتّم إلزيادة ‘ إأ’جور»‬
‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ı‬تصس‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫يؤم ألثالث عشسر جؤأن أ‪Ÿ‬اضسي ضسد‬ ‫كما دعا إأ‪ ¤‬ألقيام بـ «درأسسة علمية لسسياسسة أأ’جؤر‬ ‫وأ’سس‪Î‬أتيجية‪.‬‬ ‫دعت نقابات أل‪Î‬بية إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأجعة ألشساملة ‪Ÿ‬ؤظفي‬
‫صسدور أ◊كم ألنهائي ‘ هذأ ألشسأان‪،‬‬ ‫مدرسسة «نظام»‪ ،‬حيث ” ألتأاكيد ‘‬ ‫‪Ó‬سس‪-‬ت‪-‬اذ‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى م ‪-‬ع ‪-‬اي‪– Ò‬ف ‪-‬ظ أل ‪-‬ق‪-‬درة ألشس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫وب‪- -‬دوره‪ ،‬رّح‪- -‬ب أأ’م‪ Ú‬أل‪- -‬ع‪- -‬ام ‪Û‬لسس أل‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ؤي‪- -‬ات‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬وت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬ؤرية‪ ،‬عبد‬
‫وكذأ ألتقارير ألتفتيشسية ألدورية»‪.‬‬ ‫أل‪-‬رد أ‪Ÿ‬ؤج‪-‬ه ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬د «م‪.‬سس»‪ ،‬وأل‪-‬ذي‬ ‫وأ‪Ÿ‬ؤظ ‪-‬ف»‪ ،‬وك‪-‬ذأ وضس‪-‬ع «م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬زم‪-‬ات» تسس‪-‬اه‪-‬م ‘‬ ‫أ÷زأئرية‪ ،‬زب‪ Ò‬روينة‪ ،‬بهذه ألقرأرأت‪ ،‬مؤؤكدأ بالقؤل‬ ‫أ‪Û‬يد تبؤن‪ ،‬ألذي‪ ‬أعلن عن مرأجعة شسبكة أأ’جؤر‬
‫وكانت «ألنهار» قد تطرقت إأ‪ ¤‬ملف‬ ‫–صس‪-‬لت «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬ل‪-‬ى نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬نه‪،‬‬ ‫«ضس ‪-‬م ‪-‬ان ك ‪-‬رأم ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤأط‪-‬ن وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ‘ أوسس‪-‬اط‬ ‫«نثمن هذه ألقرأرأت ونعت‪ È‬أن أي زيادة ‘ أأ’جؤر‬ ‫‘ تصسريحه أأ’خ‪ Ò‬أمام وّ’ة أ÷مهؤرية ‪.‬‬
‫أ’ع‪-‬ت‪-‬دأء ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬فصس‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬يذ‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬ؤج‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ؤب‪-‬ي‪-‬خ شس‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫أ÷بهة ألدأخلية»‪.‬‬ ‫م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أن –ق‪-‬ق مسس‪-‬ت‪-‬ؤى م‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ا يضس‪-‬من كرأمة‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذأ ألصس ‪-‬دد‪ ،‬ق ‪-‬ال أأ’م‪ Ú‬أل ‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة أسس‪-‬ات‪-‬ذة‬
‫ح‪-‬يث أك‪-‬د ول‪ّ-‬ي‪-‬ه ‘ آأخ‪-‬ر تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬درسس‪- -‬ة «ن‪- -‬ظ ‪-‬ام»‪ ،‬وأإ’شس ‪-‬ارة إأ‪ ¤‬أن‬ ‫وكان ألرئيسس تبؤن قد أكد خ‪Ó‬ل إأشسرأفه على أفتتاح‬ ‫أأ’سستاذ»‪ ،‬دأعيا إأ‪« ¤‬أسستحدأث مرصسد وطني ◊ماية‬ ‫ألتعليم أ’بتدأئي‪fi ،‬مد حميدأت‪  ،‬إأن قرأر رئيسس‬
‫ع ‪-‬ن ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬دم‪-‬ات أ‪Ÿ‬درسس‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ؤزأرة ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ›ري ‪-‬ات أل ‪-‬دع‪-‬ؤى‬ ‫أشسغال لقاء أ◊كؤمة بالؤ’ة‪ ،‬يؤم ألسسبت أ‪Ÿ‬نصسرم‪،‬‬ ‫ألقدرة ألشسرأئية بهدف ضسبط أأ’سسعار بشسكل يتؤأفق‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري‪-‬ة ح‪-‬ؤل ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل أأ’ج‪-‬ؤر‪ ،‬تصس‪-‬ب‪-‬ؤ إأ‪– ¤‬سس‪Ú‬‬
‫بسسبب سسمعتها وألتؤجه نحؤ مدرسسة‬ ‫أل‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫أنه «سسيتؤأصسل ‘ سسنة ‪ 2023‬رفع أأ’جؤر أ‪Ÿ‬تؤسسطة‬ ‫م ‪-‬ع أل ‪-‬ق ‪-‬درة ألشس ‪-‬رأئ ‪-‬ي‪-‬ة أ’صس‪-‬ح‪-‬اب أل‪-‬دخ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬ؤسس‪-‬ط‬ ‫ألقدرة ألشسرأئية‪  ‬للمؤظف‪ ،Ú‬ومعا÷ة عدم ألتؤأزن‬
‫خاصسة أخرى‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دع ‪-‬ي ل ‪-‬دى ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأل‪-‬بسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة وم‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ات ألتقاعد ورفع منحة‬ ‫وألبسسيط»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪- -‬ج ‪- -‬ل ب‪ Ú‬أأ’ج ‪- -‬ؤر وأسس ‪- -‬ع‪- -‬ار أ‪Ÿ‬ؤأد أل‪- -‬ؤأسس‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫حبيبة ‪fi‬مؤدي‬ ‫أ‪ı‬تصسة‪ ،‬وصسدور أ◊كم ألنهائي ‘‬ ‫ألبطالة‪ ،‬وذلك بدأية من شسهر جانفي ألقادم»‪ ،‬حيث‬ ‫من جهته‪ ،‬أعت‪ È‬أأ’م‪ Ú‬ألؤطني أ‪Ÿ‬كلف باإ’ع‪Ó‬م ‘‬ ‫أ’سسته‪Ó‬ك»‪.‬‬
‫طالب ‘ نفسس أإ’طار‪ ،‬من أ◊كؤمة أن «تنكب بدأية‬ ‫أ‪Û‬لسس ألؤطني ‪Ÿ‬سستخدمي ألتدريسس للقطاع ث‪Ó‬ثي‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬ثّمن حميدأت مثل هذه ألقرأرأت ألتي‬
‫طالبؤأ ‪Ã‬خّلفاتهم أ‪Ÿ‬الية‪ ‬‬ ‫من أليؤم على مرأجعة مرتبات أ‪Ÿ‬علم‪ Ú‬وعمال شسبه‬ ‫أأ’ط‪-‬ؤأر ل‪-‬ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مسس‪-‬ع‪-‬ؤد ب‪-‬ؤدي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أم‪-‬ام‬ ‫وصس ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا بـ«أ◊ك ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة»‪ ،‬ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا سس ‪-‬تسس ‪-‬اه‪-‬م ‘‬
‫عمال إلوكالة إلعقارية يدخلون ‘ إضصرإب عن إلعمل بالبيضش‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي وأل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل م‪-‬ع ‡ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬رأج‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬ؤأن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم‬
‫أأ’سساسسية»‪.‬‬
‫«وأق ‪-‬ع أج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وم‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ف‪-‬رضس ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أأ’ج‪-‬ؤر‪ ’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع ت‪-‬د‪ Ê‬أل‪-‬ق‪-‬درة ألشس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن عبء أل‪-‬ق‪-‬درة ألشس‪-‬رأئ‪-‬ية على أأ’سساتذة‬
‫ومؤظفي ألصسحة وتفادي أ‪Ÿ‬شساكل وضسمان أ’سستقرأر‬
‫نؤأل زأيد‬ ‫أق‪Î‬ح مرأجعة أجؤر ألعمال بكيفية «‪ ÈŒ‬ألضسرر»‪.‬‬ ‫أ’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع‪- -‬ي ‘ ه‪- -‬ذه أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪- -‬ات أ◊سس‪- -‬اسس‪- -‬ة‬
‫‪fl‬لفاتهم أ‪Ÿ‬الية‪.‬‬ ‫دخ‪- -‬ل‪ ،‬م‪- -‬ن‪- -‬ذ أمسس‪ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ؤك ‪-‬ال ‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬دير و‘ تصسريح لـ «ألنهار»‪ ،‬أكد‬ ‫ألؤ’ئية للتسسي‪ Ò‬وألتنظيم ألعقاري‪Ú‬‬ ‫مع تسسجيل نقصس كب‪ ‘ Ò‬ألعمال با‪Ÿ‬طابخ‬
‫ب‪-‬أان أ’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬اب‪-‬قة أثقلت كاهل‬ ‫أ◊ضسري‪ Ú‬لؤ’ية ألبيضس‪ ‘ ،‬إأضسرأب‬
‫ألؤكالة‪ ،‬ومن ألؤأجب إأعادة وصسيغتها‬
‫بصسفة نهائية‪ ،‬وبا’تفاق مع ألشسريك‬
‫عن ألعمل ‪Ÿ‬دة ث‪Ó‬ثة أيام‪ ،‬وهذأ ‘‬
‫إأطار تصسعيد لهجتهم أ’حتجاجية‪.‬‬ ‫أإولياء ت‪Ó‬ميذ يطالبون بتحسص‪ Ú‬نوعية‪ ‬إلوجبة‪ ‬إلغذإئية ‘ «بلعايبة» با‪Ÿ‬سصيلة‬
‫أ’جتماعي وأ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‪.‬‬ ‫طالب‪ ،‬أمسس‪ ،‬أولياء ت‪Ó‬ميذ ألطؤر أ’بتدأئي بعدد أ‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬أل‪-‬ؤج‪-‬ب‪-‬ات‪ ’ ‬ت‪-‬ت‪-‬ؤفر على أل ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ؤؤث ‪-‬ر ك ‪-‬ث‪Ò‬أ ع ‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬ل‪-‬ى ظ‪-‬روف وقد جاء ألقرأر عقب عقد أ÷معية‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال رأسس‪- -‬ل‪- -‬ؤأ أل‪- -‬ؤأ‹ بصس‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬ه‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‪Ã‬ق‪-‬ر أل‪-‬ؤك‪-‬ال‪-‬ة ‘ أل‪-‬يؤم ألثا‪Ê‬‬ ‫م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪- -‬ات أل‪Î‬ب‪- -‬ؤي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ن‪- -‬تشس‪- -‬رة ع‪ È‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة شسروط ألنظافة‪ ،‬مثل أ’إبتدأئيات أ‪Ÿ‬تؤأجدة بالقرى “درسسهم‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سسؤؤول أأ’ول للؤ’ية‪ ،‬وكذأ رئيسس‬ ‫«بلعايبة» شسرق و’ية أ‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬من مصسالح ألبلدية‪ ،‬وأ‪Ÿ‬دأشسر ألبعيدة عن مقر ألبلدية‪ ،‬أإضسافة أإ‪ ¤‬نقصس و‘ ذأت ألسسياق‪ ’ ،‬يزأل مشسكل ألعمال يطرح بحدة م ‪-‬ن إأضس ‪-‬رأب ‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وأل‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬
‫›لسس إأدأرة ألؤكالة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل رفع‬ ‫ُ‬
‫أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل م‪-‬ن أج‪-‬ل –سس‪ Ú‬أل‪-‬ؤج‪-‬ب‪-‬ة‪ ‬أل‪-‬غذأئية ك‪-‬ب‪ ‘ Ò‬أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زأت وأل‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد أ‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬خي‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن مع بدأية كل مؤسسم درأسسي‪ ،‬وهؤ يتصسدر ألنقائصس للتجديد‪ ،‬مع ضسمان أدنى أ‪ÿ‬دمات‬
‫شسكؤى رسسمية مفادها ضسرورة تدخله‬ ‫أ‪Ÿ‬قدمة ’أبنائهم ‘ مطاعم أغلبية أ’بتدأئيات ‘ ِقدم أ’أوأ‪ Ê‬وألطاو’ت‪ ،‬وهؤ أ’أمر ألذي أكده أحد ألتي يعا‪ Ê‬منها أ’إطعام أ‪Ÿ‬درسسي ببلدية «بلعايبة»‪Ÿ ،‬صسالح ألؤكالة‪ ،‬وذلك أحتجاجا على‬
‫إ’ي ‪-‬ج ‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ؤل وصس‪-‬ي‪-‬غ “ك‪-‬ن أل‪-‬ؤك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ألبلدية‪ ،‬حيث ’ تسستجيب‪ ‬ألؤجبة‪ ‬للمقاييسس ألغذأئية أ’أولياء‪ ،‬مطالبا رئيسس ألبلدية بالتدخل ما دأم أن أإذ ” تعي‪ Ú‬عامل وأحد ‘ كل مطعم عؤضس عامل‪ Ú‬عدم تلقيهم أي رد من طرف أ÷هات‬
‫‪Œ‬نب أل ‪-‬ؤضس ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬ده ‪-‬ؤر‬ ‫أ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‘ تسس‪-‬ي‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أ’أق‪-‬ل‪ ،‬ع‪-‬ام‪-‬ل ي‪-‬ق‪-‬ؤم ب‪-‬اإع‪-‬دأد أل‪-‬ؤج‪-‬ب‪-‬ة وتقد‪Á‬ها أل ‪-‬ؤصس ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تسس‪-‬ؤي‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬عمؤل بها‪.‬‬
‫ألؤضسع أ‪Ÿ‬ا‹ ألذي يحتمل أن يؤؤدي‬ ‫و أوضسح بعضس أ’أولياء‪ ،‬أن أبناءهم أشستكؤأ كث‪Ò‬أ من –سس‪ Ú‬أل ‪-‬ؤضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و أك ‪-‬د أول ‪-‬ي ‪-‬اء أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ‘ ه‪-‬ذأ للت‪Ó‬ميذ وكذأ عملية تنظيف أ‪Ÿ‬طعم‪ ،‬بسسبب غياب ودي ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب ع ‪-‬دم أ’سس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة‬
‫إأ‪ ¤‬أإ’ف‪Ó‬سس‪ ،‬وألذي ‘ ألؤقت نفسسه‬ ‫نؤعية أ’أطعمة أ‪Ÿ‬قدمة لهم خ‪Ó‬ل وجبة منتصسف أ‪ÿ‬صسؤصس‪ ،‬أن أبناءهم يتناولؤن وجبات‪ ‬باردة تتكؤن ألتؤظيف‪ ،‬ألذي أدى أإ‪ ¤‬وجؤد نقصس رهيب ‘ هذأ ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬رفؤعة خ‪Ó‬ل‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ع م‪-‬رور أل‪-‬ؤقت‪ ،‬ول‪-‬ه‪-‬ذأ ف‪-‬إان‬ ‫ح ‪-‬رك ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ’ح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫ألنهار‪ ،‬مؤؤكدين أنها غ‪ Ò‬مطهية بالشسكل أل‪Ó‬زم‪‡ ،‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ط ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي ج‪ ،Í‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ة خ ‪-‬ب ‪-‬ز وح ‪-‬ب ‪-‬ة ف ‪-‬اك ‪-‬ه ‪-‬ة‪ ،‬أ‪Û‬ال‪.‬‬
‫ألعمال يطالبؤن بضسرورة‪  ‬تدخل وأ‹‬ ‫طاهر بؤزيد ح‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ا ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ؤأ بضس ‪-‬رورة إأع ‪-‬ادة‬ ‫ق‪-‬د ي‪-‬ؤؤث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬و أوضسح أحدهم أن وهي‪ ‬ألؤجبة‪ ‬ألتي ’ تغني و’ تسسمن من جؤع‪ ،‬أ’أمر‬
‫ألبيضس‪ .‬‬ ‫أ’ت ‪- -‬ف‪- -‬اق‪- -‬ي‪- -‬ة أ÷م‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي ”‬
‫نؤرألدين بالبشس‪Ò‬‬ ‫‪Œ‬م‪- -‬ي‪- -‬ده‪- -‬ا‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ط‪- -‬الب أل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ال‬ ‫«أ‪ »ÒŸ‬أرجع أ‪Ÿ‬شسكل إأ‪ ¤‬تلف عج‪Ó‬ت أ◊افلة وعدم تؤفر ألغ‪Ó‬ف أ‪Ÿ‬ا‹ ’قتناء عج‪Ó‬ت جديدة!‬

‫أإزيد من ‪ 300‬تلميذ ‘ «إ‪Ÿ‬رإجنة» ‘ خنشصلة ’ يلتحقون ‪Ã‬ؤوسصسصاتهم ‘ إلف‪Î‬ة إلصصباحية بسصبب غياب إلنقل إ‪Ÿ‬درسصي عمال إلنظافة ‘ «كاب جنات» يحتجون‬
‫‪ı‬صفس أصلسب‪-‬لةدلي‪-‬لة ‪-‬ن ‪-‬حيق ‪-‬زلأأ‪Ÿÿ‬ددمرةسسأ ‪-‬ويأ أسلس ‪-‬تتئ‪-‬جياورضسح‪-‬اعفلتة عل–ىت للمطالبة بتوف‪ Ò‬إمكانات إلعمل ‘ بومردإسش‬ ‫’ ي‪- -‬زأل أزي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 300‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ‘ أ’أط‪-‬ؤأر أل‪-‬ث‪Ó-‬ثة أل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤسس‪-‬م أل‪-‬درأسس‪-‬ي أ‪Ÿ‬نصس‪-‬رم‪ ،‬أي‪-‬ن أ‬
‫‪Ã‬نطقة «أ‪Ÿ‬رأجنة» ببلدية «باغاي» شسمال خنشسلة‪ ،‬نظم أولياء ألت‪Ó‬ميذ با‪Ÿ‬ناسسبة وقفات أحتجاجية تصسر‬
‫وأ‹ أل‪-‬ؤ’ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬ياتن‪ ،‬أعطى‬ ‫عاتق ميزأنية ألبلدية أإذأ تعذر أ’أمر‪ ،‬أين أكد رئيسس أحتج‪ ،‬أمسس‪ ،‬عمال ألنظافة ‘ «كاب‬ ‫‘ أك‪ Ì‬من مؤقع و أمام مصسالح ألسسلطات أ‪Ÿ‬عنية ‘‬ ‫ل‪Ó‬أسسبؤع ألثا‪fi ،Ê‬روم‪ Ú‬من ألنقل أ‪Ÿ‬درسسي نحؤ‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ل‪-‬ك‪-‬ل أ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤؤول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ألبلدية‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬شسكل خارج عن نطاقه ويتعلق بتلف ج‪-‬ن‪-‬ات» ب‪-‬ب‪-‬ؤم‪-‬ردأسس ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬طالبة بأاخذ‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة وأل ‪-‬دأئ‪-‬رة وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة وأل‪-‬ؤ’ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ؤؤسسسس ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م أل‪Î‬ب ‪-‬ؤي‪-‬ة ‘ خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة و«ب‪-‬اغ‪-‬اي»‪‡ ،‬ا‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د بضس‪-‬رورة ت‪-‬ؤف‪ Ò‬ك‪-‬ل أإ’م‪-‬ك‪-‬انات‬ ‫ع ‪-‬ج‪Ó-‬ت أ◊اف‪-‬ل‪-‬ة وع‪-‬دم ق‪-‬درة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ؤف‪ Ò‬أنشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬ع‪ Ú‬أ’ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بضسمان ألنقل ’أبنائهم‪ ،‬على غرأر باقي ألت‪Ó‬ميذ ‘‬ ‫ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬اأخ‪-‬رون ع‪-‬ن أ’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ‪Ã‬دأرسس‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل‬
‫ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬هم‬ ‫أ‪Ÿ‬ال أل ‪-‬ك ‪-‬ا‘ ‘ أل ‪-‬ؤقت أ◊اضس ‪-‬ر ’ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ج‪Ó-‬ت رأسس‪- -‬ه‪- -‬ا أأ’ل‪- -‬بسس‪- -‬ة أل‪- -‬ؤق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة قصس ‪-‬د‬ ‫‪fl‬تلف ألبلديات وصسؤ’ أإ‪ ¤‬لقائهم مع وأ‹ ألؤ’ية‬ ‫سس ‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬دوأم ل‪-‬ل‪-‬ف‪Î‬ة ألصس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة “اط‪-‬ل‬
‫رج ‪-‬ال أ‪ÿ‬ف‪-‬اء أل‪-‬ذي‪-‬ن يشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ؤن ل‪-‬ي‪Ó-‬‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ذل قصس‪-‬ارى ج‪-‬هده ’إيجاد أ◊ل حمايتهم من أأ’مرأضس وغ‪Ò‬ها‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫ألذي أسستمع ’نشسغا’تهم وربط أتصسا’ مباشسرأ مع‬ ‫مصسالح ألبلدية ‘ تؤف‪ Ò‬حالفة ألنقل أ‪ı‬صسصسة‬
‫ون‪- -‬ه‪- -‬ارأ إ’زأل‪- -‬ة أل‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬اي ‪-‬ات خ ‪-‬دم ‪-‬ة‬ ‫جانب مطالب مهنية أخرى‪.‬‬ ‫قبل بدأية أ’أسسبؤع أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬اغ‪-‬اي»‪ ،‬وشس‪-‬دد خ‪Ó-‬ل‪-‬ه ع‪-‬لى ضسرورة‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬غ ‪-‬رضس أل ‪-‬ت‪-‬ي وضس‪-‬عت –ت تصس‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ضس‪-‬م‪-‬ن‬
‫للمؤأطن‪.Ú‬‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬إان ذأت أ‪Ÿ‬ط‪-‬الب ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل‬ ‫عمر عامري ل‪ -‬إ‬ ‫ح ‪- -‬ل ه ‪- -‬ذأ أ‪Ÿ‬شس ‪- -‬ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل وضس‪- -‬ع أ◊اف‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫حصسصس أ◊اف ‪Ó-‬ت أل ‪-‬ت ‪-‬ي وف‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ؤ’ي‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫بؤع‪Ó‬م هبؤل‬ ‫بها ألبلدية‪ ،‬وقد علمت «ألنهار» بأان‬
‫أبدى أمتعاضسه خ‪Ó‬ل زيارته إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ناطق ألسسياحية ‘ «صسحاريج»‪ ،‬وأ‹ ألبؤيرة‪:‬‬
‫«خلونا من إلتحفظات وقّدموإ كل إلتسصهي‪Ó‬ت للموإطن‪ Ú‬إ’نعاشش إلسصياحة إ÷بلية ‘ إلبويرة» طالبو إلسصكن يحتجون ‘ بودوإو للمطالبة‬
‫بالقائمة إلنهائية للسصكن ببومردإسش‬ ‫أبدى وأ‹ ألبؤيرة‪ ،‬عبد ألكر‪ Ë‬لعمؤري‪ ،‬أمتعاضسه من وخ ‪Ó-‬ل زي ‪-‬ارت ‪-‬ه‪ ،‬شس ‪-‬دد أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤؤول أأ’ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ÷ه‪-‬از مدأشسر «أمشسدألة»‪.‬‬
‫ل‪Ó- -‬إشس ‪-‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬إان وأ‹ أل ‪-‬ؤ’ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫أح‪- -‬ت‪- -‬ج‪ ،‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار أمسس‪ ،‬أل ‪-‬عشس ‪-‬رأت م ‪-‬ن‬ ‫وحسسب مصسدر ‪fi‬لي‪ ،‬فقد “ت تسسؤية ألعشسرأت من‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪ ،‬أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬ع أ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤؤول‪ّŸ Ú‬د ي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬ؤن ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أإ’ج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة وأل‪-‬ب‪Ò‬وق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارت‪-‬ه‪،‬‬
‫يحياتن‪ ،‬برمج ما يزيد ‪ 1500‬مسسكن‬ ‫طالبي ألسسكن أمام مقر بلدية بؤدوأو‬ ‫أ‪Óÿ‬ف‪- -‬ات ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ؤأط‪- -‬ن‪ Ú‬م‪- -‬ن دون –ؤي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤأطن‪ ،Ú‬من ترميمات ومسساعدأت‪ ،‬بالتنسسيق مع‬ ‫مسس‪-‬اء أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ،‬ر‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «صس‪-‬ح‪-‬اري‪-‬ج «شسرق ألبؤيرة‬
‫أجتماعي‪ ،‬يتم تؤزيعها تدريجيا على‬ ‫‘ ب ‪-‬ؤم ‪-‬ردأسس ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬حضس‪-‬ؤر أئ‪-‬م‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬كسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫«أو‚ام»‪ .‬هذأ وقد أسستفاد ‪ 16‬مؤأطنا كخطؤة أو‪¤‬‬ ‫‪Ã‬ناسسبة «أليؤم ألعا‪Ÿ‬ي للسسياحة»‪ ،‬حيث قال ‪Ÿ‬دير‬
‫أ‪Ÿ‬سستفيدين ‘ كل بلدية‪ ،‬حيث بلغ‬ ‫ألنهائية للسسكن أ’جتماعي‪.‬‬ ‫بؤيزري‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ت‪-‬رأخ‪-‬يصس –ؤي‪-‬ل سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أ÷ب‪-‬ل‪-‬ية إأ‪ ¤‬سسكنات‬ ‫ألسس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي أ’ح‪-‬د‬
‫ألعدد أزيد من ‪ 600‬وحدة‪ ” ،‬تؤزيعها‬ ‫وق ‪- -‬د ‪Œ‬م‪- -‬ع أ‪Ù‬ت‪- -‬ج‪- -‬ؤن ‘ وق‪- -‬ف‪- -‬ة‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا زأر أل‪-‬ؤأ‹ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ياز‪ ،‬كـ «عنصسر‬ ‫سسياحية‪ ،‬وفق إأجرأءأت قانؤنية‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬ؤأصس ب ‪-‬أاع ‪-‬ا‹ ج ‪-‬ب ‪-‬ال «صس ‪-‬ح ‪-‬اري ‪-‬ج»‪« :‬خ ‪-‬ل ‪-‬ؤن‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ؤأصس‪-‬ل‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ري أك‪-‬ت‪-‬ؤب‪-‬ر‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬ع‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬حيث تعالت‬ ‫أب ‪-‬رك ‪-‬ن» و«ت‪ Ó-‬رأن‪-‬ا»‪ ،‬وه‪-‬ي مصس‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان وأ‹ ألؤ’ية زأر «دأر ألعرشس أمشسدلن»‬ ‫ل إ‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ‪-‬ات وق ‪-‬دم ‪-‬ؤأ ك ‪-‬ل أل‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤأط‪-‬ن‪Ú‬‬
‫ونؤفم‪.È‬‬ ‫أأ’صس ‪- -‬ؤأت ‪Ÿ‬ط ‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ة وأ‹ أل‪- -‬ؤ’ي‪- -‬ة‬ ‫ألسسياحية‪ ،‬وقد أمر بضسرورة ألسسعي لتشسجيع ألسسياحة‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ع ‪ّ-‬د فضس ‪-‬اًء ل ‪-‬فّضس أ‪ÿ‬صس ‪-‬ؤم ‪-‬ات وألصس ‪-‬ل ‪-‬ح ب‪Ú‬‬ ‫أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪– ‘ Ú‬ؤي‪-‬ل سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات سس‪-‬ي‪-‬احية‬
‫بؤع‪Ó‬م هبؤل‬ ‫بالتدخل وإأنصساف طالبي ألسسكن‪.‬‬ ‫بؤع‪Ó‬م هبؤل‬ ‫أ÷بلية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ومسس ‪-‬اع ‪-‬دة أل ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬رأء وأل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ مشس‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫قصسد كرأئها للسسيّاح ‘ خطؤة إ’نعاشس ألسسياحة»‪.‬‬
‫‪Ÿ‬تابعة أحدث مسستجدأت أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة وأكتشساف عروضسها‬
‫ترحيل ‪ 248‬عائلة ‘ إلثنية إ‪ ¤‬سصكنات ’ئقة ‘ بومردإسش‬
‫وحدة سسكنية سسيتم تؤزيعها تدريجيا‪،‬‬
‫وحسسب مصس ‪- - -‬در ‪fi‬ل‪- - -‬ي‪ ،‬ف‪- - -‬إان وأ‹‬
‫“ت‪ ،‬مسس‪-‬اء أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ترحيل‬
‫‪ 248‬عائلة ‘ «أو’د صسالح» بالثنية‬
‫«إتصصا’ت إ÷زإئر» تطلق إلنسصخة إإ’‚ليزية ‪Ÿ‬وقعها إإ’لك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫بؤمردأسس‪ ،‬يحيى يحياتن‪ ،‬برمج كل‬ ‫ج ‪-‬ن ‪-‬ؤب ب ‪-‬ؤم ‪-‬ردأسس‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ت‪-‬ؤأصس‪-‬ل‬ ‫ه ‪-‬ذأ أإ’ج ‪-‬رأء‪ ،‬إأ‪« ¤‬ت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات وأح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ع ‪-‬ن إأط ‪Ó-‬ق أل ‪-‬نسس ‪-‬خ ‪-‬ة أإ’‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أع‪- -‬ل‪- -‬نت م‪- -‬ؤؤسسسس ‪-‬ة «إأتصس ‪-‬ا’ت أ÷زأئ ‪-‬ر» ع ‪-‬ن إأط ‪Ó-‬ق‬
‫ألبلديات أ‪Ÿ‬عنية لل‪Î‬حيل إأ‪ ¤‬سسكنات‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة أل‪Î‬ح ‪-‬ي ‪-‬ل ‘ أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ع‪“ È‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أ’ط‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ؤق‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أإ’لك‪Î‬و‪ ،Ê‬حيث أصسبح بإامكان مسستخدمي أأ’ن‪Î‬نت‬ ‫ألنسسخة‪ ‬أإ’‚ليزية ‪Ÿ‬ؤقعها أإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬بهدف “ك‪Ú‬‬
‫’ئ‪-‬ق‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت‪-‬ت‪-‬ؤأصس‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية مع‬ ‫ألبلديات‪ ،‬أين ” ترحيل أزيد من ‪600‬‬ ‫أإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬بعدة لغات‪ :‬ألعربية‪ ،‬أأ’مازيغية‪ ،‬ألفرنسسية‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أإ’‚ل‪-‬ي‪-‬زية متابعة آأخر مسستجدأت‬ ‫مسستخدمي‪ ‬أأ’ن‪Î‬نت ألناطق‪ Ú‬باللغة أإ’‚ليزية من‬
‫أ’ن‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اء م ‪-‬ن أشس ‪-‬غ ‪-‬ال أإ‚از ب ‪-‬اق ‪-‬ي‬ ‫ع‪- -‬ائ‪- -‬ل ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬ل م ‪-‬ن «دلسس وح ‪-‬م ‪-‬ادي‬ ‫وحاليا أإ’‚ليزية»‪ ،‬مؤؤكدة ‘ نفسس ألؤقت «سسعيها‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪- -‬ة وأك ‪-‬تشس ‪-‬اف ع ‪-‬روضس ‪-‬ه ‪-‬ا وخ ‪-‬دم ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ك ‪-‬ل‬ ‫متابعة آأخر مسستجدأت أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة وأكتشساف‪ ‬عروضسها‬
‫ألسسكنات‪.‬‬ ‫وبؤدوأو»‪.‬‬ ‫ألدأئم إأ‪ ¤‬ألتقرب من زبائنها من خ‪Ó‬ل أ’نفتاح على‬ ‫سسهؤلة»‪.‬‬ ‫وخدماتها‪.‬‬
‫بؤع‪Ó‬م هبؤل‬ ‫‪Ó‬شس‪- -‬ارة‪ ،‬ف‪- -‬إان ‪-‬ه “ت ب ‪-‬ر›ة ‪1500‬‬ ‫ل‪ - -‬إ‬ ‫نؤأل زأيد‬ ‫جمهؤر أوسسع»‪.‬‬ ‫وأضساف أ‪Ÿ‬صسدر ذأته‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة تسسعى من خ‪Ó‬ل‬ ‫وجاء ‘ بيان للمؤؤسسسسة‪« :‬يسسّر أتصسا’ت أ÷زأئر أن‬
‫‪5‬‬ ‫ألخميسس ‪ 2٩‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 02‬ربيع أألول ‪ ١444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫‘ اجتماع ناقشش مشضروعي قانون‪“ Ú‬هيدي‪Ú‬‬ ‫أاكد فتح خطوط جديدة ‘ القريب العاجل‪ ،‬مدير «ا÷وية ا÷زائرية»‬
‫وعرضض‪› ‘ Ú‬ا‹ الصضحة والنقل‬
‫ا◊كومة تناقشش مشسروع قانون ا◊رية النقابية‬
‫وإا‚از مسستشسفى جزائري‪ - ‬قطري‪ ‬‬
‫«ن‪Î‬قب بلوغ ‪ 78‬من ا‪Ÿ‬ئة من ا◊ركة‬
‫ألتمهيدي ‘ أجتماع ›لسس‬
‫ألوزرأء أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫ت ‪-‬رأسس‪ ،‬أمسس‪ ،‬أل ‪-‬وزي‪-‬ر أألّول‪،‬‬
‫أ‪Á‬ن ب ‪- -‬ن ع ‪- -‬ب‪- -‬د أل‪- -‬رح‪- -‬م‪- -‬ن‪،‬‬
‫ا÷وية للشسركة ‘ شسهر أاكتوبر»‬
‫‘ سشياق آأخر‪ ،‬قّدم من جانبه‬ ‫أجتماعا للحكومة نوقشس ‘‬ ‫كشضف الرئيسش ا‪Ÿ‬دير العام لشضركة ا‪ÿ‬طوط ا÷وية ا÷زائرية‪ ،‬ياسض‪ Ú‬بن‬
‫وزي‪- -‬ر ألصش‪- -‬ح‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ب‪- -‬د أ◊ق‬ ‫مششروعي قانون‪“ Ú‬هيدي‪Ú‬‬ ‫سضليمان‪ ،‬عن تسضجيل ا‪Ÿ‬ؤوسضسضة العمومية تعافيا ملحوظا ‘ حركة رح‪Ó‬تها ا÷وية‪،‬‬
‫سش‪-‬اي‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬رضش‪-‬ا حول إأنششاء‬ ‫ي‪- -‬خصش‪- -‬ان ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ي أل ‪-‬دف ‪-‬اع‬ ‫حيث من ا‪Ÿ‬رتقب أان تصضل إا‪ ¤‬مسضتوى ‪ 78‬من ا‪Ÿ‬ئة خ‪Ó‬ل شضهر أاكتوبر ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬
‫مسشتششفى جزأئري ‪ -‬قطري‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬افة‬ ‫بارتفاع نسضبته ‪ 10‬من ا‪Ÿ‬ئة عن الشضهر ا÷اري‪.‬‬
‫ي ‪- -‬ن‪- -‬درج ‘ إأط‪- -‬ار أل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون‬ ‫إأ‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ع‪-‬رضش‪ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لقان‬ ‫ع‪.‬ف‬
‫أل‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ع ق‪-‬ط‪-‬ر وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬جا‹ ألصشحة وألنقل‪.‬‬
‫لتعليمات رئيسس أ÷مهورية‪،‬‬ ‫ودرسشت أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة مشش‪-‬روع‪-‬ا‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل ج ‪-‬لسش ‪-‬ة أسش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع أم‪-‬ام‬
‫ع‪- -‬ب‪- -‬د أ‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ون‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫“هيديا لقانون يعّدل ويتّمم‬ ‫÷نة ألنقل ‘ أ‪Û‬لسس ألششعبي‬
‫أوضشح وزير ألصشحة بأان قدرة‬ ‫أألم‪- -‬ر ‪ 2٨ - ٧١‬أ‪Ÿ‬تضشمن‬ ‫ألوطني‪ ،‬أكد بن سشليمان‪ ،‬على‬
‫أسشتيعاب أ‪Ÿ‬سشتششفى تقدر بـ‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون أل ‪-‬قضش ‪-‬اء أل ‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪،‬‬ ‫وج‪-‬ود ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬يتضشمن‬
‫‪ 400‬سش‪- -‬ري‪- -‬ر‪ ،‬وه ‪-‬و مشش ‪-‬روع‬ ‫–سشبا لعرضشه خ‪Ó‬ل أجتماع‬ ‫رح‪Ó- -‬ت ج ‪-‬وي ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ن ‪-‬ح ‪-‬و‬
‫يسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬اي‪ Ò‬أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫›لسس ألوزرأء أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫وج‪- -‬ه‪- -‬ات دول‪- -‬ي‪- -‬ة ج‪- -‬دي‪- -‬دة‪‘ ،‬‬
‫م ‪- - -‬ن ح ‪- - -‬يث أل‪- - -‬ه‪- - -‬ن‪- - -‬دسش‪- - -‬ة‬ ‫وحسشب بيان مصشالح ألوزأرة‬ ‫إأف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا وأم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا أل‪Ó-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ألسشتششفائية وألتسشي‪.Ò‬‬ ‫أألو‪ ،¤‬فقد ” أيضشا عرضس‬ ‫‪Œ‬سشيدأ لقرأرأت ألرئيسس تبون‬
‫ه ‪-‬ذأ وأوضش ‪-‬ح ب ‪-‬ي ‪-‬ان مصش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫مشش‪- -‬روع “ه‪- -‬ي‪- -‬دي ي‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬ ‫ألسش‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬وأل‪- -‬ت ‪-‬ي أع ‪-‬ل ‪-‬ن م ‪-‬ن‬
‫أل‪- - - - -‬وزأرة أألو‪ ،¤‬أن وزي‪- - - - -‬ر‬ ‫ب ‪-‬ا◊ري ‪-‬ة أل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ن ف‪- -‬ت ‪-‬ح خ ‪-‬ط ‪-‬وط‬
‫ألنقل‪ ،‬قّدم أيضشا عرضشا حول‬ ‫أ◊ق أل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي وأل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫جديدة نحو فنزوي‪ Ó‬وإأثيوبيا‪.‬‬
‫وضش‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأن ‪-‬ئ وت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫ألنزأعات أ÷ماعية ‘ ألعمل‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أ÷زأئ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز طائرة ركاب ‪fl‬تلفة أألحجام‪ ،‬وأل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ل‪-‬ت‪“ Ú‬ك‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ا ‘‬
‫وت‪- -‬وسش ‪-‬ي ‪-‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬وط رح ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ي ‪-‬ع ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج رح ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ظ ‪-‬رف وج ‪-‬ي ‪-‬ز م ‪-‬ن ت ‪-‬ب ‪-‬وء ري ‪-‬ادة‬
‫نشش ‪-‬اط ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫وتسش‪- -‬وي‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ه ‪-‬دف‬ ‫أ÷وية‪‡ ،‬ا دفعها إأ‪ ¤‬أإلع‪Ó‬ن أ÷وي ‪-‬ة أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة خصش ‪-‬وصش ‪-‬ا‪ ،‬أق‪- - -‬وى شش ‪- -‬رك ‪- -‬ات أل ‪- -‬ط‪Ò‬أن ‘‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسش ‪- -‬ت‪- -‬وأه‪- -‬ا‪ ،‬أي‪- -‬ن ”‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬حرية‬ ‫ع‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬اقصش‪-‬ة دول‪-‬ي‪-‬ة لقتناء ‪ ١5‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر أ‪ÿ‬ط ‪-‬وط أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة ألعا‪.⁄‬‬
‫أل‪- - -‬ت‪- - -‬ط‪- - -‬رق إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬شش‪- - -‬اك ‪- -‬ل‬ ‫ألنقابية ألذي عرضشته وزأرة‬
‫وألخ‪-‬ت‪Ó-‬لت أل‪-‬ت‪-‬ي تشش‪-‬ه‪-‬دها‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وأل‪-‬تشش‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل وألضش‪-‬م‪-‬ان‬ ‫بسضبب ا◊صضار ا’قتصضادي الذي تفرضضه ا÷زائر على مدريد‬
‫أ‪Ÿ‬وأن‪-‬ئ‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م أق‪Î‬أح تدأب‪Ò‬‬ ‫ألج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬إأ‪ ¤‬خ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫رئيسش ا◊كومة اإلسسبا‪ Ê‬يؤوكد وجود عديد الشسركات ‘ وضسع مأاسساوي‪ ‬‬
‫م‪- -‬ن أج ‪-‬ل رف ‪-‬ع ك ‪-‬ل أل ‪-‬ع ‪-‬وأئ ‪-‬ق‬ ‫أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة من ششأانها تسشوية‬
‫بصش‪-‬ف‪-‬ة تسش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬سش‪-‬لسس‬ ‫أل‪- - -‬ن‪- - -‬زأع‪- - -‬ات بشش ‪- -‬ك ‪- -‬ل ودي‬ ‫أل ‪- - -‬دولرأت بسش ‪- - -‬بب ق‪- - -‬رأرأت‬ ‫هذأ أإلجرأء إأ‪ ¤‬تعرضس ألعديد‬ ‫ل تزأل ألعديد من أ‪Ÿ‬صشانع ‘‬
‫أن‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬درو سشانششيز‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ألشش ‪-‬رك ‪-‬ات أإلسش ‪-‬ب ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫إأسشبانيا‪ ،‬تعا‪ Ê‬وي‪Ó‬ت أإلغ‪Ó‬ق‬
‫وأم ‪-‬ث‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬وأن‪-‬ئ‬ ‫وبالتششاور أ‪Ÿ‬سشبق‪ ،‬مع تعزيز‬ ‫ح‪-‬يث ق‪-‬ال «ت‪-‬ع‪ّ-‬د م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة بلنسشيا‬ ‫خسشائر ‪ÓÃ‬ي‪ Ú‬ألدولرأت‪‘ ،‬‬ ‫ألتجاري ألذي فرضشته أ÷زأئر‬
‫أ÷زأئر‪.‬‬ ‫أإلصش ‪- - -‬غ‪- - -‬اء وأ◊وأر‪ ،‬ح‪- - -‬يث‬ ‫أألك‪ Ì‬تضشررأ من هذأ ألوضشع‪،‬‬ ‫‪fl‬تلف ألقطاعات‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أشش ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬بسش‪-‬بب أل‪-‬ق‪-‬رأرأت‬
‫ق‪.‬و‬ ‫سش ‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬اقشس ه‪- -‬ذأ أ‪Ÿ‬شش‪- -‬روع‬ ‫ح‪- -‬يث ت‪- -‬ع‪- -‬رضشت أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫وح‪-‬اول سش‪-‬انشش‪-‬ي‪-‬ز أل‪-‬تخفيف من‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ادي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أت‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬ا رئيسس‬
‫تضضمن تعديل السضعر والرفع ‘ كمية التصضدير‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات إأ‪ ¤‬خسش‪-‬ائ‪-‬ر مالية‪،‬‬ ‫ح ‪ّ- -‬دة أ◊صش ‪- -‬ار ألق‪- -‬تصش‪- -‬ادي‪،‬‬ ‫أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة أإلسش ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ةو ب‪-‬ي‪-‬درو‬
‫«سسوناطراك» توّقع عقدا جديدا لتوريد‬
‫‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬صش‪-‬ناعة أ‪ÿ‬زف‬ ‫أل ‪-‬ذي ت ‪-‬ف ‪-‬رضش ‪-‬ه أ÷زأئ ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫سش ‪- - -‬انشش‪- - -‬ي‪- - -‬ز‪Œ ،‬اه أ÷زأئ‪- - -‬ر‪،‬‬
‫وأ◊‪ ،»È‬مضش‪- - -‬ي‪- - -‬ف‪- - -‬ا ب ‪- -‬أان «رّد‬ ‫إأسشبانيا ومؤوسشسشاتها ألصشناعية‬ ‫ب‪- -‬خصش ‪-‬وصس قضش ‪-‬ي ‪-‬ة ألصش ‪-‬ح ‪-‬رأء‬
‫أ◊كومة أإلسشبانية بوقوفها مع‬ ‫وأل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه «ت‪Î‬ك‪-‬ز ك‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬رأ ‪Ÿ‬ع‪-‬اه‪-‬دة‬
‫السسوق اإليطا‹ بالغـ ـ ـ ـاز‬ ‫ألصشناعي‪ ‘ Ú‬بلنسشيا‪ ،‬ل معنى‬ ‫أ÷ه‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪Ó-‬م ومسش‪-‬اعدة‬ ‫ألصشدأقة أ‪ÈŸ‬مة ب‪ Ú‬ألطرف‪Ú‬‬
‫‘ أوكرأنيا‪.‬‬ ‫أع‪- -‬ل‪- -‬نت ألشش‪- -‬رك‪- -‬ة أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ل‪- -‬ه‪ ،‬ح‪- -‬يث ‪ ⁄‬ت‪- -‬ق‪- -‬م أ◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة‬ ‫ألشش‪-‬رك‪-‬ات أإلسش‪-‬ب‪-‬انية أ‪Ÿ‬وجودة‬ ‫سش‪-‬ل‪-‬ف‪-‬او وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نصس ع‪-‬ل‪-‬ى عدم‬
‫وج‪- -‬اء ‘ أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان أل ‪-‬ذي –وز‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ح‪-‬روق‪-‬ات «سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك»‪،‬‬ ‫بتقد‪ Ë‬أي أق‪Î‬أح و‪ ⁄‬تخلصس‬ ‫أو ألتي لها مصشالح ‘ أ÷زأئر‪،‬‬ ‫أت ‪- -‬خ ‪- -‬اذ ت‪- -‬دأب‪ Ò‬م‪- -‬ن شش‪- -‬أان‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫«ألنهار» على نسشخة منه‪ ،‬تأاكيد‬ ‫ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ق‪-‬دأ ج‪-‬ديد مع‬ ‫ألي نتيجة ◊د أآلن‪ ،‬وهذأ ما‬ ‫ح‪- -‬يث ي‪- -‬ك‪- -‬ون ل‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫أإلضشرأر بأاحد ألطرف‪.Ú‬‬

‫‪ ،»ENEL‬وذلك ‘ إأط ‪- - - -‬ار‬


‫أل‪-‬ط‪-‬رف‪ Ú‬خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫›مع ألطاقة أإليطا‹ «إأنيل ‪-‬‬ ‫جعل قطاع أألعمال ‘ أ‪Ÿ‬دينة‬ ‫أت‪-‬خ‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬رية‬ ‫و‘ تصشريح له‪ ،‬أمسس أألربعاء‪،‬‬
‫ه‪-‬ذه ألت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬رغ‪-‬بتهما ‘‬ ‫أألن ‪-‬دلسش‪-‬ي‪-‬ة ‘ وضش‪-‬ع م‪-‬أاسش‪-‬اوي‪،‬‬ ‫أقل تأاث‪‡ Ò‬كن»‪.‬‬ ‫نقله موقع «أألندبندنت»‪ ،‬أكد‬
‫ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ألشش‪-‬رأك‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬قليدية ب‪Ú‬‬ ‫عقود ششرأء وبيع ألغاز ألطبيعي‬ ‫بسشبب عدم مسشؤوولية سشانششيز‪،‬‬ ‫ووصشف «ألسشيناتور» أإلسشبا‪،Ê‬‬ ‫رئ ‪-‬يسس أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة أإلسش ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬

‫‪‡ ،»ENEL‬ا يسشمح بتوطيد‬


‫«سشوناطرأك» و›مع «إأنيل ‪-‬‬ ‫ألذي توجهه ألششركة للسشوق‪Ú‬‬ ‫ف‪-‬إان‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن ق‪-‬ادرأ ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬تابة‬ ‫ك‪- -‬ارل‪- -‬وسس م ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬خ ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬درو سش‪-‬انشش‪-‬ي‪-‬ز‪ ،‬م‪-‬عاناة ألكث‪Ò‬‬
‫أإلي ‪-‬ط ‪-‬ا‹ وأإلسش‪-‬ب‪-‬ا‪ ،Ê‬م‪-‬ن دون‬ ‫إأج ‪-‬رأء وأح ‪-‬د ” ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ق‪-‬د‬ ‫مسش‪- - - - - -‬ؤوو‹ أ◊ك ‪- - - - -‬وم ‪- - - - -‬ة‪ ،‬بـ‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ن‪-‬ع‪ Ú‬أإلسش‪-‬ب‪-‬ان‪‡ ،‬ن‬
‫أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري‪-‬ة ‘ ›ال‬ ‫ذك‪-‬ر أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬تصش‪-‬دره‪-‬ا‬ ‫ت‪- -‬خ ‪-‬ل ‪-‬وأ ع ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪Ÿ‬صش‪Ò‬ه‬ ‫«أ÷وف‪-‬اء» أل‪-‬ت‪-‬ي ل ت‪-‬ق‪ّ-‬دم شش‪-‬ي‪-‬ئا‬ ‫‪Á‬ل ‪-‬ك ‪-‬ون أسش ‪-‬وأق‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‘‬
‫أل‪- -‬غ‪- -‬از أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي‪ ،‬وضش ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫أ÷زأئر إأ‪ ¤‬إأيطاليا‪ ،‬ول نوعه‪.‬‬ ‫وغ‪ Ò‬ق ‪-‬ادري ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى تصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ح‬ ‫على أرضس ألوأقع‪ ،‬ول تسشاعد‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬بسشبب وقف ألوأردأت‬
‫أسشتقرأر وأمن إأمدأدأت ألغاز‪،‬‬ ‫وحسشب ب‪- - -‬ي ‪- -‬ان صش ‪- -‬ادر ع ‪- -‬ن‬ ‫قرأر ألكاميكازي»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صش‪-‬ن‪-‬ع‪ Ú‬وأل‪-‬ت‪-‬جار أإلسشباني‪Ú‬‬ ‫أإلسش ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ÷زأئ ‪-‬ر م ‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ أ‪Ÿ‬سش‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ت‪-‬عزيز‬ ‫أ‪Û‬م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي أ÷زأئ‪-‬ري‪،‬‬ ‫عادل فداد‬ ‫أل ‪- - - -‬ذي‪- - - -‬ن خسش‪- - - -‬روأ م‪Ó- - - -‬ي‪Ú‬‬ ‫ششهر جوأن أ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬حيث أّدى‬
‫أألمن ألطاقوي للزبناء‪.‬‬
‫‪Ó‬شش‪-‬ارة‪ ،‬أك‪-‬د أل‪-‬رئ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬دير‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫ف ‪-‬إان أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د أ‪Ÿ‬مضش ‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬و‬
‫أمسس أألربعاء‪ ،‬تضشمن «تعديل‬ ‫لعمامرة يسستقبل وفدا عن جامعة الدول العربية‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Û‬م‪-‬ع «سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك»‪،‬‬ ‫سش‪-‬ع‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع “اشش‪-‬يا مع ظروف‬ ‫إأمكانات وتسشهي‪Ó‬ت‪ ،‬وعن أرتياحه‬ ‫لسش‪- - -‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬رأضس ك‪- - -‬اف ‪- -‬ة أ÷وأنب‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل وزي‪-‬ر ألشش‪-‬ؤوون أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت ‪- -‬وف ‪- -‬ي ‪- -‬ق ح ‪- -‬ك ‪- -‬ار‪ ،‬ألأسش ‪- -‬ب‪- -‬وع‬ ‫ألسش‪- -‬وق‪- -‬و و أج‪- -‬م‪- -‬ع أل‪- -‬ط‪- -‬رف ‪-‬ان‬ ‫‪Ÿ‬ا سشجله وألوفد أ‪Ÿ‬رأفق له من‬ ‫ألتنظيمية وألتدأب‪ Ò‬ألتي أتخذتها‬ ‫وأ÷ال‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ أ‪ÿ‬ارج‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي‪ ،‬ق ‪-‬درة أ÷زأئ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري وأإلي‪- -‬ط‪- -‬ا‹ ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ج ‪-‬اه ‪-‬زي ‪-‬ة ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة لسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫رم‪-‬ط‪-‬ان ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬أمسس أألرب‪-‬ع‪-‬اء‪،‬‬
‫أل ‪-‬وف‪-‬اء ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دأت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬وري ‪-‬د ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ات إأضش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫سشتحتضشن ألقمة»‪.‬‬ ‫ألوفود ألعربية ‘ أحسشن ألظروف‪.‬‬ ‫أألم‪ Ú‬أل‪- -‬ع ‪-‬ام أ‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬د ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫لشش‪- - -‬رك‪- - -‬ائ‪- - -‬ه‪- - -‬ا أألج‪- - -‬انب‪‘ ،‬‬ ‫‪ ،2022‬م‪- -‬ع إأم‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬وري ‪-‬د‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أشش‪- -‬اد أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول ب ‪-‬ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا رّح ‪-‬ب أل ‪-‬وزي ‪-‬ر «ب ‪-‬دع‪-‬م أم‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫ألدول ألعربية‪ ،‬حسشام زكي‪.‬‬
‫م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا «إأي‪-‬ن‪-‬ي» أإلي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫شش‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ات إأضش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ‘ ألسشنوأت‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة «ب ‪-‬ح ‪-‬رصس ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬رأف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وجاء هذأ أللقاء ‘ إأطار ألتنسشيق‬
‫ألتي أمضشت عقدأ طويل أألمد‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ادم‪-‬ة»‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة وأن ألسش‪-‬وق‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أدق أل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اصش‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬دأئ ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأصش‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ود م‪-‬ع ألسش‪-‬ل‪-‬طات‬
‫ألتنظيمية وأللوجسشتية‪Ã ،‬ا يضشمن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬حضش‪Ò‬ي ل‪-‬ل‪-‬دورة ألـ ‪Û 3١‬لسس‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬أل‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب ‪-‬آاخ ‪-‬ر‬
‫م ‪- -‬ع أ÷زأئ ‪- -‬ر ي‪- -‬قضش‪- -‬ي ب‪- -‬رف‪- -‬ع‬ ‫أألوروب‪- - -‬ي ي‪- - -‬ع ‪- -‬يشس ف‪Î‬ة ج ‪ّ- -‬د‬ ‫‚اح هذأ أ‪Ÿ‬وعد ألهام»‪.‬‬ ‫جامعة ألدول ألعربية على مسشتوى‬ ‫أل‪Î‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات لسش‪-‬ت‪-‬كمال إأعدأد ألقمة‬
‫إأم‪- -‬دأدأت أل‪- -‬غ‪- -‬از أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫ح‪- - -‬رج ‪- -‬ة‪ ،‬بسش ‪- -‬بب ت ‪- -‬وق ‪- -‬ف ‪- -‬ات‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬وه‪- -‬ا ع‪- -‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه أ‪ÿ‬صش ‪-‬وصس‪،‬‬ ‫ألقمة»‪.‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سشتحتضشنها أ÷زأئر‬
‫أ‪Ÿ‬وج‪- - -‬ه إأ‪ ¤‬روم ‪- -‬ا ‪Ã‬ق ‪- -‬دأر ‪٩‬‬ ‫إأم‪- -‬دأدأت أل‪- -‬غ ‪-‬از أل ‪-‬روسش ‪-‬ي إأ‪¤‬‬ ‫‪Ã‬بادرة أ÷زأئر ألن تكون ألقمة ألـ‬ ‫وأع ‪-‬رب ألسش ‪-‬ف‪ Ò‬حسش ‪-‬ام زك ‪-‬ي «ع‪-‬ن‬ ‫يومي ‪ ١‬و ‪ 2‬نوفم‪ È‬ألقادم‪.‬‬
‫م ‪Ó-‬ي‪ Ò‬م‪ Î‬م ‪-‬ك ‪-‬عب سش ‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا ‘‬ ‫«أل‪- -‬ق‪- -‬ارة أل‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬وز» ن‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة‬ ‫‪« 3١‬قمة من دون ورق»‪ ،‬وهو ما يعّد‬ ‫أمتنان أمانة أ÷امعة ألعربية لكل‬ ‫وحسشب ب ‪-‬ي‪-‬ان أل‪-‬وزأرة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬رأسس‬
‫آأفاق ‪.2024‬‬ ‫أ‪Óÿ‬ف ‪- - -‬ات أل‪- - -‬ق‪- - -‬ائ‪- - -‬م‪- - -‬ة ب‪Ú‬‬ ‫سشابقة ‘ تاريخ أجتماعات جامعة‬ ‫أج‪-‬ه‪-‬زة أل‪-‬دول‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ما‬ ‫ألوزير لعمامرة جلسشة ألعمل ألتي‬
‫عادل‪.‬ف‪ ‬‬ ‫بروسشكل وموسشكو حول أ◊رب‬ ‫ق‪.‬و‬ ‫ألدول ألعربية‪.‬‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ذل‪-‬ه م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ود وم‪-‬ا سش‪ّ-‬خ‪-‬رته من‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬دت ‪Ã‬شش‪-‬ارك‪-‬ة وف‪-‬دي أ÷ان‪-‬ب‪Ú‬‬
‫ريـاضضة‬ ‫الخميسس ‪ 2٩‬سشبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 02‬ربيع اأ’ول ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫‘ آخر توقف دو‹ قبل نهائيات كأاسس آلعا‪⁄‬‬
‫قال إآن كل آلظروف كانت موآتية خ‪Ó‬ل تربصشهم بها باسشتثناء‬
‫سشلوكات بعضس آ‪Ÿ‬ناصشرين‬
‫بلماضضي يقرر موإصضلة إلسضتقبال ‘ وهرإن ومبارإة‬
‫إلنيجر ‪Ã‬لعب «ميلود هد‘»‬
‫–دث ال‪- -‬ن‪- -‬اخب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪،‬‬
‫ج‪- -‬م‪- -‬ال ب‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬اضش ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ه ‪-‬امشس ال ‪-‬ن‪-‬دوة الصش‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫التي نششطها ‘ ختام تربصس‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ني بوهران‪،‬‬
‫ع‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ي‪-‬زت‪-‬ه‪،‬‬
‫وعن اسشتقبال «ا‪ÿ‬ضشر» ‘‬
‫م ‪- -‬ركب «م ‪- -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ود ه ‪- -‬د‘»‬
‫اأ’و‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ا÷دي ‪-‬د ب ‪-‬وه ‪-‬ران‬
‫أ’ول م‪- - - -‬رة‪ .‬واح‪- - - -‬تضش ‪- - -‬نت‬
‫«ال ‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ي‪-‬ة» ت‪-‬ربصس أاشش‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪،‬‬
‫الذي دام ‪ ٩‬أايام وتخللته مبارتان وديتان ‪Ã‬ركب «ميلود هد‘» اأ’و‪Ÿ‬بي ا÷ديد‪ ،‬اأ’و‪¤‬‬
‫ضش‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب غ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام م‪-‬ن‪-‬تخب نيج‪Ò‬يا‪ ،‬سشهرة أاول أامسس‪.‬‬
‫وحظي ا‪Ÿ‬نتخب الوطني باسشتقبال بهيج خ‪Ó‬ل أايام إاقامته ‘ وهران‪ ،‬سشواء من طرف‬
‫السشلطات الرسشمية‪ ،‬أاو من ا÷مهور الوهرا‪ ،Ê‬الذي صشنع أاجواًء ‡يزة تعكسس سشعادته بعودة‬
‫«ا‪ÿ‬ضشر» ل‪Ó‬سشتقبال فوق أارضشهم‪ .‬وقال ا‪Ÿ‬دير الفني الوطني‪ ،‬إانه كان سشعيدا للغاية‬

‫وديتان دوليتان جديدتان لـ «إ‪ÿ‬ضضر» ‘ شضهر نوفم‪ È‬إلقادم بأاوروبا‬


‫ب‪-‬اأ’ج‪-‬واء ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رى ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ربصس وه‪-‬ران‪ ،‬وب‪-‬اأ’ج‪-‬واء ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬اشش‪-‬ه‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬ة ال‪Ó-‬عب‪ Ú‬خ‪Ó‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬الوديت‪Ã Ú‬لعب «ميلود هد‘»‪ .‬كما أاششاد بحب ا÷مهور الوهرا‪ Ê‬للكرة‪ ،‬والذي‬
‫يعكسشه ـ حسشبه ـ توافد ا÷ماه‪ Ò‬مبكرا وقبل سشاعات طويلة‪ ،‬رغم الطابع الودي للمبارت‪Ú‬‬
‫الوديت‪ ،Ú‬فضش‪ Ó‬عن ا‪Ÿ‬سشاندة ا‪Ÿ‬طلقة التي خ ّصشوا بها ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬درجات‪ .‬لكنه ‘‬
‫ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬كان ‡تعضشا من بعضس التصشرفات السشلبية لبعضس ا‪Ÿ‬ناصشرين‪ ،‬كاقتحام أاحدهم‬
‫للميدان ‘ وسشط ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬أاو ‘ نهايتها بالنسشبة لعدد منهم بغرضس ا◊صشول على قمصشان‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب أاو غ‪Ò‬ه‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ؤوك‪- -‬د ـ حسش‪- -‬ب ‪-‬ه ـ أان‬ ‫ششهر نوفم‪Ã ،È‬ا أان هذه الف‪Î‬ة هي آاخر نافذة‬ ‫إآسشحاق‪.‬سس‬
‫ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬مؤوكدا بأان مثل هذه التصشرفات ’ تعطي صشورة ’ئقة‪ .‬ورغم ذلك‪ ،‬يحمل الك‪Ó‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬واج‪- -‬ه ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت‪Î‬سش ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ .‬وت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه تششكيلة‬ ‫دولية للمنتخبات خ‪Ó‬ل هذه السشنة‪ ،‬بحكم أانها‬
‫ا÷ميل الذي قاله عن وهران وملعبها وجماه‪Ò‬ها‪ ،‬د’’ت واضشحة على اسشتعداده ‪Ÿ‬واصشلة‬ ‫«ا‪Ù‬ارب‪ »Ú‬ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ت ‪-‬ربصش‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل إا‪ ¤‬خ‪-‬ارج‬ ‫تسشبق بداية «مونديال» قطر خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة من ‪2١‬‬ ‫كشش‪- -‬ف ا’–اد ا÷زائ‪- -‬ري ل‪- -‬ك‪- -‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪ ،‬أامسس‬
‫ا’سشتقبال فيها مسشتقب‪ ،Ó‬إاذ باتت كل ا‪Ÿ‬ؤوششرات توحي بالعودة إا‪ ¤‬ملعب «ميلود هد‘»‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬الضش‪-‬ب‪-‬ط إا‪ ¤‬أاوروب‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬حتضشن‬ ‫نوفم‪ È‬إا‪ ١8 ¤‬ديسشم‪.2022 È‬‬ ‫اأ’رب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ن م‪-‬وع‪-‬د ال‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬منتخب‬
‫ششهر مارسس ا‪Ÿ‬قبل‪Ã ،‬ناسشبة اسشتضشافة منتخب النيجر ◊سشاب ا÷ولة الثالثة من تصشفيات‬ ‫ا‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬الوديت‪ Ú‬لـ «ا‪ÿ‬ضشر»‪ ،‬وأاغلب الظن أانها‬ ‫و–دث بلماضشي على هامشس الندوة الصشحافية‬ ‫الوطني‪ ‘ ،‬آاخر توقف دو‹ قبل نهائيات بطولة‬
‫إآسشحاق‪.‬سس‬ ‫كأاسس إافريقيا سشاحل العاج ‪.202٤‬‬ ‫سشتجمع رفقاء ‪fi‬رز ‪Ã‬نتخب‪ Ú‬من أاوروبا أايضشا‪.‬‬ ‫التي نششطها بعد ودية نيج‪Ò‬يا الثانية‪ ،‬سشهرة أاول‬ ‫كأاسس العا‪ ‘ ⁄‬قطر‪.‬‬
‫وت ‪-‬ن ‪-‬درج ه ‪-‬ذه ال‪-‬ودي‪-‬ات ‘ إاط‪-‬ار ب‪-‬ق‪-‬اء ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬ ‫أامسس ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ن ا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد إ’ج‪-‬راء ودي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫وجاء ‘ بيان نششره موقع ا’–ادية‪ ،‬أان التجمع‬
‫يخوضس سشهرة آليوم مبارآته آلودية آلثانية‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‘ ج‪-‬و ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دت‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ .‬وردا ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل أ’ششبال بلماضشي سشيكون ‘ ششهر نوفم‪،È‬‬
‫ا÷ول ‪-‬ت‪ Ú‬ال ‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة وال‪-‬راب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬أاسس‬ ‫التقارير اإ’ع‪Ó‬مية التي أاكدت احتمال أان تكون‬ ‫وسش ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬وضش ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬امشش‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ارت‪ Ú‬دول‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬
‫إ‪Ÿ‬نتخب إ‪Ù‬لي إلنهاء إل‪Î‬بصس بفوز معنوي على إلسضودإن‬ ‫إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا لسشنة ‪ 202٤‬إا‪ ¤‬شش ‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ارسس ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪،‬‬
‫ح ‪-‬يث سش ‪-‬ي ‪-‬واج ‪-‬ه «ا‪ÿ‬ضش ‪-‬ر» خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬
‫السش‪-‬وي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارى ضشدها‬
‫«ا‪ÿ‬ضشر» وديا‪ ،‬قال الناخب الوطني‪ ،‬إانه ’ ‪Á‬كن‬
‫ج‪- -‬دي‪- -‬دت‪ Ú‬م‪- -‬ن دون –دي ‪-‬د م ‪-‬ك ‪-‬ان ال‪Î‬بصس و’‬
‫ه‪-‬وية ا‪Ÿ‬نافسش‪ .Ú‬وب ‪-‬ات ‘ ح ‪-‬ك ‪-‬م ا‪Ÿ‬ؤوك‪-‬د‪ ،‬أان‬
‫سشيكون ا‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬سشهرة‬ ‫النيجر ذهابا وإايابا‪.‬‬ ‫اأن ي‪-‬ث‪-‬بت أاو ي‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة ‪Ã‬واج‪-‬ه‪-‬ة هذا‬ ‫تربصس «ا‪ÿ‬ضشر» سشيكون ‘ النصشف اأ’ول من‬
‫اليوم‪ ،‬على موعد مع ثا‪Ê‬‬
‫ودي‪- - - - -‬ة ل‪- - - - -‬ه ‘ ال‪Î‬بصس‬ ‫سشّرب أآخبارآ تفيد بأانه أآدمن «حياة آلليل»‪ ‬ويتعاطى آلسشجائر‪ ‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬حضش‪Ò‬ي ل ‪-‬ك ‪-‬أاسس أا·‬
‫إاف‪- -‬ري‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ي‪،Ú‬‬
‫ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬واج‪-‬ه ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫نادي «بريسضت» يطلق تهما خط‪Ò‬ة ضضد ب‪Ó‬يلي ع‪ È‬إإلع‪Ó‬م إلفرنسضي!‬
‫ا‪Ù‬لي السشودا‪ ،Ê‬بداية‬
‫من الثامنة لي‪ ‘ Ó‬ملعب‬ ‫صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «ت‪-‬ي‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رام» ا‪Ù‬ل‪-‬ية بفرنسشا‪،‬‬ ‫أاطلق نادي «بريسشت» الفرنسشي‪ ،‬حملة‬
‫«م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود ه‪-‬د‘» بوهران‪.‬‬ ‫بأان ب‪Ó‬يلي ترك ا‪Ÿ‬نزل الذي اسشتأاجره‬ ‫ششرسشة ضشد الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬يوسشف‬
‫وتعّد مباراة اليوم فرصشة‬ ‫له النادي ‘ مدينة «بريسشت» ‘ حالة‬ ‫ب‪Ó‬يلي‪ ،‬حيث وظف الصشحافة ا‪Ù‬لية‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬درب ›ي‪-‬د ب‪-‬وڤ‪-‬رة‪،‬‬ ‫ي ‪-‬رث ‪-‬ى ل‪-‬ه‪-‬ا‪‡ ،‬ا ت‪-‬ط‪-‬لب ف‪-‬ات‪-‬ورة ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‬ ‫هناك من أاجل تششويه صشورته‪ ،‬ودفعه‬
‫من أاجل مواصشلة تطبيق‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪ 50‬أال ‪-‬ف أاورو‪ .‬ووف‪-‬ق‪-‬ا ‪Ÿ‬الك‬ ‫لفسشخ عقده وعدم العودة إا‪ ¤‬صشفوف‬
‫العمل الذي قامت به عناصشره ‘ التدريبات‪ ،‬خاصشة فيما يتعلق با÷انب التكتيكي‪ ،‬كما تسشمح‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ـ ت ‪-‬ق ‪-‬ول ذات الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ـ ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫النادي‪ .‬وي‪-‬غ‪-‬يب ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن صش‪-‬فوف‬
‫هذه الودية للطاقم الفني‪ ،‬بالوقوف عند مسشتوى ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وجاهزيته مرة أاخرى‪ ،‬بهدف اختيار‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬لب اأ’م ‪-‬ر إاع ‪-‬ادة ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬خ‪،‬‬ ‫«ب‪-‬ريسشت» م‪-‬ن‪-‬ذ ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاسش‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع ت‪-‬ق‪-‬ريبا‪،‬‬
‫العناصشر التي سشيتم ا’حتفاظ بها ‘ ال‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬خاصشة وأان قائمة ال‪Î‬بصس ا÷اري‬ ‫وتغي‪ Ò‬اأ’رضشية ا‪Ÿ‬تضشررة بسشبب تركه‬ ‫وب‪- -‬الضش‪- -‬ب ‪-‬ط م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬ب ‪-‬اراة ن ‪-‬ادي ‪-‬ه ضش ‪-‬د‬
‫عرفت عدة أاسشماء جديدة‪ .‬و–ضش‪Ò‬ا ‪Ÿ‬باراة اليوم‪ ،‬خاضس رفقاء كداد ث‪Ó‬ث حصشصس تدريبية‬ ‫ا‪Ÿ‬دفأاة مششتعلة طوال الوقت‪ ،‬وإاصش‪Ó‬ح‬ ‫«باريسس سشان ج‪Ò‬مان» التي ‪ ⁄‬يششارك‬
‫منذ تنقلهم إا‪ ¤‬وهران‪ ،‬آاخرها كانت أامسشية أامسس‪ ،‬أاين وضشع «ا‪Ÿ‬اجيك» الروتوششات اأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫اأ’ب‪- -‬واب ا‪Ÿ‬كسش‪- -‬ورة‪ ،‬وإاع‪- -‬ادة ت‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫فيها‪ ،‬ومن وقتها وهو ‘ مسشقط رأاسشه‪،‬‬
‫على التششكيلة‪ ،‬كما ضشبط اأ’مور التكتيكية من أاجل تقد‪ Ë‬أاداء ‘ ا‪Ÿ‬سشتوى‪ ،‬و–قيق فوز‬ ‫ا◊م ‪-‬ام ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪ .‬و‪⁄‬‬ ‫م‪- -‬ن دون أان ي‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م ن ‪-‬ادي ‪-‬ه ب ‪-‬اأ’سش ‪-‬ب ‪-‬اب‬
‫معنوي‪ ،‬يكون ‪Ã‬ثابة مسشك ختام لل‪Î‬بصس‪ .‬وكان ا‪Ÿ‬نتخب الوطني للمحلي‪ Ú‬قد تعادل ‘‬ ‫يتوقف اأ’مر هنا‪ ،‬إاذ تقول الصشحيفة إان‬ ‫ا◊قيقية لهذه ا‪Ÿ‬قاطعة‪ .‬وجاء على‬
‫ا‪Ÿ‬باراة الودية اأ’و‪ ¤‬أامام منتخب نيج‪Ò‬يا‪ ،‬بهدف‪Ÿ Ú‬ثلهما‪ ‘ ،‬مواجهة احتضشنها ملعب‬ ‫مالك ا‪Ÿ‬بنى وخ‪Ó‬ل تفقده بعد مغادرة‬ ‫يخ‪ È‬أاحدا‪ .‬وذهب ذات ا‪Ÿ‬وقع إا‪ ¤‬أابعد من‬ ‫م‪- -‬وق‪- -‬ع ق ‪-‬ن ‪-‬اة «أار أام سش ‪-‬ي» ال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫«حم‪Ó‬وي» بقسشنطينة‪ ،‬وعرفت مششاركة كل التعداد‪Ã ،‬ا أان التششكيلة التي اعتمد عليها بوڤرة‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ ،‬ع‪ Ì‬على أاعقاب السشجائر داخله كدليل‬ ‫ذلك‪ ،‬مؤوكدا بأانه صشار مدمنا على «حياة الليل»‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصش‪-‬ة‪ ،‬إان ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي وبسش‪-‬بب ع‪-‬دم ا’ع‪-‬تماد‬
‫‘ الششوط الثا‪ Ê‬من اللقاء‪ ،‬كانت مغايرة لتلك التي ششاركت ‘ ا‪Ÿ‬رحلة اأ’و‪ .¤‬ويهدف‬ ‫إآسشحاق‪.‬سس‬ ‫على إاهماله وعدم جديته‪.‬‬ ‫‘ ف ‪-‬رنسش ‪-‬ا‪‡ ،‬ا أاث ‪-‬ر بشش‪-‬ك‪-‬ل واضش‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫عليه ‘ آاخر مباراة له مع فريقه‪ ،‬قّرر البقاء ‘‬
‫الطاقم الفني للمنتخب ا‪Ù‬لي إا‪ ¤‬لعب أاك‪ È‬عدد ‡كن من اللقاءات الودية ‘ ا‪Ÿ‬رحلة‬ ‫البدنية وتسشبب ‘ تراجع مسشتواه البد‪ .Ê‬ودائما‬ ‫ب ‪-‬اريسس وا‪Ÿ‬ك‪-‬وث ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬غ‪ Ò‬آاب‪-‬ه ‪Ã‬وع‪-‬د رح‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬لضشمان ا÷اهزية ال‪Ó‬زمة من جميع ا÷وانب‪– ،‬سشبا لكأاسس أا· إافريقيا ل‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫مولودية وهران‬ ‫‘ سش ‪-‬ي ‪-‬اق ح ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬تشش‪-‬وي‪-‬ه ضش‪-‬د ال‪Ó-‬عب‪ ،‬أاك‪-‬دت‬ ‫العودة بالطائرة مع باقي ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ومن دون أان‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫ا‪Ù‬لل‪ Ú‬التي –تضشنها ا÷زائر‪ ،‬مطلع العام ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫إإلدإرة “نع بن حمو ونهاري‬ ‫لدآرة ترفضس تأاجيل لقاء «آلششناوة»‪ ‬‬
‫آ إ‬ ‫ششباب قسشنطينة‬
‫«إلشضباب» يتسضلم درع بطولة موسضم ‪2022 - 2021‬‬ ‫ششباب بلوزداد‬
‫من إلق‪Î‬إب من ملعب «زبانة»‬ ‫تعي‪ Ú‬رئيسس ›لسس إدإرة جديد أإولوية غ‪Ó‬ب‬
‫تسش ‪-‬ل ‪-‬م ف ‪-‬ري ‪-‬ق شش ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫راسشلت إادارة مولودية وهران بصشفة رسشمية‪،‬‬
‫ب‪- - -‬ل‪- - -‬وزداد‪ ،‬أامسش‪- - -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫يعمل الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام لششركة «آابار»‪ ،‬غ‪Ó‬ب‪ ،‬الذي خلف ا‪Ÿ‬قال من منصشبه‪ ،‬ابراهيم سشرق‪،Ú‬‬
‫ك‪ Ó- -‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬داف‪- -‬ع ا‪Ù‬وري ن‪- -‬ه‪- -‬اري ع‪- -‬ب ‪-‬د‬ ‫على إاعادة ترتيب البيت من جديد‪ ’ ،‬سشيما بعد انسشحاب رئيسس ›لسس اإ’دارة‪ ،‬عمر رابح‪ ،‬حيث‬
‫الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬درع البطولة‬ ‫الرحمان‪ ،‬وا‪Ÿ‬هاجم بن حمو ا‪Ÿ‬احي‪ ،‬أاين‬
‫ب ‪- - -‬ط‪- - -‬ول‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬وسش‪- - -‬م‬ ‫سشيكون تعي‪ Ú‬رئيسس جديد أاولويته‪ ،‬وذلك قبل مباراة وفاق سشطيف التي تعت‪ È‬منعرجا حقيقيا ‘‬
‫أاخطرتهما بأانهما ‡نوع‪ Ú‬من التدرب مع‬ ‫مششوار النادي‪ ،‬حيث أان التع‪ ‘ Ì‬هذه ا‪Ÿ‬واجهة سشيعيد الفريق إا‪ ¤‬نقطة الصشفر‪ ،‬ناهيك على أان من‬
‫السش ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪- 202١ ،‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أاو ح‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ‪fi‬ي‪-‬ط م‪-‬ل‪-‬عب‬
‫‪ ‘ ،2022‬حفل مصشغر‬ ‫يتم تعيينه خلفا لعمر رابح‪ ،‬من ششأانه أان يعيد الهدوء للبيت‪ ،‬خاصشة بعد التصشريحات السشاخنة التي‬
‫«أاح‪-‬م‪-‬د زب‪-‬ان‪-‬ة»‪ ،‬وه‪-‬ذا ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أامام‬ ‫أاطلقها كل من ا‪Ÿ‬درب خ‪ Ò‬الدين مضشوي‪ ،‬وا‪Ÿ‬دير العام للششركة‪fi ،‬مد بوا◊بيب‪ ،‬بعد مباراة‬
‫أاقيم ‪Ã‬قر الفريق ‘‬ ‫ا‪Û‬لسس ال‪- -‬ت‪- -‬أادي‪- -‬ب‪- -‬ي‪ ،‬وال‪- -‬ذي سش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘‬
‫«سش‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د ح‪- -‬م ‪-‬دي ‪-‬ن»‬ ‫مولودية وهران‪ ‘ .‬موضشوع آاخر‪ ،‬رفضشت إادارة النادي الرياضشي القسشنطيني طلب تأاجيل مباراة‬
‫ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وم‪-‬ن ث‪-‬م‪-‬ة ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ ال‪-‬ق‪-‬رارات ال‪-‬تي‬ ‫مولودية ا÷زائر ا‪Ÿ‬قررة يوم السشبت ◊سشاب ا÷ولة السشابعة من البطولة ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬ليوم اأ’حد‪،‬‬
‫بالعاصشمة‪ .‬وتسشلم‬ ‫يراها م‪Ó‬ئمة ومناسشبة‪ .‬هذا وششهدت حصشة‬
‫ن ‪-‬ادي شش‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد‬ ‫علما أان قبول مثل هذا الطلب سشيفّوت على اأ’نصشار مششاهدة «ك‪Ó‬سشيكو» كب‪ ،Ò‬كون اأ’حد يوم عمل‬
‫درع ال ‪- -‬ب ‪- -‬ط ‪- -‬ول‪- -‬ة م‪- -‬ن‬
‫ال‪- -‬ث‪Ó- -‬ث‪- -‬اء وم‪- -‬ران‪ ،‬صش‪- -‬ب ‪-‬اح أامسس اأ’رب ‪-‬ع ‪-‬اء‪،‬‬ ‫سس‪.‬رياشس‪ ‬‬ ‫و’ ‪Á‬كن لغالبية اأ’نصشار التنقل بأاعداد غف‪Ò‬ة ‪Ÿ‬لعب «بن عبد ا‪Ÿ‬الك رمضشان»‪.‬‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ال‪-‬ظ‪-‬ه‪ Ò‬اأ’‪Á‬ن ف‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ول السشنوسشي‬
‫رئ ‪- -‬يسس راب ‪- -‬ط‪- -‬ة ك‪- -‬رة‬ ‫ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا غ‪-‬اب ع‪-‬ن آاخ‪-‬ر حصش‪-‬ت‪Ú‬‬
‫القدم ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬مدوار‪ ،‬الذي هنأا مسشؤوو‹ الفريق على اإ’‚از ا‪Ù‬قق‪ ،‬متمنيا‬
‫رفع «الششباب» لكأاسس رابطة أابطال إافريقيا‪ ،‬وقال مدوار ‘ هذا السشياق‪« :‬كأاسس رابطة إافريقيا‬
‫تدريبيت‪ Ú‬بسشبب لعنة اإ’صشابة والتي غيبته‬ ‫إلبدري يلعب مصض‪Ò‬ه أإمام «إلسضياسضي»‬ ‫وفاق سشطيف‬
‫عن لقاء ششباب قسشنطينة‪ ،‬كما عرفت آاخر‬ ‫كششفت مصشادر عليمة‪ ،‬أان إادارة «الوفاق» –مل مسشؤوولية التع‪ Ì‬اأ’خ‪ Ò‬أامام أاو‪Ÿ‬بي الششلف للمدرب‬
‫أاصشبحت مطلب ا÷ماه‪ ،Ò‬وأا“نى أان يتوج بها الششباب‪ ،‬أاو بقية اأ’ندية ا‪Ÿ‬مثلة للجزائر ‘‬ ‫حصش‪-‬ت‪ Ú‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬أاج‪-‬راه‪-‬ما الفريق‪ ،‬عودة‬
‫ا‪Ÿ‬نافسشة اإ’فريقية»‪ .‬هذا وباإ’ضشافة إا‪ ¤‬عدد من ’عبي ششباب بلوزداد‪ ،‬ومسشؤووليه‪ ،‬عرف‬ ‫حسشام البدري‪ ،‬رغم أان رئيسس ›لسس اإ’دارة‪ ،‬عبد ا◊كيم سشرار‪ ،‬عبّر ‘ العديد من ا‪Ÿ‬ناسشبات عن‬
‫ا‪Ÿ‬دافع ا‪Ù‬وري خا‹ زكريا‪ ،‬هذا اأ’خ‪Ò‬‬ ‫ثقته الكب‪Ò‬ة ‘ التقني ا‪Ÿ‬صشري‪ ،‬غ‪ Ò‬أان البدري يتواجد ‘ وضشع ’ يحسشد عليه‪ ،‬بالنظر للضشغط الكب‪Ò‬‬
‫ا◊فل حضشور العضشو ا‪Ÿ‬ؤوسشسس لفريق «ششباب بلكور سشابقا»‪ ،‬مسشعود مراد‪ .‬و‘ سشياق آاخر‪،‬‬ ‫ت ‪-‬وارى ع ‪-‬ن اأ’ن ‪-‬ظ ‪-‬ار م ‪-‬ن دون سش ‪-‬اب‪-‬ق إان‪-‬ذار‪،‬‬
‫تواصشل تششكيلة «الششباب» –ضش‪Ò‬اتها ‪Ÿ‬باراة ا÷ولة السشادسشة أامام ششبيبة السشاورة ا‪›ÈŸ‬ة‪،‬‬ ‫السشائد ‘ بيت «الوفاق»‪ .‬إاذ أاششارت ذات ا‪Ÿ‬صشادر‪ ،‬إا‪ ¤‬أان اأ’خ‪ Ò‬سشيعلب مصش‪Ò‬ه مع «الوفاق» خ‪Ó‬ل‬
‫وت‪- -‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ع ‪-‬ن حصش ‪-‬ت ‪-‬ي ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس وا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫لقاء ا÷ولة السشادسشة من البطولة أامام ششباب قسشنطينة‪ ،‬إاذ ليسس هناك خيار آاخر سشوى –قيق الفوز‬
‫اأ’ح‪-‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث خ‪-‬اضس ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسس‪ ،‬حصش‪-‬ة ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬عرفت التحاق ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ت‪‡ ،Ú‬ا ا‚ر ع ‪-‬ن ذلك غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ه ع‪-‬ن‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫ا‪Ÿ‬ششارك‪ ‘ Ú‬تربصس ا‪Ÿ‬نتخب الوطني أ’قل من ‪ 23‬سشنة‪.‬‬ ‫موقعة ششباب قسشنطينة‪ ،‬إا’ أان ال‪Ó‬عب سشجل‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬نب ا‪Ÿ‬قصش ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‘ .‬سش‪-‬ي‪-‬اق ذي صش‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬كشش‪-‬ف ا‪Ÿ‬درب ال‪-‬ب‪-‬دري‪ ،‬ع‪-‬ن وج‪-‬ود ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شش‪-‬اك‪-‬ل ‘‬
‫التششكيلة‪ ،‬خاصشة على مسشتوى ا‪ÿ‬ط ا‪ÿ‬لفي‪ ،‬إاذ أاعرب خ‪Ó‬ل حديثه مع رئيسس ›لسس اإ’دارة‪ ،‬عن‬
‫حضشوره ‘ حصشة ا’سشتئناف‪ ،‬مسشاء الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬ ‫افتقاده للخيارات ال‪Ó‬زمة على مسشتوى ‪fi‬ور الدفاع‪ ،‬ورغم ‪fi‬او’ته ‘ البحث عن ا◊لول ال‪Ó‬زمة‬
‫نددوآ بالوعود آلكاذبة وآلتهميشس‬ ‫ح ‪-‬يث ت ‪-‬درب بصش ‪-‬ف ‪-‬ة ع ‪-‬ادي‪-‬ة م‪-‬ع ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫بعد الثنائية التي تلقاها ‘ أاول جولة أامام ا–اد بسشكرة‪ ،‬إا’ أانه فششل ‘ ذلك بسشبب ‪fi‬دودية التعداد‬
‫ك‪fi.‬مد‬ ‫وكأان ششيئا ‪ ⁄‬يحدث‪.‬‬
‫رؤوسضاء إلرإبطات إلرياضضية با÷لفة يحتجون‬ ‫سس‪.‬رياشس‬ ‫على مسشتوى ا‪ÿ‬ط ا‪ÿ‬لفي‪.‬‬

‫أإمام مقر إ‪Û‬لسس إلولئي‬ ‫بوشضيبة يندمج ‘ إلتدريبات وبوزيا‪ Ê‬وخليف يغيبان أإمام بلوزدإد‬ ‫ششبيبة آلسشاورة‬
‫أاقدم‪ ،‬صشبيحة أامسس اأ’ربعاء‪ ،‬رؤوسشاء الرابطات الرياضشية على مسشتوى و’ية ا÷لفة‪ ،‬على‬ ‫عرفت تدريبات ششبيبة السشاورة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬اندماج القائد بوششيبة عادل بعد تعافيه من اإ’صشابة التي حرمته من لعب ا‪Ÿ‬واجهة اأ’خ‪Ò‬ة أامام ‚م مڤرة‪،‬‬
‫تنظيم وقفة احتجاجية سشلمية أامام مقر ا‪Û‬لسس الششعبي الو’ئي‪ ،‬مغتنم‪ Ú‬فرصشة انعقاد‬ ‫حيث تدرب ال‪Ó‬عب بششكل عادي‪ ،‬وهو ما يعني جاهزيته للعودة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نافسشة الرسشمية بداية بلقاء هذا اأ’حد أامام ششباب بلوزداد‪ ،‬ا‪ÈŸ‬مج ‘ ملعب‬
‫الدورة الثالثة لذات ا‪Û‬لسس‪ ،‬رافع‪ Ú‬عدة ششعارات ‪Ÿ‬طالب ظلوا يطالبون بها ا‪Ÿ‬سشؤوول‪Ú‬‬ ‫«‪ 20‬أاوت» ببششار‪◊ ،‬سشاب ا÷ولة ا‪ÿ‬امسشة من الرابطة ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬عكسس الثنائي خليف مروان وبوزيا‪ Ê‬أاسشامة‪ ،‬اللذين تأاكد غيابهما بصشفة رسشمية عن‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسش‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪fl‬ت‪-‬لف اأ’نششطة‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬واجهة بسشبب معاناة اأ’ول من إاصشابة على مسشتوى الكتف‪ ،‬كان قد تلقاها ‘ بداية تربصس ا‪Ÿ‬نتخب الوطني للمحلي‪ ،Ú‬والعقوبة بالنسشبة للثنائي‬
‫ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسش‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشش‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬عتمدة بالو’ية‪ ،‬فا–‪ Ú‬النار على‬ ‫ح‪.‬آلتلمسشا‪Ê‬‬ ‫بعد خروجه بالبطاقة ا◊مراء ‘ اللقاء اأ’خ‪ Ò‬أامام ‚م مڤرة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشؤوول اأ’ول على القطاع لعدم الوفاء بالوعود‪ ’ ،‬سشيما أامام النقائصس الكث‪Ò‬ة التي يعيششها‬
‫قطاع الششباب‪ ،‬باإ’ضشافة إا‪ ¤‬ا‪Ù‬اباة ‘ توزيع اإ’عتمادات ا‪Ÿ‬الية والتهميشس ‘‪ ‬تكر‪Ë‬‬
‫الفائزين ‘ ‪fl‬تلف الرياضشات ونقصس ‘ هياكل ا’سشتقبال والتجهيزات‪ ،‬ونّدد ا‪Ù‬تجون‬ ‫دحما‪ Ê‬وحريكاشس جاهزإن للمشضاركة ‘ لقاء بسضكرة‬ ‫‚م مڤرة‬
‫بأاسشلوب التهميشس والوعود الواهية‪ ،‬وأاششاروا ‘ سشياق حديثهم لـ «النهار»‪ ،‬إا‪ ¤‬أانهم رغم‬ ‫سشيتمكن ا‪Ÿ‬دافع ا‪Ù‬وري دحما‪ ،Ê‬ومتوسشط ا‪Ÿ‬يدان حريكاشس‪ ،‬من ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ لقاء الغد أامام ا–اد بسشكرة ‘ إاطار ا÷ولة السشادسشة من البطولة‬
‫اإ’◊اح على مقابلة مدير القطاع عدة مرات لطرح انششغا’تهم كرؤوسشاء للرابطات‪ ،‬غ‪ Ò‬أانهم‬ ‫ا‪ÎÙ‬فة اأ’و‪ ،¤‬وهما اللذان غابا عن اللقاء ا‪Ÿ‬اضشي أامام السشاورة بسشبب اإ’صشابة‪ ،‬بعدما ششفيا “اما من اإ’صشابة‪ ،‬إاذ أابانوا خ‪Ó‬ل ا◊صشة التدريبية‪،‬‬
‫تفاجأاوا بتهربه‪ ،‬مصشرين على ضشرورة تدخل الوا‹ ششخصشيا قصشد اسشتقبالهم من أاجل طرح‬ ‫اأمسس‪ ،‬عن جاهزيتهما للقاء الغد‪ ،‬فيما أاكد مدرب الفريق «ا÷ويلي»‪ ،‬غياب ‪’ 3‬عب‪ Ú‬عن لقاء بسشكرة‪ ،‬ويتعلق اأ’مر بكل من واجي‪ ،‬علوي وعمران بسشبب‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫كافة أامهات القضشايا وا’نششغا’ت التي تهم القطاع‪.‬‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫عدم تعافيهم من اإ’صشابة‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫الخميسص ‪ ٢٩‬سصبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٢‬ربيع اأ’ول ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫جمعية حي «ادريان الشصاطو» تطالب ‪Ã‬شصاريع‬ ‫‘ ظل غياب مراقد ودورات مياه‬
‫تنموية ‘ “‪Ô‬اسصت‪ ‬‬
‫ال‪Î‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ة والصص‪- -‬ح‪- -‬ة وال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة‬
‫’ضص‪-‬افة إا‪ ¤‬نقصص‬ ‫وال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ا إ‬
‫ت‪- -‬ن‪- -‬اشص ‪-‬د ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ي «ادري ‪-‬ان‬
‫الشصاطو» ‘ “‪Ô‬اسصت‪ ،‬السصلطات‬
‫نقصص ا‪Ÿ‬رافق ا‪ÿ‬دماتية يؤوّرق ‪Œ‬ار‬
‫ا÷هة الشصرقية ‘ الوادي‬
‫’ن ‪-‬ارة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي “ث‪-‬ل‬ ‫اإ‬ ‫ا‪Ù‬لية بإادراجهم ضصمن أاولويات‬
‫مشص ‪- -‬ك ‪ Ó- -‬آاخ ‪- -‬ر ج‪- -‬وه‪- -‬ري‪- -‬ا ل‪- -‬دى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬راء‪ ‬العزلة والتهميشص‬
‫السصكان‪ ،‬حيث يتحول ا◊ي لي‪Ó‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬دءا‪ ‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب‬
‫إا‪ ¤‬أاوك ‪-‬ار وم ‪Ó-‬ج ‪-‬ئ ل ‪-‬ل ‪-‬عصص ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫’مر‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬يشص ال‪-‬كر‪ ،Ë‬ا أ‬
‫واللصصوصص يسصتهدفون من خ‪Ó‬لها‬ ‫ال ‪-‬ذي سص ‪-‬بب ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن ا’سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اء‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ازل وا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات وا’ع‪-‬ت‪-‬داء‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ذم‪-‬ر ل‪-‬دى ه‪-‬ؤو’ء‪ ،‬م‪-‬تسص‪-‬ائ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫تعرف و’ية الوادي عموما‪ ،‬وخاصصة ا÷هة الشصرقية من عاصصمة الو’ية‪ ،‬توافد مئات الشصاحنات الناقلة للخضصر يوميا‪ ،‬حيث‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ارة‪ ،‬مسص ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪ Ú‬ال‪-‬ظ‪Ó-‬م‪،‬‬ ‫’سصباب التي أادت إا‪ ¤‬ذلك‪،‬‬ ‫عن ا أ‬ ‫يركنون مركباتهم ‘ أاماكن غ‪ Ò‬منتظمة وتنعدم فيها أادنى شصروط الراحة‪ ،‬والعينة من «سصوق ا‪ÿ‬ميسص» ببلدية «الدبيلة» أاو‬
‫واأج ‪-‬م ‪-‬ع ع‪-‬دد م‪-‬ن السص‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫رغ ‪-‬م ال ‪-‬وع ‪-‬ود ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك‪-‬ررة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫’سصبوعي للطماطم وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫«الث‪Ó‬ثاء» ‘ «حاسصي خليفة» وسصوق «ا‪Ÿ‬قرن» ا أ‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اه‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضصرورة التفات‬ ‫السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إا’ أان ذلك‬
‫السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ية إا‪ ¤‬قضصاياهم‬ ‫ي‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ى ›رد وع‪- -‬ود ف ‪-‬ق ‪-‬ط دون‬ ‫اإسصماعيل‪.‬سص‬
‫ومشص‪- -‬اك‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ‘ ا÷انب‬ ‫‪Œ‬سص ‪-‬ي ‪-‬ده ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضص ال ‪-‬واق ‪-‬ع‪،‬‬ ‫أاين أابدى زوارها من خارج الو’ية‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي رغ‪-‬م أان ح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬د من‬ ‫ح‪- -‬يث ي ‪-‬ط ‪-‬الب سص ‪-‬ك ‪-‬ان ذات ا◊ي‬ ‫أاو داخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ذم ‪-‬ره ‪-‬م م ‪-‬ن ان ‪-‬ع ‪-‬دام‬
‫’ح ‪-‬ي ‪-‬اء الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اأ‬ ‫ب ‪-‬إا‚از أاشص ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‪ ‬داخ ‪-‬ل‬
‫مسص‪- -‬ت ‪-‬وى ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬إا’ ان ذلك ‪⁄‬‬ ‫ا◊ي‪ ،‬ب‪- - - -‬دءا م‪- - - -‬ن وضص ‪- - -‬ع ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬ ‫أابسص‪-‬ط ضص‪-‬روري‪-‬ات ا◊ي‪-‬اة ال‪-‬كر‪Á‬ة‪،‬‬
‫يشصفع لهؤو’ء‪ ،‬حيث عجز ا÷ميع‬ ‫الطريق‪ ‬التي تعا‪ Ê‬من ا’ه‪Î‬اء‪،‬‬ ‫ف‪ Ó‬مراحيضص عمومية و’ حمامات‬
‫ع‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م رغم تعاقب‬ ‫‡ا صصعب الدخول إا‪ ¤‬ا◊ي من‬ ‫و’ م ‪-‬راق ‪-‬د‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اضص‪-‬ط‪-‬روا ‘ ك‪-‬ث‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬على الو’ية‪ ،‬أاين بقيت‬ ‫’ج ‪-‬رة وزاد م ‪-‬ن‬ ‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل سص ‪-‬ي ‪-‬ارات ا أ‬ ‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬رات إا‪ ¤‬اح ‪- -‬ت‪Ó- -‬ل سص‪- -‬اح‪- -‬ة‬
‫’م ‪-‬ور ت ‪-‬راوح م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫اأ‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة السص‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ويضص‪-‬ي‪-‬ف هؤو’ء‬ ‫السص‪-‬وق اأ’سص‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي لركن شصاحناتهم‬
‫’ول ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬اشص ‪-‬دون ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول ا أ‬ ‫’ج ‪- - - - -‬در‬ ‫أان‪- - - - - -‬ه ك‪- - - - - -‬ان م‪- - - - - -‬ن ا أ‬ ‫‘ ظ‪- -‬ل ان‪- -‬ع ‪-‬دام ح ‪-‬ظ ‪-‬ائ ‪-‬ر ‪fi‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬و’ي‪-‬ة بضص‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل وإايجاد‬ ‫ب‪- - -‬ر›ة‪ ‬مشص ‪- -‬اري ‪- -‬ع ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة وم ‪- -‬ن‬ ‫وآامنة‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬أان هذه الوضصعية‬
‫ب‪.‬صص‬ ‫‪Ó‬زمة‪.‬‬‫حلول ل أ‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا‬ ‫ف ‪-‬رضصت ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ج‪-‬لب مسص‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن‬
‫◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أام ‪-‬وال ‪-‬ه ‪-‬م وال ‪-‬ت ‪-‬داول ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫حملة لتنظيف مشصاعب قنوات الصصرف ‘ تڤرت‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬يت داخ ‪-‬ل الشص ‪-‬اح ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وزاد م‪-‬ن‬
‫شص‪- -‬رعت السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ عوائق كب‪Ò‬ة على ا÷انب البيئي‬ ‫ت ‪- -‬أازم ال ‪- -‬وضص ‪- -‬ع غ‪- -‬ل‪- -‬ق ا‪Ÿ‬راح‪- -‬يضص‬
‫تڤرت‪Ã ،‬ا فيها مصصالح البلدية‪ ،‬ونظافة تلك اأ’حياء‪‡ ،‬ا يتطلب‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة ب ‪-‬ب ‪-‬عضص اأ’سص ‪-‬واق ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة‬
‫‘ ال ‪-‬ي‪-‬وم‪ Ú‬اأ’خ‪Ò‬ي‪-‬ن‪ ‘ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت ‪- -‬د ّخ ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪Ÿ Ú‬سص ‪- -‬اع‪- -‬دة‬ ‫عدم وجود من يسص‪Ò‬ها‪ ،‬كما أاكدت‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف مشص‪-‬اعب قنوات الصصرف ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪‘ Ò‬‬ ‫ع‪È‬ه‪- -‬م ‪Á‬ك‪- -‬ن ت‪- -‬نشص‪- -‬ي ‪-‬ط ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ري ‪-‬ن وضص ‪-‬ع ‪-‬وا م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة خ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ج‪-‬ول‪-‬ة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ب‪-‬السص‪-‬وق ال‪-‬يومي ‘‬
‫الصص‪-‬ح‪-‬ي‪ ‬ع‪ È‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن اأ’حياء إازال‪-‬ة ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬ظ‪-‬اه‪-‬ر السص‪-‬ل‪-‬بية‪ ،‬من‬ ‫التجاري و‚اح تسصويق ا‪Ÿ‬نتوجات‬ ‫ل‪Ó‬سصتثمار ‘ هذا الصصدد وينتظر‬ ‫م‪- -‬واك‪- -‬ب‪- -‬ة «ال‪- -‬ن‪- -‬هضص ‪-‬ة» ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫«ح‪- -‬اسص‪- -‬ي خ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة»‪ ،‬ال ‪-‬ذي ب ‪-‬اتت‬
‫وا‪Ù‬اور ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى خ‪Ó‬ل عدم رمي اأ’تربة و‪fl‬تلف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اعتمادها قريبا واإ’مضصاء عليها من‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬واف‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬للمركبات والتجار‬ ‫وضصعيته هي اأ’خرى تعرقل حركة‬
‫تشص‪-‬ك‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ا سص‪-‬وداء خاصصة عند ا‪Ÿ‬واد الصص‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬ت ‪-‬وى‬ ‫رأاسص‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اط‪-‬ا وال‪-‬ط‪-‬م‪-‬اط‪-‬م‬ ‫طرف السصلطات الو’ئية التي أابدت‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ل و’ي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن قصص‪-‬د ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬رور وتسصبب خطرا على سصالكيه‬
‫تسص‪- -‬اق ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ر‪ ،‬ح ‪-‬يث سص ‪ّ-‬ج ‪-‬لت ›اري ا‪Ÿ‬ياه والبالوعات‪.‬‬ ‫و‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف ا‪ÿ‬ضص‪-‬روات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف‬ ‫رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ تشص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شصاريع‬ ‫ا‪ÿ‬ضص‪- -‬روات‪ ،‬وم‪- -‬ا ت‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬ه و’ي ‪-‬ة‬ ‫وت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬دم ف‪-‬ي‪-‬ه أابسص‪-‬ط شصروط الراحة‬
‫خ‪Ó‬ل اأ’يام القليلة ا‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬عّدة و‪Œ‬ري العملية ‘ أاحسصن اأ’حوال‬ ‫زي ‪-‬ادة ‘ اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ت‪-‬راج‪-‬ع ‘‬ ‫ا‪ÿ‬دماتية‪ ،‬التي من شصأانها أان تنهي‬ ‫الوادي من ا‪Ÿ‬نتوجات الف‪Ó‬حية‪ .‬‬ ‫وا‪Ÿ‬راف‪- -‬ق ال‪- -‬بسص‪- -‬ي‪- -‬ط ‪-‬ة الضص ‪-‬روري ‪-‬ة‬
‫ح‪- - -‬ا’ت انسص‪- - -‬داد ل‪- - -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ج ‪- -‬اري حسصب ال ‪-‬ق ‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬تسص ‪-‬وي ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى اأ’سص‪-‬واق‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار اأ’ج ‪-‬انب ال ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه‪ ،‬أاك‪- -‬د مسص ‪-‬ؤوول ‪fi‬ل ‪-‬ي‬ ‫’سص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رار ا◊ي ‪-‬اة ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪Á‬ة‪ ،‬إاذ أان‬
‫م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصصالح ا‪Ÿ‬عنية للتأاكد‬ ‫والبالوعات‪.‬‬ ‫الوطنية‪.‬‬ ‫ي‪- -‬قصص‪- -‬دون و’ي‪- -‬ة ال‪- -‬وادي وال‪- -‬ذي ‪-‬ن‬ ‫ب ‪- -‬ا÷ه ‪- -‬ة الشص ‪- -‬رق ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أان ع ‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬واق ‪-‬ع ي ‪-‬ؤوك‪-‬د غ‪-‬ي‪-‬اب مشص‪-‬اري‪-‬ع‬
‫وق ‪-‬د ” رف ‪-‬ع أاط ‪-‬ن ‪-‬ان م ‪-‬ن اأ’ت‪-‬رب‪-‬ة من نوعية اأ’شصغال ا‪Ÿ‬نجزة‪ ،‬حيث‬
‫واأ’حجار و‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد الصصلبة تهدف العملية إا‪ ¤‬تسصهيل عملية‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت تسص ‪-‬د ›اري ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪ ،‬تصص‪- -‬ري‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ة‬
‫افتتاح الدورة‪ ‬العادية الثالثة للمجلسص الشصعبي الولئي ‘ تيميمون‬
‫خاصصة ا‪Ÿ‬سصتعملة‪ ،‬والتي غالبا ما وق ‪-‬ن ‪-‬وات الصص ‪-‬رف الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ب‪ Ú‬و’ية أادرار «بلدية رقان» وو’ية برج باجي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬حضص‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬دورة ال ‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة لسص‪-‬ن‪-‬ة ‪٢٠٢٢‬‬ ‫يفتتح‪ ،‬اليوم ا‪ÿ‬ميسص‪ ،‬ا‪Û‬لسص الشصعبي الو’ئي‬
‫اشصتكى منها مواطنو عدة أاحياء‪ ،‬كانت تنتشصر بها روائح كريهة ‘‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ار «ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬اوي‪-‬ن»‪ ،‬ح‪-‬يث سصيتم اإ’ع‪Ó‬ن‬ ‫للمجلسص‪ ،‬عقدت بعضص اللجان اجتماعاتها‪ ،‬على‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون‪ ،‬دورت‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة لسص‪-‬نة ‪،٢٠٢٢‬‬
‫حيث عانى السصكان لعدة أايام من ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى كل‬ ‫ع‪-‬ن تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ÷ن‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة خ‪-‬اصص‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف عند‬ ‫غرار ÷نة التنمية ا‪Ù‬لية التجهيز وا’سصتثمار‬ ‫ب ‪-‬حضص ‪-‬ور السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة واأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫انسصداد ا‪Û‬اري وما شصّكلته من أاحياء الو’ية‪.‬‬ ‫وضصعية هذا الطريق الذي يعّد ا‪Ÿ‬نفذ الرئيسصي‬ ‫وال‪- -‬تشص‪- -‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل‪÷ ‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ري وال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة وال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫وأاعضصاء غرفتي ال‪ŸÈ‬ان وا‪Ÿ‬ديرين التنفيذي‪Ú‬‬
‫من وإا‪ ¤‬الو’ية‪‡ ،‬ا بات يسصتوجب اإ’سصراع ‘‬ ‫والسص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة و÷ن‪-‬ة‪ ‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ورؤوسص ‪-‬اء ال ‪-‬دوائ ‪-‬ر وال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات الـ ‪ ١٠‬ومدعوين‬
‫مطالب بصصيانة الطرقات ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة ‘ بلدية «النزلة»‬ ‫تكملة أاشصغال الطريق ‘ اآ’جال ا‪Ù‬ددة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬مت خ‪-‬رج‪-‬ات م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬رق‬ ‫آاخ ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬تضص ‪-‬م‪-‬ن ج‪-‬دول أاع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬دورة‪،‬‬
‫‪Œ‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه داخ‪-‬ل ه‪-‬ذه ا◊ف‪-‬ري‪-‬ات‪،‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضص‬
‫جانب إانشصاء ÷نة خاصصة با‪Ÿ‬وروث الثقا‘ عيد‬ ‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ع ‪-‬دة ع ‪-‬روضص ح ‪-‬ول ال ‪-‬دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ي‬
‫‡ا يشصوه جمال أاحياء هذه البلدية‪،‬‬ ‫البلديات بخصصوصص صصيانة الطرقات‬ ‫ا÷مل لتطويرها من تظاهرة ‪fi‬لية ثقافية إا‪¤‬‬ ‫وك‪- -‬ذا‪ ‬م‪- -‬ن‪- -‬اقشص‪- -‬ة ا‪ı‬ط ‪-‬ط ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫‪ ٢٠٢3 / ٢٠٢٢‬وح‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ا◊صص ‪-‬اد وال ‪-‬درسص‬
‫فهذه الشصوارع ا‪Ÿ‬ليئة با◊فر العميقة‬ ‫ا‪Ÿ‬تضص ‪-‬ررة‪ ،‬ط ‪-‬الب م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬و ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫تظاهرة دولية ذات أابعاد ثقافية واقتصصادية من‬ ‫اإ’ق‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م‪ ‬وك ‪-‬ذا ال ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاه ‪-‬م ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫و–ضص‪Ò‬ات ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا◊رث وال‪-‬ب‪-‬ذر‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬حضص‪Ò‬‬
‫أادت إا‪ ¤‬إات‪Ó‬ف بعضص السصيارات نظرا‬ ‫«النزلة» ‘ تڤرت السصلطات ا‪Ù‬لية‬ ‫شص ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات م‪-‬ع ا÷وار اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬نجزة والناقصصة وا’حتياجات ا‪Ÿ‬سصتقبلية ‘‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م السص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي الصص‪-‬ح‪-‬راوي وكذا أازمة ندرة‬
‫لوجود حفريات عميقة فيها وبالذات‬ ‫ب‪›È‬ة مشص ‪-‬روع لصص ‪-‬ي ‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول ال‪-‬دورة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات أاخ‪-‬رى‬ ‫‪Ó‬شصارة‬ ‫›ال ال ‪- -‬ري والصص ‪- -‬رف الصص ‪- -‬ح‪- -‬ي‪ .‬ل إ‬ ‫ا‪ÿ‬ب‪- -‬ز وا◊ل‪- -‬يب ومشص‪- -‬اك‪- -‬ل ال‪- -‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع‪ ،‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة‬
‫‘ موسصم اأ’مطار‪ ،‬حيث تتشصكل على‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئ ‪-‬ة‪ ‬بسص‪-‬بب ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي آالت‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وال‪-‬تشص‪-‬غ‪-‬يل والشصؤوون‬ ‫سصيناقشص ا‪Û‬لسص‪ ‬الشصعبي الو’ئي لو’ية برج‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية وا’سصتثمار ونقاط‬
‫مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ه ‪-‬ذه الشص ‪-‬وارع مسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫إاليها معظم الطرقات‪ ،‬والتي تسصببت‬ ‫الدينية واأ’وقاف والثقافة والسصياحة‪ ،‬مع فسصح‬ ‫باجي ‪fl‬تار بدوره خ‪Ó‬ل الدورة العادية الثالثة‬ ‫‪fl‬تلفة أاخرى تتعلق أاسصاسصا بطرح أاسصئلة شصفهية‬
‫للمياه‪ .‬وقال‪ ‬السصكان إان‪ ‬هذه ا‪Ÿ‬شصكلة‬ ‫‘ ع ‪- -‬رق ‪- -‬ل ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رور ووق ‪- -‬وع ب ‪- -‬عضص‬ ‫ا‪Û‬ال ل ‪-‬ط ‪-‬رح أاسص ‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة شص‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول انشص‪-‬غ‪-‬ا’ت‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ال‪-‬ي‪-‬وم ع‪-‬دة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ها‬ ‫حول انشصغا’ت السصاكنة‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن مدة تنفيذ‬
‫تب‪ Ú‬أانها –تاج إا‪ ¤‬عمل تكاملي من‬ ‫ا◊وادث‪ ،‬التي أادى بعضصها إا‪ ¤‬خفضص‬ ‫ب‪.‬العربي‬ ‫مواطني الو’ية‪.‬‬ ‫وضصعية الطريق الو‪ Ê‬رقم ‪ ‘ ٠6‬شصطره الرابط‬ ‫ت‪-‬وصص‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬دورة السص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسص‪ ،‬و‘ إاط‪-‬ار‬
‫أاج ‪-‬ل ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق ب‪ Ú‬ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬رك ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع والشص ‪-‬راء ‘ ا‪ÓÙ‬ت‬
‫ل ‪-‬وضص ‪-‬ع ا◊ل ‪-‬ول ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ‡ا‬
‫ي ‪-‬تسص ‪-‬بب ‘ وج‪-‬ود ح‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬
‫التجارية ا‪Û‬اورة‪.‬‬
‫وأاكد السصكان أانهم عانوا كث‪Ò‬ا من تلك‬
‫يوم دراسصي حول كيفية إانشصاء تعاونيات ‘ تربية ا‪Ÿ‬ائيات بورڤلة‪ ‬‬
‫وتشص ‪-‬ق ‪-‬ق ‪-‬ات ‘ ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات‪ ،‬ون ‪-‬اشص ‪-‬د‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬ط‪ ‘ Ú‬ه‪-‬ذا ا‪Û‬ال ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ا◊ف ‪-‬ري‪-‬ات‪ ،‬وأان سص‪-‬ي‪-‬ارات‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضص‬ ‫ج‪- - -‬ه‪- - -‬ة أاخ‪- - -‬رى إا‪ ¤‬ح‪- - -‬زم‪- - -‬ة م‪- - -‬ن‬ ‫وا‪Ÿ‬ركز الوطني للبحث والتنمية ‘‬ ‫اح ‪- -‬تضص ‪- -‬نت‪ ،‬أاول أامسص‪fi ،‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ة‬
‫هؤو’ء‪ ،‬ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬اتخاذ اإ’جراءات‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة بشصكل مسصتمر إا‪ ¤‬اأ’ضصرار من قبل‬ ‫التسصهي‪Ó‬ت متمثلة ‘ أاجهزة الدعم‬ ‫الصصيد البحري‪ ،‬أاين ” تناول عديد‬ ‫ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط ‪-‬ق‬
‫ال‪Ó‬زمة لت‪ ‘Ó‬اأ’ضصرار الناجمة عن‬ ‫بفرصص النجاح التي أاتت أاكلها‪ ‬و‘ تلك ا◊فريات ‪Ÿ‬ا سصببته هذه ا◊فر‬ ‫وا‪Ÿ‬رافقة ا‪ı‬تلفة لهذه ا‪Ÿ‬شصاريع‬ ‫ا‪Ù‬اور ال ‪-‬ه ‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زام‪-‬نت م‪-‬ع‬ ‫الصص‪- -‬ح‪- -‬راوي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ع‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ات ال‪- -‬ي ‪-‬وم‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫هذه الظاهرة‪.‬‬ ‫من حوادث وتضصرر للسصيارات وك‪Ì‬ة‬
‫وقت ق‪-‬ي‪-‬اسصي‪ .‬ي ‪-‬ذك ‪-‬ر أان ا÷ه‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اشص ‪-‬ئ ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي تسص‪-‬اع‪-‬د ‘ –سص‪Ú‬‬ ‫صص‪- -‬دور ا‪Ÿ‬رسص‪- -‬وم ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ‘‬ ‫الدراسصي حول كيفية إانشصاء وتسصي‪Ò‬‬
‫اإلطاحة بـ «بارون» ل‪Î‬ويج ا‪ı‬درات بأاحياء مدينة إايليزي‪ ‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة صص‪-‬ادقت ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 7‬مشصاريع‬
‫مؤوخرا‪ ،‬بينما ‪ ١٠‬ملفات مودعة ‘‬
‫ق‪-‬درات اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج‪ ،‬وت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د أايضص‪-‬ا على‬
‫عقلنة ا‪Ÿ‬وارد ا’قتصصادية ا‪Ÿ‬تاحة‬
‫ا÷ريدة الرسصمية الذي يهدف اإ‪¤‬‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اب ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن إ’ن‪-‬ع‪-‬اشص‬
‫تعاونيات ‘ قطاع الصصيد البحري‬
‫وتربية ا‪Ÿ‬ائيات لفائدة ‪ 8٠‬مشص‪Î‬كا‪.‬‬
‫فيه كمكان لل‪Î‬ويج‪ ،‬وعلـى‪  ‬الفور‬ ‫ف ـي‪ ‬إاطار مكافحة ظاهرة ا’‪Œ‬ار‬ ‫طور الدراسصة إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬اإ’فراج عنها‬ ‫وا‪Ÿ‬توفرة ‘ هذا اإ’طار‪ ،‬كما “ت‬ ‫ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬ورد م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل ت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪Ë‬‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬يسص‪-‬ي ك‪-‬ان م‪-‬ن تنظيم‬
‫وبعد التأاكد من صصحة ا‪Ÿ‬علومة‪،‬‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شص ‪- - - - - - -‬روع ‘ ا‪ı‬درات‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د اسص‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ك ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬داب‪Ò‬‬ ‫اإ’شص‪- - -‬ارة ‘ أاع‪- - -‬ق ‪- -‬اب ال ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬اشص‬ ‫ا◊واف‪-‬ز ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬موسصة التي‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ق ‪-‬ط ‪-‬اع الصص ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‬
‫” وضص‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أاسص‪-‬ف‪-‬رت‬ ‫“ك ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ف ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫القانونية التي تسصتو‘ الشصروط‪.‬‬ ‫والشصروحات‪ ،‬إا‪ ¤‬تذليل الصصعوبات‬ ‫ت ‪-‬رج ‪-‬مت ع ‪-‬ل ‪-‬ى صص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د اإ’ج‪-‬راءات‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ال‪-‬غرفة ا‪Ÿ‬شص‪Î‬كة ما‬
‫عن مداهمة مكان تواجده‪ ،‬أاين ”‬ ‫ا‪ı‬درات ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪ Ú‬ل ‪-‬ل‪-‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫سص‪.‬ج‬ ‫وال ‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬واج‪-‬ه ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬ ‫القانونية واإ’جرائية‪ ،‬والتطرق من‬ ‫ب‪ Ú‬ال‪- -‬و’ي‪- -‬ات ل‪- -‬لصص‪- -‬ي‪- -‬د ال‪- -‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري‬
‫توقيف ا‪Ÿ‬شصتبه فيه وحجز كمية‬ ‫ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬رطة القضصائية بأامن‬
‫م‪-‬ن ا‪ı‬درات‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى إاث‪-‬رها‬
‫–وي ‪-‬ل‪-‬ه إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫و’ية إايليزي‪ ،‬من توقيف شصخصص‬
‫‘ ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ن‬ ‫م‪Î‬بصصون ‘ معهد التكوين يطالبون بتوف‪ Ò‬النقل بحي «ا‪Ÿ‬سصتقبل» ‘ تڤرت‬
‫اسص‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ال‪ ‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع اإ’ج ‪-‬راءات‬ ‫ج ‪-‬رم ح ‪-‬ي ‪-‬ازة وت ‪-‬روي‪-‬ج ا‪ı‬درات‬
‫القانونية ” إا‚از ملف قضصائي‬ ‫ل ‪-‬غ ‪-‬رضص ا’سص ‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك الشص‪-‬خصص‪-‬ي‪،‬‬ ‫و اأ و ض ص ح ب ع ض ص ا ‪ Î Ÿ‬ب ص ص ‪ Ú‬خ ‪ Ó‬ل س ص ا ع ا ت ط و ي ل ة م ن اأ ج ل ا ل ذ ه ا ب‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬د و ن م ‪-‬ع ‪-‬ه ص ص ‪-‬ع ‪-‬و ب ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ل ‪-‬و غ‬ ‫’ ي ‪- - -‬ز ا ل م ‪ Î‬ب ص ص ‪- - -‬و ا ل ت ك و ي ن‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ن ج‪-‬رم ح‪-‬ي‪-‬ازة‬ ‫وعن حيثيات القضصية‪ ،‬فقد جاءت‬ ‫ل ق ا ئ ن ا ب ه م ‪ ،‬اأ ن ه م ب ا ت و ا › ‪ È‬ي ن اإ ‪ ¤‬م ‪- -‬ر ك ‪- -‬ز ‪  ‬ا ل ‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬و ي ‪-‬ن ‪  ‬ا ‪ Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪،‬‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ر ك ‪-‬ز ‪ ،‬و ي ‪-‬ز د ا د ا ’أ م ‪-‬ر ص ص ‪-‬ع ‪-‬و ب ‪-‬ة ‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هني با‪Ÿ‬عهد ا‪Ÿ‬تخصصصص‬
‫وت‪-‬روي‪-‬ج ا‪ı‬درات ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫إاث ‪- -‬ر م ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات م‪- -‬ؤوك‪- -‬دة واردة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى – م ‪-‬ل ج ‪-‬ل ا ل ص ص ‪-‬ع ‪-‬و ب ‪-‬ا ت ‪ ’ ،‬و ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ن ‪- -‬ا ش ص ‪- -‬د ا ‪ Î Ÿ‬ب ص ص ‪- -‬و ن ‪،‬‬ ‫خ ‪- -‬ا ص ص ‪-‬ة ‘ ف ص ص ‪-‬ل ا ل ش ص ‪-‬ت ‪-‬ا ء ‪ ،‬اأ ي ‪-‬ن‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪-‬و ي ‪-‬ن ا ‪ Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي « م ‪-‬ر خ ‪-‬و ‘‬
‫مشص‪- -‬روع ‪-‬ة ل ‪-‬غ ‪-‬رضص ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫س ص ي م ا اإ ذ ا م ا ق ر ر و ا ا ل ت و ج ه اإ ‪ ¤‬ا ل س ص ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ا ت ا ‪ Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‪ ،‬ت ‪- -‬و ف ‪Ò‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ذ ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬وؤ ’ ء ا ‪ Î Ÿ‬ب ص ص ‪Ú‬‬ ‫ح س ص ‪ ‘ » Ú‬ح ‪- -‬ي « ا ‪ Ÿ‬س ص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪-‬ل »‬
‫الشص‪- -‬خصص‪- -‬ي‪ ،‬ق ‪-‬دم ‪Ã‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه أام ‪-‬ام‬ ‫مفادها وجود شصخصص يحوز على‬ ‫و ج ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪ ،‬اإ ذ ي ض ص ‪-‬ط ‪-‬ر ه ‪-‬م ا ’أ م ‪-‬ر ح ا ف ‪ Ó‬ت ’إ ن ه ا ء م ع ا ن ا ت ه م ‪.‬‬ ‫ق ‪- -‬ط ‪-‬ع ا ‪ Ÿ‬س ص ‪-‬ا ف ‪-‬ة ا ل ‪-‬ف ‪-‬ا ص ص ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪Ú‬‬ ‫ب ‪- -‬ت ‪- -‬ڤ ‪-‬ر ت ‪ ،‬ي ش ص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬و ن م ‪-‬ن ن ‪-‬ق ص ص‬
‫نيابة ‪fi‬كمة إايليزي‪ ،‬أاين صصدر ‘‬ ‫كمية من ا‪ı‬درات التي سصيقوم‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫اإ ‪ ¤‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬و ض ص ب ‪-‬ا ك ‪-‬ر ا و ا ’ ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ا ر‬ ‫منازلهم وا‪Ÿ‬ركز‪.‬‬ ‫وسصائل‪  ‬النقل‪  ‬العمومي‪ ،‬والذين‬
‫حقه حكم قضصائي‪.‬‬ ‫ببيعها وترويجها اأوسصاط الشصباب‪،‬‬
‫أاقرابو عبد القادر‪ ‬‬ ‫مسصتغ‪ Ó‬بذلك ا◊ي الذي يقطن‬ ‫التحاق ‪ 233‬تلميذ ‪Ã‬ؤوسصسصات قطاع النشصاط الجتماعي ‘ أادرار‬
‫الشصروع ‘ إاصص‪Ó‬ح قناة ضصخ مياه الصصرف ببلدية‬ ‫ب‪- -‬أاب‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اق‪ ،Ú‬وال ‪-‬ذي ‪-‬ن‬
‫أاغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ن ضص‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬ور ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬م‪-‬وضص‪-‬ح‪-‬ا أان‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ي ‪-‬ق ‪-‬دم أايضص ‪-‬ا خ ‪-‬دم‪-‬ات‬
‫ا◊ا’ت ال ‪-‬ذه ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و‪ 73‬تلميذا‬
‫م ‪- -‬ن ذوي ح ‪- -‬ا’ت السص ‪- -‬م ‪- -‬ع و‪53‬‬
‫كشصف مدير النشصاط ا’جتماعي‬
‫ل‪- - -‬و’ي‪- - -‬ة أادرار‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- -‬ات‬
‫«نقوسصة» ‘‪ ‬ورڤلة‬ ‫ا÷رائ ‪-‬م ال ‪-‬ن ‪-‬ووي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل واإ’ي‪-‬واء واإ’ط‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫تلميذا مكفوفا‪ ،‬كما ” فتح ‪١١‬‬ ‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ة –ت وصص ‪-‬اي ‪-‬ة‬
‫شصرعت‪ ،‬يوم الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬مديرية التطه‪ Ò‬والصصرف حوضص ورڤلة‪،‬‬ ‫«ا◊مودية»‪  ‬ببلدية رڤان‪ ،‬حيث‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬ئ‪- -‬ة‪ ،‬فضص‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ال‪- -‬رع‪- -‬اي ‪-‬ة‬ ‫قسص ‪-‬م ‪-‬ا خ ‪-‬اصص ‪-‬ا‪ ‬ب‪-‬ع‪-‬دة م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات‬ ‫قطاعه‪ ،‬ويتعلق اأ’مر ‪Ã‬ؤوسصسصة‬
‫’عطاب ا‪Ÿ‬سصجلة على مسصتوى قناة الضصخ الرئيسصية التي تربط‬ ‫‘ إاصص‪Ó‬ح ا أ‬ ‫سص‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬كسص‪- -‬ب ‪-‬ا‬ ‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة والصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشص‪Ò‬ا‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة الو’ية ودوائر‬ ‫صص ‪-‬غ ‪-‬ار الصص ‪-‬م وال ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة‬
‫’ضصافة‬‫’مكانات ا‪Ÿ‬ادية‪ ،‬با إ‬ ‫التجمع السصكا‪ ‘ Ê‬نقوسصة‪ ،‬أاين ” تسصخ‪ Ò‬كل ا إ‬
‫’طارات ا‪Û‬ندين لهذا الغرضص‪ ،‬ل‪Ó‬سصراع ‘ التكفل بهذا‬ ‫’عوان وا إ‬ ‫إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ديات ا‪Û‬اورة‬ ‫إا‪ ¤‬أان ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زز ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫«أاولف‪ ،‬تسصابيت ورڤان»‪ ،‬لتمك‪Ú‬‬ ‫صصغار ا‪Ÿ‬عاق‪ Ú‬بصصريا وا‪Ÿ‬ركز‬
‫ا’نشصغال الذي طرح من قبل القاطن‪ Ú‬الذين أاثرت على يومياتهم هذه‬ ‫بدائرتي «أاولف» و«زاوية كنتة»‪،‬‬ ‫‪Ã‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬دائ‪-‬رة «رڤ‪-‬ان» ب‪-‬هدف‬ ‫ع ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ا‪Ÿ‬ع‪-‬اق‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬فسص‪-‬ي البيداغوجي‪ ،‬اسصتقبلت‬
‫’خر حالة من التذمر‬ ‫التسصربات‪ ،‬إاذ شصكل تكرر هذه الظواهر من ح‪ Ú‬آ‬ ‫‡ا سص‪-‬ي‪-‬وسص‪-‬ع م‪-‬ن نشص‪-‬اط ال‪-‬قطاع‬ ‫ت‪- - - - -‬ق‪- - - - -‬ريب ه‪- - - - -‬ذه ا‪Ÿ‬راف ‪- - - -‬ق‬ ‫م ‪-‬واصص ‪-‬ل ‪-‬ة دراسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫م‪- -‬ع ب‪- -‬داي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وسص‪- -‬م ال ‪-‬دراسص ‪-‬ي‬
‫’وضصاع البيئية‪ ،‬كما ” تنظيف ا‪ÿ‬زنات الكهربائية ومولدات‬ ‫إازاء هذه ا أ‬
‫الغبار ا‪ÿ‬اصصة ‪Ã‬نطقة «سصكرة» وكذا «الرويسصات»‪ ،‬وجاءت هذه ا◊لول‬ ‫‘ ا‪Û‬ال‪ Ú‬ال‪- - -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬داغ ‪- -‬وج ‪- -‬ي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة وا’ج‪-‬تماعية من‬ ‫اأ’ط‪-‬وار‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ‪ ١١‬قسص‪-‬ما خاصصا‬ ‫ا÷دي ‪- - - -‬د ‪ ٢33‬ت ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ع‪-‬اق‬
‫’ط‪-‬ار ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة السص‪-‬اك‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫ا’سص‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل –سص‪ Ú‬ا إ‬ ‫وا’جتماعي‪.‬‬ ‫اأ’سص ‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي واج‪-‬هت‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ور ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي و ‪ ٠5‬أاقسصام‬ ‫يؤوطرهم ‪ ١5٠‬أاسصتاذ متخصصصص‪،‬‬
‫سص‪.‬ج‬ ‫‪Ã‬ختلف البلديات ‘ إاقليم و’ية ورڤلة‪.‬‬ ‫ب‪.‬العربي‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اعب ج‪-‬م‪-‬ة ‘ سص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط و ‪ ٠٤‬أاقسصام‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م ‪ ١٠7‬ت‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ م ‪-‬ن ذوي‬
‫محلي غرب‬ ‫ألخميسص ‪ 29‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 02‬ربيع أأ’ول ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫أنقطاع أ‪Ÿ‬اء ألشسروب ‘ أحياء بلدية «سسيدي‬ ‫–دثوا عن التمييز بينهم ‘ تهيئة الطرقات الفرعية‬
‫أعمر» بسسعيدة يث‪ Ò‬أسستياء أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬
‫ومصش‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ب‪-‬لدية‪ ‘ ،‬أششغال‬
‫ق ‪-‬ط ‪-‬ع شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ت ‪-‬وزي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬
‫ألقد‪Á‬ة وربط ذأت أأ’حياء‬
‫بشش ‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة ج‪- -‬دي‪- -‬دة‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي‬
‫سش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ج ‪-‬اه‪-‬زة م‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ع‪ّ-‬ب‪-‬ر‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬اح أمسص‪ ،‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬و‬
‫أح ‪-‬ي ‪-‬اء «صش ‪-‬ن ‪-‬دوق أل‪-‬ت‪-‬وف‪،»Ò‬‬
‫«أأ’زه‪- -‬ار»‪ ،‬وسش ‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬دي أعمر» ألتي‬
‫تبعد عن مركز ألو’ية بـ ‪24‬‬
‫سسكان دوأر «أو’د‬
‫ألطيب» ‘ بلدية‬
‫أأ’سشبوع أ÷اري‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وأضش ‪-‬اف ذأت أ‪Ÿ‬صش ‪-‬در‪ ،‬ب ‪-‬أان‬ ‫رق‪-‬م ‪ 06‬أل‪-‬رأب‪-‬ط ب‪ Ú‬سش‪-‬عيدة‬
‫ذأت أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬دخ‪-‬ل ضش‪-‬م‪-‬ن‬ ‫وم ‪-‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬ع ‪-‬ن أسش ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‬
‫–سش‪ Ú‬أ‪ÿ‬دم ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ج ‪-‬رأء أ’ن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع ‘‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪  Ú‬وضش‪-‬م‪-‬ان ألعيشص‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن م‪-‬ن أ‪Ÿ‬اء ألششروب‪،‬‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ل‪-‬ه‪-‬م ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬لف أحياء‬ ‫وذلك بسش ‪-‬بب أشش‪-‬غ‪-‬ال أشش‪-‬غ‪-‬ال‬

‫«عمي موسسى» بغليزأن‬


‫بلدية «سشيدي أعمر» للقضشاء‬ ‫ألربط بششبكة ألتوزيع‪.‬‬
‫ن ‪- -‬ه ‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ف‪- -‬وت‪- -‬رة‬ ‫وحسشب مصش‪- -‬در م‪- -‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫وأل ‪- -‬رسش ‪- -‬وم‪- -‬ات أ÷زأف‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫«سشيدي أعمر»‪ ،‬فإانه تفاديا‬
‫وتسش‪-‬ع‪-‬ى مصش‪-‬ال‪-‬ح «أ÷زأئرية‬ ‫ل ‪Ó-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات م ‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫للمياه» ‘ سشعيدة إأ‪ ¤‬ألتكفل‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬ششرعت أ‪Ÿ‬صشالح‬
‫ب‪- -‬تسش‪- -‬ي‪fl Ò‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬وح‪-‬دة «أ÷زأئ‪-‬رية‬

‫‪fi‬رومون من أ‪Ÿ‬اء!‬
‫ألو’ية‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه» وه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬وأرد أ‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أها‹ أ‪Ÿ‬دينة أ÷ديدة يطالبون ‪Ã‬حطة‬
‫نقل ‘ «ألشسطية» بالشسلف‬
‫على أ‪Ù‬ور ألوطني رقم ‪19‬‬ ‫’ ي‪- - -‬زأل أه‪- - -‬ا‹ أ‪Ÿ‬دي‪- - -‬ن‪- - -‬ة‬
‫جرأء قطعهم للطريق مششيا‬ ‫أ÷ديدة على مسشتوى بلدية‬ ‫حالة من العزلة تعيشسها ›موعة من العائ‪Ó‬ت ‘ دوار «أاو’د الطيب» التابع لبلدية «عمي موسسى» ‘ و’ية‬
‫على أأ’قدأم يوميا من أجل‬ ‫«ألششطية» ‘ و’ية ألششلف‪،‬‬ ‫غليزان‪ ،‬فحسسب ‡ثل‪ Ú‬عن السسكان‪ ،‬فإان ‪Œ‬معهم ‪fi‬روم من أاسساسسيات ا◊ياة الكر‪Á‬ة‪ ،‬واصسف‪ Ú‬ما يتعرضسون له‬
‫أل‪- -‬ظ‪- -‬ف ‪-‬ر ‪Ã‬ق ‪-‬ع ‪-‬د شش ‪-‬اغ ‪-‬ر ‘‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون بضش ‪-‬رورة ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫بـ «ا◊ڤرة» والتهميشش‪ ،‬بداية بانعدام ا‪Ÿ‬اء والصسرف الصسحي‪ ،‬وصسو’ إا‪ ¤‬غياب التهيئة للطرقات‪ ،‬وكل ما حصسلوا‬
‫أ◊اف ‪Ó- -‬ت أل ‪- -‬ق ‪- -‬ادم ‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫عليه ‪ -‬حسسبهم ‪› -‬رد وعود تكررت وتكررت‪.‬‬
‫عاصشمة ألو’ية با‪Œ‬اه مدينة‬ ‫رأسش‪- -‬ه‪- -‬ا أل‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ون ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫«أو’د فارسص» أ‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬الب ي ‪-‬رى أصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا أن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬غ ‪-‬رضص‬ ‫جلب مياه هذأ ألسشد لتوف‪ Ò‬ما‬ ‫أسش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ع‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬دوأوي‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫أاحمد جواد‬
‫يحدث هذأ ‘ وقت أسشتغرب‬ ‫شش‪- -‬رع‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ل سش ‪-‬تشش ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ت ‪- -‬خصش‪- -‬يصص مشش‪- -‬روع إ’‚از‬ ‫يحتاجونه‪ ،‬كما –دث ألسشكان‬ ‫ه‪-‬ذه أل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬وأت‪ ،‬وك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أحتجوأ‬
‫وتسش ‪-‬اع ‪-‬ده ‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ث‪-‬ب‪-‬ات ‘‬ ‫ع‪- -‬ن إأقصش‪- -‬اء ‪ 10‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت م‪-‬ن‬ ‫يقال لهم أصش‪È‬وأ‪ ،‬يضشاف لهذأ‬ ‫ف ‪- -‬ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ام‪ Ò‬صش ‪- -‬ارت ت‪- -‬ه‪- -‬دد‬
‫أ‪Ÿ‬وأط‪- - -‬ن ‪- -‬ون م ‪- -‬ا وصش ‪- -‬ف ‪- -‬وه‬ ‫‪fi‬ط ‪- -‬ة حضش ‪- -‬ري ‪- -‬ة ل ‪- -‬ن ‪- -‬ق‪- -‬ل‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م وح ‪-‬ي ‪-‬اة أط ‪-‬ف ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬
‫ب ‪-‬الصش ‪-‬مت أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق أل ‪-‬ذي ’‬ ‫أ‪Ÿ‬سشافرين ‘ أ‪Ÿ‬نطقة ألتي‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وخ‪-‬دم‪-‬ة أرضش‪-‬ه‪-‬م‬ ‫سشكان هذأ ألدوأر من تزفيت‬ ‫مشش‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬طشص أل‪-‬ذي ي‪-‬حيونه‬
‫مصشدر رزقهم ألوحيد ‘ هذه‬ ‫أل‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات أل‪- -‬ف ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫‘ ه‪- - -‬ذه أ÷ه‪- - -‬ة م‪- - -‬ن ت‪- - -‬رأب‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬رسش‪-‬ائ‪-‬ل ألعديدة‬
‫تزأل تلزمه أ÷هات ألوصشية‬ ‫تضشم أزيد من ‪ 1500‬عايلة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وج ‪- -‬ه ‪- -‬ة ل ‪- -‬ك‪- -‬ل أ‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪Ú‬‬
‫‪ -‬حسشبهم ‪ -‬حيال أنششغالهم‪،‬‬ ‫‘ ذأت ألسشياق‪ ،‬أششار هؤو’ء‬ ‫أ÷هة من ألو’ية‪ ،‬وأملهم‪ ‬أليوم‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‬ ‫بلديتهم وصشارت ألعيون وأآ’بار‬
‫‘ وأ‹ و’يتهم أ÷ديد‪ ،‬ألذي‬ ‫ألذي يوصشلهم للطريق ألوطني‬ ‫ألبعيدة عنهم هي أ◊ل إ’روأء‬ ‫أ‪Ÿ‬تعاقب‪ Ú‬على عرشص بلديتهم‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أل ‪- -‬رغ ‪- -‬م م‪- -‬ن ت‪- -‬وف‪- -‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪- - -‬ن‪- - -‬ون ‘ م‪- - -‬ع ‪- -‬رضص‬ ‫«ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسش‪-‬ى»‪ ،‬أو ح‪-‬ت‪-‬ى ع‪-‬لى‬
‫أ‪Ÿ‬نطقة على أأ’رضشية ألتي‬ ‫يناششدونه ألتدخل ألعاجل لدى‬
‫شش‪- - -‬ك‪- - -‬وأه‪- - -‬م إأ‪ ¤‬ج‪- - -‬ري‪- - -‬دة‬ ‫رق ‪- -‬م ‪ ،90‬أسش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬اًء ع‪-‬ن ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع‪- -‬طشش‪- -‬ه‪- -‬م صش‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا وشش‪- -‬ت‪- -‬اًء‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ألسش‪- - -‬ك ‪- -‬ان‪ ،‬وه ‪- -‬م ’ ي ‪- -‬ج ‪- -‬دون‬ ‫وموقعهم ألذي ’ يبعد عن سشد‬ ‫أ‪Ÿ‬سشتوى ألو’ئي‪ ،‬من دون أن‬
‫من ششأانها أحتضشان أ‪Ÿ‬ششروع‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أ‪ı‬اطر ألتي‬ ‫‪Œ‬د ششكاويهم طريقها للحل‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ذكور‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬رب ‪- -‬ط سش‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م ب‪- -‬ه‪- -‬ذه‬
‫–دق ب ‪- - -‬ا‪Ÿ‬ارة أ‪Ο‬ددي‪- - -‬ن‬ ‫ت‪-‬فسش‪Ò‬أ ل‪-‬ه‪-‬ذأ أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم‪،‬‬ ‫«قرقار» إأ’ بأاقل من ‪ 800‬م‪،Î‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫على مف‪Î‬ق طرق «لعيايدة»‬ ‫ألضش ‪-‬روري ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي أع ‪-‬ت‪È‬وه‪-‬ا‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا سش‪Ò‬غ ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪ Ó-‬ششك‬ ‫‪ ⁄‬يشش‪- -‬ف‪- -‬ع ل‪- -‬ه‪- -‬م ‘ أسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة‬ ‫يقول عدد منهم ‘ حديثهم لـ‬
‫حقا من حقوقهم كجزأئري‪،Ú‬‬ ‫على حمل أبنائهم على أكتافهم‬ ‫›معهم من هذه أ‪Ÿ‬ياه‪  ‬ألتي‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬مؤوكدين أن معاناتهم‬
‫يكفلها لهم قانون ب‪Ó‬دهم‪ ،‬وقد توقيف ‪ 4‬مروج‪ Ú‬وحجز ‪ 2394‬وحدة خمر ‘ ألشسلف‬ ‫إ’يصش ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أ‪Ÿ‬ع‪-‬ب‪-‬دة‬ ‫حولت لسشكان عديد ألبلديات‪،‬‬ ‫مسش‪- - -‬ت‪- - -‬م‪- - -‬رة م ‪- -‬ن ‪- -‬ذ أك‪ Ì‬م ‪- -‬ن‬
‫عشش ‪-‬ري‪-‬ت‪ Ú‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ع غ‪-‬ي‪-‬اب‬
‫ثععألليوها’ةر‪.‬ئيسشهم ‘ آأخر لقاء “ك‪- -‬نت ع‪- -‬ن‪- -‬اصش‪- -‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪- -‬غ‪- -‬رضص ب‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن دون‬ ‫ح ّ‬
‫له م‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬بهم خطر أأ’وحال عند‬
‫ك‪-‬ل سش‪-‬ق‪-‬وط ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬طر‪ ،‬وهي كلها‬
‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬م ‪fi‬روم‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ها‪ ،‬بل‬
‫صش ‪-‬ارت ب‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ي وسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫شش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ ،Ò‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬
‫رخصش‪- -‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ذأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ألششرطة ألقضشائية‬
‫أ‪Ÿ‬صش‪- - -‬ال‪- - -‬ح‪ ” ،‬ت‪- - -‬وق‪- - -‬ي ‪- -‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬ششتبه فيهم وضشبط ‪2394‬‬
‫على مسشتوى حي «بن سشونة»‬
‫‘ ألشش‪- -‬ل ‪-‬ف‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪4‬‬
‫أها‹ قرية «ترأرة» ‘ «تيغنيف» ‪Ã‬عسسكر يطالبون ‪Ã‬شساريع تنموية‬
‫وح‪- -‬دة خ‪- -‬م‪- -‬ر م‪- -‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫أشش ‪-‬خ ‪-‬اصص ت‪Î‬أوح أع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م‬ ‫ب‪- -‬اق‪- -‬ي أ’نشش‪- -‬غ‪- -‬ا’ت‪ ،‬ح‪- -‬يث‬ ‫‪Ã‬ششاريع تنموية أخرى‪ ،‬على‬ ‫م‪- - - - -‬ه‪Î‬ئ‪“ ،‬ل ‪- - - -‬وؤه أ◊ف ‪- - - -‬ر‬ ‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د أأه‪-‬ا‹ ق‪-‬ري‪-‬ة «ت‪-‬رأرة»‬
‫أأ’حجام‪ ،‬باإ’ضشافة إأ‪ ¤‬مبلغ‬ ‫ب ‪ 28 Ú-‬و ‪ 44‬سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬بتهمة‬ ‫أششار ألسشكان أإ‪ ¤‬أن ششباب‬ ‫غ ‪- - -‬رأر مشش ‪- - -‬روع شش ‪- - -‬ب‪- - -‬ك‪- - -‬ة‬ ‫وأ’أت ‪- -‬رب ‪- -‬ة و’ يصش‪- -‬ل‪- -‬ح لسش‪Ò‬‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ت‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف» ‘ و’ية‬
‫م ‪-‬ا‹ ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة أزي‪-‬د م‪-‬ن ‪4.5‬‬ ‫ألتورط ‘ قضشية تخصص نقل‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬زوأج‬ ‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬ط‪- -‬ه‪ ،Ò‬ح‪- -‬يث ت‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬دم‬ ‫أ‪Ÿ‬رك ‪- -‬ب ‪- -‬ات و’ أل ‪- -‬رأج‪- -‬ل‪،Ú‬‬ ‫معسشكر‪ ،‬ألسشلطات ألو’ئية‪،‬‬
‫م‪Ó-‬ي‪ Ú‬سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬ائدأت‬ ‫وت ‪-‬خ ‪-‬زي‪-‬ن وب‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات‬ ‫وأآخ ‪-‬رون م ‪-‬ت ‪-‬زوج‪-‬ون م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ويسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ه‪-‬وؤ’ء‬ ‫م ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل مشش‪-‬روع‬ ‫ضش ‪- -‬رورة أل ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ر ودرأسش‪- -‬ة‬
‫ظ‪- -‬روف‪- -‬ه‪- -‬م أ’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫أ◊ف ‪-‬ر ألصش ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‬ ‫خاصص بتهيئة أو تعبيد هذأ‬ ‫أنششغا’تهم أليومية أ‪Ÿ‬تعلقة‬
‫ألبيع وأل‪Î‬ويج‪.‬‬ ‫ألكحولية‪.‬‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬م ب‪-‬حاجة ماسشة‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن أأم‪-‬رأضص م‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أل‪- - -‬ط‪- - -‬ري‪- - -‬ق‪ ،‬ك‪- - -‬م‪- - -‬ا ط ‪- -‬الب‬ ‫بالتنمية أ‪Ù‬لية‪.‬‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د‪ ‬أسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬مال أإ’جرأءأت‪،‬‬ ‫وحسشب ما جاء ‘ بيان خلية‬ ‫أإ‪ ¤‬ألسشكن‪ ،‬مطالب‪ Ú‬مصشالح‬ ‫ب ‪-‬ا’إضش ‪-‬اف ‪-‬ة أإ‪ ¤‬م ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ‪Ÿ‬مضش ‪-‬ي ‪-‬ون ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رسش‪-‬ال‪-‬ة‪،‬‬ ‫وط ‪-‬رح ألسش ‪-‬ك ‪-‬ان ‘ ع ‪-‬ريضش‪-‬ة‬
‫” إأ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف‪ Ú‬ج ‪-‬زأئ‪‘ Ú‬‬ ‫أإ’ع‪Ó- - -‬م وأإ’تصش ‪- -‬ال ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬خصشيصص حصشصص‬ ‫بشش‪- -‬ب‪- -‬ك ‪-‬ة أل ‪-‬غ ‪-‬از أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‪ ،‬ب ‪-‬وضش‪-‬ع مشش‪-‬روع‬ ‫وج ‪-‬هت ل ‪-‬لسش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ح ‪-‬ق أ‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ Ú‬ع ‪-‬ن قضش ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬وى أم ‪-‬ن أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان‬ ‫م ‪-‬ن أ’إع‪-‬ان‪-‬ات أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫لتخفيف ألعبء عنهم‪ ،‬حيث‬ ‫‪Û‬م ‪-‬ع م ‪-‬درسش ‪-‬ي ’أب ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وتلقت «ألنهار» نسشخة منها‪،‬‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬ازة مشش ‪-‬روب‪-‬ات ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف وأ◊ج‪-‬ز‬ ‫سشكنات ريفية‪.‬‬ ‫يضش ‪-‬ط‪-‬ر ألسش‪-‬ك‪-‬ان ’سش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ج‪-‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- - -‬م ‪- -‬درسش‪Ã Ú‬وؤسشسش ‪- -‬ات‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ط‪-‬الب‪ ،‬أآم‪-‬ل‪Ú‬‬
‫وع‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬وإأح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫“ت ب ‪-‬ن ‪-‬اًء ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫وي ‪- -‬اأم ‪- -‬ل ألسش‪- -‬ك‪- -‬ان م‪- -‬ن وأ‹‬ ‫م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ’ق ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ارورأت‬ ‫تربوية ‪Ã‬دينة «تيغينف» من‬ ‫م‪-‬ن أ÷ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أإي‪-‬ج‪-‬اد‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة لدى‬ ‫م‪- -‬ف‪- -‬اده ‪-‬ا وج ‪-‬ود أشش ‪-‬خ ‪-‬اصص‬ ‫أل‪- -‬و’ي‪- -‬ة أ÷دي ‪-‬د أأن –ظ ‪-‬ى‬ ‫غ‪-‬از أل‪-‬ب‪-‬وت‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬هم‬ ‫أجل رفع عنهم غ‪ Í‬ألتنقل‪،‬‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ل‪-‬ول مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‬
‫‪fi‬كمة ألششلف‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬ح ‪- -‬وزت ‪- -‬ه ‪- -‬م ك ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬اأسش‪- -‬ع‪- -‬ار ب‪- -‬اه‪- -‬ظ‪- -‬ة ن‪- -‬ظ‪- -‬رأ‬ ‫ناهيك عن ‪fl‬اطر ألطريق‪.‬‬ ‫ضش‪-‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬بيد ألطريق على‬
‫يحيى عزواو‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪- -‬روب‪- -‬ات أل‪- -‬ك‪- -‬ح‪- -‬ول‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫وت ‪- - -‬خصش ‪- - -‬يصص ل ‪- - -‬ه‪- - -‬م ت‪- - -‬لك‬ ‫لصشعوبة أ‪Ÿ‬سشك وأه‪Î‬أئها‪.‬‬ ‫وق ‪- -‬د ط ‪- -‬الب أأيضش‪- -‬ا سش‪- -‬ك‪- -‬ان‬ ‫مسش‪-‬افة ‪ 02‬ك ‪-‬ل‪-‬م أ‪Ÿ‬وؤدي أإ‪¤‬‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ترفع ألغ‪Í‬‬ ‫‘ سشياق متصشل‪ ،‬فاإن مششكل‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة أل‪- -‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة «ت ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف»‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫فتح ‪ 60‬قسسما للت‪Ó‬ميذ ذوي أ’حتياجات‬ ‫عيسسى بوعزة‬ ‫عنهم‪.‬‬ ‫ألسش ‪-‬ك ‪-‬ن ’ ي ‪-‬ق ‪-‬ل أأه ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫عددهم أزيد من ‪ 500‬عائلة‬ ‫أأوضش‪- -‬ح ه‪- -‬وؤ’ء أأن أل‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق‬
‫أ‪ÿ‬اصسة ‘ ألشسلف‬ ‫أإ’طاحة ‪Ã‬رّوج ‪fl‬درأت وحجز قرأبة ‪ 200‬غ «كيف» ‘ مسستغا‪Â‬‬
‫كششف مدير مديرية ألنششاط أإ’جتماعي وألتضشامن لو’ية‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪ BRI‬ألتابعة‬
‫ي ‪- -‬ق‪- -‬در بـ ‪196‬غ وم ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ا‹‬ ‫مسش‪- - - -‬ت‪- - - -‬وى ‪fi‬ور أل ‪- - -‬دورأن‬ ‫ج ‪-‬اءت ب ‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫“كنت عناصشر فرقة ألبحث‬
‫ألششلف‪ ،‬عبد ألقادر دهيمي‪ ،‬عن فتح ‪ 60‬قسشما ’سشتقبال ما‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬در ب‪-‬اأزي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤدي أإ‪ ¤‬سش‪- - - -‬وق أ‪ÿ‬ضش ‪- - -‬ر‬ ‫ت‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬د أن أح ‪-‬د أ’أشش ‪-‬خ ‪-‬اصص‬
‫يقارب ‪ 400‬تلميذ وتلميذة من ذوي أإ’حتياجات أ‪ÿ‬اصشة‬ ‫سش‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬م‪  .‬أل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع‬ ‫وألفوأكه «سشوق ألليل»‪ ،‬وعند‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬بدأئرة «بوق‪Ò‬أت»‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬و’ئ‪-‬ية للششرطة‬
‫خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬وسشم ألدرأسشي أ÷ديد ‪.2023 / 2022‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وق ‪- -‬وف ب ‪ّ- -‬ي ‪- -‬ن أن ك ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫‪fi‬اول‪- -‬ة ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه‪ ،‬زأد م ‪-‬ن‬ ‫يقوم ب‪Î‬ويج أ‪ı‬درأت على‬ ‫أل ‪- -‬قضش ‪- -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ب‪- -‬اأم‪- -‬ن و’ي‪- -‬ة‬
‫‘ ذأت ألسشياق‪ ،‬أششار ذأت أ‪Ÿ‬سشؤوول ‘ حديث خصص به‬ ‫أ‪ı‬درأت أ‪Ù‬ج ‪- - - - - - - - - - -‬وزة‬ ‫سش‪- - -‬رع‪- - -‬ة ألسش‪- - -‬ي‪- - -‬ارة ‪fi‬او’‬ ‫مسش ‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬دأئ‪-‬رة وأل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬ ‫مسشتغا‪ ،Â‬من توقيف مسشبوق‬
‫ج ‪-‬ري ‪-‬دة «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن ع ‪-‬دد أأ’قسش ‪-‬ام أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ك‪-‬ان ‘‬ ‫أق ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اه‪- -‬ا م‪- -‬ن ع‪- -‬ن‪- -‬د أح‪- -‬د‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬رأر م‪-‬ن ق‪-‬بضش‪-‬ة أ’أم‪-‬ن‪ ،‬أإ’‬ ‫أ‪Û‬اورة ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬ق‪- -‬وم‬ ‫قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬عمر ‪32‬‬
‫حدود ‪ 53‬قسشما‪ ،‬قبل تهيئة ‪ 07‬أقسشام أخرى بحر أأ’سشبوع‬ ‫أ’أشش‪- -‬خ‪- -‬اصص أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬اأح ‪-‬د‬ ‫أن ح ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ألشش‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫باقتناء هذه ألسشموم من عند‬ ‫سش‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬در م‪- -‬ن دأئ‪- -‬رة‬
‫أ÷اري‪ ،‬بالتنسشيق مع مصشالح مديرية أل‪Î‬بية قصشد ألتكفل‬ ‫ششوأرع مدينة مسشتغا‪ ،Â‬بـ ‪6‬‬ ‫ل‪- -‬ذأت أل‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة‪ ،‬أفضشت أإ‪¤‬‬ ‫أح ‪- -‬د أ’أشش ‪- -‬خ‪- -‬اصص ‪Ã‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫«ب‪- - - - - - - -‬وق‪Ò‬أت» ‘ و’ي ‪- - - - - - -‬ة‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل ف ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ذوي أإ’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م ل ‪-‬لصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫توقيفه بعدما أبدى مقاومة‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬سش‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬م‪-‬ت‪-‬ورط ‘ قضشية‬
‫‪fl‬تلف مناطق ألو’ية‪ ‘ ،‬وقت أكد عبد ألقادر دهيمي‪،‬‬ ‫أل‪-‬وأح‪-‬دة‪ ،‬وأل‪-‬غ‪-‬رضص م‪-‬ن‪-‬ها هو‬ ‫شش ‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د أإج‪-‬رأء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫أ‪ÿ‬اصش‪- - -‬ة‪ ،‬وع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه وب ‪- -‬ع ‪- -‬د‬ ‫ح‪- - -‬ي‪- - -‬ازة ون ‪- -‬ق ‪- -‬ل أ‪ı‬درأت‬
‫بأان مصشا◊ه سشخرت أسشاتذة مؤوهل‪ ،Ú‬فضش‪ Ó‬عن تكليف‬ ‫ترويجها ‘ أوسشاط ألششباب‪،‬‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬مسص أ÷سش‪-‬دي‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬رأقبة وأل‪Î‬صشد‪،‬‬ ‫لغرضص أ‪Ÿ‬تاجرة‪  ‬فيها‪ ،‬فيما‬
‫أأ’عوأن أ‪Ÿ‬د›‪ Ú‬مؤوخرأ لتأاط‪ Ò‬هذه أأ’قسشام ألتي تتوفر‬ ‫ك ‪-‬ون ‪-‬ه م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ث‪-‬ل ت‪-‬لك‬ ‫وت‪- -‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشص سش ‪-‬ي ‪-‬ارت ‪-‬ه‪ ،‬ضش ‪-‬ب ‪-‬ط‬ ‫وب‪- - - -‬ع ‪- - -‬د أت ‪- - -‬خ ‪- - -‬اذ ك ‪- - -‬ام ‪- - -‬ل‬ ‫” حجز قرأبة ‪ 200‬غرأم من‬
‫على كل ألظروف ألتي تسشمح لذوي ألهمم من –قيق نتائج‬ ‫أ’أفعال‪ ،‬وسشبق و أن تورط ‘‬ ‫ب‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬لى صشفيحت‪ Ú‬من‬ ‫أ’حتياطات أ’أمنية أل‪Ó‬زمة‪،‬‬ ‫«أل‪- - -‬ك‪- - -‬ي ‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ال ‪- -‬ج» و ‪10‬‬
‫’طوأر‪ .‬يحيى عزواو‬ ‫مششرفة هذأ أ‪Ÿ‬وسشم ‘ ‪fl‬تلف أ أ‬ ‫ق ض ش ا ي ا ‡ ا ث ل ة ‪ .‬عبد القادر رحامنية‪ ‬‬ ‫أ‪ı‬درأت ب‪- - -‬وزن أإج‪- - -‬م ‪- -‬ا‹‬ ‫” ضش‪-‬ب‪-‬ط سش‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬ذك‪-‬ر على‬ ‫م‪Ó- -‬ي‪ Ú‬سش‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ .‬أل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‪9‬‬ ‫ألخميسس ‪ 2٩‬سشبتمبر ‪ 2٠22‬ألموأفق لـ ‪ ٠2‬ربيع أألول ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫ألشسروع قريبا ‘ إأ‚از ‪ 3‬مشساريع ◊ماية أ‪Ÿ‬دن‬ ‫لرضسي القد‪ Ë‬بسسبب خطإاٍ ارتكبه ا‪Ÿ‬قاول ا‪Ÿ‬كلف بتهيئة السساحة الداخلية ا‪Û‬اورة للملعب‬
‫نتيجة تلف الكابل ا أ‬
‫من ألفيضسانات ‘ سسوق أهرأسس‬
‫و‪ 5٠٠‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬قصش‪-‬د إأ‚از‬
‫أح‪- -‬زم‪- -‬ة وأق‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن ألسش‪- -‬م‪- -‬نت‬
‫قصشد حماية عدد من مدن ولية‬
‫سش‪- - - -‬وق أه ‪- - -‬رأسس م ‪- - -‬ن خ ‪- - -‬ط ‪- - -‬ر‬
‫–ذيرأت من خطر تكهرب ألت‪Ó‬ميذ بعد ربط‬
‫أ‪Ÿ‬سشلح ومششعبات مائية وحوأجز‬
‫مائية وكذأ معايرة وإأعادة أتزأن‬
‫‪Ó‬ودية ألتي تصشب دأخل ألنسشيج‬
‫ألعمرأ‪ Ê‬أو “ر ع‪È‬ه‪.‬‬
‫ل أ‬
‫أل‪-‬ف‪-‬يضش‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬سش‪-‬يشش‪-‬رع عما قريب‬
‫‘ أشش ‪-‬غ ‪-‬ال إأ‚از ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة مشش‪-‬اري‪-‬ع‬
‫◊م‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬دن ك‪-‬ل م‪-‬ن «أل‪-‬رأق‪-‬وب‪-‬ة»‬
‫و«سش ‪-‬درأت ‪-‬ة» وسش ‪-‬وق أه ‪-‬رأسس م ‪-‬ن‬
‫ثانوية «عثما‪ »Ê‬بكابل مكشسوف ‘ خنشسلة‬
‫ومن أجل ‪Œ‬سشيد هذه أ‪Ÿ‬نششآات‪،‬‬ ‫هذأ أ‪ÿ‬طر ‪.‬‬ ‫وجه أاولياء ت‪Ó‬ميذ ثانوية «عثما‪ Ê‬عبد الوهاب» وسسط أاحياء طريق «العزار» ‘ خنشسلة‪ ،‬التي تضسم هذا ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫” تخصشيصس مبلغ ما‹ يقدر بـ ‪٤٠‬‬ ‫وأسشتنادأ لرئيسس مصشلحة ألتطه‪Ò‬‬ ‫أازيد من ‪ 400‬تلميذ‪ ،‬يوم أامسص‪ ،‬نداء اسستغاثة إا‪ ¤‬الوا‹ بصسفته الشسخصسية‪ ،‬مدعوم‪ Ú‬بشسكوى عاجلة من مدير‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون دي ‪-‬ن‪-‬ار إلع‪-‬دأد وإأ‚از م‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫الثانوية إا‪ ¤‬مصسالح مديرية ال‪Î‬بية الوصسية‪.‬‬
‫ي‪-‬قارب ‪ 23‬درأسش ‪-‬ة مسشت ك‪ Ó-‬م‪-‬ن‬ ‫ق ‪-‬ابسش ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬إان أألشش ‪-‬غ ‪-‬ال أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬ ‫عمر عامري‬
‫مدن «سشوق أهرأسس وأولد إأدريسس‬ ‫بسش‪- -‬درأت ‪-‬ة سش ‪-‬تشش ‪-‬م ‪-‬ل أسش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫ناششدوه‪ ‬من خ‪Ó‬لها ألتدخل ألعاجل‬
‫وأ‪Ÿ‬شش ‪- - -‬روح ‪- - -‬ة وأولد م ‪- - -‬وم ‪- - -‬ن‬ ‫ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر ألفيضشانات‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬وى م‪- -‬ن أ◊زم‬
‫ول‪-‬ف‪-‬ويضس وع‪ Ú‬سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ور وسش‪-‬درأت‪-‬ة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ت‪-‬تضش‪-‬م‪-‬ن أشش‪-‬غ‪-‬ال ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وأ÷دي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل إأي ‪-‬ف ‪-‬اد ÷ن ‪-‬ة‬
‫وت‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬اشس وأل ‪-‬دري ‪-‬ع ‪-‬ة و‪ÿ‬ضش ‪-‬ارة‬ ‫ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬يضش‪-‬انات‬ ‫م‪- -‬وسش‪- -‬ع‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق وأ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫ووي‪Ó- -‬ن وخ‪- -‬م ‪-‬يسش ‪-‬ة وع‪ Ú‬أل ‪-‬زأن ‪-‬ة‬ ‫“دي‪- - -‬د م‪- - -‬ع ‪- -‬اي ‪- -‬رة وأت ‪- -‬زأن «وأد‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ظ‪-‬روف أ‪ÿ‬طر ألششديد‬
‫وت ‪-‬ارق‪-‬الت وسش‪-‬اف‪-‬ل أل‪-‬وي‪-‬دأن وع‪Ú‬‬ ‫أل‪- -‬زرق‪- -‬اء» بسش‪- -‬وق أه‪- -‬رأسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أل ‪-‬ذي يشش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ه أل ‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‬
‫سش ‪- -‬ل ‪- -‬ط‪- -‬ان وم‪- -‬دأوروشس و◊دأدة‬ ‫مسشافة ‪ 16٠‬م‪.Î‬‬ ‫أ‪Ÿ‬كشش‪-‬وف ح‪-‬ول ألسش‪-‬اح‪-‬ة أ‪Ù‬ي‪-‬طة‬
‫وسش ‪- - -‬ي ‪- - -‬دي ف ‪- - -‬رج وأ‪Ÿ‬رأه ‪- - -‬ن ‪- - -‬ة‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬درج ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫باألقسشام وأإلدأرة وملعب أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة‬
‫و◊ن‪- -‬انشش ‪-‬ة وق ‪-‬ري ‪-‬ة ع‪ Ú‬أل ‪-‬دأل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن م ‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬يضش‪-‬ان‪-‬ات‪،‬‬ ‫أل ‪- -‬ذي وضش‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬ه مصش‪- -‬ال‪- -‬ح شش‪- -‬رك‪- -‬ة‬
‫وألزعرورية وألرأقوبة»‪.‬‬ ‫ح ‪-‬يث خصشصس ل ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬غ ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹‬ ‫«سش ‪-‬ون ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از» م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬أام‪“ Ú‬وي‪-‬ن‬
‫وأحصشت مصشالح مديرية أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫إأج‪-‬م‪-‬ا‹ ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪ 2٠٠‬م‪-‬ل‪-‬يون دينار‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د أن‪-‬قطاعه‬
‫أ‪Ÿ‬ائية للولية‪ ،‬بعضس ألنقاط ألتي‬ ‫ج‪- -‬زأئ‪- -‬ري وسش‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م أسش ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ن‪- - -‬ت‪- - -‬ي‪- - -‬ج ‪- -‬ة أن ‪- -‬ف ‪- -‬ج ‪- -‬ار ع ‪- -‬دد م ‪- -‬ن‬
‫‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زأت‪ ‬أل‪- -‬رب‪- -‬ط دأخ‪- -‬ل غ‪- -‬رف ‪-‬ة‬
‫م‪-‬ن شش‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أن تشش‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬رأ على‬ ‫ووضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬ز أ‪ÿ‬دم‪-‬ة م‪-‬ع ن‪-‬هاية‬ ‫أ‪Ÿ‬وح‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى‪ ‬ح‪- -‬ي‪- -‬اة أب‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ه ‪-‬م‪،‬‬
‫م ‪-‬وأق ‪-‬ع أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط ألسش ‪-‬ودأء بسش ‪-‬وق‬ ‫سشنة ‪.2٠23‬‬ ‫مشش ‪-‬ددي ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة ح‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬ذأ‬
‫أه ‪-‬رأسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫وسش‪-‬يسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع بولية سشوق‬ ‫أل‪- -‬ن‪- -‬دأء ع‪- -‬ل ‪-‬ى ‪fi‬م ‪-‬ل أ÷د ووضش ‪-‬ع‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم ‪ 16‬ب‪-‬جانب أ◊ماية‬ ‫أه ‪- - -‬رأسس ‘ أل‪- - -‬ف‪Î‬ة ب‪ 2٠23 Ú‬و‬ ‫مناششدتهم بع‪ Ú‬ألعتبار قبل فوأت‬
‫أ‪Ÿ‬دن ‪- -‬ي ‪- -‬ة وجسش ‪- -‬ر «ورت‪- -‬ي ع‪- -‬ب‪- -‬د‬ ‫‪ 2٠25‬من مششاريع أخرى ‘ ›ال‬ ‫أألوأن‪.‬‬
‫أل ‪- -‬رح‪- -‬م‪- -‬ان» ون‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬ي «‪ÿ‬ضش‪- -‬ر‬ ‫ح‪- - -‬م‪- - -‬اي‪- - -‬ة أ‪Ÿ‬دن ضش‪- - -‬د خ ‪- -‬ط ‪- -‬ر‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ أزي‪- -‬د م ‪-‬ن ‪ 15‬سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬عمل‬ ‫غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ناسشب أصش‪ Ó‬ل‪Ó‬سشتغ‪Ó‬ل ‘ م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن أن إأدأرة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة أب‪-‬ل‪-‬غتهم‬ ‫وقد أوضشح أألولياء ‘ هذأ ألصشدد‪،‬‬
‫عمامرية» و«مولود فرعون» وحي‬ ‫أل ‪- -‬ف ‪- -‬يضش ‪- -‬ان ‪- -‬ات‪ ،‬تشش ‪- -‬م ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬دن‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬اج‪- -‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‪ ‬إأخ ‪Ó-‬ء ألسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات‬ ‫حصشصس أل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أسش‪-‬ات‪-‬ذة بقرأر ‪Œ‬ميد مؤوقت إأ‪ ¤‬أجل غ‪Ò‬‬ ‫أن هذأ ألنفجار ألذي أعقبه حريق‬
‫«غ ‪-‬ل ‪-‬وسش‪-‬ي» و‪Œ‬م‪-‬ع «وأد ل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ل»‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر‬ ‫ألوظيفية ألتابعة للثانوية من ألغرباء‬ ‫أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬أل ‪- -‬ذي تسش ‪- -‬بب ‘ ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع‪- -‬ه مسش ‪- -‬م ‪- -‬ى ل ‪- -‬ك‪- -‬ل حصشصس أل‪- -‬ت‪- -‬دريب‬ ‫تسشبب ‘ تلف كلي لهذه ألتجهيزأت‪،‬‬
‫وتضشاف إأ‪ ¤‬هذه ألنقاط ألسشودأء‬ ‫«تاورة» و«تارقالت» وكذأ ألقضشاء‬ ‫وتوزيعها على مسشتحقيها ألعامل‪،Ú‬‬ ‫وإأع ‪-‬ادة رب ‪-‬ط ‪-‬ه ب‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬م‪-‬ارسش‪-‬ات أل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة ‪Œ‬نبا ألي‬ ‫و‚م عنه أنقطاع ألتيار ألكهربائي‬
‫‪ ٤٠‬نقطة تتوزع ب‪ Ú‬مدن كل من‬ ‫على ألنقاط ألسشودأء للفيضشانات‬ ‫م‪- -‬ؤوك‪- -‬دي‪- -‬ن أن‪- -‬ه‪- -‬م سش‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬أاون إأ‪¤‬‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د إأ‪ ¤‬شش ‪-‬روط أألم ‪-‬ان وأع‪-‬اد خ‪-‬ط‪-‬ر ق‪-‬د ي‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق أل‪-‬ت‪Ó-‬ميذ إأ‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫ع ‪-‬ن أألقسش ‪-‬ام وأ÷ن‪-‬اح أإلدأري وك‪-‬ل‬
‫«سش ‪- - -‬درأت ‪- - -‬ة وم‪- - -‬دأوروشس وأولد‬ ‫ع‪ È‬أحياء مدينة سشوق أهرأسس‪.‬‬ ‫ألحتجاج أمام مقر مديرية أل‪Î‬بية‬ ‫ردم‪- -‬ه‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬دث “اسس أألسش ‪Ó-‬ك إأصش‪Ó-‬ح أ‪ÿ‬ل‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬مع أ◊صشول‬ ‫م‪-‬رأف‪-‬ق أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬ود ب‪-‬األسش‪-‬اسس‬
‫م ‪-‬ن أج ‪-‬ل إأيصش ‪-‬ال رسش ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ودف ‪-‬ع‬ ‫ع‪- -‬قب ه‪- -‬ط‪- -‬ول أألم‪- -‬ط‪- -‬ار أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬دم ت‪-‬ك‪-‬رأر ه‪-‬ذأ‬ ‫إأ‪ ¤‬ت ‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ئ ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ل أألرضش‪-‬ي‬
‫إأدريسس وأ‪Ÿ‬رأه‪- - - -‬ن ‪- - -‬ة وت ‪- - -‬اورة»‪،‬‬ ‫وك‪- -‬انت ولي‪- -‬ة سش‪- -‬وق أه ‪-‬رأسس ق ‪-‬د‬ ‫ألسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات إأ‪ ¤‬تسش‪-‬وي‪-‬ة ك‪-‬ل أ‪Ÿ‬شش‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ◊ادث أ‪Ÿ‬ؤوسش ‪- - - -‬ف‪ ،‬مشش‪Ò‬ي ‪- - - -‬ن ‘‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬بسش‪-‬بب خ‪-‬ط‪-‬أا جسش‪-‬ي‪-‬م أرتكبه‬
‫حسشبما “ت أإلششارة إأليه‪.‬‬ ‫أسشتفادت خ‪Ó‬ل ألعششرية أألخ‪Ò‬ة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه‬ ‫وأ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة سش‪- -‬ي ‪-‬اق م ‪-‬تصش ‪-‬ل‪ ،‬إأ‪ ¤‬ضش ‪-‬رورة إأع ‪-‬ادة‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ألسش‪-‬اح‪-‬ة‬
‫أانيسص عمارة‬ ‫م ‪-‬ن غ ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹ ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‪ 2‬مليار‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ألعريقة‪.‬‬ ‫أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة –م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه أ‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬املة‪ ،‬بعث مششروع قاعة ألرياضشة أ‪Û‬مد‬ ‫أل‪- -‬دأخ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Û‬اورة ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬عب‪،‬‬
‫‪fl‬تصسون يقدمون عدة توصسيات إلعدأد خ‪È‬ة‬ ‫أسستاذة تطالب بفتح –قيق حول إأقصسائها من عقد عمل ‘ باتنة‬
‫قضسائية سسليمة ‘ أ‪Û‬ال ألبنكي بسسطيف‬ ‫فتح –قيق‪ ،‬رأجع إأ‪ ¤‬يقينها بأان طريقة تنصشيب‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬اذ آأخ ‪-‬ر ‘ م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ظ ‪-‬روف وصش ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬د أسش‪-‬ت‪-‬اذة أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أإل‚ل‪-‬ي‪-‬زية «ب‪.‬حياة» من‬
‫خ‪È‬أء قضشائيون ‘ ›ال ألبنوك‬ ‫خرج‪ ،‬نهار أمسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬ششاركون ‘‬ ‫أألسشتاذ ‘ مكانها أتخذت سشبي‪ Ó‬مششبوها‪ ،‬فيه‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬غ‪-‬امضش‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة وأن م‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة ع«يسش‪-‬ى‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ري‪-‬ان‪-‬ة» ‘ ولي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأ‹ أل‪-‬ولي‪-‬ة‪،‬‬
‫وأ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ال ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أن‬ ‫أل ‪- -‬ي ‪- -‬وم أل ‪- -‬درأسش ‪- -‬ي ح‪- -‬ول أ‪Èÿ‬ة‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ع ‪Ó-‬م ‪-‬ات ألسش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ام‪ ،‬وأل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي» أرج‪-‬ع أألم‪-‬ر إأ‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ف‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ألتدخل وفتح –قيق حول قضشيتها ألتي تعود إأ‪¤‬‬
‫أ÷ام‪- - - - -‬ع‪- - - - -‬ة ‪ ⁄‬ت‪- - - - -‬درج ه‪- - - - -‬ذأ‬ ‫أل‪- -‬قضش‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أ‪Û‬ال أل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ي‬ ‫ألتعسشف وأ‪ÿ‬روقات ألقانونية‪ ،‬على رأسشها عدم‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬فت م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ذلك ‪-‬‬ ‫تاريخ ‪ 18‬من ششهر سشبتم‪ È‬أ÷اري‪ ،‬عندما وّقعت‬
‫أح‪Î‬أم مبدأ أولوية أإلقامة‪.‬‬ ‫حسشب ألشش ‪-‬ك ‪-‬وى‪ ،-‬م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ة أألم‪-‬ر إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل ك‪-‬أاسش‪-‬ت‪-‬اذة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اقدة ‘ منصشب ششاغر‬
‫ألخ ‪-‬تصش ‪-‬اصس ‘ ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات أ◊ق‪-‬وق‬ ‫وأ‪Ÿ‬صش ‪-‬ر‘ أل ‪-‬ذي ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ه ›لسس‬ ‫هذأ ومن أجل معرفة رد ألطرف ألثا‪ ،Ê‬أتصشلنا‬ ‫أ‪Ÿ‬سشتقبلة‪ ،‬وب‪ Ú‬ألطرف‪ Ú‬بقيت صشاحبة ألقضشية‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬دريسس م‪-‬ادة أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة م‪-‬ع م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة‬
‫وألعلوم أإلدأرية‪ ،‬وهو ما أششار إأليه‬ ‫قضش‪-‬اء سش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬أاه‪-‬م أل‪-‬توصشيات‬ ‫با‪Ÿ‬كلفة باإلع‪Ó‬م على مسشتوى مديرية أل‪Î‬بية‪،‬‬ ‫‘ ذهاب وروأح ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ببلدية «سشريانة»‬ ‫«ع ‪-‬يسش ‪-‬ى ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ري‪-‬ان‪-‬ة»‪ ،‬وب‪-‬ي‪-‬وم ‪21‬‬
‫وكيل أ÷مهورية «بن ناصشر نصشر‬ ‫ألتي من ششأانها تذليل كل ألعقبات‬ ‫وألتي ردت علينا قائلة إأن أ‪Ÿ‬دير بعد إأط‪Ó‬عه‬ ‫ومديرية أل‪Î‬بية بولية باتنة‪.‬‬ ‫سش‪- -‬ب‪- -‬ت ‪-‬م‪ È‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ أن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق أل ‪-‬دخ ‪-‬ول أ‪Ÿ‬درسش ‪-‬ي‬
‫ألدين»‪ ،‬وأششرف على أفتتاح أليوم‬ ‫‘ إأع‪- - -‬دأد أ‪Èÿ‬ة أل ‪- -‬قضش ‪- -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫على ألقضشية رفضس أإلدلء بأاي تصشريح‪.‬‬ ‫ومن خ‪Ó‬ل نصس ألششكوى ألتي –وز «ألنهار» على‬ ‫أ÷ديد‪ ،‬تقدمت أ‪Ÿ‬عنية من أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة أ‪Ÿ‬ذكورة‬
‫أل‪- -‬درأسش ‪-‬ي «أل ‪-‬ع ‪-‬ر‘ ع ‪-‬ز أل ‪-‬دي ‪-‬ن»‬ ‫بطريقة سشليمة وهي عقد لقاءأت‬ ‫سسعيد حريقة‬ ‫نسشخة منها‪ ،‬فإان “سشك أألسشتاذة أ‪Ÿ‬عنية بطلب‬ ‫م‪-‬ن أج‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬أي‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أات ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪Ú‬‬
‫رئ‪- -‬يسس ›لسس قضش‪- -‬اء سش‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ودورأت تكوينية مسشتمرة لط‪Ó‬ع‬ ‫تضسم ‪ 53‬قطعة ‪Ÿ‬سساكن فردية وث‪Ó‬ث عمارات‬
‫و أك ‪-‬د ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬أن أل‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن‬ ‫أل‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ل‪ Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك‪- -‬ل أل ‪-‬ث ‪-‬غ ‪-‬رأت‬
‫هذأ أليوم ألدرأسشي ألذي ” –ت‬
‫إأششرأف وزأرة ألعدل‪ ،‬هو ألتكوين‬
‫وألتناقضشات أ‪Ÿ‬وجودة ‘ أ‪Èÿ‬ة‬
‫‪Ã‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشش‪-‬ى م‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬وأن‪ Ú‬سش‪-‬ارية‬
‫‪Œ‬زئة عقارية تنتظر شسهادة قابلية ألسستغ‪Ó‬ل منذ أك‪ Ì‬من سسنة ‘ «ع‪ Ú‬ألروى» بسسطيف‬
‫أ‪Ÿ‬سشتمر للقضشاة‪ ،‬وقد ششارك ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬فعول‪ ،‬وإأعدأد تقرير أو‹ على‬ ‫أل ‪-‬وأ‹ ألسش‪-‬اب‪-‬ق أم‪-‬ر رئ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬زئ ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ول‪-‬ه‪ ،‬وك‪-‬ذلك‬ ‫ألصشعوبات ألتي تلقاها صشاحب هذه‬ ‫ل تزأل ألتجزئة ألعقارية أ‪ÿ‬اصشة ‘‬
‫أل ‪-‬ي ‪-‬وم أل ‪-‬درأسش‪-‬ي ك‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪‘ Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تنازع‪ Ú‬قبل ألششروع ‘ إأعدأد‬ ‫ألشش ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ب‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خصش‪-‬يصس أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬إاع‪-‬ادة ألدرأسشة أ‪ÿ‬اصشة‬ ‫بلدية «ع‪ Ú‬ألروى» بسشطيف‪ ،‬تنتظر‬
‫أ‪Û‬ال من رؤوسشاء ‪fi‬اكم ووك‪Ó‬ء‬ ‫أ‪Èÿ‬ة ألقضشائية وهذأ ÷مع كل‬ ‫ألصش‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬اضش‪- -‬ي خ‪Ó- -‬ل زي‪- -‬ارت‪- -‬ه‬ ‫أ‪ı‬صشصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زأت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬وأل‪-‬تي كلفته مبالغ مالية‬ ‫ششهادة قابلية أسشتغ‪Ó‬ل منذ أك‪ Ì‬من‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ألن أل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫فوق مكان صشخري «ششعبة»‪ ،‬وهو ما‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة و“ري ‪-‬ره ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دأ ع‪-‬ن أرضس‬ ‫سش‪- -‬ن ‪-‬ة ‪Ÿ‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رة ب ‪-‬ي ‪-‬ع ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‬
‫ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وقضش‪-‬اة –قيق وقضشاة‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات وأ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫سشتنعشس قطاع ألسشكن بالبلدية وتقلل‬ ‫ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه أ‪Èÿ‬ة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تب‪ Ú‬أن‬ ‫ملك للدولة و–صشل على ششهادأت‬ ‫للرأغب‪ Ú‬فيها وبناء سشكناتهم‪ ،‬هذه‬
‫م ‪- - -‬ن ك ‪- - -‬ل أألقسش‪- - -‬ام ووف‪- - -‬د م‪- - -‬ن‬ ‫تسشاهم ‘ إأعدأد خ‪È‬ة صشحيحة‬ ‫من حدة أزمة ألسشكن‪ ،‬ومع ذلك ل‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬زأت أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حسش‪-‬ن أإل‚از ل‪-‬ك‪-‬ل ألشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات‪ ،‬وبعد‬ ‫ألتجزئة ألتي تعت‪ È‬أألو‪ ¤‬وألوحيدة‬
‫أ‪Ù‬ك‪- - - -‬م ‪- - -‬ة أإلدأري ‪- - -‬ة وأ‪Èÿ‬أء‬ ‫وسشليمة خالية من جميع ألششوأئب‬ ‫ت‪- -‬زأل أل‪- -‬قضش‪- -‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ط ‪-‬الب‬ ‫وأألششجار أ‪Ÿ‬ثمرة ل تقعان بالقرب‬ ‫طلب ششهادة قابلية ألسشتغ‪Ó‬ل خ‪Ó‬ل‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أ÷ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬قر‬
‫أ‪Ù‬اسشب‪ Ú‬و‪fi‬افظي أ◊سشابات‬ ‫ألتي من ششأانها إأبطالها جزئيا أو‬ ‫أ‪Ÿ‬رقي «خ‪ .‬ح« من أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه «ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة» أو ف‪-‬وق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬دة ألسش ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة‪ ” ،‬رفضس ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫ألوع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ” ،‬إأ‚ازه‪-‬ا سش‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ون ‪- -‬ق ‪- -‬اب ‪- -‬ة أ‪Ù‬ام‪ Ú‬وأل ‪- -‬غ ‪- -‬رف ‪- -‬ة‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬جب أن ت‪-‬ك‪-‬ون أ‪Èÿ‬ة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة‬ ‫أصش ‪-‬ط ‪-‬دم صش ‪-‬احب أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬زئ ‪-‬ة ب‪-‬أاك‪È‬‬ ‫بسشبب بعضس‪ ‬ألتحفظات ليتم رفعها‬ ‫‪ 2٠16‬بقرأر ولئي يحمل رقم ‪/ 772‬‬
‫أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ù‬ضش‪-‬رين ألقضشائي‪Ú‬‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬دة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ‪fl‬تصش‪ Ú‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ .‬رئ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس ألشش‪-‬ع‪-‬بي‬ ‫–فظ وهو أ‚از طريق يربط ب‪Ú‬‬ ‫وتقد‪ Ë‬طلب ثا‪ Ê‬ليتم رفضشه بسشبب‬ ‫‪ 2٠18‬م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف أح‪- -‬د أ‪ÿ‬وأصس‪،‬‬
‫وأ‪Ÿ‬وث‪- -‬ق‪ Ú‬وأع‪- -‬وأن ألضش‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫خ‪È‬ة وكفاءة ‘ أ‪Û‬ال وأ‪Ÿ‬سشائل‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي أك‪- -‬د ‘ أتصش‪- -‬ال ه‪- -‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ارأت و ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬مسش‪-‬ار ق‪-‬ن‪-‬اة ألصش‪-‬رف ألصش‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫وتضش ‪-‬م ‪ 53‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ‪fl‬صشصش‪-‬ة للسشكن‬
‫ب ‪-‬ج ‪-‬ري ‪-‬دة «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن ‪-‬ه أسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أل ‪- -‬ف ‪- -‬ردي‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا أع‪- -‬ت‪È‬ه أم‪- -‬رأ‬ ‫بعيدأ عن أرضشية مسشتثمرة ف‪Ó‬حية‬ ‫أل ‪-‬ف‪-‬ردي وق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ‪fl‬صشصش‪-‬ة ل‪-‬لسش‪-‬ك‪-‬ن‬
‫أل‪- -‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أم ‪-‬ن ودرك‪ ،‬و”‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وأ÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ا ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وأن ه‪-‬ن‪-‬اك –ف‪-‬ظ‪-‬ات لعدم‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪ Ó-‬ل‪-‬وج‪-‬ود م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع أرت‪-‬ف‪-‬اعه‬ ‫ل‪-‬رفضس صش‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا “ري‪-‬ر أل‪-‬قناة فوق‬ ‫أ÷ماعي تضشم ث‪Ó‬ث عمارأت بـ ‪3٠‬‬
‫ألسش‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ل ‪-‬ع ‪-‬دة ‪fi‬اضش ‪-‬رأت ‘‬ ‫أه ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ‘ إأق‪-‬رأر أ◊ق وتسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة أ‪ı‬ط‪-‬ط‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أك‪-‬دته‬ ‫سش ‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ة أم‪- -‬ت‪- -‬ار وأن أ‪Ÿ‬سش‪- -‬اف‪- -‬ة ب‪Ú‬‬ ‫أرضشيته‪ ،‬رغم أن تغي‪ Ò‬مسشارها كان‬ ‫مسش‪- - -‬ك‪- - -‬ن ‪- -‬ا‪ ،‬وق ‪- -‬ط ‪- -‬ع ‪- -‬ة ‪fl‬صشصش ‪- -‬ة‬
‫ألختصشاصس‪ .‬صص‪.‬بوشسامة‬ ‫لصش ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬خ ‪-‬اصش‪-‬ة وأن‪-‬ه ل ي‪-‬وج‪-‬د‬ ‫مرأسشلته ألتي –مل رقم ‪21 / 2187‬‬ ‫أل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ Ú‬صش‪-‬غ‪Ò‬ة ج‪-‬دأ ويسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫–ت إأشش ‪- -‬رأف رئ‪- -‬يسس ف‪- -‬رع أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زأت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ومسش‪-‬اح‪-‬ة‬
‫دون ذك‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬وأك‪-‬د أن‪-‬ه ي‪-‬ت‪-‬وجب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Œ‬سش ‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬ذأ أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق بسش‪-‬بب قصش‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬ائية للدأئرة ومنحه ششهادة حسشن‬ ‫خضش‪-‬رأء‪ ،‬وأل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ‪Ã‬جموعة ملكية‬
‫ندأءأت إلنهاء أزمة أ‪Ÿ‬اء ‘ مسسكيانة بأام ألبوأقي‪ ‬‬ ‫صش‪- -‬احب أل‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬زئ ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن‬
‫للسشلطات ألولئية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سشافة‪ ،‬وظل يرأسشل كل ألسشلطات‬
‫م ‪-‬ن أج ‪-‬ل تسش ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‬
‫أإل‚از‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬رغ ‪-‬م ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪-‬ادة “ري‪-‬ره‪-‬ا ف‪-‬وق‬
‫رقم ‪ 35‬قسشم ‪ 15‬و” ربطها بجميع‬
‫ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات م ‪-‬ن ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬اء وم‪-‬اء وغ‪-‬از‬
‫‪ ٤٠‬أل ‪-‬ف نسش ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء ألصش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫صص‪.‬بوشسامة شش ‪-‬ه ‪-‬د م ‪-‬ق‪-‬ر «أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه»‬ ‫شش ‪-‬ه‪-‬ادة ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن‬ ‫أرضش‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة حسشب ‪fl‬ط‪-‬ط‬ ‫وت ‪- -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬ي‪- -‬د أل‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات‪ ،‬رغ‪- -‬م ك‪- -‬ل‬
‫للششرب‪ ‬وعلى مسشافة ‪ 23‬كلم‪ ،‬وقد‬ ‫ب‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة مسش ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة ‘ ولي ‪-‬ة أم‬
‫خصشصس له غ‪Ó‬ف ما‹ قدر بنحو‬
‫‪ 3٠‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ح‪-‬ل‪-‬م‬
‫ألبوأقي‪ ‘ ،‬أآلونة أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬إأقبال‬
‫ك ‪-‬ب‪Ò‬أ م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬أل ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن‪Ú‬‬
‫‪ 60‬مليار سسنتيم إلعادة تأاهيل وإأصس‪Ó‬ح ألطرقات ‘ مدينة سسكيكدة‬
‫ألسشكان معلقا على تزويدهم بسشد‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬دة أح‪- -‬ي‪- -‬اء‪ ،‬وخ ‪-‬اصش ‪-‬ة سش ‪-‬ك ‪-‬ان‬ ‫أ‪Û‬لسس‪  ‬ألبلدي‪  ‬لسشكيكدة يرأهن‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ك ‪-‬ام ‪-‬ي روسش‪-‬ي أل‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬وأل‪-‬ذي‬ ‫«أإلخ‪- - - -‬وة سش ‪- - -‬اك ‪- - -‬ر» أ‪Ÿ‬ع ‪- - -‬روف بـ‬ ‫خصشصس أ‪Û‬لسس ألشش ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫وركيسس على أ‪Ÿ‬دى أ‪Ÿ‬توسشط و‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارأت‪ ،‬ف‪- -‬م‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م‪ ‬م ‪-‬ن ج ‪-‬اء‬ ‫على هذه أ‪Ÿ‬ششاريع ألتي‪  ‬من ششأانها‬ ‫م‪- -‬ازألت م‪- -‬درسش ‪-‬ت ‪-‬ان أب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ان‬ ‫«ك ‪-‬ام ‪-‬ي»‪ ،‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق م‪-‬درسش‪-‬ة «سش‪-‬اع‪-‬د‬ ‫سش ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا ي‪-‬ف‪-‬وق ‪ 6٠‬مليار‬
‫ألبعيد‪.‬‬ ‫ل‪Ó- -‬ح‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اج وم‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ج ‪-‬اء‬ ‫أن ت ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ي‪  ‬غ‪ Í‬وم‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ان أل‪-‬وي‪Ó-‬ت م‪-‬ن‪-‬ذ ف‪-‬يضش‪-‬ان‪-‬ات‬ ‫ق‪- -‬رمشس»‪ ،‬ح‪- -‬ي «ت‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ڤ‪- -‬اد»‪ ،‬ح ‪-‬ي‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د و إأع‪-‬ادة إأصش‪Ó-‬ح‬
‫وحسشب مصش‪- -‬ادر «أل‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان‬ ‫ل‪Ó‬سشتفسشار عن أنقطاع أ‪Ÿ‬اء عن‬ ‫خ ‪-‬اصش ‪-‬ة م ‪-‬ع ح ‪-‬ل ‪-‬ول‪  ‬فصش ‪-‬ل ألشش‪-‬ت‪-‬اء‪،‬‬ ‫‪ 1٩8٤‬ح ‪-‬ت‪-‬ى أن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ازأل‪-‬وأ‬ ‫«ب ‪-‬وي ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي»‪ ،‬ح‪-‬ي «سش‪-‬ي‪-‬دي أح‪-‬م‪-‬د»‪،‬‬ ‫طرقات عاصشمة ألولية‪ ،‬حيث “ت‬
‫أل‪- - -‬ق‪- - -‬ائ‪- - -‬م‪ Ú‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى م ‪- -‬ؤوسشسش ‪- -‬ة‬ ‫حنفياتهم ‪Ÿ‬دة طويلة‪ ،‬حيث ع‪È‬‬ ‫ح‪- -‬يث ” م‪- -‬ن ‪-‬ح م ‪-‬ؤوق ‪-‬ت ‪-‬ا أ‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫ك‪- -‬ذلك ي‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ون مشش‪- -‬ق ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬درسش‪-‬ة «ب‪-‬وزغ‪-‬اي‪-‬ة»‪ ،‬ط‪-‬ريق‬ ‫ب ‪-‬ر›ة ‪ 2٤‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪1٤‬‬
‫«أ÷زأئرية للمياه» ألتزموأ ‪Ã‬نح‬ ‫ه‪- - -‬ؤولء أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن ‪- -‬ون ع ‪- -‬ن ع ‪- -‬دم‬ ‫للمقاولت بعد فتح ألعروضس‪ ،‬كما‬ ‫‪Ã‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م بسش‪-‬بب إأه‪Î‬أء أل‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫مقر ألولية إأ‪ ¤‬غاية مقر ‪fi‬افظة‬ ‫ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‪- -‬ا ” أإلع‪Ó- -‬ن ع‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ح‬
‫كل حي حصشته مرة كل أربعة أيام‪،‬‬ ‫رضش‪-‬اه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬زري‪-‬ة‬ ‫كشش ‪-‬ف مصش ‪-‬در‪  ‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬أان أألشش‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫وأ◊فر أ‪Ÿ‬نتششرة ‘‪  ‬كل مكان‪ ،‬كما‬ ‫أل‪- -‬غ‪- -‬اب ‪-‬ات وط ‪-‬ري ‪-‬ق «وأد أل ‪-‬وحشس»‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوقت بخصشوصشها‪ ،‬ويتعلق أألمر‬
‫وهو حل مؤوقت‪ ‘ ،‬أنتظار أ◊ل‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة بسش‪-‬بب‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق خ ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه أألي‪-‬ام ف‪-‬ور‬ ‫أن أصش‪- - -‬ح‪- - -‬اب سش‪- - -‬ي ‪- -‬ارأت أألج ‪- -‬رة‬ ‫وهي أألششغال ألتي ينتظرها سشكان‬ ‫ب‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات ك‪- -‬ل م‪- -‬ن ح‪- -‬ي «أإلخ ‪-‬وة‬
‫ألنهائي من خ‪Ó‬ل تزويد مسشكيانة‬ ‫شش‪ّ-‬ح‪ ‬ح‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وغ‪-‬ي‪-‬اب ششبه كلي‬ ‫تسشليم إأذن با‪ÿ‬دمة للمقاولت وهو‬ ‫أصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وأ ي‪-‬رفضش‪-‬ون ن‪-‬قل أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫ه‪- -‬ذه أألح‪- -‬ي‪- -‬اء ب ‪-‬ف ‪-‬ارغ ألصش‪ È‬ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫ب ‪-‬وح ‪-‬ج ‪-‬ة» أ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫م‪- -‬ن أل‪- -‬ن‪- -‬قب أ‪Ÿ‬وج‪- -‬ود ب‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬رة أ‪Ÿ‬اء ع ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م‪‘ ،‬‬ ‫م ‪-‬ا أسش ‪-‬ت ‪-‬حسش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ÷ان‬ ‫إأ‪ ¤‬ه‪- -‬ذه أألح‪- -‬ي‪- -‬اء ب‪- -‬ح ‪-‬ج ‪-‬ة إأه‪Î‬أء‬ ‫ج ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬اشش‪-‬وه وم‪-‬ا زأل‪-‬وأ ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫«م‪- -‬رج أل‪- -‬ذيب»‪ ،‬ح ‪-‬ي «أ‪Ù‬ج ‪-‬رة»‪،‬‬
‫أ÷ازية وبطاقة تقدر بـ ‪ 3٠‬ل‪Î‬أ ‘‬ ‫أنتظار أنط‪Ó‬ق مششروع ربط نقب‬ ‫وجمعيات أألحياء‪  ‬ألسشكنية ‪Ã‬دينة‬ ‫أل‪- -‬ط‪- -‬رق و ت‪- -‬ع‪- -‬رضس م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫أألم‪- -‬ري ‪-‬ن‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة أث ‪-‬ن ‪-‬اء تسش ‪-‬اق ‪-‬ط‬ ‫حي «‪ 2٠‬أوت ‪ ،»1٩55‬حي «أإلخوة‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫ألثانية‪.‬‬ ‫من بلدية أ÷ازية لتزويد‪ ‬أك‪ Ì‬من‬ ‫سشكيكدة‪ .‬كر‪ Ë‬عبد الوهاب‬ ‫‪Ó‬ع‪- - - -‬ط ‪- - -‬اب‪ ،‬م ‪- - -‬ن ج ‪- - -‬ه ‪- - -‬ت ‪- - -‬ه‬
‫ل‪ - - - -‬أ‬ ‫أألم‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة أألح‪-‬ي‪-‬اء ألسش‪-‬كنية‬ ‫ع‪- -‬ي ‪-‬اشش ‪-‬ي»‪ ،‬ح ‪-‬ي «أ‪Ÿ‬م ‪-‬رأت»‪ ،‬ح ‪-‬ي‬
‫ألخميسس ‪ ٢٩‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬ألموأفق لـ ‪ ٠٢‬ربيع أأ’ول ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫لصصغاء‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫مركز ا أ‬ ‫لصصغــــــــــــاء‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫مركز ا أ‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوأن وللصشدق مكان‬ ‫صس‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬وع والضس‪-‬وء ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬أاي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫’و‪ ¤‬يربط أاواصسر الوفاء ب‪ Ú‬القراء وصسفحة قلوب‬
‫’رتقاء بكم‬
‫خدماتي بالدرجة ا أ‬
‫حائرة بإاخت‪Ó‬ف أاعماركم ومسستوياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رشس‪-‬دات وا‪Ÿ‬رشس‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا إ‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ’ ،‬ت‪Î‬ددوا وإاتصس‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ن‪-‬ا على الرقم ‪ 3801‬من‬
‫^^ معكـم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬ ‫ال‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «أاوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس»‬
‫’نضسمام لنا‬‫ب‪105‬للدقيقة مع إاحتسساب كل الرسسوم‪ ،‬و’ تفوتوا فرصسة ا إ‬
‫نشساطركم أافراحكم ونقاسسمكم أاحزانكم‬ ‫’خر» ع‪ È‬تطبيق الفاي‪.È‬‬ ‫ع‪› È‬موعة « زواج –نصسفك ا أ‬
‫لكل مناسسباتكم حيز خاصس للتها‪Ê‬‬
‫’فراح والنجاح‪ ..‬مواليد وأاعياد مي‪Ó‬د‬ ‫ا أ‬
‫وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسساة ولتخليد‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسسبكم من‬
‫العبارات واتصسلوا بنا‪.‬‬

‫^^ رسشائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬


‫لديك رسسالة امتنان‪ ،‬شسكر أاو عتاب‪ ،‬كلمات الشسوق‬
‫يريد أان يلغي‬
‫اليوم‬
‫وا’شستياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسسة وجدانك‪ ،‬آان‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫’وان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسسالها إا‪ ¤‬ا أ‬
‫ا آ‬
‫’قارب‪ ،‬ا’أصسدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصسل بنا لكي‬
‫نسسهل عليك مهمة إارسسالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫ا أ‬
‫عقلياتي ويه‪Ú‬‬
‫كرامتي‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصسلوا بنا نحن ‘ ا’نتظار‪.‬‬

‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬


‫إاذا كنت تشسعر بالفراغ أاو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬شساكل‪..‬‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ه‪’ّ-‬م تن’سش‪Œ‬وأع‪-‬أل‪-‬لن‪-‬ادعا‡ءنفهط‪-‬وغعىباودآاةثري احب◊ها ألله‬
‫أارهقتك أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬ ‫ياة الدنيا‪،‬‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ه‪ّ-‬م ث‪ّ-‬ب‪-‬ت ق‪-‬ل‪-‬وب‪-‬نا عل‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق أاو إاحباط‪،‬‬ ‫بشسهادة أان ’ إاله إا’ اللهى دينك واختم لنا حياتنا‬
‫دا رسسول الله‪..‬‬ ‫م‬‫‪fi‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬
‫نحن ‘ ا’نتظار لنزيل عنك الهموم ونرسسم لك‬
‫م مهما عظمت ذنوبنا‬ ‫الله ّ‬
‫طريق السسعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سسيخلصسك‪،‬‬ ‫“ادت غفلتنا‪ ،‬فأانت الرحفاإن عفوك أاعظم‪ ،‬ومهما‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إانه يخبئ لك الشسيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬ ‫م ارزقنا‬ ‫’كرم‪ .‬الله ّ‬ ‫يم ا أ‬
‫التوفيق‪ ،‬وزدنا علما و‬
‫ا‪Ÿ‬تق‪ Ú‬ا‪ı‬لصس‪ ،Ú‬اللهمعما‪ Ó‬صسا◊ا‪ ،‬واجعلنا من‬
‫كلنا عليك وسسلّمنا‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ا‬
‫إ‬ ‫ّ‬

‫هل أقبل أ’رتباط‬


‫^^ ’سشتششارأتكم ألقانونية‬ ‫اأمرنا إاليك‪ ’ ،‬ملجاأ و‬
‫م افتح لنا خزائن ’ منجى منك إا’ إاليك‪..‬‬ ‫الله ّ‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ذب‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ‘ ال‪ -‬رحمتك‪ ،‬الله ّ‬
‫‪Ó‬جابة عن اسستشساراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬ا’ت‬ ‫ل إ‬
‫’حوال‬ ‫’دارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬
‫القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫م رحمة ’‬ ‫د‬
‫‪-‬‬‫خ‬ ‫’‬
‫آ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ن‬
‫’ضسافة إا‪¤‬‬‫الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬ ‫رة‪ ،‬وارزقنا من‬ ‫فضسلك الواسسع رزقا ح‪Ó‬‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصسلوا بنا و–صسلوا‬ ‫ت‪--‬ف‪--‬ق‪--‬رن‪-‬ا إا‪ ¤‬أاح‪-‬د سس‪ ’ -‬طّيبا‪ ،‬و’ –وجنا و’‬
‫على أاجوبة ’نشسغا’تكم القانونية» »‪.‬‬ ‫وإال‪---‬يك ف‪---‬ق‪--‬را‪ ،‬وب واك‪ ،‬وزدن‪-‬ا لك شس‪-‬ك‪-‬را‪،‬‬
‫ك ع‪ّ--‬م‪--‬ن‬
‫سسواك غنى وتعّففا‪.‬‬

‫بخطيب ’ هّم له إأ’‬


‫^^ ألسشعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسسبل الفعلية ◊ياة‬
‫أاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصس‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسس م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬
‫‪Ÿ‬شس‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة وا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬
‫’ث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ ا’تصسال على خط «ا أ‬

‫^^ رك ـ ـن إأسشـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬


‫’سسئلتكم اليومية‬ ‫فتاوى دينية وأاجوبة شسافية أ‬
‫و‘ شستى ا‪Û‬ا’ت ا◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ الدين‪،‬‬
‫’ح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫إا‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسس‪ Ò‬ا أ‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أاو تفسس‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى ا’تصسال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬
‫ألّدوسس على ششخصشيتي؟‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ي‪ ،‬ت‪-‬رددت ك‪-‬ث‪Ò‬أ ق‪-‬ب‪-‬ل أن أع‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬ما‬
‫يجول ‘ خاطري من أ‪ ⁄‬وح‪Ò‬ة‪ ،‬إأ’ أنني‬
‫وألتي ’ تعجبه مبادئ جبلت عليها وأنت ‘‬ ‫ألتي يريد أن يلغيها با‪Ÿ‬رة‪.‬‬
‫حب بها بيننا‬
‫‪ ⁄‬تقبل بها يوما و‪ ⁄‬تر ّ‬ ‫مقتبل ألعمر‪ ،‬ومن أنه من ألصسعب ألتخلصس‬ ‫أج ‪-‬م ‪-‬ل ف‪Î‬ة ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬اة أي ‪fl‬ط‪-‬وب‪ Ú‬أح‪-‬ي‪-‬ا‬
‫أرت ‪-‬أايت أن أط ‪-‬لب أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ورة ق ‪-‬ب‪-‬ل أن أت‪-‬خ‪-‬ذ‬
‫قرأرأ حاسسما‪ ،‬أنا شسابة ‘ مقتبل ألعمر‪،‬‬
‫أمي فرحة منتششية بعد ط‪Ó‬قي من زوجتي!‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬أشس‪Ò‬ي ل‪-‬ه أنك م‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ردة بشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وط‪- -‬ب‪- -‬اع ’ ي‪- -‬جب أن ت‪- -‬ك ‪-‬ون –ت أ‪Û‬ه ‪-‬ر‬
‫فيها جحيما ’ يطاق‪ ،‬هذأ ما دفعني أن‬
‫أقرر فسسخ خطوبتي حفاظا على كرأمتي‬
‫تقدم ‪ÿ‬طبتي شسخصس قبلت به‪ ’ ،‬لشسيء‬
‫إأ’ أ’ن ‪-‬ه م ‪-‬ن‪-‬اسسب ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل أأ’صس‪-‬ع‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و‬
‫سسيدتي‪ ،‬أنا رجل حائر‪ ،‬ليسس ‹ من يحتوي آأ’مي‪ ،‬فقد بلغت من أ◊زن ألكث‪ Ò‬وليسس‬ ‫م ‪-‬ادأمت غ‪ Ò‬خ ‪-‬اط ‪-‬ئ ‪-‬ة وم ‪-‬ا دأمت ب ‪-‬رضس‪-‬ى‬ ‫ألتي باتت ‘ أ◊ضسيضس بسسبب أ‪ÿ‬طيب‪،‬‬ ‫شساب متفتح‪ ،‬موظف أمّن لنفسسه مسستقب‪Ó‬‬
‫بعد ألله سسوأك‪ ،‬فه‪ Ó‬بّددت ح‪Ò‬تي‪ .‬كنت على ع‪Ó‬قة باإنسسانة أحببتها إأ‪ ¤‬درجة ألتيم‪،‬‬ ‫وأل ‪-‬ديك أل ‪-‬ل ‪-‬ذأن وه ‪-‬ب ‪-‬اك أ◊ي ‪-‬اة‪ .‬ح‪-‬ت‪-‬ى ’‬ ‫فما رأيك سسيدتي؟‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬ي‪ ⁄ ،Ó- -‬ي‪- -‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ة أل ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫لكنني ‪Ÿ‬ا أردت ألتقدم ‪ÿ‬طبتها‪ ،‬فقد وجدت أمي ترفضس أأ’مر جملة وتفصسي‪،Ó‬‬ ‫ت ‪-‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ن ‪-‬فسسك وح ‪-‬ت ‪-‬ى ’ ت ‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ه‪-‬ذأ‬ ‫كوثر من الغرب ا÷زائري‬ ‫وألدورأن شسيء‪ ،‬حيث أنه دخل ألبيوت من‬
‫لكنني حاولت وأرسسلت أ’مي ‪Ã‬ن يقنعها ويغ‪ Ò‬من ر أي أبي ألذي ‪ ⁄‬يكن هو أأ’خر‬ ‫أإ’نسسان‪ ،‬إأمنحي نفسسك فرصسة “كنك من‬ ‫الــــــــــــــــرد‪:‬‬ ‫أب‪-‬وأب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬ق‪-‬دم أ’ه‪-‬ل‪-‬ي ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا أل‪-‬وصسال ‘‬
‫يرغب ‘ أن أرتبط ‪Ã‬ن –ديت ألعا‪ ⁄‬من أجلها‪ ،‬وقد حققت مرأدي وتوجت فتاتي‬ ‫ألّتأاكد من مشساعرك ‪Œ‬اهه‪ ،‬ومن إأمكانية‬ ‫هّو‪ Ê‬عليك بنّيتي وتريثي و’ تتخذي أي‬ ‫أ◊‪Ó‬ل‪ .‬ع ‪-‬ريسس أحسس ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫عروسسا وأدخلتها بيتنا‪ .‬وبالرغم من وجود حسساسسيات كب‪Ò‬ة بينها وب‪ Ú‬أمي‪ ،‬إأ’ أن‬ ‫قبولك مسسأالة ألعيشس –ت م‪Ó‬حظات ’‬ ‫ق ‪- -‬رأر وأنت –ت ألضس ‪- -‬غ ‪- -‬ط‪ .‬أدرك ك‪- -‬ث‪Ò‬أ‬ ‫تريباتي وكل من يعرفني‪ .‬فرصسة ثمينة مثل‬
‫زوجتي –ملت كرمى ‹ ألكث‪ Ò‬و‪ ⁄‬تكن لتشسكو ‹ شسيئا‪ ،‬لكني و‘ خضسّم حياتي‬ ‫حصسر لها‪ ،‬وإأن وجدت أن قلبك ’ يتحّمل‬ ‫ح‪-‬ج‪-‬م م‪-‬أاسس‪-‬اتك أل‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬لتك –سس‪ Ú‬أّنك‬ ‫هذه ‪ ⁄‬أفرط فيها‪ ،‬حيث أنني قبلت وأنا‬
‫ألزوجية‪ ،‬وجدت من أل‪Î‬أكمات وأ‪Ÿ‬سسؤووليات ما جعل معاملتي لزوجتي تتغ‪ ،Ò‬لدرجة‬ ‫طباع هذأ أإ’نسسان ألذي ينتقصس حقا من‬ ‫ضسربت ‘ أل ّصسميم‪ ،‬كيف ’ وهذأ ألتقت‪Ò‬‬ ‫أم ‪-‬ن ‪-‬ي ن‪-‬فسس‪-‬ي ‪Ã‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل رأئ‪-‬ع‪ ،‬إأّ’ أن ف‪Î‬ة‬
‫أنني بت أمقتها أحيانا وأكره فيها ضسعفها وخنوعها ألذي ‪ ⁄‬يكن إأ’ لتسستمر حياتنا‬ ‫ك ‪-‬رأم ‪-‬تك‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪È‬ي أه‪-‬لك وأه‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬اأ’م‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ع ‪-‬ل ‪-‬يك م ‪-‬ن ط ‪-‬رف خ ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬بك ‪⁄‬‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪-‬وب ‪-‬ة أب ‪-‬انت ع ‪-‬ن ع ‪-‬دي ‪-‬د أل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬وب ‘‬
‫أل‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬و‘ ◊ظ‪-‬ة ط‪-‬يشس ع‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬دم‪ ،‬وج‪-‬دت‪-‬ن‪-‬ي أط‪-‬لق زوجتي‪ ،‬هذه‬ ‫ك ألوصسال ألذي بينكما بعق‪Ó‬نية‬ ‫وليكن ف ّ‬ ‫يسسلم منه حتى وألديك أللذأن يعلقان أم‪Ó‬‬ ‫خطيب يبدو أن ما كان يخفيه كان عكسس‬
‫”‘‬ ‫أأ’خ‪Ò‬ة وبالرغم من ‪fi‬او’تي إ’عادتها لعصسمتي مع تأاكيدي لها من أن أأ’مر ّ‬ ‫وأح‪Î‬أم‪ .‬ناضسجة أنت ومتشسبعة باأ’خ‪Ó‬ق‬ ‫كب‪Ò‬أ على خطيب بدأ أنه ’ ينقصسه شسيء‬ ‫ما كان يظهره‪ .‬فخطيبي سسيدتي وبالرغم‬
‫◊ظة غضسب‪ ،‬وجدتها ترفضس ألرجوع جملة وتفصسي‪ .Ó‬كل هذأ سسيدتي حتى أضسعك‬ ‫ألتي ‪Œ ⁄‬علك تنتفضس‪ Ú‬أو تخوضس‪ Ú‬حربا‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ديك ألسس‪-‬ع‪-‬ادة‪ ،‬إأ’ أن‪-‬ه وع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا ي‪-‬بدو‪،‬‬ ‫م‪-‬ن أن‪-‬ن‪-‬ي سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أسس‪-‬رة ميسسورة و‪fi‬افظة‬
‫ب ق ّصستي هو وألدتي ألتي فرحت وهللت بسسبب تطليقي لزوجتي‬ ‫‘ ألصسورة‪ ،‬أ’ن ل ّ‬ ‫ضسد هذأ أ‪ÿ‬طيب‪ ،‬كما أّن أي فتاة أخرى‬ ‫ف‪-‬ه‪-‬و ي‪-‬ن‪-‬قصس‪-‬ه أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ح‪-‬يث ألشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ووألدأي ذو منصسب مرموق‪ ،‬إأّ’ أنه حقر‪Ê‬‬
‫بطريقة ’ ‪Á‬كن تصسورها‪ ،‬وكأا‪ Ê‬بها ليسست أمي‪fi .‬تار أنا ‪Ÿ‬ا أرأه منها يوميا من‬ ‫وك‪-‬رم‪-‬ى ح‪-‬ف‪-‬اظ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬طيب تتباهى به‬ ‫وألنضسج ألفكري‪.‬‬ ‫وجعلني قاب قوسس‪ Ú‬أو أدنى من أن أحسس‬
‫سسعادة عارمة كان أأ’حرى بها أن تلفني بها يوم زفا‘‪ ،‬لسست أفهم ما أحياه‪ ،‬ولعلّ ما‬ ‫أم‪- -‬ام أل‪- -‬غ‪ Ò‬ول‪- -‬و ك‪- -‬ان ذلك ع‪- -‬ل‪- -‬ى حسس‪- -‬اب‬ ‫قبل أن تكو‪ Ê‬مبادرة لفكّ وفسسخ ما بينك‬ ‫بذلك‪ ،‬كث‪ Ò‬ألتذمر من تصسرفاتي‪ ’ ،‬تعجبه‬
‫أنا مـتأاكد منه أنني ‘ قمة أ◊زن وأ◊‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫كرأمتها كانت سستقبل ألهوأن وألتخلي عن‬ ‫وب‪ Ú‬هذأ أ‪ÿ‬طيب حاو‹ أن تتناقشسي معه‬ ‫تفاصسيل حياتي‪ ،‬فأاجده كمن يريد دفعي‬
‫‪fi‬مد من الوسسط ا÷زائري‬ ‫كرأمتها وحتى مبادئها ‪ .‬وتأاكدي بنيتي أن‬ ‫من باب إأع‪Ó‬مه ‪Ã‬ا يؤورقك ويجعلك غ‪Ò‬‬ ‫على ألتغي‪ Ò‬فقط حتى أعجبه وألقى ثناء‬

‫دقيقة ‪1‬‬
‫الــــــــــــــــرد‪:‬‬ ‫بعضس ألناسس يأاتون ◊ياتك كنعمة وألبعضس‬ ‫قادرة على أإ’سستمرأر‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬دي ‪-‬ه ب ‪-‬أان ‪-‬ه أحسس ‪-‬ن أإ’خ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬ام‪-‬ة‬
‫من ألصسعب أن يجد ألوأحد منا نفسسه مهزوما أمام حزنه‪ ،‬أ’نه ‪ ⁄‬يجد صسدرأ حنونا‬ ‫أأ’خ ‪-‬ر ك ‪-‬درسس‪ ،‬ف ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ظ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪ّ-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أخ‪È‬يه أن ألناسس ’ يتشسابهون ‘ طباعهم‬ ‫أل‪- -‬ك‪È‬ى سس ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ي أن ‪-‬ه ي ‪-‬ري ‪-‬د أيضس ‪-‬ا ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫يحتويه‪ ،‬وأنا أحسس ‪Ã‬ا لوعتك وما تكابده من جرح بسسبب ط‪Ó‬قك من جهة‪ ،‬وبسسبب‬ ‫وتعّلمي من ألّدرسس مهما كان‪ ،‬وخسسارة من‬ ‫و’ ‘ ‪‰‬ط معيشستهم‪ ،‬وذكريه أن أإ’ئت‪Ó‬ف‬ ‫قناعاتي‪ ،‬فهو يتبنى أفكارأ ’ أرى با‪Ÿ‬رة‬
‫رفضس زوجتك أ‪Ù‬بوبة إأ‪ ¤‬ذمتك‪ ،‬أنتهاًء بوألدتك ألتي ‪Œ ⁄‬د فقط فرصسة وإأ’‬ ‫يريدون بنا أ‪ÿ‬سسرأن أروع من أن ينالوأ بنا‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ع م ‪-‬ن أإ’خ ‪-‬ت‪Ó-‬ف ‘ ع‪-‬دي‪-‬د أأ’ح‪-‬ي‪-‬ان‪،‬‬ ‫أنها تخدمني‪ ،‬إأ’ّ أنه يريد ‹ أن أحيا ‘‬
‫كانت لتقوم بحفل ‪Ã‬ناسسبة كنة رفضستها منذ ألبدء‪ .‬لسست أدري كيف ‪Á‬كنني أن أوصسل‬ ‫ما أرأدوأ‪.‬‬ ‫وأقنعيه أن هناك من ألطباع ألتي تتبنينها‬ ‫جلبابه ضساربا عرضس أ◊ائط بشسخصسيتي‬
‫إأليك ألفكرة‪ ،‬لكنه وعلى ما يبدو‪ ،‬فإان زوجتك –ملت أأ’مّرين من وألدتك‪ ،‬فسسكوتها‬
‫كلفها رفضس ألعودة إأليك‪ ،‬وهذأ ما زأد من أ‪Ÿ‬ك وشسجنك‪ ،‬ومن ألطبيعي أن تهّلل أمك‬
‫وتفرح بهذأ ألط‪Ó‬ق ألذي ‪– ⁄‬سسب له حسسابا بعد كب‪ Ò‬ألتعلق بزوجتك‪ .‬جرحك بالغ‬
‫وأ‪Ÿ‬ك كب‪ ،Ò‬وما رد فعل ألوألدة ألكر‪Á‬ة سسوى أنه قطرة أفاضست كأاسس حزنك ليسس إأ’‪،‬‬
‫لكل أنثى تأابى أإ’نكسشار وتريد لكرأمتها أن تكون فوق كل أعتبار‬
‫عزيزتي أ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬تأاكدي من أنه مهما كسسرك ألزمن‪ ،‬فإانه من ألضسروري عليك أن تنهضسي من جديد وتبدئي‬
‫أ’ن‪-‬ه وك‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬و م‪-‬ع‪-‬روف ف‪-‬اأ’م‪-‬ه‪-‬ات ع‪-‬ادة م‪-‬ا ت‪-‬تصس‪-‬فن‬ ‫بالرغم من أ◊طام أ÷ديد ألذي بدأخلك وكأان شسيئا ‪ ⁄‬يكن‪ ،‬رأسسمالك ومهما ’كتك أأ’لسسن بالسسوء‪ :‬مبادؤوك‪،‬‬
‫با◊نان وألليونة‪ ،‬وغالبا ما تكن هن ألصسدر أ◊نون‬ ‫أخ‪Ó‬قك‪ ،‬همتك لتتأالقي‪.‬‬
‫أ’ح ‪-‬زأن أأ’ب ‪-‬ن ‪-‬اء ول ‪-‬يسس أل ‪-‬ع‪-‬كسس‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬يك أخ‪-‬ي أن‬ ‫من وقتك إأ‚حي وغامري وخذي بزمام أأ’مور‪ ،‬إأطو صسفحة أ‪Ÿ‬اضسي وعيشسي يومك وغدك بكل إأقبال على أ◊ياة‪⁄ .‬‬
‫ت‪- -‬ف‪- -‬ك‪- -‬ر ‪Ã‬ا م‪- -‬ن شس‪- -‬أان‪- -‬ه أن ي‪- -‬رّد لك ول‪- -‬زوج‪- -‬تك‬ ‫تتوقف عجلة ألزمن على أحد فمن رحل رحل‪ ،‬ومن أرأد ألبقاء يخلق لنفسسه ألف عذر ليبقى إأ‪ ¤‬جانبك‪.‬‬
‫أع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارك ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬أان ت‪Î‬ك‪-‬ه‪-‬ا «زوج‪-‬تك» ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬ه‪-‬دأ‬ ‫^^ أن تكو‪Ã Ê‬فردك سسيجعلك أك‪ Ì‬حرية وذكاًء لتسسي‪ Ò‬أمورك‪.‬‬
‫لوعتها وترتاح حتى ‪Á‬كنك أسستسسماحها وإأعادتها‬ ‫^^ أن –ققي آأمالك لوحدك سسيجعلك ‘ غنى عن أناسس قد ‪Á‬نون عليك يوما ما‪.‬‬
‫إأ‪ ¤‬ذمتك‪ ،‬بشسرط أن تتخذ لها بيتا خاصسا تسسكنه حتى‬ ‫^^ أن توأصسلي ألكفاح وتنا‹ ألنجاح سسيخرسس أأ’لسسنة ويجعل من يحاول أن يشس‪ Ò‬إأليك ببنان ألسسوء‪ ،‬يفكر ألف مرة قبل أن يقذفك أو‬
‫’ تكون على مرأى وألدتك ألتي لن تكفّ عنادها لها‬ ‫يشسّوه سسمعتك‪.‬‬
‫وغطرسستها معها‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬حاول أن تتقرب‬ ‫^^ أن ‪Œ‬علي من أ’نكسسار فوزأ وتأاّلقا‪ ،‬هو أك‪– È‬دٍ ‪Á‬كنك إأع‪Ó‬نه ‘ حياتك بعد ألط‪Ó‬ق لتبيّني للجميع أنك أنت من كنت تكمل‪Ú‬‬
‫من وألدتك أك‪ Ì‬وتفهمها أن ما قامت به حيالك آأ‪Ÿ‬ك‬ ‫ألرجل وليسس ألعكسس‪.‬‬
‫و أوجعك إأ‪ ¤‬درجة كب‪Ò‬ة‪ ،‬ومن أنك ‪ ⁄‬تكن تنتظر‬ ‫^^ أن تناضسلي من أجل ألبقاء أهون بكث‪ Ò‬من أن تبقي –ت أأ’نقاضس‪ ’ ،‬أنت ميتة و’ أنت على قيد أ◊ياة‪.‬‬
‫منها أن ترقصس على نغمات أحزأنك‪ ،‬وكأا‪ Ê‬بها‬ ‫^^ أن –ققي ذأتك أبلغ بكث‪ Ò‬من أن تفقدي أأ’مل ‘ أ◊ياة‪ ،‬فتفقدي طعمها وتتهاوي إأ‪ ¤‬ألقعر وكأاّنك ’ –يي أبدأ‪.‬‬
‫ع ‪-‬دوأ ول ‪-‬يسست أم ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أوصس‪-‬يك بضس‪-‬رورة أن‬ ‫^^ ك‪Ó‬م ألناسس ونظرتهم ’ تقدم و’ تؤوخر ‘ شسيء‪ ،‬فاضسربي عرضس أ◊ائط ‪Ã‬ا يقولون وما يظنون‪ ،‬وأمضسي لتكو‪ Ê‬أنت وما تريدينه‬
‫يبقى أإ’ح‪Î‬أم وحلو ألك‪Ó‬م وطيب أ‪Ÿ‬عشسر‬ ‫وليسس ما يريدون هم فيك‪.‬‬
‫بينك وب‪ Ú‬وألدتك ألتي ندعو لها من خ‪Ó‬ل‬ ‫هي أ◊ياة ألتي يجب أن “ليكها وتعيشسيها‪ ،‬فاإ’نتكاسسة ’ يجب أن تقتل كل جميل فيك‪ ،‬أ’ن أأ’جدر أن تكون بدأية لغد وأعد بعيدأ‬
‫هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬بالهدأية وصس‪Ó‬ح ألرأي‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫الخميسس ‪ ٢٩‬سصبتمبر ‪ ٢0٢٢‬المؤافق لـ ‪ 0٢‬ربيع اأ’ول ‪ ١444‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫–‪áªMôdGh IOƒŸG ∞≤°S â‬‬ ‫‪¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫نسساء محترمات‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh‬‬
‫رجال غايتهم ا◊‪Ó‬ل‬
‫غايتهن السستر‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬ ‫مسستعجلون على‬
‫عقد القران‬
‫والثبات‬
‫‪138424‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬

‫‪ 138422‬تبحث عن إلتعدد‪..‬‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬ ‫من تكمل إ‪¤‬‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬ ‫لن ‪Œ‬د أإفضشل من صشاحبة هذإ إلعرضض‬ ‫جانبه إ‪Ÿ‬ششوإر وتعّمر معه إلدإر؟‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬ ‫امرأاة من و’ية ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬تتمتع بكث‪ Ò‬من اأ’خ‪Ó‬ق الطيبة‪ ،‬صصاحبة قلب‬
‫أابيضس وذوق رفيع‪ ،‬تتمنى أان ‪Œ‬د السص‪– Î‬ت سصقف ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬وتؤؤسصسس اأسصرة إا‪¤‬‬ ‫رج‪-‬ل م‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬يب ومسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ذو ه‪ّ-‬م‪-‬ة‬
‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬ ‫جانب زوج يقدرها ويعاملها باإ’ح‪Î‬ام‪ ،‬صصاحبة العرضس تبلغ من العمر ‪ 45‬سصنة‪ ،‬عازبة‪،‬‬ ‫عالية‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 57‬سصنة‪ ،‬مطلق من دون أاو’د‪ ،‬يشصغل‬
‫‪ ⁄‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬حرفية ‘ ا‪ÿ‬ياطة‪ ،‬طؤيلة القامة‬ ‫م ‪-‬نصصب إاط ‪-‬ار ‘ م ‪-‬ؤؤسصسص‪-‬ة خ‪-‬اصص‪-‬ة‪Á ،‬لك مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ا‪،‬‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫ومقبؤلة الشصكل‪ ،‬كما أانها‬ ‫أاظهر نؤاياه ا◊سصنة ‘ ا’رتباط و‪Œ‬ديد حياته إا‪ ¤‬جانب‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫ب‪- -‬ارع‪- -‬ة ‘ اإدارة شص ‪-‬ؤؤون‬ ‫زوجة متقية و‪Îfi‬مة تكؤن له قّرة ع‪ ،Ú‬تكؤن متؤاضصعة‬
‫البيت‪،‬‬ ‫وت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬روح ا‪Ÿ‬سص‪-‬ؤؤول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬د أان ي‪-‬ح‪Î‬م‪-‬ه‪-‬ا وي‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ها‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬ ‫تسصعى‬ ‫كملكة‪ ،‬يفضصلها من العاصصمة أاو ضصؤاحيها‪ ،‬سصنها ’ يتجاوز‬
‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫‪ 50‬عاما‪Á ’ ،‬انع إان كانت أارملة أاو مطلقة بؤلدين على‬

‫‪138425‬‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬ ‫التؤفيق‬ ‫اأ’ك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫والزواج‬
‫‪E G‬‬ ‫على سصنة خ‪Ò‬‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬
‫ا‪ÿ‬لق‪،‬‬
‫إبن وهرإن يعدك بع‪Ó‬قة طيّبة‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬
‫يكؤن‬
‫رج‪Ó‬‬
‫–ت سشقف إ◊‪Ó‬ل‬
‫ط ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ا ومسص‪-‬ؤؤو’‬ ‫إا‪ ¤‬غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬ومن «الباهية» وهران‪ ،‬نعرفكم بؤاحد‬
‫يخشصى الله‪ ،‬من اإحدى‬ ‫من رجالها الكرام‪ ،‬ا◊‪Ó‬ل قصصده‪ ،‬والشصهامة سصمته‪ ،‬مسصؤؤول‬
‫ويتمتع بروح طيبة‪ ،‬مؤظف مسصتقر و‪Á‬ارسس التجارة‪ ،‬يبلغ من‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫م‪-‬دن ال‪-‬ؤسص‪-‬ط ا÷زائري‪،‬‬
‫ي‪Î‬اوح سصنه ب‪ 45 Ú‬و ‪ 5٨‬عاما‪’ ،‬‬
‫“انع إان كان أارمل من دون أاو’د‪ ،‬ترضصى‬
‫ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 40‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق وأاب ل ‪-‬ؤل‪-‬د –ت رع‪-‬اي‪-‬ة اأ’م‪ ،‬ي‪-‬رغب ‘‬
‫ا’سصتقرار من جديد مع زوجة وفية وصصا◊ة من إاحدى مدن غرب‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫أان تكؤن زوجة ثانية ‪Ÿ‬ن يؤفر لها بيتا‬ ‫الب‪Ó‬د‪ ،‬سصنها ’ يتعدى ‪ 37‬عاما‪Á ’ ،‬انع إان كانت أارملة أاو مطلقة‪ ،‬يقبلها‬

‫‪138423‬‬
‫مسصتق‪.Ó‬‬ ‫عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ويشص‪Î‬ط أان تكؤن زوجة متفهمة وحنؤن تقدر‬

‫‪138426‬‬
‫الرجل و–‪Î‬مه‪.‬‬

‫لخوة ألقرأء تفهم‬ ‫نرجو من أ إ‬


‫طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬
‫أإرملة تبحث‬ ‫مسشتعجل على إلزوإج ويناششد بنت إ◊‪Ó‬ل‪..‬‬
‫وهو ألزوأج على سصنة ألله‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬
‫عن ششريك يششقّ‬ ‫فمن تكون له رفيقة على إلدوإم؟‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬
‫إ‪ ¤‬جانبها إلطريق‬ ‫من وسصط الب‪Ó‬د إا‪ ¤‬غربها‪ ،‬سصتكؤن لنا التفاتة اآ’ن إا‪ ¤‬شصرقها‪ ،‬وهذا‬
‫‪fi‬اولة منا إ’رضصاء أاذواق جميع قرائنا‪ ،‬لنعرفكم على رجل صصادق‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬ ‫نبقى ‘ وسصط الب‪Ó‬د‪ ،‬وبالتحديد من و’ية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬نقدم لكم‬ ‫ومتقٍ من و’ية قسصنطينة‪ ،‬يتمنى أان يع‪ Ì‬على زوجة طيبة‪ ،‬يؤاصصل‬
‫ع‪-‬رضص‪-‬ا أ’رم‪-‬ل‪-‬ة وح‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ت‪-‬ؤسص‪-‬مت ‘ صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬نا خ‪Ò‬ا‪ ،‬وتأامل أان‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪ Ò‬على سصنة خ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رسصل‪ .Ú‬صصاحب العرضس يبلغ من العمر ‪45‬‬
‫يكؤن لها نصصيب من خ‪Ó‬لها‪ ،‬هي شصابة فتية‪ ‘ ،‬العشصرينات من‬ ‫سصنة‪ ،‬مؤظف إاداري ‘ مؤؤسصسصة عمؤمية‪ ،‬أارمل من دون أاو’د‪Á ،‬لك‬
‫عمرها‪ ،‬أام لطفلة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪ ،‬مقبؤلة الشصكل ومتؤسصطة‬ ‫مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬رغب ‘ ال‪-‬زواج ‪Ã‬ا ي‪-‬رضص‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن ام‪-‬رأاة ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬مه‬
‫القامة‪ ،‬أاخ‪Ó‬قها رفيعة وتتصصف بالهدوء والرصصانة‪– .‬لم بأان‬
‫متصصلينا ألكرأم‬ ‫‪Œ‬د زوجا صصا◊ا يخلصصها من «الروت‪ »Ú‬اليؤمي بسصبب الفراغ الذي يخّيم على حياتها‪ ،‬لهذا السصبب فإانها‬
‫وتقدره‪ ،‬سصنها ي‪Î‬اوح ب‪ 30 Ú‬و ‪ 40‬عاما‪ ،‬و’ ‪Á‬انع إان كانت أارملة أاو‬
‫مطلقة بطفل على اأ’ك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬من إاحدى مدن‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫تسصعى من أاجل إاكمال ا‪Ÿ‬شصؤار إا‪ ¤‬جانب رجل شصهم يعينها على الثبات وا’سصتقرار‪ ،‬تفضصل أان يكؤن من إاحدى‬ ‫الشصرق ا÷زائري‪ ،‬يعدها بالسصكينة والطمأانينة وا◊ياة ا÷ميلة‪.‬‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬ ‫و’يات الؤسصط ا÷زائري‪ ،‬سصنه ي‪Î‬اوح ب‪ 3٢ Ú‬و ‪ 4٩‬عاما‪ ،‬تفضصل أان يكؤن أارمل بأاو’د‪ ،‬تعده بالؤفاء والهناء‪.‬‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬ ‫يعد‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬ ‫خطوةّ مشصروع ألزوأج أهم‬
‫ل‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫◊‬ ‫أ‬ ‫‘‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬ ‫أهم قرأر‬ ‫يتخذه أ إ‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬ ‫لط‪Ó‬ق‪،‬‬ ‫لنسصان على أ إ‬
‫ي‬‫ر‬ ‫ص‬‫ش‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ت‬‫خ‬ ‫أ‬ ‫‘‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫وتكمن أهمي‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬ ‫ك‬ ‫‘ هذأ أل‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫جعله أ رباط أ‪Ÿ‬قدسس ألذي‬
‫وسصكينة‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬ ‫للعا‪ ،ÚŸ‬سص‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬ ‫أجل ألعّف َ نهُ ألله ‘ عباده من‬
‫تن‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪Î‬‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ة‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫أل‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬ ‫لخرة‪،‬‬ ‫وألدنيا‪ ،‬ونيل ثوأب أ آ‬
‫ن‬‫÷‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ز‬‫و‬ ‫ف‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم أ أ‬ ‫ة‪ ،‬وهذأ لن‬ ‫يتحقق‬
‫شصريكة إأل بجانب شصريك أو‬
‫ننا‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫نحرصس‬
‫خصصصص دوما على خدمتكم‪،‬‬
‫ومنكم ركنا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ن‬

‫وقفــة‬ ‫نقدم م جاد يحلم بالزوأج‪،‬‬


‫خ‬ ‫ن‬
‫جديدأ لكل‬

‫‪138420‬‬
‫ضصا‬ ‫و‬ ‫ر‬‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫‪Ó‬‬
‫متمي‬
‫ألتوفزة‪ ،‬رأج‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬و‪¤‬‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬ ‫يق ‘ هذأ أ‪Ÿ‬سصعى‪.‬‬

‫‪138421‬‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬
‫من يحتوي قلبي ومن إلوحدة يحرر‪Ê‬؟‬ ‫فرصشة ذهبية لكل إمرأإة جادة ووفية‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬ ‫الكث‪Ò‬ون ينظرون إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رأاة الناجحة أانها علميا وماديا أاخذت القسصط الؤف‪ Ò‬من السصعادة والهناء‪ ،‬لكن هذا ليسس‬ ‫أاول عرضس ‘ عدد اليؤم و–ت هذا الركن‪ ،‬لرجل أاعرب عن نيته ا‪ÿ‬الصصة‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬ ‫صصحيحا‪ ،‬أ’ن السصعادة ا◊ق ’ تكؤن إا’ باإ’حسصاسس ا÷ميل وا◊ب الذي ‪Œ‬ده من ا‪Ù‬يط‪ Ú‬بها‪ ،‬أاي نعم ع‪Ó‬قتي‬ ‫‘ ا’رتباط والتخلصس من حياة العزوبية‪ ،‬هؤ من ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬يبلغ من‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫طيبة با÷ميع من أاهلي وأاحبابي‪ ،‬لكن من دون شصريك يقاسصمني تفاصصيل حياتي أاجد‪ Ê‬دوما شصاردة التفك‪ ،Ò‬أافقد‬ ‫العمر ‪ 45‬سصنة‪ ،‬أاعزب‪ ⁄ ،‬يسصبق له ا’رتباط‪ ،‬منخرط ‘ سصلك اأ’من ولديه‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫ا◊ب ‘ كل شصيء‪ ،‬وهذا ما جعلني اليؤم أاتشصجع أ’جد لقلبي النبضس الذي يعيد ‹ السصكينة‪ ،‬فلكل جاد يقصصد‪‘ Ê‬‬ ‫مسصكن خاصس ‘ طؤر اإ’‚از‪ ،‬معروف بسص‪Ò‬ته ا◊سصنة وأاخ‪Ó‬قه ا◊ميدة‪.‬‬
‫ا◊‪Ó‬ل أاقؤل‪ :‬أانا امرأاة من العاصصمة‪ ،‬عازبة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ ا’ق‪Î‬ان‪ ‘ ،‬العقد الرابع من العمر كما أاسصلفت الذكر‪،‬‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬ ‫أاسصتاذة التعليم‪ ،‬أاملك شصقة جميلة‪ ،‬مقبؤلة الشصكل وجميلة الروح‪ ،‬أاردت اليؤم من خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬سصعى تؤجيه انشصغا‹‬ ‫كل ما يرجؤه اآ’ن هؤ أان يسصؤق له القدر زوجة صصا◊ة يكمل إا‪ ¤‬جانبها‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫لرجل صصادق‪ ،‬يقدر ا‪Ÿ‬رأاة ويح‪Î‬مها‪ ،‬لكي أاعرضس عليه مشصروع العمر‪Ã ،‬ا يرضصي الله‪ ،‬رجل مسصؤؤول يتخذ‪ Ê‬زوجة‬ ‫نصصف الدين‪ ،‬تكؤن ناضصجة ومثقفة تقدر ا◊ياة الزوجية ينعمان بالسصعادة‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫على سصنة الله والرسصؤل‪ ،‬يكؤن من العاصصمة أاو إاحدى ا‪Ÿ‬دن ا‪Û‬اورة‪ ،‬وسصنه ي‪Î‬اوح ب‪ 4٨ Ú‬و ‪ 57‬عاما‪ ’ ،‬أامانع إان كان‬ ‫فيها‪ ،‬ويسصاندان بعضصا ‘ ا‪ّŸ‬رة‪ ،‬يفضصلها من العاصصمة أاو ضصؤاحيها‪ ’ ،‬يهمه‬
‫أارمل أاو مطلقا بؤلد على اأ’ك‪ ،Ì‬تهمني ا÷دية‪ ،‬الصص‪Ó‬ح وا’سصتقامة‪ ،‬وأاعده بحياة طيبة وع‪Ó‬قة هادئة إان شصاء الله‪.‬‬ ‫إان كانت عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ويريدها عازبة‪.‬‬
‫ألطبــــــــع‪:‬‬ ‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصشلح ـ ـ ـة إإلششهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫ألوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهرأن‬ ‫ألفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سشع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/04١ 33 ٦١ 34 :‬الفاكسس‪04١ 33 ٦١ 33 :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫أ إ‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 03١ ٩٢ 5٨ 5٩:‬الفاكسس ‪03١ ٩٢ 5٨ 70‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫إسشماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫الهاتف‪07٩443٩333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫مواقيت الصس‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصسة با÷ـزائر العاصسمة وضســواحيها‬
‫الفجر الظهر العصسر ا‪Ÿ‬غرب العشساء‬ ‫الخميسس ‪ ٢٩‬سسبتمبر ‪٢٠٢٢‬‬ ‫حجز ‪ 10‬آالف كيسض «ششمة» مقلدة ‡وهة با‪ÿ‬ضشروات ‘ ا‪Ÿ‬سشيلة!‬
‫‪19:58 18:34 16:00 12:38 05:07‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٢‬ربيع ا أ‬
‫لول ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪ ’Ó-‬ل‪-‬ع‪-‬نصص‪-‬ر أ‪Ÿ‬علومة ألذي‬ ‫“ك ‪- -‬نت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة أل‪- -‬درك‬
‫تلقاه قائد كتيبة ألدرك ألوطني‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ أ‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫لثقال وا‪ÓŸ‬كمة و–قيقات رؤوسساء مع آاخرين‬
‫موازاة مع التوقيف التحفظي لرئيسسي ا–اديتي رفع ا أ‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ف ‪-‬اده ت ‪-‬وأج ‪-‬د‬ ‫للمجموعة أإ’قليمية للدرك‬
‫شص‪- -‬اح‪- -‬ن‪- -‬ة ‪fi‬م‪- -‬ل‪- -‬ة ب ‪-‬ا‪ÿ‬ضص ‪-‬ر‬ ‫ألوطني لو’ية أ‪Ÿ‬سصيلة‪‘ ،‬‬

‫‪ 5‬سشنوات سشجنا نافذا ضشّد حبيب لعبان رئيسض‬ ‫وب‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة من «ألشصمة»‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪- - - -‬ل‪- - - -‬دة ‡وه ‪- - -‬ة وسص ‪- - -‬ط‬
‫ألصص‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق ب‪-‬إاح‪-‬ك‪-‬ام‪ ” ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫ألشصاحنة وبتفتيشصها تفتيشصا دقيقا‪،‬‬
‫إأط ‪-‬ار ضص ‪-‬رب ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬عاقل ألتهريب‪ ،‬خاصصة ما‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬غ‪-‬ياب ألسصجل ألتجاري‬
‫ألقار وغياب ألفوترة‪ ’ ،‬سصيما ما‬

‫ا–ادية كرة اليد السشابق بتهم فسشاد ثقيلة!‬ ‫” أل ‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة «ألشص‪-‬م‪-‬ة» أ‪Ÿ‬ق‪-‬ل‪-‬دة‬
‫وحجزها‪ ،‬وإأ‚از ملف قضصائي ضصد صصاحب‬
‫ألشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب وغ‪-‬ي‪-‬اب ألسص‪-‬ج‪-‬ل‬
‫سسعد لعجال‬ ‫ألتجاري وغياب ألفوترة‪.‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن «ألشص‪-‬م‪-‬ة» ل‪-‬غرضس‬
‫أ‪Ÿ‬تاجرة فيها‪ ،‬من حجز أزيد من ‪ 10‬آأ’ف‬
‫كيسس «شصمة» مقلدة كانت على م‪ Ï‬شصاحنة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪.45‬‬
‫أاصسدرت ‪fi‬كمة الشسراڤة حكما يقضسي بحبسس الرئيسس السسابق ل–ادية كرة اليد‪ ،‬حبيب لعبان‪ 5 ،‬سسنوات عن تهمة الفسساد‬
‫الرياضسي ‘ القضسية التي رفعها ضسده وزير الشسباب والرياضسة‪ ،‬عبد الرزاق سسبقاق‪.‬‬
‫^ مصشرع ششخصش‪ Ú‬وجرح آاخرين ‘ حادث مرور‪ ‬بورڤلة‪ ‬‬
‫أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة م‪-‬ن ف‪-‬رح‪-‬ات ف‪-‬زي‪-‬ل‪ ،‬بسص‪-‬بب‬ ‫أ–ادي‪- - -‬ة ك‪- - -‬رة أل‪- - -‬ي ‪- -‬د‪ ،‬بسص ‪- -‬بب‬ ‫إاسسحاق‪.‬سس‬
‫قضص‪-‬اي‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬فسص‪-‬اد ـ حسص‪-‬بهم ـ‬ ‫خروقات ‘ ألتسصي‪ Ò‬بخصصوصس‬ ‫تسصبب‪ ،‬مسصاء أول أمسس‪ ،‬حادث مرور مأاسصاوي وقع على مسصتوى ألطريق ألوطني رقم ‪ 49‬ألرأبط‬
‫كما أتهم باتخاذ قرأرأت أنفرأدية‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ه ‪-‬دة أأ’و‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ة‪،‬‬ ‫وتوبع رئيسس أ’–ادية أ÷زأئرية‬ ‫ب‪ Ú‬ورڤلة وغردأية‪– ،‬ديدأ با‪Ÿ‬نطقة أ‪Ÿ‬ؤودية نحو بلدية «ألرويسصات»‪ ،‬وألذي “ثل ‘ أصصطدأم‬
‫‘ أل‪- -‬تسص‪- -‬ي‪ ،Ò‬وتسص ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ه ‘ خسص ‪-‬ارة‬ ‫مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬وج‪- - - - - -‬ود ‪ 10‬ملفات‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬رة أل ‪-‬ي ‪-‬د سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪Ã ،‬وجب ط‪-‬لب‬ ‫ب‪ Ú‬مركبت‪ ‘ ،Ú‬مقتل شصخصص‪ Ú‬وجرح آأخرين بجروح متفاوتة‪ ،‬إأذ ” تدخل أعوأن أ◊ماية‬
‫أ÷زأئر ‪Ÿ‬قعد تنفيذي ‘ أ’–اد‬ ‫ت ‪-‬خصس أ’–ادي ‪-‬ات أل ‪-‬ري ‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أف‪- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ن ج ‪-‬ن ‪-‬ح «أل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية إ’ج‪Ó‬ء أ÷ثت‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث و–ويل أ‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬إأ‪ ¤‬قسصم أ’سصتعجا’ت‬
‫أإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ‘ أن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬ت‪- -‬وى «أل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق‬ ‫وأسص ‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال أ‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررأت‬ ‫ألطبية ‪Ã‬سصتشصفى «‪fi‬مد بوضصياف» لتلقي ألع‪Ó‬ج أل‪Ó‬زم‪ ،‬وقد فتحت على إأثرها مصصالح أأ’من‬
‫أ’–اد أإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رت ‘‬ ‫وألعدألة»‪.‬‬ ‫إأدأري‪- - - -‬ة» و«أخ‪- - - -‬ت‪Ó- - - -‬سس أم ‪- - -‬وأل‬ ‫سس‪.‬ج‬ ‫–قيقا موسصعا للوقوف عند خلفيات هذأ أ◊ادث أأ’ليم‪.‬‬
‫ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة» و«إأسص‪- -‬اءة أسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل‬
‫أ÷زأئر‪.‬‬
‫وزي‪- -‬ر ألشص ‪-‬ب ‪-‬اب وأل ‪-‬ري ‪-‬اضص ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د‬
‫و‘ ذأت ألسص‪- -‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أت ‪-‬خ ‪-‬ذ وزي ‪-‬ر‬
‫ألشصباب وألرياضصة‪ ،‬عبد ألرزأق‬ ‫ألوظيفة»‪ ،‬وذلك طبقا للمادة ‪222‬‬ ‫^ العثور على جثة كهل معلقة ‘ بيته بالبويرة!‬
‫أل‪-‬رزأق سص‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اق‪ ،‬ق‪-‬رر أيضص‪-‬ا توقيف‬ ‫سص ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اق‪ ،‬أمسس أأ’رب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬ق‪-‬رأرأ‬ ‫من قانون ألعقوبات‪ ،‬وكذأ أ‪Ÿ‬ادت‪Ú‬‬
‫‪ 20‬و‪ 29‬م ‪-‬ن ق ‪-‬ان ‪-‬ون أل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ع‪ ،Ì‬مسصاء ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬على جثه كهل معلقة ‘ بيته بحي جنوب مدينة ألبويرة‪ ،‬حيث تدخل أعوأن‬
‫رئ ‪- -‬يسس أ–ادي ‪- -‬ة رف ‪- -‬ع أأ’ث ‪- -‬ق ‪- -‬ال‪،‬‬ ‫ي‪-‬قضص‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يف رئيسس أ–ادية‬ ‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية لتحويل أ÷ثة إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «‪fi‬مد بوضصياف»‪ ،‬فيما فتحت مصصالح أأ’من‬
‫ألفسصاد ومكافحته‪ ،‬وفقا ما ورد ‘‬
‫إأسصماعيل بو◊ية‪ ،‬وأعضصاء مكتبه‪،‬‬ ‫أ‪ÓŸ‬كمة‪ ،‬فرحات فزيل‪ ،‬بسصبب‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ان ع‪-‬ن ق‪-‬اضص‪-‬ي –ق‪-‬ي‪-‬ق ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫–قيقا ‘ م‪Ó‬بسصات أ◊ادث‪.‬‬
‫–ف‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ا‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سص‪-‬يكشصفه‬ ‫‪Œ‬اوزأت ‘ تسصي‪Ò‬ه‪.‬‬
‫بخصصوصس هذه ألتوقيفات ألتي قد‬
‫ت ‪- -‬ط‪- -‬ال رؤوسص‪- -‬اء أ–ادأت آأخ‪- -‬ري‪- -‬ن‬
‫وسص ‪- -‬ب ‪- -‬ق ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ق‪- -‬رأر‪ ،‬سص‪- -‬حب‬
‫أعضص ‪- -‬اء أ÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة أل ‪- -‬ع ‪- -‬ام‪- -‬ة‬
‫ألشصرأڤة ‘ شصهر جويلية أ‪Ÿ‬اضصي‪.‬‬
‫وكان ألوزير عبد ألرزأق سصبقاق قد‬ ‫^ وفاة امرأاة وإاصشابة آاخرين ‘ اصشطدام سشيارة بششاحنة بالنعامة‬
‫أنتهت معهم ألتحقيقات‪.‬‬ ‫ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪Ó-‬ك‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬ ‫قامت بـ «توقيف –فظي» لرئيسس‬ ‫أك ‪-‬د‪ ،‬أل ‪-‬ع ‪-‬ام أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬أن مصص‪-‬ا◊ه‬ ‫تدخل أفرأد وحدة قطاع أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ بلدية «ألبيوضس» مدعومة بالوحدة ألثانوية للحماية‬
‫أ‪Ÿ‬دنية با‪Ÿ‬شصرية ‘ و’ية ألنعامة‪ ،‬على ألسصاعة ‪ 6‬و ‪ 43‬دقيقة‪ ،‬من أجل حادث مرور ‡يت وقع على‬
‫توقيف ششخصش‪ Ú‬وحجز ‪ 1050‬كبسشولة «بريغابال‪ ‘ »Ú‬سشطيف‪ ‬‬ ‫مسصتوى ألطريق ألوطني رقم ‪ 06‬على بعد ‪ 20‬كلم من ألوحدة‪“ ،‬ثل ‘ أصصطدأم سصيارة سصياحية من‬
‫نوع «هيوندأي أكسصنت» بشصاحنة ذأت مقطورة من نوع «دأف»‪fl ،‬لفا بذلك جريح‪ Ú‬يعانيان من‬
‫ألعقلية‪ ،‬ومبلغ ما‹ قدر بـ ‪ 18‬ألف دج من عائدأت‬ ‫أ‪Ÿ‬دينة سصطيف‪ ،‬ليتب‪ Ú‬بعد أ‪Ÿ‬رأقبة ألتي دأمت قرأبة‬ ‫“كنت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصصالح أمن و’ية سصطيف‪ ،‬من توقيف‬ ‫إأصصابات متعددة و‘ حالة صصدمة‪ ،‬ولقيت أمرأة حتفها ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬حيث ” إأسصعاف ونقل‬
‫نشص ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا أإ’ج‪-‬رأم‪-‬ي‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬د أسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أإ’ج‪-‬رأءأت‬ ‫شصهر‪ ،‬بأانه ’ يقوم بأاي نشصاط ›رم‪ ،‬غ‪ Ò‬أن إأصصرأر‬ ‫شصخصص‪ Ú‬خط‪Ò‬ين يح‪Î‬فان ترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‬ ‫أ÷ري ‪-‬ح‪ Ú‬م ‪-‬ن ج ‪-‬نسس ذك‪-‬ر‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 20‬و‪ 32‬سص ‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬اح ألسص‪-‬رع‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬أع‪-‬دت ألضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ألقضصائية ملفا‬ ‫أ‪Ù‬قق‪ Ú‬ألذين كانوأ على يق‪ Ú‬من أن هذأ ألتوقف‬ ‫وسصط شصباب عاصصمة ألو’ية‪ ،‬مع حجز كمية هامة من‬ ‫أإ’سصتشصفائية ‘ بلدية «بوقطب» بو’ية ألبيضس‪ ،‬فيما ” نقل ألضصحية أ‪Ÿ‬توفية ألبالغة من ألعمر ‪58‬‬
‫جزأئيا ضصد أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما عن تهمة حيازة أدوية ذأت‬ ‫رأج‪-‬ع ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اد ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ات ل‪-‬دي‪-‬ه‪ ،‬وأنه سصيسصتلم‬ ‫دوأء «بريغابال‪ »Ú‬ذي أ‪ÿ‬صصائصس أ‪ı‬درة‪ ،‬وألذي هو‬ ‫سصنة إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث با‪Ÿ‬ؤوسصسصة أإ’سصتشصفائية «أإ’خوة شصنافة» ‘ أ‪Ÿ‬شصرية‪ ،‬لتقوم مصصالح‬
‫خصص‪- -‬ائصس ‪fl‬درة أج‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة ألصص ‪-‬ن ‪-‬ع‪ ،‬دخ ‪-‬لت أل‪Î‬أب‬ ‫حتما وقريبا كمية هامة منها‪ ،‬لتتأاكد شصكوكهم ويتم‬ ‫‪fi‬ل تهريب‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب مبلغ ‪ 18‬ألف دج يعت‪ È‬من‬ ‫بوعامر خديجة‬ ‫ألدرك ألوطني بفتح –قيق حول م‪Ó‬بسصات أ◊ادث‪.‬‬
‫ألوطني عن طريق ألتهريب‪ ،‬قصصد ألبيع بطرق غ‪Ò‬‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه رف‪-‬ق‪-‬ة ‡ون‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬بسس وسص‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ائ‪-‬دأت أل‪Î‬وي‪-‬ج‪ .‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أط‪-‬رت م‪-‬ن ق‪-‬بل ألضصبطية‬
‫مشصروعة‪ ،‬مع حيازة سص‪Ó‬ح أبيضس ‪fi‬ظور من ألصصنف‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأد ألصص‪-‬ي‪-‬د’ن‪-‬ي‪-‬ة ذأت أ‪Ÿ‬نشص‪-‬أا‬ ‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪ ،‬وج‪-‬اءت ع‪-‬قب‬ ‫^ قتيل وجريحان إاثر حادث مرور ‘ «واريزان» بغليزان‬
‫ألسصادسس من دون أي مقتضصى شصرعي‪ ،‬أحي‪Ã Ó‬وجبه‬ ‫أأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ي دخ ‪-‬لت أل‪Î‬أب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬ورط شصخصس خط‪‘ Ò‬‬
‫ر‪Á‬ة‪.‬ب‪ ‬‬ ‫أمام أ÷هات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫ألتهريب‪ ،‬وألتي ناهزت أل ـ ‪ 1050‬كبسصولة من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬ ‫لقيت سصيدة مصصرعها فيما أصصيب شصخصصان آأخرأن بجروح ‘ حادث مرور خط‪ Ò‬وقع‪ ،‬أمسصية عمليات ترويج للمؤوثرأت ألعقلية بأاحياء متفرقة وسصط‬
‫أمسس‪ ‘ ،‬ألطريق ألوطني رقم ‪ 90‬ب‪Î‬أب بلدية «وأريزأن» ‘ غليزأن‪ .‬وحسصب أ‪Ÿ‬علومات ألتي‬
‫بحوزة «ألنهار»‪ ،‬فقد تدخلت عناصصر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية للوحدة ألثانوية ‘ «وأدي أرهيو»‪ ،‬أمسس‪،‬‬
‫اإلطاحة بـ «بارون» وزبون وحجز ‪ 660‬قرصض «بريغابال‪ ‘ »Ú‬تبسشة‬ ‫قتيل وجريح بعد‬ ‫‘ حدود ألسصاعة ‪ 15‬و ‪ 18‬دقيقة ‪Ã‬نطقة «ألسصبالة» ب‪Î‬أب بلدية «وأريزأن» إ’ج‪Ó‬ء ‪ 3‬ضصحايا‬
‫‪Ÿ‬سصتشصفى «أحمد فرنسصيسس» ‘ «وأدي أرهيو»‪ ،‬ضصحية من جنسس أنثى متوفية ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪،‬‬
‫أطاح أفرأد فرقة ألبحث ألتابعة للشصرطة ألقضصائية أ’من و’ية تبسصة‪ ،‬مسصاء أول أمسس‪ ،‬بـ «بارون» ترويج‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية رفقة زبون ‘ حالة تلبسس‪ ،‬يبلغان من ألعمر ‪ 26‬و ‪ 27‬سصنة‪ ،‬وحجزوأ ‪ 660‬كبسصولة من‬ ‫اصشطدام دراجة نارية‬ ‫تبلغ من ألعمر ‪ 42‬سصنة‪ ،‬فيما أصصيب شصخصصان ‪ 47‬و ‪ 70‬سصنة بجروح متفاوتة أ‪ÿ‬طورة جرأء‬
‫أصصطدأم عنيف ب‪ Ú‬سصيارت‪ Ú‬سصياحيت‪ ،Ú‬وقد سصارعت عناصصر ألدرك إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان وفتحت‬
‫نوع «بريغابال‪ .»Ú‬وقد جاءت ألعملية بعد حصصول عناصصر فرقة ألبحث وألتحري ألتابعة للمصصلحة‬
‫ألو’ئية للشصرطة ألقضصائية‪ ،‬تفيد بأان «بارون» أبرم صصفقة لبيع كمية من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية على مسصتوى‬ ‫بسشيارة ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫أاحمد جواد‪/‬م‪.‬بغداد‬ ‫–قيقا ‘ هذأ أ◊ادث أ‪Ÿ‬ميت‪.‬‬
‫ح‪-‬ي «ج‪-‬ب‪-‬ل أ÷رف» ‘ ألضص‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬بسص‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪ ‬و–ديد هوية‬ ‫تو‘ شصاب يبلغ من‬
‫«أل‪-‬ب‪-‬ارون»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ة أ◊ي و‪fi‬اصص‪-‬رة أأ’زق‪-‬ة إأ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ة «أل‪-‬ب‪-‬ارون» أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه رفقة‬
‫شصخصس ثانٍ‪ ،‬وألذي سصلمه كيسصا أبيضس‪ ،‬ليتم توقيفهما وأسص‪Î‬جاع ألكيسس ألذي يحتوي على ‪ 44‬مشصطا‬
‫ألعمر ‪ 29‬سصنة‪‘ ،‬‬
‫ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬رأ‬
‫العثور على ضشبع نافق‬
‫بعدد إأجما‹ يقدر بـ ‪ 660‬كبسصولة من نوع «بريغابال‪ 300 »Ú‬ملغ‪ ،‬ليحّول أ‪Ÿ‬وقوفان رفقة أ‪Ù‬جوزأت‬
‫إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة‪ ،‬وفتح –قيق ‘ ألقضصية‪ ،‬قبل تقد‪ Ë‬ملف ألقضصية أمام وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة‬
‫بجروحه ألبالغة على‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬رأسس‪ ،‬ف‪-‬يما‬
‫وسشط غابة ‘ عنابة‬
‫ر‪Ÿ.‬وشسي‬ ‫تبسصة بعد إأ“ام أإ’جرأءأت وألتحقيق‪.‬‬ ‫ع‪ Ì‬أعوأن ألغابات ‪Ÿ‬قاطعة بلدية أصصيب طفل يبلغ من ألعمر ‪ 15‬سصنة بجروح‬
‫«ألشصرفة» ‘ عنابة على ضصبع نافق خفيفة وصصدمة‪ ‘ ،‬حادث أصصطدأم سصيارة‬
‫عام حبسشا لسشائق سشيارة صشدم عدة مركبات ولذا بالفرار ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ع ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ب‪-‬ئر أ‪Ÿ‬رجة» سصياحية من نوع «نيب‪Ò‬أ» بدرأجة نارية من‬
‫أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أإدأري‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أل‪-‬علمة» ‘ نوع «فيسصبا»‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى مف‪Î‬ق‬
‫و’ذأ بالفرأر‪ ،‬وفور تلقي ألشصكوى‪،‬‬ ‫و’ي‪- -‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬د ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أع ‪-‬وأن أل ‪-‬ط ‪-‬رق «م ‪-‬وق ‪-‬ف أل ‪-‬ك ‪-‬رم‪-‬ة» أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي أوقف أفرأد ألفرقة أإ’قليمية للدرك ألوطني ‘‬
‫ب‪-‬اشص‪-‬رت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬فرقة عملية‬ ‫أ‪Ÿ‬صصلحة برفقة أفرأد فرقة ألدرك «يحيى مغمو‹» ‘ مدينة ڤا‪Ÿ‬ة‪ .‬ألضصحية «ب‪- -‬وم‪- -‬ه‪- -‬رة أح‪- -‬م‪- -‬د» ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪،‬‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬حث وأل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪ ،‬وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪’Ó-‬‬ ‫ألوطني وألطبيب ألبيطري‪ ‬ومصصالح ” إأسصعافه ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان من طرف طبيب شص‪-‬خصص‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬عمر ‪ 30‬سصنة‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أ‪Ÿ‬تحصصل عليها‪” ،‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬حصصه و–ديد أ’أسصباب أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬وأسص‪-‬ط‪-‬ة سص‪-‬يارة ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬در م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة خ‪-‬نشص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ام‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬وصص ‪-‬ل إأ‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬وأج‪-‬د أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤدي‪- -‬ة أإ‪ ¤‬ن‪- -‬ف ‪-‬وق ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث وب ‪-‬ع ‪-‬د إأسص ‪-‬ع ‪-‬اف أ◊م ‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى بصص‪- - -‬دم ع‪- - -‬دة م‪- - -‬رك‪- - -‬ب ‪- -‬ات و’ذأ‬
‫وسصائقها ‘ إأحدى ألغابات‪ ،‬على ألفور ”‬ ‫أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أ’إج‪-‬رأءأت أ’إدأري‪-‬ة «أ◊كيم عقبي»‪ ،‬فيما حولت جثة ألضصحية ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رأر‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أأ’م‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬سصمى‬
‫تشصكيل دورية وألتنقل إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬أين‬ ‫و أخ ‪-‬ذ ك‪-‬ل أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أل‪Ó-‬زم‪-‬ة ع‪-‬ن إأ‪ ¤‬مصص ‪- - -‬ل ‪- - -‬ح‪- - -‬ة ح‪- - -‬ف‪- - -‬ظ أ÷ثث ب‪- - -‬ذأت «ك‪.‬م»‪.‬‬
‫” توقيف أ‪Ÿ‬شصتبه فيه وأقتياده إأ‪ ¤‬مقر‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مصص‪-‬ال‪-‬ح أأ’من وت ‪-‬ع ‪-‬ود وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ه ‪-‬ذه أل ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت ‪-‬اري‪-‬خ ‪24‬‬ ‫هذأ أ◊يوأن‪ ” ،‬حرقه ودفنه‪.‬‬
‫عمار بودربالة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ت‪-‬دخ‪-‬لت وف‪-‬ت‪-‬حت –ق‪-‬ي‪-‬قا ‘ هذأ سصبتم‪ È‬أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أين تلقى أفرأد ألفرقة أإ’قليمية ألفرقة‪ ،‬وبعد ألتحقيق معه‪ ،‬تب‪ Ú‬أن أ‪Ÿ‬شصتبه كان‬
‫‪Ó‬شص ‪- -‬ارة‪ ،‬ف ‪- -‬إان ه ‪- -‬ذأ للدرك ألوطني ‘ «بومهرة أحمد»‪ ‬مكا‪Ÿ‬ة هاتفية ‪fi‬ل عدة شصكاوٍ من طرف مسصتعملي ألطريق‪ ،‬أين‬ ‫أ◊ادث أ‪Ÿ‬م ‪- -‬يت‪ .‬ل ‪ - -‬إ‬
‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬رف ع ‪-‬دة ح ‪-‬وأدث ‡ي ‪-‬ت ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ان عن طريق أ‪ÿ‬ط أأ’خضصر «‪ »1055‬من طرف أحد كّون ضصده ملف قضصائي عن ألفعل أ‪Ÿ‬نسصوب‪ ‬إأليه‪،‬‬
‫آأخ ‪-‬ره ‪-‬ا دهسس ح ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أ◊ضص‪-‬ري مسصتعملي ألطريق‪ ،‬تعرضصت مركبته ◊ادث مادي‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪ ‬أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة لدى ‪fi‬كمة‬ ‫حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 12‬أالف «‪Òfi‬قة» ‘ «ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬لوك» ‪Ã‬يلة!‬
‫’م ‪-‬رأت‪ Ú‬ك ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ا تسص‪Ò‬أن ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رصص‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬كما تقدم نفسس أ‪Ÿ‬بّلغ إأ‪ ¤‬ألفرقة من أجل رفع ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ألذي أحاله على جلسصة أ‪Ÿ‬ثول ألفوري‪ ،‬أين‬
‫‘ وأحدة من أك‪ È‬ألعمليات أ‪ÿ‬اصصة ◊ماية أ‪Ÿ‬لوك»‪ ،‬بخدمة شصرطة أ‪Ÿ‬رور على مسصتوى ناهيك عن أ◊وأدث أ‪Ÿ‬ادية ألتي تكاد أن شصكوى ضصد أ‪Ÿ‬شصتبه فيه بقيامه ‪Ã‬ناورأت خط‪Ò‬ة صصدر ‘ حقه حكم بسصنة حبسصا نافذأ مع أإ’يدأع‬
‫ألسص‪Ó-‬م‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪“ ،‬ك‪-‬نت وح‪-‬دأت أ‪Û‬م‪-‬وعة ألطريق ألوطني رقم ‪ ،5‬جرت عملية توقيف ت ‪-‬ك ‪-‬ون بشص‪-‬ك‪-‬ل مسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل ألسص‪-‬ك‪-‬ان وألسص‪ Ò‬بسص ‪-‬رع ‪-‬ة ف ‪-‬ائ ‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬وأسص‪-‬ط‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬ن ن‪-‬وع وغرأمة مالية تقدر ب ـ ‪ 400.000‬دج‪.‬‬
‫مسسعود مرابط‬ ‫أإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ م‪-‬يلة من ضصبط أ‪Ÿ‬ركبة‪ ،‬ليتم ألعثور ‘ ألصصندوق أ‪ÿ‬لفي على ألقريب‪ Ú‬من هذأ أ‪Ÿ‬كان يناشصدون أ÷هات «رونو سصامبول»‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬صصدم مركبة ألضصحية‬
‫‪ 12137‬وح ‪-‬دة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ف ‪-‬رق ‪-‬ع ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع‪-‬ة‪ .‬ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ف‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة أأ’ن‪-‬وأع‬
‫ألعملية‪ ‬ألتي قامت بها ألفرقة أإ’قليمية للدرك وأأ’حجام‪ ،‬أجنبية ألصصنع‪ ،‬بعد أ‪Ÿ‬عاينة أتضصح أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة إأي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل لسص ‪-‬بب ك‪Ì‬ة ح‪-‬وأدث‬
‫القبضض على ›رم‪fl Ú‬تصش‪ ‘ Ú‬نششل وسشرقة أاغراضض‬ ‫مسسعود مرابط‬ ‫أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ «ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ل ‪-‬وك»‪ ،‬أن ‪-‬ت ‪-‬هت ‪ -‬حسصب ل‪-‬رج‪-‬ال أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل إأحصص‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬لغ أ‪Ÿ‬رور‪.‬‬

‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من داخل مركباتهم ‘ عنابة‬ ‫إانقاذ ‪ 4‬أاششخاصض‬ ‫مصص ‪-‬در أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ -‬ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شص‪-‬خصص‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ›م ‪-‬وع ‪-‬ه‪-‬ا ‪ 12137‬وح ‪-‬دة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ف ‪-‬رق ‪-‬ع ‪-‬ات‬
‫ألثا‪ Ê‬من ألعمر‪ ،‬وألتقديرأت أنها – ّضصر للبيع ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أأ’ن‪-‬وأع وأأ’ح‪-‬ج‪-‬ام‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬مال‬
‫’من أ◊ضصري ألسصابع لو’ية عنابة‪Ã ،‬جرم‪fl Ú‬تصص‪‘ Ú‬‬
‫’حياء ألسصاحلية‪ .‬وذكرت‬
‫أطاحت‪ ،‬ليلة أول أمسس‪ ،‬عناصصر أ أ‬
‫سصرقة ونشصل ‡تلكات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من مركباتهم على مسصتوى أ أ‬
‫من عائلة واحدة اختنقوا‬ ‫‘ أحتفاليات أ‪Ÿ‬ولد ألنبوي ألشصريف‪ .‬أ‪Ÿ‬رجع أإ’ج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪Ó-‬زم ‪-‬ة‪– ” ،‬ري ‪-‬ر‬
‫أأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ذأت ‪-‬ه أوضص ‪-‬ح ب ‪-‬أان ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل ق ‪-‬ي‪-‬ام أف‪-‬رأد ‪fi‬اضصر‪ ،‬فيما جرى تسصليم أ‪Ù‬جوزأت لفائدة‬
‫سسفيان بوعون‬ ‫ألفرقة أإ’قليمية للدرك ألوطني ‘ بلدية «ع‪ Ú‬مصصالح أ÷مارك‪.‬‬
‫’م‪-‬ن أ◊ضص‪-‬ري ألسص‪-‬اب‪-‬ع ت‪-‬ل‪-‬قت ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬يغات من‬ ‫مصص‪-‬ادر أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ة لـ «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أن ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أ أ‬ ‫بالغاز ‘ باتنة‬
‫موأطن‪ Ú‬تفاجأاوأ بخطف ونشصل أغرأضصهم ألشصخصصية من دأخل مركباتهم خ‪Ó‬ل توقفهم ‘‬
‫أ’زدح‪--‬ام أ‪Ÿ‬روري‪ ،‬أو خ‪Ó--‬ل ت‪--‬وق‪--‬ف‪--‬ه‪--‬م أم‪--‬ام أ‪ÓÙ‬ت أل‪--‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫تدخلت‪ ،‬منتصصف ألليلة ما‬ ‫توقيف ‪ 3‬أاششخاصض ينقبون با◊فر بحثا عن اآلثار ‘ ميلة‬
‫«أ‪Ÿ‬يناديا» و«ألسصانكلو»‪ ،‬حيث ” تكثيف عمليات ألبحث وألتحري‪ ،‬وألتي ‚حت من خ‪Ó‬لها‬ ‫“ك ‪-‬نت وح ‪-‬دأت أ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة أإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك تشص ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل دوري‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وق‪-‬ع‪ ،‬أي‪-‬ن ” ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح ق‪-‬ب‪-‬ل أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأسص‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات‬
‫‪Ó‬من أ◊ضصري ألسصابع ‘ توقيف شصخصص‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 20‬و‬ ‫عناصصر ألشصرطة‪ ‬ألتابعة ل أ‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف «ب‪.‬أ‪.‬أ» م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسص‪-‬ا ب‪-‬عملية ألتنقيب وأ◊فر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ باتنة‪،‬‬
‫‪ 24‬سصنة‪ ،‬مشصتبه فيهما ‘ قضصية ألسصرقة ‘ حالة تلبسس من دأخل مركباتهم‪ .‬من جهة أخرى‪،‬‬ ‫للدرك ألوطني ‘ «ع‪ Ú‬ألت‪ ،»Ú‬من توقيف شصبكة ب‪- -‬ح‪- -‬ث‪- -‬ا ع‪- -‬ن أآ’ث ‪-‬ار‪ .‬وأوضص ‪-‬حت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬درك إأث ‪-‬ر تسص ‪-‬م‪-‬م ‪ 4‬أشص‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬لة‬
‫‪Ó‬من أ◊ضصري أ◊ادي عشصر‪ ،‬شصخصصا آأخر يبلغ من ألعمر ‪22‬‬ ‫أوقفت أيضصا قوأت ألشصرطة ل أ‬ ‫تضصم ث‪Ó‬ثة أشصخاصس‪ ،‬يقومون بالبحث وألتنقيب ألوطني‪ ،‬أن عملية ألتنقيب كانت ‪Œ‬ري باسصتعمال وأح ‪-‬دة‪ ،‬ت ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن أأ’م وأأ’ب وط‪-‬ف‪-‬ل‪⁄ Ú‬‬
‫طه بن سسيدهم‪ ‬‬ ‫سصنة‪ ،‬مشصتبه فيه ‘ قضصية ألسصرقة بالتعدد وألتهديد‪ .‬‬ ‫ع ‪-‬ن أآ’ث ‪-‬ار‪ .‬وحسصب أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة ب‪-‬ه‪-‬ذأ م‪-‬ع‪-‬دأت أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬كشص‪-‬ف ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع‪-‬ادن ‘ ب‪-‬اط‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬جاوزأ ‪ 10‬سص‪-‬ن‪-‬وأت‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬از أح‪-‬ادي أكسص‪-‬ي‪-‬د‬
‫ألصصدد‪ ،‬فإان ألفرقة أإ’قليمية للدرك ألوطني ‘ أأ’رضس‪ ،‬مع ضصبط ›موعة أدوأت «فأاسس‪ ،‬رفشس ألكربون أ‪Ÿ‬نبعث من مسصخن أ‪Ÿ‬اء ‪Ã‬نزلهم‬
‫أامن «بوزعرورة» ‘ عنابة يطيح بعصشابة تسشطو على ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬لي‪Ó‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ع‪ Ú‬أل ‪-‬ت‪ ،»Ú‬وإأث‪-‬ر ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ح‪-‬ول ك‪- -‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬وأسص ‪-‬ي ‪-‬اخ»‪ ،‬وج ‪-‬رى –دي ‪-‬د ‪fi‬اول ‪-‬ة ف ‪-‬رأر ألعائلي أ‪Ÿ‬توأجد ‘ حي «بوزورأن» ببلدية‬
‫نشصاط مشصبوه بحثا عن أآ’ثار ‘ ألغابة‪ ،‬بوشصرت شصخصص‪ Ú‬كانا ‘ أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬لكن حنكة رجال ألدرك ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن وج ‪-‬دوأ ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة صص ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة ‘‬
‫–ري ‪- -‬ات و–رك م ‪- -‬ي‪- -‬دأ‪ Ê‬سص‪- -‬ري‪- -‬ع ب‪- -‬ع‪- -‬د أخ‪- -‬ذ مكنت من ضصبطهما وتوقيفهما‪ ،‬ويتعلق أأ’مر بكل أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أإ’سص‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات أأ’ول‪-‬ية “كنت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬قوأت أمن «بوزعرورة» ألتابعة ألسصرقة‪ .‬وأوضصحت مصصالح أمن و’ية عنابة ‘ بيان‬
‫أ’من دأئرة «ألبو‪ ‘ »Ê‬عنابة‪ ،‬من وضصع حد لعصصابة صصحا‘ –وز «ألنهار» على نسصخة منه‪ ،‬أنه ‘ إأطار‬ ‫ألضص ‪-‬روري ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬م ‪-‬ع ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا إأ‪¤‬‬ ‫أ’حتياطات أأ’منية وأإ’جرأئية أ’سصتباقية‪ ،‬و‘ من «ن‪.‬ع» و«د‪.‬أ‪.‬ب» وأقتيادهما للتحقيق‪.‬‬
‫ألسص‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى ‡ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ي‪Ã ،Ó-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ‪fi‬ارب‪- -‬ة أ÷ر‪Á‬ة ب‪- -‬اأ’وسص‪- -‬اط أ◊ضص‪- -‬ري ‪-‬ة‪“ ،‬ك ‪-‬نت‬ ‫ق‬ ‫جيهان‪.‬‬ ‫سسفيان بوعون أ‪Ÿ‬سصتشصفى أ÷امعي‪.‬‬ ‫أل ‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة أ‪Ù‬اذي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪” ،79‬‬
‫‪Ó‬من أ◊ضصري ألثالث «بوزعرورة»‬ ‫أح ‪-‬ي ‪-‬اء «ب‪-‬وزع‪-‬رورة» و«أل‪-‬ب‪-‬و‪ »Ê‬م‪-‬رك‪-‬ز‪ ،‬ح‪-‬يث زرعت قوأت ألشصرطة ل أ‬
‫من توقيف شصخصص‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 19‬و ‪ 25‬سصنة‪،‬‬ ‫ألعصصابة ألرعب وسصط ألسصكان وأ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬
‫وحسصب مصصادر مقربة لـ «ألنهار»‪ ،‬فإان بعضس سصكان مشصتبه فيهما ‘ قضصية تكوين جماعة أشصرأر بغرضس‬ ‫حريق «يلتهم» ‪ 19‬ششجرة مثمرة وهكتار من األحراشض ‘ تلمسشان‬
‫تدخلت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية لدأئرة «أو’د أ‪Ÿ‬يمون» شصرق و’ية تلمسصان‪ ،‬من أجل ألسصيطرة على حريق مهول نشصب دأخل أ‪Ÿ‬نطقة تقدموأ بشصكاوٍ وتبليغات لعناصصر ألشصرطة‪ ،‬ألسص ‪-‬رق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ظ ‪-‬روف أل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل وأل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دد‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫بسصتان زرأعي يقع ‘ قرية «تاقمة» ألتابعة إأقليميا لبلدية «ع‪ Ú‬فزة»‪ ،‬حيث ألتهمت ألن‪Ò‬أن ‪ 19‬شصجرة مثمرة‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب هكتار من أأ’حرأشس بعد تعرضس مسصاكنهم للسصطو من طرف ›هول‪ ،Ú‬أسص‪Î‬ج ‪-‬اع أ‪Ÿ‬سص‪-‬روق‪-‬ات‪ .‬وق‪-‬د ” أق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد أ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪Ú‬‬
‫أليابسصة‪ .‬وقد باشصرت ‘ أعقابها مصصالح ألدرك ألوطني –ريات حول أسصباب هذأ أ◊ريق‪ .‬من ناحية أخرى‪ ،‬تدخلت وحدة أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية إأ‪ ¤‬جانب تعرضس موأطن‪ Ú‬آأخرين لسصرقة هوأتفهم إأ‪ ¤‬مقر أأ’من ومباشصرة إأجرأءأت ألتحقيق أأ’مني‬
‫«بني سصنوسس» ‘ أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى «ع‪ Ú‬ألفتوح» إ’خماد حريق آأخر ألتهم مسصاحة مقدرة بـ ‪ 300‬م‪ Î‬مربع من أأ’حرأشس وألنفايات‪ ،‬كما تدخلت وأغرأضصهم ألشصخصصية ‘ ألطريق ألعام‪‡ ،‬ا تطلب معهما وألسصماع أ’قوألهما –ضص‪Ò‬أ لتقد‪Á‬هما أمام‬
‫ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ «ألرمشصي» ‘ نفسس ألسصياق‪ ،‬من أجل إأيقاف نزيف حريق مهول أندلع ‘ مفرغة ‪fl‬صصصصة للقمامة‪ ،‬حيث ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات وأل‪-‬دوري‪-‬ات أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ألسصلطات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة على مسصتوى ‪fi‬كمة‬
‫سس‪›.‬اهد‪  ‬لتنجح على إأثر ذلك عناصصر ألضصبطية ألقضصائية ‘ «أ◊جار» للنظر ‘ ملفهما‪.‬‬ ‫حال هذأ ألتدخل دون أمتدأد ألسصنة أللهب إأ‪ ¤‬ألغابة ألتي بها أشصجار صصنوبر‪  .‬‬
‫طه بن سسيدهم‬ ‫–ديد هوية شصخصص‪ Ú‬يشصتبه ‘ تورطهما بقضصايا‬

You might also like