You are on page 1of 13

‫ا÷ا‪ Ê‬يعا‪ Ê‬من اضضطرابات نفسضية‬

‫أب لـ ‪ 4‬أطفال يقتل وألده ألسستيني بـ «بالة» ‘ «تا‪ÿ‬مت» بباتنة!‬


‫‪3‬‬
‫مسسبوق يقتل شسقيقه ذبحا وبالطعنات ‘ مق‪È‬ة برج منايل!‬
‫ينتظر مسضاندة كب‪Ò‬ة من ا أ‬
‫لنصضار أامام ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬أارزقي رمان‪:‬‬

‫«أل‪Ó‬عبون كانوأ رجال‪ ..‬هناك من أرأد‬


‫تكسس‪Ò‬هم ونطمح إلسسعاد أ÷ماه‪ ‘ Ò‬ألنهائي»‬
‫‪12‬‬ ‫زفيزف‪«:‬أ◊ديث عن أل‪Î‬شسح ‪Óÿ‬فة غينيا’ ‘ تنظيم كان ‪ 2025‬سسابق ألوأنه»‬
‫العـــدد ‪5332‬‬ ‫لربعاء ‪ ٠٧‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ١٠‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫ا أ‬

‫‪5‬‬

‫وزير ا‪ÿ‬ارجية رمطان لعمامرة يسسّلم الرئيسس ا‪Ÿ‬صسري دعوة رسسمية ◊ضسور القمة‬

‫‪5‬‬
‫ألسسيسسي‪« :‬مصسر متطلعة للعمل مع أ÷زأئر لضسمان ‚اح ألقمة ألعربية»‬
‫أبو ألغيط‪« :‬نتطلع بكل ثقة للقمة أ‪Ÿ‬قبلة‪ ..‬وندعو أ‪Ÿ‬و‪ ¤‬عّز وجل أن تكون قمة أ÷زأئر سسببا للتئام ووحدة ألعرب»‬
‫دعوا إا‪ ¤‬اعتماد الشضفافية ‘ منح العقود و–ديد ا÷هة ا‪Ÿ‬كلفة بتلقي ا‪Ÿ‬لفات‬ ‫كانوا يقومون بعملية صضيانة وأاشضغال‬ ‫لسضاتذة ا‪Ÿ‬قبول‪Ú‬‬
‫بعد توزيع التعيينات على ا أ‬

‫تكوين أسساتذة أللغة أإل‚ليزية مصسرع شسخصص وإأصسابة ‪ 3‬آأخرين بعد سسقوطهم طالبو عقود أ‪Ÿ‬ناصسب ألشساغرة يحتجون‬
‫بدأي ـ ـة من ه ـ ـ ـذأ أ‪ÿ‬ميسص دأخل بالوعة للصسرف ألصسحي ‘ بشسار! أمام مقر مديرية أل‪Î‬بية ‘ باتنة‬
‫‪4‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪4‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫أألربعاء ‪ 07‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪2‬‬
‫توقيف مسصبوق‪ Ú‬ومرّوجي ‪fl‬درأت وخمور بعد‬ ‫فيما ” حجز أإزيد من ‪ 900‬وحدة من إ‪Ÿ‬فرقعات وكمية من إ‪ı‬درإت‬

‫توقيف ‪ 6‬مطلوب‪ Ú‬للعدألة بعد عمليات‬


‫مدأهمات مشص‪Î‬كة ب‪ Ú‬ألشصرطة وألدرك ‘ أأ’غوأط‬

‫مدأهمة أ’وكار أ÷ر‪Á‬ة ‘ بوفاريك‬


‫لفرإد إلشسرطة بالتعاون مع إلدرك إلوطني وإ÷مارك‪،‬‬
‫لحياء‪ ،‬أ‬
‫لوكار إ÷ر‪Á‬ة و‪fi‬اربة عصسابات إ أ‬
‫أإسسفرت عملية مدإهمات وإسسعة أ‬
‫بتوقيف ‪ 06‬أإشسخاصس ‪fi‬ل بحث من قبل إلعدإلة ‘ ‪fl‬تلف إلقضسايا وحجز ‪ 956‬وحدة من إ‪Ÿ‬فرقعات وكمية من إ‪ı‬درإت‪.‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مع ضشبط ‪ 15‬ق‪-‬رصشا مهلوسشا‬ ‫سسارة‪.‬ق‬
‫وكمية من أ‪ı‬درأت يقدر وزنها بـ ‪6.2‬‬
‫غ ‪- -‬رأم‪- -‬ات م‪- -‬ن «أل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ال‪- -‬ج»‪،‬‬ ‫حيث أنه ‘ إأطار أ‪Û‬هودأت أ‪Ÿ‬بذولة‬
‫باإلضشافة إأ‪ ¤‬مبلغ ما‹ يقدر بـ ‪49000‬‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن ولي ‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‬
‫دج ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬دأت أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وأل‪Î‬ويج‪،‬‬ ‫‪Ù‬اربة ششتى أنوأع أ÷ر‪Á‬ة وأسشتتباب‬
‫ت‪- -‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشص ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات وأألشش ‪-‬خ ‪-‬اصص‬ ‫“يزت أ÷هود أ‪Ÿ‬توأصشلة ‘ ›ال‬ ‫ألنظام ألعام ع‪ È‬إأقليم أإلختصشاصص‪ ،‬ل‬
‫بالعتماد على وسشائل تقنية وبششرية‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ب‪Ú‬‬ ‫وت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شش ‪-‬خصص دأخ ‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ار ك‪-‬ان‬
‫–ت تأاث‪ Ò‬ألسشكر يقوم بإاحدأث فوضشى‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ‪fi‬ارب‪- -‬ة ظ‪- -‬اه‪- -‬رة عصش‪- -‬اب‪- -‬ات‬
‫‪Ó‬من‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬رق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬لياتية ل أ‬ ‫مصش ‪- -‬ا◊ي ك ‪- -‬ل م‪- -‬ن أألم‪- -‬ن وأل‪- -‬درك‬
‫وألدرك ألوطني‪ ،Ú‬حيث “كنت من‬ ‫أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪ Ú‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬وى ولي‪- -‬ة‬ ‫ومسش‪-‬اسص ب‪-‬السش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬عامة‪ ،‬كما ضشبط‬ ‫أألح‪- -‬ي ‪-‬اء‪ ،‬سش ‪-‬ط ‪-‬رت شش ‪-‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬وف ‪-‬اريك‬
‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن‬ ‫أألغ ‪-‬وأط‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ‪fi‬اور‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ‪ 5‬وح ‪-‬دأت م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شش ‪-‬روب‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإلقليمية للدرك‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رأت أل‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬شش ‪-‬روب ‪-‬ات‬ ‫‪fl‬طط أمني ‪fi‬كم‪.‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬وق‪-‬يف ششخصص مع‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬وف‪-‬اريك‪ ،‬وم‪-‬ف‪-‬تشش‪-‬ي‪-‬ة أقسش‪-‬ام‬
‫ألكحولية من ‪fl‬تلف أألنوأع‪.‬‬ ‫وبعد عمليات أمنية مشش‪Î‬كة وأسشعة‬ ‫ضش ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه سش‪Ó-‬ح‪-‬ا أب‪-‬يضص وآأخ‪-‬ر‬ ‫أ÷م‪-‬ارك أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ة‬
‫وق ‪-‬د ج‪-‬اءت ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫ألنطاق ‘ مدينتي «آأفلو» وأألغوأط‬ ‫‪fi‬ل أحكام وأوأمر قضشائية‪ .‬من جهة‬ ‫وأسشعة ألنطاق ششملت ‪fl‬تلف ألنقاط‬
‫‪fi‬ارب ‪-‬ة أ÷ر‪Á‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أن‪-‬وأع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وخارجهما‪ ،‬حيث أسشتهدفت أألماكن‬ ‫أخ ‪-‬رى و‘ إأط ‪-‬ار ‪fi‬ارب ‪-‬ة ظ ‪-‬اه‪-‬رة أل‪Ó-‬‬ ‫ألسشودأء وأألماكن أ‪Ÿ‬ششبوهة أ‪Ÿ‬عروفة‬
‫م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ألسش‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬ن وسش‪Ó-‬م‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة وب‪-‬ؤور أإلج‪-‬رأم ‘ أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫أمن أ‪Ÿ‬روري‪“ ،‬ت مرأقبة وتنقيط ‪82‬‬ ‫ب‪Î‬دد أ‪Ÿ‬نحرف‪ ،Ú‬على مسشتوى أحياء‬
‫أألشش‪-‬خ‪-‬اصص وأ‪Ÿ‬م‪-‬تلكات وأ‪Ù‬افظة‬ ‫م‪-‬ن أألح‪-‬ي‪-‬اء ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضشافة إأ‪¤‬‬ ‫مركبة و ‪ 58‬درأجة نارية‪ ،‬مع –رير ‪36‬‬ ‫وشش ‪-‬وأرع ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ب‪-‬وف‪-‬اريك‪ ،‬ألصش‪-‬وم‪-‬ع‪-‬ة‬
‫على ألنظام ألعام‪.‬‬ ‫نصشب أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات وسش‪-‬دود‬ ‫‪fl‬الفة مرورية‪ ،‬كما ” ‘ ذأت ألسشياق‬ ‫وڤ ‪-‬روأو‪ ” ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ط ‪59‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬ث ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث تضش ‪-‬م ‪-‬نت‬ ‫مرأقبة ‪Œ Ófi 33‬اريا‪ ،‬مع حجز ‪956‬‬ ‫شش ‪- -‬خصش ‪- -‬ا م ‪- -‬ع ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف و–وي‪- -‬ل ‪06‬‬
‫وحدة من أ‪Ÿ‬فرقعات وأأللعاب ألنارية‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن توقيف ‪ 03‬أشش‪-‬خاصص عن‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬ل أسش‪-‬لحة بيضشاء‪ ،‬إأضشافة‬ ‫أشش ‪-‬خ ‪-‬اصص ‪fi‬ل ع ‪-‬ن قضش ‪-‬اي‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬
‫فيما برزت عصسابة ‪fl‬تصسة ‘ سسرقة سسيارإت «سستيبوإي»‬ ‫من ‪fl‬تلف أألنوأع‪.‬‬ ‫قضش ‪-‬اي ‪-‬ا ح ‪-‬ي ‪-‬ازة أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رأت‬ ‫إأ‪ ¤‬قضشايا أخرى‪ .‬وقد أسشفرت ألعملية‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ح ‪-‬ي ‪-‬ازة أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رأت‬
‫إأصصابة شصاب‪ Ú‬بجروح ‘ معركة ألقضصبان‬ ‫توقيف عشصريني وحجز أزيد من ‪ 700‬وحدة خمر ‘ سصوق أهرأسص‬
‫أ◊ديدية بحي ‪ 140‬مسصكن بالبويرة‬ ‫أل ‪-‬قت ق ‪-‬وأت ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث وأسش ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ذأت أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬ف‪-‬إان ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ” م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا توقيف أل‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ” ،‬إأ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زأئ ‪-‬ي‬
‫‪Ó‬شش‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬إان م‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ي‬‫ل‪ -‬إ‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ب ‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة سش‪-‬وق أه‪-‬رأسص‪ ،‬وق‪- -‬ائ‪- -‬ع أل‪- -‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة ج‪- -‬اءت ب‪- -‬ن ‪-‬اًء ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ي ‪-‬ارة ح ‪-‬اول سش ‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ف‪-‬رأر‪ ،‬أألم‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬عن ألتهريب باسشتعمال أصش‪- -‬يب شش ‪-‬اب ‪-‬ان ب ‪-‬ج ‪-‬روح ‘ م ‪-‬ع ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫تششهدها بعضص أحياء ألبويرة‪ ،‬حسشب‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬بضص ع‪- -‬ل‪- -‬ى عشش‪- -‬ري‪- -‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ن ج ‪-‬رم م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة م‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أل ‪-‬ذي ح ‪-‬ال دون ذلك‪ ،‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يشص وسش ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل وأ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ب‪-‬ا‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات ألقضشبان أ◊ديدية ألتي ششهدها حي‬
‫مصشدر أمني لـ «ألنهار»‪ ،‬مردها إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪Ÿ‬ششروبات ألكحولية‪ ،‬مع م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا ق ‪-‬ي ‪-‬ام أح ‪-‬د أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ألسش‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا ‡ت‪-‬ل‪-‬ئة عن آأخرها أل ‪-‬ك ‪-‬ح ‪-‬ول ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬دم ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه أم‪-‬ام ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ‪ 140‬مسش ‪-‬ك‪-‬ن غ‪-‬رب م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪،‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ذوي ألسش‪-‬وأب‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ح‪- - -‬ج‪- - -‬ز أزي ‪- -‬د م ‪- -‬ن ‪ 700‬وح‪- -‬دة م‪- -‬ن ب‪-‬إادخ‪-‬ال ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ششروبات ب ‪-‬وح ‪-‬دأت م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سش ‪-‬وق أه ‪-‬رأسص‪ ،‬أي ‪-‬ن صش‪-‬در ‘ ح ‪-‬يث شش ‪-‬ه ‪-‬د أ◊ي م ‪-‬ع ‪-‬رك ‪-‬ة ح ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ذي‪-‬ن يسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬دون ع‪-‬ق‪-‬وبة أ◊بسص أو‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسشب ما علم ألكحولية إأ‪ ¤‬إأقليم ولية سشوق أهرأسص قدرت بـ ‪ 744‬وحدة‪ ،‬ليتم –ويله رفقة ح ‪-‬ق‪-‬ه ح‪-‬ك‪-‬م قضش‪-‬ائ‪-‬ي ب‪-‬ا◊بسص وغ‪-‬رأم‪-‬ة ألوطيسص ب‪› Ú‬موعت‪ Ú‬من ألششباب‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬سشتفيدين من ألعفو ألرئاسشي‪.‬‬ ‫‘ ح‪ Ú‬يجهل أسشباب أ‪Ÿ‬عركة ألتي‬ ‫مالية‪.‬‬ ‫من رئيسص خلية ألتصشال بذأت ألسشلك ب ‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ولي‪-‬ة ›اورة ل‪-‬غ‪-‬رضص أ‪Ù‬جوزأت إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة‪.‬‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬برزت عصشابة أخرى‬ ‫أإنيسس عمارة زرع أصشحابها أ‪ÿ‬وف وألفزع وسشط‬ ‫ت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا وأ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ف‪-‬يها‪ ،‬ليتم إأقامة وب ‪- -‬اسش ‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ال ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع أإلج‪- -‬رأءأت‬ ‫أألمني‪.‬‬
‫زرعت أل‪- -‬رعب ‘ أوسش ‪-‬اط أصش ‪-‬ح ‪-‬اب‬ ‫ألسشكان‪.‬‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬ارأت «سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وأي»‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ل‪-‬مت‬
‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن مصش ‪-‬در أم ‪-‬ن ‪-‬ي سش‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ه ‪-‬ذأ وق ‪-‬د ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ألشش‪-‬رط‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬قضش ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬فضص أ‪Ÿ‬ع‪-‬رك‪-‬ة وأل‪-‬ق‪-‬بضص‬
‫ألشصرطة –جز ‪ 5‬كلغ من «ألكيف» وتوقف ‪ 5‬مرّوج‪ ‘ Ú‬ألشصلف‬
‫سشيارت‪ Ú‬من ألنوع أ‪Ÿ‬ذكور ‘ كل من‬ ‫أم ‪-‬ر وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة حيثيات ألقضشية ألتي أ‚زتها ألفرقة أل ‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ف‪-‬ور ” أت‪-‬خ‪-‬اذ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع كما ضشبط بحوزتهم مبلغ ما‹ قدره ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضص أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر و–ويلهم على‬
‫بتحويل ملف ذي وزن ثقيل أمام طاولة «‪ »BMPJ‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬كمة مع تكثيف ألتحريات أل‪Ó‬زمة‪ ،‬ألبيع وأل‪Î‬ويج‪ ،‬ليتم أإحالتهم للتحقيق قضشائية‪.‬‬
‫«ع‪ Ú‬بسشام» وألبويرة‪.‬‬ ‫ت‪-‬نسص أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Û‬لسص قضش‪-‬اء ألشش‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬لشش‪- -‬رط‪- -‬ة أل‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ألإج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ووضش‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪ 80‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬من عائدأت مركز ألششرطة لسشماعهم ‘ ‪fi‬اضشر‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬
‫ق‪-‬اضش‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق بذأت أ‪Ù‬كمة‪ ،‬مع حي «بن سشونة» وسشط مدينة ألششلف‪ ،‬ألتي ” من خ‪Ó‬لها أإلقاء ألقبضص على م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ألضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أإ’طاحة بعصصابة ‪fl‬تصصة ‘ ألسصطو‬ ‫مصش ‪-‬ادرة أ‪Ù‬ج ‪-‬وزأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ‪‚ 8‬حت ب ‪-‬ع ‪-‬د أسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ذأت أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح أفرأد ألششبكة‪ ،‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 27 Ú‬أإ“ام أ‪Ÿ‬لف أ÷زأئي ‘ حق أ‪Ÿ‬ششتبه‬
‫ك‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن «أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج» ع‪ Ì‬ع‪-‬ليها ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬وجود ›موعة من و ‪ 38‬سشنة‪ ‘ ،‬حالة تلبسص با‪ı‬درأت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وأ ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه غ‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬

‫«‪ »BRI‬غردأية يفكك شصبكة ‪fl‬تصصة ‘ ترويج أ‪Ÿ‬هلوسصات ويحجز ‪ 5400‬قرصص «بريغابال‪»Ú‬‬
‫على أ‪Ÿ‬زأرع ألف‪Ó‬حية بالوأدي‬ ‫سس‪.‬بلحوسس‪Ú‬‬
‫ب‪-‬ح‪-‬وزة شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون من ‪ 05‬ألأششخاصص بصشدد ترويجهم لكمية من ‪fl‬باأة باإحكام على م‪ Ï‬مركبة كانت ألختصشاصص ‘ تنسص‪.‬‬
‫أ‪ı‬درأت ع‪fl È‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ات تسشتعمل ‘ نقل ألسشموم ع‪ È‬ألبلديات‪،‬‬ ‫أفرأد‪.‬‬
‫ق‪-‬وأط‪-‬ع وم‪-‬ول‪-‬د ك‪-‬ه‪-‬ربائي‪ ،‬ومن خ‪Ó‬ل‬ ‫أطاح أفرأد فرقة ألدرك ألوطني ‘‬
‫خ‪È‬ة أ‪Ÿ‬عاينة ألفرأد ألفرقة‪ ،‬تب‪ Ú‬أن‬ ‫«أ‪Ÿ‬ق‪- - -‬رن» شش‪- - -‬م ‪- -‬ال ولي ‪- -‬ة أل ‪- -‬وأدي‬
‫إأزأل‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬دأت ‪ ⁄‬ت‪-‬ك‪-‬ن بشش‪-‬ك‪-‬ل سش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ب ‪- -‬عصش ‪- -‬اب‪- -‬ة أشش‪- -‬رأر “ت‪- -‬ه‪- -‬ن سش‪- -‬رق‪- -‬ة‬

‫‚حت عناصشر فرقة ألبحث وألتدخل «‪ »BRI‬بأامن ولي‪-‬ة غ‪-‬ردأي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ألضش‪-‬ب‪-‬طية ألقضشائية أف‪- -‬رأد ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬ور ق ‪-‬امت ذأت أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح أل‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى إأق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‬
‫و” قطعها بسشرعة‪ ،‬وعند ألتحقيق‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬دأت أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬زأرع‬
‫أ‪Ÿ‬ي‪- -‬دأ‪ Ê‬م‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ت‪- -‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬
‫ح ‪- -‬دي ‪- -‬ث‪- -‬ه‪- -‬م أن ه‪- -‬ن‪- -‬اك أضش‪- -‬ط‪- -‬رأب‬ ‫ولية غردأية‪ ،‬مؤوخرأ‪ ‘ ،‬تفكيك ششبكة ‪fl‬تصشة ‘ –ري ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ة ‘ قضش‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع بتحويلهما رفقة أ‪Ù‬جوزأت إأ‪ ¤‬مقر أ‪Ÿ‬صشلحة بغية أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫وأخ‪-‬ت‪Ó-‬ف ‘ أل‪-‬ك‪Ó-‬م‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وقيفهم‬ ‫ألعملية “ت خ‪Ó‬ل قيام أفرأد ذأت‬ ‫حيازة ونقل وترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬وحجز كمية أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬أل‪-‬ت‪-‬حريات أ‪Ÿ‬عمقة وأ◊ثيثة لذأت موأصشلة ›ريات ألتحقيق‪.‬‬
‫وتوجيههم ‪Ÿ‬قر ألفرقة للتحقيق‪ ،‬أين‬ ‫من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬مع توقيف ششخصش‪ Ú‬أعمارهما أ‪Ÿ‬صشالح‪Ã ،‬ا فيها تكثيف عامل ألبحث‪ ،‬مكنت من عناصشر ألضشبطية ألقضشائية‪ ،‬وبعد ألسشتيفاء من كافة ألفرقة بوضشع نقطة مرأقبة طريقية‬
‫أع‪Î‬فوأ بجرم ألسشرقة‪ ،‬وأن أ‪Ÿ‬عدأت‬ ‫–ديد مكان وهوية أ‪Ÿ‬ششتبه فيها‪ ،‬ليتم رسشم خطة أإلجرأءأت ألقانونية أل‪Ó‬زمة‪ ،‬قدمت أ‪Ÿ‬ششتبه فيهما ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم‬ ‫‪ 28‬و‪ 34‬سشنة‪ ،‬وتقد‪Á‬هما أمام أ÷هات ألقضشائية‪.‬‬
‫تعود ‪Ÿ‬سشتثمرة ف‪Ó‬حية ” ألعتدأء‬ ‫‪Ó‬طاحة بأافرأد ألششبكة‪ ،‬أين أسشفرت أم ‪-‬ام أ÷ه ‪-‬ات أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن قضش‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ‪Ã 121‬ن‪- - -‬ط‪- - -‬ق ‪- -‬ة «وأدي أ‪Ÿ‬ال ‪- -‬ح»‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت إأث‪-‬ر ورود معلومات أمنية عمل ‪fi‬كمة ل إ‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا وسش ‪-‬رق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وم ‪-‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رة ”‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل با‪Ÿ‬صشلحة ألولئية أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ششخصش‪ Ú‬مششتبه فيهما ضشبطت جماعة أششرأر إلعدأد جناية أو أك‪ ،Ì‬وحيازة ونقل أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف سش‪-‬ي‪-‬ارة‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء صش‪-‬احب أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬مرة ألذي‬ ‫للششرطة ألقضشائية‪ ،‬مفادها نششاط ششبكة ‪fl‬تصشة ‘ بحوزتهما ‪ 5400‬كبسشولة من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية من نوع وتخزين موأد صشيدلنية ذأت خصشائصص مؤوثرة عقليا ن ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يشص صش‪-‬ن‪-‬دوق‪-‬ه‪-‬ا‬
‫تأاسشسص ضشحية ‘ أ◊ادثة‪.‬‬ ‫‪fi‬مد زإي أ‪ÿ‬ل ‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ع‪ Ì‬ب‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مضش‪-‬خ‪-‬ة‬ ‫حيازة ونقل وترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬تنششط ‘ إأقليم «ب‪-‬ري‪-‬غابال‪ 300 »Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬غ‪ ،‬و ‪ 3‬ه‪-‬وأت‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬الة يسشتغلها لغرضص أ‪Ÿ‬تاجرة فيها‪.‬‬
‫إسسماعيل‪.‬سس‬

‫شصرطة تڤرت –جز أك‪ 4 Ì‬آأ’ف علبة تبغ مهربة‬


‫ف‪Ó‬حية وكوأبل كهربائية وخزأنة بها‬
‫درك «ع‪ Ú‬رقادة» ‘ ڤا‪Ÿ‬ة يطيح ‪Ã‬رّوجي مهلوسصات ويحجز أزيد من ‪ 7‬آأ’ف كبسصولة‬
‫ألفرقة‪ ،‬أين كّون ضشدهم ملف قضشائي‬ ‫وأل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬وع «م ‪-‬رسش‪-‬ي‪-‬دسص ‪،»2501E‬‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا قيام مششتبه‬ ‫وضش ‪-‬عت ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وكميات من «ألشصمة» و«أ‪Ÿ‬ع ّسصل»‬ ‫ع‪-‬ن ف‪-‬ع‪-‬ل ت‪-‬روي‪-‬ج أألق‪-‬رأصص أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسشة‪،‬‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫وتوقيف ‪ 6‬أششخاصص مششتبه فيهم‪ ،‬وبعد‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪ Ú‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش‪-‬ا دق‪-‬ي‪-‬قا‪” ،‬‬
‫أشش‪-‬خ‪-‬اصص مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر كمية‬
‫معت‪È‬ة من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬على م‪Ï‬‬
‫للدرك ألوطني ‘ بلدية «ع‪ Ú‬رقادة»‬
‫ب ‪-‬ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ده ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ف ‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د أسش‪- -‬تصش‪- -‬دأر إأذن‪Ú‬‬ ‫“كنت مصشالح أمن ولية تڤرت من‬ ‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة «وأدي أل ‪-‬زن‪-‬ات‪-‬ي»‪ ،‬أل‪-‬ذي‬ ‫ألعثور على كمية معت‪È‬ة من أألقرأصص‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪ Ú‬سش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬وأسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬ل لتلك‬ ‫م‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬ون ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪ 6‬أشش‪- -‬خ‪- -‬اصص‪ ،‬ت‪Î‬أوح‬
‫بالتفتيشص من طرف وكيل أ÷مهورية‬ ‫معا÷ة قضشية تهريب بضشاعة أجنبية‬ ‫ح‪ّ- -‬ول م‪- -‬ل‪- -‬ف أل‪- -‬قضش‪- -‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬اضش ‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬هلوسشة أ‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 7685‬كبسشولة نوع‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات وب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ألشش‪-‬رك‪-‬اء‬ ‫أعمارهم ب‪ 24 Ú‬و ‪ 30‬سشنة‪fl ،‬تصشة ‘‬
‫أ‪ı‬تصص إأق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ا ل‪- -‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫تششكل خطرأ على ألقتصشاد ألوطني‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬نفسص أ‪Ù‬كمة‪ ،‬وألذي أمر‬ ‫«ب‪-‬ري‪-‬غابال‪ 150 »Ú‬م‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬افة إأ‪¤‬‬ ‫أألمني‪ ” ،Ú‬وضشع خطة ‪fi‬كمة كللت‬ ‫ترويج أألقرأصص أ‪Ÿ‬هلوسشة وحجز أزيد‬

‫‪Ÿ‬ادة ألتبغ من نوع «‪ »BR‬قدرت بـ‬


‫وأ‪Ù‬ل‪ ” ،Ú‬ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إأج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وألصشحة ألعمومية‪ ،‬ضشد ششخصش‪‘ Ú‬‬ ‫ب ‪-‬إاي ‪-‬دأع ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫مبلغ ما‹ يقدر بـ ‪ 142000‬دج‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ت‪ ،Ú‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر‬ ‫من ‪ 7‬آألف كبسشولة‪ ،‬وهي ألعملية ألتي‬
‫ألعقد ألثالث من ألعمر‪ ،‬أحدهما ‘‬ ‫مسسعود مرإبط‬ ‫«وأدي ألزناتي»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ” –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫بسش‪- -‬ي‪- -‬ارة م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «سش‪- -‬ي‪Î‬وأن سش‪- -‬ي ‪»3‬‬ ‫ج ‪-‬اءت إأث‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –صش‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬

‫ألتبغ من نوع «‪ »HP‬قدرت بـ ‪2750‬‬


‫‪ 1570‬ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إأج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ادة‬ ‫حالة فرأر‪ ،‬حيث و‘ إأطار ألعمليات‬
‫ألششرطية ألتي تقوم بها مصشالح أألمن‬
‫درك باتنة يضصع حدأ لعصصابة تعتدي على مرتادي منتزه غابة «كوندورسصي»‬
‫من نوع «‪ »BON‬تقدر بـ ‪ 1150‬علبة‪،‬‬
‫علبة‪ ،‬وكذأ كمية إأجمالية ‪Ÿ‬ادة ألتبغ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى إأق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م ألخ‪-‬تصش‪-‬اصص‪،‬‬
‫وعلى إأثر معلومات مؤوكدة‪ ،‬مفادها‬
‫وكمية إأجمالية ‪Ÿ‬ادة «ألششمة» تقدر بـ‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬ام شش‪-‬خصش‪ Ú‬ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل مسشكنهما‬
‫‪ 2050‬ك ‪-‬يسص‪ ،‬ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫و‪fi‬ليهما ألتجاري‪ ‘ Ú‬بيع أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬
‫إأجمالية ‪Ÿ‬ادة «أ‪Ÿ‬عسشل» تقدر بـ ‪790‬‬ ‫ألعقلية وأ‪Ÿ‬ششروبات ألكحولية ومادة‬
‫علبة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬غ ‪fi‬ل ت ‪-‬ه‪-‬ريب‪ ” ،‬وضش‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة‬
‫نوإل‪.‬ل‬ ‫أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة وأل‪Î‬صش‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬

‫حجز أزيد من ‪ 16‬ألف أورو ومبالغ أخرى‬


‫مهربة ‘ ألوأدي‬
‫“كن أفرأد ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني ‘ بلدية «أ◊مرأية» ششمال‬
‫ولي‪-‬ة أل‪-‬وأدي‪ ،‬م‪-‬ن إأح‪-‬ب‪-‬اط ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬ريب م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن ألعملة أألجنبية‬
‫وألوطنية ع‪ È‬ألطريق ألوطني رقم ‪.48‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة “ت خ‪Ó-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ق‪-‬ائ‪-‬د أ‪Û‬موعة‬
‫‪Ó‬قليمية للدرك ألوطني ‘ ألوأدي‪ ،‬أ‪Ÿ‬تعلقة ‪Ã‬كافحة ألتهريب وأ÷ر‪Á‬ة‬ ‫ل إ‬ ‫وع ‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬وق‪-‬ف سش‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬م ألع‪-‬ت‪-‬دأء‬ ‫ع‪-‬دم ت‪-‬وف‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة «كوندورسشي» على‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ك‪-‬ون‪-‬دورسش‪-‬ي» ب‪-‬ب‪-‬لدية «وأدي‬ ‫‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬يت أسش‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ان‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أششخاصص‪ ،‬وبعد‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وأح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا ت‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م ضش‪-‬ح‪-‬اي‪-‬اه‪-‬ا‬ ‫ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال ل‪-‬تنفيذ‬ ‫ألشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة»‪ ،‬وأسش‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أغ‪-‬رأضش‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬ك‪- -‬ث‪Ò‬أ‪“ ،‬ك‪- -‬نت‪ ،‬م‪- -‬ؤوخ‪- -‬رأ‪،‬‬
‫إأخضشاعها للتفتيشص ع‪ Ì‬بدأخلها على كيسص ب‪Ó‬سشتيكي به مبلغ ما‹ من‬ ‫بأاسشلحة بيضشاء مقابل سشلب ‡تلكاتهم‬ ‫أعتدأئهما‪ ،‬هذأ وسشبق وأن قّدم ألعديد‬ ‫أ‪ÿ‬اصشة‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أإلق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫أألورو يقدر بـ ‪ 16660‬أورو‪ ،‬ومبلغ من ألعملة ألوطنية يقدر بـ ‪ 144000‬دج‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬اصش‪- -‬ة م ‪-‬ن أم ‪-‬وأل وه ‪-‬وأت ‪-‬ف ن ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬شش‪-‬ك‪-‬اٍو ح‪-‬ول ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وحسشب تصشريح لـ «ألنهار» أد‪ ¤‬به قائد‬ ‫ألوطني ‘ بلدية «وأدي ألششعبة» بباتنة‪،‬‬
‫كانت ‪fl‬بأاة –ت مقعد ألسشائق‪ .‬عناصشر ألدرك ألوطني قاموأ بتوقيف‬ ‫و›وهرأت‪.‬‬ ‫لع‪-‬ت‪-‬دأءأت م‪-‬ن ط‪-‬رف عصش‪-‬اب‪-‬ات ت‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫كتيبة ألدرك ألوطني ‘ باتنة‪ ،‬ألنقيب‬ ‫من توقيف ششخصش‪ Ú‬تورطا ‘ حادثة‬
‫إسسماعيل‪.‬سس‬ ‫أألششخاصص ألث‪Ó‬ثة وفتح –قيق ‘ ألقضشية‪.‬‬ ‫سسعيد حريقة‬ ‫أح ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ا ب ‪-‬رشش‪-‬ق ألسش‪-‬ي‪-‬ارأت ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة‪،‬‬ ‫‪fi‬مد طاهري‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أسشتغ‪Ó‬‬ ‫أع‪- -‬ت‪- -‬دأء ع‪- -‬ل ‪-‬ى روأد أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬زه أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ي‬
‫‪3‬‬ ‫أألربعاء ‪ 07‬سسبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 10‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫إلح ـدث‬
‫رجل أاعمال وخب‪Ò‬ان قضصائيان ‘ ا‪Ù‬اسصبة سصيتم اسصتدعاؤوهم لحقا‬

‫” سسحبه من بنـ ـ ـك ‪ ‘ CPA‬قسسنطينة‬


‫ا÷ا‪ Ê‬سصبق وأان ارتكب جر‪Á‬ة قتل‬

‫مسسبوق يقتل شسقيقـ ـ ـه ذبح ـا وبالطعنات‬


‫‘ مق‪È‬ة برج منـ ـ ـ ـ ـ ـ ـايل!‬
‫–قيق ـ ـ ـات ح ـ ـول قرضس بـ ‪ 80‬مـ ـ ـليار سسنتيم‬
‫أه‪-‬ت‪-‬زت م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬رج م‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة جثة هامدة ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪.‬‬
‫ل‪-‬ولي‪-‬ة ب‪-‬وم‪-‬ردأسس‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى وق‪-‬ع ه‪-‬ذأ وق‪-‬د ت‪-‬دخ‪-‬لت مصس‪-‬ال‪-‬ح أ◊م‪-‬اية‬
‫جر‪Á‬ة قتل مرّوعة‪ ،‬كان مصسرعها أ‪Ÿ‬دنية وقامت بنقل جثة ألضسحية‬
‫حي «ألتحرير»‪ ،‬حيث أقدم أخ على أإ‪ ¤‬مصس‪- - - -‬ل ‪- - -‬ح ‪- - -‬ة ح ‪- - -‬ف ‪- - -‬ظ أ÷ثث‬ ‫أاكدت مصصادر قضصائية مطلعة لـ «النهار»‪ ،‬بأان قاضصي التحقيق ‘ الغرفة الثانية ‪Ã‬حكمة قسصنطينة البتدائية‪ ،‬شصرع‪،‬‬
‫أإزه ‪-‬اق روح شس ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه ألأصس‪-‬غ‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ه‪Ã ،‬سستشسفى أ‪Ÿ‬دينة برج منايل‪ ،‬فيما‬ ‫لسصبوع ا÷اري‪› ‘ ،‬ريات التحقيق القضصائي ‘ قضصية القرضض الذي اسصتفاد منه رجل أاعمال ‪Á‬لك مصصنعا‬ ‫مطلع ا أ‬
‫وأل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 38‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬يدعى ف ‪-‬ت ‪-‬حت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ألأم‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ‘‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة الصصناعية ‘ بلدية «ديدوشض مراد»‪ ،‬وا‪Ÿ‬قدر ‪Ã‬بلغ ‪ 80‬مليار سصنتيم‪ ،‬والذي ‪ ⁄‬تتم تسصويته مع البنك‪ ،‬صصاحب‬
‫«م»‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا أ÷ا‪ Ê‬ك ‪-‬ه ‪-‬ل ي ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬كشس‪-‬ف ع‪-‬ن م‪Ó‬بسساتها‪،‬‬ ‫القرضض ‡ث‪ ‘ Ó‬وكالة القرضض الشصعبي ا÷زائري ا‪Ÿ‬تواجدة ‘ شصارع «عواطي مصصطفى» بوسصط ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 44‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬يسس ‪-‬م‪-‬ى «ر»‪ ،‬وه‪-‬و وأإن كان ألبعضس يتحدث أن دوأفعها‬
‫مسسبوق قضسائيا‪ ،‬ل سسيما ‘ جر‪Á‬ة هي أ‪Ÿ‬شساكل أليومية ألعائلية‪.‬‬ ‫مراد‪.‬ع‬
‫و‘ ألسسياق ذأته‪ ،‬أشسارت مصسادرنا‬ ‫قتل‪.‬‬
‫وحسسب م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن أإ‪ ¤‬أن أ÷ا‪ Ê‬سسبق له ‘ سسنة ‪2000‬‬ ‫حيث ” أسستدعاء مدير هذه ألوكالة‪ ،‬أألحد‬
‫مصسادر مطلعة‪ ،‬فاإن شسجارأ وقع ب‪ Ú‬و أن أرت ‪- -‬كب ج ‪- -‬ر‪Á‬ة ق ‪- -‬ت ‪- -‬ل ب ‪- -‬ح‪- -‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬من طرف قاضسي ألتحقيق ألغرفة‬
‫ألشسقيق‪ ‘ Ú‬مق‪È‬ة «سسيدي زهار»‪« ،‬ب ‪-‬وصس ‪-‬ب ‪-‬ع»‪ ،‬أي ‪-‬ن “ت أإدأن‪-‬ت‪-‬ه بسس‪-‬ب‪-‬ع‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و” سس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه ع‪-‬لى ‪fi‬ضسر رسسمي‪،‬‬
‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أن ي‪-‬ق‪-‬وم أ÷ا‪ Ê‬ب‪-‬وأسس‪-‬ط‪-‬ة أدأة سس‪-‬ن‪-‬وأت سس‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ‪ ،‬أإل أن‪-‬ه أن‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫وذلك ب‪- -‬ن‪- -‬اًء ع‪- -‬ل ‪-‬ى «ألدع ‪-‬اء أ‪Ÿ‬د‪ »Ê‬أل ‪-‬ذي‬
‫ح ‪-‬ادة‪ ،‬ق ‪-‬الت ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬ادرن‪-‬ا أإن‪-‬ه‪-‬ا ألقتل‪ ،‬مصسرحا أنه قد قام ‪Ã‬طاردة‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬دمت ب ‪-‬ه أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أ÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رضس‬
‫خنجر‪ ،‬بذبح ألضسحية من ألوريد أإ‪ ¤‬ألضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وسس ‪-‬ق ‪-‬ط ‘ أل‪-‬وأدي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ÷زأئ ‪-‬ري إأ‪ ¤‬ق‪-‬اضس‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫ألوريد‪ ،‬مع توجيه له عديد ألطعنات ر أسسه‪‡ ،‬ا أدى أإ‪ ¤‬وفاته‪.‬‬
‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫‪ı‬تلف أنحاء جسسده‪ ،‬مسسقطا أإياه‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ألب‪-‬ت‪-‬دأئية عن طريق‬
‫دفاعها‪.‬‬
‫ا÷ا‪ Ê‬يعا‪ Ê‬من اضصطرابات نفسصية‬ ‫وحسسب ذأت أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه‬
‫أإب لـ ‪ 4‬أإطفال يقتل وإلـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـده إلسستيني‬ ‫سسيتم خ‪Ó‬ل أأليام ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة أسستدعاء‬
‫خب‪Ò‬ين قضسائي‪ Ú‬ورجل أألعمال أ‪Ÿ‬سستفيد‬
‫من ألقرضس منذ أك‪ Ì‬من ‪ 10‬سسنوأت‪ ،‬من‬
‫بـ «بالة» ‘ «تا‪ÿ‬مت» بباتنة!‬ ‫أجل أسستكمال مشسروع أسستثماري كان قد‬
‫لب ‪-‬ن‪ ،‬وه ‪-‬و أب لـ ‪4‬‬ ‫ق‪- -‬ام ع‪- -‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ره أ إ‬ ‫ل ‪-‬ق ‪َ-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة أول أمسس‪ ،‬شس‪-‬ي‪-‬خ ي‪-‬دع‪-‬ى‬
‫شس ‪-‬رع ‘ إأ‚ازه ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ألصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أبناء‪ ،‬ويعا‪ Ê‬من أضسطرأبات نفسسية‪،‬‬ ‫«ب‪.‬سس»‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 65‬عاما‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «دي ‪-‬دوشس م ‪-‬رأد» أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ضس‪-‬رب‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال «ب‪-‬ال‪-‬ة»‬ ‫لنعاشس‬ ‫حتفه بعد مكوثه ‘ قسسم أ إ‬ ‫أ‪Ÿ‬ا‹ ‪fi‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫مسس ‪-‬ؤوول أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ازع‪-‬ات ودف‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إأ‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬تب‬ ‫عاصسمة ألولية بحوأ‹ ‪ 18‬كلم شسمال‪ ،‬مع‬
‫لخ‪ Ò‬سسقط‬ ‫لوألده ألسستيني‪ ،‬هذأ أ أ‬ ‫لي ‪-‬ام‪ ،‬وذلك ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪ً-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى أ‬ ‫ذكرت أ‪Ÿ‬صسادر بأان هذه ألقضسية ‪Á‬كن أن‬ ‫ق ‪-‬اضس ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪Ã‬ح ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م أن أ‪Ÿ‬صس‪-‬ن‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬رج‪-‬ل أألع‪-‬م‪-‬ال‬
‫مغشسيا عليه ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬قبل أن‬ ‫لصسابات وجروح خط‪Ò‬ة تعّرضس لها‬ ‫إ‬ ‫‪ّŒ‬ر ألعديد من «ألوسسطاء» وألضسالع‪‘ Ú‬‬ ‫ألبتدأئية‪ ،‬ضسرورة ألتحقيق ألقضسائي فيما‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ ” ،‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق «أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وع»‪‘ ،‬‬
‫ي ‪- - -‬ت ‪- - -‬م –وي ‪- - -‬ل‪- - -‬ه إأ‪ ¤‬مصس‪- - -‬ل‪- - -‬ح‪- - -‬ة‬ ‫ألضسحية بسسبب ضسربة وجهها له أبنه‬ ‫عمليات أسستفادأت من ألقروضس من بنك‬ ‫ج ‪-‬اء ‘ أ‪Èÿ‬ت‪ Ú‬أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬أألخ‪Ò‬ت‪،Ú‬‬ ‫ج‪-‬لسس‪-‬ة ع‪Ó-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة «زي‪-‬غ‪-‬ود ي‪-‬وسس‪-‬ف»‬
‫لنعاشس‪،‬‬ ‫ألسستعجالت ثم مصسلحة أ إ‬ ‫ألبالغ من ألعمر ‪ 40‬سسنة باسستعمال‬ ‫ألقرضس ألشسعبي أ÷زأئري‪ ،‬وألتي ‪ ⁄‬تسسدد‬ ‫حول أ‪Ÿ‬لف أ‪ÿ‬اصس بالدين غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سسدد‬ ‫ألبتدأئية منذ أقل من سسنة‪ ،‬إأل أن ألقرضس‬
‫قبل أن يتوفى ألليلة ما قبل أ‪Ÿ‬اضسية‬ ‫رفشس أو ما يعرف ‪fi‬ليا بـ «ألبالة»‪.‬‬
‫لصس‪- -‬اب‪- -‬ات أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫بسس‪- -‬بب أ إ‬ ‫وحسسب مصس ‪-‬ادر ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة لـ «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫وتقدر با‪ÓŸ‬ي‪ ،Ò‬من دون أحتسساب نسسب‬ ‫م ‪-‬ن ط‪-‬رف رج‪-‬ل أألع‪-‬م‪-‬ال ألسس‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬ذك‪-‬ر‪،‬‬ ‫ألذي أسستفاد منه ذأت رجل أألعمال بقي‬
‫◊قت به‪.‬‬ ‫ف ‪-‬إان م ‪Ó-‬سس ‪-‬ن ‪-‬ات ك ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت ق‪-‬د‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬وأئ‪-‬د أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ت‪-‬دخ‪-‬ل خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫لوكالة ألقرضس ألشسعبي أ÷زأئري من دون‬ ‫ع ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ا وك‪-‬ان ‪fi‬ل ‪ 3‬خ‪È‬أت قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬من‬
‫هذأ وقد ”‪ ،‬أمسس‪ ،‬توقيف أ÷ا‪Ê‬‬ ‫لب وأبنه قبل أيام قليلة‬ ‫دأرت ب‪ Ú‬أ أ‬ ‫وك ‪-‬الت أل ‪-‬ق ‪-‬رضس ألشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ÷زأئ‪-‬ري م‪-‬ن‬ ‫أحتسساب فوأئد ألدين‪ ،‬حيث ينتظر أن يتم‬ ‫ط ‪- -‬رف خ‪È‬أء قضس ‪- -‬ائ ‪- -‬ي‪ ‘ Ú‬أ‪Ù‬اسس ‪- -‬ب ‪- -‬ة‬
‫م ‪-‬ن ط‪-‬رف مصس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫‘ م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬د ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ه‪-‬ذه أل‪-‬ق‪-‬روضس‪ ،‬أغ‪-‬ل‪-‬بهم‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أألط ‪-‬رأف‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫معتمدين لدى أ÷هة ألقضسائية أ‪ı‬تصسة‪،‬‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ج ‪-‬اٍر م ‪-‬ع ‪-‬ه ‘ أسس ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫مشس‪- -‬ت‪- -‬ة «ب‪- -‬وي‪- -‬خ‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ج ‪-‬ن» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫صسناعيون ورجال أعمال و‪Œ‬ار ألسست‪Ò‬أد‬ ‫أ‪ÿ‬ب‪Ò‬أن أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ‘ أ‪Ù‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ورج‪-‬ل‬ ‫حيث جاء ‘ «ألدعاء أ‪Ÿ‬د‪ »Ê‬ألذي تقدم‬
‫جر‪Á‬ة ألقتل ألتي هزت ولية باتنة‪.‬‬ ‫«تا‪ÿ‬مت» ‘ دأئرة «رأسس ألعيون»‬ ‫وألتصسدير وغ‪Ò‬هم‪.‬‬ ‫أألع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي وأ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ألقرضس‬ ‫ب‪- -‬ه دف ‪-‬اع أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أ÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫غرب باتنة‪ ،‬قبل أن تتطور إأ‪ ¤‬شسجار‬
‫لسصعافات من أافراد ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ موقع ا◊ادث قبل نقلهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سصتشصفى‬
‫تلقوا ا إ‬
‫إصسابة ‪ 4‬دركي‪ Ú‬بجروح بعد إنق‪Ó‬ب سسيارتهم وسسط صسحرإء «إلنمامشسة» ‘ خنشسلة توقيف ‪ 4‬أإشسخاصس توّرطوإ ‘ سسرقة بندقية‬
‫صسيد بالت‪Ó‬غمة ‘ ميلة‬ ‫أسسفر حادث أنق‪Ó‬ب سسيارة رباعية ألدفع أحدهم با◊رجة‪ ،‬أين سسارع أفرأد ألوحدة أ‪Ÿ‬عمق لتحديد أألسسباب وحصسر أ‪ÿ‬سسائر‪،‬‬
‫خرأطيشس ومبلغ ما‹‪ ،‬أإضسافة أإ‪¤‬‬ ‫“ك ‪- - -‬نت مصس ‪- - -‬ال ‪- - -‬ح أم‪- - -‬ن دأئ‪- - -‬رة‬ ‫قبل نقلهم على م‪ Ï‬سسيارة إأسسعاف كاملة‬ ‫ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية ألوأقع مقرها ‘‬ ‫–مل ألوأن وشسارة ألدرك ألوطني‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫خ‪-‬ا” ذه‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬حقيقات‬ ‫أل ‪-‬ت‪Ó-‬غ‪-‬م‪-‬ة ‪Ã‬ع‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ز أل ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي إأ‪ ¤‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى «‪fi‬م‪-‬د‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ل‪È‬ق» م‪-‬رف‪-‬وق‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصسر ألدرك‬ ‫دورية تفتيشس ومرأقبة روتينية على مسستوى‬
‫ب ‪-‬السس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ة ب‪-‬الشس‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪ı‬درأت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بوضسياف» ‘ بلدية «أولد رشساشس» لتلقي‬ ‫للفرقة أ‪Ÿ‬تنقلة بذأت أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬مدعوم‪Ú‬‬ ‫أح ‪-‬د أ‪Ù‬ي ‪-‬ط ‪-‬ات أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ألصس‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ó-‬ل مسس‪-‬رح أ÷ر‪Á‬ة أل‪-‬ذي‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة لأم‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫ألع‪Ó‬ج أألو‹‪ ،‬ومنه إأ‪ ¤‬مسستشسفى «أحمد‬ ‫بأافرأد فرق «ج‪Ó‬ل وشسشسار وأولد رشساشس»‬ ‫وسس ‪-‬ط صس ‪-‬ح ‪-‬رأء «أل ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬امشس ‪-‬ة» ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أرب‪-‬ع‪-‬ة مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أسس‪Î‬ج‪-‬اع ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ية صسيد‬
‫فيهم‪ ،‬أعمارهم ت‪Î‬أوح ب‪ 19 Ú‬و ‪23‬‬ ‫عيار ‪ 12‬ملم‪ ” ،‬ألسسطو عليها من‬ ‫بن بلة» ‘ خنشسلة ‪Ÿ‬وأصسلة أ‪Ÿ‬تابعة ألطبية‬ ‫ألذين ألتحقوأ ‪Ã‬وقع أ◊ادث ‘ وقت لحق‬ ‫أ÷نوبية لولية خنشسلة‪ ،‬عشسية أول أمسس‪،‬‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ا ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪ّ-‬د أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫مسسكن موأطن ببلدية ألت‪Ó‬غمة‪.‬‬ ‫وألوضسع –ت ألعناية ألصسحية أل‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫لع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارأت أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل إلسس‪-‬ع‪-‬اف‬ ‫عن إأصسابة أربعة دركي‪ Ú‬كانوأ على متنها‬
‫نوعها ‘ ظرف أقل من أسسبوع بعد‬ ‫وحسسب أ‪Ÿ‬علومات ألتي توفرت ‘‬ ‫عمر عامري‬ ‫أ‪Ÿ‬صس‪- -‬اب‪ Ú‬وإأج‪- -‬رأء أل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأ‪Ê‬‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬روح م ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة أ‪ÿ‬ط‪-‬ورة وصس‪-‬فت ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬لك أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة شس‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وم‬ ‫ه‪- -‬ذأ ألصس ‪-‬دد‪ ،‬ف ‪-‬اإن ألأم ‪-‬ر ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د وج‪-‬رى ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ورط‪Ú‬‬
‫فيها‪.‬‬
‫‪Ã‬ع ‪-‬ا÷ة شس ‪-‬ك ‪-‬وى ت ‪-‬ع ‪-‬رضس مسس ‪-‬ك‪-‬ن‬
‫بعمارة للسسرقة‪ ،‬و“ثلت ‘ بندقية‬
‫حبسس ‪ 4‬أإشسخاصس ‘ سسكيكدة تورطوإ ‘ سسرقة إألغطية إ‪Ÿ‬عدنية للبالوعات‬
‫سصفيان بوعون‬ ‫ألصسيد وحزأم خرأطيشس به ث‪Ó‬ثة‬ ‫›ري‪- -‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ب ‪-‬ي ‪-‬نت أن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫بدوريات ‘ أرجاء أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬ليتم على ألفور‬ ‫ع ‪-‬ن ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ألسس ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ظ‪-‬روف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫أسستعملوأ مركبة من أجل جمع أ‪ÿ‬ردوأت‬ ‫توقيف شساحنة من نوع «فوتون» على متنها‬ ‫وألتعدد‪ ،‬وباسستحضسار مركبة ذأت ‪fi‬رك‪،‬‬
‫خسسائر با÷ملة وعشسرإت إألشسجار إ‪Ÿ‬نتجة‬ ‫وأسستغلوأ جنح ألليل وألظ‪Ó‬م على مسستوى‬ ‫‪ 4‬أشسخاصس مشستبه فيهم‪ ،‬على مسستوى حي‬ ‫وح ‪- -‬ي ‪- -‬ازة ألسس ‪Ó- -‬ح أألب‪- -‬يضس م‪- -‬ن دون م‪È‬ر‬
‫ذلك أ‪Ÿ‬كان ألرأبط ب‪ Ú‬كل من حي «أإلخوة‬ ‫«ع ‪-‬يسس ‪-‬ى ب ‪-‬وك ‪-‬رم ‪-‬ة» ب ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن أألضس‪-‬وأء‬ ‫شسرعي‪ ،‬أمرت‪ ،‬نهار أمسس‪ ،‬قاضسي أ‪Ÿ‬ثول‬
‫لزيت إلزيتون –‪Î‬ق ‘ ميلة‬ ‫خ ‪-‬ال ‪-‬دي» وح ‪-‬ي «وأدي أل ‪-‬وحشس»‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬إاخضس‪-‬اع ألشساحنة للتفتيشس‪” ،‬‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬وري ‪Ã‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سس ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫و«أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ك‪-‬تارين» وأ‪Ÿ‬شسمشس وألزيتون‬ ‫ألتهمت ألسسنة نار أشستعلت ‘ بلدية‬ ‫بسسرقة أألغطية أ‪Ÿ‬عدنية للبالوعات‪ ،‬وذلك‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دد م‪-‬ن ألشس‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك أ‪Ÿ‬ع‪-‬دنية‬ ‫ب‪- -‬إاي‪- -‬دأع ‪ 4‬أشس‪- - - -‬خ ‪- - -‬اصس أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫وأإلي ‪- -‬ج ‪- -‬اصس وأل‪- -‬رم‪- -‬ان وأل‪È‬ق‪- -‬وق‪،‬‬ ‫«سس‪- -‬ي‪- -‬دي م‪- -‬روأن» ب‪- -‬ولي‪- -‬ة م‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬رضس إأع‪-‬ادة ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬حصسول على أ‪Ÿ‬ال‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ‪Ã‬ج ‪-‬اري أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ‘ أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬نسس‪-‬وب‪-‬ة إأل‪-‬يهم‪ ،‬حيث‬
‫إأضس‪- - -‬اف‪- - -‬ة إأ‪ ¤‬أح‪Î‬أق صس‪- - -‬ه‪- - -‬اري‪- - -‬ج‬ ‫عشس‪-‬رأت أألشس‪-‬ج‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة وق‪-‬درت‬ ‫أين ” ضسبطهم متلبسس‪ Ú‬با‪Ÿ‬سسروقات‪.‬‬ ‫‪fi‬ل سسرقة من حافة ألطريق‪ ،‬مع ألعثور‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫تعود تفاصسيل تلقي مصسالح أ‪Ÿ‬ناوبة ل أ‬
‫ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء و ‪280‬‬ ‫قرأبة ‪ 80‬شسجرة زيتون و ‪ 10‬أشسجار‬ ‫وقد ” تأاجيل ألقضسية بطلب من أ‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫على أألدوأت ألتي “ثل أدأة كان يسستعملها‬ ‫أ◊ضس ‪-‬ري ألسس ‪-‬ادسس ‘ أل ‪-‬وأح ‪-‬دة صس ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪،‬‬
‫صسندوق نحل فارغ ومسساحة صسغ‪Ò‬ة‬ ‫من ألدردأر‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬ج ‪- -‬لسس ‪- -‬ة أألسس‪- -‬ب‪- -‬وع أل‪- -‬ق‪- -‬ادم ل‪- -‬ت‪- -‬حضس‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ Ú‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬رق‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ت‪-‬مثلة ‘‬ ‫ب‪Ó‬غا مفاده توأجد شساحنة مشسبوهة ‪Œ‬وب‬
‫من أألعشساب أليابسسة‪ ،‬فيما أنقذت‬ ‫وأث‪-‬م‪-‬رت ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت أ◊م‪-‬اية أ‪Ÿ‬دنية‬ ‫دفاعهم‪.‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ة ح‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ي‪-‬زأن‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬افة إأ‪¤‬‬ ‫ح ‪-‬ي «وأدي أل ‪-‬وحشس» بسس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‬
‫‡ت ‪-‬ل ‪-‬ك‪-‬ات ع‪-‬دة م‪-‬ن ط‪-‬رف أ◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ألسس ‪-‬رع ‪-‬ة وأل‪-‬دق‪-‬ة ‘ أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪،‬‬ ‫كر‪ Ë‬عبد الوهاب‬ ‫ضسبط سسك‪ Ú‬من أ◊جم ألكب‪.Ò‬‬ ‫أل‪-‬وح‪-‬دأت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشسرطة‪ ،‬أين قامت‬
‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬ودع ل‪-‬ل‪-‬دج‪-‬اج‬ ‫بضس ‪-‬ب ‪-‬ط و‪fi‬اصس ‪-‬رة أل ‪-‬ن ‪-‬ار وإأ‪ ¤‬ذلك‬
‫وأحصسنة وأحزمة ت‪ Í‬وصسناديق نحل‬
‫فارغة‪.‬‬
‫‪Ã‬شستة «أولد عاشسور» ألتابعة لبلدية‬
‫«ع‪ Ú‬ألبيضساء أحريشس» حريق أتى‬ ‫إت‪Ó‬ف ‪ 6‬هكتارإت من إلبسسات‪ Ú‬بعد حريق غابي ‘ «بني ورثي‪Ó‬ن» بسسطيف‬
‫سصفيان بوعون‬ ‫و أضساف ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬سساحة ألتي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬عشس ‪-‬رأت م ‪-‬ن أشس ‪-‬ج ‪-‬ار أل‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫عمومية ومنازل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬حيث‬ ‫“ك‪-‬نت‪ ،‬أمسس‪ ،‬أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬دأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬تابعة‬
‫أجتاحتها ألن‪Ò‬أن قدرت بحوأ‹ ‪ 6‬هكتارأت‬ ‫سس‪-‬خ‪-‬رت م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬دة أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‬ ‫للحماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬من أإخماد حريق ف‪Ó‬حي‬
‫توقيف شسخصس‪ Ú‬سسرقا ‪ 76‬كلغ من كوإبل‬ ‫م ‪-‬ن ألأح ‪-‬رأشس أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ديسس‪ ،‬ق ‪-‬ن‪-‬دول‬ ‫«بني ورثي‪Ó‬ن» كل وسسائلها أ‪Ÿ‬تمثلة ‘ ث‪Ó‬ث‬ ‫وغ ‪-‬اب ‪-‬ي أن ‪-‬دل ‪-‬ع ظ ‪-‬ه ‪-‬رأ ‘ أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان أ‪Ÿ‬سس ‪-‬م ‪-‬ى‬
‫إلنحاسس ‘ «أإولد سسيدي ميهوب» بغليزإن‬ ‫ور“ة وألأدغ‪- -‬ال‪ ،‬وك‪- -‬ذأ بسس‪- -‬ات‪ Ú‬ألأشس‪- -‬ج‪- -‬ار‬
‫أ‪Ÿ‬ث ‪-‬م ‪-‬رة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أشس‪-‬ج‪-‬ار أل‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ون و أشس‪-‬ج‪-‬ار‬
‫شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات أإط‪-‬ف‪-‬اء ب‪-‬ط‪-‬وأق‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة رئيسس‬
‫أل ‪-‬وح ‪-‬دة‪ ،‬ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة أإ‪ ¤‬أإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات مصس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫«تشسينا نايت يحيى» شسرق مركز بلدية «بني‬
‫ورث‪-‬ي‪Ó-‬ن» شس‪-‬م‪-‬ا‹ سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ع‪- -‬دة» شس‪- -‬خصس‪ Ú‬ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ان ب ‪-‬فصس ‪-‬ل‬ ‫ألت‪ ،Ú‬وكذأ كتل غابية لأصسناف ‪fl‬تلفة من “ك ‪- -‬نت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع ‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ر أل‪- -‬درك‬ ‫أل‪- -‬غ‪- -‬اب‪- -‬ات وك‪- -‬ذأ ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ات أل ‪-‬دأئ ‪-‬رة ألأرب ‪-‬ع‬ ‫ألوطني رقم ‪.74‬‬
‫أل ‪-‬غ ‪-‬ط‪-‬اء أل‪-‬ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي ع‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫ألأشس‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ن ألصس‪-‬فصس‪-‬اف‪ ،‬ألصس‪-‬نوبر أ◊لبي أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ل‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة « أولد سس ‪-‬ي ‪-‬دي‬ ‫وم ‪-‬وؤسسسس ‪-‬ة «أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه» ب‪-‬وأسس‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫وحسسب أ‪Ÿ‬ك ‪- - -‬ل‪- - -‬ف ب‪- - -‬الإع‪Ó- - -‬م وألتصس‪- - -‬ال‬
‫ألنحاسسي‪ ،‬و‪Ã‬جرد روؤيتهما لدورية‬ ‫وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ◊رأسس‪-‬ة متوأصسلة م‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬وب» ‘ ولي ‪-‬ة غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫شس‪- - -‬اح‪- - -‬ن‪- - -‬ات ذأت صس‪- - -‬ه‪- - -‬اري‪- - -‬ج وعشس ‪- -‬رأت‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ‘‬
‫أل‪- - -‬درك‪ ،‬لذأ ب‪- - -‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬رأر‪ ،‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬ت ‪- -‬م‬ ‫بدعم من وحدأت أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية بوقاعة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬خصس‪ Ú‬ق‪-‬ام‪-‬ا بسس‪-‬رق‪-‬ة ‪76‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬حضس‪-‬ور مصس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك‬ ‫سسطيف‪ ،‬ألنقيب أحمد لعمامرة‪ ،‬ألذي أكد لـ‬
‫م ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫كلغ من ألكوأبل ألنحاسسية‪.‬‬ ‫وبوعندأسس‪.‬‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر –قيقاتها ‪Ÿ‬عرفة‬ ‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬أن ذأت أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح م ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫أق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده‪-‬م‪-‬ا ‪Ÿ‬قر ألفرقة وألتحقيق‬ ‫ر‪Á‬ة بوصصوار وحسسب أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬وزة‬ ‫أسسباب أ◊ريق‪.‬‬ ‫ألنتشسار أإ‪‡ ¤‬تلكات ف‪Ó‬حية وكذأ مرأفق‬
‫معهما‪ ،‬أع‪Î‬فا بسسرقة هذه ألكمية‬ ‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬اإن ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫من ألكوأبل ألنحاسسية‪ ،‬ليتقرر حجز‬
‫أ‪Ÿ‬سسروقات وأ‪Ÿ‬ركبة أ‪Ÿ‬سستخدمة‬
‫ج ‪-‬اءت أإث ‪-‬ر دوري ‪-‬ة ل ‪-‬ذأت أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬
‫بالطريق ألولئي رقم ‪ 7‬ألرأبط ب‪Ú‬‬
‫حرإئق «تلتهم» ‪ 20‬هكت ـ ـ ـ ـ ـ ـارإ من إ◊صسيدة ‘ «ع‪ Ú‬إعبيد» بقسسنطينـ ـ ـ ـة‬
‫‘ ن ‪-‬ق‪-‬ل ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫إأطفاء و ‪ 6‬أعوأن لعملية أإلخماد ألتي قامت بها ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت‪-‬ي «ج‪-‬دوي‪-‬ة» و« أولد سس‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫تسس‪- - -‬ب‪- - -‬بت ‘ أح‪Î‬أق مسس‪- - -‬اح‪- - -‬ات ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة م ‪- -‬ن‬ ‫ح‪- -‬اصس‪- -‬رت‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ألسس ‪-‬اع ‪-‬ات ألـ ‪ 24‬أ‪Ÿ‬اضسية‪،‬‬
‫تقد‪Á‬ها لحقا ‪Ÿ‬صسالح ألعدألة‪.‬‬ ‫فرق ألتدخل‪ ،‬وألتي حالت دون وصسول ألن‪Ò‬أن م ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬وب»‪ ،‬ح ‪-‬يث شس ‪-‬اه ‪-‬د ع ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫أألح‪-‬رأشس ق‪-‬درت ب‪-‬ح‪-‬وأ‹ ‪ 20‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارأ‪ .‬وكانت‬ ‫ألسسنة ألن‪Ò‬أن عددأ من ألسسكنات وأ‪Ÿ‬متلكات‬
‫اأحمد جواد‬ ‫أاحسصن‪.‬ب أل‪- -‬درك ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى دوأر « أولد‬ ‫إأ‪ ¤‬منازل و‡تلكات خاصسة‪.‬‬ ‫خرت شساحنتي‬ ‫مصسالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية قد سس ّ‬ ‫أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة ‘ «ع‪ Ú‬أع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د» ب‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬عدما‬
‫الح ـدث‬ ‫األربعاء ‪ 0٧‬سشبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫دعوا إا‪ ¤‬اعتماد الشصفافية ‘ منح العقود و–ديد ا÷هة ا‪Ÿ‬كلفة بتلقي ا‪Ÿ‬لفات‬ ‫لسصاتذة ا‪Ÿ‬قبول‪  Ú‬‬
‫بعد توزيع التعيينات على ا أ‬
‫طالبو عقود ا‪Ÿ‬ناصصب الشصاغرة يحتجون أامام‬
‫مقر مديرية ال‪Î‬بية ‘ باتنة‬
‫العقود ‘ ظروف غامضشة‪ ،‬طالب‪‘ Ú‬‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪ ،‬اأمسس‪ ،‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬خ‪- -‬رج‪Ú‬‬
‫تكوين أاسصاتذة اللغة اإ’‚ليزية بداية من هذا ا‪ÿ‬ميسش‬
‫هذا السشياق‪ ،‬من ا÷هات الوصشية على‬
‫مسش ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ه‪-‬ذه‬
‫ا÷امعي‪ Ú‬الراغب‪ ‘ Ú‬السشتفادة من‬
‫ع‪- -‬ق ‪-‬ود ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اصشب الشش ‪-‬اغ ‪-‬رة ‘ ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬ ‫^ عملية التكوين تنتهي ‘ ‪ 19‬سصبتم‪È‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشاألة واإجبار مسشوؤو‹ قطاع ال‪Î‬بية‬
‫بالولية على منح هذه العقود ‘ اإطار‬
‫القانون والششفافية ا‪Ÿ‬طلوبة‪.‬‬
‫ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة اأم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر‬
‫مديرية ال‪Î‬بية لولية باتنة‪ ،‬على اأمل‬
‫اإيصشال انششغالهم ا‪Ÿ‬تمثل فيما وصشفوه‬
‫^ ا◊جم السصاعي يقدر بسصاعة ونصصف أاسصبوعيا‪ ..‬ومنح كل أاسصتاذ ‪ 12‬فوجا تربويا‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪ ،‬اأمسس‪ ،‬دائ‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫ف طريقة منح عقود‬ ‫ل‚ليزية ‘ التعليم البتدائي‪ ‘ ،‬بالغموضس الذي يل ّ‬ ‫لسصاتذة الذين ” تعيينهم لتدريسس اللغة ا إ‬
‫يشصرع‪ ،‬غدا ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ا أ‬
‫عملية التكوين التي تدوم ‪ 12 ‬يوما‪ ،‬وهذا إا‪ ¤‬غاية ‪ 19‬من الشصهر ا÷اري‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬نضشوون –ت لواء «النقابة الوطنية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اصشب الشش‪- -‬اغ‪- -‬رة‪ ،‬م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬دي ومشش ‪-‬ر‘ ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة» م ‪-‬ك‪-‬تب‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬
‫ولية باتنة‪ ،‬وقفة احتجاجية اأمام مقر‬ ‫الراغب‪ ‘ Ú‬السشتفادة من هذه العقود‪،‬‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪› ،‬ددي‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫آاليا‪ ،‬ب‪Î‬تيب ا‪Ÿ‬سشجل‪ Ú‬للعمل كأاسشاتذة لأن حسشب تصشريحات بعضس ا‪Ù‬تج‪Ú‬‬ ‫نوال زايد‬
‫الرئيسشية ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ وضشع حد لزيادة‬ ‫ل‚ليزية‪ ،‬لـ «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬اإن مشش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ب‪-‬داأ م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ت‪-‬دريسس ال‪-‬لغة ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬ام وسش‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬ك‪-‬لف‪ Ú‬بها‪،‬‬ ‫وف‪- - -‬ق م ‪- -‬ع ‪- -‬اي‪ Ò‬م ‪- -‬دروسش ‪- -‬ة‪– ،‬سش ‪- -‬ب ‪- -‬ا رفضس م‪- -‬دي‪- -‬ري ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪- -‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫وقد ” منح كل أاسشتاذ تسشّلم التعي‪12 ،Ú‬‬
‫وانشش ‪-‬غ ‪-‬ال تسش ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ف ال‪Î‬ق ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫لسش ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ائ ‪-‬ه‪-‬م لخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار م‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل اسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وت ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م اإ‪¤‬‬ ‫ف‪-‬وج‪-‬ا ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬درسس ‪Ã‬ق‪-‬دار سش‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ مشش‪-‬رف ع‪-‬ام‪،‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رفضس ب‪-‬دوره‪-‬ا‬ ‫حسشب األولوية ‘ ال‪Î‬تيب‪.‬‬ ‫ونصشف أاسشبوعيا‪ ،‬مع ال‪Î‬كيز ‘ البداية‬
‫اإضش ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ب‪-‬اإع‪-‬ادة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ام‬ ‫ه‪- - - - - - - - - - -‬ذا وسش‪- - - - - - - - - - -‬ي ‪- - - - - - - - - -‬ت ‪- - - - - - - - - -‬م اسشت‪Ó‬م ا‪Ÿ‬لفات بحجة اأن هذه الأخ‪Ò‬ة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا◊روف ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة اإل‚ليزية‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬غ‪-‬اة سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬رسش‪-‬وم ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذي‬ ‫ل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة‪ ‬ك‪-‬مادة ثانية ت‪- - -‬ودع ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى مسش‪- - -‬ت ‪- -‬وى ا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪- -‬ات‬ ‫اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‪ ‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‪ ‬ا إ‬
‫رقم ‪.12 / 240‬‬ ‫ال‪Î‬بوية‪ ،‬ونتيجة لذلك‪ ،‬بقي هوؤلء ‘‬ ‫ة‬‫و‪fi‬اولة إانششاء كلمات وجمل كمرحل‬
‫وح‪- -‬اول‪- -‬ن ‪-‬ا التصش ‪-‬ال ‪Ã‬دي ‪-‬ر ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة اأو‬ ‫أاسش ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل‪-‬ة الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن غ‪- - -‬دو ورواح ب‪ Ú‬م‪- - -‬دي‪- - -‬ري ‪- -‬ة ال‪Î‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫أاو‪ ¤‬من التعليم‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬كلفة بالإع‪Ó‬م للرد على النششغالت‬ ‫التعليم‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب الفرنسشية‪Œ ‘ ،‬ربة وا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬تشش‪-‬رة ع‪È‬‬ ‫وق‪- -‬د ّ” خ ‪Ó-‬ل األي ‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬نشش ‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬ط ‪-‬روح ‪-‬ة اأع ‪Ó-‬ه‪ ،‬اإل اأن الأم‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬ذر‬ ‫تعّد سشابقة من نوعها سشيتم تطبيقها ‘ ربوع الولية‪ ‘ ،‬صشورة اعت‪È‬وها مهينة‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬وائ‪- -‬م ا‪ÿ‬اصش‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ول‪ Ú‬ع‪È‬‬
‫علينا‪.‬‬ ‫ظ‪- -‬رف ق‪- -‬ي‪- -‬اسش‪- -‬ي‪‡ ،‬ا ج‪- -‬ع‪- -‬ل ال‪- -‬وزارة وم‪-‬ذل‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬اأوا م‪-‬ن‬ ‫مديريات ال‪Î‬بية‪ ،‬وهذا حسشب األولوية‬
‫سصعيد حريقة‬ ‫ال ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة‪‡ ،‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وقت اإ‪ ¤‬اآخر بحصشول البعضس على تلك‬ ‫‘ ال‪Î‬ت‪- -‬يب‪ ،‬واألخ‪- -‬ذ ب‪- -‬ع‪ Ú‬الع‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار‬
‫بسصبب عدم تزويدهم با‪Ÿ‬اء الشصروب ‪Ÿ‬دة طويلة‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‘ سش ‪-‬ب ‪-‬اق م ‪-‬ع ال ‪-‬زم‪-‬ن م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫سشنوات التدريسس وأاقدمية الششهادة‪.‬‬
‫‪Œ‬سشيد تعليمات رئيسس ا÷مهورية‪.‬‬ ‫وكان وزير ال‪Î‬بية الوطنية‪ ،‬عبد ا◊كيم‬
‫مواطنون يحتجون داخل مقر دائرة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذك‪ Ò‬وك‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ب‪-‬ق نششره‪ ،‬سشيتم تغي‪Ò‬‬
‫ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‪ ‬اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة‪‘ ‬‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬اب ‪-‬د‪ ،‬ق ‪-‬د أاك‪-‬د ب‪-‬أان م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اج ت‪-‬دريسس‬
‫اإل‚ليزية لت‪Ó‬ميذ البتدائي‪ ،‬والكتاب‬
‫«الضصلعة» ويطالبون بتدخل وا‹ أام البواقي‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬وري ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫سشتصشبح أاك‪ Ì‬توسشعا وتسشاهم ‘ تعميم‬
‫ا‪ÿ‬اصس ب‪- - - -‬ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬وك‪- - - -‬ذا ج ‪- - -‬م ‪- - -‬ي ‪- - -‬ع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪Î‬بوية ال‪Ó‬زمة «سشتكون‬
‫ج‪- -‬اه‪- -‬زة ق‪- -‬ب‪- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬اق ال‪- -‬ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ذ كما أامر الوزير‪ ،‬مديري ال‪Î‬بية‪ ،‬بضشبط على مسشتوى النظام ا‪Ÿ‬علوماتي لقطاع ه‪- - -‬ذه‪ ‬ال‪- - -‬ل‪- - -‬غ‪- - -‬ة‪ ‬ا◊ي‪- - -‬ة و–وي‪- - -‬ل‪- - -‬ه‪- - -‬ا‬
‫رح‪- -‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ق ‪-‬ط ‪-‬رة ا‪Ÿ‬اء ه ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة‪ ‬ا◊ي ‪-‬ة رق‪-‬م‪ ،1‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬انت ن ‪- - -‬ظ‪- - -‬م‪ ،‬أامسس‪ ،‬عشش‪- - -‬رات ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬دارسس‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا ل‪-‬ت‪-‬عليمات الرئيسس ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة األسش‪-‬ات‪-‬ذة ا‪ّΟ‬شش‪-‬ح‪ Ú‬لتدريسس ال‪Î‬بية‪.‬‬
‫وهناك‪ ،‬وحتى صشهاريج ا‪Ÿ‬اء أاصشبحت‬ ‫القاطن‪ Ú‬بالسشكنات الجتماعية ‪Ã‬عية‬ ‫ّ‬
‫اإل‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬دارسس الب ‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وسش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل النظام ا‪Ÿ‬علوماتي للوزارة‪ ،‬الفرنسشية تهيمن لسشنوات‪.‬‬ ‫تبون»‪.‬‬
‫ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ة ن ‪- -‬ادرة ه ‪- -‬ذه األي ‪- -‬ام‪ ،‬ي ‪- -‬ق‪- -‬ول‬ ‫ب‪-‬عضس سش‪-‬ك‪-‬ان األح‪-‬ي‪-‬اء األخ‪-‬رى ال‪-‬ق‪-‬ريبة‬
‫ا‪Ù‬تجون‪ ،‬الذين طالبوا بتدخل وا‹‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «الضش‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة» ‘ ولي‪-‬ة أام‬ ‫مسصجلون على مسصتوى ‪ 238‬مؤوسصسصة متخصصصصة لل‪Î‬بية والتعليم‬
‫الولية لوضشع حد ‪Ÿ‬عاناتهم اليومية مع‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬وق‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬جاجية داخل مقر‬
‫م‪-‬ي‪-‬اه الشش‪-‬رب‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا من ا÷هات‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬نشش‪-‬ر م‪-‬واع‪-‬ي‪-‬د وم‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬وزيع‬
‫واألحياء التي تسشتفيد يوميا من ا‪Ÿ‬اء‬
‫ال‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ا ع‪-‬ن ع‪-‬دم رضش‪-‬اه‪-‬م عن‬
‫وضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬زري ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ون فيه‬ ‫‪ 30‬أالف تلميذ من ذوي ا’حتياجات ا‪ÿ‬اصصة معني بالدراسصة هذا ا‪Ÿ‬وسصم‬
‫و‘ هذا السشياق‪ ،‬أاكدت كريكو أان القطاع اتخذ كافة م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة بسش‪-‬بب ان‪-‬ع‪-‬دام م‪-‬ي‪-‬اه الشش‪-‬رب‪،‬‬ ‫حد»‪.‬‬ ‫كشش ‪-‬فت وزي ‪-‬رة ال ‪-‬تضش ‪-‬ام ‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي واألسش‪-‬رة وقضش‪-‬اي‪-‬ا سشمعيا‪ ،‬بصشريا‪ ،‬ذهنيا‪ ،‬والتو ّ‬
‫وفق برنامج معلوم يعلق أاو ينششر ع‪È‬‬ ‫األم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬م ‘ ق‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ذم‪-‬ر‬
‫الصشفحات الرسشمية للمؤوسشسشة ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫ل‚اح ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسش‪-‬م والسشخط على السشلطات ا‪Ù‬لية التي‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬فال وأاضش ‪-‬افت ك ‪-‬ري‪-‬ك‪-‬و أان ه‪-‬ؤولء األط‪-‬ف‪-‬ال مسش‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى اإلج ‪-‬راءات وال ‪-‬ت ‪-‬داب‪ Ò‬ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة إ‬ ‫ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬ك‪-‬وث‪-‬ر ك‪-‬ري‪-‬ك‪-‬و‪ ،‬ب‪-‬أان ال‪-‬ع‪-‬دد اإلج‪-‬م‪-‬ا‹ ل‪ -‬أ‬
‫ك ‪- -‬ي ي ‪- -‬ع ‪- -‬رف ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪- -‬ون دوره‪- -‬م ‘‬ ‫‪Œ ⁄‬د ا◊لول ألزمة ا‪Ÿ‬اء ا‪Ÿ‬طروحة‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ش‬‫س‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬‫ن‬ ‫ا‬‫و‬‫÷‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ق‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ل‬ ‫‪،‬‬‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ا‬‫ر‬‫د‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬‫ع‬‫ب‬‫ا‬‫ت‬ ‫م‬‫ي‬‫ل‬‫ع‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ب‬‫‪Î‬‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫ة‬‫ش‬‫ص‬ ‫ش‬‫ص‬‫خ‬ ‫ت‬‫م‬ ‫ة‬ ‫ش‬‫س‬‫ش‬‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬‫‪3‬‬‫‪8‬‬ ‫ى‬‫و‬‫ت‬‫ش‬‫س‬‫م‬ ‫ة‬‫ش‬‫ص‬ ‫ش‬‫ص‬‫ذوي اإلعاقة ا‪Ÿ‬تكفل بهم ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬تخ‬
‫الأسشبوع بدقة‪.‬‬ ‫لقسش‪-‬ام ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 30‬أال‪-‬ف خ‪Ó-‬ل السش‪-‬ن‪-‬ة للقطاع و ‪ 15‬ملحقة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ما يفوق ‪ 1000‬قسشم وال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ية والوسشائل التعليمية‪ ،‬م‪È‬زة م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬دة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫وا أ‬
‫وحسشب مصش ‪- - -‬ادر «ال ‪- - -‬ن ‪- - -‬ه‪- - -‬ار»‪ ،‬ف‪- - -‬إان‬ ‫البلدية ككل بسشبب وجود نقب واحد بل‬ ‫أاهمية إادماج هذه الششريحة ‘ ا‪Û‬تمع‪.‬‬ ‫خاصس‪.‬‬ ‫الدراسشية ‪.2023 - 2022‬‬
‫ا‪Ù‬تج‪ Ú‬الذين قرروا العتصشام إا‪¤‬‬ ‫وأاوضشحت الوزيرة ‘ تصشريح للصشحافة على هامشس وبخصشوصس التأاط‪ Ò‬ا‪ı‬صشصس لفائدة هذه الششريحة‪ ،‬كما سشمحت هذه الزيارة للوزيرة التي كانت مرفوقة ب ‪-‬ئ ‪-‬ر سش ‪-‬ط ‪-‬ح ‪-‬ي حسشب السش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وال‪-‬ذي‬
‫‪Ó‬زم‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د‬ ‫غ ‪-‬اي ‪-‬ة إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪ Ó-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫لط‪-‬ف‪-‬ال ا‪Ÿ‬عاق‪ Ú‬أاشش‪-‬ارت ال‪-‬وزي‪-‬رة إا‪ ¤‬أان ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي متعدد ‪Ã‬مثل‪ Ú‬عن بعضس ا÷معيات‪ ،‬بالط‪Ó‬ع على أاقسشام ‪ّÁ‬ون مدينة يفوق عدد سشكانها ‪ 20‬أالف‬ ‫زي‪-‬ارة ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة ق‪-‬ادت‪-‬ه إا‪ ¤‬م‪-‬درسش‪-‬ة ا أ‬
‫رفضش ‪-‬وا ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اور م ‪-‬ع ب ‪-‬عضس ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫سشمعيا ‘ الرويبة‪ ،‬للوقوف عند مدى تقدم –ضش‪Ò‬ات الخ ‪-‬تصش ‪-‬اصش ‪-‬ات يضش‪-‬م أاخصش‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬ن‪-‬فسش‪-‬ان‪-‬ي‪ Ú‬وم‪-‬رب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة وال ‪-‬فضش ‪-‬اء ا‪ı‬صشصس ل ‪-‬ل‪-‬نشش‪-‬اط ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪ ،‬سشاكن‪‡ ،‬ا جعل الطلب أاك‪ È‬بكث‪ Ò‬من‬
‫‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا و“سش ‪-‬ك ‪-‬وا ب ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫لج‪-‬م‪-‬ا‹ ومعلم‪ Ú‬ومسشاعدين اجتماعي‪ ،Ú‬ع‪Ó‬وة على التكفل وكذا مكتبة ا‪Ÿ‬طالعة و‪fl‬تلف الوسشائل البيداغوجية ال‪- -‬ع ‪-‬رضس أام ‪-‬ام ع ‪-‬ج ‪-‬ز السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ع ‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬أان ال‪-‬ع‪-‬دد ا إ‬

‫أاصصحاب عقود ‪ DAIS‬و ‪ PID‬ا‪Ÿ‬نتهية يحتجون أامام‬


‫الولئية‪.‬‬ ‫القضشاء على أازمة ا‪Ÿ‬اء التي يعا‪ Ê‬منها‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬ف‪-‬ال ذوي اإلع‪-‬اق‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ج‪-‬ل‪ Ú‬ل‪-‬لسش‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دراسش‪-‬ية النفسشي بهذه الفئة من األطفال بالتنسشيق مع األولياء ا‪Ÿ‬وجهة لفائدة هذه الفئة‪.‬‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫نوال زايد السشكان‪ ،‬الذين ل يزالوا يتخبطون ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة يفوق ‪ 30‬أالف من ‪fl‬تلف اإلعاقات «حركيا‪ ،‬وا÷معيات الناششطة ‘ هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬
‫لسصعار‬
‫فيما تشصهد ا‪Ÿ‬كتبات غ‪Ó‬ء فاحشصا ‘ ا أ‬
‫ً‬

‫مقر مديرية النشصاط ا’جتماعي ‘ سصوق أاهراسش‬ ‫توزيع ‪ 4000‬حقيبة مدرسصية بلوازمها على الت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬عوزين ‘ البويرة‬
‫«‪ »DAIS‬و« ‪ »PID‬ال‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪ Ú‬ل ‪-‬وزارة‬
‫الح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة ال‪-‬ت‪-‬ي أاق‪-‬دم‪-‬وا‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬م أاصش‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة صش‪-‬يغته‬ ‫واألم‪ Ú‬العام للولية‪.‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف صش ‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق ال‪-‬زك‪-‬اة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ” ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫كشش ‪-‬ف م ‪-‬دي ‪-‬ر الشش ‪-‬ؤوون ال ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬يسش‪-‬ى‬
‫عليها‪ ،‬بعد اسشتثنائهم من قرار اإلدماج‬ ‫و‘ نفسس السشياق‪ ،‬قامت جمعية خ‪Ò‬ية ببلدية «آاث‬ ‫اليتامى من حفظة القرآان وكل ا‪Ÿ‬تمدرسش‪ Ú‬والعملية‬ ‫بوعيششة‪ ،‬بأان «›لسس سشبل ا‪Òÿ‬ات» بالولية‪“ ،‬كن‬
‫والتمديد‪ ،‬خاصشة وأانهم خريجو جامعات‬ ‫ال‪-‬تضش‪-‬ام‪-‬ن وال‪-‬نشش‪-‬اط الج‪-‬تماعي وقضشايا‬ ‫م‪-‬نصش‪-‬ور» ب‪-‬توزيع ‪ 300‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة مدرسشية بلوازمها على‬ ‫متواصشلة‪ ،‬يضشيف مدير الششؤوون الدينية‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن ت‪- -‬وزي ‪-‬ع ‪ 1000‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬درسش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وازم‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬لى‬
‫ومعاهد‪ ،‬عملوا لسشنوات ومتحصشلون على‬ ‫ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬وق‪- -‬ف ‪-‬ة اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ام م ‪-‬ق ‪-‬ر‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ع‪-‬وزة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ادرت ج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ” ،‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪ ،Ë‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة األسش‪-‬ب‪-‬وع الفارط‪،‬‬ ‫األطفال ا‪Ÿ‬عوزين ع‪fl È‬تلف مناطق الولية‪ ،‬حيث‬
‫شش‪-‬ه‪-‬ادات ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وششهادات أاخرى‪ ،‬و”‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬نشش‪-‬اط الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي‪ ،‬للمطالبة‬ ‫أاخ‪-‬رى كـ «ك‪-‬اف‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬م» ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وزي‪-‬ع أاك‪ Ì‬من ‪2000‬‬ ‫‪ 600‬ط ‪-‬الب ح‪-‬اف‪-‬ظ ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رآان ب‪-‬دار ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة «زع‪-‬م‪-‬وم»‬ ‫أاضشاف ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬بادرة تدخل ضشمن العمل‬
‫إاقصش‪-‬اؤوه‪-‬م م‪-‬ن ‪Œ‬دي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د وإاح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بإايجاد حلول فورية لنششغالتهم ورفعها‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫حقيبة والعملية متواصشلة‪.‬‬ ‫وسشط مدينة البويرة‪ ،‬بحضشور مدير الششؤوون الدينية‬ ‫األخ‪-‬وي ال‪-‬تضش‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬م‪-‬ع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ م‪-‬عت‪ È‬من‬
‫على البطالة اإلجبارية‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة أاسشاسشا ‘‬
‫هذا وقد طالبوا رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد‬ ‫م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ة السش‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات ب ‪-‬إاع ‪-‬ادة ‪Œ‬دي ‪-‬د‬ ‫طالب بإاحداث تغي‪Ò‬ات والوصصول إا‪ ¤‬مؤوسصسصات ذات معاي‪ Ò‬عا‪Ÿ‬ية‬
‫ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ن أاجل تسشوية‬ ‫عقودهم ا‪Ÿ‬نتهية‪ ،‬وإادماجهم ‘ مناصشب‬
‫وضشعيتهم التي دامت أاك‪ Ì‬من ‪ 4‬سشنوات‪،‬‬
‫حسشب قولهم‪ ،‬وأاكدوا على ضشرورة إارسشاء‬
‫م‪-‬ب‪-‬دأا ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬كافؤو ‘‬
‫عمل دائمة‪ ،‬وإانقاذهم من ششبح البطالة‬
‫وإادم ‪-‬اج ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اء الشش‪-‬روط‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫إالغاء معادلة ششرط السشن ا‪Ù‬ددة بـ ‪35‬‬
‫وزير الصصحة يدعو إا‪ ¤‬اح‪Î‬ام آاجال تسصليم ا‪Ÿ‬نشصآات الصصحية ‘ ا÷نوب‬
‫توزيع ا‪Ÿ‬ناصشب اإلدارية وعدم اسشتثنائهم‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬باعتبار أان أاغلبهم‬ ‫وزارة الصش‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات وت‪-‬وج‪-‬يهات رئيسس‬ ‫متعددة ا‪ÿ‬دمات والعمل على جعلها الوجهة األو‪¤‬‬ ‫شش ‪-‬دد وزي ‪-‬ر الصش ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬ن ب‪-‬وزي‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫م ‪-‬ن ق ‪-‬رار اإلدم ‪-‬اج‪ ،‬مشش‪Ò‬ي ‪-‬ن إا‪ ¤‬أان ه‪-‬ذا‬ ‫يتجاوز هذا السشن‪ ،‬مشش‪Ò‬ين إا‪ ¤‬أانه حق‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬السش‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬ال‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫للمريضس‪ ،‬من خ‪Ó‬ل جعل اثن‪ Ú‬منها على األقل تعمل‬ ‫ضشرورة ‪Œ‬سشيد ا‪Ÿ‬ششاريع ا÷اري إا‚ازها مع اح‪Î‬ام‬
‫الح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج يشش ‪-‬م ‪-‬ل ج ‪-‬ل ال ‪-‬ولي ‪-‬ات ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ن ي‪-‬تخلوا‬ ‫تطوير ا‪Ÿ‬نظومة الصشحية الوطنية‪.‬‬ ‫ب‪-‬نظام ‪ 24 / 24‬سش‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا مصش‪-‬الح السشتعجالت‬ ‫اآلجال ا‪Ù‬ددة‪ ،‬ل سشيما ‘ وليات ا÷نوب‪ ،‬وذلك‬
‫مسشتوى القطر الوطني‪ ،‬حيث سشيكون كل‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د تسش‪-‬وي‪-‬ة جميع الفئات‬ ‫وبعد السشتماع إا‪ ¤‬العروضس والششروحات ا‪Ÿ‬قدمة‪،‬‬ ‫بإاعطائها طابعا خاصشا»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬رف ‪-‬ع م ‪-‬ن مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم‪-‬ة‬
‫ي ‪-‬وم ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء أام‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬نشش‪-‬اط‬ ‫األخرى‪.‬‬ ‫والتي تضشمنت جملة اإل‚ازات ا‪Ù‬ققة‪ ،‬وكذا بعضس‬ ‫واسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ا‪Ÿ‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ون خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬دوري‪،‬‬ ‫للمواطن‪ ،‬حسشب ما أاورده‪ ،‬أامسس الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬بيان لذات‬
‫الجتماعي‪ ،‬وسشي‪È‬مج يوم كل ششهر أامام‬ ‫وقد رفع ا‪Ù‬تجون لفتات تب‪ Ú‬حالتهم‬ ‫الصش ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ” تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ج‪ّ-‬دد وزي‪-‬ر الصش‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع ا÷اري إا‚ازه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫الوزارة‪.‬‬
‫وزارة ال ‪-‬تضش ‪-‬ام ‪-‬ن ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وم‪- -‬دى اسش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م ج ‪-‬راء ع ‪-‬دم تسش ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬ده ع‪-‬ل‪-‬ى «ضش‪-‬رورة ت‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ر ا÷هود بهدف إاحداث‬ ‫ولياتهم‪ ،‬والتي تتعلق بإاعادة تهيئة العيادات متعددة‬ ‫وخ‪Ó‬ل اجتماع مع مديري الصشحة للوليات عقده عن‬
‫أانيسس عمارة`‬
‫–قيق ا‪Ÿ‬طالب‪.‬‬ ‫وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬دم ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬هم ردودا من قبل‬
‫ا÷ه‪- - -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬ب‪- - -‬ال‪- - -‬رغ ‪- -‬م م ‪- -‬ن‬ ‫التغي‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬نششودة وهي الوصشول إا‪ ¤‬مؤوسشسشات ذات‬ ‫ا‪ÿ‬دمات‪ ،‬وكذا إاعادة تهيئة أاو اسشتحداث وحدات أاو‬ ‫طريق تقنية التحاضشر ا‪Ÿ‬رئي عن بعد‪ ،‬أاكد الوزير بن‬
‫معاي‪ Ò‬ومقاييسس عا‪Ÿ‬ية تقدم خدمات صشحية ذات‬ ‫أاقسش‪- -‬ام ج ‪-‬دي ‪-‬دة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬السش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬الت ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بوزيد‪ ،‬على أاهمية ‪Œ‬سشيد ا‪Ÿ‬ششاريع ا÷اري إا‚ازها‬
‫مقصصيون من منحة التمدرسش يحتجون أامام‬ ‫نوال زايد‬
‫جودة للمرضشى»‪.‬‬ ‫وا÷راحية ÷ميع التخصشصشات‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬ششاريع التي‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ إاط‪-‬ار السش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي أاقّرتها‬
‫م‪- -‬ع «اح‪Î‬ام اآلج‪- -‬ال ا‪Ù‬ددة‪ ،‬ل سش‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ولي ‪-‬ات‬
‫ا÷ن ‪-‬وب‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬إاع‪-‬ادة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادات‬
‫مقر بلدية مڤرة ‘ ا‪Ÿ‬سصيلة‬ ‫لم وابنها ‘ حالة صصحية جيدة‬
‫ا أ‬
‫ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون و‘ تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م لـ «ال‪-‬نهار»‬
‫على هامشس ‪Œ‬مهرهم أامام مقر البلدية‪،‬‬
‫قام‪ ،‬صشبيحة أامسس‪ ،‬العششرات من أاولياء‬
‫الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬بتنظيم وقفة احتجاجية أامام‬ ‫سصيّدة تضصع مولودها داخل سصيارة إاسصعاف ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية أاثناء نقلها للمسصتشصفى ‘ سصطيف‬
‫أاك ‪-‬دوا أان ‪-‬ه ‪-‬م اسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬وا ‘ آاخ ‪-‬ر ◊ظ ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ڤ‪-‬رة شش‪-‬رق ولي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫بشش‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة اإلسش‪-‬تفادة من هذه‬ ‫تنديدا باإلقصشاء الذي طالهم من طرف‬ ‫مولودها‪.‬‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬خ‪ ،È‬ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل السش‪-‬ي‪-‬دة ب‪-‬ح‪-‬ي «شش‪-‬وف ل‪-‬كداد»‬ ‫‚حت‪ ،‬أامسس‪ ،‬عناصشر ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬متنقلة ‘‬
‫ا‪Ÿ‬نحة التي كان أابنـاؤوهم يسشتفيدون منها‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وزي‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسس‬ ‫جدير بالذكر أان وحدات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ا‪Ÿ‬وزعة‬ ‫ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن شش‪-‬اءت األق‪-‬دار أان يأاتي‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬دة بسش‪-‬ي‪-‬ارة اإلسش‪-‬ع‪-‬اف ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫مع كل بداية كل موسشم دراسشي‪ ،‬ليتفاجأاوا‬ ‫ا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 5000‬دج‪ ،‬والتي حرموا منها‬ ‫ع‪ È‬تراب ولية سشطيف‪ ،‬ششهدت العديد من حالت‬ ‫‪fl‬اضس السشيدة وهي ‘ طريق نقلها للمسشتششفى‪ ،‬أاين‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية ‘ ع‪ Ú‬آارنات بسشطيف‪ ‘ ،‬إاكمال عملية ولدة‬
‫ب ‪-‬إاسش ‪-‬ق ‪-‬اط أاسش ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ه‪-‬م رغ‪-‬م ت‪-‬وف‪-‬ر ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫رغ ‪-‬م أاح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ السش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ولدات السش ‪-‬ي‪-‬دات داخ‪-‬ل سش‪-‬ي‪-‬ارات اإلسش‪-‬ع‪-‬اف ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬ ‫اضش ‪-‬ط ‪-‬ر أاع ‪-‬وان ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬مسش‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫امرأاة تبلغ من العمر ‪ 35‬سشنة داخل سشيارة اإلسشعاف‪.‬‬
‫الششروط فيهم‪.‬‬ ‫ي‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ون ل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬وزي ‪-‬ن وال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‬ ‫بهم أاثناء نقلهم لوضشع مواليدهن‪ ،‬أاين كانوا ‘ كل مرة‬ ‫وضشع مولودها من جنسس ذكر ‘ صشحة وعافية‪ ،‬و”‬ ‫وحسشب مصش ‪-‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان ال ‪-‬وح ‪-‬دة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة‬
‫الأول‪-‬ي‪-‬اء ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ‪Ã‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة رئ‪-‬يسس ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ù‬روم ‪- -‬ة‪ ،‬أاي ‪- -‬ن ع‪ È‬ا‪Ù‬ت ‪- -‬ج‪- -‬ون ع‪- -‬ن‬ ‫وبتوفيق من الله ينجحون ‘ مسشاعدة السشيدات على‬ ‫بعدها نقلها إا‪ ¤‬مسشتششفى «األم والطفل» ‘ سشطيف‪،‬‬ ‫للحماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ ع‪ Ú‬آارنات‪ ،‬تلقت اتصشال هاتفيا‬
‫‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬أاخ‪-‬ذ م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬أاخ‪-‬ذ ا÷د‬ ‫اسشتيائهم من هذا اإلقصشاء الذي جاء ‘‬ ‫الولدة‪.‬‬ ‫‘ ظروف جيدة‪ ،‬أاين قام الطاقم الطبي وششبه الطبي‬ ‫من أاجل نقل سشيدة لوضشع مولودها ‪Ã‬سشتششفى «األم‬
‫وإاعادة النظر ‘ قائمة ا‪Ÿ‬سشتفيدين من‬ ‫وقت حسشاسس‪ ،‬كيف ل وهم الذين كانوا‬ ‫ر‪Á‬ة بوصصوار‬ ‫‪Ã‬ع ‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬ال‪-‬ة األم ال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي ‘ صش‪-‬ح‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫والطفل» ‘ «الباز»‪ ،‬أاين سشارعت ذات ا‪Ÿ‬صشالح وفور‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي وصش‪-‬ف‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نصش‪-‬فة‪،‬‬ ‫يعّولون على ا‪Ÿ‬نحة ا‪Ÿ‬درسشية لقتن ـ ـاء‬
‫والتي أاقصشت الكث‪ Ò‬كانوا يسشتفيدون منها‬ ‫األدوات ا‪Ÿ‬درسشية ألبنائهم ا‪Ÿ‬تمدرسش‪Ú‬‬ ‫يبيعه للزبائن على أاسصاسس أانه ل‪ Í‬طبيعي‬
‫‘ السشنوات الدراسشية ا‪Ÿ‬اضشية‪.‬‬ ‫والكتب ا‪Ÿ‬درسشية التي “نح ›انا لهذه‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫الفئة التي تسشفيد من ا‪Ÿ‬نحة‪.‬‬
‫ال ـ ـدرك يوقف كه‪ Ó‬يقوم بعمليـ ـ ـ ـ ـة الغشش ‘ معا÷ة ا◊ليب ا‪Ÿ‬دّعم‬
‫ا‪Ÿ‬شصرفون ال‪Î‬بويون يحتجون أامام مقر‬ ‫أاكياسس ب‪Ó‬سشتيكية كب‪Ò‬ة ا◊جم وا‪ı‬صشصشة للقمامة‪،‬‬ ‫أاسشاسس أانه ل‪ Í‬طبيعي من مششتقات حليب البقر‪.‬‬ ‫أاوقفت الفرقة اإلقليمية للدرك الوطني ‘ الدويرة‪،‬‬
‫مديرية ال‪Î‬بية ‘ البويرة‬ ‫وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا أادى إا‪ ¤‬إات ‪Ó-‬ف ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ù‬ج‪-‬وزات رف‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬صشالح ا‪ı‬تصشة‪.‬‬
‫وأاضشاف البيان أانه بعد تنقل فرقة الدرك الوطني إا‪¤‬‬
‫ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ق‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬غشس وا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‬
‫ششخصشا يقوم بعملية الغشس ‘ معا÷ة ا◊ليب ا‪Ÿ‬دّعم‬
‫على أاسشاسس أانه ل‪ Í‬طبيعي‪ ،‬مع عدم مراعاة ششروط‬
‫‪fl‬ال‪- - -‬ف ‪- -‬ا ل ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ع ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬رف‪Ú‬‬ ‫اح ‪- -‬ت‪- -‬ج‪ ،‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار أامسس‪ ،‬ال‪- -‬عشش‪- -‬رات م‪- -‬ن‬
‫ويبلغ هذا الششخصس ا‪Ÿ‬وقوف من العمر ‪ 41‬سشنة‪ ،‬بتهم‬ ‫واألسش‪-‬ع‪-‬ار ‘ ال‪-‬دراري‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية التفتيشس‪” ،‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‪ .‬وأاوضش‪-‬ح‪ ‬ب‪-‬ي‪-‬ان ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وطني‪ ،‬أان‬
‫وا‪Ÿ‬سشاعدين ال‪Î‬بوي‪.Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ششرف‪ Ú‬ال‪Î‬بوي‪ Ú‬أامام مقر مديرية‬ ‫عرضس منتوج غذائي غ‪ Ò‬صشالح ل‪Ó‬سشته‪Ó‬ك البششري‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا◊ل‪-‬يب ا‪Ÿ‬دّع‪-‬م وا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ‬ ‫هذه العملية جاءت بعد ورود معلومات مؤوكدة للفرقة‬
‫وق‪-‬د ط‪-‬الب ا‪Ÿ‬ضش‪-‬رب‪-‬ون خ‪Ó-‬ل وق‪-‬ف‪-‬ت‪-‬هم‬ ‫ال‪Î‬بية ‘ البويرة‪ ‘ ،‬وقفة وصشفت بـ‬ ‫ا‪Ÿ‬ضش‪-‬ارب‪-‬ة والح‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‪ ،‬ع‪-‬دم اح‪Î‬ام شش‪-‬روط ال‪-‬ن‪-‬ظافة‬ ‫‪ 10150‬ك‪- - -‬يسس‪ ،‬إاضش ‪- -‬اف ‪- -‬ة إا‪ 120 ¤‬ع ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة‬ ‫ع‪- -‬ن وج‪- -‬ود شش‪- -‬خصس ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬إان ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬ل‪ Í‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬
‫وع‪ È‬الشش ‪- -‬ع ‪- -‬ارات ا‪ı‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫«وق‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬رام‪-‬ة» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬إال‪-‬غاء ما‬ ‫الصشحية‪‡ ،‬ارسشة نششاط ‪Œ‬اري من دون سشجل‪ ،‬ليتم‬ ‫«ا‪Ÿ‬ارغارين»‪.‬‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‪-‬ه ◊ل‪-‬يب األك‪-‬ي‪-‬اسس ا‪Ÿ‬دّع‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع –م‪-‬يضش‪-‬ه‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬وه ‪-‬ا‪ ،‬بضش ‪-‬رورة ع ‪-‬دم اع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اد أاو‬ ‫وصشفوه بـ «قانون العار ومسشودته»‪.‬‬ ‫عقب ذلك تقد‪Á‬ه أامام ا÷هات القضشائية ا‪ı‬تصشة‬ ‫وإاثر عرضس هذا الل‪ Í‬للمعاينة‪ ،‬تب‪ Ú‬أانه غ‪ Ò‬صشالح‬ ‫وتخم‪Ò‬ه وإاضشافة قطع صشغ‪Ò‬ة من مادة «ا‪Ÿ‬ارغارين»‬
‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ادق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا ن ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬وه بـ «ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫وق ‪- -‬د ع‪ È‬ا‪Ù‬ت‪- -‬ج‪- -‬ون ع‪- -‬ن رفضش‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫بعد اتخاذ اإلجراءات ال‪Ó‬زمة‪ ،‬حسشب نفسس ا‪Ÿ‬صشدر‪.‬‬ ‫ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك ال ‪-‬بشش ‪-‬ري‪ ،‬إاضش ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ان‪-‬ع‪-‬دام شش‪-‬روط‬ ‫ووضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ صش‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج ب‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ية‪ ،‬مع خلطها يدويا‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫العار»‪.‬‬ ‫‪Ù‬توى القانون‪ ،‬على خلفية أانه جاء‬ ‫نوال زايد‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ت‪-‬وضش‪-‬ع أاك‪-‬ي‪-‬اسس ا◊ل‪-‬يب ا‪Ÿ‬دّع‪-‬م ‘‬ ‫وك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل ع‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لبيع على الزبائن على‬
‫‪5‬‬ ‫اأ’ربعاء ‪ ٠7‬سشبتمبر ‪ 2٠22‬الموافق لـ ‪ 1٠‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫ؤزير ا‪ÿ‬ارجية رمطان لعمامرة يسشّلم الرئيسس ا‪Ÿ‬صشري دعوة رسشمية ◊ضشور القمة‬ ‫تششمل مطّوري تطبيقات «الويب» ؤسشيارات النقل ؤغ‪Ò‬ها‬

‫السضيسضي‪« :‬مصضر متطلعـ ـ ـ ـة للعمل‬ ‫امتيازات ضضريبية للشضباب ا‪Ÿ‬سضتثمرين ‘ ›ال الرقمنة‬
‫مع ا÷زائر لضضمان ‚اح القمة العربية»‬
‫^ أابو الغيط‪« :‬نتطلع بكل ثقة للقمة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ..‬وندعو ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬عّز وجل أان‬
‫ا÷نسضية ا÷زائرية من ضضمن شضروط تأاسضيسض ا‪Ÿ‬ؤوسضسضة و–وي‪Ó‬ت لأ‪Ó‬موال بالعملة الصضعبة‬
‫تكون قمة ا÷زائر سضببا للتئام ووحدة العرب»‬ ‫لفراد الذين ينششطون ‘ السشوق ا‪Ÿ‬وازية ‘ ›ال القتصشاد‬ ‫تعّول ا◊كومة على تقليصس عدد ا أ‬
‫مصشر للعمل مع ا÷زائر لضشمان ‚اح‬ ‫قررت ا÷زائر‪ ،‬رسشميا‪ ،‬إاط‪Ó‬ق قطار‬ ‫الرقمي ؤا‪Ÿ‬عر‘‪ ،‬من خ‪Ó‬ل “كينهم من إانششاء مؤوسشسشات ناششئة ‘ ›ال تطوير تطبيقات‬
‫القمة العربية ‘ تعزيز العمل العربي‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬رر ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫للك‪Î‬ؤ‪ Ê‬ؤسشيارات النقل ؤغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫«الويب» ؤالهاتف ؤالتسشويق ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك للتصشدي للتحديات الضشخمة‬ ‫ا÷زائر العاصشمة‪ ،‬يومي الفا— والثا‪Ê‬‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت‪- -‬واج‪- -‬ه اأ’م‪- -‬ة‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ه‪- -‬دف‬ ‫م ‪-‬ن شش‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬وف‪-‬م‪ È‬ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬ع‪ È‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬
‫اسشتعادة مكانتها ووحدتها‪ ،‬و‪Ã‬ا يدعم‬ ‫دع‪- -‬وات رسش‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬زع ‪-‬م ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬رب‬ ‫واأف‪- - -‬رجت ا◊ك‪- - -‬وم‪- - -‬ة ع ‪- -‬ن مشش ‪- -‬روع‬
‫مفهوم الدولة الوطنية وا◊فاظ على‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬التي تسشعى‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ال‪- -‬ذي ي‪- -‬تضش‪- -‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬
‫مقدرات الششعوب العربية‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬ششمل الدول‬ ‫من خ‪Ó‬لها ا÷زائر إا‪ ¤‬ا‬ ‫ا’أسش ‪-‬اسش ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬اول ال ‪-‬ذات ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ذي‬
‫و‘ أاول راد رسش ‪-‬م ‪-‬ي م ‪-‬ن اأ’م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د الشش‪-‬رخ ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ا◊اصش‪-‬ل‬ ‫تضش‪-‬م‪-‬ن‪-‬ه ‪fl‬ط‪-‬ط ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لسش‪-‬نة ‪،2٠22‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاح‪-‬م‪-‬د أاب‪-‬و الغيط‪،‬‬ ‫بينها منذ أاك‪ Ì‬من ‪ 1٠‬سشنوات‪.‬‬ ‫وذلك ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان ق‪-‬ط‪-‬اع اق‪-‬تصشاد ا‪Ÿ‬عرفة‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬عضض ا‪Ÿ‬شش ‪-‬وشش‪ Ú‬ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫وك‪-‬انت ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة مصش‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ربية‪ ،‬أاو‪¤‬‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬اشش‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬رام‪-‬ي اإ‪¤‬‬
‫تأاجيل القمة العربية ا‪Ÿ‬زمع تنظيمها‬ ‫‪fi‬ط ‪-‬ات وزي ‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ا’أنشش‪-‬ط‪-‬ة ا’ق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫‘ ا÷زائ‪-‬ر أاو سش‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬و ب‪-‬ل‪-‬د آاخر‪،‬‬ ‫رمطان لعمامرة‪ ،‬ا‪Ÿ‬كلف حصشرا بهذه‬ ‫ظ‪- - -‬ه‪- - -‬رت م‪- - -‬ع اق‪- - -‬تصش ‪- -‬اد ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬رف ‪- -‬ة‬
‫أاع‪- - -‬رب وزي‪- - -‬ر ا‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬صش ‪- -‬ري‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬و‪Ã‬ن ‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع الـ ‪158‬‬ ‫وا’ق‪-‬تصش‪-‬اد ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ’ تخضشع‬
‫السش‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬ن «ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه وب‪-‬كل ثقة للقمة‬ ‫‪Û‬لسض ا÷امعة العربية على مسشتوى‬ ‫’أي اإطار قانو‪ Ê‬اإ‪ ¤‬حد اليوم‪ ،‬مثل‬
‫العربية ا‪Ÿ‬قبلة»‪« ،‬داعيا» ‘ كلمة له‬ ‫وزراء ا‪ÿ‬ارجية العرب –ضش‪Ò‬ا للقمة‬ ‫نشش‪- -‬اط م ‪-‬ط ‪-‬اور ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات «ال ‪-‬ويب»‬
‫النقل ‪ ، v t c‬ومسش‪ Ò‬منصشات التواصشل‬
‫خ ‪Ó- - -‬ل ا’ج‪- - -‬ت‪- - -‬م‪- - -‬اع الـ ‪ 158‬لوزراء‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬التقى لعمامرة‪ ،‬أامسض الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬ ‫والتسشويق ا’إلك‪Î‬و‪ Ê‬وسشائق سشيارات‬
‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪ ،‬أامسض‪ ‘ ،‬ال‪-‬ق‪-‬اهرة‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬رئ‪- -‬يسض ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ري‪ ،‬ع‪- -‬ب‪- -‬د ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬اح‬
‫«ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬ع‪- -‬از وج‪- -‬ل‪ ،‬ب‪- -‬أان ت‪- -‬ك‪- -‬ون ق‪- -‬م ‪-‬ة‬ ‫السش‪-‬يسش‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث سش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه «رسش‪-‬ال‪-‬ة خطية‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي و«ا’أن‪-‬ف‪-‬وغ‪-‬راف»‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬سش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪Ó-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ام وال‪-‬وح‪-‬دة‪،‬‬ ‫من الرئيسض عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬تضشمنت‬ ‫يهدف هذا ا‪Ÿ‬ششروع اإ‪ ¤‬تسشهيل ولوج‬
‫و‪fi‬ط‪- -‬ة م‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ة ‘ ت‪- -‬اري‪- -‬خ ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‬ ‫دع ‪-‬وة السش ‪-‬يسش‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة‬ ‫الشش ‪-‬ب ‪-‬اب اإ‪ ¤‬سش ‪-‬وق الشش‪-‬غ‪-‬ل ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫العربي»‪ ،‬وذلك ‘ ظل ا’نقسشام غ‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة با÷زائر مطلع ششهر‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬وجب ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول ال‪-‬ذات‪-‬ي اأن‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتقل‪ ،Ú‬وكذا ا’سشتغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ذات‪-‬ي‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصض‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ب‪-‬وق ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه اأ’م‪-‬ة ال‪-‬عربية‪،‬‬ ‫نوفم‪ È‬القادم‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن التأاكيد على‬ ‫ي ‪-‬ك‪-‬ون ح‪-‬ام‪ Ó-‬ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وارد ال ‪-‬بشش ‪-‬ري ‪-‬ة ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪-‬ات‬ ‫عدد ا’أفراد الذين يششغلون ‘ السشوق‬
‫بسش‪-‬بب ع‪-‬وام‪-‬ل ك‪-‬ث‪Ò‬ة‪ ،‬أاب‪-‬رزه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬طبيع‬ ‫ح‪- -‬رصض ا÷زائ‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز أاط ‪-‬ر‬ ‫وم ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬وم‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ذلك‬ ‫ا‪ı‬تلفة‪ ،‬فيما يسشاهل ذات ا‪Ÿ‬ششروع‬ ‫ا‪Ÿ‬وازي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن دون ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة الضش‪-‬م‪-‬ان‬
‫م ‪-‬ع ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل الصش ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ل‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪،Ú‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ششتى اأ’صشعدة‪،‬‬ ‫يسشتفيد من عدة مزايا‪ ،‬تششمل مسشك‬ ‫على تصشدير ا‪ÿ‬دمات الرقمية سشالفة‬ ‫ا’جتماعي‪ ،‬والعمل على اإدماج هذه‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ل م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‬ ‫وا’نط‪Ó‬ق بها إا‪ ¤‬آافاق أارحب اتسشاًقا‬ ‫حسشابات مبسشطة وا’إعفاء من القيد‬ ‫الذكر‪ ،‬وذلك ‘ اإطار اللوائح ا÷ديدة‬ ‫الفئة ‘ ا’قتصشاد الرسشمي‪.‬‬
‫والتخلاي عنها تدريجيا‪.‬‬ ‫م ‪-‬ع ع ‪-‬م‪-‬ق أاواصش‪-‬ر اأ’خ‪-‬وة ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫‘ السشجل التجاري ونظام ضشريبي‬ ‫التي اأصشدرها بنك ا÷زائر بخصشوصض‬ ‫ويسشمح هذا ا‪Ÿ‬ششروع بتخفيضض اأعباء‬
‫وسش ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ل ‪-‬رئ ‪-‬يسض ت ‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬اإ’ع‪Ó-‬ن‪ ،‬ب‪-‬أان‬ ‫والششعب‪ Ú‬الششقيق‪ ،»Ú‬وفق ما صشرح به‬ ‫ت‪-‬فضش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي وت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعية وفتح‬ ‫–ويل كل عائدات تصشدير ا‪ÿ‬دمات‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪- -‬ات ال‪- -‬ن‪- -‬اشش‪- -‬ئ‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أان ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تحادث باسشم ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬صشرية‪.‬‬ ‫حسشاب بنكي ‪Œ‬اري‪.‬‬ ‫الرقمية نحو الوطن‪.‬‬ ‫“كينها من ا’عتماد على ا‪Ÿ‬قاول‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاراضش‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬رصش‪-‬ة «ل‪-‬ل‪-‬ام‬ ‫وحسشب ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬ادث ب ‪-‬اسش ‪-‬م ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ششمل العرب»‪ ،‬و‘ مقادمة ذلك‪ ،‬الششمل‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ت‪- -‬ن‪- -‬اول ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬رة‬ ‫«النهار» تنششر تفاصشيل مششرؤع قانون جديد للوظيفة العمومية‬
‫الفلسشطيني‪ ،‬ا‪Ÿ‬تمزق منذ ا’نتخابات‬
‫التششريعية ‘ سشنة ‪ ،2٠٠7‬حيث أاعقبت‬
‫والسش‪- -‬يسش ‪-‬ي‪ ،‬آاف ‪-‬اق ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات‬
‫الثنائية ب‪ Ú‬البلدين الششقيق‪ ،Ú‬حيث ”‬ ‫كل موظف يفشضل ‘ ‪Œ‬سضيد مؤوسضسضته يعاد إادماجه ‘ منصضبه بقوة القانون‬
‫نتائج هذه ا’نتخابات‪ ،‬صشراعا مسشلحا‬ ‫ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬رغ‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أاطر‬ ‫^ عطلة إانشضاء ا‪Ÿ‬ؤوسضسضة ‪fi‬ددة بـ ‪ 18‬شضهرا وغ‪ Ò‬مدفوعة األجر‬
‫أافضش ‪-‬ى إا‪ ¤‬ان ‪-‬قسش ‪-‬ام ج‪-‬غ‪-‬را‘‪“ ،‬خضض‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‘ شش‪-‬ت‪-‬ي ا‪Û‬ا’ت وت‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه سش ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رة «ح ‪-‬م ‪-‬اسض» ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬زة‪،‬‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬وات ال‪-‬ت‪-‬واصش‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال ب‪ Ú‬ال‪-‬بلدين‪،‬‬ ‫^ العطلة ل –تسضب ‘ األقدمية وعند ال‪Î‬قية والتقاعد‬
‫و«ف ‪-‬ت ‪-‬ح» ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م ‪-‬ن الضش ‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا وشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ما أاعرب الرئيسض‬ ‫^ ‪Á‬كن للمؤوسضسضة ا‪Ÿ‬سضتخدمة رفضض العطلة للضضرورة القصضوى‬
‫عادل فداد‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ري‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬وزي‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬عن تطلع‬ ‫سشيكون باإمكان ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬الراغب‪ ‘ Ú‬واحدة خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سشار ا‪Ÿ‬هني للموظف للضشرورة القصشوى للمصشلحة بعد اأخد‬
‫جّددت دعمها الكامل للقضشية الفلسشطينية‬ ‫راأي ال ‪- -‬ل ‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة ا’إداري‪- -‬ة ا‪Ÿ‬تسش‪- -‬اوي‪- -‬ة‬ ‫اإنششاء موؤسشسشات‪ ،‬ا’سشتفادة من عطلة بناًء على طلبه ا‪ÈŸ‬ر‪.‬‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ددة بسشنة واحدة قابلة ويندرج هذا ا‪Ÿ‬سشعى ‘ اإطار تششجيع ا’أعضشاء ا‪ı‬تصشة‪.‬‬
‫ا÷زائر تدعو الرئيسض الفلسضطيني ‪fi‬مود‬ ‫للتجديد مرة واحدة ‪Ÿ‬دة سشتة اأششهر‪ ،‬ال ‪-‬دول ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر روح ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة وخ‪-‬ل‪-‬ق ك‪-‬م‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه ا’سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة «اأي ا‪Ÿ‬وظف»‬
‫و‘ ح ‪- -‬ال فشش‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ي‪- -‬ت‪- -‬وجب ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ث ‪-‬ورة‪ ،‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسض م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬زاي ‪-‬ا وا’إع ‪-‬ان ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ك ‪-‬رسش‪-‬ة ‘‬
‫عباسض إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شضاركة ‘ القمة العربية‬ ‫اإط ‪-‬ار ا’أج ‪-‬ه ‪-‬زة ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ’إنشش‪-‬اء اأو‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م اأن ت‪-‬ع‪-‬يد ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪.‬‬
‫اإدماجهم ‘ نفسض رتبتهم ا’أصشلية‪ ،‬مع وخ‪Ó‬ل هذه العطلة تعالق ع‪Ó‬قة العمل ت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬نشش‪-‬اط ط‪-‬ب‪-‬قا للتششريع‪ ،‬علما‬
‫أاام القضشايا ا‪Ÿ‬قرر مناقششتها خ‪Ó‬ل هذه‬ ‫التقى وزير ا‪ÿ‬ارجية وا÷الية الوطنية‬ ‫ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اظ ب ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل ح ‪-‬ق ‪-‬وق ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ق‪-‬وة موؤقتا‪ ،‬ويتم اإيقاف راتب ا‪Ÿ‬عني و’ اأن ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف م‪-‬ع اإدارت‪-‬ه‬
‫القمة‪ ،‬حيث تعمل ا÷زائر على تثبيت‬ ‫‘ ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬رمطان لعمامرة‪ ،‬مسشاء أاول‬ ‫–تسشب ف‪Î‬ة هذه العطلة عند تقدير ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي بصش‪-‬ف‪-‬ة اآل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ان‪-‬قضش‪-‬اء هذه‬ ‫القانون‪.‬‬
‫ال ‪-‬وح ‪-‬دة ال ‪-‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أامسض اإ’ث ‪-‬ن‪ ‘ ،Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صش‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ويهدف مششروع قانون يتمم ا’أمر رقم ا’أق‪- -‬دم‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تسش‪- -‬ب‪- -‬ة ل ‪-‬ل‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق ه‪-‬ذا ا’أخ‪Ò‬‬
‫الرئيسض تبون سشابقا‪ ،‬ب‪ Ú‬القطب‪« Ú‬فتح»‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رئيسض الفلسشطيني‪fi ،‬مد‬ ‫‪ ٠٦ / ٠٣‬ا‪Ÿ‬وؤرخ ‘ ‪ 15‬جويلية ‪ ،2٠٠٦‬ال‪- - -‬درج‪- - -‬ات وال‪Î‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ال ‪- -‬رت ‪- -‬ب ‪- -‬ة مششروعه ‘ اإنششاء موؤسشسشة‪.‬‬
‫و«حماسض»‪.‬‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬اسض‪ ،‬ح‪-‬يث سش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه دع‪-‬وة رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وا‪Ÿ‬تضش ‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ا’أسش‪-‬اسش‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ام وال ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬اع ‪- -‬د‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن ‪- -‬ه يسش‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ر ‘ و‘ حال عدم اإ‚از مششروعه ‪ -‬يوؤكد‬
‫وبدور‪ ،‬عابر ‪fi‬مود عباسض‪ ،‬عن امتنانه‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب‪-‬ون‪◊ ،‬ضش‪-‬ور‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي –صش‪-‬لت ا’سش‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ›ال مضش ‪-‬م ‪-‬ون مشش ‪-‬روع ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ‪ -‬ع‪-‬ل‪-‬ى اأن‬
‫أ’خ‪- -‬ي‪- -‬ه ال‪- -‬رئ‪- -‬يسض ت ‪-‬ب ‪-‬ون‪ ،‬ن ‪-‬ظ‪ Ò‬دع ‪-‬م ‪-‬ه‬ ‫القمة العربية ا◊ادية والث‪Ó‬ث‪ ،Ú‬ا‪Ÿ‬زمع‬ ‫«النهار» على نسشخة منه‪ ،‬اأسشاسشا اإ‪ ¤‬الضش‪-‬م‪-‬ان ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬تششريع ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ط‪-‬لب اإع‪-‬ادة‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصش‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة الفلسشطينية‪ ،‬معربا‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ا—‬ ‫السشماح للموظف الذي ‪Á‬لك الكفاءات وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ه‪-‬ذا اإدم‪-‬اج‪-‬ه خ‪Ó-‬ل شش‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ا’أق‪-‬ل ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫عن اعتزازه أان تكون دولة فلسشط‪ Ú‬أاول‬ ‫والثا‪ Ê‬من ششهر نوفم‪ È‬القادم‪.‬‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬و‘ ه‪-‬ذه ا◊ال‪-‬ة يعاد‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤه ‪Ó- - -‬ت وك ‪- - -‬ذا ا’إم ‪- - -‬ك ‪- - -‬ان ‪- - -‬ات ا‪Û‬ال‪.‬‬
‫من يتسشلم الدعوة الرسشمية للمششاركة ‘‬ ‫وج ‪-‬اددت ا÷زائ ‪-‬ر خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء‪،‬‬ ‫الضش ‪- -‬روري ‪- -‬ة ’إنشش ‪- -‬اء م ‪- -‬وؤسشسش ‪- -‬ة م‪- -‬ن وت‪-‬بات ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة ‘ ط‪-‬لب ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن اإدماجه بقوة القانون ‘ رتبته ا’أصشلية‬
‫قمة ا÷زائر‪ ،‬تأاكيدا للمكانة ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫دع‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬لشش‪-‬عب ال‪-‬فلسشطيني ‘‬ ‫ا’سش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة م‪- -‬ن ع‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ك ‪-‬ون غ‪ Ò‬ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪’ ،‬إنشش ‪-‬اء م ‪-‬وؤسشسش‪-‬ة ‘ عند انقضشاء العطلة‪ ،‬ولو كان زائدا عن‬
‫التي –ظى بها القضشية الفلسشطينية ‘‬ ‫اسشتعادة أاراضشيه ا‪Ù‬تلة‪ ،‬وحسشب بيان‬ ‫م ‪-‬دف‪-‬وع‪-‬ة ا’أج‪-‬ر‪– ،‬دد م‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا بسش‪-‬ن‪-‬ة اأج ‪-‬ل اأقصش ‪-‬اه شش ‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬اب‪-‬ت‪-‬داًء م‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬ع‪-‬دد‪ ،‬م‪-‬ع ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اظ ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫صشلب أاولويات العمل العربي ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪،‬‬ ‫وزارة ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫واحدة قابلة للتجديد مرة واحدة ‪Ÿ‬دة اإيداعه‪ ،‬اإما بقبوله الفوري اأو بتاأجيل اك ‪-‬تسش ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬د ت ‪-‬اري ‪-‬خ اإح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬ادد ال‪-‬رئ‪-‬يسض ال‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬زمه‬ ‫الوزير لعمامرة‪ ،‬للرئيسض ‪fi‬مود عباسض‪،‬‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ة اأشش ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬وه ‪-‬ي ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة “ن‪-‬ح م‪-‬رة ق ‪-‬ب ‪-‬ول‪-‬ه ‪Ÿ‬دة ث‪Ó-‬ث‪-‬ة اأشش‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬اأو ب‪-‬رفضش‪-‬ه العطلة‪.‬‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة وا‪Ÿ‬سش‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫«–يات الرئيسض عبد ا‪Û‬يد تبون إا‪¤‬‬ ‫حششد رؤؤؤسس ا‪Ÿ‬اششية ؤإاعادة التششج‪ Ò‬بداية من موسشم الغراسشة‬
‫رف ‪-‬ق ‪-‬ة أاشش ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬ه‪ ،‬ق ‪-‬ادة ال ‪-‬دول ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاخ ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسض ‪fi‬م‪-‬ود ع‪-‬ب‪-‬اسض‪› ،‬ددا‬
‫اأ’خرى‪ ‘ ،‬إا‚اح أاششغالها ع‪– È‬قيق‬
‫‪fl‬رج ‪-‬ات ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬رق ‪-‬ى إا‪ ¤‬مسش ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫ا’ل‪-‬ت‪-‬زام ال‪-‬دائ‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬جزائر بدعم ا◊قوق‬
‫ا‪Ÿ‬ششروعة للششعب الفلسشطيني الششقيق‪،‬‬
‫بدء تعويضض ا‪Ÿ‬تضضررين من حرائق الغابات‬
‫ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات الشش‪-‬ع‪-‬وب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬قول بيان‬ ‫وتطلعها للدور الفاعل لدولة فلسشط‪‘ Ú‬‬ ‫للماششية‪ ،‬وتلتها نفسض القافلة ‘ ا‪Œ‬اه‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬م وا‪Ÿ‬اع ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة أاو‪ ،¤‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫شش‪- -‬رعت وزارة ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة وال‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية‪.‬‬ ‫إا‚اح ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬وع‪- -‬د ال‪- -‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ال ‪-‬ه ‪-‬ام»‪،‬‬ ‫و’ي ‪- -‬ة سش ‪- -‬وق أاه‪- -‬راسض‪ ،‬أاشش‪- -‬رف ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫مسشتوى ا‪Ÿ‬زارع النموذجية التابعة لها‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ويضض ا‪Ÿ‬رب‪Ú‬‬
‫ع‪.‬ف‬ ‫خاصشة وأان القضشية الفلسشطينية سشتكون‬ ‫ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إاط‪-‬ارات ›مع‬ ‫‘ ح‪ Ú‬ششرع ›مع الهندسشة الريفية‬ ‫وال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تضش ‪-‬رري ‪-‬ن م ‪-‬ن ح ‪-‬رائ ‪-‬ق‬
‫‪ GVAPRO‬التابعة لوزارة الف‪Ó‬حة‪.‬‬
‫رئيسس السشلطة ا‪Ÿ‬سشتقلة ل‪Ó‬نتخابات‪:‬‬ ‫ت‪- - -‬ث‪- - -‬م‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ات ال ‪- -‬ف ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫‘ عملية إا‚از خنادق مضشادة للن‪Ò‬ان‪،‬‬ ‫ال‪- -‬غ‪- -‬اب‪- -‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي مسشت م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را ب ‪-‬عضض‬
‫وكذا إاعادة بناء ا’سشطب‪Ó‬ت وا‪Ÿ‬نششآات‬ ‫و’يات من الوطن‪ ،‬بحششد رؤووسض من‬
‫«سضحب ‪ 53‬ملف ترشضح ‘ النتخابات بوليتي بجاية وتيزي وزو»‬ ‫و‪Œ‬در اإ’شش ‪- -‬ارة إا‪ ¤‬أان ‪- -‬ه ” ت ‪- -‬نصش ‪- -‬يب‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬عويضض‬
‫ا‪ÿ‬اصش‪- - -‬ة ب‪- - -‬اإ’ن‪- - -‬ت‪- - -‬اج ال‪- - -‬ف‪Ó- - -‬ح‪- - -‬ي‪،‬‬
‫ك ‪-‬اسش ‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬وت ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دواج‪-‬ن‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬اششية‪ ،‬الغنم وا‪Ÿ‬اعز كمرحلة أاو‪،¤‬‬
‫والشش ‪-‬روع ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إاع ‪-‬ادة ال‪-‬تشش‪-‬ج‪Ò‬‬
‫قبل اأحزاب سشياسشية»‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان عدد‬ ‫كشش‪-‬ف رئ‪-‬يسض السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سشتقلة‬ ‫ا‪Ÿ‬تضش ‪-‬رري‪-‬ن م‪-‬ن ا◊رائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي مسشت‪،‬‬ ‫ب‪- -‬اإ’ضش‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬ت‪- -‬ط‪- -‬ه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اح ‪-‬ات‬ ‫بداية من ‪ 15‬أاكتوبر ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬قاعد ا‪Ÿ‬تنافسض عليها هي ‪ 9٠‬مقعدا‪.‬‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات‪fi ،‬مد ششر‘‪ ،‬اأنه ” سشحب‬ ‫مؤوخرا‪ ،‬بعضض الو’يات ‘ ششرق الب‪Ó‬د‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬غ ‪- -‬اب ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬تضش ‪- -‬ررة م‪- -‬ن ا◊رائ‪- -‬ق‬ ‫و” تسش ‪-‬خ‪ Ò‬إام ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات م‪-‬ادي‪-‬ة وبشش‪-‬ري‪-‬ة‬
‫وأاضشاف أانه ” تخصشيصض ‪ 51‬مركز اق‪Î‬اع و‬ ‫‪ 5٣‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ت ‪-‬رشش ‪-‬ح ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حشش‪- -‬دت وزارة ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وسش ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م الشش ‪-‬روع ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة ع‪ È‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ا’قصش ‪-‬ادي ‪-‬ة‬
‫‪ 171‬م‪- -‬ك‪- -‬تب ان‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬اب ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د‪،‬‬ ‫ا÷زئ ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة ي‪-‬وم ‪ 15‬أاك‪-‬توبر ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات ا’ق‪- -‬تصش‪- -‬ادي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ‪-‬ة‬ ‫إاع ‪-‬ادة ال ‪-‬تشش ‪-‬ج‪ Ò‬ب ‪-‬داي ‪-‬ة م ‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ ‪15‬‬ ‫–ت ال‪- -‬وصش‪- -‬اي‪- -‬ة‪Ÿ ،‬ب‪- -‬اشش‪- -‬رة ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫باإ’ضشافة إا‪ 1452 ¤‬مؤوطر‪          .‬‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬افسض ع ‪-‬ل‪-‬ى ‪ 9٠‬م‪-‬ق‪-‬ع‪-‬دا ‘‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪ ،‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات م ‪-‬ادي ‪-‬ة وبشش ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫أاك ‪-‬ت ‪-‬وب‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬وسش‪-‬م ال‪-‬غ‪-‬راسش‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫التعويضض بصشفة فعلية وتدريجية‪ ،‬وهذا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذك‪ ،Ò‬ف‪-‬إان ا‪Û‬السض الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫ا‪Û‬السض الششعبية البلدية ا‪Ÿ‬عنية بو’يتي‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬وري‬ ‫ان ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬قت‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬م ‪- -‬ن ا÷زائ‪- -‬ر‬ ‫تنفيذا لتعليمات رئيسض ا÷مهورية التي‬
‫ا‪Ÿ‬عنية با’نتخابات ا÷زئية‪ ،‬هي بلديات‬ ‫تيزي وزو وبجاية‪ .‬‬
‫«فرعون‪ ،‬مسشيسشنة‪ ،‬أاقبو وتوجة» ‘ و’ية‬ ‫‘ ن‪-‬دوة صش‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة نشش‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ق‪-‬ر السشلطة‬ ‫ب‪- -‬اح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اج‪- -‬ات ال‪- -‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬وا‪Ÿ‬رب‪،Ú‬‬ ‫العاصشمة‪ ،‬قافلة مكونة من ‪ 17‬ششاحنة‬ ‫أاسش ‪-‬داه ‪-‬ا خ‪Ó-‬ل اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ›لسض وزراء‬
‫بجاية‪ ،‬اإضشافة إا‪ ¤‬بلديتي «آايت ‪fi‬مود»‬ ‫ح ‪-‬ول ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زئ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫بالتنسشيق و–ت إاششراف وا’ة الو’يات‬ ‫‪fi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬أاغ‪-‬ذي‪-‬ة اأ’ن‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬ا‪Œ‬اه و’ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 28‬أاوت ا‪Ÿ‬نصش‪- -‬رم‪،‬‬
‫و«اآيت بومهدي» ‘ و’ية تيزي وزو‪.‬‬ ‫و’يتي تيزي وزو وبجاية‪ ،‬أاوضشح ششر‘ أان‬ ‫ا‪Ÿ‬تضشررة‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ط ‪- -‬ارف‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م ت‪- -‬وزي‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫حيث تكفلت الششركة ا÷زائرية للحوم‬
‫نوال زايد‬ ‫«‪ ٣8‬ملفا لل‪Î‬ششح من ب‪ Ú‬الـ ‪ 5٣‬أاودعت من‬ ‫سشارة‪.‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضض ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ا◊م ‪-‬راء ب ‪-‬حشش‪-‬د رؤووسض م‪-‬ن ا‪Ÿ‬اشش‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫الح ـدث‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 07‬سسبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 10‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬
‫‪6‬‬
‫›هولون يسسطون على أاجهزة حواسسيب‬ ‫الضسحية تو‘ متأاثرا بنزيف داخلي بالرأاسض‬
‫من ثانوية «ا‪Ÿ‬قرا‪ ‘ »Ê‬البويرة‬
‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬م‪ Ò‬ط ‪-‬وط ‪-‬اح‪ ،‬أان‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬نت م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪3‬‬
‫تعرضست ثانوية «ا‪Ÿ‬قرا‪‘ »Ê‬‬
‫«ع‪ Ú‬بسس ‪- -‬ام» ب ‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬وي‪- -‬رة‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫‪ 18‬شسهرا حبسسا لشساب دهسص طف‪ Ó‬خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولته‬
‫أاشس‪-‬خ‪-‬اصص‪ ،‬ت‪-‬راوحت أاع‪-‬م‪-‬ارهم‬
‫ب ‪ 19 Ú-‬و ‪ 50‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أان‬
‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫شس ‪- -‬ك ‪- -‬وى م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف م ‪- -‬دي ‪- -‬ر‬
‫‪Ó‬ع‪Ó-‬م اآ’‹‪،‬‬ ‫سس ‪-‬رق ‪-‬ة أاج‪-‬ه‪-‬زة ل‪ -‬إ‬
‫منها ‪ 4‬آا’ت للطباعة‪ ،‬وحدتان‬
‫÷هاز اإ’ع‪Ó‬م اآ’‹‪fl ،‬زن‪Ú‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وج‪-‬ه‪-‬از إاسس‪-‬ق‪-‬اط‪ ،‬و”‬
‫‪Œ‬اوز نقطة اكتظاظ سسيارات ‘ باب الزوار‬
‫الثانوية‪ ” ،‬تكثيف التحريات‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شس ‪-‬ك ‪-‬وى ل ‪-‬دى مصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫قضست ‪fi‬كمة الدار البيضساء بتوقيع عقوبة ‪ 18‬شسهرا حبسسا نافذا مع ‪ 100‬أالف دج غرامة مالية ‘ حق شساب ‘ العقد الثالث من العمر‪ ،‬عن تهمة‬

‫مع إالزام شسركة التأام‪ »saa« Ú‬بدفع ‪ 130‬أالف دج لتعويضض ذوي ا◊قوق‪ ،‬مع ‪ 60‬أالف دج مصساريف ا÷نازة‪.‬‬
‫التي أاسسفرت عن التعرف على‬ ‫اأ’من التي فتحت –قيقا حول‬ ‫القتل ا‪ÿ‬طأا‪ ،‬وذلك على خلفية تسسببه ‘ قتل طفل صسغ‪ Ò‬كان على م‪ Ï‬دراجته الهوائية يسس‪ Ò‬بالقرب من ‪fi‬طة «ال‪Î‬امواي» بباب الزوار‪،‬‬
‫الفاعل‪ Ú‬و–ديد مكان وجود‬ ‫هذا ا’عتداء الذي تزامن مع‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬روق‪- -‬ات‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ال‪Î‬صس ‪-‬د‬ ‫الدخول ا’جتماعي ا÷ديد‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬اأن الضس‪-‬ح‪-‬ية تو‘ متاأثرا‬ ‫جميلة‪.‬ق‬
‫ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وتوقيفهم‪ ،‬مع‬ ‫وقد “كنت مصسالح أامن دائرة‬ ‫بنزيف داخلي حاد اأصسيب به على‬
‫وت‪-‬ع‪-‬ود م‪Ó-‬بسس‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة حسسب‬
‫اسس‪Î‬ج ‪-‬اع ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات‬ ‫«ع‪ Ú‬بسس ‪-‬ام» م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬بضص ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مسستوى الراأسص‪.‬‬
‫م‪-‬ا كشس‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫التي كان بصسدد بيعها‪.‬‬ ‫›موعة إاجرامية ‪fl‬تصسة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة ع‪ È‬ع‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأج ‪-‬ريت ح ‪-‬ول وف ‪-‬اة ق ‪-‬اصس‪-‬ر‬
‫و” إا‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زائ ‪-‬ي ضس ‪-‬د‬ ‫السس‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬كسس‪-‬ر وت‪-‬وف‪-‬ر ظ‪-‬ر‘‬ ‫ندمه‪ ،‬موؤكدا اأنه خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولته‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اأث‪-‬را ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ف داخ‪-‬ل‪-‬ي اأصس‪-‬يب به‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه فيهم وتقد‪Á‬هم أامام‬ ‫الليل والتعدد‪.‬‬ ‫‪Œ‬اوز ا’ك ‪- -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬اظ ب ‪- -‬دراج ‪- -‬ت ‪- -‬ه‬ ‫على مسستوى الراأسص‪ ،‬تعود ◊ادث‬
‫ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬اأ ب‪-‬الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي‬ ‫اصس ‪-‬ط ‪-‬دام ب‪ Ú‬دراج ‪-‬ة ن ‪-‬اري ‪-‬ة ك‪-‬ان‬
‫ا‪Ÿ‬صسالح القضسائية‪.‬‬ ‫وأاوضس ‪-‬ح رئ‪-‬يسص خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’تصس‪-‬ال‬ ‫اصس‪- -‬ط‪- -‬دم ب‪- -‬ه و‪ ⁄‬ي‪- -‬ن‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه اأصس ‪Ó-‬‬
‫طارق أاسسامة‬ ‫وال‪- -‬ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬رئ ‪-‬يسص‬ ‫ل ‪-‬وج ‪-‬وده‪ ،‬م‪-‬وضس‪-‬ح‪-‬ا اأن‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬قصس‪-‬د‬
‫ي ‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ودراج‪-‬ة ه‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ق‪-‬اصس‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‬
‫اأذيته‪.‬‬
‫توقيف عشسريني فار من العدالة ‪Á‬تهن ترويج‬ ‫دفاعه ترحم على روح الضسحية‪،‬‬
‫‪fi‬طة «ال‪Î‬امواي» بباب الزوار‪،‬‬
‫وذلك خ ‪Ó- - -‬ل ‪fi‬اول ‪- - -‬ة صس ‪- - -‬احب‬
‫ا‪ı‬درات ‘ سسكيكدة!‬ ‫وطالب باأقصسى ظروف التخفيف‬
‫‪Ÿ‬وكله‪ ،‬كونه غ‪ Ò‬مسسبوق ومتزوج‬
‫الدراجة النارية تفادي ا’كتظاظ‬
‫ال ‪-‬ذي ع ‪-‬رف ‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ù‬ادي‬
‫“ك‪- -‬نت مصس‪- -‬ال‪- -‬ح اأم‪- -‬ن دائ ‪-‬رة ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬ورغم ‪fi‬اولة ا‪Ÿ‬عني‬ ‫حديثا وزوجته حامل‪ ،‬واأن شسركة‬ ‫لسس‪-‬ك‪-‬ة «ال‪Î‬ام‪-‬واي» ب‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬زوار‪،‬‬
‫«سس‪- - - -‬ي‪- - - -‬دي م‪- - - -‬زغ ‪- - -‬يشص» ‘ الفرار و‪fi‬اولة التخلصص من‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ال‪-‬تعويضص ’أهل‬ ‫اأي ‪- -‬ن ب ‪- -‬ادر ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م ب ‪- -‬الصس ‪- -‬ع‪- -‬ود‬
‫سسكيكدة‪ ،‬من توقيف شسخصص م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ا‹ ب‪-‬اأح‪-‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬اه‪-‬ي‪،‬‬ ‫الذي كان يقود دراجته الهوائية‪ ،‬مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف‪-‬ى «سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م زم‪ »‹Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى الضسحية‪ ،‬منوهة اإ‪ ¤‬ندم ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫ب ‪-‬دراج ‪-‬ت ‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 21‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬من غ‪ Ò‬اأن سسرعة التدخل مكنت‬ ‫ل‪-‬يسس‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ا اأرضس‪-‬ا وي‪-‬تم نقلهما جناح السسرعة‪ ،‬اأين لفظ اأنفاسسه وتاأكيده على تاأثر موكله با◊ادثة‬ ‫ا‪ı‬صسصص لـ «ال‪Î‬امواي» والتنقل‬
‫ذوي السس‪- -‬واب‪- -‬ق ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه واسس‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات ا’أخ‪Ò‬ة ب‪- - - -‬ع‪- - - -‬د ع‪- - - -‬دة ‪fi‬او’ت وع‪- - -‬دم ق‪- - -‬ي‪- - -‬ادة دراج‪- - -‬ة ن ‪- -‬اري ‪- -‬ة‬ ‫اإ‪ ¤‬ا÷ه ‪-‬ة ا’أخ ‪-‬رى بسس ‪-‬رع‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن‬
‫ب ‪-‬خصس‪-‬وصص ت‪-‬روي‪-‬ج ا‪ı‬درات م‪- - -‬ا‹ ي‪- - -‬ع ‪ّ- -‬د م ‪- -‬ن ع ‪- -‬ائ ‪- -‬دات‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة‪– ” ،‬وي‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬اصس‪-‬ر اإ‪’ ¤‬إن‪- -‬ق‪- -‬اذه‪ ،‬وت‪- -‬ب‪ Ú‬ب‪- -‬ع‪- -‬د ال‪- -‬ف ‪-‬حصص مسستقب‪.Ó‬‬ ‫اصسطدم فجاأة بالضسحية القاصسر‬
‫ال‪Î‬وي‪- -‬ج‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ضس ‪-‬ب ‪-‬ط ل ‪-‬دي ‪-‬ه‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية‪.‬‬ ‫اسستدرجه إا‪ ¤‬مكان منعزل‬
‫وت ‪-‬ع‪-‬ود ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة اإث‪-‬ر مشس‪-‬ط م‪-‬ن دواء «ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ال‪»Ú‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬حري ا‪Ÿ‬يداني‪ 300 ،Ú‬ملغ وقطع «كيف معالج»‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اشس ‪-‬ره‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر اأم‪-‬ن مهياأة للبيع‪ ،‬وكذا قاطع ورق‬
‫يشسّوه وجه ضسحيته بخنجر بعد “اطله ‘ إارجاع مبلغ ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ ‘ Ú‬وهران!‬
‫دائ‪-‬رة «سس‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬زغ‪-‬يشص» اإث‪-‬ر «ك‪- - -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬ور» وسس ‪Ó- -‬ح اأب ‪- -‬يضص‪.‬‬ ‫ل‪Ò‬د دف ‪-‬اع ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أان الشس ‪-‬ه ‪-‬ادة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الوجه أادت إا‪ ¤‬تشسويه م‪fiÓ‬ه‪ ،‬حتى أانه‬ ‫ذلك أان ‪-‬ه أاق ‪-‬رضص الشس ‪-‬اك ‪-‬ي م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ث ‪Ó-‬ث‪-‬ة‬ ‫واج ‪-‬ه م ‪-‬وق ‪-‬وف ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة الضس‪-‬رب وا÷رح‬
‫حصس‪- -‬ول‪- -‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ت ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اإخضس‪-‬اع‪-‬ه‬ ‫صس ‪-‬ادرة ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ا’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أاصس‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬خ‪-‬ج‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ور أام‪-‬ام ال‪-‬ناسص‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬سسنتيم ثم طالبه بردها‪ ،‬إا’ أانه‬ ‫العمدي‪ Ú‬بالسس‪Ó‬ح اأ’بيضص أامام الغرفة‬
‫م‪- -‬ف‪- -‬اده‪- -‬ا نشس ‪-‬اط شس ‪-‬خصص ‘ ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف وال‪-‬تحقيق اأنه ‪fi‬ل‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬راضص ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي أاحضس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫بإاصسابته التي تتطلب مبلغا ماليا ضسخما‬ ‫“اطل ‘ ذلك‪ ،‬وأامام إا◊احه‪ ،‬حدثت‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬دى ›لسص قضس ‪-‬اء وه ‪-‬ران‪،‬‬
‫زوج ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬رب ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫لع‪Ó‬جها‪ ،‬وكان ا‪Ÿ‬تهم هو من اسستدرج‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬اوشس‪-‬ات ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ان‪-‬ت‪-‬هت ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م اإ’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ذي‬
‫ترويج ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية على ب ‪- -‬حث ‪Ã‬وجب صس‪- -‬ورة ح‪- -‬ك‪- -‬م‬ ‫العمومي‪ ،‬وطلبها تقريره الطبي‪ ،‬والذي‬ ‫الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬ان خ‪-‬اٍل‪ ،‬واع‪-‬ت‪-‬دى عليه‬ ‫سس ‪-‬ك‪ Ú‬ردا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’ع ‪-‬ت ‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ .‬دف‪-‬اع‬ ‫التمسص ‡ثل ا◊ق العام تشسديده‪ .‬و‘‬
‫مسستوى اأحد ا’أحياء ا‪Ÿ‬عزولة نهائي للحبسص‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ان م‪-‬كث ف‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬دة سس‪-‬ت‪-‬ة أاشس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫رغم أانه كان طلب منه إامهاله وقتا إ’عادة‬ ‫الضسحية الذي طلب رفع قيمة التعويضص‬ ‫رده ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع ب‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬رر ا‪Ÿ‬تهم‬
‫‪fi‬مد‪.‬ح‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬داه ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫سس ‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2016‬حسسب تصس ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ماله‪ ،‬ليوضسح أان ا‪Ÿ‬تهم دعم ملفه وهو‬ ‫من خمسس‪ Ú‬مليونا إا‪ ¤‬مليار‪ ،‬أاوضسح أان‬ ‫فعلته أان الشساكي اسستدرجه وأاقدم على‬
‫خ‪Ó‬ل عمليات ‘ موسسم ا’صسطياف‬ ‫نفسسه‪.‬‬ ‫‘ السس ‪-‬ج ‪-‬ن ب ‪-‬اسس ‪-‬تصس ‪-‬دار شس ‪-‬ه ‪-‬ادة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫موكله الذي غاب عن جلسسة ا‪Ù‬اكمة‬ ‫ضس‪-‬رب‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬رد ع‪-‬ليه بضسربة سسك‪Ú‬‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫مضسمونها أانه يعا‪ Ê‬من حالة جنون دائم‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضص إ’صس ‪-‬اب ‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫من دون أان يعي مكان إاصسابته‪ ،‬وخلفيات‬
‫حجز ‪ 5‬كلغ من «الكيف» وزهاء ‪ 5400‬قرصص‬ ‫بسسبب مبلغ ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫مهلوسص ‘ سسيدي بلعباسص‬ ‫‪fi‬اكمة موظف‪ ‘ Ú‬مديرية مسسح األراضسي بتهمة سسوء اسستغ‪Ó‬ل الوظيفة بوهران‬
‫موجهة لغرضص ا‪Ÿ‬تاجرة فيها‬ ‫ع ‪- - - -‬ا÷ت خ ‪Ó- - - -‬ل م‪- - - -‬وسس‪- - - -‬م‬
‫من دون رخصسة‪.‬‬ ‫ا’صسطياف من السسنة ا÷ارية‪،‬‬ ‫والسسادية»‪ ،‬تقريبا للهيئة ا‪Ÿ‬ذكورة‬ ‫كمصساريف ا‪Ÿ‬همة‪ .‬وعن تصسرفها‪،‬‬ ‫م ‪-‬نصسب رئ ‪-‬يسص مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسص‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬لت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫و‘ ن‪- -‬فسص السس‪- -‬ي ‪-‬اق‪ ” ،‬خ ‪Ó-‬ل‬ ‫‪ 204‬قضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ازة‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ .Ú‬وه‪-‬ي ال‪-‬تصس‪-‬ريحات‬ ‫ب ‪-‬ررت ا‪Ÿ‬اث ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اك ‪-‬م ‪-‬ة أان ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‡ثل ا◊ق العام تشسديد عقوبتهما‪.‬‬ ‫مسسح اأ’راضسي لو’ية وهران‪ ،‬أامام‬
‫ن ‪- -‬فسص ال ‪- -‬ف‪Î‬ة ال ‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ام بـ ‪139‬‬ ‫ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪،‬‬ ‫ن‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬دمها ا‪Ÿ‬تهم اآ’خر‪،‬‬ ‫أاق ‪-‬دمت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ذلك ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس‪-‬ه ع‪-‬ن‬ ‫وكشس‪- -‬فت م‪- -‬ن‪- -‬اقشس‪- -‬ة ال‪- -‬وق‪- -‬ائ‪- -‬ع‪ ،‬اأن‬ ‫الغرفة ا÷زائية لدى ›لسص قضساء‬
‫الذي حدد ا‪Ÿ‬بلغ الذي صسرفه من‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪- -‬ذي صس‪- -‬رف‪- -‬ه م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة حررت تكليفا ‪Ã‬همة على‬ ‫وه ‪- -‬ران‪Ÿ ،‬واج ‪- -‬ه‪- -‬ة ت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ة سس‪- -‬وء‬
‫عملية شسرطة اندرجت ‘ إاطار‬ ‫” على إاثرها حجز ما يقارب‬ ‫ماله ا‪ÿ‬اصص بـ ‪ 79‬أالف دينار حوا‹‬ ‫حسس‪- - - -‬اب ‪- - -‬ه ا‪ÿ‬اصص إ’‚از ب ‪- - -‬عضص‬ ‫مسس ‪- -‬ت ‪- -‬وى ا÷زائ ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪- -‬اصس‪- -‬م‪- -‬ة‪،‬‬ ‫اسستغ‪Ó‬ل الوظيفة‪ ،‬اسستئنافا للحكم‬
‫‪fi‬ارب‪- - -‬ة اإ’ج ‪- -‬رام ا◊ضس ‪- -‬ري‬ ‫‪ 05‬كلغ من «الكيف ا‪Ÿ‬عالج» و‬ ‫ث ‪- -‬م ‪- -‬ان ‪- -‬ي ‪- -‬ة م ‪Ó- -‬ي‪ .Ú‬يشس ‪- -‬ار إا‪ ¤‬أان‬ ‫أاشس‪- -‬غ‪- -‬ال ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د ف ‪-‬ت ‪-‬ح ث ‪Ó-‬ث‬ ‫و–ديدا ‘ منطقة حيدرة‪ ،‬للقيام‬ ‫اإ’ب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬اضس ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪-‬ام ح‪-‬بسس‪-‬ا‬
‫وشس‪- -‬م‪- -‬لت ع ‪-‬دة ن ‪-‬ق ‪-‬اط ت ‪-‬ع ‪-‬رف‬ ‫‪ 5450‬م ‪-‬ؤوث‪-‬ر ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪ .‬ت‪-‬ورط ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة لها خ‪È‬ة ‪ 32‬عاما وا‪Ÿ‬تهم‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة مسس‪-‬ح اأ’راضسي‬ ‫‪Ó‬راضس‪-‬ي ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مع‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ح ل‪ -‬أ‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ذا‪ ،‬وسس ‪-‬ت‪-‬ة أاشس‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‬
‫ب ‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د اأ’شس‪-‬خ‪-‬اصص ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫هذه القضسايا ‪ 271‬شسخصص‪” ،‬‬ ‫م‪.‬معمري‬ ‫اآ’خر ‪ 34‬عاما‪.‬‬ ‫‘ ك‪- - -‬ل م‪- - -‬ن «أارزي‪- - -‬و‪ ،‬ال‪- - -‬ع‪- - -‬نصس ‪- -‬ر‬ ‫م ‪- -‬ن ‪- -‬ح ‪- -‬ه م ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬غ عشس‪- -‬رة م‪Ó- -‬ي‪Ú‬‬ ‫‪Ÿ‬وظ‪-‬ف ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة‪ ،‬يشس‪-‬غل‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ” ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاث‪-‬ره‪-‬ا دراسس‪-‬ة‬ ‫إاي ‪- - - -‬داع ‪ 74‬شس ‪-‬خصس ‪-‬ا م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬
‫ح ‪-‬ال‪-‬ة ‪ 2319‬شس‪-‬خصص وم‪-‬راق‪-‬بة‬
‫‪ 1094‬م ‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أاسس‪-‬ف‪-‬رت‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا “ت خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬فسص ال ‪-‬ف‪Î‬ة‬
‫ا◊بسص‪.‬‬ ‫بقعة دم تكشسف هوية لصص سسرق ‪ 650‬مليون من منزل جاره ‘ «ع‪ Ú‬اسسمارة» بقسسنطينة‬
‫هذه العمليات عن توقيف ‪438‬‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ا÷ة ‪ 22‬قضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لقة‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪-‬اع ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫الضس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا ’ح ‪-‬ظت‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬دم اأح‪-‬د ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬بشس‪-‬كوى‬ ‫‚حت ق‪-‬وات الشس‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬ا’أم‪-‬ن‬
‫شس ‪- -‬خصص‪ ،‬م ‪- -‬ن ب ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪212‬‬ ‫ب‪-‬ا÷رائ‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ية‪ ،‬تورط‬ ‫ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬سس ‪- - -‬روق ك‪- - -‬ام‪‘ Ó- - -‬‬ ‫عناصسر الشسرطة اأنه يعا‪ Ê‬من‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬رضص مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه اإ‪¤‬‬ ‫ا◊ضس‪- - - - -‬ري ا‪ÿ‬ارج‪- - - - -‬ي «ع‪Ú‬‬
‫شسخصص ‪fi‬ل بحث من طرف‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ها ‪ 24‬شس‪-‬خصس‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك عن‬ ‫ظ ‪-‬رف ق ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪َ-‬د بضس‪-‬ع‬ ‫جروح حديثة ‪Ã‬عصسمه ا’أ‪Á‬ن‪،‬‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ل السس‪-‬رق‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬هدف خ‪Ó‬له‬ ‫اسس ‪-‬م ‪-‬ارة» ب ‪-‬اأم ‪-‬ن دائ ‪-‬رة «ع ‪-‬ل‪-‬ي‬
‫العدالة‪.‬‬ ‫ح‪- - -‬ج ‪- -‬ز ‪ 2053‬وح‪- - -‬دة م ‪- -‬ن‬ ‫سساعات‪.‬‬ ‫اأي ‪-‬ن ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه واق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده اإ‪¤‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غا ماليا معت‪È‬ا‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ي» ‘ قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫ع‪.‬الصسو‹‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ا’إن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م‪-‬ن اإج‪-‬راءات‬ ‫م ‪- -‬ق ‪- -‬ر ا’أم‪- -‬ن ا◊ضس‪- -‬ري‪ ،‬اأي‪- -‬ن‬ ‫وف ‪-‬ور ب ‪-‬داي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪“ ،‬ك‪-‬ن‬ ‫اسس‪Î‬جاع مبلغ ما‹ معت‪ È‬قدر‬
‫التحقيق‪ ” ،‬تقد‪ Ë‬اأمام وكيل‬ ‫اع‪Î‬ف بالفعل ا‪Ÿ‬نسسوب‪ ،‬واأنه‬ ‫تقني ‪fi‬طة –قيق الشسخصسية‬ ‫ب‪- - -‬ـ ‪ 650‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫حجز وإات‪Ó‬ف ‪ 666‬كلغ من اللحوم و ‪1380‬‬ ‫ا÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري ‪- -‬ة ل ‪- -‬دى ‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة‬
‫ا‪ÿ‬روب‪ ،‬اأي‪- -‬ن صس‪- -‬در ‘ ح‪- -‬ق ‪-‬ه‬
‫ق ‪-‬ام ب ‪-‬اإخ ‪-‬ف‪-‬اء ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ا‪Ÿ‬ا‹ ‘‬
‫اإحدى الغابات ا‪Û‬اورة‪ ،‬ليتم‬
‫م ‪- -‬ن رف‪- -‬ع ب‪- -‬ق‪- -‬ع دم ب‪- -‬ال‪- -‬زج‪- -‬اج‬
‫ا‪Ÿ‬كسسور ’إحدى النوافذ‪ ،‬ليتم‬
‫شسخصص يبلغ من العمر ‪ 19‬سسنة‪،‬‬
‫ت ‪-‬ورط ‘ سس ‪-‬رق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬زل‬
‫وحدة بيضص فاسسدة ‘ البويرة‬ ‫اأمر با’إيداع‪.‬‬ ‫اسس‪Î‬ج ‪-‬اع ‪-‬ه ك ‪-‬ام‪ Ó-‬وا‪Ÿ‬ق‪-‬در بـ‬ ‫–دي‪- -‬د ه‪- -‬وي‪- -‬ة مشس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪،‬‬ ‫جاره‪.‬‬
‫اأحسسن‪.‬ب‬ ‫‪ 650‬مليون سسنتيم‪ ،‬حيث مّكنت‬ ‫وال‪- - - -‬ذي ي ‪- - -‬ع ‪ّ- - -‬د اأح ‪- - -‬د ج‪Ò‬ان‬ ‫وه ‪-‬ي ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ود اإ‪¤‬‬
‫“كنت عناصسر شسرطة العمران وحماية البيئة ‘ البويرة‪ ،‬من‬
‫حجز وإات‪Ó‬ف ‪ 666‬كلغ من اللحوم ا◊مراء والبيضساء‪ ،‬وكذا ‪1380‬‬ ‫–صسل عليها كع‪Ó‬ج إاثر انفجار لغم عليه‬
‫وح ‪-‬دة ب ‪-‬يضص غ‪ Ò‬صس ‪-‬ا◊ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‪ .‬وحسسب ب‪-‬ي‪-‬ان خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪Ó‬من الو’ئي‪ ،‬فإان السسلعة كانت موجهة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‪،‬‬ ‫اإ’ع‪Ó‬م ل أ‬ ‫ضسبط عسسكري عرضص للبيع أاقراصسا طبية على عامل ‘ مقهى بوهران‬
‫لكن ا‪Ÿ‬راقبة اأ’منية أاحبطت العملية‪ ،‬حيث ” كشسف اللحوم‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د لشس‪-‬روط ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬ت‪È‬ي‪-‬د‪ ،‬ومركبة‬ ‫‪Ó‬ن‪- -‬ط ‪Ó-‬ق أاقراصص‪ ،‬حتى أانه أاعلمهم بوجود‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ل‪- -‬وب ل‪ - -‬إ‬ ‫سس ‪-‬م ‪-‬اع ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا وم‪-‬ن‪-‬ه أاح‪-‬ي‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫التمسص ‡ثل ا◊ق العام للغرفة‬
‫أاخرى‪ ،‬وبعد معاينتها من قبل بيطري مصسالح الف‪Ó‬حة‪ ،‬تب‪Ú‬‬ ‫بسس ‪-‬ي ‪-‬ارة اأ’ج ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى كمية أاك‪ ‘ È‬حقيبته وأانه يحوز‬ ‫العدالة‪.‬‬ ‫ا÷زائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬دى ›لسص قضس ‪- -‬اء‬
‫عدم صس‪Ó‬حياتها‪.‬‬ ‫متنها‪ ،‬دخل مقهى لشسرب دوائه‪ ،‬وصس‪-‬ف‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ب‪-‬دوره ا‪Ÿ‬ت‪-‬هم‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل ج ‪-‬لسس ‪-‬ة ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫وه‪-‬ران‪ ،‬تشس‪-‬دي‪-‬د ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬هم‪Ú‬‬
‫وعلى إاثرها‪ ” ،‬إا‚از ملف قضسائي ‘ حق التجار‬ ‫ح‪- -‬يث ح‪- -‬دد ل‪- -‬ه ال‪- -‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب سس ‪-‬ت ‪-‬ة اآ’خر صسرح أانه يعمل ‘ مقهى‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ان صس ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫اث ‪-‬ن‪ ‘ Ú‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ‡ارسس ‪-‬ة م ‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪--‬ن‪--‬ي‪ Ú‬ب‪--‬ت‪--‬ه‪--‬م‪--‬ة ا‪Ÿ‬ت‪--‬اج‪-‬رة ‘ سس‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة غ‪ Ò‬صس‪-‬ا◊ة‬ ‫أاق ‪-‬راصص ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا داه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ت ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن ‪-‬ه سس ‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬و◊ظ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬نسس‪-‬وب إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ما‪ ،‬فا‪Ÿ‬تهم اأ’ول‬ ‫الصس‪-‬ي‪-‬دل‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ريقة غ‪ Ò‬مشسروعة‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر اأ’م‪-‬ن وضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬وا ‘ ي‪-‬ده ت ‪- - -‬دخ ‪- - -‬لت ع ‪- - -‬ن‪- - -‬اصس‪- - -‬ر اأ’م‪- - -‬ن‬ ‫ب ‪-‬رر ح ‪-‬ي‪-‬ازت‪-‬ه اأ’ق‪-‬راصص ا‪Ÿ‬ه‪-‬دئ‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ا◊ك‪-‬م اإ’ب‪-‬تدائي‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫صس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ح‪-‬ة أاق‪-‬راصص –وي عشس‪-‬رة وأاوقفوهما‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ا م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫القاضسي بـ ‪ 18‬شسهرا حبسسا نافذا‪.‬‬
‫«ال ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ادل ‪-‬ة»‪ ،‬ان ‪-‬ف ‪-‬ج‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬غ‪-‬م‬ ‫وت ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬خصص ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫أامن سسوق أاهراسص يوقف مسسبوق قضسائيا سسرق هاتفا نقال باسستعمال العنف‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪Ã‬ه ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه ‘‬
‫‪fi‬ارب‪- - -‬ة اإ’ره ‪- -‬اب‪ ،‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬خضس ‪- -‬ع‬
‫تدخل ا‪Ÿ‬صسالح اأ’منية بتاريخ ‪26‬‬
‫جويلية ‪ ،2022‬لتوقيف شسخصس‪Ú‬‬
‫أاوقفت قوات الشسرطة باأ’من ا◊ضسري الثامن بأامن و’ية سسوق أاهراسص‪ ،‬مشستبه فيه‪ ،‬مسسبوق قضسائيا‪ ،‬قام با’عتداء على شسخصص ‘ الطريق‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬ح‪-‬يث أارسس‪-‬ل إا‪ ¤‬وه‪-‬ران‬ ‫داخ ‪-‬ل م ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ى‪ ،‬ضس‪-‬ب‪-‬ط أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‬
‫العام وسسلب منه هاتفه النقال‪ .‬وحسسب بيان ‪Ÿ‬صسالح أامن الو’ية‪ ،‬فإان وقائع القضسية جاءت عقب شسكوى تقدم بها ضسحية‪ ،‬أاين تعرضص‬ ‫من أاجل ذلك‪ ،‬أاين منحه الطبيب‬ ‫بصس‪- -‬دد ع‪- -‬رضص أاق‪- -‬راصص ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫ل‪Ó‬عتداء بواسسطة سس‪Ó‬ح أابيضص من طرف أاحد اأ’شسخاصص سسالبا منه هاتفه النقال ومبلغا ماليا‪ ،‬مقدما بذلك بعضص مواصسفاته‪ ،‬ليتم مباشسرة‬ ‫ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ع ‪Ó-‬ج ث ‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪،‬‬ ‫بطريقة غ‪ Ò‬مشسروعة على آاخر‪،‬‬
‫عمليات البحث والتحري التي أافضست ‘ ظرف وجيز إا‪ ¤‬توقيف ا‪Ÿ‬شستبه فيه و–ويله ‪Ÿ‬قر ا‪Ÿ‬صسلحة‪ ،‬وبعرضسه على الضسحية‪ ” ،‬التعرف‬ ‫وي ‪-‬وم ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ك ‪-‬ان ‘ ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬فضس ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشص إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور‬
‫عليه من الوهلة اأ’و‪ .¤‬وباسستكمال جميع اإ’جراءات القانونية‪ ” ،‬إا‚از ملف قضسائي للمشستبه فيه‪ ،‬عن جرم السسرقة –ت طائلة التهديد‬ ‫عودته إا‪ ¤‬مقر سسكناه ‘ بشسار‪،‬‬ ‫بحوزته على كمية ‪ 540‬قرصص من‬
‫وفيما تواجد ‘ ‪fi‬طة السسيارات‬ ‫النوع ا‪Ÿ‬هدئ‪ ،‬ليتم اقتيادهما إا‪¤‬‬
‫أانيسض عمارة‬ ‫بالسس‪Ó‬ح اأ’بيضص (سسك‪ ،)Ú‬ليقدم ‪Ã‬وجبه أامام نيابة ‪fi‬كمة سسوق أاهراسص‪ ،‬أاين صسدر ‘ حقه أامر إايداع با◊بسص‪.‬‬ ‫‘ ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ب‪-‬ل‪-‬وغ وصس‪-‬ول ال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‬ ‫م‪- -‬ق ‪-‬ر اأ’م ‪-‬ن ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر ‪fi‬اضس ‪-‬ر‬
‫‪7‬‬ ‫األربعاء ‪ 0٧‬سشبتمبر ‪ 2022‬المؤافق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫إأحصشاء ألنقاط ألسشودأء‪ ‘ ‬ششبكة ألطرق بتڤرت‬ ‫في انتظار ا’نتهاء من أاششغال ثانويتين ومتوسشطتين‬
‫ال ‪-‬ره ‪-‬يب ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ه الشش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ال ‪-‬ي‪-‬ائسس وال‪-‬ب‪-‬احث ع‪-‬ن م‪-‬لذ آام‪-‬ن‬
‫ي ‪-‬قضش ‪-‬ي ف ‪-‬ي ‪-‬ه أاوق ‪-‬ات ‪-‬ه ب ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن‬
‫اآلف ‪-‬ات الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‬
‫شش ‪-‬رعت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ڤ‪-‬رت ‘ تصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‬
‫وصش ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات ع‪ È‬إاق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫البلدية ووضشع ‡هلت باألماكن‬
‫ا◊سش ‪- - -‬اسش ‪- - -‬ة‪ ،‬وخ ‪- - -‬اصش‪- - -‬ة أام‪- - -‬ام‬
‫ربط مؤوسشسشات تربوية بالكهرباء وألغاز‬
‫عششية ألدخول أ‪Ÿ‬درسشي ‘ غردأية‬
‫ششارع السشتقلل على عكسس باقي‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسس‪ ،‬وق‪- - -‬د ق ‪- -‬امت ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة‬
‫األح ‪-‬ي ‪-‬اء إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬عب‪ ‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫أاشش ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬فسس ال‪-‬ؤح‪-‬ي‪-‬د ألب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه ال‪-‬ذين‬ ‫م‪- -‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة األشش ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ؤم ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫سش ‪-‬ئ ‪-‬م ‪-‬ؤا ا÷ل ‪-‬ؤسس أام ‪-‬ام األم ‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫بخرجة ميدانية‪ ،‬من أاجل اإحصشاء‬
‫العمؤمية واللعب ‘ الطرقات‪ ،‬ما‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب صش ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة‬
‫يشش ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬را ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬ ‫الطرق و–ديد أاماكن ا‪Ÿ‬مهلت‪،‬‬ ‫قامت مديرية توزيع الكهرباء والغاز في غرداية‪ ،‬بإانجاز مششاريع متعّلقة بربط العديد من المؤوسشسشات التربوية بالطاقتين‬
‫الكهربائية والغازية عبر إاقليم و’ية غرداية وهذا اسشتعدادا للدخول المدرسشي المقبل‪.‬‬
‫‡ه ‪-‬لت ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي ‪1B‬‬
‫م‪- -‬ط‪- -‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬يث ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ؤضش‪-‬ع‬
‫بضش ‪- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -‬رورة إادراج‬ ‫البششرية وا‪Ÿ‬ادية للنتهاء من إا‚از‬ ‫محمد زاي‬
‫ملعب‪ ‬جؤاري‪ ‬معششؤششب‪ ‘ ‬حيهم‬ ‫ب ‪-‬ا‪Œ‬اه «مسش ‪-‬ع‪-‬د»‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را أله‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫األشش ‪- -‬غ‪- -‬ال ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ب‪- -‬ق‪ّ- -‬ي‪- -‬ة ‘ اآلج‪- -‬ال‬
‫قبل أان يضشيع فلذات أاكبادهم ‘‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬عت‪ È‬مدخل‬ ‫ا‪ّÙ‬ددة‪ .‬‬ ‫” ربط سشتة‬ ‫وقالت «سشؤنلغاز» إانه ّ‬
‫متاهات النحراف وا‪ı‬درات‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ناحية الغربية‪‘ ،‬‬ ‫وأاشش ‪-‬ارت م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ؤزي ‪-‬ع إا‪ ¤‬أان‬ ‫ز‬ ‫ا‬‫غ‬ ‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫›معات مدرسشية بالكه‬
‫خاصشة وأان كل ا‪Ÿ‬رافق الرياضشية‬ ‫انتظار تعميمها على كل النقاط‬ ‫›ه‪- - -‬ؤدات ‪- -‬ه ‪- -‬ا ت ‪- -‬ت ‪- -‬ؤاصش ‪- -‬ل إل‚از‬ ‫»‬‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ع‬‫ي‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫«‬ ‫‘ كل من ابتدائية حي‬
‫با‪Ÿ‬دينة كا‪Ÿ‬ركب الرياضشي ودار‬ ‫ا◊سشاسشة‪.‬‬ ‫و‪Œ‬سشيد العديد من ا‪Ÿ‬ششاريع على‬ ‫‘ «مليكة»‪ ،‬ابتدائية حي «صشلؤحة»‬
‫الششباب وا‪Ÿ‬لعب‪ ‬البلدي تبعد عن‬ ‫مسش ‪-‬ت‪-‬ؤى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ؤلي‪-‬ة ‘‬ ‫‘ «ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬م» واب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪٤50‬‬
‫حيهم مسشافات بعيدة‪ ،‬وإا‪ ¤‬غاية‬ ‫‪..‬وم‪- -‬ل‪- -‬عب ج ‪-‬ؤاري ح ‪-‬ل ‪-‬م شش ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫‪fl‬تلف القطاعات ا◊يؤّية‪ ،‬وذلك‬ ‫ة‬‫مسش‪- -‬ك‪- -‬ن ‘ «ب‪- -‬ؤه‪- -‬راوة» ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬‬
‫ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة ه‪-‬ذه األسش‪-‬ط‪-‬ر‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ح‪-‬ل‪-‬م‬ ‫ششارع «السشتقلل»‬ ‫م ‪-‬ؤاك ‪-‬ب ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رك‪ّ-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ؤي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ة‬‫غ ‪-‬رداي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬‬
‫شش‪-‬ب‪-‬اب وأاط‪-‬ف‪-‬ال ا◊ي م‪-‬ع‪-‬لقا لدى‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬شش‪- -‬ارع «السش‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬لل» ‘‬ ‫تشش‪- - - -‬ه ‪- - -‬ده ‪- - -‬ا ولي ‪- - -‬ة غ ‪- - -‬رداي ‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫«ت ‪- -‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬للت» ‘ «ب ‪- -‬ن ‪- -‬ي ي ‪- -‬زق ‪- -‬ن»‬
‫السشلطات ا‪Ù‬لية‪ ‘ ،‬انتظار ما‬ ‫ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت م‪-‬ن اأق‪-‬دم واأع‪-‬رق األح‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫وه‪- -‬ذا‪ ‬م‪- -‬ؤازاة م‪- -‬ع ب‪- -‬رن‪- -‬ام ‪-‬ج رب ‪-‬ط‬ ‫واب‪- -‬ت‪- -‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة «“اسش ‪-‬خت» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫سش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ؤد ب‪-‬ه خ‪-‬لل األي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬لة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي‪-‬ط‪-‬الب شش‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤسّش ‪-‬سش ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬ؤي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫«بؤنؤرة»‪ ،‬وابتدائية حي «ال ّسشؤارق»‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫ا◊ي السشلطات ا‪Ù‬لية بضشرورة‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة‪ ،‬حرصشا على‬ ‫ببلدية «متليلي»‪.‬‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫اللتفات اإليهم بالنظر إا‪ ¤‬الفراغ‬ ‫لط ‪-‬ق ‪-‬م‬ ‫ت‪- -‬ؤف‪ Ò‬أاحسش ‪-‬ن ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ل ‪ -‬أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ش‬‫س‬ ‫ؤ‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصس‬
‫وال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ؤي‪- -‬ات ا÷دي ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ط‪-‬ف وزل‪-‬ف‪-‬ان‪-‬ة»‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «زل ‪-‬ف ‪-‬ان ‪-‬ة»‪ ،‬وق ‪-‬د خصشصس ال‪Î‬ب‪-‬ؤي‪-‬ة ول‪-‬ل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ وأاوليائهم‪Ã ،‬ا‬
‫قطاع أل‪Î‬بية يتدعم بهياكل جديدة‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ع ‪-‬كسس إاي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬غ ‪-‬لل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع ب ‪-‬داي ‪-‬ة ال ‪-‬دخ ‪-‬ؤل‬
‫ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬فسش‪-‬ي‪-‬تم النتهاء ‪Ã‬تؤسشطة حي «ا‪Ÿ‬صشا◊ة» ببلدية ل ‪-‬ت ‪-‬جسش ‪-‬ي‪-‬د ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬دراسش‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ؤسشم‪،‬‬
‫‘ «تسشابيت» بأادرأر‬ ‫م ‪-‬ن األشش ‪-‬غ ‪-‬ال ل ‪-‬رب ‪-‬ط م ‪-‬ت ‪-‬ؤسش‪-‬ط‪-‬ت‪« Ú‬ب ‪-‬ري ‪-‬ان»‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬ؤسش ‪-‬ط ‪-‬ة وث ‪-‬ان ‪-‬ؤي ‪-‬ة ‘ مبلغ ما‹ يقّدر بـ ‪ 1.1‬مليار سشنتيم‪ .‬على أامل –سش‪ Ú‬مرتبة الؤلية ‘‬
‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان ي ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬م ق‪-‬ط‪-‬اع اإح‪- -‬اط ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وث‪-‬ان‪-‬ؤي‪-‬ت‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ت‪ Ú‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ية «ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬م ‪ّ-‬ي ‪-‬ة» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة وأاوضش‪-‬حت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ؤزي‪-‬ع الكهرباء ت ‪-‬رت ‪-‬يب ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «تسش‪-‬اب‪-‬يت»‪ ‬على ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة ب‪-‬قصش‪-‬ر «ب‪-‬ري‪-‬ن‪-‬كان»‪ ،‬أاك‪È‬‬ ‫والغازية ‘ ك‪u‬ل من بلديات «بريان‪« ،‬ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ف»‪ ،‬ب ‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ث‪-‬ان‪-‬ؤي‪-‬ة وال‪-‬غ‪-‬از أان‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬خ‪-‬رت ك‪-‬ل اإلمكانات السشنة‪.‬‬
‫بعد نحؤ ‪ 60‬كلم ششما‹ مقر ولية ‪Œ‬مع سشكا‪ Ê‬باإلقليم‪ ،‬إاضشافة إا‪¤‬‬
‫أادرار‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ج‪-‬دي‪-‬دة وب‪-‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ج ‪- - -‬دار إاح ‪- - -‬اط ‪- - -‬ة ب ‪- - -‬ا‪Ÿ‬درسش‪- - -‬ة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل الب‪- -‬ت‪- -‬دائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ قصش‪- -‬ر «ع‪- -‬ري ‪-‬ان‬
‫«سشوناطرأك» تتكفل ‪Ã‬ششاريع لفك ألعزلة عن «مناطق ظل» ‘ تڤرت‬
‫أاغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬ز ا‪ÿ‬دم‪-‬ة م‪-‬ع ب‪-‬داي‪-‬ة ال ‪-‬راسس»‪ ،‬سش ‪-‬ق ‪-‬ؤط ‪-‬ه ج ‪-‬راء زح‪-‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬بادرات‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاك‪-‬د السش‪-‬ي‪-‬د «وج‪-‬هـا‪Ê‬‬ ‫ورئيسس دائرة التمؤين ‘ «سشؤناطراك» وا‪Ÿ‬كلف‬ ‫”‪ ،‬مسش ‪-‬اء أاول أامسس‪ ،‬ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ع ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬شش‪-‬رك‪-‬ة‬
‫ّ‬
‫السشنة الدراسشية ا÷ديدة‪ ،‬ويتعلق الرمال على ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشة‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬ؤع ‪- -‬لم»‪ ،‬مسش‪- -‬تشش‪- -‬ار ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬ام لشش‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫بالسشتثمار الجتماعي بذات الششركة‪ ،‬ورئيسشي‬ ‫«سشؤناطراك»‪ ‬وبلدية «بن ناصشر» التابعة لدائرة‬
‫لشش‪-‬ارة‪ ،‬ك‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ق‪-‬د ت‪-‬دع‪-‬م‬ ‫األمر بإا‚از و‪Œ‬هيز ثلثة أاقسشام ل‪ -‬إ‬ ‫«سشؤناطراك»‪ ،‬أان هذه اإلعـانات تدخ ـل ‘ إاطار‬ ‫دائ‪- -‬رت‪- -‬ي «ال‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ات» و«ا◊ج‪Ò‬ة» ورئ‪- -‬يسش‪- -‬ي‬ ‫«الطيبات» وبلدية «العالية» ‘ دائرة «ا◊ج‪Ò‬ة»‪،‬‬
‫وك‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ة صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘ اإط‪-‬ار ا‪ı‬طط ب‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ؤي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ‘ قصش‪-‬ؤر ا÷ه‪-‬ة‬ ‫اإلط ‪- -‬لق ال ‪- -‬رسش ‪- -‬م‪- -‬ي ‪Ÿ‬شش‪- -‬اري‪- -‬ع السش‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار‬ ‫ا‪Û‬لسس الششعبي لبلديتي «بن ناصشر» و«الع ـالية»‬ ‫حيث ” التفاق على‪ ‬إا‚از مسشلك لفك العزلة‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة لسش‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2022‬الشش‪- - -‬م ‪- -‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ل ‪- -‬يصش ‪- -‬ل ›م ‪- -‬ؤع‬ ‫الجتماعي لششركة «سشؤناطراك» لعام ‪/ 2022‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ديرين التنفيذي‪ Ú‬واألسشرة اإلعلمية‪.‬‬ ‫‪Ã‬نطقة «ششؤششة الششعانبة» ببلدية «بن ناصشر»‪،‬‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬درسش‪- -‬ة الب‪- -‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬قصش ‪-‬ر م ‪-‬ؤؤسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ؤسش ‪-‬ط‬ ‫‪ ،2023‬وأان الشش ‪-‬رك ‪-‬ة ع‪ È‬ه ‪-‬ذا ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج تسش‪-‬اه‪-‬م‬ ‫هذا وقد ” تثم‪ Ú‬هذه ا‪Ÿ‬بادرة من طرف سشكان‬ ‫وكذا تزويد ابتدائية منطقة «الكدسشي» ‘ بلدية‬
‫«ب ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة» ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وال‪- -‬ث‪- -‬ان ‪-‬ؤي إا‪ ¤‬ث ‪-‬ان ‪-‬ؤي ‪-‬ت‪ Ú‬وث ‪-‬لث‬ ‫كث‪Ò‬اً ‘ تدعيم ›هؤدات الدولة لتنمية «مناطق‬ ‫منطقة «ششؤششة الششع ـانبة» ومنطقـة «الكـدسشي»‪،‬‬ ‫«العالية» بالطاقة الششمسشية‪.‬‬
‫وقسش ‪- - -‬م‪ ‘ Ú‬إاط ‪- - -‬ار مشش ‪- - -‬اري ‪- - -‬ع متؤسشطات‪ ،‬وسشط مطالب بإا‚از‬ ‫الظل»‪ ،‬وقد ” اختيار هات‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقت‪ Ú‬كؤنهما‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا اب‪-‬دوا إاع‪-‬جـ ـاب‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا‪ ÿ‬ـدمات وا‪Û‬هـؤدات‬ ‫وه‪-‬ذا ب‪-‬حضش‪-‬ؤر رئ‪-‬يسس ا‪Û‬لسس الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ؤلئي‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ؤسش‪-‬ع‪-‬ة وج‪-‬ن‪-‬اح إاداري ب‪-‬ا‪Û‬مع و‪Œ‬هيز متؤسشطة جديدة بقصشؤر‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫من «مناطق الظل»‪.‬‬ ‫التي تقدمـها ششركة «سشؤناطراك» ‘ مثل هذه‬ ‫ومسش‪-‬تشش‪-‬ار ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام لشش‪-‬رك‪-‬ة «سش‪-‬ؤن‪-‬اطراك»‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬درسشي ا÷ديد بقصشر «الهبلة» ا÷هة الششمالية لتخفيف الضشغط‬
‫وكذا جناح اإداري بابتدائية قصشر ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤسش‪-‬ط‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬قصش‪-‬ر‬
‫ب‪.‬العربي‬ ‫«‪Ÿ‬ع ‪-‬ي ‪-‬ز»‪ ،‬واإ‚از ت ‪-‬ؤسش ‪-‬ع ‪-‬ة ج‪-‬دار «برينكان»‪.‬‬
‫أزيد من ‪ 50‬عائلة تسشتفيد من غاز أ‪Ÿ‬دينة ‘ قرى «أميه ونسشة» بالوأدي‬
‫وت ‪-‬ؤج ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪-‬لل ت ‪-‬لك ال ‪-‬ف‪Î‬ة إا‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ري‪- -‬ف ب‪- -‬ال‪- -‬غ‪- -‬از ال‪- -‬ط‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫”‪ ،‬أامسس‪ ،‬وضش‪- - -‬ع ح‪- - -‬ي‪- - -‬ز ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ة للجماعات ا‪Ù‬لية لؤلية الؤادي‪،‬‬
‫معا÷ة أزيد من ‪ 256‬ألف نخلة ضشد‬ ‫اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ا◊طب ‘ ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬
‫السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬الت ح‪-‬ت‪-‬ى ط‪-‬ه‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ام‬
‫وخصش ‪-‬ائصش ‪-‬ه وك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬
‫األمن والسشليم للمعدات الغازية مع‬
‫ل ‪-‬لشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬ازي ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ة حيث ” ‘ هذه العملية إا‚از أاك‪Ì‬‬
‫«ال ‪-‬ذراع األح‪-‬م‪-‬ر» و«الضش‪-‬م‪Ò‬ي‪-‬ن‪-‬ي»‪ ،‬من ‪ 5.5‬كلم طؤل الششبكة ا‪Ÿ‬نجزة‪،‬‬
‫«ألبوفروة» ‘ تڤرت‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ع‪-‬ن ذلك م‪-‬ن‬ ‫ت ‪-‬ؤزي ‪-‬ع م ‪-‬ط‪-‬ؤي‪-‬ات وم‪-‬لصش‪-‬ق‪-‬ات ح‪-‬ؤل‬ ‫«بلغيث»‪ ،‬و«أاميه األعششاشس» ببلدية وال ‪-‬ت ‪-‬ي سش ‪-‬تسش ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د أاك‪ Ì‬م‪-‬ن‬
‫أاخ‪- -‬ط‪- -‬ار ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى صش‪- -‬ح‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤضشؤع‪ .‬من جهتهم‪ ،‬سشكان قرى‬ ‫«أام ‪-‬ي ‪-‬ه ونسش‪-‬ة» غ‪-‬رب ولي‪-‬ة ال‪-‬ؤادي‪ 50 ،‬مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة ‘‬
‫نخلة‪ ،‬باإلضشافة إا‪ ¤‬معا÷ة أاك‪Ì‬‬ ‫‘ اإط ‪-‬ار ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ث ‪-‬روة ال ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫و‡ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬ع ان‪-‬ط‪-‬لق التزويد‬ ‫«أام‪-‬ي‪-‬ه ونسش‪-‬ة» ع‪È‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬رح‪-‬تهم‬ ‫وي ‪- -‬دخ ‪- -‬ل ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬روع‪ ‬ضش‪- -‬م‪- -‬ن األح‪- -‬ي‪- -‬اء ا‪Ÿ‬ذك‪- -‬ؤرة آان‪- -‬ف‪- -‬ا‪ ،‬وع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫من ‪ 128.000‬نخلة من طرف ‪٤53‬‬ ‫و‪fi‬ارب‪- - -‬ة داء «ال‪- - -‬ب‪- - -‬ؤف‪- - -‬روة» ‘‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬از ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬عاناة‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي‪-‬ؤي‪-‬ة‬ ‫مشش ‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة هامشس هذه العملية‪ ،‬قامت مديرية‬
‫ف ‪-‬لح ‘ إاط ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا÷ة ال‪-‬ذات‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تڤرت‪“ ،‬ت معا÷ة اأزيد من ‪256‬‬ ‫التي عمرت طؤيل معهم‪.‬‬ ‫جدا‪ ،‬أاين انتهت معاناتهم لسشنؤات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ائية‪ ،‬وا‪Ÿ‬تكفل به من ال‪-‬ت‪-‬ؤزي‪-‬ع ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة –سش‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة لسشكان‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬د اسش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادت‪- -‬ه‪- -‬م م ‪-‬ن حصش ‪-‬ة‬ ‫أال ‪- -‬ف ن‪- -‬خ‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬ذا م‪- -‬ن خ‪- -‬لل‬ ‫إاسشماعيل‪.‬سس‬ ‫ط ‪-‬ؤي ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ع ان ‪-‬ع ‪-‬دام غ ‪-‬از ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ط‪-‬رف صش‪-‬ن‪-‬دوق الضش‪-‬مان والتضشامن ق‪- -‬ري‪- -‬ة «ال ‪-‬ذراع األح ‪-‬م ‪-‬ر» ‘ إاط ‪-‬ار‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬دات ا‪Ÿ‬ؤج ‪-‬ه ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬ي‬ ‫ال‪È‬نامج الؤطني ا‪Ÿ‬سشطر ◊ماية‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬ت‪-‬ي اسش‪-‬ت‪-‬حسشنها فلحؤ‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬خ‪- -‬اصش‪- -‬ة م‪- -‬ع تضش ‪-‬رر‬
‫ث‪-‬روة ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ‪fl‬تلف اآلفات‬
‫واألم‪- -‬راضس ال‪- -‬ط‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬رسش ‪-‬م‬ ‫بر›ة أنششطة ثقافية ودينية ‪Ã‬ناسشبة ذكرى «أليوم ألوطني لإلمام» ‘ أدرأر‬
‫مسشتثمراتهم الفلحية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤسش ‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي ا÷اري‪ ،‬وه‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ط ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا الـ ‪ 20‬التي إا‚از وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة إاق‪-‬ام‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬اح ل‪-‬ل‪-‬طلبة‬ ‫ب ‪-‬ر›ت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشش‪-‬ؤؤون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر‪ ،‬حسشب ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫‪Œ‬در اإلشش‪- - -‬ارة إا‪ ¤‬أان مصش‪- - -‬ال‪- - -‬ح‬ ‫العملية التي تكفلت بها فرق تابعة‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬ؤؤط‪- -‬ره‪- -‬ا ع‪- -‬دد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ائ ‪-‬خ وقاعة ‪fi‬اضشرات وأاقسشام دراسشية‬ ‫واألوق‪-‬اف ل‪-‬ؤلي‪-‬ة أادرار‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق تنظيم حملتي ت‪È‬ع بالدم وتششج‪Ò‬‬
‫الفلحة سشجلت ‘ الف‪Î‬ة األخ‪Ò‬ة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د الؤطني ◊ماية النباتات‬ ‫واألسش‪-‬ات‪-‬ذة ب‪-‬حضش‪-‬ؤر مشش‪-‬ائ‪-‬خ وأائ‪-‬م‪-‬ة وك ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة صش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ؤاق‪-‬ع‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬اذاة‬ ‫م‪- -‬ع مصش‪- -‬ال ‪-‬ح‪ ‬ولي ‪-‬ة أادرار‪ ،‬أانشش ‪-‬ط ‪-‬ة وأامسش ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬شش ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ت‪ Ú‬إاضش ‪-‬اف ‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫تراجعا ملحؤظا ‘ نسشبة انتششار‬ ‫م ‪- -‬ن خ ‪- -‬لل م ‪- -‬ع ‪- -‬ا÷ة أازي‪- -‬د م‪- -‬ن‬ ‫وت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ و‪fi‬ب‪-‬ي الشش‪-‬ي‪-‬خ م‪-‬ن داخل ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ج‪- -‬د ال‪- -‬ك‪- -‬ب‪ ،Ò‬م‪- -‬ا سش‪- -‬يسش ‪-‬م ‪-‬ح‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ؤع‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة حضش‪-‬ؤر م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف ل‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ ا‪Ÿ‬دارسس‬
‫ب‪- -‬ؤؤر «ال‪- -‬ب ‪-‬ؤف ‪-‬روة» ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬ؤى‬ ‫‪ ٤2.500‬ن ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫وخ‪- - -‬ارج ال‪- - -‬ؤلي‪- - -‬ة ورواد زاوي‪- - -‬ت‪- - -‬ه ب‪- -‬ت‪- -‬حسش‪ Ú‬ظ‪- -‬روف “درسس وإاي‪- -‬ؤاء‬ ‫لم‪-‬ام» ا‪Ÿ‬ؤاف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬رآان‪-‬ي‪-‬ة وانشش‪-‬طة بسشاحة الششهداء‬ ‫«ال‪-‬ي‪-‬ؤم ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي ل‪ -‬إ‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م واح‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ل ‘ ولي‪-‬ة‬ ‫ب ‪- - -‬عضس ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ع‪- - -‬ام‪- - -‬ل‪ Ú‬ا‪ÿ‬ؤاصس‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ؤلي ‪-‬ة وت ‪-‬لم ‪-‬ي‪-‬ذ ع‪-‬دة ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬رآان‪-‬ية الداخلية‬ ‫لذكرى وفاة‪ ‬العلمة الششيخ سشيدي ألول م ‪- -‬رة‪ ،‬م ‪- -‬ا ‪Á‬ك‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪- -‬لت‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫تڤرت‪.‬‬ ‫‪Ã‬ع ‪-‬ا÷ة م ‪-‬ا ل ي ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪86.000‬‬ ‫م ‪-‬دارسس ق ‪-‬رآان ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و–سش‪-‬ب‪-‬ا إلح‪-‬ي‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ج‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫‪fi‬مد بلكب‪ 15« Ò‬سشبتم‪ ،»2000 È‬اإلدارية من متابعتها عن قرب فيما‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اسش ‪- -‬ب ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬زدوج ‪- -‬ة ت ‪- -‬ؤاصش‪- -‬ل ‪fl‬تلف وليات الؤطن‪.‬‬ ‫فعلوة على الندوة العلمية السشنؤية ي‪-‬ح‪-‬تضش‪-‬ن «ا‪Ÿ‬سش‪-‬رح ا÷ه‪-‬ؤي» قصش‪-‬ر‬
‫إأجرأء أول عملية لزرع «ألناسشور»‬ ‫ب‪.‬العربي‬ ‫السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ؤلئ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‪ ‬ورشش‪-‬ات‬ ‫التي سشتتناول ‪fl‬تصشر الششيخ خليل ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬يلن‪ ،‬فعاليات الندوة‬
‫‘ مسشتششفى «‪fi‬مد بوضشياف» بورڤلة‬ ‫ششكاٍو من أنعدأم أإلنارة ألعمومية ‘ حي «ع‪ Ú‬ألصشحرأء» بالنزلة‬
‫اأي ‪- -‬ن ك ‪- -‬ل ‪- -‬لت ه ‪- -‬ذه ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج‪- -‬رب‪- -‬ة‬ ‫اأج‪-‬رى ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬كؤن‬
‫ا÷راح‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي اسش‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬لت‬ ‫من ا‪Ÿ‬مرضش‪ Ú‬وطبيب التخدير‬ ‫حلؤل نهائية لها‪ ،‬مضشيف‪ ‘ Ú‬هذا‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬ؤصش ‪-‬ي ‪-‬ة بشش ‪-‬أان‬ ‫يشش ‪- - -‬ت ‪- - -‬ك ‪- - -‬ي سش ‪- - -‬ك‪- - -‬ان ح‪- - -‬ي‪« ‬ع‪ Ú‬أاي ◊ظة‪ ،‬وأاوضشح سشكان من ا◊ي‬
‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬الح الصشحة على‬ ‫وال‪- -‬ق‪- -‬لب ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬ؤى قسش ‪-‬م‬ ‫السش‪- -‬ي ‪-‬اق أان ال ‪-‬ؤضش ‪-‬ع ب ‪-‬ات ل ي ‪-‬ط ‪-‬اق‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ن ل ح‪-‬ي‪-‬اة ‪Ÿ‬ن ت‪-‬ن‪-‬ادي‬ ‫الصش ‪-‬ح ‪-‬راء»‪« ..‬ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة» ‘ اتصشال بنا‪ ،‬بأان ا‪Ÿ‬ششكلة تعؤد اإ‪¤‬‬
‫م ‪- - -‬دار ه ‪- - -‬ذه الأي ‪- - -‬ام ا÷اري‪- - -‬ة‬ ‫ج‪- -‬راح‪- -‬ة الأوع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى‬ ‫حسشب السش ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬ذي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اه‪-‬م‬ ‫حسشب ‪fi‬دثينا‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬اب ‪- -‬ع ‪- -‬ة ل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬زل‪- -‬ة ‘ سش ‪-‬ن ‪-‬ؤات‪ ،‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬ق ‪-‬ي ا◊ي ي ‪-‬ع‪-‬يشس‬
‫بالنجاح‪ ،‬بدليل اسشتقرار ا◊الة‬ ‫«‪fi‬مد بؤضشياف» بؤرڤلة‪– ،‬ت‬ ‫بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان لنقل انششغالتهم التي‬ ‫وه‪-‬ي ال‪-‬ؤضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ك‪-‬رت صش‪-‬فؤ‬ ‫تڤرت‪ ،‬من‪ ‬انعدام اإلنارة العمؤمية ال‪- - -‬ظ‪- - -‬لم ال‪- - -‬دامسس‪ ،‬وق ‪- -‬د أاب ‪- -‬دوا‬
‫الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي ل تزال‬ ‫اإششراف الدكتؤر «نتؤنة بشش‪،»Ò‬‬ ‫أاضشحت تؤؤرقهم كما أاصشبح تؤف‪Ò‬ها‬ ‫حياتهم وحرمتهم حتى من ا‪ÿ‬روج‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬ؤى ا◊ي‪ ،‬ح‪-‬يث ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ؤا ‪fl‬اوف ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬لج ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬كثف‪،‬‬ ‫اأول ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬ؤع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫شش‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬اغ‪-‬ل‪ ،‬وك‪-‬ل ه‪-‬ذا جعلهم‬ ‫لقضشاء أاوقات من الراحة ليل‪‡ ،‬ا‬ ‫السش‪- - -‬ل‪- - -‬ط‪- - -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة ب ‪- -‬ح ‪- -‬ل للسشرقة والعتداءات‪ ،‬كما –دثؤا‬
‫وسش ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ادر ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ل ‪-‬زرع «ال ‪-‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ؤر» اأو م ‪-‬ا ي ‪-‬ع‪-‬رف‬ ‫ي ‪- -‬أام‪- -‬ل‪- -‬ؤن ‘ ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ع‪- -‬اج‪- -‬ل ◊ل‬ ‫زاد ‘ ان ‪-‬تشش ‪-‬ار ظ ‪-‬اه ‪-‬رة السش ‪-‬رق ‪-‬ة ‪-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‬ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬رات‪ ،‬م‪-‬ن دون عن مششكلة الكلب الضشالة التي قد‬
‫ا‪Ÿ‬ششكل‪. ‬‬ ‫حسش‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬م‪ -‬وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬عضش ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫جدوى‪ ،‬لتبقى معاناة السشكان قائمة ت ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م دون أان ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ؤا ل‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫«ال‪-‬ف‪-‬يسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ل ‪ ،»FAV‬لفائدة‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ؤصش‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬بية‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى الصش ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬د ال ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي بـ‬
‫ل‪- -‬لط‪- -‬م‪- -‬ئ‪- -‬ن‪- -‬ان ع‪- -‬ل‪- -‬ى وضش ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫م‪-‬ازالت مسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ع غياب‬ ‫مع خؤفهم من تعرضشهم للخطر ‘ وأافادوا بأانه سشبق لهم أان تؤجهؤا إا‪¤‬‬
‫الصش ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪ ،‬حسشب م ‪- -‬ا اأدلت ب ‪- -‬ه‬ ‫ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬عمر ‪ 12‬سشنة‪،‬‬

‫سس‪.‬ج‪ ‬‬
‫مصشادر طبية من ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪.‬‬ ‫ك‪-‬انت ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة سش‪-‬ن‪-‬ؤات التي‬
‫انعكسشت على صشحتها بالسشلب‪،‬‬
‫–ذيرأت من سشقوط أ÷دأر أ‪ÿ‬ارجي للمؤوسشسشة ألسشتششفائية ‘ «ألقصشر» بورڤلة‬
‫م‪- -‬دار أاي‪- -‬ام األسش ‪-‬ب ‪-‬ؤع ك ‪-‬ؤن ا‪Ÿ‬رف ‪-‬ق‬ ‫ح‪- -‬ال‪- -‬ة اسش‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رار ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ظ ‪-‬روف‬ ‫ال ‪-‬تصش ‪-‬دع‪-‬ات ت‪-‬ه‪-‬دد ح‪-‬ي‪-‬اة ا‪Ÿ‬ارة‪ ،‬ل‬ ‫أاع‪-‬رب سش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ؤ م‪-‬ن‪-‬طقة «القصشر» ‘‬
‫جامعة ورڤلة تسشتقبل أك‪ Ì‬من ‪ 5500‬طالب جديد‬ ‫الصش‪- -‬ح ‪-‬ي ق ‪-‬ريب م ‪-‬ن سش ‪-‬ؤق ا◊ج ‪-‬ر‬
‫وكذا ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات ال‪Î‬بؤية وا‪Ÿ‬هنية‪،‬‬
‫الصشعبة‪ ،‬واعت‪fi È‬دثؤنا أان الؤضشع‬
‫يتؤجب تدخل سشريعا للقضشاء على‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ئ‪-‬ة األط‪-‬ف‪-‬ال ال‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫يلجؤؤون للعب بجؤاره‪ ،‬دون –رك‬
‫ورڤلة‪ ،‬عن مدى امتعاضشهم الششديد‬
‫‪Œ‬اه ال ‪-‬ؤضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬دار‬
‫جندت جامعة «قاصشدي مرباح» ‘ ورڤلة‪ ،‬مطلع األسشبؤع ا÷اري‪،‬‬ ‫أاي‪- -‬ن يسش‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ل ه‪- -‬ؤؤلء ه ‪-‬ذا ا‪Ù‬ؤر‬ ‫ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ك‪- -‬اب‪- -‬ؤسس ا‪Ÿ‬ث‪ Ò‬ل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ق‪،‬‬ ‫جاد من ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية لللتفات‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤؤسشسش‪-‬ة السش‪-‬تششفائية‬
‫‪ 150‬ع ‪-‬ؤن لسش ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا÷دد ا‪Ÿ‬ق‪-‬در ع‪-‬دده‪-‬م ب‪-‬زه‪-‬اء ‪5536‬‬ ‫السش‪Î‬اتيجي للؤصشؤل إا‪ ¤‬وجهاتهم‬ ‫م ‪- -‬ؤضش ‪- -‬ح‪ Ú‬م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه‪- -‬ة أاخ‪- -‬رى أان‬ ‫إا‪ ¤‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ا÷ؤاري ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬قصش‪-‬ر اآلي‪-‬ل‬
‫طالب‪ ” ،‬تؤجيههم مسشبقا وسشيلتحقؤن بـ ‪ 13‬ميدان تكؤين معتمد‪‘ ،‬‬ ‫سس‪.‬ج‬ ‫ا‪ı‬تلفة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة تشش‪-‬ه‪-‬د ح‪-‬ركية كب‪Ò‬ة على‬ ‫تنذر بكارثة على صشعيد األرواح ‘‬ ‫ب‪- -‬السش ‪-‬ق ‪-‬ؤط ‘ أاي ◊ظ ‪-‬ة‪ ،‬إاذ ب ‪-‬اتت‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬اق‪-‬ي اإلج‪-‬راءات ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ا÷ام‪-‬عية‬
‫وا‪Ÿ‬تعلقة باإليؤاء والنقل وا‪Ÿ‬نحة‪.‬‬
‫ي ‪-‬ذك‪-‬ر أان مصش‪-‬ال‪-‬ح ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬حت خ‪-‬لل ا‪Ÿ‬ؤسش‪-‬م ال‪-‬دراسش‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ادم‬
‫أسشتفادة حوأ‹ ‪ 20‬ألفا من منحة ألتضشامن أ‪Ÿ‬درسشية ‘ أ‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬
‫لولياء من أاجل التخفيف من أاعباء ا‪Ÿ‬صشاريف التي‬
‫اسشتفاد‪ ،‬أامسس‪ 199٧8 ،‬تلميذ معؤز من منحة التضشامن ا‪Ÿ‬درسشية وا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 5000‬دج‪ ،‬والتي دخلت ا◊سشابات ال‪È‬يدية ل أ‬
‫مسشارات جديدة مسشتحدثة من طرف الؤزارة الؤصشية‪ ،‬ومن بينها‬ ‫يعا‪ Ê‬منها األولياء ‘ ظل غلء األدوات ا‪Ÿ‬درسشية التي عرفت التهابا كب‪Ò‬ا هذه السشنة بزيادة حؤا‹ ‪ ٤0‬با‪Ÿ‬ئة‪ ،‬باإلضشافة إا‪ ¤‬غلء أالبسشة األطفال كذلك‪ ،‬وبعد دخؤل هذه‬
‫سس‪.‬ج‬ ‫مسشار علؤم وتكنؤلؤجيا واإلعلم اآل‹‪.‬‬ ‫جمال ڤيدوم‬ ‫ا‪Ÿ‬نحة التضشامنية ا‪Ÿ‬درسشية سشتخفف أاعباء هذه ا‪Ÿ‬صشاريف على األولياء ‪fi‬دودي الدخل قبل الدخؤل الجتماعي بأايام قليلة‪.‬‬
‫محلي غرب‬ ‫إألربعاء ‪ 07‬سشبتمبر ‪ 2022‬إلموإفق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫عشصرات ا‪Ÿ‬سصتفيدين من ‪ 40‬قطعة أارضض يتسصاءلون‬ ‫‪Ó‬ششعة ونقصس أادوية الع‪Ó‬ج الكيميائي‬
‫في ظل عدم توفر مركز ل أ‬

‫مرضصى السصرطان يعانون ‘ صصمت رهيب ‪Ã‬عسصكر!‪ ‬‬


‫عن مصص‪Ò‬ها ببلدية «خميسصتي»‪ ‘ ‬تيسصمسصيلت‬
‫إل ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬وضس إل‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف ه‪-‬ذه‬ ‫تسش ‪- - - -‬اءل إل ‪- - - -‬عشش ‪- - - -‬رإت م ‪- - - -‬ن‬
‫إل‪- -‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ذ سش‪- -‬ن‪- -‬ة ‪،2002‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ‪ 40‬قطعة‬
‫بالرغم من إلندإءإت إ‪Ÿ‬تكررة‬ ‫أإرضس خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫إلتي وصشلت صشدإها إ‪ ¤‬مكاتب‬ ‫«خ ‪-‬م ‪-‬يسش ‪-‬ت ‪-‬ي» شش ‪-‬رق ع ‪-‬اصش ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫’نجاز‬ ‫ناششدت الجمعية الو’ئية لمسشاعدة مرضشى السشرطان في معسشكر‪ ،‬السشطات الو’ئية‪ ،‬ضشرورة تخصشيصس غ‪Ó‬ف مالي إ‬
‫إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬إ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن دون‬ ‫إل ‪- -‬ولي‪- -‬ة ت‪- -‬يسش‪- -‬مسش‪- -‬ي‪- -‬لت‪ ،‬ع‪- -‬ن‬ ‫مششروع مركز مكافحة السشرطان أاو فتح مصشلحة للع‪Ó‬ج با’أششعة‪ ،‬حيث أاكد رئيسس الجمعية‪ ،‬أان مرضشى السشرطان بمعسشكر‪،‬‬
‫أإي إل‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫مصش‪Ò‬ه ‪- -‬ا إ‪Û‬ه‪- -‬ول ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا‬ ‫يعانون أاششّد المعاناة في ظل متابعتهم للع‪Ó‬ج وخضشوعهم للفحوصشات الطبية أاو اقتناء أادوية خارج الو’ية‪.‬‬
‫إأصشحاب إ◊ل وإلربط‪ ،‬وما زإد‬ ‫ق ‪-‬ام‪-‬وإ ب‪-‬تسش‪-‬دي‪-‬د إ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫عيسشى بوعزة‬
‫إألم‪- - -‬ور ت‪- - -‬ع‪- - -‬ق‪- - -‬ي ‪- -‬دإ ‪ -‬حسشب‬ ‫إ‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن دون إلسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة‬
‫تصش ‪- -‬ري ‪- -‬ح‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م ‪ -‬ه‪- -‬م ع‪- -‬دم‬ ‫إلفعلية من هذه إلقطع إلتي ‪⁄‬‬ ‫ل سش ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا وه‪-‬رإن‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‬
‫وحتى إ‪ ¤‬وليتي بششار وتيزي وزو‪،‬‬
‫ت‪- -‬خصش‪- -‬يصس أإي أإرضش‪- -‬ي‪- -‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ذه‬ ‫ي ‪-‬خصشصس ل ‪-‬ه ‪-‬ا أإصش ‪ Ó-‬م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ا أإو‬ ‫مشش‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإن إج ‪-‬رإء إل ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬وصش‪-‬ات‬
‫إل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع م‪-‬ن أإج‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫أإرضش ‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬صشصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة يسش‪-‬ت‪-‬دعي أإحيانا –اليل أإو‬
‫تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ها سشنة ‪ ،2002‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ تسش ‪-‬دي ‪-‬د إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫ف‪-‬ح‪-‬وصش‪-‬ات ب‪-‬األشش‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ل ت‪-‬توفر لدى‬
‫يطرح أإك‪ Ì‬من ع‪Ó‬مة إسشتفهام‬ ‫إ‪Ÿ‬الية سشنة ‪ ‘ ،2002‬ح‪⁄ Ú‬‬ ‫إل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع إل‪- -‬ع‪- -‬ام وإ‪ÿ‬اصس ب ‪-‬ولي ‪-‬ة‬
‫غ‪-‬امضش‪-‬ة ع‪-‬ن إ÷دوى م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ح‬ ‫يسش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬د ه ‪-‬ؤولء إل م ‪-‬ن وصش ‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا أإن ه‪-‬ذه إإلج‪-‬رإءإت‬
‫ق‪-‬ط‪-‬ع أإرضش‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬مية للعششرإت‬ ‫إلسشت‪Ó‬م‪ ،‬بالرغم من إلندإءإت‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب مصش‪-‬اري‪-‬ف م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر‬
‫م‪- -‬ن إ‪Ÿ‬وإط‪- -‬ن‪ Ú‬م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف‬ ‫إ‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة إل‪-‬ت‪-‬ي وصشلت صشدإها‬ ‫لدى إلبعضس منهم‪.‬‬
‫ف ‪- -‬ئ ‪- -‬ات إ‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع‪ ،‬وإل ‪- -‬ذي‪- -‬ن‬ ‫إ‪ ¤‬مكاتب إ÷هات إلوصشية من‬ ‫وما زإد إلط‪ Ú‬بلة‪ ،‬حسشب تصشريح‬
‫أإصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وإ ‘ رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬حث و–ٍر‬ ‫دون إلتكفل ‪Ã‬طالبهم‪.‬‬ ‫رئيسس إ÷معية‪ ،‬أإن إ‪Ÿ‬رضشى إلذين‬
‫ع ‪-‬ن مصش‪ Ò‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬م إألرضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وق ‪- -‬د ط ‪- -‬الب ه ‪- -‬ؤولء م ‪- -‬ن وإ‹‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ون إل‪-‬ع‪Ó-‬ج ع‪-‬ن طريق إألششعة‬
‫إل‪- - -‬ت‪- - -‬ي ق‪- - -‬ام‪- - -‬وإ ب‪- - -‬تسش‪- - -‬دي‪- - -‬د‬ ‫إل‪- - -‬ولي‪- - -‬ة‪ ،‬ع‪- - -‬ب‪- - -‬اسس ب‪- - -‬دإوي‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬رب إ÷زإئ‪-‬ري‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫مسشتحقاتها إ‪Ÿ‬الية دون معرفة‬ ‫بضش‪-‬رورة إل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل إل‪-‬فوري لدى‬ ‫ذلك ‘ إآلون ‪- -‬ة إألخ‪Ò‬ة‪ ،‬ن ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة‬
‫م‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ه‪- -‬ا إألصش ‪-‬ل ‪-‬ي وم ‪-‬ن دون‬ ‫إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن أإج‪-‬ل‬ ‫عطب ‘ إألجهزة بكل من مركزي‬
‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة إلسش‪-‬رطان لوليتي وهرإن‬
‫إلسش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة أإصش‪ Ó-‬م‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫ن ‪-‬فضس إل ‪-‬غ ‪-‬ب ‪-‬ار ع‪-‬ن مصش‪ Ò‬ه‪-‬ذه‬ ‫وسش ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ج‪È‬ه ‪-‬م‬
‫ق ‪-‬د ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫إلقطع إألرضشية إلتي إسشتفادوإ‬ ‫إلبحث عن مرإكز أإخرى بعيدة مثل‬
‫إلكرإء إلتي أإثقلت كاهلهم‪‘ ،‬‬ ‫منها فقط على إلورق‪ ،‬أإين أإكد‬ ‫وليتي بششار وإلوإدي‪ ،‬إألمر إلذي‬
‫إن‪- -‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ت ‪-‬دخ ‪-‬ل وإ‹ إل ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ن ‪-‬ا إ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون‪ ،‬أإن ‪-‬ه م ‪-‬ا ع ‪-‬دإ‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م بسش‪-‬بب إلضشغط على مليون سشنتيم‪ ‘ ،‬إلوقت إلذي يعجز و–صشي إ÷معية حوإ‹ ‪ 600‬حالة ‪Ã‬سشاعدتها من خ‪Ó‬ل تسشهيل طرق‬
‫إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه إ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون‬ ‫وصشل إلسشت‪Ó‬م ‪ ⁄‬يتسشلموإ أإي‬ ‫ت ‪-‬لك إ‪Ÿ‬رإك ‪-‬ز‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م إ‪Ÿ‬رضشى عن إ◊صشول على إلع‪Ó‬ج مرضشية متكفل بها‪ ،‬من ضشمنها أإك‪ Ì‬تنقلها للع‪Ó‬ج خارج إلولية وتوف‪Ò‬‬
‫آإمالهم إلكب‪Ò‬ة من أإجل إيجاد‬ ‫وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ث‪-‬بت م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫إج ‪-‬رإء إل ‪-‬ف ‪-‬ح‪-‬وصش‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ‘ أإوإنه إ‪Ù‬دد‪ ،‬قد يزيد من تأازم من ‪ 400‬حالة من من ذوي إ◊اجة إألدوي ‪- - - -‬ة ‘ ح ‪- - - -‬الت إل ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬درة‬
‫حل لهذه إ‪Ÿ‬ششكلة إلتي نغصشت‬ ‫إلقطع إألرضشية‪ ،‬وهو ما جعلهم‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادإت إ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إرت‪-‬ف‪-‬اع إل‪- -‬وضش‪- -‬ع إلصش ‪-‬ح ‪-‬ي ل ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬ت ‪-‬ده ‪-‬ور وإل ‪-‬ع ‪-‬وز غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ؤوم ‪-‬ن‪ Ú‬إج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وإلن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬وه‪-‬ي ظ‪-‬اه‪-‬رة ك‪-‬ث‪Ò‬إ م‪-‬ا‬
‫حياتهم إليومية‪.‬‬ ‫ي ‪- -‬تسش ‪- -‬اءل ‪- -‬ون ع‪- -‬ن مصش‪ Ò‬ه‪- -‬ذه‬ ‫ت‪- - -‬ت‪- - -‬ك‪- - -‬ف ‪- -‬ل إ÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة إ‪Òÿ‬ي ‪- -‬ة تطرح ‘ معسشكر‪.‬‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف إل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د ت‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪ 40‬حالتهم إلصشحية‪.‬‬
‫أاحمد زافر‬ ‫إل‪- - -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع إألرضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ظ ‪- -‬ل‬ ‫رغم تلقيهم وعودا غير منفذة من طرف الهيئات المعنية‬
‫بعد نجاح تحصشيل كميات معتبرة من دفع المحاصشيل‬
‫في موسشم الحصشاد والدرسس‪ ‬‬ ‫مواطنو دوار «ا÷‪Ó‬يلية» ‘ «ا◊سصاسصنة» بسصعيدة يطالبون ب‪È‬امج فك العزلة عنهم‬
‫تخصصيصض ‪ 350‬أالف قنطار كبذور للتحضص‪Ò‬‬ ‫مصشدر رزقهم‪ ،‬موؤكدين إأنهم تلقوإ‬
‫وع ‪- -‬ودإ غ‪ Ò‬م ‪- -‬ن ‪- -‬ف ‪- -‬ذة وي ‪- -‬ث ‪- -‬ق ‪- -‬ون‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ي إل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬
‫وإ‪Ÿ‬ناجم وموؤسشسشة «سشونلغاز»‪.‬‬
‫إ‚از خزإن مائي‪Á  ‬ونهم با‪Ÿ‬ادة‬
‫إ◊يوية‪ ،‬حيث سشئموإ إقتناء إ‪Ÿ‬ياه‬
‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د م ‪-‬وإط‪-‬ن‪-‬و دوإر «إ÷‪Ó‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة»‬
‫ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة «ت‪-‬امسش‪-‬ن‪-‬ة» وإل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إدإريا‬
‫لنط‪Ó‬ق موسصم ا◊رث والبذر ‘ تيارت‬ ‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خ‪- -‬ب‪ Ú‬إ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪ Ú‬إ÷دد‪،‬‬
‫خاصشة رئيسس إلبلدية ‘ إللتفات‬
‫وحسشب ب ‪- -‬عضس م‪- -‬وإط‪- -‬ن‪- -‬ي إل‪- -‬دوإر‬
‫إل ‪-‬ذي ‪-‬ن إتصش ‪-‬ل ‪-‬وإ بـ «إل ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫إلصش ‪- -‬ا◊ة ل ‪- -‬لشش ‪- -‬رب ع ‪- -‬ن ط ‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫إلصش‪- -‬ه ‪-‬اري ‪-‬ج ب‪ 800 Ú‬و‪ 900‬دينار‬
‫ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «إ◊سش‪-‬اسش‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬وإل‪-‬تي تبعد‬
‫ع ‪- -‬ن م ‪- -‬رك ‪- -‬ز إل ‪- -‬ولي‪- -‬ة بـ ‪ 25‬كلم‪،‬‬
‫ه ‪-‬ذه إلسش ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ع ف ‪-‬ت ‪-‬ح م ‪-‬ك‪-‬اتب‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ن ‪-‬ت ‪-‬ائ‪-‬ج إي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إ‪ ¤‬إنشش‪- -‬غ ‪-‬الت ‪-‬ه ‪-‬م و إي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل ‪-‬ول‬ ‫إأك‪- -‬دوإ إأن‪- -‬ه‪- -‬م إتصش‪- -‬ل‪- -‬وإ ب‪- -‬ا÷ه‪- -‬ات‬ ‫ج ‪- - -‬زإئ‪- - -‬ري‪ ،‬إضش‪- - -‬اف‪- - -‬ة إ‪ ¤‬إه‪Î‬إء‬ ‫إلسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات إ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وإ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪Ú‬‬
‫ق ‪-‬رضس «إل ‪-‬رف ‪-‬ي‪-‬ق» وتسش‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت‬ ‫خ‪Ó‬ل موسشم إ◊صشاد وإلدرسس‬ ‫ع‪- -‬اج‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬م ‘ إط ‪-‬ار إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬سش‪-‬وؤول‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫إل‪- - -‬ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق إل ‪- -‬رإب ‪- -‬ط ب‪ Ú‬إل ‪- -‬دوإر‬ ‫إ‪Ù‬لي‪ ،Ú‬بضشرورة إللتفات إليهم‪،‬‬
‫أإخ‪- -‬رى ‘ إ‪Ÿ‬رإف‪- -‬ق‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‬ ‫لسشنة ‪ ،2022‬وإلذي حققت من‬ ‫با‪Ÿ‬ناطق إلنائية ب‪Î‬إب إلولية‪.‬‬ ‫وإل ‪-‬دإئ ‪-‬رة وإل ‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق إل‪-‬وطني رقم ‪ 94‬إلرإبط‬ ‫وذلك بفك إلعزلة عنهم من خ‪Ó‬ل‬
‫إ◊ق ‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ي ‘ ك‪- -‬ل إ‪Ÿ‬رإح‪- -‬ل‪،‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬ارت إن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ا‬ ‫وحسشب مصش ‪-‬در م ‪-‬ن مصش‪-‬ال‪-‬ح دإئ‪-‬رة‬ ‫ب‪-‬انشش‪-‬غ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصشة ما‬ ‫ب‪ Ú‬سشعيدة وتيارت‪ ،‬ومركز إلبلدية‬ ‫ب ‪-‬ر›ة مشش ‪-‬اري ‪-‬ع ت ‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة‬
‫ل ‪- -‬تسش ‪- -‬ل ‪- -‬م إل ‪- -‬ب ‪- -‬ذور إ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬درإ بـ ‪ 2‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ق‪-‬نطار من‬ ‫«إ◊سش‪-‬اسش‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬ف‪-‬اإن‪-‬ه سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إلتكفل‬ ‫تعلق بششبكة إلغاز إلطبيعي وترميم‬ ‫وإنعدإم ششبكة إلغاز إلطبيعي وكذإ‬ ‫باإمكانها إأن تسشاهم ‘ خلق تنمية‬
‫إلن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ‘ ح‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ة إ◊رث‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف إ◊ب‪-‬وب‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م –ضش‪Ò‬‬ ‫ب‪-‬النشش‪-‬غ‪-‬الت إلأسش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫وصش ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دي‪-‬ن إأن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫غياب إلنقل ب‪ Ú‬إلدوإر وإ‪Ÿ‬ناطق‬ ‫مسشتدإمة وبالدرجة إلأو‪ ،¤‬خاصشة‬
‫وإلبذر‪ ،‬كما يوجود برنامج آإخر‬ ‫إلن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ‘ م‪- -‬وسش‪- -‬م إ◊رث‬ ‫إ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق إل ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫رفضش‪-‬وإ م‪-‬غ‪-‬ادرة م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل‬ ‫إ‪Û‬اورة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬رك ‪-‬زإ إل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫وإأن م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬درج ‪-‬ة ضش ‪-‬م ‪-‬ن‬
‫مصش ‪-‬ال ‪-‬ح إ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ات إل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة‬ ‫«إل ‪- -‬عشش ‪- -‬ري ‪- -‬ة إلسش‪- -‬ودإء» وفضش‪- -‬ل‪- -‬وإ‬ ‫وإل ‪- - -‬ولي‪- - -‬ة‪ ،‬إضش‪- - -‬اف‪- - -‬ة إ‪ ¤‬ن‪- - -‬قصس‬ ‫إ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق إل ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «إل‪-‬ظ‪-‬ل»‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬احات إ‪Ÿ‬سشقية‬ ‫وإل‪- - -‬ب‪- - -‬ذر إل‪- - -‬ق ‪- -‬ادم ‘ إل ‪- -‬ف‪Î‬ة‬ ‫ب‪Î‬إب ولي‪-‬ة سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬مان‬ ‫إلسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رإر رغ ‪-‬م ب ‪-‬رودة إل ‪-‬ط‪-‬قسس‬ ‫حاف‪Ó‬ت إلنقل إ‪Ÿ‬درسشي ‘ إأغلب‬ ‫ن‪- -‬قصس إ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه إلصش‪- -‬ا◊ة ل‪- -‬لشش ‪-‬رب‪،‬‬
‫لسش ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪Ó- -‬ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘ –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق‬ ‫إلقادمة‪ ،‬وإلذي تثار من خ‪Ó‬ل‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬يشس إل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وإط‪-‬ن‪ Ú‬وخ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫و‡ارسش‪- - -‬ة ‪fl‬ت‪- - -‬ل ‪- -‬ف إلأنشش ‪- -‬ط ‪- -‬ة‬ ‫إلأوق‪- - -‬ات‪ ،‬وق‪- - -‬د ت ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‪- -‬وإ وع ‪- -‬ودإ‬ ‫ل‪-‬ذلك ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬دون إل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئات إ‪Ÿ‬عنية‪،‬‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج ‪-‬ات أإك‪ ‘ Ì‬إ‪Ÿ‬وإسش ‪-‬م‬ ‫قضشية توفر إلبذور إلتي لطا‪Ÿ‬ا‬ ‫إسشتقرإر بعا‪ ⁄‬إلريف‪ .‬اأ‪.‬جوادي‬ ‫إل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬رع‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا‬ ‫بتنصشيب صشهاريج من غاز إل‪È‬وبان‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا مصش ‪-‬ال ‪-‬ح إ‪Ÿ‬وإرد إ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫إل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬قى مسشاحات‬ ‫ع‪- -‬ان‪- -‬ى م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا إل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ون ‘‬
‫شش‪-‬اسش‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬زرإعة‬ ‫إلسشنوإت إ‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬وإلتي كانت‬ ‫بغية تعزيز سشبل التضشامن ا’جتماعي‪  ‬‬
‫إ‪Ÿ‬ط ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إلع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ورق ‪-‬ة إل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر‬
‫ي ‪-‬رج ‪-‬ع ن ‪-‬قصش ‪-‬ه ‪-‬ا إ‪ ¤‬ع ‪-‬دم دف‪-‬ع‬
‫إ‪Ù‬اصش‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل م‪- - - -‬ن ط‪- - - -‬رف‬ ‫توزيع أازيد من ‪ 3‬آالف ‪fi‬فظة مدرسصية و‪Œ‬هيزات طبية ‘ مسصتغا‪  Â‬‬
‫إلزرإعة إ‪Ÿ‬طرية من ‪ 10‬قناطر‬ ‫إلف‪Ó‬ح‪ ‘ Ú‬إ‪Ÿ‬وإسشم إلسشابقة‪،‬‬ ‫متمدرسس من إأبناء إلفئات إلهششة‬ ‫إآخ ‪-‬ر م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ا ي‪-‬دوي‪-‬ا ‪Ã‬ج‪-‬م‪-‬وع ‪54‬‬ ‫فضش ‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن إق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اء ‪ 6‬سشيارإت‬ ‫إأشش ‪- - -‬رف‪ ،‬إأمسس‪ ،‬إ‪Ÿ‬سش ‪- - -‬وؤول إلأول‬
‫‘ إل ‪- -‬ه‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬ارإت إ‪– ¤‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق‬ ‫ح ‪-‬يث سش ‪-‬ج ‪-‬ل إ‪Ÿ‬وسش‪-‬م إل‪-‬ف‪-‬ارط‬ ‫وإ‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 5‬إآلف دينار‪ .‬‬ ‫وسشيلة تنقل لفائدة إلفئة إ‪Ÿ‬عاقة‬ ‫إسش‪- - -‬ع‪- - -‬اف ›ه‪- - -‬زة ‪Ã‬خ‪- - -‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إ÷ه ‪-‬از إل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ل ‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫مردود أإك‪.Ì‬‬ ‫توفر ‪ 17‬أإلف قنطار فقط‪.‬‬ ‫وإ‹ إل‪- -‬ولي‪- -‬ة إأك‪- -‬د ب‪- -‬اأن مصش‪- -‬ا◊ه‬ ‫ح ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬خصشصس ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زإت إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لتكفل بنقل‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ Â‬ب ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة إ‪Ù‬اضش‪-‬رإت‪،‬‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬انب آإخ ‪-‬ر‪ ،‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أإيضش‪-‬ا‬ ‫وق ‪-‬د ك‪-‬انت إل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة غ‪ Ò‬ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خصش‪-‬يصس جزء معت‪È‬‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة إل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ إ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسش‪Ú‬‬ ‫إ‪Ÿ‬رضش‪- -‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ق ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬وزي‪-‬ع ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زإت‬
‫تسش ‪-‬ي‪ Ò‬ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج إ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رإت‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬زرإع‪- -‬ة وت‪- -‬غ‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬لب‬ ‫م‪-‬ن إ‪Ÿ‬ي‪-‬زإن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ظروف‬ ‫ب‪-‬الأط‪-‬وإر إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مية إلـ ‪ 3‬لتسشهيل‬ ‫إل ‪-‬ع‪Ó-‬ج ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات إل‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫طبية و‪fi‬افظ مدرسشية ششملت ‪10‬‬
‫إل‪- -‬ك‪È‬ى ل‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر إل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‬ ‫إلف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬غ‪ Ò‬أإن هذه إلسشنة‬ ‫إلج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات إ‪Ÿ‬ه‪-‬مشش‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬وغ‪- -‬ه‪- -‬م إ‪Ÿ‬وؤسشسش‪- -‬ات إل‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫غ ‪-‬رإر «إأولد ب‪-‬وغ‪-‬ا‪ ،⁄‬إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‪،‬‬ ‫إأج ‪-‬ه ‪-‬زة ل ‪-‬تصش ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ى سش‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‬
‫إل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫وف‪- -‬رت إ÷ه‪- -‬ات إ‪ı‬تصش‪- -‬ة ‘‬ ‫وإ‪Ÿ‬تضش‪-‬ررة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ‪fl‬تلف‬ ‫و–سشبا للدخول إ‪Ÿ‬درسشي‪.‬‬ ‫إلصشفصشاف‪ ،‬وإدي إ‪ »Òÿ‬وإلعيادة‬ ‫‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬دي علي»‬
‫إ‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬إ◊قيق‪ .Ú‬‬ ‫إل‪-‬ف‪Ó‬حة ‪ 350‬أإل‪-‬ف بضش‪-‬ع‪-‬ف ‪25‬‬ ‫جهات إقليم إلولية‪ ،‬وإلعمل إ÷اد‬ ‫و‘ إطار إلعملية إلتضشامنية‪ ،‬فقد‬ ‫م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ددة إ‪ÿ‬دم‪- -‬ات ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ب‪-‬ا÷ه‪-‬ة إلشش‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬رضس إل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى –سش‪ Ú‬ظ ‪-‬روف إل ‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسس‪،‬‬ ‫خصشصشت مصش‪-‬ال‪-‬ح إل‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬يزإنية‬ ‫«إلسش ‪-‬وإف ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة» و«ح‪-‬اسش‪-‬ي ‡اشس»‪،‬‬ ‫إلأحسش‪- -‬ن ب‪- -‬ا‪Ÿ‬رضش‪- -‬ى وإ‪Ÿ‬صش‪- -‬اب‪Ú‬‬
‫ديار بن داود‪ ‬‬ ‫م ‪-‬رة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ت‪-‬وف‪-‬ر إل‪-‬ب‪-‬ذور‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رإر إل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وإلإط‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ت‪È‬ة لق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ‪fi 3300‬فظة‬ ‫كما ” توزيع ‪ 8‬إأطقم طبية لتجهيز‬ ‫بدإء إلقصشور إلكلوي‪ ،‬حيث إرتفع‬
‫تخصشيصس مبلغ ناهز إلـ ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫مدرسشية لفائدة إلت‪Ó‬ميذ من إأبناء‬ ‫قاعات إلع‪Ó‬ج فائدة سشاكنة إلقرى‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬دد خ‪Ó- -‬ل إلسش‪- -‬ن ‪-‬وإت إلأخ‪Ò‬ة‬
‫اإلنارة العمومية مفقودة ‘ الطريق الوطني‬ ‫سشنتيم لقتناء إلرفوف وإ‪ÿ‬زإنات‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت إ‪Ÿ‬ع‪-‬وزة‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬وإزإة م‪-‬ع‬ ‫وإلبلديات إ‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬إ‪ ¤‬جانب ‪19‬‬ ‫وإزدإدت إ◊اج ‪- - - - - -‬ة إ‪ ¤‬ت‪- - - - - -‬وف‪Ò‬‬
‫‪Û‬اب ‪-‬ه ‪-‬ة م ‪-‬ت‪-‬اعب ث‪-‬ق‪-‬ل إ‪Ù‬اف‪-‬ظ‬ ‫إسش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات صشب إ‪Ÿ‬ن‪-‬ح‬ ‫درإج ‪-‬ة ن ‪-‬اري‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ذوي إل‪-‬ه‪-‬م‪-‬م‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬زإت إل ‪Ó-‬زم‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‬
‫رقم ‪ 11‬بوهران‬ ‫إ‪Ÿ‬درسشية‪ .‬عبد القادر رحامنية‪ ‬‬ ‫إ‪Ÿ‬درسش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة ‪ 70‬إألف‬ ‫و‪ 19‬كرسشيا كهربائيا و ‪ 16‬كرسشيا‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪- -‬ان ‪-‬اة ع ‪-‬ن إ‪Ÿ‬رضش ‪-‬ى وذوي ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬
‫تتوإصشل معاناة مرتادي إلطريق إلوطني رقم ‪ 11‬إلرإبط ب‪Ú‬‬
‫وهرإن ومسشتغا‪ ،Â‬وهذإ بسشبب غياب إإلنارة إلعمومية‪ ،‬إلتي‬ ‫حجز ‪ 88‬قرصض «صصاروخ» ‘ «ثنية ا◊د» بتيسصمسصيلت‬
‫أإصش ‪-‬ب ‪-‬حت تشش ‪-‬ك ‪-‬ل ه ‪-‬اجسش ‪-‬ا لسش ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ي إ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬وك‪-‬ذإ لسش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫لق ‪-‬رإصس إ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسش‪-‬ة ك‪-‬ان ي‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إأ‬ ‫إ◊د»‪ ،‬وب‪- -‬ح‪- -‬وزت‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ا ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ق‪- -‬رصش‪- -‬ا م‪- -‬ه‪- -‬ل‪- -‬وسش ‪-‬ا م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رإت‬ ‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬أإمسس‪ ،‬إل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات إ‪Ÿ‬ار م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رإر «ح‪-‬اسش‪-‬ي ب‪-‬ن عقبة‪،‬‬ ‫‪ÓÃ‬بسشه إلدإخلية‪ ،‬كما ع‪ Ì‬دإخل‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رإت إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة قصش‪-‬د نقلها إ‪¤‬‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ريغابال‪300 »Ú‬‬ ‫للششرطة إلقضشائية بأامن دإئرة «ثنية‬
‫ق ‪-‬دي ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬اسش ‪-‬ي م ‪-‬فسش ‪-‬وخ‪ ،‬أإرزي ‪-‬و‪ ،‬ع‪ Ú‬إل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬وة وم‪-‬رسش‪-‬ى‬ ‫إ‪Ÿ‬ركبة على مششرط و«كيتور» كان‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «إل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ون» من أإجل إ‪Ÿ‬تاجرة‬ ‫ملغ‪ .‬وحسشب إ‪Ÿ‬صش ‪-‬در إل ‪-‬ذي أإورد‬ ‫إ◊د» ‘ ولي ‪-‬ة ت ‪-‬يسش ‪-‬مسش ‪-‬ي ‪-‬لت‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫إ◊ج‪-‬اج»‪ ،‬ف‪-‬ا‪Ÿ‬ار ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ه إل‪-‬ذع‪-‬ر وإل‪-‬ف‪-‬زع إلشش‪-‬دي‪-‬دين‬ ‫لمششاط‪ ،‬ليتم‬ ‫يسشتعمل ‘ تقطيع إ أ‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د وضش ‪-‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬ة أإم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إ‪ Èÿ‬لـ «إلنهار»‪ ،‬فإان عملية توقيف‬ ‫وضش ‪- -‬ع ح ‪- -‬د ل ‪- -‬نشش‪- -‬اط شش‪- -‬خصش‪‘ Ú‬‬
‫بسش‪-‬بب إ‪ÿ‬ط‪-‬ر أإم‪-‬ام غ‪-‬ي‪-‬اب وإن‪-‬ع‪-‬دإم إإلن‪-‬ارة إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة إلتي من‬ ‫لمني‬ ‫–ويلهما إ‪ ¤‬مركز إلتحقيق إ أ‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ناصشر إلششرطة‪،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬جاءت بناًء على معلومات‬ ‫إلث‪Ó‬ثينات وإلعششرينات من إلعمر‪،‬‬
‫ششأانها أإن تسشاعد إلسشائق‪ Ú‬على إتباع إلطريق وتفادي حوإدث‬ ‫‪Ã‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة إلشش ‪-‬رط ‪-‬ة وإ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسشتوى ‪fi‬طة‬ ‫أإول‪-‬ي‪-‬ة إسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر إلشش‪-‬رط‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪fl‬تصش‪ ‘ Ú‬ت‪- - - -‬روي ‪- - -‬ج إ‪Ÿ‬ؤوث ‪- - -‬رإت‬
‫إ‪Ÿ‬رور‪ ،‬خاصشة وأإن إلطريق يتوفر على إإلنارة إلعمومية من‬ ‫قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م ‪-‬ا أإم ‪-‬ام وك ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫تعبئة إلوقود «نفطال»‪ ،‬وبعد عملية‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬وإج‪-‬د شش‪-‬خصش‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة وإ‪ı‬درإت‪ ،‬ضش ‪-‬ب ‪-‬طت‬
‫إ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة «ث ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫إل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مسس إ÷سش‪-‬دي‪ ” ،‬إل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ند‬ ‫مركبة نفعية من نوع «رونو ميڤان»‬ ‫بحوزتهما على كمية من إ‪Ÿ‬ؤوثرإت‬
‫ولية مسشتغا‪ Â‬وضشوإحيها‪ ،‬وسشرعان ما تنعدم عند إلدخول إ‪¤‬‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫إ◊د»‪.‬‬ ‫م ‪-‬رإف ‪-‬ق إلسش ‪-‬ائ ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬ا‪ı‬رج إ÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة «ث‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إلعقلية قدرتها ذإت إ‪Ÿ‬صشالح بـ ‪88‬‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «م‪-‬رسش‪-‬ى إ◊ج‪-‬اج» إل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة وهرإن‪ ،‬وهو إ‪Ÿ‬ششكل‬
‫إل ‪-‬ذي ع‪-‬ان‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه ك‪-‬ل م‪-‬ن م‪ّ-‬ر ع‪ È‬ه‪-‬ذإ إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬
‫موسشم إإلصشطياف‪ ،‬على إعتبار أإنه وجهة سشياحية تتميز ‪Ã‬ناظر‬
‫خ‪Ó‬بة وششوإطئ جميلة تسشّر إلناظرين‪ .‬‬
‫فتح ‪ 12‬تخصصصصا جديدا مع الدخول ا÷امعي ا÷ديد ‘ تيارت‬
‫تششرع جامعة «إبن خلدون» ‘ تيارت‪ ،‬بدًءإ من إلدخول إ÷امعي إ‪Ÿ‬قبل ‪ ‘ ،2023 / 2022‬ضشمان تكوين بعدة تخصشصشات جديدة‪ ،‬على غرإر «ليسشانسس‬
‫‘ ذإت إلسشياق‪ ،‬ناششد ول يزإل مرتادو إلطريق إلوطني رقم ‪،11‬‬ ‫تهيئة إإلقليم‪ ،‬ليسشانسس هندسشة نظم إ‪Ÿ‬علومات وإل‪›È‬يات‪ ،‬ليسشانسس ‘ كل من إنتاج نباتي‪ ،‬علم إلغابات وحماية إلنباتات بششعبة إلعلوم إلف‪Ó‬حية»‪،‬‬
‫إلسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات إ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة وه‪-‬رإن‪ ،‬ب‪-‬الل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة إليهم‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫يصشاحبها تكوين بالطور إلثا‪« Ê‬ماسش‪ ‘ »Î‬كل من تخصشصس «إنتاج نباتي‪– ،‬سش‪ Ú‬إلنباتات وحماية إلنباتات»‪ ،‬فيما سشيتدعم إلتكوين ‘ ششعبة «إلكيمياء»‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا بضش‪-‬رورة ت‪-‬زوي‪-‬ده ب‪-‬اإلن‪-‬ارة إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تخفيف من نسشبة‬ ‫بتخصشصس جديد ‘ إلطور إلثا‪ ،Ê‬متمثل ‘ «إلكيمياء إلفيزيائية»‪.‬‬
‫حوإدث إ‪Ÿ‬رور إ‪Ÿ‬تكررة‪ ،‬خاصشة ‘ ظل قطع إ‪Ÿ‬ارة للطريق‪،‬‬ ‫يذكر أإن جامعة «إبن خلدون» ‘ تيارت كانت قد –صشلت ‘ وقت سشابق على إلتأاهيل لضشمان إلتكوين ‘ تخصشصشي إللغت‪ Ú‬إأل‪Ÿ‬انية وإإلسشبانية بعنوإن‬
‫ناهيك عن إلعتدإءإت وإلسشرقات إلتي أإصشبحت تسشجل دإئما‬ ‫إلسشنة إ÷امعية ‪ ،2023 / 2022‬ل‪Ò‬تفع بذلك إجما‹ عروضس إلتكوين إ÷ديدة إ‪Ÿ‬تاحة بجامعة تيارت إ‪ 12 ¤‬عرضشا جديدإ‪ ،‬فيما توإصشل إدإرة إ÷امعة‬
‫أاحمد أانسس‬ ‫وبششكل يومي‪ .‬‬ ‫ديار بن داود‬ ‫مسشاعيها للرفع من عدد إلتخصشصشات خ‪Ó‬ل إ‪Ÿ‬وإسشم إ‪Ÿ‬قبلة‪                                                               .‬‬
‫‪9‬‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 0٧‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫تسسليم إاعانات مالية لعائ‪Ó‬ت شسهداء ا◊رائق‬ ‫تم إأعدأد برنامج لسستغ‪Ó‬لها لكنه ظل من دون تجسسيد فعلي‬
‫‘ «حربيل» و«ع‪ Ú‬السسبت» بسسطيف‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ح‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ل»‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬ق‪-‬دت‬
‫أث ‪-‬ن‪ Ú‬م ‪-‬ن أب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ون‬
‫أشش‪- - - -‬رف‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬وأ‹ و’ي ‪- - -‬ة‬
‫سش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ألسش‪-‬ي‪-‬د «ك‪-‬م‪-‬ال ع‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة»‪،‬‬
‫مطالب باسستغ‪Ó‬ل‪ ‬األراضسي ا‪Ÿ‬هملة خلف‬
‫جدران ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية ‘ خنشسلة‪ ‬‬
‫حماية مدنية و«ع‪ Ú‬ألسشبت» ألتي‬ ‫ب‪-‬حضش‪-‬ور‪ ‬رئ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس ألشش‪-‬عبي‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬دت ع ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة وأح‪-‬دة ث‪Ó-‬ث‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬و’ئ‪-‬ي وب‪-‬حضش‪-‬ور ألسش‪-‬ادة أعضشاء‬
‫أفرأدها‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة أأ’م‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫هذه أإ’عانات سشلمت وسشط حزن‬ ‫أل‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‬
‫ك‪- -‬ب‪ Ò‬ودم ‪-‬وع أن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬رت م ‪-‬ن أع‪Ú‬‬ ‫ل ‪- -‬وسش ‪- -‬ي ‪- -‬ط أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة‪ ،‬ن‪- -‬وأب‬ ‫لنسسان‪ ،‬إألى بدأية شسهر سسبتمبر ألحالي‪ ،‬على مسستوى‬ ‫سسجل عدد من ناشسطي مختلف هيئات ألمجتمع ألمدني ومنظمات حقوق أ إ‬
‫ع ‪- - -‬ائ ‪Ó- - -‬ت ألضش ‪- - -‬ح‪- - -‬اي‪- - -‬ا وأع‪Ú‬‬ ‫أل‪ŸÈ‬ان‪ ،‬أأ’م‪ Ú‬أل ‪-‬ع‪-‬ام أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫بلدية خنشسلة‪ ،‬كحصسيلة أولية لجولت ألسستط‪Ó‬ع ألميدأنية‪ ‬ألتي نظمها أعضساء فاعلون ضسمن لجان ألمجلسس ألشسعبي ألولئي‪،‬‬
‫أ◊اضشرين‪ ،‬وأكد ألوأ‹ بأان هذه‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ذي‪ Ú‬ورؤوسش ‪-‬اء أل ‪-‬دوأئ ‪-‬ر‬ ‫تحضسيرأ للتقارير ألتي يجري إأعدأدها من أجل إأثرأء مضسامين برنامج دورة ألمجلسس‪ ‬ألمقبلة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة أل‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬درج ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬رأسش ‪-‬م تسش ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫وسش‪- -‬م‪- -‬اسش‪- -‬رة مشش‪- -‬اري ‪-‬ع أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ارأت‬ ‫عمر عامري‬
‫ج‪ È‬أ‪ÿ‬وأط ‪- -‬ر وأل ‪- -‬تضش‪- -‬ام‪- -‬ن م‪- -‬ع‬ ‫إأع ‪-‬ان ‪-‬ات م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت شش‪-‬ه‪-‬دأء‬ ‫أل‪-‬وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ‘ ظل هذأ ألصشمت‬
‫وخ ‪Ó- -‬ل أل‪- -‬وق‪- -‬وف‪ ‬ع‪- -‬ن‪- -‬د أ‪Ÿ‬سش‪- -‬اح‪- -‬ات‬
‫ع ‪- - -‬ائ ‪Ó- - -‬ت شش‪- - -‬ه‪- - -‬دأء أ◊رأئ‪- - -‬ق‬ ‫أ◊رأئق بكل من‪ ‬بلدية «حربيل»‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬ب‪-‬وه إأ‪ ¤‬م‪-‬ف‪-‬رغ‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة أ’ط‪-‬ن‪-‬ان‬ ‫أأ’رضشية ألششاغرة “اما‪ ،‬وألتي أسشتغلت‬
‫وم ‪-‬وأسش‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘ مصش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م أ÷ل‪-‬ل‪،‬‬ ‫و«ع‪ Ú‬ألسش‪- -‬بت»‪ ،‬وك ‪-‬ذأ م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫وت‪Ó-‬ل ‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات أشش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ب‪-‬ناء و‪fl‬تلف‬ ‫لورششات ألبناء من أ‪Ÿ‬قاول‪ Ú‬أ‪ÿ‬وأصس أو‬
‫م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ازي‪-‬ه ل‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬ ‫أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ت‪-‬وف‪-‬وأ ‘ أل‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وأل‪-‬ورشش‪-‬ات‪‡ ،‬ا جعلها‬ ‫” شش ‪-‬غ ‪-‬ل أج ‪-‬زأء وأسش ‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬ق‪-‬رأت‬
‫أ‪Ÿ‬تضشررة ومتمنيا ألششفاء ألعاجل‬ ‫بو’ية ألطارف‪ ،‬تنفيذأ لتعليمات‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د أن أح‪-‬ي‪-‬طت ب‪-‬ا‪Û‬م‪-‬ع‪-‬ات ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ية‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬مومية ألقد‪Á‬ة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مصش ‪-‬اب‪ ،Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬دد تشش‪-‬ك‪-‬رأت‪-‬ه‬ ‫ألسش ‪-‬ي ‪-‬د رئ ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫‪Ã‬ختلف ألصشيغ تتحول إأ‪ ¤‬بؤورة خط‪Ò‬ة‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ق ‪-‬طب أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬رأ‪Ê‬‬
‫’ن ‪-‬تشش ‪-‬ار أل ‪-‬زوأح‪-‬ف وم‪-‬قصش‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ان‬ ‫أ÷دي ‪-‬د‪ ،‬أو أل ‪-‬ت ‪-‬ي ” ضش ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل‬
‫وع ‪-‬رف ‪-‬ان ‪-‬ه ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة أع‪-‬وأن أل‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫أ‪Û‬ي‪- - -‬د ت ‪- -‬ب ‪- -‬ون‪ ،‬وق ‪- -‬درت ه ‪- -‬ذه‬ ‫أل‪-‬ك‪Ó-‬ب ألضش‪-‬ال‪-‬ة وأ‪ÿ‬ن‪-‬ازي‪-‬ر‪ ،‬فضش‪ Ó-‬ع‪-‬ن‬
‫وأ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن سش ‪-‬اه ‪-‬م‪-‬وأ ‘‬ ‫أإ’عانة بـ ‪ 100‬مليون سشنتيم لكل‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- - -‬ات أل‪Î‬ب‪- - -‬وي‪- - -‬ة ب ‪- -‬أاط ‪- -‬وأره ‪- -‬ا‬
‫أأ’وبئة وأأ’مرأضس ألفتاكة ألتي تنششرها‬ ‫ألث‪Ó‬ثة‪ ،‬وجرى إأهمالها من دون نششاط‬
‫إأخ‪-‬م‪-‬اد ه‪-‬ذه أ◊رأئ‪-‬ق‪ ،‬مشش‪-‬ي‪-‬دأ ‘‬ ‫عائلة‪  ،‬إأضشافة إأ‪ ¤‬تسشليمهم منحة‬ ‫ب ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ت‪-‬خ‪-‬م‪-‬ر أك‪-‬وأم أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أ÷ام‪-‬دة‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬ق‪-‬ود‪ ‬أزي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 150‬ه‪-‬كتار‪ ،‬منها‬
‫ن‪-‬فسس أل‪-‬وقت ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ات ألتضشامنية‬ ‫ألوفاة أ‪Ÿ‬قدمة من طرف مصشالح‬ ‫وألسشائلة‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب أ‪ÿ‬طر ألذي تششكله‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى وج‪- -‬ه أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د‪ ‬ت ‪-‬لك أأ’رأضش ‪-‬ي‬
‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬م‪- - -‬حسش ‪- -‬ن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ام ‪- -‬ل‪Ú‬‬ ‫ألصش‪- -‬ن‪- -‬دوق أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ل‪- -‬لضش ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫ب ‪- - -‬ف ‪- - -‬ع ‪- - -‬ل نشش ‪- - -‬اط ‪fl‬ت ‪- - -‬ل‪- - -‬ف أن‪- - -‬وأع‬ ‫أ‪Ù‬اطة بجدرأن أ◊ماية حول ألعديد‬
‫أ’ق‪- -‬تصش‪- -‬ادي‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ل ‪-‬ب ‪-‬وأ ن ‪-‬دأء‬ ‫أ’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ‪- -‬ي‪ ،‬وق‪- -‬د تسش‪- -‬ل‪- -‬مت‬ ‫أل‪-‬عصش‪-‬اب‪-‬ات‪ ‬ومسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي أ‪ÿ‬م‪-‬ور و‪Œ‬ار‬ ‫م ‪-‬ن ‪Œ‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ألسش ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل‪- - - -‬وأجب ‪Ÿ‬ؤوأزرة إأخ ‪- - -‬وأن ‪- - -‬ه ‪- - -‬م‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ألسش‪-‬ب‪-‬ع أ‪Ÿ‬تضشررة‪ ،‬ألتي‬ ‫وأل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وسش‪-‬ط وعلى أطرأف مدينة ورأء أسش ‪- -‬وأر م‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي «ج‪- -‬ب‪- -‬اي‪- -‬ل‪- -‬ي» ألعديد من أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات أل‪Î‬بوية ’ سشيما أ‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وع‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬و ن‪-‬فسس أ‪Ÿ‬صش‪ Ò‬أل‪-‬ذي‬
‫أ‪Ÿ‬تضشررين ع‪ È‬ألوطن‪.‬‬ ‫ف‪- -‬ق‪- -‬دت أح‪- -‬د أف ‪-‬رأد ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫خنششلة‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن أ‪Ÿ‬سشاحات ألششاغرة و«خ ‪Ó- -‬ف»‪ ،‬وت ‪- -‬لك أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ورأء أسش‪- -‬وأر م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة وث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة آألت إأليه مسشاحات ششاسشعة من أأ’رأضشي‬
‫صس‪.‬ب‬ ‫ب ‪-‬ا◊رأئ ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ي أصش‪-‬ابت ك‪ Ó-‬م‪-‬ن‬ ‫دأخ ‪-‬ل‪ ‬م‪-‬ق‪-‬رأت أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية أ‪Ÿ‬تنازل عنها لكل شش‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ا‪ Ê‬بشش‪ . Ò‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أ‪Ÿ‬سش‪-‬اح‪-‬ة أ‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول أل‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة ألشش‪-‬رق‪-‬ية‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬لى من متقن «جبايلي» وثانوية «ألبح ‪fi‬مد أأ’رضش‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ه‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ة ›ه ‪-‬ول ‪-‬ة أ‪Ÿ‬الك ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ألشش‪-‬ابور»‪ .‬ل‪-‬ي‪-‬ج‪-‬دد ه‪-‬ؤو’ء‬
‫‪ÿ‬ضش‪- -‬ر» ق‪- -‬ري‪- -‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ن سش ‪-‬اح ‪-‬ة «ع ‪-‬ب ‪-‬اسس م‪Î‬أمية أأ’طرأف ألتي ت‪Î‬بع على أزيد‬
‫تواصسل ا◊ملة التحسسيسسية حول صسحة األم‬ ‫غرأر عمارأت ألسشكنات ألوظيفية ألتابعة ل‪-‬غ‪-‬رور»‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أ‪Ÿ‬سش‪-‬اح‪-‬ة ألشش‪-‬اسش‪-‬عة م‪- -‬ن ‪ 20‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارأ وسش‪-‬ط أح‪-‬ي‪-‬اء ط‪-‬ري‪-‬ق ألناششطون رفع ندأئهم با‪Ÿ‬ناسشبة إأ‪¤‬‬
‫‪Ÿ‬صشالح ألششرطة‪ ‬ومثيلتها ألتابعة لعمال أ‪Ÿ‬هملة ورأء أسشوأر مقر ألو’ية ألقد‪« Ë‬أل‪-‬ع‪-‬زأر» ب‪-‬خ‪-‬نشش‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أضشحت تششكل وأ‹ ألو’ية‪ ،‬طالبوه من خ‪Ó‬له‪ ‬بتفعيل‬
‫والطفل ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسحية بقسسنطينة‪ ‬‬ ‫وم ‪-‬وظ ‪-‬ف‪ Ú‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ألصش ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬ول م‪-‬ق‪-‬ر‬
‫ألو’ية أ÷ديد‪ ،‬و‘ طريق مسشكانة وكذأ أل ‪-‬ذي ي‪Î‬ب ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬ح ‪-‬و ‪ 10‬هكتارأت‪ ،‬ك‪-‬اب‪-‬وسش‪-‬ا أرق سش‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬معات ألسشكنية ب ‪-‬رن ‪-‬ام‪-‬ج أل‪-‬وأ‹ ألسش‪-‬اب‪-‬ق ‘ ه‪-‬ذأ ألصش‪-‬دد‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬فية ألتابعة نصش ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل‪ ‬م‪-‬ن‪ ‬دون أسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪ ،‬إأ‪ ¤‬أ’جتماعية وألتطورية ‘ ظل ألصشمت ومباششرة أل‪Î‬تيبات ألقانونية‪ ‬وألتقنية‬
‫’ سش‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بصش ‪-‬ح ‪-‬ة أأ’م‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬وأصش ‪-‬ل ‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وم‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي مصش‪-‬نع أأ’سشلحة قريبا ج ‪-‬انب مسش‪-‬اح‪-‬ة أخ‪-‬رى ’ ت‪-‬ق‪-‬ل ششسش‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق أ‪Ÿ‬شش ‪-‬وب ب ‪-‬ن ‪-‬وأي ‪-‬ا غ‪ Ò‬ب ‪-‬ري ‪-‬ئ ‪-‬ة وأإ’دأري‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة من أج‪-‬ل وضش‪-‬ع أل‪-‬يد‬
‫وألطفل‪ ،‬وهو فرصشة كذلك لتوعية‬ ‫ألصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬يم و’ية قسشنطينة‪،‬‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬سش‪-‬اح‪-‬ة‪ ‬أ‪Ù‬اط‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ي تصش‪-‬ل إأ‪ ¤‬ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 5‬ه‪-‬كتارأت‪ ‬على ومصش‪- -‬ال‪- -‬ح شش‪- -‬خصش ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دى أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬على هذه أ‪Ÿ‬سشاحات أأ’رضشية أ‪Ÿ‬هملة‪،‬‬
‫و–سش ‪- -‬يسس وإأث ‪- -‬رأء م ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات‬ ‫أأ’يام ألتحسشيسشية أ‪ÿ‬اصشة بأاحياء‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬درأن أم ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول ‪Œ‬م‪-‬ع ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أط‪-‬رأف م‪-‬ق‪-‬ر ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة «شش‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ا‪ Ê‬بشش‪ ،»Ò‬وأ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪ Ú‬أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن فضش‪-‬ل‪-‬وأ مع‪ ‬إأعدأد ‪fl‬طط ششامل ’سشتغ‪Ó‬لها ‘‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬ح ‪-‬ول ك ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات وسش‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أل‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬لصش‪-‬حة أ‪Ÿ‬صشادف‬ ‫أل ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إ’ط‪-‬ارأت ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف وكذأ أ‪Ÿ‬سشاحة ألششاسشعة غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سشتغلة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ألغامضشة ووضشع م ‪-‬نشش ‪-‬آات وم ‪-‬رأف ‪-‬ق ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬وم ‪-‬وأق ‪-‬ع‬
‫ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل أأ’م‪-‬ثل باأ’مهات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رأب‪-‬ع م‪-‬ن شش‪-‬ه‪-‬ر سش‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ È‬م‪-‬ن كل‬ ‫أإ’دأرأت أ‪ÓŸ‬صشقة ‪Ÿ‬قر ألو’ية غربا‪ ،‬ورأء جدرأن مقر أ’–اد ألعام للعمال أ‪ÿ‬طط ‘ ألكوأليسس لكيفية أسشتغ‪Ó‬لها لتجسشيد مششاريع برأمج ألسشكن ‪ı‬تلف‬
‫وأأ’ط ‪-‬ف ‪-‬ال وأل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري‪-‬ف ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫سشنة و ألذي أخت‪ Ò‬له هذه ألسشنة‬ ‫وم‪-‬ق‪-‬رأت دأر أ◊ضش‪-‬ان‪-‬ة وم‪-‬رك‪-‬زي أل‪-‬دفع أ÷زأئري‪ ،Ú‬من دون أ◊ديث عن تلك وت‪-‬رت‪-‬يب أإ’ج‪-‬رأءأت أإ’دأري‪-‬ة وأل‪-‬قانونية ألصش ‪-‬ي‪-‬غ ‪Ã‬ا ي‪-‬ع‪-‬ود ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬سش‪-‬ك‪-‬ان‬
‫أل‪È‬أم ‪- -‬ج ألصش‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪ı‬صشصش‪- -‬ة‬ ‫ششعار «صشحة أأ’م وألطفل من أجل‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪Ÿ Ú‬صش‪-‬ال‪-‬ح ألضشمان أ’جتماعي‪ ،‬أ‪Ÿ‬سش ‪-‬اح ‪-‬ات ألشش ‪-‬اغ ‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ي –ولت إأ‪ ¤‬ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪– ،‬ت مسش ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬دينة ألذين يزيدون عن نصشف مليون‬
‫لرعاية أأ’مومة وألطفولة‪.‬‬ ‫أل‪- - -‬وصش‪- - -‬ول ألشش ‪- -‬ام ‪- -‬ل وأ÷ي ‪- -‬د»‪،‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬سش ‪-‬اح‪-‬ات ألشش‪-‬اسش‪-‬ع‪-‬ة غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة غ ‪-‬اب ‪-‬ات م ‪-‬ن أأ’عشش ‪-‬اب ألشش ‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬دأخ‪-‬ل ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة «ب ‪-‬ارون ‪-‬ات» أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ار نسشمة‪.‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل أل‪-‬نشش‪-‬اط أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل على‬ ‫وسش ‪- -‬ط ‪- -‬رت م ‪- -‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة ألصش‪- -‬ح‪- -‬ة‬
‫عدة ‪fi‬اور‪ ،‬من أهمها ألتخطيط‬ ‫وألسشكان بالتنسشيق مع أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬ ‫اعتماد ‪ 14‬مدرسسة لتوف‪« Ò‬ا‪Ù‬فظة اإللك‪Î‬ونية» كتجربة أاو‪ ‘ ¤‬جيجل‬
‫ألعائلي وألصشحة أإ’‚ابية وصشحة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية ألصشحية وأ’سشتششفائية‬ ‫أ‪Ÿ‬وسشم‪ ،‬فقد ” ‪ -‬يضشيف ألوأ‹ ‪ -‬أعتماد ‪44‬‬ ‫أل ‪-‬قسش ‪-‬م‪‡ ،‬ا ي ‪-‬وؤث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‬ ‫أأك‪- -‬د وأ‹ ج‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ل‪ ،‬ك‪- -‬ل ‪-‬ك ‪-‬ال ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ادر‪ ،‬لـ‬
‫أ‪Ÿ‬رأة أ◊امل وأ÷ن‪ Ú‬وأل‪È‬نامج‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬اأ’خصس أل‪-‬ك‪È‬ى م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫مكتبة خاصشة‪ ،‬من جهته كششف ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ‘ ذأت ألسش‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬أأن ع‪-‬دد‬ ‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬عشش‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬دخ‪- -‬ول أ’ج‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‬
‫ألوطني لتلقيح أأ’طفال وألرضشع‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر أ‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى أ÷ام‪-‬عي‬ ‫ع‪- -‬ن ت‪- -‬وف‪« Ò‬أ‪Ù‬ف‪- -‬ظ‪- -‬ة أ’إل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة» ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألت‪Ó‬ميذ أ‪Ÿ‬تمدرسش‪ ‘ Ú‬جميع أ’أطوأر على‬ ‫وأ‪Ÿ‬درسشي‪ ،‬أن قطاع أل‪Î‬بية بالو’ية سشيتدعم‬
‫ألوقاية من سشرطان ألثدي وعنق‬ ‫«إأب ‪- - -‬ن ب ‪- - -‬اديسس» ومسش‪- - -‬تشش‪- - -‬ف‪- - -‬ى‬ ‫مسشتوى ‪ 14‬مدرسشة كتجربة أو‪ ‘ ،¤‬أنتظار‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬وى و’ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬ي‪-‬فوق ‪ 100‬أأل‪-‬ف تلميذ‬ ‫ب‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة وخمسس أبتدأئيات‪ ،‬سشتسشاهم‬
‫أل ‪-‬رح ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬ي أ‪Ù‬اور أل ‪-‬ت ‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫«أأ’م‪-‬وم‪-‬ة وأل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ول‪-‬ة»‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضشافة‬ ‫تعميمها مسشتقب‪ ،Ó‬كما أكد أ’نتهاء من درأسشة‬ ‫وفرت لهم ‪ 324‬حافلة نقل مدرسشي‪ ،‬با’إضشافة‬ ‫حسشبه ‘ ألتقليل من حالة أ’كتظاظ‪ ،‬خاصشة‬
‫وقبول ‪ 49‬ألف ملف خاصس ‪Ã‬نحة ألتلميذ ألتي‬ ‫أإ‪ ¤‬أإل‪-‬زأم‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أل‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات ألسش‪-‬اخ‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫على مسشتوى ألتعليم أ’بتدأئي‪ ،‬مشش‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن‬
‫شش ‪- -‬أان‪- -‬ه‪- -‬ا “ك‪ Ú‬أل‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت م‪- -‬ن‬ ‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات ألصشحية أأ’خرى‪،‬‬ ‫تقدمها ألدولة مع بدأية كل موسشم درأسشي‪.‬‬ ‫مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى ك ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬ط ‪- -‬اع ‪- -‬م أ‪Ÿ‬درسش ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أأم‪- -‬ا‬ ‫ع ‪-‬دد أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ‘ ه‪-‬ذأ أل‪-‬ط‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ث‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬وضش‪-‬ع ألصشحي‬ ‫‪Ã‬ا ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ألصش ‪-‬ح ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أيمن عبد ألرحيم‬ ‫ب‪-‬خصش‪-‬وصس ن‪-‬ق‪-‬اط ب‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬تب أ‪Ÿ‬درسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬هذأ‬ ‫ب ‪-‬عضس أ’أقسش ‪-‬ام يصش ‪-‬ل أإ‪ ¤‬أأرب ‪-‬ع‪ Ú‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ذأ ‘‬
‫أأ’مثل ل‪Ó‬م وألطفل وألوقاية قدر‬ ‫برنا›ا يخصشصس أياما –سشيسشية‬
‫أإ’مكان‪‡ ،‬ا قد يطرأ خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬
‫أ◊م ‪-‬ل إأ‪ ¤‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د أل ‪-‬و’دة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أب‪-‬وأب م‪-‬فتوحة أحتفاء‪،‬‬
‫وذلك ‘ ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬متدة ب‪ Ú‬ألرأبع‬
‫انعدام حاويات القمامة يحّول األحياء إا‪ ¤‬مفارغ عمومية ‘ باتنة!‬
‫تكون أأ’ك‪ Ì‬حسشاسشية بالنسشبة لكل‬ ‫وأ‪ÿ‬امسس عششر من ششهر سشبتم‪È‬‬ ‫وإأع‪Ó-‬م‪-‬ه‪-‬م ب‪È‬أم‪-‬ج مرور أ‪Ÿ‬ركبات‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن وأل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أن‪-‬تشش‪-‬ار‬ ‫آأف‪-‬ورأج» ب‪-‬ب‪-‬ات‪-‬نة‪ ٧12 ،‬مسش‪-‬ك‪-‬ن وحي‬ ‫تسشجّل ألعديد من ألبلديات ‘ و’ية‬
‫من أأ’م وألطفل على حد سشوأء‪.‬‬ ‫أ÷اري‪ .‬ي ‪-‬ت ‪-‬م خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إأب‪-‬رأز‬ ‫أ‪ÿ‬اصشة برفع ألقمامة لكي ’ يكون‬ ‫أ◊ششرأت وألك‪Ó‬ب ألضشالة‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫«ألعتيق» بالقرب من سشوق أ‪ÿ‬ضشر‬ ‫ب‪- -‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة أ’ن ‪-‬تشش ‪-‬ار أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬‬
‫ه ‪- -‬ن ‪- -‬اك رم‪- -‬ي عشش‪- -‬وأئ‪- -‬ي ’ ‪Á‬ك‪- -‬ن‬ ‫أ’رت ‪- -‬ف ‪- -‬اع أ‪Ÿ‬سش ‪- -‬ج ‪- -‬ل ‘ درج ‪- -‬ات‬ ‫وألفوأكه ببلدية «بريكة»‪ ،‬وبلديات‬ ‫للقمامة أ‪Ÿ‬نزلية ‘ ‪fl‬تلف زوأيا‬
‫أحسسن‪.‬ب‬ ‫إأ‚ازأت ومكاسشب قطاع ألصشحة‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬أم ‪-‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬ ‫أ◊رأرة أأ’ي ‪- -‬ام أ‪Ÿ‬اضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أأ’م‪- -‬ر‬ ‫«م‪- -‬روأن‪- -‬ة‪ ،‬ن‪- -‬ڤ‪- -‬اوسس‪ ،‬أل‪- -‬قصش‪- -‬ب ‪-‬ات‪،‬‬ ‫أأ’ح‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ت‪-‬لك أل‪-‬ت‪-‬ي تتوأجد‬
‫عمليات تطوعية ل‪Î‬ميم وتهيئة مؤوسسسسات‬ ‫باأ’سشوأق ألتي ’ يتحمل ألباعة على‬
‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وأه‪- -‬ا أ‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪- -‬ي ‪-‬ة وي‪Î‬ك ‪-‬ون‬
‫أل ‪-‬ذي أدخ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ألغضشب وأ’سشتياء‪.‬‬
‫أ÷زأر‪ ،‬وسش ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ان»‪ ،‬أن‪-‬تشش‪-‬ارأ ك‪-‬ب‪Ò‬أ‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب‬
‫بها أسشوأق أ‪ÿ‬ضشر وألفوأكه‪ ،‬أأ’مر‬
‫أل ‪-‬ذي شش ‪-‬ك ‪-‬ل ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة سش ‪-‬ودأء ع ‪-‬ج‪-‬ز‬
‫تعليمية ‘ أاولد ج‪Ó‬ل وبسسكرة‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ق ‪-‬اي ‪-‬ا أ‪ÿ‬ضش‪-‬ر وأل‪-‬ف‪-‬وأك‪-‬ه‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ف‪- -‬ن ‪-‬ة وم ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ة أخ‪- -‬رى‪ ،‬أرج ‪-‬عت ب ‪-‬عضس‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات أسش ‪-‬ب ‪-‬اب ت‪-‬لك أل‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‬
‫أ◊اويات أ‪ÿ‬اصشة برمي ألنفايات‪،‬‬
‫‡ا تسش ‪-‬بب ‘ ع‪-‬دي‪-‬د أ‪Ÿ‬ضش‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن ع‪-‬ن ‪Œ‬اوزه‪-‬ا وألسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫أ‪Ù‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ح ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ع ‪-‬دم وج ‪-‬ود‬
‫وأ‪Û‬اري ب‪- -‬اإ’ضش‪- -‬اف‪- -‬ة إأ‪ ¤‬إأع ‪-‬ادة‬ ‫بادر‪ ‘ ،‬أأ’يام أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬موأطنون‬ ‫مضش‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ات سش‪-‬ل‪-‬بية‪ ،‬فإانهم يطالبون‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ع ‪-‬دم –م ‪-‬ل ‪-‬ه‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رأر أل‪- -‬روأئ‪- -‬ح أل‪- -‬ك‪- -‬ري‪- -‬ه ‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق ب‪ Ú‬أل‪-‬ط‪-‬رف‪ ،Ú‬ح‪-‬يث تشش‪-‬هد‬
‫ط ‪Ó-‬ء ج‪-‬درأن وأج‪-‬ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬دأرسس‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ون ونشش‪-‬ط‪-‬اء ‘ أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫بدورهم بوضشع حاويات بالقرب من‬ ‫أ‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة و ك‪-‬ذأ غ‪-‬ي‪-‬اب ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫وأ‪Ÿ‬تعفنة بسشبب أسشتمرأر ترأكمها‬ ‫أحياء «حملة ‪« ‘ »3‬وأدي ألششعبة»‪،‬‬
‫وأأ’قسشام ألتي أكتسشت حلة جديدة‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ألسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫جيهان‪.‬ق‬ ‫أأ’سشوأق أليومية‪.‬‬ ‫أأ’ح‪- -‬ي‪- -‬اء ع‪- -‬ن ت‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ه أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ن دون رف ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا أ’سش‪-‬ب‪-‬اب ي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫«كشش‪- -‬ي‪- -‬دة»‪« ،‬ت‪- -‬امشش‪- -‬ي ‪-‬ط» و«ب ‪-‬ارك‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ط ‪-‬وع‪Ú‬‬ ‫أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ت‪-‬ي بسش‪-‬ك‪-‬رة وأو’د‬
‫بششرأء أ‪Ÿ‬عدأت أل‪Ó‬زمة وتسشخ‪Ò‬‬
‫شش‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ن أب‪-‬ن‪-‬اء أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬قيام‬
‫ج ‪Ó-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‬
‫وإأع‪- - -‬ادة أ’ع ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ار ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات‬
‫غياب التهيئة يقلق سسكان حي ‪ 631‬مسسكن بسسدراتة ‘ سسوق أاهراسس‪ ‬‬
‫ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة إ’ع‪-‬ادة أ’ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار لعدد من‬ ‫تعليمية ع‪ È‬عدة مناطق –ضش‪Ò‬أ‬ ‫غ‪- -‬ي ‪-‬اب م ‪-‬ل ‪-‬عب ج ‪-‬وأري أي ‪-‬ن ك ‪-‬انت‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ع‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذأ‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ا‪ Ê‬سش‪- -‬ك‪- -‬ان ح‪- -‬ي ‪ 631‬مسشكن عند ألنقائصس ألتي يعيششها سشكان‬
‫م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ور أ’ب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي على‬ ‫’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬يذ عند ألدخول‬ ‫وع ‪-‬ود م ‪-‬ن ط‪-‬رف مصش‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫أ◊ي‪ ،‬زيادة على غياب أ’أرصشفة‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة أ◊ضشرية رقم ‪ 02‬ببلدية هذأ أ◊ي‪.‬‬
‫وجه ألتحديد‪ ،‬با‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك‪،‬‬ ‫وج ‪-‬اءت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬درسشي‪.‬‬ ‫’إنششائه قبل ‪ 4‬سشنوأت‪.‬‬ ‫و أضش‪-‬اف ألسش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬اأن أ◊ي ي‪-‬ف‪-‬تقر‬ ‫سش ‪- -‬درأت‪- -‬ة ‘ سش‪- -‬وق أه‪- -‬رأسس‪ ،‬م‪- -‬ن وحسشب ألسش‪- -‬اك ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬اإن أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫ت‪-‬ك‪ّ-‬ف‪-‬ل آأخ‪-‬رون ب‪-‬تصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح أل‪-‬ك‪-‬رأسش‪-‬ي‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ’قت أسش‪-‬تحسشانا‬ ‫و أوضش‪-‬ح‪ ‬ألسش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬اأن وأ‹ أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أيضش‪- - - -‬ا أإ‪fl ¤‬ت‪- - - -‬ل ‪- - -‬ف أ‪Ÿ‬رأف ‪- - -‬ق‬ ‫ألعديد من ألنقائصس وأ‪Ÿ‬تمثلة ‘ أل ‪-‬رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي أ‪Ÿ‬وؤدي أإ‪ ¤‬أ◊ي أل‪-‬ذي‬
‫وأل‪-‬ط‪-‬او’ت ب‪-‬اإ’ضش‪-‬افة إأ‪ ¤‬ألنوأفذ‬ ‫وأسش‪- -‬ع‪- -‬ا وت‪- -‬ف ‪-‬اع ‪ Ó-‬م ‪-‬ت ‪-‬زأي ‪-‬دأ م ‪-‬ن‬ ‫كانت له زيارة ‘ أ◊ي قبل ششهر‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ألضش‪-‬روري‪-‬ة ك‪-‬ا‪Ÿ‬دأرسس‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب‪ ‬أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذأ ‪Á‬ر ب‪ Ú‬حي ‪ 228‬سشكن وحي ‪1٧6‬‬
‫أي‪- -‬ن وع‪- -‬ده ‪-‬م ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫أ’ب‪- -‬ت‪- -‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ة أ’أم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا سش ‪-‬ك ‪-‬ن غ‪ Ò‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اأ وغ‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬ب‪-‬د‪‡ ،‬ا‬
‫وأأ’ب‪- -‬وأب فضش‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ت‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬ششارك‪ ‘ Ú‬أ◊ملة قصشد ‪Œ‬هيز‬ ‫أل ‪-‬رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي أ‪Ÿ‬وؤدي أإ‪ ¤‬أ◊ي وك ‪-‬ذأ‬ ‫أ’أط ‪-‬ف ‪-‬ال وأل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون‬ ‫سش‪-‬بب ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن أ’سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اء وأل‪-‬تذمر ي‪- -‬خ‪- -‬ل ‪-‬ق صش ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة وم ‪-‬ت ‪-‬اعب ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‬
‫سش ‪-‬اح‪-‬ات أ‪Ÿ‬دأرسس‪ .‬و‘ سش ‪-‬ي‪-‬اق‬ ‫أل ‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬اك‪- -‬ل أل‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬دخ‪- -‬ول‬ ‫توف‪ Ò‬ألتهيئة ألعمرأنية وأ‪Ÿ‬رأفق‬ ‫مسش‪- -‬اف‪- -‬ات ط‪- -‬وي‪- -‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬وصش ‪-‬ول أإ‪¤‬‬ ‫ل ‪-‬دى ه ‪-‬وؤ’ء ج ‪-‬رأء ه ‪-‬ذه أل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ’أصش ‪-‬ح ‪-‬اب ألسش‪-‬ي‪-‬ارأت وأ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‪،‬‬
‫ذلك‪ ،‬أب ‪-‬دى أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أأ’ول ‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫أ‪Ÿ‬درسش ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬وأج‪-‬د‬ ‫ألضشرورية‪ ،‬من دون أن يتجسشد أي‬ ‫أ‪Ÿ‬دأرسس أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬دة ‘ أ’أح ‪-‬ي ‪-‬اء‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ’زم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م لسش‪-‬نوأت‪ ،‬ما جعلهم وق ‪-‬د تسش ‪-‬بب مشش ‪-‬ك ‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫أرت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬بادرة بعد ندأءأتهم‬ ‫ع ‪-‬دي‪-‬د أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ششيء من هذأ حتى أ’آن‪.‬‬ ‫أ’أخ ‪- -‬رى ح‪- -‬يث ت‪- -‬ت‪- -‬وأج‪- -‬د ب‪- -‬ا◊ي‬ ‫ي‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ون ألسش‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪- -‬ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‘ ع ‪- -‬زوف أصش‪- -‬ح‪- -‬اب‬
‫‘ سشنوأت سشابقة بتحسش‪ Ú‬ظروف‬ ‫وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪Ó-‬ئ‪-‬م‪-‬ة ’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫أنيسس عمارة‬ ‫متوسشطة فقط‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن مششكل‬ ‫بضشرورة ألتدخل ألسشريع وألوقوف سش‪- -‬ي ‪-‬ارأت أ’أج ‪-‬رة وك ‪-‬ذأ ح ‪-‬اف ‪Ó-‬ت‬
‫“درسس أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أك‪-‬دوأ على‬ ‫أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‪ ،‬خصش ‪-‬وصش ‪-‬ا م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫ضش‪- -‬رورة ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع دع ‪-‬وأت‬
‫ب‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬يسس أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظة‬
‫على مؤوسشسشاتهم‪ ،‬كما تأامل أأ’سشرة‬
‫ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬رأح‪- - -‬يضس وأ÷درأن أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي‬
‫تعرف نقصشا ملحوظا ‘ ألنظافة‬
‫وت ‪-‬وف ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬أأ’م‪-‬ر أل‪-‬ذي ح‪ّ-‬رك‬
‫حجز أازيد من ‪ 63‬كلغ من مواد غذائية فاسسدة ‘ سسدراتة بسسوق أاهراسس‬
‫قامت إأحدى فرق ألرقابة ألتابعة للمفتششية أإ’قليمية ‘ مدرية ألتجارة وترقية ألصشادرأت بدأئرة سشدرأتة ‘ سشوق أهرأسس‪ ،‬برفقة مصشالح أأ’من بحجز أك‪Ì‬‬
‫أل‪Î‬ب ‪- -‬وي ‪- -‬ة ج ‪- -‬اه ‪- -‬زي ‪- -‬ة ج ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ع‬ ‫إأرأدة أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وأأ’ولياء لتدأرك‬ ‫من ‪ 63‬كلغ من موأد غذأئية منتهية ألصش‪Ó‬حية على مسشتوى بعضس أ‪ÓÙ‬ت ألتجارية‪ .‬وأوضشحت مصشالح مديرية ألتجارة‪ ،‬بأان إأحدى فرق ألرقابة “كنت رفقة‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات م‪- -‬ع ح ‪-‬ل ‪-‬ول أل ‪-‬دخ ‪-‬ول‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصس و“ك‪ Ú‬أب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬درسش ‪- - -‬ي‪ ،‬خصش‪- - -‬وصش‪- - -‬ا أل‪- - -‬ت‪- - -‬ي‬ ‫م‪- -‬زأول‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ظ ‪-‬روف‬ ‫مصشالح أأ’من من حجز كمية معت‪È‬ة من موأد غذأئية منتهية ألصش‪Ó‬حية «بسشكويت‪ ،‬ڤوفريط‪ ،‬عجائن‪ ،‬مششروبات وحليب»‪ ‬بعدة ‪Ófi‬ت لتجارة ألتجزئة‬
‫أسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت م ‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬وسش‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث شش‪-‬م‪-‬لت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫للتغذية ألعامة‪ ،‬أين‪ ‬قدرت ألكمية أإ’جمالية بأاك‪ Ì‬من ‪ 63‬كلغ‪ .‬وأضشاف ذأت أ‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬أنه ونظرأ ‪Ÿ‬ا تششكله هذه أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية أ‪Ÿ‬نتهية ألصش‪Ó‬حية من خطر‬
‫وترميم لضشمان دخول هادئ‪.‬‬ ‫تنظيف وترميم أ‪Ÿ‬رأحيضس وط‪Ó‬ء‬ ‫على صشحة وسش‪Ó‬مة أ‪Ÿ‬سشتهلك‪ ،Ú‬فقد ” سشحبها من سشلسشلة ألعرضس وإأت‪Ó‬فها على مسشتوى أ‪Ÿ‬فرغة ألعمومية بنفسس ألبلدية‪ .‬وأسشتدعي ألتجار أ‪ı‬الفون‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫ج ‪-‬درأن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع إأصش‪Ó-‬ح أ◊ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫أنيسس عمارة‬ ‫’سشتكمال باقي أإ’جرأءأت طبقا للقوأن‪ Ú‬سشارية أ‪Ÿ‬فعول ‘ هذأ أ‪Û‬ال‪ ،‬مع إأعدأد ملفات للمتابعة ألقضشائية ضشدهم‪.‬‬
‫اأ’ربعاء ‪ ٠٧‬سضبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ١٠‬صضفر ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫مركز ا أ‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫لصصغاء‬ ‫مركز ا أ‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫لصصغــــــــــــاء‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوان وللصضدق مكان‬ ‫صس‪-‬ؤت‪-‬ك‪-‬م أ‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬ؤع وألضس‪-‬ؤء أل‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬أي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫’و‪ ¤‬يربط أوأصسر ألؤفاء ب‪ Ú‬ألقرأء وصسفحة قلؤب‬ ‫خدماتي بالدرجة أ أ‬
‫حائرة بإاخت‪Ó‬ف أعماركم ومسستؤياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن أ‪Ÿ‬رشس‪-‬دأت وأ‪Ÿ‬رشس‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا أ’إرتقاء بكم‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ؤن ب‪-‬ه‪ ’ ،‬ت‪Î‬ددوأ وأإتصس‪-‬ل‪-‬ؤأ ب‪-‬ن‪-‬ا على ألرقم ‪ 3801‬من‬
‫أل‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «أوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬ؤب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسض»‬
‫^^ معكـم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬ ‫’نضسمام لنا‬‫ب‪105‬للدقيقة مع إأحتسساب كل ألرسسؤم‪ ،‬و’ تفؤتؤأ فرصسة أ إ‬
‫نشساطركم أفرأحكم ونقاسسمكم أحزأنكم‬ ‫’خر» ع‪ È‬تطبيق ألفاي‪.È‬‬ ‫ع‪› È‬مؤعة « زوأج –نصسفك أ أ‬
‫لكل مناسسباتكم حيز خاصض للتها‪Ê‬‬
‫’فرأح وألنجاح‪ ..‬مؤأليد و أعياد مي‪Ó‬د‬ ‫أ أ‬ ‫رفقا با‪Ÿ‬طلقات وأ أ‬
‫’رأمل أيها أ‪Û‬تمع أتقؤأ ألله فيهن‬
‫وأعياد زوأج‪ ،‬تعازي ومؤأسساة ولتخليد‬
‫ألذكريات أختاروأ ما يناسسبكم من‬
‫ألعبارأت وأتصسلؤأ بنا‪.‬‬ ‫الزواج با‪Ÿ‬طلقات ليسس عيبا‪ ..‬و’ حتى نقيصضة‬
‫^^ رسضائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬
‫وما كان الله تعا‪ ¤‬ليختار لنبيه الكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬صضطفى اأ’دنى‪ ،‬فأاك‪ Ì‬زوجاته مطلقات واأرامل‪،‬‬
‫كما وأان ا‪Ÿ‬طلقة تزداد عنايتها بالزوج التا‹ لسضابق ‪Œ‬ربتها مع الزوج اأ’ول‪.‬‬
‫لديك رسسالة أمتنان‪ ،‬شسكر أو عتاب‪ ،‬كلمات ألشسؤق‬

‫اليوم‬
‫وأ’شستياق‪ ،‬عبارأت ظلت حبيسسة وجدأنك‪ ،‬آأن‬
‫ا◊ياة دروسض‪ ،‬و’ ُتلدغ «العاقلة» ‘ «ا◊ياة الزوجية» مرتان‪ ،‬كونوا عونا لها‪ ’ ،‬عليها‪ ..‬فلمن ت‪Î‬كونها؟‪ :‬يا قوم إا‪¤‬‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫أ آ‬
‫’وأن للتعب‪ Ò‬عنها و أإرسسالها أإ‪ ¤‬أ أ‬ ‫›تمع ينتقصضها؟‪ ،‬أام إا‪ ¤‬مسضتقبلٍ ُيخيفها؟‪ ،‬أام إا‪« ¤‬طليقٍ « ُيهددها بأاخذ أاو’دها منها؟‪ ،‬أام إا‪ ¤‬أاهلٍ يرونها ه‪s‬ما‪،‬‬
‫’صسدقاء وأ÷‪Ò‬أن‪ ،‬إأ‪ ¤‬ألزوج و‬ ‫أ أ‬
‫’قارب‪ ،‬أ أ‬ ‫وعبئاً عليهم‪..‬؟‪ ،‬تعود اإليهم نادمة ‘ مهمة خادمة؟‪ ،‬فط‪Ó‬قها كان «قدٌر وليسض فضضيحة»‪.‬‬
‫ألزوجة‪ ،‬أ◊بيبة أو أ‪ÿ‬طيبة‪ ،‬أتصسل بنا لكي‬
‫نسسهل عليك مهمة إأرسسالها ع‪ È‬جريدة «ألنهار» ‘‬
‫هذأ ألركن‪ ..‬أتصسلؤأ بنا نحن ‘ أ’نتظار‪.‬‬

‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬


‫إأذأ كنت تشسعر بالفرأغ أو تتخبط ‘ أ‪Ÿ‬شساكل‪..‬‬
‫«يا ألل’ه يتان أسرضوحاما أللدرأعاحمء ف‪،Ú‬هوياعبادة يحبها الله‬
‫صساحبي عند شسّدتي‪ ،‬يا‬
‫أرهقتك أحؤأل ألدنيا ونالت منك‪ ،‬إأذأ كنت‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لؤعة فرأق‪ ،‬أإرهاق أو إأحباط‪،‬‬ ‫أريد ألزوأج‬ ‫م‪-‬ؤؤنسس‪-‬ي ‘ وح‪-‬دت‪-‬ي‪،‬‬
‫ن‪-‬فسس‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬ا ك‪-‬اشس‪-‬ف ك‪-‬ري‪-‬ا ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬ي ‘ ن‪-‬عمتي‪ ،‬يا ولّيي ‘‬
‫نحن ‘ أ’نتظار لنزيل عنك ألهمؤم ونرسسم لك‬
‫وأ’سستقرأر إأ’ أنني‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ب‬
‫ع‪Ì‬تي‪ ،‬يا إألهي بالتح ي‪ ،‬ي‪-‬ا مسستمَع دعؤتي‪ ،‬يا مقيَل‬
‫ألشسفيق‪ ،‬يا رب ألبيتقيق‪ ،‬يا ركني ألؤثيق‪ ،‬يا مؤ’ي‬
‫طريق ألسسعادة‪ ،‬رقمنا ألؤحيد من سسيخلصسك‪،‬‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إأنه يخبئ لك ألشسيء أ‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫متمسسكة بعملي‬ ‫أل‬
‫ألغم‪ ،‬ويا منزل ألقطر‪ ،‬عتيق‪ ،‬يا فارج ألهّم‪ ،‬وكاشس َ‬
‫ف‬
‫^^ ’سضتشضاراتكم القانونية‬ ‫أ‪Ÿ‬ضسطرين‪،‬‬ ‫ة‬‫ؤ‬ ‫ع‬‫د‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫ي‬‫›‬ ‫ا‬‫ي‬‫و‬
‫’ ُخـرة وِرحيمهما‪ ،‬يا كاشس َ‬ ‫يا رحمـن ألدنيـا وأ آ‬
‫‪Ó‬جابة عن أسستشسارأتكم ‘ ‪fl‬تلف أ‪Û‬ا’ت‬ ‫ل إ‬ ‫فك ‪u‬‬
‫ل‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ضسرٍ وبلية‪ ،‬ويا عا‪⁄‬‬
‫’حؤأل‬ ‫ألقانؤنية‪ ،‬أ إ‬
‫’دأرية‪ ،‬أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬أ أ‬
‫أل‪--‬ذي أشس‪--‬رقت ل‪--‬ه ألس ‪ u‬خفّية‪ ،‬نسساألك بنؤر وجهك‬
‫ح‪--‬رزك وح‪--‬ف‪--‬ظ س‪--‬م‪-‬ؤأت وأ’أرضض‪ ،‬أن ‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ‘‬
‫ألشسخصسية وأ÷نائية‪ ،‬با’إضسافة أإ‪¤‬‬
‫تؤجيهات ‘ ذأت أ‪Û‬ال‪« ،‬أتصسلؤأ بنا و–صسلؤأ‬
‫على أجؤبة ’نشسغا’تكم ألقانؤنية» »‪.‬‬ ‫أرحم ألرأحم ك وج‪-‬ؤأرك و–ت ك‪-‬ن‪-‬فك‪ ،‬ي‪-‬ا‬
‫‪»..Ú‬‬
‫^^ السضعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬رق أل‪-‬عملية وألسسبل ألفعلية ◊ياة‬
‫أك‪ Ì‬رأح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬أتصس‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا وأب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬وأق‪-‬ت‪-‬بسض م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ن‪-‬ؤر وأ◊لؤل‬
‫‪Ÿ‬شس‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م أل‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة وأ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬
‫’ث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوأ ‘ أ’تصسال على خط «أ أ‬

‫^^ رك ـ ـن إاسضـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬


‫’سسئلتكم أليؤمية‬ ‫فتاوى دينية و أجؤبة شسافية أ‬
‫و‘ شستى أ‪Û‬ا’ت أ◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ ألدين‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسس‪ Ò‬أ أ‬
‫’ح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫ألرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتؤى أو تفسس‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى أ’تصسال بنا على ألرقـــم‪3801 :‬‬
‫هل ‪Á‬كن أان –يلني الوظيفة إا‪ ¤‬ركب العوانسس؟‬ ‫سضيدتي‪ ،‬من الرائع أان تظفر الفتاة بفارسض‬
‫اأ’ح‪Ó‬م الذي لطا‪Ÿ‬ا كانت ترجوه‪ ،‬خاصضة‬
‫‡ا راق ‹‪..‬‬ ‫ال ‪-‬ظ‪-‬روف ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان‪-‬ن‪-‬ي‬
‫أادعوك من خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬لتذوق ح‪Ó‬وة‬
‫يتحمل مسضؤوولياته ‪Œ‬اهها مهما كان‪ ،‬وإا’‬
‫ف‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة م‪-‬ن ال‪-‬زواج وا’رت‪-‬ب‪-‬اط م‪-‬ا دام‬
‫إاذا ت‪- -‬واف‪- -‬رت ف‪- -‬ي‪- -‬ه ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬واصض ‪-‬ف ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫مسضؤوولية وروح التقدير للمرأاة‪ ،‬ناهيك عن‬

‫ضضع ‘ حياتك نقطة وعد إا‪ ¤‬السضطر‬ ‫ط‪- -‬ع‪- -‬م ت‪- -‬ك‪- -‬وي ‪-‬ن أاسض ‪-‬رة ي ‪-‬رأاسض ‪-‬ه ‪-‬ا زوج ‪ّfi‬ب‬ ‫ال‪-‬رج‪-‬ل غ‪ Ò‬ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬دأا ال‪-‬ق‪-‬وام‪-‬ة ال‪-‬تي‬ ‫أان ‪-‬ه م ‪-‬ا م ‪-‬ن ف ‪-‬ت ‪-‬اة ت‪-‬أاب‪-‬ى أان ت‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ‪Ã‬غ‪Î‬ب‬
‫‪Á‬نحك ا◊نّو والدنّو‪ ،‬أاوليسض ذلك حلم كل‬ ‫حباه الله بها‪ .‬كل هذا أادخلني ‘ دوامة من‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ب‪-‬وح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬يشض‬
‫فتاة؟‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬اذا عسض ‪-‬اي أاف ‪-‬ع ‪-‬ل ح ‪-‬ت‪-‬ى أاحسض‪-‬م‬ ‫وال‪- -‬رف‪- -‬اه‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إا’ أان ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذا سض ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ي ‪⁄‬‬
‫النقطة‪ ،‬هي من ع‪Ó‬مات الّترقيم التي نضضعها ‘ نهاية ا÷ملة كي نحّدد انتهاءها‪ ،‬لكن‬ ‫حاو‹ أان تكو‪ Ê‬كّيسضة فطنة‪ ،‬وأان تسضتغلي‬ ‫اأ’مر؟‪ ،‬هل أاقبل بأان تغتال أاح‪Ó‬مي التي ما‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث أان‪-‬ن‪-‬ي دخ‪-‬لت ‘ دوام‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ن‪-‬ح‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة اأيضض‪-‬ا ’سض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ه‪-‬ا ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬ي ن‪-‬ح‪-‬دد ان‪-‬ت‪-‬هاء بعضض اأ’شضياء‪ ،‬بعضض‬ ‫ذكاءك ‘ خوضض زواج سضيقلب حياتك رأاسضا‬ ‫فتئت تتحقق وقد ’ح نورها وزين حياتي‬ ‫ا◊‪Ò‬ة وال‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ان م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا “ت‬
‫ا‪Ÿ‬واقف‪ ،‬وأاحيانا دور بعضض اأ’شضخاصض ‘ حياتنا‪.‬‬ ‫على عقب من خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سضؤووليات ا÷ديدة‬ ‫فداًء لزوج ‪fi‬ب؟‪ ،‬أام أارفضض مسضأالة الزواج‬ ‫خطبتي لشضخصض لطا‪Ÿ‬ا أاحببته‪ ،‬حيث أان‬
‫الفرق ب‪ Ú‬النقطت‪ Ú‬هو أان النقطة التي نخطّها على صضفحة من الورق تنهي سضطرا من‬ ‫واأ’ح ‪-‬اسض ‪-‬يسض ال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬قك‪،‬‬ ‫جملة وتفصضي‪ Ó‬وأانسضى ا◊ب وما كان حتى‬ ‫شض ‪-‬روط ‪-‬ه ‪ ⁄‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ذي ك‪-‬نت‬
‫الكلمات التي كّونت جملة مفيدة‪ ،‬لكن النقطة التي نضضعها على صضفحة ا◊ياة‪ ،‬تنهي‬ ‫والتي سضتلون حياتك بأالوان زاهية تليق بك‪،‬‬ ‫’ أاخسض ‪-‬ر مسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫أا“ناه وأارضضاه‪.‬‬
‫فقرة ‘ العمر ’ جدوى لها و’ فائدة منها‪.‬‬ ‫وب‪- -‬ع‪- -‬دم ‪-‬ا حصض ‪-‬دت ‪-‬ه م ‪-‬ن ‚اح ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬او‹‬ ‫شضهيتي لبلوغ كث‪ Ò‬من اأ’مور والطموحات‪،‬‬ ‫لن أاكذب إان أانا أاخ‪È‬تك بأانني وبعدما بلغت‬
‫نقطة الورق‪ ،‬سضهل اأن تضضعها‪ ،‬فهي ’ –تاج منك اأي ›هود أاو شضجاعة‪ .‬أاما نقطة‬ ‫أان ‪-‬ا ‘ ح‪Ò‬ة م ‪-‬ن أام ‪-‬ري سض ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬وج‪-‬دت ن‪-‬فسض‪-‬ي‬
‫ا◊ياة‪ ،‬فهي –تاج إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬قوة وشضجاعة منك كي تسضتخدمها‪ ،‬تقولها أ’ي شضخصض‬ ‫ال‪Î‬يث بعد الزواج حتى تقدمي على خوضض‬
‫غمار مشضروع تكون‪ Ú‬أانت صضاحبته‪ ،‬تضضع‪Ú‬‬ ‫الشضيء الذي من شضأانه أان يريحني؟‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬ون ال ‪-‬ل ‪-‬ه ق‪-‬د ح‪-‬ق‪-‬قت ال‪-‬ق‪-‬در ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫يسضتنزف طاقتك البدنية وخاصضة الّروحية أاو وقتك‪ ،‬وأانت تعني بها‪ :‬كفى‪ ..‬تضضعها كي‬ ‫أ◊ائرة «سض‪.‬مرأم» من ألشسرق‬ ‫أاح‪Ó‬مي‪ ،‬حيث أانني أاشضغل منصضبا مرموقا‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه بصض ‪-‬م‪-‬تك وت‪-‬ك‪-‬ون‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ون ال‪-‬ل‪-‬ه وفضض‪-‬ل‪-‬ه‬
‫تنهي ف‪Î‬ة من حياتك العبثّية‪ ،‬تضضعها كي تسضتطيع رؤوية ما بعد هذه الفقرة وترى‬ ‫أ÷زأئري‬ ‫‘ شضركة ‪Îfi‬مة‪ ،‬كما أانني نلت وبفضضل‬
‫بوضضوح أاشضياء تنتظرك رّبما وجدت فيها العوضض عّما اأهدرته‪.‬‬ ‫ناجحة فيه متأالقة ‘ تفاصضيله‪ .‬سضتحي‪Ú‬‬ ‫ألــــــــرد‪:‬‬
‫ن‪- -‬دم‪- -‬ا م‪- -‬ا ب‪- -‬ع‪- -‬ده ن‪- -‬دم إان أانت ف ‪-‬وتت ه ‪-‬ذه‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه ت ‪-‬ق ‪-‬دي‪-‬ر ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪ Ú‬ب‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان‪-‬ه “ت‬
‫ومن الغريب أانك –تاج لوضضعها إ’نهاء شضيء ‘ حياتك كنت –به‪ ،‬لكن ’ جدوى من‬ ‫بنيتي‪ ،‬هّو‪ Ê‬عليك و’ –ملي قلبك ما ’‬ ‫خ ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن ك‪-‬نت أاك‪-‬ن ل‪-‬ه ك‪-‬ث‪ Ò‬ا◊ب‬
‫هذا ا◊ب والشضعور الذي يصضاحبه أا‪ ⁄‬نفسضي كب‪ Ò‬وعميق‪.‬‬ ‫الفرصضة التي أاعت‪È‬ها فرصضة العمر بالنسضبة‬ ‫طاقة لك به من إارهاصضات أافقدتك على ما‬ ‫وا‪Ÿ‬شض‪- -‬اع‪- -‬ر‪ ،‬إا’ أاّن م‪- -‬ا أام‪Ó- -‬ه م‪- -‬ن شض ‪-‬روط‬
‫أاحيانا نخاف من وضضع هذه النقطة أ’ننا خائف‪ Ú‬من مواجهة العواقب‪ .‬وا◊قيقة أان‬ ‫لك‪ ،‬فكث‪ Ò‬من الرجال اليوم ’ يهمهم سضوى‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬دو ل‪-‬ذة وف‪-‬رح‪-‬ة ظ‪-‬ف‪-‬رك ب‪-‬ع‪-‬ريسض ‪Îfi‬م‪،‬‬ ‫ي ‪-‬دف ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي دف ‪-‬ع ‪-‬ا أ’ن أارفضض اأ’م ‪-‬ر ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬واقب وم‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ق‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ن‪-‬فسض‪ ،‬ف‪-‬إان قسض‪-‬اوت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ؤو ّق‪-‬ت‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ن أان تدع شضيئا‬ ‫ا‪Ÿ‬ال و–ميل الزوجة عديد ا‪Ÿ‬سضؤووليات‬ ‫الظاهر أانه يكّن لك كب‪ Ò‬التقدير وا◊ب‪،‬‬ ‫وتفصضي‪.Ó‬‬
‫مسضموما يتغلغل ‘ حياتك ‪ ،‬يسضّمم روحك وت‪Î‬كه خوفا من مواجهته سضوف يهلكك إان‬ ‫التي هي ‘ اأ’صضل مسضؤوولياتهم‪ ،‬و’ يهتمون‬ ‫ولعل الدليل أانه يسضهر على حفظ كرامتك‬ ‫فخطيبي أاخ‪ ÊÈ‬بأانه يرفضض رفضضا باتا أان‬
‫عاج‪ Ó‬أام أاج‪ ‘.Ó‬اأ’خ‪ ،Ò‬يجب أان تعرف وضضع نقاط اإ’نهاء ‘ حياتك‪ ،‬و’ ت‪Î‬دد‪،‬‬ ‫لعواقب اأ’مور من تعب الزوجة وإاجهادها‬ ‫وصضون شضرفك بالقدر الذي جعله اإ’سض‪Ó‬م‬ ‫أاسضتمر ‘ العمل بعد الزواج‪ ،‬كما أانه ومن‬
‫فرّب ترك ◊ياة أافضضل‪.‬‬ ‫النفسضي وا÷سضما‪ ،Ê‬فلتعت‪È‬ي لهذا اأ’مر‬ ‫عنوانا للميثاق الغليظ‪.‬‬

‫دقيقة ‪1‬‬
‫ب ‪-‬اب ال ‪-‬رج ‪-‬ول ‪-‬ة ’ ي ‪-‬رى ب‪-‬أان‪-‬ه ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن دا ٍع‬
‫بنيتي و’ تطاردي أاح‪Ó‬ما قد تكون صضعبة‬ ‫أاتفّهم نهمك وشضغفك الكب‪ Ò‬بالتأالق وحصضد‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رأاة ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬غ‪-‬ادر ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وتقاسضم الرجال‬
‫ا‪Ÿ‬نال ‘ مسضتقبل ‪Œ‬هل‪ Ú‬تفاصضيله ولتكون‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح ‪-‬ات ‘ م‪-‬ع‪Î‬ك ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫مهامهم‪ ،‬كما أان طبيعة ا‪Ÿ‬رأاة تتطلب منها‬
‫قنوعة غ‪ Ò‬جشضعة وتلتفتي إا‪ ¤‬حياة جميلة‬ ‫أاذك‪-‬رك أانك ب‪-‬ل‪-‬غت م‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ت‪-‬ه وك‪-‬ت‪-‬بت إاسضمك‬ ‫أان تسضهر على راحة زوجها وأابنائها‪ ،‬وذلك‬
‫وعدك بها من يحبك حق ا◊ب ويقدرك‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ذهب وج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ م ‪-‬ي‪-‬زان الشض‪-‬رف ب‪Ú‬‬ ‫’ يتم وهي تخرج يوميا وتتعب خارج البيت‬
‫جميل التقدير‪.‬‬ ‫زم‪Ó- -‬ئك وت‪- -‬ري ‪-‬ب ‪-‬اتك ‡ن ‪ ⁄‬تسض ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪ّ-‬ن‬ ‫‘ م ‪-‬ن ‪-‬أاى ع ‪-‬ن زوج‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي ي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أان‬

‫كيف “وت ا‪Ÿ‬رأاة وهى على قيد ا◊ياة؟‬


‫وأاماً وابنة حبيبة قريبة‬ ‫زوج ضض ‪-‬حت ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ره ‪-‬ا أ’ج ‪-‬ل‪-‬ه‪،‬‬ ‫“وت ا‪Ÿ‬رأاة ح‪ ’ Ú‬يكون لها‬ ‫“وت‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وا أاب‪-‬ن‪-‬اءك‪-‬م أان اأ’ن‪-‬ث‪-‬ى ه‪-‬ي‬ ‫فكان جزاؤوها النكران والهجر‬ ‫أاي ح ‪-‬ق ‘ اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬ ‫إاذا‬

‫نكتة الرجل ا◊كيم‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ان والسض‪- -‬ك‪- -‬ن وال‪- -‬وط‪- -‬ن‪،‬‬
‫علموهم أانها اأ’م وا÷نة –ت‬
‫ق‪- - -‬دم‪- - -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬وأان حضض ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫سض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ويك وي‪-‬ط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬نك خ‪-‬ائ‪-‬ف‪ً-‬ا‬
‫ب ‪- -‬ع ‪- -‬د عشض ‪- -‬رات السض ‪- -‬ن‪ ،Ú‬وأاب‬
‫ح ‪- -‬رم ‪- -‬ه‪- -‬ا ح‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن ا◊ب‬
‫وا◊نان واأ’مان‪.‬‬
‫ف ‪-‬ك ‪-‬م م ‪-‬ن ام ‪-‬رأاٍة ت ‪-‬ع ‪-‬يشض ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا‬
‫ويفرضض عليها وضضع يحط من‬
‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬باع‬
‫وتشض‪Î‬ى‪ ،‬و“وت أالف مرة ح‪Ú‬‬
‫ُتنتهك كرامتها باسضم ا◊ب أاو‬
‫فارقت‬
‫وجهها‬
‫من وقتك‬
‫ا’ب ‪-‬تسض ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬إاذا ‪ ⁄‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ت‪-‬ه‪-‬ت‪-‬م‬
‫يحكى أانه كان هناك رجل حكيم يأاتي إاليه الناسض من كّل مكان ’سضتشضارته‪ ،‬لكنهم كانوا ‘‬ ‫كنت‪ ،‬مريضضاً‪ ،‬سضعيدا ً مذنباً أاو‬ ‫تتنفسض‪ ،‬لكنها ماتت منذ زمن‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬رف وال ‪-‬ع ‪-‬ادات وال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د‬ ‫بجمالها‪ ،‬إاذا ‪ ⁄‬تتمسضك بأايدي‬
‫كل مرة يحدثونه عن نفسض ا‪Ÿ‬شضاكل وا‪Ÿ‬صضاعب التي تواجههم‪ ،‬حتى سضئم منهم‪ ،‬و‘ يوم‬ ‫بريئاً‪.‬‬ ‫ان‪-‬ط‪-‬ف‪-‬اء ب‪-‬ري‪-‬ق اأ’م‪-‬ل والقوة ‘‬ ‫و“وت عند كل مرة تفقد فيها‬ ‫أاح ‪- -‬د م‪- -‬ا ب‪- -‬ق‪- -‬وة‪“ ،‬وت ا‪Ÿ‬رأاة‬
‫من اأ’يام‪ ،‬جمعهم الرجل ا◊كيم وق ّصض عليهم نكتة طريفة‪ ،‬فانفجر ا÷ميع ضضاحك‪،Ú‬‬ ‫وعلموا بناتكم أان يكّن قويات ’‬ ‫عينيها هو أاو‪ ¤‬ع‪Ó‬مات موت‬ ‫اح‪Î‬امها لذاتها أاو’ً ولشضخصض‬ ‫وهي حّية ح‪ Ú‬تنكسضر وُتهجر‬
‫بعد بضضع دقائق‪ ،‬ق ّصض عليهم النكتة ذاتها مرة اأخرى‪ ،‬فابتسضم عدد قليل منهم‪ ،‬ثّم ما لبث‬ ‫يخضضعن و’ يخفضضن رؤووسضهّن‬ ‫ا‪Ÿ‬رأاة‪ .‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وا أاو’دك ‪-‬م أان‬ ‫كان يعني لها الكث‪.Ò‬‬ ‫م ‪-‬ن دون سض ‪-‬بب‪ ،‬ح‪ Ú‬ي ‪-‬خ ‪-‬ذل ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أان ق ّصض الطرفة مرة ثالثة‪ ،‬فلم يضضحك أاحد‪ ،‬عندها ابتسضم ا◊كيم وقال‪Á ’« :‬كنكم أان‬ ‫و’ ي‪- - -‬غ ‪- -‬ره ‪ّ- -‬ن م ‪- -‬ال و’ ج ‪- -‬اه‪،‬‬ ‫اأ’نثى أامانة‪ ،‬أان اأ’نثى كرامة‪،‬‬ ‫“وت ا‪Ÿ‬رأاة ح‪ Ú‬يخذلها رجل‬ ‫ق ‪-‬ريب ك ‪-‬ان ‪Á‬ث ‪-‬ل ل ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ق ‪-‬دوة‬
‫تضضحكوا على النكتة نفسضها أاك‪ Ì‬من مرة‪ ،‬فلماذا تسضتمرون بالتذمر والبكاء على نفسض‬ ‫اح‪Î‬م‪- -‬وا ا‪Ÿ‬رأاة وق ‪-‬دروه ‪-‬ا و’‬ ‫أاباً كنت‪ ،‬أاخاً‪ ،‬ابناً أاو زوجاً‪ ،‬كن‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬رد م‪- -‬ن رج ‪-‬ول ‪-‬ت ‪-‬ه ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫والسضند‪ ،‬ح‪ Ú‬تع ّضضها اليد التي‬
‫ا‪Ÿ‬شضاكل ‘ كل مرة؟!»‪.‬‬ ‫‪Œ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وه‪- -‬ا “وت وه‪- -‬ي ح‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫لها السضند والعضضد تكن لك دنيا‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬اجت وج‪-‬وده ب‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا ف‪Ó-‬‬ ‫كانت تتمسضك بها بقوة فتفقد‬
‫الع‪È‬ة‪ :‬القلق لن يحّل مشضاكلك‪ ،‬واإّنما هو مضضيعة للوقت وهدر للطاقة‪.‬‬ ‫ترَزق‪.‬‬ ‫بأاكملها‪ :‬رفيقة حياة وتوأام روح‬ ‫‪Œ‬ده‪ .‬و“وت كل امرأاة خذلها‬ ‫ثقتها بنفسضها وبهذا العا‪.⁄‬‬
‫‪11‬‬ ‫األربعاء ‪ ٠٧‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ١٠‬صسفر ‪ ١444‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫–‪IOƒŸG ∞≤°S â‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬
‫‪áªMôdGh‬‬ ‫رجال ‘ ا‪ÿ‬مسس‪Ú‬‬
‫نسساء‬ ‫يبحثون عن قّرة الع‪Ú‬‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬

‫‪138279‬‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬ ‫حرفيات‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬
‫تصسفو‬ ‫زوجة متقية كل ما يطلبه عاصسمي ◊ياة مسستقرة‬
‫هي األقدار التي ل ‪Á‬كن ألي من الوقوف حيالها ول التذمر منها‪ ،‬فما يكتبه‬
‫معهن‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬
‫لنا رب العباد علينا الرضسا به‪ ،‬والصس‪ È‬ألجله‪ ،‬وا◊مد والشسكر على قضسائه‪،‬‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬ ‫وهذا بالذات حال عمر من العاصسمة‪ ،‬البالغ من العمر ‪ 6٠‬سسنة‪ ،‬أارمل ب‪Ó‬‬

‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬ ‫الحياة‬ ‫أاولد ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ا وح‪-‬ي‪-‬دا ‘ ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ب‪Á ،Ò‬ارسص ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وه‪-‬و رج‪-‬ل ‘ م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى‬
‫الصسراحة وا◊لم‪ ،‬صسابر على ما قّدره الله‪ ،‬ويتمنى ا‪ Òÿ‬والق‪Î‬ان على‬
‫سسنة رسسوله‪ ،‬كل ما يريد صساحب هذا الطلب أان تكون له بداية جديدة اإ‪¤‬‬
‫جانب امرأاة صسادقة ووفية‪ ،‬سسنها أاقل من ‪ 55‬عاما‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫بولدين‪ ،‬تكون من العاصسمة وضسواحيها‪ ،‬ول يهمه إان كانت موظفة أاو ماكثة‬

‫‪138280‬‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫‘ البيت‪.‬‬

‫‪138282‬‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬ ‫من تقبل التعدد وتنعم بسسعادة ل تؤصسف‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬ ‫عروسس يتحقق إا‪ ¤‬جانبها الرجاء فمن يهديها ا◊ب والؤفاء‬ ‫بكلمات راقية ون‪È‬ة صسوت جد رصسينة‪ ،‬أاعرب قارئ عن رغبته ‘ الرتباط‬
‫بزوجة ثانية‪ ،‬هو رجل من غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 53‬عاما‪ ،‬يشستغل ‘‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫امرأاة قبائلية أاصسيلة‪ ،‬عرفت كيف تعطي ◊ياتها معنى وقيمة ‪Ã‬مارسسة موهبتها ‘ عقر دارها‪ ،‬حرفية‬ ‫›ال ا‪Ÿ‬قاولة‪ ،‬متزوج وأاب ألولد‪ .‬يتمنى أان يسسوق له القدر امرأاة مقتنعة‬
‫“تهن ا‪ÿ‬ياطة التي تتقنها وتتف فيها‪ ،‬اتصسلت بنا وأاعربت عن خالصص نيتها ‘ أان تكون زوجة لرجل‬ ‫‪Ã‬ب‪-‬دأا ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد يسس‪-‬ك‪-‬ن إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وتسس‪-‬ك‪-‬ن إال‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ام‪-‬رأاة م‪-‬ت‪-‬قية‪ ،‬نقية مؤومنة تسسعى‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫يحسسن معاملتها‪ ،‬هي امرأاة عازبة‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 5٠‬سسنة‪ ،‬ذات هّمة عالية وخصسال طيبة‪ ،‬متوسسطة القامة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬راح ‪-‬ت ‪-‬ه و–ق ‪-‬ق ل ‪-‬ه ال ‪-‬وئ‪-‬ام ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬ي‪-‬ري‪-‬ده‪-‬ا م‪-‬ن إاح‪-‬دى ولي‪-‬ات الشس‪-‬رق‬
‫وجميلة الشسكل‪ ،‬سسليلة أاسسرة كر‪Á‬ة وأابوين فاضسل‪ Ú‬عّلماها أان الدنيا تؤوخذ غ‪Ó‬با ول مكان فيها للضسعفاء‪.‬‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬سسنها ل يتعدى ‪ 5٠‬سسنة‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون أاولد‪ ،‬ل‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬ ‫تتمنى أان تعّمر الدار و‪Œ‬د روحا تسسكن إاليها‪ ،‬رجل يعي ا‪Ÿ‬سسؤوولية من إاحدى مناطق الشسرق أاو مناطق‬

‫‪138283‬‬
‫يهمه إان كانت موظفة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬كما يعد من جهته أاو يوفر لها‬

‫‪138281‬‬
‫القبائل أاو الوسسط‪ ،‬سسنه ل يتعدى ‪ 6٠‬عاما‪ ،‬تقبله مطلقا أاو أارمل بأاولد تسسعد برعايتهم والوقوف إا‪¤‬‬ ‫مسسكنا خاصسا‪.‬‬
‫جانبهم‪ ،‬ويكون عام‪ Ó‬مسستقرا‪.‬‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫شسابة بهّية تعدك بحياة أاسسطؤرية‬ ‫زوجة صسا◊ة‪ ..‬تعّؤضسني وتكؤن ‹ أاجمل فرحة‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫شسابة من ولية تيبازة‪ ،‬توسسمت ‘ صسفحة «آادم وحواء» ا‪ ،Òÿ‬فاتصسلت تناشسد فرصستها‪ ،‬وأاعربت عن خالصص‬
‫نيتها ‘ الرتباط والسستقرار إا‪ ¤‬جانب زوج صسالح يكون لها قّرة ع‪ Ú‬ويطلبها على سسنة النبي ا‪ı‬تار‪ ،‬هي‬
‫بالرغم من أانني ‘ ا‪ÿ‬مسسينات من عمري‪ ،‬إال أانني أاشسعر با‪ÿ‬وف أاحيانا‬
‫من أان أاكمل حياتي وحيدا‪ ،‬فمن هم ‘ مثل سسني ينعمون بحياة الدفء‬
‫شسابة ‘ الـ ‪ 4٢‬من عمرها‪ ،‬عزباء‪ ⁄ ،‬يسسبق لها الزواج‪ ،‬حنون وطيبة‪ ،‬صسانعة حلويات من الطراز الرفيع‪،‬‬ ‫والسسكينة إا‪ ¤‬جانب زوجاتهم وأابنائهم‪ ،‬أاما أانا فأاصسارع الذكريات واأليام‬
‫لخوة ألقرأء تفهم‬
‫سسمراء وطويلة القامة‪ .‬تبتغي أان يكون لها حظ مع واحد من أاوفياء جريدتنا الغراء‪ ،‬رجل حكيم ومثقف‪ ،‬نرجو من أ إ‬ ‫ي أان أاخرج من وحدتي وأاعانق فيضص السسعادة‬ ‫‪Ã‬فردي‪ ،‬لهذا بات لزاما عل ّ‬
‫متفهم لطبيعة عملها‪ ،‬سسنه ل يتجاوز ‪ 55‬سسنة‪ ،‬تقبله من أاي ولية من الوطن‪ ،‬ول يهمها إان كان أارمل أاو مطلقا طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬ ‫فهذا من حقي‪ .‬أانا رجل من العاصسمة‪ ،‬أابلغ من العمر ‪ 55‬سسنة‪ ،‬مطلق‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬


‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫بأاولد‪ ،‬و–لم أان يتحقق أاملها بارتداء الثوب األبيضص ‘ أاقرب اآلجال‪.‬‬ ‫من دون أاولد‪ ،‬موظف مسستقر‪ ،‬ا◊مد لله أاملك كل سسبل ا◊ياة‬
‫وهو ألزوأج على سصنة ألله‬ ‫السسعيدة والهنيئة‪ ،‬اتصسلت اليوم ول أاطلب ا‪Ù‬ال‪ ،‬زوجة طيبة‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬ ‫يرتاح معها البال‪ ،‬امرأاة صسادقة تكون من العاصسمة وضسواحيها‪،‬‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬
‫رائعة بكل ا‪Ÿ‬قاييسس‪ ..‬فمن يفؤز بقلبها وتطيب حياته معها؟‬ ‫شسرطي أان تكون جميلة ا÷وهر قبل ا‪Ÿ‬ظهر‪ ،‬سسنها ل يتجاوز‬
‫‪ 4٨‬سسنة‪ ،‬ل يهمني إان كانت موظفة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬كما‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬ ‫‪،‬‬‫ا‬ ‫ه‬‫ب‬‫ل‬‫ق‬ ‫ة‬‫ب‬‫ي‬‫ط‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ا‬‫ه‬‫ت‬‫ا‬‫ف‬‫س‬‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬‫م‬‫ج‬‫و‬ ‫‪،‬‬‫ا‬‫ه‬‫ق‬‫‪Ó‬‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫ع‬‫و‬‫ر‬‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫ز‬‫ي‬‫م‬‫ت‬‫م‬ ‫ة‬‫د‬‫ي‬‫س‬‫س‬ ‫ا‬‫ق‬‫ح‬ ‫ي‬‫ه‬ ‫‪،‬‬‫ى‬‫ن‬‫ع‬‫م‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ة‬‫م‬‫ل‬‫ك‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬‫ل‬‫م‬‫–‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ل‬‫ك‬‫ب‬ ‫أاقبلها مطلقة أاو أارملة‪ ،‬لكن من دون أاولد‪.‬‬
‫با‪ı‬تصسر هي امرأاة طيبة‪ ،‬ل تزال تعيشص على قيد األح‪Ó‬م واألمل ا÷ميل‪ ،‬بشسوشسة ومفعمة با◊ياة‪ ،‬ف‪Ó‬‬
‫ترى على ‪fi‬ياها سسوى البتسسامة الراقية‪ ،‬هي سسيدة من العاصسمة‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 45‬سسنة‪ ،‬حرفية‬
‫‡تازة وصساحبة ذوق رفيع ‘ ›ال صسناعة ا◊لويات‪ ،‬عازبة‪ ⁄ ،‬يسسبق لها الزواج‪ ،‬متوسسطة القامة‬
‫متصصلينا ألكرأم‬ ‫ه‬ ‫وحسسنة الشسكل‪ .‬تطلب ا◊‪Ó‬ل وزوجا يحتوي قلبها حبا وحنانا‪ ،‬تريده من العاصسمة وما جاورها‪ ،‬سسن‬
‫أاقل من ‪ 55‬سسنة‪ ،‬تقبله أارمل أاو مطلقا‪ ،‬موظف مسستقر‪ ،‬وحبذا لو يكون لديه مسسكن خاصص‪.‬‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬ ‫لفراحكم هذا الصسيف‬
‫فرصسة من ذهب أ‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬ ‫لث‪ ،»Ò‬سصتكون لصصيفكم فرحة بنكهة‬ ‫هي فرصصتكم ألتي لن ‪Œ‬دوها إأل ع‪ È‬جريدة «ألنهار»‪ ،‬ومركز «أ أ‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬ ‫تضصاهيها فرحة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل إأع‪Ó‬نات متميزة لرجال ونسصاء أبانوأ عن نيتهم ل‪Ó‬ق‪Î‬أن بإاذن ألله على يد‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬ ‫لفرأحكم هذأ ألصصيف‪ ،‬هديتنا لكم ومنانا أن –ظوأ ‪Ã‬ا‬ ‫صصفحتنا ألغرأء «آأدم وحوأء»‪ ..‬فرصصة من ذهب أ‬

‫‪138277‬‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬ ‫لنام‪.‬‬
‫تتوقون إأليه ‘ رحاب أ◊‪Ó‬ل وعلى سصنة رسصول ألله خ‪ Ò‬أ أ‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬
‫من تؤؤنسس وحدتي وتكؤن على سسنة الله زوجتي‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم أ أ‬ ‫بعد حياة زوجية مسستقرة وطيبة‪ ،‬شساء القدر أان يأاخذ مني رفيقة عمري‪ ،‬و‪ ⁄‬أاملك ألمره سسوى الرضسا والصس‪È‬‬
‫واحتسساب األجر عند ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬عّز وجل‪ ،‬وا◊مد لله تقبلت مشسيئته وبقيت أاثابر‪ ،‬وها أانا اليوم أاحاول البدء من جديد‬
‫ألحّلق ‘ عا‪ ⁄‬يسسوده السس‪ Î‬والتناغم‪ .‬أانا رجل من العاصسمة‪ ،‬مضسى من عمره ‪ 63‬سسنة‪ ،‬متقاعد و‹ مسسكن خاصص‪ ،‬ذو‬
‫قلب طيب وتفك‪ Ò‬متفتح‪ ،‬أارمل و‹ بنت‪ Ú‬بالغت‪ ،Ú‬أاريد أان يكون ‹ غد أافضسل مع إانسسانة ‪Îfi‬مة صسادقة‪،‬‬

‫وقفـ ـة‬
‫ل شسرط ‹ سسوى أان تكون من العاصسمة‪ ،‬امرأاة ذات خلق ودين‪ ،‬سسنها ل يتعدى ‪ 55‬سسنة‪ ،‬أاقبلها موظفة‬
‫أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ول يهم إان كانت أارملة أاو مطلقة‪ ،‬أاعدها بأان أاكون لها نعم الزوج وأان أاصسونها‬
‫ما حييت وأاقدرها‪.‬‬

‫‪138278‬‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬ ‫‪Ÿ‬ن يبحث عن امرأاة متميزة‪ ..‬بنت‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬ ‫الغرب تهديك الهناء والؤد‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬ ‫شسابة من غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬اتصسلت بنا تناشسد ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬بكلماتها الطيبة تسسللت إا‪ ¤‬قلوبنا‪،‬‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬ ‫فنالت حبنا واح‪Î‬امنا‪ ،‬أاعربت عن رغبتها ‘ السستقرار إا‪ ¤‬جانب زوج ‪Îfi‬م‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬ ‫يقدرها ويقدر قلبها الكب‪ ،Ò‬هي شسابة متقية‪ ،‬بلغت من العمر ‪ 43‬عاما‪ ،‬عازبة‪⁄ ،‬‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫يسسبق لها الرتباط‪ ،‬من غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬موظفة ‪Ã‬نصسب ‪Îfi‬م ‘ مؤوسسسسة وطنية‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫مرموقة‪ ،‬تدير شسؤوون ا‪Ÿ‬نزل بكث‪ Ò‬من التدبر وا◊نكة‪ ،‬فلسسفتها ‘ ا◊ياة األثر‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬ ‫الطيب‪ ،‬حتى تنال حب كل من حولها‪ .‬تتمنى أان تع‪ Ì‬على النصسيب الطيب ‘‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫القريب العاجل بإاذن الله‪ ،‬طيب إا‪ ¤‬جانب رجل متٍق يخشسى الله‪ ،‬و‪Îfi‬م‪ ،‬تريده‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫من إاحدى وليات الغرب ا÷زائري‪ ،‬سسنه مناسسب لسسنها‪ ،‬حبذا لو يكون لديه‬
‫مسسكن خاصص‪ ،‬وعمل مسستقر‪ ،‬تقبله مطلقا أاو أارمل حتى لو كان لديه أاولد‪.‬‬

‫ألطبــــــــع‪:‬‬ ‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة اإلشسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫ألوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهرأن‬ ‫ألفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/٠4١ 33 6١ 34 :‬الفاكسص‪٠4١ 33 6١ 33 :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫أ إ‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠3١ ٩٢ 5٨ 5٩:‬الفاكسص ‪٠3١ ٩٢ 5٨ ٧٠‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫اسسماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩443٩333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫ريـاضشة‬
‫قال إانه ينتظر‬
‫أأ’ربعاء ‪ 0٧‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 10‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫لمسشاندة كب‪Ò‬ة من‬
‫مدرب ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬غربي‪« :‬أاتوقع نهائيا جمي‪ Ó‬يكون‬ ‫ا أن‬
‫صشار‪ ،‬أارزقي رمان‪:‬‬
‫تتويجا للتنظيم ا÷ّيد»‬
‫قال مدرب منتخب أ‪Ÿ‬غرب أ’قل من ‪1٧‬‬
‫سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د شش‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬إأن م‪-‬ب‪-‬ارأة ألنهائي‬
‫أمام أ÷زأئر سشتكون جميلة بالنظر إأ‪¤‬‬
‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬عب أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ة‪،‬‬
‫مؤوكدأ أنه يتمنى أن يكون نهائيا جمي‪Ó‬‬
‫حتى يكون تتويجا للتنظيم أ÷ّيد ألذي‬
‫عرفته ألبطولة‪.‬‬
‫وأضش ‪-‬اف شش ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة‪’« :‬ع‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ا يسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ون‬
‫أل‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د ‘ أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بالنظر‬
‫إأ‪ ¤‬أ‪Û‬هودأت أ‪Ÿ‬بذولة‪ ،‬أ’نه ليسس من‬

‫«ال‪Ó‬عبون كانوا رجال ‪ .‬هناك من أاراد كت سش‪Ò‬هم ونطمح إلسشعاد ا÷ماه‪ ‘ Ò‬النهائي»‬
‫ألسشهل لعب ‪ 5‬مباريات ‘ ف‪Î‬ة قصش‪Ò‬ة‪،‬‬
‫ألنهائي سشيجمع ب‪ Ú‬منتخب‪‡ Ú‬تازين‪ ،‬لهما تقريبا نفسس طريقة أللعب‪ ،‬وأتوقع موأجهة‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫جيدة‪ ،‬حتى تكون تتويجا للتنظيم أ÷يد ألذي عرفته ألبطولة»‪.‬‬

‫حماشش ضشمن قائمة «ا‪ÿ‬ضشر»‬


‫ا‪Ÿ‬عنية بوديتي سشبتم‪È‬‬ ‫أرأدوأ تكسش‪ Ò‬هؤو’ء أل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬حيث قالوأ عنهم‬ ‫تسشاندنا منذ أ‪Ÿ‬بارأة أأ’و‪ ‘ ¤‬ألبطولة‪ ،‬وكان‬ ‫عمر‪.‬سس‬
‫أع ‪-‬ل ‪-‬ن ن ‪-‬ادي «دون ‪-‬ي‪È‬و» أأ’وك‪-‬رأ‪ ،Ê‬أمسس أإ’ث‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫أن‪- -‬ه‪- -‬م ’ع‪- -‬ب‪ Ú‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دوأ ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ب ‪-‬فضش ‪-‬ل‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ا دور ك ‪-‬ب‪– ‘ Ò‬ف ‪-‬ي ‪-‬ز أل ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ،Ú‬ل‪-‬ذأ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫عن أسشتدعاء مدأفعه ألدو‹ أ÷زأئري‪ ،‬يانيسس‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬يفون وأ‪Ÿ‬عريفة!»‪ .‬وت ‪-‬اب‪-‬ع م‪-‬درب صش‪-‬غ‪-‬ار‬ ‫حضشور جماه‪Ò‬ي كب‪ ‘ Ò‬موأجهة يوم أ‪ÿ‬ميسس‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ال م ‪-‬درب أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أ÷زأئ ‪-‬ري أ’ق ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪1٧‬‬
‫ح‪-‬م‪-‬اشس‪ ،‬لصش‪-‬ف‪-‬وف أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ل‪Ó-‬ل‪-‬تحاق‬ ‫«أ‪ÿ‬ضش ‪- -‬ر»‪« :‬أل ‪Ó- -‬ع ‪- -‬ب‪- -‬ون ’ ي‪- -‬زأل‪- -‬ون صش‪- -‬غ‪- -‬ارأ‪،‬‬ ‫سشنة‪ ،‬أرزقي رمان‪ ‘ ،‬ندوة صشحافية نششطها‪،‬‬
‫من أجل تقد‪ Ë‬ألدعم أ‪Ÿ‬عنوي للمنتخب»‪.‬‬ ‫أمسس‪ ،‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬درب م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫ب‪Î‬بصس «أ‪ÿ‬ضش‪- -‬ر» أ‪ÈŸ‬م‪- -‬ج ‘ شش‪- -‬ه‪- -‬ر سش ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪È‬‬ ‫وينتظرهم عمل كب‪ Ò‬من أجل تطوير مسشتوأهم‪،‬‬ ‫و‘ تصشريحات له بعد ألتأاهل إأ‪ ¤‬نهائي بطولة‬
‫أ÷اري‪ .‬وج ‪-‬اء ‘ أ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع أل ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ادي‬ ‫لذلك يجب أن ن‪Î‬كهم يعملون ‘ هدوء»‪.‬‬ ‫شش‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬إأن ب‪-‬ل‪-‬وغ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬أ÷زأئري وأ‪Ÿ‬غربي‬
‫أأ’وك ‪-‬رأ‪« :Ê‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى ي ‪-‬ان ‪-‬يسس ح ‪-‬م ‪-‬اشس‪ ،‬أسش ‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اًء‬ ‫ك ‪-‬أاسس أل ‪-‬ع ‪-‬رب أ÷اري ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى حسش‪-‬اب‬ ‫إأ‪ ¤‬أل ‪-‬دور أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د ‘ ح ‪-‬د ذأت‪-‬ه إأ‚ازأ‪،‬‬
‫ويوأجه أ‪Ÿ‬نتخب أ÷زأئري أ’قل من ‪ 1٧‬سشنة‪،‬‬ ‫ألسش‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬أمسش‪-‬ي‪-‬ة أإ’ث‪-‬ن‪ ،Ú‬ك‪-‬ان أ‪Ÿ‬درب أرزق‪-‬ي‬
‫للمنتخب أ÷زأئري للمششاركة ‘ مبارت‪ Ú‬وديت‪Ú‬‬ ‫نظ‪Ò‬ه أ‪Ÿ‬غربي‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬بارأة ألنهائية‪ ،‬أ‪›ÈŸ‬ة‪،‬‬ ‫خاصشة وأن أ‪Ÿ‬نتخب كان هدفه ألذهاب إأ‪ ¤‬أبعد‬
‫ضش ‪-‬د غ ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬وم ‪ 23‬سش ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،È‬ون‪-‬ي‪-‬ج‪Ò‬ي‪-‬ا ي‪-‬وم ‪2٧‬‬ ‫رمان‪ ،‬قد أششاد با‪Û‬هودأت ألكب‪Ò‬ة ألتي بذلها‬ ‫خطوة ‘ ألدورة‪ ،‬وكسشب أك‪ È‬عدد من أ‪Ÿ‬باريات‬
‫سشهرة غد أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بدأية من ألسشاعة ألثامنة‪،‬‬ ‫’عبوه للوصشول إأ‪ ¤‬أ‪Ù‬طة أ‪ÿ‬تامية‪ ،‬وقال ‘‬
‫سشبتم‪ È‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ألتوقف ألدو‹»‪ .‬عمر‪.‬سس‬ ‫‘ ملعب سشيڤ بو’ية معسشكر‪.‬‬ ‫‘ أأ’رج ‪-‬ل –سش ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات أل‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ه ‪- -‬ذأ ألسش‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬وه‪- -‬و ي‪- -‬ذرف دم‪- -‬وع أل‪- -‬ف‪- -‬رح‪- -‬ة‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬قبلة‪ .‬وأك ‪-‬د رم ‪-‬ان ‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث‪-‬ه ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة‬
‫وت ‪-‬أاه‪-‬ل أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أ÷زأئ‪-‬ري إأ‪ ¤‬أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬قب‬
‫لو‪¤‬‬
‫ا÷ولة الثالثة من الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫ف‪-‬وزه ع‪-‬ل‪-‬ى ألسش‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة ب‪-‬رك‪Ó-‬ت أل‪Î‬ج‪-‬يح ‪،4 - 5‬‬
‫«أل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ون ك‪-‬ان‪-‬وأ رج‪-‬ا’ ف‪-‬وق أرضش‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‪،‬‬
‫ورغ‪- -‬م صش‪- -‬غ‪- -‬ر سش‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م ف ‪-‬إان ‪-‬ه ‪-‬م أب ‪-‬ان ‪-‬وأ ع ‪-‬ن روح‬
‫ألنهائية‪« :‬نطمح أ’دأء مبارأة كب‪Ò‬ة أمام منتخب‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى أل‪-‬وقت أل‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬مبارأة بنتيجة‬ ‫أ‪Ÿ‬غرب أ‪Ÿ‬تأاهل عن جدأرة‪ ،‬وسشنسشعى للتتويج‬
‫ششباب بلوزداد‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬عادل ألسشلبي‪ .‬وأق‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أ‪Ÿ‬غربي‬ ‫أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د ك‪-‬ان‪-‬وأ ‘ مسش‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫وضش‪-‬عت ف‪-‬يهم»‪ .‬وأضش ‪-‬اف رم ‪-‬ان‪ ⁄« :‬ي ‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫وإأسش ‪-‬ع ‪-‬اد ج ‪-‬م ‪-‬اه‪Ò‬ن ‪-‬ا»‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬وج ‪-‬ه‬
‫أ‪Ÿ‬درب أرزق ‪- -‬ي رم ‪- -‬ان رسش ‪- -‬ال ‪- -‬ة إأ‪ ¤‬أ÷م‪- -‬اه‪Ò‬‬
‫تأاشش‪Ò‬ة ألنهائي بعد فوزه ‘ نصشف ألنهائي على‬
‫وا–اد العاصشمة‬ ‫أ‪Ÿ‬نتخب أليمني بثنائية نظيفة‪.‬‬ ‫ألسش‪-‬ه‪-‬ل أل‪-‬وصش‪-‬ول إأ‪ ¤‬ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا‬
‫كث‪Ò‬أ لبلوغ هذه أ‪Ÿ‬رحلة‪ ،‬رغم أنه ‘ ف‪Î‬ة سشابقة‬
‫للحضشور بقوة ‘ ألنهائي من أجل مسشاندة صشغار‬
‫«أ‪ÿ‬ضش‪- -‬ر»‪ ،‬وق ‪-‬ال ‘ ه ‪-‬ذأ ألسش ‪-‬ي ‪-‬اق‪« :‬أ÷م ‪-‬اه‪Ò‬‬
‫يحققان الفوز‬ ‫قال إانه ل ‪Á‬كن ا◊ديث ‘ ا‪Ÿ‬وضشوع حتى تعلن «الكاف» رسشميا عن القرار‪ ،‬زفيزف‪:‬‬
‫الثالث على التوا‹‬
‫ح‪- -‬ق‪- -‬ق‪ ،‬أمسس‪ ،‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن شش ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫«ا◊ديث عن ال‪Î‬ششح ‪Óÿ‬فة غينيا’ ‘ تنظيم كان ‪ 2025‬سشابق ألوانه»‬
‫ب ‪- -‬ل‪- -‬وزدأد وأ–اد أل‪- -‬ع‪- -‬اصش‪- -‬م‪- -‬ة‬
‫أن‪- -‬تصش‪- -‬اره‪- -‬م‪- -‬ا أل‪- -‬ث‪- -‬الث ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫ديالو»‪ ،‬قد نششر مؤوخرأ‪ ،‬جانبا من مرأسشلة «ألكاف»‪،‬‬ ‫ق‪-‬ال رئ‪-‬يسس أ’–اد أ÷زأئ‪-‬ري ل‪-‬ك‪-‬رة أل‪-‬ق‪-‬دم‪-‬و ج‪-‬ه‪-‬يد‬
‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬وأ‹‪ ،‬ح ‪- -‬يث ف‪- -‬از «أب‪- -‬ن‪- -‬اء‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬اء ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪« :‬ب‪-‬ع‪-‬د أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب أل‪-‬تنفيذي‬ ‫زفيزف‪ ،‬إأنه من ألسشابق أ’وأنه أ◊ديث ‘ موضشوع‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة» على مولودية وهرأن‬ ‫ت ‪-‬ق‪-‬رر ب‪-‬اإ’ج‪-‬م‪-‬اع سش‪-‬حب ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ك‪-‬أاسس إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪ ·Ó‬لسشنة‬ ‫ترششح أ÷زأئر ’سشتضشافة كأاسس إأفريقيا ل أ‬
‫ب ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬غ‪-‬لب أ–اد‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬بسش ‪-‬بب ع ‪-‬دم ج ‪-‬اه ‪-‬زي ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ’ح ‪-‬تضش ‪-‬ان‬ ‫‪ ‘ ،2025‬ظل أأ’خبار ألتي تؤوكد بنسشبة كب‪Ò‬ة سشحب‬
‫أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه شش‪-‬ب‪-‬يبة‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسشة»‪ ،‬غ‪ Ò‬أن أإ’–اد أإ’فريقي ‪ ⁄‬يعلن رسشميا‬ ‫تنظيم ألدورة من غينيا‪ ،‬بسشبب تأاخرها ألكب‪‘ Ò‬‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ل ب ‪-‬ه ‪-‬دف م‪-‬ن دون رد‪.‬‬ ‫عن ألقرأر‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬أكد رئيسس أ’–ادية‬ ‫أ’سشتعدأد للموعد ألكروي أإ’فريقي‪.‬‬
‫وسش‪- -‬ج‪- -‬ل ث‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة «ألشش ‪-‬ب ‪-‬اب»‬ ‫أ÷زأئرية لكرة ألقدم‪ ،‬أن أ÷زأئر “لك أ‪Ÿ‬رأفق‬ ‫وأك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس «أل ‪-‬ف ‪-‬اف» ‘ تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ل ‪-‬ه‪ ،‬أمسش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬اج‪-‬م ك‪-‬ر‪ Ë‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة ألتي تؤوهلها لتنظيم أي‬ ‫أإ’ثن‪ ،Ú‬عقب مبارأة أ÷زأئر وألسشعودية‪ ‘ ،‬إأطار‬
‫وّق‪- -‬ع أل‪- -‬ه ‪-‬دف أأ’ول م ‪-‬ن رك ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫تظاهرة رياضشية‪.‬‬ ‫كأاسس ألعرب أ’قل من ‪ 1٧‬سشنة‪ ’‘‘ ،‬يوجد ششيء رسشمي‬
‫جزأء ‘ د ‪ ،14‬قبل أن يتمكن‬ ‫وتسشتعد أ÷زأئر ’سشتضشافة حدث‪ Ú‬إأفريقي‪ Ú‬لكرة‬ ‫حتى أآ’ن فيما يخصس سشحب تنظيم نسشخة ‪ 2025‬من‬
‫من إأضشافة ألثا‪ ‘ Ê‬د ‪ ،43‬بعد توزيعة من درأوي‪ .‬ومن جهته‪ ،‬أضشاف إأ–اد ألعاصشمة ألفوز‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬أأ’ول ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ك‪-‬أاسس أ· إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ’ ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا أ◊ديث ‘ أ‪Ÿ‬وضش‪-‬وع‪،‬‬
‫ألثالث على ألتوأ‹ إأ‪ ¤‬رصشيده‪ ،‬بعدما تغلب‪ ،‬أمسس‪ ،‬على ششبيبة ألقبائل‪ ‘ ،‬ملعب ألدأر‬ ‫ل‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪ ‘ ،Ú‬ج‪- -‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬وك ‪-‬أاسس‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن أإ’–اد أإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة أل‪-‬ق‪-‬دم رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ألبيضشاء بالعاصشمة‪ ،‬بهدف من دون رد‪ ،‬وسشجل ألهدف ألوحيد ‘ أللقاء عبد ألرحمن‬ ‫إأفريقيا أ’قل من ‪ 1٧‬سشنة ‘ ششهر أفريل ‪.2023‬‬ ‫سشحب ألتنظيم من غينيا»‪ .‬وكان أ‪Ÿ‬سشؤوول ‘ أللجنة‬
‫مزيان ‘ د ‪ .٧2‬وبهذه ألهز‪Á‬ة‪ ،‬يكون ششبيبة ألقبائل‪ ،‬قد سشجل ثالث خسشارة له على‬ ‫عمر‪.‬سس‬ ‫‪–Ó‬اد أإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة أل‪-‬ق‪-‬دم‪« ،‬ت‪-‬ان‪-‬و‬‫أإ’ع ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة لـ إ‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬وأ‹‪ ،‬مسش ‪-‬ج‪ Ó-‬ب‪-‬ذلك ب‪-‬دأي‪-‬ة ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل م‪-‬ن دون ششك ب‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل أ‪Ÿ‬درب «ري‪-‬غ‪-‬ا»‪.‬‬
‫إ–اد بسشكرة‬
‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬مقدمت‪ Ú‬عن أ÷ولة ألثالثة من ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أأ’و‪ ،¤‬بسشبب‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫مششاركة «ألششباب» و«ألششبيبة» ‘ دوري أبطال إأفريقيا‪.‬‬
‫ل إ‬
‫÷نة النضشباط تقسشو على «الششبيبة» وأاصشابع التهام توجه إا‪ ¤‬مدوار‬ ‫ششبيبة السشاورة‬

‫تريعة يطمئن ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫فصشلت ÷نة أ’نضشباط ألتابعة للرأبطة أ‪ÎÙ‬فة لكرة ألقدم‪ ،‬أول أمسس‪ ‘ ،‬ملف لقاء جولة أ’فتتاح‬
‫مضشوي‪« :‬مباراة ششلغوم العيد مفخخة والفوز أاك‪ Ì‬من ضشروري»‬ ‫ششباب قسشنطينة‬
‫حول مسشتحقاتهم‬
‫ألذي جمع ششبيبة ألسشاورة ‪Ã‬ولودية أ÷زأئر ‘ ملعب «‪ 20‬أوت» ببششار‪ ،‬أين سشلطت عقوبات مالية‬
‫قاسشية جدأ‪ ،‬بلغت ‪ 40‬مليون سشنتيم‪ ،‬متمثلة ‘ ‪ 20‬مليون سشنتيم ‘ حق «ألششبيبة» بحجة عدم أح‪Î‬أم‬
‫أكد مدرب ألنادي ألرياضشي ألقسشنطيني‪ ،‬خ‪ Ò‬ألدين مضشوي‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬بارأة ألقادمة ألتي سشتجمع‬ ‫أسشتقبال ألفريق ألزأئر‪ ،‬و ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم بحجة وجود أششخاصس غرباء ‘ ألنفق أ‪Ÿ‬ؤودي إأ‪ ¤‬أرضشية‬
‫فريقه بالفريق أ÷ار‪ ،‬ه‪Ó‬ل ششلغوم ألعيد‪ ،‬لن تكون سشهلة‪ ’ ،‬سشيما وأن أ‪Ÿ‬نافسس سشيلعب أللقاء‬
‫بأاقل ضشغط مقارنة بفريقه أ‪Ÿ‬طالب با◊فاظ على ديناميكية ألنتائج أإ’يجابية‪ ،‬حيث قال ‘‬
‫ويسشتعجل ضشخ اإلعانات‬ ‫أ‪Ÿ‬يدأن‪ ،‬و‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم أخرى زأئد إأنذأر بسشبب أسشتخدأم ألششماريخ ورميها با‪Œ‬اه أرضشية‬
‫أ‪Ÿ‬يدأن‪ ‘ ،‬وقت أكتفت أللجنة بتوجيه إأنذأر فقط لفريق مولودية أ÷زأئر وغرأمة مالية تقدر بـ ‪10‬‬
‫خخة وليسشت سشهلة على أإ’ط‪Ó‬ق كما يعتقد ألبعضس‪،‬‬ ‫هذأ ألششأان‪« :‬مبارأة ششلغوم ألعيد مف ّ‬ ‫ت‪-‬وأصش‪-‬ل تشش‪-‬ك‪-‬يلة‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم‪ ،‬وهو أأ’مر ألذي أثار غضشب وأسشتياء أنصشار ششبيبة ألسشاورة‪ ،‬و‪Œ‬لى بششكل وأضشح ‘‬
‫سشنلعب أمام فريق ’ يزأل ‘ ف‪Î‬ة ألتحضش‪Ò‬أت و’عبوه جاهزون بدنيا أك‪ Ì‬من ’عبينا‪ ،‬وهو‬ ‫أ–اد بسش‪- - -‬ك ‪- -‬رة‬ ‫تعليقاتهم على موأقع ألتوأصشل أ’جتماعي‪ ،‬أين أعت‪È‬وأ ألعقوبة ›حفة جدأ ‘ حق فريقهم‪،‬‬
‫م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ا أ◊ذر‪ ،‬ل‪-‬يسس أم‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬ي‪-‬ار سش‪-‬وى أل‪-‬ف‪-‬وز ل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د أ’ن‪-‬ط‪Ó-‬قة ألقوية‪ ،‬أ’ن ألتع‪Ì‬‬ ‫تدريباتها‬ ‫خصشوصشا وأن كل ألتقارير و«ألفيديوهات» حملت أنصشار مولودية أ÷زأئر مسشؤوولية كل أإ’نز’قات‬
‫سشيعيدنا لنقطة ألصشفر‪ ،‬وكل ما بني سشيذهب هباًء»‪.‬‬ ‫‪Ã‬عنويات‬ ‫ألتي عرفتها أ‪Ÿ‬بارأة‪fi ،‬مل‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سشؤوولية ألكاملة ‘ هذه ألقرأرأت لرئيسس ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة‪ ،‬عبد‬
‫مرتفعة وبتعدأد‬ ‫ألكر‪ Ë‬مدوأر‪ ‘ ،‬إأطار تصشفية حسشاباته مع رئيسس «ألششبيبة»‪fi ،‬مد زروأطي‪ ،‬بسشبب أ’نتقادأت‬
‫لبعاد عن ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫عرجي مهدد با إ‬ ‫ألتي أصشبح زروأطي يوجهها له ‘ كل مناسشبة منذ أ‪Ÿ‬وسشم أ‪Ÿ‬اضشي بسشبب عدم رضشاه على ألتسشي‪Ò‬‬
‫شش‪- -‬ب ‪-‬ه م ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫سشيكون أ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬وليد عرجي‪ ،‬مهددأ بعقوبة قاسشية‪ ،‬إأذ سشيتم تغر‪Á‬ه ماليا بسشبب وصشوله‬ ‫–ضش‪Ò‬أ‬ ‫ح‪.‬التلمسشا‪Ê‬‬ ‫ألعام للرأبطة‪ ،‬خصشوصشا من ألناحية أ‪Ÿ‬الية‪.‬‬
‫متأاخرأ عن حصشة‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ألتي بر›ت على ألسشاعة ألثامنة صشباحا‪ ،‬ناهيك عن إأمكانية‬ ‫‪Ÿ‬وأجهة‬
‫معاقبته فنيا من طرف أ‪Ÿ‬درب‪ ،‬خ‪ Ò‬ألدين مضشوي‪ ،‬ألذي قد يبعده عن لقاء ألسشبت أ‪Ÿ‬زمع‬
‫إأج‪-‬رأؤوه أم‪-‬ام ه‪Ó-‬ل شش‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وم أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ألسش‪-‬ط‪-‬اي‪-‬في عمل بهذه ألطريقة أ‪Ÿ‬وسشم‬
‫ألسشاورة‬ ‫فيما يتم ‪Œ‬هيز زيتي وثابتي‬ ‫وفاق سشطيف‬
‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬حيث عمد على إأبعاد كل ’عب ’ يح‪Î‬م ألقانون ألدأخلي‪ .‬جدير بالذكر أن أإ’دأرة‬
‫سشتطرح صشبيحة أليوم ‪ ٧‬آأ’ف تذكرة خاصشة بلقاء «ألششاطو» للبيع بأاكششاك ملعب «بن عبد‬
‫أأ’سشبوع‪ .‬وع‪-‬رفت أل‪-‬ت‪-‬دري‪-‬بات توأصشل غياب‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬د نصش‪-‬ر أل‪-‬دي‪-‬ن خ‪-‬وأل‪-‬د وأ‪Ÿ‬ه‪-‬اجم فن‪Ò‬ي‬
‫مششاركة بن عمران وتامريششت أامام «مڤرة» ‪fi‬ل ششك‬
‫سس‪.‬رياشس‬ ‫أ‪Ÿ‬الك رمضشان»‪ ،‬وكذأ إأحدى أ‪ÓÙ‬ت أ‪Ÿ‬عروفة وسشط أ‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫بسش ‪-‬بب أإ’صش ‪-‬اب ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ؤوك ‪-‬د غ ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ن‬ ‫وضشع مدرب وفاق سشطيف‪ ،‬حسشام ألبدري‪ ،‬برنا›ا خاصشا للمدأفع أأ’‪Á‬ن‪ ،‬خ‪ Ò‬ألدين بن عمرأن‪ ،‬وكذأ‬
‫أ‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وأزأة م ‪-‬ع مسش‪-‬اع‪-‬ي‬ ‫ألظه‪ Ò‬أأ’يسشر‪ ،‬كوسشيلة تامريششت‪ ،‬قصشد أسشتعادتهما ‘ أقرب وقت ‡كن‪ ،‬حيث يتدرب ألثنائي سشالف‬
‫«غراب» يعاقب ‪Ã‬باراة والطاقم الطبي ‪Á‬دد راحة بحوصشي‬ ‫مولودية إلبيضض‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م أل ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ أق‪-‬رب وقت‬
‫وعودتهما للفريق‪ ،‬فيما يوأصشل باقي ألتعدأد‬
‫ألذكر على أنفرأد رفقة أ‪Ù‬ضشر ألبد‪ Ê‬قصشد أسشتعادة جاهزيتهما ألبدنية سشريعا‪ ،‬على أن يتم ألنظر‬
‫‘ وضشعيتهما خ‪Ó‬ل أليوم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬قبل‪ Ú‬لتحديد مصش‪ Ò‬مششاركتهما ‘ لقاء يوم ألسشبت أ‪Ÿ‬قبل أمام ‚م‬
‫تأاكد رسشميا غياب أ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬غرأب عبد ألقادر‪ ،‬عن موأجهة‪ ،‬هذأ أ÷معة‪ ،‬ألتي سشتجمع‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬درب بصش ‪-‬ف ‪-‬ة ع ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث رك ‪-‬ز أ‪Ÿ‬درب‬ ‫مڤرة من عدمها‪ .‬و‘ ألسشياق ذأته‪ ،‬يسشتعجل أ‪Ÿ‬درب ألبدري‪ ،‬عودة أ‪Ÿ‬هاجم‪« ،‬غودوين ششيكا»‪ ،‬رغم أنه‬
‫«فرسشان ألهضشاب» بإا–اد خنششلة ‘ ملعب «زكريا أ‪Û‬دوب» بالبيضس ◊سشاب أ÷ولة‬ ‫حجار وطاقمه على أ’سش‪Î‬جاع قصشد تفادي‬ ‫أسشتأانف ألتدريبات مؤوخرأ‪ ،‬بعدما ‪Ÿ‬سس نقصشا كب‪Ò‬أ ‘ ألفعالية ألهجومية خ‪Ó‬ل أو‪ ¤‬جولت‪ Ú‬من‬
‫ألثالثة من ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة «موبيليسس»‪ ،‬وهذأ بسشبب ألعقوبة ألتي سشلطتها عليه ÷نة‬ ‫أإ’ره ‪-‬اق وأل ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬د‪ Ê‬أل ‪-‬ذي ظ ‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألبطولة‪ .‬با‪Ÿ‬قابل‪ ،‬تلقى أ‪Ÿ‬سشؤوول أأ’ول على ألعارضشة ألفنية أنباء سشارة قبل مبارأة أ÷ولة ألثالثة من‬
‫أ’نضشباط ألتابعة للرأبطة أ‪ÎÙ‬فة‪ ،‬عقب خروجه بالبطاقة أ◊مرأء ‘ «دأربي» أ÷نوب‬ ‫أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬خ‪Ó-‬ل م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬تي سشطيف ومولودية‬ ‫ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أمام ‚م مڤرة‪ ،‬تتمثل ‘ عودة أ‪Ÿ‬دأفع أأ’‪Á‬ن‪ ،‬خي‪ Ì‬زيتي‪ ،‬وصشانع أأ’لعاب‪ ،‬ألعربي‬
‫ألغربي أمام ششبيبة ألسشاورة‪ ،‬ألسشبت أ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬أين عاقبته أللجنة ‪Ã‬بارأة نافذة مع غرأمة‬ ‫أ÷زأئر‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ط‪-‬الب رئ‪-‬يسس ›لسس‬ ‫ثابتي‪ ،‬إأ‪ ¤‬أجوأء ألتدريبات وتلقيهما ألضشوء أأ’خضشر من ألطاقم ألطبي ’سشتئناف أ‪Ÿ‬نافسشة ›ددأ‪،‬‬
‫مالية تقدر بث‪Ó‬ثة م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم‪ .‬على صشعيد آأخر‪ ،‬قرر ألطاقم ألطبي لفريق مولودية‬ ‫أإ’دأرة تريعة‪ ،‬من أل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬بذل أقصشى جهد‬ ‫و‘ حال عودتهما سشيسشتعيد «ألوفاق» ’عبان من أهم عناصشر ألتششكيلة بالنظر للخ‪È‬ة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬
‫ألبيضس‪ ،‬تأاجيل عودة أ‪Ÿ‬دأفع أ‪Ù‬وري بحوصشي‪ ،‬و“ديد ف‪Î‬ة رأحته أ’سشبوع أ‪Ÿ‬اضشي‪،‬‬ ‫من أجل –قيق أول ‘ أ‪Ÿ‬وسشم أمام ألسشاورة‪،‬‬ ‫يتمتعان بها‪ ،‬ناهيك على أن عودتهما سشتمنح للطاقم ألفني خيارأت أوفر ‘ لقاء مڤرة مقارنة ‪Ã‬ا كان‬
‫بعدما كششفت نتائج ألفحوصشات أ÷ديدة ألتي خضشع لها عدم تعافيه من أإ’صشابة ألتي كان‬ ‫م‪- -‬ط‪- -‬م‪- -‬ئ‪- -‬ن‪- -‬ا ‘ أل‪- -‬وقت ذأت‪- -‬ه زم‪Ó- -‬ء ع ‪-‬دوأن‬ ‫عليه أ◊ال خ‪Ó‬ل مبارأة أمل أأ’ربعاء‪.‬‬
‫قد تلقاها ‘ لقاء أ÷ولة أأ’و‪ ¤‬أمام إأ–اد ألعاصشمة‪ ،‬وهو ما يعني توأصشل غيابه عن‬ ‫ب‪-‬ا◊صش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬زء م‪-‬ن مسش‪-‬ت‪-‬حقاتهم خ‪Ó‬ل‬ ‫‪ 15‬مليونا ‘ حال الفوز خارج الديار‬
‫ح‪.‬التلمسشا‪Ê‬‬ ‫ألفريق ‘ لقاء هذأ أ÷معة بصشفة رسشمية‪.‬‬ ‫أأ’ي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث يسش‪-‬ع‪-‬ى ت‪-‬ريعة للحصشول‬ ‫جّهزت إأدأرة «ألوفاق» كل ألتفاصشيل أ‪ÿ‬اصشة بالقانون ألدأخلي‪ ،‬بعدما عرضشته على أل‪Ó‬عب‪ Ú‬وألطاقم‬
‫على إأعانة مسشتعجلة‪ ،‬كما يأامل ‪Œ‬سشيد وعود‬ ‫ألفني‪ ،‬إأذ من أ‪Ÿ‬نتظر أن يتم ألتوقيع عليه‪ ،‬صشبيحة أليوم‪ .‬وحسشب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان رئيسس ›لسس‬
‫اإلدارة تتفق مع أاربعة لعب‪ Ú‬جدد وتقنع بحراوي بالبقاء‬ ‫ودإد تلمسشان‬ ‫تلقاها بتمويل ألفريق بعدما تقدم بطلبات إأ‪¤‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫عدة ششركات وطنية‪.‬‬
‫أإ’دأرة حّدد مبلغ ‪ 15‬مليون سشنتيم ‘ حال ألفوز خارج ألديار و ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم ‘ حال ألتعادل أيضشا‪ ،‬على‬
‫سس‪.‬رياشس‬ ‫أن يحصشل أل‪Ó‬عبون على مبلغ ‪ ٧.5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم ‘ حال ألفوز دأخل ألديار‪.‬‬
‫علمت «ألنهار» من مصشادر جد موثوقة قريبة من بيت ودأد تلمسشان‪ ،‬بأان أإدأرة ألفريق‬
‫بقيادة أ‪Ÿ‬سشاهم‪ ،‬مرأد عبد ألناصشر‪ ،‬توصشلت إأ‪ ¤‬إأتفاق نهائي مع أربعة ’عب‪ Ú‬جدد‪،‬‬
‫ل‪Ó‬نضشمام إأ‪ ¤‬ألفريق خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ألتحوي‪Ó‬ت ألصشيفية ألتي سشيسشدل ألسشتار عليها رسشميا‬
‫’مر يتعلق با‪Ÿ‬هاجم أ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ألسشابق لنصشر‬ ‫غدأ أ‪ÿ‬ميسس‪ .‬وحسشب ذأت أ‪Ÿ‬صشادر‪ ،‬فإان أ أ‬
‫حريكاشش‪ ،‬جحنيط وبانوح منتظرون ‘ التششكيل األسشاسشي أامام «الوفاق»‬ ‫‚م مڤرة‬

‫حسش‪ Ú‬دأي‪ ،‬ي ‪-‬وسش ‪-‬ف ‪-‬ي ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬رح ‪-‬م‪-‬ن‪ ،‬وخ‪-‬ري‪-‬ج م‪-‬درسش‪-‬ة ن‪-‬ادي ب‪-‬ارأدو‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‬ ‫ششرع أششبال أ‪Ÿ‬درب رحيم‪ ،‬منذ أمسس‪ ‘ ،‬إأعدأد ألع ـ ـّدة للمبارأة أ‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬هذأ أ÷معة‪ ،‬أمام وفاق سشطيف‪ ،‬وششهدت أ◊صشة ألتدريبية‪  ‬لصشبيحة أمسس‪،‬‬
‫ألدفاعي‪ ،‬لع‪ ‹Ó‬أنيسس‪ ،‬ألذي لعب أ‪Ÿ‬وسشم أ‪Ÿ‬اضشي ‘ نادي «أ‪Ÿ‬ثلوي» ألتونسشي‪ ،‬ومهاجم‬ ‫ألتي أجرأها رفقاء زيوشس‪ ،‬حضشورأ قويا من قبل مسش‪Ò‬ي ألفريق‪ ،‬وذلك ما حّفز أل‪Ó‬عب‪ Ú‬لتحقيق ألفوز ‘ لقاء «ألوفاق»‪ ،‬رئيسس ألفريق أكد أنه يثّمن‬
‫مولودية ألعلمة لهب‪Ò‬ي‪ ،‬ومتوسشط ميدأن أو‪Ÿ‬بي أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬سشيدهم إألياسس‪ ،‬حيث ينتظر أن‬ ‫كث‪Ò‬أ ألعمل ألذي يقوم به ألطاقم ألفني وأل‪Ó‬عب‪ Ú‬وقال‪« :‬ألبطولة تلعب مبارأة ‪Ã‬بارأة و’ خوف على ألفريق ما دمنا ‪‰‬لك تعدأدأ سشيقول كلمته ‘‬
‫’‪Á‬ن حسشام‬ ‫يوقع ألرباعي ‘ ألسشاعات ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬فيما ” أ’تفاق مع ألظه‪ Ò‬أ أ‬ ‫بطولة هذأ أ‪Ÿ‬وسشم»‪ ،‬هذأ ومن أ‪Ÿ‬نتظر أن يضشبط أ‪Ÿ‬درب رحيم ألتششكيل أأ’سشاسشي أ‪Ÿ‬عول عليه ‘ مبارأة أ÷معة أمام «ألوفاق»‪ ،‬ونحو تسشجيل‬
‫ح‪ .‬التلمسشا‪Ê‬‬ ‫بحرأوي على ألبقاء مع ألفريق ‪Ÿ‬وسشم إأضشا‘‪.‬‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫حريكاشس وجحنيط وبانوح مششاركتهم أأ’و‪ ¤‬من مع «ألنجم»‪.‬‬
‫مواقيت الصص‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصصة با÷ـزائر العاصصمة وضصــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصصر ا‪Ÿ‬غرب العشصاء‬ ‫لربعاء ‪ ٠٧‬سصبتمبر ‪٢٠٢٢‬‬‫ا أ‬ ‫‪ 7‬جرحى بعد إصسطدإم ب‪ Ú‬حافلة بآالة حفر ‘ ميلة‬
‫‪20:34 19:08 16:22 12:46 04:46‬‬
‫الموافق لـ ‪ ١٠‬صصفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫ألتاسصعة صصباحا‪ ،‬أصصطدمت أ◊افلة ألصصغ‪Ò‬ة‬ ‫أصصيب سصبعة أشصخاصس بجروح متفاوتة لكنها‬
‫بآالة أ◊فر ألقد‪Á‬ة ‘ ألطريق ألوطني رقم‬ ‫ل ‪-‬يسصت خ ‪-‬ط‪Ò‬ة ‘ ح ‪-‬ادث سص‪ Ò‬سص ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ن ‪-‬ه‪-‬ار‬
‫كانوا يقومون بعملية صصيانة وأاشصغال‬ ‫‪ ،77‬أإلصص ‪- -‬اب ‪- -‬ات “ث‪- -‬لت ‘ ‪ 3‬أشص‪-‬خ‪-‬اصس من‬ ‫أمسس‪ ‘ ،‬ولية ميلة‪ .‬أ◊ادث أ‪Ÿ‬روري وقع‬
‫جنسس ذكر وأربع نسصاء‪ ،‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪Ú‬‬ ‫‘ إأقليم بلدية «فرجيوة» بولية ميلة‪ ،‬على‬

‫مصسرع شسخصس وإصسابة ‪ 3‬آإخرين بعد سسقوطهم‬ ‫‪ 14‬و ‪ 55‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬رأت أل‪-‬ت‪-‬ي وضص‪-‬عتها‬
‫مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ وصصفها لوضصعية‬
‫أ◊افلة هي –طم شصبه كلي للحافلة من نوع‬
‫سصفيان بوعون‬ ‫«ج ‪.»9‬‬
‫م‪- -‬ق‪- -‬رب‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪fi‬ط ‪-‬ة «ن ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ال»‪ ،‬أن سص ‪-‬ج ‪-‬ل‬
‫أصصطدأم ب‪ Ú‬حافلة لنقل أ‪Ÿ‬سصافرين تعمل‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ط «ف‪-‬رج‪-‬ي‪-‬وة» ب‪-‬ا‪Œ‬اه «ع‪ Ú‬أل‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء‬
‫أح‪- -‬ريشس» أ‪Û‬اورة‪ ،‬ف‪- -‬ف‪- -‬ي ح‪- -‬دود ألسص ‪-‬اع ‪-‬ة‬

‫دإخل بالوعة للصسرف إلصسحي ‘ بشسار!‬ ‫^ صسعقة كهرباء تودي بحياة طفل ‘ أإولد ج‪Ó‬ل‬
‫لقي‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬مرأهق عمره ‪ 14‬سصنة‪ ،‬حتفه متأاثرأ بصصعقة كهرباء تعرضس لها ‪Ã‬سصكنه ‘ بلدية‬
‫تلقى‪ ،‬اأمسص‪ ،‬مركز التنسصيق العملي للحماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ ولية بشصار‪ ،‬عند الظهر‪ ،‬نداء مفاده‬ ‫«رأسس أ‪Ÿ‬يعاد» بولية أولد ج‪Ó‬ل‪ .‬وعلم أن ألضصحية «د‪.‬ع» كان بصصدد تركيب مصصباح ‘ منزل‬
‫ً‬
‫ل سصقوط ‪ ٤‬اأشصخاصص داخل بالوعة للصصرف الصصحي ‘ منطقة «العبادلة»‪ ،‬تقع على مسصتوى الطريق‬ ‫عائلته‪ ،‬لكنه أصصيب بصصعقة قوية أردته جثة هامدة ‘ مكان أ◊ادث‪ ،‬ليتم إأج‪Ó‬ء جثته أإ‪¤‬‬
‫عمار‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪ ،‬فيما فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –قيقا حول أ◊ادث‪.‬‬
‫الوطني رقم ‪ ٠6‬ا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪ ¤‬اأدرار‪.‬‬
‫ع‪.‬الصصو‹‬
‫^ وفاة شسخصس إختناقا بالدخان بعد إح‪Î‬إق شسقة‬
‫حيث ومباشصرة بعد تلقي ألندأء‪،‬‬
‫‘ حي ‪ 750‬مسسكن بسسطيف‬
‫لوقحيس‪،‬ص مبسأصا‪Ÿ‬ءكألولف أبام إسلسع‪Ó،‬شمص وخأصلتسصصماصلص براع‪Ÿ‬هدي‘ريعة أ‪Ú‬لوأل‪Ÿ‬ئيكةا لنل‪،‬حبعمادي أة أح‪Ο‬أديقنةشصق‘ةسص‘طيسصفط‪،‬يألنفق‪.‬يب «أحمد توجهت فرقة أإلنقاذ وأإلسصعاف‬
‫لعمامرة»‪ ،‬فقد أكد لـ «ألنهار» أن فرق ألنجدة للحماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ سصطيف‪ ،‬تدخلت فور تلقيتها خ‪ È‬ب ‪- -‬ا◊م ‪- -‬اي ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪- -‬ي‪- -‬ة إأ‪ ¤‬ع‪Ú‬‬
‫◊اةدبالث وطافباةقرأألجوللمر‘يضعسماكراةنسص‘كنيغةربفتحه أيي«نحنسشصصانب أبل◊خري‪Ò‬دق»‪ ،‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬أين تب‪ Ú‬أن أألشصخاصس‬ ‫أ◊ريق من أجل إأخماده‪ ،‬وألذي وقع ‘ شصق‬
‫‪ 750‬مسصكن ‪Ã‬دينة سصطيف‪ ،‬حيث خّلف أ‬
‫متأاثرأ بالدخان ألكثيف ألذي حاصصره ومنعه من أ‪ÿ‬روج وأ◊روق ألتي نالت من ظهره‪ ،‬وأضصاف ذأت ألبالغ‪ Ú‬من ألعمر ب‪ 31 Ú‬و ‪42‬‬
‫أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أن ألفرق أ‪Ÿ‬تدخلة أسصتطاعت منع أنتشصار أ◊ريق إأ‪ ¤‬باقي أجزأء ألشصقة أ‪Ÿ‬تكونة من ‪ 3‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬سص‪-‬ق‪-‬ط‪-‬وأ دأخ‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ة‬
‫‪Á‬ةع ب‪Ú‬وأصص‪Ÿ‬وكاانر جرأء عملية ألصصيانة وأألشصغال‪،‬‬ ‫غرف وألشصقق أ‪Û‬اورة من ألعمارة‪ ،‬وقد تدخلت مصصالح أألمن ألوطني أ‪ı‬تصصة ‘‬
‫ر‬ ‫من أجل ألتحقيق ‘ أ◊ادث‪Ÿ ،‬عرفة أسصبابه وم‪Ó‬بسصاته أ◊قيقية‪.‬‬
‫حيث يفوق عمق ألقناة ‪ 4‬أمتار‬
‫^ مصسرع شساب غرقا دإخل صسهريج مائي ‘ «تيغنيف» ‪Ã‬عسسكر وع ‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب أ‪ ،Ο‬أي‪-‬ن ”‬
‫ع‪Ì‬ت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية وحدة «تيغنيف» بولية ‪Ã‬عسصكر على جثة شصاب غرق ‘ صصهريج إأخرأجهم من طرف فرق أإلنقاذ‬
‫أملاشئصاي لبل أسلصذقيي أيلبلفغ‪Ó‬عحميربهد‪7‬وأ‪3‬رس«صتنةر‪،‬أرةم»نببدلأدخيلة أ«لتيصغصنهيريفج»‪،‬أح‪Ÿ‬يائثي‪،‬قاوم”ت ذأ–وتيلأها‪ Ÿ‬إأصصا‪¤‬لحم بصاصنلتشحصةالحفجثظة وه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ي‪-‬د أ◊ي‪-‬اة‪ ،‬وق‪-‬دمت‬
‫أ÷ثث با‪Ÿ‬ؤوسصسصة أإلسصتشصفائية ‘ «تيغنيف»‪ ،‬فيما فتحت مصصالح أألمن –قيقا حول م‪Ó‬بسصات لهم أإلسصعافات أل‪Ó‬زمة ‘ ع‪Ú‬‬
‫عيسصى بوعزة أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ان‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا أسص‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رقت‬ ‫أ◊ادث‪.‬‬
‫أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أك‪ Ì‬م ‪-‬ن سص ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫^ إلعثور على جثة فتاة مشسنوقة ‪Ã‬نزلها ‘ بسسكرة!‬
‫فتحت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬مصصالح ألدرك ألوطني ‘ «ليشصانة» ببسصكرة‪– ،‬قيقا بعد ألعثور على جثة فتاة أل‪-‬زم‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬مصص‪-‬لحة‬
‫مشصنوقة ‘ مسصكنها‪ .‬وعلمت «ألنهار» أن ألضصحية «ر‪.‬ن»‪ ،‬تبلغ من ألعمر ‪ 16‬سصنة‪ ،‬وجدت جثة أإلسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬فى من‬
‫أها‪Ÿ‬مكادةن دأ‪Ÿ‬عخايلنةم أسصك÷نثهةا أقلبعلائإألجي‪Ó،‬لئيتهام إأتبل‪¤‬يغمصمصلصصحالةحألأط◊بماأيلةشصأر‪Ÿ‬عدينية‪Ã‬سوصأتلشدصرفىك‪ ،‬أطلولذيڤةن لتتنشقصلرويأ إأحها‪ ¤‬طرف مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫عمار‪.‬ل ل ‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ى أح‪- -‬ده‪- -‬م ح‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ه ‘‬ ‫قصصد –ديد أسصباب ألوفاة وخلفيات أ◊ادثة أ‪Ÿ‬أاسصاوية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪ ،‬وهذأ جرأء سصقوطه‬
‫ك ‪-‬أاول شص ‪-‬خصس دأخ ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫^ أإموإج إلبحر تلفظ جثة شسخصس ‘ «شسطايبي» بعنابة‬
‫›ذهكورل أتلهموصيصةالمح أن◊جنماسيسة أذك‪Ÿ‬ردنميلةق‪،‬اةأنب إأشصسوصأعاطفائتبهلادأية‪Ÿ‬ت«مشثصلةطاي‘ب وي»حد‘ة بعدما حاول رفاقه إأنقاذه‪.‬‬ ‫ع‪ Ì‬موأطنون على جثة شصخصس‬
‫عنابة‪ ،‬بعدما لفظتها أموأج ألبحر‪ .‬و‬
‫«شصطايبي» تدخلت من أجل نقل ضصحية وجدت ملقاة بشصاطئ «ألو÷ة»‪ ،‬حيث وبعد أتخاذ أإلجرأءأت‬
‫‪ 5‬حرحى من عائلة وإحدة بعد إصسطدإم مركبت‪ ‘ Ú‬إلبويرة‬ ‫حريق يتلف ‪ 60‬نخلة‬ ‫عمار بودربالة‬ ‫ألقانونية‪ ” ،‬نقلها بوأسصطة سصيارة أإلسصعاف إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «شصطايبي»‪.‬‬

‫أصصيب‪ ،‬صصباح أمسس‪ ،‬خمسصة أفرأد من عائلة وأحدة بجروح متفاوتة ‘ أصصطدأم مركبت‪ ‘ Ú‬ألطريق‬ ‫‘ «إمليلي» ببسسكرة‬ ‫^ وفاة طفل غرقا دإخل حوضس مركب سسياحي ‘ «حمام إلشسارف» با÷لفة‬
‫ألوطني رقم ‪Ã 5‬نطقة «عشس ألط‪ »Ò‬ألقريبة من «قالوسس» ببلدية «عمر» غرب ألبويرة‪ ،‬حيث تدخل‬ ‫”‪ ،‬صصبيحة أمسس‪ ،‬أنتشصال جثة طفل يبلغ من ألعمر ‪ 8‬سصنوأت‪ ،‬بعد غرقه ‘ مياه حوضس متوأجد‬
‫أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية لنقل أ÷رحى إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «أألخضصرية»‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فتحت مصصالح ألدرك‬ ‫تسصبب حريق ‘ إأت‪Ó‬ف ‪ 60‬نخلة‬
‫على مسصتوى أ‪Ÿ‬ركب ألسصياحي أ◊موي «ألنوي» بالقرية ألسصياحية ‘ «حمام ألشصارف»‪ 45 ،‬كلم‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫–قيقا ‘ م‪Ó‬بسصات أ◊ادث‪.‬‬ ‫وأح‪Î‬أق أزي‪- -‬د م‪- -‬ن ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار ‘‬
‫غرب عاصصمة ألولية أ÷لفة‪ ،‬حسصب مصصادر ‪fi‬لية لـ «ألنهار»‪ ،‬ألتي أشصارت إأ‪ ¤‬أن جثة ألضصحية‬
‫وأحة ببلدية «أمليلي» ‘ ولية‬
‫” إأج ‪Ó-‬ؤوه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬ف ‪-‬ظ أ÷ثث ‘ مسص ‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى «أ‪Û‬اه‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر ‪fi‬اد» قصص‪-‬د‬
‫جريح بعد سسقوط عمود إنارة عمومية ‘ ع‪ Ú‬وسسارة با÷لفة‬ ‫بسصكرة‪.‬‬
‫وع ‪-‬ل‪-‬مت «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أن ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر‬ ‫إأخضصاعها إأ‪ ¤‬أ‪Èÿ‬ة ألشصرعية‪ ،‬بينما فتحت مصصالح أألمن أ‪ı‬تصصة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة ظروف‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫وم‪Ó‬بسصات ألوأقعة ألتي ل زألت أسصبابها ‘ خانة أ‪Û‬هول‪.‬‬
‫أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬وأ ‘‬
‫وسصارة با÷لفة‪ ،‬عشصية أول أمسس‪ ‘ ،‬إأصصابة‬
‫شص ‪-‬اب ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ب‪-‬ج‪-‬روح‪ ،‬حسصب‬
‫ألسص‪- -‬اع‪- -‬ات أألو‪ ¤‬م‪- -‬ن صص‪- -‬ب‪- -‬اح‬
‫أمسس‪Ã ،‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬و»‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫^ وفاة سسائق بعد إنق‪Ó‬ب شساحنة ‘ «بوطالب» بسسطيف‬
‫مصصادر ‪fi‬لية لـ «ألنهار»‪ ،‬ألتي أشصارت إأ‪¤‬‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ان‪-‬دلع ألن‪Ò‬أن ‘ أحد أ◊قول‬
‫أن أ÷ريح ” إأسصعافه و–ويله على جناح‬ ‫لقي‪ ،‬مسصاء أول أمسس‪ ،‬سصائق شصاحنة مصصرعه ‘ حادث مرور ببلدية «بوطالب» ‘ سصطيف‪.‬‬
‫ألف‪Ó‬حية‪ ،‬ليتنقل عناصصر ألوحدة ألثانوية‬ ‫أ◊ادث وقع على مسصتوى ألطريق ألوطني رقم ‪ 28‬ب‪ Ú‬منطقتي «بوطالب» و«سصوبلة»‪ ،‬عندما‬
‫ألسصرعة إأ‪ ¤‬مصصلحة ألسصتعجالت ألطبية‬ ‫‘ «أورلل» م ‪-‬دع ‪-‬وم‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬رت‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪،‬‬
‫أ÷رأح‪-‬ي‪-‬ة ‘ مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى «أل‪-‬نقيب أ‪ı‬تار‬ ‫فقد ألضصحية ألذي كان على م‪ Ï‬شصاحنة ‪ّŒ‬ر مقطورة سصيطرته عليها‪ ،‬فانحرفت وتدحرجت ‘‬
‫حيث “كن أفرأد أإلطفاء من ألتحكم ‘‬ ‫أسصفل أ‪Ÿ‬نحدر‪ ،‬حيث تدخلت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية إلج‪Ó‬ء ألضصحية ونقله إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪،‬‬
‫سصعدأوي» ‪Ã‬دينة ع‪ Ú‬وسصارة‪ ،‬قصصد تلقي‬
‫أإلسصعافات أل‪Ó‬زمة‪.‬‬
‫أ◊ريق ألذي ◊ق بـ ‪ 60‬نخلة غ‪ Ò‬مثمرة‪،‬‬ ‫صص‪.‬ب‬ ‫فيما فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –قيقا ‘ أ◊ادثة‪.‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ها ‪Îfi 30‬ق ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل و ‪ 30‬ملتهبة‪،‬‬
‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان عددأ من أألعمدة ل زألت‬ ‫ل إ‬ ‫ب ‪- -‬اإلضص ‪- -‬اف‪- -‬ة إأ‪ ¤‬أح‪Î‬أق ‪ 1.5‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار من‬
‫م‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬لسص‪-‬ق‪-‬وط ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة أل‪-‬ري‪-‬اح أل‪-‬ه‪-‬وج‪-‬اء‪ ،‬مشصكلة‬ ‫تسصسصب سص ‪-‬ق ‪-‬وط ع ‪-‬م‪-‬ود ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي خ‪-‬اصس ب‪-‬اإلن‪-‬ارة‬
‫خ‪-‬ط‪-‬رأ ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ذأت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬ن وسص‪Ó-‬مة‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ي‪-‬ط أ‪Ÿ‬ل‪-‬عب أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫أ◊شصائشس أليابسصة‪.‬‬ ‫حجز أإك‪ Ì‬من ‪ 4900‬وحدة خمر ‘ إألغوإط‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫مصسرع عامل بصسعقة كهربائية‬
‫أ‪Ÿ‬توأجد ‘ أ÷هة ألشصرقية ألشصمالية ‪Ã‬دينة ع‪Ú‬‬ ‫ن‪-‬ف‪-‬ذت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أ÷نائية‬
‫دإخل مؤوسسسسة خاصسة ‘ ع‪ Ú‬إنقاذ ‪ 1800‬دجاجة من إلن‪Ò‬إن ‘ قرية «إ‪ÿ‬باثنة» جنوب إلبويرة‬ ‫ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة أألغ‪-‬وأط ع‪-‬م‪-‬لية بعد‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل معلومات أسصتخبارأتية‬
‫بخصصوصس قيام مشصتبه‪ Ú‬فيهما‪،‬‬
‫“كنت‪ ،‬مسصاء أإلثن‪ ،Ú‬عناصصر أ◊ماية ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أ◊م‪-‬اي‪-‬ة ‘ وقت ق‪-‬ياسصي‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ «أل ‪-‬ه‪-‬اشص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ن إأخ‪-‬م‪-‬اد م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن إأن‪-‬ق‪-‬اذ ‪ 1800‬دج‪-‬اجة بعد‬ ‫وسسارة با÷لفة‬ ‫أعمارهما ‪ 35‬و ‪ 52‬سصنة‪ ،‬بتخزين‬
‫–ي‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ن‪Ò‬أن وع‪-‬زل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬حت‬ ‫أل‪- - - -‬ن‪Ò‬أن أل ‪- - -‬ت ‪- - -‬ي نشص ‪- - -‬بت ‘ إأح ‪- - -‬دى‬ ‫وت ‪- -‬روي ‪- -‬ج ك ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م‪- -‬ن‬
‫ل ‪-‬ق ‪َ-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ظ‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬ه‪-‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روب ‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون‬
‫مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ‘ م‪Ó-‬بسص‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬دج‪- -‬ن‪- -‬ات ب‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ة «أ‪ÿ‬ب‪- -‬اث ‪-‬ن ‪-‬ة» ‘‬ ‫أمسس‪ ،‬عامل ‘ ألعقد‬
‫أ◊ادث‪.‬‬ ‫«ألهاشصمية» جنوب ألبويرة‪.‬‬ ‫رخصصة‪.‬‬
‫أل ‪-‬ث ‪-‬الث م ‪-‬ن أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪،‬‬ ‫و” على إأثر ألعملية توقيف أحد‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫وحسصب مصص ‪- -‬در ‪fi‬ل‪- -‬ي‪ ،‬ف‪- -‬إان ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫شص‪-‬اب ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل‪- -‬ف ‪-‬ور‪ ،‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ق‪-‬دره‪-‬ا ‪ 4910‬وح‪-‬دة م‪-‬ن‬
‫‪ 5‬جرحى بعد حريق سسيارة ‘ «ع‪ Ú‬إلصسفرإء» بالنعامة‬ ‫إأصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه بصص‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة دأخ‪-‬ل م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة «وف‪-‬اء لصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬شصروبات ألكحولية ‪fi‬لية ألصصنع‪ ،‬حيث ” إأ‚از ملف جزأئي ‘ حق أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما عن‬
‫قضصيتي حيازة أ‪Ÿ‬شصروبات ألكحولية قصصد ألبيع من دون رخصصة من ألسصلطة أ‪ı‬تصصة ومن دون‬
‫أصصيب‪ ،‬أمسس‪ 5 ،‬أشصخاصس بحروق شصديدة أ‪ÿ‬طورة على مسصتوى أنحاء متعددة ‘ أجسصامهم جرأء حادث‬ ‫أ‪Ÿ‬ناديل ألورقية» أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أ‪Ÿ‬نطقة‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ألقيد ‘ ألسصجل ألتجاري ول فوأت‪.Ò‬‬
‫“ثل ‘ نشصوب حريق بسصيارة سصياحية كانوأ على متنها ‘ ألطريق ألوطني رقم ‪ ،6‬على بعد ‪ 17‬كلم من‬ ‫ألصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪ Ú‬وسص‪-‬ارة‪ 100 ،‬كلم‬
‫وحدة أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية با‪Œ‬اه مدينة ألنعامة‪ .‬وعلى إأثر هذأ أ◊ادث‪ ،‬تدخل أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‬ ‫شصمال غرب عاصصمة ألولية أ÷لفة‪ ،‬حسصب‬
‫للوحدة ألثانوية ‘ «ع‪ Ú‬ألصصفرأء» على ألسصاعة ‪ 12‬و‪ 52‬دقيقة‪ ،‬من أجل إأخماد أ◊ريق بسصيارة سصياحية‬
‫من نوع «شصيفروليه أوب‪Î‬أ»‪ ،‬وقد ” إأنقاذ وإأج‪Ó‬ء ‪ 3‬ضصحايا من جنسس ذكر‪ ،‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 18 Ú‬و‪33‬‬
‫مصصادر «ألنهار»‪ ،‬ألتي أشصارت إأ‪ ¤‬أن جثة‬
‫ألضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ” أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫إح‪Î‬إق سسفينة لصسيد إلسسردين ‘ رصسيف ميناء تنسس بالشسلف‬
‫سصنة‪ ،‬مصصابون بحروق متعددة على مسصتوى أنحاء متعددة بأاجسصامهم و‘ حالة صصدمة‪ ،‬فيما أصصيب ‪2‬‬ ‫أألرضس‪ ،‬حيث “ت معاينتها من طرف عون‬ ‫أندلع‪ ،‬ليلة أول أمسس‪ ،‬حريق مهول ‘ سصفينة‬
‫منهم من جنسس أنثى ألبالغتان من ألعمر ‪ 34‬و‪ 69‬سصنة‪ ،‬بحروق متعددة‪ ،‬تعا‪ Ê‬إأحدأهما من حروق من‬ ‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألذي وجد كل ألوظائف‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة بصص ‪-‬ي‪-‬د ألسص‪-‬ردي‪-‬ن‪ ،‬ك‪-‬انت م‪-‬رك‪-‬ون‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬د‬
‫أل‪-‬درج‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬م وإأسص‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م على جناح ألسصرعة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة ألعمومية‬ ‫أ◊ي ‪-‬وي ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” إأج‪Ó-‬ؤوه‪-‬ا إأ‪¤‬‬ ‫ألصص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى رصص‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء ألصص‪-‬ي‪-‬د‬
‫أإلسصتشصفائية «‪fi‬مد بوضصياف» ‘ «ع‪ Ú‬ألصصفرأء» لتلقي ألع‪Ó‬ج أل‪Ó‬زم‪ .‬هذأ وقد سصخرت مصصالح‬ ‫مصص‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ح‪- -‬ف‪- -‬ظ أ÷ثث ‘ مسص‪- -‬تشص‪- -‬ف ‪-‬ى‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري ب‪-‬ت‪-‬نسس‪‡ ،‬ا تسص‪-‬بب ‘ إأت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪.‬‬
‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دينة بذأت أ‪Ÿ‬دينة لهذأ ألتدخل شصاحنة وسصيارتي إأسصعاف وسصيارة أتصصال وبتعدأد نقيب و‪11‬‬ ‫«أل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬يب أ‪ı‬ت‪-‬ار سص‪-‬ع‪-‬دأوي» ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫وحسصب مصصادر جريدة «ألنهار»‪ ،‬فإان مصصالح‬
‫بوعامر خديجة‬ ‫عونا‪ ،‬فيما فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –قيقا حول م‪Ó‬بسصات أ◊ادث‪.‬‬ ‫وسص‪- -‬ارة‪ ،‬ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ا ف‪- -‬ت ‪-‬حت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أألم ‪-‬ن‬ ‫أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬دخ‪-‬لت م‪-‬ن أج‪-‬ل ألسص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة‬
‫أ‪ı‬تصص ‪- -‬ة –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق ‪- -‬ا ‪Ÿ‬ع ‪- -‬رف ‪- -‬ة ظ‪- -‬روف‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أ◊ري‪-‬ق وإأخ‪-‬م‪-‬اده‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى أألسص‪-‬باب‬
‫ألتي تقف ورأء هذه أ◊ادثة ›هولة إأ‪ ¤‬حد‬
‫إلقضساء على ثعبان تسسلل دإخل منزل ‘ قرية «ع‪ Ú‬ترإب» بڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫وم‪Ó‬بسصات ألوأقعة‪.‬‬
‫أآلن‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قات وألتحريات ألتي‬
‫باشصرتها أ÷هات أ‪ı‬تصصة‪ .‬يحيى عزواو‬
‫‚ح أع ‪-‬وأن وح ‪-‬دة أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫«ت‪-‬ام‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ة» ب‪-‬ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ‘ ،‬أل‪-‬قضص‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ثعبان ضصخم‬
‫أدخل ألرعب ‘ نفوسس أإحدى ألعائ‪Ó‬ت بعد تسصلله‬ ‫حريق «يلتهم» ‪ Ófi‬للموإد إلغذإئية با÷ملة ‘ تيزي وزو‬
‫دأخل منزلها كائن ‪Ã‬نطقة قرية «ع‪ Ú‬ترأب» ‘‬
‫«وأدي أل ‪-‬زن ‪-‬ات ‪-‬ي» ب ‪-‬ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬تصص‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫أفادت خلية أإلتصصال ‪Ã‬ديرية أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ تيزي وزو‪ ،‬عن تدخل عناصصر وحدتها ألرئيسصية‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬على ألسصاعة ‪ ،16.28‬إأثر أندلع‬
‫‪Ã‬صصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‪Ÿ‬سصاعدتهم ‘ ألقضصاء‬ ‫حريق على مسصتوى ‪fi‬ل لبيع أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية ألعامة با÷ملة يقع على مسصتوى أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى «أنار أم‪Ó‬ل» ‘ ألطابق أألرضصي من بناية تتكون‬
‫على هذأ ألضصيف غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬رغوب فيه‪ ،‬وهو ما أدى‬ ‫من خمسصة طوأبق‪ ،‬وهو أ‪Ÿ‬وقع أ‪Ÿ‬عروف بانتشصار مثل هكذأ ‪Ófi‬ت ألبيع با÷ملة ‪Ã‬ختلف أنوأعها‪.‬‬
‫بذأت أ‪Ÿ‬صصالح بالتنقل إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬أين ”‬ ‫هذأ وقد مّكن تدخل أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألتي أخمدت ألن‪Ò‬أن على عدم أمتدأدها لباقي ألطوأبق‪ ،‬كما ‪ ⁄‬يتم تسصجيل خسصائر بشصرية‪ ‘ ،‬ح‪” Ú‬‬
‫مسصعود مرابط‬ ‫ألقضصاء عليه‪.‬‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫تسصجيل خسصائر مادية معت‪È‬ة باح‪Î‬أق كل ما كان دأخل أ‪Ÿ‬تجر‪ ،‬فيما فتحت مصصالح أألمن –قيقا ‘ ألقضصية‪.‬‬

You might also like