Professional Documents
Culture Documents
Preventive Oral Medicine 02
Preventive Oral Medicine 02
الفقرة الصفحة
اللويحة الحيوية الجرثومية الفموية 2
Oral Biofilm 9
اللويحة السنية 13
القالب متعددة السكريد 14
منتجات العناية الفموية 26
اختبر نفسك 29
02
طب الفم الوقائي
استخدم مصطلح اللويحة الحيوية ( )biofilmلوصف مجتمع جرثومي جيد التنظيم والذي
يلتصق على السطوح الحيوية )سطوح الجلد وسطوح األغشية المخاطية)
وغير الحيوية (ضفاف األنهار ،السطوح السنية.(...،
هذه األغشية الحيوية :عبارة عن مجتمعات جرثومية كثيفة تنمو على أسطح خاملة
وتغلف نفسها ببوليمرات مفرزة ).(secreted polymers
تبدأ عندما
ثم ينضم إلى
كل كائن حي له يرتبط الميكروب
الميكروبات
أسلوبه الفريد العوالق عملية ديناميكية
األخرى لتكوين
لاللتصاق تحتاج لمراحل
غشاء حيوي
بالسطوح على
معقد
السطح
مواد الصقة
عديدة
السكاريد .
(
أنماط
االهداب
السياط االرتباط
.
بروتين.
يعد االرتباط األولي للخاليا البكتيرية المرحلة الحرجة (األهم) لتكوين األغشية الحيوية.
بمجرد حدوث االرتباط االولي إما أن تتقدم العضويات لتشكيل اللويحة أو تعود
وذلك باالعتماد على الظروف البيئية. لمرحلة العوالق
المراحل
المختلفة
لدورة حياة
األغشية
الحيوية.
(لالطالع)
الظروف البيئية
تجويف الفم فريد من نوعه في مستوى التنوع الميكروبي ،ويدعم ما يصل إلى
نوع مختلف من الكائنات الحية الدقيقة
يؤوي التجويف
مدمجة في
كخاليا عوالق الفموي مئات
األغشية الحيوية
األنواع
الميكروبية
Oral Biofilm
❖ تساتعمر الحفرة الفموية وتشاتمل على عدد كبير من العضووات القييةة الععةق
والعتعيز والتي تنمو من لحظاة خروج الولياد للحيااة وتنفسااااه األول كبيوفيلم
متنوع على السطوح المخاطية ابتداءًا والسطوح السنية الحقاً بعد بزوغ األسنان.
❖ وأحيااناا قاد تجاد بعع العضااااوياات الادقيقاة الغير فموياة طريقاا لهاا إلى الحفرة
الفموية.
الدفئ
المعالم البيئة
التشريحية الرطبة
الغذاء
تنطمر ضمن قالب خارج خلوي من البوليميرات على السطوح السنية والمخاطية.
لها دور هام مساعد في التطور الطبيعي والصحة العامة للمضيف (الفم).
مجتمعات متعددة
العضويات تنطمر ضمن
قالب خارج خلوي من
البوليميرات.
الحمل الجرثومي:
• يعزى تركيب المجتمعات الميكروبية المتنوع على الساطوح الفموية المختلفة إلى
الشروط البيولوجية والفيزيائية.
• فالحمل الجرثومي على السطوح العختطية أيل نسبيت بسبب التقشر.
• كماا أن الكثاافاة والتنوع الجرثومي األكبر ضاااامن البيوفيلم الفموي يوجاد على
السطوح الحليمية للسان.
• وبشاكل معاكس تسامح األسانان بتراكم كمية كبيرة من الكتل الحيوية biomass
بسابب ساطوحها القاساية والغير متقشافة nonsheddingمما يسامح بتطور توضاع
بكتيري واسع.
يوجد أكبر تعداد وتنوع للعضويات الدقيقة في المواقع الراكدة المحمية من قوى اإلزالة
الفموية.
أثبتت الدراسات وجود توازن في مجتمع العضويات الدقيقة الفموية ضمن اللويحة.
يبقى تركيبه في أي موقع ثابت نسبيا طوال الوقت ,يطلق على هذا التوازن الطبيعي
. اسم التماثل الساكن الجرثومي
تؤدي تلك
أمراض جهازية الميكروبات المسببة
التهابات الفم
( لألمراض
) (
) (
)
تسبب إما تلفاً مباشرًا لألنسجة الرخوة والصلبة أو التدخل في آليات الدفاع عن
المضيف.
الضامات
الليستيريا
الفطريات
االنتانات المسببة
الزائفات للويحة السالمونيال
العقديات االشريكية
تسلك هذه البنية سلوك لواحة حيواة كالسيكية ،تسمح للمستعمرات الجرثومية
المعقدة والكثيفة ضامنها من عرض خصوتص مضيوية ال تشااهد مخبرياً في حالة
الخالات العفضد .plaktonique
والتي تنتهي بتخريب األنساجة المينائية القاساية (النخور السانية) ونشاوء أمراض
اللثة واألمراض حول السنية.
قالب من الكنار السكري " "glycocalyxذو الطبيعة متعددة السكاريد والمساعدة على
االلتصاق.
للويحاة. %من الوزن الجوت - تشاا اكال حوالي % -من حجم اللويحاة,
(تكون نسبة الماء في اللويحات الفموية أكبر).
يعتبر العمود الفقري للويحة.
ذات بنية معقدة يتألف بالغالب من:
مزيج من
عديدات المواد المذابة
األمالح ومواد السكاكر المائية
المواد الجافة الماء
خلوية المنتجة من
قبل الجراثيم
والبروتينات
مادة غيض يتبلة للذوبتن (بتللعتب وأنظيعتته).
تلعب دورًا كبيرًا في الحفاظ على سالمة اللواحة.
ففي قوى القص الخفيفة تميل المستعمرات إلى الشكل الفطري بينما في قوى القص
العالية تتمدد المستعمرات وتكون قادرة على التذبذب السريع rapid oscillation.
المعقدات الصفراء
الشعيات
.
مشتملة على أنواع العقديات.
والتي تترافق مع ازدياد عمق الجيوب حول السنية إضافة للنزف على السبر ،وتشتمل على
جراثيم .P.Gingivalis
الصورة لالطالع
وهذا يقود إلى لويحة هيكلية ذات بنية منظمة (نضج اللويحة).
يعرض انتشار المبيضات في فم مرتدي أطقم األسنان لخطر اإلصابة بالتهاب الفم
( .)%
حالة تساهم في سوء صحة الفم ضعف صحة األسنان وأمراض جهازية بما في ذلك
مرض السكري.
اإلمراضية في حال وجود أجسام صلبة (متل البدالت) تكون أكبر منها في حال األسنان
الطبيعية.
تتميز اللويحة السنية بقابليتها للتلون بالمواد الصباغية الكاشفة التي تعمل على تغيير لون اللويحة
السنية للتفريق عن اللون األبيض للسطح السني.
• هذه الخاصية عائدة إلى التفاعل بين مكونات اللويحة والصباغ بسبب اختالف
القطبية.
• أول العناصر الكيميائية لتلوين اللويحة كان األيودين.
• استخدم أيضا:
الصباغ األحمر
أزرق الميتيل ميربرومين األريتروسين
المزرق (الفوشسين)
البنفسجي البنفسجي
الفلوروسين أزرق الالمع
الجنتيان الكرستالي
يوجد شريط بثخانة ثلث الرقم: الرقم ) ( :سطح السن نظيف ال يوجد
التاج فيه أي تراكم للويحة
يوجد شريط بثخانة نصف الرقم الرقم ( ) يوجد شريط (كميات) بسيطة
التاج من اللويحة عند اللثة الحفافية
:
(طريقة تفريش معينة -استخدام معجون أسنان معين -مضامض معينة (..وبعد 15يوم
نقوم بعملية إعادة تقييم مشعر اللويحة السنية.
السيطرة الميكانيكية:
اإلزالة الميكانيكية للويحة السنية وتقليل االرتباط الخلوي الجرثومي إلى
األنسجة الفموية.
السيطرة الكيميائية:
زيادة اختراق مصفوفة اللويحة عن طريق مضادات الجراثيم .والتي تصنف
إلى قسمين رئيسيين :أحدهما مؤهل للقضاء أو كبح االستقالب الجرثومي,
اآلخر مخصص للتأثير على البيئة الجرثومية.
السيطرة على الجينات:
المسؤولة عن االرتباط الخلوي وتشكل اللويحة (في المستقبل).
• لعدة عقود ومنذ أن أكد العالم Loeوزمالءه 1965عن طريق اختباراتهم على:
الدور الحقيقي للويحة السنية كعامل جرثومي أساسي مسبب إللتهابات اللثة.
تعتبر السيطرة الميكانيكية على تراكم اللويحة السنية على األسنان حجر األساس في المعالجة
والوقاية من أمراض النسج حول السنية.
وفي دراسة %94من األفراد الذين ذكروا انجازهم للتفريش واستخدام الخيط
السني يوميا لديهم لويحة ظاهرة عيانيا في أكثر من %90من السطوح السنية.
وفي دراستين تعتبر تقنيات التفريش محدودة في الوصول والتأثير على اللويحة السنية في
المناطق بين الضواحك واألرحاء ,وتتطلب السيطرة على تراكم اللويحة في هذه المناطق
وسائل إضافية كالخيوط السنية أو مضادات الجراثيم .ولسيطرة على تراكم اللويحة في
هذه المناطق اجب استععتل وستصل إيتفية كتلخيوط السنية او مضتدا الجضاثيم.
أنها تركز على السطوح الصلبة في الحفرة الفموية وال تتناول األغشية المخاطية.
تمثل هذه السطوح الغير متقشرة ( )non-sheddingمساحة قليلة من كامل
سطح الحفرة الفموية بحوالي .%23-21
أشارت دراسات أن العضويات الدقيقة المسببة اللتهابات اللثة والنسج حول السنية تتراكم
على العديد من سطوح األنسجة الرخوة في الفم والتي تخدم كمصدر أساسي للجراثيم
من أجل االستعمار على السطوح السنية.
وهذا ما دفع العلماء والسريريين إلى إدخال العوامل الكيميائية المضادة للجراثيم
كوسيلة للسيطرة الكيميائية على كبح تشكل اللويحة على السطوح السنية
السيطرة على اللويحة فوق اللثوية من خالل التأثير على النمو الجرثومي.
التأثير على اللويحة تحت اللثوية من خالل اختراق اللويحة فوق اللثوية
المالمسة.
فعالية هذه المنتجات ضد النخر وإلتهاب اللثة بشكل أكبر مما يحققه
التفريش الميكانيكي مع استخدام الخيط السني لوحدهما.
الوصول للسطوح التابعة للنسج الرخوة مؤدي ًة لتحسين السيطرة على نمو
اللويحات الحيوية على هذه السطوح وبالتالي تؤخر وقد تعيق التراكم
الجرثومي على السطوح السنية.
تقوم العوامل المضادة للجراثيم ضمن منتجات الصحة الفموية بإحدى اآلليات (هام):
السواك العكبر
األنزيمات :enzymes
تمت إضافة إنزيمات مختلفة إلى بعع تركيبات غسوالت
الفم.
للمساعدة في تدمير مصفوفات البروتين
في األغشية الحيوية وبالتالي فهي مفضلة.
وبعد زيادة التراكم وعدم التفريش يتحول إلى التهاب لثة حقيقي
(تورم واحمرار في اللثة مترافق مع ألم ونزف).
ال تسبب اللويحة أمراض ًا إال بعد وصولها لمرحلة النضوج من خالل انفصال الجراثيم عن
اللويحة الناضجة وإحداثها أمراض في الفم ومناطق أخرى من جسم المضيف.
❖ ال يمكن أن نجعل جوف الفم عقيماً من الجراثيم ولكن التفريش المساااتمر يمنع
وصول اللويحات إلى مرحلة النضج (عندها تصبح لها قدرة اإلمراضية).
❖ الفلورا الطبيعية تحمي الجسم من الجراثيم الممرضة واإلنتهازية.
ساااااللاة جرثومياة داخال الحفرة الفموياة ،ال تتجااوز ❖ على الرغم من وجود
فقط أما الباقي فلورا طبيعية. العوامل الممرضة
❖ الجراثيم المفردة غير قادرة على إحداث األمراض يجب أن تتجمع وتشاكل أغشاية
حيوية وتصبح لها قدرة إمراضية.
اللويحات حول الزرعات والتيجان والبدالت تعتبر أعقد وأخطر منها في حال وجود األسنان
الطبيعية; وذلك الحتواء الميزاب اللثوي ومنطقة االرتباط البشروي (في حال وجود األسنان
الطبيعية) على سوائل تحتوي على غلوبولينات مناعية تعزز المناعة وتحارب العوامل
الممرضة.
اختبر نفسك
.Aالدفء والرطوبة.
D
.Bالعوامل التشريحية.
.Cالحمل الجرثومي عاالسنان اكثر من لالغشية المخاطية.
.Dكل ماذكر صحيح.
-12البيوفيلم الفموي: