You are on page 1of 1

‫يـم‬ ‫ُوذ ه ِ‬

‫باَّلل مِنَ ال هشي ِ‬ ‫ع ُ‬


‫ج ِ‬ ‫ْطان الره ِ‬
‫ك مَا يَأْ ُكلُونَ فِي ب ُ‬
‫ُطون ِِه ْم إِاله ٱل هنارَ َوالَ ُي َكلِّ ُم ُه ُم ٱ هَّلل ُ ي َْو َم ٱ ْلقِيَا َم ِة َوالَ {**‬ ‫ب َو َي ْش َت ُرونَ ِب ِه َثمَنا ً َقلِيالً أُولَـئِ َ‬ ‫إِنه ٱلهذِينَ َي ْك ُت ُمونَ مَآ أَ َ‬
‫نز َل ٱ هَّلل ُ مِنَ ٱ ْل ِك َتا ِ‬
‫يه ْم َولَ ُه ْم َع َذابٌ أَلِي ٌم } ( البقرة ‪471‬‬ ‫)ي َُز ِّك ِ‬
‫ظ ْلما ً إِ هنمَا يَأْ ُكلُونَ فِي ب ُ‬
‫ُطون ِِه ْم َناراً وَ َس َيصْ لَ ْونَ َسعِيراً } ( النساء ‪**{ 41‬‬ ‫)إِنه ٱلهذِينَ يَأْ ُكلُونَ أَ ْم َوا َل ٱ ْل َي َتامَى ُ‬

‫صدِي ٍد (‪َ )41‬ي َتجَ ره ُع ُه َوالَ َي َكا ُد يُسِ ي ُغ ُه َويَأْتِي ِه ا ْلم َْو ُ‬
‫ت مِن ُك ِّل (**‬ ‫هار َعنِي ٍد (‪ )41‬مِّن َورَ آئِ ِه جَ َه هن ُم َويُسْ َقى مِن مهاء َ‬ ‫َواسْ َت ْف َتحُو ْا وَ َخابَ ُك ُّل جَ ب ٍ‬
‫ِيظ (‪( )47‬ابراهيم‬ ‫ت َومِن َورَ آ ِئ ِه َع َذابٌ َغل ٌ‬ ‫) َم َك ٍ‬
‫ان َومَا ُهوَ ِب َم ِّي ٍ‬

‫آن َو ُن َخوِّ فُ ُه ْم َفمَا ي َِزي ُد ُه ْم إِاله {**‬ ‫اس َومَا جَ َع ْل َنا ٱلرُّ ؤيَا ٱلهتِي أَرَ ْي َنا َ‬
‫ك إِال ه فِ ْت َن ًة لِّل هن ِ‬
‫اس َوٱل هشجَ رَ َة ٱ ْل َم ْلعُو َن َة فِي ٱلقُرْ ِ‬ ‫ك أَحَ ا َط بِٱل هن ِ‬ ‫َوإِ ْذ قُ ْل َنا لَ َ‬
‫ك إِنه رَ هب َ‬
‫ط ْغيَانا ً َك ِبيراً } (اإلسراء ‪11‬‬ ‫) ُ‬

‫ِيثو ْا ُيغ ُ‬
‫َاثو ْا ِبمَآ ٍء َكٱ ْل ُمه ِْل {**‬ ‫ِلظالِمِينَ َناراً أَحَ ا َط ِب ِه ْم ُسرَ ا ِدقُهَا َوإِن َيسْ َتغ ُ‬
‫َوقُ ِل ٱ ْلحَ ُّق مِن ره ِّب ُك ْم َفمَن َشآ َء َف ْلي ُْؤمِن َومَن َشآ َء َف ْل َي ْكفُرْ إِ هنا أَعْ َت ْد َنا ل ه‬
‫َت مُرْ َت َفقا ً } (الكهف ‪92‬‬ ‫) َي ْش ِوي ٱ ْلوجُو َه ِب ْئسَ ٱل هشرَ ابُ َوسَآء ْ‬

‫ار ُيصَبُّ مِن َف ْو ِق ُرءُوسِ ِه ُم ٱ ْلحَ مِي ُم } * { يُصْ َه ُر بِ ِه مَا فِي {**‬ ‫صمُو ْا فِي رَ ب ِِّه ْم َفٱلهذِينَ َك َفرُو ْا قُ ِّطع ْ‬
‫َت َل ُه ْم ثِ َيابٌ مِّن هن ٍ‬ ‫َان ٱ ْخ َت َ‬ ‫هَـ َذ ِ‬
‫ان َخصْ م ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫)ب ُ‬
‫يق} ( الحج‪99-42‬‬ ‫ُطون ِِه ْم َوٱل ُجلو ُد } * { َول ُه ْم هم َقا ِم ُع مِنْ حَ دِي ٍد }{ كلمَآ أرَ ا ُدوا أن يَخ ُرجُوا ِمنهَا مِنْ َغ ٍّم أعِي ُدوا فِيهَا َوذوقوا َعذابَ ٱلحَ ِر ِ‬
‫ج فِي أَصْ ِل ا ْلجَ ح ِِيم (‪َ )11‬ط ْل ُع َها َكأ َ هن ُه رُؤُ وسُ (**‬ ‫لظالِمِينَ (‪ )16‬إِ هنهَا َشجَ رَ ةٌ َت ْخ ُر ُ‬ ‫الزقُّوم (‪ )19‬إِ هنا جَ َع ْل َناهَا فِ ْت َن ًة لِّ ه‬ ‫َ‬ ‫أَ َذلِ َ‬
‫ك َخ ْي ٌر ُّن ُزالً أ ْم َشجَ رَ ةُ ه ِ‬
‫ج َع ُه ْم َإلِلَى ا ْلجَ ح ِ‬
‫ِيم (‪)16‬‬ ‫ِيم (‪ُ )17‬ث هم إِنه َمرْ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ين (‪َ )11‬فإِ هن ُه ْم ََل ِكلُونَ ِم ْنهَا َفمَالِؤُ ونَ ِم ْنهَا ا ْلبُطونَ (‪ )11‬ث هم إِنه لَهُ ْم َعلَ ْيهَا لَ َش ْوبا ً مِّنْ حَ م ٍ‬‫ال هشيَاطِ ِ‬
‫)(الصافات‬

‫ِيم (‪ُ )11‬خ ُذوهُ َفاعْ تِلُوهُ إِلَى س ََواء ا ْلجَ ح ِِيم (‪**( )17‬‬ ‫الزقُّوم (‪َ )16‬طعَا ُم ْاْلَثِيم (‪َ )11‬كا ْل ُمه ِْل ي َْغلِي فِي ا ْلب ُ‬
‫ون (‪َ )11‬ك َغ ْليِ ا ْلحَ م ِ‬
‫ُط ِ‬ ‫ِ‬ ‫إِنه َشجَ رَ َة ه ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ك أنتَ الع َِزي ُز ال َك ِري ُم (‪( )12‬الدخان‬ ‫ُ‬
‫ِيم (‪ )16‬ذ ْق إِ هن َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫) ُث هم ُ‬
‫صبُّوا َف ْوقَ رَ أسِ ِه مِنْ َعذا ِ‬
‫ب الحَ م ِ‬
‫ار ِبينَ َوأَ ْنهَا ٌر مِّنْ {**‬ ‫َ‬ ‫هم َث ُل ٱ ْلجَ هن ِة ٱلهتِي وُ ِع َد ٱ ْل ُم هتقُونَ فِيهَآ أَ ْنهَا ٌر مِّن مهآ ٍء َغي ِْر آسِ ٍن َوأَ ْنهَا ٌر مِّن لهب ٍ‬
‫َن له ْم َي َت َغيهرْ َطعْ ُم ُه َوأ ْنهَا ٌر مِّنْ َخم ٍْر له هذ ٍة لِّل هش ِ‬
‫ار وَ ُسقُواْ مَآ ًء حَ مِيما ً َف َق هطعَ أَ ْمعَآ َء ُه ْم } (محمد ‪41‬‬ ‫ت َوم َْغفِرَ ةٌ مِّن ره ب ِِّه ْم َك َمنْ ه َُو َخالِ ٌد فِي ٱل هن ِ‬ ‫) َع َس ٍل ُّمص ًَفى َولَ ُه ْم فِيهَا مِن ُك ِّل ٱ هلثمَرَ ا ِ‬
‫ُ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ار ُبونَ َعلَ ْي ِه مِنَ ا ْلحَ م ِ‬
‫ِيم (‪**( )11‬‬ ‫وم (‪َ )19‬فمَالِؤُ ونَ ِم ْنهَا ا ْلبُطونَ (‪َ )16‬ف َش ِ‬ ‫ث هم إِ هن ُك ْم أ ُّيهَا الضهالُّونَ ا ْل ُم َكذ ُبونَ (‪ََ )14‬ل ِكلُونَ مِن َشجَ ٍر مِّن َزقُّ ٍ‬
‫ص ِّدقُونَ (‪( )17‬الواقعة‬ ‫ين (‪َ )11‬نحْ نُ َخلَ ْق َنا ُك ْم َفلَ ْو َال ُت َ‬ ‫شرْ بَ ا ْل ِه ِيم (‪َ )11‬ه َذا ُن ُزل ُ ُه ْم ي َْو َم ال ِّد ِ‬
‫ار ُبونَ ُ‬
‫) َف َش ِ‬
‫ِين } * { اله يَأْ ُكل ُ ُه إِاله ٱ ْل َخاطِ ُئونَ } (الحافة ‪**{ 67-61‬‬
‫) َفلَ ْيسَ لَ ُه ٱ ْلي َْو َم هَا ُه َنا حَ مِي ٌم } * { َوالَ َطعَا ٌم إِال ه مِنْ غِسْ ل ٍ‬

You might also like