You are on page 1of 605

‫تابعوا تحديثات هذه المصاحف أول بأول ‪8102 / 4 / 82‬م‬

‫مصحف‬
‫يعقوب احلرضمي‬
‫من ادلرة‬

‫مراجعة‬

‫فضيلة الشيخ‪ :‬يلع بن حممد توفيق انلحاس‪.‬‬

‫اعداد‬

‫الفقري إىل ربه‪ :‬يلع بن عبد املنعم صالح فرج‬


‫ال يسمح بطبعه إال بإذن خطي من معده‪.‬‬

‫ومن أراد اتلواصل ‪16666211110‬‬


‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫بسم اهلل الرمحن الرحيم‬


‫منهيج يف هذا املصحف – يعقوب احلرضيم ‪ ، -‬اكآليت‪:‬‬
‫‪ -‬قد جعلت انلص املثبت يف املصحف برواية حفص‪ ،‬وأدرجت اخلالف يف اهلامش‪.‬‬
‫‪ -‬وجعلت اخلالف من ادلرة واقترصت عليها‪.‬‬
‫فما اختلف فيه من لكمات وأحرف‪ ،‬جعلته باللون األمحر‪.‬‬
‫‪ -‬وقمت بتلوين اإلمالة باللون األخرض‪ ،‬ونوهت عليها يف اهلامش‪.‬‬
‫‪ -‬وقمت بتلوين اإلداغم الكبري باللون األزرق‪ ،‬ونوهت عليه يف اهلامش‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -‬وقمت بتلوين هاء السكت ل باللون الربتقايل واكتفيت باتللوين فقط؛ إال إذا اكن وقفا حسنا أو تاما‪.‬‬
‫وقد اتبع يف هذا املصحف إسناد اإلمام ابن اجلزري من حتبري اتليسري‪:‬‬
‫فمن رواية رويس من طريق أيب العز القالنيس‪ ،‬وقرأ بها ىلع احلسن بن القاسم الواسطي‪ ،‬وقرأ بها ىلع‬
‫احلمايم‪ ،‬وقرأ بها ىلع اتلمار‪ ،‬وقرأ بها ىلع رويس‪ ،‬وقرأ بها ىلع ‪ ،‬ويه يف اإلرشاد والكفاية أليب العز‪.‬‬
‫ومن رواية روح من طريق أيب طاهر بن سوار‪ ،‬وقرأ بها ىلع القاسم املسافر بن أيب الطيب‪ ،‬وقرأ بها ىلع أيب‬
‫احلسن بن خشنام‪ ،‬وقرأ بها ىلع أيب العباس املعدل اتلييم‪ ،‬وقرأ بها ىلع أيب بكر بن وهب‪ ،‬وقرأ بها ىلع روح‬
‫بن عبد املؤمن‪ ،‬وقرأ بها ىلع ‪ ،‬ويه يف املستنري البن سوار‪.‬‬
‫واألسانيد املذكورة نص عليها اإلمام ابن اجلزري يف أسانيده يف حتبري اتليسري؛ وىلع هذا أخذنا بالوجه‬
‫ً‬
‫املقدم يف األداء من لك قراءة ورواية حسب السند املتقدم آنفا‪.‬‬

‫ً‬
‫وختاما‪ :‬أمحد اهلل تعاىل ىلع اتلمام‪ ،‬وأصيل وأسلم ىلع نبيه ﷺ‪ ،‬فهذا جهد املقل – أسأل اهلل أن يتقبله ‪-‬‬
‫وما قصدت به إال إاعنة الطابلني‪ ،‬وتوجيه الراغبني‪ .‬واهلل من وراء القصد‪.‬‬
‫من اهلل يلع بكتابته‪ ،‬ثم قرأته يلع شييخ الفاضل‪ :‬يلع بن حممد توفيق انلحاس‪ ،‬املجاز بالقراءات‬ ‫وقد ّ‬

‫العرش الصغرى والكربى وصاحب اتلصانيف واملنظومات املعروف‪ ،‬وأجازين بسنده قراءة وإقراء‪.‬‬
‫كما قرأته ىلع شييخ الفاضل‪ :‬أمحد جليل الربي‪ ،‬املجاز بالقراءات الصغرى والكربى‪ ،‬وأجازين بسنده‬
‫قراءة وإقراء‪.‬‬
‫فاحلمد هلل وحده‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الف ح‬
‫اِتَ حة‬ ‫س‬ ‫سورة الفاتحة‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫حي حم ‪1‬‬ ‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه َ ِ ۡ َ َ‬
‫حي حم ‪3‬‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 2‬ٱلرِنَٰمۡح ٱلر ح‬ ‫ٱۡلمد حَّللح ر ح‬
‫اك ن َ ۡس َتعح ُ‬
‫ني‬ ‫اك َن ۡع ُب ُد ِإَويه َ‬ ‫ٱلحين ‪ 4‬إيه َ‬ ‫ك يَ ۡو حم ِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬
‫َ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫الّس َاط ﭼ‬
‫‪6‬ﭽ ِ ح َ‬
‫ص َر َط هٱَّلحينَ‬ ‫َ‬
‫ٱلصرط ٱلمست حقيم ‪ 6‬ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ِ َ َ ۡ‬
‫‪ 5‬ٱه حدنا ح‬ ‫ِس َاط ﭼ‬
‫‪7‬ﭽ ح َ‬
‫َ َۡ ۡ ََ‬ ‫َۡ َ ۡ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َۡ ۡ ُ‬ ‫رويس ابلسني فهيام‪.‬‬
‫وب علي حهم وَل‬ ‫ۡي ٱلمغض ح‬ ‫أنعمت علي حهم غ ح‬ ‫ََ‬
‫‪ 7‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه ِ‬
‫ٱلضٓال حني ‪7‬‬
‫بضم الهاء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫ُ َ َ‬
‫ورةُ ابلَق َرة ح‬‫س‬ ‫سورة ابلقرة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ني ‪2‬‬ ‫ب فحيهح ُهدى لِ حلۡ ُم هتق َ‬
‫ح‬ ‫َۛ‬ ‫ب ََل َر ۡي َ‬ ‫ال ٓ ٓم ‪َ 1‬ذل َحك ٱلۡك َحت ُ‬
‫ِۛ‬
‫ۡ‬ ‫ه َ ُۡ ُ َ َۡۡ َُ ُ َ ه َ‬
‫ٱلصلوةَ َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم‬ ‫ب ويقحيمون‬ ‫ٱَّلحين يؤمحنون بحٱلغي ح‬
‫َ ه َ ُۡ ُ َ َ ٓ ُ َ َۡ َ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫نزل محن‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬‫و‬ ‫ك‬ ‫َل‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫نز‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ي‬ ‫حين‬
‫ٱَّل‬‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫ون‬‫ينفحق‬
‫ِ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫خ َرة ح ه ۡم يُوق ُحنون ‪ 4‬أولئحك َع هدى محن‬ ‫ق ۡبلحك َوبحٱٓأۡل ح‬
‫ه ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫رب ح حهم وأولئحك هم ٱلمفلححون ‪5‬‬

‫‪2‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ه َ َ َ ُ ْ َ ٌَٓ َ َۡ ۡ ََ َ ۡ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫‪ 6‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬


‫إحن ٱَّلحين كفروا سواء علي حهم ءأنذرتهم أم لم تنذحرهم َل‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َع َأبۡ َصرهحمۡ‬ ‫َع َس ۡمعح حه ۡم َو َ َ َٰٓ‬ ‫َََ هُ ََ ُُ ۡ َ ََ‬
‫يؤمحنون ‪ 6‬ختم ٱَّلل َع قلوب ح حهم و‬
‫ُۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ َ‬
‫ﭽ َء۬انذ ۡرت ُه ۡم ﭼ‬
‫ُ ُ‬
‫اس َمن َيقول َء َام هنا‬ ‫اب َع حظيم ‪َ 7‬وم َحن ٱنله ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬غ َحش َوة َول َ ُه ۡم َع َذ ٌ‬
‫ٱَّللَ‬‫ُ َ ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ‬ ‫وروح كحفص ‪.‬‬
‫بحٱَّللح وبحٱَلو حم ٱٓأۡلخحرح وما هم بحمؤ حمن حني ‪ 8‬يخدحعون‬
‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ َۡ َ ُ َ ه ٓ َ ُ َ ُ ۡ ََ َۡ ُ ُ َ‬
‫وٱَّلحين ءامنوا وما َيدعون إحَل أنفسهم وما يشعرون ‪ 9‬حِف‬
‫َ َ ُ ۡ َ َ ٌ َ ُ ُۢ َ َ ُ ْ‬ ‫اد ُه ُم ه ُ‬ ‫ََ َ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ َ ُِ َ‬
‫ٱَّلل َم َرضا ولهم عذاب أ حَلم بحما َكنوا‬ ‫‪ 10‬ﭽ يك حذبون ﭼ قلوب ح حهم هم َرض فز‬
‫ۡرض قَال ُ ٓوا ْ إ هنماَ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َُ ۡ َ ُۡ ُ ْ‬ ‫بضم الياء وفتح الاكف وكرس َ ۡ ُ َ‬
‫ح‬ ‫يكذحبون ‪ِ 10‬إَوذا قحيل لهم َل تفسحدوا حِف ٱۡل ح‬ ‫اذلال وشددها‪.‬‬
‫ه‬ ‫َٓ هُ ۡ ُ ُ ُۡۡ ُ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ۡ ُ َ‬ ‫حيل ﭼ مع ً‬ ‫َ‬
‫كن َل‬ ‫‪ 11‬ﭽ ق‬
‫َنن مصل ححون ‪ 11‬أَل إحنهم هم ٱلمفسحدون ول ح‬ ‫‪.‬‬‫ا‬
‫َ‬
‫اس قَال ُ ٓوا ْ أنُ ۡؤمحنُ‬ ‫حيل ل َ ُه ۡم َءام ُحنوا ْ َك َما ٓ َء َام َن ٱنله ُ‬
‫َ َ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ‬
‫ٱلس َف َها ٓ ُء َوَل ﭼ يشعرون ‪ِ 12‬إَوذا ق‬ ‫‪ 13‬ﭽ ُّ‬
‫ه ََُۡ َ‬ ‫رويس ابلإبدال واو ًا مفتوحة‪ ٓ َ َ ُ ٓ َ َ ُّ َ َ َ ٓ َ َ .‬ه ُ ۡ ُ ُ ُّ َ َ ٓ ُ َ َ‬
‫كن َل يعلمون‬ ‫كما ءامن ٱلسفهاء أَل إحنهم هم ٱلسفهاء ول ح‬
‫َ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ َ ُ ْ‬
‫حين َء َامنُوا قال ٓوا َء َام هنا ِإَوذا خل ۡوا إ حل ش َي حطين ح حه ۡم‬ ‫ِإَوذا لَ ُقوا ْ هٱَّل َ‬
‫َ‬
‫‪13‬‬
‫ُ‬ ‫ون ‪ 14‬ه ُ‬ ‫َ ُْٓ ه َ َ ُ ۡ ه َ َۡ ُ ُ ۡ َۡ ُ َ‬
‫ٱَّلل ي َ ۡس َت ۡه حزئ ب ح حه ۡم‬ ‫قالوا إحنا معكم إحنما َنن مستهزحء‬
‫َُْ َ ه َ ۡ ََُْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َو َي ُم ُّده ۡم حِف ُطغ َين ح حه ۡم َي ۡع َم ُهون ‪ 15‬أو َٰٓلئحك ٱَّلحين ٱشَتوا‬
‫حين ‪16‬‬‫حت تِ َحج َر ُت ُه ۡم َو َما ََكنُوا ْ ُم ۡه َتد َ‬ ‫ٱلض َللَ َة بٱل ۡ ُه َدى َف َما َرب َ‬
‫ه‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪3‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت َما َح ۡو َ َُلۥ َذ َهبَ‬ ‫ۡ َََۡ َ ََهٓ َ َ َٓ ۡ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َُ‬


‫َمثل ُه ۡم ك َمث حل ٱَّلحي ٱستوقد نارا فلما أضاء‬
‫ۡ ُ‬ ‫ُ َُ ه ُۡ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫هُ ُ‬
‫ِصون ‪ُ 17‬ص ُّم ُۢ بُك ٌم ع ۡم‬ ‫ٱَّلل بحنورحه ۡحم َوت َرك ُه ۡم حِف ظلمت َل يب ح‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َۡ َ َ ِ ِ َ ه َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ َ َۡ‬
‫ج ُعون ‪ 18‬أو كصيحب محن ٱلسماءح فحيهح ظلمت ورعد‬ ‫فهم َل ير ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ََۡ ََۡ ُ َ َ َ َ ُ ۡ ٓ َ َ‬
‫ت‬ ‫وبرق َيعلون أصبحعهم حِف ءاذان ح حهم محن ٱلصوع ححق حذر ٱلمو ح‬
‫َ َ ُ َۡۡ ُ ََۡ ُ َۡ َ َ ُ ۡ ُهَٓ‬ ‫كفحر َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ هُ ُ‬
‫ين ‪ 19‬يكاد ٱلَبق َيطف أبصرهم ُكما‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫حيُۢط‬ ‫ُم‬ ‫وٱَّلل‬
‫َّل َهبَ‬ ‫َٓ ۡ َ َ َ َۡ ۡ َ ُ ْ َ َۡ َ َٓ هُ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٓ َُ ه َ ْۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 20‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫أضاء لهم مشوا فحيهح ِإَوذا أظلم علي حهم قاموا ولو شاء ٱَّلل‬
‫ي َأ ُّي َها ٱنلهاسُ‬ ‫َشء قَدحير ‪َٰٓ َ 20‬‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ۡ ۡ ََۡ َ ۡ ه هَ ََ ُِ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫بحسمعح حهم وأبص حرهحم إحن ٱَّلل َع ح‬
‫ُ َ ه ُ‬
‫حين محن ق ۡبل حك ۡم ل َعلك ۡم‬
‫َ‬ ‫ك ۡم َو هٱَّل َ‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫ُ ه‬
‫ٱع ُب ُدوا َر هبك ُم ٱَّلحي خلق‬
‫ۡ ْ‬
‫َ ه ََٓ َٓ ََ ََ‬ ‫َ ََ َ ُ ُ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ َ‬
‫ت هتقون ‪ 21‬ٱَّلحي جعل لكم ٱۡلۡرض ف حرشا وٱلسماء بحناء وأنزل‬
‫َ‬
‫ۡ ه ُ ۡ ََ ََۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َٓ َٓ ََ ۡ‬
‫ت رحزقا لكم فَل َتعلوا‬ ‫محن ٱلسماءح ماء فأخرج بحهحۦ محن ٱثلمر ح‬
‫َ ۡ ََ‬ ‫ون ‪ِ 22‬إَون ُك ُ‬ ‫ه َ َ ََ ُۡ َۡ َُ َ‬
‫نت ۡم حِف َر ۡيب ِم هحما ن هزنلَا َع‬ ‫حَّللح أندادا وأنتم تعلم‬
‫ه‬ ‫َ ۡ ُ ْ ُ َ ََٓ ُ ِ ُ‬ ‫َ ۡ َ َُۡ ْ ُ َ ِ ِ ۡ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫عبدحنا فأتوا بحسورة محن محثلحهحۦ وٱدعوا شهداءكم محن د ح‬
‫ٱت ُقوا ْ ٱنله َ‬
‫ار‬
‫َ هۡ َۡ َُ ْ ََ َۡ َُ ْ َ ه‬
‫حني ‪ 23‬فإحن لم تفعلوا ولن تفعلوا ف‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫إن ُك ُ‬
‫ح‬
‫كفحر َ‬ ‫ُ‬
‫ه َُ ُ َ ه ُ َ ۡ َ َُ ه ۡ ۡ َ‬
‫ين ‪24‬‬ ‫ح‬ ‫ٱل حِت وقودها ٱنلاس وٱۡل حجارة أعحدت ل حل‬

‫كفحر َ‬‫ۡ َ‬ ‫كفحر َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫اإلمالة‬


‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ين ﭼ ‪ 24‬ﭽ ل حل‬ ‫ح‬ ‫‪ 19‬ﭽ بحٱل‬
‫ََ َ‬
‫‪ 20‬ﭽ َّلهب ب ِح َس ۡم حع حه ۡم ﭼ وهجان لرويس والراحج الإدغام‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪4‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َه َ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ََِ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬


‫ت أن ل ُه ۡم َجنت َترحي‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ّش ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬ ‫وب ح ح‬
‫َََ ِ ۡ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ ُهَ ُ ُ ْ‬
‫محن ِتتحها ٱۡلنهر ُكما رزحقوا محنها محن ثمرة رحزقا قالوا هذا‬
‫َ َُ ۡ َ ٓ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ ُُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬
‫حيها أ ۡز َوج‬ ‫ٱَّلحي ُرزحق َنا محن ق ۡبل َوأتوا بحهحۦ ُمتشبحها ولهم ف‬
‫ٱَّلل ََل ي َ ۡستَ ۡۡحۦٓ أَن يَ ۡۡضبَ‬ ‫ون ‪ ۞ 25‬إ هن ه َ‬ ‫ُّ َ ه َ َ ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫مطهرة وهم فحيها خ حِل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ْ َ َ َ َه‬ ‫َ‬
‫وضة َف َما فَ ۡو َق َها فَأ هما هٱَّل َ‬ ‫ََ ه َُ َ‬
‫حين َء َام ُنوا ف َي ۡعل ُمون أن ُه‬ ‫مثَل ما َع‬
‫ه ِ ۡ ََه ه َ َ َ ُ ْ َ َُ ُ َ َ َٓ ََ َ ه‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ٱۡل ُّق محن رب ح حهم وأما ٱَّلحين كفروا فيقولون ماذا أراد‬
‫ض ُّل بحهحۦٓ‬ ‫ض ُّل بهحۦ َكثحۡيا َو َي ۡهدحي بهحۦ َكثحۡيا َو َما ي حُ‬ ‫َ َ ََ ُ‬
‫ح‬ ‫بحهذا مثَلۘ ي ح ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ُ ُ َ َ‬ ‫ه َۡ‬
‫حين يَنقضون ع ۡه َد ٱَّللح حم ُۢن ََ ۡع حد محيثقحهحۦ‬ ‫سق َ‬
‫ني ‪ 26‬ٱَّل‬ ‫إحَل ٱلف ح ح‬
‫َۡ‬ ‫ََۡ َ ُ َ َٓ ََ َ هُ ٓ َ ُ َ َ َُۡ ُ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ويقطعون ما أمر ٱَّلل بحهحۦ أن يوصل ويفسحدون حِف ٱۡل ح‬
‫نتمۡ‬ ‫ٱَّللح َو ُك ُ‬
‫ه‬ ‫ََۡ َ ۡ ُُ َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫أولئحك هم ٱلخ حّسون ‪ 27‬كيف تكفرون ب ح‬
‫َۡ َ ََ ۡ َ ُ ۡ ُ ه ُ ُ ُ ۡ ُ ه ُۡ ُ ۡ ُ ه َۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 28‬ﭽ تر ح‬
‫أموتا فأحيكم ثم ي حميتكم ثم ُييحيكم ثم إحَلهح ترجعون‬
‫ُ ه ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫َُ ه‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ۡرض َجحيعا ثم ٱستوى إحل‬ ‫‪ 28‬هو ٱَّلحي خلق لكم ما حِف ٱۡل ح‬
‫َش ٍء َعل حيم ‪29‬‬‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ه َٓح َ َ ه ُ ه َ َۡ َ َ َ ََُ ُ‬
‫ٱلسماء فسوىهن سبع سموت وهو ب ح ح‬

‫‪5‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ُْٓ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ َ ِ‬
‫ۡرض خل حيفة قالوا‬ ‫لئحكةح إ ح حّن َجاعحل حِف ٱۡل ح‬ ‫ِإَوذ قال ربك ل حلم َٰٓ‬
‫َن ُن ن ُ َس ِب ُح ِبَ ۡمدحكَ‬ ‫َ ََۡ ُ َ َ ُۡ ُ َ َ َۡ ُ ِ َ َٓ َ َۡ‬
‫ح ح‬ ‫أَتعل فحيها من يفسحد فحيها ويسفحك ٱلحماء و‬
‫ادمَ‬ ‫َ َهَ َ َ‬ ‫َ َُ ِ ُ َ َ َ َ ِٓ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ونقدحس لك قال إ ح حّن أعلم ما َل تعلمون ‪ 30‬وعلم ء‬
‫َۡ َٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َۡ َٓ ُهَ ُ ه َ َ ُ ۡ ََ َۡ َ َ ََ َ َ‬
‫ٱۡلسما َء ُكها ثم ع َرضهم َع ٱلم َٰٓ‬
‫وِن بحأسما حء‬ ‫لئحكةح فقال أۢنب حـ ح‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ‬
‫ك ََل ع ۡحل َم َنلَا ٓ إ هَل ماَ‬ ‫َ ُ ْ ُ ۡ َ َ َ‬
‫هؤَلءح إحن كنتم ص حدقحني ‪ 31‬قالوا سبحن‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫هؤَلءح ان ﭼ‬ ‫‪ 31‬ﭽ‬
‫ح‬
‫اد ُم أۢنب ۡئهمُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َ هََۡٓ ه َ َ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫علمتنا إحنك أنت ٱلعل حيم ٱۡلكحيم ‪ 32‬قال يـ‬
‫ح‬
‫َ ۡ َٓ ۡ ََه ٓ َ ََ ُ َ ۡ َٓ ۡ َ َ ََۡ َُ ه ُ ۡ ِ َ‬
‫ّن أ ۡعلَمُ‬ ‫بحأسمائ حهم فلما أۢنبأهم بحأسمائ حهم قال ألم أقل لكم إ ح ح ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ب ه َ َ‬ ‫َغ ۡي َ‬
‫نت ۡم تك ُت ُمون‬ ‫ۡرض َوأعل ُم َما ت ۡب ُدون َو َما ك‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ۡ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ٓ ْ ه ٓ ۡ َ َ َ‬
‫‪ِ 33‬إَوذ قلنا ل حلملئحكةح ٱسجدوا ٓأِلدم فسجدوا إحَل إحبل حيس أب‬
‫ك ۡن أَنتَ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ ُ‬
‫ين ‪ 34‬وقلنا يـادم ٱس‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ََ ََ َ َ ۡ َ‬
‫وٱستكَب وَكن محن ٱل‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ َۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡل هنة َولُك م ۡحن َها َرغ ًدا َح ۡيث حشئ ُت َما َوَل تق َر َبا ه حذه ح‬ ‫وزوجك‬
‫ٱلش ۡي َطنُ‬ ‫ه‬ ‫ني ‪ 35‬فَأَ َزل ه ُهماَ‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ ُ َ‬
‫ج َرةَ ف َتكونا م َحن‬ ‫ٱلش َ‬‫ه‬
‫ُ ُ‬ ‫ۡ ْ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ۡ‬
‫ع ۡن َهافأخ َر َج ُه َمام هحما َكنافحيهح َوقل َنا ٱهب ح ُطوا ََ ۡعضك ۡم بلح َ ۡع ٍض‬
‫ادمُ‬ ‫َ َ َ ه َٰٓ َ َ‬ ‫ُ ۡ ََ ِ َََ ٌ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ ِ ََ ُ‬
‫ۡرض مستقر ومتع إ حل ححني ‪ 36‬فتلَّق ء‬ ‫ك ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫عدو ول‬
‫حيم ‪37‬‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬ ‫اب َعلَ ۡيهح إنه ُهۥ ُه َو ه‬
‫ٱتل هو ُ‬ ‫محن هر ِبهحۦ َُك َحمت َف َت َ‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 34‬ﭽ ٱل‬ ‫اإلمالة‬

‫‪6‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كم ِم ِحّن ُهدى َف َمن تَبعَ‬‫َۡ َه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ْ‬ ‫ُۡ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫يأت حين‬ ‫قل َنا ٱهب ح ُطوا م ۡحن َها َجحيعا فإ ح هما‬
‫َ ه َ ََُ ْ‬ ‫ُ َۡ ُ َ‬ ‫‪ 38‬ﭽ َخ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡمﭼ ُ َ َ َ َ َ ۡ ٌ َ َ ۡ ۡ َ َ‬
‫ه ۡم ُي َزنون ‪ 38‬وٱَّلحين كفروا‬ ‫هداي فَل خوف علي حهم وَل‬
‫َ َ ه ُ ْ َ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫بفتح الفاء وحذف التنوين‬
‫وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا أولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪39‬‬ ‫ومض الهاء‪.‬‬
‫َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه ٓ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ْ‬
‫تَٰيب حّن إحسرءحيل ٱذكروا ن حعم حِت ٱل حِت أنعمت عليكم وأوفوا‬
‫نز ۡلتُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ٓ ُ‬
‫ٱر َه ُبون ‪َ 40‬و َءام ُحنوا ْ ب َما ٓ أ َ‬ ‫وف ب َع ۡهد ُحك ۡم ِإَو هتَٰي َ فَ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬ ‫ب‬ ‫‪ 40‬ﭽ فَ ۡ‬
‫ٱر َه ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بحعهدحي أ ح ح‬ ‫ح‬
‫ََ َۡ َُ ْ‬ ‫َ‬
‫ُ َ ِ َِ َ َ ُ ۡ ََ َ ُ ُْٓ ه َ َ‬ ‫َ هُ‬
‫مصدحقا ل حما معكم وَل تكونوا أول َكف حر ِۢ بحهحۦ وَل تشَتوا‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫ق‬ ‫‪ 41‬ﭽ فٱت‬

‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ْ َۡ ه ۡ‬ ‫ه َ َ هُ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪.‬‬


‫ون ‪ 41‬وَل تلبحسوا ٱۡلق بحٱلب حط حل‬ ‫أَ‍ِبتَٰي حِت ثمنا قلحيَل ِإَوتَٰي فٱتق ح‬
‫َ‬ ‫ٱۡل هق َوأَ ُ‬
‫ٱلز َكوةَ‬ ‫ٱلصلَوةَ َو َءاتُوا ْ ه‬ ‫حيموا ْ ه‬‫نت ۡم َت ۡعلَ ُمو َن ‪َ 42‬وأق ُ‬ ‫ك ُت ُموا ْ ۡ َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫وت‬
‫ۡ ِ ََ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َُ ْ‬
‫َب وتنسون‬ ‫وٱركعوا مع ٱلركحعحني ‪ ۞ 43‬أتأمرون ٱنلاس بحٱل ح ح‬
‫َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ َ ُ ۡ ََ ُ ۡ َُۡ َ ۡ َ َ َََ َۡ ُ َ‬
‫أنفسكم وأنتم تتلون ٱلكحتب أفَل تعقحلون ‪ 44‬وٱستعحينوا‬
‫حين‬‫ني ‪ 45‬هٱَّل َ‬ ‫خشح ع َ‬ ‫هَ َ َ ٌَ ه ََ ۡ َ‬
‫ٱلصلوة ح ِإَونها لكبحۡية إحَل َع ٱل‬
‫ه ۡ َ ه َ‬
‫َب و‬
‫ح‬ ‫بحٱلص ح‬
‫َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ُ ُّ َ َ ه ُ ُّ َ ُ ْ َ ِ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫جعون ‪ 46‬تَٰيب حّن إحسرءحيل‬ ‫يظنون أنهم ملقوا رب ح حهم وأنهم إحَلهح ر ح‬
‫َ ِ َ ه ۡ ُ ََ‬ ‫ِت َأ ۡن َع ۡم ُ‬
‫ت َعل ۡيك ۡم َوأ حّن فضل ُتك ۡم َع‬
‫َ ُ‬ ‫ِت هٱل ح ٓ‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ۡحع َم ح َ‬
‫ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫هۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َۡ‬ ‫هُ ْ‬ ‫ۡٱل َعلَم َ‬
‫ني ‪َ 47‬وٱتقوا يَ ۡوما َل َت حزي نف ٌس َعن نفس ش ۡيـا َوَل‬ ‫ح‬ ‫ُۡ ُ‬
‫‪ 48‬ﭽ تق َبل ﭼ‬
‫َُُۡ َۡ َ َ َ ََ ُۡ َ ُ َۡ َ ۡ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬
‫نِصون ‪48‬‬ ‫يقبل محنها شفعة وَل يؤخذ محنها عدل وَل هم ي‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َۡ َ َُ ُ َ ُ ۡ ُ َٓ َۡ َ‬ ‫كم ِم ۡحن َ‬ ‫ۡ َهَۡ ُ‬


‫اب‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ء‬ ‫و‬‫س‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ون‬ ‫وم‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫حر‬ ‫ف‬ ‫ال‬
‫ح‬ ‫ء‬ ‫ِإَوذ َنين‬
‫َ ُ َٓ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ‬
‫يُذ حِبُون أ َۡ َنا َءك ۡم َوي َ ۡس َت ۡح ُيون ن َحسا َءك ۡم َو حِف ذل حكم بََلء‬
‫ُ ُ َۡ ۡ َ ََ ََۡ ُ‬ ‫ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫كمۡ‬ ‫ِمحن هر ِبحك ۡم َع حظيم ‪ِ 49‬إَوذ ف َرق َنا بحكم ٱبلحر فأَنين‬ ‫َ َ‬
‫‪ 51‬ﭽ َوع ۡدنا ﭼ‬
‫ِإَوذ َو َع ۡدنَا ُمو ََسَٰٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ ََۡٓ َ َ ۡ َ ۡ َ ََ ُۡ َ ُ ُ َ‬
‫وأغرقنا ءال ف حرعون وأنتم تنظرون ‪50‬‬ ‫حبذف ا لأل‪..‬‬
‫ََ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َۡ َ َ َۡ َ ُ ه هَ ۡ ُ ُ ۡ ۡ َ‬ ‫ه َ ُّ‬
‫‪ 51‬ﭽ ٱَّتذت ُم ﭼ‬
‫أربعحني َللة ثم ٱَّتذتم ٱلعحجل حمن َع حده حۦ وأنتم ظل حمون ‪51‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ ه ُ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ََ َ‬
‫ث هم عف ۡونا َعنكم ِ حم ُۢن ََ ۡع حد ذل حك ل َعلك ۡم تشك ُرون ‪ِ 52‬إَوذ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬

‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ُ َ ۡ َ َ ُۡ َ َ َ ه ُ َ‬
‫ب َوٱلف ۡرقان ل َعلك ۡم ت ۡه َت ُدون ‪ِ 53‬إَوذ قال‬ ‫ءاتينا موَس ٱلكحت‬
‫ِح َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّتاذحك ُم‬ ‫ُمو ََس ل حق ۡو حمهحۦ تَٰيق ۡو حم إحنك ۡم ظل ۡم ُت ۡم أنف َسكم حب‬
‫حك ۡم َخۡيۡ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ َ َ ُ ُ ْٓ َ‬
‫ٱلعحجل فتوبوا إ حل بارحئحكم فٱقتلوا أنفسكم ذل‬
‫ك ۡم إنه ُهۥ ُه َو ه‬ ‫ُ ۡ ََ َ َ َۡ ُ‬ ‫ك ۡم ع َ‬ ‫ه ُ‬
‫حيم‬‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬ ‫ٱتل هو ُ‬
‫ح‬ ‫حند بَارحئحكم فتاب علي‬ ‫ل‬
‫ك َح هِت نَ َرى ه َ‬ ‫ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ َ ُّ ۡ َ َ َ‬
‫ٱَّلل َج ۡه َرة‬ ‫‪ِ 54‬إَوذ قلتم تَٰيموَس لن نؤمحن ل‬
‫كم ِ حمنُۢ‬ ‫ُه َََۡ ُ‬ ‫ََ َ َۡ ُ ُ ه َ ُ ََ ُ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫فأخذتكم ٱلصعحقة وأنتم تنظرون ‪ 55‬ثم َعثن‬
‫ام‬‫ك ُم ۡٱل َغ َم َ‬ ‫ََ هَۡ َ َۡ ُ‬ ‫ُ َ ه ُ َۡ ُ َ‬
‫ََ ۡع حد َم ۡوت حك ۡم ل َعلك ۡم تشك ُرون ‪ 56‬وظللنا علي‬
‫ٱلس ۡل َوى ُُكُوا ْ محن َط ِي َبت ماَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ََۡ َ َۡ ُ ُ ۡ‬
‫ح ح‬ ‫وأنزنلا عليكم ٱلمن و‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َْ ُ‬ ‫َ ََۡ ُ ۡ ََ َ َُ َ ََ‬
‫كن َكن ٓوا أنف َس ُه ۡم َيظل ُحمون ‪57‬‬ ‫رزقنكم وما ظلمونا و ح‬
‫ل‬

‫‪8‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َۡ َ َُُ ْ‬ ‫ۡ ُۡ ۡ ُ ُ ْ َ‬


‫ِإَوذ قل َنا ٱدخلوا ه حذه ح ٱلق ۡر َية فُكوا م ۡحن َها َح ۡيث حشئ ُت ۡم َرغدا‬
‫ُ‬ ‫هۡ َ ُ َ‬
‫اب ُس هجدا َوقولوا ح هحطة نغفح ۡر لك ۡم خ َط َيك ۡم‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫ٱد ُخلُوا ْ ۡٱبلَ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫و‬
‫ََهَ ه َ َ َُ ْ ًَۡ َ َۡ ه‬ ‫سن َ‬ ‫َو َس ََن ُ ۡ ۡ‬
‫ني ‪ 58‬فبدل ٱَّلحين ظلموا قوَل غۡي ٱَّلحي‬ ‫يد ٱل ُمح ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َُ ۡ ََ ََۡ ََ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ِ َ ه َ ٓ َ َ ُ ْ‬
‫قحيل لهم فأنزنلا َع ٱَّلحين ظلموا رحجزا محن ٱلسماءح بحما َكنوا‬ ‫َ‬
‫‪ 59‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َُ َۡ ۡ‬ ‫ٱستَ ۡس ََّق ُمو ََس ل َحق ۡ‬ ‫ون ‪ِ ۞ 59‬إَوذح ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫ٱۡضب‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫و‬ ‫يفسق‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ُ ُّ‬ ‫ِ َ َ َ َۡ َ َ َ َ َ َ ۡ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫ّشةَ ع ۡينا ق ۡد َعل َحم ك‬ ‫َحعصاك ٱۡلجر فٱنفجرت محنه ٱثنتا ع‬
‫ه ََ ََْۡۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ه ۡ ََُ ۡ ُُ ْ َ ۡ َُ ْ‬ ‫َُ‬
‫أناس مّشبهم ُكوا وٱۡشبوا محن رحز حق ٱَّللح وَل تعثوا حِف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُُۡۡ َ ُ َ َ ه ۡ َ ََ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ‬
‫سدحين ‪ِ 60‬إَوذ قلتم تَٰيموَس لن نص حَب َع طعام‬ ‫َ‬ ‫ۡرض مف ح‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ۡرض حم ُۢن ََ ۡقل حهاَ‬ ‫َ ۡ ُ ََ َه َ ُۡ ۡ ََ ه ُ ُ ۡ َ ُ‬
‫َوححد فٱدع نلا ربك َي حرج نلا محما تۢنبحت ٱۡل‬
‫ون هٱَّلحي ُهوَ‬ ‫َ هٓ َ َُ َ َ َ َ َ ََ َ َ َ َ ََۡ َۡ ُ َ‬
‫وق حثائحها وفومحها وعدسحها وبصل حها قال أتستبدحل‬
‫َۡ‬ ‫َ ه َ ُ‬ ‫َُ َ ٌۡ ۡ ْ‬ ‫َۡ َ ه‬
‫ۡي ٱهب ح ُطوا م ۡحِصا فإحن لكم هما َسأتلُ ۡم‬ ‫أدّن بحٱَّلحي هو خ‬
‫ِهُ ۡ َ ُ ٓ‬ ‫َ ُ َ ۡ ََ‬ ‫ََ‬
‫ه‬ ‫َ َ‬
‫ت عل ۡي حه ُم ٱَّلحلة َوٱل َم ۡسك َنة َو َبا ُءو بحغضب ِم َحن ٱَّللح‬ ‫ۡضب‬ ‫‪ 61‬ﭽ عل ۡي ُه ُم ﭼ‬
‫و ح‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َهُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ َ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت ٱَّللح َو َيق ُتلون ٱنلهب ح ِي حـ َن‬ ‫ذل حك بحأنهم َكنوا يكفرون أَ‍ِب ح‬
‫تَٰي‬
‫َ‬ ‫ْ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ‬
‫ٱۡل ِ حق ذل حك ب ح َما َع َصوا هوَكنوا َي ۡع َت ُدون ‪61‬‬ ‫ۡي‬
‫بحغ ح‬

‫‪9‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ه َ َ َُ ْ َ ه َ َ ُ ْ َ ه َ َ َ ه‬
‫ني َم ۡن َء َام َن‬ ‫ٱلصبـ َ‬
‫حح‬ ‫إحن ٱَّلحين ءامنوا وٱَّلحين هادوا وٱنلصرى و‬
‫ََُ ۡ َ ۡ ُُ ۡ َ َِ ۡ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫ه ۡ‬
‫بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر َو َع حمل صل ححا فلهم أجرهم عحند رب ح حهم وَل‬
‫َ َۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪ 62‬ﭽ خ ۡوف علي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ ُ‬ ‫ۡ َ َ َۡ‬ ‫َ ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٌ‬
‫كمۡ‬ ‫خ ۡوف َعل ۡي حه ۡم َوَل ه ۡم ُي َزنون ‪ِ 62‬إَوذ أخذنا محيثق‬ ‫بفتح الفاء وحذف التنوين‬
‫ۡ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ َ ُ ُ ْ ٓ َ‬
‫ور خذوا َما َءات ۡي َنكم بحق هوة َوٱذك ُروا َما‬
‫ومض الهاء‪.‬‬
‫ورفعنا فوقكم ٱلط‬
‫ُ ه َ َ ه ۡ ُ ِ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ ه ُ َ ُ َ‬
‫فحيهح ل َعلك ۡم ت هتقون ‪ 63‬ثم توَلتم حمن َع حد ذل حك فلوَل فضل‬
‫ََ‬ ‫ه َ َۡ ُ ۡ َ َ َُُۡ َ ُ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫ين ‪َ 64‬ولق ۡد َعل ۡحم ُت ُم‬ ‫خ حّس َ‬
‫ح‬ ‫ٱَّللح عليكم ورۡحتهۥ لكنتم محن ٱل‬
‫ٱلس ۡبت َف ُق ۡل َنا ل َ ُه ۡم ُكونُوا ْ ق َحر َدةً‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ ََۡ ْۡ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلحين ٱعتدوا محنكم حِف‬
‫َ َۡ‬
‫ني يَ َد ۡي َها َو َما خلف َها‬ ‫كَل ل ِ َحما ََ ۡ َ‬ ‫َ َ ََۡ َ َ َ‬
‫ني ‪ 65‬فجعلنها ن‬ ‫سـ َ‬ ‫َ‬
‫خ ح ح‬
‫كمۡ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ َ ۡ ح ٓ ه هَ َُۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ َ ِۡ‬
‫وموعحظة ل حلمتقحني ‪ِ 66‬إَوذ قال موَس ل حقومهحۦ إحن ٱَّلل يأمر‬
‫َ َ ۡ َُ ْ ََ َ َ ُْٓ ََه ُ َ ُ ُ َ َ َ ُ ُ ه َ ۡ َ ُ َ‬
‫خذنا هزوا قال أعوذ بحٱَّللح أن أكون‬ ‫أن تذِبوا َقرة قالوا أتت ح‬ ‫ُ‬
‫ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫م َحن ۡٱل َ‬
‫حني ‪ 67‬قالوا ٱدع نلَا َر هبك يُبَ ِ حني نلَا َما هحـ َ قال إحن ُهۥ‬ ‫جهل َ‬
‫ح‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ۡ ٌ َ َ ُ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ُ ُ ه‬ ‫‪ 68‬ﭽ ه َحيه ﭼ‬
‫َيقول إحن َها ََق َرة َل فارحض َوَل بحكر عوان َني ذل حك فٱفعلوا‬
‫َ ُ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫َما تؤ َم ُرون ‪ 68‬قالوا ٱدع نلَا َر هبك يُبَ ِ حني نلَا َما ل ۡون َها قال إحن ُهۥ‬
‫ٱلن حظر َ‬ ‫َ ُ ُ ه َ َ َ َ َ ۡ َ ٓ ُ َ ه ۡ ُ َ َ ُ ُّ ه‬
‫ين ‪69‬‬ ‫ح‬ ‫يقول إحنها َقرة صفراء فاق حع لونها تّس‬

‫‪10‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه ََۡ َ ََ ََ َ ََۡ هٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬


‫قالوا ٱدع نلَا َر هبك يُبَ ِ حني نلَا َما هحـ إحن ٱبلقر تشبه علينا ِإَونا‬
‫ول إ هن َها ََ َق َرة هَل َذلُول تُث ح ُ‬
‫ۡي‬
‫َ َ هُ َُ ُ‬
‫ق‬ ‫ي‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪70‬‬
‫َ َٓ هُ َُ َۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫إحن شاء ٱَّلل لمهتد‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حيها قَالُوا ْ ۡٱلَٰٔـ َن ج ۡئتَ‬ ‫ث ُم َس هل َمة هَل ش َحي َة ف َ‬ ‫َۡ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ ََ َ‬
‫ح‬ ‫ٱۡلۡرض وَل تس حَّق ٱۡلر‬
‫ۡ َ ۡ َۡ َ ه ُ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ‬
‫ٱۡل ِ حق فذِبُوها َو َما َكدوا َيف َعلون ‪ِ 71‬إَوذ ق َتل ُت ۡم نفسا فٱدَٰٔرت ۡم‬ ‫بح‬
‫ۡ‬ ‫َُ َۡ ۡ‬ ‫ه ُ ُۡ َ ُُۡ َ‬ ‫َ َ هُ ُۡ‬
‫ض َها‬ ‫ٱۡض ُبوهُ ب ح َبع ح‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫‪72‬‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ج‬‫ر‬
‫فحيها وٱَّلل ح‬
‫ُم‬
‫َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫هُ ۡ َ‬ ‫َ َ َ ُۡ‬
‫ٱَّلل ٱل َم ۡوَت َو ُي حريك ۡم َءاتَٰيتحهحۦ ل َعلك ۡم ت ۡعقحلون ‪73‬‬ ‫ۡح‬
‫كذل حك ي ح‬
‫ارة ح أَ ۡو أَ َشدُّ‬ ‫ٱۡل َحج َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫وبكم ِ حم ُۢن ََ ۡع حد ذل حك ف حهـ َ ك‬
‫ُه َ َ ۡ ُُ ُ ُ‬
‫ثم قست قل‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ارة ح ل َما َي َتف هج ُر م ۡحن ُه ٱۡلن َه ُر ِإَون م ۡحن َها ل َما‬ ‫ق ۡس َوة ِإَون محن ٱۡل حج‬
‫َه ه ُ ََ ۡ ُ ُ ُۡ َُۡٓ ه َۡ ََ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ه‬
‫يشقق فيخرج محنه ٱلماء ِإَون محنها لما يهبحط محن خشيةح ٱَّللح‬
‫َََۡ َ ُ َ َ ُۡ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫ََ هُ َ‬
‫كمۡ‬ ‫ٱَّلل بحغفح ٍل ع هما ت ۡع َملون ‪ ۞ 74‬أفتطمعون أن يؤمحنوا ل‬ ‫وما‬
‫ه ُ ُ ُ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫َوق ۡد َكن ف حريق ِم ۡحن ُه ۡم ي َ ۡس َم ُعون كل َم ٱَّللح ث هم ُيَ ِ حرفون ُهۥ حم ُۢن ََ ۡع حد‬
‫ْ َ ُ ْ‬
‫حين َء َام ُنوا قال ٓوا َء َام هنا‬ ‫ِإَوذا لَ ُقوا ْ هٱَّل َ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫َما عقلوهُ َوه ۡم َي ۡعل ُمون ‪75‬‬
‫ََ ُ‬

‫ون ُهم ب َما َف َت َح ه ُ‬ ‫َ ُْٓ َ َُ ِ ُ َ‬ ‫ِإَوذا َخ ََل ََ ۡع ُض ُه ۡم إ َل ََ ۡ‬ ‫َ‬


‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫حث‬‫د‬ ‫ِت‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬ ‫ق‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ح‬
‫َ َِ ُ ۡ َََ َۡ ُ َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ ُ َ ٓ ُ‬
‫حا ُّجوكم بحهحۦ عحند ربحكم أفَل تعقحلون ‪76‬‬ ‫عليكم حَل‬

‫‪11‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون ‪َ 77‬وم ۡحن ُهمۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ه ه َ َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ َ َ ُ ۡ ُ َ‬


‫أو َل يعلمون أن ٱَّلل يعلم ما ي حّسون وما يعل حن‬
‫ُ ِ ُّ َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ ه ٓ َ َ ه ۡ ُ ۡ ه َ ُ ُّ َ‬
‫اّن ِإَون هم إحَل يظنون ‪78‬‬ ‫أمحيون َل يعلمون ٱلكحتب إحَل أم ح‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون َه َذا محنۡ‬ ‫ََۡ ِه َ َ ۡ ُُ َ ۡ َ َ َۡ ۡ ُه َُ ُ َ‬ ‫‪ 79‬ﭽ بحأيدحيهم ﭼ‬
‫فويل ل حَّلحين يكتبون ٱلكحتب بحأيدحي حهم ثم يقول‬ ‫بضم الهاء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ت‬ ‫َتوا ْ بهحۦ َث َمنا قَلحيَل فَ َو ۡيل ل ه ُهم ِم هحما َك َت َب ۡ‬ ‫ٱَّللح ل حيَ ۡش َ ُ‬
‫ه‬
‫عحن حد‬
‫ح‬
‫ون ‪َ 79‬وقَالُوا ْ لَن َت َم هس َنا ٱنلهارُ‬ ‫َۡ ۡ َ َ ۡ هُ ِ ه َ ۡ ُ َ‬
‫أيدحي حهم وويل لهم محما يكسحب‬
‫ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ه ٓ َه ه ۡ ُ َ ُۡ َ هَ ۡ ُ ۡ َ ه َ ۡ ََ ُۡ َ‬ ‫َ ه َ ُّ‬
‫إحَل أياما معدودة قل أَّتذتم عحند ٱَّللح عهدا فلن َيل حف‬ ‫ﭽأَّتذت ُم ﭼ‬
‫ون ‪ 80‬بَ َل َمن َك َسبَ‬ ‫َ ۡ َ ُٓ َۡ َُ ُ َ ََ ه َ َ َۡ َُ َ‬
‫عهدهۥ أم تقولون َع ٱَّللح ما َل تعلم‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬

‫ب ٱنلهار ُهمۡ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك أ ۡص َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ ََ‬


‫ح‬ ‫سيحئة وأحطت بحهحۦ خ حطيـتهۥ فأولئ ح‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ت أولئحك‬ ‫ِلون ‪ 81‬وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫فحيها خ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َۡ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫حيث َق بَ حّنٓ‬ ‫أصحب ٱۡلنةح هم فحيها خ حِلون ‪ِ 82‬إَوذ أخذنا م‬
‫ُۡ َ‬
‫ٱَّلل َوبحٱل َو ح َليۡ حن إ ح ۡح َسانا َوذحي ٱلق ۡرب‬
‫ۡ‬ ‫ون إ هَل ه َ‬ ‫ۡ َ َٰٓ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫إحسرءحيل َل تعبد ح‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫حيموا ْ ه‬ ‫اس ُح ۡسنا َوأَق ُ‬ ‫لن ح‬ ‫َو ۡٱَلَ َت َم َوٱل ۡ َم َٰكحني َوقُولُوا ْ ل ح ه‬ ‫‪ 83‬ﭽ َ‬
‫ح‬ ‫ح َسنا ﭼ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ ُ ْ ه َ ُ َ ه‬
‫نتم ُّم ۡع حرضون ‪83‬‬ ‫حنك ۡم َوأ ُ‬ ‫ٱلزكوةَ ث هم ت َو َۡل ُت ۡم إحَل قل حيَل م‬ ‫وءاتوا‬ ‫بفتح احلاء والسني‪.‬‬

‫َ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪ 79‬ﭽ ٱلكحتب بِحأيۡدحي حه ۡم ﭼ وهجان لرويس والراحج هل الإظهار‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪12‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ ۡ َ َۡ ُ َ َ َٓ ُ ۡ ََ ُۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ َۡ‬
‫ِإَوذ أخذنا محيثقكم َل تسفحكون دحماءكم وَل َّت حرجون‬
‫نتمۡ‬ ‫ون ‪ُ 84‬ث هم أَ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ه ََۡ ۡ ُ ۡ ََ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬
‫أنفسكم محن دحتَٰي حركم ثم أقررتم وأنتم تشهد‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫َ‬ ‫َه‬
‫ِ‬ ‫ِ ُ‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ َ‬ ‫‪ 85‬ﭽ تظ َه ُرون ﭼ‬
‫هؤَل حء تقتلون أنفسكم وَّت حرجون ف حريقا محنكم محن‬
‫َۡ ُ ُ ۡ ُ َ‬
‫بتشديد الظاء‪.‬‬
‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ون َعلَ ۡ‬ ‫َ ۡ ََ َُ َ‬
‫ٱۡلث حم َوٱل ُع ۡد َو حن ِإَون يأتوكم أسرى‬
‫َ‬
‫ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫دحتَٰي حرهحم تظهر‬ ‫َ َۡ‬
‫ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ ُ ۡ َ ُ َ َُه ٌ َ َۡ ُ ۡ ۡ َ ُ ُ ۡ ََُۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫تفدوهم وهو ُمرم عليكم إحخراجهم أفتؤمحنون بحبع حض‬
‫ۡ ُ َ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ب َوتكف ُرون ب ح َب ۡعض ف َما َج َزا ُء َمن َيف َعل ذل حك‬ ‫ٱلك ح‬
‫حت‬
‫ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ ُّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ه‬
‫ون إ حلَٰٓ‬ ‫محنكم إحَل خحزي حِف ٱۡليوة ح ٱلنيا ويوم ٱلقحيمةح يرد‬ ‫ُ َ‬
‫ﭽ َي ۡع َملون ﭼ‬
‫ك هٱَّلحينَ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ه َۡ َُ َ‬ ‫ََ هُ َ‬ ‫ََ ِ َۡ َ‬
‫اب وما ٱَّلل بحغفح ٍل عما تعملون ‪ 85‬أولئ ح‬ ‫أش حد ٱلعذ ح‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫َ ََ َُه ُ َُۡ ُ َۡ َ ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُ ْ ۡ َ َ َ ُّ ۡ‬
‫ٱشَتوا ٱۡليوة ٱلنيا بحٱٓأۡلخحرة فَل َيفف عنهم ٱلعذاب وَل‬ ‫ح‬
‫ۡ َ َ َه‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ۡ ُ َ ُ َ‬
‫ب َوقف ۡي َنا حم ُۢن‬ ‫نِصون ‪َ 86‬ولق ۡد َءات ۡي َنا ُمو ََس ٱلكحت‬ ‫هم ي‬
‫َ َ‬ ‫ٱلر ُسل َو َءاتَ ۡي َنا عحي َس ۡٱَ َن َم ۡر َي َم ۡٱبلَ ِي َ‬
‫ت َوأيه ۡدن ُه‬ ‫ن‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ََ ۡع حده حۦ ب ُّ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ه َ َ ٓ َ ُ ۡ َ ُ ُ ُۢ َ َ َ ۡ َ َٰٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ح ُۡ‬
‫ى أنف ُسك ُم‬ ‫وح ٱلق ُد حس أفُكما جاءكم رسول بحما َل تهو‬ ‫بحر‬
‫وب َنا‬ ‫ون ‪َ 87‬وقَالُوا ْ قُلُ ُ‬ ‫َُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬
‫َبت ۡم فف حريقا كذ َۡ ُت ۡم َوف حريقا تقتل‬
‫ۡ َ َُۡۡ ََ‬
‫ٱستك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ۡ ُ ُۢ َ ه َ َ ُ ُ ه ُ ُ ۡ‬
‫ٱَّلل بحكف حره ۡحم فقل حيَل هما يُؤم ُحنون ‪88‬‬ ‫ف بل لعنهم‬ ‫غل ۘ‬

‫‪13‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ُ ْ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬


‫َول هما َجا َءه ۡم كحتب ِم ۡحن عحن حد ٱَّللح ُم َص ِدحق ل َحما َم َع ُه ۡم َوَكنوا محن‬
‫َُۡ َۡ َۡ ُ َ ََ ه َ َ َ ُ ْ ََه َ َٓ ُ ه َ َُ ْ‬
‫قبل يستفتححون َع ٱَّلحين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا‬
‫ۡ َ َ ۡ ََ ْ‬ ‫َََُۡ ه ََ ۡ َ‬ ‫ََُ ْ‬
‫َت ۡوا بحه ٓحۦ‬ ‫ين ‪ 89‬ب حئسما ٱش‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫َع‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫كفروا‬
‫ََُِ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْ َٓ ََ هُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫َنل ٱَّلل محن‬‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ 90‬ﭽ يَُنحل ﭼ‬
‫أنفسهم أن يكفروا بحما أنزل ٱَّلل َغيا أن ي ح‬
‫ََ َ َ‬ ‫ََُٓ َ َ‬ ‫ََ َ ََ ٓ‬ ‫َ ۡ‬
‫إابكساكن النون وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫ب َع غضب‬ ‫ض‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫حب‬ ‫ع‬ ‫ۡ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ء‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َع‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫َ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫‪ 91‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َ‬
‫نز َل ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫حيل ل َ ُه ۡم َءام ُحنوا ْ ب َما ٓ أ َ‬ ‫َ َ‬
‫ق‬ ‫ا‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪90‬‬ ‫ني‬ ‫ه‬ ‫ين َع َذاب ُّ‬
‫م‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ول حل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ٱۡلقُّ‬ ‫ون ب َما َو َرا ٓ َءهُۥ َو ُه َو ۡ َ‬ ‫َ ُ ْ ُۡ ُ َ ٓ ُ َ َ ََۡ ََ ۡ ُ ُ َ‬
‫ح‬ ‫نزل علينا ويكفر‬ ‫قالوا نؤمحن بحما أ ح‬
‫ٱَّللح محن َق ۡب ُل إن ُك ُ‬ ‫َ‬
‫ُ َ ِ َِ َ َُ ۡ ُۡ َ َ َُُۡ َ ََٓ ه‬
‫نتم‬ ‫ح‬ ‫مصدحقا ل حما معهم قل فلحم تقتلون أۢنبحياء‬ ‫ه َ ُّ‬
‫ُه ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ ُ ُّ َ‬ ‫‪ 92‬ﭽ ٱَّتذت ُم ﭼ‬
‫ٱَّتَ ۡذ ُتمُ‬ ‫ت ثم‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫مؤ حمن حني ‪َ ۞ 91‬ولقد جا َءكم موَس بحٱبليحن ح‬
‫َ‬ ‫ُّ ۡ َ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫َ َ ُ‬ ‫ۡ َ َ َۡ‬ ‫ََ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫كمۡ‬ ‫ٱلعح ۡجل حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ وأنتم ظل حمون ‪ِ 92‬إَوذ أخذنا محيثق‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ َ ُ ُ ْ َ ٓ َ َ ۡ َ ُ ُ ه َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ْ‬
‫ورفعنا فوقكم ٱلطور خذوا ما ءاتينكم بحقوة وٱسمعوا قالوا‬ ‫ُُ‬
‫ُ ۡ ۡ ُۡ‬ ‫ُُ ُ ۡ ۡ َ‬ ‫َ َۡ َ َ َ َۡ َُۡ ُ ْ‬ ‫‪93‬ﭽقلوب ح حه حم ﭼ‬
‫ۡشبوا حِف قلوب ح حهم ٱلعحجل بحكف حرهحم قل‬ ‫س حمعنا وعصينا وأ ح‬
‫ۡ َ َ َُۡ ُ ُ‬
‫بكرس املمي وص ًال‪.‬‬
‫حني ‪93‬‬‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ٓ َ ُ ُ‬
‫ن‬‫يم‬ ‫إ‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ب حئسما يأمر‬
‫ح‬ ‫ح ح‬

‫َ ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫ين ﭼ ‪ 90‬ﭽ ول حل‬‫ح‬ ‫‪ 89‬ﭽ ٱل‬

‫‪14‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون‬
‫َُ َ ه َ َ ِ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُ ه ُ‬ ‫ُۡ‬
‫قل إحن َكنت لكم ٱلار ٱٓأۡلخحرة عحند ٱَّللح خال حصة محن د ح‬
‫َ‬ ‫ت إن ُك ُ‬ ‫اس َف َت َم هن ُوا ْ ٱل ۡ َم ۡو َ‬
‫حني ‪َ 94‬ولَن َي َت َم هن ۡو ُه أبَ َداُۢ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬
‫ح‬ ‫ٱنله ح‬
‫ني ‪َ 95‬و َتلَج َد هن ُهمۡ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ ۡ ۡ َ ه ُ َ ُ ُۢ ه‬ ‫‪ 92‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بحما قدمت أيدحي حهم وٱَّلل عل حيم ب ح‬
‫َ‬
‫ۡش ُكوا ْ يَ َو ُّد أ َح ُد ُه ۡم لَوۡ‬ ‫َ‬ ‫َع َح َيوة َوم َحن هٱَّل َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫حين أ ۡ َ‬ ‫اس‬ ‫ه‬
‫أحرص ٱنل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بضم الهاء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫ٱَّللُ‬ ‫َ َۡ َ َ َُهَ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ه ُ ََۡ َ َ َ َ ُ‬


‫اب أن يعمر و‬ ‫حهحۦ محن ٱلعذ ح‬ ‫يعمر ألف سنة وما هو بحمزح حز ح‬ ‫َ ُ َ‬
‫َ َ ه َ َ‬ ‫ُۡ َ َ َ َ ُ ِ ِ‬ ‫‪ 96‬ﭽ ت ۡع َملون ﭼ‬
‫َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ج َۡبحيل فإحن ُهۥ ن هز َُلۥ‬ ‫ح‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪96‬‬ ‫ون‬ ‫ب حصۡي بحما يعمل‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫ه ُ َ ِ َِ ََۡ ََ ۡ َ ُ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ‬
‫َع قلبحك َحإحذ حن ٱَّللح مصدحقا ل حما َني يديهح وهدى وبشـرى‬
‫َبيل‬
‫َ ۡ َ‬
‫ج‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫س‬‫كتحهحۦ َو ُر ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ِ ِ ه َ َ َ َٰٓ َ‬
‫ئ‬‫ل‬ ‫م‬‫و‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪97‬‬ ‫ل ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َََ ۡ َ َٓ ۡ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ه هَ َ ُ ِ ِۡ َ‬
‫ت‬ ‫َ‬
‫ومحيكىل فإحن ٱَّلل عدو ل حلكفح حرين ‪ 98‬ولقد أنزنلا إحَلك ءاتَٰي ِۢ‬
‫ََ ُهَ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ٓ ه َۡ ُ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ََ ِي ح َنت َو َما يَكف ُر ب ح َها إحَل ٱلفسحقون ‪ 99‬أو ُكما عهدوا عهدا‬
‫ۡ‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُِۡ َۡ َ ۡ َُ ُ َ ۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫َثه ۡم َل يُؤم ُحنون ‪َ 100‬ول هما َجا َءه ۡم‬ ‫ن َبذهُۥ ف حريق محنهم بل أك‬
‫حين‬ ‫ٱَّللح ُم َص ِدحق ل ِ َحما َم َع ُه ۡم َن َب َذ َفريق ِم َحن هٱَّل َ‬ ‫ه‬
‫َر ُسول ِم ۡحن عحن حد‬
‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ََه َ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ۡ َ َ َ َ ه‬
‫ب ٱَّللح َو َرا َء ظ ُهورحه ۡحم كأن ُه ۡم َل َي ۡعل ُمون ‪101‬‬ ‫أوتوا ٱلكحتب كحت‬

‫‪ 98‬ﭽ ل حلكفحر َ‬ ‫ِۡ َ‬


‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫اإلمالة‬

‫‪15‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ هَُ ْ َ َُۡ ْ ه َ ُ ََ ۡ‬


‫ك ُسل ۡي َم َن َو َما كف َر‬ ‫ني َع ُمل ح‬ ‫وٱتبعوا ما تتلوا ٱلشي حط‬
‫ون ٱنله َ‬ ‫َ َُ ْ َُُِ َ‬ ‫ٱلش َيط َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫اس‬ ‫ني كفروا يعلحم‬ ‫ح‬ ‫ُسل ۡيم ُن َول ح‬
‫ك هن‬
‫وت َوماَ‬ ‫وت َو َم ُر َ‬ ‫ك ۡني ب َباب َل َه ُر َ‬ ‫ِ ۡ َ ََ ٓ ُ َ ََ َۡ َ َ‬
‫نزل َع ٱلمل ح ح ح‬ ‫ٱلسحر وما أ ح‬ ‫ح‬
‫ك ُفرۡ‬ ‫ۡ َ َ َ ه َُ َ ٓ ه َ َۡ ُ َۡ ََ َ ۡ‬ ‫ََُِ‬
‫ان محن أح ٍد حِت يقوَل إحنما َنن ف حتنة فَل ت‬ ‫يعلحم ح‬
‫ني ٱل ۡ َم ۡرءح َو َز ۡوجهحۦ َوماَ‬ ‫ون بهحۦ ََ ۡ َ‬ ‫ََََهُ َ ُۡ َ َ َُ ُِ َ‬
‫فيتعلمون محنهما ما يف حرق‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ون ماَ‬ ‫ه ََََهُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ ه‬ ‫ُهم ب َضا ٓ ِر َ‬
‫ين بحهحۦ محن أح ٍد إحَل َحإحذ حن ٱَّللح ويتعلم‬ ‫ح ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫يۡضهم وَل ينفعهم ولقد علحموا لم حن ٱشتـرىه ما َلۥ حِف‬
‫َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ْۡ ٓ َ ُ َ ُ ۡ َۡ َ ُ ْ‬
‫خرة ح محن خلق وبل حئس ما ۡشوا بحهحۦ أنفسهم لو َكنوا‬ ‫ٱٓأۡل ح‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َه ُ ۡ َ َ ُ ْ َ ه َ ْۡ ََ ُ‬ ‫َۡ َ‬
‫َيعل ُمون ‪ 102‬ولو أنهم ءامنوا وٱتقوا لمثوبة محن عحن حد ٱَّلل ح‬
‫ۡ‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫َۡ هۡ َ ُ ْ ََُۡ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تقولوا‬ ‫ون ‪َٰٓ 103‬‬ ‫خۡي لو َكنوا يعلم‬
‫َ َ َ ٌ َ‬ ‫َ َ َُ ُ ْ ُ َۡ َ ۡ ْ ۡ َ‬
‫ٱس َم ُعوا َول حلكفح حرين عذاب أ حَلم ‪104‬‬ ‫رعحنا وقولوا ٱنظرنا و‬
‫َ َ‬ ‫ََ ُۡ ۡ‬ ‫ه َ َ ُّ ه َ َ َ ُ ْ ۡ َ ۡ ۡ َ‬
‫ّشك حني أن‬ ‫ب وَل ٱلم ح‬ ‫ما يود ٱَّلحين كفروا محن أه حل ٱلكحت ح‬ ‫ُ ََ‬
‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 105‬ﭽ ي‬
‫َي َت ُّص ب َر ۡ َ‬ ‫َُهَ َ َۡ ُ ِ ۡ َ ۡ ِ هِ ُ ۡ َ هُ َۡ‬
‫ۡحتحهحۦ‬ ‫ح‬ ‫يَنل عليكم محن خۡي محن ربحكم وٱَّلل‬ ‫إابكساكن النون وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫َ ََ ُٓ َ هُ ُ َۡ ۡ ۡ‬
‫ٱَّلل ذو ٱلفض حل ٱل َع حظي حم ‪105‬‬ ‫من يشاء و‬

‫َ ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 104‬ﭽ ول حل‬

‫‪16‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِب ۡۡي ِم ۡحن َها ٓ أَ ۡو م ۡحثل َحها ٓ َأل َ ۡم َت ۡعلَمۡ‬‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ۡ َ َۡ ُ َ َۡ‬


‫ت ح‬ ‫سها نأ ح‬ ‫۞ ما ننسخ محن َءاي ٍة أو نن ح‬
‫ََۡ َ ۡ َ ۡ َ ه هَ َُ ُ ۡ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ه هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ك َشء قدحير ‪ 106‬ألم تعلم أن ٱَّلل َلۥ ملك‬ ‫أن ٱَّلل َع ح‬
‫َ ِ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ َ َۡ ح ََ َ ُ ِ ُ‬
‫ۡي ‪107‬‬ ‫ون ٱَّللح محن و حل وَل ن حص ٍ‬ ‫ت وٱۡلۡرض وما لكم محن د ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َُ ْ َُ َ ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫أم ت حريدون أن تسـلوا رسولكم كما سئحل موَس محن قبل ومن‬
‫ٱلسبيل ‪َ 108‬و هد َكثحۡي ِمحنۡ‬ ‫يمن َف َق ۡد َض هل َس َوا ٓ َء ه‬ ‫ك ۡف َر ب ۡٱۡل َ‬ ‫َََ ه ۡ ُ‬
‫يتبد حل ٱل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ارا َح َسدا ِمحنۡ‬ ‫حك ۡم ُك هف ً‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ َ‬ ‫َۡ ۡ َ‬
‫ب لو يردونكم حمن َع حد إحيمن‬ ‫أه حل ٱلكحت ح‬
‫حوا ْ َحِته‬ ‫ٱص َف ُ‬ ‫ٱع ُفوا ْ َو ۡ‬ ‫ِ ُۢ َ ۡ َ َ َ ه َ َ ُ ُ ۡ َ ُّ َ ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫س حهم حمن َع حد ما تبيـن لهم ٱۡلق ف‬ ‫عحن حد أنف ح‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫حيموا ْ ه‬ ‫َ‬
‫َشء قَدحير ‪َ 109‬وأق ُ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َۡ َ هُ ۡ ٓ ه هَ ََ ُِ‬ ‫َ‬
‫يأ حِت ٱَّلل بحأم حره حۦ إحن ٱَّلل َع ح‬
‫ُ ِ ۡ َۡ َ ُ ُ َ ه‬ ‫ََ ُ ْ ه َ َ ََ َُ ِ ُ ْ َ ُ‬
‫َتدوه عحند ٱَّللح‬ ‫وءاتوا ٱلزكوة وما تقدحموا حۡلنفسحكم محن خۡي ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ َ َۡ َ ه‬ ‫َ ُ َ‬ ‫إ هن ه َ‬
‫ٱۡل هنة إحَل َمن َكن‬ ‫ٱَّلل ب ح َما ت ۡع َملون بَ حصۡي ‪ 110‬وقالوا لن يدخل‬ ‫ح‬
‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ ْ ُ ۡ َ َ ُ‬ ‫ُ ً َۡ َ َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫ات‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ن‬‫ا‬‫م‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫حل‬ ‫ت‬ ‫ى‬ ‫ر‬‫َ‬ ‫ص‬ ‫هودا أو ن‬
‫سن فَلَ ُه ٓۥ أَ ۡج ُرهۥُ‬ ‫ََ َ ۡ َۡ ََ َ ۡ َُ ه َ َُ ُۡ‬
‫حني ‪ 111‬بل من أسلم وجههۥ حَّللح وهو ُم ح‬ ‫َص حدق َ‬ ‫َ َ ََ‬
‫ﭽ خ ۡوف عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٌ‬
‫حند َر ِبحهحۦ َوَل خ ۡوف َعل ۡي حه ۡم َوَل ه ۡم ُي َزنون ‪112‬‬ ‫بفتح الفاء وحذف التنوين ومض ع َ‬
‫الهاء‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َع َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َۡ‬ ‫َ َ‬


‫ت ٱنلهص َرى‬ ‫َشء َوقال ح‬ ‫ت ٱنلهص َرى‬ ‫ت ٱَلَ ُهود لي َس ح‬ ‫َوقال ح‬
‫َُۡ ُ ََ َ ۡ َ ُ ۡ َُۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ب كذل حك قال‬ ‫ت ٱَلهود َع َشء وهم يتلون ٱلكحت‬ ‫لي َس ح‬
‫ك ُم بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم ۡٱلقح َيمةحَ‬ ‫ه َ َ َ ۡ َُ َ َۡ َۡح ۡ َ هُ َۡ ُ‬
‫ٱَّلحين َل يعلمون محثل قول حهم فٱَّلل ُي‬
‫ََ ۡ َۡ َُ ه هََ َ َ َ ه‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫جد ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫ٰ‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪113‬‬ ‫ون‬ ‫حف‬ ‫ل‬ ‫ت‬‫َي‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫فحيما َكنوا‬
‫َ َ ٓ َُْ َ َ َ َ َُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ َ‬
‫َٰٓ‬
‫أن يذكر فحيها ٱسمهۥ وسَع حِف خرابحها أولئحك ما َكن لهم أن‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َٓ ه َٓ َ َ‬
‫ٱلن َيا خ ۡحزي َول ُه ۡم حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح‬ ‫ني ل ُه ۡم حِف‬ ‫يدخلوها إحَل خائحفح‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫اب َع حظيم ‪َ 114‬و ح هَّللح ٱل ۡ َم ّۡش ُق َوٱل ۡ َم ۡغر ُب فَأ ۡي َن َما تُ َو ُّلوا ْ َف َثمه‬ ‫َع َذ ٌ‬ ‫‪ 112‬ﭽ فث هم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس هباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫ََ ُ ْ هَ َ هُ ََ‬ ‫ٱَّللح إ هن ه َ‬ ‫والراحج عدم الوق‪ .‬هباء السكت َ ۡ ُ ه‬
‫ٱَّلل َوس ٌحع َعل حيم ‪ 115‬وقالوا ٱَّتذ ٱَّلل ولا‬ ‫ح‬ ‫وجه‬
‫ُِ هُ َ ُ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫من ادلرة‪.‬‬
‫ۡرض ك َلۥ قن حتون ‪116‬‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ُس ۡبحن ُهۥ بَل َُلۥ ما حِف ٱلسمو ح‬
‫َض أَ ۡمرا فَإ هن َما َي ُقو ُل لَـهۥُ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ َ‬
‫ۡرض ِإَوذا ق‬
‫َ َۡ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫حيع ه َ َ‬ ‫بَد ُ‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ َ ُ َ ََۡ ُ َ ِ ُ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل أ ۡو‬ ‫حين َل يعلمون لوَل يكل حمنا‬ ‫ون ‪َ 117‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫ُ ََ ُ ُ‬
‫كن فيك‬
‫حين محن َق ۡبلحهم ِم ۡحث َل قَ ۡولحه ۡمۘ ت َ َش َب َهتۡ‬ ‫ك قَ َال هٱَّل َ‬ ‫َۡ َٓ َ َ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫تأت حينا ءاية كذل ح‬
‫ك ب َۡ‬ ‫هٓ َۡ َ َۡ َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫وب ُه ۡم َق ۡد بَ هي ه‬ ‫ُُ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪118‬‬ ‫ون‬ ‫حن‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حق‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ٱٓأۡلتَٰي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ُ‬ ‫قل‬ ‫َۡ َۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 119‬ﭽ تسـ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُۡ َُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫حي حم ‪119‬‬ ‫ب ٱۡل ح‬ ‫بفتح التاء وإاكساكن الالم‪ .‬بشح ۡيا ونذحيرا وَل تسـل عن أصح ح‬

‫‪18‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُۡ‬ ‫ه‬ ‫َه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬


‫َولن ت ۡرَض َعنك ٱَلَ ُهود َوَل ٱنلهص َرى َح هِت تتب ح َع محل َت ُه ۡم قل‬
‫هَۡ َ َ ۡ ََٓ ُ َۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ۡ‬ ‫ه ُ‬
‫إحن ه َدى ٱللـهح ه َو ٱل ُه َدى َولئ ح حن ٱتبعت أهواءهم َعد ٱَّلحي‬
‫صۡي ‪ 120‬هٱَّلحينَ‬ ‫ح‬
‫َ ِ ََ َ‬
‫ن‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َ َٓ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫جاءك محن ٱلعحل حم ما لك محن‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ُ ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫ب َي ۡتلون ُهۥ َح هق ت حَل َوتحهحۦٓ أ ْو َٰٓلئحك يُؤم ُحنون بحهحۦ‬ ‫ءاتينهم ٱلكحت‬
‫َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫َو َمن يَكف ۡر بحهحۦ فأولئحك هم ٱلخ حّسون ‪ 121‬تَٰيب حّن إحسرءحيل‬
‫ه َۡ َ ۡ ُ َ َۡ ُ ۡ ََ ِ َ ه ُۡ ُ ۡ ََ‬
‫ِت أنعمت عليكم وأ حّن فضلتكم َع‬ ‫ِت ٱل ح ٓ‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ۡحع َم ح َ‬ ‫ۡ‬
‫َ ۡ ََ‬ ‫َۡ ٌ َ هۡ‬ ‫َ هُ ْ َۡ ه َۡ‬ ‫ۡٱل َعلَم َ‬
‫ني ‪ 122‬وٱتقوا يوما َل َت حزي نفس عن نفس شيـا وَل‬ ‫ح‬
‫َُُۡ َۡ َ ۡ ََ َ َ َُ َ َ َ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬
‫نِصون ‪۞ 123‬‬ ‫يقبل محنها عدل وَل تنفعها شفعة وَل هم ي‬
‫َ‬ ‫‪ 124‬ﭽ فَ َأ َت هم ُه ه‬
‫ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ل إحبۡ َرهحـ َم َر ُّب ُهۥ بحكل َحمت فأت هم ُه هن قال إ ح حّن َجاعحلك‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪ ،‬وهو الراحج ِإَوذح ۡٱَ َت َٰٓ‬
‫ه‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫لح ه‬
‫ني‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫اس إ ح َماما قال َومحن ذ ِرح هي حِت قال َل َي َنال ع ۡهدحي‬ ‫لن ح‬
‫لروح‪.‬‬
‫ح‬
‫‪ 124‬ﭽ َع ۡهد َ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََۡ َ ه ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ َ َۡ َۡۡ َ َ َ َ ِ‬ ‫حي ﭼ‬
‫ام‬ ‫اس وأمنا وٱَّتحذوا محن مق ح‬ ‫‪ِ 124‬إَوذ جعلنا ٱبليت مثابة ل حلن ح‬ ‫بفتح الياء وص ًال‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ِ َ َ ۡ َ ٓ َ َٰٓ ۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫ِت‬‫يل أن َط ِ حه َرا بَيۡ ح َ‬ ‫إحبرهحـم مصل وع حهدنا إ حل إحبرهحـم ِإَوسمعح‬ ‫ﭽ بَ ۡي حِتﭼ‬

‫جودح ‪ِ 125‬إَوذ قال إحبۡ َرهحـ ُم‬


‫ۡ َ َ‬ ‫ٱلس ُ‬ ‫ٱلر هكعح ُّ‬ ‫ني َو ُّ‬ ‫كف َ‬ ‫ه ٓ َ َۡ‬
‫ني َوٱلع حح‬ ‫ل حلطائ ح حف‬
‫إابكساكن الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫ت َمنۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُۡ ََۡ‬ ‫ٱج َع ۡل َه َذا بَ َ ً‬ ‫َر ِب ۡ‬
‫ِلا َءامحنا وٱرزق أهلهۥ محن ٱثلمر ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫َء َام َن محن ُهم بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر قال َو َمن كف َر فأ َم ِت ح ُع ُهۥ قل حيَل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ ه َ ۡ َ ُّ ُ ٓ َ َ َ‬
‫اب ٱنلارح وب حئس ٱلم حصۡي ‪126‬‬ ‫ثم أضطرهۥ إ حل عذ ح‬

‫‪19‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ ُ َهَ ََهۡ هٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ۡ َ ۡ‬


‫ت ِإَوسمعحيل ربنا تقبل محنا‬ ‫ِإَوذ يَ ۡرف ُع إحب َرهحـ ُم ٱلق َواعحد م َحن ٱبلَ ۡي ح‬
‫َ‬ ‫َهَ َ ۡ ََۡ ُ ۡ َۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ه ُ ۡ‬
‫ني لك ومحن‬ ‫إحنك أنت ٱلس حميع ٱلعل حيم ‪ 127‬ربنا وٱجعلنا مسل حم ح‬
‫ك أَنتَ‬ ‫ُ ِ ه َ ٓ ُ ه ُّ ۡ َ ه َ َ َ َ َ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٓ ه َ‬
‫ذرحيتحنا أمة مسل حمة لك وأرحنا مناسحكنا وتب علينا إحن‬ ‫َََۡ‬
‫‪ 128‬ﭽ وأرنا ﭼ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫حيم ‪َ 128‬ر هب َنا َو ۡٱَ َعث فحي حه ۡم َر ُسوَل ِم ۡحن ُه ۡم َي ۡتلوا َعل ۡي حه ۡم‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬ ‫ٱتل هو ُ‬ ‫ه‬ ‫ابإكساكن الراء مع تفخميها‪.‬‬

‫ك أَ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 129‬ﭽ ف ُ‬
‫نت ۡٱل َعزيزُ‬ ‫َ َ َ ََُُُِ ُ ۡ َ َ َ ۡ ۡ ََ ََُِ ۡ ه َ‬
‫ح‬ ‫ءاتَٰيتحك ويعل حمهم ٱلكحتب وٱۡل حكمة ويزك حي حهم إحن‬
‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ب َعن ِمحلةح إحبۡ َرهحـ َم إحَل َمن َسفح َه نف َس ُهۥ‬ ‫حيم ‪َ 129‬و َمن يَ ۡرغ ُ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫َ‬
‫ﭽ َو ُي َز ِك ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََ‬
‫ني ‪130‬‬ ‫ٱلصلحح َ‬
‫ح‬ ‫ٱلن َيا ِإَون ُهۥ حِف ٱٓأۡلخحرة ح ل حمن‬ ‫ٱص َطف ۡي َن ُه حِف‬ ‫َولق حد‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫ت ل َحر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إ ۡذ قَا َل لَـ ُهۥ َر ُّب ُه ٓۥ أ ۡسل ۡحم قَ َال أ ۡسلَ ۡم ُ‬
‫ني ‪َ 131‬و َوَّص‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََُۡ ُ َ َ ه ه هَ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫ٓ‬
‫ٱل َ‬
‫حين‬ ‫ك ُم ِ‬ ‫ب ح َها إحبۡ َرهحـ ُم بَنحيهح ويعقوب تَٰيب حّن إحن ٱَّلل ٱصطَف ل‬
‫ۡضَ‬ ‫نت ۡم ُش َه َدا ٓ َء إ ۡذ َح َ‬ ‫ون ‪ 132‬أَ ۡم ُك ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ه ه َ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬
‫‪ 133‬ﭽ ُش َه َدا َء اذﭼ فَل تموتن إحَل وأنتم مسل حم‬
‫ٓ ۡ‬
‫ح‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ .‬‬
‫ت إحذ قال بلح َنحيهح َما ت ۡع ُب ُدون حم ُۢن ََ ۡعدحي قالوا ن ۡع ُب ُد‬ ‫يعقوب ٱلمو‬
‫َ‬ ‫ِإَوس َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َٓ َ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫ح َق إحلها َوححدا‬ ‫يل ۡ‬ ‫إحلهك ِإَوله ءابائحك إحبرهحـم ِإَوسمعح‬
‫ت‬ ‫ت ل َ َها َما َك َس َب ۡ‬ ‫ك أُ همة قَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫َوَن ُن لـ ُهۥ ُم ۡسل ُحمون ‪ 133‬ت حل‬
‫َۡ َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫َولكم هما ك َسبۡ ُت ۡم َوَل ت ۡس َـلون ع هما َكنوا َي ۡع َملون ‪134‬‬

‫‪20‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ودا أ َ ۡو نَ َص َرى َت ۡه َت ُدوا ْ قُ ۡل بَ ۡل م هحل َة إبۡ َرهحـمَ‬ ‫ََ ُ ْ ُ ُ ْ ُ ً‬


‫وقالوا كونوا ه‬
‫ح‬
‫ه ََٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫حني ‪ 135‬قُول ُ ٓوا ْ َء َام ه‬‫َحن حيفا َو َما ََك َن م َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬
‫نزل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ح‬
‫ح َق َو َي ۡع ُقوبَ‬ ‫ِإَوس َ‬
‫يل ۡ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ َ ٓ ُ َ َ‬
‫نزل إ حل إحبرهحـم ِإَوسمعح‬ ‫َٰٓ‬ ‫إحَلنا وما أ ح‬
‫ون محن هر ِبهمۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ َ ٓ َ ُ َ َ َ َ َ ٓ َ ه ُّ َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫حح‬ ‫وَت ٱنلبحي‬ ‫وَت موَس وعحيس وما أ ح‬ ‫اط وما أ ح‬ ‫وٱۡلسب ح‬
‫َ ۡ َ َُ ْ‬ ‫َ َُ ِ ُ َۡ َ َ َ ِ ُۡ ۡ َ َۡ ُ َ ُ ُ ۡ ُ َ‬
‫َل نف حرق َني أحد محنهم وَنن لـهۥ مسل حمون ‪ 136‬فإحن ءامنوا‬
‫َ‬ ‫َ ه ْ َ ه ُ‬ ‫ََ ۡ ْ‬ ‫بم ۡثل َما ٓ َء َام ُ‬
‫نتم بحهحۦ فق حد ٱه َت َدوا ِإَّون ت َول ۡوا فإحن َما ه ۡم حِف شحقاق‬ ‫حح ح‬
‫ََ ه‬
‫ص ۡبغة ٱَّللح َو َم ۡن‬ ‫حيم ‪ 137‬ح‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱَّلل َو ُه َو ه‬
‫ٱلس حم ُ‬ ‫يك ُه ُم ه ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ‬
‫فسيكفح‬
‫ونناَ‬ ‫ُ ۡ ُ َ ٓ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َۡ ُ َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ه‬
‫صبغة وَنن لـهۥ عبحدون ‪ 138‬قل أِتاج‬ ‫أحسن محن ٱَّللح ح‬
‫كمۡ‬ ‫ه َ ُ َ َ ُّ َ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫حِف ٱَّللح وهو ربنا وربكم ونلا أعملنا ولكم أعمل‬ ‫‪ 140‬ﭽ َيقولون ﭼ‬
‫َۡ َُ ُ َ ه َۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫َوَن ُن لـ ُهۥ ُمل ُحصون ‪ 139‬أم تقولون إحن إحبرهحـم ِإَوسمعحيل‬
‫روح ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫ﭽ َء۬ا ُ‬
‫نت ۡم ﭼ‬
‫نت ۡم‬‫ودا أَ ۡو نَ َص َرى قُ ۡل َءأَ ُ‬ ‫ۡ َ َ ََُۡ َ َ َۡۡ َ َ َ ُ ْ ُ ً‬
‫ِإَوسحق ويعقوب وٱۡلسباط َكنوا ه‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ٱَّللح َوماَ‬ ‫َ ۡ َ ُ َح هُ َ َ ۡ َۡ َ ُ ه َ َ َ َ َ َ ً َ ُ َ ه‬
‫أعلم أم ٱَّلل ومن أظلم حممن كتم شهدة عحندهۥ محن‬
‫ت‬ ‫ت ل َ َها َما َك َس َب ۡ‬ ‫ك أ ُ همة قَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ٱَّلل بحغ حف ٍل ع هما ت ۡع َملون ‪ 140‬ت حل‬
‫هُ َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫َولكم هما ك َسبۡ ُت ۡم َوَل ت ۡس َـلون ع هما َكنوا َي ۡع َملون ‪141‬‬

‫‪21‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُ ُ ُّ َ ٓ‬


‫اس َما َولى ُه ۡم َعن ق ۡحبلت ح حه ُم ٱل حِت‬ ‫ٱلسف َها ُء م َحن ٱنله ح‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫‪ 142‬ﭽ ق ۡحبلتح حه حم ٱل حِتﭼ ۞ سيقول‬
‫َ ٓ َ‬ ‫ََكنُوا ْ َعلَ ۡي َها قُل ِ ح هَّللح ٱل ۡ َم ّۡش ُق َوٱل ۡ َم ۡغر ُ‬
‫ب َي ۡهدحي َمن يَشا ُء إ حل‬
‫بكرس املمي وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ََ ُٓ َ‬
‫َِ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ ََۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬
‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 142‬ﭽ يشاء وح‬
‫صرط مستقحيم ‪ 142‬وكذل حك جعلنكم أمة وسطا حتلكونوا‬ ‫ح‬ ‫رويس عىل وهجني‪:‬‬
‫ۡ‬ ‫ََ ُ َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫ُ ٓ ََ‬
‫ٱلر ُسول َعل ۡيك ۡم ش حهيدا َو َما َج َعل َنا‬ ‫مكسورة‪ ،‬وهو املقدم هل‪ .‬ش َه َدا َء َع ٱنله ح‬
‫ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا‬
‫اس ويكون‬
‫ُ َ َ ََۡ ٓ ه َۡ َ َ َ َه ُ ه ُ َ‬ ‫ۡ ََ ه‬ ‫َ ٓ َ‬
‫والتسهيل ﭽ يَشا ُء ال ﭼ ٱلقح ۡبلة ٱل حِت كنت عليها إحَل نلح علم من يتبحع ٱلرسول محمن‬
‫ه‬
‫حين َه َدى ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫َع هٱَّل َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ًَ ه ََ‬
‫يَنقل ُحب َع َعقح َب ۡيهح ِإَون َكنت لكبحۡية إحَل‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ هُ ُ َ َ َ ُ ۡ ه ه‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫اس لرءوف رححيم‬ ‫ضيع إحيمنكم إحن ٱَّلل بحٱنل ح‬ ‫وما َكن ٱَّلل حَل ح‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 143‬ﭽ ل َرؤف ﭼ‬
‫ه ٓ ََ ِ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 143‬قَ ۡد نَ َرى َت َق ُّل َ‬
‫ٱلس َماءح فل ُن َو حَلَ هنك ق ح ۡبلة ت ۡرضى َها‬ ‫ب َو ۡج حهك حِف‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ُ ۡ َ َ ُّ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََِ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫ج حد ٱۡلرام وحيث ما كنتم فولوا‬ ‫ح‬ ‫فو حل وجهك شطر ٱلمس ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱۡل ُّق‬‫ون أنه ُه ۡ َ‬ ‫ه ه َ ُ ْ ۡ َ َ ََۡ َ ُ َ‬
‫ُو ُجوهك ۡم ش ۡط َرهُۥ ِإَون ٱَّلحين أوتوا ٱلكحتب َلعلم‬
‫َ ُ َ‬
‫ت هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ون ‪َ 144‬ولَئ ۡن َأ َت ۡي َ‬ ‫َ ه َۡ َُ َ‬
‫ل‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫غ‬
‫هِ ۡ ََ هُ َ‬
‫ب‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ﭼ‬
‫َۡ َُ َ‬
‫‪ 149‬ﭽ تعمل‬
‫ح‬ ‫ح حٍ‬ ‫حح‬ ‫ون‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ِ َ ه َ ُ ْ ََۡ َ َ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ ۡ َ‬
‫أوتوا ٱلكحتب ب حك حل ءاية ما تبحعوا ق حبلتك وما أنت بحتابحع‬ ‫َ‬ ‫روح ابلتاء بدل الياء‪.‬‬

‫هَۡ َ َۡ ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬


‫ت أه َوا َءهم‬ ‫ق ۡحبل َت ُه ۡم َو َما ََ ۡعض ُهم ب ح َتابحع ق ۡحبلة ََ ۡعض َولئ ح حن ٱتبع‬
‫ه َ ه‬ ‫ۡ ۡ ه َ‬ ‫ٓ‬
‫ني ‪145‬‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ِ حم ُۢن ََ ۡع حد َما َجا َء َك م َحن ٱلعحل حم إحنك إحذا ل حمن‬

‫‪22‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه َ َ ََۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ َُ َ َ َ ۡ ُ َ َََۡٓ ُ ۡ ه‬
‫ٱَّلحين ءاتينهم ٱلكحتب يع حرفونهۥ كما يع حرفون أَناءهم ِإَون‬
‫َ‬
‫ٱۡل ُّق محن هر ِبحك‬ ‫ون ‪َ ۡ 146‬‬ ‫ِ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ َۡ ه َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ف حريقا محنهم َلكتمون ٱۡلق وهم يعلم‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ُِ‬ ‫ون هن م َحن ٱل ۡ ُم ۡم ََت َ‬ ‫ََ َ ُ َ‬
‫ين ‪َ 147‬ول حك وح ۡج َهة ه َو ُم َو حَل َها‬ ‫ح‬ ‫فَل تك‬
‫ُ ُ هُ َ ً ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫فَ ۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫حيعا إحن‬ ‫ت بحكم ٱَّلل َج‬ ‫ت أ ۡي َن ما تكونوا يَأ ح‬ ‫ٱستبحقوا ٱۡل ۡي َر ح‬
‫َ ۡ َۡ ُ َ َ ۡ َ ََِ َ ۡ َ َ‬ ‫هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ك َشء ق حدير ‪ 148‬ومحن حيث خرجت فو حل وجهك‬ ‫ٱَّلل َع ح‬
‫هِ َ ََ هُ َ‬
‫ٱَّلل بحغفح ٍل‬ ‫ح ُّق محن ربحك وما‬ ‫ٱۡل َر حام ِإَونه ُهۥ ل َ ۡل َ‬‫ج حد ۡ َ‬ ‫ح‬
‫َش ۡط َر ٱل ۡ َم ۡ‬
‫س‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ َۡ ُ َ َ ۡ َ َ ِ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ت ف َو حل َو ۡج َهك ش ۡط َر‬ ‫ع هما ت ۡع َملون ‪ 149‬ومحن حيث خرج‬
‫َ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُّ ْ‬ ‫ٱل ۡ َم ۡ‬
‫نت ۡم ف َولوا ُو ُجوهك ۡم ش ۡط َرهُۥ‬ ‫ج حد ٱۡلر حام وحيث ما ك‬ ‫ح‬ ‫س‬
‫ْ‬
‫حين َظلَ ُموا م ۡحن ُهمۡ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ك ۡم ُح هج ٌة إَل ٱَّل َ‬ ‫َه َ ُ َ ح ه ح َ َۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ِلح َل يكون للناس علي‬
‫َ ه ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََ َۡ َ ُ‬
‫فَل َّتش ۡوه ۡم َوٱخش ۡو حِن َو حۡلت هحم ن ۡحع َم حِت َعل ۡيك ۡم َول َعلك ۡم‬
‫ِ ُ ۡ َُۡ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡه َت ُدون ‪ 150‬ك َما أ ۡر َسل َنا فحيك ۡم َر ُسوَل محنكم يتلوا‬
‫ۡ ۡ َ‬ ‫ك ُم ۡٱلك َحت َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ َ َ ََُِ ُ ۡ ََُ ِ ُ ُ‬
‫ب َوٱۡل حك َمة‬ ‫عليكم ءاتَٰيتحنا ويزك حيكم ويعل حم‬
‫َ ۡ ُُ ٓ َۡ ُ ُ‬ ‫ََُ ُِ ُ ه َۡ َ ُ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫وِن أذك ۡرك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ٱذ‬‫ف‬ ‫‪151‬‬ ‫ون‬ ‫ويعل حمكم ما لم تكونوا تعلم‬ ‫َ ۡ ُُ‬
‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 152‬ﭽ تكفر ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ُُ ْ ََ َ ۡ ُُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱستعحينوا‬ ‫ون ‪َٰٓ 152‬‬ ‫وٱشكروا حل وَل تكفر ح‬ ‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٱلصَب َ‬ ‫ه ۡ َ ه َ ه هَ َ َ ه‬
‫ين ‪153‬‬ ‫حح‬ ‫َب وٱلصلوة ح إحن ٱَّلل مع‬ ‫بحٱلص ح‬

‫‪23‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ه َ ۡ َ ُ ُۢ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ‬ ‫َو ََل َت ُقولُوا ْ ل َحمن ُي ۡق َت ُل ِف َ‬


‫كن َل‬ ‫ت بل أحياء ول ح‬ ‫يل ٱَّللح أمو ۘ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ ه ُ َ ۡ ِ َ َۡ ۡ َ ُۡ ح َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫وع َونقص ِم َحن‬ ‫تش ُع ُرون ‪ 154‬ونلبلونكم بحَشء محن ٱۡلو حف وٱۡل‬
‫ه َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ۡ َ ُ‬
‫َبين ‪ 155‬ٱَّلحين إحذا‬ ‫ّش ٱلص ح ح‬ ‫ت وب ح ح‬ ‫ٱۡلمو حل وٱۡلنف حس وٱثلمر ح‬
‫ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ٓ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُّ َ َ ُ ٓ ْ ه ه‬
‫جعون ‪ 156‬أولئحك‬ ‫أصبتهم م حصيبة قالوا إحنا حَّللح ِإَونا إحَلهح ر ح‬
‫ِ ه ِ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َعل ۡي حه ۡم َصل َوت محن رب ح حهم ورۡحة وأولئحك هم ٱلمهتدون ‪۞ 157‬‬ ‫ََ‬
‫‪ 157‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ لكه‪.‬‬
‫ه َ َ ۡ َ ه َۡۡ َ َ ۡ َ َ َ ََ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ه ه َ ۡ‬
‫ٱلصفا َوٱل َم ۡر َوةَ محن ش َعائ ح حر ٱَّللح فمن حج ٱبليت أوح ٱعتمر فَل‬ ‫إحن‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬
‫َّلل َشاكحرٌ‬ ‫ع َخ ۡۡيا فَإ هن ٱ ه َ‬ ‫َ ََ ََ ه َ‬ ‫ُ َ َ َ َۡ َ َ ه هَ‬ ‫‪ 158‬ﭽ َو َمن هي هط هوع ﭼ‬
‫ح‬ ‫ابلياء بدل التاء وششديد الااء جناح عليهح أن يطوف ب ح حهما ومن تطو‬
‫َ ُُۡ َ َٓ َ‬
‫ت َوٱل ُه َدى حمنُۢ‬
‫ۡ‬
‫ح ح‬
‫نز ۡنلَا م َحن ۡٱبلَ ِينَ‬ ‫َ‬ ‫حين يكتمون ما أ‬ ‫حيم ‪ 158‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫َعل ٌ‬
‫ح‬
‫وإاكساكن العني‪.‬‬

‫ٱَّلل َو َي ۡل َع ُن ُهمُ‬ ‫ك يَ ۡل َع ُن ُه ُم ه ُ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََ ۡعد َما ََ هي هن ُه ل ح ه‬


‫ب أول ئ ح‬ ‫اس حِف ٱلكحت ح‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬
‫ك أت ُ ُ‬‫َ‬ ‫ُ‬
‫ه ه َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ َ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫وب‬ ‫ٱللعح ُنون ‪ 159‬إحَل ٱَّلحين تابوا وأصلحوا وبينوا فأول حئ‬
‫ُ ْ ُ‬
‫حين كف ُروا َو َماتوا َوه ۡم‬
‫ه ه َ ََ ْ‬
‫حيم ‪ 160‬إحن ٱَّل‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬ ‫َعلَ ۡيه ۡم َو َأنَا ه‬
‫ٱتل هو ُ‬
‫ح‬
‫َجع َ‬ ‫َ‬
‫كةح َوٱنله ح ۡ َ‬ ‫ُ ه ٌ ْ َ َٰٓ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ُ ه َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬
‫ني ‪161‬‬ ‫اس أ ح‬ ‫كفار أولئحك علي حهم لعنة ٱَّللح وٱلملئ ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َُه ُ َُۡ ُ َۡ َ ُ َ ُ‬ ‫َخ حِل َ‬
‫اب َوَل ه ۡم يُنظ ُرون ‪162‬‬ ‫حين فحيها َل َيفف عنهم ٱلعذ‬
‫حيم ‪163‬‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ٱلر ۡح َم ُن ه‬ ‫ك ۡم إ َله َوححد هَلٓ إ َل َه إ هَل ُه َو ه‬ ‫َ ُ ُ‬
‫ِإَوله‬
‫ح ح‬ ‫ح‬

‫‪24‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫هۡ َ هَ َ ُۡ ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ه‬


‫ك‬ ‫ۡرض وٱختحل حف ٱَل حل وٱنلهارح وٱلفل ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫إحن حِف خل حق ٱلسمو ح‬
‫َۡ ۡ َ َ َ ُ ه َ َ َ ٓ َ ََ هُ َ ه َ ٓ‬ ‫ه َۡ‬
‫َت حري حِف ٱبلح حر بحما ينفع ٱنلاس وما أنزل ٱَّلل محن ٱلسماءح‬ ‫ٱل حِت‬
‫ك َدٓابةه‬ ‫ُِ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َۡ َ َۡ َ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هٓ ََ‬
‫محن ماء فأحيا بحهح ٱۡلۡرض َعد موت حها وبث فحيها محن ح‬
‫ُۡ َ ه ََۡ ه َٓ َ َۡ‬ ‫َوتَ ِۡصيف ِ َ َ ه َ‬
‫ۡرض‬ ‫اب ٱلمسخ حر َني ٱلسماءح وٱۡل ح‬ ‫ٱلرتَٰيحح وٱلسح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َه ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َِ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫خذ محن د ح‬ ‫اس من يت ح‬ ‫ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم َي ۡعقحلون ‪َ 164‬وم َحن ٱنله ح‬
‫حين َء َام ُن ٓوا ْ أَ َش ُّد ُح ِبا ِ ح هَّللح َولَوۡ‬ ‫ب ٱ هَّللح َو هٱَّل َ‬ ‫ح ِ‬ ‫ون ُه ۡم َك ُ‬ ‫ُ ُّ َ‬
‫أندادا ُيحب‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫ََ ه‬ ‫ه َ َ َ ُ ْٓ ۡ ََ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ه ُۡ هَ ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 165‬ﭽ ت َرى ﭼ‬
‫َ‬
‫يرى ٱَّلحين ظلموا إحذ يرون ٱلعذاب أن ٱلقوة حَّللح َجحيعا وأن‬
‫ۡ َ َ ه َ ه َ ُّ ُ ْ َ ه َ ه َ ُ ْ‬ ‫هَ َ ُ َۡ َ‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫اب ‪ 165‬إحذ تَبأ ٱَّلحين ٱتبحعوا محن ٱَّلحين ٱتبعوا‬ ‫ٱَّلل شدحيد ٱلعذ ح‬ ‫ه‬
‫ﭽ إحن ‪ِ -‬إَون ﭼ‬
‫ه‬
‫اب ‪َ 166‬وقَ َال ٱ هَّل َ‬
‫حين هٱت َب ُعوا ْ لَوۡ‬ ‫ت به ُم ۡٱۡلَ ۡس َب ُ‬ ‫اب َو َت َق هط َع ۡ‬ ‫َو َرأَ ُوا ْ ٱلۡ َع َذ َ‬
‫حح‬
‫بكرس اهلمزة فهيام‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 166‬ﭽ به حم ۡٱۡلَ ۡس َب ُ‬
‫َب ُءوا م هحنا كذل َحك يُريه ُم ٱ ه ُ‬
‫َّلل‬ ‫َبأ م ۡحن ُه ۡم ك َما َت َ ه‬ ‫أ هن نلَا ك هرة ف َنتَ َ ه‬ ‫ﭼ‬ ‫اب‬ ‫حح‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫أعمل ُه ۡم َح َس َرت عل ۡيه ۡم َو َما هم بخرج َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ني م َحن ٱنلهارح ‪167‬‬ ‫ح ح ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫َّلل ﭼ‬ ‫يه ُم ٱ ه ُ‬ ‫‪ 167‬ﭽ يُر ُ‬
‫ح‬
‫َ ِ ََ َه ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض حلَل طيحبا وَل تتبحعوا‬ ‫اس ُكوا م هحما حِف ٱۡل ح‬ ‫يأ ُّي َها ٱنله ُ‬ ‫َ َٰٓ‬ ‫ً‬
‫بضم الهاء واملمي وصال‬

‫ه َ َُۡ ُ ُ‬
‫وبضم الهاء وقفا‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ت ٱلش ۡي َطن إنهۥ لك ۡم عد ِو مب ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ني ‪ 168‬إحنما يأمركم‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫خ ُطو ح‬ ‫ََ‬
‫‪ 167‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ ه َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بحٱلسوءح وٱلفحشاءح وأن تقولوا َع ٱَّللح ما َل تعلمون ‪169‬‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل قَالُوا ْ بَ ۡل نَتهب ُع َما ٓ َأ ۡل َف ۡي َنا َعلَيهحۡ‬ ‫نز َل ه ُ‬ ‫حيل ل َ ُه ُم ٱتهب ُعوا ْ َما ٓ أ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ِإَوذا ق‬
‫َ‬
‫‪ 170‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ٓ َٓ َ َ َ ُٓ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َءابَا َءنا أ َول ۡو َكن َءابَاؤه ۡم َل َي ۡعقحلون ش ۡيـا َوَل َي ۡه َت ُدون ‪َ 170‬و َمثل‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫َۡ ُ َ َ َۡ َ ُ ه ُ َٓ َ َٓ‬ ‫ه َ ََُ ْ َ ََ ه‬


‫ٱَّلحين كفروا كمث حل ٱَّلحي ينعحق بحما َل يسمع إحَل دَعء ون حداء‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُّ ُۢ ُ ۡ ٌ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ُكوا‬ ‫ون ‪َٰٓ 171‬‬ ‫صم بكم عم فهم َل يعقحل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم إحيهاهُ ت ۡع ُب ُدون‬ ‫ك ُروا ْ ح هَّللح إن ُك ُ‬ ‫َ َ ََۡ ُ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ت ما رزقنكم وٱش‬ ‫محن َط ِيحب ح‬
‫ََٓ ُ ه‬ ‫ه َ َ ه َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ه َ َ َۡ َ ۡ‬
‫ير وما أهحل بحهحۦ‬ ‫ح ح‬ ‫حَن‬ ‫ٱۡل‬ ‫‪ 172‬إحنما حرم عليكم ٱلميتة وٱلم وۡلم‬
‫ۡي بَاغ َو ََل ََعد فَ ََلٓ إ ۡث َم َعلَ ۡيهح إ هن ٱ هَّللَ‬ ‫ٱض ُط هر َغ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ه َ‬
‫ۡي ٱَّللح ف َم حن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل حغ ح‬
‫ه ه َ َ ۡ ُُ َ َٓ ََ هُ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫حت‬‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬ ‫نز‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪173‬‬ ‫َغ ُفور هرح ٌ‬
‫حيم‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ه‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َُ َ‬
‫َتون بحهحۦ ث َمنا قل حيَل أ ْو َٰٓلئحك َما يَأكلون حِف َُ ُطون ح حهم إحَل‬ ‫ويش‬
‫‪ 174‬ﭽ يُ َز ِك ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫اب‬ ‫ٱَّلل يَ ۡو َم ۡٱلقح َي َمةح َو ََل يُ َز ِك حيه ۡم َول َ ُه ۡم َع َذ ٌ‬ ‫ك ِل ُحم ُه ُم ه ُ‬ ‫ه َ ََ ُ َ‬
‫ٱنلار وَل ي‬
‫ح‬
‫ٱلض َللَ َة بٱل ۡ ُه َدى َوٱلۡ َع َذ َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ ۡ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫َت‬ ‫ٱش‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ك‬ ‫ئ‬‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪174‬‬ ‫أ حَل ٌ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱَّلل نَ هز َل ۡٱلك َحتبَ‬ ‫َ‬
‫َع ٱنلهار ‪َ 175‬ذل َحك بأ هن ه َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ َٓ َ ۡ ََُ ۡ ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بحٱلمغفحرة ح فما أصَبهم‬
‫َ‬ ‫َۡ ِ ه ه َ ۡ َ َ ُ ْ ۡ َ َ‬
‫ق بَ حعيد ‪176‬‬ ‫ِۢ‬ ‫ا‬‫حق‬ ‫ش‬ ‫َف‬ ‫بل ح‬ ‫ب حٱۡل حق ِإَون ٱَّلحين ٱختلفوا حِف ٱلكحت ح‬

‫‪ 176‬ﭽ ٱلۡك َحتب بِ ۡ َ‬


‫ٱۡل ِ حق ﭼ لرويس وهجان الإظهار‪ ،‬والإدغام وهو الراحج‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬
‫ح‬

‫‪26‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َۡ ۡ‬ ‫ه ۡ َ ۡ ه َ ُ َ ُّ ْ ُ ُ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫‪ 177‬ﭽ له ۡي َس ۡٱل ُّ‬


‫ب‬ ‫ّش حق وٱلمغ حر ح‬ ‫۞ ليس ٱل حَب أن تولوا وجوهكم ق حبل ٱلم ح‬ ‫َب ﭼ‬‫ح‬
‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ك هن ۡٱل ه‬ ‫ََ‬
‫َب َم ۡن َء َام َن بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر وٱلم‬
‫بضم الراء‪.‬‬
‫لئحكةح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫و‬
‫ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ََ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ب َوٱنلهب ح ِي حـ َن َو َءاِت ٱل َمال َع ُح ِبحهحۦ ذوحي ٱلق ۡرب‬ ‫وٱلك ح‬ ‫حت‬
‫اب‬
‫َِ‬
‫ق‬ ‫ٱلر‬ ‫ِف‬ ‫حني َ‬
‫و‬ ‫ٱلسآئل َ‬ ‫ٱلسبيل َو ه‬ ‫حني َو ۡٱَ َن ه‬ ‫َو ۡٱَلَ َت َم َوٱل ۡ َم َٰك َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َََ َ ه َ َ َ َ َ ه َ َ َ ُۡ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ُ ْ‬
‫وأقام ٱلصلوة وءاِت ٱلزكوة وٱلموفون بحعه حدهحم إحذا عهدوا‬
‫ك هٱَّلحينَ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ٓ ح َ ه ه ٓ ح َ َ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ٱلص َ‬ ‫َ ه‬
‫َبين حِف ٱبلأساء وٱلۡضاء وححني ٱبلأ حس أولئ ح‬ ‫حح‬ ‫و‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ه ُ َ‬
‫حين َء َام ُنوا ْ ُكتحبَ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ون ‪َٰٓ 177‬‬ ‫صدقوا وأولئحك هم ٱلمتق‬
‫ۡ‬
‫ٱۡل ِ حر َوٱل َع ۡب ُد بحٱل َع ۡب حد‬
‫ۡ‬ ‫ٱۡل ُّر ب ۡ ُ‬ ‫اص حِف ۡٱل َق ۡت َل ۡ ُ‬ ‫ك ُم ۡٱلق َص ُ‬
‫ح‬
‫َ َۡ ُ‬
‫علي‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ ُ ُۢ ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َ ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ َُ ۡ َ‬
‫وف‬ ‫ُ‬
‫َف َلۥ محن أخحيهح َشء فٱتحباع بحٱلمعر ح‬ ‫وٱۡلنث بحٱۡلنث فمن ع ح َ‬
‫َ‬ ‫ِ هِ ُ ۡ َ ََۡ َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٌَََٓ َ‬
‫وأداء إحَلهح َحإححٰن ذل حك َّتفحيف محن ربحكم ورۡحة فم حن‬
‫ۡ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ََۡ َۡ َ َ َ ََُ َ َ ٌ َ‬
‫اص‬ ‫ك ۡم حِف ٱل حق َص ح‬ ‫اب أ حَلم ‪ 178‬ول‬ ‫ٱعتدى َعد ذل حك فلهۥ عذ‬
‫ُ َ َ َۡ ُ ۡ َ‬ ‫ََه ُ ۡ َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُْ ۡ َۡ‬
‫ب لعلكم تتقون ‪ 179‬كتحب عليكم إحذا‬ ‫يأو حل ٱۡللب ح‬ ‫حيوة َٰٓ‬
‫ني‬‫ۡيا ٱل ۡ َوص هي ُة ل ۡحل َو ح َليۡن َو ۡٱۡلَقۡ َرب َ‬ ‫ً‬ ‫ت إن تَ َر َك َخ ۡ‬ ‫ك ُم ٱل ۡ َم ۡو ُ‬‫َ َ َ َ َ َ ُ‬
‫حۡض أحد‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫َ ًّ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ 80‬ف َم ُۢن بَ هد َُلۥ ََ ۡع َد َما َس حم َع ُهۥ‬ ‫ح‬ ‫وف حقا‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬
‫َ ه َٓ ُۡ ُ ََ ه َ َُِ ُ َُٓ ه هَ َ ٌ َ‬
‫يع عل حيم ‪181‬‬ ‫فإحنما إحثمهۥَع ٱَّلحين يبدحلونهۥ إحن ٱَّلل س حم‬

‫‪27‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫اف محن ُّموص َج َن ًفا أَ ۡو إثۡما فَأَ ۡصلَ َح بَ ۡي َن ُه ۡم فَ ََلٓ إ ۡثمَ‬ ‫ََ ۡ َ َ‬
‫فم ن خ‬ ‫‪ 182‬ﭽ ُّم َو ِص ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ب‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ُكت ح َ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ٱَّلل َغ ُفور هرححيم ‪َٰٓ َ 182‬‬ ‫َعلَ ۡيهح إ هن ه َ‬ ‫بفتح الواو وششديد الصاد‪.‬‬
‫ح‬
‫ُ َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ ُ ُ ِ َ ُ َ َ ُ َ ََ‬
‫حين محن ق ۡبل حك ۡم ل َعلك ۡم‬ ‫َع ٱَّل َ‬ ‫ٱلصيام كما كتحب‬ ‫عليكم ح‬
‫ُ ه ً ۡ ََ‬‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ه ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ت هتقون ‪ 183‬أياما معدودت فمن َكن محنكم م حريضا أو َع‬ ‫ه‬
‫يقونَ ُهۥ ف ۡحديَة َط َعامُ‬ ‫َ َ َ ه ِ ۡ َه ُ َ َ َ ََ ه َ ُ ُ‬
‫سفر فعحدة محن أيا ٍم أخر وَع ٱَّلحين ي حط‬
‫َ‬
‫َ َ َ َ ه َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ هُ َ َ ُ ُ ْ َ‬
‫وموا خ ۡۡي‬ ‫م ۡحسكحني فمن تطوع خۡيا فهو خۡي َلۥ وأن تص‬
‫َ ُۡ ََ َ َ ه ٓ ُ َ‬ ‫ُ ُۡ ََُۡ َ‬ ‫كۡ‬‫ه ُ‬
‫نزل فحيهح‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫ان‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ه‬‫ش‬ ‫‪184‬‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ِ َ ُۡ َ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫اس َو َب ِي َ‬ ‫ان ُهدى ِل ح ه‬ ‫ُۡ َۡ ُ‬
‫ان ف َمن ش حه َد‬ ‫ح‬ ‫ق‬‫ر‬ ‫ف‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫لن‬ ‫ٱلقرء‬
‫َع َس َفر فَعح هدة ِمحنۡ‬ ‫ُ ُ ه ۡ َ ََۡ ُ ۡ ُ َ َ َ َ َ ً َۡ ََ‬
‫محنكم ٱلشهر فليصمه ومن َكن م حريضا أو‬
‫ك ُم ۡٱل ُع ّۡسَ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُۡ ۡ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َه ُ َ َ ُ ُ ه‬
‫أيا ٍم أخر ي حريد ٱَّلل بحكم ٱليّس وَل ي حريد ب ح‬
‫َ ُ ۡ ُ ْ ۡ ه َ َ ُ َُِ ْ هَ ََ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫َ ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ 185‬ﭽ َوتلح ُك ِ حملوا ﭼ‬
‫ٱَّلل َع َما ه َدىك ۡم َول َعلك ۡم‬ ‫وتلح ك حملوا ٱل حعدة وتلح ك حَبوا‬
‫يب َد ۡع َوةَ‬ ‫يب أُج ُ‬ ‫ك ع َحبادحي َع ِّن فَإ ِّن قَر ٌ‬ ‫َ َ ََ َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫بفتح الاكف وششديد املمي‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪185‬‬ ‫ون‬ ‫تشكر‬ ‫َ‬
‫اعۦ ﭼ ﭽ د ََع حنۦ ﭼ‬ ‫‪ 186‬ﭽ ه‬
‫ٱل ح‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ ۡ ْ َ ه‬ ‫َ َ َ ََۡ ۡ َ ُ ْ‬
‫يبوا حل َوَلُؤم ُحنوا حب ل َعل ُه ۡم يَ ۡرش ُدون ‪186‬‬ ‫ج‬ ‫اع إحذا دَع حن فليست ح‬
‫ه‬
‫ٱل ح‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال‪ ،‬ووقف ًا‬

‫‪28‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هَ ُ َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ ه َ ُ ۡ َۡ ََ‬


‫ٱلصيام ٱلرفث إ حل ن حسائحكم هن بلح اس‬ ‫ح‬ ‫أححل لكم َللة ح‬
‫هُ ه َ َ هُ ه ُ ۡ ُ ُ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ۡ ََ‬ ‫ه‬
‫لكم وأنتم بلح اس لهن عل حم ٱَّلل أنكم كنتم َّتتانون‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 187‬ﭽ ل ُه هنه ﭼ‬
‫َ ُ َ ُ ۡ ََ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ‬
‫هباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫وهنه‬ ‫أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فٱلَٰٔـن ب حّش‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ ْ َ َ َ َ هُ َ ُ ۡ َ ُُ ْ َ ۡ َ ْ‬
‫ٱۡش ُبوا َح هِت يَت َب هيـ َن لك ُم‬ ‫وٱَتغوا ماكتب ٱَّلل لكم وُكوا و‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ه َ ُّ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َۡ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫ٱۡليط ٱۡلَيض محن ٱۡلي حط ٱۡلسودح محن ٱلفج حر ثم أت حموا‬
‫َۡ َ‬ ‫ِ َ َ َ هۡ ََ َُ ُ ُ ه ََ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ج حد‬ ‫ٱلصيام إحل ٱَل حل وَل تب حّشوهن وأنتم عكحفون حِف ٱلمٰ ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ ُ ُ ُ ه َ َ َۡ َ ُ َ َ َ َ َُِ ُ هُ َ‬
‫ٱَّلل َءاتَٰيتحهحۦ‬ ‫ت حلك حدود ٱَّللح فَل تقربوها كذل حك يب حني‬
‫ََ َۡ ُ ُ ْٓ َۡ َ َ ُ ََۡ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ه‬
‫اس ل َعل ُه ۡم َي هتقون ‪ 187‬وَل تأكلوا أمولكم بينكم‬ ‫لن ح‬ ‫لح ه‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ ۡ َ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ْ َ ٓ َ ُۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بحٱلب حط حل وتدلوا بحها إحل ٱۡلَّكم تلح أكلوا ف حريقا محن أمو حل‬ ‫ح‬
‫َۡ َُ َ َ َ َۡ ه ُۡ‬ ‫ۡ ۡ ََ ُۡ َۡ َُ َ‬
‫ٱۡلث حم وأنتم تعلمون ‪ ۞ 188‬يسـلونك ع حن ٱۡلهحلةح قل‬ ‫اس ب ح ح‬ ‫ٱنله ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ َ ۡ َ ۡ ُّ َ َ ۡ ُ ْ ۡ‬ ‫حيت ل ح ه‬ ‫ِه َم َوق ُ‬ ‫حَ‬
‫اس وٱۡل حج وليس ٱل حَب بحأن تأتوا ٱبليوت محن‬ ‫لن ح‬
‫وت م ۡحن َأبۡ َوبهاَ‬ ‫َب َمن هٱت ََّق َو ۡأتُوا ْ ۡٱبلُ ُي َ‬ ‫ك هن ۡٱل ه‬ ‫ُ ُ َ ََ‬
‫ل‬ ‫ظهورحها و‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حين‬‫ٱَّللح هٱَّل َ‬ ‫ه‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫ون ‪َ 189‬و َقتحلُوا ْ ِف َ‬
‫س‬
‫َ هُ ْ هَ ََه ُ ۡ ُۡ ُ َ‬
‫وٱتقوا ٱَّلل لعلكم تفل حح‬
‫ح ح ح‬
‫حين ‪190‬‬ ‫حب ٱل ۡ ُم ۡع َتد َ‬‫ٱَّلل ََل ُُي ُّ‬
‫ك ۡم َو ََل َت ۡع َت ُد ٓوا ْ إ هن ه َ‬ ‫َُ ُ َ ُ‬
‫يقتحلون‬
‫ح‬

‫‪29‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وكمۡ‬ ‫َ ُُۡ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ ُُ ُ ۡ ََ ۡ ُ ُ ِ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫وٱقتلوهم حيث ثقحفتموهم وأخ حرجوهم محن حيث أخرج‬
‫ٱۡل َر حام َحِته‬ ‫ج حد ۡ َ‬ ‫حند ٱل ۡ َمسۡ‬‫وه ۡم ع َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ُ َ َ ُّ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫وٱلفحتنة أشد محن ٱلقت حل وَل تقتحل‬
‫كفحر َ‬ ‫َ َ َُ ُ ۡ َ ُُۡ ُ ۡ َ َ َ َ َُٓ ۡ َ‬ ‫َُ ُ ُ‬
‫وك ۡ‬
‫ين ‪191‬‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫حك‬ ‫ل‬‫ذ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫وه‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ٱق‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫ل‬ ‫ت‬‫ق‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫يقتحل‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫ََْۡ َ ه هَ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪َ 192‬وقتحلوه ۡم َح هِت َل تكون‬ ‫فإ ح حن ٱنتهوا فإ حن‬
‫ٱلظلحمنيَ‬ ‫ََْۡ ََ ُ ۡ َ َ ه ََ ه‬ ‫َۡ ََ ُ َ ِ ُ ه َ‬
‫ح‬ ‫حين حَّللح فإ ح حن ٱنتهوا فَل عدون إحَل َع‬ ‫ف حتنة ويكون ٱل‬
‫ۡ‬
‫ت ق َحصاص ف َم حن ٱع َت َدى‬
‫َ‬ ‫ٱۡل َر حام َو ۡ ُ‬
‫ٱۡل ُر َم ُ‬ ‫ٱلش ۡهر ۡ َ‬ ‫ه ۡ ُ َۡ َ ُ ه‬
‫ح‬ ‫‪ 193‬ٱلشهر ٱۡلرام ب ح‬
‫ك ۡم َو هٱت ُقوا ْ ه َ‬
‫ٱَّلل‬
‫َ َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َ ۡ ْ َ‬
‫َعل ۡيك ۡم فٱع َت ُدوا َعل ۡيهح ب ح حمث حل َما ٱع َت َدى علي‬
‫ه ََ ُُۡ ْ‬
‫يل ٱَّللح وَل تلقوا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ني ‪َ 194‬وأَن حف ُقوا ْ ِف َ‬ ‫ٱَّلل َم َع ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه ه‬
‫وٱعلموا أن‬
‫ح ح ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ ه ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ ٓ ْ ه ه َ ُ ُّ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫سنحني ‪195‬‬ ‫ُ‬
‫بحأيدحيكم إحل ٱتلهلكةح وأحسحنوا إحن ٱَّلل ُيحب ٱلمح ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ ْ ۡ َ ه َ ۡ ُ ۡ َ َ ه َ ۡ ُ ۡ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫ِصتم فما ٱستيّس محن ٱلهد حي‬ ‫وأت حموا ٱۡلج وٱلعمرة حَّلل ح فإحن أح ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َُ ۡ‬ ‫ََ َۡ ُ ْ ُ ُ َ ُ‬
‫وسك ۡم َح هِت َي ۡبلغ ٱل َه ۡد ُي ُمحل ُهۥ ف َمن َكن محنكم‬ ‫وَل ِتل حقوا رء‬
‫َ َ‬
‫ص َيا ٍم أ ۡو َص َدق ٍة أ ۡو‬
‫َ‬
‫حن‬‫م‬ ‫يضا أَ ۡو بهحۦٓ أَذى ِمحن هرأۡسهحۦ فَف ۡديَة ِ‬ ‫ه ً‬
‫م حر‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ّس محنَ‬ ‫ٱس َت ۡي َ َ‬ ‫ٱۡل ِج َف َما ۡ‬ ‫ٱل ُع ۡم َرة ح إ ح َل ۡ حَ‬ ‫َ َٓ َ ُ ۡ َ َ َ َه َ ۡ‬ ‫ُُ‬
‫نسك فإحذا أمحنتم فمن تمتع ب ح‬
‫ٱۡل ِج َو َس ۡب َعة إ َذا َر َج ۡع ُتمۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ۡ َ َ ه ۡ َ ۡ َ َ ُ ََ َ َ‬
‫َ‬
‫َيد ف حصيام ثلثةح أيام حِف ح‬
‫ٍ ح‬ ‫ٱلهد حي فمن لم ح‬
‫ك ۡن أ ۡهلُ ُهۥ َحاۡضي ٱل ۡ َم ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ َ َ َ َ َ َ هۡ َ ُ‬
‫ج حد‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت حلك عّشة َكمحلة ذل حك ل حمن لم ي‬
‫َۡ َ ح َ ه ُ ْ ه َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ه ه َ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪196‬‬ ‫ٱۡلرام وٱتقوا ٱَّلل وٱعلموا أن ٱَّلل شدحيد ٱل حع ح‬
‫ق‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 191‬ﭽ ٱل‬

‫‪30‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه َۡ ه َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ََ ََ َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ ۡ ُ ه ۡ ُ َ‬ ‫حيه هن ﭼ‬‫‪ 197‬ﭽ ف ُ‬


‫ٱۡلج أشهر معلومت فمن فرض فحي حهن ٱۡلج فَل رفث وَل‬
‫خ ۡۡي َي ۡعلَ ۡم ُه ٱ ه ُ‬ ‫َۡ ِ َ َ َ ۡ َ ُ ْ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪َ َ َ ُ ُ .‬‬
‫َّلل‬ ‫ج َدال حِف ٱۡل حج وما تفعلوا محن‬ ‫فسوق و ح‬
‫َل‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ََٰٓ‬ ‫هۡ َ َ هُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َََهُ ْ َ ه َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ث‬ ‫ﭽ رف‬
‫ب ‪197‬‬ ‫ون يأو حل ٱۡللب ح‬ ‫وتزودوا فإحن خۡي ٱلزادح ٱتلقوى وٱتق ح‬ ‫ﭽ ف ُسوق ﭼ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫ُ َ َٓ َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َۡ ُ‬
‫اح أن تبۡ َتغوا فضَل ِمحن هر ِب حك ۡم فإحذا أفض ُتم‬ ‫ك ۡم ُج َن ٌ‬ ‫ليس علي‬ ‫بتنوين مض مع الإدغام‪.‬‬
‫ٱذ ُك ُروهُ َكماَ‬ ‫َۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُُ ْ ه‬ ‫ِ ۡ َََ‬ ‫ويكون الوق‪ .‬عىل فسوق‪.‬‬
‫ح‬
‫محن عرفت فٱذكروا ٱَّلل عحند ٱلمشع حر ٱۡلرام و‬ ‫هُ‬
‫َ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ﭽ َوٱتق‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ه ِ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم ِإَون ُك ُ‬ ‫َ َ ُ‬
‫حني ‪ 198‬ث هم أفحيضوا‬ ‫ٓال َ‬ ‫نتم ِمحن ق ۡبلحهحۦ ل حمن ٱلض‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا ‪ .‬هدى‬
‫ه‬ ‫ه ُ َ ۡ َۡ ُ ْ هَ ه هَ َُ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ ََ َ‬
‫محن حيث أفاض ٱنلاس وٱستغفحروا ٱَّلل إحن ٱَّلل غفور رححيم‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ َ َ َ ُۡ ه َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ هَ َ ۡ ُ‬
‫ٱَّلل كذحك حرك ۡم َءابَا َءك ۡم‬ ‫سككم فٱذكروا‬ ‫‪ 199‬فإحذا قضيتم من ح‬
‫ٱل ۡن َيا َو َما ََلۥُ‬ ‫اس َمن َي ُقو ُل َر هب َنا ٓ َءات َحنا ِف ُّ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ه ۡ َ‬
‫ح‬ ‫أو أشد ذحكرا ف حمن ٱنل ح‬
‫ُّ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلن َيا‬ ‫حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح م ۡحن خلق ‪َ 200‬وم ۡحن ُهم همن َيقول َر هب َنا َءات َحنا حِف‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫َح َس َنة َوِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َح َس َنة َوق َحنا َع َذ َ‬
‫اب ٱنلهارح ‪ 201‬أ ْو َٰٓلئحك ل ُه ۡم‬ ‫ح‬
‫ِ ه َ َ ُ ْ َ هُ َ ُ ۡ‬
‫ٱۡل َ‬ ‫َ‬
‫اب ‪202‬‬‫ح‬ ‫حس‬ ‫ِسيع‬ ‫ن حصيب محما كسبوا وٱَّلل ح‬

‫‪31‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََۡۡ ََ ٓ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْ هَ ٓ َه ه ۡ ُ َ َ َ ََ ه َ‬
‫ني فَل‬ ‫۞ وٱذكروا ٱَّلل حِف أيام معدودت فمن تعجل حِف يوم ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ۡ َ َ َۡ َ َ ََ ه َ ََ ٓ ۡ َ َ َۡ َ هَ َ هُ ْ ه‬
‫إحثم عليهح ومن تأخر فَل إحثم عليهح ل حم حن ٱتَّق وٱتقوا‬
‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َه ُ ۡ َۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫جبك‬ ‫اس من يع ح‬ ‫وٱعلموا أنكم إحَلهح ِتّشون ‪ 203‬ومحن ٱنل ح‬
‫َ‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّلل َع َما حِف قلبحهحۦ َوه َو أ ُّل‬
‫ُّ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ه َ َ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح ٱلنيا ويش حهد‬ ‫قَ ۡو ُ َُلۥ حِف ۡ َ‬
‫ُۡ َ َ َُۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡرض حَلفسحد فحيها ويهل حك‬ ‫ٱۡلحصام ‪ِ 204‬إَوذا تول سَع حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ه‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ه ۡ َ َ ه ُ َ ُ ُّ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫حب ٱلف َساد ‪ِ 205‬إَوذا قحيل َُل ٱت حق‬ ‫ٱۡلرث وٱلنسل وٱَّلل َل ُي‬ ‫‪ 206‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫هَ َ َ َُۡ ۡ هُ ۡ ۡ َ َ ۡ ُُ َ َهُ ََ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ٱۡلث حم فحسبهۥ جهنم وبل حئس ٱل حمهاد ‪206‬‬ ‫ٱَّلل أخذته ٱلعحزة ب ح ح‬
‫ٱَّللح َو ه ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َٓ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ّشي نف َس ُه ٱبتحغا َء م ۡرض ح‬
‫ات‬ ‫اس من ي ح‬ ‫َوم َحن ٱنله ح‬
‫ِ ۡ َ ه‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ُۢ ۡ‬ ‫ُ ُ ُۢ‬
‫رءوف بحٱلعحبادح ‪ 207‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱدخلوا حِف ٱلسحل حم كٓافة‬ ‫َٰٓ‬ ‫‪ 207‬ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫َ‬
‫ت ٱلش ۡي َط حن إحن ُهۥ لك ۡم َع ُد ِو ُّمبحني ‪ 208‬فإحن‬
‫ه َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َه ُ ْ ُ َ‬
‫َوَل تتبحعوا خ ُطو ح‬
‫حبذف الواو‪.‬‬

‫يز‬‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أَ هن ه َ‬


‫َ َ ۡ ُ ِ ُۢ َ ۡ َ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ِ َ ُ َ ۡ‬
‫زللتم حمن َع حد ما جاءتكم ٱبليحنت ف‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ُ َ ه ٓ َ َۡ َُ ُ هُ ُ َ ِ َ ۡ‬ ‫َحك ٌ‬
‫ام‬ ‫حيم ‪ 209‬هل ينظرون إحَل أن يأتحيهم ٱَّلل حِف ظلل محن ٱلغم ح‬
‫ج ُع ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ ه‬
‫ٱَّللح تُ ۡر َج ُع ۡٱۡلُ ُم ُ‬ ‫‪ 210‬ﭽ تر ح‬
‫ور ‪210‬‬ ‫وٱلملئحكة وق حَض ٱۡلمر ِإَول‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َس ۡل بَ ح ٓ‬


‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ك ۡم َءات ۡي َن ُهم ِم ۡحن َءايَة ِۢ بَ ِي ح َنة َو َمن ُي َب ِدحل‬
‫ۡ َ َ ه ُۢ َ ۡ َ َ ٓ َ ۡ ُ َ ه ه َ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪ُ 211‬ز ِي ح َن‬ ‫ن حعمة ٱَّللح حمن َع حد ما جاءته فإحن ٱَّلل شدحيد ٱلعح ح‬
‫ق‬
‫ه َ َ َ ُ ْ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫ل حَّلحين كفروا ٱۡليوة ٱلنيا ويسخرون محن ٱَّلحين ءامنواۘ‬
‫ۡي‬ ‫ٱَّلل يَ ۡر ُز ُق َمن ي َ َشا ٓ ُء ب َغ ۡ‬ ‫حين هٱت َق ۡوا ْ فَ ۡو َق ُه ۡم يَ ۡو َم ۡٱلقح َي َمةح َو ه ُ‬ ‫َو هٱَّل َ‬
‫ح ح‬
‫ث ٱ هُ‬ ‫َ َ ه ُ ُه َ َ َََ َ‬
‫َّلل ٱنلهب ِيـنَ‬
‫حح‬ ‫ح َحساب ‪َ 212‬كن ٱنلاس أمة وححدة فبع‬
‫ك َم ََ ۡنيَ‬ ‫َۡ ِ َ ۡ ُ‬ ‫َ ََ ََ َ َ ُ ُ ۡ َ‬ ‫ُمبَ ِ حّش َ‬
‫ين َو ُمنذحرحين وأنزل معهم ٱلكحتب بحٱۡل حق حَلح‬
‫َ‬
‫ح‬
‫َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ ََ‬ ‫َ ۡ َُ ْ‬
‫حين أوتوهُ مح ُۢن‬ ‫حيما ٱخ َتلفوا فحيهح َو َما ٱخ َتلف فحيهح إحَل ٱَّل‬ ‫اس ف‬ ‫ٱنله ح‬ ‫َ ٓ َ‬
‫‪ 213‬ﭽ يَشا ُء وحل ﭼ‬
‫هُ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال َ ۡ َ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ِ َ ُ ۡ‬
‫ت ََغ َيُۢا بَ ۡي َن ُه ۡم ف َه َدى ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫َع حد ما جاءتهم ٱبليحن‬
‫َ ََ ُٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َۡ ِ ۡ‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو َ ۡ َ َ ُ ْ‬
‫ل حما ٱختلفوا فحيهح محن ٱۡل حق َحإحذنحهحۦ وٱَّلل يهدحي من يشاء إ حل‬ ‫املقدم‪ ،‬والتسهيل‪.‬‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ َۡ ه َ َ َ ه َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬
‫ََ ُٓ َ‬
‫ﭽ يشاء ا‬
‫يم ‪ 213‬أم حسحبتم أن تدخلوا ٱۡلنة ولما يأت حكم‬ ‫صرط مستقح ٍ‬ ‫ح‬
‫َۡ ُ ه ه ُۡ ُ َۡۡ َ ُٓ َ ه هٓ‬ ‫هَُ ه َ َ َ ْ‬ ‫ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ٱلۡضا ُء‬ ‫حين خل ۡوا محن قبل حكم مستهم ٱبلأساء و‬ ‫مثل ٱَّل‬
‫َ ُۡ ُ ْ َ ه َُ َ ه ُ ُ َ ه َ َ َُ ْ َ َُ َ َ َ ۡ ُ ه‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫وزل حزلوا حِت يقول ٱلرسول وٱَّلحين ءامنوا معهۥ مِت نِص ٱَّللح‬
‫َۡ َُ َ َ َ َ ُ ُ َ ُۡ َٓ‬ ‫ََ ٓ ه َ ۡ َ ه َ‬
‫ِص ٱَّللح ق حريب ‪ 214‬يسـلونك ماذا ينفحقون قل ما‬ ‫أَل إحن ن‬
‫َ َ ۡ ُ ِ ۡ َ ۡ َ َۡ َ ۡ َ ۡ ََۡ َ َ ََۡ َ َ َۡ َ‬
‫حني‬‫أنفقتم محن خۡي فلحلو حلي حن وٱۡلقربحني وٱَلتم وٱلمٰك ح‬
‫َ‬
‫َّلل بحهحۦ عل حيم ‪215‬‬ ‫ٱلسبيل َو َما َت ۡف َعلُوا ْ م ۡحن َخ ۡۡي فَإ هن ٱ ه َ‬ ‫َوٱبۡن ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪33‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ َ َ َۡ ُ ُ ۡ َ ُ َ ُ َ ُ ۡ ه ُ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫س أن تكرهوا‬ ‫كتحب عليكم ٱلقحتال وهو كره لكم وع َٰٓ‬
‫كمۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ ۡ ه ُ ۡ َ َ َ َٰٓ َ ُ ُّ ْ َ ۡ َ ُ َ َ ِ ه ُ‬
‫شيـا وهو خۡي لكم وعس أن ِتحبوا شيـا وهو ۡش ل‬
‫ٱۡل َرامح‬ ‫ٱلش ۡهر ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ َ َ‬ ‫َ هُ َ ۡ َُ ََ ُۡ َ َۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫وٱَّلل يعلم وأنتم َل تعلمون ‪ 216‬يسـلونك ع حن‬
‫ه ُۡ‬
‫يل ٱَّللح َوكف ُر ُۢ بحهحۦ‬ ‫ب‬ ‫ق َحتال فحيهح قُ ۡل ق َحتال فحيهح َكبۡي َو َص ٌّد َعن َ‬
‫س‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫ج حد ٱۡلرام ِإَوخراج أهلحهحۦ محنه أكَب عحند ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫وٱلمس ح‬
‫ك ۡم َحِته‬ ‫َ ۡ َُۡ َ ۡ َُ َ َۡۡ ََ ََ ُ َ َُ ُ َ ُ‬
‫وٱلفحتنة أكَب محن ٱلقت حل وَل يزالون يقتحلون‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ‬
‫ٱس َت َط ُعوا َو َمن يَ ۡرتدحد محنك ۡم َعن‬ ‫حك ۡم إن ۡ‬
‫حح‬ ‫يَ ُردوك ۡم َعن دحين‬
‫ٱل ۡنياَ‬‫ت أَ ۡع َملُ ُه ۡم ِف ُّ‬ ‫ك َحب َط ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫حر‬ ‫ف‬
‫ََُ ۡ ََُ َ‬
‫َك‬ ‫دحينحهحۦ فيمت وهو‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫خرة ح وأولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪ 217‬إحن‬ ‫َوٱٓأۡل ح‬
‫ه ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ج َه ُدوا ْ ِف َ‬ ‫اج ُروا ْ َو َ‬ ‫حين َه َ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ َو هٱَّل َ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫يل ٱَّللح أولئحك‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬
‫ُ َ َ‬ ‫َۡ ُ َ َ َۡ َ ه َ هُ َ ُ‬ ‫‪ 218‬ﭽ َر ۡ َ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪ ۞ 218‬ي َ ۡس َـلونك َع حن‬ ‫يرجون رۡحت ٱَّللح و‬ ‫ۡحه ﭼ‬
‫ُُۡ َٓ‬
‫اس ِإَوثمهما‬ ‫لن ح‬ ‫ٱۡل ۡمر َوٱل ۡ َميّۡس قُ ۡل فحيه َما ٓ إثۡم َكبۡي َو َم َنف ُع ل ح ه‬ ‫َۡ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ُ ٓ‬
‫حيه َما ﭼ‬ ‫‪ 119‬ﭽ ف‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫هۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫َب محن نف حع حه َما َوي َ ۡس َـلونك َماذا يُن حفقون ق حل ٱل َعف َو كذل حك‬ ‫كَُ‬ ‫أ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َُِ ُ هُ َ ُ ُ َ َ ه ُ َ َ ه َ‬
‫ت ل َعلك ۡم ت َتفك ُرون ‪219‬‬ ‫يب حني ٱَّلل لكم ٱٓأۡلتَٰي ح‬

‫‪34‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َحرة ح َوي َ ۡس َـلونك َع حن ٱَلَت َم قل إ ح ۡصَلح ل ُه ۡم خ ۡۡي‬ ‫حِف‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ هُ َ ۡ ۡ‬
‫َّلل َي ۡعل ُم ٱل ُمفس َحد م َحن ٱل ُم ۡصل ححح َول ۡو‬ ‫ِإَون َّتال حطوهم فإحخونكم وٱ‬
‫ََ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ هُ ََۡ ََ ُ ۡ ه ه‬
‫شاء ٱَّلل ۡلعنتكم إحن ٱَّلل ع حزيز حكحيم ‪ 220‬وَل تنكححوا‬
‫ت َح هِت يُ ۡؤم هحن َو َۡلَ َمة ُّم ۡؤم َحن ٌة َخ ۡۡي ِمحن ُّم ّۡش َكة َولَوۡ‬ ‫ُۡ ۡ َ‬
‫ك‬ ‫ّش‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلم ح‬
‫حني َح هِت يُ ۡؤم ُحنوا ْ َولَ َع ۡبد ُّم ۡؤمحنٌ‬ ‫ححوا ْ ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫ك ۡم َو ََل تُنك ُ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ُ‬
‫ح‬ ‫أعجبت‬
‫ون إ َل ٱنلهار َو ه ُ‬ ‫ُ‬
‫َ َ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ِ ُّ ۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ّشك ولو أعجبكم أولئحك يدع ح‬ ‫خۡي محن م ح‬
‫اس لَ َع هل ُهمۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َُِ ُ َ َ‬ ‫َ ۡ ُ ٓ ْ َ َۡ ه َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫يدعوا إحل ٱۡلنةح وٱلمغفحرة ح َحإحذنحهحۦ ويب حني ءاتَٰيتحهحۦ ل حلن ح‬
‫َ َۡ ُ ْ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ك َعن ٱل ۡ َ‬ ‫ََۡ َُ َ َ‬ ‫َََ هُ َ‬
‫َتلوا‬ ‫ٱع‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫أ‬ ‫يض قل ه َ‬
‫و‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪221‬‬ ‫ون‬ ‫يتذكر‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َۡ َُ ُ ه َ ه َۡ ُۡ َ َ َ ََ هۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ ٓ‬
‫يض وَل تقربوهن حِت يطهرن فإحذا تطهرن‬ ‫ح ح‬ ‫ٱلن ح َسا َء حِف ٱلم ح‬
‫َ‬
‫حبُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫َُۡ ُ ه ۡ َ ۡ ُ ََ َ ُ ُ هُ ه هَ ُ‬
‫فأتوهن محن حيث أمركم ٱَّلل إحن ٱَّلل ُيحب ٱتلوَحني وي ح‬
‫ه ُ ۡ َُۡ ْ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه‬ ‫ُٓ ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم َت َط ِهر َ‬
‫ين ‪ 222‬ن َحساؤك ۡم َح ۡرث لكم فأتوا حرثكم أّن‬ ‫ح ح‬
‫كم ُّم َل ُقوهُ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ َ هُ ْ هَ َ ۡ َ ُ ْٓ ه ُ‬ ‫َ‬
‫َ ْ ُ‬ ‫ۡ‬
‫حشئ ُت ۡم َوق ِد ُحموا حۡلنفسحكم وٱتقوا ٱَّلل وٱعلموا أن‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ْ ه َ ُ ۡ َ ِ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ُّ ْ‬ ‫َوب َ ِّش ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪ 223‬وَل َتعلوا ٱَّلل عرضة حۡليمن حكم أن تَبوا‬ ‫ح ح‬
‫يع َعل حيم ‪224‬‬ ‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫اس َو ه ُ‬ ‫ني ٱنله ح‬‫َو َت هت ُقوا ْ َوتُ ۡصل ُححوا ْ ََ ۡ َ‬

‫‪35‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َُ ُ ُ‬ ‫ه َُ ُ ُ ُ هُ هۡ ٓ ََۡ ُ ۡ ََ‬


‫كن يؤاخحذكم‬ ‫َل يؤاخحذكم ٱَّلل بحٱللغوح حِف أيمن حكم ول ح‬
‫ِه َ ُۡ َ‬ ‫ٱَّلل َغ ُف ٌ‬‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُُ ُ ُ‬
‫حين يُؤلون محن‬ ‫ور َحل حيم ‪ 225‬ل حَّل‬ ‫بحما كسبت قلوب‬
‫ه‬ ‫ِ َ ٓ ۡ َ َ ُّ ُ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ َ ٓ ُ َ ه ه َ َ ُ‬
‫ن حسائ ح حهم تربص أربعةح أشهر فإحن فاءو فإحن ٱَّلل غفور رححيم‬
‫ت‬ ‫يع َعل حيم ‪َ 227‬وٱل ۡ ُم َط هل َق ُ‬ ‫ٱلط َل َق فَإ هن ه َ‬
‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫ِإَون َع َز ُموا ْ ه‬ ‫ۡ‬
‫‪226‬‬
‫ح‬
‫ك ُت ۡم َن ماَ‬ ‫َ َ َ ه ۡ َ َ ُ ه َ َ َ َ ُ ُ ٓ َ َ َ ُّ َ ُ ه َ َ ۡ‬
‫س حهن ثلثة قروء وَل ُيحل لهن أن ي‬ ‫يَتبصن بحأنف ح‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َخلَ َق ه ُ‬
‫ِف أ ۡر َحا حم حه هن إحن ك هن يُؤم هحن بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر‬ ‫ٱَّلل ح ٓ‬
‫َ َُ ه ُۡ‬ ‫َ َ ۡ ََ ُ ْٓ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ُ َ ُ ُ ه َ َ ُّ َ ِ‬
‫وبعوتلهن أحق بحر حدهحن حِف ذل حك إحن أرادوا إحصلحا ولهن محثل‬
‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫حلر َجال َعلَ ۡيه هن َد َر َجة َو ه ُ‬ ‫وف َول ِ‬ ‫ٱَّلي َعلَ ۡيه هن بٱل ۡ َم ۡع ُ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬
‫يز‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 228‬ﭽ عل ۡي ُه هنﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬
‫اكُۢ ب َم ۡع ُروف أ ۡو ت َ ّۡس ُ‬ ‫ٱلط َل ُق َم هرتَان فَإ ۡم َس ُ‬
‫يحُۢ‬ ‫ٍ‬
‫حيم ‪ 228‬ه‬ ‫َحك ٌ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ۡ َ َ َ َ ُّ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ ه ٓ َ َ ۡ ُ ُ ُ ه َ ۡ ً ه ٓ‬
‫َحإححٰن وَل ُيحل لكم أن تأخذوا محما ءاتيتموهن شيـا إحَل‬ ‫َُ َ‬
‫َ‬
‫يما ُح ُدود‬ ‫ٱَّللح فَإ ۡن خ ۡحف ُت ۡم َأ هَل يُ حق َ‬ ‫َ ََ َٓ َه ُ َ ُ ُ َ ه‬
‫أن َيافا أَل ي حقيما حدود‬
‫‪ 229‬ﭽ َيافا ﭼ‬
‫ح‬ ‫بضم الياء‪.‬‬
‫ُ ه ََ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫ه ََ َُ َ َ‬
‫حيما ٱف َت َدت بحهحۦ ت حلك ُح ُدود ٱَّللح فَل‬ ‫اح َعل ۡي حه َما ف‬
‫ََ‬
‫ٱَّللح فَل جن‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡع َت ُدوها َو َمن َي َت َع هد ُح ُدود ٱَّللح فأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱلظل ُحمون ‪229‬‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫َ َ ه َ َ َ َ َ ُّ َ ُ ُۢ َ ۡ ُ َ ه َ َ َ ۡ ً َ ۡ َ َ‬
‫ۡيهُۥ فإحن‬ ‫فإحن طلقها فَل ِتحل َلۥ حمن َعد حِت تنكحح زوجا غ‬
‫َ هَ َ ََ ُ َ َ َ َۡ َ ٓ َ َََ َ َٓ َ هٓ َ ُ َ ُ ُ َ‬
‫طلقها فَل جناح علي حهما أن يَتاجعا إحن ظنا أن ي حقيما حدود‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح َوت حلك ُح ُدود ٱَّللح يُبَ ِي ح ُن َها ل حق ۡوم َي ۡعل ُمون ‪230‬‬

‫‪36‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وه هن ب َم ۡع ُروف أَوۡ‬ ‫َ َ هُُۡ ِ َ َٓ َََۡ َ َ َ َُ ه ََۡ ُ ُ‬


‫ِإَوذا طلقتم ٱلنحساء فبلغن أجلهن فأمسحك‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ََِۡ ُ ْ‬ ‫ََ ُۡ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ِ ُ‬
‫َ‬
‫ۡضارا حتلعتدوا ومن‬ ‫َ‬ ‫سكوهن ح‬ ‫ه‬ ‫ِس ُحوه هن ب ح َمع ُروف وَل تم ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ َ َ ََ ۡ َ َ َۡ َ ُ َ َه ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ت ٱللـهح ه ُزوا‬ ‫خذ ٓوا َءاتَٰي ح‬
‫ُ‬
‫يفعل ذل حك فقد ظلم نفسهۥ وَل تت ح‬ ‫ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه َ َۡ ُ ۡ َ َ ٓ َ ََ َ َۡ ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ب‬ ‫وٱذكروا ن حعمت ٱَّللح عليكم وما أنزل عليكم محن ٱلكحت ح‬ ‫ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ُِ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه ه‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫َوٱۡل حك َمةح يَعحظكم بحهحۦ وٱتقوا ٱَّلل وٱعلموا أن ٱَّلل بحك حل‬
‫َ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َ َ هُُۡ ِ َ َٓ َََۡ َ َ َ َُ ه ََ‬ ‫َ ۡ‬
‫َش ٍء َعل حيم ‪ِ 231‬إَوذا طلقتم ٱلنحساء فبلغن أجلهن فَل‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ُ ه َ َ ۡ َ ََۡ َ ُ ه َ ََ َ ْۡ ََُۡ ۡ‬
‫وف‬ ‫تعضلوهن أن ينكححن أزوجهن إحذا ترضوا بينهم بحٱلمعر ح‬
‫ه ۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫ذل حك يُوعظ بحهحۦ َمن َكن محنك ۡم يُؤم ُحن بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر‬
‫َ ُ ۡ َۡ َ َ ُ ۡ ََۡ َ ُ َ هُ َ ۡ َ ُ ََ ُ ۡ َ َۡ َُ َ‬
‫ذل حكم أزَك لكم وأطهر وٱَّلل يعلم وأنتم َل تعلمون ‪۞ 232‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َۡ َ ُ ُۡ ۡ َ ََۡ َ ُ ه َ َۡۡ َ َۡ‬
‫ني ل َحم ۡن أ َراد أن يُت ح هم‬ ‫ني َكمحل ح‬ ‫ضعن أولدهن حول ح‬ ‫وٱلول حدت ير ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َ ََ ۡ ُ َ‬
‫اعة َوَع ٱل َم ۡولودح َُلۥ رح ۡزق ُه هن َوك ۡحس َوت ُه هن بحٱل َم ۡع ُرو حف َل‬ ‫ٱلرض‬
‫ُ ه‬ ‫َ َ َ‬
‫ٓار َو ح َلةُ ُۢ ب ح َولحها َوَل َم ۡولود َُلۥ‬ ‫ك هل ُف َن ۡف ٌس إ هَل ُو ۡس َع َها ََل تُ َض ه‬ ‫ُ َ‬
‫ت‬
‫‪ 233‬ﭽ تُ َض ُّ‬
‫ٓار ﭼ‬
‫ح‬
‫ُۡ َ َ َ ۡ ََ َ َ ً َ َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫بضم الراء‪.‬‬
‫َ‬
‫ث محثل ذل حك فإحن أرادا ف حصاَل عن تراض‬ ‫له حۦ َوَع ٱل َوارح ح‬ ‫ب ح َو ح‬
‫ۡ َ َ ُّ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ ٓ ْ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫ُِۡ َ َََ ُ ََ‬
‫اور فَل ُجناح عل ۡي حه َما ِإَون أردتم أن تسَت ح‬
‫ََ‬
‫ضعوا‬ ‫محنهما وتش‬ ‫‪ 233‬ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ‬
‫ك ۡم إ َذا َس هل ۡم ُتم هما ٓ َءاتَ ۡيتمُ‬ ‫ُ َ َ َ َۡ ُ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ ََ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫أولدكم فَل جناح علي‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أ هن ه َ‬‫َ هُ ْ هَ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل ب ح َما ت ۡع َملون بَ حصۡي ‪233‬‬ ‫وف وٱتقوا ٱَّلل و‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬

‫‪37‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َََه ۡ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َََ ُ َ َ‬ ‫َ ه َ َ ه َ‬


‫سهنه‬ ‫حين ُيت َوف ۡون محنكم ويذرون أزوجا يَتبصن بحأنف حح‬ ‫وٱَّل‬
‫ك ۡم فحيماَ‬ ‫َََۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ ََۡ َ َ َُ ه ََ ُ َ َ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أربعة أشهر وعّشا فإحذا بلغن أجلهن فَل جناح علي‬
‫ََ‬ ‫َ هُ َ َۡ َُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ٓ َ ُ ه ۡ‬
‫وف وٱَّلل بحما تعملون خبحۡي ‪ 234‬وَل‬ ‫س حهن بحٱلمعر ح‬ ‫فعلن حِف أنف ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ٓ‬
‫نتمۡ‬ ‫ك َن ُ‬ ‫ۡ ۡ َ ِ َ ٓ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ ه ۡ‬ ‫‪ 235‬ﭽ ٱلن ح َساءح يَ ۡو ﭼ‬
‫رويس ابإبدال اهلمزة ايء مفتوحة‪ .‬جناح عليكم فحيما عرضتم بحهحۦ محن خحطبةح ٱلنحساءح أو أ‬
‫ه‬ ‫ُ ۡ َ َ هُ َه ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َُ ه ََ‬ ‫ٓ َ ُ‬
‫ً‬
‫كن َل‬ ‫حِف أنفسحكم عل حم ٱَّلل أنكم ستذكرونهن ول ح‬
‫ِسا إ هَلٓ أَن َت ُقولُوا ْ قَ ۡوَل هم ۡع ُروفا َو ََل َت ۡعز ُموا ْ ُع ۡق َدةَ‬ ‫ُ َ ُ ُ ه ًّ‬
‫ح‬ ‫تواعحدوهن ح ح‬
‫ٱَّلل َي ۡعلَ ُم َما حِفٓ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أَ هن ه َ‬‫َِ ح َ ه ََُۡ ۡ َ ُ َ َ َُ َ ۡ‬
‫ٱنل حَّكح حِت يبلغ ٱلكحتب أجلهۥ و‬
‫ور َحل حيم ‪ 235‬هَل ُج َناحَ‬ ‫ٱَّلل َغ ُف ٌ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أَ هن ه َ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫أنفسحكم فٱحذروه و‬
‫َ ُ‬
‫وه هن أَ ۡو َت ۡفر ُضوا ْ ل َ ُهنه‬ ‫َ ه ۡ ُ ُ ِ َ ٓ َ َ َ ۡ َ َ ُّ ُ‬
‫س‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ح‬ ‫ٱلن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ط‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫كۡ‬
‫م‬
‫َ َۡ ُ‬
‫علي‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ََ ُُ َ ََ ُۡۡ َ‬ ‫َُِ ُ ََ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫َت ق َد ُرهُۥ َمت َع ُۢا‬ ‫‪ 236‬ﭽ قد ُرهُۥﭼ مع ًا‪ .‬ف حريضة َومتحعوه هن َع ٱل ُموسحعح قدرهۥ وَع ٱلمق حح‬
‫َۡ‬
‫َ َ‬ ‫هۡ ُ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم ۡ‬ ‫َ ًّ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ِ 236‬إَون َطلق ُت ُموه هن محن ق ۡب حل أن‬ ‫سن َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫وف‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ع‬ ‫َ‬
‫م‬ ‫إابكساكن ادلال مع القققة‪ .‬بحٱل‬
‫َ َ ُّ ُ ه َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ه َ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ۡ ه ٓ َ‬
‫تمسوهن وقد ف َرضتم لهن ف حريضة فن حصف ما ف َرضتم إحَل أن‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 237‬ﭽ َحيَ حده حﭼ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َيعفون أ ۡو َيعف َوا ٱَّلحي َ َي حده حۦ عقدة ٱنلِ حَّك حح َوأن تعف ٓوا أق َر ُ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫رويس بدون صة‪.‬‬
‫ون بَ حص ٌ‬ ‫هۡ َ ََ َ َ ُْ َۡ ۡ َ ََۡ ُ ۡ ه هَ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ۡي ‪237‬‬ ‫ل حلتقوى وَل تنسوا ٱلفضل بينكم إحن ٱَّلل بحما تعمل‬

‫‪38‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وموا ْ ح هَّللح َقنحت َ‬‫ٱلصلَوة ح ٱل ۡ ُو ۡس َط َوقُ ُ‬ ‫ٱلصلَ َوت َو ه‬ ‫َع ه‬ ‫َ ُ ْ ََ‬


‫ني ‪238‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حفحظوا‬
‫َ‬
‫َ ۡ ۡ ُ ۡ َ َ ً ۡ ُ ۡ َ َ َٓ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ هَ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل ك َما‬ ‫فإحن خحفتم ف حرجاَل أو ركبانا فإحذا أمحنتم فٱذكروا‬
‫ُ‬ ‫َ ه َ ََُهۡ َ‬ ‫َ َ ُ ُ ْ َ َ َ‬ ‫ه ُ‬
‫حنكمۡ‬ ‫َعل َمكم هما ل ۡم تكونوا ت ۡعل ُمون ‪ 239‬وٱَّلحين يتوفون م‬
‫َۡ‬ ‫هَ ً َ‬ ‫َ ه َِ‬ ‫َََ ُ َ َ‬ ‫ص هية ﭼ‬ ‫‪ 240‬ﭽ َو ح‬
‫ٱۡل ۡول َغ ۡۡيَ‬ ‫ج حهم متعا إحل‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ح‬ ‫صية حۡلزو ح‬ ‫ويذرون أزوجا و ح‬ ‫بتنوين مض بدل الفتح‪.‬‬
‫ك ۡم حِف َما َف َع ۡل َن ح ٓ‬
‫ِف‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ ََ ُ َ َ َ َۡ ُ‬
‫إحخ َراج فإحن خرجن فَل جناح علي‬
‫ۡ‬
‫َ َُۡ هَ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ ُ‬
‫ت‬ ‫س حهن محن معروف وٱَّلل ع حزيز حكحيم ‪ 240‬ول حلمطلق ح‬ ‫أنف ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ َ َُِ ُ هُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ًّ َ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُۢ ۡ‬
‫وف حقا َع ٱلمتقحني ‪ 241‬كذل حك يب حني ٱَّلل ل‬ ‫متع بحٱلمعر ح‬
‫ْ‬ ‫َۡ ََ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫حين خ َر ُجوا محن‬ ‫َءاتَٰيتحهحۦ ل َعلك ۡم ت ۡعقحلون ‪ ۞ 242‬ألم تر إحل ٱَّل‬ ‫َ َ َ‬
‫‪ 245‬ﭽ ف ُيض ِعحف ُهۥ ﭼ‬
‫ٱَّلل ُموتُوا ْ ُثمه‬ ‫ت َف َقا َل ل َ ُه ُم ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ ُُ ٌ َ َ َ ۡ‬
‫دحتَٰي حرهحم وهم ألوف حذر ٱلمو ح‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪.‬‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ ه هَ َُ َ ۡ ََ‬ ‫‪ 245‬ﭽ َو َي ۡب ُص ُط ﭼ‬


‫اس‬ ‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫اس ول ح‬ ‫روح ابلصاد‪ ،‬و رويس ابلسني‪ .‬أحيهم إحن ٱَّلل َّلو فض ٍل َع ٱنل ح‬
‫يع‬‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أ َ هن ه َ‬
‫ه َ ۡ‬
‫يل ٱَّللح و‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ون ‪َ 243‬و َقتحلُوا ْ ِف َ‬ ‫َ َۡ ُُ َ‬
‫َل يشكر‬ ‫ﭽ َو َيبۡ ُس ُط ﭼ‬
‫ح ح ح‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ه َ ه ُۡ ُ هَ َ ً‬
‫ٱَّلل ق ۡرضا َح َسنا ف ُيضعحف ُهۥ َُل ٓۥ‬ ‫َعل حيم ‪ 244‬من ذا ٱَّلحي يق حرض‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫ﭽ تر ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ هُ َ ۡ ُ َ َۡ ُ ُ َۡ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ِإَوَلهح ت ۡر َج ُعون ‪245‬‬ ‫أض َعافا كثحۡية وٱَّلل يقبحض ويبصط‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫‪39‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َس إ ح ۡذ قَالُوا ْ نلح َبِ‬ ‫حيل حم ُۢن ََ ۡع حد ُمو َ َٰٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُۢ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬


‫ح‬ ‫َل حمن ب حّن إحسرء‬ ‫ألم تر إحل ٱلم ح‬
‫ه َ َ َۡ‬ ‫ث َنلَا َمل حَّك نُّ َقت ح ۡل ِف َ‬ ‫هُ ُ ۡ َ ۡ‬
‫يل ٱَّللح قال هل َع َس ۡي ُت ۡم إحن‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫لهم ٱَع‬
‫ُ َ َ َۡ ُ ُ ۡ َ ُ َه َُ ُ ْ َ ُ ْ َ َ ََٓ َه َُ َ‬
‫كتحب عليكم ٱلقحتال أَل تقتحلوا قالوا وما نلا أَل نقتحل حِف‬
‫ٱَّللح َوقَ ۡد أُ ۡخر ۡج َنا محن دح َتَٰيرنَا َو َأ َۡ َنآئ َنا فَلَ هما ُكت ح َ‬
‫َ َُۡ ُ ۡ َ ُ‬
‫ب َعلَ ۡيهمُ‬ ‫ه‬
‫يل‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ال‬ ‫‪ 246‬ﭽ عليهم ٱلقحت‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫سب ح ح‬
‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ ُ ۡ َ ه ُ َ ُ ُۢ ه‬ ‫ۡ َ ُ ََهْۡ ه َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ٱلقحتال تولوا إحَل قلحيَل محنهم وٱَّلل عل حيم بحٱلظلح حمني ‪ 246‬وقال‬
‫َ ُْٓ َ ه‬ ‫ك ۡم َطال ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ ه ه َ َ ۡ َ َ َ َ ُ‬
‫وت َمل حَّك قالوا أّن‬ ‫لهم نبحيهم إحن ٱَّلل قد َعث ل‬
‫َن ُن أَ َح ُّق بٱل ۡ ُم ۡلك م ۡحن ُه َول َ ۡم يُ ۡؤتَ‬ ‫َ ُ ُ َُ ُۡ ۡ ُ َ ََۡ َ َۡ‬
‫يكون َل ٱلملك علينا و‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ ِ َ َۡ َ َ ه هَ ۡ َ‬
‫ٱص َطفى ُه َعل ۡيك ۡم َو َزادهُۥ ب َ ۡس َطة حِف‬ ‫سعة محن ٱلما حل قال إحن ٱَّلل‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ۡ َ ۡ ۡ َ هُ ُۡ ُۡ َ ُ َ ََ ُٓ َ ه‬
‫ٱۡلس حم وٱَّلل يؤ حَت ملكهۥ من يشاء وٱَّلل وسحع عل حيم‬ ‫ٱلعحل حم و ح‬
‫ٱتلابُ ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ َ‬
‫وت فحيهح‬ ‫ك ُم ه‬ ‫كهحۦٓ أن يأتحي‬ ‫‪َ 247‬وقال ل ُه ۡم نب ح ُّي ُه ۡم إحن َءايَة ُمل ح‬
‫ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حينة ِمحن هر ِبحك ۡم َو َبقح هية ِم هحما ت َر َك َءال ُمو ََس َو َءال ه ُرون‬ ‫َسك َ‬
‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫َ َ َ ه ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ ه‬
‫حني ‪248‬‬ ‫ح‬ ‫لئحكة إحن حِف ذل حك ٓأَلية ل‬ ‫ِت حمله ٱلم‬

‫‪40‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ُۡ ُ َ َ ه ه َ ُ ۡ َ ُ َ َ َ‬ ‫فَلَ هما فَ َص َل َطال ُ ُ‬


‫وت بحٱۡلنودح قال إحن ٱَّلل مبتل حيكم بحنهر فمن‬
‫ِ ََ هۡ َۡ َُۡ َ هُ ِ ه‬
‫حّن إحَل َم حن‬ ‫ۡش َب م ۡحن ُه فَلَ ۡي َس م ححّن ومن لم يطعمه فإحنهۥ م ح ٓ‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َت َف ُغ ۡرفََۢة َ َي حده حۦ فَ َّش ُبوا ْ م ۡحن ُه إ هَل قَل حيَل ِم ۡحن ُه ۡم فَلَماه‬ ‫ٱغ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭽ َ ح َي حده حﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫او َزهُۥ ُه َو َو هٱَّل َ‬
‫رويس بدون صة‪.‬‬
‫حين َء َام ُنوا َم َع ُهۥ قَالوا َل َطاقَ َة نلَا ٱَلَ ۡومَ‬ ‫َج َ‬
‫ِ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ُّ َ َ ه ُ ُّ َ ُ ْ ه َ‬ ‫ِبَال ُ َ‬
‫وت َو ُج ُنودحه حۦ قال ٱَّلحين يظنون أنهم ملقوا ٱَّللح كم محن‬ ‫ح‬
‫ٱلصَب َ‬ ‫ه َ هُ َ َ ه‬ ‫َ َ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ُۢ ۡ‬
‫ين‬ ‫حح‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٱَّلل‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬‫ف حئة قل حيل ٍة غلبت ف حئة كثحۡية َحإ ح ح‬
‫ذ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َهَٓ َۡ ۡ َ َ‬ ‫ۡلال ُ َ‬ ‫‪َ 249‬ول َ هما بَ َر ُزوا ْ ح َ‬
‫وت َو ُج ُنودحه حۦ قالوا ربنا أف حرغ علينا صَبا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َََُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َِ ۡ َۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ََ َۡ ۡ ۡ َ‬
‫وثبحت أقدامنا وٱنِصنا َع ٱلقو حم ٱلكفح حرين ‪ 250‬فهزموهم‬
‫ه ََََ َ ُ ُ َ ُ َ َ َ َ ُ هُ ُۡ ۡ َ َ ۡ ۡ ََ‬ ‫ۡ‬
‫َحإحذ حن ٱَّللح وقتل داوۥد جالوت وءاتىه ٱَّلل ٱلملك وٱۡل حكمة‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ُٓ َ ََۡ َ ۡ ُ ه‬ ‫ه‬
‫اس ََ ۡعض ُهم ب ح َب ۡعض‬ ‫ٱَّللح ٱنله َ‬ ‫َو َعل َم ُهۥ محما يشاء ولوَل دفع‬
‫َ‬
‫‪ 251‬ﭽ دحف ُع ﭼ‬
‫ۡ َ‬ ‫َع ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َۡ ُ ََ ه هَ ُ َ ۡ ََ‬ ‫بكرس ادلال وفتح الفاء و لأل‪ .‬هل َف َس َ‬
‫ني ‪ 251‬ت حلك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ٍ‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬‫ك‬‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫د‬ ‫بعدها‪.‬‬
‫ك لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ َ ُ ه َ ۡ ُ َ َ َ ۡ َ َۡ ِ ه َ‬
‫حني ‪252‬‬ ‫ح‬ ‫ءاتَٰيت ٱَّللح نتلوها عليك بحٱۡل حق ِإَون‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 250‬ﭽ ٱل‬

‫‪41‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع ََ ۡعضۘ ِم ۡحن ُهم همن َُكه َم ٱ ه ُ‬ ‫ۡ َ ُّ ُ ُ َ ه ۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ‬


‫َّلل‬ ‫۞ ت حلك ٱلرسل فضلنا َعضهم‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫َو َرف َع ََعض ُه ۡم د َرجت َو َءاتينا عحيس ۡٱَ َن م ۡر َي َم ٱبلَ ِيحن ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ َٓ هُ َ ۡ ََ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ََهۡ َ ُ ُ ح ُۡ‬
‫وأيدنه بحروح ٱلقد حس ولو شاء ٱَّلل ما ٱقتتل ٱَّلحين حمن َع حدهحم‬
‫ۡ َُ ْ َ‬ ‫ِ َ ۡ َ َ َُٓۡ ُ ََِۡ ُ َ‬
‫ك حن ٱخ َتلفوا ف حم ۡن ُهم هم ۡن َء َام َن‬ ‫ت َول ح‬ ‫حم ُۢن َع حد ما جاءتهم ٱبليحن‬
‫َ َ َ َ َۡ َ َٓ هُ َ ۡ ََ ُ ْ َ َ ه هَ ۡ ُ‬ ‫ۡ ه‬
‫ٱَّلل َيف َعل َما‬ ‫كن‬ ‫َومحن ُهم من كفر ولو شاء ٱَّلل ما ٱقتتلوا ول ح‬
‫َُ ْ َ ُ ْ ه َ ََۡ ُ ِ َۡ َ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه‬ ‫يُر ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا أنفحقوا محما رزقنكم محن قب حل أن‬ ‫يد ‪َٰٓ 253‬‬ ‫‪ 254‬ﭽ ََ ۡي َع‪ُ -‬خ هل َة‪َ -‬ش َف َع َةﭼ ح‬
‫ََ ُ ه ََ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ ه‬ ‫َۡ‬
‫ون ُهمُ‬ ‫بفتح اأآخر فهيم بدل التنوين‪ .‬يأت حـ يوم َل َيع فحيهح وَل خلة وَل شفعة وٱلكفحر‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وم ََل تَأۡ ُخ ُذهُۥ سحنةَ‬ ‫ۡح ۡٱل َق ُّي ُ‬ ‫َّلل ََلٓ إ ح َل َه إ ح هَل ُه َو ۡٱل َ ُّ‬ ‫ون ‪ 254‬ٱ ه ُ‬ ‫ه ُ َ‬
‫ٱلظل حم‬
‫ۡرض َمن َذا هٱَّلحي ي َ ۡش َفعُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ه‬
‫ت وما حِف ٱۡل ح‬ ‫وَل نوم َلۥ ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ُٓ ه ۡ َ ۡ َُ َ ََۡ َۡ ۡ ََ َ َۡ ُ ۡ ََ ُ ُ َ‬ ‫‪ 255‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫عحندهۥ إحَل َحإحذنحهحۦ يعلم ما َني أيدحي حهم وما خلفهم وَل ُيحيطون‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َۡ َ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫َشء ِم ۡحن ع ۡحلمهحۦٓ إ هَل ب َما َشا ٓ َء َوس َحع ُك ۡرس ُّحي ُ‬ ‫بح َ ۡ‬
‫ت َوٱۡلۡرض‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ح ح ح‬
‫ِ َ‬
‫حين قد‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫يم ‪ََ 255‬لٓ إ ۡك َراهَ‬ ‫ل ۡٱل َع حظ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ع‬ ‫ودهُۥ ح ۡحف ُظ ُه َما َو ُه َو ۡٱل َ‬ ‫ََ َُ ُ‬
‫وَل يـ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ه َ ُّ ۡ ُ َ ۡ َ ِ َ َ َ ۡ ُ ۡ ه ُ‬
‫وت َو ُيؤ حم ُۢن بحٱَّللح فق حد‬ ‫غ فمن يكفر بحٱلط ح‬
‫غ‬ ‫تبني ٱلرشد محن ٱل ح‬
‫حيم ‪256‬‬ ‫يع َعل ٌ‬ ‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫ام ل َ َها َو ه ُ‬ ‫ٱل ُع ۡر َوة ح ٱل ۡ ُو ۡث ََّق ََل ٱنف َص َ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱستمسك ب ح‬

‫‪42‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت إ َل ٱنلُّور َو هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱلظلُ َ‬‫ه ُ َ ُّ ه َ َ َ ُ ْ ُ ۡ ُ ُ ِ َ ُّ‬
‫ٱَّلل و حل ٱَّلحين ءامنوا َي حرجهم محن‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ُّ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َۡ َُٓ ُ ُ ه ُ ُ ُۡ ُ َ‬
‫ت‬ ‫كفروا أو حَلاؤهم ٱلطغوت َي حرجونهم محن ٱنلورح إحل ٱلظلم ح‬
‫ََۡ ََ َ ه‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫أولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪ 257‬ألم تر إحل ٱَّلحي‬
‫ك إ ح ۡذ قَ َال إحبۡ َرهحـ ُم َر ِبَ‬ ‫َِ ٓ َۡ َ َ ُ هُ ُۡۡ َ‬ ‫َحا ٓ هج إبۡ َرهحـ َ‬
‫ح‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ات‬ ‫ء‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫ِف‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ُۡ َُ ُ َ َ َ۠ ۡ َ ُ َ َ َۡ ُ َ ه ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ۡحۦ وأمحيت قال إحبرهحـم فإحن‬ ‫ۡحۦ وي حميت قال أنا أ ح‬ ‫ٱَّلحي ي ح‬
‫َُ َ ه‬ ‫َ َ َۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫ب فب حهت ٱَّلحي‬ ‫ت بحها حمن ٱلمغ حر ح‬ ‫ّش حق فأ ح‬ ‫يأ حِت بحٱلشم حس محن ٱلم ح‬
‫َ ه ََ‬ ‫َۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ هُ َ‬
‫كفر وٱَّلل َل يهدحي ٱلقوم ٱلظل ح حمني ‪ 258‬أو كٱَّلحي مر َع‬
‫ٱَّلل ََ ۡعدَ‬ ‫َع ُع ُروش َحها قَ َال َأ هّن يُ ۡۡحۦ َه حذه ح ه ُ‬ ‫َ ٌَ ََ‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫او‬‫خ‬ ‫َ‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ه‬‫قَ ۡر َية َ‬
‫و‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ َََ َُ هُ ََ َ ُ ه َ ََُ َ َ َ ۡ ۡ َ َ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫موت حها فأماته ٱَّلل محائة َعم ثم َعثهۥ قال كم بلحثت قال‬
‫َ ۡ ُ ًَۡ َۡ َۡ َ َۡ َ َ َ ه ۡ َ ََْ َ َ ُ ۡ َ‬
‫لـبحثت يوما أو َعض يوم قال بل بلحثت محائة َعم فٱنظر إ حل‬ ‫َ‬
‫ﭽ يَت َس هن ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َۡ ََ َ هۡ َ ُ ۡ َ‬
‫حـ َمارح َك َونلح َ ۡج َعلك َءايَة‬ ‫طعامحك وۡشابحك لم يتسنه وٱنظر إ ح ح‬
‫ل‬ ‫حبذف الهاء وص ًال‪ ،‬ووقف ًا‬
‫وها َ ۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ َ ح ََۡ ُ ُ َ ُه َ ۡ ُ َ‬ ‫ِل ح ه‬
‫كحفص‪.‬‬
‫ۡلما‬ ‫نِشها ثم نكس‬ ‫اس وٱنظر إحل ٱلعحظام كيف ن ح‬ ‫لن ح‬ ‫نّشها ﭼ‬
‫ُ ُ َ‬
‫ﭽن ح‬
‫ََه ََه َ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ َ ه هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫َشء قدحير ‪259‬‬ ‫ك‬‫فلما تبيـن لـهۥ قال أعلم أن ٱَّلل َع ح‬ ‫ابلراء بدل الزا‪..‬‬

‫‪43‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََۡ ُۡ َۡ ۡ َ َ َ ََ َۡ ُۡ‬ ‫َ ِ َ‬
‫ِإَوذ قَ َال إبۡ َرهحـ ُ‬‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡح ٱلموَت قال أو لم تؤمحن‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ِن‬‫ح حح‬‫ر‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪ 260‬ﭽ أر حِن ﭼ‬
‫ٱلط ۡ‬‫خ ۡذ أ ۡر َب َعة ِم َحن ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َِۡ َ ه َ‬ ‫َ َ ََ ََ‬ ‫يعقوب ابإكساكن الراء مع تفخميها‪.‬‬
‫ۡي‬
‫ح‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ئ‬‫م‬ ‫ط‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫قال بل و‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫ِصه هن ﭼ‬ ‫ﭽف ح‬
‫ُ ۡ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ه َۡ َ ُ ه ۡ َ ۡ ََ ُِ‬
‫ك َج َبل ِم ۡحن ُه هن ُج ۡزءا ث هم ٱدع ُه هن‬ ‫فِصهن إحَلك ثم ٱجعل َع ح‬ ‫رويس بكرس الصاد‪،‬‬
‫يز َحكحيم ‪ 260‬هم َث ُل هٱَّلحينَ‬ ‫َّلل َعز ٌ‬ ‫ٱعلَ ۡم أ َ هن ٱ ه َ‬ ‫َۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ول خيفى هاء السكت فهيا‬
‫ح‬ ‫يأت حينك سعيا و‬ ‫ليعقوب وقف ًا‪.‬‬
‫ه َ ََ َه َ ََ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ََۡ َ‬
‫يل ٱَّللح كمث حل حب ٍة أۢنبتت سبع سنابحل‬ ‫ينفحقون أمولهم حِف سب ح ح‬ ‫ُ َ ُِ‬
‫ٱَّلل َوس ٌحع‬ ‫َّلل يُ َضعح ُف ل َحمن ي َ َشا ٓ ُء َو ه ُ‬ ‫ۢنبلَة ِمحاْئ َ ُة َح هبة َوٱ ه ُ‬ ‫ك ُس ُ‬ ‫ُِ‬ ‫ﭽ يض حعف ﭼ‬
‫حِف ح‬
‫ه َ ُ ُ َ ََۡ َ‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪.‬‬
‫ه ُه َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َعل ٌ‬
‫يل ٱَّللح ثم َل يتبحعون‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ون‬ ‫ق‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫‪261‬‬ ‫حيم‬
‫َ َِ ۡ ََ ٌَۡ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ ۡ َ ۡ ُ ُ‬ ‫َٓ َ َُ ْ َِ ََٓ َ‬
‫َ َ ََ‬
‫ما أنفقوا منا وَل أذى لهم أجرهم عحند رب ح حهم وَل خوف‬ ‫‪ 262‬ﭽ خ ۡوف عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ ٌَ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ ََ ُ ۡ ََُۡ َ‬
‫علي حهم وَل هم ُيزنون ‪ ۞ 262‬قول معروف ومغفحرة خۡي محن‬ ‫بفتح الفاء وحذف التنوين ومض‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ََُۡ َٓ َ‬ ‫الهاء‪.‬‬
‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ٌّ‬ ‫َ هُ َ‬
‫صدقة يتبعها أذى وٱَّلل غ حّن حل حيم ‪ 263‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا‬
‫َۡ ِ َ ۡ َ َ َ ه ُ ُ َ َُ َٓ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ‬
‫اَلۥ رحئا َء‬ ‫َل ت ۡب حطلوا َص َدقتحكم بحٱلم حن وٱۡلذى كٱَّلحي ين حفق م‬
‫ٱَّللح َو ۡٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخحر َف َم َثلُ ُهۥ َك َم َثل َص ۡف َ‬ ‫ََ ُۡ ُ ه‬
‫ان‬ ‫ٍ‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫اس وَل يؤمحن ب ح‬ ‫ٱنله ح‬
‫َ ََ‬ ‫ۡ ه ۡ‬ ‫ََََ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ‬
‫َتك ُهۥ َصِلا َل َيقد ُحرون َع‬ ‫َعل ۡيهح ت َراب فأ َصابَ ُهۥ َوابحل ف‬
‫ين ‪264‬‬‫كفحر َ‬ ‫َۡ َۡ ۡ َ‬
‫ٱل‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫َّلل ََل َي ۡ‬
‫ه‬ ‫َشء ِم هحما َك َس ُبوا ْ َوٱ ه ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 264‬ﭽ ٱل‬

‫‪44‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللح َوتَثۡبيتا ِمحنۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َُ ه َ ُ ُ َ َۡ َ َُ ُ ۡ َ َٓ َ ۡ َ‬ ‫‪ 265‬ﭽ ب ح ُر ۡب َو ٍة ﭼ‬


‫ح‬ ‫ات‬‫ومثل ٱَّلحين ينفحقون أمولهم ٱبتحغاء مرض ح‬
‫كلَهاَ‬ ‫ََ َ ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ََ‬
‫س حهم كمث حل جنة ِۢ بحربو ٍة أصاَها وابحل فـاتت أ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫أنف ح‬
‫بضم الراء‪.‬‬

‫ََ ِ َ هُ َ َۡ َُ َ‬ ‫َۡۡ َ ه‬
‫ۡي ‪265‬‬ ‫ون بَ حص ٌ‬ ‫ني فإحن ل ۡم يُ حص ۡب َها َوابحل فطل وٱَّلل بحما تعمل‬ ‫ضعف ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ ُ َ َُ َ ه ِ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ َ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫أيود أحدكم أن تكون َلۥ جنة محن َّنحيل وأعناب َت حري‬
‫ت َوأَ َصابَ ُه ۡٱلك َحَبُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬
‫ك ٱثلمر ح‬ ‫حمن ِتتحها ٱۡلنهر لـهۥ فحيها محن ح‬
‫َ َ ۡ َََ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ُ ِ ه ُ َ َ ُٓ ََ َ َ َ ٓ ۡ‬
‫وَلۥ ذرحية ضعفاء فأصاَها إحعصار فحيهح نار فٱحَتقت كذل حك‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ون ‪َٰٓ 266‬‬ ‫ََه ُ ۡ َََ ه ُ َ‬
‫ت لعلكم تتفكر‬
‫َ‬
‫ٱَّلل لك ُم ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫َُِ ُ هُ َ ُ‬
‫يب حني‬
‫َ ُ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ْ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫ت َما ك َسبۡ ُت ۡم َوم هحما أخ َر ۡج َنا لكم ِم َحن‬ ‫َ‬
‫َءامن ٓوا أنفحقوا محن َط ِيحب ح‬
‫هٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ه ُ ْ َۡ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫خذحيهح إحَل أن‬ ‫ۡرض وَل تيمموا ٱۡلبحيث محنه تنفحقون ولستم أَ‍ِب ح‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َ‬
‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أ هن ه َ‬ ‫ُۡ ُ ْ‬
‫ُ‬
‫حيد ‪ 267‬ٱلش ۡي َط ُن يَعح ُدك ُم‬
‫ه‬ ‫ّن َۡح ٌ‬ ‫ٱَّلل َغ ٌّ‬ ‫َ ۡ‬
‫و‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫تغ حمضوا‬
‫ح‬
‫َ ۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ح َشآءح َو ه ُ‬ ‫ٱل َف ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡۡ‬
‫ٱَّلل يَ حع ُدكم همغ حف َرة ِم ۡحن ُه َوفضَل‬ ‫ٱلفق َر َو َيأ ُم ُركم حب‬ ‫ُۡ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬
‫َّلل َوس ٌحع َعل حيم ‪ 268‬يُ ۡؤَت ٱۡل حك َمة َمن ي َ َشا ُء َو َمن يُ ۡؤتَ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َوٱ ه ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ؤ‬ ‫‪ 67‬ﭽ ي‬
‫ح‬ ‫بكرس التاء وص ًال‪ ،‬وإابثاا الياء‬
‫ب ‪269‬‬ ‫وَت َخ ۡۡيا َكثۡيا َو َما يَ هذ هك ُر إ هَلٓ أُ ْولُوا ْ ۡٱۡلَ ۡل َ‬
‫ب‬ ‫َ‬
‫ۡ ۡ ََ ََ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫وقف ًا‪ .‬ﭽ يُؤ ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل حكمة فقد أ ح‬ ‫تۦ ﭼ‬

‫‪45‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َّلل َي ۡعلَ ُم ُهۥ َوماَ‬ ‫نف ۡق ُتم ِمحن هن َف َقة أَ ۡو نَ َذ ۡرتُم ِمحن نه ۡذر فَإ هن ٱ ه َ‬ ‫ََٓ َ َ‬
‫وما أ‬
‫ح‬ ‫ٍ‬
‫ه‬ ‫ُُۡ ْ ه َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭽ ه َحيه ﭼ‬
‫َ‬
‫ت فنحعحما هحـ ِإَون‬ ‫ل حلظل ح حمني محن أنصا ٍر ‪ 270‬إحن تبدوا ٱلصدق ح‬ ‫هباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َّتفوها َوتؤتوها ٱلفق َرا َء ف ُه َو خ ۡۡي لك ۡم َو ُيك حف ُر َعنكم ِمحن‬ ‫ُ َِ‬
‫ﭽ َونك حف ُر ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫حك ۡم َو ه ُ‬ ‫َ َِ ُ‬
‫ٱَّلل ب ح َما ت ۡع َملون خبحۡي ‪ ۞ 271‬ل ۡي َس َعل ۡيك‬ ‫سي حـات‬
‫ابلنون بدل الياء‪.‬‬

‫َ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ك هن ه َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫ٱَّلل َي ۡهدحي َمن يَشا ُء َو َما تنفحقوا م ۡحن خ ۡۡي‬ ‫هدى ُه ۡم َول ح‬
‫ٱَّللح َو َما تُنفح ُقوا ْ محنۡ‬ ‫ُ ۡ ََ ُ ُ َ ه ۡ ََٓ َ ۡ ه‬ ‫َ َ ُ‬
‫ف حِلنفسحكم وما تنفحقون إحَل ٱبتحغاء وجهح‬
‫ون ‪ 272‬ل ۡحل ُف َق َرآءح هٱَّلحينَ‬ ‫َ ۡ َُ ه َۡ ُ ۡ ََ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫خۡي يوف إحَلكم وأنتم َل تظلم‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َۡ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ‬
‫ۡرض‬ ‫يل ٱَّللح َل يست حطيعون ۡضبا حِف ٱۡل ح‬ ‫ِصوا حِف سب ح ح‬ ‫أح ح‬ ‫ُيس ُحب ُه ُ‬‫َۡ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 273‬ﭽ‬
‫َ ُ ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ُ َ ۡ َ ٓ َ َ ه َ ُّ‬
‫ُيسبهم ٱۡلاهحل أغن حياء محن ٱتلعف حف تع حرفهم بحسحيمهم َل‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َّلل بهحۦ َعل ٌ‬
‫حيم‬ ‫ۡلافا َو َما تُنفح ُقوا ْ م ۡحن َخ ۡۡي فَإ هن ٱ ه َ‬ ‫اس إ ح ۡ َ‬ ‫ون ٱنله َ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫يسـل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ ُ َ َ‬ ‫ه‬
‫ََ‬ ‫َ‬
‫ِسا َو َعَلن َحية فل ُه ۡم‬ ‫ٱَلل َوٱنله َهار ح ِ‬ ‫ون أ ۡم َول َ ُهم ب ه ۡ‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫‪273‬‬ ‫خ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 274‬ﭽ‬
‫َ ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٌ‬ ‫َ‬
‫بفتح الفاء وحذف التنوين ومض أ ۡج ُر ُه ۡم ع َ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم َوَل خ ۡوف َعل ۡي حه ۡم َوَل ه ۡم ُي َزنون ‪274‬‬ ‫الهاء‪.‬‬

‫‪46‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه َ َۡ ُ ُ َ ِ َ ْ َ َُ ُ َ ه َ َ َُ ُ ه‬
‫ٱلربوا َل يقومون إحَل كما يقوم ٱَّلحي‬ ‫ٱَّلحين يأكلون ح‬
‫َ َ َ ه ُ ُ ه َۡ ُ َ َۡ ِ َ َ َه ُ ۡ َ ُْٓ ه َ َۡۡ ُ ُۡ‬
‫يتخبطه ٱلشيطن محن ٱلم حس ذل حك بحأنهم قالوا إحنما ٱبليع محثل‬
‫ِ‬ ‫ِ َ ْ ََ َ ه هُ َۡۡ َ َ َ ه َ ِ َ ْ َ َ َ َُٓ َ ۡ َ‬
‫ٱلربوا فمن جاءهۥ موعحظة حمن‬ ‫ٱلربوا وأحل ٱَّلل ٱبليع وحرم ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ه ِ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ َ َ ۡ ُ ُ ٓ َ ه َ َ ۡ َ َ َ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬
‫لئحك‬ ‫ربحهحۦ فٱنتَه فلهۥ ما سلف وأمرهۥ إحل ٱَّللح ومن َعد فأو‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ هُ َِ ْ‬ ‫َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫ٱلربوا وير حب‬ ‫أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪ 275‬يمحق ٱَّلل ح‬
‫ه ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ ه ُ َ ُ ُّ ُ ه َ ه َ‬ ‫ه َ َ‬
‫حيم ‪ 276‬إحن ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ار أث ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫حب‬ ‫ُي‬ ‫َل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫و‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫ق‬ ‫ٱلصد‬
‫ٱلصلَوةَ َو َءاتَ ُوا ْ ٱل هز َكوةَ ل َ ُه ۡم أَ ۡج ُر ُهمۡ‬ ‫اموا ْ ه‬ ‫ٱلصل َححت َوأَقَ ُ‬
‫ح‬
‫َ َ ُ ْ ه‬
‫‪ 277‬ﭽ َخ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡمﭼ وع حملوا‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ون ‪َٰٓ 277‬‬ ‫َ َِ ۡ ََ َ ۡ ٌ َ َۡ ۡ ََ ُ ۡ ََُۡ َ‬
‫بفتح الفاء وحذف التنوين ومض عحند رب ح حهم وَل خوف علي حهم وَل هم ُيزن‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫َ ِ َ َٰٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ْ هُ ْ هَ َ َُ ْ‬ ‫الهاء‪.‬‬
‫ٱلربوا إحن كنتم مؤ حمن حني ‪278‬‬ ‫َّق محن ح‬ ‫ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل وذروا ما ب ح َ‬
‫وَلحۦ ِإَون تُ ۡب ُتمۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ هۡ َۡ َ ُ ْ ََُۡ ْ‬
‫فإحن لم تفعلوا فأذنوا حِبرب محن ٱَّللح ورس ح‬
‫ََ ُ ۡ ُُ ُ ََۡ ُ ۡ َ َۡ ُ َ ََ ُۡ َُ َ‬
‫فلكم رءوس أمول حكم َل تظل حمون وَل تظلمون ‪ِ 279‬إَون‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ َ ََ ٌَ َ َ ۡ َ َ ََ َ َ ه ُ ْ َ ۡ ه ُ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪ 280‬ﭽ ت هص هدقوا ﭼ‬
‫َكن ذو عّسة فن حظرة إ حل ميّسة وأن تصدقوا خۡي لكم إحن‬
‫َ ه ُه َُ ه‬ ‫َ هُ ْ َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ُ ُۡ ََُۡ َ‬
‫بتشديد الصاد‪.‬‬
‫ون ﭼ كنتم تعلمون ‪ 280‬وٱتقوا يوما ترجعون فحيهح إحل ٱَّللح ثم توِف‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫جع‬‫‪ 281‬ﭽ تر ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ت َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪281‬‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪ .‬ك نفس ما كسب‬

‫‪47‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ‬
‫ل أَ َجل ُّم َسمِ‬ ‫َ‬
‫نتم ب ح َديۡن إ ح َٰٓ‬ ‫حين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا تَ َدايَ ُ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ُُ ُ َۡ ۡ ُ هَۡ ُ ۡ َ ُ َۡ ۡ ََ َۡ َ َ ٌ َ‬
‫حب بحٱلعد حل وَل يأب َكت حب أن‬ ‫فٱكتبوه وَلَكتب بينكم َكت ُۢ‬
‫ٱۡلقُّ‬ ‫ب َو َۡلُ ۡمل حل هٱَّلحي َعلَ ۡيهح ۡ َ‬ ‫ك ُت ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ َ هَ ُ هُ ََۡ ۡ‬
‫يكتب كما علمه ٱَّلل فلي‬
‫ح‬ ‫ُّ ٓ‬
‫‪ 282‬ﭽ ٱلش َه َداءح يَن ﭼ‬
‫َ َۡ‬ ‫هَ َهُ ََ َۡ َ ۡ ُۡ َ ۡ َ َ َ ه‬ ‫ۡ‬
‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية اي ًء َوَلَ هت حق ٱَّلل ربهۥ وَل يبخس محنه شيـا فإحن َكن ٱَّلحي عليهح‬
‫ۡ َ ُّ َ ً َ ۡ َ ً َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ ُ ه ُ َ َ ۡ ُ ۡ ۡ‬ ‫مفتوحة‪.‬‬
‫ٱۡلق سفحيها أو ضعحيفا أو َل يست حطيع أن ي حمل هو فليمل حل‬ ‫ﭽ َف ُت ۡذك َ‬
‫ۡه‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫حر‬
‫يديۡ حن محن ِرح َجال حك ۡم فإحن لم‬ ‫ٱستَ ۡشه ُدوا َشه َ‬ ‫َو ح َُّل ُهۥ بٱل َع ۡدل َو ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إابكساكن اذلال وفخفف‪ .‬الاكف‪.‬‬
‫ُّ َ َ ٓ َ‬ ‫ه َۡ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ َ َ ُ َۡ ََ ُ َ ۡ َََ‬ ‫ُّ َ َ ٓ ُ َ‬
‫ان محمن ترضون محن ٱلشهداءح أن‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ ٱلشهداء وحذ‬
‫ني فرجل وٱمرأت ح‬ ‫يكونا رجل ح‬ ‫ا‬
‫ٱلش َه َدآءُ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال َ ه ۡ َ ُ َ َ ُ َ ِ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُّ‬
‫ضل إححدىهما فتذكحر إححدىهما ٱۡلخرى وَل يأب‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو ت ح‬
‫َ َ ُ ُ ْ ََ َۡ َ ُ ْٓ َ َ ۡ ُُ ُ َ ً َۡ َ ً َ‬
‫ۡيا إ حلَٰٓ‬
‫املقدم‪ .‬والتسهيل‪.‬‬
‫إحذا ما دعوا وَل تسـموا أن تكتبوه صغحۡيا أو كب ح‬ ‫ُّ َ َ ٓ ُ َ‬
‫َ ه َ َ ۡ ُ ه َ َ َ َ ۡ َ هَ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ﭽ ٱلشهداء اذ‬
‫َٰٓ‬ ‫َ‬
‫أجلحهحۦ ذل حكم أقسط عحند ٱَّللح وأقوم ل حلشهدة ح وأدّن أَل‬
‫اۡضة ﭼ‬‫ﭽت َحج َرةٌ َح ح َ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ َ َ ًَ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫حيرون َها بَ ۡي َنك ۡم‬ ‫اۡضة تد‬ ‫ت ۡرتابُ ٓوا إحَل أن تكون ت حجرة ح ح‬ ‫بتنوين مض فهيام‪.‬‬
‫وها َوأَ ۡشه ُد ٓوا ْ إ َذا َت َب َاي ۡع ُتمۡ‬ ‫ََۡ َ َ َۡ ُ ۡ ُ َ ٌ َه َ ۡ ُُ َ‬
‫فليس عليكم جناح أَل تكتب‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫وق بحك ۡم‬
‫ُ‬ ‫ٓار ََكت حب َو ََل َشهيد ِإَون َت ۡف َعلُوا ْ فَإنه ُهۥ فُ ُس ُ ُۢ‬ ‫ض ه‬ ‫ََ ُ َ‬
‫وَل ي‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ك ِل َ ۡ‬ ‫َ هُ ْ هَ ََُُِ ُ ُ هُ َ هُ ُ‬
‫َش ٍء َعل حيم ‪282‬‬ ‫وٱتقوا ٱَّلل ويعل حمكم ٱَّلل وٱَّلل ب ح ح‬

‫‪48‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ُۡ ََ َ َ ََۡ َ ْ َ‬
‫َت ُدوا َكت حبا ف حرهن همق ُبوضة فإحن‬ ‫۞ ِإَون كنتم َع سفر ولم ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُۡ َ َ ََُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ ِ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫أمحن َعضكم َعضا فليؤ حد ٱَّلحي ٱؤت حمن أمنتهۥ وَلت حق‬
‫َۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ ْ ه‬
‫َر هب ُهۥ َوَل تك ُت ُموا ٱلش َه َدةَ َو َمن يَك ُت ۡم َها فإحن ُه ٓۥ َءاث حم قل ُب ُهۥ‬
‫َۡ‬ ‫ون َعل حيم ‪ ِ 283‬ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬ ‫َ هُ َ َۡ َُ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫وٱَّلل بحما تعمل‬
‫ٱَّلل َف َي ۡغفحرُ‬ ‫كم بهح ه ُ‬ ‫ُ ۡ َۡ ُُۡ ُ َُ ۡ ُ‬ ‫ُُۡ ْ َ ٓ َ ُ‬
‫ح‬ ‫ِإَون تبدوا ما حِف أنفسحكم أو َّتفوه ُياسحب‬
‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ََ ُٓ ََُ ِ ُ َ ََ ُٓ َ هُ ََ ُِ‬
‫حير ‪284‬‬ ‫ل حمن يشاء ويعذحب من يشاء وٱَّلل َع ح‬
‫ك َء َامنَ‬ ‫ه ِ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ ٌّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ هُ ُ َٓ ُ َ َ‬
‫نزل إحَلهح محن ربحهحۦ وٱلمؤمحنون‬ ‫ءامن ٱلرسول بحما أ ح‬ ‫َ َ ُ‬
‫َ‬ ‫كتهحۦ َو ُك ُتبهحۦ َو ُر ُسلحهحۦ ََل ُن َف ِر ُق ََ ۡ َ‬ ‫ه َ َ َ َٰٓ َ‬ ‫‪ 285‬ﭽ َل ُيف ِ حرق ﭼ‬
‫ني أ َحد ِمحن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بحٱَّللح وملئ ح‬
‫َ َ ُ ْ َ ۡ َ َََ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ َهَ َۡ َ‬
‫ابلياء بدل النون‪.‬‬
‫ك ٱل ۡ َم حصيـرُ‬ ‫ُّر ُسلحهحۦ وقالوا س حمعنا وأطعنا غفرانك ربنا ِإَوَل‬
‫َ‬
‫ت َو َعل ۡي َها َما‬ ‫ٱَّلل َن ۡف ًسا إ هَل ُو ۡس َع َها ل َ َها َما َك َسبَ ۡ‬ ‫ك ِل ُحف ه ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫‪َ 285‬ل ي‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ه َٓ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َُ َۡٓ‬ ‫ٱكتَ َس َب ۡ‬
‫ۡ‬
‫حينا أ ۡو أخ َطأنا َر هب َنا َوَل‬ ‫ت َر هب َنا َل تؤاخحذنا إحن نس‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه‬ ‫َۡ ۡ َ ََۡٓ ۡ َ َ ََۡ‬
‫ين محن ق ۡبل َحنا َر هب َنا َوَل‬ ‫ۡحل َت ُهۥ َع ح‬
‫ٱَّل َ‬ ‫ِت حمل علينا إحصا كما‬
‫َ ۡ ُ َه َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ ََۡٓ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ِتَ ِ حمل َنا َما َل َطاقة نلَا بحهحۦ وٱعف عنا وٱغ حفر لـنا وٱرۡحنا‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ َ َ ُ َۡ ََ َۡ ۡ ۡ َ‬
‫أنت مولىنا فٱنِصنا َع ٱلقو حم ٱلكفح حرين ‪286‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 286‬ﭽ ٱل‬

‫‪49‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة آل عمران‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ك ۡٱلك َحتبَ‬ ‫َهَ َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ه ُ َ ٓ َ َ ه ُ َ ۡ َ ُّ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ال ٓم ‪ 1‬ٱَّلل َل إحله إحَل هو ٱلۡح ٱلقيوم ‪ 2‬نزل علي‬
‫َ‬ ‫َۡ ِ ُ َ ِ ِ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ه ۡ َ َ َ ۡ‬
‫َنيل ‪ 3‬محن‬ ‫ٱۡل ح‬‫بحٱۡل حق مصدحقا ل حما َني يديهح وأنزل ٱتلورىة و ح‬
‫ََ ََ ُۡ َۡ َ ه ه َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫َق ۡب ُل ُهدى ِل ح ه‬
‫ت‬ ‫اس وأنزل ٱلفرقان إحن ٱَّلحين كفروا أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫لن ح‬
‫ه هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٱَّللح ل َ ُه ۡم َع َذاب َشدحيد َوٱ ه ُ‬ ‫ه‬
‫َّلل َل‬ ‫َّلل َع حزيز ذو ٱنتحقا ٍم ‪ 4‬إحن ٱ‬
‫َُ ه‬ ‫ََ‬ ‫َۡ‬
‫ح‬
‫ه َٓ‬
‫َشء حِف ٱۡلۡرض وَل حِف ٱلسماء ‪ 5‬هو ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫َي ََف َعلَ ۡيهح َ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫َۡ‬
‫ام َك ۡي َف ي َ َشا ٓ ُء ََلٓ إ َل َه إ هَل ُه َو ۡٱل َعزيزُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك ۡم حِف ٱۡلرح ح‬ ‫ُ َ ُِ ُ‬
‫يصوحر‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬ ‫ك ۡٱلك َحت َ‬ ‫ُ َ ه ٓ َ ََ َ َۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫ب م ۡحن ُه َءاتَٰيت‬ ‫حيم ‪ 6‬هو ٱَّلحي أنزل علي‬ ‫ٱۡلك ُ‬
‫َ‬ ‫ََه ه‬ ‫َ‬ ‫َُ َ ُ ُ َ َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ ٌ ُ ه ُ ُّ ۡ َ‬
‫ب وأخر متشبحهت فأما ٱَّلحين حِف‬ ‫ُمكمت هن أم ٱلكحت ح‬
‫َٓ‬ ‫َٓ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ُُ‬
‫قلوب ح حه ۡم َز ۡيغ ف َيتب ح ُعون َما تش َب َه م ۡحن ُه ٱبۡتحغا َء ٱل حف ۡت َنةح َوٱبۡتحغا َء‬
‫ۡ ۡ‬ ‫هُ َ ه ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ َۡ َُٓ ه‬ ‫َۡ‬
‫تأوحيلحهحۦ وما يعلم تأوحيلهۥ إحَل ٱَّلل وٱلرسحخون حِف ٱلعحل حم‬
‫ََِ ََ َه ه ُ هٓ ُُْ ْ‬ ‫ُِ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫َيقولون َء َام هنا بحهحۦ ك ِم ۡحن عحن حد ربحنا وما يذكر إحَل أولوا‬
‫َ‬ ‫َهَ َ ُ ۡ ُُ ََ َۡ َ ۡ َ َ ََۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫ب ‪ 7‬ربنا َل تزحغ قلوبنا َعد إحذ هديتنا وهب نلا محن‬ ‫ٱۡللب ح‬
‫ٓ ه َ‬ ‫نت ٱل ۡ َو هه ُ‬ ‫َ‬ ‫هُ َ َ ًَۡ ه َ‬
‫اس حَلَ ۡوم‬ ‫اب ‪َ 8‬ر هب َنا إحنك َجام ُحع ٱنله ح‬ ‫كأ َ‬ ‫لنك رۡحة إحن‬
‫يعاد ‪9‬‬
‫ه هَ َ ُۡ ُ ۡ َ َ‬
‫ب فحيهح إحن ٱَّلل َل َيل حف ٱل حم‬ ‫هَل َر ۡي َ‬

‫‪50‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ّن َع ۡن ُه ۡم أَ ۡم َول ُ ُه ۡم َو ََلٓ أَ ۡو َل ُد ُهم ِمحنَ‬ ‫ك َف ُروا ْ لَن ُت ۡغ ح َ‬ ‫ه ه َ َ‬


‫إحن ٱَّلحين‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ود ٱنلهار ‪َ 10‬ك َ‬ ‫ه َ ۡ َ ْ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫ب َءا حل ف ۡحر َع ۡون‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ٱَّللح شيـا وأولئحك هم وق‬
‫َۡ ۡ َ هُ ْ َ َ ََ َ َ ُ ُ هُ ُُ ۡ َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬
‫وٱَّلحين محن قبل ح حهم كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا فأخذهم ٱَّلل بحذنوب ح حهم و‬ ‫َ َ‬
‫ُ ِه َ َ َ ُ ْ َ ُۡ َُ َ َ ُۡ َ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 13‬ﭽ ت َر ۡون ُهم ﭼ‬
‫َ ُ َ‬
‫اب ‪ 11‬قل ل حَّلحين كفروا ستغلبون وِتّشون إ حل‬ ‫شدحيد ٱلعحق ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ك ۡم َءايَة ِف ف َحئتَ ۡني ۡٱتلَ َقتاَ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ َهَ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫جهنم وب حئس ٱل حمهاد ‪ 12‬قد َكن ل‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ ِم ۡحثلَ ۡي ُه ۡ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َُ َِۡۡ ۡ ۡ‬
‫ٱَّللح َوأُ ۡخ َرى ََكف َحرة ي َرونهم محثليهم َرأيَ‬ ‫ه‬
‫يل‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ُ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ف حئة تقتحل حِف سب ح ح‬ ‫ﭼ‬
‫ََ ُٓ ه‬
‫َ َ َ َۡ ُِ‬ ‫ن‬ ‫ﭽ يشاء وح‬
‫ْ‬ ‫َ ََ ُٓ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َۡۡ َ هُ َُ‬
‫ِصه حۦ من يشاء إحن حِف ذل حك لعحَبة حۡلو حل‬ ‫ني وٱَّلل يؤيحد بحن ح‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال ٱلع ح‬
‫ٱلش َه َوت م َحن ٱلنِ َسا ٓ حء َو ۡٱبلَننيَ‬ ‫ُ ُّ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو ۡ َ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫اس حب‬ ‫ٱۡلبص حر ‪ 13‬زيحن ل حلن ح‬ ‫املقدم‪ .‬والتسهيل‬
‫ٱۡل ۡيل ٱل ۡ ُم َس هومةحَ‬ ‫ٱَّل َهب َو ۡٱلف هضةح َو ۡ َ‬ ‫َ ه‬
‫ح‬
‫ۡي ٱلمقنطرة محن‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬
‫ََ ُٓ ه‬
‫ﭽ يشاء ا‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وٱلقن حط ح‬
‫حندهُۥ ُح ۡسنُ‬ ‫ٱَّلل ع َ‬ ‫ٱل ۡن َيا َو ه ُ‬ ‫ث َذل َحك َم َت ُع ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ ۡ‬
‫وٱۡلنع حم وٱۡلر ح‬ ‫ُ‬
‫‪ 15‬ﭽ أو۬نبِّئُكم ﭼ‬
‫ُۡ ََُِ ُ ُ َۡ ِ َ ُ ۡ ه َ هَ ْۡ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬
‫اب ‪ ۞ 14‬قل أؤنبحئكم حِبۡي محن ذل حكم ل حَّلحين ٱتقوا‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱلمـ ح‬
‫َ‬
‫حين فحيهاَ‬ ‫ِتت ح َها ۡٱۡلنۡ َه ُر َخ حِل َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم َجنت َت حري محن‬
‫ه‬ ‫ع َ‬
‫َ َ ۡ َ ُّ َ ه َ َ ۡ َ ِ َ ه َ ه ُ َ ُ ۡ‬
‫ۡي ُۢ بحٱلعح َبادح ‪15‬‬ ‫وأزوج مطهرة ورحضون محن ٱَّللح وٱَّلل ب حص‬

‫‪51‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َ َُ ُ َ َهَٓ هَٓ َ َه َ ۡ ۡ ََ ُُ ََ َ َ َ َ‬


‫ٱَّلحين يقولون ربنا إحننا ءامنا فٱغفحر نلا ذنوبنا وق حنا عذاب ٱنلارح‬
‫ين‬ ‫ني َوٱل ۡ ُم ۡس َت ۡغفحر َ‬ ‫ني َوٱل ۡ ُمنفق َ‬ ‫حني َو ۡٱل َقنحت َ‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫َ َ ه‬
‫َبين و‬
‫ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 16‬ٱلص ح ح‬
‫َ َ هُ َهُ َ ٓ َ َ ه ُ َ َ َۡ َ َ ُ َُُْ ْ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬
‫َٰٓ‬
‫بحٱۡلسحارح ‪ 17‬ش حهد ٱَّلل أنهۥ َل إحله إحَل هو وٱلملئحكة وأولوا ٱلعحل حم‬
‫حين ع َ‬ ‫ٱل َ‬ ‫حيم ‪ 18‬إ هن ِ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ َ ُۢ ۡ ۡ َ ٓ َ َ ه ُ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حند‬ ‫ح‬ ‫قائحما بحٱل حقس حط َل إحله إحَل هو ٱلع حزيز‬
‫ب إ هَل حم ُۢن ََ ۡع حد ماَ‬ ‫حين أُوتُوا ْ ۡٱلك َحت َ‬ ‫ٱخ َتلَ َف هٱَّل َ‬ ‫ه ۡ ۡ َ ُ ََ ۡ‬
‫ٱۡلسلم وما‬
‫ح‬ ‫ٱَّللح ح‬
‫ٱَّلل َِس ُ‬ ‫ٱَّلل ح فَإ هن ه َ‬ ‫ه‬ ‫َ ٓ َ ُ ُ ۡ ۡ ُ َ ۡ َ ُۢ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫‪ 20‬ﭽ َو ۡج حَه ﭼ‬
‫يع‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫تَٰي‬ ‫جاءهم ٱلعحلم َغيا بينهم ومن يكفر أَ‍ِب‬
‫َ ۡ َ ٓ ُّ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ َ ه َ َ ه َ َ َ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡل َ‬ ‫إابكساكن الياء‪.‬‬
‫اب ‪ 19‬فإحن حاجوك فقل أسلمت وج حَه حَّللح وم حن ٱتبع حن وقل‬ ‫ح‬ ‫حس‬ ‫ه‬
‫ِه َ ُ ُ ْ ۡ َ َ َ ۡ ُِ ِ َ ََ ۡ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ۡ َ َ ْ‬ ‫ﭽ ٱت َب َع حنۦ ﭼ‬
‫ل حَّلحين أوتوا ٱلكحتب وٱۡل حمي حـن ءأسلمتم فإحن أسلموا فق حد ٱهتدوا‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫حين‬ ‫ٱلعح َبادح ‪ 20‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫َ َ ه ۡ ْ َ ه َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ ه ُ َ ُ ُۢ ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬


‫۬اسل ۡم ُت ۡم ﭼ‬ ‫ﭽء‬
‫ح‬ ‫ِإَّون تولوا فإحنما عليك ٱبللغ وٱَّلل ب حصۡي ب ح‬
‫حين‬ ‫ون هٱَّل َ‬ ‫ه ََُُۡ َ ه ِ َ َۡ َ ِ ََُُۡ َ‬
‫ۡي حق ويقتل‬
‫ُۡ َ َ‬
‫يَكف ُرون أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ت ٱَّللح ويقتلون ٱنلبحي حـن بحغ ح‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ِ ۡ ُ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ ُ َ ۡ‬
‫اب أ حَل ٍم ‪ 21‬أولئحك‬ ‫اس فب حّشهم بحعذ ٍ‬ ‫يأمرون بحٱلقحس حط محن ٱنل ح‬
‫ِص َ‬ ‫َ َ َ َُ ِ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َ ۡ َ َۡ ُ‬
‫ين ‪22‬‬ ‫ح ح‬ ‫ن‬ ‫حن‬‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ة‬‫حر‬
‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬‫و‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬
‫ٱَّلحين حبحطت أعمل ح‬
‫م‬ ‫ه‬

‫‪52‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُۡ َۡ َ َ َ‬ ‫ِ َ ۡ َ‬ ‫ََۡ ََ َ ه َ ُ ُ ْ َ‬
‫ب‬ ‫ب يدعون إ حل كحت ح‬ ‫ألم تر إحل ٱَّلحين أوتوا ن حصيبا محن ٱلكحت ح‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح حَلَ ۡحك َم بَ ۡي َن ُه ۡم ث هم َي َت َول ف حريق ِ حم ۡن ُه ۡم َوهم ُّم ۡع حرضون ‪23‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َهُ ۡ َ ُ ْ َ ََ ه َ ه ُ هٓ َه ه ۡ ُ َ َ َه ُ‬
‫ذل حك بحأنهم قالوا لن تمسنا ٱنلار إحَل أياما معدودت وغرهم حِف‬
‫ب‬ ‫َج ۡع َن ُه ۡم حَلَ ۡوم هَل َر ۡي َ‬ ‫ك ۡي َف إ َذا َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ف‬ ‫‪24‬‬
‫ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫ون‬ ‫دحين ح حهم ما َكنوا يفَت‬
‫ح‬
‫ٱلل ُهمه‬ ‫ُ ه‬ ‫ه َ َ َ ۡ َُ ۡ َ ُۡ َُ َ‬ ‫َ ُ ِ َ ۡ ُ ُّ َ ۡ‬
‫ت ك نفس ما كسبت وهم َل يظلمون ‪ 25‬ق حل‬ ‫فحيهح ووفحي‬
‫ََ ٓ‬ ‫ُۡۡ َ َ ََ ُٓ ََ ُ ۡ ۡ َ‬ ‫َ َ ُۡۡ ُۡ‬
‫َنع ٱل ُملك م هحمن تشا ُء‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ء‬‫ا‬‫ش‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫َت‬‫كت ح‬
‫ؤ‬ ‫مل حك ٱلمل ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ُ ُّ َ َ َ ٓ ُ َ ُ ُّ َ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ َ ۡ ُ ه َ َ َ ُ ِ َ‬
‫ك َشء‬ ‫وتعحز من تشاء وتذحل من تشاء َحيدحك ٱۡلۡي إحنك َع ح‬
‫ُۡ‬ ‫ار حِف ه ۡ‬ ‫ٱَل َل ِف ٱنله َهار َوتُول ُحج ٱنله َه َ‬ ‫ُ ُ ه‬ ‫َ‬
‫ٱَل حل َوَّت حر ُج‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫حج‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫‪26‬‬ ‫حير‬ ‫د‬ ‫ق‬
‫ۡح َوتَ ۡر ُز ُق َمن ت َ َشآءُ‬ ‫ت م َحن ۡٱل َ ِ‬ ‫َّتر ُج ٱل ۡ َم ِي َ‬ ‫ۡ َ ه َ َِۡ َ ُۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫تو ح‬ ‫ٱلۡح محن ٱلمي ح ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫ب َغ ۡۡي ح َحساب ‪ 27‬هَل َي ه‬
‫ون‬ ‫د‬
‫ُ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ين أ ۡو حَلَا ٓ َ‬
‫ء‬ ‫كفحر َ‬ ‫ٱل‬ ‫ون‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ذ‬
‫ح‬ ‫خ‬
‫ح‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ۡ هٓ َ َهُ ْ‬ ‫ه‬ ‫ۡ ۡ َ َ ََ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني َو َمن َيف َعل ذل حك فل ۡي َس م َحن ٱَّللح حِف َش ٍء إحَل أن تتقوا‬
‫ُۡ‬ ‫ٱَّللح ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ُۡ ۡ َُ َُ َ ِ ُ ُ ُ هُ َۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 28‬ﭽ ت حق هيةﭼ‬
‫ۡي ‪ 28‬قل‬ ‫َّلل نف َس ُهۥ ِإَول‬ ‫محنهم تقىة ويحذحركم ٱ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ ۡ َۡ ُۡ ُ ُ َ ۡ َۡ ُ هُ ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُُۡ ْ‬ ‫بفتح التاء وكرس القاف وإابدال‬
‫ا لأل‪ .‬اي ًء مشددة مفتوحة‪ .‬إحن َّتفوا ما حِف صدورحكم أو تبدوه يعلمه ٱَّلل ويعلم ما حِف‬
‫َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫ك َشء قدحير ‪29‬‬ ‫ۡرض وٱَّلل َع ح‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 28‬ﭽ ٱل‬

‫‪53‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡضا َو َما َعملَ ۡ‬ ‫ُم َ‬‫ه َ َ ۡ ۡ َ ۡ ُّ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ُّ َ ۡ‬


‫ت محن‬ ‫ح‬ ‫َت ُد ك نفس ما ع حملت محن خۡي‬ ‫يوم ح‬
‫ك ُم ٱ ه ُ‬ ‫َُ َ ِ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ُّ َ ه‬
‫َّلل‬ ‫ُس ٓوء ت َود ل ۡو أن بَ ۡي َن َها َو َب ۡي َن ُه ٓۥ أ َم َدُۢا بَعحيدا ويحذحر‬
‫ُ ُ ۡ ُ ُّ َ ه‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ه ُ َ ُ ُ ُۢ ۡ‬ ‫ُ ُ ُۢ‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ‬ ‫‪ 30‬ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫نفسهۥ وٱَّلل رءوف بحٱلعحبادح ‪ 30‬قل إحن كنتم ِتحبون‬
‫ُۡ ۡ ُ ُ هُ ََۡ ۡ َ ُ ۡ ُُ َ ُ ۡ َ هُ َ ُ‬ ‫َ ه‬
‫حبذف الواو‪.‬‬
‫وِن ُيبحبكم ٱَّلل ويغفحر لكم ذنوبكم وٱَّلل غفور‬ ‫ُ‬
‫فٱتبحع ح‬
‫ٱَّلل ََل ُُيحبُّ‬ ‫ول فَإن تَ َو هل ۡوا ْ فَإ هن ه َ‬ ‫ُۡ َ ُ ْ هَ َ ه ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫هرححيم ‪ 31‬قل أطحيعوا ٱَّلل وٱلرس‬
‫َ‬ ‫ه ه َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫َف َءاد َم َونوحا َو َءال إحبۡ َرهحي َم‬ ‫ين ‪ ۞ 32‬إحن ٱَّلل ٱصط‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬
‫ني ‪ُ 33‬ذ ِر هيَۢة ََ ۡع ُض َها حم ُۢن ََ ۡعض َوٱ هَّللُ‬ ‫َع ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ََ َ َۡ َ ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وءال عحمرن‬ ‫ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫‪ 35‬ﭽ ٱم َرأ‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫حيم ‪ 34‬إذ قال ح ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫يع َعل ٌ‬
‫ت لك َما‬ ‫ب إ ح حّن نذر‬ ‫ت ٱمرأت عحمرن ر ح‬ ‫ح‬
‫َس حم ٌ‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫حيم ‪ 35‬فَلَماه‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫نت ه‬ ‫ك أَ َ‬ ‫َُه َََهۡ ِٓ ه َ‬
‫حِف ََ ۡط حّن ُمررا فتقبل م ححّن إحن‬ ‫ﭽ َو َض ۡع ُ‬
‫ٱَّلل أ ۡعل ُم ب َما َو َض َع ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ت َر ِب إّن َو َض ۡع ُت َها أن َث َو ه ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َض َع ۡت َها قال ۡ‬
‫تﭼ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ح حح‬ ‫إابكساكن العني ومض التاء‪.‬‬
‫ِ َ ه َُۡ َ ۡ َ َ ِٓ ُ ُ َ َ‬ ‫ه َُ َ ُۡ َ‬ ‫َ‬
‫ِإَوّن أعحيذها بحك‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ِإَوّن‬
‫ح‬ ‫ث‬ ‫َول ۡي َس ٱَّلكر كٱۡلن‬
‫ٱلرجي حم ‪َ 36‬ف َت َق هبلَ َها َر ُّب َها ب َق ُ‬ ‫َ ُِهََ َ ه‬ ‫‪ 37‬ﭽ َو َك َفلَ َ‬
‫ول َح َسن‬ ‫ح ٍ‬ ‫ب‬ ‫ح‬
‫ٱلش ۡي َطن ه‬
‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ۢنب َت َها ن َباتا َح َسنا َوكفل َها َزك حر هيا ُك َما دخل َعل ۡي َها َزك حر هيا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ً‬ ‫َوأَ َ‬ ‫بتخفف‪ .‬الفاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ َز َكر هي ُ‬
‫ٓاء‬
‫ك َه َذا قَالَ ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ٱلۡم ۡح َر َ َ َ‬ ‫ح‬
‫ً‬
‫اب َوجد عحندها رحزقا قال تَٰي َم ۡر َي ُم أّن ل ح‬
‫‪.‬‬‫ا‬ ‫مع‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ابهلمزة مضمومة مع املد املتصل‪.‬‬
‫اب ‪37‬‬ ‫ٱَّلل يَ ۡر ُز ُق َمن ي َ َشا ٓ ُء ب َغ ۡۡي ح َ‬
‫حس‬ ‫ٱَّللح إ هن ه َ‬ ‫ه‬
‫ه َو م ۡحن عحن حد‬
‫ُ‬
‫ٍ‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 32‬ﭽ ٱل‬

‫‪54‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ً‬ ‫ه َ ُ‬ ‫ُه َنال َحك َد ََع َز َكر هيا َر هب ُهۥ َقا َل َر ِب َه ۡ‬


‫ب حل محن ُلنك ذ ِرح هية َط ِي ح َبة‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 38‬ﭽ َز َكر هي ُ‬
‫ٓاء‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ ُ َ ٓ‬ ‫ابهلمزة مضمومة مع املد املتصل‪ .‬ه َ َ ُ ُّ ٓ‬
‫لئحكة َوه َو قائحم يُ َص حل حِف‬ ‫ٱل ََعءح ‪ 38‬فنادته ٱلم‬ ‫إحنك س حميع‬
‫َ َ ِ َ ه‬ ‫َ ه ه َ ُ َ ِ ُ َ َ ۡ َ ُ َ ِ َ ُۢ‬ ‫ۡ ۡ َ‬
‫اب أن ٱَّلل يب حّشك َحيحَي مصدحقا بحكلحمة محن ٱَّللح‬ ‫ٱل حمحر ح‬
‫َ َ َ ِ َه َ ُ ُ‬ ‫ٱلصل ح َ‬ ‫ََ ِ ِ َ ه‬
‫ب أّن يكون‬ ‫حني ‪ 39‬قال ر ح‬ ‫ح‬ ‫َو َس ِيحدا َو َح ُصورا ونبحيا محن‬
‫ُ َ ََۡ َََ َ ۡ َُ َ ۡ ََ َ َ َ َ َ َ هُ َۡ َُ‬
‫حل غلم وقد بلغ حّن ٱلكحَب وٱمرأ حِت َعق حر قال كذل حك ٱَّلل يفعل‬
‫ك ِل حمَ‬ ‫َ َ َ ِ ۡ َ ِٓ َ َ َ َ َ َ ُ َ َه ُ َ‬ ‫َما ي َ َشا ٓ ُ‬
‫ب ٱجعل حل ءاية قال ءايتك أَل ت‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫‪40‬‬ ‫ء‬
‫ٱل َع حَشِ‬ ‫ََ ِۡ ۡ‬ ‫ه َ ََ ََ َه ه َ ۡ َ ۡ ُ هه َ َ‬
‫ح‬ ‫ٱنلاس ثلثة أيا ٍم إحَل رمزا وٱذكر ربك كثحۡيا وسبحح ب ح‬
‫ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ َ ۡ َ ُ ه ه َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬
‫ك‬ ‫ٱَّلل ٱص َطفى ح‬ ‫ت ٱلملئحكة تَٰيمريم إحن‬ ‫ٱۡلبك حر ‪ِ 41‬إَوذ قال ح‬ ‫و ح‬
‫ُ‬ ‫َ ََُۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ٓ َۡ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ك َع ن حساءح ٱلعل حمني ‪ 42‬تَٰيمريم ٱقن حِت‬ ‫َو َط هه َركح َوٱص َطفى ح‬
‫َ َ ۡ َ َٓ‬ ‫ٱلركحع َ‬ ‫ٱر َكَع َم َع ه‬ ‫َ ۡ‬ ‫ل َحر ِب َ ۡ ُ‬
‫ني ‪ 43‬ذل حك محن أۢنباءح‬ ‫ح‬ ‫ك وٱسجدحي و ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 44‬ﭽ َ َل ۡي ُه ۡ‬
‫ۡ ُ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫نت َليۡ حه ۡم إحذ يُلقون أقل َم ُه ۡم أ ُّي ُه ۡم‬ ‫ك َو َما ك َ‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬
‫ب نوححيهح إحَل‬ ‫ٱلغي ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ََۡ‬ ‫ك ُف ُل َم ۡر َي َم َو َما ُك َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ت‬ ‫نت َلي حه ۡم إحذ َيت حص ُمون ‪ 44‬إحذ قال ح‬ ‫ي‬
‫حيح‬ ‫ٱس ُم ُه ٱل ۡ َمس ُ‬ ‫كل َحمة ِ حم ۡن ُه ۡ‬ ‫َ‬
‫ّشكح حب‬ ‫ك ُة َتَٰي َم ۡر َي ُم إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل يُبَ ِ ح ُ‬ ‫ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ح‬ ‫ٱلملئ ح‬
‫ني ‪45‬‬ ‫ٱل ۡن َيا َوٱٓأۡلخ َحرة ح َوم َحن ٱل ۡ ُم َق هرب َ‬ ‫عحي َس ۡٱَ ُن َم ۡر َي َم َوجيها ِف ُّ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬

‫‪55‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني ‪ 46‬قَالَ ۡ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫َۡ ۡ ََ ۡ َ َ ه‬ ‫ك ِل ُحم ٱنله َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ ٓ َ‬


‫ت‬ ‫ح‬ ‫اس حِف ٱلمه حد وكهَل ومحن‬ ‫‪ 47‬ﭽ يَشا ُء وحذاﭼ وي‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ه‬ ‫ََ َ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ََ‬ ‫رويس وهجان‪ :‬اإبدال اهلمزة َ ِ َ ه َ ُ ُ‬
‫ب أّن يكون حل ول ولم يمسس حّن بّش قال كذل ححك‬ ‫الثانية واو ًا مكسورة وهو املقدم‪ ،‬ر ح‬
‫ُ ََ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َ َ َ ٓ ُ َ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ه َ َ ُ ُ َ‬ ‫والتسهيل‬
‫َيلق ما يشاء إحذا قَض أمرا فإ حنما يقول لـهۥ كن فيكون‬ ‫ََ ُٓ َ‬
‫َ َُ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ هَۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ﭽ يشاء اذ‬
‫َنيل ‪ 48‬ورسوَل‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫‪ 47‬ويعل حمه ٱلكحتب وٱۡل حكمة وٱتلورىة و ح‬
‫ّن أَ ۡخلُقُ‬ ‫َ ِ هِ ُ َ‬
‫ك ۡم أ ح ِ ٓ‬ ‫َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ َ ِ َ ۡ ۡ ُ ُ‬
‫جئتكم أَ‍ِبية محن رب ح‬ ‫إ حل ب حّن إحسرءحيل أ حّن قد ح‬ ‫ﭽ َطـَٰٓ ِٕى َرُۢا ﭼ‬
‫ََ ُ ُ َ َۡ ۡ‬ ‫َ‬
‫َََۡ ه ۡ َ ُ ُ‬ ‫كم ِم َحن ِ‬ ‫بألل‪ .‬بعد الااء وزمزة مكسورة َ ُ‬
‫ۡيُۢا َحإحذ حن‬ ‫ۡي فأنفخ فحيهح فيكون ط‬ ‫ح‬ ‫ٱلط‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫ني‬‫ح‬ ‫ٱلط‬
‫ح‬ ‫ل‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َۡۡ َ‬ ‫ه َُۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ََۡ َ َُ ۡ‬ ‫مع املد‪.‬‬
‫ۡح ٱلموَت َحإحذ حن ٱَّللح‬ ‫ٱَّللح وأب حرئ ٱۡلكمه وٱۡلبرص وأ ح‬
‫ُ ۡ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ ُ َ َ َ َه ُ َ‬ ‫ََُِ ُ ُ‬
‫وأنبحئكم بحما تأكلون وما تدخحرون حِف َيوت حكم إحن حِف‬
‫ني يَ َديه‬ ‫حني ‪َ 49‬و ُم َص ِدحقا ل ِ َحما ََ ۡ َ‬ ‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫َ َ َ ه ُ‬
‫ذل حك ٓأَلية ل‬
‫ح‬
‫َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ُ‬ ‫ُ‬
‫ٱتل ۡو َرىةح َو حۡلححل لكم ََ ۡعض ٱَّلحي ُح ِ حر َم َعل ۡيك ۡم‬
‫َ‬ ‫حيعونۦ ﭼ م َحن ه‬ ‫ََ ُ‬
‫‪ 50‬ﭽ وأط ح‬
‫حيعون ‪ 50‬إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱَّلل َوأَط ُ‬ ‫ٱت ُقوا ْ ه َ‬ ‫َ ِ هِ ُ ۡ َ ه‬
‫ف‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫أَ‍ِب‬ ‫م‬
‫َ ُۡ ُ‬
‫ك‬ ‫ت‬ ‫ئ‬‫ج‬ ‫و‬
‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 51‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ِ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪ ۞ 51‬فل هما أ َح هس‬ ‫َر حب َو َربك ۡم فٱع ُبدوهُ هذا ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ٱَّللح قَ َال ۡ َ‬ ‫ُۡ ُ ۡ ُۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ٓ َ ه‬
‫ٱۡل َوارح ُّيون‬ ‫عحي َس محنهم ٱلكفر قال من أنصارحي إحل‬
‫َۡ ُ َ َ ُ ه َ َه ه َ ۡ َ ۡ َه ُ ۡ ُ َ‬
‫َنن أنصار ٱَّللح ءامنا بحٱَّللح وٱشهد بحأنا مسل حمون ‪52‬‬

‫‪56‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلشهدحينَ‬ ‫َهَٓ َ َه َٓ َ َۡ َ َ هََۡ ه ُ َ َ ۡ َُۡ َ َ ه‬


‫ح‬ ‫ربنا ءامنا بحما أنزلت وٱتبعنا ٱلرسول فٱكتبنا مع‬
‫ين ‪ 54‬إ ۡذ َق َال ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ۡي ۡٱل َمكحر َ‬ ‫ٱَّلل َخ ۡ ُ‬
‫ٱَّلل َو ه ُ‬ ‫ك َر ه ُ‬ ‫ََ َُ ْ ََ َ‬
‫‪ 53‬ومكروا وم‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِ ُ َ َ ِ َ َ َ ُ َ َه َ ُ َ ِ ُ َ َ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫س إ ح حّن متوف حيك وراف حعك إحل ومط حهرك محن ٱَّلحين كفروا‬ ‫َتَٰيعحي َ َٰٓ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ه َ هَُ َ ََۡ ه َ َ َ ْ َ‬
‫حين كف ُر ٓوا إ حل يَ ۡو حم ٱلقح َي َمةح ث هم‬ ‫وجاعحل ٱَّلحين ٱتبعوك فوق ٱَّل‬
‫ََۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َ ۡ ُ ُ ۡ ََ ۡ ُ ُ ََۡ ُ ۡ َ ُ‬
‫جعكم فأحكم بينكم فحيما كنتم فحيهح َّتتل حفون‬ ‫إحلـ مر ح‬
‫ٱل ۡنياَ‬ ‫ك َف ُروا ْ فَأ َع ِذ ُحَ ُه ۡم َع َذابا َشدحيدا ِف ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ََه ه َ َ‬
‫ح‬ ‫‪ 55‬فأما ٱَّلحين‬
‫ََه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َُ ِ ه‬ ‫‪ 57‬ﭽ َف ُن َو ِف ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ين ‪ 56‬وأما ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬ ‫ِص َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫َوٱٓأۡلخحرة ح وما لهم محن‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ َ ِ ۡ ُ ُ َ ُ ۡ َ ه ُ َ ُ ُّ ه‬
‫روح ابلنون بدل الياء ومض‬
‫َ‬
‫ت فيوف حي حهم أجورهم وٱَّلل َل ُيحب ٱلظل ح حمني ‪ 57‬ذل حك‬ ‫ه َ‬
‫ٱلصل حح ح‬ ‫الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه َََ‬ ‫َ ِ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َ َ َ‬
‫نتلوهُ عل ۡيك م َحن ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫رويس ابلياء ومض الهاء‪.‬‬
‫ت وٱَّلحك حر ٱۡلكحي حم ‪ 58‬إحن مثل عحيس‬ ‫َ‬ ‫ﭽ َف ُي َو ِف ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫َ ه َ َ‬
‫حند ٱَّللح ك َمث حل َءاد َم خلق ُهۥ محن ت َراب ث هم قال َُلۥ كن‬ ‫ع‬
‫ين ‪ 60‬ف َم ۡن‬
‫َ‬ ‫كن ِم َحن ٱل ۡ ُم ۡم ََت َ‬ ‫هِ َ ََ َ ُ‬
‫ت‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ق‬ ‫ون ‪َ ۡ 59‬‬
‫ٱۡل ُّ‬ ‫ََ ُ ُ‬
‫فيك‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ۡ َُۡ َ َ ْ َ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ َ‬
‫َحا هجك فحيهح حم ُۢن ََ ۡع حد َما َجا َء َك م َحن ٱلعحل حم فقل ت َعال ۡوا ن ۡدع‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ٓ ُ َ ُ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ ٓ َ َ ٓ ُ‬
‫أ َۡ َنا َءنا َوأ َۡ َنا َءك ۡم َون َحسا َءنا َون َحسا َءك ۡم َوأنف َسنَا َوأنف َسك ۡم‬ ‫ه‬
‫‪ 61‬ﭽ ل ۡع َنه ﭼ‬
‫ك حذَ َ‬ ‫ُ ه ََۡ ۡ ََ ۡ َ هَۡ َ ه ََ ۡ َ‬
‫ني ‪61‬‬ ‫ح‬ ‫ثم نبت حهل فنجعل لعنت ٱَّللح َع ٱل‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫‪57‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل ل َ ُهوَ‬ ‫ِإَون ه َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ ۡ َ ه ه ُ ه‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬


‫إحن هذا ل ُه َو ٱلق َص ُص ٱۡلق وما محن إحل ٍه إحَل ٱَّلل‬
‫ُۡ‬
‫حين ‪ 63‬قل‬ ‫سد َ‬ ‫َ ََهْۡ َ ه هَ َ ُ ۡ ۡ‬
‫حيم ُۢ بحٱل ُمف ح‬ ‫حيم ‪ 62‬فإحن تولوا فإحن ٱَّلل عل‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬
‫ك ۡم أَل َن ۡع ُبدَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َْۡ َ َ َ َ َٓ َََۡ َ ََۡ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ب تعالوا إ حل ُك حمة سواء ِۢ بيننا وبين‬ ‫يأهل ٱلكحت ح‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ ۡ ََ َه َ ُ‬ ‫ٱَّلل َو ََل ن ُ ۡ َ‬ ‫إ هَل ه َ‬
‫خذ ََ ۡعض َنا ََ ۡعضا أ ۡر َباَا ِمحن‬ ‫ّشك بحهحۦ شيـا وَل يت ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ َٰٓ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ْ ه‬ ‫ه َ َ ه ْ َُ ُ ْ ۡ‬ ‫ُ‬
‫يأهل‬ ‫دو حن ٱَّللح فإحن ت َول ۡوا فقولوا ٱش َه ُدوا بحأنا ُم ۡسل ُحمون ‪64‬‬
‫ُ‬ ‫هَۡ ُ َ ۡ‬ ‫َ ُ َ ٓ ُّ َ ٓ ۡ َ َ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫َنيل‬ ‫ح ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ٱتل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫ل‬ ‫نز‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حيم‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫إ‬
‫ح ح‬ ‫ِف‬ ‫ون‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ِت‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ٱلك ح‬ ‫حت‬
‫ج ۡج ُت ۡم فحيماَ‬ ‫ح َ‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح َ‬ ‫نت ۡم َ َٰٓ‬ ‫هأ َ ُ‬ ‫ون ‪َٰٓ َ 65‬‬ ‫ه ُۢ َ ۡ ٓ َ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫إحَل حمن َع حده حۦ أفَل تعقحل‬
‫كم بهحۦ ع ۡحلم َوٱ ه ُ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٓ ُّ َ َ َ ۡ َ َ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫حيم‬ ‫ف‬ ‫ون‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ِت‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫حل‬
‫ع‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬
‫ِصانحياِ‬ ‫حيم َي ُهودحيِا َو ََل نَ ۡ َ‬ ‫ون ‪َ 66‬ما ََك َن إبۡ َره ُ‬ ‫َ ۡ َُ ََ ُۡ َ َۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫يعلم وأنتم َل تعلم‬
‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫َو َلكن ََك َن َحن حيفا ُّم ۡسلحما َو َما ََك َن م َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬
‫حني ‪ 67‬إحن أ ۡول‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حين َء َام ُنوا ْ َو ه ُ‬ ‫ب َو هٱَّل َ‬ ‫حين هٱت َب ُعوهُ َو َه َذا ٱنله ُّ‬ ‫حيم ل َ هَّل َ‬ ‫اس َإبۡ َره َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ٱنل ح ح ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ ه ه ٓ َ ِ ۡ َ ۡ ۡ َ َ ۡ ُ ُّ َ ُ‬ ‫ل ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َو ُّ‬
‫ضلون‬ ‫ب لو ي ح‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ف‬‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫‪68‬‬ ‫حني‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َٰٓ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫ب ل ح َم‬ ‫يأهل ٱلكحت ح‬ ‫ضلون إحَل أنف َس ُه ۡم َو َما يَش ُع ُرون ‪69‬‬ ‫َوما يُ ح‬
‫َ‬
‫ه ََ ُۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ‬
‫ت ٱَّللح وأنتم تشهدون ‪70‬‬ ‫تكف ُرون أَ‍ِبتَٰي ح‬

‫‪58‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡلقه‬ ‫ون ۡ َ‬ ‫ََ ُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ َۡ ه ۡ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬


‫ب ل حم تلبحسون ٱۡلق بحٱلب حط حل وتكتم‬ ‫يأهل ٱلكحت ح‬
‫ٱَّلحيٓ‬ ‫َ ُ ْ ه‬ ‫ََ َ ه ٓ َ ِ ۡ ۡ ۡ َ‬‫َ‬ ‫ََ ُۡ َۡ َُ َ‬
‫ب ءامحنوا ب ح‬ ‫وأنتم تعلمون ‪ 71‬وقالت طائحفة محن أه حل ٱلكحت ح‬
‫ٱك ُف ُر ٓوا ْ َءاخ َحرهُۥ لَ َع هل ُهمۡ‬ ‫ُ َ ََ ه َ َ َُ ْ َ ۡ َ هَ َ ۡ‬
‫نزل َع ٱَّلحين ءامنوا وجه ٱنلهارح و‬ ‫أ ح‬
‫ََ ُۡ ُ ْٓ ه َ َ َ َ ُ ُۡ ه ۡ‬ ‫َ‬
‫حينك ۡم قل إحن ٱل ُه َدى‬ ‫ج ُعون ‪ 72‬وَل تؤمحنوا إحَل ل حمن تبحع د‬ ‫ير ح‬
‫َۡ‬
‫وك ۡم عحندَ‬ ‫ه َ ُ ۡ َ َٰٓ َ َ ِ ۡ َ َ ٓ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ٓ ُّ ُ‬ ‫ُ‬
‫ه َدى ٱَّللح أن يؤَت أحد محثل ما أوت حيتم أو ُياج‬
‫ٱَّللح يُ ۡؤتحيهح َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ه ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُۡ ه َۡ ۡ َ‬
‫ٱَّلل َوس ٌحع‬ ‫َر ِبحك ۡم قل إحن ٱلفضل َ ح َي حد‬
‫َ ََ ُٓ َ هُ ُ َۡ ۡ ۡ‬ ‫َي َت ُّص ب َر ۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّلل ذو ٱلفض حل ٱل َع حظي حم ‪74‬‬ ‫ۡحتحهحۦ من يشاء و‬ ‫ح‬ ‫َعل حيم ‪73‬‬
‫ك َوم ۡحنهمُ‬ ‫َ َُ ِ ٓ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َ‬
‫ۡ‬
‫ب من إحن تأمنه بحقحنطار يؤ حده حۦ إحَل‬ ‫۞ ومحن أه حل ٱلكحت ح‬ ‫‪ 75‬ﭽ يُ َؤ ِدحه حﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ ه َُ ِ ٓ َۡ َ ه َ ُ ۡ َ َ َۡ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬
‫هم ۡن إحن تأمنه بحدحينار َل يؤ حده حۦ إحَلك إحَل ما دمت عليهح قائحما‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫بكرس الهاء دون صة‪.‬‬
‫ََُ ُ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َهُ ۡ َ ُ ْ َۡ َ َ َ‬
‫ذل حك بحأنهم قالوا ليس علينا حِف ٱۡلمحي حـن سبحيل ويقولون َع‬
‫هَ َ ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه ۡ َ َ ُ‬
‫حب َوه ۡم َي ۡعل ُمون ‪ 75‬بَل َم ۡن أ ۡوِف ب ح َع ۡه حده حۦ َوٱتَّق فإحن‬ ‫ٱَّللح ٱلكذ‬
‫ٱَّللح َو َأيۡ َمنحهمۡ‬ ‫ه‬
‫د‬
‫ح‬ ‫ون ب َع ۡ‬
‫ه‬
‫ه ه َ َۡ َُ َ‬
‫َت‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪76‬‬ ‫حب ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ‬
‫هَ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ك ِل ُحم ُه ُم ه ُ‬ ‫َح ََ ُ َ‬ ‫َ ً ُ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َل ُه ۡم ﭼ‬
‫‪ 77‬ﭽ إ ح ۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ث َمنا قلحيَل أ ْو َٰٓلئحك َل خل َق ل ُه ۡم حِف ٱٓأۡلخحرة وَل ي‬
‫َ َ َ ُ َ ۡ َۡ َ ۡ َ َ َ َ ُ ِ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ﭽ يُ َز ِك ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫وَل ينظ ُر إ ح َۡل حهم يوم ٱلقحيمةح وَل ي َزك حي حهم ولهم عذاب أ حَلم ‪77‬‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬

‫‪59‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلك َحتب تلح َ ۡح َس ُبوهُ محنَ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َ َۡ َ‬ ‫ه ُۡ ۡ ََ‬ ‫َ ۡ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫حن‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ۥن‬ ‫و‬‫ل‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫يق‬ ‫ر‬
‫‪ 78‬ﭽ تلح حسحبوه ﭼ ِإَون محنهم ل ح‬
‫ف‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ َ ُ‬ ‫ََ َُ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ب َو َيقولون ه َو م ۡحن عحن حد ٱَّللح َو َما ه َو‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫ح‬ ‫حت‬‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ب‬‫ح‬ ‫حت‬‫ك‬ ‫ٱل‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه ََُ ُ َ ََ ه ۡ َ َ ُ‬
‫حب َوه ۡم َي ۡعل ُمون ‪َ 78‬ما َكن‬ ‫م ۡحن عحن حد ٱَّللح ويقولون َع ٱَّللح ٱلكذ‬
‫ه‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُّ ُ ه َ ُ ه َ ُ َ‬
‫اس‬ ‫ّش أن يؤتحيه ٱَّلل ٱلكحتب وٱۡلكم وٱنلبوة ثم يقول ل حلن ح‬ ‫ل حب ٍ‬
‫نتمۡ‬ ‫ٱَّللح َو َلكن ُكونُوا ْ َر هبن ِحيـ َن ب َما ُك ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ َ ِ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ون‬
‫كونوا عحبادا حل محن د ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫َه ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َُُِ َ ۡ َ َ َ َ ُ ُۡ َۡ ُُ َ ََ َ َُُ‬ ‫‪ 79‬ﭽ ت ۡعل ُمون ﭼ‬
‫خذوا‬ ‫بفتح التاء واكساكن العني ولم تعل حمون ٱلكحتب وبحما كنتم تدرسون ‪ 79‬وَل يأمركم أن تت ح‬
‫ۡ َ َ َٰٓ َ َ َ ه ِ َ َ ۡ َ ً َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬
‫إ‬
‫ٱلملئحكة وٱنلبحي حـن أربابا أيأمركم بحٱلكف حر َعد إحذ أنتم مسل حمون‬ ‫خمففة‪.‬‬ ‫مفتوحة‬

‫حكمةَ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َۡ َ َ هُ َ َ ه ِ َ ََ ٓ َ َُۡ ُ‬


‫‪ِ 80‬إَوذ أخذ ٱَّلل محيثق ٱنلبحي حـن لما ءاتيتكم محن كحتب وح‬
‫ۡ ُ‬
‫نِصنههۥُ‬ ‫حُن بهحۦ َو َتلَ ُ ُ‬ ‫ك ۡم َتلُ ۡؤم ُ ه‬ ‫ُّ َ ِ ِ َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُه َ َٓ ُ‬ ‫‪ 80‬ﭽ َء۬اق َر ۡرت ۡم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ثم جاءكم رسول مصدحق ل حما مع‬
‫َ ُْٓ َۡ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َََۡ ۡ ُ ۡ ََ َ ۡ ُ ۡ ََ َ ُ‬
‫روريس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫صي قالوا أقررنا قال‬ ‫قال ءأقررتم وأخذتم َع ذل حكم إ ح ح‬ ‫َ َ ُّ‬
‫‪ 81‬ﭽ َوأخذت ۡم ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َََ۠ َ َ ُ ِ َ ه‬
‫حين ‪ 81‬ف َمن ت َول ََ ۡع َد ذل حك‬ ‫ٱلشهد َ‬
‫ح‬ ‫فٱشهدوا وأنا معكم محن‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ ُ َ َ َُ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬


‫حين ٱَّللح يبغون وَلۥ أسلم من‬ ‫فأولئحك هم ٱلفسحقون ‪ 82‬أفغۡي د ح‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 83‬ﭽ ير ح‬
‫َۡ‬
‫َ‬
‫ِإَوَلهح يُ ۡر َج ُعون ‪83‬‬ ‫ۡرض َط ۡوَع َو َك ۡرها َ ۡ‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ابلياء املفتوحة وكرس اجلمي‪ِ .‬ف ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬

‫‪60‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ ۡ َ َ ه ه َ َ ٓ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ ٓ ُ َ َ َ َٰٓ ۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫نزل َع إحبرهحيم ِإَوسمعحيل‬ ‫نزل علينا وما أ ح‬ ‫قل ءامنا بحٱَّللح وما أ ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫وب َو ۡٱۡل ۡس َ‬
‫وَت ُمو ََس َوعحي َس‬ ‫اط َو َما ٓ أ َ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ح َق َو َي ۡع ُق َ‬ ‫ِإَوس َ‬‫ۡ‬
‫ح‬
‫َن ُن ََلۥُ‬ ‫هِ ۡ َ َُ ِ ُ َۡ َ َ َ ِ ُۡ ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫َوٱنلهب ح ُّيون محن رب ح حهم َل نف حرق َني أحد محنهم و‬
‫ُ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫ََ ََۡ َ َۡ ۡ َ‬ ‫ُ ۡ ُ َ‬
‫ٱۡل ۡسل حم دحينا فلن ُيق َبل م ۡحن ُه َوه َو‬ ‫مسل حمون ‪ 84‬ومن يبتغح غۡي ح‬
‫ََُ ْ‬ ‫هُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫ٱَّلل ق ۡوما كفروا‬ ‫ين ‪ 85‬ك ۡيف َي ۡهدحي‬ ‫خ حّس َ‬
‫ح‬ ‫حِف ٱٓأۡلخحرة ح محن ٱل‬
‫ت َو ه ُ‬ ‫ول َح ِق َو َجا ٓ َء ُه ُم ۡٱبلَ ِي َن ُ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ َ ۡ َ َ ُ ْٓ ه ه ُ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫َعد إ حيمن ح حهم وش حهدوا أن ٱلرس‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ٓ ُ ُ ۡ َ ه َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 87‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َل يهدحي ٱلقوم ٱلظل ح حمني ‪ 86‬أولئحك جزاؤهم أن علي حهم لعنة‬
‫َ َ َ َُه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫لئحكةح َوٱنله ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اس أَجعحني ‪ 87‬خ حِلحين فحيها َل َيفف‬ ‫ٱَّللح وٱلم‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ه َ َ ُ ْ‬ ‫َُۡ ُ َۡ َ ُ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬
‫ُۢ‬
‫عنهم ٱلعذاب وَل هم ينظرون ‪ 88‬إحَل ٱَّلحين تابوا حمن َع حد‬
‫ه ه َ ََُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ََ ۡ َ ُ ْ َ ه هَ َ ُ‬
‫ذل حك وأصلحوا فإحن ٱَّلل غفور رححيم ‪ 89‬إحن ٱَّلحين كفروا‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫َۡ َ َ ۡ ُه َۡ ُ ْ ُۡ ه ُۡ َ َ‬
‫ٱزدادوا كفرا لن تق َبل ت ۡو َب ُت ُه ۡم َوأ ْو َٰٓلئحك ه ُم‬ ‫َعد إحيمن ح حهم ثم‬
‫ه ه َ ََ ْ ُ ْ ُ ُه ََ ۡ َ‬ ‫ه ُّ َ‬
‫حين كف ُروا َو َماتوا َوه ۡم كفار فلن ُيقبَل‬ ‫ٱلضٓالون ‪ 90‬إحن ٱَّل‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َ‬
‫ۡرض ذهبا َولوح ٱف َت َدى بحهحۦٓ أ ْو َٰٓلئحك ل ُه ۡم‬ ‫م ۡحن أ َح حدهحم ِمحل ُء ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ٌ َ َ َ َُ ِ ه‬
‫ِصين ‪91‬‬ ‫عذاب أ حَلم وما لهم محن ن ح ح‬

‫‪61‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ۡ ه َ ه ُ ُ ْ ه ُ ُّ َ َ َ ُ ُ ْ‬
‫لن تنالوا ٱل حَب حِت تنفحقوا محما ِتحبون وما تنفحقوا محن َشء‬
‫َ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل‬ ‫ام ََك َن ح ِحَل ِ حبلَ ح ٓ‬ ‫ٱلط َع ح‬ ‫ك ه‬ ‫ُ ُّ‬
‫ٱَّلل بحهحۦ َعل حيم ‪۞ 92‬‬ ‫فَإ هن ه َ‬
‫ح‬
‫ُ ََ‬
‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 93‬ﭽ ت‬
‫َۡ َ َُهَ هۡ َ ُ ُۡ‬ ‫إابكساكن النون مع الإخفاء ه َ َ ه َ ۡ َ َٰٓ ُ َ َ َ ۡ‬
‫سهحۦ محن قب حل أن تَنل ٱتلورىة قل‬ ‫إحَل ما حرم إحسرءحيل َع نف ح‬
‫ُ ُۡ َ‬ ‫َُۡ ْ هۡ َ َ ُۡ َ ٓ‬
‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬
‫فأتوا بحٱتلورىةح فٱتلوها إحن كنتم ص حدقحني ‪ 93‬فم حن ٱفتـرى‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َُ َ َ ُ‬ ‫ََ ه ۡ َ‬
‫حب حم ُۢن ََ ۡع حد ذل حك فأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱلظل ُحمون ‪94‬‬ ‫كذ َ‬ ‫َع ٱَّللح ٱل‬
‫َ َ‬
‫حيم َحن حيفا َو َما َكن م َحن‬ ‫ٱَّلل فَٱتهب ُعوا ْ م هحل َة إبۡ َره َ‬ ‫قُ ۡل َص َد َق ه ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ‬
‫اس لَّلحي ب ح َبكة ُم َبا َرَك‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫لن ح‬ ‫حني ‪ 95‬إ هن أَ هو َل ََ ۡيت ُوض َع ل ح ه‬ ‫ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حيم َو َمن‬ ‫ام إبۡ َره َ‬ ‫هَ ُ‬ ‫ني ‪ 96‬فحيهح َء َاتَٰي ُ ُۢ َ ِ َ‬ ‫َو ُهدى ِل ۡحل َعلَم َ‬
‫ت َيحنت مق ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 97‬ﭽ َح ُّج ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ت م حن ٱستطاع‬ ‫اس ححج ٱبلَ ۡي ح‬ ‫دخلهۥ َكن َءامحنا َو حَّللح َع ٱنله ح‬ ‫بفتح احلاء‪.‬‬
‫ُۡ‬
‫ني ‪ 97‬قل‬ ‫ّن َعن ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َّلل َغ ٌّ‬ ‫ك َف َر فَإ هن ٱ ه َ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫إ َ َۡلهح َسبيَل َو َ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ هُ َ ٌ ََ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ‬ ‫َ َٰٓ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫يد َع َما‬ ‫ت ٱَّللح وٱَّلل ش حه‬ ‫ب ل ح َم تكف ُرون أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫يأهل ٱلك ح‬
‫حت‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُّ َ‬ ‫ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫يل ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ون‬ ‫د‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫م‬‫ح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪98‬‬ ‫ون‬ ‫تعمل‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َُۡ ََ َ َ ُۡ ُ َ َُٓ ََ هُ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل بحغفح ٍل ع هما‬ ‫من ءامن تبغونها عحوجا وأنتم شهداء وما‬
‫يعوا ْ فَريقا ِم َحن هٱَّلحينَ‬ ‫حين َء َام ُن ٓوا ْ إن تُط ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱَّل‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ي‬‫َٰٓ‬ ‫‪99‬‬ ‫ون‬ ‫تعمل‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ْ ۡ َ َ َ ُ ُّ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ‬
‫أوتوا ٱلكحتب يردوكم َعد إحيمن حكم كفح حرين ‪100‬‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 100‬ﭽ‬

‫‪62‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حيكمۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱَّللح وفَ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ ُ ُ َ ََ ُ ۡ َُۡ َ َۡ ُ ۡ َ َ ُ ه‬ ‫‪ 101‬ﭽ حس َرط ﭼ‬


‫وكيف تكفرون وأنتم تتل عليكم ءاتَٰيت‬
‫ه ََ ۡ ُ َ َ‬ ‫َر ُس ُ ُ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪101‬‬ ‫وَلۥ َو َمن َي ۡع َت حصم بحٱَّللح فقد هد‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫حي إ حل ح‬
‫وت هن إ هَل َوأَنتمُ‬ ‫ََ َُ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ ْ ه َ َ ه ُ َ‬
‫ح‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل حق تقاتحهحۦ وَل تم‬
‫ََ ََهُ ْ َ ۡ ُُ ْ‬ ‫ه َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُّم ۡسل ُحمون ‪َ 102‬وٱع َت حص ُموا حِبَ ۡب حل ٱَّللح َجحيعا وَل تفرقوا وٱذكروا‬
‫ۡ َ َ ه َ َۡ ُ ۡ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ ََهَ َۡ َ ُُ ُ‬ ‫‪ 103‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ني قلوبحك ۡم‬ ‫ن حعمت ٱَّللح عليكم إحذ كنتم أعداء فألف َ‬
‫ِ‬ ‫ۡ َ ٓ ۡ َ َُ ُۡ ََ َ َ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فأصبحتم بحن حعمتحهحۦ إحخونا وكنتم َع شفا حفرة محن ٱنلارح‬
‫َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ ُ ِ ۡ َ َ َ َ َُِ ُ هُ َ ُ‬
‫ٱَّلل لك ۡم َءاتَٰيتحهحۦ ل َعلك ۡم‬ ‫فأنقذكم محنها كذل حك يب حني‬
‫َ ۡ َ ُ ِ ُ ۡ ُ ه َ ۡ ُ َ َ َۡ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ۡي ويأمرون‬ ‫تهتدون ‪ 103‬وتلكن محنكم أمة يدعون إحل ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َ َ ُ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫وف َو َي ۡن َه ۡون َع حن ٱل ُمنك حر َوأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱل ُمفل ُححون ‪َ 104‬وَل‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬
‫جا ٓ َء ُه ُم ۡٱبلَ ِي َن ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ه َ ََهُ ْ َ ۡ‬
‫ٱخ َتلَ ُفوا ْ حم ُۢن ََ ۡع حد َما َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫تكونوا كٱَّلحين تفرقوا و‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ ُّ ُ ُ َ َ ۡ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ َ‬
‫وأولئحك لهم عذاب ع حظيم ‪ 105‬يوم تبيض وجوه وتسود وجوه‬
‫ََه ه َ ۡ َه ۡ ُ ُ ُُ ۡ َ َ َ ُۡ َۡ َ َ ُ ۡ َ ُ ُ ْ‬
‫فأما ٱَّلحين ٱسودت وجوههم أكفرتم َعد إحيمن حكم فذوقوا‬
‫وه ُهمۡ‬ ‫ََه ه َ َۡ ه ۡ ُ ُ ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫نت ۡم تكف ُرون ‪ 106‬وأما ٱَّلحين ٱَيضت وج‬ ‫ٱلعذاب ب حما ك‬
‫ۡ َ َ َ ُ ه َُۡ َ‬ ‫َ ََۡ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫ت ٱَّللح نتلوها‬ ‫ِلون ‪ 107‬ت حلك ءاتَٰي‬ ‫ف حَف رۡحةح ٱللـهح هم فحيها خ ح‬
‫ٱَّلل يُري ُد ُظ ۡلما ِل ۡحل َعلَم َ‬
‫ني ‪108‬‬ ‫كب َۡ‬
‫ٱۡل ِق َو َما ه ُ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫علي ح ح‬

‫‪63‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللح تُ ۡر َج ُع ۡٱۡلُ ُمورُ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫َو ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬


‫ۡرض ِإَول‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ج ُع ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 101‬ﭽ تر ح‬
‫َ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ت لح ه‬ ‫ُ‬
‫ۡي أ همة أ ۡخر َج ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ُ 109‬ك ُ‬
‫نت ۡم َخ ۡ َ‬
‫اس تأ ُم ُرون بحٱل َمع ُر ح‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫وف‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬
‫َ‬
‫َ َۡ َ ۡ َ َ ُۡ َ َ ُۡ ُ َ ه َ َۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬
‫ب‬ ‫وتنهون ع حن ٱلمنك حر وتؤمحنون بحٱَّللح ولو ءامن أهل ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ هُ ِ ۡ ُ ُ ُۡ ۡ ُ َ ََ ۡ َُ ُ ُ َۡ ُ َ‬
‫لَّكن خۡيا لهم محنهم ٱلمؤمحنون وأكَثهم ٱلفسحقون ‪ 110‬لن‬
‫ُ َ ُ ُ ۡ ُ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ه َ‬ ‫َ ُ ُّ ُ ۡ ه ٓ َ‬
‫يۡضوكم إحَل أذى ِإَون يقتحلوكم يولوكم ٱۡلدبار ثم َل‬ ‫ِهُ‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫ُ َ ۡ َ َۡ ُ ِ هُ َۡ َ َ ُ ُ ْٓ ه‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫‪ 112‬ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱَّلحلة ﭼ‬
‫ۡ‬
‫ۡضبت علي حهم ٱَّلحلة أين ما ثقحفوا إحَل حِببل‬ ‫ينِصون ‪ 111‬ح‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫ِ َ ه َ ُ‬ ‫ََُٓ َ َ‬ ‫ه‬
‫ۡض َب ۡ‬ ‫ِم َحن ٱَّللح َو َح ۡبل ِم َحن ٱنله ح‬
‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ب‬ ‫ض‬ ‫اس وباءو بحغ‬
‫ه‬ ‫َ َۡ ُ َۡ ۡ َ َُ َ َ َهُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ َ َ‬ ‫ۡ َ ُ‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱل َم ۡسك َنة ﭼ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫علي حهم ٱلمسكنة ذل حك بحأنهم َكنوا يكفرون أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ََۡ ُُ َ َۡ ََٓ َۡ َ ِ َ َ َ َ َ ْ ه َ ُ ْ َ َُۡ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫ۡي حق ذل حك بحما عصوا وَكنوا يعتدون‬ ‫ويقتلون ٱۡلۢنبحياء بحغ ح‬ ‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫ُه َٓ َ َُۡ َ‬ ‫َۡ ُ ْ َ َٓ ِ ۡ َ ۡ ۡ َ‬
‫ب أمة قائحمة يتلون‬ ‫‪ ۞ 112‬ليسوا سواء محن أه حل ٱلكحت ح‬
‫ه‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ه َ ََٓ هۡ َ ُ ۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ت ٱَّللح ءاناء ٱَل حل وهم يسجدون ‪ 113‬يؤمحنون بحٱَّلل ح‬ ‫َءاتَٰي ح‬
‫ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََُُۡ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫وف وينهون ع حن ٱلمنك حر‬ ‫َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر ويأمرون بحٱلمعر ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َۡ ُ ْ‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫‪ 115‬ﭽ تف َعلوا ﭼ‬
‫ني ‪َ 114‬وماَ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫ت وأولئحك محن‬ ‫َويٰ حرعون حِف ٱۡل ۡي َر ح‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫ﭽ تكف ُروهُ ﭼ‬
‫حيم ُۢ بٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ك َف ُروهُ َوٱ ه ُ َ‬ ‫َۡ َُ ْ ۡ َۡ ََ ُ ۡ‬
‫ني ‪115‬‬ ‫َّلل عل ُ ح ح‬ ‫يفعلوا محن خۡي فلن ي‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬

‫‪64‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ّن َع ۡن ُه ۡم أَ ۡم َول ُ ُه ۡم َو ََلٓ أَ ۡو َل ُد ُهم ِمحنَ‬ ‫ك َف ُروا ْ لَن ُت ۡغ ح َ‬ ‫ه ه َ َ‬


‫إحن ٱَّلحين‬
‫َُ‬ ‫ه َ ۡ َ ْ َ َٰٓ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِلون ‪َ 116‬مثل‬ ‫ٱَّللح شيـا وأولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ ح‬
‫ص‬‫حيها ح ٌّ‬ ‫ٱل ۡن َيا َك َم َثل ريح ف َ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ون حِف َه حذه ح ۡ َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫ما ينفحق‬
‫ح ح‬
‫ك ۡت ُه َو َما َظلَ َم ُهمُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َۡ َ َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ ََ ۡ َ َ‬
‫أصابت حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهل‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫هُ ََ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َۡ ُ َ‬
‫كن أنفسهم يظل حمون ‪ 117‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل‬ ‫َٰٓ‬ ‫ٱَّلل ول ح‬
‫ُّ ْ‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َه ُ ْ‬
‫خذوا ب ح َطانة ِمحن دون حك ۡم َل يَألونك ۡم خ َباَل َودوا َما‬ ‫تت ح‬
‫ور ُهمۡ‬ ‫ت ۡٱبلَ ۡغ َضا ٓ ُء م ۡحن أَ ۡف َوهحه ۡم َو َما َُّتَۡف ُص ُد ُ‬ ‫ح‬
‫َعن ُّحت ۡم قَ ۡد بَ َ‬
‫د‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ َُ َۡ َهه َ ُ ُ َ‬
‫نتمۡ‬ ‫هأ ُ‬ ‫ون ‪َٰٓ َ 118‬‬ ‫ت إحن كنتم تعقحل‬ ‫أكَب قد بينا لكم ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫َ‬ ‫ُِ‬ ‫ُ ْ َ ٓ ح ُ ُّ َ ُ ۡ َ َ ُ ُّ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ‬
‫ب ُكحهحۦ ِإَوذا‬ ‫أوَلء ِتحبونهم وَل ُيحبونكم وتؤمحنون بحٱلكحت ح‬
‫ك ُم ۡٱۡلَنَام َحل محنَ‬ ‫َ َ َ ۡ ْ َ ُّ ْ َ َ ۡ ُ‬
‫لقوك ۡم قال ٓوا َء َام هنا ِإَوذا خلوا عضوا علي‬
‫َُ ُ َ ُ ْ‬

‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ ُ ْ َ ۡ ُ ۡ ه ه َ َ ُ ُۢ َ‬
‫ات ٱلصدورح ‪119‬‬ ‫ٱلغي حظ قل موتوا بحغي حظكم إحن ٱَّلل عل حيم بحذ ح‬
‫ُ ۡ ُ ۡ َ ِ َ ََۡ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫إحن ت ۡم َس ۡسك ۡم َح َس َنة ت ُسؤه ۡم ِإَون ت حصبكم سيحئة يفرحوا‬ ‫كۡ‬‫َ َ ۡ ُ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ۡض‬‫‪ 120‬ﭽ َل ي ح‬
‫ٱَّللَ‬‫َ ۡ ُ ْ َ َ ه ُ ْ َ َ ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ ً ه ه‬ ‫َ‬
‫بكرس الضاد وإاكساكن الراء بحها ِإَون تص حَبوا وتتقوا َل يۡضكم كيدهم شيـا إحن‬
‫ۡ َۡ َ َُِ ُ‬ ‫ِإَوذ َغ َد ۡو َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫ب ح َما َي ۡع َملون ُمحيط ‪120‬‬
‫وترقفقها‪.‬‬
‫ت محن أهل حك تبوحئ‬
‫يع َعل ٌ‬
‫حيم ‪121‬‬ ‫حني َم َق حع َد ل ۡحل حق َتال َو ه ُ‬
‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ح‬

‫‪65‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ه ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ ه‬ ‫ه ٓ ََ‬ ‫ۡ َه‬
‫ان محنكم أن تفشَل وٱَّلل و حَلهما وَع ٱَّللح‬ ‫إحذ همت طائحفت ح‬
‫َََ ۡ َ َ َُ ُ هُ َ ۡ ََ ُۡ َ ه َ هُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََََۡه ۡ ۡ‬
‫َّك ٱل ُمؤم ُحنون ‪ 122‬ولقد نِصكم ٱَّلل بحبدر وأنتم أذحلة فٱتقوا‬ ‫فليتو ح‬
‫ۡ َ ُ ُ حۡ ُ ۡ ح َ ََ َ ۡ َ ُ‬ ‫هَ َ ه ُ َۡ ُ َ‬
‫كمۡ‬ ‫ٱَّلل ل َعلك ۡم تشك ُرون ‪ 123‬إ حذ تقول للمؤمن حني ألن يكفحي‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ُ ه ُ ۡ َ ُّ ُ َ َ َ َ َ‬
‫ل‬‫أن ي حمدكم ربكم بحثلثةح ءالف محن ٱلملئحكةح مَنل حني ‪ 124‬ب َٰٓ‬
‫َ ۡ ُ ْ َ َ ه ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ِ َ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ ۡ ُ ۡ َ ُّ ُ‬
‫إحن تص حَبوا وتتقوا ويأتوكم محن فورحهحم هذا يمدحدكم ربكم‬
‫ََ َ ََُ هُ ه‬ ‫كةح ُم َس ِوم َ‬ ‫ِ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ َ َ َ‬
‫ٱَّلل إحَل‬ ‫حني ‪ 125‬وما جعله‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫م‬‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫حِبمسةح ء‬
‫ََ ه ۡ ُ ه‬ ‫ُۡ َ َ ُ ۡ َ َۡ َ ه ُُ ُ ُ‬
‫ِص إحَل م ۡحن عحن حد‬ ‫وبكم بحهحۦ وما ٱنل‬ ‫بشـرى لكم وتلح طمئحن قل‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ أَوۡ‬ ‫َۡ َ َ َ َ ِ َ ه َ َ‬
‫ٱۡلكحي حم ‪ 126‬حَلقطع طرفا محن ٱَّلحين‬ ‫ٱَّللح ۡٱل َعزيز ۡ َ‬ ‫ه‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َش ٌء أ ۡو‬ ‫ك م َحن ۡٱۡل ۡمر َ ۡ‬ ‫َۡ َ َ َ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫‪127‬‬ ‫نقل ُحبوا ْ َخآئب َ‬
‫ني‬ ‫حح‬
‫َ ۡ َُ ۡ ََ َ‬
‫يكبحتهم في‬
‫ََ‬
‫‪ 128‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َُ َ َ َۡ ۡ َۡ ُ َ ِ َُ ۡ َ هُ ۡ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت‬ ‫يتوب علي حهم أو يعذحَهم فإحنهم ظل حمون ‪ 128‬و حَّللح ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫ُّ َ ه َ‬
‫َۡ ُ َ ََ ُٓ ََُ ِ ُ َ ََ ُٓ َ هُ َُ‬ ‫َۡ‬ ‫‪ 130‬ﭽ مضعفة ﭼ‬
‫ۡرض يغفحر ل حمن يشاء ويع حذب من يشاء وٱَّلل غفور‬ ‫َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ ِ َ َٰٓ ْ َ ۡ َ ُّ َ َ َ‬ ‫ه‬
‫ٱلربوا أضعفا مضعفة‬ ‫رححيم ‪ 129‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تأكلوا ح‬
‫العني‪.‬‬
‫َ هُ ْ ه َ ه ٓ ُ ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ه ُ ُۡ‬
‫ٱَّلل ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪ 130‬وٱتقوا ٱنلار ٱل حِت أعحدت‬ ‫وٱتقوا‬
‫ََ ُ ْ هَ َ ه ُ َ ََ ه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬ ‫كفحر َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ين ‪ 131‬وأطحيعوا ٱَّلل وٱلرسول لعلكم ترۡحون ‪132‬‬ ‫ح‬ ‫ل حل‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 131‬ﭽ ل حل‬

‫‪66‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلس َم َوتُ‬ ‫ك ۡم َو َج هنة َع ۡر ُض َها ه‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ َ ۡ َ ِ ه ِ ُ‬


‫ٍ‬ ‫۞ وسارحعوا إ حل مغفحرة محن رب ح‬
‫ه هٓ‬ ‫ه َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ه ۡ ۡ‬
‫وٱۡلۡرض أعحدت ل حلمتقحني ‪ 133‬ٱَّلحين ين حفقون حِف ٱلّساءح‬
‫ٱَّلل ُُي ُّ‬‫اس َو ه ُ‬ ‫حني َع حن ٱنله ح‬ ‫ني ۡٱل َغ ۡي َظ َو ۡٱل َعاف َ‬ ‫كظم َ‬ ‫َ ه هٓ ۡ َ‬
‫حب‬ ‫ٱلۡضاءح َوٱل ح ح‬ ‫و‬
‫نف َس ُهمۡ‬ ‫َ ه َ َ َ َ ُ ْ َ َ ً َۡ َ َ ُ ْٓ َ ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡح ح َ‬
‫حشة أو ظلموا أ‬ ‫سنحني ‪ 134‬وٱَّلحين إحذا فعلوا ف ح‬
‫َ َ ُ ْ ه َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُّ ُ َ ه ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ذكروا ٱَّلل فٱستغفروا حَّلنوب ح حهم ومن يغ حفر ٱَّلنوب إحَل‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ٓ ُ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ ْ ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُّ ْ َ َ‬
‫ِصوا َع َما ف َعلوا َوه ۡم َي ۡعل ُمون ‪ 135‬أولئحك جزاؤهم‬ ‫ولم ي ح‬
‫َتري محن َِتۡت ح َها ۡٱۡلَنۡ َه ُر َخ حِلحينَ‬ ‫َۡ‬
‫ت‬ ‫ن‬
‫ه ۡ َ ِ هِ ۡ َ َه‬
‫مغفحرة محن رب ح حهم وج‬
‫ح‬
‫َۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َۡ‬
‫فحيها ون حعم أجر ٱلع حمل حني ‪ 136‬قد خلت محن قبل حكم سُن‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ُۡ َ ِ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ۡرض فٱنظروا كيف َكن عقحبة ٱلمك حذَحني ‪137‬‬ ‫حۡيوا حِف ٱۡل ح‬ ‫فس‬
‫ََ َ ُ ْ‬ ‫اس َو ُهدى َو َم ۡوع َحظة ِل ۡحل ُم هتق َ‬ ‫َه َذا ََ َيان ِل ح ه‬
‫ني ‪ 138‬وَل ت حهنوا‬ ‫ح‬ ‫لن ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫ََ ََُۡ ْ ََ ُ ُ ۡ َ ۡ َۡ َ‬
‫وَل ِتزنوا وأنتم ٱۡلعلون إحن كنتم مؤ حمن حني ‪ 139‬إحن‬
‫ك ۡٱۡلَيهامُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َۡ ََ ۡ َ ه َۡ َۡ َۡ ُُِۡ َ ۡ َ‬
‫يمسسكم قرح فقد مس ٱلقوم قرح محثلهۥ وت حل‬
‫َ َۡ ََ هُ ه َ َ َُ ْ ََه َ‬ ‫نُ َداول ُ َها ََ ۡ َ‬
‫خذ‬ ‫اس و حَلعلم ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا ويت ح‬ ‫ني ٱنله ح‬ ‫ح‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ َ ه ُ ُ ُّ ه‬
‫ني ‪140‬‬ ‫ح‬ ‫محنكم شهداء وٱَّلل َل ُيحب‬

‫‪67‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ين ‪ 141‬أَ ۡم َحسحبۡ ُتمۡ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ َُ ِ َ هُ ه َ َ َُ ْ ََۡ َ َ ۡ َ‬


‫حص ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا ويمحق ٱل‬ ‫و حَلم ح‬
‫ح‬
‫حنك ۡم َو َي ۡعلَمَ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ْ َۡ ه َ َ َ ه َ ۡ َ ه ُ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫أن تدخلوا ٱۡلنة ولما يعل حم ٱَّلل ٱَّلحين جهدوا م‬
‫ت محن َق ۡبل أَن تَ ۡل َق ۡوهُ‬ ‫نت ۡم َت َم هن ۡو َن ٱل ۡ َم ۡو َ‬ ‫ين ‪َ 142‬ولَ َق ۡد ُك ُ‬ ‫ٱلصَب َ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ُم هم ٌد إَل َر ُسول ق ۡد َخل ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ََ َ‬ ‫ََ ۡ َ ُُۡ ُ َ ُ َ ُ َ‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫نت ۡم تنظ ُرون ‪ 143‬وما‬ ‫فقد رأيتموه وأ‬
‫ُّ ُ ُ َ َ ْ ه َ َ ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َع أعقبحك ۡم‬ ‫محن ق ۡبلحهح ٱلرسل أفإحين مات أو قتحل ٱنقلبتم‬
‫ٱَّلل َش ۡيـا َو َس َي ۡجزي ٱ ه ُ‬ ‫ۡض ه َ‬ ‫َع َعقح َب ۡيهح فَلَن يَ ُ ه‬ ‫ََ َ َ ۡ ََ‬
‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫ومن ينقل حب‬
‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ َ ه‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ه‬
‫وت إحَل َحإحذ حن ٱَّللح كحتبا‬ ‫ين ‪َ 144‬و َما َكن نلح َف ٍس أن تم‬ ‫ٱلشكحر َ‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ٱلن َيا نُ ۡؤتحهحۦ م ۡحن َها َو َمن يُر ۡد ث َو َ‬ ‫ۡ‬ ‫اب ُّ‬ ‫َ‬
‫ُّم َؤ هجَل َو َمن يُر ۡد ث َو َ‬ ‫ُۡ‬
‫اب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ نؤتحهحﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬
‫ين ‪َ 145‬و َكأيِحن ِمحن نهبِ‬ ‫ٱلشكحر َ‬ ‫ه‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ٱٓأۡلخ َحرة ح نُ ۡؤتحهحۦ م ۡحن َها َو َس َن ۡ‬
‫ج‬
‫بكرس الهاء دون صة‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 146‬ﭽ َو َكأَ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََُ ْ َٓ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ِ ُّ َ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ي‬
‫يل ٱَّللح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫اَ‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫ن‬‫ه‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫وقف ًا عىل الياء دون النون‪ ،‬قتل معهۥ رحبحيون‬
‫َ َ‬
‫ين ‪َ 146‬و َما َكن‬ ‫ٱلصَب َ‬ ‫ه‬
‫حب‬ ‫ٱس َت ََّكنُوا ْ َو ه ُ‬
‫ٱَّلل ُُي ُّ‬ ‫َو َما َض ُع ُفوا ْ َو َما ۡ‬ ‫اضارار ًا لأو اختااراً‪.‬‬
‫حح‬ ‫ﭼ‬
‫ُ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ ۡ ه ٓ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ قت ح‬
‫ۡ َ ََ ٓ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َهَ ۡ ۡ َ َ ُُ‬
‫بضم القاف وحذف ا لأل‪ .‬وكرس قولهم إحَل أن قالوا ربنا ٱغفحر لـنا ذنوبنا ِإَوِسافنا حِف أم حرنا‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ََ َ ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َِ ۡ َۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ََ َۡ ۡ ۡ َ‬ ‫التاء‪.‬‬
‫وثبحت أقدامنا وٱنِصنا َع ٱلقو حم ٱلكفح حرين ‪ 147‬فـاتىهم‬
‫سن َ‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ ۡ ۡ‬ ‫ٱل ۡن َيا َو ُح ۡس َن ثَ َواب ٱٓأۡلخ َحرة ح َو ه ُ‬ ‫اب ُّ‬ ‫ثَ َو َ‬
‫ني ‪148‬‬ ‫حب ٱل ُمح ح ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 141‬ﭽ ٱل‬

‫‪68‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ُ ْ َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ‬
‫َعَٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ ه‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحن ت حطيعوا ٱَّلحين كفروا يردوكم‬ ‫َٰٓ‬
‫ك ۡم َو ُه َو َخ ۡۡيُ‬ ‫هُ ََۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ ََ َ ُ ْ َ‬
‫ّسين ‪ 149‬ب حل ٱَّلل مولى‬ ‫أعقبحكم فتنقل حبوا خ ح ح‬ ‫ٱلر ُع َ‬
‫بﭼ‬ ‫‪ 151‬ﭽ ُّ‬
‫ه َ َ َ ُ ْ ُّ ۡ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َ ُۡ‬ ‫ٱلن ح َ‬ ‫ه‬
‫وب ٱَّلحين كفروا ٱلرعب ب حما أۡشكوا‬ ‫ِصين ‪ 150‬سنل حَّق حِف قل ح‬ ‫ح‬
‫بضم العني‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ه َ ۡ َُِ‬ ‫ﭽيَُنحل ﭼ‬
‫ار َوب حئ َس َمث َوى‬ ‫َنل بهحۦ ُسل َطنا َو َمأ َوى ُه ُم ٱنله ُ‬
‫بحٱَّللح ما لم ي ح ح‬
‫َََ ۡ َ َ َ ُ ُ هُ َ ۡ َ ُٓ ۡ َُ َ‬
‫لأكسكن النون مع الإخفاء‬
‫ۡ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫ه‬
‫ِت ُّسون ُهم َحإحذنحهحۦ‬ ‫ني ‪ 151‬ولقد صدقكم ٱَّلل وعدهۥ إحذ‬ ‫ح‬ ‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ِ ح ُۢ َ ۡ َ ٓ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ه َ َ ۡ‬
‫ِت إحذا فشح ل ُت ۡم َوت َن َزع ُت ۡم حِف ٱۡلم حر وعصيتم من َع حد ما أرىكم‬ ‫ح َٰٓ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٱل ۡن َيا َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ُ ُّ َ‬
‫يد ٱٓأۡلخ َحرةَ ث هم‬ ‫حنكم همن يُر ُ‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫يد ُّ‬ ‫حنكم همن يُر ُ‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ما ِتحب‬
‫َ ََ ُ ۡ َ ُۡ ۡ ََۡ َ ُ ۡ َََ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ هُ ُ َ ۡ‬
‫ٱَّلل ذو فض ٍل‬ ‫صفكم عنهم حَلبتل حيكم ولقد عفا عنكم و‬
‫ۡ ُ ۡ ُ َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َ َٰٓ َ َ َ ه ُ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ََ‬
‫ٱلر ُسول‬ ‫حني ‪ ۞ 152‬إحذ تص حعدون وَل تلوۥن َع أحد و‬
‫َع ماَ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ ٓ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ه ُۢ َ ِ ِ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ‬
‫يدعوكم حِف أخرىكم فأثبكم غما بحغم ل حكيَل ِتزنوا‬
‫َ َ ُ ۡ َ َ َ ٓ َ َ َ ُ ۡ َ ه ُ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫فاتكم وَل ما أصبكم وٱَّلل خبحۡي بحما تعملون ‪153‬‬

‫‪69‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ َ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه َ َ َ َ َ ۡ ُ ِ ُۢ َ ۡ ۡ َ ِ َ َ َ ُّ‬


‫ثم أنزل عليكم حمن َع حد ٱلغ حم أمنة نعاسا يغَش طائحفة‬
‫ٱۡلقِ‬ ‫ۡي ۡ َ‬ ‫ون بٱ هَّللح َغ ۡ َ‬ ‫ِ ُ ۡ َ َ ٓ َ َ ۡ َ َ ه ۡ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ُ ُّ َ‬
‫ح‬ ‫محنكم وطائحفة قد أهمتهم أنفسهم يظن ح‬
‫َ ۡ ُۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ ه ۡ َ ه َُ ُ َ َ ه‬
‫ظن ٱلج حهلحيةح يقولون هل نلا محن ٱۡلم حر محن َشء قل إحن‬ ‫َ‬
‫ُ ُّ‬
‫ه َ ُُۡ َ َ َ َُ ُ َ‬ ‫ۡ َۡ َ ُهُ ه ُُۡ َ ٓ َ ُ‬ ‫‪ 154‬ﭽ ُك ُهۥ ﭼ‬
‫س حهم ما َل يبدون لك يقولون‬ ‫ٱۡلمر ُكهۥ حَّللح َيفون حِف أنف ح‬ ‫بضم الالم‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ ََ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ه ُ َۡ َ ُ َ ُ هۡ ُ‬
‫لو َكن نلا محن ٱۡلم حر َشء ما قتحلنا ههنا قل لو كنتم حِف‬
‫ُُ ُ ۡ َََ َ ه َ ُ َ َ َۡ ُ َۡ ُۡ َ َ َ‬ ‫َُۡۡ‬ ‫ََ‬
‫ج حع حه ۡم‬ ‫َيوت حكم لَبز ٱَّلحين كتحب علي حهم ٱلقتل إ حل م ح‬
‫ا‬ ‫ض‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱلقتل ﭼ‬
‫ُُ ُ‬ ‫ٱَّلل َما ِف ُص ُدور ُك ۡم َو حَلُ َم ِ‬ ‫ل هُ‬ ‫َو حَلَبۡ َ‬
‫بضم الهاء واملمي وص ًال ووقف ًا‬
‫ح َص َما حِف قلوبحك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ت‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫يم ُۢ بذات ُّ‬‫َ‬ ‫َو ه ُ َ‬
‫حين ت َول ۡوا محنك ۡم يَ ۡو َم‬ ‫ٱلص ُدورح ‪ 154‬إحن ٱَّل‬ ‫ٱَّلل عل ح ُ ح ح‬
‫َ َ َ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ۡ ََه‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ‬
‫َتل ُه ُم ٱلش ۡي َط ُن ب ح َب ۡع حض ما كسبوا‬ ‫ان إحنما ٱس‬ ‫ح‬
‫ٱۡل ۡم َ‬
‫ع‬ ‫َ‬ ‫َّق‬ ‫ٱتل‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ور َحلحيم ‪َٰٓ 155‬‬ ‫ٱَّلل َغ ُف ٌ‬ ‫ٱَّلل َع ۡن ُه ۡم إ هن ه َ‬ ‫َولَ َق ۡد َع َفا ه ُ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ََ ْ َ ُ ْ ۡ‬
‫حين كف ُروا َوقالوا ح حۡلخ َون ح حه ۡم إحذا‬ ‫كونُوا ْ َك هٱَّل َ‬‫َ َُ ْ َ َ ُ‬
‫ءامنوا َل ت‬
‫حندنَا َما َماتُوا ْ َوماَ‬ ‫ۡرض أَ ۡو ََكنُوا ْ ُغ ِزى هل ۡو ََكنُوا ْ ع َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ‬
‫ۡضبوا حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬

‫ۡحۦ‬
‫ُُ ۡ َ هُ ُۡ‬
‫ي‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫وب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ِف‬ ‫ة‬ ‫َّلل َذل َحك َح ۡ َ‬
‫ّس‬ ‫قُتحلُوا ْ حَلَ ۡج َع َل ٱ ه ُ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ون بَ حصۡي ‪َ 156‬ولَئن قُتحل ُت ۡم ِف َ‬ ‫َُ ُ َ هُ َ ََُۡ َ‬
‫يل‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وي حميت وٱَّلل بحما تعمل‬
‫ه َ ۡ ُ ُّ ۡ َ َ ۡ َ ِ َ ه َ َ ۡ َ ٌ َ ۡ ِ ه َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 157‬ﭽ َت َم ُعون ﭼ‬
‫ٱَّللح أو متم لمغفحرة محن ٱَّللح ورۡحة خۡي محما َيمعون ‪157‬‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬

‫‪70‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ََۡ ِ َ ه‬ ‫َ َ ُّ ُّ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ولئحن متم أو قتحلتم حۡلل ٱَّللح ِتّشون ‪ 158‬فبحما رۡحة محن ٱَّللح‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ َ ًّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ْ‬
‫ب َلنفضوا م ۡحن َح ۡول حك‬ ‫نلح ت لهم ولو كنت فظا غل حيظ ٱلقل ح‬
‫ٱس َت ۡغفح ۡر ل َ ُه ۡم َو َشاو ۡر ُه ۡم ِف ۡٱۡلَ ۡمر فَإ َذا َع َز ۡمتَ‬ ‫ٱع ُف َع ۡن ُه ۡم َو ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ف‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك ُم ه ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم َت َو ِ حُك َ‬‫ٱَّلل ُُي ُّ‬
‫ٱَّللح إ هن ه َ‬ ‫َََهۡ ََ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫حني ‪ 159‬إحن ينِص‬ ‫ح‬ ‫فتوَّك َع‬
‫َ ُ ُ ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ ُۡ ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫نِصكم ِ حم ُۢن‬ ‫فَل َغل َحب لك ۡم ِإَون َيذلك ۡم ف َمن ذا ٱَّلحي ي‬
‫ََ َ َ َ ِ َ َُه‬ ‫َ ََ ه ََََۡه ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َه‬
‫‪ 161‬ﭽ ُيغل ﭼ‬
‫ب أ ن يغ ل‬ ‫ٍح‬ ‫نلح‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪160‬‬ ‫ون‬ ‫َّك ٱلمؤمحن‬ ‫َع حده حۦ وَع ٱَّللح فليتو ح‬
‫ك َن ۡفس ماه‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ه ُ َ ه ُ ُّ‬ ‫َ َ ۡ ُۡ َۡ‬ ‫بضم الياء وفتح الغني‪.‬‬
‫ت بحما غل يوم ٱل حقيمةح ثم توِف‬ ‫َومن يغلل يأ ح‬
‫ٱَّللح َك َم ُۢن بَآءَ‬ ‫ََ َ هَ َ ۡ َ َ ه‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ‬
‫ت َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪ 161‬أفم حن ٱتبع رحضون‬ ‫كسب‬
‫ۡي ‪ُ 162‬ه ۡم َد َر َ‬ ‫ۡ‬
‫خط ِم َحن ٱ هَّللح َو َمأ َوى ُه َج َه هن ُم َوب ۡئ َس ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫َ َ‬
‫ت‬ ‫ج ٌ‬ ‫بحس‬
‫ح‬
‫َع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ََ ۡ َ ه هُ ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٱَّللح َو ه ُ‬
‫َ ه‬
‫حني‬ ‫ۡي ُۢ ب ح َما َي ۡع َملون ‪ 163‬لقد من ٱَّلل‬ ‫ٱَّلل بَ حص ُ‬ ‫عحند‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 164‬ﭽ ف ُ‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫س حه ۡم َي ۡتلوا َعل ۡي حه ۡم َءاتَٰيتحهحۦ َو ُي َزك حي حه ۡم‬ ‫ِ‬
‫إحذ ََ َعث فحي حه ۡم َر ُسوَل م ۡحن أنف ح‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َُۡ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ََُُُِ ُ ۡ َ َ َ ۡ ۡ ََ‬ ‫ﭽ َويُ َز ِك ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ني‬ ‫ويعل حمهم ٱلكحتب وٱۡل حكمة ِإَون َكنوا محن قبل ل حَف ضلل مب ح ٍ‬
‫َ َ َ ه ٓ َ َ َ ۡ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ِ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ه َ َ ُ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫‪ 164‬أولما أصبتكم م حصيبة قد أصبتم محثليها قلتم أّن هذا قل‬
‫ُ ۡ ه هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َُ ۡ‬
‫ك َشء قدحير ‪165‬‬ ‫هو محن عحن حد أنفسحكم إحن ٱَّلل َع ح‬

‫‪71‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللح َو حَلَ ۡعلَمَ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َ ُ ۡ ََۡ ََۡ‬
‫ان فبحإحذ حن‬ ‫وما أصبكم يوم ٱتلَّق ٱۡلمع ح‬
‫َ َُ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ ه‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪َ 166‬و حَلَ ۡعل َم ٱَّلحي َن نافقوا َوقحيل ل ُه ۡم ت َعال ۡوا قتحلوا حِف‬
‫َ‬
‫‪ 167‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬

‫ك ۡم ُهمۡ‬ ‫ه َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ْ َۡ َ ۡ َ ُ َ ه ه َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬


‫يل ٱَّللح أوح ٱدفعوا قالوا لو نعلم ق حتاَل َلتبعن‬ ‫سب ح ح‬
‫ون بأَ ۡف َوهحهم ماه‬ ‫ۡ ُ ۡ ََۡ ََۡ ُ ُۡ ۡ ۡ َ َُ ُ َ‬
‫ل حلكف حر يومئ ح ٍذ أقرب محنهم ل ححَليم حن يقول‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُُ ۡ َ هُ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل أعل ُم ب ح َما يَك ُت ُمون ‪ 167‬ٱَّلحين قالوا‬ ‫ل ۡي َس حِف قلوب ح حهم و‬
‫ٱد َر ُءوا ْ َعنۡ‬ ‫ح ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َۡ ََ ُ َ َ ُ ُ ْ ُۡ َ ۡ‬
‫حۡلخون ح حهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتحلوا قل ف‬
‫َۡ‬
‫ب هٱَّل َ‬ ‫ِت َس َ ه‬ ‫ََ َۡ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ت إن ُك ُ‬ ‫حك ُم ٱل ۡ َم ۡو َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫سَه‬
‫بﭼ‬ ‫‪ 169‬ﭽ ِت ح‬
‫حين‬ ‫حني ‪ 168‬وَل‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫نف‬ ‫أ‬
‫ه َ ۡ َ َ ُۢ َ ۡ َ ۡ َ ٓ ٌ َ َ ِ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫يل ٱَّللح أموتا بل أحياء عحند رب ح حهم يرزقون ‪169‬‬ ‫ب‬ ‫س‬‫قُتحلُوا ْ ِف َ‬
‫ح ح ح‬
‫ََۡ َۡ ُ َ ه َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫حني ب َما ٓ َءاتَى ُه ُم ه ُ‬ ‫َ َ‬
‫حين ل ۡم‬ ‫ٱَّلل محن فضلحهحۦ ويستب حّشون بحٱَّل‬ ‫ف حرح ح‬ ‫َ َ ََ‬
‫ِ ۡ َ ۡ ۡ َه َ ۡ ٌ َ َۡ ۡ ََ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ ُ ْ‬ ‫‪ 170‬ﭽ خ ۡوف عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫حقوا ب ح حهم محن خلفح حهم أَل خوف علي حهم وَل هم ُيزنون‬ ‫يل‬
‫َ‬
‫بفتح الفاء وحذف التنوين‬
‫يع‬‫ض ُ‬ ‫َّلل ََل ي حُ‬ ‫ون بن ۡحع َمة ِم َحن ٱ هَّللح َوفَ ۡضل َوأ هن ٱ ه َ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬
‫‪ ۞ 170‬يستب حّش‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫َۡ َٓ‬
‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُۡ ۡ‬
‫أجر ٱلمؤ حمن حني ‪ 171‬ٱَّلحين ٱستجابوا حَّللح وٱلرسو حل حمن َع حد ما‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ ُۡ ۡ َ هَ ْۡ َ‬ ‫َ َ َُ ُ َۡ ۡ ُ ه‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫أصاَهم ٱلقرح ل حَّلحين أحسنوا محنهم وٱتقوا أجر ع حظيم ‪172‬‬ ‫َ‬
‫ٱخ َش ۡو ُهمۡ‬ ‫ه َ َ َ َُ ُ ه ُ ه ه َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ٱَّلحين قال لهم ٱنلاس إحن ٱنلاس قد جـمعوا لكم ف‬
‫ۡ ُ‬ ‫يمنا َوقَالُوا ْ َح ۡسبُ َنا ٱ ه ُ‬ ‫اد ُه ۡم إ َ‬ ‫ََ َ‬
‫َّلل َون ۡحع َم ٱل َوك حيل ‪173‬‬ ‫ح‬ ‫فز‬

‫‪72‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َُ ْ ۡ َ ِ َ ه ََ ۡ هۡ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ ٓ َ هَُ ْ‬
‫فٱنقلبوا بحن حعمة محن ٱَّللح وفضل لم يمسسهم سوء وٱتبعوا‬
‫ه‬ ‫ه َ ُ‬ ‫ٱَّلل ُذو فَ ۡضل َ‬ ‫ٱَّللح َو ه ُ‬ ‫ۡ َ َ ه‬
‫يم ‪ 174‬إحن َما ذل حك ُم ٱلش ۡي َط ُن‬ ‫ٍ‬ ‫ظ‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ٍ‬ ‫رحضون‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫‪ 175‬ﭽ وخاف‬
‫ون إ حن كنتم مؤ حمن حني ‪175‬‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪َ .‬يوحف أو حَلاءهۥ فَل َّتافوهم وخاف ح‬
‫ۡضوا ْ ه َ‬ ‫ك ۡفر إ هن ُه ۡم لَن يَ ُ ُّ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َُۡ َ ه َ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح ح‬ ‫حين يُٰ حر ُعون حِف ٱل‬ ‫وَل ُيزنك ٱَّل‬
‫َي َع َل ل َ ُه ۡم َح ِظا ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َول َ ُه ۡم َع َذ ٌ‬ ‫َ ۡ ُ ُ هُ َه َۡ‬
‫اب‬ ‫ح‬ ‫شيـا ي حريد ٱَّلل أَل‬
‫ۡضوا ْ ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫يمن َلن يَ ُ ُّ‬ ‫ك ۡف َر ب ۡٱۡل َ‬ ‫ه ه َ ۡ ََُْ ۡ ُ‬
‫يم ‪ 176‬إحن ٱَّلحين ٱشَتوا ٱل‬ ‫َع حظ ٌ‬
‫ح ح ح‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ َأ هنماَ‬ ‫ََ َۡ َ َه ه َ َ‬
‫شيـا ولهم عذاب أ حَلم ‪ 177‬وَل ُيسب ٱَّلحين‬
‫َ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ب ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫سَه‬ ‫َۡ‬
‫‪ 178‬ﭽ ُي ح‬

‫اد ٓوا ْ إثۡما َول َ ُهمۡ‬ ‫ُ ۡ َُ ۡ َ ۡ ِ َ ُ ۡ ه َ ُ ۡ َُ ۡ َۡ َ ُ‬


‫بكرس السني‪.‬‬
‫ح‬ ‫س حهم إحنما نم حل لهم ل حيد‬ ‫نم حل لهم خۡي حۡلنف ح‬ ‫يﭼ‬ ‫‪ 179‬ﭽ ُي َم ِ َ‬
‫ح‬
‫ه َ َ ه ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ ٓ َ ُ ۡ َ َۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬
‫بضم الياء ا لأوىل وفتح املمي عذاب م حهني ‪ 178‬ما َكن ٱَّلل حَلذر ٱلمؤ حمن حني َع ما أنتم عليهح‬
‫وكرس الياء الثانية وششديدها‪ َ .‬ه َ َ ۡ َ َ َ ه ِ َ َ َ َ ه ُ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ‬
‫ب وما َكن ٱَّلل حَلطل حعكم َع‬ ‫حِت ي حمي ٱۡلبحيث محن ٱلطي ح ح‬
‫ْ ه‬ ‫َ ٓ َ‬ ‫َۡۡ ََ ه هَ َۡ‬
‫ٱَّلل َي َت حب محن ُّر ُسلحهحۦ َمن يَشا ُء ف َـام ُحنوا بحٱَّللح‬ ‫كن‬ ‫ب ول ح‬ ‫ٱلغي ح‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ُ ْ ََهُ ْ ََ ُ ۡ َ‬
‫َو ُر ُسلحهحۦ ِإَون تؤمحنوا وتتقوا فلكم أجر ع حظيم ‪ 179‬وَل‬
‫ٌ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ون ب َما ٓ َءاتَى ُه ُم ه ُ‬ ‫َۡ َ َه ه َ َۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّلل محن فضل حهحۦ ه َو خ ۡۡيا‬ ‫ُيسب ٱَّلحين يبخل ح‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ َ‬ ‫هُ َۡ ُ َ َ ِ ه‬
‫ۡش ل ُه ۡم َس ُي َط هوقون َما ِبحلوا بحهحۦ يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح َو حَّللح‬ ‫لهم بل هو‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫ُ‬
‫َ هُ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 180‬ﭽ يعمل‬
‫ۡرض وٱَّلل بحما تعملون خبحۡي ‪180‬‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫محيرث ٱلسمو ح‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬

‫‪73‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َۡ َ‬ ‫هَ ۡ َ َ هُ ََۡ ه َ َ ُْٓ ه هَ َ‬
‫َن ُن أ ۡغن َحيآءُۘ‬ ‫لقد س حمع ٱَّلل قول ٱَّلحين قالوا إحن ٱَّلل فقحۡي و‬
‫َ َ ُۡ ُ َ َ ُ ْ َََُۡ ُ َۡ ََٓ َۡ َ ِ ََُ ُ ُ ُ ْ‬
‫ۡي حق ونقول ذوقوا‬ ‫سنكتب ما قالوا وقتلهم ٱۡلۢنبحياء بحغ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ََ ه هَ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َه َ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬
‫يق ‪ 181‬ذل حك بحما قدمت أيدحيكم وأن ٱَّلل ليس‬ ‫عذاب ٱۡل حر ح‬
‫َ ٓ ه ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ين قَال ُ ٓوا ْ إ هن ٱ ه َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه ِۡ‬
‫َّلل َع حه َد إ ح َۡل َنا أَل نؤ حم َن‬ ‫ح‬ ‫بحظَلم ل حل َعبحي حد ‪ 182‬ح‬
‫ٱَّل َ‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ ه َۡ ََ ُ ۡ َ َۡ ُ ُُ ه ُ ُۡ َ‬
‫ار قل ق ۡد َجا َءك ۡم‬ ‫ول حِت يأت حينا بحقربان تأكله ٱنل‬ ‫ل حرس ٍ‬
‫َُ‬
‫وه ۡم إن ُك ُ‬ ‫ُُۡۡ َ َ ََُُۡ ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫ِ َۡ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫ت َوبحٱَّلحي قلتم فل حم قتلتم‬ ‫ُر ُسل محن قب حل بحٱبلَ ِيحن ح‬
‫َ َ ٓ‬
‫حب ُر ُسل ِمحن ق ۡبل حك َجا ُءو‬ ‫وك َف َق ۡد ُك ِذ َ‬ ‫حني ‪ 183‬فَإن َك هذبُ َ‬ ‫َص حدق َ‬
‫ح‬
‫َٓ َ ُ ۡ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ٱلز ُبر َوٱلۡك َحتب ٱل ۡ ُ‬ ‫ٱبلَ ِي َ‬‫ۡ‬
‫ت‬ ‫حۡي ‪ 184‬ك نفس ذائحقة ٱل َم ۡو ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ت َو ُّ‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫بح ح‬
‫ار‬ ‫ور ُك ۡم يَ ۡو َم ۡٱل حق َي َمةح َف َمن ُز ۡحز َح َعن ٱنله‬ ‫ِإَون َما تُ َو هف ۡو َن أُ ُج َ‬‫ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ َ ه َ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ ٓ ه َ َ ُ ۡ ُ‬
‫وأدخحل ٱۡلنة فقد فاز وما ٱۡليوة ٱلنيا إحَل متع ٱلغرورح ‪185‬‬
‫حك ۡم َولَتَ ۡس َم ُع هن م َحن هٱَّلحينَ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُُۡ ه ٓ ََۡ ُ ۡ ََ ُ‬
‫۞ لـتبلون حِف أمول حكم وأنفس‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ ْ َ‬ ‫َۡ ُ ۡ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ ۡ َ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أوتوا ٱلكحتب محن قبل حكم ومحن ٱَّلحين أۡشكوا أذى كثحۡيا‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ْ ََهُ ْ َ ه َ َ ۡ َ ۡ ُۡ‬
‫ِإَون تص حَبوا وتتقوا فإحن ذل حك محن عز حم ٱۡلمورح ‪186‬‬

‫‪74‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ َ َ هُ َ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َ َ ََُُِ‬
‫اس وَل‬ ‫ِإَوذ أخذ ٱَّلل محيثق ٱَّلحين أوتوا ٱلكحتب تلبيحننهۥ ل حلن ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ ََ ْ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ‬
‫َت ۡوا بحهحۦ ث َمنا قل حيَل‬ ‫تك ُت ُمون ُهۥ ف َن َبذوهُ َو َرا َء ظ ُهورحهحم وٱش‬
‫َ َۡ َ َه ه َ َۡ َ ُ َ َ ٓ ََ ْ‬ ‫َ ۡ َ َ َۡ َُ َ‬ ‫بﭼ‬‫سَه‬ ‫َۡ‬
‫‪ 188‬ﭽ ِت ح‬
‫َتون ‪َ 187‬ل ِتسب ٱَّلحين يفرحون بحما أتوا‬ ‫فب حئس ما يش‬
‫َۡ‬
‫ازة ِمحنَ‬ ‫ِت َسبَ هن ُهم ب َم َف َ‬ ‫ه ُ ُّ َ َ ُ ۡ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ۡ‬ ‫سبَ هن ُهم ﭼ‬‫ﭽ ِت ح‬
‫ح‬ ‫حبون أن ُيمدوا بحما لم يفعلوا فَل‬ ‫وي ح‬
‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬‫ه‬ ‫َ ه ُۡ ُ‬ ‫َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫ۡرض‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫‪188‬‬ ‫م‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫اب‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫اب‬
‫ٱلع ح‬ ‫ذ‬
‫َ َۡ‬ ‫حير ‪ 189‬إ هن ِف َخ ۡلق ه َ َ‬ ‫َ هُ ََ ُِ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وٱَّلل َع ح‬
‫َ‬
‫ٱَلل َوٱنله َهار ٓأَل َتَٰيت ِ حۡلُ ْول ۡٱۡل ۡل َبب ‪ 190‬هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ٱخت ح َل حف ه ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫و‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫ون ه َ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫ٱَّلل ق َحيما َوق ُعودا َوَع ُج ُنوب ح حه ۡم َو َي َتفك ُرون حِف خل حق‬ ‫يذكر‬
‫ُ ۡ َ َ َ‬ ‫َهَ َ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ح َنك ف حق َنا‬ ‫ت هذا َب حطَل سب‬ ‫ۡرض ربنا ما خلق‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬
‫ار َف َق ۡد أَ ۡخ َز ۡي َت ُهۥ َوماَ‬ ‫ك َمن تُ ۡدخحل ٱنله َ‬ ‫َهَٓ ه َ‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫‪191‬‬ ‫ار‬ ‫اب ٱنله‬ ‫َع َذ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ني م ۡحن أن َصار ‪ 192‬هر هب َنا إحن َنا َس حم ۡع َنا ُم َنادحيا ُي َنادحي‬ ‫حلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ل‬
‫وبناَ‬ ‫ٱغفح ۡر لَـ َنا ُذنُ َ‬ ‫ۡ َ َۡ َ ُ ْ َِ ُ ۡ ََ َه َهَ َ ۡ‬
‫ل ححَليم حن أن ءامحنوا بحربحكم فـامنا ربنا ف‬
‫دتناَ‬ ‫َهَ ََ َ َ َ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ََِ َه َ َِ َ ََ هَ َ َ َۡ‬
‫وك حف ۡر عنا سي حـات حنا وت َوفنا مع ٱۡلبرارح ‪ 193‬ربنا وءات حنا ما وع‬
‫َ‬
‫ََ ُ ُ َ ََ ُۡ َ ََۡ ۡ َ َ ه َ َ ُۡ ُ ۡ َ َ‬
‫يعاد ‪194‬‬ ‫َع رسل حك وَل َّت حزنا يوم ٱلقحيمةح إحنك َل َّتل حف ٱل حم‬

‫‪75‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬ ‫ِ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ ِ َ ٓ ُ ُ َ َ َ َ‬
‫ضيع عمل ع حمل محنكم محن‬ ‫فٱستجاب لهم ربهم أ حّن َل أ ح‬
‫ُ‬
‫َ ه َ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ‬
‫ذك ٍر أو أنث َعضكم حمن َعض فٱَّلحين هاجروا وأخ حرجوا‬
‫ك ِفح َر هن َع ۡن ُهمۡ‬ ‫َ ََُ ْ َُ ُ ْ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َُ ُ ْ‬
‫يل وقتلوا وقتحلوا ۡل‬ ‫محن دحتَٰي حرهحم وأوذوا حِف سب ح ح‬
‫َ‬
‫َۡ َ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َِ ۡ ََ ُۡ َهُ ۡ َ ه‬
‫َ‬
‫سي حـات ح حهم وۡلدخحلنهم جنت َت حري محن ِتتحها ٱۡلنهر ثوابا‬
‫َ ُ ه َ‬ ‫حندهُۥ ُح ۡس ُن ٱثله َ‬ ‫ٱَّلل ع َ‬ ‫ِم ۡحن عحن حد ٱ هَّللح َو ه ُ‬ ‫ُ َ‬
‫‪ 196‬ﭽ َيغ هرنك ﭼ‬
‫اب ‪َ 195‬ل َيغ هرنك‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ُّ ُ ه َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ ِف ۡٱبل َل حد ‪َ 196‬م َتع قَل حيل ُث هم َمأ َوى ُهمۡ‬
‫رويس ابلنون كساكنة مع الإخفاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ٱَّلين‬‫تقلب ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َ هَ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َهُ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫حين ٱتق ۡوا َر هب ُه ۡم ل ُه ۡم َجنت‬ ‫ك حن ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫‪197‬‬ ‫اد‬ ‫جهنم وب حئس ٱل حمه‬
‫َ‬
‫حيها نُ ُزَل ِم ۡحن عحن حد ٱ هَّللح َوماَ‬ ‫حين ف َ‬ ‫ِتت ح َها ۡٱۡلنۡ َه ُر َخ حِل َ‬ ‫َۡ‬
‫َت حري محن‬
‫َۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ َۡ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّللح َخ ۡۡي ِل ۡحِلبۡ َ‬ ‫َ ه‬
‫ب ل َمن يُؤم ُحن‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫ه‬‫أ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ِإَون‬ ‫‪198‬‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫ر‬ ‫عحند‬
‫َ ه َ‬ ‫ه َ َ ٓ ُ َ َۡ ُ ۡ َ َ ٓ ُ َ َۡ ۡ َ‬ ‫‪ 199‬ﭽ إ َ َۡل ُه ۡ‬
‫نزل إحَل حهم خشح عحني حَّللح َل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫نز‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ك ل َ ُه ۡم أ ۡج ُر ُه ۡم ع َ‬ ‫ُ‬
‫ه َ َ َ ً ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ َُ َ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حند‬ ‫ت ٱَّللح ثمنا قل حيَل أول حئ‬ ‫َتون أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫يش‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َِ ۡ ه هَ َ ُ ۡ‬
‫اب ‪ 199‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱص حَبوا‬ ‫َٰٓ‬ ‫ِسيع ٱۡل حس ح‬ ‫رب ح حهم إحن ٱَّلل ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َ هُ ْ هَ َ ه ُ ُۡ‬
‫ٱَّلل ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪200‬‬ ‫وصابحروا ورابحطوا وٱتقوا‬

‫سورة النساء‬

‫‪76‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫هۡ‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ َ ُّ َ ه ُ ه ُ ْ‬
‫اس ٱتقوا َر هبك ُم ٱَّلحي خلقكم ِمحن نفس َوح َحدة‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫َٰٓ‬
‫ث م ۡحن ُه َمار َجاَل َكثحۡيا َون َحسآء َو هٱت ُقوا ْ ٱ ه َ‬
‫َّلل‬
‫َ َ ََ َۡ َۡ َ َ ََ ه‬
‫وخلق محنها زوجها وب‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ۡ َ َ ه هَ َ َ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َُٓ َ‬ ‫ه‬ ‫َه َُٓ َ‬
‫ٱَّلحي تساءلون بحهحۦ وٱۡلرحام إحن ٱَّلل َكن عليكم رقحيبا ‪1‬‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 1‬ﭽ تساءل‬
‫ه ِ ََ َۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫َ َ ُ ْ ۡ َ َ َ َٰٓ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ َ َ ه ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫بتشديد السني‪.‬‬
‫ب وَل تأكلوا‬ ‫وءاتوا ٱَلتم أمولهم وَل تتبدلوا ٱۡلبحيث بحٱلطي ح ح‬
‫ۡ ۡ َه‬ ‫َ‬ ‫ُ ه َ َ‬ ‫َۡ َ َُ ۡ َ َ‬
‫ل أ ۡم َول حك ۡم إحن ُهۥ َكن ُحوبا كبحۡيا ‪ِ 2‬إَون خحف ُت ۡم أَل‬ ‫أمولهم إ ح َٰٓ‬
‫ِ ٓ ۡ‬ ‫ُ ْ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُۡ‬
‫اب لكم ِم َحن ٱلن ح َساءح َمث َّن‬ ‫كحوا ما ط‬ ‫تقس ُحطوا حِف ٱَلَت َم فٱن ح‬
‫كتۡ‬ ‫َ َُ َ َ ُ َ َ َ ۡ ۡ ُ ۡ َه َ ۡ ُ ْ ََ َ ً َۡ َ َ َ َ‬
‫وثلث وربع فإحن خحفتم أَل تعدحلوا فوححدة أو ما مل‬
‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َٰٓ َ ه َ ُ ُ ْ َ َ ُ ْ ِ َ ٓ َ َ ُ َ ه ۡ َ‬
‫أيمنكم ذل حك أدّن أَل تعولوا ‪ 3‬وءاتوا ٱلنحساء صدقت ح حهن حَنلة‬
‫َ‬ ‫َ ُُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ك ۡم َعن َ ۡ‬ ‫َۡ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َشء ِم ۡحن ُه نفسا فُكوهُ هن حيٓـا هم حريٓـا ‪َ 4‬وَل‬ ‫فإحن طحب ل‬
‫وهمۡ‬ ‫َ ََ هُ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُُ ُ‬ ‫ك ُمﭼ ُ ۡ ُ ْ ُّ َ َ ٓ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ه‬ ‫ُّ َ َ ٓ َ ۡ َ َ ُ‬
‫‪ 5‬ﭽ ٱلسفهاء ۬امول‬
‫تؤتوا ٱلسفهاء أمولكم ٱل حِت جعل ٱَّلل لكم ق حيما وٱرزق‬
‫وه ۡم َوقُولُوا ْ ل َ ُه ۡم قَ ۡوَل هم ۡع ُروفا ‪َ 5‬و ۡٱَ َتلُوا ْ ۡٱَلَ َتمَ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫فحيها وٱكس‬
‫ۡ َ َۡ ْ َ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ‬
‫ِت إحذا بَلغوا ٱنلِ حَّك َح فإحن َءان ۡس ُتم ِم ۡحن ُه ۡم ُرشدا فٱدف ُع ٓوا إ ح َۡل حه ۡم‬ ‫ح‬
‫َ َ َ‬ ‫َۡ َ َُ ۡ َ َ َۡ ُ ُ َ ٓ ۡ َ َ َ ً َ َ ۡ َُ ْ‬
‫َبوا َو َمن َكن غن ِحيا‬
‫َ‬
‫أمولهم وَل تأكلوها إحِسافا وبحدارا أن يك‬ ‫‪ 6‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ك ۡل بٱل ۡ َم ۡع ُرو حف فَإ َذا َد َف ۡع ُتمۡ‬ ‫ََۡۡ ُ‬ ‫ََۡ ۡ َۡ ۡ ََ َ َ َ‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ع‬‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ۡ َۡ َ َُ ۡ ََ ۡ ُ ْ َ َۡ ۡ َ َ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫إحَل حهم أمولهم فأش حهدوا علي حهم وكَف بحٱَّللح حسحيبا ‪6‬‬

‫‪77‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون َول حلنِ ح َسآءح نَ حصيب ِمحماه‬ ‫ِ ه ََ َ َۡ َ َ ۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫ِ ِ َ َ‬


‫ان وٱۡلقرب‬ ‫لرجا حل ن حصيب محما ترك ٱلو حل ح‬ ‫لح ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ََ َ َۡ َ َ ۡ َُۡ َ ه َه ُۡ ۡ ََُ َ‬ ‫َ‬
‫صيبا همف ُروضا ‪7‬‬ ‫َث ن ح‬ ‫ان وٱۡلقربون حمما قل محنه أو ك‬ ‫ترك ٱلو حل ح‬
‫ُ َ ۡ ُُ ُ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ۡ َ َ ُُْ ْ ُۡ ۡ َ َ ََۡ َ َ َۡ َ‬
‫ِإَوذا حۡض ٱلقحسمة أولوا ٱلقرب وٱَلتم وٱلمٰكحني فٱرزقوهم‬
‫ََۡ ۡ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ‬
‫حين ل ۡو ت َركوا م ۡحن‬ ‫ِم ۡحن ُه َوقولوا ل ُه ۡم ق ۡوَل هم ۡع ُروفا ‪ 8‬وَلخش ٱَّل‬
‫ََ‬
‫َ ً َ ُ ْ َ َۡ ۡ ََۡهُ ْ هَ ۡ ُ ُ ْ َ‬ ‫َخ ۡلفه ۡم ُذ ِر ه‬ ‫‪ 9‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱَّلل َوَلَقولوا ق ۡوَل‬ ‫ضعفا خافوا علي حهم فليتقوا‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ُ ۡ ه‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫حيدا ‪ 9‬إ هن هٱَّل َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حين يَأكلون أ ۡم َول ٱَلَت َم ظل ًما إحن َما يَأكلون‬ ‫ح‬
‫َسد ً‬
‫ُ ُ هُ ٓ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ََ َ ۡ َۡ َ‬
‫ِف أ ۡولدحك ۡم‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫م‬ ‫يك‬ ‫وص‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫‪10‬‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫حِف َُ ُطون ح حهم نارا وسيصلو‬
‫ُ ه َ ٓ َۡ َ ََۡۡ ََُ ه َُُ‬ ‫ه َ ُۡ َ ِ ۡ ُ ََۡ َ‬
‫ني فلهن ثلثا‬ ‫ني فإحن كن ن حساء فوق ٱثنت ح‬ ‫ل حَّلك حر محثل ح حظ ٱۡلنثي ح‬
‫َ َ ۡ َ َ َََ ِ ۡ ُ َ َََۡ ُِ‬ ‫َما تَ َر َ‬
‫حك َوححد ِم ۡحن ُه َما‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ۡل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫حص‬ ‫ٱنل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫ة‬‫حد‬ ‫ح‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ِإَون‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ َ َ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫ٱلس ُد ُس م هحما ت َر َك إحن َكن َُلۥ َول فإحن ل ۡم يَكن َُلۥ َول َو َورحث ُه ٓۥ‬ ‫ُّ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ِ‬ ‫ُّ ُ ُ َ َ َ َ ُ ٓ ۡ َ َ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َََ ُ َ ُ‬
‫أبواه ف حِل حمهح ٱثللث فإحن َكن َلۥ إحخوة ف حِل حمهح ٱلسدس حم ُۢن َع حد‬
‫ون َأ ُّي ُهمۡ‬ ‫َ ٓ َۡ َۡ َ َُٓ ُ ۡ َََُۡٓ ُ ۡ َ َۡ ُ َ‬
‫وَّص بحها أو دي ٍن ءاباؤكم وأَناؤكم َل تدر‬ ‫ص هية يُ ح‬ ‫َو ح‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ُ َ ُ ۡ َۡ َ َ ِ َ ه ه هَ َ َ‬
‫أقرب لكم نفعا ف حريضة محن ٱَّللح إحن ٱَّلل َكن عل حيما حكحيما ‪11‬‬

‫‪78‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ۡ َ ُ هُ ه ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُ ۡ ۡ ُ َ ََ َ ََۡ ُ ُ‬


‫۞ ولكم ن حصف ما ترك أزوجكم إحن لم يكن لهن ول فإحن‬
‫َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ َُ ه َ َ ََ ُ‬
‫وصني بحها‬ ‫ص هية يُ ح‬ ‫ٱلر ُب ُع م هحما ت َرك َن حم ُۢن ََع حد َو ح‬ ‫ك ُم ُّ‬ ‫َكن لهن ول فل‬
‫هۡ َ ُ ه ُ ۡ ََ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ه ُّ ُ ُ ه َ َ ۡ‬
‫أو دين ولهن ٱلربع محما تركتم إحن لم يكن لكم ول فإحن َكن‬
‫ون ب َها ٓ أَوۡ‬‫َ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ه ُّ ُ ُ ه َ َ ۡ ُ ِ ُۢ َ ۡ َ ه ُ ُ َ‬
‫لكم ول فلهن ٱثلمن محما تركتم حمن َع حد و ح‬
‫صية توص ح‬
‫َ َ َ ُ ُ َ ُ ََ ًَ َ ۡ َ َ َ ٌ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱم َرأة َو َُل ٓۥ أخ أ ۡو أخت‬ ‫ديۡن ِإَون َكن رجل يورث كللة أ حو‬
‫َث محن َذل َحك َف ُهمۡ‬ ‫كََ‬ ‫َ ُْٓ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫حك َوححد ِم ۡحن ُه َما ُّ‬ ‫َ ُِ‬
‫ٱلس ُد ُس فإحن َكنوا أ‬ ‫فل ح‬
‫َ ٓ َۡ َۡ َ َۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡش ََك ٓ ُء ِف ٱثلُّلُث حم ُۢن ََ ۡ‬ ‫ُ َ‬
‫ۡي ُمضا ِر‬ ‫ص هية يُوَّص بحها أو دي ٍن غ‬ ‫ح ح‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 12‬ﭽ يُ ح‬
‫وَّص ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫بكرس الصاد وايء بدل ا لأل‪ َ ..‬ه ِ َ ه َ ه‬
‫صية محن ٱَّللح وٱَّلل عل حيم حل حيم ‪ 12‬ت حلك حدود ٱَّللح ومن ي حطعح‬ ‫و ح‬
‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫هَ‬
‫حين‬ ‫خ حِل َ‬ ‫وَلۥ يُ ۡدخحل ُه َجنت َت حري محن ِتتحها ٱۡلنهر‬
‫وَلۥ َو َي َت َع هد‬‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫يم ‪َ 13‬و َمن َي ۡع حص ه َ‬ ‫حيها َو َذل َحك ۡٱل َف ۡو ُز ٱلۡ َع حظ ُ‬ ‫ف َ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ُ َُ ُۡ ُۡ َ ً َ‬
‫حيها َو َُلۥ َعذاب ُّم حهني ‪14‬‬ ‫ارا خ حِلا ف‬ ‫حدودهۥيدخحله ن‬

‫‪79‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱستَ ۡشه ُدوا ْ َعلَ ۡيهنه‬ ‫ك ۡم فَ ۡ‬ ‫َِ ٓ ُ‬ ‫َ ه َۡ َ َۡ َ َ‬ ‫ََ‬


‫‪ 15‬ﭽ عل ۡي ُه هن ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حشة محن ن حسائ ح‬ ‫وٱل حِت يأتحني ٱلف ح‬
‫وه هن ِف ۡٱبلُ ُيوت َحِته‬ ‫َ ُ ْ ََۡ ُ ُ‬ ‫َََۡ ِ ُ ۡ َ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬والوق‪ .‬هباء السكت‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫سك‬ ‫أربعة محنكم فإحن ش حهدوا فأم ح‬
‫َ هَ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َََه ُ ه َۡ ۡ ُ َۡ َََۡ هُ َ‬
‫ان‬‫يتوفىهن ٱلموت أو َيعل ٱَّلل لهن سبحيَل ‪ 15‬وٱَّل ح‬
‫ُ ۡ ََ ُ ُ َ َ َ َ ََ ۡ َ َ ََ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫يأت حينحها محنكم فـاذوهما فإحن تابا وأصلحا فأع حرضوا‬
‫هَ هَُۡ ََ ه‬ ‫ً‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َُۡ َٓ ه هَ َ َ َ‬
‫حيما ‪ 16‬إحنما ٱتلوبة َع ٱَّلل ح‬ ‫عنهما إحن ٱَّلل َكن توابا ر ح‬
‫َ‬
‫وبون محن ق حريب‬
‫ُّ ٓ َ َ َ َ ُ ه َ ُ ُ َ‬
‫حين َي ۡع َملون ٱلسوء حِبهلة ثم يت‬
‫ُ َ‬ ‫ل هحَّل َ‬
‫ََ‬
‫‪ 17‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ُ ه ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ه‬
‫فأولئحك يتوب ٱَّلل علي حهم وَكن ٱَّلل علحيما حكحيما ‪17‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ِت إ َذا َح َ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ٱلس ِي َـات َح ه‬ ‫ون ه‬ ‫هَُۡ ه َ ََُۡ َ‬ ‫َولَ ۡي َ‬
‫ۡض‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ين‬ ‫حَّل‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫و‬‫ٱتل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫س‬
‫ون َو ُهمۡ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َۡ ۡ ُ َ َ ِ ُۡ ُ ۡ َ ََ ه َ َ ُ ُ َ‬
‫أحدهم ٱلموت قال إ ح حّن تبت ٱلَٰٔـن وَل ٱَّلحين يموت‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُه ٌ َُْ َ َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ك أ ۡع َت ۡدنَا ل ُه ۡم َع َذابًا أ حَلما ‪َٰٓ 18‬‬
‫َ‬
‫كفار أو َٰٓلئ ح‬
‫وهنه‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ُّ َ ُ ۡ َ َ ُ ْ ِ َ ٓ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ُ‬
‫ءامنوا َل ُيحل لكم أن ت حرثوا ٱلنحساء كرها وَل تعضل‬
‫حني ب َفح َشة ُّم َب ِينةَ‬ ‫وه هن إ هَلٓ أَن يَأۡت َ‬ ‫َ ٓ َ َُُۡ ُ‬
‫م‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ات‬‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ض‬ ‫تلح َ ۡذ َه ُبوا ْ ب َب ۡ‬
‫ع‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ُُۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫س أن‬ ‫وه هن َف َع َ َٰٓ‬ ‫َ‬
‫ۡشوه هن بحٱل َم ۡع ُرو حف فإحن ك حرهتم‬
‫َ َ ُ ُ‬
‫وَع ح‬
‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َُ ْ َ ۡ ََ ۡ ََ ه‬
‫تكرهوا شيـا ويجعل ٱَّلل فحيهح خۡيا كثحۡيا ‪19‬‬

‫‪80‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱست ح ۡب َدا َل َز ۡوج هم ََّك َن َز ۡوج َو َءاتَ ۡي ُت ۡم إ ۡح َدى ُهنه‬ ‫دت ُم ۡ‬ ‫ۡ َ َ ُّ‬
‫ح‬ ‫ِإَون أر‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ُ ُ ْ ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫حنطارا فَل تأخذوا محن ُه ش ۡي ًـا أتأخذون ُهۥ َُ ۡهتنا ِإَوثما ُّمبحينا‬ ‫ق َ‬
‫ََ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ َۡ ُ ُ َُ ََۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ‬
‫‪ 20‬وكيف تأخذونهۥ وقد أفَض َعضكم إ حل َعض وأخذن‬
‫ُٓ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ ُ ْ‬ ‫َ ً َ‬ ‫ُ‬
‫ححوا َما نك َح َءابَاؤكم‬ ‫محنكم ِمحيثقا غل حيظا ‪ 21‬وَل تنك‬ ‫ِ ٓ ه‬
‫ح َشة َو َم ۡقتا َو َسآءَ‬ ‫ِ َ ِ َ ٓ ه َ َۡ َ ََ هُ َ َ َ‬ ‫‪ 22‬ﭽ ٱلن ح َساءح اَل ﭼ‬
‫محن ٱلنحساءح إحَل ما قد سلف إحنهۥ َكن ف ح‬
‫ُ ِ َ ۡ َ َۡ ُ ۡ ُه َ ُ ُ ۡ َ ََ ُ ُ ۡ ََ َ َ ُ ُ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ً‬
‫كمۡ‬ ‫َسبحيَل ‪ 22‬ح حرمت عليكم أمهتكم وبناتكم وأخوت‬
‫ُۡۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َُ ُ‬ ‫َه ُ ُ‬
‫ت‬ ‫َوعمتك ۡم َوخلتك ۡم َو َبنات ٱۡلخ وبنات ٱۡلخ ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫ٱلر َض َعةح َوأُ هم َهتُ‬ ‫كم ِم َحن ه‬ ‫َُه َ ُ ُ ُ ه ٓ َ َ َۡ ُ ۡ ََ َ َ ُ ُ‬
‫وأمهتكم ٱل حِت أۡرضعنكم وأخوت‬
‫ِ ٓ ُ ه‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ ٓ ُ‬
‫جورحكم ِمحن ن َحسائحك ُم ٱل حِت‬ ‫بئ ح ُبك ُم ٱل حِت حِف ح‬‫ك ۡم َو َر َ َٰٓ‬ ‫ن حسائ ح‬
‫ه ََ َُ َ َ ُ‬ ‫َ ه َ ُ ُ ْ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫اح َعل ۡيك ۡم‬ ‫دخل ُتم ب ح حه هن فإحن ل ۡم تكونوا دخل ُتم ب ح حهن فَل جن‬
‫َ َ َ َٰٓ ُ َ ۡ َ ٓ ُ ُ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫َت َم ُعوا ْ ََ ۡنيَ‬ ‫وحلئحل أَنائحكم ٱَّلحين محن أصلبحكم وأن‬
‫ه‬ ‫ۡ ُ ۡ َۡ ه َ َۡ َ ََ ه هَ َ َ َ ُ‬
‫ني إحَل ما قد سلف إحن ٱَّلل َكن غفورا رححيما ‪23‬‬ ‫ٱۡلخت ح‬

‫‪81‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡم ك َحتبَ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ ُ َ ِ َ ٓح ه َ َ َ َ ۡ ََۡ ُ ُ‬ ‫ِ ٓ ه‬
‫‪ 24‬ﭽ ٱلن ح َساءح اَل ﭼ‬
‫۞ وٱلمحصنت محن ٱلنحساء إحَل ما ملكت أيمن‬
‫ََُۡ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َۡ ُ ۡ َُ ه َ ُ ه َ ََٓ َ ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ٱَّللح عليكم وأححل لكم ما وراء ذل حكم أن تبتغوا‬ ‫َ ه‬
‫ﭽ َوأ َحل ﭼ‬
‫ٱس َت ۡم َت ۡعتُم بهحۦ م ۡحن ُهنه‬ ‫ني َف َما ۡ‬ ‫ۡي ُم َٰفح َ‬ ‫َ‬ ‫حني َغ ۡ‬ ‫ُمصن َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫بحأمول حكم ح‬ ‫بفتح اهلمزة واحلاء‪.‬‬
‫حيما تَ َر َض ۡيتمُ‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫ََ ُ ُ ه ُ ُ َ ُ ه َ َ ََ ُ َ َ َ َۡ ُ‬
‫فـاتوهن أجورهن ف حريضة وَل جناح علي‬
‫ه‬ ‫ٱَّلل ََك َن َعل ً‬ ‫يضةح إ هن ه َ‬ ‫ُۢ َ ۡ ۡ َ َ‬
‫حيما َحكحيما ‪َ 24‬و َمن ل ۡم‬ ‫ح‬ ‫بحهحۦ حمن َع حد ٱلف حر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ ًۡ َ َ َ ۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫ت ف حمن‬ ‫ت ٱلمؤمحن ح‬ ‫يست حط ۡع محنكم طوَل أن ينكحح ٱلمحصن ح‬
‫ُ‬
‫َ هُ َ ۡ َ‬ ‫ك ُم ٱل ۡ ُم ۡؤم َ‬ ‫ه َ َ َ ۡ ََۡ ُ ُ ِ َََ ُ‬
‫ٱَّلل أعل ُم‬ ‫تو‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫ما ملكت أيمنكم محن فتيت ح‬
‫وه هن َإ ۡذن أَ ۡهلحهنه‬ ‫ُ ُ‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ٱن‬
‫َ‬
‫يمن حكم ََ ۡعضكم ِ حم ُۢن ََ ۡعض ف‬
‫ُ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫َ حإ ح‬
‫َ‬
‫حت َوَل‬ ‫ۡي ُم َٰف َ‬ ‫َ‬ ‫ُم َص َنت َغ ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫وف‬ ‫ح‬ ‫ُ‬
‫ر‬ ‫ور ُه هن بٱل ۡ َم ۡ‬
‫ع‬ ‫َ‬ ‫وه هن أُ ُ‬
‫ج‬
‫ََ ُ ُ‬
‫وءات‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫َ َ‬
‫‪ 25‬ﭽ ف َعل ۡي ُه هن ﭼ‬
‫ح َشة َف َعلَ ۡيهنه‬ ‫َ َٓ ُ ۡ ه َ ۡ ََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُه َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ني‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬‫ف‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ان‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫خ‬
‫مت ح‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬والوق‪ .‬عقهيا هباء‬
‫َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم ۡح َص َ‬ ‫ۡ ُ َ ََ‬ ‫السكت‪.‬‬
‫َش‬‫خ ح َ‬ ‫اب ذل حك ل حمن‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ن حصف ما‬
‫ه‬ ‫ُ ۡ ََ َ ۡ ُ ْ َ ۡ ه ُ ۡ َ هُ َ ُ‬ ‫ۡٱل َع َن َ‬
‫ت محنكم وأن تص حَبوا خۡي لكم وٱَّلل غفور رححيم ‪25‬‬
‫ُ‬
‫حين محن ق ۡبل حك ۡم‬
‫َ‬ ‫ُن هٱَّل َ‬ ‫ك ۡم ُس َ َ‬ ‫ُ ُ هُ َُِ َ َ ُ ۡ ََۡ َ ُ‬
‫ي حريد ٱَّلل حَلبي حـن لكم ويهدحي‬
‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫ََُ َ َ َۡ ُ‬
‫حيم َحكحيم ‪26‬‬ ‫ويتوب علي‬

‫‪82‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ ُ ُ َ َُ َ َ َۡ ُ ۡ َُ ُ ه َ َه ُ َ ه‬
‫ت‬ ‫ٱَّلين يتبحعون ٱلشهو ح‬ ‫وٱَّلل ي حريد أن يتوب عليكم وي حريد ح‬
‫نكمۡ‬ ‫َُِ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ًَۡ‬
‫أن ت حميلوا ميَل ع حظيما ‪ 27‬ي حريد ٱَّلل أن َيفحف ع‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ‬ ‫َ ُ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّلين ءامنوا َل تأكلوا‬ ‫َٰٓ‬
‫ٱۡلنٰن ضعحيفا ‪ 28‬يأيها ح‬ ‫وخل حق ح‬
‫َ ُ َ َ ًَ َ َ‬ ‫َ‬ ‫هٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ َ ُ ََۡ ُ‬ ‫‪ 29‬ﭽ ت َحج َرةٌ ﭼ‬
‫َ‬
‫أمولكم بينكم بحٱلب حط حل إحَل أن تكون ت حجرة عن تراض‬
‫ِ ُ ۡ ََ َۡ ُ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ ه هَ َ َ‬
‫بتنوين الضم‪.‬‬
‫ُ‬
‫ٱَّلل َكن بحك ۡم َرححيما ‪29‬‬ ‫محنكم وَل تقتلوا أنفسكم إحن‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َ ُ‬ ‫ۡ ۡ َ َ‬
‫َو َمن َيف َعل ذل حك ُع ۡد َونا َوظلما ف َس ۡوف ن ۡصل حيهح نارا َوَكن ذل حك‬
‫ُ َ َ ُ َِ‬ ‫َۡ ْ َ ٓ‬ ‫ََ‬
‫َع ٱ هَّللح يَس ً‬
‫حۡيا ‪ 30‬إحن َت َتن ح ُبوا ك َبائ ح َر َما ت ۡن َه ۡون ع ۡن ُه نك حف ۡر‬
‫ََ َََهْۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ُ ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫َعنك ۡم َس ِي ح َـات حك ۡم َون ۡدخحلكم ُّم ۡدخَل ك حريما ‪ 31‬وَل تتمنوا‬
‫ِ ِ َ َ‬ ‫َع ََ ۡ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ ََ‬ ‫َما فَ هض َل ه ُ‬
‫ال ن حصيب ِم هحما‬ ‫ح ح‬ ‫ج‬‫لر‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ٱَّلل بحهحۦ َعضكم‬
‫ٱَّلل محن‬ ‫ب َو ۡس َـلُوا ْ ه َ‬ ‫ٱكتَ َس ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫صيب ِم هحما‬
‫ۡ َ ْ ِ ٓ َ‬
‫ٱكت َس ُبوا َول حلن ح َساءح ن ح‬
‫ل‬ ‫حك َج َع ۡل َنا َم َو ح َ‬ ‫َ ُِ‬
‫َش ٍء َعل حيما ‪ 32‬ول‬ ‫ك ِل َ ۡ‬
‫َ ۡ ٓ ه هَ َ َ ُ‬
‫فضلحهحۦ إحن ٱَّلل َكن ب ح ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ ۡ َۡ َ ُ َ َ ه َ َ َ َ ۡ َۡ َ ُ ُ‬ ‫ه ََ َ َۡ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ان وٱۡلقربون وٱَّلحين عقدت أيمن‬ ‫محما ترك ٱلو حل ح‬ ‫‪ 33‬ﭽ عـق َدت ﭼ‬
‫َشء َشه ً‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ََ ُ ُ ۡ َ َُ ۡ ه هَ َ َ ََ ُِ‬
‫يدا ‪33‬‬ ‫فـاتوهم ن حصيبهم إحن ٱَّلل َكن َع ح‬
‫بألل‪ .‬بعد العني‪.‬‬
‫ح‬

‫‪83‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ُ َه ُ َ ََ ِ َ ٓ َ َ ه َ هُ َۡ َ ُ ۡ ََ‬


‫ٱلرجال قومون َع ٱلنحساءح بحما فضل ٱَّلل َعضهم َع َعض‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ه َ ُ َ َ ٌ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ َ َُ‬ ‫ٓ‬
‫ب‬ ‫وبحما أنفقوا محن أمول ح حهم فٱلصل ححت قن حتت حفحظت ل حلغي ح‬
‫وهنه‬ ‫ََ ُ َ ُُ َ ُ ه َ ُ ُ ه َ ۡ ُ ُ ُ‬ ‫َ َ َ هُ ه‬
‫ٱَّلل َوٱل حِت َّتافون نشوزهن فعحظوهن وٱهجر‬ ‫بحما حفحظ‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫ٱۡض ُبوه هنهﭼ‬
‫‪ 34‬ﭽ و ح‬
‫ُ ََ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫ٱۡض ُبوه هن فإحن أ َط ۡع َنك ۡم فَل ت ۡبغوا َعل ۡي حه هن‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫عح‬‫ج‬‫حِف ٱلم ح‬
‫ا‬‫ض‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫ََ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ً ه هَ َ َ‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه هن ﭼ‬
‫ٱَّلل َكن َعل ِحيا كبحۡيا ‪ِ 34‬إَون خحف ُت ۡم شحقاق بَ ۡين ح حه َما‬ ‫سبحيَل إحن‬
‫َ َ َ ِ ۡ َۡ َٓ ُ َٓ ۡ َ‬ ‫َ َُۡ ْ َ َ ِ ۡ َۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫فٱَعثوا حكما محن أهلحهحۦ وحكما محن أهل حها إحن يرحيدا إحصلحا‬ ‫والوق‪ .‬عقهيا هباء السكت‪.‬‬
‫َ ُُۡ ْ‬ ‫هُ ََُۡ َ ٓ ه هَ َ َ َ ً َ‬ ‫ِ‬
‫حيما خبحۡيا ‪ ۞ 35‬وٱعبدوا‬ ‫يُ َوف ححق ٱَّلل بينهما إحن ٱَّلل َكن عل‬
‫ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫هَ ََ ُۡ ُ ْ‬
‫ّشكوا بحهحۦ ش ۡيـا َوبحٱل َو ح َليۡ حن إ ح ۡحٰنا َوبحذحي ٱلق ۡرب‬ ‫ٱَّلل وَل ت ح‬
‫ب‬ ‫ٱۡلنُ‬‫ٱۡلار ۡ ُ‬ ‫ٱۡلار ذحي ۡٱل ُق ۡر َب َو ۡ َ‬ ‫َو ۡٱَلَ َت َم َوٱل ۡ َم َٰكحني َو ۡ َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ُ ه‬
‫ت أيۡ َم ُنك ۡم إحن‬ ‫ك ۡ‬‫ََ ََ َ‬
‫يل وما مل‬ ‫ب‬ ‫ٱلس‬‫ٱۡلۢنب َوٱبۡن ه‬ ‫ٱلصاححب ب ۡ َ‬ ‫َو ه‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ُ َ‬
‫حين َي ۡبخلون‬ ‫ورا ‪ 36‬هٱَّل َ‬ ‫خ ً‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ ُۡ‬
‫حب َمن َكن ُم َتاَل ف‬ ‫ٱَّلل ََل ُُي ُّ‬ ‫هَ‬
‫ُ‬ ‫ُۡ ۡ ََ ۡ ُ ُ َ َ ٓ َ َ ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫ويأمرون ٱنلاس بحٱبلخ حل ويكتمون ما ءاتىهم ٱَّلل محن‬
‫ُّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫فضلحهحۦ وأعتدنا ل حلكفح حرين عذابا م حهينا ‪37‬‬

‫ۢنبﭼ ليعقوب قو ًل واحد ًا‪.‬‬ ‫ٱلصاححب بِ ۡ َ‬


‫ٱۡل‬ ‫‪ 176‬ﭽ َو ه‬ ‫اإلداغم الكبري‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كفحر َ‬‫ۡ َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ ل حل‬

‫‪84‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ََ‬ ‫ََ ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ ُ َ َۡ َ َُ ۡ َٓ‬
‫اس وَل يؤمحنون بحٱَّللح وَل‬ ‫وٱَّلحين ينفحقون أمولهم رحئاء ٱنل ح‬
‫َ ٓ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫بحٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر َو َمن يَك حن ٱلش ۡي َط ُن َُلۥ ق حرينا ف َسا َءق حرينا ‪38‬‬ ‫ََ‬
‫نف ُقوا ْ م هحما َر َز َق ُهمُ‬ ‫ََ َ‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ ۡ َۡ َ َ ُ ْ ه َ ۡ‬ ‫‪ 39‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫وماذا علي حهم لو ءامنوا بحٱَّللح وٱَلوم ٱٓأۡلخحرح وأ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َۡ َ َ‬ ‫ه هَ َ ۡ‬ ‫ٱَّلل به ۡم َعل ً‬ ‫ٱَّلل َو ََك َن ه ُ‬ ‫هُ‬
‫ٱَّلل َل َيظل ح ُم حمثقال ذ هرة ِإَون‬ ‫حيما ‪ 39‬إحن‬ ‫حح‬ ‫َ ۡ‬
‫َ َ َ‬ ‫ه ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َ َ َ ۡ‬ ‫‪ 40‬ﭽ يُض ِعحف َها ﭼ‬
‫ت محن ُلن ُه أ ۡج ًرا َع حظيما ‪ 40‬فك ۡيف‬ ‫تك ح َسنة يُض حعف َها َويُؤ ح‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ‬ ‫ُِ ُه َ‬ ‫إ َذا ج ۡئ َ‬
‫جئنا بحك َع هؤَلءح ش حهيدا ‪41‬‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫يد‬ ‫ه‬
‫ح ح‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫ِۢ‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ك‬‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ح ح‬ ‫َۡ ُ‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُّ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ ه َ َ ُ‬ ‫‪ 42‬ﭽ ب ح حه حم ٱۡلۡرض ﭼ‬
‫ٱلر ُسول ل ۡو ت َس هوى ب ح حه ُم ٱۡلۡرض‬ ‫يومئحذ يود ٱَّلحين كفروا وعصوا‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ٱَّلل َحدحيثا ‪َٰٓ 42‬‬ ‫ون ه َ‬ ‫ََ َ ُُۡ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تقربوا‬ ‫وَل يكتم‬
‫ه‬ ‫َُ ُ َ َ‬ ‫َ َ ْ‬
‫نت ۡم ُسك َرى َح هِت ت ۡعل ُموا َما تقولون َوَل ُج ُن ًبا إحَل‬
‫َ‬ ‫ٱلصلَوةَ َوأَ ُ‬ ‫ه‬
‫َع َس َفر أَوۡ‬ ‫ُ ُ ه ۡ َ َۡ ََ‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫ََعبحري َسبحيل َح هِت َت ۡغتَسحلُوا ْ ِإَون كنتم مر َٰٓ‬
‫َض‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫‪ 43‬ﭽ َجا ٓ َء ۬ا َ‬
‫َ َٓ َ َ ِ ُ ِ َ َۡٓ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ِ َ َٓ ََۡ َ ُ ْ‬ ‫حد ﭼ‬
‫َتدوا‬ ‫جاء أحد محنكم محن ٱلغائ ح حط أو لمستم ٱلنحساء فلم ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ُ ۡ ه‬ ‫ُ ۡ ََ‬ ‫َ ِ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٓ َ‬
‫ۡ‬
‫حوا ب ح ُو ُجوهحكم وأيدحيكم إحن‬ ‫َماء ف َت َي هم ُموا َصعحيدا طيحبا فٱمس‬
‫َ‬
‫حين أُوتُوا ْ نَ حصيبا ِمحنَ‬ ‫ورا ‪ 43‬أل َ ۡم تَ َر إ َل هٱَّل َ‬ ‫ٱَّلل ََك َن َع ُف ًّوا َغ ُف ً‬ ‫هَ‬
‫ح‬
‫ۡ َ َ ۡ َ ُ َ ه َ َ َ َ ُ ُ َ َ َ ُّ ْ ه َ‬
‫ضلوا ٱلسبحيل ‪44‬‬ ‫ب يشَتون ٱلضللة وي حريدون أن ت ح‬ ‫ٱلكحت ح‬

‫‪85‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه َ‬ ‫ه َ ِ َََ‬ ‫َ هُ َ ۡ َُ َ ۡ َٓ ُ ۡ ََ َ‬
‫وٱَّلل أعلم ب حأعدائحكم وكَف بحٱَّللح و حَلا وكَف بحٱَّللح ن حصۡيا‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ون ۡٱل َُك َحم َعن ه‬ ‫ِ َ ه َ َ ُ ْ َُُِ َ‬
‫اض حعهحۦ َو َيقولون‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫‪ 45‬محن ٱَّلحين هادوا ُي حرف‬
‫ۡي ُم ۡس َمع َو َرع َحنا َ هَلُۢا ب َألۡسحنَتحهمۡ‬ ‫ٱس َم ۡع َغ ۡ َ‬ ‫َسم ۡع َنا َو َع َص ۡي َنا َو ۡ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِ َ َۡ َه ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ َََ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫حين ولو أنهم قالوا س حمعنا وأطعنا وٱسمع وٱنظرنا‬ ‫وطعنا حِف ٱل ح‬
‫ُۡ ۡ ََ‬ ‫ُ‬ ‫هََُ ُ ه‬ ‫َ َ َ َ ۡ هُ ۡ َََۡ َ َ َ‬
‫كن لعنهم ٱَّلل بحكف حرهحم فَل‬ ‫لَّكن خۡيا لهم وأقوم ول ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫ب َءام ُحنوا ْ بماَ‬ ‫حين أوتُوا ْ ۡٱلك َحت َ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫‪46‬‬ ‫حيَل‬ ‫ل‬
‫ُۡ ُ َ ه َ‬
‫يؤمحنون إحَل ق‬
‫ح‬
‫ََُه َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َهَۡ ُ َ ِ َِ َ َ ُ ِ َۡ َ ه‬
‫نزنلا مصدحقا ل حما معكم محن قب حل أن نط حمس وجوها فَندها‬
‫َ‬ ‫ََ ََۡ َ ٓ َۡ َََُۡ ۡ َ َ ََهٓ َ‬
‫ت َو ََك َن أ ۡمرُ‬ ‫ح‬
‫ٱلسبۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َع أدبارحها أو نلعنهم كما لعنا أصحب‬ ‫َٰٓ‬
‫ّش َك بهحۦ َو َي ۡغف ُر ماَ‬ ‫َ‬ ‫ه هَ َ َۡ ُ َ ُۡ‬ ‫ه َۡ ُ ً‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫غ‬‫ي‬ ‫َل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪47‬‬ ‫وَل‬ ‫ٱَّللح مفع‬
‫ُ َ َ َ َ َ َ ٓ ُ َ َ ُ ۡ ۡ ه َ َ ۡ َ َ َٰٓ ۡ‬
‫ى إحث ًما‬ ‫ّشك بحٱَّللح فق حد ٱفتـر‬ ‫دون ذل حك ل حمن يشاء ومن ي ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ ه َ ُ َ ُّ َ َ ُ َ ُ َ ه ُ ُ َ ِ‬ ‫َع حظ ً‬
‫يما ‪ 48‬ألم تر إحل ٱَّلحين يزكون أنفسهم ب حل ٱَّلل يز حَك من‬
‫ُ ۡ ََۡ َۡ َُ َ ََ ه‬ ‫َ ٓ َ ۡ َ َ َ ً‬
‫َتون َع ٱَّللح‬ ‫يَشا ُء َوَل ُيظل ُمون فتحيَل ‪ 49‬ٱنظر كيف يف‬
‫ََۡ ََ َ ه َ ُ ُ ْ‬ ‫حب َو َك ََف بهحۦٓ إثۡما ُّمب ً‬ ‫كذ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ينا ‪ 50‬ألم تر إحل ٱَّلحين أوتوا‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٱل‬
‫ََُ ُ َ‬ ‫َ ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫وت ويقولون‬ ‫ت وٱلطغ ح‬ ‫ٱۡلب ح‬ ‫ب يؤمحنون ب ح ح‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ا‬‫يب‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح َي ۡه َ‬
‫‪ 51‬ﭽ َ َٰٓ‬
‫َ ه َ َ َُ ْ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََٰٓ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َُ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ى‬ ‫د‬
‫رويس ابلإبدال اي ًء لقهمزة الثانية‪ .‬ل حَّلحين كفروا هؤَلءح أهدى محن ٱَّلحين ءامنوا سبحيَل ‪51‬‬

‫‪86‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ً‬ ‫هُ َ َ َ َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُْ َ ه َ َََُ ُ هُ ََ َۡ‬


‫َتد َلۥن حصۡيا ‪52‬‬ ‫أو َٰٓلئحك ٱَّلحين لعنهم ٱَّلل ومن يلع حن ٱَّلل فلن ح‬
‫ۡيا ‪ 53‬أَمۡ‬ ‫اس نَقح ً‬ ‫ون ٱنله َ‬ ‫ِ َ ُۡ ۡ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ك فإحذا َل يؤت‬
‫َۡ َُ ۡ َ‬
‫أم لهم ن حصيب محن ٱلمل ح‬
‫ََ ۡ َ ََۡٓ َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ُ َ ه َ ََ َٓ َ َ ُ ُ ه‬
‫ُيسدون ٱنلاس َع ما ءاتىهم ٱَّلل محن فضلحهحۦ فقد ءاتينا ءال‬
‫َ‬ ‫ۡ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫حيم ۡٱلك َحت َ‬
‫ب َوٱۡل حك َمة َو َءات ۡي َن ُهم ُّملَّك َع حظيما ‪ 54‬ف حم ۡن ُهم‬ ‫إبۡ َره َ‬
‫ح‬
‫ه‬
‫ۡيا ‪ 55‬إحن‬ ‫هم ۡن َء َام َن بهحۦ َوم ۡحن ُهم همن َص هد َع ۡن ُه َو َك ََف ِبَ َه هن َم َس حع ً‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ت‬ ‫ج ۡ‬ ‫ك َف ُروا ْ أَ‍ِب َتَٰيت َنا َس ۡو َف نُ ۡصل حيه ۡم نَارا ُُكه َما نَض َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫حين‬
‫‪ 56‬ﭽ نُ ۡصل ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ َ َ ه هَ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ ُ ُ َهَۡ ُ ۡ ُ ُ ً َ ََۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱَّلل َكن‬ ‫ۡيها حَلَذوقوا ٱلعذاب إحن‬ ‫جلودهم بدلنهم جلودا غ‬
‫ُ‬
‫ت َس ُن ۡدخحل ُه ۡم‬ ‫يزا َحكحيما ‪َ 56‬و هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬ ‫َعز ً‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ٓ ََ هُ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫َجنت َترحي محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر خ حِلحين فحيها أبدا لهم فحيها‬
‫ه هَ َُۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ُّ َ ه َ َ ُ ۡ ُ ُ ۡ ِ َ ً‬
‫ُ‬
‫أزوج مطهرة وندخحلهم ظحَل ظل حيَل ‪ ۞ 57‬إحن ٱَّلل يأمركم أن‬
‫َ َۡ ُ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُّ ْ ۡ َ َ‬
‫اس أن ِتكموا‬ ‫ت إ حل أهل حها ِإَوذا حكمتم َني ٱنل ح‬ ‫تؤدوا ٱۡلمن ح‬
‫ٱَّلل ََك َن َسم َ‬ ‫كم بهحۦٓ إ هن ه َ‬ ‫َۡ ۡ ه هَ ه َ ُ ُ‬
‫يعُۢا بَ حصۡيا‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫بحٱلعد حل إحن ٱَّلل نحعحما يعحظ‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ َ َ ُْ‬
‫يأيها ٱَّلحين َءامن ٓوا أطحيعوا ٱَّلل وأطحيعوا ٱلرسول وأو حل‬ ‫‪َٰٓ 58‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ ُ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ ََ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ه‬
‫ٱۡلم حر محنكم فإحن تنزعتم حِف َشء فردوه إحل ٱَّللح وٱلرسو حل إحن‬
‫َ َ َ ۡ ََ ۡ َ ُ َۡ ً‬ ‫َ ه ۡ‬ ‫ُ ُ ُۡ‬
‫نت ۡم تؤم ُحنون بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر ذل حك خۡي وأحسن تأوحيَل ‪59‬‬ ‫ك‬

‫‪87‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََۡ ََ َ ه َ َۡ ُ ُ َ َه ُ ۡ َ َ ُ ْ َ ٓ ُ َ َۡ َ َ َ ٓ‬
‫نزل إحَلك وما‬ ‫ألم تر إحل ٱَّلحين يزعمون أنهم ءامنوا بحما أ ح‬
‫ٱلط ُغوت َوقَدۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ َ َ َ َ َ َ ُ ْٓ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ح‬ ‫نزل محن قبل حك ي حريدون أن يتحاكموا إحل‬ ‫أ ح‬
‫َ ُ ُ ه ۡ َ ُ َ ُ ه ُ ۡ َ َ َ ُۢ‬ ‫ُ ُ ْٓ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫ضلهم ضلَل‬ ‫أمحروا أن يكفروا بحهحۦ وي حريد ٱلشيطن أن ي ح‬
‫َ َ َُ ۡ َ َ َْۡ َ َ ٓ َ َ َ هُ َ‬
‫بَعحيدا ‪ِ 60‬إَوذا قحيل لهم تعالوا إ حل ما أنزل ٱَّلل ِإَول ٱلرسو حل‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫‪ 61‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َٓ‬ ‫َ َ َ‬
‫ني يَ ُص ُّدون َعنك ُص ُدودا ‪ 61‬فك ۡيف إحذا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت ٱل ۡ ُم َنفق َ‬ ‫َ‬ ‫َر َأيۡ‬
‫حح‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫َ َ َ ۡ ُ ُّ َ َ َ ه َ ۡ ۡ ۡ ُ ه َ ٓ ُ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أصبتهم م حصيبُۢة بحما قدمت أيدحي حهم ثم جاءوك ُيل حفون‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪ 62‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫َُْ َ ه َ َ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ َ َۡٓ ه ٓ‬
‫حين َي ۡعل ُم‬ ‫بحٱَّللح إحن أ َردنا إحَل إ ح ۡحٰنا َوت ۡوفحيقا ‪ 62‬أو َٰٓلئحك ٱَّل‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬
‫َّلل َما حِف قُلُوب حه ۡم فَأ ۡعر ۡض َع ۡن ُه ۡم َوع ۡحظ ُه ۡم َوقُل ل ه ُه ۡم حِفٓ‬ ‫ٱ هُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ول إحَل حَلُ َطاع‬
‫ه‬ ‫سه ۡم قَ ۡو َ َُۢل بَل حيغا ‪َ 63‬و َما ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا محن هر ُ‬
‫س‬ ‫ح‬
‫َ ُ‬
‫نف‬ ‫أ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ه َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ُٓ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َۡ َه‬ ‫ۡ‬
‫َحإحذ حن ٱَّللح ولو أنهم إحذ ظلموا أنفسهم جاءوك فٱستغفروا‬
‫ََ‬ ‫هَ َ ۡ َ ۡ َ َ َُ ُ ه ُ ُ ََ َ ُ ْ هَ َ‬
‫ٱَّلل ت هوابا هرححيما ‪ 64‬فَل‬ ‫ٱَّلل وٱستغفر لهم ٱلرسول لوجدوا‬
‫ُ َ‬ ‫حيما َش َ‬ ‫َ َِ َ َ ُۡ ُ َ َ ه َُ ِ‬
‫ج َر بَ ۡي َن ُه ۡم ث هم َل‬ ‫وك ف َ‬ ‫ك ُحم َ‬ ‫وربحك َل يؤمحنون حِت ُي‬
‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ ٓ َ ُ ۡ َ َ ِ ه َ َ ۡ َ ََُ ُِ ْ َ‬
‫س حهم حرجا محما قضيت ويسل حموا تسل حيما ‪65‬‬ ‫َيدوا حِف أنف ح‬ ‫ح‬

‫‪88‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َۡ َه َ َ َۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ُ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ََ‬
‫ولو أنا كتبنا علي حهم أ حن ٱقتلوا أنفسكم أوح ٱخرجوا محن‬ ‫‪ 66‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ِ ۡ ُ ۡ َ َۡ َه ُ ۡ َ َ ُ ْ َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ه َ‬ ‫َ ُ‬
‫دحتَٰي حركم هما ف َعلوهُ إحَل قل حيل محنهم ولو أنهم فعلوا ما يوعظون‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ْ‬ ‫َ ۡ‬
‫ََۡ ُ ِ هُ هٓ‬ ‫َ َ َ َ ۡ هُ ۡ ََ َ ه َۡ‬ ‫ﭽ أ ُو ٱخ ُر ُجوا ﭼ‬
‫بحهحۦ لَّكن خۡيا لهم وأشد تثبحيتا ‪ِ 66‬إَوذا ٓأَّلتينهم محن لنا‬ ‫بضم الواو وص ًال‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫صرطا مستقحيما ‪ 68‬ومن ي حطعح‬ ‫أجرا ع حظيما ‪ 67‬ولهدينهم ح‬ ‫ً‬ ‫‪ 68‬ﭽ س َحرطا ﭼ‬
‫هَ َ ه ُ َ ََُْ َ َ َ ه َ ََۡ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل َعل ۡي حهم ِ حم َن‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ٱَّلل وٱلرسول فأو َٰٓلئحك مع ٱَّلحين أنعم‬
‫َ َ َ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ه‬ ‫ُّ َ ٓ‬ ‫ٱنلهب ِيـ َن َو ِ ِ َ‬
‫حني وحسن أولئحك‬ ‫ٱلصدحيقحني َوٱلش َهداءح َوٱلصل ح ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ ه َ َ‬ ‫ۡ‬
‫يأ ُّي َها‬ ‫ٱَّللح َعل حيما ‪َٰٓ َ 70‬‬‫ه‬
‫رفحيقا ‪ 69‬ذل حك ٱلفضل محن ٱَّللح وكَف ب ح‬
‫َ‬
‫ُ ْ َ‬ ‫ْ َُ َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ ُ ُ ْ ۡ َُ ۡ َ‬
‫ات أوح ٱنفحروا َجحيعا ‪71‬‬ ‫ٱَّلحين ءامنوا خذوا ححذركم فٱنفح ُروا ثب ٍ‬
‫ُ ۡ َ َ ه ُ َ ِ َ ه َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُّ َ َ َ َ َ ۡ‬ ‫ه‬
‫يبة قال ق ۡد أن َع َم‬ ‫ِإَون محنكم لمن َلب حطَئ فإحن أصبتكم م حص‬
‫كمۡ‬ ‫ََ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫هُ َ َ ه ۡ َۡ َ ُ ه َ ُ ۡ َ‬
‫ٱَّلل علـ إحذ لم أكن معهم ش حهيدا ‪ 72‬ولئحن أصب‬
‫َ ۡ ِ َ ه َ َ ُ َ ه َ َ ه ۡ َ ُ ُۢ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ ه‬ ‫ُ‬
‫‪ 73‬ﭽ يَك ُۢن ﭼ‬
‫فضل محن ٱَّللح َلقولن كأن لم تكن بينكم وبينهۥ مودة‬
‫ََُۡ ۡ‬ ‫ُ ُ َ َ ُ ۡ ََُ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫روح ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫تَٰيل ۡيت حّن كنت معهم فأفوز فوزا ع حظيما ‪ ۞ 73‬فليقتحل حِف‬‫َ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬
‫َ ۡ‬ ‫ه ه َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ ُّ ۡ‬
‫ٱلن َيا بحٱٓأۡلخ َحرة ح َو َمن يُقتحل حِف‬ ‫يل ٱَّللح ٱَّلحين يّشون ٱۡليوة‬ ‫سب ح ح‬
‫َ‬
‫َ ۡ ً َ‬ ‫ه َُۡ َۡ َۡ َ ۡ ۡ َ َ َۡ ُۡ‬ ‫َ‬
‫يل ٱَّللح فيقتل أو يغل حب فسوف نؤتحيهح أجرا ع حظيما ‪74‬‬ ‫سب ح ح‬

‫‪89‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ َُ ُ َ‬


‫ٱلرجا حل‬ ‫يل ٱَّللح وٱلمستضعفحني محن ح‬ ‫وما لكم َل تقتحلون حِف سب ح ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ ٓ َ ۡ َۡ ه َ ُ ُ َ‬
‫حين َيقولون َر هب َنا أخ حر ۡج َنا م ۡحن ه حذه ح ٱلق ۡريَةح‬ ‫وٱلنحساءح وٱلوحلد حن ٱَّل‬
‫هُ َ‬ ‫َ‬ ‫هُ َ َ ِ َ ۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ َ ۡ َ ه‬ ‫ه‬
‫ٱلظال ح حم أهلها وٱجعل نلا محن لنك و حَلا وٱجعل نلا محن لنك‬
‫ه َ ه َ ََُ ْ‬ ‫ون ِف َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ َُ ُ َ‬ ‫نَ حص ً‬
‫يل ٱَّللح وٱَّلحين كفروا‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ۡيا ‪ 75‬ٱَّلحين ءامنوا يقتحل‬
‫ه َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ٓ ه‬ ‫ه ُ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫وت فقتحل ٓوا أ ۡو حَلَا َء ٱلش ۡي َط حن إحن ك ۡي َد‬ ‫ٱلطغ ح‬ ‫يل‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون ِف َ‬
‫س‬ ‫ح‬ ‫يقتحل‬
‫َ َ ُ ۡ ُ ُّ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ َ ه‬ ‫َ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫‪ 77‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ٱلشيط حن َكن ضعحيفا ‪ 76‬ألم تر إحل ٱَّلحين قحيل لهم كفوا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫أيدحيَك ۡم َوأق ُ‬‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ب عل ۡي حه ُم‬ ‫ٱلزكوة فل هما كت ح َ‬ ‫حيموا ٱلصلوة َو َءاتوا ه‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱلقح َتال ﭼ‬
‫ٱَّللح أَ ۡو أَ َشده‬ ‫ُِۡ ۡ َۡ َ ۡ َ ه َ َ َ ۡ َ ه‬
‫ٱلقح َتال إحذا ف حريق محنهم َيشون ٱنلاس كخشيةح‬
‫ۡ ُ َ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫َ َۡ َ َ ََۡ ۡ َ َ ََۡ ٓ َ ه ََ ٓ َ َ‬ ‫ُ ْ‬
‫ل أ َجل‬ ‫َخ ۡش َية َوقَالوا َر هب َنا ل ح َم كتبت علينا ٱل حقتال لوَل أخ ۡرتنا إ ح َٰٓ‬
‫َ‬ ‫هَ‬ ‫َ ِ‬ ‫ُ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱلن َيا قلحيل َوٱٓأۡلخ َحرةُ خ ۡۡي ل َحم حن ٱتَّق َوَل‬ ‫ق حريب قل متع‬
‫نتمۡ‬ ‫ت َول َ ۡو ُك ُ‬ ‫كك ُم ٱل ۡ َم ۡو ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫ُۡ َُ َ َ ً‬ ‫ﭼ‬
‫ُۡ َُ َ‬
‫ون‬ ‫ﭽ يظلم‬
‫روح ابلياء بدل التاء‪ ،‬كام يف ادلرة تظلمون فتحيَل ‪ 77‬أينما تكونوا يدرح‬
‫ُ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫والراحج التاء اكمجلاعة من طريق حِف بُ ُروج ُّمش هي َدة ِإَون ت حص ۡب ُه ۡم َح َس َنة َيقولوا ه حذه حۦ م ۡحن عحن حد‬
‫ك ِمحنۡ‬ ‫َ ُۡ ُِ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُۡ ۡ َ ِ َ َُ ُ ْ َ‬ ‫ه‬ ‫الرواية‪.‬‬
‫ٱَّللح ِإَون ت حصبهم سيحئة يقولوا ه حذه حۦ محن عحندحك قل‬
‫َ ُ َ َۡ َ‬ ‫ه َ َ َ َُٓ َۡ َ‬
‫هؤَلءح ٱلق ۡو حم َل يَكادون َيفق ُهون َحدحيثا ‪78‬‬ ‫عحن حد ٱَّللح فما حل َٰٓ‬
‫َ ِ َ َ‬ ‫هٓ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ه ََٓ َ َ َ َ‬
‫ما أصابك محن حسنة ف حمن ٱَّللح وما أصابك محن سيحئة ف حمن‬
‫ه َ‬ ‫َََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫هۡ َ ََۡ َ َۡ َ‬
‫اس رسوَل وكَف بحٱَّللح ش حهيدا ‪79‬‬ ‫سك وأرسلنك ل حلن ح‬ ‫نف ح‬

‫‪90‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ُ َ ََ ۡ ََ َ هَ َ َ ََه َ َٓ َۡ َ َۡ َ‬
‫همن يُ حطعح ٱلرسول فقد أطاع ٱَّلل ومن تول فما أرسلنك‬ ‫ََ‬
‫‪ 80‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ت‬ ‫ون َطا َعة فَإ َذا بَ َر ُزوا ْ م ۡحن عحند َحك ََ هي َ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪80‬‬ ‫ا‬ ‫يظ‬ ‫ف‬
‫ح‬
‫َعلَ ۡيه ۡم َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ َ هُ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َطآئ َفة ِم ۡحن ُه ۡم َغ ۡ َ‬
‫ب َما يُبَ ِي ح ُتون فأعرحض‬ ‫ك ُت ُ‬ ‫ۡي ٱَّلحي تقول وٱَّلل ي‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ه‬ ‫َ هۡ ََ ه َ َ‬ ‫َ‬
‫ع ۡن ُه ۡم َوت َوَّك َع ٱَّللح َوكَف بحٱَّللح َوك حيَل ‪ 81‬أفَل َي َت َدبه ُرون‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َۡ ه َ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ َ َۡ َ َ‬
‫ۡي ٱَّللح ل َو َج ُدوا فحيهح ٱختحلفا كثحۡيا‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫حن‬
‫ع‬ ‫ۡ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ٱلقرءان ولو َك‬
‫اعوا ْ بهحۦ َول َ ۡو َر ُّدوهُ‬ ‫ٱۡل ۡوف أَ َذ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٓ ُ ۡ َۡ ِ َ ۡ َۡ َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ِ 82‬إَوذا جاءهم أمر محن ٱۡلم حن أوح‬
‫َ‬
‫َ‬
‫حين ي َ ۡس َتۢنب ح ُطون ُهۥ‬ ‫ل أُ ْول ۡٱۡل ۡمر م ۡحن ُه ۡم لَ َعل َحم ُه هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬
‫َ‬
‫ِإَو‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫إ َل ه‬
‫ٱلر ُ‬
‫س‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ ُ ۡ َ ََۡ َ ۡ ُ ه َ َۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ه‬
‫ۡح ُت ُهۥ َلت َب ۡع ُت ُم ٱلش ۡي َط َن إحَل‬ ‫محنهم ولوَل فضل ٱَّللح عليكم ور‬
‫ه َ ُ َ هُ ه َۡ َ‬ ‫قَل حيَل ‪ 83‬فَ َقت ح ۡل ِف َ‬
‫يل ٱَّللح َل تكلف إحَل نف َسك َو َح ِرح حض‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ ُ ه َ َ ه َ َ َ ُ ْ َ هُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫حني َع َس ه ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ٱَّلل أش ُّد‬ ‫ٱَّلل أن يكف بأس ٱَّلحين كفروا و‬
‫كن هَلۥُ‬ ‫ه َۡ َ ۡ َ َ ًَ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُّ َ‬
‫بأسا وأشد تنكحيَل ‪ 84‬من يشفع شفعة حسنة ي‬
‫ۡ‬ ‫ُ ه‬ ‫ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ن حصيب ِم ۡحن َها َو َمن يَشف ۡع شف َعة َس ِيحئَة يَكن َُلۥ كحفل ِم ۡحن َها‬
‫َ ُ ِ ُ َ ه َ َ ُّ ْ‬ ‫ك َ ۡ ُّ‬ ‫ََ َ هُ ََ ُِ‬
‫حية فحيوا‬ ‫َشء مقحيتا ‪ِ 85‬إَوذا حيحيتم بحت ح‬ ‫وَكن ٱَّلل َع ح‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ُّ َ ٓ ه ه َ َ َ َ َ ُ ِ َ‬
‫ك َش ٍء حسحيبا ‪86‬‬ ‫بحأحسن محنها أو ردوها إحن ٱَّلل َكن َع ح‬

‫‪91‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫هُ َ ٓ َ َ ه ُ َ ََ ۡ َ َه ُ ۡ َ َۡ ۡ َ َ َ‬


‫ٱَّلل َل إحله إحَل هو َلجمعنكم إ حل يو حم ٱلقحيمةح َل ريب فحيهح‬ ‫َ ۡ َ ُ‬
‫ك ۡم ِف ٱل ۡ ُم َنفقنيَ‬ ‫ََ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ ۡ َ ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ق‬ ‫‪ 87‬ﭽ أصد‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ومن أصدق محن ٱَّللح حدحيثا ‪ ۞ 87‬فما ل‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ََۡ َ هُ ۡ َ َ ُ َ َ َ ُ ٓ ُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫يدون أن ت ۡه ُدوا َم ۡن أضل‬ ‫ني وٱَّلل أركسهم بحما كسبوا أت حر‬ ‫ف حئت ح‬
‫ُّ ْ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫هُ ََ َ َ‬ ‫هُ ََ ُ ۡ‬
‫َت َد َُلۥ َسبحيَل ‪َ 88‬ودوا ل ۡو تكف ُرون‬ ‫ٱَّلل ومن يضل ححل ٱَّلل فلن ح‬
‫َ ٓ‬ ‫َ َ ُ ْ ََ ُ ُ َ َ َٓ ََ َه ُ ْ‬ ‫َ‬
‫خذوا م ۡحن ُه ۡم أ ۡو حَلَا َء َح هِت‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫ت‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫و‬‫س‬ ‫ون‬ ‫ون‬‫ك‬ ‫ت‬‫ف‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫م‬‫َ‬ ‫ك‬
‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫ه َ َ ه ْ َ ُ ُ ُ‬ ‫ُي َهاج ُروا ْ ِف َ‬
‫يل ٱَّللح فإحن ت َول ۡوا فخذوه ۡم َوٱق ُتلوه ۡم َح ۡيث‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫خ ُذوا م ۡحن ُه ۡم َو ح َِلا َوَل نَ حص ً‬ ‫ْ‬ ‫َه‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ ُ‬
‫حين‬‫ۡيا ‪ 89‬إَل ٱَّل َ‬
‫ح‬ ‫َوجدت ُموه ۡم َوَل تت ح‬ ‫‪ 90‬ﭽ َح ح َ‬
‫َ‬ ‫ِصة ﭼ‬
‫ابلتاء املربوطة منونة ابلفتح‪ ،‬ووقف ًا َ ُ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ِ َ ٌ ۡ َ ٓ ُ ُ ۡ َ َ ۡ‬
‫ِصت‬ ‫ي حصلون إ حل قوِۢم بينكم وبينهم محيثق أو جاءوكم ح ح‬
‫ٱَّلل ل َ َس هل َط ُهمۡ‬ ‫وك ۡم أَ ۡو يُ َقتحلُوا ْ قَ ۡو َم ُه ۡم َول َ ۡو َشا ٓ َء ه ُ‬‫ُ ُ ُ ُ ۡ َ َُ ُ ُ‬
‫صدورهم أن يقتحل‬
‫ابلهاء‪.‬‬
‫ﭼ‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫م‬
‫ۡ ََُ ُ ۡ ََ ۡ َُ ُ ُ ۡ َََۡ ْۡ‬
‫ً‬
‫َ ُ َََ ُ ُ َ‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مع‬
‫َعل ۡيك ۡم فلق َتلوك ۡم فإح حن ٱعَتلوكم فلم يقتحلوكم وألقوا‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ه َ َ َ َ َ َ َ هُ َ ُ‬
‫ٱَّلل لك ۡم َعل ۡي حه ۡم َسبحيَل ‪90‬‬ ‫إحَلكم ٱلسلم فما جعل‬
‫ك ماَ‬ ‫َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُ َ َ ََۡ ُ ُ ۡ َََۡ ُ ْ َۡ َ ُ ۡ ُه‬
‫جدون ءاخ حرين ي حريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم‬ ‫ست ح‬
‫ُۡ ْ َ ُ‬ ‫ُ ُّ ٓ ْ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َ ه ۡ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫َتلوك ۡم َو ُيلق ٓوا إ ح َۡلك ُم‬ ‫ردوا إحل ٱلفحتنةح أركحسوا فحيها فإحن لم يع ح‬
‫وهمۡ‬ ‫ه َ َ َ َ ُ ُّ ٓ ْ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ ُ ُ ُ‬
‫ٱلسلم ويكفوا أيدحيهم فخذوهم وٱقتلوهم حيث ثقحفتم‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ََُْ ُ ۡ َ َ َۡ َ ُ ۡ َ َۡ ۡ ُ ۡ‬
‫وأو َٰٓلئحكم جعلنا لكم علي حهم سلطنا مبحينا ‪91‬‬

‫‪92‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َو َما ََك َن ل ُحم ۡؤمحن أَن َي ۡقتُ َل ُم ۡؤم ًحنا إ هَل َخ َطـا َو َمن َق َت َل ُم ۡؤمحناً‬
‫ح‬
‫هٓ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ٍ َ َ َ ُّ ۡ َ َ َ ُّ َ ه َ ٌ َ َۡ‬
‫ل أهلحهحۦٓ إحَل أن‬ ‫ير رقبة مؤمحنة ودحية مسلمة إ ح َٰٓ‬ ‫خطـا فتحر ُ‬
‫ح‬
‫ك ۡم َو ُه َو ُم ۡؤمحن َف َت ۡحريرُ‬ ‫َۡ َ ُ ِ ه ُ‬ ‫َ ه ه ُ ْ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫يصدقوا فإحن َكن محن قو ٍم عدو ل‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َرق َبة ُّمؤم َحنة ِإَون َكن محن ق ۡوِۢم بَ ۡي َنك ۡم َو َب ۡي َن ُهم ِمحيثق فدحيَة‬
‫ير َر َق َبة ُّم ۡؤم َحنة َف َمن هل ۡم ََي ۡد فَص َي ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ُّ َ ه َ ٌ َ َٰٓ َ ۡ‬
‫ام‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ِت‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫مسلمة إ حل أ ح‬
‫ل‬ ‫ه‬
‫حيما َحكحيما ‪92‬‬ ‫ٱَّلل َعل ً‬ ‫َش ۡه َر ۡين ُم َت َتاب َع ۡني تَ ۡو َبة ِم َحن ٱ هَّللح َو ََك َن ه ُ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ض َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ج َه هن ُم خ حِلا ف‬ ‫ج َزا ٓ ُؤهُۥ َ‬
‫َو َمن َي ۡق ُت ۡل ُم ۡؤمحنا ُّم َت َع ِمدا فَ َ‬
‫ب‬ ‫حيها َوغ ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫َ‬
‫َّلل َعل ۡيهح َول َع َن ُهۥ َوأ َع هد َُلۥ َع َذابًا َع حظيما ‪َٰٓ َ 93‬‬
‫َ‬ ‫هُ َ‬
‫ٱ‬
‫َۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا َ َ‬
‫َّق‬‫يل ٱ هَّللح ف َتبَ هي ُنوا َوَل َت ُقولوا ل َحم ۡن أل َ َٰٓ‬ ‫ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ۡض ۡب ُت ۡم ِف َ‬
‫ح‬
‫ٱلن َيا‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫ون َع َر َض ۡ َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ت ُمؤمحنا تبتغ‬
‫َۡ ُ ُ ه َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫إحَلكم ٱلسلم لس‬
‫نتم ِمحن َق ۡب ُل َف َم هن ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ۡية َك َذل َحك ُك ُ‬ ‫ٱَّللح َم َغان ُحم َكث ح َ‬ ‫َ َ ه‬
‫فعحند‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ ََهُ ْٓ ه هَ َ َ‬
‫ٱَّلل َكن ب ح َما ت ۡع َملون خبحۡيا ‪94‬‬ ‫عليكم فتبينوا إحن‬

‫‪93‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ ُۡ ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬


‫ٱلۡضرَ‬ ‫َل يستوحي ٱلقعحدون محن ٱلمؤ حمن حني غۡي أو حل‬
‫ح‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ه ََۡ ۡ ََ ُ ۡ َ ه َ ه‬ ‫ون ِف َ‬ ‫َ ُۡ َ ُ َ‬
‫س حهم فضل‬ ‫يل ٱَّللح بحأمول ح حهم وأنف ح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫وٱلمج حهد‬
‫لُك َو َعدَ‬ ‫َ َ َ َ َ ُِ‬ ‫َ ََۡ ۡ ََ ُ ۡ ََ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫س حهم َع ٱلقعحدحين درجة و‬ ‫ٱلمج حهدحين بحأمول ح حهم وأنف ح‬
‫َ‬
‫حين أ ۡج ًرا َع حظيما‬ ‫َع ۡٱل َقعحد َ‬ ‫َ ََ‬
‫ج حهدحين‬‫ٱَّلل ٱل ۡ ُم َ‬
‫ٱۡل ۡس َّن َوفَ هض َل ه ُ‬ ‫َّلل ۡ ُ‬ ‫ٱ هُ‬
‫ه‬
‫حيما ‪ 96‬إحن‬ ‫َّلل َغ ُفورا هرح ً‬ ‫ۡحة َو ََك َن ٱ ه ُ‬ ‫جت ِم ۡحن ُه َو َم ۡغف َرة َو َر ۡ َ‬
‫ح‬
‫‪َ 95‬د َر َ‬
‫نت ۡم قَالُوا ْ ُكناه‬ ‫نفسه ۡم قَالُوا ْ فحي َم ُك ُ‬ ‫ه َ َ َ ه ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ٓ َ ُ‬
‫ٱَّلحين توفىهم ٱلملئحكة ظال ححم أ ح ح‬
‫ه‬ ‫َ ُ ْ ََ َ ُ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ُم ۡس َت ۡض َعف َ‬
‫ۡرض قال ٓوا أل ۡم تك ۡن أۡرض ٱَّللح َوس َحعة‬ ‫ني حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ت َم حص ً‬ ‫ۡ‬
‫َ ُ َ ُ ْ َ َ ْ َ َٰٓ َ َ َ ُ ۡ َ َ ه ُ َ َ ٓ َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫ۡيا ‪ 97‬إحَل‬ ‫جروا فحيها فأولئحك مأوىهم جهنم وساء‬ ‫فتها ح‬
‫َ ِ َ ٓ َ ۡ َۡ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡس َت ۡض َعف َ‬
‫يعون‬ ‫ٱلر َجا حل وٱلنحساءح وٱلوحلد حن َل يست حط‬ ‫ح‬
‫ني م َحن ِ‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ك َع َس ه ُ‬ ‫َ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱَّلل أن َي ۡعف َو‬ ‫ححيلة َوَل َي ۡه َت ُدون َسبحيَل ‪ 98‬فأول حئ‬
‫يل ٱَّللح‬
‫ه‬
‫ب‬ ‫ٱَّلل َع ُف ًّوا َغ ُفورا ‪َ ۞ 99‬و َمن ُي َهاج ۡر ِف َ‬
‫س‬ ‫َع ۡن ُه ۡم َو ََك َن ه ُ‬
‫ح ح ح ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ََ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ُۢ‬
‫ۡرض مرغما كثحۡيا وسعة ومن َيرج حمن بيتحهحۦ‬ ‫ُ‬ ‫َي ۡد حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬
‫ُه ُۡ ۡ ُ َۡۡ ُ ََ ۡ ََ َ َ ۡ ُُ ََ‬ ‫َ ه‬ ‫َُ‬
‫وَلحۦ ثم يدرحكه ٱلموت فقد وقع أجرهۥ َع‬ ‫ج ًرا إحل ٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫مها ح‬
‫ََ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ََ َ هُ َ ُ‬
‫ۡرض فليس‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡض ۡب ُت ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫ِإَوذا َ َ‬ ‫ٱَّلل غفورا هرححيما ‪100‬‬ ‫ٱَّللح وَكن‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ َ ه َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫ٱلصلوة ح إحن خحف ُت ۡم أن َيفت ح َنك ُم‬ ‫اح أن تقِصوا محن‬ ‫ك ۡم ُج َن ٌ‬ ‫علي‬
‫ُّ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْٓ ه ۡ َ‬
‫ٱَّلحين كفروا إحن ٱلكفح حرين َكنوا لكم عدوا مبحينا ‪101‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 101‬ﭽ ٱل‬

‫‪94‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َََ ۡ َ َُ ُ ه َ َ ََُۡ ۡ َ ٓ َ ِ ۡ ُ ه َ َ‬ ‫ِإَوذا ُك َ‬


‫َ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 102‬ﭽ ف ُ‬
‫نت فحي حهم فأقمت لهم ٱلصلوة فلتقم طائحفة محنهم معك‬
‫كمۡ‬ ‫َ َٓ ُ‬ ‫ََۡۡ ُ ُ ْٓ َ ۡ َ َُ ۡ َ َ َ َ ُ ْ ََۡ ُ ُ ْ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫وَلأخذوا أسل ححتهم فإحذا سجدوا فليكونوا محن ورائ ح‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ٌ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ُّ ْ َ ۡ ُ َ ُّ ْ َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫ت طائحفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وَلأخذوا‬ ‫وتلأ ح‬
‫ََ ْ َ َُۡ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫ح ۡحذ َر ُه ۡم َوأ ۡسل َحح َت ُه ۡم َو هد هٱَّل َ‬
‫حين كف ُروا ل ۡو تغفلون ع ۡن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫أ ۡسل َححتحك ۡم َوأ ۡمت ح َعتحك ۡم ف َي حميلون َعل ۡيكم هم ۡيلة َوح َحدة َوَل‬
‫نتم هم ۡر ََضَٰٓ‬ ‫ك ۡم أَذى ِمحن هم َطر أ َ ۡو ُك ُ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ب‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫م‬‫كۡ‬‫ُ َ َ َ َۡ ُ‬
‫جناح علي‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك حفر َ‬ ‫َ َ َ ُ ْٓ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ ُ ْ ۡ َُ ۡ ه هَ َ َ ه ۡ َ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫أن تضعوا أسل ححتكم وخذوا ححذركم إحن ٱَّلل أعد ل حل‬
‫ٱَّلل ق َحيما‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ه َ‬ ‫َ َ َ َ ُُۡ ه َ َ َ ۡ‬
‫َعذابا ُّم حهينا ‪ 102‬فإحذا قضيتم ٱلصلوة ف‬
‫َ‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ ََۡ ُۡ ََ ُ ْ ه َ َ ه‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬
‫َوق ُعودا َوَع ُج ُنوبحكم فإحذا ٱطمأننتم فأقحيموا ٱلصلوة إحن‬
‫َ َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َ َ ۡ ََ ُۡ ۡ َ َ‬
‫حني كحتبا هم ۡوقوتا ‪َ 103‬وَل ت حه ُنوا حِف‬ ‫ٱلصلوة َكنت َع ٱلمؤ حمن‬
‫َ َ َ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ َ َ َ ه‬‫ۡ‬ ‫َٓ َۡ‬
‫ٱبۡتحغاءح ٱلق ۡو حم إحن تكونوا تأل ُمون فإحن ُه ۡم يَأل ُمون ك َما تأل ُمون‬
‫حيما َحك ً‬ ‫ٱَّلل َعل ً‬ ‫ون َو ََك َن ه ُ‬ ‫ََۡ ُ َ َ ه َ َ َۡ ُ َ‬
‫حيما ‪104‬‬ ‫وترجون محن ٱَّللح ما َل يرج‬
‫َٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ َ ََۡٓ َۡ َ ۡ َ‬
‫اس بحما‬ ‫إحنا أنزنلا إحَلك ٱلكحتب بحٱۡل حق تلح حكم َني ٱنل ح‬
‫ََ َ هُ ََ َ ُ ِۡ َ ٓ َ َ‬
‫أرىك ٱَّلل وَل تكن ل حلخائحن حني خ حصيما ‪105‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪102‬ﭽ ل حل‬

‫‪95‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ََ ُ َ ۡ‬ ‫هَ ه هَ َ َ َُ‬ ‫َ ۡ ۡ‬


‫ٱَّلل َكن غفورا هرححيما ‪ 106‬وَل تجدحل ع حن‬ ‫ٱس َتغفح حر ٱَّلل إحن‬ ‫و‬
‫ه َ َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ ُ ۡ ه ه َ َ ُ ُّ َ َ َ َ ه ً َ‬
‫ٱَّلحين َيتانون أنفسهم إحن ٱَّلل َل ُيحب من َكن خوانا أثحيما ‪107‬‬
‫ََ َۡ َ ۡ ُ َ َ ه ََُ َ َُ ۡ ۡ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫اس وَل يستخفون محن ٱَّللح وهو معهم إحذ‬ ‫ي َ ۡس َتخفون م َحن ٱنله ح‬
‫ون ُُم ً‬ ‫َ َۡ ۡ ََ َ هُ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حيطا ‪108‬‬ ‫يُبَ ِي ح ُتون َما َل يَ ۡرَض محن ٱلقو حل وَكن ٱَّلل بحما يعمل‬
‫جد ُحل ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱل ۡن َيا َف َمن يُ َ‬ ‫ج َد ۡتلُ ۡم َع ۡن ُه ۡم حِف ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح َ‬
‫نت ۡم َ َٰٓ‬‫هأ َ ُ‬ ‫َ َٰٓ‬
‫ََ ََۡۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ ۡ ََۡ ۡ َ َ َ ه َ ُ ُ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 109‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫عنهم يوم ٱلقحيمةح أم من يكون علي حهم وك حيَل ‪ 109‬ومن يعمل‬
‫هَ َُ‬ ‫هَ َ‬ ‫ُ ًٓ َۡ َ ۡ ۡ َۡ َ ُ ُ ه َۡ َۡ‬
‫ٱَّلل غفورا هرححيما‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َي حد‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ر‬
‫سوءا أو يظل حم نفسهۥ ثم يست ح ح‬
‫ف‬ ‫غ‬
‫سهحۦ َو ََك َن ه ُ‬ ‫ََ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ ۡ ۡ ۡ َ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫حب إحثما فإحن َما يَكس ُحب ُهۥ َع نف ح‬ ‫‪ 110‬ومن يكس‬
‫ً َ ۡ ُ‬ ‫ََ َ ۡ ۡ َ‬ ‫َعل ً‬
‫حب خ حطيٓ َـة أ ۡو إحثما ث هم يَ ۡر حم بحهحۦ‬ ‫حيما َحكحيما ‪ 111‬ومن يكس‬
‫َ َ َ ۡ ُ ه َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ ََ ۡ َ َ‬
‫ٱح َت َمل َُ ۡهتنا ِإَوثما ُّمبحينا ‪َ 112‬ول ۡوَل فضل ٱَّللح َعل ۡيك‬ ‫ب حريـا فق حد‬
‫َ‬
‫ُ ُّ َ َ َ ُ ُّ َ ه ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡح ُت ُهۥ ل َ َه همت هطآئ َفة ِم ۡ‬ ‫َو َر ۡ َ‬
‫ضلون إحَل أنف َس ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫وك‬ ‫ل‬‫ض‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ۡ‬
‫م‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫حن‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ََ ََ هُ َ َۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ َ‬
‫ۡضونك محن َشء وأنزل ٱَّلل عليك ٱلكحتب وٱۡل حكمة‬ ‫وما ي‬
‫َ َ ُ َ َ َ َ َ ۡ ُ ه َ َ‬ ‫ه َ‬
‫َو َعل َمك َما ل ۡم تكن ت ۡعل ُم َوَكن فضل ٱَّللح َعل ۡيك َع حظيما ‪113‬‬

‫‪96‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َن َوى ُه ۡم إ هَل َم ۡن أ َ َم َر ب َص َدقَة أَوۡ‬ ‫ِ هۡ‬ ‫َ‬


‫۞ َل خۡي حِف كثحۡي محن‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫اس َو َمن َي ۡف َع ۡل َذل َحك ٱبۡت ح َغآءَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ َۡ‬ ‫َۡ‬
‫وف أو إحصلِۢح َني ٱنل ح‬ ‫مع ُر ٍ‬
‫ََ َُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ُۡ‬ ‫َ َ‬
‫ات ٱَّللح ف َس ۡوف نؤتحيهح أجرا ع حظيما ‪ 114‬ومن يشاق ححق‬ ‫ً‬ ‫م ۡرض ح‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫ۡي َ‬
‫س‬ ‫ول حم ُۢن ََ ۡع حد َما تَبَ هيـ َن َ َُل ٱل ۡ ُه َدى َو َي هتب ۡع َغ ۡ َ‬ ‫هُ َ‬
‫ٱلرس‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫‪ 115‬ﭽ نُ َو ِ حَلحﭼ ﭽ َونُ ۡ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل ُمؤ حمن حني ن َو حَلحۦ ما ت َول َونصلحهحۦ ج َهن َم َو َسا َءت م حص ً‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ل‬‫ص‬
‫ۡيا ‪ 115‬إحن‬
‫ٓ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بكرس الهاء دون صة‪.‬‬
‫َ‬
‫ّش َك بحهحۦ َو َيغفح ُر َما دون ذل حك ل َحمن يَشا ُء َو َمن‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡغفح ُر أن ي ُ ۡ َ‬ ‫هَ‬
‫ون محن ُدونحهحۦٓ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫يدا ‪ 116‬إحن يدع‬ ‫ٱَّللح َف َق ۡد َض هل َض َل َ َُۢل بَع ً‬ ‫ُۡ ۡ ه‬
‫ح‬ ‫ّشك ب ح‬ ‫ي ح‬
‫هََُ هُ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ َ ه َ‬ ‫هٓ َ‬
‫إحَل إحنثا ِإَون يدعون إحَل شيطنا م حريدا ‪ 117‬لعنه ٱَّللۘ وقال‬
‫ض هل هن ُه ۡم َو َۡلُ َم ِن حيَ هن ُهمۡ‬ ‫ََُ‬
‫ُ‬ ‫هۡ‬ ‫َ َه َ ه ۡ َ َ َ‬
‫لـأَّتحذن محن عحبادحك ن حصيبا مفروضا ‪ 118‬وۡل ح‬
‫ۡي هن َخ ۡلقَ‬ ‫ٓأَلم َر هن ُه ۡم فَلَ ُي َغ ِ ُ‬
‫ٱۡلنۡ َعم َو ُ‬ ‫َ ُ هُ ۡ َََُِ ُ ه َ َ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وٓأَلم َرنهم فليبتحكن َءاذان‬
‫ٱَّللح َف َق ۡد َخ ح َ‬ ‫ه‬ ‫ِ ُ‬ ‫ه َۡ َ َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح َومن َيت ح‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ّس‬ ‫ون‬‫خ حذ ٱلشيطن و ح َِلا محن د ح‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُخ ۡ َ‬
‫ّسانا ُّمبحينا ‪ 119‬يَ حع ُده ۡم َو ُي َم ِن حي حه ۡم َو َما يَ حع ُده ُم ٱلش ۡي َط ُن إحَل‬
‫‪ 120‬ﭽ َو ُي َم ِن ُ‬
‫حيه ۡمﭼ‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ه ُ َ َ َ ُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َيدون عنها ُمحيصا ‪121‬‬ ‫غرورا ‪ 120‬أولئحك مأوىهم جهنم وَل ح‬

‫‪97‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ‬ ‫َ ُۡ ُُ ۡ َه‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬


‫ت سندخحلهم جنت َترحي‬ ‫وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫َ َٓ ََ َ ۡ َ ه َ ِ ََ ۡ ۡ َ ُ‬
‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫محن ِتتحها ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها أبدا وعد ٱَّللح حقا ومن أصدق‬ ‫‪ 122‬ﭽ أ ۡص َدق ﭼ‬
‫َ‬ ‫هۡ َ ََ ِ ُ ۡ ََٓ ََ ِ َۡ ۡ َ‬ ‫َ ه‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ب من‬ ‫اّن أه حل ٱلكحت ح‬ ‫محن ٱَّللح قحيَل ‪ 122‬ليس بحأمانحيحكم وَل أم ح ح‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َي َز بهحۦ َو ََل ََي ۡد َ ُ‬ ‫َ ۡ َۡ ُ ٓ ُۡ‬
‫ون ٱَّللح َو ح َِلا َوَل ن حصۡيا‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ۥ‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يعمل سوءا‬
‫َ َ َ ُ َ ُ ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬
‫ت محن ذك ٍر أ ۡو أنث َوه َو ُمؤمحن‬ ‫‪َ 123‬ومن َيع َمل م َحن ٱلصل حح ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ٱۡل هن َة َو ََل ُي ۡظلَ ُمو َن نَقحۡيا ‪َ 124‬و َم ۡن أ ۡح َسنُ‬ ‫ون ۡ َ‬ ‫فأولئحك يدخل‬ ‫‪ 124‬ﭽ يُ ۡدخلون ﭼ‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫روح بضم الياء وفتح اخلاء‪.‬‬
‫سن َوٱت َب َع محلة إب َره َ‬
‫حيم‬ ‫دحينا م هحم ۡن أسل َم َوج َههۥ حَّللح َوه َو ُم ح‬
‫ح‬
‫ت َو َما‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫حيم َخلحيَل ‪َ 125‬و ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬ ‫َّلل إبۡ َره َ‬ ‫َ هَ َ هُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫حن حيفا وٱَّتذ ٱ ح‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ُ ِ َ ۡ ُّ‬ ‫ۡرض َو ََك َن ه ُ‬ ‫َۡ‬
‫َشء ُمحيطا ‪َ 126‬وي َ ۡس َتف ُتونك حِف‬ ‫ٱَّلل بحك حل‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫ۡ َ‬ ‫كۡ‬‫ه َ َ َُۡ َ َۡ ُ‬ ‫يك ۡ‬‫ُ‬ ‫ِ َ ٓ ُ هُ ُۡ‬
‫ح‬
‫‪ 124‬ﭽ ف ُ‬
‫حيه هن ﭼ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ق‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ٱلن‬
‫ِ َ ٓ ه َ ُۡ ُ َ ُ ه َ ُ َ َُ ه َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫ۡ‬
‫حِف يتم ٱلنحساءح ٱل حِت َل تؤتونهن ما كتحب لهن وترغبون أن‬ ‫َ‬
‫وموا ْ ل ۡحل َي َتمَ‬ ‫ني م َحن ٱلۡو ۡل َدن َوأَن َت ُق ُ‬ ‫وه هن َوٱل ۡ ُم ۡس َت ۡض َعف َ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫تنكحح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ۡ ََ َۡ َُ ْ ۡ َۡ َ ه هَ َ َ‬
‫َّلل َكن بحهحۦ َعل حيما ‪127‬‬ ‫بحٱلقحس حط وما تفعلوا محن خۡي فإحن ٱ‬

‫‪98‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ ُ َ َ َ َۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ٌ َ َ ۡ ُۢ َ ۡ َ ُ ُ ً َ ۡ ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪ 128‬ﭽ عل ۡي ُه َمٓا ﭼ‬
‫ِإَون ٱمرأة خافت حمن َعل حها نشوزا أو إحعراضا فَل جناح علي حهما‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُّ ۡ ُ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ ََُۡ َ ُ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت ٱۡلنفس‬ ‫ۡض ح‬ ‫أن يصل ححا بينهما صلحا وٱلصلح خۡي وأح ح‬ ‫َ ه َ َ‬
‫ﭽ يصـلحا ﭼ‬
‫ُۡ ُ ْ َ َهُ ْ َ ه هَ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫ُّ‬
‫بفتح الياء وششديد الصاد وفتحها ٱلش هح ِإَون ِتسحنوا وتتقوا فإحن ٱَّلل َكن بحما تعملون خبحۡيا ‪128‬‬
‫َ َ َۡ َ ُ ْٓ َ َ ۡ ُ ْ َۡ َ ِ َ ٓ َ َۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ْ‬ ‫و لأل‪ .‬بعدها وفتح الالم‪.‬‬
‫ولن تست حطيعوا أن تعدحلوا َني ٱلنحساءح ولو حرصتم فَل ت حميلوا‬
‫ُ ۡ ُ ْ ََهُ ْ َ ه هَ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ هَ‬ ‫ُه ۡ‬
‫ٱَّلل َكن‬ ‫ك ٱل َم ۡي حل ف َتذ ُروها كٱل ُم َعلقةح ِإَون تصل ححوا وتتقوا فإحن‬
‫ُك ِمحن َس َعتحهحۦ َو ََك َن ه ُ‬ ‫هُ ُِ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫غفورا هرححيما ‪ِ 129‬إَون َي َتف هرقا ُيغ حن ٱَّلل‬
‫ََ‬ ‫َۡ‬ ‫َوس ًحعا َحكحيما ‪َ 130‬و ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ۡرض َولق ۡد‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫هُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ ۡ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َۡ ه َ ُ ُ ْ ۡ َ‬
‫وصينا ٱَّلحين أوتوا ٱلكحتب محن قبل حكم ِإَوياكم أ حن ٱتقوا‬
‫ۡرض َو ََك َن ه ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ك ُف ُروا ْ فَإ هن ح هَّللح َ‬‫َ ۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ِإَون ت‬
‫ه‬ ‫َََ‬ ‫َۡ‬ ‫َغن ًّحيا َۡححيدا ‪َ 131‬و ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ۡرض وكَف بحٱَّللح‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ ُۡ ۡ ُ‬ ‫ً‬
‫ت أَ‍ِبخ حرين وَكن‬ ‫َوك حيَل ‪ 132‬إحن يشأ يذهحبكم أيها ٱنلاس ويأ ح‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ه َ َ ُ ُ َ َ َ ُّ ۡ َ َ َ ه‬ ‫هُ ََ َ َ َ‬
‫ند ٱَّللح‬ ‫ٱَّلل َع ذل حك قدحيرا ‪ 133‬من َكن ي حريد ثواب ٱلنيا فعح‬
‫ٱَّلل َسم َ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ َ ُ ُّ ۡ‬
‫يعُۢا بَ حصۡيا ‪134‬‬ ‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َحرة ح َوَكن ُ ح‬ ‫ثواب‬

‫‪99‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلقح ۡس حط ُش َه َدا ٓ َء ح هَّللح َولَوۡ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ ه َ ۡ‬


‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا كونوا قومحني ب ح‬ ‫۞ َٰٓ‬
‫َ ُ ۡ َ ًّ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َۡ َ ۡ َ ۡ َۡ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫َع أنفسحكم أوح ٱلو حلي حن وٱۡلقربحني إحن يكن غن حيا أو فقحۡيا‬
‫ى أَن َت ۡعدحلُوا ْ ِإَون تَ ۡل ُو ٓۥا ْ أَوۡ‬ ‫ٱَّلل أ ۡو َل ب ح حه َما فَ ََل تَتهب ح ُعوا ْ ٱل ۡ َه َو َٰٓ‬
‫َ هُ َ‬
‫ف‬
‫َ‬
‫حين‬‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ون َخبحۡيا ‪َٰٓ َ 135‬‬ ‫ُۡ ُ ْ َ ه هَ َ َ َ َۡ َُ َ‬
‫تع حرضوا فإحن ٱَّلل َكن بحما تعمل‬
‫َ َ ََ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ ُ ْ ه‬
‫وَلحۦ‬‫ٱَّلي ن هزل َع َر ُس ح‬ ‫ب ح‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ح‬
‫وَل‬ ‫س‬ ‫ٱَّللح َو َر ُ‬
‫ءامنوا ءامحنوا ب ح‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ ه َ َ َ َٰٓ َ‬ ‫ه ٓ َ ََ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ب ٱَّلحي أنزل محن قبل ومن يكفر بحٱَّللح وملئحكتحهحۦ‬ ‫وٱلك ح‬ ‫حت‬
‫ه‬
‫يدا ‪ 136‬إحن‬ ‫َو ُك ُتبهحۦ َو ُر ُسلحهحۦ َو ۡٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخحر َف َق ۡد َض هل َض َل َ َُۢل بَع ً‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ َ َُ ْ ُه ََُ ْ ُه َ َُ ْ ُه ََُ ْ ُه َۡ ُ ْ‬
‫ٱَّلحين ءامنوا ثم كفروا ثم ءامنوا ثم كفروا ثم ٱزدادوا‬
‫َِ‬ ‫ه ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُۢ‬ ‫ُۡ هۡ َ ُ‬
‫ّش‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫‪137‬‬ ‫يَل‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حي‬
‫د‬ ‫ه‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫غ‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬‫كفرا لم ي ح‬
‫ك‬
‫ه َ َه ُ َ ۡ َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ ه َُ ۡ َ َ ً َ‬ ‫ٱل ۡ ُم َ‬
‫كفحرينَ‬ ‫ٱل‬ ‫ون‬ ‫ذ‬ ‫خ‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ين‬ ‫ٱَّل‬
‫ح‬ ‫‪138‬‬ ‫ا‬‫م‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫اب‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫حند ُه ُم ٱلع هزةَ فَإ هن ٱلع هزةَ‬ ‫ۡ‬ ‫ون ع َ‬ ‫ُ ۡ َ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َٓ‬
‫ون ٱلمؤ حمن حني أيبتغ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أو حَلاء محن د ح‬
‫ك ۡم ِف ۡٱلك َحتب أ َ ۡن إ َذا َس حم ۡع ُتمۡ‬ ‫ََۡ َهَ َ َۡ ُ‬
‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪139‬‬ ‫ا‬ ‫حيع‬ ‫َج‬
‫ه َ‬
‫حَّللح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫ََ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ت ٱَّللح يُكف ُر ب ح َها َوي ُ ۡس َت ۡه َزأ ب ح َها فَل تق ُع ُدوا َم َع ُه ۡم َح هِت‬ ‫َءاتَٰي ح‬
‫ٱَّلل َجام ُحع‬ ‫ك ۡم إذا ِم ۡحثلُ ُه ۡم إ هن ه َ‬ ‫َۡ ٓ ه ُ‬
‫ۡيه حۦ إحن‬ ‫غ‬ ‫حيث‬ ‫د‬ ‫وضوا ْ ِف َ‬
‫ح‬
‫َُ ُ‬
‫َي‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬
‫حيعا ‪140‬‬ ‫ين ِف َج َه هن َم ََج ً‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫ل‬ ‫ٱ‬‫و‬ ‫ني‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ن‬‫ٱل ۡ ُم َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 139‬ﭽ ٱل‬

‫‪100‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ ِ َ ه َ ُْٓ‬ ‫ه َ َََه ُ َ‬
‫ٱَّلحين يَتبصون بحكم فإحن َكن لكم فتح محن ٱَّللح قالوا‬
‫ين نَ حصيب قَال ُ ٓوا ْ َألَمۡ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ألم نكن معكم ِإَون َكن ل حل‬
‫ََۡ َ ُ ه َ ُ‬
‫ح‬
‫كمُ‬ ‫َۡ َ ۡ ۡ َ َۡ ُ ۡ َ َ َۡۡ ُ ِ َ ُۡ ۡ ح َ َ هُ َۡ ُ‬
‫نستحوحذ عليكم ونمنعكم محن ٱلمؤمنحني فٱَّلل ُي‬
‫َ ََ‬ ‫هُ ۡ َ‬ ‫َََۡ‬ ‫ََۡ ُ ۡ ََۡ ۡ َ َ ََ‬
‫بينكم يوم ٱلقحيمةح ولن َيعل ٱَّلل ل حلكفح حرين َع‬
‫ٱَّلل َو ُهوَ‬ ‫ون ه َ‬ ‫َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ۡ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ ً‬
‫ٱلمؤ حمنحني سبحيَل ‪ 141‬إحن ٱلمنفحقحني يخ حدع‬
‫ون ٱنله َ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ َ ُ ْٓ َ ه َ َ ُ ْ ُ َ َ َُُٓ َ‬
‫اس‬ ‫خ حدعهم ِإَوذا قاموا إحل ٱلصلوة ح قاموا كسال يراء‬
‫ُّ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ٓ َ‬ ‫ََ َۡ ُُ َ هَ ه َ‬
‫ني ذل حك َل إ حل‬ ‫ٱَّلل إحَل قلحيَل ‪ 142‬مذبذَحني َ‬ ‫وَل يذكرون‬
‫هُ ََ َ َ‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ٓ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ُ ۡ‬
‫َت َد َُلۥ‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ٱَّلل‬ ‫هؤَلءح وَل إ حل هؤَلءح ومن ي ح‬
‫ل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ض‬
‫ين أ ۡو حَلَآءَ‬
‫َ َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ ۡ َ‬
‫خذوا ٱلكفح حر‬ ‫َسبحيَل ‪ 143‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تت ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ۡ َ َُ ُ َ َ ََۡ ُ ْ ه َ َۡ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫ُ‬
‫ون ٱلمؤ حمنحني أت حريدون أن َتعلوا حَّللح عليكم سلطنا‬ ‫محن د ح‬
‫ٱل ۡركح ۡٱۡلَ ۡس َفل م َحن ٱنلهار َولَن ََتدَ‬
‫‪ 145‬ﭽ ه‬
‫ٱل َركح ﭼ‬
‫ني ِف ه‬ ‫ينا ‪ 144‬إ هن ٱل ۡ ُم َنفق َ‬ ‫ُّمب ً‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫بفتح الراء‪.‬‬
‫ْ ه‬ ‫َ َ ْ ۡ َ ْ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ل َ ُه ۡم نَ حص ً‬
‫حين تابُوا َوأصل ُحوا َوٱع َت َص ُموا بحٱَّللح‬ ‫ۡيا ‪ 145‬إحَل ٱَّل‬
‫َ َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ۡ ه َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ت‬ ‫وأخلصوا دحينهم حَّللح فأولئحك مع ٱلمؤ حمنحني وسوف يؤ ح‬ ‫تۦ ﭼ‬ ‫‪ 146‬ﭽ يُؤ ح‬
‫ۡ‬ ‫ه َۡ َُ هُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ ُۡ ۡ َ َ‬
‫ٱَّلل ٱلمؤ حمنحني أجرا ع حظيما ‪ 146‬ما يفعل ٱَّلل بحعذابحكم إحن‬ ‫ً‬ ‫إاببثاا الياء وقف ًا‪.‬‬

‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ۡ ََ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل شاك ًحرا َعلحيما ‪147‬‬ ‫شكرتم وءامنتم وَكن‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫ين ﭼ مع ًا‪ 144 .‬ﭽ ٱل‬‫ح‬ ‫‪ 141‬ﭽ ل حل‬

‫‪101‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُّ ٓ َ ۡ َ ۡ ه َ ُ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ُّ ه ُ ۡ‬


‫۞ َل ُيحب ٱَّلل ٱۡلهر بحٱلسوء محن ٱلقو حل إحَل من ظل حم وَكن‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ُ ْ َ ًۡ َۡ ُُۡ ُ َۡ َ ۡ ُ ْ‬ ‫يعا َعل ً‬ ‫ٱَّلل َسم ً‬ ‫ه‬
‫حيما ‪ 148‬إحن تبدوا خۡيا أو َّتفوه أو تعفوا عن‬ ‫ُ ح‬
‫ه ه َ َ ۡ ُُ َ ه‬ ‫َّلل ََك َن َع ُف ِوا قَد ً‬ ‫ُس ٓوء فَإ هن ٱ ه َ‬
‫حيرا ‪ 149‬إحن ٱَّلحين يكفرون بحٱَّللح‬ ‫ح‬
‫ُ ُ َ ُۡ‬ ‫َُ ُِ ْ ََۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫ني ٱَّللح َو ُر ُسلحهحۦ َو َيقولون نؤم ُحن‬ ‫يدون أن يف حرقوا َ‬ ‫َو ُر ُسلحهحۦ وي حر‬
‫ً‬ ‫َُ ُ َ َ َه ُ ْ ََۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ني ذل حك َسبحيَل‬ ‫خذوا َ‬ ‫ب ح َبعض َونكف ُر ب ح َبعض وي حريدون أن يت ح‬
‫ُّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ َ ِ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪ 150‬أولئحك هم ٱلكفحرون حقا وأعتدنا ل حلكفح حرين عذابا م حهينا‬ ‫‪ 152‬ﭽ نُ ۡؤت ُ‬
‫ََۡ َُ ُ ْ ََۡ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ني أ َحد ِم ۡحن ُه ۡم‬
‫ْ ه‬
‫حين َء َام ُنوا بحٱَّللح َو ُر ُسلحهحۦ ولم يف ِ حرقوا َ‬ ‫‪َ 151‬و هٱَّل َ‬ ‫ابلنون وبضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ ۡ ُ ُ َ ُ ۡ َ َ َ ه ُ َ ُ‬ ‫َنل ﭼ‬
‫ُ َ‬
‫‪ 153‬ﭽ ت ح‬
‫أولئحك سوف يؤتحي حهم أجورهم وَكن ٱَّلل غفورا رححيما ‪152‬‬
‫ٓ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ََُِ َ‬
‫َنل َعل ۡي حه ۡم كحتبا ِم َحن ٱل هس َماءح فق ۡد‬
‫إابكساكن النون مع الإخفاء‪،‬‬
‫ب أن ت ح‬ ‫يسـلك أهل ٱلكحت ح‬ ‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫َ‬
‫ٱَّلل َج ۡه َرة فَأ َخ َذ ۡت ُهمُ‬ ‫َب محن َذل َحك َف َقال ُ ٓوا ْ أَرنَا ه َ‬ ‫كََ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬ ‫سألوا موَس أ‬
‫ٓ ۡ‬ ‫ُ هَ ُ ْ ۡ َ‬ ‫ه َُ ُ ۡ‬
‫ٱلصعحقة بحظل حم حه ۡم ث هم ٱَّتذوا ٱلعح ۡجل حم ُۢن ََ ۡع حد َما َجا َءت ُه ُم‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ‬
‫ﭽ َوأ ۡرنا ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََِۡ ُ َ َ َ‬
‫ت ف َعف ۡونا َعن ذل حك َو َءات ۡي َنا ُمو ََس ُسل َطنا ُّمبحينا ‪153‬‬ ‫ٱبليحن‬ ‫ابإكساكن الراء مع تفخميها‪.‬‬

‫اب ُس هجدا‬ ‫ٱد ُخلُوا ْ ۡٱبلَ َ‬ ‫َ ۡ َ َُۡ َُ ُ ۡ‬


‫ور ب ح حميثقح حهم وقلنا لهم‬ ‫ٱلط َ‬ ‫َو َر َف ۡع َنا فَ ۡو َق ُه ُم ُّ‬
‫ه ۡ ََ َ َۡ ُۡ ِ َ ً َ‬ ‫َُۡ َ َ َۡ ْ‬
‫ت وأخذنا محنهم محيثقا غل حيظا ‪154‬‬ ‫َوقلنا ل ُه ۡم َل تع ُدوا حِف ٱلسب ح‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 151‬ﭽ ل حل‬

‫‪102‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬
‫ٱَّللح َو َق ۡتلحه ُم ۡٱۡلۢنب َيآءَ‬ ‫ه‬
‫ت‬
‫َ‬ ‫ِ َ َ ُ ۡ َُۡ‬
‫ض حهم محيثقهم وكف حرهحم أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫َ َ َۡ‬
‫فبحما نق ح‬ ‫ﭼ‬ ‫َ‬
‫ء‬
‫َۡ َٓ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 155‬ﭽ َوقتل ح حه حم ٱۡلۢنبحيا‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ َ ۡ ۡ ُ ُ ُ َ ُ ۡ ُ ُۢ َ ۡ َ َ َ ه ُ َ‬
‫َّلل َعل ۡي َها بحكف حره ۡحم‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ف بل طبع ٱ‬ ‫ۡي حق وقول ح حهم قلوبنا غل ۘ‬ ‫ح ح‬ ‫غ‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫فَل يُؤم ُحنون إحَل قل حيَل ‪َ 155‬وبحكف حره ۡحم َوق ۡول ح حه ۡم َع َم ۡر َي َم َُ ۡهت ًنا‬
‫َ‬
‫حيس ۡٱَ َن َم ۡر َي َم َر ُسول‬ ‫حيح ع َ‬ ‫َع حظيما ‪َ 156‬وقَ ۡول حه ۡم إنها َق َت ۡل َنا ٱل ۡ َمس َ‬
‫ح ح‬
‫ُ ِ َ َُ ۡ ه ه َ ۡ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ََُ َ َ َ‬
‫كن شبحه لهم ِإَون ٱَّلحين ٱختلفوا‬ ‫ٱَّللح َوما قتلوهُ َوما صل ُبوهُ َول ح‬
‫ۡ ه ِ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ِ‬ ‫َ‬
‫فحيهح ل حَف شك ِم ۡحن ُه َما ل ُهم بحهحۦ م ۡحن عحل ٍم إحَل ٱت َحباع ٱلظ ِحن َو َما‬
‫يزا َحكحيما ‪158‬‬ ‫ٱَّلل َعز ً‬ ‫ٱَّلل إ َ َۡلهح َو ََك َن ه ُ‬ ‫ينُۢا ‪ 157‬بَل هر َف َع ُه ه ُ‬ ‫َق َتلُوهُ يَق َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ِإَون ِم ۡحن أ ۡهل ۡٱلك َحتب إ هَل ََلُ ۡؤم َ ه‬‫َ‬
‫حُن بحهحۦ ق ۡبل َم ۡوتحهحۦ َو َي ۡو َم ٱلقح َي َمةح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ََ‬
‫حين هادوا َح هر ۡم َنا‬ ‫يَكون َعل ۡي حه ۡم ش حهيدا ‪ 159‬فبحظلم ِم َحن ٱَّل‬ ‫‪ 159‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ۡ َ َِ ُ ه ۡ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫يل ٱَّللح كثحۡيا ‪160‬‬ ‫ت أححلت لهم وبحص حدهحم عن سب ح ح‬ ‫ٱلر َبوا ْﭼ علي حهم طيحب ٍ‬ ‫َ‬
‫‪ 161‬ﭽ َوأ ۡخ حذهح حم ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ح ً ََ ۡ ُ َِ ْ ََۡ ُُ ْ َ ُۡ ََ ۡ ۡ ََۡ َ‬
‫اس بحٱلب حط حل‬ ‫ٱلربوا وقد نهوا عنه وأكل ح حهم أمول ٱنل ح‬ ‫بكرس اهلاء وامليم وصال‪ .‬وأخ حذهحم ح‬
‫ه ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ُۡۡ َ َ ً َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ ۡ َ‬
‫ك حن ٱلرسحخون حِف‬ ‫وأعتدنا ل حلكفح حرين محنهم عذابا أ حَلما ‪ 161‬ل ح‬ ‫َ‬
‫ۡ ۡ ۡ ُ ۡ َ ُۡ ۡ ُ َ ُۡ ُ َ َ ٓ ُ َ َۡ َ َ َ ٓ َ‬
‫ُ‬
‫نزل محن‬ ‫نزل إحَلك وما أ ح‬ ‫ٱلعحل حم محنهم وٱلمؤمحنون يؤمحنون بحما أ ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ َ ُۡ ۡ ُ َ ه َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ٱلزكوة َوٱل ُمؤم ُحنون بحٱَّللح‬ ‫ق ۡبل حك َوٱل ُمقحي حمني ٱلصلوة وٱلمؤتون‬
‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 162‬ﭽ َس ُن ۡؤت ُ‬
‫ً‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ ۡ َ ۡ ً َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫وٱَلو حم ٱٓأۡلخ ححر أولئحك سنؤتحي حهم أجرا ع حظيما ‪162‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 161‬ﭽ ل حل‬ ‫اإلمالة‬

‫‪103‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ َۡ َ َۡٓ َۡ َ َ َ ٓ َۡ َ َۡٓ َ ُ‬


‫۞ إحنا أوحينا إحَلك كما أوحينا إ حل نوح وٱنلبحي حـن حمن َع حده حۦ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ ََُۡ َ َ َۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َٰٓ ۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫اط‬ ‫وأوحينا إ حل إحبرهحيم ِإَوسمعحيل ِإَوسحق ويعقوب وٱۡلسب ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ َ َ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ َ ُ َ‬
‫وعحيس وأيوب ويونس وهرون وسليمن وءاتينا داوۥد زبورا‬
‫ه‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪َ 163‬و ُر ُسَل ق ۡد ق َص ۡص َن ُه ۡم َعل ۡيك محن ق ۡبل َو ُر ُسَل ل ۡم‬
‫كل حيما ‪ُّ 164‬ر ُسَل ُّمبَ ِ حّش َ‬ ‫َۡ ُ ۡ ُ ۡ َ َۡ َ َ َه َ هُ ُ َ َ ۡ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫نقصصهم عليك وُكم ٱَّلل موَس ت‬
‫َ َ‬ ‫ٱَّللح ُح هجُۢة ََ ۡع َد ُّ‬ ‫ََ ه‬ ‫ون ل ح ه‬‫َ َه َ ُ َ‬
‫ٱلر ُس حل َوَكن‬ ‫اس َع‬ ‫لن ح‬ ‫َو ُمنذحرحين ِلح َل يك‬
‫هُ َۡ َ ُ َ ٓ َ ََ َۡ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ٱَّلل َعز ً َ‬ ‫هُ‬
‫نز َُلۥ‬ ‫ك حن ٱَّلل يشهد بحما أنزل إحَلك أ‬ ‫يزا حكحيما ‪ 165‬ح‬
‫ل‬ ‫ح‬
‫ه‬
‫يدا ‪ 166‬إن ٱَّل َ‬ ‫ه‬ ‫ٱَّللح شه ً‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بعح ۡل حمهحۦ َوٱل َ‬
‫حين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫َف‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫َٰٓ‬
‫ل‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ٱَّللح قَ ۡد َضلوا َض َل َُۢل بَع ً‬ ‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬
‫ك َف ُروا َو َص ُّدوا َعن َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫يدا ‪ 167‬إحن‬ ‫ح‬ ‫يل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫كن ه ُ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ ََ َُ ْ َۡ َ ُ‬
‫ٱَّلل حَلَغفح َر ل ُه ۡم َوَل حَلَ ۡهد َحي ُه ۡم‬ ‫ٱَّلحين كفروا وظلموا لم ي ح‬
‫َ َ َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫يقا ‪ 168‬إ هَل َطر َ‬ ‫َ ً‬
‫حيها أبَدا َوَكن ذل حك َع‬ ‫يق َج َه هن َم خ حِلحين ف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ط حر‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ُّ َ ه ُ َ ۡ َ ٓ َ ُ ُ ه ُ ُ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫يأيها ٱنلاس قد جاءكم ٱلرسول بحٱۡل حق محن‬ ‫ٱَّللح يَسحۡيا ‪َٰٓ 169‬‬
‫َ ۡ ُ ْ َ ه ه‬ ‫ه ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ َ‬
‫هر ِبحك ۡم ف َـام ُحنوا خ ۡۡيا لك ۡم ِإَون تكف ُروا فإحن حَّللح َما حِف‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ه َ َ َ ۡ َ ح ََ َ هُ َ‬
‫ت وٱۡلۡرض وَكن ٱَّلل عل حيما حكحيما ‪170‬‬ ‫ٱلسمو ح‬

‫‪104‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ ۡ ََ َُ ُ ْ ََ ه ه‬ ‫َ َُۡ ْ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ب َل تغلوا حِف دحين حكم وَل تقولوا َع ٱَّللح إحَل‬ ‫يأهل ٱلكحت ح‬
‫ُ ه َ‬ ‫ٱۡل هق إ هن َما ٱل ۡ َمس ُ‬ ‫ۡ‬
‫حيح عحي َس ۡٱَ ُن َم ۡر َي َم َر ُسول ٱَّللح َوُك َحم ُت ُه ٓۥ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ََ َُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُِۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ٓ‬
‫ألقىها إ حل مريم وروح محنه فـامحنوا بحٱَّللح ورسلحهحۦ وَل تقولوا‬
‫ُ ۡ َ َُٓ َ‬ ‫ٌَََ َُ ْ َۡ ه ُ ۡ هَ هُ َ‬
‫َّلل إحله َوححد سبحنهۥ أن‬ ‫ثلثة ٱنتهوا خۡيا لكم إحنما ٱ‬
‫ََ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ون َ َُلۥ َو َلۘ ه َُلۥ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ۡرض َوكَف‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫يك‬
‫ه َۡ َ َ َۡ ُ َ َ ُ َ َ ۡ ِه‬ ‫ه‬
‫بحٱَّللح َوك حيَل ‪ 171‬لن يستنكحف ٱلمسحيح أن يكون عبدا حَّللح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َ‬
‫لئحكة ٱل ُمق هر ُبون َو َمن ي َ ۡستنكحف ع ۡن ع َحبادتحهحۦ‬ ‫وَل ٱلم‬
‫ََه ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ُ َ‬
‫ّشه ۡم إ ح َۡلهح َجحيعا ‪ 172‬فأما ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ويستك حَب فسيح‬ ‫‪ 173‬ﭽ َف ُي َو ِف ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ ۡ‬ ‫ََُِ ۡ ُ ُ َُ ۡ ََ ُ ُ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫َ َ ُ ْ ه‬
‫يدهم ِمحن فضلحهحۦ‬ ‫ت فيوف حي حهم أجورهم وي حز‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫وع حملوا‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ََ‬ ‫ۡ َ َُ ْ َ ۡ َ َُۡ ْ ََُ ُُِ ۡ َ َ ً َ‬ ‫ََه ه‬
‫وأما ٱَّلحين ٱستنكفوا وٱستكَبوا فيعذحَهم عذابا أ حَلما وَل‬ ‫َ‬
‫ي َأ ُّي َها ٱنلهاسُ‬ ‫َ‬
‫ٱَّللح َو ح َِلا َوَل نَ حصۡيا ‪َٰٓ َ 173‬‬ ‫ه‬
‫ون‬
‫َ ُ َ َُ ِ ُ‬
‫َيدون لهم محن ح‬
‫د‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َۡ َ َٓ ُ ُۡ َ ِ هِ ُ ۡ َ َۡ ٓ َ ُ ُ‬
‫نزنلَا إ ح َۡلك ۡم نورا ُّمبحينا ‪174‬‬ ‫قد جاءكم برهن محن ربحكم وأ‬ ‫‪ 175‬ﭽ َو َي ۡهد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ٱع َت َص ُموا ْ بهحۦ فَ َس ُي ۡدخ ُحل ُه ۡم ِف َر ۡۡحةَ‬ ‫ََه ه َ َ َُ ْ ه َ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأما ٱَّلحين ءامنوا بحٱَّللح و‬
‫َ‬ ‫ِۡ َ ۡ‬ ‫ﭽ حس َرطا ﭼ‬
‫ص َرطا ُّم ۡس َتقحيما ‪175‬‬ ‫محن ُه َوفضل َو َي ۡهدحي حه ۡم إ ح َۡلهح ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪105‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ ٌْ َ َ َ‬ ‫ۡ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫هُ ۡ‬ ‫ۡ َ َ ُ‬
‫ٱم ُرؤا هلك‬ ‫ٱَّلل ُيفتحيك ۡم حِف ٱلكللةح إ ح حن‬ ‫ي َ ۡس َتف ُتونك ق حل‬
‫َََ ۡ ُ َ ََ َ َ َُ َ َُٓ‬ ‫َۡ َ َُ َ َ َ َُ ٓ ُ ۡ‬
‫ليس َلۥ ول وَلۥ أخت فلها ن حصف ما ترك وهو ي حرثها إحن‬
‫كن ل ه َها َو َل فَإن ََك َن َتا ٱثۡنَ َت ۡني َفلَ ُه َما ٱثلُّ ُل َثان م هحما تَ َركَ‬ ‫هۡ َ ُ‬
‫لم ي‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ُۡ َ ِ ۡ ََۡ‬ ‫َ َ ٓ َ ه َ‬ ‫ِإَون ََكنُ ٓوا ْ إ ۡخ َوة ِر َ‬
‫ني‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫نث‬ ‫ٱۡل‬ ‫ظ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫حث‬
‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬‫ك‬ ‫حَّل‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫حس‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫اَل‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َش ٍء َعل ُ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ض ُّلوا ْ َو ه ُ‬ ‫َُِ ُ هُ َ ُ ۡ َ َ‬
‫حيم ُۢ ‪176‬‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ٱَّلل‬ ‫يب حني ٱَّلل لكم أن ت ح‬

‫سورة المائدة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ ه ۡ َ ُ َ َُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُ ْ ۡ ُ ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا أوفوا بحٱلعقودح أححلت لكم ب حهيمة‬
‫ه‬
‫نت ۡم ُح ُر ٌم إحن‬ ‫ٱلص ۡيد َوأَ ُ‬ ‫ۡي ُُم ِحل ه‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم َغ ۡ‬ ‫ۡ َۡ َ ه َ ُۡ َ َ َۡ ُ‬
‫ٱۡلنع حم إحَل ما يتل علي‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ َ ۡ ُ ُ َ ُ ُ َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ُ ُّ ْ َ َ َٰٓ َ ه‬
‫ٱَّلل ُيكم ما ي حريد ‪ 1‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل ِتحلوا شعئحر ٱَّللح‬
‫حني ۡٱبلَ ۡي َ‬‫لئ َد َو ََلٓ َءا ٓ ِم َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ه ۡ َ َۡ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ام َوَل ٱل َه ۡد َي َوَل ٱل َق َ حَٰٓ‬ ‫َوَل ٱلشهر ٱۡلر‬
‫َ َ َُۡۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ َ ُ َ َ ۡ‬
‫ام يَبۡ َتغون فضَل ِمحن هر ِب ح حه ۡم َورحض َونا ِإَوذا حللتم فٱصطادوا‬ ‫ٱۡلر‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل َر حام أن‬ ‫ج حد ۡ َ‬ ‫ح‬
‫وك ۡم َعن ٱل ۡ َم ۡ‬
‫س‬
‫َ ُّ ُ‬
‫د‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬
‫ٍ‬ ‫و‬
‫ََ َۡ َه ُ ۡ َ ََ ُ‬
‫ان قَ ۡ‬‫وَل َي حرمنكم شنـ‬
‫ح‬
‫ََُۡ ْ َََ َُ ْ ََ ۡ ِ َ هۡ َ ََ ََ َُ ْ ََ ۡ ۡ‬
‫ٱۡلث حم‬ ‫َب وٱتلقوى وَل تعاونوا َع ح‬ ‫تعتدواۘ وتعاونوا َع ٱل ح ح‬
‫َ ُۡ ۡ َ َ هُ ْ هَ ه هَ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪2‬‬ ‫وٱلعدو حن وٱتقوا ٱَّلل إ حن ٱَّلل شدحيد ٱلعح ح‬
‫ق‬

‫‪106‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡلحَنير َو َما ٓ أُه هحل ل َحغۡيۡ‬ ‫ُ ِ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ه ُ َ َۡ ُ ۡ‬


‫ح حرمت عليكم ٱلميتة وٱلم وۡلم‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬
‫َ ُۡۡ َ َ ُ َ َُۡۡ َُ َ َََُُِۡ َ ه َ ُ ٓ َ َ‬ ‫ه‬
‫يحة َو َما أكل‬ ‫ٱَّللح بحهحۦ وٱلمنخن حقة وٱلموقوذة وٱلمَتدحية وٱنل حط‬
‫ََ َۡ َۡ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ه ُُ ه َ َ هُۡۡ ََ ُ َ ََ‬
‫سموا‬ ‫ب وأن تستق ح‬ ‫ٱلسبع إحَل ما ذكيتم وما ذبحح َع ٱنلص ح‬
‫حكمۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ََۡ َ ُ ۡ ۡ ٌ ََۡۡ َ َ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫بحٱۡلزل حم ذل حكم ف حسق ٱَلوم يئحس ٱَّلحين كفروا محن دحين‬
‫َ ُ‬ ‫ََۡۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََ َۡ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪ 3‬ﭽ َوٱخش ۡو حنۦ ﭼ‬
‫حينك ۡم‬ ‫ت لك ۡم د‬ ‫فَل َّتش ۡوه ۡم َوٱخش ۡو حن ٱَلوم أكمل‬
‫ُ َ ُ ُ ۡ ۡ َ‬ ‫ََۡ َ ۡ ُ َ َۡ ُ‬
‫إاببثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡلسلم دحينا فم حن‬ ‫ضيت لكم ح‬ ‫وأتممت عليكم ن حعم حِت ور ح‬
‫ِ ۡ َ ه هَ َُ‬ ‫ۡي ُم َت َ‬ ‫ُم َم َصة َغ ۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬
‫َّلل غفور هرححيم‬ ‫جان حف ح حۡلثم فإحن ٱ‬ ‫ٍ‬ ‫ٱض ُط هر حِف‬
‫ت َوماَ‬ ‫ٱلط ِي َب ُ‬‫ك ُم ه‬ ‫َۡ َ ُ َ َ َ َٓ ُ ه َُ ۡ ُۡ ُ ه َ ُ‬
‫ح‬ ‫‪ 3‬يسـلونك ماذا أححل لهم قل أححل ل‬
‫ك ُم ه ُ‬ ‫َ ه ۡ ُ ِ َ َۡ َ ح ُ َ ِ َ ُ َ ِ ُ َ ُ ه ه َ ه َ ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫علمتم محن ٱۡلوارحح مُكحبحني تعل حمونهن محما علم‬
‫َ ُُ ْ ه ٓ َۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ ه َ َۡ َ هُ ْ‬
‫فُكوا محما أمسكن عليكم وٱذكروا ٱسم ٱَّللح عليهح وٱتقوا‬
‫ٱلط ِي َبتُ‬ ‫ك ُم ه‬ ‫ََۡۡ ُ ه َ ُ‬ ‫ٱۡل َ‬ ‫هَ ه هَ َ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫حل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫م‬‫و‬ ‫ٱَل‬ ‫‪4‬‬ ‫اب‬ ‫ح‬ ‫حس‬ ‫ِسيع‬ ‫ٱَّلل إحن ٱَّلل ح‬
‫ك ۡم ح ِحل ل ه ُهمۡ‬ ‫ََ َ ُ ه َ ُ ُ ْ ۡ َ َ ِ ه ُ ۡ ََ َ ُ ُ‬
‫وطعام ٱَّلحين أوتوا ٱلكحتب ححل لكم وطعام‬
‫ُ‬
‫َ ُۡ ۡ َ َ ُ َ ه َ ُ ْ‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫َوٱل ۡ ُم ۡح َص َن ُ‬
‫ت وٱلمحصنت محن ٱَّلحين أوتوا‬ ‫ت م َحن ٱل ُمؤمحن ح‬
‫حني َغ ۡۡيَ‬ ‫ُمصن َ‬ ‫َۡ ُ ۡ َٓ َ َُۡ ُ ُ ه ُ ُ َ ُ ه ُۡ‬ ‫ۡٱلك َحت َ‬
‫ب محن قبل حكم إحذا ءاتيتموهن أجورهن ح‬
‫يمن َف َقدۡ‬ ‫ك ُف ۡر ب ۡٱۡل َ‬ ‫ََ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ ۡ‬ ‫ني َو ََل ُم ه‬ ‫ُم َٰفح َ‬
‫ح ح ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ان‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫حي‬ ‫ذ‬ ‫خ‬‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح ح‬
‫خ حّس َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬ ‫َحب َط َع َملُ ُهۥ َو ُه َ‬
‫ين ‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫حر‬‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ح‬

‫‪107‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كمۡ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ه َ ح َ ۡ ُ ْ ُ ُ َ ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحذا قمتم إحل ٱلصلوة فٱغسحلوا وجوه‬
‫ُ ۡ ََۡ ُ َ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ َ ۡ‬
‫وأيدحيكم إحل ٱلمراف ححق وٱمسحوا بحرءوسحكم وأرجلكم إحل‬
‫ُ ُ ه ۡ َ َۡ ََ‬ ‫ُ ُۡ ُُ َ ه هُ ْ‬ ‫ۡ َ َۡۡ‬
‫َٰٓ‬
‫ني ِإَون كنتم جنبا فٱطهروا ِإَون كنتم مرَض أو َع‬ ‫ٱلكعب ح‬ ‫‪ 6‬ﭽ َجا ٓ َء ۬ا َ‬
‫ِ ٓ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫د‬ ‫ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ .‬سف ٍر أ ۡو َجا َء أ َحد ِمحنكم ِم َحن ٱلغائ ح حط أ ۡو ل َم ۡس ُت ُم ٱلن ح َسا َء فل ۡم‬
‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ِ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ٓ َ‬
‫حوا ب ح ُو ُجوهحك ۡم َوأيۡدحيكم‬ ‫َت ُدوا َماء ف َت َي هم ُموا َص حعيدا طيحبا فٱمس‬ ‫ح‬
‫كم ِم ۡحن َح َرج َو َلكن يُر ُ‬ ‫ُِۡ َ ُ ُ هُ َ ۡ ََ َ َۡ ُ‬
‫يد‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫محنه ما ي حريد ٱَّلل حَلجعل علي‬
‫َ ُ َ ه ُ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫حَلُ َط ِ حه َرك ۡم َو حَلُت ح هم ن ۡحع َم َت ُهۥ َعل ۡيك ۡم ل َعلك ۡم تشك ُرون ‪6‬‬
‫ۡ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ ُ ْ‬
‫َوٱذك ُروا ن ۡحع َمة ٱَّللح َعل ۡيك ۡم َومحيثق ُه ٱَّلحي َواثقكم بحهحۦٓ إحذ‬
‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬ ‫ٱَّلل َ‬ ‫ُُۡۡ َ َۡ َََ َۡ َ هُ ْ هَ ه ه‬
‫ٱلص ُدورح ‪7‬‬ ‫ح ح‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫قلتم س حمعنا وأطعنا وٱتقوا ٱَّلل إحن‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ ه َ ه ُ َ َ ٓ َ ۡ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا كونوا قومحني حَّللح شهداء بحٱلقحس حط وَل‬ ‫َٰٓ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ه ُ ۡ َ َ َ ُ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ه َ ۡ ُ ْ ۡ ُ ْ ُ َ َ ۡ َ ُ ه ۡ‬
‫َي حرمنكم شنـان قو ٍم َع أَل تعدحلوا ٱعدحلوا هو أقرب ل حلتقوى‬
‫َ َ َ هُ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ٱَّلل َخب ُ‬ ‫ٱَّلل إ هن ه َ‬‫َو هٱت ُقوا ْ ه َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما ت ۡع َملون ‪ 8‬وعد ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ه َ‬
‫ت ل ُهم همغفح َرة وأجر ع حظيم ‪9‬‬
‫ٌ‬ ‫َوع حملوا ٱلصل حح ح‬

‫‪108‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ه َ َ َ ُ ْ ََ هُ ْ َ َٓ َُْ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حي حم‬ ‫وٱَّلحين كفروا وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا أو َٰٓلئحك أصحب ٱۡل ح‬
‫‪ 11‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ك ۡم إ ۡذ َهمه‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه َ َ ۡ ُ‬
‫ح‬ ‫‪ 10‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱذكروا ن حعمت ٱَّللح علي‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫نكمۡ‬ ‫َۡ ٌ َ َۡ ُ ُ ْٓ َۡ ُ ۡ َۡ َ ُ ۡ َ َ ه َۡ َ ُ ۡ َ ُ‬
‫قوم أن يبسطوا إحَلكم أي حديهم فكف أي حديهم ع‬
‫َََ ۡ َ َ َ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ََ ه ََََۡه ُۡ ۡ ُ َ‬
‫َّك ٱلمؤمحنون ‪ ۞ 11‬ولقد أخذ‬ ‫وٱتقوا ٱَّلل وَع ٱَّللح فليتو ح‬
‫ه ُ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫ّش نقحيبا‬ ‫ٱَّلل محيثق ب حّن إحسرءحيل وبعثنا محنهم ٱثّن ع‬
‫ٱلز َكوةَ‬ ‫ٱلصلَوةَ َو َءاتَ ۡي ُت ُم ه‬ ‫ك ۡم لَئ ۡن أَ َق ۡم ُت ُم ه‬
‫ََ َ هُ ِ َ َ ُ‬
‫وقال ٱَّلل إ ح حّن مع‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ُ َ َ ه ُۡ ُ ُ ۡ َََۡ ۡ ُ ُ هَ َۡ ً‬
‫وءامنتم بحرس حل وعزرتموهم وأقرضتم ٱَّلل قرضا حسنا‬
‫َۡ‬ ‫ه ُ َ ِ َ ه َ ُ ۡ َ َِ ُ ۡ ََ ُۡ َه ُ ۡ َ ه‬
‫خلنكم جنت َت حري‬ ‫ۡلك حفرن عنكم سي حـات حكم وۡلد ح‬
‫ُ ۡ ََ ۡ َ ه‬ ‫َ ََ ََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬
‫محن ِتتحها ٱۡلنهر فمن كفر َعد ذل حك محنكم فقد ضل‬
‫ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َس َوا ٓ َء ٱ ه‬
‫ض حهم ِمحيثق ُه ۡم ل َعن ُه ۡم َو َج َعل َنا‬ ‫يل ‪ 12‬فب ح َما نق ح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬‫لس‬
‫َ ْ ِ‬ ‫َ ه‬ ‫َُ ُ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫قُلُ َ‬
‫اضعحهحۦ َون ُسوا َحظا‬ ‫س َية ُي ِ حرفون ٱلُك ح َم عن م َو ح‬ ‫وب ُه ۡم ق ح‬
‫ََ ََ ُ َه ُ َ َ َٓ َ ُِۡ ۡ ه َ‬ ‫ُ ِ ْ‬
‫ِم هحما ذك ُحروا بحهحۦ وَل تزال تطلحع عـل خائحنة محنهم إحَل قلحيَل‬
‫سن َ‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ ۡ ۡ‬‫ۡ َ ه ه‬ ‫ِۡ َ ۡ ُ َۡ‬
‫ني ‪13‬‬ ‫ب ٱل ُمح ح ح‬ ‫محن ُه ۡم فٱعف عن ُه ۡم َوٱصف ۡح إحن َ ح‬

‫‪109‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ ۡ ََ ُ ْ َ ِ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ٓ ْ ه َ َ َ َٰٓ َ َ ۡ َ‬
‫ومحن ٱَّلحين قالوا إحنا نصرى أخذنا محيثقهم فنسوا حظا‬ ‫ۡ ۡ َ ٓ َ‬
‫ََ ۡ ََۡ ََُۡ ُ َۡ َ ََ َ َۡۡ َ َٓ َ‬ ‫ُ ِ ْ‬ ‫‪ 14‬ﭽ َوٱبلَغضا َء ال ﭼ‬
‫ِم هحما ذك ُحروا بحهحۦ فأغرينا بينهم ٱلعداوة وٱبلغضاء إ حل‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َۡح ۡ َ َ َ َ َۡ َُِ ُُ ُ هُ َ َ ُ ْ َ ۡ َُ َ‬
‫يوم ٱلقحيمةح وسوف ينبحئهم ٱَّلل بحما َكنوا يصنعون‬
‫كمۡ‬ ‫َ ۡ َ َٓ ُ ۡ َ ُ َُ َُِ ُ َ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ب قد جاءكم رسونلا يبي حـن ل‬ ‫‪ 14‬يأهل ٱلكحت ح‬
‫ون م َحن ٱلۡك َحتب َو َي ۡع ُفوا ْ َعن َكثۡي قَدۡ‬ ‫ِ ه ُ ُ ۡ ُُۡ َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫كثحۡيا محما كنتم َّتف‬
‫ٱَّللح نُور َوك َحتب ُّمبني ‪َ 15‬ي ۡه حدي بهح ه ُ‬ ‫َ َٓ ُ ِ َ ه‬
‫ٱَّلل َم حن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫جاءكم محن‬
‫َ‬ ‫ٱلظلُ َ‬‫ه َ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ َ ه َ َ ُ ۡ ُ ُ ِ َ ُّ‬
‫ت إحل‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱتبع رحضونهۥ سبل ٱلسل حم ويخ حرجهم محن‬ ‫‪ 16‬ﭽ َو َي ۡهد ُ‬
‫َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫هَ‬ ‫ۡ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪ 16‬لق ۡد كف َر‬ ‫ۡ‬
‫ٱنلُّورح َحإحذنحهحۦ َو َيه حدي حه ۡم إ حل ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َ ُ ْ ه ه ُ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫يح ۡٱَ ُن َم ۡر َي َم قل ف َمن َي ۡملحك‬ ‫س ُ‬‫ٱَّلحي َن قال ٓوا إحن ٱللـ َه ه َو ٱل َم ح‬
‫يح ۡٱَ َن َم ۡر َي َم َوأُ همهۥُ‬ ‫س َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ًۡ ۡ ََ َ َ ُۡ َ ۡ‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫محن ٱَّللح شيـا إحن أراد أن يهلحك ٱلم ح‬
‫ۡرض َوماَ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ه‬
‫ۡرض َجحيعا و حَّللح ملك ٱلسمو ح‬ ‫َو َمن حِف ٱۡل ح‬
‫ََُۡ َ َُُۡ َ ََ ُٓ َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ك َشء ق حدير ‪17‬‬ ‫بينهما َيلق ما يشاء وٱَّلل َع ح‬

‫‪110‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حب ُؤهُۥ قُ ۡل فَل حمَ‬ ‫َۡ ََۡ ُْ ه َ‬ ‫َُۡ ُ َ ه َ‬ ‫َ َ‬


‫ٱَّللح َوأح ه َٰٓ‬ ‫َٰٓ‬
‫ت ٱَلهود وٱنلصرى َنن أبنؤا‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َوقال ح‬
‫نتم ب َ َّش ِم هحم ۡن َخلَ َق َي ۡغفح ُر ل ح َمن ي َ َشآءُ‬ ‫كم بَ ۡل أَ ُ‬ ‫َُ ُِ ُ ُُ ُ‬
‫يعذحبكم بحذنوب ح‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُهماَ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََُ ِ ُ َ ََ ُٓ َ ه ُۡ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ويع حذب من يشاء و حَّللح ملك ٱلسمو ح‬
‫ونلَا يُبَ ِيـنُ‬ ‫َۡ َ َٓ ُ ۡ َُ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ِإَوَلهح ٱل ۡ َم حص ُ‬‫َۡ‬
‫ح‬ ‫س‬‫ر‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫‪18‬‬ ‫ۡي‬
‫ََ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُ‬ ‫َع َف ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ ََ‬
‫ٱلر ُس حل أن تقولوا َما َجا َءنا حم ُۢن بَشح ۡي وَل‬ ‫َتة ِم َحن ُّ‬ ‫لكم‬
‫َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫ََ‬ ‫كم ب َ‬ ‫ََ ۡ َ َٓ ُ‬ ‫َ‬
‫َشء قدحير ‪19‬‬ ‫ك‬
‫ح‬ ‫َع‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫ير‬ ‫ذ‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ۡي‬ ‫شح‬ ‫نذحير فقد جاء‬
‫َ ُ ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ِإَوذ قال ُمو ََس ل حق ۡو حمهحۦ تَٰيق ۡو حم ٱذك ُروا ن ۡحع َمة ٱَّللح َعل ۡيك ۡم إ حذ‬
‫ُ ۡ َ َ ٓ َ َ َ َ َ ُ ُّ ُ َ َ َ ُ ه َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ ََ‬
‫ت‬ ‫جعل فحيكم أۢنبحياء وجعلكم ملوَك وءاتىكم ما لم يؤ ح‬
‫ۡ ُ ُ ْ َۡ َ ۡ َ َ ه‬ ‫َ َ‬ ‫أَ َحدا ِم َحن ۡٱل َعلَم َ‬
‫ني ‪ 20‬تَٰيق ۡو حم ٱدخلوا ٱۡلۡرض ٱل ُمق هد َسة ٱل حِت‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ َ َ ه ُ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُّ ْ َ َ َٰٓ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ‬
‫ين ‪21‬‬ ‫نقل ُحبوا ْ َخ حّس َ‬ ‫كتب ٱَّلل لكم وَل ترتدوا َع أدبارحكم فت‬
‫ح‬
‫َه َ ه َ ه ُ َ‬
‫ين ِإَونا لن ن ۡدخل َها َح هِت‬ ‫ار‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬‫حيها قَ ۡ‬ ‫َس إ هن ف َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫قَالُوا ْ َتَٰي ُمو َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ ْ‬ ‫َۡ ْ‬ ‫ََ‬
‫َ ه َ ُ َ‬ ‫‪ 23‬ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ‬
‫َي ُر ُجوا م ۡحن َها فإحن َي ُر ُجوا م ۡحن َها فإحنا دخحلون ‪ 22‬قال َر ُجَل حن م َحن‬
‫ه َ ََ ُ َ َۡ َ َ هُ َ َۡ َ ۡ ُ ُ ْ َ َۡ ُ َۡ َ َ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱَّلحين َيافون أنعم ٱَّلل علي حهما ٱدخلوا علي حهم ٱبلاب فإحذا‬ ‫اب ﭼ‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ۡٱبلَ َ‬
‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ٱَّللح َف َت َو هُكُ ٓوا ْ إن ُك ُ‬ ‫َ َ ُُۡ ُ َ ه ُ ۡ َ ُ َ َ ََ ه‬
‫حني ‪23‬‬ ‫ح‬ ‫دخلتموه فإحنكم غل حبون وَع‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ب أَنتَ‬ ‫ٱذ َه ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ َ َٰٓ ه َ ه ۡ ُ َ َ ٓ َ َ ه َ ُ ْ َ َ ۡ‬


‫قالوا تَٰيموَس إحنا لن ندخلها أبدا ما داموا فحيها ف‬
‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ِ ِ َٓ‬ ‫َ َ ُّ َ َ َ َ ٓ ه َ ُ َ َ ُ َ‬
‫ب إ ح حّن َل أ ۡمل حك إحَل‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬‫ا‬‫ق‬ ‫‪24‬‬ ‫ون‬ ‫وربك فقتحَل إحنا ههنا قعحد‬
‫ني ‪ 25‬قَ َال فَإ هنهاَ‬ ‫سق َ‬ ‫ََ َ ُۡ ۡ َََۡ ََۡ َ َۡ ۡح َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ح‬ ‫نف حس وأ حخ فٱفرق بيننا وبني ٱلقوم ٱلف ح ح‬
‫ََ‬
‫ََ َۡ َ ََ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َ ه َ ٌ َ َ ۡ ۡ َۛ َ ۡ َ َ َ َ َۛ َ ُ َ‬ ‫‪ 26‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ۡرض فَل تأس َع‬ ‫ُمرمة علي حهم أربعحني سنة يتحيهون حِف ٱۡل ح‬
‫َ ۡ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َۡ ِ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫سق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ ۞ 26‬وٱتل علي حهم نبأ ٱَّن ءادم ب حٱۡل حق إحذ‬ ‫ٱلق ۡومٱلف ح ح‬
‫َهَ َُۡ ََُُِ ۡ َ َ َ ََۡ ََُهۡ‬
‫ۘح‬

‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫قربا قربانا فتقبحل محن أح حدهحما ولم يتقبل محن ٱٓأۡلخ حر قال‬
‫ني ‪ 27‬لَئ ُۢن ب َ َس َ‬ ‫ٱَّلل م َحن ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫ُ‬ ‫َ ََُۡه َ َ َ ه َ َََ هُ ه‬
‫طت‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡلقتلنك قال إحنما يتقبل‬
‫ك إ ح ح ِّنٓ‬ ‫َ َ َۡ َ َۡ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ََ َ َۡ َُ َ ٓ ََ۠‬ ‫‪ 28‬ﭽ يَدحيﭼ‬
‫إحلـ يدك تلح قتل حّن ما أنا بحباسحط يدحي إحَلك حۡلقتل‬
‫ۡ َ‬ ‫ِٓ ُ ُ َ َ ُ َٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ هَ َ ه َۡ َ‬ ‫إابكساكن الياءوص ًال‪.‬‬
‫أخاف ٱَّلل رب ٱلعل حمني ‪ 28‬إ ح حّن أرحيد أن تبوأ َحإحث حم ِإَوث حمك‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ َ َ ُْ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُ َ ۡ َ‬
‫زؤا ٱلظل ح حمني ‪29‬‬ ‫ب ٱنلارح وذل حك ج َٰٓ‬ ‫فتكون محن أصح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ ه َ ۡ َ‬
‫ت َُلۥ نف ُس ُهۥ ق ۡتل أخحيهح فق َتل ُهۥ فأ ۡص َب َح م َحن‬ ‫فطوع‬
‫ۡرض ل ح ُۡي َيهۥُ‬ ‫َۡ‬ ‫َََ َ هُ َُ َۡ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 31‬ﭽ َتَٰي َو ۡيلَ َتىَٰٓ‬
‫ّسين ‪ 30‬فبعث ٱَّلل غرابا يبحث حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ٱلخ ح ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫رويس هباء السكت وقف ًا مع املد َ ۡ َ‬
‫املش اع‪ ،‬كام يف ادلرة‪ ،‬والراحج من كيف يورحي سوءة أخحيهح قال تَٰيويلِت أعجزت أن أكون‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ ُ َ ََُ َ َ ۡ ََ َ ح ََ ۡ َ َ َ ه‬ ‫طريقه عدم السكت وقف ًا‪.‬‬
‫اب فأورحي سوءة أخ فأصبح محن ٱلن حدمحني ‪31‬‬ ‫محثل هذا ٱلغر ح‬

‫‪112‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ‬
‫حيل أنه ُهۥ َمن َق َت َل َن ۡف َساُۢ‬ ‫ك َك َت ۡب َنا ََع بَ ح ٓ‬
‫ّن إ ح ۡس َرءَٰٓ‬ ‫محن أج حل ذل ح‬
‫َ َ هَ َََ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ‬
‫اس َجحيعا‬ ‫ۡرض فكأنما قتل ٱنل‬ ‫ۡي نف ٍس أ ۡو ف َساد حِف ٱۡل ح‬ ‫بحغ ح‬
‫اس ََجحيعا َولَ َق ۡد َجا ٓ َء ۡت ُهمۡ‬ ‫ك َأ هن َما ٓ أَ ۡح َيا ٱنله َ‬ ‫ََ ۡ َ َۡ َ َ َ‬
‫ومن أحياها ف‬
‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ه َ‬ ‫َُ ۡ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت ث هم إحن كثحۡيا ِم ۡحن ُهم ََ ۡع َد ذل حك حِف ٱۡل ح‬ ‫ُر ُسلنا بحٱبلَ ِيحن ح‬
‫وَلۥُ‬ ‫ه َ َ َ ُْ ه َ َُ ُ َ هَ َ َ ُ َ‬ ‫َُ ۡ ُ َ‬
‫ّسفون ‪ 32‬إحنما جزؤا ٱَّلحين ُيارحبون ٱَّلل ورس‬ ‫َٰٓ‬ ‫لم ح‬
‫ه ْ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡرض ف َسادا أن ُيق هتل ٓوا أ ۡو يُ َصل ُب ٓوا أ ۡو تق هط َع‬ ‫َوي َ ۡس َع ۡون حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬
‫ۡرض َذل َحك ل َ ُهمۡ‬ ‫َۡ ُ َ ْۡ َ ۡ َ‬ ‫َۡ ۡ ََۡ ُ ُُ ِ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 33‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫أيدحي حهم وأرجلهم محن خحل ٍف أو ينفوا محن ٱۡل ح‬ ‫ََ‬
‫يم ‪ 33‬إ هَل هٱَّلحينَ‬ ‫اب َع حظ ٌ‬ ‫ٱل ۡن َيا َول َ ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َع َذ ٌ‬ ‫خ ۡحزي ِف ُّ‬ ‫‪ 34‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫َۡ ُ ْ َ َۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ ه هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫ٱَّلل غفور‬ ‫تابُوا محن ق ۡب حل أن تقدحروا علي حهم فٱعلموا أن‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ ْ ه َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ۡ َ َ َ‬
‫هرححيم ‪ 34‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل وٱَتغوا إحَلهح ٱلوسحيلة‬
‫ه ه َ ََُ ْ‬ ‫ََه ُ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫وج حهدوا حِف سبحيلحهحۦ لعلكم تفل ححون ‪ 35‬إحن ٱَّلحين كفروا‬
‫ۡرض ََجحيعا َوم ۡحثلَ ُهۥ َم َع ُهۥ حَلَ ۡف َت ُدوا ْ بهحۦ محنۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ه َ‬
‫ح‬ ‫لو أن لهم ما حِف ٱۡل ح‬
‫َ َ َۡ ۡ َ َ َ ُُ َِ ۡ ُ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫اب يو حم ٱلقحيمةح ما تقبحل محنهم ولهم عذاب أ حَلم ‪36‬‬ ‫عذ ح‬

‫‪113‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني م ۡحن َها َول َ ُهمۡ‬ ‫خرج َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ َ َُۡ ُ ْ َ ه ََ ُ‬


‫ي حريدون أن َيرجوا محن ٱنلارح وما هم ب ح ح ح‬
‫َ‬
‫ٱق َط ُع ٓوا ْ أيۡد َحي ُه َما َج َزا ٓ َء ُۢ‬ ‫َ ه ُ َ ه َُ َ ۡ‬
‫َعذاب ُّم حقيم ‪ 37‬وٱلسارحق وٱلسارحقة ف‬
‫َ‬
‫يز َحكحيم ‪َ 38‬ف َمن تَ َ‬ ‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫كَل ِم َحن ٱ هَّللح َو ه ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ‬
‫اب‬ ‫ح‬ ‫بحما كسبا ن‬
‫ََ ۡ َ َ َ ه هَ َُ ُ َ َۡ ه هَ َ ُ‬ ‫ُ ۡ‬
‫حم ُۢن ََ ۡع حد ظل حمهحۦ وأصلح فإحن ٱَّلل يتوب عليهح إحن ٱَّلل غفور‬
‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََۡ َ ۡ َ ۡ َ ه ه َ َُ ُ ۡ ُ‬
‫ح‬
‫ت وٱۡلۡرض‬ ‫حيم ‪ 39‬ألم تعلم أن ٱَّلل َلۥ ملك ٱلسمو ح‬ ‫هرح ٌ‬
‫ُ َ ِ ُ َ ََ ُٓ َ َۡ ُ َ ََ ُٓ َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫َشء قدحير‬ ‫ك‬ ‫يع حذب من يشاء ويغفحر ل حمن يشاء وٱَّلل َع ح‬
‫ۡ ُۡ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ُ َ َ ۡ ُ َ ه َ ُ َ ُ َ‬
‫‪ ۞ 40‬يأيها ٱلرسول َل ُيزنك ٱَّلحين يٰ حرعون حِف ٱلكف حر‬
‫وب ُه ۡ َۛم َوم َحن هٱَّلحينَ‬ ‫حين قَال ُ ٓوا ْ َء َام هنا بأ َ ۡف َوهحه ۡم َول َ ۡم تُ ۡؤمحن قُلُ ُ‬‫م َحن هٱَّل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ين ل َ ۡم يَأتُ َ‬ ‫َ ه ُ َ َۡ َ َ‬ ‫َ ُ َۛ ْ َ ه ُ َ ۡ َ‬
‫وك‬ ‫اخر َ‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حق‬ ‫ل‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫حب‬ ‫ذ‬‫ك‬ ‫هادوا سمعون ل حل‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َُ ُ َ ۡ ُ ُۡ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َُ ُ َ ۡ َ‬
‫اضعحهحۦ يقولون إحن أوت حيتم هذا‬ ‫ُي ِ حرفون ٱلُك ح َم حم ُۢن ََع حد م َو ح‬
‫هُ ََُۡ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫هۡ ُۡ َُۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫فخذوهُ ِإَون لم تؤتوه فٱحذروا ومن ي حردح ٱَّلل ف حتنتهۥ فلن‬ ‫َ‬
‫هُ َ‬ ‫َ ۡ َ َُ َ ه َ ۡ ً ُ ْ َ َ ه َ َ‬
‫ٱَّلل أن ُي َط ِهرَ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫تمل حك َلۥ محن ٱَّللح شيـا أو َٰٓلئحك ٱَّلحين لم ي حردح‬
‫ح‬
‫اب َع حظيم ‪41‬‬ ‫ٱل ۡن َيا خ ۡحزي َول َ ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َع َذ ٌ‬ ‫وب ُه ۡم ل َ ُه ۡم ِف ُّ‬
‫قُلُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪114‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ُٓ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ ه ُ َ‬ ‫َ ه ُ َ ۡ َ‬ ‫حلس ُ‬


‫‪ 42‬ﭽ ل ُّ‬
‫ت فإحن جاءوك فٱحكم‬ ‫حب أكلون ل حلسح ح‬ ‫سمعون ل حلكذ ح‬ ‫تﭼ‬
‫ح ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََُۡ ۡ َۡ َ ۡ ۡ َ‬ ‫بضم احلاء‪.‬‬
‫بينهم أو أع حرض عنهم ِإَون تع حرض عنهم فلن يۡضوك شيـا‬
‫سطنيَ‬ ‫ه ه َ ُ ُّ ۡ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ََُۡ ۡ‬
‫ِإَون حكمت فٱحكم بينهم بحٱلقحس حط إحن ٱَّلل ُيحب ٱلمق ح ح‬
‫ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱتل ۡو َرى ُة ف َ‬ ‫حند ُه ُم ه‬ ‫ك َوع َ‬ ‫َََۡ َُ ِ ُ َ َ‬
‫حيها ُحك ُم ٱَّللح ث هم‬ ‫‪ 42‬وكيف ُيكحمون‬
‫هٓ َ َۡ‬ ‫ك بٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ َ ه ۡ َ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫نزنلَا‬ ‫حني ‪ 43‬إحنا أ‬ ‫يتولون حمن َع حد ذل حك وما أولئ ح ح‬
‫َ ُ َ ۡ ُ ُ َ ه ُّ َ ه َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫هَۡ َ َ ُ‬
‫حيها هدى ونور ُيكم بحها ٱنلبحيون ٱَّلحين أسلموا‬ ‫ٱتلورىة ف‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ُ ْ َ ه ه ُّ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ ۡ ُ ْ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ل حَّلحين هادوا وٱلربن حيون وٱۡلحبار بحما ٱستح حفظوا‬
‫ه ََ ُ ْ َ َۡ ُ َ َ َٓ ََ َۡ َ ُْ ه َ َ ۡ َ ۡ ََ َۡ َُ ْ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪ 3‬ﭽ َوٱخش ۡو حنۦﭼ‬
‫ٱَّللح وَكنوا عليهح شهداء فَل َّتشوا ٱنلاس وٱخشو حن وَل تشَتوا‬
‫ََ هۡ َۡ ُ َٓ َ ََ هُ َُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال‪ ،‬ووقف ًا‪.‬‬
‫ٱَّلل فأ ْو َٰٓلئحك ه ُم‬ ‫أَ‍ِبتَٰي حِت ث َمنا قل حيَل ومن لم ُيكم بحما أنزل‬ ‫ََ‬
‫‪ 45‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫حيها ٓ أَ هن ٱنله ۡف َس بٱنله ۡفس َوٱلۡ َع ۡنيَ‬ ‫ون ‪َ 44‬و َك َتبۡ َنا َعلَ ۡيه ۡم ف َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫ٱلكفحر‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱلس هحن ب ِ‬ ‫ُ‬
‫نف َو ۡٱۡل ُذ َن ب ۡٱۡل ُذن َو ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َۡۡ‬
‫ٱلس ِححن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫نف‬ ‫ٱۡل‬‫و‬ ‫ني‬
‫بحٱلع ح‬
‫ارة ه َُلۥ َو َمن هلمۡ‬ ‫وح ق َحصاص َف َمن تَ َص هد َق بهحۦ َف ُه َو َك هف َ‬ ‫َو ۡ ُ‬
‫ٱۡل ُر َ‬
‫ح‬
‫َ ۡ ُ َ ٓ َ َ َ ه ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ه ُ َ‬
‫ُيكم بحما أنزل ٱَّلل فأولئحك هم ٱلظل حمون ‪45‬‬

‫‪115‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني يَ َديهحۡ‬ ‫َع َءا َثرهحم بعي َس ٱبۡن َم ۡر َي َم ُم َص ِدحقا ل ِ َحما ََ ۡ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ََهَۡ ََ‬
‫ح‬ ‫ح حح‬ ‫وقفينا‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ هۡ َ ََ ََۡ ُ ۡ‬
‫َنيل فحيهح هدى َونور َو ُم َص ِدحقا ل َحما‬ ‫محن ٱتلورىةح وءاتينه ح ح‬
‫ٱۡل‬
‫كمۡ‬ ‫ََۡ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ َ ِۡ‬ ‫ُ‬ ‫ني يَ َديۡهح م َحن ه‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫ٱتل ۡو َرىةح َوهدى وموعحظة ل حلمتقحني ‪ 46‬وَلح‬
‫ُ‬
‫ٱَّللُ‬‫ََ هۡ َۡ ُ َٓ َ ََ ه‬ ‫ُ‬ ‫َٓ َ ََ ه‬ ‫َُۡ ۡ‬
‫يل بحما أنزل ٱَّلل فحيهح ومن لم ُيكم بحما أنزل‬ ‫َن ح‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫أهل ح‬
‫ب ب َۡ‬ ‫ك ٱلۡك َحت َ‬ ‫ََ ََۡٓ َۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫نل‬ ‫نز‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪47‬‬ ‫ون‬ ‫فأولئحك هم ٱلفسحق‬
‫َ ُ َۡ ً َ َۡ َ ۡ ُ‬ ‫ُ َ ِ َِ ََۡ ََ ۡ َ ۡ َ‬
‫ٱحكم‬ ‫ب ومهي حمنا عليهح ف‬ ‫مصدحقا ل حما َني يديهح محن ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ٱَّلل َو ََل تَتهب ۡع أ ۡه َوا ٓ َء ُه ۡم َع هما َجا ٓ َء َك م َحن ۡ َ‬ ‫نز َل ه ُ‬‫بَ ۡي َن ُهم ب َما ٓ أ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َ ٓ َ ه ُ ََ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُِ َ ۡ‬
‫ۡل َعلك ۡم‬ ‫ۡش َعة َوم ۡحن َهاجا ولو شاء ٱَّلل‬ ‫حنك ۡم ح ۡ‬ ‫ج َعل َنا م‬ ‫ل حك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ۡم فَٱ ۡستَب ُقوا ْ ۡ َ‬ ‫ََُُِۡ ۡ َ ٓ َ َ ُ‬ ‫ُه َ َ ََ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ٱۡل‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ات‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ب‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫أمة وححدة و ح‬
‫ل‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫كم ب َما ُك ُ‬ ‫ََُِ ُ ُ‬ ‫َ ه َۡ ُ ُ ۡ َ‬
‫نت ۡم فحيهح َّت َتل حفون‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫حيع‬ ‫َج‬ ‫جعكم‬ ‫إحل ٱَّللح مر ح‬
‫َ‬
‫ٱَّلل َو ََل تَتهب ۡع أ ۡه َوا ٓ َء ُهمۡ‬ ‫نز َل ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫كم بَ ۡي َن ُهم ب َما ٓ أ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪ 48‬وأ حن ٱح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ٓ َ ََ هُ َۡ َ َ ََهْۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َُۡ ۡ َ َۡ ُ َ َ‬
‫وٱحذرهم أن يفتحنوك عن َع حض ما أنزل ٱَّلل إحَلك فإحن تولوا‬ ‫ُۢ‬
‫ُُ ۡ ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َۡ َهَ ُ ُ هُ َ‬
‫فٱعلم أنما ي حريد ٱَّلل أن ي حصيبهم بحبع حض ذنوب ح حهم ِإَون كث حۡيا‬
‫ََ ُ ۡ َ ۡ َ ه َُۡ َ‬ ‫ََ ُ َ‬
‫ون َو َمنۡ‬ ‫اس لفسحقون ‪ 49‬أفحكم ٱلج حهل حيةح يبغ‬ ‫ِم َحن ٱنله ح‬
‫َ ۡ َ ُ َ ه ُ ۡ َِ ۡ ُ ُ َ‬
‫أحسن محن ٱَّللح حكما ل حقوم يوق حنون ‪50‬‬

‫‪116‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ى أ ۡو حَلَآءَۘ‬
‫َ‬
‫ود َوٱنله َص َر َٰٓ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ ۡ َ ُ َ‬
‫خذوا ٱَله‬ ‫۞ يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تت ح‬
‫َ َ َََهُ ِ ُ ۡ َ هُ ۡ ُ ۡ ه هَ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َۡ َٓ‬
‫َعضهم أو حَلاء َعض ومن يتولهم محنكم فإحنهۥ محنهم إحن ٱَّلل َل‬
‫هَ َُ ُ َ‬ ‫ُُ‬ ‫َ َََ ه‬ ‫َۡ َۡ ه‬
‫َي ۡهدحي ٱلقوم ٱلظل ح حمني ‪ 51‬فَتى ٱَّلحين حِف قلوب ح حهم مرض يٰ حرعون‬ ‫َ‬
‫هُ َ َۡ َ ۡ‬
‫ٱل َفتۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ ُ َ َ ۡ َ َٰٓ َ ُ َ َ َ ٓ َ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 52‬ﭽ ف ُ‬
‫فحي حهم يقولون َّنَش أن ت حصيبنا دائحرة فعس ٱَّلل أن يأ حِت ب ح حح‬
‫َ ُ ۡ ُ ْ َ َ َ ٓ َ َ ُّ ْ ٓ َ ُ‬ ‫أَ ۡو أَ ۡمر ِ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حني‬ ‫سه ۡم َن حدم َ‬ ‫نف‬ ‫أ‬ ‫ِف‬ ‫وا‬ ‫ِس‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َع‬ ‫وا‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ص‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫ع‬ ‫ۡ‬
‫حن‬ ‫م‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬
‫ْ ه‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ُ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ َٰٓ ُ َ ٓ ه َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 53‬ﭽ َويَقولﭼ‬
‫حين أق َس ُموا بحٱَّللح َج ۡه َد‬ ‫‪ 52‬ويقول ٱَّلحين ءامنوا أهؤَلءح ٱَّل‬
‫حوا ْ َخ حّس َ‬ ‫ت أَ ۡع َملُ ُه ۡم فَأَ ۡص َب ُ‬ ‫ََۡ ۡ هُ ۡ ََ َ ُ‬
‫بفتح الالم وص ًال‪.‬‬
‫ين ‪53‬‬ ‫ك ۡم َحب َط ۡ‬ ‫أيمن ح حهم إحنهم لمع‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ‬
‫ۡ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا من يرتد محنكم عن دحينحهحۦ فسوف يأ حِت‬ ‫ۡ‬
‫ََ‬ ‫ه ُ َ ۡ ُ ُّ ُ ۡ َ ُ ُّ َ ُ ٓ َ ه َ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫حني أع هحز ٍة َع‬ ‫حبونهۥ أذحل ٍة َع ٱلمؤ حمن‬ ‫ٱَّلل بحقوم ُيحبهم وي ح‬
‫ه َ ََ ُ َ َ َ َٓ َ َ‬ ‫َ ُ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫يل ٱَّللح َوَل َيافون ل ۡو َمة َلئحم ذل حك‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ون ِف َ‬
‫س‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ين‬‫ر‬
‫ح‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬
‫ُ‬
‫حيم ‪ 54‬إحن َما َو ح َُّلك ُم‬
‫ه‬ ‫ٱَّلل َوس ٌحع َعل ٌ‬ ‫فَ ۡض ُل ٱ هَّللح يُ ۡؤتحيهح َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ه ُ‬
‫ُۡ َ‬ ‫هُ َ َ ُ ُُ َ ه َ َ َ ُ ْ ه َ ُ ُ َ ه َ‬
‫ٱلصلوةَ َو ُيؤتون‬ ‫ٱَّلل ورسوَلۥ وٱَّلحين ءامنوا ٱَّلحين يقحيمون‬
‫َ َ َ َ َه هَ َ َ ُ َُ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ‬
‫ٱَّلين ءامنوا‬ ‫ٱلزكوةَ َوه ۡم َرك ُحعون ‪ 55‬ومن يتول ٱَّلل ورسوَلۥ و ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ‬ ‫َ ه ۡ َ ه ُ ُ َۡ ُ َ‬
‫خذوا‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تت ح‬ ‫ون ‪َٰٓ 56‬‬ ‫فإحن ححزب ٱللـهح هم ٱلغل حب‬ ‫ُ‬
‫‪ 57‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫حين أوتُوا ْ ۡٱلك َحت َ‬ ‫ُ‬ ‫ك ۡم ُه ُزوا َولَعحبا ِم َحن هٱَّل َ‬ ‫ه َ هَ ُ ْ َ ُ‬
‫ب محن‬ ‫ٱَّلحين ٱَّتذوا دحين‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ۡ ُه‬
‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫َۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ه َ َۡ ََٓ َ هُ ْ ه‬ ‫ﭽ َوٱلكفارح ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫قبل حكم وٱلكفار أو حَلاء وٱتقوا ٱَّلل إحن كنتم مؤ حمن حني ‪57‬‬ ‫بكرس الراء‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 54 .‬ﭽ ٱل‬

‫‪117‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َه َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُۡ ۡ َ ه َ هَ ُ َ ُ‬
‫ٱلصلوة ح ٱَّتذوها ه ُزوا َول حعبا ذل حك بحأن ُه ۡم ق ۡوم َل‬ ‫ِإَوذا ناديتم إحل‬ ‫‪ 58‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫ُ‬
‫َۡ َ ُ َ هٓ هٓ َۡ َ َه ه‬ ‫ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ب هل تنقحمون محنا إحَل أن ءامنا بحٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪58‬‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ي‬
‫ُۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ ََۡ َ َ ٓ ُ َ‬
‫نزل محن قبل وأن أكَثكم فسحقون ‪ 59‬قل‬ ‫نزل إحَلنا وما أ ح‬ ‫وما أ ح‬
‫ٱَّللُ‬‫َ ه َ هََُ ه‬ ‫َ ِ ِ َ َ َُ ًَ‬ ‫َۡ َُِ ُ ُ‬
‫هل أنبحئكم بحّش محن ذل حك مثوبة عحند ٱَّلل ح من لعنه‬
‫وت‬ ‫ٱلط ُغ َ‬ ‫ير َو َع َب َد ه‬ ‫ٱۡل َناز َ‬ ‫ب َعلَ ۡيهح َو َج َع َل م ۡحن ُه ُم ۡٱلق َر َدةَ َو ۡ َ‬ ‫َو َغض َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ُٓ ُ ۡ َ ُْٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ ْ َ َ َ ِ ه َ َ َ ُّ َ َ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫يل ‪ِ 60‬إَوذا جاءوكم قالوا‬ ‫أو َٰٓلئحك ۡش مَّكنا وأضل عن سواءح ٱلسب ح ح‬
‫َ هُ َ ۡ َُ َ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه َ ُ ْ ۡ ُۡ‬
‫َء َام هنا َوقد دخلوا بحٱلكف حر َوهُ ۡم ق ۡد خ َر ُجوا ب حهحۦ وٱَّلل أعلم بحما َكنوا‬
‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُِۡ ۡ َُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُُۡ َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫ٱۡلث حم َوٱل ُع ۡد َو حن‬ ‫ح ح‬ ‫ِف‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ٰ‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫ى‬ ‫َ‬
‫ر‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪61‬‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬
‫‪ 62‬ﭽ وأكل ح حه حم ٱلسحتﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ ،‬وبضم احلاء‪ۡ َ َ ۡ ُّ ُ ۡ َ .‬‬‫َ‬
‫ت بل حئ َس َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 62‬ل ۡوَل َي ۡن َهى ُه ُم‬ ‫وأكل ح حهم ٱلسح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يف املوضعني‪.‬‬
‫ت بل حئ َس َما‬ ‫ٱلس ۡح َ‬ ‫كلحه ُم ُّ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ه ه ُّ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ح‬ ‫ٱۡلثم وأ‬ ‫ٱۡلث َم ﭼ ٱلربن حيون وٱۡلحبار عن قول ح حهم ح‬ ‫‪ 63‬ﭽ قول ح حه حم ح‬
‫ت َأيۡدحيهمۡ‬ ‫ٱَّللح َم ۡغلُولَ ٌة ُغ هل ۡ‬ ‫َُۡ ُ َُ ه‬
‫د‬ ‫ي‬ ‫ود‬ ‫ه‬ ‫ٱَل‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫ََ َ‬
‫ال‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪63‬‬ ‫ون‬
‫َ ُ ْ َ ۡ َُ َ‬
‫َكنوا يصنع‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 64‬ﭽ َأيۡ‬
‫َۡ ََ ُ َ ۡ ُ َ َ ُ ُ َۡ ََ ُٓ َ ََ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ُ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬‫د‬
‫يدن‬ ‫ي‬
‫ان ين حفق كيف يشاء ول ح‬ ‫ول حعنوا بحما قالواۘ بل يداه مبسوطت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُِۡ ه‬ ‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫نزل إحَلۡك محن هر ِبحك ُطغ َينا َوكفرا َوألق ۡي َنا بَ ۡي َن ُه ُم‬
‫ۡ ۡ َ ٓ َ‬
‫كثحۡيا محنهم ما أ ح‬ ‫ﭽ َوٱبلَغضا َء ال ﭼ‬
‫َۡ َ ََ َ َۡۡ َ َٓ َ َۡح ۡ َ َ ُهَ ٓ َۡ َ ُ ْ َ ِۡ َ ۡ َۡ َ َ َ‬
‫ب أطفأها‬ ‫ٱلعدوة وٱبلغضاء إ حل يوم ٱلقحيمةح ُكما أوقدوا نارا ل حلحر ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫َ َ َ ه ُ َ ُ ُّ ۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫هُ‬


‫سدحين ‪64‬‬ ‫َ‬ ‫ۡرض فسادا وٱَّلل َل ُيحب ٱلمف ح‬ ‫ٱَّلل َوي َ ۡس َع ۡون حِف ٱۡل ح‬

‫‪118‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َُ ْ َ هَ ْۡ َ َ ه َۡ‬ ‫َ َۡ َ ه َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ع ۡن ُه ۡم َس ِي ح َـات ح حه ۡم‬ ‫ب ءامنوا وٱتقوا لكفرنا‬ ‫ولو أن أهل ٱلكحت ح‬
‫ََ ُ ْ هۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت ٱنلهعحي حم ‪َ 65‬ول َ ۡو أ هن ُهمۡ‬ ‫َََۡ َ َۡ ُ ۡ َ ه‬
‫أقاموا ٱتلورىة‬ ‫وۡلدخلنهم جن ح‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 66‬ﭽ إ ح َ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫َل‬
‫نزل إ ح َۡل حهم محن هر ِب ح حه ۡم ۡلكلوا محن ف ۡوق ح حه ۡم َومحن‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‬
‫ا‬ ‫مع‬ ‫ح‬
‫َنيل وما أ ح‬ ‫ٱۡل ح‬‫و ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ت أ ۡر ُجل ح حهم ِم ۡحن ُه ۡم أ همة ُّمق َت حص َدة َوكثحۡي ِم ۡحن ُه ۡم َسا َء َما َي ۡع َملون‬ ‫ِت ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ُ َ ِ ۡ َ ٓ ُ َ َ َ‬
‫نزل إ ح َۡلك محن هر ِبحك ِإَون ل ۡم‬ ‫‪ ۞ 66‬يأيها ٱلرسول بل حغ ما أ ح‬ ‫َ‬
‫ه هَ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ َ َ َه ۡ َ َ ََُ َ هُ َ ۡ ُ َ‬ ‫‪ 67‬ﭽ رح َسالت حهحۦ ﭼ‬
‫اس إحن ٱَّلل َل‬ ‫بألل‪ .‬بعد الالم وكرس التاء والهاء تفعل فما بلغت رحساتلهۥ وٱَّلل يع حصمك محن ٱنل ح‬
‫َع َ ۡ‬ ‫ُۡ َ ََۡ ۡ َ َۡ ُۡ ََ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َۡ َۡ ۡ َ‬ ‫َي ۡ‬
‫َش ٍء‬ ‫ب لستم‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ه‬‫أ‬ ‫َٰٓ‬
‫ي‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪67‬‬ ‫ين‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫و‬‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫وصقهتا‪.‬‬

‫كمۡ‬ ‫َ َ َ ٓ ُ َ َۡ ُ ِ ه ِ ُ‬ ‫َ ه ُ ُ ْ هَۡ َ َ ۡ‬
‫َنيل وما أن حزل إحَلكم محن ر حب‬ ‫حِت تقحيموا ٱتلورىة و ح ح‬
‫ٱۡل‬
‫ُۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُِۡ هٓ ُ َ َ َ‬ ‫َََ َ ه َ‬
‫نزل إ ح َۡلك محن هر ِبحك ُطغ َينا َوكفرا‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ييدن ح‬
‫ث‬‫ك‬ ‫ول ح‬
‫حين َء َام ُنوا ْ َو هٱَّلحينَ‬ ‫ين ‪ 68‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫كفحر َ‬ ‫ََ َۡ َ ََ َۡ ۡ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫فَل تأس َع ٱلقو حم ٱل‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ْ‬
‫هادوا َوٱلصب ح ُـون َوٱنلهص َرى َم ۡن َء َام َن بحٱَّللح َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫‪ 69‬ﭽ خ ۡوف علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ََ‬ ‫َ ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ٌ‬ ‫َ َ‬
‫َو َع حمل صل ححا فَل خ ۡوف َعل ۡي حه ۡم َوَل ه ۡم ُي َزنون ‪ 69‬لق ۡد‬ ‫بفتح الفاء وحذف التنوين‬
‫حيل َوأَ ۡر َس ۡل َنا ٓ إ َ َۡله ۡم ُر ُسَل ُُكه َما َجا ٓ َء ُهمۡ‬ ‫َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫أخذنا محيثق ب حّن إحسرء‬
‫َُُۡ َ‬ ‫َ هُ ْ ََ‬ ‫َ ُ ُ ُۢ َ َ َ ۡ َ َٰٓ َ ُ ُ ُ ۡ َ‬
‫رسول بحما َل تهوى أنفسهم ف حريقا كذبوا وف حريقا يقتلون ‪70‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫ﭽ ٱل‬

‫‪119‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َّلل َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫اب ٱ ه ُ‬ ‫ون ف ۡحت َنة َف َع ُموا ْ َو َص ُّموا ْ ُث هم تَ َ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َه َ ُ َ‬ ‫َه َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫وحسحبوا أَل تك‬ ‫‪ 71‬ﭽ أَل تكون ﭼ‬
‫ََ‬ ‫ُ َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما َي ۡع َملون ‪ 71‬لق ۡد‬ ‫َّلل بَ حص ُ‬ ‫ُث هم َع ُموا ْ َو َص ُّموا ْ َكثحۡي ِم ۡحن ُه ۡم َوٱ ه ُ‬ ‫بضم النون وص ًال‪.‬‬
‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ َ ه َ َ ُْٓ ه ه َ ُ َ َۡ ُ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ َ َ‬
‫كفر ٱَّلحين قالوا إحن ٱللـه هو ٱلمسحيح ٱَن مريم وقال‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ ه‬ ‫ۡ َ ُ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ ۡ ُ ُ ْ ه َ ِ‬
‫ٱَّلل َر حب َو َر هبك ۡم إحن ُهۥ َمن‬ ‫ٱلمسحيح تَٰيب حّن إحسرءحيل ٱعبدوا‬
‫ۡ‬
‫ار َو َما‬ ‫ٱۡل هن َة َو َمأ َوى ُه ٱنله ُ‬ ‫ٱَّلل َعلَ ۡيهح ۡ َ‬ ‫ٱَّللح َف َق ۡد َح هر َم ه ُ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ّشك ب ح‬ ‫ي ح‬
‫هَ ۡ َ َ َ ه َ َ ُْٓ ه هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ه‬
‫ل حلظل ح حمني محن أنصار ‪ 72‬لقد كفر ٱَّلحين قالوا إحن ٱَّلل ثال حث‬
‫ُ ُ َ‬ ‫هۡ َ َ ْ َ‬ ‫َ هٓ َ‬ ‫َََ‬
‫نت ُهوا ع هما َيقولون‬ ‫ثلثةۘ َو َما م ۡحن إحل ٍه إحَل إحله َوححد ِإَون لم ي‬
‫َََ َُ ُ َ َ‬ ‫ٌ‬
‫ََ ْ ُۡ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫ََلَ َم هس هن هٱَّل َ‬
‫حين كف ُروا محنهم عذاب أ حَلم ‪ 73‬أفَل يتوبون إحل‬
‫حيح ۡٱَ ُن‬ ‫ٱَّلل َغ ُفور هرححيم ‪ 74‬هما ٱل ۡ َمس ُ‬ ‫ٱَّللح َوي َ ۡس َت ۡغ حف ُرونَ ُهۥ َو ه ُ‬ ‫ه‬
‫ِ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُّ ُ ُ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ َ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫صدحيقة َكنا‬ ‫م ۡر َي َم إحَل َر ُسول قد خلت محن قبلحهح ٱلرسل وأمهۥ ح‬
‫ُه ُ ۡ َه‬ ‫ه َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َُِ ُ َُ ُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ت ثم ٱنظر أّن‬ ‫يأكَل حن ٱلطعام ٱنظر كيف نب حني لهم ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫كمۡ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ََُُۡ َ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح ما َل يمل حك ل‬ ‫يؤفكون ‪ 75‬قل أتعبدون محن د ح‬
‫ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫َّلل ُه َو ه‬ ‫ۡضا َو ََل َن ۡفعا َوٱ ه ُ‬ ‫َ ِ‬
‫حيم ‪ 76‬قل يأهل‬
‫ٱۡل ِق َو ََل تَتهب ُع ٓوا ْ أَ ۡه َوا ٓ َء قَومۡ‬ ‫ۡي ۡ َ‬‫حك ۡم َغ ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ن‬‫حي‬ ‫د‬ ‫ِف‬
‫ۡ َ َ َُۡ ْ‬
‫ب َل تغلوا‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلكحت ح‬
‫َ‬
‫قَ ۡد َض ُّلوا ْ محن َق ۡب ُل َوأ َض ُّلوا ْ َكثحۡيا َو َض ُّلوا ْ َعن َس َوآءح ه‬
‫ٱلسبحي حل ‪77‬‬

‫‪120‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ََ‬


‫َٰٓ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ه َ ََُ ْ‬
‫ان داوۥد وعحيس‬ ‫ُۢ‬
‫لعحن ٱَّلحين كفروا حمن ب حّن إحسرءحيل َع ل حس ح‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬
‫ٱبۡ حن َم ۡر َي َم ذل حك ب ح َما َع َصوا هوَكنوا َي ۡع َت ُدون ‪َ 78‬كنوا َل‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َ ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫يَت َناه ۡون َعن ُّمنكر ف َعلوهُ بل حئ َس َما َكنوا َيف َعلون ‪ 79‬ت َرى‬
‫ت ل َ ُهمۡ‬ ‫ك َف ُروا ْ َبل ۡئ َس َما قَ هد َم ۡ‬ ‫ُِۡ ۡ َََهۡ َ ه َ َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫حين‬‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ل‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ه‬‫حن‬
‫م‬ ‫ا‬‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫ث‬ ‫ك‬
‫ََ‬
‫ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ُ ُ ۡ َ َ َ هُ َ َۡ ۡ َ َۡ َ‬ ‫‪ 80‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫اب هم خ حِلون ‪80‬‬ ‫خط ٱَّلل علي حهم و حِف ٱلعذ ح‬ ‫أنفسهم أن س ح‬
‫ُ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫هَ ُ ُ‬ ‫ه َ ه ِ ََٓ َ َ‬ ‫َ َۡ َ ُ ْ ُۡ ُ َ‬
‫نزل إ ح َۡلهح َما ٱَّتذوه ۡم‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫ب‬
‫حح‬ ‫ٱنل‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫ولو َكنوا يؤمحن‬
‫ون ‪َ ۞ 81‬تلَج َد هن أَ َشده‬ ‫ُِۡ ۡ َ ُ َ‬
‫كن كثحۡيا محنهم فسحق‬
‫َۡ ََٓ ََ ه َ‬
‫ح‬ ‫أو حَلاء ول ح‬
‫َ َ َ ِه َ َ َ ُ ْ َُۡ َ َ ه َ َ ۡ َ ُ ْ َ ََ َ ه‬
‫جدن‬ ‫اس عدوة ل حَّلحين ءامنوا ٱَلهود وٱَّلحين أۡشكوا وتل ح‬ ‫ٱنله ح‬
‫ََۡ َ ُ ه َ ه ِه َ َ َ ُ ْ ه َ َ ُْٓ ه َ َ َ َ َ َ ه‬
‫أقربهم مودة ل حَّلحين ءامنوا ٱَّلحين قالوا إحنا نصرى ذل حك بحأن‬
‫َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ََه ُ ۡ َ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫محن ُه ۡم ق ِحسحيسحني ورهبانا وأنهم َل يستك حَبون ‪ِ 82‬إَوذا س حمعوا‬
‫َ ه ۡ ه ََُ ْ‬ ‫َ ٓ ُ َ َ ه ُ َ َ َٰٓ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ُ‬
‫نزل إحل ٱلرسو حل ترى أعينهم تفحيض محن ٱلمعح محما عرفوا‬ ‫ما أ ح‬
‫ٱلشهد َ‬ ‫َ َۡ ِ َ ُ ُ َ َ ه َ ٓ َ َ ه َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ه‬
‫حين ‪83‬‬ ‫ح‬ ‫محن ٱۡل حق يقولون ربنا ءامنا فٱكتبنا مع‬

‫‪121‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل ِق َو َن ۡط َم ُع أَن يُ ۡدخحلَناَ‬ ‫ٱَّللح َو َما َجا ٓ َءنَا م َحن ۡ َ‬ ‫َ َ ََ َ ُۡ ُ ه‬


‫ح‬ ‫وما نلا َل نؤمحن ب ح‬
‫َۡ‬ ‫َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 84‬فَأ َث َب ُه ُم ه ُ‬ ‫َ ُّ َ َ َ ۡ َ ۡ ح ه‬
‫ٱَّلل ب ح َما قالوا َجنت َت حري‬ ‫ٱلصلحح َ‬
‫ح‬ ‫ربنا مع ٱلقوم‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َُٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬
‫سنحني ‪85‬‬ ‫محن ِتتحها ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها وذل حك جزاء ٱلمح ح‬
‫َ‬ ‫َ ه َ َ َ ُ ْ ََ هُ ْ َ َٓ َُْ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حي حم ‪86‬‬ ‫وٱَّلحين كفروا وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا أو َٰٓلئحك أصحب ٱۡل ح‬
‫َٓ َ َه هُ َ ُ َ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ََل ُِتَ ِر ُموا ْ َط ِي َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه‬
‫ٱَّلل لك ۡم َوَل‬ ‫ت ما أحل‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ٱَّل‬ ‫يأيها‬ ‫َٰٓ‬
‫ك ُم ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫َ ُُ ْ ه َ ََ ُ‬
‫حين ‪ 87‬وُكوا محما رزق‬ ‫حب ٱل ۡ ُم ۡع َتد َ‬ ‫ٱَّلل ََل ُُي ُّ‬ ‫َت ۡع َت ُد ٓوا ْ إ هن ه َ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫نتم بحهحۦ ُمؤم ُحنون ‪َ 88‬ل‬
‫ۡ‬ ‫حي أَ ُ‬ ‫ٱَّلل هٱَّل ٓ‬ ‫َح َلَل َط ِيبا َو هٱت ُقوا ْ ه َ‬
‫ح‬
‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َُ ُ ُ ُ هُ هۡ ٓ َۡ ُ‬
‫كن يُؤاخحذكم ب ح َما‬ ‫ِف أيمن حك ۡم َول ح‬ ‫يؤاخحذكم ٱَّلل بحٱللغوح ح‬
‫َ‬ ‫ك هف َرتُ ُه ٓۥ إ ۡط َع ُ‬ ‫َ ه ُّ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫حني م ۡحن أ ۡو َس حط َما‬ ‫ّشة ح َم َٰك َ‬ ‫ام َع َ َ‬ ‫عقدتم ٱۡليمن ف‬
‫ح‬
‫لم ََيدۡ‬ ‫ِتري ُر َر َقبَة َف َمن ۡ‬ ‫ُ ۡ َۡ ۡ َُُ ۡ َۡ َۡ‬ ‫ُۡ ُ َ َۡ‬
‫ح‬ ‫تطعحمون أهل حيكم أو كحسوتهم أو ح‬
‫َ َ ُ ََ َ َه َ َ َ ه َُ ََۡ ُ ۡ َ َ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ‬
‫ف حصيام ثلثةح أيام ذل حك كفرة أيمن حكم إحذا حلفتم وٱحفظوا‬
‫ََه ُ ۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ َ َ َ َُِ ُ هُ َ ُ ۡ َ َ‬
‫أيمنكم كذل حك يب حني ٱَّلل لكم ءاتَٰيتحهحۦ لعلكم تشكرون ‪89‬‬
‫َ‬ ‫ّس َو ۡٱۡلَ َ‬ ‫حين َء َام ُن ٓوا ْ إ هن َما ۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫اب َو ۡٱۡل ۡز َلمُ‬ ‫نص ُ‬ ‫ٱۡل ۡم ُر َوٱل ۡ َميۡ ح ُ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ه ُ ُۡ‬ ‫ٱلش ۡي َطن فَ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ر ۡجس ِم ۡحن َع َ‬
‫ٱج َتن ح ُبوهُ ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪90‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬

‫‪122‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ه َ ُ ُ ه َۡ ُ َ ُ َ ََۡ ُ ُ َۡ َ ََ َ َۡۡ َ ٓ‬


‫إحنما ي حريد ٱلشيطن أن يوق حع بينكم ٱلعدوة وٱبلغضاء حِف‬
‫ه َ َ ۡ‬
‫ٱلصلوة ح ف َهل‬
‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ّس َويَ ُص هدك ۡم َعن ذحك حر ٱَّللح َو َع حن‬
‫ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡل ۡم حر َوٱل َمي حح‬
‫ََ ُ ْ هَ ََ ُ ْ ه ُ َ َ ۡ َ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ ُّ َ ُ َ‬
‫أنتم منتهون ‪ 91‬وأطحيعوا ٱَّلل وأطحيعوا ٱلرسول وٱحذروا فإحن‬
‫َۡ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََهُۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َه َ ََ َ ُ َ ََۡ ُ ۡ‬
‫توَلتم فٱعلموا أنما َع رسونلح ا ٱبللغ ٱلمبحني ‪ 92‬ليس َع‬
‫َ َ ُ ْٓ َ َ هَ ْ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ت ُج َناح فحيما ط حعموا إحذا ما ٱتقوا‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ُه هَ ْ ه َ َُ ْ ُ ه هَ ْ هَ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫ت ثم ٱتقوا وءامنوا ثم ٱتقوا وأحسنوا‬ ‫هو َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ك ُم ه ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ َ ه ُ‬ ‫سن َ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم ۡ‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ‬
‫َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ني ‪ 93‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا َلبلون‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َََۡ ه‬ ‫ه ۡ ََ ُُ ٓ َ‬
‫َشء ِم َحن ٱلصي حد تناَلۥ أيدحيكم ورحماحكم حَلعلم ٱَّلل من‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫بح َ ۡ‬
‫ََۡ َۡ َ َ َ ََُ َ َ ٌ َ‬ ‫ََ ُُ َۡۡ َ‬
‫اب أ حَلم ‪94‬‬ ‫ب ف َم حن ٱعتدى َعد ذل حك فلهۥ عذ‬ ‫َيافهۥ بحٱلغي ح‬
‫ٱلص ۡي َد َوأَ ُ‬ ‫َ َ‬
‫نت ۡم ُح ُرم َو َمن َق َتلَهۥُ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ََل َت ۡق ُتلُوا ْ ه‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ُّ َ َ ِ َ َ ٓ ۡ ُ‬
‫ج َزاء ِمحثل َما ق َتل م َحن ٱنله َع حم ُيك ُم ب حهحۦ ذ َوا‬ ‫محنكم متع حمدا ف‬
‫حني أَوۡ‬ ‫ك ۡع َبةح أَ ۡو َك هف َرة َط َعا ُم َم َٰك َ‬ ‫َ ۡ ِ ُ ۡ َ ۡ َ ُۢ َ َ ۡ َ‬
‫عدل محنكم هديا بلحغ ٱل‬
‫ََ‬ ‫ََ هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ُ َ‬ ‫َ ُۡ َ َ‬
‫َّلل ع هما َسلف‬ ‫ص َياما حَلَذوق َو َبال أ ۡم حره حۦ عفا ٱ‬ ‫عدل ذل حك ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ َ َ ََ َ ُ هُ ُۡ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل ع حزيز ذو ٱنتحقا ٍم ‪95‬‬ ‫ومن َعد فينتقحم ٱَّلل محنه و‬

‫‪123‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ارة ح َو ُح ِرمَ‬ ‫حلس هي َ‬ ‫ك ۡم َول ه‬ ‫ُ ه َ ُ ۡ َ ۡ ُ َۡ ۡ ََ َ ُ ُ َ َ ه ُ‬


‫ح‬ ‫أححل لكم صيد ٱبلح حر وطعامهۥ متعا ل‬
‫َ َۡ ُ ۡ َ ۡ ُ َِۡ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ُ َ هُ ْ هَ ه ٓ َۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫ّشون‬ ‫َب ما دمتم حرما وٱتقوا ٱَّلل ٱَّلحي إحَلهح ِت‬ ‫عليكم صيد ٱل ح‬
‫ٱلش ۡهرَ‬‫َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َۡ َ َ َ ِ‬
‫اس و‬ ‫‪ ۞ 96‬جعل ٱَّلل ٱلكعبة ٱبليت ٱۡلرام ق حيما لحلن ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ه ه َ َ ۡ َ‬
‫لئ حد ذل حك تلح علموا أن ٱَّلل يعلم ما حِف‬ ‫ٱۡلرام وٱلهدي وٱلق َٰٓ‬
‫ۡ َ ُ ْٓ‬ ‫َش ٍء َعل ٌ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ۡ َ ح ََ ه هَ ُ‬ ‫ٱلس َم َوت َو َ‬ ‫ه‬
‫حيم ‪ 97‬ٱعلموا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه ََ‬ ‫ه‬ ‫ََه هَ َ ُ‬ ‫َه هَ َ ُ ۡ َ‬
‫ول‬
‫اب وأن ٱَّلل غفور رححيم ‪ 98‬ما َع ٱلرس ح‬ ‫أن ٱَّلل شدحيد ٱلعحق ح‬
‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ََۡ ُ َ هُ َ‬
‫َّلل َي ۡعل ُم َما ت ۡب ُدون َو َما تك ُت ُمون ‪ 99‬قل َل ي َ ۡس َتوحي‬ ‫إحَل ٱبللغ وٱ‬
‫ْ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َ ه ِ ُ َ َۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫َٰٓ‬
‫يث فٱتقوا ٱَّلل يأو حل‬ ‫ٱۡلبحيث وٱلطيحب ولو أعجبك كَثة ٱۡلب ح ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ََه ُ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫ۡٱۡلَ ۡل َ‬ ‫َۡ َٓ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تسـلوا‬ ‫ون ‪َٰٓ 100‬‬ ‫ب لعلكم تفل حح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫َ‬
‫‪ 101‬ﭽ أشياء ان ﭼ‬
‫َ َُهُ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫ُ َ ُ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ٓ ۡ َ .‬‬
‫َنل‬ ‫ع ۡن أش َيا َء إحن ت ۡب َد لك ۡم ت ُسؤك ۡم ِإَون ت ۡس َـلوا ع ۡن َها ححني ي‬ ‫ُ َُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫ﭽيَن‬
‫ور َحل حيم ‪َ 101‬قدۡ‬ ‫ٱَّلل َغ ُف ٌ‬ ‫ٱَّلل َع ۡن َها َو ه ُ‬ ‫ك ۡم َع َفا ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ ُ ُ‬
‫إابكساكن النون مع الإخفاء ٱلقرءان تبد ل‬
‫َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َََ َۡ ِ َۡ ُ ۡ ُ ه َ ۡ َ ُ ْ َ َ‬ ‫وتتخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫سألها قوم محن قبل حكم ثم أصبحوا بحها كفح حرين ‪ 102‬ما جعل‬
‫حين‬‫ك هن هٱَّل َ‬ ‫َ‬
‫صيلة َوَل حام َول ح‬
‫حۡية َو ََل َسآئ َبة َو ََل َو َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل حم ُۢن َِب َ‬ ‫هُ‬
‫ح‬
‫َ َ ُ ْ َۡ َُ َ ََ ه ۡ َ َ ََ ۡ َُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬
‫كفروا يفَتون َع ٱَّللح ٱلكذحب وأكَثهم َل يعقحلون ‪103‬‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 102‬ﭽ‬

‫‪124‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلر ُسول قَالُوا ْ َح ۡسبُناَ‬ ‫ِإَول ه‬ ‫َ َ َُ ۡ َ َ َْۡ َ َ ٓ َ َ َ هُ َ‬ ‫َ‬


‫ح‬ ‫ِإَوذا قحيل لهم تعالوا إ حل ما أنزل ٱَّلل‬ ‫‪ 104‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َۡ َ َََٓٓ ََ َۡ َ َ َ َُٓ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ما وجدنا عليهح ءاباءنا أولو َكن ءاباؤهم َل يعلمون شيـا وَل‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا عليكم أنفسكم َل‬ ‫ون ‪َٰٓ 104‬‬ ‫يهتد‬
‫ُ َ‬ ‫َ ه َ ََُۡۡۡ َ ه‬ ‫َ ُ ُّ ُ‬
‫ج ُعك ۡم َجحيعا‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ٱَّللح َم ۡ‬ ‫ۡضكم همن ضل إحذا ٱهتديتم إحل‬ ‫ي‬
‫َ َ‬
‫حين َء َام ُنوا ْ َش َه َدةُ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ون ‪َٰٓ 105‬‬ ‫ََُِ ُ ُ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫فينبحئكم بحما كنتم تعمل‬
‫ص هيةح ۡٱث َنان َذواَ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫بين حكم إحذا حۡض أحدكم ٱلموت ححني ٱلو ح‬
‫َۡ‬ ‫اخ َران م ۡحن َغ ۡۡي ُك ۡم إ ۡن أَ ُ‬ ‫َ ۡ ِ ُ ۡ َۡ َ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ۡض ۡب ُت ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫نت ۡم َ َ‬ ‫عدل محنكم أو ء‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ ُّ َ ُ ۡ‬
‫ت ِتبحسونهما حمن َع حد ٱلصلوة ح‬ ‫ُۢ‬ ‫فأصبتكم م حصيبة ٱلمو ح‬
‫َ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُۡۡۡ َ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َف ُي ۡق ح َ‬
‫َتي بحهحۦ ث َمنا َول ۡو َكن ذا ق ۡرب‬ ‫ان بحٱَّللح إ ح حن ٱرتبتم َل نش ح‬ ‫سم ح‬
‫َث َ َ َٰٓ‬
‫َع‬ ‫ني ‪ 106‬فَإ ۡن ُع ح َ‬
‫ح‬
‫ٱَّللح إ هنا ٓ إذا لهم َن ٱٓأۡلثحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َ ُُۡ َ َ ََ ه‬
‫وَل نكتم شهدة‬ ‫ح هق ﭼ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪ 107‬ﭽ ٱست ح‬
‫ام ُه َما م َحن ٱ هَّلحينَ‬ ‫ومان َم َق َ‬ ‫اخ َران َي ُق َ‬ ‫َهُ َ ۡ َ َ ه ٓ ۡ ََ َ‬ ‫بضم التاء وكرس احلاء‪ ،‬ومض زمزة‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫أنهما ٱستحقا إحثما فـ‬ ‫الوصل عند الابتداء‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ه ََ َ َ َُٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ه َ َۡ ُ ۡ َََۡ َُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َُۡ ۡ َ‬
‫ان بحٱَّللح لشهدتنا أحق محن‬ ‫سم ح‬ ‫ٱستحق علي حهم ٱۡلولي حن فيق ح‬ ‫‪ 107‬ﭽ عليه ُم ٱۡلول حني ﭼ‬
‫َ َ َۡ َ َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ َ َ ََ َََۡۡٓ هٓ ه َ ه‬ ‫بضم الهاء واملمي‪ ،‬وبتشديد الواو‬
‫ّن أن‬ ‫ني ‪ 107‬ذل حك أد َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫شهدت ح حهما وما ٱعتدينا إحنا إحذا ل حمن‬ ‫وفتحها وكرس الالم وإاكساكن الياء‬
‫َيافُ ٓوا ْ أَن تُ َر هد َأيۡ َم ُنُۢ ََ ۡع َد َأيۡ َمنحهمۡ‬ ‫َۡ ُ ْ ه َ َ ََ َ ۡ َ ٓ َۡ ََ‬ ‫وحذف ا لأل‪ .‬وفتح النون‪.‬‬
‫ح‬ ‫يأتوا بحٱلشهدة ح َع وج حهها أو‬
‫سق َ‬ ‫َۡ َ َۡ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ۡ َ ُ ْ َ هُ َ‬
‫ني ‪108‬‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي ٱلق ۡوم ٱلف ح ح‬ ‫وٱتقوا ٱَّلل وٱسمعوا و‬

‫‪125‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ُّ ُ َ َ َ ُ ُ َ َ ٓ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ َ َ ٓ‬
‫جبتم قالوا َل عحلم نلا‬ ‫۞ يوم َيمع ٱَّلل ٱلرسل فيقول ماذا أ ح‬
‫ٱَّلل َتَٰيعحي َس ۡٱَ َن َم ۡريَمَ‬ ‫نت َع هل ُم ۡٱل ُغ ُيوب ‪ 109‬إ ۡذ قَ َال ه ُ‬ ‫ك أَ َ‬ ‫ه َ‬
‫إحن‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ه ُّ َ ُ ح ۡ ُ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ٱذك ۡر ن ۡحع َم حِت عليك وَع و حلت حك إحذ أيدتك بحروح ٱلقد حس‬
‫ُ‬
‫ك ۡٱلك َحت َ‬ ‫ۡ َهُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ِل ُحم ٱنله َ‬ ‫ُ َ‬
‫ب‬ ‫اس حِف ٱل َم ۡه حد َوك ۡهَل ِإَوذ علمت‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫يل ِإَو ۡذ تَـ ۡخلُ ُق م َحن حِ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ َ هَۡ َ َ ۡ‬
‫ني ك َه ۡي َـةح‬ ‫ح‬ ‫ٱلط‬ ‫َن‬
‫وٱۡل حكمة وٱتلورىة و ح ح‬
‫ٱۡل‬
‫ك َمهَ‬ ‫ه ۡ ۡ َ َ ُ ُ َ َ َ ُ ُ َ ۡ َ ُۢ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ﭽ َطـَٰٓ ِٕى َرُۢا ﭼ‬
‫َبئ ٱۡل‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫و‬ ‫ّن‬‫ح‬ ‫ذ‬ ‫إ‬
‫حح‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ط‬ ‫ون‬ ‫ك‬ ‫ت‬‫ف‬ ‫ا‬ ‫حيه‬ ‫ف‬ ‫خ‬ ‫نف‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ّن‬
‫ح‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫َ‬
‫ح حح‬ ‫ۡي‬ ‫ٱلط‬
‫َ‬
‫ِإَوذ ك َف ۡف ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بألل‪ .‬بعد الااء وزمزة مكسورة َ ۡ َ‬
‫ت بَ حّنٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫وٱۡلبرص َحإحذ حّن ِإَوذ تـخ حرج ٱلموَت َحإحذ حّن‬ ‫َ‬ ‫مع املد‪.‬‬
‫ََ َ ه َ ََُ ْ‬ ‫ۡ َ‬ ‫نك إ ۡذ ۡ َ‬ ‫ۡ َ َٰٓ َ َ َ‬
‫ت فقال ٱَّلحين كفروا‬ ‫جئت ُهم بحٱبلَ ِيحن ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إحسرءحيل ع‬
‫ٱۡل َوارح ِيحـ َن‬ ‫ت إ ح َل ۡ َ‬ ‫ِإَوذ أَ ۡو َح ۡي ُ‬ ‫ۡ‬
‫ححر ُّمبحني ‪110‬‬ ‫م ۡحن ُه ۡم إ ۡن َه َذا ٓ إ هَل س ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ُْٓ َ َ ه َ ۡ َ ۡ هَ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ُ ْ‬
‫ول قالوا ءامنا وٱشهد بحأننا مسل حمون ‪ 111‬إحذ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أن ءامحنوا حب وبحرس ح‬
‫ََُِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫ُ َ‬
‫َنل‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫قال ٱۡلوارحيون تَٰيعحيس ٱَن مريم هل يست حطيع رب‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 112‬ﭽ ي ح‬
‫حني ‪112‬‬ ‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ٱَّلل إن ُك ُ‬ ‫لس َمآءح قَ َال هٱت ُقوا ْ ه َ‬ ‫إابكساكن النون خمفاة وفخفف‪َ .‬علَ ۡي َنا َمآئ َدة ِم َحن ٱ ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫الزا‪..‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ك َل م ۡحن َها َو َت ۡط َمئ هن قُل ُ‬ ‫ه ُ‬ ‫قَالوا نُر ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫وب َنا َون ۡعل َم أن ق ۡد‬ ‫ح‬ ‫يد أن نأ‬ ‫ح‬
‫ٱلشهد َ‬ ‫َ َ ََۡ ََ ُ َ َ ََۡ َ ه‬
‫حين ‪113‬‬ ‫ح‬ ‫صدقتنا ونكون عليها محن‬

‫‪126‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ ُ َ ۡ َ َ هُ ه َهَٓ َ ۡ َ ََۡ َ ٓ َ ِ َ ه ٓ‬ ‫قَ َال عحي َ‬
‫ٱلس َماءح‬ ‫نزل علينا مائحدة محن‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ٱلل‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ٱَ‬ ‫س‬
‫نت َخ ۡۡيُ‬ ‫َ‬
‫ٱر ُز ۡق َنا َوأ َ‬ ‫ك َو ۡ‬ ‫َِه َ ََ َ ََ َ ِ َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫تكون نلَا عحيدا حۡلونلح ا وءاخ ححرنا وءاية محن‬
‫ُۡ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ هُ ِ ُ َُِ‬
‫َنل َها َعل ۡيك ۡم ف َمن يَكف ۡر ََ ۡع ُد‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ّن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪114‬‬ ‫ٱلرزق َ‬
‫حني‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫‪ 115‬ﭽ ُمَنل ُ َ‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ّن أ َع ِذحبُ ُهۥ َع َذابا َل أ َع ِذحبُ ُه ٓۥ أ َحدا ِم َحن ٱل َعلم َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬
‫ني ‪ِ 115‬إَوذ‬ ‫ح‬ ‫حنك ۡم فَإ ح ح ٓ‬ ‫ُ‬
‫م‬
‫ا‪..‬‬ ‫ز‬ ‫ال‬ ‫وفخفف‪.‬‬ ‫إابكساكن النون‬
‫َُ‬ ‫َ‬ ‫نت ﭼ‬ ‫‪ 116‬ﭽ َء۬ا َ‬
‫مِ‬‫اس ٱَّتحذوِن وأ ح َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫نت قل َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱَّلل تَٰي حعي َس ۡٱَ َن َم ۡر َي َم َءأ َ‬ ‫َ‬ ‫قال ُ‬‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ت ل حلن ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ول ماَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ه َ َ ُۡ َ َ َ َ َ ُ ُ ٓ ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ِ‬ ‫َُ‬
‫ون ٱَّللح قال سبحنك ما يكون حل أن أق‬ ‫ني محن د ح‬ ‫إحله ح‬ ‫ﭽ وأ حمﭼ‬
‫ََٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ُ ُۡ‬ ‫َ‬
‫نت قل ُت ُهۥ فق ۡد َعل ۡحم َت ُهۥ ت ۡعل ُم َما حِف نف حس وَل‬ ‫ل ۡي َس حل حِبَ ٍِق إحن ك‬
‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫َ ُ ۡ ُ َُ ۡ ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ه َ َ َ َه ُ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫وب ‪ 116‬ما قلت لهم إحَل‬ ‫أعلم ما حِف نفسحك إحنك أنت علم ٱلغي ح‬
‫َ‬ ‫ٓ َ ُُۡ ْ هَ َِ َ َه ُ ۡ َُ ُ َ‬ ‫َٓ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 117‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫نت َعل ۡي حه ۡم ش حهيدا‬ ‫َما أ َم ۡرت حّن بحهحۦ أ حن ٱعبدوا ٱَّلل ر حب وربكم وك‬
‫ۡ ََه ََهَۡ ُ َ َ َ ه َ َ َۡ ۡ ََ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ُ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫ﭽف ُ‬
‫ما دمت فحي حهم فلما توفيت حّن كنت أنت ٱلرقحيب علي حهم وأنت َع‬
‫اد َك ِإَون َت ۡغفح ۡر ل َ ُهمۡ‬ ‫َُ ُِۡ ۡ َ هُ ۡ َ ُ‬ ‫ُِ َ ۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ك َشء ش حهيد ‪ 117‬إحن تعذحَهم فإحنهم عحب‬ ‫ٌ‬
‫ح‬
‫ٱلص حدق َ‬ ‫هُ َ َ َُۡ َ َ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ‬
‫حني‬ ‫حيم ‪ 118‬قال ٱَّلل هذا يوم ينفع‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز َ‬ ‫نت ٱل َعز ُ‬ ‫كأ َ‬ ‫فإحن‬
‫ح‬
‫َ َٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ‬
‫حيها أبَدا‬ ‫ص ۡدق ُه ۡم ل ُه ۡم َجنت َترحي محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر خ حِلحين ف‬ ‫ح‬
‫ه ۡ ُ‬ ‫ضوا ْ َع ۡن ُه َذل َحك ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬ ‫ه ح َ هُ َُۡ ۡ َ َ ُ‬
‫يم ‪ 119‬حَّللح ُملك‬ ‫رَض ٱَّلل عنهم ور‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫حيه ه‬ ‫‪ 120‬ﭽ ف ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ۡرض وما فحيهن وهو َع ك ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬
‫َشء قدحير ُۢ ‪120‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪ .‬ٱلسمو ح‬

‫‪127‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ األنعام‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ َ َ ُّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه ه‬
‫ت‬ ‫ت وٱۡلۡرض وجعل ٱلظلم ح‬ ‫ٱۡلمد حَّللح ٱَّلحي خلق ٱلسمو ح‬
‫َُ ه‬ ‫ََُ ْ َِ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ َ ُ ه ه‬
‫وٱنلور ثم ٱَّلحين كفروا بحرب ح حهم يع حدلون ‪ 1‬هو ٱَّلحي‬
‫حندهُۥ ُثمه‬ ‫َض أَ َجَل َوأَ َجل ُّم َس ًّم ع َ‬ ‫كم ِمحن حطني ُث هم قَ َ َٰٓ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫خلق‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ ۡ ََُۡ َ‬
‫ۡرض َي ۡعلَمُ‬ ‫ت و حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََُ ه‬
‫أنتم تمَتون ‪ 2‬وهو ٱَّلل حِف ٱلسمو ح‬ ‫َۡ‬
‫ون ‪َ 3‬و َما تَأۡتحيهم ِمحنۡ‬ ‫ه ُ ۡ َ َ َُۡ ۡ َََُۡ َ َ ۡ ُ َ‬
‫سب‬ ‫حِسكم وجهركم ويعلم ما تك ح‬
‫‪ 4‬ﭽ تأتحي حهم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ۡ‬
‫‪ 5‬ﭽ يَأت ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ََ‬
‫ني ‪ 4‬فق ۡد‬ ‫َءايَة ِم ۡحن َء َاتَٰيت َر ِبه ۡم إ هَل ََكنُوا ْ َع ۡن َها ُم ۡعرض َ‬
‫ح ح‬ ‫ح حح ح‬ ‫ََ‬
‫َ ه ُ ْ ۡ َ ِ َ ه َ ٓ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ ۡ َ َ َٰٓ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫‪ 6‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫كذبوا بحٱۡل حق لما جاءهم فسوف يأتحي حهم أۢنبؤا ما َكنوا بحهحۦ‬ ‫‪ 6‬ﭽ ب َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫ح‬
‫ِ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ ْۡ َ ۡ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪ 5‬ألم يروا كم أهلكنا محن قبل ح حهم محن قرن‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء فهيم‪.‬‬

‫ٱلس َمآءَ‬ ‫ك ۡم َوأ َ ۡر َسلۡ َنا ه‬ ‫َۡ ح َ َۡ َُ ِ ه ُ‬


‫كن ل‬ ‫مكن ُه ۡم حِف ٱۡلۡرض ما لم نم ح‬
‫ه هه‬
‫ك َنهمُ‬ ‫َۡ ۡ ََ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َۡ ِ ۡ َ َ َ َ َۡ ۡ ََۡ َ َۡ‬
‫علي حهم محدرارا وجعلنا ٱۡلنهر َت حري محن ِتت ح حهم فأهل‬
‫ين ‪َ 6‬ول َ ۡو نَ هز ۡنلاَ‬ ‫اخر َ‬‫ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُۢ َ ۡ ۡ َ ۡ ً َ َ‬
‫بحذنوب ح حهم وأنشأنا حمن َع حدهحم قرنا ء ح‬
‫َََ ُ ُ َۡ ۡ ََ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫ٱَّلينَ‬‫عل ۡيك كحتبا حِف ق ۡحر َطاس فلمسوه بحأي حدي حهم لقال ح‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ إ ۡن َه َذا ٓ إ هَل حس ۡحر ُّمبني ‪َ 7‬وقَالُوا ْ ل َ ۡو ََلٓ أُنز َل َعلَيهحۡ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ َۡ َ َ َۡ َ َ هُ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ه َ ُ َ ُ َ‬
‫ملك ولو أنزنلا ملَّك لق حَض ٱۡلمر ثم َل ينظرون ‪8‬‬

‫‪128‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ هَ َ ۡ َ ُ َ ُ َ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ه َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 9‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ولو جعلنه ملَّك ۡلعلنه رجَل وللبسنا علي حهم ما يلبحسون‬
‫ۡ ُۡ َ ُُ ِ َۡ َ َ َ َ ه َ َ ُ ْ‬ ‫ََ‬
‫‪َ 9‬ولق حد ٱسته حزئ بحرسل محن قبل حك فحاق بحٱَّلحين س ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫خروا‬
‫ۡرض ُثمه‬ ‫َۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُۡ ه َ ُ ْ‬
‫محنهم ما َكنوا بحهحۦ يسته حزءون ‪ 10‬قل سحۡيوا حِف ٱۡل ح‬
‫ني ‪ 11‬قُل ل ِ َحمن هما ِف ه َ َ‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ُۡ َ‬
‫ت‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ٱنظروا كيف َكن عقحبة ٱلم ح‬
‫ُ َ‬ ‫ۡح َة ََلَ ۡ‬‫ٱلر ۡ َ‬ ‫ُ ِه َ َ َ ََ َۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫ج َم َع هنك ۡم إحل يَ ۡو حم‬ ‫سه ح ه‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫َع‬ ‫ب‬ ‫ت‬‫ك‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫وٱۡل‬
‫ه َ َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬ ‫ۡٱلقح َي َمةح ََل َر ۡي َ‬
‫ب فحيهح ٱَّلحين خ حّسوا أنفسهم فهم َل يؤمحنون‬
‫حيم ‪13‬‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬‫ٱَلل َوٱنله َهار َو ُه َو ه‬ ‫ك َن حِف ه ۡ‬ ‫َ َُ َ َ َ‬
‫‪ ۞ 12‬وَلۥ ما س‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َۡ‬ ‫ُۡ َ َ َۡ ه َه ُ َ ِ َ‬
‫ۡرض َو ُه َو ُي ۡطعحمُ‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫قل أغۡي ٱَّللح أَّتحذ و حَلا فاط ححر ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ُ ۡ َ ُ ُۡ ِٓ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ َ‬
‫ت أن أكون أ هول َم ۡن أ ۡسل َم َوَل‬ ‫وَل يطعم قل إ ح حّن أمحر‬
‫ُۡ ِٓ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ‬ ‫ون هن م َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫حني ‪ 14‬قل إ ح حّن أخاف إحن عصيت ر حب‬ ‫ح‬ ‫تك‬ ‫َ ۡ ۡ‬
‫ِصف ﭼ‬ ‫‪ 16‬ﭽ ي ح‬
‫ۡح ُهۥ‬ ‫ِص ۡف َع ۡن ُه يَ ۡو َمئذ َف َق ۡد َر ح َ‬ ‫اب يَ ۡوم َع حظيم ‪ 15‬همن يُ ۡ َ‬ ‫َع َذ َ‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫بفتح الياء وكرس الراء‪.‬‬
‫َ ۡ َ ۡ َ هُ ُ ِ ََ َ َ‬
‫ۡض فَل َكشحف‬ ‫ني ‪ِ 16‬إَون يمسسك ٱَّلل حب‬ ‫َو َذل َحك ۡٱل َف ۡو ُز ٱل ۡ ُمب ُ‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ ۡ َ َۡ َ ُ َ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ٓ ه ُ‬
‫َشء قدحير ‪17‬‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ۡي‬ ‫ِب‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫َلۥ إحَل‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َۡ‬
‫َوه َو ٱلقاه ُحر ف ۡوق ع َحبادحه حۦ وهو ٱۡلكحيم ٱۡلبحۡي ‪18‬‬
‫ُ‬

‫‪129‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ َُ َ َ َ ُ هُ َ ُ َۡ َََۡ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َوأ ح َ‬
‫وۡح‬ ‫َش ٍء أكَب شهدة ق حل ٱَّلل ش حهيد ُۢ بي حّن وبين‬ ‫قُ ۡل أ ُّي َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪ 19‬ﭽ أى‪ ٜ‬هنك ۡم ﭼ‬
‫َ َ ُۢ َ َ َ َ ه ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ه َ َ ُۡ َۡ ُ ُ َُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫إحلـ هذا ٱلقرءان حۡلنذحركم بحهحۦ ومن بلغ أئحنكم لتشهدون‬
‫َ‬ ‫َه َ َ ه َ َ ً ُ ۡ َ ُ ه ٓ َۡ َ ُ ُۡ ه َ ُ َ َ‬
‫أن مع ٱَّللح ءال حهة أخرى قل َل أشهد قل إحنما هو إحله وححد‬
‫ُ َ‬
‫ب َي ۡع حرفون ُهۥ‬ ‫حين َء َات ۡي َن ُه ُم ۡٱلك َحت َ‬ ‫ون ‪ 19‬هٱَّل َ‬ ‫ه َ ٓ ِ ه ُۡ ُ َ‬
‫ّشك‬
‫ِإَون حّن ب حريء محما ت ح‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َََۡٓ ُ ُ ه َ َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫كما يع حرفون أَناءهمۘ ٱَّلحين خ حّسوا أنفسهم فهم َل يؤمحنون‬ ‫َۡ ُ ُ ُ‬
‫َ َ ۡ َۡ َ ُ ه َۡ َ ََ ه َ ً َۡ َ ه َ َ َ‬ ‫ّشه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 19‬ﭽ ُي‬
‫اتَٰيتحهحۦٓ‬ ‫‪ 20‬ومن أظلم حمم حن ٱفتـرى َع ٱَّللح كذحبا أو كذب بـ‬ ‫َُ ُ‬
‫ﭽ يقول ﭼ‬
‫ول ل ح هَّل َ‬ ‫ُه َُ ُ‬ ‫َ ََۡ َۡ ُ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ۡ‬
‫حين‬ ‫ّشه ۡم َجحيعا ثم نق‬ ‫إحن ُهۥ َل ُيفل ُحح ٱلظل ُحمون ‪ 21‬ويوم َن‬ ‫ابلياء بدل النون فهيام‪.‬‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َۡ َ ُ ََُٓ ُ ُ ه َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫نت ۡم ت ۡزع ُمون ‪ 22‬ث هم ل ۡم تكن‬ ‫أۡشكوا أين ۡشَكؤكم ٱَّلحين ك‬ ‫‪ 23‬ﭽ يكن ﭼ‬

‫ُ ۡ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫َُُۡ ۡ ه ٓ َ َ ُ ْ َ ه ََِ َ ُه ُ ۡ‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬


‫ّشك حني ‪ 23‬ٱنظر كيف‬ ‫ف حتنتهم إحَل أن قالوا وٱَّلل ح ربحنا ما كنا م ح‬ ‫َۡ‬
‫ﭽ ف حتن َت ُه ۡم ﭼ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َ ه َ ۡ ُ ه َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫س حهم وضل عنهم ما َكنوا يفَتون ‪ 24‬ومحنهم من‬ ‫كذبوا َع أنف ح‬ ‫بفتح التاء الثانية‪.‬‬
‫هً ََُۡ ُ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َۡ َ َ َ َ َۡ ََ‬
‫َع قُلُوبه ۡ‬
‫ِف َءاذان ح حه ۡم‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫وه‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫ن‬‫ك‬‫ح‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫حح‬ ‫يست حمع إحَلك وجعلنا‬
‫وك‬ ‫ِت إ َذا َجا ٓ ُء َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ك َءايَة هَل يُ ۡؤم ُحنوا ْ ب َها َح ه‬ ‫ََ ْۡ ُه‬
‫َوقرا ِإَون يروا‬
‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ ُ َ َ َُ ُ ه َ َ َ ْٓ ۡ َ َٓ ه ٓ ََ ُ ۡ َ‬
‫يجدحلونك يقول ٱَّلحين كف ُروا إحن هذا إحَل أس حطۡي ٱۡلول حني ‪25‬‬
‫ُۡ ُ َ هٓ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫نف َس ُه ۡم َوماَ‬ ‫َوه ۡم َي ۡن َه ۡون ع ۡن ُه َو َي ۡن َـ ۡون ع ۡن ُه ِإَون يهل حكون إحَل أ‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َٰٓ ۡ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ى إحذ ُوق حفوا َع ٱنلهارح فقالوا تَٰيل ۡيت َنا ن َرد َوَل‬ ‫يَش ُع ُرون ‪ 26‬ولو تر‬
‫حني ‪27‬‬ ‫ون م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ُ َ ِ َ َ ََِ ََ ُ َ‬
‫ت ربحنا ونك‬ ‫نكذحب أَ‍ِبتَٰي ح‬

‫‪130‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ُّ ْ َ َ ُ ْ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ ُ ْ ُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بَل بَ َدا ل ُهم هما َكنوا َيفون محن قبل ولو ردوا لعادوا ل حما نهوا‬
‫َ َ ُ ٓ ْ ۡ َ ه َ َ ُ َ ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ‬
‫ٱلن َيا َو َما‬ ‫ع ۡن ُه ِإَون ُه ۡم لكذحبُون ‪ 28‬وقالوا إحن حِه إحَل حياتنا‬
‫َ َ ۡ َ َ َٰٓ ۡ ُ ُ ْ َ َ َ ِ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬
‫َنن بحمبعوثحني ‪ 29‬ولو ترى إحذ وق حفوا َع رب ح حهم قال أليس هذا‬
‫َۡ ِ َ ُ ْ َ َ َ َ ِ َ َ َ َ ُ ُ ْ ۡ َ َ َ َ ُ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫نت ۡم تكف ُرون‬ ‫بحٱۡل حق قالوا بل وربحنا قال فذوقوا ٱلعذاب ب حما ك‬
‫َ ۡ َ َ ه َ َ ه ُ ْ َ ٓ ه َ ه َٰٓ َ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ه َ ُ‬
‫اعة‬ ‫‪ 30‬قد خ حّس ٱَّلحين كذبوا بحل حقاءح ٱَّللح حِت إحذا جاءتهم ٱلس‬
‫ون أَ ۡو َز َار ُهمۡ‬ ‫ََۡ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ََ ََ َ َهۡ َ َ َ ُ ۡ َۡ ُ َ‬
‫َغتة قالوا تَٰيحّستنا َع ما فرطنا فحيها وهم ُي حمل‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ ٓ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ‬ ‫ََ ُ‬
‫ٱلن َيا إحَل ل حعب‬ ‫َع ظ ُهورحه ۡحم أَل َسا َء َما يَ حز ُرون ‪ 31‬وما ٱۡليوة‬
‫ون ‪ 32‬قَدۡ‬ ‫َُ َ ۡ ِه َ َهُ َ َََ َ ۡ ُ َ‬ ‫َول َ ۡهو َول َ ه‬
‫ِل ُار ٱٓأۡلخحرة خۡي ل حَّلحين يتقون أفَل تعقحل‬
‫َ ِ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ َ ه‬ ‫ُ َ ه‬ ‫َ َ ه َ‬
‫ن ۡعل ُم إحن ُهۥ َلَ ۡح ُزنك ٱَّلحي َيقولون فإحن ُه ۡم َل يُكذحبُونك‬
‫ت ُر ُسل‬ ‫ون ‪َ 33‬ولَ َق ۡد ُك ِذحبَ ۡ‬ ‫ه َۡ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ت ٱَّللح َيحد‬ ‫ك هن ٱلظل ح حمني أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫َول ح‬
‫ِ َۡ َ َ َ َُ ْ ََ َ ُ ُِ ْ َُ ُ ْ َ ه ََ ُ ۡ َ ۡ َُ ََ‬
‫ِت أتىهم نِصنا وَل‬ ‫محن قبل حك فصَبوا َع ما كذحبوا وأوذوا ح َٰٓ‬
‫حني ‪ِ 34‬إَون‬ ‫ي ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ٱَّللح َولَ َق ۡد َجا ٓ َء َك محن هن َبإ ْ‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫حم‬‫ُم َب ِد َل ل ح َُك َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ََۡ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫اض ُه ۡم فَإن ۡ‬
‫ٱس َت َط ۡع َ‬ ‫َ َ َ َُ َ َۡ َ ۡ َ ُ‬
‫غ نفقا حِف‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫ب‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫حح‬ ‫َكن كَب عليك إحعر‬
‫ٱلس َمآءح َف َتأۡت َحي ُهم أَ‍ِبيَة َول َ ۡو َشا ٓ َء ه ُ‬
‫ٱَّلل َ َ‬
‫ۡل َم َع ُهمۡ‬ ‫ۡرض أَ ۡو ُس هلما ِف ه‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َۡ‬
‫ح‬
‫جهل َ‬ ‫ون هن م َحن ۡٱل َ‬ ‫ََ ُۡ َ ََ َ ُ َ‬
‫حني ‪35‬‬ ‫ح‬ ‫َع ٱلهدى فَل تك‬

‫‪131‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ َۡ َ ُ ه َ َۡ َ ُ َ َ َۡ ۡ َ ََُُۡ ُ هُ ُ َ‬
‫ٱَّلل ث هم إ ح َۡلهح‬ ‫جيب ٱَّلحين يسمعونۘ وٱلموَت يبعثهم‬ ‫۞ إحنما يست ح‬
‫َ‬
‫َ َ ُ ْ ََۡ ُِ َ َ َۡ َ َ ِ ه ِ ُۡ ه هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 36‬ﭽ ير ح‬
‫َّلل قاد ٌحر‬ ‫يُ ۡر َج ُعون ‪ 36‬وقالوا لوَل نزحل عليهح ءاية محن ربحهحۦ قل إحن ٱ‬
‫َ َ َٰٓ َ ُ َ ِ َ َ َ َ َ ه َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ون ‪َ 37‬و َما محن َدٓابةه‬ ‫كن أكَثهم َل يعلم‬ ‫َنل ءاية ول ح‬ ‫َع أن ي ح‬
‫كم هما فَ هر ۡطناَ‬ ‫ۡ َ ح َ َ َ َٰٓ َ ُ َ َ َ ۡ ه ٓ َ ٌ ۡ َ ُ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫حِف ٱۡلۡرض وَل طئحر ي حطۡي حِبناحيهح إحَل أمم أمثال‬
‫َ ه َ َ هُ ْ‬ ‫َ ۡ ُه َ َِ ۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ّشون ‪ 38‬وٱَّلحين كذبوا‬ ‫ب محن َشء ثم إ حل رب ح حهم ُي‬ ‫حِف ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ ََ هُ ُ ۡ ُۡ َ ََ ۡ‬ ‫ُّ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ت من يشإ ح ٱَّلل يضل حله َومن يشأ‬ ‫أَ‍ِبتَٰيتحنا ص ِم َو ُبكم حِف ٱلظلم ح‬
‫ك ۡم َع َذابُ‬ ‫ُۡ ََََۡ ُ ۡ ۡ ََ ُ‬ ‫ََُۡۡ ََ‬ ‫‪ 39‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪ 39‬قل أرءيتكم إحن أتى‬ ‫َيعله َع ح‬
‫ه َۡ ََۡ ُ ُ ه َ ُ َ َ َۡ ه َۡ ُ َ‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬
‫ٱَّللح أو أتتكم ٱلساعة أغۡي ٱَّللح تدعون إحن كنتم ص حدقحني ‪40‬‬
‫َ َٓ ََ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫نس ۡون َما‬ ‫بَل إحيهاهُ ت ۡد ُعون ف َيكشحف َما ت ۡد ُعون إ ح َۡلهح إحن شاء وت‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َٰٓ ُ َ ِ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ّشكون ‪ 41‬ولقد أرسلنا إ حل أمم محن قبل حك فأخذنهم بحٱبلأساءح‬ ‫ت ح‬
‫ۡ‬
‫َََۡٓ ۡ َ َٓ ُ َ ُ َ َ َ ه ُ ْ‬ ‫َ ه هٓ ََهُ ۡ ََ َ ه َ‬
‫ۡض ُعون ‪ 42‬فلوَل إ حذ جاءهم بأسنا تۡضعوا‬ ‫وٱلۡضا حء لعلهم يت‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ 44‬ﭽ ف هت ۡح َنا ﭼ‬
‫ت قلوبُ ُه ۡم َو َز هي َن ل ُه ُم ٱلش ۡي َط ُن َما َكنوا َي ۡع َملون ‪43‬‬ ‫كن قس‬ ‫َول ح‬
‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ ُ ِ َ ۡ َ ه َٰٓ َ‬ ‫ََه َُ ْ َ ُ ُِ ْ‬ ‫رويس بتشديد التاء‪.‬‬
‫ِت إحذا‬ ‫ك َش ٍء ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ت‬‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫فلما نسوا ما ذكحروا ح‬
‫ب‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ ْ َ ٓ ُ ُ ٓ ْ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬
‫ف حرحوا بحما أوتوا أخذنهم َغتة فإحذا هم مبل حسون ‪44‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪132‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُۡ‬ ‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح َر ِب ٱلۡ َعلَم َ‬‫َ‬ ‫َُ َ َ ُ َۡ ۡ ه َ َ َُ ْ َ ۡ‬


‫ني ‪ 45‬قل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فق حطع دابحر ٱلقو حم ٱَّلحين ظلموا و‬
‫ُ‬ ‫ََ َُۡ ۡ ۡ َ َ َ هُ َ ۡ َ ُ ۡ ََۡ َ َُ ۡ َ َ َ َ ََ ُُ‬
‫أرءيتم إحن أخذ ٱَّلل سمعكم وأبصركم وختم َع قلوبحكم‬
‫ت ُث هم ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ََۡ ُ َ ُِ‬ ‫ه ۡ َ ٌ َ ُۡ ه َۡ ُ‬
‫ِصف ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫من إحله غۡي ٱَّللح يأتحيكم بحهح ٱنظر كيف ن ح‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ه َ ۡ َ ً َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ُ َ‬
‫يَ ۡصدحفون ‪ 46‬قل أر َءيتكم إحن أتىكم عذاب ٱَّللح َغتة أو‬
‫‪ 46‬ﭽ يصدحفون ﭼ‬

‫ََ ُۡ ُ ُۡ ۡ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ ُ ه َۡ‬


‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫حني إحَل‬ ‫َج ۡه َرةً هل ُي ۡهلك إحَل ٱلق ۡو ُم ٱلظل ُحمون ‪ 47‬وما نرسحل ٱلمرسل‬
‫ين َف َم ۡن َء َام َن َوأَ ۡصلَ َح فَ ََل َخ ۡو ٌف َعلَ ۡيه ۡم َو ََل ُهمۡ‬
‫َ َ‬
‫ين َو ُمنذحر َ‬‫ُمبَ ِ حّش َ‬ ‫‪ 48‬ﭽ خ ۡوف ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه َ َ ه ُ ْ َ َ َ َ ُّ ُ ُ ۡ َ َ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫بفتح الفاء دون تنوين‪.‬‬
‫ُي َزنون ‪ 48‬وٱَّلحين كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا يمسهم ٱلعذاب ب حما َكنوا‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ ه ٓ َُ ُ َ ُ‬
‫ٱَّللح َو ََلٓ أ ۡعلَمُ‬ ‫َ َٓ ُ ه‬
‫َيف ُسقون ‪ 49‬قل َل أقول لكم عحندحي خزائحن‬
‫ۡ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬
‫ۡ َ ۡ َ َ َ ٓ َ ُ ُ َ ُ ۡ ِ َ َ ٌ ۡ َ ه ُ ه َ ُ َ َٰٓ َ ُ ۡ‬ ‫‪ 50‬ﭽ إ ح هَله ﭼ‬
‫وۡح إحلـ ه قل‬ ‫ٱلغيب وَل أقول لكم إ ح حّن ملك إحن أتبحع إحَل ما ي‬
‫ون ‪َ 50‬وأَنذ ۡحر بهح هٱَّلحينَ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ َََ َََ ه ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫هباء السكت‪.‬‬
‫ح‬ ‫هل ي َ ۡس َتوحي ٱۡلعم وٱبل حصۡي أفَل تتفكر‬
‫َ ِ ََ َ‬ ‫ََ ُ َ َ ُۡ َ ُ ْٓ َ َ ِ ۡ َۡ َ َُ ِ ُ‬
‫َيافون أن ُيّشوا إ حل رب ح حهم ليس لهم محن دونحهحۦ و حل وَل شفحيع‬
‫ٱل َغ َدوة ح َو ۡٱل َع ح ِ‬ ‫ََ َۡ ُ ه َ َۡ ُ َ َهُ ۡ‬ ‫هَهُ ۡ َهُ َ‬
‫َش‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫حين‬‫ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫د‬‫ر‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫‪51‬‬ ‫ون‬ ‫لعلهم يتق‬
‫ك م ۡحن ح َحسابهم ِمحن َ ۡ‬ ‫ُ ُ َ َ ۡ َ ُ َ َ َۡ َ‬
‫َشء َو َما م ۡحن‬ ‫حح‬ ‫ي حريدون وجههۥ ما علي‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ َ َۡ ِ َ ۡ ََۡ ُ َ ُ ۡ ََ ُ َ َ ه‬
‫ني ‪52‬‬ ‫ح‬ ‫ححسابحك علي حهم محن َشء فتطردهم فتكون محن‬

‫‪133‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ِ َ ُ ُ ٓ ْ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ ه ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ٱَّلل َعل ۡي حهم ِ حم ُۢن‬ ‫َوكذل حك ف َت هنا ََ ۡعض ُهم ب ح َب ۡعض حَلقولوا أهؤَلءح من‬
‫ََ‬
‫‪ 53‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫َ َ َٓ َ ه َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َٓ ََۡ َ هُ َ ۡ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫بين حنا أليس ٱَّلل بحأعلم ب حٱلشك ححرين ‪ِ 53‬إَوذا جاءك ٱَّلحين يؤمحنون‬
‫ۡح َة َأنههۥُ‬ ‫ٱلر ۡ َ‬ ‫سهح ه‬ ‫ُ ََ َۡ‬
‫ب َر ُّبك ۡم َع نف ح‬ ‫ك ۡم َك َت َ‬ ‫َ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ َۡ ُ‬
‫أَ‍ِبتَٰيتحنا فقل سلم علي‬
‫َ‬
‫َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫حنك ۡم ُس ٓو َءُۢا ِبَ َهلَة ُث هم تَ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اب حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ َوأ ۡصل َح فأن ُهۥ‬ ‫ح‬ ‫َم ۡن َع حمل م‬
‫ُ‬ ‫ٱٓأۡلتَٰيت َول حتَ ۡستَب َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َُ ِ ُ‬ ‫َُ‬
‫ني َسبحيل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫غفور هرححيم ‪ 54‬وكذل حك نف ح‬
‫ص‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ِ ُ ُ َۡ َ ۡ ُ َ ه َ َۡ ُ َ‬ ‫ُۡ ۡ َ‬
‫ون ٱَّلل ح‬ ‫ٱلمج حرمحني ‪ 55‬قل إ ح حّن ن حهيت أن أعبد ٱَّلحين تدعون محن د ح‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ٓ ََ۠ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ه ٓ َه ُ َۡ ََٓ ُ ۡ َۡ َ َۡ‬
‫قل َل أتبحع أهواءكم قد ضللت إحذا وما أنا محن ٱلمهتدحين ‪ 56‬قل‬
‫ون بحهحۦٓ‬ ‫َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َع بَ ِي َنة ِمحن هر ِب َو َك هذ َۡ ُتم بهحۦ َ‬ ‫ِ ََ‬
‫جل‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫حن‬‫ع‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إ ح حّن‬ ‫َۡ‬
‫ُ ه َه‬ ‫ۡي ٱلۡ َفصل َ‬ ‫ُ‬ ‫ٱۡل هق َو ُه َو َخ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ُم إ هَل ح هَّللح َي ُق ُّ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ضۦ ﭼ‬‫‪ 57‬ﭽ يق ح‬
‫حني ‪ 57‬قل ل ۡو أن‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫إ ح حن ٱۡل‬ ‫ابإكساكن القاف وضاد خمففة‬
‫ۡ َۡ َۡ َََۡ ُ ۡ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل أ ۡعلَمُ‬ ‫َض ٱۡلم ُر بي حّن وبينكم و‬ ‫ون بحهحۦ لَ ُق ح َ‬ ‫َ َۡ َۡ ُ َ‬
‫جل‬
‫مكسورة بدل الصاد‪،‬‬
‫عحندحي ما تستع ح‬ ‫و لأبثبت اليا ًء وقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ٓ ه ُ‬ ‫َ َُ ََ ُ َۡۡ َ‬ ‫ه‬
‫ب َل َي ۡعل ُم َها إحَل ه َو َو َي ۡعل ُم‬ ‫ب حٱلظل ح حمني ‪ ۞ 58‬وعحندهۥ مفات حح ٱلغي ح‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ُ‬ ‫َِۡ ۡ‬
‫َب َوٱبلَ ۡح حر َو َما ت ۡسق ُط محن َو َرق ٍة إحَل َي ۡعل ُم َها َوَل َح هبة حِف‬ ‫ما حِف ٱل ح‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َُ‬
‫ۡرض َوَل َر ۡطب َوَل يَاب ح ٍس إحَل حِف كحتب ُّمبحني ‪59‬‬ ‫ت ٱۡل ح‬ ‫ظلم ح‬

‫‪134‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ٱَلل َو َي ۡعلَ ُم َما َج َر ۡح ُتم بٱنله َ‬ ‫كم ب ه ۡ‬ ‫َََه ُ‬ ‫ََُ ه‬


‫ث هم‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫وهو‬
‫ُ‬ ‫كمۡ‬‫ُّ َ ِ ُ ه َ ۡ َ ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ََُۡ ُ‬
‫ث هم‬ ‫جع‬ ‫َض أجل مسم ثم إحَلهح مر ح‬ ‫ك ۡم فحيهح حَلُق َٰٓ‬ ‫يبعث‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫َُِ ُ ُ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪َ 60‬وه َو ٱلقاه ُحر ف ۡوق ع َحبادحه حۦ َو ُي ۡرسحل‬ ‫ينبحئكم بحما ك‬
‫ََٓ َ ُ‬
‫ُ ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ً َ ه َٰٓ َ َ ٓ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ه‬ ‫ح َدك ُم ﭼ‬ ‫‪ 61‬ﭽ جاء ۬ا‬
‫ت ت َوف ۡت ُه ُر ُسل َنا َوه ۡم‬ ‫عليكم حفظة حِت إحذا جاء أحدكم ٱلمو‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ُ ه ُ ُّ ٓ ْ َ ه َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ِ َ َ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱۡلك ُم َوه َو‬ ‫َل ُيف ِ حر ُطون ‪ 61‬ثم ردوا إحل ٱَّللح مولىهم ٱۡل حق أَل َل‬ ‫جيكم ِمحن ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ 64‬ﭽ ين ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َِۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ َُ ِ ُ ِ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ‬ ‫إابكساكن النون مع اإخفااها‪،‬‬
‫َب وٱبلحرح‬ ‫ت ٱل ح‬ ‫جيكم محن ظلم ح‬ ‫سبحني ‪ 62‬قل من ين ح‬ ‫أِسع ٱلح ح‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ‬ ‫تَ ۡد ُعونَ ُهۥ تَ َ ُّ‬
‫وفخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫ۡضَع َوخف َية لئ ح ۡن أَنَى َنا م ۡحن ه حذه حۦ نلَكون هن م َحن‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ‬
‫‪ 63‬ﭽ أَنيتنا ﭼ‬
‫نتمۡ‬ ‫ك َك ۡرب ُث هم أَ ُ‬ ‫ُِ‬ ‫ٱَّلل ُي َن ِ ُ ِ ۡ َ َ‬ ‫ين ‪ 63‬قُل ه ُ‬ ‫ٱلشكحر َ‬ ‫ه‬
‫جيكم محنها ومحن ح‬
‫بياء كساكنة بدل ا لأل‪ .‬وبعدها‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ َٰٓ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫اتء مفتوحة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ّشكون ‪ 64‬قل هو ٱلقادحر َع أن يبعث عليكم عذابا محن‬ ‫ت ح‬ ‫جيكم ِمحن َها ﭼ‬ ‫ُ‬
‫‪ 64‬ﭽ ين ح‬
‫ك ۡم ش َحيعا َو ُيذ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ۡ ۡ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫حيق‬ ‫ت أرجل حكم أو يلبحس‬ ‫ف ۡوق حك ۡم أ ۡو محن ِت ح‬
‫إابكساكن النون مع اإخفااها‪،‬‬
‫َ ََهُ ۡ ََُۡ َ‬ ‫ُ ۡ ََۡ ُ َ ُِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َۡ‬ ‫وفخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫ت لعلهم يفقهون‬ ‫ِصف ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫َعضكم بأس َع ٍض ٱنظر كيف ن ح‬
‫َ ۡ ُ َ َ ُ َ ۡ َ ُّ ُ ه ۡ ُ َ ُ‬ ‫َ ه‬
‫ت َعل ۡيكم ب ح َوك حيل ‪66‬‬ ‫‪َ 65‬وكذ َب ب حهحۦ قومك وهو ٱۡلق قل لس‬
‫َ ََۡ َ ه َ َُ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ُِ َ‬
‫حك ن َبإ ُّم ۡس َتق ِر َو َس ۡوف ت ۡعل ُمون ‪ِ 67‬إَوذا رأيت ٱَّلحين َيوضون‬ ‫ل ح‬
‫وضوا ْ ِف َحدحيث َغ ۡۡيه حۦ ه‬ ‫ٓ َ َ َ َ ۡ ۡ َُۡ ۡ َ ه َُ ُ‬ ‫َ‬
‫ِإَوما‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫حِف ءاتَٰيتحنا فأع حرض عنهم حِت َي‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫ُ َه َ ه َۡ ُ ََ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ِ ۡ َ َ َ َۡ ۡح ه‬
‫ني ‪68‬‬ ‫ح‬ ‫ينسحينك ٱلشيطن فَل تقعد َعد ٱَّلحكرى مع ٱلقوم‬

‫‪135‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ َ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ََ ه َ َهُ َ‬


‫كن ذحكرى‬ ‫وما َع ٱَّلحين يتقون محن ححساب ح حهم محن َشء ول ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ هَ ُ ْ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ه‬
‫حين ُه ۡم لعحبا َول ۡهوا َوغ هرت ُه ُم‬ ‫ل َعل ُه ۡم َي هتقون ‪ 69‬وذرح ٱَّلحين ٱَّتذوا د‬
‫ت لَ ۡي َس لَهاَ‬ ‫س ب َما َك َسبَ ۡ‬ ‫ُۢ‬ ‫ٱل ۡن َيا َو َذ ِك ۡحر بهحۦٓ أَن تُبۡ َس َل َن ۡف ُ‬ ‫ٱۡل َيوةُ ُّ‬‫َۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ۡ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ُه‬ ‫ه َ ِ َ َ‬ ‫ُ‬
‫ل َوَل شفحيع ِإَون ت ۡعدحل ك َع ۡدل َل يُؤخذ‬ ‫ون ٱَّللح و ح‬ ‫محن د ح‬
‫َۡٓ َُْ َ ه َ ُ‬
‫َ‬
‫ۡشاب ِم ۡحن ۡححيم‬ ‫حين أبۡسحلُوا ْ ب َما َك َس ُبوا ْ ل َ ُه ۡم َ َ‬ ‫محنها أو َٰٓلئحك ٱَّل‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ََۡ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ٌ َ ُ ُۢ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫وعذاب أ حَلم بحما َكنوا يكفرون ‪ 70‬قل أندعوا محن د ح‬
‫َع أَ ۡع َقاب َنا ََ ۡع َد إ ۡذ َه َدى َنا ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُّ َ َ ُ َ ُّ َ َ‬
‫ما َل ينفعنا وَل يۡضنا ونرد‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ َُ ٓ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلش َيط ُ‬ ‫ۡ ََُۡۡ ه‬ ‫َ ه‬
‫ۡرض حۡيان َلۥ أصحب‬ ‫ني حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫كٱَّلحي ٱستهوته‬
‫ُ َ‬ ‫ه ُ ۡ‬ ‫ۡ ُۡ ه ُ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫يَ ۡد ُعون ُه ٓۥ إحل ٱل ُه َدى ٱئت ح َنا قل إحن ه َدى ٱَّللح ه َو ٱل ُه َدى َوأم ۡحرنا‬
‫ٱلصلَوةَ َو هٱت ُقوهُ َو ُه َو هٱَّلحيٓ‬ ‫حيموا ْ ه‬ ‫ني ‪َ 71‬وأَ ۡن أَق ُ‬ ‫ل حنُ ۡسل َحم ل َحر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 72‬و ُه َو ٱَّلحي َخل َق ه‬
‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬
‫ۡرض ب َ‬
‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫إحَلهح ِتّش‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ َ َ ُ ُ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُّ َ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ ُ‬
‫ويوم يقول كن فيكون قوَل ٱۡلق وَل ٱلملك يوم ينفخ حِف‬
‫ۡي ‪73‬‬ ‫ٱۡلب ُ‬ ‫حيم ۡ َ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫ٱلش َه َدة ح َو ُه َو ۡ َ‬ ‫َ ُ َۡۡ َ ه‬
‫بو‬ ‫ُّ‬
‫ح‬ ‫ٱلصورح عل حم ٱلغي ح‬

‫‪136‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ََه ُ َ ۡ َ ً َ َ ً ِٓ ََ َ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذ قَ َال إبۡ َره ُ‬ ‫ۡ‬
‫از ُر ﭼ‬ ‫‪ 74‬ﭽ َء َ‬
‫خذ أصناما ءال حهة إ ح حّن أرىك‬ ‫حيم حۡلَحيهح ءازر أتت ح‬ ‫ح‬ ‫۞‬
‫وت ه َ َ‬ ‫ك َ‬ ‫ََ َ َ ُ ٓ َۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫َوق ۡو َمك حِف ضلل ُّمبحني ‪ 74‬وكذل حك نرحي إحبرهحيم مل‬
‫بضم الراء وص ًال‪.‬‬
‫ت‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ َۡ‬
‫ٱَل ُل َرءاَ‬ ‫حني ‪ 75‬فَلَ هما َج هن َعلَ ۡيهح ه ۡ‬ ‫ون م َحن ٱل ۡ ُموقحن َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ۡرض و حَلك‬ ‫وٱۡل ح‬
‫ََ‬ ‫حب ٱٓأۡلفحل َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َك ۡو َكبا قَ َال َه َذا َر ِب فَلَ هما ٓ أفَ َل قَا َل ََلٓ أح ُّ‬
‫حني ‪ 76‬فل هما َر َءا‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ ِ ََ ٓ ََ َ َ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱلق َم َر بَازحَغ قال هذا َر حب فل هما أفل قال لئ حن ل ۡم َي ۡهد ححّن َر حب‬
‫ه ِ َ ََه ََ ه ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ َ ه َ ۡ‬
‫ۡلكونن محن ٱلقو حم ٱلضٓال حني ‪ 77‬فلما رءا ٱلشمس بازحغة قال هذا‬
‫َ ِ َ َٓ َ ۡ َُ ََه ٓ َََ ۡ َ َ َ َ ۡح ِ َ ٓ ِ ه ُۡ ُ َ‬
‫ّشكون ‪78‬‬ ‫ر حب هذا أكَب فلما أفلت قال تَٰيقوم إ ح حّن ب حريء محما ت ح‬
‫َ َ ٓ ََ۠‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َه ل هحَّلحي َف َط َر ه َ َ‬ ‫ت َو ۡج ح َ‬ ‫إ ِّن َو هج ۡه ُ‬ ‫‪ 79‬ﭽ َو ۡج حَه ﭼ‬
‫ت وٱۡلۡرض حن حيفا وما أنا‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫حح‬
‫ٱَّللح َوقَدۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ٓ ه ُ َ ۡ ُ ُ َ َ َ ُ َ ُّ ٓ ِ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫َٰٓ‬
‫ّشك حني ‪ 79‬وحاجهۥ قومهۥ قال أتحجو حِن حِف‬ ‫محن ٱلم ح‬
‫ون بهحۦٓ إ هَلٓ أَن ي َ َشا ٓ َء َر ِب َش ۡيـا َوسحعَ‬ ‫ََ ٓ َ َ ُ َ ُۡ ُ َ‬
‫ّشك‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬‫ن‬ ‫ى‬ ‫‪ 80‬ﭽ َه َ‬
‫د‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬هدى حن وَل أخاف ما ت ح‬ ‫ح‬
‫ۡش ۡك ُتمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ‬ ‫ۡ ً َََ ََ َ ه ُ َ‬
‫اف َما ٓ أ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫َش ٍء عحلما أفَل تتذكرون ‪ 80‬وكيف أخ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ِ ُه‬
‫ر حب‬ ‫ُ ۡ‬
‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 81‬ﭽ ي ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ه َ ۡ ُ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َنل بحهحۦ َعل ۡيك ۡم‬ ‫َ ُ‬
‫وَل َّتافون أنكم أۡشكتم بحٱَّللح ما لم ي ح‬
‫إابكساكن النون خمفاة وفخفف‪َ .‬‬
‫ُ ُۡ ََُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ ُّ ۡ َ َ ۡ َ َ ُّ ۡ َ‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ني أحق بحٱۡلم حن إحن كنتم تعلمون ‪81‬‬ ‫سلطنا فأي ٱلف حريق ح‬

‫‪137‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ ُ ٓ ْ َ َ ُ ُ ۡ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ك ل َ ُه ُم ۡٱۡل ۡمنُ‬ ‫هَ ٓ ه‬
‫ﭽ نشا ُء وحن ﭼ‬
‫ٱَّلحين ءامنوا ولم يلبحسوا إحيمنهم بحظل ٍم أولئ ح‬
‫َ ۡ َ ُ ه َُٓ َ ََۡ َٓ َۡ َ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حيم َع ق ۡو حمهحۦ‬ ‫َوهم ُّم ۡه َت ُدون ‪ 82‬وت حلك حجتنا ءاتينها إحبره‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال اهلمزة‬
‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو‬
‫حيم َعل حيم ‪َ 83‬و َو َه ۡب َنا َ َُلۥٓ‬ ‫ك َحك ٌ‬ ‫ه هَ ُٓ ه َه َ‬
‫جت من نشاء إحن رب‬ ‫نَ ۡر َف ُع َد َر َ‬ ‫املقدم‪ ،‬والتسهيل‬
‫ََ ٓ ه‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ًّ َ َ ۡ َ َ ُ ً َ‬ ‫ﭽ نشا ُء ان ﭼ‬
‫وحا ه َد ۡي َنا محن ق ۡبل َومحن‬ ‫إحسحق ويعقوب ُك هدينا ون‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ ُّ َ َ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫وسف َو ُمو ََس َوه ُرون‬ ‫ذ ِرح هيتحهحۦ داوۥد وسليمن وأيوب وي‬
‫ۡ‬
‫ِإَوَلَ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫اس‬ ‫ني ‪َ 84‬و َزك حر هيا َويَ ۡح ََي َوعحي َس‬ ‫سن َ‬
‫َوكذل حك َنزحي ٱل ُمح ح ح‬ ‫ٓاء ﭼ‬‫‪ 85‬ﭽ َو َز َكر هي َ‬
‫ح‬
‫ُِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُِ ِ َ ه‬
‫ِإَوس َم حعيل َوٱليَ َس َع َو ُيون َس َولوطا َولُك‬ ‫ني ‪ۡ 85‬‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫ابهلمزة مفتوحة مع املد املتصل‪.‬‬
‫ح‬ ‫ك محن‬
‫ۡ‬ ‫ُ ه‬ ‫ٓ‬ ‫َع ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ ه َۡ ََ‬
‫ني ‪َ 86‬وم ۡحن َءابَائ ح حه ۡم َوذ ِرحتَٰيت ح حه ۡم ِإَوخ َون ح حه ۡم‬ ‫ح‬ ‫فضلنا‬
‫ه‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ ۡ َََۡ ُ ۡ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َت حقيم ‪ 87‬ذل حك ه َدى ٱَّللح‬ ‫وٱجتبينهم وهدينهم إ ح ح‬
‫ل‬ ‫‪ 87‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫َ‬
‫ۡلب َط َع ۡن ُهم ماه‬ ‫ۡش ُكوا ْ َ َ‬ ‫َي ۡهدحي بهحۦ َمن ي َ َشا ٓ ُء م ۡحن ع َحبادحه حۦ َول َ ۡو أ ۡ َ‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ٱۡلك َم‬ ‫حين َءات ۡي َن ُه ُم ٱلكحتب و‬ ‫َكنوا َي ۡع َملون ‪ 88‬أ ْو َٰٓلئحك ٱَّل‬
‫َ ه ْ‬ ‫َ ُّ ُ ه َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ َ ٓ َ َ ه ۡ‬ ‫ۡ‬
‫هؤَلءح فق ۡد َوُك َنا ب ح َها ق ۡوما ل ۡي ُسوا ب ح َها‬ ‫وٱنلبوة فإحن يكفر بحها َٰٓ‬ ‫‪ 87‬ﭽ ٱق َت حد ﭼ‬
‫هُ َ ُ َ ُ ُ َۡ ۡ ُ هٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ َ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ‬ ‫حبذف الهاء وص ًال‪ ،‬وإابثاااها وقف ًا‪.‬‬
‫ين ‪ 89‬أولئحك ٱَّلحين هدى ٱَّلل فبحهدىهم ٱقتدحه قل َل‬ ‫بح ح‬ ‫ۡ‬
‫ﭽ ٱق َتد ۡحه ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ َ ۡ ً ۡ ُ َ ه ۡ َ ۡ َ َ‬
‫أسـلكم عليهح أجرا إحن هو إحَل ذحكرى ل حلعل حمني ‪90‬‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬ ‫‪ 101‬ﭽ ب ح ح‬

‫‪138‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬ ‫ََ ََ ُ ْ هَ َ ه َۡ ٓ ۡ َ ُ ْ َٓ َ ََ هُ ََ ََ‬


‫وما قدروا ٱَّلل حق قدرحه حۦ إحذ قالوا ما أنزل ٱَّلل َع بّش محن‬
‫َُ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ ۡ ُۡ َ ۡ َ ََ ۡ َ َ ه‬
‫َشء قل من أنزل ٱلكحتب ٱَّلحي جاء بحهحۦ موَس نورا وهدى‬
‫ون َكثۡيا َو ُع ِل ۡحم ُتم ماه‬ ‫ََۡ ُ َُ ََ َ ُۡ ُ ََ َ ُُۡ َ‬ ‫ِل ح ه‬
‫ح‬ ‫اس َتعلونهۥ قراطحيس تبدونها وَّتف‬ ‫لن ح‬
‫ضهمۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ ُه َۡ ُ‬ ‫َۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ُ ۡ ََ ٓ َ َُٓ ُ ۡ ُ‬
‫لم تعلموا أنتم وَل ءاباؤكم ق حل ٱَّلل ثم ذرهم حِف خو ح ح‬
‫ني يَ َديۡهح‬ ‫ارك ُّم َص ِد ُحق هٱَّلحي ََ ۡ َ‬ ‫ب أَ َ‬
‫نز ۡل َن ُه ُم َب َ‬ ‫ون ‪َ 91‬و َه َذا ك َحت ٌ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫يلعب‬
‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َ ُه ُۡ َ َ َ ۡ َ ََۡ َ ه َ ُۡ ُ َ‬
‫وتلح نذحر أم ٱلقرى ومن حولها وٱَّلحين يؤمحنون بحٱٓأۡلخحرة ح يؤمحنون‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ََ‬
‫بحهحۦ َوه ۡم َع َصَلت ح حه ۡم ُيَاف حظون ‪َ 92‬و َم ۡن أظل ُم حم هم حن ٱف َتـ َرى‬
‫ََ ه َ ً َۡ َ َ ُ َ َ ه َ َۡ ُ َ َۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫وۡح إحلـ ولم يوح إحَلهح َشء ومن قال‬ ‫َع ٱَّللح كذحبا أو قال أ ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ َ ٓ َ َ َ هُ َ َۡ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ون‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ٱلظ‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫نزل محثل ما أنزل ٱَّلل ولو ت‬ ‫سأ ح‬ ‫َ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ك ُم ۡٱَلَ ۡومَ‬ ‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ ٓ ْ َ ُ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 93‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫ت وٱلملئحكة باسحطوا أيدحي حهم أخ حرجوا أنفس‬ ‫ٱل َم ۡو ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡي ۡ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬
‫َ ُ ُۡ َُ ُ َ ََ ه‬
‫ٱَّللح َغ ۡ َ‬ ‫ون بحما كنتم تقولون َع‬ ‫ح‬
‫اب ٱل ۡ ُ‬
‫ه‬
‫ُۡ‬
‫َت َز ۡو َن َع َذ َ‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َََ ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َُ ُۡ َ ۡ َ َ‬
‫ج ۡئ ُت ُمونا ف َردى ك َما‬ ‫وكنتم عن ءاتَٰيتحهحۦ تستك حَبون ‪ 93‬ولقد ح‬
‫ك ۡم َو َرا ٓ َء ُظ ُهور ُك ۡم َوماَ‬ ‫َ َۡ َ ُ ۡ َهَ َ ه َ ََۡ ُ ه َ هَۡ ُ‬
‫ح‬ ‫خلقنكم أول مرة وتركتم ما خولن‬
‫ُ ۡ ُ َ َ َٰٓ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ ُ ۡ ُ َ ََٓ ُ ُ ه َ َ َ ُۡۡ َه‬
‫نرى معكم شفعاءكم ٱَّلحين زعمتم أنهم فحيكم ۡشكؤا‬
‫ََ هَ ه َ ََۡ ُ ۡ َ َ ه َ ُ ه ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ﭽ بَ ۡي ُنك ۡم ﭼ‬
‫نت ۡم ت ۡزع ُمون ‪94‬‬ ‫لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما ك‬
‫بضم النون‪.‬‬

‫‪139‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ ۡ َ ه َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ه هَ َ ُ ۡ‬


‫ت‬ ‫ب وٱنلوى َي حرج ٱلۡح محن ٱلمي ح ح‬ ‫۞ إحن ٱَّلل فال حق ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ ُ ُ هُ َ ه َُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُمر ُج ٱل ۡ َم ِ‬ ‫َ ُۡ‬
‫ٱَّلل فأّن تؤفكون ‪ 95‬فال ُحق‬ ‫ۡح ذل حكم‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫و ح‬
‫جعح ُل ه ۡ‬ ‫‪ 96‬ﭽ َو َ‬
‫ٱَل حل ﭼ ۡ ۡ َ ح َ َ َ َ ه ۡ َ َ َ َ ه ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ َ َ‬
‫ٱۡلصباح وجعل ٱَلل سكنا وٱلشمس وٱلقمر حسبانا ذل حك‬ ‫ح‬ ‫بألل‪ .‬بعد اجلمي وكرس العني‬
‫ج َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ومض الالم األوىل‪ ،‬وكرس الالم َ ۡ ُ َ‬
‫وم‬ ‫ك ُم ٱنلُّ ُ‬ ‫يز ٱل َعل حي حم ‪َ 96‬وه َو ٱَّلحي َج َعل ل‬ ‫تقدحير ٱلع حز ح‬
‫َِۡ َ َۡ ۡ َ ۡ َ ه ۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫ا لأخرية‪.‬‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت ل حقوم‬ ‫َب وٱبلح حر قد فصلنا ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ت ٱل ح‬ ‫تلح َ ۡهت ُدوا ب ح َها حِف ظلم ح‬
‫ََُ ه ٓ َ َ َ ُ‬
‫َ‬
‫كم ِمحن هن ۡفس َوح َحدة َف ُم ۡس َت َقرِ‬ ‫ََُۡ َ‬ ‫‪ 98‬ﭽ ف ُم ۡس َت حق ِر ﭼ‬
‫يعلمون ‪ 97‬وهو ٱَّلحي أنشأ‬
‫ه‬ ‫ُ‬
‫ت ل حق ۡوم َيفق ُهون ‪َ 98‬وه َو ٱَّل ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫روح بكرس القاف‪.‬‬
‫حي‬ ‫َومست ۡودع قد فصلنا ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫َشء فَأَ ۡخ َر ۡجناَ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ََ َ ُِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ ه َٓ َٓ ََ ۡ‬
‫أنزل محن ٱلسماءح ماء فأخرجنا بحهحۦ نبات ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّنر ُج م ۡحن ُه َح ِبا ُّم َ َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ُۡ َ‬
‫َتاكحبا َوم َحن ٱنلهخ حل محن َطل حع َها‬ ‫ۡضا ح‬ ‫محنه خ ح‬
‫َ ه ۡ ُ َ َ ُّ ه َ ُ ۡ َ‬ ‫ِ ۡ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ق ۡحن َوان دان َحية َو َجنت محن أعناب وٱلزيتون وٱلرمان مشتبحها‬ ‫َ‬
‫َ ُ‬ ‫ُ ُ ْٓ َ َ َ ٓ َٓ َۡ َ َ َ َۡ ٓ ه‬ ‫َ َ َۡ َ َ‬
‫حكمۡ‬ ‫ۡي ُمتشب ح ٍه ٱنظروا إ حل ثم حره حۦ إحذا أثمر وينعحهحۦ إحن حِف ذل‬ ‫وغ‬
‫ٱۡل هن َو َخلَ َق ُهمۡ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ه ُ َََٓ ۡ‬ ‫َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ٓأَلتَٰيت ل حقوم يؤمحنون ‪ 99‬وجعلوا حَّللح ۡشَكء ح‬
‫ََ َ َ‬
‫ح َن ُهۥ َوتعل ع هما‬ ‫ني َو َب َنت ب َغ ۡۡي ع ۡحلم ُس ۡب َ‬ ‫َو َخ َرقُوا ْ َ َُلۥ بَن َ‬
‫ِۢ ح ح‬ ‫ح‬
‫ون َ َُلۥ َو َل َولَمۡ‬ ‫َه َ ُ ُ‬ ‫َ ُ ه َ َ َ َۡ‬ ‫ُ َ‬
‫ۡرض أّن يك‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫يَ حصفون ‪ 100‬بدحيع ٱلسمو ح‬
‫َ ُ هُ َ َ َ َ َ َ ُه َ ۡ َ ُ َ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫َش ٍء عل حيم ‪101‬‬ ‫حبة وخلق ك َشء وهو بحك حل‬ ‫تكن َلۥ ص ح‬

‫‪140‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱع ُب ُدوهُ‬ ‫َ ُ ُ ه ُ َ ُّ ُ ۡ َ ٓ َ َ ه ُ َ َ ُ ُ ِ َ ۡ َ ۡ‬
‫ذل حكم ٱَّلل ربكم َل إحله إحَل هو خل حق كـ حل َشء ف‬
‫َشء َوك حيل ‪ 102‬هَل تُ ۡدر ُك ُه ۡٱۡلَبۡ َص ُر َو ُه َو يُ ۡدركُ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ُ َ ََ ُِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وهو َع ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ َ َٓ ُ َ َ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َۡ َ َ َ ُ َ ه ُ‬
‫ٱۡلبصر وهو ٱلل حطيف ٱۡلبحۡي ‪ 103‬قد جاءكم بصائحر محن‬
‫َ َ ََۡ َ َ ٓ ََ۠‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫هِ ُ ۡ َ َ ۡ َۡ َ َ َ َۡ‬
‫سهحۦ ومن ع حم فعليها وما أنا‬ ‫َ‬ ‫ربحكم فمن أبِص فل حنف ح‬
‫ت‬ ‫ت َو حَلَ ُقولُوا ْ َد َر ۡس َ‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱٓأۡلتَٰي‬ ‫ف‬
‫ََ َ َ ُ َ ُِ‬
‫ِص‬ ‫ن‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‪104‬‬ ‫يظ‬ ‫ف‬
‫ح ح‬
‫كم ِبَ‬‫َ َۡ ُ‬
‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫تﭼ‬ ‫‪ 105‬ﭽ َد َر َس ۡ‬
‫ح‬
‫ك ََلٓ إ َلهَ‬ ‫هِ َ‬ ‫ه ۡ َ ٓ ح َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََُُِ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بفتح السني وإاكساكن التاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ونلح بيحنهۥ ل حقوم يعلمون ‪ 105‬ٱتبحع ما أوۡح إحَلك محن رب ح‬
‫َ َۡ َ َٓ هُ َ ٓ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫إ هَل ُه َو َوأَ ۡعر ۡض َعن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬
‫ۡشكوا َو َما‬ ‫حني ‪ 106‬ولو شاء ٱَّلل ما أ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫‪ 107‬ﭽ َعل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ً‬
‫َ َ َ ُ ُّ ْ‬ ‫ََٓ َ َ ََ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫‪.‬‬‫ا‬
‫َج َعل َنك َعل ۡي حه ۡم َحفحيظا وما أنت علي حهم بحوك حيل ‪ 107‬وَل تسبوا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ ُ ُّ ْ ه َ َ ۡ َ ُۢ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َۡ ُ َ‬ ‫ﭽ ُع ُد هوُۢا ﭼ‬
‫ۡي عحلم‬ ‫ون ٱَّللح فيسبوا ٱَّلل عدوا بحغ ح‬ ‫بضم العني وادلال وششديد الواو‪ .‬ٱَّلحين يدعون محن د ح‬
‫حك أُ هم ٍة َع َملَ ُه ۡم ُث هم إ َل َر ِبهم هم ۡرج ُع ُه ۡم َف ُينَ ِب ُئهمُ‬ ‫َ َ َ َهه ُِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫كذل حك زينا ل ح‬
‫ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ج ۡه َد أيۡ َمن ح حه ۡم لئحن َجا َءت ُه ۡم‬ ‫ٱَّللح َ‬ ‫ب ح َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 108‬وأقسموا حب‬
‫َ ه ََ ُۡ ُ ُ ۡ َهَٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ هُۡ ُه َ ُۡ ه‬ ‫ﭼ‬
‫هَٓ‬
‫‪ 109‬ﭽ إ حنها‬
‫ءاية َلؤمحُن بحها قل إحنما ٱٓأۡلتَٰيت عحند ٱَّللح وما يشعحركم أنها‬
‫ون ‪َ 109‬و ُن َق ِل ُحب أَ ۡف حـ َد َت ُه ۡم َو َأبۡ َص َر ُه ۡم َك َما لَمۡ‬ ‫َ َ َٓ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫إحذا جاءت َل يؤمحن‬
‫ُۡ ُ ْ ٓ َهَ َ ه َ َ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫يؤمحنوا بحهحۦ أول مرة ونذرهم حِف طغين ح حهم يعمهون ‪110‬‬

‫‪141‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ّشنَا َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫ك َة َو َُكه َم ُه ُم ٱل ۡ َم ۡو ََت َو َح َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ه َ َ ه ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َُۡ ُ َۡ َ َ َ‬


‫ح‬ ‫‪ 111‬ﭽ إحَلهم ٱلم َٰٓلئحكةﭼ ۞ ولو أننا نزنلا إحَل حهم ٱلملئ ح‬
‫كنه‬ ‫ُه َ ۡ ُ ُ ه َ ُ ْ ُ ۡ ُ ْٓ ه ٓ َ ََ َٓ هُ َ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫ك َشء قبَل ما َكنوا حَلؤمحنوا إحَل أن يشاء ٱَّلل ول ح‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ب َع ُد ِوا َش َيط َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ ُِ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ََُ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫حك نَ ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‪111‬‬ ‫ون‬ ‫أكَثهم َيهل‬
‫ح حٍ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫وۡح ََ ۡعض ُه ۡم إ حل ََ ۡعض ُزخ ُرف ٱلق ۡو حل غ ُرورا‬ ‫ٱۡل ِحن يُ ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ن‬‫ٱۡل‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ َ َۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ َ ُ ُ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫غ إحَلهح‬ ‫ون ‪ 112‬وتلح ص َٰٓ‬ ‫ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفَت‬
‫َح َ َۡ َ ُۡ َ َۡ َ ُ ْ َ ُ‬ ‫َۡ َ ُ ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫َتفوا ما هم‬ ‫أفـحدة ٱَّلحين َل يؤمحنون بحٱٓأۡلخحرة ول حۡيضوه و حَلق ح‬
‫َ َ ََُ ه ٓ َ ََ َ ُ‬ ‫ََ ََۡ ه َ‬ ‫ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫نزل إ ح َۡلك ُم‬ ‫ۡي ٱَّللح أ َۡ َت حغ حكما وهو ٱَّلحي أ‬ ‫َتفون ‪ 113‬أفغ‬ ‫مق ح‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫ﭽ ُم َ‬
‫َ ه َ َ ََۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َُ َ َهُ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ َ‬
‫ب ُمف هصَل وٱَّلحين ءاتينهم ٱلكحتب يعلمون أنهۥ مَنل‬
‫ه‬ ‫ٱلكحت‬
‫إابكساكن النون مع الإخفاء‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫َ‬
‫ين ‪َ 114‬وت همت ُك َحم ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلق فَل تكون هن م َحن ٱل ُم ۡمَت َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫محن رب حك ب ح ح‬ ‫‪ 115‬ﭽ ُك َحمه ﭼ‬
‫حيم ‪115‬‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ص ۡدقا َو َع ۡدَل هَل ُم َب ِ حد َل ل ح َُك َحمتحهحۦ َو ُه َو ه‬
‫ٱلس حم ُ‬ ‫َربحك ح‬
‫ِ َ‬ ‫وقف ًا ابلهاء عىل الإفراد‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ َ‬


‫يل ٱَّللح إحن‬ ‫ضلوك عن سب ح ح‬ ‫ۡرض ي ح‬ ‫ِإَون ت حطع أكَث من حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ه َۡ‬ ‫ه َ ه ه‬
‫ك ُه َو أ ۡعلَمُ‬ ‫ه َه َ‬ ‫َ‬
‫يَتب ح ُعون إحَل ٱلظ هن ِإَون ه ۡم إحَل َي ُر ُصون ‪ 116‬إحن رب‬
‫َ‬
‫حين ‪ 117‬فَ ُُكُوا ْ م هحما ُذكحرَ‬ ‫ض ُّل َعن َسبيلحهحۦ َو ُه َو أ ۡعلَ ُم بٱل ۡ ُم ۡه َتد َ‬ ‫من ي َ ح‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حني ‪118‬‬ ‫نتم أَ‍ِب َتَٰيتهحۦ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ٱَّللح َعلَ ۡيهح إن ُك ُ‬ ‫ۡ ُ ه‬
‫ٱسم‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪142‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ُ ۡ َه َۡ ُ ُ ْ ه ُ َ ۡ ُ ه َ َۡ َ َ ۡ َ ه َ‬
‫وما لكم أَل تأكلوا محما ذكحر ٱسم ٱَّللح عليهح وقد فصل‬
‫ه َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ه‬ ‫َ ُ‬
‫لكم هما َح هر َم َعل ۡيك ۡم إحَل َما ٱض ُط حر ۡرت ۡم إ ح َۡلهح ِإَون كثحۡيا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ۡ ه َه َ َُ َ َُۡ ۡ‬ ‫ه ُ ُّ َ َ ۡ َ ٓ‬ ‫ه َ ُّ َ‬
‫ضلون ﭼ‬ ‫‪119‬ﭽ َل ح‬
‫ۡي عحل ٍم إحن ربك هو أعلم ب حٱلمعتدحين ‪119‬‬ ‫ضلون بحأهوائ ح حهم بحغ ح‬ ‫َل ح‬
‫َ َُ ْ َ َ ۡ ۡ ََ َُٓ ه ه َ َ ۡ ُ َ ۡ ۡ‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫ٱۡلث َم‬ ‫ٱۡلث حم وباطحنهۥ إحن ٱَّلحين يكسحبون ح‬ ‫وذروا ظ حهر ح‬
‫كلُوا ْ م هحما ل َ ۡم يُ ۡذ َكر ۡ‬ ‫ََ َۡ ُ‬ ‫َ ُ ۡ َۡ َ َ َ ُ ْ ََۡ ُ َ‬
‫ٱس ُم‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫‪120‬‬ ‫ون‬ ‫َتف‬
‫سيجزون بحما َكنوا يق ح‬
‫ل أَ ۡو حَلَا ٓئهمۡ‬ ‫َٰٓ‬
‫ه ه َ َ َُ ُ َ َ‬
‫إ‬ ‫ون‬ ‫وح‬ ‫َل‬ ‫ني‬ ‫ط‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ٱلش‬ ‫ِإَون‬ ‫ق‬ ‫س‬‫ٱَّللح َعلَ ۡيهح ِإَونه ُهۥ لَف ۡ‬
‫ح‬
‫ه‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ ُ ۡ ۡ ََ ُُۡ ُ ۡ ه ُ ۡ َُ ۡ ُ َ‬
‫ّشكون ‪ 121‬أ َو َمن َكن‬ ‫حَلجدحلوكم ِإَون أطعتموهم إحنكم لم ح‬
‫‪ 122‬ﭽ َم ِي حتا ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ََ ۡ َۡ َ ُ َ َ َ َۡ َُ ُ‬
‫اس كمن‬ ‫ميتا فأحيينه وجعلنا َلۥ نورايم حَش بحهحۦ حِف ٱنل ح‬ ‫بتشديد الياء مع كرسها‪.‬‬
‫َِۡ َ َ َ ُِ َ ۡ َ‬ ‫ُّ ُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫هَُ‬
‫ين َما‬ ‫ك حفر َ‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫ز‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ار‬
‫ح ح‬‫ِب‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ٱلظ‬ ‫ِف‬‫مثل ح‬
‫ۥ‬ ‫ُ‬
‫ه‬
‫ُمرمحيهاَ‬ ‫ُِ َۡ َ َ َ َ ُۡ‬ ‫ون ‪َ 122‬و َك َذل َحك َج َع ۡل َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫َب‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ق‬ ‫ك‬‫ح‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َكنوا يعمل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ه‬ ‫ك ُروا ْ ف َ‬‫َۡ ُ‬
‫س حه ۡم َو َما يَش ُع ُرون ‪ِ 123‬إَوذا‬ ‫حيها َو َما َي ۡمك ُرون إحَل بحأنف ح‬ ‫حَلم‬
‫َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ْ َ ُّ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ َ ٓ ُ َ ُ ُ ُ ه‬
‫وَت رسل ٱَّللحۘ‬ ‫جاءتهم ءاية قالوا لن نؤمحن حِت نؤَت محثل ما أ ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫حين أ ۡج َر ُموا ْ َص َغارٌ‬ ‫يب هٱَّل َ‬ ‫َي َع ُل ر َس َاتلَ ُهۥ َس ُي حص ُ‬ ‫هُ َ ۡ َُ َۡ ُ َۡ‬ ‫‪ 124‬ﭽ رح َسالت حهحۦ ﭼ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل أعلم حيث‬ ‫بألل‪ .‬بعد الالم وكرس التاء‬
‫َ ُ ْ ُ َ‬ ‫ٱَّللح َو َع َذاب َشد ُ‬ ‫َ ه‬
‫حيد ُۢ ب ح َما َكنوا َي ۡمك ُرون ‪124‬‬ ‫عحند‬ ‫والهاء‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪122‬ﭽ ل حل‬

‫‪143‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫هُ َ َۡ َُ َۡ ۡ َ ۡ َُ ۡ ۡ َ ََ ُ ۡ َ‬
‫ّشح صدرهۥ ل ححَلسل حم ومن ي حرد أن‬ ‫َف َمن يُردح ٱَّلل أن يهدحيهۥ ي َ‬
‫ح‬
‫ه َٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ هُ ۡ‬
‫َ‬
‫َي َعل َص ۡد َرهُۥ َض ِيحقا َح َرجا كأن َما يَ هص هع ُد حِف ٱلسماءح‬ ‫ضلهۥ‬ ‫ي ح‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ ََُۡ هُ ِ ۡ َ ََ ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫ٱلرجس َع ٱَّلحين َل يؤمحنون ‪ 125‬وهذا‬ ‫كذل حك َيعل ٱَّلل ح‬
‫ه ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ه َۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ‬ ‫‪ 126‬ﭽ حس َر ُط ﭼ‬
‫ت ل حق ۡوم يَذك ُرون ‪۞ 126‬‬ ‫ص َر ُط َربحك ُم ۡستقحيما قد فصلنا ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٱلس َلم ع َ‬ ‫َُ ۡ َ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم َوه َو َو حَلُّ ُهم ب ح َما َكنوا َي ۡع َملون ‪َ 127‬و َي ۡو َم‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ار‬ ‫د‬ ‫لهم‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ِ َ ۡ َ ۡ َُۡ ِ َ ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫َ َ‬ ‫َۡ ُ ُ ُ ۡ َ‬ ‫ّشه ۡم ﭼ‬
‫‪ 128‬ﭽ َن ُ‬
‫نس َوقال‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫َث‬ ‫ك‬ ‫ت‬‫ٱس‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫ق‬ ‫ن‬
‫ح ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ّش‬ ‫ع‬ ‫م‬‫تَٰي‬ ‫ا‬‫حيع‬ ‫َج‬ ‫ُيّشهم‬
‫َۡ ٓ َ َ‬ ‫أَ ۡو حَلَا ٓ ُؤ ُهم ِم َحن ۡٱۡلنس َر هبنَا ۡ‬
‫رويس ابلنون بدل الياء‪.‬‬
‫ُ‬
‫ٱس َت ۡم َت َع ََ ۡعض َنا ب ح َب ۡعض َو َبلغ َنا أ َجل َنا‬ ‫ح ح‬
‫حيها ٓ إ هَل َما َشآءَ‬ ‫حين ف َ‬ ‫ك ۡم َخ حِل َ‬ ‫ه ٓ َ ه ۡ َ ََ َ َ ه ُ ََۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلحي أجلت نلا قال ٱنلار مثوى‬
‫ه‬ ‫ََ َ َ َُِ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫هُ ه‬
‫ني‬‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ض‬ ‫ٱَّلل إحن َر هبك َحكحي ٌم َعل حيم ‪ 128‬وكذل حك نو حل َع‬
‫نس َألَمۡ‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َ َۡ َ َ ۡ ِ َ ۡ‬
‫و‬ ‫ن‬ ‫ٱۡل‬ ‫ّش‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫تَٰي‬ ‫‪129‬‬ ‫ون‬
‫َ َ ُ ْ َ ۡ ُ َ‬
‫ضا بحما َكنوا يكسحب‬ ‫ََ ۡع َ ُۢ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫كمۡ‬ ‫َُ ُ َ ُ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ُ ُ ِ ُ ۡ َ ُ ُّ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫يأت حكم رسل محنكم يقصون عليكم ءاتَٰي حِت وينذحرون‬
‫ٱۡل َيوةُ‬ ‫نفس َحنا َو َغ هر ۡت ُه ُم ۡ َ‬ ‫َ ٓ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫ل حقاء يومحكم هذا قالوا ش حهدنا َع أ‬
‫َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ ُ ْ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫س حهم أنهم َكنوا كفح حرين ‪130‬‬ ‫ٱلنيا وش حهدوا َع أنف ح‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 130‬ﭽ‬

‫‪144‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ ۡ ََۡ َُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ه ۡ َ ُ ه ُّ َ ُ ۡ َ ۡ ُ‬
‫ذل حك أن لم يكن ربك مهل حك ٱلقرى بحظلم وأهلها غفحلون‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫حك َد َر َ‬‫َ ُِ‬
‫جت ِم هحما َع حملوا َو َما َر ُّبك بحغفح ٍل ع هما َي ۡع َملون‬ ‫‪ 131‬ول‬
‫ك ۡم َوي َ ۡس َت ۡخل ۡحف حمنُۢ‬ ‫ََ ۡ ُۡ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ۡ َ ُّ ُ ه ۡ‬
‫‪ 132‬وربك ٱلغ حّن ذو ٱلرۡحةح إحن يشأ يذهحب‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ه ََ ُٓ َ َٓ َ َ َ ُ ِ ُِه َۡ َ َ‬
‫َعدحكم ما يشاء كما أنشأكم محن ذرحيةح قو ٍم ءاخ حرين ‪ 133‬إحن‬
‫ۡ ُ ْ ََ‬ ‫ُۡ َ َ‬
‫ين ‪ 134‬قل تَٰيق ۡو حم ٱع َملوا َع‬ ‫نتم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫ون ٓأَلت َو َما ٓ أَ ُ‬ ‫َ ُ َ ُ َ‬
‫ما توعد‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ُ َ َ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ِ‬
‫َمَّكنتحك ۡم إ ح حّن ََعمحل ف َس ۡوف ت ۡعل ُمون َمن تكون َُلۥ عقحبَة‬
‫َ َ‬ ‫ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ۡ‬
‫ٱلـ هدارح إحن ُهۥ َل ُيفل ُحح ٱلظل ُحمون ‪َ 135‬و َج َعلوا حَّللح م هحما ذ َرأ م َحن‬
‫َ‬
‫حّش ََكٓئناَ‬ ‫ث َو ۡٱۡلنۡ َع حم نَ حصيبا َف َقالُوا ْ َه َذا ح هَّللح ب َز ۡع حمه ۡم َو َه َذا ل ُ َ‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡل ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ َ ُ ََٓ ۡ ََ َ ُ َ ه َ َ َ َ ه َ ُ َ َ ُ‬
‫صل‬ ‫فما َكن ل حّشَكئ ح حهم فَل ي حصل إحل ٱَّللح وما َكن حَّللح فهو ي ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ُ ََٓ‬
‫ۡشَكئ ح حه ۡم َسا َء َما ُيك ُمون ‪َ 136‬وكذل حك َز هي َن ل حكثحۡي ِم َحن‬ ‫إ حل‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫ۡ ْ َ‬ ‫َ ََۡ ۡ َ ۡ ُ ََُٓ ُ ۡ ُۡ ُ ُ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫‪ 137‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫حۡيدوه ۡم َو حَلَلب ح ُسوا َعل ۡي حه ۡم‬ ‫ّشك حني قتل أول حدهحم ۡشَكؤهم ل‬ ‫ٱلم ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ُ ۡ َ َۡ َ َٓ هُ َ َ َ ُ ُ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َُ َ‬
‫َتون ‪137‬‬ ‫دحينهم ولو شاء ٱَّلل ما فعلوه فذرهم وما يف‬

‫‪145‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ح ۡجر هَل َي ۡط َع ُم َها ٓ إ ح هَل َمن ن ه َشآءُ‬ ‫ََ ُ ْ َ ٓ ََۡ َ َ ۡ ٌ‬


‫وقالوا ه حذه حۦ أنعم وحرث ح‬
‫ٱسمَ‬ ‫ون ۡ‬ ‫َ ۡ ۡ ََۡ َ ٌ ُ ِ َ ۡ ُ ُ ُ َ ََۡ َ ه َ ۡ ُ ُ َ‬
‫بحزع حم حهم وأنعم ح حرمت ظهورها وأنعم َل يذكر‬
‫َ َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ََۡ ۡ َٓ‬
‫َتا ًء َعل ۡيهح َس َي ۡج حزي حهم بحما َكنوا يفَتون ‪138‬‬
‫‪ 138‬ﭽ َس َي ۡجز ُ‬
‫يهم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ٱَّللح عليها ٱف ح‬ ‫ح‬

‫َعَٰٓ‬ ‫ۡ ََۡ َ َ ُِ ُ َ َ َُه ٌ ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ْ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ون ه حذه ح ٱۡلنع حم خال حصة حَّلكورحنا وُمرم‬ ‫وقالوا ما حِف َط ح‬
‫ۡش ََك ٓ ُء َس َي ۡ‬ ‫َ‬
‫جزيه ۡم َو ۡص َف ُهمۡ‬ ‫كن هم ۡي َتة َف ُه ۡم فحيهح ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫جنا ِإَون ي‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ح ح‬ ‫أز و ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ َ ه َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫حين ق َتل ٓوا أ ۡول َده ۡم َسف َهُۢا‬ ‫حيم َعلحيم ‪ 139‬قد خ حّس ٱَّل‬ ‫إحنه ُهۥ َحك ٌ‬
‫َ ۡ ۡ َ َ ه ُ ْ َ َ َ َ ُ ُ ه ُ ۡ َ ٓ ً َ َ ه َ ۡ َ ُّ ْ‬
‫ۡي عحلم وحرموا ما رزقهم ٱَّلل ٱف حَتاء َع ٱَّللح قد ضلوا‬ ‫بحغ ح‬
‫ه ُۡ َ‬ ‫ََُ ه ٓ َ َ َ َه‬ ‫َو َما ََكنُوا ْ ُم ۡه َت حد َ‬
‫ين ‪ ۞ 140‬وهو ٱَّلحي أنشأ جنت معروشت‬
‫َ ه ۡ َ َ ه ۡ َ َُۡ ً ُ ُ ُُ َ هُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َو َغ ۡ َ‬
‫ۡي َم ۡع ُروشت وٱنلخل وٱلزرع ُمتلحفا أكلهۥ وٱلزيتون‬
‫َ‬
‫ۡي ُمتَ َشبه ُُكُوا ْ محن َث َمره حۦٓ إ ح َذا ٓ أ ۡث َمرَ‬ ‫ان ُمتَ َشبها َو َغ ۡ َ‬ ‫َ ُّ ه َ‬
‫وٱلرم‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ب‬ ‫َو َءاتُوا ْ َح هق ُهۥ يَ ۡو َم َح َصادحه حۦ َو ََل ت ُ ّۡسفُ ٓوا ْ إنه ُهۥ ََل ُُيح ُّ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كمُ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َ َُ َ َ َۡ ُُ ْ ه َ ََ ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬
‫حني ‪ 141‬ومحن ٱۡلنع حم ۡحولة وفرشا ُكوا محما رزق‬ ‫ح‬
‫ه َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َه ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ٱ هُ‬
‫ت ٱلش ۡي َط حن إحن ُهۥ لك ۡم َع ُد ِو ُّمبحني ‪142‬‬ ‫َّلل َوَل تتب ح ُعوا خ ُطو ح‬

‫‪146‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََ َۡ َ ِ َ ه ۡ َۡۡ َ َ َۡ ۡ َۡۡ ُۡ َٓ ه َ‬ ‫ۡ‬


‫ني قل ءاَّلكري حن‬ ‫ني ومحن ٱلمع حز ٱثن ح‬ ‫ثمن حية أزوج محن ٱلضأ حن ٱثن ح‬ ‫‪ 143‬ﭽ ٱل َم َع حز ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ ه َ َح ۡ ُ ََۡ َه ۡ َ َ َ ۡ َ َۡ ۡ َ ُ ۡ ََ ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫بفتح العني‪.‬‬
‫وِن‬ ‫ني أما ٱشتملت عليهح أرحام ٱۡلنثييـ حن نب حـ ح‬ ‫حرم أم ٱۡلنثي ح‬
‫َۡۡ َ َ ََۡ َۡۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ني‬‫ني ومحن ٱبلق حر ٱثن ح‬ ‫ٱۡلب ح حل ٱثن ح‬ ‫بحعحل ٍم إحن كنتم ص حدقحني ‪ 143‬ومحن ح‬
‫َ‬
‫ت َعلَ ۡيهح أ ۡر َحامُ‬ ‫ٱش َت َملَ ۡ‬‫ُۡ َٓ ه َ َ ۡ َ ه َ َح ۡ ُ ََۡ ه ۡ‬
‫َ‬
‫ني أما‬ ‫قل ءاَّلكري حن حرم أم ٱۡلنثي ح‬ ‫ُ ٓ ۡ‬
‫َۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ك ُم ه ُ‬ ‫ۡ ُ ََۡ َۡ ُ ُ ۡ ُ َ َ َٓ ۡ َ ه ُ‬ ‫‪ 144‬ﭽ ش َه َدا َء اذ ﭼ‬
‫ٱَّلل ب ح َهذا ف َم ۡن أظل ُم‬ ‫ني أم كنتم شهداء إحذ وصى‬ ‫ٱۡلنثي ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫اس ب َغ ۡۡي ع ۡحلم إ هن ه َ‬ ‫ٱَّللح َكذحبا ِ حَلُض هل ٱنله َ‬ ‫ه َۡ َ ََ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح ح ٍ ح‬ ‫ح‬ ‫حمم حن ٱفتـرى َع‬
‫ُ‬ ‫ُ هٓ َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬ ‫ََل َي ۡ‬
‫وۡح إحلَـ ه‬ ‫ج ُد حِف َما ٓ أ ح َ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪144‬‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫هٓ‬ ‫ََ‬ ‫َُ‬
‫ُم هر ًما َع َطاعحم َي ۡط َع ُم ُه ٓۥ إحَل أن يَكون َم ۡي َتة أ ۡو دما‬
‫َ هُ ۡ ٌ َۡ ۡ ً ُ ه َۡ ه‬ ‫ه ۡ ُ ً َ‬
‫وحا أ ۡو َ ۡ‬
‫ۡل َ‬
‫ۡي ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫حغ‬ ‫ل‬ ‫حل‬ ‫ه‬‫أ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫حس‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ير‬ ‫حَن‬
‫ح‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫مسف‬
‫َ َُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ٱض ُط هر َغ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡي بَاغ َوَل ََعد فإحن َر هبك غفور هرححيم ‪145‬‬ ‫بحهحۦ ف َم حن‬
‫َۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُه‬ ‫َ ََ ه َ َ ُ ْ‬
‫حين هادوا َح هر ۡم َنا ك ذحي ظفر َوم َحن ٱبلَق حر َوٱلغ َن حم‬ ‫وَع ٱَّل‬ ‫ََ‬
‫‪ 146‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱۡل َوايَا ٓ أَوۡ‬ ‫ور ُه َما ٓ أو ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ت ُظ ُه ُ‬ ‫ۡحلَ ۡ‬ ‫وم ُه َما ٓ إ هَل َما َ َ‬ ‫ح َ‬ ‫َح هر ۡم َنا َعلَ ۡيه ۡم ُش ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫َما ٱخ َتل َط ب ح َعظم ذل حك َج َز ۡي َن ُهم ب ح َبغي ح حه ۡم ِإَونا لصدحقون ‪146‬‬

‫‪147‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُ َ َ ُ ه ُّ ُ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ُّ َ ۡ‬ ‫َ‬


‫فإحن كذبوك فقل ربكم ذو َرۡحة وسحعة َوَل ي َرد بأسهۥ ع حن‬
‫ۡش ۡكناَ‬ ‫َ َُ ُ ه َ َ ۡ ُ ْ َۡ َ ٓ هُ َ‬ ‫ۡٱل َق ۡو حم ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫ٱَّلل َما ٓ أ ۡ َ‬ ‫ۡشكوا لو شا َء‬ ‫حني ‪ 147‬سيقول ٱَّلحين أ َ‬
‫ح‬
‫حين حمن َق ۡبلحهمۡ‬ ‫ه‬
‫ك َك هذ َب ٱَّل َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ َ ََُٓ‬
‫ح‬ ‫وَل ءاباؤنا وَل حرمنا محن َشء كذل ح‬
‫َ ُ ِ ۡ ۡ َُ ۡ ُ ُ ََٓ‬ ‫َ ه َ ُ ْ َۡ َ َ ُۡ َۡ‬
‫حِت ذاقوا بأسنا قل هل عحندكم محن عحلم فتخ حرجوه نلا إحن‬
‫ُ ۡ َ ه ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ه ۡ َ ُ ه َۡ‬ ‫َه َ ه‬
‫ٱۡل هجة‬ ‫نت ۡم إحَل َّت ُر ُصون ‪ 148‬قل فل حلهح‬ ‫تتب ح ُعون إحَل ٱلظن ِإَون أ‬
‫كمُ‬ ‫ُۡ َُه ُ َ ََٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ََۡ َ َٓ ََ َ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ٱلبل حغة فلو شاء لهدىكم أَجعحني ‪ 149‬قل هلم شهداء‬
‫ْ ََ َۡ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ٱَّلل َح هر َم هذا فإحن ش حه ُدوا فَل تش َه ۡد َم َع ُه ۡم‬ ‫ون أ َ هن ه َ‬ ‫ه َ َۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّلحين يشهد‬
‫ون بٱٓأۡلخحرة حَ‬ ‫ََ َه ۡ َ ۡ ََٓ ه َ َ ه ُ ْ َ َ َ ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫ح‬ ‫وَل تتبحع أهواء ٱَّلحين كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا وٱَّلحين َل يؤمحن‬
‫ُ‬ ‫ُۡ َ َ ْ َُۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬
‫َوهم ب ح َر ِب ح حه ۡم َي ۡعدحلون ‪ ۞ 150‬قل ت َعال ۡوا أتل َما َح هر َم َر ُّبك ۡم‬
‫ََ َۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َه ُۡ ُ ْ‬
‫ّشكوا بحهحۦ شيـا وب حٱلو حلي حن إححٰنا وَل تقتلوا‬ ‫عليكم أَل ت ح‬
‫ََۡ َ ُ ِ ۡ ۡ َ هۡ ُ َۡ ُُ ُ ۡ ه ُ ۡ ََ َۡ َُ ْ َۡ َ َ‬
‫أولدكم محن إحملق َنن نرزقكم ِإَوياهم وَل تقربوا ٱلفوححش‬
‫َ هَ هُ ه‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ ُ ْ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل إحَل‬ ‫َما ظ َه َر م ۡحن َها َو َما ََ َط َن َوَل تق ُتلوا ٱنلهف َس ٱل حِت حرم‬
‫َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫ٱۡل ِ حق ذل حك ۡم َو هصىكم بحهحۦ ل َعلك ۡم ت ۡعقحلون ‪151‬‬ ‫بح‬

‫‪148‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِه أَ ۡح َس ُن َح هِت َي ۡبلُ َغ أَ ُش هدهۥُ‬ ‫ٱلِت ح َ‬ ‫ه ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ َُ ْ َ َ ۡ‬


‫وَل تقربوا مال ٱَلتحي حم إحَل ب ح ح‬
‫ك ِل ُحف َن ۡف ًسا إ هَل ُو ۡس َعهاَ‬ ‫ََُۡ ْ ۡ َ َۡ َ ۡ َ َ ۡ ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫وأوفوا ٱلكيل وٱل حميان بحٱلقحس حط َل ن‬
‫حكمۡ‬ ‫ه َُۡ ْ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُۡ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬ ‫َه ه َ‬
‫‪ 152‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ِإَوذا قلتم فٱعدحلوا ولو َكن ذا قرب وبحعه حد ٱَّللح أوفوا ذل‬
‫َ‬ ‫ََ ه َ َ‬ ‫ََه ُ ََ ه َ‬ ‫ه ُ‬
‫َوصىكم بحهحۦ لعلك ۡم تذك ُرون ‪ 152‬وأن هذا ح‬
‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫صرط‬ ‫ح‬ ‫َۡ‬
‫‪ 153‬ﭽ َوأن ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ ه ُ ُ َ َ َ ه ُ ْ ُّ َ َ َ َ‬
‫ٱلس ُبل ف َتف هرق بحك ۡم َعن َسبحيلحهحۦ‬ ‫ُم ۡس َت حقيما فٱتب حعوه وَل تتبحعوا‬ ‫إابكساكن النون‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ‬
‫ذل حك ۡم َو هصىكم بحهحۦ ل َعلك ۡم ت هتقون ‪ 153‬ث هم َءات ۡي َنا ُمو ََس‬ ‫ﭽ حس َر حط ﭼ‬
‫ُ‬ ‫حك َ ۡ‬ ‫ِ ُِ‬ ‫ۡ َ َ ََ ً ََ ه ٓ َ ۡ َ َ ََۡ‬
‫َشء َوهدى‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫يَل‬ ‫ص‬‫ٱلكحتب تماما َع ٱَّلحي أحسن وت ح‬
‫ف‬
‫نز ۡل َنهُ‬ ‫َ َ َ َ ٌ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ ََۡ ه ه‬
‫بأ َ‬ ‫ۡحة ل َعل ُهم بحل حقاءح َر ِب ح حه ۡم يُؤم ُحنون ‪ 154‬وهذا كحت‬ ‫ور‬
‫َ َُ ُْٓ ه َ ٓ ُ َ‬ ‫َُ َ َ ه ُ ُ َ هُ ْ ََه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬
‫نزل‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ول‬‫ق‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪155‬‬ ‫ون‬ ‫مبارك فٱتبحعوه وٱتقوا لعلكم ترۡح‬
‫َع َطآئ َف َت ۡني محن َق ۡبل َحنا ِإَون ُك هنا َعن د َحر َ‬ ‫ۡ َ ُ ََ‬
‫است ح حه ۡم‬ ‫ح ح‬ ‫ٱلكحتب‬
‫َ‬
‫ۡ َ ُ ُ ْ َۡ ه ٓ َ َ ََۡ ۡ َ ُ َ ُ ٓ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫لَ َغفل َ‬
‫ب لك هنا أه َدى‬ ‫نزل علينا ٱلكحت‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ن‬‫أ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪156‬‬ ‫حني‬ ‫ح‬
‫َ ََۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ََ‬
‫ۡحة ف َم ۡن‬ ‫م ۡحن ُه ۡم فق ۡد َجا َءكم بَ ِي ح َنة ِمحن هر ِبحك ۡم َوهدى ور‬
‫ٱَّللح َو َص َد َف َع ۡن َها َس َن ۡجزي هٱَّلحينَ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َُ ه َ ه َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ت‬
‫أظلم حممن كذب ب حـاتَٰي ح‬ ‫ُ َ‬
‫‪157‬ﭽ يَ ۡصدحفون ﭼ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ َ ُ َٓ َۡ َ‬
‫ب ب ح َما َكنوا يَ ۡصدحفون ‪157‬‬ ‫يصدحفون عن ءاتَٰيتحنا سوء ٱلع ح‬
‫ا‬ ‫ذ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫‪149‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُّ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ه ٓ َ َۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫ك أ ۡو يَأ حِتَ‬ ‫ِت ربَ‬ ‫ك ُة أ ۡو يَأ ح َ‬ ‫لئ ح‬ ‫هل ينظ ُرون إحَل أن تأت َحيه ُم ٱل َم َٰٓ‬
‫نف ُع َن ۡفساً‬ ‫َِ َ َ َ َ‬ ‫َِ َ ََۡ َۡ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ت ربحك َل ي‬ ‫ت ربحك يوم يأ حِت َعض ءاتَٰي ح‬ ‫ََعض َءاتَٰي ح‬
‫ۡ‬ ‫َُۡ َۡ َ َ َ ۡ ٓ َ َ َ‬ ‫ك ۡن َء َام َن ۡ‬ ‫َ َُ َۡ َ ُ‬
‫ت محن قبل أو كسبت حِف إحيمن حها خۡيا‬ ‫إحيمنها لم ت‬
‫ه ه َ َه ُ ْ َُ ۡ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ٱنتظ ُر ٓوا ْ إنها ُم َ‬ ‫قُل َ‬
‫نت حظ ُرون ‪ 158‬إحن ٱَّلحين فرقوا دحينهم وَكنوا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ه ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ّش أَ ۡم َثال ُ َها ﭼ ش َحيعا ل ۡس َ‬
‫ه‬
‫َش ٍء إحن َما أ ۡم ُره ۡم إحل ٱَّللح ث هم يُن ِب ح ُئ ُهم ب ح َما‬ ‫ت م ۡحن ُه ۡم حِف‬ ‫‪ 160‬ﭽ َع ۡ ٌ‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ َۡ َ َ َ َ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫بتنوين مض‪ ،‬ومض الالم‪.‬‬


‫َكنوا يفعلون ‪ 159‬من جاء بحٱۡلسنةح فلهۥ عّش أمثال حها ومن‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 161‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ َٓ ه ِ َ َ ُۡ‬
‫ى إحَل محثل َها َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪ 160‬قل‬ ‫َي َز َٰٓ‬ ‫جاء بحٱلسيحئةح فَل‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم دحينا ق َحيما ِم هحل َة إبۡ َره َ‬ ‫َِٓ َ‬ ‫إنهّن َه َ‬ ‫َ‬
‫ﭽ ق ِي حما ﭼ‬
‫حيم‬ ‫ح‬ ‫ب إ حل ح‬ ‫ح ح‬‫ر‬ ‫ّن‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ََ َ َ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫بفتح القاف وكرس الياء مشددة‪.‬‬
‫ّشك حني ‪ 161‬قل إحن صَل حِت ونس حِك‬ ‫حن حيفا وما َكن محن ٱلم ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫اي َو َم َماِت ح هَّللح َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡشيك َُلۥ َوبحذل حك‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫‪162‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُم َي َ‬ ‫و‬
‫ٱَّللح أبۡغ َر ِبا َو ُه َو َربُّ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ َۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ ُ َ َ۠ هُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫أمحرت وأنا أول ٱلمسل ح حمني ‪ 163‬قل أغۡي‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ِ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ُّ َ ۡ‬
‫حب ك نف ٍس إحَل َعل ۡي َها َوَل ت حز ُر َوازح َرة‬ ‫ك َشء وَل تكس‬ ‫ح‬
‫كم ب َما ك ُ‬‫ُ‬ ‫َِ ُ ه ۡ ُ ُ ۡ ََُِ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ ُه‬ ‫ُ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫جعكم فينبحئ‬ ‫وحزر أخرى ثم إ حل ربحكم مر ح‬
‫ۡرض َو َر َفعَ‬ ‫َ ََ ُ ۡ َ َ َ َۡ‬ ‫ََُ ه‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫فحيهح َّت َتل حفون ‪ 164‬وهو ٱَّلحي جعلكم خلئحف ٱۡل ح‬
‫َٰٓ‬
‫ه‬ ‫ٓ َ ُ‬ ‫ِ ُ ُ‬ ‫ك ۡم فَ ۡو َق ََ ۡعض َد َر َ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫جت حَلَ ۡبل َوك ۡم حِف َما َءاتىك ۡم إحن‬ ‫َع ض‬
‫حيم ُۢ ‪165‬‬‫يع ۡٱلعح َقاب ِإَونه ُهۥ لَ َغ ُفور هرح ُ‬ ‫ك َِس ُ‬ ‫َه َ‬
‫رب‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪150‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ األعراف‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫كن ِف َص ۡدر َك َح َرج ِم ۡحنهُ‬ ‫َ ٌ ُ َ َۡ َ َ َ َ ُ‬ ‫ال ٓ ٓم ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫َل‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫نز‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬
‫حني ‪ 2‬ٱتهب ُعوا َ‬ ‫تلح ُنذ َحر بهحۦ َوذ ۡحك َرى ل حل ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ۡ‬
‫نزل إ ح َۡلكم ِمحن‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ه َ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َه ْ‬ ‫َه ه َ‬
‫هر ِبحك ۡم َوَل تتب ح ُعوا محن دونحهحۦٓ أ ۡو حَلَا َء قل حيَل هما تذك ُرون ‪3‬‬ ‫‪ 3‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ََ ِ ََۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َٓ َ َۡ ُ َ ََ ً َۡ ُ ۡ َٓ ُ َ‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫وكم محن قري ٍة أهلكنها فجاءها بأسنا بيتا أو هم قائحلون‬
‫‪َ 4‬ف َما ََك َن َد ۡع َوى ُه ۡم إ ۡذ َجا ٓ َء ُهم بَأۡ ُس َنا ٓ إ هَلٓ أَن َقال ُ ٓوا ْ إنها ُكناه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حين أ ۡرس َحل إ َ َۡله ۡم َولَنَ ۡس َـلَ هن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ُ‬ ‫ني ‪ 5‬فَلَنَ ۡس َـلَ هن هٱَّل َ‬ ‫َظلحم َ‬ ‫َ‬
‫حني‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 6‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َۡ ۡ ُ‬ ‫ۡ ََ ُه َٓ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ََ‬
‫‪ 6‬فل َنق هص هن َعل ۡي حهم بحعحلم وما كنا َغئحبحني ‪ 7‬وٱلوزن يومئ ح ٍذ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 7‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ون ‪َ 8‬و َمنۡ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ َ ُ َ ۡ َ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱۡلق فمن ثقلت موزحينهۥ فأولئحك هم ٱلمفل حح‬
‫َ ه ۡ ََ ُُ ََُْ َ ه َ َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ َ َ ُ ْ‬
‫خفت موزحينهۥ فأو َٰٓلئحك ٱَّلحين خ حّسوا أنفسهم بحما َكنوا‬
‫ۡرض َو َج َع ۡلناَ‬ ‫َۡ‬ ‫َََ ۡ َ ه ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫أَ‍ِبتَٰيت ح َنا َيظل ُحمون ‪ 9‬ولقد مكن‬
‫ََ َ َۡ ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َ َ‬
‫حيها َمعيحش قل حيَل هما تشك ُرون ‪َ 10‬ولق ۡد خلق َنك ۡم‬ ‫لكم ف‬
‫ُ ه َ ه َۡ ُ ۡ ُ ه َُۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ْٓ ه ٓ‬
‫لئحكةح ٱسجدوا ٓأِلدم فسجدوا إحَل‬ ‫ثم صورنكم ثم قلنا ل حلم َٰٓ‬
‫ٱلٰجد َ‬ ‫ۡ َ َۡ َ ُ ِ َ ه‬
‫حين ‪11‬‬ ‫ح‬ ‫إحبل حيس لم يكن محن‬

‫‪151‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َه َۡ ُ َ ۡ ََ ۡ ُ َ َ َ ََ۠ َ ۡ ِ ۡ ُ َ َۡ‬


‫قال ما منعك أَل تسجد إحذ أمرتك قال أنا خۡي محنه خلقت حّن‬
‫ُ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ه‬
‫محن نار َوخلق َت ُهۥ محن طحني ‪ 12‬قال فٱهب ح ۡط م ۡحن َها ف َما يَكون لك‬
‫َ َ َ ۡ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َهَ َ َ ۡ ُ ۡ ه َ َ ه‬
‫أن تتكَب فحيها فٱخرج إحنك محن ٱلصغح حرين ‪ 13‬قال أن حظر حِن إحل‬
‫َ َ َ َٓ َ ََۡۡ‬ ‫نظر َ‬ ‫َ َ ه َ َ ُۡ َ‬ ‫َۡ َُُۡ َ‬
‫ين ‪ 15‬قال فبحما أغويت حّن‬ ‫يو حم يبعثون ‪ 14‬قال إحنك محن ٱلم ح‬ ‫َ‬
‫‪ 16‬ﭽ حس َر َطك ﭼ‬
‫ُ ه َهُ ِ َۡ َ‬ ‫ك ٱل ۡ ُم ۡس َت حق َ‬‫َ َۡ ُ َ ه َُ ۡ َ َ َ‬
‫ني أيۡدحي حه ۡم‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬
‫ن‬ ‫م‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫حي‬ ‫ت‬ ‫ٓأَل‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫‪16‬‬ ‫يم‬ ‫صرط‬ ‫ۡلقعدن لهم ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َث ُهمۡ‬ ‫كََ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ۡ َ َ ۡ ََۡ ۡ َ َ َ َٓ ۡ ََ َ ُ َ ۡ‬ ‫‪ 17‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َتد أ‬ ‫ومحن خلفح حهم وعن أيمن ح حهم وعن شمائحل ح حهم وَل ح‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ ۡ‬ ‫َشكحر َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ين ‪ 17‬قال ٱخ ُرج م ۡحن َها َمذ ُءوما هم ۡد ُحورا ل َمن تب ح َعك‬ ‫ح‬
‫ك ۡن أ َ‬‫َ‬ ‫َ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ ُ‬ ‫َجع َ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫نت‬ ‫ني ‪ 18‬ويـادم ٱس‬ ‫محن ُه ۡم ۡلمِلن ج َهن َم محنك ۡم أ ح‬
‫ج َرةَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ َۡ َ َ ُ َ‬
‫ٱلش َ‬ ‫ٱۡل هنة فلُك م ۡحن َح ۡيث شحئ ُت َما َوَل تق َر َبا ه حذه ح‬ ‫وزوجك‬
‫ََ ۡ َ َ َُ َ ه َۡ ُ ُۡ َ َ‬ ‫ََ ُ َ َ ه‬
‫حي ل ُه َما َما‬ ‫ني ‪ 19‬فوسوس لهما ٱلشيطن حَلبد‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫فتكونا محن‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ُوۥرح َي ع ۡن ُه َما محن َس ۡوَٰءت ح حه َما َوقال َما ن َهىك َما َر ُّبك َما ع ۡن ه حذه ح‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ه ٓ َ َ ُ َ َ َ َ ۡ َۡ َ ُ َ َ ۡ َ‬
‫ني أو تكونا محن ٱلخ حِلحين ‪20‬‬ ‫ٱلشجرة ح إحَل أن تكونا ملك ح‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ََ َ َُ َٓ ِ َ ُ َ َ َ ه‬
‫ني ‪ 21‬ف َدلى ُه َما بحغ ُرور فل هما‬ ‫ٱلنصح َ‬
‫ح ح‬ ‫وقاسمهما إ ح حّن لكما ل حمن‬ ‫ََ‬
‫‪ 22‬ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ‬
‫ََ‬ ‫َ َ ه َ ََ َ َ ۡ َُ َ َ ۡ ُ ُ َ َ َ َ َۡ َ‬
‫ان عل ۡي حه َما محن‬ ‫ذاقا ٱلشجرة بدت لهما سوَٰءتهما وطفحقا َي حصف ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ٱلش َ‬ ‫ۡ ُ َ ه‬ ‫ۡ َ ه َ َ َ ُ َ َ ُّ ُ َ ٓ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ‬
‫جرة حَ‬ ‫َو َر حق ٱۡلنةح ونادىهما ربهما ألم أنهكما عن ت حلكما‬
‫ُّ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ه ُ َ ٓ ه ه َۡ َ َ ُ‬
‫وأقل لكما إحن ٱلشيطن لكما عدو مبحني ‪22‬‬

‫‪152‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وننه‬ ‫ه ۡ َۡ ۡ َ َ َ َۡ ََۡ ََ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َهَ َ ََۡٓ َ ُ‬


‫قاَل ربنا ظلمنا أنفسنا ِإَون لم تغفحر لـنا وترۡحنا نلك‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ ۡ ْ ُ ُ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ين ‪ 23‬قال ٱهب ح ُطوا ََ ۡعضك ۡم بلح َ ۡع ٍض َع ُد ِو َولك ۡم‬ ‫خ حّس َ‬
‫ح‬ ‫محن ٱل‬
‫ِت َي ۡو َن َوفحيهاَ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫ُ ۡ ََ ِ َََ ٌ َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض مستقر ومتع إ حل ححني ‪ 24‬قال فحيها‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َ َۡ ََۡ َ َۡ ُ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َۡ َُۡ ُ َ‬ ‫‪ 25‬ﭽ َّت ُر ُجون ﭼ‬
‫تموتون ومحنها َّترجون ‪ 25‬تَٰيب حّن ءادم قد أنزنلا علي‬ ‫بفتح التاء ومض الراء‪.‬‬
‫ٱتل ۡق َوى َذل َحك َخۡيۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بلح َاسا يُ َوري َس ۡوَٰءت حك ۡم َوريشا َوبلح َاس ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ه َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ّن ءادم َل‬ ‫ون ‪َ 26‬تَٰيبَ ح ٓ‬ ‫ت ٱَّللح لعلهم يذكر‬
‫َ‬
‫ذل حك م ۡحن َءاتَٰي ح‬
‫ُ‬ ‫كم ِم َحن ۡ َ‬ ‫َۡ َه ُ ُ ه َۡ ُ َ َ ٓ َ ۡ َ َ َََۡ ُ‬
‫ٱۡل هنةح يََنحع‬ ‫يفتحننكم ٱلشيطن كما أخرج أبوي‬
‫ُ ُ َ ُ‬ ‫ٓ ه‬ ‫َُۡ َ َ َ ُ َ ُ‬
‫حۡي َي ُه َما َس ۡوَٰءت ح حه َما إحن ُهۥ يَ َرىك ۡم ه َو َوقبحيل ُهۥ‬ ‫عنهما بلح اسهما ل ح‬
‫ۡ َ ۡ ُ َ ََ ۡ َُ ۡ ه َ َ َۡ ه َ َ َۡ ََٓ ه َ َ‬
‫حين َل‬ ‫محن حيث َل ترونهم إحنا جعلنا ٱلشي حطني أو حَلاء ل حَّل‬
‫ح َشة قَالُوا ْ َو َج ۡدنَا َعلَ ۡي َها ٓ َءابَا ٓ َءنَا َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫َ ََُ ْ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ ُ ُ َ يُؤمحنون ‪ِ 27‬إَوذا فعلوا ف ح‬
‫ٱَّللح ماَ‬ ‫‪ 28‬ﭽبحٱلفحشاءحيتقولونﭼ َ َ َ َ َ ُ ۡ ه ه َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ ح َ َ ُ ُ َ َ َ ه‬
‫رويس ابلإبدال ايء ًا مفتوحة‪ .‬أمرنا بحها قل إحن ٱَّلل َل يأمر بحٱلفحشاء أتقولون َع‬
‫ُۡ ََ َ َ ِ ۡ ۡ ََ ُ ْ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ك ۡم عحندَ‬ ‫َل ت ۡعل ُمون ‪ 28‬قل أمر ر حب بحٱلقحس حط وأقحيموا وجوه‬
‫َ َُ ِ َ َ َ َ َ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُِ‬
‫جد َوٱد ُعوهُ ُمل ححصني َل ح‬ ‫ك َم ۡ‬ ‫ه َ َُ‬ ‫ََ‬
‫ٱلين كما بدأكم تعودون‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‪ 30‬ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱلضللة ﭼ‬
‫ََ ً َ ه َ َۡ ُ ه َ َُ هُ ُ هَ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ً َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫‪ 29‬ف حريقا هدى وف حريقا حق علي حهم ٱلضللة إ حنهم ٱَّتذوا‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫س ُبون ﭼ‬ ‫ح‬ ‫‪ 30‬ﭽ َويَ ۡح‬
‫َ‬ ‫َ ه‬
‫ون ٱَّللح َو َي ۡح َس ُبون أن ُهم ُّم ۡه َت ُدون ‪30‬‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ ۡ َ‬
‫ٱلشي حطني أو حَلَاء محن د ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬

‫‪153‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُُ ْ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ك َم ۡ‬ ‫َ ُِ‬ ‫كۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َ ُ ُ ْ ََ ُ‬
‫جد وُكوا وٱۡشبوا‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫۞ تَٰيب حّن ءادم خذوا زحينت‬
‫ُۡ َ ۡ َ هَ ََ ه‬
‫ينة ٱَّلل ح‬ ‫حني ‪ 31‬قل من حرم حز‬ ‫َو ََل ت ُ ّۡسفُ ٓوا ْ إنه ُهۥ ََل ُُي ُّحب ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ِ ۡ ُۡ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ َ ۡ‬
‫ٱلرز حق قل حِه ل حَّلحين ءامنوا‬ ‫ت محن ح‬ ‫ٱل حِت أخرج لحعحبادحه حۦ وٱلطيحب ح‬
‫َ‬
‫ت ل حق ۡوم‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َُ ِ ُ‬
‫ٱلن َيا خال حصة يَ ۡوم ٱلقحي َمةح كذل حك نف حصل ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫َ ۡ َ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ ۡ َ َ‬ ‫حِف ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ه َ َ هَ ََِ َۡ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ب ٱلف َوححش َما ظ َه َر م ۡحن َها َو َما ََ َط َن‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪32‬‬ ‫ون‬ ‫يعلم‬ ‫ُ ۡ‬
‫َِ َ ُۡ ُ ْ ه َ َۡ َُِۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ۡ َ َ ََۡۡ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 81‬ﭽ يَنح‬
‫َنل بحهحۦ‬ ‫ّشكوا بحٱَّللح ما لم ي ح‬ ‫ۡي ٱۡل حق وأن ت ح‬ ‫ٱۡلثم وٱبلغ بحغ ح‬ ‫إابكساكن النون خمفاة وفخفف‪ .‬و ح‬
‫َ ُ ِ ُ ه ََ‬ ‫َ َُ ُ ْ ََ ه َ َ َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُس ۡل َ‬ ‫الزا‪..‬‬
‫حك أم ٍة أجل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪33‬‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫َع‬ ‫وا‬ ‫ول‬ ‫ق‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ط‬
‫ون ‪َ 34‬تَٰي َب حّنٓ‬ ‫َ َ َ َٓ َ َ ُُ ۡ َ َۡ َۡ ُ َ َ َ ََ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 34‬ﭽ َجا َء ۬ا َجل ُه ۡمﭼ فإحذا جاء أجلهم َل يستأخحرون ساعة وَل يستقدحم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َءاد َم إ ح هما يَأت حيَ هنك ۡم ُر ُسل ِمحنك ۡم َيق ُّصون َعل ۡيك ۡم َءاتَٰي حِت ف َم حن‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫‪ 35‬ﭽ َخ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ُي َزنون ‪َ 35‬وٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫بفتح الفاء دون تنوين وبضم ٱتَّق َوأ ۡصل َح فَل خ ۡوف علي حهم وَل هم‬
‫ب ٱنلهار ُه ۡم فحيهاَ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك أَ ۡص َ‬ ‫َ ه ُ ْ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا وٱستكَبوا عنها أولئ ح‬
‫الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫ٱَّللح َكذحبًا أَ ۡو َك هذبَ‬ ‫ََ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َُ ه ۡ‬
‫ِلون ‪ 36‬فمن أظلم حمم حن ٱفتـرى َع‬
‫َ ُ َ‬
‫خح‬
‫َ ه َٰٓ َ ٓ ۡ‬ ‫َ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫ِت إحذا َجا َءت ُه ۡم‬ ‫بح‬ ‫ب حــاتَٰيتحهحۦ أولئحك ينالهم ن حصيبهم محن ٱلك ح‬
‫حت‬
‫ه َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َُ َََهۡ َ ُ ۡ َ ُْٓ َۡ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح قالوا‬ ‫رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون محن د ح‬
‫َ‬ ‫َ ُّ ْ َ ه َ َ ُ ْ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫س حهم أنهم َكنوا كفح حرين ‪37‬‬ ‫ضلوا عنا وش حهدوا َع أنف ح‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ‬

‫‪154‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َۡ ُ ِ َ ۡ ِ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ْ ٓ َُ َۡ َ َ‬
‫نس‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫ٱۡل حن و ح‬‫قال ٱدخلوا حِف أمم قد خلت محن قبلحكم محن ح‬
‫ٱد َار ُكوا ْ فحيهاَ‬ ‫ه ُ ه َ َ َ َ ۡ ُ ه ه َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ه َٰٓ َ ه‬
‫حِف ٱنلارح ُكما دخلت أمة لعنت أختها حِت إحذا‬
‫ه ُؤ ََلٓءح أَ َض ُّلونَا فَ َـاتحهمۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ ُ ۡ َهَ َ‬
‫َجحيعا قالت أخرىهم حۡلولىهم ربنا‬
‫ه ُؤ ََلٓءح يَ َض ُّلونَا ﭼ َ‬ ‫‪ 38‬ﭽ َ َٰٓ‬
‫ح‬
‫ه ََُۡ َ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ِ َ ه َ َ ُِ‬ ‫َ َ‬ ‫رويس ابلإبدال اي ًء مفتوحة‪.‬‬
‫كن َل تعلمون‬ ‫ضعف ول ح‬ ‫ضعفا محن ٱنلارح قال ل حك ح‬ ‫عذابا ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ فَ َـات ُحه ۡ‬
‫م‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ََ َ ۡ ُ َ‬
‫ت أولى ُه ۡم حۡلخ َرى ُه ۡم ف َما َكن لك ۡم َعل ۡي َنا محن فضل‬ ‫‪ 38‬وقال‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ه ه َ َ هُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ ْ َۡ َ َ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫نت ۡم تكس ُحبون ‪ 39‬إحن ٱَّلحين كذبوا‬ ‫فذوقوا ٱلعذاب بحما ك‬
‫ه ٓ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َُۡ ْ َ‬
‫ٱلس َماءح َوَل‬ ‫َبوا ع ۡن َها َل تف هت ُح ل ُه ۡم أبۡ َو ُب‬ ‫أَ‍ِبتَٰيتحنا وٱستك‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َ َۡ ه َ َ ه َ َ َۡ ُ‬
‫اط َوكذل حك‬ ‫ٱۡل َمل حِف َس حِم ٱۡل َحي ح‬ ‫يدخلون ٱۡلنة حِت يل حج‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫حني ‪ 40‬ل َ ُهم ِمحن َ‬ ‫َنزي ٱل ۡ ُم ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ج َه هن َم م َحهاد َومحن ف ۡوق ح حه ۡم غ َواش‬ ‫جرم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ني ‪َ 41‬و هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬ ‫ه‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫ت‬ ‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬ ‫َوكذل حك َن حزي‬
‫ٱۡل هنةح ُه ۡم فحيهاَ‬ ‫ب َۡ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك أَ ۡص َ‬ ‫َ ُ َ ِ ُ َ ۡ ً ه ُ ۡ َ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫َل نكل حف نفسا إحَل وسعها أولئ ح‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِتتحه حم ۡٱۡلنۡ َه ُ‬ ‫َۡ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ِلون ‪َ 42‬ون َزع َنا َما حِف ُص ُدورحهحم ِم ۡحن غحل َت حري محن ِتت ح حه ُم‬ ‫َخ ح ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬ ‫‪ 42‬ﭽ ح‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫حي‬ ‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح ٱَّلحي َه َدى َنا ل َحه َذا َو َما ك هنا نلح َ ۡه َتد َ‬ ‫ٱۡلنۡ َه ُر َوقَالوا َ‬
‫ۡ ِ َُ ُ ْٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ٓ َ ۡ َ َ َ هُ ََ ۡ َ َٓ ۡ ُ ُ ُ‬
‫َ‬
‫لوَل أن هدىنا ٱَّلل لقد جاءت رسل ربحنا بحٱۡل حق ونودوا أن‬
‫ۡ ُ ُ َۡ ه ُ ُ ۡ ُ ُ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ت حلكم ٱۡلنة أورحثتموها بحما كنتم تعملون ‪43‬‬

‫‪ 41‬ﭽ َج َه هنم ِم َحهاد ﭼ ابلإدغام عىل الراحج من طريقه‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪155‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱۡل هنةح أَ ۡص َ‬


‫ب َۡ‬ ‫ى أَ ۡص َ‬ ‫ََ َ‬
‫ب ٱنلهارح أن ق ۡد َو َج ۡدنا َما َو َع َدنا‬ ‫ح َ‬ ‫ح ُ‬ ‫اد َٰٓ‬ ‫ون‬
‫َ ُّ َ َ ِ َ َ ۡ َ َ ُّ ه َ َ َ َ ُّ ُ ۡ َ ِ َ ُ ْ َ َ ۡ َ َ ه َ‬
‫ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ِ ُ ُۢ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ۡ َ ُ ه َ َ ه‬
‫مؤذحن بينهم أن لعنة ٱَّللح َع ٱلظل ح حمني ‪ 44‬ٱَّلحين يصدون عن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه‬
‫يل ٱَّللح َو َي ۡبغون َها ع َحوجا َوهم بحٱٓأۡلخ َحرة ح كفح ُرون ‪َ 45‬و َب ۡي َن ُه َما‬ ‫سب ح ح‬
‫َ‬
‫َ ُ ۡ ََ َْۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ََ َۡۡ‬
‫اف رح َجال َي ۡع حرفون اَّۢلُك بحسحيمىهم ونادوا‬ ‫َ‬
‫حجاب وَع ٱۡل ح‬
‫ر‬ ‫ع‬ ‫ح َ‬
‫َ ۡ َ َ َۡ ه َ َ َ ٌ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫أصحب ٱۡلنةح أن سلم عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون ‪46‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 47‬ﭽ ت ۡحل َقا ٓ َء ۬ا ۡص َ‬
‫ه َ ُ ْ َهَ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬
‫۞ ِإَوذا ُ ۡ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ب‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ب ٱنلارح قالوا ربنا َل‬ ‫صفت أبصرهم ت حلقاء أصح ح‬ ‫ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ى أ ۡص َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ ۡح ه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫اف رح َجاَل‬ ‫ب ٱۡلع َر ح‬ ‫ح ُ‬ ‫اد َٰٓ‬ ‫ني ‪ 47‬ون‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫َتعلنا مع ٱلقوم‬
‫ك ۡم َو َما ُك ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ ُ ْ َٓ َ ۡ َ َ ُ ۡ َُۡ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫نت ۡم‬ ‫َي ۡع حرفون ُهم بحسحيمىهم قالوا ما أغّن عنكم َجع‬
‫ٱَّلل ب َر ۡۡحةَ‬ ‫حين أَ ۡق َس ۡم ُت ۡم ََل َي َنال ُ ُه ُم ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َُٓ ه‬
‫هؤَلءح ٱَّل‬ ‫ون ‪ 48‬أ َٰٓ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ‬
‫تستك حَب‬ ‫ََۡ‬
‫ح ٍ‬ ‫ﭼ‬ ‫ف‬ ‫‪ 49‬ﭽ خو‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ ۡ هَ َ َ ۡ ٌ َ َۡ ُ ۡ ََ ٓ َ‬
‫ى‬ ‫ٱۡلنة َل خوف عليكم وَل أنتم ِتزنون ‪ 49‬وناد َٰٓ‬ ‫ٱدخلوا َ‬ ‫بفتح الفاء دون تنوين‪.‬‬
‫حيضوا ْ َعلَ ۡي َنا م َحن ٱل ۡ َمآءح أَوۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ه َ ۡ َ َ َۡ ه َ ۡ َ ُ‬
‫ۡ ٓ‬
‫‪ 50‬ﭽ ٱل َماءح يَ ۡو ﭼ‬
‫أصحب ٱنلارح أصحب ٱۡلنةح أن أف‬
‫ين ‪ 50‬هٱَّلحينَ‬ ‫ه َ ََ ُ ُ هُ َ ُْٓ ه هَ َ ه َ ُ َ ََ ۡ َ‬ ‫رويس ابلإبدال اي ًء مفتوحة‪.‬‬
‫ك حفر َ‬ ‫محما رزقكم ٱَّلل قالوا إحن ٱَّلل حرمهما َع ٱل‬
‫ح‬
‫ٱَلَ ۡو َم نَ َ‬ ‫ه َ ُ ْ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ه ۡ ُ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ َ ۡ‬
‫نسى ُه ۡم‬ ‫ٱَّتذوا دحينهم لهوا ولعحبا وغرتهم ٱۡليوة ٱلنيا ف‬
‫َ َ َُ ْ َ َٓ َۡ ۡ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َۡ َ َ‬
‫ح ُدون ‪51‬‬ ‫كما نسوا ل حقاء يو حم حهم هذا وما َكنوا أَ‍ِبتَٰيتحنا َي‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس ‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 50‬ﭽ ٱل‬

‫‪156‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡحة ِل َحقومۡ‬ ‫َع ع ۡحلم ُهدى َو َر ۡ َ‬ ‫َ ه َۡ ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫َولَ َق ۡد ۡ َ‬


‫ٍ‬ ‫كتب فصلنه‬ ‫جئن ُهم ب ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َۡ ُ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يُؤم ُحنون ‪ 52‬هل يَنظ ُرون إحَل تأوحيل ُهۥ يَ ۡو َم يَأ حِت تأوحيل ُهۥ َيقول‬
‫َ‬ ‫َۡ ِ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َۡ َ َٓ ۡ ُُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ‬
‫ٱَّلحين نسوه محن قبل قد جاءت رسل ربحنا بحٱۡل حق فهل نلا محن‬
‫ۡي هٱَّلحي ُك هنا َن ۡع َم ُل قَدۡ‬ ‫ُش َف َعا ٓ َء فَيَ ۡش َف ُعوا ْ َنلَا ٓ أَ ۡو نُ َر ُّد َف َن ۡع َم َل َغ ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ َ ه َ ُۡ ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫َتون ‪ 53‬إحن َر هبك ُم‬ ‫خ حّسوا أنفسهم وضل عنهم ما َكنوا يف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ه َه ُ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ٱَّلل هٱَّلحي َخلَ َق ه َ َ‬ ‫هُ‬
‫ت وٱۡلۡرض حِف سحتةح أيام ثم ٱستوى‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫هَۡ هَ َ َ ۡ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫‪54‬ﭽ ُيغ حَشﭼ‬
‫بفتح الغني وششديد الشني‪َ .‬ع ٱلعر حش يغ حَش ٱَلل ٱنلهار يطلبهۥ حثحيثا وٱلشمس‬
‫اركَ‬ ‫ٱۡل ۡم ُر َت َب َ‬ ‫َ َ َُ َۡ ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُّ ُ َ ُ َ ه َ‬
‫ت بحأم حره حۦ أَل َل ٱۡللق و‬ ‫ٓ‬ ‫وٱلقم َر وٱنلجوم مسخر ِۢ‬
‫ُۡ ً ه َ‬ ‫ك ۡم تَ َ ُّ‬ ‫ۡ ُ ْ َه ُ‬ ‫ٱَّلل َر ُّب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫هُ‬
‫ۡضَع َوخف َية إحن ُهۥ َل‬ ‫ني ‪ 54‬ٱدعوا رب‬ ‫ح‬ ‫ۡحه ﭼ‬ ‫‪ 56‬ﭽ َر ۡ َ‬
‫َۡ‬ ‫َ ُۡ‬
‫حهاَ‬ ‫َۡ َ ۡ َ‬
‫ۡرض َعد إحصل ح‬
‫ْ‬
‫حين ‪َ 55‬وَل تفس ُحدوا حِف ٱۡل ح‬ ‫حب ٱل ۡ ُم ۡع َتد َ‬ ‫ُُي ُّ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ِ َ ُۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َۡ ََ ًَ ه ََۡ َ ه َ‬ ‫ّشُۢا ﭼ‬‫‪57‬ﭽ ن ُ ُ َ‬
‫سنحني ‪56‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ابلنون بدل الياء ومض الشني‪ .‬وٱدعوه خوفا وطمعا إحن رۡحت ٱَّللح ق حريب محن ٱلمح ح‬
‫ِت إ َذا ٓ أَقَ هلتۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ُۡ ُ ِ َ َ ُۡ َ ََۡ ََ ۡ َ َۡ‬ ‫ََُ ه‬
‫وهو ٱَّلحي يرسحل ٱلرحتَٰيح بّشُۢا َني يدي رۡحتحهحۦ ح َٰٓ ح‬ ‫ﭽ هم ۡيت ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡٓ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ََ هِ ََ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َس َ‬
‫حاَا ث حقاَل سقنه بلح ِل ميحت فأنزنلا بحهح ٱلماء فأخرجنا بحهحۦ‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫َه هُ َ‬
‫َ َ َ ُۡ ُ َۡ ۡ َ َ َ ه ُ ۡ َ َ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫ﭽ تذكر‬
‫ت كذل حك َّن حرج ٱلموَت لعلكم تذكرون ‪57‬‬ ‫ك ٱثلمر ح‬ ‫محن ح‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬

‫‪157‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َي ُرجُ‬ ‫َ ُ َ َ َۡ‬ ‫ۡ َِ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ َُ ه ِ ُ َۡ ُ ُ َ َ ُ‬


‫وٱبلِل ٱلطيحب َيرج نباتهۥ َحإحذ حن ربحهحۦ وٱَّلحي خبث َل‬
‫ََ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ُِ‬ ‫ه َ‬
‫ت ل حق ۡوم يَشك ُرون ‪ 58‬لق ۡد‬ ‫ِصف ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬‫ك‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ك‬
‫ح‬ ‫إحَل ن‬
‫كم ِمحنۡ‬ ‫َۡ َ َۡ ُ ً َ َۡ ح ََ َ َ َ ۡح ۡ ُُ ْ هَ َ َ ُ‬
‫أرسلنا نوحا إ حل قومهحۦ فقال تَٰيقوم ٱعبدوا ٱَّلل ما ل‬
‫َ َ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُُۡٓ ِٓ َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ َ َ‬
‫إحل ٍه غۡيهۥ إ ح حّن أخاف عليكم عذاب يو ٍم ع حظيم ‪ 59‬قال ٱلمِل‬
‫َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ ٓ ه َََ َ‬
‫َنىك حِف ضلل ُّمبحني ‪ 60‬قال تَٰيق ۡو حم ل ۡي َس حب‬ ‫محن قو حمهحۦ إحنا ل‬
‫َُُِ ُ ۡ َ َ‬ ‫َض َللَة َو َلك ِحّن َر ُسول ِمحن هر ِ ۡ َ َ َ‬
‫ت‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 61‬أبل حغكم رحسل ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ون ‪ 62‬أ َو َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َوأ ۡعل ُم حم َن ٱ هَّللح َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َر ِب َوأَ َ‬
‫ج ۡب ُت ۡم‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫نص ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ٓ َ ُ ۡ ۡ ِ ه ِ ُ ۡ َ َ َ ُ ِ ُ ۡ ُ َ ُۡ‬
‫أن جاءكم ذحكر محن ربحكم َع رجل محنكم حَلنذحركم‬
‫َ‬
‫حين َم َع ُهۥ‬ ‫ك هذبُوهُ فَأَنَ ۡي َن ُه َو هٱَّل َ‬ ‫َ َ‬
‫ۡحون ‪ 63‬ف‬
‫َ َهُ ْ َََ ه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬
‫وتلح تقوا ولعلكم تر‬
‫حين َك هذبُوا ْ أَ‍ِب َتَٰيت َنا ٓ إ هن ُه ۡم ََكنُوا ْ قَ ۡو ًما َعمنيَ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ََ ۡ ََۡ ه‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ك وأغرقنا ٱَّل‬ ‫حِف ٱلفل ح‬
‫َ ُ‬ ‫ٱع ُب ُدوا ْ ٱ ه َ‬ ‫َ َ َ َ ۡح ۡ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّلل َما لكم‬ ‫‪ِ ۞ 64‬إَول ََع ٍد أخاه ۡم هودا قال تَٰيقوم‬
‫َ َ َۡ َ ُ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ِ ۡ َ َ ُُۡٓ َََ َهُ َ‬
‫محن إحل ٍه غۡيهۥ أفَل تتقون ‪ 65‬قال ٱلمِل ٱَّلحين كفروا محن‬
‫َ َ‬ ‫ك حذَ َ‬ ‫ه َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َۡ ٓ ه َََ َ‬
‫ني ‪ 66‬قال‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫نل‬ ‫ا‬‫ِإَون‬ ‫ة‬ ‫اه‬ ‫ف‬ ‫س‬ ‫قو حمهحۦ إحنا لَنى ح‬
‫ِف‬ ‫ك‬
‫ني ‪67‬‬ ‫اهة َو َلك ِحّن َر ُسول ِمحن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ف‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫َتَٰي َق ۡو حم لَيۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪158‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ َ ُۡۡ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ِ َََ۠ َ ُ ۡ َ ٌ َ‬ ‫َُُِ ُ ۡ َ َ‬
‫جبتم أن‬ ‫اصح أمحني ‪ 68‬أوع ح‬ ‫ت ر حب وأنا لكم ن ح‬ ‫أبل حغكم رحسل ح‬
‫َ َٓ ُ ۡ ۡ ِ هِ ُ ۡ ََ َ ُ ِ ُ ۡ ُ َُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْٓ‬
‫جاءكم ذحكر محن ربحكم َع رجل محنكم حَلنذحركم وٱذكروا‬
‫َۡ ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ ُ ََ ٓ‬ ‫ۡ‬
‫إ حذ َج َعلك ۡم خلفا َء حم ُۢن ََ ۡع حد ق ۡو حم نوح َو َزادك ۡم حِف ٱۡلل حق‬ ‫ﭽ ب َ ۡس َطة ﭼ‬
‫ون ‪ 69‬قَال ُ ٓوا ْ أَج ۡئتَناَ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ْٓ َ َ َٓ ه ََ ه ُ ۡ ُۡ ُ َ‬
‫بصطة فٱذكروا ءاَلء ٱَّللح لعلكم تفل حح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ح‬
‫َ َٓ‬ ‫َُٓ َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫نلح َ ۡع ُب َد ه َ‬
‫روح ابلصاد‪.‬‬
‫ٱَّلل َو ۡح َدهُۥ َونذ َر َما َكن َي ۡع ُب ُد َءابَاؤنا فأت َحنا ب ح َما ت حع ُدنا إحن‬ ‫ﭽ بَ ۡص َطة ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُك َ‬
‫حني ‪ 70‬قال ق ۡد َوق َع َعل ۡيكم ِمحن هر ِبحك ۡم‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫نت م َحن‬
‫ُٓ ُ‬
‫نت ۡم َو َءابَاؤكم‬ ‫وها ٓ أَ ُ‬
‫ٓ َۡ َٓ َ هُُۡ َ‬
‫جدحلون حّن حِف أسماء سميتم‬
‫َ َ َ ٌ َُ َ ُ َ‬
‫رح ۡجس وغضب أت‬
‫ين‬‫نت حظر َ‬ ‫كم ِم َحن ٱل ۡ ُم َ‬ ‫ُ َۡ َ َ ُ ْٓ ِ َ َ ُ‬
‫ع‬ ‫م‬ ‫ّن‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ر‬ ‫ظ‬ ‫ٱنت‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ل‬‫س‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫هما نَ هز َل ه ُ‬
‫ٱَّلل ب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ََۡ ُ َ ه َ َ َ ُ َ َۡ ِه ََ َ َۡ َ َ ه َ َ ه ُ ْ‬
‫‪ 71‬فأَنينه وٱَّلحين معهۥ بحرۡحة محنا وقطعنا دابحر ٱَّلحين كذبوا‬
‫َ َ‬
‫اه ۡم َصل ححا قال َتَٰي َق ۡومح‬ ‫َ َُ َ َ َ ُ‬ ‫أَ‍ِب َتَٰيت َنا َو َما ََكنُوا ْ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪ِ 72‬إَول ثمود أخ‬ ‫ح‬
‫ٓ ۡ ُ‬ ‫ُُۡ ْ هَ َ َ ُ ِ ۡ َ َ ُۡ َ‬
‫ۡيهُۥ ق ۡد َجا َءتكم بَ ِي ح َنة ِمحن‬ ‫ٱعبدوا ٱَّلل ما لكم محن إحل ٍه غ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ه َ ُ ۡ َ َ َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫هِ ُ َ‬
‫ۡرض ٱَّللح‬ ‫ك ۡم ه حذه حۦ ناقة ٱَّللح لكم ءاية فذروها تأكل حِف أ ح‬
‫ٓ‬
‫رب ح‬
‫َ َ َ َ ُّ َ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫وَل تمسوها بحس ٓوء فيأخذكم عذاب أ حَلم ‪73‬‬

‫‪159‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ٓ ْ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ ح ُۢ َ ۡ َ َ َ ه َ ُ‬
‫وٱذكروا إ حذ جعلكم خلفاء من َع حد َعد وبوأكم حِف‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ َ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ُ‬ ‫َه ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡلبال َيوتا‬ ‫حتون ح‬ ‫خذون محن سهول حها قصورا وتن ح‬ ‫ۡرض تت ح‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْٓ َ َ َٓ ه ََ ََْۡۡ‬
‫سدحين ‪ 74‬قال‬ ‫ۡرض مف ح‬ ‫فٱذكروا ءاَلء ٱَّللح وَل تعثوا حِف ٱۡل ح‬
‫ٱس ُت ۡضعح ُفوا ْ ل َحم ۡن َء َامنَ‬ ‫حين ۡ‬‫َبوا ْ محن قَ ۡو حمهحۦ ل هحَّل َ‬ ‫كَُ‬ ‫َۡ َ ُ ه َ ۡ َ ۡ‬
‫ٱلمِل ٱَّلحين ٱست‬
‫َ ُ ْ ه ٓ ُ َ‬ ‫ََ َ َ َه َ‬
‫م ۡحن ُه ۡم أت ۡعل ُمون أن صل ححا ُّم ۡر َسل ِمحن هر ِبحهحۦ قال ٓوا إحنا ب ح َما أ ۡرسحل‬
‫حي َء َام ُ‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْٓ ه ه‬
‫ٱَّل ٓ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫نتم بحهحۦ‬ ‫بحهحۦ مؤمحنون ‪ 75‬قال ٱَّلحين ٱستكَبوا إحنا ب ح‬
‫َ ََ ُ ْ ه ََ َ َ َْۡ َ ۡ َۡ َِ ۡ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك حف ُرون ‪ 76‬فعقروا ٱنلاقة وعتوا عن أم حر رب ح حهم وقالوا‬
‫َ‬ ‫نت م َحن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َتَٰي َصل ُحح ٱئۡت ح َنا ب َما تَعح ُدنَا ٓ إن ُك َ‬
‫حني ‪ 77‬فَأ َخ َذ ۡت ُهمُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َََه َُۡ ۡ ََ َ‬
‫ني ‪ 78‬فتول عنهم وقال‬ ‫جثم َ‬ ‫حوا ِف َداره ۡحم َ‬ ‫ْ‬ ‫ٱلر ۡج َف ُة فَأَ ۡص َب ُ‬ ‫ه‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َ ۡ ََ ۡ ََُۡۡ ُ ۡ َ ََ َ ِ ََ َ ۡ ُ َ ُ ۡ ََ‬
‫كن َل‬ ‫تَٰيقو حم لقد أبلغتكم رحسالة ر حب ونصحت لكم ول ح‬
‫َ ُ ً ۡ َ َ َ ۡ ٓ ََۡ ُ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُّ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫كۡ‬
‫م‬
‫َ ه ُ‬
‫‪ 81‬ﭽ أى‪ٜ‬ن‬
‫حشة‬ ‫حني ‪ 79‬ولوطا إحذ قال ل حقو حمهحۦ أتأتون ٱلف ح‬ ‫ِتحبون ٱلن حص ح‬
‫ه ُ ۡ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫رويس هبمزتني وشسهيل الثانية َ َ َ َ ُ َ ۡ َ َ ِ َ ۡ َ َ‬
‫ما سبقكم بحها محن أحد محن ٱلعل حمني ‪ 80‬إحنكم تلأتون‬ ‫روح هبمزتني حمققتني‪.‬‬
‫ِ َ ٓ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ُ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ﭽ أئحنكم ﭼ‬
‫ّسفون ‪81‬‬ ‫ون ٱلنحساءح بل أنتم قوم م ح‬ ‫ٱلرجال شهوة محن د ح‬ ‫ح‬

‫‪160‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كمۡ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َۡ ح ٓ ه ٓ َ َ ُْٓ َ ۡ ُ ُ ِ َۡ َ ُ‬
‫وما َكن جواب قومهحۦ إحَل أن قالوا أخ حرجوهم محن قريت ح‬
‫ٱم َر َأتَ ُهۥ ََكنَتۡ‬ ‫ون ‪ 82‬فَأََنَ ۡي َن ُه َوأَ ۡهلَ ُه ٓۥ إ هَل ۡ‬ ‫َََ هُ َ‬
‫إحنهم أناس يتطهر‬
‫هُ ۡ َُ‬
‫ح‬
‫َ ُ ۡ ََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ََ‬
‫َبين ‪ 83‬وأمطرنا علي حهم مطرا فٱنظر كيف َكن‬ ‫محن ٱلغ ح ح‬ ‫‪ 84‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َعق َب ُة ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫حني ‪ِ 84‬إَول َم ۡد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡيبا قال تَٰيق ۡو حم‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ٓ ۡ ُ‬ ‫ُُۡ ْ هَ َ َ ُ ِ ۡ َ َ ُۡ َ‬
‫ۡيهُۥ ق ۡد َجا َءتكم بَ ِي ح َنة ِمحن‬ ‫ٱعبدوا ٱَّلل ما لكم محن إحل ٍه غ‬
‫اس أَ ۡش َيا ٓ َء ُهمۡ‬ ‫خ ُسوا ْ ٱنله َ‬ ‫هِ ُ ۡ ََُۡ ْ ۡ َ َۡ َ ۡ َ َ ََ َۡ َ‬
‫ربحكم فأوفوا ٱلكيل وٱل حميان وَل تب‬
‫َ ُ َ ه ُ‬ ‫َۡ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ ُۡ ُ ْ‬
‫ح َها ذل حك ۡم خ ۡۡي لك ۡم إحن‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬
‫وَل تفسحدوا ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ْ ُ ِ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ َ‬
‫ص َرط توع ُحدون َوت ُص ُّدون‬ ‫كنتم مؤ حمن حني ‪َ 85‬وَل تقعدوا بحك حل ح‬ ‫‪ 86‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫نت ۡم‬‫ٱذ ُك ُر ٓوا ْ إ ۡذ ُك ُ‬‫ََُۡ ََ َ َ ۡ‬
‫يل ٱَّللح َم ۡن َء َام َن بحهحۦ وتبغونها عحوجا و‬
‫ه‬
‫ب‬ ‫َعن َ‬
‫س‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫حين ‪ِ 86‬إَون‬ ‫سد َ‬ ‫َثك ۡم َوٱنظ ُروا ك ۡيف َكن عقح َبة ٱل ُمف ح‬ ‫ك َ‬ ‫قل حيَل ف‬
‫ََ ٓ َ هۡ ُۡ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ٓ َ ِ ُ ۡ َ َُ ْ ه ٓ ُۡ ۡ‬
‫َكن طائحفة محنكم ءامنوا بحٱَّلحي أرسحلت بحهحۦ وطائحفة لم يؤمحنوا‬
‫ني ‪87‬‬ ‫كم َ‬ ‫ٱَّلل بَ ۡي َن َنا َو ُه َو َخ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫ك َم ه ُ‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ ه َۡ ُ‬
‫ۡي ٱلح ح ح‬ ‫فٱص حَبوا حِت ُي‬

‫‪161‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َتَٰي ُش َع ۡي ُ‬ ‫َُ ۡ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ َ ُ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْ‬


‫ب‬ ‫َبوا محن ق ۡو حمهحۦ نلخرحجن‬ ‫۞ قال ٱلمِل ٱَّلحين ٱستك‬
‫ود هن ِف م هحلت ح َنا قَ َال أَ َولَوۡ‬ ‫َۡ َ َٓ َۡ ََُ ُ‬ ‫َ‬
‫حين َء َام ُنوا َم َعك محن قريتحنا أو تلع‬
‫ْ‬ ‫َو هٱَّل َ‬
‫ح‬
‫ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ه َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱف َ َ‬ ‫ُه َ‬
‫َت ۡي َنا َع ٱَّللح كذحبًا إحن ُع ۡدنا حِف محلتحكم‬ ‫حني ‪ 88‬ق حد‬ ‫كره َ‬
‫ح‬ ‫كنا‬
‫َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ ۡ َه َ هُ َۡ َ َ َ ُ ُ ََٓ ه ُ َ َ ٓ ه ٓ‬
‫حيها إحَل أن يَشا َء‬ ‫َعد إحذ َنىنا ٱَّلل محنها وما يكون نلا أن نعود ف‬
‫ۡ‬ ‫ۡ ََ ه َ هۡ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ه ُ َ ُّ َ َ َ َ ُّ َ ُ ه‬
‫َش ٍء عحل ًما َع ٱَّللح ت َوُك َنا َر هب َنا ٱف َت ۡح بَ ۡي َن َنا‬ ‫ٱَّلل ربنا وسحع ربنا‬
‫ني ‪َ 89‬وقَ َال ٱل ۡ َم َِلُ هٱَّلحينَ‬ ‫ۡي ۡٱل َفتح َ‬ ‫ۡ ِ ََ‬
‫ح ح‬ ‫ُ‬ ‫نت َخ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل حق وأ‬ ‫ني قَ ۡوم َحنا ب َ‬ ‫َو َب ۡ َ‬
‫ح‬
‫ه َ ُ َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ه ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ‬
‫ّسون ‪90‬‬ ‫كف ُروا محن ق ۡو حمهحۦ لئ ح حن ٱت َبعت ۡم شع ۡي ًبا إحنك ۡم إحذا لخ ح‬
‫ه َ َ هُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َُۡ ُ ه ۡ َ ُ ََ ۡ َ ُ ْ‬
‫فأخذتهم ٱلرجفة فأصبحوا حِف دارحهحم جث ح حمني ‪ 91‬ٱَّلحين كذبوا‬
‫َ ُ ْ ُ‬ ‫ََ هۡ َ َْۡۡ َ ه َ َ ه ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫حين كذبُوا ش َع ۡيبا َكنوا ه ُم‬ ‫ش َع ۡيبا كأن لم يغنوا فحيها ٱَّل‬
‫َََه َُۡ ۡ ََ َ َ َ ۡ ََ ۡ ََُۡۡ ُ ۡ َ َ‬ ‫خ حّس َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ت‬ ‫ين ‪ 92‬فتول عنهم وقال تَٰيقو حم لقد أبلغتكم رحسل ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬
‫ََٓ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ‬ ‫َع قَ ۡ‬ ‫َِ ََ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ََۡ َ َ ََ‬
‫ين ‪ 93‬وما‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ر حب ونصحت لكم فكيف ءاَس‬
‫ۡ‬ ‫ََۡ ِ ه ِ ه ٓ َ َ َۡٓ َۡ ََ ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ‬
‫ٱلۡضآءح لَ َع هل ُهمۡ‬ ‫ٱبلَأ َسآءح َو ه ه‬ ‫َ‬
‫ب إحَل أخذنا أهلها ب ح‬ ‫أرسلنا حِف قرية حمن ن ح ٍ‬
‫ََ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ ه َ ه ۡ َ َ َ َ ه ِ َ َۡ َ‬ ‫َ ه ه ُ َ‬
‫ٱۡل َس َنة َح هِت عفوا هوقالوا ق ۡد‬ ‫ۡضعون ‪ 94‬ثم بدنلا مَّكن ٱلسيحئةح‬ ‫ي‬
‫َ ه َ َََٓ ه هُٓ َ ه هُٓ ََ َ ۡ َ ُ ََۡ َ ُ ۡ َ َۡ ُُ َ‬
‫مس ءاباءنا ٱلۡضاء وٱلّساء فأخذنهم َغتة وهم َل يشعرون ‪95‬‬

‫َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 93‬ﭽ‬

‫‪162‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كت ِمحنَ‬ ‫َ َ ۡ َ ه َ ۡ َ ۡ ُ َ َٰٓ َ َ ُ ْ َ ه َ ۡ ْ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ََ‬


‫‪ 96‬ﭽ لف هت ۡح َنا ﭼ‬
‫ولو أن أهل ٱلقرى ءامنوا وٱتقوا لفتحنا علي حهم بر‬
‫َ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ هُ ْ ََ َ َۡ‬ ‫ََ‬ ‫ه َٓ َ َۡ‬ ‫رويس بتشديد التاء‪.‬‬
‫كن كذبوا فأخذنهم بحما َكنوا‬ ‫ۡرض ول ح‬ ‫ٱلسماءح وٱۡل ح‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُ‬
‫ى أن يَأت َحي ُهم بَأ ُس َنا بَ َيتا َوه ۡم‬ ‫ون ‪ 96‬أفَأم َحن أ ۡه ُل ٱل ُق َر َٰٓ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬
‫يكسحب‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ى أن يَأت َحي ُهم بَأ ُسنَا ضۡح َوه ۡم‬ ‫ون ‪ 97‬أ َو أم َحن أ ۡه ُل ۡٱل ُق َر َٰٓ‬ ‫َٓ ُ َ‬
‫نائحم‬
‫ۡ ه ه َۡ‬ ‫َََ ْ ۡ ه ََ ۡ‬ ‫ۡ َ‬
‫يَل َع ُبون ‪ 98‬أفأم ُحنوا َمك َر ٱَّللح فَل يَأ َم ُن َمك َر ٱَّللح إحَل ٱلق ۡو ُم‬
‫َۡ َۡ َٓ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ ه َ َ ُ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫ُۢ‬
‫ّسون ‪ 99‬أو لم يه حد ل حَّلحين ي حرثون ٱۡلۡرض حمن َع حد أهل حها‬ ‫ٱلخ ح‬ ‫َ ٓ‬
‫‪ 100‬ﭽ ن َشا ُء َو َص ۡب َن ُهم ﭼ َ ه ۡ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ ُ ُ ۡ َ ُ ۡ َ‬
‫رويس ابلإبدال واو ًا مفتوحة‪ .‬أن لو نشاء أصبنهم بحذنوب ح حهم ونطبع عـل قلوب ح حهم فهم َل‬
‫ۢنبآئ َها َولَ َقدۡ‬ ‫ك م ۡحن أ َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ‬
‫ي َ ۡس َم ُعون ‪ 100‬ت حلك ٱلقرى نقص علي‬
‫َ‬
‫ح‬
‫َ ه ْ‬ ‫َ َ ُ ْ ۡ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫َ َُٓۡ ۡ ُُ ُ‬
‫ت ف َما َكنوا حَلُؤم ُحنوا ب ح َما كذبُوا محن‬ ‫جاءتهم رسل ح ح ح‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ه‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َُۡ َ َ َ َۡ َُ هُ ََ ُُ‬
‫ين ‪َ 101‬و َما َو َج ۡدنا‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫وب‬‫قبل كذل حك يطبع ٱَّلل َع قل ح‬
‫ني ‪ُ 102‬ثمه‬ ‫سق َ‬ ‫َ َ ۡ َٓ ۡ ََ ُ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫َثهحم محن عهد ِإَون وجدنا أكَثهم لف ح ح‬ ‫حۡلك ح‬
‫َ َٓ َ ۡ َۡ َ َ ََ ْ ََ َُ ْ‬ ‫ََ َع ۡث َنا حم ُۢن ََ ۡعدهحم ُّمو َ‬
‫َليهحۦ فظلموا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫حر‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ت‬‫تَٰي‬ ‫أَ‍ِب‬ ‫َس‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ َ َ َ َ َ ُ ۡ ۡ‬
‫حين ‪َ 103‬وقال ُمو ََس‬ ‫سد َ‬ ‫ب ح َها فٱنظ ۡر ك ۡيف َكن عقح َبة ٱل ُمف ح‬
‫ني ‪104‬‬ ‫َتَٰيف ۡر َع ۡو ُن إ ِّن َر ُسول ِمحن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس ‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 101‬ﭽ ٱل‬

‫‪163‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ٱۡل هق قَ ۡ‬ ‫َ ٌ ََ َ ه ٓ َُ َ ََ ه ه ۡ‬
‫ج ۡئ ُتكم بحبَ ِي ح َنة‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫َع أن َل أقول َع ٱَّللح إحَل‬ ‫ح حقيق َٰٓ‬
‫نت ج ۡئتَ‬ ‫حيل ‪ 105‬قَ َال إن ُك َ‬ ‫ِ ه ِ ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫‪105‬ﭽ َم حَعﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫محن ربحكم فأرسحل م حَع ب حّن إحسرء‬
‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫حني ‪ 106‬فَأ ۡل ََّق َع َصاهُ فَإ َذا حِهَ‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫ُ َ َ ه‬ ‫َٓ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ت بحها إحن كنت محن‬ ‫أَ‍ِبية فأ ح‬
‫َ َ‬ ‫َََ َ ََ ُ َ َ َ َۡ َ ُٓ ه‬ ‫ُ‬
‫ين ‪ 108‬قال‬ ‫حلن حظر َ‬
‫ح‬ ‫ث ۡع َبان ُّمبحني ‪ 107‬ونزع يدهۥ فإحذا حِه َيضاء ل‬
‫ُ ُ َ‬ ‫َۡح ۡ َۡ َ ه َ َ َ َ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫يد أن‬ ‫ح ٌر َعل حيم ‪ 109‬ي حر‬ ‫ٰ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ن‬‫و‬ ‫ع‬ ‫حر‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ِل‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫‪ 111‬ﭽ أَ ۡرج ۡـ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون ‪ 110‬قَال ُ ٓوا ْ أ ۡرج ۡه َوأ َخاهُ‬ ‫ُ ۡ ََ َ َ ُُ َ‬
‫ۡرضكم فماذا تأمر‬ ‫َي حرجكم م ۡحن أ ح‬
‫هبمزة كساكنة بعد اجلمي ومض الهاء ُ ۡ َ ُ ِ‬
‫ح‬
‫ۡ‬
‫وص ًال‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ح ٍر َعل حيم ‪112‬‬ ‫ين ‪ 111‬يَأتوك بحك حل س ح‬ ‫ح حّش َ‬ ‫َوأ ۡرسحل ِف ٱل َم َدائن َ‬
‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 81‬ﭽ أَ ه‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ى‪ٜ‬ن‬
‫َن ُن ٱل َغلحب َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ح َرةُ ف ۡحر َع ۡو َن قَال ٓوا إ هن نلَا ۡل ۡ‬ ‫ٱلس َ‬ ‫رويس هبمزتني وشسهيل الثانية‪َ ،‬و َجا ٓ َء ه‬
‫ني‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫ج‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫هٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 113‬قال ن َع ۡم ِإَونك ۡم لم َن ٱل ُمق هرب َ‬‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫روح هبمزتني حمققتني‪.‬‬
‫َ‬
‫َس إحما أن‬ ‫ني ‪ 114‬قالوا تَٰي ُمو َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ أئ ح هن ﭼ‬
‫َ َ َُۡ ْ ََه ٓ ََۡ ْۡ‬ ‫ه ٓ َ ه ُ َ َ ۡ ُ ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َّق ِإَوما أن نكون نـحن ٱلملقحني ‪ 115‬قال ألقوا فلما ألقوا‬ ‫َ‬ ‫تُل ح َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َۡ َُ ُ ۡ َ َ ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ ۡ‬
‫اس وٱسَتهبوهم وجاءو بحسحح ٍر ع حظيم ‪۞ 116‬‬ ‫سحروا أعني ٱنل ح‬
‫ۡ‬ ‫ََه ُ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ َ َٰٓ ۡ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 117‬ﭽ تلقف ﭼ‬
‫وأوحينا إ حل موَس أن أل حق عصاك فإحذا حِه تلقف ما يأف حكون‬
‫َُ ُ ْ َُ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ُّ َ َ َ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بفتح الالم وششديد القاف‪.‬‬
‫‪ 117‬فوقع ٱۡلق وبطل ما َكنوا يعملون ‪ 118‬فغل حبوا هنال حك‬
‫َ‬ ‫َُۡ َ ه َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُ ْ َ‬
‫جدحين ‪120‬‬ ‫وٱنقلبوا صغح حرين ‪ 119‬وأل حَّق ٱلسحرة س ح‬

‫‪164‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫ب ُمو ََس َوه ُرون ‪ 122‬قال ف ۡحر َع ۡون‬
‫َ َ‬ ‫ني ‪َ 121‬ر ِ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ َء َام هنا ب َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫‪ 123‬ﭽ َءأَ َم ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫نتم ﭼ‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ ۡ ََ َ ُ ه َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫نتم بحهحۦ ق ۡبل أن َءاذن لك ۡم إحن هذا ل َمكر همك ۡرت ُموهُ حِف‬ ‫َء َام ُ‬ ‫روح بزايدة زمزة اكس تفهام‬

‫ون ‪َۡ 123‬لُ َق ِ حط َعنه‬ ‫َۡ َ ُ ۡ ُ ْ َۡ ٓ َۡ ََ َ َ َۡ َۡ َُ َ‬


‫مفتوحة حمققة‪.‬‬
‫ٱلمدحينةح تلح خ حرجوا محنها أهلها فسوف تعلم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ ه َُ َ َِه ُ ۡ ۡ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ ََۡ ُ َ ُ ِ ۡ َ‬
‫أيدحيكم وأرجلكم محن خحلف ثم ۡلصل حبنكم أَجعحني ‪124‬‬
‫ََ َ ُ هٓ هٓ َۡ َ َه َ‬ ‫َ ُْٓ ه ٓ َ ََِ ُ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫تَٰي‬‫أَ‍ِب‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ام‬ ‫ء‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫م‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪125‬‬ ‫ون‬ ‫قالوا إ حنا إ حل ربحنا منقل حب‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََِ َه َ ََٓۡ َهَٓ َۡ ۡ َ ََۡ َ ۡ َ ََه‬
‫ربحنا لما جاءتنا ربنا أف حرغ علينا صَبا وتوفنا مسل ح حمني ‪126‬‬
‫َۡ ۡ َ ۡ َ ََ َ ُ ُ َ َََۡ ُ ُۡ ُ ْ‬ ‫ََ َ َۡ َ ُ‬
‫وقال ٱلمِل محن قو حم ف حرعون أتذر موَس وقومهۥ حَلفسحدوا حِف‬
‫ك قَ َال َس ُن َق ِت ح ُل َأ َۡ َنا ٓ َء ُه ۡم َون َ ۡس َت ۡۡحۦ ن َحسا ٓ َء ُهمۡ‬ ‫ََََ َ ََ ََ َ‬
‫ۡرض ويذرك وءال حهت‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل ح‬
‫ح‬
‫ۡ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬
‫ِإَونا ف ۡوق ُه ۡم ق حه ُرون ‪ 127‬قال ُموَس ل حق ۡو حمهح ٱست حعينوا ب ح ح‬
‫ٱَّلل‬
‫َ َۡ َُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ْٓ ه ۡ َ َ ه ُ َُ َ ََ ٓ‬
‫وٱص حَبوا إحن ٱۡلۡرض حَّلل ح يورحثها من يشاء محن عحبادحه حۦ وٱلعقحبة‬
‫حينا محن َق ۡبل أَن تَأۡت حيَ َنا َو حم ُۢن ََ ۡعد َما ج ۡئتَناَ‬ ‫ني ‪ 128‬قَال ُ ٓوا ْ أُوذ َ‬ ‫ل ۡحل ُم هتق َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫قال َع َس َر ُّبك ۡم أن ُي ۡهل حك َع ُد هوك ۡم َوي َ ۡس َتخل حفك ۡم حِف‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ َۡٓ َ‬ ‫َ ُ َ َ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض ف َينظ َر ك ۡيف ت ۡع َملون ‪َ 129‬ولق ۡد أخذنا َءال ف ۡحر َع ۡون‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ه ه َ‬ ‫ِ َ هََ َ ه‬ ‫ِ َ َۡ‬
‫ت ل َعل ُه ۡم يَذك ُرون ‪130‬‬ ‫ٱلسنحني َونقص محن ٱثلمر ح‬ ‫بح ح‬

‫‪165‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل َس َن ُة َقالُوا ْ َنلَا َه حذه حۦ ِإَون تُص ۡب ُه ۡم َس ِيئةَ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َُٓۡ ُ ۡ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫فإحذا جاءتهم‬
‫َ ه َ‬ ‫َ‬
‫َ ه ه ُ ْ ُ َ َ َ ه َ ُ ٓ َ ٓ ه َ َ َٰٓ ُ‬
‫ك هن‬ ‫طئ ح ُره ۡم عحند ٱَّللح َول ح‬ ‫يطۡيوا بحموَس ومن معهۥ أَل إحنما‬
‫ون ‪َ 131‬وقَالُوا ْ َم ۡه َما تَأۡت َحنا بهحۦ م ۡحن َءايةَ‬ ‫َ ۡ ََُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫أكَثهم َل يعلم‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ك ب ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َِ ۡ َ َ َ َ َ َ َۡ ُ َ َ‬
‫حني ‪ 132‬فأ ۡر َسل َنا َعل ۡي حه ُم‬ ‫ح‬ ‫ٱلطوفَ َان ﭼ ل حتسحرنا بحها فما َنن ل‬ ‫‪ 133‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ُّ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ ه َ َ ه َ َ‬
‫ٱل َم َءاتَٰيت ُّمف هصلت‬ ‫حع َو ه‬ ‫ٱلر ۡج ُز ﭼ ٱلطوفان وٱۡلراد وٱلقمل وٱلضفاد‬ ‫ح‬
‫‪ 134‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ِ‬
‫َ‬
‫حني ‪َ 133‬ول هما َوق َع َعل ۡيه ُم ِ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َبوا َوَكنُوا ق ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلر ۡج ُز‬ ‫ُمرم َ‬ ‫ٱس َتك َ ُ‬‫ف ۡ‬ ‫‪،‬‬ ‫ً‬
‫ال‬ ‫وص‬ ‫بضم الهاء واملمي‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ك ب َما َعه َد ع َ‬ ‫َ َ ُ َ ۡ ُ َ َه َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ت ع هنا‬ ‫حند َك لئحن كشف‬ ‫ح‬ ‫قالوا تَٰيموَس ٱدع نلا رب ح‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ َ َُۡ َه َ َ ََُۡ َ ه َ َ َ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ‪ 134‬فل هما‬ ‫ك بَ ح ٓ‬ ‫ٱلرحجز نلؤمحُن لك ولَنسحلن مع‬
‫ۡ َ َ‬
‫ُُ َ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫ل أ َج ٍل هم َبل حغوهُ إحذا ه ۡم يَنكثون ‪135‬‬
‫ُ‬ ‫ٱلرج َز إ ح َٰٓ‬ ‫َك َش ۡف َنا َع ۡن ُه ُم ِ‬
‫ح‬
‫َۡ ِ ه ُ ۡ َ ه ُ ْ َ َ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َۡ ُۡ ۡ ََ َۡۡ‬
‫فٱنتقمنا محنهم فأغرقنهم حِف ٱَل حم بحأنهم كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا وَكنوا‬
‫ََۡ َ َۡ َۡ َۡ ه َ َ ُ ْ ُۡ َ ۡ َُ َ‬ ‫َع ۡن َها َغفل َ‬
‫حني ‪ 136‬وأورثنا ٱلقوم ٱَّلحين َكنوا يستضعفون‬ ‫ح‬
‫ت َُك َحمتُ‬ ‫حيها َو َت هم ۡ‬ ‫ۡرض َو َم َغربَ َها هٱلِت َب َر ۡك َنا ف َ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫‪ 137‬ﭽ ُك َحمه ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َ ِ َ ُ ۡ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ َ َ َ ُ َ َ ه ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫ربحك ٱۡلسّن َع ب حّن إحسرءحيل بحما صَبوا ودمرنا ما َكن‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ُ َ‬
‫يَ ۡص َن ُع ف ۡحرع ۡون َوق ۡو ُم ُهۥ َو َما َكنوا َي ۡع حرشون ‪137‬‬

‫‪166‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ ۡ َََْۡ ََ َۡ َ ۡ ُ ُ َ ََ َ‬
‫َع أصنام‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ٱبلَح َر فأتوا َع قوم يعكفون َٰٓ‬ ‫ج َو ۡزنَا بحبَ ح ٓ‬ ‫َو َ‬
‫َ َ ه ُ َ‬ ‫ه ٓ َ َ َ‬ ‫ل ه ُه ۡم قَالُوا ْ َتَٰي ُمو ََس ۡ‬
‫ٱج َعل نلَا إحلها ك َما ل ُه ۡم َءال َحهة قال إحنك ۡم ق ۡوم‬
‫ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َٰٓ ُ َ ٓ ح ُ َ ه ه ُ‬ ‫ََۡ ُ َ‬
‫َتهلون ‪ 138‬إحن هؤَلء متَب ما هم فحيهح وب حطل ما َكنوا يعملون‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َ َُ َ ه َ ُ ۡ ََ َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َۡ ه َ‬
‫‪ 139‬قال أغۡي ٱَّللح أب حغيكم إحلها وهو فضلكم َع ٱلعل حمني ‪140‬‬
‫ۡ َۡ َ َُ ُ َ ُ ۡ ُ َٓ َۡ َ‬ ‫كم ِم ۡحن َ‬ ‫ۡ َ ََۡ ُ‬
‫اب‬‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ء‬‫و‬‫س‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ون‬ ‫وم‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫و‬‫ع‬ ‫حر‬ ‫ف‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ِإَوذ أَنين‬
‫ِ‬ ‫َُُِ َ َََۡٓ ُ ۡ ََۡ َ ۡ ُ َ َ َٓ ُ ۡ َ َ ُ ََ ٓ‬
‫يقتحلون أَناءكم ويستحيون ن حساءكم و حِف ذل حكم بَلء محن‬
‫ۡ‬ ‫ََ َ ۡ َ ُ َ ََ َ َ َ َۡ‬ ‫ِ ُ َ‬
‫ني َۡللة َوأت َم ۡم َن َها ب ح َعّش‬
‫َ َ‬
‫هربحك ۡم ع حظيم ‪ ۞ 141‬ووعدنا موَس ثلث ح‬ ‫‪ 142‬ﭽ َو َوع ۡدنا ﭼ‬
‫َ ُ َ ۡ ُۡ‬ ‫ََه َ ُ َِ ََۡ َ َ َ ََ َ ُ َ َ‬
‫فتم محيقت ربحهحۦٓ أربعحني َۡللة وقال موَس حۡلخحيهح هرون ٱخلف حّن‬
‫حبذف ا لأل‪..‬‬

‫ٓ‬
‫حين ‪َ 142‬ول هما َجا َء ُمو ََس‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫َ َه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬
‫سد َ‬ ‫حِف ق ۡو حم َوأصل ۡحح َوَل تتب ح ۡع َسبحيل ٱل ُمف ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ه َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ ِ َ ٓ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 143‬ﭽ أ ۡر حِن ﭼ‬
‫ب أرح حِن أنظر إحَلك قال لن ترى حّن‬ ‫ل ح حميقتحنا وُكمهۥ ربهۥ قال ر ح‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱس َتق هر َمَّكن ُهۥ ف َس ۡوف ت َرى حّن فل هما‬ ‫ٱۡل َب حل فإ ح حن‬ ‫َول ح‬
‫ابإكساكن الراء مع تفخمي الراء‪.‬‬
‫ك حن ٱنظر إحل‬
‫ََه ٓ ََ َ‬ ‫َ َ ِ َ‬ ‫ََتَ هل َر ُّب ُهۥ ل ۡحل َ‬
‫ج َب حل َج َعل ُهۥ دكا َوخ هر ُمو ََس َصعحقا فلما أفاق‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ َ َ ُۡ ُ َۡ َ َََ۠ َه ُ ُۡ ۡ‬
‫قال سبحنك تبت إحَلك وأنا أول ٱلمؤ حمن حني ‪143‬‬

‫‪167‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ِ ۡ َ َُۡ َ ََ‬
‫َ َ َ‬
‫اس ب ح حرسل حِت وبحكل حم‬
‫َ َ‬ ‫ه‬
‫َس إ ح حّن ٱصطفيتك َع ٱنل ح‬ ‫قَ َال َتَٰي ُمو َ َٰٓ‬ ‫َ َ‬
‫ﭽ ب ح حرسل حِت ﭼ‬
‫ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫روح حبذف ا لأل‪ .‬الثانية عىل َ ُ ۡ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ َ ُ ِ َ ه‬
‫اح‬ ‫ين ‪َ 144‬وك َتبۡ َنا َُلۥ حِف ٱۡللو ح‬
‫َ‬ ‫ٱلشكحر َ‬
‫ح‬ ‫فخذ ما ءاتيتك وكن محن‬ ‫الإفراد‪.‬‬
‫ُۡ‬ ‫ِ ُِ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ‬ ‫ُِ َ ۡ ه ۡ َ َ َۡ‬
‫َشء فخذها بحق هوة َوأم ۡر‬ ‫حك‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫يَل‬‫ص‬‫ح‬ ‫ف‬ ‫ك َشء موعحظة وت‬ ‫محن ح‬
‫سق َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ني ‪145‬‬ ‫ق ۡومك يَأخذوا بحأح َسن َحها َسأ ْورحيك ۡم د َار ٱلف ح ح‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ ه َ ََ َهُ َ‬
‫ٱۡل ِ حق ِإَون‬ ‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫صف عن ءاتَٰي حِت ٱَّلحين يتكَب ح‬
‫ون‬
‫ح ح‬ ‫سأ ح‬
‫خ ُذوهُ‬ ‫يل ُّ ۡ َ ه‬ ‫ََ ْۡ َ َ‬ ‫ه ۡ ْ‬ ‫ْ ُه‬
‫ٱلرش حد َل َيت ح‬ ‫يَ َر ۡوا ك َءايَة َل يُؤم ُحنوا ب ح َها ِإَون يروا س حب‬
‫َ َ َهُ ۡ َ هُ ْ‬ ‫ََ ْۡ َ َ َِۡ َه ُ‬
‫خذوهُ َسبحيَل ذل حك بحأنهم كذبوا‬ ‫غ يت ح‬ ‫سبحيَل ِإَون يروا سبحيل ٱل ح‬
‫َ‬
‫َٓ‬ ‫َ ه َ َ ه ْ‬ ‫أَ‍ِب َتَٰيت َنا َو ََكنُوا ْ َع ۡن َها َغفل َ‬
‫حين كذبُوا أَ‍ِب َتَٰيت ح َنا َول حقاءح‬ ‫حني ‪ 146‬وٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َۡ ُۡ َ ه‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ‬
‫ت أع َمل ُه ۡم هل َي َز ۡون إحَل َما َكنوا َي ۡع َملون ‪147‬‬ ‫ٱٓأۡلخحرة ح حبحط‬
‫‪ 148‬ﭽ َح ۡليه ۡ‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َوٱَّتذ ق ۡو ُم ُمو ََس حم ُۢن ََ ۡعده حۦ م ۡحن ُحل ِحيه ۡم ع ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حح‬
‫حجَل َج َسدا َُلۥ خ َو ٌار‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫بفتح احلاء وإاكساكن الالم وفخفف‪.‬‬
‫هَ ُ ُ ََ ُ ْ‬ ‫ََۡ ََ ْۡ َهُ َ ُ َ ُِ ُ ۡ ََ َ ۡ ۡ َ ً‬ ‫الياء‪.‬‬
‫ألم يروا أنهۥ َل يكل حمهم وَل يهدحي حهم سبحيَلۘ ٱَّتذوه وَكنوا‬
‫‪ 148‬ﭽ َي ۡهد ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫َ َ ه ُ َ ٓ َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ ْ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُّ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫َظلحم َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ني ‪ 148‬ولما سقحط حِف أيدحي حهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئحن‬ ‫ح‬ ‫‪ 149‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬
‫خ حّس َ‬ ‫ه ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ُّ َ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ُ َ ه َ ۡ َ‬
‫ين ‪149‬‬ ‫ح‬ ‫لم يرۡحنا ربنا ويغفحر نلا نلكونن محن ٱل‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪168‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َس إ َل قَ ۡو حمهحۦ َغ ۡض َب َن أَسحفا قَ َال ب ۡئ َسماَ‬ ‫ََه َ َ َ ُ َ‬


‫ح‬ ‫ولما رجع مو َٰٓ ح‬
‫ك ۡم َو َأ ۡل ََّق ۡٱۡلَل ۡ َواحَ‬ ‫ح ُۢ َ ۡ ٓ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ِ ُ‬
‫جلتم أمر ر حب‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫حي‬ ‫د‬‫ع‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫وِن‬ ‫َخلَ ۡف ُت ُ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َوأَ َخ َذ ب َرأ حس أخحيهح ََيُ ُّرهُ ٓۥ إ َۡلهح قَ َال ۡٱَ َن أ هم إ هن ٱل َق ۡومَ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ََ ُ ْ َ ۡ ُُ َ ََ ُۡ ۡ َ ۡ ۡ ٓ َ‬ ‫ۡ َ ۡ َُ‬
‫ب ٱۡلع َدا َء َوَل‬ ‫وِن وَكدوا يقتلون حّن فَل تش حمت ح‬ ‫ٱستضعف ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ِ ۡ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫ََۡ ۡ َ َ َۡ ۡح ه‬
‫ب ٱغ حف ۡر حل َو حۡل حخ‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫‪150‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫َتعل حّن مع ٱلقوم‬
‫ه ه َ هَ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫وأدخحلنا حِف رۡحتحك وأنت أرحم ٱلر حۡححني ‪ 151‬إحن ٱَّلحين ٱَّتذوا‬ ‫ُ‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱلن َيا‬ ‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫ضب ِمحن هر ِبه ۡم َوذحلهة حِف ۡ َ‬ ‫ۡ ۡ َ َ ََ ُُ ۡ َ َ‬
‫ٱل حعجل سينالهم غ‬
‫حح‬
‫ُه َ ُ ْ‬ ‫حين َعملُوا ْ ه َ‬ ‫ه‬ ‫َنزي ٱل ۡ ُم ۡف ََت َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬
‫ت ثم تابوا‬ ‫ٱلس ِي حـا ح‬ ‫ين ‪َ 152‬وٱَّل َ ح‬ ‫ح‬ ‫وكذل حك ح‬
‫َ‬ ‫َ ََُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ه‬ ‫َ‬
‫حم ُۢن ََ ۡعدحها َو َء َام ُن ٓوا إحن َر هبك حم ُۢن ََ ۡعدحها لغفور هرححيم ‪َ 153‬ول هما‬
‫َ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ َ ُ‬
‫سكت عن موَس ٱلغضب أخذ ٱۡللواح و حِف نسختحها هدى‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََۡ ِه َ ُ‬
‫ار ُمو ََس ق ۡو َم ُهۥ‬ ‫ٱخ َت َ‬ ‫حين ه ۡم ل َحر ِب ح حه ۡم يَ ۡره ُبون ‪ 154‬و‬ ‫ورۡحة ل حَّل‬
‫ٱلر ۡج َف ُة قَ َال َر ِب ل َ ۡو حش ۡئتَ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ِ َ‬
‫يقت ح َنا فَلَ هما ٓ أ َخ َذ ۡت ُه ُم ه‬ ‫سبعحني رجَل ل ح حم‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ِ َ ۡ ُ ه َ ُ ۡ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ َ ٓ ُ ه ٓ ۡ‬ ‫َ‬
‫أهلكتهم محن قبل ِإَوتَٰي أتهل حكنا بحما فعل ٱلسفهاء محنا إحن‬ ‫‪ 155‬ﭽ ت َ َشا ٓ ُء َو َ‬
‫ﭼ‬ ‫نت‬
‫ض ُّل ب َها َمن ت َ َشا ٓ ُء َو َت ۡهدحي َمن ت َ َشا ٓ ُء أَنتَ‬ ‫َ ه َُۡ َ ُ‬
‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا حِه إحَل ف حتنتك ت ح ح‬
‫َ‬ ‫َ ُّ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫مفتوحة وص ًال‪.‬‬
‫و حَلنا فٱغفحر نلا وٱرۡحنا وأنت خۡي ٱلغفح حرين ‪155‬‬

‫‪169‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ه ُ ۡ َٓ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ‬
‫ٱلن َيا َح َس َنة َو حِف ٱٓأۡلخحرة ح إحنا هدنا‬ ‫ب نلَا حِف ه حذه ح‬ ‫۞ وٱكت‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ‬
‫تك‬
‫َ ۡ َ ُٓ َ َ َۡ َ َ ۡ ُه‬
‫ب ب حهحۦ من أشاء ورۡح حِت وسحع‬ ‫صي ُ‬ ‫اب أ ح‬‫ك قَ َال َع َذ ٓ‬ ‫إحَل‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ َُُ ه َ َهُ َ َُۡ ُ َ ه َ َ َ ه َ ُ‬
‫َشء فسأكتبها ل حَّلحين يتقون ويؤتون ٱلزكوة وٱَّلحين هم‬
‫ه َ َه ُ َ ه ُ َ ه ه ۡ ُِه ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أَ‍ِبتَٰيت ح َنا يُؤم ُحنون ‪ 156‬ٱَّلحين يتبحعون ٱلرسول ٱنل حب ٱۡل حم ٱَّلحي‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫حند ُه ۡم ِف ه‬ ‫وبا ع َ‬ ‫ك ُت ً‬ ‫َ ُ َُ َ ۡ‬
‫يل يَأ ُم ُرهم‬ ‫ح‬ ‫َن‬
‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫ى‬ ‫ر‬‫ٱتل ۡو َ‬
‫ح‬ ‫َيدونهۥ م‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ ُّ َ‬ ‫ۡ‬
‫ح ِ حر ُم‬ ‫ٱلط ِي َبت َو ُي َ‬
‫حل ل ُه ُم ه ح ح‬ ‫وف وينهىهم ع حن ٱلمنكرح وي ح‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫بئحث ﭼ‬ ‫‪ 157‬ﭽ عليهم ٱۡل‬
‫ت‬ ‫ص ُه ۡم َو ۡٱۡلَ ۡغ َل َل هٱلِت ََكنَ ۡ‬ ‫ث َو َي َض ُع َع ۡن ُه ۡم إ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫علي حهم ٱۡلبئ ح‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬

‫ور هٱَّل ٓ‬ ‫َ َۡ ۡ َ ه‬ ‫َ‬


‫حي‬ ‫ِصوهُ َو هٱت َب ُعوا ْ ٱنلُّ َ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ بهحۦ َو َع هز ُروهُ َونَ َ ُ‬ ‫ٱَّل َ‬ ‫علي حهم ف‬
‫ﭽ َعل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫ُ ۡ َ ُّ َ ه ُ ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َ ُ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫بضم الهاء‬
‫اس إ ح حّن‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫ون ‪ 157‬قل َٰٓ‬ ‫نزل معهۥ أولئحك هم ٱلمفل حح‬ ‫أ ح‬
‫َٓ‬ ‫َ ُ ُ ه َ ُ ۡ َ ً ه َُ ُ ۡ ُ ه َ َ َ ۡ َ‬
‫ۡرض َل‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫رسول ٱَّللح إ ح َۡلكم َجحيعا ٱَّلحي َلۥ ملك ٱلسمو ح‬
‫مِ‬ ‫ب ۡٱۡلُ ِ‬ ‫وَلح ٱنله ِ‬ ‫ح‬ ‫س‬
‫َُ ُ ََ ُ ْ ه‬
‫ٱَّللح َو َر ُ‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫يت‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ۡح‬
‫َ َ ه َُ ُۡ‬
‫حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إحله إحَل هو ي ح‬
‫َ‬ ‫َ ه ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلحي يُؤم ُحن بحٱَّللح َوُك َحمتحهحۦ َوٱتب ح ُعوهُ ل َعلك ۡم ت ۡه َت ُدون ‪َ 158‬ومحن‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َ ُه َۡ ُ َ ۡ‬
‫َس أمة يهدون بحٱۡل حق وبحهحۦ يعدحلون ‪159‬‬ ‫قو حم مو َٰٓ‬

‫‪170‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ه ۡ َ ُ ُ ََۡۡ َ ۡ ََ َ ۡ َ ً َُ ََۡ َ َۡٓ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬


‫‪ 160‬ﭽ َعل ۡي ُه ُم ٱلغ َم َمﭼ وقطعنهم ٱثنِت عّشة أسباطا أمما وأوحينا إحل موَس إحذح‬
‫َٰٓ‬
‫ۡ َ ۡ َ ُ َُۡ ُٓ َ‬
‫ت م ۡحنهُ‬ ‫ج َس ۡ‬ ‫ج َر فَ َ‬
‫ٱۢنب َ‬ ‫ٱۡل َ‬‫اك ۡ َ‬ ‫ٱۡضب َِ َع َص َ‬ ‫ۡ‬
‫ن‬‫ح‬ ‫أ‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ٱل ۡ َم ه‬
‫ح ح‬
‫ۡ‬
‫ّشبَ ُه ۡم َو َظ هلل َنا َع َل ۡيهمُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُّ‬
‫ك أنَاس هم ۡ َ‬
‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫ح‬ ‫ٱثنتا عّشة عينا قد علحم‬ ‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫ُُ ْ‬ ‫َۡ َ َ َ ََۡ َ َۡ ُ َۡ ه َ ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت َما‬ ‫َ‬
‫ٱلسل َوى ُكوا محن َط ِيحب ح‬ ‫ٱلغمم وأنزنلا علي حهم ٱلمن و‬ ‫‪ 161‬ﭽ قحيل ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ ََۡ ُ ۡ ََ َ َُ َ ََ‬
‫كن َكن ٓوا أنف َس ُه ۡم َيظل ُحمون ‪160‬‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ون‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ق‬‫ز‬ ‫ر‬
‫ُ ۡ‬ ‫َۡ َ ُُ ْ‬ ‫ۡ َ َُ ُ ۡ ُ ْ َ‬
‫ٱسك ُنوا ه حذه ح ٱلق ۡر َية َوُكوا م ۡحن َها َح ۡيث حشئ ُت ۡم‬ ‫ِإَوذ قحيل لهم‬ ‫ُّ َ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ﭽ تغف ۡر ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫هۡ‬ ‫ٱد ُخلوا ٱبلَ َ‬ ‫ه َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫اب ُس هجدا نغ حف ۡر لك ۡم خ حطيَٰٓٔـتحك ۡم‬ ‫َوقولوا ححطة و‬ ‫بتاء مضمومة وفتح الفاء‪.‬‬

‫ۡي‬‫حين َظلَ ُموا ْ م ۡحن ُه ۡم قَ ۡو ًَل َغ ۡ َ‬ ‫ني ‪َ 161‬ف َب هد َل هٱَّل َ‬ ‫سن َ‬ ‫َس َ ُ ۡ ۡ‬
‫َنيد ٱل ُمح ح ح‬
‫ُ‬
‫ﭽ خ حطيَٰٓٔـ ُتك ۡم ﭼ‬
‫َ‬
‫ح‬
‫َ َُ ۡ ََۡ َ َۡ َ َۡ ۡ ۡ ِ َ ه َ ٓ َ َ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫بضم التاء‪.‬‬
‫ٱَّلحي قحيل لهم فأرسلنا علي حهم رحجزا محن ٱلسماءح بحما َكنوا‬ ‫ََ‬
‫‪ 162‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َُۡ ۡ َ َۡ َۡ ه َ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اۡضةَ ٱبلَ ۡح حر إحذ‬ ‫َيظل ُحمون ‪ 162‬وسـلهم ع حن ٱلقريةح ٱل حِت َكنت ح ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬
‫ۡشَع َو َي ۡومَ‬ ‫ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ۡ هُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ معا‪ً.‬‬ ‫‪ 163‬ﭽ تَأت ُ‬
‫ت إ حذ تأتحي حهم ححيتانهم يوم سبت ح حهم‬ ‫يعدون حِف ٱلسب ح‬
‫َ َۡ ُ َ َ َۡ ۡ َ َ َ َُۡ ُ َ َ ُ ْ َۡ ُ ُ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َل يسبحتون َل تأتحي حهم كذل حك نبلوهم بحما َكنوا يفسقون ‪163‬‬

‫‪171‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل ُم ۡهل ُحك ُه ۡم أَ ۡو ُم َع ِذ ُحَ ُهمۡ‬ ‫ون قَ ۡو ًما ه ُ‬ ‫ۡ َ َ ۡ ُه ُِۡ ۡ َ َ ُ َ‬


‫ِإَوذ قالت أمة محنهم ل حم تعحظ‬
‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫‪ 164‬ﭽ َم ۡعذ َحرةٌ ﭼ‬
‫َعذابا شدحيدا قالوا َم ۡعذ َحرةً إ حل َر ِبحك ۡم َول َعل ُه ۡم َي هتقون ‪ 164‬فل هما‬
‫ُّ ٓ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َُ ْ َ ُ ِ ُ ْ ٓ َ ََۡ ه َ ََۡ ۡ َ‬
‫بتنوين مض بدل الفتح‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫نسوا ما ذكحروا بحهحۦ أَنينا ٱَّلحين ينهون ع حن ٱلسوء وأخذنا‬
‫ََه َ َْۡ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ َ َ‬
‫اب بَـحيِۢس ب ح َما َكنوا َيف ُسقون ‪ 165‬فلما عتوا‬ ‫ٱَّلين ظلموا بحع ِۢ‬
‫ذ‬ ‫ح‬
‫ۡ ََه َ‬ ‫سـ َ‬ ‫َ ه ُ ُ ْ َ ۡ ُ َُۡ َُ ۡ ُ ُ ْ َ ًَ َ‬
‫ني ‪ِ 166‬إَوذ تأذن‬ ‫ح ح‬ ‫خ‬ ‫عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا ق حردة‬
‫ََ‬
‫وم ُه ۡم ُس ٓو َء‬ ‫َث َعلَ ۡيه ۡم إ َل يَ ۡو حم ۡٱلق َي َمةح َمن ي َ ُس ُ‬ ‫ك ََلَ ۡب َع َ ه‬ ‫َ ُّ َ‬
‫رب‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ه ََُ‬ ‫ه َه َ ََ ُ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اب ِإَون ُهۥ لغفور هرححيم ‪167‬‬ ‫ح ح‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫يع‬ ‫ّس‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ن‬ ‫ٱلع ح ح‬
‫إ‬ ‫اب‬ ‫ذ‬
‫َُ ُِۡ ُ ه ُ َ َ ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫ۡرض أمما محنهم ٱلصل ححون ومحنهم دون‬ ‫َوق هط ۡع َن ُه ۡم حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ات لَ َع هل ُه ۡم يَ ۡ‬ ‫ٱلس ِي َ‬ ‫ٱۡل َس َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََََۡ‬
‫ج ُعون ‪168‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح ح‬ ‫ـ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ه‬‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ذل حك وبلو‬
‫َ ُ ْ ۡ َ َ َۡ ُ ُ َ َ َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ ََ‬
‫فخلف حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم خلف ورحثوا ٱلكحتب يأخذون عرض‬
‫ون َس ُي ۡغ َف ُر َنلَا ِإَون يَأۡتحه ۡم َع َرض ِم ۡحثلُهۥُ‬ ‫َ َ َۡۡ َ ََُ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫هذا ٱۡلدّن ويقول‬ ‫‪ 169‬ﭽ يَأت ُحه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ ه َُ ُ ْ ََ‬ ‫َۡ ُ ُ ُ ََۡ ُۡ َ ۡ َ َۡ ِ َ ُ ۡ َ‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ب أن َل يقولوا َع‬ ‫يأخذوه ألم يؤخذ علي حهم محيثق ٱلكحت ح‬
‫حين‬ ‫ٱل ُار ٱٓأۡلخ َحرةُ َخ ۡۡي ِل هحَّل َ‬ ‫ٱۡل هق َو َد َر ُسوا ْ َما فحيهح َو ه‬ ‫ٱَّللح إ ح هَل ۡ َ‬ ‫ه‬
‫َََ ُ ْ‬ ‫َ ه َ َُ ِ ُ َ ۡ َ‬ ‫َهُ َ َََ َۡ ُ َ‬
‫ب وأقاموا‬ ‫يتقون أفَل تعقحلون ‪ 169‬وٱَّلحين يمسحكون بحٱلكحت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ ه َ ُ ُ َ ۡ َ ۡ‬
‫حني ‪170‬‬ ‫ضيع أجر ٱلمصل ح ح‬ ‫ٱلصلوة إحنا َل ن ح‬

‫‪172‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل َب َل فَ ۡو َق ُه ۡم َك َأنه ُهۥ ُظ هلة َو َظ ُّن ٓوا ْ َأنه ُهۥ َواق ُحع ُۢ بهمۡ‬ ‫ِإَوذ َن َت ۡق َنا ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫۞‬
‫حح‬
‫َ ه ُ َ ُ َ‬ ‫ۡ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ٓ َ‬
‫خذوا َما َءات ۡي َنكم بحق هوة َوٱذك ُروا َما فحيهح ل َعلك ۡم ت هتقون ‪171‬‬
‫ُِه‬
‫ۡ ُ ِ ه َ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫تَٰي‬‫‪ 172‬ﭽ ذرح‬
‫بألل‪ .‬بعد الياء وكرس التاء والهاء ِإَوذ أخذ ربك حمن ب حّن ءادم حمن ظهورحهحم ذرحيتهم وأشهدهم‬
‫ك ۡم قَالُوا ْ بَ َل َشه ۡدنَا ٓ أَن َت ُقولُوا ْ يَ ۡومَ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ ُ‬
‫س حهم ألست بحرب ح‬ ‫َع أنف ح‬ ‫عىل امجلع‪.‬‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡش َك‬ ‫حني ‪ 172‬أ ۡو َت ُقول ُ ٓوا ْ إ هن َما ٓ أ ۡ َ‬ ‫ۡٱلق َي َمةح إنها ُك هنا َع ۡن َه َذا َغفل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ُ‬ ‫َُٓ‬
‫َءابَاؤنا محن ق ۡبل َوك هنا ذ ِرح هية ِ حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم أف ُت ۡهل حك َنا ب ح َما ف َعل‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ت َولَ َعله ُه ۡم يَ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َُ ِ ُ‬ ‫ُۡۡ ُ َ‬
‫ج ُعون ‪َ 174‬وٱتل‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ٱٓأۡلتَٰي‬ ‫ل‬ ‫ص‬‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬‫و‬ ‫‪173‬‬ ‫ون‬ ‫ٱلمب حطل‬
‫ٱلش ۡي َطنُ‬ ‫َ َۡ ۡ َََ ه ٓ َ ََۡ ُ َ َ َ َ َ َ َ َۡ ََََۡ ُ ه‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬‫‪ 175‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫علي حهم نبأ ٱَّلحي ءاتينه ءاتَٰيتحنا فٱنسلخ محنها فأتبعه‬
‫َ َۡ ۡ َ ََ َ ۡ َ ُ َ َ َ ه ُ ٓ َ ۡ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫فَّكن محن ٱلغاوحين ‪ 175‬ولو حشئنا لرفعنه بحها ولكحنهۥ أخِل إحل‬
‫َۡ ۡ َ َۡ ََۡ ۡ‬ ‫َ هََ ََ ُ َ ََُُ َ ََ ۡ َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ب إحن ِت حمل عليهح يلهث‬ ‫ۡرض وٱتبع هوىه فمثلهۥ كمث حل ٱلُك ح‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ َُۡ ۡ ُ ََۡ ه َ ََُ َۡ ۡ ه َ َ ه ُ ْ َ َ َ ۡ‬
‫أو تَتكه يلهث ذل حك مثل ٱلقو حم ٱَّلحين كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا فٱقص حص‬
‫َ َٓ ًََ َۡ ُۡ ه َ َ هُ ْ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬
‫ٱلق َص َص ل َعل ُه ۡم َي َتفك ُرون ‪ 176‬ساء مثَل ٱلقوم ٱَّلحين كذبوا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هُ ََُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ ُ َ ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ ُ َ‬
‫أَ‍ِبتَٰيتحنا وأنفسهم َكنوا يظل حمون ‪ 177‬من يه حد ٱَّلل فهو ٱلمهتدحي‬
‫َ َ ُ ۡ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ومن يضل حل فأولئحك هم ٱلخ حّسون ‪178‬‬

‫‪173‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ۡ ِ َ ۡ‬ ‫َ ََ ۡ َ ََۡ َ َ ه َ َ‬
‫نس ل ُه ۡم قلوب َل‬ ‫ح ح‬ ‫ۡل‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫ن‬
‫ح ح‬‫ٱۡل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ولقد ذرأنا حۡلهنم ح‬
‫ث‬ ‫ك‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ َ َُ ۡ َ ۡ ُ ه ُ ۡ ُ َ َ َ َُ ۡ َ َ ه َ ۡ َ ُ َ‬
‫ِصون بحها ولهم ءاذان َل يسمعون‬ ‫يفقهون بحها ولهم أعني َل يب ح‬
‫َ ه‬ ‫َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُّ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ُ‬
‫بحها أولئ حك كٱۡلنع حم بل هم أضل أولئحك هم ٱلغفحلون ‪ 179‬و حَّلل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ٓ ُ ُۡ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ َ َ ُ ْ ه َ ُ ۡ ُ َ‬
‫َٰٓ‬
‫حدون حِف أسمئحهحۦ‬ ‫ٓ‬ ‫ٱۡلسماء ٱۡلسّن فٱدعوه بحها وذروا ٱَّلحين يل ح‬
‫ون ب ۡ َ‬ ‫َ ه ۡ َ َۡ َٓ ُه َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َۡ َ َ َ ُ ْ ََُۡ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫حم‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪180‬‬ ‫ون‬ ‫سيجزون ما َكنوا يعمل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ ه ْ َ‬ ‫ُ َ‬
‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰيت ح َنا َسن ۡس َت ۡدرح ُج ُهم ِم ۡحن َح ۡيث‬ ‫َوبحهحۦ َي ۡعدحلون ‪ 181‬وٱَّل‬
‫ك ُروا ْ ماَ‬ ‫َََۡ َََ ه‬ ‫َُۡ َُ ۡ ه َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫َل َي ۡعل ُمون ‪ 182‬وأم حل لهم إحن كيدحي متحني ‪ 183‬أولم يتف‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫حبهم ِمحن ج هنة إ ۡن ُه َو إ هَل نَذحير ُّمب ٌ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 184‬أ َول ۡم يَنظ ُروا حِف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ٍ ح‬ ‫بحصا ح ح ح‬
‫َ‬ ‫ۡرض َو َما َخلَ َق ه ُ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫ََ ُ‬
‫َشء َوأ ۡن َع َسَٰٓ‬ ‫ٱَّلل محن َ ۡ‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫وت ٱلسمو ح‬ ‫ملك ح‬
‫َۡ َُ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ ُ َ َ ََۡ َ َ َ ُُ ۡ َ َ‬
‫حيث َعدهۥ يؤمحنون ‪185‬‬ ‫أن يكون ق حد ٱقَتب أجلهم فبحأ حي حد ِۢ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫هُ ََ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل فَل هاد َحي َُلۥ َويَذ ُره ۡم حِف ُطغ َين ح حه ۡم َي ۡع َم ُهون ‪186‬‬ ‫َمن يُضل ححل‬
‫َ ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ه‬ ‫ه َ َ َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫حند َر حب َل‬ ‫اعةح أيهان ُم ۡر َسى َها قل إحن َما عحل ُم َها ع‬ ‫ي َ ۡس َـلونك َع حن ٱلس‬
‫َ ۡ َ ح َ َۡ ُ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َُيَ ِل َ ۡ ٓ ه ُ َ ُ َ ۡ‬
‫حيكمۡ‬ ‫ت وٱۡلۡرض َل تأت‬ ‫حيها ل َحوقت ح َها إحَل ه َۘو ثقلت حِف ٱلسمو ح‬
‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُۡ ه َ ۡ‬
‫ٌّ‬ ‫َ‬ ‫ه ََۡ َۡ َُ َ َ ََه َ‬
‫إحَل َغتة يسـلونك كأنك ح حَف عنها قل إحنما عحلمها عحند ٱَّلل ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫كََ‬ ‫ََ ه َ ۡ‬
‫اس َل َي ۡعل ُمون ‪187‬‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كن أ‬ ‫ول ح‬

‫‪174‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل َول َ ۡو ُكنتُ‬ ‫ۡضا إ هَل َما َشا ٓ َء ه ُ‬ ‫ٱلس ٓو ُء و ۡنﭼ قُل هَلٓ أَ ۡمل ُحك نلح َ ۡف حس َن ۡفعا َو ََل َ ًّ‬ ‫‪ 188‬ﭽ ُّ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُّ ٓ ُ ۡ َ َ ۠ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال اهلمزة َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ‬
‫ۡي وما مس حّن ٱلسوء إحن أنا إحَل‬ ‫َ‬ ‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو املقدم أعلم ٱلغيب َلستكَثت محن ٱۡل ح‬
‫َ ََ ُ ِ هۡ‬ ‫َُ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َِ‬ ‫َ‬
‫نذحير َوبَشح ۡي ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪ ۞ 188‬هو ٱَّلحي خلقكم محن نفس‬
‫والتسهيل‪.‬‬
‫ُّ ٓ ُ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك َن إَلۡ َها فل هما َت َغ هشى َها َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ َ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫ﭽ ٱلسوء ا‬
‫ۡحلتۡ‬ ‫وححدة وجعل محنها زوجها ل حيس‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ٱَّلل َر هب ُه َما لئ ح ۡن‬ ‫ت بهحۦ فَلَ هما ٓ َأ ۡث َقلَت هد َع َوا ه َ‬ ‫ََه ۡ‬
‫ر‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫يف‬ ‫ف‬
‫ًَۡ َ‬
‫ۡحَل ح‬
‫خ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ََ ٓ َ‬ ‫هَ ُ َ ه َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ين ‪ 189‬فل هما َءاتى ُه َما صل ححا‬ ‫ٱلشكحر َ‬
‫ح‬ ‫َءات ۡي َت َنا صل ححا نلكونن محن‬
‫َ َ َ َُ ُ ََ َٓ َ ٓ َ َ ُ َ َ َ َ َ هُ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ّشكون ‪190‬‬ ‫جعَل َلۥ ۡشَكء فحيما ءاتىهما فتعل ٱَّلل عما ي ح‬
‫ون ل َ ُهمۡ‬ ‫ََ َۡ َ ُ َ‬ ‫َُۡ ُ َ َ َ َُُۡ َ ۡ َ ُ ۡ َُُۡ َ‬
‫ّشكون ما َل َيلق شيـا وهم َيلقون ‪ 191‬وَل يست حطيع‬ ‫أي ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫نِصون ‪ِ 192‬إَون ت ۡد ُعوه ۡم إحل ٱل ُه َدى َل‬ ‫ن ِۡصا وَل أنفسهم ي‬
‫ه‬ ‫َه ُ ُ ۡ َ ٌَٓ َ َۡ ُ ۡ ََ َ ُۡ ُ ُ ۡ َۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫يتبحعوكم سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم ص حمتون ‪ 193‬إحن‬
‫ه َ ٌ ََۡ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ ََۡ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َۡ ُ َ‬
‫جيبوا‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫م‬ ‫وه‬ ‫ع‬ ‫ٱد‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫اد‬ ‫حب‬
‫ع‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ٱَّلحين تدع‬
‫ون ب َها ٓ أَ ۡم ل َ ُه ۡم َأيدۡ‬ ‫ََُ ۡ َۡ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫ش‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪194‬‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬
‫حني‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫َ ُ‬
‫ل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َۡ ُ َ َ ٓ ۡ َُ ۡ ۡ ُ ُۡ ُ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِصون ب ح َها أ ۡم ل ُه ۡم َءاذان ي َ ۡس َم ُعون‬ ‫ونۦ ﭼ يب حطشون بحها أم لهم أعني يب ح‬ ‫‪195‬ﭽ كحيد ح‬
‫ََ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ْ ُ َََٓ ُ ۡ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫ون ‪195‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ﭽ تن حظر ح‬
‫ون فَل تن حظر ح‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪ .‬بحها ق حل ٱدعوا ۡشَكءكم ثم كحيد ح‬

‫‪175‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ه‬ ‫َهَ ۡ َ َ َ َُ َََه‬ ‫هُ ه‬ ‫ه‬


‫حني ‪196‬‬ ‫إحن َوَيِّۧـِل ٱَّلل ٱَّلحي نزل ٱلكحتب وهو يتول ٱلصل ح ح‬
‫َ َۡ َ ُ َ َ ۡ َُ ۡ ََٓ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ‬
‫نف َس ُهمۡ‬ ‫حين ت ۡد ُعون محن دونحهحۦ َل يست حطيعون نِصكم وَل أ‬ ‫وٱَّل‬
‫وه ۡم إ َل ٱل ۡ ُه َدى ََل ي َ ۡس َم ُعوا ْ َوتَ َرى ُهمۡ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫نِصون ‪ِ 197‬إَون تدع‬
‫َ ُ ُ َ‬
‫ي‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ۡ‬ ‫َ ُ ُ َ َۡ َ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫ِصون ‪ 198‬خ حذ ٱل َعف َو َوأ ُم ۡر بحٱل ُع ۡر حف‬ ‫ينظرون إحَلك وهم َل يب ح‬
‫َ‬
‫َنغ هنك م َحن ٱلش ۡي َط حن ن ۡزغ‬
‫ه‬ ‫ه َ َ َ َ‬
‫حني ‪ِ 199‬إَوما ي‬ ‫جهل َ‬ ‫َوأَ ۡعر ۡض َعن ۡٱل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ هَ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫يع َعل ٌ‬ ‫ٱس َتعحذ بٱ هَّللح إنه ُهۥ َس حم ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫فَ ۡ‬
‫حين ٱتق ۡوا إحذا َم هس ُه ۡم‬ ‫حيم ‪ 200‬إحن ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 201‬ﭽ ط ۡيف ﭼ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ِ َ ه ۡ َ َ َ ُ َ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬
‫ِصون ‪ِ 201‬إَوخ َون ُه ۡم‬ ‫طئحف حمن ٱلشيط حن تذكروا فإحذا هم مب ح‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وإابدال اهلمزة اي ًء َ َٰٓ‬
‫َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َِۡ ُه َ ُۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُّ َ‬
‫ِصون ‪ِ 202‬إَوذا لم تأت ح حهم أَ‍ِبية قالوا‬ ‫ۡ‬ ‫غ ثم َل يق ح‬ ‫ۡ‬ ‫كساكنة‪.‬‬
‫يمدونهم حِف ٱل ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حه‬
‫ۡ‬
‫‪ 203‬ﭽ تَأت ُ‬
‫ٓ‬ ‫ِ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ه َ ٓ َ ه ُ َ ُ َ َٰٓ َ‬
‫وۡح إحلـ ه محن هر حب هذا بَ َصائ ح ُر‬ ‫لوَل ٱجتبيتها قل إحنما أتبحع ما ي‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ُ َ ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َِ‬ ‫ُ ُ‬
‫ۡحة ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪ِ 203‬إَوذا ق حرئ ٱلق ۡر َءان‬ ‫محن هر ِبحك ۡم َوهدى ور‬
‫َ ۡ ُ هه َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َُ ََ ُ ْ َ َ ه ُ ۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫نصتوا لعلكم ترۡحون ‪ 204‬وٱذكر ربك حِف‬ ‫فٱست حمعوا َلۥ وأ ح‬
‫ٱل ُغ ُدوِ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُ َ ۡ‬ ‫ك تَ َ ُّ‬ ‫َۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ه‬ ‫ٱۡل‬ ‫ون‬ ‫د‬‫و‬ ‫ة‬ ‫حيف‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫َع‬ ‫ۡض‬ ‫س‬
‫نف ح‬
‫َ َ‬
‫حند َر ِبحك َل‬ ‫حين ع َ‬ ‫حني ‪ 205‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫كن ِم َحن ۡٱل َغفل َ‬
‫ح‬
‫ََ َ ُ‬
‫ٱٓأۡلصا حل وَل ت‬ ‫َو َ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ََُ ِ ُ َ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ‬
‫حون ُهۥ َو َُلۥ َۤنوُدُجۡسَي ۩ ‪206‬‬ ‫يستك حَبون عن عحبادتحهحۦ ويسب ح‬

‫‪176‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ األنفال‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ هُ ْ ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ َۡ َ ُ ه‬ ‫َۡ َُ َ َ َ َۡ َ‬
‫يسـلونك ع حن ٱۡلنفا حل ق حل ٱۡلنفال حَّللح وٱلرسو حل فٱتقوا‬
‫نتم ُّم ۡؤ حمن حنيَ‬ ‫وَل ٓۥ إن ُك ُ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫حيعوا ْ ه َ‬ ‫حك ۡم َوأَط ُ‬ ‫ََ ۡ ُ ْ َ َ َۡ ُ‬
‫وأصل ححوا ذات بين‬
‫ح‬
‫ه َ ُۡ ۡ ُ َ ه َ َ ُ َ هُ َ َ ۡ ُُ ُُ ۡ َ‬
‫ِإَوذا تُل َحي ۡ‬
‫ت‬ ‫جلت قلوبهم‬ ‫‪ 1‬إحنما ٱلمؤمحنون ٱَّلحين إحذا ذكحر ٱَّلل و ح‬
‫ون ‪ 2‬هٱَّل َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ َ ُ ُ َ َۡ ُ ۡ َ َ ََ َِ ۡ َََهُ َ‬ ‫ََ‬
‫حين‬ ‫علي حهم ءاتَٰيتهۥ زادتهم إحيمنا وَع رب ح حهم يتوُك‬ ‫‪ 2‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُ َ ُ َ َ ُ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ َ ه َ‬
‫ٱلصلوةَ َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم يُن حفقون ‪ 3‬أ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱل ُمؤم ُحنون‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ي حقيمون‬
‫َ َٓ‬ ‫َ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم َو َمغفح َرة َورح ۡزق ك حريم ‪ 4‬كما‬
‫ۡ‬ ‫ت ع َ‬ ‫ج ٌ‬ ‫َح ِقا ل ه ُه ۡم َد َر َ‬
‫ِإَون فَريقا ِم َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ه‬ ‫ك ب َۡ‬
‫ٱۡل ِ‬ ‫ُۢ َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ُّ َ‬
‫حني‬ ‫ح‬ ‫ق‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫ك‬ ‫أخرجك رب‬
‫َۡ ِ َ ۡ َ َ َ َ ه َ َ َ ه َ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫جدحلونك حِف ٱۡل حق َعد ما تبني كأنما يساقون‬ ‫لك حرهون ‪ 5‬ي‬
‫ه ٓ َ َۡ‬ ‫ٱَّلل إ ۡح َ‬ ‫ك ُم ه ُ‬ ‫ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ َۡۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫ني‬‫ح ح‬ ‫ت‬‫ف‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫ٱلط‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪6‬‬ ‫ون‬ ‫ت وهم ينظر‬ ‫إحل ٱلمو ح‬
‫ك ۡم َو ُيريدُ‬ ‫ه ۡ َ َ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ ه َ َ ُ ۡ َ َ َ ُّ َ َ ه َ ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ات ٱلشوكةح تكون ل‬ ‫أنها لكم وتودون أن غۡي ذ ح‬
‫ين ‪ 7‬حَلُحقه‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫هُ َ ُ ه ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل أن ُيحق ٱۡلق بحكل حمتحهحۦ ويقطع دابحر ٱلكفح حر‬
‫َۡ ه َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ٱۡلق ويب حطل ٱلب حطل ولو ك حره ٱلمجرحمون ‪8‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس ‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 7‬ﭽ ٱل‬

‫‪177‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ ِ ُ ُّ ُ َ ۡ‬
‫إ حذ تستغحيثون ربكم فٱستجاب لكم أ حّن م حمدكم بحألف‬
‫ۡ‬ ‫ََ َ ََُ هُ ه‬ ‫ِ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ٱَّلل إحَل بُشـ َرى‬ ‫كةح ُم ۡردحف َ‬ ‫ﭽ ُم ۡر َدف َ‬
‫حني ﭼ‬
‫حني ‪ 9‬وما جعله‬ ‫محن ٱلملئ ح‬
‫ه ه ه‬ ‫ُُ ُ ُ ۡ ََ ه ۡ ُ ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َوتلح َ ۡط َمئ ح هن بحهحۦ قلوبكم وما ٱنلِص إحَل محن عحن حد ٱَّللح إحن‬
‫ۡ‬ ‫بفتح ادلال‪.‬‬

‫ۡ ُ َ ِ ُ ُ ُّ َ َ َ َ َ ِ ۡ ُ َ ُ َ ِ ُ‬ ‫يز َحك ٌ‬ ‫َعز ٌ‬ ‫َنل ﭼ‬


‫َُ ُ‬
‫َنل‬ ‫شيكم ٱنلعاس أمنة محنه وي ح‬ ‫حيم ‪ 10‬إحذ يغ ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ وي ح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ٱلس َمآءح َمآء حَلُ َط ِه َركم بهحۦ َو ُي ۡذه َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫حب َعنك ۡم رح ۡج َز‬ ‫كم ِم َحن ه‬ ‫إابكساكن النون خمفاة وفخفف‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫علي‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ك ۡم َو ُيثَ ِب َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ َ ََ ُُ‬ ‫ٱلش ۡي َ‬ ‫ه‬
‫ت بحهح ٱۡلقدام ‪ 11‬إحذ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫َع‬ ‫ط‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫حۡي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ط‬
‫َ ُّ َ َ ۡ َ َ َ َ ِ َ َ ُ ۡ َ َ ِ ُ ْ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫لئحكةح أ حّن معكم فثبحتوا ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫وۡح ربك إحل ٱلم َٰٓ‬ ‫يُ ح‬
‫ٱلر ُع َ‬
‫‪ 12‬ﭽ ُّ‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ ُّ ۡ َ َ ۡ ُ ْ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ُُ‬ ‫َ ُۡ‬ ‫بﭼ‬
‫اق‬‫ٱۡضبوا فوق ٱۡلعن ح‬ ‫وب ٱَّلحين كفروا ٱلرعب ف ح‬ ‫سأل حَّق حِف قل ح‬ ‫بضم العني‪.‬‬
‫َ‬
‫وَلۥ‬‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ٓاقوا ْ ه َ‬ ‫َ َ ه ُ ۡ َ ُّ‬
‫ٱۡض ُبوا م ۡحن ُه ۡم ك ََ َنان ‪ 12‬ذل حك بحأنهم ش‬
‫ُه‬ ‫َ ۡ ْ‬
‫و ح‬
‫َ ُ‬ ‫هَ َ َ ُ َُ َ ه هَ َ ُ ۡ َ‬ ‫ََ َُ‬
‫اب ‪ 13‬ذل حك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حيد‬ ‫د‬ ‫ش‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬‫ف‬ ‫ۥ‬ ‫وَل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫حق‬
‫ح‬ ‫ق‬‫ا‬ ‫ش‬ ‫ومن ي‬
‫َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫ين َع َذ َ‬ ‫َُ ُ ُ َ ه ۡ َ‬ ‫َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫اب ٱنلهارح ‪َٰٓ 14‬‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫فذوقوه وأن ل حل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ ه َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ٱَّلين كفروا زحفا فَل تولوهم ٱۡلدبار ‪ 15‬ومن‬ ‫إحذا لقحيتم ح‬
‫ََ‬ ‫َ‬
‫َُِ ۡ ََۡ َُُُٓ ه َُ َ ِ ِ َ ۡ َُ َ ًِ َ‬
‫يا إ حل ف َحئة فق ۡد‬ ‫ال أو متح ح‬ ‫يول ح حهم يومئحذ دبرهۥ إحَل متح حرفا لحقحت ٍ‬
‫ِ َ ه َ ََۡ ُ َ َه ُ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ٓ َ َ‬
‫صۡي ‪16‬‬ ‫ُ‬ ‫بَا َء بحغضب محن ٱَّللح ومأوىه جهنم وب حئس ٱلم ح‬
‫َ‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس ‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 14‬ﭽ ٱل‬

‫‪178‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت‬ ‫ت إ ۡذ َر َم ۡي َ‬ ‫ٱَّلل َق َتلَ ُه ۡم َو َما َر َم ۡي َ‬ ‫ك هن ه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َُُۡ ُ‬


‫فل ۡم تقتلوه ۡم َول ح‬
‫ح‬
‫حني م ۡحن ُه بَ ََلٓ ًء َح َس ًنا إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ل ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬‫َ‬ ‫ب‬ ‫ك هن ه َ‬
‫ٱَّلل َر َم َو حَلُ ۡ‬ ‫ل‬
‫ََ‬
‫و‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫َ ُ ۡ ََ ه هَ ُ ُ َۡ ۡ َ‬ ‫‪ 18‬ﭽ ُموهحن ك ۡي َد ﭼ‬
‫يع َعل حيم ‪ 17‬ذل حكم وأن ٱَّلل موهحن كي حد ٱلكفح حرين ‪ 18‬إحن‬
‫َ‬ ‫َس حم ٌ‬
‫إابكساكن الواو وتنوين مض مع‬
‫َ ه ُ‬ ‫َ َ ْ َ‬ ‫ٓ ُ َۡ‬ ‫َۡ َۡ ُ ْ ََ‬
‫نت ُهوا ف ُه َو خ ۡۡي لك ۡم‬ ‫حوا فق ۡد َجا َءك ُم ٱلف ۡت ُح ِإَون ت‬ ‫تستفت ح‬
‫الإخفاء‪ ،‬وفتح ادلال‪.‬‬

‫َ ُ ُ ْ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َُ ُ ۡ َ ۡ َ َۡ َ َُ ۡ‬
‫َثت‬ ‫ِإَون تعودوا نعد ولن تغ حّن عنكم ف حئتكم شيـا ولو ك‬ ‫ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ه هَ َ َ ُۡ ۡ‬ ‫ﭽ ِإَون ﭼ‬
‫وأن ٱَّلل مع ٱلمؤ حمن حني ‪ 19‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا أطحيعوا‬ ‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫ََ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َُ َ َ ََه ْۡ َ ۡ ُ ََ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡس َم ُعون ‪ 20‬وَل تكونوا‬ ‫ورسوَلۥ وَل تولوا عنه وأ‬
‫ٱل َوا ٓ ِ‬
‫ۡش ه‬ ‫ون ‪ ۞ 21‬إ هن َ ه‬ ‫َ ه َ َ ُ ْ َ َۡ َُ ۡ َ َۡ َُ َ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫كٱَّلحين قالوا س حمعنا وهم َل يسمع‬
‫ون ‪َ 22‬ول َ ۡو َعل َحم ه ُ‬ ‫ُّ ُّ ۡ ُ ۡ ُ ه َ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫حند ٱَّللح ٱلصم ٱبلكم ٱَّلحين َل يع حقل‬ ‫ع‬
‫ۡ َ ۡ ه َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ه ْ ه ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 23‬ﭽ ف ُ‬
‫فحي حهم خۡيا ۡلسمعهم ولو أسمعهم تلولوا وهم مع حرضون ‪23‬‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ ه‬
‫بضم الهاء‬
‫ك ۡم ل حماَ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫جيبوا حَّللح ول حلرسو حل إحذا دَع‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱست ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َُ ُ‬
‫ني ٱل ۡ َم ۡر حء َوقَ ۡلبهحۦ َوأنه ُه ٓۥ إ ح ََلهحۡ‬ ‫ول ََ ۡ َ‬ ‫ُييحيكم وٱعلموا أن ٱَّلل ُي‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ هُ ْ َۡ ه ُ َه ه َ َ َ ْ‬ ‫ُۡ َ ُ َ‬
‫حين ظل ُموا محنك ۡم‬ ‫ّشون ‪ 24‬وٱتقوا ف حتنة َل ت حصيب ٱَّل‬ ‫ِت‬
‫َ ٓ ه َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪25‬‬ ‫خاصة وٱعلموا أن ٱَّلل شدحيد ٱلعحق ح‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 18‬ﭽ ٱل‬

‫‪179‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ ُ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُّ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْٓ ۡ َ ُۡ َ‬
‫ۡرض َّتافون أن‬ ‫وٱذكروا إحذ أنتم قل حيل مستضعفون حِف ٱۡل ح‬
‫َ َ ََ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ه َ ُ ُ ه ُ ََ َ ُ ۡ ََهَ ُ‬
‫ِصه حۦ ورزقكم‬ ‫يتخطفكم ٱنلاس فـاوىكم وأيدكم بحن ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ََه ُ ۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ِم َحن ه َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل‬ ‫ون ‪َٰٓ 26‬‬ ‫ت لعلكم تشكر‬ ‫ٱلط ِيحب ح‬
‫َُ ُ ْ هَ َ ه ُ َ َ َُ ُْٓ ََ َ ُ ۡ ََ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫َّتونوا ٱَّلل وٱلرسول وَّتونوا أمنتحكم وأنتم تعلمون ‪27‬‬
‫َ ۡ َُ ْ َه َ ٓ َۡ َ ُ ُ ۡ َََۡ ُ ُ ۡ َۡ ََ ه هَ َ َ‬
‫حندهُ ٓۥ أ ۡج ٌر‬ ‫وٱعلم ٓوا أنما أمولكم وأولدكم ف حتنة وأن ٱَّلل ع‬
‫َهُ ْ هَ ََۡ ه ُ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫كمۡ‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحن تتقوا ٱَّلل َيعل ل‬ ‫َع حظيم ‪َٰٓ 28‬‬
‫َُۡ َُ َ ِ ۡ َ ُ ۡ َ َِ ُ ۡ ََۡ ۡ َ ُ ۡ َ هُ ُ‬
‫ٱَّلل ذو‬ ‫فرقانا ويك حفر عنكم سيحـات حكم ويغ حفر لكم و‬
‫وك أَوۡ‬ ‫ك َف ُروا ْ حَلُثۡب ُت َ‬ ‫ۡ َۡ ُُ َ ه َ َ‬
‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪29‬‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ظ‬ ‫ح‬
‫ۡٱل َف ۡضل ۡٱل َ‬
‫ع‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱَّلل َخ ۡ ُ‬ ‫ٱَّلل َو ه ُ‬ ‫ك ُر ه ُ‬ ‫َۡ ُُ َ ۡ ُۡ ُ َ ََۡ ُ ُ َ ََۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ۡي‬ ‫يقتلوك أو َي حرجوك ويمكرون ويم‬
‫َ ََ ٓ‬ ‫َ َ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫ۡٱل َمكحر َ‬
‫ين ‪ِ 30‬إَوذا ت ۡتل َعل ۡي حه ۡم َءاتَٰي ُت َنا قالوا ق ۡد َس حم ۡع َنا ل ۡو نشا ُء‬ ‫ح‬
‫ََ‬
‫‪ 30‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َُ َۡ َۡ َ َٓ ۡ َ َٓ هٓ ََ ُ َۡ‬
‫لقلنا محثل هذا إحن هذا إحَل أس حطۡي ٱۡلول حني ‪ِ 31‬إَوذ قالوا‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱلس َمآءح يَ‬
‫‪ 32‬ﭽ ه‬
‫حجارةَ‬ ‫َ‬
‫حك فأ ۡمط ۡر َعل ۡي َنا ح َ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل هق م ۡحن عحند َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫ح‬ ‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية ايء ًا ٱللهم إحن َكن هذا هو‬
‫َّلل حَلُ َع ِذ َحَ ُهمۡ‬‫ٱلس َمآءح أَو ٱئۡت ح َنا ب َع َذاب أ حَلم ‪َ 32‬و َما ََك َن ٱ ه ُ‬
‫َ‬ ‫ِم َحن ه‬ ‫مفتوحة‪.‬‬
‫ح ٍ‬ ‫ح‬
‫ۡ ََ َ َ هُ ُ َ َُِ ۡ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 23‬ﭽ ف ُ‬
‫وأنت فحي حهم وما َكن ٱَّلل معذحَهم وهم يستغفحرون ‪33‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪180‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل َرامح‬‫ج حد ۡ َ‬ ‫ون َعن ٱل ۡ َمسۡ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ ه ُ َ ِ َ ُ ُ ه ُ َ ُ ۡ َ ُ ُّ َ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫وما لهم أَل يع حذَهم ٱَّلل وهم يصد‬
‫َث ُهمۡ‬ ‫كََ‬ ‫َ َ َ ُْٓ َۡ ََُٓٓ ۡ َۡ َُُٓٓ ه ُۡ هُ َ َ َ ه َ ۡ‬
‫كن أ‬ ‫وما َكنوا أو حَلاءهۥ إحن أو حَلاؤهۥ إحَل ٱلمتقون ول ح‬
‫ه ُ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ ََُۡ َ‬
‫ت إحَل مَّكء‬ ‫َل يعلمون ‪ 34‬وما َكن صَلتهم عحند ٱبلي ح‬
‫ون ‪ 35‬إ هن هٱَّلحينَ‬ ‫ََ ۡ َ َُ ُ ْ َۡ َ َ َ ُ ُۡ َ ۡ ُُ َ‬
‫وتص حدية فذوقوا ٱلعذاب بحما كنتم تكفر‬ ‫َ‬
‫‪ 35‬ﭽ َوت ۡصدحيَة ﭼ‬
‫ح‬
‫ونهاَ‬ ‫ه َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ ُ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ ُّ ْ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫يل ٱَّللح فسينفحق‬ ‫كفروا ينفحقون أمولهم حَلصدوا عن سب ح ح‬
‫ُ ه َ ُ ُ َ َۡ ۡ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َُ َ َ ه َ َ َ ْ َ‬ ‫ََ‬
‫حين كف ُر ٓوا إ حل‬ ‫ثم تكون علي حهم حّسة ثم يغلبون وٱَّل‬ ‫‪ 36‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ َ ه ُ َۡ َ‬ ‫َ َهَ ُۡ َ ُ َ‬
‫ب َو َي ۡج َعل‬ ‫ٱلط ِ‬‫يث م َحن ه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ي‬ ‫جهنم ُيّشون ‪ 36‬حَل حمي ٱَّلل ٱۡلب ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ حَلُ َم ِ َ‬
‫يﭼ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ۡيك َم ُهۥ َجحيعا ف َي ۡج َعل ُهۥ حِف‬ ‫ٱۡلبحيث ََ ۡعض ُهۥ َع ََ ۡعض ف‬ ‫بضم الياء ا لأوىل وفتح املمي‬
‫ُ ِه َ َ َ ُ ْٓ‬ ‫َ َ ه َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫وششديد الياء الثانية وكرسها‪.‬‬
‫جهنم أولئحك هم ٱلخ حّسون ‪ 37‬قل ل حَّلحين كفروا إحن‬
‫ت‬ ‫ت ُس هن ُ‬ ‫ودوا ْ َف َق ۡد َم َض ۡ‬ ‫َُ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َۡ َ‬
‫نت ُهوا ُيغف ۡر ل ُهم هما ق ۡد َسلف ِإَون يع‬ ‫ي‬
‫‪38‬ﭽ ُس هنه ﭼ‬

‫ون ِ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ َ ه َ َ ُ َ َۡ ََ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬


‫ٱلحينُ‬ ‫ٱۡلول حني ‪ 38‬وقتحلوهم حِت َل تكون ف حتنة ويك‬
‫َ ُ َ‬
‫ََهْۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٱنت َه ۡوا ْ فَإ هن ه َ‬
‫ُُكُّ ُهۥ ح هَّللح فَإن َ‬ ‫‪ 39‬ﭽ ت ۡع َملون ﭼ‬
‫ٱَّلل ب ح َما َي ۡع َملون بَ حصۡي ‪ِ 39‬إَون تولوا‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َ َۡ ُ ۡ ۡ َ َۡ ۡ َ‬
‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫فٱعلموا أن ٱَّلل مولىكم ن حعم ٱلمول ون حعم ٱنل حصۡي ‪40‬‬

‫‪181‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َه َ َ ۡ ُ ِ َ ۡ ََ ه ه ُ‬


‫۞ وٱعلموا أنما غن حمتم محن َشء فأن حَّللح ُخسهۥ ول حلرسو حل‬
‫نت ۡم‬‫ٱلسبيل إن ُك ُ‬ ‫َو حَّلحي ۡٱل ُق ۡر َب َو ۡٱَلَ َت َم َوٱل ۡ َم َٰكحني َوٱبۡن ه‬
‫ح ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ َ ٓ َ ََۡ ََ َ ۡ َ ََۡ ُ َۡ ََۡ ََ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ان يوم ٱتلَّق‬ ‫ءامنتم بحٱَّللح وما أنزنلا َع عبدحنا يوم ٱلفرق ح‬
‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل ۡنياَ‬‫ٱل ُع ۡد َوة ح ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َۡ ۡ َ َ ه ُ َ َ ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫‪ 42‬ﭽ بحٱلعح ۡد َوة حﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ك َشء قدحير ‪ 41‬إحذ أنتم ب ح‬ ‫ان وٱَّلل َع ح‬ ‫ٱۡلمع ح‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُّۡ‬ ‫ُۡ ۡ َ ُۡ ۡ َ َ ه ۡ ُ َۡ ََ‬
‫بكرس العني‪.‬‬
‫ُ‬
‫َوهم بحٱلعدوة ح ٱلقصوى وٱلركب أسفل محنكم ولو تواعدتم‬
‫ُ‬ ‫َِۡ َ هُ َۡ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ََُۡ‬
‫كن حَلق حَض ٱَّلل أمرا َكن مفعوَل‬ ‫َلختلفت ۡم حِف ٱل حميع حد َول ح‬ ‫ﭽ َح حـ َ ﭼ‬
‫ِإَون ٱ ه َ‬ ‫ه‬ ‫بفك الإدغام‪ ،‬بكرس الياء ا لأوىل ِ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ ُۢ َ ِ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ه َ‬
‫َّلل‬ ‫ۡح ع ُۢن بَ ِي ح َنة‬ ‫حَلهل حك من هلك عن بيحنة ويحَي من‬
‫ك قَل حيَل َولَوۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫وفتح الثانية‪.‬‬
‫ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُ ه‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫لس حميع عل حيم ‪ 42‬إحذ ي حريكهم ٱَّلل حِف منا حم‬
‫َۡۡ ََ ه هَ ه‬ ‫ك ُه ۡم َكثۡيا هل َف ۡل ُت ۡم َو َتلَ َن َز ۡع ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ٱَّلل َسل َم‬ ‫كن‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ۡ‬ ‫ت‬ ‫شح‬ ‫ح‬ ‫أر ى‬
‫وه ۡم إحذح ۡٱتلَ َق ۡي ُت ۡم ح ٓ‬
‫ِف‬
‫ُ ُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلص ُدورح ‪ِ 43‬إَوذ يُ حريكم‬ ‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬
‫إحنهۥ عل ُ ح ح‬
‫هُ َ‬
‫ََُ ُِ ُ ۡ ٓ َ ۡ ُ ۡ َۡ َ هُ َۡ َ َ‬ ‫َ ُۡ ُ ۡ َ‬
‫أعين حكم قل حيَل ويقل حلكم حِف أعين ح حهم حَلق حَض ٱَّلل أمرا َكن‬ ‫‪ 41‬ﭽ تَ ۡرج ُ‬
‫َ َٰٓ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُۡ َ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ع‬ ‫ح‬
‫مفعوَل ِإَول ٱَّللح ترجع ٱۡلمور ‪ 44‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحذا‬ ‫ُ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه ه ُ ُۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ ُُۡ ْ َ ۡ ُ ُ ْ هَ َ‬
‫ٱَّلل كثحۡيا ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪45‬‬ ‫لقحيتم ف حئة فٱثبتوا وٱذكروا‬

‫‪182‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كمۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ْ هَ َ َ ُ َُ َ َ ََ َ ُ ْ َ َۡ َ ُ ْ َ َ ۡ َ‬


‫وأطحيعوا ٱَّلل ورسوَلۥ وَل تنزعوا فتفشلوا وتذهب رحيح‬
‫ََ َ ُ ُ ْ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٱلصَب َ‬ ‫َ ۡ ُ ْٓ ه هَ َ َ ه‬
‫ين ‪ 46‬وَل تكونوا كٱَّلحين خرجوا‬ ‫حح‬ ‫وٱص حَبوا إحن ٱَّلل مع‬
‫ٱَّللح َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫ه‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫ون َعن َ‬
‫س‬
‫َ َ ُ ُّ َ‬
‫د‬‫ص‬ ‫ي‬‫و‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫محن دح َتَٰيرهحم ََ َطرا َورئ َا ٓ َء ٱنله‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َه َ َُ ُ ه َۡ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ َۡ َُ َ ُ‬
‫بحما يعملون ُمحيط ‪ِ 47‬إَوذ زين لهم ٱلشيطن أعملهم وقال َل‬
‫ت‬ ‫َ‬
‫ء‬
‫ِ َ ه ُ ۡ ََه ََٓ‬
‫ا‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ار‬ ‫ج‬ ‫ِإَوّن‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫ك ُم ۡٱَلَ ۡو َ‬
‫م‬
‫َ َ َ ُ‬
‫َغل حب ل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ّن أَ َرى ماَ‬ ‫ك ۡم إ ح ح ِ ٓ‬ ‫ۡ ََ َ َ َ ََ َ َۡ ََ َ ِ َ ٓ ِ ُ‬
‫ٱلفحئتا حن نكص َع عقحبيهح وقال إ ح حّن ب حريء محن‬
‫ۡ ُ ُ‬ ‫هَ َ هُ َ ُ ۡ َ‬ ‫َ ََ ۡ َ ِٓ َ َ ُ‬
‫اب ‪ 48‬إحذ َيقول‬ ‫ح ح‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫حيد‬ ‫د‬ ‫ش‬ ‫ٱَّلل‬ ‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫اف‬ ‫َل ترون إ ح حّن أخ‬
‫حين ُه ۡم َو َمن‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح د ُ‬ ‫حين حِف قُلُوب ح حهم هم َر ٌض َغ هر َ َٰٓ‬ ‫ون َو هٱَّل َ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ٱلمنفحق‬
‫ه‬ ‫َ َ ۡ َ َ َٰٓ ۡ‬ ‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫ٱَّللح فَإ هن ه َ‬ ‫َََهۡ ََ ه‬
‫ى إحذ َي َت َوِف‬ ‫يز َحكحيم ‪ 49‬ولو تر‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يتوَّك َع‬
‫َ َ ُ ْ َۡ َ َ ُ َ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُ ۡ َََۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫ۡضبون وجوههم وأدبرهم وذوقوا‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬‫َٰٓ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫حين‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل ليۡ َس‬
‫َ‬ ‫حيك ۡم َوأ هن ه َ‬ ‫ُ‬
‫ت أيۡد‬ ‫ٱۡلريق ‪َ 50‬ذل َحك ب َما قَ هد َم ۡ‬ ‫اب ۡ َ‬ ‫َع َذ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َۡ ۡ ََُ ْ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫ب َظ هلم ِل ۡحل َ‬
‫ب ءا حل ف حرعون وٱَّلحين محن قبل ح حهم كفروا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫‪51‬‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ه َ َ َ ُ ُ هُ ُُ ۡ ه هَ َ ِ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اب ‪52‬‬ ‫ت ٱَّللح فأخذهم ٱَّلل بحذنوب ح حهم إحن ٱَّلل قوحي شدحيد ٱلعحق ح‬ ‫أَ‍ِبتَٰي ح‬

‫‪183‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ ه هَ َۡ َ ُ ُ َِ ِۡ َ ً َۡ َ َ َ ََ َۡ َ ه ُ َُِ ْ‬
‫ذل حك بحأن ٱَّلل لم يك مغ حۡيا نحعمة أنعمها َع قو ٍم حِت يغ حۡيوا‬
‫ۡ َۡ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ ََ ه ه‬
‫ب ءا حل ف حرعون‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬
‫س حهم وأن ٱَّلل س حميع عل حيم ‪ 53‬كدأ ح‬ ‫ما بحأنف ح‬
‫ك َن ُهم ب ُذنُوبهمۡ‬ ‫َِ ۡ َََۡ ۡ‬ ‫َۡ ۡ َ هُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬
‫ح حح‬ ‫ت رب ح حهم فأهل‬ ‫وٱَّلحين محن قبل ح حهم كذبوا أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ٱل َوا ٓ ِب عحندَ‬ ‫ۡش ه‬ ‫ني ‪ 54‬إ هن َ ه‬ ‫َوأَ ۡغ َر ۡق َنا ٓ َء َال ف ۡحر َع ۡو َن َو ُ َِّك ََكنُوا ْ َظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه َ ََ ْ َ َ ۡ‬
‫حين ع َهدت م ۡحن ُه ۡم ث هم‬ ‫حين كف ُروا ف ُه ۡم َل يُؤم ُحنون ‪ 55‬ٱَّل‬ ‫ٱَّللح ٱَّل‬
‫َ َََۡ‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫ُِ‬ ‫َ ُ ُ َ َۡ َ ُ ۡ‬
‫ك َم هرة َوه ۡم َل َي هتقون ‪ 56‬فإ ح هما تثقف هن ُه ۡم‬ ‫ينقضون عهدهم حِف ح‬
‫ون ‪ 57‬ه‬ ‫ه ۡ َ َۡ ُ ۡ ََهُ ۡ َه ه ُ َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ ِ ۡ‬
‫ِإَوما‬ ‫ّشد ب ح حهم من خلفهم لعلهم يذكر‬ ‫بف ح‬ ‫حِف ٱۡلر ح‬
‫ٱَّلل ََل ُُي ُّ‬ ‫َع َس َوا ٓ ٍء إ هن ه َ‬ ‫َ َ َ ۡ َۡ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬
‫حب‬ ‫ح‬ ‫َّتاف هن محن ق ۡو ٍم خحيانة فٱۢنبحذ إحَل حهم‬ ‫‪ 58‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُ ْ ه‬
‫حين كف ُروا َسبَق ٓوا إحن ُه ۡم َل‬
‫ََ ْ‬ ‫ب هٱَّل َ‬ ‫ُي َس َ ه‬ ‫ََ َۡ‬
‫حني ‪ 58‬وَل‬ ‫ٱۡلآئن َ‬ ‫َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫سَه‬ ‫َۡ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ ْ َ ُ ه ۡ َ َ ۡ ُ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ِت‬ ‫‪ 59‬ﭽ‬
‫اط‬ ‫ه‬
‫جزون ‪ 59‬وأعحدوا لهم ما ٱستطعتم محن قوة و حمن رحب ح‬ ‫يع ح‬ ‫ابلتاء وكرس السني‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ه ه َ َ ُ ه ُ ۡ ََ َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُ ِ َ‬
‫ين محن دون ح حه ۡم‬ ‫اخر َ‬
‫ح‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫حب‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ي‬‫ٱۡل‬ ‫‪ 58‬ﭽ ت َره ُحبون ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫رويس بفتح الراء وششديد الهاء‪ ُ ُ َ ُ َ ۡ َ َ .‬ه ُ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ُ ُ ْ‬
‫يل ٱَّللح‬ ‫َل تعلمونهم ٱَّلل يعلمهم وما تنفحقوا محن َشء حِف سب ح ح‬
‫ََ ُ ْ ه ۡ‬ ‫َُ ه َۡ ُ ۡ ََ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫يوف إحَلكم وأنتم َل تظلمون ‪ِ ۞ 60‬إَون جنحوا ل حلسل حم‬
‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬‫ٱَّللح إنه ُهۥ ُه َو ه‬ ‫َ ۡ َ ۡ ََ َ ََهۡ ََ ه‬
‫حيم ‪61‬‬ ‫ح‬ ‫فٱجنح لها وتوَّك َع‬

‫‪184‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حي َأيه َدكَ‬ ‫ٱللـ ُه ُه َو هٱَّل ٓ‬ ‫ُ ُ ْٓ َ َۡ َ ُ َ َ ه َ ۡ َ َ ه‬


‫ِإَون ي حريدوا أن َيدعوك فإحن حسبك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََه َ َۡ َ ُ ُ ۡ َۡ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫ب َن ِۡصه حۦ َوبٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪ 62‬وألف َني قلوب ح حهم لو أنفقت ما حِف‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َّلل أ هل َف بَ ۡينَ ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫ك هن ٱ ه َ‬ ‫ه ٓ هۡ َ ََۡ ُُ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض َجحيعا ما ألفت َني قلوب ح حهم ول ح‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ه َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل َو َم حن ٱت َب َعك م َحن‬ ‫ك هُ‬ ‫َ َٰٓ ُّ َ ه ُّ َ ۡ ُ َ‬
‫يز َحكحيم ‪ 63‬يأيها ٱنل حب حسب‬ ‫إحنه ُهۥ َعز ٌ‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني َع ٱل حق َتا حل إحن‬ ‫ب َح ِ حر حض ٱلمؤ حمن‬ ‫يأ ُّي َها ٱنله ُّ‬ ‫حني ‪َٰٓ َ 64‬‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫ََۡ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ ِ ُ ۡ ۡ ُ َ َ ُ َ َۡ ُ‬
‫ني ِإَون يَكن‬ ‫يكن محنكم عحّشون ص حَبون يغل حبوا محائت ح‬
‫َ ه‬ ‫ِ ُ ِ ْ َ َ ۡ ُ ْٓ َۡ ِ َ ه َ َ َ ْ َه‬
‫حين كف ُروا بحأن ُه ۡم ق ۡوم َل‬ ‫محنكم محائة يغل حبوا ألفا محن ٱَّل‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ‬ ‫هُ َ ُ ۡ َ َ َ َه‬ ‫َه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫َيفق ُهون ‪ 65‬ٱلَٰٔـ َن خفف ٱَّلل عنكم وعل حم أن فحيكم ضعفا‬ ‫ُ‬
‫‪ 66‬ﭽ ض ۡعفا ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ِ ُ ِ ْ َ َ َ َ ۡ ُ ْ ْ ََۡ‬ ‫َ‬
‫ني ِإَون يَكن‬
‫بضم الضاد‪.‬‬
‫فإحن يكن محنكم محائة صابحرة يغل حبوا محائت ح‬ ‫َ َ ُ‬
‫ِ ُ ۡ َۡ َ ۡ ُ ْٓ ََۡ ۡ‬
‫ۡ‬ ‫ﭽ فإحن تكن ﭼ‬
‫ين ‪ 66‬ماَ‬ ‫ٱلصَب َ‬ ‫ه َ هُ َ َ ه‬
‫حح‬ ‫ني َحإحذ حن ٱَّللح وٱَّلل مع‬ ‫محنكم ألف يغل حبوا ألف ح‬ ‫َ ُ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 67‬ﭽ تكون ﭼ‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ِ َ َ ُ َ َ‬
‫ۡرض ت حريدون‬ ‫خن حِف ٱۡل ح‬ ‫ب أن يكون َلۥ أِسى حِت يث ح‬ ‫َكن نلح ح ٍ‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ه َ‬ ‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫يد ٱٓأۡلخ َحرةَ َو ه ُ‬ ‫ٱل ۡن َيا َو ه ُ‬ ‫َع َر َض ُّ‬
‫يز َحكحيم ‪ 67‬ل ۡوَل‬ ‫ح‬
‫ٱَّلل يُر ُ‬
‫ح‬
‫حيما أ َخ ۡذ ُت ۡم َع َذ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ِ َ ه َ ََ َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫اب َع حظيم ‪68‬‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫كحتب محن ٱَّللح سبق لمس‬ ‫‪68‬ﭽأخذت ۡم ﭼ‬
‫َُُ ْ ه َ ُۡۡ َ َ َ ِ َ هُ ْ هَ ه هَ َُ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪69‬‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫فُكوا محما غن حمتم حلَل طيحبا وٱتقوا ٱَّلل إحن‬

‫‪185‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََۡ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ِ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه ُّ ُ ِ‬
‫يأيها ٱنل حب قل ل حمن حِف أيدحيكم محن ٱۡلسـرى إحن يعل حم‬ ‫َٰٓ‬
‫حنك ۡم َو َي ۡغفحرۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َۡ ُۡ ُ ۡ َۡ ِ هٓ ُ َ‬ ‫ُُ‬
‫حِف قلوبحكم خۡيا يؤت حكم خۡيا محما أخحذ م‬
‫ُ ُ ْ َ ََ َ ََ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ۡ َ هُ َُ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪ِ 70‬إَون ي حريدوا خحيانتك فقد خانوا‬ ‫لكم و‬
‫حيم ‪ 71‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫ك َن م ۡحن ُه ۡم َو ه ُ‬ ‫َُۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫هَ‬
‫حين‬ ‫ح‬ ‫حيم َحك ٌ‬ ‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫ٱَّلل محن قبل فأم‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ ََۡ ۡ ََ ُ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫يل‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ءامنوا وهاجروا وجهدوا بحأمول ح حهم وأ ح ح ح‬
‫ِف‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫نف‬
‫َ‬ ‫َ ه َ َ َ ْ ه َ َ ُ ٓ ْ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ‬
‫ض ُه ۡم أ ۡو حَلَا ٓ ُء ََ ۡعض َو هٱَّلحينَ‬ ‫وٱَّلحين ءاووا ونِصوا أولئحك َع‬
‫كم ِمحن َو َل َيتحهم ِمحن َ ۡ‬ ‫َ َُ ْ ََۡ ُ َ ُ ْ َ َ ُ‬
‫َش ٍء َح هِت‬ ‫ح‬ ‫جروا ما ل‬ ‫ءامنوا ولم يها ح‬
‫ِ َ َ َۡ ُ ُ ه ۡ ُ ه ََ‬ ‫ۡ َ َ ُ ُ‬
‫وك ۡ‬ ‫َُ ُ ْ‬
‫ِص إحَل َع‬ ‫حين فعليكم ٱنل‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫نِص‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ِإَون‬
‫ح‬ ‫جروا‬ ‫يها ح‬
‫حين‬‫ون بَ حصۡي ‪َ 72‬و هٱَّل َ‬ ‫َۡ ََۡ ُ ۡ َََُۡ ِ َ َ هُ َ َۡ َ ُ َ‬
‫قوِۢم بينكم وبينهم محيثق وٱَّلل بحما تعمل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َۡ َُ ُ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْ َۡ ُ ُ ۡ َۡ َٓ‬
‫كفروا َعضهم أو حَلاء َع ٍض إحَل تفعلوه تكن ف حتنة حِف‬
‫َ ه َ َ َُ ْ ََ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض وفساد كبحۡي ‪ 73‬وٱَّلحين ءامنوا وهاجروا وجهدوا حِف‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ه َ ه َ َ َ ْ ه َ َ ُ ٓ ْ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ َ ِ‬ ‫َ‬
‫يل ٱَّللح وٱَّلحين ءاووا ونِصوا أولئحك هم ٱلمؤمحنون حقا‬ ‫سب ح ح‬
‫َۡ ُ ََ َ ُ ْ‬
‫حين َء َام ُنوا حم ُۢن َعد وهاجروا‬
‫ْ‬ ‫ل ه ُهم هم ۡغفح َرة َور ۡزق َكريم ‪َ 74‬و هٱَّل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ام ََ ۡعض ُه ۡم‬ ‫حنك ۡم َوأ ْولوا ٱۡل ۡر َح ح‬ ‫ج َه ُدوا َم َعك ۡم فأ ْو َٰٓلئحك م‬ ‫َو َ‬
‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه هَ ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ب ٱَّللح إحن ٱَّلل بحك حل َش ٍء عل حيم ‪75‬‬ ‫أول بحبعض حِف كحت ح‬

‫‪186‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ التوبة‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫حني ‪1‬‬ ‫حين َع َهدتُّم ِم َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫وَلحۦٓ إ َل هٱَّل َ‬ ‫ح‬ ‫بَ َرا ٓ َءة ِم َحن ٱ هَّللح َو َر ُ‬
‫س‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ْٓ ه ُ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫جزحي‬ ‫ۡرض أربعة أشهر وٱعلموا أنكم غۡي مع ح‬ ‫حيحوا حِف ٱۡل ح‬ ‫فس‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه َ ه هَ ُۡ‬ ‫َ‬
‫وَلحۦٓ إحل‬ ‫ين ‪َ 2‬وأذن ِم َحن ٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل ُمزحي ٱل‬ ‫ٱَّللح وأن‬
‫يء ِم َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك حنيَ‬ ‫ٱَّلل بَر ٓ‬ ‫ك ََب أَ هن ه َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ِ ۡ َ ۡ‬
‫اس يوم ٱۡل حج ٱۡل‬ ‫ٱنله ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََهُۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َه ُ‬ ‫َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُُ َ ُ‬
‫كمۡ‬ ‫وَلۥ فإحن تبۡ ُت ۡم ف ُه َو خ ۡۡي لك ۡم ِإَون توَلتم فٱعلموا أن‬ ‫ورس‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه ََِ ه َ ََ ُ ْ َ َ‬ ‫ۡي ُم ۡ‬ ‫َغ ۡ ُ‬
‫اب أ حَل ٍم ‪ 3‬إحَل‬ ‫ٍ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ّش‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ز‬‫ج‬‫ح‬ ‫ع‬
‫َ ُ ه َۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ََۡ َُ ُ ْ‬ ‫ه َ َ َ ُّ ِ َ ُ ۡ‬
‫ۡ‬
‫ّشك حني ثم لم ينقصوكم شيـا ولم يظ حهروا‬ ‫ٱَّلحين عهدتم محن ٱلم ح‬
‫ك ۡم أَ َحدا فَأَت ُّحم ٓوا ْ إ َ َۡله ۡم َع ۡه َد ُه ۡم إ َل ُم هدتحه ۡم إ هن ه َ‬
‫َ‬
‫ٱَّلل ُُيحبُّ‬ ‫َ َۡ ُ‬ ‫‪ 4‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫علي‬
‫ُ‬ ‫ٱق ُتلُوا ْ ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ ۡ ُ ُ ُۡ ُ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حني َح ۡيث‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ر‬‫ٱۡل‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ٱۡل‬ ‫خ‬ ‫ل‬‫ٱنس‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫ح‬ ‫إ‬‫ف‬ ‫‪4‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ْ َ ُه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ‬
‫ِصوه ۡم َوٱق ُع ُدوا ل ُه ۡم ك َم ۡر َصد فإحن‬ ‫وجدتموهم وخذوهم وٱح‬
‫َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ ه َ َ َ َ َ ُ ْ ه َ َ َ َ ُّ ْ َ َ ُ ۡ ه ه َ َ ُ‬
‫تابوا وأقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة فخلوا سبحيلهم إحن ٱَّلل غفور‬
‫ار َك فَأَج ۡرهُ َح هِت ي َ ۡس َمعَ‬ ‫ج َ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫حني ۡ‬‫ِإَون أَ َحد ِم َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫ۡ‬
‫هرححيم ‪5‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ه ُ ه َۡ ۡ ُ َ ََُۡ َ َ َهُ ۡ َۡ ه َ ۡ َُ َ‬
‫كلم ٱَّللح ثم أبل حغه مأمنهۥ ذل حك بحأنهم قوم َل يعلمون ‪6‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس ‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 2‬ﭽ ٱل‬

‫‪187‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ه َ َ َُ ٓ ه‬ ‫َ َ‬ ‫ََۡ َ ُ ُ ُۡ ۡ‬
‫وَلحۦ إحَل‬ ‫حني ع ۡه ٌد عحند ٱَّللح وعحند رس ح‬ ‫ّشك‬
‫كيف يكون ل حلم ح‬
‫َۡ َ ح َ َ ۡ َ ْ َ ُ‬ ‫حند ٱل ۡ َم ۡ‬ ‫ه َ َ َ ُّ‬
‫ٱس َتق ُموا لك ۡم‬ ‫ج حد ٱۡلرام فما‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫دت ۡم ع َ‬ ‫ٱَّلحين عه‬
‫َۡ َُ ْ‬ ‫ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ۡ ه ه َ ُ ُّ ۡ‬
‫فٱستقحيموا لهم إحن ٱَّلل ُيحب ٱلمتقحني ‪ 7‬كيف ِإَون يظهروا‬
‫كم بأَ ۡف َوهحهمۡ‬ ‫ُ ۡ ِ ََ ه ُۡ ُ َ ُ‬
‫ون‬‫ض‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫حم‬ ‫ذ‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫َل‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫حيك‬ ‫ف‬
‫َ َۡ ُ ۡ َ َُُۡ ْ‬
‫عليكم َل يرقبوا‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ۡ ََْۡ َ‬ ‫َ َۡ َ ُ ُ ُ ُ ۡ ََ ۡ َُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫وتأب قلوبهم وأكَثهم فسحقون ‪ 8‬ٱشَتوا أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ث َمنا قلحيَل ف َص ُّدوا َعن َسبحيلحهحۦٓ إحن ُه ۡم َسا َء َما َكنوا َي ۡع َملون‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ ۡ‬ ‫ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َ‬
‫‪َ 9‬ل يَ ۡرق ُبون حِف ُمؤم ٍحن إحَل َوَل ذ هحمة َوأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱل ُم ۡع َت ُدون‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َََ ُ ْ ه َ َ َ َ َُْ ه َ َ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪ 10‬فإحن تابوا وأقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة فإحخونكم حِف‬
‫ه َُ َْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ََُ ِ ُ‬
‫ت ل حق ۡوم َي ۡعل ُمون ‪ِ 11‬إَون نكث ٓوا أيۡ َم َن ُهم‬ ‫صل ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫حين ونف ح‬
‫ٱل ح‬ ‫َ هَ‬
‫ُ ۡ ََ ُ ْٓ َ ه َ ۡ ُ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 12‬ﭽ أى‪ٜ‬مة ﭼ‬
‫ِ حم ُۢن ََ ۡع حد ع ۡه حده ۡحم َو َط َعنُوا حِف دحين حكم فقتحلوا أئحمة ٱلكف حر‬
‫ََ َُ ُ َ َ‬ ‫ه ُ ۡ َ ٓ َۡ َ َ َُ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ۡ‬
‫إحنهم َل أيمن لهم لعلهم ينتهون ‪ 12‬أَل تقتحلون قوما‬
‫َ ُ ََ ُ ُ ۡ َهَ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ٓ ْ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُّ ْ ۡ‬
‫اج ٱلرسو حل وهم بدءوكم أول‬ ‫نكثوا أيمنهم وهموا َحإحخر ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ُ َ َ ُّ َ َ ۡ َ‬
‫مر ٍة أَّتشونهم فٱَّلل أحق أن َّتشوه إحن كنتم مؤ حمن حني ‪13‬‬

‫‪188‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡم َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫ُ ۡ َُ ۡ ۡ ََ ُ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫ُ ۡ ُ‬


‫ح‬ ‫قتحلوه ۡم ُي َعذ ۡحَ ُه ُم ٱَّلل بحأيدحيكم ويخ حزهحم وينِص‬ ‫‪ 14‬ﭽ َويخ حزه ۡم ﭼ‬

‫حب َغ ۡي َظ قُلُوبه ۡم َو َي ُتوبُ‬ ‫حني ‪َ 14‬و ُي ۡذه ۡ‬ ‫ور قَ ۡوم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫َوي َ ۡش حف ُص ُد َ‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َۡ‬
‫حح‬ ‫ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫َۡ َ ُۡۡ َ َُُۡ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫هُ ََ َ ََ ُٓ َ ه‬
‫ٱَّلل َع من يشاء وٱَّلل عل حيم حكحيم ‪ 15‬أم حسح بتم أن تَتكوا‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ ََۡ َه ُ ْ‬ ‫ََه َ ۡ َ هُ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫ذ‬‫خ‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫حنك‬ ‫م‬ ‫ولما يعل حم ٱَّلل ٱَّلحين جهدوا‬
‫َ ُ َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما ت ۡع َملون ‪َ 16‬ما‬ ‫ٱَّلل َخب ُ‬ ‫جة َو ه ُ‬ ‫حني َو حَل َ‬ ‫وَلحۦ َو ََل ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫َو ََل َر ُ‬
‫ح‬
‫َ‬
‫َ َ َ َٰٓ ُ‬ ‫َ َ َۡ ُُ ْ َ َ َ ه َ‬ ‫َ َ ُۡ ۡ‬
‫س حهم‬ ‫جد ٱَّللح ش حهدحين َع أنف ح‬ ‫ٰ‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫حني‬ ‫ك‬ ‫ّش‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ج َد ﭼ‬ ‫ح‬ ‫‪ 17‬ﭽ َم ۡس‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡ ُ ۡ ُ ْ َٰٓ َ َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫إابكساكن السني وحذف ا لأل‪..‬‬
‫بحٱلكف حر أولئحك حبحطت أعملهم و حِف ٱنلارح هم خ حِلون ‪17‬‬
‫ٱَّللح َو ۡٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخحر َوأَقَامَ‬ ‫ه‬
‫ب‬ ‫ٱَّللح َم ۡن َء َام َ‬
‫ن‬
‫هَ َۡ ُُ َ َ َ ه‬
‫جد‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫إحنما يعمر مٰ ح‬
‫ه َ َ َ َ ه َ َ ََۡ َۡ َ ه هَ َ َ َ ُ َ َ َ‬
‫س أ ْو َٰٓلئحك أن‬ ‫ٱلصلوة و َءاِت ٱلزكوة ولم َيش إحَل ٱَّلل فع َٰٓ‬
‫َ‬
‫ٱۡلا ٓ ح ِج َو حع َم َ‬
‫ارةَ‬ ‫حين ‪ ۞ 18‬أ َج َع ۡل ُت ۡم س َحقايَ َة ۡ َ‬ ‫كونُوا ْ م َحن ٱل ۡ ُم ۡه َتد َ‬ ‫َ ُ‬
‫ي‬
‫ج َه َد حِف‬ ‫ٱَّللح َو ۡٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخحر َو َ‬ ‫ه‬
‫ب‬ ‫ن‬ ‫ٱۡل َر حام َك َم ۡن َء َام َ‬ ‫ج حد ۡ َ‬ ‫ح‬
‫ٱل ۡ َم ۡ‬
‫س‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ َۡ ه‬ ‫َ ه َ هُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬
‫ٱلظلحم َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي ٱلقوم‬ ‫يل ٱَّللح َل ي َ ۡس َت ُوۥن عحند ٱَّللح و‬ ‫سب ح ح‬
‫َ‬
‫ٱَّللح بأَ ۡم َولحهمۡ‬ ‫ه‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫ج َه ُدوا ْ ِف َ‬
‫س‬ ‫اج ُروا ْ َو َ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ َو َه َ‬ ‫‪ 19‬هٱَّل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ ً َ ه َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ٓ ُ َ‬
‫س حهم أعظم درجة عحند ٱَّللح وأولئحك هم ٱلفائحزون ‪20‬‬ ‫وأنف ح‬

‫‪189‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حيها نَعحيم ُّمقحيمٌ‬ ‫ۡحة ِم ۡحن ُه َور ۡض َون َو َج هنت ل ه ُه ۡم ف َ‬ ‫ّش ُه ۡم َر ُّب ُهم ب َر ۡ َ‬ ‫يُبَ ِ ح ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫حيها ٓ َأبَ ًدا إ هن ٱ ه َ‬
‫يأ ُّيهاَ‬ ‫حندهُ ٓۥ أ ۡج ٌر َع حظيم ‪َٰٓ َ 22‬‬ ‫َّلل ع َ‬
‫ح‬
‫حين ف َ‬ ‫خ حِل َ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َٓ‬
‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ ۡ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َه ُ ٓ َ ََٓ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 23‬ﭽ أو حَلا ح‬
‫ن‬‫ا‬ ‫ء‬
‫خذوا ءاباءكم ِإَوخونكم أو حَلاء إ ح حن‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱَّلحين ءامنوا َل تت ح‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َع ۡٱۡل َ‬ ‫ۡ َ َ ُّ ْ ۡ ُ ۡ َ َ َ‬
‫يم حن َو َمن َي َت َول ُهم ِمحنك ۡم فأ ْو َٰٓلئحك‬ ‫ح‬ ‫ٱستحبوا ٱلكفر‬
‫ۡ ُ ُ‬ ‫َ َ ُٓ ُ َ ُٓ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه‬
‫ه ُم ٱلظل ُحمون ‪ 23‬قل إحن َكن َءابَاؤك ۡم َوأ َۡ َناؤك ۡم ِإَوخ َونك ۡم‬
‫َََۡ ُ ُ ۡ َ َ َُ ُ ۡ ََۡ َ ٌ ۡ ََُۡ ُ َ َ َ َ َۡ َ ۡ َ‬
‫وأزوجكم وعشح ۡيتكم وأمول ٱقَتفتموها وت حجرة َّتشون‬
‫كم ِم َحن ٱَّللح َو َر ُس ح‬
‫ه‬ ‫ُ َۡ َ ۡ َ َ ٓ َ َ ه َۡ ُ‬ ‫َ َ َ َ ََ َ‬
‫وَلحۦ‬ ‫كن ترضونها أحب إحَل‬ ‫ح‬ ‫ٰ‬ ‫كسادها وم‬
‫َ هُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ َ‬ ‫ََ ه ُ ْ َ ه َۡ‬
‫َتبصوا حِت يأ حِت ٱَّلل بحأم حره حۦ وٱَّلل َل‬ ‫َ‬ ‫َوج َهاد ِف َسبيلحهحۦ ف َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱَّلل ِف َم َواط َحن كث ح َ‬ ‫ِصك ُم ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 24‬ل َق ۡد نَ َ َ‬ ‫سق َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۡية‬ ‫ح‬ ‫َيهدحي ٱلق ۡوم ٱلف ح ح‬
‫ۡ‬ ‫َََۡ ُ َۡ ۡ َ ۡ َ َۡ ُ ۡ َ َُۡ ُ ۡ ََۡ ُۡ َ ُ ۡ َ‬
‫ني إحذ أعجبتكم كَثتكم فلم تغ حن عنكم شيـا‬ ‫ويوم حن ٍ‬
‫َ‬
‫َ َ َ ۡ َ َۡ ُ ُ ۡ ُ‬
‫ُ‬
‫ين ‪ 25‬ث هم‬ ‫ت ُث هم َو ه َۡل ُتم ُّم ۡدبر َ‬ ‫ۡرض ب َما َر ُح َب ۡ‬ ‫وضاقت عليكم ٱۡل‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ ُۡ ۡ َ ََ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ هُ َ ََُ ََ‬
‫وَلحۦ وَع ٱلمؤ حمن حني وأنزل جنودا‬ ‫أنزل ٱَّلل سكحينتهۥ َع رس ح‬
‫كفحر َ‬ ‫هۡ ََ ۡ َ َ َ ه َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َُٓ ۡ َ‬
‫ين ‪26‬‬ ‫ح‬ ‫لم تروها وعذب ٱَّلحين كفروا وذل حك جزاء ٱل‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 26‬ﭽ ٱل‬

‫‪190‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ُ ه َ ُ ُ ه ُ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ٓ ُ َ ه ُ َ ُ‬
‫ثم يتوب ٱَّلل حمن َع حد ذل حك َع من يشاء وٱَّلل غفور رححيم‬
‫ََ َۡ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه َ ۡ ُ ۡ ُ َ َ‬
‫ّشكون نـجس فَل يقربوا‬ ‫‪ 27‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحنما ٱلم ح‬
‫ۡ ُۡۡ ََۡ َ َ َۡ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َۡ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫جد ٱۡلرام َعد َع حم حهم هذا ِإَون خحفتم عيلة فسوف‬ ‫ٱلمس ح‬
‫َ ٓ ه‬
‫َّلل محن فَ ۡضلحهحۦٓ إن َشا ٓ َء إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫حيك ُم ٱ ه ُ‬ ‫‪ 28‬ﭽ شا َء ان ﭼ‬
‫حيم َحكحيم ‪28‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يغن‬
‫َ ُ‬ ‫َ ه َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ ه َ َ ۡ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬
‫حين َل يُؤم ُحنون بحٱَّللح َوَل بحٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر َوَل ُيَ ِ حر ُمون‬ ‫قتحلوا ٱَّل‬
‫َ َ ه َ ه ُ َ َ ُ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ َۡ ِ َ ه َ ُ ُ ْ‬
‫ما حرم ٱَّلل ورسوَلۥ وَل يدحينون دحين ٱۡل حق محن ٱَّلحين أوتوا‬
‫ََ َ‬ ‫ۡ َ َ َ ه ُُۡ ْ ۡ ََۡ َ َ َُ ۡ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ال‬ ‫ق‬‫و‬ ‫‪29‬‬ ‫ون‬ ‫ٱۡلزية عن يد وهم ص حغر‬ ‫ٱلكحتب حِت يعطوا ح‬
‫ه‬
‫حيح ۡٱَ ُن ٱَّللح‬ ‫ت ٱنله َص َرى ٱل ۡ َمس ُ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ۡ ۡ‬
‫ٱَلَ ُهود ع َزي ٌر ٱَ ُن ٱَّللح َوقال ح‬ ‫َ َ‬
‫ﭽ يُض ُهون ﭼ‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ َُُۡ ََۡ ۡ ُ َ ُ َ ََۡ ه َ َ َ ْ‬
‫حين كف ُروا محن ق ۡبل‬ ‫ذل حك قولهم بحأفوهح حهم يض حهـون قول ٱَّل‬ ‫بضم الهاء وحذف اهلمزة‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هَ ُ ْٓ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َُ ۡ َ‬ ‫َََُ ُ هُ َه َُۡ ُ َ‬
‫قتلهم ٱَّلل أّن يؤفكون ‪ 30‬ٱَّتذوا أحبارهم ورهبنهم أرباَا‬
‫ه َ َۡ َ ۡ َ َ َۡ َ َ َ ٓ ُ ُ ْٓ ه َُۡ ُ ْٓ َ‬ ‫ِ ُ‬
‫ون ٱَّللح وٱلمسحيح ٱَن مريم وما أمحروا إحَل حَلعبدوا إحلها‬ ‫محن د ح‬
‫هٓ َ َ ه َُ ُ ۡ َ َُ َ ه ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ّشكون ‪31‬‬ ‫وححدا َل إحله إحَل هو سبحنهۥ عما ي ح‬

‫‪191‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ‬
‫ٱَّلل إ هَلٓ أَن يُتحمه‬ ‫ٱَّللح بأَ ۡف َوهحه ۡم َو َيأ َب ه ُ‬ ‫ُ ُ َ َ ُۡ ُ ْ ُ َ ه‬
‫ي حريدون أن يطفحـوا نور‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ ه ٓ ۡ َ َ َ ُ َُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َ ۡ َ‬
‫وَلۥ بحٱل ُه َدى‬ ‫ورهُۥ َول ۡو ك حرهَ ٱلكفح ُرون ‪ 32‬هو ٱَّلحي أرسل رس‬ ‫ن‬
‫ُِ َ َۡ َ َ ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫َۡ ِ ُ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫ّشكون ‪33‬‬ ‫حين ُكحهحۦ ولو ك حره ٱلم ح‬ ‫حين ٱۡل حق حَلظ حهرهۥ َع ٱل ح‬ ‫ود ح‬
‫َ‬ ‫ِ َ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ۡ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه َ‬
‫ان‬‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحن كثحۡيا محن ٱۡلحبارح وٱلرهب ح‬ ‫۞ َٰٓ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ون َ‬ ‫َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََۡ ُ ُ َ َۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫يل‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ط‬
‫ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫ل‬ ‫َلأكلون أمو‬
‫ون َها ِف َ‬ ‫َ ه َ َ ۡ ُ َ ه َ َ َ ۡ ه َ ََ ُ ُ َ‬
‫يل‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫وٱَّلحين يك حَنون ٱَّلهب وٱلفحضة وَل ينفحق‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ََ ِ ۡ ُ َ َ‬
‫اب أ حَلم ‪ 34‬يَ ۡو َم ُي َم َعل ۡي َها حِف نارح َج َه هن َم‬ ‫ٱَّللح فب حّشهم بحع ٍ‬
‫ذ‬
‫َ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ُُ ۡ َُ ُ ُ ُ ۡ َ َ َ َ َُۡ‬ ‫ك َوى ب َ‬ ‫َُ ۡ‬
‫َنت ۡم‬ ‫جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما ك‬ ‫ح ح‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫فت‬
‫ٱلش ُ‬‫ه ه َ ُّ‬ ‫ُ ۡ َُ ُ ْ َ ُ ُۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ح‬ ‫ور‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫حد‬‫ع‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪35‬‬ ‫ون‬ ‫َن‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫م‬ ‫وا‬ ‫وق‬ ‫ذ‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫حك‬‫س‬ ‫نف‬ ‫حۡل‬
‫ت‬ ‫ّش َش ۡهرا ِف ك َحتب ٱ هَّللح يَ ۡو َم َخلَ َق ه َ َ‬ ‫ٱَّللح ۡٱث َنا َع َ َ‬
‫َ ه‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫عحند‬
‫َۡٓ ٌََۡ ُ ُ َ َ ِ ُ َُِۡ ََ َۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫وٱۡلۡرض محنها أربعة حرم ذل حك ٱلحين ٱلقيحم فَل تظل حموا‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ ه َ َ َُ ُ َ ُ‬ ‫ه َ ُ َ ُ ۡ َ َ ُ ْ ُۡ ۡ‬ ‫‪ 36‬ﭽ ف ُ‬
‫حيه هن ﭼ‬
‫ّشك حني كٓافة كما يقتحلون‬ ‫فحي حهن أنفسكم وقتحلوا ٱلم ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َ َ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫كٓافة وٱعلموا أن ٱَّلل مع ٱلمتقحني ‪36‬‬

‫‪192‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َف ُروا ْ ُُي ُّحلونَهۥُ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫إ ح هن َما ٱلنه ح ٓ‬


‫س ُء زح َيادة حِف ٱلكف حر يُضل بحهح ٱَّلحين‬
‫ُ ُّ‬
‫ضل ﭼ‬ ‫‪ 37‬ﭽ ي ح‬
‫َ َ ُ َ ِ ُ َ ُ َ ِ ُ َ ُ ْ ه َ َ َ ه َ ه ُ َ ُ ُّ ْ‬
‫حلوا َما‬
‫وبضم الياء وكرس الضاد‪.‬‬
‫َعما ويح حرمونهۥ َعما حَلواطحـوا عحدة ما حرم ٱَّلل في ح‬ ‫ۡ‬
‫ﭽ ُس ٓو ُء َوع َمل ح حهم ﭼ‬
‫ٱَّلل ََل َي ۡهدحي ۡٱل َق ۡومَ‬ ‫ٱَّلل ُز ِي َن ل َ ُه ۡم ُس ٓو ُء أَ ۡع َملحه ۡم َو ه ُ‬ ‫َح هر َم ه ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫حين َء َام ُنوا َما لك ۡم إحذا قحيل لك ُم‬
‫ُ‬ ‫يأ ُّي َها ٱَّل َ‬ ‫ين ‪َٰٓ َ 37‬‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫‪ 38‬ﭽ قحيل ﭼ‬

‫ُّ ۡ‬ ‫يتم ب ۡ َ‬ ‫ۡرض أَ َرض ُ‬ ‫ه ه َُۡۡ َ َۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬


‫ٱلن َيا‬ ‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫اق‬ ‫ٱث‬ ‫ٱن حفروا ح ح ح ح‬
‫ٱَّلل‬ ‫يل‬ ‫ب‬ ‫َ‬
‫س‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ه َ ٌ‬
‫ٱلن َيا حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح إحَل قل حيل ‪ 38‬إحَل‬
‫ُّ ۡ‬ ‫م َحن ٱٓأۡلخ َحرة ح َف َما َم َت ُع ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬
‫ۡضوهُ‬ ‫ۡي ُك ۡم َو ََل تَ ُ ُّ‬ ‫ك ۡم َع َذابًا أَ حَلما َوي َ ۡستَ ۡبد ۡحل قَ ۡو ًما َغ ۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َُ ِۡ ُ‬
‫تن حفروا يعذحب‬
‫ه َ ُ ُ ُ ََ ۡ َ َ َُ هُ ۡ‬ ‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ هُ ََ ُِ‬
‫ٱَّلل إحذ‬ ‫حير ‪ 39‬إحَل تنِصوه فقد نِصه‬ ‫شيـا وٱَّلل َع ح‬
‫ۡ ُ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َۡۡ ۡ ُ‬
‫ني إحذ ه َما حِف ٱلغارح إحذ َيقول‬ ‫اّن ٱثن ح‬ ‫أخرجه ٱَّلحين كفروا ث ح‬
‫ٱَّلل َسكحينَ َت ُهۥ َعلَيهحۡ‬ ‫نز َل ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ٱَّلل َم َع َنا فَأ َ‬ ‫ِت َز ۡن إ هن ه َ‬ ‫حبحهحۦ َل‬
‫َ‬
‫ل حص ح‬
‫ح‬
‫َ َ ه َ ُ ُ ُ ه ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َ َ ه َ َ َ ُ ْ ُّ ۡ َ‬
‫وأيدهۥ حِبنود لم تروها وجعل ُك حمة ٱَّلحين كفروا ٱلسفل‬
‫َ َ‬
‫يز َحك ٌ‬ ‫ٱَّلل َعز ٌ‬ ‫ِه ۡٱل ُع ۡل َيا َو ه ُ‬ ‫ََ َُ ه‬ ‫‪ 40‬ﭽ َوُك َحمة ﭼ‬
‫حيم ‪40‬‬ ‫ٱَّللح ح َ‬ ‫وُك حمة‬
‫ح‬ ‫بفتح التاء وص ًال‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ ٱل‬

‫‪193‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْ ََۡ ُ ۡ ََ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ْ َ‬


‫يل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫س‬ ‫نف‬ ‫أ‬‫و‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫د‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫اَل‬ ‫حق‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫اف‬‫حف‬‫ٱنفحروا خ‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ ُ َ َ َ‬ ‫ه َ ُ َ ه ُ‬
‫نت ۡم ت ۡعل ُمون ‪ 41‬ل ۡو َكن َع َرضا‬ ‫ٱَّللح ذل حك ۡم خ ۡۡي لك ۡم إحن ك‬ ‫ََ‬
‫ُّ ه ُ‬
‫ُۢ َ ُ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُّ ه ُ‬ ‫ه هَُ َ ََ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫‪ 42‬ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱلشقة ﭼ َ‬
‫كن َعدت علي حهم ٱلشقة‬ ‫اصدا َلتبعوك ول ح‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال ‪ ،‬ق حريبا وسفرا ق ح‬
‫َ‬
‫ُ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٱس َت َط ۡع َنا َ َ‬ ‫ٱَّللح لَو ۡ‬ ‫ََ َ ۡ ُ َ ه‬
‫ۡل َر ۡج َنا َم َعك ۡم ُي ۡهل حكون أنف َس ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫وسيحل حفون ب ح‬
‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫ََ هُ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ َ ه َ َ‬
‫حنت ل ُه ۡم َح هِت‬ ‫ٱَّلل َي ۡعل ُم إحن ُه ۡم لكذحبُون ‪ 42‬عفا ٱَّلل عنك ل حم أذ‬ ‫و‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َََه َ َ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َۡ َ َ ۡ َ‬
‫ني ‪َ 43‬ل ي َ ۡس َت ۡـذحنك‬ ‫ك حذَ َ‬
‫ح‬ ‫يتبيـن لك ٱَّلحين صدقوا وتعلم ٱل‬
‫َ ُ َ ُ ْ ََۡ ۡ ََ ُ‬ ‫ه َ ُۡ ُ َ ه َ ۡ‬
‫س حه ۡم‬ ‫ح‬ ‫نف‬ ‫أ‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬‫م‬ ‫أ‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫د‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫حر‬
‫ح‬ ‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫ۡ‬
‫و‬ ‫َ‬ ‫ٱَل‬ ‫ٱَّلحين يؤمحنون بحٱَّللح و‬
‫َ ه‬ ‫هَ َۡ َۡ ُ َ ه َ َ ۡ‬ ‫حيم ُۢ بٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫َو ه ُ َ‬
‫حين َل يُؤم ُحنون بحٱَّللح‬ ‫ني ‪ 44‬إحنما يستـذحنك ٱَّل‬ ‫ٱَّلل عل ُ ح ح‬
‫َۡ ۡ َََه ُ َ‬ ‫َ َۡ َ ۡ ُُ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫َتددون ‪۞ 45‬‬ ‫وب ُه ۡم ف ُه ۡم حِف ريب ح حهم ي‬ ‫َوٱَلَ ۡو حم ٱٓأۡلخ ححر وٱرتابت قل‬
‫اث ُهمۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ َ َ َ َ ُّ ْ َ ُ ُ ه َ َ‬
‫كن ك حره ٱَّلل ٱۢنبحع‬ ‫ولو أرادوا ٱۡلروج ۡلعدوا َلۥ عدة ول ح‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱق ُع ُدوا ْ َم َع ۡٱل َقعحد َ‬ ‫ََهَ ُ ۡ َ َ ۡ‬
‫حين ‪ 46‬ل ۡو خ َر ُجوا فحيكم هما‬
‫َ‬
‫فثبطهم وقحيل‬ ‫‪ 104‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫َََۡ َ ُ ْ َ َ ُ ۡ َُۡ َ ُ ُ ۡ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ۡ ه َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫زادوكم إحَل خباَل وۡلوضعوا خحللكم يبغونكم ٱلفحتنة‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫ُ ۡ َ ه ُ َ َ ُ ۡ َ ه ُ َ ُ ُۢ ه‬ ‫َ‬
‫ني ‪47‬‬ ‫ح‬ ‫وفحيكم سمعون لهم وٱَّلل عل حيم ب ح‬

‫‪194‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡلقُّ‬ ‫ور َح هِت َجا ٓ َء ۡ َ‬ ‫ك ۡٱۡلُ ُم َ‬ ‫َُۡ ََهُ ْ َ َ‬ ‫َ ْ ۡ َ‬


‫لق حد ۡٱَ َتغ ُوا ٱلفح ۡت َنة محن قبل وقلبوا ل‬
‫ََ‬
‫َ ُۡ ه َُ ُ َۡ ِ ََ‬ ‫ََ ََ َۡ ُ ه َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫وظهر أمر ٱَّللح وهم ك حرهون ‪ 48‬ومحنهم من يقول ٱئذن حل وَل‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ُ ْ ه َ َهَ َ‬ ‫َۡ ِ ََ‬
‫حيطُۢة بحٱلكفح حرين ‪49‬‬ ‫ّن أَل حِف ٱلفحتنةح سقطوا ِإَون جهنم لم ح‬ ‫تفت ح ح ٓ‬
‫ُ ۡ َ ُ َ َُ ُ ْ َۡ َ َ َۡٓ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫إحن ت حص ۡبك َح َس َنة ت ُسؤه ۡم ِإَون ت حصبك م حصيبة يقولوا قد أخذنا‬
‫ٓ ه‬ ‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ه ْ ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫أ ۡم َرنا محن ق ۡبل َو َي َت َولوا هوه ۡم ف حر ُحون ‪ 50‬قل لن يُ حصيبَ َنا إحَل َما‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ هُ ََ ُ َ َ َۡ َ َ ََ ه ََََۡه ۡ ۡ‬
‫َّك ٱل ُمؤم ُحنون ‪ 51‬قل‬ ‫كتب ٱَّلل نلا هو مولىنا وَع ٱَّللح فليتو ح‬
‫ُ َ‬ ‫َن ُن َن َ َ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ون ب َنا ٓ إ هَلٓ إ ۡح َ‬ ‫َۡ َ ه ُ َ‬
‫َت هب ُص بحك ۡم أن‬ ‫ني و‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ٱۡل‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫هل ت َربص ح ح ح‬
‫ٓ َۡ َۡ َ َ ََه ُ ْٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ك ُم ه ُ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫ٱَّلل ب ح َعذاب ِم ۡحن عحن حده حۦ أو بحأيدحينا فَتبصوا إحنا‬ ‫ي حصيب‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫كم ُّم َ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫َت ِب ح ُصون ‪ 52‬قل أن حفقوا َط ۡو ًَع أ ۡو ك ۡرها لن ُي َتق هبل‬ ‫مع‬
‫ََ َََُ ۡ َ ََُۡ‬ ‫سق َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ُ ُ ُ َ‬
‫ني ‪ 53‬وما منعهم أن تقبل‬ ‫محنك ۡم إحنك ۡم كنت ۡم ق ۡوما ف ح ح‬
‫َ َ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ َََ ُُ ۡ هٓ َهُ ۡ َ َ ُ ْ ه‬
‫وَلحۦ وَل يأتون‬ ‫محنهم نفقتهم إحَل أنهم كفروا بحٱَّللح وبحرس ح‬
‫َ ُ َ‬ ‫ُ َ ه ُ‬ ‫ه َ ه ُ ُ َ َ‬
‫ٱلصلوةَ إحَل َوه ۡم ك َسال َوَل يُنفحقون إحَل َوه ۡم كرحهون ‪54‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 49‬ﭽ ب حٱل‬

‫‪195‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل حَلُ َع ِذ َحَ ُهم بهاَ‬ ‫يد ه ُ‬ ‫ك أَ ۡم َول ُ ُه ۡم َو ََلٓ أَ ۡو َل ُد ُه ۡم إ هن َما يُر ُ‬ ‫ََ ُۡ ۡ َ‬
‫جب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فَل تع ح‬
‫َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱلن َيا َوت ۡزه َق أنف ُس ُه ۡم َوه ۡم كفح ُرون ‪َ 55‬و َي ۡحل حفون‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫حِف ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه َ ُ‬
‫بحٱَّللح إحن ُه ۡم ل حمنك ۡم َو َما هم ِمحنك ۡم َولك هحن ُه ۡم ق ۡوم َيف َرقون ‪ 56‬ل ۡو‬
‫َ ُ َ َ ۡ َ ً َۡ َ َ َ َۡ ُ ه َ هَهْۡ َۡ َ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 57‬ﭽ َم ۡدخَل ﭼ‬
‫َيدون ملجـا أو مغر ٍت أو مدخَل لولوا إحَلهح وهم َيمحون‬ ‫ح‬
‫ه َ َ َ ۡ ُ ۡ ُ ْ َۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬
‫بفتح املمي وإاكساكن ادلال‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ ه‬
‫ت فإحن أعطوا محنها رضوا ِإَون‬ ‫‪َ 57‬ومحن ُهم من يَل حم ُزك حِف ٱلصدق ح‬ ‫ۡ‬
‫‪ 58‬ﭽ يَل ُم ُز َك ﭼ‬
‫َ‬
‫ون ‪َ 58‬ول َ ۡو أ هن ُه ۡم َر ُضوا ْ َما ٓ َءاتَى ُهمُ‬ ‫هۡ ُ ۡ َ ْۡ َۡٓ َ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬
‫لم يعطوا محنها إحذا هم يسخط‬ ‫بضم املمي‪.‬‬

‫َ ۡ‬
‫ٱَّلل محن فضلحهحۦ‬ ‫حينا ه ُ‬ ‫ٱَّلل َس ُي ۡؤت َ‬ ‫وَلۥ َوقَالُوا ْ َح ۡسبُ َنا ه ُ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس ُ ُ‬ ‫هُ‬
‫ه َ َ ُ َُۡ ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُُ ه ٓ َ ه‬
‫ت ل حلفق َراءح‬ ‫وَل ٓۥ إحنا إحل ٱَّللح َرغ ُحبون ‪ ۞ 59‬إحن َما ٱلصدق‬ ‫ورس‬
‫اب‬
‫َِ‬
‫ق‬ ‫ٱلر‬ ‫ِف‬ ‫و‬ ‫حني َعلَ ۡي َها َوٱل ۡ ُم َؤ هل َفةح قُلُ ُ‬
‫وب ُه ۡم َ‬ ‫َوٱل ۡ َم َٰكحني َو ۡٱل َعمل َ‬
‫ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱَّللح َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫َ َ ِ َ ه‬
‫يل ف حريضة محن‬ ‫ب‬ ‫ٱَّللح َوٱبۡن ه‬
‫ٱلس‬
‫ه‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫حني َوِف َ‬ ‫َو ۡٱل َغرم َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ه َ ُ ۡ ُ َ ه َ َ ُ ُ َ ُ ُُ‬
‫ب ويقولون ه َو أذن‬ ‫حيم َحكحيم ‪ 60‬ومحنهم ٱَّلحين يؤذون ٱنل ه‬ ‫َعل ٌ‬
‫ح‬
‫ه‬
‫ۡحة ل حَّلحينَ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬
‫حني َو َر َ‬ ‫ٱَّللح َو ُي ۡؤم ُحن ل ۡحل ُمؤ حمن َ‬
‫ۡ‬ ‫ُۡ ُُ ُ َ ۡ ه ُ ۡ ُۡ ُ ه‬
‫قل أذن خۡي لكم يؤمحن ب ح‬
‫ُۡ ُ َ َ ُ َ ه َُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫حين يؤذون رسول ٱَّللح لهم عذاب أ حَلم ‪61‬‬ ‫حنك ۡم َو هٱَّل َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َء َام ُنوا م‬

‫‪196‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ َ ه َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ُ ۡ َ ه ُ َ َ ُ ُ ُ ٓ َ َ ُّ َ ُ ۡ ُ‬
‫ُيل حفون بحٱَّللح لكم ل حۡيضوكم وٱَّلل ورسوَلۥ أحق أن يرضوه إحن‬
‫وَلۥ فَأَ هن ََلۥُ‬ ‫حني ‪َ 62‬أل َ ۡم َي ۡعلَ ُم ٓوا ْ َأنه ُهۥ َمن ُُيَادحدح ه َ‬
‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ََكنُوا ْ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ُ ََ‬
‫َۡ َ ُ َُۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 64‬ﭽ تَن‬
‫إابكساكن النون مع الإخفاء نار جهنم خ حِلا فحيها ذل حك ٱۡلحزي ٱلع حظيم ‪ُ 63‬يذر ٱلمنفحقون‬
‫ُُ ۡ ُ ۡ َۡ ُْٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ َُهَ َ َۡ ۡ ُ َ َُ‬
‫أن تَنل علي حهم سورة تنبحئهم بحما حِف قلوب ح حهم ق حل ٱسته حزءوا إحن‬ ‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫هَ ُۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ٱَّلل ُم حرج هما ِتذ ُرون ‪َ 64‬ولئحن َسأتلَ ُه ۡم َلَقول هن إحن َما ك هنا َّنوض‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ُ ُۡ‬
‫نت ۡم ت ۡس َت ۡه حز ُءون ‪َ 65‬ل‬ ‫وَلحۦ ك‬ ‫ب قل أبحٱَّللح َو َءاتَٰيتحهحۦ َو َر ُس ح‬ ‫ونلع‬
‫ُ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ََۡ ُ ْ َۡ ََُۡ َۡ َ َ ُ‬
‫يمن حك ۡم إحن ن ۡعف َعن َطائحفة ِمحنك ۡم‬ ‫تعتذحروا قد كفرتم َعد إ ح‬
‫َ‬
‫‪ 66‬ﭽ ُي ۡعف ﭼ‬
‫ون َوٱل ۡ ُم َنفح َقتُ‬ ‫َُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ِ ۡ َ ٓ َ َهُ ۡ َ ُ ْ ُۡ‬ ‫بياء مضمومة وفتح الفاء‪.‬‬
‫نعذحب طائحفَۢة بحأنهم َكنوا ُم حرمحني ‪ 66‬ٱلمنفحق‬ ‫َُ ه ۡ َ ٓ َ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َََۡ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ﭼ‬ ‫ُۢة‬‫ف‬ ‫ﭽ تعذب طائ ح‬
‫وف‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫إاببدال النون ات ًء مضمومة وفتح َعضهم حم ُۢن َعض يأمرون بحٱلمنك حر وينهون ع حن ٱلمعر ح‬
‫َ ُ ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫اذلال‪ ،‬وتنوين مض التاء املربوطة‪ ْ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ .‬ه َ َ َ َ ُ ۡ ه ۡ‬
‫ويقبحضون أيدحيهم نسوا ٱَّلل فنسحيهم إحن ٱلمنفحقحني هم ٱلفسحقون‬
‫ار َج َه هن َم َخ حِل َ‬ ‫ار نَ َ‬‫ك هف َ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫‪َ 67‬و َع َد ه ُ ۡ َ‬
‫حين‬ ‫ت وٱل‬ ‫ٱَّلل ٱل ُمنفحقحني َوٱل ُمنفحق ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُُ ۡ ََََُ ُ هُ َ‬
‫ٱَّلل َول ُه ۡم َعذاب ُّمقحيم ‪68‬‬ ‫فحيها حِه حسبهم ولعنهم‬

‫‪197‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ُه ََ ۡ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ُ ۡ َ ُْٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬


‫كٱَّلحين محن قبل حكم َكنوا أشد محنكم قوة وأكَث أموَل‬
‫ٱس َت ۡم َتعَ‬ ‫ك ۡم َك َما ۡ‬ ‫َََۡ َ ۡ ََُۡ ْ ََ ۡ َ ۡ ََُۡۡ ََ ُ‬
‫وأولدا فٱستمتعوا حِبلقح حهم فٱستمتعتم حِبلقح‬
‫َ ُ ٓ ْ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ ُ ََ ۡ َ ُ ۡ ُۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلحين محن قبل حكم حِبلقح حهم وخضتم كٱَّلحي خاضوا أولئحك‬
‫َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫حبحطت أعملهم حِف ٱلنيا وٱٓأۡلخحرة ح وأولئحك هم ٱلخ حّسون‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ ُ‬
‫حين محن ق ۡبل ح حه ۡم ق ۡو حم نوح َو ََعد َوث ُمود َوق ۡو حم‬
‫َ‬ ‫‪َ 69‬أل َ ۡم يَأتحه ۡم َن َبأ ُ هٱَّل َ‬ ‫‪ 70‬ﭽ يَأت ُحه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َُۡ ۡ ُُ ُُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ت أتتهم رسلهم بحٱبليحن ح‬ ‫ب مدين وٱلمؤتفحك ح‬ ‫َۡ َ‬
‫إحبرهحيم وأصح ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ هُ ۡ‬
‫كن َكن ٓوا أنف َس ُه ۡم َيظل ُحمون ‪70‬‬ ‫ٱَّلل حَلَظل َحم ُه ۡم َول ح‬ ‫فما َكن‬
‫َُۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُۡ ۡ ُ َ َ ُۡ ۡ َ ُ َۡ ُ ُ ۡ َۡ َٓ‬
‫وٱلمؤمحنون وٱلمؤمحنت َعضهم أو حَلاء َعض يأمرون‬
‫ُۡ َ‬ ‫ُۡ َ َُ ُ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلصلوةَ َو ُيؤتون‬ ‫وف َو َي ۡن َه ۡون َع حن ٱلمنك حر وي حقيمون‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ه َ َ َ ُ ُ َ ه َ َ َ ُ َ ُ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُ ه ُ ه ه‬
‫ٱلزكوة وي حطيعون ٱَّلل ورسوَلۥ أولئحك سۡيۡحهم ٱَّلل إحن‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫حكحيم ‪َ 71‬و َع َد ه ُ ۡ ۡ َ ۡ ۡ َ‬ ‫َعز ٌ‬
‫ت َجنت َترحي‬ ‫ٱَّلل ٱل ُمؤ حمن حني َوٱل ُمؤمحن ح‬
‫يز َ‬
‫ح‬
‫َه‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ت‬ ‫ك َن َط ِي ح َبة حِف جن ح‬ ‫حيها َومٰ ح‬ ‫محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر خ حِلحين ف‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ِ َ ه َ ۡ َُ َ َ َُ َۡ ۡ ُ ۡ‬
‫عدن ورحضون محن ٱَّللح أكَب ذل حك هو ٱلفوز ٱلع حظيم ‪72‬‬

‫‪198‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱغلُ ۡظ َعلَ ۡيه ۡم َو َمأۡ َوى ُهمۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُه َ َ ۡ‬


‫يأيها ٱنل حب ج حه حد ٱلكفار وٱلمنفحقحني و‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬
‫َٰٓ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 73‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫ه َ َ ُ ْ َََ ۡ َ ُ ْ‬
‫ۡي ‪ُ 73‬يل حفون بحٱَّللح ما قالوا ولقد قالوا‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫َج َه هن ُم َوب ۡئ َس ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ك ۡفر َو َك َف ُروا ََ ۡع َد إ ۡس َلمه ۡم َو َه ُّموا ب َما ل َ ۡم َي َنالُوا َوماَ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََ ۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ح حح‬ ‫ح‬ ‫ُك حمة ٱل‬
‫َ َُ ُ ْ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َن َق ُم ٓوا ْ إ هَلٓ أ ۡن أ ۡغ َنى ُه ُم ه ُ‬
‫وبوا يَك‬ ‫وَلۥ محن فضلحهحۦ فإحن يت‬ ‫ح‬
‫ُّ ۡ‬ ‫ََ هْۡ ُ َ ِ ُۡ هُ َ َ‬ ‫َ ه‬
‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َحرة ح‬ ‫ٱَّلل َعذابًا أ حَلما حِف‬ ‫خ ۡۡيا ل ُه ۡم ِإَون يت َولوا يعذحَه ُم‬
‫ل َو ََل نَصۡي ‪َ ۞ 74‬وم ۡحن ُهم هم ۡن َع َهدَ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َو َما ل َ ُه ۡ‬
‫ح‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫م‬
‫ح‬
‫ٱلصلحح َ‬ ‫َ ه ه َ ه َ َ ُ َ ه َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َّلل لَئ ۡن َءاتَى َ‬ ‫ٱ هَ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ون‬ ‫ك‬ ‫نل‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ق‬‫د‬ ‫ص‬ ‫نل‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ ه ْ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ََ ٓ َ‬
‫‪ 75‬فل هما َءاتى ُهم ِمحن فضلحهحۦ ِبحلوا بحهحۦ َوت َولوا هوهم ُّم ۡع حرضون ‪76‬‬
‫ٱَّلل َما‬‫فَأَ ۡع َق َب ُه ۡم ن َحفاقا ِف قُلُوبه ۡم إ َل يَ ۡو حم يَ ۡل َق ۡونَ ُهۥ ب َما ٓ أ َ ۡخلَ ُفوا ْ ه َ‬
‫ح‬ ‫حح ح‬ ‫ح‬
‫َۡ َ ۡ َ ُ ْٓ ه هَ َ ۡ َ ُ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫ِسه ۡم‬ ‫َوعدوهُ َوب ح َما َكنوا يَكذحبُون ‪ 77‬ألم يعلموا أن ٱَّلل يعلم ح‬
‫ون ٱل ۡ ُم هط ِوعحنيَ‬ ‫ه َ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََۡ ُ ۡ ََ ه هَ َ ه ُ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 78‬ﭽ يَل ُم ُزون ﭼ‬
‫ح‬ ‫وب ‪ 78‬ٱَّلحين يل حمز‬ ‫وَنوىهم وأن ٱَّلل علم ٱلغي ح‬
‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ه َ َ َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ۡ ۡ َ‬
‫َي ُدون إحَل ُج ۡه َده ۡم‬ ‫م َحن ٱل ُمؤ حمن حني حِف ٱلصدق ح‬
‫بضم املمي‪.‬‬
‫ت وٱَّلحين َل ح‬
‫هُ ۡ ُ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ََ ۡ َ َ ۡ‬
‫ٌ‬
‫خ َر ٱَّلل محنهم ولهم عذاب أ حَلم ‪79‬‬ ‫فيسخ ُرون محن ُه ۡم َس ح‬

‫‪199‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني َمرةه‬ ‫ٱس َت ۡغف ۡر ل َ ُه ۡم أَ ۡو ََل ت َ ۡس َت ۡغف ۡر ل َ ُه ۡم إن ت َ ۡس َت ۡغف ۡر ل َ ُه ۡم َس ۡبع َ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ ح‬
‫َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ هُ َُ ۡ َ َ َه ُ ۡ َ َ ُ ْ ه‬
‫وَلحۦ و‬ ‫فلن يغفحر ٱَّلل لهم ذل حك بحأنهم كفروا بحٱَّللح ورس ح‬
‫ون ب َم ۡق َع حدهحمۡ‬ ‫َ َ ُۡ َ هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫سقحني ‪ 80‬فرحح ٱلمخلف‬ ‫َل يهدحي ٱلقوم ٱلف ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ۡ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬
‫س حه ۡم حِف‬ ‫خحلف َر ُسو حل ٱَّللح َوك حره ٓوا أن يُج حه ُدوا بحأم َول ح حه ۡم َوأنف ح‬
‫ه‬ ‫ََ‬ ‫ٱۡل ِر قُ ۡل نَ ُ‬ ‫ٱَّللح َوقَالُوا ْ ََل تَن حف ُروا ْ حِف ۡ َ‬ ‫ه‬
‫ج َه هن َم أش ُّد َح ِرا ل ۡو‬ ‫ار َ‬
‫ح‬ ‫يل‬
‫سب ح ح‬
‫َ‬
‫ٓ‬ ‫ۡ ُ ْ َ‬ ‫ََۡ ۡ َ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ‬
‫حكوا قل حيَل َوَلَ ۡبكوا كثحۡيا َج َزا َء ُۢ ب ح َما‬ ‫َكنوا َيفق ُهون ‪ 81‬فليض‬
‫ٓ َ‬ ‫هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ٱَّلل إ حل َطائحفة ِم ۡحن ُه ۡم‬ ‫َكنوا يَكس ُحبون ‪ 82‬فإحن هر َج َعك‬
‫َُ ه َُۡ ُ ْ َ َ ََ ََ َُ ُ ْ‬ ‫َ ۡ َۡ َُ َ ۡ ُ‬ ‫َ َ‬
‫وج فقل لن َّترجوا م حَع أبدا ولن تقتحلوا‬ ‫وك ل حلخ ُر ح‬ ‫فٱستـذن‬ ‫َ‬
‫‪ 83‬ﭽ م حَع أبدا ﭼ‬
‫ْ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ك ۡم َرض ُ‬ ‫َ َ َ ُ ًّ ه ُ‬
‫يتم بحٱلق ُعودح أ هول َم هرة فٱق ُع ُدوا َم َع‬
‫إابكساكن الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫م حَع عدوا إحن‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ َ ِ َ َ َٰٓ َ َ ِ ۡ ُ ه َ َ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ﭽ َم حَع ع ُد ًّوا ﭼ‬
‫خلحف َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ني ‪ 83‬وَل تص حل َع أحد محنهم مات أبدا وَل تقم َع‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫إابكساكن الياء‪.‬‬
‫ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫ََ ْ ه‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫وَلحۦ َو َماتوا َوه ۡم فسحقون ‪84‬‬ ‫َبه حۦٓ إحن ُه ۡم كف ُروا بحٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫ق ح‬
‫ٱَّلل أَن ُي َع ِذ َحَ ُهم بهاَ‬ ‫يد ه ُ‬ ‫ك أَ ۡم َول ُ ُه ۡم َوأَ ۡو َل ُد ُه ۡم إ هن َما يُر ُ‬ ‫ََ ُۡ ۡ َ‬
‫جب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وَل تع ح‬
‫ورةٌ‬ ‫ِإَوذا ٓ أنزلَ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ‬
‫ت ُس َ‬
‫ح‬ ‫ٱلن َيا َوت ۡزه َق أنف ُس ُه ۡم َوه ۡم كفح ُرون ‪85‬‬ ‫حِف‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َۡ ََ َ ُُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ْ ه َ َ ُ ْ‬
‫وَلح ٱستـذنك أولوا ٱلطو حل‬ ‫أن ءامحنوا بحٱَّللح وج حهدوا مع رس ح‬
‫حين ‪86‬‬ ‫كن هم َع ۡٱل َقعحد َ‬ ‫ُۡ ۡ ََ ُ ْ ََۡ َ ُ‬
‫محنهم وقالوا ذرنا ن‬

‫‪200‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َُ َ َ َ ُُ ۡ َُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ َ ۡ‬
‫رضوا بحأن يكونوا مع ٱۡلوال ححف وطب حع عـل قلوب ح حهم فهم َل‬
‫هُ ُ َ ه َ َ َُ ْ َ َُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ك حن ٱلرسول وٱَّلحين ءامنوا معهۥ جهدوا‬ ‫َيفق ُهون ‪ 87‬ل ح‬
‫ك ُهمُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫س حهم وأولئحك لهم ٱۡليرت وأولئ ح‬ ‫بحأمول ح حهم وأنف ح‬
‫َ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ه هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫ٱَّلل ل ُه ۡم َجنت َترحي محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر‬ ‫ٱل ُمفل ُححون ‪ 88‬أعد‬
‫ۡ‬
‫ٓ ۡ ِ َ‬ ‫حيها َذل َحك ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬ ‫َخ حِل َ‬
‫َ‬
‫‪ 90‬ﭽ ٱل ُم ۡعذ ُحرون ﭼ‬
‫يم ‪َ 89‬و َجا َء ٱل ُم َعذ ُحرون م َحن‬ ‫حين ف َ‬
‫ُ ۡ َ َ َُ ۡ َ َ َ َ ه َ َ َ ُ ْ هَ َ َ ُ َ‬ ‫َۡۡ‬
‫إابكساكن العني وفخفف‪ .‬اذلال‪.‬‬
‫وَلۥُ‬ ‫اب حَلؤذن لهم وقعد ٱَّلحين كذبوا ٱَّلل ورس‬ ‫َ‬
‫ٱۡلعر ح‬
‫ََ ْ ُۡ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫ََ‬ ‫ه‬
‫اب أ حَلم ‪ 90‬ليۡ َس َع‬ ‫حين كف ُروا محنهم عذ‬ ‫يب هٱَّل َ‬‫َس ُي حص ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ َ َ ٓ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ ه َ َ َ‬
‫َي ُدون َما يُنفحقون‬ ‫ٱلضعفاءح وَل َع ٱلمرَض وَل َع ٱَّلحين َل ح‬
‫سن َ‬ ‫ََ ۡ ۡ‬ ‫َ َ ٌ َ َ َ ُ ْ ه‬
‫ني محن َسبحيل‬ ‫وَلحۦ َما َع ٱل ُمح حح‬ ‫حوا حَّللح َو َر ُس ح‬ ‫حرج إحذا نص‬
‫حين إ َذا َما ٓ َأتَ ۡو َك تلح َ ۡح حملَ ُهمۡ‬
‫ََ ََ ه َ‬ ‫َ هُ َُ ه‬
‫وٱَّلل غفور رححيم ‪ 91‬وَل َع ٱَّل ح‬
‫يض محنَ‬ ‫ُۡ َ َ ٓ َ ُ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َۡ ََه ْ هَ ۡ ُُُ ۡ َ ُ‬
‫جد ما أۡححلكم عليهح تولوا وأعينهم تفح‬ ‫قلت َل أ ح‬
‫ه َ ه ُ ََ‬ ‫ه ۡ َ َ ً َه َ ُ ْ َ ُ ُ َ‬
‫َيدوا ما ينفحقون ‪ ۞ 92‬إحنما ٱلسبحيل َع‬ ‫ٱلمعح حزنا أَل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ۡ ٓ‬
‫حين ي َ ۡس َت ۡـذحنونك َوه ۡم أغن َحيا ُء َرضوا بحأن يَكونوا َم َع‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫ََ ََ هُ ََ ُُ ۡ َُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡلوال ححف وطبع ٱَّلل َع قلوب ح حهم فهم َل يعلمون ‪93‬‬

‫‪201‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡم إ َذا َر َج ۡع ُت ۡم إ َ َۡله ۡم قُل هَل َت ۡعتَذ ُحروا ْ لَن نُّ ۡؤ حمنَ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َۡ ُ‬


‫يعتذحرون إحَل‬
‫َ‬
‫‪ 94‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫هُ َ َ ُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم قَ ۡد َن هبأنَا ه ُ‬ ‫َ ُ‬
‫ٱَّلل ع َملك ۡم‬ ‫ٱَّلل م ۡحن أخ َبارحك ۡم َو َس َيـ َرى‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ل‬
‫كم بماَ‬ ‫َۡۡ َ ه َ َ ح ََُِ ُ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ ُ ُ ه ُ َ ُّ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ب وٱلشهدة فينبحئ‬ ‫ورسوَلۥ ثم تردون إ حل عل ح حم ٱلغي ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪َ 94‬سيَ ۡحل حفون بحٱَّللح لك ۡم إحذا ٱنقل ۡب ُت ۡم إ ح َۡل حه ۡم‬ ‫ك‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََ ۡ ُ ْ َ‬ ‫ُ ْ َ‬
‫تلح ُ ۡع حرضوا ع ۡن ُه ۡم فأع حرضوا ع ۡن ُه ۡم إحن ُه ۡم رح ۡجس َو َمأ َوى ُه ۡم َج َه هن ُم‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ َ َ ُ ۡ َۡ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬ ‫ٓ‬
‫حَتض ۡوا ع ۡن ُه ۡم فإحن‬ ‫َج َزا َء ُۢ ب ح َما َكنوا يَكس ُحبون ‪ُ 95‬يل حفون لكم ل‬
‫ني ‪96‬‬ ‫سق َ‬ ‫َۡ ۡح َۡ‬
‫ف‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ن‬ ‫ٱَّلل ََل يَ ۡر ََض َ‬
‫ع‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ْۡ َ ُۡ ۡ َ ه ه‬
‫ترضوا عنهم فإحن‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ ه َ ۡ َ ُ ْ ُ ُ َ َ ٓ َ َ َ‬
‫ٱۡلعراب أشد كفرا ون حفاقا وأجدر أَل يعلموا حدود ما أنزل‬
‫َ َه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡۡ‬ ‫حيم َ‬ ‫ٌ‬ ‫ٱَّلل َ‬‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫هُ ََ‬
‫خذ‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫اب‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ٱۡل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪97‬‬ ‫حيم‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ح‬
‫وَل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َع‬ ‫ٱَّلل‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 98‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱلس ۡوءح َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱل َوآئ َر َعلَ ۡيه ۡم َدآئ َرةُ ه‬ ‫ك ُم ه‬ ‫ُ‬
‫ب‬ ‫ص‬ ‫َت هب ُ‬ ‫َما يُنفح ُق َم ۡغ َرما َو َي َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ٌ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫اب من يؤمحن بحٱَّللح وٱَلو حم ٱٓأۡلخحرح‬ ‫س حميع عل حيم ‪ 98‬ومحن ٱۡلعر ح‬
‫ٱلر ُسول َأ ََلٓ إ هنهاَ‬ ‫ت ه‬ ‫َ ََ‬
‫ت عحند ٱَّللح َوصلو ح‬
‫َ ه‬ ‫َو َي هت ُ َ ُ ُ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫خذ ما ينفحق ق ُرب ٍ‬ ‫ح‬
‫ُۡ َ هُ ۡ َ ُ ۡ ُُ ُ هُ َ َۡ ٓ ه هَ َ ُ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪99‬‬ ‫قربة لهم سيدخحلهم ٱَّلل حِف رۡحتحهحۦ إحن‬

‫‪202‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َۡ َ َ ه َ هَُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُ َ َۡهُ َ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 100‬ﭽ َو ۡٱۡلَ َ‬


‫ج حرين وٱۡلنصارح وٱَّلحين ٱتبعوهم‬ ‫وٱلٰبحقون ٱۡلولون محن ٱلمه ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ار‬ ‫نص‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫ۡ َ ه ح َ هُ َ‬
‫َّلل ع ۡن ُه ۡم َو َرضوا ع ۡن ُه َوأ َع هد ل ُه ۡم َجنت َت حري‬
‫بضم الراء وص ًال‪.‬‬
‫َحإححٰن رَض ٱ‬
‫َ َ َ‬ ‫َََۡ ۡ ََۡ ُ َ‬
‫يم ‪َ 100‬وم هحمنۡ‬ ‫حيها ٓ أبَدا َذل َحك ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬ ‫ِتتها ٱۡلنهر خ حِلحين ف‬
‫ُ َ ُ َ َ ۡ ۡ َۡ َ َ َ ُ ْ ََ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ُ ِ َ َۡۡ‬
‫اب منفحقون ومحن أه حل ٱلمدحينةح مردوا َع‬ ‫َ‬
‫حولكم محن ٱۡلعر ح‬
‫ُّ َ َ‬ ‫َِ َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َۡ ُ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َُ ِ ُُ ه ه َۡ ُ‬
‫ني ث هم يُ َردون إ حل‬ ‫اق َل تعلمهم َنن نعلمهم سنعذحَهم مرت ح‬ ‫ٱنل حف ح‬
‫َ َ ْ َ‬ ‫ََ َ ُ َ ۡ ََُ ْ ُُ‬ ‫َ َ‬
‫َتفوا بحذنوب ح حه ۡم خل ُطوا ع َمَل‬ ‫اب َع حظيم ‪ 101‬وءاخرون ٱع‬ ‫ع ٍ‬‫ذ‬
‫‪ 102‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫هُ َ َُ َ َ َۡ ۡ ه هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صل ححا َو َءاخ َر َسيحئا عس ٱَّلل أن يتوب علي حهم إحن ٱَّلل غفور‬
‫لكه‪.‬‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫‪ 102‬ﭽ َوتُ َز ِك ُ‬
‫حيه‬
‫ِ‬ ‫ُ ُ ِ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ﭼ‬
‫حيم ‪ 102‬خذ م ۡحن أ ۡم َول ح حه ۡم َص َدقة ت َط ِ حه ُره ۡم َوت َزك حي حهم ب ح َها َو َص حل‬ ‫هرح ٌ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ََ‬ ‫يع َعل ٌ‬ ‫َّلل َس حم ٌ‬ ‫كن ل ه ُه ۡم َوٱ ه ُ‬ ‫َ َۡ ۡ ه َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ ََ َ‬
‫حيم ‪ 103‬أل ۡم‬ ‫‪ 103‬ﭽ صلوت حك ﭼ علي حهم إحن صلوتك س‬
‫ََۡ ُ ُ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بواو مفتوحة بعد الالم وكرس َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ه ه َ ُ َ َ ۡ َ ُ ه ۡ َ َ َ‬
‫ت‬ ‫يعلموا أن ٱللـه هو يقبل ٱتلوبة عن عحبادحه حۦ ويأخذ ٱلصدق ح‬ ‫التاء عىل امجلع‪.‬‬
‫ۡيى ه ُ‬ ‫ٱع َملُوا ْ فَ َس َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱتل هو ُ‬ ‫َ ه ه‬
‫ٱللـ َه ُه َو ه‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫حيم ‪َ 104‬وق حل‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬ ‫وأن‬
‫ب‬ ‫ون إ َل َعل ح حم ۡٱل َغ ۡ‬
‫ي‬
‫َ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ُ ُ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َ َ ُ َ ُّ َ‬
‫عملكم ورسوَلۥ وٱلمؤمحنون وسَتد‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه َ َ ََُِ ُ ُ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪َ 105‬و َءاخ ُرون ُم ۡر َج ۡون‬ ‫‪ 106‬ﭽ ُم ۡر َج ُـ ۡو َنﭼ وٱلشهدة ح فينبحئكم بحما ك‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫هبمزة مضمومة بعد اجلمي مث واو َ ۡ ه ه ُ َ ِ ُ ُ ۡ ه َ ُ ُ َ َ ۡ ۡ َ ه ُ َ‬
‫حۡلم حر ٱَّللح إحما يعذحَهم ِإَوما يتوب علي حهم وٱَّلل عل حيم حكحيم ‪106‬‬ ‫مدية‪.‬‬

‫‪203‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن حنيَ‬ ‫يقُۢا ََ ۡ َ‬ ‫َُۡ ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ هَ ُ ْ‬


‫ۡضارا وكفرا وتف حر‬ ‫جدا ح‬ ‫وٱَّلحين ٱَّتذوا مس ح‬
‫َ‬
‫َُۡ َ ََ ۡ ُ ه ۡ َ َۡٓ‬ ‫َّلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ار َب ٱ ه َ‬ ‫ِإَور َصادا ل ِ َحم ۡن َح َ‬ ‫ۡ‬
‫وَلۥ محن قبل وَلحل حفن إحن أردنا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ‬ ‫ه ُۡ ۡ َ َ ه ُ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫إحَل ٱۡلسّن وٱَّلل يشهد إحنهم لكذحبون ‪َ 107‬ل تقم فحيهح أبدا‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ه َ ۡ َ َ ُّ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫هَ ۡ ٌ ُِ َ ََ هۡ‬
‫جد أسحس َع ٱتلقوى محن أو حل يو ٍم أحق أن تقوم فحيهح فحيهح‬ ‫لمس ح‬
‫ََ َ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم هط ِهر َ‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ‬ ‫ون أَن َي َت َط هه ُروا ْ َو ه ُ‬ ‫َ ُ ُّ َ‬
‫ين ‪ 108‬أف َم ۡن أ هس َس‬ ‫حح‬ ‫رحجال ُيحب‬
‫ۡي أَم هم ۡن أَ هس َس َُ ۡن َي َنهۥُ‬ ‫ٱَّللح َور ۡض َون َخ ۡ ٌ‬ ‫َ ه‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫َع َت ۡق َ‬
‫و‬
‫َُۡ َُ ََ‬
‫َنينهۥ‬
‫ح ٍ‬
‫َ َ َهَ َ هُ َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ََ َ َ‬
‫َّلل َل َي ۡهدحي‬ ‫ار بحهحۦ حِف نارح جهنم وٱ‬ ‫ٱن َه َ‬ ‫َع شفا ُج ُر ٍف هار ف‬
‫ُُ‬
‫يبة حِف قلوب ح حه ۡم‬ ‫ني ‪ََ 109‬ل يَ َز ُال َُ ۡن َي ُن ُه ُم هٱَّلحي ََ َن ۡوا ْ ر َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫َۡ َۡ ه‬
‫ٱلقوم‬
‫ح‬ ‫َ َ‬
‫ٱَّلل ٱش َتـ َرى‬
‫ه هَ ۡ‬
‫حيم ‪ ۞ 110‬إحن‬ ‫حيم َحك ٌ‬ ‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫وب ُه ۡم َو ه ُ‬ ‫إ هَلٓ أَن َت َق هط َع قُلُ ُ‬ ‫‪ 110‬ﭽ إحل أن ﭼ‬
‫بتخفف‪ .‬الالم عىل لأهنا حرف ح‬
‫ون ِف َ‬ ‫ه َ ُ ُ َۡ ه َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نف َس ُه ۡم َوأ ۡم َول َ ُ‬ ‫َ‬
‫َ ُۡ ۡ َ ُ‬ ‫جر‪.‬‬
‫يل‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ٱۡل‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫حني‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬‫م‬
‫هَۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ه ََُُۡ َ ََُُۡ َ َ ۡ ً َ ۡ َِ‬
‫يل‬‫ح ح ح‬ ‫َن‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ٱتل‬ ‫ِف‬ ‫ٱَّللح فيقتلون ويقتلون وعدا عليهح ح ح‬
‫ا‬ ‫ق‬
‫َ ه َ ۡ َۡ ُ ْ َۡ ُ ُ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ َ ۡ َۡ َ‬
‫ان ومن أوِف بحعه حده حۦ محن ٱَّللح فٱستب حّشوا بحبيعحكم ٱَّلحي‬ ‫وٱلقرء ح‬
‫يم ‪111‬‬ ‫بَ َاي ۡع ُتم بهحۦ َو َذل َحك ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬
‫ح‬

‫‪204‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ه َٰٓ ُ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ َ ه َٰٓ ُ َ ه ُ َ ه‬


‫ج ُدون‬ ‫ٱلسئححون ٱلركحعون ٱلٰ ح‬ ‫ٱلتئحبون ٱلعبحدون ٱلح حمدون‬
‫َ ه ُ َ َ ُۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡل ُدودح‬ ‫ون ح ُ‬ ‫وف وٱنلاهون ع حن ٱلمنك حر وٱلحفحظ‬ ‫ٱٓأۡلم ُحرون بحٱل َم ۡع ُر ح‬
‫َ َ َ ه ِ َ ه َ َ َ ُ ْٓ َ َۡ َ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه ََِ ُۡ ۡ‬
‫ب وٱَّلحين ءامنوا أن يستغفحروا‬ ‫ّش ٱلمؤ حمن حني ‪ 112‬ما َكن ل حلن ح ح‬ ‫ٱَّللح وب ح ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫حني َول ۡو َكن ٓوا أ ْو حل ق ۡرب حم ُۢن ََ ۡع حد َما تبَ هيـ َن ل ُه ۡم أن ُه ۡم‬ ‫ّشك‬
‫ل حلم ح‬
‫ه‬ ‫ََ َ َ ۡ َۡ ُ َۡ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حيم حۡلَحيهح إحَل َعن‬ ‫حي حم ‪ 113‬وما َكن ٱستحغفار إحبره‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫أصحب‬
‫ه ۡ َ َ َ َ َ ٓ ه ُ َ َ ه ََه َ َُ ٓ َه ُ َ ُ ِ ِه َ َهَ ۡ ُ ه‬
‫موعحدة وعدها إحياه فلما تبيـن َلۥ أنهۥ عدو حَّللح تَبأ محنه إحن‬
‫ۡ َ‬
‫ضل ق ۡو َمُۢا ََ ۡع َد إحذ ه َدى ُه ۡم‬
‫ََ َ َ هُ ُ ه َ‬
‫َل‬
‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬‫م‬‫و‬ ‫‪114‬‬ ‫حيم‬ ‫ل‬ ‫حيم َۡلَ هوهٌ َ‬
‫ح‬ ‫إبۡ َره َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حيم ‪ 115‬إ هن ه َ‬ ‫َش ٍء َعل ٌ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫َ ه َُِ َ َُ ه َ هُ َ ه هَ ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫حِت يبي حـن لهم ما يتقون إحن ٱَّلل ب ح ح‬ ‫َ ُ‬
‫َُ ُ ََ َ ُ ِ ُ‬ ‫َ َۡ ح ُۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫َُ ُ ۡ ُ‬ ‫‪ 117‬ﭽ تزحيغ ﭼ‬
‫ون‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫يت‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ۡح‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫َلۥ مل‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ب َوٱل ۡ ُم َهجر َ‬ ‫َع ٱنله ِ‬ ‫هَ ه َ هُ ََ‬ ‫َ ِ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ‬
‫ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ين‬ ‫حح‬ ‫حح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫اب‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫‪116‬‬ ‫ۡي‬ ‫ص‬
‫ح‬ ‫ٱَّللح محن و حل وَل ن‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫وٱۡلنصارح ٱَّلحين ٱتبعوه حِف ساعةح ٱلعّسة ح حمن َع حد ما َكد ي حزيغ‬ ‫ُ‬
‫ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫ه‬ ‫ُِۡ ۡ ُه َ َ َ‬ ‫ُُ ُ َ‬
‫اب َعل ۡي حه ۡم إحن ُهۥ ب ح حه ۡم َر ُءوف هرححيم ‪117‬‬ ‫وب ف حريق محنهم ثم ت‬ ‫قل‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬

‫‪205‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡرض بماَ‬ ‫ۡرض ﭼ َ َ َ ه َ َ ه َ ُ ِ ُ ْ َ ه َٰٓ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ‬ ‫َ َُۡ ُ ۡ َ ُ‬


‫ح‬ ‫وَع ٱثللثةح ٱَّلحين خل حفوا حِت إحذا ضاقت علي حهم ٱۡل‬ ‫‪ 118‬ﭽ عليهم ٱۡل‬
‫َ ُ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ َ ُّ ٓ ْ َ ه َ ۡ َ َ َ ه ه ٓ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫رحبت وضاقت علي حهم أنفسهم وظنوا أن َل ملجأ محن ٱَّللح إحَل‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ َعل ۡي ُه ۡمﭼ مع ً‬
‫ٱتل هو ُ‬ ‫ٱَّلل ُه َو ه‬ ‫وب ٓوا إ هن ه َ‬ ‫اب َعلَ ۡيه ۡم ح ََل ُت ُ‬ ‫إ َۡلهح ُث هم تَ َ‬
‫‪.‬‬‫ا‬
‫حيم ‪118‬‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫اب ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َٰٓ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ ْ ه َ َ ُ ُ ْ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫حني ‪َ 119‬ما َكن‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل وكونوا مع‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ هُ ْ‬
‫اب أن َي َتخلفوا َعن هر ُسو حل‬ ‫حۡل ۡهل ٱل ۡ َمدحينَةح َو َم ۡن َح ۡول َ ُهم ِم َحن ۡٱۡل ۡع َ‬
‫ر‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سهحۦ ذل َحك بأ هن ُه ۡم َل يُ حص ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫يب ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫س حه ۡم عن نف ح‬ ‫ٱَّللح َوَل يَ ۡرغ ُبوا بحأنف ح‬
‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫ََ َۡ‬ ‫َظ َمأ َو ََل نَ َ‬
‫يل ٱَّللح َوَل َي َط ُـون َم ۡوطحئا‬ ‫ح ح ح‬‫ب‬ ‫س‬‫ُم َم َصة ِف َ‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫َ ُ ۡ ُه َ ََ ََ ُ َ ۡ َ ُ ِ هًۡ ه ُ َ َ‬
‫ب ل ُهم بحهحۦ ع َمل‬ ‫يغحيظ ٱلكفار وَل ينالون محن عدو نيَل إحَل كت ح‬
‫ُ َ َََ‬
‫ني ‪َ 120‬وَل يُن حفقون نفقة‬
‫َ‬ ‫سن َ‬ ‫َّلل ََل يُض ُ َ ۡ ۡ ۡ‬ ‫َصل ٌحح إ هن ٱ ه َ‬
‫يع أج َر ٱل ُمح حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ََ َ َ ََ َۡ َ ُ َ َ ً ه ُ َ َ‬
‫ب ل ُه ۡم حَلَ ۡج حز َي ُه ُم‬ ‫صغحۡية وَل كبحۡية وَل يقطعون وادحيا إحَل كت ح‬
‫ََ َ َ ُۡ ۡ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫هُ َ ۡ َ َ َ َ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫ٱَّلل أحسن ما َكنوا يعملون ‪ ۞ 121‬وما َكن ٱلمؤمحنون حَلنفحروا‬
‫حين‬ ‫ك ف ۡحرقَة ِم ۡحن ُه ۡم َطآئ َفة ِ حَلَ َت َف هق ُهوا ْ ِف ِ‬
‫ٱل‬ ‫ح‬
‫ُِ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ٓافة فَلَ ۡو ََل َن َف َ‬
‫ر‬
‫َ ه‬
‫ك‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 122‬ﭽ إ َ َۡل ُه ۡ‬
‫َۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َو حَلُنذ ُحروا ق ۡو َم ُه ۡم إحذا َر َج ُع ٓوا إ ح َۡل حه ۡم ل َعل ُه ۡم ُيذ ُرون ‪122‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪206‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ َ ُ َ ُ ِ َ ۡ ُ ه‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا قتحلوا ٱَّلحين يلونكم محن ٱلكفارح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َ َ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُدوا فحيكم غحلظة وٱعلموا أن ٱَّلل مع ٱلمتقحني ‪ِ 123‬إَوذا‬
‫ُ‬
‫و ح‬ ‫َ‬ ‫َل‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ٓ ُ َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ه َ ُ ُ َ ُّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬
‫نزلت سورة ف حمنهم من يقول أيكم زادته ه حذه حۦ إحيمنا‬ ‫ما أ ح‬
‫َ هَ‬ ‫ََه ه َ َ َُ ْ ََ َُۡ ۡ َ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬
‫فأما ٱَّلحين ءامنوا فزادتهم إحيمنا وهم يستب حّشون ‪ 124‬وأما‬
‫ََ َُۡ ۡ ۡ ً َ ۡ ۡ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫حين ِف قُلُوبهم ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫س حهم وماتوا‬ ‫ج‬
‫ح ح ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ج‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫اد‬‫ز‬ ‫ف‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ٱَّل‬
‫ُ ِ َ ه ً َۡ‬ ‫َ‬
‫ََ ََ ۡ َ هُ ۡ ُۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫ك َعم م هرة أو‬ ‫ِف‬ ‫ون‬ ‫َوه ۡم كفح ُرون ‪ 125‬أوَل يرون أنهم يفتن‬ ‫‪ 126‬ﭽ ت َر ۡون ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ون ‪ِ 126‬إَوذَا َما ٓ أُنزلَ ۡ‬ ‫َ هَۡ ُه َ َُ ُ َ ََ ُ ۡ َه ه ُ َ‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ني ثم َل يتوبون وَل هم يذكر‬ ‫مرت ح‬
‫كم ِم ۡحن أَ َحد ُثمه‬ ‫َۡ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ورة نظ َر ََ ۡعض ُه ۡم إ حل ََ ۡع ٍض هل يرى‬
‫ُ َ هَ‬
‫س‬
‫ه َ ه َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ََ‬
‫وب ُهم بحأن ُه ۡم ق ۡوم َل َيفق ُهون ‪ 127‬لق ۡد‬ ‫َّلل قُ ُل َ‬
‫ص َف ٱ ه ُ‬ ‫ٱنِصفُوا ْ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ٌ ََ‬ ‫ِ ۡ َ ُ‬ ‫ٓ ُ‬
‫َجا َءك ۡم َر ُسول محن أنفسحكم ع حزيز عليهح ما عن حتم ح حريص‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ‬
‫ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫ب‬ ‫حني َر ُءوف هرححيم ‪ 128‬فَإحن تَ َو هل ۡوا ْ َف ُق ۡل َح ۡس َ‬ ‫كم بٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫علي‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ َ ٓ َ َ ه ُ َ َ َۡ ََهۡ ُ ُ‬
‫ت َوه َو َر ُّب ٱل َع ۡر حش ٱل َع حظي حم ‪129‬‬ ‫ٱَّلل َل إحله إحَل هو عليهح توُك‬

‫‪207‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ يونس‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ًَ َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬
‫اس عجبا أن‬ ‫ب ٱۡلكحي حم ‪ 1‬أكان ل حلن ح‬ ‫الر ت حلك ءاتَٰيت ٱلكحت ح‬
‫ه َ َ َِ ه َ َ َ ُ ْٓ َ ه‬ ‫َۡ َ َۡٓ َ َ ُ ِ ُۡ ۡ َ ۡ َ‬
‫ّش ٱَّلحين ءامنوا أن‬ ‫أوحينا إ حل رجل محنهم أن أنذحرح ٱنلاس وب ح ح‬ ‫‪ 2‬ﭽ لَس ۡ‬
‫ون إ هن َه َذا لَ َٰحر ُّمب ٌ‬ ‫َ َِ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ل َ ُه ۡم قَ َد َم ص ۡ‬ ‫حر ﭼ‬ ‫ح‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫حح‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫ق‬
‫ح ٍ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َّلل هٱَّلحي َخلَ َق ه‬ ‫ك ُم ٱ ه ُ‬ ‫ه َه ُ‬
‫بكرس السني وحذف ا لأل‪.‬‬
‫ت َوٱۡلۡرض حِف س هحتةح أيهام‬ ‫ح‬
‫ٱلس َم َ‬
‫و‬ ‫‪ 2‬إحن رب‬ ‫وإاكساكن احلاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُِ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ۡ ََ ََ ۡ‬
‫يع إحَل حمن َع حد‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬
‫ثم ٱستوى َع ٱلعر حش يدبحر ٱۡلمر ما محن شفح ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ون ‪ 3‬إ ح ََلهحۡ‬ ‫َ ُ ُ ه ُ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ َ َ َ ه ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َه ه َ‬
‫‪ 3‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫إحذنحهحۦ ذل حكم ٱَّلل ربكم فٱعبدوه أفَل تذكر‬
‫ٱۡللۡ َق ُث هم يُع ُ‬ ‫ك ۡم ََجحيعا َو ۡع َد ٱ هَّللح َح ًّقا إنه ُهۥ َي ۡب َد ُؤا ْ ۡ َ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫يدهُۥ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫جع‬‫مر ح‬
‫حين‬ ‫ٱلقح ۡس حط َو هٱَّل َ‬ ‫ۡ‬
‫ت حب‬ ‫ح‬
‫ٱلصل َ‬
‫حح‬
‫َ ۡ َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫حَلج حزي ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َ َ َ ٌ َ ُ ُۢ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ك َف ُروا ْ ل َ ُه ۡم َ َ‬‫َ‬
‫ۡشاب ِم ۡحن ۡححيم وعذاب أ حَلم بحما َكنوا يكفرون‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َۡ ُ‬ ‫َ ََ ه‬ ‫ُ ه‬
‫ض َياء َوٱلق َم َر نورا َوق هد َرهُۥ َم َنازحل‬ ‫‪ 4‬ه َو ٱَّلحي جعل ٱلش ۡم َس ح‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫َّلل َذل َحك إ ح هَل ب ۡ َ‬ ‫اب َما َخلَ َق ٱ ه ُ‬ ‫ٱۡل َحس َ‬ ‫ََُۡ ْ َ َ َ ِ َ َ ۡ‬
‫ٱلسنحني و‬ ‫ل حـتعلموا عدد ح‬
‫ح‬
‫ار‬ ‫ه‬‫ٱخت ح َل حف هٱَلۡل َوٱنله َ‬ ‫ۡ‬
‫ِف‬ ‫ن‬
‫ه‬
‫إ‬ ‫‪5‬‬
‫َۡ ََُۡ َ‬
‫ون‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حق‬ ‫ل‬ ‫ت‬‫ح‬
‫َ‬
‫ٱٓأۡلتَٰي‬
‫َُ ِ ُ‬
‫ل‬ ‫يف حص‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ َِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َو َما َخلَ َق ه ُ‬
‫ۡرض ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم َي هتقون ‪6‬‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ٱَّلل ِف ه َ َ‬
‫ح‬

‫‪208‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱط َم َأنُّوا ْ بهاَ‬ ‫ٱل ۡن َيا َو ۡ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ون ل َحقا ٓ َءنَا َو َر ُضوا ْ ب ۡ َ‬ ‫ه ه َ َ َۡ ُ َ‬
‫إحن ٱَّلحين َل يرج‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ َ‬
‫ار ب ح َما‬ ‫ك َمأ َوى ُه ُم ٱنله ُ‬ ‫حين ه ۡم ع ۡن َءاتَٰيت ح َنا غفحلون ‪ 7‬أول حئ‬ ‫وٱَّل‬ ‫‪ 9‬ﭽ َي ۡهد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت‬ ‫َكنوا يكسحبون ‪ 8‬إحن ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ِتتحه حم ۡٱۡلنۡ َه ُ‬ ‫َۡ‬
‫َه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ﭽ‬
‫ت‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ .‬يهدحي حهم ربهم َحإحيمن ح حهم َت حري محن ِتت ح حهم ٱۡلنهر حِف جن ح‬
‫َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ هُ ه َ َ هُُ ۡ َ َ‬ ‫ََ َ‬
‫حيها َسلم‬ ‫ٱنله حعي حم ‪ 9‬دعوىهم فحيها سبحنك ٱللهم وِتحيتهم ف‬ ‫‪ 11‬ﭽ لقَض ﭼ‬
‫َ َۡ ُ َ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه َ ِ ۡ َ َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ‬
‫جل‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫۞‬ ‫‪10‬‬ ‫ني‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫د‬‫م‬ ‫ٱۡل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ى‬ ‫بفتح القاف والضاد و لأل‪ .‬بعدها‪َ .‬و َءاخ ُحر دع َ‬
‫و‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ إ َ َۡل ُه ۡ‬
‫َض إ َ َۡله ۡم أَ َجلُ ُهمۡ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه ۡ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫اس ٱلّش ٱستحعجالهم بحٱۡليـ حر لق ح ح ح‬ ‫ٱَّلل ل حلن ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ َۡ ۡ ََُۡ َ‬ ‫ََ َ ُ ه َ َ َۡ ُ َ َ ََٓ‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ أ َ َجلَ ُه ۡ‬
‫م‬
‫فنذر ٱَّلحين َل يرجون ل حقاءنا حِف طغين ح حهم يعمهون ‪ِ 11‬إَوذا‬
‫ۡلۢنبهحۦٓ أَ ۡو قَاع ًحدا أَ ۡو قَآئما فَلَماه‬ ‫ٱلۡض َد ََعنَا ح َ‬ ‫نٰ َن ُّ ُّ‬ ‫َ ه ۡ َ‬ ‫بفتح الالم‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫مس ح‬
‫َ َ َۡ َُۡ ُ هُ َه ََ هۡ َۡ َُٓ َ ُ ِ ه ه ُ َ َ َ‬
‫كشفنا عنه ۡضهۥ مر كأن لم يدعنا إ حل ۡض مسهۥ كذل حك‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُز ِي َن ل ح ۡل ُم ّۡسف َ‬
‫حني َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 12‬ولقد أهلكنا ٱلقرون محن‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َ ُ ْ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ َ َ َ ْ َٓ ۡ‬
‫ت وما َكنوا‬ ‫قبل حك ۡم ل هما ظل ُموا َوجا َءت ُه ۡم ُر ُسل ُهم بحٱبلَ ِيحن ح‬
‫ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َنزي ۡٱل َق ۡو َم ٱل ۡ ُم ۡ‬ ‫ُۡ ُ ْ َ َ َ َۡ‬
‫حني ‪ 13‬ث هم َج َعل َنك ۡم‬ ‫جرم َ‬
‫ح‬ ‫حَلؤمحنوا كذل حك ح‬
‫ُۢ َ ۡ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َٰٓ َ‬
‫ۡرض حمن َع حدهحم نلح نظر كيف تعملون ‪14‬‬ ‫لئ حف فـح ٱۡل ح‬ ‫خ‬

‫‪209‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ه َ َ َۡ ُ َ َ ََٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫ِإَوذا ت ۡتل َعل ۡي حه ۡم َءايَات َنا ََ ِي ح َنت قال ٱَّلحين َل يرجون ل حقاءنا‬
‫ََ‬
‫‪ 15‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ٓ َۡ َ ِ ُۡ ُۡ َ َ ُ ُ ٓ َ ۡ َُ ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡي هذا أو بدحَل قل ما يكون حل أن أبدحَلۥ محن‬ ‫ان غ ح‬ ‫ت بحقرء ٍ‬ ‫ٱئ ح‬ ‫َ‬
‫ۡ َ ٓ َ ۡ ٓ ۡ َ ه ُ ه َ ُ َ َٰٓ َ ه ِ ٓ َ َ ُ‬ ‫ﭽ إ ح هَله ﭼ‬
‫اف إ ۡن َع َص ۡيتُ‬ ‫ت حلقا ِٕي نف حس إحن أتبحع إحَل ما يوۡح إحل إ ح حّن أخ‬
‫ح‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫َ ُ‬ ‫ُ هۡ َ َٓ هُ ََ ُ‬ ‫َر ِب َع َذ َ‬
‫ٱَّلل َما تل ۡوت ُهۥ َعل ۡيك ۡم‬ ‫اب يَ ۡو ٍم َع حظيم ‪ 15‬قل لو شاء‬ ‫ح‬
‫ُ ۡ ُ ُ ِ َۡ ٓ َََ‬ ‫َ‬
‫كم بهحۦ َف َق ۡد بل ۡث ُ‬ ‫ََ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫ت فحيكم عمرا محن قبل حهحۦ أفَل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وَل أدرى‬
‫ٱَّللح َكذحبًا أَ ۡو َك هذبَ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َُ ه َۡ َ ََ ه‬
‫ت ۡعقحلون ‪ 16‬فمن أظلم حمم حن ٱفتـرى َع‬
‫َ ُ َ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬ ‫َ َ ٓ هُ َ ُۡ ُ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫د‬‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫ون‬ ‫ب حـاتَٰيتحهحۦ إحنهۥ َل يفل حح ٱلمج حرم‬
‫َ ه‬ ‫َ َ َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ ُ ُ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ ُ َ َ َٰٓ ُ َ‬
‫حند ٱَّللح‬ ‫عؤنا ع‬ ‫ما َل يۡضهم وَل ينفعهم ويقولون هؤَلءح شف‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱلس َم َ‬‫ه‬ ‫ُۡ ََُُِ َ هَ َ َ َ ۡ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت َوَل حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ِف‬ ‫ُ‬
‫قل أتنب حـون ٱَّلل بحما َل يعل ح‬
‫م‬
‫اس إ هَلٓ أُمةه‬ ‫ون ‪َ 18‬و َما ََك َن ٱنله ُ‬ ‫ُ ۡ َ َُ َََ َ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ّشك‬
‫ح‬ ‫سبحنهۥ وتعل عما ي ح‬
‫َض بَ ۡي َن ُه ۡم‬ ‫ك لَ ُق ح َ‬ ‫هِ َ‬
‫ت محن ر حب‬ ‫ٱخ َتلَ ُفوا ْ َول َ ۡو ََل َُك َحمة َس َب َق ۡ‬
‫َ َ َ ۡ‬
‫وححدة ف‬
‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ ُ َ ََۡ ٓ ُ َ َ َ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫ف َ‬
‫نزل عليهح ءاية محن ربحهحۦ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ون‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪19‬‬ ‫ون‬ ‫حيما فحيهح َيتل حف‬
‫ين ‪20‬‬ ‫نت حظر َ‬ ‫كم ِم َحن ٱل ۡ ُم َ‬ ‫َُ ۡ ه َ َۡۡ ُ ه َ َ ُ ْٓ ِ َ َ ُ‬
‫فقل إحنما ٱلغيب حَّللح فٱنت حظروا إ ح حّن مع‬
‫ح‬

‫‪210‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َٓ َ َۡ َ ه َ َ ۡ َ ِ َ ۡ َ هَٓ َ ه ۡ ُ ۡ َ َُ ه ۡ‬
‫ِإَوذا أذقنا ٱنلاس رۡحة حم ُۢن َع حد ضـراء مستهم إحذا لهم مكر‬
‫هُ َۡ َ ُ َ ۡ ً ه ُ ُ ََ َ ۡ ُُ َ‬ ‫ُ‬
‫ون ماَ‬ ‫ِف َءايَات َحنا ق حل ٱَّلل أِسع مكرا إحن رسلنا يكتب‬ ‫حٓ‬
‫َۡ ُُ َ‬
‫نتمۡ‬ ‫ِت إذا ك ُ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َب َوٱبلَحر َح ه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۡيك ۡم ِف ٱل َ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫ت ۡمك ُرون ‪ 21‬ه َو ٱَّلحي ي َس ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪21‬ﭽ يمكر‬
‫ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫روح ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫ٓ‬ ‫ْ‬
‫ك َو َج َر ۡي َن بهم بريح َط ِي َبة َوفر ُحوا ب َها َجا َء ۡت َها ر ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫يح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح حح‬ ‫حِف ٱلفل ح‬
‫حيط ب ح حه ۡم‬ ‫ك َم ََّكن َو َظ ُّن ٓوا ْ َأ هن ُه ۡم أُح َ‬ ‫ُِ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ََعصف َو َجا ٓ َء ُه ُم ٱل ۡ َم ۡو ُ‬
‫ح‬
‫ح‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ِ َ َ‬ ‫َ َ ُْ هَ ُۡ‬
‫حين لئ ح ۡن أَنَ ۡيت َنا م ۡحن ه حذه حۦ نلَكون هن م َحن‬ ‫ٱَّلل ُمل ححصني َل ٱل‬ ‫دعوا‬
‫َۡ‬ ‫ََهٓ َ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َُۡ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬‫ٱلشك ححرين ‪ 22‬فلما أَنىهم إحذا هم يبغ ح‬
‫ون‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ح ح‬
‫ٱل ۡن َيا ُثمه‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫حكم هم َت َع ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ه َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫َ‬
‫‪ 23‬ﭽ همت ُع ﭼ‬
‫يأيها ٱنلاس إحنما َغيكم َع أنفس‬
‫هَ ََُ‬ ‫َ ُ ُۡ ََُۡ َ‬ ‫ََۡ َ ۡ ُ ُ ۡ ََُِ ُ ُ‬ ‫بضم العني‪.‬‬
‫جعكم فننبحئكم بحما كنتم تعملون ‪ 23‬إحنما مثل‬ ‫إ حَلنا مر ح‬
‫َ‬
‫ات‬ ‫ٱخ َتلَ َط بهحۦ َن َب ُ‬ ‫ََۡ ُ َ ه َٓ َ ۡ‬
‫ف‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ٱلس‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫نز‬ ‫أ‬ ‫ء‬
‫ٍ‬
‫ُّ ۡ َ َ َ ٓ‬
‫ا‬‫م‬‫ك‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫ٱۡل َ‬
‫ي‬ ‫َۡ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ۡ ُ ُ ه ُ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ه َٰٓ َ ٓ َ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ٓ َ‬
‫ت ٱۡلۡرض‬ ‫ۡرض محما يأكل ٱنلاس وٱۡلنعم حِت إحذا أخذ ح‬ ‫‪ 25‬ﭽ ي َ َشا ُء وحل ﭼ ٱۡل ح‬
‫ُ ۡ َُ َ َ ههَ ۡ َ َ ه َ ۡ َُ ٓ َه ُ ۡ َ ُ َ َ ََۡ ٓ ََ َ ٓ َۡ ُ َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬
‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو زخرفها وٱزينت وظن أهلها أنهم قدحرون عليها أتىها أمرنا‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ هۡ َۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ًَۡ َۡ َ‬
‫َلَل أو نهارا فجعلنها ح حصيدا كأن لم تغن بحٱۡلم حس كذل حك‬ ‫املقدم‪ .‬والتسهيل‬
‫َ ٓ َ‬
‫ه َ‬ ‫َ هُ َۡ ُ ْٓ َ َ‬ ‫َۡ َََ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ِ ُ‬ ‫ﭽ يَشا ُء ال ﭼ‬
‫ت ل حقوم يتفكرون ‪ 24‬وٱَّلل يدعوا إ حل دارح ٱلسل حم‬ ‫نف حصل ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫ﭽ حس َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ُٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ط‬ ‫ر‬
‫صرط مستقحيم ‪25‬‬ ‫َويهدحي من يشاء إحل ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪211‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ِ ه َ َ ۡ َ ُ ْ ُۡ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َ‬
‫۞ ل حَّلحين أحسنوا ٱۡلسّن وزحيادة وَل يرهق وجوههم قَت وَل‬
‫ون ‪َ 26‬و هٱَّلحينَ‬ ‫ه ٌ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫ذحلة أولئحك أصحب ٱۡلنةح هم فحيها خ حِل‬
‫ات َج َزا ٓ ُء َس ِي َئة ِۢ ب حم ۡثل َحها َوتَ ۡر َه ُق ُه ۡم ذ هحلة هما ل َ ُهم ِمحنَ‬ ‫ٱلس ِيـَ‬‫ه‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫كسبوا‬
‫َ ه َ ٓ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ُ ۡ َ ِ َ هۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 25‬ﭽ ق ۡحطعا ﭼ‬
‫ٱَل حل ُمظل ًحما‬ ‫صم كأنما أغشح يت وجوههم ق حطعا محن‬ ‫ٱَّللح م ۡحن َع ح‬
‫َََۡ َۡ ُ ُ ُ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫إابكساكن الااء‪.‬‬
‫ّشه ۡم‬ ‫ِلون ‪ 27‬ويوم َن‬ ‫أولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ ح‬
‫كمۡ‬ ‫ُ ه َُ ُ ه َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ََُٓ ُ‬ ‫َ‬
‫َجحيعا ثم نقول ل حَّلحين أۡشكوا مَّكنكم أنتم وۡشَكؤ‬
‫َ ََ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم إحيهانا ت ۡع ُب ُدون ‪ 28‬فكَف‬
‫َ َ‬ ‫ۡش ََك ٓ ُؤ ُهم هما ُك ُ‬ ‫فَ َز هي ۡل َنا بَ ۡي َن ُه ۡم َوقَ َال ُ َ‬
‫حك ۡم لَ َغفل َ‬ ‫ُه َ ۡ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٱَّللح َشه َ‬ ‫ه‬
‫حني‬ ‫ح‬ ‫يدُۢا بَ ۡي َن َنا َو َب ۡي َنك ۡم إحن كنا عن عحبادت‬ ‫ح‬ ‫بح‬
‫َ‬ ‫ُّ ْ َ ه‬
‫ت َو ُرد ٓوا إحل ٱَّللح َم ۡولى ُه ُم‬ ‫ك َن ۡفس هما ٓ أَ ۡسلَ َف ۡ‬ ‫ُ َ َ َ ۡ ُ ْ ُ ُّ‬
‫‪ 29‬هنال حك تبلوا‬
‫ُ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ ِ َ َ ه َ ۡ ُ ه َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫َتون ‪ 30‬قل َمن يَ ۡر ُزقكم ِم َحن‬ ‫ٱۡل حق وضل عنهم ما َكنوا يف‬
‫َير ُج ۡٱل َۡحه‬ ‫َه َ ۡ ُ ه ۡ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ُۡ‬
‫َ‬ ‫ه َٓ َ َۡ‬
‫ۡرض أمن يمل حك ٱلسمع وٱۡلبصر ومن ح‬ ‫ٱلسما حء وٱۡل ح‬
‫َ‬
‫ۡح َو َمن يُ َدبِ ُر ۡٱۡل ۡمرَ‬ ‫ِ‬ ‫ت م َحن ۡٱل َ‬ ‫خر ُج ٱل ۡ َم ِي َ‬ ‫َُ ۡ‬
‫ي‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م َحن ٱل ۡ َم ِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫حك ُم ه ُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َُ ُ َ هُ َُۡ َ َ ُ َ‬
‫ٱَّلل َر ُّبك ُم‬ ‫ٱَّلل فقل أفَل ت هتقون ‪ 31‬فذل‬ ‫فسيقولون‬
‫َ َ َ‬ ‫ه َ ُ ََ ه ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ِ ه‬
‫ٱۡلق فماذا َعد ٱۡل حق إحَل ٱلضلل فأّن تِصفون ‪ 32‬كذل حك‬ ‫َ‬
‫‪ 33‬ﭽ ُك َحمه ﭼ‬
‫َ ه ۡ َ َ ُ َِ َ ََ ه َ َ َ ُ ْٓ َه ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫حقت ُك حمت ربحك َع ٱَّلحين فسقوا أنهم َل يؤمحنون ‪33‬‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫‪212‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللُ‬‫ه‬ ‫ُ َ َ ٓ ُ ه َ ۡ َ ُ ْ َۡ ۡ َ ُ ه ُ ُ ُ ُ‬ ‫ُۡ َۡ‬


‫قل هل محن ۡشَكئحكم من يبدؤا ٱۡللق ثم يعحيدهۥ ق حل‬
‫ُۡ َۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َۡ ۡ َ ُ ه ُ ُ ُ َ َ ه ُ ۡ َ ُ َ‬
‫يبدؤا ٱۡللق ثم يعحيدهۥ فأّن تؤفكون ‪ 34‬قل هل محن‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ِ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ َ ٓ ُ ه َ ۡ ٓ َ َۡ ِ ُ‬
‫ۡشَكئحكم من يهدحي إحل ٱۡل حق ق حل ٱَّلل يهدحي ل حلح حق أفمن‬
‫حي إ هَلٓ أَن ُي ۡه َدى َفماَ‬ ‫ٱۡل ِق أَ َح ُّق أَن يُته َب َع أَ همن هَل يَه ِد ٓ‬ ‫حي إ ح َل ۡ َ‬ ‫َي ۡهد ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ه‬ ‫َ َ َه ُ َ ۡ َُ ُ ه َ‬ ‫َ ُ َ َ َۡ ُ َ‬
‫َثه ۡم إحَل ظ ًّنا إحن ٱلظ هن‬ ‫لك ۡم ك ۡيف ِتك ُمون ‪ 35‬وما يتبحع أك‬
‫َ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫حيم ُۢ ب ح َما َيف َعلون ‪َ 36‬و َما َكن‬ ‫ٱَّلل َعل ُ‬‫ٱۡل ِق َش ۡي ًـا إ هن ه َ‬
‫ح‬ ‫ََل ُي ۡغّن م َحن ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ ه‬ ‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ َُۡ ُ‬
‫كن تصدحيق ٱَّلحي‬ ‫ون ٱَّللح َول ح‬ ‫هذا ٱلقرءان أن يفَتى محن د ح‬
‫ني ‪37‬‬ ‫ب فحيهح محن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬ ‫يل ٱلۡك َحتب ََل َر ۡي َ‬ ‫ََۡ ََ ۡ ََۡ َ‬
‫َني يديهح وتف حص‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ تَ ۡصد َ‬
‫ۡ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َُ ُ َ ۡ‬ ‫حيق ﭼ‬
‫ورة ِمحثلحهحۦ َوٱد ُعوا َم حن‬
‫ۡ‬ ‫ٱف َتـ َرى ُه قُ ۡل فَأتُوا ْ ب ُس َ‬ ‫أم يقولون‬
‫ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ه ْ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ٱس َت َط ۡع ُتم ِمحن ُدون ٱ هَّللح إن ُك ُ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪ 38‬بَل كذبُوا ب ح َما ل ۡم‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬
‫ََه َۡ ۡ َۡ ُُ َ َ َ َ ه َ ه‬ ‫ُ ُ ْ ۡ‬ ‫‪ 39‬ﭽ يَأت ُحه ۡم ﭼ‬
‫َ‬
‫حيطوا بحعحل حمهحۦ ولما يأت ح حهم تأوحيلهۥ كذل حك كذب ٱَّلحين محن‬ ‫ُي‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َۡ ۡ َ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َُ ه‬
‫ني ‪َ 39‬وم ۡحن ُهم همن يُؤم ُحن‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫قبل ح حهم فٱنظر كيف َكن عقحبة‬
‫َ َۡ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ه ه ۡ‬
‫حين ‪ِ 40‬إَون‬ ‫سد َ‬ ‫بحهحۦ َومحن ُهم من َل يُؤم ُحن بحهحۦ َو َر ُّبك أعل ُم بحٱل ُمف ح‬
‫َ هُ َ َُ ِ َ َ ََ ُ ۡ َ َُ ُ ۡ َ ُ َ ُٓ َ هٓ‬
‫كذبوك فقل حل عم حل ولكم عملكم أنتم ب حريـون محما‬
‫َ ۡ ُ ه َۡ َ ُ َ َۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َََ۠ َ ٓ ِ ه َ ۡ َ ُ َ‬
‫أعمل وأنا ب حريء محما تعملون ‪ 41‬ومحنهم من يست حمعون إحَلك‬
‫َ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ ه َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ َ‬
‫أفأنت تس حمع ٱلصم ولو َكنوا َل يعقحلون ‪42‬‬

‫‪213‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ ُ ۡ َ َۡ َ ُ ْ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ ه َ ُ ُ َۡ َ َََ َ َ‬
‫ومحنهم من ينظر إحَلك أفأنت ته حدي ٱلعم ولو َكنوا َل‬
‫اس َش ۡيـا َو َلك هن ٱنلهاسَ‬ ‫ٱَّلل ََل َي ۡظل ُم ٱنله َ‬ ‫ون ‪ 43‬إ هن ه َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ِص‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يب ح‬ ‫َۡ ُ ُ ُ‬
‫َ َۡ َ َۡ ُ ُ ُ ۡ َ َ ه ۡ ََُۡ ْٓ ه‬ ‫ّشه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ َ ُ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫‪ 45‬ﭽ َن‬
‫أنفسهم يظلحمون ‪ 44‬ويوم ُيّشهم كأن لم يلبثوا إحَل‬ ‫ابلنون بدل الياء‪.‬‬
‫َ َ ِ َ هَ َََ َُ َ ََُۡ ۡ َۡ َ َ ه َ َ هُ ْ‬
‫ساعة محن ٱنلهارح يتعارفون بينهم قد خ حّس ٱَّلحين كذبوا‬
‫ه ُ َه َ َۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ ه ََ َ ُ ْ‬
‫بحلحقاءح ٱَّللح وما َكنوا مهت حدين ‪ِ 45‬إَوما ن حرينك َعض ٱَّلحي‬
‫َع ماَ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َۡ َََهَه َ َ ََۡ َ ۡ ُ ُ ۡ ُ ه هُ َ ٌ ََ‬
‫جعهم ثم ٱَّلل ش حهيد‬ ‫ن حعدهم أو نتوفينك فإحَلنا مر ح‬
‫َ ُِ ُ‬
‫َض بَ ۡي َنهمُ‬ ‫حك أ همة هر ُسول فَإ ح َذا َجا ٓ َء َر ُسول ُ ُه ۡم قُ ح َ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪46‬‬
‫َۡ َُ َ‬
‫ون‬ ‫يفعل‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ ۡ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ُ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫بحٱلقح ۡس حط َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪َ 47‬و َيقولون َم َِت هذا ٱل َوع ُد إحن‬
‫َ ِ ََ َۡ ً ه‬ ‫ُ ه ٓ َۡ ُ َۡ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ُك ُ‬
‫حني ‪ 48‬قل َل أملحك نلح ف حس ۡضا وَل نفعا إحَل‬
‫َ َ َٓ هُ ُِ ُه َ َ ٌ َ َ َٓ َ َ ُُ ۡ ََ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 49‬ﭽ َجا َء ۬ا َجل ُه ۡم ﭼ‬
‫خرون‬ ‫حك أم ٍة أجل إحذا جاء أجلهم فَل يستـ ح‬ ‫ما شاء ٱَّلل ل ح‬
‫ك ۡم َع َذابُهۥُ‬ ‫ُۡ َََُۡ ۡ ۡ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫اعة َوَل ي َ ۡس َتق حد ُمون ‪ 49‬قل أرءيتم إحن أتى‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫س‬
‫ون ‪َ 50‬أ ُث هم إ َذا ماَ‬ ‫ََ ً َۡ ََ ه َ َۡ َۡ ُ ُۡ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫جل محنه ٱلمج حرم‬
‫ح‬ ‫بيتا أو نهارا ماذا يستع ح‬
‫ُ‬
‫جلون ‪ 51‬ث هم‬
‫َۡ َۡ ُ َ‬
‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫نتم بهحۦٓ َءٓالَٰۡٔـ َن َوقَ ۡد ُك ُ‬
‫نت‬ ‫َو َق َع َء َام ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ه‬
‫َت َز ۡو َن إَل بماَ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َ ه َ َ َُ ُ ُ َ َ َ ُ َۡ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪ 52‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ح ح‬ ‫ِل هل‬ ‫قحيل ل حَّلحين ظلموا ذوقوا عذاب ٱۡل ح‬
‫َ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ ٌّ ُ َ ُ ۡ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ُ ُۡ َ ۡ ُ َ‬
‫سبون ‪ ۞ 52‬ويستۢنب حـونك أحق هو قل إحي‬ ‫كنتم تك ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َِ هُ َ ِ َََٓ‬
‫ج حزين ‪53‬‬ ‫َ‬ ‫ب إحنهۥ َ‬ ‫ور ٓ‬
‫ۡلق وما أنتم بحمع ح‬ ‫ح‬

‫‪214‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ ُّ ْ‬ ‫َ ََۡ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ َ ه ُِ َ ۡ‬
‫ۡرض َلفتدت بحهحۦ وأِسوا‬ ‫حك نفس ظلمت ما حِف ٱۡل ح‬ ‫ولو أن ل ح‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱنله َد َام َة ل َ هما َرأ ُوا ْ ۡٱل َع َذ َ‬
‫َض بَ ۡي َن ُهم بحٱلقح ۡس حط َوه ۡم َل‬ ‫اب َوقُ ح َ‬
‫ۡرض َأ ََلٓ إ هن َو ۡعدَ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ ه ه‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ُيظل ُمون ‪ 54‬أَل إحن حَّللح ما حِف ٱلسمو ح‬
‫ون ‪ُ 55‬ه َو يُ ۡۡحۦ َو ُي حميتُ‬ ‫ه َ ِ ََ ه َ ۡ ََُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫كن أكَثهم َل يعلم‬ ‫ٱَّللح حق ول ح‬
‫َ‬ ‫ٓ ۡ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫اس ق ۡد َجا َءتكم هم ۡوعحظة ِمحن‬ ‫ِإَوَلهح ت ۡر َج ُعون ‪ 56‬يأيها ٱنل‬ ‫‪ 56‬ﭽ تر ح‬
‫ۡحة لِ ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ك ۡم َوش َحفآء ل ِ َحما ِف ُّ‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫حني ‪57‬‬ ‫ٱلص ُدور َو ُهدى َو َر ۡ َ‬ ‫هِ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َۡ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رب ح‬ ‫‪ 58‬ﭽ فل َتف َر ُحوا ﭼ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َ َ َۡ ۡ‬ ‫ٱَّللح َوب َر ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ َ ۡ‬
‫ۡحتحهحۦ فبحذل حك فل َيف َر ُحوا ه َو خ ۡۡي ِم هحما‬ ‫ح‬ ‫قل بحفض حل‬ ‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َۡ‬
‫ُۡ ََ َُۡ ه ٓ َ ََ هُ َ ُ‬
‫َ‬
‫ج َع ۡلتمُ‬ ‫كم ِمحن ِر ۡزق فَ َ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫ﭽ َت َم ُعون ﭼ‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬ ‫نز‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ء‬‫ر‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪58‬‬ ‫ون‬ ‫َيمع‬
‫ِ ُۡ َ َ َ َ َ ُۡ َٓ هُ َ َ َ ُ ۡ َۡ ََ ه َۡ َُ َ‬
‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َتون‬ ‫محنه حراما وحلَل قل ءاَّلل أذحن لكم أم َع ٱَّللح تف‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ ه َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ه ۡ َ‬
‫حب يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح إحن‬ ‫كذ َ‬ ‫‪ 59‬وما ظن ٱَّلحين يفَتون َع ٱَّللح ٱل‬
‫ََ ه َ ۡ ََُ ۡ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫هَ َُ َ ۡ ََ‬
‫كن أكَثهم َل يشكرون ‪60‬‬ ‫اس ول ح‬ ‫ٱَّلل َّلو فض ٍل َع ٱنله ح‬
‫َُۡ ََ َۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ََ َُۡ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫َو َما تكون حِف شأن وما تتلوا محنه محن قرءان وَل تعملون‬ ‫ُ‬
‫ون فحيهح َو َما َي ۡع ُز ُ‬ ‫ۡ َ َ ه ُه َ َۡ ُ ۡ ُ ُ ً ۡ ُ ُ َ‬
‫ب‬ ‫محن عم ٍل إحَل كنا عليكم شهودا إ حذ تفحيض‬ ‫َ َ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫‪61‬ﭽ أ ۡصغ ُر ﭼ‬
‫ٱلس َمآءح َو ََلٓ أ ۡص َغرَ‬ ‫ۡرض َو ََل ِف ه‬
‫ح‬
‫َۡ َ‬
‫َعن هر ِبحك محن ِمحثقا حل ذ هرة حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬
‫َ ۡ‬
‫َبﭼ‬ ‫كَُ‬ ‫ﭽأ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََٓ َ ۡ ََ ه‬
‫ني ‪61‬‬ ‫محن ذل حك وَل أكَب إحَل حِف كحتب مب ح ٍ‬ ‫بضم الراء فهيام‪.‬‬

‫‪215‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون ‪ 62‬هٱَّلحينَ‬ ‫‪ 62‬ﭽ َخ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡم ﭼ َ َ ٓ ه َ ۡ َ ٓ َ ه َ َ ۡ ٌ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬


‫أَل إحن أو حَلاء ٱَّللح َل خوف علي حهم وَل هم ُيزن‬
‫ٱل ۡن َيا َوِف ٱٓأۡلخحرة حَ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ّشى حِف ۡ َ‬ ‫ون ‪ 63‬ل َ ُه ُم ۡٱلبُ ۡ َ‬ ‫بفتح الفاء دون تنوين‪ ،‬ومض َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َ ه ُ َ‬
‫ءامنوا وَكنوا يتق‬
‫ح‬ ‫الهاء‪.‬‬
‫ََ َُۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َُ َۡ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ َ‬
‫ت ٱَّللح ذل حك هو ٱلفوز ٱلع حظيم ‪ 64‬وَل ُيزنك‬ ‫َل تبدحيل ل حُك حم ح‬
‫َٓ ه ه‬ ‫َ‬
‫حيم ‪ 65‬أَل إحن حَّللح َمن‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫حيعا ُه َو ه‬ ‫قَ ۡول ُ ُه ۡمۘ إ هن ۡٱلع هزةَ ح هَّللح ََج ً‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ َه ُ ه َ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ِف ه َ َ‬
‫ون‬‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ت َو َمن حِف ٱۡل‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫ۡش ََك ٓ َ‬
‫‪ 66‬ﭽ ُ َ‬
‫ون ‪ُ 66‬هوَ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ه ۡ ُ‬ ‫َه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ء‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱَّللح ۡشَكء إحن يتبحعون إحَل ٱلظن ِإَون هم إحَل َيرص‬
‫َ َ‬ ‫َ هَ َ ُۡ ً ه‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ هَۡ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ه‬
‫ِصا إحن حِف ذل حك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫ٱنل‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫وا‬‫ن‬‫ك‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ٱَل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬
‫َّلل َو َلا ُس ۡب َ‬ ‫َ ُ ْ ه‬
‫ّن‬ ‫ح َن ُهۥ ُه َو ٱلۡ َغ ُّ‬ ‫ٱَّتَ َذ ٱ ه ُ‬ ‫وا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪67‬‬
‫َ َِ ۡ َۡ َ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ٓأَلتَٰيت ل حقوم يسمع‬
‫ح‬
‫َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫َ َُلۥ َ‬
‫حندكم ِمحن ُسل َطِۢن بحهذا‬ ‫ۡرض إحن ع‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫م‬
‫ُۡ ه ه َ َۡ َُ َ ََ‬ ‫ََُ ُ َ ََ ه َ َ َۡ َُ َ‬
‫أتقولون َع ٱَّللح ما َل تعلمون ‪ 68‬قل إحن ٱَّلحين يفَتون َع‬
‫ُ‬ ‫ٱل ۡن َيا ُث هم إ َ َۡل َنا َم ۡ‬ ‫ون ‪َ 69‬م َتع ِف ُّ‬ ‫ه ۡ َ َ َ ُۡ ُ َ‬
‫ج ُع ُه ۡم ث هم‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱَّللح ٱلكذحب َل يفل حح‬
‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫ٱلشد َ‬‫ُ ُ ُ ُ َۡ َ َ ه‬
‫حيد ب ح َما َكنوا يَكف ُرون ‪70‬‬ ‫نذحيقهم ٱلعذاب‬

‫‪216‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وح إ ۡذ قَا َل ل ح َق ۡو حمهحۦ َتَٰي َق ۡو حم إن ََك َن َك َُبَ‬ ‫َ ُۡ َ َۡ ۡ َََ ُ‬ ‫‪ 71‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫۞ وٱتل علي حهم نبأ ن‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ٱَّللح تَ َو هُكۡتُ‬ ‫ه‬ ‫ه َََ‬
‫ت ٱَّللح فعل‬
‫َ‬
‫حۡيي أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ََۡ‬ ‫َ َۡ ُ ه َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ام وتذك ح‬ ‫عليكم مق ح‬
‫ﭼ‬
‫َ ۡ َ ُ ْٓ‬
‫ﭽ فٱَجعوا‬
‫كمۡ‬ ‫رويس هبمزة وصل وفتح املمي‪ ُ ۡ ُ َ ٓ َ َ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َ ْ ٓ ُ ۡ َ َ ،‬ه َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ‬
‫فأَجحعوا أمركم وۡشَكءكم ثم َل يكن أمركم علي‬
‫َ ََهُۡ ۡ َ َ َ َُۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ولكن الراحج هل من طريق ادلرة ُ ه ُ ه ۡ ُ ٓ ْ َ ه َ َ ُ‬
‫ون ‪ 71‬فإحن توَلتم فما سأتلكم‬ ‫غمة ثم ٱقضوا إحلـ وَل تن حظر ح‬ ‫كحفص‪.‬‬
‫ون محنَ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ه ََ ه َُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ ۡ َ‬ ‫َ ُ ََٓ ُ‬
‫ۡشَك ُءك ۡم ﭼ‬ ‫ﭽو‬
‫محن أج ٍر إحن أجرحي إحَل َع ٱَّللح وأمحرت أن أك‬
‫ك َو َج َع ۡل َن ُهمۡ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ هُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫بضم اهلمزة‪.‬‬
‫ٱلمسل ح حمني ‪ 72‬فكذبوه فنجينه ومن معهۥ حِف ٱلفل ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ُ ُ‬
‫ﭽ تن حظر ح‬
‫َ ُ َ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ه َ َ ه ْ َ‬
‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰيت ح َنا فٱنظ ۡر ك ۡيف َكن ع حقبَة‬ ‫الياء وصال ووقفا‪ .‬خلئحف وأغرقنا ٱَّل‬
‫ً ً‬ ‫إاببثاا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 72‬ﭽ أَ ۡ‬
‫ۡ ۡ َ ُ‬‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ج‬
‫جا ُءوهم‬ ‫ين ‪ 73‬ث هم ََ َعث َنا حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ ُر ُسَل إ حل قو حم حهم ف‬ ‫ٱل ُمنذر َ‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫َ ُ َ َ َ َ‬ ‫َ ه ْ‬ ‫َ َ ُ ْ ۡ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬
‫ت ف َما َكنوا حَلُؤم ُحنوا ب ح َما كذبُوا بحهحۦ محن ق ۡبل كذل حك ن ۡط َب ُع‬ ‫بح ح ح‬
‫ن‬
‫َ َ‬
‫حين ‪ 74‬ث هم ََ َعث َنا حم ُۢن ََ ۡع حدهحم ُّمو ََس َوه ُرون‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َعـ َل قُلُوب ٱل ۡ ُم ۡع َتد َ‬
‫ح‬
‫حني ‪75‬‬ ‫ُمرم َ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬
‫ْ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ُ َ ُ َ ۡ ُّ ۡ‬
‫وا‬ ‫ن‬
‫َ‬
‫َك‬ ‫و‬
‫ْ‬
‫وا‬ ‫َب‬
‫ۡ‬
‫ك‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ت‬ ‫تَٰي‬ ‫أَ‍ِب‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫إ َل ف ۡحر َع ۡو َن َو َمَلي ْ‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ٱۡل ُّق م ۡحن عحندحنَا قَال ُ ٓوا ْ إ هن َه َذا لَس ۡ‬ ‫ۡ‬
‫فَلَ هما َجا ٓ َء ُه ُم َ‬
‫ححر ُّمبحني ‪ 76‬قال‬ ‫ح‬
‫حح ٌر َه َذا َو ََل ُي ۡفل ححُ‬ ‫ك ۡم أَس ۡ‬ ‫ُ َ َٰٓ َ َ ُ ُ َ ۡ َ ِ َ ه َ ٓ َ ُ‬
‫موَس أتقولون ل حلح حق لما جاء‬
‫َ ُْٓ َ ََۡ َۡ ََ َ ه َ َ ۡ َ َ َۡ َ َََٓ‬ ‫ه ُ َ‬
‫جئتنا تلح لفحتنا عما وجدنا عليهح ءاباءنا‬ ‫حرون ‪ 77‬قالوا أ ح‬ ‫ٱلٰ ح‬
‫ك َما ب ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُ َ َ ُ َ ۡ ۡ َٓ‬
‫حني ‪78‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫َن‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫حَبيا ح‬ ‫ُ‬
‫ء‬
‫ح‬ ‫وتكون لكما ٱلك ح‬

‫‪217‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ح َرةُ‬ ‫ٱلس َ‬ ‫حر َعل حيم ‪ 79‬فَلَ هما َجا ٓ َء ه‬ ‫ُِ َ‬ ‫َوقَ َال ف ۡحر َع ۡو ُن ٱ ۡئ ُ‬
‫وِن بحك حل س ٍح‬ ‫ح‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ون ‪ 80‬فل هما أل َق ۡوا قال ُمو ََس ماَ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ َٰٓ َ ۡ ُ َ ُ ُّ ُ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬
‫قال لهم موَس ألقوا ما أنتم ملق‬
‫ِ ۡ ُ ه هَ َ ُۡ ُُٓ ه هَ َ ُ ۡ ُ َ َ َ‬
‫ج ۡئ ُتم بحهح ٱلسححر إحن ٱَّلل سيب حطلهۥ إحن ٱَّلل َل يصل حح عمل‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ٱۡل هق بحكل َحمتحهحۦ َول ۡو ك حرهَ ٱل ُم ۡج حر ُمون‬
‫َ‬ ‫ٱَّلل ۡ َ‬
‫ح ُّق ه ُ‬ ‫حين ‪َ 81‬و ُي ح‬ ‫سد َ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫ٱل ُمف ح‬
‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َ ُ َ َٰٓ ه ُ‬
‫َس إحَل ذ ِرح هية ِمحن ق ۡو حمهحۦ َع خ ۡوف ِمحن ف ۡحر َع ۡون‬ ‫‪ 82‬فما ءامن ل حمو‬
‫َۡ‬ ‫َ ََ ْ ۡ َ َۡ َُ ۡ ه ۡ َۡ َ َ‬
‫ۡرض ِإَونه ُهۥ ل َ حمنَ‬ ‫َ‬
‫َلي حهم أن يفتحنهم ِإَون ف حرعون لعال حِف ٱۡل ح‬ ‫وم ح‬
‫ه َ َ‬
‫نتم بحٱَّللح ف َعل ۡيهح‬ ‫نت ۡم َء َام ُ‬ ‫حني ‪َ 83‬وقَ َال ُمو ََس َتَٰي َق ۡو حم إن ُك ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ ََ ه َ هۡ‬ ‫تَ َو هُكُ ٓوا ْ إن ُك ُ‬
‫ني ‪ 84‬فقالوا َع ٱَّللح ت َوُك َنا َر هب َنا َل َت َعل َنا‬ ‫نتم ُّم ۡسلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ك حفر َ‬ ‫َ ََِ َ َۡ َ َ َۡ ۡ ۡ َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َۡ َِۡ ۡح ه‬
‫ين ‪86‬‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ت‬
‫ح ح ح‬ ‫ۡح‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َن‬‫و‬ ‫‪85‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ف حتنة ل حلقوم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََهَ َ ۡ ُ‬ ‫ََۡ َ َۡٓ َ ُ َ ََ‬
‫وأوحينا إ حل موَس وأخحيهح أن تبوءا ل حقومحكما ب ح حمِص َيوتا‬
‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ ُُ َ ُ ۡ َۡ ََ ُ ْ ه َ َ ََِ ُۡ ۡ‬
‫ّش ٱلمؤ حمن حني ‪ 87‬وقال‬ ‫وٱجعلوا َيوتكم ق حبلة وأقحيموا ٱلصلوة وب ح ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َهَٓ ه َ َۡ َ ۡ َۡ َ َ َ ََ‬
‫موَس ربنا إحنك َءاتيت ف حرعون ومِلهۥ زحينة وأموَل حِف ٱۡليوة ح‬
‫َ‬
‫َ َ ه َ ۡ ۡ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ َ ه َ ُ ُّ ْ‬ ‫َ ُّ ْ‬
‫ضلوا َعن َسبحيل حك ربنا ٱط حمس َع أمول ح حهم وٱشدد‬ ‫ٱلنيا ربنا حَل ح‬ ‫ضلوا ﭼ‬ ‫‪ 88‬ﭽ حَل ح‬
‫ََ ُُ ۡ ََ ُۡ ُ ْ َ ه َ ُْ َۡ َ َ َۡ‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫َ‬
‫َع قلوب ح حهم فَل يؤمحنوا حِت ي َروا ٱلعذاب ٱۡل حَلم ‪88‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 86‬ﭽ ٱل‬

‫‪218‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫يل هٱَّلحينَ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ ه ۡ َُ ُ َ َ ۡ َ َ ََ َه َِٓ َ َ‬


‫جيبت دعوتكما فٱستقحيما وَل تتبحعا حن سب ح‬ ‫قال قد أ ح‬
‫َ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ََُۡ َ‬
‫ُ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ٱبلَ ۡح َر فأت َب َع ُه ۡم ف ۡحر َع ۡون‬ ‫ج َو ۡزنَا بحبَ ح ٓ‬‫ون ‪َ ۞ 89‬و َ‬ ‫َل يعلم‬
‫َ ُ ُ ُُ َ ۡ َ َ ۡ ً َ ه َٓ َۡ ََ ُ ۡ َ َ ُ َ َ َ َ ُ َهُ َ ٓ‬
‫ِت إحذا أدركه ٱلغرق قال ءامنت أنهۥ َل‬ ‫وجنودهۥ َغيا وعدوا ح َٰٓ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ْٓ ۡ َ َ َََ۠ َ ۡ‬ ‫حي َء َام َن ۡ‬ ‫إ َل َه إ هَل هٱَّل ٓ‬
‫ت بحهحۦ َنوا إحسرَٰٓءحيل وأنا محن ٱلمسل ح حمني ‪90‬‬ ‫ح ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ََۡ َ َ ۡ َ َُۡ َُ َ َ ُۡۡ‬
‫حين ‪ 91‬فٱَلَ ۡو َم‬ ‫سد َ‬ ‫ءٓالَٰٔـن وقد عصيت قبل وكنت محن ٱلم ح‬
‫ف‬
‫ُ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ِ َ ََ َ َ ُ َ َ ۡ َ َۡ َ‬ ‫جيك ﭼ‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫‪ 92‬ﭽ نن‬
‫اس‬ ‫جيك بحبدن حك تلح كون ل حمن خلفك ءاية ِإَون كثحۡيا محن ٱنل ح‬ ‫إابكساكن النون الثانية وفخفف‪ .‬نن ح‬
‫َ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫َََ ۡ َه َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ََ ُ َ‬
‫ص ۡدق‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ه‬
‫و‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫حيل‬ ‫ء‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬
‫ر‬ ‫ّن إ ۡ‬
‫س‬ ‫ح ح‬‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬‫ب‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪92‬‬ ‫ون‬ ‫عن ءاتَٰيتحنا لغ حفل‬ ‫اجلمي‪.‬‬
‫ٓ ُ ۡ ۡ ه‬ ‫ۡ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َو َر َز ۡق َن ُهم ِم َحن ه َ‬
‫ت ف َما ٱخ َتلفوا َح هِت َجا َءه ُم ٱلعحل ُم إحن‬ ‫ٱلط ِيحب ح‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫حيما َكنوا فحيهح َي َتل حفون ‪ 93‬فإحن‬ ‫َر هبك َيق حَض بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم ٱل حق َي َمةح ف‬
‫ون ۡٱلك َحتبَ‬ ‫َ ِ ِ ه ٓ َ ََۡٓ َۡ َ َ ۡ َ ه َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُك َ‬
‫نت حِف شك محما أنزنلا إحَلك فسـ حل ٱَّلحين يقرء‬
‫َ ََ َ ُ َ‬
‫ٱۡل ُّق محن هر ِبحك فَل تكون هن م َحن‬ ‫محن َق ۡبل َحك لَ َق ۡد َجا ٓ َء َك ۡ َ‬
‫ه َ ُ َ‬ ‫ََ َ ُ َ ه َ ه َ َ ه ْ َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡم ََت َ‬
‫ت ٱَّللح ف َتكون‬ ‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫ين ‪ 94‬وَل تكونن محن ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬‫‪ 97‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ه ه َ َ ه ۡ َ َۡ ۡ َ َ ُ َِ َ َ‬ ‫خ حّس َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ين ‪ 95‬إحن ٱَّلحين حقت علي حهم ُك حمت ربحك َل‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ﭽ َُك َ‬
‫َ َ ۡ َ ٓ ۡ ُ ۡ ُ ُّ َ َ ه َ ُ ْ ۡ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫حم‬
‫يُؤم ُحنون ‪ 96‬ولو جا َءتهم ك َءاي ٍة حِت ي َروا ٱلعذاب ٱۡل حَل َم ‪97‬‬ ‫ابلهاء وقفا‪.‬‬

‫‪219‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َََۡ َ َ ۡ ٌََۡ َ ََ ۡ َََ َ َ ٓ َ َُ ٓ ه ََۡ ُ َُ َه ٓ‬
‫فلوَل َكنت قرية ءامنت فنفعها إحيمنها إحَل قوم يونس لما‬
‫ٱلن َيا‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫ٱۡل ۡحز حي حِف ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫اب‬ ‫َء َام ُنوا ْ َك َش ۡف َنا َع ۡن ُه ۡم َع َذ َ‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ ُّ َ‬ ‫ََهَۡ ُ ۡ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ومتعنهم إ حل ححني ‪ 98‬ولو شاء ربك ٓأَلمن من حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُّ ُ ۡ َ ً َ َ َ َ ُ ۡ ُ ه َ َ ه َ ُ ُ ْ ُ ۡ‬
‫ُكهم َجحيعا أفأنت تك حره ٱنلاس حِت يكونوا مؤ حمن حني ‪99‬‬
‫ََ‬ ‫ٱَّللح َو َي ۡج َع ُل ِ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ َ ه‬ ‫َ َ َ َ َۡ‬
‫ٱلر ۡج َس َع‬ ‫ح‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬‫ح‬ ‫َ‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫ٍ‬ ‫ف‬ ‫وما َكن نلح‬
‫َ َۡ‬ ‫اذا ِف ه َ َ‬ ‫ُ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ٱَّلحين َل يعقحلون ‪ 100‬ق حل ٱنظ ُروا م ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫ت َوٱنلُّذ ُر َعن ق ۡوم َل يُؤم ُحنون ‪ 101‬ف َهل‬ ‫ٱٓأۡلتَٰي ُ‬ ‫َو َما تغ حّن‬
‫َۡ ۡ ُۡ َ َ ُ ْٓ‬ ‫َ َ ُ َ ه َۡ َه ه َ َ َْۡ‬
‫ام ٱَّلحين خلوا محن قبل ح حهم قل فٱنت حظروا‬ ‫ينت حظرون إحَل محثل أي ح‬ ‫ُ‬
‫ُ ه َُ ِ ُ ُ ََ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫نج ﭼ‬
‫‪ 103‬ﭽ ن ح‬
‫ين ‪ 102‬ثم نن حج رسلنا وٱَّلحين ءامنوا‬ ‫نت حظر َ‬ ‫كم ِم َحن ٱل ۡ ُم َ‬ ‫ِ َ َ ُ‬
‫إ ح حّن مع‬
‫ح‬ ‫ابإكساكن النون وفخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُۡ َ َ‬ ‫َك َذل َحك َح ًّقا َعلَ ۡي َنا نُنج ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ُ‬
‫يأيها ٱنلاس إحن‬ ‫ه‬ ‫حني ‪ 103‬قل َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫نجۦ ﭼ‬ ‫‪ 96‬ﭽ ن ح‬
‫ُ‬ ‫ََٓ ُُۡ ه َ َُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ك ِ‬ ‫َ ِ‬ ‫ُك ُ‬
‫نت ۡ‬
‫ابإبثاا الياء وقف ًا فقط‪.‬‬
‫ون‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫حيّن‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫م‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َََه ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ََ ۡ ُُۡ هَ ه‬ ‫َ‬
‫ت أن أكون‬ ‫ٱَّلل ٱَّلحي يتوفىكم وأمحر‬ ‫كن أعبد‬ ‫ٱَّللح ول ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حين َحن حيفا َوَل تكون هن‬ ‫ح‬
‫كل ِ‬
‫حِل‬ ‫ه‬ ‫ج‬‫و‬ ‫حم‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪104‬‬ ‫حني‬
‫ه َ َ َ َ ُ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬
‫ون ٱَّللح ما َل ينفعك وَل‬ ‫ّشك حني ‪ 105‬وَل تدع محن د ح‬ ‫محن ٱلم ح‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫ِ َ ه‬ ‫َ ُ ُّ َ َ َ َ ۡ َ َ ه َ‬
‫ني ‪106‬‬ ‫ح‬ ‫ت فإحنك إحذا محن‬ ‫يۡضك فإحن فعل‬

‫‪220‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِبۡيۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ هُ ُ ِ َ َ َ َ َُ ٓ ه ُ‬
‫ِإَون يمسسك ٱَّلل بحۡض فَل َكشحف َلۥ إحَل هو ِإَون يرحدك ح‬
‫ور‬‫يب بهحۦ َمن ي َ َشا ٓ ُء م ۡحن ع َحبادحه حۦ َو ُه َو ۡٱل َغ ُف ُ‬ ‫فَ ََل َرا ٓ هد ل َحف ۡضلحهحۦ يُ حص ُ‬
‫ح‬
‫كمۡ‬ ‫هِ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ َ ۡ َ ٓ َ ُ‬ ‫ه ُ‬
‫ٱلرححيم ‪ 107‬قل يأيها ٱنلاس قد جاءكم ٱۡلق محن رب ح‬
‫َ ه َ ه َ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫ضل‬ ‫سهحۦ َومن ضل فإحنما ي ح‬ ‫ف َم حن ٱهت َدى فإحن َما َي ۡهتدحي نلح َف ح‬
‫ٱص ۡ‬ ‫ك َو ۡ‬ ‫َ ه ۡ َ ُ َ َٰٓ َ ۡ َ‬ ‫كم ب َ‬ ‫َ ََۡ َ َ ٓ ََ۠ َ َۡ ُ‬
‫َب‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫وۡح‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ٱت‬ ‫و‬ ‫‪108‬‬ ‫حيل‬ ‫ك‬‫و‬ ‫ح‬ ‫عليها وما أنا علي‬
‫ني ‪109‬‬ ‫كم َ‬ ‫ٱَّلل َو ُه َو َخ ۡ ُ ۡ َ‬
‫ك َم ه ُ‬‫َ ه َۡ ُ‬
‫ۡي ٱلح ح ح‬ ‫حِت ُي‬

‫ورة هود‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫هُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ ٌ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُُ ُه ُ ِ َ‬
‫ۡي ‪1‬‬ ‫حيم خب ح ٍ‬ ‫الر كحتب أحكحمت ءاتَٰيتهۥ ثم ف حصلت محن لن حك ٍ‬
‫ََ ۡ َۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َه َ ۡ ُ ُ ْٓ ه هَ ه َ ُ ِ ۡ ُ َ‬
‫أَل تعبدوا إحَل ٱَّلل إحن حّن لكم محنه نذحير وبشح ۡي ‪ 2‬وأ حن ٱستغ حفروا‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َه ُ ۡ ُه ُ ُ ْ َ َُِۡ ُ هَ ً َ َ ً َ َ‬
‫ل أجل مسم‬ ‫ربكم ثم توب ٓوا إ ح َۡلهح يمتحعكم متعا حسنا إ ح َٰٓ‬
‫ََهْۡ َ ِٓ َ َ ُ َ َۡ ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ُه‬ ‫ۡ‬
‫كمۡ‬ ‫ت ك ذحي فضل فضل ُهۥ ِإَون تولوا فإ ح حّن أخاف علي‬ ‫َو ُيؤ ح‬
‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ه َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ َ ََ ُِ‬ ‫َ َ َ َۡ َ‬
‫حير‬ ‫ح‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ع‬‫ج‬‫ح‬ ‫ر‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪3‬‬ ‫ۡي‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫عذاب يوم‬
‫َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ََ ٓ ه ُ ۡ َُۡ َ ُ ُ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ْ ۡ ُ َ‬
‫َ‬
‫‪ 4‬أَل إحنهم يثنون صدورهم ل حيستخفوا محنه أَل ححني يستغشون‬
‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ َ ۡ ُ َ ه ُ َ‬
‫ٱلص ُدورح ‪5‬‬ ‫ّسون َوما ُيعل حنون إحنهۥ عل ُ ح ح‬ ‫ث حياَهم يعلم ما ي ح‬

‫‪221‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ََ ه َُۡ ََۡ َُ ُ ۡ ََ ه َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬


‫ۡرض إحَل َع ٱَّللح رحزقها ويعلم مستقرها‬ ‫۞ َو َما محن دٓابهة حِف ٱۡل ح‬
‫ت‬ ‫ك ِف ك َحتب ُّمبني ‪َ 6‬و ُه َو هٱَّلحي َخلَ َق ه َ َ‬ ‫َ ُ ۡ َۡ َ َ َ ُِ‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ومستودعها‬
‫كمۡ‬ ‫ه َ ه َ َ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ۡ َ ٓ ح َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ُّ ُ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫وٱۡلۡرض حِف سحتةح أيام وَكن عرشهۥ َع ٱلماء حَلبلوكم أي‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ‬
‫ُۢ‬ ‫ُۡ َ ه ُ هُۡ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫أحسن عمَل ولئحن قلت إحنكم مبعوثون حمن َع حد ٱلمو ح‬
‫َ َ ه َ‬ ‫ك َف ُر ٓوا ْ إ ۡن َه َذا ٓ إ هَل س ۡ‬ ‫ََُ َ ه ه َ َ‬
‫ححر ُّمبحني ‪َ 7‬ولئ ح ۡن أخ ۡرنا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َلقولن ٱَّلحين‬
‫ۡ‬
‫ُيب ُس ُه ٓۥ َأ ََل يَ ۡو َم يَأتحيهمۡ‬
‫َۡ‬
‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ َ َٰٓ ُ ه ه ۡ ُ َ ه َ ُ ُ ه َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪ 8‬ﭽ يأتحيهم ﭼ‬
‫ح‬ ‫عنهم ٱلعذاب إ حل أمة معدودة َلقولن ما ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ ُ ً َ‬
‫ِصوفا ع ۡن ُه ۡم َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪َ 8‬ولئ ح ۡن‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫لي س م‬
‫َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ۡ َ َ ه ََۡ ُه ََ َۡ َ ُۡ هُ َ‬
‫ٱۡلنٰن محنا رۡحة ثم نزعنها محنه إحنهۥ َلـوس كفور ‪9‬‬ ‫أذقنا ح‬
‫ۡضا ٓ َء َم هس ۡت ُه ََلَ ُقولَ هن َذ َه َ‬ ‫َ‬
‫ات‬ ‫ٱلس ِي َـ ُ‬ ‫ب ه‬ ‫َولَئ ۡن أ َذ ۡق َن ُه َن ۡع َما ٓ َء ََ ۡع َد َ ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ت‬ ‫حين َص َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫َبوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ور ‪ 10‬إ هَل هٱَّل َ‬ ‫خ ٌ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ِٓ ه ََ‬
‫ّن إحن ُهۥ لف حرح ف‬
‫ح‬ ‫عح‬
‫َ َ َ ه َ َ ُ ُۢ َ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َُْ َ َُ ه ۡ َ َ ۡ َ‬
‫وۡحَٰٓ‬ ‫أو َٰٓلئحك لهم مغفحرة وأجر كبحۡي ‪ 11‬فلعلك تارحك َعض ما ي‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ ُ ُ ْ ََۡ ٓ ُ َ َ َۡ َ ٌ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫َن أ ۡو َجآءَ‬ ‫نزل عليهح ك‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫وا‬‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ك َو َضآئ ُ ُۢ‬
‫ق‬ ‫إحَل‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ هُ ََ ُِ‬ ‫َ‬
‫َ َُ ََ ٌ هَٓ َ َ‬
‫ٌ‬
‫َشء َوك حيل ‪12‬‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َع‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫حير‬ ‫ذ‬ ‫معهۥ ملك إحنما أنت ن‬
‫ح‬

‫‪222‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ ُ ْ‬ ‫ُۡ َََ‬ ‫َۡ َ ُ ُ َ ۡ ََ ُ ُۡ َُۡ ْ َ ۡ ُ َ ِ ۡ‬
‫ّش سور محثلحهحۦ مفَتتَٰيت وٱدعوا‬ ‫أم يقولون ٱفَتىه قل فأتوا بحع ح‬
‫َ ه‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ٱَّللح إن ُك ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ ََ ُۡ ِ ُ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ 13‬فإحل ۡم‬ ‫ح‬ ‫ون‬
‫م حن ٱستطعتم محن د ح‬
‫َۡ َ ُ ْ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َه َ ٓ ُ َ ۡ ه ََ ه ٓ َ َ ه‬
‫نزل بحعحل حم ٱَّللح وأن َل إحله إحَل‬ ‫جيبوا لكم فٱعلموا أنما أ ح‬ ‫يست ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُه َو َف َه ۡل أ ُ‬
‫ٱلن َيا َوزحين َت َها‬ ‫نتم ُّم ۡسل ُحمون ‪ 14‬من َكن ي حريد ٱۡليوة‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َُ ِ َۡ ۡ َ ۡ َ َُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 15‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫حيها َل ُي ۡبخ ُسون ‪ 15‬أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫نو حف إحَل حهم أعملهم فحيها وهم ف‬
‫ار َو َحب َط َما َص َن ُعوا ْ ف َ‬ ‫حين لَ ۡي َس ل َ ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح إ هَل ٱنله ُ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حيها‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫َو َب حطل هما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 16‬أف َمن َكن َع بَ ِي ح َنة ِمحن هر ِبحهحۦ‬
‫َ ًََۡ‬
‫ۡحة‬ ‫َس إ ح َماما ور‬ ‫ب ُمو َ َٰٓ‬ ‫َو َي ۡتلُوهُ َشاهحد ِم ۡحن ُه َومحن َق ۡبلحهحۦ ك َحت ُ‬

‫ار‬‫ك ُف ۡر بهحۦ م َحن ۡٱۡلَ ۡح َزاب فَٱنله ُ‬ ‫ََ َ ۡ‬


‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫أولئحك يؤمحن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ِ َ َ‬ ‫ك ِف م ۡحر َية ِم ۡحن ُه إنه ُه ۡ َ ُّ‬ ‫َۡ ُُ ََ َ ُ‬
‫ك هن‬ ‫ٱۡلق محن هربحك َول ح‬ ‫ح‬ ‫موعحدهۥ فَل ت ح‬
‫ََ ۡ َۡ َُ ه َۡ َ ََ ه‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫اس َل يؤمحنون ‪ 17‬ومن أظلم حمم حن ٱفتـرى َع ٱَّللح‬ ‫أكَث ٱنل ح‬
‫َ ً َُْ َ ُۡ ُ َ ََ َِ ۡ ََُ ُ َۡ‬
‫ه ُؤ ََلٓءح هٱَّلحينَ‬‫ول ٱۡل ۡش َه ُد َ َٰٓ‬ ‫كذحبا أو َٰٓلئحك يع َرضون َع رب ح حهم ويق‬
‫ه َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ََ َِ ۡ ََ َۡ َُ ه ََ ه‬
‫كذبوا َع رب ح حهم أَل لعنة ٱَّللح َع ٱلظل ح حمني ‪ 18‬ٱَّلحين يصدون‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬
‫يل ٱَّللح َو َي ۡبغون َها ع َحوجا َوهم بحٱٓأۡلخ َحرة ح ه ۡم كفح ُرون ‪19‬‬ ‫ع ن سب ح ح‬

‫‪223‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ ح َ َ َ َ َُ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُْ َ َۡ َ ُ ُ ْ‬


‫ون‬‫ج حزين حِف ٱۡلۡرض وما َكن لهم محن د ح‬ ‫أو َٰٓلئحك لم يكونوا مع ح‬
‫ۡ َۡ ََٓ ُ َ َ ُ َُ ُ ۡ َ َ ُ َ َ ُ ْ َۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 20‬ﭽ يُض هعف ﭼ‬
‫ٱَّللح محن أو حَلاءۘ يضعف لهم ٱلعذاب ما َكنوا يست حطيعون‬
‫نف َس ُهمۡ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ َ ُ ٓ ْ َ ُ‬ ‫ه ۡ َ ََ َ ُ ْ ُۡ ُ َ‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪.‬‬
‫ِصون ‪ 20‬أولئحك ٱَّلحين خ حّسوا أ‬ ‫ٱلسمع وما َكنوا يب ح‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َُۡ ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬
‫َتون ‪َ 21‬ل َج َر َم أن ُه ۡم حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح ه ُم‬ ‫وضل عنهم ما َكنوا يف‬
‫َ ۡ ْ َ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َۡۡ َ ُ َ‬
‫ت َوأخ َب ُت ٓوا إ حل‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫وا‬ ‫ل‬‫م‬‫ح‬ ‫ع‬‫و‬ ‫وا‬ ‫ن‬ ‫ام‬ ‫ء‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪22‬‬ ‫ون‬ ‫ٱۡلخّس‬
‫ََُ‬ ‫َ ِ ۡ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫رب ح حهم أولئحك أصحب ٱۡلنةح هم فحيها خ حِلون ‪ ۞ 23‬مثل‬
‫ان‬ ‫ٱلس حميعح َه ۡل ي َ ۡس َتو َ‬
‫ي‬ ‫يق ۡني َك ۡٱۡلَ ۡع َم َو ۡٱۡلَ َص حِم َو ۡٱبلَ حصۡي َو ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫َه هُ َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ون ﭼ ٱلف حر ح‬ ‫‪ 24‬ﭽ تذكر‬
‫ِ َ ُ‬ ‫َََ ۡ ۡ َ َۡ ُ ً َ َ‬ ‫َ‬ ‫ًَ ََ ََ ه َ‬ ‫َ‬
‫وحا إ حل ق ۡو حمهحۦٓ إ ح حّن لك ۡم‬ ‫َمثَل أفَل تذك ُرون ‪ 24‬ولقد أرسلنا ن‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫كۡ‬ ‫َِ َ ُ‬
‫ك ۡم َع َذ َ‬ ‫َ‬
‫هَ ٓ َ ُ َ ۡ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫نَذحير ُّمب ٌ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 25‬ﭽ أ حّن ل‬
‫اب‬ ‫ني ‪ 25‬أن َل ت ۡع ُب ُد ٓوا إحَل ٱَّلل إ ح حّن أخاف علي‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ َ‬
‫بفتح اهلمزة‪.‬‬
‫َ ََ َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫ََ َ َۡ َ ه َ َ َ ُ ْ‬
‫يو ٍم أ حَلم ‪ 26‬فقال ٱلمِل ٱَّلحين كفروا محن قو حمهحۦ ما نرىك إحَل‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََِۡ َ َ ََ َ هََ َ ه ه َ ُ ۡ ََ ُ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بّشا محثلنا وما نرىك ٱتبعك إحَل ٱَّلحين هم أراذحنلا بادحي ٱلرأ حي‬
‫َ َ‬ ‫ك حذَ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ُّ ُ ۡ َ‬ ‫ك ۡم َعلَ ۡي َ‬ ‫ََ ََ َ ُ‬
‫ني ‪ 27‬قال‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫ظ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ِۢل‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫وما نرى ل‬
‫ۡحة ِمحنۡ‬ ‫َع بَ ِي َنة ِمحن هر ِب َو َءاتَىّن َر ۡ َ‬ ‫ُ ُ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫تَٰيقو حم أرءيتم إحن كنت‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ِ َ ۡ َ َۡ ُ ۡ َُۡ ُ ُ ُ َ ََ ُ ۡ ََ َ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ت‬‫ﭽ َف َعم َي ۡ‬
‫ح‬
‫عحن حده حۦ فع حميت عليكم أنل حزمكموها وأنتم لها ك حرهون ‪28‬‬
‫بفتح العني وفخفف‪ .‬املمي‪.‬‬

‫‪224‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ َ ً ۡ َ ۡ َ ه ََ ه َ َ ٓ ََ۠‬ ‫َ‬
‫وتَٰيقو حم َل أسـلكم عليهح ماَل إحن أجرحي إحَل َع ٱَّللح وما أنا‬ ‫‪ 29‬ﭽ أ ۡج حري ﭼ‬
‫ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه ُ ُّ َ ُ ْ َ ِ ۡ َ َ ِ ٓ َ َ ُ ۡ َ‬
‫ب ح َطارحدح ٱَّلحين ءامنوا إحنهم ملقوا رب ح حهم ولك ححّن أرىكم قوما‬
‫ۡ‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬

‫َ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ‬ ‫ََۡ ُ َ‬


‫َتهلون ‪ 29‬وتَٰيقوم من ينِص حِن محن ٱَّللح إحن طردتهم أفَل‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ََ ٓ َُ ُ َ ُ‬
‫ٱَّللح َو ََلٓ أ ۡعلَمُ‬ ‫َ َٓ ُ ه‬ ‫ۡ‬
‫تذك ُرون ‪ 30‬وَل أقول لكم عحندحي خزائحن‬
‫ََ ه َ‬ ‫َه ه َ‬
‫‪ 30‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ُ َ‬ ‫َۡۡ َ ََ ٓ َُ ُ ِ َ َ ََ ٓ َُ ُ ه َ َۡ َ ٓ َ ۡ‬
‫ي أع ُي ُنك ۡم لن‬
‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ٱلغيب وَل أقول إ ح حّن ملك وَل أقول ل حَّلحين تزدرح‬
‫ٱلظلحمنيَ‬ ‫ُۡ َُ ُ هُ َ ًۡ هُ َ ۡ َ ُ َ ٓ َ ُ ۡ ِٓ ه َ ه‬
‫ح‬ ‫س حهم إ ح حّن إحذا ل حمن‬ ‫يؤتحيهم ٱَّلل خۡيا ٱَّلل أعلم ب حما حِف أنف ح‬
‫َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َ ۡ َ َ ََۡ ََ ۡ َۡ َ َ َ َ‬
‫جدنلَا فأت َحنا ب ح َما ت حع ُدنا إحن‬ ‫‪ 31‬قالوا تَٰينوح قد جدتلنا فأكَثت ح‬
‫َ َٓ ََٓ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ه َ َۡ ُ‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫ُ َ َ ه‬
‫حني ‪ 32‬قال إحنما يأتحيكم بحهح ٱَّلل إحن شاء وما‬ ‫كنت محن‬
‫نص َح‬ ‫دت أَ ۡن أَ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ٓ ۡ َ َ ُّ‬
‫ين ‪ 33‬وَل ينفعكم نص حۡح إحن أر‬ ‫نتم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫أَ ُ‬
‫ح ح ح‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم إن ََك َن ه ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ِإَوَلهح ت ۡر َج ُعون‬ ‫يد أن يغوحيكم هو ربكم‬ ‫ٱَّلل يُر ُ‬ ‫ل‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 56‬ﭽ تر ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ َُ ُ َ ََۡ ُ ُۡ‬ ‫َ‬
‫ام َوأنَا ۠ بَر ٓ‬ ‫ل إ ح ۡج َ‬ ‫ََُُۡۡ َ َ َ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫يء‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫َت‬ ‫ٱف‬ ‫ن‬
‫‪ 34‬أم يقولون ٱفَتىه ق ح ح‬
‫إ‬ ‫ل‬
‫َۡ َ ه‬ ‫َهُ َ ُۡ‬ ‫َُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ ه ُۡ‬
‫وح أنهۥ لن يؤمحن محن قومحك إحَل‬ ‫َ‬ ‫وۡح إ حل ن ٍ‬ ‫َت حر ُمون ‪ 35‬وأ ح‬ ‫محما‬
‫ُۡ ۡ َ‬ ‫ون ‪َ 36‬و ۡ‬ ‫َ َۡ َ َ َ ََ ََۡ ۡ َ َ ُ ْ َۡ َ ُ َ‬
‫ٱص َنعح ٱلفلك‬ ‫من قد ءامن فَل تبتئحس بحما َكنوا يفعل‬
‫ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ َ ََ ۡ َ ََ ُ َ‬
‫بحأعينحنا ووحيحنا وَل تخ حطب حّن حِف ٱَّلحين ظلموا إحنهم مغرقون ‪37‬‬

‫‪225‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫خ ُروا ْ م ۡحنهُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُۡ ۡ َ َ ُه َ َ ه َ َۡ َ َ ِ َ‬


‫ويصنع ٱلفلك وُكما مر عليهح مِل محن قو حمهحۦ س ح‬
‫ُ َ َ َ َ‬ ‫َ ه َ َ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫َ َ‬
‫قال إحن ت ۡسخ ُروا م هحنا فإحنا ن ۡسخ ُر محنك ۡم ك َما ت ۡسخ ُرون ‪38‬‬
‫َ َ ُّ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ‬
‫حل عليهح عذاب‬ ‫فس ۡوف تعل ُمون من يأتحيهح عذاب َي حزيهح وي ح‬ ‫ََٓ َُۡ‬
‫َ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ ٓ َ ۡ ُ َ َ َ َ ه ُّ ُ ُ ۡ َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫‪ 40‬ﭽ جاء ۬امرن‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬مقحيم ‪ 39‬حِت إحذا جاء أمرنا وفار ٱتلنور قلنا ٱۡححل فحيها محن‬ ‫ٌ‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُِ َ ۡ َ ۡ َۡۡ َ ۡ َ َ ه‬ ‫ُِ‬
‫ني َوأهلك إحَل َمن َس َب َق َعل ۡيهح ٱلق ۡول َو َم ۡن‬ ‫ح‬ ‫ن‬‫ٱث‬ ‫ني‬
‫ح‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ك‬ ‫كﭼ‬ ‫ح‬ ‫ﭽ‬

‫َ‬ ‫ََ َ ۡ َُ ْ‬ ‫َ َ َ ََٓ َ َ َ َ َُٓ ه َ‬ ‫بكرس الالم دون تنوين‪.‬‬


‫ءامن وما ءامن معهۥ إحَل قل حيل ‪ ۞ 40‬وقال ٱركبوا فحيها ِمۡسِب‬ ‫ُۡ‬
‫‪ 41‬ﭽ ُم َرى َها ﭼ‬
‫َۡ‬ ‫ٓ ه ِ ََُ‬ ‫ه َۡ‬
‫بضم املمي‪ ،‬وفتح الراء بال اإماةل‪ .‬ٱَّللح ُم‪ٜ‬رى َها َو ُم ۡر َسى َها إحن َر حب لغفور هرححيم ‪َ 41‬وهحـ َ َت حري‬
‫ۡ َۡ َ ۡ َ ََ َ‬ ‫ﭽ َتَٰي ُب َ ِ‬
‫وح ۡٱَ َن ُهۥ َو ََك َن حِف َم ۡعزل َتَٰي ُب َّنه‬ ‫ادى نُ ٌ‬ ‫ٱۡلبا حل ون‬ ‫ب ح حهم حِف موج ك ح‬
‫ّن ﭼ‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫َ َ َ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱركب معنا َوَل تكن م َع ٱلكفحر َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بكرس الياء ا لأخرية‪.‬‬
‫ين ‪ 42‬قال سـاوحي إ حل‬ ‫ح‬
‫َ َۡ ٓ َ َ َ َ َ ََۡۡ ۡ َۡ ه ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫صم ٱَلوم حمن أم حر ٱَّللح إحَل‬ ‫ج َبل َيع حص ُم حّن محن ٱلماءح قال َل َع ح‬ ‫َ‬
‫‪ 44‬ﭽ َوقحيل ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬
‫حني ‪َ 43‬وقحيل‬ ‫َمن هرح َحم َو َح َال بَ ۡي َن ُه َما ٱل ۡ َم ۡو ُج فَ ََّك َن م َحن ٱل ۡ ُم ۡغ َرق َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َُٓ َۡ‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫حَع‬ ‫ل‬ ‫ق‬‫ﭽ وتَٰيسماء و‬
‫حيض ٱل َما ُء َوق ح َ‬ ‫يأۡرض ٱبۡل حَع َما َءكح َوتَٰي َس َما ُء أقل ححَع وغ‬ ‫ً َٰٓ‬ ‫ح‬
‫َض‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واوا‬
‫ني ‪44‬‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫َ ۡح ه‬
‫ٱۡلود حِحي َوقحيل َُ ۡعدا ل حلقوم‬ ‫ت ََع ُ‬ ‫ُۡ َ ۡ ََ ۡ‬
‫ٱۡلمر وٱستو‬ ‫مفتوحة‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ادى نوح هر هب ُهۥ فقال َر ِب إن ٱبّۡن حم ۡن أهل ِإَون َو ۡع َدكَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫حيض‬ ‫ﭽ وغ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ون‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫كم َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ُّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪45‬‬ ‫نت أحك ُم ٱلح ح ح‬ ‫ٱۡلق وأ‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 42‬ﭽ ٱل‬

‫‪226‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َۡ َ هُ َ ٌَ َ ُۡ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ه َ‬
‫وح إحن ُهۥ ليۡ َس محن أهل حك إحنهۥ عمل غۡي صل حح‬
‫َ َ‬
‫‪ 46‬ﭽ َع حمل غ ۡ َۡي ﭼ قال تَٰين‬
‫ۡ ٌ ِٓ َ ُ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫بكرس املمي وفتح الالم وحذف َ َ َ ۡ‬
‫ون محنَ‬ ‫فَلت ۡس َـل حن َما ل ۡي َس لك بحهحۦ عحلم إ ح حّن أعحظك أن تك‬ ‫التنوين وفتح الراء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َ ِ‬ ‫ۡ‬
‫ّن أ ُعوذ بحك أن أ ۡس َـلك َما ل ۡي َس حل‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ب إح ح ٓ‬ ‫ََ َۡ َۡ‬
‫ﭽفَل تسـل حنۦﭼ ٱلج حهل حني ‪ 46‬قال ر ح‬
‫َ‬ ‫ََۡ َۡ ٓ َ ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫إاببثاا الياء وص ُال ووقف ًا‪.‬‬
‫ّسين ‪47‬‬ ‫بحهحۦ عحلم ِإَوَل تغفحر ل حـ وترۡح حّن أكن محن ٱلخ ح ح‬
‫َ َۡ َ َ ََ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ ۡ َ َ ِه َََ َ‬ ‫َ‬
‫َع أ َمم ِم هحمن‬ ‫ت عليك و َٰٓ‬ ‫ٍ‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ا‬‫حن‬‫م‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ب‬
‫ح ح‬ ‫ط‬ ‫ب‬‫ٱه‬ ‫وح‬ ‫ن‬ ‫تَٰي‬ ‫حيل‬ ‫ق‬ ‫‪ 48‬ﭽ قحيل ﭼ‬

‫ك محنۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ه َ َ َ ُ َ َ ُ َ ِ ُ ُ ۡ ُ ه َ َ ُّ ُ ِ ه َ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬


‫معك وأمم سنمتحعهم ثم يمسهم محنا عذاب أ حَلم ‪ 48‬ت حل‬
‫َ َٓح ۡ َۡ ُ َ ٓ َۡ َ َ ُ َ َ ۡ َ ُ َ ٓ َ َ َ َ َ‬
‫نت َوَل ق ۡو ُمك‬ ‫ب نوححيها إحَلك ما كنت تعلمها أ‬ ‫أۢنباء ٱلغي ح‬
‫اهمۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬ ‫َب إ هن ۡٱل َعق َب َة ل ۡحل ُم هتق َ‬ ‫َۡ َ َ َ ۡ ۡ‬
‫ني ‪ِ 49‬إَول َع ٍد أخ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫محن قب حل هذا فٱص ح ح‬
‫نت ۡم‬‫ۡيهُ ٓۥ إ ۡن أَ ُ‬ ‫كم ِم ۡحن إ َل ٍه َغ ۡ ُ‬ ‫ُ َ َ َ َ ۡح ۡ ُُ ْ هَ َ َ ُ‬
‫هودا قال تَٰيقوم ٱعبدوا ٱَّلل ما ل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ َ ۡ ً ۡ َ ۡ َ ه‬ ‫ه ُۡ َُ َ‬ ‫َ‬
‫َتون ‪ 50‬تَٰيقو حم َل أسـلكم عليهح أجرا إحن أج حري إحَل‬ ‫إحَل مف‬ ‫‪ 51‬ﭽ أ ۡج حري ﭼ‬
‫كمۡ‬ ‫ََ َ ۡح ۡ َۡ ُ ْ َه ُ‬ ‫َ َ َ ٓ َََ َۡ ُ َ‬ ‫ََ ه‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫َع ٱَّلحي فطر حِن أفَل تعقحلون ‪ 51‬وتَٰيقوم ٱستغفحروا رب‬
‫ك ۡم قُ هوةً‬ ‫ه َ َٓ َ َۡ ُ ِ ۡ َ ََ ۡ ُ‬ ‫ُه ُ ُ ْ َ‬
‫وب ٓوا إ ح َۡلهح يُ ۡرس ححل ٱلسماء عليكم محدرارا وي حزد‬ ‫ثم ت‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ‬ ‫َ ُه ُ ۡ ََ َََهْۡ ُۡ‬
‫ج ۡئت َنا بحبَ ِيح َنة‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ود َ‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫تَٰي‬ ‫وا‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫‪52‬‬ ‫ُمرم َ‬
‫حني‬ ‫إ حل قوت حكم وَل تتولوا ح‬
‫ك ب ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ َ َ َ َۡ ُ َ َ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ‬
‫حني ‪53‬‬ ‫وما َنن بحتارح حَكٓ ءال حهتحنا عن قول حك وما َنن ل ح‬

‫‪227‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ّن أُ ۡشه ُد ٱ هَّللَ‬ ‫ٓ‬ ‫هُ ُ ه َۡ َ َ َۡ ُ َ َ َ ُ ٓ َ َ ِ‬


‫ح‬ ‫إحن نقول إحَل ٱعتـرىك َعض ءال حهتحنا بحسوء قال إح ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َ ِ َ ٓ ِ ه ُۡ ُ َ‬
‫وِن‬ ‫ّشكون ‪ 54‬محن دونحهحۦ فكحيد ح‬ ‫وٱشهدوا أ حّن برحيء محما ت ح‬ ‫ُ ُ‬
‫كم ماه‬ ‫ِ ََهۡ ُ ََ ه َ ِ َ َِ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 55‬ﭽ تن حظر ح‬
‫ون ‪ 55‬إ ح حّن توُكت َع ٱَّللح ر حب ور حب‬ ‫َجحيعا ثم َل تن حظر ح‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٓ ه ِ ََ‬ ‫ُ ُۢ َ‬ ‫َ ه ه ُ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم‬ ‫اص َيت ح َها إحن َر حب َع ح‬ ‫محن دٓاب ٍة إحَل ه َو َءاخحذ بحن ح‬ ‫‪ 56‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫َ ُ‬ ‫كم هما ٓ أُ ۡرس ۡحل ُ‬ ‫ََهْۡ ََ ۡ ََُۡۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ت بحهحۦٓ إ ح َۡلك ۡم‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫‪ 56‬فإحن تولوا فقد أبلغت‬
‫ه ِ ََ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ ُ َ ِ َ ۡ ً َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ َ َ‬
‫ۡضون ُهۥ ش ۡي ًـا إحن َر حب َع‬ ‫ويستخل حف ر حب قوما غۡيكم وَل ت‬
‫ََه َ َٓ َۡ ُ َ َهَۡ ُ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ُِ‬ ‫ٓ‬
‫َش ٍء َح حفيظ ‪ 57‬ولما جاء أمرنا َنينا هودا وٱَّلحين ءامنوا‬
‫َ‬
‫‪ 58‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُرنا ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َۡ ِ ه َ َهَۡ ُ ِ ۡ َ َ‬
‫اب غل حيظ ‪َ 58‬وت حلك ََعد‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫معهۥ بحرۡحة محنا وَنينهم محن ع ٍ‬
‫ذ‬
‫ك َج ه‬ ‫َِ ۡ َ َ َ ْۡ ُ ُ َ ُ َ هَ ُ ْٓ َۡ َ ُِ‬ ‫َ َ ُ ْ َ‬
‫ار‬‫ٍ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫و‬‫ع‬ ‫ب‬‫ٱت‬ ‫و‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫جحدوا أَ‍ِب ح ح ح‬
‫ب‬‫ر‬ ‫ت‬ ‫تَٰي‬
‫ُّ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ٓ ه‬ ‫َ‬ ‫َُۡ ُ ْ‬
‫َعن حيد ‪ 59‬وأتبحعوا حِف ه حذه ح ٱلنيا لعنة ويوم ٱلقحيمةح أَل إحن‬
‫َ َُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َهُ ۡ ََ ُ ۡ ِ َ َۡح ُ‬
‫ََعدا كفروا ربهم أَل َعدا ل حعاد قوم هود ‪ِ ۞ 60‬إَول ثمود‬
‫ُُۡ ْ هَ َ َ ُ ِ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ‬
‫أخاهم صل ححا قال تَٰيقوم ٱعبدوا ٱَّلل ما لكم محن إحل ٍه‬
‫ٱس َت ۡغفح ُروهُ‬ ‫حيها فَ ۡ‬ ‫ٱس َت ۡع َم َر ُك ۡم ف َ‬
‫ۡرض َو ۡ‬ ‫َ ُُۡ ُ َ َ َ ُ ِ ۡ َ‬
‫غۡيهۥ ه َو أنشأكم م َحن ٱۡل ح‬
‫نت‬ ‫وب ٓوا ْ إ َ َۡلهح إ هن َر ِب قَريب ُُّميب ‪ 61‬قَالُوا ْ َتَٰي َصل ُحح قَ ۡد ُك َ‬ ‫ُث هم تُ ُ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ِإَونناَ‬‫هَُۡ َ َُُۡ َ َ َُ ه‬‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ِ ََۡ َ َٓ ََۡ‬
‫فحينا مرجوا قبل هذا أتنهىنا أن نعبد ما يعبد ءاباؤنا‬
‫َٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ‬
‫ل حَف شك ِم هحما ت ۡد ُعونا إحَلۡهح ُم حريب ‪62‬‬

‫‪228‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع بَ ِي َنة ِمحن هر ِب َو َءاتَىّن م ۡحنهُ‬ ‫ُ ُ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ َ‬
‫قال تَٰيقو حم أرءيتم إحن كنت‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫يدونَّن َغ ۡ َ‬
‫ۡي‬ ‫نِصِن م َحن ٱ هَّللح إ ۡن َع َص ۡي ُت ُهۥ َف َما تَز ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡحة َف َمن يَ ُ‬ ‫َر ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َُ ه َ ُ ۡ َ َ َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡح َ‬ ‫َۡ‬
‫َّتسحۡي ‪ 63‬وتَٰيقوم ه حذه حۦ ناقة ٱَّللح لكم ءاية فذروها تأكل‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ َ ُّ َ ُ ٓ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫حٓ‬
‫ۡرض ٱَّللح وَل تمسوها بحسوء فيأخذكم عذاب ق حريب‬ ‫ِف أ ح‬
‫ۡي‬‫وها َف َق َال َت َم هت ُعوا ْ ِف َدار ُك ۡم ثَ َل َث َة َأيهام َذل َحك َو ۡع ٌد َغ ۡ ُ‬ ‫َََُ َ‬
‫‪ 64‬فعقر‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫ََه َ َٓ َۡ ُ َ َهَۡ َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 66‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُرنا ﭼ‬
‫َمكذوب ‪ 65‬فلما جاء أمرنا َنينا صل ححا وٱَّلحين ءامنوا‬
‫َ ُ َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫َم َع ُهۥ ب ح َرۡحَة ِم هحنا َوم ۡحن خ ۡحز حي يَ ۡو حمئ ح ٍذ إحن َر هبك ه َو ٱلقوح ُّي‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫حوا ْ ِف دح َتَٰيرهحمۡ‬ ‫ح ُة فَأَ ۡص َب ُ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬ ‫حين َظلَ ُموا ْ ه‬ ‫يز ‪َ 66‬وأ َخ َذ هٱَّل َ‬
‫َ‬
‫ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫ه َ َ ََ‬ ‫ْ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬
‫ني ‪ 67‬كأن ل ۡم َي ۡغ َن ۡوا ف َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حيها أَل إحن ث ُمودا كف ُروا َر هب ُه ۡم‬ ‫جثم َ‬
‫حح‬
‫َ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ۡ ُ ُ َُٓ َۡ َ ُۡ ۡ‬ ‫ََ ُ ۡ َِ ُ َ‬
‫أَل َعدا حثلمود ‪ 68‬ولقد جاءت رسلنا إحبرهحيم بحٱلبّشى‬
‫ث أَن َجا ٓ َء بعح ۡجل َحن حيذ ‪َ 69‬فلَماه‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ََ َ َ‬
‫ح ٍ‬ ‫قالوا سلما قال سلم فما بل ح‬
‫َ َٓ َۡ َ ُ ۡ َ َ ُ َۡ َ َ ُ ۡ ََۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ‬
‫كرهم وأوجس محنهم خحيفة قالوا‬ ‫رءا أيدحيهم َل ت حصل إحَلهح ن ح‬ ‫ح َق ﭼ‬ ‫‪ 71‬ﭽ َو َرآءح ا ۡس َ‬
‫ٱم َرأتُ ُهۥ قَآئمةَ‬ ‫َ‬ ‫ََل ََّتَ ۡف إ هنا ٓ أُ ۡرس ۡحل َنا ٓ إ َل قَ ۡو حم لُوط ‪َ 70‬و ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ﭽ َي ۡع ُق ُ‬
‫وب ‪71‬‬ ‫ح َق َي ۡع ُق َ‬ ‫ح َق َومحن َو َرآءح إ ۡس َ‬ ‫ّش َن َها َإ ۡس َ‬ ‫ت فَبَ ه ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ك ۡ‬ ‫ح‬
‫وب ﭼ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫فض ح‬ ‫بضم الااء‪.‬‬

‫‪229‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َۡ َ ۡ ً ه َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َۡ َ َ ََ ُ َََ۠‬


‫ِت ءأ حل وأنا عجوز وهذا َع حل شيخا إحن هذا‬ ‫‪ 72‬ﭽ َتَٰي َو ۡيلَ َتىَٰٓه ﭼ قالت تَٰيويل َٰٓ‬
‫ه ََۡ ُ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ ََۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫رويس وقف ًا وهجان‪ :‬هباء َ َ‬
‫جيب ‪ 72‬قالوا أتعجبحني محن أم حر ٱَّللح رۡحت ٱَّللح‬ ‫ٓ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ‬
‫ابلسكت مع املد املش اع‪ ،‬لَشء ع ح‬
‫ت إنه ُهۥ َۡححيد هُميد ‪ 73‬فَلَ هما َذ َهبَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َََ َ ُُ َ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫وعدمه وهو الراحج‪.‬‬
‫ح‬ ‫وبركتهۥ عليكم أهل ٱبلي ح ح‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ ۡ َۡ َ ه ۡ ُ َ َ َُٓۡ ُۡ ۡ َ ُ َ ُ‬ ‫ﭽ َء۬ا ح ُل ﭼ‬
‫وط ‪74‬‬ ‫َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬عن إحبرهحيم ٱلروع وجاءته ٱلبّشى يجدحنلا حِف قو حم ل ٍ‬
‫َ َٰٓ ۡ َ ُ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫حيم َ َ‬ ‫إ هن إبۡ َره َ‬
‫حيم أ هوه ُّمن حيب ‪ 75‬يإحبرهحيم أع حرض عن هذا‬ ‫ۡلل ٌ‬
‫ح ح‬ ‫ۡحه ﭼ‬ ‫‪ 73‬ﭽ َر ۡ َ‬

‫هُ َۡ َ َٓ َۡ ُ َِ َ هُ ۡ َ ۡ َ َ ٌ َ ُۡ َ ۡ ُ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬


‫إحنهۥ قد جاء أمر ربحك ِإَونهم ءاتحي حهم عذاب غۡي مردود ‪76‬‬ ‫‪ 76‬ﭽ َجا ٓ َء ۬ا ۡم ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ت ُر ُسل َنا لوطا ح ٓ‬ ‫َ ه َ َٓ ۡ‬
‫َس َء ب ح حه ۡم َوضاق ب ح حه ۡم ذ ۡرَع َوقال هذا‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ولما جاء‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫يَ ۡو ٌم َع حصيب ‪َ 77‬و َجا َءهُۥ ق ۡو ُم ُهۥ ُي ۡه َر ُعون إحَلۡهح َومحن ق ۡبل‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫ﭽ َءات ُ‬

‫كمۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ح َ َٰٓ ُ َ ٓ ح َ َ ُ ه َ ۡ َ ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ َْ ۡ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬


‫اِت هن أطهر ل‬ ‫ات قال تَٰيقوم هؤَلء َن ح‬ ‫َكنوايعملون ٱلسي حـ ح‬
‫َ‬ ‫َس َء ﭼ‬ ‫ﭽ ٓ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫َف أل ۡي َس محنك ۡم َر ُجل هرشحيد ‪78‬‬ ‫ون حِف َض ۡي ح ٓ‬ ‫ُ‬
‫فٱتقوا ٱَّلل وَل َّتز ح‬
‫هَ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‬
‫ُۡ‬
‫ك َتلَ ۡعلَ ُم َما نُريدُ‬ ‫ََ َ ۡ َ ِ ه َ‬
‫قالوا لقد عل حمت ما نلا حِف َنات حك محن حق ِإَون‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ََ ۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ح‬ ‫‪ 78‬ﭽ َّت ُز‬
‫ح‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ُ ۡ ُهً َۡ َ ٓ َ ُ ۡ َ‬ ‫َ َ َۡ َ ه‬
‫إاببثاا الياء وص ًال‪ ،‬ووقف ًا‬
‫‪ 79‬قال لو أن حل بحكم قوة أو ءاوحي إحل ركن شدحيد ‪ 80‬قالوا‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُ ه ُُ ُ َِ َ َ َ ُ ْ َ َ َ‬
‫ك فَأ ِۡس بأ ۡهل َحك بقح ۡطع ِمحنَ‬ ‫تَٰيلوط إحنا رسل ربك لن ي حصل ٓوا إحَلۡ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٱَلل َو ََل يَ ۡل َتفح ۡ‬
‫َۡ َ َ هُ ُ َُ َٓ‬
‫ت محنك ۡم أ َح ٌد إحَل ٱمرأتك إحنهۥ م حصيبها ما‬
‫ُ‬ ‫هۡ‬
‫ح‬
‫ُّ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َُ ۡ ه َۡ َ ُ‬
‫أصاَهم إحن موعحدهم ٱلصبح أليس ٱلصبح بحق حريب ‪81‬‬ ‫ُ‬

‫‪230‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حجارةَ‬ ‫فَلَ هما َجا ٓ َء أَ ۡم ُرنَا َج َع ۡل َنا َعل َحي َها َساف حلَ َها َوأَ ۡم َط ۡرنَا َعلَ ۡي َها ح َ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 82‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُر ﭼ‬
‫َ َِ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫ِه م َحن‬ ‫ك َو َما ح َ‬ ‫حجيل همنضود ‪ُّ 82‬م َس هو َمة عحند ر حب‬ ‫ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ِ .‬محن س ِ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ني ب ح َبعحيد ‪ِ ۞ 83‬إَول َم ۡد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡيبا قال تَٰيق ۡو حم‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫َ َ ُ ْ ۡ ۡ َ‬ ‫كم ِم ۡحن إ َله َغ ۡ ُ‬ ‫ُُۡ ْ هَ َ َ ُ‬
‫ۡيهُۥ َوَل تنق ُصوا ٱل حمك َيال‬ ‫ح ٍ‬ ‫ٱعبدوا ٱَّلل ما ل‬
‫ك ۡم َع َذ َ‬ ‫ِٓ َ َ ُ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ِب ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ِٓ ََ ُ‬
‫اب يَ ۡوم‬ ‫ِإَوّن أخاف علي‬ ‫ح‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫وٱل حميان إ ح حّن أرى‬
‫َ َ َ ۡ َۡ ُ ْ ۡ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ۡ ََ َۡ َ ُ ْ‬ ‫ُّ‬
‫ُمحيط ‪ 84‬وتَٰيقو حم أوفوا ٱل حمكيال وٱل حميان بحٱلقحس حط وَل تبخسوا‬
‫َ ه ُ ه‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َۡ ََٓ ُ ۡ ََ ََْۡۡ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫حين ‪ 85‬ب حقي‬ ‫سد َ‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫‪ 86‬ﭽ بَقح هيه ﭼ‬
‫ح‬ ‫ٱنلاس أشياءهم وَل تعثوا ح‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ ح َ َ َ ٓ َ َ ۠ َ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ه ُ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫خۡي لكم إحن كنتم مؤمن حني وما أنا عليكم حِبفحيظ ‪ 86‬قالوا‬ ‫َ َ ََ ُ َ‬
‫‪ 87‬ﭽ أصلوتك ﭼ‬
‫َ ُ َۡ ُ َ َ َ ُ َ َُۡ ُ َ َ هُۡ َ َ َ ُۡ ُ َ ََُٓٓ َۡ َ هۡ ََ‬
‫بألل‪ .‬بعد الواو عىل امجلع‪ .‬تَٰيشعيب أصلوتك تأمرك أن نَتك ما يعبد ءاباؤنا أو أن نفعل‬
‫َ َ‬
‫حيد ‪ 87‬قال َتَٰي َق ۡومح‬ ‫ٱلرش ُ‬ ‫حيم ه‬ ‫ٱۡلل ُ‬‫نت ۡ َ‬ ‫ك َۡلَ َ‬ ‫ٓ َ ۡ َ َ َ َ َ َٰٓ ُ ْ ه َ‬
‫حِف أمونلح ا ما نشؤا إحن‬ ‫ﭼ‬ ‫ك‬
‫َ َ َٰٓ ُ ْ ه َ‬
‫ﭽنشؤا وحن‬
‫ُۡ ًۡ َ َ ََٓ‬ ‫ُ ُ ََ ََِ ِ ه ِ َ َ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال اهلمزة َ‬
‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو املقدم‪ .‬أرءيتم إحن كنت َع بيحنة محن ر حب ورزق حّن محنه رحزقا حسنا وما‬ ‫َ‬
‫يد إ هَل ۡٱۡل ۡص َلحَ‬ ‫ك ۡم َع ۡن ُه إ ۡن أُر ُ‬ ‫ش ُؤا ْ انه َكﭼ ُ ُ َ ۡ ُ َ َ ُ ۡ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ‬ ‫وابلتسهيل ﭽ ن َ َ َٰٓ‬
‫ح ح ح ح‬ ‫أرحيد أن أخال حفكم إ حل ما أنهى‬
‫ُ‬ ‫ٱَّللح َعلَ ۡيهح تَ َو هُكۡ ُ‬ ‫ه‬
‫حيب ‪88‬‬ ‫ت َۡ‬
‫ِإَوَلهح أن ُ‬ ‫ه‬
‫حيَّق إحَل حب‬ ‫ت َو َما تَ ۡوف ح ٓ‬
‫ٱس َت َط ۡع ُ‬ ‫َما ۡ‬

‫‪231‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كم ِم ۡحث ُل َما ٓ أَ َصابَ‬ ‫ََ َ ۡح َ َۡ َه ُ ۡ َ ٓ َ ُ َ ُ‬


‫اق أن ي حصيب‬ ‫وتَٰيقوم َل َي حرمنكم شحق ح‬
‫ِ ُ‬ ‫ََ َُۡ ُ‬ ‫َۡ ََۡ ُ َۡ ََۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫وح أو قوم هو ٍد أو قوم صل حح وما قوم لوط محنكم‬ ‫ق ۡو َم ن ٍ‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ْ َه ُ ۡ ُ ه ُ ُ ْٓ َۡ ه َ ِ‬
‫ب ح َبعحيد ‪ 89‬وٱستغفحروا ربكم ثم توبوا إحَلهح إحن ر حب رححيم‬
‫َ‬

‫َنىك‬
‫ِ ه َُ ُ ه َََ َ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ب َما نفق ُه كثحۡيا محما تقول ِإَونا ل‬ ‫َو ُدود ‪ 90‬قَالُوا ْ َتَٰي ُش َع ۡي ُ‬
‫َ ََۡ َ ۡ ُ َ ََ َ ۡ َ َ َ َ ٓ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫نت َعل ۡي َنا ب ح َع حزيز ‪91‬‬ ‫حينا ض حعيفا ولوَل رهطك لرَجنك وما أ‬ ‫ف‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ح َ َ ۡ ٓ َ َ ُّ َ َ ۡ ُ ِ َ ه َ ه َ ۡ ُ ُ ُ َ َ ٓ َ ُ‬ ‫ه َ ُّ‬
‫‪ 92‬ﭽ َوٱَّتذت ُموهُﭼ‬
‫قال تَٰيقوم أره حط أعز عليكم محن ٱَّللح وٱَّتذتموه وراء‬
‫ۡ ُ ْ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ ُ‬ ‫ه ِ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ظ ۡحه حر ًّيا إحن َر حب ب ح َما ت ۡع َملون ُمحيط ‪َ 92‬وتَٰيق ۡو حم ٱع َملوا َع‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ‬ ‫َ َ ُ ِ َ‬
‫َمَّكنتحك ۡم إ ح حّن ع حمل س ۡوف تعل ُمون من يأتحيهح عذاب َي حزيهح‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ْ ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 94‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُرنا ﭼ‬
‫ٱرت حقبُ ٓوا إ ح حّن َم َعك ۡم َرقحيب ‪َ 93‬ول هما َجا َء‬ ‫َو َم ۡن ه َو كذحب و‬
‫َۡ ُ َ َهَۡ ُ َۡ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ َ َۡ ِ ه ََ َ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ت‬ ‫أمرنا َنينا شعيبا وٱَّلحين ءامنوا معهۥ بحرۡحة محنا وأخذ ح‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ ه ۡ َ ُ ََ ۡ َ ُ ْ‬
‫ٱَّلحين ظلموا ٱلصيحة فأصبحوا حِف دحتَٰي حرهحم جث ح حمني ‪ 94‬كأن‬
‫ود ‪َ 95‬ولَ َقدۡ‬ ‫ه ۡ َ ۡ َْۡ َ ٓ ََ ُ ۡ َِ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫لم يغنوا فحيها أَل َعدا ل حمدين كما بعحدت ثم‬
‫ْ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ ََ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ‬
‫َليهحۦ‬ ‫ني ‪ 96‬إ حل ف حرعون وم ح‬ ‫أرسلنا موَس أَ‍ِبتَٰيتحنا وسلطن مب ح ٍ‬
‫َ‬ ‫َ هَ ُ ْٓ َۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ٓ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫فٱتبعوا أمر ف حرعون وما أمر ف حرعون بحرشحيد ‪97‬‬

‫‪232‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ ُ ُ ََۡ ُ ََۡ ۡ َ َ ََۡ َ َ ُ ُ ه َ َ ۡ َ ۡ ۡ ُ َۡ ۡ ُ ُ‬


‫يقدم قومهۥ يوم ٱلقحيمةح فأوردهم ٱنلار وب حئس ٱلوحرد ٱلمورود‬
‫ََۡ َََۡ ۡ َ َ ۡ َ ُِۡ َُۡۡ ُ‬ ‫َُۡ ُ ْ َ‬
‫‪ 98‬وأتبحعوا حِف ه حذه حۦ لعنة ويوم ٱلقحيمةح ب حئس ٱلرحفد ٱلمرفود ‪99‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٓ ۡ ُ َ َ ُ ُّ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٓ‬
‫ذل حك محن أۢنباءح ٱلقرى نقصهۥ عليك محنها قائحم وح حصيد ‪100‬‬
‫ت َع ۡن ُه ۡم َءال َحه ُت ُهمُ‬ ‫نف َس ُه ۡم َف َما ٓ أَ ۡغ َن ۡ‬
‫َ َ ُ ْٓ َ ُ‬
‫كن ظلموا أ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫َوما ظل ۡمن ُه ۡم َول ح‬
‫َ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ ۡ ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه َۡ ُ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 101‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُر ﭼ‬
‫َشء ل هما َجا َء أ ۡم ُر َر ِبحك َو َما‬ ‫ون ٱَّللح محن‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ٱل حِت يدع‬
‫َ َ َ َ َ ۡ ُ َِ َ َٓ َ َ َ ُۡ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ َۡ َۡ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬
‫ۡي تتبحيب ‪ 101‬وكذل حك أخذ ربحك إحذا أخذ ٱلقرى‬ ‫زادوهم غ‬
‫ِ‬ ‫َ َ‬
‫حيد ‪ 102‬إحن حِف ذل حك ٓأَليَة ل َحم ۡن‬
‫ه‬ ‫َوهحـ َ َظل َحم ٌة إ هن أَ ۡخ َذهُ ٓۥ أَ حَلم َشد ٌ‬
‫ح‬
‫اس َوذل حك يَ ۡوم‬
‫َ َ‬ ‫ُم ُموع ه َُل ٱنله ُ‬ ‫َ َ َ َۡ هۡ‬
‫اب ٱٓأۡلخحرة ح ذل حك يوم‬ ‫اف َع َذ َ‬ ‫َ َ‬
‫خ‬
‫ََۡ َ َ َ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫هم ۡش ُهود ‪َ 103‬و َما نُ َؤ ِخ ُحرهُ ٓۥ إ هَل حۡلَ َجل هم ۡع ُ‬
‫ت َل تكل ُم‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬‫ي‬ ‫‪104‬‬ ‫ود‬ ‫د‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ ه ه َ َ ُ ْ َ‬ ‫ه‬
‫َن ۡف ٌس إحَل َحإ ح ۡذنحهحۦ فَ حم ۡن ُه ۡم َش ح ِ‬ ‫‪ 105‬ﭽ يَأ ح‬
‫حين شقوا ف حَف‬ ‫َّق َو َسعحيد ‪ 105‬فأما ٱَّل‬ ‫تۦ ﭼ‬

‫ٱنلهار ل َ ُه ۡم ف َ‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ت‬ ‫ٱلس َم َو ُ‬ ‫ت ه‬ ‫حين ف َ َ َ َ‬
‫حيها ما دام ح‬ ‫يق ‪َ 106‬خ حِل َ‬ ‫حيها َزفحۡي َو َشه ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ هَ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ه َ َ ٓ َ َ ُّ َ ه َ ه َ َ ه ِ‬
‫وٱۡلۡرض إحَل ما شاء ربك إحن ربك فعال ل حما ي حريد ‪ ۞ 107‬وأما‬
‫ٱلس َم َو ُ‬ ‫حين ف َ َ َ َ‬ ‫َۡ ه َ‬ ‫ْ َ‬ ‫هٱَّل َ‬ ‫ْ‬
‫ت‬ ‫ت ه‬ ‫حيها ما دام ح‬ ‫خ حِل َ‬ ‫حين ُسعح ُدوا ف حَف ٱۡلنةح‬ ‫‪ 108‬ﭽ َسعح ُدوا ﭼ‬
‫َ ۡ َ ُ ه َ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ ٓ ً َ ۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫بفتح السني‪.‬‬
‫وٱۡلۡرض إحَل ما شاء ربك عطاء غۡي ُمذوذ ‪108‬‬

‫‪233‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون إ هَل َك َما َي ۡع ُبدُ‬ ‫ۡ َ ِ ه َ ۡ ُ ُ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ََ َ ُ‬


‫فَل تك حِف محرية محما يعبد هؤَلءح ما يعبد ح‬
‫ََ‬ ‫َ َ ٓ ُ ُ ِ َ ۡ ُ ه َ ُ َ ُّ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫ۡي َمنقوص ‪َ 109‬ولق ۡد‬ ‫ءاباؤهم محن قبل ِإَونا لموفوهم ن حصيبهم غ‬
‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ ََ‬ ‫َ ََۡ ُ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ءاتينا موَس ٱلكحتب فٱختل حف فحيهح ولوَل ُك حمة سبقت محن‬
‫ه‬
‫ه ُِ ه‬ ‫ه َ َ ِ‬ ‫ك لَ ُق ح َ‬ ‫هِ َ‬ ‫‪ 111‬ﭽ ل َما ﭼ‬
‫َض بَ ۡي َن ُه ۡم ِإَون ُه ۡم ل حَف شك ِم ۡحن ُه ُم حريب ‪ِ 110‬إَون ُك ل هما‬ ‫رب ح‬
‫َ ُ َ ِ َ ه ُ ۡ َ ُّ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ه ُ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بتخفف‪ .‬املمي‪.‬‬
‫ٱس َت حق ۡم‬ ‫ون َخبۡي ‪ 111‬فَ ۡ‬ ‫َلوفحينهم ربك أعملهم إحنهۥ بحما يعمل‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َٓ ُ ۡ َ ََ َ َ َ َ َ ََ َۡ َْۡ هُ َ َۡ َ ُ َ‬
‫كما أمحرت ومن تاب معك وَل تطغوا إحنهۥ بحما تعملون ب حصۡي‬
‫َ ُ‬ ‫ََ َۡ َ ُ ْٓ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ ه ُ‬
‫ار َو َما لكم‬ ‫ك ُم ٱنله ُ‬ ‫‪ 112‬وَل تركنوا إحل ٱَّلحين ظلموا فتمس‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫ون ‪َ 113‬وأَقحم ه‬ ‫ۡ َۡ ََٓ ُ ه َ ُ َ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح محن أو حَلاء ثم َل تنِص‬
‫ه‬ ‫ِ ُ‬
‫ح‬ ‫محن د ح‬
‫ٱلس ِي َ‬ ‫ه‬ ‫ٱۡل َس َنت يُ ۡذه ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ هَ َ َُ ِ َ هۡ ه ۡ‬
‫ت‬ ‫ح ح‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫حب‬ ‫ح‬ ‫ِف ٱنلهارح وزلفا محن ٱَل حل إحن‬ ‫طر ح‬
‫َ ۡ ۡ َ ه هَ َ ُ ُ َ‬
‫يع أ ۡجرَ‬ ‫ض‬‫ين ‪ 114‬وٱص حَب فإحن ٱَّلل َل ي ح‬
‫ه‬
‫حلذكحر َ‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫ر‬‫َذل َحك ذ ۡحك َ‬
‫ح‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ‬ ‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫ني ‪ 115‬فل ۡوَل َكن م َحن ٱلق ُرو حن محن ق ۡبل حك ۡم أ ْولوا بَقح هية‬ ‫ٱل ُمح ح ح‬
‫ۡرض إ هَل قَل حيَل ِم هحم ۡن أََنَ ۡي َنا م ۡحن ُهمۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ََۡۡ َ َ َۡ َ‬
‫ينهون ع حن ٱلفسادح حِف ٱۡل ح ح‬
‫ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ْ ُۡ‬ ‫َ هََ ه َ َ َُ ْ َٓ ُۡ ُ ْ‬
‫وٱتبع ٱَّلحين ظلموا ما أت حرفوا فحيهح وَكنوا ُم حرمحني ‪ 116‬وما َكن‬
‫ُ ۡ ََ ۡ َُ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُۡ‬ ‫َ‬
‫َر ُّبك حَلُ ۡهل حك ٱلق َرى بحظلم وأهلها مصل ححون ‪117‬‬

‫‪234‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ َ َ ه َ ُ ه َ َ َ َ َ َ ُ َ ُ ۡ‬
‫ولو شاء ربك ۡلعل ٱنلاس أمة وححدة وَل يزالون ُمتلحفحني ‪118‬‬
‫ه َ ه َ َ ُّ َ َ َ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ ه ۡ َ َ ُ َ ِ َ َ َ ۡ َ َ ه‬
‫إحَل من رححم ربك ول حذل حك خلقهم وتمت ُك حمة ربحك ۡلمِلن‬
‫ك محنۡ‬ ‫َ ُ ِ ه ُ ُّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َهَ َ ۡ‬
‫اس أَجعحني ‪ 119‬ولُك نقص علي‬ ‫ٱۡلنةح وٱنل ح‬ ‫جهنم محن ح‬
‫ٱۡلقُّ‬‫اد َك َو َجا ٓ َء َك حِف َه حذه ح ۡ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ ٓ ُّ ُ َ ُ َ‬
‫أۢنباءح ٱلرس حل ما نثبحت بحهحۦ فؤ‬
‫َُ ِه َ َ ُۡ ُ َ ۡ َُ ْ‬ ‫َو َم ۡوع َحظة َوذ ۡحك َرى ل ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪ 120‬وقل ل حَّلحين َل يؤمحنون ٱعملوا‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٱنتظ ُر ٓوا ْ إنها ُم َ‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ َ ُ ه َ ُ َ‬
‫نت حظ ُرون ‪َ 122‬و حَّللح‬ ‫ح‬ ‫َع مَّكنتحك ۡم إحنا ع حملون ‪َ 121‬و ح‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُّ ُ َ ۡ‬
‫ٱع ُب ۡدهُ‬ ‫َۡ‬ ‫ب ه َ َ‬ ‫َغ ۡي ُ‬
‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ج ُع ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض ِإَوَلهح يرجع ٱۡلمر ُكهۥ ف‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫‪ 123‬ﭽ ير ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ هۡ َ‬
‫َوت َوَّك َعل ۡيهح َو َما َر ُّبك بحغفح ٍل ع هما ت ۡع َملون ‪123‬‬
‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫ورة يوسف‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫يم‬
‫ح ح‬ ‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ت ٱلۡك َحتب ٱل ۡ ُمبني ‪ 1‬إ هنا ٓ أَ َ‬
‫نزلۡ َن ُه قُ ۡرَٰءنًا َع َربياِ‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫الر ت حل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ُ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫ه ه ُ َ ُ َ‬
‫ل َعلك ۡم ت ۡعقحلون ‪ 2‬نـحن نقص عليك أحسن ٱلقص حص‬
‫َ‬
‫نت محن َق ۡبلحهحۦ ل َ حمنَ‬ ‫ان ِإَون ُك َ‬ ‫َ ٓ َۡ َ َۡٓ َۡ َ َ َ ُۡ ۡ َ َ‬
‫بحما أوحينا إحَلك هذا ٱلقرء‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ت أَ َحدَ‬ ‫ت إ ِّن َر َأيۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َٰٓ‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫يأبه ﭼ‬ ‫‪ 4‬ﭽ َٰٓ‬
‫ٱلغفحلحني ‪ 3‬إحذ قال يوسف حۡلَحيهح يأب ح حح‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ه ۡ َ َ َۡ َ َ ََۡ ُ ُ ۡ َ‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ج حدين ‪4‬‬ ‫َ‬
‫عّش كوكبا وٱلشمس وٱلقمر رأيتهم حل س ح‬

‫‪235‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َك ۡيداً‬ ‫َ َ َ ُ َ ه َ َ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ َٰٓ ۡ َ َ َ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َُِ‬


‫قال تَٰيبّن َل تقصص رءياك َع إحخوت حك فيكحيدوا ل‬ ‫ّن ﭼ‬ ‫‪ 5‬ﭽ تَٰيب ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه ه‬
‫إحن ٱلش ۡي َط َن ل ححَلنٰ حن َع ُد ِو ُّمبحني ‪َ 5‬وكذل حك َي َتبحيك َر ُّبك‬
‫بكرس الياء وص ًال‪.‬‬

‫َ ُ ُّ ۡ َ َ ُ َ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ََُُِ َ‬


‫َعَٰٓ‬ ‫حيث ويتحم ن حعمتهۥ عليك و‬ ‫يل ٱۡلحاد ح‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ويعل حم‬
‫ح ح‬
‫ِإَوس َ‬ ‫ك محن َق ۡب ُل إبۡ َره َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ۡ ُ َ َ َ ٓ َ ه َ َ َ َٰٓ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ح َق‬ ‫حيم ۡ‬
‫ح‬ ‫ءا حل يعقوب كما أتمها َع أبوي‬
‫ۡ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫هَ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ِإَوخ َوتحهحۦٓ‬ ‫وسف‬ ‫إحن َر هبك َعل حي ٌم َحكحيم ‪ ۞ 6‬لق ۡد َكن حِف ي‬
‫ل أَبيناَ‬ ‫َٰٓ‬
‫ۡ َ ُ ْ َ ُ ُ ُ َ َ ُ ُ َ َ ُّ َ‬
‫إ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫وه‬‫خ‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ف‬ ‫وس‬ ‫َل‬ ‫وا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫حلسآئل َ‬
‫حني‬ ‫َء َاتَٰيت ِل ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُۡ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َن ُن ُع ۡص َب ٌة إ هن أبَانَا لَف َض َلل ُّ‬ ‫ه َ َۡ‬
‫وسف‬ ‫ني ‪ 8‬ٱقتلوا ي‬ ‫ح ٍ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫محنا و‬
‫َُۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُ ۡ ََ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َ‬
‫كونُوا حمنُۢ‬ ‫أوح ٱط َرحوه أۡرضا َيل لكم وجه أَحيكم وت‬
‫َ َ َٓ ُِۡ ۡ َ َُُۡ ْ ُ ُ َ‬ ‫ََ ۡع حده حۦ قَ ۡوما َصلحح َ‬
‫وسف‬ ‫ني ‪ 9‬قال قائحل محنهم َل تقتلوا ي‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫‪ 10‬ﭽ غ َي َبه ﭼ‬
‫نتمۡ‬ ‫ارة ح إن ُك ُ‬ ‫ب يَ ۡل َتقح ۡط ُه ََ ۡع ُض ه‬
‫ٱلس هي َ‬ ‫ٱۡل ِ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََُۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫وألقوه حِف غيب ح‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ه َ‬ ‫ۡ‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ َ َ َ َ ه َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َفعل َ‬
‫وسف ِإَونا َُلۥ‬ ‫حني ‪ 10‬قالوا يأبانا مالك َل تأَ۬منا َع ي‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬
‫ب ِإَونها ََلۥُ‬ ‫ون ‪ 11‬أ َ ۡرس ۡحل ُه َم َع َنا َغدا يَ ۡر َت ۡع َو َي ۡل َع ۡ‬ ‫ََ ُ َ‬
‫لن حصح‬
‫ََ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ّن أن تذه ُبوا بحهحۦ وأخاف أن‬
‫َۡ َ ْ‬ ‫ون ‪ 12‬قَ َال إ ح ح ِّن ََلَ ۡح ُزنُ ح ٓ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫لحفحظ‬
‫كلَهُ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ َ َ‬ ‫َۡ ُ َُ ِ ۡ ُ ََ ُ ۡ َ ُۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّلئب وأنتم عنه غفحلون ‪ 13‬قالوا لئحن أ‬ ‫يأكله ح‬
‫ِ ۡ ُ َ َۡ ُ ُ ۡ ٌَ هٓ ه َ ُ َ‬
‫ّسون ‪14‬‬ ‫ٱَّلئب وَنن عصبة إحنا إحذا لخ ح‬ ‫ح‬

‫‪236‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُۡ ِ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ُ ْٓ َ َۡ َ ُ‬ ‫ََ َ َ ْ‬
‫فل هما ذه ُبوا بحهحۦ وأَجعوا أن َيعلوه حِف غيب ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ب وأوحينا‬ ‫ت ٱۡل ح‬ ‫‪ 15‬ﭽ غ َي َبه ﭼ‬
‫اهمۡ‬ ‫َ َ ُٓٓ ََ ُ‬ ‫َۡ ََُِ َه ُ َۡ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫إحَلهح تلنبحئنهم بحأم حرهحم هذا وهم َل يشعرون ‪ 15‬وجاءو أب‬
‫ي َأبَانَا ٓ إنها َذ َه ۡب َنا ن َ ۡستَب ُق َوتَ َر ۡكناَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫ُ َ‬
‫عحشاء َي ۡبكون ‪ 16‬قالوا‬
‫َ ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫نت ب ُم ۡؤمحن هنلَا َولَوۡ‬ ‫ب َو َما ٓ أ َ َ‬ ‫ٱَّلئۡ ُ‬ ‫َ ََ َ ََ َ َُ ِ‬
‫وسف عحند متعحنا فأكله ح‬
‫ُ ُ َ‬
‫ي‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُٓ ََ َ‬ ‫ُك هنا َص حدق َ‬
‫يصهحۦ ب ح َدم كذحب قال بَل‬ ‫ح ح‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ء‬‫ا‬‫ج‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫حني‬
‫َ هُ ُۡ ۡ ََ ُ‬ ‫َ هَ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َۡ َ َ ۡ َ‬
‫سولت لكم أنفسكم أمرا فصَب َجحيل وٱَّلل ٱلمستعان‬
‫َ ُ َََۡ‬ ‫َ ََٓ ۡ َ ه َ ََ ُ ْ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ََ‬
‫ارة فأ ۡر َسلوا َوارحده ۡم فأدل‬ ‫َع َما ت حصفون ‪ 18‬وجاءت سي‬
‫َ‬
‫حيم ُۢ بماَ‬ ‫َّلل َعل ُ‬‫ِسوهُ ب َض َعة َوٱ ه ُ‬ ‫ّشى َه َذا ُغ َلم َوأ َ ُّ‬ ‫َدل ۡ َوهُۥ قَ َال َتَٰيبُ ۡ َ‬ ‫‪19‬ﭽ َتَٰيبُ ۡش َر َ‬
‫يﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ْ‬
‫ودة َوَكنُوا فحيهح محنَ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُۡ ََ َۡ‬ ‫ابإل‪ .‬بعد الروصاء ًال‪.‬مث ايء مفتوحة َ ۡ َ ُ َ‬
‫يعملون ‪ 19‬وۡشوه بحثمِۢن ِبس درهحم معد‬
‫ِ ۡ َ ۡ ََ ٓ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ه‬
‫حين ‪َ 20‬وقال ٱَّلحي ٱش َتـ َرى ُه محن محِص حَلمرأتحهحۦ أك حر حم‬ ‫ٱلزهحد َ‬ ‫ه‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ َٰٓ َ َ َ َ َ ٓ َ ۡ َ ه َ ُ َ َ َ َ َ َ َ ه ه ُ ُ َ‬
‫خذهۥ ولا وكذل حك مكنا حَلوسف‬ ‫مثوىه عس أن ينفعنا أو نت ح‬
‫َ هُ َ ٌ ََ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُِ‬ ‫َۡ‬
‫َعَٰٓ‬ ‫حيث وٱَّلل َغل حب‬ ‫يل ٱۡلحاد ح‬ ‫َ‬ ‫فـح ٱۡل ح‬
‫ۡرض ونلح عل حمهۥ محن تأوح ح‬
‫َ‬
‫ون ‪َ 21‬ول َ هما بَلَ َغ أ ُش هدهُۥٓ‬ ‫َ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫اس َل يعلم‬ ‫ه‬
‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫أم حره حۦ ول ح‬
‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ۡ َ َ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ني ‪22‬‬ ‫َءات ۡين ُه ُحكما َوعحلما َوكذل حك َن حزي ٱل ُمح ح ح‬

‫‪237‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت ۡٱۡلَبۡ َو َب َوقَالَتۡ‬ ‫َهَ‬


‫سهحۦ َوغلق ح‬
‫َ هۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ه ُ‬
‫َو َر َودت ُه ٱل حِت ه َو حِف بَيت ح َها عن نف ح‬
‫اي إنه ُهۥ ََل ُي ۡفل ححُ‬‫ب أَ ۡح َس َن َم ۡث َو َ‬ ‫ٓ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َ َ َ َ ه هُ َِ‬
‫ح‬ ‫هيت لك قال معاذ ٱَّللح إحنهۥ ر ح‬
‫ت بهحۦ َو َه هم ب َها ل َ ۡو ََلٓ أَن هر َءا بُ ۡر َهنَ‬ ‫َََ ۡ َ ه ۡ‬ ‫ه ُ َ‬
‫ح‬ ‫ٱلظل حمون ‪ 23‬ولقد هم ح‬
‫َۡ َ ٓ ه‬
‫‪ 24‬ﭽ َوٱلف ۡحشا َء ان ُهۥ ﭼ َ ِ َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُّ ٓ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ه ُ ۡ َ َ‬
‫ِصف عنه ٱلسوء وٱلفحشاء إحنهۥ محن عحبادحنا‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ربحهحۦ كذل حك نلح ح‬
‫ُ ََۡ‬ ‫ت قَم َ‬ ‫َ ۡ َََ َۡ َ ََ ه ۡ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬
‫يص ُهۥ محن دبُر َوألف َيا‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫اب‬ ‫ٱبل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫و‬ ‫‪24‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫ني ﭼ‬ ‫ح‬
‫هٓ َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َس ِي َد َها َ َلا ۡٱبلَاب قَالَ ۡ‬
‫ت َما َج َزا ُء َم ۡن أ َراد بحأهل حك ُس ٓو ًءا إحَل أن‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫بكرس الالم‪.‬‬
‫ُۡ َ َۡ َ َ ٌ َ‬
‫َ‬ ‫هۡ‬
‫ِه َر َودت حّن َعن نف حس َوش حه َد‬
‫َۡ‬ ‫اب أ حَلم ‪ 25‬قَ َال ح َ‬ ‫يسج َن أو عذ‬
‫ت َو ُهوَ‬ ‫يص ُهۥ قُ هد محن ُق ُبل فَ َص َدقَ ۡ‬ ‫َشاهحد ِم ۡحن أَ ۡهل َحها ٓ إن ََك َن قَم ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُُ َ َ ََ ۡ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ت َوه َو‬ ‫يص ُهۥ ق هد محن دبر فكذب‬ ‫ني ‪ِ 26‬إَون َكن ق حم‬ ‫ك حذَ َ‬
‫ح‬ ‫محن ٱل‬
‫ُ َ َ ه‬ ‫ََه ََ َ َ ُ‬ ‫َ ه‬
‫يص ُهۥ ق هد محن دبُر قال إحن ُهۥ محن‬ ‫حني ‪ 27‬فلما رءا ق حم‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫محن‬
‫ۡ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ُ‬
‫وسف أعرحض ع ۡن هذا‬ ‫ك ۡيدحك هن إحن ك ۡي َدك هن َع حظيم ‪ 28‬ي‬
‫ني ‪َ ۞ 29‬وقَ َال ن ۡحسوةَ‬ ‫ٱۡلا حطـ َ‬ ‫َّلۢنبك إنهك ُكنت م َحن ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َوٱستغفحرحي ح ح ح ح ح‬ ‫ۡ َ‬
‫َ‬
‫َۡ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫‪ 30‬ﭽ ٱم َرأ‬
‫سهحۦ قَ ۡد َش َغ َفهاَ‬ ‫َُ ُ ََ َ َ هۡ‬
‫يز تروحد فتىها عن نف ح‬ ‫َ‬
‫حِف ٱلمدحينةح ٱمرأت ٱلع حز ح‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َنى َها حِف ضلل ُّمبحني ‪30‬‬
‫َ َ‬ ‫ُح ًّبا إنها َل َ َ‬
‫ح‬

‫‪238‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬ ‫ََه َ َ ۡ َ ۡ ه َۡ َ َ ۡ َ‬
‫ت إ ح َۡل حه هن َوأع َت َدت ل ُه هن ُم هتكـا‬
‫َ‬
‫فلما س حمعت بحمك حرهحن أرسل‬ ‫‪ 31‬ﭽ إ ح َۡل ُه هنﭼ‬
‫ََ‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ۡ ُه‬ ‫ََ‬
‫ت ٱخ ُرج َعل ۡي حه هن فل هما‬ ‫َو َءاتت ك َوححدة محن ُه هن سحكحينا َوقال ح‬
‫َ ِۡ‬ ‫ﭽعل ۡي ُه هنﭼ‬
‫ح َش ح هَّلل ح َما َه َذا ب َ َّشاً‬ ‫َبنَ ُهۥ َو َق هط ۡع َن َأيۡد َحي ُه هن َوقُ ۡل َن َ‬ ‫كَۡ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬ووقف ًا هباء السكت‪ۡ َ ٓ ُ َ ۡ َ َ .‬‬
‫رأينهۥ أ‬
‫ُ ه‬ ‫َ َ ۡ ََ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َٓ ه َ‬
‫ت فذل حك هن ٱَّلحي ل ۡم ُتن حّن فحيهح‬ ‫إحن هذا إحَل َملك ك حريم ‪ 31‬قال‬
‫َ ه ۡ ۡ ٓ‬ ‫سهحۦ فَ ۡ‬ ‫ُّ َ ه ۡ‬ ‫ََ ۡ‬
‫ٱس َت ۡع َص َم َولئحن ل ۡم َيف َعل َما َء ُام ُرهُۥ‬ ‫َولقد َر َودت ُهۥ عن نف ح‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ِ ِ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ۡ َ َه ََ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬‫حج َ‬ ‫ٱلس ۡ‬ ‫‪ 33‬ﭽ ِ‬
‫ب ٱلسحجن أحب إحلـ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ليسجُن وَلكونا محن ٱلصغح حرين ‪ 32‬قال ر ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ه َۡ ُ َ ٓ َۡ ه َ ۡ ۡ َ ِ َ ۡ َ ُ ه ۡ ُ َۡ ه َ ُ‬
‫بفتح النون‪.‬‬
‫ِصف ع حّن كيدهن أصب إحَل حهن وأكن‬ ‫َ‬
‫محمايدعون حّن إحَلهح ِإَوَل ت ح‬ ‫ﭽ إ ح َۡل ُه هن ﭼ‬
‫َ ۡ َ َ َ َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ َ َ ُ ه‬ ‫ِم َحن ۡٱل َ‬
‫ِصف ع ۡن ُه ك ۡي َده هن إحن ُهۥ‬ ‫حني ‪ 33‬فٱستجاب َلۥ ربهۥ ف‬ ‫جهل َ‬
‫ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫‪ 36‬ﭽ َك ۡي َد ُه ه‬
‫ُ ه َ َ َ ُ ِ ُۢ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ۡ‬
‫يع ٱل َعل ُ‬ ‫ه َو ه‬
‫ٱلس حم ُ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ت‬ ‫حيم ‪ 34‬ثم بدا لهم حمن َع حد ما رأوا ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫َ َ َ َ َ َُ ِ ۡ َ َََ َ َ َ َ ُ ُ َٓ‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫َ‬
‫ج ُن هن ُهۥ َح هِت ححني ‪ 35‬ودخل معه ٱلسحجن فتيا حن قال أحدهما‬ ‫ليَ ۡس ُ‬
‫َۡ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ ِ َ‬ ‫ِٓ ََ ٓ َ ۡ ُ َۡ ََ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ِص ُخرا وقال ٱٓأۡلخر إ ح حّن أرى حّن أۡححل فوق رأ حَس‬‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫إ ح حّن أرى حّن أع ح‬
‫سننيَ‬ ‫ك م َحن ٱل ۡ ُمحۡ‬ ‫ٓ ه ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ ۡ َۡ ُ ُ ه ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ح ح‬ ‫خبا تأكل ٱلطۡي محنه نب حئنا بحتأوحيلحهحۦ إحنا نرى‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ُۡ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ‬
‫‪ 36‬قال َل يَأتحيك َما َط َعام ت ۡر َزقانحهحۦٓ إحَل ن هبأتك َما ب ح َتأوحيلحهحۦ ق ۡبل‬
‫َِٓ ِ ََۡ ُ هَ َۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ ُ َ َ ُ َ ه َ ه‬
‫أن يأتحيكما ذل حكما محما علم حّن ر حب إ ح حّن تركت محلة قوم َل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُ‬ ‫ۡ‬
‫يُؤم ُحنون بحٱَّللح َوهم بحٱٓأۡلخ َحرة ح ه ۡم كفح ُرون ‪37‬‬

‫‪239‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ هَۡ ُ هَ َٓ ٓ َۡ َ ۡ َ َ ََُۡ َ َ َ َ َ ٓ َ‬
‫وٱتبعت محلة َءاباءحي إحبرهحيم ِإَوسحق ويعقوب ما َكن نلَا أن‬
‫ََ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُّ ۡ‬
‫اس‬ ‫َشء ذل حك محن فض حل ٱَّللح َعل ۡي َنا َوَع ٱنله ح‬ ‫ّش َك بحٱَّللح محن‬ ‫ن ح‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ ُُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ ۡ َ‬
‫ب ٱلسحج حن‬ ‫ح ح‬ ‫اس َل يشكرون ‪ 38‬تَٰيص ح‬ ‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫ول ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ 39‬ﭽ َء۬ا ۡر َباب ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ار ‪َ 39‬ما ت ۡع ُب ُدون‬ ‫َّلل ٱل َوح ُحد ٱل َق هه ُ‬ ‫ۡي أ حم ٱ ه ُ‬ ‫ون َخ ۡ ٌ‬ ‫ُّ َ َ ِ َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ .‬ءأ ۡر َباب متف حرق‬
‫نز َل ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫كم هما ٓ أَ َ‬ ‫ُ ٓ ه ٓ َ ۡ َ ٓ َ هُۡ ُ َ ٓ َ ُ ۡ َ َ َُٓ ُ‬
‫محن دونحهحۦ إحَل أسماء سميتموها أنتم وءاباؤ‬
‫ك ُم إ هَل ح هَّللح أَ َم َر َأ هَل َت ۡع ُب ُد ٓوا ْ إ هَلٓ إيهاهُ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ب ح َها محن ُسل َط ٍن إ ح حن ٱۡل‬
‫ۡ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫كََ‬ ‫َ َ ِ ُ َُِۡ ََ ه َ ۡ‬
‫اس َل َي ۡعل ُمون ‪40‬‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كن أ‬ ‫ذل حك ٱلحين ٱلقيحم ول ح‬
‫َ‬
‫ٱٓأۡلخرُ‬ ‫ُخرا َوأَماه‬ ‫َهُ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ َهٓ َ َ ُ ُ َ َ‬
‫ب ٱلسحج حن أما أحدكما فيس حَّق ربهۥ‬ ‫َتَٰي َص ح َ‬
‫ح ح‬
‫َُۡۡ ه‬ ‫ُ‬ ‫هۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َُ ۡ َ ُ ََۡ ُ ُ‬
‫َ‬
‫فيصلب فتأكل ٱلطۡي محن رأ حسهحۦ ق حَض ٱۡلمر ٱَّلحي فحيهح‬
‫ٱذ ُك ۡرِن عحندَ‬ ‫ُِۡ َ ۡ‬ ‫َ ه َهُ َ‬ ‫ََ َ ه‬ ‫ت َ ۡس َت ۡفت ح َ‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫اج‬ ‫ن‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫حي‬ ‫َّل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬‫و‬ ‫‪41‬‬ ‫ان‬
‫ح‬ ‫ي‬
‫حجن ب ۡض َع حسننيَ‬ ‫ٱلس ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َِ َ ََ َ ُ ه َۡ ُ ۡ َ َِ ََ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ربحك فأنسىه ٱلشيطن ذحكر ربحهحۦ فلبحث حِف‬
‫كلُ ُه هن َس ۡبعٌ‬ ‫َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ ُ ِٓ ََ َ ۡ َ ََ‬
‫‪ 42‬وقال ٱلمل حك إ ح حّن أرى سبع َقرت سحمان يأ‬ ‫ﭽ ٱل ۡ َم َِلُ َو ۡف ُ‬
‫َ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ُ َُ‬ ‫ح ً ع َ‬
‫ﭼ‬ ‫وِن‬ ‫ت‬
‫يأيها ٱلمِل‬ ‫ت ُخ ۡۡض َوأ َخ َر يَاب ح َٰت َٰٓ‬ ‫ٍ‬ ‫ل‬ ‫ۢنب‬‫س‬ ‫ع‬ ‫ب‬‫س‬ ‫و‬ ‫اف‬ ‫حج‬ ‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واوا‬
‫ُ ُ ۡ ُّ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫مفتوحة‪.‬‬
‫وِن حِف رءتَٰي إحن كنتم ل حلرءيا تعَبون ‪43‬‬ ‫أفت ح‬

‫‪240‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َۡۡ َ َ‬ ‫َ َۡ َۡ‬ ‫َ ُْٓ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ‬


‫يل ٱۡلحل حم بحعل ح حمني ‪44‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫قالوا أضغث أحلم وما َنن بحتأوح ح‬
‫ََ ُۡ َ َ ه َ َ َۡ َ ُه ََ۠ َُِ ُ ُ‬ ‫ََ َ ه‬
‫وقال ٱَّلحي َنا محنهما وٱدكر َعد أم ٍة أنا أنبحئكم‬
‫يق أَفۡت َنا ِف َسبعحۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱلصدِ‬ ‫وس ُف َأ ُّي َها ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ََۡ ُ‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫ون ‪ 45‬ي‬ ‫بحتأوحيلحهحۦ فأر حسل ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 45‬ﭽ فأرسحل ح‬
‫ُ ۡ‬ ‫ََ ۡ ُ َُ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ ُ‬ ‫َََ‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ت خۡض‬ ‫َقرت حسمان يأكلهن سبع عحجاف وسبعح سۢنبل ٍ‬
‫َ َ‬ ‫ََهُ ۡ ََُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫هَ ِ َۡ ُ َ‬ ‫َُ َ َ َ َ‬
‫جع إحل ٱنلاس لعلهم يعلمون ‪ 46‬قال‬ ‫ح‬ ‫ٓ‬
‫وأخر يابحٰت لع حل أر ح‬
‫دت ۡم فَ َذ ُروهُ ِف ُس ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ۢنبلحهحۦٓ‬ ‫ح‬ ‫ت ۡز َر ُعون َس ۡب َع حسنحني دأبا فما حص‬ ‫‪ 47‬ﭽ دأبا ﭼ‬
‫ون ‪ُ 47‬ث هم يَأِۡت حم ُۢن ََ ۡع حد َذل َحك َسبعۡ‬ ‫ِ ه َۡ ُ ُ َ‬ ‫ه َ‬ ‫إابكساكن اهلمزة‪،‬‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫حم‬ ‫م‬ ‫يَل‬ ‫إحَل ق ح‬
‫ل‬
‫ِ ه ُۡ ُ َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ َ َ ه ۡ ُ ۡ َُ ه ه َ‬
‫حشداد يأكلن ما قدمتم لهن إحَل قلحيَل محما ِت حصنون ‪48‬‬
‫ُ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ َ ۡ َ َ‬ ‫ُ َۡ‬
‫ث هم يأ حِت حمن َع حد ذل حك َعم فحيهح يغاث ٱنلاس وفحيهح‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ََه َ َُٓ ه ُ‬ ‫ك ۡٱئ ُ‬ ‫ََ َ َۡ ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ٱلر ُسول‬ ‫وِن بحهحۦ فلما جاءه‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ِصون ‪ 49‬وقال ٱلمل ح‬ ‫يع ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ِ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫قَ َال ۡ‬
‫ج ۡع إحل َر ِبحك ف ۡس َـل ُه َما بَال ٱلن ح ۡس َوة ح ٱل حِت ق هط ۡع َن‬ ‫ح‬ ‫ٱر‬
‫َۡ َُ ه ه َِ‬
‫َ‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 50‬ﭽ أيۡد َحي ُه هنه ﭼ‬
‫أي حديهن إحن ر حب بحكي حدهحن علحيم ‪ 50‬قال ما خطبكن إحذ‬
‫ََ‬ ‫َُۡ َ َ ه‬ ‫َ َ ُّ ه ُ ُ َ َ ه ۡ‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫َ‬
‫حش حَّللح َما عل ح ۡم َنا عل ۡيهح‬ ‫سهحۦ قلن‬ ‫وسف عن نف ح‬ ‫رودتن ي‬ ‫ۡ َ‬
‫ۡ َ ُّ َ َ ۠‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ََ ُ ۡ‬ ‫ُ ٓ َ َ‬ ‫ٱم َرأه ﭼ‬ ‫‪ 51‬ﭽ‬
‫يز ٱلَٰٔـن حصحص ٱۡلق أنا‬ ‫ح ح‬ ‫ز‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ٱم‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫محن سوء قال‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫حني ‪َ 51‬ذل َحك حَلَ ۡعلَمَ‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫هُ َ َ ه‬ ‫ُّ َ ه ۡ‬
‫سهحۦ ِإَونهۥ ل حمن‬ ‫َر َودت ُهۥ عن نف ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َۡ َ ُ ُۡ َۡۡ ََه هَ َ‬
‫ب وأن ٱَّلل َل يه حدي كيد ٱۡلائحنحني ‪52‬‬ ‫أ حّن لم أخنه بحٱلغي ح‬

‫‪241‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ٓ ُ َ ِ ُ َ ۡ ٓ ه ه ۡ َ َ َ ه َ ُ ُۢ ُّ ٓ ه َ َ َ َ ِ ٓ ه‬ ‫ه‬ ‫‪ 53‬ﭽ ب ُّ‬


‫ٱلس ٓوءح اَلﭼ ۞ وما أبرحئ نف حس إحن ٱنلفس ۡلمارة بحٱلسوءح إحَل ما رححم ر حب إحن‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية َر ِب َغ ُفور هرححيم ‪َ 53‬وقَ َال ٱل ۡ َمل ُحك ٱ ۡئ ُ‬
‫وِن بحهحۦٓ أ ۡس َتخل ۡحص ُه نلح َف حس‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َۡ‬ ‫ََ ه َهَ ُ َ َ ه َ ۡ ۡ َ ََۡ َ َ ٌ َ‬
‫فلما ُكمهۥ قال إحنك ٱَلَوم لينا مكحني أمحني ‪ 54‬قال ٱجعل حّن‬
‫ََ َ َ َ هه ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ٌ‬ ‫ََ َ َٓ َۡ‬
‫ۡرض إ ح حّن حفحيظ عل حيم ‪ 55‬وكذل حك مكنا حَلوسف‬ ‫َع خزائ ح حن ٱۡل ح‬
‫هَ ٓ َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ُ َ ٓ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َۡ‬
‫ب ب ح َرۡحَت ح َنا َمن نشا ُء َوَل‬ ‫ۡرض يَت َب هوأ م ۡحن َها َح ۡيث يَشا ُء ن حصي‬ ‫ف حـ ٱۡل ح‬
‫َ َ ۡ ِه َ َ َُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ۡ َ ۡ‬
‫سنحني ‪ 56‬وۡلجر ٱٓأۡلخحرة ح خۡي ل حَّلحين ءامنوا‬ ‫ُ‬ ‫ضيع أجر ٱلمح ح‬ ‫ن ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ َٓ ۡ َُ ُ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ ُ ْ ُ َ‬ ‫ٓ ۡ‬
‫‪ 58‬ﭽ َو َجا َء اخ َوةُ ﭼ‬
‫وسف ف َدخلوا َعل ۡيهح ف َع َرف ُه ۡم َوه ۡم‬ ‫َوَكنوا َي هتقون ‪ 57‬وجاء إحخوة ي‬
‫َ ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََه َ ه َ ُ ََ ۡ َ َ ۡ‬ ‫رويس سهيل اهلمزة الثانية‪َ ُ ُ ُ َ .‬‬
‫بت‬
‫وِن بحأخ لكم‬ ‫َلۥ منكحرون ‪ 58‬ولما جهزهم حِبهازحهحم قال ٱئت ح‬
‫حني ‪ 59‬فإحن‬
‫َ‬ ‫ۡي ٱل ۡ ُمَنل َ‬ ‫ك ۡي َل َو َأنَا ۠ َخ ۡ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ٱل‬ ‫وِف‬
‫ِ ۡ َ ُ ۡ ََ َ ۡ َ َ ِ ُ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫محن أَحيكم أَل ترون أ حّن أ ح‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ََۡ َ ُ‬ ‫ه ۡ َۡ ُ‬ ‫ونۦ ﭼ‬
‫َۡ‬
‫‪ 60‬ﭽ تق َر ُب‬
‫ون ‪ 60‬قالوا‬ ‫وِن بحهحۦ فَل كيل لكم عحندحي وَل تقرب ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ت‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ح‬
‫ٱج َعلوا ب َض َع َت ُهمۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 61‬وقَال لحف ۡت َينهح ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َُ ُ َُۡ َ ُ ه َ‬‫َ‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫سنروحد عنه أباه ِإَونا لفعحل‬ ‫َۡ‬
‫َ‬ ‫‪ 62‬ﭽ ل ح حفتيت حهحﭼ‬
‫َ‬
‫ج ُعون‬ ‫ٱنق َل ُب ٓوا ْ إ َ َٰٓ ۡ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ََهُ ۡ َۡ ُ ََٓ َ َ‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬وإابدال النون حِف رححال ح حهم لعلهم يع حرفونها إحذا‬
‫ل أهل ح حهم لعلهم ير ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ه َ َ ُ ٓ ْ َ َٰٓ َ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ َ ه ۡ َ ۡ ُ َ ۡ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫اتء‪.‬‬
‫‪ 62‬فلما رجعوا إ حل أَحي حهم قالوا يأبانا من حع محنا ٱلكيل فأرسحل‬ ‫ً‬
‫َ‬ ‫‪ 63‬ﭽ أََ ُ‬
‫يه ۡ‬
‫َ َ َ ٓ َ َ َ ۡ َۡ ه َُ َ َ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫حفحظون ‪63‬‬ ‫معنا أخانا نكتل ِإَونا َلۥ ل‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪242‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َُۡ‬ ‫َ َ َۡ َُ ُ ۡ َ َۡ ه َ َ ٓ َ ُ ُ ۡ ََ َ‬
‫خيهح محن قبل‬ ‫َع أ ح‬‫قال هل َءامنكم عليهح إحَل كما أمحنتكم َٰٓ‬ ‫حفظا ﭼ‬
‫ۡ‬
‫‪ 64‬ﭽ ح‬
‫حني ‪َ 64‬ول َ هما َف َت ُحوا ْ َم َت َع ُهمۡ‬ ‫حفظا َو ُه َو أ َ ۡر َح ُم ه‬
‫ٱلر حۡح َ‬ ‫ٱَّلل َخ ۡ ٌ َ‬ ‫فَ ه ُ‬ ‫بكرس احلاء وإاكساكن الفاء دون‬
‫ۡي ح‬ ‫لأل‪..‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ ُ ه ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 65‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫وجدوا بحضعتهم ردت إحَل حهم قالوا يأبانا ما نب حغ ه حذه حۦ‬
‫َ ََُ ُ ه ۡ ََۡ َ َ ُ َ ۡ ََ َ ََۡ ُ َ َ َ َ َۡ َ ُ َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫بحضعتنا ردت إحَلنا ون حمۡي أهلنا وَنفظ أخانا ونزداد كيل‬
‫ك ۡم َحِته‬ ‫َ َ َ ۡ ُۡ َُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫سۡي ‪ 65‬قال لن أر حسلهۥ مع‬ ‫بَعحۡي ذل حك كـيل ي ح‬
‫ۡ‬
‫ُ ۡ ََهٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ هٓ َ ُ‬ ‫ِ َ ه ََُۡه‬ ‫ُُۡ‬ ‫ُ ُ‬
‫ون َم ۡوث حقا محن ٱَّللح تلأتن حّن بحهحۦ إحَل أن ُياط بحكم فلما‬
‫َ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 66‬ﭽ تؤت ح‬
‫تؤت ح‬
‫ََ َ َ َ ه َ‬ ‫َ َُۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ هُ ََ َ َُ ُ‬
‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪،‬‬
‫ّن َل‬ ‫ب‬ ‫تَٰي‬ ‫ال‬ ‫ق‬‫و‬ ‫‪66‬‬ ‫حيل‬ ‫ك‬ ‫ول َ‬
‫و‬ ‫ءاتوه موث حقهم قال ٱَّلل َع ما نق‬
‫ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ ۡ َ ُّ َ َ ِ َ َ َ ٓ ُ ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ‬
‫حد وٱدخلوا محن أبوب متف حرقة وما أغ حّن‬ ‫تدخلوا حم ُۢن بَاب َو ح‬
‫ك ُم إ هَل ح هَّللح َعلَ ۡيهح تَ َو هُكۡ ُ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ن‬
‫حح‬ ‫إ‬ ‫ء‬
‫ٍ‬ ‫ۡ‬
‫َش‬ ‫َعنكم ِم َحن ٱَّللح محن‬
‫ث أَ َم َر ُهمۡ‬ ‫ََه َ َ ُ ْ ۡ َ ۡ ُ‬
‫َّك ٱل ُم َت َو حُكون ‪ 67‬ولما دخلوا محن حي‬
‫َ َ َۡ ََََۡه ۡ ُِ َ‬
‫وعليهح فليتو ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ه‬ ‫َُۡ ِ َ ه‬ ‫َُ ُ ه َ َ ُ ۡ‬
‫أبوهم ما َكن يغ حّن عنهم محن ٱَّللح محن َش ٍء إحَل حاجة حِف‬
‫َ‬ ‫ۡ ِ َه َ‬ ‫ه َُ‬ ‫َُۡ َ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ك هن‬ ‫وب قضى َها ِإَون ُهۥ َّلو عحلم ل َحما عل ۡمن ُه َول ح‬ ‫نف حس يعق‬
‫وس َف َء َاوىَٰٓ‬ ‫َع يُ ُ‬ ‫ََه َ َ ُ ْ ََ‬ ‫َ ََُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫اس َل يعلمون ‪ 68‬ولما دخلوا‬ ‫أكَث ٱنل ح‬
‫َۡ َ َ ُ َ َ ِٓ ََ۠ َ ُ َ ََ ََۡ ۡ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫إحَلهح أخاه قال إ ح حّن أنا أخوك فَل تبتئحس بحما َكنوا يعملون ‪69‬‬

‫‪243‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُه َه َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ََه َ هَُ ََ ۡ َ ََ ِ َ َ‬


‫ٱلسحقايَة حِف رح حل أخحيهح ثم أذن‬ ‫فلما جهزهم حِبهازحهحم جعل‬ ‫‪ 71‬ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ِ ٌ هَُ ۡ ُ ه ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ۡي إحنك ۡم لٰ حرقون ‪ 70‬قالوا َوأق َبلوا َعل ۡي حهم هماذا‬ ‫مؤذحن أيتها ٱلعح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ َٓ‬ ‫َ ُ ْ َۡ ُ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫َ‬ ‫ح‬
‫حك ول حمن جاء بحهحۦ ۡحل بعحۡي‬ ‫َ‬ ‫تفقح ُدون ‪ 71‬قالوا نفقحد صواع ٱلمل ح‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َۡ ُۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ه ََ‬ ‫َ‬ ‫َََ۠‬
‫جئنا نلح فسحد حِف‬ ‫وأنا بحهحۦ زعحيم ‪ 72‬قالوا تٱَّللح لقد عل حمتم ما ح‬
‫ك حذَ َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬ ‫ز ُؤهُ ٓ‬ ‫َ ُ ْ ََ ََ‬ ‫ۡرض َو َما ُك هنا َسرق َ‬ ‫َۡ‬ ‫َٓ َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ۥ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ف‬ ‫وا‬‫ال‬‫ق‬ ‫‪73‬‬ ‫حني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ه‬‫ي‬ ‫ح‬ ‫َي‬ ‫‪ 76‬ﭽ وحَعءح‬
‫َ ُ َ َ َ َٰٓ ُ َ َ َ َ ۡ‬ ‫ز ُؤهُۥ َمن ُ‬ ‫َ ُ ْ ََ‬
‫زؤهُۥ كذل حك َنزحي‬ ‫ج َد حِف َر ۡحلحهحۦ فهو ج‬
‫رويس ابلإبدال اي ًء لقهمزة‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫َٰٓ‬ ‫ج‬ ‫وا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪74‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الثانية‪.‬‬
‫ُه ۡ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ٱس َتخ َر َج َها محن‬ ‫ني ‪ 75‬ف َب َدأ بحأ ۡوع َحيت ح حه ۡم ق ۡبل وح ََعءح أخحيهح ثم‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ﭽ يَ ۡرف ُع ﭼ ﭽ يَشا ُءﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ُ َ َ َ َ َۡ ُ َ َ َ‬ ‫َٓ َ‬
‫ح‬
‫ابلياء بدل النون فهيام‪.‬‬
‫حين‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫اه‬‫خ‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ف‬ ‫وس‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫َع‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫َ َ‬
‫ه هَ ُٓ ََۡ َ ُِ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ت َمن ﭼ‬ ‫ﭽ د َرج ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ه ُ َ ۡ َ ُ ََ‬
‫ك ذحي‬ ‫حك إحَل أن يشاء ٱَّلل نرفع درجت من نشاء وفوق ح‬ ‫بكرس التاء دون تنوين‪ .‬ٱل َمل ح‬
‫َُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ۡ ََ ۡ َ َ َ َ ه‬ ‫َ ُْٓ‬ ‫ع ۡحلم َ‬
‫ّسق فقد ِسق أخ َلۥ محن قبل‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫۞‬ ‫‪76‬‬ ‫حيم‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ٍ‬
‫َ َۡ ُۡ َ َُ ۡ َ َ ُ ۡ َ ِ ه َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َََ ه َ ُ ُ ُ‬
‫سهحۦ ولم يبدحها لهم قال أنتم ۡش مَّكنا‬ ‫فأِسها يوسف ف حـ نف ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ُ ه َ ُ ٓ َ َ‬ ‫َ هُ َ ۡ َُ َ َ ُ َ‬
‫وٱَّلل أعلم ب حما ت حصفون ‪ 77‬قالوا يأيها ٱلع حزيز إحن َلۥ أبا شيخا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ َُٓ ه ََ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫سنحني ‪78‬‬ ‫كبحۡيا فخذ أحدنا مَّكنهۥ إحنا نرىك محن ٱلمح ح‬

‫‪244‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُٓ هٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ه َ هۡ ُ َ ه َ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫قال معاذ ٱَّللح أن نأخذ إحَل من وجدنا متعنا عحندهۥ إحنا إحذا‬
‫ۡي ُه ۡم َألَمۡ‬ ‫ٱستَ ۡي َـ ُسوا ْ م ۡحن ُه َخلَ ُصوا ْ ََن ِيا َق َال َكب ُ‬ ‫ون ‪ 79‬فَلَ هما ۡ‬ ‫هَ ُ َ‬
‫لظل حم‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كم هم ۡوث حقا ِم َحن ٱ هَّللح َومحن َق ۡب ُل ماَ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه ََ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َۡ ُ‬
‫تعلموا أن أباكم قد أخذ علي‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ ُ َ ََ ۡ ََۡ َ ۡ َ َ ه َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫فَ هر ُ‬
‫طت ۡم حِف يوسف فلن أبرح ٱۡلۡرض حِت يأذن لـح أ حب أو‬
‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ۡ ُ ٓ ْ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫كم َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ َ ُۡ ۡ‬ ‫ك َم ه ُ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ل أَحيك ۡم‬ ‫جعوا حإ‬ ‫ح‬ ‫ٱر‬ ‫‪80‬‬ ‫ني‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ٱَّلل حل وهو خۡي‬ ‫ُي‬
‫ِس َق َو َما َشه ۡدنَا ٓ إ هَل ب َما َعل ۡحم َنا َو َما ُكناه‬ ‫ك َ َ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ٓ ه ۡ َ َ‬
‫ح ح ح‬ ‫فقولوا يأبانا إحن ٱَن‬
‫ۡي هٱل ح ٓ‬
‫ِت‬ ‫حيها َوٱلۡ حع َ‬ ‫ني ‪َ 81‬و ۡس َـل ۡٱل َق ۡريَ َة هٱلِت ُك هنا ف َ‬ ‫حفظ َ‬
‫ح ح‬
‫ل ۡحل َغ ۡيب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ‬
‫َ َ َۡ َ هَ ۡ َ ُ ۡ ُ ُ ُ‬ ‫َ ه َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡۡ‬
‫أقبلنا فحيها ِإَونا لصدحقون ‪ 82‬قال بل سولت لكم أنفس‬
‫حيعا إنه ُهۥ ُه َو ۡٱل َعل حيمُ‬ ‫َّلل أَن يَأۡت حيَّن به ۡم ََج ً‬ ‫حيل َع َس ٱ ه ُ‬ ‫َۡ َ َ ۡ َ ٌ‬
‫أمرا فصَب َج‬ ‫َ َٰٓ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح حح‬ ‫يأ َسفىَٰٓه ﭼ‬ ‫‪ 84‬ﭽ‬
‫َ‬
‫ت‬ ‫وس َف َو ۡٱَ َي هض ۡ‬ ‫َع يُ ُ‬ ‫َََه َُۡ ۡ ََ َ َ َ َ ََ‬
‫يأسَف‬ ‫حيم ‪ 83‬وتول عنهم وقال َٰٓ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫رويس وقف ًا وهجان‪ :‬هباء ابلسكت ۡ َ‬
‫َ ُ ْ َ ه ََُْۡ َۡ ُُ ُ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُۡ ۡ َ ُ َ َ‬
‫مع املد املش اع‪ ،‬وعدمه وهو‬
‫عيناه محن ٱۡلز حن فهو ك حظيم ‪ 84‬قالوا تٱَّللح تفتؤا تذكر يوسف‬ ‫الراحج‪.‬‬
‫َ َ هََٓۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ َ َ َ ً َۡ َ ُ َ َ ۡ‬
‫حِت تكون حرضا أو تكون محن ٱلهلحكحني ‪ 85‬قال إحنما أشكوا‬
‫َ ِ َ ُ ۡ ٓ َ ه ََ ۡ َُ َ ه َ َ َۡ َُ َ‬
‫َ حث وحز حِن إحل ٱَّللح وأعلم حمن ٱَّللح ما َل تعلمون ‪86‬‬

‫‪245‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ ْۡ َ ُ ْ‬ ‫ُ ُ َ ََ‬ ‫ْ‬ ‫ٱذ َه ُبوا ْ َف َت َ‬
‫َ َ ه ۡ‬
‫ح هس ُسوا محن يوسف وأخحيهح وَل تايـسوا محن‬ ‫تَٰيب حّن‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه ه َۡ‬ ‫ه ه َ ْ‬
‫هر ۡو حح ٱَّللح إحن ُهۥ َل يَايۡ َـ ُس محن هر ۡو حح ٱَّللح إحَل ٱلق ۡو ُم ٱلكفح ُرون‬
‫ٱلۡضُّ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ُ َ ه َ َ َ ۡ َ َ ُّ‬
‫‪ 87‬فلما دخلوا عليهح قالوا يأيها ٱلع حزيز مسنا وأهلنا‬
‫َ َ ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ه ۡ َ َ ۡ َ ٓ ه‬
‫ج ۡئ َنا بحبحضعة مزجىة فأو حف نلا ٱلكيل وتصدق علينا إحن‬ ‫و ح‬
‫َ‬

‫وسف‬
‫َ َ َۡ َ ُۡ ه َ َُۡ ُ ُ َ‬
‫حني ‪ 88‬قال هل عل حمتم ما فعلتم َحي‬ ‫َيزي ٱل ۡ ُم َت َص ِ حدق َ‬ ‫هَ َۡ‬
‫ٱَّلل ح‬ ‫َ ه َ‬
‫َ ُْٓ َ ه َ َ َ َ ُ ُ ُ َ َ ََ۠‬ ‫ۡ َ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫‪ 90‬ﭽ أَ۬نك ﭼ‬
‫وأخحيهح إحذ أنتم ج حهلون ‪ 89‬قالوا أءحنك ۡلنت يوسف قال أنا‬
‫ُ ُ ُ َ َ َٓ َ َۡ َ ه هُ َ ََۡٓ هُ َ َه ََ ۡ ۡ َ ه‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َب فإحن‬ ‫يوسف وهذا أ حخ قد من ٱَّلل علينا إحنهۥ من يت حق ويص ح‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ ُ ْ َ ه ََ ۡ َ ََ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هَ َ ُ ُ َ ۡ َ ۡ‬
‫سنحني ‪ 90‬قالوا تٱَّللح لقد ءاثرك‬ ‫ضيع أجر ٱلمح ح‬ ‫ٱَّلل َل ي ح‬
‫َ َ َ َۡ َ َ ُ ۡ‬ ‫ُه َ َ‬ ‫َعلَ ۡي َ‬
‫يب َعل ۡيك ُم ٱَلَ ۡو َم‬ ‫َث‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪91‬‬ ‫ني‬ ‫خطـ َ‬
‫حح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ك‬ ‫ِإَون‬ ‫ا‬‫ن‬
‫َ َ‬ ‫ۡ َُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫هُ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫يِص هذا‬ ‫َيغفح ُر ٱَّلل لكم وه َو أرحم ٱلر حۡححني ‪ 92‬ٱذهبوا بحق حم ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ۡ َۡ‬ ‫َُۡ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ ُ ََ ۡ َ َۡ‬
‫وِن بحأهل حكم أَجعحني ‪93‬‬ ‫ت ب حصۡيا وأت ح‬ ‫فألقوه َع َوجهح أ حب يأ ح‬
‫ۡ ُ َ َ َُ ُ ۡ ِ َ َ ُ َ ُ ُ َ ََۡ ٓ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫جد رحيح يوسف لوَل أن‬ ‫ت ٱلعحۡي قال أبوهم إ ح حّن ۡل ح‬ ‫َول هما فصل ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫َُُِ‬
‫‪ 94‬ﭽ تفن حد ح‬
‫َ ُ ْ َ ه ه َ َ َ َ َ َۡ‬ ‫َُُِ‬ ‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ون ‪ 94‬قالوا تٱَّللح إحنك ل حَف ضلل حك ٱلقدحي حم ‪95‬‬ ‫تفن حد ح‬

‫‪246‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱرتَ هد بَ حصۡيا قَ َال َألَمۡ‬ ‫َع َو ۡجههحۦ فَ ۡ‬ ‫ََه ٓ َ َ َٓ َۡ ُ ََۡ ُ ََ‬


‫فلما أن جاء ٱلبشح ۡي ألقىه‬
‫ح‬
‫َ‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َُ ه ُ ۡ ِٓ َ ۡ َ ُ َ ه َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫أقل لكم إ ح حّن أعلم حمن ٱَّللح ما َل تعلمون ‪ 96‬قالوا يأبانا‬
‫َ‬
‫ني ‪ 97‬قَ َال َس ۡو َف أ ۡس َت ۡغفحرُ‬ ‫وب َنا ٓ إنها ُك هنا َخطـ َ‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫ٱس َت ۡغفح ۡر لَـ َنا ُذنُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ََه َ َ ُ ْ ََ ُ ُ َ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ور ه‬ ‫ب إنه ُهۥ ُه َو ۡٱل َغ ُف ُ‬ ‫َ ُ ۡ َِ‬
‫وسف‬ ‫حيم ‪ 98‬فلما دخلوا َع ي‬ ‫لكم ر ح ٓ ح‬
‫ٱَّلل َءا حمن َ‬ ‫حِص إن َشا ٓ َء ه ُ‬ ‫ٱد ُخلُوا ْ م ۡ َ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫حني ‪99‬‬ ‫ح‬ ‫ءاوى إحَلهح أبويهح وقال‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ َََۡ ََ ۡ‬ ‫ي َأبَ‬
‫ت هذا‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬
‫ورفع أبويهح َع ٱلعر حش وخروا َلۥ سجدا وقال يأب ح‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫‪ 100‬ﭽ َ َٰٓ‬
‫َُۡ َۡ َ َََ َِ َِ ََۡ َ ۡ َ َ ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬
‫تأوحيل رءتَٰي َ محن قبل قد جعلها ر حب حقا وقد أحسن حب إحذ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫َۡ َ هَ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ ۡ َ َ َٓ ُ ِ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬


‫ُۢ‬
‫أخرج حّن محن ٱلسحج حن وجاء بحكم محن ٱبلدوح حمن َع حد أن نزغ‬ ‫َ ٓ ه‬
‫ﭽ يَشا ُء وحن ُهۥ ﭼ‬
‫ِ َ ٓ ه ُ‬ ‫ه َۡ ُ َۡ ََۡ َ ۡ َ ٓ ه ِ َ‬
‫َت إحن َر حب ل حطيف ل َحما يَشا ُء إحن ُهۥ ه َو‬ ‫املقدم‪ .‬ٱلشيطن بي حّن وبني إحخو ح‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال اهلمزة‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ِ َۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ۡ‬ ‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو‬
‫ك وعلمت حّن محن‬ ‫ب قد ءاتيت حّن محن ٱلمل ح‬ ‫والتسهيل ﭽ ي َ َشا ٓ ُء انه ُهۥﭼ ٱلعل حيم ٱۡلكحيم ‪ ۞ 100‬ر ح‬
‫ۡرض أَ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡنياَ‬ ‫لۦ ِف ُّ‬ ‫ِ‬ ‫نت وَ‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫حيث فاطحر ٱلسمو ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يل ٱۡلحاد ح‬
‫حح ح‬ ‫تأو ح ح‬
‫َ َ ۡ َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ ۡ ۡ‬ ‫َ ه ُ ۡ‬
‫حني ‪ 101‬ذل حك محن أۢنبا حء‬ ‫َوٱٓأۡلخ َحرة ح ت َوف حّن مسل حما وأۡل حق حّن بحٱلصل ح ح‬
‫َج ُع ٓوا ْ أَ ۡم َر ُه ۡم َو ُهمۡ‬ ‫نت َ َليۡه ۡم إ ۡذ أَ ۡ َ‬ ‫ك َو َما ُك َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ب نوححيهح إحَل‬
‫َۡۡ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬‫‪ 102‬ﭽ َ َل ۡي ُه ۡ‬
‫ح ح‬ ‫ٱلغي ح‬
‫َ‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َََٓ ۡ َ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اس ولو حرصت بحمؤ حمن حني ‪103‬‬ ‫يمكرون ‪ 102‬وما أكَث ٱنل ح‬

‫‪247‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬ ‫َََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ َُُ ۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ۡ ُ َ ه ۡ ِۡ َ َ‬ ‫ََ‬


‫وما تسـلهم عليهح محن أج ٍر إحن هو إحَل ذحكر ل حلعل حمني ‪ 104‬وكأيحن‬ ‫‪ 105‬ﭽ َوكأ ِي ﭼ‬
‫َ ُ ُّ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫ِ‬
‫م ۡحن َءايَة حِف ٱلسمو ح‬
‫وقف ًا عىل الياء دون النون‪،‬‬
‫ۡرض يمرون عليها وهم عنها مع حرضون‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫اضارار ًا لأو اختااراً‪.‬‬
‫َََ ُ ْ َ‬ ‫ه ه َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫ََ ُۡ ُ َ ۡ َُ ُ‬
‫ٓ‬
‫ّشكون ‪ 106‬أفأمحنوا أن‬ ‫‪ 105‬وما يؤمحن أكَثهم بحٱَّللح إحَل وهم م ح‬
‫ه َۡ َۡ َُ ُ ه َ ُ ََۡ َ ُ ۡ َ‬ ‫َۡ َُ ۡ َ َ ِ ۡ َ َ‬
‫اب ٱَّللح أو تأتحيهم ٱلساعة َغتة وهم َل‬ ‫تأتحيهم غشح ية محن عذ ح‬
‫َۡ ُ ْٓ َ ه ََ َ َ ََ۠‬ ‫ۡ‬
‫ۡي ٍة أنا َو َم حن‬ ‫يل أدعوا إحل ٱَّللح َع ب حص‬ ‫ون ‪ 107‬قُل َه حذه حۦ َسب ح ح ٓ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫يشعر‬
‫َ‬ ‫ََٓ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫هََ َ ُ ۡ َ َ ه ََ ٓ ََ۠ َ ُۡ ۡ‬
‫ّشك حني ‪ 108‬وما أرسلنا محن‬ ‫ٱتبع حّن وسبحن ٱَّللح وما أنا محن ٱلم ح‬
‫ُّ ٓ َ ۡ ِ ۡ َ ۡ ۡ ُ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ‬
‫‪ 109‬ﭽ يُوۡح ﭼ‬
‫حۡيوا حِف‬ ‫ق ۡبل حك إحَل رح َجاَل نو حۡح إحَل حهم محن أه حل ٱلقرى أفلم يس‬
‫َۡ‬
‫حين محن َق ۡبلحه ۡم َو َ َل ُار ٱٓأۡلخحرة حَ‬ ‫نظ ُروا ْ َك ۡي َف ََك َن َعقحبَ ُة هٱَّل َ‬ ‫ََ ُ‬
‫بياء بدل النون وفتح احلاء‬
‫ح‬ ‫ۡرض في‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫و لأل‪ .‬بعدها‪.‬‬
‫َ ۡ ِه َ هَ ْ َََ َ ُ َ‬
‫َ‬
‫ُّ ُ‬ ‫َ ه َٰٓ َ ۡ َ‬ ‫ﭽ إ ح َۡل ُهم ﭼ‬
‫ٱلر ُسل‬ ‫ٱست ۡي َـ َس‬ ‫حين ٱتق ۡوا أفَل ت ۡع حقلون ‪ 109‬حِت إحذا‬ ‫خۡي ل حَّل‬
‫َ َ ُّ ٓ ْ َ ه ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ َ ٓ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ ِ َ َ ه َ ٓ ُ َ َ ُ َ ُّ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫وظنوا أنهم قد كذحبوا جاءهم نِصنا فن حج من نشاء وَل يرد‬ ‫ُ ِ ْ‬
‫‪ 110‬ﭽ ك حذبُوا ﭼ‬
‫ْ‬ ‫ۡ َۡ ُِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ َ َ َۡ ۡ ۡ‬
‫بأسنا ع حن ٱلقو حم ٱلمج حرمحني ‪ 110‬لقد َكن حِف قص حص حهم عحَبة حۡلو حل‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬

‫ني يَ َديهحۡ‬ ‫ٱَّلي ََ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ه‬ ‫ُۡ ََ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬


‫كن تصدحيق ح‬ ‫ب ما َكن حدحيثا يفَتى ول ح‬ ‫ٱۡللب ح‬ ‫‪ 111‬ﭽ تَ ۡصد َ‬
‫حيق ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َِ‬ ‫َ َۡ َ ُِ َ ۡ ُ‬
‫ۡحة ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪111‬‬ ‫َشء َوهدى ور‬ ‫ك‬‫وتف حصيل ح‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫‪248‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الرعد‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫هِ َ‬ ‫َ ه ٓ ُ َ َۡ َ‬ ‫ٓٓ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬
‫نزل إحَلك محن ربحك‬ ‫ب وٱَّلحي أ ح‬ ‫المر ت حلك ءاتَٰيت ٱلكحت ح‬
‫ٱَّلل هٱَّلحي َر َفعَ‬ ‫ون ‪ 1‬ه ُ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ ه َ ۡ َ‬
‫اس َل يؤمحن‬ ‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫ٱۡلق ول ح‬
‫ََ ۡ‬ ‫ٱلس َم َوت ب َغ ۡۡي َع َمد تَ َر ۡو َن َها ُث هم ۡ‬
‫ٱس َت َوى َع ٱل َع ۡر حش‬ ‫ح ح ح‬
‫ه‬
‫َ‬ ‫َ َ ه َ ه ۡ َ َ َۡ َ َ ُِ‬
‫ك ََيۡري حۡل َجل ُّم َس ِم يُ َدبِرُ‬ ‫وسخر ٱلشمس وٱلقمر‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َٓ َِ ُ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََه‬ ‫َ‬ ‫ََۡۡ َُ ِ ُ‬
‫ت لعلكم بحلحقاءح ربحكم توق حنون ‪2‬‬ ‫ٱۡلمر يف حصل ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫ُِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ۡ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ََۡ‬ ‫ََُ ه‬
‫ك‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬‫و‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫َس‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫حيه‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫وهو‬ ‫َ ِ‬
‫‪3‬ﭽ ُيغ حَش ﭼ‬
‫هَۡ هَ َ ه‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َۡۡ ۡ‬ ‫ه‬
‫ار إحن حِف‬ ‫ني ُيغ حَش ٱَلل ٱنله‬ ‫ني ٱثن ح‬ ‫ت جعل فحيها زوج ح‬ ‫ٱثل َم َر ح‬ ‫بفتح الغني وششديد الشني‪.‬‬
‫َۡ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫َ‬
‫ۡرض ق حطع‬ ‫ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم َي َتفك ُرون ‪َ 3‬و حِف ٱۡل ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ َ ۡ‬ ‫َه‬ ‫ُّ َ َ َ‬
‫صنوان‬ ‫َ‬ ‫متجوحرت َوجنت محن أعنب وزرع وَّنحيل ح‬
‫ۡ‬ ‫ََُ ِ ُ َۡ َ َ ََ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡي ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ضل َعضها َع َعض‬ ‫َ‬ ‫حد ونف ح‬ ‫صن َوان ي ۡسَّق ب ح َماء َو ح‬ ‫َوغ ُ ح‬ ‫ه‬
‫‪5‬ﭽ أ•ذا ﭼ ﭽ إحنا ﭼ‬
‫َ َ‬
‫َِ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ ُ‬
‫حِف ٱۡلك حل إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يعقحلون ‪ِ ۞ 4‬إَون‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬

‫َ ۡ َ ۡ َ َ َ َُُۡ ۡ َ َ ُ ه َُ ً َ ه َ‬
‫بدون الإدخال يف األوىل‪،‬‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫يد‬
‫تعجب فعجب قولهم أءحذا كنا تربا أءحنا ل حَف خلق ج حد ٍ‬
‫وهبمزة مكسورة يف الثانية عىل‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َُْ َ ه‬
‫الإخبار‪.‬‬
‫ك ۡٱۡل ۡغ َل ُل حِفٓ‬ ‫أو َٰٓلئحك ٱَّلحين كفروا بحرب ح حهم وأولئ ح‬
‫َ‬ ‫وروح كحفص يف األوىل ويف‬
‫ه‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫الثانية ابلإخبار ﭽ إحنا ﭼ‬
‫أعناق ح حهم وأولئحك أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪5‬‬

‫‪249‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت محن َق ۡبلحهمُ‬ ‫ٱۡل َس َنةح َوقَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫ٱلسيِ َئةح َق ۡب َل ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 6‬ﭽ َق ۡبلحهم ٱل ۡ َم ُث َل ُت ﭼ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ‬
‫ح‬ ‫جلونك ب ح ح‬ ‫ويستع ح‬ ‫حح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ ُ ۡ‬ ‫َّلو َم ۡغف َرة ِل ح ه‬ ‫ه َه َ َُ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ .‬ٱل ۡ َم ُث َل ُ‬
‫اس َع ظل حم حه ۡم ِإَون َر هبك‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬ ‫ت ِإَون ربك‬
‫ك َف ُروا ْ ل َ ۡو ََلٓ أُنز َل َعلَ ۡيهح َءايةَ‬ ‫ََُ ُ ه َ َ‬
‫اب ‪ 6‬ويقول ٱَّلحين‬
‫ََ ُ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫لشدحيد ٱلعحق ح‬
‫هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُِ َ‬ ‫َ‬
‫ِمحن هر ِبهحۦٓ إ هن َما ٓ أ َ‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم َما‬ ‫حك ق ۡو ٍم ها ٍد ‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫حر‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫نت ُ‬
‫م‬ ‫ح ح‬
‫َشء ع َ‬ ‫اد َو ُ َُّّك َ ٍۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ُّ ُ َ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ‬
‫حندهُۥ‬ ‫ِت حمل ك أنث وما ت حغيض ٱۡلرحام وما تزد‬
‫ۡ‬
‫َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َۡۡ َ ه َ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 9‬ﭽ ٱل ُم َت َعا حلۦ ﭼ‬
‫ب وٱلشهدة ح ٱلكبحۡي ٱلمتعا حل ‪ 9‬سواء‬ ‫ار ‪ 8‬عل حم ٱلغي ح‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬ب ح حمقد ٍ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ِس ۡٱل َق ۡو َل َو َمن َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ُ‬
‫ج َه َر بحهحۦ َو َم ۡن ه َو ُم ۡس َتخ ِۢف‬ ‫حنكم هم ۡن أ َ ه‬ ‫م‬
‫ني يَ َديۡهح َوم ۡحن‬
‫ِ ح ُۢ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ب بٱنله َهار ‪َُ َ 10‬لۥ ُم َع ِق َ‬
‫ب‬ ‫ُۢ‬ ‫ٱَلل َو َسار ُ‬ ‫ب هۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل َل ُي َغ ِ ُ‬ ‫ٱَّللح إ هن ه َ‬ ‫َ‬
‫ََۡ ُ َُ ۡ ۡ ه‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡي َما بحق ۡو ٍم َح هِت‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ون‬ ‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ُي‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ف‬
‫خ ح‬ ‫ل‬
‫ٱَّلل ب َق ۡوم ُس ٓوءا فَ ََل َم َر هد َ َُلۥ َوماَ‬ ‫اد ه ُ‬ ‫ُ َ ُِ ْ َ َ ُ ۡ َٓ ََ َ‬
‫ح‬ ‫س حهم ِإَوذا أر‬ ‫يغ حۡيوا ما بحأنف ح‬
‫ُ ُ ُ َۡۡ َ َ‬ ‫ُ ه‬ ‫ل َ ُهم ِمحن ُدونحهحۦ محن َ‬
‫َبق خ ۡوفا‬ ‫ال ‪ 11‬ه َو ٱَّلحي ي حريكم ٱل‬ ‫ٍ‬ ‫و‬
‫ََُ ُِ ه ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلرع ُد حِبَ ۡم حده حۦ‬ ‫اب ٱثلِ حقال ‪ 12‬ويسبحح‬ ‫ح َ‬ ‫ٱلس َ‬‫ئ ه‬ ‫َو َط َمعا َو ُينشح ُ‬
‫ه َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫يب ب ح َها َمن‬ ‫ص ُ‬ ‫لئحكة م ۡحن خحيفتحهحۦ َو ُي ۡرسحل ٱلصوعحق ف ُي ح‬ ‫وٱلم‬
‫حا حل ‪13‬‬ ‫حيد ٱلۡم َ‬ ‫ٱَّللح َو ُه َو َشد ُ‬ ‫ه‬
‫جدحلون حِف‬
‫ََ ُٓ َ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬
‫يشاء وهم ي‬
‫ح‬

‫‪250‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون لَهمُ‬ ‫َ َۡ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ ۡ َ ُ َۡ ِ َ ه َ َ ۡ ُ َ‬


‫جيب‬ ‫لـهۥ دعوة ٱۡل حق وٱَّلحين يدعون محن دونحهحۦ َل يست ح‬
‫ُ‬ ‫َُ َ‬
‫حط كف ۡيهح إحل ٱل َماءح حَلَ ۡبلغ فاهُ َو َما ه َو ب ح َبلحغحهحۦ‬
‫َ ۡ ٓ‬ ‫َه‬ ‫ب َ ۡ ه ََ‬
‫َش ٍء إحَل كبس ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ََ ُ َ ُ َ‬ ‫ٓ‬
‫ين إحَل حِف ضلل ‪َ 14‬وِۤهَّلِل ُۤدُجۡسَي َمن حِف‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫وما دَعء ٱل‬
‫ٱل ُغ ُد ِو َو َ‬ ‫َ ۡ ََۡ َ َ ُُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ۡ‬
‫ٱٓأۡلصا حل ۩ ‪15‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫حل‬ ‫ظ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫تو‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ ُّ‬
‫ٱَّت ۡذتُم ِمحن ُدونحهحۦٓ‬ ‫ه‬
‫ُ هُ ُۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫قُ ۡل َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 16‬ﭽ أفٱَّتذت‬
‫ۡرض ق حل ٱَّلل قل أف‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫سه ۡم َنفعا َوَل َ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫ۡضا قل هل ي َ ۡس َتوحي‬ ‫أو حَلاء َل يمل حكون حۡلنف ح ح‬
‫َۡ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ُ ْ ه‬ ‫ت َوٱنلُّ ُ َ ۡ‬ ‫ٱلظلُ َم ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ َ َۡ َ‬
‫ۡي أ ۡم هل ت ۡس َتوحي‬
‫ور أم َج َعلوا حَّللح‬ ‫ٱۡلعم وٱبل حص‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َۡ ۡ‬ ‫ُ ََٓ َ َُ ْ َ َ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫هُ َ‬
‫ٱَّلل خل ُحق‬ ‫ٱۡلل ُق َعل ۡي حه ۡم ق حل‬ ‫ۡشَك َء خلقوا كخلقحهحۦ فتشبه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬
‫ت‬ ‫ٱلس َمآءح َمآء فَ َسالَ ۡ‬ ‫نز َل م َحن ه‬ ‫َشء َو ُه َو ۡٱل َوح ُحد ۡٱل َق هه ُر ‪ 16‬أ َ‬ ‫ُكـ ِل َ ۡ‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫‪ 17‬ﭽ توق ُحدون ﭼ‬
‫ُ‬
‫َ ه ُ ُ َ َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱح َت َمل ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أ ۡودحيَُۢة بق َدر َها ف ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلس ۡيل َز َبدا هراَحيا ومحما يوق حدون عليهح‬ ‫ح ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ِف ٱنلهار ٱبۡت ح َغا ٓ َء ح ۡحل َي ٍة أ ۡو َم َتع َز َبد ِم ۡحثلُ ُهۥ َك َذل َحك يَ ۡۡض ُب ه ُ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫نف ُع ٱنله َ‬ ‫َ‬
‫َه َ َۡ َ َ ه هَُ ََۡ َ ُ َُٓ َ ه َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اس‬ ‫ٱۡلق وٱلب حطل فأما ٱلزبد فيذهب جفاء وأما ما ي‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ هُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّلل ۡٱۡل ۡمثَ َال ‪ 17‬ل هحَّلحينَ‬ ‫ۡضب‬ ‫ي‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ث‬
‫ََۡ ُ ُ‬
‫ٱۡل ۡس َّنﭼ فيمك‬ ‫‪ 18‬ﭽ ل َحر ِبه حم ۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َ‬
‫ۡ َ َ ُ ْ َِ ُ ُ ۡ َ َ َ َۡ َۡ َ ُ ْ َ َ ه َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫يبوا َُلۥ ل ۡو أن ل ُهم هما‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ج‬ ‫ٱستجابوا ل حرب ح حهم ٱۡلسّن وٱَّلحين لم يست ح‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ َ ۡ ْ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ‬
‫ك ل َ ُه ۡم ُس ٓوءُ‬ ‫َ‬
‫حِف ٱۡل ح‬
‫ۡرض َجحيعا ومحثلهۥ معهۥ َلفتدوا بحهحۦ أولئ ح‬
‫َََۡ ُ ۡ َ َهُ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اب ومأوىهم جهنم وب حئس ٱل حمهاد ‪18‬‬ ‫ٱۡل حس ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 14‬ﭽ ٱل‬

‫‪251‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ه ِ َ َۡ َ‬ ‫ََ َ َ ۡ َ ُ َه َ ٓ ُ َ َۡ َ‬
‫ٱۡل ُّق ك َم ۡن ُه َو أ ۡع َمَٰٓ‬ ‫نزل إحَلك محن ربحك‬ ‫۞ أفمن يعلم أنما أ ح‬
‫ه َ ُ ُ َ َۡ ه ََ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ََ َ ه ُ ُُْ ْ ۡ َۡ‬
‫ب ‪ 19‬ٱَّلحين يوفون بحعه حد ٱَّللح وَل ينقضون‬ ‫إحنما يتذكر أولوا ٱۡللب ح‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ون َما ٓ أ َم َر ه ُ‬ ‫َ ه َ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫وصل َو َيخش ۡون‬ ‫ٱَّلل بحهحۦٓ أن ي‬ ‫ٱل حميث َق ‪ 20‬وٱَّلحين ي حصل‬
‫َ ه َ َ َُ ْ َٓ‬ ‫َهُ ۡ ََ َ ُ َ ُ َٓ ۡ‬
‫َبوا ٱبۡتحغا َء َو ۡجهح َر ِب ح حه ۡم‬ ‫اب ‪ 21‬وٱَّلحين ص‬ ‫ح‬
‫ٱۡل َ‬
‫حس‬ ‫ربهم ويخافون سوء‬
‫َََ ُ ْ ه َ َ ََ َ ُ ْ ه َ ََۡ ُ ۡ ِ َ َ َ َ ََ ۡ َُ َ‬
‫وأقاموا ٱلصلوة وأنفقوا محما رزقنهم حِسا وعَلنحية ويدرءون‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َه‬ ‫ه ِ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫ب َۡ‬
‫ٱۡل َس َنةح ٱلسيحئة أولئحك لهم عقب ٱلارح ‪ 22‬جنت عدن‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫َ ۡ ُ ُ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ َ ٓ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ِ ه ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َُ‬
‫ج حهم وذرحتَٰيت ح حهم وٱلملئحكة‬ ‫يدخلونها ومن صلح محن ءابائ ح حهم وأزو ح‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 23‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ ٌ َ َۡ ُ َ َ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ َ َۡ ِ ُِ‬
‫َبت ۡم فن ۡحع َم‬ ‫ك بَاب ‪ 23‬سلم عليكم بحما ص‬ ‫يدخلون علي حهم محن ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َ ُ ُ َ َ‬ ‫ُع ۡق َب ه‬
‫حين يَنقضون ع ۡه َد ٱَّللح مح ُۢن ََ ۡع حد محيثقحهحۦ‬ ‫ٱلارح ‪ 24‬وٱَّل‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََۡ َ ُ َ َ ٓ ََ َ هُ ٓ َ ُ َ َ َُۡ ُ َ‬
‫ۡرض أولئحك‬ ‫ويقطعون ما أمر ٱَّلل بحهحۦ أن يوصل ويفسحدون حِف ٱۡل ح‬
‫َ ٓ ۡ‬
‫ٱلرح ۡزق ل َحمن يَشا ُء َو َيقد ُحر‬
‫هُ َۡ ُ ُ ِ َ‬
‫ٱلارح ‪ 25‬ٱَّلل يبسط‬ ‫ٱلل ۡع َن ُة َول َ ُه ۡم ُس ٓو ُء ه‬
‫َُ ُ ه‬
‫لهم‬
‫ه َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ‬ ‫َوفَر ُحوا ْ ب ۡ َ‬
‫ٱلن َيا حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح إحَل َمتع ‪26‬‬ ‫ٱۡل َيوة ح ٱلنيا وما ٱۡليوة‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ك َف ُروا ْ ل َ ۡو ََلٓ أنز َل َعلَ ۡيهح َءايَة ِمحن هر ِبهحۦ قُ ۡل إ هن ه َ‬ ‫ََُ ُ ه َ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ويقول ٱَّلحين‬
‫َ‬
‫ْ َ‬
‫حين َء َام ُنوا َوت ۡط َمئ ح ُّن‬ ‫اب ‪ 27‬هٱَّل َ‬ ‫حي إ َ َۡلهح َم ۡن أنَ َ‬ ‫يُ ح ُّ َ َ َ ٓ َ َ ۡ ٓ‬
‫ضل من يشا ُء ويهد ح‬
‫ۡ ه َ ۡ َ ُّ ۡ ُ ُ‬ ‫ۡ ه ََ‬ ‫قُلُ ُ‬
‫وب ُهم بحذحك حر ٱَّللح أَل بحذحك حر ٱَّللح تطمئحن ٱلقلوب ‪28‬‬
‫ُ‬

‫‪252‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬


‫ت طوب لهم وحسن مـاب ‪29‬‬ ‫ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫‪ 30‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم هٱَّل ٓ‬
‫ت محن َق ۡبل َحها ٓ أ َمم ِ حتلَ ۡتلُ َوا ْ َعلَ ۡيهمُ‬ ‫ُ‬ ‫ِف أُ همة قَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ َۡ َ َۡ َ‬ ‫حي ﭼ‬
‫ح‬ ‫كذل حك أرسلنك ح‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال ‪،‬‬
‫ُۡ َُ َِ َٓ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ه ٓ َۡ َ َۡٓ َۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬
‫ٱَّلحي أوحينا إحَلك وهم يكفرون بحٱلرِنَٰمۡح قل هو ر حب َل إحله إحَل‬ ‫ََ‬
‫ۡ َ ُ‬ ‫َ َۡ َ ه ُ ۡ َ ُ َِ ۡ‬ ‫ت َۡ‬
‫ِإَوَلهح َم َ‬ ‫ُه َو َعلَ ۡيهح تَ َو هُكۡ ُ‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫ﭽ مت ح‬
‫ٱۡلبال‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ا‬‫ان‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪30‬‬ ‫اب‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َ‬
‫ُۡ َ ً ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ ُ َ ُِ‬ ‫أَ ۡو ُق ِط َع ۡ‬
‫حيعا أفل ۡم‬ ‫ت بحهح ٱۡلۡرض أ ۡو ُك ح َم ب حهح ٱل َم ۡوَت بَل حَّللح ٱۡلمر َج‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ‬
‫اس َجحيعا َوَل‬
‫ه َ َ‬
‫ٱَّلل ل َه َدى ٱنل‬
‫هۡ ََ ُٓ هُ َ‬ ‫ْ‬
‫حين َء َام ُن ٓوا أن لو يشاء‬ ‫يَاْيۡ َـ حس هٱَّل َ‬
‫ْ َ ٌ َ َ ُّ َ‬ ‫ََ ُ ه َ َ َ ْ ُ‬
‫حين كف ُروا ت حصي ُب ُهم ب ح َما َص َن ُعوا قارح َعة أ ۡو ِتُل ق حريبا ِمحن‬ ‫يزال ٱَّل‬
‫َََ‬ ‫َ ۡ َ ه َۡ َ َ ۡ ُ ه ه هَ َ ُۡ ُ ۡ َ َ‬
‫دارحهحم حِت يأ حِت وعد ٱَّللح إحن ٱَّلل َل َيل حف ٱل حميعاد ‪ 31‬ولق حد‬
‫َ َ ُّ‬
‫ۡ ُۡ َ ُ ُ ِ َۡ َ ََۡ َۡ ُ ه َ َ َ ْ ُ َ َ ۡ ُ‬ ‫‪ 32‬ﭽأخذت ُهمﭼ‬
‫حين كف ُروا ث هم أخذت ُه ۡم‬ ‫ٱسته حزئ بحرسل محن قبل حك فأمليت ل حَّل‬
‫ك َن ۡفِۢس ب َما َك َس َبتۡ‬ ‫ََ َ ۡ ُ َ َٓ ٌ ََ ُِ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َع‬ ‫م‬‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫و‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫‪32‬‬ ‫اب‬
‫فكيف َكن ع ح‬
‫حق‬ ‫ابۦ ﭼ‬
‫َ‬
‫ﭽ عحق ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ه ُ َ َ ٓ َ ُ ۡ َ ُّ ُ‬
‫ۡرض‬ ‫وه ۡم أ ۡم تن ِب ح ُـون ُهۥ ب ح َما َل َي ۡعل ُم حِف ٱۡل ح‬ ‫وجعلوا حَّللح ۡشَكء قل سم‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫َ‬ ‫ِ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ِ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ ُّ ْ‬ ‫َ َ‬
‫أم بحظ حهر محن ٱلقو حل بل زي حن ل حَّلحين كفروا مكرهم وصدوا ع حن‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫هُ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل ف َما َُلۥ م ۡحن هاد ‪ 33‬ل ُه ۡم َعذاب حِف‬ ‫يل َو َمن يُضل ححل‬ ‫ٱلسب ح ح‬
‫ه‬
‫َ‬ ‫َ ح َ َ ُّ َ َ َ ُ ِ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡليوة ح ٱلنيا ولعذاب ٱٓأۡلخحرة أشق وما لهم محن ٱَّللح محن واق ‪34‬‬

‫‪253‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كلُهاَ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ ُ ُ‬ ‫ه َ ُ َۡ ه ه ُ َ ۡ ُ ه ُ َ َ ۡ‬


‫۞ مثل ٱۡلنةح ٱل حِت وعحد ٱلمتقون َترحي محن ِتتحها ٱۡلنهر أ‬
‫ين ٱنله ُ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ ٓ َ ُّ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه َ ه َ ْ ه ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫ار ‪35‬‬ ‫ح‬ ‫دائحم وظحلها ت حلك عقب ٱَّلحين ٱتقوا وعقب ٱل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َ ََۡ ُ ۡ َ َ َۡ ُ َ َٓ ُ َ َ َ َ َ َۡ‬
‫اب‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫نزل إحَلك ومحن ٱۡلحز ح‬ ‫وٱَّلحين ءاتينهم ٱلكحتب يفرحون بحما أ ح‬
‫ٱَّلل َو ََلٓ أ ۡۡش َك بحهحۦٓ‬
‫ُ‬ ‫ت أَ ۡن أَ ۡع ُب َد ه َ‬ ‫َمن يُنك ُحر ََ ۡع َض ُهۥ قُ ۡل إ هن َما ٓ أُم ۡحر ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫إ ح َ َۡلهح أ ۡد ُعوا ْ َ ۡ‬
‫ََ‬
‫نزل َن ُه ُحك ًما َع َرب ح ِيا َولئ ح حن‬ ‫اب ‪ 36‬وكذل حك أ‬ ‫ح‬
‫ِإَوَلهح َم َ‬
‫ـ‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫‪ 36‬ﭽ مـ ح‬
‫هَۡ َ َ ۡ ََٓ ُ َۡ َ َ َ َٓ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ه‬
‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٱتبعت أهواءهم َعد ما جاءك محن ٱلعحل حم ما لك محن ٱَّللح محن‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ ۡ‬ ‫َ ِ َ‬
‫ل َوَل َواق ‪َ 37‬ولق ۡد أ ۡر َسل َنا ُر ُسَل ِمحن ق ۡبلحك َو َج َعل َنا ل ُه ۡم‬ ‫وح‬
‫ه ُِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُِه ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حك‬‫ول أن يأ حِت أَ‍ِبي ٍة إحَل َحإحذ حن ٱَّللح ل ح‬ ‫أزوجا وذرحية وما َكن ل حرس ٍ‬
‫ب‬ ‫حت‬
‫َ ۡ ُ ْ ه ُ َ َ َ ٓ ُ َ ُ ۡ ُ َ َ ُ ٓ ُ ُّ ۡ َ‬
‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬‫حند‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ب‬‫ث‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ش‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫وا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫‪38‬‬ ‫اب‬ ‫أَ َجل ك َ‬
‫حت‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ُ ۡ َۡ َََهَه َ َ ه َ َ َۡ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ َ‬
‫‪ِ 39‬إَون هما ن حر َي هنك ََ ۡعض ٱَّلحي نعحدهم أو نتوفينك فإحنما عليك‬
‫نق ُصهاَ‬ ‫ََ َۡ ََ ْۡ َه َۡ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫ٱۡل َحس ُ‬ ‫ََۡ ُ َ َ ََۡ ۡ‬
‫اب ‪ 40‬أو لم يروا أنا نأ حِت ٱۡلۡرض ن‬ ‫ٱبللغ وعلينا‬
‫ك حمهحۦ َو ُه َو َِسيعُ‬ ‫ۡ َۡ َ َ َ هُ َۡ ُ ُ َ ُ َِ َ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫محن أطراف حها وٱَّلل ُيكم َل مع حقب حۡل‬
‫َ‬ ‫َ ه ۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ك َر هٱَّل َ‬ ‫ََۡ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫حين محن ق ۡبل ح حه ۡم فل حلهح ٱل َمك ُر َجحيعا َي ۡعل ُم‬ ‫اب ‪ 41‬وقد م‬ ‫ح‬
‫ٱۡل َ‬
‫حس‬
‫ك هف ُر ل َحم ۡن ُع ۡق َب ه‬ ‫ََ ََُۡ ۡ ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ُّ َ ۡ‬
‫ٱلارح ‪42‬‬ ‫حب ك نفس وسيعلم ٱل‬ ‫ما تكس‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 35‬ﭽ ٱل‬

‫‪254‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫ََُ ُ ه َ َ َ ُ ْ َۡ َ ُۡ َ ُۡ ََ‬


‫ويقول ٱَّلحين كفروا لست مرسَل قل كَف بحٱَّللح ش حهيدا بي حّن‬
‫َُ ُۡ ۡ َ‬ ‫َََۡ ُ ۡ ََ ۡ‬
‫ب ‪43‬‬ ‫وبينكم ومن عحندهۥ عحلم ٱلك ح‬
‫حت‬

‫ورة ُ إبراهيم‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ ٌ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه َ َ ُّ ُ‬
‫ت إحل ٱنلورح‬ ‫الر كحتب أنزلنه إحَلك تلح خ حرج ٱنلاس محن ٱلظلم ح‬ ‫‪ 1‬ﭽ حس َر حط ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َِ ۡ َ‬
‫يز ٱۡل حمي حد ‪ 1‬ٱَّللح ٱَّلحي َلۥ ما حِف‬ ‫صر حط ٱلع حز ح‬ ‫َحإحذ حن رب ح حهم إ حل ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫ََۡ ِۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫‪2‬ﭽ ه ُ‬
‫ٱَّلل ﭼ‬
‫حيد‬
‫ۡرض وويل ل حلكفح حرين محن عذاب شد ٍ‬ ‫ت وما حِف ٱۡل ح‬ ‫رويس بضم هاء لفظ اجلالةل ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ‬ ‫ه َ َ ۡ َ ُّ َ ۡ َ َ َ ُّ ۡ َ َ َ‬
‫حبون ٱۡليوة ٱلنيا َع ٱٓأۡلخحرة ويصدون عن‬ ‫ح‬ ‫ابتدا ًء‪ ،‬ووص ًال مبا قبقها كحفص‪ 2 .‬ٱَّلحين يست ح‬
‫ََٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه َ َ ۡ ُ َ َ َ ً ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬
‫يل ٱَّللح ويبغونها عحوجا أولئحك حِف ضلِۢل بعحيد ‪ 3‬وما‬ ‫سب ح ح‬
‫ُ َ ِ َ َ ُ ۡ َ ُ ُّ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ‬
‫ضل‬ ‫ان قومهحۦ حَلبيـحن لهم في ح‬ ‫ح‬ ‫ول إحَل بحلحس ح‬ ‫أرسلنا محن رس ٍ‬
‫ََ‬
‫حيم ‪َ 4‬ولق ۡد‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫َمن ي َ َشا ٓ ُء َو َي ۡهدحي َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬
‫ت إل ٱنلُّ‬ ‫َ‬ ‫ٱلظلُ َ‬‫َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ َ ُّ‬ ‫أَ ۡر َس ۡل َنا ُمو َ‬
‫ح‬ ‫ور‬ ‫ح ح‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ج‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫تَٰي‬ ‫أَ‍ِب‬ ‫َس‬
‫َ َ َ ِ ُِ َ ه َ ُ‬ ‫ه ه‬ ‫ه‬ ‫َ ِ ُ َ‬
‫حك صبار شكور ‪5‬‬ ‫َ ۡ‬
‫وذكحرهم بحأيى حم ٱَّللح إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 2‬ﭽ لل‬

‫‪255‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ َ ُ َ َ ۡ ح ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه َ َۡ ُ ۡ ۡ َ َ ُ‬
‫ِإَوذ قال موَس ل حقومهح ٱذكروا ن حعمة ٱَّللح عليكم إحذ أَنىكم‬
‫َ ِ َ‬ ‫ۡ َۡ َ َُ ُ َ ُ ۡ ُ َٓ َۡ َ‬
‫اب َو ُيذ حِبُون‬ ‫محن ءا حل ف حرعون يسومونكم سوء ٱلع ح‬
‫ذ‬ ‫ِ ۡ َ‬
‫كمۡ‬ ‫َََۡٓ ُ ۡ ََۡ َ ۡ ُ َ َ َٓ ُ ۡ َ َ ُ ََ ٓ ِ هِ ُ‬
‫أَناءكم ويستحيون ن حساءكم و حِف ذل حكم بَلء محن رب ح‬
‫َ َُۡۡ ََ َه ُ ۡ ََ‬ ‫ۡ َ َ ه َ َ ُّ ُ ۡ َ‬
‫َع حظيم ‪ِ 6‬إَوذ تأذن ربكم لئحن شكرتم ۡلزحيدنكم ولئحن‬
‫نت ۡم‬ ‫ك ُف ُر ٓوا ْ أَ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫َس إحن ت‬ ‫ك َف ۡر ُت ۡم إ ح هن َع َذ حاب ل َ َشدحيد ‪َ 7‬وقَ َال ُمو َ َٰٓ‬
‫َ‬
‫ََۡ َۡ ُ ۡ ََُْ‬ ‫َ ه ه َ َ َ ٌّ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ٌ‬
‫ۡرض َجحيعا فإحن ٱَّلل لغ حّن ۡححيد ‪ 8‬ألم يأت حكم نبؤا‬ ‫َو َمن حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬
‫حين حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم َل‬ ‫ود َو هٱَّل َ‬ ‫َ َ ََُ َ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬
‫حين محن ق ۡبل حك ۡم ق ۡو حم نوح وَعد وثم‬ ‫هٱَّل َ‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََُُۡ ۡ ه هُ َ ٓ ۡ‬
‫ت فَ َر ُّد ٓوا ْ أيۡد َحي ُه ۡم حِفٓ‬ ‫ُ‬
‫ٱَّلل جا َءت ُه ۡم ُر ُسل ُهم بحٱبلَ ِيحن ح‬ ‫يعلمهم إحَل‬
‫ه َ َ ِ‬ ‫َ ُ ْ ه ََ َ ٓ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫أف َوهح حه ۡم َوقال ٓوا إحنا كف ۡرنا ب ح َما أ ۡرسحل ُتم بحهحۦ ِإَونا ل حَف شك ِم هحما‬
‫ه َ ِ َ‬ ‫َ َ ۡ ُُ ُُ ۡ َ‬ ‫َ ٓ َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡد ُعون َنا إ ح َۡلهح ُم حريب ‪ ۞ 9‬قالت رسلهم أ حِف ٱَّللح شك فاط ححر‬
‫كمۡ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ َۡ ح َۡ ُ ُ ۡ َۡ َ َ ُ‬ ‫ه َ َ‬
‫ت وٱۡلۡرض يدعوكم حَلغفحر لكم محن ذنوب ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ ُ َ ِ َ ُ ۡ َ َٰٓ َ َ ُّ َ ِ َ ُ ٓ ْ ۡ َ ُ ۡ ه َ َ ِ ۡ ُ َ ُ ُ َ‬
‫ويؤخحركم إ حل أجل مسم قالوا إحن أنتم إحَل بّش محثلنا ت حريدون‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُّ َ َ ه َ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ‬
‫أن تصدونا عما َكن يعبد ءاباؤنا فأتونا بحسلطن مبحني ‪10‬‬

‫‪256‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك هن ٱ ه َ‬
‫َّلل َي ُمنُّ‬ ‫هۡ ُ ه ََ ُِۡ ُ ۡ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫ت ل ُه ۡم ُر ُسل ُه ۡم إحن َنن إحَل بّش محثلكم ول ح‬ ‫قال‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ٓ ه‬‫َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ََ‬
‫َع َمن يَشا ُء م ۡحن ع َحبادحه حۦ َو َما َكن نلَا أن نأت َحيكم ب ح ُسل َط ٍن إحَل‬
‫َ َ ََٓ َه َََهَ‬ ‫ه َ ََ ه ََََۡه ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫َّك ٱلمؤمحنون ‪ 11‬وما نلا أَل نتوَّك‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ذ‬ ‫َحإ ح‬
‫َ ََ‬ ‫ََ ه ََۡ َ َ َ ُ ََُ َََ ۡ َ ه ََ ٓ َ‬
‫َبن َع َما َءاذ ۡي ُت ُمونا َوَع‬ ‫َع ٱَّللح وقد هدىنا سبلنا ونلص ح‬
‫ََ ْ‬
‫حين كف ُروا ل ُحر ُسل ح حه ۡم‬ ‫ون ‪َ 12‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫ُۡ ََُِ َ‬
‫َّك ٱلمتو حُك‬
‫ه ََََۡه‬
‫ٱَّللح فليتو ح‬
‫ۡح إ َ َۡله ۡم َر ُّب ُهمۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ه َ ََۡ َ‬ ‫َُ ۡ َ ه ُ ِ ۡ َ َٓ َۡ ََ ُ ُ ه‬ ‫َ‬
‫‪13‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡرضنا أو تلعودن حِف محلتحنا فأو ح ح‬ ‫نلخ حرجنكم محن أ ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ َۡ َ‬ ‫َُ‬ ‫َُۡ َ ه ه‬
‫ني ‪َ 13‬ولن ۡسك َحن هنك ُم ٱۡلۡرض حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم ذل حك‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫نلهل حكن‬ ‫‪ 14‬ﭽ َوعحيدحۦ ﭼ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫اب ك‬ ‫ام َوخاف َوعحي حد ‪ 14‬وٱستفتحوا وخ‬ ‫ل َحم ۡن خاف َمق ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫ار َعن حيد ‪ِ 15‬محن َو َرائحهحۦ َج َه هن ُم َوي ُ ۡسَّق محن هماء َصدحيد ‪16‬‬ ‫ٍ‬
‫َج ه‬
‫ب‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ ه ُُ َ َ َ ُ ُ ُُ ََ‬ ‫َ‬
‫ك َمَّكن َو َما‬ ‫يتجرعهۥ وَل يكاد يسحيغهۥ ويأتحيهح ٱلموت محن ح‬
‫هَُ ه َ ََ ُ ْ‬ ‫َ َ ٌ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬
‫اب غل حيظ ‪ 17‬مثل ٱَّلحين كفروا‬ ‫ه َو ب ح َم ِيحت َومحن َو َرائحهحۦ عذ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ َه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َِ ۡ َ ۡ َ ُُ ۡ َ‬
‫صف َل‬ ‫ٱلريح حِف يو ٍم َع ح‬ ‫بحرب ح حهم أعملهم كرما ٍد ٱشتدت بحهح ح‬
‫ٱلض َل ُل ۡٱبلَع ُ‬ ‫َۡ ُ َ ه َ َ ُ ْ ََ َ ۡ َ َ ُ َ ه‬
‫يد ‪18‬‬ ‫ح‬ ‫يقدحرون محما كسبوا َع َشء ذل حك هو‬

‫‪257‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كمۡ‬ ‫ََ ۡ ُۡ ۡ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ َ ََ ه َ َ َ ۡ َ َ‬


‫ت وٱۡلۡرض بحٱۡل حق إحن يشأ يذهحب‬ ‫ألم تر أن ٱَّلل خلق ٱلسمو ح‬
‫َََ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ت حِبلق جدحيد ‪ 19‬وما ذل حك َع ٱَّللح بحع حزيز ‪ 20‬وبرزوا حَّللح‬ ‫َويأ ح‬
‫َ َ َ ُّ َ َ َٰٓ ُ ْ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ ه ُ ه َ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫َجحيعا فقال ٱلضعفؤا ل حَّلحين ٱستكَبوا إحنا كنا لكم تبعا فهل‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َۡ َ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ُّ ۡ ُ َ َ ه ۡ َ َ‬
‫اب ٱَّللح محن َشء قالوا لو هدىنا‬ ‫أنتم مغنون عنا محن عذ ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ ُ ۡ َ ٌَٓ َ ََۡٓ َ َ ۡ َٓ َۡ َ َۡ َ‬
‫َبنا َما نلَا محن ُمحيص ‪21‬‬ ‫لهدينكم سواء علينا أج حزعنا أم ص‬
‫ٱۡلقِ‬ ‫ك ۡم َو ۡع َد ۡ َ‬ ‫ه َۡ ُ َه ُ َ ۡ َۡ ُ ه هَ َ َ َ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫ع‬‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ٱۡل‬ ‫َض‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫ٱلش‬ ‫ال‬ ‫وق‬
‫هٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ ُ‬
‫ل َعل ۡيكم ِمحن ُسل َط ٍن إحَل أن‬ ‫ووعدتكم فأخلفتكم وما َكن ح‬ ‫‪ 22‬ﭽ حل ﭼ‬
‫َ ُ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ه ٓ ََ۠‬ ‫ج ۡب ُت ۡم ل فَ ََل تَلُ ُ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫ك ۡم فَ ۡ‬ ‫َ َُۡ ُ‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫وِن ولوموا أنفسكم ما أنا‬ ‫ح‬ ‫وم‬ ‫ح‬ ‫دعوت‬
‫ۡش ۡك ُت ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫حك ۡم َو َما ٓ أَ ُ‬ ‫َ‬
‫ون‬ ‫م‬ ‫ت ب َما ٓ أ ۡ َ‬ ‫ك َف ۡر ُ‬ ‫َ‬
‫ّن‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ـ‬‫خ‬ ‫ِص‬ ‫نتم ب ُم ۡ‬ ‫ُ‬
‫ِصخ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ۡش ۡك ُت ُ‬
‫م‬ ‫ﭽأ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫بحم ح‬ ‫ح‬
‫َُۡ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫َ ُ ه ه‬
‫محن ق ۡبل إحن ٱلظل ح حمني لهم عذاب أ حَلم ‪ 22‬وأدخحل ٱَّلحين ءامنوا‬
‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫َ‬
‫حين فحيهاَ‬ ‫ِتت ح َها ۡٱۡلنۡ َه ُر َخ حِل َ‬ ‫َۡ‬
‫ت َجنت َت حري محن‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ْ ه َ‬
‫َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ََۡ ََ ََۡ َ َ َ هُ ََ‬ ‫ۡ َِ ۡ َ هُُ ۡ َ َ‬
‫حيها َسل ٌم ‪ 23‬ألم تر كيف ۡضب ٱَّلل مثَل‬ ‫َحإحذ حن رب ح حهم ِتحيتهم ف‬
‫ه ٓ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُك َحمة َط ِي َبة َك َش َ‬
‫ٱلس َماءح ‪24‬‬ ‫ج َرة َط ِي ح َب ٍة أ ۡصل َها ثابحت َوف ۡرع َها حِف‬ ‫ح‬

‫‪258‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ۡ ََِ ََ ۡ ُ هُ ۡ َۡ َ َ‬ ‫ُۡ ٓ ُ ُ ََ ُه‬


‫اس‬ ‫ۡضب ٱَّلل ٱۡلمثال ل حلن ح‬ ‫تؤ حَت أكلها ك ححيِۢن َحإحذ حن ربحها وي ح‬
‫َ َ‬ ‫يثة َك َش َ‬ ‫َََُ َ َ َ َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ ه‬
‫ج َر ٍة خبحيث ٍة‬ ‫ل َعل ُه ۡم َي َتذك ُرون ‪ 25‬ومثل ُك حم ٍة خ حب‬
‫َّلل هٱَّلحينَ‬ ‫تٱ هُ‬ ‫ۡرض َما ل َ َها محن قَ َرار ‪ 26‬يُثَ ِب ُ‬ ‫َۡ َۡ‬ ‫ٱج ُت هث ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ت محن فو حق ٱۡل ح‬
‫ض ُّل ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱلن َيا َو حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َو ُي ح‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬‫ت حِف ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َُ ْ َۡ‬
‫َءامنوا بحٱلق ۡو حل ٱثلاب ح ح‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ‬
‫ََۡ ََ َ ه َ َه ُ ْ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ﭽ يَشا ُء ‪َ ۞ 27‬ولم ﭼ‬
‫ٱَّلل َما يَشا ُء ‪ ۞ 27‬ألم تر إحل ٱَّلحين بدلوا‬ ‫ني َو َي ۡف َع ُل ه ُ‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫ه‬
‫رويس ابلإبدال واو ًا مفتوحة‪.‬‬
‫َ‬
‫ك ۡفرا َوأ َح ُّلوا ْ قَ ۡو َم ُه ۡم َد َار ۡٱبلَ َوار ‪َ 28‬ج َه هنمَ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ َ ه‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫ن حعم‬ ‫‪ 28‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ح‬
‫َ َ َ ُ ْ ه َ َ ِ ُ ُّ ْ‬ ‫َ ۡ َََۡ َ ۡ َ َۡ‬
‫ضلوا َعن‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫اد‬ ‫ند‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ح‬ ‫وا‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫‪29‬‬ ‫ار‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫يصلونها وب حئس ٱل‬ ‫ِ َ ُّ ْ‬
‫ضلوا ﭼ‬ ‫‪ 30‬ﭽ حَل ح‬
‫حي‬ ‫ۡي ُك ۡم إ َل ٱنلهار ‪ 30‬قُل ِلحعح َباد َ‬ ‫َسبيلحهحۦ قُ ۡل َت َم هت ُعوا ْ فَإ هن َم حص َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس بفتح الياء‪.‬‬

‫ِسا‬ ‫ٱلصلوةَ َو ُين حف ُقوا م هحما َر َز ۡق َن ُه ۡم ح ِ‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫يموا ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫حين َء َام ُنوا يُ حق ُ‬ ‫هٱَّل َ‬ ‫ِ‬
‫‪ 31‬ﭽ لحعح َبادحي ﭼ‬
‫َو َع ََلن َحية ِمحن َق ۡبل أَن يَأۡت حـ َ يَ ۡوم هَل ََ ۡيع فحيهح َو ََل خ َحل ٌل ‪ 31‬ٱ هَّللُ‬
‫روح ابإكساكن الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ََ ۡي َع ﭼ ﭽ خحلل ﭼ‬
‫َ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هٱَّلحي َخلَ َق ه َ َ‬
‫ٱلس َماءح َماء فأخ َر َج‬ ‫نزل م َحن ه‬ ‫ۡرض َوأ َ‬ ‫ت َوٱۡل‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫بفتح اأآخر‪.‬‬
‫ك تلح َ ۡ‬ ‫ۡ ه ُ ۡ َ َ ه َ َ ُ ُ ُۡ ۡ َ‬ ‫ه‬
‫ي حِف‬ ‫جر َ‬
‫ح‬ ‫ت رحزقا لكم وسخر لكم ٱلفل‬ ‫بحهحۦ م َحن ٱثل َم َر ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ه َ َ ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ُ ۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ َ‬
‫ٱبلَح حر بحأم حره حۦ وسخر لكم ٱۡلنهر ‪ 32‬وسخر لكم ٱلشمس‬
‫ار ‪33‬‬ ‫ٱَل َل َوٱنله َه َ‬ ‫ك ُم ه ۡ‬ ‫َ َۡ َ َ َٓ َۡ َ َ ه َ َ ُ‬
‫ني وسخر ل‬ ‫وٱلقمر دائحب ح‬

‫‪259‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ُّ ْ ۡ َ َ ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ِ ُِ َ َ َۡ‬
‫ك ما سأتلموه ِإَون تعدوا ن حعمت ٱَّللح َل‬ ‫وءاتىكم محن ح‬ ‫‪ 34‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫حيم َر ِ‬ ‫ِإَوذ قَ َال إبۡ َره ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َه‬ ‫ُۡ ُ َ ٓ ه ۡ َ َ ََ ُ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪34‬‬ ‫ار‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫وم‬ ‫ٱۡلنٰن لظل‬ ‫ِتصوها إحن ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡۡ ََ َ هَُۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ََۡ‬
‫ٱجعل هذا ٱبلِل ءامحنا وٱجنب حّن وب حّن أن نعبد ٱۡلصنام ‪35‬‬‫ه‬ ‫َ‬
‫اس َف َمن تَب َعّن فَإنه ُهۥ محّنِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ِ هُ ه َ ۡ َۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫ب إحنهن أضللن كثحۡيا محن ٱنل ح‬ ‫ر ح‬
‫ك ُ‬ ‫ههَٓ ِٓ َ ۡ َ‬ ‫َ ه َ َُ‬ ‫ََ ۡ َ َ‬
‫نت محن‬ ‫اّن فإحنك غفور هرححيم ‪ 36‬ربنا إ ح حّن أس‬ ‫ومن عص ح‬
‫َ َۡ َ ُۡ َ ه َهَ ُ ُ ْ‬ ‫ُذ ِر هيِت ب َواد َغ ۡ‬
‫ۡي ذحي َز ۡر ٍع عحند بيتحك ٱلمحر حم ربنا حَلقحيموا‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح ٍ‬
‫َ ۡ ٓ َۡ ۡ َ ۡ ۡ‬ ‫ه َ َ َ ۡ ۡ َۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 37‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱر ُزق ُهم ِم َحن‬ ‫اس تهوحي إحَل حهم و‬ ‫ٱج َعل أف حـ َدة ِم َحن ٱنله ح‬ ‫ٱلصلوة ف‬
‫ُۡ‬ ‫ٓ ه َ َ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ ه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت ل َعل ُه ۡم يَشك ُرون ‪َ 37‬ر هب َنا إحنك ت ۡعل ُم َما َّن حَف َو َما‬ ‫ه‬
‫ٱثل َم َر ح‬
‫ه ٓ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُۡ ُ َ َ ََۡ ََ ه‬
‫ٱلس َماءح‬ ‫ۡرض َوَل حِف‬ ‫َشء حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱَّللح محن َ ۡ‬ ‫نعل حن وما َيَف َع‬
‫ه‬
‫ح َق إحن‬ ‫ِإَوس َ‬
‫يل ۡ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫حَب إحسمعح‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫َع‬ ‫ل‬ ‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح هٱَّلحي َو َه َ‬
‫ب‬ ‫‪َ ۡ 38‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ٱلصلوة ح َومحن ذ ِرح هي حِت‬
‫َ‬ ‫يم ه‬ ‫ٱج َعلّن ُمقح َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱل ََعٓءح ‪َ 39‬ر ِب ۡ‬ ‫يع ُّ‬ ‫َر ِب ل َ َس حم ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ُ ٓ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫‪ 40‬ﭽ د ََعءحۦ ﭼ‬
‫ۡ‬
‫َر هب َنا َوتق هبل ُد ََعءح ‪َ 40‬ر هب َنا ٱغف ۡر ل َول َحو ح َل هي َول حل ُمؤ حمن َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حني يَ ۡو َم‬ ‫ح ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ََ َۡ َ َه هَ َ ً َ‬ ‫َُ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّلل غفحَل ع هما َي ۡع َمل‬ ‫ٱۡل َحس ُ‬ ‫بﭼ‬ ‫سَه‬ ‫‪ 42‬ﭽ ِت ح‬
‫اب ‪ 41‬وَل ِتسب‬ ‫يقوم‬
‫ۡ َۡ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ ه َ ِ ُ‬ ‫ه‬
‫ٱلظل ُحمون إحن َما يُؤخ ُحره ۡم حَلَ ۡوم تشخ ُص فحيهح ٱۡلبصر ‪42‬‬
‫ُ‬
‫بكرس السني‪.‬‬

‫‪260‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ َ َ ۡ َ ُّ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ٓ‬ ‫َ ۡ‬
‫ني ُمقن ححَع ُر ُءو حس حهم َل يرتد إحَل حهم طرفهم وأفـحدتهم هواء‬ ‫ُم ۡه حطعح‬
‫َ‬
‫‪ 43‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ه َ ََۡ َۡ ُ َۡ َ ُ ََُ ُ ه َ َ َُ ْ َهَٓ‬ ‫ََ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫‪ 43‬وأنذحرح ٱنلاس يوم يأتحي حهم ٱلعذاب فيقول ٱَّلحين ظلموا ربنا‬ ‫حيه ُم ۡٱل َع َذ ُ‬
‫ۡ‬
‫‪ 44‬ﭽ يَأت ُ‬
‫ٱلر ُس َل أَ َو لَمۡ‬ ‫َ ِ ۡ َ ٓ َ َٰٓ َ َ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫اب‬
‫ك َونَتهبعح ُّ‬ ‫ُّ ۡ َ ۡ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫َنب دعوت‬ ‫أخحرنا إ حل أجل ق حريب ح‬ ‫وبضم الهاء واملمي‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ُ ْ ۡ‬
‫نت ۡم حِف‬ ‫ك ُ‬ ‫تكون ٓوا أق َس ۡم ُتم ِمحن ق ۡبل َما لكم ِمحن َز َوال ‪ 44‬وس‬
‫َ ُ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ْ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫حين ظل ُم ٓوا أنف َس ُه ۡم َوتبَ هيـ َن لك ۡم ك ۡيف ف َعل َنا ب ح حه ۡم‬ ‫ك حن ٱَّل‬ ‫مٰ ح‬
‫ََۡ َ َُ ْ َ ۡ َُ ۡ َ َ ه‬ ‫َ َ ََۡ َ ُ ُ ۡ َۡ َ َ‬
‫وۡضبنا لكم ٱۡلمثال ‪ 45‬وقد مكروا مكرهم وعحند ٱَّللح‬
‫سَه‬ ‫َۡ‬
‫ِت َس َبه‬ ‫ََ َۡ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َُ َ ُۡ ۡ َ ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُۡ‬ ‫بﭼ‬ ‫‪ 47‬ﭽ ِت ح‬
‫ٱۡلبال ‪ 46‬فَل‬ ‫مكرهم ِإَون َكن مكرهم ل حَتول محنه ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل ُمل حف َو ۡع حده حۦ ُر ُسل ُه ٓۥ إن ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هَ‬
‫ٱَّلل َع حزيز ذو ٱنتحقام ‪ 47‬يَ ۡو َم‬ ‫ح‬
‫ح حد ۡٱل َق ه‬ ‫ت َوبَ َر ُزوا ْ ح هَّللح ۡٱل َ‬ ‫ٱلس َم َو ُ‬ ‫ۡرض َو ه‬ ‫َُهُ َۡ ُ َ َۡ َۡ‬
‫ح‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫تبدل ٱۡلۡرض غۡي ٱۡل‬
‫حني ِف ۡٱۡلَ ۡص َفادح ‪َ 49‬سـ َراَيلُهمُ‬ ‫حني يَ ۡو َمئذ ُّم َق هرن َ‬ ‫جرم َ‬ ‫‪َ 48‬وتَ َرى ٱل ۡ ُم ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫وه ُه ُم ٱنلها ُر ‪ 50‬حَلَ ۡجز َي ه ُ‬ ‫ِ َ َ ََۡ َ ُ ُ َ‬
‫ٱَّلل ك نفس هما‬ ‫ح‬ ‫محن ق حطران وتغَش وج‬
‫َ ُ َ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ََ ِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ه هَ َ ُ ۡ‬
‫اس و حَلنذروا‬ ‫اب ‪ 51‬هذا بلغ ل حلن ح‬ ‫ِسيع ٱۡل حس ح‬ ‫كسبت إحن ٱَّلل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َه هَ ُْ ْ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ْٓ َه َ ُ َ َ‬
‫ب ‪52‬‬ ‫بحهحۦ و حَلعلموا أنما هو إحله وححد و حَلذكر أولوا ٱۡللب ح‬

‫‪261‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ الحجر‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ت ۡٱلك َحتب َوقُ ۡر َءان ُّمبني ‪ُّ 1‬ربَ َما يَ َو ُّد هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫الر ت حل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ ُ ۡ َۡ ُ ُ ْ َََ َه ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 2‬ﭽ ُّر هب َما ﭼ‬
‫ُ‬
‫كف ُروا ل ۡو َكنوا ُم ۡسلحم َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 2‬ذرهم يأكلوا ويتمتعوا‬ ‫ح‬ ‫بتشديد الااء‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٓ َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َُۡ ُ ۡ َُ‬
‫‪ 3‬ﭽويل حهه ُم ٱۡلملﭼ َو ُيل حه حه ُم ٱۡل َمل ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪َ 3‬و َما أهلك َنا محن ق ۡر َي ٍة إحَل‬
‫رويس بضم الهاء واملمي وص ًالً َول َ َها ك َحتاب هم ۡعلُوم ‪ 4‬هما ت َ ۡسب ُق م ۡحن أُ همة أَ َجلَ َها َوماَ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫وروح بكرس الهاء واملمي وصال‪.‬‬
‫َُِ َ َۡ ِ ۡ ُ ه َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ْ َ ُّ َ ه‬ ‫ﭽ َو ُي ۡلهه حم ۡٱۡلَ َم ُلﭼ‪َ ُ ۡ َ ۡ َ .‬‬
‫خرون ‪ 5‬وقالوا يأيها ٱَّلحي ن حزل عليهح ٱَّلحكر إحنك‬ ‫َٰٓ‬ ‫يستـ ح‬ ‫حح‬
‫ُ َ َ ه‬ ‫ه ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ََهُ‬
‫حني‬‫ٱلص حدق َ‬ ‫لئحكةح إحن كنت محن‬ ‫ل َم ۡج ُنون ‪ 6‬لو ما تأت حينا بحٱلم‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪8‬ﭽت‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ِ َ َ َ ُ ٓ ْ ُّ َ‬ ‫َ َُُِ َۡ َ َ َ ه‬
‫َنل ٱلم َٰٓ‬
‫بتاء مفتوحة وفتح الزا‪.‬‬
‫لئحكة إحَل بحٱۡل حق وما َكنوا إحذا منظ حرين ‪ 8‬إحنا‬ ‫‪ 7‬ما ن ح‬ ‫املشددة‪.‬‬
‫َ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ ۡ‬ ‫َۡ ُ َه َۡ ِ ۡ َ ه َُ َ َ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ة‬
‫ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫ﭽ ٱلملئحك‬
‫َنن نزنلا ٱَّلحكر ِإَونا َلۥ لح حفظون ‪ 9‬ولقد أرسلنا محن‬
‫ه َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫بضم التاء املربوطة‪.‬‬
‫ول إحَل َكنوا‬ ‫َ‬
‫قبل حك حِف شحيعح ٱۡلول حني ‪ 10‬وما يأتحي حهم محن رس ٍ‬ ‫َۡ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َۡ ُ ُ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫‪ 14‬ﭽ يأتحيهم ﭼ‬
‫وب ٱلمجرحمحني ‪12‬‬ ‫ب حهحۦ يسته حزءون ‪ 11‬كذل حك نسلكهۥ حِف قل ح‬
‫ت ُس هن ُة ۡٱۡلَ هول َ‬
‫ََ‬
‫حني ‪َ 13‬ول َ ۡو َف َت ۡحناَ‬ ‫ون بهحۦ َوقَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫‪ 14‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ح‬ ‫َل يؤمحن‬
‫َ َ ُ ٓ ْ َه‬ ‫َ َ ۡ َ ِ َ ه َ ٓ َ َ ُّ ْ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َُۡ ُ َ‬
‫علي حهم باَا محن ٱلسماءح فظلوا فحيهح يعرجون ‪ 14‬لقالوا إحنما‬
‫ُ ِ َ ۡ َۡ َ ُ َ َۡ َۡ ُ َۡ ه ۡ ُ ُ َ‬
‫سكحرت أبصرنا بل َنن قوم مسحورون ‪15‬‬

‫‪262‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ين ‪16‬‬ ‫حلن حظر َ‬ ‫ه‬


‫ل‬ ‫ا‬‫ه‬‫ٱلس َمآءح بُ ُروجا َو َز هي هن َ‬ ‫َولَ َق ۡد َج َع ۡل َنا ِف ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱلس ۡم َع‬ ‫َت َق ه‬ ‫ٱس َ َ‬ ‫ك َش ۡي َطن هرجيم ‪ 17‬إ هَل َمن ۡ‬ ‫ُِ‬ ‫َ َ ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ٍ‬ ‫وحفحظنها محن ح‬
‫ۡرض َم َد ۡد َن َها َو َأ ۡل َق ۡي َنا فحيهاَ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ‬
‫فأتبعهۥ شحهاب مبحني ‪ 18‬وٱۡل‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ ََۡ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُِ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ح َ ََ َۡ‬
‫ك َشء موزون ‪ 19‬وجعلنا ل‬ ‫روَس وأۢنبتنا فحيها محن ح‬
‫ِ َ ۡ ه‬ ‫حيها َم َعي َش َو َمن هل ۡس ُت ۡم َ َُلۥ ب َرزق َ‬ ‫ف َ‬
‫َش ٍء إحَل‬ ‫حني ‪ِ 20‬إَون محن‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱلر َتَٰيحَ‬ ‫َن ُ َُل ٓۥ إ هَل ب َق َدر هم ۡعلُوم ‪َ 21‬وأ ۡر َس ۡل َنا ِ‬ ‫حندنَا َخ َزآئ ُن ُهۥ َو َما ُن َ ِ‬ ‫ع َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه َٓ َٓ ََۡ ََۡ ُ ُ ُ ََٓ َ ُ َ‬ ‫ََ َ ََ َۡ‬
‫نت ۡم َُلۥ‬ ‫نزنلَا محن ٱلسماءح ماءفأسقينكموه وما أ‬ ‫لوق حح فأ‬
‫َ ُ ُ َۡ ۡ ُ َ‬ ‫ه ََ ۡ ُ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫يت َوَن ُن ٱل َورحثون ‪23‬‬ ‫ۡحۦ ون حم‬ ‫بحخ حزنحني ‪ِ 22‬إَونا نلحن ن ح‬
‫َ‬

‫ين‬‫خر َ‬ ‫حنك ۡم َولَ َق ۡد َعل ۡحم َنا ٱل ۡ ُم ۡس َت ۡ‬


‫ـ‬
‫ُ‬
‫م‬ ‫َولَ َق ۡد َعل ۡحم َنا ٱل ۡ ُم ۡس َت ۡق حدم َ‬
‫حني‬
‫ح ح‬
‫ََ َ َۡ‬ ‫ّش ُه ۡم إنه ُهۥ َحك ٌ‬ ‫ه َه َ َُ َۡ ُ‬
‫حيم َعل حيم ‪َ 25‬ولق ۡد خلق َنا‬ ‫‪ِ 24‬إَون ربك هو ُي ُ ح‬
‫َ َۡ ٓ ه َ َ ۡ‬ ‫نٰ َن محن َص ۡل َصل ِم ۡحن َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ٱۡلان خلق َن ُه محن‬ ‫ۡحإ هم ۡس ُنون ‪ 26‬و‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬
‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ِ َ‬ ‫َق ۡب ُل محن نهار ه‬
‫لئحكةح إ ح حّن خل ُ ُۢحق‬ ‫وم ‪ِ 27‬إَوذ قال ربك ل حلم‬ ‫ٱلس ُم ح‬ ‫ح‬
‫ۡحإ هم ۡس ُنون ‪ 28‬فَإ َذا َس هو ۡي ُت ُهۥ َو َن َف ۡخ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ب َ َّشا ِمحن َصل َصل ِم ۡحن َ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ُ ُّ‬ ‫وۡح َف َق ُعوا ْ َ َُلۥ َسجد َ‬
‫لئحكة ُك ُه ۡم‬ ‫حين ‪ 29‬فسجد ٱلم َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫فحيهح محن ُّر ح‬
‫َ‬ ‫ه ٓ ۡ َ َ َ َٰٓ َ َ ُ َ َ َ ه‬ ‫ََُۡ َ‬
‫جدحين ‪31‬‬ ‫أَجعون ‪ 30‬إحَل إحبل حيس أب أن يكون مع ٱلٰ ح‬

‫‪263‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حين ‪ 32‬قَا َل ل َمۡ‬ ‫ٱلٰجد َ‬ ‫َ َ َ َٰٓ ۡ ُ َ َ َ َ ه َ ُ َ َ َ ه‬


‫ح‬ ‫قال يإحبل حيس ما لك أَل تكون مع‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ِ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َِۡ ُ َ َ َ َ َۡ‬
‫ّش خلقتهۥ محن صلصل محن ۡحإ مسنون ‪33‬‬ ‫أكن حۡلسجد ل حب ٍ‬
‫ه َ َۡ َ ه َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ۡ َۡ َ ه َ َ‬
‫ك ٱلل ۡع َنة إ حل يَ ۡومح‬ ‫جيم ‪ِ 34‬إَون علي‬ ‫قال فٱخرج محنها فإحنك ر ح‬
‫ك محنَ‬ ‫َ َ َ ه َ‬ ‫َ َ َ ِ ََ ۡ ٓ َ َۡح َُُۡ َ‬ ‫ِ‬
‫ب فأن حظر حِن إ حل يوم يبعثون ‪ 36‬قال فإحن‬ ‫حين ‪ 35‬قال ر ح‬ ‫ٱل ح‬
‫َ َ َ ِ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ َۡ َۡۡ َۡ ۡ ُ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ب ب ح َما أغ َو ۡيت حّن‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪38‬‬ ‫ح‬
‫وم‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ق‬‫و‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪37‬‬ ‫ين‬‫َ‬ ‫ر‬
‫ٱلم ح‬
‫نظ‬
‫اد َك م ۡحن ُهمُ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ۡ َهُ ۡ َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ني ﭼ َ ُ َ ِ َ ه َ‬ ‫‪ 40‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫ح‬
‫ۡرض وۡلغوحينهم أَجعحني ‪ 39‬إحَل عحب‬ ‫ۡلزيحُن لهم حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ٌ ََ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ َ‬ ‫بكرس الالم‪.‬‬
‫صرط َع مست حقيم ‪ 41‬إحن عحبادحي‬ ‫ٱلمخل حصني ‪ 40‬قال هذا ح‬ ‫‪ 41‬ﭽ حس َر ٌط ﭼ‬
‫ه‬ ‫ك م َحن ۡٱل َغاو َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َۡ ۡ ُ َۡ ٌ ه َ هََ َ‬
‫ين ‪ِ 42‬إَون‬ ‫ح‬ ‫ليس لك علي حهم سلطن إحَل م حن ٱتبع‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭽ َحِ‬
‫حك باب محن ُه ۡم‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫َع‬
‫بكرس الالم وتنوين مض لقياء‪ .‬جهنم لموعحدهم أَج حعني ‪ 43‬لها سبعة أبوب ل ح‬
‫ۡ ُ ُ َ‬
‫ون ‪ 45‬ٱدخلوها‬ ‫ني ِف َج هنت َو ُع ُ‬
‫ي‬ ‫وم ‪ 44‬إ هن ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ُج ۡزء هم ۡق ُس ٌ‬ ‫‪ 42‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ِ ۡ ِ ۡ َ ً ََ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ب َس َلم َءا حمن َ‬
‫حني ‪َ 46‬ون َزعنَا َما حِف ُص ُدورحهحم محن غ ٍحل إحخونا َع‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح ٍ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِسر ُّم َت َقبل َ‬
‫حيها ن َصب َو َما هم ِم ۡحن َها‬ ‫حني ‪َ 47‬ل َي َم ُّس ُه ۡم ف‬ ‫ح‬
‫ُ ُ‬
‫ََ ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َِ ۡ َ ٓ َ ِٓ ََ ۡ َ ُ‬ ‫ب ُم ۡخ َرجي َ‬
‫ـن ‪ ۞ 48‬نب حئ عحبادحي أ حّن أنا ٱلغفور ٱلرححيم ‪ 49‬وأن‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َع َذاب ُه َو ۡٱل َع َذ ُ‬
‫حيم ‪51‬‬ ‫اب ٱۡل حَل ُم ‪َ 50‬ونَبِ ۡئ ُه ۡم َعن َض ۡي حف إبۡ َره َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪264‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ ُ ْ َ َۡ ََ ُ ْ َ َ َ َ ه‬
‫جلون ‪ 52‬قالوا َل‬ ‫إ حذ دخلوا عليهح فقالوا سلما قال إحنا محنكم و ح‬
‫ََ َ‬ ‫ّش َك ب ُغ َلم َعل حيم ‪ 53‬قَ َال َأب َ ه ۡ‬
‫َع أن هم هس حّنَ‬ ‫وِن َٰٓ‬ ‫ّش ُتمُ‬ ‫تَ ۡو َج ۡل إحنها نُبَ ِ ح ُ‬
‫ح‬ ‫ح ٍ‬
‫كن ِمحنَ‬ ‫َِ ََ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َه َۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ َُ َ َ َُ ِ ُ َ‬
‫ٱلكحَب فب حم تب حّشون ‪ 54‬قالوا بّشنك بحٱۡل حق فَل ت‬ ‫‪ 56‬ﭽ َي ۡقن ُ‬
‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫حط‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ني ‪ 55‬قال َو َمن َيق َن ُط محن هرۡحَةح َر ِبحهحۦٓ إحَل ٱلضٓالون ‪56‬‬
‫ۡ‬ ‫ٱل َقنحط َ‬
‫ح‬ ‫بكرس النون‪.‬‬
‫َ ُ ْ هٓ ُ ۡ ٓ َ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َُ ُ ُ ۡ‬
‫‪ 59‬ﭽ لمنجوهمﭼ قال ف َما خ ۡط ُبك ۡم أ ُّي َها ٱل ُم ۡر َسلون ‪ 57‬قال ٓوا إحنا أ ۡرسحل َنا إ حل ق ۡوم‬
‫ٱم َر َأتَهۥُ‬ ‫ني ‪ 59‬إ هَل ۡ‬ ‫وه ۡم أَ َۡجَع َ‬ ‫ه َ ُ َ ُّ ُ‬ ‫هٓ َ َ ُ‬
‫ُم حرمحني ‪ 58‬إحَل ءال لو ٍط إحنا لمنج‬ ‫َ‬ ‫ابإكساكن النون وفخفف‪ .‬اجلمي‪ۡ ُّ .‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٓ َ‬
‫‪ 61‬ﭽ َجا َء •ال ﭼ‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫ٓ َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬قَ هد ۡرنَا ٓ إ هن َها ل َ حم َن ۡٱل َغَب َ‬
‫ين ‪ 60‬فل هما َجا َء َءال لو ٍط ٱل ُم ۡر َسلون ‪61‬‬ ‫حح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ‬ ‫َ َ ه ُ ۡ َ ۡ ُّ َ ُ َ‬
‫ج ۡئ َنك ب ح َما َكنوا فحيهح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪62‬‬ ‫ون‬ ‫قال إحنكم قوم منكر‬
‫ََۡ َۡ َ‬ ‫َۡ ِ ه َ َ ُ َ‬ ‫ََََۡ َ‬ ‫َ َُۡ َ‬
‫ِس بحأهل حك‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪64‬‬ ‫ون‬ ‫حق‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ِإَون‬ ‫ق‬
‫يمَتون ‪ 63‬وأتين ح ح‬
‫ٱۡل‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ِ َ هۡ َ ه ۡ ََۡ َ ُ ۡ ََ َۡ‬
‫بحقحطع محن ٱَل حل وٱتبحع أدبرهم وَل يلتفحت محنكم أحد وٱمضوا‬ ‫ٓ ُۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 67‬ﭽ َو َجا َء ۬اهل ﭼ‬
‫َ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ ۡ ۡ َ ه َ َ َ َٰٓ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ‬
‫ه ُؤَلءح‬ ‫َح ۡيث تؤ َم ُرون ‪ 65‬وقضينا إحَلهح ذل حك ٱۡلمر أن دابحر‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َٓ َُۡ َۡ َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ونۦﭼ َ ۡ‬ ‫ح‬ ‫ح‬‫‪ 67‬ﭽ َت ۡف َض ُ‬
‫حني ‪ 66‬وجاء أهل ٱلمدحينةح يستب حّشون ‪ 67‬قال‬ ‫مقطوع مصب ح ح‬
‫َ ه ُ ْ ه َ َ َ ُ ُۡ‬ ‫ه َ َٰٓ ُ َ ٓ ح َ ۡ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ُُۡ‬
‫ون ‪69‬‬ ‫ُ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 69‬ﭽ َّتز ح‬
‫ون ‪ 68‬وٱتقوا ٱَّلل وَل َّتز ح‬ ‫إاببثاا الياء فهيام وص ًال ووقف ُا‪ .‬إحن هؤَلء ضي حَف فَل تفضح ح‬
‫َ‬ ‫َ ُْٓ ََ َۡ َۡ َ َ َ ۡ َ َ‬
‫قالوا أو لم ننهك ع حن ٱلعل حمني ‪70‬‬

‫‪265‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََُۡ َ هُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ‬
‫اِت إحن كنتم فعحل حني ‪ 71‬لعمرك إحنهم ل حَف‬ ‫قال هؤَلء َن ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ‬ ‫ح ُة ُم ّۡشق َ‬ ‫َ‬
‫ون ‪ 72‬فَأ َخ َذ ۡت ُه ُم ه‬ ‫َ ۡ َ ۡ َۡ َُ َ‬
‫ج َعل َنا‬ ‫حني ‪ 73‬ف‬ ‫ح‬
‫ٱلص ۡي َ‬ ‫سكرت ح حهم يعمه‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ َ ََ ََۡ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫يل ‪ 74‬إحن حِف‬ ‫حج ٍ‬ ‫عل حيها ساف حلها وأمطرنا علي حهم ححجارة محن س ح‬ ‫‪ 74‬ﭽ َعل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫يم ‪ 76‬إحن حِف‬
‫ه‬
‫ق‬ ‫م‬‫ني ‪ِ 75‬إَو هن َها لَب َسبيل ُّ‬ ‫ٓأَلتَٰيت ِل ۡحل ُم َت َو ِ حسم َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ذل حك‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫كةح لَ َظلحم َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َۡ َ‬ ‫َذل َحك ٓأَليَة ِل ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ٱۡل‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ِإَون‬ ‫‪77‬‬ ‫حني‬
‫ب‬ ‫ِإَون ُه َما َبلإ َمام ُّمبني ‪َ 79‬ولَ َق ۡد َك هذ َ‬ ‫َ ََ َۡ ُۡ ۡ ه‬
‫‪ 78‬فٱنتقمنا محنهم‬
‫ح‬ ‫حح‬
‫َ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل ۡحجر ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حني ‪َ 80‬و َءات ۡي َن ُه ۡم َءاتَٰيت ح َنا فَّكنوا ع ۡن َها‬ ‫ح‬ ‫أصحب‬
‫ٱۡل َبال َُ ُيوتًا َءا حمن َ‬ ‫ََ ُ ْ َۡ ُ َ َ ۡ‬ ‫ُم ۡعر َ‬
‫حني ‪82‬‬ ‫حتون محن ح ح‬ ‫ضني ‪ 81‬وَكنوا ين ح‬ ‫ح ح‬
‫ََٓ َ ۡ َ َُۡ ه َ ُ ْ‬ ‫ح ُة ُم ۡصبح َ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬ ‫فَأَ َخ َذ ۡت ُه ُم ه‬
‫ني ‪ 83‬فما أغّن عنهم ما َكنوا‬ ‫ح ح‬
‫ٓ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ون ‪َ 84‬و َما َخلَ ۡق َنا ه َ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬
‫ت َوٱۡلۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما إحَل‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫يكسحب‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه ۡ َ َۡ َ‬ ‫َۡ ِ ه ه َ َ َ َ ۡ َ‬
‫ٱۡل حميل ‪ 85‬إحن َر هبك‬ ‫ٱصفحح ٱلصفح‬ ‫بحٱۡل حق ِإَون ٱلساعة ٓأَلتحية ف‬
‫ِ َ ََۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ َ ََۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َۡ ه ُ ۡ‬
‫اّن‬ ‫هو ٱۡللق ٱلعل حيم ‪ 86‬ولقد ءاتينك سبعا محن ٱلمث ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ه َ َ َ َ‬
‫يم ‪َ 87‬ل ت ُم هدن ع ۡين ۡيك إ حل َما َم هت ۡع َنا بحهحۦٓ أزوجا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ان ۡٱل َع حظ َ‬ ‫َ ُۡ َۡ َ‬
‫وٱلقرء‬
‫ُۡ‬ ‫ك ل ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ِ ُۡ ۡ ََ ََۡ ۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ۡ َ َ َ َ‬
‫حني ‪َ 88‬وقل‬ ‫محنهم وَل ِتزن علي حهم وٱخفحض جناح‬
‫َ‬ ‫َ َٓ َ ََۡ ََ ُۡۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِٓ ََ ه ُ ۡ‬
‫س حمني ‪90‬‬ ‫إ ح حّن أنا ٱنلذحير ٱلمبحني ‪ 89‬كما أنزنلا َع ٱلمقت ح‬

‫‪266‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َجعنيَ‬ ‫ك لَنَ ۡس َـلَ هن ُه ۡم أَ ۡ َ‬ ‫َََِ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َُ ْ ُۡ َۡ َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬


‫ٱص َدع ﭼ‬
‫ح‬ ‫حضني ‪ 91‬فورب ح‬ ‫ٱَّلحين جعلوا ٱلقرءان ع ح‬ ‫‪ 94‬ﭽ ف‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫ٱص َدع ب ح َما تؤ َم ُر َوأعرحض َع حن‬ ‫‪ 92‬ع هما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 93‬ف‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫ون َمعَ‬ ‫ه َ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َََۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ّشك حني ‪ 94‬إحنا كفينك ٱلمسته حزءحين ‪ 95‬ٱَّلحين َيعل‬ ‫ٱلم ح‬
‫َ‬
‫َََ ۡ ََُۡ ه َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه َ‬
‫يق‬‫ك يَض ُ‬
‫ح‬ ‫ٱَّللح إحل ًها َءاخ َر ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪ 96‬ولقد نعلم أن‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫َص ۡد ُر َك ب ح َما َيقولون ‪ 97‬ف َس ِب ح ۡح حِبَ ۡم حد َر ِبحك َوكن ِم َحن‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َه َ َ ه َۡ َ َ ۡ‬ ‫ٱلٰجد َ‬ ‫ه‬
‫حين ‪ 98‬وٱعبد ربك حِت يأتحيك ٱَلقحني ‪99‬‬ ‫ح‬
‫ورة ُ النحل‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ُ ُ‬
‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 2‬ﭽ يَن‬
‫رويس ابإكساكن حالنون وفخفف‪ ُ ۡ َ َٰٓ َ َ .‬ه َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ َ ُ َ َ َ َ َ ه ُ ۡ ُ َ‬
‫ّشكون‬ ‫جلوه سبحنهۥ وتعل عما ي ح‬ ‫أِت أمر ٱَّللح فَل تستع ح‬
‫َع َمن ي َ َشا ٓ ُء محنۡ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ َ ِ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ َ‬
‫ُّ‬
‫الزال‪.‬‬
‫ح‬
‫َنل ٱلملئحكة بحٱلروح محن أم حره حۦ‬ ‫روح ابلتاء املفتوحة وفتح الزا‪ 1 ..‬ي ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ُ ْٓ هُ َ ٓ َ َ ه ٓ َ۠ َ هُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ٓ ۡ‬ ‫ََهُ‬
‫ون ‪ 2‬خل َق‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ٱت‬‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫إ‬
‫ح ح‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫إ‬ ‫َل‬ ‫ۥ‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫حر‬
‫ذ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫حب‬‫ع‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ تَن‬
‫ون ‪َ 3‬خلَقَ‬ ‫َۡ ِ َ َ َ َ ه ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬
‫ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫ة‬ ‫ﭽ ٱلملئحك‬
‫ّشك‬
‫ت وٱۡلۡرض بحٱۡل حق تعل عما ي ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫نٰ َن محن ُّن ۡط َفة فَإ َذا ُه َو َخ حصيم ُّمبني ‪َ 4‬و ۡٱۡلَنۡ َع َم َخلَ َقهاَ‬ ‫ۡ َ‬
‫روح بضم التاء وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬
‫َ هُ‬
‫ﭽ فٱتق‬
‫ح‬
‫ك ۡم فحيهاَ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َ َۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ‬
‫حيها دحفء ومنفحع ومحنها تأكلون ‪ 5‬ول‬ ‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬لكم ف‬
‫َ ُ ُ َ َ َ َۡ َ َ‬ ‫ََ ٌ‬
‫ّس ُحون ‪6‬‬ ‫َجال ححني ت حريحون وححني ت‬

‫‪267‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كونُوا ْ َبلغيهح إ هَل بشحقِ‬ ‫َ َۡ ُ ََۡ َ ُ ۡ َ ََ ه ۡ َ ُ‬


‫حح ح ح ح‬ ‫وِت حمل أثقالكم إ حل بِل لم ت‬ ‫ََ ُ‬
‫َ َۡ ۡ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َه ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ف‬ ‫ؤ‬ ‫‪ 7‬ﭽ لر‬
‫ٱۡلنف حس إحن ربكم لرءوف رححيم ‪ 7‬وٱۡليل وٱبلحغال‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ َ َ َۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ينة َو َيخل ُق َما َل ت ۡعل ُمون ‪َ 8‬وَع ٱَّللح‬ ‫وها َوز َ‬
‫ح‬ ‫وٱۡل حمۡي ل حَتكب‬
‫ُ‬ ‫َجع َ‬ ‫َ‬
‫ۡ َٓ َ َ ٓ َ َ ُ َۡ‬ ‫قَ ۡص ُد ه‬
‫ني ‪ 9‬ه َو‬ ‫يل َومحن َها جائحر َول ۡو شا َء ل َهدىك ۡم أ ح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ٱلس‬ ‫َ‬
‫‪ 9‬ﭽ ق ۡص ُد ﭼ‬
‫ۡشاب َوم ۡحن ُه َش َ‬ ‫كم ِم ۡحن ُه َ َ‬ ‫ه ٓ َ ََ َ ه َٓح َٓ ه ُ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫جر فحيهح‬ ‫ٱَّلحي أنزل محن ٱلسماء ماء ل‬
‫ه ۡ َ َ هُۡ َ َ ه َ‬ ‫ُ ُ َ ُ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫خيل‬ ‫ت لكم بحهح ٱلزرع وٱلزيتون وٱنل ح‬ ‫حيمون ‪ 10‬يۢن حب‬ ‫تس‬
‫َ ه َ‬ ‫َِ‬
‫ت إحن حِف ذل حك ٓأَليَة ل حق ۡوم َي َتفك ُرون‬
‫َ َ‬ ‫ه‬
‫ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫م‬ ‫ك ٱثله‬ ‫ُِ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫ن‬‫َو ۡٱۡلَ ۡع َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُّ ُ َ ُ َ ه َ‬
‫جومُ‬ ‫ٱلش ۡم َس َوٱلۡ َق َم َر َوٱنلُّ ُ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ُ هَۡ َ هَ َ َ ه‬ ‫تﭼ‬
‫‪ 12‬ﭽوٱنلجوم مسخر ِۢ‬
‫‪ 11‬وسخر لكم ٱَلل وٱنلهار و‬
‫ُ َ ه َ ُ ُۢ َ ۡ ٓ ه‬
‫بفتح املمي وتنوين كرس‪.‬‬
‫ون ‪َ 12‬وماَ‬ ‫َِ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫مسخرت بحأم حره حۦ إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يعقحل‬
‫ُم َتل ًحفا َأ ۡل َونُ ُه ٓۥ إ هن ِف َذل َحك ٓأَليَة ِل َحقومۡ‬ ‫ُۡ‬
‫ۡرض‬
‫َۡ‬
‫ذرأ لكم حِف ٱۡل ح‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َََ َ‬
‫ح ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ ه‬
‫ۡلما َط حر ِيا‬ ‫كلُوا ْ م ۡحن ُه َ ۡ‬‫َ ه َ َۡ ۡ َ َ ُ‬
‫يَذك ُرون ‪َ 13‬وه َو ٱَّلحي سخر ٱبلحر تلح أ‬
‫ه ه َ‬
‫ُۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ ۡ‬
‫َوت ۡس َتخ حر ُجوا م ۡحن ُه ححل َية تلبَ ُسون َها َوت َرى ٱلفلك َم َواخ َحر فحيهح‬
‫َ ه ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ ْ‬
‫َوتلح َبۡ َتغوا محن فضلحهحۦ َول َعلك ۡم تشك ُرون ‪14‬‬

‫‪268‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ح َ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َََۡ‬


‫ۡرض روَس أن ت حميد بحكم وأنهرا وسبَل‬ ‫وألَّق حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه ُ َ‬
‫ل َعلك ۡم ت ۡه َت ُدون ‪َ 15‬و َعل َمت َوبحٱنله ۡج حم ه ۡم َي ۡه َت ُدون ‪16‬‬
‫َه ه َ‬
‫َ ُ ُّ ْ ۡ َ َ‬ ‫ََ َ َُُۡ َ َ ه َُُۡ َََ َ َ ه ُ َ‬ ‫‪ 17‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫أفمن َيلق كمن َل َيلق أفَل تذكرون ‪ِ 17‬إَون تعدوا ن حعمة‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫َ‬ ‫ٱَّلل ل َغ ُفور هرححيم ‪َ 18‬و ه ُ‬ ‫َ‬ ‫وها إ هن ه َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم َما‬ ‫ح‬ ‫ٱَّللح َل ِتص‬
‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ َ‬
‫ون ٱَّللح َل‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ّسون َو َما ت ۡعل ُحنون ‪ 19‬وٱَّلحين يدع‬ ‫ت ح‬
‫ۡي أَ ۡح َيآء َوماَ‬ ‫ت َغ ۡ ُ‬ ‫ون ‪ 20‬أَ ۡم َو ٌ‬
‫َُُۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ َُُۡ َ‬
‫َيلقون شيـا وهم َيلق‬
‫َ ه َ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫حين َل‬ ‫يَش ُع ُرون أيهان ُي ۡب َعثون ‪ 21‬إحل ُهك ۡم إحله َوححد فٱَّل‬
‫ج َر َم‬ ‫ون ‪ََ 22‬ل َ‬ ‫َ ُ ُ ُ ُ ُّ َ َ ُ ُّ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫يُؤم ُحنون بحٱٓأۡلخحرة ح قلوبهم منكحرة وهم مستك حَب‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ون إنه ُهۥ ََل ُُي ُّ‬ ‫َ ه ه َ َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ َ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫حب‬ ‫ح‬ ‫أن ٱَّلل يعلم ما ي حّسون وما يعل حن‬
‫ك ۡم قَال ُ ٓوا ْ أَ َس حطۡيُ‬ ‫َ َ َ ُ ه َ ٓ َ َ َ َ ُّ ُ‬
‫ين ‪ِ 23‬إَوذا قحيل لهم ماذا أنزل رب‬ ‫كَب َ‬ ‫ُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 24‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ٱلمست حح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ْ َۡ َ َ ُ ۡ َ َ ََۡ ۡ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ٱۡلول حني ‪ 24‬حَلح حملوا أوزارهم َكمحلة يوم ٱلقحيمةح ومحن أوزارح‬
‫كرَ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫ۡ ََ َ َٓ َ َ ُ َ‬ ‫ون ُهم ب َغ ۡ‬ ‫ه َ ُ ُّ َ‬
‫ۡي عحل ٍم أَل ساء ما ي حزرون ‪ 25‬قد م‬ ‫ح ح‬ ‫ضل‬ ‫ٱَّلحين ي ح‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱَّلل َُ ۡن َي َن ُهم ِم َحن ٱلق َوا حع حد فخ هر َعل ۡي حه ُم‬ ‫حين محن َق ۡبلحه ۡم فَأ َِت ه ُ‬ ‫ٱلس ۡق ُف ﭼ هٱَّل َ‬‫‪ 26‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ه‬
‫ح‬
‫َۡ ۡ َ َ ُ ُ َۡ َ ُ ۡ َۡ ُ َ َۡ ُُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ ُ‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ٱلسقف محن فوق ح حهم وأتىهم ٱلعذاب محن حيث َل يشعرون ‪26‬‬

‫‪269‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حين ُك ُ‬ ‫ۡش ََكٓء َحي هٱَّل َ‬ ‫ُ ه ََۡ ۡ َ َ ُۡ ۡ ََُ ُ َ‬


‫نتمۡ‬ ‫ول أ ۡي َن ُ َ‬ ‫ثم يوم ٱلقحيمةح َي حزي حهم ويق‬ ‫يه ۡم ﭼ‬
‫ُۡ‬
‫َيز ُ‬
‫‪ 27‬ﭽ ح‬
‫ٱلس ٓوءَ‬ ‫ٱۡل ۡحز َي ۡٱَلَ ۡو َم َو ُّ‬ ‫ۡ َ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ ه ۡ‬ ‫ُ َ َٰٓ ُّ َ‬
‫شقون فحي حهم قال ٱَّلحين أوتوا ٱلعحلم إحن‬ ‫ت‬ ‫حيه ۡمﭼ‬ ‫ﭽف ُ‬

‫سهمۡ‬ ‫ه َ َ َ َ ه ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ٓ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬


‫َع ٱلكفح حرين ‪ 27‬ٱَّلحين تتوفىهم ٱلملئحكة ظال ححم أنف ح ح‬
‫حيم ُۢ بماَ‬ ‫ٱَّلل َعل ُ‬ ‫ل إ هن ه َ‬ ‫ُ ٓ ََ‬ ‫َََۡ ُْ ه َ َ َ ُه َ ۡ َ ُ‬
‫ح‬ ‫فألقوا ٱلسلم ما كنا نعمل محن سوۘء ِۢ ب َٰٓ ح‬
‫َ َ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْ َ‬ ‫ُ ُ َ ُ َ‬
‫حيها فلب حئ َس‬ ‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪ 28‬فٱدخل ٓوا أبۡ َو َب َج َه هن َم خ حِلحين ف‬ ‫ك‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ ه َ ه َ ۡ ْ َ َ ٓ َ َ َ َ ُّ ُ‬ ‫ك َِب َ‬ ‫ََۡ َُۡ َ‬ ‫َ‬
‫حَّلين ٱتقوا ماذا أنزل رب‬ ‫ين ‪ ۞ 29‬وقحيل ل ح‬ ‫مثوى ٱلمت ح ح‬ ‫‪ 30‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلن َيا َح َس َنة َو َل ُار ٱٓأۡلخ َحرة ح‬
‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫حين أ ۡح َس ُنوا حِف ه حذه ح‬ ‫قَالُوا ْ َخ ۡۡيا ِل هحَّل َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫ُ ُ َ َۡ‬ ‫ني ‪َ 30‬ج هن ُ‬ ‫َخ ۡۡي َو َنل ۡحع َم َد ُار ٱل ۡ ُم هتق َ‬


‫ت َع ۡدن يَ ۡدخلون َها َت حري محن‬ ‫ح‬
‫ٱَّلل ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َُ ۡ َ َ ََ ُٓ َ َ َ َ َۡ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ِتتحها ٱۡلنهر لهم فحيها ما يشاءون كذل حك ح‬
‫ز‬‫َي‬
‫َ ُ‬ ‫ه َ َ َ َ ه ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ِ َ ُ ُ َ َ‬
‫ني َيقولون َسل ٌم َعل ۡيك ُم‬ ‫‪ 31‬ٱَّلحين تتوفىهم ٱلملئحكة طيحب ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َۡ ُ َ هٓ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ َۡ ه َ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪ 32‬هل يَنظ ُرون إحَل أن تأت َحي ُه ُم‬ ‫ٱدخلوا ٱۡلنة بحما ك‬
‫حين محن َق ۡبلحه ۡم َوماَ‬ ‫ك َك َذل َحك َف َع َل هٱَّل َ‬ ‫ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ َ‬
‫ح‬ ‫ٱلملئحكة أو يأ حِت أمر رب ح‬
‫َ‬
‫ون ‪ 33‬فَأ َص َ‬ ‫َ ُْٓ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََُ ُ هُ َ‬
‫اَ ُه ۡم‬ ‫كن َكنوا أنفسهم يظل حم‬ ‫ٱَّلل َول ح‬ ‫ظلمهم‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َس ِي َـ ُ‬
‫ات َما ع حملوا َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪34‬‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 27‬ﭽ ٱل‬

‫‪270‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ه َ َ ۡ َ ُ ْ َۡ َ َٓ هُ َ َ َ ۡ َ‬


‫وقال ٱَّلحين أۡشكوا لو شاء ٱَّلل ما عبدنا محن دونحهحۦ محن َشء‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫هۡ َ ٓ َُٓ َ‬
‫َشء كذل حك ف َعل‬ ‫َن ُن َوَل َءابَاؤنا َوَل َح هر ۡم َنا محن دونحهحۦ محن‬
‫ني ‪َ 35‬ولَ َقدۡ‬ ‫ٱلر ُسل إ هَل ۡٱبلَ َل ُغ ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫َع ُّ‬ ‫َۡ ۡ ََۡ ََ‬
‫ٱَّلحين محن قبل ح حهم فهل‬‫َ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ٱلط ُغوتَ‬ ‫ٱج َتن ح ُبوا ْ ه‬ ‫ٱع ُب ُدوا ْ ه َ‬
‫ٱَّلل َو ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُِ ُه ه ُ ً‬ ‫َََۡ‬
‫ك أمة رسوَل أ حن‬ ‫َعثنا حِف ح‬
‫ه َ َُ َ ُ ْ‬ ‫هُ َ ُۡ ه ۡ َه ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت َعل ۡيهح ٱلضللة فسحۡيوا‬ ‫ف حم ۡن ُهم هم ۡن ه َدى ٱَّلل ومحنهم من حق‬
‫َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ُۡ َ ِ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض فٱنظروا كيف َكن عقحبة ٱلمك حذَحني ‪ 36‬إحن ِترحص‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫‪ 37‬ﭽ ُي ۡه َدى ﭼ‬
‫ِص َ‬ ‫َ ُ ُّ َ َ َ ُ ِ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ َ ُ ۡ َ ه ه‬
‫ٱَّلل ََل َي ۡ‬
‫ين‬ ‫ح ح‬ ‫ن‬ ‫حن‬‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫َع هدىهم فإحن‬ ‫بضم الياء وفتح ادلال و لأل‪.‬‬
‫ََۡ َ ُ ْ ه َ ۡ َ ََۡ ۡ َ َۡ َ ُ هُ َ َ ُ ُ ََ‬ ‫بعدها‪.‬‬
‫‪ 37‬وأقسموا بحٱَّللح جهد أيمن ح حهم َل يبعث ٱَّلل من يموت بل‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫كََ‬ ‫َ ۡ ً َ َۡ َ ِ ََ ه َ ۡ‬
‫اس َل َي ۡعل ُمون ‪ 38‬حَلُبَ ِيـح َن‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كن أ‬ ‫وعدا عليهح حقا ول ح‬
‫َ َۡ ََ ه َ َ َ ُ ْٓ َهُ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ل ُه ُم ٱَّلحي َي َتل حفون فحيهح و حَلعلم ٱَّلحين كفروا أنهم َكنوا‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ ََُۡ َ ۡ َٓ ََ َۡ ُ َ هُ َ َ‬ ‫ك حذَ َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 39‬إحنما قونلا ل حَش ٍء إحذا أردنه أن نقول َلۥ كن‬ ‫ح‬
‫َۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َ َ َ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫اج ُروا حِف ٱَّللح حم ُۢن َع حد ما ظل حموا‬ ‫ف َيكون ‪ 40‬وٱَّلحين ه‬
‫َ َ ۡ َُ َۡ َ ُ ْ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫نلُ َب ِوحئ هن ُه ۡم حِف ٱلنيا حسنة وۡلجر ٱٓأۡلخحرة ح أكَب لو َكنوا‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ه َ َ َُ ْ َ ََ َِ ۡ َََهُ َ‬ ‫َ َ‬
‫َي ۡعل ُمون ‪ 41‬ٱَّلحين صَبوا وَع رب ح حهم يتوُكون ‪42‬‬

‫‪271‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ََْۡ ِ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ه َ ُّ ٓ َ‬ ‫َٓ ۡ‬
‫وۡح إ ح َۡل حه ۡم ف ۡس َـل ٓوا أهل ٱَّلحك حر إحن‬ ‫َو َما أ ۡر َسل َنا محن قبل حك إحَل رحجاَل ن ح‬ ‫َ‬
‫‪ 43‬ﭽ يُوۡح ﭼ‬
‫َ ُّ ُ َ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ِ‬
‫ٱَّل ۡحك َر تلح ُبَ ِيـحنَ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ُ َ ََۡ َ‬
‫كنت ۡم َل تعل ُمون ‪ 43‬بحٱبلَ ِيحن ح‬
‫بياء بدل النون وفتح احلاء‬
‫ت وٱلزب حر وأنزنلا إحَلك‬ ‫و لأل‪ .‬بعدها‪.‬‬
‫َََ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ َ َ‬ ‫لح ه‬
‫اس َما ن ِ حزل إ ح َۡل حه ۡم َول َعل ُه ۡم َي َتفك ُرون ‪ 44‬أفأمحن ٱَّلحين مكروا‬
‫َ‬
‫لن ح‬ ‫ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫هُ ُ ۡ َ َ َۡ َۡ َُ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫ه َِ َ َۡ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ات أن َيسحف ٱَّلل ب ح حهم ٱۡلۡرض أو يأتحيهم ٱلعذاب محن حيث‬ ‫ٱلسي حـ ح‬ ‫َۡ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ين ‪ 46‬أ ۡو‬ ‫ون ‪ 45‬أَ ۡو يَأ ُخ َذ ُه ۡم ِف َت َق ُّلبه ۡم َف َما ُهم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫َ َۡ ُُ َ‬
‫َل يشعر‬
‫‪ 45‬ﭽ ب ح حه حم ٱۡلۡرض ﭼ‬
‫ح ح ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ََ َۡ ََ ْۡ َ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َ ُّ َ ه َ ه ُ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫يأخذهم َع َّتوف فإحن ربكم لرءوف رححيم ‪ 47‬أو لم يروا إ حل‬ ‫‪ 47‬ﭽ ل َرؤف ﭼ‬
‫ه ٓ‬
‫ني َوٱلش َمائ ح حل ُس هجدا‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫َشء َي َت َف هي ُؤا ْ ظ َحللُ ُهۥ َعن ۡٱَلَ‬ ‫َّلل محن َ ۡ‬‫َما َخلَ َق ٱ ه ُ‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ َ ُْ‬
‫َۡ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِه ُ َ‬ ‫‪ 48‬ﭽ ت َتف هيؤا ﭼ‬
‫ۡرض‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬
‫حَّللح َوه ۡم دخ ُحرون ‪َ 48‬وِۤهَّلِل ُۤدُجۡسَي ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ََ ُ َ‬ ‫َ ه َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫َبون ‪َ 49‬يافون َر هب ُهم ِمحن‬ ‫محن دٓابة وٱلملئحكة وهم َل يستك ح‬
‫ََ َ هُ َ َه ُ ْٓ َ َۡ‬ ‫ۡ َُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫ني‬‫خذوا إحله ح‬ ‫ف ۡوق ح حه ۡم َو َيفعلون ما يُؤم ُرون ۩ ‪ ۞ 50‬وقال ٱَّلل َل تت ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫َ َُۡ‬
‫‪ 51‬ﭽ فٱرهب ح‬
‫ه َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱر َه ُ‬ ‫ٱثۡنَ ۡني إ هن َما ُه َو إ َله َوححد فَإ هتَٰي َ فَ ۡ‬
‫ت‬ ‫ون ‪َ 51‬و َُلۥ ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫إاببثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫ُ‬ ‫َ ُ ِ ُ َ ً َ ََۡ ه َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬


‫ۡي ٱَّللح ت هتقون ‪َ 52‬و َما بحكم ِمحن‬ ‫اصبا أفغ‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫حين‬ ‫ٱل‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ح‬
‫ۡرض‬ ‫وٱۡل‬
‫ُ َ‬ ‫ِ ۡ َ َ َ ه ُ ه َ َ ه ُ ُ ُّ ُّ َ َ َ ۡ َ‬
‫ٱلۡض فإ ح َۡلهح َتـَ ُرون ‪ 53‬ث هم إحذا‬ ‫نحعمة ف حمن ٱَّللح ثم إحذا مسكم‬
‫ِ ُ َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫ُّ ه َ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ّشكون ‪54‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ح حح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫حنك‬ ‫م‬ ‫يق‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫نك‬ ‫ع‬ ‫ٱلۡض‬ ‫ف‬ ‫كش‬

‫‪272‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ َ‬ ‫ْ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ْ ٓ َ‬
‫حَلَكف ُروا ب ح َما َءات ۡي َن ُه ۡم ف َت َم هت ُعوا ف َس ۡوف ت ۡعل ُمون ‪َ 55‬و َي ۡج َعلون ل َحما‬
‫ِ ه َ ََۡ ُ ۡ َ ه َُ ۡ َُ ه َ ه ُ ُ ۡ َۡ َُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫َتون‬ ‫َل َي ۡعل ُمون ن حصيبا محما رزقنهم تٱَّللح لتسـلن عما كنتم تف‬
‫ّش‬
‫َ‬
‫ِإَوذا ب ُ ِ ح َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ح َن ُهۥ َول ُهم هما يَش َت ُهون ‪57‬‬ ‫ون ح هَّللح ۡٱبلَ َنت ُس ۡب َ‬
‫ََ ۡ َُ َ‬
‫‪ 56‬ويجعل‬
‫ح‬
‫أَ َح ُد ُهم ب ۡٱۡلن َث َظ هل َو ۡج ُه ُهۥ ُم ۡس َو ِدا َو ُه َو َك حظيم ‪َ 58‬ي َت َو َرى محنَ‬ ‫ُ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َۡ ۡح ح ُ ٓح َ ُِ َ ٓ ُۡ ُ ُ َ ُ‬
‫ون أ ۡم يَ ُد ُّس ُهۥ حِف‬ ‫ٍ‬ ‫ه‬ ‫ٱلقوم من سوء ما ب حّش بحهحۦ أيمسحكهۥ َع‬
‫َ ََُ‬ ‫ه َ َ ُۡ ُ َ‬ ‫ُّ َ َ َ َ ٓ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫اب أَل ساء ما ُيكمون ‪ 59‬ل حَّلحين َل يؤمحنون بحٱٓأۡلخحرة ح مثل‬ ‫ٱلَت ح‬
‫َ‬
‫حيم ‪َ 60‬ول َ ۡو يُ َؤاخ ُحذ ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱۡلك ُ‬‫يز ۡ َ‬‫َع َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ه ۡ َ ه ََُۡ ۡ َۡ‬
‫ٱلسوءح و حَّللح ٱلمثل ٱۡل‬
‫ح‬
‫ُ َ ِ ُ ۡ َ ََ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ه َ َ ََ‬ ‫َ ُ ۡ‬
‫ل أجل‬ ‫كن يؤخ ُحرهم إ ح َٰٓ‬ ‫ٱنلهاس بحظل حم حهم ما ت َرك عل ۡي َها محن دٓابة َول ح‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 61‬ﭽ َجا َء ۬ا َجل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ َ ِ َ َ َ ٓ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ َ َ‬
‫اعة َوَل ي َ ۡس َتقد ُحمون ‪61‬‬ ‫خرون س‬ ‫مسم فإحذا جاء أجلهم َل يستـ ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ََ ۡ َ ُ َ ه َ َ ۡ ُ َ َ َ ُ َۡ َُُ ۡ َ َ َ‬
‫حب أ هن ل َ ُهمُ‬ ‫ويجعلون حَّللح ما يك َرهون وت حصف ألسحنته ُم ٱلكذ‬
‫َ ه ََ ۡ َۡ َ َۡٓ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ ه َ ُ ُ ه َ َ َ ه ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡلسّن َل جرم أن لهم ٱنلار وأنهم مفرطون ‪ 62‬تٱَّللح لقد أرسلنا‬
‫ٱلش ۡي َط ُن أَ ۡع َملَ ُه ۡم َف ُه َو َو ح َُّل ُه ُم ۡٱَلَ ۡومَ‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ِ َ ۡ َ َ َ ه َ َ ُ ُ ه‬
‫إ حل أمم محن قبل حك فزين لهم‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ََۡ َ َۡ َ ۡ َ َ ه‬ ‫َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫ب إ حَل تلح ُبَ ِي حـ َن ل ُه ُم‬ ‫اب أ حَلم ‪ 63‬وما أنزنلا عليك ٱلكحت‬ ‫ولهم عذ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َُ ْ‬ ‫ه‬
‫ۡحة ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪64‬‬ ‫ٱَّلحي ٱخ َتلفوا فحيهح َوهدى ور‬

‫‪273‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ َ َۡ َ َۡ َٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ هُ َ ََ َ ه َٓ َٓ ََ‬


‫وٱَّلل أنزل محن ٱلسماءح ماء فأحيا بحهح ٱۡلۡرض َعد موت حها إحن حِف‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُّ‬ ‫ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َِ‬ ‫َ َ‬
‫ذل حك ٓأَليَة ل حق ۡوم ي َ ۡس َم ُعون ‪ِ 65‬إَون لك ۡم حِف ٱۡلنع حم لعحَبة نسقحيكم‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫‪ 66‬ﭽ ن ۡس حقيك ۡم ﭼ‬
‫حلشربنيَ‬ ‫َ ٓ ِ ه‬ ‫ُۢ َ ۡ َ ۡ َ َ ه َ ً َ‬ ‫ِم هحما ِف َُ ُ‬ ‫بفتح النون‪.‬‬
‫حح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫حص‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫خ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫بل‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ني‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ن‬‫و‬ ‫ط‬ ‫ح‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َه ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪َ 66‬ومحن َث َم َرت ٱنلهخيل َو ۡٱۡل ۡع َ‬
‫خذون م ۡحن ُه َسكرا َورح ۡزقا‬ ‫ب تت ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َِ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬
‫َح َس ًنا إحن حِف ذل حك ٓأَليَة ل حق ۡوم َي ۡع حقلون ‪َ 67‬وأ ۡوۡح َر ُّبك إحل ٱنله ۡح حل‬
‫ون ‪ُ 68‬ثمه‬ ‫َ ۡ َ ُُ َ َ ه َ َ ه َۡ ُ َ‬ ‫َ ه‬
‫ٱۡلبا حل َيوتا ومحن ٱلشج حر ومحما يع حرش‬ ‫أ حن ٱَّتحذحي محن ح‬
‫ُِ هَ َ َ ۡ ُ ُ َُ َِ ُُ َۡ‬ ‫ُ‬
‫ك ذلَل َي ُر ُج حم ُۢن َُ ُطون َحها‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِك‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ٱس‬ ‫ف‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ٱثل‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫لُك‬
‫ح‬
‫َِ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُم َتل ٌحف أ ۡل َونُ ُهۥ فحيهح ش َحفآء ِل ح ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫اس إحن حِف ذل حك ٓأَليَة ل حق ۡوم‬ ‫لن ح‬ ‫ۡشاب‬ ‫َ َ‬
‫َ‬ ‫ه ُ‬ ‫َ هُ َ ََ ُ ُ‬ ‫َ ه َ‬
‫ل‬‫حنكم همن يُ َر ُّد إ ح َٰٓ‬ ‫ُ‬
‫ٱَّلل خلقك ۡم ث هم َي َت َوفىك ۡم َوم‬ ‫َي َتفك ُرون ‪ 69‬و‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُۡ ُ َۡ َ َ ۡ ََ َۡ َ ۡ َ ًۡ ه ه‬
‫أرذ حل ٱلعم حر ل حِك َل يعلم َعد عحلم شيـا إحن ٱَّلل عل حيم قدحير ‪70‬‬
‫ِ ۡ َ َ ه َ ُ ِ ُ ْ‬ ‫َع ََ ۡ‬ ‫َ هُ َ ه َ َۡ َ ُ ۡ ََ‬
‫ضلوا‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫ز‬
‫ح ح ح‬ ‫ٱلر‬ ‫ِف‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫وٱَّلل فضل َعضكم‬
‫َ ٌَٓ ََ ۡ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ۡ ََ َ َ َ َ ۡ ََۡ ُُ ۡ َ‬ ‫ِٓ‬
‫ب ح َرادحي رحزق ح حهم َع ما ملكت أيمنهم فهم فحيهح سواء أفبحن حعمةح ٱَّللح‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َۡ َ َ‬
‫َ َ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ هُ َ ََ َ ُ ِ ۡ َ ُ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫ح ُدون ﭼ‬ ‫‪ 71‬ﭽ َت‬
‫ح ُدون ‪ 71‬وٱَّلل جعل لكم محن أنفسحكم أزوجا وجعل‬
‫َ‬ ‫َي‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ُ َ َ َ ََ َ َ َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ِ ۡ َ‬ ‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َ‬
‫ت‬ ‫جكم بنحني وحفدةورزقكم محن ٱلطيحب ح‬ ‫لكم محن أزو ح‬ ‫‪ 72‬ﭽ َوبحن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ه ُ ۡ َ ۡ ُُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ت ٱَّللح هم يكفرون ‪72‬‬ ‫أفبحٱلب حط حل يؤمحنون وبحن حعم ح‬

‫ه ُ‬
‫‪ 72‬ﭽ َج َعل لكم ﭼ مع ًا‪ .‬رويس وهجان‪ :‬ابلإظهار والإدغام وهو املقدم‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪274‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫ت‬ ‫ون ٱَّللح ما َل يمل حك لهم رحزقا محن ٱلسمو ح‬ ‫ويعبدون محن د ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ََ َ ۡ ُ ْ ه ۡ َۡ َ َ ه ه‬ ‫َ ۡ ََ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡضبوا حَّللح ٱۡلمثال إحن‬ ‫ۡرض شيـا وَل يست حطيعون ‪ 73‬فَل ت ح‬ ‫وٱۡل ح‬
‫َ َ َ هُ ًََ َۡ ه ُۡ ه‬ ‫َ ۡ َُ ََ ُۡ َ َۡ َُ َ‬
‫يعلم وأنتم َل تعلمون ‪ۡ ۞ 74‬ضب ٱَّلل مثَل عبدا مملوَك َل‬
‫َشء َو َمن هر َز ۡق َن ُه م هحنا ر ۡزقًا َح َسنا َف ُه َو يُنفح ُق م ۡحن ُه ح ِ‬ ‫َع َ ۡ‬ ‫َۡ ُ ََ‬
‫ِسا‬ ‫ح‬ ‫يقدحر‬
‫َ َ ۡ ً َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َۡ ۡ ُ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ َ َ َ‬ ‫‪ 76‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫َثه ۡم َل َي ۡعل ُمون ‪75‬‬ ‫وجهرا هل يستوۥن ٱۡلمد حَّللح بل أك‬
‫َشء َو ُهوَ‬ ‫َع َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ هُ َ َ ه ُ َۡ َ َ ُ ُ َ ٓ َۡ َ ُ َ َۡ ُ ََ‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ني أحدهما أبكم َل يقدحر‬ ‫وۡضب ٱَّلل مثَل رجل ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٌّ َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ ُ َ ِ ُّ َ‬
‫ۡي هل ي َ ۡس َتوحي ه َو َو َمن‬ ‫ِب‬
‫ح ح ٍ‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫جهه‬ ‫ك َع مولىه أينما يو ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ ُ َۡ ۡ َ ُ َ ََ‬
‫ت‬ ‫صرط مستقحيم ‪ 76‬و حَّللح غيب ٱلسمو ح‬ ‫يأمر بحٱلعد حل وهو َع ح‬ ‫َ ْ‬
‫‪ 79‬ﭽ ت َر ۡوا ﭼ‬
‫اعةح إ هَل َُكَ ۡمحح ۡٱبلَ َِص أَ ۡو ُه َو أَ ۡق َر ُب إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ۡرض َو َما ٓ أَ ۡم ُر ه‬
‫ٱلس َ‬ ‫ح‬
‫َ َۡ‬
‫وٱۡل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ُهَ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۢ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ َ ۡ‬ ‫ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ون أمهتحكم َل‬ ‫َشء قدحير ‪ 77‬وٱَّلل أخرجكم حمن َط ح‬ ‫ك‬
‫َع ح‬
‫َ ه ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ َ َ ۡ َ َ ََ َ ُ‬
‫ٱلس ۡم َع َوٱۡلبۡص َر َوٱۡلف حـ َدةَ ل َعلك ۡم‬ ‫ك ُم ه‬ ‫تعلمون شيـا وجعل ل‬
‫ٱلس َمآءح ماَ‬ ‫ٱلط ۡۡي ُم َس هخ َرت ِف َج ِو ه‬ ‫ون ‪َ 78‬أل َ ۡم يَ َر ۡوا ْ إ َل ه‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫تشكر‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ َِ‬ ‫ُ ۡ ُ ُ ه ه هُ ه‬
‫ٱَّلل إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪79‬‬ ‫سكهن إحَل‬ ‫يم ح‬

‫ه ُ‬
‫‪ 78‬ﭽ َو َج َعل لكم ﭼ رويس وهجان‪ :‬ابلإظهار‪ ،‬والإدغام وهو املقدم‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪275‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ‬
‫كم ِمحن ُجلودح‬ ‫َ ه ُ َ َ َ َ ُ ِ ح ُۢ ُ ُ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ُ‬
‫وٱَّلل جعل لكم من َيوت حكم سكنا وجعل ل‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ ُّ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫ۡ َۡ َ‬ ‫‪ 80‬ﭽ ظ َعن حك ۡم ﭼ‬
‫ك ۡم َومحنۡ‬ ‫خفونها يوم ظعن حكم ويوم إحقامت ح‬ ‫ٱۡلنع حم َيوتا تست ح‬‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بفتح العني‪.‬‬
‫َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ ۡ َ َ ََۡ َ َ ََ ۡ َ َ ٓ ََ َ َ َ ً َ‬
‫أصواف حها وأوبارحها وأشعارحها أثثا ومتعا إ حل ححني ‪ 80‬و‬
‫َ‬ ‫َ ََ َ ُ ِ ه َ ََ َ َ َ ََ َ ُ ِ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫ٱۡلبا حل أكننا‬ ‫جعل لكم محما خلق ظحلَل وجعل لكم محن ح‬
‫َ َ ُ ۡ ُ‬ ‫يك ُم ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ َ ُ‬
‫ٱۡل هر َو َس َرَحيل ت حقيكم بَأ َسك ۡم‬ ‫َوجعل لك ۡم َس َرَحيل تقح‬
‫َ ََهْۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ه ُ ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫كذل حك يُت ح ُّم ن ۡحع َم َت ُهۥ َعل ۡيك ۡم ل َعلك ۡم ت ۡسل ُحمون ‪ 81‬فإحن تولوا‬
‫َ‬
‫ت ٱَّللح ث هم يُنك ُحرون َها‬
‫َۡ ُ َ َۡ َ ه ُ‬
‫ني ‪ 82‬يع حرفون ن حعم‬ ‫ك ۡٱبلَ َل ُغ ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫َ ه َ َ َۡ َ‬
‫فإحنما علي‬ ‫‪ 83‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ح‬
‫ُه َ‬ ‫ُِ ُه َ‬ ‫ََ ۡ َُ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َََۡ ََۡ ُ‬
‫ك أمة ش حهيدا ثم َل‬ ‫وأكَثهم ٱلكفحرون ‪ 83‬ويوم نبعث محن ح‬
‫ِإَوذا َر َءا هٱَّل َ‬
‫حين‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ حه َ َ َ ْ َ ُ‬
‫حين كف ُروا َوَل ه ۡم ي ُ ۡس َت ۡع َت ُبون ‪84‬‬ ‫يؤذن لَّل‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َُ ْ َۡ َ َ ََ َُه ُ َ‬
‫اب فَل َيفف ع ۡن ُه ۡم َوَل ه ۡم يُنظ ُرون ‪ِ 85‬إَوذا َر َءا‬ ‫ظلموا ٱلعذ‬
‫َ‬
‫حين ُكناه‬ ‫ۡش ََك ٓ ُؤنَا هٱَّل َ‬‫ه ُؤ ََلٓءح ُ َ‬
‫ۡش ََك ٓ َء ُه ۡم قَالُوا ْ َر هب َنا َ َٰٓ‬‫ۡش ُكوا ْ ُ َ‬
‫حين أ ۡ َ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫ُ َ َََۡ ْۡ َۡ ُ َۡ َۡ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ن ۡد ُعوا محن دون حك فألقوا إحَل حهم ٱلقول إحنكم لكذحبون ‪86‬‬ ‫‪86‬ﭽ إ ح َۡل ُه ُم ٱلق ۡول ﭼ‬
‫ه ََ َ َ ه َُۡ ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ْۡ َ ه‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫وألقوا إحل ٱَّللح يومئ ح ٍذ ٱلسلم وضل عنهم ما َكنوا يفَتون ‪87‬‬

‫ه ُ‬
‫‪ 80‬ﭽ َج َعل لكم ﭼ لكه‪ .‬رويس وهجان‪ :‬ابلإظهار والإدغام وهو املقدم‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪276‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه َۡ ُ ۡ َ َ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬


‫يل ٱَّللح زحدنهم عذابا فوق‬ ‫ٱَّلحين كفروا وصدوا عن سب ح ح‬
‫ك أ همة َشه ً‬ ‫ُ‬ ‫ُِ‬ ‫َََۡ ََۡ ُ‬ ‫َ َ ُ ْ ُۡ ُ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫يدا‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ِف‬ ‫ث‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪88‬‬ ‫ون‬ ‫حد‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫وا‬‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ٱلع ح ح‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ََ‬
‫ه ُؤ ََلٓءح َونَ هز ۡنلاَ‬ ‫ِ ۡ َ ُ ۡ َ َۡ َ َ ً َ‬ ‫ََ‬ ‫‪ 89‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫يدا ََع َ َٰٓ‬ ‫جئنا بحك ش حه‬ ‫س حهم و ح‬ ‫عل ۡي حهم محن أنف ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡحة َوب ُ ۡ َ‬ ‫َشء َو ُهدى َو َر ۡ َ‬ ‫حك َ ۡ‬ ‫َ َۡ َ ۡ َ َ َۡ ِ ُِ‬
‫ّشى‬ ‫عليك ٱلكحتب ت حبينا ل ح‬
‫َٓ‬ ‫ه هَ َُۡ ُ َۡ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ل ۡحل ُم ۡسلحم َ‬
‫ِإَويتا ِٕي ذحي‬ ‫ٱۡل ۡحٰ حن‬ ‫ح ح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫۞‬ ‫‪89‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬
‫ُ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ٱلق ۡرب َو َي ۡنَه َع حن ٱلف ۡحشاءح َوٱل ُمنكرح َوٱبلَغـ ح يَعحظك ۡم‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ُّ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ه ُ ََ ه َ‬ ‫َه ه َ‬
‫‪ 90‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ل َعلك ۡم تذك ُرون ‪َ 90‬وأ ۡوفوا ب ح َع ۡه حد ٱَّللح إحذا ع َهدت ۡم َوَل‬
‫َ ََۡ َ َ ُۡ ُ هَ َ َۡ ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ ۡ ََۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫كمۡ‬ ‫تنقضوا ٱۡليمن َعد توكحيدحها وقد جعلتم ٱَّلل علي‬ ‫ۡ‬
‫َ َ ُ ُ ْ َ ه‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ ً ه هَ َ‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم َما تف َعلون ‪َ 91‬وَل تكونوا كٱل حِت‬ ‫ك حفيَل إحن‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُۢ َ ۡ ُ ه َ َ َ ه ُ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُۢ‬
‫خذون أيمنكم دخَل‬ ‫نقضت غزلها حمن َع حد قو ٍة أنكثا تت ح‬
‫وك ُم ٱ هَّللُ‬ ‫ََۡ ُ ۡ َ َ ُ َ ُه ٌ َ َۡ َ ۡ ه ه َ َُۡ ُ‬
‫ُ‬
‫بينكم أن تكون أمة حِه أرب محن أم ٍة إحنما يبل‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ك ۡم يَ ۡو َم ٱلۡق َي َمةح َما ُك ُ‬ ‫َ َََُِه َ ُ‬
‫نت ۡم فحيهح َّت َتلحفون ‪َ 92‬ول ۡو‬ ‫ح‬ ‫بحهحۦ وَلبيحُن ل‬
‫َ ٓ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ َ ه ُ ََ َ َ ُ‬
‫ضل َمن يَشا ُء‬ ‫كن ي ح‬ ‫ۡلعلك ۡم أمة َوححدة َول ح‬
‫ه‬ ‫شاء ٱَّلل‬
‫َ ََ ُٓ ََُ ۡ َُ ه َ ه ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪93‬‬ ‫َو َي ۡهدحي من يشاء ولتسـلن عما ك‬

‫‪277‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡم َف ََت هل قَ َد ُم ُۢ ََ ۡعدَ‬ ‫َ َ َ ه ُ ٓ ْ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُۢ َ ۡ َ ُ‬
‫ح‬ ‫خذوا أيمنكم دخَل بين‬ ‫وَل تت ح‬
‫ه َ ُ‬ ‫دت ۡم َعن َ‬ ‫ُ ُ َ َ َ ُ ُ ْ ُّ ٓ َ َ َ َ ُّ‬
‫يل ٱَّللح َولك ۡم‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬‫س‬ ‫ثبوت حها وتذوقوا ٱلسوء بحما صد‬
‫يَل إ هنماَ‬ ‫ه ََ َ ً‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ َُ ْ‬ ‫َع َذ ٌ َ‬
‫ح‬ ‫اب ع حظيم ‪ 94‬وَل تشَتوا بحعه حد ٱَّللح ثمنا قل ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ ََُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َُ َۡ ه ُ‬
‫عحند ٱَّللح هو خۡي لكم إحن كنتم تعلمون ‪ 95‬ما عحند‬ ‫َ‬
‫‪ 96‬ﭽ َوَلَ ۡجزح َي هن ﭼ‬
‫َ ه َ َََ ۡ َ ه ه َ َ َُ ْٓ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬
‫يَنف ُد َو َما عحند ٱَّللح باق ونلج حزين ٱَّلحين صَبوا أجرهم‬ ‫ابلياء بدل النون‪.‬‬
‫ون ‪َ 96‬م ۡن َع حم َل َصلححا ِمحن َذ َكر أَوۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُ ْ ََُۡ َ‬
‫بحأحس حن ما َكنوا يعمل‬
‫ٍ‬
‫ََُ ۡ َهُ َ َ َ َِ َََ ۡ َهُ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫ُ َ ََُ ُۡ‬
‫أنث وهو مؤمحن فلنحيحينهۥ حيوة طيحبة ونلج حزينهم أجرهم‬
‫َ َ ََۡ َ ُۡ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُ ْ ََُۡ َ‬
‫بحأحس حن ما َكنوا يعملون ‪ 97‬فإحذا قرأت ٱلقرءان فٱستعحذ‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫ه َ ه َۡ‬
‫جي حم ‪ 98‬إحن ُهۥ ل ۡي َس َُلۥ ُسل َط ٌن َع‬ ‫ه‬
‫بحٱَّللح محن ٱلشيط حن ٱلر ح‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫هُ َ‬ ‫ْ ََ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫حين َء َام ُنوا َوَع َر ِب ح حه ۡم َي َت َوُكون ‪ 99‬إحن َما ُسل َط ُن ُهۥ َع‬
‫َ ۡ ٓ‬ ‫ُ ۡ ُ َ‬ ‫ه َ َََهَُۡ َ ه َ ُ‬
‫ّشكون ‪ِ 100‬إَوذا بَ هدنلَا َءايَة‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ٱَّلحين يتولونهۥ وٱَّلحين‬
‫ه َ َ َ َ َ هُ َ ۡ َ ُ َ ُ َُِ َ ُْٓ ه َ ٓ َ َ ُ ۡ َ َۡ‬
‫َت ِۢ بل‬ ‫َنل قالوا إحنما أنت مف ۘ‬ ‫مَّكن ءاية وٱَّلل أعلم بحما ي ح‬
‫هِ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ َه َُ ُ ُ ُۡ‬ ‫َ ۡ َُ ُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫أكَثهم َل يعلمون ‪ 101‬قل نزَلۥ روح ٱلقد حس محن ربحك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُۡ َ ۡ‬ ‫َۡ ِ ُ َ ِ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫بحٱۡل حق حَلثبحت ٱَّلحين ءامنوا وهدى وبّشى ل حلمسل ح حمني ‪102‬‬

‫‪278‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫َََ ۡ ََُۡ َهُ ۡ َُ ُ َ هَ ُ َُِ ُ ََ ِ َ ُ‬
‫ٱَّلحي‬ ‫ولقد نعلم أنهم يقولون إحنما يعل حمهۥ بّش ل حسان‬
‫هٱَّل َ‬ ‫ه‬ ‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ َ َۡ َ ۡ َ ِ َ َ َ َ ٌ‬
‫حين‬ ‫حدون إحَلهح أعج حم وهذا ل حسان عر حب مبحني ‪ 103‬إحن‬ ‫يل ح‬
‫حيه ُم ه ُ‬‫‪ 30‬ﭽ َي ۡهد ُ‬
‫اب أَ حَل ٌم ‪ 104‬إ هنماَ‬ ‫ٱَّلل َول َ ُه ۡم َع َذ ٌ‬ ‫ٱَّللح ََل َي ۡهدحيه ُم ه ُ‬ ‫ه‬
‫ت‬
‫َ ُۡ ُ َ َ‬
‫َليؤمحنون أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ٱَّلل ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫َ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ َ ه َ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫ََۡ‬
‫ت ٱَّللح َوأ ْو َٰٓلئحك ه ُم‬ ‫حين َل يُؤمحنون أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫َتي ٱلكذحب ٱَّل‬ ‫يف ح‬
‫ووقفا بضم الهاء ‪.‬‬

‫كرهَ‬ ‫َ ٓ ه َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َََ ه‬
‫ٱَّللح حم ُۢن ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َل‬ ‫إ‬
‫ح ح ح ح‬‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫يم‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫ف‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪105‬‬ ‫ون‬ ‫ٱلكذحب‬
‫ۡ ُۡ‬
‫ۡش َح بحٱلكف حر َص ۡدرا‬ ‫كن همن َ َ‬ ‫َ‬ ‫نب ۡ َ‬ ‫َوقَ ۡل ُب ُهۥ ُم ۡط َمئ ُّ ُۢ‬
‫ٱۡليم حن َول ح‬ ‫ح ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ‬
‫‪ 106‬ﭽ فعلي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ ه‬
‫اب َع حظيم ‪ 106‬ذل حك بحأن ُه ُم‬ ‫َف َعلَ ۡيه ۡم َغ َضب ِم َحن ٱ هَّللح َول ُه ۡم َع َذ ٌ‬
‫ح‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ه هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُّ ْ ۡ َ َ َ ُّ ۡ َ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي ٱلق ۡو َم‬ ‫ٱلن َيا َع ٱٓأۡلخحرة ح وأن‬ ‫ٱستحبوا ٱۡليوة‬
‫َُْ َ ه َ َ ََ هُ ََ ُُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ٱَّلل َع قلوب ح حه ۡم َو َس ۡم حع حه ۡم‬ ‫ين ‪ 107‬أو َٰٓلئحك ٱَّلحين طبع‬ ‫ك حفر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ون ‪ََ 108‬ل َج َر َم أ هن ُه ۡم حِف ٱٓأۡلخحرة حَ‬ ‫وأبص حرهحم وأولئحك هم ٱلغفحل‬
‫َۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫ُه ه َه َ ه َ َ َ ْ‬ ‫ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫اج ُروا حم ُۢن َع حد ما فتحنوا‬ ‫ّسون ‪ 109‬ثم إحن ربك ل حَّلحين ه‬ ‫هم ٱلخ ح‬
‫َ ََُ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ َ ُ ْ َ َ َُ ْ ه‬
‫َب ٓوا إحن َر هبك حم ُۢن ََ ۡعدحها لغفور هرححيم ‪110‬‬ ‫ثم جهدوا وص‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‬‫ح‬ ‫‪ 107‬ﭽ ٱل‬

‫‪279‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َن ۡفس ماه‬ ‫ُ َ ُ َ ه ۡ َ َ ُ َ ه ُ ُّ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ ُ ُّ َ ۡ‬


‫سها وتوِف‬ ‫۞ يوم تأ حِت ك نفس تجدحل عن نف ح‬
‫َّلل َم َثَل قَ ۡر َية ََكنَ ۡ‬ ‫ۡض َب ٱ ه ُ‬ ‫ون ‪َ 111‬و َ َ‬ ‫َ َ ۡ َُ ۡ َ ُۡ َُ َ‬
‫ت َءام َحنة‬ ‫ع حملت وهم َل يظلم‬
‫ُّ ۡ َ ه َ ۡ َ ۡ ُ َ َ َ ِ ُ ِ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ه‬
‫ك مَّكن فكفرت بحأنع حم ٱَّللح‬ ‫مطمئحنة يأتحيها رحزقها رغدا محن ح‬
‫ون ‪َ 112‬ولَ َقدۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َََََ هُ َ َ ۡ‬
‫وع وٱۡلو حف بحما َكنوا يصنع‬ ‫فأذقها ٱَّلل بلح اس ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ُِۡ ۡ َ َ هُ ُ ََ َ َ ُ ُ َۡ َ ُ ُ َ‬ ‫ٓ ُ‬
‫اب َوه ۡم ظل ُحمون ‪113‬‬ ‫َجا َءه ۡم َر ُسول محنهم فكذبوه فأخذهم ٱلعذ‬
‫َُُ ْ ه َ ََ ُ ُ هُ َ َ َ ِ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه‬ ‫‪ 114‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ت ٱَّللح إحن‬ ‫فُكوا محما رزقكم ٱَّلل حلَل طيحبا وٱشكروا ن حعم‬
‫ٱل َم َو َ ۡ‬ ‫ك ُم ٱل ۡ َم ۡي َت َة َو ه‬ ‫ه َ َ ه َ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُك ُ‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ۡل َم‬ ‫نت ۡم إحيهاهُ ت ۡع ُب ُدون ‪ 114‬إحنما حرم علي‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ه ََۡ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ ُ ه َۡ ه‬ ‫ۡ‬
‫ۡي ٱَّللح بحهحۦ فم حن ٱضطر غۡي باغ وَل َعد‬ ‫ح‬ ‫حغ‬ ‫ل‬ ‫حل‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫ير‬
‫ح ح‬ ‫حَن‬ ‫ٱۡل‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه هَ َُ‬
‫صف ألسحن ُتك ُم‬ ‫َّلل غفور هرححيم ‪َ 115‬وَل تقولوا ل حما ت ح‬ ‫فإحن ٱ‬
‫ۡ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َِۡ َُ ْ ََ ه ۡ َ َ ه‬
‫حب إحن‬ ‫ٱلكذحب هذا حلل وهذا حرام حتلفَتوا َع ٱَّللح ٱلكذ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َۡ َُ َ ََ ه ۡ َ َ َ ۡ‬
‫حب َل ُيفل ُححون ‪َ 116‬متع قل حيل َول ُه ۡم‬ ‫ٱَّلحين يفَتون َع ٱَّللح ٱلكذ‬
‫َ ََ ه َ َ ُ ْ َ ه ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َۡ َ‬ ‫َ َ ٌ َ‬
‫ٱَّلين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك محن‬ ‫عذاب أ حَلم ‪ 117‬وَع ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َ َ َ َ‬
‫كن َكن ٓوا أنف َس ُه ۡم َيظل ُحمون ‪118‬‬ ‫قبل َوما ظل ۡمن ُه ۡم َول ح‬

‫‪280‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ ه ه َ ه َ ه َ َ ُ ْ ُّ ٓ َ َ َ َ ُ ه َ ُ ْ ُۢ َ ۡ َ َ‬
‫ثم إحن ربك ل حَّلحين ع حملوا ٱلسوء حِبهلة ثم تابوا حمن َع حد ذل حك‬
‫ه َۡ َ َ َ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ ه َ ه َ ُۢ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫وأصلحوا إحن ربك حمن َعدحها لغفور رححيم ‪ 119‬إحن إحبرهحيم َكن‬
‫ُ‬ ‫ِ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ُ َ ُۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِه‬ ‫ُه َ‬
‫ّشك حني ‪ 120‬شاكحرا حۡلنع حمهح‬ ‫أمة قان حتا حَّللح حن حيفا ولم يك محن ٱلم ح‬
‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫‪ 121‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ٱلن َيا َح َس َنة‬ ‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪َ 121‬و َءات ۡي َن ُه حِف‬ ‫ٱجتبى ُه َوهدى ُه إ حل ح‬
‫ََۡ‬
‫هَ‬ ‫ٓ َ َ َ ه‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ ه‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ه‬
‫ني ‪ 122‬ث هم أ ۡو َح ۡي َنا إح َۡلك أ حن ٱتب ح ۡع محلة‬ ‫ٱلصلحح َ‬
‫ح‬ ‫ِإَون ُهۥ حِف ٱٓأۡلخحرة ح ل حمن‬
‫ه َ ُ َ ه ۡ ُ ََ‬ ‫حيم َحنحيفا َو َما ََك َن م َحن ٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫إبۡ َره َ‬
‫ت َع‬ ‫حني ‪ 123‬إحنما جعحل ٱلسب‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك ُم بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم ۡٱل حق َي َمةح ف َ‬ ‫ه َه َ ََ ۡ ُ‬ ‫ه َ ۡ َُ ْ‬
‫حيما‬ ‫حين ٱخ َتلفوا فحيهح ِإَون ربك َلح‬ ‫ٱَّل‬
‫ۡ َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫َكنوا فحيهح َي َتل حفون ‪ 124‬ٱدع إ حل َسبحي حل َر ِبحك بحٱۡل حك َمةح َوٱل َم ۡوعحظةح‬
‫َ ه‬ ‫َ ُ َ َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ ۡ ُ ه‬
‫ِه أ ۡح َس ُن إحن َر هبك ه َو أعل ُم ب ح َمن ضل‬ ‫ٱلِت ح َ‬
‫ٱۡلسنةح وجدحلهم ب ح ح‬
‫ۡ َ َُۡۡ َ َ ُ ْ ۡ‬ ‫ََُ َ َُۡ ۡ‬
‫َعن َسبحيلحهحۦ وهو أعلم ب حٱلمهتدحين ‪ِ 125‬إَون َعقبتم فعاق حبوا ب ح حمث حل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ين ‪َ 126‬و ۡ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َُ َ َ ۡ ِ ه‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ ُۡ‬
‫َب َو َما‬‫ٱص ۡ‬
‫ح‬
‫حلصَب َ‬
‫حح‬ ‫ل‬ ‫ۡي‬ ‫خ‬ ‫و‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫َب‬ ‫ص‬ ‫ن‬‫ما عوق حبتم بحهحۦ ول ح‬
‫ئ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ه َ َۡ ۡ َ‬ ‫َ ُۡ ه‬
‫َب َك إحَل بحٱَّللح َوَل ِت َزن َعل ۡي حه ۡم َوَل تك حِف ض ۡيق ِم هحما‬ ‫ص‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 127‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ه ه َ َ َ ه َ ه َ ْ ه ه َ ُ ُّ ۡ‬ ‫ُ َ‬
‫حين هم ُمس ُحنون ‪128‬‬ ‫َي ۡمك ُرون ‪ 127‬إحن ٱَّلل مع ٱَّلحين ٱتقوا وٱَّل‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪281‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ اإلسراء‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ِ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ ه ٓ َ‬
‫ج حد ٱۡلر حام إحل‬ ‫َ‬
‫سبحن ٱَّلحي أِسى بحعب حده حۦ َلَل محن ٱلمس ح‬
‫ٱل ۡ َم ۡسج حد ۡٱۡلَقۡ َصا هٱَّلحي َب َر ۡك َنا َح ۡو َ َُلۥ ل ُحَن َي ُهۥ م ۡحن َء َاتَٰيت ح َنا ٓ إنههۥُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ج َعل َن ُه هدى‬
‫َ َ ََۡ ُ َ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫ۡي ‪ 1‬وءاتينا موَس ٱلكحتب و‬ ‫يع ۡٱبلَ حص ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫ُه َو ه‬
‫ۡح ۡلناَ‬‫حيل َأ هَل َت هتخ ُذوا ْ محن ُدوِن َوك حيَل ‪ُ 2‬ذ ِر هي َة َم ۡن َ َ‬ ‫ِ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫حبل حّن إحسرء‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل‬ ‫كورا ‪َ 3‬وقَ َض ۡي َنا ٓ إ حل بَ ح ٓ‬ ‫هُ َ َ َۡ َ ُ‬
‫وح إحنهۥ َكن عبدا ش‬
‫ُ‬
‫َم َع ن ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ه َۡ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َُۡ ُ ه‬ ‫ۡ َ‬
‫ني َوتلَ ۡعل هن ُعل ِوا كبحۡيا‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫ر‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫حد‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫تل‬ ‫ب‬ ‫حِف ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ َ َ ٓ ۡ ُ ُ َ ُ َ ََۡ َ َۡ ُ ۡ َ ه ٓ ُْ َۡ‬
‫‪ 4‬فإحذا جا َء َوعد أولىه َما َعثنا عليكم عحبادا نلَا أو حل بأس‬
‫ُ ََۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬
‫ٱليَارح َوَكن َوعدا همف ُعوَل ‪ 5‬ث هم َرددنا‬ ‫اسوا خحلل ِ ح‬ ‫شدحيد فج‬
‫َ ُ ُ ۡ َ هَ َ َۡ ۡ ََۡ َ َۡ ُ َۡ َ ََ َ َ َ َ َۡ ُ‬
‫ََ‬
‫كمۡ‬ ‫‪ 6‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫لكم ٱلكرة علي حهم وأمددنكم بحأمول وبنحني وجعلن‬
‫ۡ َ َ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ُۡ َ ۡ َ ُۡ َ ُ‬ ‫ً‬ ‫َ ۡ ََ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حك ۡم ِإَون أسأتمۡ‬ ‫أكَث ن حفۡيا ‪ 6‬إحن أحسنتم أحسنتم حۡلنفس‬
‫ْ ُ ُ َ ُ ۡ َ َۡ ُ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ََ َ َ‬
‫فل َها فإحذا َجا َء َوع ُد ٱٓأۡلخ َحرة ح ؤُ‍ُسَيِلا وجوهكم و حَلدخلوا‬
‫ً‬ ‫َۡ ۡ َ َ َ َ َ ُ ُ َهَ َ ه َ َُُِ ْ َ َ َْۡ َۡ‬
‫جد كما دخلوه أول مرة و حَلت حَبوا ما علوا تتبحۡيا ‪7‬‬ ‫ٱلمس ح‬

‫‪282‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫دت ۡم ُع ۡدنَا َو َج َع ۡل َنا َج َه هنمَ‬ ‫َ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ۡ ُ ُّ‬


‫عس ربكم أن يرۡحكم ِإَون ع‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ ُۡ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ِه أق َو ُم‬ ‫ۡيا ‪ 8‬إحن هذا ٱلق ۡر َءان َي ۡهدحي ل حل حِت ح‬ ‫ين َح حص ً‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ل حل‬
‫ۡ‬ ‫َ ه َُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََُ ِ ُ ُۡ ۡ َ ه َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ت أن لهم أجرا‬ ‫ويب حّش ٱلمؤ حمن حني ٱَّلحين يعملون ٱلصل حح ح‬
‫ون بٱٓأۡلخ َحرة ح أَ ۡع َت ۡدنَا ل َ ُه ۡم َع َذاباً‬ ‫ََ ه ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫حن‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬
‫ٱلّش ُد ََع َءهُ‬ ‫نٰ ُن ب ه ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلنٰ ُن‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫و‬ ‫ۡي‬
‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ۥ‬ ‫ح ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪10‬‬ ‫ا‬‫م‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫أ‬
‫ٱَل حل‬ ‫ح ۡونَا ٓ َءايَ َة ه ۡ‬ ‫ار َءايَتَ ۡني َف َم َ‬ ‫ٱَل َل َوٱنله َه َ‬ ‫جوَل ‪َ 11‬و َج َع ۡل َنا ه ۡ‬ ‫َع ُ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُۡ َ ِ ُ ْ َ ۡ‬ ‫َ َ ََۡٓ َ ََ‬
‫ِصة حتلَبۡ َتغوا فضَل ِمحن هر ِبحك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٱنل‬ ‫ة‬ ‫وجعلنا ءاي‬
‫َ َۡ َُ ْ َ َ َ ِ َ َ ۡ َ َ َُه َ ۡ َ ۡ َۡ‬
‫َشء ف هصل َن ُه تف حصيَل‬ ‫ٱلسنحني وٱۡل حساب وَّك‬ ‫وتلح علموا عدد ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُه َ َۡ‬
‫طئ ح َرهُۥ حِف ع ُنقحهحۦ َوَّن حر ُج َُلۥ يَ ۡو َم‬ ‫نٰن أل َز ۡم َن ُه َ َٰٓ‬ ‫‪ 12‬وَّك إ ح‬
‫ۡ‬
‫‪ 13‬ﭽ َويَخ ُر ُج ﭼ‬
‫ٍ‬
‫َۡۡ َ َ َ َ َ َۡ َ‬ ‫َ ََۡ ُ َ ُ‬ ‫ابلياء املفتوحة بدل النون ومض ۡ‬
‫ورا ‪ 13‬ٱقرأ كحتبك كَف بحنفسحك‬ ‫نش ً‬ ‫ٱلقح َي َمةح كحتبا يلقىه م‬ ‫الراء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫سهحۦ‬ ‫ٱَلَ ۡوم عل ۡيك َحسحيبا ‪ 14‬م حن ٱهت َدى فإحن َما َي ۡهتدحي نلح َف ح‬
‫َو َمن َض هل فَإ هن َما يَض ُّل َعلَ ۡي َها َو ََل تَز ُر َواز َرة و ۡز َر أُ ۡخ َرى َوماَ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُّ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ‬ ‫ُك هنا ُم َع ِحذَ َ‬
‫ني َح هِت ن ۡب َعث َر ُسوَل ‪ِ 15‬إَوذا أ َردنا أن ن ۡهل حك ق ۡر َية‬ ‫ح‬
‫أَ َم ۡرنَا ُم ۡ َ‬
‫َ َ َ‬
‫ح هق َع َل ۡي َها ۡٱل َق ۡو ُل فَ َد هم ۡر َنهاَ‬ ‫حيها فَ َ‬ ‫حيها َف َف َس ُقوا ْ ف َ‬ ‫َتف َ‬ ‫ام ۡرنا ﭼ‬ ‫‪6‬ﭽء‬

‫َََ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُُ‬
‫هبمزة دمدودة‪.‬‬
‫ُۢ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون حمن َع حد نوح وكَف‬ ‫تدمحۡيا ‪ 16‬وكم أهلكنا محن ٱلقر ح‬
‫ۡيُۢا بَ حصۡيا ‪17‬‬ ‫ك ب ُذنُوب حع َبادحه حۦ َخب َ‬ ‫َِ َ‬
‫ح‬ ‫بحرب ح ح ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 8‬ﭽ لل‬

‫‪283‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حيها َما ن َ َشا ٓ ُء ل َحمن نُّري ُد ُثمه‬ ‫يد ۡٱل َعاجلَ َة َع هج ۡل َنا َ َُلۥ ف َ‬ ‫همن ََك َن يُر ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫اد ٱٓأۡلخ َحرةَ‬ ‫َ‬
‫ََ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬
‫َج َعل َنا َُلۥ َج َه هن َم يَ ۡصلى َها َمذ ُموما هم ۡد ُحورا ‪ 18‬ومن أر‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ َ ۡ ُ ُ ه ۡ ُ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫َو َس ََع ل َها َس ۡع َي َها َوه َو ُمؤمحن فأولئ حك َكن سعيهم مشكورا ‪19‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ُ ِ ُّ ُّ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ‬
‫هؤَلءح م ۡحن ع َطاءح َر ِبحك َو َما َكن ع َطا ُء َر ِبحك‬ ‫ُك ن حمد هؤَلءح و‬
‫َع ََ ۡعض َولَٓأۡلخ َحرةُ‬ ‫ُ ۡ ََۡ َ ه َۡ َۡ َ ُ ۡ ََ‬ ‫ُم ُظ ً‬ ‫َۡ‬
‫ورا ‪ 20‬ٱنظر كيف فضلنا َعضهم‬
‫اخرَ‬ ‫ه ََۡۡ َ َ ه َ ً َ َ‬ ‫ََ ۡ َُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َُ َ‬
‫ضيَل ‪َ 21‬ل َتعل مع ٱَّللح إحلها ء‬ ‫أكَب درجت وأكَب تف ح‬
‫ْ هٓ‬ ‫َ َه َ‬ ‫َ َ‬ ‫هۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ف َتق ُع َد َمذ ُموما ُمذوَل ‪َ ۞ 22‬وقَض َر ُّبك أَل ت ۡع ُب ُد ٓوا إحَل إحيه ُاه‬
‫ُك ُهماَ‬ ‫َ َ ۡ ََ َ َ ُ ُ َ ٓ َۡ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َوبحٱل َو ح َليۡ حن إ ح ۡحٰ ًنا إ ح هما َي ۡبلغ هن عحندك ٱلكحَب أحدهما أو ح‬ ‫ُه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ََ َُ ه ٓ ُِ‬ ‫‪ 19‬ﭽ أف ﭼ‬
‫فَل تقل ل ُه َما أف َوَل ت ۡن َه ۡره َما َوقل ل ُه َما ق ۡوَل ك حريما ‪23‬‬ ‫ابلفتح دون تنوين‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ُ َ َ َ َ ُّ ِ َ ه ۡ َ َ ُ ه ِ ۡ َ ۡ‬
‫ٱرۡح ُه َما ك َما‬ ‫ب‬ ‫وٱخفحض لهما جناح ٱَّل حل محن ٱلرۡحةح وقل ر ح‬
‫َ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ه ُّ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫اّن َصغحۡيا ‪ 24‬ربكم أعلم ب حما حِف نفوسحكم إحن تكونوا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ربي ح‬
‫َهَ‬
‫ني َغ ُفورا ‪َ 25‬و َءات َذا ۡٱل ُق ۡر َب َح هقهۥُ‬ ‫ني فَإنه ُهۥ ََك َن ل ۡحِلَ هوَ َ‬ ‫َصلحح َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ين‬ ‫حيرا ‪ 26‬إ هن ٱل ۡ ُم َب ِذحر َ‬ ‫ً‬ ‫ذ‬ ‫ٱلسبيل َو ََل ُت َب ِذ ۡحر َت ۡ‬
‫ب‬ ‫حني َو ۡٱَ َن ه‬ ‫َوٱلۡم ۡسك َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َُ‬
‫ني َوَكن ٱلش ۡي َط ُن ل َحر ِبحهحۦ كفورا ‪27‬‬
‫َ َ ه‬ ‫َ ُْٓ ۡ َ َ ه َ‬
‫َكنوا إحخون ٱلشي حط ح‬

‫‪284‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫ه ُ ۡ َ ه َ ۡ ُ ُ ۡ َ َٓ َ َۡ ِ هِ َ َۡ ُ َ َ ُ هُ ۡ َ‬
‫ِإَوما تع حرضن عنهم ٱبتحغاء رۡحة محن ربحك ترجوها فقل لهم قوَل‬
‫ُه‬ ‫ُۡ ًَ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫هم ۡي ُسورا ‪َ 28‬وَل َت َعل يَ َد َك َمغلولة إ حل ع ُنقحك َوَلتبۡ ُس ۡط َها ك‬
‫َ‬ ‫ه َه َ َۡ ُ ُ ِ ۡ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫هۡ‬ ‫ََۡ ُ َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلرزق ل حمن‬ ‫ٱلبس حط فتقعد ملوما ُمسورا ‪ 29‬إحن ربك يبسط ح‬
‫ََ َۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫ي َ َشا ٓ ُء َو َي ۡق حد ُر إنه ُهۥ ََك َن بعح َبادحه حۦ َخب َ‬
‫ۡيُۢا بَ حصۡيا ‪ 30‬وَل تقتلوا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ ه َ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ َ ۡ َ َ هۡ َ ُ‬
‫أ ۡول َدك ۡم خش َية إ ح ۡملق َن ُن ن ۡر ُزق ُه ۡم ِإَويهاك ۡم إحن ق ۡتل ُه ۡم َكن‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ْ ِ َ َٰٓ ه ُ َ َ َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫حشة َو َسا َء َسبحيَل‬ ‫ٱلزِن إحنهۥ َكن ف ح‬ ‫ح‬ ‫وا‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫‪31‬‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫خحطـا ح‬
‫ب‬‫ك‬
‫ُ َ‬
‫ٱۡل ِ حق َو َمن قتحل‬ ‫َّلل إ ح هَل ب ۡ َ‬ ‫‪َ 32‬و ََل َت ۡق ُتلُوا ْ ٱنله ۡف َس هٱلِت َح هر َم ٱ ه ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُه‬ ‫ِ ۡ َۡ‬ ‫َم ۡظلُوما َف َق ۡد َج َع ۡل َنا ل َحو ح َِلهحۦ ُسل َطنا فَل ي ُ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ّسف حِف ٱلقت حل إحنهۥ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ِه أ ۡح َس ُن‬ ‫نصورا ‪َ 33‬و ََل َت ۡق َر ُبوا َمال ٱَلَتحي حم إحَل بحٱلِت ح َ‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََك َن َم ُ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َۡۡ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َُۡ َ َ ُ ه ُ ََُۡ ْ ۡ‬
‫حِت يبلغ أشدهۥ وأوفوا بحٱلعه حد إحن ٱلعهد َكن مسـوَل ‪34‬‬
‫اس ٱل ۡ ُم ۡستَقيم َذل َحك َخۡيۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ُ ْ ۡ َ َۡ َ ُۡ ۡ َ ُ ْ ۡ‬
‫ح ح‬ ‫وأوفوا ٱلكيل إحذا ُكح تم وزحنوا بحٱلقحسط ح‬ ‫ُۡ‬
‫‪ 35‬ﭽ بحٱلق ۡس َط ح‬
‫اس ﭼ‬
‫ٱلس ۡمعَ‬ ‫ك بهحۦ ع ۡحل ٌم إ هن ه‬ ‫ََ َۡ ُ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫وأحسن تأوحيَل ‪ 35‬وَل تقف ما ليس ل ح‬
‫بضم القاف‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ َ ُ ُّ ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ َ‬


‫وٱبلِص وٱلفؤاد ك أولئ حك كـان عنه مسـوَل ‪ 36‬وَل تم حش‬
‫ُ‬ ‫َ َ ً ه َ َ َۡ َ ۡ َ َ ََ َُۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡلبال طوَل‬ ‫ۡرض مرحا إحنك لن َّت حرق ٱۡلۡرض ولن تبلغ ح‬ ‫حِف ٱۡل ح‬ ‫ً‬
‫‪ 38‬ﭽ َسيِ ح َئة ﭼ‬
‫َ ۡ‬ ‫ـان َس ِي ُئ ُهۥ ع َ‬ ‫ُ ُّ َ َ َ َ‬
‫حند َر ِبحك َمك ُروها ‪38‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 37‬ك ذل حك ك‬ ‫بفتح اهلمزة واتء مربوطة مع‬
‫تنوين فتح‪.‬‬

‫‪285‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه ٓ َ ۡ َ َٰٓ َ َ‬
‫ۡح إ ح َۡلك َر ُّبك م َحن ٱۡل حك َمةح َوَل َت َعل َم َع ٱَّللح إحل ًها‬ ‫ذل حك محما أو‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُّ ُ‬ ‫اخ َر َف ُت ۡل ََّق ِف َج َه هن َم َملُوما هم ۡد ُح ً‬ ‫َ َ‬
‫ورا ‪ 39‬أفأصفىكم ربكم‬ ‫ح‬ ‫ء‬
‫َۡ َ َ هَ َ َ َۡ َ َ َ ً ه ُ َ ُ ُ َ َ ً‬
‫لئحكةح إحنثا إحنك ۡم تلَقولون ق ۡوَل َع حظيما ‪40‬‬ ‫بحٱبلنحني وٱَّتذ محن ٱلم َٰٓ‬
‫َ َ ُۡ َۡ َ ه ه ُ ْ ََ َ ُ ُ ه ُُ‬ ‫َولَ َق ۡد َصـ هر ۡف َ‬
‫يده ۡم إحَل نفورا ‪41‬‬ ‫ان حَلذكروا وما ي حز‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫َُ ُ َ‬
‫‪ 42‬ﭽ تقولون ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ه َ ْ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه َ َ‬
‫قل ل ۡو َكن َم َع ُه ٓۥ َءال َحهة ك َما َيقولون إحذا َل َۡ َتغ ۡوا إ حل ذحي ٱل َع ۡر حش‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫حيه هن ﭼ‬ ‫‪ 49‬ﭽ ف ُ‬
‫ح َن ُهۥ َوتعل ع هما َيقولون ُعل ِوا كبحۡيا ‪ 43‬ت َس ِب ح ُح َُل‬ ‫َسبيَل ‪ُ 42‬س ۡب َ‬
‫ح‬
‫َش ٍء إ هَل ي ُ َس ِبحُ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ُ ه ُۡ َ َۡ ُ‬ ‫بضم الهاء والوق‪ .‬عقهيا هباء‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلسموت ٱلسبع وٱۡلۡرض ومن فحي حهن ِإَون محن‬ ‫السكت‪.‬‬
‫ه ََۡ ُ َ َۡ َ ُ ۡ هُ َ َ َ ً َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حيما غفورا ‪44‬‬ ‫كن َل تفقهون تسبحيحهم إحنهۥ َكن حل‬ ‫حِب ۡم حده حۦ َول ح‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ َ ُۡ ۡ َ َ َ َ َۡ ََۡ َ َََۡ ه َ َ ۡ‬
‫حين َل يُؤم ُحنون بحٱٓأۡلخ َحرة ح‬ ‫ِإَوذا قرأت ٱلقرءان جعلنا بينك وبني ٱَّل‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ ََ ُُ ۡ َ‬
‫ك هن ًة أن َي ۡف َق ُهوهُ َوِفٓ‬ ‫ححجاَا مستورا ‪ 45‬وجعلنا َع قلوب ح حهم أ ح‬
‫ه ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫ان َو ۡح َدهُۥ َو هل ۡوا ْ َ َ َٰٓ‬
‫َع‬ ‫ح‬
‫ك ِف ۡٱل ُق ۡر َ‬
‫ء‬ ‫ح‬
‫َ َ َۡ َ َه َ‬
‫ب‬‫ر‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ا‬‫ِإَوذ‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫َ َ ۡ َۡ‬
‫ق‬ ‫ءاذان ح حهم و‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫هۡ ُ ۡ َ ُ َ َۡ َ ُ َ ٓ ۡ َۡ َ ُ َ َۡ َ‬ ‫‪ 49‬ﭽ أ• َذا ﭼ ﭽ إحنهاﭼ َ ۡ َ ۡ ُ ُ‬
‫أدب حرهحم نفورا ‪َ 46‬نن أعلم ب حما يست حمعون بحهحۦ إحذ يست حمعون إحَلك‬
‫ون إ هَل َر ُجَل هم ۡس ُ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َٰٓ ۡ َ ُ ُ ه ُ َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪،‬‬
‫حوراً‬ ‫َه ُ َ‬
‫وهبمزة مكسورة يف الثانية عىل ِإَوذ هم َنوى إحذ يقول ٱلظل حمون إحن تتبحع ح‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ُّ ْ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫الإخبار‪.‬‬
‫وروح كحفص يف ا لأوىل ‪ 47‬ٱنظر كيف ۡضبوا لك ٱۡلمثال فضلوا فَل يست حطيعون سبحيَل‬
‫َ‬ ‫َ َ ُْٓ َ َ ُ ه َ َ ُ َ ً َ ه ََ ۡ ُ ُ َ َ ۡ‬ ‫ه‬
‫ويف الثانية ابلإخبار ﭽ إحناﭼ ‪ 48‬وقالوا أءحذا كنا عحظما ورفتا أءحنا لمبعوثون خلقا جدحيدا ‪49‬‬

‫‪286‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ ۡ ِ ه َ ۡ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ُ ُ ْ َ ًَ َ‬


‫۞ قل كونوا ححجارة أو حدحيدا ‪ 50‬أو خلقا محما يكَب حِف‬
‫َ‬
‫يدنَا قُل هٱَّلحي َف َط َر ُك ۡم أ هو َل َمرةه‬ ‫ون َمن يُعح ُ‬ ‫ُ ُ ُ ۡ َ َ َُ ُ َ‬
‫صدورحكم فسيقول‬
‫ح‬
‫َ َ ُۡ ُ َ َ َ ُ َ ُ ۡ ََُ ُ َ َ َ ُ ُۡ َ َ َ‬
‫س أن‬ ‫فسينغحضون إ ح َۡلك ر ُءوسهم ويقولون مِت ه َو قل ع َٰٓ‬
‫َُ َ‬ ‫ََۡ َۡ ُ ُ ۡ ََ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫يبون حِبَ ۡم حده حۦ َوتظ ُّنون‬ ‫ج‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬‫ي‬ ‫‪51‬‬ ‫ا‬‫يب‬ ‫ر‬
‫يكون ق ح‬
‫َ‬
‫ه‬
‫ِه أ ۡح َس ُن إحن‬ ‫إحن هبل حثۡ ُت ۡم إ ح هَل قَلحيَل ‪َ 52‬وقُل ِل ح حع َبادحي َي ُقولُوا ْ هٱلِت ح َ‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ َ‬ ‫ه ه‬ ‫ه َۡ َ َ َ ُ‬
‫َنغ بَ ۡي َن ُه ۡم إحن ٱلش ۡي َط َن َكن ل ححَلنٰ حن َع ُد ِوا ُّمبحينا‬ ‫ٱلشيطن ي‬
‫ََ ۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َۡ‬
‫‪ 53‬هر ُّبك ۡم أعل ُم ب حك ۡم إحن يَشأ يَ ۡرۡحك ۡم أ ۡو إحن يشأ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ِۡ ُ ۡ ََٓ َۡ َ َۡ َ َ َ‬ ‫‪ 54‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫م‬
‫يعذحبكم وما أرسلنك علي حهم وك حيَل ‪ 54‬وربك أعلم ب حمن‬ ‫ﭼ‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ِ َ ََ‬ ‫َََ ۡ َ ه َۡ َۡ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬


‫ۡرض ولقد فضلنا َعض ٱنلبحي حـن َع َعض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫حِف ٱلسمو ح‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ ه َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫حين َزع ۡم ُتم ِمحن دونحهحۦ فَل‬ ‫َو َءات ۡي َنا د ُاوۥد َز ُبورا ‪ 55‬ق حل ٱدعوا ٱَّل‬
‫ك هٱَّلحينَ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ َ َۡ ً‬ ‫ون َك ۡش َف ُّ ِ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ٱلۡض َعنك ۡم َوَل ِتوحيَل ‪ 56‬أول حئ‬ ‫ح‬ ‫يمل حك‬
‫َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ِ ُ ۡ َ َ َ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪ 45‬ﭽ َر ِب ح حه حم ٱل َوسحيل َة ﭼ يدعون يبتغون إ حل رب ح حهم ٱلوسحيلة أيهم أقرب ويرجون‬
‫َ َ َ َۡ ُ‬ ‫ون َع َذابَ ُه ٓۥ إ هن َع َذ َ‬ ‫َ ََُۡ ََ َ ُ َ‬
‫اب َر ِب حك كـان ُمذورا ‪57‬‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫اف‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫ۡح‬‫ر‬
‫َ‬
‫ِ َۡ َ ه َۡ ُ ُ ۡ ُ َ ََۡ َۡح ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ ُ َ‬
‫ِإَون محن قري ٍة إحَل َنن مهل حكوها قبل يوم ٱلقحيمةح أو معذحبوها‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ب َم ۡس ُطورا ‪58‬‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬
‫عذابا شدحيدا َكن ذل ح‬
‫حك‬

‫‪287‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون َو َءاتَ ۡيناَ‬ ‫هٓ َ َ ه َ َ َۡهُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ٓ َ ُّ ۡ َ‬


‫ت إحَل أن كذب ب حها ٱۡلول‬ ‫وما منعنا أن نرسحل بحٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫ه َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َُ َ ه ََ ُۡ َ ََ َ ْ‬
‫ت إحَل َّتوحيفا‬ ‫ِصة فظل ُموا ب ح َها َوما ن ۡرسحل بحٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ثمود ٱنلاقة مب ح‬
‫ۡ َُۡ َ َ ه َه َ َ‬
‫اس َو َما َج َع ۡل َنا ُّ‬
‫ٱلر ۡءياَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ِ 59‬إَوذ قلنا لك إحن ربك أحاط بحٱنل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ه َ ََ َُۡۡ ََ‬ ‫ه‬ ‫ه ٓ َََۡ َ ه َۡ ِ‬
‫ان‬
‫اس وٱلشجرة ٱلملعونة حِف ٱلقرء ح‬ ‫ٱل حِت أرينك إحَل ف حتنة ل حلن ح‬
‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُُِ ُ ۡ َ َ َ ُ ُ ه ۡ‬
‫لئحكةح‬ ‫يده ۡم إحَل ُطغ َينا كبحۡيا ‪ِ 60‬إَوذ قلنا ل حلم‬ ‫وَّنوحفهم فما ي حز‬
‫ج ُد ل َحم ۡن َخلَ ۡقتَ‬ ‫حيس قَ َال َءأَ ۡس ُ‬ ‫ج ُد ٓوا ْ إ هَلٓ إبۡل َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ َ‬
‫ٓأِلد َم فَ َس َ‬ ‫ٱسجدوا‬ ‫ج ُد ﭼ‬ ‫‪ 61‬ﭽ َء۬ا ۡس ُ‬
‫ح ح‬
‫َهۡ َ َ َ َ ه َ‬ ‫َ َ َ ه‬ ‫َ َ َ‬
‫ت َعلـ ه لئ ح ۡن أخ ۡرت حن‬ ‫طحينا ‪ 61‬قال أ َر َء ۡي َتك هذا ٱَّلحي كرم‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ ه َ‬
‫‪ 62‬ﭽ أخ ۡرت حنۦ ﭼ‬
‫ٱذ َهبۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ َۡ ۡ َ َ ََ ۡ َ َ ه ُِهَُٓ ه َ‬
‫إ حل يو حم ٱلقحيمةح ۡلحتن حكن ذرحيتهۥ إحَل قلحيَل ‪ 62‬قال‬ ‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُٓ ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ف َمن تب ح َعك م ۡحن ُه ۡم فإحن َج َه هن َم َج َزاؤك ۡم َج َزاء هم ۡوفورا ‪63‬‬
‫َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َ ۡ ََ ۡ َ ُۡ َ ۡ َ ََ ۡ ۡ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 64‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫وٱستف حزز م حن ٱستطعت محنهم بحصوت حك وأجل حب علي حهم حِبيل حك‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َرجل َحك َو َشار ۡك ُه ۡم ِف ۡٱۡل ۡم َول َو ۡٱۡل ۡو َل حد َوع ۡحد ُه ۡم َو َما يَعح ُد ُهمُ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ َو َر ۡجل حك ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ورا ‪ 64‬إحن ع َحبادحي ليۡ َس لك َعل ۡي حه ۡم ُسل َطن‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٱلش ۡي َط ُن إ هَل ُغ ُر ً‬
‫ه‬
‫ح‬
‫إابكساكن اجلمي مع القققة‪.‬‬

‫َ ُ ُۡ ۡ َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫َوكَف ب ح َر ِبحك َوك حيَل ‪ 65‬هر ُّبك ُم ٱَّلحي يُ ۡز حِج لك ُم ٱلفلك حِف‬
‫ه َ َ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ۡح حر ل حـ َتبۡ َتغوا محن فضلحهحۦٓ إحن ُهۥ َكن بحك ۡم َرححيما ‪66‬‬

‫‪288‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون إ هَلٓ إيهاهُ فَلَماه‬ ‫َۡ ۡ َ ه َ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ ه ُ ُ ُّ ُّ‬


‫ِإَوذا مسكم ٱلۡض حِف ٱبلح حر ضل من تدع ح ح‬
‫َََ ُ ۡ َ‬ ‫ً‬ ‫َه ُ ۡ َ َِۡ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ ََ َ ۡ َ ُ َ ُ‬
‫ٱۡلنٰن كفورا ‪ 67‬أفأمحنتم أن‬ ‫َب أعرضتم وَكن ح‬ ‫َنىكم إحل ٱل ح‬
‫ُه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ َِۡ َۡ ُۡ َ َ َۡ ُ‬ ‫َۡ َ‬
‫اصبا ثم َل‬ ‫َب أو يرسحل عليكم ح ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫حب‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫حف‬ ‫َيس‬
‫َ َ ً ُۡ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ ْ َ ُ‬
‫يدك ۡم فحيهح تارة أخ َرى‬ ‫َت ُدوا لك ۡم َوك حيَل ‪ 68‬أم أمحنت ۡم أن يعح‬ ‫ح‬
‫ََ ُ ُ‬ ‫ِ َ ِ َ ۡ َ ُ‬ ‫َُۡ َ َ َۡ ُ ۡ َ‬
‫ٱلريحح ف ُيغرحقكم ب ح َما كف ۡرت ۡم ث هم‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫اص‬‫ح‬ ‫فۡيسحل عليكم ق‬ ‫َ ۡ َ ُ‬
‫‪ 69‬ﭽ ف ُتغ حرقكم ﭼ‬
‫َََ ۡ َهَۡ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم َعلَ ۡي َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫ّن َءاد َم‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫م‬‫ر‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫۞‬ ‫‪69‬‬ ‫ا‬‫يع‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫َتدوا ل‬‫َل ح‬
‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه ۡ‬
‫ت َوفضل َن ُه ۡم‬ ‫ب‬‫ٱلط ِي َ‬‫ه‬ ‫َ‬
‫حن‬ ‫َب َو ۡٱبلَ ۡحر َو َر َز ۡق َن ُهم ِ‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫ۡح ۡل َن ُه ۡم ِف ۡٱل َ‬ ‫َو َ َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ َ ۡ ُ ْ ُ ه َُ‬ ‫ِ ه ۡ َ ََۡ َۡ‬ ‫ََ َ‬
‫ضيَل ‪ 70‬يوم ندعوا ك أناِۢس‬ ‫َع كثحۡي محمن خلقنا تف ح‬
‫َ َ‬ ‫َُ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ََ ۡ ُ َ َ‬
‫وَت كحتبَ ُهۥ َ ح َي حمينحهحۦ فأ ْو َٰٓلئحك َيق َر ُءون كحت َب ُه ۡم‬ ‫َحإحم حم حهم فمن أ ح‬
‫َ‬ ‫ََ ُۡ َُ َ‬
‫ون فَتحيَل ‪َ 71‬و َمن ََك َن حِف َه حذه حۦٓ أ ۡع َم َف ُه َو حِف ٱٓأۡلخحرة حَ‬ ‫وَل يظلم‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫‪ 74‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ ْ ََۡ ُ َ َ َ ه ٓ ۡ َ َۡٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ُّ‬
‫أعم وأضل سبحيَل ‪ِ 72‬إَون َكدوا َلفتحنونك ع حن ٱَّلحي أوحينا‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ََۡ ٓ َ‬ ‫ه هَ ُ َ َ‬ ‫ك تلح َ ۡف ََت َي َعلَ ۡي َنا َغ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫وك خل حيَل ‪ 73‬ولوَل أن‬ ‫ۡيهُۥ ِإَوذا َلَّتذ‬ ‫ح‬ ‫إحَل‬
‫ه َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ‬
‫ثبه ۡت َنك لق ۡد كحدت ت ۡرك ُن إ ح َۡل حه ۡم ش ۡيـا قل حيَل ‪ 74‬إحذا ۡلذق َنك‬
‫ُ ه َ َ ُ َ َ َ ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫َتد لك علينا ن حصۡيا ‪75‬‬ ‫ت ثم َل ح‬ ‫ضعف ٱلمما ح‬ ‫ضعف ٱۡليوة ح و ح‬ ‫ح‬

‫َ ۡ‬
‫‪ 72‬ﭽ أع َم ﭼ‬ ‫اإلمالة‬

‫‪289‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُّ َ َ َ ۡ َ‬
‫ۡرض حَلخ حرجوك محنها ِإَوذا َل‬ ‫ِإَون َكدوا ليستفحزونك محن ٱۡل ح‬
‫ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ ََ َ ه َ‬
‫يَل َبثون خحلفك إحَل قل حيَل ‪ُ 76‬س هنة َمن ق ۡد أ ۡر َسل َنا ق ۡبلك محن‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ ُُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ُ َ َ َ َ ُ ُ ه َ َ ۡ ً‬
‫َتد ل حسنتحنا ِتوحيَل ‪ 77‬أق ح حم ٱلصلوة حللوكح ٱلشم حس إ حل‬ ‫رسل حنا وَل ح‬
‫َ َ ۡ‬
‫ٱَل حل َوق ۡر َءان ٱلف ۡج حر إحن ق ۡر َءان ٱلف ۡج حر َكن َمش ُهودا ‪78‬‬
‫ه ُ َ َۡ‬ ‫ُ َ َۡ‬ ‫َغ َسق ه ۡ‬
‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬‫ه‬ ‫َ َ ۡ َ‬ ‫ه‬
‫س أن َي ۡب َعثك َر ُّبك َمقاما‬ ‫ك َع َ َٰٓ‬ ‫ٱَل حل ف َت َه هج ۡد بحهحۦ ناف حلة ل‬ ‫ومحن‬
‫ُم َرجَ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ََ ۡ‬ ‫َُ ه ِ َۡ ۡ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُم ُ‬ ‫هۡ‬
‫صدق وأخ حرج حّن‬ ‫ب أدخحل حّن مدخل ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ق‬‫و‬ ‫‪79‬‬ ‫ا‬ ‫ود‬ ‫م‬
‫ۡ‬
‫نك ُسل َطنا نه حصۡيا ‪َ 80‬وقُ ۡل َجا ٓ َء َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ص ۡدق َو ۡ‬
‫ٱۡل ُّق‬ ‫ٱج َعل حل محن ل‬ ‫ح‬ ‫ُ ُ‬
‫‪ 82‬ﭽ َونَنحل ﭼ‬
‫ان َما‬ ‫َو َز َه َق ۡٱل َب حط ُل إ هن ۡٱل َب حط َل ََك َن َز ُهوقا ‪َ 81‬و ُن َ ِ ُ َ ۡ ُ ۡ َ‬
‫َنل محن ٱلقرء ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫إابكساكن النون مع الإخفاء‬
‫َ ه َ‬ ‫َُ َٓ َ ََۡ ُِۡۡ َ ََ َ ُ ه‬
‫ني إحَل خ َسارا ‪82‬‬
‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫يد ٱلظل ح حم‬ ‫هو شحفاء ورۡحة ل حلمؤ حمن حني وَل ي حز‬
‫ٱلّشُّ‬ ‫َ َ ه ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َۡ َ ۡ َ ََ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫ٱۡلنٰ حن أعرض ونـا حِبانحبحهحۦ ِإَوذا مسه‬ ‫ِإَوذا أنعمنا َع ح‬
‫ُ‬ ‫ُ َۡ‬‫َ‬ ‫ُ ََ َ َ َ‬ ‫ُۡ ُِ‬ ‫َ َ‬
‫َكن يَ ُـوسا ‪ 83‬قل ك َي ۡع َمل َع شاُكح تحهحۦ ف َر ُّبك ۡم أعل ُم ب ح َم ۡن ه َو‬
‫ُّ ح ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫أهدى سبحيَل ‪ 84‬ويسـلونك ع حن ٱلروح ق حل ٱلروح محن أم حر ر حب‬
‫ٱَّلحيٓ‬ ‫َۡ ََ ۡ َ َه ه‬ ‫ََ‬ ‫ََٓ ُ ُ ِ َ ۡ ۡ ه َ‬
‫وما أوت حيتم محن ٱلعحل حم إحَل قل حيَل ‪ 85‬ولئحن حشئنا نلذهب ب ح‬
‫َ ََۡ َ ً‬ ‫َۡ َ َۡٓ َۡ َ ُ ه َ َ ُ َ َ‬
‫َتد لك بحهحۦ علينا وك حيَل ‪86‬‬ ‫أوحينا إحَلك ثم َل ح‬

‫‪290‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ ه‬ ‫ه َ َۡ ِ هِ َ ه َ ۡ َُ َ َ َ َۡ َ َ‬
‫إحَل رۡحة محن ربحك إحن فضلهۥ َكن عليك كبحۡيا ‪ 87‬قل لئ ح حن‬
‫ۡ ُ َ ۡ ُّ َ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ ْ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ان َل‬ ‫ٱۡلن َع أن يأتوا ب ح حمث حل هذا ٱلقرء ح‬ ‫ٱۡلنس و ح‬ ‫ت ح‬ ‫ٱجت َمع ح‬
‫ون بم ۡثلهحۦ َول َ ۡو ََك َن ََ ۡع ُض ُه ۡم بلح َ ۡعض َظهۡيا ‪َ 88‬ولَ َقدۡ‬ ‫َُۡ َ‬
‫ح‬ ‫حح ح‬ ‫يأ ت‬
‫ك ََثُ‬ ‫ُ ِ َ َ َ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُۡ‬ ‫َصـ هر ۡف َنا ل ح ه‬
‫ك مثل فأب أ‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ان‬ ‫ء‬‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ر‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ِف‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫لن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ك َح هِت َت ۡف ُج َر لـناَ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُّ ۡ َ َ َ‬ ‫ه ُُ‬
‫اس إحَل كفورا ‪ 89‬وقالوا لن نؤمحن ل‬ ‫ٱنله ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ َ َ َ ه ِ ه‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡرض يۢنبوَع ‪ 90‬أو تكون لك جنة محن َّنحيل وعحنب‬ ‫محن ٱۡل ح‬
‫ٱلس َما ٓ َء َكماَ‬ ‫ۡيا ‪ 91‬أَ ۡو ت ُ ۡس حق َط ه‬ ‫خ َللَ َها َت ۡفج ً‬ ‫َ‬
‫جر ٱۡلنهر ح‬
‫َ‬ ‫ََُ ِ َ ۡ َۡ‬
‫ح‬ ‫فتف ح‬
‫يَل ‪ 92‬أَوۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ََۡ َ ً َۡ َۡ َ ه َ َۡ َ َ َ ً‬
‫لئحكةح قب ح‬ ‫زعمت علينا كحسفا أو تأ حِت بحٱَّللح وٱلم َٰٓ‬ ‫ً‬
‫‪ 92‬ﭽ ك ۡحسفا ﭼ‬
‫ٱلس َمآءح َولَن نُّ ۡؤمحنَ‬ ‫ك ََ ۡيت ِمحن ُز ۡخ ُرف أَ ۡو تَ ۡر ََق ِف ه‬ ‫َ ُ َ َ َ‬
‫يكون ل‬
‫إابكساكن السني‪.‬‬
‫ح‬ ‫ٍ‬
‫َ ِ َۡ‬ ‫َ هۡ ُ ُۡ‬ ‫ُ ِ َ َ ه ََُِ َ‬
‫َنل َعل ۡي َنا كحتبا نق َرؤهُۥ قل ُس ۡب َحان َر حب هل‬
‫ُ َ‬
‫ل حرقحيحك حِت ت ح‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 93‬ﭽ ت ح‬
‫َ َ َ َ َ ه َ َ ُۡ ُ ْٓ ۡ‬ ‫ُ ُ ه َ‬
‫نت إحَل بَّشا هر ُسوَل ‪ 93‬وما منع ٱنلاس أن يؤمحنوا إحذ‬
‫إابكساكن النون مع الإخفاء‬
‫ك‬ ‫وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ٓ َ ُ ُ ۡ ُ َ َٰٓ ه ٓ َ َ ُ ٓ ْ َ َ َ َ ه ُ َ َ‬
‫جاءهم ٱلهدى إحَل أن قالوا أَعث ٱَّلل بّشا رسوَل ‪ 94‬قل‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ِ َ ََهَۡ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ََ‬
‫ۡرض ملئحكة يمشون مطمئحنحني لَننلا علي حهم‬ ‫َٰٓ‬ ‫ل ۡو َكن حِف ٱۡل ح‬ ‫‪ 95‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬

‫يدا بَ ۡي حّن‬ ‫ٱلس َمآءح َملََّك هر ُسوَل ‪ 95‬قُ ۡل َك ََف بٱ هَّللح َشه َ ُۢ‬ ‫ِم َحن ه‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡيُۢا بَ حصۡيا ‪96‬‬ ‫ك ۡم إنه ُهۥ ََك َن بعح َبادحه حۦ َخب َ‬ ‫َََۡ ُ‬
‫وبين‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪291‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬
‫ٱَّلل َف ُه َو ٱل ۡ ُم ۡه َت حد َو َمن يُ ۡضل ۡحل فَلَن ََت َد ل َ ُه ۡم أ ۡو حَلَآءَ‬ ‫َو َمن َي ۡه حد ه ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪97‬ﭽ ٱل ُم ۡهتَ حدۦ ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫ّشه ۡم يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح َع ُو ُجوهح حه ۡم ع ۡميا َو ُبكما‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫محن دونحهحۦ وَن‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ِ ه َۡ ُ ۡ َ َه ُ ُهَ َ َ ۡ َۡ‬
‫وصما مأوىهم جهنم ُكما خبت زحدنهم سعحۡيا ‪ 97‬ذل حك‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ أَ‍ِب َتَٰيت َنا َوقَال ُ ٓوا ْ أَء َحذا ُك هنا ع َحظما َو ُر َفتاً‬ ‫َ َُٓ ُ َه ُ ۡ َ‬ ‫‪ 98‬ﭽ أ•ذا ﭼ ﭽ إحنا ﭼ‬
‫ح‬ ‫جزاؤهم بحأنهم‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪،‬‬
‫ََ َۡ ََ ْۡ َ ه هَ ه‬ ‫جد ً‬ ‫ون َخ ۡلقا َ‬ ‫َ ه ََُۡ ُ َ‬ ‫وهبمزة مكسورة يف الثانية عىل‬
‫ٱَّلل ٱَّلحي‬ ‫حيدا ‪ ۞ 98‬أو لم يروا أن‬ ‫أءحنا لمبعوث‬
‫َ َ َ ه َ َ َ ۡ َ َ َ ٌ َ َ َٰٓ َ َ ۡ‬
‫الإخبار‪.‬‬
‫َيلُ َق م ۡحثلَ ُه ۡم َو َج َع َل ل َ ُهمۡ‬ ‫ت وٱۡلۡرض قادحر َع أن‬ ‫خلق ٱلسمو ح‬
‫وروح كحفص يف ا لأوىل ويف‬
‫ه‬
‫ون إ هَل ُك ُفورا ‪ 99‬قُل هل ۡو أَ ُ‬ ‫ََ َ ه ُ َ‬ ‫أَ َجَل هَل َر ۡي َ‬ ‫الثانية ابلإخبار ﭽ إحنا ﭼ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ٱلظ‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫ب‬
‫هَۡ َ ُۡۡ َ ۡ ََ ۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َۡ ُ َ َ َٓ َ َ َۡ َِ‬
‫اق‬‫ٱۡلنف ح‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ش‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ك‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ۡل‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ب‬ ‫تمل حكون خزائ حن رۡحةح ر ح‬
‫ۡ َ َ َ‬ ‫نٰ ُن َق ُتورا ‪َ 100‬ولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُمو َ‬ ‫ََ َ ۡ َ‬
‫ت‬ ‫ِۢ‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ع‬‫حس‬ ‫ت‬ ‫َس‬ ‫ٱۡل‬
‫وَكن ح‬
‫ُ ِ‬ ‫َ ۡ ٓ ُ ََ َ َ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل إ حذ َجا َءه ۡم فقال َُلۥ ف ۡحر َع ۡون إ ح حّن‬ ‫ََ ِي ح َنت فَ ۡس َـ ۡل بَ ح ٓ‬
‫َ َ ََ ۡ َ ۡ َ َٓ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ُّ َ َ‬
‫ۡلظنك تَٰيموَس مسحورا ‪ 101‬قال لقد عل حمت ما أنزل‬
‫َ َ ٓ َ ِ َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح إ هَل َر ُّب ه َ َ‬ ‫َ َٰٓ‬
‫َ َُٓ ه‬
‫هؤَلءح اَلﭼ‬ ‫‪ 102‬ﭽ َٰٓ‬
‫ِإَوّن ۡلظنك‬ ‫ۡرض بصائحر ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ۡرض فَأَ ۡغ َر ۡق َنهُ‬ ‫َََ َ َ َۡ َ ه ُ ِ َۡ‬
‫تَٰيفح ۡر َع ۡون َمث ُبورا ‪ 102‬فأراد أن يستفحزهم م َحن ٱۡل ح‬
‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫َ ٓ ۡ َ َ ۡ ُُ ْ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬
‫َو َمن هم َع ُهۥ َجحيعا ‪َ 103‬وقل َنا حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ بلح حّن إحسرَٰٓءحيل ٱسكنوا‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َ َٓ‬
‫جئنا بحكم لفحيفا ‪104‬‬ ‫ٱۡلۡرض فإحذا جاء وعد ٱٓأۡلخحرة ح ح‬

‫‪292‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َۡ ِ َ َ ۡ َ ُ َ َۡ ِ َ َ َ َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ه ُ َ ِ َ َ‬
‫وبحٱۡل حق أنزلنه وبحٱۡل حق نزل وما أرسلنك إحَل مب حّشا ونذحيرا‬
‫كث َونَ هز ۡل َنهُ‬ ‫ََ ُ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َۡ ََُ ََ‬
‫اس َع م‬ ‫‪ 105‬وقرءانا فرقنه تلح قرأهۥ َع ٱنل ح‬
‫حين أُوتُوا ْ ۡٱلعح ۡلمَ‬ ‫تََنيَل ‪ 106‬قُ ۡل َءام ُحنوا ْ بهحۦٓ أَ ۡو ََل تُ ۡؤم ُحن ٓوا ْ إ هن هٱَّل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 107‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫محن ق ۡبلحهحۦٓ إحذا ُي ۡتل َعل ۡي حه ۡم َۤنوُّرِخَي ِۤناَقۡذَأۡلِل ۤاٗدَّجُس ‪َ 107‬و َيقولون‬
‫َ َ ُّ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ َ ۡ ُ ََِ ََۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُس ۡب َ‬
‫ان‬‫ح‬ ‫ق‬ ‫ذ‬ ‫حِل‬ ‫ل‬ ‫ون‬ ‫ر‬ ‫خ‬
‫ح‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪108‬‬ ‫وَل‬ ‫ُ‬
‫ع‬ ‫ف‬ ‫ح َن َر ِب ح َنا إحن َكن وعد ربحنا لم‬ ‫َُ ۡ ُ ْ‬
‫ۡ ُ ْ هَ َ ۡ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ َ ََ ُ ُ ُ ُ‬ ‫ﭽ أو ٱدعوا ﭼ‬
‫يده ۡم خشوَع ۩ ‪ 109‬ق حل ٱدعوا ٱَّلل أوح ٱدعوا‬ ‫يبكون وي حز‬ ‫بضم الواو وص ًال‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َۡ‬
‫ٱۡل ۡس َّن َوَل َت َه ۡر‬ ‫ٱلر ۡح َم َن أيِا هما تَ ۡد ُعوا ْ فَلَ ُه ۡٱۡل ۡس َما ٓ ُء ۡ ُ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ ََ َُ ۡ َ َ َۡ َۡ َ َ َ‬
‫ني ذل حك َسبحيَل ‪َ 110‬وق حل‬ ‫بحصَلت حك وَل َّتاف حت بحهاوٱَتغح َ‬
‫َۡ َ ه ۡ َ َ َ َۡ َ ُ هُ َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه ه‬
‫ۡشيك حِف‬ ‫ح‬ ‫ۥ‬ ‫َل‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫خ‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ل‬ ‫حي‬‫ٱَّل‬ ‫ٱۡلمد حَّللح‬
‫كب َ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ه ُ َ ِ ِ َ ُّ ِ َ َ ِ ۡ ُ َ ۡ‬
‫ۡيُۢا ‪111‬‬ ‫ك ولم يكن َلۥ و حل محن ٱَّل حل وك حَبه ت ح‬ ‫ٱلمل ح‬
‫ورة ُ الكهف‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َي َعل هَلۥُ‬ ‫ۡ َ َ ََۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه ه ٓ َ َ َ َ َ َ‬
‫ٱۡلمد حَّللح ٱَّلحي أنزل َع عب حده ح ٱلكحتب ولم‬
‫ۡ‬
‫ﭽ ع َحوجا ‪َ 1‬ق ِيماﭼ ع َحو َجا ‪َ 1‬ق ِيما ِ حَلُنذ َحر بَأسا َشدحيدا ِمحن ه ُلنۡ ُه َو ُيبَ ِ ح َ‬
‫ّش ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن حنيَ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كث َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫وص ًال بال كسكت مع الإخفاء‪ .‬هٱَّل َ ۡ ُ َ ه َ‬
‫ني فحيهح‬ ‫ت أن ل ُه ۡم أج ًرا ح َسنا ‪ 2‬م ح ح‬ ‫حين َيع َملون ٱلصل حح ح‬
‫َُ َ ه َ َ ُ ْ هَ َ هُ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أبدا ‪ 3‬وينذحر ٱَّلحين قالوا ٱَّتذ ٱَّلل ولا ‪4‬‬

‫‪293‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َّت ُر ُج محنۡ‬ ‫َٓ ۡ َ َُ ۡ َ َ َۡ‬ ‫ۡ ۡ ََ‬ ‫َ‬


‫هما ل ُهم بحهحۦ محن عحلم وَل ٓأِلبائ ح حهم كَبت ُك حمة‬
‫َعَٰٓ‬ ‫هۡ َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َََه َ‬ ‫َُ ُ َ ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫خع نفسك‬ ‫أفوهح حهم إحن يقولون إحَل كذحبا ‪ 5‬فلعلك ب ح‬
‫ه َ ََۡ َ ََ‬ ‫ََ ً‬ ‫هۡ ُۡ ُ ْ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫حيث أسفا ‪ 6‬إحنا جعلنا ما َع‬ ‫َءاث حره ۡحم إحن لم يؤمحنوا بحهذا ٱۡلد ح‬
‫َ‬
‫ه َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض زحينة لها نلح بلوهم أيهم أحسن عمَل ‪ِ 7‬إَونا لجعحلون‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َۡ َ ۡ َ َه َ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ب ٱلك ۡه حف‬ ‫َما َعل ۡي َها َص حعيدا ُج ُر ًزا ‪ 8‬أم حسحبت أن أصح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ ََ ۡ َُۡ َ ۡ َ‬ ‫ٱلرقحيم ََكنُوا ْ م ۡحن َء َاتَٰيت َنا َع َ‬
‫ج ًبا ‪ 9‬إحذ أوى ٱلفحتية إحل ٱلكه حف‬ ‫ح‬ ‫َو ه ح‬
‫َ َ َ‬ ‫هُ َ َ َۡ َ َِ ۡ َ‬ ‫ََ ُ ْ ٓ‬
‫ئ نلَا م ۡحن أ ۡم حرنا َرشدا ‪10‬‬ ‫فقالوا َر هب َنا َءات َحنا محن لنك رۡحة وه حي‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َٰٓ َ‬
‫ني َع َددا ‪ 11‬ث هم ََ َعث َن ُه ۡم‬ ‫ك ۡهف حسن َ‬
‫ح‬ ‫َع َءاذان ح حه ۡم حِف ٱل ح‬ ‫فۡضبنا‬
‫َ َ‬ ‫هۡ َُ‬ ‫َ ُ َْ‬ ‫ۡ َ َ ُّ ۡ ۡ َ ۡ َ‬
‫ني أ ۡح َِص ل َحما بلحث ٓوا أ َمدا ‪َ 12‬ن ُن نق ُّص َعل ۡيك‬ ‫نلح علم أي ٱۡل حزب ح‬
‫َ َ‬
‫َۡ ِ ه ُ ۡ ۡ َ ٌ َ َ ُ ْ َ ِ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ ُ‬ ‫َََُ‬
‫نبأهم بحٱۡل حق إحنهم ف حتية ءامنوا بحرب ح حهم وزحدنهم هدى ‪13‬‬
‫اموا ْ َف َقالُوا ْ َر ُّب َنا َر ُّب ه َ َ‬ ‫َع قُلُوبه ۡم إ ۡذ قَ ُ‬ ‫َ ََۡ َ ََ‬
‫ت‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫حح ح‬ ‫وربطنا‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ٓ َ هَ ۡ َُۡٓ‬ ‫َ هۡ ُ َْ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡرض لن ندعوا محن دونحهحۦ إحلها لقد قلنا إحذا شططا ‪14‬‬ ‫وٱۡل ح‬
‫ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫هَ ُ ْ‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 15‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫هؤَلءح ق ۡو ُم َنا ٱَّتذوا محن دونحهحۦٓ َءال َحهة ل ۡوَل يَأتون َعل ۡي حهم‬
‫ُ َۡ َِ َ َ ۡ َۡ َُ ه ََۡ ََ ه َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫بحسلطِۢن َ حني فمن أظلم حمم حن ٱفَتى َع ٱَّللح كذحبا ‪15‬‬

‫‪294‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نّشۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ََُۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ُۡ ُ َ ه هَ َُْۡٓ َ ۡ َ‬


‫ِإَوذح ٱعَتتلموهم وما يعبدون إحَل ٱَّلل فأوۥا إحل ٱلكه حف ي‬
‫ََُِ ۡ َ ُ ِ ۡ َۡ ُ ِ َۡ‬ ‫كم ِمحن هر ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ُّ ُ‬
‫ۡحتحهحۦ ويهي حئ لكم محن أم حركم محرفقا ‪16‬‬ ‫لكم رب‬
‫َ‬ ‫ه ۡ َ َ َ ََ هَ َ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َََ‬
‫ني‬‫۞ وترى ٱلشمس إحذا طلعت تزور عن كهفح حهم ذات ٱَل حم ح‬ ‫ه‬
‫‪18‬ﭽت ۡز َو ُّرﭼ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ِ‬ ‫هۡ ُ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلش َما حل َوه ۡم حِف ف ۡج َوة ِم ۡحن ُه ذل حك م ۡحن‬ ‫ِإَوذا غ َر َبت تقرحض ُه ۡم ذات ح‬ ‫ابإكساكن الزا‪ .‬وحذف ا لأل‪.‬‬
‫ه َ َۡ هُ ََُ َُۡۡ ََ ُ ۡ ۡ ََ َ َ‬
‫وششديد الراء‪.‬‬
‫َ‬
‫َت َد َُلۥ‬ ‫ت ٱَّللح من يه حد ٱَّلل فهو ٱلمهت حد ومن يضل حل فلن ح‬ ‫َءاتَٰي ح‬ ‫ۡ‬
‫ﭽ ٱل ُم ۡه َت حدۦ ﭼ‬
‫ِت َسبُ ُه ۡم َأ ۡي َقاظا َو ُه ۡم ُرقُود َو ُن َق ِل ُحب ُه ۡم َذاتَ‬ ‫َ َۡ‬
‫َو ح َِلا ُّم ۡرشحدا ‪ 17‬و‬ ‫ابلياء وص ًال و وقف ًا‪.‬‬
‫َۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱلش َمال َو َُكۡ ُب ُهم َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡٱَلَمني َو َذ َ‬ ‫‪ 18‬ﭽ َوِتس ُحب ُهم ﭼ‬
‫صي حد ل حو‬ ‫ح ح‬‫و‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ه‬‫ي‬ ‫اع‬ ‫حر‬ ‫ذ‬ ‫حط‬ ‫س‬‫ب‬ ‫ح ح‬ ‫ات‬ ‫ح ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫ت م ۡحن ُه ۡم ُرعبا ‪18‬‬
‫ۡ‬ ‫ت م ۡحن ُه ۡم ف َحرارا َول َ ُمل ح ۡئ َ‬ ‫ت َعلَ ۡيه ۡم ل َ َو ه َۡل َ‬ ‫ٱطلَ ۡع َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ‬
‫ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َ َ َٓ‬ ‫َ ٓ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ۡ‬
‫َوكذل حك ََ َعث َن ُه ۡم حَلَت َسا َءلوا بَ ۡي َن ُه ۡم قال قائحل ِم ۡحن ُه ۡم ك ۡم بل حث ُت ۡم‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ﭽ ُر ُعبا ﭼ‬
‫ك ۡم أ َ ۡعلَ ُم ب َما َبلثۡ ُتمۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ َ َ ۡ ً َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ُّ ُ‬
‫قالوا بلحثنا يوما أو َعض يوم قالوا رب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم العني‪.‬‬
‫َ‬
‫ُ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ ُّ َ ٓ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْٓ َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫فٱَعثوا أحدكم بحورحق حكم ه حذه حۦ إحل ٱلمدحينةح فلينظر أيها‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ب ح َو ۡرق حك ۡم ﭼ‬
‫كمۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ِ ُۡ ََََۡه ۡ ََ ُۡ َ ه‬ ‫ََۡ َ َ ََۡۡ ُ‬ ‫روح ابإكساكن الراء مع تفخميها‪.‬‬
‫أزَك طعاما فليأت حكم ب ح حرزق محنه وَلتلطف وَل يشعحرن ب ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َ َۡ ُ ۡ َۡ ُُ ُ ۡ َۡ ُ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أحدا ‪ 19‬إحنهم إحن يظهروا عليكم يرَجوكم أو يعحيدوكم حِف‬
‫َ‬ ‫ه ۡ ََ ُۡ ُ ْ ً َ‬
‫محلت ح حهم ولن تفل حح ٓوا إحذا أبدا ‪20‬‬

‫‪295‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َ َ ۡ َۡ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه َ ۡ َ ه َ ِ ََ ه ه َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 21‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ لكه‪.‬‬
‫وكذل حك أعَثنا علي حهم حَلعلموا أن وعد ٱَّللح حق وأن ٱلساعة‬
‫ۡ‬ ‫َ ٓ ۡ َََ َ ُ َ ََُۡ ۡ َۡ َ ُ ۡ ََ ُ ْ ُۡ ْ َ َ‬ ‫ََل َر ۡي َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ب فحيها إحذ يتنزعون بينهم أمرهم فقالوا ٱَنوا علي حهم‬
‫ُ ۡ َ ه ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َٰٓ َ ۡ ۡ َ َ ه َ ه‬
‫خذن‬ ‫َنينا ربهم أعلم ب ح حهم قال ٱَّلحين غلبوا َع أمرحهحم نلت ح‬
‫ُ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ ُ َ َََ‬ ‫َعلَ ۡيهم هم ۡ‬
‫جدا ‪َ 21‬سيَقولون ثلثة هراب ح ُع ُه ۡم ُك ُب ُه ۡم َو َيقولون‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُۢ‬
‫ب َو َيقولون َس ۡب َعة َوثام ُحن ُه ۡم‬ ‫ُخسة سادحسهم ُكبهم رَجا بحٱلغي ح‬
‫َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ه ََُُۡ ۡ ه َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َُُۡ ۡ ُ ه ِٓ َ ۡ َ‬
‫ُكبهم قل ر حب أعلم ب حعحدت ح حهم ما يعلمهم إحَل قلحيل فَل تمارح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ َۡ‬ ‫ۡ ه َٓ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫‪ 22‬ﭽ ف ُ‬
‫ت فحي حهم ِم ۡحن ُه ۡم أ َحدا ‪َ 22‬وَل‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ه‬
‫فحي حهم إحَل محراء ح‬
‫ظ‬
‫هٓ َ ََ َٓ ه‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ِ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َُ َ‬
‫ٱَّللُ‬ ‫تقول هن ل حشا ۡي ٍء إ ح حّن فاعحل ذل حك غ ًدا ‪ 23‬إحَل أن يشاء‬
‫ِ َۡ‬ ‫َ ۡ ُ هه َ َ َ َ َُۡ َ َ َ‬ ‫‪ 24‬ﭽ َي ۡهدحيَ حنۦ ﭼ‬
‫س أن َي ۡهدحيَ حن َر حب حۡلق َر َب م ۡحن‬ ‫وٱذكر ربك إحذا نسحيت وقل ع َٰٓ‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َ َ َۡ ُ ْ‬ ‫ََ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ‬
‫هذا َرشدا ‪َ 24‬وبلحثوا حِف ك ۡهفح حه ۡم ثلث محائة حسنحني وٱزدادوا‬
‫ُ هُ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َُ َ ۡ ُ ه َ َ َ ۡ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ت ۡحسعا ‪ 25‬ق حل ٱَّلل أعل ُم ب حما بلحثوا َلۥ غيب ٱلسمو ح‬
‫ُ‬ ‫َ ِ ََ ُۡ‬ ‫ََ ۡ ۡ َ َُ ِ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ّشك حِف‬ ‫ِص بحهحۦ وأس حمع ما لهم محن دونحهحۦ محن و حل وَل ي ح‬ ‫أب ح‬
‫َ َ‬ ‫ك محن ك َ‬ ‫َ ُۡ َ ٓ ح َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ب َر ِبحك َل‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫حت‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫وۡح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ٱت‬ ‫و‬ ‫‪26‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫كمهحۦٓ أ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حدا ‪27‬‬‫ُم َب ِ حد َل ل ح َُك َحمتهحۦ َولَن ََت َد محن ُدونحهحۦ ُم ۡل َت َ‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪296‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱل َغ َدوة ح َو ۡٱل َع حَشِ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ َۡ َ َ َ َ ه َ َۡ ُ َ‬


‫ح‬ ‫وٱص حَب نفسك مع ٱَّلحين يدعون ربهم ب ح‬
‫ٱلن َيا‬
‫ُّ ۡ‬ ‫ين َة ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫يد ز َ‬ ‫اك َع ۡن ُه ۡم تُر ُ‬ ‫ون َو ۡج َه ُهۥ َو ََل َت ۡع ُد َع ۡي َن َ‬
‫ُ ُ َ‬
‫ي حريد‬
‫ح ح‬
‫َو ََل تُ حط ۡع َم ۡن أَ ۡغ َف ۡل َنا قَ ۡل َب ُهۥ َعن ذ ۡحكرنَا َو هٱت َب َع َه َوى ُه َو ََك َن أَ ۡم ُرهۥُ‬
‫ح‬
‫َ َ َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡل ُّق محن هر ِبحك ۡم ف َمن شا َء فل ُيؤمحن ومن شاء‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫فُ ُرطا ‪َ 28‬وقُل ۡ َ‬
‫ح‬
‫ۡ ُ َ ُ‬ ‫ارا أ َح َ‬ ‫َ‬ ‫ني نَ ً‬ ‫حلظلحم َ‬ ‫َ‬
‫ََۡ ۡ ُ ۡ هٓ ۡ َۡ َ ه‬
‫ِسادحق َها ِإَون‬ ‫اط ب ح حهم‬ ‫ح‬ ‫فليكفر إحنا أعتدنا ل‬
‫اب‬ ‫ٱلّش ُ‬ ‫يثوا ْ ُي َغاثُوا ْ ب َمآء َكٱل ۡ ُم ۡهل ي َ ۡشوي ٱل ۡ ُو ُجوهَ ب ۡئ َس ه َ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫يستغح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫ًََ‬ ‫ٓ ۡ‬
‫ت إحنا َل‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫َو َسا َءت ُم ۡرتفقا ‪ 29‬إحن ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ ه‬ ‫ُ ُ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ًَ‬
‫ضيع أجر من أحسن عمَل ‪ 30‬أولئحك لهم جنت عدن‬ ‫ن ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِتتحه ُم ۡٱۡلَنۡ َه ُر ُُيَ هل ۡو َن ف َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫حيها م ۡحن أ َساوح َر محن ذهب‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫َت‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 31‬ﭽ ِتت ح حه حم ٱۡلنهر ﭼ‬
‫َ َ ََ‬ ‫ِإَوستَ ۡ َ‬ ‫ون ث َحيابًا ُخ ۡۡضا ِمحن ُسن ُدس ۡ‬ ‫َََۡ ُ َ‬
‫َبق ُّم هتكحـحني ف‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫حيها َع‬ ‫ويلبس‬
‫َ ۡ ۡ َُ ه َ‬ ‫ۡ َ هَ ُ َ َ ُ َ ۡ ََُۡ‬ ‫ََۡٓ‬
‫ٱۡضب لهم مثَل‬ ‫ك ن حعم ٱثلواب وحسنت مرتفقا ‪ ۞ 31‬و ح‬ ‫ٱۡلرائ ح ح‬
‫َ َََۡ َُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ُ َۡ َ َ َۡ َ َ َ َ هَ‬
‫ني حمن أعنب وحففنهما بحنخل‬ ‫ني جعلنا حۡلح حدهحما جنت ح‬ ‫رجل ح‬
‫ُ‬
‫َ َۡ‬
‫ت أكل َها َول ۡم تظل حم‬
‫ُ َ‬ ‫ٱۡل هنتَ ۡني َءاتَ ۡ‬ ‫َو َج َع ۡل َنا بَ ۡي َن ُه َما َز ۡرَع ‪ُ 32‬كح ۡ َتا ۡ َ‬
‫ح‬
‫ََ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ِمحن ُه ش ۡيـا َوف هج ۡرنا خحلل ُه َما ن َهرا ‪َ 33‬وَكن َُلۥ ث َمر فقال‬
‫َ ُ َ ُ َ ُ ُ ٓ َ َ ۠ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ َ‬ ‫َ‬
‫حبحهحۦ وهو ُياوحرهۥ أنا أكَث محنك ماَل وأعز نفرا ‪34‬‬ ‫ل حص ح‬

‫‪297‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫يد َه حذه حۦٓ‬ ‫سهحۦ قَ َال َما ٓ أَ ُظ ُّن أَن تَب َ‬ ‫َِۡ‬ ‫ُ َ‬
‫َودخل َجنت ُهۥ َوه َو ظال حم حنلف ح‬
‫َ َ َ هَ‬
‫ح‬
‫َ َ ٓ َ ُ ُّ ه َ َ َ ٓ َ َ َ ُّ ُّ َ َ ِ َ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫جدن‬ ‫أبدا ‪ 35‬وما أظن ٱلساعة قائحمة ولئحن ردحدت إ حل ر حب ۡل ح‬
‫ك َف ۡرتَ‬ ‫َ َ َُ َ ُ ُ َ ُ َ َُ ُُٓ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫خ ۡۡيا ِم ۡحن َها ُمنقلبا ‪ 36‬قال َلۥ صاححبهۥ وهو ُياوحرهۥ أ‬
‫ه ه۠‬ ‫َ‬ ‫ُّ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫ه‬
‫بحٱَّلحي خلقك محن ت َراب ث هم محن ن ۡطفة ث هم َس هوىك َر ُجَل ‪ 37‬لكحنا‬ ‫ُ‬
‫‪ 38‬ﭽ لك هحنا ه َو ﭼ‬
‫ه‬
‫َ‬
‫ت َج هن َتك‬ ‫ب أَ َحدا ‪َ 38‬ول َ ۡو ََلٓ إ ۡذ َد َخ ۡل َ‬ ‫ٓ‬ ‫َُ هُ َِ ََٓ ُۡ ُ َِ‬
‫ح‬ ‫ۡشك بحر ح‬ ‫هو ٱَّلل ر حب وَل أ ح‬ ‫رويس ابإبثاا ا لأل‪ .‬وص ًال‬
‫َ‬ ‫ََ ََ۠ ََه‬ ‫ه‬ ‫ُۡ َ َ َ َٓ هُ َ ُ ه‬ ‫ووقف ًا‪.‬‬
‫ٱَّلل َل ق هوةَ إحَل بحٱَّللح إحن تر حن أنا أقل محنك ماَل‬
‫َ‬ ‫قلت ما شاء‬ ‫‪39‬ﭽ ت َر حنۦ ﭼ‬
‫َ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َِٓ َ ُۡ َ َ‬ ‫َََ‬
‫حني خ ۡۡيا ِمحن َج هنتحك َو ُي ۡرسحل َعل ۡي َها‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ؤ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ب‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫‪39‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫وو‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َۡ ُ ۡ َ َ ُٓ َ‬ ‫ًَ‬ ‫ُ ۡ َ ِ َ ه ٓ َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ٱلس َماءح ف ُت ۡصب ح َح َصعحيدا َزلقا ‪ 40‬أو يصبحح ماؤها‬
‫حنيۦ ﭼ‬ ‫‪40‬ﭽ يؤت ح‬
‫حسبانا محن‬
‫َِ‬ ‫ََ‬ ‫َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ََ َۡ َ َ َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫حيط بحث َم حره حۦ فأ ۡص َب َح ُيقل ُحب‬ ‫يع َُلۥ َطلبا ‪ 41‬وأح‬ ‫غورا فلن تست حط‬ ‫ُ‬
‫‪ 42‬ﭽ بحث ُمرحه حۦ ﭼ‬
‫َ ٌَ ََ ُ ُ َ ََُ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َهۡ ََ َ ٓ َ َ‬
‫كفيهح َع ما أنفق فحيها وهحـ خاوحية َع عروشحها ويقول‬ ‫رويس بضم الثاء واملمي‪.‬‬
‫َ ََۡ َۡ ُ ۡ ۡ ِ َ‬
‫ِصونَهۥُ‬ ‫كن ه َُلۥ ف َحئة يَن ُ ُ‬ ‫ََۡ َ ُ‬
‫ب أحدا ‪ 42‬ولم ت‬ ‫َ‬ ‫تَٰيليتّن لم أۡشك ب ح َر ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ۡ َ ُ ه‬ ‫ٱَّللح َو َما ََك َن ُم َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ٱۡل ِ حق ه َو‬ ‫ِصا ‪ 43‬ه َنال حك ٱل َول َية حَّللح‬ ‫نت ح ً‬ ‫ون‬
‫محن د ح‬
‫ُّ ۡ َ ٓ‬ ‫ٱۡض ۡب ل َ ُهم همثَ َل ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ ََ َ َ ٌۡ ُۡ‬ ‫ُُ‬
‫ٱلن َيا ك َما ٍء‬ ‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫خۡي ثوابا وخۡي عقبا ‪ 44‬و ح‬
‫‪ 44‬ﭽ عقبا ﭼ‬

‫ََ ۡ َ َ َ‬ ‫ََ ُ َۡ‬ ‫َ ََۡ ُ َ ه َٓ َ ََۡ‬ ‫بضم القاف‪.‬‬


‫ۡرض فأصبح هشح يما‬ ‫َ‬
‫أنزلنه محن ٱلسماءح فٱختلط بحهحۦ نبات ٱۡل ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ِ َ ُ ََ َ هُ ََ ُِ َ ۡ ۡ‬
‫َشء ُّمق َتد ًحرا ‪45‬‬ ‫ك‬ ‫ٱلرتَٰيح وَكن ٱَّلل َع ح‬ ‫تذروه ح‬

‫‪298‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت َخ ۡۡيٌ‬ ‫حح ُ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ه‬ ‫ٱل ۡن َيا َو ۡٱل َبقح َيتُ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ين ُة ۡ َ‬ ‫ون ز َ‬ ‫َۡ ُ َ َُۡ َ‬
‫ٱلمال وٱبلن‬
‫ح‬
‫َََۡ َُ ُِ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫ۡي أ َ‬ ‫ك ثَ َوابا َو َخ ۡ ٌ‬ ‫َ َِ َ‬
‫ٱۡل َبال َوت َرى‬ ‫ح‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪46‬‬ ‫َل‬ ‫م‬ ‫عحند رب ح‬
‫َ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َ َ َۡ ُ ۡ ََۡ َُ ۡ ُۡ ۡ َ‬
‫ٱۡلۡرض بارحزة وحّشنهم فلم نغادحر محنهم أحدا ‪ 47‬وعرحضوا‬
‫ََ َِ َ َ ِ هَ ۡ ُۡ ُ َ َ َ َ َۡ َ ُ ۡ َهَ َ ه َۡ‬
‫جئتمونا كما خلقنكم أول مرۘة ِۢ بل‬ ‫َع ربحك صفا لقد ح‬
‫ب َف َت َ‬ ‫ض َع ٱلۡك َحت ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫كم ه‬ ‫َ َ ُۡ ۡ َه هََۡ َ ُ‬
‫ـرى‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪48‬‬ ‫ا‬ ‫حد‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫زعمتم ألن َنعل ل‬
‫َ َ‬ ‫ُ ُ َ َ َ‬
‫ني م هحما فحيهح َو َيقولون تَٰي َو ۡيل َت َنا َما حل هذا‬ ‫حني ُم ۡشفق َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡٱلك َحتب َل ُي َغاد ُحر َصغح َ‬ ‫َ‬
‫ۡيةً إحَل أ ۡح َصى َها َو َو َج ُدوا َما‬ ‫ۡية َوَل كب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ‬
‫لئحكةح‬ ‫اۡضا َوَل َيظل ُحم َر ُّبك أ َحدا ‪ِ 49‬إَوذ قلنا ل حلم‬ ‫ع حملوا ح ح‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ْٓ ه ٓ ۡ َ َ َ َ ۡ ََ‬
‫ٱۡل ِحن فف َس َق ع ۡن‬ ‫ٱسجدوا ٓأِلدم فسجدوا إحَل إحبل حيس َكن محن ح‬
‫كمۡ‬ ‫َُ ۡ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َِ ٓ َََه ُ َُ َ ُِهَُ ٓ َۡ َٓ‬
‫وِن وهم ل‬ ‫خذونهۥ وذرحيتهۥ أو حَلاء محن د ح‬ ‫أم حر ربحهحۦ أفتت ح‬
‫خ ۡل َق ه َ َ‬ ‫ه ٓ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ت‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ني بَ َدَل ‪ ۞ 50‬ما أشهدتهم‬ ‫حلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫َع ُد ُّۘو ُۢ ب حئ َس ل‬
‫َ َۡ ح ََ َ َۡ َ ُ ۡ ََ ُ ُ ُه َ ُۡ ِ َ َ ُ‬
‫ضل حني عضدا‬ ‫خذ ٱلم ح‬ ‫س حهم وما كنت مت ح‬ ‫وٱۡلۡرض وَل خلق أنف ح‬
‫ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ َُ ُ َ ُ ْ ُ ََٓ َ ه َ َ‬
‫حين َزع ۡم ُت ۡم ف َد َع ۡوه ۡم فل ۡم‬ ‫‪ 51‬ويوم يقول نادوا ۡشَكءحي ٱَّل‬
‫َ ََ ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ ُ ْ َ‬
‫ون ٱنله َ‬
‫ار‬ ‫يبوا ل ُه ۡم َو َج َعل َنا بَ ۡي َن ُهم هم ۡوب حقا ‪ 52‬ورءا ٱلمج حرم‬ ‫ج‬
‫يست ح‬
‫وها َول َ ۡم ََي ُدوا ْ َع ۡن َها َم ۡ‬ ‫َ َ ُّ ٓ ْ ه ُ ُّ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ِصفا ‪53‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فظنوا أنهم مواق حع‬

‫‪299‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُِ َ َ َ‬
‫ك َمثل َوَكن‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫اس‬‫ح‬ ‫ص ۡف َنا ِف َه َذا ٱلۡ ُق ۡر َءان ل ح ه‬
‫لن‬ ‫َولَ َق ۡد َ ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُۡ ُ ْٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َ ۡ ََ َ‬
‫ٱۡلنٰن أكَث َشء جدَل ‪ 54‬وما منع ٱنلاس أن يؤمحنوا‬ ‫ۡ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ٓ ُ‬
‫إحذ َجا َءه ُم ٱل ُه َدى َوي َ ۡس َتغفح ُروا َر هب ُه ۡم إحَل أن تأت َحي ُه ۡم ُس هنة‬
‫‪ 55‬ﭽ ق ح َبَل ﭼ‬
‫اب ُق ُبَل ‪َ 55‬و َما نُ ۡر حس ُل ٱل ۡ ُم ۡر َسلحنيَ‬ ‫حني أَ ۡو يَأۡت َحي ُه ُم ٱلۡ َع َذ ُ‬ ‫ۡٱۡلَ هول َ‬ ‫بكرس القاف وفتح الااء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َُ َ ُ ه َ ََُ ْ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َُِ‬
‫ّشين ومن حذرحين ويج حدل ٱَّلحين كفروا بحٱلب حط حل‬ ‫إحَل مب ح ح‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫‪ 56‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫ْ ُ‬ ‫ٓ‬
‫ٱۡل هق َوٱَّتذ ٓوا َءاتَٰي حِت َو َما أن حذ ُروا ه ُزوا ‪56‬‬
‫هَ ُ ْ َ‬ ‫ح ُضوا ْ بهح ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ل حـ ُيد ح‬
‫ح‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َُ ه ُ ِ َ َ‬
‫س ماَ‬ ‫ت َر ِبحهحۦ فَأ ۡع َر َض َع ۡن َها َون َ ح َ‬ ‫ومن أظلم محمن ذكحر أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫َ‬ ‫َه َ ۡ ََ ُ ه َ َ َۡ ََ ُُ ۡ َ‬
‫ك هن ًة أن َي ۡف َق ُهوهُ َوِفٓ‬ ‫قدمت يداه إحنا جعلنا َع قلوب ح حهم أ ح‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُۡ َ ََ َ ۡ َ ُ ْٓ ً َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َءاذان ح حه ۡم َوقرا ِإَون تدعهم إحل ٱلهدى فلن يهتدوا إحذا أبدا‬
‫َ َ َ ُ ْ‬ ‫ه ۡ َ َۡ َُ ُ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ ۡ َ ُ ُ ُ‬
‫خذهم بحما كسبوا‬ ‫ور ذو ٱلرۡحةح لو يؤا ح‬ ‫‪ 57‬وربك ٱلغف‬
‫ُ‬ ‫ه َ ْ‬ ‫اب بَل ل ه ُهم هم ۡ‬ ‫لَ َع هج َل ل َ ُه ُم ٱلۡ َع َذ َ‬
‫َي ُدوا محن دونحهحۦ‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫حد‬ ‫ع‬ ‫و‬
‫ك َن ُه ۡم ل َ هما َظلَ ُموا ْ َو َج َعلۡناَ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ‬
‫َم ۡوئحَل ‪ 58‬وت حلك ٱلقرى أهل‬ ‫َ‬
‫َٓ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 59‬ﭽ ل ُحم ۡهل ح‬
‫ك حه ۡم ﭼ‬
‫ِإَوذ قَال ُمو ََس ل َحف َتى ُه َل أبۡ َر ُح َح هِتَٰٓ‬ ‫ك حهم هم ۡوعحدا ‪59‬‬ ‫ل َحم ۡهل ح ح‬ ‫بضم املمي وفتح الالم‪.‬‬
‫ُم َمعَ‬ ‫ََه َََ َۡ‬ ‫َُۡ َ َۡ َ َ َۡ ۡ َۡ َۡ َۡ َ ُ ُ‬
‫أبلغ ُممع ٱبلحري حن أو أم حَض حقبا ‪ 60‬فلما بلغا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ َُ َ َ هَ َ َ َ‬
‫سيا حوتهما فٱَّتذ سبحيلهۥ حِف ٱبلح حر ِسبا ‪61‬‬ ‫بين ح حهما ن ح‬

‫‪300‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َ‬
‫ينا محن َسف حرنا هذا‬ ‫او َزا قَا َل ل ح َف َتى ُه َءات َحنا َغ َدا ٓ َءنَا لَ َق ۡد لَق َ‬ ‫فَلَ هما َج َ‬
‫ح‬
‫ٱۡلوتَ‬ ‫يت ۡ ُ‬ ‫َ َ َََۡ َ ۡ َََۡٓ َ ه ۡ َ َ ِ َ‬ ‫َ‬
‫س ُ‬ ‫ن َصبا ‪ 62‬قال أرءيت إحذ أوينا إحل ٱلصخرة ح فإ ح حّن ن ح‬ ‫َ‬
‫ۡ‬
‫ٱلش ۡي َط ُن أ ۡن أ ۡذ ُك َرهُۥ َوٱَّتَ َذ َسبيلَ ُهۥ ِف ٱبلَحرۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫نس‬‫َ‬ ‫‪ 63‬ﭽ أ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وما أنسىن حيه إحَل‬ ‫بكرس الهاء وص ًال‪.‬‬
‫َ َ َ َ َ ُ ه َ ۡ َ ۡ َ ه َ َ َٰٓ َ َ َ ََ‬ ‫َع َ‬ ‫َ‬
‫جبا ‪ 63‬قال ذل حك ما كنا نبغح فٱرتدا َع ءاثارحهحما قصصا ‪64‬‬ ‫‪ 64‬ﭽ ن ۡبغح ۦ ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬فَ َو َج َدا َع ۡبدا ِم ۡحن ع َحبادحنَا ٓ َء َات ۡي َن ُه َر ۡ َ‬
‫ۡحة ِم ۡحن عحندحنا َو َعل ۡم َن ُه محن‬
‫َع أَن ُت َع ِل َحمن محماه‬ ‫ك َ َ َٰٓ‬ ‫َ َ َُ ُ َ َ ۡ َه ُ َ‬
‫ع‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫َس‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ۥ‬ ‫َل‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫‪65‬‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫هُه ۡ‬
‫حل‬ ‫لنا ع‬ ‫‪ 66‬ﭽ ت َعل َحم حنۦ ﭼ‬
‫ُ ِ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ك لَن ت َ ۡس َت حط َ‬ ‫َ َ ه َ‬ ‫ُِۡ َ ۡ‬
‫َع َص َۡبا ‪َ 67‬وك ۡيف‬ ‫يع َم ح َ‬ ‫ت ُرشدا ‪ 66‬قال إحن‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫عل حم‬ ‫ََ‬
‫َ ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ش‬ ‫ﭽر‬
‫ٱَّللُ‬ ‫جد حّن إحن شاء‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫تص حَب َع ما لم ِتحط بحهحۦ خَبا ‪ 68‬قال ست ح‬ ‫بفتح الراء والشني‪.‬‬
‫ََ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َٓ َ ۡ‬
‫َصابحرا َوَل أع حِص لك أ ۡمرا ‪ 69‬قال فإ ح حن ٱت َب ۡع َت حّن فَل ت ۡس َـل حّن‬ ‫‪ 67‬ﭽ َم حَع ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ َ َ َ َ ه َٰٓ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ه ُ ۡ َ َ َ ُۡ ۡ‬ ‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫عن َش ٍء حِت أحدحث لك محنه ذحكرا ‪ 70‬فٱنطلقا حِت إحذا‬ ‫َٰٓ‬
‫ينةح َخ َر َق َها قَ َال أَ َخ َر ۡق َت َها تلح ُ ۡغر َق أَ ۡهلَ َها لَ َق ۡد ج ۡئتَ‬ ‫ٱلسف َ‬
‫َرك َحبا حِف ه ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ََۡ َُۡ ه َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ش ۡي ًـا إ ح ۡمرا ‪ 71‬قال ألم أقل إحنك لن تست حطيع م حَع صَبا ‪ 72‬قال‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ ُ ََ ُۡ ۡ‬ ‫َ َُ ۡ‬ ‫‪ 74‬ﭽ َزك َحيَۢة ﭼ‬
‫رويس بألل‪ .‬بعد الزا‪ .‬وفخفف‪َ .‬ل تؤاخحذ حّن بحما نسحيت وَل ترهحق حّن محن أمرحي عّسا ‪73‬‬
‫ت َن ۡفسا َزك حيَۢةه‬ ‫ِت إ َذا لَقح َيا ُغ َلما َف َق َتلَ ُهۥ قَ َال أَ َق َت ۡل َ‬ ‫َ َ ََ َ ه‬
‫فٱنطلقا ح َٰٓ ح‬
‫الياء‪.‬‬
‫ُّ ُ‬
‫ه َ ۡ ۡ َ َ ۡ ُّ ۡ‬ ‫َۡ َۡ‬ ‫ﭽ نكرا ﭼ‬
‫جئت شيـا نكرا ‪74‬‬ ‫ۡي نفس لقد ح‬ ‫بحغ ح‬ ‫بضم الاكف‪.‬‬

‫‪301‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َُۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََۡ َُ ه َ ه َ َ َ‬


‫‪ 75‬ﭽ َم حَع ﭼ‬
‫۞ قال ألم أقل لك إحنك لن تست حطيع م حَع صَبا ‪ 75‬قال إحن سأتلك‬
‫ۡ‬ ‫ه ِ‬ ‫ح ۡبّن قَ ۡد بَلَ ۡغ َ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َ َ ََ ُ َ‬
‫ت محن ُل حّن ُعذرا ‪76‬‬
‫إابكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫عن َشء ِۢ َعدها فَل ت‬
‫َ َ ََ َ ه َٓ َََٓ َ ۡ َ َۡ َ ۡ َۡ َ َ ٓ َ ۡ ََ َََْۡ َ‬
‫ِت إحذا أتيا أهل قري ٍة ٱستطعما أهلها فأبوا أن‬ ‫فٱنطلقا ح َٰٓ‬
‫ام ُهۥ قَا َل ل َوۡ‬ ‫نق هض فَأَقَ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َ‬
‫جدارا ي حريد أن ي‬ ‫ا‬ ‫وه َما فَ َو َج َدا ف َ‬
‫حيه‬
‫ُ َ ُِ ُ‬
‫يضيحف‬
‫ح‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫َ َُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ۡ َ َه َ ۡ َ َ َ‬ ‫خذت ﭼ‬ ‫‪ 77‬ﭽ تل ح‬
‫ت َعل ۡيهح أ ۡجرا ‪ 77‬قال هذا ف َحراق بَ ۡي حّن َو َب ۡين حك َسأنبِ ح ُئك‬ ‫حشئت تلخذ‬
‫َبا ‪ 78‬أَماه‬ ‫ب َتأۡويل َما ل َ ۡم ت َ ۡس َتطع هعلَ ۡيهح َص ۡ‬
‫يعقوب بتخفف‪ .‬التاء وكرس‬
‫ين ُة فَ ََّكنَتۡ‬ ‫ٱلسف َ‬ ‫ه‬ ‫ً‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫اخلاء‪.‬‬
‫ح ح ح‬
‫َ َ ٓ ُ‬ ‫َ‬
‫دت أ ۡن أع َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ل َحم َٰك َ‬
‫وروح ابلإدغام‪.‬‬
‫حيب َها َوَكن َو َرا َءهم‬ ‫حني َي ۡع َملون حِف ٱبلح حر فأر‬ ‫خذت ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫ﭽ تلَ ح‬
‫ََه ُۡ َ ُ َ َ َ َََ ُ ُ ۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ ُه َ َ َ‬ ‫ه‬
‫ني‬
‫مل حك يأخذ ك سفحين ٍة غصبا ‪ 79‬وأما ٱلغلم فَّكن أبواه مؤمحن ح‬
‫َ‬ ‫ََ َۡٓ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٓ َ‬
‫ينا أن يُ ۡرهحق ُه َما ُطغ َينا َوكفرا ‪ 80‬فأ َردنا أن ُي ۡبدحل ُه َما َر ُّب ُه َما‬ ‫فخشح‬
‫ََه ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ َۡ‬ ‫َ ۡ ِ ُۡ ََ َََۡ َ ُ ۡ‬ ‫ُ‬
‫ني‬‫ٱۡلدار فَّكن ل حغلم ح‬ ‫خۡيا محنه زكوة وأقرب رۡحا ‪ 81‬وأما ح‬ ‫‪81‬ﭽ ُرۡحا ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ َ َ َ َۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫حينةح َوَكن ِت َت ُهۥ كَن ل ُه َما َوَكن أبُوه َما صل ححا‬ ‫ني حِف ٱلمد‬ ‫يتحيم ح‬
‫بضم احلاء‪.‬‬

‫َ َ َ َ َ ُّ َ َ َ ۡ ُ َ ٓ َ ُ ه ُ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ َ َ ۡ َ ِ ه ِ َ‬
‫فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخ حرجا كَنهما رۡحة محن ربحك‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َُُۡ َ ۡ َ‬
‫وما فعلتهۥ عن أمرحي ذل حك تأوحيل ما لم تس حطع عليهح صَبا ‪82‬‬
‫ً‬ ‫َۡ ۡ َۡ ُۡ َ َُۡ ْ َ َۡ ُ ُِۡ ۡ‬ ‫ََۡ َُ َ َ َ‬
‫ني قل سأتلوا عليكم محنه ذحكرا ‪83‬‬ ‫ويسـلونك عن ذحي ٱلقرن ح‬

‫‪302‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َشء َسبَبا ‪ 84‬فَ َأ ۡت َبعَ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ُِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ هه َ‬
‫‪ 85‬ﭽ فٱتبَ َع ﭼ ﭽٱت َب َعﭼ إحنا مكنا َلۥ حِف ٱۡل ح‬
‫ه‬ ‫َ ه‬
‫ۡرض وءاتينه محن ح‬
‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ َ َ ۡ َ ه‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫مع ًا‪ .‬هبمزة وصل وششديد التاء‬
‫ني‬‫سببا ‪ 85‬حِت إحذا بلغ مغ حرب ٱلشم حس وجدها تغرب حِف ع ٍ‬ ‫املفتوحة‪.‬‬
‫َ‬
‫َ َ َۡ ُ َ َ َ َ َۡۡ ه ٓ َُ ِ َ ه ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََ َ َ‬
‫ني إحما أن تعذحب ِإَوما‬ ‫ۡححئة ووجد عحندها قوما قلنا تَٰيذا ٱلقرن ح‬
‫حيه ۡم ﭼ‬‫‪ 86‬ﭽ ف ُ‬
‫خ َذ فحيه ۡم ُح ۡسنا ‪ 86‬قَ َال أَ هما َمن َظلَ َم فَ َس ۡو َف ُن َع ِذحبُ ُهۥ ُثمه‬ ‫ح‬
‫أَن َتته‬
‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ ۡ‬ ‫َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫يُ َرد إ حل َر ِبحهحۦ ف ُي َعذحبُ ُهۥ َعذابا نكرا ‪َ 87‬وأ هما َم ۡن َء َام َن َو َع حمل‬
‫ُّ ُ‬
‫‪ 87‬ﭽ نكرا ﭼ‬
‫ٱۡل ۡس َّن َو َس َن ُقو ُل َ َُلۥ م ۡحن أَ ۡمرنَا ي ُ ّۡسا ‪ُ 88‬ثمه‬ ‫َصل ححا فَلَ ُهۥ َج َزا ٓ ًء ۡ ُ‬ ‫بضم الاكف‪.‬‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ِت إحذا بَلغ َم ۡطل َحع ٱلش ۡم حس َو َج َدها ت ۡطل ُع َعـل‬ ‫أت َب َع َسبَ ًبا ‪ 89‬ح‬
‫َن َعل ل ه ُهم ِمحن ُدون َحها س ۡحَتا ‪َ 90‬ك َذل َحك َوقَ ۡد أَ َح ۡط َنا بماَ‬ ‫َۡ ه ۡ َۡ‬
‫قوم لم‬
‫ح‬
‫ٱلس هديۡ حن َو َج َد‬ ‫ني ه‬ ‫ِت إ َذا بَلَ َغ ََ ۡ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َليۡهح ُخ َۡبا ‪ُ 91‬ث هم َأ ۡت َب َع َسبَ ًبا ‪َ 92‬ح ه‬ ‫ٱلس هديۡ حن ﭼ‬ ‫‪ 93‬ﭽ ُّ‬
‫ح‬
‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َۡ ه َ َ ُ َ ََۡ ُ َ َ‬ ‫بضم السني‪.‬‬
‫َ ُ َ َ َ ُ َ محن دون ح حهما قوما َل يكادون يفقهون قوَل ‪ 93‬قالوا تَٰيذا‬
‫‪ 94‬ﭽ ياجوج وماجوج ﭼ‬
‫َ َ ۡ ََۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ ۡ َۡ ه َۡ ُ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ۡرض فهل َنعل‬ ‫ني إحن يأجوج ومأجوج مفسحدون حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلقرن ح‬ ‫ابلإبدال‪.‬‬
‫كّنِ‬ ‫َ َ َ َ ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ً َ َ َٰٓ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ﭽ ُس ِدا ﭼ‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪94‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫َع‬ ‫ا‬ ‫ج‬‫ر‬ ‫خ‬ ‫ك‬ ‫ل‬
‫ً‬ ‫ُ ه َ ۡ َۡ ََۡ ُ ۡ َََُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َِ َۡ ََ‬ ‫بضم السني‪.‬‬
‫وِن بحقو ٍة أجعل بينكم وبينهم ردما ‪95‬‬ ‫فحيهح ر حب خۡي فأعحين ح‬ ‫ني ﭼ‬
‫ُّ ُ َ ۡ‬
‫‪ 96‬ﭽ ٱلصدف‬
‫َ ه َ َ َ ََۡ ه َ َۡ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫ُ َ َ َۡ‬ ‫ح‬
‫وِن زبر ٱۡلدحي حد ح َٰٓ‬ ‫َ ُ‬
‫ني قال ٱنفخوا‬ ‫ِت إحذا ساوى َني ٱلصدف ح‬ ‫ءات ح‬ ‫بضم الصاد وادلال‪.‬‬
‫غ َعلَ ۡيهح ق ۡحطرا ‪َ 96‬فماَ‬ ‫َ َ َ ُ ٓ ُۡ ۡ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ َ ُ َ‬
‫وِن أف حر‬ ‫ح‬ ‫ات‬ ‫ء‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ار‬ ‫حِت إحذا جعلهۥ ن‬
‫ۡ َ ُ ْٓ َ َ ۡ َ ُ ُ َ َ ۡ ََ ُ ْ َُ َ ۡ‬
‫ٱسطعوا أن يظهروه وما ٱستطعوا َلۥ نقبا ‪97‬‬

‫‪303‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َهٓ َ َ ۡ‬ ‫ِ َ َ ٓ ۡ ِ‬ ‫قَ َال َه َذا َر ۡ َ‬


‫ۡحة ِمحن هر حب فإحذا َجا َء َوع ُد َر حب َج َعل ُهۥ دَك َء َوَكن َوع ُد‬
‫َ ًّ‬
‫‪ 98‬ﭽ دَك ﭼ‬
‫ُ َ‬
‫وج حِف ََ ۡعض َون حفخ حِف‬ ‫بتنوين الاكف وحذف اهلمزة‪َ .‬ر ِب َح ِقا ‪َ ۞ 98‬وتَ َر ۡك َنا ََ ۡع َض ُه ۡم يَ ۡو َمئذ َي ُم ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلصور فَ َ‬
‫ين‬‫ك حفر َ‬
‫ح‬ ‫ج َم ۡع َن ُه ۡم َجعا ‪َ 99‬وع َرض َنا َج َه هن َم يَ ۡو َمئحذ ل حل‬ ‫ح‬
‫ُّ‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ه َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ ً‬
‫ت أع ُي ُن ُه ۡم حِف غ َحطا ٍء عن ذحك حري َوَكنوا َل‬ ‫ع ۡرضا ‪ 100‬ٱَّلحين َكن‬
‫ََ َ َ ه َ َ َ ُ ْٓ َ َه ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َۡ َ ُ َ‬
‫خذوا ع َحبادحي‬ ‫يست حطيعون َس ۡمعا ‪ 101‬أفحسحب ٱَّلحين كفروا أن يت ح‬
‫ُۡ َۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ٓ َ ٓ هٓ َ ۡ َ‬ ‫َۡ ََٓ هٓ‬
‫ين ن ُزَل ‪ 102‬قل هل‬ ‫وِن أ ۡو حَلَا َء إحنا أع َت ۡدنا َج َه هن َم ل حلك حف حر‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ أو حَلاء انا‬

‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫حين َض هل َس ۡع ُي ُه ۡم حِف ۡ َ‬ ‫ين أ َ ۡع َم ًَل ‪ 103‬هٱَّل َ‬ ‫كم ب ۡٱۡلَ ۡخ َّس َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ُ ُ ِ َ ُ .‬‬
‫ننبحئ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ٱلن َيا َو ُه ۡم ُي َس ُبون أن ُه ۡم ُيس ُحنون ُص ۡن ًعا ‪ 104‬أ ْو َٰٓلئك ٱَّلحينَ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫سب‬ ‫‪ 104‬ﭽ ُي ح‬
‫ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫كف ُروا أَ‍ِب َتَٰي ح َ ِ ۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يم ل ُه ۡم‬ ‫ت أع َمل ُه ۡم فَل نقح ُ‬ ‫حب َط ۡ‬ ‫َ‬
‫ت رب ح حهم ول حقائحهحۦ ف ح‬
‫َ َ ُ َْ هَ ُ ْٓ‬ ‫ُٓ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫يَ ۡو َم ٱلقح َي َم حة َو ۡزنا ‪ 105‬ذل حك َج َزاؤه ۡم َج َه هن ُم ب ح َما كفرواو ٱَّتذوا‬
‫ٱلصل َححت ََكنَتۡ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُُ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ؤ‬ ‫ز‬‫‪ 106‬ﭽ ُه ُ‬
‫ح‬ ‫ءاتَٰي حِت ورس حل هزوا ‪ 106‬إحن ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َُۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ َ ه ُ ۡ ۡ َ ۡ ًُُ‬ ‫إاببدال الواو زمزة‪.‬‬
‫لهم جنت ٱل حفردو حس نزَل ‪ 107‬خ حِلحين فحيها َل يبغون عنها ححوَل‬
‫َِ َ َ ۡ ۡ ََۡ َ‬ ‫َ َِ َ‬ ‫‪ 108‬قُل هل ۡو ََك َن ۡ َ ۡ‬
‫ت ر حب نلَفحد ٱبلَح ُر قبل أن‬ ‫ٱبلح ُر محدادا ل حُك حم ح‬
‫ُۡ ه َ ٓ ََ۠ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ َ ِ َ َۡ‬
‫ج ۡئ َنا ب ح حمثلحهحۦ َم َددا ‪ 109‬قل إحنما أنا بّش‬ ‫تنفد ُك حمت ر حب ولو ح‬
‫ك ۡم إ َله َوححد َف َمن ََك َن يَ ۡر ُجوا ْ ل َحقآءَ‬ ‫ِ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ َٰٓ َ ه َ ه َ ٓ َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫محثلكم يوۡح إحلـ أنما إحله‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُۡ ۡ‬ ‫َِ ََۡۡ َۡ َ َ َ‬
‫ّشك بحعح َبادة ح َر ِبحهحۦٓ أ َح َ ُۢدا ‪110‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ا‬‫حح‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫ربحهحۦ فليعمل عمَل‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 100‬ﭽ ٱل‬

‫‪304‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ مريم‬
‫س َ‬‫ُ‬ ‫ۡحه ﭼ‬ ‫‪ 2‬ﭽ َر ۡ َ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ادى َر هبهۥُ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ۡ ُ ََۡ َِ َ ََُۡ ََ هٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ﭽ َز َكر هي َ‬
‫ٓ‬
‫ٓاء ﭼ‬
‫ت ربحك عبدهۥ زك حريا ‪ 2‬إحذ ن‬ ‫كهيعص ‪ 1‬ذحكر رۡح ح‬ ‫ح‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ َ ِ ِ ََ َ َۡۡ ُ ِ َ ۡ‬ ‫ن َحدا ٓ ًء َخفح ِ‬
‫ٱش َت َع َل ه‬
‫ابهلمزة مفتوحة مع املد املتصل‪.‬‬
‫ٱلرأس‬ ‫ب إ ح حّن وهن ٱلعظم حم حّن و‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ويف الوصل رويس بتسهيل اهلمزة‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُۢ ُ َ ٓ َ‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬
‫ت ٱل َم َو ح َ‬ ‫ك َر ِب َش حق ِيا ‪ِ 4‬إَوّن خ ۡحف ُ‬ ‫الثانية‪ .‬ﭽ َزك حر هيا َء ‪ 2‬اذ ﭼ‬
‫ل محن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫شيبا ولم أكن بحدَعئ ح‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫هُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ٓ‬
‫ت ٱم َرأ حِت َعق حرا فهب حل محن لنك و حَلا ‪ 5‬ي حرث حّن‬
‫ِ‬ ‫‪ 7‬ﭽ َتَٰي َز َكرح هيا ٓ ُءﭼ ابهلمزة َو َراءحي َوَكن ح‬
‫َ َ ٓ ه‬
‫ض ِيا ‪ 6‬تَٰي َزك حر هيا إحنا‬ ‫َ‬
‫ر‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ٱج َع ۡل ُ‬
‫ه‬ ‫وب َو ۡ‬ ‫ث م ۡحن َءال َي ۡع ُق َ‬ ‫ََ ُ‬
‫مضمومة مع املد املتصل‪ .‬وي حر‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ّش َك ب ُغلم ۡ‬ ‫نُبَ ِ ح ُ‬
‫ووص ًال رويس عىل وهجني‪:‬‬
‫ٱس ُم ُهۥ ُي ََي ل ۡم َن َعل َُلۥ محن ق ۡبل َس حم ِيا ‪ 7‬قال‬ ‫ح ٍ‬ ‫ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا‬
‫ٱم َرأَِت ََعق حرا َوقَ ۡد بَلَ ۡغ ُ‬ ‫ون ل ُغ َلم َو ََكنَت ۡ‬ ‫َ ِ َه َ ُ ُ‬
‫مكسورة‪ ،‬وهو املقدم‪.‬‬
‫ت محنَ‬ ‫ب أّن يك‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ َتَٰي َز َك حر هيا ٓ ُء وحنها ﭼ ر ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫حَب حعت ح ِيا ‪ 8‬قال كذل حك قال َر ُّبك ه َو َعلـ ه ه ِ حني َوق ۡد‬
‫َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ۡٱلك َ‬ ‫َ َ هٓ ه‬
‫ح‬ ‫وابلتسهيلﭽ تَٰي َزك حريا ُء اناﭼ‬
‫َ َ‬
‫ل َءايَة قال‬ ‫ٱج َعل ِح ٓ‬ ‫ك َش ۡيـا ‪ 9‬قَا َل َر ِب ۡ‬
‫ح‬
‫َُۡ ََۡ َ ُ‬
‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬
‫َ َُۡ َ‬
‫خلقت‬ ‫‪ 8‬ﭽ ُعت ح ِيا ﭼ‬
‫َ َ َ َ ََ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َه ُ َ ِ َ ه َ ََ َ َ‬ ‫بضم العني‬
‫ءايتك أَل تكل حم ٱنلاس ثلث َلال سوحيا ‪ 10‬فخرج َع‬ ‫‪ 11‬ﭽ إ َ َۡل ُه ۡ‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ ُ ْ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ۡ َ َ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اب فأوۡح إحَل حهم أن سبححوا بكرة وعشح يا ‪11‬‬ ‫قو حمهحۦ محن ٱل حمحر ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪305‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُ ه َ َ َ ۡ َ ُ ُۡ ۡ‬


‫تَٰييحَي خ حذ ٱلكحتب ب حقوة وءاتينه ٱۡلكم صبحيا ‪ 12‬وحنانا‬
‫َ َ ه ُۢ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه‬
‫ارا‬ ‫كن َج هب ً‬ ‫ِمحن ُلنا َو َزكوة َوَكن تقح ِيا ‪ 13‬وبرا بحو حليهح ولم ي‬
‫ُ‬
‫وت َو َي ۡو َم ُي ۡب َعث َح ِيا‬ ‫َعص ِيا ‪َ 14‬و َس َل ٌم َع َل ۡيهح يَ ۡو َم ُو ح َل َو َي ۡو َم َي ُم ُ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ٱذ ُك ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ب َم ۡر َي َم إحذح ٱنت َبذت م ۡحن أهل َحها َمَّكنا‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪ 15‬و‬
‫وح َنا‬ ‫حجاَا فَأَ ۡر َس ۡل َنا ٓ إ َ َۡل َها ُر َ‬ ‫ٱَّتَ َذ ۡت محن ُدونحه ۡم ح َ‬ ‫َ ه‬
‫ۡشق ِحيا ‪ 16‬ف‬ ‫َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ ِٓ َ ُ ُ‬ ‫َ هَ َ َ‬
‫ف َت َمثل ل َها بَّشا َسوح ِيا ‪ 17‬قالت إ ح حّن أعوذ بحٱلرِنَٰمۡح محنك إحن‬
‫ه‬
‫ََ َ َ َُ‬ ‫نت تَق ِيا ‪ 18‬قَ َال إ هن َما ٓ َأنَا ۠ َر ُسو ُل َر ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 19‬ﭽ حَلَ َه َ‬
‫ك غلما َزك ِحيا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ۡل‬ ‫ح‬ ‫ك‬‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫بﭼ‬
‫َ‬
‫ون ل ُغ َلم َول َ ۡم َي ۡم َس ۡسّن ب َ َّش َول َ ۡم أ ُك بَغحياِ‬ ‫َ َ ۡ ه َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ابلياء املفتوحة بدل اهلمزة‪.‬‬
‫ح‬ ‫‪ 19‬قالت أّن يك ح‬ ‫تﭼ‬ ‫‪ 23‬ﭽ ُم ُّ‬
‫َ‬
‫ك ه َو َعلـ ه ه ِ حني َونلح َ ۡج َعل ُه ٓۥ َءايَة‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 20‬قَ َال َك َذل حك قَا َل َر ُّ‬
‫ب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫َ َ َ َُۡ َ ََ َ ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َۡ ِ ه ََ َ َۡ ه ۡ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ﭽ ن ۡحسيا ﭼ‬
‫ضيا ‪ ۞ 21‬فحملته فٱنتبذت‬ ‫اس ورۡحة محنا وَكن أمرا مق ح‬ ‫ل حلن ح‬
‫ه ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َٓ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َ‬
‫بكرس النون‪.‬‬
‫جذ حع ٱنلخلةح‬ ‫ِت َت َهاﭼ بحهحۦ مَّكنا ق حصيا ‪ 22‬فأجاءها ٱلمخاض إ حل ح‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 24‬ﭽمن‬
‫َ َ‬ ‫ُّ َ ۡ َ َ َ َ ُ ُ َ‬ ‫رويس بفتح املمي والتاء الثانية‪َ َ َ ۡ َ َ .‬‬
‫س ِيا ‪ 23‬ف َنادى َها‬ ‫ه‬
‫نت ن ۡسيا من ح‬ ‫ت تَٰيل ۡيت حّن محت قبل هذا وك‬ ‫قال‬
‫َ‬ ‫‪ 25‬ﭽ ي َ هٰ َق ۡ‬
‫ِ‬
‫ك ِسيا ‪ 24‬وهز ٓ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ط‬
‫ي‬ ‫ح‬ ‫ك ِتت ح ح‬ ‫ابلياء وفتحها وششديد السني محن ِتتحها أَل ِت َز حِن قد جعل رب ح‬
‫ۡ َ َُ ۡ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ك ُر َطبا َجن ِحيا ‪25‬‬ ‫ِبذ حع ٱنلهخلةح تٰقحط عل ۡي ح‬ ‫ك حح‬ ‫إ ح َۡل ح‬
‫وفتح القاف‪.‬‬

‫‪306‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬
‫ٱۡشب َوقَ ِري َع ۡينا فَإ ح هما تَ َري هن م َحن ۡٱلبَ َّش أ َحدا َف ُقولٓ‬ ‫فَ ُُك َو ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫كل َحم ٱَلَ ۡو َم إنسح ِيا ‪ 26‬فأتَ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حلرِنَٰمۡح َص ۡوما فل ۡ‬ ‫إ ِّن نَذ ۡر ُ‬
‫َ‬
‫ت‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫تل ه‬
‫ح‬ ‫حح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِتملُ ُهۥ قَالُوا َتَٰي َم ۡر َي ُم لَ َق ۡد ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ت ش ۡيـا ف حر ِيا ‪27‬‬ ‫جئ ح‬ ‫ح‬ ‫بحهحۦ ق ۡوم َها ح‬
‫ك بَغحياِ‬ ‫ت أُمُّ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ََ َ ۡ ََ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫يأخت ه ُرون ما َكن أبوكح ٱمرأ سوء وما َكن‬ ‫َٰٓ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َََ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ ُ َ ِ‬
‫ارت إحَلۡهح قالوا ك ۡيف نكل ح ُم َمن َكن حِف ٱل َم ۡه حد َصب ح ِيا‬ ‫‪ 28‬فأش‬
‫َ َ‬
‫ب َو َج َعل حّن نب ح ِيا ‪30‬‬ ‫ّن ۡٱلك َحت َ‬ ‫‪ 29‬قَ َال إ ح ح ِّن َع ۡب ُد ٱ هَّللح َءاتَى ح َ‬
‫ه َ َ ه َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ ًَ َۡ َ َ ُ ُ َ َ‬
‫ٱلزكوة ح َما‬ ‫نت َوأ ۡوص حّن بحٱلصلوة ح و‬ ‫وجعل حّن مبارَك أين ما ك‬
‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ُد ۡم ُ‬
‫ت َح ِيا ‪َ 31‬و َب هرُۢا ب ح َو ح َل حِت َول ۡم َي َعل حّن َج هبارا شقح ِيا ‪32‬‬
‫ُ ُ‬
‫وت َو َي ۡو َم أ َۡ َعث َح ِيا ‪33‬‬ ‫ت َو َي ۡو َم أَ ُم ُ‬ ‫َ ه َ ُ َ َ ه َ ۡ َ ُ ُّ‬
‫وٱلسلم علـ يوم و حل‬
‫َ ۡ َُ َ‬ ‫ۡ ُ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َۡ ه‬ ‫َ َ‬
‫َتون ‪َ 34‬ما‬ ‫ٱۡل ِ حق ٱَّلحي فحيهح يم‬ ‫ذل حك عحي َس ٱَن مريم قول‬
‫ََ ُ ۡ َ َُٓ َ َ َ َۡ َ هَ َُ ُ‬ ‫َ َ ه َ َه َ‬
‫خذ محن ول سبحنهۥ إحذا قَض أمرافإحنما يقول‬ ‫َٰٓ‬ ‫َكن حَّللح أن يت ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫ه هَ ِ‬ ‫ُ َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َه‬
‫َّلل َر حب َو َر ُّبك ۡم فٱع ُب ُدوهُ هذا‬ ‫َُلۥ كن ف َيكون ‪ِ 35‬إَون ٱ‬ ‫‪ 36‬ﭽ َوأن ﭼ‬
‫اب حم ُۢن بَ ۡينحه ۡم فَ َو ۡيل ِل هحَّلحينَ‬ ‫ٱخ َتلَ َف ۡٱۡلَ ۡح َز ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪ 36‬ف‬ ‫ح‬
‫رويس بفتح اهلمزة‪.‬‬
‫ح‬ ‫ﭽ س َحرط ﭼ‬
‫ِص يَ ۡومَ‬ ‫ك َف ُروا ْ محن هم ۡش َه حد يَ ۡوم َع حظيم ‪ 37‬أَ ۡس حم ۡع به ۡم َو َأبۡ ح ۡ‬ ‫َ‬
‫حح‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ َ ۡ‬ ‫َۡ ُ ََ َ‬
‫ك حن ٱلظل حمون ٱَلوم حِف ضلل مبحني ‪38‬‬ ‫يأتوننا ل ح‬

‫‪307‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َۡ َ َُ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َۡ ۡ َ ح ۡ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫وأنذحرهم يوم ٱۡلّسة إحذ ق حَض ٱۡلمر وهم حِف غفلة وهم َل‬ ‫َ‬
‫ه َۡ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َۡ َ ََۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 40‬ﭽ ير ح‬
‫يُؤم ُحنون ‪ 39‬إحنا َنن ن حرث ٱۡلۡرض ومن عليها ِإَوَلنا يرجعون‬ ‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ًّ‬ ‫َۡ َ هُ َ َ ِ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬
‫صدحيقا نبحيا ‪ 41‬إحذ قال‬ ‫ب إحبرهحيم إحنهۥَكن ح‬ ‫‪ 40‬وٱذكر حِف ٱلكحت ح‬
‫َ َُُۡ َ َ َۡ َ ُ ََ ُۡ ُ ََ ُۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ِص وَل يغ حّن عنك‬ ‫ت ل حم تعبد ما َل يسمع وَل يب ح‬ ‫يأب ح‬ ‫حۡلَحيهح َٰٓ‬ ‫يأبَه ﭼ لكه‪.‬‬ ‫‪ 42‬ﭽ َٰٓ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ت إ ح ح ِّن قَ ۡد َجا ٓ َء حّن م َحن ۡٱل حع ۡل حم َما ل َ ۡم يَأت َحك فَٱتهب ح ۡع ح ٓ‬
‫ّن‬ ‫َ‬
‫ي ح‬ ‫ب‬‫أ‬ ‫َش ۡيـا ‪َٰٓ 42‬‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫ٱلش ۡي َطنَ‬ ‫ه َۡ َ ه ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َٰٓ َ َ َ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ت َل تعب حد ٱلشيطن إحن‬ ‫صرطا سوحيا ‪ 43‬يأب ح‬ ‫أهدحك ح‬ ‫ﭽ س َحرطا ﭼ‬
‫ِ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫َ َ‬
‫ّن أخاف أن َي َم هسك َعذاب‬ ‫ت إح ح ٓ‬ ‫ي ح‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫أ‬ ‫حلرِنَٰمۡح َع حص ِيا ‪َٰٓ 44‬‬ ‫ََك َن ل ه‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫نت َعنۡ‬ ‫حب أَ َ‬ ‫حلش ۡي َطن َو ح َِلا ‪ 45‬قَ َال أَ َراغ ٌ‬ ‫ََ ُ َ ه‬
‫ٱلرِنَٰمۡح فتكون ل‬ ‫ِ حم َن ه‬
‫ح‬
‫َ َ َ َٰٓ ۡ َ ُ َ ه ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ه َ َ ۡ‬
‫ج ۡر حِن َمل ِحيا ‪46‬‬ ‫ٱه ُ‬ ‫ءال حه حِت يإحبرهحيم لئحن لم تنتهح ۡلرَجنك و‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٌ َ َۡ َ َ َ ۡ َۡ ُ َ َ َ ِٓ هُ َ َ‬
‫قال سلم عليك سأستغفحر لك ر حب إحنهۥ َكن حب حفحيا ‪47‬‬
‫ه ََۡ ُ ْ َ ِ َ َ َه ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ َۡ ُ َ‬
‫َٰٓ‬
‫ون ٱَّللح وأدعوا ر حب عس أَل‬ ‫َتلكم وما تدعون محن د ح‬ ‫وأع ح‬
‫ََ ه ۡ َََُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ َ ُ َٓ َِ َ‬
‫أكون بحدَعءح ر حب شقحيا ‪ 48‬فلما ٱعَتلهم وما يعبدون محن‬
‫ۡ َ‬ ‫ه َ َ َۡ َُ ٓ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ُِ‬ ‫ُ‬
‫وب َولُك َج َعل َنا نب ح ِيا ‪49‬‬ ‫ون ٱَّللح وهبنا َلۥ إحسحق ويعق‬ ‫د ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ََۡ َ‬ ‫َ َ َ ِ‬
‫ص ۡد ٍق عل ِحيا ‪50‬‬ ‫َو َوه ۡبنا ل ُهم محن هرۡحتحنا َوجعلنا ل ُه ۡم ل َحسان ح‬ ‫ُۡ‬
‫ُ َ َٰٓ ه َ َ ُ ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 51‬ﭽ ُمل حصا ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ َ‬
‫َس إحن ُهۥ َكن ُملصا َوَكن َر ُسوَل نب ح ِيا ‪51‬‬‫ب مو‬ ‫حت‬
‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫ٱذ ُك ۡ‬
‫ر‬
‫َ ۡ‬
‫و‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بكرس الالم‪.‬‬

‫‪308‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلطور ۡٱۡلَ ۡي َمن َوقَ هر ۡب َن ُه ََن ِيا ‪َ 52‬و َو َه ۡب َنا ََلۥُ‬ ‫َو َن َديۡ َن ُه محن َجان حب ُّ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫ِ‬ ‫هَۡ َٓ َ َ ُ َ ُ َ َ‬
‫ب إحسمعحيل‬ ‫محن رۡحتحنا أخاه هرون نبحيا ‪ 53‬وٱذكر حِف ٱلكحت ح‬
‫إنه ُهۥ ََك َن َصاد َحق ٱل ۡ َو ۡع حد َو ََك َن َر ُسوَل نهب ِيا ‪َ 54‬و ََك َن يَأۡ ُم ُر أَ ۡهلَهۥُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َ‬ ‫ٱذ ُك ۡ‬‫َ ۡ‬ ‫ضِ‬ ‫حند َر ِبهحۦ َم ۡ‬ ‫ٱلز َكوة ح َو ََك َن ع َ‬ ‫لصلَوة ح َو ه‬ ‫بٱ ه‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪55‬‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ ه َ َ‬
‫ص ِدحيقا نب ح ِيا ‪َ 56‬و َرف ۡع َن ُه َمَّكنا َعل ًّحيا ‪57‬‬ ‫يس إحن ُهۥ َكن ح‬ ‫إحدرح‬
‫ادمَ‬ ‫ُِه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َُْ َ ه َ ََۡ َ هُ َ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 58‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫م‬
‫أو َٰٓلئحك ٱَّلحين أنعم ٱَّلل علي حهم محن ٱنلبحي حـن محن ذرحيةح ء‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫َوم هحم ۡن ۡحلنا م َع نوح َومحن ذ ِريةح إب َره َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حيم ِإَوس َرَٰٓءحيل َوم هحم ۡن‬ ‫ح ح‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ْۤاوُّرَخ ۤاٗدَّجُس‬ ‫ت ه‬ ‫ٱج َتبَ ۡي َنا ٓ إ َذا ُت ۡت َل َعلَ ۡيه ۡم َء َاتَٰي ُ‬ ‫َه َد ۡي َنا َو ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫اعوا ْ ه‬ ‫خلَ َف حم ُۢن ََ ۡعده ۡحم َخ ۡل ٌف أَ َض ُ‬ ‫َ َ‬
‫ح‬ ‫ك ِيا ۩ ‪ ۞ 58‬ف‬ ‫َو ُب ح‬
‫اب َو َء َام َن‬ ‫ت فَ َس ۡو َف يَ ۡل َق ۡو َن َغ ًّيا ‪ 59‬إ هَل َمن تَ َ‬ ‫ه ُ ْ ه َ‬
‫َوٱت َبعوا ٱلش َهو ح‬
‫ح‬ ‫ُۡ َ ُ َ‬
‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 60‬ﭽ يدخل‬
‫ۡ‬ ‫َ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ ه َ َ َ ُ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫بضم الياء وفتح اخلاء‪ .‬وع حمل صل ححا فأولئحك يدخلون ٱۡلنة وَل يظلمون شيـا ‪60‬‬
‫ه َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل َغ ۡ‬ ‫ه َ َ َ ه ۡ َ ُ َ َ‬ ‫َه‬
‫ب إحن ُهۥ َكن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ۥ‬ ‫ادهُ‬ ‫ت َع ۡد ٍن ٱل حِت وعد ٱلرحمن عحب‬ ‫جن ح‬
‫حيها لَ ۡغ ًوا إ هَل َس َلما َول َ ُه ۡم ر ۡز ُق ُهمۡ‬ ‫ون ف َ‬ ‫ه َۡ َُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ ُُ َۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َوعدهۥ مأتحيا ‪َ 61‬ل يسمع‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َۡ ه ُ ه ُ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ‬
‫حيها بُك َرة َوعشح ِيا ‪ 62‬ت حلك ٱۡلنة ٱل حِت نورحث محن عحبادحنا من‬ ‫ف َ‬ ‫‪ 63‬ﭽ ن َو ِرحث ﭼ‬

‫حينا َوماَ‬ ‫ني َأيۡد َ‬ ‫ك َ َُلۥ َما ََ ۡ َ‬ ‫َ َ َََهُ ه َۡ َِ َ‬


‫َكن تقح ِيا ‪ 63‬وما نتَنل إحَل بحأمرح ر حب‬
‫رويس بفتح الواو وششديد الراء‪َ َ َ .‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََۡ ََ ََۡ َ َ‬
‫ني ذل حك َو َما َكن َر ُّبك نس ِحيا ‪64‬‬ ‫خلفنا وما َ‬

‫‪309‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱص َطبـرۡ‬ ‫ٱعبُ ۡدهُ َو ۡ‬ ‫َ َ ََُۡ َ َ ۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬
‫ح‬ ‫ۡرض وما بينهما ف‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫رب ٱلسمو ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫‪ 66‬ﭽ أ•‬
‫ول ۡٱۡلن َٰ ُن أَء َحذا َما محتُّ‬ ‫ََُ ُ‬
‫ق‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪65‬‬ ‫ا‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية ل حعح َب َدت حهحۦ َه ۡل َت ۡعلَ ُم َ َُلۥ َس حم ِ‬
‫ي‬
‫ح‬ ‫ﭽ ُم ُّ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫تﭼ‬
‫ٱۡلنٰ ُن أنا خلقن ُه محن‬ ‫َ ُ‬
‫لسوف أخرج حيا ‪ 66‬أو َل يذكر ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫ََ َِ َ ََ ۡ ُ َ هُ ۡ َ ه َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ه ه‬
‫ني ث هم‬ ‫ق ۡبل َول ۡم يَك ش ۡيـا ‪ 67‬فوربحك نلحّشنهم وٱلشي حط‬ ‫‪ 67‬ﭽ يَذك ُر ﭼ‬
‫كش َ‬
‫حيع ٍة‬
‫ُِ‬
‫حن‬‫م‬ ‫ۡض هن ُه ۡم َح ۡو َل َج َه هن َم جث ح ِيا ‪ُ 68‬ث هم َنلََن َع ه‬
‫ن‬ ‫َنلُ ۡح ح َ‬
‫بفتح اذلال والاكف مع‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ششديدهام‪.‬‬
‫ُ ه ََ ۡ ُ ۡ َ ُ ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ُ ۡ َ ُّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حين ه ۡم‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح حعت ح ِيا ‪ 69‬ثم نلحن أعلم ب حٱَّل‬ ‫َع ه‬ ‫أيهم أشد‬ ‫‪ 68‬ﭽ ُجث ح ِيا ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ َ ََ‬ ‫ُ ه‬ ‫‪ 69‬ﭽ ُعتح ِيا ﭼ ﭽ ُصل ِحيا ﭼ َ ۡ َ‬
‫صل ِحيا ‪ِ 70‬إَون ِمحنك ۡم إحَل َوارحدها َكن َع َر ِبحك َح ۡتما‬ ‫أو ح ح‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ه‬ ‫ب‬ ‫ل‬
‫ُه َُِ ه َ هَ ْ هََ ُ ه‬ ‫هۡ‬ ‫بضم لأول هذه اللكام ‪.‬‬
‫حيها جثحياِ‬ ‫ني ف َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫ضيا ‪ 71‬ثم نن حج ٱَّلحين ٱتقوا ونذر‬ ‫ِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫مق ح‬ ‫نج ﭼ‬
‫ُ‬
‫‪ 72‬ﭽ ن ح‬
‫ك َف ُروا ْ ل هحَّل َ‬ ‫َ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫حين‬ ‫بااإكساكن النون الثانية وفخفف‪ِ 72 .‬إَوذا ت ۡتل َعل ۡي حه ۡم َءاتَٰي ُت َنا ََ ِي ح َنت قال ٱَّلحين‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫اجلمي‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ني خ ۡۡي همقاما َوأ ۡح َس ُن ندحيِا ‪ 73‬وكم أهلكنا‬ ‫ءامنوا أي ٱلف حريق ح‬
‫َ َ ُ ٓ ُّ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 73‬ﭽ علي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُۡ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ ِ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ََ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫قبلهم محن قر ٍن هم أحسن أثثا ورحءيا ‪ 74‬قل من َكن حِف‬
‫ون إماه‬ ‫ه َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ه ۡ َ ُ َ ًّ َ ه َٰٓ َ َ َ ۡ ْ َ ُ َ ُ َ‬
‫ٱلضللةح فليمدد َل ٱلرحمن مدا حِت إحذا رأوا ما يوعد ح‬
‫َۡ َ َ ه ه َ َ َ َ َۡ َُ َ َ ۡ ُ َ َ ِ ه َ ََ ۡ َ ُ‬
‫ٱلعذاب ِإَوما ٱلساعة فسيعلمون من هو ۡش مَّكنا وأضعف‬
‫ٱه َت َد ۡوا ْ ُهدى َو ۡٱل َبقح َيتُ‬ ‫ََ ُ هُ ه َ ۡ‬
‫ُجندا ‪ 75‬وي حزيد ٱَّلل ٱَّلحين‬
‫ًّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ت َخ ۡ ٌ‬ ‫ه‬
‫حند َر ِبحك ث َوابا َوخ ۡۡي هم َردا ‪76‬‬ ‫ۡي ع َ‬ ‫ٱلصل َحح ُ‬

‫‪310‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني َماَل َو َو َ ًلا ‪ 77‬أَ هطلَعَ‬ ‫وت َ ه‬‫َََ َ َ ََ َ َُ َ‬


‫أفرءيت ٱَّلحي كفر أَ‍ِبتَٰيتحنا وقال ۡل‬
‫َََ َۡ َ ه‬
‫َه َ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡۡ َ َ هَ َ‬
‫ٱلغيب أ حم ٱَّتذ عحند ٱلرِنَٰمۡح عهدا ‪ُ 78‬ك سنكتب ما يقول‬
‫ۡ‬ ‫ََ ُُ َ َُ ُ ََۡ َ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُّ َ ُ َ ۡ َ َ‬
‫اب مدا ‪ 79‬ون حرثهۥ ما يقول ويأت حينا فردا ‪80‬‬ ‫ونمد َلۥ محن ٱلعذ ح‬
‫َه‬ ‫ِ ُ ُ ْ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ هَ ُ ْ‬
‫ون ٱَّللح َءال َحهة حَلَكونوا ل ُه ۡم ع ِحزا ‪ُ 81‬ك‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫وٱَّتذوا‬
‫ََۡ ََ َهٓ‬ ‫ُ ُ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ض ًّدا ‪ 82‬ألم تر أنا‬ ‫َس َيكف ُرون ب ح حع َبادت ح حه ۡم َو َيكونون عل ۡي حه ۡم ح‬ ‫َ‬
‫‪ 82‬ﭽ َعل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ََ َۡ َۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ُّ ُ ۡ َ‬ ‫َۡ َ َۡ ه َ َ ََ ۡ َ‬
‫أرسلنا ٱلشي حطني َع ٱلكفح حرين تؤزهم أزا ‪ 83‬فَل تعجل‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ٱلرِنَٰمۡح‬ ‫ني إ َل ه‬ ‫ّش ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ َۡ ُ‬


‫َن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪84‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫َعلَ ۡيه ۡم إ هن َما َن ُع ُّد ل َ ُه ۡم َع ِ‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬
‫ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َُ ُ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫حني إ حل َج َه هن َم وح ۡردا ‪َ 86‬ل َي ۡمل حكون‬ ‫َوفدا ‪ 85‬ونسوق ٱلمجرحم‬
‫َ ُ ْ هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ٱَّتَ َذ ع َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ ه‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ع ۡهدا ‪َ 87‬وقالوا ٱَّتذ‬ ‫حند ه‬ ‫ٱلشف َعة إحَل َم حن‬
‫ٱلس َم َو ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫هَ ۡ‬ ‫ه ۡ َ ُ ََ‬
‫ت‬ ‫اد ه‬ ‫ج ۡئ ُت ۡم ش ۡي ًـا إحدا ‪ 89‬تك‬ ‫ٱلرحمن ولا ‪ 88‬لقد ح‬ ‫َ َ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ط ۡرن ﭼ‬ ‫‪ 90‬ﭽ ينف ح‬
‫َ َ ْۡ‬ ‫ًّ‬ ‫ابإبدال التاء نون كساكنة مع َ َ َ ه ۡ َ ۡ ُ َ َ َ ُّ ۡ ُ َ َ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡلبال هدا ‪ 90‬أن دعوا‬ ‫يتفطرن محنه وتنشق ٱۡلۡرض وَّتحر ح‬
‫ُ ُّ‬ ‫ً‬ ‫َ َه َ ََ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ه‬
‫الإخفاءوفخفف‪ .‬التاء وكرسها‪.‬‬
‫خذ ولا ‪ 92‬إحن ك‬ ‫ل حلرِنَٰمۡح ولا ‪ 91‬وما يۢنب حغ ل حلرِنَٰمۡح أن يت ح‬
‫َ َۡ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح َع ۡبدا ‪ 93‬هل َقدۡ‬ ‫ۡرض إ هَلٓ َءاِت ه‬ ‫َمن ِف ه َ َ‬
‫ح‬ ‫ت وٱۡل ح ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ََۡ ۡ َ َ َۡ ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُّ‬ ‫ِ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ‬
‫أحصىهم وعدهم عدا ‪ 94‬وُكهم ءاتحيهح يوم ٱلقحيمةح فردا ‪95‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 83‬ﭽ ٱل‬

‫‪311‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن ُودا ‪96‬‬ ‫ت َس َي ۡج َع ُل ل َ ُه ُم ه‬ ‫إ هن هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫فَإ هن َما ي َ ه ۡ‬
‫ّس َن ُه بل َحسان َحك ح ُتلبَ ِ ح َ‬
‫ني َوتنذ َحر بحهحۦ ق ۡوما ِلا ‪َ 97‬وك ۡم‬ ‫ّش بحهح ٱلمت حق‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ َ َ‬
‫أهلك َنا ق ۡبل ُهم ِمحن ق ۡر ٍن هل ِت ُّحس م ۡحن ُهم ِم ۡحن أ َح ٍد أ ۡو ت ۡس َم ُع ل ُه ۡم رحك َزُۢا ‪98‬‬

‫ورة ُ طه‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه َۡ َ َِ َۡ َ‬ ‫َ ٓ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ ََٰٓ‬
‫طه ‪ 1‬ما أنزنلا عليك ٱلقرءان ل حتشَّق ‪ 2‬إحَل تذكحرة ل حمن َيَش ‪3‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ َ ُ ََ ۡ‬ ‫َُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ ه ۡ َ ََ َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ت ٱلعل ‪ 4‬ٱلرحمن َع ٱلعر حش‬ ‫َنيَل محمن خلق ٱۡلۡرض وٱلسمو ح‬ ‫ت ح‬
‫َ َ ََُۡ َ َ َ َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱس َت َوى ‪َُ َ 5‬لۥ َما ِف ه َ َ‬
‫ِتتَ‬ ‫ۡرض وما بينهما وما‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ٱَّلل ََلٓ إ َلهَ‬ ‫ٱلّس َوأ َ ۡخ ََف ‪ 7‬ه ُ‬ ‫ٱل َق ۡول فَإنه ُهۥ َي ۡعلَ ُم ِ ح ه‬ ‫ََۡ ۡ ۡ‬ ‫ه َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٱثلـرى ‪ِ 6‬إَون َتهر ب ح‬
‫َس ‪ 9‬إ ۡذ َرءاَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫حيث ُمو َ‬ ‫َ َۡ ََ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ُ َ َُ ۡ َ ۡ َ ٓ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫إحَل هو َل ٱۡلسماء ٱۡلسّن ‪ 8‬وهل أتىك حد‬
‫َ‬ ‫ُ َِۡ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْٓ ِٓ َ َۡ ُ َ ه َ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ل ءات حيكم محنها بحقب ٍس‬ ‫َ‬ ‫نارا فقال حۡلهلحهح ٱمكثوا إ ح حّن ءانست نارا لع ح ٓ‬ ‫‪ 12‬ﭽ بحٱل َوادحۦ ﭼ‬
‫ِ ٓ َ َ ۠ َ ُّ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََهٓ ََ َ ُ َ َ‬ ‫َۡ َ ُ ََ ه ُ‬ ‫وقف ًا ابلياء‪.‬‬
‫جد َع ٱنلارح هدى ‪ 10‬فلما أتىها نودحي تَٰيموَس ‪ 11‬إ ح حّن أنا ربك‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ه‬ ‫َُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ُط َوى ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫بفتح الواو بال تنوين وص ًال‪ .‬فٱخلع نعليك إحنك بحٱل َوادح ٱلمقد حس طوى ‪12‬‬

‫‪312‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ٓ ََ هُ َ ٓ َ َ ه ٓ ََ۠‬ ‫ٱس َت حم ۡع ل َحما يُو َ َٰٓ‬ ‫ك فَ ۡ‬ ‫َََ ۡ َۡ ُ َ‬
‫ۡح ‪ 13‬إحن حّن أنا ٱَّلل َل إحله إحَل أنا‬ ‫وأنا ٱخَتت‬
‫اد أُ ۡخفحيهاَ‬ ‫ه ه ََ َ ٌَ َ َ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ه َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ََ‬
‫فٱعبد حّن وأق ح حم ٱلصلوة حَّلحك حري ‪ 14‬إحن ٱلساعة ءاتحية أك‬
‫ه ۡ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫تلح ُ ۡج َزى ك نفِۢس ب ح َما ت ۡس ََع ‪ 15‬فَل يَ ُص هدنك ع ۡن َها َمن َل يُؤم ُحن‬
‫ك َ َي حمين َحك َتَٰي ُمو ََس ‪ 17‬قَ َال ح َ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫َ َ هَ َ َ َ ُ ََۡ َ‬
‫ِه‬ ‫بحها وٱتبع هوىه فَتدى ‪ 16‬وما ت حل ح‬
‫َع َغ َن حم َو َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ه ُ ْ َ َ ۡ َ َ َ ُ ُّ َ َ َ‬
‫حيها َم َـارح ُب‬ ‫ل ف َ‬
‫ح‬ ‫عصاي أتوكؤا عليها وأهش بحها‬ ‫‪ 18‬ﭽ َول ف َ‬
‫حيها ﭼ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َََۡ َ َ َ َ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫أخرى ‪ 18‬قال ألقحها تَٰيموَس ‪ 19‬فألقىها فإحذا حِه حية تسَع ‪20‬‬ ‫ابإكساكن الياء وصال‪ً.‬‬
‫َ ۡ ُ ۡ ََ َ َ‬ ‫َََ ُۡ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ََ ََۡ َ ُ ُ َ‬
‫يدها سحۡيتها ٱۡلول ‪ 21‬وٱضمم يدك إ حل‬ ‫قال خذها وَل َّتف سنعح‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫حَن َيك م ۡحن‬
‫ُ َ‬
‫ل‬ ‫‪22‬‬ ‫ى‬ ‫َّت ُر ۡج ََ ۡي َضا ٓ َء م ۡحن َغ ۡۡي ُس ٓو ٍء َءايَ ًة أ ۡخ َ‬
‫ر‬ ‫جناححك‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ب‬ ‫ب إ َل ف ۡحر َع ۡو َن إنه ُهۥ َط َغ ‪ 24‬قَا َل َر ِ‬ ‫ٱذ َه ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪23‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬‫َ‬ ‫ـ‬ ‫كۡ‬
‫ب‬
‫َ َ َ ۡ ُ‬
‫ءاتَٰيتحنا ٱل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََِ ۡ َ‬
‫‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ُۡ ُ ۡ َ ِ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱۡش ۡح حل َص ۡدري ‪ 25‬وي حّس ح ٓ‬ ‫ۡ َ‬
‫اّن‬ ‫ل أمرحي ‪ 26‬وٱحلل عقدة محن ل حس ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ‬ ‫ِ ۡ َۡ‬ ‫ِ‬ ‫‪َ 27‬ي ۡف َق ُهوا ْ قَ ۡول ‪َ 28‬و ۡ‬
‫ٱج َعل حل َوزحيرا محن أه حل ‪ 29‬ه ُرون أ حخ ‪30‬‬ ‫ح‬
‫َۡ َُ ِ َ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡشكه حِف أم حري ‪ 32‬ك نسبححك كثحۡيا ‪33‬‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ۡ ٓ‬
‫ٱشدد بحهحۦ أزرحي ‪ 31‬وأ ح‬
‫َ َ َۡ ُ َ َۡ َ‬ ‫ك ُك َ‬ ‫ه َ‬ ‫َونَ ۡذ ُك َر َك َكث ح ً‬
‫حيت ُسؤلك‬ ‫نت ب ح َنا بَ حصۡيا ‪ 35‬قال قد أوت‬ ‫ۡيا ‪ 34‬إحن‬
‫َ ََ ۡ َ َه َ َۡ َ َ هً ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫تَٰي ُمو ََس ‪ 36‬ولقد مننا عليك مرة أخرى ‪37‬‬
‫َٰٓ‬ ‫َ‬

‫ۡيا ‪ 34‬إنهك ُّك َ‬


‫نت ﭼ رويس‪.‬‬ ‫حك هكثحۡيا ‪َ 33‬ونَ ۡذ ُك َرك هكث ح ً‬
‫ﭽ ن ُ َس ِب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪313‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َٰٓ ُ ِ َ َ ُ َ‬


‫وت فٱق حذفحيهح‬ ‫إحذ أوحينا إحل أمحك ما يوۡح ‪ 38‬أ حن ٱق حذفحيهح حِف ٱتلاب ح‬
‫ٱلساححل يَأۡ ُخ ۡذهُ َع ُد ِو ِل َو َع ُد ِو ه َُلۥ َوأ ۡل َق ۡيتُ‬
‫َ‬ ‫ِف ۡٱَلَ حِم فَ ۡل ُي ۡلقحهح ۡٱَلَ ُّم ب ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ َۡ ٓ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ َ ََه ِ ِ َ ُ ۡ َ َ َ َ‬
‫َش أخ ُتك‬ ‫ّن ‪ 39‬إ حذ تم ح‬ ‫ـل َع ۡي ح ٓ‬ ‫عليك ُمبة م ححّن وتلح صنع ع‬
‫حك َكـ ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ َ ۡ َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ َٰٓ ِ َ‬
‫ُ‬
‫فتقول هل أدلكم َع من يكفلهۥ فرجعنك إحل أم‬
‫َۡ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ َُۡ ََ ََۡ َ َََۡ َ َۡ َ‬
‫ت نفسا ف َن هج ۡي َنك م َحن ٱلغ حِم َوف َتنك‬ ‫تقر عينها وَل ِتزن وقتل‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ َۡ َ ۡ َ َ ُه ۡ َ ََ ََ َ‬ ‫ُف ُتونا َفلَب ۡث َ‬
‫جئت َع قدر تَٰيموَس‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫د‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ني‬‫ح‬ ‫ن‬ ‫س‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٱذ َه ۡ‬‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫وك أَ‍ِبتَٰي حِت َوَل تن ح َيا‬ ‫ب أنت وأخ‬ ‫ٱص َط َن ۡع ُتك نلح َف حس ‪41‬‬ ‫‪َ 40‬و ۡ‬
‫َُ َ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ َ ٓ َ‬ ‫ۡ‬
‫حِف ذحك حري ‪ 42‬ٱذه َبا إحل ف ۡحر َع ۡون إحن ُهۥ َطغ ‪ 43‬فقوَل َُلۥ ق ۡوَل َِلحنا‬
‫َ َ َهَٓ هَ ََ ُ َ َۡ َُ َ ََۡٓ‬ ‫َ ه َ َۡ َ‬ ‫ه ه‬
‫ل َعل ُهۥ َي َتذك ُر أ ۡو َيَش ‪ 44‬قاَل ربنا إحننا َّناف أن يفرط علينا‬
‫ۡ‬
‫ك َما ٓ أَ ۡس َم ُع َوأَ َرى ‪ 46‬فَأت َحياهُ‬ ‫َ َ َ ََ َٓ ه َ َ ُ‬
‫أو أن يطغ ‪ 45‬قال َل َّتافا إحن حّن مع‬
‫َۡ َ َ ۡ َ‬
‫حيل َو ََل ُت َع ِذ ۡحَ ُه ۡم قَدۡ‬ ‫َ ُ َ ٓ ه َ ُ َ َ ِ َ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫فقوَل إحنا رسوَل ربحك فأرسحل معنا ب حّن إحسرء‬
‫ه َ‬ ‫َع َمن هٱت َب َع ٱل ۡ ُه َد َٰٓ‬ ‫َۡ َ َ ِ هِ َ َ ه َ ُ ََ‬
‫ى ‪ 47‬إحنا ق ۡد‬ ‫ح‬ ‫جئنك أَ‍ِبية محن ربحك وٱلسلم‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ َ ََۡٓ ه ۡ َ َ َ ََ َ َ ه َ َ ََ ه‬ ‫َ‬
‫وۡح إحَلنا أن ٱلعذاب َع من كذب وتول ‪ 48‬قال فمن‬ ‫أ ح‬
‫َش ٍء َخ ۡل َق ُهۥ ُثمه‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ َ ه ٓ َ ۡ َ ُ ه‬ ‫ك َما َتَٰي ُم َ‬ ‫ه ُّ ُ‬
‫وَس ‪ 49‬قال ربنا ٱَّلحي أعط‬ ‫رب‬
‫ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ون ٱۡلول ‪51‬‬ ‫ر‬‫َه َدى ‪ 50‬قَ َال َف َما بَ ُال ۡٱل ُق ُ‬
‫ح‬

‫‪314‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫ه َ ُّ ِ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َِ‬ ‫قَ َال ع ۡحل ُم َ‬
‫ضل َر حب َوَل يَن َس ‪ 52‬ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫ب‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ِف‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪ 53‬ﭽ م َحهدا ﭼ‬
‫نز َل محنَ‬ ‫َ‬
‫حيها ُس ُبَل َوأ َ‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫َ ََ َ ُ ُ َۡ َ َۡ ََ َ َ َ ُ‬ ‫بكرس املمي وفتح الهاء و لأل‪.‬‬
‫جعل لكم ٱۡلۡرض مهدا وسلك ل‬
‫َ‬ ‫ه َٓ َ ٓ ََ ۡ‬
‫بعدها‪.‬‬
‫ُُ ْ َ ۡ َ ْۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلسماءح ماء فأخرجنا بحهحۦ أزوجا محن نبات شِت ‪ُ 53‬كوا وٱرعوا‬
‫كمۡ‬ ‫َۡ َ َۡ َ ُ‬ ‫ُّ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ُِ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ ه‬
‫أنعمكم إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت حۡلو حل ٱنلَه ‪ ۞ 54‬محنها خلقن‬
‫ََ َ‬ ‫َ َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُۡ ُ ُ ۡ َ َ ُ ۡ‬
‫ارةً أخ َرى ‪َ 55‬ولق ۡد أ َر ۡي َن ُه‬ ‫وفحيها ن حعيدكم ومحنها َّن حرجكم ت‬
‫ك هذ َب َو َأ َب ‪ 56‬قَ َال أَج ۡئتَ َنا تلح ُ ۡخر َج َنا م ۡحن أَۡرضناَ‬ ‫َ َ َ ُهَ َ َ‬
‫ءاتَٰيتحنا ُكها ف‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫ٱج َعل بَ ۡي َن َنا َو َب ۡي َنك‬ ‫ححر ِمحثلحهحۦ ف‬ ‫حح حر َك تَٰي ُمو ََس ‪ 57‬فل َنأت حيَ هنك بحس‬ ‫بس ۡ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫نت َمَّكنا ُسوى ‪ 58‬قال َم ۡوع ُحدك ۡم‬ ‫َم ۡوعحدا َل َّنل حف ُهۥ َن ُن َوَل أ‬
‫َ‬ ‫اس ُضۡح ‪َ 59‬ف َت َو هل ف ۡحر َع ۡو ُن فَ َ‬ ‫ّش ٱنله ُ‬ ‫ُي َ َ‬ ‫َُۡ ِ َ ََ ُۡ‬
‫ج َم َع ك ۡي َدهُۥ‬ ‫ٱلزينةح وأن‬ ‫يوم ح‬
‫َ َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ه َ‬ ‫ُه ََ‬
‫ثم أِت ‪ 60‬قال لهم موَس ويلكم َل تفَتوا َع ٱَّللح كذحبا‬
‫َََ َ ُ ْٓ َۡ َ ُ‬ ‫ٱف َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫كم ب َع َذاب َوقَ ۡد َخ َ‬ ‫َُ ۡ َ ُ‬ ‫ََ ۡ َ ُ‬
‫ح َتكمﭼ‬
‫َتى ‪ 61‬فتنزعوا أمرهم‬ ‫اب َم حن‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫في س ح‬ ‫‪ 61‬ﭽفيس‬
‫َ ُ ْ ۡ َ َ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫ِسوا ْ ٱنله ۡج َوى ‪ 62‬قال ٓ‬ ‫بَ ۡي َن ُه ۡم َوأ َ ُّ‬
‫روح بفتح الياء واحلاء‪.‬‬
‫ان أن‬ ‫يد‬
‫ح ح ح‬ ‫ر‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫ٰ‬ ‫ل‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ه‬
‫ُۡ َ ُ ِ ۡ َ‬ ‫‪ 63‬ﭽ إحن ﭼ‬
‫َ ُ ۡ َۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫كم ب س ۡ‬ ‫ُ‬
‫حح حره َحما َو َيذه َبا ب ح َط حريقتحك ُم ٱل ُمثل ‪63‬‬ ‫ح‬ ‫ۡرض‬
‫َي حرجاكم محن أ ح‬ ‫بفتح النون وششديدها‪.‬‬
‫ََ ۡ ُ ْ َۡ َ ُ ۡ ُ ه ُۡ ْ َ ِ ََ ۡ ََۡ َ ََۡۡ َ ۡ َۡ َ‬
‫فأَجحعوا كيدكم ثم ٱئتوا صفا وقد أفلح ٱَلوم م حن ٱستعل ‪64‬‬

‫‪315‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ‬ ‫ََۡ‬ ‫هَٓ ه ُ َ َ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫َس إ ح هما ٓ أن تُل ح َ‬ ‫قَالُوا ْ َتَٰي ُمو َ َٰٓ‬
‫ِإَوما أن نكون أ هول َم ۡن ألَّق ‪ 65‬قال‬ ‫َّق‬
‫ححره ۡحم َأ هنهاَ‬ ‫َي هي ُل إ َ َۡلهح محن س ۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َُ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حصيهم‬ ‫بل ألقوا فإحذا ححبالهم وع ح‬ ‫‪ 69‬ﭽ َّت هيل ﭼ‬
‫َُۡ َ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫سهحۦ خحيفة موَس ‪ 67‬قلنا َل َّتف‬ ‫ت ۡس ََع ‪ 66‬فأوجس حِف نف ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫روح ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ََه ۡ‬
‫َع ‪َ 68‬و َألۡق َما ِف يَ حمين َحك تَ ۡل َق ۡف َما َص َن ُع ٓوا ْ إ هنماَ‬ ‫ه َ َ َ َۡ َۡ‬ ‫‪ 69‬ﭽ تلقف ﭼ‬
‫بفتح الالم وششديد القاف‪ .‬إحنك أنت ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َص َن ُعوا ْ َك ۡي ُد َسحر َو ََل ُي ۡفل ُحح ه‬
‫َّق‬ ‫ث أ َِت ‪ 69‬فَأل ح َ‬ ‫ٱلساح ُحر حي‬ ‫ح‬ ‫نت ۡم ﭼ‬ ‫‪ 71‬ﭽ َءأَ َم ُ‬
‫ون َو ُمو ََس ‪ 70‬قَ َال َء َام ُ‬ ‫ه َ َُ ُ ه َ ُْٓ َ َ ه َ ِ َ ُ َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ب هر‬ ‫ٱلسحرة سجدا قالوا ءامنا بحر ح‬
‫روح زاد زمزة اكس تفهام وكسهل‪،‬‬

‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ َ ۡ َ َ‬ ‫وحققهام‬
‫ُ‬
‫َلۥ قبل أن ءاذن لكم إحنهۥ لكبحۡيكم ٱَّلحي علمكم ٱلسحح َر‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َُ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َََُ‬
‫فِلق ِ حط َع هن أيۡدحيَك ۡم َوأ ۡر ُجلكم ِم ۡحن خحلف َوۡل َصل َحب هنك ۡم حِف‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫ُ ُ ح ه ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ه َ ُّ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫جذوع ٱنلخ حل وتلعلمن أينا أشد عذابا وأََّق ‪ 71‬قالوا لن‬
‫ٱق حض َما ٓ أَنتَ‬ ‫ََ ََ َ ۡ‬
‫ت َوٱَّلحي فطرنا ف‬
‫ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ َ َ ٓ َ‬
‫نؤث َحرك َع ما جا َءنا م َحن ٱبلَ ِيحن ح‬
‫ۡ‬ ‫هٓ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ ۡ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ه َۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلن َيا ‪ 72‬إحنا َء َام هنا ب ح َر ِب ح َنا حَلَغفح َر‬ ‫اض إحن َما تق حَض ه حذه ح ٱۡليوة‬ ‫ق ٍ‬
‫َ‬ ‫ك َر ۡه َت َنا َعلَ ۡيهح م َحن ِ‬ ‫َ َ ََ َ َ ََٓ َ ۡ‬
‫ٱَّلل َخ ۡۡي َوأ َۡ َ َٰٓ‬
‫َّق‬ ‫ححر َو ه ُ‬
‫ح‬
‫ٱلس ۡ‬ ‫لـنا خطينا وما أ‬
‫َ ه َُ َ َ ه َ َ َ ُ ُ َ َ َ‬ ‫هُ َ َۡ َهُ ُۡ‬ ‫ۡ‬
‫ت ربهۥ ُم حرما فإحن َلۥ جهنم َل يموت فحيها وَل‬ ‫‪ 73‬إحنهۥ من يأ ح‬ ‫‪ 71‬ﭽ يَأتحهحﭼ‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ك ل َ ُهمُ‬ ‫ت فأول حئ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ه‬ ‫ُۡ‬
‫رويس بكرس الهاء دون صة‪ُ ،‬ي ََي ‪َ 74‬ومن يأتحهحۦ مؤمحنا قد ع حمل ٱلصل حح ح‬
‫َۡ‬
‫َ‬
‫ِتت ح َها ۡٱۡلنۡ َهرُ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َ ُ َُۡ‬ ‫وروح كحفص ‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َه ُ َ‬
‫ٱلرجت ٱلعل ‪ 75‬جنت عدن َترحي محن‬
‫َ ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫حيها َوذل حك َج َزا ُء َمن ت َزَك ‪76‬‬ ‫خ حِلحين ف‬

‫‪316‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡٓ َ ُ َ َ ۡ َ‬


‫ٱۡضب لهم ط حريقا حِف‬ ‫ِس بحعحبادحي ف ح‬ ‫َس أن أ ح‬ ‫ولقد أوحينا إ حل مو َٰٓ‬
‫ََََۡ ُ ۡ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ه َ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ۡح حر يَبَسا َل تخف د َرَك َوَل َّتَش ‪ 77‬فأتبعهم ف حرعون‬
‫ِبُ ُنودحه حۦ َف َغشح َي ُهم ِم َحن ۡٱَلَ ِم َما َغشح َي ُه ۡم ‪َ 78‬وأَ َض هل ف ۡحر َع ۡو ُن قَ ۡو َمهۥُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ق ۡد أَنَ ۡي َنكم ِم ۡحن َع ُد ِوحك ۡم‬ ‫َو َما َه َدى ‪َ 79‬تَٰي َب ح ٓ‬
‫ك ُم ٱل ۡ َمنه‬ ‫ۡ َۡ َ َ َ َه َۡ َ َۡ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫كم ﭼ َ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ََ َ ۡ َ ُ‬
‫‪ 80‬ﭽ ووعدن‬
‫ووعدنكم جان حب ٱلطورح ٱۡليمن ونزنلا علي‬
‫َ َ ََۡ ُ ۡ ََ َۡ َْۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ۡ‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬ا لأوىل‪.‬‬
‫ت ما رزقنكم وَل تطغوا فحيهح‬ ‫وٱلسلوى ‪ُ 80‬كوا محن طيحب ح‬
‫ََ َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ َ‬ ‫ََ ه َ ُ َ َ‬
‫حل َعل ۡيك ۡم غض حب َو َمن ُيل حل َعل ۡيهح غض حب فق ۡد ه َوى ‪81‬‬ ‫في ح‬
‫ََٓ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ِ ََه ِ َ‬
‫ِإَوّن لغفار ل َحمن تا َب َو َء َام َن َو َع حمل صل ححا ث هم ٱه َت َدى ‪ ۞ 82‬وما‬ ‫ح‬
‫َ َ ُ ۡ ُ ْ َ ٓ َ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ َۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫َع أثرحي‬ ‫حك َتَٰي ُمو ََس ‪ 83‬قال هم أوَلءح‬ ‫أعجلك عن قوم‬ ‫‪ 84‬ﭽ إحث حري ﭼ‬

‫ك حمنُۢ‬ ‫َ َ َ ه َۡ ََه َۡ َ َ‬ ‫رويس بكرس اهلمزة وإاكساكن َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ ِ َ ۡ َ‬


‫ب ل حَتَض ‪ 84‬قال فإحنا قد فتنا قوم‬ ‫جلت إحَلك ر ح‬ ‫وع ح‬ ‫الثاء‪.‬‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َ‬
‫حك َوأ َض هل ُه ُم ه‬ ‫ََ ۡعد َ‬
‫َس إ حل ق ۡو حمهحۦ غض َب َن‬ ‫ٱلسامحرح ُّي ‪ 85‬فرجع مو‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ ً َ َ ً َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫أسحفا قال تَٰيقوم ألم يعحدكم ربكم وعدا حسنا أفطال‬ ‫ح‬
‫‪ 87‬ﭽ بم ۡلك َ‬
‫كمۡ‬ ‫ِ هِ ُ‬ ‫َ‬
‫َ ه َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ُ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫حن‬ ‫حح‬
‫عليكم ٱلعهد أم أردتم أن ُيحل عليكم غضب محن رب ح‬ ‫بكرس املمي‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ْ ٓ ۡ َۡ‬ ‫َ ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ٓ‬
‫فأخلف ُتم هم ۡو حعدحي ‪ 86‬قالوا َما أخلف َنا َم ۡوع َحد َك ب ح َملك َحنا َولك هحنا‬ ‫ۡحل َنا ﭼ‬ ‫ﭽ‬
‫ُّ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ ۡح ََ َ َۡ َ َ َ َ َ ََۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫روح بفتح احلاء وفخفف‪ .‬املمي ُ ِ ۡ َ ٓ َ‬
‫ۡححلنا أوزارا محن زحينةح ٱلقوم فقذفنها فكذل حك ألَّق ٱلسام ححري ‪87‬‬ ‫وفتحها‪.‬‬

‫‪317‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِإَولهُ‬ ‫َ َ هُ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ٓ َ ُ ُ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ َ َ َ‬


‫فأخرج لهم عحجَل جسدا َلۥ خوار فقالوا هذا إحلهكم‬ ‫َ‬
‫ََ َ ََ ۡ َ َه َۡ ُ َۡ ۡ َۡ ََ َ ۡ ُ‬ ‫ُ َ ََ‬ ‫‪ 89‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫جع إحَل حهم قوَل وَل يمل حك‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫‪88‬‬ ‫س‬‫َ‬ ‫ح‬ ‫موَس فن‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ون محن َق ۡب ُل َتَٰي َق ۡو حم إ هنماَ‬ ‫َ ََ ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َُ ۡ َ ِ ََ َۡ‬
‫ح‬ ‫لهم ۡضا وَل نفعا ‪ 89‬ولقد قال لهم هر‬
‫َ َ ُ ْ َۡ‬ ‫ٱلر ۡح َم ُن فَٱتهب ُ‬ ‫ه َه ُ‬ ‫فُت ُ‬
‫وِن وأطحيع ٓوا أم حري ‪90‬‬ ‫ع‬ ‫ك ُم ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ِإَون‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ هَۡ َ َ َۡ َ‬
‫ج َع إ ح َۡل َنا ُمو ََس ‪ 91‬قال‬ ‫ح‬
‫ني َح هِت يَ ۡ‬
‫ر‬ ‫كف َ‬
‫قالوا لن نَبح عليهح ح ح‬
‫ع‬
‫ك إ ۡذ َر َأ ۡي َت ُه ۡم َض ُّل ٓوا ْ ‪َ 92‬أ هَل تَتهب َعن أَ َف َع َص ۡيتَ‬
‫َه‬
‫َ َ ُ َ َََ َ‬ ‫‪ 93‬ﭽ تتب ح َع حنۦ ﭼ‬
‫ح ح‬ ‫تَٰيه ُرون ما منع ح‬
‫َس إ ِّن َخشح يتُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََُۡ ه َ َۡ ُ ۡ‬ ‫أَ ۡ‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٓ‬ ‫ح‬ ‫أ‬‫ر‬‫َ‬ ‫ب‬ ‫َل‬‫و‬ ‫َ‬ ‫ِت‬ ‫َ‬
‫ي‬ ‫حح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ن‬‫ب‬ ‫ي‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪93‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ََ‬ ‫َ َ ُ َ َ ه ۡ َ َ ۡ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َۡ‬
‫أن تقول فرقت َني ب حّن إحسرءحيل ولم ترقب قو حل ‪ 94‬قال فما‬
‫ت‬ ‫ِصوا ْ بهحۦ َف َق َب ۡض ُ‬ ‫ت ب َما ل َ ۡم َي ۡب ُ ُ‬ ‫ِص ُ‬ ‫ك َتَٰي َٰ حمر ُّي ‪ 95‬قَ َال بَ ُ ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َ‬
‫خطب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َََ ۡ َُ ََ َ َ َ هَ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ ِ ۡ ََ‬
‫قبضة محن أث حر ٱلرسو حل فنبذتها وكذل حك سولت حل نف حس ‪96‬‬
‫ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ه َ َ‬
‫ب فإحن لك حِف ٱۡليوة ح أن تقول َل محساس ِإَون لك‬ ‫قال فٱذه‬
‫َ ۡ َ َ‬ ‫ه ََُۡ ُ َ ُ ۡ َ َ َ ه‬
‫ت َعل ۡيهح ََعكحفا‬ ‫ل إحل حهك ٱَّلحي ظل‬ ‫َم ۡوعحدا لن َّتلفهۥ وٱنظر إ ح َٰٓ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪ 97‬ﭽ َّتل حف ُهۥ ﭼ‬
‫ك ُم ه ُ‬ ‫هَٓ َ ُ ُ‬ ‫ۡ َ ً‬ ‫ُ َ َ‬ ‫هُ َ َ‬
‫ح ِ حرق هن ُهۥ ث هم نلَنسحف هن ُهۥ حِف ٱَلَ حِم ن ۡسفا ‪ 97‬إحنما إحله‬
‫بكرس الالم‪.‬‬
‫ٱَّلل‬ ‫نل‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ٓ َ َ ه ُ َ َ َ ُه َ‬
‫ٱَّلحي َل إحله إحَل هو وسحع ك َش ٍء عحلما ‪98‬‬

‫‪318‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٓ ح َ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ‬
‫كذل حك نقص عليك محن أۢنباء ما قد سبق وقد ءاتينك محن‬
‫ُي حم ُل يَ ۡو َم ۡٱلقح َي َمةح و ۡزراً‬ ‫ه ۡ َ ۡ َ َ َُۡ َ هُ َۡ‬ ‫هُه ۡ‬
‫ح‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ع‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪99‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫حك‬ ‫لنا ذ‬
‫ََۡ ُ َ ُ‬ ‫َ َ َٓ َُ ۡ َۡ َ ۡ َ َ حۡ‬ ‫خ حِل َ‬ ‫َ‬
‫حين فحيهح وساء لهم يوم ٱلقحيمةح ۡحَل ‪ 101‬يوم ينفخ حِف‬ ‫‪100‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ّش ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫َن ُ ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫حني يَ ۡو َمئحذ ُز ۡرقا ‪َ 102‬ي َتخف ُتون بَ ۡي َن ُه ۡم إحن‬ ‫ح‬ ‫ٱلصورح و‬ ‫ُّ‬
‫ُ ُ َ ۡ ُ ُ َ َُ‬ ‫هۡ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ۡ ه‬
‫بل حث ُت ۡم إحَل َعّشا ‪َ 103‬ن ُن أعل ُم ب ح َما َيقولون إحذ َيقول أ ۡمثل ُه ۡم‬
‫َُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ك َ‬ ‫ََۡ َُ َ َ‬ ‫يق ًة إن هبلثۡ ُت ۡم إ هَل يَ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ٱۡل َبا حل فقل‬ ‫ح ح‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ون‬ ‫ل‬‫ـ‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪104‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ط حر‬
‫يَنس ُحف َها َر ِب ن َ ۡسفا ‪َ 105‬ف َي َذ ُر َها قَاعا َص ۡف َصفا ‪ 106‬هَل تَ َرى ف َ‬
‫حيها‬ ‫ح‬
‫َ َ َُ‬ ‫َه ُ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ‬
‫ع َحوجا َوَل أ ۡمتا ‪ 107‬يَ ۡو َمئحذ يتبحعون ٱل حاع َل عحوج َلۥ‬
‫ه‬ ‫ه َ‬ ‫ََ َ‬
‫حلرِنَٰمۡح فَل ت ۡس َم ُع إحَل ه ۡمسا ‪ 108‬يَ ۡو َمئحذ َل‬ ‫ات ل ه‬ ‫َو َخ َش َعت ۡٱۡلَ ۡص َو ُ‬
‫ح‬
‫َ َُ ه ۡ َ ُ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ه‬ ‫َ َ‬
‫َض َُلۥ ق ۡوَل ‪109‬‬ ‫نف ُع ٱلشف َعة إحَل َم ۡن أذحن َل ٱلرحمن ور ح‬ ‫ت‬ ‫َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َي ۡعلَ ُم َما ََ ۡ َ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 112‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫ني أيۡدحي حه ۡم َو َما خلف ُه ۡم َوَل ُيحي ُطون بحهحۦ عحلما ‪110‬‬
‫َ َ ُ ۡ‬ ‫ُۡ ُ ُ ۡ َ ِ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اب َم ۡن ۡحَل ظلما ‪111‬‬ ‫وم َوقَ ۡد َخ َ‬ ‫ۡح ٱل َق ُّي ح‬ ‫ََ‬
‫۞ َوعن ح‬
‫ت ٱلوجوه ل حل ح‬
‫َ‬ ‫ََ ََ ُ ُ ۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬
‫ت َوه َو ُمؤمحن فَل َياف ظلما َوَل‬ ‫َومن َيع َمل م َحن ٱلصل حح ح‬
‫َ‬
‫ص ۡف َنا فحيهح محنَ‬ ‫نزلۡ َن ُه قُ ۡر َءانًا َع َرب ِيا َو َ ه‬ ‫َه ۡضما ‪َ 112‬و َك َذل َحك أ َ‬
‫ح‬
‫َ َ ه ُ ۡ َهُ َ َۡ ُۡ ُ َُ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل َوعحي حد لعلهم يتقون أو ُيدحث لهم ذحكرا ‪113‬‬

‫‪319‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ه ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُّ َ َ َ ۡ َ ۡ ۡ ُ‬
‫ان محن قب حل أن‬ ‫َ‬ ‫‪ 114‬ﭽ َن ۡق ح َ‬
‫فتعل ٱَّلل ٱلمل حك ٱۡلق وَل تعجل بحٱلقرء ح‬ ‫َض ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بنون مفتوحة وكرس الضاد مث ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ‬
‫ل‬‫ب زح ۡد حّن عحلما ‪َ 114‬ولَ َق ۡد َع حه ۡدنَا ٓ إ ح َٰٓ‬ ‫ح‬
‫ك َو ۡح ُي ُهۥ َوقُل هر ِ‬ ‫يقَض إحَل‬ ‫ايء مفتوحة بعدها‪.‬‬
‫ۡ‬
‫ۡ ُ َ َ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫اد َم حمن َق ۡب ُل فَنَ ح َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫لئحكةح‬ ‫َن ۡد َُلۥ َع ۡزما ‪ِ 115‬إَوذ قلنا ل حلم‬ ‫س ولم ح‬ ‫ء‬ ‫ﭽ َو ۡح َي ُهۥ ﭼ‬
‫َ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ َ ُ ه‬ ‫ۡ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ْٓ ه ٓ ۡ َ ََ‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫ٱسجدوا ٓأِلدم فسجدوا إحَل إحبل حيس أب ‪ 116‬فقلنا يـادم إحن‬
‫َ َ َ ُ ِ ه َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ ه ُ َ َ َۡ َ‬
‫َّق ‪117‬‬ ‫ٱۡل هنةح فتَ ۡش َ َٰٓ‬ ‫جك فَل َي حرجنكما محن‬ ‫هذا عدو لك ول حزو ح‬
‫ََه َ َ َ ۡ َ ُْ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ َه َُ َ َ ََ َ‬
‫إحن لك أَل َتوع فحيها وَل تعرى ‪ 118‬وأنك َل تظمؤا فحيها وَل‬
‫ه ۡ َ ُ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُّ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ي َـاد ُم هل أدلك َع‬ ‫تَ ۡض َۡح ‪ 119‬فَ َو ۡس َو َس إ ح َۡلهح ٱلشيطن قال َٰٓ‬
‫ت ل َ ُهماَ‬ ‫ََ َ َ َۡ َََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ه‬ ‫َ َ َ ُۡ ۡ‬
‫ِل َو ُملك َل َي ۡبل ‪ 120‬فأكَل محنها فبد‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫شجرة ح‬
‫ََ‬
‫ادمُ‬ ‫ۡ َ ه َ َ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ ۡ ُُ َ ََ َ َۡ َ‬ ‫‪ 121‬ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ‬
‫ان علي حهما محن ور حق ٱۡلنةح وعِص ء‬ ‫سوَٰءتهما وط حفقا َي حصف ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َهُ ََ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ربهۥ فغوى ‪ 121‬ثم ٱجتبه ربهۥ فتاب عليهح وهدى ‪ 122‬قال‬
‫َ ُ ِ َ ه َۡ َه ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ٱهب َطا م ۡحن َها ََج َ‬ ‫ۡ‬
‫كم ِمحّنِ‬
‫ح‬ ‫حيعُۢا ََ ۡعضك ۡم بلح َ ۡع ٍض عدو فإحما يأت حين‬ ‫ح‬
‫ََ ۡ َ َۡ َ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ضل َوَل يَشَّق ‪ 123‬ومن أعرض‬ ‫هدى فم حن ٱتبع هداي فَل ي ح‬
‫َ‬
‫ّشهُۥ يَ ۡو َم ۡٱلقح َي َمةح أ ۡعمَ‬ ‫يشة َضنَّك َو ََنۡ ُ ُ‬ ‫َ ه َُ َ َ‬
‫عن ذحكرحي فإحن َلۥ معح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ِ َ َ َ َۡ ٓ َ ۡ َ ََۡ ُ‬
‫ب ل حم حّشت حّن أعم وقد كنت ب حصۡيا ‪125‬‬ ‫‪ 124‬قال ر ح‬

‫‪320‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ََۡ َ َ َ َُ ََ ََ ََ َ َ ََۡۡ ُ‬


‫سيتها وكذل حك ٱَلوم تنس ‪126‬‬ ‫قال كذل حك أتتك ءاتَٰيتنا فن ح‬
‫ت َر ِبهحۦ َولَ َع َذابُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ ُۢ َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬
‫وكذل حك َن حزي من أِسف ولم يؤ حمن أَ‍ِبتَٰي ح ح‬
‫ك َنا َق ۡبلَهمُ‬ ‫َََ ۡ َ ۡ َُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ َ َ ۡ َ‬
‫خرة ح أشد وأََّق ‪ 127‬أفلم يه حد لهم كم أهل‬ ‫َٰٓ‬ ‫ٱٓأۡل ح‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ ُِ‬ ‫ۡ ه‬ ‫َ َ‬ ‫ِ َ ُۡ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫كن ح حهم إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت حۡلو حل‬ ‫ون يمشون حِف مٰ ح‬ ‫محن ٱلقر ح‬
‫َ ََ‬ ‫هِ َ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ ََ‬ ‫َ‬
‫ٱنلَُّه ‪ 128‬ولوَل ُكحمة سبقت محن ربحك لَّكن ل حزاما وأجل‬
‫َ‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ‬
‫َب َع َما َيقولون َو َس ِب ح ۡح حِبَ ۡم حد َر ِبحك ق ۡبل‬ ‫مسم ‪ 129‬فٱص ح‬
‫ُّ َ ِ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ ُ ح ه‬
‫وع ٱلش ۡم حس َوق ۡبل غ ُروب ح َها َوم ۡحن َءانا ِٕي ٱَلۡ حل ف َس ِب ح ۡح‬ ‫طل‬
‫ك إ َل ماَ‬ ‫ََ َ ُ ه ه َ َۡۡ َ‬ ‫ََۡ َ َ هَ ََ ه َ َۡ َ‬
‫وأطراف ٱنلهارح لعلك ترَض ‪ 130‬وَل تمدن عيني ح‬ ‫َ َ‬
‫ُّ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ُِۡ ۡ َََۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 131‬ﭽ َزه َرة ﭼ‬
‫َم هت ۡع َنا بحهحۦٓ أزوجا محنهم زهرة ٱۡليوة ح ٱلنيا نلح فتحنهم فحيهح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َُۡ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫بفتح الهاء‪.‬‬
‫ٱص َطَبۡ‬ ‫ٱلصلَوة ح َو ۡ‬ ‫كب ه‬ ‫َ ۡ ُ َِ َ َ ۡ َََۡ‬
‫ح‬ ‫ورحزق ربحك خۡي وأََّق ‪ 131‬وأمر أهل ح‬
‫هۡ َ ُ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ ُ َ‬
‫َعل ۡي َها َل ن ۡس َـلك رح ۡزقا َن ُن ن ۡر ُزقك َوٱلعقح َبة ل هحلتق َوى ‪132‬‬
‫َ‬ ‫ََُِ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َۡ َ َ ِ هِ َ َۡ َۡ‬ ‫َۡ‬
‫َوقالوا ل ۡوَل يأت حينا أَ‍ِبية محن ربحهحۦٓ أ َو لم تأت ح حهم بيحنة ما حِف‬ ‫ُ‬
‫‪ 133‬ﭽ تأت حهم ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ِ َ‬ ‫َ َۡ َه ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ُّ‬
‫ٱلص ُح حف ٱۡلول ‪ 133‬ولو أنا أهلكنهم بحعذاب محن قبلحهحۦ‬
‫رويس بضم الهاء‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََه َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُ ْ َ هَ ََۡ ٓ َۡ َ ۡ َ َ‬


‫لقالوا ربنا لوَل أرسلت إحَلنا رسوَل فنتبحع ءاتَٰيتحك محن قب حل‬
‫َََه ُ ْ َ َ َۡ َُ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ ِ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ه َ َۡ‬
‫أن ن حذل وَّنزى ‪ 134‬قل ك مَتبحص فَتبصوا فستعلمون‬
‫َ ۡ َ‬ ‫ٱلس َحر حط ﭼ‬
‫‪ 133‬ﭽ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ِ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلصر حط ٱلسوح حي وم حن ٱهتدى ‪135‬‬ ‫من أصحب ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪321‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ األنبياء‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬‫ٱَّللح ه‬‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ۡ‬
‫َ َۡ‬ ‫‪ 2‬ﭽ يَأت ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ٱق َ َ‬
‫َت َب ل ح ه‬ ‫ۡ‬ ‫حيهم ﭼ‬
‫اَ ُه ۡم َوه ۡم حِف غفلة ُّم ۡع حرضون ‪ 1‬ما يأتحي حهم‬ ‫اس ح َحس ُ‬ ‫لن ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫ٱس َت َم ُعوهُ َوه ۡم يَل َع ُبون ‪َ 2‬له َحية‬ ‫ُم َدث إ هَل ۡ‬ ‫ۡ ِ ه ِ ُّ ۡ‬
‫ِمحن ذحكر محن رب ح حهم‬
‫ٍ ح‬
‫ه َ َ َُ ْ َۡ َ َٓ ه ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ ُ ُ ۡ َ َ َ ُّ ْ‬
‫قلوبهم وأِسوا ٱنلجوى ٱَّلحين ظلموا هل هذا إحَل بّش‬
‫ُ ِ‬
‫ون ‪ 3‬قَ َال َر ِب َي ۡعلَمُ‬ ‫ِ ُۡ ُ ۡ َََُۡ َ ِ ۡ َ ََ ُ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫‪ 4‬ﭽ قل هر حب ﭼ‬
‫ح‬ ‫ِص‬ ‫محثلكم أفتأتون ٱلسححر وأنتم تب ح‬
‫َۡ َ ُْٓ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ه ُ ۡ‬ ‫ه َٓ َ َۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫بضم القاف وحذف ا لأل‪.‬‬
‫ُ‬
‫ۡرض وهو ٱلس حميع ٱلعل حيم ‪ 4‬بل قالوا‬ ‫ٱلق ۡول حِف ٱلسماءح وٱۡل ح‬ ‫وإاكساكن الالم عىل ا لأمر مع‬
‫ََۡۡ َ َ َ َٓ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َۡ َ ُ َۡ ُ َ َ‬
‫الإدغام‪.‬‬
‫أضغث أحلِۢم ب حل ٱفتـرىه بل هو شاعحر فليأت حنا أَ‍ِبية كما‬ ‫َ‬
‫‪ 7‬ﭽ يُوۡح ﭼ‬
‫ك َن َها ٓ أَ َف ُهمۡ‬
‫َٓ َ ََ ۡ ََُۡ ِ ََۡ ََۡ ۡ‬
‫أرسحل ٱۡلولون ‪ 5‬ما ءامنت قبلهم محن قري ٍة أهل‬
‫ُۡ َ َۡهُ َ‬ ‫بياء بدل النون وفتح احلاء‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ه َ ُّ ٓ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫و لأل‪ .‬بعدها‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫وۡح إحَل حهم فسـلوا‬ ‫يُؤم ُحنون ‪ 6‬وما أرسلنا قبلك إحَل رحجاَل ن ح‬ ‫َ‬
‫ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ََ َ ََۡ ُ ۡ َ َ ه‬ ‫ُ ُۡ َ ََُۡ َ‬ ‫ََۡ ِ ۡ‬
‫أهل ٱَّلحك حر إحن كنتم َل تعلمون ‪ 7‬وما جعلنهم جسدا َل‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫حين ‪ُ 8‬ث هم َص َد ۡق َن ُه ُم ٱل ۡ َو ۡعدَ‬ ‫خ حِل َ‬‫َۡ ُ ُ َ ه َ َ َ َ َ ُ ْ َ‬


‫يأكلون ٱلطعام وما َكنوا‬
‫ََ ۡ َ ََۡٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ََۡ ُ ۡ َ َ هَ ُٓ ََ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫ّسفحني ‪ 9‬لقد أنزنلا‬ ‫فأَنينهم ومن نشاء وأهلكنا ٱلم ح‬
‫ۡ ُ ُ ۡ َََ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫إ ح َۡلك ۡم كحتبا فحيهح ذحكركم أفَل تعقحلون ‪10‬‬

‫‪322‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫اخرينَ‬ ‫ََۡ َ َ ۡ َ َ ََ َ َۡ َۡ َ َ ًَۡ َ َ‬ ‫َو َك ۡم قَ َص ۡم َ‬


‫ح‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫نش‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ة‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ظ‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫َك‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ن‬
‫َ َۡ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ ه ٓ َ َ ُّ ْ َ ۡ َ َ ٓ َ ُ ِ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫‪ 11‬فلما أحسوا بأسنا إحذا هم محنها يركضون ‪َ 12‬ل تركضوا‬
‫ُ ۡ ََه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ْٓ َ َ ٓ ُۡ ۡ‬
‫كن حكم لعلكم تسـلون ‪13‬‬ ‫جعوا إ حل ما أترحفتم فحيهح ومٰ ح‬ ‫وٱر ح‬
‫َ ِۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫قَالُوا ْ َتَٰي َو ۡيلَ َنا ٓ إنها ُك هنا َظلحم َ‬
‫ني ‪ 14‬ف َما َزالت ت حلك دع َوى ُه ۡم َح هِت‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َ ََۡ ه ٓ َۡ َ‬ ‫يدا َخ حمد َ‬ ‫َج َع ۡل َن ُه ۡم َ‬
‫ٱلس َما َء َوٱۡلۡرض َو َما‬ ‫حين ‪ 15‬وما خلقنا‬ ‫حص ً‬
‫ح‬
‫ه هٓ‬ ‫هه َ َ ه هَ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬
‫خذ ل ۡهوا َلَّتذن ُه محن ُلنا إحن‬ ‫بَين ُه َما لعحبحني ‪ 16‬ل ۡو أ َردنا أن نت ح‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ‬ ‫ۡ َۡ ُ‬ ‫ُك هنا َفعل َ‬
‫ٱۡل ِ حق َع ٱل َب حط حل ف َي ۡد َمغ ُهۥ فإحذا ه َو‬ ‫حني ‪ 17‬بَل نقذحف حب‬ ‫ح‬
‫ت‬ ‫ون ‪َ 18‬و َ َُلۥ َمن ِف ه َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َُۡۡ ه َ ُ َ‬
‫َزاهحق ولكم ٱلويل محما ت حصف‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ َۡ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫ۡرض َو َم ۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫َبون ع ۡن ع َحبادتحهحۦ َوَل‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫وٱۡل‬
‫َ‬ ‫َُ ِ ُ َ هَۡ َ هَ َ َ َۡ ُُ َ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ‬
‫ون ‪ 20‬أمح‬ ‫ّسون ‪ 19‬يسبححون ٱَلل وٱنلهار َل يفَت‬ ‫يستح ح‬
‫َ‬ ‫ُ ٓ‬
‫ٌ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫هَ ُ ْ‬ ‫حيه َما ﭼ‬
‫ٱَّتذ ٓوا َءال َحهة ِم َحن ٱۡل ح‬
‫‪ 22‬ﭽ ف‬
‫ّشون ‪ 21‬ل ۡو َكن فحي حه َما َءال َحهة‬ ‫ۡرض هم ين ح‬
‫َ‬ ‫ه هُ ََ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ ه َ ِ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ب ٱل َع ۡر حش ع هما يَ حصفون ‪َ 22‬ل‬ ‫إحَل ٱَّلل لفسدتا فسبحن ٱَّللح ر ح‬
‫ُ‬ ‫هَ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ي ُ ۡس َـل ع هما َيف َعل َوه ۡم ي ُ ۡس َـلون ‪ 23‬أ حم ٱَّتذوا محن دونحهحۦٓ َءال َحهة‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ۡم َه َذا ذ ۡحك ُر َمن هم ح َ‬ ‫ُۡ َ ُ ْ ُۡ َ َ ُ‬ ‫‪ 24‬ﭽ هم حَع ﭼ‬
‫َع َوذحك ُر َمن ق ۡب حل بَل‬ ‫قل هاتوا برهن‬
‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ه َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫أكَثهم َل يعلمون ٱۡلق فهم مع حرضون ‪24‬‬

‫‪323‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ُ ٓ َۡ َهُ َ ٓ َ َ ه ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ول إحَل نوۡح إحَلهح أنهۥ َل إحله إحَل‬ ‫ح‬ ‫وما أرسلنا محن قبل حك محن رس ٍ‬ ‫‪ 25‬ﭽ يُوۡح ﭼ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ ْ هَ َ ه ۡ َ ُ ََ ُ ۡ َ َُ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ۠ َ ۡ‬ ‫بياء بدل النون وفتح احلاء‬
‫ون ‪ 25‬وقالوا ٱَّتذ ٱلرحمن ولا سبحنهۥ بل عحباد‬ ‫أنا فٱعبد ح‬ ‫و لأل‪ .‬بعدها‪.‬‬
‫َۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ُ َُ َۡ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُّمك َر ُمون ‪َ 26‬ل يسبحقونهۥ بحٱلقو حل وهم بحأم حره حۦ يعملون ‪27‬‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫َ ُُۡ‬
‫ﭽ فٱعبد ح‬
‫َ ۡ َُ َ ََۡ َۡ ۡ ََ َ َۡ ُ ۡ ََ َۡ َ ُ َ ه َ َۡ َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫يعلم ما َني أيدحي حهم وما خلفهم وَل يشفعون إحَل ل حم حن ٱرتَض‬ ‫‪ 28‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫َ َ َ ُ ۡ ۡ ُ ۡ ِٓ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ُ ۡ ُ َ‬ ‫َُ ِ ۡ َ ۡ َ‬
‫ّن إحله‬ ‫وهم محن خشيتحهحۦ مشفحقون ‪ ۞ 28‬ومن يقل محنهم إ ح ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ني ‪ 29‬أَوَ‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫ِمحن دونحهحۦ فذل حك َن حزيهح َج َه هن َم كذل حك َنزحي‬
‫ُ‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َ َ َ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ ه‬ ‫َۡ ََ ه‬
‫ت َوٱۡلۡرض َكن َتا َرتقا‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫َ‬
‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫لم ير‬
‫ََ َۡ َ ُ َ َ َ َ َۡ َ َۡ ٓ ُه َ ۡ َ ِ َََ ُۡ ُ َ‬
‫ۡح أفَل يؤمحنون ‪30‬‬ ‫ففتقنهما وجعلنا محن ٱلماءح ك َش ٍء ٍ‬
‫حيها ف َحجاجا‬ ‫يد به ۡم َو َج َع ۡل َنا ف َ‬ ‫َس أَن تَم َ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫ر‬‫َ‬ ‫ح‬
‫ۡرض‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ا‬‫ن‬‫َو َج َع ۡل َ‬
‫ح حح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ ََۡ ه ٓ ۡ هُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ه‬
‫ٱلس َما َء َسقفا ُمفوظا َوه ۡم‬ ‫ُس ُبَل ل َعل ُه ۡم َي ۡه َت ُدون ‪ 31‬وجعلنا‬
‫ٱَل َل َوٱنله َه َ‬
‫ار‬ ‫ون ‪َ 32‬و ُه َو هٱَّلحي َخلَ َق ه ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُۡ ُ َ‬
‫عن ءاتَٰيتحها مع حرض‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ ُِ‬ ‫ه‬
‫حون ‪َ 33‬و َما َج َعل َنا ل حبَّش‬ ‫َوٱلش ۡم َس َوٱلق َم َر ك حِف فلك يسب‬ ‫‪ 34‬ﭽ ُّم ه‬
‫تﭼ‬
‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ِ َ ۡ َ ُۡ َۡ َ َ ْ ِ ه َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫محن قبل حك ٱۡلِل أفإحين محت فهم ٱلخ حِلون ‪ 34‬ك نفس‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫ه ِ َ َۡ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َٓ َ ُ َۡ ۡ َ َۡ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 35‬ﭽ تر ح‬
‫ۡي ف حتنة ِإَوَلنا ترجعون ‪35‬‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ٱلّش‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫ت ونبل‬ ‫ذائحقة ٱلمو ح‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫‪324‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ َ ه َ َ َ ُ ْٓ َه ُ َ َ ه ُ ُ ً َ َ َ ه‬ ‫ُ‬
‫خذونك إحَل هزوا أهذا ٱَّلحي‬ ‫ِإَوذا رءاك ٱَّلحين كفروا إحن يت ح‬ ‫‪ 36‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه ۡم كفح ُرون ‪ 36‬خل َحق‬
‫ُ‬ ‫ك ۡم َو ُهم بذ ۡحكر ه‬ ‫َۡ ُُ َ ََ ُ‬
‫ت‬‫حه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ء‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ي‬
‫ابإبدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫َۡ َۡ ُ‬
‫ََ َۡ َۡ ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫جل‬‫‪ 37‬ﭽ تستع ح‬
‫ون ‪37‬‬ ‫جل ح‬ ‫ٱۡلنٰن محن عجل سأورحيكم ءاتَٰي حِت فَل تستع ح‬ ‫ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫حين‬ ‫حني ‪ 38‬ل َ ۡو َي ۡعلَ ُم هٱَّل َ‬‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ون َم َِت َه َذا ٱل ۡ َو ۡع ُد إن ُك ُ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫ويقول‬
‫ح‬ ‫‪ 39‬ﭽ ُو ُجوهحه حم ٱنله َ‬
‫ُ ه َ ََ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ار ﭼ‬
‫َ‬
‫حني َل يَكفون عن ُو ُجوهح حهم ٱنلار وَل عن‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫بكرس الهاء حواملمي وص ًال‪ .‬كف ُروا ح َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ََۡ َََُُۡ ۡ ََ‬ ‫َۡ َۡ‬ ‫ۡ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 40‬ﭽ تَأت ُ‬
‫ظهورحهحم وَل هم ينِصون ‪ 39‬بل تأتحي حهم َغتة فتبهتهم فَل‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َََ ۡ ُۡ َ‬ ‫َۡ َ ُ َ َه َ ََ ُۡ ُ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫يست حطيعون ردها وَل هم ينظرون ‪ 40‬ولق حد ٱسته حزئ بحرسل‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِ َۡ َ َ َ َ ه‬
‫خ ُروا م ۡحن ُهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون‬ ‫حين َس ح‬ ‫ٱَّل َ‬
‫محن قبل حك فحاق ب ح‬
‫ۡ ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح بَل ه ۡم َعن‬ ‫ٱَلل َوٱنله َهار م َحن ه‬ ‫كم ب ه ۡ‬ ‫ُۡ َ َ ۡ َُ ُ‬
‫‪ 41‬قل من يكلؤ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َۡ َُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ِ ُ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ذحك حر َر ِب ح حهم ُّم ۡع حرضون ‪ 42‬أم لهم ءال حهة تمنعهم محن دون حنا َل‬
‫ون ‪ 43‬بَ ۡل َم هت ۡعناَ‬ ‫َۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ََ ُ ِه ُ ۡ َُ َ‬
‫س حهم وَل هم محنا يصحب‬ ‫يست حطيعون نِص أنف ح‬
‫ُۡ َََ َ ۡ َ َه َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 44‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ۡٱل ُع ُم ُ‬
‫ُ‬ ‫َٰٓ ُ‬
‫هؤَل حء َو َءابَا َءه ۡم َح هِت َطال َعل ۡي حه ُم ٱلع ُم ُر أفَل ي َرون أنا نأ حِت‬
‫ر‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬


‫وص ًال بضم الهاء واملمي‪.‬‬
‫ٱۡلۡرض ننق ُص َها م ۡحن أ ۡط َراف َحها أف ُه ُم ٱلغل ُحبون ‪44‬‬

‫‪325‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱل ََع ٓ َء إ َذا ماَ‬ ‫ٱلص ُّم ُّ‬ ‫كم بٱل ۡ َو ۡۡح َو ََل ي َ ۡس َم ُع ُّ‬ ‫ُۡ هَٓ ُ ُ ُ‬ ‫ُّ ٓ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٱل ََع َء اذاﭼ قل إحنما أنذحر‬ ‫‪ 45‬ﭽ‬
‫َ َ ُ ُ‬ ‫ه ه ُۡ ۡ َۡ َ ِ ۡ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ ُ َ ُ .‬‬
‫اب َر ِبحك َلَقول هن‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫س‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ئ‬‫ل‬ ‫و‬ ‫‪45‬‬ ‫ون‬ ‫ينذر‬
‫ين ۡٱلقح ۡس َط حَلَ ۡو حم ۡٱلقح َيمةحَ‬ ‫ني ‪َ 46‬ونَ َض ُع ٱل ۡ َم َوز َ‬ ‫َتَٰي َو ۡيلَ َنا ٓ إنها ُك هنا َظلحم َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُۡ َ َۡ‬
‫فَل تظل ُم نفس ش ۡيـا ِإَون َكن محثقال َح هبة ِم ۡحن خ ۡرد ٍل أت ۡي َنا ب ح َها‬
‫َ َ ُۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َو َك ََف ب َنا َ‬
‫ني ‪َ 47‬ولق ۡد َءات ۡي َنا ُمو ََس َوه ُرون ٱلف ۡرقان‬ ‫سب َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ٱل َغ ۡ‬‫ۡ‬ ‫َي َش ۡو َن َر هب ُ‬ ‫ه َ َۡ‬ ‫َوض َيآء َوذ ۡحكرا ِل ۡحل ُم هتق َ‬
‫ب َوهم‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ه‬ ‫حين‬‫ٱَّل‬ ‫‪48‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ۡ ُّ َ َ ٌ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫ٱلس َ‬ ‫ِم َحن ه‬
‫نت ۡم َُلۥ‬ ‫اعةح ُمش حفقون ‪ 49‬وهذا ذحكر مبارك أنزلنه أفأ‬
‫َ ُ ُ‬ ‫َََ ۡ َ ََۡٓ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫حيم ُرش َدهُۥ محن ق ۡبل َوك هنا بحهحۦ‬ ‫ُمنك ُحرون ‪ ۞ 50‬ولقد ءاتينا إحبره‬
‫هَ ُ ه ٓ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ‬ ‫َعلحم َ‬
‫نت ۡم ل َها‬ ‫ني ‪ 51‬إحذ قال حۡلَحيهح َوق ۡو حمهحۦ َما ه حذه ح ٱتلماثحيل ٱل حِت أ‬ ‫ح‬
‫نت ۡم‬‫حين ‪ 53‬قَا َل لَ َق ۡد ُك ُ‬ ‫ون ‪ 52‬قَالُوا ْ َو َج ۡدنَا ٓ َءابَا ٓ َءنَا ل َ َها َعبد َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫عكحف‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َُٓ ُ‬
‫ٱۡل ِق أ ۡم أنتَ‬ ‫ج ۡئتَ َنا ب ۡ َ‬ ‫َ ُْٓ‬ ‫ُّ‬
‫أنتم وءاباؤكم حِف ضلل مبحني ‪ 54‬قالوا أ ح‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ح ح‬
‫ه‬ ‫َ َ َ ه ُّ ُ ۡ َ ُّ ه َ َ َ ۡ َ‬ ‫ه َ‬
‫ۡرض ٱَّلحي‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫م َحن ٱللعحبحني ‪ 55‬قال بل ربكم رب ٱلسمو ح‬
‫َ ه‬ ‫ََ ه ََ‬ ‫َ َ َ ُ ه َََ۠ ََ َ ُ ِ َ ه‬
‫كيدن‬ ‫َ‬
‫فطرهن وأنا َع ذل حكم محن ٱلش حهدحين ‪ 56‬وتٱَّللح ۡل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ َ ۡ َ َ ُ َ ُّ ْ‬
‫أصنمكم َعد أن تولوا مدب ح حرين ‪57‬‬

‫‪326‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫هُ ۡ َ َ ه ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ ََُ ۡ ُ َ ً ه َ‬


‫جعون ‪ 58‬قالوا من‬ ‫فجعلهم جذذا إحَل كبحۡيا لهم لعلهم إحَلهح ير ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َٓ هُ َ َ ه‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ني ‪ 59‬قالوا َس حم ۡع َنا فِت‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ف َعل هذا أَ‍ِبل حهتحنا إحنهۥ ل حمن‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َُۡ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُُُ ۡ َُ ُ َ‬
‫اس‬ ‫ني ٱنل ح‬ ‫يذكرهم يقال َلۥ إحبرهحيم ‪ 60‬قالوا فأتوا بحهحۦ َع أع ح‬
‫ون ‪ 61‬قَال ُ ٓوا ْ َءأَ َ‬
‫‪ 62‬ﭽ َء۬ا َ‬
‫يإبۡ َرهحيمُ‬ ‫ت َه َذا أَ‍ِبل َحهت ح َنا َ حَٰٓ‬ ‫نت َف َع ۡل َ‬ ‫ََهُ ۡ َۡ َ ُ َ‬
‫لعلهم يشهد‬
‫نت ﭼ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َ َۡ َ َ َُ َ ُ ُ َ َ َ ُ ُ‬
‫ۡيه ۡم هذا ف ۡس َـلوه ۡم إحن َكنوا يَن حطقون ‪63‬‬ ‫‪ 62‬قال بل فعلهۥ كب ح‬
‫ُه ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ٓ ْ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َ ُ ٓ ْ ه ُ ۡ َ ُ ُ ه ُ َ‬
‫كسوا‬ ‫س حهم فقالوا إحنكم أنتم ٱلظل حمون ‪ 64‬ثم ن ح‬ ‫فرجعوا إ حل أنف ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫ََ‬
‫هؤَلءح يَن حطقون ‪ 65‬قال أف َت ۡع ُب ُدون‬ ‫َع ُر ُءو حس حهم لقد عل حمت ما‬
‫كمۡ‬ ‫ُِ ه ُ‬ ‫ه َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ُّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُه‬
‫ۡضك ۡم ‪ 66‬أف ل‬ ‫ون ٱَّللح ما َل ينفعكم شيـا وَل ي‬ ‫محن د ح‬ ‫‪ 67‬ﭽ أف ﭼ‬

‫ون ‪ 67‬قَالُوا ْ َح ِرقُوهُ‬ ‫ه َََ َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َُُۡ َ‬ ‫الفتح دون تنوين‪.‬‬


‫ح‬ ‫ون ٱَّللح أفَل تع حقل‬ ‫ول حما تعبدون محن د ح‬
‫َُۡ َ َ ُ ُ‬ ‫نت ۡم َفعل َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫َ ُ ُ ْٓ َ ََ ُ‬
‫وِن بَ ۡردا‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ار‬ ‫ن‬ ‫تَٰي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ق‬ ‫‪68‬‬ ‫حني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وٱنِصوا ءال حهت‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ين‬ ‫ج َع ۡل َن ُه ُم ۡٱۡل ۡخ َّس َ‬ ‫ادوا ْ بهحۦ َك ۡيدا فَ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ر‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪69‬‬ ‫َع إبۡ َره َ‬
‫حيم‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ َ ً ََ‬
‫وسلما‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َۡ‬ ‫َ َهَۡ ُ َُ ً َ ۡ َ‬
‫ۡرض ٱل حِت بركنا فحيها ل حلعل حمني ‪71‬‬ ‫‪ 70‬وَنينه ولوطا إحل ٱۡل ح‬
‫لُك َج َع ۡل َنا َصلحح َ‬ ‫َ َ َ َۡ َُ ٓ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َ َ ُِ‬
‫ني ‪72‬‬ ‫ح‬ ‫ووهبنا َلۥ إحسحق ويعقوب ناف حلة و‬

‫‪327‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ ُ ۡ َ ه َ ۡ ُ َ َۡ َ ََۡ َ َۡٓ َۡ ۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬


‫ت‬ ‫وجعلنهم أئحمة يهدون بحأم حرنا وأوحينا إحَل حهم ف حعل ٱۡلير ح‬ ‫‪ 73‬ﭽ أى‪ ٜ‬همة ﭼ‬

‫وطا‬ ‫ين ‪َ 73‬ول ُ ً‬ ‫ٱلز َكوة ح َو ََكنُوا ْ َنلَا َعب حد َ‬ ‫ِإَويتا ٓ َء ه‬ ‫ٱلصلَوة ح َ‬ ‫ام ه‬ ‫ِإَوقَ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ََۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َهَۡ ُ َ َۡ َۡ ه َ َ ه ۡ َ ُ‬
‫ءاتينه حكما وعحلما وَنينه محن ٱلقريةح ٱل حِت َكنت تعمل‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َٰٓ َ ه ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ َ ۡ َ‬
‫سقحني ‪ 74‬وأدخلنه حِف‬ ‫ٱۡلبئحث إحنهم َكنوا قوم سوء ف ح‬
‫َُۡ‬ ‫َُ ً ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ َٓ ه‬
‫حني ‪ 75‬ونوحا إحذ نادى محن قبل‬ ‫رۡحتحنا إحنهۥ محن ٱلصل ح ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱس َت َج ۡب َنا َ َُلۥ َف َن هج ۡي َن ُه َوأ ۡهلَ ُ‬ ‫فَ ۡ‬
‫ب ٱل َع حظي حم ‪76‬‬ ‫ح‬
‫كۡ‬
‫ر‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ۥ‬‫ه‬
‫ََ َ َۡ ُ َ َۡ ۡ ه َ َ ه ْ َ ٓ ه َ ُ ْ َ‬
‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰيت ح َنا إحن ُه ۡم َكنوا ق ۡو َم َس ۡوء‬ ‫ونِصنه محن ٱلقو حم ٱَّل‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َ ُ ََۡ َ ۡ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََۡۡ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ان حِف‬ ‫فأغرقنهم أَجعحني ‪ 77‬وداوۥد وسليمن إحذ ُيكم ح‬
‫ك حمه ۡم َشه حد َ‬ ‫َ َُ َۡ ۡ َُه ُ ۡ‬ ‫ٱۡل ۡرث إ ۡذ َن َف َش ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡل‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫م‬‫ح‬ ‫و‬‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫غ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ًّ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 78‬فف هه ۡم َن َها ُسل ۡي َم َن َولُك َءات ۡي َنا ُحكما َوعحلما َو َسخ ۡرنا َم َع‬
‫ني ‪َ 79‬و َع هل ۡم َنهُ‬ ‫ۡي َو ُك هنا َفعل ح َ‬ ‫َ‬ ‫ٱلط ۡ‬‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫ٱۡلبال يسب ححن و‬ ‫داوۥد ح‬ ‫ُ‬
‫‪ 80‬ﭽ نلح ُ ۡح حصنَكم ﭼ‬
‫ك ۡم َف َه ۡل أَ ُ‬ ‫ه ُ ۡ ُ ۡ َ ُ ِ ح ُۢ َ ۡ ُ‬ ‫َ َ‬
‫نتمۡ‬ ‫َص ۡن َعة بلُوس لكم تلح ح حصنكم من بأ حس‬ ‫رويس ابلنون بدل الياء‪.‬‬
‫َۡ ٓ َ‬ ‫َ ُ ََۡ َ ِ َ َ َ َۡ‬ ‫َ ُ َ‬
‫وروح ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫صفة َت حري بحأم حره حۦ إحل‬ ‫ٱلريح َع ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫حس‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪80‬‬ ‫ون‬ ‫شكحر‬ ‫ُ‬
‫ح حص َنكم ﭼ‬ ‫ﭽ حَلُ ۡ‬
‫َ‬ ‫ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ََۡ َ َُ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض ٱل حِت بركنا فحيها وكنا بحك حل َش ٍء عل ح حمني ‪81‬‬ ‫ٱۡل ح‬

‫‪328‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ ُ َ َُ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ ه َ‬
‫ني من يغوصون َلۥ ويعملون عمَل دون ذل حك‬ ‫ومحن ٱلشي حط ح‬
‫َ َ ُّ َ ۡ َ َ َ ه ُ ٓ َ ِ َ ه َ ُّ‬ ‫حفظ َ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ‬
‫ٱلۡضُّ‬ ‫ني ‪ ۞ 82‬وأيوب إحذ نادى ربهۥ أ حّن مس حّن‬ ‫َوكنا ل ُه ۡم ح ح‬
‫ۡضِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َۡ َُ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ‬
‫وأنت أرحم ٱلرۡححني ‪ 83‬فٱستجبنا َلۥ فكشفنا ما بحهحۦ محن‬ ‫ح‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََۡ ُ َۡ َُ َ َُۡ ه َُ ۡ َۡ‬
‫وءاتينه أهلهۥ ومحثلهم معهم رۡحة محن عحندحنا وذحكرى‬
‫ٱلصَب َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ ُِ ِ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ين‬ ‫حح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫حف‬‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫و‬ ‫يس‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ِإَود‬ ‫يل‬‫ع‬
‫ح‬ ‫م‬‫ِإَوس‬ ‫‪84‬‬ ‫حين‬ ‫د‬ ‫ل حل ح‬
‫ب‬‫ع‬
‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َٓ هُ ِ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ۡ‬
‫ون إحذ‬ ‫حني ‪ 86‬وذا ٱنل ح‬ ‫‪ 85‬وأدخلنهم حِف رۡحتحنا إحنهم محن ٱلصل ح ح‬ ‫‪ 87‬ﭽ ُي ۡق َد َ‬
‫ُّ ُ َ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬
‫َ َ ه َ ه هۡ َ َ َۡ ََ َ‬ ‫ابلياء املضمومة بدل النون وفتح ه َ َ ُ َ‬
‫ت أن‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ٱلظ‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫اد‬ ‫ضبا فظن أن لن نقدحر عليهح فن‬ ‫ب مغ ح‬ ‫ذه‬
‫ج ۡبناَ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫ني ‪ 87‬فَ ۡ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫هٓ َ َ هٓ َ َ ُ ۡ َ َ َ ِ ُ ُ َ ه‬ ‫ادلال‪.‬‬
‫ح‬ ‫َل إحله إحَل أنت سبحنك إ ح حّن كنت محن‬ ‫‪ 89‬ﭽ َو َز َكر هي َ‬
‫ٓاء ﭼ‬
‫َ ََ هٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ابهلمزة مفتوحة معح املد املتصل‪ َ َ ُ َ .‬ه ۡ َ ُ َ ۡ َ ِ َ َ َ َ ُ‬
‫َلۥ وَنينه محن ٱلغ حم وكذل حك نـ حج ٱلمؤ حمن حني ‪ 88‬وزك حريا إحذ‬
‫ج ۡبناَ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫حني ‪ 89‬فَ ۡ‬ ‫ۡي ۡٱل َورث َ‬ ‫نت َخ ۡ ُ‬ ‫ادى َر هب ُهۥ َر ِب ََل تَ َذ ۡرِن فَ ۡردا َوأَ َ‬ ‫ويف الوصل رويس ابلتسهيل َ َ‬
‫ن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫لقهمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ه َ ۡ‬
‫َُلۥ َو َوه ۡب َنا َُلۥ ُي ََي َوأ ۡصل ۡح َنا َُلۥ َز ۡو َج ُه ٓۥ إحن ُه ۡم َكنوا يُٰ حر ُعون‬ ‫ٓاء اذ ﭼ‬ ‫ﭽ وزكرحي‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫وروح ابلتحقفق‪.‬‬
‫ت ويدعوننا رغبا ورهبا وَكنوا نلا خشح عحني ‪90‬‬ ‫حِف ٱۡلير ح‬

‫‪329‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ح َنا َو َج َعلۡ َنهاَ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ٓ َ ۡ َ َ ۡ َۡ َ َ َََ ۡ‬


‫وٱل حِت أحصنت فرجها فنفخنا فحيها محن رو ح‬
‫ه َ ٓ ُه ُ ُ ۡ ُه َ َ َََ۠‬ ‫َو ۡٱَ َن َها ٓ َءايَة لِ حلۡ َعلَم َ‬
‫حدة وأنا‬ ‫ني ‪ 91‬إحن ه حذه حۦ أمتكم أمة و ح‬ ‫ح‬ ‫َ ُُۡ‬
‫ك إ ََلۡناَ‬ ‫َ َ َ ه ُ ٓ ْ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ ُ ٌّ‬ ‫َ ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 92‬ﭽ فٱعبد ح‬
‫ح‬ ‫ون ‪ 92‬وتقطعوا أمرهم بينهم‬ ‫ربكم فٱعبد ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت َوه َو ُمؤمحن فَل‬ ‫ج ُعون ‪ 93‬ف َمن َيع َمل م َحن ٱلصلحح ح‬ ‫ر ح‬
‫َع قَ ۡريةَ‬ ‫َ َ َ ٌ ََ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫ٍ‬ ‫كف َران ل َحس ۡعيحهحۦ ِإَونا َلۥ كتحبون ‪ 94‬وحرم‬
‫ُ‬
‫ت يَأۡ ُجوجُ‬ ‫ِت إ َذا فُت َح ۡ‬ ‫ون ‪َ 95‬ح َٰٓه‬ ‫َۡ َ َۡ َٓ َهُ ۡ َ َۡ ُ َ‬
‫جع‬ ‫تﭼ‬ ‫ح ۡ‬‫‪ 96‬ﭽ فُ ِت َ‬
‫ح ح‬ ‫أهلكنها أنهم َل ير ح‬ ‫ح‬
‫َت َب ٱل ۡ َو ۡعدُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱق َ َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ َ ُ ِ ُِ َ َ َ ُ َ‬ ‫بتشديد التاء ا لأوىل‪.‬‬
‫سلون ‪ 96‬و‬ ‫ك حدب ين ح‬ ‫ومأجوج وهم محن ح‬ ‫وج َو َما ُج َ‬
‫وج ﭼ‬ ‫اج َ‬
‫ﭽ يَ ُ‬
‫ك َف ُروا ْ َتَٰي َو ۡيلَ َنا قَدۡ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ َ َ َ ٌ َ ۡ َ ُ ه َ َ‬
‫خصة أبصر ٱَّلحين‬ ‫ٱۡلق فإحذا حِه ش ح‬ ‫ابلإبدال لألف ًا‪.‬‬

‫ه ُ‬
‫ني ‪ 97‬إحنك ۡم َو َما‬ ‫ُك هنا ِف َغ ۡفلَة ِم ۡحن َه َذا بَ ۡل ُك هنا َظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ه َ َ ُ َ َهَ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم ل َها َورحدون ‪98‬‬ ‫ت ۡع ُب ُدون محن دو حن ٱَّلل ح حصب جهنم أ‬
‫َ َُٓ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ه َ َ ُ َ َ ُ ِ َ َ ُ َ‬ ‫‪ 99‬ﭽ هؤَلءح يَال َحهة ﭼ‬
‫ِلون ‪ 99‬ل ُه ۡم‬ ‫لو َكن هؤَلءح ءال حهة ما وردوها وَّك فحيها خ ح‬ ‫رويس ابلإبدال اي ًء لقهمزة الثانية‪.‬‬
‫ت لَهمُ‬ ‫حين َس َب َق ۡ‬ ‫ون ‪ 100‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫َُ ۡ َ َ َۡ َُ َ‬
‫حيها َزفحۡي وهم فحيها َل يسمع‬ ‫ف َ‬
‫ح‬
‫ِ ه ۡ ُ ۡ َ َٰٓ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫محنا ٱۡلسّن أولئحك عنها مبعدون ‪101‬‬

‫‪330‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ۡ ََ ۡ َ ُ ُ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َُ َ َ َ َ َُ‬
‫َل يسمعون حسحيسها وهم حِف ما ٱشتهت أنفسهم خ حِلون ‪102‬‬
‫كمُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ُ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ ه ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ َ َ ۡ ُ ُ‬
‫َل ُيزنهم ٱلفزع ٱۡلكَب وتتلقىهم ٱلملئحكة هذا يوم‬
‫ه ََٓ َ َ ِ ِ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ‬ ‫ُ ُۡ ُ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ج حل‬ ‫ٱلس ح‬‫ح‬ ‫‪ 104‬ﭽ ل حل حك َت حب ﭼ ٱَّلحي كنتم توعدون ‪ 103‬يوم نطوحي ٱلسماء كط ح‬
‫يدهُۥ َو ۡع ًدا َعلَ ۡي َنا ٓ إنها ُكناه‬ ‫ك ُتب َك َما بَ َد ۡأنَا ٓ أَ هو َل َخ ۡلق نُّعح ُ‬ ‫عىل الإفراد‪ ،‬بكرس الاكف‪ُ ۡ ،‬‬
‫ح‬ ‫ل حل ح‬
‫ِ ۡ َه َۡ َ‬
‫وزايدة لأل‪ .‬بعد التاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فعل َ‬ ‫َ‬
‫ٱلز ُبورح حم ُۢن ََع حد ٱَّلحك حر أن ٱۡلۡرض‬ ‫حني ‪َ 104‬ولقد كتبنا ِف ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حين‬ ‫ون ‪ 105‬إ هن ِف َه َذا َبلَ َلغا ِل َحق ۡوم َعبد َ‬ ‫َ َُ َ َ ه ُ َ‬
‫ي حرثها عحبادحي ٱلصل حح‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫وۡح إحلَـ ه‬ ‫ني ‪ 107‬قُ ۡل إ ح هن َما يُ َ َٰٓ‬ ‫ۡحة ِل ۡحل َعلَم َ‬ ‫ك إ هَل َر ۡ َ‬ ‫َ َ ٓ َۡ َ َۡ َ‬
‫ح‬ ‫‪ 106‬وما أرسلن ح‬
‫َ ََهْۡ َُ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َهَٓ َ ُ ُ ۡ َ‬
‫أنما إحلهكم إحله وححد فهل أنتم مسل حمون ‪ 108‬فإحن تولوا فقل‬
‫ه ُ َ َ‬ ‫ََ ٌ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ ََ َ َٓ‬
‫وع ُدون‬ ‫يب أم بَ حعيد ما ت‬ ‫ي أق حر‬ ‫ِإَون أ ۡدر ٓ‬ ‫ء‬ ‫ءاذنتكم َع سوا‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ۡه َر م َحن ٱلق ۡو حل َو َي ۡعل ُم َما تك ُت ُمون ‪ِ 110‬إَون‬
‫َۡ‬ ‫‪ 109‬إحنه ُهۥ َي ۡعلَ ُم ۡ َ‬ ‫بﭼ‬ ‫ُ ه ِ‬
‫‪ 112‬ﭽ قل ر ح‬
‫َ َ َ ِ ۡ ُ‬ ‫ََهُ َۡ ه ُ ۡ َََ ٌ َ‬ ‫بضم القاف وحذف ا لأل‪ۡ َ .‬‬
‫ب ٱحكم‬ ‫وإاكساكن الالم عىل ا لأمر مع أدرحي لعلهۥ ف حتنة لكم ومتع إ حل ححني ‪ 111‬قل ر ح‬
‫ۡ َ ِ َ َ ُّ َ ه ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ُ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫الإدغام‪.‬‬
‫بحٱۡل حق وربنا ٱلرحمن ٱلمستعان َع ما ت حصفون ‪112‬‬

‫ورة ُ الحج‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪331‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ه ُ ْ َ ه ُ ۡ ه َ ۡ َ َ َ ه َ َ‬
‫يأيها ٱنلاس ٱتقوا ربكم إحن زلزلة ٱلساعةح شـ ء ع حظيم‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ َ َ ه ٓ َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ُ ُّ‬
‫ضع ٍة عما أۡرضعت وتضع ك‬ ‫‪ 1‬يوم ترونها تذهل ك مر ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ََۡ‬ ‫َ‬
‫ات ۡح ٍل ۡحل َها َوت َرى ٱنلها َس ُسك َرى َو َما هم ب ح ُسك َرى‬ ‫ذ ح‬
‫ه‬ ‫َ ُ َ ُ‬ ‫ََ ه َ َ َ ه َ‬
‫جدحل حِف ٱَّللح‬ ‫اس من ي‬ ‫اب ٱَّللح شدحيد ‪َ 2‬وم َحن ٱنله ح‬ ‫كن عذ‬ ‫ول ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ َۡ َه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ۡ ََه ُ ُه َ‬
‫بحغۡيح عحلم ويتبحع ك شيطن م حريد ‪ 3‬كتحب عليهح أنهۥ من‬
‫ي َأ ُّيهاَ‬ ‫ۡي ‪َٰٓ َ 4‬‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ه ُ َ َ ه ُ ُ ُّ‬
‫اب ٱلسعح ح‬ ‫ضلهۥ ويهدحيهح إ حل عذ ح‬ ‫توَله فأنهۥ ي ح‬
‫ث فإحنا خلق َنكم ِمحن‬
‫َ ه َ َۡ ُ‬
‫ع‬‫نت ۡم ِف َر ۡيب ِم َحن ۡٱبلَ ۡ‬ ‫اس إن ُك ُ‬ ‫ٱنله ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡي‬ ‫ُم هل َقة َو َغ ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ ُّ َ‬
‫ة‬ ‫غ‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫تُ َراب ُث هم محن ُّن ۡط َفة ُث هم م ۡحن َعلَ َقة ُث ه‬
‫م‬ ‫ََ ٓ َ‬
‫ح‬ ‫‪ 5‬ﭽ نشا ُء وحل ﭼ‬
‫َۡۡ َ َ ََ ٓ َ َ‬ ‫َُهَ َُِِ َ َ ُ‬
‫ل أ َجل‬ ‫ام ما نشا ُء إ ح َٰٓ‬ ‫ك ۡم َونُ حق ُّر حِف ٱۡلرح ح‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو ُملقة حنلبي حـن ل‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬

‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ َ ِ ُ ه ُ ۡ ُ ُ ۡ ۡ ُ ه َ ۡ ُ ُ ٓ ْ َ ُ ه ُ‬


‫مسم ثم َّن حرجكم طحفَل ثم تلح بلغوا أشدكم ومحنكم من‬ ‫املقدم‪ .‬والتسهيل‪.‬‬
‫ََ ُٓ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ُ َ ُّ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ َ ۡ ََ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ نشاء ا‬
‫يت َوِف َومحنكم من يرد إ حل أرذ حل ٱلعم حر ل حكيَل يعلم حم ُۢن َع حد‬
‫َ‬ ‫َۡ َ‬
‫نز ۡنلَا َعلَ ۡي َها ٱل ۡ َمآءَ‬ ‫ۡرض َهام َحدة فَإ َذا ٓ أ َ‬ ‫ٱۡل‬ ‫ى‬ ‫ع ۡحلم َش ۡيـا َوتَ َ‬
‫ر‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َه ۡ َ ََ ۡ ََ‬
‫ك زوِۢج ب حهيج ‪5‬‬ ‫ٱهَتت وربت وأۢنبتت محن ح‬

‫‪332‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َ ۡ‬ ‫َ َ َ ه ه َ ُ َ ۡ َ ُّ َ َ ه ُ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ َ َ ه ُ َ َ ُ ِ‬
‫َشء‬ ‫ۡح ٱلموَت وأنهۥ َع ح‬ ‫ذل حك بحأن ٱللـه هو ٱۡلق وأنهۥ ي ح‬
‫َ‬ ‫َ ََه هَ ََۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََه ه َ َ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫قدحير ‪ 6‬وأن ٱلساعة ءاتحية َل ريب فحيها وأن ٱَّلل يبعث من حِف‬
‫َ‬ ‫ه َۡ ۡ َ ُ‬ ‫َ ُ َ ُ‬ ‫ۡٱل ُق ُبور ‪َ 7‬وم َحن ٱنله‬
‫ۡي عحلم َوَل هدى َوَل‬ ‫ح ح‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ه‬
‫ٱلن َيا‬
‫ُّ ۡ‬
‫يل ٱَّللح َُلۥ حِف‬
‫ه‬ ‫اّن ع ۡحطفحهحۦ حَلُ ه َ َ‬ ‫ك َحتب ُّمن حۡي ‪ 8‬ثَ ح َ‬ ‫ضل ﭼ‬ ‫‪ 9‬ﭽ حَل ح‬
‫ضل عن سب ح ح‬ ‫ح‬
‫ٱۡلريق ‪َ 9‬ذل َحك ب َما قَ هد َم ۡ‬ ‫اب ۡ َ‬ ‫حيق ُهۥ يَ ۡو َم ۡٱل حق َي َمةح َع َذ َ‬ ‫ۡ َُ ُ‬
‫رويس بفتح الياء‪.‬‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫خحزي ونذ‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ َُُۡ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ََه هَ َۡ َ َ ه ِۡ‬
‫اس من يعبد‬ ‫يداك وأن ٱَّلل ليس بحظلم ل حلعبحي حد ‪ 10‬ومحن ٱنل ح‬
‫ٱنقلَبَ‬ ‫ۡ َ َ َُۡ ٌَۡ َ‬ ‫ََ َ ۡ َ ۡ َ َ َُ َ ٌۡ ۡ ََه‬
‫َع حرف فإحن أصابهۥ خۡي ٱطمأن بحهحۦ ِإَون أصاَته ف حتنة‬
‫ان ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ ُۡ ۡ َ ُ‬ ‫ٱل ۡن َيا َ‬
‫ّس ُّ‬ ‫َع َو ۡجههحۦ َخ ح َ‬ ‫ََ‬
‫ني ‪11‬‬ ‫ح‬ ‫ّس‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ة‬ ‫حر‬ ‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬‫و‬ ‫ح‬
‫ه َُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱَّللح َما ََل يَ ُ ُّ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ْ‬
‫ۡضهُۥ َو َما َل يَنف ُع ُهۥ ذل حك ه َو ٱلضلل‬ ‫ون‬ ‫يدعوا محن د ح‬
‫َ ۡ َ َۡۡ َ‬ ‫هۡ‬ ‫َ ُّ ُ ٓ َ ۡ‬ ‫ْ َ‬ ‫ۡٱبلَع ُ‬
‫يد ‪ 12‬يَ ۡد ُعوا ل َمن ۡضهۥ أقرب محن نفعحهحۦ بل حئس ٱلمول‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫ٱلصل َ‬ ‫ه هَ ُۡ ُ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫وا‬ ‫ل‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫وا‬ ‫ن‬ ‫ام‬ ‫ء‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫حل‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪13‬‬ ‫ۡي‬ ‫وبل حئس شح‬
‫ع‬ ‫ٱل‬
‫َ َ َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ ه هَ َۡ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬
‫َجنت َترحي محن ِتتحها ٱۡلنهر إحن ٱَّلل يفعل ما ي حريد ‪ 14‬من َكن‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُّ َ ه‬ ‫ۡ‬
‫ب إحل‬ ‫يظن أن لن ينِصه ٱَّلل حِف ٱلنيا وٱٓأۡلخحرة ح فليمدد بحسب ٍ‬ ‫‪ 15‬ﭽ حَلَق َط ۡع ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ه َ ٓ ُ ه َۡۡ َ ۡ ََۡ ُ ۡ َۡ ُ ۡ َه َ‬
‫حب ك ۡي ُدهُۥ َما يَغحيظ ‪15‬‬
‫رويس بكرس الالم‪.‬‬
‫ٱلسماءح ثم َلقطع فلينظر هل يذه‬

‫‪333‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َ ََۡ ُ َ َ‬
‫ت َيحنت وأن ٱَّلل يهدحي من ي حريد ‪16‬‬ ‫وكذل حك أنزلنه ءاتَٰي ِۢ‬
‫َ‬ ‫ٱلصبـ َ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ ه َ َ ُ ْ َ ه‬
‫ني َوٱنلهص َرى‬ ‫حح‬ ‫إحن ٱَّلحين ءامنوا وٱَّلحين هادوا و‬
‫ص ُل بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم ۡٱلقح َيمةحَ‬ ‫َ َۡ ُ َ َ ه َ َ ۡ َ ُ ْٓ ه هَ َ ۡ‬
‫وٱلمجوس وٱَّلحين أۡشكوا إحن ٱَّلل يف ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ ه ه‬ ‫َ‬ ‫َشء َشه ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ه هَ ََ ُِ‬
‫يد ‪ 17‬ألم تر أن ٱَّلل ُۤدُجۡسَي ۤۥُهَل من‬ ‫ح‬ ‫إحن ٱَّلل َع ح‬
‫ج ُ‬ ‫ٱلش ۡم ُس َوٱلۡ َق َم ُر َوٱنلُّ ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫ِف ه َ َ‬
‫وم‬ ‫ۡرض و‬ ‫ت َو َمن حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫اس َو َكثح ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ه َ ُ َ ه ٓ‬
‫ۡي َح هق َعل ۡيهح‬ ‫ٱل َوا ُّب َوكثحۡي ِم َحن ٱنله ح‬ ‫ٱۡلبال وٱلشجر و‬ ‫و ح‬
‫ه هَ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ َ َ‬ ‫ۡٱل َع َذ ُ‬
‫ٱَّلل َيف َعل َما‬ ‫ٱَّلل ف َما َُلۥ محن ُّمكرح ٍم إحن‬ ‫اب َو َمن يُ حه حن‬
‫َِ ۡ َ ه‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ُٓ‬
‫حين‬‫ٱَّل َ‬ ‫ان ٱخ َت َص ُموا حِف رب ح حهم ف‬ ‫ان خصم ح‬ ‫ۡ َ ُ يشاء ۩ ‪ ۞ 18‬هذ ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 19‬ﭽ ُر ُءو حس حه حم ٱۡل حميمﭼ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ .‬كف ُروا ق حطعت ل ُه ۡم ث َحياب محن نار يصب محن ف ۡو حق ُر ُءو حس حه ُم‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُۡ ُ ُ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡللود ‪َ 20‬ول ُهم همق حم ُع‬ ‫يم ‪ 19‬يُ ۡص َه ُر بحهحۦ َما حِف َُ ُطون ح حهم و‬ ‫ٱۡل حم ُ‬
‫ُهَٓ ََ ُْٓ َ َُۡ ُ ْ َۡ ۡ َ ِ ُ ُ ْ‬
‫م ۡحن َحدحيد ‪ُ 21‬كما أرادوا أن َيرجوا محنها محن غ ٍم أعحيدوا‬
‫ه هَ ُۡ ُ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ ْ َ َ َ ۡ‬
‫يق ‪ 22‬إحن ٱَّلل يدخحل ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫فحيها وذوقوا عذاب ٱۡلرح ح‬
‫ُ ه َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ْ ه َ‬
‫ت َجنت َترحي محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر ُيَل ۡون‬ ‫َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫فحيها محن أساوحر محن ذهب ولؤلؤا وبلح اسهم فحيها ح حرير ‪23‬‬ ‫َ‬

‫‪334‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ ُ ُ ْٓ َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ُ ْٓ َ‬


‫صر حط ٱۡل حمي حد ‪ 24‬إحن‬ ‫ب محن ٱلقو حل وهدوا إ حل ح‬ ‫وهدوا إحل ٱلطي ح ح‬ ‫‪ 24‬ﭽ ِ حس َر حط ﭼ‬

‫ٱۡل َر حام‬ ‫ج حد ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ٱَّللح َوٱل ۡ َم ۡ‬‫ه‬


‫يل‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ون َعن َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُّ َ‬
‫ٱَّلحين كفروا ويصد‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ٓ‬
‫‪ 25‬ﭽ َس َوا ٌء ﭼ‬
‫َ َۡ َ َ ُ ۡ‬ ‫َ ًَٓ ۡ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ه‬
‫اس سواء ٱلعكحف فحيهح وٱبلادح ومن ي حرد فحيهح‬ ‫ٱَّلحي جعلنه ل حلن ح‬ ‫بتنوين مض بدل الفتح‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ‬
‫اب أ حَلم ‪ِ 25‬إَوذ بَ هوأنا ح حۡلبۡ َرهحي َم‬
‫ُ ۡ ُّ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫ذ‬ ‫ع‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حق‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ظ‬ ‫ب‬ ‫ِۢ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫َإ ۡ َ‬
‫ۡل‬
‫ۡ‬
‫ﭽ َوٱبلَادحۦ ﭼ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ِت ل حل هطآئف َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ّش ۡك حب َش ۡيـا َو َط ِ حه ۡر بَ ۡي ح َ‬ ‫مَّكن ٱبلَ ۡي ح‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ني‬ ‫حح‬ ‫ت أن َل ت ح‬ ‫‪ 26‬ﭽ بَ ۡي حِتﭼ‬
‫ٱۡل ِج يَ ۡأتُوكَ‬ ‫اس ب ۡ حَ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫ِف‬ ‫حن‬
‫ََِ‬
‫ذ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪26‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ٱلر هكعح ُّ‬
‫ٱلس ُ‬ ‫ني َو ُّ‬ ‫َو ۡٱل َقآئم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫َِ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ُِ َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َضامحر يَأت َ‬ ‫َ َ ََ ُِ‬
‫ك ف ٍ ِج َع حميق ‪ 27‬ل حيشهدوا‬ ‫ح‬ ‫حن‬‫م‬ ‫حني‬ ‫رحجاَل وَع ح‬
‫َع ماَ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ ه ٓ َه ه ۡ ُ َ‬
‫ت‬ ‫منفحع لهم ويذكروا ٱسم ٱَّللح حِف أيام معلوم ٍ‬
‫يمةح ۡٱۡلَنۡ َع حم فَ ُُكُوا ْ م ۡحن َها َوأَ ۡطعح ُموا ْ ۡٱبلَآئ َس ۡٱل َف حق َ‬
‫ۡي‬ ‫َر َز َق ُهم ِ حم ُۢن بَه َ‬ ‫ۡ ُ ْ‬
‫‪ 29‬ﭽ حَلَقضوا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ ْ ۡ‬ ‫ُ ه َۡۡ ُ ْ ََ َُ ۡ َُۡ ُ ْ ُ ُ َ ُ‬
‫وره ۡم َوَلَ هط هوفوا بحٱبلَ ۡي ح‬
‫رويس بكرس الالم‪.‬‬
‫ت‬ ‫‪ 28‬ثم َلقضوا تفثهم وَلوفوا نذ‬
‫ٱَّللح َف ُه َو َخ ۡۡي ه َُلۥ ع َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َِ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡٱل َ‬
‫حند‬ ‫ت‬‫يق ‪ 29‬ذل حك َومن ُيع حظ ۡم ُح ُرم ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫ع‬
‫َِ َ ه ۡ َ ُ ُ ۡ َۡ ُ ه َ َُۡ َ َۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ربحهحۦ وأححلت لكم ٱۡلنعم إحَل ما يتل عليكم فٱجتنحبوا‬
‫َ ََۡۡ َ َۡ ُ ْ ََۡ‬
‫ٱلر ۡج َس محن ٱۡلوث حن وٱجتنحبوا قول ٱلزورح ‪30‬‬
‫ُّ‬
‫ح‬
‫ِ‬

‫‪335‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََ ُۡ ۡ ه َ ََه َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ََ َٓ ه َ َۡ ُ ۡ‬


‫ّشك بحٱَّلل ح فكأن َما خ هر م َحن‬ ‫ّشك حني بحهحۦ ومن ي ح‬ ‫حنفاء حَّلل ح غۡي م ح‬
‫حيق ‪31‬‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ن‬
‫َ َ‬
‫َّك‬ ‫م‬ ‫ِف‬ ‫يح‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬
‫ٱلر‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ۡي أَ ۡو َت ۡ‬
‫ه‬ ‫ٱلس َما ٓ حء َف َت ۡخ َط ُف ُه ه‬
‫ٱلط ۡ ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ح ح ح ح‬
‫َ ُ‬ ‫ُۡ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َذل َحك َو َمن ُي َع ِ حظ ۡم َش َ َٰٓ َ ه َ ه َ‬
‫وب ‪ 32‬لك ۡم‬ ‫عئحر ٱَّلل ح فإحنها محن تقوى ٱلقل ح‬
‫حك‬
‫َ ُِ‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫‪33‬‬ ‫يق‬ ‫ت‬ ‫ع‬‫ل أ َ َجل ُّم َس ِم ُث هم َُم ُّحل َها ٓ إ َل ۡٱبلَ ۡيت ۡٱل َ‬ ‫َٰٓ‬
‫َ ََ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فحيها من حفع إ ح‬
‫َع َما َر َز َق ُهم ِ حم ُۢن بَه َ‬ ‫ُه َ َ َۡ َ َ َِ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ ه ََ‬
‫يمةح‬ ‫ح‬ ‫أمة جعلنا منسَّك حَلذكروا ٱسم ٱَّللح‬
‫ني ‪34‬‬ ‫ك ۡم إ َله َوححد فَلَ ُه ٓۥ أَ ۡسل ُحموا ْ َوب َ ِّش ٱل ۡ ُم ۡخبت َ‬ ‫ۡ ََۡ َ َ ُ ُ‬
‫ٱۡلنع حم فإحله‬
‫حح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫اَ ُهمۡ‬ ‫َع َما ٓ أ َ َص َ‬ ‫َ ََ‬
‫َبين‬
‫ه َ َ ُ َ هُ َ َ ۡ ُُ ُُ ۡ َ ه‬
‫جلت قلوبهم وٱلص ح ح‬ ‫ٱَّلحين إحذا ذكحر ٱَّلل و ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ُۡ‬
‫ٱلصلوة ح َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم يُنفحقون ‪َ 35‬وٱبلُ ۡدن َج َعل َن َها‬ ‫يم‬‫وٱلمقح ح‬
‫ه ََ‬
‫ٱس َم ٱَّلل ح عل ۡي َها‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ۡ‬ ‫ه َ ُ ۡ َ َۡ َ ۡ‬
‫عئ ح حر ٱَّلل ح لكم فحيها خۡي ف‬ ‫كم ِمحن َش َ َٰٓ‬ ‫َ ُ‬
‫ل‬
‫َ‬
‫وب َها فَ ُُكُوا ْ م ۡحن َها َوأ ۡطعح ُموا ْ ۡٱل َقان َحع َوٱل ۡ ُم ۡع َ ه‬ ‫ت ُج ُن ُ‬ ‫َص َوا ٓ هف فَإ َذا َو َج َب ۡ‬
‫َت‬ ‫َ َ‬
‫ح‬ ‫‪ 37‬ﭽ ت َنال ﭼ‬
‫ون ‪ 36‬لَن َي َن َال ه َ‬ ‫َ َ َ َ ه َۡ َ َ ُ ۡ ََه ُ ۡ َۡ ُُ َ‬ ‫ﭽ َت َن ُ ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫كذل حك سخرنها لكم لعلكم تشكر‬ ‫اَل ﭼ‬
‫ه َ‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫ٱتلق َوى محنك ۡم كذل حك َسخ َرها‬
‫َ َ ُُ هۡ‬ ‫َ َ ُٓ َ َ‬ ‫ُُ ُ‬
‫كن يناَل‬ ‫ۡلوم َها َوَل دحماؤها َول ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء فهيام‪.‬‬
‫َ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ َُِ ْ هَ ََ َ َ َ ُ ۡ ََِ ۡ‬ ‫‪ 38‬ﭽ يَ ۡدف ُع ﭼ‬
‫سنحني ‪ ۞ 37‬إحن‬ ‫ّش ٱلمح ح‬ ‫بفتح الياء واكساكن ادلال دون لكم تلح ك حَبوا ٱَّلل َع ما هدىكم وب ح ح‬
‫ه َ ُ َ ُ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه ه َ َ ُ ُّ ُ ه َ ه َ ُ‬ ‫إ‬
‫ور ‪38‬‬ ‫ٱَّلل يدف حع ع حن ٱَّلحين ءامنوا إحن ٱَّلل َل ُيحب ك خوان كف ٍ‬ ‫الفاء‪.‬‬ ‫وفتح‬ ‫لأل‪.‬‬

‫‪336‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع نَ ِۡصه ۡحم لَ َقدحيرٌ‬ ‫ُ َ ه َ َُ َُ َ َه ُ ۡ ُ ُ ْ ه هَ ََ‬ ‫َُ ُ َ‬


‫ح‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ِإَون‬ ‫وا‬‫حم‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫َّل‬‫ح‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫أ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 39‬ﭽ يقتحل‬
‫حين أُ ۡخر ُجوا ْ محن دح َتَٰيرهحم ب َغ ۡۡي َح ِق إ هَلٓ أَن َي ُقولُوا ْ َر ُّبناَ‬ ‫‪ 39‬هٱَّل َ‬ ‫بكرس التاء‪.‬‬
‫ح ح ح ٍ ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 40‬ﭽ دح َف ُ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ع‬
‫اس ََ ۡع َض ُهم ب َب ۡعض ل ُه ِد َحم ۡ‬ ‫ٱَّللح ٱنله َ‬ ‫هُ َ َۡ َ ۡ ُ ه‬
‫ت َص َوم ُحع‬ ‫ح‬ ‫بكرس ادلال وفتح الفاء و لأل‪ .‬ٱَّلل ولوَل دفع‬
‫ه َ‬ ‫حيها ۡ‬ ‫َوب َيع َو َصلَ َوت َو َم َٰج ُد يُ ۡذ َك ُر ف َ‬
‫ٱس ُم ٱَّللح كثحۡيا‬
‫بعدها‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬
‫يز ‪ 40‬ٱَّل َ‬ ‫ٱَّلل لَ َقو ٌّي َعز ٌ‬ ‫نِصهُ ٓۥ إ هن ه َ‬ ‫ُ‬ ‫َّلل َمن يَ ُ‬ ‫نِص هن ٱ ه ُ‬ ‫َو ََلَ ُ َ‬
‫حين إحن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ُ ْ ه َ َ َ َ َُْ ه َ َ َ َ ُ ْ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬
‫ۡرض أقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة وأمروا‬ ‫همك هن ُه ۡم حِف ٱۡل ح‬
‫ه َ ُ ُۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ۡ‬
‫وف َون َه ۡوا َع حن ٱل ُمنك حر َو حَّللح ع حق َبة ٱۡل ُمورح ‪ِ 41‬إَون‬ ‫بحٱل َم ۡع ُر ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ َ ُِ َ ََ ۡ َ هَ ۡ َ َ َ ُ‬
‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم نوح َو ََعد َوث ُمود ‪َ 42‬وق ۡو ُم‬ ‫يكذحبوك فقد كذب‬ ‫َ َ ُّ‬
‫‪ 44‬ﭽ أخذت ُهم ﭼ‬
‫ت‬ ‫حب ُمو ََس فَأَ ۡملَ ۡي ُ‬ ‫ب َم ۡد َي َن َو ُك ِذ َ‬ ‫ح ُ‬ ‫حيم َوقَ ۡو ُم لُوط ‪َ 43‬وأَ ۡص َ‬ ‫إبۡ َره َ‬
‫ح‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬

‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ ُه َ َ ُُۡ ۡ َ ََۡ َ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡيۦ ﭼ‬ ‫ك ح‬


‫َ‬
‫ﭽن ح‬
‫ۡي ‪ 44‬فكأيحن محن‬ ‫ك ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬ل حلكفح حرين ثم أخذتهم فكيف َكن ن ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٌَ ََ‬
‫َ‬ ‫ََۡ ََۡ ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ ََ‬
‫قري ٍة أهلكنها وهحـ ظال حمة ف حهـ خاوحية َع عروشحها وب حئـر‬ ‫‪ 45‬ﭽ فكأ ۡي ﭼ‬
‫ون ل َ ُهمۡ‬ ‫ََ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ‬ ‫وقف ًا عىل الياء دون النون‪ َ ُّ .‬ه َ َ َ ۡ ه‬
‫ۡرض فتك‬ ‫يد ‪ 45‬أفلم يسحۡيوا حِف ٱۡل ح‬ ‫معطلة وقِص مشح ٍ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫َ‬ ‫ك ُت َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ﭽ أهل‬
‫بتاء مضمومة بدل النون قلوب َي ۡعقحلون ب ح َها أ ۡو َءاذان ي َ ۡس َم ُعون ب ح َها فإحن َها َل ت ۡع َم‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َۡ َ ُۡ ُ ُ ه‬ ‫ۡ َۡ َ ُ َ َ‬ ‫وحذف ا لأل‪..‬‬
‫كن تعم ٱلقلوب ٱل حِت حِف ٱلصدورح ‪46‬‬ ‫ٱۡلبصر ول ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 44‬ﭽ ٱل‬

‫‪337‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِإَون يَ ۡو ًما ع َ‬ ‫ه‬ ‫هُ ۡ‬ ‫َ ُۡ َ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َ َ َۡ َ‬ ‫ََ‬


‫حند‬ ‫ٱَّلل َوع َدهُۥ‬ ‫اب َولن َيل حف‬ ‫جلونك بحٱلع ح‬
‫ذ‬ ‫ويستع ح‬ ‫‪ 48‬ﭽ َوكأ ۡي ﭼ‬
‫ت لَهاَ‬ ‫ون ‪َ 47‬و َك َأيِن ِمحن قَ ۡر َية أَ ۡملَ ۡي ُ‬ ‫َ َ ِ ه َ ُ ُّ َ‬
‫رب حك كأل حف سنة محما تعد‬
‫َِ َ ََۡ‬ ‫وقف ًا عىل الياء دون النون‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫َ َ ُّ‬
‫ُ ۡ َ َٰٓ ُّ َ ه ُ ه َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُه َ َ َُۡ َ‬ ‫ﭽ أخذت َها ﭼ‬
‫وهحـ ظال حمة ثم أخذتها ِإَولـ ٱلم حصۡي ‪ 48‬قل يأيها ٱنلاس إحنما‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ت لَهمُ‬ ‫ٱلصل ححَ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫ُّ‬ ‫ََ۠ َ ُ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫أنا لكم نذحير مبحني ‪ 49‬فٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َ ه َ َ َْۡ ٓ َ َ َ ُ َ‬ ‫هۡ َ َ ۡ َ‬
‫ين أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫ج حز‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬‫و‬ ‫‪50‬‬ ‫يم‬ ‫ر‬
‫مغ حفرة ورحزق ح‬
‫ك‬
‫ََ َ ِ هٓ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫ب إحَل‬ ‫حي حم ‪ 51‬وما أر ُسلنا محن قبل حك محن رسول وَل ن ح ٍ‬ ‫أصحب ٱۡل ح‬
‫ٱَّلل َما يُ ۡلَّق ٱل هش ۡي َطنُ‬ ‫نس ُخ ه ُ‬ ‫ِف أ ۡمن هحيتحهحۦ َف َي َ‬ ‫ٱلش ۡي َط ُن ح ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ ه َٰٓ َ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫إحذا تمّن ألَّق‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫ٱَّلل َء َاتَٰيتحهحۦ َو ه ُ‬ ‫ك ُم ه ُ‬ ‫ُ ُۡ‬
‫حيم َحكحيم ‪ 52‬حَلَ ۡج َعل َما يُل حَّق‬ ‫ث هم ُي ح‬
‫ه‬
‫وب ُه ۡم ِإَون‬ ‫حين ِف قُلُوبهم هم َرض َو ۡٱل َقاس َحيةح قُلُ ُ‬ ‫ٱلش ۡي َط ُن ف ۡحت َنة ِل هحَّل َ‬ ‫ه‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ ه َ ُ‬
‫ٱۡلقُّ‬‫حين أوتُوا ْ ۡٱلعح ۡل َم أنه ُه ۡ َ‬ ‫ق بَعحيد ‪ 53‬و حَلَعلم ٱَّل‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬
‫ٱلظل ح حمني ل حَف شحقا ِۢ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل ل َ َهادح هٱَّل َ‬ ‫ِإَون ه َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َُ ُ ُ ُ ُ ۡ ه‬ ‫َ َ ۡ ْ‬ ‫‪ 54‬ﭽ ل َهادحۦ ﭼ‬
‫حين‬ ‫محن هر ِبحك ف ُيؤم ُحنوا بحهحۦ فتخبحت َلۥ قلوبهم‬ ‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫ََ ََ ُ ه َ َ َ ْ‬ ‫َُ ْ َ‬
‫حين كف ُروا حِف م ۡحر َية‬ ‫ص َرط ُّم ۡس َتقحيم ‪ 54‬وَل يزال ٱَّل‬ ‫َءامن ٓوا إ حل ح‬ ‫ﭽ ِ حس َرط ﭼ‬
‫اب يَ ۡوم َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ۡ ُ َ ه َۡ َُ ُ ه َ ُ َ ًَۡ َۡ َۡ َُ ۡ َ َ‬
‫يم ‪55‬‬ ‫ٍ ح ٍ‬‫ق‬ ‫ع‬ ‫ذ‬ ‫محنه حِت تأتحيهم ٱلساعة َغتة أو يأتحيهم ع‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪338‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ُ ْ‬ ‫ِه َۡ ُ ُ ََۡ ُ ۡ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡۡ ُ‬
‫وع حملوا‬ ‫ٱلملك يومئحذ حَّللح ُيكم بينهم فٱَّلحين ءامنوا‬
‫ََ هُ ْ‬
‫وكذبوا‬
‫ََُ ْ‬
‫حين كفروا‬ ‫ت ٱنلهعحي حم ‪َ 56‬و هٱَّل َ‬ ‫َه‬
‫ت حِف جن ح‬
‫ه َ‬
‫ٱلصل حح ح‬
‫َ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ َ‬
‫يل‬‫أَ‍ِبتَٰيتحنا فأولئحك لهم عذاب م حهني ‪ 57‬وٱَّلحين هاجروا حِف سب ح ح‬
‫َّلل ل َ ُهوَ‬‫ِإَون ٱ ه َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ه ُ ُ ْٓ َۡ َ ُ ْ ََۡ َُه ُ ُ هُ ًۡ‬
‫ٱَّللح ثم قتحلوا أو ماتوا لۡيزقنهم ٱَّلل رحزقا حسنا‬
‫ٱَّلل لَ َعل ٌ‬ ‫ِإَون ه َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َخ ۡ ُ‬
‫حيم‬ ‫حني ‪َ 58‬لُ ۡدخحل هن ُهم ُّم ۡدخَل يَ ۡرض ۡون ُهۥ‬ ‫ٱلرزق َ‬
‫ح‬
‫ۡي ه‬
‫ُ‬
‫ب ب حهحۦ ث هم بُ ح َ‬ ‫ب ب حم ۡثل َما ُعوق ح َ‬ ‫َ‬
‫َ ََ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫حل حيم ‪ ۞ 59‬ذل حك ومن َعق ح ح‬
‫َّلل يُول ُحج‬ ‫ٱَّلل لَ َع ُف ٌّو َغ ُفور ‪َ 60‬ذل َحك بأَ هن ٱ ه َ‬ ‫ٱَّلل إ هن ه َ‬ ‫نِصنه ُه ه ُ‬‫َعلَ ۡيهح ََلَ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫يع ُۢ بَ حصۡي ‪61‬‬ ‫ٱَّلل َس حم ُ‬ ‫ٱَلل َوأ هن ه َ‬ ‫ار حِف ه ۡ‬ ‫ٱَل َل ِف ٱنله َهار َو ُيول ُحج ٱنله َه َ‬
‫ح‬ ‫هۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ٱۡل ُّق َوأن َما يَ ۡد ُعون محن دون حهحۦ ه َو ٱل َب حطل‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َذل َحك بأ هن ٱ هللـ َه ُه َو َ‬
‫ح‬
‫َۡ ََ ه هَ ََ َ ه َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ه هَ ُ َ َۡ ۡ َ‬
‫ل ٱلكبحۡي ‪ 62‬ألم تر أن ٱَّلل أنزل محن ٱلسماءح‬ ‫وأن ٱَّلل هو ٱلع ح ُّ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َٓ َُ ۡ ُ َۡ ُ ُۡ َ هً ه هَ َ ٌ َ‬
‫ماء فتصبحح ٱۡلۡرض ُمۡضة إحن ٱَّلل ل حطيف خبحۡي ‪َ 63‬لۥ ما حِف‬
‫ۡ‬ ‫ه هَ َُ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫ۡرض ِإَون ٱَّلل لهو ٱلغ حّن ٱۡل حميد ‪64‬‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬

‫‪339‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ ح َ ُۡ ۡ َ َۡ‬ ‫ه‬ ‫ٱلس َما ٓ َء ۬انﭼ َ َ ۡ َ َ َ ه ه َ َ ه َ َ ُ‬ ‫‪ 65‬ﭽ ه‬


‫ألم تر أن ٱَّلل سخر لكم ما حِف ٱۡلۡرض وٱلفلك َترحي حِف‬
‫َُۡ ُ ه َٓ َ ََ َ َ َ َۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ ۡ ۡ .‬‬
‫ۡرض إ ح هَل َحإ ح ۡذنحهحۦٓ‬ ‫سك ٱلسماء أن تقع عـل ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَح حر بحأم حره حۦ ويم ح‬
‫اك ۡم ُثمه‬ ‫ََُ ه ٓ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫إ هن ه َ‬ ‫َ ُ‬
‫اس ل َر ُءوف هرححيم ‪ 65‬وهو ٱَّلحي أحي‬ ‫ٱَّلل بحٱنله ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ ل َرؤف ﭼ‬
‫ج َع ۡلناَ‬ ‫حك أُ همة َ‬ ‫ِ ُِ‬
‫ل‬ ‫‪66‬‬ ‫ور‬ ‫ف‬
‫ُ ُ ُ ۡ ُه ُۡ ُ ۡ ه ۡ َ َ َ َ ُ‬
‫ك‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫نٰ‬ ‫ٱۡل‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫يك‬ ‫ي‬ ‫ُي‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫يت‬ ‫م‬ ‫ي‬
‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ً ُ َ ُ َ‬
‫َمن َسَّك ه ۡم ناسحكوهُ فَل يُ َن حزع هنك حِف ٱۡل ۡم حر َوٱدع إ حل َر ِبحك إحنك‬
‫ٱَّلل أَ ۡعلَ ُم بماَ‬ ‫وك َف ُقل ه ُ‬ ‫ج َدل ُ َ‬ ‫لَ َع َل ُهدى ُّم ۡس َتقيم ‪ِ 67‬إَون َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫نت ۡم فحيهح‬ ‫حيما ُك ُ‬ ‫ك ۡم يَ ۡو َم ۡٱل حق َي َمةح ف َ‬ ‫هُ َۡ ُ ُ ََۡ ُ‬
‫ت ۡع َملون ‪ 68‬ٱَّلل ُيكم بين‬
‫َ ُ َ‬
‫ه‬ ‫ه َٓ َ َۡ‬ ‫ََۡ َۡ َۡ َ ه هَ َ ۡ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ۡرض إحن‬ ‫َّت َتل حفون ‪ 69‬ألم تعلم أن ٱَّلل يعلم ما حِف ٱلسماءح وٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬ ‫ه َ َ ََ ه‬
‫ٱَّللح ي َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ون‬‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪70‬‬ ‫حۡي‬ ‫س‬ ‫ب إحن ذل حك َع‬ ‫ٍ‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫حك‬ ‫ذل‬
‫ُ ۡ‬
‫َن ۡل بهحۦ ُس ۡل َطنا َو َما لَ ۡي َس ل َ ُهم بهحۦ ع ۡحلم َوماَ‬ ‫ٱَّللح َما ل َ ۡم ُي َ ِ‬ ‫ه‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 71‬ﭽ ي ح‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُۡ َ َۡ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪.‬‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫ل حلظل ح حمني محن ن حصۡي ‪ِ 71‬إَوذا تتل علي حهم ءاتَٰيتنا َيحنت تع حرف‬ ‫َ‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ٱَّل َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ ُۡ َ َ َ َ ُ َ َۡ ُ َ ه‬ ‫ُ ُ‬
‫حين‬ ‫ف حـ وجوه ح ٱَّلحين كفروا ٱلمنكر يكادون يسطون ب ح‬
‫َُۡ َ َ َۡ ۡ َ َ ُۡ ََُ‬ ‫‪ 72‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ُ‬
‫ّش محن ذل حك ُم ٱنله ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫يتلون عليهم َءاتَٰيتحنا قل أفأنبئكم ب ِ‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ار‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬
‫كف ُروا َوبئ َس ٱل َم حص ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َو َع َد َها ه ُ‬
‫ۡي ‪72‬‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل ٱَّلحين‬

‫‪340‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ُ َ َ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ٓ ه ه َ َ‬
‫حين ت ۡد ُعون محن‬ ‫ۡضب مثل فٱست حمعوا َلۥ إحن ٱَّل‬ ‫يأيها ٱنلاس ح‬
‫َ‬
‫‪ 72‬ﭽ يَ ۡد ُعون ﭼ‬
‫َ ۡ ُ ۡ ُ ُ ُّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َيلُ ُقوا ْ ُذبَاَا َولَو ۡ‬ ‫ه َ َۡ‬ ‫ُ‬
‫ٱَّلبَ ُ‬ ‫ٱج َت َم ُعوا َُلۥ ِإَون يسلبهم‬
‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫اب‬ ‫ح‬ ‫ون ٱَّللح لن‬ ‫د ح‬
‫َ ََ ُ ْ‬
‫وب ‪ 73‬ما قدروا‬ ‫ٱلطال ُحب َوٱل ۡ َم ۡطلُ ُ‬ ‫َش ۡيـا هَل ي َ ۡستَنقح ُذوهُ م ۡحن ُه َض ُع َف ه‬

‫ٱَّلل يَ ۡص َط حَف م َحن‬ ‫يز ‪ 74‬ه ُ‬ ‫ٱَّلل لَ َقو ٌّي َعز ٌ‬ ‫ٱَّلل َح هق قَ ۡدره حۦٓ إ هن ه َ‬ ‫هَ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫يع ُۢ بَصۡي ‪َ 75‬ي ۡعلَ ُم َما ََ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫اس إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫َل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ٱلملئ ح‬ ‫‪ 76‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫َۡ ۡ ََ َ َۡ ُ ۡ َ ه‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ور ‪َٰٓ 76‬‬ ‫ٱَّلل ح تُ ۡر َج ُع ۡٱۡلُ ُم ُ‬ ‫أيدحي حهم وما خلفهم ِإَول‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َۡ ۡ َ َ ه ُ‬ ‫َ َُ ْ ۡ َ ْ‬ ‫ج ُع ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ۡي ل َعلك ۡم‬ ‫ٱرك ُعوا َوْۤاوُدُجۡسٱ وٱعبدوا ربكم وٱفعلوا ٱۡل‬ ‫ءامنوا‬ ‫ﭽ تر ح‬
‫ُ‬ ‫ٱَّلل َح هق ج َهادحه حۦ ُه َو ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ٱج َتبَىك ۡم َو َما‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِف‬
‫تفل ححون ۩ ‪ 77‬وج حهدوا ح‬
‫حيم ُهوَ‬ ‫يك ۡم إبۡ َره َ‬ ‫ۡ َ َ ِهَ َ ُ‬ ‫ك ۡم ِف ِ‬ ‫َ َ َ َ َۡ ُ‬
‫ح‬ ‫حين محن حرج محلة أَ ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫جعل علي‬
‫يدا‬ ‫ول َشه ً‬ ‫َُۡ َ َ َ َ ُ َ هُ ُ‬
‫س‬ ‫ٱلر‬ ‫ون‬ ‫ك‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ِف‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ني‬‫ك ُم ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬ ‫َ ه ُ‬
‫سمى‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ْ ه َ َ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ َ ُ ُ ْ ُ ٓ ََ‬
‫اس فأقحيموا ٱلصلوة وءاتوا‬ ‫كونوا ش َه َدا َء َع ٱنله ح‬ ‫عليكم وت‬
‫ۡي ‪78‬‬ ‫ك ۡم فَن ۡحع َم ٱل ۡ َم ۡو َل َون ۡحع َم ٱنله حص ُ‬ ‫ه َ ََ َۡ ُ ْ ه َُ ََۡ ُ‬
‫صموا بحٱَّللح هو مولى‬ ‫ٱلزكوة وٱعت ح‬
‫ورة ُ المؤمنون‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪341‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ُ‬ ‫َ ۡ ََۡ َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫قد أفلح ٱلمؤمحنون ‪ 1‬ٱَّلحين هم حِف صَلت ح حهم خشح عون ‪2‬‬
‫َ ه َ ُ ۡ ه َ َ ُ َ‬ ‫هۡ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َ ُ‬
‫ح‬
‫وٱَّلحين هم ع حن ٱللغوح مع حرضون ‪ 3‬وٱَّلحين هم ل حلزكوة فعحلون‬
‫َع أَ ۡز َوجه ۡم أَ ۡو ماَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ه ََ‬
‫َل‬ ‫إ‬ ‫‪5‬‬ ‫ون‬
‫ۡ َ ُ َ‬
‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫حين ُه ۡم ل ُحف ُ‬
‫ر‬ ‫‪َ 4‬و هٱَّل َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ٓ َ َ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ 6‬ف َم حن ۡٱَ َتغ َو َرا َء ذل حك‬
‫َ‬ ‫ۡي َملُوم َ‬ ‫ت َأيۡ َمنُ ُه ۡم فَإ هن ُه ۡم َغ ۡ ُ‬ ‫ك ۡ‬ ‫ََ َ‬
‫مل‬
‫ح‬
‫حين ُه ۡم حۡلَ َم َنتحه ۡم َو َع ۡه حدهحمۡ‬ ‫ون ‪َ 7‬و هٱَّل َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫فأولئحك هم ٱلعاد‬
‫ح‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ ََ‬ ‫َ‬
‫حين ه ۡم َع َصل َوت ح حه ۡم ُيَاف حظون ‪ 9‬أ ْو َٰٓلئحك ه ُم‬ ‫َر ُعون ‪ 8‬وٱَّل‬
‫ََ‬ ‫ه َ َ ُ َ ۡ َۡۡ َ ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ِلون ‪َ 11‬ولق ۡد‬ ‫ٱل َورحثون ‪ 10‬ٱَّلحين يرحثون ٱلفحردوس هم فحيها خ ح‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ َ ۡ َ‬
‫ٱۡلنٰ َن محن ُسللة ِمحن طحني ‪ 12‬ث هم َج َعل َن ُه ن ۡطفة حِف‬ ‫خلقنا ح‬
‫َ َ ََ َ َ َۡ ۡ ََ َ ۡ َ‬ ‫ُ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫ق َرار همكحني ‪ 13‬ث هم خلقنَا ٱنلُّ ۡطفة َعلقة فخلق َنا ٱل َعلقة ُمضغة‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ ه َ َ ۡ َ ُ َ ۡ ً‬ ‫َ َ َۡ ۡ ۡ ََ َ‬
‫فخلق َنا ٱل ُمضغة عحظما فكسونا ٱلعحظم ۡلما ثم أنشأنه خلقا‬
‫ُه ه ُ َۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َََ َ َ هُ َ ۡ َ ُ ۡ َ‬
‫ءاخر فتبارك ٱَّلل أحسن ٱلخلحقحني ‪ 14‬ثم إحنكم َعد ذل حك‬
‫ََ َ َۡ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ل َم ِي ح ُتون ‪ 15‬ث هم إحنك ۡم يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح ت ۡب َعثون ‪َ 16‬ولق ۡد خلق َنا‬
‫َۡ ۡ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ف ۡوقك ۡم َس ۡب َع َط َرائ ح َق َو َما ك هنا ع حن ٱۡلل حق غفحل حني ‪17‬‬
‫َ‬

‫‪342‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ََ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ه َ ٓ َ ٓ َ ُۢ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫ۡرض ِإَونا َع‬ ‫وأنزنلا محن ٱلسماءح ماء بحقدر فأسكنه حِف ٱۡل ح‬
‫ِ ه‬ ‫َه‬ ‫ََ َ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬
‫اب بحهحۦ لقد ُحرون ‪ 18‬فأنشأنا لكم بحهحۦ جنت محن َّنحيل‬ ‫ذ ِۢ‬ ‫ه‬
‫جرةَ‬ ‫ون ‪َ 19‬و َش َ‬ ‫ه ُ ۡ َ ََ ُ َ َ َ َۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫وأعنب لكم فحيها فوكحه كثحۡية ومحنها تأكل‬ ‫‪ 20‬ﭽ تُۢنب ُ‬
‫ِ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫تﭼ‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫صبغ ل حٓأۡلُكح حني ‪ِ 20‬إَون‬ ‫رويس بضم التاء وكرس الااء‪َّ .‬ترج محن طورح سيناء تۢنبت بحٱله حن و ح‬
‫ُُ َ ََ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُّ‬ ‫َ ُ‬ ‫هۡ‬
‫ك ۡم ف َ‬ ‫َبة ن ۡس حقيكم ِم هحما حِف َطون حها ول‬ ‫‪ 21‬ﭽ نس حقيكم ﭼ لك ۡم حِف ٱۡلنع حم ل حع‬
‫ُ‬
‫حيها‬
‫َ َ ََۡ َ ََ ُۡ ۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َ َ َ َۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫بفتح النون‪.‬‬
‫ك ِتملون‬ ‫منفحع كثحۡية ومحنها تأكلون ‪ 21‬وعليها وَع ٱلفل ح‬
‫ٱع ُب ُدوا ْ ه َ‬ ‫ََ َ َ َ ۡح ۡ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ً َ َ‬
‫ٱَّلل َما‬ ‫وحا إحل ق ۡو حمهحۦ فقال تَٰيقوم‬ ‫‪ 22‬ولقد أرسلنا ن‬
‫ون ‪َ 23‬ف َق َال ٱل ۡ َملَ ُؤا ْ هٱَّلحينَ‬ ‫َ ُ ِ ۡ َ َ ُُۡٓ َََ َهُ َ‬
‫لكم محن إحل ٍه غۡيهۥ أفَل تتق‬
‫َ ه َ‬ ‫َ َ َٓ ه ََ ُِۡ ُ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ‬
‫يد أن َي َتفضل‬ ‫كف ُروا محن ق ۡو حمهحۦ ما هذا إحَل بّش محثلكم ي حر‬
‫ِف َءابَآئناَ‬ ‫كة هما َس حم ۡع َنا ب ح َه َذا ح ٓ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٓ َ ه ُ َ َ َ َ َ َ َٰٓ َ‬
‫ح‬ ‫عليكم ولو شاء ٱَّلل ۡلنزل ملئ ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َََه ُ ْ‬ ‫ُۢ‬ ‫ۡ َُ ه َ ُُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫جنة فَتبصوا بحهحۦ حِت ححني‬ ‫ٱۡلول حني ‪ 24‬إحن هو إ حَل رجل بحهحۦ ح‬
‫ٱصنعحَ‬ ‫ٱنِصِن ب َما َك هذبُون ‪ 26‬فَأَ ۡو َح ۡي َنا ٓ إ َ َۡلهح أَن ۡ‬ ‫ونۦﭼ ‪ 25‬قَا َل َر ِب ُ ۡ‬ ‫َ هُ‬
‫‪ 26‬ﭽ كذب ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َ َ ه ُّ ُ َ ۡ ۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ٓ‬
‫‪ 27‬ﭽ َجا ٓ َء ۡ۬ام ُرنَاﭼ ٱلفلك بحأعينحنا ووحيحنا فإحذا جاء أمرنا وفار ٱتلنور فٱسلك‬
‫ُِ َ ۡ َ ۡ َۡۡ ََ ۡ َ َ ه َ َ َ َ َ َۡ َۡ ُۡ‬ ‫َ‬
‫ني وأهلك إحَل من سبق عليهح ٱلقول‬ ‫ني ٱثن ح‬ ‫فحيها محن ك زوج ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ُِ‬
‫ه َ َ َ ُ ٓ ْ ه ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ََ ُ َ‬ ‫كﭼ‬ ‫ﭽ ح‬
‫بكرس الالم وحذف التنوين‪ .‬محنهم وَل تخ حطب حّن حِف ٱَّلحين ظلموا إحنهم مغرقون ‪27‬‬

‫‪343‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ه‬ ‫ك َف ُقل ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ ََۡ َ َ َ ََ ه َ َ ََ ُۡ ۡ‬
‫ٱۡل ۡم ُد حَّللح ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫فإحذا ٱستويت أنت ومن معك َع ٱلف ح‬
‫ل‬
‫ارَك َوأَنتَ‬ ‫َنَل ُّم َب َ‬ ‫ني ‪َ 28‬وقُل هر ِب أَنزلّۡن ُم َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َه َ َ َۡ ۡح ه‬
‫َنىنا محن ٱلقوم‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫حني ‪ 30‬ث هم‬ ‫ٓأَلتَٰيت ِإَون ُك هنا ل َ ُم ۡب َتل َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه‬
‫حني ‪ 29‬إحن حِف ذل حك‬ ‫ۡي ٱل ۡ ُمَنل َ‬ ‫َخ ۡ ُ‬
‫ح‬
‫ين ‪ 31‬فَأَ ۡر َس ۡل َنا فحيه ۡم َر ُسوَل ِم ۡحن ُهمۡ‬ ‫اخر َ‬‫َ َ ۡ َ ُۢ َ ۡ ۡ َ ۡ ً َ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 32‬ﭽ ف ُ‬
‫ح‬ ‫أنشأنا حمن َع حدهحم قرنا ء ح‬
‫َ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ هَ َ َ ُ ِ ۡ َ َ ُۡ َََ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡيهُ ٓۥ أفَل ت هتقون ‪َ 32‬وقال‬ ‫أ حن ٱعبدوا ٱَّلل ما لكم محن إحل ٍه غ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َََۡ ۡ‬ ‫َۡ ه َ َ َ ُ ْ ََ هُ ْ َٓ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫ٱلمِل محن قو حمهح ٱَّلحين كفروا وكذبوا بحل حقاءح ٱٓأۡلخحرة ح وأترفنهم حِف‬
‫ُّ ۡ َ َ َ َ ٓ ه َ َ ِ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ه َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح ٱلنيا ما هذا إحَل بّش محثلكم يأكل محما تأكلون‬
‫ََ ۡ ََ ُۡ ََ َِۡ ُ ۡ ه ُ‬ ‫ُۡ َ َۡ َ ُ ه َۡ َ َ‬
‫كمۡ‬ ‫ّش ُبون ‪ 33‬ولئحن أطعتم بّشا محثلكم إحن‬ ‫محنه ويّشب محما ت‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ ُّ ۡ َ ُ ُ ُ‬ ‫ه َ ُ َ‬ ‫‪ 35‬ﭽ ُم ُّت ۡم ﭼ‬
‫نت ۡم ت َرابا َوعحظ ًما‬ ‫ّسون ‪ 34‬أي حعدكم أنكم إحذا محتم وك‬ ‫إحذا لخ ح‬
‫َ ه ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫بضم املمي‪.‬‬
‫ون ‪ 36‬إ ح ۡن حِهَ‬ ‫ََۡ َ ََۡ َ َ ُ َ ُ َ‬
‫أنكم ُمرجون ‪ ۞ 35‬هيهات هيهات ل حما توعد‬
‫ۡ ُ ه‬ ‫َن ُن ب َم ۡب ُعوث َ‬ ‫ه َ َ ُ َ ُّ ۡ َ َ ُ ُ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫حني ‪ 37‬إحن ه َو إحَل‬ ‫ح‬ ‫إحَل حياتنا ٱلنيا نموت وَنيا وما‬
‫حني ‪ 38‬قَا َل َر ِ‬ ‫َن ُن َ َُلۥ ب ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ ُ ٌ َۡ َ ََ ه َ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫حب‬
‫ذ‬ ‫ك‬ ‫رجل ٱفتـرى َع ٱَّللح‬
‫حني ‪40‬‬ ‫ح هن َن حدم َ‬ ‫ٱنِصِن ب َما َك هذبُون ‪ 39‬قَ َال َع هما قَل حيل هَلُ ۡصب ُ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫َ هُ‬
‫‪ 39‬ﭽ كذب ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ِۡ‬ ‫ُ ٓ َ‬
‫ج َعل َن ُه ۡم غ َثاء ف ُب ۡعدا ل حل َق ۡومح‬
‫َۡ ِ َ َ ۡ‬ ‫ه ۡ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫فأخذتهم ٱلصيحة بحٱۡل حق ف‬
‫َ‬ ‫ُ ه َ َ ۡ َ ُۢ َ ۡ ۡ ُ ُ ً َ َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫ه‬
‫ني ‪ 41‬ثم أنشأنا محن َع حدهحم قرونا ءاخ حرين ‪42‬‬ ‫ح‬

‫‪344‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ َ َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫خ ُرون ‪ 43‬ث هم أ ۡر َسل َنا ُر ُسل َنا ت ۡتـ َرا‬ ‫َ َۡ َۡ‬
‫ما تسبحق م ۡحن أم ٍة أجل َها َوما يستـ ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ َ َٓ ُه ه ُ َُ َ ه ُ ُ ََۡ‬ ‫ٓ‬
‫وه فأت َب ۡع َنا ََ ۡعض ُهم ََ ۡعضا َو َج َعل َن ُه ۡم‬ ‫ك ما جاء أمة رسولها كذب‬ ‫ﭽ َجا َء ه۬امة ﭼ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َِ ه ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫أ َحادحيث ف ُب ۡعدا ل حق ۡوم َل يُؤم ُحنون ‪ 44‬ث هم أ ۡر َسل َنا ُمو ََس َوأخاهُ ه ُرون‬
‫بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ْ َ ۡ َ ۡ َُ ْ ََ ُ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َ ُ َۡ‬
‫َليهحۦ فٱستكَبوا وَكنوا‬ ‫ني ‪ 45‬إ حل ف حرعون وم ح‬ ‫أَ‍ِبتَٰيتحنا وسلطن مب ح ٍ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫ّش ۡي حن محثل َحنا َوق ۡو ُم ُه َما نلَا عب ح ُدون ‪47‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫حني ‪َ 46‬ف َقال ُ ٓوا ْ أنُ ۡؤ حم ُن ل حبَ َ َ‬ ‫قَ ۡو ًما ََعل َ‬

‫ب‬ ‫حني ‪َ 48‬ولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُمو ََس ۡٱلك َحت َ‬ ‫وه َما فَ ََّكنُوا ْ م َحن ٱل ۡ ُم ۡهلَك َ‬ ‫َ َ هُ ُ‬
‫فكذب‬
‫َ َ َ َۡ ۡ َ َ َۡ َ َُه ُ ٓ َ َ َ َ ََۡ ُ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬
‫ل َعل ُه ۡم َي ۡه َت ُدون ‪ 49‬وجعلنا ٱَن مريم وأمهۥ ءاية وءاوينهما إ حل‬
‫َ ۡ َُ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ ُّ ُ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 50‬ﭽ ُر ۡب َوة ﭼ‬
‫ت وٱعملوا‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫يأيها ٱلرسل ُكوا محن ٱلطيحب ح‬ ‫ات قَ َرار َو َمعحني ‪َٰٓ 50‬‬ ‫َرب َوة ذ ح‬ ‫بضم الراء‪.‬‬
‫ك ۡم أ ُ همة َوححدةَ‬ ‫ه َ ٓ ُهُ ُ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫صل ًححا إ ح حّن ب ح َما ت ۡع َملون عل حيم ‪ِ 51‬إَون ه حذه حۦ أمت‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َه‬
‫‪ 52‬ﭽ َوأن ﭼ‬
‫ك ح ۡحزب بماَ‬ ‫َ َ َ ه ُ ٓ ْ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ ُ ُ ُ ُّ‬ ‫َ َ َ ۠ َ ُّ ُ ۡ َ ه ُ‬ ‫بفتح اهلمزة‪.‬‬
‫ِۢ ح‬ ‫ون ‪ 52‬فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا‬ ‫وأنا ربكم فٱتق ح‬ ‫َ هُ‬
‫َ‬
‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ون ‪ 53‬فَ َذ ۡر ُه ۡم ِف َغ ۡم َرتحه ۡم َح ه‬ ‫ََ ۡ ۡ َ ُ َ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ﭽ فٱتق ح‬
‫حني ‪ 54‬أُي َس ُبون أن َما‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ِت‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫لي حهم ف حرح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ه‬
‫ت بَل َل‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُّ ُ‬
‫ن حمدهم بحهحۦ محن مال َو َبنحيـ َن ‪ 55‬ن َسارحع ل ُه ۡم حِف ٱۡل ۡي َر ح‬
‫َ‬
‫‪ 52‬ﭽ َل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ه َ ُ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ه ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حين هم‬ ‫حين هم ِم ۡحن خش َيةح َر ِب ح حهم ُّمش حفقون ‪ 57‬وٱَّل‬ ‫يَش ُع ُرون ‪ 56‬إحن ٱَّل‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫َ ه َ ُ َِ ۡ َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫‪ 55‬ﭽ أُيس ُحبون ﭼ‬
‫ّشكون ‪59‬‬ ‫ت رب ح حهم يؤمحنون ‪ 58‬وٱَّلحين هم بحرب ح حهم َل ي ح‬ ‫أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬

‫‪345‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه َ ُُۡ َ َٓ َ َ ْ هُُ ُُ ۡ َ ٌَ َهُ ۡ َ َِ ۡ َ ُ َ‬


‫جعون‬ ‫جلة أنهم إ حل رب ح حهم ر ح‬ ‫وٱَّلحين يؤتون ما ءاتوا وقلوبهم و ح‬
‫ََ‬ ‫َ ُ ۡ ََ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ َ ُ َ‬
‫ت وهم لها سبحقون ‪ 61‬وَل‬ ‫‪ 60‬أولئحك يٰ حرعون حِف ٱۡلير ح‬
‫َۡ ِ َ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُِ َۡ ً ه ُ ۡ َ َ َََۡ َ َ‬
‫نكل حف نفسا إحَل وسعها ولينا كحتب ين حطق بحٱۡل حق وهم َل‬
‫َ ۡ َ ِ ۡ َ َ َ َُ ۡ َ ۡ َ ِ ُ‬ ‫وب ُه ۡ‬ ‫ون ‪ 62‬بَ ۡل قُلُ ُ‬ ‫ُۡ َُ َ‬
‫ون‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫يظلم‬
‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َٰٓ َ ٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ َ ُ ۡ ََ َ ُ َ‬ ‫َتف ُ‬
‫حيهم ﭼ‬ ‫‪ 64‬ﭽ ُم ۡ َ‬
‫اب إحذا‬ ‫ذل حك هم لها ع حملون ‪ 63‬حِت إحذا أخذنا مَتفحي حهم بحٱلعذ ح‬
‫ون ‪ 65‬قَدۡ‬ ‫َ ََُۡ ْ ََۡۡ ه ُ ِ ه َ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ ۡ ََُۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫هم َيـرون ‪َ 64‬ل َتـروا ٱَلوم إحنكم محنا َل تنِص‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ُ َ‬
‫َع أعقبحك ۡم تنك ُحصون ‪66‬‬ ‫َكنت ءاتَٰي حِت تتل عليكم فكنتم‬
‫ون ‪ 67‬أَفَلَ ۡم يَ هدبه ُروا ْ ۡٱل َق ۡو َل أَمۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫ين بحهحۦ س حمرا تهجر‬
‫َ‬ ‫كَب َ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ‬
‫مست حح‬
‫حني ‪ 68‬أَ ۡم ل َ ۡم َي ۡعرفُوا ْ َر ُسول َ ُهمۡ‬ ‫َجا ٓ َء ُهم هما ل َ ۡم يَأۡت َءابَا ٓ َء ُه ُم ۡٱۡلَ هول َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ج هنُۢةۘ بَ ۡل َجا ٓ َء ُهم ب ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ۡ َُ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪69‬‬
‫َ ُ ۡ َُ ُ ُ َ‬
‫ون‬ ‫فهم َلۥ منكحر‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ه َ َ ۡ َ ُّ ۡ َ ٓ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ََ ۡ َُ ُ ۡ ۡ َ ِ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫وأكَثهم ل حلح حق ك حرهون ‪ 70‬ولوح ٱتبع ٱۡلق أهواءهم لفسد ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ُ َ َۡ ُ‬
‫ٱلسموت وٱۡلۡرض ومن فحي حهن بل أتينهم بحذحك حرهحم فهم عن‬ ‫‪ 64‬ﭽ ف ُ‬
‫حيه هنﭼ‬
‫َۡ َۡ َُُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ َِ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َخ ۡۡي َو ُهوَ‬ ‫ذحك حرهحم ُّم ۡع حرضون ‪ 71‬أم تسـلهم خرجا فخراج ر حب‬
‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪.‬‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ََ ۡ ُ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 73‬ﭽ ِس َحرط ﭼ‬
‫صرط مستقحيم ‪ِ 73‬إَون‬ ‫خۡي ٱلرزحقحني ‪ِ 72‬إَونك تلدعوهم إ حل ح‬
‫ِ َ ََ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ُۡ ُ َ‬ ‫ٱلس َحر حط ﭼ‬
‫‪ 74‬ﭽ ِ‬
‫ٱلصر حط لنكحبون ‪74‬‬ ‫َ‬
‫ٱَّلحين َل يؤمحنون بحٱٓأۡلخحرة ح ع حن ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪346‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫ِ ُ ِ هَ ْ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬


‫ۡض لل ُّجوا حِف ُطغ َين ح حه ۡم‬ ‫۞ َول ۡو َر حۡح َن ُه ۡم َوكشف َنا َما ب ح حهم محن‬
‫ٱس َت ََّكنُوا ْ ل َحر ِبه ۡم َوماَ‬ ‫ٱل َع َذاب َف َما ۡ‬ ‫َََ ۡ َ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ َُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 77‬ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ه‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫يعمهون ‪ 75‬ولقد أخذنهم ب ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫ََ َ ه ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حيد إحذا‬ ‫يتۡضعون ‪ 76‬حِت إحذا فتحنا علي حهم باَا ذا عذاب شد ٍ‬
‫َ‬ ‫ََُ ه ٓ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلس ۡم َع َو ۡٱۡلبۡ َصرَ‬ ‫ك ُم ه‬ ‫هم فحيهح مبل حسون ‪ 77‬وهو ٱَّلحي أنشأ ل‬
‫ُۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬
‫ه‬
‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ﭽ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫‪ 82‬ﭽ أ•‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َََ‬ ‫ََُ ه‬ ‫ه َۡ ُ ُ َ‬ ‫احدة َ ۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية يف‬
‫ۡرض‬ ‫وٱۡلف حـدة قل حيَل ما تشكرون ‪ 78‬وهو ٱَّلحي ذرأكم حِف ٱۡل ح‬ ‫ا لأوىل‪ ،‬ويف الثانية هبمزة و‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ُ َ َُ ۡ َ ُ ه‬ ‫ََُ ه‬ ‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫عىل الإخبار‬
‫ۡحۦ وي حميت وَل ٱختحلف ٱَل حل‬ ‫وروح كحفص يف األوىل ويف ِإَوَلهح ِتّشون ‪ 79‬وهو ٱَّلحي ي ح‬
‫َ َ َۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ ُ ْ َۡ‬ ‫َََ َ ُ َ‬ ‫ه‬
‫َوٱنله َهارح أفَل ت ۡع حقلون ‪ 80‬بَل قالوا محثل َما قال ٱۡل هولون ‪81‬‬ ‫الثانية ابلإخبار ﭽ إحنا ﭼ‬
‫ون ‪ 82‬لَ َقدۡ‬ ‫َ ُْٓ َ َ َۡ َ ُ ه َُ َ َ ً َ ه ََ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ﭽ ُم ۡت َ‬
‫ن‬
‫قالوا أءحذا محتنا وكنا ترابا وعحظما أءحنا لمبعوث‬
‫ۡي ۡٱۡلَ هول حنيَ‬ ‫َن ُن َو َءابَا ٓ ُؤنَا َه َذا محن َق ۡب ُل إ ۡن َه َذا ٓ إ هَلٓ أَ َس حط ُ‬ ‫ُ ۡ َ َۡ‬
‫بضم املمي‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وعحدنا‬ ‫َه هُ َ‬
‫َ َُ ُ َ‬ ‫ُ ُۡ ََُۡ َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ َِ ۡ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 85‬ﭽ تذكر‬
‫‪ 83‬قل ل حم حن ٱۡلۡرض ومن فحيها إحن كنتم تعلمون ‪ 84‬سيقولون‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ون ‪ 85‬قُ ۡل َمن هر ُّب ه َ َ‬ ‫ه‬
‫ه ُۡ َ ََ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلس ۡبعح َو َر ُّب‬ ‫ت ه‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫حَّللح قل أفَل تذكر‬ ‫ٱَّلل ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫‪ 87‬ﭽ ح ه ُ‬

‫ون ‪ 87‬قُ ۡل َمنُۢ‬ ‫َ َُ ُ َ ه ُۡ َََ َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫هبمزة وصل وتفخمي لم لفظ‬
‫اجلالةل‪ ،‬ومض الهاء وص ًال‪ .‬ول ٱلعر حش ٱلع حظي حم ‪ 86‬سيقولون حَّللح قل أفَل تتق‬
‫نت ۡم‬‫ار َعلَ ۡيهح إن ُك ُ‬ ‫ۡي َو ََل َُيَ ُ‬‫َشء َو ُه َو َُي ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ ُِ َ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫خالف يف املوضع ا لأول ‪.85‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َحي حده حۦ ملكوت ح‬
‫َ َُ ُ َ ه ُۡ ََ ه ُۡ َ ُ َ‬ ‫ََُۡ َ‬ ‫‪ 88‬ﭽ َ ح َي حده حﭼ‬
‫تعلمون ‪ 88‬سيقولون حَّللح قل فأّن تسحرون ‪89‬‬
‫رويس بدون صة‬

‫‪347‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّلل محن َو َل َوماَ‬ ‫ٱَّتَ َذ ه ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ ِ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ََ‬
‫بل أتينهم بحٱۡل حق ِإَونهم لكذحبون ‪ 90‬ما‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ب ك إحله ِۢ ب ح َما خل َق َول َعَل ََ ۡعض ُه ۡم‬ ‫َكن َم َع ُهۥ م ۡحن إحل ٍه إحذا َّله‬
‫ه‬ ‫ون ‪َ 91‬عل ح حم ۡٱل َغيۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ ه َ ه َ ُ َ‬ ‫ََ‬
‫ب َوٱلش َه َدة ح‬ ‫ح‬ ‫َع َعض سبحن ٱَّللح عما ي حصف‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 93‬ر ِ‬ ‫ُ ه ِ ه ُ َِ َ ُ َ ُ َ‬ ‫َََ َ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫وع‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ّن‬‫ح ح‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ب‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪92‬‬ ‫ون‬ ‫ّشك‬‫فتعل عما ي ح‬
‫َ ُ‬ ‫ه َ َ َٰٓ َ ُّ َ‬ ‫َۡ ۡح ه‬ ‫ََ ََۡ ۡ‬
‫َع أن ن حريَك َما ن حع ُده ۡم‬ ‫ني ‪ِ 94‬إَونا‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬‫فَل َتع ح ح‬
‫ّن‬ ‫ل‬
‫َن ُن أَ ۡعلَ ُم بماَ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ه ِ ََ َۡ‬
‫ة‬ ‫ئ‬ ‫ي‬ ‫ٱلس‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ِه‬ ‫ح‬ ‫ِت‬
‫َۡ ۡ ه‬
‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ٱد‬ ‫‪95‬‬
‫ََ ُ َ‬
‫ون‬ ‫لقدحر‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ه‬
‫ٱلش َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ه ِ َ ُ ُ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ني ‪97‬‬ ‫ح ح‬‫ط‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب أعوذ بحك محن‬ ‫ي حصفون ‪ 96‬وقل ر ح‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫ِت إ َذا َجا ٓ َء أَ َح َد ُه ُم ٱل ۡ َم ۡوتُ‬ ‫ك َر ِب أَن َُيۡ ُ‬ ‫ََ ُ ُ َ‬
‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 98‬ﭽ ُيۡض ح‬
‫َٰٓ‬ ‫ۡضون ‪َ 98‬ح ه‬ ‫ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وأعوذ ب ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ٱر ُ‬‫ۡ‬
‫جع ح‬ ‫‪ 99‬ﭽ ح‬
‫َ ََۡ ُ َه ٓ ه‬ ‫ََ ِٓ َ ۡ ُ َ‬ ‫ٱرج ُ‬‫قَ َال َر ِب ۡ‬
‫ت ُك إحن َها‬ ‫ل أع َمل صل ححا فحيما ترك‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫‪99‬‬ ‫ون‬
‫ح ح‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٌ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ٌ ُ َٓ ُ‬ ‫ََٓ َ ُ‬
‫۬اح َده ُم ﭼ‬
‫ُك َحمة ه َو قائحل َها َومحن َو َرائ ح حهم بَ ۡر َزخ إ حل يَ ۡو حم ُي ۡب َعثون ‪ 100‬فإحذا‬ ‫‪ 99‬ﭽ جاء‬
‫َ‬ ‫ََ ٓ َ َ َ ََُۡ ۡ ََۡ ََ ََ َ َُٓ َ‬ ‫نُف َخ ِف ُّ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬
‫ٱلصورح فَل أنساب بينهم يومئحذ وَل يتساءلون ‪ 101‬فمن‬ ‫‪101‬ﭽأَ َ‬
‫ح ح‬ ‫نسٓاب به ۡي َن ُه ۡمﭼ‬
‫ون ‪َ 102‬و َم ۡن َخ هفتۡ‬ ‫َ ُ َ ۡ َ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ثقلت موزحينهۥ فأولئحك هم ٱلمفل حح‬ ‫رويس ابلإدغام الكبري مع املد‬
‫َ َهَ َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ َ ُ ٓ ْ َ ُ‬
‫املش اع‪.‬‬
‫ۡ‬
‫موزحينهۥ فأولئحك ٱَّلحين خ حّسوا أنفسهم حِف جهنم خ حِلون ‪103‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ََۡ ُ ُ ُ َُ ُ ه ُ َ ُ ۡ َ َ‬
‫حيها كل ُححون ‪104‬‬ ‫تلفح وجوههم ٱنلار وهم ف‬

‫‪348‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ َ َ َُۡ َ َۡ ُ ۡ َ ُ ُ َ ُ َ ِ ُ َ‬
‫ألم تكن ءاتَٰي حِت تتل عليكم فكنتم بحها تكذحبون ‪ 105‬قالوا‬
‫حني ‪َ 106‬ر هب َنا ٓ أَ ۡخر ۡجناَ‬ ‫َهَ َ ََ ۡ َ ََۡ ۡ ََُ َُ ه َۡ َ ِ‬
‫ٓال َ‬ ‫ربنا غلبت علينا شحقوتنا وكنا قوما ض‬
‫ح‬
‫َ َ ۡ َ ُ ْ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ‬ ‫َ ۡ‬
‫م ۡحن َها فإحن ُع ۡدنا فإحنا ظل ُحمون ‪ 107‬قال ٱخسـوا فحيها وَل‬
‫َُ ُ َ‬ ‫ونۦ ﭼ ُ َ ِ‬ ‫ََ ُ َ ُِ‬
‫ون َر هب َنا ٓ َء َامناه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬
‫ون ‪ 108‬إحنهۥ َكن ف حريق محن عحبادحي يقول‬
‫هُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 99‬ﭽ وَل تكل حم ح‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬تكل حم ح‬
‫َ هَ ۡ ُ ُ‬
‫حني ‪ 109‬فٱَّتذت ُموه ۡم‬ ‫ۡي ه‬
‫ٱلر حۡح َ‬ ‫نت َخ ۡ ُ‬ ‫ۡح َنا َوأَ َ‬‫َ ۡ ۡ َ َ َ َۡۡ‬
‫وه ۡمﭼ فٱغ حفر لـنا وٱر‬ ‫َ ه َ ُّ ُ ُ‬
‫‪ 110‬ﭽ فٱَّتذتم‬
‫ِ‬ ‫َُ ُ ُِۡ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡ ًّ َ ه َٰٓ َ ُ‬
‫حكون ‪ 110‬إ ح حّن‬ ‫نس ۡوك ۡم ذحكرحي وكنتم محنهم تض‬ ‫سحخ حريا حِت أ‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬

‫َ َ َ‬ ‫ُ َۡٓ َ‬ ‫َ َُُۡ ُ ََۡۡ َ َ َُ ْ َه‬


‫َب ٓوا أن ُه ۡم ه ُم ٱلفائ ح ُزون ‪ 111‬قل ك ۡم‬ ‫جزيتهم ٱَلوم بحما ص‬
‫ني ‪ 112‬قَالُوا ْ َبلثۡ َنا يَ ۡو ًما أَ ۡو ََ ۡع َض يَومۡ‬ ‫ۡرض َع َد َد حسن َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫َبلثۡ ُت ۡ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬
‫نت ۡم‬ ‫ك ۡم ك ُ‬ ‫ۡ ه ُ‬
‫حين ‪ 113‬قل إحن بل حث ُت ۡم إحَل قل حيَل لو أن‬ ‫فَ ۡس َـل ٱل َعا ِد َ‬
‫ح‬
‫ََ َ ُۡ ۡ َه َ َ َۡ َ ُ ۡ َ َ ََه ُ ۡ ََۡ َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫تعلمون ‪ 114‬أفحسحبتم أنما خلقنكم عبثا وأنكم إحَلنا َل‬
‫َ َ َ َ ه ُ ۡ َ ُ َۡ َ ٓ َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ُّق َل إحل َه إحَل ه َو َر ُّب‬
‫َۡ‬
‫ت ۡر َج ُعون ‪ 115‬فتعل ٱَّلل ٱلمل حك‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 115‬ﭽ تر ح‬
‫اخ َر ََل بُ ۡر َهنَ‬ ‫ََ َۡ ُ َ َ ه َ ً َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ٱلعر حش ٱلك حري حم ‪ 116‬ومن يدع مع ٱَّللح إحلها ء‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه َ ۡ‬ ‫َ َُلۥ بهحۦ فَإ هن َما ح َحسابُ ُهۥ ع َ‬
‫حند َر ِبحهحۦٓ إحن ُهۥ َل ُيفل ُحح ٱلكفح ُرون ‪117‬‬ ‫ح ح‬
‫ٱلر حۡح َ‬ ‫ۡي ه‬ ‫نت َخ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱر َح ۡم َوأ َ‬ ‫ٱغفح ۡر َو ۡ‬ ‫َُ ه ِ ۡ‬
‫حني ‪118‬‬ ‫ب‬ ‫وقل ر ح‬

‫ورة ُ النور‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪349‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه ه ُ‬ ‫َٓ َ َ‬ ‫ُ ٌَ َ ََۡ َ َََ ۡ َ َ ََ َۡ‬
‫ت ََ ِي ح َنت ل َعلك ۡم‬ ‫ِۢ‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫حيه‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫نل‬ ‫سورة أنزلنها وفرضنها وأنز‬
‫ِ ۡ ُ َ ْ ََ َ َۡ َ َ‬ ‫ه َُ َ ه َ ۡ ُ ْ ُه‬ ‫ََ هُ َ‬ ‫َه ه َ‬
‫َ‬ ‫‪ 1‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫تذكرون ‪ 1‬ٱلزان حية وٱلز حاّن فٱج حِلوا ك وححد محنهما محائة جِلة وَل‬
‫ٱَّلل ح َو ۡٱَلَو حمۡ‬‫ُ ُۡ ُۡ ُ َ ه‬ ‫َ ََۡ‬ ‫َۡ ُ ۡ ُ‬
‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ه‬
‫حين ٱَّلل ح إحن كنتم تؤمحنون ب ح‬ ‫‪ 6‬ﭽ ُش َه َدا ٓ ُء وح هَلٓﭼ تأخذكم ب ح حهما رأفة حِف د ح‬
‫ه‬ ‫ه َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال ٱٓأۡلخحر َو ۡليَ ۡش َه ۡد َع َذ َاَ ُه َما َطآئ َفة ِم َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ٱلز حاّن َل يَنك ُحح إحَل‬ ‫حني ‪2‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو َ َ ً ۡ ُ ۡ َ َ ه َ ُ َ ُ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫ّشك َو ُح ِ حر َم ذل حك‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ان‬‫ٍ‬ ‫ز‬ ‫َل‬ ‫ّشكة وٱلزان حية َل ينكححها ح‬
‫إ‬ ‫زان حية أو م ح‬ ‫املقدم‪ ،‬وابلتسهيل‬
‫َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫حني ‪َ 3‬وٱَّل َ ُ َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ََع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ٓ هٓ‬
‫ت ث هم ل ۡم يَأتوا بحأ ۡر َب َعةح‬ ‫حين يَ ۡرمون ٱل ُمحصن ح‬ ‫ﭽ ش َه َدا ُء اَل ﭼ‬
‫ُ َ َ ٓ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ۡ َ َ َ ً َ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ أَ ۡر َب َ‬
‫شهداء فٱج حِلوهم ثمن حني جِلة وَل تقبلوا لهم شهدة أبدا وأولئحك‬ ‫ع‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ه ه َ َ ُ ْ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ه ه‬ ‫ُ َۡ ُ َ‬
‫ه ُم ٱلفسح قون ‪ 4‬إحَل ٱَّلحين تابوا حمن َع حد ذل حك وأصلحوا فإحن‬
‫بفتح العني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ت‬ ‫‪ 7‬ﭽ أَن هل ۡع َن ُ‬
‫َ ه َ َۡ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َۡ َ ُ هُ ۡ ُ َ َ ُٓ ه ٓ‬ ‫َُ‬
‫بتخفف‪ .‬النون وإاكساكهنا مع غفور هرححيم ‪ 5‬وٱَّلحين يرمون أزوجهم ولم يكن لهم شهداء إحَل‬
‫َ‬ ‫ه هُ َ َ ه‬ ‫الإدغام ومض التاء‪ ،‬ووقف ًا ابلهاء‪َ َ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ َ َ َ ۡ ُ ُ ُ َ .‬‬
‫ت بحٱَّلل ح إحنهۥ ل حمن ٱلص حدقحني ‪6‬‬ ‫أنفسهم فشهدة أح حدهحم أربع شهد ِۢ‬
‫َ‬ ‫ﭽ لَ ۡع َ‬
‫ََ ۡ َ ُْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّللح َعل ۡيهح إن َكن م َحن ٱلكذحَ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ني ‪ 7‬ويدرؤا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َوٱلخ حم َسة أن لعنت‬ ‫َ ۡ َ َ ُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل ح إن ُهۥ لم َن ٱلكذحَ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ َ ََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َع ۡن َها ٱل َعذ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ة‬ ‫‪ 9‬ﭽ وٱلخ حمس‬
‫ني ‪8‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ِۢ‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫د‬‫ه‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫اب‬
‫َ‬
‫بضم التاء‪.‬‬
‫َ ََۡ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪ 9‬ولوَل‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫ب ٱَّلل ح عل ۡي َها إحن َكن محن‬ ‫َوٱلخ حم َسة أن غض‬ ‫بﭼ‬ ‫ﭽ أَ ۡن َغ َض ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ ُ ه َ َۡ ُ ۡ َ َ َُُۡ ََ ه هَ َ‬
‫ابإكساكن النون ومض الااء‪ .‬فضل ٱَّلل ح عليكم ورۡحتهۥ وأن ٱَّلل تواب حكحيم ‪10‬‬

‫‪350‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حنك ۡم ََل َِتۡ َس ُبوهُ َۡشاِ‬ ‫ُ ۡ َ ِ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه َ َٓ‬ ‫َۡ‬


‫ك عصبة م‬ ‫ٱۡلف ح‬ ‫إحن ٱَّلحين جاءو ب ح ح‬ ‫‪ 11‬ﭽ ِتس ُحبوهُ ﭼ‬
‫ٱكتَ َس َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ُ َۡ ُ َ َ ۡ ه ُ ۡ ُِ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ب م َحن‬ ‫ٱم حري ِم ۡحن ُهم هما‬ ‫حك ۡ‬
‫لكم بل هو خۡي لكم ل ح‬
‫‪ 15‬ﭽ َوِتس ُحبون ُهۥ ﭼ‬
‫هَۡٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ََ ه َُۡ ۡ ُ ۡ َُ َ َ‬ ‫ۡ ۡ َ ه‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫ٱۡلث حم وٱَّلحي تول كحَبهۥ محنهم َلۥ عذاب ع حظيم ‪ 11‬لوَل إحذ‬ ‫ح‬ ‫‪ 11‬ﭽ ُك ۡ َ‬
‫َبهُۥ ﭼ‬
‫َ ُُۡ ُ َ ه ُۡ ۡ ُ َ َ ُۡ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ََ ُ ْ‬
‫س حهم خۡيا وقالوا‬ ‫س حمعتموه ظن ٱلمؤمحنون وٱلمؤمحنت بحأنف ح‬ ‫بضم الاكف‪.‬‬

‫َه َذا ٓ إفۡك ُّمبني ‪ 12‬هل ۡو ََل َجا ٓ ُءو َعلَ ۡيهح بأَ ۡر َب َعةح ُش َه َدا ٓ َء فَإ ۡذ لَمۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ََۡ‬ ‫َ ه ُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ ُ ْ ُّ َ َ ٓ ح َ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ُ‬
‫يأتوا بحٱلشهداء فأولئحك عحند ٱللـهح هم ٱلك حذبون ‪ 13‬ولوَل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ك ۡم َو َر ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ ه َ َۡ ُ‬
‫خ َرة ح ل َم هسك ۡم حِف‬ ‫ح‬ ‫ٱٓأۡل‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ي‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ۥ‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫ۡح‬ ‫فضل ٱَّللح علي‬
‫كمۡ‬ ‫ۡ ََه َُۡ َۡ َ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ ََ ۡ‬
‫سنت ح‬ ‫ما أفضتم فحيهح عذاب ع حظيم ‪ 14‬إ حذ تلقونهۥ بحأل ح‬
‫كم بهحۦ عحلۡم َو َِتۡ َس ُبونَهۥُ‬ ‫ُ ه َۡ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ُ َ َۡ‬
‫ح‬ ‫وتقولون بحأفواهحكم ما ليس ل‬
‫ُۡ‬ ‫َ َٓ ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫حند ٱَّللح َع حظيم ‪َ 15‬ول ۡوَل إحذ َس حم ۡع ُت ُموهُ قل ُتم هما‬ ‫ه ِيحنا َوه َو ع‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُ ُ ََٓ َ هَ َهَ َ َ ُ ۡ َ َ َ َ َ ُۡ َ‬
‫يكون نلا أن نتُكم بحهذا سبحنك هذا َهتن ع حظيم ‪16‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ُ هُ َ َُ ُ ْ ۡ‬
‫يعحظكم ٱَّلل أن تعودوا ل ح حمثلحهحۦ أبدا إحن كنتم مؤ حمنحني ‪17‬‬ ‫ٓ‬
‫حيم ‪ 18‬إ هن هٱَّلحينَ‬ ‫يم َحك ٌ‬ ‫ٱَّلل َعل ح ٌ‬ ‫ت َو ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ََُِ ُ هُ َ ُ‬
‫ٱَّلل لك ُم ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ويب حني‬
‫ح‬
‫ه َ َ ُ ْ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ُ ُّ َ َ َ َ ۡ َ َ ُ‬
‫حشة حِف ٱَّلحين ءامنوا لهم عذاب أ حَلم‬ ‫َ‬ ‫شيع ٱلف ح‬ ‫ُيحبون أن ت ح‬
‫َ ََۡ‬ ‫َ َ هُ َ ۡ َُ ََ ُ ۡ َ َۡ َُ َ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫خرة ح وٱَّلل يعلم وأنتم َل تعلمون ‪ 19‬ولوَل‬ ‫ٱلن َيا َوٱٓأۡل ح‬ ‫حِف‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ه َ َۡ ُ ۡ َ َ َُُۡ ََ ه ه‬ ‫ُ‬
‫‪ 20‬ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫حيم ‪20‬‬ ‫فضل ٱَّللح عليكم ورۡحتهۥ وأن ٱَّلل رءوف ر ح‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬

‫‪351‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ه‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ََل تَ هتب ُعوا ْ ُخ ُط َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه‬


‫ت ٱلش ۡي َط حن َو َمن يَتب ح ۡع‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ٱَّل‬ ‫يأيها‬ ‫۞ َٰٓ‬
‫َ هُ َۡ ُ ُ َۡ ۡ َ ٓ َ ُۡ َ َ َۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ‬
‫ت ٱلش ۡي َط حن فإحنهۥ يأمر بحٱلفحشاءح وٱلمنك حر ولوَل فضل‬ ‫خ ُطو ح‬
‫ُ ِ ۡ َ َ ََ ََ‬ ‫َُۡ َ ََ‬ ‫ه ََ ُ‬
‫كنه‬ ‫ٱَّلل ح عل ۡيك ۡم َو َرۡحت ُهۥ ما زَك محنكم محن أح ٍد أبدا ول ح‬
‫َ َ َۡ َ ُْ ُ ْ‬ ‫ٱَّلل يُ َز َِك َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ه ُ‬ ‫هَ‬
‫يع َعل حيم ‪ 21‬وَل يأت حل أولوا‬ ‫ٱَّلل َس حم ٌ‬
‫ح‬
‫حني‬ ‫ٱلس َعةح أَن يُ ۡؤتُ ٓوا ْ أُ ْول ۡٱل ُق ۡر َب َوٱل ۡ َم َٰك َ‬ ‫حنك ۡم َو ه‬ ‫ُ‬
‫م‬ ‫ل‬
‫َۡ ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱلف ح‬
‫ض‬
‫ه َ ۡ ۡ ُ ْ َ ۡ ۡ َ ُ ْ َ َ ُ ُّ َ َ‬ ‫ين ِف َ‬ ‫َوٱل ۡ ُم َهجر َ‬
‫يل ٱَّللح وَلَعفوا وَلَصفح ٓوا أَل ِتحبون أن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬
‫حين يَ ۡر ُمون‬ ‫حيم ‪ 22‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫ٱَّلل َغ ُفور هرح ٌ‬ ‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫َۡ َ هُ َ ُ‬
‫يغفحر ٱَّلل ل‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َحرة ح َول ُه ۡم‬
‫ُّ ۡ‬ ‫ُ ْ‬
‫ت لعح ُنوا حِف‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ۡ ۡ َ َ‬
‫ت ٱل ُمؤمحن ح‬ ‫ت ٱلغفحل ح‬ ‫ٱل ُمحصن ح‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َع َذ ٌ‬
‫ََ‬
‫‪ 24‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫اب َع حظيم ‪ 23‬يَ ۡو َم تش َه ُد َعل ۡي حه ۡم ألسحن ُت ُه ۡم َوأيۡدحي حه ۡم َوأ ۡر ُجل ُهم‬
‫َ ۡ َ ُ َ ِ ُ ه ُ َ ُ ُ َۡ ه َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬‫ﭽ َو َأيۡد ُ‬
‫ب ح َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 24‬يومئحذ يوف حي حهم ٱَّلل دحينهم ٱۡلق ويعلمون‬
‫َ َ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ه َ ُ َ ۡ َ ُّ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫أن ٱللـه هو ٱۡلق ٱلمبحني ‪ 25‬ٱۡلبحيثت ل حلخبحيثحني وٱۡلبحيثون‬ ‫‪ 44‬ﭽ يُ َو ِف ُ‬
‫حيه ُم ه ُ‬
‫ٱَّللﭼ‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ‬ ‫ٱلط ِي َب ُ‬ ‫يثت َو ه‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ت أولئحك‬ ‫ت ل حلط ِيحبحني َوٱلط ِي ح ُبون ل حلط ِيحب ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل حلخب ح‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال‬
‫َ َ‬
‫حين‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َ‬
‫ون ل ُهم هم ۡغ حف َرة َورح ۡزق ك حريم ‪َٰٓ 26‬‬
‫َُهُ َ ه َُ ُ َ َ‬
‫مَبءون محما يقول‬
‫ُ ۡ َ ه َۡ َۡ ُ ْ َ َُ ُِ ْ‬ ‫َء َام ُنوا ْ ََل تَ ۡد ُخلُوا ْ َُ ُيوتًا َغ ۡ َ‬
‫ۡي َُ ُيوت حكم حِت تستأن حسوا وتسل حموا‬ ‫َه ه َ‬
‫‪ 27‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫َ َ َٰٓ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ ه ُ ۡ َ َ ه ُ ۡ َ َ ه ُ َ‬
‫َع أهل حها ذل حكم خۡي لكم لعلكم تذكرون ‪27‬‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬

‫‪352‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ هۡ َ ُ ْ َٓ َ َ ََ َۡ ُ ُ َ َ ه ُۡ َ َ َ ُ‬
‫َتدوا فحيها أحدا فَل تدخلوها حِت يؤذن لكم ِإَون‬ ‫فإحن لم ح‬ ‫َ‬
‫َ ُ َ‬ ‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ُ ۡ ُ ْ َ ۡ ُ ْ َُ َۡ َ ُ‬
‫‪ 28‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ٱَّلل ب ح َما ت ۡع َملون‬ ‫جعوا هو أزَك ل‬ ‫جعوا فٱر ح‬ ‫قحيل لكم ٱر ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫اح أَن تَ ۡد ُخلُوا ْ َُ ُيوتًا َغ ۡۡيَ‬ ‫ك ۡم ُج َن ٌ‬ ‫َ َۡ ُ‬ ‫ه‬
‫َعل حيم ‪ 28‬ل ۡي َس علي‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ ه ُ ۡ َ هُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫َّلل َي ۡعل ُم َما ت ۡب ُدون َو َما تك ُت ُمون‬ ‫َم ۡسكونة فحيها متع لكم وٱ‬
‫ُ ِ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ْ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ ُ ُ َ َ َ‬
‫وج ُه ۡم ذل حك‬ ‫‪ 29‬قل ل حلمؤ حمن حني يغضوا محن أبص حرهحم ويحفظوا فر‬
‫َ‬ ‫َُ ُِۡۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ۡ ه ه َ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫أزَك لهم إحن ٱَّلل خبحۡي بحما يصنعون ‪ 30‬وقل ل حلمؤمحن ح‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َۡ َ ه ََ ۡ َ ۡ َ ُُ َ ُ ه ََ ُۡ َ َ‬
‫حين زحين َت ُه هن‬ ‫يغضضن محن أبص حرهحن ويحفظن فروجهن وَل يبد‬
‫َع ُج ُيوبه هن َو ََل ُي ۡبد َ‬ ‫ه َ َ َ َ َۡ ََۡ ۡ ۡ َ ُ ُ ه ََ‬
‫حين‬ ‫حح‬ ‫ۡضبن حِبم حرهحن‬ ‫إحَل ما ظهر محنها وَل ح‬
‫َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫‪ 28‬ﭽ ُج ُيوب ح حه هنه ﭼ‬
‫زحين َت ُه هن إحَل بلح ُ ُعوتل ح حه هن أ ۡو َءابَائ ح حه هن أ ۡو َءابَا حء َُ ُعوتل ح حه هن أ ۡو أ َۡ َنائ ح حه هن‬
‫ّن أَ َخ َوتحهنه‬ ‫ّن إ ۡخ َونحه هن أَ ۡو بَ‬ ‫وتلحه هن أ َ ۡو إ ۡخ َونحه هن أَ ۡو بَ‬ ‫َۡ ََۡٓ ُ ُ َ‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫ح‬ ‫ٓ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬‫ٓ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أو أَناءح َع ح‬
‫ُ‬
‫ني َغ ۡۡي أ ْول ۡٱۡل ۡربةحَ‬ ‫ٱلتبع َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ ٓ ه َۡ َ َ َ َ‬
‫ح ح ح‬ ‫حح‬ ‫أو ن حسائ ح حهن أو ما ملكت أيمنهن أوح‬
‫ِ َ ٓ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ َ ِ ۡ ه َ َۡ َ ۡ َ ُ ْ ََ‬
‫ت ٱلنحساءح وَل‬ ‫ٱلطف حل ٱَّلحين لم يظهروا َع عور ح‬ ‫ٱلرجا حل أوح ح‬ ‫حمن ح‬ ‫َ‬
‫ﭽ زحينت ح حه هنه ﭼ‬
‫َ ه َُ ُ ْ َ ه‬ ‫َيف َ‬ ‫ۡ َ َ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫يَ ۡ ۡ‬
‫وب ٓوا إحل ٱَّللح‬ ‫ني محن زحينت ح حهن وت‬ ‫ۡضب َن بحأ ۡرجل ح حه هن حَلُعل َم ما ح‬ ‫ح‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َ َ ه ُ ُۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََج ً‬
‫َ‬
‫ﭽ أيها ﭼ‬
‫ُّ‬
‫حيعا أيُّ َه ٱل ُمؤم ُحنون ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪31‬‬ ‫وقف ًا ابإبثاا ا لأل‪..‬‬

‫‪353‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ۡ َ ُ ۡ َٓ ُ‬ ‫ُ ۡ َ ه‬ ‫ُ ْ ۡ ََ‬ ‫ََ‬
‫ِإَومائحك ۡم‬ ‫حني محن عحبادحكم‬ ‫ح ح‬ ‫ل‬ ‫ٱلص‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫حنك‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫تَٰي‬ ‫ٱۡل‬ ‫وا‬ ‫ح‬ ‫ك‬
‫وأ ح‬ ‫ن‬ ‫‪ 32‬ﭽ ُي ۡغن ُحه ُم ه ُ‬
‫ٱَّلل ﭼ‬

‫ٱَّلل َوس ٌحع َعل حيم ‪32‬‬ ‫ٱَّلل محن فَ ۡضلحهحۦ َو ه ُ‬ ‫كونُوا ْ ُف َق َرا ٓ َء ُي ۡغنحه ُم ه ُ‬ ‫َ ُ‬
‫إحن ي‬
‫رويس بضم الهاء واملمي وص ًال مع‬
‫ح‬ ‫تفخمي لفظ اجلالةل‬
‫احا َح هِت ُي ۡغن َحي ُه ُم ه ُ‬ ‫ك ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ‬ ‫َو ۡليَ ۡس َت ۡ‬
‫ٱَّلل محن‬ ‫َي ُدون ن ح‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫وروح بكرس الهاء واملمي وص ًال‪،‬‬

‫ُ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ون ٱلۡك َحت َ‬ ‫َ ه َ ََُۡ َ‬ ‫َ ۡ‬


‫مع ترقفق لم لفظ اجلالةل‪.‬‬
‫ت أيۡ َم ُنك ۡم فَّكت ُحبوه ۡم‬ ‫ب م هحما َملك ۡ‬ ‫فضلحهحۦ وٱَّلحين يبتغ‬ ‫ﭽ ُي ۡغنحه حم ه ُ‬
‫ٱَّلل ﭼ‬ ‫ح‬
‫ه ه ٓ َ ُ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حي َءاتىك ۡم َوَل‬ ‫إحن َعل ۡحم ُت ۡم فحي حه ۡم خ ۡۡيا َو َءاتوهم ِمحن هما حل ٱَّللح ٱَّل‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 33‬ﭽ ف ُ‬
‫ُ ۡ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٓ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُّ ِ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ‬
‫تكرحهوا فتيتحكم َع ٱبلحغا حء إحن أردن ِتصنا حتلبتغوا عرض‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ َٓ ۡ‬
‫َُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل حم ُۢن ََ ۡع حد إحك َرهح حه هن غفور‬ ‫هه هن فَإ هن ه َ‬ ‫كر ُّ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ ُ ۡ‬
‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫ة‬‫و‬ ‫ي‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡل َ‬ ‫ﭽ ٱبلحغاءح ان ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ََ ۡ َ ََۡٓ َۡ ُ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬
‫ه‬
‫ك ۡم َءا َتَٰيت ُّم َب ِي َنت َو َم َثَل ِم َحن ٱَّلحينَ‬
‫ح‬ ‫هرححيم ‪ 33‬ولقد أنزنلا إحَل‬ ‫‪ 34‬ﭽ ُّم َب هي َنت ﭼ‬
‫ت‬ ‫ٱلس َم َ‬
‫و‬ ‫ور ه‬ ‫ُ‬ ‫هُ ُ‬
‫ن‬ ‫ٱَّلل‬ ‫۞‬ ‫‪34‬‬ ‫حك ۡم َو َم ۡوع َحظة ِل ۡحل ُم هتق َ‬
‫ني‬
‫َۡ ُ‬
‫ل‬‫ب‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬
‫َ َْۡ‬
‫خلوا‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫بفتح الياء‪.‬‬

‫اح ِف ُز َجاجةَ‬ ‫اح ٱلۡم ۡص َب ُ‬ ‫حيها م ۡحص َب ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ََُ ُ‬ ‫َ َۡ‬


‫َ ه‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡرض مثل نورحه حۦ ك حمشكوة ف‬ ‫وٱۡل ح‬ ‫ﭽ ت َوق َد ﭼ‬
‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫اج ُة َكأ هن َها َك ۡو َكب ُد ِر ِي يُوقَ ُد محن َش َ‬ ‫َ‬
‫ج َرة ُّم َب َركة َز ۡي ُتونة َل‬ ‫ح‬
‫ٱلز َج َ‬ ‫ُّ‬ ‫ابلتاء املفتوحة بدل الياء وفتح‬

‫َض ُء َول َ ۡو ل َ ۡم َت ۡم َس ۡس ُه نَار نُّ ٌ‬ ‫َ ۡ ه ََ َۡ ه َ َ‬


‫الواو وششديد القاف وفتح ادلال‪.‬‬
‫ور‬ ‫كا ُد َز ۡي ُت َها يُ ح ٓ‬ ‫ۡشقحية وَل غربحية ي‬
‫َ ََ ُٓ ََ ۡ ُ هُ َۡ َ َ‬ ‫َع نُور َي ۡهدحي ٱ ه ُ‬ ‫ََ‬
‫ٱَّلل ٱۡل ۡمثل‬ ‫ۡضب‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ور‬ ‫َّلل نلح ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ ََ‬
‫َّلل أن ترفع‬
‫َ‬
‫َش ٍء َعل حيم ‪ِ 35‬ف َُ ُيوت أذحن ٱ ه ُ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ه ح َ هُ ُ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫اس وٱَّلل ب ح ح‬ ‫ل حلن‬
‫ٱٓأۡلصا حل ‪36‬‬ ‫ٱل ُغ ُد ِو َو َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ب‬ ‫ا‬ ‫حيه‬ ‫ف‬ ‫ۥ‬ ‫ٱس ُم ُهۥ ي ُ َس ِب ُح َ ُ‬
‫َل‬ ‫حيها ۡ‬ ‫َو ُي ۡذ َك َر ف َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪354‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ‬
‫‪ 33‬ﭽ َل تُل حه ُيه ۡم ﭼ رح َجال َل تُل حهي حه ۡم ت َحج َرة َوَل ََ ۡي ٌع َعن ذحك حر ٱ هَّللح ِإَوقامح‬
‫ه ۡ‬
‫ٱلصلوة ح‬
‫ُ‬ ‫ُۡ ُ ُ َ ۡ َۡ َ‬ ‫ون يَ ۡوما َت َت َق هل ُ‬ ‫َٓ ه َ ََ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ب فحيهح ٱلقلوب وٱۡلبصر ‪37‬‬ ‫ِإَويتاءح ٱلزكوة ح َياف‬
‫ٱَّللُ‬‫َ ه‬ ‫َ ۡ َُ ُ هُ َ ۡ َ َ َ َ ُ ْ ََ َ ُ ِ َ ۡ‬
‫حَلج حزيهم ٱَّلل أحسن ما ع حملوا وي حزيدهم محن فضلحهحۦ و‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ أَ ۡع َملُ ُهمۡ‬ ‫َ ه َ َ‬
‫ۡي ح َحساب ‪ 38‬وٱَّلحين‬ ‫يَ ۡر ُز ُق َمن ي َ َشا ٓ ُء ب َغ ۡ‬
‫ح ح‬ ‫َۡ‬
‫ُيس ُحب ُ‬
‫َ‬
‫ِت إ َذا َجا ٓ َءهُۥ ل ۡم ََيدهُۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫يعة ُي َسبُ ُه ٱلظ ۡمـان َما ًء َح ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ّساب بق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫‪ 39‬ﭽ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫ِۢ ح ح‬ ‫ك‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱَّلل َ ُ‬ ‫حندهُۥ ف َوفى ُه ح َحسابَ ُهۥ َو ه ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٱَّلل ع َ‬ ‫َش ۡيـا َو َو َج َد ه َ‬
‫اب‬ ‫ِسيع ٱۡل حس ح‬ ‫ح‬
‫ج َيغشى ُه َم ۡوج ِمحن ف ۡوقحهحۦ َم ۡوج ِمحن‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ُّ ِ ِ ۡ َ‬
‫ل‬ ‫ر‬ ‫ِب‬ ‫ِف‬ ‫ت‬ ‫م‬‫‪ 39‬أَ ۡو َك ُظلُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َٓ ۡ‬
‫ت ََ ۡعض َها ف ۡوق ََ ۡع ٍض إحذا أخ َر َج يَ َدهُۥ ل ۡم‬
‫ُ َ َ‬ ‫حاب ُظلُ َم ُ ُۢ‬ ‫فَ ۡوقحهحۦ َس َ‬

‫ور ‪40‬‬
‫ُّ‬
‫ن‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ۥ‬ ‫ٱَّلل َ َُلۥ نُورا َف َما َ ُ‬
‫َل‬ ‫ك ۡد يَ َرى َها َو َمن هل ۡم ََيۡ َعل ه ُ‬ ‫َ َ‬
‫ي‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ٱلط ۡۡيُ‬ ‫ۡرض َو ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ َُ ِ ُ َ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ألم تر أن ٱَّلل يسبحح َلۥ من حِف ٱلسمو ح‬
‫حيم ُۢ ب ح َما‬ ‫ٱَّلل َعل ُ‬ ‫يح ُهۥ َو ه ُ‬ ‫ۥوت َ ۡسب َ‬ ‫ك قَ ۡد َعل َحم َص ََلتَ ُه َ‬ ‫ُِ‬
‫صفت‬
‫َ َٰٓ ه‬
‫ح‬
‫ٱَّللح ٱل ۡ َم حصۡيُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫ك ه َ َ‬ ‫َ ه ُۡ ُ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ۡرض ِإَول‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫َيف َعلون ‪ 41‬و حَّللح مل‬
‫َي َعلُهۥُ‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ ُۡح َ َ ُ ه َُ ُِ ََُۡ ُ ه َۡ‬
‫‪ 42‬ألم تر أن ٱَّلل يزِج سحاَا ثم يؤل حف بينهۥ ثم‬ ‫َُ ُ‬
‫ََُُِ َ ه َٓ‬ ‫ُ َ َ ََ َۡ ۡ َ َۡ ُ ُ ۡ َ‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪ 43‬ﭽ وي ح‬
‫َنل محن ٱلسماءح محن‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ .‬رَكما فَتى ٱلودق َيرج محن خحللحهحۦ وي ح‬
‫َ ََ ُٓ ََ ۡ ُ َ‬ ‫حيها حم ُۢن بَ َرد َف ُي ح ُ‬
‫ِصف ُهۥ عن همن‬ ‫صيب ب حهحۦ من يشاء وي ح‬
‫ج َبال ف َ‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ ُ ۡ َۡ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ٓ‬
‫يَشا ُء يَكاد َس َنا بَ ۡرقحهحۦ يذهب ب حٱۡلبص حر ‪43‬‬

‫‪355‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َۡ ِ ُْ ۡ َۡ َ‬ ‫ُ َ ِ ُ هُ هَۡ َ هَ َ ه‬
‫يقل حب ٱَّلل ٱَلل وٱنلهار إحن حِف ذل حك لعحَبة حۡلو حل ٱۡلبص حر ‪44‬‬ ‫ََ ُٓ ه‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫‪ 45‬ﭽ يشاء وح‬
‫وٱَّلل خلق كـل دٓابة محن ماء ف حمنهم من يم حَش َع َطنحهحۦ‬ ‫ََ ُٓ َ‬
‫َيلُقُ‬ ‫َ َٰٓ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 46‬ﭽ يشاء وح‬
‫ني ومحنهم من يم حَش َع أربع‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال ومحنهم من يم حَش َع رحجل ح‬
‫هَ ۡ ََۡٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو ه ُ َ َ َ ٓ ُ ه ه َ َ َ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫ك َشء قدحير ‪ 45‬لقد أنزنلا ءاتَٰيت‬ ‫ٱَّلل ما يشاء إحن ٱَّلل َع ح‬ ‫املقدم هل‪ .‬والتسهيل ‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ٓ‬ ‫ُّم َب ِي َنت َو ه ُ‬
‫ص َرط ُّم ۡس َت حقيم ‪َ 46‬و َيقولون‬ ‫ٱَّلل َي ۡهدحي من يشا ُء إحل ح‬
‫َ ٓ ه‬
‫ح‬ ‫ﭽ يَشا ُء ان ﭼ‬
‫ِ ۡ ُ ِ ُۢ َ ۡ َ َ‬ ‫َََ َۡ ُ ه َََه َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َه ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬
‫ََ ُٓ َ‬
‫ﭽ يشاء ا‬
‫ءامنا بحٱَّللح وبحٱلرسو حل وأطعنا ثم يتول ف حريق محنهم حمن َع حد ذل حك‬
‫ُ‬ ‫ْ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ك بٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫‪ 46‬ﭽ ُّم َب هي َنت ﭼ‬
‫وَلحۦ حَلَ ۡحك َم‬ ‫حني ‪ِ 47‬إَوذا ُد ُع ٓوا إحل ٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫ح ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬‫و‬
‫ۡ‬
‫َ ُ ه ُ ُ ۡ َ ُّ َ ُ ٓ ْ‬ ‫ِ ۡ ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫ََُۡ ۡ َ َ‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫بينهم إحذا ف حريق محنهم مع حرضون ‪ِ 48‬إَون يكن لهم ٱۡلق يأتوا‬
‫ه ٌ َ َۡ ْ َ ََ ُ َ َ‬ ‫َ ُُ‬ ‫إ َ َۡلهح ُم ۡذ حعن َ‬ ‫ﭽ س َحرط ﭼ‬
‫ٱرتابُ ٓوا أ ۡم َيافون أن‬ ‫حني ‪ 49‬أ حِف قلوب ح حهم م َرض أ حم‬ ‫ح‬
‫ون ‪ 50‬إ هنماَ‬ ‫ه ُ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ ُ ُ َ ۡ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ه ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ح‬ ‫ُيحيف ٱَّلل علي حهم ورسوَلۥ بل أولئحك هم ٱلظل حم‬ ‫ََ‬
‫‪ 50‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡ ُ ََُۡ ۡ َ‬ ‫ْ َ ه‬ ‫َ َ ََۡ ُۡ ۡ َ َ‬
‫وَلحۦ حَلَحك َم بينهم أن‬ ‫حني إحذا ُد ُع ٓوا إحل ٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫َكن قول ٱلمؤ حمن‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫يقولوا س حمعنا وأطعنا وأولئحك هم ٱلمفل ححون ‪ 51‬ومن ي حطعح‬
‫ه َ َ َ ه ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ٓ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َُ َ َ ۡ َ‬ ‫‪ 52‬ﭽ َو َي هتقحهحﭼ‬
‫ورسوَلۥ ويخش ٱَّلل ويتقهح فأولئحك هم ٱلفائحزون ‪۞ 52‬‬
‫ََۡ َ ُ ْ ه َ ۡ َ ََۡ ۡ َ ۡ ََ ۡ َُ ۡ ََ ۡ ُ ُ ه ُ ه ُۡ ُ ْ‬ ‫بكرس القاف والهاء‪.‬‬
‫وأقسموا بحٱَّللح جهد أيمن ح حهم لئحن أمرتهم َلخرجن قل َل تقسحموا‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّلل َخب ُ‬ ‫اعة هم ۡع ُروفَ ٌة إ هن ٱ ه َ‬ ‫َط َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما ت ۡع َملون ‪53‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪356‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُۡ َ ُ ْ هَ ََ ُ ْ ه ُ َ َ ََهْۡ َ ه َ َ َۡ َ َُِ‬


‫قل أطحيعوا ٱَّلل وأطحيعوا ٱلرسول فإحن تولوا فإحنما عليهح ما ۡححل‬
‫ه‬ ‫ُ ُ ُ ََُۡ ْ ََ ََ‬ ‫َ َ َۡ ُ ه ُِۡ‬
‫ٱلر ُسو حل إحَل‬ ‫َع ه‬ ‫ۡححل ُت ۡم ِإَون ت حطيعوه تهتدوا وما‬ ‫وعليكم ما‬
‫ُ ۡ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ هُ ه َ َ َُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ ۡ‬
‫ٱبللغ ٱلمبحني ‪ 54‬وعد ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا محنكم وع حملوا‬
‫ٱس َت ۡخلَ َف هٱَّلحينَ‬ ‫ۡرض َك َما ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬
‫ت ليَ ۡس َتخل حف هن ُه ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلصل حح ح‬
‫َ َ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ۡ َ َُ َ ِ‬ ‫َ َ‬
‫ٱرتَض ل ُه ۡم َوَلُ َب ِدحنله ُهم‬ ‫حين ُه ُم ٱَّلحي‬ ‫حُن ل َ ُه ۡم د َ‬
‫كَه‬ ‫محن قبل ح حهم وَلم‬ ‫‪ 55‬ﭽ َوَلُ ۡبدحنله ُهم ﭼ‬

‫َ‬ ‫ِ ُۢ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ابإكساكن الااء وفخفف‪ .‬ادلال‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ّشكون حب شيـا ومن‬ ‫حمن َع حد خوف ح حهم أمنا يعبدون حّن َل ي ح‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫حيموا ْ ه‬ ‫ون ‪َ 55‬وأَق ُ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫كفر َعد ذل حك فأولئحك هم ٱلفسحق‬
‫ِت َس َبه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ َ ُ ْ ه َ َ ََ ُ ْ ه ُ َ ََ ه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ِتس َ ه‬
‫حب ﭼ‬ ‫‪ 57‬ﭽ‬
‫وءاتوا ٱلزكوة وأطحيعوا ٱلرسول لعلكم ترۡحون ‪َ 56‬ل‬
‫َ‬ ‫َََۡ ُ ُ ه ُ ََ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ك َف ُروا ْ ُم ۡعجز َ‬ ‫ه َ َ‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫ۡرض ومأوىهم ٱنلار وبل حئس‬ ‫ين حِف ٱۡل ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٱَّلحين‬
‫كتۡ‬ ‫ُ ُ ه َ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٱل ۡ َم حص ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ل حيستـذحنكم ٱَّلحين مل‬ ‫ۡي ‪َٰٓ 57‬‬
‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ه َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ ُۡ ُ‬
‫أيمنكم وٱَّلحين لم يبلغوا ٱۡللم حمنكم ثلث مرت محن‬
‫َۡ َ َ َۡ ۡ َ َ َ َ ُ َ َ َ ُ ِ َ ه‬
‫ٱلظه َ‬
‫ۡية ح َو حم ُۢن‬ ‫ح‬ ‫قب حل صلوة ح ٱلفج حر وححني تضعون ثحيابكم محن‬ ‫ََ‬
‫َ ُ َ‬ ‫ه ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ٓ ََ ُ‬ ‫‪ 58‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ََ ۡع حد َصلوة ح ٱلعحشاءح ثلث َع ۡو َرت لك ۡم ل ۡي َس َعل ۡيك ۡم َوَل‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ ُ ََ‬ ‫ُ َ ََ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َعلَ ۡيه ۡم ُج َن ُ‬
‫احُۢ ََ ۡع َده هن َط هوفون عل ۡيكم ََ ۡعضك ۡم َع ََ ۡعض‬
‫ُ‬
‫ح‬ ‫ﭽ ََ ۡع َده هنه ﭼ‬
‫ت َو ه ُ‬
‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َُِ ُ هُ ُ‬
‫َ‬
‫حيم َحكحيم ‪58‬‬ ‫ٱَّلل لك ُم ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫كذل حك يب حني‬

‫‪357‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱس َت ۡـ َذ َن هٱَّلحينَ‬
‫ٱۡل ُل َم َف ۡليَ ۡس َت ۡـذحنُوا ْ َك َما ۡ‬ ‫حنك ُم ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ َ ۡ َۡ َ ُ‬
‫ِإَوذا بلغ ٱۡلطفل م‬
‫ك ۡم َء َاتَٰيتحهحۦ َو ه ُ‬
‫ٱَّلل َعل ٌ‬ ‫َۡ ۡ َ َ َ َُِ ُ هُ َ ُ‬
‫حيم َحكحيم‬ ‫محن قبل ح حهم كذل حك يب حني ٱَّلل ل‬
‫كاحا فَلَ ۡي َس َعلَ ۡيهنه‬ ‫َ ََۡ ُ َ ِ َ ٓح ه َ َۡ ُ َ َ‬ ‫ََ‬
‫ح‬ ‫‪ 59‬وٱلقوعحد محن ٱلنحساء ٱل حِت َل يرجون ن ح‬ ‫‪ 58‬ﭽ عل ۡي حه هن ﭼ‬
‫ينة َوأَن ي َ ۡس َت ۡعفح ۡفنَ‬ ‫جت بز َ‬ ‫َب َ‬
‫ۡي ُم َت َ ِ‬‫اَ ُه هن َغ ۡ َ‬ ‫ض ۡع َن ث َحي َ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬هباء السكت وقف ًا‪َ َ َ ٌ َ ُ .‬‬
‫جناح أن ي‬
‫ح ِۢ ح ح‬ ‫‪ 58‬ﭽ ل ه ُه ه‬
‫هۡ َ ََ َۡۡ َ َ َ ََ ََ‬ ‫َ‬ ‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫ه‬
‫خۡي ل ُه هن َو ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬‫ن‬
‫يع عل حيم ‪ 60‬ليس َع ٱۡلعم حرج وَل َع‬ ‫هباء السكت وقف ًا‪.‬‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ َ َ َٰٓ ُ‬ ‫َ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬‫َ‬
‫َع أنفسحكم أن‬ ‫يض حرج وَل‬ ‫ٱۡلع َر حج ح َرج َوَل َع ٱل َم حر ح‬
‫ك ۡم أَوۡ‬ ‫ُهَ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َٓ ُ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُُ ُ ۡ َ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ‬
‫وت أمهت ح‬ ‫وت ءابائحكم أو َي ح‬ ‫تأكلوا حم ُۢن َيوت حكم أو َي ح‬
‫ك ۡم أَوۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ‬
‫وت أعم حم‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وت أخوت حكم أو َي ح‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وت إحخون حكم أو َي ح‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ ۡ َ‬
‫َُ ُي ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ‬ ‫َه ُ ۡ َ‬
‫وت خلتحك ۡم أ ۡو َما‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫و‬‫ۡ‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫وت‬
‫ح‬ ‫ي‬‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫و‬‫ۡ‬ ‫وت عمتحكم أ‬ ‫َُ ُي ح‬
‫ُ ۡ َۡ َ َ َۡ ُ ۡ ُ َ ٌ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُۡ هَ َُٓ َ‬
‫اِتهۥ أو صدحيقحكم ليس عليكم جناح أن‬ ‫ملكتم مف ح‬
‫َ َ ُِ ْ ََ‬
‫َعَٰٓ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ َ ً ۡ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫تأكلوا َجحيعا أو أشتاتا فإحذا دخلتم َيوتا فسل حموا‬
‫ه ُ َ َ َ َ َِ َ َ َ َُِ ُ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ُ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫أنفسحكم ِتحية محن عحن حد ٱَّللح مبركة طيحبة كذل حك يب حني‬
‫َ ُ ُ َ َ ه ُ َ ُ َ‬
‫ت ل َعلك ۡم ت ۡعقحلون ‪61‬‬ ‫لكم ٱٓأۡلتَٰي ح‬

‫‪358‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َعَٰٓ‬‫َ َ ُ ْ َ َ ُ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُۡ ۡ ُ َ ه َ َ َُ ْ ه‬


‫وَلحۦ ِإَوذا َكنوا معهۥ‬ ‫إحنما ٱلمؤمحنون ٱَّلحين ءامنوا بحٱَّللح ورس ح‬
‫هۡ َۡ َُ ْ َ ه َۡ َۡ ُ ُ ه ه َ َۡ َۡ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أمر جامحع لم يذهبوا حِت يستـذحنوه إحن ٱَّلحين يستـذحنونك‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ ُ ۡ ُ َ‬
‫وَلحۦ فإحذا ٱستـذنوك بلح ع حض‬ ‫أولئحك ٱَّلحين يؤمحنون بحٱَّللح ورس ح‬
‫ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ۡ َُ ُ هَ ه هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ ََۡ ِ‬
‫شأن ح حهم فأذن ل حمن حشئت محنهم وٱستغفحر لهم ٱَّلل إحن ٱَّلل غفور‬
‫ُ‬ ‫ك ۡم َك ُد ََعٓءح ََ ۡ‬ ‫ََۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه ََۡ ُ ْ ُ َٓ‬
‫ضكم‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ه‬
‫ٱلر‬ ‫َ‬
‫ء‬ ‫هرححيم ‪َ 62‬ل َتعلوا دَع‬
‫حين‬‫حنك ۡم ل َحواذا فَ ۡل َي ۡح َذر هٱَّل َ‬ ‫ُ‬
‫م‬
‫َۡ َ ۡ َُ هُ ه َ ََ َ هُ َ‬
‫ون‬ ‫ََ ۡعضا قد يعلم ٱَّلل ٱَّلحين يتسلل‬
‫ح‬
‫َ ُ َُ ۡ ٌَۡ َۡ ُ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫َُ ُ َ َ َ‬
‫اب أ حَل ٌم ‪63‬‬ ‫َيال حفون ع ۡن أ ۡم حره حۦٓ أن ت حصيبهم ف حتنة أو ي حصيبهم عذ‬
‫نت ۡم َعلَ ۡيهح َو َي ۡومَ‬ ‫ۡرض قَ ۡد َي ۡعلَ ُم َما ٓ أَ ُ‬ ‫ت وٱۡل ح‬
‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ ه ه‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫أَل إحن حَّللح ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫‪ 64‬ﭽ ير ح‬
‫َش ٍء َعل ُ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ُۡ َ ُ َ َۡ َ َُِ ُ ُ َ َ ُ ْ َ هُ ُ‬
‫حيم ُۢ ‪64‬‬
‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫يرجعون إحَلهح فينبحئهم بحما ع حملوا وٱَّلل ب ح ح‬
‫ورة ُ الفرقان‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ون ل ۡحل َعلَ حميـ َن نَذ ً‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ ُۡ َ َ ََ َ‬ ‫ََ َ ه‬
‫حيرا‬ ‫ار َك ٱَّلحي ن هزل ٱلف ۡرقان َع ع ۡب حده حۦ حَلك‬‫تب‬
‫ُ‬ ‫ََۡ َه ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ه َ َ‬ ‫ه َُ ُ ۡ ُ‬
‫خذ َولا َول ۡم يَكن‬ ‫ۡرض ولم يت ح‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫‪ 1‬ٱَّلحي َلۥ مل‬
‫َۡ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ ََ ُه َ ۡ ََ‬ ‫هُ َ‬
‫َشء فق هد َرهُۥ تقدحيرا ‪2‬‬ ‫ك وخلق ك‬ ‫ۡشيك حِف ٱلمل ح‬
‫َلۥ ح‬

‫‪359‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ‬ ‫ُ ٓ َ َ ه َُُۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ َُُۡ َ‬ ‫َ هَ ُ ْ‬
‫وَل‬ ‫وٱَّتذوا محن دونحهحۦ ءال حهة َل َيلقون شيـا وهم َيلقون‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َ َ ُ ۡ َ ِ ََ َۡ ََ َۡ ُ َ‬
‫َوَل‬ ‫ۡ‬
‫س حهم ۡضا وَل نفعا وَل يمل حكون موتا‬ ‫يمل حكون حۡلنف ح‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ إ ۡن َه َذا ٓ إ هَلٓ إ ۡفكٌ‬ ‫ََ َ ه َ َ‬
‫حيوة وَل نشورا ‪ 3‬وقال ٱَّلحين‬
‫ََ ََ ُُ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ََ َ َُ َ َۡ ٌَۡ َ َ ُ َ ََ ۡ َ ُٓ ُ ۡ‬
‫ٱفتـرىه وأَعنهۥ عليهح قوم ءاخرون فقد جاءو ظلما وزورا‬
‫ۡ‬ ‫ُ َ َ‬
‫حني ٱك َتت َب َها ف حهـ َ ت ۡمل َعل ۡيهح بُك َرة‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ۡي ۡٱۡلَ هول َ‬
‫‪َ 4‬وقَال ُ ٓوا ْ أ َ َس حط ُ‬
‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫ِ‬ ‫ََۡ‬ ‫ُۡ َ َ َُ ه‬ ‫ََ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلّس حِف ٱلسمو ح‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫صيَل ‪ 5‬قل أنزَل ٱَّلحي يعلم ح‬ ‫وأ ح‬
‫ۡ‬
‫ُُ‬
‫ٱلر ُسو حل يَأكل‬ ‫إنه ُهۥ ََك َن َغ ُفورا هرححيما ‪َ 6‬وقَالُوا ْ َمال َه َذا ه‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ۡ ۡ َ ََۡ ٓ َ َ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ََۡ‬
‫نزل إ ح َۡلهح َملك ف َيكون َم َع ُهۥ‬ ‫اق لوَل أ ح‬ ‫ٱلطعام ويم حَش حِف ٱۡلسو ح‬
‫ك ُل م ۡحنهاَ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ ٌ َ ۡ َ ُ ُ َ ُ َ ه َ ۡ ُ‬ ‫نَذ ً‬
‫حيرا ‪ 7‬أو يلَّق إحَلهح كَن أو تكون َلۥ جنة يأ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورا ‪ 8‬ٱنظ ۡر ك ۡيف‬ ‫ح ً‬ ‫ون إ هَل َر ُجَل هم ۡس ُ‬ ‫َه ُ َ‬ ‫ََ َ ه ُ َ‬
‫وقال ٱلظل حمون إحن تتبحع ح‬
‫اركَ‬ ‫ون َسبيَل ‪َ 9‬ت َب َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ُّ ْ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ۡضبوا لك ٱۡلمثل فضلوا فَل يست حطيع‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ه‬
‫ج َعل لك خ ۡۡيا ِمحن ذل حك َجنت َترحي محن‬
‫َ َٓ َ َ َ َ َ‬
‫حي إحن شاء‬ ‫هٱَّل ٓ‬
‫ٱلساعةحَ‬ ‫ورُۢا ‪ 10‬بَ ۡل َك هذبُوا ْ ب ه‬ ‫ك قُ ُص َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ َ ۡ َ ه َ‬
‫ح‬ ‫ِتتحها ٱۡلنهر ويجعل ل‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ َ َ ه‬
‫وأعتدنا ل حمن كذب ب حٱلساعةح سعحۡيا ‪11‬‬

‫‪360‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ ُ ْ ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ۡ ُ ِ ه َ‬


‫ن بعحيد س حمعوا لها تغيظا وزفحۡيا ‪ِ 12‬إَوذا‬ ‫إحذا رأتهم محن مَّك ِۢ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ِ ُّ َ ه َ َ َ ۡ ْ ُ َ َ ُ‬ ‫ُُۡ ْ َۡ َ َ‬
‫ألقوا محنها مَّكنا ضيحقا مقرنحني دعوا هنال حك ثبورا ‪َ 13‬ل‬
‫ُۡ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ْ ََۡۡ ُ‬
‫حدا وٱدعوا ثبورا كثحۡيا ‪ 14‬قل أذل حك‬ ‫تدعوا ٱَلوم ثبورا و ح‬
‫َ ۡ ٌ َ ۡ َ ه ُ ُۡ ۡ ه ُ َ ۡ ُ ه ُ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ٓ‬
‫ِل ٱل حِت وعحد ٱلمتقون َكنت لهم جزاء‬ ‫خۡي أم جنة ٱۡل ح‬
‫َ َ َ ََ َِ َ‬ ‫هُ ۡ َ َ ََ ُٓ َ َ‬
‫َو َم حصۡيا ‪ 15‬لهم فحيها ما يشاءون خ حِلحين َكن َع رب حك‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َََۡ َۡ ُ ُ ُ ۡ ََ َُُۡ َ‬ ‫َ ۡ ه ۡ ُ‬ ‫‪ 17‬ﭽ َء۬ا ُ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫وعدا مسـوَل ‪ 16‬ويوم ُيّشهم وما يعبدون محن د ح‬ ‫نت ۡم ﭼ‬
‫َ َٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ ُّ ْ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََُ ُ ََ ُ ۡ َ ۡ َۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫فيقول ءأنتم أضللتم عحبادحي هؤَلءح أم هم ضلوا ٱلسبحيل‬ ‫َ َٰٓ ُ َ ٓ‬
‫هؤَل حء َي ۡم ﭼ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ َ َ ََٓ َ هه َ‬ ‫ﭽ‬
‫خذ محن دون حك‬ ‫‪ 17‬قالوا سبحنك ما َكن يۢنب حغ نلا أن نت ح‬ ‫رويس ابلإبدال اي ًء لقهمزة الثانية‪.‬‬
‫ٱَّل ۡحكرَ‬ ‫ههَُۡ ۡ ََ ََٓ ُ ۡ َ ه َُ ْ ِ‬ ‫ۡ َۡ ََٓ ََ‬
‫كن متعتهم وءاباءهم حِت نسوا‬ ‫محن أو حَلاء ول ح‬
‫َُ ُ َ َ‬ ‫َ ه ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ ْ َ‬
‫َوَكنوا ق ۡو َمُۢا بُورا ‪ 18‬فق ۡد كذبُوكم ب ح َما تقولون ف َما‬
‫ُ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬
‫صفا َوَل ن ِۡصا َو َمن َيظلحم ِمحنك ۡم ن حذق ُه‬ ‫ون َ ۡ‬ ‫تست حطيع‬ ‫يعون ﭼ‬ ‫‪ 19‬ﭽ يست حط‬

‫ني إ هَلٓ إ هن ُهمۡ‬ ‫ك م َحن ٱل ۡ ُم ۡر َسل ح َ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ َۡ ََۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫َعذابا كبحۡيا ‪ 19‬وما أرسلنا قبل‬
‫كمۡ‬ ‫ۡ َۡ َ َ َ َ َۡ َۡ َ ُ‬ ‫ََۡ ُ ُ َ ه َ َ ََ ۡ ُ َ‬
‫اق وجعلنا َعض‬ ‫َلأكلون ٱلطعام ويمشون حِف ٱۡلسو ح‬
‫ۡ َ ً َ َ ۡ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ‬
‫بلح َ ۡعض ف حتنة أتص حَبون وَكن ربك ب حصۡيا ‪20‬‬
‫َ‬

‫‪361‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ُة أَوۡ‬ ‫َ َ َ ه َ َ َ ۡ ُ َ َ ٓ َ َ َ ۡ َ ٓ ُ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫نزل علينا ٱلملئ ح‬ ‫۞ وقال ٱَّلحين َل يرجون ل حقاءنا لوَل أ ح‬
‫نفسه ۡم َو َع َت ۡو ُع ُت ِوا َكبۡيا ‪ 21‬يَ ۡومَ‬ ‫ََ َهَ ََ ۡ َ َُۡ ْ ٓ َ ُ‬
‫ح‬ ‫نرى ربنا لق حد ٱستكَبوا حِف أ ح ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َٰٓ َ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ِ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُ َ‬
‫يرون ٱلملئحكة َل بشـرى يومئحذ ل حلمج حرمحني ويقولون ححجرا‬
‫َ ٓ‬ ‫ََ َۡٓ َ َ َ ُ ْ ۡ َ َ َ َ ۡ‬ ‫هۡ‬
‫ج َعل َن ُه ه َباء‬ ‫جورا ‪ 22‬وقدحمنا إ حل ما ع حملوا محن عمل ف‬ ‫ُم ُ‬
‫َ‬ ‫ورا ‪ 23‬أَ ۡص َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل هنةح يَ ۡو َمئ ح ٍذ خ ۡۡي ُّم ۡس َتق ِرا َوأ ۡح َس ُن َم حقيَل‬ ‫ب َۡ‬ ‫ح ُ‬ ‫نث ً‬ ‫ه ُ‬
‫م‬ ‫َه ه‬
‫َََۡ ََ ه ُ ه َُٓ َۡ َ ََُِ َۡ َ َ ُ َ ً‬ ‫‪ 25‬ﭽ تشق ُق ﭼ‬
‫َنيَل ‪25‬‬ ‫لئحكة ت ح‬ ‫‪ 24‬ويوم تشقق ٱلسماء بحٱلغم حم ون حزل ٱلم َٰٓ‬ ‫بتشديد الشني‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ ً َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ‬‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ُّ‬
‫ين َعسحۡيا ‪26‬‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫َع‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫َك‬‫و‬ ‫ِنَٰمۡح‬ ‫ٱۡل ُّق ل ه‬
‫حلر‬ ‫ك يَ ۡو َمئ ٍذ َ‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ﭼ‬ ‫ذت‬ ‫ﭽ ٱَّت‬
‫ٱَّتَ ۡذ ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ه‬ ‫ُّ‬
‫ٱلر ُسو حل‬ ‫ت َم َع ه‬ ‫َو َي ۡو َم َي َعض ٱلظال ُحم َع يَ َديۡهح َيقول تَٰيل ۡيت حّن‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ﭼ‬ ‫َٰٓ‬ ‫‪ 28‬ﭽ َتَٰي َو ۡيلَ َ‬
‫هَ َ َ ه‬ ‫َ َ َ َ َ َه ۡ َُ ً َ‬
‫ه‬ ‫ى‬ ‫ت‬
‫رويس وقف ًا هباء السكت مع املد َسبحيَل ‪ 27‬تَٰي َو ۡيل َِت َۡلت حّن ل ۡم أَّتحذ فَلنا خل حيَل ‪ 28‬لق ۡد أضل حّن‬
‫َ ُ‬ ‫ِ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َٓ ََ َ ه َۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫املش اع‪ ،‬والراحج من طريقه عدم‬
‫ع حن ٱَّلحك حر َعد إ حذ جاء حّن وَكن ٱلشيطن ل ححَلنٰ حن خذوَل ‪29‬‬ ‫الوق‪ .‬هباء السكت‪.‬‬
‫ان َم ۡه ُ‬ ‫هَ ُ ْ َ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫ََ َ هُ ُ َ َ ِ ه َ‬ ‫‪ 30‬ﭽ قَ ۡو ح َ‬
‫جورا ‪30‬‬ ‫ب إحن ق ۡو حم ٱَّتذوا هذا ٱلقرء‬ ‫وقال ٱلرسول تَٰير ح‬ ‫مﭼ‬
‫ََ َ َ َ َ َۡ ُِ َ ِ َ ُ ِ ِ َ ُۡ ۡ َ ََ َ َِ َ‬ ‫روح بفتح الياء وص ًال‪.‬‬
‫ب عدوا محن ٱلمجرحمحني وكَف بحربحك‬ ‫حك ن ح ٍ‬ ‫وكذل حك جعلنا ل ح‬
‫ََ َ ه َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حين كف ُروا ل ۡوَل ن ِ حزل َعل ۡيهح ٱلق ۡر َءان‬ ‫هادحيا َون حصۡيا ‪ 31‬وقال ٱَّل‬
‫هۡ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َجلَة َوح َحدة َك َذل َحك نلح ُثَ ِب َ‬ ‫ُۡ‬
‫ت بحهحۦ فؤاد َك َو َرتل َن ُه ت ۡرتحيَل ‪32‬‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 26‬ﭽ ٱل‬

‫‪362‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حۡيا ‪ 33‬هٱَّلحينَ‬ ‫ٱۡل ِق َوأَ ۡح َس َن َت ۡفس ً‬


‫ك ب َۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ َ َ َ ه‬
‫جئن ح ح‬ ‫وَل يأتونك بحمث ٍل إحَل ح‬
‫َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ۡ َ َ َ ه َ ْ َ َٰٓ َ َ ِ َ‬ ‫ُۡ َ ُ َ ََ‬
‫ۡش همَّكنا َوأضل‬ ‫ّشون َع ُو ُجوهح حهم إ حل جهنم أولئحك‬ ‫ُي‬
‫ب َو َج َعلۡ َنا َم َع ُه ٓۥ أَ َخاهُ‬ ‫وَس ۡٱلك َحت َ‬ ‫َسبيَل ‪َ 34‬ولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫ح‬
‫َُ َۡ ۡ ََٓ َ َۡ ۡح ه َ َ ه ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰيت ح َنا‬ ‫ه ُرون َوزحيرا ‪ 35‬فقلنا ٱذهبا إحل ٱلقوم ٱَّل‬
‫ه ه َ ه ُ ْ ُّ َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلر ُسل أغ َرق َن ُه ۡم‬ ‫ف َد هم ۡرن ُه ۡم ت ۡدمحۡيا ‪َ 36‬وق ۡو َم نوح لما كذبوا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ً َ‬ ‫َ َ ََ ۡ َ ۡ َ ه‬ ‫َو َج َع ۡل َن ُه ۡم ل ح ه‬
‫اس ءاية وأعتدنا ل حلظل ح حمني عذابا أ حَلما ‪ 37‬وَعدا‬ ‫لن ح‬
‫ُِ‬ ‫َ َ ُ َ ْ َ َ ۡ َ َ ه ِ َ ُ ُ َ ُۢ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫ني ذل حك كثحۡيا ‪َ 38‬ولُك‬ ‫وثمودا وأصحب ٱلر حس وقرونا َ‬
‫َع ۡٱل َق ۡريةحَ‬ ‫َََ ۡ ََْۡ ََ‬ ‫َ َ َۡ َُ ۡ َۡ َ َ َ ُِ َهۡ َ َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫‪ 40‬ﭽ ه‬
‫ۡضبنا َل ٱۡلمثل ولُك تَبنا تتبحۡيا ‪ 39‬ولقد أتوا‬ ‫ٱلس ۡوءح َيفل ۡم ﭼ‬
‫ۡ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ه ٓ ُۡ َ ۡ َ َ َ ه َََ‬
‫ٱلس ۡوءح أفل ۡم يَكونوا يَ َر ۡون َها بَل َكنوا َل‬
‫رويس ابلإبدال اي ًء مفتوحة‬
‫ٱل حِت أم حطرت مطر‬ ‫لقهمزة الثانية‪.‬‬
‫َه ُ َ َ ه ًُُ ََ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫ُ َ ُُ‬
‫يَ ۡرجون نشورا ‪ِ 40‬إَوذا رأوك إحن يت ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ ً‬
‫خذونك إحَل هزوا أهذا ٱَّلحي‬ ‫‪ 41‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫َ َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ٓ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ََ َ هُ َُ ً‬ ‫ابإبدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ضلنا عن ءال حهتحنا لوَل أن صَبنا‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫د‬ ‫َك‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪41‬‬ ‫وَل‬ ‫َعث ٱَّلل رس‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ُّ َ ً‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َعل ۡي َها َو َس ۡوف َي ۡعل ُمون ححني يرون ٱلعذاب من أضل سبحيَل ‪42‬‬
‫ََ َۡ َ َ هَ َ َ َ ُ َ َ ُ َََ َ َ ُ ُ َ َۡ َ ً‬
‫أرءيت م حن ٱَّتذ إحلههۥ هوىه أفأنت تكون عليهح وك حيَل ‪43‬‬

‫‪363‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫ون إ ۡن ُهمۡ‬ ‫َۡ َۡ َ ُ َ ه َ ۡ ََ ُ ۡ َۡ َ ُ َ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫س ُ‬ ‫َۡ‬
‫إحَل‬ ‫ح‬ ‫أم ِتسب أن أكَثهم يسمعون أو يعقحل‬ ‫بﭼ‬ ‫‪ 44‬ﭽ ِت ح‬
‫ََۡ ََ َ َِ َ ََۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُّ َ ً‬
‫َم هد‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫كٱۡلنع حم بل هم أضل سبحيَل ‪ 44‬ألم تر إ حل رب حك كيف‬
‫ُ ه َ َ َۡ ه ۡ َ َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ه َ َ ۡ َ ٓ َ ََ َ َ‬
‫ٱلظل ولو شاءۡلعلهۥ ساكحنا ثم جعلنا ٱلشمس عليهح د حَلَل ‪45‬‬ ‫ح‬
‫َ َ ُ ه َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫ث هم ق َبض َن ُه إ ح َۡل َنا ق ۡبضا يَسحۡيا ‪َ 46‬وه َو ٱَّلحي َج َعل لك ُم ٱَلۡل‬
‫ََُ ه ٓ َ َ‬ ‫َ هَۡ ُ َ َ َ ََ هَ َ ُُ‬
‫حي أ ۡر َسل‬ ‫ار نشورا ‪ 47‬وهو ٱَّل‬ ‫ل حـ َباسا وٱنلوم سباتا وجعل ٱنله‬
‫ََ ََۡ َ ه َٓ َ ٓ‬ ‫ِ َ َ ُ ۡ َ ُۢ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫‪ 48‬ﭽ ن ُ ُ َ‬
‫ّشُۢا ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلرتَٰيح بّشا َني يدي رۡحتحهحۦ وأنزنلا محن ٱلسماءح ماء طهورا‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ ه ۡ َ ُ ۡ َ ُ ه َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬
‫ابلنون بدل الااء ومض الشني‪.‬‬
‫‪ 48‬حنلُح حـ َ بهحۦ بِلة ميتا ونس حقيهۥ محما خلقنا أنعما وأن ح ه‬
‫اَس‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ۡ َ ه ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ه ُ ْ َ َ َٰٓ ۡ‬
‫كَُ‬ ‫َ‬
‫اس إحَل‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كثحۡيا ‪ 49‬ولقد صـرفنه بينهم حَلذكروا فأب أ‬
‫ََ ُ‬
‫ك ق ۡر َية نذحيرا ‪ 51‬فَل ت حطعح‬
‫ه‬ ‫ُِ َ‬
‫ِف‬ ‫ا‬‫ن‬‫ُك ُفورا ‪َ 50‬ول َ ۡو ش ۡئ َنا َبلَ َع ۡث َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ج َهاداكبحۡيا ‪َ ۞ 52‬وه َو ٱَّلحي َم َر َج‬ ‫ٱلكفح حرين وج حهدهم بحهحۦ ح‬
‫ۡٱبلَ ۡح َر ۡين َه َذا َع ۡذب فُ َرات َو َه َذا م ۡحل ٌح أُ َجاج َو َج َع َل بَ ۡينَ ُهماَ‬
‫ح‬
‫َ ََ َ َۡٓ ََ‬ ‫ََُ ه‬ ‫ۡ‬
‫حجرا ُم ُ‬ ‫ه‬ ‫بَ ۡر َزخا َوح ۡ‬
‫جورا ‪ 53‬وهو ٱَّلحي خلق محن ٱلماءح بّشا‬
‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ُّ َ َ‬
‫ون‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪54‬‬ ‫ا‬ ‫حير‬‫د‬ ‫صهرا وَكن ربك ق‬ ‫فجعلهۥ نسبا و ح‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ه َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ ُ َ َ ۡ َ‬
‫ۡضه ۡم َوَكن ٱلَّكف ُحر َع َر ِبحهحۦ ظ حهۡيا ‪55‬‬ ‫ٱَّللح ما َل ينفعهم وَل ي‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 52‬ﭽ ٱل‬

‫‪364‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡم َعلَيهحۡ‬ ‫ُۡ َٓ َۡ َُ ُ‬ ‫ََٓ َۡ َ َۡ َ ه ُ َ ِ ََ‬ ‫َ ٓ‬


‫‪ 57‬ﭽ شا َء ۬ان ﭼ‬
‫وما أرسلنك إحَل مب حّشا ونذحيرا ‪ 56‬قل ما أسـل‬
‫َ ََهۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ ه َ َ َٓ َ َه َ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫خذ إ حل ربحهحۦ سبحيَل ‪ 57‬وتوَّك َع‬ ‫محن أج ٍر إحَل من شاء أن يت ح‬
‫َ‬ ‫ُُ‬ ‫َََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ِ ه َ‬
‫وب عحبادحه حۦ‬ ‫ۡح ٱَّلحي َل يموت وسبحح حِبم حده حۦ وكَف بحهحۦ بحذن ح‬ ‫ٱل ح‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡيا ‪ 58‬هٱَّلحي َخلَ َق ه َ َ‬ ‫َخب ً‬
‫ت َوٱۡلۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما حِف س هحتةح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن ف ۡس َـل بحهحۦ خبحۡيا ‪59‬‬
‫َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱس َت َوى ََع ٱل َع ۡر حش ه‬ ‫َ‬ ‫َأيهام ُث هم ۡ‬
‫َ‬
‫ج ُد ل حماَ‬ ‫ٱلر ۡح َم ُن َأن َ ۡس ُ‬ ‫حلرِنَٰمۡح قَالُوا ْ َو َما ه‬ ‫حيل ل َ ُه ُم ْۤاوُدُجۡسٱ ل ه‬ ‫َ َ‬
‫ِإَوذا ق‬
‫‪ 60‬ﭽ قحيل ﭼ‬

‫َُۡ َُ َ َ َ ُ ۡ ُُ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ه َٓ‬ ‫َ ََ‬ ‫ََ َ َ ه‬
‫تأمرنا وزادهم نفورا ۩ ‪ 60‬تبارك ٱَّلحي جعل حِف ٱلسماءح‬
‫َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫بُ ُروجا َو َج َع َل ف َ‬
‫حيها س َحرجا َوق َمرا ُّمن حۡيا ‪َ 61‬وه َو ٱَّلحي َج َعل‬
‫هَۡ َ هَ َ َۡ ِ َ َ َ ه ه َ َ َ ُ ُ‬
‫ار خحلفة ل َحم ۡن أ َراد أن يَذك َر أ ۡو أ َراد شكورا ‪62‬‬ ‫ٱَلل وٱنله‬
‫َ ۡ ُ َ ََ َۡ‬
‫اط َب ُهمُ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذا َخ َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡرض هونا‬
‫َ‬
‫حين يمشون َع ٱۡل ح‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح هٱَّل َ‬
‫اد ه‬ ‫َ َ ُ‬
‫وعحب‬
‫َ ه َ َ ُ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ َ ُ ْ َ‬
‫يتون ل َحر ِب ح حه ۡم ُس هجدا َوق َحيما‬ ‫ج حهلون قالوا َسلما ‪ 63‬وٱَّلحين ي حب‬ ‫ٱل‬
‫ه َ‬ ‫ٱص ۡف َع هنا َع َذ َ‬ ‫َ ه َ َُ ُ َ‬
‫اب َج َه هن َم إحن َعذ َاَ َها‬ ‫ح‬
‫ون َر هب َنا ۡ‬ ‫‪ 64‬وٱَّلحين يقول‬
‫َ ه َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬
‫َكن غ َر ًاما ‪ 65‬إحن َها َسا َءت ُم ۡس َتق ِرا َو ُمقاما ‪ 66‬وٱَّلحين إحذا‬ ‫َۡ ُ ْ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َۡ ُۡ ُ ْ َ َۡ َ ۡ ُُ ْ ََ َ َۡ َ َ َ َ‬ ‫َتوا ﭼ‬ ‫‪ 67‬ﭽ يق ح‬
‫ّسفوا ولم يقَتوا وَكن َني ذل حك قواما ‪67‬‬ ‫أنفقوا لم ي ح‬ ‫وكرس التاء‪.‬‬

‫‪365‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ‬
‫حين َل يَ ۡد ُعون َم َع ٱَّللح إحل ًها َءاخ َر َوَل َيق ُتلون ٱنلهف َس‬ ‫وٱَّل‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ هَ هُ ه‬ ‫ه‬ ‫‪ 69‬ﭽ يُض هعف ﭼ‬
‫ُ َ‬
‫ٱۡل ِ حق َوَل يَ ۡزنون َو َمن َيف َعل ذل حك يَل َق‬ ‫ٱَّلل إحَل حب‬ ‫ٱل حِت حرم‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪.‬‬
‫َُ ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َ ۡ َُ ۡ َ َ ُ َۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ﭽ فحيهح ﭼ‬
‫أثاما ‪ 68‬يضعف َل ٱلعذاب يوم ٱلقحيمةح ويخِل فحيهحۦ مهانا‬
‫ََُْ َ َُُِ‬ ‫ه َ َ َ ََ َ َ َ َ َ َ َ َ‬
‫بكرس الهاء دون الصة‪.‬‬
‫َٰٓ‬
‫‪ 69‬إحَل من تاب وءامن وع حمل عمَل صلححا فأولئحك يب حدل‬
‫ََ َ هُ َ ُ‬ ‫هُ‬
‫حيما ‪َ 70‬و َمن‬ ‫َّلل غفورا هر ح‬ ‫ٱَّلل َس ِي ح َـات ح حه ۡم َح َس َنت وَكن ٱ‬
‫َ ه َ َ‬ ‫َ هُ َُ ُ َ ه‬ ‫َ َ‬ ‫تَ َ‬
‫اب َو َع حمل صلححا فإحنهۥ يتوب إحل ٱَّللح متاَا ‪ 71‬وٱَّلحين َل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُّ َ َ َ ُّ ْ ه ۡ َ ُّ ْ‬
‫يشهدون ٱلزور ِإَوذا مروا بحٱللغوح مروا كحراما ‪ 72‬وٱَّلحين إحذا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ِ ۡ َ ۡ َ ُّ ْ َ َ ۡ َ ُ ِ َ ُ‬ ‫ُ ُِ ْ َ‬
‫ت رب ح حهم لم َيحروا عليها صما وعميانا ‪73‬‬ ‫ذكحروا أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫َ‬
‫ُ ۡ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ‬
‫ب َنلَا م ۡحن أ ۡز َ‬ ‫ون َر هب َنا َه ۡ‬‫َ ه َ َُ ُ َ‬
‫ج َنا َوذ ِرحتَٰيت ح َنا ق هرةَ أع ُني‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫وٱَّلحين يقول‬
‫ك َُيۡ َز ۡو َن ٱلۡ ُغ ۡرفَ َة بماَ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ني إ َم ً‬ ‫ٱج َعلۡ َنا ل حلۡ ُم هتق َ‬
‫َو ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪74‬‬ ‫ا‬‫ام‬ ‫ح ح‬
‫ت‬ ‫حيها َح ُس َن ۡ‬‫حين ف َ‬ ‫حيها َِتح هية َو َس َل ًما ‪َ 75‬خ حِل َ‬ ‫َبوا ْ َو ُيلَ هق ۡو َن ف َ‬ ‫َص َ ُ‬
‫ِ َ َ ُ ُٓ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُم ۡس َتق ِرا َو ُمقاما ‪ 76‬قل َما َي ۡع َبؤا بحك ۡم َر حب ل ۡوَل د ََعؤك ۡم‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ ه‬
‫فق ۡد كذ َۡ ُت ۡم ف َس ۡوف يَكون ل َحز َامُۢا ‪77‬‬

‫ورة ُ الشعراء‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪366‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬ ‫ُ ۡ‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫َنل ﭼ‬ ‫‪4‬ﭽن ح‬
‫هۡ َ َ َه‬ ‫ََه َ َ‬ ‫ت ۡٱلك َحتب ٱل ۡ ُ‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫طس ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ .‬الزا‪..‬‬
‫خع نفسك أَل‬ ‫ني ‪ 2‬لعلك ب ح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ِ َ ه ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪ 3‬إن ن ه َشأ ُن َ ِ‬ ‫كونُوا ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ٱلس َماءح َءايَة‬ ‫َنل َعل ۡي حهم محن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ت أ ۡع َن ُق ُه ۡم ل َ َها َخضع َ‬ ‫َ‬ ‫َف َظ هل ۡ‬ ‫ه ٓ‬
‫ني ‪َ 4‬و َما يَأتحي حهم ِمحن ذحكر ِم َحن‬ ‫ح ح‬ ‫ٱلس َماءح يَايَة ﭼ‬ ‫ﭽ‬
‫ََ َ ه ْ َ ۡ‬ ‫ُم َدث إ هَل ََكنُوا ْ َع ۡن ُه ُم ۡعرض َ‬ ‫ُۡ‬
‫ني ‪ 5‬فق ۡد كذبُوا ف َس َيأتحي حه ۡم‬ ‫ه‬
‫رويس ابلإبدال اي ًء مفتوحة لقهمزة‬
‫ح ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ِنَٰمۡح‬ ‫ٱلر‬ ‫الثانية‪.‬‬
‫كمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ََ ْۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ َٰٓ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 5‬ﭽ يَأت ُ‬
‫ۡ‬
‫ۡرض‬ ‫أۢنبؤا ما َكنوا بحهحۦ يسته حزءون ‪ 6‬أو لم يروا إحل ٱۡل ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬
‫ۡ‬
‫َ َ َ ََ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 6‬ﭽ فَ َس َيأت ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫م‬
‫يم ‪ 7‬إحن حِف ذل حك ٓأَلية وما َكن‬ ‫ك زوج ك حر ٍ‬ ‫أۢنبتنا فحيها محن ح‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ه َه َ َُ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬
‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ه‬
‫أكَثهم مؤ حمن حني ‪ِ 8‬إَون ربك لهو ٱلع حزيز ٱلرححيم ‪ِ 9‬إَوذ نادى‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ونۦ ﭼ‬ ‫ك ِذحبُ‬ ‫ُ َ‬
‫ﭽي‬
‫ح‬
‫َۡ َ ۡ َ ۡ َ ََ َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡۡ ه‬ ‫َ ُّ َ ُ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َُُۡ‬
‫ت ٱلقوم ٱلظل ح حمني ‪ 10‬قوم ف حرعون أَل يتقون‬ ‫ربك موَس أ حن ٱئ ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 14‬ﭽ يقتل ح‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ِ ِٓ َ َ ُ َ ُ َ ِ‬
‫ضيق صدرحي وَل‬ ‫ون ‪ 12‬وي ح‬ ‫ب إ ح حّن أخاف أن يكذحب ح‬ ‫‪ 11‬قال ر ح‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪.‬‬
‫ََ َ ُ‬ ‫َ َُ ۡ َ َ ه َ‬ ‫ََۡ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫يق ﭼ‬ ‫‪ 13‬ﭽ َو َيض َ‬
‫ح‬
‫اّن فأرسحل إحل هرون ‪ 13‬ولهم علـ ذۢنب فأخاف‬ ‫ح‬ ‫حس‬ ‫ل‬ ‫حق‬ ‫ل‬ ‫نط‬ ‫ي‬
‫َ َ َ ه َ ۡ َ َ َ َ ٓ ه َ َ ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َُُۡ‬ ‫نطل َحقﭼ‬ ‫ﭽ يَ َ‬
‫ون ‪ 14‬قال ُك فٱذهبا أَ‍ِبتَٰيتحنا إحنا معكم مست حمعون ‪15‬‬ ‫أن يقتل ح‬ ‫بفتح القاف وص ًال فهيام‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ول َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َ َُ َٓ ه َُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ 16‬أن أ ۡرسحل َم َع َنا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأتحيا ف حرعون فقوَل إحنا رس‬
‫حينا م ۡحن ُع ُمركَ‬ ‫تف َ‬ ‫حينا َو حَلدا َو َبل ۡث َ‬ ‫كف َ‬ ‫َ َ ََۡ َُِ َ‬ ‫َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪17‬‬ ‫حيل‬ ‫ب حّن إحسرء‬
‫َ‬
‫ََ َ ۡ َ َ ۡ ََ َ ه َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ‬ ‫حسن َ‬
‫ين ‪19‬‬ ‫كفحر َ‬ ‫ني ‪ 18‬وفعلت فعلتك ٱل حِت فعلت وأنت محن ٱل‬ ‫ح‬
‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 19‬ﭽ ٱل‬

‫‪367‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حنك ۡم لَماه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫ه ِ‬ ‫َََ۠‬ ‫َ َ َ ۡ ٓ‬


‫قال ف َعل ُت َها إحذا وأنا محن ٱلضٓال حني ‪ 20‬ففررت م‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ‬
‫حني ‪َ 21‬وت حلك‬ ‫كما َو َج َعلَّن م َحن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َِ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ك ۡم َف َو َه َ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫خحفت‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫حيل ‪ 22‬قَ َال ف ۡحر َع ۡو ُن َوماَ‬ ‫ۡ َ َ ُ ُّ َ َ َ ه َ ۡ َ ه ه َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫ن حعمة تمنها علـ أن عبدت ب حّن إحسرء‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ني ‪ 23‬قَ َال َر ُّب ه َ َ‬ ‫َر ُّب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما إحن‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُك ُ‬
‫حني ‪ 24‬قال ل َحم ۡن َح ۡو َُل ٓۥ أَل ت ۡس َت حم ُعون ‪ 25‬قال َر ُّبك ۡم‬ ‫نتم ُّموقحن َ‬
‫َ َ ه َ ُ َ ُ ُ ه ٓ ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ ُ ۡ َ‬
‫َو َر ُّب َءابائحك ُم ٱۡلولحني ‪ 26‬قال إحن رسولكم ٱَّلحي أرسحل‬ ‫ه‬
‫ٓ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ ۡ َ ۡ‬ ‫ك ۡم ل َ َم ۡج ُ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ب َو َما بَ ۡي َن ُه َما إحن‬ ‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫ق‬
‫ح ح‬ ‫ّش‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪27‬‬ ‫ون‬ ‫ن‬ ‫إحَل‬ ‫هَ ه‬
‫‪ 29‬ﭽ ٱَّتذت ﭼ‬
‫ك محنَ‬ ‫َ َ ۡ َ َه َ‬ ‫ت إ َل ًها َغ ۡ‬ ‫ٱَّتَ ۡذ َ‬‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ ُۡ َۡ ُ َ‬
‫ۡيي ۡلجعلن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬‫حح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪28‬‬ ‫ون‬ ‫كنتم تعقحل‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫َ َ َۡ‬ ‫َشء ُّ‬ ‫َ َ ََ َۡ ُۡ َ َ‬ ‫جون َ‬ ‫ٱل ۡ َم ۡس ُ‬
‫ت بحه ٓحۦ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪30‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ۡ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ت‬‫ئ‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪29‬‬ ‫حني‬
‫َ َۡ َ َ ُ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ ه‬
‫ِه ث ۡع َبان ُّمبحني‬ ‫حني ‪ 31‬فألَّق عصاه فإحذا ح‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫إحن كنت محن‬
‫َ‬ ‫َ َ ََۡ‬ ‫َََ َ ََ ُ َ َ َ َۡ َ ُٓ ه‬
‫َل َح ۡو َُل ٓۥ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪33‬‬ ‫حلن حظر َ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫‪ 32‬ونزع يدهۥ فإحذا حِه َيضاء ل‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ُۡ َ ُ ِ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ َ‬
‫ۡرضكم‬ ‫ح ٌر عل حيم ‪ 34‬ي حريد أن َي حرجكم محن أ ح‬ ‫إحن هذا لٰ ح‬
‫َۡ َ ٓ‬ ‫َ ُْٓ َۡ ۡ ََ َ ُ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ َ َُۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫جـ ُه ﭼ‬ ‫‪ 36‬ﭽ أَ ۡ‬
‫ر‬
‫جه وأخاه وٱَعث حِف ٱلمدائ ح حن‬ ‫ح‬
‫بحسحح حره حۦ فماذا تأمرون ‪ 35‬قالوا أر ح‬
‫ك ِل َس هحار َعل حيم ‪ 37‬فَ ُ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ابهلمزة الساكنة ومض الهاء‪.‬‬
‫ح َرةُ‬ ‫ٱلس َ‬‫ج حم َع ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ح ح َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٍ‬ ‫ّشين ‪ 36‬يأتوك ب ح ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 39‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫َ ۡ َ ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اس هل أنتم ُمت حمعون ‪39‬‬ ‫ت يَ ۡوم هم ۡعلوم ‪َ 38‬وقحيل ل هحلن ح‬ ‫ل ح حميق ح‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫‪368‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ح َرةُ‬ ‫ٱلس َ‬‫ني ‪ 40‬فَلَ هما َجا ٓ َء ه‬ ‫ح َرةَ إن ََكنُوا ْ ُه ُم ٱلۡ َغلحب َ‬ ‫ٱلس َ‬‫لَ َع هل َنا نَ هتب ُع ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ني ‪ 41‬قَ َال َن َعمۡ‬ ‫َن ُن ٱلۡ َغلحب َ‬ ‫ُه َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ َ ۡ َ ه ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ً‬
‫قالوا لحفحرعون أئحن نلا ۡلجرا إحن كنا‬ ‫‪41‬ﭽ أى‪ٜ‬ن ﭼ‬
‫ح‬
‫َ َ َ ُ ُّ َ َٰٓ َ ۡ ُ ْ َ ٓ َ ُ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ِإَونكم إحذا ل حمن ٱلمقربحني ‪ 42‬قال لهم موَس ألقوا ما أنتم ملقون‬
‫َََۡ ْۡ َ َُ ۡ َ ه ُ ۡ َ َ ُ ْ ه ۡ َ ۡ َ ه ََ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫حصيهم وقالوا بحعحزة ح ف حرعون إحنا نلحن ٱلغل حبون‬ ‫‪ 43‬فألقوا ححبالهم وع ح‬ ‫ََه ُ‬
‫َُۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ف‬ ‫‪ 45‬ﭽ تلق‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بفتح الالم وششديد القاف‪ 44 .‬فألَّق موَس عصاه فإحذا هحـ َ تلقف ما يأف حكون ‪ 45‬فأل ح َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّق‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُْٓ َ َ ه َ ِ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ام ُ‬
‫نت ۡ‬ ‫‪ 49‬ﭽ َءأ َ َ‬
‫ب موَس‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 47‬ر ح‬ ‫جدحين ‪ 46‬قالوا ءامنا بحر ح‬ ‫ٱلسحرة س ح‬
‫َ َ َ َ ُ ۡ َُ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ ه ُ َ َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫روح بزايدة زمرة اكس تفهام فقط‪َ ُ َ َ .‬‬
‫كمُ‬ ‫وهرون ‪ 48‬قال ءامنتم َلۥ قبل أن ءاذن لكم إحنهۥ لكبحۡي‬ ‫ورويس كحفص‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َهَ ُ ُ ِ ۡ ََ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬
‫حح َر فل َس ۡوف ت ۡعل ُمون ۡلق ِ حط َع هن أيۡدحيَك ۡم‬ ‫ٱَّلحي علمكم ٱلس‬
‫َ ُ ْ َ َ َۡ هٓ‬
‫ني ‪ 49‬قالوا َل ضۡي إحنا‬ ‫َجع َ‬ ‫ك ۡم أَ ۡ َ‬ ‫ََُ َ َِه ُ‬
‫ن‬ ‫حب‬ ‫ل‬‫ص‬ ‫ۡل‬ ‫و‬ ‫ف‬
‫ََۡ ُ َ ُ ِ ۡ َ‬
‫حل‬
‫وأرجلكم محن خ‬
‫ح‬
‫ه َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ َ َ ُّ َ َ َ َ َ ٓ َ ُ ه ٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫إ حل َر ِب ح َنا ُمنقل ُحبون ‪ 50‬إحنا نطمع أن يغفحر نلا ربنا خطينا أن كنا‬
‫َ ٓ ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ َۡٓ َ ُ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َهَ ُۡ ۡ‬
‫ِس بحعحبادحي إحنكم‬ ‫َٰٓ‬
‫أول ٱلمؤ حمن حني ‪ ۞ 51‬وأوحينا إ حل موَس أن أ ح‬
‫ه َ َٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ٓ‬ ‫ََۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫ُّ ه َ ُ َ‬
‫ّشين ‪ 53‬إحن هؤَلءح‬ ‫متبعون ‪ 52‬فأرسل ف حرعون حِف ٱلمدائ ح حن ح ح ح‬ ‫َ‬ ‫‪ 56‬ﭽ َ‬
‫ه ََ ٌ َ ُ َ‬ ‫هُ ۡ ََ ََٓ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫حذ ُحرون ﭼ‬
‫ل حّشذحمة قل حيلون ‪ِ 54‬إَونهم نلا لغائحظون ‪ِ 55‬إَونا ۡل حميع حذحرون‬
‫َ‬ ‫َُُ َََ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬بعد احلاء‪.‬‬
‫‪ 56‬فأخ َر ۡج َن ُهم ِمحن َجنت َوع ُيون ‪ 57‬وكنوز ومقام ك حريم ‪58‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫ّشقحني ‪60‬‬ ‫كذل حك وأورثنها ب حّن إحسرءحيل ‪ 59‬فأتبعوهم م ح‬

‫‪369‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َه ٓ‬ ‫َ َ ه َ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ َ َٰٓ ه َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 62‬ﭽ َم حَع ﭼ‬


‫ان قال أصحب موَس إحنا لمدركون ‪ 61‬قال ُك‬ ‫فلما ترءا ٱۡلمع ح‬
‫ٱۡضب َِ َع َصاكَ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َع َر ِب َس َي ۡ‬ ‫َ‬ ‫إ هن َ‬ ‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫أ‬ ‫َس‬ ‫و‬‫م‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ح‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪62‬‬ ‫حين‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ح ح‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ ۡ َ هَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫حينۦ ﭼ‬ ‫ﭽ َس َي ۡهد‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ح‬
‫ٱلط ۡودح ٱل َع حظي حم ‪ 63‬وأزلفنا ثم‬ ‫ً ً ٱبلَح َر فٱنفل َق فَّكن ك ف ۡحرق ك ه‬
‫ابإبثاا الياء وصال ووقفا‪.‬‬
‫ُ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 65‬ث هم أغ َرق َنا‬ ‫َجع َ‬ ‫َ ه َ‬
‫ين ‪َ 64‬وأَن ۡينا ُموَس َومن مع ُه ٓۥ أ ح‬ ‫ٱٓأۡلخر َ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َث ُهم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫كَُ‬ ‫َ َ َ ََ َ َ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ٱٓأۡلخر َ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ِ 67‬إَون‬ ‫ين ‪ 66‬إحن حِف ذل حك ٓأَلية وما َكن أ‬ ‫ح‬ ‫‪ 69‬ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫حيم ‪ 69‬إحذ قال‬ ‫حيم ‪َ 68‬وٱتۡل َعل ۡيه ۡم َن َبأ إبۡ َره َ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز ه‬ ‫ك ل ُه َو ٱل َعز ُ‬ ‫َه َ‬
‫رب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ َ ُّ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حۡلَحيهح َوق ۡو حمهحۦ َما ت ۡع ُب ُدون ‪ 70‬قالوا ن ۡع ُب ُد أ ۡص َناما فنظل لها‬ ‫حيم ﭼ‬‫ﭽ َن َبأ ابۡ َره َ‬

‫كمۡ‬ ‫َۡ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َ َ َۡ َۡ َُ َ ُ ۡ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ .‬‬


‫كفحني ‪ 71‬قال هل يسمعونكم إ حذ تدعون ‪ 72‬أو ينفعون‬ ‫ع ح‬
‫َ َ‬ ‫َٓ ٓ َ َ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ َ‬
‫ۡضون ‪ 73‬قالوا بَل َو َج ۡدنا َءابَا َءنا كذل حك َيف َعلون ‪ 74‬قال‬ ‫أو ي‬
‫َ ُ ۡ َ َ َُٓ ُ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َََ َُۡ ه ُ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫أفرءيتم ما كنتم تعبدون ‪ 75‬أنتم وءاباؤكم ٱۡلقدمون ‪76‬‬
‫حين ‪78‬‬ ‫د‬ ‫ني ‪ 77‬هٱَّلحي َخلَ َقّن َف ُه َو َي ۡ‬
‫ه‬ ‫ل إ هَل َر هب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ هُ ۡ َ ُ ِ ِ‬
‫َۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فإحنهم عدو ح ح‬ ‫حينۦ ﭼ‬ ‫‪ 78‬ﭽ يهد ح‬
‫َ َ ۡ ُ ََُ َۡ‬ ‫َُ ُۡ ُ ََۡ‬ ‫َ ه‬ ‫ََۡ‬
‫ني ‪80‬‬ ‫ني ‪ِ 79‬إَوذا م حرضت فهو يشفح ح‬ ‫نيۦ ﭼ وٱَّلحي هو يطعحم حّن ويسقح ح‬ ‫‪ 79‬ﭽ ويسقح ح‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ٓ َۡ َ ُ َ َ ۡ‬ ‫ُ ُ ُه ُۡ‬ ‫َ ه‬
‫ﭼ‬
‫َۡ‬
‫‪ 80‬ﭽ ي‬
‫ني ‪ 81‬وٱَّلحي أطمع أن يغفحر حل خ حطيـ حِت‬ ‫ح ح‬ ‫ي‬ ‫ُي‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ّن‬ ‫ح‬ ‫يت‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ني‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ۡ ََ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ني‬ ‫ي‬
‫ُۡ‬
‫ُي‬ ‫‪ 81‬ﭽ‬
‫حني ‪83‬‬ ‫ب هب حل حكما وأۡل حق حّن بحٱلصل ح ح‬ ‫حين ‪ 82‬ر ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا يوم ٱل ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪.‬‬

‫‪370‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ََ‬ ‫َ ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ َ‬


‫صدق حِف ٱٓأۡلخ ححرين ‪ 84‬وٱجعل حّن محن ورثةح‬ ‫وٱجعل حل ل حسان ح‬
‫َ‬ ‫ٓ هُ َ َ َ ه ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪َ 86‬وَل‬ ‫ٓال َ‬ ‫َج هنةح ٱنلهعحي حم ‪َ 85‬وٱغفح ۡر حۡل حب إحنهۥ َكن محن ٱلض‬
‫ون ‪ 88‬إ هَل َمنۡ‬ ‫ََۡ َ َ َ ُ َ ََ َُ َ‬
‫َّت حز حِن يوم يبعثون ‪ 87‬يوم َل ينفع مال وَل َن‬
‫ََۡ َُُۡ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ه ُ ۡ‬ ‫َُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ هَ َ ۡ‬
‫ت‬ ‫ت ٱۡلنة ل حلمتقحني ‪ 90‬وب حرز ح‬ ‫أِت ٱَّلل بحقلب سلحيم ‪ 89‬وأزل حف ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َُ ۡ َۡ َ َ ُ ُ َ‬ ‫يم ل ۡحل َغاو َ‬ ‫ۡ‬
‫نت ۡم ت ۡع ُب ُدون ‪ 92‬محن‬ ‫ين ‪ 91‬وقحيل لهم أين ما ك‬ ‫ح‬
‫ح ُ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫َ‬
‫‪ 92‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ك ۡبك ُحبوا ْ فحيهاَ‬ ‫َ ُ‬ ‫ه َۡ َ ُ ُ َ ُ ۡ َۡ َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ِصون ‪ 93‬ف‬ ‫ون ٱللـهح هل ينِصونكم أو ينت ح‬ ‫د ح‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫ون ‪ 95‬قَالُوا ْ َو ُه ۡم ف َ‬ ‫َ ُُ ُ ۡ َ ََُۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ َۡ ُ َ‬


‫حيها‬ ‫اوۥن ‪ 94‬وجنود إحبل حيس أَجع‬ ‫هم وٱلغ‬
‫ُ‬
‫ني ‪ 97‬إحذ ن َس ِوحيكم‬
‫ۡ ُ‬
‫ب‬ ‫ٱَّللح إن ُك هنا لََف َض َلل ُّ‬
‫م‬
‫َ ه‬
‫ت‬ ‫‪96‬‬
‫ََۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫َيت حصم‬
‫ح ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ َ ه ٓ ه ۡ‬ ‫ب َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ني ‪َ 98‬و َما أضل َنا إحَل ٱل ُم ۡج حر ُمون ‪ 99‬ف َما نلَا محن‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ََ ه َ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ني ‪َ 100‬و ََل َ‬ ‫َشفع َ‬
‫حيق ۡححيم ‪ 101‬فل ۡو أن نلَا ك هرة ف َنكون م َحن‬ ‫ٍ‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫حح‬
‫َث ُهم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫كَُ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ََ َ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني ‪103‬‬ ‫حني ‪ 102‬إحن حِف ذل حك ٓأَلية وما َكن أ‬
‫حني‬‫وح ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ هَ ۡ َ ُ‬
‫ت ق ۡو ُم ن ٍ‬ ‫حيم ‪ 104‬كذب‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز ه‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ه َه َ‬
‫ب‬‫ر‬ ‫ِإَون‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬ ‫‪ 108‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫حيع‬
‫ح‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬ ‫ح‬
‫ِ َ ُ ۡ َُ ٌ‬ ‫َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ ۡ ُ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫‪ 105‬إحذ قال لهم أخوهم نوح أَل تتقون ‪ 106‬إ ح حّن لكم رسول‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َعلَ ۡيهح محنۡ‬ ‫ََٓ َۡ َُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ هُ ْ هَ ََ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ أج حري ﭼ‬
‫ون ‪ 108‬وما أسـل‬ ‫أمحني ‪ 107‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬ ‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫ٱَّلل َوأط ُ‬‫َ‬ ‫ٱت ُقوا ه َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أ ۡجر إ ۡن أ ۡجر َي إَل ََع َر ِب ٱل َعلم َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ُ َ‬
‫ون‬
‫ح‬ ‫حيع‬ ‫ف‬ ‫‪109‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ك‬ ‫‪ 111‬ﭽ وأتبع‬
‫َ ُْٓ َُۡ ُ َ َ َ هَ َ َ ۡ َۡ َُ َ‬ ‫هبمزة قاع مفتوحة وإاكساكن التاء‬
‫و لأل‪ .‬بعد الااء ومض العني‪ ۞ 110 .‬قالوا أنؤ حمن لك وٱتبعك ٱۡلرذلون ‪111‬‬

‫‪371‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع َر ِب لَوۡ‬ ‫ۡ َ ُُ ۡ ه ََ‬ ‫َ َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َ َ ََ ۡ‬


‫ح‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫اَ‬ ‫حس‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪112‬‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫وا‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫قال وما ع‬
‫ۡ َ۠ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ون ‪َ 113‬و َما ٓ أنَا ۠ ب َطاردح ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫حني ‪ 114‬إحن أنا إحَل نذحير ُّمبحني‬ ‫ح ح‬ ‫تشعر‬
‫حني ‪ 116‬قَا َل َربِ‬ ‫ون هن م َحن ٱل ۡ َم ۡر ُجوم َ‬ ‫َ ُ ْ َ ه ۡ َ َ َ ُ ُ ََ ُ َ‬
‫ونۦﭼ ‪ 115‬قالوا لئحن لم تنتهح تَٰينوح تلك‬ ‫َ هُ‬
‫ح‬ ‫‪ 108‬ﭽ كذب ح‬
‫َع‬‫َنّن َو َمن هم ح َ‬ ‫ٱف َت ۡح بَ ۡيّن َو َب ۡي َن ُه ۡم َف ۡتحا َو َ ِ‬ ‫َ ۡ‬
‫ف‬ ‫‪117‬‬ ‫ون‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬إ هن قَ ۡو حم َك هذبُ‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َۡ ۡ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬ ‫‪ 118‬ﭽ َم حَعﭼ‬
‫ون ‪119‬‬ ‫ك ٱلمشح ح‬ ‫محن ٱلمؤ حمن حني ‪ 118‬فأَنينه ومن معهۥ حِف ٱلفل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫َ ۡ ُُ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ث هم أغ َرق َنا ََ ۡع ُد ٱبلَاق َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َثهم‬ ‫حني ‪ 120‬إحن حِف ذل حك ٓأَليَة َو َما َكن أك‬
‫ت ََع ٌد‬ ‫حيم ‪َ 122‬ك هذبَ ۡ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز ه‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ه َه َ‬
‫ب‬ ‫ر‬ ‫ِإَون‬ ‫‪121‬‬ ‫ُّم ۡؤ حمن َ‬
‫حني‬
‫ح‬
‫كمۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ ۡ ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫حني ‪ 123‬إحذ قال لهم أخوهم هود أَل تتقون ‪ 124‬إ ح حّن ل‬ ‫ونۦ ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫‪ 126‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫حيع‬
‫ح‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ هُ ْ هَ ََ‬ ‫َُ ٌ َ‬
‫ون ‪ 126‬وما أسـلكم عليهح‬ ‫الياء وصال ووقفا‪ .‬رسول أمحني ‪ 125‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬
‫ً ً‬
‫َۡ‬
‫ابإبثاا‬
‫ََُۡ َ ُ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ه ََ َ ِ َۡ َ‬ ‫‪ 127‬ﭽ أج حري ﭼ‬
‫يع‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 127‬أتبنون بحك حل رح ٍ‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫َع‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫ٍ‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫حن‬
‫م‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ََه ُ َ َ َ َ َ ُ ۡ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ََُۡ َ‬
‫خذون مصان حع لعلكم َّتِلون ‪ِ 129‬إَوذا‬ ‫ءاية تعبثون ‪ 128‬وتت ح‬
‫َ هُ ْ‬ ‫َ هُ ْ هَ ََ‬
‫ون ‪ 131‬وٱتقوا‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ ُ ََ ۡ ُۡ َه َ‬
‫َطشتم َطشتم جبارحين ‪ 130‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه ُ ََۡ‬ ‫َ ََُۡ َ‬ ‫ه ٓ ََ ه ُ‬
‫ٱَّلحي أمدكم بحما تعلمون ‪ 132‬أمدكم بحأنعم وبنحني ‪133‬‬
‫ِٓ َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ َ َ َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫َو َجنت َوع ُيو ٍن ‪ 134‬إ ح حّن أخاف عليكم عذاب يو ٍم ع حظيم ‪135‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ٌَٓ َ ََۡٓ ََ َ ۡ َ َۡ َۡ َ ُ ِ َ ۡ‬
‫قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن محن ٱلو حع حظني ‪136‬‬

‫‪372‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك هذبُوهُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ ُ ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ َٓ ه ُ ُُ َۡ‬ ‫َ ۡ‬


‫إحن هذا إحَل خلق ٱۡلولحني ‪ 137‬وما َنن بحمعذَحني ‪ 138‬ف‬ ‫‪ 137‬ﭽ خل ُق ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫بفتح اخلاء وإاكساكن الالم‪ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ .‬ه‬
‫فأهلكنهم إحن حِف ذل حك ٓأَلية وما َكن أكَثهم مؤ حمن حني ‪ِ 139‬إَون‬
‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ هَ ۡ َُ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َُ َ ۡ‬
‫ربك لهو ٱلع حزيز ٱلرححيم ‪ 140‬كذبت ثمود ٱلمرسل حني ‪ 141‬إحذ قال‬
‫ِ َ ُ ۡ َُ ٌ َ‬ ‫َُ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ٌ ََ َهُ َ‬
‫لهم أخوهم صل حح أَل تتقون ‪ 142‬إ ح حّن لكم رسول أمحني ‪143‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫‪ 144‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫هَ َ ُ‬ ‫َ هُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬ ‫حيع‬
‫ون ‪َ 144‬و َما أ ۡس َـلك ۡم َعل ۡيهح م ۡحن أ ۡج ٍر إحن‬
‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬ ‫ح‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬
‫ون ِف َما َه ُه َنا ٓ َءا حمن حنيَ‬ ‫ََُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ه ََ َ ِ َۡ َ‬ ‫‪ 145‬ﭽ أَ ۡ‬
‫ح‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 145‬أتَتك‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫َع‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ﭼ‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ج‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َه‬
‫‪ 146‬حِف جنت َوع ُيون ‪َ 147‬وز ُروع َوَّنل َطلع َها ه ح‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫ضيم ‪148‬‬ ‫‪ 149‬ﭽ فَره َ‬
‫هَ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ون م َحن َ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫حني‬ ‫ح‬
‫ون ‪150‬‬ ‫ٱۡلبا حل َيوتا ف حرهحني ‪ 149‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫ن‬‫ت‬‫و‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬بعد الفاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ‬ ‫يع ٓوا ْ أَ ۡم َر ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬ ‫َو ََل تُط ُ‬
‫ۡرض َوَل‬ ‫حين ُيفس ُحدون حِف ٱۡل ح‬ ‫حني ‪ 151‬ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َٓ َ ه‬ ‫َ‬ ‫نت م َحن ٱل ۡ ُم َس ه‬ ‫َ‬
‫ون ‪ 152‬قَال ُ ٓوا ْ إ هن َما ٓ أ َ‬ ‫ُ ۡ ُ َ‬
‫نت إحَل‬ ‫ين ‪ 153‬ما أ‬ ‫حر َ‬ ‫يصل حح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫ُ َ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َُِۡ َ‬
‫حني ‪ 154‬قال ه حذه حۦ‬ ‫ت أَ‍ِبيَ ٍة إحن كنت محن‬ ‫بّش محثلنا فأ ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ هَ ۡ َ َ ُ‬
‫ۡش ُب يَ ۡوم هم ۡعلوم ‪َ 155‬وَل ت َم ُّسوها ب ح ُس ٓوء‬ ‫ك ۡم ح ۡ‬ ‫ناقة لها حۡشب ول‬
‫حوا ْ َن حدمحنيَ‬ ‫َ‬
‫وها فَأ ۡص َب ُ‬ ‫َََُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ َ ُ ۡ َ َ‬
‫فيأخذكم عذاب يو ٍم ع حظيم ‪ 156‬فعقر‬
‫َ ََ َ َ َ ۡ َُُ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ َ ُ ُ َۡ َ ُ ه‬
‫‪ 157‬فأخذهم ٱلعذاب إحن حِف ذل حك ٓأَلية وما َكن أكَثهم‬
‫حيم ‪159‬‬ ‫ٱلرح ُ‬
‫يز ه‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ه َه َ‬
‫حني ‪ِ 158‬إَون رب‬ ‫ُّم ۡؤ حمن َ‬
‫ح‬

‫‪373‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ ۡ ُ ٌ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ هَ ۡ َ ُ ُ‬
‫وط ٱلمرسل حني ‪ 160‬إحذ قال لهم أخوهم لوط أَل‬ ‫ۡ‬ ‫كذبت ق ۡوم ل ٍ‬ ‫‪ 163‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫ُ‬ ‫َ هُ ْ هَ ََ‬ ‫ِ َ ُ ۡ َُ ٌ َ‬ ‫َهُ َ‬ ‫ونۦ ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫ح‬ ‫حيع‬
‫ون ‪163‬‬ ‫تتقون ‪ 161‬إ ح حّن لكم رسول أمحني ‪ 162‬فٱتقوا ٱَّلل وأطحيع ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقفا‪ً.‬‬
‫َع َر ِب ۡٱل َعلَمنيَ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ه ََ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وما أسـلكم عليهح محن أج ٍر إحن أجرحي إحَل‬ ‫‪ 164‬ﭽ أ ۡج حري ﭼ‬
‫كمۡ‬ ‫َََ ُ َ َ َ ََ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫‪ 164‬أتأتون ٱَّلكران محن ٱلعل حمني ‪ 165‬وتذرون ما خلق ل‬
‫َ ُ ْ َ ه‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َۡ َ ُ َ‬ ‫كم ِ حم ۡن أ َ ۡز َ‬ ‫َ ُّ ُ‬
‫نت ۡم ق ۡو ٌم ََعدون ‪ 166‬قالوا لئحن ل ۡم‬ ‫جكم بل أ‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫رب‬
‫ُ‬
‫ني ‪ 167‬قال إ ح حّن ل َحع َمل حكم ِم َحن‬
‫َ َ ِ‬ ‫ون هن م َحن ٱل ۡ ُم ۡخ َرج َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ََ ُ َ‬
‫تنتهح تَٰيلوط تلك‬
‫ح‬
‫ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫حني ‪َ 168‬ر ِب َ ِ‬ ‫ۡٱل َقال َ‬
‫َن حّن َوأه حل م هحما َي ۡع َملون ‪ 169‬ف َن هج ۡي َن ُه َوأهل ُه ٓۥ‬ ‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُه َهَۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫َبين ‪ 171‬ثم دمرنا ٱٓأۡلخ حرين ‪172‬‬ ‫أَجعحني ‪ 170‬إحَل عجوزا حِف ٱلغ ح ح‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫نذر َ‬ ‫ََۡ َ ۡ َ َ َۡ ه َ َ َ َٓ َ َ ُ ُۡ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 173‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ين ‪ 173‬إحن حِف ذل حك‬ ‫وأمطرنا علي حهم مطرا فساء مطر ٱلم ح‬
‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعزيزُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه َه َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ٓأَلية وما َكن أكَثهم مؤ حمن حني ‪ِ 174‬إَون رب‬
‫حني ‪ 176‬إ ۡذ قَ َال ل َ ُهمۡ‬ ‫كةح ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ ه َ َ ۡ َ ُ َۡۡ َ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫حيم ‪ 175‬كذب أصحب لـي‬
‫ٱت ُقوا ْ ٱ هَّللَ‬ ‫َ ه‬ ‫ِ َ ُ ۡ َُ ٌ َ‬ ‫ُ َۡ ٌ ََ َهُ َ‬
‫شعيب أَل تتقون ‪ 177‬إ ح حّن لكم رسول أمحني ‪ 178‬ف‬ ‫َ‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ه ََ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 180‬ﭽ أجرحي ﭼ‬
‫ون ‪ 179‬وما أسـلكم عليهح محن أج ٍر إحن أجرحي إحَل َع‬ ‫وأطحيع ح‬
‫َُۡ ْ ۡ َ َۡ ََ َ ُ‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫كونُوا ْ م َحن ٱل ۡ ُم ۡخ حّسينَ‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫وا‬ ‫ف‬‫و‬ ‫أ‬ ‫۞‬ ‫‪180‬‬ ‫ني‬‫َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ُۡ‬
‫خ ُسوا ٱنله َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 182‬ﭽ بحٱلق ۡس َط ح‬
‫اس ﭼ‬
‫اس‬ ‫اس ٱل ُم ۡس َتقحي حم ‪ 182‬وَل تب‬ ‫‪َ 181‬وزحنوا بحٱلقح ۡس َط ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ َٓ ُ ۡ ََ ََْۡۡ ۡ َ‬ ‫بضم القاف‪.‬‬
‫سدحين ‪183‬‬ ‫ۡرض مف ح‬ ‫أشيا َءهم وَل تعثوا حِف ٱۡل ح‬

‫‪374‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نت محنَ‬ ‫حني ‪ 184‬قَال ُ ٓوا ْ إ هن َما ٓ أَ َ‬ ‫ٱۡلب هل َة ۡٱۡلَ هول َ‬ ‫َ ََ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫َ هُ ْ ه‬


‫ح‬ ‫وٱتقوا ٱَّلحي خلقكم و ح ح‬
‫ك ل َ حمنَ‬ ‫ه ُ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ َ َ ه ََ ُِۡ‬ ‫ٱل ۡ ُم َس هحر َ‬
‫ين ‪ 185‬وما أنت إحَل بّش محثلنا ِإَون نظن‬ ‫ح‬
‫نت محنَ‬ ‫ٱلس َمآءح إن ُك َ‬ ‫ني ‪ 186‬فَأ ۡسقح ۡط َعلَ ۡي َنا ك َحسفا ِم َحن ه‬ ‫َ‬ ‫ك حذَ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 187‬ﭽ ك ۡحسفا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َِٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ابإكساكن السني‪.‬‬
‫ب أعل ُم ب ح َما ت ۡع َملون ‪ 188‬فكذبُوهُ فأخذه ۡم‬ ‫ٱلص حدقحني ‪ 187‬قال ر ح‬
‫َ‬ ‫ه ٓ‬
‫ٱلس َماءح ان ﭼ‬ ‫ﭽ‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫هُ َ َ َ َ َ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ُّ ۡ َ ُ َ َ .‬‬
‫يم ‪ 189‬إحن حِف ذل حك‬ ‫عذاب يو حم ٱلظلةح إحنهۥ َكن عذاب يو ٍم ع حظ ٍ‬
‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعزيزُ‬ ‫ه َه َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬
‫ح‬ ‫ٓأَلية وما َكن أكَثهم مؤ حمن حني ‪ِ 190‬إَون رب‬ ‫َهَ‬
‫ٱلروحُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حيم ‪ِ 191‬إَونهۥ تلََنيل َر ِب ٱلعل حمني ‪ 192‬ن َزل بهح ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 193‬ﭽ نز‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بتشديد الزا‪..‬‬
‫ب‬‫ين ‪ 194‬بحل َحسان َع َر ِ‬ ‫ون م َحن ٱل ُمنذحر َ‬ ‫ك‬ ‫تل‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫َع‬ ‫‪193‬‬ ‫ٱۡلم ُ‬
‫حني‬ ‫وح ۡٱۡلَم َ‬ ‫ٱلر َ‬
‫‪ 193‬ﭽ ُّ‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫حني‬
‫ً َ‬ ‫ُ ه‬ ‫َ َ‬ ‫ُّمبني ‪ِ 195‬إَونه ُهۥ لََف ُز ُبر ۡٱۡلَ هول َ‬
‫حني ‪ 196‬أ َو ل ۡم يَكن ل ُه ۡم َءايَة أن‬
‫بفتح احلاء والنون وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ّن إح ۡس َرَٰٓءحيل ‪َ 197‬ول ۡو ن هزل َن ُه َع ََ ۡع حض‬
‫َ‬ ‫م ُؤا ْ بَ ح ٓ‬ ‫َ‬
‫َي ۡعل َم ُهۥ ُعل َ َٰٓ‬
‫َ‬
‫ََ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ ََُ َ َۡ ه َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡۡ‬ ‫‪ 199‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ٱۡلعج حمني ‪ 198‬فقرأهۥ علي حهم ما َكنوا بحهحۦ مؤ حمن حني ‪ 199‬كذل حك‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ه ََ ُْ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫جرم َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حني ‪َ 200‬ل يؤمحنون بحهحۦ حِت يروا‬ ‫وب ٱلم ح‬ ‫سلكنه حِف قل ح‬
‫ََُ ُ ْ‬ ‫ََۡ َُ ََۡ َ ُ ۡ َ َۡ ُُ َ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ َ َۡ‬
‫ٱلعذاب ٱۡل حَلم ‪ 201‬فيأتحيهم َغتة وهم َل يشعرون ‪ 202‬فيقولوا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ َ َ َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ َۡ ُ ُ َ ُ َ‬
‫جلون ‪ 204‬أفرءيت إحن‬ ‫هل َنن منظرون ‪ 203‬أفبحعذابحنا يستع ح‬
‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ُ‬ ‫هم هت ۡع َن ُه ۡم حسن َ‬
‫ني ‪ 205‬ث هم َجا َءهم هما َكنوا يُوع ُدون ‪206‬‬ ‫ح‬

‫‪375‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ََٓ ََۡ ۡ‬ ‫َٓ َ ۡ َ َُۡ ه َ ُ ْ َُهُ َ‬
‫ما أغّن عنهم ما َكنوا يمتعون ‪ 207‬وما أهلكنا محن قري ٍة إحَل‬
‫ت بحهح‬ ‫َنلَ ۡ‬ ‫ني ‪َ 209‬و َما َت َ ه‬ ‫ون ‪ 208‬ذ ۡحك َرى َو َما ُك هنا َظلحم َ‬ ‫ََ ُ ُ َ‬
‫لها منذحر‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َ َ َ َُ ۡ َ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬
‫يعون ‪ 211‬إحن ُه ۡم َع حن‬ ‫ني ‪ 210‬وما يۢنب حغ لهم وما يست حط‬ ‫ٱلش َيط ُ‬
‫ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ه َ‬ ‫ََ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ٱل هس ۡمعح ل َم ۡع ُزولون ‪ 212‬فَل ت ۡدع َم َع ٱَّللح إحل ًها َءاخ َر ف َتكون م َحن‬
‫احك‬
‫َ ۡ ۡ ََ َ َ‬
‫ني ‪ 214‬وٱخفحض جن‬ ‫ك ۡٱۡلَقۡ َرب َ‬ ‫ََ ۡ َ ََ َ‬
‫ت‬ ‫ۡي‬ ‫ع‬ ‫حر‬
‫ذ‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪213‬‬ ‫َ‬
‫ني‬
‫ُۡ َ ه‬
‫ح‬ ‫شح‬ ‫ٱلمع ح‬
‫َ‬‫ذ‬
‫يء ِم هحما‬ ‫حني ‪ 215‬فَإ ۡن َع َص ۡو َك َف ُق ۡل إ ِّن بَر ٓ‬ ‫ك م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ هََ َ‬
‫ل حم حن ٱتبع‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫كح َ‬ ‫ََ َ‬ ‫ه‬ ‫َع ۡٱل َعزيز ه‬ ‫َ ََهۡ ََ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫حني‬ ‫ٱلرححي حم ‪ 217‬ٱَّلحي يرى‬ ‫ح ح‬ ‫َّك‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪216‬‬ ‫ون‬ ‫تعمل‬
‫يع ۡٱل َعل ُ‬
‫حيم‬ ‫حين ‪ 219‬إنه ُهۥ ُه َو ه‬
‫ٱلس حم ُ‬ ‫ٱلٰجد َ‬ ‫ه‬
‫ِف‬ ‫ك‬
‫َ َ َ ُّ َ َ‬
‫وم ‪ 218‬وتقلب‬ ‫َت ُق ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََهُ ََ ُِ‬ ‫ٱلش َيط ُ‬ ‫َۡ َُِ ُ ُ ۡ ََ َ ََهُ ه‬
‫ك‬ ‫ح‬ ‫َع‬ ‫ل‬ ‫َن‬ ‫ت‬ ‫‪221‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫‪ 220‬هل أنبحئكم َع من تَنل‬
‫ه ۡ َ ََ ۡ َُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َه‬
‫اك أثحيم ‪ 222‬يلقون ٱلسمع وأكَثهم كذحبون ‪223‬‬ ‫أف ٍ‬
‫ُِ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۥن ‪ 224‬أل َ ۡم تَ َر أ هن ُه ۡ‬ ‫َ ُّ َ َ ٓ ُ َ ه ُ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫يمون‬ ‫ك واد ي حه‬ ‫ح ح‬ ‫ِف‬ ‫م‬ ‫وٱلشعراء يتبحعهم ٱلغاو‬
‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ََه ُ ۡ َُ ُ َ َ َ َۡ َ ُ َ‬
‫‪ 225‬وأنهم يقولون ما َل يفعلون ‪ 226‬إحَل ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َُ ْ هَ َ‬ ‫ه َ‬
‫ِصوا حم ُۢن َع حد ما ظل حموا‬ ‫ٱَّلل كثحۡيا وٱنت‬ ‫ت وذكروا‬ ‫ٱلصل حح ح‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ه َ َ َ ُ ْٓ َ ه ُ َ َ َ َ ُ َ‬
‫وسيعلم ٱَّلحين ظلموا أي منقلب ينقل حبون ‪227‬‬

‫ورة ُ النمل‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪376‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬
‫ني ‪ 1‬هدى َوبُشـ َرى‬
‫ُ‬
‫ب‬ ‫ت ۡٱل ُق ۡر َءان َوك َحتاب ُّ‬
‫م‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫طس ت حل‬
‫ح ٍ‬ ‫ح‬
‫ه َ َ َُُۡ َ ه َ َ َُ‬ ‫ه َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡۡ‬
‫ل حلمؤ حمن حني ‪ 2‬ٱَّلحين يقحيمون ٱلصلوة ويؤتون ٱلزكوة وهم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حين َل يُؤم ُحنون بحٱٓأۡلخ َحرة ح َز هي هنا ل ُه ۡم‬ ‫بحٱٓأۡلخ َحرة ح ه ۡم يُوق ُحنون ‪ 3‬إحن ٱَّل‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ َ ُ ۡ ُ ٓ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َُ ۡ َُ ۡ َۡ َُ َ‬
‫اب َوه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ون‬ ‫أعملهم فهم يعمه‬
‫هُ ۡ‬ ‫ه َ ََُه ُۡ ۡ َ َ‬ ‫َ ُ ُ َۡۡ َ ُ َ‬
‫حِف ٱٓأۡلخحرة ح هم ٱۡلخّسون ‪ِ 5‬إَونك تللَّق ٱلقرءان محن لن‬
‫َۡ ٓ ِٓ َ َۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت نارا‬ ‫حيم ‪ 6‬إحذ قال ُمو ََس حۡلهلحهحۦ إ ح حّن ءانس‬ ‫حيم عل ٍ‬ ‫حك ٍ‬
‫َ‬
‫كمۡ‬ ‫هَه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َِۡ ََ َ‬ ‫َ َ‬
‫َب أو ءاتحيكم بحشح هاب قبس لعل‬ ‫َ‬
‫سـاتحيكم محنها حِب ٍ‬
‫َ‬
‫حي أ ُۢن بُورح َك َمن حِف ٱنلهارح َو َم ۡن‬ ‫ون ‪ 7‬فَلَ هما َجا ٓ َء َها نُود َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ‬
‫تصطل‬
‫َ ُ َ َٰٓ ه ُ ٓ َ َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ٱَّللح َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ ََۡ َ ُ ۡ َ َ ه‬
‫ني ‪ 8‬تَٰيموَس إحنهۥ أنا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حولها وسبحن‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ِٓ‬
‫َت كأن َها َجان‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َ ه َ َ َ َ ۡ َ ُّ َ ه‬
‫حيم ‪ 9‬وأل حق عصاك فلما رءاها ته‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬
‫ِ َ ََ ُ َ‬ ‫َ ََۡ‬ ‫ََۡ ُ َِ ۡ َ‬ ‫ه ُ ۡ‬
‫ب تَٰي ُمو ََس َل َّتف إ ح حّن َل َياف َل هي‬ ‫َول مدبحرا ولم يعقح‬
‫َ ِ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ٱل ُم ۡر َسلون ‪ 10‬إحَل َمن ظل َم ث هم بَ هدل ُح ۡس َنُۢا ََ ۡع َد ُس ٓوء فإ ح حّن غفور‬
‫َّت ُر ۡج ََ ۡي َضا ٓ َء م ۡحن َغ ۡۡي ُسوءٓ‬ ‫َ ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫ح‬ ‫هرححيم ‪ 11‬وأدخحل يدك حِف جيبحك‬
‫سق َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪12‬‬ ‫ت إ حل ف ۡحرع ۡون َوق ۡو حمهحۦٓ إحن ُه ۡم َكنوا ق ۡوما ف ح ح‬ ‫حِف ت حسعح َءاتَٰي ٍ‬
‫ححر ُّمبحني ‪13‬‬ ‫ِصة قَالُوا ْ َه َذا س ۡ‬ ‫فَلَ هما َجا ٓ َء ۡت ُه ۡم َء َاتَٰي ُت َنا ُم ۡب ح َ‬

‫‪377‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ََۡ ََۡ ٓ َ ُ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ ُِ َ ُ ۡ َ َۡ‬


‫وجحدوا بحها وٱستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فٱنظر كيف‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ ۡ‬
‫حين ‪َ 14‬ولق ۡد َءات ۡي َنا د ُاوۥد َو ُسل ۡي َم َن عحلما‬ ‫سد َ‬ ‫َكن عقح َبة ٱل ُمف ح‬
‫َع َكثۡي ِم ۡحن ع َحبادحه ح ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن حنيَ‬ ‫َ ه ََ ََ‬ ‫َ َ َ َۡ ۡ ُ ه ه‬
‫ح‬ ‫وقاَل ٱۡلمد حَّللح ٱَّلحي فضلنا‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ََۡ ُ َ ُ َ‬
‫اس ُعل ۡحم َنا َمن حط َق‬ ‫يأ ُّي َها ٱنله ُ‬ ‫ۥد َوقَال َ َٰٓ‬ ‫‪ 15‬وورحث سليمن داو‬
‫ني ‪16‬‬ ‫َشء إ هن َه َذا ل َ ُه َو ۡٱل َف ۡض ُل ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُِ َ‬
‫ك‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ٱلط ۡۡي َوأُوت َ‬
‫حين‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ه ۡ َ‬ ‫َ ۡ ِ َ ۡ‬ ‫َ ُ َ حُ ََۡ َ ُ ُ ُ‬
‫ۡي ف ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ٱلط‬ ‫و‬ ‫نس‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫ن‬
‫ح ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ۥ‬ ‫ودهُ‬ ‫وح حّش لسليمن جن‬
‫ۡ َ َ ۡ ََۡ َ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫يأ ُّي َها‬ ‫ِت إ ح َذا ٓ أتَ ۡوا ََع َوادح ٱنلهم حل قالت نملة َٰٓ‬ ‫ون ‪َ 17‬ح ه َٰٓ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫يوزع‬ ‫‪ 18‬ﭽ َوادحۦ ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َۡ‬ ‫ُ ۡ ُ ُ ْ َ‬
‫ٱنله ۡمل ٱدخلوا َمٰك َحنك ۡم َل ُي حط َم هنك ۡم ُسل ۡي َم ُن َو ُج ُنودهُۥ‬
‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫ﭽ َل ُي حط َمنك ۡم ﭼ‬
‫ون ‪َ 18‬ف َتبَ هس َم َضاححَّك ِمحن قَ ۡول َحها َوقَا َل َر ِ‬ ‫َُ ۡ َ َۡ ُُ َ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫وهم َل يشعر‬ ‫رويس ابإكساكن النون مع‬
‫َع َو ح َليه‬ ‫َ ََ‬
‫ه‬ ‫َۡ ۡ ٓ َ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ ََ َ ه ٓ َۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫الإخفاء‪.‬‬
‫أوزحع حّن أن أشكر ن حعمتك ٱل حِت أنعمت علـ و‬
‫ك ِف ع َحبادحكَ‬ ‫ََۡ َ‬ ‫َۡ َ ُ ََۡ ۡ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ ََ َ‬
‫ح‬ ‫وأن أعمل صل ححا ترضىه وأدخحل حّن بحرۡحت ح‬
‫ل ََلٓ أَ َرى ٱل ۡ ُه ۡد ُه َد أَمۡ‬ ‫ۡي َف َق َال َما ح َ‬ ‫ني ‪َ 19‬و َت َف هق َد ه‬
‫ٱلط ۡ َ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 20‬ﭽ َما حل ﭼ‬
‫ح‬
‫حيدا أَ ۡو َۡلَا ْ ۡذ َِبَ هن ُه ٓۥ أَوۡ‬ ‫ني ‪َۡ 20‬لُ َع ِذ َحَ هن ُهۥ َع َذابا َشد ً‬ ‫ََك َن م َحن ۡٱل َغآئب َ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫حح‬ ‫َ ُ َ‬
‫َ‬ ‫ََۡ َِ ُ ۡ‬ ‫‪ 22‬ﭽ ف َمكث ﭼ‬
‫ۡي بَعحيد َف َق َال أ َحطتُ‬ ‫ث َغ ۡ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ُّ‬
‫َلأت حي حّن بحسلطن مبحني ‪ 21‬فمك‬ ‫َ‬ ‫رويس بضم الاكف‪.‬‬

‫ني ‪22‬‬ ‫ق‬ ‫ك محن َس َبإ بنَ َبإ يَ‬ ‫َ ُۡ َ‬


‫ت‬ ‫ئ‬‫ج‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫حط‬‫ب َما ل َ ۡم ُِت ۡ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ِۢ ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪378‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُِ َ ۡ َ ََ َ ۡ ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ َ ُّ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ‬ ‫ََ َ ۡ ُ ْ‬


‫ك َشء ولها عرش‬ ‫َ‬ ‫ج ُدوا ﭼ‬
‫إ ح حّن وجدت ٱمرأة تمل حكهم وأوتحيت محن ح‬ ‫‪ 25‬ﭽ أَل يا ٱس‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ َ ه‬
‫حلش ۡ‬ ‫َع حظيم ‪ 23‬وجدتها وقومها يسجدون ل‬
‫رويس بتخفف‪ .‬الالم مث ايء نداء‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ۡ ُ ْ‬
‫ج ُدوا ﭼ‬
‫َ َه َ َُ ُ ه َۡ ُ َ ۡ َ َُ ۡ َ َ ه ُ‬
‫َُ ۡ َ‬ ‫مث فعل لأمر ﭽ ٱس‬
‫يل فهم َل‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫وزين لهم ٱلشيطن أعملهم فصدهم ع حن ٱلسب ح ح‬ ‫ويتصل حرف الياء ابلسني‬

‫ت‬ ‫ب َء ِف ه َ َ‬ ‫َير ُج ۡ َ‬
‫ٱۡل ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫ه ه‬
‫َي ۡه َت ُدون ‪ۤ 24‬اَّلَأ ْۤاوُدُجۡسَي حَّللح‬
‫َ‬ ‫وص ًال لاللتقاء الساكنني‪.‬‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫َ‬ ‫ُُۡ َ‬
‫َۡ‬ ‫ﭽ َيفون ﭼ ﭽ ُي ۡعل ُحنون ﭼ‬
‫هُ َٓ َ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُُۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل َل إحل َه إحَل ه َو‬ ‫ۡرض َو َي ۡعل ُم َما َّتفون َو َما ت ۡعل ُحنون ‪25‬‬ ‫َوٱۡل ح‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫ََۡ‬
‫ت أَ ۡم ُكنتَ‬ ‫نظ ُر أَ َص َد ۡق َ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬
‫َر ُّب ٱل َع ۡر حش ٱل َع حظي حم ۩ ‪ ۞ 26‬قال سن‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 28‬ﭽ فألقحهحﭼ‬
‫ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََۡ‬ ‫ۡ َ ِ َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫بكرس الهاء دون صة‪.‬‬
‫كت حب هذا فأل حق ۡه إ ح َۡل حه ۡم ث هم ت َول‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ٱذ‬ ‫‪27‬‬ ‫ني‬‫ك حذَ َ‬
‫ح‬ ‫محن ٱل‬ ‫َ‬
‫ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ َ ۡ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ ْ ِ ٓ ُ ۡ‬ ‫َُۡ ۡ َ ُ ۡ َ َ َۡ ُ َ‬
‫ّن أل حَّقَ‬ ‫يأيها ٱلملؤا إ ح ح‬ ‫ون ‪ 28‬قالت َٰٓ‬ ‫جع‬ ‫عنهم فٱنظر ماذا ير ح‬
‫بضم الهاء وص ًال‪.‬‬
‫ۡ َُْ ِ‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫إلَـ ه ك َحتب َكر ٌ‬ ‫‪ 29‬ﭽ ٱل َملؤا وح حِن ﭼ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫يم ‪ 29‬إحن ُهۥ محن ُسل ۡي َم َن ِإَون ُهۥ ِمۡسِب‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ني ‪ 31‬قَالَ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلرححيم ‪ 30‬أ هَل َت ۡعلُوا ْ َعلَـ ه َوأتُوِن ُم ۡسلحم َ‬ ‫َ‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬
‫يأ ُّي َها‬ ‫ت َ َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ه ح‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو‬
‫َ ُ ُ َ ًَ َۡ ً َ ه َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُْ َۡ‬
‫املقدم‪ ،‬وابلتسهيل ‪.‬‬
‫ون‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َُْ ِ‬
‫وِن حِف أم حري ما كنت قاطحعة أمرا حِت تشهد ح‬ ‫ٱلملؤا أفت ح‬ ‫ﭽ ٱل َملؤا ا حّن ﭼ‬
‫َ َُۡۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُُْ ْ َۡ‬ ‫َ ُ ْ َۡ ُ ُُْ ْ ُ‬
‫ك‬ ‫ۡ‬
‫‪ 32‬قالوا َنن أولوا قوة وأولوا بأس شدحيد وٱۡلمر إحَل ح‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َُْ َُۡ‬
‫وِن ﭼ‬ ‫‪ 32‬ﭽ ٱلملؤا وفت ح‬
‫َ َ ۡ ه ُۡ ُ َ َ َ َ ُ ْ ًََۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ ُ‬
‫فٱنظ حري ماذا تأم حرين ‪ 33‬قالت إحن ٱلملوك إحذا دخلوا قرية‬ ‫َ‬ ‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا‬

‫َۡ َ ُ َ َ َ َ ُ ْٓ َ هَ َ ۡ َ ٓ َ ه َ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫مفتوحة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫ِإَوّن‬ ‫أفسدوها وجعلوا أعحزة أهل حها أذحلة وكذل حك يفعلون ‪ 34‬ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ﭽ تشهد ح‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫ُم ۡرسحلَ ٌة إ َ َۡلهم ب َهدحيهة َف َناظ َحرةُ ُۢ ب َم يَ ۡ‬
‫ج ُع ٱل ُم ۡر َسلون ‪35‬‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح‬

‫‪379‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ه َ ٓ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ َ ُ ُّ َ َ َ َ ٓ َ َ َ ه ُ َ ۡ ِ ه ٓ‬ ‫ِ‬ ‫َُ‬
‫فلما جاء سليمن قال أت حمدون حن بحمال فما ءاتى حنۦ ٱَّلل خۡي محما‬ ‫‪ 36‬ﭽ أت حم ُّد ٓو حنۦ ﭼ‬
‫ٱرج ۡع إ َ َۡله ۡم فَلَ َنأۡت حيَ هنهمُ‬ ‫ون ‪ۡ 36‬‬ ‫َ َ ُ َۡ َ ُ َ ه ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬
‫ءاتىكم بل أنتم بحهدحيتحكم تفرح‬
‫ابإدغام النون يف النون مع املد‬
‫ح ح ح‬ ‫املش اع وإابثاا الياء وص ًال ووقفا‪ً.‬‬
‫َ‬ ‫ٓ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬
‫حِبُ ُنود َل ق َحبل ل ُهم ب ح َها َونلُخ حر َج هن ُهم ِم ۡحن َها أذحلة َوه ۡم صغح ُرون ‪37‬‬ ‫َ‬
‫ﭽ َءاتى حن َۦ ﭼ‬
‫ك ۡم يَأۡت حيّن ب َع ۡرش َحها َق ۡب َل أَن يَ ۡأتُوِن ُم ۡسلحمنيَ‬ ‫َ َ َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ ْ َ ُّ ُ‬
‫قال يأيها ٱلملؤا أي‬
‫رويس ابإبثاا الياء مفتوحة وص ًال‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ َ َ َُ‬ ‫ِ َ ۡ ََ۠‬
‫وكساكنة وقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ٱۡل ِحن أنا َءاتحيك بحهحۦ ق ۡبل أن تقو َم حمن‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫يت‬ ‫ر‬
‫‪ 38‬قال ع ح‬
‫حف‬ ‫روح حبذف الياء وص ًال‪ ،‬وإابثاااها‬
‫ِإَوّن َعلَ ۡيهح لَ َقو ٌّي أَمحني ‪ 39‬قَ َال هٱَّلحي ع َ‬
‫َ‬
‫حندهُۥ ع ۡحلم ِمحنَ‬ ‫هَ َ ِ‬ ‫وقف ًا‪ .‬ﭽ َءاتى حن ﭼ‬
‫ح‬ ‫مقامحك ح‬ ‫َ‬
‫ك فَلَ هما َر َءاهُ‬ ‫َۡ َه َۡ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ‬ ‫ََ۠ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫‪ 37‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ب أنا ءاتحيك بحهحۦ قبل أن يرتد إحَلك طرف‬ ‫ٱلك ح‬ ‫حت‬
‫َ ۡ ُ َۡ‬ ‫بضم الهاء وص ًال‪.‬‬
‫ِن َءأشك ُر أم‬ ‫حندهُۥ قَ َال َه َذا محن فَ ۡضل َر ِب حَلَ ۡبلُ َو ٓ‬ ‫ُم ۡس َتق ًّرا ع َ‬
‫ح‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َُْ‬
‫‪ 38‬ﭽ ٱل َملؤا َو ُّيكم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ََ َ ه ِ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َ َ َ َ َ َ ه َ َۡ ُ ُ َۡ‬
‫سهحۦ َو َمن كف َر فإحن َر حب‬
‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا‬
‫أكفر ومن شكر فإحنما يشكر نلح ح‬
‫ف‬
‫َ َ َ ِ ُ ْ ََ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ ََ ۡ َ ٓ َۡ َ ُ ُ‬
‫مفتوحة‪.‬‬
‫َ ِ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫كروا لها عرشها ننظر أتهتدحي أم تكون‬ ‫ّن ك حريم ‪ 40‬قال ن ح‬ ‫غح‬ ‫‪ 40‬ﭽ َء۬اشك ُر ﭼ‬
‫ك َذا َع ۡر ُشك قَالَ ۡ‬ ‫َ‬
‫ََه َ َٓ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫حين َل َي ۡه َت ُدون ‪ 41‬فلما جاءت قحيل أه‬ ‫محن ٱَّل‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬
‫ني ‪َ 42‬و َص هد َها ماَ‬ ‫َك َأنه ُهۥ ُه َو َوأوت َحينا ۡٱلع ۡل َم حمن َق ۡبل َحها َو ُك هنا ُم ۡسلحم َ‬
‫ُ‬ ‫‪ 42‬ﭽ َوقحيل ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ‬
‫ين ‪ 43‬قحيل‬ ‫ك حفر َ‬ ‫َ‬
‫م‬ ‫و‬‫ت محن قَ ۡ‬ ‫ٱَّللح إ هن َها ََكنَ ۡ‬
‫ه‬
‫ون‬ ‫د‬
‫ُ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫د‬‫ََكنَت هت ۡع ُب ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ت َعن َساق ۡيهاَ‬ ‫ۡلة َو َك َش َف ۡ‬ ‫ٱلِص َح فَلَ هما َرأتۡ ُه َحسحبَ ۡت ُه ُ ه‬ ‫ٱد ُخل ه ۡ‬ ‫ََ ۡ‬
‫لها‬
‫ح‬
‫َ َ ه ُ َ ۡ ُّ َ ه ِ َ َ َ َ َ ۡ َ ِ ِ َ َ ۡ ُ َ ۡ‬
‫ت نف حس‬ ‫ب إ ح حّن ظلم‬ ‫قال إحنهۥ صح ممرد محن قوارحير قالت ر ح‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ ُ َ َ ُ َۡ َ َ ه َ ِ ۡ َ َ‬
‫ب ٱلعل حمني ‪44‬‬ ‫وأسلمت مع سليمن حَّللح ر ح‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ ليعقوب‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 43‬ﭽ‬
‫ه‬
‫‪ 37‬ﭽ ق َحبل ل ُهم ﭼ ‪ ،‬رويس وهجان‪ :‬ابلإدغام وهو املقدم‪ ،‬والإظهار‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪380‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َََ ۡ َۡ َ َۡٓ َ َُ َ َ َ ُ ۡ َ ً َ ۡ ُ ُ ْ هَ َ َ‬
‫ولقد أرسلنا إ حل ثمود أخاهم صلححا أ حن ٱعبدوا ٱَّلل فإحذا‬
‫َ َ َ َ ۡح َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫ُ ۡ َ َ‬
‫جلون‬ ‫ان َيت حصمون ‪ 45‬قال تَٰيقوم ل حم تستع ح‬ ‫هم ف حريق ح‬
‫َۡ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ ه َ َ َ ه ُ‬ ‫َ َ‬
‫كمۡ‬ ‫ٱلس ِي ح َئةح ق ۡبل ٱۡلسنةح لوَل تستغفحرون ٱَّلل لعل‬ ‫ب ه‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ه ه ۡ َ َ َ َ ه َ َ َ َ َٰٓ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َُ َ‬
‫طئ ح ُرك ۡم‬ ‫ۡحون ‪ 46‬قالوا ٱطۡينا بحك وبحمن معك قال‬ ‫تر‬
‫َۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ ه َۡ ُ َ ُۡ َ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم ق ۡوم تف َت ُنون ‪ 47‬وَكن حِف ٱلم حدينةح ت حسعة‬ ‫عحند ٱَّللح بل أ‬
‫َ ُ ْ ََ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۡرض َوَل يُ ۡصل ح ُحون ‪ 48‬قالوا تقاسموا‬ ‫س ُدون حِف ٱۡل ح‬ ‫َرهط ُيف ح‬ ‫َ َ‬
‫ه َََُِهُ ََ ۡ َُ ُ ه ََُ َ ه َ ِ َ َ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫‪ 49‬ﭽ ُم ۡهلك ﭼ‬
‫بحٱَّللح نلبيحتنهۥ وأهلهۥ ثم نلقولن ل حو حَلحهحۦ ما ش حهدنا مهلحك‬ ‫بضم املمي وفتح الالم‪.‬‬
‫ََ َُ ْ َ ۡ ََ ََۡ َ ۡ‬ ‫ه َ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫أهلحهحۦ ِإَونا لص حدقون ‪ 49‬ومكروا مكرا ومكرنا مكرا‬
‫َ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َُ َ ۡ ۡ َه‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫َوه ۡم َل يَش ُع ُرون ‪ 50‬فٱنظر كيف َكن عقحبة مك حرهحم أنا‬
‫وت ُه ۡم َخاو َيَۢة بماَ‬ ‫َ ۡ َ ُُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َهَۡ ُ ۡ َََُۡ ۡ َۡ‬
‫ح ح‬ ‫دمرنهم وقومهم أَجعحني ‪ 51‬فتحلك َي‬
‫ون ‪َ 52‬وأََنَ ۡي َنا هٱَّلحينَ‬ ‫َ َ َ َِ ۡ َ ۡ َُ َ‬
‫ظل ُم ٓوا إحن حِف ذل حك ٓأَلية ل حقوم يعلم‬
‫َ َ ْ ه‬
‫َ ُ ً ۡ َ َ َ ۡ ٓ ََُۡ َ‬ ‫ْ َ ُ ْ ُ َ‬
‫َء َام ُنوا َوَكنوا َي هتقون ‪ 53‬ولوطا إحذ قال ل حقو حمهحۦ أتأتون‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ُ‬
‫ٱلر َج َال َش ۡهوةَ‬ ‫ون ِ‬‫َ ه ُ ۡ ََُۡ َ‬ ‫َۡ َ َ ََ ُ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫‪ 55‬ﭽ أى‪ٜ‬نكم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ِصون ‪ 54‬أئحنكم تلأت‬ ‫حشة وأنتم تب ح‬ ‫ٱلف ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ِ َ ٓ َۡ َ ُ ۡ َۡ ََۡ ُ َ‬ ‫ِ ُ‬
‫ون ٱلنحساءح بل أنتم قوم َتهلون ‪55‬‬ ‫محن د ح‬

‫‪381‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َۡ ٓ ه ٓ َ َ ُْٓ َ ۡ ُ ْٓ َ َ ُ‬
‫۞ فما َكن جواب قو حمهحۦ إحَل أن قالوا أخ حرجوا ءال لوط محن‬
‫ََ ََۡ ُ ََ ۡ َُٓ ه‬ ‫َََ هُ َ‬ ‫ََۡ ُ ۡ هُ ۡ َُ‬
‫قريتحكم إحنهم أناس يتطهرون ‪ 56‬فأَنينه وأهلهۥ إحَل‬ ‫ََ‬
‫ََۡ َ َۡ َ َ‬ ‫‪ 58‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َََُ َ ه ۡ َ َ َ ۡ َ‬
‫َبين ‪ 57‬وأمطرنا علي حهم مطرا‬ ‫ٱمرأتهۥ قدرنها محن ٱلغ ح ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه َ َ َ ٌ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٓ َ َ ُ ُۡ َ‬
‫فساء مطر ٱلمنذرحين ‪ 58‬ق حل ٱۡلمد حَّلل ح وسلم َع عحبادحه ح‬
‫ون ‪ 59‬أَ هم ۡن َخلَقَ‬ ‫ه َ ۡ َ َ َٰٓ َ ٓ ه ُ َ ۡ ٌ َ ه ُ ۡ ُ َ‬
‫ّشك‬
‫ٱَّلحين ٱصطَف ءاَّلل خۡي أما ي ح‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ ۡ َ َ ََ ََ َ ُ ِ َ ه َ ٓ َ ٓ َ َۡ‬
‫َ‬
‫ت وٱۡلۡرض وأنزل لكم محن ٱلسماءح ماء فأۢنبتنا بحهحۦ‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َ َٓ َ َ َ َۡ َ ه َ َ َ ُ ۡ َ ُ ُ ْ َ َ ََٓ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫حدائحق ذات َهجة ما َكن لكم أن تۢنبحتوا شجرها أءحله‬ ‫‪ 60‬ﭽ أ•له ﭼ لكه‪.‬‬
‫َه َ ََ َۡ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه ۡ ُ َ‬
‫هم َع ٱَّللح بَل ه ۡم ق ۡوم َي ۡع حدلون ‪ 60‬أمن جعل ٱۡلۡرض قرارا‬
‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ََ ٓ ََۡ َ َ َ َ ََ َ َ َ َ َ َ َ َۡ َ ۡ‬


‫خللها أنهرا وجعل لها رو حَس وجعل َني ٱبلحري حن‬ ‫وجعل ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ً َ َ ه َ ه َۡ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬ ‫َه ه َ‬
‫جزا أءحله مع ٱَّللح بل أكَثهم َل يعلمون ‪ 61‬أمن‬ ‫حا ح‬ ‫‪ 62‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ُ ُ‬ ‫ش ُف ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ ُ ۡ ۡ‬
‫ٱلس ٓو َء َو َي ۡج َعلك ۡم‬ ‫يب ٱل ُمض َط هر إحذا دَعهُ َو َيك ح‬
‫رويس ابلتاء وششديد اذلال‪،‬‬
‫َي‬
‫ح‬ ‫روح ابلياء وششديد اذلال‪.‬‬
‫هَ‬ ‫ََ ه َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ٓ‬ ‫ه ه َ‬
‫ﭽ يَذك ُرون ﭼ‬
‫ۡرض أءحله هم َع ٱَّللح قلحيَل هما تذك ُرون ‪ 62‬أمن‬ ‫ُخلفا َء ٱۡل ح‬
‫‪ 63‬ﭽ ن ُ ُ َ‬
‫ٱلر َتَٰي َح ب ُ ۡ َ‬
‫ّشاُۢ‬ ‫َب َو ۡٱبلَ ۡحر َو َمن يُ ۡر حس ُل ِ‬ ‫ت ٱلۡ َ ِ‬ ‫ح‬ ‫م‬‫يك ۡم ِف ُظلُ َ‬ ‫ُ‬
‫َي ۡه حد‬
‫ّشُۢا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََۡ ََ ۡ َ َۡ ٓ َ َ ه َ ه ََ َ هُ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ابلنون املضمومة بدل الااء‪،‬‬
‫ّشكون ‪63‬‬ ‫َني يدي رۡحتحهحۦ أءحله مع ٱَّللح تعل ٱَّلل عما ي ح‬
‫ومض الشني‪.‬‬

‫‪382‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ه َ ۡ َ ُ ْ َۡ ۡ َ ُ ه ُ ُ ُ َ َ َ ۡ ُ ُ ُ ِ َ ه ٓ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلس َماءح‬ ‫أمن يبدؤا ٱۡللق ثم يعحيدهۥ ومن يرزقكم محن‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬‫ل‬ ‫‪ 64‬ﭽ أ•‬
‫نت ۡم َص حدقحنيَ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ َ ۡ َ .‬ح َ ح َ ه َ ه ُ ۡ َ ُ ْ ُ ۡ َ َ ُ‬
‫ح‬ ‫وٱۡلۡرض أءله مع ٱَّللح قل هاتوا برهن‬
‫ٱَّلل َوماَ‬‫ب إ هَل ه ُ‬ ‫ۡرض ۡٱل َغ ۡي َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ََۡ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫‪ 64‬قل َل يعلم من حِف ٱلسمو ح‬ ‫ُ‬
‫ح‬
‫ٱد َر َك ع ۡحل ُم ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح بَ ۡل ُهمۡ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ ُُ َ َه َ َُُۡ َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫‪ 66‬ﭽ بَ ۡل أ ۡد َر َك ﭼ يشعرون أيان يبعثون ‪ 65‬ب حل‬
‫ََ َ ه َ ََ َْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ ِ‬
‫حين كف ُر ٓوا أءحذا‬ ‫حِف شك ِم ۡحن َها بَل هم ِم ۡحن َها ع ُمون ‪ 66‬وقال ٱَّل‬
‫ابإكساكن الالم وزمزة قاع‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫مفتوحة وإاكساكن ادلال‪.‬‬
‫‪ 67‬ﭽ أ• َذا ‪ -‬أ•نها ﭼ ك هنا ت َربا َو َءابَاؤنا أئ ح هنا ل ُمخ َر ُجون ‪ 67‬لق ۡد ُوع ۡحدنا هذا َن ُن‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫ُ ْ‬
‫حني ‪ 68‬قل سحۡيوا‬
‫ُۡ‬ ‫ۡي ۡٱۡلَ هول َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية فهيام َو َءابَا ٓ ُؤنَا محن َق ۡب ُل إ ۡن َه َذا ٓ إ هَلٓ أَ َس حط ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ََۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض فٱنظروا كيف َكن عقحبة ٱلمج حرمحني ‪ 69‬وَل ِتزن‬ ‫حِف ٱۡل ح‬ ‫ََ‬
‫ون َمِتَ‬ ‫ََُ ُ َ‬ ‫َ ۡ ِ ه َۡ ُُ َ‬ ‫َ َۡ ۡ ََ َ ُ‬ ‫‪ 70‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫علي حهم وَل تكن حِف ضيق محما يمكرون ‪ 70‬ويقول‬
‫ُ ۡ َ َ َٰٓ َ َ ُ َ َ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ُ‬
‫َهذا ٱل َو ۡع ُد إن ك ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ 71‬قل عس أن يكون ردحف‬ ‫ح‬
‫َ َُ َ ۡ ََ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َۡ ُ ه‬
‫جلون ‪ِ 72‬إَون َر هبك َّلو فض ٍل َع‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ت‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫لكم َعض‬
‫ك ََلَ ۡعلَ ُم ماَ‬ ‫ه َه َ‬ ‫ََ ه َ ۡ ََُ ۡ َ َۡ ُ ُ َ‬
‫كن أكَثهم َل يشكرون ‪ِ 73‬إَون رب‬ ‫اس ول ح‬ ‫ٱنله ح‬
‫ه ٓ‬ ‫َٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ ُ ُ ُ ُ‬
‫ٱلس َماءح‬ ‫وره ۡم َو َما ُي ۡعل ُحنون ‪َ 74‬و َما م ۡحن َغئحبَة حِف‬ ‫كن صد‬ ‫ت ح‬
‫ه َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ َ َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َۡ‬
‫ني ‪ 75‬إحن هذا ٱلقرءان يقص َع‬ ‫ۡرض إحَل حِف كحتب مب ح ٍ‬ ‫وٱۡل ح‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َث ٱَّلحي ه ۡم فحيهح َي َتل حفون ‪76‬‬ ‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل أك‬ ‫بَ ح ٓ‬

‫‪383‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حني ‪ 77‬إحن َر هبك َيق حَض بَ ۡي َن ُهم‬


‫َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡحة ِل حلۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ِإَونه ُهۥ ل َ ُهدى َو َر ۡ َ‬
‫َع ۡ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬
‫َََهۡ ََ ه ه َ ََ‬
‫حيم ‪ 78‬فتوَّك َع ٱَّللح إحنك‬ ‫يز ۡٱل َعل ُ‬ ‫ك حمهحۦ َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ُ ۡ‬
‫حِب‬
‫ح‬ ‫ُّ ٓ َ‬
‫ه َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ ه ُّ َ ٓ َ َ َ ه ۡ ْ‬ ‫ُۡ‬ ‫ٱل ََع َء اذا ﭼ‬ ‫‪ 80‬ﭽ‬
‫ني ‪ 79‬إحنك َل تس حمع ٱلموَت وَل تس حمع ٱلصم ٱلَعء إحذا ولوا‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱلمب ح ح‬
‫ُۡ ُ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡۡ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ َ‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫م عن ضللت ح حهم إحن تس حمع إحَل‬ ‫مدب ح حرين ‪ 80‬وما أنت بحهدحي ٱلع ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 82‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َمن يُؤم ُحن أَ‍ِبتَٰيتحنا ف ُهم م ۡسل ُحمون ‪ِ ۞ 81‬إَوذا َوق َع ٱلق ۡول عل ۡي حه ۡم‬
‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫مع‬

‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬


‫كل ُحم ُه ۡم أ هن ٱنله َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اس َكنوا أَ‍ِبتَٰيت ح َنا‬ ‫ۡرض ت‬ ‫أخ َر ۡج َنا ل ُه ۡم دٓابهة ِم َحن ٱۡل ح‬
‫َ ِ‬ ‫ُِ ُ َ‬ ‫ون ‪َ 82‬و َي ۡو َم ََنۡ ُ ُ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫ك أ همة ف ۡوجا ِم هحمن يُك حذ ُب‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ّش‬ ‫َل يوق حن‬
‫َ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ ٓ ُ َ َ َ َ ه‬ ‫َ َ َُ ۡ ُ َ َ‬
‫وز ُعون ‪ 83‬حِت إحذا جاءو قال أكذَتم أَ‍ِبتَٰي حِت‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫أَ‍ِبتَٰيتحنا فهم ي‬
‫َ َۡ ُ‬ ‫ًۡ َه َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ََۡ ُ ُ ْ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪َ 84‬و َوق َع ٱلق ۡول‬ ‫حيطوا ب ح َها عحلما أماذا ك‬ ‫ولم ِت‬
‫ََۡ ََ ْۡ َه َ َ َۡ هَۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬
‫َعل ۡي حهم ب ح َما ظل ُموا ف ُه ۡم َل يَن حطقون ‪ 85‬ألم يروا أنا جعلنا ٱَلل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َِ‬ ‫َ هَ َ ُۡ ً ه‬ ‫َ ۡ ُُ ْ‬
‫ِصا إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم يُؤم ُحنون‬ ‫ل حيسكنوا فحيهح وٱنلهار مب ح‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫‪ 87‬ﭽ َءاتوهُ ﭼ‬
‫ٱلصور ففزع َمن ِف ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪َ 86‬و َي ۡو َم يُنف ُخ ِف ُّ‬
‫ت َو َمن حِف‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫مبد اهلمزة ومض التاء‪.‬‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡرض إ هَل َمن َشا ٓ َء ه ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡل َبال‬ ‫ى‬ ‫ر‬‫ين ‪َ 87‬وتَ َ‬ ‫ٱَّلل َو ُ ٌَّّك أتَ ۡوهُ َدخحر َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ه‬‫س ُب َ‬ ‫ح‬
‫َۡ‬
‫ِت‬ ‫‪ 88‬ﭽ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫حي أ ۡت َقنَ‬ ‫ٱَّللح هٱَّل ٓ‬ ‫ُ َۡ ه‬
‫اب صنع‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َُ َ َ َ َ َ‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫ِتسبها جامحدة وهحـ تمر مر ٱلسح ح‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ﭽ َيف َعلون ﭼ‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫َش ٍء إنه ُهۥ َخب ُ‬ ‫ُه َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما تف َعلون ‪88‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫ك‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬

‫‪384‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ٓ َ َۡ َ َ َ َ ُ َ ۡ ِ ۡ َ َ ُ ِ َ َ َ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 89‬ﭽ ف َز حع يَ ۡو حمئ ح ٍذ ﭼ‬
‫من جاء بحٱۡلسنةح فلهۥ خۡي محنها وهم محن فزع يومئ ح ٍذ ءامحنون‬
‫َ ۡ ُۡ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َٓ ه ِ َ َ ُ‬
‫ت ُو ُجوه ُه ۡم حِف ٱنلهارح هل َت َز ۡون إحَل‬ ‫ك هب ۡ‬ ‫بكرس العني بدون تنوين‬
‫‪ 89‬ومن جاء بحٱلسيحئةح ف‬ ‫وكرس املمي‪.‬‬
‫َۡ َۡ ه‬ ‫هَٓ ُ ۡ ُ َۡ َ َُۡ َ ه َ‬ ‫َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪ 90‬إحنما أمحرت أن أعبد رب ه حذه ح ٱبلِلة ٱَّلحي‬
‫ح‬ ‫ما ك‬
‫َ َۡ‬ ‫ون م َحن ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َ ه َ َ َ َ ُ ُ ُّ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ني ‪ 91‬وأن‬ ‫ح‬ ‫حرمها وَلۥ ك َشء وأمحرت أن أك‬
‫َ ه َُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱه َت َدى فَإ هن َما َي ۡه َ‬ ‫ََُْۡ ُۡ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫سهحۦ َو َمن ضل فقل‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫نلح‬ ‫حي‬‫د‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫أتلوا ٱلقرءان فم حن‬
‫َۡ ۡ ُ ه َ ُ ُ ۡ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َٓ ََ۠ َ ۡ‬
‫ۡييكم ءاتَٰيتحهحۦ‬ ‫إحنما أنا محن ٱلمنذحرحين ‪ 92‬وق حل ٱۡلمد حَّللح س ح‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ف َت ۡع حرفون َها َو َما َر ُّبك بحغفح ٍل ع هما ت ۡع َملون ‪93‬‬

‫ورة ُ القصص‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬
‫ني ‪ 2‬ن ۡتلوا َعل ۡيك محن ن َب حإ‬ ‫ب‬‫م‬ ‫ت ۡٱلك َحتب ٱل ۡ ُ‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫طس ٓم ‪ 1‬ت حل‬‫ٓ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َۡ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱۡل ِ حق ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪ 3‬إحن ف ۡحر َع ۡون َعَل حِف ٱۡل ح‬ ‫موَس وف حرعون ب ح‬
‫َو َج َع َل أَ ۡهلَ َها ش َحيعا ي َ ۡس َت ۡضعح ُف َطآئ َفة ِم ۡحن ُه ۡم يُ َذبِ ُح َأ َۡ َنا ٓ َء ُهمۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫حين ‪َ 4‬ونُر ُ‬ ‫َ َٓ ُ ۡ هُ َ َ َ ُۡۡ‬ ‫ََۡ َۡ‬
‫يد أن ن ُم هن‬ ‫ح‬
‫سد َ‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ۡحۦ ن حساءهم إحنهۥ َكن محن ٱلم‬ ‫ويست ح‬
‫َ‬
‫‪ 5‬ﭽ أى‪ ٜ‬همة ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ َُ ۡ َ ه َ ََۡ َُ ُ ۡ‬ ‫ۡ ُ ۡ ُ ْ َۡ‬
‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ َ َ .‬ه‬
‫ۡرض وَنعلهم أئحمة وَنعلهم ٱلورحثحني ‪5‬‬ ‫َع ٱَّلحين ٱستضعحفوا حِف ٱۡل ح‬

‫‪385‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ود ُهماَ‬ ‫َُ َ ۡ َۡ َ َ َ َ َ َ ُُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََُ ِ َ‬


‫ۡرض ون حري ف حرعون وهمن وجن‬ ‫ك َن ل ُه ۡم حِف ٱۡل ح‬ ‫و نم ح‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َٰٓ ُ ح ِ ُ َ َٰٓ َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ َ‬
‫م ۡحن ُهم هما َكنوا ُيذ ُرون ‪ 6‬وأوحينا إ حل أم موَس أن‬
‫ََ‬ ‫َۡ ِ ََ ََ‬ ‫َ َۡ ََۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫اِف وَل‬ ‫ت عليهح فألقحيهح حِف ٱَل حم وَل َّت ح‬ ‫خف ح‬ ‫ۡرضعحيهح فإحذا ح‬
‫أ ح‬
‫ٱتلَ َق َط ُهۥٓ‬‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ٓ ه َ ٓ ُّ ُ َ ۡ َ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫ك وجاعحلوه محن ٱلمرسلحني ‪ 7‬ف‬ ‫ِتز حِن إحنا رادوه إحَل ح‬
‫ون ل َ ُه ۡم َع ُد ِوا َو َح َزنًا إ هن ف ۡحر َع ۡو َن َو َه َمنَ‬ ‫َ ُ ۡ َۡ َ َ ُ َ‬
‫ءال ف حرعون حَلك‬
‫ح‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫َ‬ ‫‪ 9‬ﭽ ٱم َرأه ﭼ ﭽ قره ﭼ‬
‫ت‬ ‫ت ف ۡحر َع ۡو َن قُ هر ُ‬ ‫ٱم َرأ ُ‬ ‫ني ‪َ 8‬وقَالَت ۡ‬ ‫ود ُه َما ََكنُوا ْ َخطـ َ‬ ‫َ ُُ َ‬
‫وجن‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َ ۡ ِ ََ َ َ َۡ ُُ ُ َ َ َ َ َ ََٓ َۡ َه َُ ََ‬
‫خذهۥ ولا‬ ‫س أن ينفعنا أو نت ح‬ ‫عني حل ولك َل تقتلوه ع َٰٓ‬
‫َ َ ۡ‬ ‫ََ ۡ َ َ َُ ُ ُِ ُ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫َوه ۡم َل يَش ُع ُرون ‪ 9‬وأصبح فؤاد أ حم موَس ف حرَغ إحن َكدت‬
‫ون م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمنحنيَ‬ ‫ََۡ ٓ َ ه َ ۡ َ ََ َ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫تلُ ۡب حدي بحهحۦ لوَل أن ربطنا َع قلبحها تلح ك‬
‫َ ُُ َُ ۡ َ‬ ‫ََ ُ َ ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ۡ ُۡ‬
‫‪ 10‬وقالت حۡلختحهحۦ ق حصيهح فبِصت بحهحۦ عن جنب وهم َل‬
‫ت‬ ‫ون ‪َ ۞ 11‬و َح هر ۡم َنا َعلَ ۡيهح ٱل ۡ َم َراض َع محن َق ۡب ُل َف َقالَ ۡ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫يش عر‬
‫ح‬
‫ك ۡم َو ُه ۡم ََلۥُ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ ُ َ ُ‬
‫هل أدلكم َع أه حل َيت يكفلونهۥ ل‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ َ َٰٓ ُ ِ َ ۡ َ َ ه َ ۡ ُ َ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن حص ُحون ‪ 12‬فرددنه إ حل أ حمهحۦ ك تقر عينها وَل ِتزن‬
‫َ َۡ ََ َه َ ۡ َ ه َ ِ ََ ه َ ۡ ََ ُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫كن أكَثهم َل يعلمون ‪13‬‬ ‫وتلح علم أن وعد ٱَّللح حق ول ح‬

‫‪386‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ه َ َ َ َ ُ ه ُ َ ۡ َ َ َٰٓ َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ‬
‫ولما بلغ أشدهۥ وٱستوى ءاتينه حكما وعحلما وكذل حك َن حزي‬
‫َع ححني َغ ۡفلَة ِم ۡحن أَ ۡهل َحها فَ َو َجدَ‬ ‫َ َ َ َ َۡ ََ ََ‬
‫ة‬ ‫حين‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫‪14‬‬ ‫سن َ‬
‫ني‬ ‫ح‬
‫ٱل ۡ ُم ۡ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حيعتحهحۦ َوهذا م ۡحن َع ُد ِوحه حۦ‬
‫َ َ‬ ‫حيها َر ُجلَ ۡني َي ۡق َتت ََلن َه َذا محن ش َ‬ ‫ف َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ََ ه‬ ‫ٱس َت َغ َث ُه هٱَّلحي محن ش َ‬ ‫فَ ۡ‬
‫حيعتحهحۦ َع ٱَّلحي م ۡحن َع ُد ِوحه حۦ ف َوك َزهُۥ ُمو ََس‬
‫ه ُ َ ُ ِ ُّ ِ‬ ‫ه‬ ‫ََ َ َ َۡ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫ضل ُّمبحني‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫إ‬
‫ح ح‬ ‫ن‬ ‫ط‬‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ي‬ ‫ٱلش‬ ‫ل‬‫ح‬
‫َ‬
‫م‬ ‫ع‬ ‫فقَض عليهح قال هذا محن‬
‫َََ َ ه ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ ِ ِ َ َۡ ُ َۡ‬
‫ت نف حس فٱغفح ۡر حل فغف َر َُل ٓۥ إحن ُهۥ ه َو‬ ‫ب إ ح حّن ظلم‬ ‫‪ 15‬قال ر ح‬
‫ََ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫حيم ‪ 16‬قَ َال َر ِب ب َما ٓ َأ ۡن َع ۡم َ‬ ‫ۡٱل َغ ُف ُ‬
‫ت َعلـ ه فل ۡن أكون‬ ‫ح ح‬
‫ٱلرح ُ‬ ‫ور ه‬
‫َۡ َ َ ٓ َََه ُ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َظهۡيا ِل ۡحل ُم ۡجرم َ‬
‫حني ‪ 17‬فأصبح حِف ٱلمدحينةح خائحفا يَتقب فإحذا ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ ُ ُ َ َٰٓ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ َُ‬
‫َس إحنك لغوح ِي ُّمبحني‬ ‫ِصخهۥ قال َلۥ مو‬ ‫ٱستنِصهۥ بحٱۡلم حس يست ح‬
‫ه‬ ‫ََهٓ َۡ ََ َ َ‬
‫اد أن َي ۡب حط َش بحٱَّلحي ُه َو َع ُد ِو ل ه ُه َما قَ َال َتَٰي ُمو ََسَٰٓ‬ ‫‪ 18‬فلما أن أر‬
‫ُ ُ هٓ َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََۡ َ َۡ‬ ‫َُ ُ َ ََُۡ‬
‫أت حريد أن تقتل حّن كما قتلت نفسا بحٱۡلم حس إحن ت حريد إحَل أن‬ ‫ُۢ‬
‫ون م َحن ٱل ۡ ُم ۡصلححنيَ‬ ‫ََ ُ ُ َ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ۡرض وما ت حريد أن تك‬ ‫كون َج هبارا حِف ٱۡل ح‬ ‫ت‬
‫ه َۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪َ 19‬و َجا ٓ َء َر ُجل ِم ۡحن أ ۡق َصا ٱل ۡ َمد َ‬
‫َس إحن ٱلمِل‬ ‫حينةح ي َ ۡس ََع قَ َال َتَٰي ُمو َ َٰٓ‬
‫خ َرجَ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ َ َۡ ُ ُ َ َ ۡ ُ ۡ ِ َ َ َ ه‬
‫حني ‪ 20‬ف‬ ‫يأت حمرون بحك حَلقتلوك فٱخرج إ ح حّن لك محن ٱلن حص ح‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َۡ ۡح ه‬ ‫َۡ َ ٓ َ ََه ُ َ َ َ ِ َِ‬
‫ني ‪21‬‬ ‫ح‬ ‫َن حّن محن ٱلقوم‬ ‫ب ح‬ ‫محنها خائحفا يَتقب قال ر ح‬

‫‪387‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََه َ ه َ َۡ ٓ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َ ِ َ‬
‫ب أن َي ۡهدحيَّن َس َوآءَ‬ ‫ولما ت َوجه ت حلقا َء مدين قال عس ر ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ‬
‫اس‬ ‫يل ‪َ 22‬ول هما َو َرد َما َء َم ۡد َي َن َو َج َد َعل ۡيهح أ همة ِم َحن ٱنله ح‬ ‫ٱلسب ح ح‬
‫ه‬
‫ۡ َََۡ‬
‫ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ َ ۡ ُ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ني‬
‫ح‬
‫ُ‬
‫‪ 23‬ﭽ دون ح حه حم ٱمرأت‬
‫ان قال ما خطبكما‬ ‫ني تذود ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ .‬يسقون ووجد محن دون ح حهم ٱمرأت ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ُ ۡ َ ِ ٓ‬ ‫قَ َاتلَا ََل ن َ ۡ‬
‫ٱلر ََع ُء َوأبُونا ش ۡيخ كبحۡي ‪ 23‬ف َسَّق‬ ‫ح‬ ‫حر‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ِت‬ ‫ح‬ ‫َّق‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ﭽ يُصد َحر ﭼ‬
‫َ ُ َ ُ ه َ َ ه َٰٓ َ ِ ِ َ َ َ َ ِ ِ َ ٓ َ َ ۡ َ َ‬
‫ت إحلـ ه م ۡحن‬ ‫ب إ ح حّن ل حما أنزل‬ ‫ٱلظ حل فقال ر ح‬ ‫لهما ثم تول إحل ح‬
‫رويس ابلإشامم فقط‪.‬‬

‫ٱست ۡح َيآء قَالَ ۡ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ ُۡ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬


‫ت‬ ‫خۡي فقحۡي ‪ 24‬فجا َءته إححدى ُه َما ت ۡم حَش َع ح‬
‫ٓ‬ ‫ه َ َۡ ُ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ َ َ ََ‬
‫ت نلَا فل هما َجا َءهُۥ‬ ‫إحن أ حب يدعوك حَلج حزيك أجر ما سقي‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫ََ ه َ َۡ َۡ َ َ َ َ َ ََۡ ََۡ َ َ َۡ ۡح ه‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫وقص عليهح ٱلقصص قال َل َّتف َنوت محن ٱلقوم‬
‫َ َ‬
‫ج ۡرتَ‬ ‫ٱس َت ۡـ َ‬ ‫ۡي َمن ۡ‬ ‫ٱس َت ۡـج ۡرهُ إ هن َخ َۡ‬ ‫ي َأبَت ۡ‬ ‫َ َ ۡ ۡ َ ُ َ ََٰٓ‬
‫ا‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ت‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫يأبَه ﭼ‬ ‫‪ 22‬ﭽ َٰٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ِتَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ ُ ُ َۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ُّ ۡ َ‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫كحك إححدى ٱبن ه‬ ‫ّن أرحيد أن أن ح‬ ‫ٱلقوي ٱۡلمحني ‪ 26‬قال إ ح ح ٓ‬
‫ح‬
‫َ ُ َ ََ َ َ َ ۡ َۡ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت َعّشا ف حم ۡن‬ ‫َع أن تأجر حِن ثم حّن ححجج فإحن أتمم‬ ‫ني َ َٰٓ‬ ‫هت ح‬
‫َ َۡ‬
‫ٱَّلل محنَ‬ ‫ّن إن َشا ٓ َء ه ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ك َس َتجدُ‬ ‫َ َ َ ٓ ُ ُ َ ۡ َ ُ ه َ َۡ َ‬
‫ح ح ح‬ ‫عحندحك وما أرحيد أن أشق علي‬
‫ك أ هي َما ۡٱۡل َجلَ ۡني قَ َض ۡي ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ َََۡ َ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ني ‪ 27‬قال ذل حك بي حّن وبين‬ ‫ح‬ ‫‪ 28‬ﭽ َعلَ ه‬
‫َُ ُ‬ ‫ََ ُ ۡ َ َ َ َ َ هُ ََ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ي‬
‫ٱَّلل َع َما نقول َوك حيل ‪28‬‬ ‫فَل عدون علـ ه و‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬

‫‪388‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ََ َ َۡ ٓ َ َ‬ ‫ََه َ َ ُ َ‬


‫حب‬ ‫۞ فلما قَض موَس ٱۡلجل وسار بحأهلحهحۦ ءانس محن جان ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ ْٓ ِٓ َ َۡ ُ َ ه َ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ُّ‬
‫ل ءاتحيكم‬ ‫َ‬ ‫ٱلطورح نارا قال حۡلهلحهح ٱمكثوا إ ح حّن ءانست نارا لع ح ٓ‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 27‬ﭽ ج ۡذ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ﭼ‬ ‫ة‬ ‫و‬
‫َب أ ۡو َجذ َوة م َحن ٱنلهارح ل َعلك ۡم تص َطلون ‪ 29‬فل هما أتى َها‬ ‫محن َها ِب َ‬ ‫ح‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫بكرس اجلمي‪.‬‬
‫ٱلش َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫نُود َ‬
‫ج َرة ح‬ ‫حي محن ش حط ِٕ ٱل َوادح ٱۡل ۡي َم حن حِف ٱبلُق َعةح ٱل ُم َب َركةح محن‬ ‫بﭼ‬
‫ه َ‬
‫‪ 32‬ﭽ ٱلره ح‬
‫ََ ۡ َۡ َ َ َ ََ‬ ‫ٱَّلل َر ُّب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ َ ُ َ َٰٓ ِ ٓ َ َ ه‬
‫اك فل هما‬ ‫ُ‬ ‫بفتح الهاء‪.‬‬
‫ني ‪ 30‬وأن أل حق عص‬ ‫ح‬ ‫أن تَٰيموَس إ ح حّن أنا‬ ‫َ َ َٰٓ ِ َ‬
‫ََۡ ُ َِ ۡ َ ُ َ َۡ ۡ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُّ ه َ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ك‬ ‫ﭽ فذن ح‬
‫َٰٓ‬
‫رويس بتشديد النون مع املد رءاها تهَت كأنها جان ول مدبحرا ولم يع حقب تَٰيموَس أقبحل وَل‬ ‫َ‬
‫َ ٓ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ۡ ُ ۡ‬ ‫ََۡ ه َ‬
‫ٱسلك يَ َد َك حِف َج ۡيبحك َّت ُرج ََ ۡيضا َء‬ ‫ك م َحن ٱٓأۡل حمن َ‬ ‫املش اع‪.‬‬
‫حني ‪31‬‬ ‫َّتف إحن‬ ‫َُُۡ‬
‫َ ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ ُ ٓ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ ََ َ َ َ هۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫‪ 33‬ﭽ يقتل‬
‫ان‬ ‫َ‬
‫ب فذن حك برهن ح‬ ‫ۡي سوء وٱضمم إحَلك جناحك محن ٱلره ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬محن غ ح‬
‫َ َ‬ ‫سق َ‬ ‫َ‬ ‫هِ َ َ ۡ َۡ َ َ ََ ْ ه َ ُ ْ َ‬
‫ني ‪ 32‬قال‬ ‫َليهحۦٓ إحن ُه ۡم َكنوا ق ۡوما ف حح‬ ‫محن ربحك إ حل ف حرعون وم ح‬ ‫‪ 34‬ﭽ َم حَع ﭼ‬
‫َ ُ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ََ َ ُ َ َُُۡ‬ ‫َ ِ ِ ََۡ ُ ُۡ ۡ َۡ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫ون ‪ 33‬وأ حخ هرون‬ ‫ب إ ح حّن قتلت محنهم نفسا فأخاف أن يقتل ح‬ ‫ر ح‬ ‫ُ َ ِ ۡ‬
‫ِ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ّن‬ ‫ﭽ يصد ح‬
‫حق‬
‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ۡ ُۡ َ َ ۡ ُ َ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ‬
‫هو أفصح م ححّن ل حسانا فأرسحله م حَع رحدءا يصدحق حّن إ ح حّن أخاف أن‬ ‫ابإكساكن القاف‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُّ َ ُ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ ُ َ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ ِ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬ ‫ك ِذحبُ‬ ‫ُ َ‬
‫‪ 34‬ﭽ ي‬
‫ون ‪ 34‬قال سنشد عضدك بحأخحيك وَنعل لكما سلطنا‬ ‫يكذحب ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ُ َ َۡ ُ َ َ َٓ َ ُ َ َ َ هَ َ ُ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫فَل ي حصلون إحَلكما أَ‍ِبتَٰيتحنا أنتما وم حن ٱتبعكما ٱلغل حبون ‪35‬‬

‫‪389‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫فَلَ هما َجا ٓ َء ُهم ُّمو ََس أَ‍ِب َتَٰيت َنا ََ ِي َنت َقالُوا ْ َما َه َذا ٓ إ هَل سححرۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ِف َءابَآئ َنا ۡٱۡل هول َ‬
‫حني ‪َ 36‬وقال ُمو ََس‬ ‫ُّم ۡف َتـرى َو َما َس حم ۡع َنا ب ح َه َذا ح ٓ‬
‫ح‬
‫ََ َ ُ ُ ُ َ َُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َِٓ َ ۡ َُ َ َ َٓ ۡ‬
‫ر حب أعلم ب حمن جاء بحٱلهدى محن عحن حده حۦ ومن تكون َلۥ عقحبة‬
‫ي َأ ُّي َها ٱل ۡ َم َِلُ ماَ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 37‬وقَال ف ۡحر َع ۡو ُن َ َٰٓ‬ ‫ه هُ َ ُۡ ُ ه ُ َ‬
‫ٱلـدارح إحنهۥ َل يفل حح ٱلظل حم‬
‫ني‬ ‫َع حِ‬
‫ٱلط‬
‫َ َ َ ُ ََ‬
‫ن‬ ‫م‬‫ه‬ ‫تَٰي‬ ‫ل‬ ‫كم ِم ۡحن إ َله َغ ۡۡيي فَأَ ۡوق ۡ‬
‫حد‬
‫َ ۡ ُ َ ُ‬
‫عل حمت ل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ٍ‬
‫ِ َ‬ ‫َ ۡ َ ِ َ ۡ ه َ ِ َ ه ُ َ َٰٓ َ‬
‫ِإَوّن َۡل ُظ ُّن ُهۥ محنَ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫فٱجعل حل صحا لع ح ٓ‬
‫ل أطل حع إ حل إحلهح موَس ح‬
‫َۡ‬
‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ۥ‬
‫َ ۡ َ ََۡ َُ َ ُُ ُ‬
‫ودهُ‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫َب‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬‫و‬ ‫‪38‬‬ ‫ك حذَ َ‬
‫ني‬
‫ۡ َ‬
‫ٱل‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ودهُۥ َف َن َب ۡذ َن ُهمۡ‬ ‫ََ َ َۡ ُ َ ُُ َ‬ ‫َ َ ُّ ٓ ْ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 39‬ﭽ ير ح‬
‫وظنوا أنهم إحَلنا َل يرجعون ‪ 39‬فأخذنه وجن‬ ‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ِ َ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َُ ه‬ ‫َ‬
‫ني ‪َ 40‬و َج َعل َن ُه ۡم أئ ح همة‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫حِف ٱَل حم فٱنظر كيف َكن ع حقبة‬ ‫‪ 41‬ﭽ أى‪ ٜ‬همة ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ‬ ‫َۡ ُ َ َ ه َََۡ ۡ َ َ َ ُ َ ُ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫نِصون ‪ 41‬وأتبعنهم حِف‬ ‫يدعون إحل ٱنلارح ويوم ٱلقحيمةح َل ي‬
‫ََ‬
‫حني ‪َ 42‬ولق ۡد‬ ‫ٱل ۡن َيا لَ ۡع َنة َو َي ۡو َم ۡٱلق َي َمةح ُهم ِم َحن ٱل ۡ َم ۡق ُبوح َ‬ ‫َه حذه ح ُّ‬
‫ح‬
‫َۡ َٓ ََۡ َۡ ُۡ ُ َ ُۡ َ‬ ‫َءاتَ ۡي َنا ُمو ََس ٱلۡك َحت َ‬
‫ب حم ُۢن َع حد ما أهلكنا ٱلقرون ٱۡلول‬
‫َ ه َ‬ ‫َ ََۡ ه ه‬ ‫َ َ ٓ َ ه ح ُ‬
‫ۡحة ل َعل ُه ۡم َي َتذك ُرون ‪43‬‬ ‫اس َوهدى ور‬ ‫بصائ حر ل حلن‬

‫‪390‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ب إ ۡذ قَ َض ۡي َنا ٓ إ َل ُمو ََس ۡٱۡلَ ۡم َر َوماَ‬ ‫َۡۡ‬ ‫ََ ُ َ َ‬


‫ح‬ ‫حب ٱلغر ح ِ ح ح‬ ‫وما كنت حِبان ح‬
‫َ هٓ َ َ ۡ‬ ‫‪ 45‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ۡٱل ُع ُم ُرﭼ ُ َ َ ه‬
‫او َل َعلَ ۡيهمُ‬ ‫نشأنَا قُ ُرونا َف َت َط َ‬ ‫َ‬
‫كنت محن ٱلش حهدحين ‪ 44‬ولكحنا أ‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫ِف أَ ۡهل َم ۡد َي َن َت ۡتلُوا ْ َعلَ ۡيه ۡم َء َاتَٰيتناَ‬ ‫ُُُۡ ََ ُ َ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٓ‬ ‫ٱلعمر وما كنت ثاوحيا ح‬ ‫ََ‬
‫ح‬ ‫‪ 45‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡ َ َ‬
‫ٱلطورح إحذ ناد ۡي َنا‬ ‫نت ِبَان حب ُّ‬ ‫حني ‪َ 45‬و َما ُك َ‬ ‫َو َلك هحنا ُك هنا ُم ۡر حسل َ‬ ‫‪ 47‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ه‬ ‫ٓ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫كن هرۡحَة ِمحن هر ِبحك تلح ُنذ َحر ق ۡوما هما أتى ُهم ِمحن نذحير ِمحن‬ ‫َول ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫يبُۢة بماَ‬ ‫يب ُهم ُّم حص َ‬ ‫ون ‪َ 46‬ول َ ۡو ََلٓ أَن تُ حص َ‬ ‫َۡ َ ََهُ ۡ َََ هُ َ‬
‫قبل حك لعلهم يتذكر‬
‫ح‬
‫َ ه‬ ‫َ ه َ ۡ َۡ ۡ َ َُ ُ ْ َ هَ ََۡ ٓ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫ت إ ح َۡل َنا َر ُسوَل ف َنتب ح َع‬ ‫قدمت أيدحي حهم فيقولوا ربنا لوَل أرسل‬
‫ٱۡل ُّق م ۡحن‬ ‫حني ‪ 47‬فَلَ هما َجا ٓ َء ُه ُم ۡ َ‬ ‫ون م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ َ َ ََ ُ َ‬
‫ءاتَٰيتحك ونك‬
‫َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ ُ َ ۡ َ َ ٓ ُ َ ُ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ َ ٓ‬
‫وَت موَس أو لم يكفروا بحما‬ ‫وَت محثل ما أ ح‬ ‫‪ 48‬ﭽ َسـ حح َران ﭼ عحندحنا قالوا لوَل أ ح‬
‫ُِ‬ ‫َُۡ َ ُ ْ ۡ َ ََ َ َ َ َ ُْٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ح‬
‫ان تظهرا وقالوا إحنا بحكل‬ ‫وَت موَس محن قبل قالوا سححر ح‬ ‫َ‬
‫بفتح السني و لأل‪ .‬بعدها وكرس أ ح‬
‫َ‬
‫ه ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫كتب ِم ۡحن عحن حد ٱَّللح ه َو أه َدى‬ ‫كفح ُرون ‪ 48‬قل فأتوا ب ح ح‬
‫احلاء‪.‬‬

‫َ هۡ َۡ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ َٓ َه‬


‫جيبوا لك‬ ‫محنهما أتبحعه إحن كنتم ص حدقحني ‪ 49‬فإحن لم يست ح‬
‫ون أَ ۡه َوا ٓ َء ُه ۡم َو َم ۡن أَ َض ُّل م هحمن هٱتبَ َع َه َوى ُه ب َغۡيۡ‬ ‫َ ۡ َۡ َه َ َه ُ َ‬
‫فٱعلم أنما يتبحع‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬ ‫ِ َ ه ه هَ َ‬ ‫ُ‬
‫ني ‪50‬‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي ٱلقوم‬ ‫هدى محن ٱَّللح إحن‬

‫‪391‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون ‪ 51‬هٱَّلحينَ‬ ‫َ ََ ۡ َ ه َۡ َُ ُ َۡ َۡ َ َ ه ُ ۡ َ َ َ ه ُ َ‬
‫۞ ولقد وصلنا لهم ٱلقول لعلهم يتذكر‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ب محن ق ۡبل حهحۦ هم بحهحۦ يُؤم ُحنون ‪ِ 52‬إَوذا ُي ۡتل‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َء َات ۡي َن ُه ُم ۡٱلك َحت َ‬
‫ََ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫هَِٓ ه ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ هُ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ ُْٓ‬ ‫‪ 53‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫علي حهم قالوا ءامنا بحهحۦ إحنه ٱۡلق محن ربحنا إحنا كنا محن قبلحهحۦ‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ه ه َ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ني بحما صَبوا‬ ‫مسل ح حمني ‪ 53‬أولئحك يؤتون أجرهم مرت ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلس ِي ح َئة َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم يُن حفقون ‪ِ 54‬إَوذا‬
‫ه َ‬
‫ٱۡل َس َنةح‬ ‫ون ب ۡ َ‬ ‫ََۡ َُ َ‬
‫ويدرء‬
‫ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ ُ ْ هۡ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ُۡ ََ ُ ْ ََٓ َ ۡ َ َُ ََ ُ‬
‫س حمعوا ٱللغو أعرضوا عنه وقالوا نلا أعملنا ول‬
‫ه َ َ‬ ‫جهل َ‬ ‫ك ۡم ََل نَبۡ َتغ ٱ ۡل َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ٌ َ َۡ ُ‬
‫حني ‪ 55‬إحنك َل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أعملكم سلم علي‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َۡ َ ََ‬
‫ٱَّلل َي ۡهدحي َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ُه َو أ ۡعلَمُ‬ ‫ك هن ه َ‬ ‫تهدحي من أحببت ول ح‬
‫َۡ‬
‫َ ُ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫هه‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫بٱل ۡ ُم ۡه َتد َ‬
‫حين ‪َ 56‬وقال ٓوا إحن نتبحعح ٱل ُه َدى َم َعك ن َتخ هطف م ۡحن‬ ‫ح‬
‫َُۡ َۡ َ َ َ ُ ُِ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َٓ َ َۡ ُ َ ِ ه‬ ‫َ‬ ‫بﭼ‬
‫ُۡ‬
‫َت َ َٰٓ‬ ‫‪ 57‬ﭽ‬
‫ك‬ ‫كن لهم حرما ءامحنا َيب إحَلهح ثمرت ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫ۡرضنا أو لم نم ح‬ ‫أ ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ ََ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ِ ه ه َ‬ ‫َ ۡ‬
‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َثه ۡم َل َي ۡعل ُمون ‪َ 57‬وك ۡم‬ ‫ك هن أك‬ ‫َشء ِرحزقا محن ُلنا َول ح‬
‫ك َم َٰك ُحن ُه ۡم لَمۡ‬ ‫ََۡ َ َ ۡ َ َ ََ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫أهلكنا محن قرية ِۢ ب حطرت معحيشتها فتحل‬
‫َ َ‬ ‫َن ُن ۡٱل َورث َ‬ ‫َُ ه َۡ‬ ‫ُ ۡ َ ِ ُۢ َ ۡ ۡ ه َ‬
‫حني ‪َ 58‬و َما َكن‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ك‬ ‫و‬ ‫حيَل‬ ‫ل‬ ‫تسكن حمن َع حدهحم إحَل ق‬
‫ِف أُ ِم َحها َر ُسوَل َي ۡتلُوا ْ َع َل ۡيهمۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ث‬
‫َ ه ََۡ َ‬
‫ع‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ِت‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ك ُم ۡهل َحك ۡٱل ُق َ‬ ‫َ ُّ َ‬
‫رب‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ َٰٓ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ى إحَل َوأهل َها ظل ُحمون ‪59‬‬ ‫َءاتَٰيت ح َنا َو َما ك هنا ُم ۡهل ححِك ٱلقر‬

‫‪392‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ ُ ُ ِ َ ۡ َََ ُ ۡ‬


‫وما أوت حيتم محن َشء فمتع ٱۡليوة ٱلنيا وزحينتها وما عحند ٱَّللح‬‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ََ َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ َٰٓ َ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫خۡي وأََّق أفَل تعقحلون ‪ 60‬أفمن وعدنه وعدا حسنا‬
‫ٱل ۡن َيا ُث هم ُه َو يَ ۡو َم ۡٱلقح َيمةحَ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬‫َف ُه َو َلقحيهح َك َمن هم هت ۡع َن ُه َم َت َع ۡ َ‬
‫حيه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫‪ 62‬ﭽ ُي َناد ُ‬
‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡشَكء َحي ٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ين ‪َ 61‬و َي ۡو َم ُي َنادحيه ۡم ف َي ُقول أ ۡي َن ُ َ‬ ‫ۡض َ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫محن ٱلمح ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ ه َ َ ه َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ه َ َ َٰٓ َ ٓ‬ ‫‪ 63‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ٱلۡ َق ۡو ُلﭼ ُ ُ َ ُ َ‬
‫ه ُؤَلءح‬ ‫نت ۡم ت ۡزع ُمون ‪ 62‬قال ٱَّلحين حق علي حهم ٱلقول ربنا‬ ‫ك‬
‫ۢنبا ٓ ُءﭼ ه َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َ ه ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ َ ُ ٓ ْ ه َ‬ ‫‪ 63‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ۡٱۡلَ َ‬
‫ٱَّلحين أغوينا أغوينهم كما غوينا تَبأنا إحَلك ما َكنوا إحيانا‬
‫َ َ ۡ ُ ْ ُ َََٓ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ ََ ۡ َۡ َ ُ ْ‬ ‫َُُۡ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي‪.‬‬
‫جيبوا‬ ‫يعبدون ‪ 63‬وقحيل ٱدعوا ۡشَكءكم فدعوهم فلم يست ح‬ ‫َ‬
‫‪ 64‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ون ‪َ 64‬و َي ۡو َم ُي َنادحيهمۡ‬ ‫َُ ۡ َ ََُْ ۡ َ َ َ َۡ َه ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫لهم ورأوا ٱلعذاب لو أنهم َكنوا يهتد‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ َ َ ۡ َ َۡ ُ ۡ َ َٓ‬ ‫اذا ٓ أَ َج ۡب ُت ُم ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ََُ ُ َ َ‬
‫ۢنبا ُء يَ ۡو َمئحذ‬ ‫حني ‪ 65‬فع حميت علي حهم ٱۡل‬ ‫فيقول م‬
‫اب َو َء َام َن َو َع حم َل َصل ححا َف َع َسَٰٓ‬ ‫ون ‪ 66‬فَأ َ هما َمن تَ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ََ َ َُٓ َ‬
‫فهم َل يتساءل‬
‫ار ماَ‬ ‫َيلُ ُق َما ي َ َشا ٓ ُء َو َي ۡخ َت ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َ ُۡۡ‬
‫حني ‪ 67‬وربك‬ ‫أن يكون محن ٱلمفل ح ح‬
‫َ َ ُّ َ‬ ‫َ َ َُ ُ ۡ ََُ ُ ۡ َ َ ه َ َ َ َ َ ه ُۡ ُ َ‬
‫ّشكون ‪ 68‬وربك‬ ‫َكن لهم ٱۡلحۡية سبحن ٱَّللح وتعل عما ي ح‬
‫َ َُ هُ َٓ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ ُ ُ ُ ُ‬
‫ٱَّلل َل إحل َه إحَل‬ ‫وره ۡم َو َما ُي ۡعل ُحنون ‪ 69‬وهو‬ ‫كن صد‬ ‫ون ﭼ يعلم ما ت ح‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫جع‬‫‪70‬ﭽ تر ح‬
‫َ َ َ ُ ُۡ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ۡم ُد حِف ٱۡلول َوٱٓأۡلخحرة ح وَل ٱۡلكم ِإَوَلهح ترجعون ‪70‬‬ ‫ُه َو َُل َ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫‪393‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ِس َم ًدا إ حل يَ ۡومح‬ ‫ٱَل َل َ ۡ‬ ‫ك ُم ه ۡ‬ ‫َ ََ هُ َ َۡ ُ‬
‫قل أرءيتم إحن جعل ٱَّلل علي‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َٓ ََ َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ ۡ َ ٌ َ ُۡ ه َۡ ُ‬
‫ضيا ٍء أفَل تسمعون ‪71‬‬ ‫ٱلقحيمةح من إحله غۡي ٱَّللح يأتحيكم ب ح ح‬
‫َ‬ ‫َ ََ هُ َ َۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ِس َم ًدا إ حل يَ ۡومح‬ ‫ار َ ۡ‬ ‫ك ُم ٱنله َه َ‬ ‫قل أرءيتم إحن جعل ٱَّلل علي‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ ۡ َ ٌ َ ُۡ ه َۡ ُ َۡ َۡ ُ ُ َ‬
‫ٱلقحيمةح من إحله غۡي ٱَّللح يأتحيكم بحليل تسكنون فحيهح أفَل‬
‫َ َ َ َ ُ ُ هَۡ َ هَ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ون ‪َ 72‬ومحن هر ۡ َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ۡحتحهحۦ جعل لكم ٱَلل وٱنلهار ل حتسكنوا‬ ‫ِص‬ ‫تب ح‬
‫َ ه ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ ْ‬
‫فحيهح َوتلح َبۡ َتغوا محن فضلحهحۦ َول َعلك ۡم تشك ُرون ‪َ 73‬و َي ۡو َم‬
‫َ ۡ‬ ‫ۡ ََُ ُ َۡ َ ُ ََٓ َ ه َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡزع ُمون ‪َ 74‬ون َزع َنا‬ ‫ُي َنادحي حهم فيقول أين ۡشَكءحي ٱَّلحين ك‬
‫‪ 76‬ﭽ ُي َناد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ ۡ َ َ ُ ْ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ٓ ْ َ ه َۡ ه ه‬ ‫ُِ ُه َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 76‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ك أمة ش حهيدا فقلنا هاتوا برهنكم فعل حموا أن ٱۡلق حَّللح‬ ‫محن ح‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ َ‬ ‫َ َ ه َُۡ ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫َتون ‪ ۞ 75‬إحن ق ُرون َكن محن ق ۡو حم‬ ‫وضل عنهم ما َكنوا يف‬
‫ُ َ ََ َ َ َۡ ۡ َ ََۡ ُ َ ۡ ُ ُ َ ٓ ه َ َ َُ ََُ ُ‬
‫اِتهۥ تلن ٓوأ‬ ‫موَس فبغ علي حهم و َءاتينه محن ٱلكنوزح ما إحن مف ح‬
‫ۡ ُ ۡ َ ُْ ُۡ ه ۡ َ َ َُ َ ۡ ُ ُ َ َ ۡ َ ۡ ه هَ َ‬
‫بحٱلعصبةح أو حل ٱلقوة ح إحذ قال َلۥ قومهۥ َل تفرح إحن ٱَّلل َل‬
‫َ‬ ‫ك هُ‬ ‫َٓ َ َ َ‬ ‫حب ۡٱل َفرح َ‬ ‫ُُي ُّ‬
‫ٱل َار ٱٓأۡلخ َحرةَ َوَل‬ ‫ٱَّلل ه‬ ‫حني ‪َ 76‬و ۡٱَ َتغح فحيما ءاتى‬ ‫ح‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ َ هُ َۡ َ ََ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َۡ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫سن كما أحسن ٱَّلل إحَلك وَل‬ ‫يبك م َحن ٱلنيا وأح ح‬ ‫تنس ن حص‬
‫ه ه َ َ ُ ُّ ۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫َ‬
‫سدحين ‪77‬‬ ‫ۡرض إحن ٱَّلل َل ُيحب ٱلمف ح‬ ‫ت ۡبغح ٱلف َساد حِف ٱۡل ح‬

‫‪394‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٓ ََ َۡ َ ۡ َۡ َ ه هَ َۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َ ه َٓ ُ ُُ ََ ۡ‬
‫قال إحنما أوت حيتهۥ َع عحل ٍم عحندحي أو لم يعلم أن ٱَّلل قد أهلك‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ ُّ ۡ ُ ُ ه َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ‬ ‫محن َق ۡبلحهحۦ م َحن ۡٱل ُق ُ‬
‫ون من هو أشد محنه قوة وأكَث َجعا وَل‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫ُُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ َ َ‬ ‫ُۡ َُ َ ُُ ُ ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫‪78‬ﭽ ذنوب ح حه حم ٱل ُم ۡجرح ُمون ﭼ‬
‫ۡ‬
‫يسـل عن ذنوب ح حهم ٱلمج حرمون ‪ 78‬فخرج َع قو حمهحۦ حِف زحينتحهحۦ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫َ َ ه َ ُ ُ َ ۡ َ َ َ ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ٓ ُ َ َ ُ ُ‬
‫وَت قرون‬ ‫قال ٱَّلحين ي حريدون ٱۡليوة ٱلنيا تَٰيليت نلا محثل ما أ ح‬
‫ك ۡم ثَ َو ُ‬ ‫ََ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ ََۡ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ه َُ‬
‫اب‬ ‫إحن ُهۥ َّلو َح ٍظ َع حظيم ‪ 79‬وقال ٱَّلحين أوتوا ٱل حعلم ويل‬
‫ه ُ َ‬ ‫ََ َُه َٓ ه‬ ‫ه َ ۡ َِ ۡ َ َ َ َ َ َ َ‬
‫َبون ‪80‬‬ ‫ح‬ ‫ٱلص‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ى‬‫ق‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫َل‬‫و‬ ‫ا‬‫حح‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫ٱَّللح خۡي ل حمن ءامن وع حمل‬
‫َ َ ُ ُ َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ِصون ُهۥ‬ ‫فخ َسف َنا بحهحۦ َوب ح َدارحه ح ٱۡلۡرض ف َما َكن َُلۥ محن ف حئة ين‬
‫ََ ۡ َ َ ه َ َ َهْۡ‬ ‫ِص َ‬ ‫ٱَّللح َو َما ََك َن م َحن ٱل ۡ ُم َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ين ‪ 81‬وأصبح ٱَّلحين تمنوا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫نت‬ ‫ون‬
‫محن د ح‬
‫َ ٓ‬ ‫َُ ُ َ َۡ َ َ ه هَ َۡ ُ ُ ِ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلرح ۡزق ل َحمن يَشا ُء‬ ‫َمَّكن ُهۥ بحٱۡل ۡم حس يقولون ويكأن ٱَّلل يبسط‬
‫ۡل َس َف بناَ‬ ‫ٱَّلل َعلَ ۡي َنا َ َ‬ ‫م ۡحن ع َحبادحه حۦ َو َي ۡق حد ُر ل َ ۡو ََلٓ أَن هم هن ه ُ‬
‫ح‬
‫َن َعلُهاَ‬ ‫َُ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َۡ ََهُ َ ُۡ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ويكأنهۥ َل يفل حح ٱلكفحرون ‪ 82‬ت حلك ٱلار ٱٓأۡلخحرة‬
‫ۡرض َو ََل فَ َسادا َو ۡٱل َعق َب ُةل ۡحل ُم هتقنيَ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ َ ُ ُ َ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫يدون ُعل ِوا حِف ٱۡل ح‬ ‫ل حَّلحين َل ي حر‬
‫ََ‬
‫ٱلس ِي ح َئةح فَل‬ ‫ٱۡل َس َنةح فَلَ ُهۥ َخ ۡۡي ِم ۡحن َها َو َمن َجا ٓ َء ب ه‬ ‫‪َ 83‬من َجا ٓ َء ب ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َُۡ ه َ َ ُ ْ‬
‫ات إحَل ما َكنوا يعملون ‪84‬‬ ‫َيزى ٱَّلحين ع حملوا ٱلسي حـ ح‬

‫‪395‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ان ل َ َرا ٓ ُّد َك إ ح َل َم َعاد قُل هر ِ ٓ‬‫ََ َ َ َۡ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫ه ه‬


‫ب‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫حي‬
‫ٱَّل‬ ‫إحن‬
‫أَ ۡعلَ ُم َمن َجا ٓ َء بٱل ۡ ُه َدى َو َم ۡن ُه َو ِف َض َلل ُّمبني ‪َ 85‬وماَ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ َۡ ُ ْٓ َ َُۡ َۡ َ ۡ َ ُ ه َ َۡ ِ ه ِ َ ََ‬
‫َّق إحَلك ٱلكحتب إحَل رۡحة محن ربحك فَل‬ ‫كنت ترجوا أن يل َٰٓ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِۡ َ‬ ‫َ ُ َ ه َ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫ين ‪َ 86‬وَل يَ ُصدنك ع ۡن َءاتَٰي ح‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ۡي‬ ‫ه‬
‫تكونن ح‬
‫ظ‬
‫ون هن محنَ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ َۡ َ َ ۡ ُ َ َِ َ ََ َ ُ َ‬
‫نزلت إحَلك وٱدع إ حل ربحك وَل تك‬ ‫َعد إحذ أ ح‬
‫اخ َر ََلٓ إ َل َه إ هَل ُهۘوَ‬
‫ََ َۡ ُ َ َ ه َ ً َ َ‬
‫ّشك حني ‪ 87‬وَل تدع مع ٱَّللح إحلها ء‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ح ح‬ ‫ٱلم ح‬
‫ُ ُّ َ ۡ َ ٌ ه َ ۡ َ ُ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ك َش ٍء هال حك إحَل وجههۥ َل ٱۡلكم ِإَوَلهح ترجعون ‪88‬‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 88‬ﭽ تر ح‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ورة ُ العنكبوت‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ َ ه ُ َ ُ َُۡ ْٓ َ َ ُ ُْٓ َ َ ه َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫سب ٱنلاس أن يَتكوا أن يقولوا ءامنا وهم َل‬ ‫ح‬ ‫ح‬‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫ال‬
‫ٱَّلل هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ون ‪َ 2‬ولَ َق ۡد َف َت هنا هٱَّل َ‬
‫حين محن َق ۡبلحه ۡم فَلَ َي ۡعلَ َم هن ه ُ‬ ‫َُُۡ َ‬
‫يفتن‬
‫ح‬
‫َۡ َ َ ه َ َۡ َ ُ َ‬ ‫ك حذَ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َََۡ ََ ه ۡ َ‬
‫سب ٱَّلحين يعملون‬ ‫ني ‪ 3‬أم ح ح‬ ‫ح‬ ‫صدقوا وَلعلمن ٱل‬
‫َ َ َ َۡ ُ ْ‬ ‫َ َۡ ُ َ َ َٓ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ه َ‬
‫ات أن يسبحقونا ساء ما ُيكمون ‪ 4‬من َكن يرجوا‬ ‫ٱلس ِي حـ ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ه ُ ۡ‬ ‫ََٓ ه َ ه َ َ َ ه‬
‫ل حقاء ٱَّللح فإحن أجل ٱَّللح ٓأَلت وهو ٱلس حميع ٱلعلحيم ‪ 5‬ومن‬
‫ني ‪6‬‬ ‫ّن َعن ٱلۡ َعلَم َ‬ ‫ٱَّلل لَ َغ ٌّ‬
‫سهحۦٓ إ هن ه َ‬‫ح‬
‫َ َ َ َ ه َ ُ َ ُ َۡ‬
‫ف‬ ‫جهد فإحنما يج حهد نلح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 86‬ﭽ لل‬

‫‪396‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ِفح َر هن َع ۡن ُه ۡم َس ِي َـاتحهمۡ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬


‫ح ح‬ ‫ت نل‬ ‫وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫نٰنَ‬ ‫َ َ ه َۡ ۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َََ ۡ َهُ ۡ َ ۡ َ َ ه‬
‫ٱۡل‬‫ونلج حزينهم أحسن ٱَّلحي َكنوا يعملون ‪ 7‬ووصينا ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ‬
‫ّش َك حب َما ليۡ َس لك بحهحۦ عحلم‬ ‫بحو حليهح حسنا ِإَون جهداك ل حت ح‬
‫َ َۡ ُ ۡ‬
‫ََ ُ ۡ ُ َ ٓ َ ه َ ۡ ُ ُ ۡ ََُِ ُ ُ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫جعكم فأنبحئكم بحما كنتم تعملون ‪8‬‬ ‫فَل ت حطعهما إحلـ مر ح‬
‫ٱلصلحح َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٱلصل َححت َنلُ ۡدخحلَ ه‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ني ‪9‬‬ ‫ح‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ه َ ََ ََۡ‬ ‫َ َ ُ ُ َ ه ه َ َٓ ُ‬
‫َ‬
‫اس من يقول َءامنا بحٱَّللح فإحذا أوذحي حِف ٱَّللح جعل ف حتنة‬ ‫َوم َحن ٱنله ح‬
‫َ َ ُ ُ ه ُ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ َ َ‬
‫اب ٱَّللح َولئحن َجا َء ن ِۡص ِمحن هر ِبحك َلَقول هن إحنا ك هنا‬ ‫اس كع ح‬
‫ذ‬ ‫ٱنله ح‬
‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫هُ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ۡ ََ َ‬
‫معكم أو ليس ٱَّلل بحأعلم بحما حِف صدورح ٱلعل حمني ‪10‬‬
‫ني ‪َ 11‬وقَ َال هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ َو ََلَ ۡعلَ َم هن ٱل ۡ ُم َنفق َ‬
‫حح‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ َ َ ه هُ ه‬
‫ٱَّل‬ ‫وَلعلمن ٱَّلل‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ْ ه ْ‬ ‫ك َف ُروا ْ ل هحَّل َ‬
‫َ‬
‫حين َء َام ُنوا ٱتب ح ُعوا َسبحيل َنا َونلَ ۡح حمل خ َط َيك ۡم َو َما‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫حني م ۡحن َخ َط َي ُهم ِمحن َ ۡ‬ ‫حمل َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َش ٍء إحن ُه ۡم لكذحبُون ‪12‬‬ ‫هم ب ح ح‬
‫َو ََلَ ۡح حملُ هن َأ ۡث َقال َ ُه ۡم َو َأ ۡث َقاَل هم َع َأ ۡث َقالحه ۡم َولَيُ ۡس َـلُ هن يَ ۡو َم ۡٱلقح َيمةحَ‬
‫ح‬
‫ث فحيهمۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ‬ ‫َ ه َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪ 14‬ﭽ ف ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫وح‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫د‬‫ق‬ ‫ل‬‫و‬ ‫‪13‬‬ ‫ون‬ ‫عما َكنوا يفَت‬
‫َ ۡ َ َ َ ه َ ۡ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ُّ َ ُ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫سني َعما فأخذهم ٱلطوفان وهم ظل حمون ‪14‬‬ ‫ألف سن ٍة إحَل ُخ ح‬

‫‪397‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني ‪ِ 15‬إَوبۡ َرهحيمَ‬ ‫ينةح َو َج َع ۡل َن َها ٓ َءايَة ِل ۡحل َعلَم َ‬ ‫ٱلسف َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ََۡ ُ ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأَنينه وأصحب‬
‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ۡ َ َ َ ۡ ح ُُۡ ْ هَ َ هُ ُ َ ُ ۡ َۡ ه ُ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫إحذ قال ل حقومهح ٱعبدوا ٱَّلل وٱتقوه ذل حكم خۡي ل‬
‫ه َۡ َ َ َُُۡ َ ۡ ً ه‬ ‫ُ‬ ‫هَ َُُۡ َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ون ٱَّللح أوثنا وَّتلقون إحفَّك إحن‬ ‫تعلمون ‪ 16‬إحنما تعبدون محن د ح‬
‫ه َ َۡ ُ َ َ ُ ۡ ۡ َ َُۡ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َُُۡ َ‬
‫ون ٱَّللح َل يمل حكون لكم رحزقا فٱَتغوا‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ٱَّلحين تعبد‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ْ َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ِ َ‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ٱلر ۡزق َوٱع ُب ُدوهُ َوٱشك ُروا َُل ٓۥ إ ح َۡلهح ت ۡر َج ُعون ‪ِ 17‬إَون‬ ‫عحند ٱَّللح ح‬
‫‪ 17‬ﭽ تر ح‬
‫ه ََۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ ُِ ْ ََ ۡ َ ه َ َُ ِ َۡ ُ ۡ ََ ََ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫تكذحبوا فقد كذب أمم محن قبل حكم وما َع ٱلرسو حل إحَل ٱبللغ‬
‫ه‬ ‫ٱۡل ۡل َق ُث هم يُع ُ‬ ‫ٱَّلل ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫ََ َۡ ََ ْۡ ََۡ ُۡ ُ ه‬ ‫ٱل ۡ ُمب ُ‬
‫يدهُ ٓۥ إحن‬ ‫ح‬ ‫حئ‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪18‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬
‫َ ُ ْ ََۡ َََ‬ ‫ُ ْ َۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ ََ ه‬
‫ۡرض فٱنظ ُروا كيف بدأ‬ ‫ذل حك َع ٱَّللح يَسحۡي ‪ 19‬قل سحۡيوا حِف ٱۡل ح‬
‫‪.‬‬

‫َشء قدحير‬
‫ََ ه هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ك‬ ‫َع‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ة‬‫حر‬‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬ ‫ٱلن ۡشأَةَ‬ ‫َۡ ۡ َ ُ ه ه ُ ُ ُ ه‬
‫ٱۡللق ثم ٱَّلل ينشح ئ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ون ‪َ 21‬و َما ٓ أَنتمُ‬ ‫ُ َ ِ ُ َ ََ ُٓ َ َۡ َ ُ َ ََ ُٓ َۡ ُۡ َُ َ‬
‫‪ 20‬يعذحب من يشاء ويرحم من يشاء ِإَوَلهح تقلب‬
‫ه‬ ‫ه َٓح ََ َ ُ ِ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َۡ‬
‫ون ٱَّللح محن‬ ‫ين حِف ٱۡل ح‬ ‫ب ُم ۡعجز َ‬
‫ۡرض وَل حِف ٱلسماء وما لكم محن د ح‬ ‫ح ح ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َ ََ ْ َ‬ ‫َ ِ َ َ‬
‫ت ٱَّللح َول حقائحهحۦٓ أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫حين كف ُروا أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫ل َوَل ن حصۡي ‪ 22‬وٱَّل‬ ‫وح‬
‫ه ۡ َ ََُْ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ْ‬
‫يَئ ح ُسوا محن رۡح حِت وأو َٰٓلئحك لهم عذاب أ حَلم ‪23‬‬

‫‪398‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وه أَ ۡو َح ِرقُوهُ فَأََنَىهُ‬ ‫ٱق ُتلُ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َۡ ٓ هٓ َ َ ُ ْ ۡ‬


‫فما َكن جواب قو حمهحۦ إحَل أن قالوا‬
‫ح‬
‫ون ‪َ 24‬وقَ َال إ هنماَ‬ ‫َ َ َ َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫هُ َ ه ه‬ ‫ه َ ُّ‬
‫ٱَّلل محن ٱنلارح إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يؤمحن‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 25‬ﭽ ٱَّتذت‬
‫ح‬
‫ٱل ۡن َيا ُثمه‬ ‫حك ۡم حِف ۡ َ‬ ‫ه َۡ َ ه َهَ َۡ ُ‬ ‫هَ ۡ ُ ِ ُ‬
‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫ون ٱَّللح أوثنا مودة بين‬ ‫ٱَّتذتم محن د ح‬ ‫ه‬
‫ﭽ هم َودةُ ﭼ‬
‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫رويس بضم التاء وص ًال‪ .‬يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح يَكف ُر ََ ۡعضكم ب ح َب ۡعض َو َيل َع ُن ََ ۡعضكم ََ ۡعضا‬
‫ََ َ َ ُ‬ ‫َ َ َۡ ُ ُ ه ُ َ َ َ ُ ِ ه‬
‫ام َن َُلۥ لوط‬ ‫ين ‪ ۞ 25‬فـ‬ ‫ِص َ‬
‫ومأوىكم ٱنلار وما لكم محن ح ح‬
‫ن‬
‫َ‬
‫حيم ‪َ 26‬و َوه ۡب َنا‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫ب إنه ُهۥ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬ ‫ج ٌر إ ح َل َر ِ ٓ‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ۘ َوقَ َال إ ِّن ُم َ‬
‫ه‬ ‫حح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ب‬ ‫وب َو َج َع ۡل َنا ِف ُذ ِر هيتحهح ٱنلُّ ُب هوةَ َو ۡٱلك َحت َ‬ ‫ح َق َو َي ۡع ُق َ‬ ‫َ َُل ٓۥ إ ۡس َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪27‬‬ ‫ٱلصلحح َ‬
‫ح‬ ‫ٱلن َيا ِإَون ُهۥ حِف ٱٓأۡلخحرة ح ل حمن‬ ‫َو َءات ۡي َن ُه أ ۡج َرهُۥ حِف‬
‫كم بهاَ‬ ‫َ ُ ً ۡ َ َ َ ۡ ح ٓ ه ُ ۡ ََُۡ َ َۡ َ َ َ َ ََ ُ‬
‫ح‬ ‫حشة ما سبق‬ ‫ولوطا إحذ قال ل حقومهحۦ إحنكم تلأتون ٱلف ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫كۡ‬ ‫َ ه ُ‬
‫ه ُ ۡ ََ ُ َ ِ َ َ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ِ َ َۡ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 29‬ﭽ أى‪ٜ‬ن‬
‫ٱلرجال وتقطعون‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬محن أحد محن ٱلعل حمني ‪ 28‬أئحنكم تلأتون ح‬
‫اب قَ ۡو حمهحۦٓ‬ ‫نك َر َف َما ََك َن َج َو َ‬ ‫ُ ُ ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ َ‬
‫ٱلسبحيل وتأتون حِف نادحيكم ٱلم‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫هٓ َ َ ُ ْ ۡ َ َ َ‬
‫اب ٱَّللح إحن كنت محن ٱلص حدقحني ‪ 29‬قال‬ ‫إحَل أن قالوا ٱئتحنا بحعذ ح‬
‫َ ِ ُ ۡ ََ َۡ ۡ ۡ‬
‫سد َ‬
‫حين ‪30‬‬ ‫ٱنِص حِن َع ٱلق ۡو حم ٱل ُمف ح‬ ‫ب‬
‫ر ح‬

‫‪399‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َه َ َٓ ۡ ُ ُ َُٓ َۡ َ ُۡ ۡ َ َ ُْٓ ه ُ ۡ ُ ْٓ َ ۡ‬
‫ولما جاءت رسلنا إحبرهحيم بحٱلبّشى قالوا إحنا مهلحكوا أه حل‬
‫َ َ ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ ه َۡ ََ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬
‫ه حذه ح ٱلقريةح إحن أهلها َكنوا ظل ح حمني ‪ 31‬قال إحن فحيها لوطا‬
‫ج َي هن ُهۥ ﭼ‬ ‫َُ‬
‫ٱم َر َأتَهۥُ‬‫حيها َنلُ َن ِج َي هن ُهۥ َوأَ ۡهلَ ُه ٓۥ إ هَل ۡ‬ ‫قَالُوا ْ ََنۡ ُن أَ ۡعلَ ُم ب َمن ف َ‬ ‫‪ 32‬ﭽ نلن ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ابإكساكن النون الثانية مع الإخفاء‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َۡ‬
‫َسءَ‬ ‫ت ُر ُسلُ َنا لوطا ح ٓ‬ ‫َ َٓ ۡ‬
‫َبين ‪ 32‬ولما أن جاء‬
‫َ هٓ‬ ‫َ‬ ‫وفخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫َكنت محن ٱلغ ح ح‬ ‫َس َء ﭼ‬ ‫‪ 33‬ﭽ ح ٓ‬
‫اق به ۡم َذ ۡرَع َوقَالُوا ْ ََل ََّتَ ۡف َو ََل َِتۡ َز ۡن إنها ُم َن ُّجوكَ‬ ‫ۡ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ب ح حهم وض ح ح‬ ‫رويس ابإشامم كرسة السني مض‪.‬‬
‫ه ُ ُ َ ََ‬
‫َعَٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ َ ه ۡ َََ َ َ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫وك ﭼ‬‫نج َ‬
‫ﭽ ُم ُ‬
‫َنلون‬ ‫َبين ‪ 33‬إحنا م ح‬ ‫وأهلك إحَل ٱمرأتك َكنت محن ٱلغ ح ح‬
‫َۡ َۡ ۡ ِ َ ه َٓ َ َ ُ ْ َۡ ُ ُ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ابإكساكن النون وفخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫أه حل ه حذه ح ٱلقريةح رحجزا محن ٱلسماءح بحما َكنوا يفسقون ‪34‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َِ‬ ‫ٓ‬ ‫ََ ه ۡ‬
‫َولقد ت َرك َنا م ۡحن َها َءايََۢة بَ ِي ح َنة ل حق ۡوم َي ۡعقحلون ‪ِ 35‬إَول َم ۡد َي َن‬
‫خرَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ َۡ ََ َ َ َ ۡ ُُۡ ْ هَ َ ۡ ُ ْ ۡ‬
‫أخاهم شعيبا فقال تَٰيقو حم ٱعبدوا ٱَّلل وٱرجوا ٱَلوم ٱٓأۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ ْ‬
‫ك هذبُوهُ فَأ َخ َذ ۡت ُهمُ‬ ‫س حدين ‪ 36‬ف‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫ۡرض مف ح‬ ‫َوَل ت ۡعث ۡوا حِف ٱۡل ح‬
‫َ َ َ َُ َْ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ۡ َ ُ ََ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫ٱلرجفة فأصبحوا حِف دارحهحم جث ح حمني ‪ 37‬وَعدا وثمودا وقد‬
‫ٱلش ۡي َط ُن أَ ۡع َملَ ُهمۡ‬ ‫ۡ َ َه َ َُ ُ ه‬
‫كن ح حهم وزين لهم‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫تبَ هيـ َن لكم ِمحن همٰ ح‬
‫ه‬

‫ين ‪38‬‬ ‫ِص َ‬ ‫ٱلسبيل َو ََكنُوا ْ ُم ۡستَ ۡ‬


‫ب‬ ‫فَ َص هد ُه ۡم َعن ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬

‫‪400‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ ُ ُّ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ت‬ ‫َوق ُرون َوف ۡحرع ۡون َوهم َن َولقد جا َءهم موَس بحٱبلَ ِيحن ح‬
‫َ ُ ًّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ُ ْ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َ َُۡ ْ‬
‫ۡرض وما َكنوا سبحقحني ‪ 39‬فلُك أخذنا‬ ‫َبوا حِف ٱۡل ح‬ ‫فٱستك‬
‫اصبا َوم ۡحن ُهم هم ۡن أَ َخ َذتۡهُ‬ ‫ب َذۢنبهحۦ فَم ۡن ُهم هم ۡن أَ ۡر َسلۡ َنا َعلَ ۡيهح حَ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ۡرض َوم ۡحن ُهم هم ۡن أَ ۡغ َر ۡقناَ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱلص ۡي َحة َوم ۡحن ُهم هم ۡن خ َسف َنا بحهح ٱۡل‬
‫ه ُ‬
‫َ ُْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ َ َ هُ َۡ َُ ۡ ََ‬
‫كن َكنوا أنفسهم يظلحمون ‪40‬‬ ‫وما َكن ٱَّلل حَلظلحمهم ول ح‬
‫ُ‬ ‫ه ۡ ََٓ َ ََ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََُ ه َ هَ ُ ْ‬
‫وت‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫نك‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ء‬‫ا‬‫َل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ون‬‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫مثل ٱَّلحين ٱَّتذوا‬
‫َۡ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َۡ َ َ ۡ‬ ‫ت بَ ۡ‬ ‫هَ َ ۡ‬
‫وت لو َكنوا‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫نك‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫بل‬ ‫وت‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ٱبل‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ِإَون‬ ‫ا‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫ٱَّتذ‬
‫ون محن ُدونحهحۦ محن َ ۡ‬ ‫ه هَ ََُۡ َ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫َشء‬ ‫َي ۡعل ُمون ‪ 41‬إحن ٱَّلل يعلم ما يدع‬
‫اس َوماَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َۡ َ ُ َ ۡ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬‫َو ُه َو ٱلۡ َعز ُ‬
‫ۡضبها ل حلن ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ٱۡل‬ ‫ك‬ ‫حل‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪42‬‬ ‫حيم‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫ۡرض ب ۡ َ‬ ‫َ ََ هُ ه َ َ َ ۡ َ‬
‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ٱلس‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫‪43‬‬ ‫ون‬
‫َۡ َُٓ ه َۡ ُ َ‬
‫يعقحلها إحَل ٱلعلحم‬
‫ح‬
‫ك محنَ‬ ‫ُۡ َ ٓ ُ ح َ َۡ َ‬ ‫إ هن ِف َذل َحك ٓأَليَة لِ حلۡ ُم ۡؤ حمن ح َ‬
‫ني ‪ 44‬ٱتل ما أوۡح إحَل‬ ‫ح ح‬
‫َۡ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ََۡ‬ ‫ه َ َ ه‬ ‫ََ‬ ‫ۡ َ‬
‫ب وأق ح حم ٱلصلوة إحن ٱلصلوة تنَه ع حن ٱلفحشاءح‬ ‫ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ ُۡ َ ََ ۡ ُ ه َ ۡ َُ َ هُ َ ۡ َُ َ َ ۡ َُ َ‬
‫وٱلمنك حر وَّلحكر ٱَّللح أكَب وٱَّلل يعلم ما تصنعون ‪45‬‬

‫‪401‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ۡ َ ُ ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ََ ُ َ ُْٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ب إحَل بحٱل حِت حِه أحسن إحَل‬ ‫۞ وَل تج حدلوا أهل ٱلكحت ح‬
‫ه َ َ َ ُ ْ ُۡ ۡ َ ُ ُْٓ َ َ ه ه ٓ ُ َ ََۡ َُ َ‬
‫نزل‬ ‫نزل إحَلنا وأ ح‬ ‫ٱَّلحين ظلموا محنهم وقولوا ءامنا بحٱَّلحي أ ح‬
‫َ َۡ ُ َُ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ۡ َ‬
‫حد وَنن َلۥ مسلحمون ‪46‬‬ ‫إحَلكم ِإَولهنا ِإَولهكم و ح‬
‫حين َء َات ۡي َن ُه ُم ٱلۡك َحتبَ‬ ‫ب فَ هٱَّل َ‬ ‫ك ٱلۡك َحت َ‬ ‫ََ َ َ َ ََۡٓ َۡ َ‬
‫وكذل حك أنزنلا إحَل‬
‫ََ َۡ َ ُ َ َٓ‬ ‫َ ۡ َ َٰٓ ُ َ ٓ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يُؤم ُحنون بحهحۦ ومحن هؤَلءح من يؤمحن بحهحۦ وما َيحد أَ‍ِبتَٰيتحنا‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ َ‬
‫نت ت ۡتلوا محن ق ۡبلحهحۦ محن كحتب َوَل‬ ‫إحَل ٱلكفح ُرون ‪ 47‬وما ك‬
‫ون ‪ 48‬بَ ۡل ُه َو َء َاتَٰي ُ ُۢ‬ ‫ه َۡ َ ُۡۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ‬
‫ت‬ ‫َّت ُّط ُهۥ َ ح َي حمينحك إحذا َلرتاب ٱلمب حطل‬
‫ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ ََ َۡ َ ُ َ َٓ ه‬
‫ََ ِي ح َنت حِف ُص ُدورح ٱَّلحين أوتوا ٱلعحلم وما َيحد أَ‍ِبتَٰيتحنا إحَل‬
‫ِ هِ ُۡ‬ ‫َ َ ُ ْ ََۡ ٓ ُ َ َ َۡ َ َ‬ ‫ه ُ َ‬
‫نزل عليهح ءاتَٰيت محن ربحهحۦ قل‬ ‫ٱلظلحمون ‪ 49‬وقالوا لوَل أ ح‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ 50‬أَ َو لَمۡ‬ ‫ِإَون َما ٓ َأنَا ۠ نَ حذير ُّمب ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ ه‬
‫حند ٱَّللح‬ ‫ت ع‬
‫َ‬
‫ٱٓأۡلتَٰي ُ‬ ‫ه‬
‫إحن َما‬
‫‪ 51‬ﭽ يَكفح ُه ۡم ﭼ‬
‫ح‬
‫َ ۡ ۡ َهٓ َ ََۡ َ َۡ َ ۡ َ َ َُۡ َ َۡ ۡ ه‬
‫رويس بضم الهاء‬
‫َ َ‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫يكفح حهم أنا أنزنلا عليك ٱلكحتب يتل علي حهم إحن حِف ذل حك‬
‫ه‬ ‫ُۡ ََ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ل َ َر ۡ َ‬
‫ۡحة َوذحك َرى ل حق ۡوم يُؤم ُحنون ‪ 51‬قل كَف بحٱَّللح بَ ۡي حّن‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫َ َۡ‬
‫ۡرض َو هٱَّلحينَ‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ك ۡم َشهيدا َي ۡعلَ ُم َما ِف ه َ َ‬ ‫َََۡ ُ‬
‫وبين‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ُ ْ ه ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ْ ۡ‬
‫ءامنوا بحٱلب حط حل وكفروا بحٱَّللح أولئحك هم ٱلخ حّسون ‪52‬‬

‫‪402‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡلا ٓ َء ُه ُم ۡٱل َع َذابُ‬ ‫جل ُّم َس ِم ه َ‬ ‫ٱل َع َذاب َول َ ۡو ََلٓ أَ َ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َ َ ۡ‬
‫ح‬ ‫جلونك ب ح‬ ‫ويستع ح‬
‫َۡ َۡ ُ َ َ َۡ َ‬ ‫َ ََۡ َه ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َۡ ُ ُ َ‬
‫اب‬‫جلونك بحٱلعذ ح‬ ‫وَلأت حينهم َغتة وهم َل يشعرون ‪ 53‬يستع ح‬
‫ََۡ َ ۡ َ ُ ُ َۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ح َ‬ ‫ه َ ه َ‬
‫ُ‬
‫يطُۢة بحٱلكفح حرين ‪ 54‬يوم يغشىهم ٱلعذاب محن‬ ‫َ‬ ‫ِإَون ج َهن َم ل ُم ح‬ ‫َُ ُ‬
‫‪ 55‬ﭽ َونقول ﭼ‬
‫َۡ َۡ ُ ۡ ََُ ُ ُ ُ ْ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ت أرجل ح حهم ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون ‪55‬‬ ‫ف ۡوق ح حه ۡم َومحن ِت ح‬
‫ابلنون بدل الياء‪.‬‬
‫َ‬
‫ُ ُّ‬ ‫َ َ َ ه َ َ َ ُ ْٓ ه َ ح َ َ َ ه َ َ ۡ‬
‫ٱع ُب ُ‬ ‫‪56‬ﭽ تَٰيعح َبادحي ﭼ‬
‫ون ‪ 56‬ك‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫تَٰي حعبادحي ٱَّلحين ءامنوا إحن أۡرَض وسحعة فإحتَٰي ف‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َٓ َ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ت ث هم إ ح َۡل َنا ت ۡر َج ُعون ‪ 57‬وٱَّلحين ءامنوا‬ ‫نفس ذائحقة ٱل َم ۡو ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫َ ُُۡ‬
‫ﭽ فٱعبد ح‬
‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ َ ِ َ ه ُ ِ َ َۡ ُ‬ ‫َ َ ُ ْ ه‬
‫ٱۡل هنةح غ َرفا َت حري محن ِتت ح َها‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ت نلبوحئنهم محن‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫وع حملوا‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ه َ َ َُ ْ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َۡ‬ ‫ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫‪ 57‬ﭽ تر ح‬
‫ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها ن حعم أجر ٱلع حمل حني ‪ 58‬ٱَّلحين صَبوا وَع‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ٱَّلل يَ ۡر ُز ُقهاَ‬ ‫ِت حم ُل ر ۡز َق َها ه ُ‬ ‫ََ َِ ِ َ ه ه َۡ‬ ‫َِ ۡ َََهُ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 60‬ﭽ َوكأي ﭼ‬
‫ح‬ ‫َل‬ ‫ة‬ ‫ٓاب‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫أ‬‫ك‬ ‫و‬ ‫‪59‬‬ ‫ون‬ ‫رب ح حهم يتوُك‬
‫حيم ‪َ 60‬ولَئن َس َأ ۡتلَ ُهم هم ۡن َخلَقَ‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫اك ۡم َو ُه َو ه‬ ‫ه ُ‬
‫ِإَوي‬
‫وقف ًا عىل الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫‪.‬‬
‫ه ُ َ هَ‬ ‫َۡ َ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬
‫ت َوٱۡلۡرض َو َسخ َر ٱلش ۡم َس َوٱلق َم َر َلَقول هن ٱَّلل فأّن‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫هُ َۡ ُ ُ ِ َ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ٱلر ۡزق ل َحمن يَشا ُء م ۡحن ع َحبادحه حۦ َو َيقد ُحر‬ ‫ح‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ٱَّلل‬ ‫‪61‬‬ ‫ون‬ ‫يؤفك‬
‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ٓ ه هَ ُ‬
‫َش ٍء َعل حيم ‪َ 62‬ولئحن َسأتلَ ُهم همن ن هزل م َحن‬ ‫ك ِل َ ۡ‬
‫َلۥ إحن ٱَّلل ب ح ح‬
‫ُۢ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ُ ه ه ُ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َٓ َٓ ََ‬
‫ٱلسماءح ماء فأحيا بحهح ٱۡلۡرض حمن َع حد موت حها َلقولن ٱَّلل ق حل‬
‫َۡ ۡ ُ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ٱۡلمد حَّللح بل أكَثهم َل يعقحلون ‪63‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 54‬ﭽ بٱل‬

‫‪403‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُ ُّ ۡ ٓ ه َ‬ ‫َ‬
‫ٱل َار ٱٓأۡلخ َحرةَ ل حهـ َ‬ ‫ِإَون ه‬ ‫ٱلن َيا إحَل ل ۡهو َول حعب‬ ‫َو َما ه حذه ح ٱۡليوة‬
‫َ َ ُْ ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫َ َ َ ُ ْ‬ ‫َۡ َ َ ُ َ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ك دعوا‬ ‫ٱۡليوان لو َكنوا يعلمون ‪ 64‬فإحذا رك حبوا حِف ٱلفل ح‬
‫َ َُ ِ َ َ َ ه َه ُ ۡ َ َِۡ َ ُ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ّشكون ‪65‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫َب‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫َن‬ ‫ا‬‫م‬‫ل‬‫ف‬ ‫حين‬‫ٱل‬ ‫َل‬ ‫ني‬ ‫حص‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ُم‬
‫ََ َۡ ََ ْۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫ُۡ ْ ٓ َ‬
‫حَلَكف ُروا ب ح َما َءات ۡي َن ُه ۡم َو حَلَ َت َم هت ُعوا ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪ 66‬أو لم يروا‬
‫ََ ۡ‬ ‫خ هط ُف ٱنله ُ‬ ‫ََُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َه‬
‫اس م ۡحن َح ۡول ح حه ۡم أفبحٱل َب حط حل‬ ‫أنا َج َعل َنا َح َر ًما َءامحنا ويت‬
‫ُۡ ُ َ َ ۡ َ ه َ ۡ ُ ُ َ ََ ۡ َۡ َُ ه ََۡ ََ ه‬
‫يؤمحنون وبحن حعمةح ٱَّللح يكفرون ‪ 67‬ومن أظلم محم حن ٱفَتى َع ٱَّلل ح‬
‫كفحرينَ‬ ‫ِۡ َ‬ ‫َ َهَ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ِ َ ه َ ٓ َ ُ ٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ً َۡ َ ه‬
‫ح‬ ‫كذحبا أو كذب بحٱۡل حق لما جاءهۥ أليس حِف جهنم مثوى ل حل‬
‫سن َ‬ ‫ِإَون ه َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ ه َ َ َ ُ ْ َ ََۡ َهُ ۡ ُ ََُ ه‬
‫ني‪69‬‬ ‫ٱَّلل ل َم َع ٱل ُمح ح ح‬ ‫ٱَّلين جهدوا فحينا نلهدحينهم سبلنا‬ ‫‪ 68‬و ح‬

‫ورة ُ الروم‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ۡرض َوهم ِ حم ُۢن ََ ۡع حد غلب ح حه ۡم‬ ‫ِف أدّن ٱۡل ح‬ ‫ُّ ُ‬
‫ت ٱلروم ‪ 2‬ح‬ ‫ال ٓم ‪ 1‬غل َحب ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬
‫َس َيغل ُحبون ‪ 3‬حِف بحضعح حسنحني حَّللح ٱۡلمر محن قبل و حمن َعد ويومئحذ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱلرح ُ‬
‫يز ه‬ ‫نِص َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ُه َو ٱلۡ َعز ُ‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح يَ ُ ُ‬ ‫َۡ َ ُ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ون ‪ 4‬ب َن ۡ‬
‫حيم ‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ِص‬
‫ح ح‬ ‫يفرح ٱلمؤمحن‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪68‬ﭽ لل‬

‫‪404‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫هُ َ ۡ َُ ََ ه َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ه َ ُۡ ُ‬
‫اس َل‬ ‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫وعد ٱَّللح َل َيل حف ٱَّلل وعدهۥ ول ح‬
‫ٱلن َيا َو ُه ۡم َع حن ٱٓأۡلخ َحرة ح‬
‫ُّ ۡ‬ ‫ون َظهرا ِم َحن ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬
‫ََُۡ َ‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫‪6‬‬
‫ََُۡ َ‬
‫ون‬ ‫يعلم‬
‫ح‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ه َ ََ ه‬ ‫ََ َۡ َََ ه ُ ْ ٓ َ ُ‬ ‫ُ َ ُ َ‬
‫س حهم ما خلق‬ ‫ه ۡم غفحلون ‪ 7‬أو لم يتفكروا حِف أنف ح‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ِ ََ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ََُۡ َ ٓ ه‬ ‫ه َ َ‬
‫ت وٱۡلۡرض وما بينهما إحَل بحٱۡل حق وأجل مسم ِإَون‬ ‫َ‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ََ َۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ‬
‫حۡيوا حِف‬ ‫اس بحل حقا ِٕي َر ِب ح حه ۡم لك حف ُرون ‪ 8‬أو لم يس‬ ‫كثحۡيا ِ حم َن ٱنله ح‬
‫حين محن َق ۡبله ۡم ََكنُ ٓوا ْ أَ َشده‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ه‬
‫ۡرض فينظروا كيف َكن عقحبة ٱَّل‬ ‫ٱۡل ح‬
‫َۡ‬
‫حح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫كََ‬ ‫ُۡ ۡ ُه َََ ُ ْ ۡ َ َ َ َ َ ُ َ ٓ َ ۡ‬
‫َث م هحما ع َم ُروها‬ ‫محنهم قوة وأثاروا ٱۡلۡرض وعمروها أ‬
‫َ ُْٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ هُ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ ۡ‬
‫كن َكنوا‬ ‫ٱَّلل حَلَظل َحم ُه ۡم َول ح‬ ‫ت فما َكن‬ ‫َوجا َءت ُه ۡم ُر ُسل ُهم بحٱبلَ ِيحن ح‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 10‬ﭽ عقح َبة ﭼ‬
‫َ َ ُ ْ ُّ َ َ‬ ‫َ ُ َ ُ ۡ َۡ ُ َ‬
‫ى أن‬ ‫سـوا ٱلس ٓوأ َٰٓ‬ ‫حين أ َٰٓ‬ ‫ون ‪ُ 9‬ث هم ََك َن َع حق َب َة هٱَّل َ‬ ‫أنفسهم يظل حم‬ ‫بضم التاء وص ًال‪.‬‬
‫َ‬
‫ٱۡل ۡل َق ُثمه‬ ‫ٱَّلل َي ۡب َد ُؤا ْ ۡ َ‬ ‫ون ‪ 10‬ه ُ‬ ‫ه ََ ُ ْ َ َۡ َۡ ُ َ‬
‫ت ٱَّللح وَكنوا بحها يسته حزء‬
‫َ هُ ْ َ‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫‪ 11‬ﭽ ت ۡر‬
‫رويس بفتح التاء وكرس اجلمي‪ .‬كذبوا أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫َََۡ َُ ُ ه َُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫اعة ُي ۡبل ُحس‬ ‫يدهُۥ ث هم إ ح َۡلهح ت ۡر َج ُعون ‪ 11‬ويوم تقوم ٱلس‬ ‫روح بياء مفتوحة وكرس اجلمي‪ .‬يُعح ُ‬
‫َ َۡ َ ُ هُ ِ ُ ََٓ ۡ ُ َ َ ُْ ََ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ٱلمج حرمون ‪ 12‬ولم يكن لهم محن ۡشَكئ ح حهم شف َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫جع‬ ‫ﭽ ير ح‬
‫عؤا وَكنوا‬
‫َ ُ َ‬ ‫َََۡ َُ ُ ه َُ‬ ‫ُ ََٓ ۡ َ‬
‫اعة يَ ۡو َمئحذ َي َتف هرقون ‪14‬‬ ‫ين ‪ 13‬ويوم تقوم ٱلس‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫بحّشَكئ ح حهم‬
‫َ ُ ۡ َ ۡ َ َُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ت فهم حِف روضة ُيَبون ‪15‬‬ ‫فأما ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ رويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 13‬ﭽ‬

‫‪405‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ح َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ََه ه َ َ َ ُ ْ ََ هُ ْ َ َ َ َ ٓ‬
‫وأما ٱَّلحين كفروا وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا ول حقا ِٕي ٱٓأۡلخحرة فأولئحك حِف‬
‫ون َوح َ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ون ‪ 16‬فَ ُس ۡب َ‬ ‫ُۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫حني‬ ‫ح َن ٱَّللح ححني تمس‬ ‫اب ُمۡض‬ ‫ٱلع ح‬‫ذ‬
‫ۡرض َو َعشح ِيا َوححنيَ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ ۡ‬ ‫ُ ۡ ُ َ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫حون ‪ 17‬وَل ٱۡلمد حِف ٱلسمو ح‬ ‫َ‬
‫تصب ح‬
‫ت م َحن ۡٱل َ ِ‬
‫ۡح‬ ‫ت َو ُي ۡخر ُج ٱل ۡ َم ِي َ‬ ‫ۡح م َحن ٱل ۡ َم ِ‬
‫ي‬ ‫ه‬ ‫َير ُج ۡٱل َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫تظ حهرون ‪ 18‬ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُۡ‬ ‫َُۡ َۡ َ‬
‫ۡح ٱۡلۡرض ََ ۡع َد َم ۡوت َحها َوكذل حك َّت َر ُجون ‪َ 19‬وم ۡحن َءاتَٰيتحهحۦٓ أن‬ ‫وي ح‬
‫ُ ه َٓ َ ُ ََ َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫ون ‪َ 20‬ومحنۡ‬ ‫خلقكم ِمحن ت َراب ثم إحذا أنتم بّش تنت حّش‬
‫َِ ُ ْ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َءاتَٰيتحهحۦٓ أن خل َق لكم ِم ۡحن أنفسحك ۡم أ ۡز َوجا ل حت ۡسك ُن ٓوا إ ح َۡل َها‬
‫َِ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََ ََۡ ُ ه َه َ َ ًَۡ ه‬
‫ۡحة إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم‬ ‫وجعل بينكم مودة ور‬
‫ۡ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫َََ ه ُ َ‬
‫ۡرض َوٱختحلف‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪21‬‬ ‫ون‬ ‫يتفكر‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 22‬ﭽ ِل ۡحل َعلَم َ‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬
‫ٓأَلتَٰيت ل حل َعلحم َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ني‬ ‫ح‬
‫ني ‪َ 22‬وم ۡحن‬ ‫ح‬ ‫ألسحنتحك ۡم َوأل َون حك ۡم إحن حِف ذل حك‬ ‫بفتح الالم الثانية‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ََ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱَل حل َوٱنله َهارح َوٱبۡتحغاؤكم ِمحن فضلحهحۦٓ إحن‬ ‫كم ب ۡ‬
‫ح‬ ‫َءاتَٰيتحهحۦ منام‬
‫ُ ُ ُ َۡۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َِ‬
‫َبق‬ ‫حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم ي َ ۡس َم ُعون ‪َ 23‬وم ۡحن َءاتَٰيتحهحۦ ي حريكم ٱل‬
‫ُ‬
‫ۡرض ََ ۡعدَ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ ۡ ََ َ ََُُِ َ ه َٓح َ ٓ َُ ۡ‬ ‫‪ 24‬ﭽ َويَُنحل ﭼ‬
‫ۡحۦ بحهح ٱۡل‬ ‫َنل محن ٱلسماء ماء في ح‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ .‬خوفا وطمعا وي ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َِ‬ ‫ٓ ه‬
‫َم ۡوت َحها إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم َي ۡعقحلون ‪24‬‬ ‫الزا‪..‬‬

‫‪406‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ َ ه َٓ َ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬


‫َوم ۡحن َءاتَٰيتحهحۦٓ أن تقوم ٱلسما ُء وٱۡلۡرض بحأم حره حۦ ثم إحذا‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫َٓ َ ُ ۡ َُۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ۡ ِ َ َۡ‬
‫ۡرض إحذا أنتم َّترجون ‪ 25‬وَلۥ من‬ ‫دَعكم دع َوة محن ٱۡل ح‬
‫ََۡ ُْ‬ ‫ََُ ه‬ ‫ُِ هُ َ ُ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض ك َلۥ قنحتون ‪ 26‬وهو ٱَّلحي يبدؤا‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫حِف ٱلسمو ح‬
‫َۡ ۡ َ ُ ه ُ ُ ُ َ ُ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫ٱۡللق ثم يعحيدهۥ وهو أهون عليهح وَل ٱلمثل ٱۡلَع حِف‬
‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫ۡرض وهو ٱلع حزيز ٱۡلكحيم ‪ۡ 27‬ضب لكم‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ُ ۡ َ ه ُ ِ ه َ َ َ ۡ ََۡ ُ ُ‬ ‫هَ ِ ۡ َ ُ‬
‫سكم هل لكم محن ما ملكت أيمنكم‬ ‫مثَل محن أنف ح‬
‫ون ُهمۡ‬ ‫َ َٓ ََ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ََۡ ُ ۡ ََ‬ ‫ِ ُ ََٓ‬
‫ۡشَك َء حِف ما رزقنكم فأنتم فحيهح سواء َّتاف‬ ‫محن‬
‫ت ل َحقومۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َُ ِ ُ‬
‫خيفتحكم أنفسكم كذل حك نف حصل ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫ك ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ هَ َ ه َ َ َ ُ ْٓ َ ۡ ََٓ ُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ۡي عحلم‬ ‫ح ح‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ٱت‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫‪28‬‬ ‫ون‬ ‫يعقحل‬
‫ين ‪ 29‬فَأَق حمۡ‬ ‫ِص َ‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ َ ه هُ َ َ َُ ِ ه‬
‫ن‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫َّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫ه‬‫َف َمن َي ۡ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ت ٱ هَّللح هٱلِت َف َط َر ٱنله َ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫‪ 30‬ﭽ ف ۡحط َره ﭼ‬
‫اس َعل ۡي َها‬ ‫ك ل ِحِلحين َحنيفا ف ۡحط َر َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫وجه‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ك ََثَ‬ ‫ه َ َ ِ ُ َُِۡ ََ ه َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫كن أ‬ ‫َل تب حديل ل حـخل حق ٱَّللح ذل حك ٱلحين ٱلقيحم ول ح‬
‫َ َۡ َ هُ ُ ََ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََُۡ َ‬
‫اس َل يعلمون ‪ ۞ 30‬منحيبحني إحَلهح وٱتقوه وأقحيموا‬ ‫ٱنله ح‬
‫َ ه َ َهُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ََ َ ُ ُ ْ َ ُۡ ۡ‬
‫ّشك حني ‪ 31‬محن ٱَّلحين فرقوا‬ ‫ٱلصلوة وَل تكونوا محن ٱلم ح‬ ‫َ‬
‫َ ََ ۡ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ ُ ْ َ ُ ُّ‬ ‫‪ 32‬ﭽ َل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ب بحما ليهحم ف حرحون ‪32‬‬ ‫ۡ‬
‫حز ِۢ‬ ‫دحينهم وَكنوا حشيعا ك ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪407‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني إ ََلۡهح ُث هم إ َذا ٓ أَ َذ َاقهمُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ِ َ َ ۡ ْ َ ه ُ ُّ‬ ‫َ َ ه‬


‫ح‬ ‫ِإَوذا مس ٱنلاس ۡض دعوا ربهم من حيب ح ح‬
‫َ ۡ ُُ ْ َٓ‬ ‫ُِۡ َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫ُِۡ ًََۡ َ َ‬
‫ّشكون ‪ 33‬حَلكفروا بحما‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ه‬‫ح حح‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫يق‬ ‫ر‬
‫محنه رۡحة إحذا ف ح‬ ‫ََ‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ ُ َۡ‬ ‫َ ََۡ ُ ۡ َََهُ ْ َ َ َۡ ََُۡ َ‬ ‫‪ 35‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ءاتينهم فتمتعوا فسوف تعلمون ‪ 34‬أم أنزنلا علي حهم سلطنا‬
‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫اس َر ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ون ‪ِ 35‬إَوذا أذق َنا ٱنله َ‬‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َُ ََ ُ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡحة‬ ‫ّشك‬‫فهو يتُكم ب حما َكنوا بحهحۦ ي ح‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫حيه ۡ‬‫‪ 36‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫َ ُ‬ ‫فَر ُحوا ب َها ِإَون تُص ۡب ُه ۡم َس ِي َئُۢة ب َما َق هد َم ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ت أيۡدحي حه ۡم إحذا ه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ََ ۡ ه هَ َۡ ُ ُ ِ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلر ۡزق ل َحمن يَشا ُء َو َيقد ُحر‬ ‫يقنطون ‪ 36‬أو لم يروا أن ٱَّلل يبسط ح‬
‫َ‬
‫ﭽ َيقن ُحطون ﭼ‬
‫ۡ‬
‫ه‬ ‫َ ُۡ َ‬ ‫ون ‪ 37‬فَ َ‬ ‫َِ ۡ ُۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه‬
‫ات ذا ٱلق ۡرب َحق ُهۥ‬
‫بكرس النون‪.‬‬
‫ح‬ ‫ـ‬ ‫إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يؤمحن‬
‫ه‬
‫يدون َو ۡج َه ٱَّللح‬
‫َ َ َ ۡ ِه َ ُ ُ َ‬
‫يل ذل حك خۡي ل حَّلحين ي حر‬ ‫ب‬ ‫حني َو ۡٱَ َن ه‬
‫ٱلس‬ ‫َوٱلۡم ۡسك َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ُُِۡ ْ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬
‫ون ‪َ 38‬و َما َءاتَ ۡي ُتم ِمحن ِربا ل َ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ْ َٰٓ َ ُ ُ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 39‬ﭽ ل حَتبوا‬
‫ِف أ ۡم َو حل‬ ‫حۡي ُب َوا ح ٓ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ابلتاء املضمومة وكسكون الواو‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّللح َو َما َءاتَ ۡي ُتم ِ حمن َزكوة تُر ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ ه‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يدون َو ۡج َه‬ ‫ح‬ ‫اس فَل يَ ۡر ُبوا عحند‬ ‫ٱنله ح‬
‫ك ۡم ُثمه‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫هُ ه‬ ‫ه َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ٱَّللح فأولئحك هم ٱلمضعحفون ‪ 39‬ٱَّلل ٱَّلحي خلق‬
‫ُ ََٓ ُ‬ ‫َ ََ ُ ۡ ُه ُ ُ ُ ُ ُۡ ُ َۡ‬
‫ۡشَكئحكم همن‬ ‫يتك ۡم ث هم ُييحيك ۡم هل محن‬ ‫رزقكم ثم ي حم‬
‫َ ُ ِ َ ۡ ُ ۡ َ َُ َََ َ َ ه ُۡ ُ َ‬ ‫َۡ َُ‬
‫ّشكون ‪40‬‬ ‫يفعل محن ذل حكم محن َشء سبحنهۥ وتعل عما ي ح‬
‫َ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َِۡ ۡ‬ ‫َ ََ َۡ َ ُ‬
‫اس‬ ‫َب َوٱبلَ ۡح حر بحما كسبت أيدحي ٱنل ح‬
‫ه‬ ‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫اد‬ ‫ظهر ٱلفس‬ ‫َ‬
‫‪ 41‬ﭽ نلح ُذحيق ُهم ﭼ‬
‫ج ُعون ‪41‬‬
‫َ‬ ‫حيق ُهم ََ ۡع َض هٱَّلحي َع حملُوا ْ لَ َع هل ُه ۡم يَ ۡ‬
‫ر‬
‫ُ َ‬
‫حَلذ‬
‫ح‬ ‫روح ابلنون بدل الياء‪.‬‬

‫‪408‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ه‬ ‫َۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُۡ‬


‫ۡرض فٱنظروا كيف َكن عقحبة ٱَّلحين محن‬ ‫حۡيوا حِف ٱۡل ح‬ ‫قل س‬
‫ِ‬ ‫َۡ‬ ‫ِ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ‬
‫حين ٱلقي ح حم حمن‬ ‫ّشك حني ‪ 42‬فأق حم وجهك ل حِل ح‬ ‫قبل َكن أكَثهم م ح‬
‫َ ۡ َ َۡ َ َۡ ه َ َ ه َُ َ ه َۡ َ َ ه ه ُ َ‬
‫قب حل أن يأت حـ يوم َل مرد َلۥ محن ٱَّللح يومئحذ يصدعون ‪43‬‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ََ َ َ‬
‫سهمۡ‬ ‫َمن كف َر ف َعل ۡيهح كف ُرهُۥ َو َم ۡن ع حمل صل ححا ف حِلنف حح‬
‫ٱلصل َ‬ ‫َ ۡ َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬
‫ت محن‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫َي ۡم َه ُدون ‪ 44‬حَلجزحي ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َ ۡ َ َ ٓ َ ُۡ َ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ ۡ ٓ ه ُ َ ُ ُّ ۡ َ‬
‫ين ‪ 45‬ومحن ءاتَٰيتحهحۦ أن يرسحل‬ ‫ح‬ ‫فضلحهحۦ إحنهۥ َل ُيحب ٱل‬
‫ُۡ ۡ ُ‬ ‫ۡحتهحۦ َوتلح َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ َ‬
‫ج حر َي ٱلفلك‬ ‫ش َرت َو حَلُذحيقكم محن هر ح‬ ‫ٱلر َياح ُمبَ ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫بحأم حره حۦ وتلح بتغوا محن فضلحهحۦ ولعلكم تشكرون ‪ 46‬ولقد‬
‫ت‬ ‫ن‬‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫م‬
‫َۡ َ ُُ ً َ َۡ ۡ َ َ ُٓ ُ‬
‫وه‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫َل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ن‬‫أَ ۡر َس ۡل َ‬
‫ح ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ِص ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن حنيَ‬ ‫حين أ ۡج َر ُموا ْ َو ََك َن َح ًّقا َعلَ ۡي َنا نَ ۡ ُ‬ ‫ٱنت َق ۡم َنا م َحن هٱَّل َ‬ ‫فَ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 49‬ﭽ يَُنحل ﭼ‬
‫ه ٓ‬ ‫ُۡ ُ َِ َ َُ ُ َ َ َ‬ ‫هُ ه‬
‫ٱلس َماءح‬ ‫حاَا ف َيبۡ ُس ُط ُهۥ حِف‬ ‫ٱلرتَٰيح فتثحۡي س‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫النونزا‪.‬خمفاة وفخفف‪ 47 .‬ٱَّلل‬ ‫ابإكساكن‬
‫َ َ ََ َۡ ۡ َ َۡ ُ ُ ۡ َ‬
‫ال‬
‫َ ۡ َ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ َ ُُ‬ ‫ََ‬
‫كيف يشاء ويجعلهۥ كحسفا فَتى ٱلودق َيرج محن خحللحهحۦ‬ ‫‪ 49‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫َ ََ ُٓ ۡ َ ٓ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ َ‬
‫فإحذا أصاب ب حهحۦ من يشاء محن عحبادحه حۦ إحذا هم يستب حّشون ‪48‬‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُهَ َ َۡ ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 50‬ﭽ أث ح‬
‫ر‬
‫سني ‪49‬‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬ا لأوىل والثانية ِإَون َكنوا محن قب حل أن يَنل علي حهم محن قبلحهحۦ لمبل ح ح‬
‫ه ََۡ ُۡ َۡ َ َۡ َ َۡ َٓ ه‬ ‫ل َء َاثر َر ۡ َ‬ ‫َٰٓ‬
‫َ ُ ۡ َ‬
‫ۡح ٱۡلۡرض َعد موت حها إحن‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫ۡح‬ ‫فٱنظر إ ح‬
‫عىل الإفراد‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ َر ۡ َ‬
‫َ َ َُ ۡ َۡ ۡ َ َ ُ َ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫ۡحه ﭼ‬
‫ك َشء قدحير ‪50‬‬ ‫ۡح ٱلموَت وهو َع ح‬ ‫ذل حك لم ح‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 45‬ﭽ ٱل‬

‫‪409‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ۡ ُُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ِ ه َ ُّ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ ۡ‬ ‫ُّ ٓ َ‬


‫ٱل ََع َء اذاﭼ ولئحن أرسلنا رحيحا فرأوه مصفرا لظلوا حمن َع حده حۦ يكفرون‬
‫ُۢ‬ ‫‪ 52‬ﭽ‬
‫َ ه َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ ه ُّ َ ٓ َ َ َ ه ۡ ْ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫‪ 51‬فإحنك َل تس حمع ٱلموَت وَل تس حمع ٱلصم ٱلَعء إحذا ولوا‬
‫ُۡ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫‪ 53‬ﭽ ب ح َهدحۦ ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫م عن ضللت ح حه ۡم إحن تس حمع إحَل‬ ‫مدب ح حرين ‪ 52‬وما أنت بحه حد ٱلع ح‬
‫َ‬ ‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫َ ََ ُ‬ ‫هُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل ٱَّلحي خلقكم ِمحن‬ ‫َمن يُؤم ُحن أَ‍ِبتَٰيت ح َنا ف ُهم ُّم ۡسل ُحمون ‪۞ 53‬‬
‫ُ‬
‫‪ 54‬ﭽ ض ۡعف ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ض ۡعفا ﭼ‬
‫ُ‬
‫ض ۡعف ث هم َج َعل حم ُۢن ََ ۡع حد ض ۡعف ق هوة ث هم َج َعل حم ُۢن ََ ۡع حد ق هوة‬
‫حير ‪َ 54‬و َي ۡو َم َت ُقومُ‬ ‫حيم ۡٱل َقد ُ‬ ‫َيلُ ُق َما ي َ َشا ٓ ُء َو ُه َو ۡٱل َعل ُ‬ ‫َ ۡ َ َ َۡ َۡ‬ ‫بضم الضاد فهيم‪.‬‬
‫ضعفا وشيبة‬
‫ه َ ُ ُۡ ُ ُۡ ۡ ُ َ َ َ ُ ْ َ َۡ َ َ َ َ َ َ ُ ْ‬
‫ٱلساعة يقسحم ٱلمج حرمون ما بلحثوا غۡي ساعة كذل حك َكنوا‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ َ ۡ َ َ ََ ۡ َ ۡ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ٱۡليمن لقد بل حثتم حِف‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫وا‬ ‫وت‬ ‫أ‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪55‬‬ ‫ون‬ ‫يؤفك‬
‫ك ۡم ُك ُ‬ ‫ه َ َۡح َۡۡ ََ َ َُۡ َۡۡ ََ ه ُ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ث ولكحن‬ ‫ث فهذا يوم ٱبلع ح‬ ‫ب ٱَّللح إ حل يوم ٱبلع ح‬ ‫كحت ح‬
‫َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َََۡ ه َ َ ُ ه َ َ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫حين ظل ُموا َم ۡعذ َحرت ُه ۡم َوَل ه ۡم‬ ‫َل ت ۡعل ُمون ‪ 56‬فيومئحذ َل ينفع ٱَّل‬ ‫َ َ‬
‫‪ 57‬ﭽ تنف ُع ﭼ‬

‫ك‬
‫ُِ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ان‬ ‫اس ِف َه َذا ۡٱل ُق ۡر َ‬
‫ء‬ ‫ح‬ ‫لن‬ ‫ون ‪َ 57‬ولَ َق ۡد َ َ‬
‫ۡض ۡب َنا ل ح ه‬ ‫ُۡ ََُۡ َ‬
‫ب‬ ‫ت‬‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ هَُ َ ه ه َ َ َ ُ ْٓ ۡ ُ ه‬ ‫ََ ََ‬
‫نت ۡم إحَل‬ ‫ج ۡئ َت ُهم أَ‍ِبية َلقولن ٱَّلحين كفروا إحن أ‬ ‫مثل ولئحن ح‬
‫َ َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ َ َ َۡ َُ هُ ََ ُُ‬ ‫نك ﭼ ُ ۡ ُ َ‬
‫حين َل َي ۡعل ُمون ‪59‬‬
‫َۡ َ ه َ‬
‫وب ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫َع‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ع‬ ‫ب‬‫ط‬ ‫ي‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫‪58‬‬ ‫ون‬ ‫مب حطل‬ ‫خف‬ ‫‪ 58‬ﭽ يست ح‬
‫َ ۡ ۡ ه َ ۡ َ ه َ ِ ََ َۡ َ هه َ ه َ َ ُ ُ َ‬ ‫رويس ابإكساكن النون مع‬
‫خفنك ٱَّلحين َل يوق حنون ‪60‬‬ ‫فٱص حَب إحن وعد ٱَّللح حق وَل يست ح‬ ‫الإخفاء‪.‬‬

‫‪410‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ لقمان‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ني‬ ‫سن َ‬ ‫َۡ ِۡ ۡ‬
‫ٱۡلكحي حم ‪ 2‬هدى َو َرۡحة ل حل ُمح ح ح‬
‫ُ‬ ‫ت ۡٱلك َحتب ۡ َ‬ ‫ك َء َاتَٰي ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫حل‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓ ٓ‬
‫م‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ُ َ ه َ َ َُُۡ َ‬
‫ٱلزكوةَ َوهم بحٱٓأۡلخ َحرة ح ه ۡم‬ ‫ون ه‬ ‫‪ 3‬ٱَّلحين يقحيمون ٱلصلوة ويؤت‬
‫ِ ه ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫يُوق ُحنون ‪ 4‬أولئحك َع هدى محن رب ح حهم وأولئحك هم ٱلمفل ححون‬
‫يل ٱَّللح‬
‫ه‬
‫ب‬ ‫ض هل َعن َ‬
‫س‬ ‫ح‬ ‫ُ‬ ‫َل‬‫ح‬ ‫حيث‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫اس َمن ي َ ۡش ََتي ل َ ۡه َو ۡ َ‬
‫ٱۡل‬ ‫‪َ 5‬وم َحن ٱنله ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ َ َ ه َ َ ُ ُ ً ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ب َغ ۡ‬ ‫ُ ً‬
‫خذها هزوا أولئحك لهم عذاب م حهني ‪ِ 6‬إَوذا‬ ‫ۡي عحلم ويت ح‬ ‫ح ح‬ ‫‪ 6‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ هۡ َۡ َ ۡ َ َ ه ٓ َُ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َ َۡ َ َ َُ َ ه ُ ۡ َ ۡ‬
‫ِف أذن ۡيهح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ه‬‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫َب‬
‫تتل عليهح ءاتَٰيتنا ول مست ح‬
‫ك‬ ‫ابإبدال الواو زمزة‪.‬‬

‫َ‬ ‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َۡ ََ ِ ُۡ َ َ َ‬
‫ت‬ ‫اب أ حَل ٍم ‪ 7‬إحن ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫وقرا فب حّشه بحعذ ٍ‬
‫ٱَّللح َح ِقا َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬
‫يز‬
‫َ َ َ ۡ َ ه‬
‫د‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫حيه‬ ‫ف‬ ‫حين‬ ‫ِل‬ ‫ح‬ ‫خ‬
‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫م‬‫ح‬ ‫ي‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ت ٱنله‬ ‫ل َ ُه ۡم َج هن ُ‬
‫ح‬
‫َۡ‬ ‫َۡ َ َ ََ ۡ ََ َََۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡرض‬ ‫ۡي عمد ترونها وألَّق حِف ٱۡل ح‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت بحغ ح‬ ‫ٱۡلكحيم ‪ 9‬خلق ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫ََ ح َ َ َ‬
‫نز ۡنلَا محنَ‬ ‫ك َدٓابهة َوأ َ‬ ‫ُِ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ََ ه‬ ‫َ‬
‫روَس أن ت حميد بحكم وبث فحيها محن ح‬
‫َ َ َ ُۡ ه‬ ‫ُِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َٓ َٓ ََ َۡ‬
‫يم ‪ 10‬هذا خلق ٱَّللح‬ ‫ك زوج ك حر ٍ‬ ‫ٱلسماءح ماء فأۢنبتنا فحيها محن ح‬
‫ُّ‬ ‫َ ه ُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََُ َ َ َ ََ ه‬
‫وِن ماذا خلق ٱَّلحين محن دونحهحۦ ب حل ٱلظل حمون حِف ضلل مبحني ‪11‬‬ ‫ف أر ح‬

‫‪411‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ۡر فَإ هنماَ‬ ‫َََ ۡ َ ََۡ ُۡ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ ه َ َ َۡ ُ‬


‫ح‬ ‫ولقد ءاتينا لقمن ٱۡل حكمة أ حن ٱشكر حَّللح ومن يش‬
‫ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ه ه َ َ ٌّ َ‬ ‫سهحۦ َو َ‬ ‫َۡ ُ ُ َۡ‬
‫ّن ۡححيد ‪ِ 12‬إَوذ قال‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫يشكر نلح‬
‫َ ُ َ َ ُ ُ َ َُه َ ُۡ ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َُِ‬
‫ٱلّشكَ‬ ‫ٱَّللح إ هن ِ ح ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّن ﭼ‬
‫‪13‬ﭽ تَٰيب ح‬
‫ح‬ ‫ّشك ب ح‬ ‫بكرس الياء يف املواضع الثالبثة‪ .‬لقمن حَلبنحهحۦ وهو يعحظهۥ تَٰيبّن َل ت ح‬
‫ۡ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ه َۡ ۡ َ َ َ َۡ َََ‬ ‫لَ ُظ ۡل ٌم َ‬
‫ۡحل ۡت ُه أ ُّم ُهۥ َوه ًنا َع‬ ‫ٱۡلنٰن بحو حليهح‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ي‬‫ص‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪13‬‬ ‫يم‬ ‫ظ‬‫ح‬ ‫ع‬
‫ۡ‬
‫ك إلَـ ه ٱل َم حص ُ‬ ‫َ َ َۡ َ‬ ‫كۡ‬‫َ َۡ َ ۡ ُ‬ ‫َۡ َ َ ُُ‬
‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫ل‬‫ح‬ ‫حو‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫ني أ حن ٱش‬ ‫وهن وف حصلهۥ حِف َعم ح‬
‫ۡ ََ‬ ‫َ َۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ‬
‫ّشك حب ما ليس لك بحهحۦ عحلم فَل‬ ‫‪ِ 14‬إَون جهداك َع أن ت ح‬
‫اب‬ ‫يل َم ۡن َأنَ َ‬ ‫َ ه ۡ َ َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫ُ َُۡ َ َ َُۡ‬
‫ت حطعهما وصاححبهما حِف ٱلنيا معروفا وٱتبحع سب ح‬
‫َ ه ُ ه َ ه َ ۡ ُ ُ ۡ ََُِ ُ ُ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫جعكم فأنبحئكم بحما كنتم تعملون ‪15‬‬ ‫إحلـ ثم إحلـ مر ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َ ُ َۡ َ‬ ‫َ َُه ه ٓ‬
‫ّن إحن َها إحن تك محثقال َح هبة ِم ۡحن خ ۡردل ف َتكن حِف َصخ َر ٍة‬ ‫تَٰيب‬
‫َ هُ ه هَ َ ٌ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ت بحها ٱَّلل إحن ٱَّلل ل حطيف‬ ‫ۡرض يأ ح‬ ‫ت أو حِف ٱۡل ح‬ ‫أو حِف ٱلسمو ح‬
‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ّن أقحم ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫وف َوٱن َه َع حن ٱل ُمنك حر‬ ‫ٱلصلوة َوأ ُم ۡر بحٱل َم ۡع ُر ح‬ ‫خبحۡي ‪ 16‬تَٰي ُب ه ح‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ َٓ َ َ َ َ ه َ َ ۡ َ ۡ ُۡ‬
‫وٱص حَب َع ما أصابك إحن ذل حك محن عز حم ٱۡلمورح ‪ 17‬وَل‬
‫ََ ً ه هَ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫تُ َص ِع ۡر َخ هد َك ل ح ه‬
‫ۡرض مرحا إحن ٱَّلل َل‬ ‫اس َوَل ت ۡم حش حِف ٱۡل ح‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ ُّ ُ ه ُ ۡ‬
‫حب ك ُم َتال فخور ‪َ 18‬وٱق حص ۡد حِف َمشيحك َوٱغضض محن‬ ‫ُي‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡي ‪19‬‬ ‫م‬‫ح‬ ‫ت َۡ‬
‫ٱۡل‬ ‫نك َر ۡٱۡل ۡص َوت ل َ َص ۡو ُ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ ه‬
‫َص ۡوت حك إحن أ‬
‫ح‬

‫‪412‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ََ ْۡ َ ه هَ َ ه َ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وما حِف ٱۡل ح‬ ‫ألم تروا أن ٱَّلل سخر لكم ما حِف ٱلسمو ح‬
‫َ ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫‪ 20‬ﭽ ن ۡحع َمة ﭼ‬
‫اس من يجدحل‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ابإكساكن العني وإابدال الهاء اتء وأسبغ عليكم ن حعمهۥ ظ حهرة وباطحنة ومحن ٱنل ح‬
‫حيل ل َ ُهمُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُّ‬ ‫ََ َ‬ ‫ه َۡ ۡ ََ ُ‬ ‫مربوطة منونة ابلفتح‪.‬‬
‫ۡي عحلم وَل هدى وَل كحتب من حۡي ‪ِ 20‬إَوذا ق‬ ‫ح‬ ‫غ‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬‫ٱ‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫ٱَّلل قَالُوا ْ بَ ۡل نَتهب ُع َما َو َج ۡدنَا َعلَ ۡيهح َءابَا ٓ َءنَا ٓ أ َولَوۡ‬ ‫نز َل ه ُ‬ ‫َ‬
‫ٱتهب ُعوا ْ َما ٓ أ َ‬
‫ﭼ‬ ‫حيل‬ ‫‪ 21‬ﭽ ق‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ َ ه َۡ ُ َۡ ُ ُ ۡ َ َ َ‬
‫ۡي ‪َ ۞ 21‬و َمن ي ُ ۡسل ۡحم‬ ‫ح ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ٱلس‬ ‫اب‬‫َكن ٱلشيطن يدعوهم إ حل ع ح‬
‫ذ‬
‫ۡ َۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫سن َف َق حد ۡ‬ ‫َ ه ُ ُۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱس َت ۡم َسك بحٱل ُع ۡر َوة ح ٱل ُوثَّق‬ ‫َوج َه ُه ٓۥ إحل ٱَّللح َوه َو ُم ح‬
‫َ َ ََ َۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ ه َ ُ ُۡ‬
‫ِإَول ٱَّللح ع حق َبة ٱۡل ُمورح ‪َ 22‬و َمن كف َر فَل ُي ُزنك كف ُرهُ ٓۥ‬
‫َ َ ُ ْٓ ه هَ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫إ َ َۡل َنا َم ۡ‬
‫ات‬ ‫حيم ُۢ بحذ ح‬ ‫ج ُع ُه ۡم ف ُنن ِب ح ُئ ُهم بحما ع حملوا إحن ٱَّلل عل‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ ه َ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ‬ ‫َُُُِ ۡ َ‬ ‫ُّ ُ‬
‫اب غل حيظ ‪24‬‬ ‫ٱلصدورح ‪ 23‬نمتحعهم قل حيَل ثم نضطرهم إ حل ع ٍ‬
‫ذ‬
‫َ ۡ َ َ ََُ ُ ه هُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ََُۡ ه ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت وٱۡلۡرض َلقولن ٱَّلل ق حل‬ ‫َولئحن سأتلهم من خلق ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ۡ ُ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ت‬ ‫ٱۡلمد حَّللح بل أكَثهم َل يعلمون ‪ 25‬حَّللح ما حِف ٱلسمو ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ه َ َُ َۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡرض‬ ‫ۡرض إحن ٱللـه هو ٱلغ حّن ٱۡل حميد ‪ 26‬ولو أنما حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫وٱۡل ح‬
‫ُ ۡ‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ج َرة أ ۡق َلم َو ۡٱبلَ ۡ‬ ‫محن َش َ‬ ‫‪ 27‬ﭽ َو ۡٱبلَ ۡح َ‬
‫ح ُر َي ُم ُّدهُۥ حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ َس ۡب َعة أِبُر هما‬ ‫ٍ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬
‫ه َ ُۡ ُ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ه ه هَ َ‬ ‫بفتح الراء وص ًال‪.‬‬
‫نفحدت ُك حمت ٱَّللح إحن ٱَّلل ع حزيز حكحيم ‪ 27‬ما خلقكم وَل‬
‫ۡي ‪28‬‬ ‫يع ُۢ بَ حص ٌ‬ ‫ٱَّلل َس حم ُ‬ ‫ك ۡم إ هَل َك َن ۡفس َوح َحد ٍة إ هن ه َ‬ ‫َُۡ ُ‬
‫َعث‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪413‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫خرَ‬ ‫هۡ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ ُ ُ هَۡ‬
‫ألم تر أن ٱَّلل يول حج ٱَلل حِف ٱنلهارح ويول حج ٱنلهار حِف ٱَل حل وس‬
‫ه ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ ِ َ ۡ ٓ َ َٰٓ َ َ ُّ َ ِ َ َ ه ه َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱلشمس وٱلقمر ك َيرحي إ حل أجل مسم وأن ٱَّلل بحما تعملون‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ ه ه َ ُ َ ۡ َ ُّ َ َ ه َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫خبحۡي ‪ 29‬ذل حك بحأن ٱللـه هو ٱۡلق وأن ما يدعون محن دونحهح‬
‫ََۡ ََ َ ه ُۡ ۡ َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ََ ه ه َ ُ َ َۡ ۡ َ‬
‫ٱلب حطل وأن ٱللـه هو ٱلع ح ُّ‬
‫ل ٱلكبحۡي ‪ 30‬ألم تر أن ٱلفلك َت حري‬
‫َ َ َ‬ ‫ه ُ َ ُ ِ ۡ َ َ ٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 31‬ﭽ بحن ۡحع َمه ﭼ‬
‫حۡييكم محن ءاتَٰيتحهحۦ إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت‬ ‫ت ٱَّللح ل ح‬ ‫حِف ٱبلح حر بحن حعم ح‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َ ُّ َ َ َ ُ ْ ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ِ ُِ َ ه َ ُ‬
‫حك صبار شكور ‪ِ 31‬إَوذا غشح يهم موج كٱلظل حل دعوا‬ ‫ل ح‬
‫ََ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ ِ َ َ َ ه َه ُ ۡ َ َِۡ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ح ُد‬ ‫َي َ‬ ‫َب ف حم ۡن ُهم ُّمق َت حصد وما‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫َن‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫حين‬ ‫ٱل‬ ‫َل‬ ‫ني‬ ‫حص‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ُم‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َٰٓ ُّ َ ه ُ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ‬ ‫َ ٓ ه ُ ُّ َ‬
‫اس ٱتقوا َر هبك ۡم‬ ‫أَ‍ِبتَٰيت ح َنا إحَل ك خ هتار كفور ‪ 32‬يأيها ٱنل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َُۡ ٌ ُ‬ ‫َ ٌ َ ََ‬ ‫َ ۡ َ ْۡ َۡ ه َۡ‬
‫از عن‬ ‫له حۦ وَل مولود هو ج ٍ‬ ‫وٱخشوا يوما َل َي حزي و حال عن و ح‬
‫َ ۡ ً ه َ ۡ َ ه َ ِ َ َ َ ُ ه ه ُ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ‬
‫ٱلن َيا َوَل‬ ‫اله حۦ شيـا إحن وعد ٱَّللح حق فَل تغرنكم ٱۡليوة‬ ‫َو ح ح‬
‫َ ُ ۡ ُ ه َ ََُُِ‬ ‫ور ‪ 33‬إ هن ه َ‬ ‫كم بٱ هَّللح ۡٱل َغ ُر ُ‬ ‫َُهه ُ‬ ‫َُ ُ‬
‫َنل‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫اع‬ ‫ٱلس‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ع‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 34‬ﭽ وي ح‬
‫َن‬
‫ه َ َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡۡ َ ح ََ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪َ َ ۡ .‬‬
‫سبُ‬ ‫ٱلغ ۡيث َو َيعل ُم َما حِف ٱۡلرحام وما تدرحي نفس ماذا تك ح‬ ‫الزا‪..‬‬
‫حيم َخب ُ‬ ‫وت إ هن ٱ ه َ‬ ‫س بأ ِي أۡرض َت ُم ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ ََ َۡ‬
‫ۡي ُۢ ‪34‬‬ ‫َّلل َعل ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫غدا وما تدرحي نف ُۢ ح ح‬

‫ورة ُ السجدة‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪414‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ني ‪ 2‬أَمۡ‬ ‫ب فحيهح محن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ‬ ‫يل ٱلۡك َحتب ََل َريۡ‬ ‫َ ُ‬
‫َن‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓ ٓ‬
‫م‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ َ ۡ‬
‫ٱۡل ُّق محن هر ِبحك تلح ُنذ َحر ق ۡوما هما أتى ُهم ِمحن‬ ‫ٱف َتـ َرى ُه بَل ُه َو َ‬ ‫يقولون‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫هُ ه‬ ‫َ َ‬ ‫ِ َ َ ََه‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫نذحير محن ق ۡبل حك لعل ُه ۡم َي ۡهت ُدون ‪ 3‬ٱَّلل ٱَّلحي خلق ٱلسمو ح‬
‫ه‬
‫َع ۡٱل َع ۡر حش ماَ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ه َه ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫وٱۡلۡرض وما بينهما حِف سحتةح أيام ثم ٱستوى‬
‫ون ‪ 4‬يُ َدبِرُ‬ ‫َََ ََ َ ه ُ َ‬ ‫َ ِ ََ َ‬ ‫َ ُ ِ ُ‬
‫ح‬ ‫يع أفَل تتذكر‬ ‫لكم محن دونحهحۦ محن و حل وَل شفح ٍ‬ ‫ه ٓ َ‬
‫ه َٓ َ َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َماءح ال ﭼ‬ ‫‪5‬ﭽ‬
‫ۡرض ُث هم َي ۡع ُر ُج إ َ َۡلهح ِف يَ ۡوم ََك َن م ۡحق َد ُارهُۥٓ‬ ‫ٱۡلمر محن ٱلسماءح إحل ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ح ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬
‫ٱلش َه َدة ح ۡٱل َعز ُ‬ ‫َ َ َ ُ َۡۡ َ ه‬ ‫َ ۡ َ َ َ ِ ه َ ُ ُّ َ‬
‫يز‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ٱل‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫‪5‬‬ ‫ون‬ ‫ألف سنة محما تعد‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 7‬ﭽ خلق ُهۥ ﭼ‬
‫ه ٓ َ ۡ َ َ ُه َ ۡ َ ََ ُ ََ َ َ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ه ُ‬
‫ٱۡلنٰ حن محن‬ ‫ٱلرححيم ‪ 6‬ٱَّلحي أحسن ك َش ٍء خلقهۥ وبدأ خلق ح‬ ‫ابإكساكن الالم‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ‬ ‫ُه َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ج َعل ن ۡسل ُهۥ محن ُسللة ِمحن هماء هم حهني ‪ 8‬ث هم َس هوى ُه‬ ‫طحني ‪ 7‬ثم‬ ‫‪10‬ﭽ أ•ذا ﭼ‬
‫ٱلس ۡم َع َو ۡٱۡلَبۡ َص َر َو ۡٱۡلَ ۡفـ َدةَ‬ ‫ك ُم ه‬ ‫َ َ ََ َ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫َونفخ فحيهح محن ُّرو ح‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ح‬ ‫حهحۦ وجعل ل‬ ‫وروح كحفص‪.‬‬
‫َ ه َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ ُْٓ َ َ َ َۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ۡرض أءحنا ل حَف‬ ‫قل حيَل هما تشك ُرون ‪ 9‬وقالوا أءحذا ضللنا حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ﭽ إحنا ﭼ‬
‫ه ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫خلق َجدحيۘدِۢ بَل هم بحل حقاءح َر ِب ح حه ۡم كفح ُرون ‪ ۞ 10‬قل َي َت َوفىكم‬
‫هبمزة واحدة عىل الإخبار‪.‬‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 11‬ﭽ تر ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َِ‬ ‫ه َ ُ َۡۡ ه‬
‫ت ٱَّلحي ُو حك بحك ۡم ث هم إ حل َر ِبحك ۡم ت ۡر َج ُعون ‪11‬‬ ‫ملك ٱلمو ح‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫‪415‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َِ ۡ َهَٓ َۡ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َول َ ۡو تَ َر َٰٓ‬


‫ى إحذح ٱلمج حرمون ناكحسوا رءو حس حهم عحند رب ح حهم ربنا أبِصنا‬
‫َ ُه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َو َس حم ۡع َنا فَ ۡ‬
‫ج ۡع َنا ن ۡع َمل صل ًححا إحنا ُموق ُحنون ‪َ 12‬ول ۡو حشئ َنا ٓأَلت ۡي َنا ك‬ ‫ح‬ ‫ٱر‬
‫هۡ‬ ‫ۡ َ ه َ َهَ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َن ۡفس ُه َدى َها َو َل ۡ َ ه َ ۡ ُ ِ‬
‫ٱۡلنةح‬ ‫كن حق ٱلقول م ححّن ۡلمِلن جهنم حمن ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬
‫ُ َ َٓ ه‬ ‫َُ ُ ْ َ َ ُ َٓ‬ ‫اس أ َۡجَع َ‬ ‫َ‬
‫حيت ۡم ل حقا َء يَ ۡومحك ۡم هذا إحنا‬ ‫ني ‪ 13‬فذوقوا بحما نس‬ ‫ح‬ ‫َوٱنله ح‬
‫ه ۡ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ُ ُ ْ َ َ َ ُۡ ۡ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪ 14‬إحن َما يُؤم ُحن‬ ‫ِل بحما ك‬ ‫نسحينكم وذوقوا عذاب ٱۡل ح‬
‫ُ‬ ‫ََ ه ُ ْ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ِ ْ‬
‫حوا حِبَ ۡم حد َر ِب ح حه ۡم َوه ۡم‬ ‫حين إحذا ذك ُحروا ب ح َها ْۤاوُّرَخ ۤاٗدَّجُس وسب‬ ‫أَ‍ِبتَٰيتحنا ٱَّل‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ ُ ُ ُُ ۡ َ َۡ َ‬ ‫َ َۡ َ ۡ ُ َ‬
‫جعح يَ ۡد ُعون‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫م‬‫ه‬ ‫وب‬ ‫ن‬‫ج‬ ‫اِف‬ ‫ج‬ ‫ت‬‫ت‬ ‫‪15‬‬ ‫۩‬ ‫ون‬ ‫َل يستك حَب‬
‫هٓ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َر هب ُه ۡم خ ۡوفا َو َط َمعا َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم يُنفحقون ‪ 16‬فَل ت ۡعل ُم نفس ما‬
‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫َف ل ُهم ِمحن ق هرة ح أع ُني َج َزا َء ُۢ ب ح َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 17‬أف َمن َكن‬ ‫أخ ح َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫‪ 20‬ﭽ أخ حَف ﭼ‬
‫َه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُمؤمحنا ك َمن َكن فاسحقا َل ي َ ۡس َت ُوۥن ‪ 18‬أما ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬

‫ون ‪َ 19‬وأَماه‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ َ ُۢ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ه َ‬
‫ت فلهم جنت ٱلمأوى نزَل بحما َكنوا يعمل‬ ‫ٱلصل حح ح‬
‫ه َ َ َ ُ ْ َ ََۡ ُ ُ ه ُ ُهَٓ ََ ُ ْٓ َ َُۡ ُ ْ َۡٓ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلحين فسقوا فمأوىهم ٱنلار ُكما أرادوا أن َيرجوا محنها أعحيدوا‬ ‫‪ 20‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ُ َ ِ َ‬
‫نتم بحهحۦ تكذحبُون ‪20‬‬ ‫اب ٱنلهار هٱَّلحي ُك ُ‬ ‫حيل ل َ ُه ۡم ُذوقُوا ْ َع َذ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫فحيها وق‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ح‬

‫‪416‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َبـر لَ َع هل ُهمۡ‬ ‫َۡ ۡ‬ ‫َۡۡ َ ُ َ َۡ َ‬ ‫ََُ َ هُ ِ َ َۡ َ‬


‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫اب‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ّن‬‫د‬ ‫ٱۡل‬ ‫اب‬
‫ونلذحيقنهم محن ٱلع ح‬
‫ذ‬
‫َ‬
‫َِ ُه َۡ َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َُ ه ُ ِ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت ربحهحۦ ثم أعرض‬ ‫ج ُعون ‪ 21‬ومن أظلم حممن ذكحر أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫َۡ‬
‫ير ح‬
‫َ‬
‫نتقح ُمون ‪َ 22‬ولق ۡد َءات ۡي َنا ُمو ََس‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫حني ُم َ‬ ‫َع ۡن َها ٓ إنها م َحن ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬
‫كن حِف م ۡحر َية ِمحن ل َحقائحهحۦ َو َج َعل َن ُه ُهدى حبلَ ح ٓ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ة‬‫م‬ ‫ى‪ٜ‬‬ ‫‪ 24‬ﭽ أ‬
‫ّن‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱلكحتب فَل ت‬
‫َ َ َ َۡ ُۡ ۡ َ ه َ ۡ ُ َ َۡ َ َه َ َُ ْ‬ ‫َ‬
‫إ ح ۡس َرَٰٓءحيل ‪ 23‬وجعلنا محنهم أئحمة يهدون بحأم حرنا لما صَبوا‬ ‫ﭽ ل َحما ﭼ‬
‫صل بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم‬
‫ه َه َ َُ َۡ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬
‫َوَكنوا أَ‍ِبتَٰيتحنا يُوق حنون ‪ 24‬إحن ربك هو يف ح‬
‫رويس بكرس الالم وفخفف‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫املمي‪.‬‬
‫حيما َكنوا فحيهح َي َتل حفون ‪ 25‬أ َو ل ۡم َي ۡه حد ل ُه ۡم ك ۡم‬ ‫ٱلقح َي َمةح ف َ‬
‫ۡ ه‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫كن ح حهم إحن حِف‬ ‫ون يمشون حِف مٰ ح‬ ‫أهلكنا محن قبل ح حهم محن ٱلقر ح‬ ‫ۡ ٓ َ‬
‫ََ َۡ ََ ْۡ َه َُ ُ ََۡٓ َ‬ ‫َ َ َ َََ َۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 27‬ﭽ ٱل َما َء ال ﭼ‬
‫ت أفَل يسمعون ‪ 26‬أو لم يروا أنا نسوق ٱلماء إحل‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ذل حك ٓأَلتَٰي ٍ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ُ َ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ك ُل م ۡحن ُه أنۡ َع ُم ُهمۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡرض ٱۡلرزح فنخ حرج بحهحۦ زرَع تأ‬ ‫ُ‬ ‫ٱۡل ح‬
‫نتمۡ‬ ‫ون َم َِت َه َذا ۡٱل َف ۡت ُح إن ُك ُ‬ ‫ََُ ُ َ‬ ‫ََ ُ ُ ُ ۡ َََ ُۡ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ِصون ‪ 27‬ويقول‬ ‫وأنفسهم أفَل يب ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ََۡ َۡۡ َ َ َ ُ ه َ َ‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ إ َ‬ ‫َص حدق َ‬
‫يم ُن ُه ۡم َوَل‬ ‫ح‬ ‫حني ‪ 28‬قل يوم ٱلفتحح َل ينفع ٱَّلحين‬
‫َ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ه ُ ُّ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫ه ۡم يُنظ ُرون ‪ 29‬فأع حرض عنهم وٱنت حظر إحنهم منت حظرون ‪30‬‬

‫ورة ُ األحزاب‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪417‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ ه ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫هَ ََ ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُّ ه‬
‫يأيها ٱنل حب ٱت حق ٱَّلل وَل ت حطعح ٱلكفح حرين وٱلمنفحقحني إحن‬
‫ك إ هن ه َ‬ ‫هِ َ‬ ‫َ ه ۡ َ ُ َ َٰٓ َ ۡ َ‬ ‫حيما َ‬ ‫ََك َن َعل ً‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫وۡح‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ٱت‬‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬‫حيم‬ ‫ك‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫ه ََ‬ ‫َ‬ ‫َ هۡ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫َكن ب ح َما ت ۡع َملون خبحۡيا ‪َ 2‬وت َوَّك َع ٱَّللح َوكَف بحٱَّللح َوك حيَل‬
‫َ‬ ‫ه َ ََ هُ َ ُ ِ ََۡۡ‬
‫ني حِف َج ۡوفحهحۦ َو َما َج َعل‬ ‫‪ 3‬ما جعل ٱَّلل ل حرجل محن قلب ح‬ ‫ٱلـح ﭼ‬
‫ه‬
‫‪ 4‬ﭽ َٰٓ‬
‫َُ ُ َ ُۡ ه ُهَ ُ ۡ ََ َ ََ‬ ‫حبذف الياء‪ ،‬وحتقفق اهلمزة‪ ُ ُ َ َ ۡ َ .‬ه‬
‫أزوجكم ٱلـح تظ حهرون محنهن أمهتحكم وما جعل‬ ‫َٰٓ‬
‫َ‬ ‫َه‬
‫َۡ ََٓ ُ ۡ َََۡٓ ُ ۡ َ ُ ۡ َُۡ ُ ََۡ ُ ۡ َ هُ َُ ُ‬ ‫ﭽ تظ هه ُرون ﭼ‬
‫بفتح التاء وششديد الظاء‪ ،‬أدعحياءكم أَناءكم ذل حكم قولكم بحأفوهحكم وٱَّلل يقول‬
‫حند‬‫وه ۡم ٓأِلبَآئه ۡم ُه َو أَ ۡق َس ُط ع َ‬ ‫ۡ ُ ُ‬
‫ع‬ ‫ٱد‬ ‫‪4‬‬ ‫يل‬
‫ه َ‬
‫ب‬ ‫ٱلس‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ٱۡل هق َو ُه َو َي ۡ‬
‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫وفتح الهاء مشددة وحذف‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫ْ‬
‫ا لأل‪..‬‬
‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ين َو َم َو حَلك ۡم‬ ‫ٱل ح‬ ‫ٱَّللح فإحن ل ۡم ت ۡعل ُم ٓوا َءابَا َءه ۡم فإحخ َونك ۡم حِف ِ ح‬
‫ه ََه َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َٓ َ ۡ َ ُۡ‬ ‫ك ۡم ُج َ‬ ‫ََۡ َ َ َۡ ُ‬
‫كن ما تعمدت‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ط‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫حيم‬ ‫ف‬ ‫اح‬ ‫ن‬ ‫وليس علي‬
‫حني محنۡ‬ ‫ب أَ ۡو َل بٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ُّ‬ ‫حيما ‪ 5‬ٱنله‬ ‫ٱَّلل َغ ُفورا هرح ً‬ ‫ك ۡم َو ََك َن ه ُ‬ ‫ُُ ُ ُ‬
‫قلوب‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َۡ ُ ُٓ ُه َ ُُ ۡ َُُْ ْ ۡ ۡ َ َۡ ُ ُ ۡ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ام َعضهم أول بحبعض‬ ‫س حهم وأزوجهۥ أمهتهم وأولوا ٱۡلرح ح‬ ‫أنف ح‬
‫ْ َ‬ ‫هٓ َ‬
‫ين إحَل أن َت ۡف َعلُ ٓوا إ حلَٰٓ‬ ‫حني َوٱل ۡ ُم َهجر َ‬ ‫ٱَّللح م َحن ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ه‬
‫ب‬
‫َ‬
‫حح‬ ‫حِف كحت ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َٓ ُ‬
‫ب مسطورا ‪6‬‬ ‫أو حَلائحكم معروفا َكن ذل حك حِف ٱلكحت ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 1‬ﭽ ٱل‬

‫‪418‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حنك َومحن نُّوح ِإَوبۡ َرهحيمَ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َۡ‬
‫ِإَوذ أخذنا محن ٱنلبحيحـن محيثقهم وم‬
‫ۡ َ َۡ َ ََ َ َۡ ُۡ ِ َ ً َ‬
‫َو ُمو ََس َوعحي َس ٱب حن مريم وأخذنا محنهم محيثقا غل حيظا ‪7‬‬
‫َ َ َ ً َ‬ ‫ۡ ۡ ََ َ ه ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َِ ََ‬
‫صدق ح حهم وأعد ل حلكفح حرين عذابا أ حَلما‬ ‫ل حي ۡسـل ٱلص حدقحني عن ح‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه َ َ ۡ ُ ۡ ۡ‬
‫‪ 8‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱذكروا ن حعمة ٱَّللح عليكم إ حذ‬
‫َ ُ ُ ه ۡ ََ ۡ َ ََ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َٓۡ ُ ۡ ُ ُ ََۡ َ َۡ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 9‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫جاءتكم جنود فأرسلنا علي حهم رحيحا وجنودا لم تروها وَكن‬
‫ۡ َ ُٓ ُ ِ َۡ ُ‬ ‫هُ َ َۡ َُ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حك ۡم َومحنۡ‬ ‫ٱَّلل بحما تعملون ب حصۡيا ‪ 9‬إ حذ جاءوكم محن فوق‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ٱۡل َ‬ ‫ُۡ ُ ُ ۡ‬ ‫ۡ َۡ َ ُ َ ََ َ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ َ‬ ‫َۡ ََ‬
‫ج َر‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫وب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ب‬‫ٱۡل‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫اغ‬ ‫ز‬ ‫ذ‬ ‫ِإَو‬ ‫م‬ ‫حنك‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫أس ف‬
‫ُۡ ۡ ُ َ َ ُۡ ُ ْ‬ ‫ُّ ۠‬
‫ٱلظ ُنونَا ‪ُ 10‬ه َنال َحك ۡٱَ ُت ح َ‬ ‫َُ َ‬
‫ه‬ ‫ُّ َ‬
‫ل ٱلمؤمحنون وزل حزلوا‬ ‫َوتظ ُّنون بحٱَّللح‬ ‫‪ 10‬ﭽ ٱلظ ُنون ﭼ‬
‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َُ ُ َُۡ ُ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ابإكسقاط ا لأل‪ .‬وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫زحلزاَل شدحيدا ‪ِ 11‬إَوذ يقول ٱلمن حفقون وٱَّلحين حِف قلوب ح حهم‬
‫ٓ َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ه َ َ َ َ هُ َ َ ُ ُُ ه ُ‬
‫وَل ٓۥ إحَل غ ُرورا ‪ِ 12‬إَوذ قالت هطائحفة‬ ‫هم َرض ما وعدنا ٱَّلل ورس‬
‫ِ ۡ ُ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫ام ﭼ‬ ‫‪ 13‬ﭽ َم َق َ‬
‫جعوا ويستـذحن ف حريق‬ ‫َثب َل مقام لكم فٱر ح‬ ‫محنهم يأهل ي ح‬
‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُِۡ ُ ه ه َُ ُ َ ه ُُ َ‬ ‫بفتح املمي ا لأوىل‪.‬‬
‫محنهم ٱنل حب يقولون إحن َيوتنا عورة وما حِه بحعور ٍة إحن ي حريدون‬
‫َ َۡ ُ َ ۡ َ َۡ ِ ۡ َۡ َ َ ُ ه ُ ُ ْ ۡ َۡ َ‬ ‫ه‬
‫إحَل ف َحرارا ‪ 13‬ولو دخحلت علي حهم محن أقطارحها ثم سئحلوا ٱلفحتنة‬
‫َ‬ ‫َََ ۡ َ ُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ َ ََهُ ْ َ ٓ ه‬
‫ٓأَلتوها وما تلبثوا بحها إحَل يسحۡيا ‪ 14‬ولقد َكنوا عهدوا ٱَّلل محن‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ َ ُّ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ ُ ه‬
‫قبل َل يولون ٱۡلدبر وَكن عهد ٱَّللح مسـوَل ‪15‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 8‬ﭽ لل‬

‫‪419‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُۡ ِ َ َۡۡ َ َۡ‬ ‫َ َ ُ ۡ‬ ‫ُ ه‬
‫ت أوح ٱلقت حل ِإَوذا َل‬ ‫قل لن يَنفعك ُم ٱلفح َر ُار إحن فررتم محن ٱلمو ح‬
‫ه ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ َ َ ه‬ ‫ُ هُ َ ه َ‬
‫ص ُمكم ِم َحن ٱَّللح إحن‬ ‫ت َمتعون إحَل قل حيَل ‪ 16‬قل من ذا ٱَّلحي َيع ح‬
‫ََ َ ُ ۡ ُ ًٓ َۡ ََ َ ُ ۡ َ ۡ َ ََ َ ُ َ َُ ِ ُ‬
‫ون‬‫َيدون لهم محن د ح‬ ‫أراد بحكم سوءا أو أراد بحكم رۡحة وَل ح‬
‫حني محنك ۡم‬
‫ُ‬ ‫َّلل ٱل ۡ ُم َع ِوق َ‬‫ٱَّللح َو ح َِلا َو ََل نَ حصۡيا ‪ ۞ 17‬قَ ۡد َي ۡعلَ ُم ٱ ه ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬
‫َ َۡ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ه ََۡ َ َ َۡ ُ َ َۡۡ َ ه َ ً‬
‫وٱلقائحل حني ح حۡلخون ح حهم هلم إحَلنا وَل يأتون ٱبلأس إحَل قل حيَل ‪18‬‬
‫ك تَ ُدورُ‬ ‫َ ه ً َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ٓ َ َۡ ۡ ُ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ َ ۡ َ‬
‫أشححة عليكم فإحذا جاء ٱۡلوف رأيتهم ينظرون إحَل‬
‫َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َ ۡ ُُُ ۡ َ ه‬
‫ٱۡل ۡوف‬ ‫ت فإحذا ذهب‬ ‫ح‬ ‫و‬‫م‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫َش‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫أعينهم ك‬
‫َ َ ه ً َ َ َۡ ۡ ُ ْ َ َ َ ۡ ُ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ُ َۡ‬
‫ۡي أولئحك لم يؤمحنوا‬ ‫َٰٓ‬ ‫سلقوكم بحألسحن ٍة ححدا ٍد أشححة َع ٱۡل ح‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ََۡ هُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫سب‬‫‪ 20‬ﭽ ُي ح‬
‫ٱَّلل أع َمل ُه ۡم َوَكن ذل حك َع ٱَّللح يَسحۡيا ‪ُ 19‬ي َس ُبون‬ ‫فأحبط‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ۡ ۡ َ ُ ُّ ْ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ َ َ َ ۡ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ُ َ‬
‫اب يَ َودوا ل ۡو أن ُهم بَادون‬ ‫ت ٱۡلحز‬ ‫اب ل ۡم يَذه ُبوا ِإَون يَأ ح‬ ‫ٱۡلحز‬ ‫ﭽ ي َ هسا َءلون ﭼ‬
‫ُ ه َ َ ُ ْٓ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ ٓ ُ ۡ َ َۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡۡ‬ ‫رويس بفتح السني وششديدها مث‬
‫اب يسـلون عن أۢنبائحكم ولو َكنوا فحيكم ما قتلوا‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ع‬‫ٱۡل‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫لأل‪ .‬مع املد املتصل‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫هَ َ َ َ ُ‬ ‫ه َ‬
‫إحَل قل حيَل ‪ 20‬لق ۡد َكن لك ۡم حِف َر ُسو حل ٱَّللح أ ۡس َوةٌ َح َس َنة ل َحمن‬ ‫‪ 21‬ﭽ إ ح ۡس َوةٌ ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ََ هَ َ‬ ‫َ َ َۡ ُ ْ هَ ۡ‬
‫ٱَّلل كثحۡيا ‪َ 21‬ول هما َر َءا‬ ‫ٱَّلل َوٱَلَ ۡو َم ٱٓأۡلخحر وذكر‬
‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫َكن يرجوا‬
‫ُۡ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َ َ َ هُ َ َ ُ ُُ َ َ َ َ‬
‫ٱلمؤمحنون ٱۡلحزاب قالوا هذا ما وعدنا ٱَّلل ورسوَلۥ وصدق‬
‫يمنا َوت ۡسل حيما ‪22‬‬
‫َ‬ ‫اد ُه ۡم إ هَلٓ إ َ‬
‫هُ َ َ ُ ُُ َ َ َ َ‬
‫ٱَّلل ورسوَلۥ وما ز‬
‫ح ح‬

‫‪420‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ هَ َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ُۡ ۡ‬ ‫َ ٓ‬


‫‪ 24‬ﭽ شا َء ۡ۬او ﭼ‬
‫محن ٱلمؤ حمن حني رحجال صدقوا ما عهدوا ٱَّلل عليهح ف حمنهم من‬
‫جز َ‬ ‫نتظ ُر َو َما بَ هدلُوا ْ َت ۡبدحيَل ‪ ِ 23‬حَلَ ۡ‬ ‫َن َب ُهۥ َوم ۡحن ُهم همن يَ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ۡ َ َ َ .‬‬
‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫قَض‬
‫ني إن َشا ٓ َء أَ ۡو َي ُتوبَ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم َنفق َ‬ ‫حني ب حص ۡدقحه ۡم َو ُي َع ِذ َ‬ ‫َ‬ ‫هُ ه‬
‫حح ح‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل ٱلص حدق ح‬ ‫ََ‬
‫‪ 24‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َه هُ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َۡ ۡ ه هَ َ َ َ ُ‬
‫ٱَّلل َكن غفورا هرححيما ‪ 24‬ورد ٱَّلل ٱَّلحين كفروا‬ ‫اص ُيه ۡم ﭼ علي حهم إحن‬ ‫َ‬
‫‪ 26‬ﭽ ص َي ح‬
‫حني ۡٱلقح َت َال َو ََك َن ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱَّلل ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ب َغ ۡي حظه ۡم ل َ ۡم َي َنالُوا ْ َخ ۡۡيا َو َك ََف ه ُ‬
‫ح ح‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ََ ََ ه َ َ َ ُ ُ ِ ۡ َ ۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ًّ‬ ‫ﭽ قُلُوبه حم ُّ‬
‫ٱلر ُع َبﭼ َ‬
‫ب محن‬ ‫حح‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ .‬قوحيا ع حزيزا ‪ 25‬وأنزل ٱَّلحين ظهروهم محن أه حل ٱلكحت ح‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫ُ ُ ُ ُّ ۡ َ َ‬ ‫ََ َ‬
‫ب ف حريقا تق ُتلون‬ ‫اصي حه ۡم َوقذف ف حـ قلوب ح حهم ٱلرع‬ ‫ص َي ح‬
‫َ‬
‫بﭼ‬ ‫ٱلر ُع َ‬
‫ﭽ ُّ‬
‫ََۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ ََۡ َ َُ ۡ ََ‬
‫َ‬ ‫َ َۡ ُ َ َ‬
‫وتأ حِسون ف حريقا ‪ 26‬وأورثكم أۡرضهم ودحتَٰيرهم وأمولهم وأۡرضا‬ ‫بضم العني‪.‬‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُّ ُ‬ ‫ه ۡ َ َ ُ َ ََ َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫َشء قدحيرا ‪ 27‬يأيها ٱنل حب قل‬ ‫ك‬
‫لم تطـوها وَكن ٱَّلل َع ح‬
‫ٱل ۡن َيا َوزينَ َت َها َف َت َعالَ ۡنيَ‬ ‫ٱۡل َيوةَ ُّ‬ ‫نُت تُر ۡد َن ۡ َ‬ ‫ك إن ُك ُ ه‬ ‫ََِۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ج‬‫حۡلزو ح‬
‫نُت تُر ۡد َن ٱ هَّللَ‬ ‫ِساحا ََجحيَل ‪ِ 28‬إَون ُك ُ ه‬ ‫ك هن َ َ‬ ‫َُِۡ ُ ه َ َ ِ ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫ح‬ ‫ِسح‬ ‫أمتحعكن وأ ح‬
‫ُ َ‬ ‫ََ َ ه هَ َ َ ه ۡ‬ ‫َو َر ُس َ ُ‬
‫حنك هن أ ۡجراً‬ ‫تم‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل َار ٱٓأۡلخحرة فإحن ٱَّلل أعد ل حلمحسحن ح‬
‫ُ‬ ‫وَلۥ َو ه‬
‫َ َۡ‬
‫حنك هن ب َفح َشة ُّم َب ِينةَ‬
‫ح‬
‫ُ‬
‫م‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ب‬‫ِ‬ ‫َع حظيما ‪َ 29‬تَٰين ح َسا ٓ َء ٱنله‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ُ َ هۡ‬
‫ﭼ‬ ‫ف‬ ‫‪ 30‬ﭽ يضع‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ ََ َ َ َ ََ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ ۡ ََ ۡ َ َ‬
‫ني وَكن ذل حك َع ٱَّللح يسحۡيا ‪30‬‬ ‫ضعف ح‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪ .‬يضعف لها ٱلعذاب ح‬

‫‪421‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُّ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ُ ه‬ ‫۞ َو َمن َي ۡق ُن ۡ‬
‫وَلحۦ َوت ۡع َمل صل ححا نؤت حها أجرها‬ ‫حنك هن حَّللح َو َر ُس ح‬ ‫تم‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ ه َۡ ُه ََ‬ ‫َ ه َۡ ََ ۡ َ ۡ َ ََ ۡ َ‬
‫ب لسُت كأحد‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ني وأعتدنا لها رحزقا ك حريما ‪ 31‬تَٰينحساء ٱنل ح ح‬ ‫مرت ح‬ ‫ِ ٓ‬
‫هَ ُۡه ََ َۡ َ ۡ َ َۡ ۡ ََۡ َ َ ه‬ ‫ِ َ ِ َ ٓ‬ ‫‪ 32‬ﭽ ٱلن ح َساءح ان ﭼ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬محن ٱلنحساءح إ ح حن ٱتقيُت فَل َّتضعن بحٱلقو حل فيطمع ٱَّلحي حِف‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫قلبحهحۦ َم َرض َوقل َن ق ۡوَل هم ۡع ُروفا ‪َ 32‬وق ۡرن حِف َُ ُيوت حك هن َوَل‬ ‫َ‬
‫‪ 33‬ﭽ َوق ۡحرن ﭼ‬
‫ٱلز َكوةَ‬ ‫حني ه‬ ‫ٱلصلَوةَ َو َءات َ‬ ‫جهل هحيةح ۡٱۡلُو َل َوأَق ۡحم َن ه‬ ‫َب َج ۡٱل َ‬ ‫َب ۡج َن َت َ ُّ‬ ‫َت َ ه‬ ‫بكرس القاف‪.‬‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ َ هَ َ َ ُ َُ ٓ ه َ ُ ُ هُ ُ ۡ َ َ ُ‬
‫ٱلرجس‬ ‫وأطحعن ٱَّلل ورسوَلۥ إحنما ي حريد ٱَّلل حَلذهحب عنكم ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََۡ ۡ‬
‫ت َو ُي َط ِ حه َرك ۡم ت ۡط حهۡيا ‪َ 33‬وٱذك ۡرن َما ُي ۡتل حِف َُ ُيوت حك هن‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬
‫ي‬ ‫َ‬ ‫ٱبل‬ ‫أهل‬
‫ه‬ ‫يفا َخب ً‬ ‫ه َ ۡ ۡ َ ه هَ َ َ َ ً‬ ‫َ‬
‫ۡيا ‪ 34‬إحن‬ ‫ح‬ ‫ت ٱَّللح وٱۡل حكمةح إحن ٱَّلل َكن ل حط‬ ‫م ۡحن َءاتَٰي ح‬
‫ني‬ ‫حني َوٱل ۡ ُم ۡؤم َحنت َو ۡٱل َقنحت َ‬ ‫ني َوٱل ۡ ُم ۡسل َحمت َوٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ ه‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ‬
‫ت‬ ‫ين َوٱلصب ح َر ح‬ ‫ٱلصَب َ‬
‫حح‬ ‫ت و‬ ‫ت َوٱلص حدقحني َوٱلصدحق ح‬ ‫َوٱلقن حت ح‬
‫ٱلصئم َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َُۡ َ ِ َ َ َُۡ َ ِ َ َ ه‬ ‫َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ني‬ ‫حح‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫حق‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫حني‬ ‫ق‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫شح‬ ‫خ‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫ني‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫شح‬ ‫خ‬ ‫وٱل‬
‫ين ه َ‬ ‫ٱلذكحر َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ُُ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫ٱلصئ َمت َوٱلۡ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ظ‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫وج‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ني‬ ‫ظ‬‫ح‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه هُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫َّلل ل ُهم همغفح َرة َوأ ۡج ًرا َع حظيما ‪35‬‬ ‫ت أعد ٱ‬ ‫كثحۡيا َوٱلذك َحر ح‬

‫‪422‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫هُ َ َ ُ ُُ ٓ َۡ َ‬ ‫ََ ُۡ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫َو َما َكن ل ُحمؤمحن وَل مؤمحن ٍة إحذا قَض ٱَّلل ورسوَلۥ أمرا أن‬
‫ً‬
‫وَلۥ َف َقدۡ‬ ‫حۡيةُ م ۡحن أَ ۡمره ۡحم َو َمن َي ۡع حص ه َ‬
‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫َ ُ َ َُ ُ ۡ‬
‫ٱۡل َ َ‬ ‫يكون لهم‬
‫َ ُ َ‬
‫‪ 36‬ﭽ تكون ﭼ‬
‫ح‬
‫َّلل َعلَ ۡيهح َو َأ ۡن َع ۡمتَ‬ ‫حي َأ ۡن َع َم ٱ ه ُ‬‫َض هل َض َلَل ُّمبينا ‪ِ 36‬إَو ۡذ َت ُقو ُل ل ح هَّل ٓ‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ح‬
‫َۡ َ َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ َۡ َۡ ۡ َ َۡ َ َ ۡ َ َ َ ه هَ َ ُۡ‬
‫سك ما‬ ‫سك عليك زوجك وٱت حق ٱَّلل وَّت حَف حِف نف ح‬ ‫عليهح أم ح‬
‫ََ َ َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ه َ َ هُ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫ٱَّلل أ َح ُّق أن َّتشى ُه فل هما قَض َز ۡيد‬ ‫ُم ۡبدحيهح َوَّتَش ٱنلاس و‬
‫حني َح َرج ح ٓ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َِۡ ََ َه ۡ َ َ َ َ َ َ ُ َ ََ‬
‫ِف‬ ‫حِك َل يكون‬ ‫محنها وطرا زوجنكها ل ۡ‬
‫ه ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ ْ‬ ‫َۡ ٓ‬ ‫َ‬
‫أ ۡز َو حج أدع َحيائ ح حه ۡم إحذا قض ۡوا م ۡحن ُه هن َو َطرا َوَكن أ ۡم ُر ٱَّللح َمف ُعوَل ‪37‬‬
‫َ ه‬ ‫هُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه َ َ ََ‬
‫َّلل َُلۥ ُس هنة ٱَّللح حِف‬ ‫حيما ف َرض ٱ‬ ‫ب م ۡحن َح َرج ف‬ ‫َع ٱنله ِ‬
‫حح‬ ‫ما َكن‬
‫ورا ‪ 38‬هٱَّل َ‬ ‫ٱَّللح قَ َدرا هم ۡق ُد ً‬ ‫َُۡ ََ َ َۡ ُ ه‬ ‫ه َ َ َ ْ‬
‫حين‬ ‫حين خل ۡوا محن قبل وَكن أمر‬ ‫ٱَّل‬
‫ه ََ ۡ َ َُۡ ََ َۡ َ ۡ َ َ َ ً ه ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ُِ َ َ َ‬
‫ت ٱَّللح ويخشونهۥ وَل َيشون أحدا إحَل‬ ‫ُي َبل حغون رحسل ح‬
‫ه َ َ َُه ٌ ََٓ َ َ ِ ِ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬
‫حكمۡ‬ ‫َوكَف بحٱَّللح َحسحيبا ‪ 39‬ما َكن ُممد أبا أحد محن رحجال‬
‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ه ُ َ ه َ َ َ َ ه ِ َ ََ َ هُ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫‪ 40‬ﭽ َوخات ح َم ﭼ‬
‫َش ٍء َعل حيما‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ـ‬‫ح‬ ‫ي‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ٱنل‬ ‫م‬ ‫ات‬‫خ‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫حوهُ‬ ‫ٱَّلل ذ ۡحكرا َكثۡيا ‪َ 41‬و َس ِب ُ‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ه َ‬ ‫َ َٰٓ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ‬ ‫َ‬ ‫بكرس التاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 40‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا‬
‫ك ُتهۥُ‬ ‫ُ َ ِ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َُ ه‬ ‫ُ ۡ َ ََ ً‬
‫صيَل ‪ 42‬هو ٱَّلحي يص حل عليكم وملئ ح‬ ‫بكرة وأ ح‬
‫حني َرححيما ‪43‬‬ ‫ٱلظلُ َمت إ َل ٱنلُّور َو ََك َن بٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ِ َ ُّ‬
‫حَلخ حرجكم محن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬

‫‪423‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ي َأ ُّيهاَ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬


‫ِت هحي ُت ُه ۡم يَ ۡو َم يَل َق ۡونَ ُهۥ َس َلم َوأ َع هد ل ُه ۡم أ ۡجرا ك حريما ‪َٰٓ َ 44‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ََ ً َ ه‬ ‫ََُِ ََ‬ ‫ه ُّ ه ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ َ‬
‫ٱنل حب إحنا أرسلنك ش حهدا ومب حّشا ونذحيرا ‪ 45‬وداعحيا إحل ٱَّللح‬
‫َ َِ ُۡ ۡ َ َ ه َُ ِ َ ه‬ ‫ُّ‬ ‫َإ ۡذنحهحۦ َو ح َ‬
‫ّش ٱلمؤ حمن حني بحأن لهم محن ٱَّللح‬ ‫ِساجا من حۡيا ‪ 46‬وب حح‬ ‫حح‬
‫َ‬
‫َ َ ۡ َ‬ ‫كفر َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ني َودع أذى ُه ۡم‬ ‫ين َوٱل ُمنفحقح‬ ‫حح‬ ‫فضَل كبحۡيا ‪َ 47‬وَل ت حطعح ٱل‬
‫َ َ‬
‫ْ َ‬
‫حين َء َام ُن ٓوا إحذا‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ٱَّللح َوك حيَل ‪َٰٓ 48‬‬ ‫ه‬ ‫َ هۡ ََ ه َ َ‬
‫َوت َوَّك َع ٱَّللح َوكَف حب‬
‫وه هن َفماَ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُّ ُ‬ ‫هۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُۡ ۡ ۡ َ‬
‫ت ث هم َطلق ُت ُموه هن محن قب حل أن تمس‬ ‫نكحت ُم ٱل ُمؤمحن ح‬ ‫ََ‬
‫‪ 49‬ﭽ عل ۡي حه هن ﭼ‬
‫ه َ ۡ َ ُّ َ َ َ َ ِ ُ ُ ه َ َ ِ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ََ‬
‫ِس ُحوه هن‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫وه‬ ‫ع‬‫ح‬ ‫ت‬‫م‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫حد‬‫ع‬ ‫ۡ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫بضم الهاء ووقف ًا هباء السكت‪ .‬لكم عل ح‬
‫ي‬
‫ك هٱل حِتٓ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُّ ه ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ِساحا َجحيَل ‪ 49‬يأيها ٱنل حب إحنا أحللنا لك أزوج‬
‫َ َۡ َ ُ ُ َ ُ ه َ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ ه ٓ َََٓ هُ َ َ‬
‫ٱَّلل َعل ۡيك‬ ‫ءاتيت أجورهن وما ملكت ي حمينك محما أفاء‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ات خلتحك‬ ‫ات خال حك َو َبن ح‬ ‫ات عمتحك َو َبن ح‬ ‫ات ع ِ حمك َو َبن ح‬ ‫َو َبن ح‬
‫َََ ۡ َۡ َ َ ه ِ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ َ ُّ ۡ َ ً‬ ‫ه‬
‫ب إحن‬ ‫حح‬ ‫حلن‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ٱم‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫اج‬ ‫ه‬ ‫ِت‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬
‫حني قَدۡ‬ ‫ك محن ُدون ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫أراد ٱنل حب أن يستنكححها خال حصة ل‬ ‫ُّ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ََ‬
‫ت أيۡ َم ُن ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡ‬ ‫َ َۡ َ ََ ۡ َ َ َۡ ۡ ٓ ََۡ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫‪ 50‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ج حهم وما مل‬ ‫عل حمنا ما فرضنا علي حهم حِف أزو ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك َح َرج َوَكن ٱ ه ُ‬‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّلل غفورا هرححيما ‪50‬‬ ‫ل حك ۡيَل يَكون علي‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 48‬ﭽ ٱل‬

‫‪424‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َمن ت َ َشا ٓ ُء َو َمن ۡٱَ َت َغ ۡي َ‬ ‫َ ََ ُٓ ۡ ُ ه َ ُۡ ٓ َۡ َ‬ ‫۞ تُ ۡ‬ ‫ُ‬


‫‪ 51‬ﭽ ت ۡر حِج ُء ﭼ‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ـ‬‫ت‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ء‬‫ا‬‫ش‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِج‬ ‫ح‬ ‫ر‬
‫ه ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َٰٓ َ َ َ ه َ ۡ ُ ُ ُ ه َ َ‬ ‫ابإبدال الياء زمزة مضمومة‪.‬‬
‫محمن عزلت فَل جناح عليك ذل حك أدّن أن تقر أعينهن وَل‬
‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َ ۡ َ ه َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٓ َ َ ۡ َ ُ ه ُ ُّ ُ ه َ ه ُ َ‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم َما حِف قلوبحك ۡم‬ ‫ُيزن ويرضني بحما ءاتيتهن ُكهن و‬ ‫َ ُّ‬
‫َۡ ُ ََٓ َ‬ ‫ه َ ُّ َ َ ِ ٓ‬ ‫ٱَّلل َعل ً‬ ‫َو ََك َن ه ُ‬ ‫‪ 52‬ﭽ ِتحل ﭼ‬
‫حيما َحل حيما ‪َ 51‬ل ُيحل لك ٱلن ح َسا ُء حم ُۢن َعد وَل أن‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ه ۡ َ ۡ َ َ َۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ ُ ه ه َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ت‬ ‫ك ۡ‬ ‫ت َب هدل ب ح حهن محن أزوج ولو أعجبك حسنهن إحَل ما مل‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ُ َ ََ َ هُ ََ ُِ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫َشء هرقحيبا ‪َٰٓ 52‬‬ ‫ي حمينك وَكن ٱَّلل َع ح‬
‫ك ۡم إ َل َط َعام َغ ۡ َ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ْ ُُ َ ه ِ هٓ َ ُۡ َ َ َ ُ‬
‫ۡي‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ب إحَل أن يؤذن ل‬ ‫َل تدخلوا َيوت ٱنل ح ح‬
‫َ َ ُ ََ ۡ َ ُ ُۡ َ ۡ ُ ُ ْ َ َ َ ُۡۡ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫كن إحذا دعحيتم فٱدخلوا فإحذا طعحمتم فٱنت حّشوا‬ ‫ن حظ حرين إحنىه ول ح‬
‫ب‬ ‫حك ۡم ََك َن يُ ۡؤذحي ٱنله ه‬ ‫ه َ ُ‬
‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫حيث‬ ‫د‬ ‫َ‬
‫ۡل‬ ‫ح‬ ‫س َ‬
‫ني‬ ‫ن‬ ‫َو ََل ُم ۡس َت ۡ‬
‫ـ‬
‫ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ۡ ُ‬
‫ٱۡل ِ حق ِإَوذا َسأتلُ ُموه هن‬
‫َ‬ ‫ٱَّلل ََل ي َ ۡس َت ۡۡحۦ م َحن ۡ َ‬
‫حنك ۡم َو ه ُ‬
‫ُ‬
‫م‬ ‫ۦ‬ ‫ۡح‬
‫ََ ۡ َۡ‬
‫ح‬ ‫فيست ح‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫وه هن محن َو َرآءح ح َ‬ ‫َ ۡ َُ ُ‬ ‫َ‬
‫حجاب ذل حك ۡم أ ۡط َه ُر ل حقلوبحك ۡم‬ ‫َمتعا فسـل‬
‫َ ُُ ه َ َ َ َ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ ْ َ ُ َ ه ََ ٓ َ َ ُ ْٓ‬ ‫ُُ‬
‫وقلوب ح حهن وما َكن لكم أن تؤذوا رسول ٱَّللح وَل أن تنكححوا‬ ‫‪ 52‬ﭽ َوقلوب ح حه هنه ﭼ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُۢ َ ۡ ٓ َ َ ً ه َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫أزوجهۥ حمن َع حده حۦ أبدا إحن ذل حكم َكن عحند ٱَّللح ع حظيما ‪53‬‬
‫ُۡ ُ ْ َ ًۡ َۡ ُُۡ ُ َ ه هَ َ َ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫إحن تبدوا شيـا أو َّتفوه فإحن ٱَّلل َكن بحك حل َش ٍء عل حيما ‪54‬‬

‫‪425‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ُ َ َ َ َۡ ه ٓ َ َٓ ه ََ ٓ ََۡٓ ه ََ ٓ ۡ َ ه ََ ٓ‬ ‫َ‬
‫‪ 52‬ﭽ َعل ۡي ُه هن ﭼمع ًا‪َ .‬ل جناح علي حهن حِف ءابائ ح حهن وَل أَنائ ح حهن وَل إحخون ح حهن وَل‬
‫كتۡ‬ ‫بضم الهاء ووقف ًا هباء السكت‪ َ ۡ ٓ َ ۡ َ .‬ه َ َ ٓ َ ۡ َ ٓ َ َ َ ه َ َ َ ٓ ه َ َ َ َ َ َ‬
‫أَناءح إحخون ح حهن وَل أَنا حء أخوت ح حهن وَل ن حسائ ح حهن وَل ما مل‬ ‫‪ 55‬ﭽ َأ َۡ َنآءح ا ۡخ َونحه ه‬
‫ه‬ ‫ً‬ ‫ََۡ ُُ ه َ ه َ هَ ه هَ َ َ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫ك َشء ش حهيدا ‪ 55‬إحن‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬أيمنهن وٱتقحني ٱَّلل إحن ٱَّلل َكن َع ح‬
‫ه َ َ َ َ َ َ ُ ُ َ ُّ َ َ َ ه ِ َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ُّ ْ‬ ‫َي َوتحه ه‬ ‫ََۡٓ ََ‬
‫ب يأيها ٱَّلحين ءامنوا صلوا‬ ‫َٰٓ‬ ‫ٱَّلل وملئحكتهۥ يصلون َع ٱنل ح ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ﭽ أَناءح‬
‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ون ه َ‬ ‫ه ه َ ُۡ ُ َ‬ ‫َعلَ ۡيهح َو َس ِل ُحموا ْ ت َ ۡسل ً‬ ‫رويس ابلإبدال اي ًء لقهمزة‬
‫وَلۥ‬ ‫حيما ‪ 56‬إحن ٱَّلحين يؤذ‬ ‫الثانية‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫َ َ َ ه َُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 55‬ﭽ َأيۡ َم ُن ُه ه‬
‫لعنهم ٱَّلل حِف ٱلنيا وٱٓأۡلخحرة ح وأعد لهم عذابا م حهينا ‪57‬‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ۡ َ َ ُ ْ ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُۡ ُ َ ُۡ ۡ َ َ ُۡ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫‪ 59‬ﭽ َج َلبيبه ه‬
‫ن‬ ‫ح حح‬
‫ۡي ما ٱكتسبوا فق حد‬ ‫ت بحغ ح‬ ‫وٱَّلحين يؤذون ٱلمؤ حمن حني وٱلمؤمحن ح‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُّ ُ ِ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََُۡ ْ َُۡ‬
‫وقف ًا هباء السكت فهيام‪.‬‬
‫جك‬ ‫ُّ‬
‫ٱحتملوا َهتنا ِإَوثما مبحينا ‪ 58‬يأيها ٱنل حب قل حۡلزو ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َََ َ َ َ ٓ ُۡ ۡ َ ُۡ َ َ‬
‫حني َعل ۡي حه هن محن َجلبحيب ح حه هن ذل حك‬ ‫وبنات حك ون حسا حء ٱلمؤ حمن حني يدن‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ه ُ َ ُ‬
‫أدّن أن يعرفن فَل يؤذين وَكن ٱَّلل غفورا رححيما ‪ ۞ 59‬لئحن‬
‫جفون حِف‬
‫َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ر‬ ‫م‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫ض‬ ‫حين حِف قُلُوبهم هم َ‬
‫ر‬ ‫ون َو هٱَّل َ‬ ‫هۡ َ َ َُۡ ُ َ‬
‫لم ينتهح ٱلمنفحق‬
‫ح‬ ‫حح‬
‫َٓ ه َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ‬
‫حيها إحَل قل حيَل ‪60‬‬ ‫حينةح نلُغ حر َي هنك ب ح حه ۡم ث هم َل َيَاوح ُرونك ف‬ ‫ٱلمد‬
‫َ ه‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ ُ ُ ْ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫هم ۡل ُعون َ‬
‫حني أ ۡي َن َما ثقحف ٓوا أخحذوا َوق ِتحلوا تقتحيَل ‪ُ 61‬س هنة ٱَّللح حِف‬
‫ۡ‬ ‫َُۡ ََ َ َ ُ ه ه َ‬ ‫ه َ َ َْۡ‬
‫َتد ل حسنةح ٱَّللح تبدحيَل ‪62‬‬ ‫ٱَّلحين خلوا محن قبل ولن ح‬

‫‪426‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ُۡ ه‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫حند ٱَّللح َو َما‬ ‫اعةح قل إحن َما عحل ُم َها ع‬ ‫اس َع حن ٱلس‬ ‫ك ٱنله ُ‬ ‫يسـل‬
‫كفحر َ‬ ‫ه هَ ََ َ ۡ َ‬ ‫ون قَر ً‬ ‫ُۡ َ ََه ه ََ َ ُ ُ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪63‬‬ ‫ا‬ ‫يب‬ ‫ح‬ ‫يدرحيك لعل ٱلساعة تك‬ ‫هُ َ‬
‫َ َٓ ََ ه َ ُ َ َ ِ ََ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ول‬ ‫‪ 66‬ﭽ ٱلرس‬
‫َيدون و حَلا وَل‬ ‫وأعد لهم سعحۡيا ‪ 64‬خ حِلحين فحيها أبدا َل ح‬ ‫ه َ‬
‫َ‬ ‫ٓ‬
‫ون َتَٰيل ۡيتَ َنا أ َط ۡعناَ‬ ‫َ‬ ‫ه َُ َ‬‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ َُ ُ ُ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫يل‬ ‫‪ 67‬ﭽ ٱلسب ح‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬وص ًال ووقف ًا فهيام‪ .‬ن حصۡيا ‪ 65‬يوم تقلب وجوههم حِف ٱنلارح يقول‬
‫ََ ُ ْ َهَٓ هٓ ََ َۡ َ َََ َُ ََٓ َ‬ ‫هَ َََ َۡ ه َ ۠‬
‫َبا َءنا‬ ‫ٱلر ُسوَل ‪ 66‬وقالوا ربنا إحنا أطعنا سادتنا وك‬
‫َ‬
‫ٱَّلل وأطعنا‬ ‫‪ 68‬ﭽ َساد ت َحنا ﭼ‬
‫ض ۡع َف ۡني م َحن ۡٱل َع َذاب َو ۡٱل َع ۡن ُهمۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َهَٓ‬ ‫بألل‪ .‬بعد ادلال وكرس التاء‪ َ ُّ َ َ َ .‬ه َ ۠‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأضلونا ٱلسبحيَل ‪ 67‬ربنا ءات ح حهم ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ ه َ َ َ ۡ ْ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ﭽ َءات ُحه ۡم ﭼ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تكونوا كٱَّلحين ءاذوا‬ ‫لعنا كبحۡيا ‪َٰٓ 68‬‬ ‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ َه ُ هُ ه َ ُ ْ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يأ ُّيهاَ‬ ‫جيها ‪َٰٓ َ 69‬‬ ‫ح‬
‫ٱَّللح وَ‬ ‫َ ه‬
‫موَس فَبأه ٱَّلل محما قالوا وَكن عحند‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫ۡي‬ ‫ح‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫ﭽ‬
‫كمۡ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ َُ ْ هُ ْ هَ َُ ُ ْ َ‬ ‫ابلثاء بدل الااء‪.‬‬
‫ٱَّلحين ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل وقولوا قوَل سدحيدا ‪ 70‬يصل حح ل‬
‫وَلۥُ‬ ‫هَ َ َُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ۡ ََۡ ۡ َ ُ ۡ ُُ َ ُ‬
‫أعملكم ويغفحر لكم ذنوبكم ومن ي حطعح ٱَّلل ورس‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ ۡ َ ۡ ََ ََ ََ‬ ‫از فَ ۡو ًزا َع حظ ً‬ ‫َف َق ۡد َف َ‬
‫ت‬ ‫يما ‪ 71‬إحنا عرضنا ٱۡلمانة َع ٱلسمو ح‬
‫ۡحلَهاَ‬ ‫ُيم ۡل َن َها َوأ َ ۡش َف ۡق َن م ۡحن َها َو َ َ‬ ‫َ ۡ َ ح َ ۡ َ َََۡ َ َ َۡ‬
‫ٱۡلبا حل فأَني أن ح‬ ‫وٱۡلۡرض و ح‬
‫َّلل ٱل ۡ ُم َنفق َ‬ ‫حب ٱ ه ُ‬ ‫نٰ ُن إنه ُهۥ ََك َن َظلُوما َج ُهوَل ‪ ِ 72‬حَلُ َع ِذ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ني‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬
‫هُ ََ‬ ‫ت َو َي ُت َ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ ُۡ ۡ َ‬ ‫َ َُۡ َ‬
‫ٱَّلل َع‬ ‫وب‬ ‫ّشك ح‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫حني‬ ‫ك‬ ‫ّش‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫وٱلمنفح‬
‫ٱَّلل َغ ُفورا هرح َ‬ ‫ت َو ََك َن ه ُ‬ ‫ۡ ۡ َ ۡ ۡ َ‬
‫حيمُۢا ‪73‬‬ ‫ٱل ُمؤ حمن حني َوٱل ُمؤمحن ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 64‬ﭽ ٱل‬

‫‪427‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ُ سبأ‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل ۡمدُ‬ ‫ۡرض َو َ َُل ۡ َ‬ ‫ت وما حِف ٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱۡلمد حَّللح ٱَّلحي َلۥ ما حِف ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ه ه‬
‫َ‬ ‫حيم ۡ َ‬
‫ۡرض َو َما‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡي ‪َ 1‬ي ۡعل ُم َما يَل ُحج حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱۡلب ُ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َو ُه َو ۡ َ‬
‫ح‬
‫ٱلرح ُ‬
‫حيم‬ ‫حيها َو ُه َو ه‬ ‫ٱلس َمآءح َو َما َي ۡع ُر ُج ف َ‬ ‫َي ُر ُج م ۡحن َها َو َما يََن ُل م َحن ه‬ ‫َۡ‬
‫ح‬
‫ََ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َۡ َ ه َ ُ ُۡ ََ َ َ ِ‬ ‫ۡٱل َغ ُف ُ‬
‫ور ‪ 2‬وقال ٱَّلحين كفروا َل تأت حينا ٱلساعة قل بل ور حب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َۡۡ َ َُۡ ُ َُۡ َۡ ُ َ‬ ‫ََۡ َه ُ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 3‬ﭽ عل ُحم ﭼ‬
‫ت‬ ‫ب َل يعزب عنه محثقال ذرة حِف ٱلسمو ح‬ ‫تلأت حينكم عل ح حم ٱلغي ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ََٓ َ ۡ َُ ه‬ ‫ََٓ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫َوَل حِف ٱۡل ح‬
‫رويس بضم املمي وص ًال‪.‬‬
‫ۡرض وَل أصغر محن ذل حك وَل أكَب إحَل حِف كحتب‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫ٱلصل َ‬‫َِ ۡ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ت أ ْو َٰٓلئحك ل ُهم‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ٱَّلين ءامنوا وع حملوا‬ ‫ُّمبحني ‪ 3‬حَلجزحي ح‬
‫ين‬‫ِف َء َاتَٰيت ح َنا ُم َعجز َ‬ ‫حين َس َع ۡو ح ٓ‬ ‫هم ۡغفح َرة َور ۡزق َكريم ‪َ 4‬و هٱَّل َ‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ‬ ‫ِ ِ ۡ َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ َ‬
‫أولئحك لهم عذاب محن رحج ٍز أ حَلم ‪ 5‬ويرى ٱَّلحين أوتوا ٱلعحلم‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ِ َ ُ َ َۡ ه َ َ ۡ ٓ َ‬ ‫ه ٓ ُ َ َۡ َ‬ ‫‪ 6‬ﭽ حس َر حط ﭼ‬
‫صر حط ٱلع حزيزح‬ ‫نزل إحَلك محن ربحك هو ٱۡلق ويهدحي إ حل ح‬ ‫ٱَّلحي أ ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ َ ْ َ ۡ َ ُّ ُ َ َ‬
‫حين كف ُروا هل ن ُدلك ۡم َع َر ُجل‬ ‫ٱۡل حمي حد ‪َ 6‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫َۡ‬

‫حيد ‪7‬‬ ‫َُِ ُ ُ ۡ َ ُ ُِۡ ۡ ُه ُ َ ه ه ُ ۡ َ َ ۡ َ‬


‫ينبحئكم إحذا م حزقتم ك ممز ٍق إحنكم ل حَف خلق جد ٍ‬

‫‪428‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ه َ ه َ َ ۡ‬ ‫َۡ ََ ََ ه َ ً َ‬ ‫‪ 9‬ﭽ َأيۡد ُ‬


‫حين َل يُؤم ُحنون بحٱٓأۡلخ َحرة ح‬ ‫ۘ ب حل ٱَّل‬ ‫جنُۢة‬ ‫أفَتى َع ٱَّللح كذحبا أم بحهحۦ ح‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلض َلل ۡٱبلَعي حد ‪ 8‬أفَلَ ۡم يَ َر ۡوا ْ إ َل َما ََ ۡ َ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫ََ‬
‫ني أيۡدحي حه ۡم َو َما‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫اب‬
‫حِف ٱلع ح‬
‫ذ‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡرض أَ ۡو ن ُ ۡسقطۡ‬ ‫ُ َۡ َ‬ ‫هَ ۡ َۡ ۡ‬ ‫َ َۡ ُ ِ َ ه َٓ َ َۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ۡرض إحن نشأ َّنسحف ب ح حهم ٱۡل‬ ‫خلفهم محن ٱلسماءح وٱۡل ح‬ ‫َۡ َ‬
‫ﭽ ب ح حه حم ٱۡلۡرض ﭼ‬
‫َ َ َ ِ ُِ َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ ِ َ ه َ ٓ ه‬
‫حك ع ۡبد ُّمن حيب ‪9‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ٓأَلي‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫علي حهم كحسفا محن ٱلسماءح إ ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫َََ ۡ َ ََۡ َ ُ َ ه َ ۡ َ َ ُ َِ َ َ ُ َ ه َۡ ََ‬ ‫‪ 9‬ﭽ ك ۡحسفا ﭼ‬
‫ۡي َوأنلها‬ ‫جبال أوح حب معهۥ وٱلط‬ ‫۞ ولقد ءاتينا داوۥد محنا فضَل تَٰي ح‬
‫ٱع َملُوا ْ َصل ححاً‬ ‫ه ۡ َ ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ََ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ‬ ‫ٱۡلد َ‬ ‫َ َُل ۡ َ‬
‫ابإكساكن السني‪.‬‬
‫ۡ‬
‫حيد ‪ 10‬أ حن ٱعمل سبحغت وقدحر حِف ٱلّس حد و‬ ‫ه ٓ‬
‫ٱلس َماءح ان ﭼ‬ ‫ﭽ‬
‫يح ُغ ُد ُّو َها َش ۡهر َو َر َو ُ‬ ‫ون بَ حصۡي ‪َ 11‬ول ُحسلَ ۡي َم َن ِ‬ ‫ِ َ َۡ َُ َ‬
‫اح َها‬ ‫ٱلر َ‬
‫ح‬ ‫إ ح حّن بحما تعمل‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ ۡ ََ َ َۡ َُ َ ۡ َ ۡ ۡ َ َ ۡ ِ َ َ ۡ َ ُ َۡ َ َ َ ۡ ۡ‬
‫ٱۡل حن من يعمل َني يديهح َحإحذ حن‬ ‫شهر وأسلنا َلۥ عني ٱلقحط حر ومحن ح‬
‫ه‬ ‫َِ ََ َ ۡ ُۡ ۡ َ ۡ َۡ َ ُ ُۡ ۡ َ َ‬
‫ۡي ‪12‬‬ ‫ح ح‬ ‫ع‬ ‫ٱلس‬ ‫اب‬
‫ربحهحۦ ومن ي حزغ محنهم عن أم حرنا نذحقه محن ع ح‬
‫ذ‬
‫اب‬ ‫ج َفان َك ۡ َ‬
‫ٱۡل َ‬
‫و‬ ‫ح‬ ‫و‬‫يل َ‬ ‫ه َ َ َََ َ‬
‫ح‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫يب‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون َ َُلۥ َما ي َ َشا ٓ ُ‬
‫ء‬
‫َۡ َُ َ‬
‫يعمل‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪ 13‬ﭽ كٱۡلو ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ‬ ‫َُُ‬
‫ت ٱع َمل ٓوا َءال د ُاوۥد شكرا َوقل حيل ِم ۡحن ع َحباد َحي‬ ‫ه َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال وقف ًا‪.‬‬
‫وقدور راسحي ٍ‬
‫ه‬ ‫ََ‬ ‫َه‬ ‫ور ‪ 13‬فَلَ هما قَ َض ۡينَا َعلَ ۡيهح ٱل ۡ َم ۡو َ‬ ‫ه ُ‬
‫ت َما دل ُه ۡم َع َم ۡوتحهحۦٓ إحَل‬ ‫ك ُ‬ ‫ٱلش‬ ‫ُ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫تﭼ‬ ‫‪ 14‬ﭽ تبُ ِيحن ح‬
‫هۡ َ ُ ْ‬ ‫حنسأتَ ُهۥ فَلَ هما َخ هر تَبَ هي َ‬ ‫ك ُل م َ‬ ‫َ هُ ۡ ح َ ُ‬
‫ٱۡل ُّن أن لو َكنوا‬ ‫ح‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫دٓابة ٱۡلۡرض تأ‬ ‫رويس بضم التاء والااء وكرس‬

‫ني ‪14‬‬ ‫ُۡ‬ ‫ََُۡ َ َۡۡ َ َ َ ُ ْ َۡ َ‬ ‫الياء‪.‬‬


‫اب ٱلم حه ح‬ ‫يعلمون ٱلغيب ما بلحثوا حِف ٱلع ح‬
‫ذ‬

‫‪429‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ُُ ْ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ َهَ‬ ‫ََ ۡ َ َ َ َ‬
‫ان َعن يَ حمني وشحمال ُكوا‬ ‫‪ 15‬ﭽ مٰ حكنح حهمﭼ لقد َكن ل حسبإ حِف مسكن ح حهم ءاية جنت ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬

‫َُ‬
‫ِلة َط ِي ح َبة َو َر ٌّب غفور ‪15‬‬ ‫ك ُروا ْ َ َُلۥ بَ ۡ َ‬ ‫ِ ۡ َِ ُ ۡ َ ۡ ُ‬
‫محن رحز حق ربحكم وٱش‬
‫بفتح السني و لأل‪ .‬بعدها وكرس‬
‫الاكف‪.‬‬
‫ۡ‬
‫َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َ َۡ ۡ َ َۡ َ َ َ ه َ ُ َهَۡ ۡ َ هَۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َُۡ ۡ‬
‫ني‬ ‫‪ 16‬ﭽ عليهم ﭼ لكه‪ .‬فأعرضوا فأرسلنا علي حهم سيل ٱلع حر حم وبدلنهم حِبنتي حهم جنت ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َۡ ُ ُ َۡ‬
‫َشء ِمحن س ۡحدر قَل حيل ‪َ 16‬ذل َحك َج َز ۡي َنهمُ‬ ‫ُخط َوأثۡل َو َ ۡ‬ ‫ذواِت أك ٍل‬
‫َ‬
‫ﭽ حِبَ هنت ۡي ُه ۡمﭼ‬
‫ور ‪َ 17‬و َج َع ۡل َنا بَ ۡي َن ُه ۡم َو َب ۡ َ‬ ‫ك ُف َ‬ ‫ََُ ْ ََۡ ُ َ ٓ ه ۡ َ‬
‫ب ح َما كفروا وهل نجزحي إحَل ٱل‬
‫بضم الهاء فهيم‪.‬‬
‫ني‬ ‫ُ ُ‬
‫ﭽ أك حل ﭼ‬
‫َ َ ََه َۡ َ ه َۡ ُ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ‬
‫حيها قرى ظ حهرة وقدرنا فحيها ٱلسۡي سحۡيوا‬ ‫بكرس الالم بدل التنوين‪ .‬ٱلق َرى ٱل حِت َب َرك َنا ف‬
‫ََ ُ ْ َهَ َ ۡ ََۡ َ َ َ‬ ‫اما َءا حمن َ‬ ‫ال َو َأيه ً‬ ‫حيها ََلَ ح َ‬ ‫‪ 19‬ﭽ َر ُّب َنا ﭼ‬
‫ني أ ۡسفارحنا‬ ‫حني ‪ 18‬فقالوا ربنا بعحد َ‬ ‫ف َ‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْٓ َ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ َ َ َ هَۡ ُ ۡ ُه‬ ‫بضم الااء‪.‬‬
‫وظلموا أنفسهم فجعلنهم أحادحيث ومزقنهم ك ممز ٍق إحن حِف‬ ‫ﭽ َب َع َد ﭼ‬
‫كور ‪َ 19‬ولَ َق ۡد َص هد َق َعلَ ۡيه ۡم إبۡل ُ‬ ‫َ َ َ ِ ُِ َ ه َ ُ‬
‫حيس‬ ‫ح ح‬ ‫حك صبار ش‬ ‫ذل حك ٓأَلتَٰيت ل ح‬
‫بفتح العني وادلال‪.‬‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ُۡ ۡ‬ ‫َ هُ َ هَُ ُ ه َ‬ ‫‪ 20‬ﭽ َص َدق ﭼ‬
‫ظنهۥ فٱتبعوه إحَل ف حريقا محن ٱلمؤ حمن حني ‪ 20‬وما َكن َلۥ علي حهم محن‬
‫َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ح ه ۡ َُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫بتخفف‪ .‬ادلال‬
‫سلط ٍن إحَل نلح َعل َم من يؤم ُحن بحٱٓأۡلخحرة محمن هو محنها حِف شك‬
‫ُ ۡ ُ ْ ه َ َ َ ُۡ ِ ُ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ َ ُّ َ َ َ ُ ِ‬
‫ون‬‫ٱَّلين زعمتم محن د ح‬ ‫َش ٍء َحفحيظ ‪ 21‬ق حل ٱدعوا ح‬ ‫وربك َع ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ون م ۡحث َق َال َذ هرة ِف ه َ َ‬ ‫ه َ َۡ ُ َ‬
‫ۡرض َو َما ل ُه ۡم‬ ‫ت َوَل حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ٱَّللح َل يمل حك‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡشك َو َما َُلۥ محن ُهم ِمحن ظ حهۡي ‪22‬‬ ‫فحيه َما محن ح ۡ‬ ‫حيه َما ﭼ‬ ‫‪ 22‬ﭽ ف ُ‬
‫ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪430‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ُ ٓ ه َ ۡ َ َ َ ُ َ ه َٰٓ َ ُ ِ َ‬ ‫ََ َ َ ُ ه َ َُ‬ ‫َ َ‬


‫وَل تنفع ٱلشفعة عحندهۥ إحَل ل حمن أذحن َلۥ حِت إحذا ف حزع عن‬ ‫‪ 23‬ﭽ ف هزع ﭼ‬
‫كب ُ‬
‫ۡي‬
‫ۡ َ‬
‫ٱل‬ ‫ل‬‫ُّ‬ ‫ٱۡل هق َو ُه َو ۡٱل َ‬
‫ع‬ ‫ك ۡم قَالُوا ْ ۡ َ‬ ‫ُ ُ ۡ َ ُ ْ َ َ َ َ َ ُّ ُ‬
‫قلوب ح حهم قالوا ماذا قال رب‬
‫بفتح الفاء والزا‪..‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِإَونا ٓ أَوۡ‬ ‫هُ ه‬
‫ۡرض ق حل ٱَّلل‬
‫ُ‬
‫ت وٱۡل ح‬
‫ُۡ َ َۡ ُُ ُ ِ َ ه َ َ َ َۡ‬
‫‪ ۞ 23‬قل من يرزقكم محن ٱلسمو ح‬
‫ُ ه ُۡ َُ َ َ هٓ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ُ ۡ َََ ُ ً َ‬
‫إحياكم لعل هدى أو حِف ضلل مبحني ‪ 24‬قل َل تسـلون عما‬
‫ُ ۡ‬ ‫ُۡ َۡ‬ ‫َ ُ ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫أ ۡج َر ۡم َنا َوَل ن ۡس َـل ع هما ت ۡع َملون ‪ 25‬قل َي َم ُع بَ ۡي َن َنا َر ُّب َنا ث هم َيف َت ُح‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ ه َ َ َۡ ۡ‬ ‫اح ۡٱل َعل ُ‬ ‫بَ ۡي َن َنا ب ۡ َ‬
‫ٱۡل ِق َو ُه َو ۡٱل َف هت ُ‬
‫وِن ٱَّلحين أۡلقتم بحهحۦ‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪26‬‬ ‫حيم‬ ‫ح ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُك بَ ۡل ُه َو ه ُ‬ ‫ُ َََٓ َه‬
‫حيم ‪َ 27‬و َما أ ۡر َسل َنك إحَل كٓافة‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز َ‬ ‫ٱَّلل ٱل َعز ُ‬
‫ح‬ ‫ۡشَكء‬
‫َ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫لن ح َ‬ ‫ِل ح ه‬
‫اس َل يعلمون ‪28‬‬ ‫ه‬
‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫اس بشح ۡيا َونذحيرا ول ح‬
‫ُ ه ُ ِ َ ُ‬
‫حيعاد‬ ‫حني ‪ 29‬قل لكم م‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ون َم َِت َه َذا ٱل ۡ َو ۡع ُد إن ُك ُ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫ويقول‬
‫ح‬
‫حين‬ ‫ون ‪َ 30‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫َۡ ه َۡ َۡ ُ َ َُۡ َ َ ََ َۡ َۡ ُ َ‬
‫خرون عنه ساعة وَل تستقدحم‬ ‫يوم َل تستـ ح‬
‫ني يَ َديۡهح َول َ ۡو تَ َر َٰٓ‬ ‫ٱَّلحي ََ ۡ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُّ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ه‬
‫ى‬ ‫ان وَل ب ح‬ ‫كفروا لن نؤمحن بحهذا ٱلقرء ح‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ُ َ َُۡ ُ َ‬
‫ج ُع ََ ۡعض ُه ۡم إ حل ََ ۡع ٍض ٱلق ۡول‬ ‫َ َِ ۡ َۡ‬
‫إحذح ٱلظل حمون موقوفون عحند رب ح حهم ير ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُ ه َ ۡ ُ ۡ ُ ْ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْ ََۡ ٓ َ ُ ۡ َ ُ ه ُ ۡ‬
‫يقول ٱَّلحين ٱستضعحفوا ل حَّلحين ٱستكَبوا لوَل أنتم لكنا مؤ حمن حني ‪31‬‬

‫‪431‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْ ه َ ۡ ُ ۡ ُ ْٓ َ َۡ ُ َ َ َۡ ُ‬
‫قال ٱَّلحين ٱستكَبوا ل حَّلحين ٱستضعحفوا أَنن صددنكم ع حن‬
‫حين‬ ‫حني ‪َ 32‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫ُمرم َ‬ ‫ۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ َ ۡ ُ ُ ُّ ۡ‬
‫ٱلهدى َعد إ حذ جاءكم بل كنتم ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ۡ ُ ْ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْ َۡ َ ۡ ُ ه‬
‫ٱستضعحفوا ل حَّلحين ٱستكَبوا بل مكر ٱَل حل وٱنلهارح إ حذ‬
‫َ ۡ ُ ُ َ َ ٓ َ ه ۡ ُ َ ه َ َ ۡ َ َ َ ُ ٓ َ َ َ َ َ ُّ ْ ه َ َ َ‬
‫تأمروننا أن نكفر بحٱَّللح وَنعل َلۥ أندادا وأِسوا ٱنلدامة‬ ‫‪.‬‬
‫ه َ ََُ ْ‬
‫اق ٱَّلحين كفروا‬ ‫ِف أَ ۡع َ‬
‫ن‬ ‫ٓ‬ ‫َه ََُْ ۡ َ َ َ َ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫لما رأوا ٱلعذاب وجعلنا ٱۡلغل ح‬
‫ل‬
‫َ‬ ‫ََٓ َۡ َ ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َۡ ُۡ َ ه‬
‫هل َي َز ۡون إحَل َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 33‬وما أرسلنا حِف قرية محن‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َُُۡ َٓ ه ٓ ُ ۡ‬ ‫ه‬
‫َتفوها إحنا ب ح َما أ ۡرسحل ُتم بحهحۦ ك حف ُرون ‪ 34‬وقالوا‬ ‫حير إحَل قال م‬ ‫ن ٍ‬ ‫ذ‬
‫ُۡ ه َِ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َ ۡ َُ َۡ َ َََۡ َ َ َۡ ُ ُ َ ه‬
‫َنن أكَث أموَل وأولدا وما َنن بحمعذَحني ‪ 35‬قل إحن ر حب‬
‫َ‬ ‫كََ‬ ‫َۡ ُ ُ ِ ۡ َ َ ََ ُٓ ََۡ ُ ََ ه َ ۡ‬
‫اس َل‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كن أ‬ ‫ٱلرزق ل حمن يشاء ويقدحر ول ح‬ ‫يبسط ح‬
‫ه َُُِ ُ‬ ‫َ َ ٓ َۡ َ ُ ُ ۡ ََ ٓ ََۡ ُ ُ‬ ‫َ َ‬
‫كمۡ‬ ‫َي ۡعل ُمون ‪ 36‬وما أمولكم وَل أولدكم بحٱل حِت تق حرب‬
‫َ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ َ َ ُٓ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ًَٓ ِ ۡ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 37‬ﭽ جزاء ح‬
‫َف إحَل م ۡن َءام َن َوع حمل صل ححا فأو َٰٓلئحك لهم جزاء‬
‫ف‬ ‫ٱلضع‬
‫ً عحندنا زل َٰٓ‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫رويس بتنوين فتح وكرسه وصال‬
‫ت َءام ُحنون ‪َ 37‬وٱَّل َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ‬
‫حين‬ ‫ٱلضع حف ب ح َما ع حملوا َوه ۡم حِف ٱلغ ُرف ح‬ ‫ح‬ ‫لاللتقاء الساكنني ومض الفاء‪.‬‬
‫ُۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َۡ َۡ َ ٓ َ َ َ ُ َ‬
‫اب ُمۡضون ‪38‬‬ ‫جزحين أولئحك حِف ٱلعذ ح‬ ‫ِف ءاتَٰيتحنا مع ح‬ ‫يسعون ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ُۡ ه َ ِ َۡ ُ ُ ِ َ‬
‫ٱلر ۡزق ل َحمن يَشا ُء م ۡحن ع َحبادحه حۦ َو َيق حد ُر َُلۥ‬ ‫قل إحن ر حب يبسط ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ ِ َ ۡ َ ُ َ ُۡ ُ ُ َ ُ َ َ‬
‫وما أنفقتم محن َشء فهو َيل حفهۥ وهو خۡي ٱلرزحقحني ‪39‬‬

‫‪432‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ ه َ ُ ُ ۡ َ َ َ َ َ َٰٓ ُ َ ٓ ه ُ ۡ َ ُ ْ‬ ‫اكمﭼ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ‬ ‫َ َ َٰٓ ُ َ ٓ ح ه ُ‬
‫ح‬
‫ويوم ُيّشهم َجحيعا ثم يقول ل حلملئحكةح أهؤَلء إحياكم َكنوا‬ ‫َٰٓ‬ ‫‪ 40‬ﭽ أهؤَلء اي‬
‫َۡ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ْ ُ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫َي ۡع ُب ُدون ‪ 40‬قالوا سبحنك أنت و حَلنا محن دون ح حهم بل َكنوا‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫َ ََۡۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫ُّ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُُۡ َ ۡ ه َ ۡ َُ ُ‬


‫ٱۡلن أكَثهم ب ح حهم مؤمحنون ‪ 41‬فٱَلوم َل يمل حك‬ ‫يعبدون ح‬
‫هۡ ََ َ ِ ََُ ُ ه َ َ َُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫ََ ۡعضك ۡم بلح َ ۡعض نفعا وَل ۡضا ونقول ل حَّلحين ظلموا ذوقوا‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫‪ 43‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫اب ٱنلهارح ٱل حِت كنتم ب ح َها تكذحبُون ‪ِ 42‬إَوذا تتل عل ۡي حه ۡم‬ ‫عذ َ‬
‫‪ 44‬ﭽ إ َ َۡل ُه ۡ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫َء َاتَٰي ُت َنا ََ ِي َنت قالوا َما َهذا إَل َر ُجل يُر ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫يد أن يَ ُص هدك ۡم ع هما‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َوقَالوا َما َه َذا ٓ إَل إ ۡفك ُّم ۡف َتـرى َوقَال ٱَّل َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُۡ ُ َ َُٓ ُ‬
‫حين‬ ‫ح ح‬ ‫َكن يعبد ءاباؤ‬
‫ََٓ‬
‫ححر ُّمبحني ‪ 43‬وما‬ ‫ح ِق ل َ هما َجا ٓ َء ُه ۡم إ ۡن َه َذا ٓ إ هَل س ۡ‬ ‫ك َف ُروا ْ ل ۡحل َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫ٓ َ ۡ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َءات ۡي َن ُهم ِمحن ك ُتب يَ ۡد ُر ُسون َها َو َما أ ۡر َسل َنا إ ح َۡل حه ۡم ق ۡبلك محن نذحير‬
‫َۡ ۡ ََ ََُ ْ ۡ َ َ ٓ َ‬
‫ار َما َءات ۡي َن ُه ۡم‬ ‫حين محن قبل ح حهم وما بلغوا محعش‬ ‫‪َ 44‬و َك هذ َب هٱَّل َ‬ ‫ه‬
‫ۡيۦ ﭼ‬ ‫ح‬ ‫‪ 45‬ﭽ ن ح‬
‫ك‬
‫ُۡ هَٓ َ ُ ُ‬ ‫َ َ هُ ْ ُُ َ ََۡ َ َ َ‬
‫ۡي ‪ ۞ 45‬قل إحنما أعحظكم‬ ‫ك‬
‫ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ْووقفا‪ .‬فكذبوا رس حل فكيف َكن ن‬
‫ً‬
‫ح‬ ‫ُه هَ ه‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ه‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫وا‬ ‫كُ‬
‫ر‬ ‫ﭽ ثم تف‬
‫حبحكم‬ ‫وموا حَّللح َمث َّن َوف َردى ث هم تتفك ُروا َما ب ح َصا ح‬ ‫رويس ابإدغام التاء يف التاء ب ح َوح َحد ٍة أن تق‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫كم ََ ۡ َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ۡ ُ ه َ‬
‫ني يَ َد ۡي َعذاب شدحيد ‪ 46‬قل‬ ‫ج هن ٍة إحن ه َو إحَل نذحير ل‬ ‫محن ح‬
‫ِ‬ ‫وص ًال‪ ،‬وابتدا ًء كحفص‪.‬‬
‫َ‬
‫َ َ َُۡ ُ ِ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ ه ََ ه َ ُ َ ََ‬ ‫‪ 47‬ﭽ أ ۡج حري ﭼ‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬ما سأتلكم محن أجر فهو لكم إحن أجرحي إحَل َع ٱَّللح وهو َع‬
‫وب ‪48‬‬ ‫ٱۡل ِق َع هل ُم ۡٱل ُغ ُ‬
‫ي‬ ‫َشء َشهيد ‪ 47‬قُ ۡل إ ح هن َر ِب َي ۡقذ ُحف ب ۡ َ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ُِ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪433‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫يد ‪ 49‬قُ ۡل إن َضلَ ۡلتُ‬ ‫حئ ۡٱل َبط ُل َو َما يُعح ُ‬ ‫ُ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ُّ َ َ ُ ۡ ُ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫قل جاء ٱۡلق وما يبد‬
‫وۡح إحلَـ ه َر ِبٓ‬ ‫ت فَب َما يُ ح ٓ‬ ‫ۡ‬
‫ٱه َت َديۡ ُ‬ ‫َ ه َ ٓ َ ُّ َ َ َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِإَون‬
‫ضل َع نف حس ح‬ ‫فإحنما أ ح‬
‫َ َ ۡ َ َ َٰٓ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫إحن ُهۥ َس حميع ق حريب ‪ 50‬ولو ترى إحذ ف حزعوا فَل فوت وأخحذوا محن‬
‫ه َ‬ ‫ََ ه َُ ُ هَ ُ ُ‬ ‫هم ََّكن قَريب ‪َ 51‬وقَال ُ ٓوا ْ َء َام ه‬
‫ن‬‫ِۢ‬ ‫َّك‬ ‫م‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ش‬ ‫او‬‫ن‬‫ٱتل‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ّن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ ََۡ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََُ‬ ‫ََۡ‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫ب حعيد ‪ 52‬وقد كفروا بحهحۦ محن قبل ويقذحفون بحٱلغي ح‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫حيل بَ ۡي َن ُه ۡم َو َب ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه َ‬ ‫‪ 54‬ﭽ َوححيل ﭼ‬
‫ني َما يَش َت ُهون ك َما فعحل‬ ‫ن بَعحيد ‪ 53‬وح‬ ‫محن م ِۢ‬
‫َّك‬
‫بأَ ۡش َ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ك ُّ‬ ‫ِ َُۡ هُ ۡ َ ُ ْ َ ِ‬
‫يب ‪54‬‬ ‫ح ِۢ‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫وا‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ح‬
‫ورة ُ فاطر‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ َ َ َ ُ ُ ً ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ ۡ ُ ه َ‬
‫لئحكةح رسَل أولٓ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ۡرض جاع ححل ٱلم‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫‪ 1‬ﭽ ي َ َشا ٓ ُء و هنﭼ ٱۡلمد حَّللح فاط ححر ٱلسمو ح‬
‫ح‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال َ ۡ َ ه ۡ َ َ ُ َ َ‬
‫َۡ ۡ َ َ َ ٓ ُ ه ه َ َ َ ُ ِ‬ ‫ح‬
‫ك‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫أجن ححة مثّن وثلث وربع ي حزيد حِف ٱۡلل حق ما يشاء إحن ٱَّلل َع ح‬
‫حك ل َ َها َوماَ‬‫هَۡ ََ ُۡ َ‬
‫اس محن رۡحة فَل ممس‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫َشء قدحير ‪ 1‬ما يفتحح ٱَّلل ل حلن ح‬ ‫َ‬ ‫ه َۡ‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو َ ۡ َ‬
‫املقدم‪ .‬والتسهيل ‪.‬‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها‬‫حيم ‪َٰٓ 2‬‬‫ٱۡلك ُ‬‫يز ۡ َ‬ ‫حك فَ ََل ُم ۡر حس َل َ َُلۥ مح ُۢن ََ ۡع حده حۦ َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫س‬ ‫م‬ ‫ي‬
‫َ ٓ ه‬
‫ﭽ ي َشا ُء ان ﭼ‬
‫ح‬
‫ُۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َۡ‬ ‫ۡ ُُ ْ َۡ َ ه‬ ‫‪ 3‬ﭽ ن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ۡي ٱَّلل ح‬ ‫ت ٱَّللح َعل ۡيك ۡم هل م ۡحن خل ٍحق غ‬ ‫اس ٱذكروا ن حعم‬ ‫ٱنله ُ‬
‫َ ٓ َ َ ه ُ َ ََ ه ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ ُُ ُ ِ َ ه َٓ َ َۡ‬
‫ۡ‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ۡرض َل إحله إحَل هۘو فأّن تؤفكون ‪3‬‬ ‫يرزقكم محن ٱلسماءح وٱۡل ح‬

‫‪434‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل ُم ُ‬ ‫ُ َ ُِ َ ََ ۡ ُ َِ ۡ ُ ُ ِ َۡ َ َ ه ُۡ َ ُ ُۡ‬
‫ور‬ ‫ِإَون يكذحبوك فقد كذحبت رسل محن قبل حك ِإَول ٱَّلل ح ترجع‬ ‫ج ُعﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪4‬ﭽتر ح‬
‫َ َ ُّ َ ه ُ ه َ ۡ َ ه َ ِ َ َ َ ُ ه ه ُ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ‬
‫ٱلن َيا َوَل‬ ‫يأيها ٱنلاس إحن وعد ٱَّللح حق فَل تغرنكم ٱۡليوة‬ ‫يعقوب بفتح التاء وكرس اجلمي‪َٰٓ 4 .‬‬
‫َ ُ َ َ ه ُ َ‬ ‫ه ه‬ ‫ٱَّلل ح ۡٱل َغ ُر ُ‬ ‫ه‬ ‫َُهه ُ‬
‫ور ‪ 5‬إحن ٱلش ۡي َط َن لك ۡم ع ُد ِو فٱَّتحذوهُ ع ُد ًّوا‬ ‫يغرنكم ب ح‬
‫ه َ ََُ ْ‬
‫ۡي ‪ 6‬ٱَّلحين كفروا‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ٱلس‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫كونُوا ْ م ۡحن أ َ ۡص َ‬ ‫هَ َۡ ُ ْ َُۡ َ ُ‬
‫إحنما يدعوا ححزبهۥ حَل‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱلصل َ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ت ل ُهم همغ حف َرة‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ل ُه ۡم عذاب شدحيد وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ۡي ‪ 7‬أَ َف َمن ُز ِي َن َ َُلۥ ُس ٓو ُء َع َملحهحۦ َف َر َءا ُه َح َسنا فَإ هن ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫َوأ َ ۡجر َكب ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 8‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يُضل َمن يَشا ُء َو َي ۡهدحي َمن يَشا ُء فَل تذه ۡ‬‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ب نف ُسك عل ۡي حه ۡم‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ‬
‫ٱلرتَٰي َح‬ ‫ِ‬ ‫ٓ َۡ‬ ‫َ ُ‬
‫حسر ٍت إحن ٱَّلل عل حيم بحما يصنعون ‪ 8‬وٱَّلل ٱَّلحي أرسل ح‬ ‫‪ 9‬ﭽ هم ۡيت ﭼ‬
‫ۡرض ََ ۡع َد َم ۡوت حهاَ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ُ َ ََ هِ ََ‬
‫فتثحۡي سحاَا فسقنه إ حل بِل ميحت فأحيينا بحهح ٱۡل‬ ‫ابإكساكن الياء‪.‬‬
‫َ َ َ ُ ُ ۡ هَ َ ه ۡ هُ َ ً َ‬ ‫َك َذل َحك ٱلنُّ ُش ُ‬
‫يعا إ ح َۡلهح‬ ‫ور ‪ 9‬من َكن ي حريد ٱلعحزة فل حلهح ٱل حعزة جـ حم‬
‫ُ َ‬
‫حين َي ۡمك ُرون‬ ‫ٱلصل ُحح يَ ۡر َف ُع ُهۥ َو هٱَّل َ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َُ َۡ ُ ه ِ ُ ۡ ُ‬
‫ب َوٱل َع َمل‬ ‫يصعد ٱلُك حم ٱلطي ح‬
‫ور ‪َ 10‬و ه ُ‬ ‫ك ُه َو َي ُب ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ َ َ‬ ‫ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ات لهم عذاب شدحيد ومكر أولئ ح‬ ‫ٱلس ِي حـ ح‬
‫َ َ َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ ُ ه َ َ َ ُ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫خلقكم ِمحن ت َراب ث هم محن نطفة ثم جعلكم أزوجا وما ِت حمل‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪ 11‬ﭽ يَنق ُص ﭼ‬
‫نق ُص محنۡ‬ ‫ُّ َ ه َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ َ ََ َ َ ُ ه‬
‫محن أنث وَل تضع إحَل بحعحل حمهحۦ وما يعمر محن معمر وَل ي‬
‫بفتح الياء ومض القاف‪.‬‬

‫ه َ َ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ٓ ه‬
‫ب إحن ذل حك َع ٱَّلل ح يَسحۡي ‪11‬‬ ‫ٍ‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫َل‬ ‫عم حره حۦ إ ح‬

‫‪435‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ٓ َ َ ُُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ‬ ‫ََ َۡ َ‬


‫ان هذا عذب فرات سا‪ٞ‬غِئ ۡشابهۥ وهذا‬ ‫وما يستوحي ٱبلحر ح‬
‫ون ح ۡحليةَ‬ ‫ُ ِ َ ۡ ُ ُ َ َۡ َ ِ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌۡ ُ‬
‫محلح أجاج ومحن ك تأكلون ۡلما ط حريا وتستخ حرج‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ ََُۡ ْ‬ ‫ُۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ُ ََ ََ‬
‫خر ل حـتبتغوا محن فضلحهحۦ‬ ‫تلبسونها وترى ٱلفلك فحيهح موا ح‬
‫ار حِف‬ ‫ٱَل َل ِف ٱنله َهار َو ُيول ُحج ٱنله َه َ‬
‫ح‬ ‫ون ‪ 12‬يُول ُحج ه ۡ‬ ‫َََه ُ ۡ َۡ ُ ُ َ‬
‫ولعلكم تشكر‬
‫ح‬
‫َ‬
‫َ ُ‬ ‫َۡ ُِ َۡ‬
‫ٱَل حل َو َسخ َر ٱلش ۡم َس َوٱلق َم َر ك َيرحي حۡل َجل ُّم َس ِم ذل حك ُم‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫هۡ‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ َ ُّ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ ه َ َ‬
‫حين ت ۡد ُعون محن دونحهحۦ َما َي ۡمل حكون‬ ‫ٱَّلل ربكم َل ٱلملك وٱَّل‬
‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ ُ ََٓ ُ ۡ َ َۡ َ ُ ْ‬ ‫محن ق ۡ‬
‫ۡي ‪ 13‬إحن تدعوهم َل يسمعوا دَعءكم ولو س حمعوا‬ ‫ٍ‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫حط‬
‫ۡ ُ ۡ ََ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫جابُوا لك ۡم َو َي ۡو َم ٱلقح َي َمةح يَكف ُرون ب ح حّشكحكم وَل‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫‪ 15‬ﭽ ٱلۡ ُف َق َرا ٓ ُء و َل ﭼ َما ۡ‬
‫ح‬
‫َ َٰٓ ُّ َ ه ُ َ ُ ۡ ُ َ ٓ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُۡ َ‬
‫نت ُم ٱلفق َرا ُء إحل ٱَّللح‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو يُن ِب ح ُئك محثل خبحۡي ‪ ۞ 14‬يأيها ٱنلاس أ‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬

‫َۡ‬ ‫ََ ۡ ُۡ ۡ ُ َۡ‬ ‫ۡ‬


‫ت حِبلق‬ ‫يد ‪ 15‬إحن يشأ يذهحبك ۡم َويأ ح‬ ‫ٱۡلم ُ‬
‫ّن َ ح‬ ‫ٱللـ ُه ُه َو ۡٱل َغ ُّ‬ ‫َ ه‬
‫و‬
‫املقدم‪ ،‬والتسهيل ‪.‬‬
‫ح‬ ‫َُۡ َُٓ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ ٱلفقراء ا‬
‫ٱَّللح ب َعزيز ‪َ 17‬وَل تَز ُر َواز َرة و ۡزرَ‬ ‫ه‬
‫جدحيد ‪ 16‬وما ذل حك َع‬ ‫َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ٌ َ ۡ َ َ ُۡ َ ۡ ۡ ُ َ ۡ َ َۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫أخرى ِإَون تدع مثقلة إ حل حۡحل حها َل ُيمل محنه َشء ولو َكن‬ ‫َ‬
‫َََ ُ ْ‬ ‫ٱل َغ ۡ‬‫ۡ‬ ‫َي َش ۡو َن َر هب ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ َٰٓ ه َ ُ ُ ه َ َ ۡ‬
‫ب وأقاموا‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ذا قرب إحنما تنذحر ٱَّلحين‬
‫ٱَّللح ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫َ ه‬ ‫ه َ َ ََ ََ ه َ ه َ َََه ۡ‬
‫ۡي ‪18‬‬ ‫سهحۦ ِإَول‬ ‫َتَك نلح َف ح‬ ‫ٱلصلوة ومن تزَك فإحنما ي‬

‫‪436‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ ُّ ُ َ ُ َ َ‬ ‫َۡۡ َ َ ۡ‬
‫َو َما ي َ ۡس َتوحي ٱۡلعم وٱبل حصۡي ‪ 19‬وَل ٱلظلمت وَل ٱنلور ‪20‬‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ور ‪َ 21‬و َما ي َ ۡس َتوي ۡٱۡلَ ۡح َيا ٓ ُء َو ََل ۡٱۡلَ ۡم َوتُ‬ ‫ٱۡل ُر ُ‬ ‫ٱلظ ُّل َو ََل ۡ َ‬ ‫ََ ِ‬
‫وَل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه هَ ُۡ ُ َ ََ ٓ ََٓ َ‬
‫إحن ٱَّلل يس حمع من يشا ُء وما أنت بحمس حمع من حِف ٱلقبورح ‪ 22‬إحن‬
‫ٱۡل ِق بَشح ۡيا َونَذحيرا ِإَون ِمحنۡ‬ ‫ك ب َۡ‬ ‫هٓ َۡ َ َۡ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ ه َ‬
‫أنت إحَل نذحير ‪ 23‬إحنا أرسلن ح ح‬
‫وك َف َق ۡد َك هذ َب هٱَّل َ‬ ‫ك ِذحبُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ه َ َ‬
‫حين‬ ‫حيها نذحير ‪ِ 24‬إَون ي‬ ‫أ هم ٍة إحَل خَل ف‬
‫َ ُّ ُ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫محن َق ۡبلحه ۡم َجا ٓ َء ۡت ُه ۡم ُر ُسلُ ُ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬‫و‬
‫ح ح ح‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ٱلز‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫َ ََُ َ ََۡ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ُه َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫ۡي ‪26‬‬ ‫‪ 26‬ﭽ أخذت ﭼ‬
‫ك ح‬ ‫حۡي ‪ 25‬ثم أخذت ٱَّلحين كفروا فكيف َكن ن ح‬ ‫ٱلمن ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ َ ََ َ ه َٓ َ ٓ ََ ۡ‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ألم تر أن ٱَّلل أنزل محن ٱلسماءح ماء فأخرجنا بحهحۦ ثمرت‬ ‫ه‬
‫ﭼ‬ ‫ۦ‬‫ۡي‬ ‫ك‬‫ح‬ ‫ﭽن‬
‫َ ُ ۡ ُّ ۡ َ ٌ َ ۡ َ َُ‬ ‫ُ َ ُُۢ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ح‬
‫ٱۡلبا حل جدد َحيض وۡحر ُمتل حف ألونها‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ُ .‬متل حفا ألونها ومحن ح‬
‫َ ه َٓ ِ َ ۡ َۡ َ ُ ۡ َ ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫م ُؤا ْ وح هنﭼ َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪ 28‬ﭽ ٱل ُعل َ َٰٓ‬
‫ب وٱۡلنع حم مـختل حف‬ ‫اس وٱلوا ح‬ ‫وغراَحيب سود ‪ 27‬ومحن ٱنل ح‬
‫ۡ ُ َ َ َٰٓ ُ ْ ه ه‬ ‫ه‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو َ ۡ َ ُ ُ َ َ َ ه َ َ ۡ َ‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ألونهۥ كذل حك إحنما َيَش ٱَّلل محن عحبادحه ح ٱلعلمؤا إحن‬ ‫َ‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫اموا ْ ه‬ ‫ٱَّللح َوأَقَ ُ‬
‫ه ه َ َُۡ َ َ َ ه‬
‫ع حزيز غفور ‪ 28‬إحن ٱَّلحين يتلون كحتب‬ ‫ٌ‬ ‫َ ٌ َُ‬ ‫املقدم‪ ،‬والتسهيل‪.‬‬
‫ۡ ُ َ َ َٰٓ ُ ْ ه‬
‫َ‬ ‫مؤا ان ﭼ‬ ‫ﭽ ٱلعل‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْ ه َ ََۡ ُ ۡ ِ َ َ َ َ َۡ ُ َ َ َ ه َ‬
‫وأنفقوا محما رزقنهم حِسا وعَلنحية يرجون ت حجرة لن تبور ‪29‬‬
‫ََُُِ ۡ ُ ُ َُ ۡ ََ َ ُ ِ َ ۡ ٓ هُ َُ َ ُ‬
‫حَلوفحيهم أجورهم وي حزيدهم محن فضلحهحۦ إحنهۥ غفور شكور ‪30‬‬

‫‪437‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل ُّق ُم َص ِدحقا ل ِ َحما ََ ۡنيَ‬ ‫ك م َحن ۡٱلك َحتب ُه َو ۡ َ‬ ‫َ ه ٓ َۡ َ َۡٓ َۡ َ‬


‫ح‬ ‫وٱَّلحي أوحينا إحَل‬
‫ب هٱَّل َ‬ ‫َ‬
‫ۡي ُۢ بَ حصۡي ‪ُ 31‬ث هم أ ۡو َر ۡث َنا ۡٱلك َحت َ‬ ‫ٱَّلل بع َبادحه حۦ َ َ‬ ‫َۡ ه ه‬
‫حين‬ ‫ۡلب ُ‬
‫ح‬ ‫يَديهح إحن َ ح ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُّ ۡ‬ ‫َِۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫سهحۦ ومحنهم مقت حصد‬ ‫ٱص َطف ۡينا م ۡحن ع َحبادحنا ف حمن ُه ۡم ظال حم حنلف ح‬
‫ۡي ‪32‬‬ ‫كب ُ‬ ‫ه َ َ َُ َۡ ۡ ُ ۡ َ‬
‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬
‫ۡ‬
‫ذ‬ ‫إ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫َوم ۡحن ُه ۡم َساب ُ ُۢق ب ۡ َ‬
‫ٱۡل ۡي َ‬
‫ح‬ ‫حح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ون َها ُُيَل ۡو َن ف َ‬ ‫َه ُ َ ۡ َۡ ُ ُ َ‬
‫حيها م ۡحن أ َساوح َر محن ذهب‬ ‫جنت عدن يدخل‬
‫حي أَ ۡذ َهبَ‬ ‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح هٱَّل ٓ‬ ‫حرير ‪َ 33‬وقَالُوا ْ ۡ َ‬ ‫حيها َ‬ ‫اس ُه ۡم ف َ‬ ‫َول ُ ۡؤلُؤا َوبلح َ ُ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫‪ 33‬ﭽ َولؤلؤ ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡ‬
‫حي أ َحل َنا َد َار ٱل ُم َق َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َۡ َ َ ه َ ه َ َ َ ُ َ ُ‬ ‫بتنوين كرس‪.‬‬
‫امةح‬ ‫ور ‪ 34‬ٱَّل ٓ‬ ‫ك ٌ‬ ‫عنا ٱۡلزن إحن ربنا لغفور ش‬
‫َ ُُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫حيها لغوب ‪35‬‬ ‫حيها ن َصب َوَل َي َم ُّس َنا ف‬ ‫محن فضلحهحۦ َل َي َم ُّس َنا ف‬
‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ك َف ُروا ْ ل َ ُه ۡم نَ ُ‬ ‫َ ه َ َ‬ ‫ََ‬
‫ار َج َه هن َم َل ُيقَض َعل ۡي حه ۡم ف َي ُموتوا َوَل‬ ‫وٱَّلحين‬ ‫‪ 36‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ُ‬ ‫ُه َ ُ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َُه ُ َ‬
‫َيفف ع ۡن ُهم ِم ۡحن َعذاب ح َها كذل حك َنزحي ك كفور ‪َ 36‬وه ۡم‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ۡي هٱَّلحي ُكناه‬ ‫حيها َر هب َنا ٓ أَ ۡخر ۡج َنا َن ۡع َم ۡل َصل ًححا َغ ۡ َ‬ ‫ون ف َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ‬
‫يصط حرخ‬
‫ح‬
‫كمُ‬ ‫َ ََ ه َ َ َ َٓ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َُ ََ َۡ َُ ِ ۡ ُ ه ََ َ ه‬
‫نعمل أو لم نع حمركم ما يتذكر فحيهح من تذكر وجاء‬
‫ٱَّلل َعل ُحم َغ ۡ‬ ‫ني محن نه حصۡي ‪ 37‬إ هن ه َ‬ ‫حلظلحم َ‬ ‫ه ُ َُ ُ ْ ََ ه‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ٱنلذحير فذوقوا فما ل‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ه ُ َ ُ ُۢ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ات ٱلصدورح ‪38‬‬ ‫ۡرض إحنهۥ عل حيم بحذ ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬

‫‪438‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َف َر َف َعلَيهحۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َُ ه‬


‫ۡرض فمن‬ ‫هو ٱَّلحي جعلكم خلئ حف حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ه ۡ‬ ‫ك ۡف ُر ُه ۡم ع َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُۡ ُُ ََ َ ُ ۡ َ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم إحَل َمقتا َوَل‬ ‫يد ٱلكفح حرين‬ ‫كفرهۥ وَل ي حز‬
‫كمُ‬ ‫ُۡ ََ َۡ ُ ۡ ُ َََٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ُُۡ ه َ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ي حزيد ٱلكفح حرين كفرهم إحَل خسارا ‪ 39‬قل أرءيتم ۡشَكء‬
‫ۡرض أَ ۡم ل َ ُهمۡ‬ ‫َ َ َ َُ ْ َ َۡ‬
‫وِن ماذا خلقوا محن ٱۡل ح‬ ‫ُ‬
‫ر‬
‫ه َ‬
‫أ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ون‬ ‫د‬
‫ُ‬
‫حن‬ ‫م‬
‫ه َ َۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ٱَّلحين تدع‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫ه َ َ َ َ‬ ‫‪ 40‬ﭽ ََ ِي ح َنتﭼ‬
‫ت أ ۡم َءات ۡي َن ُه ۡم كحتبا ف ُه ۡم َع بَ ِي ح َنت ِم ۡحن ُه بَل إحن‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ٱلس‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ۡش‬‫ۡ‬ ‫ح‬
‫ه هَ ُ ۡ ُ‬ ‫َ ُ ه ُ َ َۡ ُ ُ َۡ ً ه ُ‬
‫يعقوب ابمجلع‪.‬‬
‫سك‬ ‫ً‬
‫يعحد ٱلظل حمون َعضهم َعضا إحَل غرورا ‪ ۞ 40‬إحن ٱَّلل يم ح‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ ٓ ۡ َ َ‬ ‫َۡ َ َ َ َ َ‬
‫ت َوٱۡلۡرض أن ت ُزوَل َولئحن َزاتلَا إحن أ ۡم َسك ُه َما م ۡحن أ َحد‬ ‫ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬
‫ج ۡهدَ‬ ‫ٱَّللح َ‬ ‫ََۡ َ ُ ْ ه‬ ‫ِ ُۢ َ ۡ ٓ ه ُ َ َ َ ً َ ُ‬
‫حيما غفورا ‪ 41‬وأقسموا حب‬ ‫حمن َع حده حۦ إحنهۥ َكن حل‬
‫ُۡ ََ‬ ‫ه ُ ُ َۡ‬ ‫ٓ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ِ ُ ه‬
‫‪ 43‬ﭽ ٱلسيحئ وحَل ﭼ أيۡ َمن ح حه ۡم لئحن َجا َءه ۡم نذحير َلَكون هن أه َدى م ۡحن إ ح ۡح َدى ٱۡل َم حم فل هما‬
‫ََ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ً‬ ‫ه َ َ ُ ۡ ه ُُ‬ ‫َ َٓ ُ ۡ َ‬
‫كرَ‬
‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال‬
‫ۡرض وم‬ ‫اهلمزة الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو جاءهم نذحير ما زادهم إحَل نفورا ‪ 42‬ٱستحكبارا حِف ٱۡل ح‬
‫ََۡ َ ُ ُ َ ه‬ ‫ََ َ ُ َۡ ۡ ُ ه ِ ُ ه َۡ‬ ‫ه‬ ‫املقدم‪ ،‬وابلتسهيل ‪.‬‬
‫ٱلسيِّي وَل ُيحيق ٱلمكر ٱلسيحئ إحَل بحأهلحهحۦ فهل ينظرون إحَل‬ ‫ه ِ ُ ه‬
‫ََ َ‬ ‫ُ ه َ ۡ ه َ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫َل‬ ‫ﭽ ٱلسيحئ ا‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫َتد ل حسن ح‬ ‫ت ٱَّللح تبدحيَل ولن ح‬ ‫َتد ل حسن ح‬ ‫سنت ٱۡلول حني فلن ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ُس هنه ﭼ‬
‫َ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ ُ ْ‬ ‫َۡ ً‬
‫ۡرض ف َينظ ُروا ك ۡيف َكن عقحبَة‬ ‫حۡيوا حِف ٱۡل ح‬ ‫ِتوحيَل ‪ 43‬أو لم يس‬ ‫ﭽ ل ُحس هنه ﭼ مع ًا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ۡ ََ ُْٓ َ َ ه ۡ ُ ۡ ُه َ َ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫جزهۥ محن‬ ‫ٱَّلحين محن قبل ح حهم وَكنوا أشد محنهم قوة وما َكن ٱَّلل حَلع ح‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َۡ ح هُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َشء ِف ه َ َ‬ ‫َ‬
‫ت َوَل حِف ٱۡلۡرض إحنهۥ َكن عل حيما قدحيرا ‪44‬‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 39‬ﭽ ٱل‬

‫‪439‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ه َ‬ ‫ْ َ َ َ ََ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َول َ ۡو يُ َؤاخ ُحذ ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫كن‬‫ٱَّلل ٱنلهاس ب ح َما ك َس ُبوا ما ت َرك َع ظه حرها محن دٓابة َول ح‬ ‫‪ 45‬ﭽ َجا َء ۬ا َجل ُه ۡم ﭼ‬
‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ِ ُ ُ ۡ َ َٰٓ َ َ ُّ َ ِ َ َ َ ٓ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ه ه َ َ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬
‫يؤخحرهم إ حل أجل مسم فإحذا جاء أجلهم فإحن ٱَّلل َكن بحعحبادحه حۦ ب حصۡيا ‪45‬‬

‫ورة ُ يس‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ان ﭼ‬ ‫ه َُۡۡ‬ ‫ٓ‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ﭽ يس ‪ 1‬وٱلقرء ح‬
‫ََ‬ ‫ك لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ‬
‫ص َرط‬
‫ابلإدغام وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫َع‬ ‫‪3‬‬ ‫حني‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫حي‬
‫ك‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫ان‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ء‬ ‫ۡ‬
‫ر‬ ‫ق‬‫يـ ٓس ‪ 1‬وٱل‬
‫‪ 4‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ٱلرححي حم ‪ 5‬تلح ُنذ َحر قَ ۡوما هما ٓ أُنذ َحر َءابَا ٓ ُؤ ُهمۡ‬ ‫يل ۡٱل َعزيز ه‬ ‫َ َ‬
‫َن‬ ‫ُّ ۡ َ‬
‫ح ح‬ ‫مستقحيم ‪ 4‬ت ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ ُ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ه ۡ َ ۡ ُ َ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َنيل ﭼ‬
‫َ ُ‬
‫‪5‬ﭽت ح‬
‫َثهحم فهم َل يؤمحنون ‪7‬‬ ‫فهم غ حفلون ‪ 6‬لقد حق ٱلقول َع أك ح‬
‫ه َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫بضم الالم وص ًال‪.‬‬
‫ان فهم مقمحون‬ ‫إحنا جعلنا حِف أعنقح حهم أغلَل ف حهـ إحل ٱۡلذق ح‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 8‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫‪َ 8‬و َج َع ۡل َنا حم ُۢن ََ ۡني َأيۡدحيه ۡم َس ِدا َوم ۡحن َخ ۡلفحه ۡم َس ِدا فَأَ ۡغ َش ۡي َن ُهمۡ‬ ‫ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 10‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ ٌَٓ َ َۡ ۡ ََ َ ۡ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫ِصون ‪ 9‬وسواء علي حهم ءأنذرتهم أم لم تنذحرهم َل‬ ‫فهم َل يب ح‬
‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫هَ ُ ُ َ هََ ِ َۡ َ َ َ ه ۡ َ َ َۡ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫‪ 9‬ﭽ ُس ِدا ﭼ مع ًا‪.‬‬


‫ب‬ ‫يؤمحنون ‪ 10‬إحنما تنذحر م حن ٱتبع ٱَّلحكر وخ حَش ٱلرحمن بحٱلغي ح‬
‫َ‬
‫بضم السني‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َن ُن ن ۡۡح ٱل َم ۡوَت َونك ُت ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ َ َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ب َما‬ ‫ح‬ ‫يم ‪ 11‬إحنا‬ ‫‪ 10‬ﭽ َء۬انذ ۡرت ُه ۡم ﭼ فب حّشه بحمغفحرة وأجر كرح ٍ‬
‫َ َ‬

‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ َ .‬ه ُ ْ َ َ ُ ۡ َ ُ ه َ َ‬
‫ٓ‬
‫َش ٍء أحصينه حِف إحمام مبحني ‪12‬‬ ‫قدموا و َءاث َرهم وَّك ۡ‬

‫‪1‬ﭽ ٓ‬
‫يس ﭼ روح ابإماةل الياء‪.‬‬ ‫اإلمالة‬

‫‪440‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ ۡ ۡ َُ ه َ ً َ ۡ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َ َٓ َ ُۡ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱۡضب لهم مثَل أصحب ٱلقريةح إ حذ جاءها ٱلمرسلون ‪ 13‬إحذ‬ ‫و ح‬
‫َ َ ُْٓ ه ٓ‬ ‫ني ﭼ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ه ُ ُ َ َ َ ه ۡ َ َ‬ ‫ح‬
‫َُۡ ُ َۡۡ‬
‫‪ 14‬ﭽ إحَلهم ٱثن‬
‫ني فكذبوهما فعززنا بحثالحث فقالوا إحنا‬ ‫أرسلنا إحَل حهم ٱثن ح‬
‫َ ُ ْ َ ٓ َ ُۡ ه ََ َُِۡ ََ ٓ َ ََ‬ ‫َ ۡ ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫بضم الهاء واملمي‪.‬‬
‫إحَلكم مرسلون ‪ 14‬قالوا ما أنتم إحَل بّش محثلنا وما أنزل‬
‫ون ‪ 15‬قَالُوا ْ َر ُّب َنا َي ۡعلَمُ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ُۡ ه َ ۡ ُ َ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن محن َش ٍء إحن أنتم إحَل تكذحب‬ ‫ه‬
‫‪ 19‬ﭽ أى‪ٜ‬ن ﭼ‬
‫َ‬
‫َ ُْٓ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ََۡٓ ه ََۡ ُ ۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ه ٓ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫إحنا إحَلكم لمرسلون ‪ 16‬وما علينا إحَل ٱبللغ ٱلمبحني ‪ 17‬قالوا‬
‫كم ِمحناه‬ ‫ُ ۡ َ ه ۡ َ َُ ْ ََۡ َُه ُ ۡ َ ََ َ ه ه ُ‬ ‫ه ََ هَۡ‬ ‫‪ 22‬ﭽ َو َما حل ﭼ‬
‫إحنا تطۡينا بحكم لئحن لم تنتهوا لَنَجنكم وَلمسن‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك ۡم أئن ذك ۡحرتُم بَل أ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َٰٓ ُ ُ ه َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َعذ ٌ‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫اب أ حَلم ‪ 18‬قالوا طئحركم مع‬ ‫ج ُعون ﭼ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ﭽ تر ح‬
‫َ َ َٓ ۡ َۡ َ َۡ َ َ ُ َۡ َ َ َ‬ ‫َ ۡ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ّسفون ‪ 19‬وجاء محن أقصا ٱلمدحينةح رجل يسَع قال‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫َ ه ُ‬
‫َ‬
‫ه ُ ْ َ ه َۡ َُ ُ ۡ ۡ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ه ُ ْ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫حذ‬ ‫‪ 23‬ﭽ ء۬اَّت‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬تَٰيقو حم ٱتبحعوا ٱلمرسل حني ‪ 20‬ٱتبحعوا من َل يسـلكم أجرا وهم‬
‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َٓ َ ُُۡ ه‬ ‫َ‬
‫ُّم ۡه َت ُدون ‪ 21‬وما حل َل أعبد ٱَّلحي فطر حِن ِإَوَلهح ترجعون ‪22‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫ﭽ يُرحد حنۦ ﭼ‬
‫ۡض هَل ُت ۡغن َعّنِ‬ ‫َ‬
‫َءأ هَّت ُحذ محن ُدونحهحۦٓ َءال َحه ًة إن يُر ۡدن ه‬
‫ُ ُ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن ب ُ ِ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ﭽ ينقحذ ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح‬
‫ِٓ‬ ‫ِٓ ه َ َ‬ ‫َ َ َُُ ۡ َ ََ ُ ُ‬ ‫َ ۡ َُ‬
‫ني ‪ 24‬إ ح حّن‬ ‫ُّ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 25‬ﭽ فٱسمع ح‬
‫ون ‪ 23‬إ ح حّن إحذا ل حَف ضلل مب ح ٍ‬ ‫ابإبثاا ايء وص ًال ووقف ًا فهيم‪ .‬شفعتهم شيـا وَل ين حقذ ح‬
‫ت‬ ‫ٱۡل هن َة قَ َال َتَٰيلَ ۡي َ‬ ‫ٱد ُخل ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫حيل‬ ‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫ون‬ ‫ع‬‫ٱس َم ُ‬ ‫ك ۡم فَ ۡ‬ ‫َ َ ُ َِ ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ءامنت بحرب ح‬ ‫‪ 26‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬ ‫َ َََ َِ َ َ ََ‬ ‫َۡ ََُۡ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫قو حم يعلمون ‪ 26‬بحما غفر حل ر حب وجعل حّن محن ٱلمكرمحني ‪27‬‬

‫‪441‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلس َمآءح َوماَ‬ ‫َع قَ ۡو حمهحۦ حم ُۢن ََ ۡع حده حۦ محن ُجند ِم َحن ه‬ ‫َ َ ٓ َ ََۡ ََ‬
‫۞ وما أنزنلا‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫حة َوح َحدة فإحذا ه ۡم خ حم ُدون‬ ‫ت إ هَل َص ۡي َ‬ ‫حني ‪ 28‬إن ََكنَ ۡ‬ ‫ُك هنا ُمَنل َ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 30‬ﭽ يَأت ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حيهم ﭼ‬
‫ه َ ُ ْ‬ ‫ِ هُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ًَ َ‬ ‫َ‬
‫ول إحَل َكنوا بحهحۦ‬ ‫‪ 29‬تَٰيحّسة َع ٱلعحبا حد ما يأتحي حهم محن رس ٍ‬ ‫‪ 31‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ك َنا َق ۡبلَ ُهم ِم َحن ۡٱل ُق ُرون َأ هن ُهمۡ‬ ‫ََۡ ََ ْۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪ 30‬ألم يروا كم أهل‬
‫َ‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ح‬ ‫ه‬
‫‪ 32‬ﭽ ل َما ﭼ‬
‫هََۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ُِ ه َ‬ ‫َ‬ ‫إ َ َۡله ۡم ََل يَ ۡ‬
‫ۡضون ‪َ 32‬و َءايَة‬ ‫ج ُعون ‪ِ 31‬إَون ك ل هما َجحيع لينا ُم‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح ح‬ ‫بتخفف‪ .‬املمي‪.‬‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ل ُه ُم ٱۡلۡرض ٱل َم ۡي َتة أ ۡح َي ۡي َن َها َوأخ َر ۡج َنا م ۡحن َها َح ِبا ف حم ۡن ُه يَأكلون‬
‫حيها م َحن‬ ‫حيها َج هنت ِمحن هَّنحيل َوأَ ۡع َنب َوفَ هج ۡرنَا ف َ‬ ‫‪َ 33‬و َج َع ۡل َنا ف َ‬
‫‪ 35‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ َ َ َُۡ َۡ ۡ َََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ‬ ‫ُُۡ‬
‫ون ‪ 34‬حَلأكلوا محن ثم حره حۦ وما ع حملته أيدحي حهم أفَل‬ ‫ٱلعي ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ت‬ ‫ح َن هٱَّلحي َخلَ َق ۡٱۡلَ ۡز َو َج ُُكه َها م هحما تُۢنب ُ‬ ‫ون ‪ُ 35‬س ۡب َ‬ ‫َۡ ُُ َ‬
‫يشكر‬
‫ح‬
‫َ َ َ هُ ُ هُۡ َۡ َ ُ‬ ‫َۡ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه َ ََُۡ َ‬
‫س حهم ومحما َل يعلمون ‪ 36‬وءاية لهم ٱَلل نسلخ‬ ‫ٱۡلۡرض ومحن أنف ح‬
‫َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ هَ َ َ َ ُ‬
‫ار فإحذا هم ُّمظل ُحمون ‪َ 37‬وٱلش ۡم ُس َترحي ل ُحم ۡس َتق ِر ل َها‬ ‫محنه ٱنله‬
‫َۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫حير ۡٱل َ‬‫َذل َحك َت ۡقد ُ‬ ‫‪ 39‬ﭽ َوٱلق َم ُر ﭼ‬
‫يز ٱل َعل حي حم ‪َ 38‬وٱلق َم َر ق هد ۡرن ُه َم َنازحل َح هِت ََعد‬ ‫ح ح‬ ‫ز‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫روح بضم الراء‪.‬‬
‫ۢنب حغ ل َها أن ت ۡدرح َك ٱلق َم َر‬ ‫ٱلش ۡم ُس يَ َ‬ ‫ون ٱلقدحي حم ‪َ 39‬ل‬ ‫ح‬
‫ٱل ُع ۡر ُ‬
‫ج‬ ‫ك‬
‫ََ َۡ َ ُ َ‬ ‫ُِ‬ ‫ََ هُۡ‬
‫حون ‪40‬‬ ‫ٱَلل َساب ح ُق ٱنله َهارح َوَّك حِف فلك يسب‬ ‫وَل‬

‫‪442‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حون ‪َ 41‬و َخلَ ۡق َنا لَهمُ‬ ‫ك ٱل ۡ َم ۡش ُ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َ هُ ۡ َه َََۡ ُ‬ ‫ُ ه‬
‫ح‬ ‫وءاية لهم أنا ۡحلنا ذرحيتهم حِف ٱلفل ح‬ ‫‪ 41‬ﭽ ذ ِرحتَٰيت ح حه ۡم ﭼ‬
‫هَ ۡ ُ ۡ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ َُ ۡ ََ‬ ‫َ َۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ِمحن ِمحثلحهحۦ ما يركب‬
‫بألل‪ .‬بعد الياء وكرس التاء‬
‫صيخ لهم وَل‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫غ‬‫ن‬ ‫أ‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ِإَون‬ ‫‪42‬‬ ‫ون‬ ‫والهاء‪.‬‬
‫حيل ل َ ُهمُ‬ ‫َ َ‬ ‫ه ََۡ ِه َََ ً َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ه ۡم يُنقذون ‪ 43‬إحَل رۡحة محنا ومتعا إ حل ححني ‪ِ 44‬إَوذا ق‬ ‫‪ 45‬ﭽ قحيل ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ون ‪َ 45‬وماَ‬ ‫ُ ۡ ََ َ َۡ ُ ۡ ََه ُ ۡ ُۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ ْ َ ََۡ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ٱتقوا ما َني أيدحيكم وما خلفكم لعلكم ترۡح‬
‫تَأۡتحيهم ِم ۡحن َءايَة ِم ۡحن َء َاتَٰيت َر ِبه ۡم إ هَل ََكنُوا ْ َع ۡن َها ُم ۡعرض َ‬
‫ۡ‬
‫‪ 46‬ﭽ تَأت ُ‬
‫حيهم ﭼ‬
‫ني ‪46‬‬ ‫ح ح‬ ‫ح حح ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َُ ۡ ُ ْ ه َ ََ ُ ُ هُ َ َ ه َ َ‬ ‫َ‬
‫ك َف ُروا ْ ل هحَّل َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حين‬ ‫ِإَوذا قحيل لهم أنفحقوا محما رزقكم ٱَّلل قال ٱَّلحين‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َُ ۡ ُ َ هۡ ََ ُٓ هُ َۡ َ َ ُ ٓ ۡ َ ُ ه‬
‫نت ۡم إحَل حِف ضلل‬ ‫ءامنوا أنط حعم من لو يشاء ٱَّلل أطعمهۥ إحن أ‬
‫حني ‪َ 48‬ما‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ون َم َِت َه َذا ٱل ۡ َو ۡع ُد إن ُك ُ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫ُّمبحني ‪ 47‬ويقول‬
‫ح‬
‫ََ‬ ‫َ ُ ُ َ ه َ ۡ َ َ َ َۡ ُ ُ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ِ ُ َ‬
‫ينظرون إحَل صيحة وححدة تأخذهم وهم َي ححصمون ‪ 49‬فَل‬
‫ُّ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َ َ ٓ َ َٰٓ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫جعون ‪ 50‬ونفحخ حِف ٱلصورح‬ ‫صية وَل إ حل أهل ح حهم ير ح‬ ‫يست حطيعون تو ح‬
‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ِ ۡ ۡ َ‬
‫اث إ حل َر ِب ح حه ۡم يَنسحلون ‪ 51‬قالوا تَٰي َو ۡيل َنا َم ُۢن‬ ‫فإحذا هم م َحن ٱۡلجد ح‬
‫َ َ َ َ‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ َع َث َنا محن هم ۡرقَدحنَاۘ َه َذا َما َو َع َد ه‬ ‫‪ 52‬ﭽ هم ۡرقدحنا هذا ﭼ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن َو َص َدق ٱل ُم ۡر َسلون ‪52‬‬
‫هََۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ت إ هَل َص ۡي َ‬
‫بال كسكت وص ًال‪.‬‬
‫ۡضون ‪53‬‬
‫َ َ ُ َ‬
‫حة َوح َحدة فإحذا ه ۡم َجحيع لينا ُم‬ ‫إن ََكنَ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُۡ َ َۡ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪54‬‬ ‫فٱَلَ ۡو َم َل تظل ُم نفس ش ۡيـا َوَل َت َز ۡون إحَل ما ك‬

‫‪443‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ََ‬ ‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ۡ َ َ َۡ ه ۡ‬


‫إحن أصحب ٱۡلنةح ٱَلوم حِف شغل فكحهون ‪ 55‬هم وأزوجهم حِف‬ ‫َ‬
‫حيها َفك َحهة َول َ ُهم ماه‬ ‫ون ‪ 56‬ل َ ُه ۡم ف َ‬ ‫ُه ُ َ‬ ‫َ ََ ََۡٓ‬
‫كـ‬‫ك مت ح‬ ‫ظحل ٍل َع ٱۡلرائ ح ح‬
‫ٱم َت ُزوا ْ ۡٱَلَ ۡو َم َأ ُّيهٱَ‬ ‫ون ‪َ 57‬س َلم قَ ۡوَل ِمحن هر ِب هرححيم ‪َ 58‬و ۡ‬ ‫َه ُ َ‬
‫يدع‬
‫‪ 61‬ﭽ حس َرط ﭼ‬

‫ه َُُۡ ْ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ ۡ َۡ ُ ۡ َ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ‬ ‫س َر َط ﭼ‬


‫‪ 66‬ﭽ ٱل ِ ح‬
‫ّن َءاد َم أن َل تعبدوا‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫تَٰي‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫۞‬ ‫‪59‬‬ ‫ون‬ ‫لمج حرم‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫ه َ ُ‬ ‫ه‬
‫ص َرط‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫وِن‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ب‬ ‫ٱع‬ ‫ٱلش ۡي َط َن إحن ُهۥ لك ۡم َع ُد ِو ُّمبحني ‪ 60‬وأ حن‬ ‫‪ 62‬ﭽ ُج ُبَل ﭼ‬
‫ِ َ ً َََۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َََ ۡ َ َ ه‬ ‫ُّ ۡ َ‬ ‫رويس بضم اجلمي والااء وفخفف‪.‬‬
‫جبحَل كثحۡيا أفلم تكونوا‬ ‫مستقحيم ‪ 61‬ولقد أضل محنكم ح‬ ‫الالم‪.‬‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ُ ُۡ ُ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ٱصل ۡوها‬ ‫وع ُدون ‪63‬‬ ‫ت ۡع حقلون ‪ 62‬ه حذه حۦ َج َه هن ُم ٱل حِت كنتم ت‬
‫روح بضم اجلمي والااء وششديد‬
‫ِ‬
‫الالم‪ .‬ﭽ ُج ُبَل ﭼ‬
‫َع أَ ۡف َوهحهمۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َۡۡ َ َۡ ُ ََ‬
‫م‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫َّن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ٱَل‬ ‫‪64‬‬
‫ََۡۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ٱَلوم بحما كنتم تكفر‬
‫ح‬ ‫‪ 65‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫َۡ َ ُ‬ ‫ُ َ ِ ٓ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬
‫َوتكل ُحم َنا أيۡدحي حه ۡم َوتش َه ُد أ ۡر ُجل ُهم ب ح َما َكنوا يَكس ُحبون ‪َ 65‬ول ۡو‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ ٓ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ َٰٓ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ْ ِ َ َ َ َ ه ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 68‬ﭽ ننك ۡس ُه ﭼ‬
‫ِصون‬ ‫ٱلصرط فأّن يب ح‬ ‫نشاء لطمسنا َع أعينح حهم فٱستبقوا ح‬
‫َ‬ ‫ٱس َت َط ُعوا ْ ُ‬ ‫َع َم ََّكنَته ۡم َف َما ۡ‬ ‫َ َۡ َ َ ُٓ ََ َ ۡ َ ُ ۡ ََ‬
‫ض ِيا َوَل‬
‫بفتح النون ا لأوىل وإاكساكن‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 66‬ولو نشاء لمسخنهم‬ ‫النون الثانية‪ ،‬وفخفف‪ .‬الاكف‬
‫َۡ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ ِ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ‪َ 67‬و َمن ن َع ِ حم ۡرهُ ن َنك ۡحس ُه حِف ٱۡلل حق أفَل يعقحلون ‪68‬‬ ‫َۡ‬ ‫ومضها‪.‬‬
‫ير ح‬ ‫َ ُ َ‬
‫ۡ ُ ه‬ ‫ﭽ ت ۡعقحلون ﭼ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ َهَۡ ُ ِ َۡ ََ َ َ َ‬
‫ۢنب حغ َُل ٓۥ إحن ه َو إحَل ذحكر َوق ۡر َءان‬ ‫ٱلشعر وما ي‬ ‫وما علمنه ح‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫كفحر َ‬ ‫ُِ َ َ َ َ َ ِ ََ ه َۡ ُۡ ََ ۡ َ‬ ‫ُّ‬ ‫ﭽ حتلُنذ َحر ﭼ‬
‫ِ‬
‫ين ‪70‬‬ ‫ح‬ ‫حق ٱلقول َع ٱل‬ ‫مبحني ‪ 69‬حَلنذحر من َكن حيا وي ح‬
‫ابلتاء بدل الياء فهيام‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 70‬ﭽ ٱل‬

‫‪444‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حينا ٓ َأنۡ َعما َف ُه ۡم لَهاَ‬ ‫ت َأيۡد َ‬ ‫أَ َو ل َ ۡم يَ َر ۡوا ْ َأنها َخلَ ۡق َنا ل َ ُهم ِم هحما َعملَ ۡ‬
‫ح‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ون ‪َ 71‬و َذ هل ۡل َن َها ل َ ُه ۡم فَ حم ۡن َها َر ُك ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫وب ُه ۡم َومحن َها يَأكلون ‪72‬‬ ‫مل حك‬
‫َ هَ ُ ْ‬ ‫َ َُ ۡ َ َ َ ُ َ َ َ ُ ََ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ولهم فحيها منفحع ومشارحب أفَل يشكرون ‪ 73‬وٱَّتذوا محن‬
‫َ َۡ َ ُ َ َ ۡ َُ ُ‬ ‫ه َ َ هَهُ ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ِصه ۡم َوه ۡم‬ ‫نِصون ‪َ 74‬ل يست حطيعون ن‬ ‫ون ٱَّللح ءال حهة لعلهم ي‬ ‫د ح‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ُ ۡ ه َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫لهم جند ُمۡضون ‪ 75‬فَل ُيزنك قولهمۘ إحنا نعلم ما ي حّسون‬
‫ُّ ۡ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َۡ ََ ۡ َ ُ َه َ َۡ‬ ‫ََ ُۡ ُ َ‬
‫ٱۡلنٰن أنا خلقنه محن نطفة فإحذا‬ ‫وما يعل حنون ‪ 76‬أو لم ير ح‬ ‫‪.‬‬
‫َ َ َ َ ََ َ َ َ َ َ َ َۡ َ َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ َ‬
‫س خلق ُهۥ قال َمن‬ ‫ه َو خ حصيم مبحني ‪ 77‬وۡضب نلا مثَل ون ح‬
‫ُۡ ُۡ َ ه ٓ َ َ َ َ‬ ‫ُۡ ۡ َ‬
‫نشأ َها ٓ أ هو َل َمرةه‬ ‫ۡح ٱلعحظ َم َوهحـ َ َرمحيم ‪ 78‬قل ُييحيها ٱَّلحي أ‬ ‫ي ح‬
‫ٱلش َ‬ ‫َ ََ َ ُ ِ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ك ِل َخ ۡلق َعل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َو ُه َ‬
‫ج حر‬ ‫حيم ‪ 79‬ٱَّلحي جعل لكم محن‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ۡ‬
‫‪ 81‬ﭽ َيقد ُحر ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫رويس ابلياء وفتحها بدل الااء ۡ ۡ َ َ َ َ ٓ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫نتم ِمحن ُه توق ُحدون ‪ 80‬أ َو ليۡ َس ٱَّلحي خل َق‬ ‫ۡض نارا فإحذا أ‬ ‫واكساكن القاف وحذف ا لأل‪ .‬ٱۡلخ ح‬
‫ٱۡل هلقُ‬ ‫َيلُ َق م ۡحثلَ ُهم بَ َل َو ُه َو ۡ َ‬ ‫َ َ َٰٓ َ َ ۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ َ َ‬ ‫إ‬
‫ت وٱۡلۡرض بحقد ٍحر َع أن‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫اء‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫ومض‬
‫ه َ ٓ َۡ ُ ُ ٓ َٓ ََ َ َ ۡ ً َ َ ُ َ َُ ُ َ َ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 81‬ﭽ َ ح َي حده حﭼ‬
‫ٱلعل حيم ‪ 81‬إحنما أمرهۥ إحذا أراد شيـا أن يقول َلۥ كن فيكون‬
‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ 82‬فسبحن ٱَّلحي َي حده حۦ ملكوت ك ۡ‬‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫رويس حبذف الصة‪.‬‬
‫َشء ِإَوَلهح ترجعون ‪83‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ﭽ تر ح‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ورة ُ الصافات‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪445‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ٱلزج َر َ ۡ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ِ‬ ‫َ ه َٰٓ ه‬
‫ت ذحك ًرا ‪3‬‬ ‫ت زجرا ‪ 2‬فٱلتل حي ح‬ ‫ت صفا ‪ 1‬ف ح ح‬ ‫ٱلصف ح‬ ‫و‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُهماَ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ك ۡم لَ َوححد ‪ 4‬هر ُّب ه َ َ‬ ‫ه َ َ ُ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫إحن إحله‬ ‫ينةح ﭼ‬ ‫‪ 6‬ﭽ بز َ‬
‫حح‬
‫َ ۡ ََ‬ ‫ٓ‬
‫ه َ ه ه ه َ َ ُّ ۡ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫حب ‪6‬‬ ‫ورب ٱلمشرح حق ‪ 5‬إحنا زينا ٱلسماء ٱلنيا ب ح حزين ٍة ٱلكواك ح‬
‫بكرس التاء بال تنوين‪.‬‬
‫َۡ َُ َ‬
‫ه َه ه ُ َ َ َۡ َ َۡ َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫َوححفظا محن ك ش ۡي َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 8‬ﭽ يسمع‬
‫َل ٱۡلَع‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ح‬ ‫ابإكساكن السني وفخفف‪ .‬املمي‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ‬
‫ب‪9‬‬ ‫اص ٌ‬ ‫ك جان حب ‪ 8‬دحورا َول ُه ۡم عذاب َو ح‬ ‫ويقذفون محن ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ٱستَ ۡفت ح ُه ۡ‬ ‫‪ 11‬ﭽ فَ ۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫م‬
‫إحَل م ۡن خ حطف ٱۡلطفة فأت َبعهۥ ش َحهاب ثاق حب ‪ 10‬فٱستفت ح حه ۡم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ َ ُ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫ه ۡ َ َ‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ُّ َ‬ ‫َ‬
‫ب ‪11‬‬ ‫أهم أشد خلقا أم من خلقنا إحنا خلقنهم محن طحني َلزح ِۢ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ِ ْ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫بَ ۡل َعج ۡب َ‬
‫ت َوي َ ۡسخ ُرون ‪ِ 12‬إَوذا ذك ُحروا َل يَذك ُرون ‪ِ 13‬إَوذا‬ ‫ح‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُْٓ ۡ َ َ ٓ ه‬ ‫ََْۡ َ َ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫خرون ‪ 14‬وقالوا إحن هذا إحَل سححر مبحني ‪15‬‬ ‫رأوا ءاية يستس ح‬ ‫‪ 16‬ﭽ أ•ذا ﭼ‬
‫ََ َ ََُٓ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ ُ َ َ ۡ َ َ .‬ه ُ َ َ َ ً َ ه َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫أءحذا محتنا وكنا ترابا وعحظما أءحنا لمبعوثون ‪ 16‬أو ءاباؤنا‬
‫ُۡ ََ ۡ ََ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َۡهُ َ‬
‫ۡ‬
‫ِه َز ۡج َرة َوححدةَ‬ ‫ون ‪ 18‬فَإ ح هن َما ح َ‬ ‫ﭽ ُمت َنا ﭼ‬
‫ٱۡلولون ‪ 17‬قل نعم وأنتم دخحر‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 19‬وقَالوا َتَٰي َو ۡيل َنا َه َذا يَ ۡو ُم ِ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫حين ‪ 20‬هذا يَ ۡو ُم‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫فإحذا هم ينظر‬ ‫ﭽ إحنا ﭼ‬
‫ه‬

‫ّشوا ْ هٱَّلحينَ‬ ‫ٱح ُ ُ‬ ‫ون ‪ۡ ۞ 21‬‬ ‫ُ َ ُِ َ‬


‫ٱلف ۡص حل ٱَّلحي كنتم بحهحۦ تكذحب‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫هبمزة مكسورة يف اللكمة الثانية ۡ َ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ َُُۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َۡ َ ُ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫عىل الإخبار‪.‬‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫ظلموا وأزوجهم وما َكنوا يعبدون ‪ 22‬محن د ح‬ ‫‪ 23‬ﭽ حس َر حط ﭼ‬
‫َ ُ ُ ۡ هُ ه ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ‬
‫حي حم ‪ 23‬وق حفوهم إحنهم مسـولون ‪24‬‬ ‫صر حط ٱۡل ح‬ ‫فٱهدوهم إ حل ح‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫‪446‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََََۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َۡۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ََ َ ُ َ‬


‫ما لكم َل تناصون ‪ 25‬بل هم ٱَلوم مستسل حمون ‪ 26‬وأقبل‬
‫َ‬ ‫َ ُْٓ ه ُ ۡ ُ ُ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ ٓ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬
‫ََ ۡعض ُه ۡم َع ََ ۡعض يَت َسا َءلون ‪ 27‬قالوا إحنكم كنتم تأتوننا ع حن‬
‫َ‬
‫َ َ َ َ ََ َ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ هۡ َ ُ ُ ْ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ 28‬قالوا بل لم تكونوا مؤ حمن حني ‪ 29‬وما َكن نلاعليكم‬ ‫ٱَل حم ح‬
‫ٓ ه‬ ‫َ َ ُ‬
‫ح هق َعل ۡي َنا ق ۡول َر ِب ح َنا إحنا‬ ‫ني ‪ 30‬فَ َ‬ ‫نت ۡم قَ ۡوما َطغ َ‬ ‫ِمحن ُس ۡل َطِۢنۘ بَ ۡل ُك ُ‬
‫ح‬
‫َ ه‬ ‫ك ۡم إنها ُك هنا َغو َ‬ ‫ََ ََۡۡ ُ‬ ‫ََٓ ُ َ‬
‫ين ‪ 32‬فإحن ُه ۡم يَ ۡو َمئحذ حِف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪31‬‬ ‫ون‬ ‫َّلائحق‬
‫ه ُ ۡ َ ُْٓ‬
‫حني ‪ 34‬إحنهم َكنوا‬ ‫ون ‪ 33‬إنها َك َذل َحك َن ۡف َع ُل بٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ك‬ ‫َت‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫اب‬
‫َۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلع ح‬ ‫ذ‬
‫َ َُ ُ َ َ ه ََ ُ ْٓ‬ ‫َ َ َُ ۡ َ ٓ َ َ ه هُ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪ 35‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫َبون ‪ 35‬ويقولون أئحنا تلارحكوا‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ٱَّلل‬ ‫َل‬ ‫إ‬
‫ح ح‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫َل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫حيل‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ٓ َ َۡ ِ َ َ ه َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هۡ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ن ‪ 36‬بل جاء بحٱۡل حق وصدق ٱلمرسل حني ‪37‬‬ ‫ءال حهتحنا ل حشاعحرُمنو ِۢ‬ ‫ى‪ٜ‬نا ﭼ‬ ‫‪ 36‬ﭽ أَ ه‬
‫َ َ َُۡ ۡ َ ه َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ه ُ ۡ َ َ ٓ ُ ْ ۡ َ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون‬ ‫اب ٱۡل حَل حم ‪ 38‬وما َتزون إحَل ما ك‬ ‫إحنكم َّلائحقوا ٱلع ح‬
‫ذ‬
‫َُْ َ َُ ۡ ۡ ه ۡ ُ‬ ‫َ َ ه ُۡ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 40‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫‪ 39‬إحَل عحباد ٱَّللح ٱلمخل حصني ‪ 40‬أو َٰٓلئحك لهم رحزق معلوم ‪41‬‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ني‬ ‫ح‬

‫ِسر ُّم َت َقبل حنيَ‬ ‫َع ُُ‬ ‫ََ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بكرس الالم‪.‬‬
‫ح‬ ‫ت ٱنلهعحي حم ‪43‬‬ ‫فوكحه َوهم مك َرمون ‪ 42‬حِف جن ح‬
‫لشربنيَ‬ ‫َۡ َ َٓ َه ِ ه‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ ََ‬ ‫ََ‬
‫‪ 45‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫‪ 44‬يطاف علي حهم بحكأس محن معحيِۢن ‪َ 45‬يضاء َّلة ل ح ح ح‬
‫َ َۡ ََ ُ ۡ ََۡ ُ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حند ُه ۡم َقص َرتُ‬ ‫ون ‪َ 47‬وع َ‬ ‫‪َ 46‬ل فحيها غول وَل هم عنها يَنف‬
‫ح‬
‫ََََۡ َ ۡ ُ ُ ۡ ََ‬ ‫ُ‬ ‫ه ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََه‬ ‫ه‬
‫ٱلط ۡر حف عحني ‪ 48‬كأنهن َيض مكنون ‪ 49‬فأقبل َعضهم َع‬
‫ِ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َٓ‬ ‫َ ٓ ُ َ‬
‫ََ ۡعض يَت َسا َءلون ‪ 50‬قال قائحل ِمحن ُه ۡم إ ح حّن َكن حل ق حرين ‪51‬‬

‫‪447‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َۡ َُه َُ َ َ ً َ ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ُ َ ه َ َ َ ۡ‬ ‫َ ه َ‬


‫يقول أءحنك ل حمن ٱلمص حدقحني ‪ 52‬أءحذا محتنا وكنا ترابا وعحظما أءحنا‬ ‫ﭼ‬ ‫ك‬ ‫‪ 52‬ﭽ أ•ن‬
‫َ َٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ََ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ُّ ه ُ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ ُ َ َ .‬‬
‫حينون ‪ 53‬قال هل أنتم مطل حعون ‪ 54‬فٱطلع فرءاه حِف سواءح‬ ‫لمد‬ ‫َ َ‬
‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫‪ 53‬ﭽ أ•‬
‫َ َۡ َ ۡ َ ُ َ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َُ‬ ‫َ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫حين ‪ 56‬ولوَل ن حعمة ر حب‬ ‫حي حم ‪ 55‬قال تٱَّللح إحن كحدت لَتد ح‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱۡل ح‬
‫ُ‬
‫ه ََ ۡ َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫نت م َحن ٱل ۡ ُم ۡح َ‬ ‫َ ُ‬
‫ني ‪ 58‬إحَل َم ۡوتت َنا ٱۡلول‬ ‫َن ُن ب َم ِيت َ‬ ‫ك ُ‬ ‫ۡ‬
‫ح حح‬ ‫ين ‪ 57‬أفما‬ ‫ۡض َ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ ُمت َنا ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 59‬إ هن َه َذا ل ُه َو ٱل َف ۡو ُز ٱل َع حظ ُ‬ ‫َن ُن ب ُم َع هذَ َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫يم ‪ 60‬ل ح حمث حل هذا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ إحنا ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ َ َ ۡ ُّ ُ ً ۡ َ َ َ ُ ه ُّ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫وم ‪ 62‬إحنا‬ ‫ٱلزق ح‬ ‫هبمزة مكسورة يف اللكمة الثانية فل َي ۡع َم حل ٱلع حملون ‪ 61‬أذل حك خۡي نزَل أم شجرة‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ َ َۡ ِ ه‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫عىل الإخبار‪.‬‬
‫حي حم‬ ‫ٓ‬
‫جعلنها ف حتنة ل حلظل ح حمني ‪ 63‬إحنها شجرة َّترج حِف أص حل ٱۡل ح‬ ‫‪ 56‬ﭽ لَ ُ ۡ‬
‫ﭼ‬ ‫ۦ‬ ‫حين‬ ‫د‬ ‫َت‬
‫ون م ۡحنهاَ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُۡ ََه‬ ‫ح‬
‫ني ‪ 65‬فإحنهم ٓأَلُكح‬ ‫‪ 64‬طلعها كأنهۥ رءوس ٱلشي حط ح‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ً‬ ‫ووقف‬ ‫ً‬
‫ال‬ ‫ابإبثاا الياء وص‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫ُ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ف َمال ح ُـون م ۡحن َها ٱبلُ ُطون ‪ 66‬ث هم إحن ل ُه ۡم َعل ۡي َها لش ۡوبا ِم ۡحن ۡححيم ‪67‬‬
‫َ‬ ‫هُ ۡ ََۡ ْۡ َ ََٓ ُ ۡ َ ِ‬ ‫ج َع ُه ۡم َۡل َل ۡ َ‬ ‫ُث هم إ هن َم ۡ‬
‫حي حم ‪ 68‬إ حنهم ألفوا ءاباءهم ضٓال حني ‪69‬‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫َث ۡٱۡل هول َ‬ ‫َ‬ ‫كَُ‬ ‫َ‬
‫َََ ۡ َ ه ََُۡ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫حني‬ ‫َع َءاث حره ۡحم ُي ۡه َر ُعون ‪ 70‬ولقد ضل قبلهم أ‬ ‫فهم‬ ‫‪ 72‬ﭽ ف ُ‬
‫َ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حيهم ﭼ‬
‫ين ‪ 72‬فٱنظر كيف َكن عقحبة‬ ‫‪َ 71‬ولق ۡد أ ۡر َسل َنا فحيهم ُّمنذحر َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‬
‫ََ َ َ ُ‬ ‫ٱَّللح ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ُۡ َ‬ ‫‪ 40‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫ني ‪َ 74‬ولق ۡد نادى َنا نوح‬ ‫ح‬ ‫ين ‪ 73‬إحَل عحباد‬ ‫نذر َ‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ﭼ‬ ‫ني‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َهَۡ ُ ََ ۡ َُ َ ۡ َ ۡ ۡ‬ ‫ََ ۡ َ ُۡ ُ َ‬ ‫بكرس الالم‪.‬‬
‫ب ٱلع حظي حم ‪76‬‬ ‫جيبون ‪ 75‬وَنينه وأهلهۥ محن ٱلكر ح‬ ‫فلن حعم ٱلم ح‬

‫‪448‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََۡ ُِهَُ ُ ُ ۡ‬


‫وجعلنا ذرحيتهۥ هم ٱبلاقحني ‪ 77‬وتركنا عليهح حِف ٱٓأۡلخ ححرين ‪78‬‬
‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫ني ‪80‬‬ ‫َسل ٌم َع نوح حِف ٱلعل حمني ‪ 79‬إحنا كذل حك َن حزي ٱل ُمح ح ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُه َ َۡۡ‬ ‫َ‬ ‫هُ ۡ َ َ ُۡ ۡ‬
‫إحنهۥ محن عحبادحنا ٱلمؤ حمن حني ‪ 81‬ثم أغرقنا ٱٓأۡلخ حرين ‪ِ ۞ 82‬إَون محن‬
‫ۡ َ َ َ‬ ‫حيم ‪ 83‬إ ۡذ َجا ٓ َء َر هب ُهۥ ب َق ۡلب َ‬ ‫حيعتحهحۦ َۡلبۡ َره َ‬ ‫ش َ‬
‫حيم ‪ 84‬إحذ قال حۡلَحيهح‬ ‫ٍ‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ً‬
‫ََ‬ ‫َ ۡ ً َ َ ُ َ ه ُ ُ َ‬ ‫َ َ َُُۡ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫‪ 86‬ﭽ أى‪ٜ‬فَّك ﭼ‬
‫وقو حمهحۦ ماذا تعبدون ‪ 85‬أئحفَّك ءال حهة دون ٱَّللح ت حريدون ‪ 86‬فما‬
‫ََ َ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ َ ۡ ِ َ ُ ُّ َ .‬‬
‫وم ‪ 88‬فقال إ ح حّن‬ ‫ب ٱلعل حمني ‪ 87‬فنظر نظرة حِف ٱنلج ح‬ ‫ظنكم بحر ح‬
‫َ َ َ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َس حقيم ‪َ 89‬ف َت َو هل ۡوا ْ َع ۡن ُه ُم ۡدبر َ‬
‫ل َءال َحهت ح حه ۡم فقال أَل‬ ‫ين ‪ 90‬فَ َراغ إ ح َٰٓ‬ ‫حح‬
‫اغ َعلَ ۡيه ۡم َ ۡ‬
‫ۡض َباُۢ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ َ ُ َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬ ‫‪ 93‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫‪92‬‬ ‫ون‬ ‫ق‬ ‫ط‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪91‬‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ون َما َت ۡ‬ ‫َ َ ََُُۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ۡ َ ُّ َ‬ ‫ۡ‬
‫ح ُتون ‪95‬‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪94‬‬ ‫ون‬ ‫ف‬ ‫ز‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪93‬‬ ‫ني‬ ‫م‬
‫ح ح ح‬ ‫ٱَل‬ ‫ب‬
‫َ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ هُ َ ََ ُ‬
‫ٱَّلل خلقك ۡم َو َما ت ۡع َملون ‪ 96‬قالوا ۡٱَ ُنوا َُلۥ َُ ۡن َينا فألقوهُ حِف‬ ‫و‬
‫َ َ ِ‬ ‫َ‬
‫ج َع ۡل َن ُه ُم ۡٱۡل ۡس َفل َ‬ ‫ادوا ْ بهحۦ َك ۡيدا فَ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪َ 98‬وقال إ ح حّن‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪97‬‬ ‫م‬
‫ح ح‬ ‫ي‬‫ح‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫حينۦ ﭼ‬ ‫‪ 99‬ﭽ سيهد ح‬
‫َ َۡ‬

‫ني ‪100‬‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫َ ه‬


‫ب حل محن‬ ‫حب إ َل َر ِب َس َي ۡهدحين ‪َ 99‬ر ِب َه ۡ‬ ‫َذاه ٌ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ّن ﭼ‬ ‫َ َُِ‬
‫َ َ ه َ َ َ َ َ ُ ه ۡ َ َ َ َ ُ َ ه ِٓ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َۡ ُ َُ‬ ‫‪ 102‬ﭽ تَٰيب ح‬
‫فبّشنه بحغل ٍم حل حيم ‪ 101‬فلما بلغ معه ٱلسَع قال تَٰيبّن إ ح حّن‬ ‫بكرس الياء وص ًال‪.‬‬
‫ٱف َع ۡل ماَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ح ِٓ ۡ َُ َ َ ُ ۡ َ َ ََ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ي َأبَ‬
‫ت‬ ‫َٰٓ‬
‫أرى حِف ٱلمنام أ حّن أذِبك فٱنظر ماذا ترى قال يأب ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ﭽ َ َٰٓ‬
‫َ‬ ‫َ َٓ هُ َ ه‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫َبين ‪102‬‬ ‫جد حّن إحن شاء ٱَّلل محن ٱلص ح ح‬ ‫تؤمر ست ح‬

‫‪449‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حيم ‪ 104‬قَدۡ‬ ‫َ‬ ‫فَلَ هما ٓ أَ ۡسلَ َما َوتَ هل ُهۥ ل ۡحلجبَ‬
‫يإبۡ َره ُ‬ ‫ني ‪َ 103‬و َن َديۡ َن ُه أن َ حَٰٓ‬ ‫ح ح‬
‫ه َ َ َ‬ ‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ ه ۡ َ ُّ ٓ ه َ َ َ َ ۡ‬
‫ني ‪ 105‬إحن هذا ل ُه َو‬ ‫ٱلر ۡءيَا إحنا كذل حك َن حزي ٱل ُمح ح ح‬ ‫صدقت‬
‫ۡ‬ ‫ََََۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُْ ۡ‬
‫لؤا ٱلمبحني ‪ 106‬وفدينه بحذحب ٍح ع حظيم ‪ 107‬وتركنا عليهح حِف‬ ‫ٱبل َٰٓ‬
‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫َع إبۡ َره َ‬ ‫َ َ ََ‬
‫ني‬ ‫حيم ‪ 109‬كذل حك َنزحي ٱل ُمح ح ح‬ ‫ٱٓأۡلخ ححرين ‪ 108‬سل ٌم َٰٓ ح‬
‫َ‬

‫ح َق نب ح ِيا ِم َحن‬
‫ََه َۡ ُ ۡ َ َ‬
‫حني ‪ 111‬وبّشنه َحإحس‬ ‫‪ 110‬إنه ُهۥ م ۡحن حع َبادحنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َع إ ۡس َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َۡ َ ََ‬ ‫ه‬
‫ح َق َومحن ذ ِرح هيت ح حه َما‬ ‫حني ‪ 112‬وب َركنا عليهح و َٰٓ ح‬
‫ٱلصل ح َ‬
‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ‬ ‫َِۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫سهحۦ ُمبحني ‪َ 113‬ولق ۡد َم َن هنا َع ُمو ََس َوه ُرون‬ ‫سن َوظال حم حنل ح‬
‫ف‬ ‫ُم ح‬
‫ِصن ُه ۡم‬
‫ََ َ َۡ‬
‫ب ٱل َع حظي حم ‪ 115‬ون‬
‫ۡ‬ ‫كۡ‬
‫ر‬
‫َ ۡ َ‬
‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫م‬‫َن ۡي َن ُه َما َوقَ ۡو َم ُه َ‬ ‫‪َ 114‬و َ ه‬
‫ح‬
‫ب ٱل ُم ۡستَب َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪َ 116‬و َء َات ۡي َن ُه َما ٱلك َحت َ‬ ‫فَ ََّكنُوا ْ ُه ُم ۡٱل َغلحب َ‬
‫ني ‪117‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫يم ‪َ 118‬وتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيه َما ِف ٱٓأۡلخحر َ‬ ‫ٱلص َر َط ٱل ۡ ُم ۡس َتقح َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫س َر َط ﭼ‬ ‫‪ 118‬ﭽ ٱل ِ ح‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َوهدين ُه َما ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ُ َ‬
‫‪َ 119‬سل ٌم َع موَس َوه ُرون ‪ 120‬إحنا كذل حك َنزحي ٱل ُمح ح ح‬
‫ََ‬
‫ني‬ ‫‪ 119‬ﭽ عل ۡي ُه َما ﭼ‬

‫حني‬ ‫اس لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ِإَون إ َۡلَ َ‬ ‫ه‬


‫حني ‪122‬‬ ‫‪ 121‬إ هن ُه َما م ۡحن ع َحبادحنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ‬
‫‪ 123‬إحذ قال ل حق ۡو حمهحۦٓ أَل ت هتقون ‪ 124‬أت ۡد ُعون ََ ۡعَل َوتذ ُرون‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫هَ َه ُ ۡ َ َ ه َٓ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ‬
‫ُ‬
‫أحسن ٱلخلحقحني ‪ 125‬ٱَّلل ربكم ورب ءابائحكم ٱۡلول حني ‪126‬‬ ‫َ‬

‫‪450‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ َ ه ُۡ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ني ﭼ َ َ ه ُ ُ َ ه ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 128‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬


‫صني ‪128‬‬ ‫ۡضون ‪ 127‬إحَل عحباد ٱَّللح ٱلمخل ح‬ ‫فكذبوه فإحنهم لمح‬ ‫ح‬
‫ه َ َ َ‬ ‫َع إ ۡل يَاس َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ ٌ ََ‬ ‫َوتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيهح ِف ٱٓأۡلخحر َ‬ ‫بكرس الالم‪.‬‬
‫حني ‪ 130‬إحنا كذل حك‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫‪129‬‬ ‫ين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 130‬ﭽ َءال يَاس َ‬
‫ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫حني ﭼ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫سنحني ‪ 131‬إحنهۥ محن عحبادحنا ٱلمؤ حمن حني ‪ِ 132‬إَون لوطا‬ ‫هبمزة مفتوحة بعدها لأل‪ ،.‬ولم َن حزي ٱلمح ح‬
‫ني ‪ 134‬إ هَل َع ُ‬ ‫َجع َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫مكسورة جيوز الوق‪ .‬عقهيا ه‬
‫جوزا حِف‬ ‫ح‬ ‫ل حم َن ٱل ُم ۡر َسل حني ‪ 133‬إحذ َن ۡين ُه َوأهل ُه ٓۥ أ ح‬ ‫اضارار ًا لأو اختااراً‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُه َهَۡ‬ ‫ۡٱل َغَب َ‬
‫ين ‪ِ 136‬إَونك ۡم تلَ ُم ُّرون َعل ۡي حهم‬ ‫ٱٓأۡلخر َ‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫م‬‫ث‬ ‫‪135‬‬ ‫ين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 137‬ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ه‬
‫َ‬
‫ِإَون يُون َس ل حمنَ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ هۡ َََ َ‬ ‫ُّم ۡصبح َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ني ‪ 137‬وبحٱَل حل أفَل تعقحلون ‪138‬‬ ‫ح ح‬
‫َ َ َ َ َ‬
‫ون ‪ 140‬ف َساه َم فَّكن م َحن‬ ‫حني ‪ 139‬إ ۡذ َأ ََ َق إ َل ۡٱل ُف ۡلك ٱل ۡ َم ۡش ُ‬
‫ح‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ َٓ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُ ُۡ ُ ُ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡد َحض َ‬
‫وت َوه َو ُمل حيم ‪ 142‬فل ۡوَل أن ُهۥ َكن‬ ‫ني ‪ 141‬فٱتلقمه ٱۡل‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫م َحن ٱل ۡ ُم َس ِبح َ‬
‫ني ‪ 143‬للبحث حِف ََ ۡطنحهحۦٓ إ حل يَ ۡو حم ُي ۡب َعثون ‪۞ 144‬‬ ‫ح ح‬
‫ۡ‬ ‫ۢنبتۡ َنا َعلَ ۡيهح َش َ‬ ‫َ‬
‫ٱل َع َرآءح َو ُه َو َسقحيم ‪َ 145‬وأ َ‬ ‫َََ َۡ ُ ۡ‬
‫ج َرة ِمحن َيق حطني‬ ‫فنبذنه ب ح‬
‫ام ُنوا ْ َف َم هت ۡع َن ُهمۡ‬ ‫ون ‪ 147‬فَ َـ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ َۡ ُ َ َْ ۡ‬
‫َ‬
‫‪ 146‬وأرسلنه إ حل محائةح أل ٍف أو ي حزيد‬
‫ون ‪ 149‬أَ ۡم َخلَ ۡقناَ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َ َ ِ َ ََۡ ُ َ َُ ُ َُۡ َ‬
‫إ حل ححني ‪ 148‬فٱستفت ح حهم أل حربحك ٱبلنات ولهم ٱبلن‬
‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬‫ٱستَ ۡفت ح ُه ۡ‬ ‫‪ 149‬ﭽ فَ ۡ‬

‫ََ ٓ ه ُ ِ ۡ ۡ ۡ ََُ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ َٰٓ َ َ َ َ ُ ۡ َ ُ َ‬


‫رويس بضم الهاء‪.‬‬
‫ك حهم َلقولون‬ ‫ٱلملئحكة إحنثا وهم ش حهدون ‪ 150‬أَل إحنهم محن إحف ح‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َََ هُ ه َ َ‬
‫ات َع ٱبلنحني ‪153‬‬ ‫َ‬ ‫ٱَّلل ِإَون ُه ۡم لكذحبُون ‪ 152‬أصطَف ٱبلن ح‬
‫َ‬ ‫‪ 151‬ول‬

‫‪451‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫َََ َ َ ه ُ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ ََۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ه ه َ‬


‫‪ 155‬ﭽ تَذك ُرون ﭼ ما لكم كيف ِتكمون ‪ 154‬أفَل تذكرون ‪ 155‬أم لكم سلطن‬
‫حني ‪َ 157‬و َج َعلُوا ْ بَ ۡي َنهۥُ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َُۡ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ف‬ ‫‪156‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫م‬
‫هُ هُ ۡ َُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ۡضون ‪158‬‬ ‫ٱۡلنة إحنهم لمح‬ ‫ت ح‬ ‫ٱۡلنةح ن َسبا َولقد عل َحم ح‬ ‫وبني ح‬
‫ٱَّللح ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َ َ ه‬ ‫ه‬ ‫ُ ۡ َ َ ه َ ه َ ُ َ‬ ‫‪ 160‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫ني ‪160‬‬ ‫ح‬ ‫صفون ‪ 159‬إحَل عحباد‬ ‫ني ﭼ مع ًا‪ .‬سبحن ٱَّللح عما ي ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ني ‪ 162‬إحَل َم ۡن ه َو‬
‫ه‬ ‫نت ۡم َعلَ ۡيهح ب َفتن َ‬ ‫ون ‪َ 161‬ما ٓ أَ ُ‬ ‫َ ه ُ ۡ ََ َُُۡ َ‬
‫فإحنكم وما تعبد‬
‫بكرس الالم‪.‬‬
‫ح حح‬ ‫‪ 163‬ﭽ َ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۦ‬‫ل‬‫ح‬ ‫ا‬‫ص‬
‫حي حم ‪َ 163‬و َما م هحنا إحَل َُلۥ َمقام هم ۡعلوم ‪ِ 164‬إَونا نلَ ۡح ُن‬ ‫َصا حل َ‬
‫ٱۡل ح‬ ‫وقف ًا ابإبثاا الياء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َ‬ ‫ه ََ ۡ ُ ُۡ َ ِ ُ َ‬ ‫ه ُّ َ‬
‫حون ‪ِ 166‬إَون َكنوا َلَقولون ‪ 167‬ل ۡو‬ ‫ٱلصٓافون ‪ِ 165‬إَونا نلحن ٱلمسب ح‬
‫َ‬ ‫َ ُه َ َ ه ُۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ ۡ ِ َۡ‬ ‫َه‬
‫صني ‪169‬‬ ‫أن عحندنا ذحكرا محن ٱۡلول حني ‪ 168‬لكنا عحباد ٱَّللح ٱلمخل ح‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َََ ۡ َ ََ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ْ‬
‫ت ُك َحم ُت َنا ل ح حع َبادحنا‬ ‫فكف ُروا بحهحۦ ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪ 170‬ولقد سبق‬
‫ه ُ ََ َ‬ ‫ه ُ ۡ َُ ُ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ندنا ل ُه ُم‬ ‫ورون ‪ِ 172‬إَون ج‬ ‫حني ‪ 171‬إحنهم لهم ٱلمنص‬
‫ََۡ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ََ ه َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ِصهم فسوف‬ ‫ٱلغل ُحبون ‪ 173‬فت َول عن ُه ۡم حِت ححني ‪ 174‬وأب ح‬
‫احتحه ۡم فَ َسآءَ‬ ‫ون ‪ 176‬فَإ َذا نَ َز َل ب َس َ‬ ‫ََ َ َ َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫‪175‬‬ ‫ون‬ ‫ِص‬‫يب ح‬
‫َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ه َۡ‬ ‫َ َ ُ ُۡ َ‬
‫ِص ف َس ۡوف‬ ‫ين ‪َ 177‬وت َول عن ُه ۡم حِت ححني ‪ 178‬وأب ح‬ ‫نذر َ‬
‫صباح ٱلم ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َ َِ َ َ ِ ۡ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫ب ٱلعح هزة ح ع هما يَ حصفون ‪َ 180‬و َسل ٌم‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫‪179‬‬ ‫ون‬ ‫ِص‬ ‫يب ح‬
‫ني ‪182‬‬ ‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬ ‫حني ‪َ 181‬و ۡ َ‬ ‫َع ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ََ‬
‫ح‬
‫ورة ُ ص‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪452‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه َ َ‬ ‫َ ه َ ََُ ْ‬ ‫ِ ۡ‬ ‫ٓ َ ُۡ َۡ‬
‫ان ذحي ٱَّلحكرح ‪ 1‬ب حل ٱَّلحين كفروا حِف عحزة وشحقاق‬ ‫ص وٱلقرء ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َۡ ََ َ ْ هَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ََۡ ۡ‬
‫‪ 2‬كم أهلكنا محن قبل ح حهم محن قرن فنادوا وَلت ححني مناص‬
‫ُِۡ ۡ ََ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ َ َٓ ُ‬
‫حر‬ ‫جبوا أن جاءهم منذحر محنهم وقال ٱلكفحرون هذا س ح‬ ‫‪ 3‬وع ح‬
‫َ‬
‫جاب ‪5‬‬ ‫َش ٌء ُع َ‬ ‫اب ‪ 4‬أ َج َع َل ٱٓأۡلل َحه َة إ ح َلها َوح ًحدا إ ح هن َه َذا ل َ َ ۡ‬ ‫َك هذ ٌ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ْ َ ۡ ُ ْ َ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ ه َ َ‬
‫وٱنطلق ٱلمِل محنهم أ حن ٱمشوا وٱص حَبوا َع ءال حهتحكم إحن هذا‬
‫ۡ َ َٓ ه‬ ‫ۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫لَ َ ۡ‬
‫َشء يُ َراد ‪َ 6‬ما َس حم ۡع َنا ب ح َهذا حِف ٱل حملةح ٱٓأۡلخ َحرة ح إحن هذا إحَل‬ ‫َ َ‬
‫َ ِ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ِ ۡ‬ ‫َُ َ َ‬ ‫ٱخت ح َل ٌ‬‫ۡ‬ ‫‪ 8‬ﭽ أ•نزحل ﭼ‬
‫نزل َعل ۡيهح ٱَّلحك ُر حم ُۢن بَ ۡين َحنا بَل ه ۡم حِف شك ِمحن‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ق‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬ ‫ٓ‬
‫حند ُه ۡم َخ َزائ ُن َر ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ذ ۡحكري بَل ل ه هما يَذوقوا َعذاب ‪ 8‬أ ۡم ع َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ۡحةح َر ِبحك‬
‫َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫‪ 8‬ﭽ عذ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۡ ُ ُّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡٱل َ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫اب‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ٱل‬ ‫يز‬
‫ح ح‬ ‫ز‬ ‫ع‬
‫ِ ۡ َۡ‬ ‫َ‬
‫اب ‪11‬‬ ‫ۡي َت ُقوا ْ ِف ۡٱۡل ۡس َبب ‪ُ 10‬جند هما ُه َنال َحك َم ۡه ُزوم م َحن ٱۡلح َ‬
‫ز‬ ‫فَ ۡل َ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ هَ ۡ َ َ َ ُ‬
‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم نوح َو ََعد َوف ۡحر َع ۡون ذو ٱۡل ۡوتادح ‪َ 12‬وث ُمود َوق ۡو ُم‬ ‫كذب‬ ‫َ‬
‫ك إ هَل َك هذبَ‬ ‫ُ ٌّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ َ ُ َۡۡ َ َُْ َ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫‪ 14‬ﭽ عحق ح‬
‫َ‬
‫لوط وأصحب لـيكةح أو َٰٓلئحك ٱۡلحزاب ‪ 13‬إحن‬
‫ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫حة َوح َحدة هما‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح إ هَل َص ۡي َ‬ ‫نظ ُر َ َٰٓ‬ ‫ََ َ ُ‬
‫اب ‪ 14‬وما ي‬
‫ُّ ُ َ َ َ ه َ‬ ‫َ َُٓ ه‬
‫‪ 15‬ﭽ َٰٓ‬
‫ح‬ ‫ٱلرسل فحق عحق ح‬ ‫هؤَلءح اَل ﭼ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ ْ َهَ َ ِ هَ ه َ ََۡ َۡ ۡ‬ ‫ل َ َها محن فَ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫اب ‪16‬‬ ‫ح‬ ‫حس‬ ‫ٱۡل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫حط‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫نل‬ ‫ل‬ ‫ج‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫وا‬ ‫ال‬‫ق‬‫و‬ ‫‪15‬‬ ‫اق‬ ‫و‬

‫‪453‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۥد َذا ۡٱۡلَيۡ حد إنه ُه ٓۥ أَ هوابٌ‬ ‫ۡ ۡ ََ َ َُ ُ َ َ ۡ ُ ۡ َۡ َ َ َ ُ َ‬


‫ٱص حَب َع ما يقولون وٱذكر عبدنا داو‬
‫ح‬
‫َش َو ۡٱۡل ۡ َ‬ ‫ِ‬ ‫ٱل َ‬ ‫ه َ ه َۡ ۡ َ َ َ َُ َُ ِ ۡ َ ۡ‬
‫اق ‪18‬‬ ‫ح‬ ‫ۡش‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ٱۡلبال معهۥ يسبححن ب ح‬ ‫‪ 17‬إحنا سخرنا ح‬
‫ك ُهۥ َو َء َات ۡي َنهُ‬ ‫ََ َ َۡ ُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َۡ َۡ ُ َ ُِ هُ ٓ َ‬
‫وٱلطۡي ُمشورة ك َلۥ أواب ‪ 19‬وشددنا مل‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ََ َ ََُْ ۡ‬ ‫ۡ ۡ ََ ََ ۡ َ ۡ‬
‫ٱۡل َ‬
‫اب ‪ ۞ 20‬وهل أتىك نبؤا ٱۡلص حم إحذ‬ ‫ح‬ ‫حط‬ ‫ٱۡل حكمة وفصل‬
‫َ ُ َْ‬ ‫ۡ َ َ ُ ْ ََ َ َ ََ َ‬ ‫ت َ َس هو ُروا ْ ٱل ۡ حم ۡح َر َ‬
‫اب ‪ 21‬إحذ دخلوا َع د ُاوۥد فف حزع م ۡحن ُه ۡم قالوا َل‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫كم بَ ۡي َن َنا ب ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫ٱح‬ ‫ف‬ ‫ض‬ ‫َع ََ ۡ‬
‫ع‬
‫ََۡ َ ۡ َ َ َ َۡ ُ َ ََ‬
‫ان َغ َعضنا‬ ‫َّتف خصم ح‬
‫ح‬ ‫س َر َط ﭼ‬ ‫‪ 22‬ﭽ ٱل ِ ح‬
‫َ‬ ‫ه َ َٓ َ‬ ‫ٱهدحنَا ٓ إ َل َس َوآءح ِ‬ ‫ََ ُۡ ۡ َ ۡ‬
‫ٱلص َر حط ‪ 22‬إحن هذا أ حخ َُلۥ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫وَل تش حطط و‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫كفح ۡلن حيهاَ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َ َۡ َ َ َ َۡ َ َ َ ََ َ َ ۡ‬ ‫جة ﭼ‬ ‫‪ 23‬ﭽ َول َن ۡع َ‬
‫ت حسع وت حسعون نعجة و حل نعجة وححدة فقال أ‬ ‫ح‬
‫َ َ ََ ۡ َ ََ َ ُ َ َۡ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫جتحك إ حل‬ ‫اب ‪ 23‬قال لقد ظلمك بحسؤا حل نع‬ ‫ح‬
‫ٱۡل َ‬
‫حط‬ ‫َو َع هز حِن حِف‬
‫ه‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ ُۡ َ ٓ َ‬ ‫ه َ‬
‫ٱۡلل َطاءح َلَ ۡب حغ ََ ۡعض ُه ۡم َع ََ ۡع ٍض إحَل‬ ‫جهحۦ ِإَون كثحۡيا محن‬ ‫َ‬
‫ن حعا ح‬
‫ُ َ َ ُ‬
‫ت َوقل حيل هما ه ۡم َوظ هن د ُاوۥد‬
‫َ‬ ‫هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫اب ۩ ‪َ 24‬ف َغ َف ۡرنَا ََلۥُ‬ ‫ٱس َت ۡغ َف َر َر هب ُهۥ َوَّۤرَخ ۤاٗعِكاَر َو َأنَ َ‬ ‫َأ هن َما َف َت هن ُه فَ ۡ‬
‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ َ‬
‫حندنا ل ُزلَف َو ُح ۡس َن َم َـاب ‪ 25‬تَٰي َد ُاوۥد إحنا‬ ‫ذل حك ِإَون َُلۥ ع‬
‫َۡ ِ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ َ َ َ‬
‫اس بحٱۡل حق وَل‬ ‫ه‬
‫ۡرض فٱحكم َني ٱنل ح‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َج َعل َنك خل حيفة حِف ٱۡل ح‬
‫ه ه ه َ َ ُّ َ َ‬ ‫ك َعن َ‬ ‫َۡ َ َُ ه َ‬ ‫َه‬
‫ضلون عن‬ ‫يل ٱَّللح إحن ٱَّلحين ي ح‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ضل‬ ‫تتبحعح ٱلهوى في ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُۢ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ه َُ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫اب ‪26‬‬ ‫يل ٱَّللح لهم عذاب شدحيد بحما نسوا يوم ٱۡل حس ح‬ ‫سب ح ح‬

‫‪454‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما َب حطَل َذل َحك َظ ُّن هٱَّلحينَ‬ ‫ََ َ ََۡ ه ََٓ َ َۡ َ‬
‫وما خلقنا ٱلسماء وٱۡل‬
‫َن َع ُل هٱَّل َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ََۡ ِه َ َ َ ْ‬
‫حين‬ ‫حين كف ُروا م َحن ٱنلهارح ‪ 27‬أم‬ ‫كفروا فويل ل حَّل‬
‫َۡ ََُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ۡرض أم َنعل‬ ‫سدحين حِف ٱۡل ح‬ ‫ت كٱلمف ح‬ ‫ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫َ ٌ ََۡ ُ َۡ َ ُ َ َ َِ ه هُ ْٓ‬ ‫َ‬ ‫ُۡه َ َ ُۡ‬
‫ني كٱلف هجارح ‪ 28‬كحتب أنزلنه إحَلك مبرك حَلدبروا‬ ‫ٱلمتقح‬
‫َ َ‬
‫ب ‪َ 29‬و َوه ۡب َنا ح َل ُاوۥد ُسل ۡي َم َن ن ۡحع َم‬
‫َ‬
‫ب‬ ‫َء َاتَٰيتهحۦ َو حَلَ َت َذ هك َر أُ ْولُوا ْ ۡٱۡلَ ۡل َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ َ َ َۡ َۡ ِ ه َ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ۡٱل َع ۡب ُد إنه ُه ٓۥ أ هو ٌ‬
‫ٱۡل َياد‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ف‬
‫ح‬ ‫ٱلص‬ ‫َش‬‫ح‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ض‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪30‬‬ ‫اب‬ ‫ح‬
‫َ ۡ‬
‫ۡي َعن ذحك حر َر حب َح هِت ت َو َارت‬
‫ۡ ِ‬ ‫ب َۡ‬
‫ٱۡل ۡ‬ ‫ت ُح ه‬ ‫ّن أَ ۡح َب ۡب ُ‬ ‫‪َ 31‬ف َق َال إ ح ح ِ ٓ‬
‫ح‬
‫َ ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ََ َ َ ۡ َ‬ ‫ُ ُّ َ َ َ‬ ‫ٱۡل َ‬‫ۡ‬
‫اق‬ ‫وق وٱۡلعن ح‬ ‫اب ‪ 32‬ردوها علـ ه فطفحق مسحُۢا بحٱلس ح‬ ‫ح‬ ‫حج‬ ‫بح‬
‫اب ‪34‬‬ ‫َع ُك ۡرس ِحيهحۦ َج َسدا ُث هم َأنَ َ‬ ‫َََ ۡ ََه ُ َۡ َ َ َََۡ َۡ ََ‬
‫‪ 33‬ولقد فتنا سليمن وألقينا‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ب ل ُم ۡلَّك هَل يَ َ‬ ‫ٱغف ۡر ل حـ َو َه ۡ‬ ‫َ َ َ ِ ۡ‬
‫ۢنبغ حۡل َحد ِ حم ُۢن ََ ۡعدحيٓ‬ ‫ب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫قال ر ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ه ۡ َ َُ ِ َ َۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ ه‬
‫َتري بأ ۡمره حۦ ُر َخآءً‬ ‫ُ‬
‫ٱلريح ح ح ح‬ ‫إحنك أنت ٱلوهاب ‪ 35‬فسخرنا َل ح‬
‫ََ َ‬ ‫َ ه َ َ ُه َهٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫اخرينَ‬ ‫ه‬
‫حيث أصاب ‪ 36‬وٱلشي حطني ك َناء وغواص ‪ 37‬وء ح‬
‫ك ب َغۡيۡ‬ ‫َ َ َ َ َُٓ َ ۡ ُۡ َۡ َۡ ۡ‬ ‫َۡۡ َ‬ ‫ُم َق هرن َ‬
‫س ح ح‬ ‫حني حِف ٱۡلصفادح ‪ 38‬هذا عطاؤنا فٱمُن أو أم ح‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫ه َ‬
‫حندنا ل ُزلَف َو ُح ۡس َن َم َـاب ‪َ 40‬وٱذك ۡر‬ ‫ح َحساب ‪ِ 39‬إَون َُلۥ ع‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َهُٓ َِ َ ه َ ه‬ ‫َ ۡ َ َ ٓ َ ُّ َ ۡ َ َ‬ ‫‪ 35‬ﭽ ب ح َن َصب ﭼ‬
‫عبدنا أيوب إحذ نادى ربهۥ أ حّن مس حّن ٱلشيطن بحنصب‬
‫ۡشاب ‪42‬‬ ‫ٱر ُك ۡض بر ۡجل َحك َه َذا ُم ۡغتَ َس ُ ُۢل بَارد َو َ َ‬ ‫َو َع َذاب ‪ۡ 41‬‬ ‫بفتح النون والصاد‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬

‫‪455‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َۡ َُ ٓ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ه َ ُ ۡ َ ۡ َ ِ ه َ ۡ‬
‫ووهبنا َلۥ أهلهۥ ومحثلهم معهم رۡحة محنا وذحكرى حۡلو حل‬
‫ِ ََ ََۡ ۡ ه‬ ‫ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫ٱۡضب بحهحۦ وَل ِتنث إحنا‬ ‫ضغثا ف ح‬ ‫ب ‪ 43‬وخذ َحي حدك ح‬ ‫ٱۡللب ح‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ َ َٓ‬ ‫ِۡ َ َُۡۡ هُٓ َ‬ ‫َ‬
‫َو َج ۡدن ُه َصابحرا نحعم ٱلعبد إحنهۥ أواب ‪ 44‬وٱذكر عحبدنا‬ ‫ه‬
‫هٓ‬ ‫َ ۡ َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ْ‬ ‫َۡ َ ۡ َ َ ََُۡ َ ُ‬
‫إحبرهحيم ِإَوسحق ويعقوب أو حل ٱۡلي حدي وٱۡلبص حر ‪ 45‬إحنا‬
‫حندنَا ل َ حمنَ‬ ‫ِإَون ُه ۡم ع َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫أخلصنهم حِبال حصة ذحكرى ٱلـدارح ‪46‬‬
‫َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َ َ َۡ َ َ َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ َ ََۡ ۡ َ ۡ‬
‫ٱلمصطفني ٱۡلخيارح ‪ 47‬وٱذكر إحسم حعيل وٱليسع وذا ٱلكحف حل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ُۡه َ َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُِ ِ َ َۡ ۡ‬
‫وَّك محن ٱۡلخيارح ‪ 48‬هذا ذحكر ِإَون ل حلمت حقني ۡلسن مـاب ‪49‬‬
‫َ َ َۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُّ َ ه َ ه ُ ۡ َ‬ ‫َه‬
‫ك حـني فحيها يدعون‬ ‫ت عدن مفتحة له ُم ٱۡلبوب ‪ 50‬مت ح‬ ‫جن ح‬
‫ٱلط ۡر حف‬ ‫ت ه‬ ‫حند ُه ۡم َقص َر ُ‬
‫ح‬
‫ۡشاب ‪َ ۞ 51‬وع َ‬ ‫ۡية َو َ َ‬ ‫ك َهة َكث ح َ‬ ‫َ َ‬
‫حيها بحف ح‬ ‫ف‬
‫ٱۡل َحساب ‪ 53‬إ هن َه َذا لَر ۡز ُقناَ‬ ‫َ َ َ ُ َ ُ َ َۡ ۡ‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫أتراب ‪ 52‬هذا ما توعدون حَلو حم‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ني ل َ َ ه‬ ‫ه ه‬ ‫َ َ‬ ‫هَ‬ ‫َ َ‬
‫ّش َم َـاب ‪َ 55‬ج َه هن َم‬ ‫حلطغ َ‬
‫ما َُلۥ محن نفا ٍد ‪ 54‬هذا ِإَون ل ح‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫‪ 57‬ﭽ َوغ َساق ﭼ‬
‫يَ ۡصل ۡون َها فب حئ َس ٱل حم َهاد ‪ 56‬هذا فل َيذوقوهُ ۡححيم َوغ هساق ‪57‬‬
‫ه َ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُّ ۡ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬
‫بتخفف‪ .‬السني‪.‬‬
‫حم معكم َل‬ ‫َو َءاخ ُر محن شُكحهحۦٓ أزوج ‪ 58‬هذا فوج مقت ح‬ ‫ُ َ‬
‫‪ 57‬ﭽ َوأخ ُر ﭼ‬
‫نت ۡم ََل َم ۡر َح َباُۢ‬ ‫َم ۡر َح َبُۢا به ۡم إ هن ُه ۡم َصالُوا ْ ٱنلهار ‪ 59‬قَالُوا ْ بَ ۡل أ َ ُ‬ ‫بضم اهلمزة وحذف ا لأل‪..‬‬
‫ح‬ ‫حح ح‬
‫نت ۡم قَ هد ۡم ُت ُموهُ َنلَا فَب ۡئ َس ٱلۡ َق َر ُار ‪ 60‬قَالُوا ْ َر هب َنا َمن قَ هدمَ‬ ‫ك ۡم أَ ُ‬ ‫ُ‬
‫ح‬ ‫بح‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ ُۡ َ َ‬
‫ضعفا حِف ٱنلارح ‪61‬‬ ‫نلا هذا ف حزده عذابا ح‬

‫‪456‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ُ ه َ ُ ُّ ُ ِ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ََ َ َ‬ ‫هَ ۡ َ‬


‫وقالوا ما نلا َل نرى رحجاَل كنا نعدهم محن ٱۡلشـرارح ‪62‬‬ ‫‪ 57‬ﭽ ٱَّتذن ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ ه َ ۡ َ ُ ۡ ۡ ًّ َ ۡ َ َ‬
‫ۡلقِ‬ ‫ت َع ۡن ُه ُم ۡٱۡلبۡ َص ُر ‪ 63‬إ ح هن َذل َحك َ َ‬ ‫اغ ۡ‬ ‫أَّتذنهم سحخ حريا أم ز‬
‫هبمزة وصال تكرس ابتدا ًء‬
‫وشسقط عند الوصل‪.‬‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ََ ۡ َ ه ه‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ه َٓ ََ۠‬ ‫ه‬ ‫ََ ُ ُ َ ۡ‬
‫َّتاصم أه حل ٱنلارح ‪ 64‬قل إحنما أنا منذحر وما محن إحل ٍه إحَل‬
‫َ َۡ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما ۡٱل َعزيزُ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫و‬‫ٱلس َم َ‬ ‫ۡٱل َوح ُحد ۡٱل َق هها ُر ‪َ 65‬ر ُّب ه‬
‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ۡٱل َغ هف ُر ‪ 66‬قُ ۡل ُه َو َن َب ٌؤا ْ َع حظ ٌ‬
‫نت ۡم ع ۡن ُه ُم ۡع حرضون ‪َ 68‬ما‬ ‫يم ‪ 67‬أ‬
‫وۡح إحلَـ ه‬ ‫ون ‪ 69‬إحن يُ َ َٰٓ‬ ‫َ َ َ ۡ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َٰٓ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 69‬ﭽ حل م ۡحن ﭼ‬
‫َل ٱۡلَع إحذ َيت حصم‬ ‫َكن حل محن عحلِۢم بحٱلم ح‬
‫إ هَلٓ َأ هن َما ٓ َأنَا ۠ نَذحير ُّمب ٌ‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ِ َ‬
‫لئحكةح إ ح حّن خل ُ ُۢحق‬ ‫ني ‪ 70‬إحذ قال ربك ل حلم‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ُ ْ‬ ‫َ َ َ هُُۡ َََ ۡ‬ ‫َ‬
‫وۡح فقعوا‬ ‫ت فحيهح محن ُّر ح‬ ‫خ ُ‬ ‫بَّشا ِمحن طحني ‪ 71‬فإحذا سويتهۥ ونف‬
‫ون ‪ 73‬إ هَلٓ إبۡل َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َُلۥ َسجد َ‬
‫حيس‬ ‫ح ح‬ ‫ع‬ ‫َج‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ُك‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫‪72‬‬ ‫حين‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َََ َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ ََ ََ َ َ ۡ َ‬
‫يإحبل حيس ما منعك أن‬ ‫ين ‪ 74‬قال َٰٓ‬ ‫كفحر َ‬ ‫ٱستكَب وَكن محن ٱل‬
‫ح‬
‫نت م َحن ۡٱل َعال َ‬ ‫ت أ ۡم ُك َ‬ ‫َ‬ ‫َب َ‬
‫كَۡ‬ ‫َ‬
‫َۡ ُ َ َ َ َۡ ُ ََ ه ۡ َ ۡ‬
‫حني ‪75‬‬ ‫تسجد ل حما خلقت َحيدي أست‬ ‫‪ 75‬ﭽ َ ح َي َديهه ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ۠ َ ۡ ُِۡ َ َۡ‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫قال أنا خۡي محنه خلقت حّن محن نار وخلقتهۥ محن طحني ‪ 76‬قال‬
‫حين‬ ‫ِت إ َل يَ ۡو حم ِ‬
‫ٱل‬ ‫ٓ‬ ‫ك لَ ۡع َ‬
‫ن‬
‫ه َ َۡ َ‬
‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ِإَون‬ ‫‪77‬‬ ‫يم‬ ‫ج‬ ‫ر‬‫ك َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َۡ َ ه َ‬
‫فٱخرج محنها فإحن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك محنَ‬ ‫َ َ َ ه َ‬ ‫َ َ َ ِ ََ ۡ ٓ َ َۡح َُُۡ َ‬
‫ب فأن حظر حِن إ حل يوم يبعثون ‪ 79‬قال فإحن‬ ‫‪ 78‬قال ر ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫وم ‪ 81‬قال فبحعح هزت حك‬ ‫ت ٱل َم ۡعل ح‬ ‫ين ‪ 80‬إ حل يَ ۡو حم ٱل َوق ح‬ ‫نظر َ‬
‫ٱلم ح‬ ‫‪ 83‬ﭽ ٱل ۡ ُم ۡخل حص َ‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُۡ ُ ُۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ َهُ ۡ َ ۡ‬ ‫ني ﭼ‬ ‫ح‬
‫ۡلغوحينهم أَجعحني ‪ 82‬إحَل عحبادك محنهم ٱلمخل حصني ‪83‬‬ ‫بكرس الالم‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 74‬ﭽ ٱل‬

‫‪457‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك م ۡحن ُهمۡ‬ ‫َ َ ه َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُّ َ ۡ َ ه َ ُ ُ َ َ ۡ َ َ ه‬ ‫‪ 84‬ﭽ فَ ۡ َ‬


‫ٱۡل هق ﭼ‬
‫قال فٱۡلق وٱۡلق أقول ‪ۡ 84‬لمِلن جهنم محنك ومحمن تبحع‬
‫ك ۡم َعلَ ۡيهح م ۡحن أَ ۡجر َو َما ٓ َأنَا ۠ م َحن ٱل ۡ ُم َت َُكِحفنيَ‬‫ُۡ َ ٓ َۡ َُ ُ‬
‫أَجعحني ‪ 85‬قل ما أسـل‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫بفتح القاف وص ًال‪.‬‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫‪ 86‬إ ۡن ُه َو إ هَل ذ ۡحكر ِل ۡحل َعلَم َ‬
‫ني ‪َ 87‬وتلَ ۡعل ُم هن ن َبأهُۥ ََ ۡع َد ححيِۢن ‪88‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ورة ُ الزمر‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه ٓ َ ََۡٓ َۡ َ‬ ‫ٱَّللح ۡٱل َعزيز ۡ َ‬
‫َ ه‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ٱۡلكحي حم ‪ 1‬إحنا أنزنلا إحَلك‬ ‫ح ح‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ب‬‫َنيل ٱلك ح‬
‫حت‬ ‫ت ح‬
‫ٱلحينُ‬ ‫حين ‪َ 2‬أ ََل ح هَّللح ِ‬
‫ٱل َ‬‫ُمل حصا ه َُل ِ‬ ‫هَ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ِ َ ۡ‬
‫ب ب حٱۡل حق فٱعب حد ٱَّلل‬ ‫ۡٱلك َحت َ‬
‫ُ ٓ َۡ ََٓ َ َُۡ ُ ُ ۡ ه‬ ‫َۡ ُ َ ه َ ه َ ُ ْ‬
‫حين ٱَّتذوا محن دونحهحۦ أو حَلاء ما نعبدهم إحَل‬ ‫ٱۡلال حص وٱَّل‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ِ ُ َ ٓ َ ه ُ ۡ َ َٰٓ ه ه َ َ ۡ ُ‬
‫ٱَّلل ُيك ُم بَ ۡي َن ُه ۡم حِف َما ه ۡم فحيهح‬ ‫حَلق حربونا إحل ٱَّللح زلَف إحن‬
‫اد ه ُ‬ ‫َ‬
‫هۡ َ َ‬ ‫َه‬ ‫ُ َ‬ ‫ََۡ ُ َ ه هَ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي َم ۡن ه َو كذحب كفار ‪ 3‬لو أر‬ ‫َيتل حفون إحن‬
‫ٱَّللُ‬‫ه َُُۡ َ ََ ُٓ ُ ۡ َ َُ ُ َ ه‬ ‫َ َه َ ََ ه ۡ َ َ‬
‫خذ ولا َلصطَف محما َيلق ما يشاء سبحنهۥ هو‬ ‫أن يت ح‬
‫َۡ ِ ُ َ ِ ُ ه ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬‫َ‬ ‫ار ‪َ 4‬خلَ َق ه َ َ‬ ‫ۡٱل َوح ُحد ۡٱل َق هه ُ‬
‫ٱَلل‬ ‫ت َوٱۡلۡرض بحٱۡل حق يكوحر‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ََ هَ َ ُ َ ِ ُ هَ َ ََ هۡ َ َ ه َ ه ۡ َ َ َۡ َ َ ُِ‬
‫َع ٱنلهارح ويكوحر ٱنلهار َع ٱَل حل وسخر ٱلشمس وٱلقمر ك‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ ًّ َ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه‬ ‫َۡ‬
‫َي حري حۡلجل مسم أَل هو ٱلع حزيز ٱلغفر ‪5‬‬

‫‪458‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ ه َ ََ َۡ َۡ َ َ ََ ََ َ ُ‬ ‫هۡ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫خلقكم ِمحن نفس وححدة ثم جعل محنها زوجها وأنزل لكم‬
‫ُهَ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ َ ۡ َۡ َ ََ ََ ََۡ َۡ ُُ ُ‬
‫ون أمهتحكم خلقا‬ ‫محن ٱۡلنع حم ثمن حية أزوج َيلقكم حِف َط ح‬
‫َ ُ ُ ه ُ َ ُّ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ِ َۡ َ ۡ‬
‫حم ُۢن َع حد خلق حِف ظلمت ثلث ذل حكم ٱَّلل ربكم َل ٱلملك‬
‫ٱَّلل َغّنٌّ‬ ‫ك ُف ُروا ْ فَإ هن ه َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ٓ َ َ ه ُ َ ََ ه ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َل إحله إحَل هو فأّن تِصفون ‪ 6‬إحن ت‬ ‫‪.‬‬

‫َۡ ُ ْ َ َ ُ‬ ‫ۡ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬


‫َعنك ۡم َوَل يَ ۡرَض ل ح حع َبادحه ح ٱلكف َر ِإَون تشك ُروا يَ ۡرض ُه لك ۡم‬
‫كمۡ‬ ‫ُه َ َِ ُ هۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ۡ‬ ‫َو ََل تَز ُر َواز َ‬
‫جع‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬ ‫َ هُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ُ‬
‫ٱلص ُدورح ‪۞ 7‬‬ ‫ف ُين ِبحئكم ب ح َما كنت ۡم تع َملون إحنهۥ عل ُ ح ح‬
‫َ َ ه ۡ َ َ ُ ِ َ َ َهُ ُ ً َ ُ َ َ َ‬
‫حيبا إ ح َۡلهح ث هم إحذا خ هو َُلۥ ن ۡحع َمة‬ ‫ٱۡلنٰن ۡض دَع ربهۥ من‬ ‫ِإَوذا مس ح‬
‫َُۡ َ َ ََ ه َ َ ُِ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ِ ۡ ُ َ َ َ َ َ َ ۡ ُ ْٓ َ‬
‫ضل ﭼ‬
‫َِ ه‬
‫‪ 8‬ﭽ حَل ح‬
‫ضل‬ ‫ح‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫اد‬ ‫ند‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫َّلل‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫َل‬ ‫محنه ن حس ما َكن يدعوا إ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ََهۡ ُ ۡ َ َ ً ه َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫ه‬ ‫رويس بفتح الياء‪.‬‬
‫ب ٱنلارح‬ ‫عن سبحيلحهحۦ قل تمتع بحكف حرك قل حيَل إحنك محن أصح ح‬
‫ُي َذ ُر ٱٓأۡلخ َحرةَ‬ ‫َۡ‬ ‫ََٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َه ۡ ُ َ َ ٌ َ ََٓ ه‬
‫جدا وقائحما‬ ‫‪ 8‬أمن هو قن حت ءاناء ٱَل حل سا ح‬
‫ه َ ََُۡ َ َ ه َ َ‬ ‫ُۡ َۡ‬ ‫ََۡ ُ ْ َََۡ‬
‫حين َل‬ ‫ۡحة َر ِبحهحۦ قل هل ي َ ۡس َتوحي ٱَّلحين يعلمون وٱَّل‬ ‫ويرجوا ر‬
‫ُۡ َ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ون إ هن َما َي َت َذ هك ُر أ ْولُوا ْ ۡٱۡل ۡل َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ب ‪ 9‬قل تَٰيعحبادح ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫يعلم ح‬
‫ُّ ۡ َ َ َ َ َ َ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫هُ ْ َه ُ ۡ ه َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫ٱتقوا ربكم ل حَّلحين أحسنوا حِف ه حذه ح ٱلنيا حسنة وأۡرض ٱَّللح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٌَ هَ َُ ه ه ُ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ۡيححساب ‪10‬‬ ‫وسحعة إحنما يوِف ٱلص حَبون أجرهم بحغ ح‬

‫‪459‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َُ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ ِٓ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ هَ ُۡ‬


‫قل إ ح حّن أمحرت أن أعبد ٱَّلل ُمل حصا َل ٱلحين ‪ 11‬وأمحرت حۡلن‬
‫ُۡ ِٓ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َهَ ۡ‬
‫أكون أول ٱلمسل ح حمني ‪ 12‬قل إ ح حّن أخاف إحن عصيت ر حب‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫هَ َ ُُۡ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫اب يَ ۡوم َ‬ ‫َع َذ َ‬
‫حيّن ‪14‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ۥ‬ ‫َل‬ ‫ا‬‫حص‬ ‫ل‬ ‫ُم‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫‪13‬‬ ‫يم‬ ‫ظ‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ٍ‬
‫َ ه َ َ ُ ْٓ‬ ‫ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ْ َ ُۡ ِ ُ‬
‫ّسين ٱَّلحين خ حّسوا‬ ‫فٱع ُب ُدوا ما حشئتم محن دونحهحۦ قل إحن ٱلخ حح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ‬
‫ني‬ ‫ّسان ٱل ُمب ُ‬ ‫ُ‬
‫أنف َس ُه ۡم َوأهل حيه ۡم يَ ۡوم ٱل حق َي َمةح أَل ذل حك ه َو ٱۡل ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬ ‫ل‬‫ه‬ ‫‪ 15‬ﭽ وأ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ ۡ ُ َ َ َ‬ ‫َُ ِ َۡ ۡ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫‪ 15‬لهم محن فوق ح حهم ظلل محن ٱنلارح ومحن ِتت ح حهم ظلل ذل حك‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫‪ 16‬ﭽ تَٰيعح َبادحۦﭼ‬
‫َ ه َ ۡ ََُ ْ‬ ‫َ َُ َ َ َ هُ‬ ‫هُ‬ ‫ً ً َُُِ‬
‫ون ‪ 16‬وٱَّلحين ٱجتنبوا‬ ‫رويس ابإبثاا َ الياء وصال ووقفا‪َ .‬يوحف ٱَّلل بحهحۦ عحبادهۥ تَٰي حعبادح فٱتق ح‬
‫ه ُ َ َ َ ۡ ُ ُ َ َََ ُْٓ َ ه‬
‫هُ‬
‫ٱَّللح ل َ ُه ُم ٱ ۡلبُ ۡشـ َرى فَبَ ِ حّشۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬ٱلطغوت أن يعبدوها وأنابوا إحل‬
‫ونۦ ﭼ‬ ‫ﭽ فٱتق ح‬

‫ُ َ َ‬ ‫َ َۡ َ َ ه َ َ‬
‫حين ي َ ۡس َت حم ُعون ٱلق ۡول ف َيتب ح ُعون أ ۡح َس َن ُه ٓۥ أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫ع َحبادح ‪ 17‬هٱَّل َ‬ ‫‪ 17‬ﭽ فَبَ ِ ح ۡ‬
‫ّش ع َحبادحۦ ﭼ‬
‫حقه‬ ‫ك ُه ۡم أ ُ ْولُوا ْ ۡٱۡلَ ۡل َبب ‪ 18‬أَ َف َم ۡن َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ُ ه ُ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ى‬‫د‬ ‫ه‬ ‫حين‬‫ٱَّل‬
‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كن ٱَّلحينَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ َ ُ َۡ َ َََ َ ُ ُ‬
‫اب أفأنت تنقحذ من حِف ٱنلارح ‪ 19‬ل ح ح‬ ‫عليهح ُك حمة ٱلعذ ح‬
‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫هَ ْ‬
‫ٱتق ۡوا َر هب ُه ۡم ل ُه ۡم غ َرف ِمحن ف ۡوق َحها غ َرف هم ۡبن ح هية َت حري محن ِتت ح َها‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ََۡ ََ َ ه ه‬ ‫هُ ۡ َ َ‬ ‫ۡ ََۡ ُ َ ۡ َ ه َ ُۡ ُ‬
‫ٱۡلنهر وعد ٱَّللح َل َيلحف ٱَّلل ٱل حميعاد ‪ 20‬ألم تر أن‬
‫َيرجُ‬ ‫ُ ه ُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ َ ه َٓ َٓ َ َ َ َ‬
‫ۡرض ثم ح‬ ‫أنزل محن ٱلسماءح ماء فسلكهۥ ينبحيع حِف ٱۡل ح‬
‫َي َعلُهۥُ‬ ‫َ ۡ ُّ ۡ َ ً َ ۡ َ ُ ُ ُ ه َ ُ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ِ ُ ه َ ۡ‬
‫بحهحۦ زرَع ُمتل حفا ألونهۥ ثم ي حهيج فَتىه مصفرا ثم‬
‫َ‬ ‫ُ ْ ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫َُ ً ه‬
‫ب ‪21‬‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ٱۡل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ۡل‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫حك‬ ‫َّل‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫حطما إ ح‬

‫‪460‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َ َ هُ َ ۡ َُ ۡ ۡ َ َ ُ َ ََ ُ ِ هِ َ‬


‫أفمن ۡشح ٱَّلل صدرهۥ ل ححَلسل حم فهو َع نور محن ربحهحۦ فويل‬
‫‪.‬‬

‫ٱَّللُ‬‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ ه ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫وب ُهم ِ‬ ‫ِل ۡحل َقس َحيةح قُلُ ُ‬
‫ني ‪22‬‬ ‫ح ٍ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ِف‬
‫ح ح‬‫ك‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫حك‬ ‫ذ‬ ‫حن‬ ‫م‬
‫ه َ َ َ ۡ َ ُّ ۡ ُ ُ ُ ُ‬ ‫َ ُّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َهَ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫اّن تقشعحر محنه جلود‬ ‫حيث كحتبا متشبحها مث ح‬ ‫نزل أحسن ٱۡلد ح‬
‫َ ۡ ه‬ ‫ود ُه ۡم َوقُلُ ُ‬ ‫ه َ َۡ َ ۡ َ َهُ ۡ ُ ه َ ُ ُ ُ ُ‬
‫وب ُه ۡم إ حل ذحك حر ٱَّللح‬ ‫ٱَّلحين َيشون ربهم ثم تل حني جل‬
‫هُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُ‬
‫ٱَّلل ف َما َُلۥ‬ ‫ذل حك ه َدى ٱَّللح َي ۡه حدي بحهحۦ َمن يَشا ُء َو َمن يُضل ححل‬
‫م ۡحن َها ٍد ‪ 23‬أَ َف َمن َي هتَّق ب َو ۡجههحۦ ُس ٓو َء ۡٱل َع َذاب يَ ۡو َم ۡٱلقح َيمةحَ‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬
‫ه‬
‫ون ‪ 24‬ك هذ َب ٱَّل َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ُ ُۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬
‫‪ 24‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫حين‬ ‫َوقحيل ل حلظل ح حمني ذوقوا ما كنتم تكسحب‬
‫ون ‪ 25‬فَأ َذ َاق ُهمُ‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ َََ ُ ُ َۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫محن قبل ح حهم فأتىهم ٱلعذاب حمن حيث َل يشعر‬
‫َ َ ۡ َُ َۡ َ ُ ْ‬ ‫ٱل ۡن َيا َولَ َع َذ ُ‬ ‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬‫ٱۡل ۡحز َي حِف ۡ َ‬ ‫هُ ۡ‬
‫اب ٱٓأۡلخحرة ح أكَب لو َكنوا‬ ‫ٱَّلل‬
‫ك َمثل‬
‫ُِ َ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ان‬ ‫اس ِف َه َذا ۡٱل ُق ۡر َ‬
‫ء‬ ‫ح‬ ‫لن‬ ‫ون ‪َ 26‬ولَ َق ۡد َ َ‬
‫ۡض ۡب َنا ل ح ه‬ ‫ََُۡ َ‬
‫يعلم‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ه‬ ‫ون ‪ 27‬قُ ۡر َءانًا َع َرب ًّيا َغ ۡ َ‬ ‫هَهُ ۡ َََ هُ َ‬
‫ۡي ذحي ع َحوج ل َعل ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫لعلهم يتذكر‬
‫َ‬ ‫ُ ََٓ َ َ‬ ‫َ َ َ هُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ۡشَك ُء ُمتشك ُحسون‬ ‫ٱَّلل َمثَل هر ُجَل فحيهح‬ ‫َي هتقون ‪ۡ 28‬ضب‬
‫َۡ ۡ ُ ه َ ۡ‬ ‫ًََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َِ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 29‬ﭽ َسـل حما ﭼ‬
‫ان مثَل ٱۡلمد حَّللح بل‬ ‫بألل‪ .‬بعد السني وكرس الالم‪ .‬ورجَل سلما ل حرج ٍل هل يستوحي ح‬
‫ون ‪ُ 30‬ثمه‬ ‫هُ هُِ َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ۡ َُُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫أكَثهم َل يعلمون ‪ 29‬إحنك مي حت ِإَونهم ميحت‬
‫َ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫ك ۡم يَ ۡو َم ۡٱلق َي َمةح ع َ‬ ‫ه ُ‬
‫حند َر ِبحك ۡم َّت َت حص ُمون ‪31‬‬ ‫ح‬ ‫إحن‬

‫‪461‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلص ۡدق إ ۡذ َجا ٓ َءهُۥٓ‬ ‫ٱَّللح َو َك هذ َب ب ِ‬ ‫َ َ ۡ َۡ َُ ه َ َ َ ََ ه‬


‫ح ح ح ح‬ ‫۞ فمن أظلم حممن كذب َع‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ِۡ َ‬ ‫َ َهَ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫ٱلصد حق‬ ‫أليس حِف جهنم مثوى ل حلكفح حرين ‪ 32‬وٱَّلحي جاء ب ح ح‬
‫حند َر ِبهمۡ‬ ‫ون ع َ‬ ‫َُ ه ََ ُٓ َ‬ ‫َ َ ه َ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ه ُ َ‬
‫حح‬ ‫وصدق بحهحۦ أولئحك هم ٱلمتقون ‪ 33‬لهم ما يشاء‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ُ َ ِ َ هُ َُۡ ۡ َۡ َ ه‬
‫َ‬ ‫سن َ‬ ‫َ َ َ ٓ ۡ ۡ‬
‫ني ‪ 34‬حَلكفحر ٱَّلل عنهم أسوأ ٱَّلحي ع حملوا‬ ‫ذل حك ج َزا ُء ٱل ُمح ح ح‬
‫ون ‪َ 35‬ألَيۡ َس ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫َ ُ ْ ََُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ َ‬
‫َو َي ۡج حز َي ُه ۡم أ ۡج َرهم بحأ ۡح َس حن ٱَّلحي َكنوا يعمل‬
‫حين محن ُدونحهحۦ َو َمن يُ ۡضل حل ه ُ‬ ‫ٱَّل َ‬ ‫ََُۡ َُ َ ُِ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫اف عبدهۥ ويخوحفونك ب ح‬ ‫بحك ٍ‬
‫ض ِل َألَيۡ َس ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱَّلل َف َما َ َُلۥ محن ُّ‬
‫م‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ه‬
‫د‬
‫ح‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪36‬‬ ‫اد‬
‫َ َ َُ ۡ َ‬
‫ه‬ ‫فما َلۥ محن‬
‫ح ٍ‬
‫ََ َ ََُۡ ه ۡ َ ََ ه َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت وٱۡلۡرض‬ ‫بحع حزيز ذحي ٱنتحقام ‪ 37‬ولئحن سأتلهم من خلق ٱلسمو ح‬
‫ّن ه ُ‬ ‫ه ۡ ََ َ‬
‫اد ح َ‬ ‫ُ‬ ‫ََُ ُ ه هُ ُۡ َََ َۡ ُ ه َۡ ُ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ون ٱَّللح إحن أر‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ون‬ ‫َلقولن ٱَّلل قل أفرءيتم ما تدع‬
‫ُ هُٓ‬ ‫َ َ‬
‫ۡح ٍة َه ۡل ُهنه‬ ‫ادّن ب َر ۡ َ‬ ‫‪ 38‬ﭽ كشح فت ۡضهۥﭼ ُ ِ َ ۡ ُ ه َ َ ُ ُ ِ ٓ َ ۡ َ َ َ‬
‫ۡضه حۦ أو أر ح ح‬ ‫ح‬ ‫ۡض هل هن كشح فت‬ ‫بتنوين مض‪ ،‬وفتح الراء ومض ب ح ٍ‬
‫هُ ۡ ُِ َ‬ ‫ُۡ َ ۡ َ هُ َ‬ ‫ت َر ۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ‬
‫ٱَّلل َعل ۡيهح َي َت َوَّك ٱل ُم َت َو حُكون ‪38‬‬ ‫ۡحتحهحۦ قل حس حب‬ ‫حك ُ‬ ‫ممس‬ ‫الهاء وصقهتا بواو‪.‬‬
‫ُ ۡ َ‬
‫َ ََُۡ‬
‫َ َ َۡ ََُۡ َ‬ ‫ﭽ ممسح كت رۡحتهۥ ﭼ ُ ۡ َ َ ۡ ح ۡ َ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ۡ ِ َ‬
‫بتنوين مض مع الإدغام يف الراء‪ ،‬قل تَٰيقوم ٱعملوا َع مَّكنتحكم إ ح حّن ع حمل فسوف تعلمون ‪39‬‬
‫ُّ‬ ‫َ َ ُّ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ‬ ‫وفتح التاء الثانية ومض الهاء‪ۡ َ َ .‬‬
‫ٌ‬
‫حل عليهح عذاب مقحيم ‪40‬‬ ‫من يأتحيهح عذاب َي حزيهح وي ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 32‬ﭽ لل‬

‫‪462‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ ِ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫هٓ َ ََۡ َ َۡ َ ۡ َ‬


‫سهحۦ‬ ‫اس بحٱۡل حق فم حن ٱهتدى فل حنف ح‬ ‫إحنا أنزنلا عليك ٱلكحتب ل حلن ح‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫‪ 41‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫نت َعلَ ۡيهم ب َوك حيل ‪ 41‬ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ض ُّل َعلَ ۡي َها َو َما ٓ أ َ‬ ‫ح‬ ‫َو َمن َض هل فَإ هن َما يَ‬
‫ح ح ٍ‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ََ َ َُۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ه َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َََ ه َۡ ُ‬
‫سك‬ ‫يتوِف ٱۡلنفس ححني موت حها وٱل حِت لم تمت حِف منامحها فيم ح‬
‫ه َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ َٰٓ َ َٰٓ َ َ ُّ َ ًّ ه‬
‫ٱل حِت قَض عليها ٱلموت ويرسحل ٱۡلخرى إ حل أجل مسم إحن‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ هَ ُ ْ‬ ‫َِ ۡ َََ ه ُ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬‫م‬ ‫وا‬ ‫ذ‬‫َّت‬ ‫ٱ‬ ‫م‬‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪42‬‬ ‫ون‬ ‫حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يتفكر‬
‫ُ ِه‬ ‫ُ َ َ َٓ ُۡ ََ َۡ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫شفعاء قل أولو َكنوا َل يمل حكون شيـا وَل يعقحلون ‪ 43‬قل حَّللح‬
‫ُ ه َۡ ُۡ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫هُ ُ ۡ ُ‬ ‫ه َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُعون ‪44‬‬ ‫ۡرض ثم إحَلهح تر‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫َجيعا َلۥ مل‬ ‫ٱلشف َعة ح‬ ‫‪ 44‬ﭽ تر ح‬
‫َ ُ َ هُ َ ۡ َُ ۡ ََه ۡ ُُ ُ ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ون بٱٓأۡلخحرة حَ‬
‫ِإَوذا ذكحر ٱَّلل وحده ٱشمأزت قلوب ٱَّلحين َل يؤمحن ح‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ ٓ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َ ه‬
‫ّشون ‪ 45‬ق حل ٱلل ُه هم‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ِإَوذا ذكحر‬
‫كمُ‬ ‫َ ۡ َ ح َ َ َۡۡ َ ه َ َ ح َ َ َۡ ُ‬ ‫فَاط َحر ه‬
‫ٱلس َم َ‬
‫ب وٱلشهدة أنت ِت‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ٱل‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫و‬
‫َ َ ۡ َ ه ه َ َ َ ُ َْ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫ني ع َحباد َحك حِف َما َكنوا فحيهح َي َتل حفون ‪ 46‬ولو أن ل حَّلحين ظلموا ما‬
‫ُ ٓ َۡ َ‬ ‫َ َُۡ َ َُ َ ََۡ ْۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫اب‬ ‫ۡرض َجحيعا ومحثلهۥ معهۥ َلفتدوا بحهحۦ محن سوءح ٱلعذ ح‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ْ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يَ ۡو َم ٱلقح َي َمةح َو َب َدا ل ُهم ِم َحن ٱَّللح َما ل ۡم يَكونوا ُيتس ُحبون ‪47‬‬

‫‪463‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َو َب َدا ل َ ُه ۡم َس ِي َـ ُ‬


‫ات َما ك َس ُبوا َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ ه ۡ َ َ ُ ِ َ َ ُ َ َ ۡ‬
‫ۡض د ََعنا ث هم إحذا خ هول َن ُه ن ۡحع َمة ِم هحنا قال‬ ‫ٱۡلنٰن‬ ‫‪ 48‬فإحذا مس ح‬
‫ۡ َۡ َ َۡ ََ ه َ ۡ ََ ُ ۡ َ‬ ‫ه َٓ ُ ُُ ََ‬
‫كن أكَثهم َل‬ ‫ۘ بل حِه ف حتنة ول ح‬ ‫إحنما أوت حيتهۥ َع عحلِۢم‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ون ‪ 49‬قَ ۡد قَال َ َها هٱَّل َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫حين محن ق ۡبل ح حه ۡم ف َما أغ َّن ع ۡن ُهم هما‬ ‫يعلم‬
‫ََ َ َُ ۡ َ َِ ُ َ َ َ ُ ْ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬
‫َكنوا يَكس ُحبون ‪ 50‬فأصاَهم سي حـات ما كسبوا وٱَّلحين ظلموا‬
‫ين‬ ‫ات َما َك َس ُبوا ْ َو َما ُهم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫يب ُه ۡم َس ِي َـ ُ‬ ‫ه ُؤ ََلٓءح َس ُي حص ُ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ۡ َ‬
‫محن‬
‫ح ح ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ ٓ ۡ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ َ ُ ْٓ َ ه هَ َۡ ُ ُ ِ َ‬
‫ٱلر ۡزق ل َحمن يَشا ُء َو َيقد ُحر إحن حِف‬ ‫‪ 51‬أو لم يعلموا أن ٱَّلل يبسط ح‬ ‫َ‬
‫ُۡ َ َ َ ه َ َۡ َُ ْ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫‪ 53‬ﭽ تَٰيعح َبادحي ﭼ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ابإكساكن الياء وص ًال ووقف ًا‪ .‬ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حق ۡوم يُؤمحنُون ‪ ۞ 52‬قل تَٰيعحبادحي ٱَّلحين أِسفوا‬
‫ٱَّلنُ َ‬‫ه ۡ َ ه ه ه َ َ ۡ ُ ُّ‬ ‫َ َۡ ْ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫َ َۡ ْ‬
‫وب‬ ‫س حه ۡم َل تق َن ُطوا محن رۡحةح ٱَّللح إحن ٱَّلل يغ حفر‬ ‫َع أنف ح‬ ‫ﭽ َل تقن ُحطوا ﭼ‬
‫ََ ُ ْٓ َ َِ ُ ۡ ََ ۡ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ً هُ َُ َُۡ‬ ‫بكرس النون‪.‬‬
‫َجحيعا إحنهۥ هو ٱلغفور ٱلرححيم ‪ 53‬وأن حيبوا إ حل ربحكم وأسل حموا‬
‫َ ه ُ ْٓ‬ ‫َۡ َ َۡ َ ُ ُ َۡ َ ُ ُ ه َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َُلۥ محن قب حل أن يأتحيكم ٱلعذاب ثم َل تنِصون ‪ 54‬وٱتبحعوا‬
‫كمُ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ٓ ُ َ َۡ ُ ِ ه ِ ُ ِ َۡ َ َۡ َ ُ‬
‫نزل إحَلكم محن ربحكم محن قب حل أن يأتحي‬ ‫أحسن ما أ ح‬ ‫َ َ ۡ َ َ‬
‫َ َ ۡ َ َ‬ ‫َُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫َت‬ ‫‪ 56‬ﭽ تَٰيحّس‬
‫رويس وقف ًا هباء السكت مع ٱلعذاب َغتة وأنتم َل تشعرون ‪ 55‬أن تقول نفس تَٰيحّسَت‬
‫خر َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫طت ِف َ‬ ‫َع َما فَ هر ُ‬ ‫الإش ااع‪ ،‬والراحج عدم الوق‪ .‬هباء َ َ‬
‫ين ‪56‬‬ ‫نت ل حم َن ٱلٰ حح‬ ‫ۢنب ٱَّللح ِإَون ك‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫السكت هل‪.‬‬

‫‪464‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َۡ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ َۡ َ ه هَ َ‬
‫أو تقول لو أن ٱَّلل هدى حّن لكنت محن ٱلمتقحني ‪ 57‬أو تقول‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َه ََ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ ََ ۡ َ َ َ َۡ َ ه‬
‫سنحني ‪58‬‬ ‫ححني ترى ٱلعذاب لو أن حل كرة فأكون محن ٱلمح ح‬
‫نت م َحن‬ ‫ت َو ُك َ‬ ‫َب َ‬ ‫كَۡ‬ ‫َ َ هۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫بَل ق ۡد َجا َءتك َءاتَٰي حِت فكذبت بحها وٱست‬
‫ٓ ۡ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ه َ َ َ ْ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬
‫حين كذبُوا َع ٱَّللح‬ ‫ين ‪َ 59‬و َي ۡو َم ٱلقح َي َمةح ت َرى ٱَّل‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬
‫ين ‪60‬‬ ‫ك َِب َ‬ ‫َُِۡ َ‬
‫ت‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫و‬‫ث‬
‫َ َهَ َۡ‬
‫م‬ ‫م‬‫ن‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ِف‬ ‫س‬ ‫وه ُهم ُّم ۡس َو هدةٌ َألَ ۡي َ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫وج‬
‫حح‬ ‫ح‬
‫َ ُ‬
‫ٱلس ٓو ُء َوَل ه ۡم‬ ‫ازتحه ۡم ََل َي َم ُّس ُه ُم ُّ‬ ‫حين هٱت َق ۡوا ْ ب َم َف َ‬ ‫ٱَّلل هٱَّل َ‬ ‫َو ُي َن ِج ه ُ‬ ‫نج ﭼ‬ ‫َُ‬
‫‪ 61‬ﭽ وي ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك َ ۡ‬ ‫هُ َ ُ ُِ َ ۡ َ ُ َ ََ ُِ‬ ‫ََُۡ َ‬ ‫روح ابإكساكن النون وفخفف‪.‬‬
‫َشء َوك حيل ‪62‬‬ ‫ك َشء وهو َع ح‬ ‫ُيزنون ‪ 61‬ٱَّلل خل حق ح‬ ‫اجلمي‪.‬‬
‫ه‬ ‫َ ه َ ََُ ْ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫اَل ُد ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫ۡرض وٱَّلحين كفروا أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫َُلۥ َمق ح‬
‫ِن أَ ۡع ُب ُد َأ ُّيهاَ‬ ‫ُۡ ََ ََۡ ه ۡ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّللح تَأ ُم ُر ٓو ِ ٓ‬ ‫ۡي‬‫غ‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪63‬‬ ‫ون‬ ‫أولئحك هم ٱلخ حّس‬
‫ح‬
‫حين محن َق ۡبل َحك لَئنۡ‬ ‫ِإَول هٱَّل َ‬ ‫َ ََ ۡ ُ َ َۡ َ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫وۡح‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪64‬‬ ‫ون‬ ‫ٱلج حهل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ََ ۡ ََ ه َ َ ُ َ َ ََ ُ َ ه َ ۡ َ‬
‫ّسين ‪ 65‬ب حل‬ ‫أۡشكت َلحبطن عملك وتلكونن محن ٱلخ ح ح‬
‫ٱَّلل َح هق‬ ‫ين ‪َ 66‬و َما قَ َد ُروا ْ ه َ‬ ‫ٱلشكحر َ‬ ‫ه‬ ‫ٱع ُب ۡد َو ُكن ِم َ‬
‫حن‬
‫هَ َ ۡ‬
‫ٱَّلل ف‬
‫ح‬
‫ٱلس َم َو ُ‬ ‫ۡرض ََجحيعا َق ۡب َض ُت ُهۥ يَ ۡو َم ۡٱلقح َي َمةح َو ه‬ ‫َ ۡ ُ‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ق ۡدرحه حۦ وٱۡل‬
‫ُ ۡ َ َُ َََ َ َ ه ُۡ ُ َ‬ ‫تََ‬ ‫َم ۡطو هتَٰي ُ ُۢ‬
‫ّشكون ‪67‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ن‬‫ي‬‫م‬‫ح‬ ‫ي‬‫ح‬ ‫ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 59‬ﭽ ٱل‬

‫‪465‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلصور فَ َصع َق َمن ِف ه َ َ‬ ‫َونُف َخ ِف ُّ‬
‫ۡرض إحَل‬ ‫ت َو َمن حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َٓ هُ ُ ُ َ‬
‫ٱَّلل ث هم نفحخ فحيهح أخ َرى فإحذا ه ۡم ق َحيام يَنظ ُرون ‪68‬‬ ‫من شاء‬ ‫ْ‬
‫‪ 72‬ﭽ َوجا ٓ‬
‫ي َء ﭼ‬
‫ي َء بٱنلهب ِيـنَ‬ ‫ب َوجا ْ ٓ‬ ‫ض َع ۡٱلك َحت ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ََ ۡ َ ُ‬ ‫ح‬
‫ح حح‬ ‫ح‬ ‫ت ٱۡلۡرض بحنورح ربحها وو ح‬ ‫وأۡشق ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ون ‪َ 69‬و ُو ِف َحي ۡ‬ ‫َۡ ِ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ٱلش َه َدا ٓ حء َوقُ ح َ‬
‫َ ُّ‬
‫ت‬ ‫َض بَ ۡي َن ُهم بحٱۡل حق وهم َل يظلم‬ ‫و‬
‫حيق هٱَّل َ‬ ‫ون ‪َ 70‬وس َ‬ ‫ه َ َ ۡ ََُ َ َُۡ َ َۡ َُ َ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫‪ 71‬ﭽ َوس َ‬
‫حين‬ ‫ك نفس ما ع حملت وهو أعلم ب حما يفعل‬ ‫حيق ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ َ ُ ْٓ َ َ َه َ ُ َ ً َ ه َ َ ُٓ َ ُ َ ۡ ََۡ َُ ََ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ِت إحذا جاءوها فتححت أبوَها وقال‬ ‫كفروا إ حل جهنم زمرا ح َٰٓ‬ ‫ح ۡ‬ ‫‪ 71‬ﭽ ُف ِت َ‬
‫ت ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َُ ۡ َ َ َُ َ ٓ ََۡ َۡ ُ ۡ ُ ُ ِ ُ ۡ َۡ ُ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ‬
‫ح‬
‫ت‬ ‫لهم خزنتها ألم يأت حكم رسل محنكم يتلون عليكم ءاتَٰي ح‬ ‫بتشديد التاء‪.‬‬
‫ُ َ َ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ ُ َٓ‬ ‫ِ ُ‬
‫ك ۡن‬ ‫َربحك ۡم َو ُينذ ُحرونك ۡم لحقا َء يَ ۡومحك ۡم هذا قالوا بَل َول ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ َ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫َه ۡ َ َُ َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ين ‪ 71‬قحيل ٱدخل ٓوا أبۡ َو َب‬ ‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫َع‬ ‫اب‬
‫حقت ُك حمة ٱلع ح‬
‫ذ‬ ‫‪ 72‬ﭽ قحيل ﭼ‬

‫حيق هٱَّل َ‬ ‫ين ‪َ 72‬وس َ‬ ‫ك َِب َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ََۡ َُۡ َ‬ ‫َ َهَ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫حين‬ ‫جهنم خ حِلحين فحيها فب حئس مثوى ٱلمت حح‬
‫ت َأبۡ َو َُهاَ‬ ‫ح ۡ‬‫وها َوفُت َ‬
‫ح‬
‫ه َ ۡ ْ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ه ُ َ ً َ ه َٰٓ َ َ ٓ ُ َ‬
‫ٱتقوا ربهم إحل ٱۡلنةح زمرا حِت إحذا جاء‬
‫وها َخ حِل َ‬ ‫َ َ َ َُ ۡ َ َ َُ َ َ َ ٌ َ َۡ ُ ۡ ُۡ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫حين ‪73‬‬ ‫وقال لهم خزنتها سلم عليكم طحبتم فٱدخل‬
‫َ َ ََ َ ۡ َ ُ ََۡ َ ََ ۡ َ َ َََهُ‬
‫ٱۡل ۡم ُد حَّللح ٱَّلحي صدقنا وعدهۥ وأورثنا ٱۡلۡرض نتبوأ‬
‫ه ه‬ ‫َوقَالُوا ْ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ َۡ ه َ ۡ ُ َ َ ٓ ُ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬
‫محن ٱۡلنةح حيث نشاء فن حعم أجر ٱلع حمل حني ‪74‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 71‬ﭽ ٱل‬

‫‪466‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ۡ َ َ َٰٓ َ َ َ ِ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ ُ َ ِ ُ َ‬
‫ون حِبَ ۡم حد َر ِبهمۡ‬
‫حح‬ ‫وترى ٱلملئحكة حٓاف حني محن حو حل ٱلعر حش يسبحح‬ ‫َ‬
‫‪ 75‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ني ‪75‬‬ ‫ح‬ ‫حيل ۡ َ‬
‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َۡ ِ َ َ‬
‫ق‬‫و‬ ‫ق‬ ‫ٱۡل‬‫ب‬ ‫م‬‫ه‬‫َض بَ ۡي َن ُ‬
‫َ‬ ‫ح‬
‫َُ‬
‫وق‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬

‫ورة ُ غافر‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۢنب‬
‫ه‬
‫ٱَّل‬ ‫حر‬ ‫ف‬ ‫َغ‬
‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫حي‬ ‫ل‬‫ع‬‫ٱَّللح ۡٱل َعزيز ۡٱل َ‬ ‫َ ه‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ب‬
‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫َنيل ٱلك ح‬
‫حت‬ ‫حم ‪ 1‬ت ح‬
‫َٓ َ ه ُ َ‬ ‫ٱتل ۡوب َشدحي حد ۡٱلعح َقاب ذحي ه‬ ‫َوقَابل ه‬
‫ٱلط ۡو حل َل إحل َه إحَل ه َو إ ح َۡلهح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ه ه ه َ ََُ ْ ََ‬ ‫ٓ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡي ‪َ 3‬ما يُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ت ٱَّللح إحَل ٱَّلحين كفروا فَل‬ ‫ح‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫حل‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ص‬‫ٱل ح‬‫م‬
‫اب حمنُۢ‬ ‫ت َق ۡبلَ ُه ۡم قَ ۡو ُم نُوح َو ۡٱۡلَ ۡح َز ُ‬ ‫َي ۡغ ُر ۡر َك َت َق ُّل ُب ُه ۡم ِف ۡٱبل َل حد ‪َ 4‬ك هذبَ ۡ‬
‫ح ح‬
‫ۡ‬
‫َ ۡ ۡ َ َ ه ۡ ُ ُّ ُ ه َ ُ ۡ َ ُ ُ ُ َ َ ُ ْ ۡ‬
‫ج َدلوا بحٱل َب حط حل‬ ‫َع حدهحم وهمت ك أمة ِۢ بحرسول ح حهم حَلأخذوه و‬ ‫َ َ َ ُّ‬
‫ذت ُه ۡ‬
‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 5‬ﭽ فأخ‬
‫ك ۡي َف ََك َن ع َحقاب ‪َ 5‬و َك َذل َحك َح هقتۡ‬ ‫َۡ ه َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُۡ ُ ْ‬
‫ح‬ ‫حَلدححضوا بحهح ٱۡلق فأخذتهم ف‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ب ٱنلهار ‪ 6‬هٱَّلحينَ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك َف ُر ٓوا ْ َأ هن ُه ۡم أَ ۡص َ‬‫َ َ ُ َِ َ ََ ه َ َ‬
‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫َع‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ت‬ ‫حم‬ ‫ُك‬ ‫ابۦ ﭼ‬ ‫ﭽ عحق ح‬
‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َُ ُ َ ِ ُ َ َ ۡ َ ِ ۡ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ُي حملون ٱلعرش ومن حوَلۥ يسبححون حِبم حد رب ح حهم ويؤمحنون بحهحۦ‬ ‫َ‬
‫‪ 5‬ﭽ ُك َحمه ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َشء هر ۡ َ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ َۡ َۡ ُ َ ه َ َ َ ُ ْ َهَ َ ۡ َ ُه‬
‫ۡحة َوعحلما‬ ‫ويستغفحرون ل حَّلحين ءامنوا ربنا وسحعت‬ ‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ ه َ َ ُ ْ َ هَُ ْ َ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ‬ ‫‪ 7‬ﭽ َوق ُحه ۡم ﭼ‬


‫حي حم ‪7‬‬ ‫رويس بضم الهاء وص ًال ووقف ًا‪ .‬فٱغفحر ل حَّلحين تابوا وٱتبعوا سبحيلك وق ح حهم عذاب ٱۡل ح‬

‫‪467‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫دت ُه ۡم َو َمن َصلَ َح محنۡ‬ ‫ه َ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َهَ ََۡ ُۡ ۡ َ ه‬


‫ت عد ٍن ٱل حِت وع‬ ‫ربنا وأدخحلهم جن ح‬ ‫‪ 9‬ﭽ َوق ُحه ُم ه َ‬
‫َ ۡ َ ُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫اتﭼ َ َ ٓ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ِ ه ۡ ه َ‬ ‫ٱلس ِيحـ ح‬
‫ُ‬
‫ج حهم وذرحتَٰيت ح حهم إحنك أنت ٱلع حزيز ٱۡلكحيم ‪8‬‬ ‫رويس بضم الهاء واملمي وص ًال‪ .‬ءابائ ح حهم وأزو ح‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ٱلس ِي َـات َو َمن تَق ه َ‬
‫ات يَ ۡو َمئحذ فق ۡد َر حۡح َت ُهۥ َوذل حك‬ ‫ٱلس ِي حـ ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫وروح بكرس الهاء واملمي وص ًال‪َ .‬وقحه ُم ه‬
‫ح‬ ‫ﭽ َوقحهم ه َ‬
‫ه ه َ َ َ ُ ْ َُ َۡ َ ََۡ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َُ َۡ ۡ ُ ۡ‬ ‫ات ﭼ‬ ‫ٱلس ِيحـ ح‬ ‫حح‬
‫هو ٱلفوز ٱلع حظيم ‪ 9‬إحن ٱَّلحين كفروا ينادون لمقت ٱَّللح‬ ‫ُ‬
‫ك ۡم إ ۡذ تُ ۡد َع ۡو َن إ َل ۡٱۡل َ‬ ‫هۡ ُ ۡ َ ُ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫كَ‬‫َ ۡ‬
‫يم حن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫نف‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫َب‬ ‫أ‬
‫َ ُ ْ َهَٓ ََهَ ََۡۡ ََ ۡ َََۡ ََۡۡ‬ ‫ََ ۡ ُُ َ‬
‫ني‬‫ح‬ ‫ت‬‫ن‬ ‫ٱث‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ني‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ٱث‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫وا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫‪10‬‬ ‫ون‬ ‫فتكفر‬
‫َ ُ َه‬ ‫َ ۡ َ ُ‬ ‫َ ۡ ََۡ ُُ‬
‫َتف َنا بحذنوب ح َنا ف َهل إ حل خ ُروج ِمحن َسبحيل ‪ 11‬ذل حكم بحأن ُه ٓۥ‬ ‫فٱع‬
‫ُ ۡ ُ ْ َ ُۡ ۡ‬ ‫ُۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ع هُ‬ ‫إ ح َذا ُد ح َ‬
‫ٱۡلك ُم‬ ‫ّشك بحهحۦ تؤمحنوا ف‬ ‫ٱَّلل َو ۡح َدهُۥ كف ۡرت ۡم ِإَون ي‬
‫َُ ه‬ ‫َُ ُ‬
‫ََُُِ َ ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َۡ ۡ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪ 13‬ﭽ وي ح‬
‫َن‬
‫َنل لكم‬ ‫ۡي ‪ 12‬هو ٱَّلحي ي حريكم ءاتَٰيتحهحۦ وي ح‬ ‫ل ٱلكب ح ح‬ ‫حَّللح ٱلع ح حِ‬
‫ٱَّللَ‬‫َ ۡ ُ ْ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ َ ِ .‬ه َ ٓ ۡ َ َ َ َ َ ه ُ ه‬
‫محن ٱلسماءح رحزقا وما يتذكر إحَل من ينحيب ‪ 13‬فٱدعوا‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ُ‬ ‫حيع ه َ‬ ‫ون ‪َ 14‬رف ُ‬ ‫َ َُ ِ َ َ َۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ت ذو‬ ‫ٱل َرج ح‬ ‫ُمل ححصني َل ٱلحين ولو ك حره ٱلكفحر‬
‫ََ َ ََ ٓ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ٱلروح محن أم حره حۦ َع من يشاء محن عحبادحه حۦ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡٱل َع ۡر حش يُ ۡلَّق ُّ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫هَ‬
‫ٱتلَل حق ‪ 15‬يَ ۡو َم هم َب حر ُزون َل َيَف َع ٱَّللح م ۡحن ُه ۡم‬ ‫حَلُنذ َحر يَ ۡو َم ه‬ ‫ٱتلَل حق ۦ ﭼ‬ ‫‪ 15‬ﭽ‬
‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َِ ُۡ ۡ ُ ََۡۡ ه ۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح حد ٱلقهارح ‪16‬‬ ‫َشء ل حم حن ٱلملك ٱَلوم حَّللح ٱلو ح‬

‫‪468‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ََۡۡ ه ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُّ َ ۡ‬
‫ٱَلوم َتزى ك نفِۢس بحما كسبت َل ظلم ٱَلوم إحن‬
‫َ‬ ‫ُۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ ُ‬ ‫ٱۡل َ‬‫َ ُ ۡ‬
‫اب ‪ 17‬وأنذحرهم يوم ٱٓأۡلزحفةح إحذح ٱلقلوب لى‬ ‫ح‬ ‫حس‬ ‫ِسيع‬ ‫ح‬
‫َُ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ج حر ك حظ حمني ما ل حلظل ح حمني محن ۡححيم وَل شفحيع يطاع‬ ‫ٱۡلنا ح‬
‫َ هُ ۡ‬ ‫ٱلص ُد ُ‬ ‫َّتَف ُّ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ٓ ََ ۡ ۡ ُ َ َ ُۡ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل َيق حَض‬ ‫ور ‪ 19‬و‬ ‫ني وما ح‬ ‫‪ 18‬يعلم خائحنة ٱۡلع ح‬
‫َ َۡ ُ َ َ ۡ ه ه‬
‫َش ٍء إحن ٱللـ َه‬ ‫حين يَ ۡد ُعون محن دونحهحۦ َل يقضون حب‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل ِق َو هٱَّل َ‬ ‫ب َۡ‬
‫ح ح‬
‫ََ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫يع ۡٱبلَ حص ُ‬ ‫ُه َو ه‬
‫ٱلس حم ُ‬
‫ۡرض فينظروا‬ ‫حۡيوا حِف ٱۡل ح‬ ‫ۡي ‪ ۞ 20‬أولم يس‬
‫َ ُ ْ ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ َ َ َُ ه َ َ ُ ْ‬
‫حين َكنوا محن ق ۡبل ح حه ۡم َكنوا ه ۡم أش هد م ۡحن ُه ۡم‬ ‫كيف َكن ع حقبة ٱَّل‬
‫ٱَّلل ب ُذنُوبه ۡم َو َما ََك َن ل َ ُهم ِمحنَ‬ ‫ۡرض فَأ َ َخ َذ ُه ُم ه ُ‬ ‫ح‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ا‬ ‫ار‬
‫ُه ََ َ‬
‫قوة وءاث‬
‫ح حح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫ۡ ُُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ه َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫هۡ‬
‫ت‬ ‫ٱَّللح محن َواق ‪ 21‬ذل حك بحأن ُه ۡم َكنت تأتحي حهم رسل ح ح ح‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪ 22‬ﭽ تأتحيهم ﭼ‬
‫حيد ۡٱلع َقاب ‪َ 22‬ولَ َقدۡ‬ ‫ٱَّلل إنه ُهۥ قَو ِي َشد ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ََ َ َ ُ ُ ه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فكفروا فأخذهم‬
‫َ‬
‫أ ۡر َس ۡل َنا ُمو ََس أَ‍ِب َتَٰيت ح َنا َو ُس ۡل َطن ُّمبني ‪ 23‬إ َل ف ۡحر َع ۡو َن َو َه َمنَ‬
‫ح‬ ‫ح ٍ‬
‫ۡ‬
‫حر َك هذاب ‪ 24‬فَلَ هما َجا ٓ َء ُهم ب َ‬ ‫َ َ ُ َ ََ ُ ْ َ‬
‫ٱۡل ِ حق م ۡحن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫وقرون فقالوا‬
‫َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْٓ ََۡٓ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ َ ۡ َ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫عحندحنا قالوا ٱقتلوا أَناء ٱَّلحين ءامنوا معهۥ وٱستحيوا‬
‫َ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ُ‬
‫ن َحسا َءه ۡم َو َما ك ۡي ُد ٱلكفحرحين إحَل حِف ضلل ‪25‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 25‬ﭽ ٱل‬

‫‪469‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َُۡۡ ُ َ َۡ ۡ ُ َهُٓ ِ َ َ ُ َ‬
‫ّن أخاف أن‬ ‫وِن أقتل موَس وَلَدع ربهۥ إ ح ح ٓ‬ ‫َوقَ َال ف ۡحر َع ۡو ُن َذ ُر ٓ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ِ َ َ ُ ۡ َۡ َ ُ ۡ‬
‫اد ‪َ 26‬وقال ُمو ََسَٰٓ‬ ‫ۡرض ٱلفس‬ ‫َ‬
‫يبدحل دحينكم أو أن يظ حهر حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ِ ُ ۡ ُ َ ِ َ َِ ُ ِ ُِ ُ َ َ ِ ه ُۡ ُ َۡ ۡ‬
‫اب‬ ‫ك متك حَب َل يؤمحن َحيو حم ٱۡل حس ح‬ ‫إ ح حّن عذت بحر حب وربحكم محن ح‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ك ُت ُم إ َ‬ ‫ۡ َۡ َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫يم َن ُه ٓۥ أتق ُتلون‬ ‫ح‬ ‫‪َ 27‬وقال َر ُجل ُّمؤمحن ِم ۡحن َءا حل ف حرعون ي‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫َ ُ ً َ َُ َ َ َِ هُ ََۡ َ َٓ ُ‬
‫ت محن هر ِبحك ۡم‬ ‫ح ح ح‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫رجَل أن يقول ر حب ٱَّلل وقد جاء‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ِإَون يَك كذحبا ف َعل ۡيهح كذحبُ ُهۥ ِإَون يَك َصادحقا يُ حص ۡبكم ََ ۡعض‬
‫َ ه‬ ‫ٱَّلل ََل َي ۡهدحي َم ۡن ُه َو ُم ۡ‬ ‫ك ۡم إ هن ه َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫ه‬
‫ّسف كذاب ‪28‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ع‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫نِصنا حم ُۢن‬
‫ََ َ ُ َُ‬
‫ۡرض فمن ي‬ ‫ين حِف ٱۡل ح‬ ‫ك ۡٱَلَ ۡو َم َظهر َ‬ ‫َ َ ۡح َ ُ ُ ُۡ ۡ ُ‬
‫تَٰيقوم لكم ٱلمل‬
‫ح ح‬
‫َ ََٓ َ َ ۡ َ ۡ ُ َٓ ُ ُ ۡ ه َٓ ََ ََٓ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫بأ حس ٱَّللح إحن جاءنا قال ف حرعون ما أرحيكم إحَل ما أرى وما‬
‫حي َء َام َن َتَٰي َق ۡو حم إ ح ح ِّنٓ‬ ‫ٱلر َشادح ‪َ 29‬وقَ َال هٱَّل ٓ‬ ‫يل ه‬ ‫ُ ۡ ه َ َ‬ ‫َۡ‬
‫أهدحيكم إحَل سب ح‬
‫َ‬ ‫َۡح ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َۡ ُ َِۡ َۡ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ب قوم نوح وَعد‬ ‫اب ‪ 30‬محثل دأ ح‬ ‫أخاف عليكم محثل يو حم ٱۡلحز ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ ۡ ِۡ‬
‫ٱَّلل يُ حري ُد ظلما ل حلعح َبادح ‪َ 31‬وتَٰيق ۡو حم‬ ‫حين حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم َو َما ه ُ‬ ‫ود َو هٱَّل َ‬ ‫ََُ َ‬
‫وثم‬
‫َ‬ ‫ٱتل َنادحۦ ﭼ‬ ‫‪ 32‬ﭽ ه‬
‫َ ُ‬ ‫ون ُم ۡدبر َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫ٱتل َ‬ ‫ك ۡم يَ ۡو َم ه‬ ‫ِٓ َ ُ َ َۡ ُ‬
‫ين َما لكم‬ ‫حح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫و‬‫ي‬ ‫‪32‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫إ ح حّن أخاف علي‬ ‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫هُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫ٱَّلل ف َما َُلۥ م ۡحن هاد ‪33‬‬ ‫صم َو َمن يُضل ححل‬ ‫م َحن ٱَّللح م ۡحن َع ح‬

‫‪470‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ ۡ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ُ ۡ ُ ُ ُ‬


‫ت فما زحتلم حِف شك‬ ‫وسف محن قبل بحٱبليحن ح‬ ‫ولقد جاءكم ي‬
‫ث هُ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ٓ ُ‬
‫ٱَّلل حم ُۢن‬ ‫ِم هحما َجا َءكم بحهحۦ حِت إحذا هلك قلتم لن يبع‬
‫اب ‪34‬‬ ‫ٱَّلل َم ۡن ُه َو ُم ّۡسف ُّم ۡرتَ ٌ‬ ‫ض ُّل ه ُ‬ ‫ح‬ ‫ََ ۡع حده حۦ َر ُسوَل َك َذل َحك يُ‬
‫ح‬
‫َب َم ۡقتاً‬ ‫ٱَّللح ب َغ ۡۡي ُس ۡل َطن َأتَى ُه ۡم ك ُ َ‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫ح‬
‫ه َ ُ َ ُ َ ٓ َ َ‬
‫اتَٰي‬‫ٱَّلحين يجدحلون حِف ء‬
‫ٍ‬ ‫ح ح‬
‫َ ه َ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ۡ َ ُ هُ ََ ُِ َۡ‬
‫ب‬ ‫كق ح‬ ‫ل‬ ‫عحند ٱَّللح وعحند ٱَّلحين ءامنوا كذل حك يطبع ٱَّلل َع ح‬
‫َ ۡ هَ ِٓ َُۡ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ُم َتك ِ حَب َج هبار ‪َ 35‬وقال ف ۡحر َع ۡون تَٰي َه َم ُن ٱبۡ حن حل صحا لع حل أبلغ‬
‫ََ‬
‫ِ‬ ‫ل إ َلهح ُمو َ‬ ‫ََه َ َ‬ ‫ٱلس َم َ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ب ‪ 36‬أَ ۡس َ‬ ‫َ‬ ‫ۡٱۡلَ ۡس َ‬ ‫‪ 37‬ﭽ فأ هطل ُحع ﭼ‬
‫ِإَوّن‬ ‫ح‬ ‫َس‬ ‫ح ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫إ‬ ‫حع‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ََ َ َ ُِ َ ۡ َۡ َ ُ ُٓ َ‬ ‫َ َ ُ ُّ ُ َ‬
‫بضم العني وص ًال‪.‬‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡلظنهۥ كذحبا وكذل حك زي حن ل حفحرعون سوء عملحهحۦ وصد ع حن‬
‫حي َء َام َن‬ ‫ٱلسبيل َو َما َك ۡي ُد ف ۡحر َع ۡو َن إ هَل ِف َت َباب ‪َ 37‬وقَ َال هٱَّل ٓ‬ ‫ه‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ه ُ‬
‫‪ 38‬ﭽ ٱتبحع ح‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل َيو ُة‬ ‫ٱلرشادح ‪َ 38‬تَٰيق ۡو حم إحن َما َه حذه ح َ‬ ‫َتَٰي َق ۡو حم ٱتهب ُعون أ ۡهدحك ۡم َسبيل ه‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُّ ۡ َ‬
‫ِه د ُار ٱلق َرارح ‪َ 39‬م ۡن َع حمل َس ِي ح َئة فَل‬ ‫ٱلن َيا َمتع ِإَون ٱٓأۡلخحرة ح‬
‫َ ُ‬
‫ى إ هَل م ۡحثلَ َها َو َم ۡن َع حم َل َصل ححا ِمحن ذَ َكر أ ۡو أن َث َو ُهوَ‬ ‫َي َز َٰٓ‬ ‫ُۡ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫َ ُ َ‬
‫‪ 40‬ﭽ يُ ۡدخلون ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ ه َ ُ ۡ َ ُ َ َ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ۡي ححساب ‪40‬‬ ‫مؤمحن فأولئحك يدخلون ٱۡلنة يرزقون فحيها بحغ ح‬ ‫بضم الياء وفتح اخلاء‪.‬‬

‫‪471‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫َ‬
‫ٓ‬ ‫ََ َ ۡح َ ٓ َۡ ُ ُ ۡ َ ه َ ََۡ ُ َ‬
‫ار ‪41‬‬ ‫۞ وتَٰيقوم ما حل أدعوكم إحل ٱنلجوة ح وتدعون حّن إحل ٱنل ح‬
‫ۡ َََ۠‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ ه َُۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ۡشك بحهحۦ ما ليس حل بحهحۦ عحلم وأنا‬ ‫تدعون حّن حۡلكفر بحٱَّللح وأ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َه َ َ ۡ ُ َ ٓ َۡ َ‬ ‫َۡه‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ۡ َ ۡ‬
‫يز ٱلغف حر ‪َ 42‬ل جرم أنما تدعون حّن إحَلهح ليس‬ ‫أدعوكم إحل ٱلع حز ح‬
‫َ َ ه َ ه َ ٓ َ ه َ هَ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ٱلن َيا َوَل حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح وأن م َردنا إحل ٱَّللح وأن‬ ‫َُلۥ دع َوة حِف‬
‫َ ۡ ُ َ ٓ َُ ُ َ ُ‬ ‫حني ُه ۡم أَ ۡص َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬
‫ب ٱنلهارح ‪ 43‬ف َس َتذك ُرون َما أقول لك ۡم‬ ‫ح ُ‬
‫ح‬
‫َََ ُ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ِ ُ ۡ ٓ َ ه ه ه َ َ ُ ُۢ ۡ‬ ‫َ‬
‫وأفوحض أمرحي إحل ٱَّللح إحن ٱَّلل ب حصۡي بحٱلعحبادح ‪ 44‬فوقىه‬
‫اق أَ‍ِبل ف ۡحر َع ۡو َن ُس ٓو ُء ۡٱل َع َذاب ‪ 45‬ٱنله ُ‬
‫ار‬
‫َ َ َُ ْ َ َ َ‬
‫ات ما مكروا وح‬ ‫َ‬
‫َس ِي حـ ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ ۡ َ ُ َ َ َۡ َ ُ ُ ِ َ َ ِ َ َۡ َ َُ ُ ه َ ُ َۡ ُ ْٓ َ َ‬
‫يعرضون عليها غدوا وعشح يا ويوم تقوم ٱلساعة أدخحلوا ءال‬
‫َ ُ ُ‬ ‫ۡ ََ َ ٓ َ‬ ‫ۡ َۡ َ ََ ه َۡ َ‬
‫حا ُّجون حِف ٱنلهارح ف َيقول‬ ‫اب ‪ِ 46‬إَوذ يت‬ ‫ف حرعون أشد ٱلع ح‬
‫ذ‬
‫ك ۡم َت َبعا َف َه ۡل أَنتمُ‬ ‫ُّ َ َ َٰٓ ُ ْ ه َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ ه ُ ه َ ُ‬
‫ٱلضعفؤا ل حَّلحين ٱستكَبوا إحنا كنا ل‬
‫َ َ ه َ ۡ َ ۡ َُ ْ ه ُِ‬ ‫ۡ َ َ َ‬
‫َب ٓوا إحنا ك‬ ‫ُّمغ ُنون ع هنا ن حصيبا ِم َحن ٱنلهارح ‪ 47‬قال ٱَّلحين ٱستك‬
‫ار‬ ‫حين ِف ٱنله‬ ‫ني ۡٱلعح َبادح ‪َ 48‬وقَ َال هٱَّل َ‬ ‫ك َم ََ ۡ َ‬ ‫َٓ ه هَ َۡ َ َ‬
‫فحيها إحن ٱَّلل قد ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َََ َ َه َ ۡ ُ ْ َه ُ ۡ َُِ ۡ َه َۡ ِ َ َۡ َ‬
‫اب ‪49‬‬ ‫حۡلزنةح جهنم ٱدعوا ربكم َي حفف عنا يوما محن ٱلع ح‬
‫ذ‬

‫‪472‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ْ ََ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُْٓ ََ َۡ َ ُ َۡ ُ ۡ ُ ُ ُ ُ‬
‫ت قالوا بل قالوا‬ ‫قالوا أو لم تك تأتحيكم رسلكم بحٱبليحن ح‬
‫نصـ ُر‬ ‫ين إ هَل ِف َض َلل ‪ 50‬إنها َنلَ ُ‬ ‫كفحر َ‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ َ ُ َ َٰٓ ُ ْ ۡ َ‬
‫فٱدعوا وما دعؤا ٱل‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح ح ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ ََ َ ه َ َ َُ ْ‬
‫رسلنا وٱَّلحين ءامنوا حِف ٱۡليوة ٱلنيا ويوم يقوم ٱۡلشهد ‪51‬‬ ‫ح‬ ‫َ َ‬
‫‪ 52‬ﭽ تنف ُع ﭼ‬
‫ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ َ َ َ ُ ه‬
‫ني َم ۡعذ َحرت ُه ۡم َول ُه ُم ٱلل ۡعنَة َول ُه ۡم ُس ٓو ُء‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫يوم َل ينفع‬ ‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل‬ ‫ٱلـ هدارح ‪َ 52‬ولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُمو ََس ٱل ۡ ُه َدى َوأ ۡو َر ۡث َنا بَ ح ٓ‬
‫َ ۡ ۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ب ‪ُ 53‬هدى َوذ ۡحك َ‬ ‫ۡٱلك َحت َ‬
‫ب ‪ 54‬فٱص حَب إحن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ٱۡل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ۡل‬‫ح‬ ‫ى‬ ‫ر‬
‫ۡ‬
‫ك بحٱل َع ح ِ‬ ‫َ ۡ َ ه َ ِ َ ۡ َۡ ۡ َ َ ََ ِۡ َۡ َِ َ‬
‫َش‬ ‫ح‬ ‫وعد ٱَّللح حق وٱستغ حفر ل حـذۢنبحك وسبحح حِبم حد رب ح‬
‫ه َۡ ۡ‬ ‫ه ه َ ُ َ ُ َ ٓ َ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬
‫ۡي ُسل َط ٍن‬ ‫ح ح‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ون‬ ‫حل‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪55‬‬ ‫ر‬
‫ٱۡلب ح‬
‫ك‬ ‫و ح‬
‫َ ۡ ۡ ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬
‫ٱس َت حعذ بحٱَّللح‬ ‫أتى ُه ۡم إحن حِف ُص ُدورحه ۡحم إحَل ك ۡحَب هما هم ب ح َبل ح حغيهح ف‬
‫َ َۡ‬ ‫خ ۡل ُق ه َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫هُ َُ ه ُ ۡ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫يع ٱبلَ حصيـ ُر ‪ 56‬لـ‬ ‫إحنهۥ هو ٱلس حم‬
‫َ ََُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬ ‫َ ۡ َُ ۡ َ ۡ‬
‫اس َل يعلمون‬ ‫ه‬
‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫اس ول ح‬ ‫ه‬
‫أكَب محن خل حق ٱنل ح‬
‫ۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪َ 57‬و َما ي َ ۡس َتوحي ٱۡلعم وٱبل حصۡي وٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬ ‫َ ه َ‬
‫ََ ُۡ ٓ َ‬ ‫‪ 58‬ﭽ َي َتذك ُرون ﭼ‬
‫َ َ ه َ‬ ‫ه َ‬
‫س ُء قل حيَل هما ت َتذك ُرون ‪58‬‬ ‫ت وَل ٱلم ح‬ ‫ٱلصل حح ح‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 50‬ﭽ ٱل‬

‫‪473‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ه َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫ه ه ََ‬
‫اس َل‬ ‫كن أكَث ٱنل ح‬ ‫ٱلساعة ٓأَلتحية َل ريب فحيها ول ح‬ ‫إحن‬
‫ك ۡم إ هن هٱَّل َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ ُ ُ ۡ ُ ٓ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ َ‬
‫حين‬ ‫ح‬ ‫جب ل‬ ‫وِن أست ح‬ ‫يؤمحنون ‪ 59‬وقال ربكم ٱدع ح‬ ‫َ ُ َ‬
‫ين ‪ 60‬ه ُ‬ ‫ون َج َه هن َم َداخحر َ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫‪ 60‬ﭽ َس ُي ۡدخلون ﭼ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫يستك حَبون عن عحباد حِت سيدخل‬ ‫رويس بضم الياء وفتح اخلاء‪.‬‬
‫ِصا إ هن ه َ‬ ‫َ هَ َ ُۡ‬ ‫َ ََ َ ُ ُ ه َ َ ۡ ُُ ْ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱَّلحي جعل لكم ٱَلۡل ل حتسكنوا فحيهح وٱنلهار مب ح ً ح‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫كََ‬ ‫ََ ه َ ۡ‬ ‫َُ َ ۡ ََ‬
‫اس َل يَشك ُرون ‪61‬‬ ‫َث ٱنله ح‬ ‫كن أ‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫اس‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫َع‬ ‫َّلو فض ٍل‬
‫َ ُ ُ ه ُ َ ُّ ُ ۡ َ ُ ُ ِ َ ۡ ه ٓ َ َ ه ُ َ َ َ ه‬
‫ذل حكم ٱَّلل ربكم خل حق كـ حل َشء َل إحله إحَل هو فأّن‬
‫ه َۡ َ َ‬ ‫َ َ َ َُۡ ُ ه َ َ ُ ْ َ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ح ُدون‬ ‫ت ٱَّللح َي‬ ‫تؤفكون ‪ 62‬كذل حك يؤفك ٱَّلحين َكنوا أَ‍ِب ح‬
‫تَٰي‬
‫َ ه ََٓ َٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ ُ ُ َۡ َ َ‬ ‫هُ ه‬
‫ٱَّلل ٱَّلحي جعل لكم ٱۡلۡرض قرارا وٱلسماء بحناء‬ ‫‪63‬‬
‫َ ُ‬ ‫ٱلط ِي َ‬‫ه‬ ‫َ‬ ‫كم ِ‬ ‫َ َ هَُ ۡ ََ ۡ َ َ ُ ََُ ۡ َ َ ََ ُ‬
‫ت ذل حك ُم‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫وصوركم فأحسن صوركم ورزق‬
‫ُ َ ۡ َ ُّ َ ٓ َ ه‬ ‫ٱَّلل َر ُّب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ار َك ه ُ‬ ‫ك ۡم َف َت َب َ‬‫ه ُ َ ُّ ُ‬
‫ۡح َل إحل َه إحَل‬ ‫ني ‪ 64‬هو ٱل‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل رب‬
‫ٱۡل ۡم ُد ح هَّللح َر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫َ َُ ِ َ ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫ني ‪۞ 65‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه َو فٱد ُعوهُ ُمل ححصني َل ٱلحين‬
‫ٱَّللح ل َ هما َجا ٓ َء حّنَ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ِ ُ ُ َۡ َ َُۡ ه َ َۡ ُ َ‬
‫ون‬
‫قل إ ح حّن ن حهيت أن أعبد ٱَّلحين تدعون محن د ح‬
‫َ‬ ‫ه ِ َُ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ َ ِ َۡ َ‬ ‫ۡٱبلَ ِي َن ُ‬
‫ب ٱلعل حمني ‪66‬‬ ‫ح‬ ‫حر‬ ‫ل‬ ‫حم‬ ‫ل‬‫س‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫حر‬
‫م‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ت‬ ‫ح‬

‫‪474‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كم ِمحن تُ َراب ُث هم محن ُّن ۡط َفة ُث هم م ۡحن َعلَ َقة ُثمه‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫َُ ه‬
‫هو ٱَّلحي خلق‬
‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُُ ْ ُ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬
‫َي حر ُجك ۡم طحفَل ث هم تلح َ ۡبلغ ٓوا أش هدك ۡم ث هم تلح َكونوا ش ُيوخا‬
‫َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ َ َ ُّ َ ِ َ َ َ ه ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫كمۡ‬ ‫َومحنكم همن ُي َت َوِف محن قبل وتلح بلغوا أجَل مسم ولعل‬
‫ُۡ َُ ُ َ َ َ َ َۡ َ هَ َُ ُ‬ ‫َُ ه‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫َض أمرا فإحنما يقول‬ ‫ۡحۦ وي حميت فإحذا ق َٰٓ‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪67‬‬ ‫ون‬ ‫تعقحل‬
‫ه‬ ‫ََۡ ََ َ ه َ ُ َ ُ َ ٓ َ َ‬ ‫َُ ُ َ َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ون‬ ‫حل‬‫د‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫م‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪68‬‬ ‫ون‬ ‫َلۥ كن فيك‬
‫ٱلك َحتب َوب َما ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا بهحۦ ُر ُسلَناَ‬ ‫ه َ َ هُ ْ ۡ‬ ‫َه ُ ۡ َُ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫أّن يِصفون ‪ 69‬ٱَّلحين كذبوا ب ح‬
‫ََۡۡ ُ ٓ َ َۡ ۡ َ ه َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلسلسحل‬ ‫ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪ 70‬إحذح ٱۡلغلل حِف أعنقح حهم و‬
‫َ َ‬
‫ج ُرون ‪ 72‬ث هم قحيل ل ُه ۡم‬
‫ُ‬ ‫ه ُۡ َ َ‬
‫ٱۡل حمي حم ث هم حِف ٱنلارح يس‬
‫ُ‬ ‫ون ‪ 71‬حِف ۡ َ‬ ‫ُۡ َُ َ‬
‫يسحب‬
‫َ‬
‫‪ 73‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ه‬ ‫ه َ ُ ْ َ ُّ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ ُ ُ ۡ ُۡ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح قالوا ضلوا ع هنا بَل ل ۡم‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫‪73‬‬ ‫ون‬ ‫ّشك‬
‫أين ما كنتم ت ح‬
‫كفحر َ‬ ‫َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ ُ ُّ ه ُ ۡ َ‬ ‫َ ُ هۡ ُ ْ‬
‫ين ‪74‬‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬ ‫ض‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫ـ‬ ‫ي‬‫ش‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫نكن ندعوا‬
‫َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ٱۡل ِق َوب َما ُك ُ‬ ‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ۡ‬
‫ِف‬‫ح‬
‫َ ُ َ ُ ُۡ َۡ َ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ذل حكم بحما كنتم تفرح‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬
‫َ َ َ ۡ َ َۡ‬ ‫ۡ ُ ُ ْٓ ََۡ َ َ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡم َر ُحون ‪ 75‬ٱدخلوا أبوب جهنم خ حِلحين فحيها فب حئس مثوى‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ ۡ ه ۡ‬ ‫َُۡ َ‬
‫َب إحن َوع َد ٱَّللح َح ِق فإ ح هما ن حر َي هنك ََ ۡعض‬ ‫ح‬ ‫ٱص‬ ‫ف‬ ‫‪76‬‬ ‫ك َِب َ‬
‫ين‬ ‫ٱلمت ح ح‬ ‫َ‬
‫ه َ ُ ُ ۡ َۡ َََه َه َ َ ََۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 44‬ﭽ ير ح‬
‫ٱَّلحي نعحدهم أو نتوفينك فإحَلنا يرجعون ‪77‬‬ ‫بفتح الياء وكرس اجلمي‪.‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 74‬ﭽ ٱل‬

‫‪475‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ِ َۡ َ ُۡ ه َ َ ۡ َ َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ ۡ‬


‫ولقد أرسلنا رسَل محن قبلحك محنهم من قصصنا عليك‬
‫ِت أَ‍ِبيةَ‬ ‫ُۡ ه ه ۡ َۡ ُ ۡ َ َۡ َ َ َ َ ُ َ َۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٍ‬ ‫ول أن يأ ح‬ ‫ومحنهم من لم نقصص عليك وما َكن ل حرس ٍ‬
‫ه َ َ َ ٓ َ َ ۡ ُ ه ُ َ َۡ ِ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬
‫‪ 78‬ﭽ َجا َء ۬ا ۡم ُر ﭼ‬
‫إحَل َحإحذ حن ٱَّلل ح فإحذا جاء أمر ٱَّلل ح ق حَض بحٱۡل حق وخ حّس هنال حك‬
‫حَت َك ُبوا ْ م ۡحنهاَ‬ ‫ك ُم ۡٱۡلَنۡ َع َم ل َ ۡ‬ ‫َ ََ َ ُ‬ ‫هُ ه‬
‫ٱل ُم ۡب حطلون ‪ 78‬ٱَّلل ٱَّلحي جعل ل‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫حيها َم َنفح ُع َوتلح َ ۡبلُ ُغوا ْ َعلَ ۡيهاَ‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ َۡ َۡ ُ ُ َ‬


‫ومحنها تأكلون ‪ 79‬ول‬
‫َُۡ ُ َ‬ ‫ُ ُ ُ ۡ َ َ ََۡ َ ََ ُۡ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ك ِتملون ‪80‬‬ ‫حاجة حِف صدورحكم وعليها وَع ٱلفل ح‬
‫َََۡ َ ُ ْ‬ ‫ه ُ ُ َ‬ ‫ََ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫سۡيوا‬ ‫ت ٱَّللح تنكحرون ‪ 81‬أفلم ي ح‬ ‫َو ُي حريك ۡم َءاتَٰيتحهحۦ فأي ءاتَٰي ح‬
‫َ ۡ ۡ َ ُْٓ‬ ‫ََ ُ ُ ْ ََۡ َ َ َ َُ ه‬ ‫َۡ‬
‫َ‬
‫ۡرض فينظروا كيف َكن عقحبة ٱَّلحين محن قبل ح حهم َكنوا‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬
‫ۡرض َف َما ٓ أ ۡغ َّن َع ۡن ُهم ماه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ََ ُۡ ۡ َ َ ه ُه ََ َ‬ ‫َ‬
‫أكَث محنهم وأشد قوة وءاثارا حِف ٱۡل ح‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱبلَ ِي َ‬ ‫ُ‬ ‫ََه َ َُٓۡ ۡ ُُ ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ ُ َ‬
‫ت ف حرحوا‬ ‫ن‬
‫ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫س‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ء‬‫ا‬‫ج‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫‪82‬‬ ‫ون‬ ‫سب‬ ‫َكنوا يك ح‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫حندهم ِم َحن ٱلعحل حم َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪83‬‬ ‫ب ح َما ع‬
‫ه‬ ‫ه َ ۡ َُ ََََۡ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه ََْۡ َۡ َ َ َ ُْٓ‬
‫فلما رأوا بأسنا قالوا ءامنا بحٱَّللح وحدهۥ وكفرنا بحما كنا بحهحۦ‬
‫يم ُن ُه ۡم ل َ هما َرأَ ۡوا ْ بَأۡ َس َنا ُس هنتَ‬ ‫نف ُع ُه ۡم إ َ‬ ‫ََۡ َ ُ َ َ‬
‫حني ‪ 84‬فلم يك ي‬ ‫ُم ّۡشك َ‬ ‫‪ 85‬ﭽ ُس هنه ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ۡ َ‬ ‫ه ه َۡ َ َ ۡ‬
‫ّس ه َنال حك ٱلكفح ُرون ‪85‬‬ ‫ٱَّللح ٱل حِت قد خلت حِف ع َحبادحه حۦ وخ ح‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬

‫‪476‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة فصلت‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ح ٓم ‪ 1‬تََنيل ِم َحن ه‬
‫ت َءاتَٰي ُت ُهۥ‬ ‫ٱلرححي حم ‪ 2‬كحتب ف حصل‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َِ‬ ‫ُ ً‬
‫ق ۡر َءانا َع َرب ح ِيا ل حق ۡوم َي ۡعل ُمون ‪ 3‬بَشح ۡيا َونذحيرا فأع َرض‬
‫ك هنة ِمحماه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ُ ْ ُُ‬ ‫َ ۡ َُُ ۡ َُ ۡ َ َۡ َ ُ َ‬
‫ٓ‬
‫أكَثهم فهم َل يسمعون ‪ 4‬وقالوا قلوبنا حِف أ ح‬
‫َ ۡ ۡ‬ ‫اذان َحنا َو ۡقر َو حم ُۢن بَ ۡين َحنا َو َب ۡين َحك ح َ‬ ‫َ ۡ ُ َٓ َۡ َ ٓ َ َ‬
‫حجاب فٱع َمل‬ ‫تدعونا إحَلهح و حِف ء‬
‫َ‬
‫ُ ۡ ه َ ٓ َ ۠ َ َ ِ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ َٰٓ َ ه ه َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ َ‬
‫إحن َنا ع حملون ‪ 5‬قل إحنما أنا بّش محثلكم يوۡح إحلـ أنما‬
‫َ ۡ َ ُ ْٓ َۡ َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫ٱستَغفح ُروهُ َو َو ۡيل‬ ‫إحل ُهك ۡم إحله َوححد فٱستقحيموا إحَلهح و‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ َ ُُۡ َ ه َ‬ ‫ِل ۡحل ُم ّۡشك َ‬
‫ٱلزكوةَ َوهم بحٱٓأۡلخ َحرة ح ه ۡم‬ ‫حني ‪ 6‬ٱَّلحين َل يؤتون‬ ‫ح‬
‫َ ُ ۡ َۡ‬ ‫ون ‪ 7‬إ هن ٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ َ‬
‫ت لهم أج ٌر‬ ‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬ ‫كفحر‬
‫َ‬
‫َ ََ ۡ َ‬ ‫ُۡ ه ُ ۡ ََ ۡ ُ ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ُ‬
‫غۡي ممنون ‪ ۞ 8‬قل أئحنكم تلكفرون بحٱَّلحي خلق ٱۡلۡرض‬ ‫‪ 9‬ﭽ أى‪ٜ‬نكم ﭼ‬
‫َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُّ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ۡ َ َۡ َ ُ َ َُ ٓ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ني وَتعلون َلۥ أندادا ذل حك رب ٱلعل حمني ‪ 9‬وجعل‬ ‫حِف يوم ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ِف أ ۡر َب َعةح‬ ‫حيها ٓ أ ۡق َو َت َها ح ٓ‬ ‫حيها َوقَ هد َر ف َ‬
‫َس محن فَ ۡوق َحها َو َب َر َك ف َ‬ ‫حيها َر َو ح َ‬ ‫ف َ‬
‫ُ ه ۡ َ َ َٰٓ َ ه َ ٓ ح َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َه َ َٓ ِ ه ٓ‬ ‫ٓ‬
‫‪ 10‬ﭽ َس َواء ﭼ‬
‫أيام سواء ل حلسائحل حني ‪ 10‬ثم ٱستوى إحل ٱلسماء وهحـ دخان‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ ً َۡ َ ۡ َ ََٓ َََۡ َ ٓ‬ ‫َ َ َ ََ َ ۡ َ‬ ‫بتنوين كرس‪.‬‬
‫ۡرض ٱئتحيا طوَع أو كرها قاتلا أتينا طائحعحني ‪11‬‬ ‫فقال لها ول حِل ح‬

‫‪477‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُِ َ َ ٓ َۡ َ َ‬ ‫ََۡۡ ََۡ َ‬ ‫ََ َ ُ ه َ َۡ َ َ َ‬


‫ك سما ٍء أمرها‬ ‫ني وأوۡح حِف ح‬ ‫فقضىهن سبع سموات حِف يوم ح‬
‫يز‬ ‫ز‬ ‫حير ۡٱل َ‬
‫ع‬ ‫يح َوح ۡحفظا َذل َحك َت ۡقد ُ‬ ‫ٱل ۡن َيا ب َم َصب َ‬ ‫ٱلس َما ٓ َء ُّ‬ ‫َو َز هي هنا ه‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ۡ َ َۡ ُ ْ َُۡ َ َُۡ ُ ۡ َ َ َِۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلعل حي حم ‪ 12‬فإحن أعرضوا فقل أنذرتكم صعحقة محثل صعحقةح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 14‬ﭽ َأيۡ‬
‫ني أيۡدحي حه ۡم َوم ۡحن‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ُّ ُ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬‫د‬
‫َعد وثمود ‪ 13‬إ حذ جاءتهم ٱلرسل حم ُۢن َ ح‬
‫َ ۡ ۡ َ ه َ ۡ ُ ُ ٓ ْ ه ه َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ َ َ َ َ َٰٓ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫خل حف حهم أَل تعبدوا إحَل ٱَّلل قالوا لو شاء ربنا ۡلنزل ملئحكة‬
‫ََه َ َ ۡ َ َُۡ ْ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َٓ ُۡ ۡ‬
‫فإحنا بحما أرسحلتم بحهحۦ كفحرون ‪ 14‬فأما َعد فٱستكَبوا حِف‬
‫ٱۡل ِق َوقَالُوا ْ َم ۡن أَ َش ُّد م هحنا قُ هوةً أَ َو ل َ ۡم يَ َر ۡوا ْ أَ هن ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬ ‫ح‬
‫َۡ‬
‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ َ َ ُ ۡ ُ َ َ َ ُّ ۡ ُ ۡ ُ ه َ َ ُ ْ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫‪ 16‬ﭽ َعل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ً‬
‫ٱَّلحي خلقهم هو أشد محنهم قوة وَكنوا أَ‍ِبتَٰيتحنا َيحدون ‪15‬‬ ‫‪.‬‬‫ا‬

‫حيق ُهمۡ‬ ‫ُِ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َه ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ َۡ َ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫فأرسلنا علي حهم رحيحا صصا حِف أيام َنحسات حنلذ‬ ‫ﭽ َن َسات ﭼ‬
‫هۡ‬
‫اب ٱٓأۡلخ َحرة ح أَ ۡخ َزى َو ُهمۡ‬ ‫ٱل ۡن َيا َولَ َع َذ ُ‬ ‫ٱۡل ۡحز حي حِف ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫َ َ َ ۡ‬
‫عذاب‬ ‫ابإكساكن احلاء‪.‬‬
‫َ َ ه َ ُ ُ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ْ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ ُ َ ُ َ‬
‫نِصون ‪ 16‬وأما ثمود فهدينهم فٱستحبوا ٱلعم َع‬ ‫َل ي‬
‫َ َ ُ ْ َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ َ ََ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ‬
‫ون بحما َكنوا يكسحبون‬ ‫اب ٱله ح‬ ‫ٱلهدى فأخذتهم صعحقة ٱلعذ ح‬
‫َ‬ ‫َ َهَۡ ه َ َ َ ُ ْ ََ ُ ْ َهُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ّش أ ۡع َدآءُ‬ ‫َََۡ ُۡ‬
‫ُي َ ُ‬ ‫‪ 17‬وَنينا ٱَّلحين ءامنوا وَكنوا يتقون ‪ 18‬ويوم‬ ‫ﭼ‬ ‫ّش أ ۡع َدا ٓ َ‬
‫ء‬ ‫‪ 19‬ﭽ َن ُ‬

‫وها َشهدَ‬ ‫َ ه َٰٓ َ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫ه َ ه َُ ۡ ُ َُ َ‬ ‫بنون مفتوحة ومض الشني‪،‬‬


‫ح‬ ‫ٱَّللح إحل ٱنلارح فهم يوزعون ‪ 19‬حِت إحذا ما جاء‬ ‫وفتح اهلمزة‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫عل ۡي حه ۡم َس ۡم ُع ُه ۡم َوأبۡص ُره ۡم َو ُجلودهم ب ح َماَكنوا َي ۡع َملون ‪20‬‬

‫‪478‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نطقَ‬ ‫حي أَ َ‬‫ٱَّلل هٱَّل ٓ‬


‫نط َق َنا ه ُ‬ ‫دت ۡم َعلَ ۡي َنا َقال ُ ٓوا ْ أَ َ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ ُ ۡ َ َ ُّ‬
‫‪21‬ﭽ تَ ۡر حج ُعونﭼ وقالوا حۡللودحهحم ل حم ش حه‬
‫َ‬

‫ون ‪َ 21‬وماَ‬ ‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ه َ ۡ َ ُ َ َ ََ ُ ۡ َهَ‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫كـل َشء وهو خلقكم أول مرة ِإَوَلهح ترجع‬
‫كمۡ‬ ‫ُ ُ ۡ َۡ َ ُ َ َ َۡ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ ََ ٓ َۡ َ ُ ُ‬
‫كنتم تست حَتون أن يشهد عليكم سمعكم وَل أبصر‬
‫ٱَّلل ََل َي ۡع َل ُم َكثحۡيا ِمحماه‬ ‫نت ۡم أَ هن ه َ‬ ‫ك ۡم َو َلكن َظ َن ُ‬
‫ح‬
‫ََ ُ ُ ُ ُ‬
‫وَل جلود‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫ك ُم هٱَّلحي َظ َن ُ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ُّ ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫نتم ب ح َر ِبحك ۡم أ ۡردىك ۡم‬ ‫ت ۡع َملون ‪ 22‬وذل حكم ظن‬
‫ار َم ۡثوى ل ه ُهمۡ‬ ‫َبوا ْ فَٱنله ُ‬ ‫ين ‪ 23‬فَإن يَ ۡص ُ‬ ‫خ حّس َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأصبحتم محن ٱل‬
‫َ ۡ َ ُ َٓ‬
‫ني ‪َ ۞ 24‬وق هيض َنا ل ُه ۡم ق َرنا َء‬ ‫ِإَون ي َ ۡس َت ۡعت ُبوا ْ َف َما ُهم ِم َحن ٱل ۡ ُم ۡع َتب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 25‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫م‬
‫َ هُ ْ َُ ه َۡ َ َ‬
‫ني أيۡدحي حه ۡم َو َما َخ ۡل َف ُه ۡم َو َح هق َعلَ ۡي حه ُم ۡٱل َق ۡو ُل حِفٓ‬ ‫ف َزينوا لهم ما َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫هُ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ِ َ ۡ ِ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ٱلۡ َق ۡو ُلﭼ ُ َ َ ۡ َ َ‬
‫نس إحنهم َكنوا‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ٱۡل حن و ح‬ ‫أمم قد خلت محن قبل ح حهم محن ح‬
‫ََ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َۡ َ ُ ْ َ َ ُۡ‬
‫بضم الهاء واملمي‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ان‬‫ّسين ‪ 25‬وقال ٱَّلحين كفروا َل تسمعوا ل حهذا ٱلقرء ح‬ ‫خ ح ح‬
‫ََُ َ ه ه َ َ َ ْ َ‬ ‫َ ه ُ َۡ َ‬ ‫َۡ ْ‬
‫حين كف ُروا َعذابا‬ ‫َوٱلغ ۡوا فحيهح ل َعلك ۡم تغل ُحبون ‪ 26‬فلنذحيقن ٱَّل‬
‫ون ‪َ 27‬ذل َحك َج َزآءُ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َُ َ‬ ‫َ ََ ۡ َه ُ ۡ َ ۡ ََ ه‬ ‫‪ 28‬ﭽ َج َزا ٓ ُء َو ۡع َدآءحﭼ َ‬
‫شدحيدا ونلج حزينهم أسوأ ٱَّلحي َكنوا يعمل‬
‫ٱۡل ۡلـد َج َزا ٓ َء ُۢ ب َما ََكنُوا ْ أَ‍ِب َتَٰيتناَ‬ ‫حيها َد ُار ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫رويس ابإبدال اهلمزة الثانية واو ًا َ ۡ َ ٓ ه ه ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أعداءح ٱَّللح ٱنلار لهم ف‬ ‫مفتوحة‪.‬‬
‫َ َ ْ َهَٓ َ َ هَ َ‬ ‫ََ َ ه‬ ‫َََۡ‬
‫ٱَّليۡن أ َض هَلنَا محنَ‬ ‫ُ‬
‫َيحدون ‪ 28‬وقال ٱَّلحين كفروا ربنا أرحنا‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫‪ 29‬ﭽ وأرن‬
‫ح‬
‫ََۡ ُۡ َ َۡ َ َۡ َ َ َ ُ َ َ ۡ َۡ َ‬ ‫ۡ ِ َ ۡ‬ ‫ابإكساكن الراء مع تفخميها‪.‬‬
‫َ‬
‫نس َنعلهما ِتت أقدامحنا حَلكونا محن ٱۡلسفل حني ‪29‬‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ٱۡل حن و ح‬ ‫ح‬

‫‪479‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه ه َ َ ُ ْ َ ُّ َ ه ُ ُ ه ۡ َ َ ُ ْ َ َ َ ه ُ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬
‫إحن ٱَّلحين قالوا ربنا ٱَّلل ثم ٱستقموا تتَنل علي حهم ٱلملئحكة‬ ‫لئحكة ﭼ‬ ‫‪ 30‬ﭽ عليهم ٱلم‬
‫َ ه َ َ ُ ْ َ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ْ َۡ ه ه ُ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي‬
‫أَل َّتافوا وَل ِتزنوا وأب حّشوا بحٱۡلنةح ٱل حِت كنتم توعدون ‪30‬‬
‫حيها ماَ‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫َح ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َۡ َُٓ ُ‬
‫نـحن أو حَلاؤكم حِف ٱۡليوة ٱلنيا و حِف ٱٓأۡلخحرة ول‬
‫ُُ ِ ۡ َُ‬ ‫َۡ َ ٓ َ ُ ُ ُ ۡ ََ ُ ۡ َ َ َه ُ َ‬
‫تشت حَه أنفسكم ولكم فحيها ما تدعون ‪ 31‬نزَل محن غفور‬
‫َ َ‬ ‫َ ٓ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫هرححيم ‪َ 32‬و َم ۡن أ ۡح َس ُن ق ۡوَل ِم هحمن د ََع إحل ٱَّللح َو َع حمل صل ححا‬
‫َۡ َ َ ُ َ َ ه ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َوقَ َال إنهّن م َحن ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬
‫ٱلس ِيحئَة‬ ‫ني ‪َ 33‬وَل ت ۡس َتوحي ٱۡلسنة وَل‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ََه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ ه‬
‫ِه أ ۡح َس ُن فإحذا ٱَّلحي بَ ۡي َنك َو َب ۡينَ ُهۥ َعد َوة كأن ُهۥ‬ ‫ٱلِت ح َ‬
‫ٱدفع ب ح ح‬
‫َه ٓ ه ُ‬ ‫ََ َُه َٓ ه ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ ٌّ َ‬
‫َبوا َو َما يُلقى َها إحَل ذو‬ ‫ل ۡححيم ‪ 34‬وما يلقىها إحَل ٱَّلحين ص‬ ‫وح‬
‫ه َ َ َه َ َ ه َۡ َۡ َ ۡ ۡ ه‬ ‫ِ‬
‫ٱس َت حعذ بحٱَّللح‬ ‫َح ٍظ َع حظيم ‪ِ 35‬إَوما يَنغنك محن ٱلشيط حن نزغ ف‬
‫هُۡ َ هَ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫إنه ُهۥ ُه َو ه‬
‫ار َوٱلش ۡم ُس‬ ‫حيم ‪َ 36‬وم ۡحن َءاتَٰيتحهح ٱَلل وٱنله‬ ‫ٱلس حم ُ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ َۡ َُ َ َۡ ُ ْ ه‬
‫ج ُدوا ل حلش ۡم حس َوَل ل حلق َم حر َوْۤاوُدُجۡسٱ ِۤهَّلِل ٱَّلحي‬ ‫وٱلقمر َل تس‬
‫ۡ َ َُۡ ْ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َخلَ َق ُه هن إن ُك ُ‬
‫حين ع َ‬
‫حند‬ ‫ٱَّل َ‬ ‫نت ۡم إحيهاهُ ت ۡع ُب ُدون ‪ 37‬فإ ح حن ٱستكَبوا ف‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ون َ َُلۥ ب ه ۡ‬ ‫َِ َ َُ ِ ُ َ‬
‫ٱَل حل َوٱنله َهارح َوه ۡم َل ي َ ۡس َـ ُمون ۩ ‪38‬‬ ‫ح‬ ‫ربحك يسبحح‬

‫‪480‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نز ۡنلَا َعلَ ۡي َها ٱل ۡ َمآءَ‬ ‫ۡرض َخشح َعة فَإ َذا ٓ أَ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ٓ َه َ ََ ۡ َ َ‬
‫ومحن ءاتَٰيتحهحۦ أنك ترى ٱۡل‬
‫ح‬
‫ۡ َ ه ۡ َ َ َ ۡ ه ه ٓ ۡ َ َ َ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ َٰٓ ه ُ َ َ ُ ِ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ۡح ٱلموَت إحنهۥ َع ح‬ ‫ٱهَتت وربت إحن ٱَّلحي أحياها لم ح‬
‫ه ه َ ُۡ ُ َ ٓ َ َ َ َ ََۡ ۡ َ َ ََۡٓ‬ ‫َشء قَد ٌ‬ ‫َ ۡ‬
‫حدون حِف ءاتَٰيتحنا َل َيفون علينا‬ ‫حير ‪ 39‬إحن ٱَّلحين يل ح‬
‫ََۡ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ٌۡ َ ه َۡ‬ ‫ََ َ َُۡ‬
‫َ‬
‫أفمن يلَّق حِف ٱنلارح خۡي أم من يأ حِت ءامحنا يوم ٱلقحيمةح ٱعملوا‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬
‫ه ه َ ََ ْ ِ ۡ‬ ‫ون بَ حص ٌ‬ ‫َ ُۡۡ هُ َ َۡ َُ َ‬
‫حين كف ُروا بحٱَّلحك حر‬ ‫ۡي ‪ 40‬إحن ٱَّل‬ ‫ما حشئتم إحنهۥ بحما تعمل‬
‫ۡ َ ُ ح ُۢ َ ۡ‬ ‫ه َۡ‬
‫ني‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ط‬
‫ح‬ ‫ب‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫‪41‬‬ ‫يز‬ ‫ز‬ ‫ب َ‬
‫ع‬ ‫ل َ هما َجا ٓ َء ُه ۡم ِإَونه ُهۥ لَك َحت ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ُ َ ُ ََ‬
‫حيم ۡححيد ‪ 42‬ما يقال لك‬
‫َ‬
‫ك‬ ‫يَ َديۡهح َو ََل م ۡحن َخ ۡلفهحۦ تََنيل ِم ۡحن َ‬
‫ح‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ َ ه‬ ‫ه َ َۡ َ‬ ‫َ‬
‫لر ُس حل محن ق ۡبل حك إحن َر هبك َّلو َمغفح َرة َوذو‬ ‫حيل ل ح ُّ‬ ‫إحَل ما قد ق‬ ‫‪ 43‬ﭽ قحيل ﭼ‬

‫ت‬ ‫جم ِيا هل َقالُوا ْ ل َ ۡو ََل فُ ِصلَ ۡ‬ ‫ع َحقاب أَ حَلم ‪َ 43‬ول َ ۡو َج َعلۡ َن ُه قُ ۡر َءانًا أ َ ۡع َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫مﭼ‬‫جحِ‬ ‫‪ 44‬ﭽ َءأَ ۡع َ‬
‫َٓ‬
‫حين َء َام ُنوا هدى َوشحفاء‬
‫ْ ُ‬ ‫ب قُ ۡل ُه َو ل هحَّل َ‬ ‫م َو َع َر ِ‬ ‫جحِ‬‫َء َاتَٰي ُت ُه ٓۥ َء۬ا ۡع َ‬
‫ح‬ ‫روح ابلتحقفق‪.‬‬
‫َ ه َ َ ُ ۡ ُ َ ٓ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ ۡ َ ً ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 44‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫وٱَّلحين َل يؤمحنون حِف ءاذان ح حهم وقر وهو علي حهم عم أولئحك‬
‫اد ۡو َن محن هم ََّكن بَعحيد ‪َ 44‬ولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُمو ََس ۡٱلك َحت َ‬ ‫َُ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ب‬ ‫ِۢ‬ ‫ين‬
‫َض بَ ۡي َن ُه ۡم‬ ‫ك لَ ُق ح َ‬ ‫هِ َ‬
‫ت محن ر حب‬ ‫ٱخ ُتل ح َف فحيهح َول َ ۡو ََل َُك َحمة َس َب َق ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ف‬
‫َ َۡ‬ ‫ه َ َ َ‬ ‫َ ِ ِۡ‬ ‫ه َ‬
‫سهحۦ‬ ‫ِإَون ُه ۡم ل حَف شك محن ُه ُم حريب ‪ 45‬م ۡن ع حمل صل ححا فل حنف ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٓ َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ُّ َ َ ه ِ ۡ‬
‫ومن أساء فعليها وما ربك بحظلم ل حلعبحي حد ‪46‬‬

‫‪481‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َمامحهاَ‬ ‫َََ ِ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ َ ُّ ۡ ُ ه َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬


‫‪ 47‬ﭽ ث َم َرت ﭼ‬
‫۞ إحَلهح يرد عحلم ٱلساعةح وما َّترج محن ثمرت محن أ‬
‫ِت حم ُل م ۡحن أُن َث َو ََل تَ َض ُع إ هَل بعح ۡل حمهحۦ َو َي ۡو َم ُي َنادحيه ۡم َأ ۡينَ‬ ‫بدون لأل‪ .‬عىل الإفراد‪ ،‬ووقف ًا َ َ َ ۡ‬
‫وما‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ابلهاء‪.‬‬
‫َ َ ه َُۡ ه َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َه َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ ََ‬
‫ۡشَكءحي قال ٓوا َءاذنك َمام هحنا محن ش حهيد ‪ 47‬وضل عنهم ما َكنوا‬ ‫يه ۡم ﭼ‬‫ﭽ ُي َنادح ُ‬

‫ه َۡ َُ ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ ُّ ْ َ َ ُ ِ ه‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ٱۡلنٰ ُن‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫‪48‬‬ ‫حيص‬ ‫ُم‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫ن‬ ‫ظ‬‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه ُ ه ُّ َ‬ ‫محن ُد ََعٓءح ۡ َ‬
‫ٱلّش ف َي ُـوس ق ُنوط ‪َ 49‬ولئ ح ۡن أذق َن ُه‬ ‫ۡي ِإَون مسه‬ ‫ح‬
‫ٱۡل ۡ‬
‫ٓ ُ‬‫َ‬ ‫َ ُ َ َ َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َر ۡ َ‬
‫ۡحة ِم هحنا حم ُۢن ََ ۡع حد ضـ هرا َء َم هس ۡت ُه َلَقول هن هذا حل َو َما أظ ُّن‬
‫حندهُۥ ل َ ۡل ُ‬ ‫ب إ هن ل ع َ‬ ‫ه َ َ َ ٓ َ َ َ ُّ ۡ ُ َ َ ِ‬
‫ح ۡس َّن‬ ‫جعت إ حل ر ح ح ح‬ ‫ٓ‬ ‫ٱلساعة قائحمة ولئحن ر ح‬
‫اب‬
‫َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ ََُ َ هُ ِ ۡ َ َ‬
‫ذ‬ ‫ع‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫حيق‬ ‫ذ‬ ‫نل‬ ‫و‬ ‫وا‬ ‫ل‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ب‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫َئ هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫فَلَ ُننَ ِب َ ه‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلنٰ حن أع َرض َون َـا حِبَانحبحهحۦ ِإَوذا‬ ‫غل حيظ ‪ِ 50‬إَوذا أنعمنا َع ح‬
‫َ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َ ه ُ ه ُّ َ ُ ُ ٓ‬
‫ٱلّش فذو د ََع ٍء َع حريض ‪ 51‬قل أرءيتم إحن َكن محن عحن حد‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫مسه‬
‫َ‬
‫ق بَعحيد ‪52‬‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُّ ه ۡ ُ َ‬ ‫ه ُه ََُۡ‬
‫ٱَّللح ثم كفرتم بحهحۦ من أضل محمن هو حِف شحقا ِۢ‬
‫سه ۡم َح هِت يَتَ َب هيـ َن ل َ ُه ۡم َأنههُ‬ ‫َ َ ٓ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ‬ ‫‪ 53‬ﭽ َس َُن ُ‬
‫يه ۡم ﭼ‬ ‫ح‬
‫اق و حِف أنف ح ح‬ ‫َني حهم ءاتَٰيتحنا حِف ٱٓأۡلف ح‬ ‫س ح‬
‫ََ ٓ‬ ‫َِ َ َهُ ََ ُِ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ك َشء ش حهيد ‪ 53‬أَل‬ ‫ٌ‬
‫ٱۡلق أو لم يك حف بحربحك أنهۥ َع ح‬
‫ُ ِ َ ۡ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ِ َِ ٓ َِ ۡ ََ ٓ ه‬ ‫ه‬
‫إحن ُه ۡم حِف محرية محن ل حقاءح رب ح حهم أَل إحنهۥ بحك حل َشء ُمحيُۢط ‪54‬‬

‫‪482‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة الشورى‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ‬
‫حين محن ق ۡبل حك‬ ‫ِإَول هٱَّل َ‬ ‫َ َ َ ُ ٓ َۡ َ َ‬
‫وۡح إحَلك‬ ‫ح ٓم ‪ٓ 1‬ع ٓس ٓق ‪ 2‬كذل حك ي ح‬
‫َۡ‬
‫ۡرض‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫حيم ‪َُ َ 3‬لۥ َما ِف ه َ َ‬
‫ح‬
‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫ٱَّلل ۡٱل َعز ُ‬ ‫هُ‬
‫ح‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫‪ 5‬ﭽ ينف حطر‬
‫يم ‪ 4‬تكاد ٱلسموت يتفط ۡرن محن ف ۡوق ح حه هن‬ ‫ل ٱلع حظ ُ‬ ‫َوه َو ٱلع ح ُّ‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫بنون كساكنة بدل التاء مث طاء‬
‫ۡرض‬ ‫حون حِبَ ۡم حد َر ِب ح حه ۡم َوي َ ۡس َتغفح ُرون ل َحمن حِف ٱۡل ح‬ ‫لئكة ي ُ َس ِب ُ‬
‫ح‬ ‫وٱلم َٰٓ ح‬
‫َ َ‬ ‫مكسورة خمففة‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ فَ ۡوقحه ه‬
‫ُ‬
‫حين ٱَّتذوا محن دونحهحۦٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫حيم ‪ 5‬وٱَّل َ‬ ‫َ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ور ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫أَل إن ٱللـه ه َو ٱلغف ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ۡ ََٓ هُ َ ٌ َ َۡ ۡ َ َ ٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫نت َعل ۡي حهم ب ح َوك حيل ‪َ 6‬وكذل حك‬ ‫‪ 6‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡم ﭼمع ًا‪ .‬أو حَلاء ٱَّلل حفحيظ علي حهم وما أ‬
‫ك قُ ۡر َءانًا َع َرب ِيا ِ حتلُنذ َحر أُ هم ۡٱل ُق َرى َو َم ۡن َح ۡول َ َها َوتُنذحرَ‬ ‫َۡ َ َۡٓ َۡ َ‬
‫أوحينا إحَل‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َۡ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ۡ َ‬
‫ۡي ‪7‬‬ ‫يوم ٱۡلمعح َل ريب فحيهح ف حريق حِف ٱۡلنةح وف حريق حِف ٱلسعح ح‬
‫ُ‬ ‫ُۡ ُ َ ََ ٓ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ ه ُ ََ َ َ ُ ۡ ُ ه َ َ َ َ‬
‫كن يدخحل من يشاء حِف‬ ‫ولو شاء ٱَّلل ۡلعلهم أمة وححدة ول ح‬
‫َ هَ ُ ْ‬ ‫َ ه ُ َ َ َُ ِ َ ِ ََ َ‬ ‫َر ۡ َ‬
‫ۡي ‪ 8‬أم ٱَّتذوا‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ون‬ ‫حم‬ ‫ل‬ ‫ٱلظ‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ۡح‬
‫ُ ٓ َ ۡ َ ٓ َ َ ه ُ ُ َ ۡ َ ُّ َ ُ َ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ َ َ ُ ِ‬
‫ك‬‫ۡح ٱلموَت وهو َع ح‬ ‫محن دونحهحۦ أو حَلاء فٱَّلل هو ٱلو حل وهو ي ح‬
‫َ ۡ َ ُ ۡ ُُٓ َ ه‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫َشء قدحير ‪َ 9‬و َما ٱخ َتلف ُت ۡم فحيهح محن َشء فحكمهۥ إحل ٱَّللح‬
‫ُ‬ ‫َ ُ هُ َ ِ َ َۡ َ هۡ ُ َ ُ‬
‫ِإَوَلهح أنحيب ‪10‬‬ ‫ذل حك ُم ٱَّلل رب عليهح ت َوُكت ۡ‬
‫ح‬

‫‪483‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حك ۡم أَ ۡز َوجا َومحنَ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ َ ُ ِ ۡ َ ُ‬


‫ۡرض جعل لكم محن أنفس‬
‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫فاط ُحر ٱلسمو ح‬
‫َ‬
‫ۡ َۡ َ َ‬
‫ٱلس حميعُ‬ ‫َشء َو ُه َو ه‬ ‫ك ۡم فحيهح لَ ۡي َس َك حم ۡثلحهحۦ َ ۡ‬ ‫َۡ َُ ُ‬
‫ٱۡلنع حم أزوجا يذرؤ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ ِ ۡ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َُ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلرزق ل حمن‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض يبسط ح‬ ‫اَلد ٱلسمو ح‬ ‫ٱبل حصيـر ‪َ 11‬لۥ مق ح‬
‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ي َ َشا ٓ ُء َو َي ۡقد ُحر إنه ُ‬
‫ۡشع لكم ِم َحن‬ ‫َش ٍء َعل حيم ‪۞ 12‬‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ۥ‬‫ه‬ ‫ح‬
‫ٓ َ َ‬ ‫َ ه ٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫حي أ ۡو َح ۡي َنا إ ح َۡلك َو َما َو هص ۡي َنا بحه ٓحۦ‬ ‫حين َما َوَّص بحهحۦ نوحا وٱَّل‬ ‫ٱل ح‬
‫ِ‬
‫حين َو ََل َتتَ َف هرقُوا ْ فحيهح َك َُبَ‬ ‫ٱل َ‬ ‫حيموا ْ ِ‬ ‫س أَ ۡن أَق ُ‬ ‫حيم َو ُمو ََس َوعحي َ َٰٓ‬ ‫إبۡ َره َ‬
‫ح‬
‫َ ٓ‬ ‫هُ ََۡ ٓ َ‬ ‫وه ۡم إ ح َ ۡ‬ ‫َ َ َۡ ُ ُ‬ ‫ََ ُۡ ۡ‬
‫ب إح َۡلهح َمن يَشا ُء‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫َي‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫َل‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬ ‫حني‬ ‫ك‬‫ّش‬
‫َع ٱلم ح‬
‫ٓ ُ‬ ‫ََ ُ ْ ه‬ ‫حي إ ََلۡهح َمن يُن ح ُ‬
‫يب ‪َ 13‬و َما تف هرق ٓوا إحَل حم ُۢن ََ ۡع حد َما َجا َءه ُم‬ ‫ََۡ ٓ‬
‫ويهد ح‬
‫هِ َ َ َ‬ ‫ۡٱلع ۡل ُم ََ ۡغ َيُۢا بَ ۡي َن ُه ۡم َول َ ۡو ََل َُك َحمة َس َب َق ۡ‬
‫ل أ َجل ُّم َس ِم‬ ‫ت محن ربحك إ ح َٰٓ‬ ‫ح‬
‫َ َ ِ‬ ‫حين أورثُوا ْ ۡٱلك َحت َ‬ ‫ُ‬ ‫ِإَون هٱَّل َ‬ ‫هُ َ ََُۡ ۡ ه‬
‫ب حم ُۢن ََ ۡع حده ۡحم ل حَف شك‬ ‫ح‬ ‫لق حَض بينهم‬
‫ُ‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َٓ ۡ َ َ َه‬
‫ت َوَل تتب ح ۡع‬ ‫ِم ۡحن ُه ُم حريب ‪ 14‬فل حذل حك فٱدع وٱستقحم كما أمحر‬
‫َُ ۡ ُ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ََٓ ُ ۡ َُۡ َ َ ُ َٓ َ ََ ه‬
‫أهواءهم وقل ءامنت بحما أنزل ٱَّلل محن كحتب وأمحرت حۡلعدحل‬
‫َ ۡ َ ُ ُ ه ُ َ ُّ َ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ‬
‫بينكم ٱَّلل ربنا وربكم نلا أعملنا ولكم أعملكم َل‬
‫ۡي ‪15‬‬ ‫ِإَوَلهح ٱل ۡ َم حص ُ‬
‫َي َم ُع بَ ۡي َن َنا َ ۡ‬ ‫ُ ه َ َََۡ َََۡ ُ ُ هُ َۡ‬
‫حجة بيننا وبينكم ٱَّلل‬

‫‪484‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫يب َ َُلۥ ُح هج ُت ُهمۡ‬ ‫ٱس ُتج َ‬ ‫ٱَّللح حم ُۢن ََ ۡع حد َما ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ه َ ُ َ ٓ ُّ َ‬


‫ح‬ ‫وٱَّلحين ُياجون حِف‬ ‫ََ‬
‫‪ 16‬ﭽ َوعل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫حيد ‪ 16‬ه ُ‬
‫ٱَّلل‬ ‫حند َر ِبه ۡم َو َعلَ ۡيه ۡم َغ َضب َول َ ُه ۡم َع َذاب َشد ٌ‬ ‫حض ٌة ع َ‬ ‫َ َ‬
‫داح‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َۡ ِ َ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ َ ه ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ َ ََ ۡ َ‬
‫ٱَّلحي أنزل ٱلكحتب ب حٱۡل حق وٱل حميان وما يدرحيك لعل ٱلساعة‬
‫َۡ َۡ ُ َ ه َ َ ُۡ ُ َ َ َ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ‬
‫جل بحها ٱَّلحين َل يؤمحنون بحها وٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪17‬‬ ‫يب‬ ‫ر‬
‫قح‬
‫ُ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ه َ ۡ َ ُّ َ َ ٓ ه ه َ ُ َ ُ َ‬
‫ارون حِف‬ ‫مش حفقون محنها ويعلمون أنها ٱۡلق أَل إحن ٱَّلحين يم‬
‫َ ٓ‬ ‫ُ‬
‫يف بحعح َبادحه حۦ يَ ۡر ُزق َمن يَشا ُء‬ ‫ٱَّلل لَط ُ ُۢ‬‫ه‬ ‫ه َ َ َ َ َ‬
‫يد ‪ ُ 18‬ح‬ ‫ٱلساعةح ل حَف ضلِۢل بعح ٍ‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫يز ‪َ 19‬من ََك َن يُر ُ‬ ‫َو ُه َو ۡٱل َقو ُّي ۡٱل َعز ُ‬
‫يد َح ۡرث ٱٓأۡلخ َحرة ح ن حزد َُلۥ حِف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َ ۡ َ ُّ ۡ ُ ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫ٱلن َيا نؤتحهحۦ م ۡحن َها َو َما َُلۥ حِف‬ ‫َح ۡرثحهحۦ ومن َكن ي حريد حرث‬ ‫‪ 20‬ﭽ نؤتحهحﭼ‬

‫ۡش ُعوا ْ ل َ ُهم ِم َحن ِ‬ ‫َۡ َُ ۡ ُ َ َ‬


‫ك َٰٓ ُؤا ْ َ َ‬ ‫ه‬
‫حين َما‬
‫بكرس الهاء دون صة‪.‬‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ۡش‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪20‬‬ ‫يب‬‫ٍ‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ٱٓأۡلخ َحرة ح محن ن‬
‫ٱلظلحمنيَ‬ ‫هُ َ ََۡ َ َ ُ َۡ ۡ َُ َ ََۡ ُ ۡ ه ه‬ ‫ُۢ‬ ‫َۡ ََۡ‬
‫ح‬ ‫لم يأذن بحهح ٱَّلل ولوَل ُك حمة ٱلفص حل لق حَض بينهم ِإَون‬
‫َُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫ني م هحما َك َس ُبوا ْ َو ُهوَ‬ ‫ني ُم ۡشفق َ‬
‫حح‬
‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫لهم عذاب أ حَلم ‪ 21‬ترى‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َواق ُحع ُۢ به ۡم َو هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫ات‬ ‫ات ٱۡلن ح‬ ‫َ‬ ‫ت حِف َر ۡوض ح‬ ‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫حح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫حند َر ِبه ۡم َذل َحك ُه َو ٱل َف ۡض ُل ٱلكب ُ‬ ‫ون ع َ‬ ‫َُ ه ََ ُ َ‬
‫ٓ‬
‫ۡي ‪22‬‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫لهم ما يشاء‬

‫‪485‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َُ ِ ُ هُ َ َُ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ َ ه‬
‫ت‬ ‫ذل حك ٱَّلحي يب حّش ٱَّلل عحباده ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ُۡ ۡ َ ََ َۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ٓ َ ۡ َُ ُ ۡ َ َۡ َ ۡ ً ه َۡ َه‬
‫َتف‬ ‫قل َل أسـلكم عليهح أجرا إحَل ٱلمودة حِف ٱلقرب ومن يق ح‬
‫َۡ َُ ُ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُ ۡ ً ه هَ َُ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ه ۡ َ‬
‫حسنة ن حزد َلۥ فحيها حسنا إحن ٱَّلل غفور شكور ‪ 23‬أم يقولون‬
‫ك َو َي ۡم ُح ه ُ‬ ‫َ ََ هُ َۡ ۡ ََ َۡ َ‬ ‫ََ ه َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ٱف َتـ َرى َع ٱَّللح كذحبا فإحن يشإ ح ٱَّلل َيتحم َع قل حب‬
‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬ ‫كل َحمتهحۦٓ إنه ُهۥ َ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل ه‬ ‫ۡ َ َ َ ُ ُّ ۡ‬
‫ٱلص ُدورح ‪24‬‬ ‫ح ح‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫حق‬ ‫ٱلب حطل وي ح‬
‫َ‬
‫ات َو َي ۡعل ُم‬ ‫ٱتل ۡو َب َة َع ۡن ع َحبادحه حۦ َو َي ۡع ُفوا ْ َعن ه َ‬
‫ٱلس ِي حـ ح‬ ‫َو ُه َو هٱَّلحي َي ۡق َب ُل ه‬
‫ح‬ ‫ﭼ‬
‫َۡ َُ َ‬
‫ون‬ ‫‪ 25‬ﭽ يفعل‬
‫َ‬ ‫ََۡ َ ُ ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫َ َۡ َُ َ‬
‫ت‬ ‫جيب ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ما تفعلون ‪ 25‬ويست ح‬ ‫ابلياء بدل التاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ََ ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫يدهم ِمحن فضلحهحۦ َوٱلكفح ُرون ل ُه ۡم َعذاب شدحيد ‪َ ۞ 26‬ول ۡو‬ ‫وي حز‬ ‫َنل ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫‪ 27‬ﭽ ي ح‬
‫َُُِ َ‬ ‫ََ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ َ ْۡ‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ َ َ َ .‬ه ُ ِ ۡ َ‬
‫َنل بحق َدر‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫بل‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫ع‬
‫ٱلرز ح‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫بسط ٱَّلل ح‬ ‫الزا‪..‬‬
‫َُُِ َۡۡ َ‬ ‫ََُ ه‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ََ ُٓ ه‬ ‫ﭽ ي َ َشا ٓ ُء ونه ُ‬
‫ﭼ‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬
‫َنل ٱلغيث‬ ‫ما يشاء إحنهۥ بحعحبادحه حۦ خبحۡي ب حصۡي ‪ 27‬وهو ٱَّلحي ي ح‬ ‫ح‬
‫يد ‪َ 28‬ومحنۡ‬ ‫ٱۡلم ُ‬‫ل ۡ حَ‬ ‫ۡح َت ُهۥ َو ُه َو ٱل ۡ َو ُّ‬ ‫نشـ ُر َر ۡ َ‬ ‫ُۢ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ‬ ‫اهلمزة‬ ‫إبدال‬ ‫اب‬ ‫وهجني‪:‬‬ ‫رويس عىل‬
‫ح‬ ‫حمن َع حد ما قنطوا وي‬ ‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو‬
‫ََ َ ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ث فحيه َما محن َدٓابهة َو ُهوَ‬ ‫ۡرض وما ب‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ءاتَٰيتحهحۦ خلق ٱلسمو ح‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫املقدم‪ .‬والتسهيل‬
‫ح‬ ‫ﭽ ي َ َشا ٓ ُء انه ُ‬
‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬
‫َ َ ٓ َ َ ُ ِ ُّ َ َ‬ ‫َ َ ٓ َ‬ ‫ََ َۡ‬
‫يبة فب ح َما‬ ‫َع َجعح حه ۡم إحذا يَشا ُء قدحير ‪ 29‬وما أصبكم محن م حص‬ ‫‪ 29‬ﭽ ف ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫حيه َما ﭼ‬
‫ين حِف‬ ‫نتم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫حيك ۡم َو َي ۡع ُفوا ْ َعن َكثۡي ‪َ 30‬و َما ٓ أ ُ‬ ‫ُ‬
‫ت أيۡد‬ ‫َك َس َب ۡ‬
‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ِ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫ََ َ ُ ِ ُ‬ ‫َۡ‬
‫ون ٱَّللح محن و حل وَل ن حصۡي ‪31‬‬ ‫ۡرض وما لكم محن د ح‬ ‫ٱۡل ح‬

‫‪486‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ ۡ‬ ‫َۡ ۡ َ ۡ َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ك حن‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َوم ۡحن َءاتَٰيتحهح ٱۡلوارح حِف ٱبلح حر كٱۡلعل حم ‪ 32‬إحن يشأ يس ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 32‬ﭽ ۡ َ‬
‫ٱۡل َوارحۦ ﭼ‬
‫ِ ُِ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ِ َ ََۡ َۡ َ َ َ َ ََ َ ۡ ٓ ه‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‬
‫حك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ٓأَلتَٰي‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ِف‬
‫ٱلريح فيظللن رواكحد َع ظه حره حۦ إ ح ح‬
‫ن‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ‬
‫ور ‪ 33‬أ ۡو يُوبحق ُه هن ب ح َما ك َس ُبوا َو َي ۡعف َعن كثحۡي ‪34‬‬ ‫صبار ش ٍ‬
‫ك‬
‫ََٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََََۡ ه َ ُ َ ُ َ ٓ َ‬
‫ِف َءاتَٰيت ح َنا َما ل ُهم ِمحن ُمحيص ‪ 35‬فما‬ ‫ويعلم ٱَّلحين يجدحلون ح‬
‫َ ه َ‬
‫حند ٱَّللح خ ۡۡي‬ ‫ٱلن َيا َو َما ع‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬ ‫َشء َف َم َت ُع ۡ َ‬ ‫حيتم ِمحن َ ۡ‬ ‫أُوت ُ‬
‫َ ه َ ََۡ ُ َ‬ ‫ََۡ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ََ َِ ۡ َََهُ َ‬
‫وأََّق ل حَّلحين ءامنوا وَع رب ح حهم يتوُكون ‪ 36‬وٱَّلحين َيتنحبون‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َ َ‬
‫ض ُبوا ه ۡم َيغ حف ُرون ‪37‬‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ِإَوذ‬ ‫حش‬ ‫ٱۡلث حم وٱلفوح‬ ‫كبئحر ح‬
‫ٱلصلَوةَ َوأَ ۡم ُر ُه ۡم ُشو َرى بَ ۡي َن ُهمۡ‬ ‫اموا ْ ه‬ ‫جابُوا ْ ل َحر ِبه ۡم َوأَقَ ُ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫حين ۡ‬‫َو هٱَّل َ‬
‫حح‬
‫َ َ َ َ َُ ُ َُۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫غ ه ۡم‬ ‫َوم هحما َر َزق َن ُه ۡم يُن حفقون ‪ 38‬وٱَّلحين إحذا أصاَهم ٱبل‬
‫ز ُؤا ْ َس ِي َئة َس ِيئَة ِم ۡحثلُ َها َف َم ۡن َع َفا َوأَ ۡصلَحَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ ََ‬
‫ج‬ ‫و‬ ‫‪39‬‬
‫َ َ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ِص‬ ‫ينت ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِص ََ ۡعدَ‬ ‫ٱنت َ َ‬ ‫ني ‪َ 40‬ول َ َمن َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ َ َ ه ه ُ َ ُ ُّ ه‬ ‫ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫فأجرهۥ َع ٱَّللح إحنهۥ َل ُيحب‬ ‫‪ 41‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ه َ ه ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ََُْ َ َ َ َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫يل ‪ 41‬إحنما ٱلسبحيل َع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫حن‬‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ئ‬‫ل‬‫َٰٓ‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫ظ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٍ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ‬
‫ٱۡل ِ حق أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫ۡرض ب َغ ۡۡي ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ۡ‬
‫ِف‬
‫ه َ َ ۡ ُ َ ه َ ََُۡ َ‬
‫ٱَّلحين يظل حمون ٱنلاس ويبغ ح‬
‫ون‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََ َ ََ َ‬ ‫َُ ۡ َ َ ٌ َ‬
‫َب َوغ َف َر إ ح هن ذل َحك ل حم ۡن َع ۡزمح‬ ‫لهم عذاب أ حَلم ‪ 42‬ولمن ص‬
‫ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫هُ َ َ َ‬ ‫ََ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬
‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ِ‬
‫ٱۡلمورح ‪ 43‬ومن يضل ححل ٱَّلل فما َلۥ محن و حل حمن َع حده حۦ وترى‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َه ََُْ َۡ َ َ َُ ُ َ َ ۡ َ َ َ ِ‬ ‫ه‬
‫ٱلظل ح حمني لما رأوا ٱلعذاب يقولون هل إ حل مرد محن سبحيل ‪44‬‬

‫‪487‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُّ ِ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫َوت َرى ُه ۡم ُي ۡع َرضون َعل ۡي َها خشح عحني محن ٱَّل حل ينظرون محن‬
‫َ ه َ َ ُ ْٓ‬ ‫َ ِ ََ َ ه َ َُ ْ ه ۡ َ‬
‫ّسين ٱَّلحين خ حّسوا‬ ‫حين َءامن ٓوا إحن ٱلخ حح‬ ‫َط ۡر ٍف خ حَف وقال ٱَّل‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ُ ۡ ََ ۡ ۡ َۡ َ ۡ َ َ ََ ٓ ه ه‬ ‫ََ ۡ‬
‫أنفسهم وأهل حي حهم يوم ٱلقحيمةح أَل إحن ٱلظل ح حمني حِف عذاب‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪ 45‬ﭽ وأهل حيهم ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ ُ ِ ۡ ۡ َ َ ُ ُ َُ ِ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ُّ‬
‫ون ٱَّللح‬ ‫مقحيم ‪ 45‬وما َكن لهم محن أو حَلَاء ينِصونهم محن د ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ُ‬
‫يبوا ل َحر ِبحكم ِمحن‬
‫ۡ َ ُ ْ‬
‫ج‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫‪46‬‬ ‫يل‬ ‫ب‬ ‫ٱَّلل َف َما َ َُلۥ محن َ‬
‫س‬ ‫َو َمن يُ ۡضل حل ه ُ‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫كم ِمحن هملجإَ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََه ُ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َۡ‬
‫قب حل أن يأت حـ يوم َل مرد َلۥ محن ٱَّللح ما ل‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َٓ َۡ َ َۡ َ‬ ‫ََۡ ََ َ ُ ِ ه‬ ‫‪ 48‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ََ‬
‫كۡي ‪ 47‬فإحن أعرضوا فما أرسلنك‬ ‫يومئحذ وما لكم محن ن ح‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ﭽ َأيۡ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ً‬
‫ٱۡلنٰ َن م هحنا‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫حيه‬‫د‬
‫علي حهم حفحيظا إحن عليك إحَل ٱبللغ ِإَونا إحذا أذقنا ح‬
‫ُ ُۡ ۡ َ ِ َ َ َه َ ۡ َۡ ۡ َ ه‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫صبهم سيحئُۢة بحما قدمت أيدحي حهم فإحن‬ ‫َرۡحة ف حرح ب ح َها ِإَون ت ح‬
‫ِه ُ ۡ ُ ه َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ ٓ َ‬
‫َيلُ ُق َما ي َ َشآءُ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ َ َ َُ‬ ‫‪ 49‬ﭽ يَشا ُء وحنثا ﭼ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱۡلنٰن كفور ‪ 48‬حَّللح ملك ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫‪ 51‬ﭽ ي َ َشا ٓ ُء ونه ُ‬
‫ور ‪ 49‬أ ۡو يُ َز ِو ُجه ۡمُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يهب ل َحمن يشا ُء إنثا َويهب ل َحمن يشا ُء ٱَّلك َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ۥ‬‫ه‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس عىل وهجني‪ :‬ابإبدال اهلمزة‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫يما إحن ُهۥ َعل حيم قدحير ‪۞ 50‬‬ ‫الثانية واو ًا مكسورة‪ ،‬وهو ذك َرانا ِإَونثا َو َي ۡج َعل َمن يَشا ُء َعقح ً‬
‫َ‬ ‫َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ ُ َ َُِ هُ ه َ ًۡ َ‬ ‫املقدم‪ ،‬والتسهيل‪.‬‬
‫َ ٓ َ‬
‫اب‬ ‫ّش أن يكل حمه ٱَّلل إحَل وحيا أو محن ورا ِٕي ححج ٍ‬ ‫وما َكن ل حب ٍ‬ ‫ﭽ يَشا ُء انثا ﭼ‬
‫َ‬ ‫ٌّ‬ ‫َ ََ ُٓ هُ َ‬ ‫َُ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُۡ َ‬ ‫َ ٓ ه‬
‫َع حكحيم ‪51‬‬ ‫وۡح َحإحذنحهحۦ ما يشاء إحنهۥ ح‬ ‫أو ير حسل رسوَل في ح‬ ‫ﭽ يَشا ُء ان ُهۥ ﭼ‬

‫‪488‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نت تَ ۡدري َما ۡٱلك َحتبُ‬ ‫ك ُروحا ِم ۡحن أَ ۡمرنَا َما ُك َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ َ َۡٓ َۡ َ‬
‫وكذل حك أوحينا إحَل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫هَ ٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ج َعل َن ُه نورا ن ۡهدحي بحهحۦ َمن نشا ُء م ۡحن‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َو ََل ۡ َ‬
‫كن‬ ‫ٱۡليم ُن َول ح‬ ‫ح‬
‫ه ه‬ ‫ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه َ‬ ‫‪ 52‬ﭽ حس َرط ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ص َر حط ٱَّللح ٱَّلحي‬ ‫ص َرط م ۡستقحيم ‪ 52‬ح‬ ‫حي إحل ح‬‫ك تلَ ۡهد ٓ‬ ‫عحبادحنا ِإَون‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ور ‪53‬‬‫ۡي ۡٱۡل ُم ُ‬ ‫َٓ َ ه‬
‫ٱَّللح تَ حص ُ‬ ‫ۡرض أَل إ حل‬
‫ۡ‬
‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫َ َُلۥ َما ِف ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ُس َ‬
‫ورة الزخرف‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ ً‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ 2‬إحنا َج َعل َن ُه ق ۡرَٰءنا َع َرب ح ِيا‬
‫ه‬
‫ب‬ ‫ح ٓم ‪َ 1‬وٱلۡك َحتب ٱل ۡ ُ‬
‫م‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ٓ حِ ۡ َ‬‫ُ‬ ‫هَه ُ ۡ َۡ ُ َ‬
‫ل َحك ٌ‬
‫حيم‬ ‫ب َل ۡي َنا ل َع ح ٌّ‬ ‫ح‬ ‫حت‬
‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ِإَون‬ ‫‪3‬‬ ‫ون‬ ‫لعلكم تعقحل‬
‫نت ۡم قَ ۡوما ُّم ّۡسفحنيَ‬ ‫ٱَّل ۡحك َر َص ۡف ًحا أَن ُك ُ‬ ‫َََ ۡ ُ َ ُ ُ ِ‬
‫ۡضب عنكم‬
‫ح‬ ‫‪ 4‬أفن ح‬ ‫ۡ‬
‫ِ ه ِ ه‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ ۡ‬ ‫‪ 7‬ﭽ يَأت ُ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫حيهم ﭼ‬
‫ب إحَل‬ ‫‪ 5‬وكم أرسلنا محن ن حب حِف َٱۡلول حني َ‪ 6‬وما يأتحي حهم حمن ن ح ٍ‬
‫َ َۡ ۡ ٓ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪ 7‬فأهلك َنا أش هد م ۡحن ُهم ََ ۡطشا َو َمَض‬
‫َ َ َ ََُۡ ه ۡ َ ََ ه َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََُ َۡ‬
‫ت وٱۡلۡرض‬ ‫مثل ٱۡلول حني ‪ 8‬ولئحن سأتلهم من خلق ٱلسمو ح‬
‫َ ََ َ ُ ُ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ُ ه َ ََ ُ ه َۡ ُ ۡ‬
‫َلقولن خلقهن ٱلع حزيز ٱلعلحيم ‪ 9‬ٱَّلحي جعل لكم ٱۡلۡرض‬ ‫‪ 10‬ﭽ حم َهدا ﭼ‬
‫َۡ َ َ ََ َ ُ ۡ َ ُ ُ هَه ُ ۡ ََُۡ َ‬
‫مهدا وجعل لكم فحيها سبَل لعلكم تهتدون ‪10‬‬
‫بكرس املمي وفتح الهاء و لأل‪.‬‬
‫بعدها‪.‬‬

‫‪489‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََۡ ه ۡ َ َ َ‬ ‫َ ه َ ه َ َ ه َ ٓ َ ٓ َ ُۢ َ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫وٱَّلحي نزل محن ٱلسماءح ماء بحقدر فأنّشنا بحهحۦ بِلة ميتا كذل حك‬
‫كم ِمحنَ‬ ‫َ ََ ۡ ََۡ َ ُهَ َ َ ََ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫َّت َر ُجون ‪َ 11‬وٱَّلحي خلق ٱۡلزوج ُكها وجعل ل‬
‫َع ُظ ُهوره حۦ ُثمه‬ ‫َ ۡ َُ ْ ََ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ح‬ ‫ك وٱۡلنع حم ما تركبون ‪ 12‬ل حتستوۥا‬ ‫ٱلفل ح‬
‫ه‬ ‫ٱس َت َو ۡي ُت ۡم َعلَ ۡيهح َو َت ُقولُوا ْ ُس ۡب َ‬ ‫ك ۡم إ َذا ۡ‬ ‫َۡ ُُ ْ ََۡ َِ ُ‬
‫ح َن ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫تذكروا ن حعمة رب ح‬
‫َ َ َ‬ ‫هٓ َ‬ ‫َس هخ َر َنلَا َه َذا َو َما ُك هنا َ َُلۥ ُم ۡقرن َ‬
‫حني ‪ِ 13‬إَونا إ حل َر ِب ح َنا ل ُمنقل ُحبون‬ ‫ح‬
‫نٰ َن لك ُفور ُّمب ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ًۡ ه‬ ‫‪َ 14‬و َج َعلُوا ْ َ َُلۥ م ۡحن ع َ‬
‫ني ‪15‬‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫د‬‫ا‬ ‫حب‬
‫َ‬
‫ِإَوذا ب ُ ِ ح َ‬ ‫ۡ‬
‫كم بٱبلَن َ‬ ‫ََ ۡ َ ُ‬ ‫َيلُ ُق ََ َ‬ ‫َ هَ َ ه َۡ‬
‫ّش‬ ‫ني ‪16‬‬ ‫ح ح‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ات‬ ‫ن‬ ‫أ حم ٱَّتذ محما‬ ‫َ ُْ‬
‫َ‬ ‫‪ 18‬ﭽ يَنشؤا ﭼ‬
‫حلرِنَٰمۡح َم َثَل َظ هل َو ۡج ُه ُهۥ ُم ۡس َو ِدا َو ُه َو َك حظيمٌ‬ ‫ۡض َب ل ه‬ ‫أ َح ُد ُهم ب َما َ َ‬
‫ح‬ ‫بفتح الياء وإاكساكن النون‬
‫ام َغ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ۡي ُمبحني ‪18‬‬ ‫‪ 17‬أ َو َمن يُنَ هش ُؤا حِف ٱۡل حل َيةح َو ُه َو حِف ٱۡل َحص ح‬
‫وفخفف‪ .‬الشني مع الإخفاء‪.‬‬
‫‪ 19‬ﭽ حعن َد ه‬
‫ٱلرِنَٰمۡح إ َن ًثا أ َ َشه ُدوا ْ َخ ۡل َق ُهمۡ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ﭼ‬
‫حين ُه ۡم ع َحب ُد ه‬ ‫ك َة هٱَّل َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وجعلوا ٱلملئ ح‬ ‫بنون كساكنة بدل الااء دون‬

‫ٱلر ۡح َم ُن َما‬ ‫ون ‪َ 19‬وقَالُوا ْ ل َ ۡو َشا ٓ َء ه‬ ‫َ ُ َۡ ُ َ َ َُُ ۡ َُۡ َُ َ‬


‫ستكتب شهدتهم ويسـل‬
‫لأل‪ .‬وفتح ادلال‪.‬‬

‫ون ‪ 20‬أَمۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ه َُ َ َ ۡ ۡ ۡ ُ ۡ ه َۡ ُ ُ َ‬
‫عبدنهم ما لهم بحذل حك محن عحل ٍم إحن هم إحَل َيرص‬
‫َۡ َ ُْٓ‬ ‫ُ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ‬ ‫َ َ‬
‫سكون ‪ 21‬بل قالوا‬ ‫َءات ۡين ُه ۡم كحتبا محن ق ۡبلحهحۦ ف ُهم بحهحۦ مستم ح‬
‫ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫ه َ َ َٰٓ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ ۡ َٓ َٓ َ ََ ُ‬
‫َع أمة ِإَونا َع ءاث حرهحم مهتدون ‪22‬‬ ‫إحنا وجدنا َءابا َءنا َٰٓ‬

‫‪490‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ َ‬ ‫ََۡ ِ ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َٓ َۡ َ ۡ‬
‫حير إحَل قال‬ ‫وكذل حك ما أرسلنا محن قبل حك حِف قرية محن نذ ٍ‬
‫ه َ َ َٰٓ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ َُۡ َٓ ه َ َ ۡ َٓ َٓ َ ََ ُ‬
‫َع أمة ِإَونا َع ءاث حرهحم‬ ‫مَتفوها إحنا وجدنا َءابا َءنا َٰٓ‬
‫ُۡ َ َ‬
‫دتمۡ‬ ‫ه َ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ َۡ ُۡ ُ َ ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 24‬ﭽ قل أ َول ۡو ﭼ‬
‫جئتكم بحأهدى محما وج‬ ‫مقتدون ‪ ۞ 23‬قل أولو ح‬
‫َ َۡ َ ََٓ ُ ۡ َ ُْٓ ه َ ٓ ُۡ ۡ‬
‫بضم القاف وحذف ا لأل‪..‬‬
‫َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫عليهح ءاباءكم قالوا إحنا بحما أرسحلتم بحهحۦ كفحرون ‪24‬‬
‫ۡ‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫َ ََ َۡ ُۡ ۡ َ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َُ ُۡ َ‬
‫ني ‪ِ 25‬إَوذ‬ ‫فٱنتقمنا محنهم فٱنظر كيف َكن ع حقبة ٱلم ح‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫ََۡ ٓ ه ََٓ ِ ه َُُۡ َ‬
‫حيم حۡلَحيهح وقو حمهحۦ إحن حّن براء محما تعبدون ‪ 26‬إحَل‬ ‫قَ َال إبۡ َره ُ‬
‫ح‬
‫َ َ‬
‫حين ‪َ 27‬و َج َعل َها ُك َحمَۢة بَاق َحية حِف‬ ‫د‬‫ه‬‫هٱَّلحي َف َط َرِن فَإنه ُهۥ َس َي ۡ‬ ‫حينۦ ﭼ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 27‬ﭽ سيهد ح‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ ۡ َ ه ۡ ُ َ َٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َعقحبهحۦ لَ َع هل ُه ۡم يَ ۡ‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫هؤَلءح َو َءابَا َءه ۡم‬ ‫ج ُعون ‪ 28‬بل متعت‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ُّق َو َر ُسول ُّمبني ‪َ 29‬ول هما َجا َء ُه ُم َ‬ ‫ۡ‬
‫َح هِت َجا َء ُه ُم َ‬‫ٓ‬
‫ٱۡل ُّق‬ ‫ح‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫قَالُوا ْ َه َذا س ۡ‬
‫ححر ِإَونا بحهحۦ كفح ُرون ‪َ 30‬وقالوا ل ۡوَل ن ِ حزل هذا‬
‫َُ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َع َر ُجل ِم َحن ۡٱل َق ۡر َيتَ ۡني َ‬ ‫ُۡ ۡ َ ُ ََ‬
‫سمون‬ ‫يم ‪ 31‬أهم يق ح‬ ‫ٍ‬ ‫ظ‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ٱلقرءان‬
‫ٱل ۡنياَ‬ ‫يش َت ُه ۡم حِف ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوة ح ُّ‬ ‫َ َۡ َ َِ َ َۡ ُ َ َ َۡ ََُۡ ه َ‬
‫رۡحت ربحك َنن قسمنا بينهم معح‬ ‫ۡحه ﭼ‬ ‫‪ 32‬ﭽ َر ۡ َ‬

‫ُ‬ ‫َِه َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ََۡ ۡ َ‬


‫خذ ََ ۡعض ُهم ََ ۡعضا‬ ‫َو َرفعنا ََعض ُه ۡم ف ۡوق ََعض د َرجت حَلت ح‬
‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬

‫َ ََۡ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُس ۡخر ِيا َو َر ۡ َ‬


‫ت َر ِبحك خ ۡۡي ِم هحما َي َم ُعون ‪ 32‬ولوَل أن‬ ‫ۡح ُ‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح‬ ‫ك ُف ُر ب ه‬ ‫َ ُ َ ه ُ ه َ َ ََ َ َ َ ۡ‬
‫يكون ٱنلاس أمة وححدة ۡلعلنا ل حمن ي‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫بلح ُ ُيوت ح حه ۡم ُسقفا ِمحن ف حضة َو َم َعارح َج َعل ۡي َها َيظ َه ُرون ‪33‬‬

‫‪491‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ ُّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ‬ ‫َ ُُ ۡ ََۡ َ ُ ُ ً َ ََۡ َه ُ َ‬ ‫‪ 35‬ﭽ ل َما ﭼ‬


‫َ‬
‫كـون ‪ 34‬وزخرفا ِإَون ك ذل حك‬ ‫وبلح يوت ح حهم أبوبا وِسرا عليها يت ح‬
‫ني ‪َ 35‬و َمن‬ ‫ك ل ۡحل ُم هتق َ‬
‫ح‬
‫َ َِ َ‬
‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َحرةُ عحند ر حب‬
‫ُّ ۡ‬
‫ٱۡل َيوة ح‬‫ل َ هما َم َت ُع ۡ َ‬ ‫بتخف‪ .‬املمي‪.‬‬
‫َُِ ۡ‬
‫َ‬
‫ه َۡ َُِ ۡ ُ َ َۡ ََُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ض‬ ‫‪ 36‬ﭽ يقي ح‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ‬
‫يعش عن ذحك حر ٱلرۡحـ حن نقيحض َلۥ شيطنا فهو َلۥ ق حرين ‪36‬‬ ‫ابلياء بدل النون‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ون ُه ۡم َعن ه‬ ‫ه ُ ۡ َ َ ُ ُّ َ‬
‫يل َو َي ۡح َس ُبون أن ُهم ُّم ۡه َت ُدون ‪37‬‬
‫ََ ۡ ُ َ‬
‫ب‬ ‫ٱلس‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫َل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ِإَون‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫سب‬ ‫‪ 37‬ﭽ ويح ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ ه َٰٓ َ َ ٓ َ َ َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫ني فب حئ َس‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫ق‬
‫ح ح‬ ‫ّش‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ّن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫تَٰي‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ِت‬ ‫ح‬
‫َۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َُۡۡ ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َ َ ُ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫‪ 41‬ﭽ نَ ۡذ َه َ ُۢ‬
‫اب‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ب‬
‫ٱلق حرين ‪ 38‬ولن ينفعكم ٱَلوم إحذ ظلمتم أنكم حِف ٱلعذ ح‬
‫َُۡۡ ََ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ ه َ ۡ َ‬ ‫خرية مع ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫رويس ابإكساكن النون ا لأ‬
‫َتكون ‪ 39‬أفأنت تس حمع ٱلصم أو تهدحي ٱلعم ومن َكن حِف‬ ‫الإقالب‪ ،‬والوق‪ .‬عقهيا اب لأل‪ ..‬مش ح‬
‫ون ‪ 41‬أَوۡ‬ ‫َ ه َ ۡ َ َ ه َ َ ه ۡ ُ ُّ َ ُ َ‬
‫ضلل ُّمبحني ‪ 40‬فإحما نذهب بحك فإحنا محنهم منتقحم‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪ 42‬ﭽ ن حر َينك ﭼ‬
‫َ ۡ َۡ ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ه ََ‬ ‫رويس ابإكساكن النون الثانية مع ُ َ ه َ ه‬
‫ن حرينك ٱَّلحي وعدنهم فإحنا علي حهم مقتدحرون ‪ 42‬فٱستمسحك‬ ‫الإخفاء‪.‬‬
‫هُ َ ۡ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ ُ َ َۡ َ ه َ ََ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ﭽ َعلَ ۡي ُ‬
‫ه‬
‫صرط مستقحيم ‪ِ 43‬إَونهۥ َّلحكر لك‬ ‫وۡح إحَلك إحنك َع ح‬ ‫بحٱَّلحي أ ح‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َۡ َۡ َ ۡ َۡ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َۡ ُۡ َُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ول حقومحك وسوف تسـلون ‪ 44‬وسـل من أرسلنا محن قبل حك محن‬ ‫‪ 43‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ََ‬ ‫َ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح َءال َحهة ُي ۡع َب ُدون ‪َ 45‬ولق ۡد أ ۡر َسل َنا‬ ‫ُّر ُسل َحنا ٓ أ َج َع ۡل َنا محن ُدون ه‬
‫ح‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫ب‬ ‫ُمو ََس أَ‍ِب َتَٰيت ح َنا ٓ إ َل ف ۡحر َع ۡو َن َو َم ََليْهحۦ َف َق َال إ ِّن َر ُسو ُل َر ِ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َٓ َ ُ َِۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫حكون ‪47‬‬ ‫ني ‪ 46‬فل هما َجا َءهم أَ‍ِبتَٰيتحنا إحذا هم محنها يض‬
‫ٓ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ۡٱل َعلَم َ‬
‫ح‬

‫‪492‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َب م ۡحن أُ ۡخت ح َها َوأَ َخ ۡذ َنهمُ‬ ‫كَُ‬ ‫ِ ۡ َ َ ه َ َ ۡ‬


‫َو َما ن حري حهم محن ءاي ٍة إحَل حِه أ‬
‫ُ‬ ‫يهم ﭼ‬ ‫‪ 48‬ﭽ نُر ُ‬
‫ح‬
‫ع َنلاَ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫بٱلۡ َع َذ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ‬
‫ج ُعون ‪ 48‬وقالوا يأيه ٱلسا ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حر ٱد‬ ‫اب لعلهم ير ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها ﭼ‬ ‫‪ 49‬ﭽ َٰٓ‬
‫َ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫ك ب َما َعه َد ع َ‬ ‫َه َ‬
‫حند َك إحن َنا ل ُم ۡه َت ُدون ‪ 49‬فل هما كشف َنا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫رب‬ ‫وقف ًا اب لأل‪..‬‬
‫ۡ َۡ ُ‬ ‫ََ َ‬ ‫َُۡ ُ َۡ َ َ َ ُ ۡ َ ُُ َ‬
‫عنهم ٱلعذاب إحذا هم ينكثون ‪ 50‬ونادى ف حرعون حِف‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ََ‬
‫حِص َو َه حذه ح ۡٱۡلنۡ َهرُ‬ ‫ك م ۡ َ‬ ‫ُۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ق ۡو حمهحۦ قال تَٰيقو حم أليس حل مل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َۡ ََ۠ َ ۡ ِ ۡ َ َ‬ ‫َۡ ٓ َََ ُۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ِصون ‪ 51‬أم أنا خۡي محن هذا‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫ِت‬ ‫ح‬ ‫ِت‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫َت ح‬
‫َّق َعلَيهحۡ‬ ‫َٓ ُۡ‬ ‫ََ َ َ ُ‬ ‫هٱَّلحي ُه َو َ‬
‫ني ‪ 52‬فَلَ ۡوَل أل ح َ‬ ‫اد يُب ُ‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ني‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ٓ َ َ َ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ِ ََ‬
‫َتنحني ‪53‬‬ ‫ب أو جاء معه ٱلملئحكة مق ح‬ ‫أسوحرة محن ذه ٍ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ه ََۡ ُ َََ ُ ُ هُ ۡ َ ُ ْ َۡ َ‬
‫سقحني ‪54‬‬ ‫فٱستخف قومهۥ فأطاعوه إحنهم َكنوا قوما ف ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ََ ََۡۡ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ََهٓ َ َ ُ َ‬
‫ٱنتق ۡم َنا محنهم فأغرقنهم أَجعحني ‪55‬‬
‫َ‬ ‫اسفونا‬ ‫فلما ء‬
‫ََه ُ‬ ‫َ َ ََۡ ُ ۡ َ َ َََ ِ‬
‫ۡض َب ۡٱَ ُن‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫۞‬ ‫‪56‬‬ ‫خر َ‬
‫ين‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حٓأۡل‬ ‫فجعلنهم سلفا ومثَل ل‬
‫‪ 58‬ﭽ َء۬ا ل َحه ُت َنا ﭼ‬
‫ون ‪َ 57‬وقَال ُ ٓوا ْ َء َأل َحه ُت َنا َخ ۡۡيٌ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ ً َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ َ ُّ َ‬
‫مريم مثَل إحذا قومك محنه ي حصد‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ َ ُ ُ َ َ ه َ َ َ ُۢ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ٌ َ ُ َ‬
‫أم هو ما ۡضبوه لك إحَل جدَل بل هم قوم خ حصمون ‪ 58‬إحن‬
‫ُ َ ه َ ۡ ٌ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ِ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬
‫هو إحَل عبد أنعمنا عليهح وجعلنه مثَل حبل حّن إحسرءحيل ‪59‬‬
‫َُُۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ ه َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٓ ُ ََ َ ۡ‬
‫ۡرض َيلفون ‪60‬‬ ‫ولو نشاء ۡلعلنا محنكم ملئحكة حِف ٱۡل ح‬

‫‪493‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ص َرط‬ ‫ون هذا ح‬


‫َ َ‬ ‫هُ َ ۡ ِ ه َ ََ ََُۡ ه َ َ ه ُ‬ ‫َ ه ُ‬
‫ِإَونهۥ لعحلم ل حلساعةح فَل تمَتن بحها وٱتبحع ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 61‬ﭽ وٱتبحع ح‬
‫ه َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ه ُ‬ ‫َ‬
‫ُّم ۡس َتقحيم ‪َ 61‬وَل يَ ُص هدنك ُم ٱلش ۡي َط ُن إحن ُهۥ لك ۡم َع ُد ِو ُّمبحني‬
‫ابلياء وص ًال‪ ،‬وزاد بعقوب وقف ًا‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭽ حس َرط ﭼ مع ًا‪.‬‬


‫ٱۡل ۡحكمةحَ‬ ‫َ َ َۡ ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ‬
‫جئتكم ب ح‬ ‫ت قال قد ح‬ ‫‪َ 62‬ول هما جا َء عحيس بحٱبليحن ح‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫َ هُ ْ ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َُِ َ َ ُ َۡ َ‬
‫و حۡلَي حـن لكم َعض ٱَّلحي َّتتل حفون فحيهح فٱتقوا‬ ‫‪ 63‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫ه ه َ ُ َ َ ِ َ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫ح‬ ‫حيع‬
‫ص َرط‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ٱع‬ ‫ف‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ب‬
‫ح‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ـ‬‫ٱلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪63‬‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫حيع‬‫ط‬ ‫وأ‬ ‫ابإبثاا الياء وقفا‪ً.‬‬
‫َۡ ۡ ََۡ ِه َ َ َُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َََۡ َۡ‬
‫ُّم ۡس َتقحيم ‪ 64‬فٱختلف ٱۡلحزاب حمن بين ح حهم فويل ل حَّلحين ظلموا‬ ‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اع َة أَن تَأۡت َحيهمُ‬ ‫ٱلس َ‬ ‫ون إ هَل ه‬ ‫َۡ َ ُ ُ َ‬
‫ر‬ ‫نظ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫‪65‬‬ ‫م‬
‫َۡ َ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ح‬ ‫اب يو ٍم أ ٍ‬
‫َل‬
‫ح‬ ‫محن عذ ح‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫َۡ هٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 68‬ﭽ تَٰيعح َبادحۦ ﭼ‬
‫ََغ َتة َوه ۡم َل يَش ُع ُرون ‪ 66‬ٱۡلخحَلء يومئحذِۢ َعضهم بلح ع ٍض‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫رويس ابلياء كساكنة وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ك ُم ۡٱَلَ ۡو َم َو ََلٓ أَ ُ‬
‫نت ۡم‬
‫َ َ ح َ َ ٌۡ َ َۡ ُ‬
‫ني ‪ 67‬تَٰيعحباد َل خوف علي‬ ‫َع ُد ٌّو إ هَل ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫َ َ‬
‫‪ 71‬ﭽ خ ۡوف ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ ُ ُ ْ‬
‫ني ‪ 69‬ٱدخلوا‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ أَ‍ِب َتَٰيت َنا َو ََكنُوا ْ ُم ۡسلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ون ‪ 68‬هٱَّل َ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫ِتزن‬
‫بفتح الفاء دون تنوين‪.‬‬
‫ََ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 71‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫اف َعلَ ۡيهم بص َ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َۡ ه َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫حاف‬ ‫ح ح ح‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫‪70‬‬ ‫ون‬ ‫ٱۡلنة أنتم وأزوجكم ِتَب‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َّل ۡٱۡلَ ۡع ُنيُ‬ ‫ۡ َ ُ ُ َ َ َ ُّ‬ ‫َ‬
‫محن ذهب وأكواب وفحيها ما تشت حهيهح ٱۡلنفس وت‬
‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ َ ََ ۡ‬ ‫ﭽ تش َت حَه ﭼ‬
‫َۡ‬

‫نتمۡ‬ ‫وها ب َما ُك ُ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ه ُ ه ٓ ُ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ََ ُۡ َ َ ُ َ‬ ‫بغري هاء ا لأخري وص ًال‪.‬‬


‫ح‬ ‫وأنتم فحيها خ حِلون ‪ 71‬وت حلك ٱۡلنة ٱل حِت أورحثتم‬
‫َ ُ ۡ َ َ َ َ َ ِ َۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ت ۡع َملون ‪ 72‬لكم فحيها فكحهة كثحۡية محنها تأكلون ‪73‬‬

‫‪494‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َت َع ۡن ُه ۡم َو ُهمۡ‬ ‫ون ‪ََ 74‬ل ُي َف ه ُ‬‫َ َهَ َ ُ َ‬


‫اب جهنم خ حِل‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ۡ‬
‫إحن ٱلمج حرمحني حِف عذ ح‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ ُ ْ ُ ُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪76‬‬ ‫ح‬ ‫كن َكنوا هم‬ ‫فحيهح ُم ۡبل ُحسون ‪َ 75‬وما ظل ۡمن ُه ۡم َول ح‬
‫ون ‪ 77‬لَ َقدۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ َ َ َ ه ُ ه ُ َ‬ ‫ََ َْۡ َ َ ُ َۡ‬
‫ونادوا تَٰيمل حك حَلق حض علينا ربك قال إحنكم مكحث‬
‫َۡ‬ ‫َۡ ِ َ َ ه َ ۡ َ َ ُ ۡ ۡ َ ِ َ ُ َ‬ ‫َۡ ُ‬
‫كن أكَثكم ل حلح حق ك حرهون ‪ 78‬أم‬ ‫جئنكم بحٱۡل حق ول ح‬ ‫ح‬ ‫ﭼ‬
‫َۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫سب‬ ‫‪ 80‬ﭽ ُي ح‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ه َ َ ۡ َ ُ ه ُۡ‬ ‫ََۡ ُ ْٓ َۡ َ ه ُ ۡ ُ َ‬
‫َبمون ‪ 79‬أم ُيسبون أنا َل نسمع حِسهم‬ ‫أبرموا أمرا فإحنا م ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َ‬
‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ََۡ ُ ََ َ ُ ُ َُ ََ ۡ ۡ َ ۡ ُُ َ‬ ‫ﭽ َل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫وَنوىهم بل ورسلنا لي حهم يكتبون ‪ 80‬قل إحن َكن ل حلرِنَٰمۡح‬
‫ت َوٱۡل ح َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حين ‪ُ 81‬سبح َن َر ِب ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫۠‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ب‬ ‫َول فأنا أ هول ٱلعبد َ‬ ‫ه ٓ َ‬
‫ۡرض ر ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلس َماءح اله ﭼ‬ ‫‪ 84‬ﭽ‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َُ ُ ْ َََُۡ ْ َ ه َُ ُ ْ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬ٱل َع ۡر حش ع هما يَ حصفون ‪ 82‬فذرهم َيوضوا ويلعبوا حِت يلقوا‬
‫ه َٓ َ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫ََُ ه‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ ُ ُ ه‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 85‬ﭽ ير ح‬
‫ۡرض‬ ‫رويس ابلياء املفتوحة وكرس يومهم ٱَّلحي يوعدون ‪ 83‬وهو ٱَّلحي حِف ٱلسماءح إحله و حِف ٱۡل ح‬
‫ت‬ ‫ك ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬
‫َُ ُ ۡ ُ‬ ‫َََ َ ه‬
‫ار َك ٱَّلحي َلۥ مل‬ ‫حيم ‪ 84‬وتب‬ ‫حيم ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫إ ح َله َو ُه َو ۡ َ‬ ‫اجلمي‪.‬‬
‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫روح ابلتاء املفتوحة وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ۡرض َوما بينه َما َوعحندهُۥ عحلم ٱلساعةح ِإَوَلهح ترجعون ‪85‬‬ ‫َوٱۡل ح‬ ‫َ‬
‫ج ُعون ﭼ‬ ‫ﭽ تر ح‬
‫َۡ‬
‫َ‬ ‫ه َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َو ََل َي ۡمل ُحك هٱَّل َ‬
‫حين يَ ۡد ُعون محن دونحهح ٱلشف َعة إحَل َمن ش حه َد‬ ‫َ‬
‫‪ 88‬ﭽ َوقحيل ُهۥ ﭼ‬
‫َ َ َ ََُۡ ه ۡ َ ََ ُ ۡ ََُ ُ ه ه‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫بفتح الالم ومض الهاء وصقهتا ب ۡ َ‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ٱۡل ِ حق َوه ۡم َي ۡعل ُمون ‪ 86‬ولئحن سأتلهم من خلقهم َلقولن‬ ‫ح‬
‫ُۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ِ ه َ َٰٓ ُ َ ٓ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بواو‬
‫ب إحن هؤَلءح قوم َل يؤمحنون ‪88‬‬ ‫فأّن يؤفكون ‪ 87‬وقحيلحهحۦ تَٰير ح‬
‫َ َ‬ ‫ُۡ َ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ‬
‫ٱصف ۡح عن ُه ۡم َوقل َسلم ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون ‪89‬‬ ‫ف‬
‫‪.‬‬

‫‪495‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُس َ‬
‫ورة ادلخان‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫نز ۡل َن ُه ِف َ َۡللَة ُّم َب َر َكة إنها ُكناه‬ ‫َ‬ ‫هٓ َ‬ ‫ح ٓم ‪َ 1‬و ۡٱلك َحتب ٱل ۡ ُ‬
‫ٍ ح‬ ‫ح‬ ‫ني ‪ 2‬إحنا أ‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َٓ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ۡ َ ُ ُ ُّ ۡ َ‬
‫حيم ‪ 4‬أ ۡمرا ِم ۡحن عحندحنا إحنا‬ ‫منذحرحين ‪ 3‬فحيها يفرق ك أم ٍر حك ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫حيم ‪َ 6‬ر ِ‬ ‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس حم ُ‬ ‫ك إنه ُهۥ ُه َو ه‬ ‫ََۡ ِ هِ َ‬ ‫ُك هنا ُم ۡر حسل َ‬ ‫‪ 7‬ﭽ َر ُّب ﭼ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ۡح‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫حني‬
‫َٓ َ َ ه‬ ‫نتم ُّموقحن َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما إن ك ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫بضم الااء‪.‬‬
‫حني ‪َ 7‬ل إحله إحَل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت وٱۡل‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ۡ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ ۡ َ ُ ُ َ ُّ ُ ۡ َ َ ُّ َ ٓ ُ ۡ َ‬
‫ۡحۦ وي حميت ربكم ورب َءابائحك ُم ٱۡلول حني ‪ 8‬بل هم حِف‬ ‫هو ي ح‬
‫َ‬
‫ُّ‬ ‫ه َُٓ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ َۡ‬ ‫َ ِ ۡ َ‬
‫شك يَل َع ُبون ‪ 9‬فٱرتقحب ي ۡوم تأ حِت ٱلسماء بحدخان مبحني ‪10‬‬
‫ٱكشح ۡف َع هنا ۡٱل َع َذابَ‬ ‫ۡ‬ ‫اب أَ حَلم ‪ 11‬هر هبناَ‬ ‫اس َه َذا َع َذ ٌ‬ ‫َي ۡغ ََش ٱنله َ‬
‫ٱَّل ۡحك َرى َوقَ ۡد َجا ٓ َء ُه ۡم َر ُسول ُّمبني ‪ُ 13‬ثمه‬ ‫َ ه َُ ُ ِ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ‬
‫ح‬ ‫إحنا ُمؤم ُحنون ‪ 12‬أّن لهم‬
‫َ ً‬ ‫ه َ ُ ْ َۡ َ‬ ‫ََهْۡ َ ُۡ ََ ُ ْ ُ َ ه هُۡ ٌ‬
‫اب قل حيَل‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫وا‬ ‫حف‬ ‫ش‬ ‫َك‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪14‬‬ ‫ون‬ ‫تولوا عنه وقالوا معلم ُمن‬
‫َ‬ ‫ى إنها ُم َ‬ ‫كَۡ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َۡۡ َ َ ۡ ُ‬ ‫ه ُ ۡ َٓ ُ َ‬
‫نتقح ُمون‬ ‫ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫َب‬ ‫ٱل‬ ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ط‬ ‫ٱبل‬ ‫ش‬ ‫ط‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪15‬‬ ‫ون‬ ‫إحنكم َعئحد‬
‫َۡ‬ ‫‪َ ۞ 16‬ولَ َق ۡد َف َت هنا َق ۡبلَ ُه ۡم َق ۡو َم ف ۡحر َع ۡو َن َو َجا ٓ َء ُه ۡم َر ُسول َكر ٌ‬
‫يم ‪ 17‬أن‬ ‫ح‬
‫َ َ ه ِ َ ُ ۡ َُ ٌ َ‬ ‫َ ُّ ٓ ْ َ‬
‫أدوا إحلـ عحباد ٱَّللح إ ح حّن لكم رسول أمحني ‪18‬‬ ‫ه‬

‫‪496‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ِ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ََ ه َۡ ُ ْ ََ ه ِ‬ ‫َۡ ُُ‬
‫ِإَوّن‬
‫وأن َل تعلوا َع ٱَّللح إ ح حّن ءاتحيكم بحسلطن مبحني ‪ 19‬ح‬ ‫ونۦ ﭼ‬ ‫‪ 20‬ﭽ ترَج ح‬
‫هۡ ُۡ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ ُ َ ِ َ َِ ُ ۡ َ َۡ ُ‬ ‫ﭼ‬
‫َ ۡ َ ُ‬
‫ون ‪ِ 20‬إَون لم تؤمحنوا حل‬ ‫ح‬ ‫َج‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ۦ‬ ‫ون‬
‫ح‬ ‫‪ 21‬ﭽ فٱع ح‬
‫َتل‬
‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َ ه ُ ٓ َ ه َ َٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُّ ۡ ُ َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪ُ َ ۡ َ .‬‬
‫ون ‪ 21‬فدَع ربهۥ أن هؤَلءح قوم ُم حرمون ‪ 22‬فأ ح‬
‫ِس‬ ‫َتل ح‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء ﭼ فٱع ح‬ ‫‪ 29‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ه‬
‫ۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ً ه ُ‬
‫بضم الهاء واملمي وصال ووقفا بحعح َبادحي َۡلَل إحنكم ُّم هت َب ُعون ‪َ 23‬وٱت ُركح ٱبلَ ۡح َر َره ًوا إحن ُه ۡم ُجند‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ُّمغ َرقون ‪ 24‬ك ۡم ت َركوا محن َجنت َوع ُيون ‪َ 25‬و ُز ُروع َو َمقام‬
‫ني ‪َ 27‬ك َذل َحك َوأَ ۡو َرثۡ َن َها قَ ۡوماً‬ ‫كه َ‬ ‫حيها ف حح‬
‫ََۡ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫ك حريم ‪ 26‬ونعمة َكنوا ف‬
‫َ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َۡ ُ ه َ ُٓ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫اخر َ‬ ‫َ َ‬
‫ين ‪ 28‬فما بكت علي حهم ٱلسماء وٱۡلۡرض وما َكنوا‬ ‫ء ح‬
‫حيل م َحن ۡٱل َع َذاب ٱل ۡ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ه ۡ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫نظر َ‬ ‫ُ َ‬
‫ني ‪30‬‬ ‫ه‬
‫ح ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ين ‪ 29‬ولقد َنينا ب حّن إحسرء‬ ‫م ح‬
‫َتن ُه ۡم‬
‫ۡ ََۡ‬ ‫ََ‬
‫حني ‪َ 31‬ولق حد ٱخ‬ ‫محن ف ۡحر َع ۡو َن إنه ُهۥ ََك َن ََع حَلا ِم َحن ٱل ۡ ُم ّۡسف َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ْ‬
‫ت َما فحيهح ب َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ۡ ََ َۡ َ َ‬
‫لؤا‬ ‫َع عحل ٍم َع ٱلعل حمني ‪َ 32‬و َءات ۡين ُهم م َحن ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫ِه إ هَل َم ۡوتَتُ َنا ۡٱۡلُو َل َوماَ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ن‬
‫ۡ‬
‫إ‬ ‫‪34‬‬
‫ه َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ُ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ني ‪ 33‬إحن هؤَلءح َلقول‬ ‫ُّمب ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ين ‪ 35‬فَأتُوا ْ أَ‍ِببَآئ َنا ٓ إن ُك ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫حني ‪ 36‬أ ُه ۡم َخ ۡ ٌ‬
‫ۡي‬ ‫نّش َ‬
‫ح ح‬ ‫َنن بحم ح‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ َۡ ۡ َ ُ ۡ هُ ۡ َ ُ ْ ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُۡ ُه َ ه‬
‫أم قوم تبع وٱَّلحين محن قبل ح حهم أهلكنهم إحنهم َكنوا ُم حرمحني ‪37‬‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 38‬ماَ‬ ‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما َلعب َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫َو َما َخلَ ۡق َنا ه َ َ‬
‫حح‬ ‫ت وٱۡل‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫َۡ ِ َ َ ه َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َۡ َ ٓ ه‬
‫كن أكَثهم َل يعلمون ‪39‬‬ ‫خلقن ُه َما إحَل بحٱۡل حق ول ح‬

‫‪497‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ََۡ َ ُ ۡ َ ًۡ‬ ‫َ ُُ ۡ َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬


‫إحن يَ ۡو َم ٱلف ۡص حل محيقتهم أَجعحني ‪ 40‬يوم َل يغ حّن مول عن مول‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل إنه ُهۥ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫ون ‪ 41‬إ هَل َمن هرح َحم ه ُ‬ ‫َ ۡ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫‪ 43‬ﭽ َش َ‬
‫يز‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫شيـا وَل هم ينِص‬ ‫ج َره ﭼ‬
‫َ ُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ َۡ‬ ‫ه َ َ َ َ ه ُّ‬
‫وم ‪ 43‬طعام ٱۡلثحي حم ‪ 44‬كٱلمه حل يغ حل‬ ‫ٱلزق ح‬ ‫حيم ‪ 42‬إحن شجرت‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ه‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫َۡ‬
‫َ‬ ‫ون ‪َ 45‬ك َغ ۡل ۡ َ‬ ‫ِف ۡٱبلُ ُ‬
‫ٓ‬ ‫ُ ُ ُ َ ۡ ُ‬ ‫‪ 45‬ﭽتغ حلﭼ‬
‫ٱعتحلوهُ إ حل َس َواءح‬ ‫ٱۡل حمي حم ‪ 46‬خذوه ف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ط‬ ‫ح‬ ‫روح ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ۡ‬
‫ُۡ‬
‫ٱۡل حمي حم ‪ 48‬ذق‬ ‫حي حم ‪ُ 47‬ث هم ُص ُّبوا ْ َف ۡو َق َرأ حسهحۦ م ۡحن َع َذاب ۡ َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡل‬
‫َ ۡ ُ‬
‫‪ 47‬ﭽ فٱع ُتلوهُ ﭼ‬
‫ح‬
‫ََُۡ َ‬ ‫يم ‪ 49‬إ هن َه َذا َما ُك ُ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫َتون ‪50‬‬ ‫نتم بحهحۦ تم‬ ‫كر ُ‬ ‫بضم التاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫إحنك أنت ٱلع حزيز ٱل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫إ هن ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫ني حِف َمقا ٍم أ حمني ‪ 51‬حِف َجنت َوع ُيون ‪ 52‬يَلبَ ُسون محن‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ور عحني ‪54‬‬ ‫حني ‪َ 53‬ك َذل َحك َو َز هو ۡج َن ُهم ِبُ‬ ‫َبق ُّم َت َقبل َ‬ ‫ِإَوستَ ۡ َ‬
‫ندس ۡ‬ ‫ُس ُ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حيها ٱل ۡ َم ۡو َ‬ ‫ون ف َ‬ ‫َ َُ ُ َ‬ ‫ك ِل َفك َحهة َءا حمن َ‬ ‫ُ‬ ‫ون ف َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ت‬ ‫حني ‪َ 55‬ل يذوق‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫حيه‬ ‫يدع‬
‫ِ هِ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َََۡۡ ُۡ َ َ ََ ُ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫حي حم ‪ 56‬فضَل محن ربحك‬ ‫إحَل ٱلموتة ٱۡلول ووقىهم عذاب ٱۡل ح‬
‫َ َ ه‬
‫ّسن ُه بحل َحسان حك ل َعل ُه ۡم‬
‫َ هَ َه َۡ‬
‫يم ‪ 57‬فإحنما ي‬ ‫َذل َحك ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬
‫َ َ‬ ‫َ َۡ ۡ ه‬ ‫ََ ه َ‬
‫ب إحن ُهم ُّم ۡرتقح ُبون ‪59‬‬ ‫َيتذك ُرون ‪ 58‬فٱرتقح‬

‫ورة الجاثية‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪498‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬
‫ٱۡلكحي حم ‪ 2‬إحن حِف‬ ‫ٱَّللح ۡٱل َعزيز ۡ َ‬ ‫َ ه‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ب‬
‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ح ح‬ ‫َنيل ٱلك ح‬
‫حت‬ ‫حم ‪ 1‬ت ح‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُِۡۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض ٓأَلتَٰيت ل حلمؤ حمن حني ‪ 3‬و حِف خلقحكم وما يبث‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫هۡ َ هَ َ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 4‬ﭽ َءاتَٰيت ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫محن دٓابه ٍة َءاتَٰيت ل حق ۡوم يُوق ُحنون ‪َ 4‬وٱختحل حف ٱَل حل وٱنلهارح وما‬
‫َۡ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ََ هُ َ ه ٓ‬
‫بتنوين كرس‪.‬‬
‫ٱلس َماءح محن ِرح ۡزق فأ ۡح َيا بحهح ٱۡلۡرض ََ ۡع َد َم ۡوت َحها‬ ‫أنزل ٱَّلل محن‬
‫ۡ َ َ َ ُ ه‬ ‫ُ َ‬ ‫َِ‬ ‫َ‬ ‫َِ‬ ‫ََ ۡ‬
‫ت ٱَّللح‬ ‫ٱلرحتَٰيحح َءاتَٰيت ل حق ۡوم َي ۡعقحلون ‪ 5‬ت حلك ءاتَٰي‬ ‫يف‬ ‫ِص ح‬‫وت ح‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫حيث ََ ۡع َد ٱَّللح َو َءاتَٰيتحهحۦ يُؤم ُحنون‬
‫ه‬
‫د‬ ‫ٱۡل ِق َفبأَ ِي َ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ َ َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫‪ 6‬ﭽ تؤم ُحنون ﭼ‬
‫ِۢ‬ ‫نتلوها علي ح ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫ٱَّللح ُت ۡت َل َعلَ ۡيهح ُثمه‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ ُ َ َ‬ ‫َۡ ِ ُِ َه َ‬ ‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ت‬ ‫اك أثحيم ‪ 7‬يسمع ءاتَٰي ح‬ ‫حك أف ٍ‬ ‫‪ 6‬ويل ل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ هۡ َۡ ََۡ ََ ِ ُۡ َ َ‬ ‫ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ‬
‫اب أ حَلم ‪ِ 8‬إَوذا‬ ‫ح ح ٍ‬‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ّش‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫َب‬‫ِص مست ح‬
‫ك‬ ‫ي ح‬
‫ُّ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ً ه َ َ َ ُ ُ ً ُ ْ َ َٰٓ َ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬
‫‪ 9‬ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫عل حم حمن ءاتَٰيتحنا شيـا ٱَّتذها هزوا أولئحك لهم عذاب م حهني ‪9‬‬
‫َ ُۡ ه َ َ ُ ْ َ ۡ ََ َ هَ ُ ْ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ٓ‬
‫ِمحن َو َرائ ح حه ۡم َج َه هن ُم َوَل ُيغ حّن عنهم ما كسبوا شيـا وَل ما ٱَّتذوا‬
‫ابإبدال الواو زمزة‪.‬‬

‫يم ‪َ 10‬ه َذا ُهدى َو هٱَّلحينَ‬ ‫اب َع حظ ٌ‬ ‫ٱَّللح أَ ۡو حَلَا ٓ َء َول َ ُه ۡم َع َذ ٌ‬ ‫ه‬
‫ون‬
‫ُ‬
‫محن د ح‬
‫هُ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ْ َ‬
‫ٱَّلل ٱَّلحي‬ ‫ت َر ِب ح حه ۡم ل ُه ۡم َعذاب ِمحن ِرح ۡج ٍز أ حَل ٌم ‪۞ 11‬‬ ‫كفروا أَ‍ِب ح‬
‫تَٰي‬
‫َ ََُۡ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ُ‬ ‫ك ُم ۡٱبلَ ۡح َر تلح َ ۡ‬ ‫َ ه َ َ ُ‬
‫ج حر َي ٱلفلك فحيهح بحأم حره حۦ وتلح بتغوا محن‬ ‫سخر ل‬
‫كم هما ِف ه َ َ‬ ‫ََ ه َ َ ُ‬ ‫َ ه ُ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ت َو َما‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫فضلحهحۦ َول َعلك ۡم تشك ُرون ‪ 12‬وسخر ل‬
‫َ َ َ َِ ۡ َََ ه ُ َ‬ ‫ُِۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض َجحيعا محنه إحن حِف ذل حك ٓأَلتَٰيت ل حقوم يتفكرون ‪13‬‬ ‫حِف ٱۡل ح‬

‫‪499‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللح حَلَ ۡجز َي قَ ۡو َماُۢ‬ ‫ُ ِه َ َ َُ ْ َ ۡ ُ ْ ه َ َ َۡ ُ َ َه َ ه‬


‫ح‬ ‫قل ل حَّلحين ءامنوا يغفحروا ل حَّلحين َل يرجون أيام‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬
‫سهحۦ َو َم ۡن أ َسا َء‬ ‫ب ح َما َكنوا يَكس ُحبون ‪َ 14‬م ۡن ع حمل صل ححا فل حنف ح‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ‬ ‫َ َ ََۡ ُ ه َ َِ ُ ۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫ج ُعون ﭼ‬ ‫‪ 15‬ﭽ تر ح‬
‫فعليها ثم إ حل ربحكم ترجعون ‪ 15‬ولقد ءاتينا ب حّن إحسرءحيل‬ ‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫َ ه ۡ‬ ‫ك َم َوٱنلُّ ُب هوةَ َو َر َز ۡق َن ُهم ِم َحن ه َ‬ ‫ۡ َ َ َ ُۡ ۡ‬
‫ت َوفضل َن ُه ۡم‬ ‫ٱلط ِيحب ح‬ ‫ٱلكحتب وٱۡل‬
‫ۡ َُ ْ ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َع ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ََ‬
‫ني ‪َ 16‬و َءات ۡي َن ُهم ََ ِي ح َنت ِم َحن ٱۡل ۡم حر ف َما ٱخ َتلف ٓوا إحَل‬ ‫ح‬
‫َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ٓ ُ ۡ ۡ ۡ‬
‫حم ُۢن ََ ۡع حد َما َجا َءه ُم ٱلعحل ُم ََغ َيُۢا بَ ۡي َن ُه ۡم إحن َر هبك َيق حَض بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم‬
‫َع َۡش َ‬ ‫ُه َ ََۡ َ ََ‬ ‫ََۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ۡٱل حق َي َ‬
‫يعة‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫‪17‬‬ ‫ون‬ ‫حف‬ ‫ل‬ ‫ت‬‫َي‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ف‬ ‫وا‬‫ن‬ ‫َك‬ ‫ا‬‫حيم‬ ‫ف‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫م‬
‫هُ ۡ َ‬ ‫ِ َ ۡ َۡ َ ه ۡ َ ََ َه ۡ َ ۡ ََٓ ه َ َ َ ۡ َُ َ‬
‫محن ٱۡلم حر فٱتبحعها وَل تتبحع أهواء ٱَّلحين َل يعلمون ‪ 18‬إحنهم لن‬
‫َ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه‬ ‫ُُۡ ْ َ َ َ ه َ‬
‫ني ََ ۡعض ُه ۡم أ ۡو حَلَا ُء ََ ۡعض‬ ‫ٱلظلحم َ‬
‫ح‬ ‫ِإَون‬ ‫ا‬‫ـ‬‫ي‬‫ۡ‬ ‫ش‬ ‫يغنوا عنك محن ٱَّللح‬
‫ۡحة ل حق ۡوم‬
‫َ ََۡ َِ‬
‫اس َوهدى ور‬
‫ُ‬ ‫صئ ح ُر ل هحلن ح‬‫ني ‪َ 19‬ه َذا بَ َ َٰٓ‬ ‫ل ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ٱَّلل َو ُّ‬‫َو ه ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َن َعلَ ُهمۡ‬ ‫َ هۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ َ ه َ ۡ ََ ُ ْ‬ ‫ُ َ‬
‫ات أن‬ ‫يُوق حنون ‪ 20‬أم حسحب ٱَّلحين ٱجَتحوا ٱلسي حـ ح‬
‫ِ‬
‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ هۡ ُ‬ ‫ٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬ ‫َ ه‬
‫ت َس َواء ُم َياه ۡم َو َم َمات ُه ۡم َسا َء‬ ‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ك‬ ‫ٓ‬
‫‪ 21‬ﭽ َس َواء ﭼ‬
‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق َوتلح ُ ۡج َزى‬ ‫ۡرض ب ۡ َ‬ ‫َ َ ََ هُ ه َ َ َ ۡ َ‬
‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬‫ح‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ٱلس‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫‪21‬‬
‫َ َۡ ُ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ما ُيكم‬
‫بتنوين مض‪.‬‬
‫ح‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫ت َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪22‬‬ ‫ك نفِۢس بحما كسب‬

‫‪500‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َََ َۡ َ َ هَ َ َ َ ُ َ َ ُ ََ َ هُ هُ ََ ۡ‬
‫ٱَّلل َع عحلم َوخ َت َم َع‬ ‫أفرءيت م حن ٱَّتذ إحلههۥ هوىه وأضله‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ ََ‬ ‫ََۡ‬
‫ِصه حۦ غحش َوة ف َمن َي ۡهدحيهح حم ُۢن ََ ۡع حد‬ ‫ح‬
‫َع بَ َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫َس ۡمعحهحۦ وق‬
‫َه ه َ‬
‫ٱل ۡن َيا َن ُموتُ‬ ‫ات َنا ُّ‬ ‫ََ ُ ْ َ َ ه ََ ُ‬ ‫ه َََ َ َ ه ُ َ‬ ‫‪ 23‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ٱَّللح أفَل تذكرون ‪ 23‬وقالوا ما حِه إحَل حي‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ۡ ۡ ُ ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ َ َ ُ ۡ ُ َٓ ه ه ۡ‬
‫ٱله ُر َو َما ل ُهم بحذل حك م ۡحن عحل ٍم إحن ه ۡم إحَل‬ ‫وَنيا وما يهل حكنا إحَل‬ ‫ََ‬
‫ه َ َ ُ هَُ ۡ هٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫‪ 25‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َيظ ُّنون ‪ِ 24‬إَوذا ت ۡتل َعل ۡي حه ۡم َءاتَٰي ُت َنا ََ ِي ح َنت ما َكن حجتهم إحَل‬
‫َ َ ُ ْ ُۡ ْ َٓ َٓ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫يك ۡم ُثمه‬ ‫ُ هُ ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ َ‬
‫أن قالوا ٱئتوا أَ‍ِببائحنا إحن كنتم ص حدقحني ‪ 25‬ق حل ٱَّلل ُيي ح‬
‫ك هن‬
‫َ‬
‫ب فحيهح َول ح‬ ‫ك ۡم إ َل يَ ۡو حم ۡٱلقح َي َمةح ََل َر ۡي َ‬ ‫ُ ُ ُ ۡ ُه ََۡ ُ ُ‬
‫ي حميتكم ثم َيمع‬
‫ح‬
‫ۡرض َو َي ۡومَ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ُۡ ُ ه َ َ َ ۡ‬ ‫َ ََُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫اس َل يعلمون ‪ 26‬و حَّللح ملك ٱلسمو ح‬ ‫أكَث ٱنل ح‬
‫ُه ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ ه َ ُ ََۡ َۡ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُه‬
‫ّس ٱل ُم ۡب حطلون ‪َ 27‬وت َرى ك أ همة َجاث َحية‬ ‫تقوم ٱلساعة يومئحذ َي‬ ‫‪ 28‬ﭽ ك ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ُ ُّ ُ ه ُ ۡ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫بفتح الالم بدل الضم‪.‬‬
‫ك أمة تدع إ حل كحتبحها ٱَلوم َتزون ما كنتم تعملون ‪ 28‬هذا‬ ‫املوضع الثاين‪.‬‬
‫َۡ ِ ه ُ ه َ ۡ َ ُ َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون‬ ‫كحت ُب َنا يَن حط ُق َعل ۡيكم بحٱۡل حق إحنا كنا نستنسحخ ما ك‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ت فيدخحلهم ربهم حِف‬ ‫‪ 29‬فأما ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ك َف ُر ٓوا ْ أَفَلَمۡ‬ ‫ََه ه َ َ‬
‫ني ‪ 30‬وأما ٱَّلحين‬ ‫ۡحتهحۦ َذل َحك ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫َۡ‬
‫َر ح‬
‫ح‬
‫ُمرم َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُّ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 32‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫حني ‪31‬‬ ‫تكن ءاتَٰي حِت تتل عليكم فٱستكَبتم وكنتم قوما ح‬
‫حيها قل ُتم هما‬
‫َ ُۡ‬ ‫اع ُة ََل َر ۡي َ‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ ه َ ِ َ ه َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫بف‬ ‫ِإَوذا قحيل إحن وعد ٱَّللح حق وٱلس‬
‫َن ُن ب ُم ۡستَ ۡيقن َ‬ ‫ه ُ ُّ ه َ ِ َ َ َ ۡ‬ ‫َ ه َُ‬ ‫َ‬
‫حني ‪32‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫اعة إحن نظن إحَل ظنا وما‬ ‫ن ۡدرحي ما ٱلس‬

‫‪501‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َو َب َدا ل َ ُه ۡم َس ِي َـ ُ‬


‫ات َما َع حملوا َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون‬
‫َ‬
‫‪ 34‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ح‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ َ ََۡۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُ َ ٓ‬
‫حيت ۡم ل حقا َء يَ ۡومحك ۡم هذا‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫‪ 33‬وقحيل ٱَلوم ننسىكم كما نس‬ ‫ه َ ُّ‬
‫‪ 35‬ﭽ ٱَّتذت ۡم ﭼ‬
‫كمُ‬ ‫َ ُ َه ُ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ُ ُ ه ُ ََ َ ُ ِ ه‬
‫ِصين ‪ 34‬ذل حكم بحأن‬ ‫ومأوىكم ٱنلار وما لكم محن ن ح ح‬ ‫روح ابلإدغام‪.‬‬
‫ه ُ ُ َ َ ه ۡ ُ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫هَ ۡ ُ‬ ‫ﭽ ه ُزؤا ﭼ‬
‫ُ‬
‫ٱلن َيا فٱَلَ ۡو َم‬ ‫ت ٱَّللح هزوا وغرتكم ٱۡليوة‬ ‫ٱَّتذت ۡم َءاتَٰي ح‬
‫ون ‪ 35‬فَل هحلهح ۡ َ‬ ‫َ َُۡ ُ َ َۡ ََ ُ ۡ ُۡ ََُۡ َ‬
‫ابإبدال الواو زمزة‪.‬‬
‫ب‬ ‫ٱۡل ۡم ُد َر ِ‬ ‫َل َيرجون محنها وَل هم يستعتب‬
‫ح‬
‫َ َُ ۡ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َۡ َ‬ ‫َ َ ِ َۡ‬ ‫ه َ َ‬
‫حَبياء حِف‬ ‫ُ‬ ‫ب ٱۡل ح‬
‫ب ٱلعل حمني ‪ 36‬وَل ٱلك ح‬ ‫ۡرض ر ح‬ ‫ت ور ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ٱۡلك ُ‬
‫حيم ‪37‬‬ ‫يز ۡ َ‬
‫ۡرض َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬
‫ح‬ ‫ت وٱۡل‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ح‬
‫ورة األحقاف‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َۡ‬
‫ٱۡلكحي حم ‪َ 2‬ما خلق َنا‬ ‫ٱَّللح ۡٱل َعزيز ۡ َ‬ ‫َ ه‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ب‬
‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ح ح‬ ‫َنيل ٱلك ح‬
‫حت‬ ‫حم ‪ 1‬ت ح‬
‫جل ُّم َس ِم َو هٱَّلحينَ‬ ‫ٱۡل ِق َوأَ َ‬‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما ٓ إ ح هَل ب ۡ َ‬‫ه َ َ َ َۡ َ‬
‫ت وٱۡل‬
‫ح ح‬ ‫ٱلسمو ح‬
‫ُۡ ََ َُۡ ه َۡ ُ َ‬ ‫ََُ ْ َ هٓ ُ ُ ْ ُۡ ُ َ‬
‫كفروا عما أنذحروا مع حرضون ‪ 3‬قل أرءيتم ما تدعون محن‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ‬
‫ۡرض أم لهم حۡشك حِف‬ ‫وِن ماذا خلقوا محن ٱۡل ح‬ ‫ون ٱَّللح أر ح‬ ‫د ح‬
‫ِ َۡ َ َٓ َۡ ََ َ ِ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱلس َم َوت ٱ ۡئ ُ‬ ‫ه‬
‫كتب محن قب حل هذا أو أثرة محن عحل ٍم إحن‬ ‫وِن ب ح ح‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ ه َ ۡ ُ ْ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ُك ُ‬
‫ون ٱَّللح من‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫حم‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫حني‬
‫ه َ ۡ َ ُ َُ ٓ َ َۡح ۡ َ َ َ ُ ۡ َ ُ َٓ ۡ َ ُ َ‬
‫جيب َلۥ إ حل يوم ٱلقحيمةح وهم عن دَعئ ح حهم غفحلون ‪5‬‬ ‫َل يست ح‬

‫‪502‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كفحرينَ‬ ‫َ ُ َ ه ُ َ ُ ْ َُ ۡ َ ۡ َ ٓ ََ ُ ْ َ َ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ِإَوذا ح حّش ٱنلاس َكنوا لهم أعداء وَكنوا بحعحبادت ح حهم‬
‫‪ 7‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫ك َف ُروا ل حل َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫ح ِ حق‬ ‫‪ِ 6‬إَوذا ت ۡتل َعل ۡي حه ۡم َءاتَٰي ُت َنا ََ ِي ح َنت قال ٱَّلحين‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُۡ‬ ‫ُ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ل َ هما َجا ٓ َء ُه ۡم َه َذا س ۡ‬
‫ني ‪ 7‬أ ۡم َيقولون ٱف َتـ َرى ُه قل إ ح حن‬ ‫ححر ُّمب ٌ‬
‫ح‬
‫ٱَّللح َش ۡي ًـا ُه َو أَ ۡعلَ ُم بماَ‬ ‫َ ه‬
‫حن‬‫م‬ ‫ل‬ ‫ون‬
‫ََُُۡۡ ََ َۡ ُ َ‬
‫ٱفَتيتهۥ فَل تمل حك‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ك ۡم َو ُه َو ۡٱل َغ ُف ُ‬
‫ور‬
‫َ َ ُۢ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ‬
‫ت حفيضون فحيهح كَف بحهحۦ ش حهيدا بي حّن وبين‬
‫ََ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫َ ُۡ َُ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ُ ۡ ِ َ ُّ ُ َ َ ٓ َ ۡ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ه‬
‫حيم ‪ 8‬قل ما كنت بحدَع محن ٱلرس حل وما أدرحي ما يفعل‬
‫ٓ ََ۠ ه َ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ ه ُ ه َ ُ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬
‫وۡح إحلـ ه َو َما أنا إحَل نذحير ُّمبحني‬ ‫حب َوَل بحكم إحن أتبحع إحَل ما ي‬
‫ََ َ َ‬ ‫ه َََُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪ 9‬قل أرءيتم إحن َكن محن عحن حد ٱَّللح وكفرتم بحهحۦ وش حهد شاهحد‬ ‫َ‬
‫ََ َ َ َ ۡ َ َُۡۡۡ ه هَ َ‬ ‫َ ََ ۡ‬ ‫ِ حم ُۢن بَ ح ٓ‬
‫ٱَّلل َل‬ ‫ّن إ ح ۡس َرَٰٓءحيل َع محثلحهحۦ فـامن وٱستكَبتم إحن‬
‫ََ َ ه َ ََُ ْ ه َ َ َُ ْ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬
‫ني ‪ 10‬وقال ٱَّلحين كفروا ل حَّلحين ءامنوا‬ ‫ح‬ ‫َي ۡهدحي ٱلقوم‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ َٓ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ل ۡو َكن خ ۡۡيا هما َس َبقونا إ ح َۡلهح ِإَوذ ل ۡم َي ۡه َت ُدوا بحهحۦ ف َس َيقولون‬
‫َس إ َماما َو َر ۡ َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ ۡ َ‬
‫ۡحة‬ ‫هذا إحفك قدحيم ‪ 11‬ومحن قبلحهحۦ كحتب مو َٰٓ ح‬ ‫ِ‬
‫ُّ َ ِ ِ َ ً َ َ ِ ِ ُ َ ه َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫‪ 12‬ﭽ حتلُنذ َحر ﭼ‬
‫وهذا كحتب مصدحق ل حسانا عربحيا حَلنذحر ٱَّلحين ظلموا‬
‫ه ه َ َ ُ ْ َ ُّ َ ه ُ ُ ه ۡ َ َ ُ ْ‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫سن َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 38‬ﭽ َخ ۡو َف َعلَ ۡي ُه ۡم ﭼ َوب ُ َ‬
‫ني ‪ 12‬إحن ٱَّلحين قالوا ربنا ٱَّلل ثم ٱستقموا‬ ‫ّشى ل حل ُمح ح ح‬
‫ٱۡلنةحه‬ ‫ب َۡ‬ ‫ح ُ‬ ‫ك أ َ ۡص َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ُ َۡ ُ َ‬
‫فَل خ ۡوف عل ۡي حه ۡم َوَل ه ۡم ُي َزنون ‪ 13‬أول حئ‬
‫بفتح الفاء وحذف التنوين ومض َ َ َ ٌ َ َ‬
‫الهاء‪.‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫ج َزا َء ُۢ ب ح َما َكنوا َي ۡع َملون ‪14‬‬ ‫خ حِلحين فحيها‬

‫َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪6‬ﭽ‬

‫‪503‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡحلَ ۡت ُه أُ ُّم ُهۥ ُك ۡرها َو َو َض َع ۡتهُ‬ ‫نٰ َن ب َو ح َليۡهح إ ۡح َٰ ًنا َ َ‬ ‫َ َ ه َۡ ۡ َ‬


‫ٱۡل‬ ‫ح ۡس ًنا ﭼ‬ ‫‪ 15‬ﭽ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ووصينا ح‬
‫َ‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ ُ َ َ ُ َ َ ۡ ً َ ه َٰٓ َ َ َ ُ‬
‫ِت إحذا بَلغ أش هدهُۥ‬
‫بغري زمزة ومض احلاء وإاكساكن‬
‫كرها وۡحلهۥ وف حصلهۥ ثلثون شهرا ح‬ ‫السني وحذف ا لأل‪ .‬بعدها‪.‬‬
‫ك هٱل حِتٓ‬ ‫َََ َ ََۡ َ َ َ َ َ َ ِ َۡ ۡ ٓ َ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ ََ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ﭽ َوف ۡصل ُهۥ ﭼ‬
‫ب أوزحع حّن أن أشكر ن حعمت‬ ‫وبلغ أربعحني سنة قال ر ح‬
‫َ‬
‫َع َو ح َل هي َوأ ۡن أ ۡع َم َل َصل ححا تَ ۡر َضى ُه َوأ ۡصل ححۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ۡ َ َ َ َ ََ‬
‫أنعمت علـ ه و‬
‫بفتح الفاء وإاكساكن الصاد وحذف‬
‫ا لأل‪..‬‬
‫ُ َ َ‬ ‫ِإَوّن م َحن ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬ ‫ُِ ه ٓ ِ ُۡ ُ َۡ َ ِ‬ ‫َ‬
‫ني ‪ 15‬أ ْو َٰٓلئحك‬ ‫ح‬ ‫حل حِف ذرحي حِت إ ح حّن تبت إحَلك ح‬ ‫‪ 16‬ﭽ أ ۡح َس ُن ﭼ‬
‫او ُز َعن َس ِي َـاتحهمۡ‬ ‫ج َ‬ ‫حين َن َت َق هب ُل َع ۡن ُه ۡم أَ ۡح َس َن َما َعملُوا ْ َو َن َت َ‬ ‫هٱَّل َ‬ ‫بضم النون‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ ُي َت َق هب ُل‪َ ..‬و ُي َت َ‬
‫او ُز ﭼ‬
‫ج َ‬
‫وع ُدون ‪16‬‬
‫َ ُ ْ ُ َ َ‬
‫ٱلص ۡد حق ٱَّلحي َكنوا ي‬
‫ه‬ ‫ٱۡل هنةح َو ۡع َد ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ِف أَ ۡص َ‬ ‫حٓ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ابلياء املضمومة بدل النون فهيام‪.‬‬
‫َ َ َ َۡ ُِ ه ُ َٓ ََ َ ٓ َۡ ُ ۡ َ َ ََۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ُه‬
‫ت‬ ‫َوٱَّلحي قال ل حو حليهح أف لكما أتعحدان ححّن أن أخرج وقد خل ح‬ ‫‪ 17‬ﭽ أف ﭼ‬
‫ه ۡ‬ ‫هَ َ َ‬ ‫َۡ َُ َ َۡ َ َ‬ ‫ُۡ ُ ُ‬
‫ٱَّلل َو ۡيلك َءام ۡحن إحن َوع َد‬
‫بفتح الفاء دون تنوين‪.‬‬
‫ان‬
‫ح ح‬ ‫يث‬ ‫غ‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫ٱلقر‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ ِ ََُ ُ َ َ َٓ هٓ ََ ُ َۡ‬
‫ٱَّللح حق فيقول ما هذا إحَل أس حطۡي ٱۡلول حني ‪ 17‬أولئحك‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ََ‬
‫‪ 18‬ﭽ عل ۡي ُه ُم ٱلق ۡول ﭼ‬
‫ت محن َق ۡبلحهم ِمحنَ‬ ‫ِف أُ َمم قَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ه َ َ ه َ َۡ ُ َۡ ُۡ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلحين حق علي حهم ٱلقو ح‬
‫ل‬ ‫بضم الهاء واملمي وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫جت ِمحماه‬ ‫حك َد َر َ‬ ‫َ ُِ‬ ‫َ‬ ‫هُ ۡ َ ُ ْ َ‬ ‫ۡ ِ َ ۡ‬
‫ّسين ‪ 18‬ول‬ ‫نس إحنهم َكنوا خ ح ح‬ ‫ٱۡل ح‬‫ٱۡل حن و ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫َع حملوا َو حَلُ َوف َحي ُه ۡم أع َمل ُه ۡم َوه ۡم َل ُيظل ُمون ‪َ 19‬و َي ۡو َم ُي ۡع َرض‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 20‬ﭽ ءأذهبتم ﭼ‬
‫حكمُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ ََ ه َۡ َُۡۡ َ َِ ُ‬ ‫هبمزتني حمققتني‪ ،‬حققهام روح‪،‬‬
‫ٱَّلحين كفروا َع ٱنلارح أذهبتم طيحبتحكم حِف حيات‬ ‫ورويس كسهل الثانية‪.‬‬
‫اب ٱل ۡ ُهون ب َما ُك ُ‬ ‫َت َز ۡو َن َع َذ َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫ۡ َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح ح‬ ‫ٱلنيا وٱستمتعتم بحها فٱَلوم‬ ‫ﭽ َء۬اذه ۡب ُت ۡم ﭼ‬
‫َ ۡ َۡ ِ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ َ‬
‫ۡي ٱۡل حق وبحما كنتم تفسقون ‪20‬‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ۡرض‬‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ون‬ ‫تستك حَب‬

‫‪504‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت ٱنلُّ ُذرُ‬ ‫ََۡ َ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ََۡ ُ ََۡۡ‬


‫اف وقد خل ح‬ ‫۞ وٱذكر أخا َع ٍد إحذ أنذر قومهۥ بحٱۡلحق ح‬
‫ُۢ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ٓ َ ه َ ۡ ُ ُ ٓ ْ ه ه َ ِ ٓ َ ُ‬
‫َ‬
‫ني يديهح ومحن خلفحهحۦ أَل تعبدوا إحَل ٱَّلل إ ح حّن أخاف‬ ‫حمن َ ح‬
‫اب يَ ۡوم َع حظيم ‪ 21‬قَال ُ ٓوا ْ أَج ۡئتَ َنا تلح َأۡف َحك َنا َعنۡ‬ ‫ك ۡم َع َذ َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫علي‬
‫ح‬ ‫ٍ‬
‫َ َ ه‬ ‫ُ َ َ ه‬ ‫َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ 22‬قال إحن َما‬ ‫ٱلص حدق َ‬ ‫َءال َحهت ح َنا فأت َحنا ب ح َما تعح ُدنا إحن كنت محن‬
‫ََ ِٓ َ ُ‬ ‫كم هما ٓ أُ ۡرس ۡحل ُ‬ ‫َ ه ََُُِ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫حّن أ َرىك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫حغ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫حند‬ ‫ع‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ٱل حع‬
‫ُّ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََه ََ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ق ۡوما َت َهلون ‪ 23‬فلما رأوه َعرحضا مستقبحل أودحيت ح حهم قالوا هذا‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ َ ٌ َ‬ ‫ُّ ۡ ُ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫اب أ حَلم‬ ‫جل ُتم بحهحۦ رحيح فحيها عذ‬ ‫ََعرحض مم حطرنا بل هو ما ٱستع‬
‫ى إ هَل َم َٰكحنُ ُهمۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫حوا ْ ََل يرُ‬
‫َ‬ ‫َشء بأَ ۡمر َر ِب َها فَأَ ۡص َب ُ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َُ ِ ُ ُه‬
‫‪ 24‬تدمحر‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫ِۢ‬
‫َََ ۡ َ ه ه ُ ۡ َٓ‬ ‫َنزي ۡٱل َق ۡو َم ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫حيما إحن‬ ‫حني ‪ 25‬ولقد مكنهم ف‬ ‫ح‬ ‫كذل حك ح‬
‫ك ۡم فحيهح َو َج َع ۡل َنا ل َ ُه ۡم َس ۡمعا َو َأبۡ َصرا َوأَ ۡفـ َدة َف َما ٓ أَ ۡغّنَ‬ ‫ه هه ُ‬
‫مكن‬
‫ح‬
‫َُۡ ۡ َ ُُۡ ۡ ََٓ ۡ َ ُُ ۡ ََٓ ۡ َُُ ِ َ ۡ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫عنهم سمعهم وَل أبصرهم وَل أف حـدتهم محن َش ٍء إحذ َكنوا‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ َ َ َ‬
‫ت ٱَّللح َو َحاق ب ح حهم هما َكنوا بحهحۦ ي َ ۡس َت ۡه حز ُءون ‪26‬‬ ‫َيح ُدون أَ‍ِبتَٰي ح‬
‫ت لَ َع هل ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ َ َ َۡ ُ ِ َ ُۡ َ َ َ هۡ‬
‫ولقد أهلكنا ما حولكم محن ٱلقرى وصفنا ٱٓأۡلتَٰي ح‬
‫ه َُۡ ً‬ ‫ُ‬ ‫َََۡ َ َ َ ُ ُ ه َ هَ ُ ْ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ون ٱَّللح قربانا‬ ‫جعون ‪ 27‬فلوَل نِصهم ٱَّلحين ٱَّتذوا محن د ح‬ ‫ير ح‬
‫َ َ َ ۡ َ ُّ ْ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬
‫َتون ‪28‬‬ ‫ءال حهَۢةۘ بل ضلوا عنهم وذل حك إحفكهم وما َكنوا يف‬

‫‪505‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ان فَلَماه‬ ‫ۡ َ َ ۡ َٓ َۡ َ ََ ِ َ ۡ ِ َۡ َ ُ َ ُۡ ۡ َ َ‬
‫ٱۡل حن يست حمعون ٱلقرء‬ ‫ِإَوذ صـرفنا إحَلك نفرا محن ح‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ َ ُْٓ َ ُ ْ َ َ ه ُ َ َ هْۡ َ َ‬
‫نصتوا فلما ق حَض ولوا إ حل قو حم حهم منذحرحين ‪29‬‬ ‫حۡضوه قالوا أ ح‬
‫قَالُوا ْ َتَٰي َق ۡو َم َنا ٓ إنها َس حم ۡع َنا ك َحت ًبا أُنز َل حم ُۢن ََ ۡع حد ُمو ََس ُم َص ِدحقا ل ِحماَ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َََۡٓ‬
‫ٱۡل ِ حق ِإَول َط حريق ُّم ۡس َتقحيم ‪ 30‬تَٰيقومنا‬
‫َ‬ ‫حي إ ح َل ۡ َ‬ ‫ني يَ َديۡهح َي ۡهد ٓ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫ُُ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ ْ َ ح َ ه‬
‫اع ٱَّللح َو َءام ُحنوا بحهحۦ َيغ حف ۡر لكم ِمحن ذنوبحك ۡم‬ ‫جيبوا د‬ ‫أ ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ه ُ ۡ َ َ ه ََ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ ُ ِ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫َيب د حاع ٱَّللح فليس‬ ‫ح‬ ‫َل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪31‬‬ ‫م‬ ‫َل‬
‫ح‬ ‫أ‬ ‫اب‬ ‫جركم محن ع ٍ‬
‫ذ‬ ‫‪ 32‬ﭽ أ ۡو حَلَا ٓ ُء ۬ا ْو َ َٰٓلئ ح َكﭼ وي ح‬
‫َ ٓ ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض َوليۡ َس َُلۥ محن دونحهحۦٓ أ ۡو حَلَا ُء أ ْو َٰٓلئحك حِف‬ ‫جز حِف ٱۡل ح‬ ‫بحمع ح‬
‫ُۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َۡ ََ ْۡ َ ه هَ ه‬ ‫َض َلل ُّ‬


‫ت‬ ‫ني ‪ 32‬أو لم يروا أن ٱَّلل ٱَّلحي خلق ٱلسمو ح‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ۡ‬
‫ح ٍ‬ ‫‪ 32‬ﭽ ي حقد ُحر ﭼ‬
‫َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َٰٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ابلياء بدل الااء وإاكساكن القاف َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫ل إحن ُهۥ‬ ‫َع حِبل حق حه هن بحقد ٍحر َع أن ُيـح ٱلموَت ب‬ ‫وٱۡلۡرض ولم ي‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َََۡ َُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وحذف ا لأل‪ .‬ومض الراء‪.‬‬
‫ك َشء قدحير ‪ 33‬ويوم يعرض ٱَّلحين كفروا َع ٱنلارح‬ ‫َع ح‬
‫َ‬
‫نتمۡ‬ ‫ٱۡل ِق قَالُوا ْ بَ َل َو َر ِب َنا قَ َال َف ُذوقُوا ْ ۡٱل َع َذا َب ب َما ُك ُ‬ ‫ألَ ۡي َس َه َذا ب ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َب أ ْولُوا ْ ۡٱل َع ۡز حم حم َن ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َب َك َما َص َ َ‬ ‫ٱص ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ ُُ َ‬
‫ٱلر ُس حل َوَل‬ ‫تكفرون ‪ 34‬ف ح‬
‫ون ل َ ۡم يَلۡ َب ُث ٓوا ْ إ هَل َساعةَ‬ ‫هُ ۡ َ َه ُ ۡ َۡ َ ََ ۡ َ َ ُ َ ُ َ‬ ‫ت َ ۡس َت ۡ‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫وع‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ك‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ع‬
‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ه‬
‫ِمحن ن َهاۘر ِۢ بَلغ ف َهل ُي ۡهلك إحَل ٱلق ۡو ُم ٱلفسحقون ‪35‬‬

‫ورة محمد‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪506‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ٱَّللح أَ َض هل أ َ ۡع َملَ ُه ۡم ‪َ 1‬و هٱَّلحينَ‬ ‫ه‬
‫يل‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ك َف ُروا ْ َو َص ُّدوا ْ َعن َ‬‫ه َ َ‬
‫ٱَّلحين‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُم همد َو ُه َو ۡ َ‬
‫ٱۡل ُّق‬
‫ََ َُ ْ َ َُِ ََ َُ‬
‫ت وءامنوا بحما ن حزل َع‬ ‫َُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫َ َ َه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هِ ۡ َ ه َ َ ُۡ ۡ َ َِ ۡ ََ ۡ َ َ َ َ‬
‫محن رب ح حهم كفر عنهم سي حـات ح حهم وأصلح بالهم ‪ 2‬ذل حك بحأن‬
‫ٱۡل هق محن‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ هٱت َب ُعوا ْ ۡ َ‬ ‫ك َف ُروا ْ هٱت َب ُعوا ْ ۡٱل َب حط َل َوأَ هن هٱَّل َ‬ ‫ه َ َ‬
‫ٱَّلحين‬
‫يت ُم هٱَّلحينَ‬ ‫اس أَ ۡم َثلَ ُه ۡم ‪ 3‬فَإ َذا لَق ُ‬ ‫لن ح‬ ‫هر ِبه ۡم َك َذل َحك يَ ۡۡض ُب ه ُ‬
‫ٱَّلل ل ح ه‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َ ه َٰٓ َ ٓ َ ُ ُ َ ُ ْ ۡ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ْ َ َ ۡ َ َِ‬
‫نت ُموه ۡم فش ُّدوا ٱل َوثاق فإ ح هما‬ ‫اب حِت إحذا أۡث‬ ‫ٱلرق ح‬‫كفروا فۡضب ح‬
‫َ‬
‫َ َ َ َ َ ٓ‬
‫ٱۡل ۡر ُب أ ۡو َز َارها ذل حك َول ۡو يَشا ُء‬ ‫ِإَوما ف َحدا ٓ ًء َح هِت تَ َض َع ۡ َ‬ ‫َم هنُۢا ََ ۡع ُد ه‬
‫َ ه َ ُ ُ ْ‬ ‫ِ ُ ْ َ ُ‬ ‫هُ َ َ َ َ ُۡ ۡ ََ‬
‫كن حَلَ ۡبل َوا ََ ۡعضكم ب ح َب ۡعض وٱَّلحين قتحلوا‬ ‫ٱَّلل َلنتِص محنهم و ح‬
‫ل‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َُ ۡ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ََ ُ ه َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 5‬ﭽ َس َي ۡهد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ضل أعملهم ‪ 4‬سيهدحي حهم ويصل حح بالهم ‪5‬‬ ‫يل ٱَّللح فلن ي ح‬‫حِف سب ح ح‬
‫َ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َو ُي ۡدخحلُ ُه ُم ۡ َ‬
‫ٱۡل هن َة َع هر َف َها ل ُه ۡم ‪َٰٓ 6‬‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحن تنِصوا‬
‫ك َف ُروا ْ َف َت ۡعسا ل ه ُهمۡ‬ ‫َ ه َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫هَ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َُِ ۡ َۡ َ َ ُ‬
‫ٱَّلل ينِصكم ويثبحت أقدامكم ‪ 7‬وٱَّلحين‬
‫َ َ َهُ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ ََ هُ ََ‬ ‫َ َ ه َ ۡ َ‬
‫ٱَّلل فأ ۡح َب َط‬ ‫َوأضل أع َمل ُه ۡم ‪ 8‬ذل حك بحأنهم كرحهوا ما أنزل‬
‫ََ ُ ُ ْ ََۡ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ َ‬
‫ۡرض فينظروا كيف َكن‬ ‫أعملهم ‪ ۞ 9‬أفلم يسحۡيوا حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫َ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َۡ ۡ َهَ هُ َ َ‬ ‫َعقح َب ُة هٱَّل َ‬ ‫‪ 10‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ين أ ۡمثل َها ‪10‬‬ ‫ٱَّلل عل ۡي حه ۡم َول حلكفح حر‬ ‫حين محن قبل ح حهم دمر‬
‫َ َ ََۡ َ‬ ‫َ َ َ ه هَ َ ۡ َ ه َ َ َُ ْ ََه ۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ذل حك بحأن ٱَّلل مول ٱَّلحين ءامنوا وأن ٱلكفح حرين َل مول لهم ‪11‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ مع ًا‪ .‬لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 10‬ﭽ ولل‬

‫‪507‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت َجنت َت حري محن‬


‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ٱَّلل يُ ۡدخ ُحل هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬ ‫إ هن ه َ‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ُ ُ َ َ َ ُُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َۡ ُ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حين كف ُروا َي َت َم هت ُعون َو َيأكلون ك َما تأكل‬ ‫ِتت ح َها ٱۡلنهر وٱَّل‬ ‫ََ‬
‫َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ه‬ ‫ۡ ََۡ ُ َ ه ُ ۡ‬ ‫‪ 13‬ﭽ َوكأي ﭼ‬
‫ِه أش ُّد ق هوة ِمحن‬ ‫ار َمثوى ل ُه ۡم ‪َ 12‬وكأيِحن ِمحن ق ۡر َي ٍة ح‬ ‫ٱۡلنعم وٱنل‬
‫َ َ ََ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ه ٓ َ ۡ َ َۡ َ ََۡ ۡ َ ُ ۡ ََ َ‬
‫وقف ًا عىل الياء‪.‬‬
‫اصـ َر ل ُه ۡم ‪ 13‬أف َمن َكن َع‬ ‫قريتحك ٱل حِت أخرجتك أهلكنهم فَل ن ح‬
‫َُ‬ ‫ه ْ َۡ ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫بَ ِي ح َنة ِمحن هر ِبحهحۦ ك َمن ُز ِي ح َن َُلۥ ُس ٓو ُء ع َملحهحۦ َوٱت َب ُع ٓوا أه َوا َءهم ‪ 14‬همثل‬
‫َۡ‬ ‫حيها ٓ َأنۡ َهر ِمحن همآء َغ ۡ‬ ‫َۡ ه ه ُ َ ۡ ُ ه ُ َ‬
‫ۡي َءاسحن َوأن َهر ِمحن‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ون‬ ‫ٱۡلن حة ٱل حِت وعحد ٱلمتق‬
‫َ‬ ‫َ َََۡ ِ ۡ َ‬ ‫هَ ه ۡ ََ َ هۡ َ ۡ ُ ُ َََۡ ِ ۡ َۡ هه ِ ه‬
‫لب لم يتغۡي طعمهۥ وأنهر محن ُخر َّلة ل حلش حربحني وأنهر محن عسل‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫حيها محن ُ ِ ه‬ ‫ُّم َص َِف َول َ ُه ۡم ف َ‬
‫ت َو َمغفح َرة ِمحن هر ِب ح حه ۡم ك َم ۡن ه َو خ حِل‬ ‫ك ٱثل َم َر ح‬‫ح‬
‫ِف ٱنلهار َو ُس ُقوا ْ َما ٓ ًء َۡححيما َف َق هط َع أ َ ۡم َعا ٓ َء ُه ۡم ‪َ 15‬وم ۡحن ُهم همن ي َ ۡس َت حمعُ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ ه َ ُ ْ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ۡ َ َ ه َٰٓ َ َ‬
‫حين أوتوا ٱلعحل َم َماذا قال‬ ‫ِت إحذا خ َر ُجوا م ۡحن عحن حدك قالوا ل حَّل‬ ‫إحَلك ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ً ُ ْ َ َٰٓ َ ه َ َ َ َ ه ُ َ َ ُ ُ ۡ َ ه َ ُ ٓ ْ ۡ َ ٓ َ ُ‬
‫ءان حفا أولئحك ٱَّلحين طبع ٱَّلل َع قلوب ح حهم وٱتبعوا أهواءهم ‪16‬‬
‫َ ۡ ُ َ ه‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ۡ ْ َ ُ ُ‬
‫حين ٱه َت َد ۡوا َزاده ۡم هدى َو َءاتى ُه ۡم تق َوى ُه ۡم ‪ 17‬ف َهل يَنظ ُرون إحَل‬ ‫وٱَّل‬ ‫‪ 18‬ﭽ َجا ٓ َء ۬ا ۡ َ‬
‫ۡش ُاط َها ﭼ‬
‫َ ٓ ۡ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡش ُاط َها فأّن ل ُه ۡم إحذا َجا َءت ُه ۡم‬ ‫اع َة أن تَأت َحي ُهم ََ ۡغ َتة َف َق ۡد َجا ٓ َء أ ۡ َ‬ ‫ه َ‬
‫ٱلس‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ك َول ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫َ ۡ َۡ هُ َٓ َ َ ه هُ َ ۡ َۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ۡ‬
‫حني‬ ‫ذحكرىهم ‪ 18‬فٱعلم أنهۥ َل إحله إحَل ٱَّلل وٱستغ حفر حَّلۢنب ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َه ُ‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم ُم َتقل َبك ۡم َو َمث َوىك ۡم ‪19‬‬
‫َ هُ َ‬ ‫ۡ ۡ َ‬
‫تو‬ ‫َوٱل ُمؤمحن ح‬

‫‪508‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ت ُسورةَ‬ ‫ورة فَإ َذا ٓ أُنزلَ ۡ‬ ‫ت ُس َ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ل َ ۡو ََل نُ ِزلَ ۡ‬ ‫ول هٱَّل َ‬ ‫ََُ ُ‬
‫ويق‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ َ َ َ ُ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ ه‬
‫ُمكمة وذكحر فحيها ٱلقحتال رأيت ٱَّلحين حِف قلوب ح حهم مرض‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُ َ َۡ َ َ َ َ َۡ ۡ ِ َ َۡ َ َۡ ۡ ََۡ َ َ‬
‫ت فأول لهم ‪20‬‬ ‫َش عليهح محن ٱلمو ح‬ ‫ينظرون إحَلك نظر ٱلمغ ح ح‬
‫َ َ َ ََ َُۡۡ ََۡ َ َ ُ ْ هَ َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫اعة َوق ۡول هم ۡع ُروف فإحذا عزم ٱۡلمر فلو صدقوا ٱَّلل لَّكن‬ ‫ط‬ ‫ُ ِ‬
‫َ ه ُۡ َ ُۡ ُ ْ َۡ‬ ‫ََۡ‬ ‫َۡ ه‬ ‫‪ 22‬ﭽ ت ُو ح َۡل ُت ۡم ﭼ‬
‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫سدوا حِف ٱۡلۡرض‬ ‫خۡيا لهم ‪ 21‬فهل عسيتم إحن توَلتم أن تف ح‬ ‫رويس بضم التاء والواو وكرس‬
‫َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ َُ ِ ُ ْٓ َۡ َ َ ُ‬
‫ٱَّلل فَأ َص هم ُهمۡ‬ ‫حين لَ َع َن ُه ُم ه ُ‬ ‫ك هٱَّل َ‬ ‫ۡ‬ ‫الالم‪.‬‬
‫وتق حطعوا أرحامكم ‪ 22‬أولئ ح‬ ‫ْ‬ ‫َۡ‬
‫ﭽ َوتق َط ُع ٓوا ﭼ‬
‫َََ ََ َ هُ َ ُۡ ۡ َ َ َۡ ََ ُُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َٰٓ َ ۡ َ َ ُ‬
‫وب‬ ‫وأعم أبصرهم ‪ 23‬أفَل يتدبرون ٱلقرءان أم َع قل ٍ‬ ‫بفتح التاء وإاكساكن القاف وفتح‬
‫َع أَ ۡد َبرهحم ِ حم ُۢن ََ ۡع حد َما تَبَ هيـنَ‬ ‫ٱرتَ ُّدوا ْ َ َ َٰٓ‬ ‫حين ۡ‬ ‫أَ ۡق َفال ُ َها ٓ ‪ 24‬إ هن هٱَّل َ‬
‫الااء وفخفففها‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪ 22‬ﭽ َوأ ۡم حلﭼ‬
‫ل ُه ُم ٱل ُه َدى ٱلش ۡي َط ُن َس هول ل ُه ۡم َوأ ۡمل ل ُه ۡم ‪ 25‬ذل حك بحأن ُه ۡم‬
‫ك ۡم ِف ََ ۡعض ۡٱۡلَمرۡ‬ ‫َ ُ ْ ه َ َ ُ ْ َ َهَ هُ َ ُ ُ ُ‬
‫بضم اهلمزة وكرس الالم وايء‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫قالوا ل حَّلحين ك حرهوا ما نزل ٱَّلل سن حطيع‬ ‫كساكنة‪.‬‬
‫َۡ َ ُ‬
‫َ َ َ ه ۡ ُ ُ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ هُ ََُۡ ۡ َ ُ‬ ‫ِس َاره ۡم ﭼ‬ ‫‪ 26‬ﭽ أ‬
‫لئحكة‬ ‫ِس َاره ۡم ‪ 26‬فك ۡيف إحذا توفتهم ٱلم‬ ‫وٱَّلل يعلم إ ح‬
‫َ َ َهُ ُ هَُ ْ َٓ‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُ ۡ َََۡ َ ُ‬
‫بفتح اهلمزة‪.‬‬
‫ۡضبون وجوههم وأدبرهم ‪ 27‬ذل حك بحأنهم ٱتبعوا ما‬ ‫ۡ‬
‫ي ح‬
‫سبَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ هَ ََ ُ ْ ۡ َ َُ ََ ۡ ََ َ ۡ َ َ‬
‫أسخط ٱَّلل وك حرهوا رحضونهۥ فأحبط أعملهم ‪ 28‬أم ح ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ٌ َ ه ُۡ َ هُ َ ۡ َ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫ٱَّلحين حِف قلوب ح حهم مرض أن لن َي حرج ٱَّلل أضغنهم ‪29‬‬

‫‪509‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ُ ۡ َ ََۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ َ ُٓ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ‬


‫ولو نشاء ۡلرينكهم فلعرفتهم بحسحيمهم وتلع حرفنهم حِف ۡل حن‬
‫ك ۡم َح هِت َن ۡعلَمَ‬ ‫َ ََۡ َُه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ۡ َ هُ ََُۡ َ ۡ َ َ ُ‬
‫ٱلقو حل وٱَّلل يعلم أعملكم ‪ 30‬ونلبلون‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ار ُك ۡم ‪ 31‬إ هن هٱَّلحينَ‬ ‫ين َو َن ۡبلُ َوا ْ أَ ۡخ َب َ‬
‫ٱلصَب َ‬ ‫ُ ۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 31‬ﭽ َون ۡبلوا ﭼ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ٱلمج حهدحين محنكم و‬ ‫رويس ابإكساكن الواو مدية‪.‬‬
‫ه َ َ ُّ ْ ه َ‬ ‫ك َف ُروا ْ َو َص ُّدوا ْ َعن َ‬ ‫َ‬
‫ٱلر ُسول حم ُۢن ََ ۡع حد َما‬ ‫يل ٱَّللح وشٓاقوا‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َ َ ه َ َ ُ ُ ۡ ُ َ َ َ ُ ُّ ْ ه َ َ‬
‫ٱَّلل ش ۡيـا َو َس ُي ۡحبح ُط أع َمل ُه ۡم ‪32‬‬ ‫تبيـن لهم ٱلهدى لن يۡضوا‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ َ َ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا أطحيعوا ٱَّلل وأطحيعوا ٱلرسول وَل‬ ‫۞ َٰٓ‬
‫ك َف ُروا ْ َو َص ُّدوا ْ َعن َ‬ ‫ه ه َ َ‬ ‫كۡ‬‫ُۡ ُ ْٓ َ ۡ َ َ ُ‬
‫يل‬‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪33‬‬ ‫م‬ ‫تب حطلوا أعمل‬
‫ََ َ ُ ْ‬ ‫ه ُه َ ُ ْ َ ُ ۡ ُه ََ َۡ َ هُ َ‬
‫ٱَّلل ل ُه ۡم ‪ 34‬فَل ت حهنوا‬ ‫ٱَّللح ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفحر‬
‫َ َ ۡ ُ ْٓ َ ه ۡ ََ ُ ُ ۡ َ ۡ َۡ َ َ هُ َ َ ُ ۡ َ َ َ َُ‬
‫َتك ۡم‬ ‫وتدعوا إحل ٱلسل حم وأنتم ٱۡلعلون وٱَّلل معكم ولن ي ح‬
‫ُۡ ُ ْ ََهُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ه َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ‬
‫أعملكم ‪ 35‬إحنما ٱۡليوة ٱلنيا لعحب ولهو ِإَون تؤمحنوا وتتقوا‬
‫َۡ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ُ ۡ ُ ُ َُ ۡ ََ َۡ َۡ ُ ۡ ََۡ َ ُ‬
‫يؤت حكم أجوركم وَل يسـلكم أمولكم ‪ 36‬إحن يسـلكموها‬
‫َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ ُ ۡ َۡ َ ُ ْ َُ ۡ ۡ َ ۡ َ‬
‫فيحفحكم تبخلوا ويخ حرج أضغنكم ‪ 37‬هأنتم هؤَلءح‬
‫َۡ‬ ‫َ ُ‬
‫يل ٱَّللح ف حمنكم همن َي ۡبخل َو َمن َي ۡبخل‬
‫ُ‬ ‫ه َ‬
‫ب‬ ‫تُ ۡد َع ۡو َن تلح ُنفح ُقوا ْ ِف َ‬
‫س‬
‫ح ح ح‬
‫َََهْۡ‬ ‫َ‬
‫َ ه ُ ۡ َ ُّ َ ُ ۡ ُ َ ٓ‬ ‫َ ُ َ هۡ‬ ‫َ ه‬
‫نت ُم ٱلفق َرا ُء ِإَون تتولوا‬ ‫سهحۦ وٱَّلل ٱلغ حّن وأ‬ ‫فإحن َما َي ۡبخل عن نف ح‬
‫َۡ َۡ ۡ َۡ ً َ َُۡ ۡ ُ ه َ َ ُ ُْٓ َۡ َ َ ُ‬
‫يستبدحل قوما غۡيكم ثم َل يكونوا أمثلكم ‪38‬‬

‫‪510‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة الفتح‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََ‬ ‫ك هُ‬ ‫َِۡ َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ه َ‬
‫ٱَّلل َما تق هد َم حمن‬ ‫إحنا ف َت ۡح َنا لك ف ۡتحا ُّمبحينا ‪ 1‬حَلغفحر ل‬
‫َ َ َ َ ََ ه َ َُ ه ۡ ََُ َ َۡ َ ََۡ َ َ‬ ‫‪ 2‬ﭽ حس َرطا ﭼ‬
‫ص َرطا‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ذۢنبحك وما تأخر ويتحم ن حعمتهۥ عليك ويهدحي‬
‫َُ ه ٓ َ ََ‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬
‫ٱَّلي أنزل‬ ‫يزا ‪ 3‬هو ح‬ ‫ِصا َعز ً‬ ‫ٱَّلل نَ ۡ ً‬
‫نِص َك ه ُ‬ ‫ُّم ۡس َتقحيما ‪َ 2‬و َي ُ َ‬
‫ح‬
‫ه‬ ‫يمنا هم َع إ َ‬ ‫اد ٓوا ْ إ َ‬ ‫ُۡ ۡ ح َ َۡ َ ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ه ََ‬
‫يمن ح حه ۡم َو حَّللح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫حي‬ ‫ل‬ ‫حني‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫وب‬‫ٱلسكحينة حِف قل ح‬
‫ُِ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ه‬ ‫ُُ ُ ه َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض وَكن ٱَّلل عل حيما حكحيما ‪ 4‬حَلدخحل‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫جنود ٱلسمو ح‬
‫َۡ َ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َه‬ ‫ۡ ۡ َ ۡ ۡ َ‬
‫خ حِل َ‬
‫حين‬ ‫جنت َت حري محن ِتتحها ٱۡلنهر‬ ‫ت‬ ‫ٱل ُمؤ حمن حني َوٱل ُمؤمحن ح‬
‫َ ه َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َِ َ‬
‫حند ٱَّللح ف ۡو ًزا‬ ‫حيها َو ُيكفح َر ع ۡن ُه ۡم َس ِي ح َـات ح حه ۡم َوَكن ذل حك ع‬ ‫ف َ‬

‫حني‬‫ني َوٱل ۡ ُم َنف َقت َوٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم َنفق َ‬ ‫َع حظيما ‪َ 5‬و ُي َع ِذ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ٱلس ۡوءح‬‫ٱلس ۡوءح َعلَ ۡيه ۡم َدآئ َرةُ ه‬ ‫ٱَّللح َظ هن ه‬ ‫ه‬ ‫ٱلظٓانِ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ُۡ ۡ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 6‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫حني‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫ك‬ ‫ّش‬
‫وٱلم ح‬
‫ٓ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل َعلَ ۡيه ۡم َولَ َع َن ُه ۡم َوأ َع هد ل َ ُه ۡم َ‬ ‫ب هُ‬ ‫َ َ‬
‫ج َه هن َم َو َسا َءت َم حصۡيا‬ ‫ض َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫غ‬ ‫و‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ه‬ ‫َ ه ُُ ُ ه َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض وَكن ٱَّلل ع حزيزا حكحيما ‪7‬‬ ‫ً‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫‪ 6‬و حَّللح جنود ٱلسمو ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُِۡ ُ ْ ه‬ ‫ََُ ِ ََ‬ ‫هٓ َۡ َ َۡ َ َ‬
‫وَلحۦ‬ ‫إحنا أرسلنك ش حهدا ومب حّشا ونذحيرا ‪ 8‬حتلؤمحنوا بحٱَّللح ورس ح‬
‫َ َُ ِ ُ ُ ََُُِ ُ َ َُ ِ ُ ُ ُ ۡ َ ََ ً‬
‫صيَل ‪9‬‬ ‫وتع حزروه وتوق حروه وتسبححوه بكرة وأ ح‬

‫‪511‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّللح فَ ۡو َق َأيۡدحيهمۡ‬ ‫ه ه َ َُ ُ َ َ هَ َُ ُ َ هَ َُ ه‬
‫إحن ٱَّلحين يبايحعونك إحنما يبايحعون ٱَّلل يد‬ ‫ﭼ‬ ‫ۡ‬
‫م‬ ‫ُ‬
‫حيه‬ ‫د‬ ‫‪ 10‬ﭽ َأيۡ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ََ َۡ‬ ‫ه َ َ َ ه‬ ‫َ‬
‫سهحۦ َو َم ۡن أ ۡوِف ب ح َما ع َه َد‬ ‫ف َمن نكث فإحن َما يَنكث َع نف ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ﭽ َعلَ ۡ‬
‫َ هُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُۡ هَ َ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ي‬
‫ٱَّلل ف َس ُيؤتحيهح أ ۡج ًرا َع حظيما ‪َ 10‬س َيقول لك ٱل ُمخلفون‬ ‫بكرس الهاء‪ ،‬مع ترقفق لم لفظ عليه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ََۡٓ ۡ َ َُ َ ۡ ُ َ َ ۡ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫ٱس َتغفح ۡر نلَا َيقولون‬ ‫اب شغلتنا أمونلا وأهلونا ف‬ ‫م َحن ۡٱۡل ۡع َ‬
‫ر‬
‫اجلالةل‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ َ ُۡ‬
‫ُُ ۡ ُۡ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ِ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ت‬ ‫ؤ‬ ‫ﭽ فسن‬
‫بحألسحنت ح حهم ما ليس حِف قلوب ح حهم قل فمن يمل حك لكم محن ٱَّللح‬ ‫روح ابلنون بدل الياء‪.‬‬
‫ك ۡم َن ۡف َعُۢا بَ ۡل ََك َن ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ً ۡ َ َ ُ ۡ َ ًّ ۡ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل ب ح َما‬ ‫شيـا إحن أراد بحكم ۡضا أو أراد ب ح‬
‫ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ ُ َ ه‬ ‫ون َخب َ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫ٱلر ُسول‬ ‫نت ۡم أن لن يَنقل َحب‬ ‫ۡيُۢا ‪ 11‬بل ظن‬ ‫ح‬ ‫تعمل‬ ‫حيه ۡ‬ ‫‪ 12‬ﭽ أَ ۡهل ُ‬
‫ك ۡم َو َظ َن ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ُ ۡ ُ َ َ َٰٓ ۡ ۡ َ َ ُ ِ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫وب‬ ‫ل‬‫ق‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫حك‬ ‫وٱلمؤمحنون إ حل أهل حي حهم أبدا وزيحن ذل‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ ه ه ۡ َ ُ َ‬‫ُ‬
‫وَلحۦ‬ ‫نت ۡم ق ۡو َمُۢا بُورا ‪َ 12‬و َمن ل ۡم يُؤ حم ُۢن بحٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫ظن ٱلسوءح وك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ه ُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ هٓ َ ََۡۡ ۡ َ‬
‫ت‬ ‫فإحنا أعتدنا ل حلكفح حرين سعحۡيا ‪ 13‬و حَّللح ملك ٱلسمو ح‬
‫َ ۡ ُ َ ََ ُٓ َ ُ َ ِ ُ َ ََ ُٓ ََ َ هُ َ ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫ۡرض يغفحر ل حمن يشاء ويع حذب من يشاء وَكن ٱَّلل غفورا‬ ‫وٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ُ ُ ۡ َ هُ َ َ‬
‫ٱنطلق ُت ۡم إ حل َمغان َحم‬ ‫هرححيما ‪َ 14‬س َيقول ٱل ُمخلفون إحذا‬
‫َۡ ُ ُ َ َُ َ َه ۡ ُ ۡ ُ ُ َ َ َُِ ُ ْ َ َ َ ه ُ‬
‫تلح أخذوها ذرونا نتبحعكم ي حريدون أن يبدحلوا كلم ٱَّللح قل‬
‫َ ُ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫ٱَّلل محن ق ۡبل ف َس َيقولون بَل‬ ‫حك ۡم قَ َال ه ُ‬ ‫ه َه ُ َ َ َ ُ‬
‫لن تتبحعونا كذل‬
‫َ ۡ َ ُ َْ َۡ َ ه َ‬ ‫َۡ‬
‫ِت ُس ُدون َنا بَل َكنوا َل َيفق ُهون إحَل قل حيَل ‪15‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 13‬ﭽ لل‬

‫‪512‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُ ۡ َ َ َ َ ُْ َۡ‬ ‫ُ ُِۡ َ ه َ َ َۡۡ‬
‫ۡ‬
‫اب ستدعون إ حل قو ٍم أو حل بأس‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫قل ل حلمخلفحني محن ٱۡلعر ح‬
‫ه ُ َۡ‬ ‫َُ ُ َُ ۡ َۡ ُۡ ُ َ َ ُ ُ ْ ُۡ ُ‬ ‫َ‬
‫حك ُم ٱَّلل أجراً‬ ‫شدحيد تقتحلونهم أو يسل حمون فإحن ت حطيعوا يؤت‬
‫ََ هْۡ َ َ َ ه ُ ِ َُۡ ُ َ ِۡ ُ ۡ َ َ ً َ‬
‫َح َسنا ِإَون تت َولوا كما ت َو َۡلتم محن قبل يعذحبكم عذابا أ حَلما‬
‫َ َ ََ ََ‬ ‫َ‬ ‫هۡ َ ََ َۡۡ َ َ َ ََ ََ َۡۡ‬
‫‪ 16‬ليس َع ٱۡلعم حرج وَل َع ٱۡلعر حج حرج وَل َع‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫ح َرج َو َمن يُ حطعح ه َ‬ ‫ٱل ۡ َمريض َ‬
‫وَلۥ يُ ۡدخحل ُه َجنت َت حري‬ ‫ح ح‬
‫هَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫محن ِتت ح َها ٱۡلن َه ُر َو َمن َي َت َول ُي َعذحبۡ ُه َعذابًا أ حَلما ‪ ۞ 17‬لق ۡد‬
‫َ َ هُ َ ُۡ ۡ َ ۡ َُ ُ َ َ َۡ َ ه َ َ‬
‫ج َرة ح ف َعل ح َم َما‬ ‫ر حَض ٱَّلل ع حن ٱلمؤ حمن حني إحذ يبايحعونك ِتت ٱلش‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُُ ۡ ََ ََ ه ََ َ َۡ ۡ َََ َُ ۡ َ‬ ‫ََ‬
‫حِف قلوب ح حهم فأنزل ٱلسكحينة علي حهم وأثبهم فتحا ق حريبا ‪18‬‬ ‫‪ 18‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫كمُ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َۡ ُ ُ َ َ ََ َ ه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ومغان حم كثحۡية يأخذونها وَكن ٱَّلل ع حزيزا حكحيما ‪ 19‬وعد‬
‫َ‬
‫ك ۡم َه حذه حۦ َو َك هف أيۡدحيَ‬ ‫هُ َ َ َ َ َ َۡ ُ ُ ََ َ َ ه َ َ ُ‬
‫ٱَّلل مغان حم كثحۡية تأخذونها فعجل ل‬
‫ص َرطا‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ِۡ ۡ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه ح َ ُ‬
‫اس عنك ۡم َوتلح َكون َءايَة ل حل ُمؤ حمن حني َو َيهدحيَك ۡم ح‬ ‫ٱنل‬ ‫‪ 20‬ﭽ حس َرطا ﭼ‬
‫َُ ۡ َ َۡ َۡ ُ ْ َ َۡ َ َ ۡ َ َ َ هُ َ ََ َ‬
‫ُّم ۡس َتقحيما ‪ 20‬وأخرى لم تقدحروا عليها قد أحاط ٱَّلل بحها وَكن‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫َ َۡ َ َ َ ُ ُ ه َ َ َ ُ ْ ََ ه ُْ‬ ‫هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫َشء قدحيرا ‪ 21‬ولو قتلكم ٱَّلحين كفروا لولوا‬ ‫ك‬‫ٱَّلل َع ح‬
‫ٱَّللح هٱلِت َقدۡ‬ ‫ُ هَ ه‬ ‫ََۡۡ َ ُه َ َ ُ َ َ ِ ََ َ‬
‫ح‬ ‫َيدون و حَلا وَل ن حصۡيا ‪ 22‬سنة‬ ‫ٱۡلدبر ثم َل ح‬
‫ه َ‬ ‫َُۡ ََ َ‬ ‫َخلَ ۡ‬
‫َت َد ل ُحس هنةح ٱَّللح ت ۡبدحيَل ‪23‬‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ق‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ت‬

‫‪513‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ه َۡ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ََۡ َ ُ ۡ َ ُۡ َۡ َ ه َ‬ ‫ََُ ه‬ ‫ََ‬


‫وهو ٱَّلحي كف أيدحيهم عنكم وأي حديكم عنهم بحبط حن مكة‬ ‫‪ 24‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ۡيا ‪ُ 24‬همُ‬ ‫ون بَ حص ً‬‫ُۢ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ه ُ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حمن َع حد أن أظفركم علي حهم وَكن ٱَّلل بحما تعمل‬
‫َۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ ً‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ج حد ٱۡلرام وٱلهدي معكوفا‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلحين كفروا وصدوكم ع حن ٱلمس ح‬
‫ون َون َحسآء ُّم ۡؤم َحنت هلمۡ‬ ‫ُّ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ َ ه ُ َ ََۡ‬
‫أن يبلغ ُمحلهۥ ولوَل رحجال مؤمحن‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ ُ ِ ۡ ُ ه َ ه ُ ُۢ َ ۡ ۡ ِ‬
‫ۡي عحلم حَلُ ۡدخحل‬ ‫تعلموهم أن تطـوهم فت حصيبكم محنهم معرة بحغ ح‬
‫َ َ َ ُٓ َۡ َ َ ه ُ ْ َ َ ه ۡ َ ه َ َ َ ْ‬ ‫ٱَّلل ِف َر ۡ َ‬ ‫هُ‬
‫حين كف ُروا م ۡحن ُه ۡم‬ ‫ۡحتحهحۦ من يشاء لو تزيلوا لعذَنا ٱَّل‬ ‫ح‬
‫ۡ َ َ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ُ َۡ ه َ َ ه َ‬ ‫ً‬ ‫ٱۡل حم هي َة ﭼ َ َ ً َ‬ ‫‪ 26‬ﭽ قُلُوبه حم ۡ َ‬
‫عذابا أ حَلما ‪ 25‬إ حذ جعل ٱَّلحين كفروا حِف قلوب ح حهم ٱۡل حمية ۡححية‬ ‫حح‬
‫َع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن حنيَ‬ ‫َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ه ََ ََ هُ َ ََُ ََ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫وَلحۦ و‬ ‫ٱلج حهل حيةح فأنزل ٱَّلل سكحينتهۥ َع رس ح‬
‫َََۡ َ ُ ۡ َ َ َ هۡ َ ََ ُْٓ َ َ ه َ ََ ۡ ََ ََ َ هُ ُ ِ‬
‫ٱَّلل بحك حل‬ ‫وألزمهم ُك حمة ٱتلقوى وَكنوا أحق بحها وأهلها وَكن‬
‫َۡ َ ُ ُ‬ ‫ٱَّلل َر ُس َ ُ‬
‫َش ٍء َعل حيما ‪ 26‬هل َق ۡد َص َد َق ه ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱۡل ِ حق تلَ ۡدخل هن‬ ‫ٱلر ۡءيَا حب‬
‫وَل ُّ‬

‫وسك ۡم‬
‫َ َٓ هُ َ ح َ َُِ َ ُُ َ ُ‬
‫ام إحن شاء ٱَّلل ءامن حني ُملحقحني رء‬ ‫ج َد ۡ َ‬
‫ٱۡل َر َ‬
‫ح‬
‫ٱل ۡ َم ۡ‬
‫س‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ ِ َ َ ََ ُ َ َ َ َ َ َۡ َۡ َُ ْ َ َ ََ‬
‫ون ذل حك‬ ‫ِصين َل َّتافون فعل حم ما لم تعلموا فجعل محن د ح‬ ‫ومق ح ح‬
‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق‬ ‫وَلۥ بٱل ۡ ُه َدى َودحين ۡ َ‬ ‫حي أ ۡر َس َل َر ُس َ ُ‬ ‫يبا ‪ُ 27‬ه َو هٱَّل ٓ‬ ‫َف ۡتحا قَر ً‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ‬ ‫ََ‬ ‫ُۡ َُ ََ ِ ُِ‬
‫حين ُكحهحۦ َوكَف بحٱَّللح ش حهيدا ‪28‬‬ ‫حَلظ حهرهۥ َع ٱل ح‬

‫‪514‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡحا ٓ ُء بَ ۡي َن ُهمۡ‬
‫ك هفار ُر َ َ‬ ‫ُّ َ ه ه ُ ُ ه َ ه َ َ َ ُ ٓ َ ه ٓ ُ َ َ ۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ُممد رسول ٱَّللح وٱَّلحين معهۥ أشحداء َع ٱل‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ َ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ت َرى ُه ۡم ُركعا ُس هجدا يَبۡ َتغون فضَل ِم َحن ٱَّللح َورحض َونا سحي َماه ۡم‬
‫ٱتل ۡو َرىةح َو َم َثلُ ُهمۡ‬ ‫جودح َذل َحك َم َثلُ ُه ۡم ِف ه‬ ‫ِف ُو ُجوهحهم ِم ۡحن َأثَر ُّ‬
‫ٱلس ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱس َت ۡغلَ َظ فَ ۡ‬ ‫از َرهُۥ فَ ۡ‬ ‫َ‬
‫ِف ۡٱۡلَنيل َك َز ۡر ٍع أ ۡخ َر َج َش ۡط َـ ُهۥ فَ َـ َ‬
‫ٱس َت َوى‬ ‫ح ح ح ح‬ ‫ۡ ُ‬
‫ك هف َ‬
‫ٱَّلل هٱَّل َ‬
‫حين‬ ‫ار َو َع َد ه ُ‬ ‫ك هف َ‬ ‫ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ ُّ َ‬
‫ٱلز هراع حَلَ حغيظ ب ح حهم ٱل‬ ‫جب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ق‬‫و‬‫س‬
‫ََ‬
‫َع ُ‬ ‫ار ﭼ‬ ‫‪ 29‬ﭽ ب ح حه حم ٱل‬
‫ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫َ‬
‫ت م ۡحن ُهم هم ۡغفح َرة َوأ ۡج ًرا َع حظ َ‬ ‫َُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫يمُۢا ‪29‬‬ ‫َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ورة الحجرات‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ْ‬ ‫ََ‬
‫َ هُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ِ ُ ْ‬ ‫‪ 1‬ﭽ تق هد ُموا ﭼ‬
‫وَلحۦ وٱتقوا‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تقدحموا َني يد حي ٱَّللح ورس ح‬ ‫َٰٓ‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫بفتح التاء وادلال‪.‬‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل ترفعوا‬ ‫يع َعل حيم ‪َٰٓ 1‬‬ ‫ٱَّلل إ هن ه َ‬
‫ٱَّلل َس حم ٌ‬ ‫هَ‬
‫ح‬
‫جهرۡ‬‫ٱل َق ۡول َك َ‬ ‫ه ِ َ َ َۡ َ ُ ْ َُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ۡ ََۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب وَل َتهروا َلۥ ب ح‬ ‫ت ٱنل ح ح‬ ‫أصوتكم فوق صو ح‬
‫َ َََۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ ََ ُ ۡ َ َۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ضك ۡم بلح َ ۡع ٍض أن ِتبط أعملكم وأنتم َل تشعرون ‪2‬‬ ‫ۡ‬
‫ََع ح‬
‫ك هٱَّلحينَ‬‫ه ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ه ه َ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ‬
‫إحن ٱَّلحين يغضون أصوتهم عحند رسو حل ٱَّللح أولئ ح‬
‫ه‬ ‫ٌ‬ ‫ۡ َ َ َ هُ ُ ُ َ ُ ۡ هۡ َ َُ ه ۡ َ ََ ۡ ٌ َ‬
‫ٱمتحن ٱَّلل قلوبهم ل حلتقوى لهم مغفحرة وأجر ع حظيم ‪ 3‬إحن‬
‫َ َ ٓ ُۡ ُ َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ه َ َ ُ َ َ‬
‫ت أكَثهم َل يعقحلون ‪4‬‬ ‫حين ُينادونك محن وراءح ٱۡلجر ح‬ ‫ٱَّل‬

‫‪515‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َۡ َه ُ ۡ َ َُ ْ َ ه َۡ ُ َ َۡ ۡ َ َ َ َ ۡ هُ ۡ َ هُ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل غفور‬ ‫ولو أنهم صَبوا حِت َّترج إحَل حهم لَّكن خۡيا لهم و‬ ‫‪ 5‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫حق بحن َبإ ف َتبَ هي ُن ٓوا أن‬
‫َ ٓ َ ُ ۡ َ ُ ُۢ َ َ‬
‫حين َء َام ُن ٓوا إحن جاءكم فاس‬
‫ْ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬
‫هرححيم ‪َٰٓ 5‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ۡ َ ُ ْٓ‬ ‫َع َما َف َع ۡل ُت ۡم َن حدم َ‬ ‫ُ ُ ْ َ ۡ َ ُۢ َ َ َ َ ُ ۡ ُ ْ َ َ‬
‫حني ‪ 6‬وٱعلموا‬ ‫ت حصيبوا قوما حِبهلة فتصبححوا‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ ه َۡ ُ ُ ُ‬ ‫َه‬
‫يعك ۡم حِف كثحۡي ِم َحن ٱۡل ۡم حر ل َعن ُّحت ۡم‬ ‫أن فحيكم رسول ٱَّلل ح لو ي حط‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬
‫يم َن َو َز هي َن ُهۥ حِف قلوبحك ۡم َوك هر َه‬ ‫ك ُم ۡٱۡل َ‬ ‫َ َ ه هَ َ ه َ َۡ ُ‬
‫كن ٱَّلل حبب إحَل‬
‫ح‬ ‫ول ح‬
‫َ‬ ‫ك ُه ُم ه‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ٱلرش ُحدون ‪7‬‬ ‫إحَلكم ٱلكفر وٱلفسوق وٱل حعصيان أولئ ح‬
‫ان م َحن‬ ‫َ ٓ ََ‬ ‫ِ َ ه َ ۡ َ َ هُ َ ٌ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫فضَل محن ٱَّلل ح ون حعمة وٱَّلل عل حيم حكحيم ‪ِ 8‬إَون طائحفت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ َ ُۢ َ َ ۡ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلمؤ حمن حني ٱقتتلوا فأصل ححوا بينهما فإحن َغت إححدىهما َع ٱۡلخرى‬ ‫لﭼ‬ ‫َف َء ا َٰٓ‬‫‪ 9‬ﭽ تَ ح ٓ‬
‫ه َ ََٓ ۡ ََ ۡ ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ ه‬
‫ل أم حر ٱَّلل ح فإحن فاءت فأصل ححوا‬ ‫ۡ‬ ‫فَ َقتحلُوا ٱل حِت َت ۡب حغ َح هِت تَ ح ٓ‬
‫َف َء إ ح َٰٓ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ني ‪ 9‬إ هنماَ‬ ‫حب ٱل ۡ ُم ۡقسح ط َ‬ ‫ٱَّلل ُُي ُّ‬ ‫ََۡ ُ ْٓ ه ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪ 10‬ﭽ إحخ َوت حك ۡم ﭼ‬
‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫بَ ۡي َن ُه َما بحٱل َع ۡد حل وأقسحطوا إحن‬
‫كمۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ ۡ َ ََ ۡ ُ ْ ََۡ َ َ َۡ ُ ۡ َ هُ ْ هَ ََه ُ‬ ‫بكرس اهلمزة وإاكساكن اخلاء‬
‫ٱلمؤمحنون إحخوة فأصل ححوا َني أخويكم وٱتقوا ٱَّلل لعل‬ ‫وإابدال الياء ات ًء مكسورة‪.‬‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ َ ۡ ِ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ُۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫س أن‬ ‫يأيها ٱَّلحين َءامنوا َل يسخ ۡر قوم محن قو ٍم ع َٰٓ‬ ‫ون ‪َٰٓ 10‬‬ ‫ترۡح‬ ‫‪ 11‬ﭽ ِمحن ُه هنه ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫َ‬
‫س أن يَك هن خ ۡۡيا‬
‫ُ‬ ‫كونُوا َخ ۡۡيا ِم ۡحن ُه ۡم َوَل ن َحسآء ِمحن ن ِ َحسا ٓ ٍء َع َ َٰٓ‬
‫وقف ًا هباء السكت‪.‬‬
‫ي‬ ‫َۡ ْ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُِۡ ه ََ َۡ ُ ْٓ ُ َ ُ ۡ ََ ََ َُ ْ ۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ تل ُم ُز ٓوا ﭼ‬
‫ٱَل ۡس ُم‬ ‫ب بحئ َس ح‬ ‫محنهن وَل تل حمزوا أنفسكم وَل تنابزوا بحٱۡلل ح‬
‫ق‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫ۡ ُ ُ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ه ۡ َ ُ ۡ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ه ُ َ‬
‫ٱۡليم حن ومن لم يتب فأولئحك هم ٱلظل حمون ‪11‬‬ ‫ٱلفسوق َعد ح‬

‫‪516‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلظنِ‬ ‫ه‬ ‫ِ َ ه ِ ه َۡ َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫ح‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱجتنحبوا كثحۡيا محن ٱلظ حن إحن َعض‬ ‫َٰٓ‬
‫كم ََ ۡع ًضا َأ ُُيحبُّ‬ ‫هۡ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ َ‬
‫إحثم َو َل َتَ هس ُسوا َوَل َيغ َتب َعض‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َۡ َ َ ُُۡ ُ َ هُ ْ ه‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ َ َۡ ُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫‪ 12‬ﭽ َم ِي حتا ﭼ‬
‫رويس بتشديد الياء وكرسها‪ .‬أحدكم أن يأكل لـحم أخحيهح ميتا فك حرهتموه وٱتقوا‬
‫ِ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُ ه َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ه هَ َ‬
‫ٱَّلل ت هواب هرححيم ‪ 12‬يأيها ٱنلاس إحنا خلقنكم محن‬ ‫إحن‬
‫ََ َُ ْ ه‬ ‫َ ٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫ارف ٓوا إحن‬ ‫ذكر َوأنث َو َج َعل َنك ۡم ش ُعوبا َوق َبائ حل ل حـتع‬
‫َ ه ََۡ ُ ۡ ه هَ َ ٌ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ََ ُ‬
‫أكرمكم عحند ٱَّللح أتقىكم إحن ٱَّلل عل حيم خبحۡي ‪۞ 13‬‬
‫ُ ُ ْ َ َ‬ ‫ََۡۡ ُ َ َه ُ هۡ ُۡ ُ ْ ََ‬ ‫َ َ‬
‫كن قول ٓوا أ ۡسل ۡم َنا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫وا‬‫حن‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫ن‬‫ام‬ ‫ء‬ ‫اب‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ٱۡل‬ ‫ت‬ ‫قال ح‬
‫وَلۥ َل‬
‫ُ ُ ْ هَ َ َ ُ َُ َ‬ ‫ُ‬
‫يم ُن حِف قلوبحك ۡم ِإَون ت حطيعوا ٱَّلل ورس‬
‫ُُ‬ ‫َول َ هما يَ ۡد ُخل ۡٱۡل َ‬
‫ح ح‬
‫ه‬ ‫ٱَّلل َغ ُفور هرح ٌ‬ ‫حك ۡم َش ۡي ًـا إ هن ه َ‬ ‫َ ۡ ُ ِ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫َۡ ۡ ُ‬
‫حيم ‪ 14‬إحن َما‬ ‫ح‬ ‫‪ 14‬ﭽ يـلحتكم ﭼ يل حتكم محن أعمل‬
‫ُ ه َۡ َۡ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ ه َ َ َُ ْ ه‬ ‫هبمزة كساكنة بعد الياء‪.‬‬
‫ٱلمؤمحنون ٱَّلحين ءامنوا بحٱَّللح ورسو حَلحۦ ثم لم يرتابوا وجهدوا‬
‫ه ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ََ ُ‬
‫يل ٱَّللح أولئحك هم ٱلصدحقون ‪15‬‬ ‫س حهم حِف سب ح ح‬ ‫بحأمول ح حهم وأنف ح‬
‫ٱلس َم َوت َوماَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ هُ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ََُُِ َ ه‬
‫ح‬ ‫قل أتعل حمون ٱَّلل بحدحين حكم وٱَّلل يعلم ما حِف‬
‫َ ُ ُّ َ َ َ ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُِ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض وٱَّلل بحك حل َش ٍء عل حيم ‪ 16‬يمنون عليك أن‬ ‫ۡ‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫كمۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ ُ ه َ ُ ُّ ْ َ َ ه ۡ َ َ ُ َ ه ُ َ ُ ُّ َ َ ۡ ُ‬
‫أسلموا قل َل تمنوا علـ إحسلمكم ب حل ٱَّلل يمن علي‬
‫ٱَّلل َي ۡعلَمُ‬ ‫حني ‪ 17‬إ هن ه َ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫يمن إن ُك ُ‬ ‫ك ۡم ل ۡحَل َ‬ ‫َۡ َ َ ُ‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫أن هدى‬
‫َ ه ُ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ ه َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض وٱَّلل ب حصۡي بحما تعملون ‪18‬‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫غيب ٱلسمو ح‬

‫‪517‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ورة ق‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ٓق َو ۡٱل ُق ۡر َءان ٱل ۡ َمجي حد ‪ 1‬بَ ۡل َعج ُب ٓوا ْ أَن َجا ٓ َء ُهم ُّمنذحر ِم ۡحن ُهمۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪ 3‬ﭽ أ•ذا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ‬
‫يب ‪ 2‬أءحذا م ۡحت َنا َوك هنا ت َرابا‬ ‫َش ٌء َعج ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ح‬ ‫فقال ٱلكفحرون هذا‬ ‫ۡ‬
‫ﭽ ُمت َنا ﭼ‬
‫َۡ َ َۡ َ َ ُ ُ َۡ ُ ُۡ ۡ َ ََ‬ ‫َ َ‬
‫ذل حك َر ۡج ُع ُۢ بَعحيد ‪ 3‬قد عل حمنا ما تنقص ٱۡلۡرض محنهم وعحندنا‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫ِف أَمرۡ‬ ‫ٱۡل ِق ل َ هما َجا ٓ َء ُه ۡم َف ُه ۡم ح ٓ‬ ‫ب َحفحيُۢظ ‪ 4‬بَ ۡل َك هذبُوا ْ ب ۡ َ‬ ‫ك َحت ٌ‬
‫ح ح‬
‫ٱلس َمآءح فَ ۡو َق ُه ۡم َك ۡي َف بَنَ ۡي َن َها َو َز هي هنهاَ‬ ‫نظ ُر ٓوا ْ إ َل ه‬ ‫َََۡ َ ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫يج ‪ 5‬أفلم ي‬ ‫م حر ٍ‬
‫حيها َر َو حَسَ‬ ‫ۡرض َم َد ۡد َن َها َو َألۡ َق ۡي َنا ف َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ُ‬
‫َو َما ل َها محن ف ُروج ‪ 6‬وٱۡل‬
‫َ‬
‫ُِ َ‬
‫حك ع ۡبد‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫ِصة َوذ ۡحك َ‬
‫ر‬ ‫ك َز ۡوِۢج بَهيج ‪َ 7‬ت ۡب ح َ‬ ‫ُِ‬
‫حن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫حيه‬ ‫َوأَ َ‬
‫ۢنبتۡ َنا ف َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫َ َ ه ۡ َ َ ه َ ٓ َ ٓ ُّ َ َ َ َ ۡ‬
‫ۢنبت َنا بحهحۦ َجنت‬ ‫ُّمن حيب ‪ 8‬ونزنلا محن ٱلسماءح ماء مبرَك فأ‬
‫هَ َ ۡ ه‬ ‫َ ه ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ ه ۡ‬
‫ضيد ‪ِ 10‬رح ۡزقا‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬‫ط‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫حق‬ ‫س‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫د‬
‫ح ح‬‫ي‬‫ص‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫وحب‬
‫ت َق ۡبلَ ُهمۡ‬ ‫وج ‪َ 11‬ك هذبَ ۡ‬ ‫ِلة هم ۡيتا َك َذل َحك ۡ ُ‬
‫ٱۡل ُر ُ‬ ‫ِل ۡحلعح َبادح َوأَ ۡح َي ۡي َنا بهحۦ بَ ۡ َ‬
‫ح‬
‫َ َ َ ۡ َۡ ُ َۡ ُ ُ‬
‫ٱلر حِس َوث ُمود ‪ 12‬وَعد وف حرعون ِإَوخون لوط‬
‫َ ُ‬ ‫ب ه‬ ‫ح ُ‬ ‫قَ ۡو ُم نُوح َوأَ ۡص َ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ه ُ ِ َ ه َ ُّ ُ َ َ‬ ‫‪ 14‬ﭽ َوعحيدحۦ ﭼ‬
‫‪ 13‬وأصحب ٱۡليكةح وقوم تبع ك كذب ٱلرسل فحق وعحي حد‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ ۡ ۡ َ ه َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ِ ۡ َ ۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫‪ 14‬أفعيحينا بحٱۡلل حق ٱۡلو حل بل هم حِف لبس محن خلق جدحيد ‪15‬‬

‫‪518‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫نٰ َن َو َن ۡعلَ ُم َما تُ َو ۡسو ُس بهحۦ َن ۡف ُس ُهۥ َو ََنۡ ُن أَ ۡق َربُ‬ ‫َََ ۡ َ ََۡ ۡ َ‬
‫ٱۡل‬
‫ح ح‬ ‫ولقد خلقنا ح‬
‫ني َو َع حن‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ان َعن ۡٱَلَ‬ ‫إ َ َۡلهح م ۡحن َح ۡبل ٱل ۡ َوري حد ‪ 16‬إ ۡذ َي َتلَ هَّق ٱل ۡ ُم َتلَ ِ حق َ‬
‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ٱلش َمال قَعحيد ‪ 17‬هما يَلفح ُظ محن قَ ۡول إَل َليۡهح َرق ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬
‫حيب َعتحيد ‪18‬‬ ‫ٍ ح‬ ‫ح ح‬
‫ُ َ‬
‫حيد ‪َ 19‬ونفحخ‬ ‫نت م ۡحن ُه َِت ُ‬ ‫ٱۡل ِق َذل َحك َما ُك َ‬ ‫ت ب َۡ‬ ‫ح‬ ‫ك َرةُ ٱل ۡ َم ۡ‬
‫و‬
‫َ َ َٓ ۡ َ ۡ‬
‫وجاءت س‬
‫ح ح‬
‫ٓ‬ ‫ٓ ۡ ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ٱلصورح ذل حك يَ ۡو ُم ٱل َوعحي حد ‪َ 20‬و َجا َءت ك نفس هم َع َها َسائحق‬ ‫ِف ُّ‬
‫ح‬
‫ٓ‬ ‫َ‬
‫نت حِف غفلة ِم ۡحن هذا فكشف َنا َعنك غ َحطا َء َك‬
‫َ َ َ َ َ ۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َو َشهيد ‪ 21‬هل َق ۡد ُك َ‬
‫ح‬
‫ين ُهۥ َه َذا َما َل هي َعت ح ٌ‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ِص َك ٱَلَ ۡو َم َحدحيد ‪َ 22‬وقَال قَر ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َف َب َ ُ‬
‫يد ‪23‬‬ ‫ح‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َه َ ُه َ ه‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫يب ‪25‬‬ ‫ۡي معتد م حر ٍ‬ ‫ألقحيا حِف جهنم ك كفا ٍر عن حيد ‪ 24‬مناع ل حلخ ح‬
‫ه‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ه َ ً َ َ َ ََۡ‬ ‫ه‬
‫اب ٱلشدحي حد ‪26‬‬ ‫ح‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫ح ح‬ ‫اه‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫ف‬ ‫ر‬ ‫اخ‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ُُ هَ َٓ ۡ َ ُُ َ‬
‫كن َكن حِف ضلِۢل بَعحيد ‪27‬‬ ‫۞ قال ق حرينهۥ َربنا ما أطغ ۡيتهۥ َول ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ََۡ ُ ْ ََ ه َ َ ۡ َ ه ۡ ُ َ ُ‬
‫ت إ ح َۡلكم بحٱل َوعحي حد ‪َ 28‬ما ُي َب هدل‬ ‫قال َل َّتت حصموا لي وقد قدم‬
‫َۡ َ َُ ُ حَ َ ه َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُۡ ََ ه َ َ ٓ ََ۠ َ ه ِۡ‬
‫ٱلقول لي وما أنا بحظلم ل حلعبحي حد ‪ 29‬يوم نقول ۡلهنم ه حل‬
‫ني َغ ۡۡيَ‬ ‫ٱۡل هن ُة ل ۡحل ُم هتق َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ََۡۡ ََُ ُ َۡ‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ت وتقول هل محن م حزيد ‪ 30‬وأزل حف ح‬ ‫ٱمتِل ح‬
‫حفحيظ ‪ 32‬هم ۡن َخ حَشَ‬ ‫حك أ َ هواب َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ُ َ ُِ‬ ‫َ‬
‫ٍ‬ ‫يد ‪ 31‬هذا ما توعدون ل ح‬ ‫بعح ٍ‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ ُ ُ َ‬
‫حيب ‪ 33‬ٱدخلوها ب ح َسلم ذل حك يَ ۡو ُم‬ ‫ن‬ ‫ٱل َغ ۡيب َو َجا ٓ َء ب َق ۡلب ُّ‬
‫م‬
‫ه ۡ َ َ ۡ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلرحمن ب ح‬
‫َُ ه َ َ ُٓ َ َ َ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫حيها َو َل ۡي َنا َم حزيد ‪35‬‬ ‫ٱۡللودح ‪ 34‬لهم ما يشاءون ف‬

‫‪519‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََهُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ََ ۡ ََۡ َۡ ََُۡ ِ َۡ ُ ۡ ََ‬
‫وكم أهلكنا قبلهم محن قر ٍن هم أشد محنهم َطشا فنقبوا حِف‬
‫ۡٱبل َل حد َه ۡل محن هُم حيص ‪ 36‬إ هن ِف َذل َحك ََّل ۡحك َرى ل َحمن ََك َن ََلۥُ‬
‫ح ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ َ َۡ‬ ‫ه ۡ َ ََُ َ‬ ‫َ‬
‫َۡ ٌ ۡ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫قلب أو ألَّق ٱلسمع وهو ش حهيد ‪ 37‬ولقد خلقنا ٱلسمو ح‬
‫ُّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫وٱۡلۡرض وما بينهما حِف حستةح أيام وما مسنا محن لغوب ‪38‬‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ َ َُ ُ َ َ َ ِ ۡ َۡ َِ َ َ َ‬
‫ك ق ۡبل ُطلوعح‬ ‫فٱص حَب َع ما يقولون وسبحح حِبم حد رب ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 41‬ﭽ ُي َنادحۦ ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫وب ‪َ 39‬وم َحن ٱَلۡ حل ف َس ِب ح ۡح ُه َوأد َب َر‬ ‫ر‬‫ٱلش ۡم حس َو َق ۡب َل ٱلۡ ُغ ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱس َت حم ۡع يَ ۡو َم ُي َنادح ٱل ُم َنادح محن همَّكن ق حريب ‪ 41‬يَ ۡو َم‬ ‫ٱلس ُجودح ‪َ 40‬و ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ﭽ ٱل ُم َنادحۦ ﭼ‬
‫ه َۡ‬ ‫ٱۡل ِق َذل َحك يَ ۡو ُم ۡ ُ‬ ‫ٱلص ۡي َح َة ب ۡ َ‬ ‫ون ه‬ ‫َۡ َُ َ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال وقف ًا‪.‬‬
‫وج ‪ 42‬إحنا َن ُن‬ ‫ٱۡل ُر ح‬ ‫ح ح‬ ‫يس م ع‬ ‫َه ه‬
‫‪ 44‬ﭽ تشق ُق ﭼ‬
‫ۡرض َع ۡن ُهمۡ‬ ‫ََۡ ََ ه ُ َۡ ُ‬ ‫ِإَوَلۡ َنا ٱل ۡ َم حص ُ‬
‫َُ ُ َ‬ ‫ُۡ‬
‫ۡي ‪ 43‬يوم تشقق ٱۡل‬ ‫ۡحۦ ون حميت‬ ‫ن ح‬
‫بتشديد الشني‬
‫ََ‬
‫هۡ ُ َ ۡ َُ َ َُ ُ َ ََ ٓ‬ ‫ِساَع َذل َحك َح ۡ ٌ َ َ َ َ‬ ‫‪ 45‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫سۡي ‪َ 44‬نن أعلم بحما يقولون وما‬ ‫ّش عل ۡينا ي ح‬ ‫حَ‬
‫َ َ ََ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َه َ َ ِ ۡ ُۡ ۡ َ َ ََ ُ‬ ‫ۡ‬
‫عي حد ‪45‬‬ ‫ان من َياف و ح‬ ‫أنت علي حهم حِببار فذكحر بحٱلقرء ح‬ ‫ﭽ َوعحي حدۦ ﭼ‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ورة الذاريات‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫حي حم‬
‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫َ ه‬
‫ٱلذر َتَٰي ح َ ۡ‬
‫ت ي ُ ّۡسا ‪3‬‬ ‫تَٰي‬
‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫ج‬‫ٱل‬‫ف‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ت ذروا ‪ 1‬فٱلح حم ح ح‬
‫و‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫و ح‬
‫َ‬ ‫ه ِ َ َ‬ ‫َ‬ ‫هَ ُ َ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َُۡ ِ َ َ‬
‫ً‬
‫ت أمرا ‪ 4‬إحنما توعدون لصادحق ‪ِ 5‬إَون ٱلحين لوق حع ‪6‬‬ ‫فٱلمقسحم ح‬

‫‪520‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ ۡ َ َ ۡ ُّ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ٓ َ‬


‫ك ‪ 7‬إحنكم ل حَف قول ُمتل حف ‪ 8‬يؤفك‬ ‫ات ٱۡلب ح‬ ‫ُ‬ ‫ٱلس َماءح ذ ح‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ك ‪ 9‬قُت َل ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫حين ه ۡم حِف غ ۡم َرة‬ ‫ٱۡل هر ُصون ‪ 10‬ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ع ۡن ُه َم ۡن أف ح‬
‫ه‬ ‫ََۡ ُ ۡ ََ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ َ َه َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ار‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫َع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪12‬‬ ‫حين‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ان‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ون‬ ‫ل‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪11‬‬ ‫ون‬ ‫ساه‬
‫جلون‬
‫َۡ َۡ ُ َ‬
‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ك ۡم َه َذا هٱَّلحي ُك ُ‬
‫نت‬
‫ُ ُ ْ ََۡ ُ‬
‫ُيف َت ُنون ‪ 13‬ذوقوا ف حتنت‬
‫ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حين َما َءاتى ُه ۡم َر ُّب ُه ۡم‬
‫َ ٓ َ‬
‫خذ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ء‬ ‫‪15‬‬ ‫ون‬ ‫ُ‬
‫ي‬ ‫ع‬
‫َ ُ‬
‫و‬ ‫ت‬ ‫ن‬
‫َه‬
‫ج‬ ‫ِف‬ ‫َ‬
‫ني‬ ‫ق‬ ‫‪ 14‬إ هن ٱل ۡ ُم ه‬
‫ت‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ٱَل حل َما‬ ‫ني ‪ََ 16‬كنُوا ْ قَل حيَل ِم َحن ه ۡ‬ ‫سن َ‬ ‫َ ُ ْ ََۡ َ َ ُۡ‬
‫إحن ُه ۡم َكنوا قبل ذل حك ُم ح ح‬
‫ه‬
‫َ َ‬ ‫َ َۡۡ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ َ َ‬
‫ِف أ ۡم َول ح حه ۡم َح ِق‬ ‫ون ‪ 18‬و ٓ‬
‫ح‬ ‫ج ُعون ‪ 17‬وبحٱۡلسحارح هم يستغ حفر‬ ‫يه‬
‫َۡ‬
‫حني ‪َ 20‬وِفٓ‬ ‫ۡرض َء َاتَٰيت ِل ۡحل ُموقحن َ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬ ‫و‬‫وم ‪َ 19‬‬ ‫ح‬ ‫حلسآئل َوٱل ۡ َم ۡح ُ‬
‫ر‬ ‫ِل ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ُ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ٱلس َماءح رح ۡزقك ۡم َو َما‬ ‫ون ‪َ 21‬وِف ه‬
‫ح‬ ‫ِص‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫س‬ ‫نف‬ ‫أ‬
‫كمۡ‬ ‫َ َ َ ِ ه َ ٓ ح َ ۡ َ ح ه ُ ََ ِ ِ ۡ َ َ ٓ َ ه ُ‬ ‫ُ َ ُ َ‬
‫ب ٱلسماء وٱۡلۡرض إحنهۥ ۡلق محثل ما أن‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫‪22‬‬ ‫ون‬ ‫توعد‬
‫ۡ‬ ‫ك َرم َ‬ ‫َۡ َ ُۡ ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫حني ‪ 24‬إ حذ‬ ‫تن حطقون ‪ 23‬هل أتىك َحدحيث ض ۡي حف إحبرهحيم ٱلم‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َ َ َ ۡ ُّ َ ُ َ‬
‫ل‬ ‫ون ‪ 25‬فَ َراغ إ ح َٰٓ‬ ‫دخلوا عليهح فقالوا سلما قال سلم قوم منكر‬
‫ۡ‬
‫َ َ ه َ ُ ٓ َۡ ۡ َ َ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫أهلحهحۦ فجاء بحعحجل س حمني ‪ 26‬فقربهۥ إحَل حهم قال أَل تأكلون‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ 27‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ َ ُ ْ َ ََۡ َ َه ُ ُ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫‪ 27‬فأوجس محنهم خحيفة قالوا َل َّتف وبّشوه بحغل ٍم عل حيم‬
‫جوزٌ‬ ‫ت َع ُ‬ ‫ت َو ۡج َه َها َوقَالَ ۡ‬ ‫ك ۡ‬ ‫َ ه َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ََُ‬ ‫ََََۡ‬
‫ت ٱمرأتهۥ حِف صة فص‬ ‫‪ 28‬فأقبل ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُّ ه ُ ُ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬
‫ك إحنهۥ هو ٱۡلكحيم ٱلعل حيم ‪30‬‬ ‫ك قال رب ح‬ ‫عقحيم ‪ 29‬قالوا كذل ح ح‬

‫‪521‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ُْٓ ه ٓ ُۡ َۡٓ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُّ َ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫۞ قال فما خطبكم أيها ٱلمرسلون ‪ 31‬قالوا إحنا أرسحلنا إ حل‬
‫ﭼ‬ ‫‪ 33‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ۡ‬
‫ُّ َ ه َ ً‬ ‫حَنسحل َعل ۡيه ۡم ح َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حني ‪ 32‬ل ُ ۡ‬ ‫ُّ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫م‬
‫ارة ِمحن طحني ‪ 33‬مسومة‬ ‫حج َ‬
‫ح‬
‫ُمرم َ‬
‫قوم ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حني ‪ 34‬فَأ ۡخ َر ۡج َنا َمن ََك َن ف َ‬ ‫َ‬ ‫ك ل حل ُم ّۡسف َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َِ َ‬
‫حيها م َحن‬ ‫ح‬ ‫عحند رب ح‬
‫ني ‪36‬‬ ‫ۡي ََ ۡيت ِم َحن ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬ ‫حيها َغ ۡ َ‬ ‫حني ‪َ 35‬ف َما َو َج ۡدنَا ف َ‬ ‫ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫ح‬
‫ََ َۡ َٓ َ ِه َ ََ ُ َ َۡ َ َ َۡ‬
‫َس‬ ‫اب ٱۡل حَل َم ‪َ 37‬و حِف ُمو َ َٰٓ‬ ‫وت َركنا فحيها َءاية ل حَّلحين َيافون ٱلعذ‬
‫ََ َ‬ ‫َََه ُ ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ َ َۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫إحذ أرسلنه إ حل ف حرعون بحسلطن مبحني ‪ 38‬فتول بحركنحهحۦ وقال‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬
‫ح ٌر أ ۡو ُم ُنون ‪ 39‬فأخذن ُه َو ُج ُنودهُۥ ف َن َبذن ُه ۡم حِف ٱَلَ حِم َوه َو‬ ‫يح ﭼ س ح‬ ‫ٱلر َ‬‫‪ 41‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم ِ‬
‫يح ۡٱل َعقحي َم ‪َ 41‬ما تَ َذرُ‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫ُمل حيم ‪َ 40‬وِف ََع ٍد إ ۡذ أ ۡر َس ۡل َنا َعلَ ۡيه ُم ِ‬
‫ٱلر َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء واملمي‪.‬‬
‫َ‬
‫َ َُ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حيل‬ ‫‪ 43‬ﭽ ق‬
‫ٱلرمحي حم ‪ 42‬و حِف ثمود إحذ قحيل‬ ‫َش ٍء أتت عل ۡيهح إَل جعلته ك ه‬ ‫محن ۡ‬ ‫ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ل ُه ۡم ت َم هت ُعوا َح هِت ححني ‪ 43‬ف َع َت ۡوا ع ۡن أ ۡم حر َر ِب ح حه ۡم فأخذت ُه ُم‬
‫َ ََ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ون ‪َ 44‬ف َما ۡ‬ ‫ه َُ َُ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫ٱس َت َط ُعوا محن قحيام وما َكنوا‬ ‫ٱلصعحقة وهم ينظر‬
‫سق َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َُۡ ه َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ني ‪46‬‬ ‫ين ‪َ 45‬وق ۡوم نوح محن قبل إحن ُه ۡم َكنوا ق ۡوما ف ح ح‬ ‫ِص َ‬
‫منت ح ح‬
‫ۡرض فَ َر ۡش َنهاَ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ه َُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ٓ َََۡ َ َ‬
‫َوٱلس َما َء بنينها بحأييد ِإَونا لموسحعون ‪ 47‬وٱۡل‬
‫ُِ َ ۡ َ َۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ه ُ‬ ‫َ ۡ َ َۡ ُ َ‬
‫ني ل َعلك ۡم‬ ‫ك َش ٍء خلقنا زوج ح‬ ‫ح‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ون ‪َ 48‬‬ ‫فن حعم ٱلم حهد‬ ‫َه هُ َ‬
‫ََ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 49‬ﭽ تذكر‬
‫ُّ‬ ‫َ ُّ ٓ ْ َ ه ِ َ ُ ِ ۡ ُ َ‬ ‫ََ هُ َ‬
‫تذكرون ‪ 49‬ففحروا إحل ٱَّللح إ ح حّن لكم محنه نذحير مبحني ‪ 50‬وَل‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫ََۡ ُ ْ َ َ ه َ ً َ َ َ ِ َ ُ ِ ُۡ َ‬
‫َتعلوا مع ٱَّللح إحلها ءاخر إ ح حّن لكم محنه نذحير مبحني ‪51‬‬

‫‪522‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫حين محن َق ۡبلحهم ِمحن هر ُسول إ هَل قَالُوا ْ َساح ٌحر أَوۡ‬ ‫َك َذل َحك َما ٓ َأ َِت هٱَّل َ‬
‫ٍ ح‬ ‫ح‬
‫َََه َُۡ ۡ َ َٓ‬ ‫َۡ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َََ َ ْۡ‬ ‫َۡ ٌ‬
‫ُم ُنون ‪ 52‬أتواصوا بحهحۦ بل هم قوم طاغون ‪ 53‬فتول عنهم فما‬
‫حني ‪َ 55‬وماَ‬ ‫نف ُع ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬‫َ َ ِۡ َ ه ِ َۡ َ َ‬ ‫َ َ َُ‬
‫ونۦ ﭼ أنت بحملوم ‪ 54‬وذكحر فإحن ٱَّلحكرى ت‬ ‫ُُۡ‬
‫‪ 56‬ﭽ حَلَعبد ح‬
‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ ُ‬ ‫نس إ هَل حَلَ ۡع ُب ُ‬‫ٱۡل هن َو ۡٱۡل َ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ‬
‫ون ‪ 56‬ما أرحيد محنهم محن رحزق‬ ‫د‬ ‫ُۡ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ونۦﭼ خلقت ح‬ ‫‪ 57‬ﭽ يطعحم ح‬
‫ني ‪58‬‬ ‫ٱلر هز ُاق ُذو ۡٱل ُق هوة ح ٱل ۡ َمت ح ُ‬
‫ٱَّلل ُه َو ه‬‫يد أَن ُي ۡط حع ُمون ‪ 57‬إ هن ه َ‬ ‫ونۦﭼ َو َما ٓ أُر ُ‬ ‫َۡ َۡ ُ‬
‫‪ 59‬ﭽ يستع ح‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫جل‬
‫َ ۡ َ ۡ ََ َۡ َۡ ُ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا فهيام‪ َ .‬ه ه َ َ َ ُ ْ َ ُ ِ ۡ َ َ ُ‬
‫ون‬
‫جل ح‬ ‫وب أصحب ح حهم فَل يستع ح‬ ‫فإحن ل حَّلحين ظلموا ذنوبا محثل ذن ح‬ ‫ه‬
‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ﭼ‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫‪ 60‬ﭽ يَ ۡو حم حه حم‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ‬
‫وع ُدون ‪60‬‬ ‫حين كف ُروا محن يَ ۡو حم حه ُم ٱَّلحي ي‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ 59 .‬ف َو ۡيل ل حَّل‬

‫ورة الطور‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬ ‫ِ ه ُ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َو ُّ‬
‫ت‬ ‫ٱلطورح ‪َ 1‬وك حتب مس ُطور ‪ 2‬حِف َرق منشور ‪َ 3‬وٱبلَ ۡي ح‬
‫جورح ‪6‬‬ ‫حر ٱل ۡ َم ۡس ُ‬ ‫وع ‪َ 5‬و ۡٱبلَ ۡ‬ ‫ح‬
‫َُۡۡ‬
‫ف‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ف‬
‫َ ه ۡ‬
‫ق‬ ‫ٱلس‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ور‬‫م‬‫ٱل ۡ َم ۡع ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََۡ َ ُ ُ ه ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫إ هن َع َذ َ‬
‫ٱلس َما ُء‬ ‫اب َر ِبحك ل َوق حع ‪ 7‬هما َُلۥ محن داف حع ‪ 8‬يوم تمور‬ ‫ح‬
‫ك ِحذَ َ‬ ‫ُِۡ َ‬ ‫ٱۡل َب ُال َس ۡۡيا ‪ 10‬فَ َو ۡيل يَ ۡو َ‬ ‫ََ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫مورا ‪ 9‬وتسحۡي ح‬
‫ج َه هنمَ‬‫ون إ َل نَار َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫ََُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ُ‬
‫ح‬ ‫‪ 11‬ٱَّلحين هم حِف خوض يلعبون ‪ 12‬يوم يدع ح‬
‫ُ َ ِ َ‬
‫نتم ب ح َها تكذحبُون ‪14‬‬ ‫ار هٱلِت ُك ُ‬ ‫َد ًَّع ‪َ 13‬ه حذه ح ٱنله ُ‬
‫ح‬

‫‪523‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ َۡ َ َ ۡ ُ ْٓ َۡ َ‬ ‫ََ ۡ ٌ َ َٓ َۡ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫ِصون ‪ 15‬ٱصلوها فٱص حَبوا أو َل‬ ‫أفسححر هذا أم أنتم َل تب ح‬
‫ه‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ ٌَٓ َ َۡ ُ ۡ ه َ َُۡ ۡ َ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪ 16‬إحن‬ ‫تص حَبوا سواء عليكم إحنما َتزون ما ك‬
‫ني ب َما ٓ َءاتَى ُه ۡم َر ُّب ُهمۡ‬ ‫كه َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱلمتقحني حِف جنت ونعحيم ‪ 17‬ف ح ح‬
‫ُُ ْ َ ۡ َ ْ َ‬
‫ٱۡش ُبوا هن حيٓ َـ ُۢا ب ح َما‬ ‫حي حم ‪ُ 18‬كوا و‬ ‫ٱۡل ح‬ ‫اب ۡ َ‬ ‫َو َوقَى ُه ۡم َر ُّب ُه ۡم َع َذ َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫ون ‪ُ 19‬م ه‬ ‫ُ ُۡ َۡ َُ َ‬
‫ِسر هم ۡصفوفة َو َز هو ۡج َن ُهم‬ ‫َع ُ ُ‬ ‫ك حـني‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫كنتم تعمل‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫‪ 21‬ﭽ ُذ ِر هتَٰي ُت ُ‬
‫ه‬
‫َ َ‬ ‫ح‬
‫ۡل ۡقناَ‬ ‫يمن أ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ ه َ َ َُ ْ َ هََُۡ ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫ٱَّلحين ءامنوا وٱتبعتهم ذرحيتهم َحإ ح ٍ‬ ‫ور عحني ‪ 20‬و‬ ‫ويف املوضع الثاين بألل‪ .‬بعد الياء حِب ٍ‬
‫بألل‪ .‬بعد الياء‪.‬‬
‫ك ۡ‬ ‫ِ َ ۡ ُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ََ‬ ‫ُ‬
‫ٱم حرِٕۢي ب ح َما‬ ‫ب ح حه ۡم ذ ِرح هي َت ُه ۡم َو َما أ ۡتل َن ُهم ِم ۡحن ع َمل ح حهم محن َشء‬ ‫وكرس التاء والهاء‪.‬‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ َۡ ِ ه َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫تَٰي‬
‫ُِه‬
‫ﭽ ذرح‬
‫كسب رهحني ‪ 21‬وأمددنهم بحفكحهة وۡلم محما يشتهون ‪22‬‬ ‫ۡ‬
‫ح‬
‫ََُ ُ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫حيمﭼ َ َ َ ُ َ َ َ ۡ‬ ‫‪ 23‬ﭽ لَ ۡغ َو ﭼ ﭽ تَأث َ‬
‫يتن َزعون فحيها كأسا َل لغو فحيها َوَل تأثحيم ‪ ۞ 23‬ويطوف‬
‫ض ُهمۡ‬ ‫ََََۡ َ ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫بفتح الواو و َاملمي دون تنوين‪ َ ۡ ۡ ۡ َ َ .‬ه ُ ۡ َ َ ه ُ ۡ ُ ۡ ُ ه ۡ‬
‫علي حهم غحلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون ‪ 24‬وأقبل َع‬ ‫‪ 24‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬
‫ِف أَ ۡهل َحنا ُم ۡشفقنيَ‬ ‫ون ‪ 25‬قَال ُ ٓوا ْ إحنها ُك هنا َق ۡب ُل ح ٓ‬ ‫ََ َ َُٓ َ‬
‫َع ََ ۡعض يتساءل‬
‫ََ‬
‫حح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ُ‬ ‫ه ُ‬ ‫ٱَّلل َعلَ ۡي َنا َو َوقَى َنا َع َذ َ‬ ‫‪َ 26‬ف َم هن ه ُ‬
‫وم ‪ 27‬إحنا ك هنا محن ق ۡبل‬ ‫ٱلس ُم ح‬ ‫اب ه‬
‫ََ ِۡ ََٓ َ َ ۡ َ َِ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ هُ َُ ۡ‬ ‫‪ 29‬ﭽ بحن ۡحع َمه ﭼ‬
‫ت ربحك‬ ‫ندعوه إحنهۥ هو ٱلَب ٱلرححيم ‪ 28‬فذكحر فما أنت بحن حعم ح‬
‫َت هب ُص بهحۦ َر ۡي َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫كاهحن َوَل ُم ُنون ‪ 29‬أ ۡم َيقولون شاعحر ن َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫بح‬
‫َت ِبص َ‬ ‫ُۡ َ ه ُ ْ َ ِ َ َ ُ ِ ۡ َ‬ ‫ٱل ۡ َم ُ‬
‫ني ‪31‬‬ ‫ون ‪ 30‬قل ت َربصوا فإ ح حّن معكم م َحن ٱل ُم َ ح ح‬ ‫ح‬ ‫ن‬

‫‪524‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َۡ َُ ُ َ‬ ‫َۡ َُۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ َ َٓ َۡ ُ ۡ َۡ َ ُ َ‬


‫أم تأمرهم أحلمهم بحهذا أم هم قوم طاغون ‪ 32‬أم يقولون‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ِۡ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡۡ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ‬ ‫ََ َ‬
‫تق هو َُلۥ بَل َل يُؤم ُحنون ‪ 33‬فليأتوا حِبدحيث محثلحهحۦ إحن َكنوا‬
‫ٓ‬
‫ون ‪ 35‬أَمۡ‬ ‫َۡ ُ ُ ْ ۡ َۡ َ ۡ َۡ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ۡي َش ٍء أم هم ٱلخل حق‬ ‫غ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫حق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪34‬‬ ‫َص حدق َ‬
‫حني‬
‫ح‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ْ ه َ َ َ َۡ َ َ ه ُ ُ َ‬
‫حند ُه ۡم َخ َزائنُ‬ ‫ون ‪ 36‬أ ۡم ع َ‬ ‫ت وٱۡلۡرض بل َل يوق حن‬ ‫خلقوا ٱلسمو ح‬
‫ح‬
‫َۡ ۡ‬ ‫َۡ َُ ۡ ُ ه َۡ َ ُ َ‬ ‫ونﭼ َ ِ َ َ ۡ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُۡ َ ۡ ُ َ‬
‫ت‬ ‫َ‬
‫ربحك أم هم ٱلمصَۜي حطرون ‪ 37‬أم لهم سلم يست حمعون فحيهح فليأ ح‬
‫‪ 37‬ﭽ ٱلمصي حطر‬

‫ون ‪ 39‬أَمۡ‬ ‫َۡ َُ َۡ َ ُ َ َ ُ ُ َُۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ ُُ ُ ۡ‬ ‫ابلصاد‪.‬‬


‫ني ‪ 38‬أم َل ٱبلنت ولكم ٱبلن‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬
‫مست حمعهم بحسلطن مب ح ٍ‬
‫ب‬ ‫حند ُه ُم ۡٱل َغ ۡي ُ‬ ‫ون ‪ 40‬أَ ۡم ع َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ِ ه ۡ َ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫تسـلهم أجرا فهم محن مغرم مثقل‬
‫ك َف ُروا ْ ُهمُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ َ َۡ َ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلحينَ‬ ‫ف ُه ۡم يَك ُت ُبون ‪ 41‬أم ي حريدون كيدا ف‬
‫َۡ َُ ۡ َ ٌ َ ُۡ ه ُ ۡ َ َ ه َ ه ُۡ ُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ّشكون‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ۡي‬ ‫غ‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪42‬‬ ‫ون‬ ‫ٱلمكحيد‬
‫حاب هم ۡركوم‬
‫ُ‬ ‫ٱلس َمآءح َساق حطا َي ُقولُوا ْ َس َ‬ ‫‪ِ 43‬إَون يَ َر ۡوا ْ ك ۡحسفا ِم َحن ه‬
‫َ ۡ َُ َ‬
‫ََۡ َ‬ ‫ُ ۡ َُ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ََُۡ ۡ َ ه ُ ُ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫‪ 45‬ﭽ يصعق‬
‫‪ 44‬فذرهم حِت يلقوا يومهم ٱَّلحي فحيهح يصعقون ‪ 45‬يوم َل‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫ِإَون ل هحَّل َ‬ ‫ه‬ ‫َُۡ ۡ َُۡ ُ ۡ َ ۡ ََ ُ ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫حين‬ ‫نِصون ‪46‬‬ ‫ُيغ حّن عنهم كيدهم شيـا وَل هم ي‬
‫َ َُ ْ َ َ ُ َ َ َ ََ ه َ ۡ ََ ُ ۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫كن أكَثهم َل يعلمون ‪47‬‬ ‫ظلموا عذابا دون ذل حك ول ح‬
‫ك ححنيَ‬ ‫َ ۡ ۡ حُ ۡ َ ِ َ َ ه َ َ ۡ ُ َ َ َ ِ ۡ َ ۡ َ ِ َ‬
‫وٱص حَب ۡلك حم ربحك فإحنك بحأعينحنا وسبحح حِبم حد رب ح‬
‫ج ح‬ ‫َ َ هۡ َ َ ِ ۡ ُ ۡ‬
‫ِإَود َب َر ٱنلُّ ُ‬ ‫َت ُق ُ‬
‫وم ‪49‬‬ ‫وم ‪ 48‬ومحن ٱَل حل فسبححه‬

‫ورة النجم‬
‫س َ‬‫ُ‬

‫‪525‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬


‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َ‬
‫َوٱنله ۡج حم إحذا ه َوى ‪َ 1‬ما ضل َصاح ُحبك ۡم َو َما غ َوى ‪َ 2‬و َما‬
‫وۡح ‪َ 4‬ع هل َم ُهۥ َشدحيدُ‬ ‫ۡ َُ ه َۡ ُ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ۡ‬
‫ين حطق ع حن ٱلهوى ‪ 3‬إحن هو إحَل وۡح ي‬
‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ ُ ۡ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡٱل ُق َوى ‪ُ 5‬ذو م هحرة فَ ۡ‬
‫ٱس َت َوى ‪َ 6‬وه َو بحٱۡلف حق ٱۡلَع ‪ 7‬ث هم دنا‬
‫َٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َٰٓ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ََۡ ۡ َ َۡ َ‬ ‫َََ ه‬
‫ۡح إ حل ع ۡب حده حۦ ما‬ ‫ني أ ۡو أدّن ‪ 9‬فأو‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫اب‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫َّك‬ ‫ف‬ ‫‪8‬‬ ‫ل‬ ‫فتد‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََُ ُ َُ ََ‬ ‫َ َ َ َ ُۡ َ ُ َ ََ‬
‫‪ 12‬ﭽ أفتمرونهۥ ﭼ أوۡح ‪ 10‬ما كذب ٱلفؤاد ما رأ َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َََۡ ُ َ‬
‫ى ‪ 11‬أفتمرونهۥ َع ما يرى‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ َ ُۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ ََ ُ ًََۡ ُ ۡ‬ ‫بفتح التاء وإاكساكن املمي وحذف‬
‫‪ 12‬ولقد رءاه نزلة أخرى ‪ 13‬عحند سحدرة ح ٱلمنتَه ‪ 14‬عحندها‬ ‫ا لأل‪..‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ِ ۡ ََ َ َۡ َ‬ ‫ۡ َۡ َ‬ ‫َهُ ۡ ۡ‬
‫جنة ٱل َمأوى ‪ 15‬إحذ يغَش ٱلسحدرة ما يغَش ‪ 16‬ما زاغ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬
‫كَۡ‬‫َِ ۡ ُ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ََ ۡ ََ‬ ‫َۡ َ ُ َ َ َ َ‬
‫ى ‪18‬‬ ‫َب َٰٓ‬ ‫ت ربحهح ٱل‬ ‫ح‬ ‫اتَٰي‬ ‫ء‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫‪17‬‬ ‫غ‬ ‫ٱبلِص وما ط‬ ‫ه‬
‫ٱلل ه‬
‫‪ 12‬ﭽ َٰٓ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ت‬
‫َ ُ‬
‫ى ‪ 20‬ألك ُم‬ ‫اثلَ َة ۡٱۡل ۡخ َر َٰٓ‬ ‫ت َوٱل ُع هزى ‪َ 19‬و َم َنوةَ ٱثله ح‬
‫ََ َُۡ ُ ه َ ۡ‬
‫رويس بتشديد مع املد املش اع‪ .‬أفرءيتم ٱلل‬
‫ۡ َ هٓ‬ ‫ض َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ه َ َ ۡ َ‬
‫ى ‪ 22‬إحن حِه إحَل‬ ‫ي َٰٓ‬ ‫ٱَّلك ُر َو َُل ٱۡلنث ‪ 21‬ت حلك إحذا ق حس َمة ح‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ٓ َ هُۡ ُ َ ٓ َ ُ ۡ َ َ َُٓ ُ ه ٓ َ ََ ه‬
‫أسماء سميتموها أنتم وءاباؤكم ما أنزل ٱَّلل بحها حمن سلط ٍن‬
‫ِ‬ ‫َۡ ُ ُ َََ ۡ َ َٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ه ه‬
‫إحن يَتب ح ُعون إحَل ٱلظ هن َو َما ت ۡه َوى ٱۡلنفس ولقد جاءهم محن‬
‫َُ َ ُۡ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 60‬ﭽ هر ِب حه حم ٱل ۡ ُه َد َٰٓ‬
‫ى‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ى ‪ 23‬أم ل ححَلنٰ حن َما ت َم هّن ‪ 24‬فل حلهح ٱٓأۡلخحرة وٱۡلول‬ ‫هر ِب حه ُم ٱل ُه َد َٰٓ‬ ‫ح‬
‫ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ه َ َ َ ُۡ َ َ َُُ ۡ َ ًۡ ه‬ ‫ََ ِ هَ‬
‫ت َل تغ حّن شفعتهم شيـا إحَل‬ ‫‪ ۞ 25‬وكم محن ملك حِف ٱلسمو ح‬
‫َٰٓ‬ ‫ُۢ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ه ُ َ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ َ‬
‫حمن َع حد أن يأذن ٱَّلل ل حمن يشاء ويرَض ‪26‬‬

‫‪526‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ َ ُّ َ ۡ َ َ َٰٓ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ه ه َ َ ُۡ ُ َ‬
‫إحن ٱَّلحين َل يؤمحنون بحٱٓأۡلخحرة ليسمون ٱلملئحكة تس حمية ٱۡلنث‬ ‫ح‬
‫ه ه َ ۡ‬ ‫ه َ ه ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪َ 27‬و َما ل ُهم بحهحۦ م ۡحن عحل ٍم إحن يَتب ح ُعون إحَل ٱلظ هن ِإَون ٱلظ هن َل ُيغ حّن‬
‫ۡ َ ََۡ ُ ۡ ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ ۡ َ ه ََه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ِ َ‬
‫محن ٱۡل حق شيـا ‪ 28‬فأعرحض عن من تول عن ذحك حرنا ولم يرحد إحَل‬
‫َ َ ََُُۡ ِ َ ۡ ۡ ه َه َ َُ َ َۡ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ ۡ‬
‫ٱلن َيا ‪ 29‬ذل حك مبلغهم محن ٱلعحل حم إحن ربك هو أعلم بحمن‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٱۡليوة‬
‫ٱه َت َدى ‪َ 30‬و ح هَّللح َ‬ ‫ََُ َ َُۡ َ ۡ‬ ‫َ ه‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫ه‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ضل َعن َسبحيلحهحۦ وهو أعلم بحم حن‬
‫س ُـوا ْ ب َما َع حملُوا ْ َو َي ۡجز َي هٱَّلحينَ‬ ‫َ ۡ َ ه َ ََ‬ ‫َۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َٰٓ‬ ‫ۡرض حَلجزحي ٱَّلحين أ‬ ‫َو َما حِف ٱۡل ح‬
‫َ ه‬ ‫ه َ َ ۡ َ ُ َ َ َ َٰٓ َ ۡ ۡ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ ۡ‬
‫ٱۡلث حم َوٱلف َوححش إحَل‬ ‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫ئ‬‫ب‬ ‫ك‬ ‫ون‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ت‬‫َي‬ ‫حين‬‫ٱَّل‬ ‫‪31‬‬ ‫ٱۡل ۡس َ‬
‫ّن‬ ‫ُ‬
‫أحسنوا ب ح‬
‫كم ِمحنَ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫هَ َ ه َه َ َ ُ َۡ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ‬
‫ٱللمم إحن ربك وسحع ٱلمغفحرة ح هو أعلم بحكم إحذ أنشأ‬
‫ُ‬ ‫ُ َ َ ُ ُّ ْ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫نت ۡم أَج هنة ِف َُ ُ‬ ‫ِإَوذ أَ ُ‬‫ۡ‬ ‫َۡ‬
‫ون أ هم َهتحك ۡم فَل ت َزك ٓوا أنف َسك ۡم‬ ‫ح‬ ‫ط‬ ‫ح ح‬ ‫ۡرض‬‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ََ ۡ َ َ‬ ‫ََه‬ ‫َََ َۡ َ ه‬ ‫َُ َ َُۡ َ هَ‬
‫ٱَّلي تول ‪ 33‬وأعط قل حيَل‬ ‫هو أعلم بحم حن ٱتَّق ‪ 32‬أفرءيت ح‬ ‫َٰٓ‬
‫َۡ َۡ َُهۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُ ُۡ َۡۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫َ‬
‫ب فهو يرى ‪ 35‬أم لم ينبأ بحما حِف‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َٰٓ‬
‫وأكدى ‪ 34‬أعحندهۥ عحلم ٱلغي ح‬
‫ِف ‪َ 37‬أ هَل تَز ُر َواز َرة و ۡزرَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ ه‬
‫و‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬
‫َۡ َ ه‬
‫ح حف ُمو ََس ‪ِ 36‬إَوبرهحيم‬ ‫ُص ُ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ََ ه َ َُۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ََ هۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫أخرى ‪ 38‬وأن ليس ل ححَلنٰ حن إحَل ما سَع ‪ 39‬وأن سعيهۥ سوف‬
‫ََ ه َ َِ َ ُۡ َ َ‬ ‫ُ ه ُ ۡ َ ُ َۡ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫يُ َرى ‪ 40‬ثم َيزىه ٱۡلزاء ٱۡلوِف ‪ 41‬وأن إ حل ربحك ٱلمنتَه ‪42‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََهُ ُ ََ َ ََ‬ ‫ََهُ ُ َ َ ۡ َ َ ََۡ َ‬
‫وأنهۥ هو أضحك وأبك ‪ 43‬وأنهۥ هو أمات وأحيا ‪44‬‬ ‫َ‬

‫َ ه ُّ‬
‫‪ 43‬ﭽ َوأنه ه َو ﭼ مع ًا‪ .‬رويس وهجان‪ :‬الإدغام وهو املقدم‪ ،‬والإظهار‪.‬‬ ‫اإلداغم الكبري‬

‫‪527‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱَّل َك َر َو ۡٱۡلُن َث ‪ 45‬محن ُّن ۡط َفة إ َذا ُت ۡمّنَ‬ ‫ه‬ ‫ََهُ َ َ َ ه ۡ َ ۡ‬


‫ٍ ح‬ ‫ني‬‫وأنهۥ خلق ٱلزوج ح‬
‫َ‬ ‫ََهُ ُ َ َ ۡ َ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ َۡ ه ۡ ََ ۡ ُ ۡ‬
‫‪ 46‬وأن عليهح ٱلنشأة ٱۡلخرى ‪ 47‬وأنهۥ هو أغّن وأقّن ‪48‬‬ ‫ً ُّ َ‬
‫ََهُ ٓ َ ۡ َ َ َ ً ۡ ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ََهُ ُ‬ ‫‪ 47‬ﭽ ََعدا ٱَلول ﭼ‬
‫ٱلشعرى ‪ 49‬وأنهۥ أهلك َعدا ٱۡلول ‪50‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وأنهۥ هو رب ح‬ ‫ابلنقل مع اإدغام التنوين يف الالم‬
‫ودا ْ َف َما ٓ َأ َۡ ََّق ‪َ 51‬وقَ ۡو َم نُوح ِمحن َق ۡب ُل إ هن ُه ۡم ََكنُوا ْ ُه ۡم أَ ۡظلَمَ‬ ‫ََُ َ‬
‫و ثم‬
‫وهل يف الادء اب لأوىل بثالبثة لأوجه‪:‬‬
‫ح‬ ‫ُ َ َُ َ ۡ ُ َ‬
‫َ َِ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ لول‪-‬ألول‪-‬ٱۡلول ﭼ‬
‫ََ ه َ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ َ َ ۡ‬ ‫ََۡ َ‬
‫وأطغ ‪ 52‬وٱلمؤتفحكة أهوى ‪ 53‬فغشىها ما غَش ‪ 54‬فبحأ حي‬ ‫والراحج الثالث وهو الرد اإىل‬
‫ِ َ ُّ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ َٓح َِ َ‬
‫ارى ‪َ 55‬ه َذا نَ حذير محن ٱنلذرح ٱۡلو َٰٓ‬ ‫ك َت َت َم َ‬
‫ا لأصل‪.‬‬
‫ل ‪56‬‬ ‫ءاَلء رب ح‬
‫ٱَّللح ََك حش َف ٌة ‪ 58‬أَفَ حمنۡ‬ ‫ه‬
‫ون‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ‬
‫ت ٱٓأۡلزحفة ‪ 57‬ليس لها محن د ح‬ ‫أزحف ح‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ ُ َ‬
‫يث ت ۡع َج ُبون ‪َ 59‬وتض َحكون َوَل ت ۡبكون ‪60‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل حد ح‬ ‫َه َذا ۡ َ‬
‫َ ُُۡ ْ‬ ‫ََ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫وأنتم س حمدون ‪ْۤ 61‬اوُدُجۡسٱَف ِۤهَّلِل وٱعبدوا ۩ ‪62‬‬
‫ورة القمر‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫حي حم‬
‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََ ْۡ َ َ ُ ۡ ُ ْ ََُ ُ ْ‬ ‫ه َُ َ َۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫اعة َوٱنش هق ٱلق َم ُر ‪ِ 1‬إَون يروا ءاية يع حرضوا ويقولوا‬ ‫ت ٱلس‬ ‫َت َب ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ه ُ ْ َ ه َ ُ ْ َ ۡ ٓ ُ ۡ َ ُ ُّ َ‬ ‫س ۡ‬
‫ححر ُّم ۡس َت حم ِر ‪ 2‬وكذبوا وٱتبع ٓوا أه َوا َءهم وَّك أمر مستقحر ‪3‬‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُۡ‬
‫‪ 45‬ﭽ تغ حنۦ ﭼ‬
‫حك َمُۢة َبل َحغة َفماَ‬‫ۡ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫َ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ُ ِ َ َۡ َٓ‬ ‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫ولقد جاءهم محن ٱۡلۢنباءح ما فحيهح مزدجر ‪ 4‬ح‬ ‫‪6‬ﭽ ه‬
‫اعۦ ﭼ‬ ‫ٱل ح‬
‫َ َ َ ه َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ ه ح َ َ ۡ ُّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬
‫َشء نك ٍر ‪6‬‬ ‫تغ حن ٱنلُّذ ُر ‪ 5‬فتول عنهم يوم يدع ٱلاع إ حل‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‬

‫ك هت َم َ‬ ‫َ‬
‫ارى ﭼ ليعقوب اكم ًال‪.‬‬
‫َِ َ‬ ‫َ ه ُّ َ‬ ‫اإلداغم الكبري‬
‫‪ 48‬ﭽ وأنه هو ﭼ مع ًا‪ .‬رويس وهجان‪ :‬الإدغام وهو املقدم‪ ،‬والإظهار‪ 55 .‬ﭽ رب ح‬

‫‪528‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ه ُ ۡ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ه ً َۡ َ ُ ۡ َۡ ُ َ َ ۡ َ‬
‫خشعا أبص ُرهم َي ُرجون محن ٱۡلجد ح‬
‫َ‬
‫اث كأنهم جراد منت حّش‬ ‫‪ 7‬ﭽ خشح ًعا ﭼ‬

‫اع َيقول ٱلكفح ُرون هذا يَ ۡو ٌم َع حّس ‪۞ 8‬‬


‫َ َ َ‬ ‫ُ ُ ۡ َ‬
‫ٱل ح‬ ‫ني إ َل ه‬ ‫بفتح اخلاء و لأل‪ .‬بعدها وفخفف‪ُّ 7 .‬م ۡهطع َ‬
‫ح ح ح‬ ‫الشني وكرسها‪.‬‬
‫َ َ هُ ََۡ َ ََ ُ َُۡ َ ُۡ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ هَ ۡ ََُۡ ۡ َُۡ ُ‬
‫ج َر‬ ‫كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا وقالوا ُمنون وٱزد ح‬ ‫اعۦ ﭼ‬ ‫ٱل ح‬‫‪8‬ﭽ ه‬
‫ََ َ ۡ َٓ ََۡ َ ه َ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َهُٓ َِ َُۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ِص ‪ 10‬ففتحنا أبوب ٱلسماءح‬ ‫‪ 9‬فدَع ربهۥ أ حّن مغلوب فٱنت ح‬ ‫‪ 11‬ﭽ َف َف هت ۡح َ‬
‫َ َ ه ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ َ ۡ َ َ ۡ َ ٓ َ َ َۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬‫ن‬
‫َع أمر‬ ‫ب ح َمآء ُّم ۡن َه حمر ‪ 11‬وفجرنا ٱۡلۡرض عيونا فٱتلَّق ٱلما ُء َٰٓ‬ ‫بتشديد التاء‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ََ َ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ات أل َوح َود ُِس ‪َ 13‬ت حري بحأع ُين ح َنا‬ ‫قد قد َحر ‪َ 12‬وۡحلن ُه َع ذ ح‬
‫َ ۡ‬ ‫ََ ه ۡ ٓ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ٓ ِ‬
‫َج َزاء ل َحمن َكن ك حف َر ‪َ 14‬ولقد ت َرك َن َها َءايَة ف َهل محن ُّم هدكحر‬ ‫ُُ‬
‫َََ ۡ َه َۡ ُۡ َۡ َ ِ ۡ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ َ َُُ‬ ‫‪ 16‬ﭽ َونذرحۦ ﭼ لكه‪.‬‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪ 15 .‬فكيف َكن عذ حاب ونذرح ‪ 16‬ولقد يّسنا ٱلقرءان ل حَّلحكرح‬
‫ُُ‬
‫ت ََعد فك ۡيف َكن َعذ حاب َونذرح ‪18‬‬
‫َ َ َ َ َ َ‬ ‫َف َه ۡل محن ُّم هدكحر ‪َ 17‬ك هذبَ ۡ‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َۡح َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫هٓ َۡ َ َۡ َ َ‬ ‫ََ‬
‫إحنا أرسلنا علي حهم رحيحا صصا حِف يوم َنس مست حمر ‪19‬‬ ‫‪ 19‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ََۡ َ َ‬ ‫َ ُ ه َ َ َ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُّ َ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َنع ٱنلاس كأنهم أعجاز َّنل منقعحر ‪ 20‬فكيف َكن‬ ‫ح‬ ‫ت‬
‫َََ ۡ َه َۡ ُۡ َ ِ ۡ َ ۡ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬
‫ّسنا ٱلق ۡر َءان ل حَّلحك حر ف َهل محن ُّم هدكحر‬ ‫َعذ حاب َونذرح ‪ 21‬ولقد ي‬
‫هه ُ ُٓ هٓ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ َ ُْٓ َََ‬ ‫ُ‬ ‫َ هَ ۡ َ ُ‬
‫ت ث ُمود بحٱنلُّذرح ‪ 23‬فقالوا أبّشا محنا وححدا نتبحعهۥ إحنا‬ ‫‪ 22‬كذب‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫َ‬ ‫‪ 25‬ﭽ أ•ل ح‬
‫ُ‬
‫َّق ٱَّلحك ُر عل ۡيهح حم ُۢن بَ ۡين َحنا بَل ه َو‬
‫َ‬ ‫إحذا ل حَف َضلل َو ُس ُعر ‪ 24‬أ ُءل ح َ‬ ‫َّق‬
‫ٍ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ون غدا همن ٱلكذ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ َ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫كذ ٌ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ۡش ‪ 26‬إحنا‬ ‫اب ٱۡل ح ُ‬ ‫اب أ حۡش ‪ 25‬سيعلم‬
‫ح‬
‫ٱص َط ۡ‬ ‫ٱرتَق ۡب ُه ۡم َو ۡ‬ ‫ُ ُ ْ َ َۡ ه َ‬
‫َب ‪27‬‬ ‫ح‬ ‫م ۡرسحلوا ٱنلهاقةح ف حتنة ل ُه ۡم ف ۡ ح‬

‫‪529‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ َْۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ ۡ ُ ۡ َ ه ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ ُ ُّ ۡ ُّ ۡ‬
‫ونب حئهم أن ٱلماء ق حسمُۢة بينهم ك حۡشب ُمتۡض ‪ 28‬فنادوا‬ ‫ُُ‬
‫هٓ‬ ‫ُُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫‪ 16‬ﭽ َونذرحۦ ﭼ لكه‪.‬‬
‫َصاح َحب ُه ۡم ف َت َعاط ف َعق َر ‪ 29‬فك ۡيف َكن َعذ حاب َونذرح ‪ 30‬إحنا‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َۡ َ َۡ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ََ‬
‫أرسلنا علي حهم صيحة وححدة فَّكنوا كهشح ي حم ٱلمحت حظ حر ‪31‬‬ ‫‪ 31‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ هَ ۡ َ‬ ‫َََ ۡ َه َۡ ُۡ َ ِ ۡ َ ۡ‬
‫ت ق ۡو ُم‬ ‫ّسنا ٱلق ۡر َءان ل حَّلحك حر ف َهل محن ُّم هدكحر ‪ 32‬كذب‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ولقد ي‬
‫َن ۡي َن ُهم‬ ‫لُوط بٱنلُّ ُذر ‪ 33‬إ هنا ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا َعلَ ۡيه ۡم َحاص ًبا إ هَلٓ َءا َل ل ُوط ه ه‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ِۢ ح‬
‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ‬ ‫ِ‬
‫حر ‪ 34‬ن ۡحع َمة ِم ۡحن عحندحنا كذل حك َن حزي َمن شك َر ‪َ 35‬ولق ۡد‬ ‫ب َس َ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫نذ َر ُهم ََ ۡط َشتَ َنا َف َت َم َ‬ ‫َ َ‬
‫ار ۡوا بحٱنلُّذرح ‪َ 36‬ولق ۡد َر َودوهُ َعن ض ۡيفحهحۦ‬ ‫أ‬
‫حهمُ‬ ‫َف َط َم ۡس َنا ٓ أَ ۡع ُي َن ُه ۡم فَ ُذوقُوا ْ َع َذاب َونُ ُذر ‪َ 37‬ولَ َق ۡد َص هب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ۡ َه َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ّسنا‬ ‫بُك َرةً َعذاب ُّم ۡس َت حق ِر ‪ 38‬فذوقوا َعذ حاب َونذرح ‪ 39‬ولقد ي‬
‫َ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُۡ َ ِ ۡ َ ۡ‬ ‫ٓ َ‬
‫ٱلق ۡر َءان ل حَّلحك حر ف َهل محن ُّم هدكحر ‪َ 40‬ولق ۡد َجا َء َءال ف ۡحر َع ۡون‬ ‫‪ 41‬ﭽ َجا َء •ال ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ هُ ْ َ َ َُِ ََ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ٱنلُّذ ُر ‪ 41‬كذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا ُك حها فأخذنهم أخذ ع حزيز مقتد ٍحر ‪42‬‬
‫ٱلز ُبر ‪ 43‬أَمۡ‬ ‫كم بَ َرا ٓ َءة ِف ُّ‬ ‫َ ُ ه ُ ُ ۡ َ ۡ ِ ۡ ُ ْ َ َٰٓ ُ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫أكفاركم خۡي محن أولئحكم أم ل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ون ُّ‬ ‫َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫ُّ َ‬ ‫ُ ُ َ َۡ َ‬
‫ٱلبُ َر ‪45‬‬ ‫ِص ‪ 44‬سيهزم ٱۡلمع ويول‬ ‫َيقولون َن ُن َجحيع منت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ه َ ُ َۡ َ ََ‬
‫بَ حل ٱلساعة موعحدهم وٱلساعة أدِه وأمر ‪ 46‬إحن ٱلمجرحمحني حِف‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬
‫ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ََ‬ ‫ََۡ ُۡ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ح ُبون حِف ٱنلهارح َع ُو ُجوهح حهم ذوقوا‬ ‫ضلل َو ُس ُعر ‪ 47‬يوم يس‬
‫َ‬ ‫ه ُه َ ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫َش ٍء خلق َن ُه بحق َدر ‪49‬‬ ‫َم هس َسق َر ‪ 48‬إحنا ك‬

‫‪530‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََ َۡ َ ۡ ٓ َۡ َ ُ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َو َما ٓ أَ ۡم ُرنَا ٓ إ هَل َوح َحدة َُكَ ۡ‬


‫ِص ‪َ 50‬ولق ۡد أهلك َنا أش َياعك ۡم ف َهل‬ ‫ح‬
‫ٱبلَ َ‬
‫ح‬ ‫ب‬ ‫ِۢح‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫َشء َف َعلُوهُ ِف ُّ‬ ‫محن ُّم هدكحر ‪َ 51‬و ُ َُّّك َ ۡ‬
‫ٱلز ُب حر ‪َ 52‬وَّك َص حغۡي َوكبحۡي ُّم ۡس َت َط ٌر ‪53‬‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫حند َمل حيك ُّمق َتدحر ِۢ‪55‬‬‫ني ِف َج هنت َو َن َهر ‪ِ 54‬ف َم ۡق َع حد ص ۡدق ع َ‬ ‫إ هن ٱل ۡ ُم هتق َ‬
‫ح ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬

‫ورة الرحمن‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ََ ۡ َ‬ ‫َهَ َُۡۡ َ‬
‫ٱۡلنٰ َن ‪َ 3‬عل َم ُه ٱبلَ َيان ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫‪2‬‬ ‫ان‬ ‫ٱلر ۡح َم ُن ‪ 1‬علم ٱلقرء‬ ‫ه‬

‫ان ‪6‬‬ ‫َ ه ۡ ُ َ ه َ ُ َۡ ُ َ‬ ‫ه ۡ ُ َ َۡ َُ ُ ۡ َ‬
‫ٱلشمس وٱلقمر حِبسبان ‪ 5‬وٱنلجم وٱلشجر يسجد ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َه َ ۡ َ ْۡ‬ ‫َ ه ََٓ ََََ َ َ َ َ ۡ َ َ‬
‫ان ‪8‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ِف‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫و‬‫غ‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ان‬ ‫وٱلسماء رفعها ووضع ٱل حمي‬
‫ۡرض َو َض َعهاَ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ََ ُ ْ َۡ ۡ َ ۡ ۡ ََ ُۡ ُ ْ ۡ َ َ‬
‫وأقحيموا ٱلوزن بحٱلقحس حط وَل َّت حّسوا ٱل حميان ‪ 9‬وٱۡل‬
‫َ ۡ َ ُّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ام ‪ 11‬وٱۡلب ذو‬ ‫ام ‪ 10‬فحيها فكحهة وٱنلخل ذات ٱۡلكم ح‬‫ه‬ ‫ل حِلن ح‬
‫َ َ‬ ‫ك ِذحبَ‬ ‫َ َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ هۡ َ ُ‬ ‫ۡٱل َع ۡ‬
‫ان ‪ 13‬خل َق‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ء‬‫اَل‬ ‫ء‬ ‫ي‬‫ح ح‬‫أ‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫‪12‬‬ ‫ان‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫ٱلر‬‫و‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ص‬
‫َ َ َ َ َۡ ٓ ه‬ ‫َ َۡ ه‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ٱۡلان محن همارحج ِمحن‬ ‫ٱۡلنٰ َن محن َصلصل كٱلفخارح ‪ 14‬وخلق‬ ‫ح‬
‫َ ُّ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َِ ُ َ ُ َ َِ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ني َو َر ُّب‬ ‫َ ِ َ‬ ‫ه‬
‫ّشق ح‬ ‫ان ‪ 16‬رب ٱلم ح‬ ‫نار ‪ 15‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫َۡ ۡ َۡ‬
‫ان ‪18‬‬ ‫ني ‪ 17‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫ٱلمغ حرب ح‬

‫‪531‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ‬ ‫َم َر َج ۡٱبلَ ۡح َر ۡين يَ ۡل َت حق َيان ‪ 19‬بَ ۡي َن ُه َما بَ ۡر َزخ هَل َي ۡب حغ َ‬
‫ان ‪ 20‬فبحأ حِي‬
‫ُۡ‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 22‬ﭽ َي َر ُج ﭼ‬
‫َ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ ُّ ۡ ُ ُ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ َ ٓ َ ِ ُ َ ُ َ َِ‬ ‫بضم الياء وفتح الراء‪.‬‬
‫ان ‪َ 21‬يرج محنهما ٱللؤلؤ وٱلمرجان ‪22‬‬ ‫ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ات ِف ۡٱبلَحرۡ‬ ‫نش َـ ُ‬ ‫َ َ ُ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫‪ 24‬ﭽ ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ان ‪ 23‬وَل ٱۡلوارح ٱلم‬ ‫فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫ٱۡل َوارحۦ ﭼ‬
‫ُ ُّ َ ۡ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫َ ََۡۡ‬ ‫ابإبثاا الياء وقف ًا‪.‬‬
‫ان ‪ 25‬ك من عليها فان‬ ‫كٱۡلعل حم ‪ 24‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ِ َ ُ َۡ َ َ ۡ ۡ‬
‫ٱۡلك َر حام ‪ 27‬فبحأ حِي َءاَلءح َر ِبحك َما‬ ‫‪ 26‬ويبَّق وجه ربحك ذو ٱۡلل حل و ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ح ُه َۡ ُ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َۡ َُُ َ‬ ‫ُ َ َِ‬
‫ت وٱۡلۡرض ك يو ٍم هو حِف‬ ‫ان ‪ 28‬يسـلهۥ من حِف ٱلسمو ح‬ ‫تكذحب ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َأيُّهَ‬ ‫َ َۡ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫‪ 22‬ﭽ أ ُّي َهاﭼ‬
‫ان ‪ 30‬سنفرغ ل‬ ‫شأن ‪ 29‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ٱۡلنِ‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫هَ َ‬ ‫وقف ًا ابإبثاا ا لأل‪..‬‬
‫ح ح‬ ‫ّش‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫تَٰي‬ ‫‪32‬‬ ‫ان‬‫ح‬ ‫حب‬
‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫اَل‬ ‫ء‬ ‫ي‬
‫ح ح‬‫أ‬ ‫ب‬‫ف‬ ‫‪31‬‬ ‫ن‬
‫ٱثلق ح‬
‫َل‬
‫َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬ ‫نف ُذوا ْ م ۡحن أَ ۡق َطار ه‬ ‫ۡ ََ ُۡۡ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ۡرض‬ ‫ت َوٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ع‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ن‬
‫و ح ح حح‬
‫إ‬ ‫نس‬ ‫ٱۡل‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ َ ُ ُ َ ه ُ َۡ‬
‫فٱنفذوا َل تنفذون إحَل بحسلطن ‪ 33‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ان‬ ‫ُ‬
‫‪ 35‬ﭽ َوَنَاس ﭼ‬
‫ِصان ‪ 35‬فَبأَيِ‬ ‫نت ح َ‬ ‫ك َما ُش َواظ ِمحن نهار َو َُنَاس فَ ََل تَ َ‬ ‫ُۡ َ ُ َ َۡ ُ‬
‫‪ 34‬يرسل علي‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫روح بتنوين كرس بدل الضم‪.‬‬
‫َ‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء فَ ََّكنَ ۡ‬ ‫ٱنش هقت ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫ك ِذحبَ‬‫َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬
‫ت َو ۡردة‬ ‫ح‬ ‫ان ‪ 36‬فإحذا‬ ‫ح‬ ‫ءاَلء ربحكما ت‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ك ِذحبَ‬ ‫َ َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ِ َ‬
‫ان ‪ 38‬ف َي ۡو َمئحذ َل ي ُ ۡسـَل‬ ‫ح‬ ‫ان ‪ 37‬فبحأ حي ءاَلء ربحكما ت‬ ‫كٱلحه ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ََ َِٓ‬ ‫َ َ‬
‫ان ‪40‬‬ ‫عن ذۢنبحهحۦٓ إحنس وَل جان ‪ 39‬فبحأ حي ءاَل حء ربحكما تكذحب ح‬
‫َ ۡ َۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ُي ۡع َرف ٱل ُم ۡج حر ُمون بحسحي َم ُه ۡم ف ُيؤخذ بحٱنله َو حَّص وٱۡلقد حام ‪41‬‬
‫َ‬

‫‪532‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ِحذبُ‬ ‫َ َهُ ه ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬


‫ان ‪ 42‬ه حذه حۦ جهنم ٱل حِت ي‬ ‫فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ني َۡححيم َءان ‪ 44‬فَبأَيِ‬ ‫ون بَ ۡي َن َها َو َب ۡ َ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫وف‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫‪43‬‬ ‫ون‬
‫َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ب حها ٱلمج حرم‬
‫ح ح‬ ‫ٍ‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬
‫ان ‪46‬‬ ‫ان ‪ 45‬ول حمن خاف مقام ربحهحۦ جنت ح‬ ‫ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫َ َ ِ َ َٓ‬ ‫َ‬ ‫ََ َٓ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬
‫ان ‪ 47‬ذواتا أفنان ‪ 48‬فبحأ حي ءاَلءح‬ ‫فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َتر َ‬ ‫َۡ‬ ‫ك ِذحبَان ‪ 49‬فحيه َما َع ۡي َ‬ ‫َِ ُ َ ُ َ‬ ‫‪ 50‬ﭽ فحي حه َما ﭼ لكه‪.‬‬
‫ان ‪ 50‬فبحأ حِي َءاَلءح‬ ‫ح ح‬ ‫ي‬ ‫ان‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫ر‬
‫َ َِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َِ ُ َ ُ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ان ‪ 52‬فبحأ حي‬ ‫ك فكحهة زوج ح‬ ‫ان ‪ 51‬فحي حهما محن ح‬ ‫ربحكما تكذحب ح‬
‫َع فُ ُرِۢش ََ َطآئ ُن َها محنۡ‬ ‫َ ََ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ 50‬ﭽ م ححن ٱ ۡستَ ۡ ََبق ﭼ َ َ ٓ َ ِ ُ َ ُ َ ِ‬
‫ح‬ ‫ك حـني‬ ‫ان ‪ 53‬مت ح‬ ‫ءاَل حء ربحكما تكذحب ح‬
‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ َ َ َۡ ه َ‬
‫رويس ابلنقل‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ان‬‫ني دان ‪ 54‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫إحستَبق وجّن ٱۡلنت ح‬ ‫حيه هن ﭼ‬‫‪ 56‬ﭽ ف ُ‬
‫ِٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬ووقف ًا هباء السكت ‪ 55‬فحيه هن َقص َر ُ‬
‫ٱلط ۡر حف ل ۡم َي ۡط حمث ُه هن إحنس ق ۡبل ُه ۡم َوَل َجان‬ ‫ت ه‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك ِذحبَان ‪َ 57‬كأ هن ُه هن ۡٱَلَاقُوتُ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫حيه هنه ﭼ ‪.‬‬
‫ﭽف ُ‬
‫ح‬ ‫‪ 56‬فبحأ حي ءاَلء ربحكما ت‬
‫ك ِذحبَان ‪َ 59‬ه ۡل َج َزآءُ‬ ‫َ َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ َۡۡ َ ُ‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫اَل‬ ‫ء‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫‪58‬‬ ‫ان‬ ‫وٱلمرج‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ۡٱۡل ۡح َٰن إ هَل ۡ ۡ َ ُ‬
‫ان ‪61‬‬ ‫ٱۡلحٰن ‪ 60‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َِ ُ َ ُ َ َِ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ِ َ‬ ‫ُ َ َهَ‬ ‫َ‬
‫ان ‪63‬‬ ‫ان ‪ 62‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫ومحن دون ح حهما جنت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ُ ۡ َ ٓه َ‬
‫ان ‪ 65‬فحي حهما عينا حن‬ ‫ان ‪ 64‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫مدهامت ح‬
‫ك ِذحبَان ‪ 67‬فحيه َما َفكحهةَ‬ ‫َ َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ه ََ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ان ‪ 66‬فبحأ حي ءاَلء ربحكما ت‬ ‫نضاخت ح‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫ان ‪69‬‬ ‫وَّنل ورمان ‪ 68‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬

‫‪533‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َ َٓ َِ ُ َ ُ َ ِ‬ ‫ه ََۡ ٌ َ‬ ‫‪ 70‬ﭽ ف ُ‬


‫ان ‪ 71‬حور‬ ‫فحي حهن خيرت ححسان ‪ 70‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬ ‫حيه هن ﭼ‬
‫ك ِذحبَان ‪ 73‬لَمۡ‬ ‫َ َ ِ َ َٓح َِ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫مقصورت حِف ٱۡلحي ح‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫بضم الهاء‪ ،‬ووقف ًا هباء السكت‬
‫ح‬ ‫ام ‪ 72‬فبحأ حي ءاَلء ربحكما ت‬
‫َ َ ِ َ َ ٓ َ ِ ُ َ ُ َ َِ‬ ‫حيه هنه ﭼ ‪.‬‬‫ﭽف ُ‬
‫ََُۡ ۡ ََ َِٓ‬ ‫ۡ‬
‫َۡ ُ ه‬
‫يط حمثهن إحنس قبلهم وَل جان ‪ 74‬فبحأ حي ءاَلءح ربحكما تكذحب ح‬
‫ان‬
‫َ َ ِ َ َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ۡ‬
‫ني َع َرف َر ٍف ُخ ۡۡض َوع ۡبقرح ٍ ِي ح َحسان ‪ 76‬فبحأ حي ءاَلءح‬ ‫ه‬
‫‪ُ 75‬مت ح‬
‫كـح‬
‫َۡ َ َ ۡ ۡ‬ ‫ََ َ َ ۡ ُ َِ َ‬ ‫َِ ُ َ ُ َ َِ‬
‫ٱۡلك َر حام ‪78‬‬ ‫ان ‪ 77‬تبرك ٱسم ربحك ذحي ٱۡلل حل و ح‬ ‫ربحكما تكذحب ح‬
‫ورة الواقعة‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ٌ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ٌ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ ََ‬
‫ت ٱل َواق َحعة ‪ 1‬ل ۡي َس ل َحوق َعت ح َها َكذحبَة ‪ 2‬خاف حضة هراف َحعة‬ ‫إحذا َوقع ح‬
‫َ َ َ ۡ َ ٓ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ ه‬
‫ت ه َباء‬ ‫ٱۡل َبال ب َ ِسا ‪ 5‬فَّكن‬‫ح ح‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ۡرض َر ِجا ‪َ 4‬وب ُ‬ ‫ت ٱۡل‬ ‫‪ 3‬إحذا ُرج ح‬
‫ب ٱل ۡ َم ۡي َمنةحَ‬ ‫ح ُ‬ ‫نت ۡم أَ ۡز َوجا ثَ َل َثة ‪ 7‬فَأَ ۡص َ‬ ‫ۢنب ِثا ‪َ 6‬و ُك ُ‬ ‫ُّم َ‬
‫حبُ‬ ‫ب ٱل ۡ َم ۡش َـ َمةح َما ٓ أَ ۡص َ‬ ‫ح ُ‬ ‫ب ٱل ۡ َم ۡي َمنَةح ‪َ 8‬وأَ ۡص َ‬ ‫ح ُ‬ ‫َما ٓ أَ ۡص َ‬
‫ُ ْ َ َٰٓ َ ۡ ُ َ ه ُ َ‬ ‫ه ُ َ ه ُ َ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫ٱل َمش َـ َمةح ‪َ 9‬وٱلٰبحقون ٱلٰبحقون ‪ 10‬أولئحك ٱلمقربون ‪ 11‬حِف‬
‫ِ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُه ِ َۡ‬ ‫َه‬
‫ت ٱنلهعحي حم ‪ 12‬ثلة م َحن ٱۡلول حني ‪ 13‬وقل حيل محن ٱٓأۡلخ ححرين ‪14‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫جن ح‬
‫ني َعلَ ۡي َها ُم َت َقبل َ‬ ‫كـ َ‬ ‫ُّ ه‬ ‫ََ ُ ُ ه ُ َ‬
‫حني ‪16‬‬ ‫ح‬ ‫ِسر م ۡوضونة ‪ 15‬مت ح ح‬ ‫َع‬

‫‪534‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ ُ َ َ ۡ ۡ ۡ َ ُّ َ ه ُ َ‬
‫َ‬
‫يطوف علي حهم وحلدن ُمِلون ‪ 17‬بحأكواب وأبارحيق وكأس‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 17‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫ه ُ َ ه ُ َ ََۡ ََ ُ ُ َ‬
‫َنفون ‪َ 19‬وفك َحهة ِم هحما‬ ‫ِ ه‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫محن معحني ‪َ 18‬ل يصدعون عنها وَل ي ح‬ ‫ُ َُ َ‬
‫َنفون ﭼ‬ ‫‪ 19‬ﭽ ي‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ َ ۡ ِ ه َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ََ َ هُ َ‬
‫ۡيون ‪ 20‬وۡل حم طۡي محما يشتهون ‪ 21‬وحور عحني ‪22‬‬ ‫يتخ‬ ‫بفتح الزا‪..‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ُۢ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ۡ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ون ‪ 23‬جزاء بحما َكنوا يعملون ‪َ 24‬ل‬ ‫كأمث حل ٱللؤل ِٕو ٱلمكن ح‬
‫ه‬ ‫ۡ‬
‫َ‬
‫حيما ‪ 25‬إحَل قحيَل َسلما َسلما ‪26‬‬
‫َ‬ ‫حيها لَ ۡغوا َو ََل تَأث ً‬ ‫ون ف َ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫يسمع‬
‫ۡ هۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ُ ۡ‬
‫ني ‪ 27‬حِف سحدر ُمضود ‪28‬‬ ‫ني ما أصحب ٱَل حم ح‬ ‫وأصحب ٱَل حم ح‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫َو َطلح همنضود ‪َ 29‬وظحل هم ۡم ُدود ‪َ 30‬و َماء هم ۡسكوب ‪31‬‬
‫ُ‬
‫وعة ‪َ 33‬وف ُرش‬ ‫وعة َو ََل َم ۡم ُن َ‬ ‫ۡية ‪ 32‬هَل َم ۡق ُط َ‬ ‫َو َفك َحهة َكث ح َ‬
‫ً‬ ‫َ َ َ َۡ ُ ه َۡ َ‬ ‫هٓ َ َ َۡ ُ ه َ ٓ‬ ‫هم ۡرفُ َ‬
‫وع ٍة ‪ 34‬إحنا أنشأنهن إحنشاء ‪ 35‬فجعلنهن أبكارا ‪36‬‬
‫َُه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُه ِ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َِ‬ ‫ُ ًُ َۡ‬
‫ني ‪ 38‬ثلة محن ٱۡلول حني ‪ 39‬وثلة‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ب ٱَل حم ح‬ ‫عربا أترابا ‪ 37‬حۡلصح ح‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ُ ِ َ َ ٓ ۡ َ ُ ِ‬ ‫َ‬
‫ِم َحن ٱٓأۡلخحر َ‬
‫ٱلشما حل ‪41‬‬ ‫ٱلشما حل ما أصحب ح‬ ‫ين ‪ 40‬وأصحب ح‬ ‫ح‬
‫يم ‪44‬‬
‫ََ َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ِ ِ َُۡ‬ ‫َ ُ ََ‬ ‫َ َ‬
‫حِف سموم وۡححيم ‪ 42‬وظحل محن ُيموم ‪َ 43‬ل بارحد وَلك حر ٍ‬ ‫‪ 47‬ﭽ أى‪ٜ‬ذا ﭼ‬
‫َ َ ُ ْ ُ ُّ َ َ َ ۡ‬ ‫إ هن ُه ۡم ََكنُوا ْ َق ۡب َل َذل َحك ُم ۡ َ َ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫حنث‬‫ِصون َع ٱۡل ح‬ ‫َتفحني ‪ 45‬وَكنوا ي ح‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭽ ُمت َنا ﭼ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ُ ْ ُ ُ َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل َع حظي حم ‪َ 46‬وَكنوا َيقولون أئحذا محت َنا َوك هنا ت َرابا َوعحظ ًما أءحنا‬ ‫بضم املمي‪.‬‬
‫حني َوٱٓأۡلخحرينَ‬ ‫ون ‪ 48‬قُ ۡل إ هن ۡٱۡلَ هول َ‬ ‫ََ َ ََُٓ ۡ َه ُ َ‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫ٱۡل‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ؤ‬ ‫ا‬‫اب‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪47‬‬
‫ََُۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫لمبعوث‬
‫ه‬
‫ﭽ إ حنا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َۡ ه ۡ ُ‬ ‫ََ ۡ ُ ُ َ َ‬ ‫هبمزة واحدة عىل الإخبار‪.‬‬
‫ت يوم معلوم ‪50‬‬ ‫‪ 49‬لمجموعون إ حل محيق ح‬

‫‪535‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون محن َش َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ه ُّ َ ۡ َ ِ َ‬ ‫ُ ه ُ َ‬
‫جر ِمحن‬ ‫ث هم إحنك ۡم أ ُّي َها ٱلضٓالون ٱل ُمكذحبُون ‪ٓ 51‬أَلُكح‬
‫ٱۡل حمي حم‬ ‫ون َعلَ ۡيهح م َحن ۡ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َزقوم ‪ 52‬ف َمال حـُون م ۡحن َها ٱبلُ ُطون ‪ 53‬فش حرب‬
‫َ‬ ‫ُّ‬
‫َۡ‬ ‫ۡش َب ٱلۡهيم ‪َ 55‬ه َذا نُ ُزل ُ ُه ۡم يَ ۡو َم ِ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ون ُ ۡ‬ ‫ۡش َب ﭼ‬ ‫‪ 55‬ﭽ َ ۡ‬
‫ٱلحي حن ‪َ 56‬ن ُن‬ ‫ح ح‬ ‫‪ 54‬فش حرب‬
‫ون ‪َ 58‬ءأ َ ُ‬ ‫َََ َُۡ ه ُ ُۡ َ‬ ‫َ َۡ ُ ََ َ ُ ُ َ‬
‫بفتح الشني‪.‬‬
‫نت ۡم‬ ‫خلق َنك ۡم فل ۡوَل ت َص ِدحقون ‪ 57‬أفرءيتم ما تمن‬ ‫‪ 59‬ﭽ َء۬ا ُ‬
‫نت ۡم ﭼ لكه‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َُُۡ َ َ َۡ ۡ َ ُ َ‬
‫َّتلقون ُه ٓۥ أ ۡم َن ُن ٱلخل حقون ‪ 59‬نـ ۡح ُن ق هد ۡرنا بَ ۡي َنك ُم ٱل َم ۡوت َو َما‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ُّ َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َۡ‬
‫َع أن ن َب ِدحل أ ۡمثلك ۡم َوننشح َئك ۡم حِف َما َل‬ ‫حني ‪60‬‬ ‫َن ُن ب َم ۡس ُبوق َ‬
‫ح‬
‫َ ََ َ ََ ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ه ۡ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َه ه َ‬
‫ت ۡعل ُمون ‪َ 61‬ولق ۡد عل ۡحم ُت ُم ٱلنشأة ٱۡلول فل ۡوَل تذك ُرون ‪62‬‬ ‫‪ 62‬ﭽ تذك ُرون ﭼ‬
‫ون ‪ 64‬لَوۡ‬ ‫ََ ُ ۡ َۡ َ ُ َُ ٓ َۡ َۡ ُ ه ُ َ‬ ‫َََ َُۡ ه َُۡ ُ َ‬ ‫بتشديد اذلال‪.‬‬
‫أفرءيتم ما ِترثون ‪ 63‬ءأنتم تزرعونهۥ أم َنن ٱلزرحع‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ۡ‬ ‫ََ ۡ ََ ه َ‬ ‫َ َ ٓ ُ ََ ۡ‬
‫ۡل َعل َن ُه ُح َطما فظل ُت ۡم تفك ُهون ‪ 65‬إحنا ل ُمغ َر ُمون ‪ 66‬بَل‬ ‫نشاء‬
‫نز ۡ ُتل ُموهُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ون ‪َ 68‬ءأ ُ‬ ‫َۡ َُ َ‬ ‫ۡ ٓ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫نت ۡم أ َ‬ ‫ومون ‪ 67‬أف َر َء ۡي ُت ُم ٱل َما َء ٱَّلحي تّشب‬ ‫َنن ُمر‬
‫ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ ٓ‬ ‫َ ُۡ ۡ ۡ َۡ ُ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َنلون ‪ 69‬ل ۡو نشا ُء َج َعل َن ُه أ َجاجا فل ۡوَل‬ ‫محن ٱلمز حن أم َنن ٱلم ح‬
‫َ ُ َ َ ُۡ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َََ َُۡ ُ ه َ ه‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ون ‪َ 71‬ءأنت ۡم أنشأتمۡ‬ ‫تشك ُرون ‪ 70‬أفرءيتم ٱنلار ٱل حِت تور‬
‫َۡ ُ َ َ َۡ َ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ٓ َۡ َۡ ُ ُۡ ُ َ‬
‫شجرتها أم َنن ٱلمنشح ـون ‪َ 72‬نن جعلنها تذكحرة ومتعا‬
‫َ‬ ‫ََ ٓ ُۡ‬ ‫ِ َ َۡ‬ ‫َ ِۡ ۡ‬ ‫ِل ۡحل ُم ۡقو َ‬
‫سم ب حموق حعح‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫يم ‪ ۞ 74‬فَل أق ح‬ ‫ين ‪ 73‬ف َسبحح بحٱس حم َربحك ٱلع حظ ح‬ ‫ح‬
‫ون َع حظ ٌ‬ ‫َ‬
‫هُ َ َ ۡ َۡ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ٱنلُّ ُ‬
‫يم ‪76‬‬ ‫وم ‪ِ 75‬إَونهۥ لقسم لو تعلم‬ ‫ج ح‬

‫‪536‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ َ ُّ ُ ٓ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َُ‬
‫إحن ُهۥ لق ۡر َءان ك حريم ‪ 77‬حِف كحتب همك ُنون ‪َ 78‬ل يمسهۥ إحَل‬
‫ٱۡلدحيث أَنتمُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ ۡ‬
‫ني ‪ 80‬أفبحهذا‬ ‫ون ‪ 79‬تََنيل ِمحن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ُۡ َ هُ َ‬
‫ٱلمطهر‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َََۡٓ َ‬ ‫َ ََۡ ُ َ َۡ ُ ۡ َه ُ ۡ ُ َ ِ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ُّم ۡده ُحنون ‪ 81‬وَتعلون رحزقكم أنكم تكذحبون ‪ 82‬فلوَل إحذا‬
‫َ َۡ َ‬ ‫ََ‬
‫َن ُن أ ۡق َر ُب إ ح ََلهحۡ‬ ‫َ َ ُ ُ َ‬
‫وم ‪ 83‬وأنتم ححينئحذ تنظرون ‪ 84‬و‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ت ُۡ‬
‫ٱۡل ۡل ُق َ‬ ‫ََ‬
‫بَلغ ح‬
‫ۡي َمدحين َ‬ ‫َ‬ ‫ون ‪ 85‬فَلَ ۡو ََلٓ إن ُك ُ‬
‫نت ۡم َغ ۡ‬ ‫ه ُۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ني ‪86‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِص‬ ‫كن َل تب ح‬ ‫محنك ۡم َول ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ َ َُۡ‬ ‫ََه ٓ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ون َها ٓ إن ُك ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫حني ‪ 87‬فأما إحن َكن محن ٱلمقربحني ‪88‬‬ ‫ح‬ ‫جع‬ ‫تر ح‬ ‫‪ 89‬ﭽ فَ ُ‬
‫ﭼ‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫ت نَعيم ‪َ 89‬وأَ هما ٓ إن ََك َن م ۡحن أَ ۡص َ‬ ‫َه‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫رويس بضم الراء مث واو مدية‪ .‬ف َر ۡوح َو َريحان َوجن ُ ح‬
‫َ‬ ‫ك م ۡحن أَ ۡص َ‬
‫حب ۡٱَلَ حمني ‪َ 91‬وأ هما ٓ إن ََك َن محنَ‬ ‫َ َ َ ه َ‬
‫ل‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫‪90‬‬ ‫ني‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ۡٱَلَ‬ ‫ﭽ َو َج هنه ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََ ۡ َُ‬ ‫َُُ ِ ۡ َ‬ ‫ِ‬ ‫ُۡ َ ِ َ ه‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫يم ‪94‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح ٍ‬ ‫ٱلمك حذَحني ٱلضٓال حني ‪ 92‬فَنل محن ۡححيم ‪ 93‬وتصل حية ج ح‬
‫َ ۡ‬
‫ٱس حم َر ِبحك ٱل َع حظي حم ‪96‬‬ ‫إ هن َه َذا ل َ ُه َو َح ُّق ۡٱَلَقني ‪ 95‬فَ َس ِب ۡح ب ۡ‬
‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ورة الحديد‬
‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َۡ‬
‫حيم ‪ََ 1‬لۥُ‬‫ٱۡلك ُ‬‫يز ۡ َ‬
‫ۡرض َو ُه َو ۡٱل َعز ُ‬‫ت وٱۡل ح‬ ‫َس هب َح ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫َُ ُ َ ُ َ ََ ُِ‬ ‫َ‬
‫ُۡ ُ ه َ َ َ ۡ ح ُۡ‬
‫َشء قَد ٌ‬
‫حير‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫يت‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ۡح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ت وٱۡلۡرض ي ح‬ ‫ملك ٱلسمو ح‬
‫ٌ‬ ‫ُ َ ه ُ َ َۡ ُ َ ُ َ ُ ِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ َۡهُ‬
‫‪ 2‬هو ٱۡلول وٱٓأۡلخحر وٱلظ حهر وٱبلاطحن وهو بحك حل َش ٍء عل حيم ‪3‬‬

‫‪537‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َه ُه ۡ ََ ََ‬ ‫َ ََ ه َ َ َ َۡ َ‬ ‫َُ ه‬
‫ت وٱۡلۡرض حِف سحتةح أيام ثم ٱستوى َع‬ ‫هو ٱَّلحي خلق ٱلسمو ح‬
‫َ َ َُۡ ُ َۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡٱل َع ۡر حش َي ۡعلَ ُم َما يَل ُ‬
‫َنل م َحن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫َي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬
‫ح‬ ‫حج‬
‫نت ۡم َو ه ُ‬ ‫ك ۡم أ ۡي َن َما ُك ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َٓح ََ َُۡ ُ َ ََُ َ َ ُ‬
‫ٱَّلل ب ح َما‬ ‫ٱلسماء وما يعرج فحيها وهو مع‬
‫ٱَّللح تُ ۡر َجعُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫هُ ُ ۡ ُ ه َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ َ‬ ‫ج ُع ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 5‬ﭽ تر ح‬
‫ۡرض ِإَول‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫تعملون ب حصۡي ‪َ 4‬لۥ ملك ٱلسمو ح‬
‫ه ۡ َ َُ‬ ‫ٱَلل ِف ٱنله َهار َو ُيول ُحج ٱنله َه َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫بفتح التاء وكرس اجلمي‪.‬‬
‫ار حِف ٱَل حل وهو‬ ‫ح‬ ‫ٱۡلمور ‪ 5‬يول حج ۡ ح‬
‫وَلحۦ َوأَنفح ُقوا ْ محماه‬ ‫ْ ه‬
‫ٱلص ُدورح ‪َ 6‬ءام ُحنوا بحٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬
‫عل ُ ح ح‬
‫َ‬
‫ُ َ َُ ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ه‬ ‫كم ُّم ۡس َت ۡخلَف َ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫حين َء َام ُنوا محنك ۡم َوأنفقوا ل ُه ۡم‬ ‫ٱَّل َ‬ ‫ني فحيهح ف‬ ‫ح‬ ‫جعل‬
‫وكمۡ‬ ‫ََ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ ه َ ه ُ ُ َۡ ُ ُ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫أجر كبحۡي ‪ 7‬وما لكم َل تؤمحنون بحٱَّللح وٱلرسول يدع‬
‫ُ‬ ‫نتم ُّم ۡؤ حمن َ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ُۡ ُ ْ َِ ُ ۡ ََۡ َ َ َ َ َ ُ‬
‫حني ‪ 8‬ه َو‬ ‫ح‬ ‫تلح ؤمحنوا بحربحكم وقد أخذ محيثق‬ ‫ُ ُ‬
‫ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫‪9‬ﭽي ح‬
‫َن‬
‫كم ِمحنَ‬ ‫ُِ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َُُِ ََ َ ۡ ٓ َ َ‬
‫ت َيحنت حَلخ حرج‬ ‫َنل َع عب حده حۦ ءاتَٰي ِۢ‬ ‫ابإكساكن النون خمفاة وفخفف‪ .‬ٱَّلحي ي ح‬
‫ٱَّلل بحك ۡم ل َر ُءوف هرححيم ‪َ 9‬و َما‬
‫ُ َ‬ ‫ِإَون ه َ‬ ‫ه‬
‫ور‬ ‫ت إ َل ٱنلُّ‬ ‫ح‬
‫ٱلظلُ َ‬
‫م‬
‫ُّ‬ ‫الزا‪..‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ََ ُ‬
‫َ ُ ه َ َ َ َۡ‬ ‫َ ُ ۡ ه ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ف‬ ‫ؤ‬ ‫‪ 9‬ﭽ لر‬
‫ه َ ه‬ ‫َ‬
‫ۡرض‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫يل ٱَّللح و حَّللح محيرث ٱلسمو ح‬ ‫لكم أَل تنفحقوا حِف سب ح ح‬ ‫حبذف الواو‪.‬‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َل ي َ ۡس َتوحي محنكم هم ۡن أنف َق محن ق ۡب حل ٱلف ۡتحح َوق َتل أ ْو َٰٓلئحك‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ َ ِ َ ه َ َ َ ُ ْ ُۢ َ ۡ ُ َ َ َ ُ ْ َ ُ ِ َ َ َ ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫أعظم درجة محن ٱَّلحين أنفقوا حمن َعد وقتلوا ولُك وعد‬
‫ون َخبۡي ‪ 10‬همن َذا هٱَّلحي ُي ۡقر ُض ه َ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ ه ُ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡلسّن وٱَّلل بحما تعمل‬ ‫َ َ َ‬
‫َ ۡ ً َ َ َ ُ َ َ ُ َُ َ َُ ٓ َ ۡ َ‬ ‫‪ 11‬ﭽ ف ُيض ِعحف ُهۥ ﭼ‬
‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪ .‬قرضا حسنا فيضعحفهۥ َلۥ وَلۥ أجر ك حريم ‪11‬‬

‫‪538‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ‬ ‫ۡ ۡ َ‬ ‫ۡ ۡ َ‬
‫أيۡدحي حه ۡم‬ ‫ني‬‫ور ُهم ََ ۡ َ‬ ‫ت ي َ ۡس ََع نُ ُ‬ ‫يَ ۡوم ت َرى ٱل ُمؤ حمن حني َوٱل ُمؤمحن ح‬
‫َ َ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬ ‫‪ 12‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫ۡ َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلن َه ُر‬ ‫َوبحأيۡ َمن ح حهم بُشـ َرىك ُم ٱَلَ ۡو َم َجنت َت حري محن ِتت ح َها‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫ُ َ‬ ‫ُ ُ ۡ‬ ‫حيها َذل َحك ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع حظ ُ‬ ‫َخ حِل َ‬


‫يم ‪ 12‬يَ ۡو َم َيقول ٱل ُم َن حفقون‬ ‫حين ف َ‬
‫َ‬
‫ُّ ُ ۡ َ ۡ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ َ َ ُ ه َ َ َُ ْ ُ ُ َ َۡ‬ ‫‪ 13‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫جعوا‬ ‫وٱلمن حفقت ل حَّلحين ءامنوا ٱنظرونا نقتبحس محن نورحكم قحيل ٱر ح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ ََُۡ ُ ه‬ ‫َ ََٓ ُ ۡ َ َۡ ُ ْ ُ‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ۡضب بينهم بحسور َلۥ باب باطحنهۥ فحيهح‬ ‫وراءكم فٱتل حمسوا نورا ف ح‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ََ َ ُ‬ ‫ۡح ُة َو َظه ُرهُۥ محن ق َحبلحهح ۡٱل َع َذ ُ‬ ‫ٱلر ۡ َ‬
‫اب ‪ُ 13‬ي َنادون ُه ۡم أل ۡم نكن هم َعك ۡم‬ ‫ح‬
‫ه‬
‫‪ 14‬ﭽ َجا ٓ َء ۬ا ۡم ُ‬
‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ر‬
‫َ ۡ ُ‬ ‫َ ُ ْ ََ ََ ه ُ ۡ ََ ُۡ ُ َ ُ ۡ َََه ۡ ُۡ َ َۡ‬
‫ٱرتبۡ ُت ۡم َوغ هرتك ُم‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪ .‬قالوا بل ولكحنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم و‬
‫َ ََۡۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه َۡ‬ ‫ۡ َ َ ُّ َ ه َ ٓ َ َ ۡ ُ ه َ َ ه ُ‬ ‫ُۡ َ ُ‬
‫‪ 16‬ﭽ تؤخذ ﭼ‬
‫اّن حِت جاء أمر ٱَّلل ح وغركم بحٱَّللح ٱلغرور ‪ 14‬فٱَلوم َل‬ ‫ٱۡلم ح‬
‫ُ ۡ ۡ َ ََ َ ه َ َ َ ُ ْ ََۡ ُ‬ ‫ۡ َ ُ‬
‫ار حِهَ‬ ‫ك ُم ٱنله ُ‬ ‫يُؤخذ محنكم ف حدية وَل محن ٱَّلحين كفروا مأوى‬
‫ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫َهَ‬
‫َّت َشعَ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ْٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ل‬ ‫ﭽ نز‬
‫مولىكم وب حئس ٱلم حصۡي ‪ ۞ 15‬ألم يأ حن ل حَّلحين ءامنوا أن‬ ‫َ‬
‫بتشديد الزا‪..‬‬
‫ُ‬
‫ه َ َ َ َ َ َ َۡ ِ َ َ َ ُ ُ ْ َ ه َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫كونُوا ْﭼ قُلُ ُ‬ ‫ََ َ ُ‬
‫وب ُه ۡم حَّلحك حر ٱَّلل ح وما نزل محن ٱۡل حق وَل يكونوا كٱَّلحين أوتوا‬ ‫ﭽ وَل ت‬
‫َ‬ ‫ت قُلُ ُ‬ ‫َ‬
‫ب محن َق ۡب ُل َف َط َال َعلَ ۡيه ُم ۡٱۡل َم ُد َف َق َس ۡ‬ ‫ۡٱلك َحت َ‬
‫وب ُه ۡم َوكثحۡي ِم ۡحن ُه ۡم‬
‫رويس ابلتاء بدل الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َُۡ ۡ َ‬
‫كمُ‬ ‫ۡ َ ُ ْٓ ه هَ ُ ۡ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َهه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ﭽ عليه ُم ٱۡلمد ﭼ‬
‫ۡح ٱۡلۡرض َعد موت حها قد بينا ل‬ ‫فسحقون ‪ 16‬ٱعلموا أن ٱَّلل ي ح‬
‫َ‬
‫بضم الهاء واملمي‬
‫ه ُۡ ه ِ َ َ ُۡ ه ِ َ َ َۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ت وأقرضوا‬ ‫ت لعلك ۡم تعقحلون ‪ 17‬إحن ٱلمص حدقحني وٱلمصدحق ح‬ ‫ٱٓأۡلتَٰي ح‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 18‬ﭽ يُض هعف ﭼ‬
‫هَ َۡ ً َ َ ُ َ َ ُ َُ ۡ َ َُ ۡ َ ۡ َ‬
‫حبذف األ‪ .‬وششديد العني‪ .‬ٱَّلل قرضا حسنا يضعف لهم ولهم أجر ك حريم ‪18‬‬
‫ل‬

‫‪539‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱلش َه َدآءُ‬ ‫َ ه َ َ َ ُ ْ ه َ ُ ُ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ِ ِ ُ َ َ ُّ‬


‫ٱلصدحيقون و‬ ‫وٱَّلحين ءامنوا بحٱَّللح ورسلحهحۦ أولئحك هم ح‬
‫َ َِ ۡ َُ ۡ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ َ َٓ‬
‫عحند رب ح حهم لهم أجرهم ونورهم وٱَّلحين كفروا وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا‬
‫ۡ َ ُ ٓ ْ َ ه َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َُْ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫حي حم ‪ 19‬ٱعلموا أنما ٱۡليوة ٱلنيا لعحب‬ ‫أو َٰٓلئحك أصحب ٱۡل ح‬
‫ۡ َۡ َ َ ۡ ََۡ َ ََ‬ ‫ُ َ َ ُ‬ ‫َ َۡ َ َ ََ ُ‬
‫ينة َوتفاخ ُر ُۢ بَ ۡينَك ۡم َوتكاثر حِف ٱۡلمو حل وٱۡلول حد كمث حل‬ ‫ولهو وزح‬
‫َ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ ُه َ ََ ُُ ُه َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫يج ف َتـ َرى ُه ُم ۡصف ِرا ث هم‬ ‫ث أعجب ٱلكفار نباتهۥ ثم ي حه‬ ‫غي ٍ‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ُ‬
‫يَكون ُح َطما َو حِف ٱٓأۡلخ َحرة ح عذاب شدحيد َو َمغفح َرة ِم َحن ٱَّللح‬
‫ُ ْ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُّ ۡ ٓ ه َ ۡ ُ‬
‫ٱلن َيا إحَل َمت ُع ٱلغ ُرورح ‪َ 20‬سابحق ٓوا إ حل َمغفح َرة‬ ‫ورحضون وما ٱۡليوة‬
‫ُ ه ۡ‬ ‫ه َٓ َ َۡ‬
‫ت ل هحَّلحينَ‬ ‫ۡرض أعحد‬
‫َ‬
‫ك ۡم َو َج هن ٍة َع ۡر ُض َها ك َع ۡر حض ٱلسما حء وٱۡل ح‬ ‫ِ هِ ُ‬
‫محن رب ح‬
‫َ ََ ُٓ َ هُ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ه ۡ‬ ‫ْ ه‬
‫ٱَّلل ذو‬ ‫َء َام ُنوا بحٱَّللح َو ُر ُسلحهحۦ ذل حك فضل ٱَّللح يُؤتحيهح من يشاء و‬
‫َۡ‬ ‫َٓ َ‬
‫ۡرض َو ََل حِفٓ‬ ‫ُّ‬
‫ٱلفض حل ٱل َع حظي حم ‪ 21‬ما أصاب محن م حصيبة حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ۡ‬
‫ِ َۡ َ هََۡ َ ٓ ه َ َ ََ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ه‬ ‫َ ُ‬
‫أنفسحكم إحَل حِف كحتب محن قب حل أن نَبأها إحن ذل حك َع ٱَّللح‬
‫ِ َ َۡ َۡ َ ْۡ ََ َ َ َ ُ ۡ ََ َۡ َ ُ ْ َ ٓ َ َ ُ‬
‫كمۡ‬ ‫يَسحۡي ‪ 22‬ل حكيَل تأسوا َع ما فاتكم وَل تفرحوا بحما ءاتى‬
‫ه َ َۡ َ ُ َ ََُُۡ َ‬ ‫َ ه ُ َ ُ ُّ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ‬
‫ور ‪ 23‬ٱَّلحين يبخلون ويأمرون‬ ‫وٱَّلل َل ُيحب ك ُمتال ف ٍ‬
‫خ‬
‫ۡ‬ ‫ٱبلُ ۡخل َو َمن َي َت َو هل فَإ هن ه َ‬‫ه َ ۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ّن ٱۡل حميد ‪24‬‬ ‫ٱَّلل ُه َو ۡٱل َغ ُّ‬ ‫ح‬ ‫ٱنلاس ب ح‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫‪540‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ََ ََۡ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ُ ََ ۡ‬


‫ت وأنزنلا معهم ٱلكحتب وٱل حميان‬ ‫لقد أرسلنا رسلنا بحٱبليحن ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫حيد فحيهح بَأس شدحيد‬ ‫ٱۡلد َ‬‫نز ۡنلَا ۡ َ‬ ‫ٱلقح ۡس حط َوأ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ َ ه ُ‬
‫حَلقوم ٱنلاس ب ح‬
‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َََۡ هُ َ َ ُ ُُ َ ُُ َُ َۡ‬ ‫َو َم َنف ُع ل ح ه‬
‫ب إحن‬ ‫اس و حَلعلم ٱَّلل من ينِصهۥ ورسلهۥ بحٱلغي ح‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل قَو ٌّي َعزيز ‪َ 25‬ولَ َق ۡد أ ۡر َس ۡل َنا نُوحا ِإَوبۡ َره َ‬ ‫هَ‬
‫حيم َو َج َعل َنا حِف‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ِ ه َ ُّ ُ ه َ َ ۡ َ َ َ‬
‫ب ف حم ۡن ُهم ُّم ۡه َتد َوكثحۡي ِم ۡحن ُه ۡم فسحقون‬ ‫ذرحيت ح حهما ٱنلبوة وٱلكحت‬
‫َه‬ ‫ُ ه َ ه ۡ َ َ َ َٰٓ َ‬
‫َع َءاث حرهحم ب ح ُر ُسل َحنا َوقف ۡي َنا بحعحي َس ٱبۡ حن َم ۡر َي َم‬ ‫‪ 26‬ثم قفينا‬
‫ۡ‬ ‫ََ ََۡ ُ ۡ‬
‫ۡحة‬ ‫حين هٱت َب ُعوهُ َرأفَة َو َر ۡ َ‬ ‫يل َو َج َع ۡل َنا ِف قُلُوب هٱَّل َ‬ ‫َ‬
‫َن‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫وءاتينه ح ح‬
‫ٱۡل‬
‫ه‬ ‫َٓ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ً‬
‫َو َره َبان هحية ۡٱَ َت َد ُعوها َما ك َت ۡب َن َها عل ۡي حه ۡم إحَل ٱبۡتحغا َء رحض َو حن ٱَّللح‬
‫ََ‬
‫‪ 27‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َف َما َر َع ۡو َها َح هق ر ََعيَت ح َها فَ َـاتَ ۡي َنا هٱَّل َ‬
‫حين َء َام ُنوا م ۡحن ُه ۡم أ ۡج َره ۡم‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫َ‬
‫حين َء َامنُوا ْ هٱت ُقوا ْ ه َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫ون ‪َٰٓ َ 27‬‬ ‫ُِۡ ۡ َ ُ َ‬
‫َوكثحۡي محنهم فسحق‬
‫َ‬
‫ه ُ‬ ‫حك ۡم ك ۡحفلَ ۡني محن هر ۡ َ‬ ‫ََ ُ ْ َُ ح ُۡ ُ‬
‫ۡحتحهحۦ َو َي ۡج َعل لك ۡم‬ ‫ح‬ ‫وءامحنوا بحرسوَلحۦ يؤت‬
‫ِ ه‬ ‫ََۡ ۡ َ ُ ۡ َ هُ َُ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪ 28‬حِلََل‬ ‫نورا ت ۡمشون بحهحۦ ويغفحر لكم و‬
‫ه ََ ه‬ ‫َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َه َ ۡ ُ َ ََ َ ۡ ِ َ ۡ‬
‫ب أَل يقدحرون َع َشء محن فض حل ٱَّللح وأن‬ ‫يعلم أهل ٱلكحت ح‬
‫َ ََ ُٓ َ هُ ُ َۡ ۡ ۡ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َۡ ۡ َ‬
‫ٱَّلل ذو ٱلفض حل ٱل َع حظي حم ‪29‬‬ ‫ٱلفضل َ ح َي حد ٱَّللح يُؤتحيهح من يشاء و‬

‫‪541‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة المجادلة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ َ هُ ََۡ ه‬
‫ج َها َوتش َت حِكٓ إحل‬ ‫َۡ‬
‫قد س حمع ٱَّلل قول ٱل حِت تجدحلك حِف زو ح‬
‫حين‬ ‫ۡي ‪ 1‬هٱَّل َ‬ ‫يع ُۢ بَ حص ٌ‬ ‫ٱَّلل َس حم ُ‬ ‫او َر ُك َما ٓ إ هن ه َ‬ ‫ٱَّلل ي َ ۡس َم ُع َِتَ ُ‬
‫ٱَّلل ح َو ه ُ‬ ‫ه‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫حنكم ِمحن ن ِ َحسآئهم هما ُه هن أُ هم َهتحه ۡم إ ۡن أُ هم َه ُت ُهمۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ُ َ‬ ‫‪ 2‬ﭽ َيظ هه ُرون ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫حح‬ ‫بفتح الياء وششديد الظاء‪ ،‬وفتح يظ حهرون م‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫ه ه‬
‫ٱلـح َو ۡلن ُه ۡم ِإَون ُه ۡم ََلقولون ُمنكرا ِم َحن ٱلق ۡو حل َو ُزورا‬ ‫الهاء وششديدها‪ ،‬ول لأل‪ .‬بيهنام‪ .‬إحَل َٰٓ‬
‫ه‬
‫ون محن ن ِ َحسآئه ۡم ُثمه‬ ‫َ ه َ َُ ُ َ‬ ‫ه ه َ َ َ ُ ٌّ َ ُ‬ ‫ٱلـح ﭼ‬ ‫ﭽ َٰٓ‬
‫حح‬ ‫ِإَون ٱَّلل لعفو غفور ‪ 2‬وٱَّلحين يظ حهر‬
‫حكمۡ‬ ‫َََٓه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ َ َ َ ُ ْ ََ ۡ ُ َََ ِ َ‬
‫حبذف الياء‪.‬‬
‫يعودون ل حما قالوا فتح حرير رقبة محن قب حل أن يتماسا ذل‬
‫ون َخبۡي ‪َ 3‬ف َمن هل ۡم ََي ۡد َفص َي ُ‬
‫ام‬
‫َ هُ َ َۡ َُ َ‬
‫توعظون بحهحۦ وٱَّلل بحما تعمل‬
‫ُ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ام‬‫َش ۡه َر ۡين ُم َت َتاب َع ۡني محن َق ۡبل أَن َي َت َما ٓ هسا َف َمن هل ۡم ي َ ۡس َتط ۡع فَإ ۡط َع ُ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫سحتِ َ‬
‫وَل حۦ َوت حلك ُح ُدود ٱَّللح‬ ‫ني حم ۡسكحينا ذل حك تلح ُؤم ُحنوا بحٱَّلل ح َو َر ُس ح‬ ‫ح‬
‫ه ه َ ُ َ ٓ ُّ َ ه َ َ َ ُ َ ُ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ٌ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫اب أ حَل ٌم ‪ 4‬إحن ٱَّلحين ُيادون ٱَّلل ورسوَلۥ كبحتوا‬ ‫َول حلكفح حرين عذ‬
‫ين‬ ‫ك حفر َ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫حل‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫نز ۡنلَا ٓ َء َاتَٰيت ََ ِي َ‬ ‫حين محن َق ۡبلحه ۡم َوقَ ۡد أ َ َ‬ ‫ت هٱَّل َ‬ ‫َك َما ُكب َ‬
‫ح‬ ‫ِۢ ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َُِ ُ ُ َ َ ُ ْٓ‬ ‫ََۡ ََُُۡ ُ هُ َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱَّلل َجحيعا فينبحئهم بحما ع حملوا‬ ‫عذاب ُّم حهني ‪ 5‬يوم يبعثهم‬
‫َشء َشه ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ هُ َ َُ ُ َ هُ ََ ُِ‬
‫يد ‪6‬‬ ‫ح‬ ‫أحصىه ٱَّلل ونسوه وٱَّلل َع ح‬

‫َ ۡ َ‬
‫كفحر َ‬
‫ين ﭼ مع ًا‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 2‬ﭽ ول حل‬ ‫اإلمالة‬

‫‪542‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ ُ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ َ ه هَ َ ۡ َ‬


‫ۡرض ما يكون‬ ‫ت وما حِف ٱۡل ح‬ ‫ألم تر أن ٱَّلل يعلم ما حِف ٱلسمو ح‬ ‫ُ‬
‫هَۡ ََ َ ه ُ َ َ ُ ُ ۡ ََ َۡ َ ه ُ َ َ ُ ُ ۡ ََ ٓ‬
‫محن َنوى ثلث ٍة إحَل هو رابحعهم وَل ُخس ٍة إحَل هو سادحسهم وَل‬ ‫ََٓ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫كَُ‬
‫ْ‬
‫َث إَل ُه َو َم َع ُه ۡم أ ۡي َن َما ََكنُوا ُث هم يُنَ ِب ُئهمُ‬ ‫ه‬ ‫كََ‬‫َ َ َ ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫َث‬ ‫‪ 7‬ﭽ وَل أ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫أدّن محن ذل حك وَل أ‬ ‫بضم الراء‪.‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ََۡ ۡ َ َ ه هَ ُ‬
‫حيم ‪ 7‬أل ۡم ت َر إحل‬ ‫َش ٍء َعل ٌ‬ ‫ك ِل َ ۡ‬
‫بحما ع حملوا يوم ٱلقحيمةح إحن ٱَّلل ب ح ح‬ ‫ََ َ ُ َ‬
‫ه ۡ َ ُه َ ُ ُ َ َ ُُ ْ َُۡ ََََ َ ۡ َ‬ ‫ه َ ُُ ْ‬ ‫جون ﭼ‬ ‫‪ 8‬ﭽ وينت‬
‫ٱَّلحين نهوا ع حن ٱنلجوى ثم يعودون ل حما نهوا عنه ويتنجون‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ْ‬
‫ۡ ۡ َ ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ﭽ تنتجوا‬
‫وك َح هي ۡو َك ب َما لَمۡ‬ ‫ِإَوذا َجا ٓ ُء َ‬ ‫َ‬
‫ت ٱلرسو حل‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلث حم وٱلعدو حن ومع حصي ح‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ح‬ ‫رويس بسكون النون وتقدهما مع ب ح ح‬
‫َُ ُ‬ ‫سه ۡم ل َ ۡو ََل ُي َع ِذ ُحَ َنا ه ُ‬ ‫هُ ََُ ُ َ ٓ َ ُ‬ ‫الإخفاء ومض اجلمي دون لأل‪َ ِ َ ُ ،.‬‬
‫ٱَّلل ب ح َما نقول‬ ‫ح ح‬ ‫نف‬ ‫أ‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ون‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ح‬ ‫ه‬‫ُيي ح ح‬
‫ب‬ ‫ك‬ ‫فهيام‪.‬‬
‫َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َح ۡس ُب ُه ۡم َج َه هن ُم يَ ۡصلَ ۡو َن َها فَب ۡئ َس ٱل ۡ َم حص ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا‬ ‫ۡي ‪َٰٓ 8‬‬ ‫ﭽ َو َم ۡع حص َيه ﭼ مع ً‬
‫ح‬ ‫‪.‬‬‫ا‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ َ ُۡۡ ََ َََ َ ْۡ‬ ‫ابلهاء وقف ًا‪.‬‬
‫ت ٱلرسو حل‬ ‫ٱۡلث حم وٱلعدو حن ومع حصي ح‬ ‫إحذا تنجيتم فَل تتنجوا ب ح ح‬
‫ه‬ ‫َ ََ َ ْۡ ۡ ِ َ هۡ َ َ هُ ْ هَ ه ٓ َۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫ّشون ‪ 9‬إحن َما‬ ‫َب وٱتلقوى وٱتقوا ٱَّلل ٱَّلحي إحَلهح ِت‬ ‫وتنجوا بحٱل ح ح‬ ‫َ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫‪ 11‬ﭽ قحيل ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫ٱلش ۡي َطن حَلَ ۡح ُز َن ٱَّل َ‬ ‫َ ه‬
‫حين َء َام ُنوا َول ۡي َس بحضا ِرحه ۡحم‬ ‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ٱنله ۡج َ‬
‫و‬ ‫لرويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها هٱَّلحينَ‬ ‫ون ‪َٰٓ 10‬‬ ‫َ ًۡ ه ۡ ه َ ََ ه ََََۡه ُۡ ۡ ُ َ‬
‫َّك ٱلمؤمحن‬ ‫ﭼ‬ ‫حس‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ج‬‫ﭽ ٱل ۡ َم ۡ‬
‫شيـا إحَل َحإحذ حن ٱَّللح وَع ٱَّللح فليتو ح‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ابإكساكن اجلمي دون لأل‪ .‬عىل َ َ ُ ٓ ْ َ َ َ ُ ۡ َ َ ه ُ ْ‬
‫ءامنوا إحذا قحيل لكم تفسحوا حِف ٱلمجل ححس فٱفسحوا يفسحح‬ ‫الإفراد‪.‬‬
‫هُ ه َ َ َُ ْ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ُ ُ ْ ََۡ‬ ‫هُ َ ُ ۡ َ‬ ‫ﭼ‬
‫ُ ْ َ ُ ْ‬
‫ٱنِشوا‬ ‫ٱنِشوا ف ح‬ ‫ﭽ ح‬
‫ٱَّلل لكم ِإَوذا قحيل ٱنِشوا فٱنِشوا يرفعح ٱَّلل ٱَّلحين ءامنوا‬
‫َ هُ َ َۡ َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َۡ َ‬ ‫بكرس الشني والادء هبمزة‬
‫محنكم وٱَّلحين أوتوا ٱلعحلم درجت وٱَّلل بحما تعملون خبحۡي ‪11‬‬ ‫مكسورة‪.‬‬

‫‪543‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني يَ َديۡ‬ ‫ول َف َق ِد ُحموا ْ ََ ۡ َ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ َ َ ۡ ُ ُ ه ُ َ‬


‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحذا نجيتم ٱلرس‬ ‫َٰٓ‬
‫ََۡ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ ه ُ ۡ ََۡ َ ُ َ ه ۡ َ ُ ْ َ ه‬
‫َتدوا فإحن‬ ‫َنوىكم صدقة ذل حك خۡي لكم وأطهر فإحن لم ح‬ ‫ۡ َۡ‬
‫كمۡ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َُ ِ ُ ْ َۡ َ َ َ ۡ ََۡ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫هَ َُ‬ ‫‪ 13‬ﭽ َء۬اشفق ُت ۡم ﭼ‬
‫رويس ابلتسهيل لقثانية‪ .‬ٱَّلل غفور رححيم ‪ 12‬ءأشفقتم أن تقدحموا َني يدي َنوى‬
‫ٱلصلَوةَ‬ ‫حيموا ْ ه‬ ‫ك ۡم َفأَق ُ‬ ‫َ ۡ َۡ َۡ َ ُ ْ َ َ َ هُ َ َۡ ُ‬
‫َص َدقت فإحذ لم تفعلوا وتاب ٱَّلل علي‬
‫َ‬
‫َ ُ َ‬
‫ۡي ُۢ ب ح َما ت ۡع َملون ‪13‬‬ ‫ٱَّلل َخب ُ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫وَلۥ َو ه ُ‬ ‫ٱلز َكوةَ َوأَط ُ‬
‫حيعوا ْ ه َ‬ ‫َو َءاتُوا ْ ه‬
‫ح‬
‫ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ََ َ ه َ ََهْۡ ًَۡ َ َ هُ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 14‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫ضب ٱَّلل علي حهم ما هم‬ ‫۞ ألم تر إحل ٱَّلحين تولوا قوما غ ح‬
‫ون ‪ 14‬أَ َعده‬ ‫َُ ۡ ََُۡ َ‬ ‫ِ ُ ۡ ََ ُۡ ۡ ََ ۡ ُ َ ََ ۡ َ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حب وهم يعلم‬ ‫محنكم وَل محنهم ويحل حفون َع ٱلكذ ح‬
‫هَ ُ ْٓ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ٓ‬ ‫هُ َُ ۡ َ َ َ ً ه‬
‫حيدا إحن ُه ۡم َسا َء َما َكنوا َي ۡع َملون ‪ 15‬ٱَّتذوا‬ ‫ٱَّلل لهم عذابا شد‬
‫ه‬
‫يل ٱَّللح فل ُه ۡم َعذاب ُّم حهني ‪ 16‬لن‬
‫َ‬ ‫ه ََ‬
‫ب‬ ‫َأيۡ َم َن ُه ۡم ُج هنة فَ َص ُّدوا ْ َعن َ‬
‫س‬
‫ح ح‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ُ ِ َ ه َ ۡ ً ْ َ َٰٓ َ‬
‫ُ‬
‫تغ حّن عنهم أمولهم وَل أولدهم محن ٱَّللح شيـا أولئحك‬
‫ََۡ ََُُۡ ُ هُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ه ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫أصحب ٱنلارح هم فحيها خ حِلون ‪ 17‬يوم يبعثهم ٱَّلل َجحيعا‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ َُ َ َ َۡ ُ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َه ُ ۡ ََ َ‬ ‫َ‬
‫س ُبون ﭼ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 18‬ﭽ َويَح ح‬
‫فيحل حفون َلۥ كما ُيل حفون لكم ويحسبون أنهم َع َش ٍء‬
‫ٱلش ۡي َط ُن فَأَ َ‬ ‫ََ ٓ ه ُ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫نسى ُهمۡ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ َ َۡ ُ ه‬ ‫َ َُۡ ُ ه‬
‫ٱلش ۡي َط ُن ﭼ أَل إحنهم هم ٱلكذحبون ‪ 18‬ٱستحوذ علي حهم‬ ‫‪ 19‬ﭽ عليهم‬
‫ُ‬ ‫َٓ ه ۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ه ْ َ َٰٓ َ ۡ ُ ه‬ ‫ُ‬
‫ب ٱلش ۡي َط حن ه ُم‬ ‫ب ٱلش ۡي َط حن أَل إحن ححز‬
‫بضم الهاء واملمي وص ًال ووقف ًا‬
‫ذحكر ٱَّللح أولئحك ححز‬
‫ه ه َ ُ َ ٓ ُّ َ ه َ َ َ ُ َ ُ ٓ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫ّسون ‪ 19‬إحن ٱَّلحين ُيادون ٱَّلل ورسوَلۥ أولئحك حِف‬ ‫ٱلخ ح‬
‫َ‬ ‫ٌّ‬ ‫ََ َ هُ ََۡ َه ََ۠ َ ُ ُ ٓ ه هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ََِ‬
‫ٱۡلذل حني ‪ 20‬كتب ٱَّلل ۡلغل حب أنا ورس حل إحن ٱَّلل قوحي ع حزيز ‪21‬‬

‫‪544‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ َ ٓ ُّ َ َ ۡ َ ٓ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ َۡ ُۡ ُ َ ه َ ۡ‬
‫خ حر يوادون من حاد‬ ‫ح‬
‫َتد قوما يؤمحنون بحٱَّللح وٱَلوم ٱٓأۡل ح‬ ‫َل ح‬
‫وَلۥ َول َ ۡو ََكنُ ٓوا ْ َءابَا ٓ َء ُه ۡم أَ ۡو َأ َۡ َنا ٓ َء ُه ۡم أَ ۡو إ ۡخ َو َن ُهمۡ‬ ‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫هَ‬
‫ح‬ ‫ُُ‬
‫ُُ ُ ۡ َ َ ََه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ََُ ۡ َُْ َ َ‬ ‫‪ 22‬ﭽ قلوب ح حه حم ﭼ‬
‫ٱۡليمن وأيدهم‬ ‫شۡيتهم أو َٰٓلئحك كتب حِف قلوب ح حهم ح‬ ‫أو ع ح‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫َ‬
‫خلُ ُه ۡم َج هنت ََتۡري محن َِتۡت ح َها ۡٱۡلنۡ َهرُ‬ ‫ح‬ ‫د‬‫ب ُروح ِم ۡحن ُه َو ُي ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َ ح َ ه ُ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َخ حِل َ‬
‫حين فحيها رَض ٱَّلل عنهم ورضوا عنه أولئحك‬
‫ۡ ُ ه ََ ٓ ه ۡ َ ه ُ ُ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫حزب ٱَّللح هم ٱلمفلححون ‪22‬‬ ‫حزب ٱَّللح أَل إحن ح‬ ‫ح‬
‫سورة الحشر‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫يم‬
‫ح ح‬‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َس هب َح ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلعزحيز ٱۡلكحيم ‪1‬‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ك َف ُروا ْ م ۡحن أ ۡهل ٱلۡك َحتب محن د َحتَٰيرهحمۡ‬ ‫َُ ه ٓ َ ۡ َ َ ه َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫هو ٱَّلحي أخرج ٱَّلحين‬
‫َ‬
‫َي ُر ُجوا ْ َو َظ ُّن ٓوا ْ أ هن ُهم همان َحع ُت ُهمۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ّش ما ظننتم أن‬ ‫‪ 2‬ﭽ قُلُوبه حم ُّ ُ َ‬
‫ٱلرعبﭼ حۡلو حل ٱۡل ح‬ ‫حح‬
‫ُ َ ََۡ ْ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّللح فَأتَى ُه ُم ه ُ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪ ،‬ومض ُ ُ ُ ُ ِ َ ه‬
‫ٱَّلل م ۡحن َح ۡيث ل ۡم ُيتس ُحبوا َوقذف‬ ‫حصونهم محن‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫العني‪.‬‬
‫ۡ‬
‫وت ُهم بأيۡدحيه ۡم َوأيۡدحي ٱل ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ُ ُّ ۡ َ ُ ۡ ُ َ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ﭽ ب َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡ‬
‫حني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫ون‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫َي‬ ‫ب‬ ‫ع‬‫ٱلر‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫حح‬ ‫وب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫ح‬
‫ََ َ هُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ ْ‬
‫ٱَّلل َعل ۡي حه ُم‬ ‫يأ ْو حل ٱۡلبۡص حر ‪َ 2‬ول ۡوَل أن كتب‬
‫َ‬ ‫َبوا َ َٰٓ‬ ‫فٱعت ح‬ ‫ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٱۡل ََلٓ َ‬
‫‪ 3‬ﭽ َعلَ ۡي ُه ُم َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱل ۡن َيا َول ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َحرة ح َعذ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ٱۡلَل َء ل َعذ ََ ُه ۡم ِف ُّ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫ء‬
‫اب ٱنلهارح ‪3‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء وص ًال ووقف ًا‬

‫‪545‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ َ َ ه ُ ۡ َ ُّ ْ ه َ َ َ ُ َ ُ َ َ ُ َ ٓ ِ ه َ َ ه ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ذل حك بحأنهم شٓاقوا ٱَّلل ورسوَلۥ ومن يشا حق ٱَّلل فإحن‬
‫َ َ َ ُۡ ِ ِ َ َۡ ََۡ ُ ُ َ َٓ َ ً ََ‬
‫َعَٰٓ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪ 4‬ما قطعتم محن حَلن ٍة أو تركتموها قائحمة‬ ‫شدحيد ٱلعح ح‬
‫ق‬
‫َ َ ٓ َََٓ هُ ََ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ُ ۡ َ َۡ‬ ‫ُ ُ َ َ ۡ‬
‫سقحني ‪ 5‬وما أفاء ٱَّلل َع‬ ‫أصول حها فبحإحذ حن ٱَّللح و حَلخ حزي ٱلف ح‬
‫ََ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ ٓ َۡ َ ۡ ُۡ َ َۡ ۡ َ ۡ ََ َ‬
‫كنه‬ ‫وَلحۦ محنهم فما أوجفتم عليهح محن خيل وَل رحَكب ول ح‬ ‫َر ُس ح‬
‫هَ َُ ُِ ُ ُ َُ ََ َ ََ ُٓ َ هُ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫َشء قدحير ‪6‬‬ ‫ك‬ ‫ٱَّلل يسل حط رسلهۥ َع من يشاء وٱَّلل َع ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ ُۡ َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ َََٓ هُ ََ‬
‫وَلحۦ محن أه حل ٱلقرى فل حلهح ول حلرسو حل و حَّلحي‬ ‫ما أفاء ٱَّلل َع رس ح‬
‫ُ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡٱل ُق ۡر َب َو ۡٱَلَ َت َم َوٱل ۡ َم َٰكحني َوٱبۡن ه‬
‫يل كۡ َل يَكون دولَۢة‬ ‫ح ح‬ ‫ب‬ ‫ٱلس‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫خ ُذوهُ َوماَ‬ ‫ُ ۡ ََٓ َ َ ُ ُ هُ ُ َ ُ‬ ‫ََۡ َۡۡ َٓ‬
‫َني ٱۡلغن حياءح محنكم وما ءاتىكم ٱلرسول ف‬
‫ََ ُ ۡ َُۡ َ َُ ْ َ هُ ْ هَ ه هَ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪7‬‬ ‫نهىكم عنه فٱنتهوا وٱتقوا ٱَّلل إحن ٱَّلل شدحيد ٱل حع ح‬
‫ق‬
‫حين أُ ۡخر ُجوا ْ محن د َحتَٰيره ۡحم َوأَ ۡم َولحهمۡ‬ ‫ين هٱَّل َ‬‫ل ۡحل ُف َق َرآءح ٱل ۡ ُم َهجر َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ٱَّلل َو َر ُس َ ُ‬
‫وَل ٓۥ‬ ‫ون ه َ‬ ‫ِ َ ه َ ۡ َ ََ ُ ُ َ‬
‫يَبۡ َتغون فضَل محن ٱَّللح ورحضونا وينِص‬
‫ُ َ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ََهُ ه َ َ ۡ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ه ُ َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡليمن محن‬ ‫أولئحك هم ٱلصدحقون ‪ 8‬وٱَّلحين تبوءو ٱلار و ح‬ ‫‪ 9‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ۡ َ َ َ‬
‫َي ُدون حِف ُص ُدورحه ۡحم‬ ‫قبل ح حهم ُيحبون من هاجر إحَل حهم وَل ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ ه ٓ ُ ُ ْ َ ُ ۡ ُ َ َ َ َٰٓ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َ‬
‫س حهم ولو َكن ب ح حهم خصاصة‬ ‫حاجة محما أوتوا ويؤث حرون َع أنف ح‬
‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َۡ‬
‫سهحۦ فأولئحك هم ٱلمفل ححون ‪9‬‬ ‫َو َمن يُوق ش هح نف ح‬

‫‪546‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱغف ۡر لَـ َنا َو حۡل ۡخ َون حناَ‬ ‫ُۢ َ ۡ ۡ َ ُ ُ َ َ ه َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َ َٓ‬


‫ح‬ ‫وٱَّلحين جاءو حمن َع حدهحم يقولون ربنا ح‬
‫ُُ َ ِ ِه َ َ َُ ْ‬
‫يم حن َوَل َت َعل حِف قلوبحنا غحَل ل حَّلحين ءامنوا‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫حين َس َب ُقونَا ب ۡٱۡل َ‬ ‫هٱَّل َ‬
‫ح ح‬
‫َ َ َُ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َهَٓ ه َ‬ ‫‪ 10‬ﭽ َرؤف ﭼ‬
‫حين نافقوا َيقولون‬ ‫حيم ‪ ۞ 10‬أل ۡم ت َر إحل ٱَّل‬ ‫ك َر ُءوف هرح ٌ‬ ‫ربنا إحن‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ََُ ْ ۡ ۡ‬ ‫حۡل ۡخ َونحه ُم هٱَّل َ‬
‫حبذف الواو‪.‬‬
‫ب لئ ح ۡن أخ حر ۡج ُت ۡم‬ ‫ح‬ ‫حت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫حين‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫‪ 11‬ﭽ ح حۡلخ َون ح حه حم ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم َوَل نُ حط ُ‬ ‫ََ ۡ ُ َ ه َ َ ُ‬
‫يع فحيك ۡم أ َح ًدا أبَدا ِإَون قوت حل ُت ۡم‬
‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫نلخرجن مع‬
‫َ ۡ ُ ۡ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ََ ُ َه ُ ۡ َ هُ ۡ‬
‫ٱَّلل يَش َه ُد إحن ُه ۡم لكذحبُون ‪ 11‬لئحن أخ حرجوا َل‬ ‫نلنِصنكم و‬
‫ه َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ِصوه ۡم‬ ‫نِصون ُه ۡم َولئحن ن‬ ‫َي ُر ُجون َم َع ُه ۡم َولئحن قوت حلوا َل ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ َ ُّ َ ۡ‬ ‫َ ُ َ ُّ ه ۡ َ ۡ َ َ ُ ه َ ُ َ ُ َ‬
‫َلولن ٱۡلدبر ثم َل ينِصون ‪ۡ 12‬لنتم أشد رهبة حِف صدورحهحم‬
‫ك ۡم ََجحيعاً‬ ‫َ َُ ُ َ ُ‬ ‫ِ َ ه َ َ َهُ ۡ َۡ ه ََۡ ُ َ‬
‫محن ٱَّللح ذل حك بحأنهم قوم َل يفقهون ‪َ 13‬ل يقتحلون‬
‫َ َٓ ُ ُ َۡ ُ ُ ََُۡ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ َ ه َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫إحَل حِف قرى ُمصن ٍة أو محن وراءح جدۘر ِۢ بأسهم بينهم شدحيد‬
‫َُُ ُُ ۡ َ ه َ َ َهُ ۡ َۡ ه َۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ِت َس ُب ُه ۡم َجحيعا وقلوبهم شِت ذل حك بحأنهم قوم َل يعقحلون ‪14‬‬ ‫س ُب ُه ۡم ﭼ‬
‫ﭽ ِت ح‬
‫حين محن َق ۡبلحه ۡم قَريبا َذاقُوا ْ َو َب َال أَ ۡمره ۡحم َول َ ُه ۡم َع َذابٌ‬ ‫َك َم َثل هٱَّل َ‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ٱك ُف ۡر فَلماه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك َفرَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أ حَلم ‪ 15‬كمث حل ٱلشيط حن إحذ قال ل ححَلنٰ حن‬‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫َ َ ِ َ ٓ ِ َ ِٓ َ َ ُ هَ َ ه ۡ َ َ‬
‫قال إ ح حّن ب حريء محنك إ ح حّن أخاف ٱَّلل رب ٱلعل حمني ‪16‬‬

‫‪547‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ َ َ َ ُْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ََُ َٓ َه‬
‫َٰٓ‬
‫فَّكن عقحبتهما أنهما حِف ٱنلارح خ حِلي حن فحيها وذل حك جزؤا‬
‫نظ ۡر َن ۡفس ماه‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ه ُ ْ ه َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ٱلظلحم َ‬‫ه‬
‫ني ‪ 17‬يأيها ٱَّلحين ءامنوا ٱتقوا ٱَّلل وتل‬ ‫ح‬
‫ََ‬ ‫َ ه َ ۡ َ َ ه ُ ْ ه َ ه ه َ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫قدمت ل حغد وٱتقوا ٱَّلل إحن ٱَّلل خبحۡي بحما تعملون ‪ 18‬وَل‬
‫ك ُهمُ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ه َ َ ُ ْ ه َ َ َ َ ُ ۡ َ ُ َ ُ ۡ ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫تكونوا كٱَّلحين نسوا ٱَّلل فأنسىهم أنفسهم أولئ ح‬
‫ٱۡل هنةح‬ ‫ب َۡ‬ ‫ح ُ‬ ‫ب ٱنلهار َوأَ ۡص َ‬ ‫ح ُ‬ ‫ي أَ ۡص َ‬‫ون ‪ََ 19‬ل ي َ ۡس َتو ٓ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ٱلفسحق‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ َ َ َۡ َ َ ُۡ ۡ َ َ ََ‬ ‫َ ۡ َ ُ َۡ ه ُ ُ ۡ َ ٓ ُ َ‬
‫أصحب ٱۡلنةح هم ٱلفائحزون ‪ 20‬لو أنزنلا هذا ٱلقرءان َع‬
‫ۡ َ َۡ َ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬
‫َج َبل ل َرأ ۡي َت ُهۥ خشح عا ُّم َت َص ِدحَع ِم ۡحن خش َيةح ٱَّللح َوت حلك ٱۡل ۡمثل‬
‫َُ هُ ه َٓ َ ه‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ ه‬ ‫نَ ۡۡض ُب َها ل ح ه‬
‫ٱَّلل ٱَّلحي َل إحل َه إحَل‬ ‫اس ل َعل ُه ۡم َي َتفك ُرون ‪ 21‬هو‬ ‫لن ح‬ ‫ح‬
‫حيم ‪ُ 22‬ه َو ه ُ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫ٱلر ۡح َم ُن ه‬ ‫ٱلش َه َدة ح ُه َو ه‬ ‫َُ َ ُ َۡ َ ه‬ ‫ۡ‬
‫ٱَّلل‬ ‫بو‬ ‫هو عل حم ٱلغي ح‬
‫ۡ‬ ‫ه َ ۡ ۡ‬
‫ٱلسل ُم ٱل ُمؤم ُحن ٱل ُم َه ۡي حم ُن‬ ‫وس‬ ‫هٱَّلحي ََلٓ إ َل َه إ هَل ُه َو ٱل ۡ َمل ُحك ۡٱل ُق ُّد ُ‬
‫ح ح‬
‫ون ‪ُ 23‬ه َو ه ُ‬ ‫ۡ َ ُ َۡ ه ُ ۡ ُ َ َ ِ ُ ُ ۡ َ َ ه َ ه ُ ۡ ُ َ‬
‫ٱَّلل‬ ‫ّشك‬
‫ٱلع حزيز ٱۡلبار ٱلمتك حَب سبحن ٱَّللح عما ي ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ ِ ُ َ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ ُ ُۡ ۡ َ ُ َ ِ ُ َ‬
‫ٱلخل حق ٱبلارحئ ٱلمصوحر َل ٱۡلسماء ٱۡلسّن يسبحح َلۥ ما حِف‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلع حزيز ٱۡلكحيم ‪24‬‬ ‫ت وٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬

‫‪548‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الممتحنة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ه ُ ْ َ ُ ِ َ َ ُ ه ُ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫خذوا عدوحي وعدوكم أو حَلاء تلقون‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تت ح‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ ه َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ ٓ َ ُ ِ َ َۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ِ حق َي حر ُجون‬ ‫إ ح َۡل حهم بحٱلمودة ح وقد كفروا بحما جاءكم محن‬ ‫‪ 1‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫نت ۡم َخ َر ۡج ُتمۡ‬ ‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ه ُ ۡ َ ُۡ ُ ْ ه َِ ُ‬ ‫ه َ‬
‫ٱلر ُسول ِإَوياكم أن تؤمحنوا بحٱَّللح ر حب‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫َ َ‬
‫ون إ َ َۡلهم بٱل ۡ َم َو هدة ح َوأنَا ۠ أ ۡعلَمُ‬ ‫ُ ُّ َ‬
‫ّس‬ ‫ت‬ ‫اِت‬
‫َ ۡ ََٓ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يل وٱبتحغاء مر ح‬
‫ض‬ ‫جهدا حِف سب ح ح‬ ‫ح‬
‫ٓ‬ ‫ُ ََ َ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ب َما ٓ أ ۡخ َف ۡي ُت ۡم َو َما ٓ أ ۡعلَ ُ‬
‫نت ۡم َو َمن َيف َعل ُه محنك ۡم فق ۡد ضل َس َوا َء‬ ‫ح‬
‫ْ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ُ ُ ْ َ ُ ۡ ٓ‬ ‫َُۡ ُ‬
‫يل ‪ 1‬إحن َيثقفوك ۡم يَكونوا لك ۡم أع َداء َو َيبۡ ُس ُط ٓوا إ ح َۡلك ۡم‬ ‫ٱلسب ح ح‬
‫ه‬
‫َ َ َ ُ‬
‫ٱلس ٓوءح َو َودوا ل ۡو تكف ُرون ‪ 2‬لن تنف َعك ۡم‬
‫ُّ ْ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َأيۡد َحي ُه ۡم َو َألۡسحنَتَ ُهم ب ُّ‬
‫ح‬
‫ٱَّلل بماَ‬ ‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫َۡ َ ُ ُ ۡ ََ ٓ ََۡ ُ ُ ۡ ََۡ ۡ َ َ َۡ ُ ََۡ ُ‬
‫ح‬ ‫صل بين‬ ‫أرحامكم وَل أولدكم يوم ٱلقحيمةح يف ح‬
‫ِف إبۡ َره َ‬
‫حيم‬ ‫ٓ‬ ‫ة‬ ‫ك ۡم أُ ۡس َوةٌ َح َس َ‬
‫ن‬
‫َۡ َ َ ۡ َ ُ‬
‫ل‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫‪3‬‬ ‫ۡي‬ ‫ون ب حَ‬
‫ص‬
‫َۡ َُ َ‬
‫تعمل‬ ‫‪ 4‬ﭽ إ ح ۡس َوةٌ ﭼ‬
‫ح ح‬
‫ُْ‬ ‫ۡ َ ُ ْ َ‬ ‫َو هٱَّل َ‬
‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫حين َم َع ُه ٓۥ إحذ قالوا ل حق ۡو حم حه ۡم إحنا بُ َرَٰٓءؤا محنك ۡم َوم هحما ت ۡع ُب ُدون‬
‫ك ُم ۡٱل َع َد َوةُ‬ ‫ُ ۡ ََ َ َََۡ َََۡ ُ‬
‫ون ٱَّللح كف ۡرنا بحكم وبدا بيننا وبين‬
‫ََ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫محن د ح‬
‫َ‬ ‫َ َۡۡ َ ُٓ ًََ َ ه ُۡ ُ ْ ه َ ۡ َ ُٓ ه ََۡ‬ ‫ۡ ۡ َ ٓ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭽ َوٱبلَغضا ُء َو َب ًدا ﭼ‬
‫وٱبلغضاء أبدا حِت تؤمحنوا بحٱَّللح وحدهۥ إحَل قول إحبرهحيم حۡلَحيهح‬
‫ََۡ َۡ َ ه َ َ ََٓ َۡ ُ َ َ َ ه‬
‫رويس ابلإبدال واو ًا مفتوحة‪.‬‬
‫َ ۡ ههَ َ َۡ َ‬
‫ۡلستغفحرن لك وما أمل حك لك محن ٱَّللح محن َشء ربنا عليك‬
‫َت َع ۡل َنا ف ۡحت َنة ِل هحَّلحينَ‬ ‫َهَ َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََهَۡ َۡ َ َََۡ َۡ َ ۡ‬
‫توُكنا ِإَوَلك أنبنا ِإَوَلك ٱلم حصۡي ‪ 4‬ربنا َل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ۡ ۡ ََ َهَٓ ه َ َ َ َۡ ُ ۡ‬
‫كفروا وٱغفحر نلا ربنا إحنك أنت ٱلع حزيز ٱۡلكحيم ‪5‬‬

‫‪549‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ۡ ُۡ ٌَ َ َ َ َِ َ َ َۡ ُ ْ هَ ۡ‬ ‫ََ َ َ َ ُ‬
‫ٱَّلل َوٱَلَ ۡو َم‬ ‫لق ۡد َكن لك ۡم فحي حهم أسوة حسنة ل حمن َكن يرجوا‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫‪6‬ﭽف ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ ََ َََه َ ه ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ّن ٱۡل حميد ‪ ۞ 6‬عس‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٱللـ َه ُه َو ۡٱل َغ ُّ‬ ‫ٱٓأۡلخحر ومن يتول فإحن‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬
‫َ ََۡ َ ََۡ ُ ۡ َ َۡ َ ه َ َ َُۡ ِ ُۡ ه َ ه َ هُ َ‬ ‫ﭽ إ ح ۡس َوةٌ ﭼ‬
‫أن َيعل بينكم وبني ٱَّلحين َعديتم محنهم مودة وٱَّلل قدحير‬ ‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫ه ََۡ ُ ُ هُ َ ه َ َ َ ُ ُ‬ ‫َ هُ َُ‬
‫حين ل ۡم يُقتحلوك ۡم‬ ‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪َ 7‬ل ينهىكم ٱَّلل ع حن ٱَّل‬ ‫و‬
‫ْ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ َ ُّ ُ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُۡ‬ ‫َ‬
‫َبوه ۡم َوتقس ُحط ٓوا إ ح َۡل حه ۡم‬ ‫حين َول ۡم َي حر ُجوكم ِمحن دحتَٰي حركم أن ت‬ ‫ِ‬
‫حِف ٱل ح‬
‫‪ 8‬ﭽ إ ح َۡل ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱَّلل َعن هٱَّل َ‬ ‫ك ُم ه ُ‬ ‫هَ ََۡ ُ‬ ‫سط َ‬ ‫ه ه َ ُ ُّ ۡ ُ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫حين‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪8‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫إحن ٱَّلل ُيحب ٱلم‬
‫َ‬
‫َع‬‫وكم ِمحن د َحتَٰير ُك ۡم َو َظ َه ُروا ْ َ َ َٰٓ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ‬
‫ج‬ ‫ر‬‫خ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫حين‬ ‫وك ۡم ِف ِ‬
‫ٱل‬ ‫ح‬
‫ََُ ُ‬
‫قتل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ه َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه ُ‬ ‫َ‬
‫جك ۡم أن ت َول ۡوه ۡم َو َمن َي َت َول ُه ۡم فأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱلظل ُحمون ‪9‬‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫إحخرا ح‬
‫ت ُم َ‬ ‫ك ُم ٱل ۡ ُم ۡؤم َحن ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ َ ٓ َ ُ‬
‫ج َرت‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحذا جاء‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ه هُ َ ۡ َُ َ ه َ ۡ َ ُُۡ ُ ه ُ ۡ‬
‫حنوهن ٱَّلل أعلم َحإحيمن ح حهن فإحن عل حمتموهن مؤمحنت فَل‬ ‫فٱمت ح‬
‫َ ُ َ ُّ َ َ‬ ‫ِ ه‬ ‫َ ۡ ُه َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬
‫ج ُعوه هن إحل ٱلكفارح َل ه هن ححل ل ُه ۡم َوَل ه ۡم ُيحلون ل ُه هن‬ ‫تر ح‬
‫َ َ ُ ُ ه ٓ َ َ ُ ْ ََ ُ َ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ ُ ُ ه َٓ‬
‫وءاتوهم ما أنفقوا وَل جناح عليكم أن تنكححوهن إحذا‬ ‫ََ َُ ِ ُ ْ‬
‫َۡ َُ ْ َٓ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َُُۡ ُ ه ُ ُ َ ُ‬ ‫سكوا ﭼ‬ ‫‪ 10‬ﭽ وَل تم ح‬
‫وره هن َوَل ت ۡمسحكوا ب ح حع َص حم ٱلك َواف ححر وسـلوا ما‬ ‫ءاتيتموهن أج‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ ََۡ ۡ َُ ْ َ ٓ َ َ ُ ْ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ه َۡ ُ ُ ََۡ ُ‬
‫بفتح املمي وششديد السني‪.‬‬
‫كمۡ‬ ‫أنفقتم وليسـلوا ما أنفقوا ذل حكم حكم ٱَّللح ُيكم بين‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫ِ ۡ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ‬ ‫َو ه ُ‬
‫جكم إحل‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ز‬ ‫أ‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ء‬ ‫َش‬‫ۡ‬ ‫حيم َحكحيم ‪ِ 10‬إَون فاتكم‬ ‫ٱَّلل َعل ٌ‬
‫ح‬
‫ۡ ُه ََ َُۡۡ ََ ُ ْ ه َ َ ََ ۡ ََۡ ُ ُ َِۡ َٓ َ َُ ْ‬
‫ٱلكفارح فعاقبتم فـاتوا ٱَّلحين ذهبت أزوجهم محثل ما أنفقوا‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫نتم بحهحۦ ُمؤم ُحنون ‪11‬‬ ‫حي أَ ُ‬ ‫ٱَّلل هٱَّل ٓ‬
‫َو هٱت ُقوا ْ ه َ‬

‫‪550‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع أَن هَل ي ُ ّۡش ۡكنَ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ َ ُّ َ ه ُّ َ َ ٓ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ُ َ ۡ َ َ َ َ‬


‫ح‬ ‫يأيها ٱنل حب إحذا جاءك ٱلمؤمحنت يبايحعنك‬ ‫َٰٓ‬
‫حني َو ََل َي ۡق ُت ۡل َن أَ ۡو َل َد ُه هن َو ََل يَأۡتحنيَ‬
‫ٱَّللح َش ۡيـا َو ََل ي َ ّۡس ۡق َن َو ََل يَ ۡزن َ‬
‫ه‬
‫ح‬ ‫بح‬
‫َۡ َ َُ َۡ َ َۡ ه ََۡ ُ ه ََ َ ۡ َ َ‬ ‫َُۡ‬ ‫‪12‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه هن ﭼ‬
‫َتينهۥ َني أيدحي حهن وأرجل ح حهن وَل يع حصينك حِف‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫بحبه‬
‫ََ‬
‫َ َ ۡ ُ ه َ ۡ َ ۡ ۡ َُ ه هَ ه هَ َ ُ‬ ‫‪ 13‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪12‬‬ ‫َم ۡع ُروف فبايحعهن وٱستغفحر لهن ٱَّلل إحن‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ه ۡ ْ َ ۡ ً َ َ ه ُ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ضب ٱَّلل علي حهم قد يئحسوا‬ ‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل تتولوا قوما غ ح‬ ‫َٰٓ‬
‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُه ُ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ب ٱلقبورح ‪13‬‬ ‫محن ٱٓأۡلخحرة ح كما يئحس ٱلكفار محن أصح ح‬ ‫‪.‬‬

‫سورة الصف‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َس هب َح ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلعزحيز ٱۡلكحيم ‪1‬‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬
‫َب َم ۡق ًتا عحندَ‬ ‫ون ‪َ 2‬ك ُ َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا ل حم تقولون ما َل تفعل‬
‫ه ه َ ُ ُّ ه َ ُ َ ُ َ‬ ‫ه َ َُ ُ ْ َ َ َۡ َُ َ‬
‫ٱَّللح أن تقولوا ما َل تفعلون ‪ 3‬إحن ٱَّلل ُيحب ٱَّلحين يقتحلون حِف‬
‫ۡ َ َ ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ِ ََه‬
‫َسبحيلحهحۦ صفا كأنهم َنين مرصوص ‪ِ 4‬إَوذ قال موَس ل حقو حمهحۦ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ك ۡم فَلَماه‬ ‫َ َ ۡح َ ُۡ ُ َ َ َ ه ۡ َ ُ َ َ ِ َ ُ ُ ه َۡ ُ‬
‫تَٰيقوم ل حم تؤذون حّن وقد تعلمون أ حّن رسول ٱَّللح إحَل‬
‫َ‬ ‫َۡ َۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْٓ ََ َ هُ ُُ َ ُ ۡ َ هُ َ‬
‫سقحني ‪5‬‬ ‫زاغوا أزاغ ٱَّلل قلوبهم وٱَّلل َل يهدحي ٱلقوم ٱلف ح‬

‫‪551‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ ِ َ ُ ُ ه َ ۡ ُ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫ِإَوذ قال عحيس ٱَن مريم تَٰيب حّن إحسرءحيل إ ح حّن رسول ٱَّللح إحَلكم‬
‫ۡ‬ ‫ُّم َص ِدحقا ل ِ َحما ََ ۡ َ‬
‫ّشُۢا ب ح َر ُسول يَأ حِت حمنُۢ‬ ‫ٱتل ۡو َرىةح َو ُمبَ ِ ح َ‬ ‫ني يَ َد هي م َحن ه‬
‫ۡ ُُٓ ََُۡ ََه َ َٓ ُ ۡ‬ ‫‪ 6‬ﭽ ََ ۡعد َ‬
‫ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫حي ﭼ‬
‫ت قالوا هذا سححر مبحني‬ ‫َعدحي ٱسمهۥ أۡحد فلما جاءهم بحٱبليحن ح‬
‫َ‬
‫بفتح الياء وص ًال‪.‬‬
‫ََ ه ۡ َ َ َ َُ ُۡ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪َ 6‬و َم ۡن أ ۡظل ُم م هحمن ٱف َ َ‬ ‫َ‬
‫ع إحل‬ ‫َتى َع ٱَّللح ٱلكذحب وهو يد َٰٓ‬
‫ح‬
‫ْ‬
‫َل ۡط حف ُـوا نُ َ‬ ‫ون ح ُ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫ََۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫ٱَّلل ََل َي ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ۡ َ َ ه‬ ‫‪ 8‬ﭽ ُمت ح ِم نُّ َ‬
‫ور‬ ‫ني ‪ 7‬ي حريد‬ ‫ح‬ ‫م‬‫و‬‫ق‬ ‫ٱل‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ٱۡلسل حم و‬ ‫ح‬ ‫ورهُۥ ﭼ‬
‫ون ‪ُ 8‬ه َو هٱَّلحيٓ‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫بتنوين مض مع الإدغام وفتح الراء ه َ ۡ َ ۡ َ ه ُ ُ ُّ ُ‬
‫ٱَّللح بحأفوهح حهم وٱَّلل متحم نورحه حۦ ولو ك حره ٱلكفحر‬
‫ُ ِ َ َۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َُ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َۡ َُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ومض الهاء وصقهتا‪.‬‬
‫حين ُكحهحۦ ولو‬ ‫حين ٱۡل حق حَلظ حهرهۥ َع ٱل ح‬ ‫أرسل رسوَلۥ بحٱلهدى ود ح‬
‫َع ت َحجرةَ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ ُّ ُ ۡ َ َ‬ ‫َ َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا هل أدلكم‬ ‫ون ‪َٰٓ 9‬‬ ‫ّشك‬‫ك حره ٱلم ح‬
‫َ‬ ‫وَلحۦ َوتُ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ ِ ۡ َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫ج حه ُدون‬ ‫اب أ حَلم ‪ 10‬تؤم ُحنون بحٱَّللح َو َر ُس ح‬ ‫جيكم محن عذ ٍ‬ ‫تن ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ۡ َۡ ه ُ‬ ‫ه ََۡ ُ ۡ ََ ُ‬ ‫َ‬
‫يل ٱَّللح بحأمول حكم وأنفسحكم ذل حكم خۡي لكم إحن‬ ‫حِف سب ح ح‬
‫ه َۡ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ ُ ۡ َۡ َُ َ َ ۡ ۡ َ ُ ۡ ُُ َ ُ‬
‫وبك ۡم َو ُي ۡدخحلك ۡم َجنت َت حري‬ ‫كنتم تعلمون ‪ 11‬يغفحر لكم ذن‬
‫ِتت ح َها ۡٱۡلَنۡ َه ُر َو َم َٰك َن َط ِي َبة ِف َج هنت َع ۡدن َذل َحك ۡٱل َف ۡوزُ‬ ‫َۡ‬
‫محن‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫َِ‬ ‫ه َۡ َ‬ ‫ُ َ َ ۡ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡٱل َع حظ ُ‬
‫يم ‪َ 12‬وأخ َرى ِت ُّحبون َها نِص م َحن ٱَّللح َوفتح ق حريب َوب حح‬
‫ّش‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ٓ ْ َ َ َ ه َ َ َ َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا كونوا أنصار ٱَّللح كما قال عحيس‬ ‫ٱلمؤ حمن حني ‪َٰٓ 13‬‬
‫َننُ‬ ‫ۡ ُ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ِ َ َ ۡ َ َ ٓ َ ه َ َ ۡ َ َ ُّ َ َ ۡ‬
‫ٱَن مريم ل حلحوارحي حـن من أنصارحي إحل ٱَّللح قال ٱۡلوارحيون‬
‫ه ٓ َ ِ ُۢ َ ٓ ۡ َ َٰٓ َ َ َ َ َ ه ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ه َ‬
‫أنصار ٱَّللح فـامنت طائحفة حمن ب حّن إحسرءحيل وكفرت طائحفة‬
‫َ‬ ‫ََهۡ َ ه َ َ َ ُ ْ ََ َ ُ ِ ۡ ََ ۡ َ ُ ْ َ‬
‫فأيدنا ٱَّلحين ءامنوا َع عدوحهحم فأصبحوا ظ حه حرين ‪14‬‬

‫‪552‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الجمعة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُّ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ي ُ َس ِب ُح ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫وس‬ ‫حك ٱلقد ح‬ ‫َ‬
‫ۡرض ٱلمل ح‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡل ح‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱۡلكحي حم ‪ 1‬ه َو ٱَّلحي ََ َعث حِف ٱۡل ِم ِحي حـ َن َر ُسوَل ِم ۡحن ُه ۡم‬
‫ُ ه‬ ‫ۡٱل َعزيز ۡ َ‬ ‫ََ‬
‫‪ 2‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ح ح‬
‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬
‫َي ۡتلُوا ْ َع َل ۡيه ۡم َء َاتَٰيتحهحۦ َو ُي َزك حيه ۡم َو ُي َع ِل ُحم ُه ُم ۡٱلك َحت َ‬
‫ب َوٱۡل حك َمة‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ﭽ َو ُي َز ِك ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫َ‬
‫ين م ۡحن ُه ۡم ل هما‬ ‫اخر َ‬ ‫ََ َ‬
‫ء‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ني‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ِإَون ََكنُوا ْ محن َق ۡب ُل لََف َض َلل ُّ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ َ َ ۡ ُ ه ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ ْ ۡ َ َُ ۡ‬
‫يلحقوا ب ح حهم وهو ٱلع حزيز ٱۡلكحيم ‪ 3‬ذل حك فضل ٱَّللح يؤتحيهح‬
‫ََُ ه َ ُُِ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََ ُٓ َ هُ ُ َۡ ۡ‬
‫ٱَّلين ۡححلوا‬ ‫ٱَّلل ذو ٱلفض حل ٱل َع حظي حم ‪ 4‬مثل ح‬ ‫من يشاء و‬
‫َُ‬ ‫ۡ َ َۡ ُ َۡ َ َ ۡ‬ ‫ه َ ُ َ َۡ ُ َ َ َ‬
‫ارُۢا ب حئ َس َمثل‬ ‫ٱتل ۡو َرىة ث هم ل ۡم ُي حملوها ك َمث حل ٱۡل حمارح ُي حمل أسف‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫َۡ َۡ ه‬ ‫ه َ هُ َ‬ ‫َۡ ۡح ه َ َ ه ْ َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل َل َي ۡهدحي ٱلقوم‬ ‫ت ٱَّللح و‬ ‫حين كذبُوا أَ‍ِبتَٰي ح‬ ‫ٱلقوم ٱَّل‬
‫َه ُ َ ٓ ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َ ُّ َ ه َ َ ُ ْ‬
‫حين هاد ٓوا إحن َزع ۡم ُت ۡم أنك ۡم أ ۡو حَلَا ُء حَّللح محن‬ ‫يأيها ٱَّل‬ ‫‪ 5‬قل َٰٓ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫نت ۡم َص حدق َ‬ ‫ت إن ُك ُ‬ ‫ُدون ٱنله ح َ َ َ ه ْ ۡ َ ۡ َ‬
‫حني ‪َ 6‬وَل َي َت َم هن ۡون ُه ٓۥ‬ ‫اس فتمن ُوا ٱلمو ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 7‬ﭽ َأيۡد ُ‬
‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ُۡ ه‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َ َ ُۢ َ َ ه َ ۡ َ ۡ ۡ َ ه ُ َ ُ ُۢ ه‬
‫ني ‪ 7‬قل إحن‬ ‫ح‬ ‫أبدا بحما قدمت أيدحي حهم وٱَّلل عل حيم ب ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ُ ُ ُ ُّ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ه‬
‫ٱل َم ۡوت ٱَّلحي تفح ُّرون محن ُه فإحن ُهۥ ُملقحيك ۡم ث هم ت َردون إ حل عل ح حم‬
‫َۡۡ َ ه َ َ ََُِ ُ ُ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪8‬‬ ‫ب وٱلشهدة ح فينبحئكم بحما ك‬ ‫ٱلغي ح‬

‫‪553‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ ُۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ َ ه َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا إحذا نودحي ل حلصلوة محن يوم ٱۡلمعةح فٱسعوا‬ ‫َٰٓ‬
‫ك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ه َ َُ ْ َۡۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ ه ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ۡي‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ٱبل‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ذ‬‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫حك‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫إح‬
‫َ َُۡ ْ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ۡرض وٱَتغوا‬ ‫ت ٱلصلوة فٱنت حّشوا حِف ٱۡل ح‬ ‫ض َي ح‬‫تعل ُمون ‪ 9‬فإحذا ق ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ه ُ ُۡ‬ ‫ه َ ۡ ُُ ْ هَ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱَّلل كثحۡيا ل َعلك ۡم تفل ُححون ‪ِ 10‬إَوذا‬ ‫محن فض حل ٱَّللح وٱذكروا‬
‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ْ َ َ ً َ ۡ َ ۡ ً َ ُّ ٓ ْ َ ۡ َ َ َ َ ُ َ َ ٓ ُ ۡ‬
‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫حند‬
‫ع‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ل‬ ‫رأوا ت حجرة أو لهوا ٱنفضوا إحَلها وتركوك قائحما ق‬
‫ٱلرزق َ‬ ‫ٱَّلل َخ ۡ ُ‬
‫ۡي ه‬ ‫ٱتل َحج َرة ح َو ه ُ‬ ‫َۡ ِ َ ه‬
‫ٱلل ۡهو َوم َحن ِ‬
‫حني ‪11‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫خۡي محن‬
‫سورة المنافقون‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ َٓ َ ُۡ َ ُ َ َ ُ ْ َۡ َ ُ ه َ ََ ُ ُ ه َ هُ َ‬
‫ٱَّلل َي ۡعل ُم‬ ‫إحذا جاءك ٱلمنفحقون قالوا نشهد إحنك لرسول ٱَّللح و‬
‫هَ ُ ْٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫وَلۥ َو ه ُ َ ۡ ُ ه ۡ َ‬ ‫ك ل َ َر ُس ُ ُ‬
‫ه َ‬
‫ني لكذحبُون ‪ 1‬ٱَّتذوا‬ ‫ٱَّلل يش َهد إحن ٱل ُمنفحقح‬ ‫إحن‬
‫ه هُ ۡ َ َٓ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ه َ َ ُّ ْ‬
‫يل ٱَّللح إحنهم ساء ما َكنوا‬ ‫أيمنهم جنة فصدوا عن سب ح ح‬
‫َع قُلُوبهمۡ‬ ‫َ َ َهُ ۡ َ َُ ْ ُه َ َ ُ ْ َ ُ َ ََ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫حح‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ف‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫م‬‫ث‬ ‫وا‬ ‫ن‬‫ام‬ ‫ء‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫حك‬ ‫ل‬‫ذ‬ ‫‪2‬‬ ‫ون‬ ‫يعمل‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ َ‬ ‫َُ ۡ َ ََۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫جبك أجسامهم ِإَون‬ ‫فهم َل يفقهون ‪ِ 3‬إَوذا رأيتهم تع ح‬ ‫س ُبون ﭼ‬‫‪ 4‬ﭽ ُي ح‬
‫ُّ َ ه َ َ ۡ َ ُ َ ُ ه‬ ‫َُ ُ ْ َۡ َ ۡ َ ۡ ۡ ََهُ ۡ ُ ُ‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫يقولوا تسمع ل حقول ح حهم كأنهم خشب مسندة ُيسبون ك‬ ‫ََ‬
‫ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ ُّ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُ ه ُ َ ه ُ ۡ َ ُ َ‬
‫صيح ٍة علي حهم هم ٱلعدو فٱحذرهم قتلهم ٱَّلل أّن يؤفكون ‪4‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪554‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫وس ُه ۡم‬ ‫ٱَّللح ل َ هو ۡوا ْ ُر ُء َ‬


‫َ َُ ۡ َ َ َْۡ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ه‬
‫ِإَوذا قحيل لهم تعالوا يستغفحر لكم رسول‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ 5‬ﭽ قحيل ﭼ‬
‫ون ‪َ 5‬س َوا ٓ ٌء َعلَ ۡيه ۡم أَ ۡس َت ۡغ َف ۡرتَ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُّ َ َ ُ ُّ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫ورأيتهم يصدون وهم مستك حَب‬
‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫ح‬ ‫َ ْ‬
‫‪ 5‬ﭽ ل َو ۡوا ﭼ‬
‫ٱَّلل ََل َي ۡهدحي ٱلۡ َق ۡومَ‬ ‫ٱَّلل ل َ ُه ۡم إ هن ه َ‬ ‫ل َ ُه ۡم أَ ۡم ل َ ۡم ت َ ۡس َت ۡغفح ۡر ل َ ُه ۡم لَن َي ۡغفح َر ه ُ‬
‫ح‬ ‫روح بتخفف‪ .‬الواو ا لأوىل‪.‬‬
‫َع َم ۡن ع َ‬ ‫ُ ُ ه َ َُ ُ َ َ ُ ُ ْ ََ‬ ‫سق َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ‬
‫حند َر ُسو حل‬ ‫ني ‪ 6‬هم ٱَّلحين يقولون َل تنفحقوا‬ ‫ٱلف ح ح‬ ‫‪ 6‬ﭽ عل ۡي ُه ۡم ﭼ‬
‫ََ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ٱلس َم َ‬‫ه‬ ‫ه َ ه َ َ ُّ ْ َ ه َ َ ٓ‬
‫ك هن‬ ‫ُ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ٱَّللح حِت ينفضوا و حَّللح خزا ح‬
‫ئ‬
‫حينةح‬ ‫ون لَئن هر َج ۡع َنا ٓ إ َل ٱل ۡ َمد َ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫‪7‬‬
‫َ َ ََُۡ َ‬
‫ون‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫ني‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ن‬‫ٱل ۡ ُم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫وَلحۦ َول حل ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫ه ۡ‬ ‫ۡ َ َه‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫حني‬ ‫َلُخ حر َج هن ٱۡل َع ُّز م ۡحن َها ٱۡلذل َو حَّللح ٱل حع هزةُ َول َحر ُس ح‬
‫َ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ََُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا َل‬ ‫ون ‪َٰٓ 8‬‬ ‫ك هن ٱل ُم َنفحقحني َل يعلم‬ ‫َول ح‬
‫ۡ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َٓ َ َ ُ‬ ‫ُۡ ُ َ ُ ُ‬
‫تل حهك ۡم أ ۡم َولك ۡم َوَل أ ۡول ُدك ۡم َعن ذحك حر ٱَّللح َو َمن َيف َعل‬
‫ِ‬ ‫ه َ ََۡ ُ‬ ‫ََ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫ذل حك فأولئحك هم ٱلخ حّسون ‪ 9‬وأنفحقوا محن ما رزقنكم محن‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َۡ َ َ َ ُ َۡ ۡ ُ َ َُ َ َ ِ ََۡ ٓ َ ه َ َ َ‬
‫ل أجل‬ ‫ب لوَل أخ ۡرت ح ٓ‬
‫ّن إ ح َٰٓ‬ ‫ِت أحدكم ٱلموت فيقول ر ح‬
‫ُ‬ ‫قبل أن يأ ح َ‬
‫ح‬
‫ََ َُ ِ َ هُ َۡ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫َ ه ه َ َ ُ ِ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل نف ًسا‬ ‫ني ‪ 10‬ولن يؤخحر‬ ‫ح‬ ‫ق حريب فأصدق وأكن محن‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫َ َ ٓ َ َ َ ُ َ َ ه ُ َ ُ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 11‬ﭽ َجا َء ۬ا َجل َها ﭼ‬
‫إحذا جاء أجلها وٱَّلل خبحۡي بحما تعملون ‪11‬‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬

‫‪555‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة التغابن‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ك َو َ َُل ۡ َ‬ ‫ۡ َ ح َُ ُۡ ۡ ُ‬ ‫ي ُ َس ِب ُح ح هَّللح َما ِف ه َ َ‬
‫ٱۡل ۡمدُ‬ ‫ت َو َما حِف ٱۡلۡرض َل ٱلمل‬ ‫ٱلسمو ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ُ َ َ ُِ‬
‫حير ‪ 1‬ه َو ٱَّلحي خلقك ۡم ف حمنك ۡم َكف حر‬ ‫وهو َع ح‬
‫ت‬ ‫ۡي ‪َ 2‬خلَ َق ه َ َ‬ ‫ون بَ حص ٌ‬‫َ هُ َ َۡ َُ َ‬ ‫ۡ‬
‫َومحنكم ُّمؤمحن وٱَّلل بحما تعمل‬
‫ُ‬
‫ٱلسمو ح‬
‫َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫ۡي ‪3‬‬ ‫ِإَوَلهح ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫ۡرض ب ۡ َ‬
‫ٱۡل ِق َو َص هو َر ُك ۡم فَأ ۡح َس َن ُص َو َر ُك ۡم َ ۡ‬ ‫وٱۡل‬
‫ح ح‬
‫َ َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ َ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫ت وٱۡلۡر حض ويعلم ما ت حّسون وما تعل حنون‬ ‫َيعل ُم ما حِف ٱلسمو ح‬
‫حك ۡم َن َب ُؤا ْ هٱَّلحينَ‬ ‫ََۡ َۡ ُ‬ ‫حيم ُۢ ب َذات ُّ‬ ‫َو ه ُ َ‬
‫ٱلص ُدورح ‪ 4‬ألم يأت‬ ‫ٱَّلل عل ُ ح ح‬
‫َُۡ َ َ ُ ْ َ َ َ َۡ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ‬ ‫ََ ْ‬
‫كف ُروا محن قبل فذاقوا وبال أم حرهحم ولهم عذاب أ حَلم ‪5‬‬
‫‪ 6‬ﭽ تهأت ُ‬
‫َ َ ُْٓ َََ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫هۡ ۡ ُ ُ ُ‬ ‫َ َ َهُ َ َ‬ ‫حيه ۡم ﭼ‬
‫ت فقالوا أبّش‬ ‫ذل حك بحأنهۥ َكنت تأتحي حهم رسلهم بحٱبليحن ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ه ْ ه ۡ َ ۡ َ ه ُ َ ه ُ َ ٌّ َ‬
‫ّن ۡححيد ‪6‬‬ ‫يهدوننا فكفروا وتولوا وٱستغّن ٱَّلل وٱَّلل غ ح‬
‫َث ُثمه‬ ‫ك َف ُر ٓوا ْ أَن هلن ُي ۡب َع ُثوا ْ قُ ۡل بَ َل َو َر ِب َتلُ ۡب َع ُ ه‬ ‫َ َ َ ه َ َ‬
‫زعم ٱَّلحين‬
‫ح‬
‫ََ ُ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ََُه ُ ه َ َ ُۡ ۡ َ َ َ ََ ه‬
‫تلنبؤن بحما ع حملتم وذل حك َع ٱَّللح يسحۡي ‪ 7‬فـامحنوا بحٱَّللح‬
‫ون َخبۡي ‪ 8‬يَ ۡومَ‬ ‫َ ُّ ه ٓ َ َ ۡ َ َ ه ُ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫وَلحۦ وٱنلورح ٱَّلحي أنزنلا وٱَّلل بحما تعمل‬ ‫َو َر ُس ح‬
‫َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ح ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ه َ ُ َ َ ُ ۡ ُۢ ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬
‫َيمعكم حَلوم ٱۡلمعح ذل حك يوم ٱتلغاب حن ومن يؤ حمن بحٱَّللح‬ ‫‪ 9‬ﭽ َن َم ُعك ۡم ﭼ‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َِ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫َو َي ۡع َمل صل ححا يُك حف ۡر ع ۡن ُه َس ِي ح َـاتحهحۦ َو ُي ۡدخحل ُه َجنت َترحي‬
‫ابلنون بدل الياء‪.‬‬

‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ ََ َ َ َۡ ۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬


‫محن ِتتحها ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها أبدا ذل حك ٱلفوز ٱلع حظيم ‪9‬‬

‫‪556‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ْ ََ هُ ْ َ َٓ َُْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬


‫َٰٓ‬ ‫ُ‬
‫وٱَّلحين كفروا وكذبوا أَ‍ِبتَٰيتحنا أولئحك أصحب ٱنلارح‬
‫ُّ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫صيب ٍة إحَل‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫اب‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫‪10‬‬ ‫ۡي‬ ‫ص‬ ‫خ حِلحين فحيها وب حئس ٱل ح‬
‫م‬
‫َش ٍء‬ ‫ك ِل َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫ب‬ ‫ٱَّللح َي ۡه حد قَ ۡل َب ُهۥ َو ه ُ‬
‫ٱَّلل‬
‫ه َ َ ُ ۡ ُۢ ه‬
‫ب‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ن‬
‫ۡ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َحإ ح ح‬
‫ذ‬
‫ول فَإن تَ َو ه َۡل ُت ۡم فَإ هنماَ‬ ‫ََ ُ ْ هَ ََ ُ ْ ه ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َعل حيم ‪ 11‬وأطحيعوا ٱَّلل وأطحيعوا ٱلرس‬
‫هُ َٓ َ َ ه َُ َ ََ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ُ َ ََۡ ُ ۡ‬
‫َع رسونلح ا ٱبللغ ٱلمبحني ‪ 12‬ٱَّلل َل إحله إحَل هو وَع ٱَّللح‬
‫َ َ‬
‫حين َء َام ُن ٓوا ْ إ هن محنۡ‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫‪13‬‬
‫ُۡ ۡ ُ َ‬
‫ون‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫َّك‬
‫ََََۡه‬
‫ح‬ ‫فليتو ح‬
‫َُۡ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ََۡ َ ُ ۡ َ ُ ِ ه ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫جكم وأولدحكم عدوا لكم فٱحذروهم ِإَون تعفوا‬ ‫أزو ح‬
‫كمۡ‬ ‫ه َٓ ََۡ ُ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ه‬ ‫ََ ۡ َ ُ ْ ََۡ ُ ْ َ ه هَ َ ُ‬
‫وتصفحوا وتغفحروا فإحن ٱَّلل غفور رححيم ‪ 14‬إحنما أمول‬
‫ٱَّلل ماَ‬ ‫ٱت ُقوا ْ ه َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َ ُ ُ ۡ َۡ َ هُ َ ُٓ َ‬
‫ٌ‬
‫وأولدكم ف حتنة وٱَّلل عحندهۥ أجر ع حظيم ‪ 15‬ف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ََ ُۡ ۡ َ ۡ َ ُ ْ ََ ُ ْ ََ ُ ْ َ ۡ ِ َ ُ‬
‫ٱستطعتم وٱسمعوا وأطحيعوا وأنفحقوا خۡيا حۡلنفسحكم ومن‬
‫ُۡ ُ ْ‬ ‫َ ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َۡ‬
‫سهحۦ فأولئحك هم ٱلمفل ححون ‪ 16‬إحن تق حرضوا‬ ‫يُوق ش هح نف ح‬ ‫َ ۡ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ 17‬ﭽ يُض ِعحف ُه ﭼ‬
‫ٱَّلل َشك ٌ‬ ‫ك ۡم َو ه ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫هَ َ ً‬
‫ور‬ ‫ٱَّلل ق ۡرضا َح َسنا يُضعحف ُه لك ۡم َو َيغ حف ۡر ل‬ ‫حبذف ا لأل‪ .‬وششديد العني‪.‬‬

‫حيم ‪18‬‬ ‫ٱۡلك ُ‬ ‫يز ۡ َ‬ ‫ٱلش َه َدة ح ۡٱل َعز ُ‬ ‫َ ُ َۡۡ َ ه‬


‫بو‬ ‫َ ٌ‬
‫ح‬ ‫حل حيم ‪ 17‬عل حم ٱلغي ح‬

‫‪557‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الطالق‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ ُّ َ ه ُّ َ َ ه ۡ ُ ُ ِ َ ٓ َ َ َ ِ ُ ُ ه ه ه َ َ ۡ ُ ْ‬
‫يأيها ٱنل حب إحذا طلقتم ٱلنحساء فطل حقوهن لحعحدت ح حهن وأحصوا‬ ‫َٰٓ‬
‫َ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ ُۡ‬ ‫ۡٱلعح هدةَ َو هٱت ُقوا ْ ه َ‬
‫ٱَّلل َر هبك ۡم َل َّت حر ُجوه هن حم ُۢن َُ ُيوت ح حه هن َوَل َي ُر ۡج َن‬
‫ٱَّللح َو َمن َي َت َعده‬ ‫ه ٓ َ َ ۡ َ َ َ ُّ َ ِ َ َ ۡ َ ُ ُ ُ ه‬
‫حشة مبيحنة وت حلك حدود‬ ‫إحَل أن يأتحني بحف ح‬
‫ََه هَ ُۡ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه ََ َ َ َۡ‬
‫ٱَّلل ُيدحث ََ ۡع َد‬ ‫ُح ُدود ٱَّللح فق ۡد ظل َم نف َس ُهۥ َل ت ۡدرحي لعل‬
‫وه هن ب َم ۡع ُروف أَوۡ‬ ‫َ َ ََۡ َ َ َ َُ ه ََۡ ُ ُ‬
‫سك‬ ‫ذل حك أمرا ‪ 1‬فإحذا بلغن أجلهن فأم ح‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ََ ۡ ُ ْ ََ ۡ َ ۡ ِ ُ ۡ َ ُ ْ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫فارحقوه هن ب ح َم ۡع ُروف وأش حهدوا ذوي عدل محنكم وأقحيموا‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُۡ ُ ه‬ ‫ه َ ََ ه َ ُ ۡ ُ َ ُ‬
‫ٱَّللح َوٱَلَ ۡومح‬ ‫ٱلشهدة حَّللح ذل حكم يوعظ بحهحۦ من َكن يؤمحن ب ح‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َه هَ َۡ ه َۡ‬
‫ٱَّلل َي َعل َُلۥ ُم َرجا ‪َ 2‬و َي ۡر ُزق ُه م ۡحن َح ۡيث َل‬ ‫ٱٓأۡلخ ححر ومن يت حق‬
‫ََۡ ُ ََ ََ هۡ ََ ه َ ُ َ ۡ ُُٓ ه هَ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ۡ‬
‫ُيتسحب ومن يت َوَّك َع ٱَّللح فه َو حسبهۥ إحن ٱَّلل بل حغ أم حره حۦ‬ ‫‪ 3‬ﭽ َبل حغ أ ۡم َرهُۥ ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫حك َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ هُ ُِ‬
‫ٱلـح يَئحس َن م َحن ٱل َم ح‬
‫ۡ‬ ‫َشء قَ ۡدرا ‪َ 3‬و َٰٓ‬
‫بتنوين مض الغني وفتح الراء‬
‫يض‬ ‫ح ح‬ ‫قد جعل ٱَّلل ل ح‬ ‫ومض الهاء وصقهتا بواو‪.‬‬
‫ۡ َ ۡ ُ ۡ َ ه ُ ُ ه َ َ َ ُ َ ۡ ُ َ ه َٰٓ َ َ ۡ‬ ‫ِ ٓ ُ‬ ‫ه‬
‫ٱل حـ ل ۡم ُيحض َن‬ ‫محن ن َحسائحك ۡم إ ح حن ٱرتبتم ف حعدتهن ثلثة أشهر و‬ ‫ٱلـح ﭼ مع ًا‪.‬‬‫ﭽ َٰٓ‬

‫ه‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ََُْ ُ ۡ َ َۡ َ َ ُُ ه َ َ َ ۡ َ ََۡ‬ ‫حبذف الياء‪.‬‬
‫وأولت ٱۡلۡحا حل أجلهن أن يضعن ۡحلهن ومن يت حق‬ ‫بتحقفق اهلمزة‪.‬‬
‫َ َ َۡ ُ ه َ ََ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬
‫نز َُل ٓۥ إ ح َۡلك ۡم‬ ‫َي َعل َُلۥ م ۡحن أ ۡم حره حۦ ي ُ ّۡسا ‪ 4‬ذل حك أمر ٱَّللح أ‬
‫َ ُ ۡ ۡ َُ ٓ َ‬ ‫ََ َه هَ َ ِ َ‬
‫ٱَّلل يُك حف ۡر ع ۡن ُه َس ِي ح َـاتحهحۦ ويع حظم َلۥ أجرا ‪5‬‬
‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ومن يت حق‬

‫‪558‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ ۡ ُ ُ ه ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ ِ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ ه ُ َ ِ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫أسكحنوهن محن حيث سكنتم محن وجدحكم وَل تضٓاروهن حتلضيحقوا‬ ‫‪ 6‬ﭽ وح ۡجدحك ۡم ﭼ‬
‫ََۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ََ ُ ْ َ َ‬ ‫ُ ه َُْ‬ ‫ََ‬
‫ت ۡحل فأن حفقوا عل ۡي حه هن َح هِت يَض ۡع َن ۡحل ُه هن‬ ‫عل ۡي حه هن ِإَون كن أو ح‬
‫روح بكرس الواو‪.‬‬
‫ل‬ ‫ََ‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ََ ُ ُ ه ُ ُ َُ َۡ ْ‬ ‫ﭽ عل ۡي ُه هن ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫وره هن َوأت حم ُروا بَ ۡي َنكم ب ح َم ۡع ُروف ِإَون‬ ‫فإحن أۡرضعن لكم فـاتوهن أج‬
‫َ ُ ۡ‬
‫بضم الهاء‪ ،‬والوق‪ .‬عقهيا هباء‬
‫ُ‬ ‫اِس ُت ۡم فَ َس ُ ۡ‬
‫َت َع َ ۡ‬
‫ض ُع َُل ٓۥ أخ َرى ‪ 6‬حَلُن حف ۡق ذو َس َعة ِمحن َس َعتحهحۦ َو َمن‬ ‫َت ح‬ ‫السكت‪.‬‬
‫ه‬ ‫هُ َۡ‬ ‫َ ُِ‬ ‫ُ َ َ َۡ ُُۡ َُۡ ۡ ه ٓ َ َ ُ هُ َ‬
‫ٱَّلل نف ًسا إحَل‬ ‫ٱَّلل َل يُكل حف‬ ‫قدحر عليهح رحزقهۥ فلين حفق محما ءاتىه‬
‫ََ‬
‫ت‬ ‫ٱَّلل ََ ۡع َد ُع ّۡس ي ُ ّۡسا ‪َ 7‬و َك َأيِن ِمحن قَ ۡر َية َع َت ۡ‬ ‫َما ٓ َءاتَى َها َس َي ۡج َع ُل ه ُ‬ ‫‪ 8‬ﭽ َوكأ ۡي ﭼ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ َ هَۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫وقف ًا عىل الياء بدون نون‪.‬‬
‫عن أم حر ربحها ورسلحهحۦ فحاسبنها ححساَا شدحيدا وعذبنها عذابا‬ ‫ُّ ُ‬
‫ﭽ نكرا ﭼ‬
‫َ َ ه ه‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ َ ََ َ َ َُ َۡ َ ُ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫نكرا ‪ 8‬فذاقت وبال أم حرها وَكن عقحبة أم حرها خّسا ‪ 9‬أعد‬ ‫بضم الاكف‪.‬‬
‫ه َ َ َُ ْ َۡ َ ََ‬ ‫َ هُ ْ هَ َ ُْ ۡ َۡ‬ ‫َ‬
‫ب ٱَّلحين ءامنوا قد أنزل‬ ‫َ‬
‫يأو حل ٱۡللب ح‬ ‫ل ُه ۡم َع َذابا َشدحيدا فٱتقوا ٱَّلل َٰٓ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ْ ََ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫هُ َ ُ‬
‫ت ٱَّلل ح ُم َب ِي ح َنت‬ ‫ٱَّلل إ ح َۡلك ۡم ذحكرا ‪ 10‬هر ُسوَل َيتلوا عل ۡيك ۡم َءاتَٰي ح‬ ‫‪ 11‬ﭽ ُم َب هي َنت ﭼ‬
‫ت إ َل ٱنلُّ‬ ‫ٱلظلُ َ‬ ‫َ ُّ‬ ‫ٱلصل َ‬‫ُِ ۡ َ ه َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ ه‬ ‫بفتح الياء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ور‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫حَلخ حرج ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫َو َمن يُؤ حم ُۢن بحٱَّللح َو َي ۡع َمل صل ححا يُ ۡدخحل ُه َجنت َت حري محن ِتت ح َها‬
‫هُ ه‬ ‫َ َ ٓ ََ َ ۡ َ ۡ َ َ ه ُ َُ ۡ ً‬ ‫ۡ ََۡ ُ َ‬
‫ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها أبدا قد أحسن ٱَّلل َلۥ رحزقا ‪ 11‬ٱَّلل ٱَّلحي‬
‫ۡ َُ ه َََه ُ ۡ َۡ ُ ََُۡ ه َ ۡ َ ُ ْٓ‬ ‫َ ََ ََۡ َ َ َ َ َ َۡ‬
‫ۡرض محثلهن يتَنل ٱۡلمر بينهن تلح علموا‬ ‫خلق سبع سموت ومحن ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُِ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ه هَ َ‬ ‫َ ه هَ ََ ُِ َ ۡ َ‬
‫ُۢ‬ ‫ۡ‬
‫ك َشء قدحير وأن ٱَّلل قد أحاط بحك حل َش ٍء عحلما ‪12‬‬ ‫أن ٱَّلل َع ح‬

‫‪559‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة التحريم‬
‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه ُّ َ ُ َ ِ ُ َ ٓ َ َ ه ه ُ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬
‫جك‬ ‫يأيها ٱنل حب ل حم ِت حرم ما أحل ٱَّلل لك تبت حغ مرضات أزو ح‬
‫هُ َ ُ ۡ َ هَ ََۡ ُ ۡ َ ه‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ هُ َُ‬
‫ٱَّللُ‬ ‫ٱَّلل غفور هرححيم ‪ 1‬ق ۡد ف َرض ٱَّلل لكم ِتحلة أيمن حكم و‬ ‫و‬
‫ۡ َ َ ه ه ُّ َ‬ ‫حيم ۡ َ‬ ‫ك ۡم َو ُه َو ۡٱل َعل ُ‬
‫ََۡ ُ‬
‫ب إ حل ََ ۡع حض‬ ‫ح‬ ‫ٱنل‬ ‫ِس‬ ‫أ‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪2‬‬ ‫ٱۡلك ُ‬
‫حيم‬ ‫مو ل ى‬
‫َ‬ ‫ََۡ َ َُ هُ َ َ َ َ‬ ‫ََ َ َ ۡ‬ ‫أ َ ۡز َ‬
‫ٱَّلل عل ۡيهح ع هرف ََ ۡعض ُهۥ‬ ‫جهحۦ َحدحيثا فل هما ن هبأت بحهحۦ وأظهره‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ََ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ه َ ه ََ‬ ‫َ ۡ َ َ‬
‫َوأع َرض ع ُۢن ََ ۡعض فلما نبأها بحهحۦ قالت من أۢنبأك هذا قال‬
‫َُ َٓ َ ه ََ ۡ َ َ ۡ ُُ ُ ُ‬ ‫حيم ۡ َ‬ ‫َهَ‬
‫وبك َما‬ ‫ۡي ‪ 3‬إحن تتوبا إحل ٱَّلل ح فقد صغت قل‬ ‫ٱۡلب ُ‬ ‫ّن ۡٱل َعل ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫نبأ ح‬
‫يل َو َصل ُحح ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني‬
‫ََ َ َ َ َۡ َ ه ه َ ُ َ َ َۡ ُ َ ۡ ُ‬
‫َب‬
‫َه‬
‫‪ 4‬ﭽ تظ َه َرا ﭼ‬
‫ج ح‬ ‫ِإَون تظهرا عليهح فإحن ٱللـه هو مولىه و ح‬
‫ك هن أَن ُي ۡبد َ ُ‬
‫حَل ٓۥ‬
‫َ هَ ُ‬
‫ۡي ‪ 4‬ع َس َر ُّب ُه ٓۥ إحن طلق‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ك ُة ََ ۡع َد َذل َحك َظه ٌ‬ ‫بتشديد الظاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫وٱلملئ ح‬
‫َ َ‬ ‫تئ َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫حنك هن ُم ۡسل َحمت ُّم ۡؤم َ‬ ‫ََۡ ً َ ۡ ِ ُ‬
‫ت عبحدت‬ ‫ب‬
‫ح ٍ‬ ‫ت‬ ‫حت‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫حن‬ ‫أزوجا خۡيا م‬
‫ْ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ُ‬
‫حين َء َام ُنوا ق ٓوا أنف َسك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها هٱَّل َ‬ ‫كارا ‪َٰٓ 5‬‬ ‫حت ث ِي ح َبت وأب‬
‫َ‬ ‫سئ َ‬ ‫َ‬
‫َٰٓ ح‬
‫ُ ۡ َ َُ ُ َ ه ُ َ ۡ َ َُ َ ََۡ َ َ َ ٌ َ‬ ‫َ‬
‫لئحكة غحَلظ‬ ‫َوأ ۡهل حيكم نارا وقودها ٱنلاس وٱۡل حجارة عليها م َٰٓ‬
‫َ َ‬ ‫َ ه َۡ ُ َ هَ َٓ َََ ُ ۡ ََۡ َُ َ َ ُۡ َ ُ َ‬
‫يأ ُّي َها‬ ‫ون ‪َٰٓ 6‬‬ ‫شحداد َل يعصون ٱَّلل ما أمرهم ويفعلون ما يؤمر‬
‫ه َ َ َ ُ ْ َ َ َۡ ُ ْ َۡۡ َ ه َ َُۡ ۡ َ َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون ‪7‬‬ ‫ٱَّلحين كفروا َل تعتذحروا ٱَلوم إحنما َتزون ما ك‬

‫‪560‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كمۡ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ه َ َ َ ُ ْ ُ ُ ٓ ْ َ ه َ ۡ َ ه ُ ً َ َ َ ُّ ُ‬
‫يأيها ٱَّلحين ءامنوا توبوا إحل ٱَّللح توبة نصوحا عس رب‬
‫َۡ‬ ‫َ ُ ََِ َ ُ ۡ َ َِ ُ ۡ َُۡ َ ُ ۡ َه‬
‫أن يكفحر عنكم سي حـات حكم ويدخحلكم جنت َت حري محن‬
‫حين َء َام ُنوا ْ َم َعهۥُ‬ ‫ب َو هٱَّل َ‬ ‫ٱَّلل ٱنله ه‬ ‫َيزي ه ُ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َۡ َ َ ُۡ‬
‫ح‬ ‫ِتتحها ٱۡلنهر يوم َل ح‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُ ۡ َۡ َ ََۡ َۡ ۡ َ َۡ ۡ َُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ون َر هب َنا ٓ أتۡ حم ۡم َنلاَ‬ ‫نورهم يسَع َني أيدحي حهم وبحأيمن ح حهم يقول‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 8‬ﭽ أيدحيهم ﭼ‬
‫َ َ‬ ‫ُ ََ َ ۡ ۡ ََٓ ه َ ََ ُِ‬
‫ب‬ ‫يأ ُّي َها ٱنله ُّ‬ ‫َشء قَدحير ‪َٰٓ 8‬‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫‪ 9‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫ح‬ ‫نورنا وٱغ حفر نلا إحنك َع ح‬ ‫يه ۡم ﭼ‬
‫ۡ‬ ‫ار َوٱل ۡ ُم َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ٱغلُ ۡظ َعلَ ۡيه ۡم َو َمأ َوى ُه ۡم َج َه هنمُ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫و‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ك هف َ‬ ‫ج حه حد ٱل‬ ‫َ‬ ‫بضم الهاء فهيام‪.‬‬
‫ح‬
‫ت‬ ‫ٱم َرأَ َ‬‫ك َف ُروا ْ ۡ‬ ‫َ َ َ هُ ََ ِه َ َ‬
‫ۡي ‪ۡ 9‬ضب ٱَّلل مثَل ل حَّلحين‬ ‫َوب ۡئ َس ٱل ۡ َم حص ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ٱم َرأه ﭼ ‪ .‬لكه‪.‬‬ ‫‪ 10‬ﭽ‬
‫ۡ َ َ َ َۡ‬ ‫ت َع ۡب َديۡ‬ ‫ِت َ‬‫َ ََ َۡ‬ ‫َ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ني‬‫ح‬ ‫حح‬ ‫ل‬‫ص‬ ‫ا‬ ‫حن‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫حب‬ ‫ع‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫َك‬ ‫وط‬ ‫نوح وٱمرأت ل‬ ‫‪ 12‬ﭽ ۡٱَ َنه ﭼ‬
‫ٱد ُخ ََل ٱنله َ‬
‫ار‬
‫َ َ ََ ُ َ ََۡ ُۡ َ َُۡ َ َ ه َ ۡ َ َ ۡ‬
‫فخانتاهما فلم يغن حيا عنهما محن ٱَّللح شيـا وقحيل‬
‫وقف ًا ابلهاء‪.‬‬
‫َ‬
‫ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫ٱم َرأَتَ‬ ‫حين َء َام ُنوا ْ ۡ‬ ‫ٱَّلل َم َثَل ِل هحَّل َ‬ ‫ۡض َب ه ُ‬ ‫حني ‪َ 10‬و َ َ‬ ‫خل َ‬ ‫ه‬
‫َم َع ٱلد ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َن حّن محن‬ ‫ٱۡل هنةح َو َ ِ‬ ‫حند َك بَ ۡيتا حِف ۡ َ‬ ‫ت َر ِب ٱبۡن ل ع َ‬ ‫ف ۡحر َع ۡو َن إ ۡذ قَالَ ۡ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬
‫ت‬ ‫ني ‪َ 11‬و َم ۡر َي َم ۡٱَ َن َ‬ ‫ٱلظلحم َ‬ ‫َ َۡ ۡح ه‬
‫َن حّن محن ٱلقوم‬ ‫ف ۡحر َع ۡو َن َو َع َملهحۦ َو َ ِ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ت فَ ۡر َج َها َف َن َف ۡخ َنا فحيهح محن ُّروح َحنا َو َص هدقَتۡ‬ ‫ِت أَ ۡح َص َن ۡ‬ ‫ع ۡحم َر َن هٱل ح ٓ‬
‫ني ‪12‬‬ ‫ت م َحن ۡٱل َقنحت َ‬ ‫ت َر ِب َها َو ُك ُتبهحۦ َو ََكنَ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب حكل حم ح ح‬

‫‪561‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة تبارك‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬ ‫َشء قَد ٌ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ ُ َ ََ ُِ‬ ‫تَ َب َر َك هٱَّلحي َ َ‬
‫حير ‪ 1‬ٱَّلحي‬ ‫ح‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫ه‬‫و‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُّ ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ك ۡم أ ۡح َس ُن َع َمَل َو ُه َو ٱل َعز ُ‬
‫يز‬ ‫خلق ٱلموت وٱۡليوة حَلبلوكم أي‬
‫ح‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡٱل َغ ُف ُ‬
‫ور ‪ 2‬ٱَّلحي خل َق َس ۡب َع َس َم َوت ط َحباقا هما ت َرى حِف خل حق‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ََ ُ َ ۡ‬
‫ِص هل ت َرى محن ف ُطور ‪ 3‬ث هم‬ ‫جعح ٱبل‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح محن تفوت فٱر ح‬
‫ه‬
‫ُ‬ ‫َۡ َ َ َ ه َۡ َ َ ۡ َۡ َ َۡ َ ُ َ‬
‫ِص خاسحئا َوه َو َحسحۡي ‪4‬‬ ‫ني ينقل حب إحَلك ٱبل‬ ‫جعح ٱبلِص كرت ح‬ ‫ٱر ح‬
‫ۡ‬

‫ني‬ ‫ط‬ ‫ي‬


‫ِ ه‬
‫حلش َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وم‬ ‫يح َو َج َع ۡل َن َها ُر ُ‬
‫ج‬ ‫ٱل ۡن َيا ب َم َصب َ‬ ‫ٱلس َما ٓ َء ُّ‬ ‫َولَ َق ۡد َز هي هنا ه‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ك َف ُروا ْ ب َر ِبه ۡم َع َذابُ‬ ‫َ ه َ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َُ ۡ َ َ‬
‫ح حح‬ ‫ۡي ‪ 5‬ول حَّلحين‬ ‫وأعتدنا لهم عذاب ٱلسعح ح‬
‫ْ َ‬ ‫ُ‬
‫ۡي ‪ 6‬إ َذا ٓ أ ۡل ُقوا ْ ف َ‬ ‫َج َه هن َم َوب ۡئ َس ٱل ۡ َم حص ُ‬
‫حيها َس حم ُعوا ل َها َش حهيقا َوهحـ َ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َهُ َ َۡۡ ُهَٓ ۡ َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫حيها ف ۡوج َسأل ُه ۡم‬ ‫ور ‪ 7‬تكاد تمي محن ٱلغي حظ ُكما أل حَّق ف‬ ‫َت ُف ُ‬
‫ك هذ َۡناَ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ ْ ََ َۡ َ ََٓ َ‬ ‫َ َ ََُ ٓ ََۡ َۡ ُ ۡ َ‬
‫خزنتها ألم يأت حكم نذحير ‪ 8‬قالوا بل قد جاءنا نذحير ف‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ َ ُۡ ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََُۡ َ َهَ ه‬
‫وقلنا ما نزل ٱَّلل محن َش ٍء إحن أنتم إحَل حِف ضلل كبحۡي ‪9‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُ ْ َۡ ُ ه َۡ َ ُ َۡ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫ۡي ‪10‬‬ ‫ٓ‬
‫ب ٱلسعح ح‬ ‫وقالوا لو كنا نسمع أو نعقحل ما كنا حِف أصح ح‬
‫ين‬ ‫ٱَّل َ‬ ‫ه ه‬
‫ۡي ‪ 11‬إحن ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ٱلس‬ ‫ب‬ ‫َتفُوا ْ ب َذۢنبه ۡم فَ ُس ۡحقا ِ حۡلَ ۡص َ‬
‫ح‬
‫َ ۡ‬
‫ٱع َ َ‬ ‫ف‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح حح‬
‫َۡ َ ۡ َ َه ُ ۡ َۡ َُ ه ۡ َ ََ ۡ َ‬
‫ب لهم مغفحرة وأجر كبحۡي ‪12‬‬ ‫َيشون ربهم بحٱلغي ح‬

‫‪562‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ ُّ ْ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْ ٓ ه ُ َ ُ ُۢ َ‬
‫ات ٱلصدورح ‪13‬‬ ‫وأ حِسوا قولكم أوح ٱجهروا بحهحۦ إحنهۥ عل حيم بحذ ح‬
‫َ ََ‬ ‫َُ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ ُ َ ه ُ‬
‫أَل يعلم من خلق وهو ٱلل حطيف ٱۡلبحۡي ‪ 14‬هو ٱَّلحي جعل‬
‫ِإَوَلهحۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ َ َُ َ ۡ ُ ْ َ َ َ َ ُُ ْ‬
‫لكم ٱۡلۡرض ذلوَل فٱمشوا حِف مناكحبحها وُكوا محن رحزقحهحۦ‬
‫ُ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َٓ َ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٱلنُّ ُش ُ‬ ‫‪ 16‬ﭽ َء۬ام ُ‬
‫ور ‪َ 15‬ءأمحنتم من حِف ٱلسماءح أن َيسحف بحكم ٱۡلۡرض‬ ‫حنتم ﭼ‬
‫كمۡ‬ ‫ه َ ٓح َ ُۡ َ َ َۡ ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪َ َ َ َ .‬‬
‫ً فإحذا حِه تمور ‪ 16‬أم أمحنتم من حِف ٱلسماء أن يرسحل علي‬ ‫ه ٓ‬
‫ٱلس َماءح يَن ﭼ معا‪.‬‬ ‫ﭽ‬
‫َ‬ ‫َََ ۡ َ ه َ ه‬ ‫َ َ ََُۡ َ ََۡ َ‬ ‫َ‬
‫حير ‪ 17‬ولقد كذب ٱَّلحين محن‬ ‫اصبا فستعلمون كيف نذ ح‬ ‫رويس ابإبدال الثانية اي ًء مفتوحة‪ .‬ح ح‬
‫ه ۡ َ َ‬ ‫ََ َۡ ََ ْۡ َ‬ ‫كۡيحۦ ﭼ َ ۡ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡي ف ۡوق ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ٱلط‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪18‬‬ ‫ۡي‬
‫ح ح‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫حح‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫حيرۦ‪-‬ن ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 17‬ﭽ نذ‬
‫ُِ َ‬ ‫ََۡ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ُ ه ه ه ۡ َ ُ ه‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َٰٓ ه‬
‫سكهن إحَل ٱلرحمن إحنهۥ بحك حل َشء ِۢ‬ ‫صفت ويقبحضن ما يم ح‬
‫َُ ُ ه ُ ۡ َ ُ ُ ُ ِ ُ‬ ‫َه ۡ َ َ ه‬ ‫بَ حص ٌ‬
‫ون‬‫ح‬ ‫د‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫نِص‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ند‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫حي‬ ‫ٱَّل‬ ‫ۡي ‪ 19‬أمن هذا‬
‫كمۡ‬ ‫َه ۡ َ َ ه َۡ ُُ ُ‬ ‫ون إ ح هَل حِف ُغ ُ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬ ‫ه‬
‫ور ‪ 20‬أمن هذا ٱَّلحي يرزق‬ ‫ٍ‬ ‫ر‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح إ ح حن ٱلكفحر‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ُُِ َُُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ ه ُّ ْ‬
‫ور ‪ 21‬أفمن يم حَش‬ ‫إحن أمسك رحزقهۥ بل ۡلوا حِف عتو ونف ٍ‬
‫َ ًّ َ َ‬ ‫َۡ َ َ‬ ‫ُ ًّ َ َ‬
‫صرط مستقحيم‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ى أمن يم حَش سوحيا َع ح‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َع َو ۡج حههحۦٓ أهد َٰٓ‬ ‫مكحبا‬ ‫‪ 22‬ﭽ حس َرط ﭼ‬
‫َ‬ ‫ُۡ َُ ه ٓ َ َ َ ُ ۡ َ َ ََ َ ُ‬
‫ٱلس ۡم َع َو ۡٱۡلبۡ َصرَ‬ ‫ك ُم ه‬ ‫‪ 22‬قل هو ٱَّلحي أنشأكم وجعل ل‬
‫رويس ابلسني‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫َََ ُ‬ ‫ُۡ َُ ه‬ ‫ه َۡ ُ ُ َ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ َ‬


‫وٱۡلفـحدة قل حيَل ما تشكرون ‪ 23‬قل هو ٱَّلحي ذرأكم حِف‬
‫نتمۡ‬ ‫ون َم َِت َه َذا ٱل ۡ َو ۡع ُد إن ُك ُ‬ ‫ََُ ُ َ‬ ‫َۡ ُۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫ح‬ ‫ۡرض ِإَوَلهح ِتّشون ‪ 24‬ويقول‬ ‫ٱۡل ح‬
‫ُّ‬ ‫ُۡ ه َ ۡ ۡ ُ َ ه ه َٓ ََ۠ َ‬ ‫َص حدق َ‬
‫حني ‪ 25‬قل إحنما ٱلعحلم عحند ٱَّللح ِإَونما أنا نذحير مبحني ‪26‬‬

‫‪563‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َٓ ۡ ُ ُ ُ ه َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ه‬ ‫ََه ََُۡ َُۡ‬ ‫َ‬
‫‪ 27‬ﭽ سحيٓ َـ ۡت ‪َ -‬وقحيل ﭼ فلما رأوه زلفة سحيـت وجوه ٱَّلحين كفروا وقحيل هذا ٱَّلحي‬
‫َع أَوۡ‬ ‫ّن ه ُ‬
‫ٱَّلل َو َمن هم ح َ‬ ‫ُۡ ََ َُۡ ۡ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫كحَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نتم بحهحۦ ت هد ُعون ‪ 27‬قل أرءيتم إحن أهل‬ ‫ُك ُ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َۡ ُ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ ََ َ َ ُ ُ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ون‬ ‫ﭽ تدع‬
‫ين م ۡحن َع َذاب أ حَلم ‪ 28‬قُ ۡل ُه َو ه‬
‫ٱلر ۡح َمنُ‬ ‫كفحر َ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫َيۡي ٱل‬ ‫ر حۡحنا فمن ح‬ ‫ابإكساكن ادلال‪.‬‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ هۡ َ‬
‫َء َام هنا بحهحۦ َو َعل ۡيهح ت َوُك َنا ف َس َت ۡعل ُمون َم ۡن ه َو حِف ضلل ُّمبحني ‪ 29‬قل‬ ‫‪ 28‬ﭽ هم حَع ﭼ‬
‫ه‬ ‫ََ َُۡ ۡ ۡ َ ۡ َ َ َ ُٓ ُ ۡ َ ۡ َ َ َۡ ُ َ ٓ‬ ‫لأكسكن الياء‪.‬‬
‫أرءيتم إحن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتحيكم بحماء م حعيِۢن ‪30‬‬
‫سورة القلم‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬ ‫ََٓ َ ۡ َ َِ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َۡ َ‬
‫‪ 1‬ﭽ ٓن هوٱل َقلَ حمﭼ ن َوٱلقل حم َو َما ي َ ۡس ُط ُرون ‪ 1‬ما أنت بحن حعمةح ربحك بحمجنون ‪ِ 2‬إَون‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬

‫ِصُ‬ ‫ك لَ َع َل ُخلُق َعظيم ‪ 4‬فَ َستُبۡ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََۡ ً َ‬ ‫ابلإدغام وص ًال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫لك ۡلجرا غۡي ممنون ‪ِ 3‬إَون‬
‫ه َه َ َُ َ َُۡ َ َ ه‬ ‫َ ِ ُ ُ َۡۡ ُ ُ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫ِصون ‪ 5‬بحأييحكم ٱلمفتون ‪ 6‬إحن ربك هو أعلم بحمن ضل‬ ‫ويب ح‬
‫ك ِحذَ َ‬‫ُۡ َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ََُ َ َُۡ ۡ‬
‫ني ‪8‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ط‬
‫ح عح‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬
‫حين‬ ‫د‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ۡ‬
‫ه‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫َعن َسبحيلحهحۦ وهو أعلم بحٱل‬
‫َ‬ ‫ك َح هَلف ه‬ ‫ََ ُ ۡ ُه‬ ‫َ ُّ ْ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ني ‪ 10‬ه هماز‬ ‫ح ٍ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ط‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫ون‬ ‫ودوا لو تدهحن فيدهحن‬
‫َ َ‬ ‫ُ ِ‬ ‫هه ِۡ َۡ َُۡ َ‬ ‫هم هشآء ب َ‬
‫حيم ‪ 12‬ع ُت ِۢل ََ ۡع َد ذل حك‬ ‫ٍ‬ ‫ث‬ ‫أ‬ ‫د‬‫ٍ‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ۡي‬
‫ح‬ ‫خ‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫اع‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪11‬‬ ‫يم‬ ‫م‬ ‫ن‬
‫ِۢ ح ح‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬
‫َ‬
‫‪ 14‬ﭽ َءأ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫يعقوب هبمزتني‪ ،‬حققهام روح‪َ ،‬زنحيم ‪ 13‬أن ََك َن َذا َمال َو َبن َ‬
‫ني ‪ 14‬إحذا تتل عل ۡيهح َءاتَٰي ُت َنا قال‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬
‫وم ‪16‬‬ ‫َع ۡ ُ‬
‫ٱۡل ۡر ُط ح‬
‫َ َ ُ ُ ََ‬
‫حني ‪ 15‬سنسحمهۥ‬ ‫ۡي ۡٱۡلَ هول َ‬ ‫وكسهل الثانية رويس ﭽ َء۬انﭼ أَ َس حط ُ‬

‫ۡ َ‬
‫ك حفر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ‬‫ح‬ ‫‪ 28‬ﭽ ٱل‬

‫‪564‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ٱۡل هنةح إ ۡذ أَ ۡق َس ُموا ْ ََلَ ِۡص ُم هنهاَ‬ ‫َ‬ ‫ه َََۡ ُ ۡ َ َ َََۡٓ َ ۡ َ َ ۡ‬


‫إحنا بلونهم كما بلونا أصحب‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪َ 17‬وَل ي َ ۡستث ُنون ‪ 18‬ف َطاف َعل ۡي َها َطائحف ِمحن هر ِبحك‬ ‫ُم ۡصبح َ‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َََ َْۡ‬ ‫ه‬ ‫ََ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ َٓ ُ َ‬
‫حني ‪21‬‬ ‫ٱلِصي حم ‪ 20‬فتنادوا مصب ح ح‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪19‬‬ ‫ون‬ ‫وهم نائحم‬
‫ٱنطلَ ُقوا ْ َو ُهمۡ‬ ‫حني ‪ 22‬فَ َ‬ ‫نت ۡم َصرم َ‬ ‫حك ۡم إن ُك ُ‬ ‫ۡ ُ ْ ََ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫أ حن ٱغدوا َع حرث‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ه‬ ‫َ َ َ‬
‫َي َتخف ُتون ‪ 23‬أن َل يَ ۡدخل هن َها ٱَلَ ۡو َم َعل ۡيكم ِم ۡحسكحني ‪24‬‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ه َ َ ۡ َ َ ُ ٓ ْ ه َ َ ُّ َ‬ ‫َع َح ۡرد َقدحر َ‬ ‫َ َ َ ْۡ ََ‬
‫ين ‪ 25‬فلما رأوها قالوا إحنا لضٓالون ‪ 26‬بل‬ ‫ح‬ ‫وغدوا‬
‫َ َ َۡ َ ُ ُ ۡ ََۡ َُ ه ُ ۡ ََۡ َُ ِ ُ َ‬ ‫َۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫حون‬ ‫ومون ‪ 27‬قال أوسطهم ألم أقل لكم لوَل تس حب‬ ‫َنن ُمر‬
‫ََََۡ َۡ ُ ُ ۡ ََ‬ ‫ح َن َر ِب َنا ٓ إنها ُك هنا َظلحم َ‬ ‫‪ 28‬قَالُوا ْ ُس ۡب َ‬
‫ني ‪ 29‬فأقبل َعضهم َع‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ َ َ ُّ َ ٓ‬
‫ني ‪ 31‬عس ربنا‬ ‫ون ‪ 30‬قَالُوا ْ َتَٰي َو ۡيلَ َنا ٓ إنها ُك هنا َطغ َ‬ ‫َََ َُ َ‬
‫ََ ۡعض يتلوم‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ون ‪َ 32‬ك َذل َحك ۡٱل َع َذابُ‬ ‫َ ُۡ ََ َ ۡ َِۡ ٓ هٓ َ ََِ َ ُ َ‬
‫أن يبدحنلا خۡيا محنها إحنا إ حل ربحنا رغحب‬
‫ني عحندَ‬ ‫ون ‪ 33‬إ هن ل ۡحل ُم هتق َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َۡ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َولَ َع َذ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ي‬ ‫وا‬‫ن‬ ‫َك‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫حر‬ ‫خ‬ ‫ٱٓأۡل‬ ‫اب‬
‫حني ‪ 35‬ماَ‬ ‫ني َكٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫َر ِبه ۡم َج هنت ٱنلهعيم ‪ 34‬أَ َف َن ۡج َع ُل ٱل ۡ ُم ۡسلحم َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫لك ۡم ك ۡيف ِتك ُمون ‪ 36‬أ ۡم لك ۡم كحتب فحيهح ت ۡد ُر ُسون ‪ 37‬إحن‬
‫ٌ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬ ‫ََ ََهُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ك ۡم أيۡ َم ٌن َعل ۡي َنا َبل َحغة إ حل يَ ۡومح‬ ‫ۡيون ‪ 38‬أم ل‬ ‫لك ۡم فحيهح لما َّت‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ُّ ُ َ َ‬ ‫ه َ ُ َ َۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلقح َي َمةح إحن لك ۡم ل َما ِتك ُمون ‪ 39‬سلهم أيهم بحذل حك زعحيم ‪40‬‬
‫ٌ‬ ‫َ‬
‫حني ‪ 41‬يَ ۡومَ‬ ‫ّش ََك ٓئه ۡم إن ََكنُوا ْ َص حدق َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ ۡ ُ ََُٓ ََُۡۡ ْ ُ‬
‫حح ح‬ ‫أم لهم ۡشَكء فليأتوا ب ح‬
‫ُ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ُ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫يعون ‪42‬‬ ‫يكشف عن ساق ويدعون إحل ٱلسجودح فَل يست حط‬

‫‪565‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬
‫جودح َوه ۡم‬ ‫ٱلس ُ‬ ‫شحع ًة َأبۡ َص ُر ُه ۡم تَ ۡر َه ُق ُه ۡم ذ هحلة َوقَ ۡد ََكنُوا ْ يُ ۡد َع ۡو َن إ َل ُّ‬
‫َخ َ‬
‫ح‬
‫حيث َسنَ ۡس َت ۡدر ُج ُهم ِمحنۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ ََ ُ َ ِ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ٱۡل‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫حب‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫ِن‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ف‬ ‫‪43‬‬ ‫ون‬ ‫سل حم‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ون ‪َ 44‬وأ ۡمل ل َ ُه ۡم إ هن َك ۡيدحي َمت ح ٌ‬ ‫َۡ ُ َ ََُۡ َ‬
‫ني ‪ 45‬أ ۡم ت ۡس َـل ُه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حيث َل يعلم‬
‫ۡ َ ُ ُ َۡۡ ُ َُ ۡ َ ۡ ُُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ِ ه ۡ َ ُّ ۡ َ ُ َ‬
‫أجرا فهم محن مغرم مثقلون ‪ 46‬أم عحندهم ٱلغيب فهم يكتبون‬
‫ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫كن َك َ‬ ‫َ ۡ ۡ ُ ۡ َِ َ ََ َ ُ‬
‫وت إحذ نادى‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫حب‬
‫ح‬ ‫ح‬‫ا‬‫ص‬ ‫‪ 47‬فٱصبحـر ل حـحك حم ربحك وَل ت‬
‫هَۡ ٓ َ ََ ََ ُ ۡ َ ِ هِ َُ َ ۡ‬
‫ٱل َع َرآءح َو ُهوَ‬ ‫ََُ َ ۡ ُ‬
‫وهو مكظوم ‪ 48‬لوَل أن تدركهۥ ن حعمة محن ربحهحۦ نلبحذ ب ح‬
‫َ ُ‬ ‫ٱلصلحح َ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ ُ َ ه‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪ِ 50‬إَون يَكاد‬ ‫ح‬ ‫َمذ ُموم ‪ 49‬فٱجتبه ربهۥ فجعلهۥ محن‬
‫ه َ َ َ ُ ْ َُۡ ُ َ َ َۡ َ ۡ َه َ ُ ْ ِ ۡ َ َ َُ ُ َ‬
‫ٱَّلحين كفروا ليل حقونك بحأبص حرهحم لما س حمعوا ٱَّلحكر ويقولون‬
‫ََ َُ ه ۡ َِۡ َ‬ ‫ه َ‬
‫إحن ُهۥ ل َم ۡج ُنون ‪ 51‬وما هو إحَل ذحكر ل حلعل حمني ‪52‬‬
‫َ‬

‫سورة الحاقة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ هَ ۡ َ ُ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ َ َ َۡ ه ُ‬ ‫َ َۡ ه ُ‬ ‫َۡ ه ُ‬
‫ت ث ُمود‬ ‫ٱۡلٓاقة ‪ 3‬كذب‬ ‫ٱۡلٓاقة ‪ 2‬وما أدرىك ما‬ ‫ٱۡلٓاقة ‪ 1‬ما‬
‫ََ‬ ‫ََه َُ ُ َُۡ ُ ْ‬ ‫ُ َۡ‬
‫َو ََعد ُۢ بحٱلقارح َعةح ‪ 4‬فأما ثمود فأهل حكوا بحٱلطاغحيةح ‪ 5‬وأما َعد‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ ه َ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ ُ ْ‬ ‫ََ‬
‫ص َعتحية ‪ 6‬سخرها علي حهم سبع َلال‬ ‫فأهل حكوا ب ح حريح ص ٍ‬ ‫‪ 7‬ﭽ عل ۡي ُهم ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ص َع َكأ هن ُه ۡم أ ۡع َ‬ ‫َوثَ َمن َحي َة َأيهام ُح ُسوما َف َتـ َرى ۡٱل َق ۡو َم ف َ‬
‫جازُ‬ ‫حيها َ ۡ‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ٍ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫َّن ٍل خاوح َية ‪ 7‬ف َهل ت َرى ل ُهم ِ حم ُۢن بَاق َحية ‪8‬‬

‫‪566‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َ َ َ ْۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َٓ ۡ َ ۡ ُ َ َ ََُۡ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫وجاء ف حرعون ومن قبلهۥ وٱلمؤتفحكت بحٱۡلاطحئةح ‪ 9‬فعصوا‬ ‫‪ 9‬ﭽ ق َحبل ُهۥ ﭼ‬
‫كمۡ‬ ‫ه َه َ َ َۡ ُٓ َََۡ ُ‬ ‫َُ َ َِ ۡ ََ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ه ًَ‬ ‫بكرس القاف وفتح الااء‪.‬‬
‫رسول رب ح حهم فأخذهم أخذة راَحية ‪ 10‬إحنا لما طغا ٱلماء ۡحلن‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َََ َ ُ ۡ َۡ َ ََ ََٓ ُُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حِف ٱۡلارحيةح ‪ 11‬نلح جعلها لكم تذكحرة وتعحيها أذن وعحية ‪ 12‬فإحذا‬
‫ٱۡل َب ُال فَ ُد هكتاَ‬ ‫َۡ ُ َ ۡ‬ ‫َُ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫نُف َخ ِف ُّ‬
‫ح‬ ‫و‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ٱلصورح نفخة َوح َحدة ‪ 13‬وۡححل‬ ‫ح ح‬
‫ٱلس َما ٓ ُء فَ حهـ َ‬ ‫ت ه‬ ‫َ َ ه‬ ‫َۡ َ ُ‬ ‫َد هكة َوح َحدة ‪َ 14‬ف َي ۡو َمئذ َو َق َ‬
‫ح‬ ‫ق‬ ‫ٱنش‬ ‫و‬ ‫‪15‬‬ ‫ة‬ ‫حع‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ٱل‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫َع أ ۡر َجائ ح َها َو َي ۡح حمل َع ۡرش َر ِبحك ف ۡوق ُه ۡم‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ك َ َ َٰٓ‬ ‫َ َۡ َ ُ‬
‫يَ ۡو َمئحذ َواه َحية ‪ 16‬وٱلمل‬
‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ ُ َ َ ََۡ‬ ‫َ‬
‫يَ ۡو َمئحذ ث َمن َحية ‪ 17‬يَ ۡو َمئحذ ت ۡع َرضون َل َّتَف محنك ۡم خاف َحية ‪ 18‬فأ هما‬
‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ُ َ ُٓ ُ َۡ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ‬ ‫ب ﭼ مع ًا‪.‬‬ ‫‪ 19‬ﭽ ك َحت َ‬
‫وَت كحتبهۥ َحي حمينحهحۦ فيقول هاؤم ٱقرءوا كحتبحيه ‪ 19‬إ ح حّن‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬

‫اض َية ‪ 21‬حِف َج هن ٍة‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ة‬


‫َ‬
‫حيش‬‫ع‬ ‫ِف‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ه‬
‫َ‬
‫ف‬ ‫‪20‬‬ ‫ه‬‫نت َأ ِّن ُم َلق ح َحساَ َي ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َظ َ‬
‫ن‬
‫اب ﭼ مع ًا‪.‬‬‫‪ 20‬ﭽ ح َحس َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ َ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ ُۢ َ ٓ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُُ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ال ﭼ‬ ‫‪ 28‬ﭽ َم ح َ‬
‫َع حَلة ‪ 22‬قطوفها دانحية ‪ُ 23‬كوا وٱۡشبوا هن حيـا بحما أسلفتم حِف‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ﭼ‬ ‫‪ 29‬ﭽ ُسلْ َط ح َ‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ه َ ۡ‬ ‫ام َ‬ ‫اّن‬
‫وص ًال بدون هاء‪ ،‬ووقف ًا كحفص ٱۡليه ح‬
‫وَت كحت َب ُهۥ بحشح َما حَل حۦ ف َيقول تَٰيل ۡيت حّن‬ ‫اَلةح ‪ 24‬وأما من أ ح‬
‫ٱۡل ح َ‬
‫َ َََۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ت‬ ‫لم أوت كحتبحيه ‪ 25‬ولم أدرح ما ححساَحيه ‪ 26‬تَٰيليتها َكن ح‬
‫هباء السكت‪.‬‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ ِ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َٓ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫اَله ‪ 28‬هلك ع حّن سلطن حيه ‪29‬‬ ‫َ‬ ‫اض َية ‪ 27‬ما أغّن ع حّن م ح‬ ‫ٱلق ح‬
‫يم َص ُّلوهُ ‪ُ 31‬ث هم ِف س ۡحلسحلَة َذ ۡر ُعهاَ‬ ‫ح َ‬ ‫َ‬ ‫ُه ۡ‬ ‫ُخ ُذوهُ َف ُغ ُّل ُ‬
‫ح‬ ‫وه ‪ 30‬ثم ٱۡل ح‬
‫ه ۡ‬ ‫ه َ َ َ ۡ‬ ‫َ ُۡ َ َ َ ۡ ُ ُ‬
‫ٱسلكوهُ ‪ 32‬إحن ُهۥ َكن َل يُؤم ُحن بحٱَّللح ٱل َع حظي حم ‪33‬‬ ‫سبعون ذحراَع ف‬
‫َ َۡ َ َُ َۡ ۡ َ َ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ َ َ َ ۡ‬
‫حني ‪ 34‬فليس َل ٱَلوم ههنا ۡححيم ‪35‬‬ ‫ام ٱل حمسك ح‬ ‫وَل ُيض َع طع ح‬

‫‪567‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََٓ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ ُ ُ ه ۡ َ‬ ‫ََ َ َ ٌ ه‬
‫ام إحَل م ۡحن غ ۡحسل حني ‪َ 36‬ل يَأكل ُه ٓۥ إحَل ٱلخ حط ُـون ‪ 37‬فَل‬ ‫وَل طع‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫هُ ََ ُۡ‬ ‫ََ َ ُۡ ُ َ‬ ‫ُۡ ُ َ ُۡ ُ َ‬
‫ِصون ‪ 39‬إحنهۥ لقول رسول ك حريم‬ ‫ِصون ‪ 38‬وما َل تب ح‬ ‫أقسحم بحما تب ح‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫‪ 41‬ﭽ يُؤم ُحنون ﭼ‬
‫ُۡ‬
‫‪َ 40‬و َما ه َو بحق ۡو حل شاعحر قل حيَل هما تؤم ُحنون ‪َ 41‬وَل بحق ۡو حل َكهحن قل حيَل‬ ‫ابلياء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫ون ‪ 42‬تََنيل ِمحن هر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫ه ََ هُ َ‬ ‫ه ه َ‬
‫ني ‪َ 43‬ول ۡو تق هول َعل ۡي َنا ََ ۡعض‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ما تذكر‬ ‫‪ 42‬ﭽ يَذك ُرون ﭼ‬
‫َ‬ ‫ٱَلَمني ‪ُ 45‬ث هم لَ َق َط ۡع َنا م ۡحن ُه ٱل ۡ َوت َ‬ ‫َََ َۡ ُۡ ۡ‬ ‫ۡ ََ‬
‫حني ‪ 46‬ف َما‬
‫ابلياء وششديد اذلال‪.‬‬
‫ح ح ح‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫حن‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ذ‬ ‫خ‬‫ۡل‬ ‫‪44‬‬ ‫يل‬‫ٱۡلق ح ح‬
‫او‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫هُ ََ ۡ َ ِۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ِ ۡ َ َ َ‬
‫ج حزين ‪ِ 47‬إَونهۥ تلذكحرة ل حلمتقحني ‪ِ 48‬إَونا‬ ‫محنكم محن أح ٍد عنه ح ح‬
‫َ‬ ‫ه ُ ََ ۡ َ ٌ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ َ ِ‬ ‫ََۡ َُ َه‬
‫نلعلم أن محنكم مكذحَحني ‪ِ 49‬إَونهۥ ۡلّسة َع ٱلكفح حرين ‪50‬‬
‫َ ۡ‬
‫ٱس حم َر ِبحك ٱل َع حظي حم ‪52‬‬‫ۡل ُّق ۡٱَلَقني ‪ 51‬فَ َس ِب ۡح ب ۡ‬
‫ح‬ ‫ِإَونه ُهۥ َ َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫سورة المعارج‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ِ َ ه‬ ‫َ َۡ َ َُ َ‬ ‫ِۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُ ُۢ َ َ‬
‫سأل سائحل بحعذاب واق حع ‪ 1‬ل حلكفح حرين ليس َلۥ داف حع ‪ 2‬محن ٱَّلل ح‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ُ َ ُّ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫وح إ ح َۡلهح حِف يَ ۡوم َكن محق َد ُارهُۥ‬ ‫لئحكة وٱلر‬ ‫ذحي ٱل َم َعارح حج ‪ 3‬تعرج ٱلم َٰٓ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫هُ ۡ ََ َۡ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ۡ َ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ََۡ‬
‫ُخسحني ألف سنة ‪ 4‬فٱص حَب صَبا َجحيَل ‪ 5‬إحنهم يرونهۥ بعحيدا‬
‫َ ُ ُ‬ ‫ََۡ َ ُ ُ ه ٓ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلس َما ُء كٱل ُم ۡه حل ‪َ 8‬وتكون‬ ‫‪َ 6‬ون َرى ُه ق حريبا ‪ 7‬يوم تكون‬
‫ََ َۡ َُ َ ٌ َ‬ ‫ۡ ُ َ ۡ‬
‫يم ۡححيما ‪10‬‬ ‫ٱۡل َبال كٱلعح ۡه حن ‪ 9‬وَل يسـل ح‬
‫ۡح‬ ‫ح‬

‫ِۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ‬ ‫ح‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ﭽ‬ ‫‪2‬‬ ‫ﭼ‬ ‫ين‬‫ح‬ ‫‪ 50‬ﭽ ٱل‬

‫‪568‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫اب يَ ۡومحئحذِۢ بحبَن حيهح ‪11‬‬ ‫ذ‬


‫ۡ َ َ‬
‫ع‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫حي‬ ‫د‬ ‫ون ُه ۡم يَ َو ُّد ٱل ۡ ُم ۡجر ُم ل َ ۡو َي ۡف َ‬
‫ت‬
‫َُ ه ُ َ‬
‫يبِص‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ ه ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫ۡرض‬ ‫ح َبتحهحۦ وأخحيهح ‪ 12‬وف حصيلتحهح ٱل حِت تـوحيهح ‪ 13‬ومن حِف ٱۡل ح‬
‫َ‬ ‫َوص ح‬ ‫َ َ‬
‫َۡ ُ ْ‬ ‫َه َ ِ ه‬ ‫َه ٓ ه ََ‬ ‫ََجحيعا ُث هم يُ‬ ‫‪ 16‬ﭽ ن هزاعة ﭼ‬
‫اعة ل حلش َوى ‪ 16‬تدعوا‬ ‫جيهح ‪ُ 14‬ك إحن َها لظ ‪ 15‬نز‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫بتنوين مض‪.‬‬
‫ُ‬
‫نٰ َن ُخل َحق َهلوَعً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ََََ َ ۡ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ َََۡ ََ‬
‫ٱۡل‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬
‫من أدبر وتول ‪ 17‬وَجع فأوع ‪ ۞ 18‬إحن ح‬
‫ه‬
‫وَع ‪ 21‬إحَل‬ ‫ۡي َم ُن ً‬ ‫ٱۡل ۡ ُ‬ ‫ِإَوذا َم هس ُه ۡ َ‬ ‫َ‬
‫ٱلّش َج ُزوَع ‪20‬‬ ‫‪ 19‬إ َذا َم هس ُه ه ُّ‬
‫ح‬
‫حين ح ٓ‬
‫ِف‬ ‫ون ‪َ 23‬و هٱَّل َ‬ ‫ه َ ُ ۡ ََ َ َ ۡ َٓ ُ َ‬
‫حني ‪ 22‬ٱَّلحين هم َع صَلت ح حهم دائحم‬ ‫ٱل ۡ ُم َصلِ َ‬
‫َ ه َ ُ َ ِ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ ه ٓ َ ۡ‬ ‫ََۡ ۡ َ ِ ه ۡ ُ‬
‫وم ‪ 25‬وٱَّلحين يصدحقون‬ ‫أمول ح حهم حق معلوم ‪ 24‬ل حلسائ ح حل وٱلمحر ح‬
‫ه‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ ه َ ُ ِ ۡ َ َ‬
‫اب َر ِب ح حهم ُّمشفحقون ‪ 27‬إحن‬ ‫حين ‪ 26‬وٱَّلحين هم محن ع ح‬
‫ذ‬ ‫َۡ ِ‬
‫َحيو حم ٱل ح‬
‫َ ُۡ ۡ‬
‫ح حفظون ‪29‬‬
‫ۡ َ ُ َ‬
‫ج حهم‬ ‫و‬ ‫حين ُه ۡم ل ُحف ُ‬
‫ر‬ ‫ۡي َمأ ُمون ‪َ 28‬و هٱَّل َ‬ ‫اب َر ِب ح حه ۡم غ‬ ‫َع َذ َ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ه َ َ َٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ه ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫ج حهم أو ما ملكت أيمنهم فإحنهم غۡي ملومحني ‪30‬‬ ‫إحَل َع أزو ح‬
‫َ ه َ ُ‬ ‫ٓ َ َ َ َ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حين ه ۡم‬ ‫ف َم حن ۡٱَ َتغ َو َرا َء ذل حك فأ ْو َٰٓلئحك ه ُم ٱل َعادون ‪ 31‬وٱَّل‬
‫َ ه َ ُ َ َ َ ۡ َٓ ُ َ‬ ‫ََ َ ۡ َ َ ۡ ۡ َ ُ َ‬
‫حۡلمنت ح حهم وعه حدهحم رعون ‪ 32‬وٱَّلحين هم بحشهدت ح حهم قائحمون ‪33‬‬
‫ه‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ ُ ََ‬
‫حين ه ۡم َع َصَلت ح حه ۡم ُيَاف حظون ‪ 34‬أ ْو َٰٓلئحك حِف َجنت‬ ‫وٱَّل‬
‫ه َ ََُ ْ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ني ‪َ 36‬ع حن‬ ‫ك ُم ۡهطع َ‬
‫ح ح‬ ‫ُّمك َر ُمون ‪ 35‬ف َما حل ٱَّلحين كفروا ق حبل‬
‫ُِۡ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ‬
‫ين ‪ 37‬أيطمع ك ٱمرحي محنهم أن‬ ‫ۡ‬ ‫ٱلش َمال عحز َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ِ‬
‫ن‬ ‫ع‬
‫َ َ‬
‫و‬ ‫ني‬ ‫م‬
‫ح‬ ‫ۡٱَلَ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ٓ ه َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬
‫يُ ۡدخل َج هنة نعحيم ‪ُ 38‬ك إحنا خلق َن ُهم ِم هحما َي ۡعل ُمون ‪39‬‬

‫‪569‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ َ‬ ‫ه ََ ُ َ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ َ ِ َۡ َ‬
‫َٰٓ‬
‫ب إحنا لق حدرون ‪َ 40‬ع أن‬ ‫ب ٱلمشرح حق وٱلمغ حر ح‬ ‫سم بحر ح‬ ‫فَل أق ح‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ َ ِ َ َ ۡ ِ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫نب حدل خۡيا محنهم وما َنن بحمسبوقحني ‪ 41‬فذرهم َيوضوا‬
‫ََۡ َُۡ ُ َ‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫َََُۡ ْ َ ه َُ ُ ْ َۡ َ ُ ُ ه‬
‫ويلعبوا حِت يلقوا يومهم ٱَّلحي يوعدون ‪ 42‬يوم َيرجون‬ ‫َ‬
‫َ ًَ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ََهُ ۡ َ ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫‪ 43‬ﭽ ن ۡصب ﭼ‬
‫شعة‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اث حِساَع كأنهم إ حل نصب يوف حضون ‪ 43‬خ ح‬ ‫محن ٱۡلجد ح‬ ‫بفتح النون وإاكساكن الصاد‪.‬‬
‫َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ ُ ُ ۡ َۡ َ ُ ُ ۡ ه َ َ َُۡۡ ه‬
‫أبصرهم ترهقهم ذحلة ذل حك ٱَلوم ٱَّلحي َكنوا يوعدون ‪44‬‬
‫سورة نوح‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫حي حم‬
‫ٱلر ح‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ك محن َق ۡبل أَن يَأۡت َحي ُهمۡ‬ ‫هٓ َۡ َ َۡ ُ ً َ َۡ ٓ َ ۡ َ ۡ َۡ َ َ‬
‫إحنا أرسلنا نوحا إ حل قو حمهحۦ أن أنذحر قوم‬
‫ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫ُُۡ ْ ه‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َ َ ۡح ِ َ ُ ۡ َ‬ ‫َ َ ٌ َ‬
‫عذاب أ حَلم ‪ 1‬قال تَٰيقوم إ ح حّن لكم نذحير مبحني ‪ 2‬أ حن ٱعبدوا‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ ِ ُُ ُ ۡ ََُ ِ ۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ هُ ُ ََ‬ ‫‪ 3‬ﭽ َوأَط ُ‬
‫ك ۡم إ حلَٰٓ‬ ‫ون ‪ 3‬يغ حفر لكم محن ذنوبحكم ويؤخحر‬ ‫وٱتقوه وأطحيع ح‬
‫حيعونۦ ﭼ‬
‫َ َ ُّ َ ًّ ه َ َ ه َ َ ٓ َ َ ُ َ ه ُ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫أجل مسم إحن أجل ٱَّللح إحذا جاء َل يؤخر لو كنتم تعلمون ‪4‬‬
‫ََۡ َ ۡ ُ ۡ ُ َٓ ٓ ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ِ ِ َ َۡ ُ َ‬
‫حي إحَل‬ ‫ت ق ۡو حم َۡلَل َون َهارا ‪ 5‬فلم ي حزدهم دَعء‬ ‫ب إ ح حّن دعو‬ ‫قال ر ح‬
‫ِ ُه َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َُ ۡ َ َ ُ ْٓ َ َ َ ُ ۡ ٓ َ‬
‫ِف َءاذان ح حه ۡم‬ ‫ف َحرارا ‪ِ 6‬إَو حّن ُكما دعوتهم تلح غفحر لهم جعلوا أصبحعهم ح‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُّ ْ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ ۡ ۡ‬
‫ٱستحك َبارا ‪ 7‬ث هم إ ح حّن‬ ‫وٱستغشوا ث حياَهم وأصوا وٱستكَبوا‬
‫َ‬ ‫ّن أ َ ۡعلَ ُ‬ ‫ُه ِ‬
‫ِسارا ‪9‬‬ ‫ت ل َ ُه ۡم إ ۡ َ‬
‫ِس ۡر ُ‬‫نت ل َ ُه ۡم َوأ ۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َد َع ۡو ُت ُه ۡم َ‬
‫ح‬ ‫جهارا ‪ 8‬ثم إ ح ح‬ ‫ح‬
‫ُ ه َ َ َه‬ ‫ْ‬ ‫َُۡ ُ ۡ ۡ‬
‫ٱس َتغ حف ُروا َر هبك ۡم إحن ُهۥ َكن غفارا ‪10‬‬ ‫فقلت‬

‫‪570‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫كم بأَ ۡم َول َو َبننيَ‬ ‫َُۡ ۡ ُ‬ ‫ه ٓ َ ُ‬


‫ٱلس َما َء َعل ۡيكم ِم ۡحد َرارا ‪ 11‬ويمدحد‬ ‫يُ ۡرس ححل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ه َ ُ ۡ َ‬ ‫ََ ۡ َ ه ُ ۡ َۡ‬ ‫ه‬ ‫ه ُ‬
‫َو َي ۡج َعل لك ۡم َجنت ويجعل لكم أنهرا ‪ 12‬ما لكم َل‬
‫َ‬
‫ََۡ ََ ْۡ ََۡ‬ ‫ََۡ َ ََ ُ ۡ َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡر ُجون حَّللح َوقارا ‪ 13‬وقد خلقكم أطوارا ‪ 14‬ألم تروا كيف‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ ََ َۡ‬ ‫‪16‬ﭽ ف ُ‬
‫حيه هن ﭼ‬
‫ه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ ه‬
‫بضم الهاء‪ ،‬وهباء السكت وقف ًا‪ .‬خلق ٱَّلل سبع سموت طحباقا ‪ 15‬وجعل ٱلقمر فحي حهن نورا‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ هُ َ ََ ُ‬ ‫َ َ ََ ه‬
‫كم ِم َحن ٱۡل ح‬
‫ۡرض ن َباتا‬ ‫ِساجا ‪ 16‬وٱَّلل أۢنبت‬ ‫ٱلش ۡم َس ح َ‬ ‫وجعل‬
‫َ‬ ‫ك ۡم إ ۡخ َراجا ‪َ 18‬و ه ُ‬ ‫ُه ُ ُ ُ ۡ َ َُ ۡ ُ ُ‬
‫ٱَّلل َج َعل‬ ‫ح‬ ‫‪ 17‬ثم يعحيدكم فحيها ويخ حرج‬
‫َ َ‬ ‫َِ ُ ُ ْ‬ ‫َ ُ َۡ َ‬
‫لك ُم ٱۡلۡرض ب ح َساطا ‪ 19‬ل حت ۡسلكوا م ۡحن َها ُس ُبَل ف َحجاجا ‪ 20‬قال‬ ‫َُۡ‬
‫ه ِ ه ُ ۡ َ َ ۡ َ ه َ ُ ْ َ ه ۡ َ ۡ ُ َ ُُ َ َ َُ ُٓ ه‬ ‫ﭼ‬ ‫ٓ‬
‫ۥ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ل‬ ‫‪ 21‬ﭽ وو‬
‫ُ‬
‫ب إحنهم عصو حِن وٱتبعوا من لم ي حزده ماَلۥ وولهۥ إحَل‬ ‫بضم الواو الثانية وإاكساكن الالم‪ .‬نوح ر ح‬
‫ُ‬ ‫َ ُ َْ ََ ه‬ ‫َ ْ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫خ َسارا ‪َ 21‬و َمك ُروا َمكرا ك هبارا ‪َ 22‬وقالوا َل تذ ُرن َءال َحه َتك ۡم‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ ََ ه ِ َ‬
‫َوَل تذ ُرن َودا َوَل ُس َواَع َوَل َيغوث َو َي ُعوق َون ّۡسا ‪َ 23‬وق ۡد‬
‫ني إ هَل َض َلَل ‪ِ 24‬م هحما َخ حطيَٰٓٔـتحهمۡ‬ ‫ه‬
‫ٱلظلحم َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ ُّ ْ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫أضلوا كثحۡيا وَل ت حزدح‬
‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ َُۡ ُ ْ َ ََ ۡ َ ُ ْ َُ ِ ُ‬
‫ون ٱَّللح أنصارا ‪25‬‬ ‫َيدوا لهم محن د ح‬ ‫أغ حرقوا فأدخحلوا نارا فلم ح‬
‫ين َديه ً‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ِ َ َ َ ۡ ََ ۡ‬ ‫ََ َ ُ‬
‫ارا ‪26‬‬ ‫كفحر َ‬ ‫ٱل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ۡرض‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫َع‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫وح‬ ‫وقال ن‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َه‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ ُ ُّ ْ َ َ َ َ َ َ ُ ٓ ْ ه َ‬ ‫ه َ‬
‫جرا كفارا ‪27‬‬ ‫ضلوا عحبادك وَل ي حِلوا إحَل فا ح‬ ‫إحنك إحن تذرهم ي ح‬
‫ِت ُم ۡؤمحنا َول ۡحل ُم ۡؤ حمن َ‬
‫حني‬ ‫ٱغفح ۡر حل َول َحو ح َل هي َول َحمن َد َخ َل بَ ۡي ح َ‬ ‫ه ِ ۡ‬
‫ب‬ ‫‪ 28‬ﭽ بَ ۡي حِت ﭼ‬
‫ر ح‬
‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ‬ ‫ه‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬ ‫ابإكساكن الياء وص ًال‪.‬‬
‫ت وَل تزحدح ٱلظل ح حمني إحَل تبارا ‪28‬‬ ‫وٱلمؤمحن ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 26‬ﭽ ٱل‬

‫‪571‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الجن‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُۡ ُ َ َ ه َهُ ۡ َ َ َ ََ ِ َ ۡ ِ َ َ ُْٓ ه َ ۡ َ ُۡ َ ً‬
‫ٱۡل حن فقالوا إحنا س حمعنا قرءانا‬ ‫وۡح إحلـ أنه ٱستمع نفر محن ح‬ ‫قل أ ح‬
‫َ َ ُّ ۡ َ ِ َ ٓ َ‬
‫َ‬
‫ّشك ب ح َربحنا أحدا‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫حۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ٱلر ۡش حد فَ َـ َ‬
‫ام ه‬ ‫حي إ َل ُّ‬ ‫َۡ ٓ‬ ‫َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫عجبا ‪ 1‬يهد ح‬
‫ََهُ َ َ‬ ‫َ َ ه ُ َ َ َ َ ُّ َ ِ َ َ ه َ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ﭽ ِإَون ُهۥ ﭼ ﭽ ِإَون ُه ُم ﭼ‬
‫حبة وَل ولا ‪ 3‬وأنهۥ َكن‬ ‫‪ 2‬وأنهۥ تعل جد ربحنا ما ٱَّتذ ص ح‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ََه َ َهٓ َ ه َُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ َ َُ ََ ه َ‬ ‫ﭽ ِإَونا ﭼ‬
‫ٱۡلنس‬ ‫بكرس اهلمزة‪ .‬يف مواضعها لكها‪ .‬يقول سفحيهنا َع ٱَّللح شططا ‪ 4‬وأنا ظننا أن لن تقول ح‬
‫ُ َ‬ ‫ََهُ َ َ َ ِ َ ۡ‬ ‫َ ۡ ُّ َ َ ه َ‬
‫نس َي ُعوذون‬
‫ََ َ‬
‫ح ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫َك‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬‫حب‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ٱۡلن َع ٱَّللح‬ ‫و ح‬ ‫‪ 5‬ﭽ تق هول ﭼ‬
‫َ َ ه ُ ۡ َ ُّ ْ َ َ َ َ ُ ۡ َ‬ ‫َ ِ َ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫ٱۡل ِحن ف َزادوه ۡم َرهقا ‪ 6‬وأنهم ظنوا كما ظننتم أن‬
‫بفتح القاف وششديد الواو‬
‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ج‬ ‫ر‬
‫حح‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫مفتوحة‪.‬‬
‫ٱلس َما َء فَ َو َج ۡد َن َها ُمل َحئ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلل أ َحدا ‪َ 7‬وأنها ل َم ۡس َنا ه‬ ‫ث هُ‬ ‫ََۡ َ‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫لن يبع‬
‫ََه ُه َۡ ُ ُ َۡ َ َ َ ه ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َح َرسا شدحيدا َوش ُهبا ‪ 8‬وأنا كنا نقعد محنها مقعحد ل حلسمعح فمن‬
‫َ‬
‫ۡش أُريدَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ي أ َ ٌّ‬ ‫ٱٓأۡلن ََي ۡد َ َُلۥ ش َحهاَا هر َصدا ‪َ 9‬وأنها ََل نَ ۡدر ٓ‬ ‫َ‬
‫ي َ ۡس َت حمعح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ََه ه ه ُ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض أم أراد ب ح حهم ربهم رشدا ‪ 10‬وأنا محنا ٱلصل ححون‬ ‫ب ح َمن حِف ٱۡل ح‬
‫ٱَّللَ‬ ‫َ َ ه َ َ ه ٓ َ ه ُّ ۡ َ ه‬ ‫ون َذل َحك ُك هنا َط َرآئ َق ق َ‬ ‫َ ه ُ َ‬
‫جز‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪11‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫حد‬ ‫ح‬ ‫ومحنا د‬
‫َ‬ ‫َۡ‬
‫ى َء َامناه‬ ‫ج َزهُۥ َه َربا ‪َ 12‬وأنها ل َ هما َس حم ۡع َنا ٱل ۡ ُه َد َٰٓ‬ ‫ح‬
‫ۡرض َولَن ُّنعۡ‬ ‫حِف ٱۡل ح‬
‫َ َ‬ ‫ََ ََ ُ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫بحهحۦ ف َمن يُؤ حم ُۢن ب ح َر ِبحهحۦ فَل َياف ِبسا َوَل َرهقا ‪13‬‬

‫‪572‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََه ه ُۡ ۡ ُ َ َ ه َۡ ُ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ََُْ َ ََه ْۡ‬ ‫ه‬
‫وأنا محنا ٱلمسل حمون ومحنا ٱلقسحطون فمن أسلم فأو َٰٓلئحك ِتروا‬ ‫‪14‬ﭽ ِإَونا ﭼ‬
‫ََه ۡ ََ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ََه َۡ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫َرشدا ‪ 14‬وأما ٱلقسحطون فَّكنوا حۡلهنم حطبا ‪ 15‬وألوح ٱستقموا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫بكرس اهلمزة‪.‬‬
‫ََ ه‬
‫ََ ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َِۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ ََۡ ََۡ ُ ه ًٓ َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ن‬ ‫‪ 18‬ﭽ وأ‬
‫َع ٱلط حريقةح ۡلسقينهم ماء غدقا ‪ 16‬حنلفتحنهم فحيهح ومن يع حرض‬ ‫‪ 19‬ﭽ َو َأنه ُ‬
‫ﭼ‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬
‫ََ ه َۡ َ َ ه ََ‬ ‫ك ُه َع َذابا َص َ‬ ‫ۡ َِ َۡ ُ ۡ‬
‫جد حَّللح فَل‬ ‫ح‬ ‫ٰ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫بفتح اهلمزة يف املوضعني كحفص‪َ .‬عن ذحك حر ربحهحۦ يسل‬
‫ََهُ َه َ َ َ ۡ ُ ه َۡ ُ ُ َ ُ ْ‬ ‫ه َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ت ۡد ُعوا َم َع ٱَّللح أ َحدا ‪ 18‬وأنهۥ لما قام عبد ٱَّللح يدعوه َكدوا‬
‫َ‬ ‫ُۡ هَٓ َۡ ُ ْ َِ ََٓ ُۡ‬
‫َ‬
‫ۡشك بحهحۦ أحدا‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫وا‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪19‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ون َعلَ ۡيهح بلح َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫يكون‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ َ‬
‫َ‬ ‫ُۡ ِ َ ُ‬ ‫ُۡ ِ َٓ َۡ ُ َ ُ ۡ َ ِ ََ ََ‬ ‫ﭼ‬ ‫ال‬ ‫‪ 20‬ﭽ ق‬
‫َيۡي حِن‬ ‫بفتح القاف وبعدها لأل‪ .‬وفتح ‪ 20‬قل إ ح حّن َل أمل حك لكم ۡضا وَل رشدا ‪ 21‬قل إ ح حّن لن ح‬
‫ه ََ ِ َ ه‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ ََۡ َ‬
‫جد محن دونحهحۦ ملتحدا ‪ 22‬إحَل بلغا محن ٱَّللح‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫مَ‬
‫حن‬
‫الالم‪.‬‬
‫ح‬
‫هَ َ َُ ُ َ ه ُ َ َ َ َهَ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫خ حِل َ‬
‫حين‬ ‫َورحسلتحهحۦ َو َمن َي ۡع حص ٱَّلل ورسوَلۥ فإحن َلۥ نار جهنم‬
‫َ ه َٰٓ َ َ َ ۡ ْ َ ُ َ ُ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ‬
‫فحيها أبدا ‪ 23‬حِت إحذا رأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف‬
‫ه ُ َ ُ َ َۡ ََُۡ‬ ‫ُۡ ۡ َۡ ٓ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُّ‬ ‫َ‬
‫اصا وأقل عددا ‪ 24‬قل إحن أدرحي أق حريب ما توعدون أم َيعل‬ ‫ن ح‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َۡۡ ََ ُ ۡ ُ ََ َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َُ َ ِ َ‬
‫ٓ‬
‫ب فَل يظ حهر َع غيبحهحۦ أحدا ‪26‬‬ ‫ب أمدا ‪ 25‬عل حم ٱلغي ح‬ ‫َلۥ ر ٓ‬
‫ح‬
‫ني يَ َديۡهح َوم ۡحن‬
‫َ ه ُ َ ۡ ُ ح ُۢ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ك‬
‫ُ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫إ‬‫ف‬ ‫ول‬ ‫ٱرتَ ََض محن هر ُ‬
‫س‬ ‫إ هَل َمن ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َخ ۡلفهحۦ َر َصدا ‪ ِ 27‬حَلَ ۡعلَ َم أن قَ ۡد أبۡلَ ُغوا ْ ر َس َلت َر ِبه ۡم َوأ َح َ‬ ‫َ‬
‫اط ب ح َما‬ ‫ح حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِ َ‬
‫‪ 28‬ﭽ حَلُ ۡعل َم ﭼ‬
‫ُۢ‬ ‫ََ ۡ ۡ ََ ۡ َ ُه َ ۡ َ َ َ‬
‫لي حهم وأحِص ك َش ٍء عددا ‪28‬‬ ‫رويس بضم الياء‪.‬‬
‫َ‬
‫ﭽ َل ۡي ُهم ﭼ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪573‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة المزمل‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ‬
‫ٱنق ۡص م ۡحنهُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ۡ َ‬ ‫ُ هَۡ ه َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ ُ ه ِ ُ‬ ‫‪ 3‬ﭽ أو ٱنقص ﭼ‬
‫يأيها ٱلمزمحل ‪ 1‬ق حم ٱَلل إحَل قل حيَل ‪ 2‬ن حصفهۥ أوح‬ ‫بضم الواو‪.‬‬
‫ه َ ُۡ َ َۡ َ‬ ‫َۡ ۡ َ َۡ َ َِ ُۡ ۡ َ َ َۡ ً‬ ‫َ ً‬
‫قل حيَل ‪ 3‬أو زحد عليهح ورت ححل ٱلقرءان ترتحيَل ‪ 4‬إحنا سنل حَّق عليك‬
‫ه‬ ‫َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ً‬ ‫يَل ‪ 5‬إ ح هن نَاش َحئ َة ه ۡ‬ ‫َۡ َ ً‬
‫ٱَل حل حِه أشد وطـا وأقوم قحيَل ‪ 6‬إحن‬ ‫قوَل ثقح‬
‫َ َ ۡ َ‬ ‫ٱذ ُكر ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ٱس َم َر ِبحك َوتبَ هتل إ ح َۡلهح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫يَل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ك ِف ٱنله َهار َس ۡبحا َ‬
‫ح‬ ‫ل ح‬ ‫ه ِ‬
‫َٓ َ ه ُ َ ه ۡ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ه ُّ ۡ َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫بﭼ‬ ‫‪9‬ﭽر ح‬
‫ب َل إحل َه إحَل ه َو فٱَّتحذهُ َوك حيَل ‪9‬‬ ‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ّش‬
‫تبتحيَل ‪ 8‬رب ٱلم ح‬ ‫بكرس الااء‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ َ َُ ُ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ج ۡره ۡم ه ۡجرا َجحيَل ‪َ 10‬وذ ۡر حِن‬ ‫وٱص حَب َع ما يقولون وٱه‬
‫ه ََۡ َٓ َ َ‬ ‫هَۡ َ َُِۡ ۡ َ ً‬ ‫ْ‬ ‫َ ُۡ َ ِ َ ُ‬
‫وٱلمك حذَحني أو حل ٱنلعمةح وم حهلهم قل حيَل ‪ 11‬إحن لينا أنكاَل‬
‫ََۡ َۡ ُ ُ َۡ ُ‬ ‫َ ُ ه َ َ َ ً َ‬
‫حيما ‪َ 12‬و َط َعاما ذا غصة وعذابا أ حَلما ‪ 13‬يوم ترجف ٱۡلۡرض‬ ‫َوج ح‬
‫َ‬
‫ه ٓ َۡ َ َۡٓ َۡ ُ‬ ‫ً‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ‬
‫ٱۡل َبال كثحيبا هم حهيَل ‪ 14‬إحنا أرسلنا إ حَلكم رسوَل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ت ح‬ ‫ٱۡل َبال َوَكن ح‬ ‫و ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ٓ‬ ‫َ‬
‫ش حه ًدا َعل ۡيك ۡم ك َما أ ۡر َسل َنا إ حل ف ۡحر َع ۡون َر ُسوَل ‪ 15‬ف َع َِص ف ۡحر َع ۡون‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََُۡ‬ ‫َ ََۡ َهُ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ َ ََ َ َۡ ُ َ ۡ‬
‫ٱلرسول فأخذنه أخذا وبحيَل ‪ 16‬فكيف تتقون إحن كفرتم يوما‬
‫ۡ ً‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه ٓ‬ ‫َي َع ُل ٱلۡو ۡل َد َن ش ً‬ ‫َۡ‬
‫ٱلس َما ُء ُمنف حط ُر ُۢ بحهحۦ َكن َوع ُدهُۥ َمف ُعوَل ‪18‬‬ ‫حيبا ‪17‬‬ ‫ح‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َٓ هَ َ َ َِ َ ً‬ ‫ه َ‬
‫إحن ه حذه حۦ تذكحرة فمن شاء ٱَّتذ إ حل ربحهحۦ سبحيَل ‪19‬‬

‫‪574‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َه َ َ ۡ َ َه َ َُ ُ َ‬
‫ٱَلل َون ۡحص َف ُهۥ َوثُلُ َثهۥُ‬ ‫وم أ ۡد َّن محن ثُلُ َث ه ۡ‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫‪ 20‬ﭽ َون ْحص حفهحۦ َوثُلُثحهحۦ ﭼ إن ربك يعل ُ‬
‫م‬ ‫ح‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫بكرس الفاء والثاء الثانية‪ ،‬والهاء َ َ ٓ َ ِ َ ه َ َ َ َ‬
‫ه‬
‫ار َعل َحم أن لن‬ ‫ٱَل َل َوٱنله َه َ‬ ‫ٱَّلل ُي َق ِد ُحر ه ۡ‬
‫ك َو ه ُ‬ ‫وطائحفة محن ٱَّلحين مع‬ ‫فهيام‪.‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ان عل حم أن‬ ‫ۡ ُ ُ ََ َ َ َۡ ُ ۡ َ َۡ ُ َ ََ ه َ َ ُ ۡ َ‬
‫ِتصوه فتاب عليكم فٱقرءوا ما تيّس محن ٱلقرء ح‬
‫ََُۡ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ هۡ َ ََ َ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ ُ‬
‫ۡرض يبتغون‬ ‫ۡض ُبون حِف ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ون‬ ‫ر‬ ‫اخ‬ ‫ء‬‫و‬ ‫َض‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫حنك‬ ‫م‬ ‫ون‬ ‫سيك‬
‫ه َ ۡ ْ‬ ‫ه َ َ َ ُ َ َُ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫يل ٱَّللح فٱق َر ُءوا َما‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ون ِف َ‬
‫س‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ون‬ ‫ر‬ ‫اخ‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ٱَّلل‬ ‫ل‬‫محن ف ح‬
‫ض‬
‫ََ ه َ ُۡ ََ ُ ْ ه َ َ َ َ ُ ْ ه َ َ ََۡ ُ ْ هَ َۡ ً‬
‫تيّس محنه وأقحيموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة وأق حرضوا ٱَّلل قرضا‬
‫ُ ِ ۡ َۡ َ ُ ُ َ ه ُ‬ ‫َ َ ََ َُ ِ ُ ْ َ ُ‬
‫حند ٱللـهح ه َو‬ ‫َتدوه ع‬ ‫ح‬ ‫ۡي‬ ‫خ‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫حك‬ ‫س‬ ‫نف‬ ‫حسنا وما تقدحموا حۡل‬
‫ُۢ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ ۡ ََ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َۡ ُ ْ هَ ه هَ َ ُ‬
‫خۡيا وأعظم أجرا وٱستغفحروا ٱَّلل إحن ٱَّلل غفور رححيم ‪20‬‬
‫سورة المدثر‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّللح ه‬‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫َ َه َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ََ‬
‫ُ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ ُ ه ِ‬
‫يأيها ٱلمدث حر ‪ 1‬قم فأنذحر ‪ 2‬وربك فك حَب ‪ 3‬وثحيابك‬
‫َ‬ ‫ََ َُۡ َۡ َ ۡ‬ ‫َ ُّ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫َث ‪َ 6‬ول َحر ِبحك‬ ‫ك حُ‬ ‫ج ۡر ‪ 5‬وَل تمُن تست‬ ‫ٱه ُ‬ ‫ف َط ِ حه ۡر ‪ 4‬وٱلرجز ف‬
‫حۡي ‪9‬‬ ‫َب ‪ 7‬فَإ َذا نُقح َر ِف ٱنلهاقُور ‪ 8‬فَ َذل َحك يَ ۡو َمئذ يَ ۡو ٌم َعس ٌ‬ ‫ٱص ۡ‬‫فَ ۡ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬
‫ۡي يَسحۡي ‪َ 10‬ذ ۡرِن َو َم ۡن َخل ۡق ُ‬ ‫ين َغ ۡ ُ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫ت َوححيدا ‪11‬‬ ‫ح‬
‫كفحر َ‬
‫ح‬ ‫َع ٱل‬
‫دت ََلۥُ‬ ‫َ َ ه ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ُ‬
‫وجعلت َلۥ ماَل ممدودا ‪ 12‬وبنحني شهودا ‪ 13‬ومه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َه ٓ هُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُه َۡ َ ُ َۡ َ‬ ‫َ‬
‫ت ۡم حهيدا ‪ 14‬ثم يطمع أن أزحيد ‪ُ 15‬ك إحنهۥ َكن ٓأِلتَٰيتحنا عن حيدا‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫هُ َ ه َ ََ‬ ‫َ ُۡ ُ ُ َ ُ ً‬
‫‪ 16‬سأرهحقهۥ صعودا ‪ 17‬إحنهۥ فكر وقدر ‪18‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لرويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 10‬ﭽ ٱل‬

‫‪575‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُ ََ‬ ‫ُ ُ َ َ َ َ‬ ‫َُ َ َ َ َ‬


‫فقتحل ك ۡيف ق هد َر ‪ 19‬ث هم قتحل ك ۡيف ق هد َر ‪ 20‬ث هم نظ َر ‪ 21‬ث هم‬
‫َب ‪َ 23‬ف َق َال إ ۡن َه َذا ٓ إ هَل سححرۡ‬ ‫كََ‬‫ُه َََۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َعبَ َس َوب َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ّس ‪ 22‬ثم أدبر وٱست‬
‫ََٓ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ َ َٓ ه َُۡ َۡ َ‬
‫ّش ‪ 25‬سأصل حيهح سقر ‪ 26‬وما‬‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ب‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫َل‬‫ح‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪24‬‬ ‫ر‬‫يُ ۡؤثَ ُ‬
‫ح‬
‫َ‬
‫احة ل حلبَ َّش ‪َ 29‬عل ۡيهاَ‬ ‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ك َما َس َق ُر ‪ََ 27‬ل ُت ۡبَّق َو ََل تَ َذ ُر ‪ 28‬ل هو َ‬
‫َ‬ ‫ََۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫أدرى‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ ه ه َ َ َٰٓ َ‬ ‫ت ۡحس َع َة َع َ َ‬
‫لئحكة َو َما‬ ‫ّش ‪ 30‬وما جعلنا أصحب ٱنلارح إحَل م‬
‫َ َ َۡ ه َُ ۡ ه َۡ ِه َ َ َ ُ ْ َ ۡ َۡ َ ه َ ُ ُ ْ‬
‫جعلنا عحدتهم إحَل ف حتنة ل حَّلحين كفروا ل حيستيقحن ٱَّلحين أوتوا‬
‫ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ه َ َ َ ُ ْٓ َ ََ َۡ َ َ ه َ ُ ُ ْ‬
‫ٱلكحتب ويزداد ٱَّلحين ءامنوا إحيمنا وَل يرتاب ٱَّلحين أوتوا‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬
‫حين حِف قلوب ح حهم هم َرض َوٱلكفح ُرون‬
‫ُُ‬ ‫ول هٱَّل َ‬ ‫ۡ َ َ َ ُۡ ۡ ُ َ َ َُ َ‬
‫ٱلكحتب وٱلمؤمحنون و حَلق‬
‫َ ٓ‬ ‫ض ُّل ه ُ‬ ‫ٱَّلل ب َه َذا َم َثَل َك َذل َحك ي حُ‬ ‫اد ه ُ‬ ‫َ َٓ ََ َ‬
‫ٱَّلل َمن يَشا ُء َو َي ۡهدحي‬ ‫ح‬ ‫ماذا أر‬
‫ۡ‬ ‫َ ََ ُٓ ََ ََُۡ ُُ َ َِ َ ه َُ ََ َ ه‬
‫ِه إحَل ذحكـ َرى‬ ‫من يشاء وما يعلم جنود ربحك إحَل هو وما ح‬
‫َ‬
‫َ ُّ ۡ َ ٓ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ هۡ ۡ َۡ‬ ‫َه َۡ‬ ‫َۡ َ‬
‫ّش ‪ُ 31‬ك َوٱلق َم حر ‪ 32‬وٱَل حل إحذ أدبر ‪ 33‬وٱلصبحح إحذا أسفر ‪34‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ل حلب ح‬
‫ُ ۡ َ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ِۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫إ هن َها َۡل ۡح َ‬
‫َب ‪ 35‬نذحيرا ل حلبَشـ حر ‪ 36‬ل َحمن شا َء محنكم أن‬ ‫ح‬
‫كَ‬ ‫ٱل‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫هٓ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ٌَ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حينة ‪ 38‬إحَل‬ ‫َي َتق هد َم أ ۡو َي َتأخ َر ‪ 37‬ك نفِۢس بحما كسبت ره‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ََ َ َُٓ َ‬ ‫َه‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ‬
‫ني ‪ 39‬حِف جنت يتساءلون ‪ 40‬ع حن ٱلمج حرمحني ‪41‬‬ ‫أصحب ٱَل حم ح‬
‫َ َ ُ‬
‫حني ‪َ 43‬ول ۡم نك‬ ‫ك م َحن ٱل ۡ ُم َص ِل َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َما َسلكك ۡم حِف َسق َر ‪ 42‬قالوا لم ن‬
‫َ َ ُ‬
‫ني ‪َ 45‬و ُكناه‬ ‫ٱۡلآئض َ‬ ‫وض َم َع ۡ َ‬ ‫َُ ه َُ ُ‬
‫حني ‪ 44‬وكنا َّن‬ ‫ُن ۡطع ُم ٱلۡم ۡسك َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ِت أتَى َنا ۡٱَلَقح ُ‬‫َ‬ ‫ك ِذ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ني ‪47‬‬ ‫حين ‪َ 46‬ح ه َٰٓ‬ ‫ح‬
‫حب َ َي ۡو حم ِ‬
‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫ن‬

‫‪576‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ني ‪َ 48‬ف َما ل َ ُه ۡم َعن ٱتله ۡذك َحرة ح ُم ۡعرض َ‬


‫ني‬ ‫ٱلشفع َ‬ ‫ََ َ َ ُُ ۡ َ َ َُ ه‬
‫فما تنفعهم شفعة‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫َ ۡ ُ ُ ُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ه ُ ۡ ُ ُ ُّ ۡ َ‬
‫‪ 49‬كأنهم ۡحر مستنفحرة ‪ 50‬فرت محن قسورة ِۢ ‪ 51‬بل ي حريد ك‬
‫َه َ ه ََ ُ َ‬
‫ون ٱٓأۡلخ َحرةَ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ُّ َ ه‬ ‫ۡ‬
‫ٱم حري محنهم أن يؤَت صحفا منّشة ‪ُ 52‬ك بل َل َياف‬
‫ََ َۡ ُ َ هٓ َ‬ ‫َ ٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َه ٓ ه َ ۡ‬
‫‪ُ 53‬ك إحن ُهۥ تذك َحرة ‪ 54‬ف َمن شا َء ذك َرهُۥ ‪ 55‬وما يذك ُرون إحَل أن‬
‫َُۡ ۡ ۡ‬ ‫ََ َٓ هُ َُ َُۡ هۡ‬
‫ٱتلق َوى َوأهل ٱل َمغ حف َرة ح ‪56‬‬ ‫يشاء ٱَّلل هو أهل‬

‫سورة القيامة‬ ‫سورة القيامة‬


‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َۡ‬
‫ََۡ‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ هۡ‬ ‫َ ٓ ُۡ ُ َۡ ۡ‬
‫ه‬ ‫ُ‬
‫‪ 3‬ﭽ أُيسحب ﭼ‬
‫ُي َسبُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫َل أقسحم َحيو حم ٱلقحيمةح ‪ 1‬وَل أقسحم بحٱنلف حس ٱللوامةح ‪ 2‬أ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َع أَن ن ُّ َس ِو َي ََ َنانَهۥُ‬ ‫نٰ ُن َأ هلن هَنۡ َم َع ع َحظ َ‬
‫بكرس السني‪.‬‬
‫ين َ َ َٰٓ‬ ‫ام ُهۥ ‪ 3‬بَ َل َقدحر َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫نٰ ُن حَلَ ۡف ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫ام ُهۥ ‪ 5‬ي َ ۡس َـل أيهان يَ ۡو ُم ٱلقح َي َمةح‬ ‫ج َر أ َم َ‬ ‫ٱۡل‬
‫‪ 4‬بل ي حريد ح‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬
‫ِص ‪َ 7‬وخ َسف ٱلق َم ُر ‪َ 8‬وَج َحع ٱلش ۡم ُس َوٱلق َم ُر‬
‫َ َ َۡ‬ ‫‪ 6‬فَإ َذا بَر َق ۡٱبلَ َ ُ‬
‫ح ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُ‬
‫ٱۡلنٰ ُن يَ ۡو َمئ ح ٍذ أ ۡي َن ٱل َمف ُّر ‪ُ 10‬ك َل َو َز َر ‪ 11‬إ حل َر ِبحك‬ ‫‪ 9‬يقول ح‬
‫َ َه َ ََ ه‬ ‫َُه ُْ ۡ َ‬ ‫يَ ۡو َمئ ٍذ ٱل ۡ ُم ۡس َت َق ُّ‬
‫ٱۡلنٰ ُن يَ ۡو َمئحذِۢ بحما قدم وأخر ‪ 13‬ب حل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ؤ‬ ‫ب‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫‪12‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫َِ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫صۡية ‪ 14‬ولو ألَّق معاذحيرهۥ ‪َ 15‬ل ِت حرك‬ ‫سهحۦ ب ح‬ ‫ٱۡلنٰن َع نف ح‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ َ َ َۡ ََ‬
‫جل بحهحۦٓ ‪ 16‬إحن َعل ۡي َنا َج َع ُهۥ َوق ۡر َءان ُهۥ ‪ 17‬فإحذا‬ ‫بحهحۦ ل حسانك تلح ع‬
‫َ‬ ‫ُ ه َ‬ ‫َ َۡ َ ه ُ َ‬
‫ق َرأن ُه فٱتب ح ۡع ق ۡر َءان ُهۥ ‪ 18‬ث هم إحن َعل ۡي َنا ََ َيان ُهۥ ‪19‬‬

‫‪577‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َََ ُ َ‬ ‫َ ه َ ۡ ُ ُّ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ‬


‫‪ 20‬ﭽ ُيح ُّبون‪َ -‬و َيذ ُرون ﭼ‬
‫جلة ‪ 20‬وتذرون ٱٓأۡلخحرة ‪ 21‬وجوه يومئحذ‬ ‫ُك بل ِتحبون ٱلعا ح‬
‫َ ُ ُّ َ‬
‫اِسة ‪ 24‬تظن أن‬ ‫اۡضةٌ ‪ 22‬إ ح َل َر ِب َها نَاظ َحرة ‪َ 23‬و ُو ُجوه يَ ۡو َمئذِۢ بَ ح َ‬ ‫نه ح َ‬ ‫ابلياء فهيام‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫‪ 27‬ﭽ َوقحيل ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫َه ٓ َ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ََ‬
‫َ‬
‫ت ٱلَت حاق ‪ 26‬وقحيل من راق ‪27‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُيفعل ب ح َها فاق َحرة ‪ُ 25‬ك إحذا بلغ ح‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َِ َ‬ ‫ه‬ ‫ه ُ‬ ‫َ َۡه‬ ‫ََ ه َهُ ۡ َ ُ‬ ‫ﭽ َمن هراق ﭼ‬
‫اق ‪ 29‬إ حل ربحك يومئ ح ٍذ‬ ‫ت ٱلساق بحٱلس ح‬ ‫وظن أنه ٱلفحراق ‪ 28‬وٱتلف ح‬
‫ُ‬ ‫َ ه‬ ‫َ ه‬ ‫ََ‬ ‫ََ َ ه َ ََ َ ه‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫كن كذ َب َوت َول ‪ 32‬ث هم‬
‫ابلإدغام بال كسكت‪.‬‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪31‬‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫َل‬ ‫ف‬ ‫‪30‬‬ ‫اق‬ ‫ٱلمس‬
‫ُ ه َۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َۡ َ َ َ ََۡ َ‬ ‫َ َ َ َ َٰٓ َ ۡ‬
‫ك فَأ ۡولَٰٓ‬ ‫ذهب إ حل أهلحهحۦ يتمط ‪ 33‬أول لك فأول ‪ 34‬ثم أول ل‬ ‫َٰٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪ 36‬ﭽ أُيسحب ﭼ‬
‫ك ُن ۡط َفة ِمحن هم ِ‬ ‫ََۡ َ ُ‬ ‫نٰ ُن أَن ُي ۡ َ‬
‫َت َك ُس ً‬ ‫َ َۡ َ ُ ۡ َ‬
‫ّن‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪36‬‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ٱۡل‬
‫‪ 35‬أُيسب ح‬ ‫بكرس السني‪.‬‬

‫ني‬
‫َ َ ََ ُۡ هۡ َۡ‬
‫ج‬ ‫و‬ ‫ٱلز‬ ‫ه‬ ‫حن‬‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫‪38‬‬ ‫ى‬ ‫و‬‫خلَ َق فَ َس ه‬ ‫ُه َ َ َ ََ َ َ‬
‫ُي ۡم َّن ‪ 37‬ثم َكن علقة ف‬
‫ح‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ َٰٓ َ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ه َ ُۡ‬
‫ٱَّلك َر َوٱۡل َ َٰٓ‬
‫َع أن ُي حـ َ ٱل َم ۡوَت ‪40‬‬ ‫نث ‪ 39‬أليۡ َس ذل حك بحقد ٍحر‬
‫سورة اإلناان‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ً‬ ‫ِ َ ه ۡ َۡ َ ُ َ ۡ ه ۡ ُ‬ ‫َۡ ََ ََ ۡ َ‬
‫ٱۡلنٰ حن ححني محن ٱله حر لم يكن شيـا مذكورا ‪1‬‬ ‫هل أِت َع ح‬
‫ج َع ۡل َن ُه َسم َ‬ ‫َ‬
‫نٰ َن محن ُّن ۡط َفة أ ۡم َشاج نهبۡ َتل حيهح فَ َ‬‫ه َ ََۡ ۡ َ‬
‫يعُۢا‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ٱۡل‬
‫إحنا خلقنا ح‬
‫َ‬
‫هٓ‬ ‫ً‬ ‫ه َُ‬ ‫ه َ َ َۡ ُ ه َ ه َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫سَل ﭼ‬ ‫‪ 4‬ﭽ َسل ح‬
‫ب حصۡيا ‪ 2‬إحنا هدينه ٱلسبحيل إحما شاكحرا ِإَوما كفورا ‪ 3‬إحنا‬
‫ۡيا ‪ 4‬إ هن ۡٱۡلَبۡ َرارَ‬ ‫ين َس َلس َحَلْ َوأ َ ۡغ َلَل َو َسعح ً‬ ‫حبذفه‪.‬ا‪ ،‬ووصال َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫ً‬ ‫روح اب لأل‪ .‬وقف ً‬
‫كفحر َ‬ ‫أعتدنا ل حل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ً‬ ‫َۡ َ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫رويس حبذف ا لأ َل‪ .‬مع اإكساكن َ ۡ َ ُ َ‬
‫الالم وقف ًا‪ .‬ﭽ َسلـس ۡحلﭼ يّشبون محن كأس َكن محزاجها َكفورا ‪5‬‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ‬‫ح‬ ‫‪ 4‬ﭽ ل حل‬

‫‪578‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ُ ُ َ هۡ‬ ‫َۡ َۡ َ ُ َ َ ُ ه َُ ِ ُ ََ َۡ‬
‫جۡيا ‪ 6‬يوفون بحٱنلذرح‬ ‫جرونها تف ح‬ ‫عينا يّشب بحها عحباد ٱَّللح يف ح‬
‫َُۡ ُ َ ه َ َ ََ‬ ‫ون يَ ۡوما ََك َن َ ُّ‬ ‫ََ َ ُ َ‬
‫ام َع‬ ‫ۡشهُۥ ُم ۡس َت حطۡيا ‪ 7‬ويطعحمون ٱلطع‬ ‫ويخاف‬
‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ه ُ‬ ‫َ‬
‫حۡيا ‪ 8‬إحن َما ن ۡطعح ُمك ۡم ل َحو ۡجهح ٱَّللح َل‬ ‫ُح ِبهحۦ م ۡحسكحينا َو َيتحيما َوأس ً‬
‫ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ه َ‬ ‫ُ‬
‫حنك ۡم َج َزاء َوَل ُشك ً‬‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫نُر ُ‬
‫ورا ‪ 9‬إحنا َّناف محن هر ِب ح َنا يَ ۡو ًما‬ ‫يد م‬ ‫ح‬
‫ۡ‬
‫ۡش َذل َحك ٱَلَ ۡو حم َولَ هقى ُه ۡم نَ ۡ َ‬ ‫ٱَّلل َ ه‬‫َع ُبوسا َق ۡم َطريرا ‪ 10‬فَ َوقَى ُه ُم ه ُ‬
‫ۡضة‬ ‫ح‬
‫ني ف َ‬ ‫كـ َ‬ ‫ُّ ه‬ ‫َ َُ َه َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َو ُ ُ‬
‫حيها‬ ‫ِسورا ‪َ 11‬وج َزىهم ب ح َما صَبوا جنة َوح حريرا ‪ 12‬مت ح ح‬
‫ََ ََۡٓ‬ ‫‪ 14‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫حيها َش ۡمسا َو ََل َز ۡم َهريرا ‪َ 13‬و َدان َحي ًة َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫ك ََل يَ َر ۡو َن ف َ‬ ‫َع ٱۡلرائ ح ح‬
‫يهم ﭼ لكه‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ َُ َ َُِ ۡ ُ ُ َ ۡ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ت ق ُطوف َها تذ حَلَل ‪َ 14‬و ُي َطاف َعل ۡي حهم أَ‍ِبن َحية ِمحن‬ ‫ظحللها وذل حل‬
‫ه ََ ۡ‬
‫ََ َْ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫َ َ ۡ ََ َ۠‬ ‫‪ 15‬ﭽ ق َوارحير ﭼ‬
‫يرا محن ف حضة ق هد ُروها‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫‪15‬‬ ‫ا‬‫ير‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫َك‬ ‫اب‬ ‫كَ‬
‫و‬ ‫ف حضة وأ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ َۡ َ َ َۡ َ َ َ ُ َ َ َ ً‬ ‫َۡ‬
‫رويس حبذف ا لأل‪ .‬وص ًال‬
‫تقدحيرا ‪ 16‬ويسقون فحيها كأسا َكن محزاجها زَنبحيَل ‪ 17‬عينا‬ ‫ووقف ًا‪.‬‬
‫َ َ ُ ُ َ َ ۡ ۡ ۡ َ ُّ َ ه ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫ِلون إحذا‬ ‫حيها ت َس هم َسل َسبحيَل ‪ 18‬ويطوف علي حهم وحلدن ُم‬ ‫ف‬
‫َ‬
‫َ َ ۡ َ َه َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ت نعحيما‬ ‫َرأ ۡي َت ُه ۡم َحس ۡحب َت ُه ۡم لؤلؤا همنثورا ‪ِ 19‬إَوذا رأيت ثم رأي‬
‫ۡ َ ۡ َ َ ُ ُّ ٓ ْ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫اب ُس ُ‬ ‫ۡيا ‪َ 20‬عل َحي ُه ۡم ث َحي ُ‬ ‫َو ُم ۡلَّك َكب ً‬ ‫ِإَوستَ ۡ َ‬
‫‪ 21‬ﭽ ۡ‬
‫ند ٍس خۡض ِإَوستَبق وحلوا‬ ‫ح‬ ‫َبق ﭼ‬
‫ه َ َ َ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ َ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أساوحر محن ف حضة وسقىهم ربهم ۡشابا طهورا ‪ 21‬إحن هذا َكن‬ ‫َ‬ ‫بتنوين كرس‪.‬‬

‫ه َۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َٓ ََ َ َ ۡ ُ ُ ه ۡ ُ‬
‫ورا ‪ 22‬إحنا َن ُن ن هزنلَا عل ۡيك‬ ‫ك ً‬ ‫لكم جزاء وَكن سعيكم مش‬
‫ۡ َ ِ َ َ َ ُ ۡ ۡ ُ ۡ ً َۡ‬ ‫ٱص ۡ‬ ‫ان تََنيَل ‪ 23‬فَ ۡ‬ ‫ُۡ َۡ َ‬
‫ۡلك حم ربحك وَل ت حطع محنهم َءاث حما أو‬ ‫َب ح ُ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٱلقرء‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ َِ َ ُ ۡ ََ‬ ‫َُ‬
‫صيَل ‪25‬‬ ‫كفورا ‪ 24‬وٱذك حر ٱسم ربحك بك َرة وأ ح‬

‫‪579‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه َ َٰٓ َ ٓ‬ ‫َ َ هۡ َ ۡ ُ ۡ َُ َ َ ِ ۡ ُ َۡ َ ً‬
‫ه ُؤَلءح‬ ‫ومحن ٱَل حل فٱسجد َلۥ وسبححه َلَل طوحيَل ‪ 26‬إحن‬
‫هۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ َ َ َ َ َ ٓ ُ‬
‫جلة َو َيذ ُرون َو َرا َءه ۡم يَ ۡوما ثقحيَل ‪َ 27‬ن ُن خلق َن ُه ۡم‬
‫ُيحبون ٱلعا ح‬
‫ه َ‬ ‫َ َ َ َۡٓ َۡ َ ُ ۡ َ َۡ َه َۡٓ َۡ َ َُ ۡ َۡ ً‬
‫وشددنا أِسهم ِإَوذا شحئنا بدنلا أمثلهم تبدحيَل ‪ 28‬إحن ه حذه حۦ‬
‫ََ ََ ٓ َ هٓ َ‬ ‫َ ٓ هَ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫تذك َحرة ف َمن شا َء ٱَّتذ إ حل َر ِبحهحۦ َسبحيَل ‪ 29‬وما تشا ُءون إحَل أن‬
‫َ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ٱَّلل ََك َن َعل ً‬ ‫ي َ َشا ٓ َء ه ُ‬
‫ٱَّلل إ هن ه َ‬
‫حيما َحكحيما ‪ 30‬يُ ۡدخحل َمن يَشا ُء حِف‬ ‫ح‬
‫َ َ َ ه َُ ۡ َ َ ً َ‬ ‫ه‬ ‫َر ۡ َ‬
‫ۡحتحهحۦ َوٱلظل ح حمني أعد لهم عذابا أ حَلما ‪31‬‬
‫ُۢ‬ ‫َ‬

‫سورة المرسالت‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ه َ َۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ت نّشا ‪3‬‬ ‫ت عصفا ‪ 2‬وٱلنشح ر ح‬ ‫ت ع ۡرفا ‪ 1‬فٱلع حصف ح‬ ‫َوٱل ُم ۡر َسل ح‬ ‫ُ‬
‫ت ذ ۡحك ًرا ‪ُ 5‬ع ۡذ ًرا أَ ۡو نُ ۡذ ًرا ‪ 6‬إ هنماَ‬ ‫ٱل َفر َقت فَ ۡرقا ‪ 4‬فَٱل ۡ ُم ۡلق َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫‪ 6‬ﭽ ُعذ ًرا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ف ح‬ ‫روح بضم اذلال‪.‬‬
‫ت‪9‬‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء فُر َج ۡ‬ ‫ِإَوذا ه‬ ‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫ت‬ ‫وم ُطم َس ۡ‬ ‫ج ُ‬ ‫ون لَ َوق حع ‪ 7‬فَإ َذا ٱنلُّ ُ‬ ‫ُ َ ُ َ‬
‫توعد‬ ‫ُُ‬
‫ﭽ نذ ًرا ﭼ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬
‫ت ‪ 11‬حۡل ِي يَ ۡوم أ ِجلَ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱلر ُس ُل أ ِق َحت ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱۡل َب ُال نُس َحف ۡ‬‫َ ۡ‬
‫ت‬ ‫ِإَوذا ُّ‬ ‫‪10‬‬ ‫ت‬
‫بضم اذلال‪.‬‬
‫ح ٍ ح‬ ‫ِإَوذا ح‬
‫ََٓ ََۡ َ َ َُۡ َۡ‬ ‫َۡ‬
‫‪ 12‬حَلَ ۡو حم ٱلف ۡص حل ‪ 13‬وما أدرىك ما يوم ٱلفص حل ‪ 14‬ويل يومئحذ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ه ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ُ‬ ‫ِۡ َ ِ َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫حك ٱۡلول حني ‪ 16‬ثم نتبحعهم ٱٓأۡلخ ححرين ‪17‬‬ ‫ل حل ُمك حذَحني ‪ 15‬ألم نهل ح‬
‫َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َۡ َُ ۡ‬
‫كذل حك نفعل بحٱلمجرحمحني ‪ 18‬ويل يومئحذ ل حلمك حذَحني ‪19‬‬

‫‪580‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ ُ ُّ ِ ه ٓ‬


‫حني ‪21‬‬ ‫ألم َّنلقكم محن ماء م حهني ‪ 20‬فجعلنه حِف قرار مك ٍ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫إ حل ق َدر هم ۡعلوم ‪ 22‬فق َد ۡرنا فن ۡحع َم ٱلقد ُحرون ‪َ 23‬و ۡيل يَ ۡو َمئحذ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َٓ ََ‬ ‫َ ً‬ ‫ََۡ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُِۡ َ ِ‬
‫ل حلمك حذَحني ‪ 24‬ألم َنع حل ٱۡلۡرض كحفاتا ‪ 25‬أحياء وأموتا ‪26‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ ََۡ ُ ه ٓ ُ‬ ‫َ َ ََۡ َ ََ ح َ َ َ‬
‫َس ش حمخت وأسقينكم ماء فراتا ‪ 27‬ويل‬ ‫وجعلنا فحيها رو‬
‫ُ َ ِ َ‬
‫نتم بحهحۦ تكذحبُون ‪29‬‬ ‫ٱنطل ُحق ٓوا ْ إ َل َما ُك ُ‬ ‫ني ‪َ 28‬‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫ََۡ ُِۡ َ‬
‫ح‬ ‫يومئحذ ل حلم ح‬ ‫َ َُ ْ‬
‫ٱنطلق ٓوا ﭼ‬ ‫‪ 30‬ﭽ‬
‫ث ُش َعب ‪ 30‬هَل َظل حيل َو ََل ُي ۡغّن محنَ‬ ‫ََ‬
‫ٱنطل حقوا إ حل ظحل ذحي ثل ح‬
‫َ ُ ْٓ َ ِ‬
‫ح‬ ‫رويس بفتح الالم‪.‬‬
‫ُ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫هَ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫‪ 33‬ﭽ ُج َملت ﭼ‬
‫جملت صفر‬ ‫ِص ‪ 32‬كأنهۥ ح‬ ‫ب ‪ 31‬إحنها تر حم بحّشر كٱلق ح‬ ‫رويس بضم اجلمي وزاد لألف ًا بعد ٱلله ح‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ‬
‫ني ‪ 34‬هذا يَ ۡو ُم َل يَن حطقون ‪َ 35‬وَل‬ ‫‪ 33‬ويل يومئحذ ل حلم ح‬ ‫الالم‪.‬‬
‫ني ‪َ 37‬ه َذا يَ ۡومُ‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ‬ ‫روح بأل‪ .‬بعد َالالم عىل امجلع‪َ ُ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ُ َ ۡ ُ .‬‬
‫ٍ‬
‫يؤذن لهم فيعتذحرون ‪ 36‬ويل يومئحذ ل حلم ح‬ ‫ج َملت ﭼ‬ ‫ﭽ ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡ َََۡ ُ ۡ َ ه َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ون‬
‫ونۦ ﭼ ٱلفص حل َجعنكم وٱۡلول حني ‪ 38‬فإحن َكن لكم كيد فكحيد ح‬ ‫َ ُ‬
‫‪ 39‬ﭽ فكحيد ح‬
‫ني حِف ظحلل َوع ُيون ‪41‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ني ‪ 40‬إ هن ٱل ۡ ُم هتق َ‬ ‫ك ِحذَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ‬
‫ح‬ ‫‪ 39‬ويل يومئحذ ل حلم ح‬
‫ابلياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫ح‬
‫ُ ُ ْ َ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ ُۢ َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫نت ۡم ت ۡع َملون‬ ‫َوف َوك َحه م هحما يَش َت ُهون ‪ُ 42‬كوا وٱۡشبوا هن حيـا بحما ك‬
‫ك ِحذَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ‬ ‫سن َ‬ ‫َنزي ٱل ۡ ُم ۡ‬ ‫ه َ َ َ َۡ‬
‫ني ‪45‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪44‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 43‬إحنا كذل حك ح‬
‫ك ِحذَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ُِۡ َ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ َ ه ُ ْ َ ً ه ُ ُّ ۡ ُ َ‬
‫ني‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪46‬‬ ‫ون‬ ‫ُكوا وتمتعوا قل حيَل إحنكم ُم حرم‬
‫‪ 48‬ﭽ ﯺ ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ُ ۡ َ ُ ْ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪ِ 47‬إَوذا قحيل لهم ٱركعوا َل يركعون ‪ 48‬ويل يومئحذ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫َۡ َُ ُۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ‬ ‫ُِۡ َ ِ َ‬
‫حيث َعدهۥ يؤمحنون ‪50‬‬ ‫ل حلمك حذَحني ‪ 49‬فبحأ حي حد ِۢ‬

‫‪581‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة النبأ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ‬
‫ع هم يَت َسا َءلون ‪َ 1‬ع حن ٱنله َبإ ح ٱل َع حظي حم ‪ 2‬ٱَّلحي ه ۡم فحيهح ُم َتل حفون‬ ‫َ‬
‫‪ 1‬ﭽ ع همه ﭼ‬
‫ََۡ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َه‬ ‫َ َ‬ ‫َه‬
‫‪ُ 3‬ك َس َي ۡعل ُمون ‪ 4‬ث هم ُك َس َي ۡعل ُمون ‪ 5‬ألم َنع حل ٱۡلۡرض‬ ‫وق‪ .‬ابلهاء السكت‪.‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َۡ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ‬
‫ٱۡل َبال أ ۡوتادا ‪َ 7‬وخلق َنك ۡم أ ۡز َوجا ‪َ 8‬و َج َعل َنا‬ ‫محهدا ‪ 6‬و ح‬
‫َ‬

‫ار َم َعاشا‬ ‫ٱَل َل ل حـ َباسا ‪َ 10‬و َج َع ۡل َنا ٱنله َه َ‬ ‫ك ۡم ُس َباتا ‪َ 9‬و َج َع ۡل َنا ه ۡ‬ ‫ََۡ ُ‬
‫نوم‬
‫ِساجا َوهاجا ‪13‬‬
‫ه‬ ‫ك ۡم َس ۡبعا ش َحدادا ‪َ 12‬و َج َع ۡل َنا ح َ‬ ‫ََََۡ ََۡ ُ‬
‫‪ 11‬وبنينا فوق‬
‫َ‬ ‫َِ ََ‬ ‫َ‬ ‫ُِ ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََ ََۡ َ ُۡ ۡ َ َ ٓ َ‬
‫ت ماء َثاجا ‪ 14‬حنلخ حرج بحهحۦ حبا ونباتا ‪15‬‬ ‫صر ح‬ ‫وأنزنلا محن ٱلمع ح‬
‫ََۡ ُ َ ُ‬ ‫ه ََۡ َۡ ۡ َ َ َ‬ ‫ََۡ ً‬ ‫َ َه‬
‫ت ألفافا ‪ 16‬إحن يوم ٱلفص حل َكن محيقتا ‪ 17‬يوم ينفخ حِف‬ ‫وجن ٍ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َٓ َ َ َ ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫ََُۡ َ َۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُِ َ‬
‫ت ٱلسماء فَّكنت أبوبا ‪19‬‬ ‫ٱلصورح فتأتون أفواجا ‪ 18‬وفتحح ح‬ ‫تﭼ‬ ‫‪ 19‬ﭽ َوفت حح ح‬
‫ج َه هن َم ََكنَ ۡ‬ ‫ِسابًا ‪ 20‬إ هن َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡل َب ُال فَ ََّكنَ ۡ‬ ‫َو ُس ِ َ‬
‫ت م ۡحر َصادا ‪21‬‬ ‫ت َ َ‬ ‫بتشديد التاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫ت ح‬ ‫ۡي ح‬ ‫ح‬ ‫‪ 23‬ﭽ ِبلث َ‬
‫َُ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ه َ َٓ َ‬ ‫ِ ه‬
‫ني ﭼ‬ ‫حح‬
‫حيها بَ ۡردا‬
‫ون ف َ‬ ‫حيها أ ۡحقاَا ‪َ 23‬ل يذوق‬ ‫ني َم َـاَا ‪ 22‬لبحثحني ف‬ ‫حلطغ َ‬
‫ل ح‬ ‫روح حبذف ا لأل‪..‬‬
‫ه َ ُ َْ‬ ‫َ ٓ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫َو ََل َ َ‬ ‫َ‬
‫ج َزاء وحفاقا ‪ 26‬إحن ُه ۡم َكنوا َل‬ ‫ۡشابًا ‪ 24‬إحَل ۡححيما َوغ هساقا ‪25‬‬ ‫‪ 25‬ﭽ َوغ َساقا ﭼ‬
‫َشء أَ ۡح َص ۡي َنهُ‬ ‫ُه َ‬ ‫َ ه ْ َ َ ه‬ ‫ُ َ‬
‫يَ ۡرجون ح َحساَا ‪َ 27‬وكذبُوا أَ‍ِبتَٰيتحنا كحذابا ‪َ 28‬وَّك ۡ ٍ‬
‫بتخفف‪ .‬السني‪.‬‬

‫َُ ُ ْ ََ ه َ ُ ه َ َ‬ ‫َ‬
‫يدك ۡم إحَل عذابًا ‪30‬‬ ‫كحتبا ‪ 29‬فذوقوا فلن ن حز‬

‫‪582‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ََ ۡ‬ ‫إ هن ل ۡحل ُم هتق َ‬


‫ني َم َف ً‬
‫ازا ‪ 31‬حدائحق وأعنبا ‪ 32‬وكواعحب أترابا ‪33‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َۡ َُ َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حيها لغوا َوَل كحذبا ‪َ 35‬ج َزاء‬ ‫َوكأسا دحهاقا ‪َ 34‬ل يسمعون ف‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُهماَ‬ ‫ه ِ ه َ َ َ َۡ‬ ‫ِ هِ َ َ َ ًٓ َ‬
‫ت وٱۡل ح‬ ‫ب ٱلسمو ح‬ ‫محن ربحك عطاء ححساَا ‪ 36‬ر ح‬
‫ٱلر ُ‬ ‫وم ُّ‬ ‫ون م ۡحن ُه خ َحطاَا ‪ 37‬يَ ۡو َم َي ُق ُ‬ ‫َ َۡ ُ َ‬ ‫ه‬
‫وح‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح َل يمل حك‬
‫َ‬
‫ٱلر ۡح َم ُن‬ ‫ون إ هَل َم ۡن أذ َحن َ َُل ه‬ ‫َ ۡ َ َ َٰٓ َ ُ َ ِ ه َ َ َ ه ُ َ‬
‫وٱلملئحكة صفا َل يتُكم‬
‫ح‬
‫َ ٓ هَ َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ ُ َۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱۡل ُّق ف َمن شا َء ٱَّتذ إ حل َر ِبحهحۦ‬ ‫َوقال َص َوابا ‪ 38‬ذل حك ٱَلوم‬
‫ُ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫هٓ َ َ َ ُ‬
‫َم َـابًا ‪ 39‬إحنا أنذ ۡرنك ۡم َعذابا ق حريبا يَ ۡو َم يَنظ ُر ٱل َم ۡر ُء َما‬
‫َه َ ۡ ََ ُ ََُ ُ ۡ َ ُ َ ََۡ ُ ُ ُ‬
‫نت ت َربَُۢا ‪40‬‬ ‫قدمت يداه ويقول ٱلَّكف حر تَٰيليت حّن ك‬
‫سورة النازعات‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ه‬
‫ه َ‬ ‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه َ‬ ‫‪ 10‬ﭽ أ•نا ﭼ‬
‫ت َس ۡبحا‬ ‫ت نشطا ‪َ 2‬وٱلٰبحح ح‬ ‫ت غ ۡرقا ‪َ 1‬وٱلنشح َط ح‬ ‫َوٱلنزحع ح‬
‫َ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‬
‫ََۡ َۡ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه َ‬
‫ت َسبقا ‪ 4‬فٱل ُمدب ح َر ح‬
‫َ‬
‫ت أمرا ‪ 5‬يوم ترجف‬ ‫‪ 3‬فٱلٰبحق ح‬ ‫‪ 11‬ﭽ إحذا ﭼ‬
‫َ ٌَ‬ ‫ََۡ‬ ‫ُُ‬ ‫ََُۡ َ ه َُ‬ ‫ه َُ‬ ‫هبمزة واحدة عىل الإخبار‬
‫جفة ‪8‬‬ ‫جفة ‪ 6‬تتبعها ٱلرادحفة ‪ 7‬قلوب يومئحذ وا ح‬ ‫ٱلرا ح‬ ‫ه‬
‫ۡ‬ ‫َُ ُ َ ه ََ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫خ َرة ﭼ‬ ‫ﭽ نـ ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫أبصرها خشح عة ‪ 9‬يقولون أءحنا لمردودون حِف ٱۡلاف حرة ح ‪10‬‬ ‫رويس بألل‪ .‬بعد النون‪.‬‬
‫اِسة ‪ 12‬فَإ هنماَ‬ ‫ك إحذا َك هرةٌ َخ ح َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ُه َ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 16‬ﭽ بحٱل َوادحۦ ﭼ‬
‫ح‬ ‫أءحذا كنا عحظما َّنحرة ‪ 11‬قالوا ت حل‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ َ‬ ‫ِه َز ۡج َرة َوح َحدة ‪ 13‬فَإ َذا ُهم ب ه‬
‫ٱلساه َحرة ح ‪ 14‬هل أتىك َحدحيث‬
‫ابلياء وقف ًا‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫حَ‬
‫‪ 16‬ﭽ ُطوى ﭼ‬
‫ۡ ۡ َ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ُم َ َٰٓ‬
‫وَس ‪ 15‬إحذ نادى ُه َر ُّب ُهۥ بحٱل َوادح ٱل ُمق هد حس ُط ًوى ‪16‬‬ ‫حبذف التنوين‪.‬‬

‫‪583‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َُۡ َ ه َ َ َ ََه‬ ‫ۡ َ ۡ َ ۡ َۡ َ هُ َ َ‬ ‫َ ه‬
‫َٰٓ‬
‫ٱذهب إ حل ف حرعون إحنهۥ طغ ‪ 17‬فقل هل لك إ حل أن تزَك ‪18‬‬ ‫‪ 18‬ﭽ ت هزَك ﭼ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ ۡ َ َ َ َِ َ ََ ۡ َ‬ ‫بتشديد الزا‪..‬‬
‫وأهدحيك إ حل ربحك فتخَش ‪ 19‬فأرىه ٱٓأۡلية ٱلكَبى ‪20‬‬
‫ََ َ‬ ‫َ َ َ َ ََ َ‬ ‫ُه َۡ‬ ‫َ َ ه‬
‫فكذ َب َو َع َِص ‪ 21‬ثم أدبر يسَع ‪ 22‬فحّش فنادى ‪ 23‬فقال‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُۡ َ‬ ‫ََ َ َُ هُ َ َ َ‬ ‫َ َ ۠ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫َٰٓ‬
‫أنا ربكم ٱۡلَع ‪ 24‬فأخذه ٱَّلل نكال ٱٓأۡلخحرة ح وٱۡلول ‪25‬‬
‫َ َ ُ ۡ َ َ ُّ َ ۡ ً َ ه ٓ‬ ‫َ َ َ َۡ َِ َۡ‬ ‫ه‬ ‫‪ 27‬ﭽ َء۬ان ُت ۡم ﭼ‬
‫ٱلس َما ُء‬ ‫َش ‪ 26‬ءأنتم أشد خلقا أ حم‬ ‫َي َ َٰٓ‬ ‫إحن حِف ذل حك ل حعَبة ل حمن‬
‫ك َها فَ َس هوى َها ‪َ 28‬وأَ ۡغ َط َش َ َۡللَ َها َوأَ ۡخ َرجَ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ََ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫بَنى َها ‪ 27‬رفع سم‬
‫ٓ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُض َ‬
‫حى َها ‪َ 29‬وٱۡلۡرض ََ ۡع َد ذل حك د َحى َها ‪ 30‬أخ َر َج م ۡحن َها َما َءها‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ه ُ ۡ َ َۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َۡ َ َ‬
‫ٱۡلبال أرسىها ‪ 32‬متعا لكم و حۡلنع حمكم ‪33‬‬ ‫ومرعىها ‪ 31‬و ح‬
‫ََۡ ََ َ ه ُ ۡ َ‬ ‫ه ٓه ُ ۡ ُ‬ ‫َ َ َٓ‬
‫ٱۡلنٰ ُن َما َس ََع‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬‫ي‬ ‫‪34‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ك ۡبـ َ‬ ‫ٱل‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ٱلط‬ ‫ت‬ ‫َ‬
‫فإحذا جا ح‬
‫ء‬
‫َ‬
‫يم ل َحمن يَ َرى ‪ 36‬فَأ هما َمن َط َغ ‪َ 37‬و َءاثَرَ‬ ‫ح ُ‬ ‫ٱۡل ح‬‫ت َۡ‬ ‫َ‬
‫‪َ 35‬و ُب ِ حرز ح‬
‫ََه َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ ه ۡ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ ۡ‬
‫ِه ٱل َمأوى ‪ 39‬وأما من خاف‬ ‫َ‬ ‫يم ح َ‬ ‫ح َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ٱۡل‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫‪38‬‬ ‫ا‬‫ي‬‫َ‬ ‫ن‬ ‫ٱۡليوة ٱل‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ ه َۡ ه َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َم َق َ‬
‫ام َر ِبحهحۦ َونَه ٱنلهف َس َع حن ٱل َه َوى ‪ 40‬فإحن ٱۡلنة حِه ٱلمأوى‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ه َ َه َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪ 41‬ي َ ۡس َـلونك َع حن ٱلساعةح أيان مرسىها ‪ 42‬فحيم أنت محن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َي َشىهاَ‬ ‫ه َٓ َ َ ُ ُ َ َۡ‬ ‫َ َِ َ ُ َ ٓ‬ ‫ۡ ٓ‬
‫نت َهى َها ‪ 44‬إحنما أنت منذحر من‬ ‫ذحك َرى َها ‪ 43‬إ حل ربحك م‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َه ُ ۡ َۡ َ ََ ۡ َ َ َۡ ََُۡ ْٓ ه َ ه ً َۡ ُ‬
‫‪ 45‬كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إحَل عشح ية أو ضحىها ‪46‬‬

‫‪584‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة عبس‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َٰٓ‬ ‫ََ ُۡ َ ََهُ َه ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُٓ ۡ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬
‫َعبَ َس َوتَ َو َٰٓ‬
‫ل ‪ 1‬أن جاءه ٱۡلعم ‪ 2‬وما يدرحيك لعلهۥ يزَك ‪3‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َه َ ۡ َۡ‬ ‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ه ه ُ ََ َ َ ُ ِ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪ 4‬ﭽ ف َتنف ُع ُه ﭼ‬
‫أو يذكر فتنفعه ٱَّلحكرى ‪ 4‬أما م حن ٱستغّن ‪ 5‬فأنت َلۥ تصدى‬
‫َ ُ َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََه َ َ ٓ‬ ‫َ َ َ َۡ َ َه َه ه‬ ‫بضم العني‪.‬‬
‫‪ 6‬وما عليك أَل يزَك ‪ 7‬وأما من جاءك يسَع ‪ 8‬وهو َيَش ‪9‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َه ٓ ه َ َ ۡ‬ ‫ََ َ َُۡ ََه‬
‫فأنت عنه تلَه ‪ُ 10‬ك إحنها تذكحرة ‪ 11‬فمن شاء ذكرهۥ ‪ 12‬حِف‬
‫َ‬ ‫هُۡ َ‬ ‫َ‬
‫وعة ُّم َط هه َرة ِۢ ‪ 14‬بأيۡدحي َس َف َرة ‪ 15‬ك َحراِۢم بَ َررةَ‬ ‫حف ُّمك هر َمة ‪ 13‬مرف‬ ‫ُص ُ‬
‫ح‬
‫ُّ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ِ َ ۡ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ۡ َ ُ َٓ َ ۡ َ‬
‫ٱۡلنٰن ما أكفرهۥ ‪ 17‬محن أ حي َش ٍء خلقهۥ ‪ 18‬محن نطف ٍة‬ ‫‪ 16‬قتحل ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ّسهُۥ ‪ُ 20‬ث هم أ َماتَ ُهۥ فَأ ۡق َ َ‬ ‫ُه ه َ‬ ‫َ ََ ُ ََ ه َُ‬ ‫َ َٓ َ َُ‬
‫َبهُۥ ‪ 21‬ث هم‬ ‫يل ي َ ه َ‬
‫‪ 22‬ﭽ شاء ۬انّشهۥﭼ خلقهۥ فقدرهۥ ‪ 19‬ثم ٱلسب ح‬
‫ََۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ‬ ‫َه َه َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َٓ َ َ‬
‫ٱۡلنٰن إ حل‬ ‫ر‬ ‫نظ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫‪23‬‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫َ‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ض‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ُك‬ ‫‪22‬‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫نّش‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ش‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫إ‬
‫رويس بتسهيل اهلمزة الثانية‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ه‬
‫َ َ ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﭼ‬ ‫ا‬ ‫‪ 25‬ﭽ إ حن‬
‫طعا حمهحۦ ‪ 24‬أنا صببنا ٱلماء صبا ‪ 25‬ثم شققنا ٱۡلۡرض شقا ‪26‬‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫يعقوب بكرس اهلمزة‬
‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۢنبتۡ َنا ف َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حيها َح ِبا ‪َ 27‬وع َحنبا َوقضبا ‪َ 28‬و َز ۡي ُتونا َوَّنَل ‪َ 29‬و َح َدائ ح َق‬ ‫ورويس ابلفتح وص ًال مبا قبقها‪ .‬فأ َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ه َ ه ُ ۡ َ ََۡ ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َ ََ‬ ‫ُۡ‬
‫ت‬ ‫غلبا ‪ 30‬وفكحهة وأبا ‪ 31‬متعا لكم و حۡلنع حمكم ‪ 32‬فإحذا جاء ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َُِ ََ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫ه ٓ ه ُ‬
‫حبتحهحۦ‬ ‫ٱلصاخة ‪ 33‬ي ۡوم يفح ُّر ٱل َم ۡر ُء محن أخحيهح ‪ 34‬وأ حمهحۦ وأَحيهح ‪ 35‬وص ح‬
‫َ ۡ ُۡ‬ ‫ُِ‬
‫ٱم حري ِم ۡحن ُه ۡم يَ ۡو َمئحذ شأن يغن حيهح ‪ 37‬وجوه يومئحذ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫حك ۡ‬
‫وبنحيهح ‪ 36‬ل ح‬
‫ََ‬

‫َبة ‪40‬‬ ‫ّشة ‪َ 39‬و ُو ُجوه يَ ۡو َمئذ َعلَ ۡي َها َغ َ َ‬ ‫حكة ُّم ۡس َت ۡب ح َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُّم ۡسفح َرة ‪ 38‬ضاح‬
‫حٍ‬

‫‪585‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬ ‫تَ ۡر َه ُق َها َق َ َ‬


‫َتةٌ ‪ 41‬أولئحك هم ٱلكفرة ٱلفجرة ‪42‬‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫سورة التكوير‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ۡ َ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫َ ُّ ُ ُ‬ ‫َ ه ۡ ُ َُِ ۡ‬
‫ٱۡلبال‬ ‫إحذا ٱلشمس كوحرت ‪ِ 1‬إَوذا ٱنلجوم ٱنكدرت ‪ِ 2‬إَوذا ح‬
‫َ‬ ‫َ ُۡ ُ ُ ُ َ ۡ‬ ‫ِإَوذا ۡٱلع َش ُ ُ ِ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َِ ۡ‬
‫ّشت ‪ِ 5‬إَوذا‬ ‫ار ع حطلت ‪ِ 4‬إَوذا ٱلوحوش ح ح‬ ‫ح‬ ‫ۡيت ‪3‬‬ ‫سح‬
‫ۥدةُ ُسئلَ ۡ‬ ‫َ َۡ ُۡ َ‬ ‫وس ُز ِو َج ۡ‬ ‫ِإَوذا ٱنلُّ ُف ُ‬‫َ‬ ‫ۡ َ ُ ُ ِ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ج َرت ﭼ‬ ‫ُ‬
‫‪6‬ﭽس ح‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫م‬‫ٱل‬ ‫ا‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫‪6‬‬ ‫ت‬ ‫جر‬‫ٱبلححار س ح‬
‫َ ه ٓ‬
‫ٱلس َما ُء‬ ‫ّشت ‪ِ 10‬إَوذا‬
‫َ ُّ ُ ُ ُ َ ۡ‬
‫ن‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫لص‬ ‫ٱ‬ ‫ا‬ ‫ِإَوذ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 8‬بأَ ِي َذۢنب قُتلَ ۡ‬
‫ت‬
‫بتخفف‪ .‬اجلمي‪.‬‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ۡ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ 12‬ﭽ ُسعح َرت ﭼ‬
‫ت ‪13‬‬ ‫ٱۡل هن ُة أ ۡزل َحف ۡ‬ ‫ِإَوذا َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يم ُس ِ حع َرت ‪12‬‬ ‫ح ُ‬ ‫ِإَوذا َ‬ ‫َ‬ ‫ُكشح َط ۡ‬
‫ٱۡل ح‬ ‫ت ‪11‬‬ ‫روح بتخفف‪ .‬العني‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ه‬ ‫ُ‬ ‫ََ ٓ ُۡ‬ ‫هٓ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َۡ‬ ‫‪ 16‬ﭽ ۡ َ‬
‫ٱۡل َوارحۦ ﭼ‬
‫عل حمت نفس ما أحۡضت ‪ 14‬فَل أقسحم بحٱۡلن حس ‪ 15‬ٱۡلوارح‬
‫ه‬ ‫َ َ ه‬ ‫ٱَلل إ َذا َع ۡس َع َس ‪َ 17‬و ُّ‬ ‫َ ه‬ ‫ۡ ُه‬
‫ٱلص ۡبحح إحذا ت َنف َس ‪ 18‬إحن ُهۥ‬
‫ابلياء وقف ًا‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ۡ‬ ‫و‬ ‫‪16‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ٱلكن‬
‫ۡ‬ ‫لَ َق ۡو ُل َر ُسول َكريم ‪ 19‬ذحي قُ هوة ع َ‬
‫حند ذحي ٱل َع ۡر حش َمكحني ‪ُّ 20‬م َطاع‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َََ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ُ ُ‬ ‫َه َ‬
‫ني‬ ‫َ‬
‫ثم أمحني ‪ 21‬وما صاححبكم بحمجنون ‪ 22‬ولقد رءاه بحٱۡلف حق ٱلمب ح ح‬ ‫َ‬
‫َع ۡٱل َغ ۡيب ب َضن حني ‪َ 24‬و َما ُه َو ب َق ۡول َش ۡي َطن ه‬ ‫ََ ُ َ ََ‬ ‫‪ 24‬ﭽ ب حظن حني ﭼ‬
‫جيم ‪25‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫‪ 23‬وما هو‬
‫ََۡ َ َ ۡ َُ َ‬
‫رويس ابلظاء‪.‬‬
‫حنكمۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َُ ه ۡ َِۡ َ‬
‫فأين تذهبون ‪ 26‬إحن هو إحَل ذحكر ل حلعل حمني ‪ 27‬ل حمن شاء م‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُ َ ه ٓ َ َ َ ٓ َ ه ُ َ ُّ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أن يستقحيم ‪ 28‬وما تشاءون إحَل أن يشاء ٱَّلل رب ٱلعل حمني ‪29‬‬

‫‪586‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة اإلنفطار‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ح ُ‬
‫ار‬ ‫ِإَوذا ۡٱبل َ‬
‫َ‬
‫َثت ‪2‬‬
‫َ ۡ َ َ ُ َََ ۡ‬
‫ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت ‪ِ 1‬إَوذا ٱلكواكحب ٱنت‬
‫َ ه ٓ َ ۡ‬
‫إحذا‬
‫ح‬
‫ت َن ۡفس هما َق هد َم ۡ‬ ‫ت ‪َ 4‬عل َحم ۡ‬ ‫َ ُُۡ ُ ُۡ َ ۡ‬ ‫ُ ِ ۡ‬
‫ت‬ ‫ج َرت ‪ِ 3‬إَوذا ٱلقبور َع حَث‬ ‫ف ح‬
‫ه‬ ‫َ َٰٓ ُّ َ ۡ َ ُ َ َ ه َ َ ِ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ه َ ۡ‬
‫ٱۡلنٰن ما غرك بحربحك ٱلك حري حم ‪ 6‬ٱَّلحي‬ ‫وأخرت ‪ 5‬يأيها ح‬
‫َ ٓ ه َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ َ َ ه َ َ َ ََ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ورة هما شا َء َرك َبك ‪8‬‬ ‫ِف أ ِي ُص َ‬
‫خلقك فسوىك فعدلك ‪ 7‬ح ٓ ح‬ ‫‪ 7‬ﭽ ف َع هدلك ﭼ‬
‫حفظ َ‬ ‫ه ََ ُ َ َ‬ ‫ون ب ِ‬ ‫َ ه َۡ ُ َ ِ ُ َ‬
‫ني ‪ 10‬ك َحراما‬ ‫حين ‪ِ 9‬إَون عل ۡيك ۡم ل ح ح‬
‫بتشديد ادلال‪.‬‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫كـَل بل تك حذب‬
‫ه‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ني ‪َ 11‬ي ۡعل ُمون َما تف َعلون ‪ 12‬إحن ٱۡلبۡ َر َار ل حَف نعحيم ‪ِ 13‬إَون‬ ‫كتب َ‬
‫حح‬
‫ُ َ‬
‫حين ‪َ 15‬و َما ه ۡم ع ۡن َها‬ ‫ٱل‬‫ار لََف َجحيم ‪ 14‬يَ ۡصلَ ۡو َن َها يَ ۡو َم ِ‬
‫ح‬ ‫ۡٱل ُف هج َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ك َما يَ ۡو ُم ِ‬ ‫ه َ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ك َما يَ ۡو ُم ِ‬ ‫ََ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ب َغآئب َ‬
‫حين‬‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫‪17‬‬ ‫حين‬
‫ح‬ ‫ٱل‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪16‬‬ ‫ني‬ ‫ح حح‬
‫ِه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ ۡ‬ ‫َ َ ُ َۡ‬
‫‪ 18‬يَ ۡو َم َل ت ۡمل حك نفس حنلَفس ش ۡيـا َوٱۡل ۡم ُر يَ ۡو َمئحذ حَّلل ح ‪19‬‬ ‫‪ 19‬ﭽ يَ ۡو ُم ﭼ‬
‫بضم املمي‪.‬‬
‫سورة المطففين‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ ُ ْ ََ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َو ۡيل ِل ۡحل ُم َط ِفف َ‬
‫اس ي َ ۡس َت ۡوفون ‪ِ 2‬إَوذا‬‫حين إحذا ٱك َتالوا َع ٱنله ح‬ ‫ني ‪ 1‬ٱَّل‬ ‫حح‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ ه َُ ُ ۡ ُۡ ُ َ‬
‫ّسون ‪ 3‬أَل َيظ ُّن أ ْو َٰٓلئحك أن ُهم هم ۡب ُعوثون ‪4‬‬ ‫َكلوهم أو وزنوهم َي ح‬

‫‪587‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ُكٓ إ هن ك َحت َ‬ ‫َه‬ ‫اس ل َحر ِب ۡٱل َعلَم َ‬ ‫وم ٱنله ُ‬ ‫حَلَ ۡوم َعظيم ‪ 5‬يَ ۡو َم َي ُق ُ‬
‫ب‬ ‫ح‬ ‫‪6‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ ح‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََٓ ََۡ َ‬ ‫ۡٱل ُف هجار لََف س ِ‬
‫حجني ‪ 8‬كحتب هم ۡرقوم ‪9‬‬ ‫ح‬
‫ك َما س ِ‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ني‬ ‫حج‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫َ ُ َ ُِ َ‬ ‫ه‬ ‫ك ِذحَ َ‬ ‫َۡ ََۡ ِ ُ َ‬‫ۡ‬
‫حين ‪َ 11‬و َما‬ ‫ح‬
‫ون َ َي ۡو حم ِ‬
‫ٱل‬ ‫ح‬ ‫حب‬
‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫حين‬ ‫ٱَّل‬ ‫‪10‬‬ ‫ني‬ ‫ح‬ ‫ويل يومئحذ ل حلم‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ََ‬ ‫ه ُ ُّ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ َ ِ ُ‬
‫حيم ‪ 12‬إحذا ت ۡتل عل ۡيهح َءاتَٰي ُت َنا قال‬ ‫يكذحب بحه ٓحۦ إحَل ك معت ٍد أ ٍ‬
‫ث‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ‬ ‫َه ۡ َ ََ ُ ُ‬ ‫ۡي ۡٱۡلَ هول ح َ‬ ‫أ َ َس حط ُ‬ ‫‪ 14‬ﭽ بَل هران ﭼ‬
‫ني ‪ُ 13‬ك بَل َران َع قلوب ح حهم هما َكنوا يَكس ُحبون ‪14‬‬ ‫بال كسكت مع الإدغام‪.‬‬
‫َ‬ ‫ُه هُ ۡ ََ ُ ْ ۡ‬ ‫َه ٓ ه ُ ۡ َ ه ِ ۡ َۡ َ هَ ۡ ُ ُ َ‬
‫حي حم‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬ ‫وبون ‪ 15‬ثم إحنهم لصالوا‬ ‫ُك إحنهم عن رب ح حهم يومئحذ لمحج‬
‫ُكٓ إ هن ك َحتبَ‬ ‫َه‬ ‫ُ َ ُِ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُه َُ ُ َ َ ه‬
‫ح‬ ‫‪ 16‬ثم يقال هذا ٱَّلحي كنتم بحهحۦ تكذحبون ‪17‬‬
‫هُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ َ َ ِ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ۡ ََۡ َ‬
‫ٱۡلبرارح ل حَف عحل حيحني ‪ 18‬وما أدرىك ما عحل حيون ‪ 19‬كحتب مرقوم ‪20‬‬ ‫ُ ُ‬
‫‪ 24‬ﭽ ت ۡع َرف ﭼ‬
‫ََ ۡ ََٓ‬ ‫َ‬ ‫ه ۡ ََۡ َ َ‬ ‫َۡ َ ُ ُ َُۡ هُ َ‬
‫ك‬ ‫يم ‪َ 22‬ع ٱۡلرائ ح ح‬ ‫يشهده ٱلمقربون ‪ 21‬إحن ٱۡلبرار ل حَف نعح ٍ‬ ‫بضم التاء وفتح الراء‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ ََ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡضةُ ﭼ‬ ‫‪ 24‬ﭽ نَ ۡ َ‬
‫ۡضة ٱنلهعحي حم ‪ 24‬ي ُ ۡسق ۡون محن هرححيق‬ ‫يَنظ ُرون ‪ 23‬ت ۡع حرف حِف ُو ُجوهح حهم ن‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫هۡ‬
‫ُم ُتو ٍم ‪ 25‬خحت ُم ُهۥ م ۡحسك َو حِف ذل حك فل َيت َناف حس ٱل ُم َت َنفح ُسون ‪26‬‬
‫بضم التاء‪.‬‬
‫َۡ‬
‫‪ 31‬ﭽ أهل ح حه حم ﭼ‬
‫ون ‪ 28‬إ هن هٱَّل َ‬
‫حين‬
‫َ ۡ َۡ َ ُ َ َُۡ هُ َ‬
‫يم ‪ 27‬عينا يّشب بحها ٱلمقرب‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫ومحزاجهۥ محن تسن ح ٍ‬ ‫بكرس الهاء واملمي وص ًال‪.‬‬
‫ِإَوذا َم ُّروا ْ بهمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ه َ َ َُ ْ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫كه َ‬ ‫َ‬
‫حح‬ ‫أجرموا َكنوا محن ٱَّلحين ءامنوا يضحكون ‪29‬‬ ‫ني ﭼ‬ ‫ﭽف ح ح‬
‫َ‬
‫ِإَوذا َرأ ۡو ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ٓ ْ َ َٰٓ َ ۡ ُ َ َ ُ ْ َ‬ ‫َََ َ َ‬
‫ام ُزون ‪ِ 30‬إَوذا ٱنقلبوا إ حل أهل ح حهم ٱنقلبوا ف ح‬
‫بألل‪ .‬بعد الفاء‪.‬‬
‫ك حهني ‪31‬‬ ‫يتغ‬
‫ُ‬ ‫يهم ﭼ‬ ‫‪ 33‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫حفظ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ََ‬ ‫َٓ‬ ‫َ ُ ٓ ْ ه َ َٰٓ ُ َ ٓ َ َ ُّ َ‬
‫ني ‪33‬‬ ‫هؤَلءح لضٓالون ‪َ 32‬وما أ ۡرسحلوا عل ۡي حه ۡم ح ح‬ ‫قالوا إحن‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪588‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ََ َۡ ٓ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬ ‫ۡ ُه‬ ‫َ ََۡۡ ه َ َ ُ ْ‬
‫حين َءامنوا م َحن ٱلكفارح يَضحكون ‪َ 34‬ع ٱۡل َرائ ح ح‬
‫ك‬ ‫فٱَلوم ٱَّل‬
‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫َۡ ُِ َ ۡ ُ‬
‫ك هف ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ار َما َكنوا َيف َعلون ‪36‬‬ ‫يَنظ ُرون ‪ 35‬هل ثوحب ٱل‬

‫سورة اإلنشقاق‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َۡ ُ‬ ‫ت ل َحر ِب َها َو ُح هق ۡ‬ ‫ت ‪َ 1‬وأَذحنَ ۡ‬ ‫َ ه َُٓ َ‬
‫ٱنش هق ۡ‬
‫ت ‪ِ 2‬إَوذا ٱۡلۡرض‬ ‫ح‬ ‫إحذا ٱلسماء‬
‫ت‪5‬‬ ‫ت ل َحر ِب َها َو ُح هق ۡ‬ ‫ت ‪َ 4‬وأَذحنَ ۡ‬ ‫حيها َو ََّتَ هل ۡ‬ ‫ت َما ف َ‬ ‫ت ‪َ 3‬و َأ ۡل َق ۡ‬ ‫ُ ه ۡ‬
‫مد‬
‫ح‬
‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ َ‬
‫ٱۡلنٰ ُن إحنك كـاد ٌحح إ حل َر ِب حك ك ۡدحا ف ُملقحيهح ‪ 6‬فأ هما‬ ‫يأيها ح‬
‫وَت ك َحت َب ُهۥ َ َيمينهحۦ ‪ 7‬فَ َس ۡو َف ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ب ح َحساَا يَسحۡيا ‪8‬‬ ‫اس ُ‬ ‫ُي َ‬ ‫ح ح ح‬ ‫َم ۡن أ َ‬
‫ح‬
‫ٓ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ه َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ُ َٰٓ ۡ‬
‫وَت كحت َب ُهۥ َو َرا َء‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫ل أهلحهحۦ مّسورا ‪ 9‬وأما من أ ح‬ ‫وينقل حب إ ح‬
‫ۡيا ‪ 12‬إحنه ُهۥ ََك َن ح ٓ‬
‫ِف‬ ‫َظ ۡهره حۦ ‪ 10‬فَ َس ۡو َف يَ ۡد ُعوا ْ ُث ُبورا ‪َ 11‬و َي ۡص َل َس حع ً‬
‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َٰٓ ه‬ ‫َ‬
‫ورا ‪ 13‬إنه ُهۥ َظ هن أن هلن َُيُ َ‬ ‫أ َ ۡهلحهحۦ َم ۡ‬
‫ل إحن َر هب ُهۥ َكن بحهحۦ‬ ‫ور ‪ 14‬ب‬ ‫ح‬
‫ّس ً‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلش َفق ‪َ 16‬و ه ۡ‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ ه‬
‫ٱَل حل َو َما َو َس َق ‪َ 17‬وٱلق َم حر إحذا‬ ‫ح‬ ‫سم ب ح‬ ‫بَ حصۡيا ‪ 15‬فَل أق ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫ََۡ َ ُه ً َ‬ ‫ه‬
‫ب َط َبقا عن َط َبق ‪ 19‬ف َما ل ُه ۡم َل يُؤم ُحنون ‪ِ 20‬إَوذا‬ ‫ٱت َس َق ‪ 18‬لَتك‬
‫َ ه َ ََُ ْ‬ ‫ان ﭼ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َُۡ ُ ُۡ ۡ َ ُ‬
‫ق حرئ علي حهم ٱلقرءان َل َۤنوُدُجۡسَي ۩ ‪ 21‬ب حل ٱَّلحين كفروا‬ ‫‪ 19‬ﭽ عليهم ٱلقرء‬
‫ََ ِ ۡ ُ َ َ َ‬ ‫َ هُ َ ۡ َُ َ ُ ُ َ‬ ‫بضم الهاء واملمي وصال ووقفا ُ َ ِ ُ َ‬
‫ً ً‬
‫اب أ حَل ٍم ‪24‬‬ ‫يكذحبون ‪ 22‬وٱَّلل أعلم ب حما يوعون ‪ 23‬فب حّشهم بحعذ ٍ‬

‫‪589‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ون ‪25‬‬ ‫ن‬ ‫ت ل َ ُه ۡم أَ ۡج ٌر َغ ۡ ُ‬


‫ۡي َم ۡم ُ‬
‫ح‬ ‫حح‬
‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ ه‬
‫ٱلصل َ‬ ‫إحَل ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬
‫ِۢ‬
‫سورة البروج‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ات ۡٱل ُ ُ‬ ‫َ ه ٓ َ‬
‫وج ‪َ 1‬وٱَلَ ۡو حم ٱل َم ۡو ُعودح ‪َ 2‬وشاهحد َو َمش ُهود ‪3‬‬ ‫َب ح‬ ‫ٱلس َماءح ذ ح‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ات ٱل َوقودح ‪ 5‬إحذ ه ۡم َعل ۡي َها‬
‫ۡ ُ‬ ‫ه َ‬
‫ذ‬ ‫ار‬ ‫نل‬ ‫ٱ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫د‬‫ب ۡٱۡلُ ۡخ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ح‬ ‫قُت َل أَ ۡص َ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬
‫ََ ْ‬ ‫َُۡ ََ َ َۡ َ ُ َ ُۡ ۡ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫حني ش ُهود ‪َ 7‬و َما نق ُموا م ۡحن ُه ۡم‬ ‫ق ُعود ‪ 6‬وهم َع ما يفعلون بحٱلمؤ حمن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َُ ُ ۡ ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫هٓ َ ُۡ ُ ْ ه ۡ‬
‫ت‬ ‫يز ٱۡل حمي حد ‪ 8‬ٱَّلحي َلۥ ملك ٱلسمو ح‬ ‫إحَل أن يؤمحنوا بحٱَّللح ٱلع حز ح‬
‫حين َف َت ُنوا ْ ٱل ۡ ُم ۡؤ حمن َ‬ ‫يد ‪ 9‬إ هن هٱَّل َ‬ ‫َشء َشه ٌ‬ ‫َ هُ ََ ُِ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫حني‬ ‫ح‬ ‫ۡ‬ ‫ك‬ ‫َع‬ ‫ٱَّلل‬‫و‬ ‫ۡرض‬‫ح‬ ‫وٱۡل‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ ه َۡ َ ُ ُ ْ َ َُ ۡ َ َ ُ َ َ ه َ َ َُ ۡ َ َ ُ ۡ‬ ‫َوٱل ۡ ُم ۡؤم َ‬
‫يق‬‫ح ح‬ ‫ر‬ ‫ٱۡل‬ ‫اب‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫و‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ه‬ ‫ج‬ ‫اب‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫وا‬ ‫وب‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ت‬
‫ح‬ ‫حن‬
‫ت ل ُه ۡم َجنت َترحي محن‬
‫َۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫‪ 10‬إ هن هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬ ‫ح‬
‫ك ل َ َشد ٌ‬ ‫ه َۡ َ َِ َ‬ ‫كب ُ‬ ‫َۡ َ ۡ َۡ ُ َ َ َۡ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫حيد ‪12‬‬ ‫ۡي ‪ 11‬إحن َطش ر حب‬ ‫ِتتحها ٱۡلنهر ذل حك ٱلفوز ٱل ح‬
‫ُ ۡ‬ ‫ََُ َُۡ ُ ۡ ُ ُ‬ ‫هُ َُ ُۡ ُ‬
‫ور ٱل َودود ‪ 14‬ذو ٱل َع ۡر حش‬ ‫يد ‪ 13‬وهو ٱلغف‬ ‫حئ َو ُيع ُ‬
‫ح‬ ‫إحنهۥ هو يبد‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ََ َ َ ُ ۡ‬ ‫يد ‪َ 15‬ف هعال ل ِ َحما يُر ُ‬ ‫ٱل ۡ َمج ُ‬
‫يد ‪ 16‬هل أتىك حدحيث ٱۡلنودح ‪17‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫كذحيب ‪َ 19‬و ه ُ‬ ‫َ ه َ ََُ ْ َ ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫ٱَّلل محن‬ ‫ف ۡحر َع ۡون َوث ُمود ‪ 18‬ب حل ٱَّلحين كفروا حِف ت‬
‫َۡ ه ُۡ‬ ‫َۡ ُ َ ُۡ َ ه‬ ‫ُّ‬ ‫َ َٓ‬
‫وظ ‪22‬‬ ‫ُميد ‪ 21‬حِف لوح ُم ِۢ‬
‫ف‬ ‫ورائ ح حهم ُمحيُۢط ‪ 20‬بل هو قرءان ح‬

‫‪590‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الطارق‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّلل ح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ه‬ ‫ََٓ ََۡ َ َ ه ُ‬ ‫ٱلس َمآءح َو ه‬‫َو ه‬
‫ٱلطارح حق ‪ 1‬وما أدرىك ما ٱلطارحق ‪ 2‬ٱنلجم ٱثلاق حب ‪3‬‬
‫ُ‬ ‫ََۡ ُ ۡ َ‬ ‫هه َ ََۡ َ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ه‬
‫ٱۡلنٰ ُن م هحم خل َحق ‪5‬‬ ‫إحن ك نفس لما عليها حاف حظ ‪ 4‬فلينظ حر ح‬ ‫‪ 4‬ﭽ ل َما ﭼ‬
‫ه‬ ‫ُّ ۡ َ ه َ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َُۡ ُ‬ ‫هٓ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ب ‪ 7‬إحن ُهۥ‬
‫بتخفف‪ .‬املمي‪.‬‬
‫ب وٱلَتائ ح ح‬ ‫ني ٱلصل ح‬ ‫خل حق محن ماء داف حق ‪َ 6‬يرج حم ُۢن َ ح‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ََۡ َُۡ ه َٓ‬ ‫ََ‬ ‫ََ‬
‫اص‬ ‫ٱلّسائ ح ُر ‪ 9‬ف َما َُلۥ محن ق هوة َوَل ن ح‬ ‫َع َر ۡجعحهحۦ لقادحر ‪ 8‬يوم تبل‬
‫هُ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ ه ٓ َ‬
‫ۡ‬
‫ات ٱلصدع ‪ 12‬إحنهۥ لقول‬ ‫ح‬ ‫ه‬
‫ۡرض ذ ح‬ ‫ٱلر ۡجعح ‪ 11‬وٱۡل ح‬‫ات ه‬‫ٱلس َماءح ذ ح‬ ‫‪ 10‬و‬
‫ُ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫يدون ك ۡيدا ‪15‬‬ ‫فصل ‪َ 13‬وما ه َو بحٱل َه ۡز حل ‪ 14‬إحن ُه ۡم يَ ح‬
‫ك‬
‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ۡ‬ ‫ََِ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ‬
‫كيد كيدا ‪ 16‬فم حه حل ٱلكفح حرين أم حهلهم رويدا ‪17‬‬ ‫وأ ح‬
‫سورة األعلى‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َه َ َ‬ ‫َ ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫ه‬ ‫َ ِ ۡ َ َِ َ َۡ َۡ‬
‫سبححح ٱسم ربحك ٱۡلَع ‪ 1‬ٱَّلحي خلق فسوى ‪ 2‬وٱَّلحي قدر فهدى‬
‫َ ُۡ ُ َ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََُ َُٓ َ‬ ‫َ ه ٓ َ ۡ َ َ َۡۡ َ‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫‪ 3‬وٱَّلحي أخرج ٱلمرع ‪ 4‬فجعلهۥ غثاء أحوى ‪ 5‬سنق حرئك فَل‬
‫ه َ َ ٓ َ ه ُ ه ُ َ ۡ َ ُ َۡ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫َي ََف ‪َ 7‬ونُيَ ِ ح ُ‬ ‫تَن َ َٰٓ‬
‫ّس َك‬ ‫س ‪ 6‬إحَل ما شاء ٱَّلل إحنهۥ يعلم ٱۡلهر وما‬
‫َۡ َ‬ ‫ه ه‬ ‫ِ ۡ‬ ‫هَ َ‬ ‫ََ ِ‬ ‫ل ۡحليُ ۡ َ‬
‫ت ٱَّلحك َرى ‪َ 9‬س َيذك ُر َمن َيَش ‪10‬‬ ‫ّسى ‪ 8‬فذك ۡحر إحن نفع ح‬

‫ۡ َ‬
‫كفحر َ‬ ‫اإلمالة‬
‫ين ﭼ لأمالها رويس‪.‬‬‫ح‬ ‫‪ 17‬ﭽ ٱل‬

‫‪591‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َبى ‪ُ 12‬ث هم ََل َي ُم ُ‬ ‫كَۡ‬ ‫َ ۡ َ ه َ ۡ ُ‬ ‫ه‬ ‫َۡۡ َ‬


‫وت‬ ‫ج هن ُب َها ٱۡلشَّق ‪ 11‬ٱَّلحي يصل ٱنلار ٱل‬ ‫َو َي َت َ‬
‫َ ه‬
‫ٱس َم َر ِبحهحۦ ف َصل‬ ‫ُيـ ََي ‪ 13‬قَ ۡد أ َ ۡفلَ َح َمن تَ َز هَك ‪َ 14‬و َذ َك َر ۡ‬‫َ ََ َۡ‬
‫فحيها وَل‬
‫َ‬
‫ه َ َ‬
‫َّق ‪ 17‬إحن هذا‬ ‫ٱل ۡن َيا ‪َ 16‬وٱٓأۡلخ َحرةُ َخ ۡۡي َوأ َۡ َ َٰٓ‬ ‫ون ۡ َ‬
‫ٱۡل َيوةَ ُّ‬ ‫َۡ ُۡ ُ َ‬
‫‪ 15‬بل تؤث حر‬
‫حيم َو ُمو ََس ‪19‬‬ ‫ح حف إبۡ َره َ‬ ‫حف ۡٱۡلُو َل ‪ُ 18‬ص ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ل حَف ٱلص ح‬
‫سورة الغاشية‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫َۡ ََ َ‬
‫هل أتىك َحدحيث ٱلغشح َيةح ‪ُ 1‬و ُجوه يَ ۡو َمئ ح ٍذ خشح َعة ‪ََ 2‬عمحلة‬
‫ه‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫اص َبة ‪ 3‬تَ ۡص َل نَ ً‬ ‫ه‬ ‫ُ َ‬
‫‪ 4‬ﭽ ت ۡصل ﭼ‬
‫ني َءان َحية ‪ 5‬ل ۡي َس‬ ‫ٍ‬ ‫ع‬ ‫حن‬‫م‬ ‫َّق‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫ارا َحام َ‬
‫حي‬ ‫ح‬ ‫ن‬
‫َ ۡ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ َ َ ٌ ه‬
‫ۡضيع ‪َ 6‬ل ي ُ ۡس حم ُن َوَل ُيغ حّن محن ُجوع ‪7‬‬
‫بضم التاء‪.‬‬
‫ح‬ ‫حن‬ ‫م‬ ‫َل‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫ام‬‫ع‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ ه‬
‫اض َية ‪ 9‬حِف َج هن ٍة ََع ح ََلة ‪َ 10‬ل‬ ‫ۡ‬
‫ُوجوه يَ ۡومئحذ ناع َحمة ‪ 8‬ل َحسعي ح َها َر ح‬
‫ُ‬
‫ﭼ‬ ‫‪ 11‬ﭽ ي ُ ۡس َم ُ‬
‫َ ُ ُ هُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ع‬
‫رويس بياء مضمومة بدل التاء‪ .‬تس َم ُع فحيها لغح َية ‪ 11‬فحيها عني جارحية ‪ 12‬فحيها ِسر مرفوعة ‪13‬‬
‫َ َ َ ُّ ُ َ ٌ‬ ‫َََ ُ َ ۡ ُ َ‬ ‫هۡ ُ َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫اب َم ۡبثوثة ‪16‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪15‬‬ ‫ة‬ ‫وف‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ار‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪14‬‬ ‫ة‬ ‫وع‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫اب‬ ‫كَ‬
‫و‬ ‫وأ‬ ‫ﭽ لغح َية ﭼ‬
‫َ‬
‫ه ٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ون إ َل ۡٱۡلبل َك ۡي َف ُخل َحق ۡ‬ ‫َََ َ ُ ُ َ‬
‫ٱلس َماءح ك ۡيف‬ ‫ت ‪ِ 17‬إَول‬ ‫ح حح‬ ‫ح‬ ‫أفَل ينظر‬ ‫رويس بتنوين مض‪.‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ٱۡل َبال َك ۡي َف نُص َب ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫ۡرض ك ۡيف‬ ‫ت ‪ِ 19‬إَول ٱۡل ح‬ ‫ح‬ ‫رف حعت ‪ِ 18‬إَول ح ح‬ ‫‪ 22‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫ه ۡ َ ََ‬ ‫ِ‬ ‫ََ ۡ هَٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ﭼ‬ ‫م‬ ‫يه‬
‫ت عل ۡي حهم ب ح ُم َص ۡي حط ٍر ‪22‬‬ ‫نت ُمذكحر ‪ 21‬لس‬ ‫ت ‪ 20‬فذكحر إحنما أ‬ ‫ح ۡ‬‫ُسط َ‬
‫ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪592‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََُ ُُِ هُ َۡ َ َ َۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ََه ََ َ‬


‫إحَل من تول وكفر ‪ 23‬فيع حذبه ٱَّلل ٱلعذاب ٱۡلكَب ‪24‬‬
‫ح َس َ‬
‫اَ ُهم ‪6‬‬ ‫ُ ه ََ َ‬ ‫إ هن إ ََلۡ َنا ٓ إيَ َ‬
‫اَ ُه ۡم ‪ 25‬ث هم إحن عل ۡينا ح‬ ‫ح ح ح‬
‫سورة الفجر‬ ‫ّسۦ ﭼ‬ ‫َۡ‬
‫‪3‬ﭽي ح‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫َ ه‬ ‫ۡ‬
‫ٱَلل إ َذا ي َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ه ۡ َ َۡۡ‬ ‫َ ََ َ ۡ‬ ‫َو ۡٱل َف ۡ‬
‫‪ 9‬ﭽ بحٱل َوادحۦ ﭼ‬
‫ّس ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫عح‬ ‫ف‬ ‫ٱلش‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ّش‬ ‫ع‬ ‫ال‬‫ٍ‬ ‫َل‬‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬
‫ح‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َه ۡل ِف َذل َحك قَ َسم حَّلحي ح ۡ‬
‫ابإبثاا الياء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬
‫حج ٍر ‪ 5‬أل ۡم ت َر ك ۡيف ف َعل َر ُّبك ب ح َعا ٍد ‪6‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 13‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫ه‬ ‫يه ۡم ﭼ‬
‫ََُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫حين‬ ‫ود ٱَّل َ‬ ‫ات ٱلعح َما حد ‪ 7‬ٱل حِت ل ۡم َيل ۡق محثل َها حِف ٱبلحل حد ‪ 8‬وثم‬ ‫إ ح َرم ذ ح‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫ه َ َ ْ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ ه ۡ‬
‫‪ 15‬ﭽ أك َر َم حنۦﭼ‬
‫َ ۡ‬
‫حين َطغ ۡوا حِف‬ ‫ٱلصخ َر بحٱل َوا حد ‪َ 9‬وف ۡحرع ۡون ذحي ٱۡل ۡوتادح ‪ 10‬ٱَّل‬ ‫جابوا‬
‫َ‬ ‫َ َ ه ََ‬ ‫ََ ۡ َُ ْ َ َۡ َ‬ ‫ََ َ‬
‫ۡ َ‬
‫ب عل ۡي حه ۡم َر ُّبك َس ۡو َط‬ ‫حيها ٱلف َساد ‪ 12‬فص‬ ‫ٱبلحل حد ‪ 11‬فأكَثوا ف‬ ‫ُنۦﭼ‬ ‫‪15‬ﭽأه ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََه ۡ َ‬ ‫ك َبلٱلۡم ۡر َ‬ ‫ه َه َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱۡلنٰ ُن إحذا َما ۡٱَ َتلى ُه‬
‫ابإبثاا ايء وص ًال ووقف ًا‪،‬‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪14‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ا‬‫ص‬ ‫ح ح‬ ‫اب ‪ 13‬إحن رب‬ ‫َ‬ ‫عذ ٍ‬ ‫ۡ‬
‫‪ 17‬ﭽ يُك حر ُمون ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ ٓ َ‬ ‫َ ُّ ُ َ َ ۡ َ َ ُ َ َ ه َ ُ َ َ ُ ُ َ ِ ٓ َ ۡ‬
‫ب أك َر َم حن ‪َ 15‬وأ هما إحذا َما ۡٱَ َتلى ُه‬ ‫ربهۥ فأكرمهۥ ونعمهۥ فيقول ر ح‬ ‫ۡ ُ ُ َ‬
‫‪ 19‬ﭽ َو َيأكلون ﭼ‬
‫َ‬ ‫ه ُ ۡ‬ ‫َه‬ ‫َُۡ ََُ ُ َِٓ ََ َ‬ ‫ََ َ َ َ َۡ‬
‫ُن ‪ُ 16‬ك بَل َل تك حر ُمون‬ ‫فقدر عليهح رحزقهۥ فيقول ر حب أه ح‬ ‫َ‬
‫ح ُّبون ﭼ‬ ‫‪ 20‬ﭽ َويُ ح‬
‫َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ام ٱلۡم ۡ‬ ‫َع َط َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ َ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫حني ‪َ 18‬وتـأكلون‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ون‬ ‫ض‬ ‫َٰٓ‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫َ‬
‫يم‬ ‫ح‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫ٱَل‬
‫ابلياء فهيم‪.‬‬
‫َه ٓ َ ُ ه‬ ‫ُ َ ۡ َ ُ َِ‬ ‫ۡ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ َ‬
‫ُّ َ َ‬
‫ت‬ ‫ٱلَتاث أكَل ل ِما ‪َ 19‬وِت ُّحبون ٱل َمال ح ِبا َجا ‪ُ 20‬ك إحذا دك ح‬ ‫‪ 18‬ﭽ ُيُضون ﭼ‬
‫َ َ ٓ َ َ ُّ َ َ ۡ َ َ ُ َ ِ َ ِ‬ ‫بياء مفتوحة ومض احلاء وحذف ۡ َ ُ َ ِ َ ِ‬
‫ٱۡلۡرض دكا دكا ‪ 21‬وجاء ربك وٱلملك صفا صفا ‪22‬‬ ‫ا لأل‪..‬‬

‫‪593‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َه َ ِ ۡ‬ ‫ََه َ ََۡ ََ َ ه ُ ۡ َ‬ ‫ي َء يَ ۡو َ‬ ‫َ ْ‬ ‫‪ 23‬ﭽ َوجا ْ ٓ‬
‫ٱۡلنٰ ُن َوأّن َُل ٱَّلحكـ َرى ‪23‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ِب‬ ‫ذ‬
‫ح ِۢ ح‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫ٓ‬ ‫جا‬
‫و ح‬ ‫ي َء ﭼ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َََۡ ه َُ ِ ُ َ َ‬ ‫ول َتَٰيلَ ۡيتَّن قَ هد ۡم ُ‬ ‫َُ ُ‬
‫حب عذابَ ُه ٓۥ أ َحد ‪25‬‬ ‫ت حَ َ‬ ‫رويس ابلإشامم‪.‬‬
‫اِت ‪ 24‬فيومئحذ َل يعذ‬ ‫ۡلي ح‬ ‫ح‬ ‫يق‬ ‫ه‬
‫ۡ ٓ َ‬ ‫َ َٰٓ َ ه ُ َ ه ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ ه ُ‬ ‫َو ََل يُوث ُحق َوثَاقَ ُه ٓۥ أ َ َ‬ ‫‪ 25‬ﭽ ُي َعذ ُب ﭼ‬
‫َع إ حل‬ ‫ج‬
‫ح ح‬ ‫ٱر‬ ‫‪27‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬‫ح‬ ‫ئ‬‫م‬‫ط‬‫م‬ ‫ٱل‬ ‫س‬ ‫ف‬‫ٱنل‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫‪26‬‬ ‫د‬‫ح‬ ‫بفتح اذلال‪.‬‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫ض هية ‪ 28‬فٱدخ حل حِف ع َحبدحي ‪َ 29‬وٱدخ حل َج هن حِت ‪30‬‬ ‫ه‬
‫اض َية م ۡر ح‬ ‫ك َر ح‬
‫ِ‬
‫َرب ح ح‬ ‫َ‬
‫‪ 26‬ﭽ يُوث ُق ﭼ‬
‫بفتح الثاء‪.‬‬
‫سورة البلد‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ِل ‪َ 2‬و َو حال َو َما َو َلَ‬ ‫َ َ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ ُۡ ُ َ َ ََۡ‬
‫ِل ‪ 1‬وأنت ححُّۢل بحهذا ٱبل ح‬ ‫َل أق حسم بحهذا ٱبل ح‬
‫ََ‬ ‫ه ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نٰ َن ِف َك َبد ‪ 4‬أ َُيۡ َس ُ‬ ‫ََ ۡ َ َۡ َ ۡ َ‬ ‫‪ 5‬ﭽ َأ َُيۡس ُ‬
‫ب أن لن َيقد َحر عل ۡيهح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫‪ 3‬لقد خلقنا ح‬ ‫حب ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ب أن هل ۡم يَ َرهُ ٓۥ أ َحدٌ‬ ‫ُي َس ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ ُ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬
‫أحد ‪ 5‬يقول أهلكت ماَل بلدا ‪ 6‬أ‬
‫بكرس السني‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ َ ََۡ‬ ‫َن َعل ه َُلۥ َع ۡينَ ۡني ‪َ 8‬ول َ‬ ‫ََۡ َۡ‬
‫ني ‪َ 9‬وه َديۡ َن ُه‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ان‬‫حس‬ ‫ح‬ ‫‪ 7‬ألم‬
‫ََٓ ََۡ َ َ َََُۡ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫ح َم ٱل َعق َبة ‪ 11‬وما أدرىك ما ٱلعقبة ‪12‬‬ ‫ٱنله ۡج َديۡ حن ‪ 10‬فَل ٱقت‬
‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ۡ َ‬ ‫َ ُّ َ‬
‫فك َرق َب ٍة ‪ 13‬أو إحطعم حِف يوم ذحي مسغبة ‪ 14‬يتحيما ذا مقرب ٍة ‪15‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ ه َ َ َ ه َ َ َُ ْ َََ َ ْۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫أو محسكحينا ذا مَتبة ‪ 16‬ثم َكن محن ٱَّلحين ءامنوا وتواصوا‬
‫َُْ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬ ‫اص ۡوا ْ بٱل ۡ َم ۡر َ َ‬ ‫ٱلص َۡب َوتَ َو َ‬
‫ب ٱل َم ۡي َم َنةح ‪18‬‬ ‫ۡحةح ‪ 17‬أو َٰٓلئحك أصح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ب ه‬
‫ح‬

‫‪594‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ه َ ََُ ْ َ َ ُ َۡ ۡ َ ُ ۡ ۡ‬


‫ب ٱل َمش َـ َمةح ‪ 19‬عل ۡي حه ۡم نار ُّمؤ َص َدةُ ُۢ‪20‬‬ ‫وٱَّلحين كفروا أَ‍ِبتَٰيتحنا هم أصح‬ ‫‪ 20‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫يهم ﭼ‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫سورة الشمس‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ه‬ ‫َ ََ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلش ۡمس َو ُض َ‬ ‫َ ه‬
‫حى َها ‪َ 1‬وٱلق َم حر إحذا تلى َها ‪َ 2‬وٱنله َهارح إحذا َجلى َها ‪3‬‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫ۡرض َو َما َط َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه ٓ‬ ‫َ هۡ َ ۡ َ‬
‫حى َها ‪6‬‬ ‫ٱلس َماءح َو َما بَنى َها ‪َ 5‬وٱۡل ح‬ ‫ٱَل حل إحذا َيغشى َها ‪ 4‬و‬ ‫و‬
‫ه‬ ‫َ ََۡ‬ ‫َََۡ َ َ ُ ُ َ َ َۡ‬ ‫َۡ‬
‫ورها َوتق َوى َها ‪ 8‬ق ۡد أفل َح َمن َزكى َها‬ ‫َونفس َو َما َس هوى َها ‪ 7‬فألهمها فج‬
‫َ َ‬ ‫َ هَ ۡ َ ُ ۡ ٓ‬ ‫َ‬ ‫‪َ 9‬وقَ ۡد َخ َ‬
‫ٱۢنب َعث‬ ‫ت ث ُمود ب ح َطغ َوى َها ‪ 11‬إحذح‬ ‫اب َمن د هسى َها ‪ 10‬كذب‬
‫َ َ هُ ُ َََُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ ه َ ََ ه َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬
‫أشقىها ‪ 12‬فقال لهم رسول ٱَّلل ح ناقة ٱَّلل ح وسقيها ‪ 13‬فكذبوه فعقروها‬ ‫‪ 15‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫يهم ﭼ‬
‫َ ََ ُ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫ف َد ۡم َد َم عل ۡي حه ۡم َر ُّب ُهم بحذۢنب ح حه ۡم ف َس هوى َها ‪َ 14‬وَل َياف عق َب َها ‪15‬‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫سورة الليل‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ‬ ‫ََ َ ََ ه َ ۡ‬ ‫َ َ ه‬ ‫َ هۡ َ ۡ َ‬
‫ٱَّلك َر َوٱۡل َ َٰٓ‬
‫نث ‪3‬‬ ‫ٱَل حل إحذا َيغَش ‪َ 1‬وٱنله َهارح إحذا َتَل ‪ 2‬وما خلق‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ك ۡم ل َ َش هِت ‪ 4‬فَأ هما َم ۡن أ ۡع َط َو هٱت ََّق ‪َ 5‬و َص هد َق ب ۡ ُ‬
‫ٱۡل ۡس َّن ‪6‬‬
‫ه َ َۡ ُ‬
‫إحن سعي‬
‫ح‬
‫َ‬
‫ٱۡل ۡس َّن ‪9‬‬‫ٱس َت ۡغ َّن ‪َ 8‬و َك هذ َب ب ۡ ُ‬ ‫ّسهُۥ ل ۡحليُ ۡ َ‬
‫ّسى ‪َ 7‬وأ هما َم ُۢن َِب َحل َو ۡ‬ ‫فَ َس ُنيَ ِ ح ُ‬
‫ح‬

‫‪595‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫ه ََ‬
‫ى ‪ 11‬إحن عل ۡي َنا‬ ‫ّسى ‪َ 10‬و َما ُي ۡغّن َع ۡن ُه َم ُ ُ‬
‫اَل ٓۥ إ ح َذا تَ َر هد َٰٓ‬ ‫ّسهُۥ ل ۡحل ُع ۡ َ‬‫فَ َس ُنيَ ِ ح ُ‬
‫ح‬ ‫َ هَه‬
‫َ‬ ‫ََ َ ُ ُ َ ََه‬ ‫َ ُۡ َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫‪ 14‬ﭽ نارا تلظ ﭼ‬
‫لل ُه َدى ‪ِ 12‬إَون نلَا لٓأۡلخ َحرة َوٱۡلول ‪ 13‬فأنذ ۡرتك ۡم نارا تلظ ‪َ 14‬ل‬
‫ۡ ََۡ‬ ‫ٱۡل ۡش ََّق ‪ 15‬هٱَّلحي َك هذ َب َوتَ َو هل ‪َ 16‬و َس ُي َ‬ ‫َ ۡ َ َٓ ه َۡ‬ ‫رويس وص ًال بتشديد التاء‪.‬‬
‫ج هن ُب َها ٱۡلتَّق ‪17‬‬ ‫يصلىها إحَل‬ ‫وابتدا ًء كحفص‪.‬‬

‫ى ‪19‬‬
‫ِ ۡ َ ُۡ‬
‫َت َز َٰٓ‬ ‫حندهُۥ محن ن حعمة‬ ‫َت هَك ‪َ 18‬و َما حۡلَ َحد ع َ‬ ‫هٱَّلحي يُ ۡؤَت َم َ ُ‬
‫اَلۥ َي َ َ‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َٓ‬ ‫ه‬
‫إحَل ٱبۡتحغا َء َو ۡجهح َر ِبحهح ٱۡلَع ‪َ 20‬ول َس ۡوف يَ ۡرَض ‪21‬‬

‫سورة الضحى‬

‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ه َ َ‬ ‫َ هۡ َ‬ ‫ُّ‬
‫ٱَل حل إحذا َس َج ‪َ 2‬ما َودعك َر ُّبك َو َما قل ‪َ 3‬ولٓأۡلخ َحر ُة‬ ‫َوٱلض َۡح ‪ 1‬و‬
‫ََۡ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َۡ ه َ َ ُۡ َ‬
‫َي ۡد َك‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫َٰٓ‬
‫َض‬ ‫َت‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫يك‬ ‫ط‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫خۡي لك محن ٱۡل‬
‫ََ‬ ‫ٓ ََ ۡ‬ ‫َ ِ َ‬ ‫يَتحيما فَ َـ َ‬
‫اوى ‪َ 6‬و َو َج َد َك ضٓاَل ف َه َدى ‪َ 7‬و َو َج َد َك ََعئحَل فأغ َّن ‪ 8‬فأ هما‬
‫َۡ َ ََ َۡ َ ۡ ََه ه ٓ َ ََ ََۡ ۡ ََه ۡ َ َِ َ َ َ ۡ‬
‫ح ِدحث ‪11‬‬ ‫ٱَلتحيم فَل تقهر ‪ 9‬وأما ٱلسائحل فَل تنهر ‪ 10‬وأما بحن حعمةح ربحك ف‬

‫سورة الشرح‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫نك وح ۡز َر َك ‪2‬‬ ‫ّشح لك َص ۡد َر َك ‪َ 1‬و َوض ۡع َنا ع‬ ‫ألم ن‬

‫‪596‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك ذ ۡحك َر َك ‪ 4‬فَإ هن َم َع ۡٱل ُع ّۡس ي ُ ۡ ً‬


‫َ َََۡ َ َ‬ ‫نق َض َظ ۡه َر َ‬‫ه ٓ َ َ‬
‫ّسا ‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫ك‬ ‫ٱَّلحي أ‬
‫َ َِ َ َ ۡ َ‬ ‫ٱنص ۡ‬‫ت فَ َ‬ ‫إ هن َم َع ۡٱل ُع ّۡس ي ُ ّۡسا ‪ 6‬فَإ َذا فَ َر ۡغ َ‬
‫ٱرغب ‪8‬‬ ‫ب ‪ِ 7‬إَول ربحك ف‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫سورة التين‬
‫ه‬ ‫ِ‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّلل ح ه‬ ‫ب ح ۡس حم‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َۡ‬
‫حني ‪ 3‬لق ۡد‬
‫ِل ٱۡل ح‬
‫م‬ ‫ٱبل ح‬ ‫حني ‪ 2‬وهذا َ‬ ‫ٱلز ۡي ُتون ‪َ 1‬و ُطور سحين َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ٱتل حني َو ه‬
‫َ ِ‬
‫و ح‬
‫ه‬ ‫ِف أَ ۡح َسن َت ۡقويم ‪ُ 4‬ث هم َر َد ۡد َن ُه أ َ ۡس َف َل َسفل َ‬
‫حني ‪ 5‬إحَل‬
‫َ َۡ َ ۡ َ‬
‫نٰ َن ح ٓ‬ ‫ٱۡل‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫خلقنا ح‬
‫َ‬
‫ۡي َم ۡم ُنون ‪ 6‬ف َما‬ ‫ت فَلَ ُه ۡم أَ ۡج ٌر َغ ۡ ُ‬ ‫هٱَّل َ َ ُ ْ َ ُ ْ ه َ‬
‫حين َءامنوا َوع حملوا ٱلصل حح ح‬
‫ني ‪8‬‬ ‫كم َ‬ ‫ٱلحين ‪َ 7‬ألَ ۡي َس ه ُ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ك ََ ۡع ُد ب ِ‬ ‫ُ َ ُِ َ‬
‫ٱَّلل بحأحك حم ٱلح حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫يكذحب‬
‫سورة العلق‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ََ ۡ َ َ ۡ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡۡ ۡ َِ َ ه‬
‫ٱۡلنٰن محن عل ٍق ‪2‬‬ ‫ٱقرأ بحٱس حم ربحك ٱَّلحي خلق ‪ 1‬خلق ح‬
‫نٰنَ‬ ‫َهَ ۡ َ‬ ‫َهَ َۡ َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ُّ َ ۡ َ ۡ‬
‫ٱۡل‬
‫ٱقرأ وربك ٱۡلكرم ‪ 3‬ٱَّلحي علم بحٱلقل حم ‪ 4‬علم ح‬
‫غ ‪ 6‬أَن هر َءاهُ ۡ‬
‫ٱس َت ۡغ َّنَٰٓ‬
‫َ‬
‫نٰ َن َلَ ۡط َ َٰٓ‬ ‫َه ٓ ه ۡ َ‬
‫ٱۡل‬ ‫َ َۡ َ ۡ َۡ‬
‫ما لم يعلم ‪ُ 5‬ك إحن ح‬
‫ت هٱَّلحي َي ۡن ََه ‪َ 9‬ع ۡبداً‬ ‫َع ‪ 8‬أَ َر َءيۡ َ‬ ‫ٱلر ۡج َ َٰٓ‬
‫ك ُّ‬ ‫ه َ َِ َ‬
‫‪ 7‬إحن إ حل رب ح‬
‫َۡ ََ َ هۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ه‬
‫َٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َٰٓ‬ ‫ُ‬
‫ل ‪ 10‬أرءيت إحن َكن َع ٱلهدى ‪ 11‬أو أمر بحٱتلقوى ‪12‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫إحذا َص َٰٓ‬

‫‪597‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬
‫َه َ ه‬ ‫ل ‪َ 13‬أل َ ۡم َي ۡعلَم بأ َ هن ه َ‬
‫ٱَّلل يَ َرى ‪ُ 14‬ك لئحن ل ۡم‬ ‫َٰٓ‬
‫َ ه َ َََه‬
‫و‬ ‫ت‬‫و‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫أ َ َر َءيۡ َ‬
‫ت‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ۡ َ َ‬
‫اص َية كذحبَ ٍة خاط َحئة ‪ 16‬فل َي ۡدع‬ ‫اص َيةح ‪ 15‬ن ح‬ ‫يَنتهح لنسفعُۢا بحٱنله ح‬
‫َتب ۩ ‪19‬‬
‫َ َۡ‬
‫ٱق‬ ‫و‬ ‫ۤۡدُجۡسٱ‬ ‫ُك ََل تُ حط ۡع ُه َ‬
‫و‬
‫َه‬ ‫َ َۡ ُ ه َ‬
‫ٱلز َبان َحية ‪18‬‬ ‫نادحيَ ُهۥ ‪ 17‬سندع‬
‫َ‬
‫ح‬
‫سورة القدر‬
‫ه‬ ‫ِ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ٱَّلل ح ه‬ ‫ب ح ۡس حم‬
‫َ َُ َۡ‬ ‫ٓ َۡ َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫هٓ َ َۡ‬
‫نزل َن ُه حِف َۡللةح ٱلق ۡدرح ‪َ 1‬و َما أد َرىك َما َۡللة ٱلق ۡدرح ‪2‬‬ ‫إحنا أ‬
‫َ َ ه ُ ۡ َ َ َٰٓ َ‬
‫ك ُة َو ُّ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ َۡ‬
‫ٱلر ُ‬
‫وح ف َ‬
‫حيها‬ ‫َۡللة ٱلق ۡدرح خ ۡۡي ِم ۡحن أل حف ش ۡهر ‪ 3‬تَنل ٱلمل حئ‬
‫َ َۡ‬ ‫ِ ُِ َ‬
‫ِه َح هِت َم ۡطلعح ٱلف ۡج حر ‪5‬‬ ‫ك أ ۡمر ‪َ 4‬س َل ٌم ح َ‬ ‫ۡ َِ‬
‫َحإحذ حن رب ح حهم محن ح‬

‫سورة البينة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ك َ‬ ‫َ ُ َ ِ‬ ‫َ ُۡ ۡ‬ ‫َ‬
‫َۡ َ ُ ه َ َ َ ُ ْ ۡ ۡ ۡ َ‬
‫حني‬ ‫ّشك حني منف‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ٱل‬‫و‬ ‫ب‬‫لم يك حن ٱَّلحين كفروا محن أه حل ٱلك ح‬
‫حت‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ ه َُۡ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َۡ َُ ُ ََُِۡ‬
‫حِت تأت حيهم ٱبليحنة ‪ 1‬رسول محن ٱَّلل ح يتلوا صحفا مطهرة ‪2‬‬
‫ۡ‬ ‫ََ ََه َ ه َ ُ ُ ْ ۡ َ َ ه‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫حيها ك ُتب ق ِي ح َمة ‪ 3‬وما تفرق ٱَّلحين أوتوا ٱلكحتب إحَل حمن َع حد‬
‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫ف‬
‫ني َ َُل ِ‬ ‫َ َ ٓ ُ ْٓ ه َُۡ ُ ْ هَ ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َُٓۡ ُ َۡ ُ‬
‫حين‬‫ٱل َ‬ ‫ُمل حص َ‬
‫ح‬ ‫ٱبل ِي ح َنة ‪ 4‬وما أمحروا إحَل حَلعبدوا ٱَّلل‬ ‫ما جاءتهم‬
‫َََُٓ َُ ُ ْ ه َ َ َُُۡ ْ ه َ َ َ َ َ ُ َۡ‬
‫حين ٱلق ِي ح َمةح ‪5‬‬ ‫حنفاء ويقحيموا ٱلصلوة ويؤتوا ٱلزكوة وذل حك د‬

‫‪598‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫ك َف ُروا ْ م ۡحن أَ ۡهل ۡٱلك َحتب َوٱل ۡ ُم ّۡشك َ‬


‫حني ِف نَار َ‬
‫ج َه هنمَ‬ ‫ه ه َ َ‬
‫إحن ٱَّلحين‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ۡش ۡٱل َ‬ ‫ُ‬
‫َ َ ٓ ْ َ َٰٓ َ‬ ‫َ‬
‫َب هيةح ‪ 6‬إحن ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬ ‫ك ُه ۡم َ ُّ‬
‫ح‬ ‫خ حِلحين فحيها أولئ ح‬
‫ۡي ۡٱل ََب هيةح ‪َ 7‬ج َزا ٓ ُؤ ُه ۡم ع َ‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ‬
‫ك ُه ۡم َخ ۡ ُ‬ ‫ه َ‬
‫حند َر ِب ح حه ۡم‬ ‫ح‬ ‫ت أولئ ح‬ ‫ٱلصل حح ح‬
‫َ‬ ‫َٓ َ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َه ُ َ‬
‫َ‬
‫َت حري محن ِتتحها ٱۡلنهر خ حِلحين فحيها أبدا‬ ‫ت ع ۡدن‬ ‫جن‬
‫ٱَّلل َع ۡن ُه ۡم َو َر ُضوا ْ َع ۡن ُه َذل َحك ل َحم ۡن َخ ح َ‬
‫َش َر هب ُهۥ ‪8‬‬ ‫َض ه ُ‬‫هر ح َ‬

‫سورة الزلزلة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡ ُ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َۡ َ‬ ‫َ ُۡ َ‬
‫ت ٱۡلۡرض أثقالها ‪ 2‬وقال‬ ‫َ‬
‫ت ٱۡلۡرض زحلزالها ‪ 1‬وأخرج ح‬ ‫إحذا زل حزل ح‬
‫ك أ َ ۡو َۡح لَهاَ‬ ‫َه َه َ‬ ‫َۡ َ َُ ِ ُ َ ۡ َ َ َ‬
‫ٱۡلنٰ ُن َما ل َها ‪ 3‬يومئحذ ِتدحث أخبارها ‪ 4‬بحأن رب‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ََ ََۡۡ‬
‫حۡي ۡوا أع َمل ُه ۡم ‪ 6‬فمن يعمل‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫اس أش َتاتا ل ُ َ‬ ‫‪ 5‬يَ ۡو َمئذ يَ ۡص ُد ُر ٱنله ُ‬ ‫‪ 6‬ﭽ يَ ۡص ُد ُر ﭼ‬
‫ح‬
‫ۡشا يَ َرهُۥ ‪8‬‬ ‫م ۡحث َق َال َذ هر ٍة َخ ۡۡيا يَ َرهُۥ ‪َ 7‬و َمن َي ۡع َم ۡل م ۡحث َق َال َذ هرة َ ِ‬
‫رويس ابإشامم صو الصاد‬
‫صو الزا‪..‬‬

‫سورة العاديات‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ت ُص ۡبحا ‪3‬‬ ‫ت قَ ۡدحا ‪ 2‬فَٱل ۡ ُمغح َ‬
‫ير ح‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ت ضبحا ‪ 1‬فٱل ُمورحتَٰي ح‬
‫َۡ َ‬
‫َوٱلعدحتَٰي ح‬
‫ً‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َََۡ َ‬
‫فأثرن بحهحۦ نقعا ‪ 4‬فوسطن بحهحۦ َجعا ‪5‬‬

‫‪599‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫َع َذل َحك ل َ َشهيد ‪ِ 7‬إَونه ُهۥ ح ُ‬


‫ۡل ِ‬ ‫هُ ََ‬ ‫كُ‬‫ه ۡ َ َ َِ َ َ‬
‫ب‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬‫ِإَون‬ ‫‪6‬‬ ‫ود‬ ‫ن‬ ‫ٱۡلنٰن ل حربحهحۦ ل‬ ‫إحن ح‬
‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫َث َما حِف ٱلق ُبورح ‪َ 9‬و ُح ِ حصل‬ ‫حيد ‪ ۞ 8‬أَفَ ََل َي ۡعلَ ُم إ َذا َُ ۡع ح َ‬ ‫َۡ‬
‫ٱۡل ۡۡي ل َ َشد ٌ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ۡلب ُ‬‫َ‬ ‫ه‬ ‫ۡ ََۡ‬ ‫ه َهُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َ‬
‫ۡي ُۢ ‪11‬‬ ‫ما حِف ٱلصدورح ‪ 10‬إحن ربهم ب ح حهم يومئحذ ح‬
‫سورة القارعة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ ُ‬ ‫َۡ َُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َُ‬ ‫َۡ َُ‬
‫ٱلقارحعة ‪َ 1‬ما ٱلقارحعة ‪َ 2‬و َما أد َرىك َما ٱلقارحعة ‪ 3‬يَ ۡو َم يَكون‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ ُ ُ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫َُۡۡ‬ ‫ه ُ َ ۡ‬
‫ٱل َف َ‬
‫وش ‪5‬‬ ‫ٱۡل َبال كٱل حع ۡه حن ٱل َمنف ح‬ ‫ح‬ ‫ون‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫وث‬
‫ح‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ٱل‬ ‫ح‬
‫اش‬ ‫ر‬ ‫ٱنلاس ك‬
‫َ‬
‫حيشة هراض َية ‪َ 7‬وأ هما َم ۡن َخ هفتۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََه َ َُ َ‬
‫ح‬ ‫َ‬
‫فأما من ثقلت موزحينهۥ ‪ 6‬فهو حِف ع‬ ‫‪ 10‬ﭽ َما ح َ‬
‫ِه ﭼ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََََٓۡ َ‬ ‫َ ُ ُّ ُ َ‬ ‫َم َوز ُ‬
‫ين ُهۥ ‪ 8‬فأمهۥ هاوحية ‪ 9‬وما أدرىك ما هحيه ‪ 10‬نار حامحيُۢة ‪11‬‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫حبذف الهاء وص ًال‪ ،‬وإابثاااها‬
‫وقف ًا‪.‬‬
‫سورة التكاثر‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َه‬ ‫ُ ۡ َ‬ ‫ََۡ ُ ُ ه َ ُ‬
‫ٱتلَّكث ُر ‪َ 1‬ح هِت ُز ۡرت ُم ٱل َمقاب ح َر ‪ُ 2‬ك َس ۡوف ت ۡعل ُمون ‪ 3‬ث هم‬ ‫ألهىكم‬
‫يم‬‫ح َ‬ ‫َت ُو هن ۡ َ‬
‫ٱۡل ح‬ ‫ٱَلقحني ‪ 5‬لَ َ َ‬ ‫ون ع ۡحل َم ۡ َ‬‫َه َۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ت‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ُك‬ ‫‪4‬‬
‫َه َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ُك سوف تعلم‬
‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ َُ ُ‬
‫ني ‪ 7‬ث هم لت ۡسـَل هن يَ ۡو َمئ ح ٍذ ع حن ٱنلهعحي حم ‪8‬‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ني ۡٱَلَ‬ ‫‪ُ 6‬ث هم لَ َ َ‬
‫َت ُو هن َها َع ۡ َ‬
‫ح‬

‫‪600‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة العصر‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه ه َ َ َُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫نٰ َن لََف ُخ ۡ‬ ‫ه ۡ َ‬ ‫َو ۡٱل َع ۡ‬
‫ّس ‪ 2‬إحَل ٱَّلحين ءامنوا وع حملوا‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ٱۡل‬
‫ح ح‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪1‬‬ ‫ِص‬
‫ح‬
‫َب ‪3‬‬ ‫اص ۡوا ْ ب ه‬
‫ٱلص ۡ‬ ‫اص ۡوا ْ ب ۡ َ‬
‫ٱۡل ِق َوتَ َو َ‬ ‫ه‬
‫ٱلصل َححت َوتَ َو َ‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫سورة الهمزة‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫حك ُه َم َزة ل ُّ َم َز ٍة ‪ 1‬هٱَّلحي ََجَ َع َماَل َو َع هد َدهُۥ ‪َُ 2‬يۡ َسبُ‬ ‫َۡ ِ ُِ‬ ‫َج َع ﭼ‬‫‪2‬ﭽ َ ه‬
‫ويل ل ح‬
‫ََٓ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َه َُ َ َ ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ه َ َُ ٓ ۡ َ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫روح بتشديد املمي‪.‬‬
‫أن ماَلۥ أخِلهۥ ‪ُ 3‬ك َلۢنبذن حِف ٱۡلطمةح ‪ 4‬وما أدرىك‬ ‫ُيس ُ‬ ‫َۡ‬
‫حب ﭼ‬ ‫‪3‬ﭽ‬
‫ََ ۡ َۡ‬ ‫ه َ‬ ‫َ ُ ه ۡ َ‬ ‫َ ُۡ ُ‬
‫ٱَّللح ٱل ُموق َدةُ ‪ 6‬ٱل حِت ت هطل ُحع َع ٱۡلف حـ َدة ح‬ ‫ٱۡل َط َمة ‪ 5‬نار‬ ‫ما‬ ‫بكرس السني‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫‪ 8‬ﭽ َعلَ ُ‬
‫‪ 7‬إحن َها َعل ۡي حهم ُّمؤ َص َدة ‪ 8‬حِف ع َمد ُّم َم هددة ِۢ ‪9‬‬ ‫يهم ﭼ مع ًا‪.‬‬
‫بضم الهاء‪.‬‬
‫سورة الفيل‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََۡ ََۡۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ُّ َ َ‬
‫َ‬
‫يل ‪ 1‬ألم َيعل‬ ‫ب ٱلفح ح‬‫ألم تر كيف فعل ربك بحأصح ح‬
‫ََۡ َ َ َ َۡ ۡ َ ًۡ ََ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫ك ۡي َده ۡم حِف تضل حيل ‪ 2‬وأرسل علي حهم طۡيا أباَحيل ‪3‬‬
‫‪ 3‬ﭽ تَ ۡرم ُ‬
‫هۡ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫حيهم ﭼ‬
‫ج َعل ُه ۡم ك َع ۡصف مأكو ِۢل ‪5‬‬ ‫حجيل ‪ 4‬ف‬ ‫ِ‬ ‫َ َ ِ‬
‫ترمحي حهم حِبحجارة محن س ح‬ ‫بضم الهاء‪.‬‬

‫‪601‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة قريش‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ْ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ ََ ِ‬
‫ٱلش َتا ٓءح َو ه‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلص ۡي حف ‪ 2‬فل َي ۡع ُب ُدوا َر هب‬ ‫ح حۡليل حف ق َري ٍش ‪ 1‬إحۦلفح حه ۡم رححلة ح‬
‫ََ ََُ ِ ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ه ٓ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ف‪4‬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت ‪ 3‬ٱَّلحي أطعمهم محن جوع وءامنهم محن خو ِۢ‬ ‫هذا ٱبلَ ۡي ح‬

‫سورة الماعون‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ه َ ُ ُّ ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫َََۡ َ ه ُ َ ِ‬
‫حين ‪ 1‬فذل حك ٱَّلحي يدع ٱَلتحيم ‪ 2‬وَل‬ ‫أرءيت ٱَّلحي يكذحب بحٱل ح‬
‫ه َ ُ‬ ‫ام ٱلۡم ۡسكحني ‪ 3‬فَ َو ۡيل ِل ۡحل ُم َص ِل َ‬ ‫َ ُ ُّ َ َ‬
‫حين ه ۡم َعن‬ ‫حني ‪ 4‬ٱَّل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َع َط َ‬
‫ع‬ ‫ُيض‬
‫َََُۡ َ َۡ ُ َ‬ ‫ه َ ُ ۡ َُُٓ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫َصَلت ح حه ۡم َساهون ‪ 5‬ٱَّلحين هم يراءون ‪ 6‬ويمنعون ٱلماعون ‪7‬‬

‫سورة الكوثر‬
‫ه‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ٱ هلرححي حم‬
‫ٱَّللح ه‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ َِ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َٓ ۡ َ َۡ َ ۡ ََۡ‬
‫إحنـا أعطينك ٱلكوثر ‪ 1‬فصـ حل ل حرب حـك وٱَنـر ‪ 2‬إحن شان حئك‬
‫َت ‪3‬‬ ‫ُه َو ۡٱۡلَ َۡ َ ُ‬

‫‪602‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة الكافرون‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫أَ ُ‬
‫نتمۡ‬ ‫ََٓ‬ ‫َٓ َ ُُۡ َ َُُۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ َٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪ 6‬ﭽ َو حل ﭼ‬
‫‪ 2‬وَل‬ ‫قل يأيها ٱلكفحرون ‪َ 1‬ل أعبد ما تعبدون‬
‫أَ ُ‬
‫نتمۡ‬ ‫ََٓ‬
‫‪ 4‬وَل‬
‫ه َ َ ُّ‬
‫دتمۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ ََ۠‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َٓ َ ۡ‬
‫عبحدون ما أعبد ‪ 3‬وَل أنا َعبحد ما عب‬
‫ابإكساكن الياء‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ ََٓ ۡ‬ ‫حينۦ ﭼ‬ ‫ﭽد ح‬


‫حين ‪6‬‬
‫عبحدون ما أعبد ‪ 5‬لكم دحينكم و حل د ح‬ ‫ابإبثاا ايء وص ًال ووقف ًا‪.‬‬

‫سورة النصر‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫َ ََۡ َ ه َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ٱَّللح َوٱلۡ َف ۡت ُ‬
‫َ َ َٓ َ ۡ ُ ه‬
‫حين‬
‫ح‬ ‫د‬ ‫ِف‬‫ح‬ ‫ون‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫اس‬‫ٱنل‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫إحذا جاء نِص‬
‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ َ ِۡ َۡ َِ َ َ ۡ َۡ ُۡ هُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ه َۡ‬
‫ٱَّللح أفواجا ‪ 2‬فسبحح حِبم حد ربحك وٱستغفحره إحنهۥ َكن توابا ‪3‬‬

‫سورة الماد‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ب ‪َ 1‬ما ٓ أَ ۡغ َّن َع ۡن ُه َم ُ ُ‬
‫اَلۥ َوماَ‬ ‫ت يَ َدا ٓ أَب ل َ َهب َوتَ ه‬ ‫َت هب ۡ‬
‫ح‬
‫َ ۡ َ َ ُ ُ َ ه ََ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َك َس َ‬
‫ب ‪َ 2‬س َي ۡصل نارا ذات لهب ‪ 3‬وٱمرأتهۥ ۡحالة‬ ‫َه َُ‬
‫ۡحالة ﭼ‬ ‫‪4‬ﭽ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫جي حدها َح ۡبل ِمحن هم َسدِۢ ‪5‬‬ ‫ِف‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫ط‬‫ٱۡل َ‬
‫َ‬ ‫بضم التاء‪.‬‬
‫ح ح‬ ‫ح‬

‫‪603‬‬
‫هاء السكت‬ ‫اإلداغم الكبري‬ ‫اإلمالة‬ ‫املختلف‬

‫سورة اإلخالص‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّلل ح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ُ هُ َ‬
‫قل ه َو ٱَّلل أحد ‪ 1‬ٱَّلل ٱلصمد ‪ 2‬لم ي حِل ولم يول ‪3‬‬
‫َ َۡ َ ُ هُ ُ ُ َ‬ ‫ُۡ ً‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ 4‬ﭽ كفؤا ﭼ‬
‫ولم يكن َلۥ كف ًوا أحد ‪4‬‬
‫ُۢ‬
‫ابهلمز وإاكساكن الفاء‪.‬‬

‫سورة الفلق‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡش َما َخلَ َق ‪َ 2‬ومحن َۡشِ‬ ‫وذ ب َر ِب ٱلۡ َفلَق ‪ 1‬محن َ ِ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫قل أع ح ح‬
‫ۡ َ‬ ‫ه َ‬ ‫ب ‪َ 3‬ومحن َ ِ‬ ‫ََغ حسق إ َذا َوقَ َ‬
‫ت حِف ٱل ُعق حد ‪4‬‬‫ۡش ٱنلهفث ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ ح‬
‫َ‬ ‫َومحن َ ِ‬
‫ۡش َحا حس ٍد إحذا َح َس َد ‪5‬‬‫ح‬
‫سورة الناس‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬ ‫ه‬
‫ٱَّللح ه‬
‫ٱلرححي حم‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ‬
‫اس ‪3‬‬ ‫اس ‪ 2‬إحلهح ٱنل ح‬ ‫ك ٱنل ح‬ ‫اس ‪ 1‬مل ح ح‬ ‫ب ٱنل ح‬ ‫قل أعوذ بحر ح‬
‫ور‬ ‫اس ‪ 4‬هٱَّلحي يُ َو ۡسو ُس ِف ُص ُ‬
‫د‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫اس ۡ َ‬
‫ٱۡل ه‬ ‫ح‬ ‫و‬‫ۡش ٱل ۡ َو ۡس َ‬
‫َ ِ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫محن ح‬
‫َ ۡ‬
‫اس ‪6‬‬ ‫ٱۡل هنةح َوٱنله ح‬
‫اس ‪ 5‬محن ح‬ ‫ٱنله ح‬

‫‪604‬‬

You might also like