‫االبيات من ‪4 – 1‬‬

‫البيت السادس‬
‫‪5‬‬
‫‪10‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ -‬إن الزمان إذا كان قد أتعبنا فقد أتعب غيرنا ممن كانوا قبلنا وإن اإلنسان ال يعيش في شقاء دائم‬
‫وال في نعيم دائم‪.‬‬

‫من خالل األبيات أرى أن الشاعر متفائل بالزمان فهو عادل‪ ،‬وحكمه ‪ ٠‬يكون على الجميع‬
‫ممن سبقنا والذي يأتي بعدنا‪.‬‬

‫‪ -‬وكأنا لم يرض فينا بريب الدهر حتى أعانه من أعانا‪.‬‬

 ‫المفضل مالقاة المنايا‪ ،‬والمفضل عليه مالقاة الهوانا‪.‬‬

‫الحياة فانية ولو كانت خالدة ال اعتبرنا الشجاع الذي يضحي به‪ ،‬أحمق ألنه يترك الخلد‪،‬‬
‫ولكن الموت محتوم‪ ،‬وعليك أن تعيش عزيزا ً أو تموت وانت كريم‪.‬‬

‫في سهل فيها إذا هو مانا‬ ‫‪-‬كل ما لم يكن من الصعب األن‬

‫عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود‬

‫تكدر‪ :‬نفسي صافية بمشيئة هللا وال تكدرها شوائب الدنيا‪.‬‬

‫يالقي‪ :‬ال يمكن للخير أن تالقي الشر‪.‬‬
‫العجز‪ :‬من العجز أن ترضي بالهوان‬
 ‫ربما‪ :‬تدرس كثيراً‪ ،‬ولكن ال يحالفك الحظ في االمتحان‬
‫ربما يفعل الكافر خيراً‪ ،‬ولكن أعماله سراب يوم القيامة‬

‫أن تحويل المعني المتخيل إلي شيء محسوس رسم صورة جميلة‪.‬‬
‫تنبض بالحياة والحركة ألنه جعل المعني أكثر وضوحا ً‬