You are on page 1of 19

‫دراسة االستدامة والبيئة‬

‫• مجموعة الدراسة‬

‫انفال جاسم دروال‬ ‫‪.1‬‬


‫حمدي عبدهللا بحر‬ ‫‪.2‬‬
‫مصطفى حسن جواد‬ ‫‪.3‬‬
‫مصطفى هشام خليل‬ ‫‪.4‬‬
‫ياسر حامد ناجي‬ ‫‪.5‬‬
‫يسر بشار عبد الكاظم‬ ‫‪.6‬‬

‫• الهيكلية‬

‫االستدامة‬

‫األمثلة‬
‫الخاليا‬ ‫ابعاد‬
‫المعايير‬ ‫المنتخب‬ ‫توصيات‬ ‫المناخ‬ ‫نبذة تاريخية‬
‫الشمسية‬ ‫االستدامة‬
‫ة‬
‫أشعة‬ ‫درجة‬
‫الرياح‬ ‫الرطوبة‬ ‫اقتصادي‬ ‫اجتماعي‬ ‫بيئي‬
‫الشمس‬ ‫الحرارة‬
‫االستدامة‬
‫مفهوم االستدامة ‪ :‬هي تلبية متطلبات‬
‫و االحتياجات الخاصة بالمجتمع حاضراً و توفير‬
‫االمكانيات لتحقيق احتياجات االجيال القادمة مستقبالً ‪.‬‬

‫االستدامة البيئية ‪ :‬يقصد بها التداخل بين‬


‫البيئة الداخلية و الخارجية و االستفادة منها‪،‬‬
‫خلق الفضاءات و البيئات الداخلية المريحة‬
‫بصريا و حراريا لشاغليها ليفهموا معاني‬
‫التصميم‪.‬‬

‫االستدامة عمرانيا ً ‪ :‬هو تهيؤ العمارة ذاتيا ً لتقبل المؤثرات البيئية الخارجية و االستفادة القصوى‬
‫من ايجابياتها لغرض ادامتها لألجيال القادمة‪.‬‬

‫• محاور االستدامة‬

‫اقتصادي‬

‫اجتماع‬
‫بيئي‬
‫ي‬
‫ابعاد االستدامة‬

‫ترابط ابعاد االستدامة‬


‫مؤشرات قياس االستدامة‬

‫االستدامة البيئية ‪ :‬أسلوب تنمية يقود حتما إلى حماية‬


‫الموارد الطبيعية الضرورية لضمان حماية البشر كالماء والهواء واألرض‬
‫والتنوع البيولوجي بحيث ال يقود إلى تدهورها بشكل محسوس عن‬
‫طريق التلوث وتراكم ثاني أكسيد الكربون‬
‫والقضاء على طبقة األوزون‪.‬‬

‫االستدامة االقتصادية ‪ :‬هي حماية‬ ‫•‬


‫القدرات االنتاجية و توفيرها و ضمانها‬
‫من جيل آلخر و بها يمكن لمجتمع ما ان‬
‫يكسب االستدامة بشكل ال متناه سواء من‬
‫جانبه التقني و التكنولوجي او من جانب‬
‫القدرة على ضمان مستويات دخل متنامية‬
‫من جيل آلخر‪.‬‬

‫* استخدام كافة الموارد بأقصى كفاءة‬


‫االستدامة االجتماعية ‪ :‬قدرة على‬ ‫ممكنة وبالتالي تقليل الفاقد إلى أدنى حد‬
‫توفير الموارد والحقوق التي تسمح للبشر‬ ‫ممكن‪.‬‬
‫بضمان الرفاهية في العيش كالحصول على‬ ‫* تقليل استخدام الموارد غير المتجددة أو‬
‫الحاجيات األساسية من أكل وصحة وتربية‬ ‫االستغناء عنها إن أمكن‪.‬‬
‫وتعليم وسكن وكذلك الحصول على الخدمات‬ ‫* تحقيق أقصى استخدام ممكن للموارد‬
‫والسلع سواء كانت عينية أو معنوية‬ ‫المتجددة‪.‬‬
‫والمساهمة في الحياة السياسية وحماية‬
‫نبذة تاريخية‬

‫اهتم العراقيين القدماء و خصوصا البابليين‬ ‫•‬


‫بالبيئة بقيامهم بوسائل و تشريعات لحماية‬
‫البيئة‪ ،‬حيث اصدر الملك حمو رابي قانون‬
‫بزراعة النخيل و منع قطعها وإصدار عقوبة‬
‫لكل من يقطع نخلة‪.‬‬

‫بابل قديما ً‬

‫ان بسبب مناخ العراق و موقعة ادى الى‬ ‫•‬


‫ازدهار الزراعة و نموها و زيادة التوسع‬
‫بالحزام االخضر مما حقق االستدامة مع‬
‫البيئة و زيادة المسطحات الخضراء و وجود‬
‫نهري دجلة والفرات عززت من نمو‬
‫الزراعة بشكل كبير‪.‬‬

‫صورة توضح المساحات الخضراء‬

‫مواد البناء قديما ً ‪..‬‬ ‫•‬

‫كانت المواد المستخدمة لبناء منازل بالد ما بين‬


‫النهرين مماثلة ولكن ليست كتلك المستخدمة اليوم‬
‫كالطوب المصنوع من الطين بإبعاد مختلفة وجص‬
‫الطين و األبواب الخشبية ‪ ،‬التي كانت مصنوعة من‬
‫كل ما هو متاح بشكل‪ a‬طبيعي في جميع أنحاء المدينة‪.‬‬
‫المناخ‬

‫المناخ ‪ :‬هو الظروف الطبيعية من اشعاع شمسي و حرارة ورياح ورطوبة و مطر و‬ ‫•‬
‫التضاريس (الموقع) ‪..‬الخ ‪.‬‬
‫ان المناخ متغير من منطقة الى اخرى وفقا ً لخطوط الطول و العرض و مدى اقترابها من‬ ‫•‬
‫المحيطات ‪..‬‬
‫سيتم االقتصار بالدراسة على (مناخ المنطقة الحارة)‪.‬‬ ‫•‬

‫العراق ذا مناخ حار جاف و‬


‫رطب‪.‬‬
‫* ويتميز هذا المناخ بدرجة الحرارة و‬
‫كمية االشعاع العاليتين‪.‬‬ ‫• العوامل المناخية المؤثرة في‬
‫*ويبلغ متوسط درجة الحرارة ألشد‬
‫شهور السنة حرارة اكبر من ْ‪ 25‬مئوية‬ ‫التصميم‪.‬‬
‫واعلى درجة حرارة في السنة حوالي‬
‫ْ‪ 50‬مئوية ‪ ,‬واقل درجة حرارة يمكن‬
‫ان تصل الى حوالي ‪ 10ْ_0‬مئوية‪.‬‬

‫تدرج الحرارة في العراق‬


‫الرطوبة‬ ‫درجة الحرارة‬

‫أشعة للشمس‬ ‫الرياح‬


‫أشعة الشمس‬

‫تعتبر أشعة الشمس ذات تأثير قوي ومباشر على حياة االنسان‪ .‬حيث أن هناك عدة عوامل تتحكم في تحديد قوة‬ ‫•‬
‫تأثير أشعة الشمس على ال‪a‬موقع‪ ،‬والتي ينبغي دراستها قبل البدء في أي تصميم ‪:‬‬
‫‪ -1‬مدة سطوع الشمس‪.‬‬
‫‪ -2‬الشدة‪.‬‬
‫‪ -3‬زاوية السقوط‪.‬‬

‫الحماية من أشعة الشمس ‪:‬‬ ‫•‬

‫أوال ‪ :‬االقالل من االشعة المباشرة والمنعكسة‬


‫التي تسقط على واجهات المبنى‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬حماية المبنى من األشعة الساقطة عليه‪.‬‬


‫ويتأثر ذلك بعدة عوامل منها ‪:‬‬

‫‪ -2‬كتلة المبنى وشكله‬ ‫‪ -1‬التوجيه بالنسبة ألشعة الشمس‪.‬‬


‫‪ -3‬معالجة االجزاء المصمتة ( االسقف والحوائط)‬ ‫•‬
‫معالجة الحوائط‬ ‫معالجة االسقف‬

‫‪ -4‬معالجة الفتحات‬ ‫•‬

‫الشناشيل‬

‫وتعتبر من أنجح الحلول في معالجة‬


‫الفتحات‪ .‬وتكون متعددة الوظائف‪ ،‬ومنها ‪:‬‬

‫وظيفتها االساسية هي حجب أشعة الشمس‪.‬‬


‫تدرج اتساع فتحاتها‪ ،‬حيث تضيق هذه‬
‫الفتحات عند مستوى النظر وتتسع بالتدريج‬
‫ألعلى‪.‬‬
‫استعمال الشناشيل يحقق اعلى درجات‬
‫الخصوصية‪ ,‬باإلضافة الى استعمال مادة‬
‫كاسرات الشمس‬
‫هي عبارة عن عناصر تنشأ خصيصا ً للوقاية من أشعة الشمس‪ ،‬فالهـدف األساسـي مـن وجود‬
‫كاسرات الشمس هو منع أشعة الشمس من السقوط على الغالف الخــارجي للمبنـى أو النفاذ‬
‫إلى الفراغات الداخلية عندما تكون درجة حرارة الهواء الخارجي أعلى من المعـدالت المطلوبة‬
‫لراحة اإلنسان‪ .‬وكاسرة الشمس المثالية يجب أن توفر الحماية المطلوبة من أشعة الشمس‬
‫المباشـرة دون حجب الرؤية أو التقليل من فعالية التهوية الطبيعية‪ .‬وقد تكون كاسرات الشمس‬
‫أفية أورأسية أو كالهما أو مائلة أو متحركة حسب األنسب طبقا التجاه واجهة المنشأ وزاوية‬
‫آشعة الشمس ‪.‬‬
‫درجة الحرارة‬

‫يتم االنتقال الحراري بين البيئة الخارجية والوسط الداخلي للمبنى‬ ‫•‬
‫من خالل الحوائط واالسقف وكذلك الفتحات‪.‬‬
‫تعتبر الفتحات المصدر الرئيسي لنفاذ الحرارة الى الداخل‪.‬‬ ‫•‬

‫• معالجات للحوائط التي ترفع من كفاءة العزل الحراري‬


‫لها ‪:‬‬

‫‪ -2‬االسطح العاكسة‪.‬‬ ‫‪ -1‬استخدام كاسرات الشمس‪.‬‬


‫‪ -4‬توفير البروزات والنتوءات‪.‬‬ ‫‪ -3‬بروز االدوار‪.‬‬
‫‪ -5‬الحوائط المفرغة مع السماح بحركة الهواء‪.‬‬
‫الرياح‬
‫• يتحدد نوع الرياح باتجاهها و سرعتها و شدتها الرياح‬
‫في العراق ‪:‬‬

‫ان الرياح السائدة في العراق هي الرياح الشمالية و‬ ‫•‬


‫الشمالية الغربية‬
‫اما الرياح المحلية هي جنوبية شرقيه و شرقية جنوبية‬ ‫•‬
‫و غربية تكون محملة باألتربة و الغبار‬

‫• ان سرعة الرياح في بغداد‬


‫تتراوح ‪ 38-5‬كيلومتر‪/‬ساعة‬

‫تصميم الموقع و تأثيره في حركة الهواء‬

‫عالقة شكل المبنى بسريان الرياح‬

‫• وضع الفتحات‬
‫توجيه الهواء داخل الغرفة‬

‫تأثير‬
‫منسوب‬
‫الفتحا‬
‫ت على‬
‫التهوية‬
‫الداخلية‬
‫نسب الفتحات‬

‫الحوش الداخلي‬ ‫ابراج الرياح‬

‫الطاردة للهواء‬
‫الرطوبة‬

‫هي بخار الماء غير مرئي موجود في الهواء وليست السحب و االمطار و الضباب و الندى سوى هذا البخار بعد‬ ‫•‬
‫التكثيف ‪ ,‬وتقاس كمية البخار في الجو وهو ما يعرف بالرطوبة المطلقة ‪.‬‬

‫مسببات الرطوبة ‪:‬‬ ‫•‬

‫مياه المطر‪.‬‬ ‫‪.1‬‬


‫مياه سطحية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المياه الجوفية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫صعود الرطوبة االرضية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫التكثيف‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫سوء الصرف المياه في الموقع‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫التشييد الحديث‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫العمالة السيئة‪.‬‬ ‫‪.8‬‬

‫• مواد العزل للرطوبة‬


‫الخاليا الشمسية‬

‫ضوء إلى طاقة كهربائية يُمكن‬ ‫الخليَّة الشمسيّة هي عبارةٌ عن آل ٍة وظيفتُها تحويل الطّاقة الموجودة في أشعّة ال ّ‬ ‫•‬
‫استخدامها بإمداد ال ُمدن وال ُمنشآت الصناعيّة والبيوت السكنية بما تحتاجُه من طاقة كهربائية‪.‬‬
‫الخاليا الشمسية تحول طاقة االشعة الشمسية مباشرة الى كهرباء وتتميز بإنتاج كهرباء دون ان تؤدي لتلوث البيئة‬ ‫•‬
‫وعمرها ا‪a‬الفتراضي هو ‪ 30‬سنة ان ارتفاع كلفة انتاجها هو ا‪a‬لعائق ا‪a‬لرئيسي الستخدامها‪.‬‬

‫استخدام الطاقة الشمسية في تبريد الهواء‬


‫تثبيت االلواح الشمسية‬

‫قياسات االلواح الشمسية‬

‫توجيه االلواح‬

‫يتم توجيه االلواح باتجاه‬


‫الجنوب في المناطق الحرارة‬
‫المسافة بين االلواح‬

‫زوايا توجيه االلواح الشمسية‬


‫توصيات‬

‫التخطيط العمراني ‪:‬‬ ‫•‬


‫استخدام التخطيط المتضام ‪ ,‬وذلك لتوفير اكبر قدر ممكن من الظالل التي تسقطها المباني على بعضها البعض و‬ ‫•‬
‫الناتجة عن اختالف االرتفاعات و االرتداد و البروزات في الحوائط الخارجية‪.‬‬
‫مراعاة عدم المبالغة في اتساع الفراغات الخارجية حيث تمنع اشعة الشمس القوية استغاللها في ممارسة النشاطات‬ ‫•‬
‫المختلفة اال اذا ظللت كلها او جزء منها‪.‬‬
‫الفراغات الصغيرة المتكررة افضل من الفراغ الكبير الواحد‪.‬‬ ‫•‬
‫محاولة جعل ممرات ا‪a‬لمشاة اقصر ما يمكن وذلك بتعدد استخدامات عنصر الخدمة الواحد مع جعلها ضيقة ما امكن‬ ‫•‬
‫و مرا‪a‬عاة تظليلها بغرض ا‪a‬لحماية من الشمس و ذلك اما بواسطة بواكي او اشجار‪.‬‬
‫استخدام االشجار و المسطحات الخضراء و المسطحات المائية مما يرفع من الرطوبة النسبية في الهواء ويؤدي‬ ‫•‬
‫الى تنقية الجو من ذرات التراب والرمال وعناصر التل‪a‬وث ال‪a‬عالقة به‪.‬‬
‫يراعى ان تكون المباني متناثرة و متباعدة حتى ال تعوق حركة الهواء‪.‬‬ ‫•‬
‫تنسيق الموقع في توجيه حركة الهواء و تبريده قبل الوصول الى المبنى‪.‬‬ ‫•‬

‫المبنى ‪:‬‬ ‫•‬


‫توجيه المبنى ‪ :‬يخضع التوجيه العتبارات الشمس اكثر من الهواء لضمان توفير اكبر قدر من الظالل و البعد عن‬ ‫•‬
‫الهواء الساخن ويستحسن ان يمر الهواء على مناطق رطبة او مظلله قبل وصولة الى المبنى ‪ ,‬من هذا المنطق‬
‫يكون ا‪a‬لتوجيه االمثل للفتحات هو الشمال ويأتي الى الجنوب بعد ذلك في المرتبة حيث تكون عملية التظليل اسهل‬
‫ويمكن ان يمتد ال‪a‬ى ْ‪ 25‬جنوب شرقي و يجب تالفي ا‪a‬لفتحات الموجهة للغرب ما امكن كما يجب تالفي المسطحات‬
‫المائية في الغرب او الشمال لنفادي االنعكاسات يعطى الحوش الداخلي امكانية اكبر‬
‫لتوجيه الفتحات في ا‪a‬التجاهات السليمة كما ينظم عملية التبادل الحراري للنزل‪.‬‬
‫مواد البناء ‪:‬‬ ‫•‬

‫تصميم المبنى ‪:‬‬ ‫•‬


‫االضاءة الطبيعية و تصميم الفتحات ‪:‬‬ ‫•‬

‫شكل المبنى ‪:‬‬ ‫•‬


‫االمثلة المنتخبة‬

You might also like