You are on page 1of 165

SYSTEMS ANALYSIS & DESIGN

LECTURES

‫محاضرات تحليلوتصميم النظم‬


‫إعداد الطالبة ‪-:‬‬
‫رانيا يونس عبدالرحمن محمد‪.‬‬
‫قسم ‪--::-:‬‬
‫تقانة المعلومات‪.‬‬
‫المستوى ‪-:‬‬
‫الثاني‪.‬‬
‫إشراف الدكتور ‪-:‬‬
‫طارق عبد الكريم‪.‬‬
‫المحاضره األولى‬
‫‪:‬مفاهيم اساسيه‬
‫‪1/‬التحليل ‪Analysis‬‬
‫‪2/‬النظام ‪System‬‬
‫‪3/‬تحليل نظام ‪System Analysis‬‬
‫‪4/‬التصميم ‪Design‬‬
‫‪/5‬تصميم النظام ‪System Design‬‬
‫‪/6‬المعلومات ‪Information‬‬
‫‪/7‬البيانات ‪Data‬‬
‫‪:-‬التحليل‬
‫‪ ‬عموما تحليل شيء ما‪ ,‬يعني تفكيكه أو إرجاعه إلى‬
‫العوامل‪/‬العناصر األوليه التي تكون ذلك الشيء‪.‬‬
‫‪ ‬تحليل شيء ما يشير إلى دراسة ذلك الشيء بمعرفة ما به من مشاكل‪.‬‬
‫‪ ‬التحليل أنواع عديده فهناك‪:‬‬
‫‪ -‬التحليل العددي والتحليل الرياضي‪.‬‬
‫‪-‬والتحليل الطبي‪.‬‬
‫‪-‬والتحليل المالي‪.‬‬
‫‪-‬والتحليل السياسي واإلقتصادي‪.‬‬
‫‪-‬وتحليل النظم وغيرها من انواع التحاليل‪.‬‬
‫‪‬أمثلة‪-:‬‬
‫‪ -‬تحليل العدد ‪15‬هو إيجاد العوامل األوليه المكونه للعدد ‪15‬‬
‫والذي هو عباره عن ناتج ضرب ‪.5*3‬‬
‫‪ -‬تحليل الماء ‪ h2o‬هو تفكيك الماء عن طريق التحليل‬
‫الكيميائي عن طريق الحراره للهايدروجين و األوكسجين‬
‫وفقا للمعادله‬
‫‪2h2o‬‬ ‫‪2h2 +o2 .‬‬
‫النظام‬

‫‪ ‬هو عبارة عن مجموعه من‪-:‬‬


‫‪ )1‬العوامل ‪ factors‬أو العناصر ‪ elements‬أو الكينونات ‪. entities‬‬
‫‪ )2‬المتفاعله مع بعضها البعض ‪. interactions‬‬
‫‪ )3‬والتي تقوم بمعالجة ‪.processes‬‬
‫‪ )4‬مدخالت ‪ inputs‬محدده‪.‬‬
‫‪ )5‬بإستخدام مجموعه من اإلمكانيات ‪ possibilities‬والموارد ‪. resources‬‬
‫‪ )6‬إلنتاج مخرجات ‪ outputs‬بمواصفات تختلف كليا أو جزئيا عن مواصفات المدخالت‪.‬‬
‫‪ )7‬والقواعد والقوانين العلميه‪.‬‬
‫‪ )8‬لتحقيق هدف معين ‪. objectives/goals‬‬
‫‪ )9‬وفقا لقيود بيئيه محدده ‪. environment‬‬
‫‪ )10‬وقد يكون النظام عباره عن مجموعات نظيمات (نظم فرعيه ‪.)subsystems‬‬
‫‪ ‬إذن النظام يتألف من مجموعة وحدات تجمعت معا بعالقة‬
‫منطقية أو فيزيائيه لتعمل معا كوحدة واحده وهذه الوحدات‬
‫يمكن إعتبارها كأنظمه فرعيه مكونه من وحدات أصغر منها‬
‫وهكذا‪ -‬وقد يجوز أن يكون النظام المعني أيضا نظاما فرعيا‬
‫في نظام أكبر وأشمل‪...‬وهكذا‪ .‬وهذا يمكن وصفه كما يلي‪:‬‬
‫‪:-‬مثال‬
‫‪ ‬إذا نظرنا لإلنسان على أنه يشكل نظاما يتكون من أنظمة فرعيه وهي األجهزه العضويه‬
‫في اإلنسان التي تشكل كل وحده منها وحده من وحدات اإلنسان مثل الجهاز الهضمي‬
‫والتنفسي والبصري والسمعي‪...‬الخ وهذه الوحدات تعمل كوحده واحده تؤدي هدفا‬
‫يعرف بوظيفة اإلنسان‪-‬واإلنسان في حد ذاته يعتبر نظاما فرعيا في المجموعة البشريه‬
‫التي تعمل كوحده واحده لتشكل نظاما أعم و أشمل من نظام اإلنسان‪ .‬والمجموعه‬
‫البشريه هي جزء من مجموعة الحيوانات ومجموعة الحيوانات جزء من منظومة الحياة‬
‫جميعا التي تشمل النباتات ثم منظومة الحياة هي وحده في المنظومه الكونيه‪...‬وهكذا‪.‬‬
‫ولكن اإلنسان كنظيم صغير في منظومة الحياه أو المنظومه الكونيه له أهداف تخصه‬
‫وهي عبادة هللا ولتحقيق هذه األهداف الخاصه كرمه هللا ببرنامج خاص وهو العقل الذي‬
‫يميزه من بقية الحيوانات أو الجمادات‪ .‬كذلك لإلنسان مدخالت ومخرجات‪.‬‬
‫‪ ‬فالمدخالت تأتي من بيئته أما المخرجات فهي سلوكه وتعامله مع هذه المدخالت‪ .‬فإذا‬
‫كان تعامله وفقا للعقل الذي حقه هللا به فإن النظام قد حقق أهدافه وإال فإن النظام يحتاج‬
‫إلى صياغة يقودها األنبياء والمصلحون وهكذا دورة حياة اإلنسان‪.‬‬
‫‪ ‬الكينونات ‪-: Entities‬‬
‫هو شيء له وجود (حسي كالموظف‪,‬الطالب‪,‬المروحه أو معنوي كالوظيفة‪,‬القسم‪,‬الجامعه أو‬
‫كينونة الوثيقة كالجدول‪,‬البطاقة والشهاده)‪ ,‬وهي العامل األساسي المكون للنظام‪ .‬ولكل كينونه‬
‫عدد من الصفات والسمات التي تميزها وتصفها‪.‬‬
‫‪ ‬البيانات ‪-: Data‬‬
‫هي المعرفه األوليه قليلة الفائدة‪ .‬وهي مفاهيم لغويه أورياضيه أو رمزيه متفق عليها لتمثل‬
‫أشخاص أو أشياء أو أحداث‪.‬‬
‫‪ ‬المدخالت ‪-: Inputs‬‬
‫هي كل األشياء التي يقوم النظام بإستقبالها من بيئته لتتم معالجتها ليستفاد منها بواسطة‬
‫المستخدم‪.‬‬

‫‪ ‬المعالجة ‪-: Process‬‬


‫هي جميع العمليات ‪ operations‬التي تجرى على المدخالت لتأخذ شكل المخرجات‬
‫النهائيه‪ .‬وتتم عن طريق الترتيب والتلخيص واإلختصار والجمع والتصنيف والهدف منها‬
‫تحويل البيانات إلى معلومات‪.‬‬
‫‪ ‬المخرجات ‪-:Outputs‬‬
‫هي الناتج النهائي المباشر من النظام لمعالجته لمدخالت محدده‪.‬‬
‫‪ ‬األهداف ‪-:Goals/Objectives‬‬
‫هي الغايات المنشودة التي يسعى النظام لتحقيقها وهي تقاس بها فعالية النظام من عدمه‪ .‬وهي‬
‫تختلف عن المخرجات ألن لوال وجودها لم يكن النظام موجود‪.‬‬
‫‪ ‬الفرق بين الخرجات واألهداف ‪-:‬‬
‫‪ .1‬المخرجات أحيانا تكون غيرمرغوب فيها أما األهداف تكون مرغوبه‪.‬‬
‫‪ .2‬األهداف تكون أكثر تجديدا‪.‬‬
‫‪ .3‬المخرجات شئ ملموس ومباشر والهدف غير مباشر‪.‬‬
‫‪ ‬البيئه الخارجيه ‪-: External Environment‬‬
‫هي الوعاء الخارجي الذي يحيط بالنظام ويزوده بمدخالته ويستقبل مخرجاته‬
‫ويفرض عليه بعض القيود في جميع مكوناته عند دراسة نظام معين تؤثر فيه وتتـاثر‬
‫به‪ .‬فهي كل األنظمه األعلى والنظم األخوان تمثل بيئة النظام وهذا عند دراسة نظام ما‪,‬‬
‫أما األنظمه األدنى األبناء“‪ “system child‬فهي من مكونات النظام وليس بيئة‬
‫النظام‪.‬‬
‫‪ ‬مثال ‪-:‬‬
‫‪ ‬نظام التسجيل ببيئة الجامعه والكليات األخرى يؤثر ويتأثر بالنظام األكاديمي و األنظمه األبناء المسجلين‬
‫والمشرفين‪.‬‬
‫‪ ‬أمثلة للنظام ‪-:‬‬
‫أنظمه فيزيائيه‪ :‬كالمجموعة الشمسيه‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫أنظمه تكنولوجيه‪ :‬كصناعة السياره و الطياره‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫أنظمه بيولوجيه‪ :‬كجسم اإلنسان‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫نظام التسجيل‪:‬‬ ‫‪.4‬‬
‫معرفة أعداد الطالب بالكليه‪.‬‬ ‫‪)a‬‬
‫معرفة أعداد الطالب باألقسام‪.‬‬ ‫‪)b‬‬
‫عضوية الطالب في القسم‪.‬‬ ‫‪)c‬‬
‫حصر الطالب الذين قامو بسداد الرسوم من غيرهم‪.‬‬ ‫‪)d‬‬

‫‪ ‬أهم مافي النظام‪-:‬‬


‫‪ )1‬األهداف‪:‬‬
‫أهداف رئيسيه وهي التي يحققها النظام الرئيسي‪.‬‬ ‫•‬
‫أهداف فرعيه وهي التي تحققها األنظمه الفرعيه‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ )2‬الوحدات التي تعمل مشتركه‪.‬‬
‫‪ )3‬العالقات بين الوحدات‪.‬‬
‫‪:-‬نظام المعلومات‬

‫‪ ‬المعلومات ‪-: Information's‬‬


‫هي البيانات التي تمت معالجتها وهي مفاهيم ذات معنى وقيمه‬
‫وذلك لإلستفادة منها في دعم القرار أو زيادة المعرفة‪.‬‬
‫‪ ‬نظام المعلومات ‪-: Information's System‬‬
‫هو كيان يحتوي على عدد من العناصر أو األجزاء التي تتفاعل‬
‫مع بعضها البعض أو مع بيئتها لتحقيق هدف محدد أو بهدف‬
‫توفير المعلومات لمتخذي القرار لمساعدتهم في إتخاذ القرار‬
‫وحل المشكالت‪.‬‬
‫‪‬أمثله‪-:‬‬
‫‪ .1‬نظام المرتبات في اإلداره يحتوي على أسماء الموظفين و‬
‫رواتبهم والسلفيات وهكذا‪.‬‬
‫‪ .2‬نظام الحضور والغياب‪.‬‬
‫‪ .3‬نظام الشهادات‪.‬‬
‫‪‬تصنيفات المعلومات ‪-:‬‬
‫‪)1‬معلومات حسب المصدر وهي‪:‬‬
‫‪ .a‬داخليه من بيئة النظام‪ ,‬كتخفيض العماله من داخل الشركه‪.‬‬
‫‪ .b‬خارجيه من خارج بيئة النظام‪ ,‬كتأثر شركه بقرار تصدره الدوله‪.‬‬
‫‪)2‬تصنيفات حسب اإلداره‪:‬‬
‫‪ .c‬معلومات محاسبيه متعلقه بأنشطة المنظمه‪ ,‬كحركة البيع والشراء‪.‬‬
‫‪ .d‬معلومات اداريه تستخدم في اتخاذ القرار‪.‬‬
‫‪)3‬تصنيفات حسب شموليه اإلداره‪:‬‬
‫‪ .e‬اإلستراتيجيه قرارات طويلة األجل اإلداره العليا‪.‬‬
‫‪ .f‬التكتيكيه(الوظيفيه) قرارات متوسطة األجل تخص اإلدارة الوسطى‪.‬‬
‫‪ .g‬التنفيذيه قرارات قصيرة األجل تخص اإلدارة الدنيا“العمل اليومي“‪.‬‬
‫‪ ‬خصائص المعلومات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬الدقه‪.‬‬
‫‪ .2‬اإلكتماليه‪.‬‬
‫‪ .3‬الشموليه‪.‬‬
‫‪ .4‬المصدر‪.‬‬
‫‪ .5‬العالقه بين المعلومات والمجال(اإلقتصادي)‪.‬‬
‫‪ ‬مصادر جمع الحقائق ‪-:‬‬
‫‪ .1‬مصادر داخليه‪.‬‬
‫‪ .2‬مصادر خارجيه‪.‬‬
‫‪‬أدوات وأساليب جمع الحقائق ‪-:‬‬
‫األداه هي الوسيله التي يستخدمها محلل النظم في التحليل‪.‬‬
‫وتنقسم الى قسمين‪:‬‬
‫‪ .1‬األساسيه المقابله‪ ,‬اإلستبيان‪ ,‬المالحظه‪.‬‬
‫‪ .2‬األدوات المساعده خرائط‪ ,‬اشكال توضيحيه‪ ,‬كتب‪.‬‬
‫(‪ )1‬المقابله ‪-:‬‬
‫هي من اهم ادوات جمع الحقائق‪ ,‬وهي تفاعل لفظي بين فردين عن‬
‫طريق المواجهه‪ ,‬وهي من اإلتصال تتكون من مرسل ومستقبل‬
‫وقناة اتصال‪.‬‬
‫‪ ‬انواع المقابله ‪-:‬‬
‫‪ .1‬مقابله هيكليه‪ :‬تكون األسئله فيها مباشره‪.‬‬
‫‪ .2‬مقابله مفتوحه‪ :‬األسئله ال تكون مباشره‪.‬‬
‫‪ ‬مزايا المقابله ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تتيح لمحلل النظم فرصة التعمق في النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬تتبع نسبة المصداقيه اذا كانت معده مسبقا‪.‬‬
‫‪ .3‬يمكن لمحلل النظام كشف التناقص‪.‬‬
‫‪ .4‬يمكن إطالة وتقصير زمن المقابله‪.‬‬
‫‪ .5‬تحقق نوعا من المرونه‪.‬‬
‫‪ .6‬يستطيع محلل النظم اضافة اسئله جديده او اسئله توضيحيه‪.‬‬
‫‪ .7‬يمكن توجيه األسئله بالترتيب والتسلسل الذي يريده محلل النظم‪.‬‬
‫‪ ‬عيوب المقابله ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تستهلك زمن طويل وجهد اكبر‪.‬‬
‫‪ .2‬يمكن ان يعيد محلل النظم في األسئله‪.‬‬
‫‪ .3‬تصعب صياغة المعلومات والبيانات‪.‬‬
‫‪ .4‬قد يكون كالم الشخص اآلخر ملتوي وغير دقيق‪.‬‬
‫‪ ‬كيفية اجراء المقابله ‪-:‬‬
‫‪ .1‬يجب اعداد األسئله اعدادا دقيقا وعلى محلل النظم اإللمام العام‬
‫بالنظام‪.‬‬
‫‪ .2‬توفير الوقت المناسب للمقابله‪ ,‬فيجب تخصيص وقت كافي‪.‬‬
‫‪ ‬الخطوات األساسيه للمقابله ‪-:‬‬
‫• التزود بخلفيه عن الموضوع‪.‬‬
‫• تحديد هيكلية األسئله‪.‬‬
‫• تحديد اهداف المقابله‪.‬‬
‫• تحديد نوعية األسئله‪.‬‬
‫• تحديد األشخاص‪.‬‬
‫‪ ‬أنواع األسئله ‪-:‬‬
‫• األسئله المفتوحه‪ :‬وهي التي تفتح باب النقاش‪.‬‬
‫• األسئله المغلقه‪ :‬وهي التي تكون اإلجابه عنها بال او نعم‪.‬‬
‫• األسئله المباشره‪ :‬الهدف منها الحصول على حقائق واضحه وصريحه‪.‬‬
‫• األسئله غير المباشره‪ :‬تستخدم في البحوث اإلجتماعيه‪.‬‬
‫شكل يوضح تسلسل المقابالت الشخصيه‬
‫(‪ )2‬اإلستبيان ‪-:‬‬
‫هوعباره عن ‪ form‬يحتوي على مجموعة من األسئله‪.‬‬
‫‪ ‬مزايا اإلستبيان ‪-:‬‬
‫‪ .1‬يمكن من الحصول على بيانات اكبر عدد من األفراد في اقل‬
‫وقت ممكن‪.‬‬
‫‪ .2‬يوفر وقت كافي لإلجابه عن األسئله‪.‬‬
‫‪ .3‬األسئله ثابته غير قابله للتبديل والتغيير‪.‬‬
‫‪ .4‬يمكن من الوصول إلى افراد يصعب الوصول اليهم‪.‬‬
‫‪ ‬عيوب اإلستبيان ‪-:‬‬
‫‪ .1‬اليصلح اذا كانت األسئله قابله للشرح والتغيير‪.‬‬
‫‪ .2‬اليفضل ان تكون األسئله كبيره حيث تؤدي الى الملل‪.‬‬
‫‪ .3‬قد تكون األسئله غير دقيقه‪.‬‬
‫‪ .4‬يميل معظم الناس في التأخر عن الرد‪.‬‬
‫‪ .5‬اإلجابه عن األسئله في اإلستبيان نهائيه واليمكن الرجوع عنها‪.‬‬
‫‪ ‬كيف يتم تصميم استمارة اإلستبيان ‪-:‬‬
‫‪ ‬أوال صياغة األسئله بدقه واختبارها على عينه من المجتمع ومن‬
‫ثم تعديل األخطاء‪.‬‬
‫‪ ‬ال يفضل استخدام اكثر من استبيان حول موضوع واحد‪.‬‬
‫(‪ )3‬اإلستمارات و األرانيك التي تخرج من النظام ‪-:‬‬
‫ممكن تكون في شكل معلومات‪.‬‬
‫(‪ )4‬المشاهد والعمل الميداني ‪-:‬‬
‫عمل ابحاث ميدانيه بالمراقبه الفعليه لكيفية سير العمليات والتعرف‬
‫على مدخالت ومخرجات ومتطلبات هذه العمليات‪.‬‬
‫(‪ )5‬التجريب ‪-:‬‬
‫تجريب المعلومات“وهي غير مستخدمه كثيرا“‪.‬‬
‫‪:-‬نظام المعلومات المحوسب‬

‫‪ ‬هو نظام المعلومات الذي يستخدم الحاسوب في اإلدخال و‬


‫المعالجة واإلخراج كليا أو جزئيا‪ .‬وهو أسرع من نظام‬
‫المعلومات التقليدي‪.‬‬
‫‪ ‬نظام الحاسوب‪-:‬‬
‫عبارة عن نظام إلكتروني يعمل على معالجة البيانات مكون‬
‫من وحدات إلكترونيه‪.‬‬
‫‪ ‬تتم المعالجه في النظام المحوسب عن طريق الحاسوب الذي‬
‫يتميز بالسرعة والدقه والكفاءه‪.‬‬
‫‪:-‬خصائص نظام المعلومات المحوسب‬
‫‪ )1‬كيان مستقل تفصله عن البيئه حدود النظام ولكنه مرتبط بها ألنه يخرج المخرجات‪.‬‬
‫‪ )2‬يتكون من عدد من األجزاء‪:‬‬
‫مبرمجين‪-‬مشغلين‪-‬محللين‪-‬مستخدمين النظام‪.‬‬ ‫األفراد‬ ‫•‬
‫أجهزة الحواسيب وأجهزة اإلتصال‪.‬‬ ‫المنظومات الفرعيه‬ ‫•‬
‫اإلجراءات واألساليب‪.‬‬ ‫•‬
‫يستخدم فيه الحاسوب والطابعة والشبكه‪.‬‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫•‬
‫‪ )3‬نظام مفتوح‪ :‬أي يتفاعل مع البيئه ‪ ,‬يستقبل منها المدخالت ويخرج المخرجات‪.‬‬
‫‪ )4‬يقوم بتجميع البيانات ويعالجها إلنتاج المعلومات لإلستفاده منها في إتخاذ القرار‪.‬‬
‫‪ )5‬المعلومات التي تخرج من نظام المعلومات المحوسب هي معلومات رسميه(يتم‬
‫الحصول عليها بعد القيام بمعالجة البيانات أي هي معلومات خرجت من‬
‫النظام)تستخدم إلتخاذ القرار‪ .‬المعلومات غير الرسميه تكون إذا حصل خلل في‬
‫النظام ولم نحصل على المعلومات فيستطيع المحلل عندها إتخاذ القرار بسؤال‬
‫زمالئه في العمل‪.‬‬
‫‪:-‬مثال لمكونات النظام في مصنع ينتج البسكويت‬

‫المدخالت‪ :‬هي المواد الخام من دقيق وسكر وغيرها‪.‬‬ ‫‪.1‬‬


‫المعالجات‪ :‬هي عملية تصنيع البسكويت‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المخرجات‪ :‬البسكويت‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫الرقابه‪ :‬مراقبة المنتج إذا كان مطابق للمواصفات‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪:‬شكل توضيحي يبين مكونات النظام‬
‫التغذيه العكسيه ‪-: Feed back‬‬

‫تعني رد الفعل سواء كان هذا النظام محقق لألهداف المطلوبه‬


‫منه أو ال‪.‬‬
‫‪ ‬أنواع التغذيه العكسيه‪-:‬‬
‫‪ )1‬إيجابيه‪ :‬النظام يعمل بشكل جيد ومحقق األهداف المرجوه‬
‫منه‪.‬‬
‫‪ )2‬سلبيه‪ :‬هناك مشكله لم يحقق األهداف فنعمل عملية ضبط أو‬
‫تحكم للمدخالت و المعالجه‪.‬‬
‫‪ ‬التغذيه العكسيه هي وظيفه من وظائف الرقابه‪.‬‬
‫‪‬عملية الرقابه تتم وفقا لآلتي ‪-:‬‬
‫الحصول على معلومات عن التغذيه العكسيه‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫مقارنة النتائج مع معايير اآلداء‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫نقل إشارات التحكم التي تبين األفعال التصحيحيه‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫وضع آداء النظام تحت المراقبه‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ ‬أمثله للرقابه ‪-:‬‬
‫نظام ضبط الحراره في المنزل‪.‬‬ ‫•‬
‫الرقابه الذاتيه كجسم اإلنسان إذا إرتفعت درجة حرارته فذلك يعني‬ ‫•‬
‫أن لديه حمى ومريض‪.‬‬
‫‪:-‬تحليل النظام‬
‫هو تفكيك أو دراسة النظام إلى مكوناته‪:‬‬
‫‪( )1‬العوامل ‪ factors‬أو العناصر ‪ elements‬أو الكينونات ‪. entities‬‬
‫‪ )2‬المتفاعله مع بعضها البعض ‪. interactions‬‬
‫‪ )3‬والتي تقوم بمعالجة ‪.processes‬‬
‫‪ )4‬مدخالت ‪ inputs‬محدده‪.‬‬
‫‪ )5‬بإستخدام مجموعه من اإلمكانيات ‪ possibilities‬والموارد ‪. resources‬‬
‫‪ )6‬إلنتاج مخرجات ‪ outputs‬بمواصفات تختلف كليا أو جزئيا عن مواصفات المدخالت‪.‬‬
‫‪ )7‬والقواعد والقوانين العلميه‪.‬‬
‫‪ )8‬لتحقيق هدف معين ‪. objectives/goals‬‬
‫‪ )9‬وفقا لقيود بيئيه محدده ‪. environment‬‬
‫‪ )10‬وقد يكون النظام عباره عن مجموعات نظيمات (نظم فرعيه ‪.) )subsystems‬‬
‫للوصول لوضوح كاف إلتخاذ أحد القرارات الثالثة التاليه‪:‬‬
‫‪ )11‬إبقاء النظام الحالي بكفائته وسالمته‪.‬‬
‫‪ )12‬إدخال تحليالت وتعديالت على النظام الحالي‪.‬‬
‫‪ )13‬إستبدال النظام الحالي بنظام آخر وجديد‪.‬‬
‫المحاضره الثانيه‬
‫مفاهيم أساسيه‬
Basic concepts
. Resources ‫الموارد‬/‫ اإلمكانيات‬o
. Constraints ‫ القيود‬o
. System Analyst ‫ محلل النظم‬o
‫‪:-‬الموارد‬

‫‪ ‬هي كل مايستفيد منه النظام في معالجته إلنتاج مخرجاته‬


‫تحقيقا ألهدافه و يستعين به من معارف أو قواعد أو قوانين‬
‫علميه أو معينات ماديه“‪ “hardware‬أو‬
‫برمجيات“‪ “software‬أو غيرها‪ .‬وهناك أشخاص أضافو‬
‫الموارد البشريه“القوى التشغيليه“ كمحلل النظم‪ -‬المبرمجين‪-‬‬
‫المهندسين‪.‬‬
‫‪ ‬اإلداره تعتبر مورد من الموارد‪.‬‬
‫‪ : Hardware ‬كالماكينات‪ -‬اآلليات‪ -‬المعدا ‪.‬ت‬
‫‪ ‬عند إختيارالموارد الجودة األعلى ليست هي األهم‪.‬‬
‫‪‬القوانين العلميه ‪-:‬‬
‫لمعرفة كمية المعدات التي تحتاجها لعمل النظام‪.‬‬
‫‪‬الجودة المناسبه ‪-:‬‬
‫هي دراسة اإلمكانيات و األهداف لتحديد أنسب شئ للنظام أي‬
‫بناء على دراسة أشياء أخرى‪.‬‬
‫‪ :-‬القيود‬

‫‪ ‬هي عباره عن جميع المحددات والمتطلبات التي تفرضها البيئه‬


‫على النظام و التي يجب أن يعمل النظام في حدودها‪.‬‬
‫‪ ‬وقد تكون القيود ‪:‬‬
‫• ماليه ككمية األموال التي تصرف أو غيرها‪.‬‬
‫• تنظيميه كتنظيم اجتماعي‪ ,‬عرفي‪ ,‬فكر‪ ,‬ثقافه ومؤسسه‪.‬‬
‫فلصيانة الكمبيوتر نذهب به لمهندس كمبيوتر يعرف كيف يتعامل‬ ‫• فنيه‬
‫معه‪.‬‬
‫‪ ‬يجب التنبه للتفرقه بين الموارد و القيود لما قد يبدو بينهما من‬
‫التشابه‪.‬‬
‫‪ ‬الموارد ال يمكن أن تكون قيود ألنها معينه للنظام و تحقق أهدافه‬
‫لكن أي مورد لديه حد معين‪.‬‬
‫‪‬أمثله على ذلك ‪:‬‬
‫• القاعات و المعامل مورد من موارد الكليه وسعات القاعات وسعات المعامل‬
‫قيدا على الكليه (فمثال قاعة سعتها ‪120‬طالب اليمكن أن تستوعب ‪150‬‬
‫طالب‪ ,‬وذلك ألن لديها سعه معينه)‪.‬‬
‫• أيضا الميزانيات الماليه مورد من الموارد وربطها برقم محدد قيد من القيود‪.‬‬
‫• القوانين موارد وقيود كالضرائب مورد لكن أي شخص لديه ضرائب محدده‬
‫يدفعها‪.‬‬
‫محلل النظم‬

‫‪ ‬هناك ثالث تعريفات لمحلل النظم ‪-:‬‬


‫‪ )1‬هو الخبير الذي يقوم بدراسة نظام ما لتحديد معالمه‪ ,‬نقاط‬
‫القوة و الضعف للنظام و رفع التوصيات بالحلول‬
‫المناسبه‪.‬‬
‫‪ )2‬هو شخص على درايه بعلوم إدارة األعمال زائدا علوم‬
‫الحاسوب‪.‬‬
‫‪ )3‬هو شخص يقوم بإجراءات و إختبارات للنظام الحالي‬
‫إلكتشاف األخطاء‪.‬‬
‫‪‬المهام المرتبطه بالمحلل من خالل التعريفات السابقه ‪-:‬‬
‫تحليل النظام الحالي‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫يحدد مشكالته‪ /‬نقاط القوة و الضعف‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫يصمم النظام الجديد‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫يقوم بإجراءات وإختبارات للنظام ليكتشف األخطاء‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫يقوم بالتنفيذ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫والصيانه‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫وعلى درايه معقوله بالعلوم اإلداريه وعلوم الحاسوب‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ ‬مواصفات محلل النظم ‪-:‬‬
‫‪ .1‬المواصفات الشخصية ‪:‬‬
‫‪ .i‬سريع البديهه‪.‬‬
‫‪ .ii‬ذكي‪.‬‬
‫‪ .iii‬قوي المالحظه‪.‬‬
‫‪ .iv‬صبور‪.‬‬
‫‪ .v‬سريع التصرف‪.‬‬
‫‪ .vi‬له القدرة على اإلقناع والتعامل مع اآلخرين والعمل‬
‫بروح الفريق‪.‬‬
‫‪ .vii‬ذو خلق و أخالق‪.‬‬
‫‪ .2‬المواصفات العلميه ‪:‬‬
‫‪ .i‬خربج إحدى الجامعات ذات الصله بنظم‬
‫المعلومات‪.‬‬
‫‪ .ii‬له إلمام بالعلوم التجاريه‪.‬‬
‫‪ .iii‬أن يكون قد عمل مبرمجا للنظم“يجيد العديد‬
‫من لغات البرمجه“‪.‬‬
‫‪ .iv‬أن يكون لديه خبره عمليه معتبره‪.‬‬
‫تمرين للتقويم‬
‫‪ )1‬ادرس نظام وحدد مكوناته األساسيه‪.‬‬
‫‪ )2‬قارن بين المخرجات و األهداف مع ذكر‬
‫أمثله؟‬
‫المحاضره الثالثه‬
‫تطور األنظمه‬
‫‪ ‬يعني إعادة بناء النظام الحالي أو بناء نظام جديد‪.‬‬
‫‪ ‬كيف يتم هذا التطوير؟‬
‫يتم بالعمل على حل المشكالت‪.‬‬
‫‪ ‬أساليب ”طرق“ التطوير والمنهجيات ”األدوات“ التي تستخدم في التطوير متعدده‪.‬‬
‫‪ ‬أساليب تطوير األنظمه ‪-:‬‬
‫دورة حياة تطوير النظام“‪SDLC“.System Development Life Cycle‬‬ ‫‪.1‬‬
‫أسلوب التطوير التدريجي ‪. Staged Development‬‬ ‫‪.2‬‬
‫أسلوب التطوير المعتمد على فريق عمل ‪.Team-Centered Development‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أسلوب التطوير اإلرتقائي ‪. Evolutionary Design‬‬ ‫‪.4‬‬
‫التطوير بمساعدة النماذج التجريبيه(الشبيهه) ‪. Prototyping‬‬ ‫‪.5‬‬
‫أسلوب التركيب ‪. Synthesis‬‬ ‫‪.6‬‬
‫اختيار األسلوب المناسب لتطوير النظام ‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ ‬إختيار األسلوب المناسب لتطوير النظام ‪-:‬يعتمد على عدة عوامل أهمها‪:‬‬
‫‪A.‬درجة وضوح وتحديد بنية النظام‪:‬‬
‫فالنظم ذات البنيه الواضحه يمكن تطويرها بإستخدام أسلوب دورة حياة‬
‫تطوير النظام ‪,‬أما األنظمه ذات البنيه غير الواضحه يمكن تطويرها‬
‫باستخدام األسلوب التدريجي أو النماذج التجريبيه‪.‬‬
‫‪ .B‬توفر الخبره والمعرفه بتقنيه األنظمه ‪:‬‬
‫أي عندما يكون المستخدمين على معرفة بتقنية المعلومات يمكن‬
‫تطويرالنظام بإستخدام أسلوب دورة حياة تطوير النظام ‪,‬أما عندما يكون‬
‫المستخدمون غير عارفين بهذه التقنيه فانه يفضل تطوير النظام‬
‫باستخدام األسلوب التجريبي‪.‬‬
‫‪ .C‬حجم النظام الذي يجري تطويره ‪:‬‬
‫فالنظام الكبير جدا يفضل تجزئته الى نظم فرعيه محدده ثم اتباع األسلوب‬
‫التدريجي لتطويره‪ ,‬أي التطوير على مراحل‪.‬‬
‫دورة حياة تطوير النظام {{‪}}1‬‬

‫هي مجموعة من الخطوات أو المراحل المحدده مسبقا‬


‫‪.‬والتي تمر من خاللها عملية بناء النظام‬
‫‪ 6 ‬مراحل تمر من خاللها عملية تطوير النظام وهي ‪-:‬‬
‫الهدف‪:‬‬ ‫المهام‪:‬‬ ‫المرحله‪:‬‬

‫تحقيق متطلبات المستخدم‪ ,‬والهدف المطلوب‬ ‫‪-‬دراسة وفهم النظام الحالي‪.‬‬ ‫‪)1‬تحديد المشكله‬
‫من النظام الجديد‪.‬‬ ‫‪-‬تحديد متطلبات المستخدم‬ ‫‪Problem Definition‬‬
‫للنظام‪.‬‬

‫الوصول للحل المقترح والتكاليف المتوقعه‪.‬‬ ‫‪-‬تحديد الجدوى المناسبه من‬ ‫‪)2‬دراسة الجدوى“متعلقة‬
‫جدوى فنيه‪,‬واقتصاديه‪,‬وتنظيميه‪.‬‬ ‫بتكاليف النظام‪,‬وتقويم‬
‫‪ -‬تحديدالحـلول البديله‪.‬‬ ‫البدائل المتاحه“‬
‫‪-‬اختيار افضل حل‪.‬‬ ‫‪Feasibility Study‬‬

‫‪-‬الوصول لمتطلبات المستخدم‪.‬‬ ‫‪-‬تعميق فهم النظام“أي فهم ادق‬ ‫‪)3‬تحليل النظام“الدراسه‬
‫‪-‬الحصول على نموذج تفصيلي للنظام‪.‬‬ ‫التفاصيل في النظام“‪.‬‬ ‫التفصيليه للنظام“‬
‫‪-‬العمل على تحـقيق متطلبات‬ ‫‪System Analysis‬‬
‫المستخدم من النظام الجديد‪.‬‬
‫‪-‬معرفة العمليات التي يقوم بها‬
‫النظام وكيفية تحـقيقها‪.‬‬
‫الوصول للنموذج المادي أو‬ ‫هناك نوعان من التصميم‪-:‬‬ ‫‪)4‬تصميم النظام‬
‫المنطقي‪.‬‬ ‫‪-1‬تصميم عام‪:‬‬ ‫‪System Design‬‬
‫‪-‬توفير مجموعة حلول بديله‪.‬‬
‫‪-‬اختيار البديل“الحل“األفضل‪.‬‬
‫‪-2‬تصميم تفصيلي‪:‬‬
‫‪-‬تصميم لقاعدة البيانات“تكون‬
‫مرنه“‪.‬‬
‫‪-‬واجهات المستخدم(تصميم‬
‫الشاشات)‪“,‬تكون فعاله ومن‬
‫شروطها ان تكون جذابه وتؤدي‬
‫مهامها“‪.‬‬
‫‪-‬تصميم البرامج“يكون واضح‬
‫ويؤدي المهام“‪.‬‬

‫تطبيق نظام جديد بصورة فعاله‪.‬‬ ‫‪-‬بناء مكونات النظام‪.‬‬ ‫‪)5‬التنفيذ‬


‫‪-‬تدريب المستخدمين‪.‬‬ ‫‪Implementation‬‬
‫‪-‬اإلنتقال من النظام القديم الى‬
‫النظام الجديد‪.‬‬

‫لضمان استمرارية عمل النظام‪.‬‬ ‫‪-‬الصيانه الدوريه للنظام‪.‬‬ ‫‪)6‬مابعد التنفيذ‬


‫‪-‬المراجعه و التدقيق‪.‬‬ ‫‪After Implementation‬‬
‫‪:‬شكل توضيحي يبين مراحل دورة حياة تطوير النظام‬
‫تعريف وتحديد المشكله (‪)1‬‬

‫‪ ‬المشكله ‪-:‬‬
‫هي عباره عن عائق أو عقبه تعترض تحقيق نظام المعلومات ألهدافه‬
‫بأحسن وأفضل الطرق‪.‬‬
‫‪‬مثال‪:‬‬
‫في نظام التسجيل في الكليه إذا كان لدينا ‪ 200‬طالب بحيث ‪ 50‬طالب‬
‫لتقانه و ‪ 50‬طالب لعلوم و ‪ 50‬طالب لنظم و‪ 50‬طالب لبرمجيات‪,‬‬
‫وكانت نسبة القبول الخاص ‪ %33‬أي ‪ 66‬طالب والباقي قبول عام‬
‫فإن عدم توفر تقارير عن الطالب المسجلين و المستقيلين سواء قبول‬
‫عام أو خاص يؤدي لحصول مشكله وهي عدم سد النقص في القبول‬
‫قبل انتهاء مدة التسجيل‪.‬‬
‫‪‬أنواع المشاكل في النظم ‪-:‬‬
‫الدقه‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫مشاكل الثقه‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫مشاكل الكفاءه‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫مشاكل األمن‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫المشاكل اإلقتصاديه‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫المشاكل اإلنتاجيه‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪ ‬مالمح و إشارات المشكله ‪-:‬‬
‫وهي عباره عن كل مايدل و يشير إلى أن هناك مشكله ما ستقع‪.‬‬

‫‪:‬حكمه تنطبق على اشارات المشكله‬


‫البعر يدل على البعير و األثر يدل على المسير‬

‫‪ ‬من المالمح واإلشارات التي تساعد محلل النظم على اكتشاف‬


‫المشكله ‪-:‬‬
‫‪ .i‬كثرة المهام‪-‬قلة العاملين“عدم تناسب المهام مع اإلمكانيات‬
‫لألشخاص العاملين بالنظام“‪.‬‬
‫‪ .ii‬زيادة عدد القائمين بمهمه محدده‪.‬‬
‫‪ .iii‬ضعف الروح المعنويه‪.‬‬
‫‪ iv.‬ضعف الرقابه اإلداريه‪.‬‬
‫‪v.‬كثرة المستندات والدفاتر والورق‪.‬‬
‫‪vi.‬عدم وضوح ووجود اللوائح والقواعد والقوانين المنظمه للعمل‪.‬‬
‫‪ ‬أعراض المشكله ‪-: Problem Symptoms‬‬
‫هي عباره عن األشياء المصاحبه لوجود مشكله و لكنها أكثر‬
‫وضوحا من المشكله“وقد ينخدع البعض بأنها هي المشاكل نفسها“‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫• الحمى عرض من أعراض المالريا‪ ,‬فهي ليست المشكله وإنما مصاحبه لها‪.‬‬
‫• البطء والتأخير قد يكون ليس هو المشكله ولكنه مصاحب لها فهو في هذه‬
‫الحاله كالحمى‪ ,‬كإن كان العمل اليدوي أو اآللي شاق ويحتاج لعدد من‬
‫األشخاص بمواصفات معينه‪.‬‬
‫‪‬الفرق بين أعراض و مالمح المشكله ‪-:‬‬
‫‪ ‬األعراض تكون ظاهره تنبأ عما هو مخفي عند حدوث‬
‫المشكله لكن قبل ظهور المشكله‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫أن يقع فأس في الرأس األعراض تظهر قبل ان يبدأ النزيف‬
‫و األلم‪.‬‬
‫‪ ‬المالمح تنبأ عما سيحصل“أي أن اإلشارات مربوطه‬
‫بالمستقبل‪ ,‬فالمشكله حتى اآلن لم تقع لكن هناك احتمال بأن‬
‫تقع أو التقع“‪.‬‬
‫‪‬الشعور بالمشكله ‪-:‬‬
‫المالحظه و اإلشارات والمالمح تشعر بأن هناك مشكله‪.‬‬ ‫•‬
‫ضعف الروح المعنويه‪.‬‬ ‫•‬
‫الدراسه والكشف الدوري‪.‬‬ ‫•‬
‫األعراض أيضا تشعرنا بالمشكله‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم آداء النظام بالوجه المطلوب يشعر بالمشكله‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ ‬تتم دراسه مبدئيه للمشكله ثم تبدا بتعريف وتحديد المشكله‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫• عند الذهاب لطبيب عمومي بعد أن يحدد المشكله كأن تكون في‬
‫الجهاز الهضمي يطلب منك الذهاب ألخصائي باطنيه‪.‬‬
‫• نظام التسجيل يأخذ ‪ 5‬أيام أو أكثر فبه مشكله حيث يضيِع الزمن‪.‬‬
‫‪‬حجم المشكله ‪-:‬‬
‫• اختيار المحلل يتم من قبل اإلداره العليا وفقا لحجم‬
‫المشكله‪.‬‬
‫• محلل النظم والمصمم والمبرمج وخصائص كالً منهم‪,‬‬
‫والمحلل يكون بمثابة مستشار نظم المعلومات‪.‬‬
‫‪ ‬نهاية هذه المرحله كتابة تقرير يوضح ماهي المشكله‬
‫والتوصيات بالحلول‪.‬‬
‫تمرين للتقويم‬
‫‪ )1‬علق على العباره التاليه‪:‬‬
‫(يجب على محلل النظم عند دراسة المشكله في‬
‫نظام المعلومات التميز التام و الواضح جدا بين‬
‫المشكله وأعراض المشكله و اشارات المشكله)‬
‫متخذا نظام التسجيل‪.‬‬
‫‪ )2‬ادرس مشاكل نظام آخر‪.‬‬
‫المحاضره الرابعه‬
‫دراسة الجدوى )‪(2‬‬

‫‪ ‬الجدوى عموما تعني إمكانية آداء عمل ما على وجه النجاح‬


‫أي هي مدى إمكانية عمل ما بنجاح ويجب التأكيد على صفة‬
‫النجاح‪“.‬أي إذا لم يكن ناجح فهو غير مجدي“‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫اذا كان لديك مصنع تكاليف حراسته أكثر من عائده فألفضل‬
‫ان تتركه بدون حراسه‪.‬‬
‫‪ ‬تعريف ثاني للجدوى ‪-:‬‬
‫هي تقويم البدائل المتاحه واختيار البديل الذي يعتبر النظام‬
‫المقترح لحل مشكلة او مشاكل النظام الحالي‪.‬‬
‫‪ ‬دراسة الجدوى هي المرحله األكثر اهميه في مرحلة التحليل‬
‫وتضم عدة عناصر إذا كان لدي نظام وبه مشكله ‪:‬‬
‫‪ .a‬توليد الحلول البديله‪.‬‬
‫‪ .b‬اإلبقاء على النظام الحالي مع التعديل‪.‬‬
‫‪ .c‬تقدير التكاليف الماديه(‪ )S.W-H.W‬والغير ماديه للمشروع(الزمن)‪.‬‬
‫‪ ‬دراسة الجدوى تتم ببدائل مختلفة ‪-:‬‬
‫‪ ‬مثال على ذلك‪:‬‬
‫‪ .a‬فإذا أردت شراء سياره تختار إما برادو أو مرسيدس او بوكس‪.‬‬
‫‪ .b‬وتراعي األفضل الذي يناسبك من البدائل‬
‫‪ .c‬وتدرس نواحي الجدوى من حيث قيمة‪/‬نسبة‪/‬عدد أي ناحيه‪.‬‬
‫‪ ‬أمثله لحلول بديله ‪” -:‬وهي تكون حسب النظام“‬
‫إضافة مكونات بتوظيف عناصر جديده لتحسين كفاءة النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫شراء برمجيات جديده لتوظيف وتفعيل النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫إعادة ترتيب مكونات النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫تطوير برمجيات خاصه داخل المؤسسه“النظام“‪.‬‬ ‫•‬

‫‪‬دراسة الجدوى لمشروع جديد غير موجود ‪-:‬‬


‫• اإلستراتيجيات والطرق‪.‬‬
‫• تقدير التكاليف الماديه وغير الماديه للمشروع‪.‬‬
‫‪‬أهداف الجدوى ‪-:‬‬
‫‪1.‬دراسة جدوى نظام المعلومات تهدف إلى التأكد من ان العائد‬
‫من نظام المعلومات يفوق التكاليف المنفقه عليه‪.‬‬
‫‪ ‬مثال ‪:‬‬
‫نظام مخزن‪.‬‬
‫‪ . 2‬تمكن اإلداره من اتخاذ القرار على ضوء دراسة الجدوى‪.‬‬
‫‪ . 3‬هي نقطة اتخاذ القرار‪.‬‬
‫‪ . 4‬تحدد النظره للمشروع‪ ,‬أي مستقبل المشروع هل هو مجدي او‬
‫ال‪.‬‬
‫‪ . 5‬تحدد نجاح او فشل المشروع‪.‬‬
‫‪ ‬نواحي دراسة الجدوى ‪-:‬‬
‫تعطي الدراسات الكامله لجدوى المشروع في جميع النواحي‬
‫التنظيميه ‪,‬الفنيه ‪,‬اإلقتصاديه ‪ ,‬التشغيليه ‪,‬البيئيه والقانونيه‬
‫للمشروع‪ .‬والبد من استيفاء كل هذه النواحي بصوره مرضيه‪ ,‬حتى‬
‫تحقق األهداف المرجوه من المشروع المعني‪ .‬وقد يؤدي إهمال أي‬
‫وجه من هذه الوجهات الى فشل المشروع ككل‪ .‬حتى لو كانت‬
‫النواحي األخرى مستوفاه‪.‬‬
‫‪ -1‬الجدوى التنظيميه‪ :‬تتمركز في التالي‬
‫• مدى دعم اإلداره العليا‪.‬‬
‫• مدى دعم المستفيد‪.‬‬
‫• متطلبات البيئه و التعامل معها‪.‬‬
‫‪ -2‬الجدوى اإلقتصاديه ‪:‬‬
‫الهدف منها تسهيل عملية اتخاذ القرار الخاص باحداث التقدير‬
‫او التبديل في النظام القائم او تطوير نظام آخر جديد‪ .‬ويجب‬
‫تحديد التكلفه رقميا او الكترونيا للنظام المقترح وبيان انتاجية‬
‫األرباح والعوائد ومقارنتها بأرباح النظام القديم‪ .‬وتشمل‬
‫• حجم رأس المال المستثمر‪.‬‬
‫• تكاليف انشاء النظام‪.‬‬
‫• مدى العائد من النظام‪.‬‬
‫‪ -3‬الجدوى الفنيه ‪-:‬‬
‫تعنى بتحديد مزايا القائم وعيوبه ومزايا النظام المقترح‪ ,‬من حيث‬
‫العناصر التاليه‬
‫‪ .i‬مواصفات األجهزه والمعدات المطلوبه من حيث التكلفه والخدمات‬
‫والصيانه‪.‬‬
‫‪ .ii‬مواصفات االبرمجيات والنظم“نظم التشغيل“‪.‬‬
‫‪ .iii‬المرونه الكافيه إلستيعاب المتغيرات المتوقعه في المستقبل‪.‬‬
‫‪ .iv‬الخبرات الفنيه المطلوبه من العاملين وتوظيفها من دون مشكله‪.‬‬
‫‪ .v‬سهولة اإلجراءات والتطبيق واإلنجاز ودقة النتائج‪.‬‬
‫‪ .vi‬إمكانية دخول تقانة المعلومات بكل سهوله وتأثيرها يكون باإليجاب‪.‬‬
‫‪ .vii‬أمن المعلومات ووقايتها من التلف أو التغيير أو التعديل‪.‬‬
‫‪ -4‬الجدوى الزمنيه ‪:‬‬
‫وهي الفترة الزمنيه التي تمضي حتى انتهاء المشروع‪.‬‬
‫‪ ‬تكاليف موارد النظام‪-:‬‬
‫تشتمل موارد النظام على نوعين من التكاليف هي‪:‬‬
‫‪ .a‬تكاليف تدفع مره واحده (كتكلفة بناء النظام تكون مره واحده)‪.‬‬
‫‪ .b‬تكاليف متكرره ( كالصيانه)‪.‬‬
‫‪ ‬منافع وموارد النظام ‪ -:‬تشمل مايلي‪:‬‬
‫‪ .a‬وفره في التكاليف (كتكاليف التشغيل والصيانه)‪.‬‬
‫‪ .b‬زيادة اإليرادات من خالل إضافة طاقة تشغيل جديده واستخدام أكفء‬
‫للموارد‪.‬‬
‫‪ ‬خطوات دراسة الجدوى ‪-:‬‬
‫تحديد األهداف (مثال‪:‬تريد شراء سيارة لهدف السفر‪,‬الجامعه‪,‬او‬ ‫‪.1‬‬
‫استثمار)‪.‬‬
‫تحديد فريق دراسة الجدوى (وذلك لمساعدتك على تحديد اهدافك‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ومحلل النظم أحد اعضاء الفريق)‪.‬‬
‫جمع البيانات و المعلومات‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫تحليل البيانات و المعلومات‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫تحديد البدائل المختلفه‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫دراسة وتحليل البدائل من النواحي‬ ‫‪.6‬‬
‫(‪.i.‬التنظيميه‪.ii.‬اإلقتصاديه‪.iii.‬التنظيميه)‪.‬‬
‫إختيار البديل األفضل وفقا للمبررات المنطقيه‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫كتابة تقرير وتوصيات دراسة الجدوى‪.‬‬ ‫‪.8‬‬
‫تمرين للتقويم‬
‫‪ )1‬يجب أن تعد دراسة الجدوى بحيث تصبح‬
‫خطة عمل اذا ما اعتمدت او اجيزت؟‬
‫(ناقش)‬
‫‪ )2‬دراسة الجدوى هي عبارة عن مجموعة‬
‫خطوات عمل تحدد ما يجب القيام به من‬
‫عمل ومن يقوم به وكيف يقوم به ولماذا يقوم‬
‫به وماهي افضل طريقه للقيام به؟‬
‫المحاضره الخامسه‬
‫تحليل النظام(‪)3‬‬

‫‪ ‬تعريف تحليل النظام ‪-:‬‬


‫هو عباره عن عملية دراسة النظام وتفكيكه لعوامله األوليه‬
‫المكونه له ومعرفة العالقات بينهما لتحديد معالمه نقاط القوة‬
‫في النظام للوصول الى وضوح كاف إلتخاذ احد القرارات‬
‫الثالثه التاليه‪:‬‬
‫‪ .1‬إبقاء النظام الحالي بكفاءته وسالمته‪.‬‬
‫‪ .2‬إدخال تعديالت و تحسينات على النظام الحالي‪.‬‬
‫‪ .3‬إستبدال النظام الحالي بنظام جديد متطور‪.‬‬
‫‪ ‬قد تكون المخرجات نفس المدخالت لكن مع خصائص جديده‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪-:‬‬
‫في نظام الجامعه‪:‬‬
‫طالب‪.‬‬ ‫• المدخالت‬
‫يحصل له مجموعة من النشاطات كالتدريس‬ ‫• المعالجه‬
‫واستخراج الشهاده‪.‬‬
‫طالب مؤهل علميا وعمليا‪.‬‬ ‫• المخرجات‬
‫‪ ‬اإلعتبارات التي يجب مراعاتها عند عملية تحليل النظام ‪-:‬‬
‫‪ .1‬األهداف (أن تكون دائما على بالك عند تحليل النظام)‪.‬‬
‫‪ .2‬البيئه المحيطه (أن تكون دائما على بالك عند تحليل النظام)‪.‬‬
‫بيئة النظام هي الزمان والمكان ومجموعة األنظمه الفرعيه‬
‫والكليه المتوفره في ذلك الزمان والمكان‪ .‬ومجموعة المستخدمين‬
‫لذلك النظام‪ .‬ويكون التفاعل مع البيئه في شكل(‪..‬تفاعل مدخالت‬
‫فقط‪..‬تفاعل مخرجات فقط‪..‬تفاعل مدخالت ومخرجات‪..‬تفاعل‬
‫اإلجراءات والعمليات)‪ ,‬والنظام الذي يجمع بين مجموعه من‬
‫األنظمه المفتوحه يسمى بالنظام المتكامل ‪System‬‬
‫‪Integrated‬‬
‫‪ .3‬إمكانيات النظام (أن تكون دائما على بالك عند تحليل النظام)‪.‬‬
‫‪‬وظائف التحليل ‪-:‬‬
‫• خارطة طريق لبقية مراحل المشروع‪.‬‬
‫• تحديد النشاطات والكائنات للمشروع“حدود النظام“‪.‬‬
‫• تحديد العالقات وربط كل كائن بالنشاط المعني به‪.‬‬
‫‪‬متطلبات التحليل ‪-:‬‬
‫• فهم كيفية عمل المشروع‪.‬‬
‫• معرفة المدخالت والمخرجات والمعالجه في النظام‪.‬‬
‫• معرفة نقاط الضعف والقصور في النظام ومعالجتها‪.‬‬
‫‪ ‬المهام أو الوظائف التي يجب تحديدها في مرحلة التحليل ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تحديد القصور في النظام‪:‬‬
‫عمليات‬
‫‪-‬‬ ‫‪ -‬بطء ال‬ ‫‪ .‬كثرة األخطاء‪.‬‬
‫معلومات‬
‫‪-‬‬ ‫‪ -‬بطء استرجاع ال‬ ‫شكاوي‬
‫‪.‬‬ ‫‪ .‬كثرة ال‬
‫مكونات‬
‫‪-‬‬ ‫‪ -‬نقص في بعض ال‬ ‫‪ .‬واجهة المستخدم ‪.‬‬
‫‪.‬مشكلة السريه ‪-‬‬
‫‪ .2‬تحديد األهداف‪:‬‬
‫هو حل القصور في النظام ويتم تحقيقها مع نهاية مرحلة التصميم‪,‬‬
‫(األهداف اوليا تحل في التحليل وفعليا تنتهي في التصميم)‪.‬‬
‫‪ .3‬دراسة الجدوى‪:‬‬
‫وهي أهم مرحله في التحليل‪.‬‬
‫‪‬أسباب تحليل النظام ‪-:‬‬
‫تحويل النظام اليدوي لنظام محوسب‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫اذا كان لدي نظام محوسب لكن فيه قصور كمشكلة‬ ‫‪.2‬‬
‫السريه ‪,‬فهي نسبيه حسب النظام(مثال وزارة الدفاع السريه‬
‫مهمه جدا لديها)‪.‬‬
‫بطء اآلداء‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫ظهور ميزات تنافسيه‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ظهور تقنيات جديده‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫توجيه تحديد قرارات اداريه‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪ ‬أهداف تحليل وتصميم النظم للمستوى الهيكلي“اإلداره“ ‪-:‬‬
‫تهدف عملية التحليل والتصميم لألنظمه الحاسوبيه لتحقيق اآلتي‪:‬‬
‫‪ .1‬الفعاليه وهي تلبية النظام إلحتياجات المستخدم‪.‬‬
‫‪ .2‬الكفاءه وهي اإلستخدام األمثل للموارد بأقل تكلفه‪.‬‬
‫‪ .3‬اإلعتماديه هي اإلعتماد على النظام بصوره كليه او جزئيه‪.‬‬
‫‪ .4‬المرونه هي قابلية التغيير ”يعني اي تغيير اليؤثر على النظام“‪.‬‬
‫‪ .5‬اإلتاحيه هي ان يكون النظام فعال ويعمل طوال الوقت‪.‬‬
‫‪ .6‬قابلية الصيانه ان يكون قابل لتصليح األخطاء‪.‬‬
‫‪ .7‬قابلية اإلستخدا م ان يكون قابل لإلستخدام‪.‬‬
‫‪ ‬على محلل اانظم عند دراسة وتحليل نظام أن يضع اجابات لألسئله التاليه‪-:‬‬
‫‪ /1‬األنشطه ‪?What are the activities‬‬
‫ماهي األنشطه التي تؤدى بواسطة كل عنصر في النظام؟‬
‫‪/2‬األفراد ‪?Who do this activities‬‬
‫من يقوم بهذه األنشطه؟‬
‫‪/3‬السبب ‪?Why you do this activities‬‬
‫لماذا تؤدى هذه األنشطه؟‬
‫أـسئلة‪5w‬‬ ‫‪/4‬المكان ‪?Where do this activities‬‬
‫زائد واحد‬ ‫أين تؤدى هذه األنشطه؟‬
‫‪/5‬الزمن ‪?When do this activities‬‬
‫متى تؤدى هذه األنشطه؟‬
‫‪/6‬الطريقه‪/‬الكيفيه ‪?How do this activities‬‬
‫ماهي الطريقه‪/‬الكيفيه التي تؤدى بها هذه األنشطه؟‬
‫‪‬العناصر األساسيه لتحليل وتصميم النظم ‪-:‬‬
‫‪ )1‬محللو النظم‪.‬‬
‫‪ )2‬مصممو النظم‪.‬‬
‫‪ )3‬مستخدمو النظم‪.‬‬
‫‪‬مكونات النظام ‪-:‬‬
‫أي نظام يتكون من ثالثة وحدات أساسيه ‪:‬‬
‫• وحدات اإلدخال‪.‬‬
‫• وحدات المعالجه‪.‬‬
‫• وحدات اإلخراج‪.‬‬
‫‪ ‬هذه الوحدات هي األساس في تركيب أي نظام معلومات وتعمل معا كأنظمه‬
‫فرعيه لتكوين الكل وهو النظام‪ .‬أي نظام معلومات هو مجموعه من المدخالت‬
‫التي تدفع بقوه حاثه إلى مجموعه من العمليات الفيزيائيه والمنطقيه التي تنتج‬
‫مجموعه من المخرجات تهدف لتحقيق الهدف الكلي أو األهداف الكليه للنظام‪.‬‬
‫‪ ‬مثال ‪-:‬‬
‫نظام تسجيل الطلبه في كلية من كليات الجامعه‪:‬‬
‫المدخالت ‪ :‬هي كل بيانات الطالب المطلوبه لغرض التسجيل كإلسم‪-‬تاريخ الميالد‪-‬‬ ‫•‬
‫التخصص‪...‬الخ‪.‬‬
‫المعالجه ‪ :‬مجموعة الموظفين العاملين بقسم التسجيل‪.‬‬ ‫•‬
‫اإلجراءات ‪ :‬تكوين ملف به سجالت –لهذا الطالب يمكن فرزها من بين مجموعه من‬ ‫•‬
‫سجالت الطلبه المسجلين ونسخ بعضها لمتابعة هذا الطالب‪.‬‬
‫المخرجات ‪ :‬مجموعة القوائم الصادره من مكتب التسجيل للمتابعه‪.‬‬ ‫•‬
‫الهدف ‪ :‬ضبط عمليات متابعة الطالب في المراحل القادمه‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ ‬مخرجات النظام ‪-:‬‬
‫‪ ‬هي مؤشر لنجاح النظام‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬أمبير السياره حين ينزل لألسفل يعني يجب تعبئة البنزين‪.‬‬
‫‪ ‬كلما كانت المخرجات كثيره دل على نجاح النظام‪.‬‬
‫‪ ‬حجم المخرجات ‪ :‬أي عدد المخرجات ودرجة تنوعها فكلما كان‬
‫حجم المخرجات كبير وكانت متنوعه فهذا مؤشر على نجاح‬
‫النظام‪.‬‬
‫‪ ‬أما اذا كان حجم المخرجات صغير فهذا مؤشر أن النظام سيتوقف‪.‬‬
‫‪‬معالجات النظام ‪-:‬‬
‫‪ ‬هي العمليات التي تجري على البيانات إلنتاج المخرجات ‪.‬‬
‫‪ ‬وهي مؤشر هل النظام غطى كل األنظمه أم ال؟‬
‫‪‬مدخالت النظام ‪-:‬‬
‫‪ ‬هي البيانات التي ندخلها لتتم معالجتها للحصول على شكل آخر‬
‫اكثر فائدة‪.‬‬
‫‪ ‬خطوات تحليل النظام ‪-:‬‬
‫‪ -1‬تحليل األهداف ‪:‬‬
‫• معرفة وتحديد األهداف‪.‬‬
‫• مراجعة وتنظيم وفهم األهداف” مثال التسجيل للطالب لمعرفة عددهم‬
‫وكمية الرسوم والقاعات التي تستوعبهم“ ‪.‬‬
‫• تصاغ بخصائص محدده‪:‬‬
‫‪ o‬واقعية األهداف“الهدف اذا لم يكن واقعي فهو أمنيه“ ‪.‬‬
‫‪ o‬إمكانية التحقيق‪.‬‬
‫‪ o‬العموميه والتجرد والشموليه‪.‬‬
‫‪ o‬امكانية القياس“مثال تقدم للشهاده السودانيه تستلمها في ربع ساعه“ ‪.‬‬
‫‪ -2‬تحليل المخرجات ‪:‬‬
‫‪ o‬تحليل المخرجات أوال ألنها هي الشئ الحقيقي الناتج من النظام وهي المؤشر‬
‫المباشر لمدى كفاءة النظام‪.‬‬
‫‪ o‬يتم تحديد جميع المخرجات الناتجه(أي المخرجه‪........3-2-1‬ن مخرجه)‪ ,‬بحيث‬
‫نطلع التباديل والتوافيق الممكنه لعناصر المخرجات‪.‬‬
‫‪ ‬القاعده الذهبيه في تحليل المخرجات ‪-:‬‬
‫المحلل الكفء اليكتفي بالمخرجات المحدده فقط بواسطة‬
‫المستخدمين بل يقترح مخرجات اضافيه تدعم األهداف كالنماذج‬
‫الرياضيه ونماذج المحاكاه وامن الشفرات‪ .‬كما يفضل ان تكون‬
‫التقارير على الشاشه بقدر اإلمكان للسريه وتقليل التكلفة‪.‬‬
‫‪ ‬مثال ‪-:‬‬
‫عند تحليل بيانات شخص في البنك نشوف (كم المصروفات؟ كم اإليرادات؟ كم‬
‫في الخزنه؟ مطلوب كم؟ طالب كم؟ )أي نفصل حاجه حاجه من هذه البيانات‪.‬‬
‫‪ ‬الفرق بين المشروع و النظام ‪-:‬‬
‫المشروع مجموعة نشاطات تخضع لشروط محدده يمكن أن نطلق على النظام‬
‫بأنه مشروع عند التعامل معه ككل‪ .‬وال يمكن أن نطلق على المشروع نظام‪.‬‬
‫‪ -3‬تحليل المدخالت ‪-:‬‬
‫‪ o‬تحديد عناصر بيانات المدخالت‪.‬‬
‫‪ o‬تحديد تسلسل بيانات المدخالت‪.‬‬
‫‪ o‬تحديد قيود صحة عناصر البيانات‪:‬‬
‫• مثل‪ :‬عمر الموظف في الجامعه يتراوح بين(‪)60-18‬سنه‪.‬‬
‫عمر الطالب في الجامعه يتراوح بين(‪)26-15‬سنه‪.‬‬ ‫•‬
‫درجة الطالب بين(‪.)100-0‬‬ ‫•‬
‫الحاله اإلجتماعيه(عازب‪-‬متزوج‪-‬مطلق‪-‬أرمل)‪.‬‬ ‫•‬
‫الجنس أو النوع(ذكر‪-‬أنثى)‪.‬‬ ‫•‬
‫الراتب األساسي(‪83‬جنيه‪...-‬مفتوح جنيه)‪.‬‬ ‫•‬
‫”يجب أن اليكون خاليا عند تعبأة اإلستماره“‪.‬‬ ‫التلفون‬ ‫•‬
‫” يجب أن اليكون خاليا عند تعبأة اإلستماره“‪.‬‬ ‫رقم الطالب الجامعي‬ ‫•‬
‫”يجب أن اليكون خاليا عند تعبأة اإلستماره“‪.‬‬ ‫القسم‬ ‫•‬
‫‪‬للتمكن من دراسة المدخالت بصوره جيده و تحليلها‬
‫بصوره سليمه ينصح باآلتي ‪-:‬‬
‫أخذ نسخ من جميع الفورمات والنماذج المستخدمه في النظام‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫معرفة شكل الدفاتر وترويساتها إن وجدت (مثال‪:‬دفتر تسجيل‬ ‫‪.2‬‬
‫الطالب)‪.‬‬
‫يستحسن أخذ نماذج ونسخ معبأه بالبيانات أيضا‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫ليس بالضروره عند اإلنتهاء من التحليل اإلبقاء على جميع‬ ‫‪.4‬‬
‫النماذج بحالتها فقد يقتضي الحال إدخال تعديالت وتحسينات‬
‫عليها‪.‬‬
‫‪ ‬القاعده الذهبيه ‪-:‬‬
‫أي مدخل يتم ادخاله مره واحده ويكون له مخرج‪ ,‬والمخرجات تكون متناسقه‬
‫‪.‬مع المدخالت‬
‫‪-4‬مرحلة تحليل المعالجات (العمليات) ‪-:‬‬
‫تحديد جميع العمليات في النظام‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫تحديد تسلسل العمليات و اإلجراءات في النظام‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫الدوره المستنديه للنظام أو الدوره المستنديه لحركة إجراءات النظام‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫فهم السلوك العام للنظام‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫فهم لجميع الوظائف التي تؤدى في النظام‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫دراسة البرمجيات من برمجيات تطبيقيه كتنظيم البيانات وبرمجيات النظام كإدارة التخزين‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫دراسة األجهزه‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫دراسة البيئه ‪/‬الصيانه‪ /‬ادارة النظام ‪/‬التكلفة‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫‪ ‬القاعده الذهبيه لتحليل المعالجه‪-:‬‬
‫عدم اإلندفاع الى التقنيه األحدث اال اذا كانت هنالك حاجه حقيقية لإلنتقال“بعد دراسة جدوى‬
‫‪“.‬تفصيليه او بعد اكمال دورة النظام‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬
‫استالم اإلستمارة‪ -‬تعبأة اإلستماره‪ -‬احضار صور‪ -‬ايراد الرسوم‪ -‬تصوير اإليصال‪ -‬تسليم‬
‫‪.‬اإليصال للمسجل‬
‫‪ -5‬تحليل األجهزه و البرمجيات ‪-:‬‬
‫ان ادخال البيانات ومعالجتها إلخراج المخرجات بسهوله ويسر وكفاءه‬
‫وامنيه يقتضي وجود احدث تقانات األجهزه من معالجات وشاشات وطابعات‬
‫واجهزة تخزين وشبكات واتصاالت وبرمجيات والتاكد من ذلك يتم في هذه‬
‫المرحله من مراحل التحليل‪.‬‬
‫‪ -6‬تحليل األمنيه ‪-:‬‬
‫يتم تحليلها لضمان تحقيق النظام ألهدافه والتمكن من استخراج المخرجات في‬
‫وقتها وتعني‪:‬‬
‫‪ .I‬استمرارية تشغيل األجهزه والبرمجيات بصيانتها وتحديثها‪.‬‬
‫‪ .II‬ضمان اإلدخال المرفق في وقته‪.‬‬
‫‪ .III‬استخدام المخرجات لتحقيق األهداف‪:‬‬
‫• اعطاء صالحيات وهي لمدير النظام“‪.“user name& password‬‬
‫• باخذ نسخ احتياطيه للنظام حتى لو حصلت اي مشكله كالحريق مثال ال افقد النظام‪.‬‬
‫‪ -7‬تحليل قاعدة البيانات ‪-:‬‬
‫ان تكون مرنه‪ ,‬فمثال في بنك يجب ان يكون لدي قاعدة بيانات لكل‬
‫الفروع وتكون مرنه‪.‬‬
‫‪ -8‬اعداد وثيقة التحليل ‪-:‬‬
‫في هذه الجزئيه يمكن جمع اكبر قدر ممكن من بيانات النظام الحالي‬
‫وذلك بعد تحديد اآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬نماذج اإلدخال التي تستخدم في النظام الحالي‪.‬‬
‫‪ ‬نماذج اإلخراج‪.‬‬
‫‪ ‬نماذج المعالجه‪.‬‬
‫‪ ‬بتوثيق التحليل تنتهي مراحل تحليل النظام وتبدأ مرحلة التصميم‪.‬‬
‫تمرين للتقويم‬
‫أنشطة تحليل النظام‬ ‫‪‬‬
‫يقوم محلل النظام بالعديد من األنشطه خالل مرحلة التحليل‪.‬فما رأيك؟‬ ‫‪)1‬‬
‫ماهي مراحل وخطوات تحليل النظام؟ وماهي أول مرحله نبدأ بها التحليل ولماذا؟‬ ‫‪)2‬‬
‫ما قيمة وفائدة التحليل إذا لم يعلم المحلل اجابات األسئله ‪ w 5‬زائدا واحد؟‬ ‫‪)3‬‬
‫(التحليل يقتضي التساؤل دائما ماذا؟ و لماذا؟ وكيف؟ وماهو؟ مايمكن عمله وما‬ ‫‪)4‬‬
‫مبرراته؟)‪ .‬اشرح العباره؟‬
‫التحليل هو دراسه منطقيه وعلميه لتقرير واحدا من ثالثه‪ .‬فما رأيك؟‬ ‫‪)5‬‬
‫تحليل النظام يعني الفهم العميق للنظام‪ .‬فما رأيك؟‬ ‫‪)6‬‬
‫تحليل النظام يمكن أن يبدأ من خارج النظام؟‬ ‫‪)7‬‬
‫تحليل النظام يعني نمذجة النظام‪ .‬علق على العباره؟‬ ‫‪)8‬‬
‫تحليل النظام هو دراسة علميه تفصيليه للنظام‪ .‬ما رأيك؟‬ ‫‪)9‬‬
‫التحليل الجيد للنظام مؤشر لتصميم جيد للنظام‪ .‬ما رأيك؟‬ ‫‪)10‬‬
‫لن تكون األول ما لم تكن األفضل‬
‫المحاضره السادسه‬
‫مناهج تحليل و تصميم النظم‬
‫‪Approach of S. A. D.‬‬

‫‪ ‬المنهجيه تعني األسلوب أو الطريقة أو الفلسفه التي يتم بها‬


‫عمل الدراسه للنظام‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫البحث العلمي‪.‬‬
‫‪ ‬هناك عدة مناهج لتحليل و تصميم النظم وهي ‪-:‬‬
‫‪ ) 1‬أساليب تقليديه ‪-: Traditional Approach‬‬
‫وتشمل اآلتي‪:‬‬
‫‪ .a‬أسلوب التحليل من أعلى إلى اسفل‬
‫‪:Top down approach or Top bottom approach‬‬
‫‪ ‬تصلح لألنظمه ذات التوجه المعلوماتي ‪Information‬‬
‫‪. Oriented‬‬
‫‪ ‬كنظم األرشفه واألفراد وشؤون العاملين وغيرها‪.‬‬
‫‪ ‬وتقتضي هذه الطريقه ان يتم دراسة النظام اوال في اجزائه‬
‫األعلى من الخارطه التنظيميه ثم النزول في الدراسه الى األسفل‬
‫فاألسفل الى ان يتم دراسة ادنى مستويات النظام‪.‬‬
‫‪ b.‬أسلوب التحليل من اسفل الى اعلى‬
‫‪:Bottom top approach or down-top approach‬‬
‫‪ ‬وهذه المنهجيه تصلح لألنظمه ذات التوجه العملياتي ‪Process‬‬
‫‪.Oriented‬‬
‫‪ ‬كأنظمة الحساب التي تدخل فيها ال‪ data‬وتكثر فيها الحركه“كل‬
‫مره لديك نقود داخله ايرادات وطالعه مصروفات“‪.‬‬
‫‪ ‬تقتضي هذه الطريقه ان يتم دراسه النظام اوال في أجزائه األدنى‬
‫ثم اإلنتقال أعلى شيئا فشيئا حتى يتم دراسة اعلى مستويات‬
‫النظام‪-‬أي هي عكس الطريقه األولى‪.‬‬
‫‪ ‬يعتبر نظام التسجيل من النوع الثاني حيث التسجيل مفتوح طيلة‬
‫ايام السنه حتى يوم اإلمتحان“فهي انظمه فيها حركة تسجيل‬
‫الطالب كثيره ‪,‬الطالب النظاميين والخاص والدبلوم“‪.‬‬
‫‪ ‬من عيوب هاتان الطريقتان قد نجد بعض األنظمه يصعب‬
‫تصنيفها‪ ,‬فنفس النظام في منشأتين ممكن يكون مختلف‪ ,‬فمثال‬
‫نظام التسجيل في كلية حاسوب معلوماتي بينما في كلية تجاره‬
‫عملياتي‪.‬‬
‫‪ .c‬أسلوب التحليلمن الداخل الى الخارج ومن الخارج الى الداخل‪:‬‬
‫‪ ‬تقتضي هذه الطريقه دراسة النظام من داخله ثم الى خارجه أو من‬
‫خارجه ثم الى داخله أو كليهما معا أي من داخله ثم الى خارجه ثم‬
‫من خارجه ثم الى داخله‪.‬‬
‫‪ ‬كشغل المناقصات‪ ,‬رجال األعمال‪ ,‬واذا اردنا كتابة محركات‬
‫البحث‪.‬‬
‫‪ )2‬منهجية التحليل التركيبي ‪:Sstructure Analysis Approach‬‬
‫‪ ‬ينظر الى النظام بإعتباره مجموعة عمليات مركبه مع بعضها البعض‪.‬‬
‫‪ ‬يمكن تقسيم النظام الى جزيئات او وحدات وكل وحدة تشمل بداخلها‬
‫عدد من العمليات ]نظيمات[‪ ,‬كل نظيم أو جزء من النظام يضم‬
‫العمليات المتشابهه‪.‬‬
‫‪ ‬التحليل والتصميم التركيبي يسهل عملية بناء برامج تركيبيه‬
‫‪.Structured Programs‬‬
‫‪ ‬البرنامج التركيبي يتكون من مجموعة جزيئات برمجيه تسمى‬
‫اإلجراءات والدوال ‪.Procedures & Functions‬‬
‫‪ ‬هذه المنهجيه ” اإلجراءات و الدوال“سهلت بناء نظم كبيره‬
‫بسرعه ودقه‪.‬‬
‫‪ ‬يؤخذ على هذه المنهجيه بعض العيوب‪:‬‬
‫ركزت أساسا على العمليات‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫أهملت البيانات وكأنما هي شئ ثانوي‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫‪:‬شكل يوضح خطوات منهجية التحليل الهيكلي‬
‫‪ )3‬منهجية التحليل و التصميم الكائني ”الشيئي‪/‬البنائي“‬
‫‪Object Orientation:‬‬
‫هذه المنهجيه تنظر للنظام بإعتباره كائنا من الكائنات الموجوده‬
‫في البيئه وهذا الكائن يتكون من مجموعة كائنات وهذه الكائنات‬
‫بينها عالقات وتبادل رسائل‪ ,‬وتنحدر هذه الكائنات من مجموعة‬
‫فصائل ‪” classes‬صنفيات“‪ ,‬أو ”نمطيات“ ‪,‬أو ”فئات“ ‪ ,‬وهذه‬
‫الفصائل قد تشتق من فصائل اخرى ”فصائل آباء ‪Parent‬‬
‫‪ “classes‬أو ”فصائل قاعديه ‪ “Base classes‬وايضا الفصائل‬
‫المشتقه قد تشتق منها فصائل اخرى “ ‪Child‬‬
‫‪“classes‬أو“‪.“Drived classes‬‬
‫‪ ‬وهذا التوارث شبيه بما عليه حال الكائنات في الحياه الطبيعيه‬
‫“‪.“nature‬‬
‫‪ ‬جائت هذه الفلسفه لما وجد في الطبيعه من إعجاز خلقي بديع في حل‬
‫مشاكل التحليل والتصميم والبرمجه‪.‬‬
‫‪ ‬مثال نظام التسجيل‪:‬‬
‫الطالب كائن‪ ,‬مكتب القبول كائن‪ ,‬المسجل كائن‪ ,‬وبينهم عالقات‬
‫وتفاعالت وبالتالي الطالب من قسم معين منحدر من فصيلة معينه‬
‫“يعني فصيلة الطالب تنحدر من طالب البكالريوس ينحدر من فصيلة‬
‫تقانة المعلومات ينحدر من فصيلة كلية حاسوب ينحدر من فصيلة‬
‫جامعة النيلين التي تنحدر من فصيلة الجامعات و المعاهد العليا“ ‪.‬‬
‫‪ ‬هذه الفصيله عندها خصائص‪.‬‬
‫‪ ‬كل كائن له مجموعه من السمات و الخصائص و الصفات وله مجموعة‬
‫من السلوكيات والعمليات التي يقوم بها ويتفاعل بها مع اآلخرين‪.‬‬
‫‪ ‬مثال على العمليات‪:‬‬
‫الطالب يدرس ويمتحن ويستخرج شهادته‪.‬‬
‫‪ ‬مثال على السمات‪:‬‬
‫رقم الطالب الجامعي‪ ,‬عنوانه‪ ,‬تلفونه‪ ,‬قسمه ‪,‬تميز بينه وبين طالب آخر‪.‬‬
‫‪ ‬الرقم الجامعي مفتاحي‪.‬‬
‫‪ ‬اإلسم سمه من السمات‪.‬‬
‫‪ ‬مميزات هذه المنهجيه ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تعتبر منهجية التحليل الكائني من احدث األساليب‪.‬‬
‫‪ .2‬سهلة الفهم و اإلستيعاب‪.‬‬
‫‪ .3‬توجد الكثير من الحزم البرمجيه“‪ “package‬الحديثه التي تساعد في التحليل و التصميم‬
‫حسب التوجه الكائني‪.‬‬
‫‪ .4‬ركزت على البيانات ‪ ,‬و اهتمت بالعمليات‪.‬‬
‫‪ .5‬مفهوم الكبسله وحماية البيانات ‪]Encapsulation:‬التغليف‪ ,‬البيانات في الكائن مغلفه‬
‫وال يقوم بتعديلها اال الكائن نفسه[ ‪.‬‬
‫‪ .6‬أتت بمفهوم التوارث‪.‬‬
‫‪ .7‬أدت لكتابة برامج كائنية المنحنى ‪Object Orientation program‬‬
‫مكنت هذه البرامج من مبادئ إعادة إستخدام الكود البرمجي مما ساعد في التطوير أكثر‬
‫فأكثر‪.‬‬
‫‪ ‬توجد ادوات نمذجه“خرائط‪,‬طرق“ للتحليل الكائني تعكس نموذج‬
‫النظام في الكائنات و الفصائل و اشتقاقاتها وعالقاتها و توارثاتها‬
‫و عملياتها وسلوك كائنات النظام‪.‬‬
‫‪ ‬عيوب التحليل و التصميم الكائني‪:‬‬
‫‪ .1‬يهمل السلوك العام للنظام ككل‪.‬‬
‫‪ .2‬األشخاص الذين تعودو على اساليب تحليل ”عاديه“ محدده قد‬
‫يصعب عليهم التعامل مع التحليل الكائني‪.‬‬
‫تمرين للتقويم‬
‫‪ )1‬هل من عيوب أخرى للتحليل والتصميم‬
‫التركيبي“الهيكلي“؟‬
‫‪ )2‬هل من عيوب أخرى للتحليل و التصميم‬
‫الكائني؟‬
‫إتباع الوسيله لوحده مؤشر للنجاح لكن النجاح يحتاج لكل الوسائل‬
‫المحاضره السابعه‬
‫أدوات تحليل و تصميم النظم‬
‫‪Tools of S. A. D.‬‬

‫‪ ‬تشمل األدوات جميع الوسائل المستخدمه في نمذجة وتوصيف وتبسيط النظام واجزاءه لغرض دراسته وفهمه ووضع حلول‬
‫ومقترحات و توصيات لتفادي مشاكل النظام‪.‬‬
‫‪ ‬من أمثلة األدوات مايلي ‪-:‬‬
‫‪ -1‬الخرائط والرسومات ‪ charts‬وأنواعها ‪:‬‬
‫خرائط انسياب البيانات ‪. Data Flow Diagram‬‬ ‫‪.a‬‬
‫خرائط عمليات النظام ‪. System Flow Chart‬‬ ‫‪.b‬‬
‫الخرائط الهرميه ‪. Hipo chart‬‬ ‫‪.c‬‬
‫خرائط عالقة الكينونات‪. E R M‬‬ ‫‪.d‬‬
‫خرائط ‪.UML‬‬ ‫‪.e‬‬
‫‪Gant.‬‬ ‫‪.f‬‬
‫الرسوم البيانيه‪.‬‬ ‫‪.g‬‬
‫الرسومات الشبكيه‪.‬‬ ‫‪.h‬‬
‫‪ -2‬شجرة القرارات ‪. Decision Tree‬‬
‫‪ -3‬جدول ‪. Table‬‬
‫‪ -4‬النمذجه والمحاكاه‪:‬‬
‫النماذج الرياضيه والمنطقيه‪.‬‬ ‫‪.a‬‬
‫النماذج الرسوميه‪.‬‬ ‫‪.b‬‬
‫النماذج الوصفيه‪.‬‬ ‫‪.c‬‬
‫اساليب بحوث العمليات‪.‬‬ ‫‪.d‬‬
‫‪‬نموذج ‪-: Model‬‬
‫هو عباره عن مجموعة المفاهيم واألدوات التي تصف النظام بصوره‬
‫مبسطه‪.‬‬
‫‪‬المخططات“النماذج“ ‪-:‬‬
‫(‪ )1‬نموذج تدفق البيانات‪-:‬‬
‫تعتمد هذه المنهجيه على تقسيم النظام الى العمليات الرئيسيه‬
‫المكونه له ثم تقسيم العمليات الرئيسيه الى عمليات اصغر‬
‫وهكذا‪,‬حتى الوصول الى عمليات تفصيليه‪ ,‬في المستوى األدنى‬
‫تتضمن كل منها مهمه واحده محدده فقط‪.‬‬
‫ويسمى هذا التقسيم بالتحليل او التفكيك الوظيفي وتطبق هذه المنهجيه‬
‫في مرحلة التحليل عند اعداد مخططات تدفق البيانات وبناء نموذج‬
‫النظام الحالي‪.‬‬
‫‪ ‬عناصر مخططات تدفق البيانات ‪-:‬‬
‫‪ ‬العمليه‪ :‬المكون الرئيسي لمخططات تدفق البيانات ‪ ,‬والعمليه هي‬
‫اي عمل او مهمه او وظيفه محدده يتم انجازها لتحويل البيانات‬
‫الداخله اليها الى البيانات الخارجه منها‪ .‬فهي عباره عن حركة‬
‫البيانات في النظام وتكون بشكل بياني‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬رمز العمليه‪:‬هو دائره يكتب في داخلها اسم العمليه ورقمها‬
‫‪ ‬الطرفيه او وحده خارجيه‪ :‬هي شخص او جهه او منظمه تقع‬
‫خارج حدود النظام الذي تجري دراسته ويكون لها عالقه مباشره‬
‫مع النظام اما بتوريد البيانات اليه او ان النظام يورد لها بيانات‪.‬‬
‫‪ ‬رمز الطرفيه‪:‬هو مستطيل يكتب داخله اسم الطرفيه وتسمى‬
‫‪.‬‬ ‫الطرفيه العامه بإسم النظام‬
‫‪ ‬تدفق البيانات ‪-:‬‬
‫يستخدم لتمثيل اتجاه حركة البيانات بين عناصر البيئه الخارجيه‬
‫وعمليات النظام‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬رمز تدفق البيانات‪:‬هو سهم يكتب فوقه اسمه‬
‫‪ ‬تخزين البيانات ‪-:‬‬
‫هو مستودع او مكان تستقر فيه البيانات بشكل دائم او مؤقت حتى‬
‫تظهر الحاجه اليها من قبل عمليات النظام‪ .‬ويمكن ان تكون هذه‬
‫المخازن ملفات يدويه اي بطاقات ووثائق او بشكل اشرطه او‬
‫اقراص ممغنطه‪.‬‬
‫‪ ‬رمز تخزين البيانات‪:‬هو مستطيل مفتوح من احد جوانبه ويكتب‬
‫‪.‬‬ ‫فيه اسم المخزن‬
‫‪ ‬التجميع ‪-:‬‬
‫‪ ‬هو بيانات مفصله يراد جمعها‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬رمز التجميع‪:‬‬
‫‪ ‬التفريغ ‪-:‬‬
‫‪ ‬بيانات عامه يراد تفصيلها‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬رمز التفريغ‪:‬‬
‫‪:‬شكل يوضح مخطط تدفق البيانات إلعارة الكتب في نظام مكتبه‬
‫(‪ )2‬النموذج السياقي ‪-:‬‬
‫يهتم بالطرفيات المؤثره في النظام‪ .‬أي عمليه واحده اساسيه توضح‬
‫فيها الطرفيات المهمه‪.‬‬
‫‪‬مثال ‪:‬‬
‫(‪ )3‬قائمة األحداث ‪-:‬‬
‫توضح الحدث الذي تقوم به اي طرفيه‪.‬‬
‫‪‬مثال‪-:‬‬
‫‪ ‬الطالب‪:‬‬
‫‪ .1‬يقوم الطالب بمأل البيانات الشخصيه‪.‬‬
‫‪ .2‬يقوم بدفع الرسوم‪.‬‬
‫‪ .3‬يقوم بتقديم طلب التجميد‪.‬‬
‫‪ ‬ادارة الكليه‪:‬‬
‫‪ .1‬تقوم بإستخراج تقارير عن الطلبه المسجلين‪.‬‬
‫‪ .2‬تقوم بتحديد زمن بدء التسجيل وزمن انتهائه‪.‬‬
‫(‪ )4‬صيغة اغراض التأسيس ‪-:‬‬
‫هي فقره او فقرتين يتم فيها شرح اسم النظام و اهدافه‪.‬‬
‫‪ ‬مثال ‪-:‬‬
‫• نظام التسجيل األكاديمي هو‪ :‬نظام يقوم بجمع بيانات الطالب‬
‫واجراءات تسجيلهم‪.‬‬
‫• هدفه‪ :‬اخراج تقارير احصائيه‪.‬فمثال عن طالب فرقه محدده او عن‬
‫الطالب الذين عليهم اقساط‪.‬‬
‫(‪ )5‬النموذج السلوكي ‪-:‬‬
‫هو نموذج يتم فيه تحويل األحداث الى عمليات‪.‬‬
‫‪ ‬مثال‪-:‬‬
‫‪ -1‬الطالب يقوم بإجراءات التسجيل‪:‬‬

‫‪ -2‬الطالب يقدم طلب إلستخراج شهادة قيد‪:‬‬


‫‪ 3-‬ادارة الجامعه تطلب تقارير احصائيه‪:‬‬
‫(‪ )6‬مخطط تجميع العمليات ‪-:‬‬
‫كل طرفيه تقوم بمجموعه من األحداث واي حدث لديه مجموعة‬
‫عمليات‪ .‬فهذا المخطط يقوم بجمع جميع العمليات في مخطط واحد‪.‬‬
‫(‪ )7‬نموذج البيانات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬نموذج الكينونه والتعلق‪.‬‬
‫‪ .2‬النموذج العالئقي و التطبيقي‪.‬‬
‫‪ .3‬قاموس البيانات‪.‬‬
‫‪ ‬نموذج الكينونه و التعلق ‪-:‬‬
‫يهتم بكينونات النظام وعالقتها مع بعض‪.‬‬
‫‪ ‬الكينونه‪ :‬هي العنصر الفعال‪.‬‬
‫‪ ‬والكينونه حين نربطها بجزء سنجدها مرتبطه بكل النظام‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬الطالب يعتبر كينونه‪ -‬المخزن كينونه‪ -‬المحاسب كينونه‪ -‬القسم كينونه‪.‬‬
‫‪ ‬تمثل الكينونه‪:‬‬
‫العناصر‪ :‬الطالب‪ -‬األساتذه‪.‬‬ ‫•‬
‫بنيات تنظيميه‪ :‬القسم‪-‬الفرقه‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ ‬الكينونه شئ فردي‪ ,‬ومجموعة كينونه كالطالب والمخازن وتكون لعدد من األشخاص او العناصر‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ‬تمثل الكينونه في شكل مستطيل‬
‫‪ ‬مكونات النموذج‪:‬‬
‫‪-1‬الكينونه‪ -2.‬العالقه‪ -3.‬الصفات“او خصائص الكينونه“‪.‬‬
‫‪ ‬العالقه‪:‬‬
‫هي الرابط بين كل كينونه واخرى‪ ,‬وتعطى تسميه مناسبه و‬
‫التسميه قد تكون صفه‪ ,‬او فعل‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬

‫‪ ‬الصفات‪:‬‬
‫هي مميزات لكينونه محدده‪.‬‬
‫وتربط الخصائص حول الكينونه‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬
‫مفتاح‬
‫اساسي‬
‫‪ ‬المفتاح األساسي‪ :‬يكون رقم ‪ ,‬وهو وسيلة بحث‪ ,‬ولم نختار ان يكون‬
‫اسم ألن األسماء توقعنا في مشكلة التشابه واإلختالط‪.‬‬
‫‪ ‬انواع العالقات‪-:‬‬
‫‪1-‬واحد لواحد(‪.)1...1‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬

‫‪2-‬واحد لكثير(‪.)many...1‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬
‫‪ ‬كثير لواحد(‪.)many...1‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬

‫‪ ‬كثير لكثير(‪.)many...many‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬
‫‪ ‬ممكن ان يكون لكينونه عدة عالقات مع عدة كينونات‪-:‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬‬

‫‪‬لعمل نموذج الكينونه‪:‬‬


‫نحدد اوال الكينونات‪ ,‬صفاتها‪ ,‬العالقات بينها‪.‬‬
‫‪ ‬مثال لنموذج الكينونه والتعلق‪:‬‬
‫‪ ‬النموذج العالئقي ‪-:‬‬
‫• هو تحويل نموذج الكينونه و التعلق الى شكل جدول واحد او مجموعة‬
‫جداول‪.‬‬
‫• النموذج العالئقي يحتوي على بيانات الكينونات‪.‬‬
‫• اي كينونه يجب ان تتحول لجدول‪.‬‬
‫• واي جدول يتحول الى قاموس‪.‬‬
‫• عند عمل الجداول يجب ان تكون منفصله‪.‬‬
‫• النموذج العالئقي مثل ال ‪ class‬في لغة ‪. uml‬‬
‫األقسام‪.‬‬
‫القسم‬ ‫جدول‬ ‫بيانات الطالب ‪.‬‬
‫رقم عنوانه الفرقه القسم الرسوم‬
‫‪ ‬مثل‪:‬جدول‬
‫الرقم اإلسم‬
‫الطالب‬
‫تقانة معلومات‬
‫العالقه‬ ‫‪1‬‬
‫علوم حاسوب‬
‫هندسة برمجيات‬ ‫ينتمي‬ ‫‪2‬‬
‫‪‬قاموس البيانات ‪-:‬‬
‫هو عباره عن جدول او وعاء او قاموس يشمل جميع الرموز‬ ‫•‬
‫المستخدمه فيي النظام ودالالتها سواء كانت هذه الرموز في الشاشات‬
‫اوتصميم قواعد البيانات او في تصميم القوائم و الواجهات الرسوميه‬
‫المختلفه‪.‬‬
‫ويستخدم للتسهيل و تقليل الوقت يسهل عملية البناء المركزه ويسهل‬ ‫•‬
‫عملية التطوير و اعادة اإلستخدام‪.‬‬
‫يتم تصميم القاموس في مرحله مبكره خاصه اذا كان عدد األشخاص‬ ‫•‬
‫المستخدمين كثير‪.‬‬
‫نوع البيانات جزء من وصف الجدول‪.‬‬ ‫•‬
‫يتم في القاموس شرح مفصل للحقول التي في النموذج العالئقي‪.‬‬ ‫•‬
‫‪‬مثال‪:‬‬
‫مالحظات‬ ‫طول الحقل‬ ‫الشفره‬ ‫نوع بياناته‬ ‫اسم الحقل‬
‫‪p.k‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪St-no‬‬ ‫‪numb‬رقمي‬ ‫رقم الطالب‬
‫‪Not-null‬‬ ‫‪300‬‬ ‫‪St-name‬‬ ‫‪varchar‬‬ ‫اسم الطالب‬
‫واليه‪/‬محافظ‬ ‫عنوانه‬
‫ه‬
‫‪ ‬اهداف قاموس البيانات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬انشاء موسوعه كامله عن عناصر النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬عمل تعريفات قياسيه موحده عن كل عناصر النظام‪.‬‬
‫‪ .3‬تحديد وتوصيف الكائنات الخارجيه التي تتعامل مع النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬اتاحة مداخل متعدده وفهرسه متوازنه‪.‬‬
‫‪ .5‬تحديد الوحدات المتكامله في البرامج‪.‬‬
‫‪ .6‬حسم مشكلة الترادفات من التعريفات‪.‬‬
‫‪ .7‬تنشيط عملية تعديل اي عنصر في النظام وجعلها مركزيه‬
‫ممايضبط ويوثق عمليه التغيير‪.‬‬
‫‪ .8‬يساعد على تحديث وصيانة النظام بعد انشائه‪.‬‬
‫‪ .9‬يساند عملية تصميم النظام‪.‬‬
‫‪ ‬مكونات قاموس البيانات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬مكونات البيانات“األسماء‪/‬البيانات المرتبطه‪/‬الطول‪.“.../‬‬
‫‪ .2‬هيكل البيانات‪.‬‬
‫‪ .3‬مخزن البيانات‪.‬‬
‫‪ .4‬توصيف معالج البيانات‪.‬‬
‫‪ .5‬حركة البيانات‪.‬‬
‫‪ .6‬توصيف كائنات النظام‪.‬‬
‫‪ ‬أهمية قاموس البيانات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬فرز النماذج المستخدمه في النظام القائم لنماذج ادخال او اخراج في نفس الوقت‪.‬‬
‫‪ .2‬تحديد بيانات كل نموذج من حيث الطول والصغر‪.‬‬
‫‪ .3‬تحديد وظائف النماذج المختلفه بشكل عام‪.‬‬
‫‪ .4‬تحيد وجهات التقارير وخرائط سير وثائق النظام‪.‬‬
‫‪ .5‬مراقبة و متابعة اجراءات النظام ميدانيا‪.‬‬
‫‪‬التطبيع ‪-: Normalization‬‬
‫‪ ‬يستخدم لمعالجة التكرار في الجداول ولمعالجة الحقول المركبه‪.‬‬
‫‪ ‬وفيه ‪ 5‬صيغ“او مستويات“ هي ‪:‬‬
‫• المستوى األول ‪. 1n‬‬
‫• المستوى الثاني ‪. 2n‬‬
‫• المستوى الثالث ‪. 3n‬‬
‫• المستوى الرابع ‪.‬‬
‫• المستوى الخامس ‪.‬‬
‫‪ ‬مثال‪:‬‬
‫‪ ‬أنسب طريقه لتطبيق هذه النماذج هي ‪-:‬‬
‫‪ ‬المشاريع العلميه‪:‬‬
‫‪ ‬مشروع يمكن انجازه في مراحل مختلفه‪.‬‬
‫• كل دائره تمثل مرحله من مراحل المشروع‪.‬‬
‫• كل سهم يمثل نشاط‪.‬‬
‫• األرقام تمثل نوع العالقه‪.‬‬
‫المحاضره الثامنه‬
‫التصميم‬
‫‪ ‬بعد انتهاء محلل النظم من مرحلة التحليل يبدأ في مرحلة التصميم للنظام الجديد‪.‬‬
‫‪ ‬دور المصمم دور مهني من الدرجه األولى في حين ان المحلل اقرب لألكاديمي اإلستشاري‪.‬‬
‫‪ ‬وتصميم النظام هو تجميع النظام عن طريق البرامج وجعل العناصر تعمل مع بعضها البعض بطريقه‬
‫مثلى‪.‬‬
‫‪ ‬من األشياء المهمه في التصميم ‪-:‬‬
‫‪ -1‬مراجعة جميع اعمال التحليل“ألن التحليل فيه الحلول لمشاكل النظام“ بفهم وثيقة التحليل‪.‬‬
‫وذلك من المخططات‪ ,‬وتحليل األهداف‪ ,‬وتحليل المخرجات وتحليل المدخالت وتحليل المعالجات‪.‬‬
‫‪ -2‬يجب ان يعد هذا التصميم ليعد بمثابة معايير برمجيه للتأكد من جودة المنتج‪.‬‬
‫‪ -3‬استخدام النماذج بقدر اإلمكان ”اي ان يعطينا التصميم نموذج كامل للنظام “ ‪.‬‬
‫‪ -4‬تصميم القطاع العام او (النموذج العام) او (النموذج المفاهيمي‪/‬التصميم المفاهيمي) او(التصميم العام)‬
‫‪.Conceptual Model or Conceptual Design‬‬
‫‪ -5‬تصميم النموذج المنطقي ‪” Logical Model‬هو نموذج يوضح العالقات الفعليه المنطقيه في النظام‬
‫بدرجه اكثر تفصيال مما عليه الحال في النموذج المفاهيمي“‪.‬‬
‫‪-6‬يتعامل المصمم مع المحلل وال يتعامل نهائيا مع المستفيدين بصوره مباشره‪.‬‬
‫‪ ‬خطوات ومراحل تصميم نظام المعلومات ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تصميم المخرجات‪.‬‬
‫‪ .2‬تصميم المدخالت‪.‬‬
‫‪ .3‬تصميم قواعد البيانات‪.‬‬
‫‪ .4‬تصميم واجهات النظام“القوائم“‪.‬‬
‫‪ .5‬قاموس البيانات‪.‬‬
‫تصميم المخرجات‬
‫ألنها هي الناتج الملموس‪.‬‬
‫‪ ‬من األشياء التي يجب مراعاتها عند تصميم المخرجات‪:‬‬
‫‪ .i‬كل ما كان عدد المخرجات كبير فهذا مؤشر لنجاح النظام‪.‬‬
‫‪ .ii‬يوجد مخرج لكل مدخل‪.‬‬
‫‪ .iii‬يجب تنوع المخرجات ”اي ال تكون نماذج تقارير فقط‪ ,‬بل يكون هناك ايضا‬
‫احصائيات بين األقسام والفرق مثال“‪ .‬اي كل ما كان تصميم المخرجات‬
‫متنوع فهذا مؤشر على ان المشروع جيد ‪.‬‬
‫‪ .iv‬قبل تصميم المدخالت يجب تصميم كل مخرج في صفحه منفصله“وذلك‬
‫ألنه نموذج حقيقي طبق األصل “‪.‬‬
‫‪ .v‬تجنب المخرجات المطبوعه واستخدام المخرجات على الشاشات لما في ذلك‬
‫منميزه اقتصاديه و امنيه‪.‬‬
‫‪ ‬هناك نوعين من المخرجات ‪-:‬‬
‫• أشياء تعرض على الشاشه كاإلستفسارات‪.‬‬
‫• وأشياء كالتقارير تطبع على الطابعه“يجب ان تحكم بأشياء واسس‬
‫وضوابط خاصه“‪.‬كان هذا التقسيم قديما واآلن تصمم مخرجاتك وكأنها‬
‫تقارير مطبوعه‪.‬‬
‫‪ ‬عند تصميم التقرير يجب مراعاة اآلتي ‪-:‬‬
‫‪ ‬تصميم الترويسه ‪: Header design‬‬
‫‪ o‬وفيها اإلفتتاحيه كالبسمله‪ ,‬اسم المؤسسه‪ ,‬شعارها‪ ,‬التاريخ‪ ,‬اسم التقرير‪.‬‬
‫‪ o‬يجب تصميم التقرير بحيث يكون طبق األصل‪.‬‬
‫‪ o‬يجب تحديد ‪ style‬التاريخ في اي مكان“اليوم خانتين‪/‬الشهر خانتين‪/‬ثم السنه ‪4‬‬
‫خانات“ و ايضا ‪ style‬الصفحه‪.‬‬
‫‪ ‬تصميم التفاصيل ‪: Details design‬‬
‫‪ o‬وهو يمثل الجزء األكبر من التقرير‪.‬‬
‫‪ o‬تشمل المحتوى التفصيلي والبيانات الواجب عرضها وشكل العرض‪.‬‬
‫‪ ‬تصميم التذييل ‪-: Fodder design‬‬
‫‪ o‬قد يتضمن اسم الصفحه‪ ,‬التلفونات‪,email ,‬المكتب الذي عمل‬
‫التصميم“طبع هشام“‪.‬‬
‫‪ ‬ليست كل التقارير تتطلب ترويسه وتذييل مثل مراجعة تقرير مالي‪,‬‬
‫تقارير الفواتير‪.‬‬
‫‪ ‬هناك تقارير تصمم فيها الترويسه والتذييل ولكن اليتم مألهم‬
‫بالبيانات“مثل‪ :‬شهادة القيد‪ ,‬شهادة الجامعه‪ -‬تقرير عن التفاصيل‬
‫فيه تفاصيل الشهاده حتى التزور“‪.‬‬
‫‪ ‬من المهم جدا في التقرير ‪-:‬‬
‫ان تكون درجة الكتابه واضحه‪.‬‬ ‫•‬
‫ومراعاة ان األلوان قد ال تظهر واضحه في الطابعات العاديه غير‬ ‫•‬
‫الملونه‪.‬‬
‫يجب عدم المبالغه في األلوان‪.‬‬ ‫•‬
‫توضيح بيانات كل تقرير‪.‬‬ ‫•‬
‫‪‬مثال ‪-:‬‬
‫‪ ‬تقرير عن اسماء الطالب وسنواتهم الدراسيه‪:‬‬
‫‪ ‬إعتبارات تصميم المخرجات ‪-:‬‬
‫نعني بذلك النواحي المختلفه التي يجب استيفاءها قبل تصميم‬
‫المخرجات وهي‪:‬‬
‫‪ .1‬من سيستخدم النظام؟‬
‫‪ .2‬ماهي الوسيله التي تستخدم في التوصيل؟‬
‫‪ .3‬ماهو الشكل الذي يجب ان تكون عليه المخرجات؟‬
‫‪ .4‬مرحل الطباعه‪.‬‬
‫‪ .5‬معدل توقيت اخراج المخرجات‪.‬‬
‫‪ .6‬عملية توزيع المخرجات‪.‬‬
‫‪ ‬مشاكل المخرجات ‪-:‬‬
‫من هذه المشاكل ‪:‬‬
‫تأخر المعلومات‪ :‬يجب اخراج التقارير في وقتها‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫عبء المعلومات الكثيره والمعلومات المطلوبه‪ :‬يجب اخراج‬ ‫‪.2‬‬
‫كل التقارير المطلوبه مهما كثرت‪.‬‬
‫سيادة التقارير الورقيه‪ :‬يجب تقليل التقارير الورقيه الى اقصى‬ ‫‪.3‬‬
‫حد‪.‬‬
‫اإلفراط في التوزيع‪ :‬يجب ان يوزع التقرير فقط للجهه ذات‬ ‫‪.4‬‬
‫الصالحيه‪.‬‬
‫العموميه‪ :‬يجب ان يكون التقرير محددا ولجهه محدده‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫تصميم المدخالت‬
‫‪ ‬تعتبر مدخالت النظام هي مجموعة البيانات الالزمه لكافة عمليات‬
‫النظام ومخرجاته‪.‬‬
‫‪ ‬أسس يجب مراعاتها عند تصميم شاشات اإلدخال ‪-:‬‬
‫‪ .1‬ان يكون اإلدخال اسهل مايمكن‪.‬‬
‫‪ .2‬ان يكون اإلدخال اقل مايمكن‪.‬‬
‫‪ .3‬ان يكون اإلدخال ادق مايمكن ”اي بوضع شروط قيود صحة‬
‫البيانات كأن يقول اليقبل قيمه اصغر من ‪ 0‬وال اكبر من ‪.“100‬‬
‫استخدام األساليب الحديثه في تصميم المدخالت‪:‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ .i‬خانات اإلختيار‪. check box‬‬
‫‪ .ii‬الئحة القيم‪.‬‬
‫‪ .iii‬ازرار الراديو“كالحاله اإلجتماعيه‪ ,‬عند الدخول لمنتدى يجب ادخال‬
‫اسمك و ‪.“password‬‬
‫‪ .iv‬استخدام ‪ counters‬كعمر الطالب في الجامعه يكون بين“‪-17‬فمافوق“‪.‬‬
‫‪validate constricts .v‬كدرجة الطالب““ الاكثر من ذلك وال اقل‪.‬‬
‫‪ .vi‬استخدام التلميحات ‪ tips.‬مثل‪:‬‬

‫‪ .vii‬استخدام التوضيحات‪ hints‬التي تظهر في شريط‬


‫المعلومات“الحاله“اسفل الشاشه‪ .‬مثل‪ :‬لما تبدا في ادخال رقم الطالب‬
‫يظهر‪ hints‬لتوضيح كيف تتعامل مع الرقم بصوره اسهل‪.‬‬
‫‪ .5‬يجب مراعاة ترتيب عناصر البيانات‪ ,‬وان يكون نموذج الترتيب‬
‫الورقي ‪ match‬مع النموذج في الشاشه“اي اذا عدلت النموذج الورقي‬
‫يجب ان اعدل ايضا في نموذج الشاشه‪,‬وان يكون شكل النماذج في‬
‫كليهما بنفس الترتيب“‪.‬‬
‫‪ .6‬يجب توضيح الحقول اإلجباريه“الضروريه“ او ”اإللزاميه“ بعالمات‬
‫خاصه مثال“*“‪.‬‬
‫‪ .7‬حقول العرض فقط يجب ان يكون لها تنسيق او نمط محدد‪,‬تسمى‬
‫‪display items‬ويجب فيها‪:‬‬
‫‪ .i‬ان يكون عرض البيانات واضح‪.‬‬
‫‪ .ii‬ان يكون هناك تنسيق بين الكتابه مع األلوان مع الخلفيه وتكون واضحه‪.‬‬
‫‪ .iii‬من المستحسن ان تكون الشاشه عباره عن تحفة جماليه رائعه مما يشجع على‬
‫العمل والبساطه بالتأكيد افضل‪.‬‬
‫‪ .iv‬يجب توخي الحذر في استخدام الصور كبيرة الحجم حتى ال نحمل الذاكرة السيما‬
‫عن التعامل مع شبكات واسعه‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد طريقة اإلدخال ‪-:‬‬
‫هي عمليه مهمه جدا لألسباب التاليه‪:‬‬
‫‪ .1‬تقليل تكلفة النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬تقليل الزمن الالزم لعمليات اإلدخال‪.‬‬
‫‪ .3‬تقليل عدد مدخلي البيانات‪.‬‬
‫تصميم قواعد البيانات‬

‫‪ ‬هي مجموعه من ملفات بيانات ذات عالقه مع بعضها تختلف ملفات البيانات عن اي ملف‬
‫آخر‪.‬‬
‫‪ ‬السجل مجموعه من الحقول او األعمده‪:‬‬
‫‪Set of interrelated data files‬‬

‫‪Set of records‬‬

‫‪Set of columns‬‬

‫‪Set of characters‬‬

‫‪Letter digit symbol‬‬


‫‪ ‬عند تصميم قاعد بيانات النظام يجب مراعاة المبادئ التاليه ‪:‬‬
‫‪ .1‬التحكم بتكرار البيانات‪.‬‬
‫‪ .2‬كفاءة اآلداء في قاعدة البيانات‪.‬‬
‫‪ .3‬توفير المرونه‪.‬‬
‫‪ .4‬الحمايه والسالمه‪.‬‬
‫‪ ‬أنواع قواعد البيانات ‪-:‬‬
‫‪ )1‬في األول كانت قواعد بيانات هرميه“التفرع من اعلى الى اسفل‪ ,‬حاله خاصه‬
‫من الشبكيه“‪.‬‬
‫‪ )2‬ثم ظهرت قواعد بيانات شبكيه“اكثر تعقيدا من الهرميه‪ ,‬ويكون التفرع في كل‬
‫اإلتجاهات‪.‬‬
‫‪ )3‬ثم ظهرت قواعد بيانات العالئقيه ”يستند الى مفهوم العالقه التي يقصد بها‬
‫جدول او قائمه من القيم المختلفه“‪.‬‬
‫‪ ‬التمثيل في ‪-:‬‬
‫• ‪1‬‬
‫‪. on‬‬
‫• ‪0‬‬
‫‪.off‬‬
‫‪ ‬التمثيل في القرص الممغنط ‪-:mage disk‬‬
‫ممغنطه‪.‬‬ ‫• ‪1‬‬
‫عدم مغنطه‪.‬‬ ‫• ‪0‬‬
‫‪ ‬يهدف تصميم قاعدة البيانات الى تحديد المواصفات التفصيليه‬
‫لقاعدة البيانات الالزمه للنظام‪.‬‬
‫‪ ‬تتضمن عملية تصميم قاعدة بيانات النظام الخطوات الرئيسيه‬
‫الثالث التاليه ‪-:‬‬
‫تحويل مخطط الكينونه والتعلق الى بنية سجالت منطقيه‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫التصميم المنطقي لقاعدة البيانات بتحويل البنيه المنطقيه‬ ‫‪.2‬‬
‫للسجالت التي تم التوصل اليها في الخطوه السابقه الى البنيه‬
‫المنطقيه لنظام ادارة قواعد البيانات‪.‬‬
‫التصميم المادي لقاعدة البيانات بتحويل البنيه المنطقيه لنظام‬ ‫‪.3‬‬
‫ادارة قواعد البيانات الى بنيه ماديه اي تحديد قاعدة بيانات النظام‪.‬‬
‫كفاءة النظام تعتمد على كفاءة قاعدة البيانات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫في تصميم قواعد البيانات نصمم الملف‪-‬الحقول‪ -‬انواع‬ ‫‪‬‬
‫البيانات‪ -‬القيود و الشروط‪.‬‬

‫‪Not null/primary key‬‬


‫تصميم الواجهات‬
‫‪Graphical User Interface‬‬

‫يقصد بها الطريقه التي يتم من خاللها تفاعل المستخدم مع‬


‫الحاسوب‪.‬‬
‫‪ ‬هذه الواجهات يجب ان تكون واضحه وسهلة اإلستخدام‪.‬‬
‫‪ ‬ويمكن تصميم الواجهات بعدة اشكال‪-:‬‬
‫في شكل قوائم منسدله ‪.menus‬‬ ‫‪‬‬
‫في شكل ازرار ادوات ‪.tool bar‬‬ ‫‪‬‬
‫او في شكل روابط متشعبه“‪.URL“ hyper link‬‬ ‫‪‬‬
‫ومن الممكن ان تكون ‪ Integration‬اي خليط مزيج من األشياء السابقه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وايضا يمكن فيها استخدام مفاتيح اإلختصار ‪shortcut keys‬مثال لحفظ‬ ‫‪‬‬
‫ملف تضغط“‪.“ctrl+s‬‬
‫ويمكن استخدام التلميحات ‪ tips‬والتوضيحات ‪ hints‬في القوائم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬خصائص واجهة اإلستخدام الجيده ‪-:‬‬
‫ان تكون صديقة المستخدم توفر له المساعده‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫ان تكون مرنه يمكن مالئمتها حسب تفضيالته‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ان تتحمل األخطاء‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫باإلضافه الى الجماليه والراحه من حيث األشكال واأللوان‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ان توفر بيئة عمل فعاله‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫قوة التحمل والثبات ويقصد بها عدم تعطل النظام عندما يتم استخدامه‬ ‫‪.6‬‬
‫بطريقه غير صحيحه من قبل المستخدم‪.‬‬
‫وان تتميز بالكفاءه والفاعليه‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫وان تكون سهلة اإلستخدام‪.‬‬ ‫‪.8‬‬
‫‪ ‬هناك شاشتان لتصميم واجهات االستخدام ‪-:‬‬
‫• شاشة ادخال‪ :‬يتم من خاللها ادخال البيانات‪ .‬وممكن تكون‬
‫جدول واحد او عدة جداول مختلفه‪.‬‬
‫• شاشة اإلخراج‪ :‬تكون معلومات ثابته‪ .‬اي تظهر معلومات‬
‫من بيانات مدخل‪.‬‬
‫‪‬مثال‪:‬‬
‫اذا ادخلت بياناتك وطلبت جدول الكشوفات ستظهر لك‬
‫المعلومات التي قد قمت بإدخالها‪.‬‬
‫‪ ‬انواع واجهات المستخدم ‪-:‬‬
‫واجهات اللغه الطبيعيه‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫واجهات األسئله واألجوبه‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫واجهات القوائم“كالقوائم المنسدله“‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫نماذج اإلدخال و اإلخراج‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫واجهات لغات األوامر“مثل ‪.“dos‬‬ ‫‪.5‬‬
‫واجهات التعامل المباشر‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫التصميم المنطقي للملفات‬
‫‪ ‬هناك عدة انواع من الملفات وهي ‪-:‬‬
‫‪ .1‬الملف الرئيسي‪ :‬تتم فيه عمليات النظام“أي الجداول التي اعتمد فيها على‬
‫عملية النظام“‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬جدول الطالب وجدول الرسوم في نظام التسجيل‪.‬‬
‫‪ .2‬الملف المساعد‪ :‬وهو جدول يدعم الملف الرئيسي‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬جدول األقسام‪.‬‬
‫‪ .3‬الملف التحويلي‪ :‬نخزن فيه البيانات لفتره ثم نحولها لملف آخر‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬شغل الشبكات ‪ Client-Servers‬يكون في ال ‪ client‬وبعد فتره محدده‬
‫يتم تحويل ملفاتك لل ‪. servers‬‬
‫‪ .4‬الملف التاريخي‪ :‬يحتوي على عمليات حدثت في السابق‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬ملفات الخريجين‪.‬‬
‫‪ ‬لتصميم الجداول نستخدم ‪. Access, Oracle‬‬
‫البرمجه‬
‫‪ ‬بعض الكتب والمراجع ترى كتابة شفرة البرنامج و اختبارها جزء من‬
‫التصميم‪.‬‬
‫‪ ‬عند كتابة البرامج يجب التقيد بقاعده ‪-:‬‬
‫‪ ‬المدرسة‪ :1‬اذا كان البرنامج ‪ B‬يأخذ مخرجات من البرنامج ‪ A‬فيجب كتابة‬
‫البرنامج‪ B‬قبل كتابة البرنامج ‪.A‬‬
‫• لذا يجب كتابة برامج التحقق اوال‪.‬‬
‫• ثم برامج شاشات اإلدخال‪.‬‬
‫• ثم القوائم الرئيسيه‪.‬‬
‫• ثم برامج كتابة التقارير“المخرجات“‪.‬‬
‫• ويتم ربطها مع بعضها البعض ومع نظم التشغيل ‪.Linux&windows‬‬
‫التنفيذ و التطبيق‬
‫‪Implementation‬‬
‫‪ ‬المدرسة‪ : 2‬اذا كانت كتابة البرنامج ليست جزء من البرنامج ستكون‬
‫اول خطوه في التنفيذ هي كتابة البرنامج واختباره‪.‬‬
‫‪ ‬وفي كال المدرستين ال توجد مشكله بأيهما نعمل‪.‬‬
‫‪ ‬من األشياء المهمه الواجب مراعاتها عند التنفيذ ‪-:‬‬
‫‪ .1‬التدريب‪ :‬كيف يتعامل المستخدمين مع البرنامج‪.‬‬
‫‪ .2‬اختبار األسلوب المناسب للتحويل‪/‬للتحول للنظام الجديد‪.‬‬
‫‪ .3‬مراعاة الصيانه والتطوير“وهي من األشياء المهمه جدا“‪.‬‬
‫‪ .4‬مراعاة اإلمكانيات‪.‬‬
‫‪ .5‬مراعاة السريه و األمنيه‪.‬‬
‫‪ .6‬طبيعة وحساسية األنظمه‪.‬‬
‫‪ ‬مراحل تطبيق النظام ‪-:‬‬
‫‪ .1‬مرحلة اختبار النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬مرحلة تحويل النظام‪.‬‬
‫‪ .3‬مرحلة تقييم النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬مرحلة توثيق النظام‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة اختبار النظام ‪-:‬‬
‫يتم ذلك وفقا لخمس مستويات وهي‪:‬‬
‫‪ .a‬اختبار البرامج‪.‬‬
‫مستوى اول‪ :‬اختبار اجزاء النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫مستوى ثاني‪ :‬اختبار البرامج كلها‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ .b‬اختبار النظام‪.‬‬
‫مستوى ثالث‪ :‬اختبار اجزاء النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫مستوى رابع‪ :‬اختبار تكامل النظام‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ .c‬اختبار القبول‪.‬‬
‫مستوى خامس‪ :‬اإلختبار النهائي للبرامج‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ ‬يتم اإلختبار من شخص آخر لم يشارك في التطوير وذلك حتى‬
‫يتأكد من سالمة النظام‪.‬‬
‫‪ ‬اختبار البرنامج بعد كتابة الكود اليعني اختبار البرنامج ككل بل‬
‫هو جزء من كتابة البرنامج‪.‬‬
‫‪ ‬طرق التحويل للنظام الجديد ‪-: Types of conversions‬‬
‫‪ )1‬التحويل الفوري‪.‬‬
‫‪ ‬يصدر قرار رسمي بإيقاف النظام القديم واستخدام النظام الجديد‪.‬‬
‫‪ ‬ميزته‪ :‬ان التحول هكذا يتم بصوره سريعه وفي اقل فتره زمنيه‪.‬‬
‫‪ ‬عيبه‪ :‬مخاطر الفشل كبيره‪ .‬حيث اذا فشل سيؤدي الى ايقاف العمل في‬
‫النظام ككل‪.‬‬
‫األسلوب الحديث اليوم غدا سيصبح قديما‬
‫يأكل الدهر عليه و يشرب‬
‫‪ )2‬التحويل المتوازي‪.‬‬
‫‪ ‬بأن نشتغل بالنظام الجديد والنظام القديم‪.‬‬
‫‪ ‬ميزته‪ :‬مخاطر الفشل قليله‪.‬‬
‫‪ ‬عيوبه‪ *i* :‬ازدواجية العمل وبالتالي زياده في المجهود و التكلفه‪.‬‬
‫‪ .‬يأخذ زمنوذلك ألن شغل األشخاصماشي فلن تستعجل للتحول بالكامل*‪*ii‬‬
‫‪ )3‬التحويل المتدرج‪.‬‬
‫‪ ‬يتم تنفيذ النظام في دائره صغيره وبعد نجاحه يعمم على باقي الدوائر‪.‬‬
‫‪ ‬أي اذا عملنا نظام بدل مايتم تطبيقه على كل الجامعات نطبقه اوال في جامعه واحده‪.‬‬
‫‪ ‬مميزاته‪ *i* :‬مخاطر الفشل قليله‪.‬‬
‫‪ .‬يتم التدريبعلىرأس العمل في بيئة العمل الحقيقيه *‪*ii‬‬
‫‪ ‬عيوبه‪ *i* :‬يأخذ زمن طويل‪.‬‬
‫‪ .‬نجاح النظام فيدائره او فيجزء ال يعني نجاحه في باقي الدوائر *‪*ii‬‬
‫‪ )4‬اسلوب التحويل الطوري المتداخل‪.‬‬
‫‪ ‬يتم تقسيم النظام ألطوار‪.‬‬
‫‪ ‬بعد اإلنتهاء من اي طور نطبقه ثم نذهب للطور الذي يليه‪.‬‬
‫‪ ‬وهكذا حتى اإلنتهاء من جميع األطوار‪ ,‬أي يكون لدينا تداخل‪.‬‬
‫‪ )5‬ما يناسب نظام قد ال يناسب نظام آخر فيجب مراعاة طبيعة‬
‫وحساسية األنظمه‪.‬‬
‫‪ ‬مثال‪- :‬أنظمة التشغيل الوقت الفعلي ‪. Real time‬‬
‫‪-‬الدفعات ‪. Batch‬‬
‫‪ ‬يعني ذلك ان هناك انظمه الخطأ فيها يسبب مشاكل‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪ :‬األنظمه التي تتعامل مع الجمهور كالصراف اآللي اذا حصلت فيه‬
‫مشكله ممكن يسحب الناس النقود بدون ان يخصم من ارصدتهم شئ‪.‬‬
‫‪ )6‬تصميم ووضع ادلة تشغيل النظام‪.‬‬
‫‪ ‬يجب كتابة كاتالوجات التشغيل لتبين كيفية استخدام النظام‪.‬‬
‫تصميم أمن النظام‬
‫‪ ‬أوال الحمايه الفيزيائيه‪:‬‬
‫حماية المبنى‪ -‬حماية النظام على الشركه‪ -‬صالحيات المستخدمين على‬
‫مستوى النظام‪.‬‬
‫‪ ‬من المسؤول عن فشل النظام ‪-:‬‬
‫الذي يكتشف الخطأ في النظام هو المستخدم ومن ثم الذهاب للمصمم ألنه لم‬
‫يراعي كتابة الكود المناسب‪.‬‬
‫‪ ‬اذا حصل خطأ في النظام ممكن يكون من التحليل أي أن هناك مشكله من‬
‫البدايه في التحليل فعند اإلنتهاء سنضطر في حلها للرجوع لكل المراحل‬
‫ابتداء من التحليل فالتصميم وهكذا ألنه مترابطه مع بعضها البعض‪.‬‬
‫‪ ‬لتجنب هذه األخطاء تم اختراع النماذج‪.‬‬
‫‪ ‬مثل‪:‬نموذج الشالل ونموذج ‪.v‬‬
‫المشروع‬

‫‪ ‬عمل نظام ودراسة التحليل و التصميم فيه‪.‬‬


‫النهايه‬
‫باهلل>*‬ ‫*<وما توفيقي إال‬

‫شا ُء َو َمنْ يُ ْؤ َت ا ْل ِح ْك َمةَ فَقَ ْد أُوتِ َي َخ ْي ًرا َكثِي ًرا‬ ‫((يُ ْؤتِي ا ْل ِح ْك َمةَ َمنْ يَ َ‬
‫ب))‪.‬‬‫َو َما يَ َّذ َّك ُر إِاَّل أُ ْولُوا اأْل َ ْلبَا ِ‬

‫‪ ‬تم بحمد هللا وفضله تقرير عن محاضرات تحليل وتصميم النظم‪.‬‬


‫‪ ‬أرجو أن أكون قد وفقت في جمعها وعذرا اذا وجد نقص فالكمال هلل عز وجل‪.‬‬
‫‪ ‬وأتمنى أن تحصل الفائده المرجوه‪.‬‬

You might also like