You are on page 1of 38

DWI 41203 ILM IJTIMA’ AL-DAKWAH

Nama No Matriks
Muhamad Hafizuddin Bin Khairi 051674
Izz Fikri Bin Abdul Halim 051731
Muhamad Zahid Bin Ahmad Makin 051676
Nur Rashidah Ilyana Bt Rosle 050220
Nik Nur Anis Bt Mohd Atuah 051216
‫موضوعات علم االجتماع‬

34-31 :‫ص‬
)IZZ FIKRI BIN ABDUL HALIM 050731(
‫قسم دور کايم (‪)DURKHEIM‬الدراسات االجتماعية إلى ثالثة أقسام ‪ :‬‬

‫‪ :‬القسم األول ‪ :‬المورفولوجيا االجتماعية وتشمل‬

‫‪.‬دراسة جغرافية للبيئة والسكان‪ ،‬وعالقتها بالتنظيم االجتماعي‬ ‫‪.‬دراسة السكان من حيث التوزيع على المساحة‬
‫القسم الثاني ‪ :‬علم الوظائف االجتماعية ويشمل‪: 1‬‬

‫• علم االجتماع الديني‪ ،‬وعلم االجتماع األخالقي‪ ،‬وعلم ا‪1‬الجتماع القانوني‪ ،‬وعلم االجتماع االقتصادي‬

‫‪ ،‬وعلم االجتماع اللغوي‬


‫القسم الثالث ‪ :‬علم االجتماع العام ‪ :‬ووظيفته جمع النتائج وا‪1‬لقوانين العامة‪.‬‬

‫• الهدف األساسي للمجتمع هو تحقيق حالة من االتفاق األخالقي بين أعضاء المجتمع ‪ ،‬أي اجتماع األفراد حول قيم أخالقية‪ ،‬مما‬
‫يؤدي إلى استقرار األوضاع‪ ،‬والبعد عن الصراعات والفوضی‪ .‬ويضيف دوركايم إلى أن مظاهر التفكك واالضطرا‪1‬ب التي تنتاب‬
‫النظم والمجتمعات البشرية في مراحل تطورها مرجعها انعدام األخالقيات الجمعية أو غياب الضمير الجمعي‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬المدرسة األلمانية‬

‫أ‪ -‬ماكس فيبر ( ‪) MAX - WEBER‬‬

‫• ( ‪ ۱۲۸۱ - ۱۳۳۹‬ه) ‪۱۹۲۰-۱۸۹۹( -‬م)‪ :‬من أشهر مؤرخي القانون في ألمانيا‪ ،‬وعالم من‬
‫علماء السياسة واالقتصاد‪ ،‬ثم االجتماع‪ ،‬اهتم بالشؤون العامة والسياسية‪،‬مما دفعه إلى وضع‬
‫سياسات اجتماعية‪ ،‬وتقديم نصائح للسلطة األلمانية لتدعيم قدرتها وتحقيق تقدمها‪.‬‬
‫• أهم أفكاره ‪:‬‬

‫• انطل‪1‬ق في‪1‬بر م‪1‬ن مسل‪1‬مة أس‪1‬اسية بن‪1‬ي عليه‪1‬ا أفكاره االجتماعي‪1‬ة‪ ،‬وه‪1‬ي أ‪1‬ن الدور الذي تلعب‪1‬ه األخالق الديني‪1‬ة ف‪1‬ي الحياة االجتماعي‪1‬ة هو‬

‫األس‪1‬اس ف‪1‬ي تطور المجتمعات‪ ،‬وا‪1‬لوص‪1‬ول إل‪1‬ى النموذج المثال‪1‬ي لالس‪1‬تقرار وا‪1‬لتطور‪ ،‬بينم‪1‬ا تص‪1‬بح العوام‪1‬ل األخرى كاالقتصاد‬

‫والس‪1‬ياسة وغيره‪1‬ا عوام‪1‬ل تابع‪1‬ة للعوام‪1‬ل ا‪1‬لديني‪1‬ة واألخالقية‪ .‬كم‪1‬ا ذك‪1‬ر في‪1‬بر «إ‪1‬ن الدي‪1‬ن اإلس‪1‬المي أ‪1‬دى دورة ك‪1‬بيرة ف‪1‬ي تغيي‪1‬ر بعض‬

‫الظواهر االقتصادية في مجتمع ما قبل اإلسالم»‪.‬‬


‫ب ‪ -‬تونيس ( ‪:) TOENNIES‬‬

‫‪ -١‬المورفولوجيا الحضارية ‪:‬‬

‫حي‪1‬ث وض‪1‬ح الفرق بي‪1‬ن الجماعات المحلي‪1‬ة ‪ :‬وه‪1‬ي التجمعات األق‪1‬ل حجم‪1‬ا في العدد‪ ،‬والرباط‬
‫االجتماع‪1‬ي أش‪1‬د وأعمق‪ ،‬تقي‪1‬م عل‪1‬ى أرض محدودة‪ .‬والمجتمعات بمعناه‪1‬ا الواس‪1‬ع ه‪1‬ي ‪ :‬تجمعات أكبر‬
‫حجما‪ ،‬والرباط االجتماعي فيها أضعف‪ ،‬وتقيم على مساحة واسعة‪.‬‬

‫‪-٢‬الديناميكية االجتماعية ‪:‬‬

‫من حيث خصائصها والقوى المؤثرة فيها والدافعة لها إلى التطور‬
‫ثالثا ‪ :‬المدرسة األم‪.‬ريكية‬

‫تأثر مفکرو أمريكا في بادئ األمر بالنظريات التي كانت سائدة في المدارس األوروبية‪ ،‬وأضفوا عليها بعض خصائص الحياة‬

‫األمريكية التي اتسمت بال‪1‬جدية‪ ،‬واالتجاة إلى المشكالت العملية‪ ،‬فاختاروا من النظريات األوروبية ما يتفق مع ظروفهم‪ ،‬ويساعدهم‬

‫على حل المشكالت التي تواجههم في مجتمعهم الجديد‪ ،‬تاركين الفكر المجرد العقيم‪ ،‬فاستطاعوا بذلك أن يكسبوا علم االجتماع في‬

‫أمريكا سمة شخصية مميزة‬


‫وفيما يلي أشهر علماء الرعيل األول وأجدرهم بالذكر ‪:‬‬

‫‪ -‬لستروارد (‪ :)LESTER WARD‬اعتبر علم االجتماع علم العلوم‪.‬‬

‫‪ -‬سمول (‪ : )SMAL‬اهتم بالدراسات (الديناميكية)‪.‬‬

‫‪ -‬سمنر (‪ :)SUMNER‬ألف كتاب (العادات الشعبية)‪.‬‬


‫• وفي عام ‪ 1980‬م كانت جامعة شيكاغو مهيمنة على علم االجتماع في أمريكا‪ ،‬فقد طور «جورج مید» ( (‪GEORGE- MEAD‬‬
‫) علما جديدة ممي «بعلم النفس االجتماعي»‪ . .‬وهناك علماء آخرون أمثال «روبرت بارك» ( (‪ ) ROBERTE - PARK‬الذي‬
‫اهتم بدراسة المشكالت االجتماعية مثل ‪ :‬حياة المجرمين ومدمني المخدرات‪ ،‬وانحراف األحداث‪.‬‬

‫• وفي السبعينيات وبداية الثمانينيات تحولت اهتمامات علماء االجتماع من دراسة المشكالت القديمة إلى دراسة ا‪1‬لمشكالت الجديدة‬
‫مثل نقص الطاقة وأثرها عل‪1‬ى الحياة االجتماعية‪ .‬وال شك أن العناية بالبحوث االجتماعية في العالم كله زادت‪ ،‬وازدهر ا‪1‬إلنتاج في‬
‫مجال الدراسات االجتماعية‪ ،‬وأنشئت أقسام خاصة بعلم االجتماع في جامعات كثيرة في العالم‪.‬‬
‫)‪Nik Nur Anis Bt Mohd Atuah (051212‬‬

‫علم اإلجتماع والمنهج العلمي‬


‫‪M/S 39-41‬‬
‫علم اإلجتماع والمنهج العلمي‬

‫علم اإلجتماع تكون العلمية منهجه‬

‫العلمية في علم اإلجتماع ضرورة سواء وهو يبحث لنفسه عن‬


‫نظرية تضعه على قدم المساوة غيره من العلوم‬

‫مثل مناهج البحث في علم اإلجماع ‪ :‬سكة القاطرة الحديدية‬


‫التي تسير عليها العربة للوصوـل الى محطتها المنشودة‬
‫حثنا هللا تعالى على طلب البراهين المفضية الى إقامة الدليل‬

ِ ؕ​ِ ‫ٓاء وا ۡلاَ ۡر‬


ِ ‫السم‬ ِ ‫اََّم ۡنيَّ ۡبَد ُؤا ا ۡل َخـ ۡل َق ثُ َّم ي‬
ٌ‫ض َءا ٰلـه‬ َ َ َ َّ ‫ن‬‫م‬ِّ ۡ‫م‬ ‫ك‬
ُ ‫ق‬
ُ ‫ز‬
ُ‫ر‬ۡ ‫ي‬
َّ‫ن‬ۡ ‫م‬‫و‬
ََ ‫ه‬ٗ ‫د‬ُ ۡ
‫ي‬ ‫ع‬ُ
27:64﴿ ‫ص ِدقِ ۡي َن‬ ٰ ۡ‫﴾ َّم َع ال ٰلّ ِ​هؕ قُ لۡ َهاتُ ۡاو بُ ۡرَهانَ ُك مۡ اِ ۡن ُك ۡنتُ م‬

Maksudnya : Atau siapakah yang memulakan kejadian


sekalian makhluk, kemudian dia mengembalikannya (hidup
semula sesudah matinya). dan siapakah yang memberi rezeki
kepada kamu dari langit dan bumi? Adakah sebarang tuhan
yang lain bersama-sama Allah? Katakanlah (wahai
Muhammad): "Bawalah kemari keterangan-keterangan kamu,
jika betul kamu orang-orang yang benar ".
Surah An- Naml, ayat 64
‫منهج البحث االجتماعي العلم‬

‫● البحث االجتماعي هو الذي جيري يف جمال‬


‫الدراسات االجتماعية ويطلق عليه البحث‬
‫السوسيولوجي‬
‫● البحث المنهجي ‪ :‬هو الدراسات العلمية‬
‫املنتظمة لظاهرة اجتماعية معينة باستخدام‬
‫املنهج العلمي للتوصل اىل حقائق اجتماعية‬
‫ميكن التحقق من صحتها يف الواقع‬
‫االجتماعي‬
‫الهدف من قيام بالبحوث االجتماعية‬

‫تهدف بعض الدراسات‬ ‫تهدف الكثير من الدراسات‬ ‫يهدف البحث‬


‫االجتماعية الى تفسير‬ ‫االجتماعية الى وصف‬ ‫االجتماعي الى زيادة‬
‫األسباب التي أدت الى‬ ‫الظواهر االجتماعية‬ ‫خبرة الباحث ومعرفة‬
‫سلوك معين (الدراسات‬ ‫بموضوع معين‬
‫التفسيرية)‬

‫تهدف بعض البحوث‬ ‫إن اجراء البحوث االجتماعية‬


‫االجتماعية الى تقويم‬ ‫وفهم األساس التي تركز عليها‬
‫رامج‬
‫بعض البـ‬ ‫يزيد من خبرة الباحثين في‬
‫االجتماعية‬ ‫ميدان علم االجتماع‬
‫أخالقية البحث االجتماعي‬

‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫كتمان المعـلومات الخاصة‬
‫احترام آراء غيره من‬ ‫عدم طرح أسئلة شخصية تنحية التحيز لصالح فئة الموضوعية العلمية التي‬
‫بالمبحوث ألنها تعبر عن‬
‫الناس ولو كانت متباينة‬ ‫تجرح مشاعر المبحوث من المبحوثين ضد فئة تعني تنحية كل اعتبار‬
‫كل المباينةـ ألن‬ ‫او تمس معتقداته‬ ‫خصوصيته ومشاعره‬
‫انفعالي او عاطفي او‬ ‫أخرى‬
‫الموضوعية تعني مالحظة‬ ‫وطريقة عيشة‬
‫قيمي او اقليمي والتحرر‬
‫الحقيقة‬ ‫من السلطة‬
Muhamad Zahid Bin Ahmad Makin
(051676)

‫مناهج البحث في علم االجتماع‬


m/s 42-44
‫منهج المسح االجتماعي‬

‫منهج دراسة الحالة‬

‫المنهج المقارن‬

‫مناهج البحث في علم االجتماع‬


‫المنهج التاريخي‬

‫منهج التجريبي‬

‫منهج تحليل المضمون‬


‫منهج المسح االجتماعي‬
‫منهج دراسة الحالة‬
‫المنهج المقارن‬
‫المنهج التاريخي‬
‫منهج التجريبي‪#‬‬
‫منهج تحليل المضمون‬
‫كيفية استخدام منهج تهليل الهضمون‬
‫منهج البحث العلمي وأدواته‬

‫يفيد منهج البحث العلمي‪ ،‬ليس في الدراسات‬


‫والبحوث العلمية فحسب‪ ،‬بل في حياتنا اليومية‬
‫فى النظر والتعرف ‪.‬على األشياء واألحداث‬
‫‪.‬والوقائع االجتماعية ونحوه‬

‫)‪Nur Rashidah Ilyana binti Rosle (050220‬‬ ‫‪m/s 45-47‬‬


‫فمثال لو أن الكهرباء انقطعت في البيت‪ ،‬فإنك‬
‫سوف تشعرين أوال بالمشكلة‪ ،‬ثم تبدئ التفكير‬
‫في السبب وراء انقطاع الكهرباء‪ ،‬ثم تجدين‬ ‫هل السبب هو القاطع الرئيس؟‬
‫حال لذلك‪ .‬إذن فأنت هنا سوف تتساءلين هل‬
‫هو بيتك وحده الذي تعطلت به الكهرباء؟‬

‫هل هو بفعل فاعل؟‬

‫هل هناك رائحة تدل على‬


‫أو بسبب ماس كهربائي؟‬
‫حدوث ماس كهربائي؟‬
‫وحىت ميكن فهم اخلطوات العلمية يف دراسة أي ظاهرة اجتماعية نورد هذا املثال االفرتاضي (أثر الصحبة السيئة‬
‫على إدمان المخدرات لدى فئات المراهقين في مجتمع ما( ليتم توضيح اخلطوات العلمية من خالله‪.‬‬
‫‪ -٢‬توـضيح مفاهيم ومصطلحات الدراسة‬
‫• ألنه يبعد أي التباس يف فهم املقصود الذي يرمي إليه الباحث‬
‫أثناء حبثه‬
‫‪ -٣‬مراجعة التراث العلمي‬
‫‪ -٤‬صياغة فرضيات الدراسة‬
‫• ويقصد بفرضيات الدراسة‪ :‬التعميمات املبدئية عن كيفية تأثري‬
‫أو ارتباط متغريات الدراسة بعضها ببعض وتنبثق تلك‬
‫الفرضيات من خالل الدراسات واملعرفة السابقة‬
‫‪ -٥‬تحديد المنهج المناسب للدراسة‬
‫• إن طبيعة موضوع البحث هو الذي حيدد املنهج املالئم للدراسة‪ ،‬فاملنهج‬
‫هو الذي يزود الباحث بالطريقة املناسبة يف كيفية دراسة وتناول موضوع‬
‫حبثه‬
‫• منهج املسح االجتماعي‬
‫‪ -٦‬تحديد مجتمع الدراسة واختيار العينة‬
‫• يلجأ الباحثون يف الدراسات االجتماعية إىل اختيار عينة ممثلة‬
‫• جملتمع الدراسة وذلك حينما تكون وحدات الدراسة كثرية جدا‪ ،‬أو جمتمع‬
‫الدراسة كبريا‬
‫• ويتم اختيار العينة بأساليب خمتلفة‪ ،‬ومن أشهرها‪ :‬الطريقة العشوائية‬
‫‪)Muhamad Hafizuddin Bin Khairi (051674‬‬

‫‪ :‬جمع‪ J‬ا‪JJ‬لبياناتوا‪JJ‬لمعلومات‪7-‬‬ ‫‪m/s 47-50‬‬


‫فبعد تحديد موضوع الدراسة واألهداف والمفاهيم ومنهج الدراسة و عينة البحث‪ ،‬تأتي الخطوة العملية التالية‬

‫أ‪ -‬المالحظة‬
‫المالحظة العملية الدقيقة المنظمة والقائمة على المشاهدة وعلى تسجيل األمور المالحظة وضبطها وتنظيمها‬
‫وتصنيفها‬

‫مزايا المالحظة‬
‫‪ -١.‬مالحظة الظروف االجتماعية واالقتصادية للمنطقة التي ينحصر فيها البحث‬
‫‪.‬مالحظة سلوك وعالقات وتفاعالت األفراد والتعرف على أساليب معيشتهم والمشكالت التي يعانون منها ‪۲-‬‬

‫‪ :‬أنواع المالحظة‬
‫أ) المالحظة بالمشاركة‪ :‬وهي تعني اشتراك الباحث في حياة الناس الذين يقوم بمالحظتهم ويساهم في أوجه‬
‫النشاط التي يزاولونها لفترة مؤقته وهي فترة مالحظة‬
‫ب) المالحظة بدون مشاركة الباحث في أي نشاط تقوم به الجماعة‪ :‬وذلك لمالحظة السلوك الفعلي للجماعة في‬
‫صورته الطبيعية‬
‫ب‪-‬المقابلة‬
‫وتعني قيام الباحث بمقابلة المبحوثين‪ .‬فعن طريق المقابلة تطرح أسئلة على المبحوث يحصل الباحث منها على بيانات ومعلومات‬
‫تحقق أهداف الدراسة‬

‫ج‪ .‬االستبانة‬
‫وتعني مجموعة األسئلة المكتوبة التي تقدم مباشرة اللمبحوثين لإلجابة عنها أو ترسل إليهم بالبريد‪ ،‬من أجل الحصول على البيانات‬
‫والمعلومات المطلوبة‬

‫مزايا االستبيان ؛‬
‫أ‪ -‬يفيد كثيرة إذا كان أفراد البحث منتشرين في أماكن متفرقة ويصعب االتصال بهم شخصية‬
‫ب‪ -‬قلة التكاليف والجهود‬
‫‪.‬ج‪ -‬يعطي حرية في اإلجابة حول األسئلة إذا كان نوع البيانات نتعلق باألمور الخاصة‬
‫‪:‬ت‪JJJ‬حليلا‪JJ‬لبيانات‪8-‬‬
‫تعد مرحلة البيانات والمعلومات التي تم جمعها وترتيبها وتصنيفها وكشف األسباب والعوامل المرتبطة بالظاهرة‬
‫‪.‬المدروسة الهدف النهائي الذي يسعى إليه الباحث‬
‫ففي هذه الخطوة‪ ،‬يقوم الباحث بتحليل البيانات الكمية والكيفية‪ ،‬وتحويلها إلى مدلوالت ومعان يستفاد منها في اإلجابة عن‬
‫األسئلة التي طرحها الباحث عند إعداد بحثه‪ ،‬كذلك يؤدي تفسير البيانات والمعلومات إلى الكشف عن العالقات السببية بين‬
‫مختلف الظواهر االجتماعية‬

You might also like