Peta Pandangan Ulama

Klasik Tentang Aurat,

Fitrah dan Fitnah
Perempuan
Oleh Jamaluddin Mohammad
Aurat Perempuan

 ‫العورة لغة النقص وشرعا ما يجب ستره وما يحرم النظر اليه‬
 Secara bahasa aurat artinya “kekurangan” (al-naqsu), sedangkan menurut
istilah (terminology) aurat artinya: sesuatu yang tidak boleh dilihat dan
diperlihatkan (Wahbah Zuhaili, Fiqhul Islam wa Adillatuhu, vol 1 hal. 579
‫‪Batas Aurat Perempuan‬‬

‫وحد العورة من المرأة الحرة خارج الصالة هو ما بين السرة والركبة اذا كانت في خلوة أو في حضرة محارمها أو في‬
‫حضرة نساء مسلمات فيحل لها كشف ما عدا ذلك من بدنها بحضرة هؤالء او في الخلوة أما إذا كانت بحضرة رجل‬
‫آجنبي أو امرأة غير مسلمة فعورتها جميع بدنها ما عدا الوجه والكفين فإنهما ليسا بعورة فيحل النظر لهما عند امن الفتنة‬

‫عبد الحمن الجزيري‪ ،‬كتاب الفقه على المذاهب األربعة ج ‪184 - 1‬‬
‫‪Dasar Hukum‬‬

‫‪‬‬ ‫ظهَ َر ِم ْنهَا َو ْليَضْ ِرب َْن بِ ُخ ُم ِر ِه َّن‬ ‫ار ِه َّن َويَحْ فَ ْ‬
‫ظ َن فُرُو َجه َُّن َوال يُ ْب ِد َ‬
‫ين ِزينَتَه َُّن إِال َما َ‬ ‫ص ِ‬‫ضضْ َن ِم ْن أَ ْب َ‬ ‫َوقُلْ لِ ْل ُم ْؤ ِمنَا ِ‬
‫ت يَ ْغ ُ‬
‫َعلَى ُجيُوبِ ِه َّن‬

‫‪‬‬ ‫‪QS Al-Nur 31‬‬

‫‪‬‬‫عن عائشة أن آسماء بنت أبي بكر دخلت علي رسول هللا صلي هللا عليه وسلم وعليها ثياب رقاق فأعرض عنه‬
‫رسول هللا صلى هللا عليه وسلم وقال ىا أسماء إن المرأة آذا بلغت المحيض لم يصلح ان يري منها اال هذا وهذا وأشار‬
‫الى وجهه وكفيه أخرجه أبو داود‬
‫‪Hukum Melihat Aurat‬‬

‫‪‬‬ ‫ظهَ َر ِم ْنهَا َو ْليَضْ ِرب َْن بِ ُخ ُم ِر ِه َّن‬ ‫ار ِه َّن َويَحْ فَ ْ‬
‫ظ َن فُرُو َجه َُّن َوال يُ ْب ِد َ‬
‫ين ِزينَتَه َُّن إِال َما َ‬ ‫ص ِ‬‫ضضْ َن ِم ْن أَ ْب َ‬ ‫َوقُلْ لِ ْل ُم ْؤ ِمنَا ِ‬
‫ت يَ ْغ ُ‬
‫َعلَى ُجيُوبِ ِه َّن‬

‫‪QS An-Nur 31‬‬

‫ُون‬ ‫ُوجهُ ْم ۚ ٰ َذلِ َ‬

‫ك أَ ْز َك ٰىلَهُ ْم ۗ إِ َّن ٱهَّلل َ َخبِي ۢ ٌربِ َما يَصْ نَع َ‬ ‫صر ِه ْم َويَحْ فَظُ ۟‬
‫وا فُر َ‬ ‫۟‬
‫ين يَ ُغضُّ وا ِم ْن أَ ْب ٰ َ ِ‬
‫قُل لِّ ْل ُم ْؤ ِمنِ َ‬

‫‪QS An-Nur 30‬‬

‫‪‬‬ ‫‪Al-Mausu’atul Fiqhiyyah Al-Kuwaitiyya:‬‬
‫‪‬‬ ‫ضا ِء ال َّرجُل‬ ‫يح َو ْال َمالِ ِكيَّةُ َوال َّشافِ ِعيَّةُ َو ْال َحنَابِلَةُ إِلَى أَ َّن نَظَ َر ْال َمرْ أَ ِة إِلَى أَيِّ عُضْ ٍو ِم ْن أَ ْع َ‬ ‫َّح ِ‬ ‫ب ْال َحنَفِيَّةُ فِي الص ِ‬ ‫َذهَ َ‬
‫ك‪ ،‬بِأ َ ْن َك َ‬
‫ان‬ ‫ت فِي َذلِ َ‬ ‫ع ال َّشه َْو ِة أَ ْو َش َّك ْ‬‫ب َعلَى ظَنِّهَا ُوقُو ُ‬ ‫ت أَ ْو َغلَ َ‬ ‫ت بِ ِه التَّلَ ُّذ َذ أَ ْو َعلِ َم ْ‬
‫ص َد ْ‬
‫ون َح َرا ًما إِ َذا قَ َ‬ ‫األَجْ نَبِ ِّي يَ ُك ُ‬
‫ع ِزنًا ‪،‬‬
‫ين نَ ْو ُ‬
‫ك يَ ِم ٍ‬ ‫اويَ ْي ِن‪ ،‬ألَ َّن النَّظَ َر بِ َش ْه َو ٍة إِلَى َم ْن الَ يَ ِحل بِ َز ْو ِجيَّ ٍة أَ ْو ِم ْل ِ‬
‫ث ال َّش ْه َو ِة َو َع َد ِم ُح ُدوثِهَا ُمتَ َس ِ‬ ‫احْ تِ َمال ُح ُدو ِ‬
‫يع ْالفُقَهَا ِء‬
‫َوهُ َو َح َرا ٌم ِع ْن َد َج ِم ِ‬
‫‪‬‬ ‫ف ْالفُقَهَا ُء فِي َما يَ ِحل لَهَا النَّظَ ُر إِلَ ْي ِه ِم ْنهُ َو َما الَ يَ ِحل َعلَى‬ ‫ظ ُر ْال َمرْ أَ ِة إِلَى األَجْ نَبِ ِّي بِ َغي ِْر َش ْه َو ٍة يَقِينًا ‪ ،‬فَقَ ِد ْ‬
‫اختَلَ َ‬ ‫أَ َّما إِ َذا َك َ‬
‫ان نَ َ‬
‫أَرْ بَ َع ِة أَ ْق َوا ٍل‬
‫‪Hukum Perempuan Keluar Rumah:‬‬
‫‪Antara Fitnah dan Fitrah‬‬
‫‪ ‬الموسوعة الفقهية الجزء التاسع عشر ص ‪ ٨٠١‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫خروج المرأة من المنزل‪ -:‬األصل أن النساء مأمورات بلزوم البيت منهيات عن الخروج‪-.‬أن قال‪ -‬وعند الحاجة‬
‫كزيارة اآلباء واألمهات وذوي المحارم وشهود موت من ذكر وحضور عرسه وقضاء حاجة ال غناء للمرأة عنها وال‬
‫‪:‬تجد من يقوم بها يجوز لها الخروج‪ .‬إال أن الفقهاء يقيدون جواز خروج المرأة في هذه الحاالت بقيود أهمها‬
‫‪‬‬ ‫ف‪ HHH‬ت‪HH‬خرج أ‪H‬صال – ‪1‬‬
‫‪ .‬أ‪H‬ن ت‪HH‬كون لا‪HH‬مرأة غير مخشية لا‪HH‬فتنة‪ ,‬أ‪H‬ما لا‪HH‬تي ي‪HH‬خشى ا‪H‬الف‪H‬تتان ب‪H‬ه‪H‬ا ال‬
‫‪‬‬ ‫‪ .‬أ‪H‬ن ت‪HH‬كون لا‪HH‬طريقمأمونة من ت‪HH‬وق‪H‬ع‪ H‬لا‪HH‬مفسدة وإ‪H‬ال ح‪H‬رم‪ H‬خ‪H‬روجه‪H‬ا – ‪2‬‬
‫‪‬‬ ‫ب‪HHH‬رجا‪H‬ل– ‪3‬‬‫يزمن أ‪H‬من ال‪H‬رجا‪H‬لوال ي‪HH‬فضي لإ‪HH‬ى ا‪H‬ختالطه‪H‬ا ب‪HH‬هم‪ ; H‬أل‪H‬ن ت‪HH‬مكين لا‪HH‬نساء من ا‪H‬ختالطهن ال‬ ‫أ‪H‬ن ي‪HH‬كون خ‪H‬روجه‪H‬ا ف‪HHH‬‬
‫وا‪HH‬خاصة‪,‬‬‫ا‪HHH‬امة ل‬
‫ساد أ‪H‬مور لع‬ ‫ا‪HHH‬امة ك‪H‬ما أ‪H‬نه‪ H‬من أ‪H‬سباب ف‪HHH‬‬
‫أ‪H‬صل ك‪H‬ل ب‪HH‬لية وشر‪ ,‬وهو من أ‪H‬عظم‪ H‬أ‪H‬سباب ن‪H‬زول لا‪HH‬عقوبات لع‬
‫يجبعلىولي ا‪H‬ألمر أ‪H‬ن ي‪HH‬منع‪ H‬من‬ ‫ا‪HHH‬ام‪ ,H‬ف‪HHH‬‬
‫زنى وهو من أ‪H‬سباب لا‪HH‬موت لع‬‫ب‪HH‬ا‪HH‬نساء س‪H‬بب ل‪H‬كثرة لا‪HH‬فوا‪H‬حش وال‪, H‬‬
‫وا‪H‬ختالط ال‪H‬رجا‪H‬ل ل‬
‫وا‪HH‬معصية‬ ‫وا‪HH‬فرج ومجامع‪ H‬ال‪H‬رجا‪H‬لوإ‪H‬قرار لا‪HH‬نساء علىذلك إ‪H‬عانة ل‪H‬هنعلى ا‪H‬إلثم‪ H‬ل‬ ‫ب‪HH‬ا‪HH‬نساء ف‪HH‬ي‪ H‬ا‪H‬ألسوا‪H‬ق ل‬
‫ا‪H‬ختالط ال‪H‬رجا‪H‬ل ل‬
‫يطريق ال‪H‬رجا‪H‬ل وا‪H‬الختالط ب‪HH‬هم‪ H‬ف‪HH‬ي‪ H‬لا‪HH‬طريق‬ ‫وقد منع‪ H‬أ‪H‬مير لا‪HH‬مؤمنينعمر ب‪HH‬ن لا‪HH‬خطابرضيهللا‪ HH‬عنه‪ H‬لا‪HH‬نساء من لا‪HH‬مشي ف‪HHH‬‬
 ‫‪‬‬ ‫‪ .‬أ‪H‬ن ي‪HH‬كون خ‪H‬روجه‪H‬ا على ت‪HH‬بذلوتستر ات‪HH‬م‪.4 – H‬‬
‫‪‬‬ ‫قال العيني‪ :‬يجوز الخروج لما تحتاج إليه المرأة من أمورها الجائزة بشرط أن تكون بذة الهيئة خشنة الملبس تفلة‬
‫‪.‬الريح مستورة األعضاء غير متبرجة بزينة وال رافعة صوتها‬
‫‪‬‬ ‫قال ابن قيم الجوزية‪ :‬يجب على ولي األمر منع النساء من الخروج متزينات متجمالت ومنعهن من الثياب التي‬
‫يكن بها كاسيات عاريات كالثياب الواسعة والرقاق‪ ,‬وإن رأى ولي األمر أن يفسد على المرأة – إذا تجملت‬
‫وخرجت – ثيابها بحبر ونحوه ‪ ,‬فقد رخص في ذلك بعض الفقهاء وأصاب‪ .‬وهذا من أدنى عقوبتهن المالية‪ .‬فقد‬
‫أخبر النبي صلى هللا عليه وسلم {أن المرأة إذا تطيبت وخرجت من بيتها فهي زانية}‪5.‬‬
‫‪‬‬ ‫أن يكون الخروج بإذن الزوج فال يجوز لها الخروج إال بإذنه –‬
‫‪       . ‬إسعاد الرفيق الجزء الثاني ‪ ‬صـ ‪136‬‬
‫‪ ‬ومنها ( خروج المرءة ) من بيتها (متعطرة او متزينة ولو) كانت (مستورة) وكان خروجها (بإذن زوجها إذا كانت‬
‫تمر )فى طريقها (على رجال أجانب)عنها لقوله عليه الصالة والسالم ايما إمرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا‬
‫ريحها فهو زانية وكل عين زانية ‪-‬إلى ان قال‪ -‬قال فى الزواجر وهو من الكبائر لصريح هذه األحادث وينبغى حمله‬
‫ليوافق قواعدنا على ما إذا تحقق أما مجرد خشيتها فإنما هو مكروه ومع ظنها حرام غير كبيرة كما هو ظاهر‪ ‬وعد‬
‫من الكبائر أيضا خروجها بغير إذن زوجها ورضاه بغير ضرورة شرعيةكاستفتاء لم يكفها إياه أو خشية نحو فجرة‬
‫او إنهدام المنزل لخبر إن المرأة إذ خرجت من بيتها و زوجها كاره لعنها كل ملك فى السماء وكل شيء مرت عليه‬
‫غير الجن و اإلنس حتى ترجع‪.‬‬
‫‪Hukum Perempuan Bekerja‬‬

‫‪‬‬ ‫س ‪ :‬هل يجوز أن تعمل ولو كانت غير محتاجة للعمل ؟‬

‫‪‬‬ ‫الجواب ‪ :‬إن الشارع ال يمنعها من العمل في أي وقت و في أي حال ‪ .‬و لكن قواعد الشارع تطلب منها أال تتعرض للعمل خارج بيتها إال للحاجة ‪ ،‬بشرط أن‬
‫تتجنب ما قد ينتج عن االختالط باألجانب ‪ ،‬وخصوصا إذا كانت ذات زوج و أطفال ‪ ،‬فإن عملها المجيد هو خدمة بيتها و تربية أطفالها و رعايتهم و تنشئتهم‬
‫على االخالق االسالمية الحميدة ‪ .‬فعملها هذا يع ّد جهادا في سبيل هللا ‪ ،‬كما أجاب بذلك رسول هللا صلى هللا عليه وسلم النسوة الالتي سألنه و قلن له ‪ :‬ان الرجال‬
‫ّ‬
‫احداكن في بيتها تدرك به عمل المجاهدين في سبيل هللا ) ‪ ،‬و أورد في (الحلية) عن‬ ‫يجاهدون و يحصلون على الشهادة فما مقابل ذلك للمرأة قال ‪ ( :‬إن مهنة‬
‫ابن عمر عن النبي صلى هللا عليه و سلم بسند حسن ‪( :‬المرأة في حملها إلى وضعها إلى فصالها كالمرابط في سبيل هللا ‪ ،‬فإن ماتت فيما بين ذلك فلها أجر‬
‫شهيد) ‪ ،‬و في لفظ آخر عن ابن عمر عن النبي صلى هللا عليه و سلم قال ‪ :‬إن للمرأة في حملها الى وضعها الى فصالها من األجر كالمرابط في سبيل هللا ‪ ،‬فإن‬
‫‪).‬هلكت فيما بين ذلك فلها أجر شهيد‬

‫‪‬‬ ‫أما عن العمل المناسب لها ‪ ،‬فكل عمل يبعدها عن االختالط بين االجانب ‪ :‬كتدريس البنات و االوالد الصغار فهو أنساب و أسلم ‪ .‬و كذلك الطب إذا كان‬
‫مختصا بشؤون النساء واألطفال ‪ .‬وهللا أعلم‬
 ‫‪       . ‬الفتاوى الفقهية الكبرى‪  ‬الجزء الثالث ‪ ‬صـ ‪232‬‬
‫‪ ( ‬وسئل ) نفع هللا تعالى به هل للمرأة أن تخرج من بيت زوجها لالستفتاء والتكسب ونحو ذلك أم ال ؟‬
‫‪ ( ‬فأجاب ) بقوله لها الخروج بغير إذن للضرورة كخوف هدم وعدو وحريق وغرق وللحاجة للتكسب بالنفقة إذا لم‬
‫يكفها الزوج وللحاجة الشرعية كاالستفتاء ونحوه إال أن يفتيها الزوج أو يسأل لها ال لعيادة مريض وإن كان أباها وال‬
‫لموته وشهود جنازته قاله الحموي في شرح التنبيه واستدل له بأن امرأة استأذنت رسول هللا صلى هللا عليه وسلم في‬
‫عيادة أبيها وكان زوجها غائبا فقال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم { اتقي هللا سبحانه وتعالى وأطيعي زوجك فلم‬
‫تخرج وجاء جبريل فأخبر النبي صلى هللا عليه وسلم أن هللا عز وجل قد غفر ألبيها بطاعتها لزوجها}‬
‫‪  ‬‬
‫‪ ‬مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج – (جز ‪ ٣‬ص ‪ )٥٤٤‬دار الفكر ‪٨٧٩١‬م‬
‫‪( ‬ولها الخروج) من بيتها (زمن المهلة) نهارا (لتحصيل النفقة) بكسب أو تجارة أو سؤال وليس له منعها سواء‬
‫كانت فقيرة أم غنية ألن التمكين والطاعة في مقابلة النفقة فإذا لم يوفها ما عليه لم يستحق عليها حجرا‪ .‬تنبيه‪:‬‬
‫قضية كالمه أنه لو أمكنها اإلنفاق من مالها أو كسب في بيته امتنع عليها الخروج وهو وجه‪ ،‬والصحيح‬
‫المنصوص األول (وعليها الرجوع) إلى بيتها (ليال) ألنه وقت اإليواء دون العمل واالكتساب ولها منعه من‬
‫االستمتاع بها نهارا وال تسقط نفقتها بذلك فكذا ليال لكن تسقط نفقتها عن ذمة الزوج مدة منعها‪ ،‬وظاهر عبارة‬
‫ابن المقري سقوطها حيث منعته والمعتمد األول‪ ،‬ففي الحاوي أنه يستحق التمتع بها ليال ال نهارا من المهلة‪ ،‬فإن‬
‫أبت نهاره فليست بناشزة أو ليال فناشزة وال نفقة لها وتبعه في الكفاية‪.‬‬
Hukum Perempuan Bekerja

Boleh dengan catatan:

 Aman dari fitnah, yakni aman dari hal-hal yang membahayakan dirinya
hartanya serta aman dari maksiat.
 Suami miskin / tidak mampu menafkahi keluarganya.
 Mendapat izin dari wali / suami jika suami masih mampu meberi nafkah.
 Di tempat kerja disertai mahram atau suami
Kesimpulan
 Tidak ada batasan pasti dalam penetapan “aurat” karena para ulama berbeda
dalam menafsiri “zinah” (perhiasan) dan “ma zahara” (sesuatu yang tampak)
dalam QS An-Nur 31
 Batasan aurat dikembalikan kepada “standar kepantasan” dan disesuiakan
dengan situasi, kondisi, dan kebutuhan.
 Perintah “menundukkan pandangan” (ghad al-bashar) berlaku bagi laki-laki dan
perempuan
 “ghad al-bashar” merupakan cara pandang seseorang, bukan sekadar melihat
dengan mata kepala. Jadi, perintah “menundukkan pandangan” artinya tak
hanya melihat perempuan/laki-laki melalui cara pandang sekusalitas, tapi juga
intelektualitas dan spiritualitas.
 Pembagian kerja “domestic” dan “public” sangat dipengaruhi oleh pandangan
“Suami sebagai Kepala Keluarga” (Qiwamah – QS al-Nisa 34) dan juga otoritas
orang tua terhadap anak perempuannya (Walaya). Dari sini lahir konsep
“nafkah” yang diwajibkan bagi suami dan oran tua dan juga “mahram” bagi
perempuan.
Sekian dan terimakasih