‫ساسي‬

‫اــصفلاــخامـس اـأل ّ(‬

‫) لّ‬

‫ٌ‬
‫رجلمن القمر(صفحة ‪)66‬‬

‫ُ‪:‬‬
‫األنامل المفصل األعلى من‬ ‫‪.‬قمراء‪ :‬ليل ٌة ُمضيئة بنور القمر‬
‫الظفر‬
‫اإلصبع الّذي فيه ّ‬ ‫أُجا ِذبُ ُه‪ :‬أشارك ُُه الحوار‬
‫نت‪:‬‬‫خم ُ‬
‫ّ‬
‫ظننت‬ ‫كثيرا‬
‫ُ ً‬ ‫حت‬ ‫فر‬
‫ِ‬ ‫لت‬
‫‪:‬‬ ‫َ‬
‫هل ّ ُ‬
‫درى ‪ :‬علِ ُم‬
‫ُث‪ :‬يسك ُُن‬ ‫يمك ُ‬
 ‫رقم ‪ -2‬ص ‪69‬‬

‫التّساؤل عن هدف زيارة سكّان‬

‫‪.‬القمر‬
‫‪Ddhvththrhrhth3r4j5h4j3y3g2g‬‬
‫فأرا‬
‫ً‬ ‫هر يالحق‬‫ٌ‬ ‫‪:‬‬ ‫الحقيقة‬ ‫اكتشاف‬ ‫‪.‬‬
‫‪ .‬هويّة ّ ّالزـاـئر‪3v3c3v3v‬‬
 ‫توظيف مهارات التّفكير ص ‪69‬‬
‫أن المتكلّم ُمتعلّق‬
‫رقم ‪ -1‬يظهر لنا من خالل األسطر األربعة األولى ّ‬
‫بالفضاء من خالل الحديث الّذي دار بينه وبين النّجم ‪ ،‬ومن خالل الحقل‬
‫‪ ...‬المعجمي للفرح ‪ :‬هلّلت ‪ ،‬قفزت‬
‫رقم ‪ – 2‬الحدث المفاجئ هو رؤية صحن طائر في داره ‪ ،‬وقد هلّل من‬
‫‪.‬شدة فرحه به‬
‫ّ‬

‫اــضـاء ‪3-‬‬ ‫عض س ـّكان لف‬ ‫نقل بــــ‬ ‫اــطائر يـــ‬

‫اــصحن ّل‬ ‫ّإـن لاــمتكلّمـ قدـ اـعتقـد ّأـن ل ّ‬
‫بــــ ّكان لاــقمر‪ .‬وـما قاـدـهـ لإــى ذـلـك ّأـنـهـ كـان‬
‫ال س‬ ‫وـاـل ّدلـيلعلى ذـلـكهو صراـخـهـ أـه ً‬
‫اــضـاء‬‫بــــية رـجـلمن لف‬ ‫حلمـ داـئـما رؤـ‬ ‫‪ .‬يـــ‬
 ‫وصا ش ـٌوق كــبير لإــى لاــمعـرفة وـاـالكـتشـاف‪4-‬‬ ‫انعموما ولـلطفلخصـ ً‬
‫ً‬ ‫لـــنـسـ‬
‫إل‬
‫ـتاــمتكلّمـ عن سـبب قدـوـم‬ ‫اــسـاؤالـت ّالـتيرـاود ل‬
‫‪ ،‬وـقد ظـهـر ذـلـكمنخالـل لتّ‬
‫اــضـاء ورـقبتهـ وأـناـمـلهـ و ّزـيـهـ‬
‫اــضـاء وـشكل رـجـل لف‬‫‪ .‬س ـّكان لف‬

‫رقم ‪ – 5‬بحسب المتكلّم ‪ ،‬طرق الباب رجل الفضاء ‪ ،‬وبحسبرأيي أنا‬

‫فأرا‬
‫‪.‬هر الجيران الّذي كان يالحق ً‬
‫ٌّ‬

‫رقم ‪ -6‬خاب أمل المتكلّم بعد فتحه الباب ألنّه كان يأمل رؤية أحد سكّان‬
‫بهر يطارد فأرة‬
‫‪.‬الفضاء وإذ به يفاجأ ٍ ّ‬
‫ألن تفكيره بسكّان الفضاء هو من قبيل‬ ‫ٌ‬
‫طفل ّ‬ ‫إن المتكلّم في النّص‬
‫رقم ‪ّ -7‬‬
‫أن هذا األمر بدعة وال‬
‫ألن النّاضجين يعرفون ّ‬
‫األفكار الّتي تراود األطفال ّ‬
‫الطائرة‬
‫‪ .‬وجود للصحون ّ‬

‫الشاعر من هذه القصيدة‬ ‫‪ :‬رقم ‪ -8‬غرض ّ‬

‫كذبوخرافة وقد يكون‬
‫ٌ‬ ‫الطائرة‬
‫الصحون ّ‬ ‫أن ما يقال عن ّ‬ ‫إفهام األوالد ّ‬
‫يصدقوا األحالم‬
‫‪ .‬غرضه اإلضحاك أو القول لألوالد بأال ّ ّ‬