Professional Documents
Culture Documents
MK Ramadan
MK Ramadan
DOSEN PENGAMPU :
UST. HASYIM AMRULLOH, M. A.
معنى الصوم
الصوم ( الصوم ) لغويا يعني التراجع ( االكوادور )
معنى المصطلح
هو التعبد لله تعالى باإلمساك:بنية عن األكل ،والشرب ،وسائر المفطرات ،من طلوع الفجر الثاني إلى غروب
الشمس ،من شخص محصوص ,بشروط مخصوصة
1 .1الصوم عبادة لله تعالى مصحوبة بالنية ،أي النية بسبب الله تعالى ،ونية نوع الصيام ،سواء كانواجبا ً ،أو
سنة ،أو غيرهما.
.2االمتناع عن األكل والشرب وكل ما يفطر ،أي ترك المفطرين ،حيث تأتي التفاصيل بإذن الله.
.3من الفجر الثاني حتى غروب الشمس أي من وقت صالة الفجر إلى وقت صالة المغرب.
.4ما يفعله أناس معينون وهم المسلمون ،البليغ ،األذكياء ،القادرون ،المقيم وليس له حواجز ،كما سيتم
شرحه بمزيد من التفصيل بإذن الله
.5شروط معينة ،وهي شروط الصيام شرعا ً ،والتي ستأتي بمزيد من التفصيل بإذن الله.
حكم صيام رمضان
ين ِم ْن قَبْ ِلك ُْم ل ََعلَّك ُْم
عل َى ال َّ ِذ َ
بَالصيَا ُم ك ََما ك ُ ِت َ
عل َيْك ُُم ِّ
بَآمنُوا ك ُ ِت َ يَا أَيُّ َها ال َّ ِذ َ
ين َ
ون
تَتَّقُ َ
ام أ ُ َخ َر ۚ َو َ
عل َى عل َٰى َسفَ ٍر َف ِع ّ َد ٌة ِم ْن أَيّ َ ٍ
يضا أ َ ْو َ َان ِمنْك ُْم َم ِر ً
ات ۚ َف َم ْن ك َ ود ٍ أَيّ َ ً
اما َم ْع ُد َ
خيْ ٌر
وموا َين ۖ ف ََم ْن تَ َط َّو َع َخيْ ًرا ف َُه َو َخيْ ٌر ل َُه ۚ َوأ َ ْن َت ُص ُ
ين يُ ِطيقُون َ ُه ِف ْديَ ٌة َط َعا ُم ِم ْس ِك ٍال َّ ِذ َ
لَك ُْم ۖ ِإ ْن كُنْتُ ْم تَ ْعل َُم َ
ون
َان ۚ َف َم ْن ات ِم َن ال ُْه َد ٰى َوال ْ ُف ْرق ِ آن ُه ًدى لِلن ّ َِاس َوبَ ِيّن َ ٍ يه الْقُ ْر ُان ال َّ ِذي أُن ْ ِز َل ِف ِ ْه ُر َر َم َض َ
يد
خ َر ۗ يُ ِر ُام أ ُ َ
عل َٰى َسفَ ٍر ف َِع ّ َد ٌة ِم ْن أَيّ َ ٍ يضا أ َ ْو َ َان َم ِر ًالش ْه َر َفل ْيَ ُص ْم ُه ۖ َو َم ْن ك َ َش ِه َد ِمنْك ُُم ّ َ
عل َٰى َما َه َداك ُْم يد ِبك ُُم ال ُْع ْس َر َولِ ُتك ِْمل ُوا ال ِْع ّ َد َة َو ِلتُك َِبّ ُروا الل َّ َه َ
الل َّ ُه ِبك ُُم ال ْيُ ْس َر َول َا يُ ِر ُ
َول ََعلَّك ُْم تَ ْشك ُُر َ
ون
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
أيضا
وأما اإلجماع ،فقد اتفق جميع علماء المسلمين على وجوب صيام رمضان ،واتفقوا ً
على كفر من ينكر أو يعارض التزاماته ،باستثناء الحمقى الذين اعتنقوا اإلسالم للتو ،
فيجب عليه حينها .إذا استمر في اإلنكار والمعارضة فهو كافر ومرتد يجب أن يقتل من
قبل الحكومة ؛ ألنه يرفض واجبا نصت عليه حجج القرآن والسنة واإلجماع .التي تدخل
في فئة المأمون من الدين بدرعه (وهو ما يعرف بكونه جزء من الدين بالتأكيد).
تاريخ موجز لمراحل الصوم الجبري
الصوم مشروع في السنة الثانية من الهجرية ،وصام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع مرات من
رمضان ،أما في المراحل الواجبة:
يجب ألول مرة من حيث القدرة على االختيار بين الصيام وإطعام مسكين كل يوم ،مع الحافز على الصوم.
يجب الصوم ،مع حكم أن الصائم إذا نام قبل أن يفطر يحرم عليه الفطر إلى الليلة التالية.
يجب الصيام من الفجر الثاني حتى غروب الشمس ،وهذا هو الحال إلى يوم القيامة.
ابتداء من القدرة على االختيار بين الصيام أو إطعام مسكين كل يوم ،أن
ً ومن حكمة اإلنهاء التدريجي لواجباته
تسهل
على النفس شريعة الصوم ،فيكون الصوم في النهاية واجبًا .وألولئك الذين ال يستطيعون تحملها فيستبدلها بالفدية ،
أي
أن يطعم كل يوم مسكين واحد .إن شاء الله ،سيكون هناك نقاش أكثر تفصيال ً حول الفدية.
صوم الحكمة
ومن حكمة الصوم وفوائده:
)1الصوم من أسباب التقوى.
)2الصوم سبب للشكر على النعم.
) 3الصوم يدرب النفس على كبح النفس ،وتليين القلب ،والسيطرة على الشهوة.
)4الصوم يركز القلب على الذكر والتفكير في عظمة الله وعظمته.
)5الصوم يعي الغني قدر فضل الله عليه
)6الصوم يبرز طبيعة الرأفة والرفق بالفقير.
)7الصوم يضيق مسار دوران الشيطان في دم اإلنسان.
) 8الصوم يدرب على الصبر وينال ثواب الصبر ؛ ألن في الصوم ثالثة أنواع من الصبر في آن واحد ،وهي
الصبر على المصاعب ،والصبر على أوامر الله ،والصبر على االبتعاد عن نواهي الله.
)9الصوم مفيد جدا للصحة.
) 10أعظم حكمة من الصوم هي عبودية الله تعالى وتقليد النبي صلى الله عليه وسلم.
فضل الصيام
من فضائل الصوم:
)1الصوم سبيل إلى التقوى.
) 2الصوم لمغفرة الذنوب ،إذا كانت على أساس اإليمان والصدق والتقليد بالنبي صلى الله عليه وسلم.
)3كثرة أجر الصيام إذا كان على اآلداب.
)4الصوم در من الحرام.
)5الصوم در من نار جهنم.
)6رائحة فم الصائم أحلى عند الله منرائحة المسك.
) 7تحقيق سعادتين بالصوم ،وهما السعادة عند اإلفطار واللقاء بالله تبارك وتعالى.
)8ادخل الجنة من باب خاص يسمى .Ar-Royyan
)9الصوم وقراءة القرآن عمالن يشفعان ألصحابها يوم القيامة.
)10صالة الصائم ال تنقض.
حجة فضل صيام رمضان
قال الله تعالى :
ين ِمن قَبْلِك ُْم ل ََعلَّك ُْم تَتَّقُ َ
ون عل َى ال َّ ِذ َ
بَالصيَا ُم ك ََما ك ُ ِت َ
ب َعل َيْك ُُم ِّ
امنُوا ْ ك ُ ِت َ يأَيُّ َها ال َّ ِذ َ
ين َء َ