‫أوربا بعد مؤتمر فيينا‬

‫اشراف األستاذ‪:‬‬ ‫‪ :‬من انجاز األستاذة المتدربة‬

‫ذ‪ .‬ايت جمال‬ ‫لبنى بموح‬

‫السنة التكوينية ‪:‬‬

‫‪2021-2022‬‬
 ‫تقديم اشكالي‬

‫عرفت اروبا في القرن ‪19‬م تطورات سياسية كبرى ‪ ,‬كان من ابرزها انعقاد مؤتمر فيينا سنة ‪ 1815‬الذي‬
‫جاءت مقرراته لضرب المبادئ القومية و الليبيرالية للشعوب االوربية التي اشاعاتها الثورة الفرنسية ‪.‬‬
‫‪ ‬ما هو السياق التاريخي النعقاد مؤتمر فيينا ؟‬
‫‪ ‬ما هي نتائج و ردود فعل الشعوب االوربية ؟‬
‫‪ ‬ما هي تطورات المسار الديموقراطي لبعض الدول االوربية في القرن التاسع عشر ؟‬

‫‪3‬‬
 ‫المحاور‬
‫مؤتمر فيينا و أسبابه‬

‫نتائجه‬
‫ظروف انعقاد مؤتمر فيينا ورد الشعوب االوربية على‬ ‫‪.I‬‬
‫مقرراته‬
‫الردود على مقرراته‬

‫الوحدة اإليطالية‬
‫‪ .II‬مقومات و مراحل تحقيق الوحدتين اإليطالية و‬
‫األلمانية‬
‫الوحدة األلمانية‬

‫‪ .III‬تطور المسار الديمقراطي في بعض الدول االوربية‬

‫خالل القرن ‪19‬م‬

‫‪4‬‬
‫ظروف انعقاد مؤتمر فيينا ورد الشعوب‬
‫االوربية على مقرراته‬
 ‫مؤتمر فيينا‬

‫المشاركون في مؤتمر فيينا ‪:‬‬ ‫مؤتم ر فيين ا ه و اجتماع عق د م ا بي ن أواخ ر عام ‪ 1814‬و‬
‫• النمس ا ‪ :‬مترني خ وزي ر الخارجي ة و نائب ه البارون‬ ‫أوائل عام ‪ , 1815‬و ذلك لتسوية النزاعات التي نشأت بين‬
‫يوهان فون فيسينبيرغ ‪.‬‬ ‫فرنس ا و بقي ة دول اروب ا بس بب الحرب الت ي اس تمرت لمدة‬
‫‪ 25‬س نة تقريب ا ‪ ,‬قرر هذا المؤتم ر كيفي ة حك م اروب ا ات ر‬
‫• روس يا ‪ :‬وزي ر الخارجي ة الكون ت كارل روبرت‬
‫نيسيلرود ‪.‬‬ ‫الهزيم ة الوشيك ة لالم برطور و القائ د العس كري الفرنس ي‬
‫نابوليون األول‪ .‬و ق د حظي ت التس وية الواقعي ة الت ي ت م‬
‫• بروسيا ‪ :‬األمير كارل اوغست فون هاردينبيرغ‪.‬‬
‫التوص ل اليه ا ف ي فيين ا بقبول ك بير ‪ ,‬و هذا لكونه ا س اعدت‬
‫• المملكة المتحدة ‪ :‬دوق ولينغتون ‪.‬‬ ‫على تفادي أي نزاعات أوربية خالل المائة عام القادمة ‪.‬‬
‫• فرنسا ‪ :‬تشارلز موريس ‪.‬‬

‫‪6‬‬
 ‫سبب انعقاد مؤتمر‬
‫فيينا‬
‫يرجع اهم سبب لمؤتمر فيينا الى الحروب النابوليونية حيت ان فترة حكم نابليون بونابرت تمثل حالة شاذة في‬
‫اروبا ‪,‬اذ لم يكن من المعقول ان تسكت عليه الدول االوربية الكبرى ‪ ,‬فقد عمل على تغيير خريطة اروبا السياسية‬
‫بشكل جذري‪ ,‬حيث اتسعت حدود فرنسا في عهده بشكل لم تعهده من قبل ‪ ,‬فأصبحت تضم الى األراضي االصلية‬
‫مناطق بلجيكية و كل األراضي الواقعة في الحدود الفرنسية و نهر ريان ‪ ,‬ثم عمل على ضم الساحل اإليطالي من‬
‫الحدود الفرنسية الى روما ‪ ,‬و لم يكتفي نابليون بذلك فأخذ في تغيير معالم الدول االوربية الكبرى و الصغرى بما‬
‫يتناسب مع مصالحه ‪.‬‬
‫و هكذا اختلف ت خريط ة اروب ا الس ياسية ف ي زم ن نابليون بص ورة جعل ت الدول االوربي ة الك برى تدرك ان تغي ر‬
‫توازن القوة في اروبا امر يهدد مصالحها ‪ ,‬فقامت بالدعوة لعقد مؤتمر فيينا لتقليص الدور الفرنسي في اروبا بعد‬
‫هزيمة نابليون في معركة واترلو في ‪ 18‬يونيو ‪1815‬م ‪ ,‬حيث انها كانت الفصل الختامي إلمبراطورية نابليون‬
‫بونابرت فعاد بعدها الى باريس و تنازل عن العرش و تم نفيه الى جزيرة سانت هيلينا‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫ر‬
‫نتائج مؤتمر فيينا‬

‫‪ ‬تقسيم المستعمرات ‪:‬‬

‫عادت الى حدود ما قبل التورة (‪)1879‬‬ ‫‪ -‬فرنسا‬
‫حصلت على مكاسب في المستعمرات ‪ :‬مالطا ‪ ,‬راس الرجاء الصالح ‪ ,‬غيانا ‪ ,‬سيالن ‪.‬‬ ‫‪ -‬إنجلترا‬
‫اخدت قسما من أراضي سكسونيا و بولونيا و وستفاليا ‪.‬‬ ‫‪ -‬بروسيا‬
‫احتلت لمبارديا و البندقية ( إيطاليا )‪.‬‬ ‫‪ -‬النمسا‬
‫احتلت فلندا و معظم بولونيا ‪.‬‬ ‫‪ -‬روسيا‬
‫‪ ‬تكوين تحالفات عسكرية ‪:‬‬
‫‪ -‬التحالف المقدس ‪ :‬وقعت عليه روسيا و بروسيا و النمسا ‪.‬‬
‫‪ -‬التحالف الرباعي ‪ :‬ضم روسا و بروسيا و النمسا و إنجلترا‪.‬‬

‫‪8‬‬
 ‫ر‬
‫نتائج مؤتمر فيينا‬
‫ر‬

‫‪ ‬اعادت السلطة الى مجموعة من امراء و ملوك اروبا الذين تمت ازاحتهم من طرف‬
‫نابوليون‪ ,‬او من طرف القوات المتحالفة مع الثورة الفرنسية ‪ ,‬كمثال ملوك البوربون‬
‫في اسبانيا ‪ .‬و هذا يعني القضاء على المبادئ الليبرالية و القومية التي اشاعتها الثورة‬
‫الفرنسية ‪.‬‬
‫‪ ‬اضعاف فرنسا سياسيا و عسكريا و ذلك بإنشاء دول قومية على حدودها ‪,‬كمملكة‬
‫هولندا على حدود فرنسا الشمالية هذا بضم بلجيكا و هولندا و لوكسمبورج ‪ .‬و بروسيا‬
‫في الحدود الشرقية لفرنسا باستحواذها على األراضي األلمانية ‪ ,‬اما النمسا فقد حظيت‬
‫بمقاطعات رئيسية في شمال إيطاليا ‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫خريطة أوربا بعد مؤتمر فيينا (‪)1815‬‬ ‫خريطة أوربا قبل مؤتمر فيينا (‪)1812‬‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪18‬‬

‫‪10‬‬
 ‫ثورات ‪1830-1815‬‬

‫ظهرت حرك ة طالبي ة نادت بإقرار الدس تور والتحرر م ن الوص اية النمس اوية‪ ,‬لكنه ا تعرض ت للقم ع م ن طرف‬
‫ميترنيخ( ‪)1817‬‬ ‫المانيا‬
‫‪  ‬ثار الجنود على الملك وارغموه على إقرار دستور للبالد ‪,‬لكن تدخل الجيش الفرنسي بقوة وأعاد الملك الى منصبه‬
‫والغي الدستور(‪.)1820‬‬ ‫اسبانيا‬
‫كان ت ممزق ة س ياسيا فق د عرف ت ظهور تنظيمات قومي ة س رية أشهره ا "جمعي ة الكاربوناري" ‪,‬الت ي رفع ت شعار‬
‫الوحدة واالس تقالل فجرت الثورة س نة ‪ ,1820‬الت ي بص ددها أج بر المل ك نابول ي عل ى إعالن الدس تور‪ ,‬لك ن ت م‬ ‫إيطاليا‬
‫إجهاضها بعدما فوض الحلف المقدس للنمسا قمع الثورة وإعادة ملك نابولي إلى عرشه‪.‬‬

‫عرف ت س يطرت الثوار عل ى باري س‪  ‬ف ي ظرف ثالث ايام وذل ك بس بب إص دار شارل العاش ر أربع ة مراس يم تن ص‬
‫على حل البرلمان وتقييد حرية الصحافة وتعديل قانون االنتخابات لصالح االرستقراطية‪ ,‬مما أدى إلى تولية الدستور‬ ‫فرنسا‬
‫وقانون االنتخابات في مصلحة الطبقة البرجوازية‪.‬‬
‫ت م جمعه ا م ع هولندا ف ي دول ة واحدة م ع تجاه ل الفوارق اللغوي ة والديني ة الت ي تفص ل بي ن البلدي ن‪ ,‬وبالتال ي انفجار‬
‫الثورة ف ي بروكس يل وتشكل ت بذل ك حكوم ة مؤقت ة اعلن ت اس تقالل البالد‪ ,‬وبهذا اعترف ت الدول الخمس ة الك برى‬ ‫بلجيكا‬
‫‪11‬‬ ‫باستقاللها‪.‬‬
‫المد الثوري في اروبا الى حدود ‪1832/1830‬‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪19‬‬

‫‪12‬‬
 ‫ثورات ‪1848‬‬
‫تحي ز لوي س فلي ب لحزب الملكيي ن الدس توريين و تضييق ه الخناق عل ى االشتراكيي ن و الجمهوريي ن و الملكيي ن‬
‫التقليديين ‪ ,‬و اضط ر بهذا ال ى الرحيل م ع عائلته ال ى إنجلترا‪ ,‬و بالتال ي نتج ع ن هذه الثورة فوز لويس نابوليون‬ ‫فرنسا‬
‫في االنتخابات و ثم تعيينه امبراطورا على فرنسا ‪.‬‬

‫أدى فرض ميترنيخ لنظام حكم مستبد محافظ الى انتشار موجة من الغضب و االضطرابات اثارها الطلبة و أساتذة‬
‫الجامعات انته ت بس قوط مترني خ ‪ ,‬و بهذا شاع ت موج ة تحرري ة ف ي شعوب اإلمبراطوري ة ‪ ,‬لك ن اس تطاع‬ ‫النمسا‬
‫شوارتزنبرغ صيانة وحدة اإلمبراطورية ‪.‬‬

‫تطلع ت كل م ن اللمباردي ا و البندقية لالس تقالل بع د انهيار نظام ميترني خ االس تبدادي ‪ ,‬و بالتال ي ث م تالي ف حكومة‬
‫وطني ة ف ي كلت ا االمارتي ن و اعالن اس تقالليتهما ع ن النمس ا ‪ ,‬لك ن ث م إعادة الوض ع ال ى م ا كان علي ه بع د تذخ ل‬ ‫ايطاليا‬
‫الجيش النمساوي ‪.‬‬

‫نتج ت ع ن رغب ة االلمان ف ي مزي د م ن الحريات العام ة و تحقي ق الوحدة القومي ة ‪ ,‬و بالتال ي ث م انعقاد مؤتم ر‬
‫فرانكفورت إلعطاء المانيا الموحدة دستورا ديمقراطيا ‪ ,‬لكن بروسيا رفضت مقررات هذا المؤتمر فتدخل جيشها‬ ‫المانيا‬
‫بالقوة لتفريق المؤتمرين ‪.‬‬
‫‪13‬‬
‫القومياِت داخل اإلمبراطورية النمساوية‬ ‫خريطة ربيع الشعوب ِِ‪1848‬‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪21‬‬ ‫‪14‬‬ ‫الكتاب المدرسي ص ‪20‬‬

‫خريطة اخماد ثورات ِِ‪1848‬‬

‫المدرسي ص ‪21‬‬
‫‪15‬‬ ‫الكتاب‬
‫مقومات و مراحل تحقيق الوحدتين‬
‫اإليطالية و األلمانية‬
 ‫تحقيق الوحدة اإليطالية‬

‫كان ت شب ه الجزيرة اإليطالي ة ال ى حدود منتص ف القرن ‪19‬م مجزأ ة ال ى دويالت مس تقلة بعضه ا ع ن بع ض‪,‬و كان ت‬
‫تربطهم قواسم مشتركة كالمجال الجغرافي أي "شبه الجزيرة اإليطالية" و التاريخ و المصير المشترك و اللغة اإليطالية‬
‫و الدير المسيحي الكاثوليكي و العادات و التقاليد مما جعل طموح تأسيس وطن قومي ينمو في نفوس االيطاليين ‪.‬‬

‫اخدت مملكة البيمونت سيردينيا في عهد كافور (الوزير األول) على عاتقها مسؤولية توحيد جميع أجزاء إيطاليا‪ ,‬و بهذا‬
‫قامت بالتحالف مع كل من بروسيا و فرنسا لتوجيه ضربات قوية للنمسا ‪ ,‬وقام غاريبالدي بقيادة الثوار الذين انطلقوا من‬
‫ال بيمونت ص وب ص قلية ثم نابول ي و دخلوا روم ا و بهذا الحقت الوالي ة الجنوبية بالوالية الشمالية ‪ .‬و في ‪ 1861‬ثم تتويج‬
‫فكتور امانويل الثاني ملكا على ايطالية و أصبحت روما عاصمة لها في سنة ‪.1870‬‬

‫‪17‬‬
‫خريطة مراحل تحقيق الوحدة اإليطالية‬ ‫‪ .‬خريطة إيطاليا قبل الوحدة‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪22‬‬

‫‪18‬‬
‫بطاقة بيوغرافية ‪ :‬كافور(‪ )1861-1810‬زعيم الوحدة اإليطالية‬

‫المدرسي ص ‪22‬‬
‫‪19‬‬ ‫الكتاب‬
 ‫تحقيق الوحدة االلمانية‬

‫كانت المانيا الى حدود منتصف القرن ‪19‬م مقسمة الى ما يعادل ‪ 39‬والية كلها تحت الوصاية النمساوية اقواها‬
‫مملكة بروسيا‪ ,‬و قد شكل التطور الصناعي و كذا نمو العالقات التجارية و ظهور طبقة برجوازية فتية احدى اهم‬
‫الركائز التي قامت عليها الوحدة األلمانية ‪.‬‬

‫ارتبطت الوحدة األلمانية بشخصية فون بيسمارك الذي قد اعتبر كل من القوة العسكرية و االقتصادية لمملكة‬
‫بروسيا هي السبيل الوحيد لتحقيق الوحدة السياسية بين الواليات األلمانية ‪ ,‬و بهذا قد تمكنت بروسيا من استرجاع‬
‫الشلزفي ك و الهولشتاي ن م ن الدنمارك ف ي س نة ‪ 1856‬و أيض ا ض م الواليات الجنوبي ة و اس ترجاع االلزاس و‬
‫اللوري ن ف ي س نة ‪ 1870‬بعدم ا ث م س حق ك ل م ن الجيوش النمس اوية و الفرنس ية ‪ ,‬و بهذا توج غيوم األول مل ك‬
‫بروسيا امبراطورا على المانيا سنة ‪.1871‬‬

‫‪20‬‬
 ‫خريطة مراحل تحقيق الوحدة األلمانية‬
‫بعد حرب ‪1870‬‬ ‫(‪-1866‬م‪)1870‬‬ ‫)م‪(1866-1870‬‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪24‬‬

‫‪21‬‬
‫بطاقة بيوغرافية ‪:‬لزعيم الوحدة األلمانية‬
‫‪Bismarck‬‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪23‬‬

‫‪22‬‬
‫تطور المسار في بعض الدول األوروبية‬
‫خالل القرن ‪19‬م‬
‫تطورت الممارسة السياسية بشكل كبير في فرنسا طيلة القرن ‪19‬م ‪ ,‬و هذا بالخصوص بعد‬
‫التعديالت التي أدخلت على الدستور و إقرار مجموعة من القوانين التي ضمنت حرية الصحافة‬
‫و الحق النقابي و تأسيس الجمعيات و توس يع دائرة االنتخابات ‪ ,‬و في سنة ‪ 1871‬تم تعويض‬ ‫فرنسا‬
‫النظام االم براطوري بالنظام الجمهوري المبن ي عل ى مبدأ فص ل الس لط و انتخاب رئي س‬
‫الجمهوري ة عل ى راس ك ل س بع س نوات لك ن س لطات هذا األخي ر بقي ت محدودة ‪ ,‬ام ا الس لطة‬
‫الفعلية فهي بيد البرلمان المنتخب ‪.‬‬

‫عرفت بريطانيا منذ أواخر القرن ‪ 17‬بكونها ملكية دستورية برلمانية ‪ ,‬لكن في القرن ‪19‬م‬
‫اصبح فيها حق التصويت مشروعا لجميع افراد الشعب‪ ,‬اما الحياة السياسية فقد نشطت بوجود‬
‫حزبين كبيرين يتناوبان على السلطة هما ‪ :‬حزب المحافظين الذي يتكون اغلبيته من األثرياء و‬ ‫بريطانيا‬
‫كبار مالك ي األرض (االرس تقراطية ) ‪ ,‬و حزب االحرار الذي يتكون ف ي معظم ه م ن ارباب‬
‫المص انع و التجار و أص حاب الس فن و الرس اميل المس تثمرة ف ي الداخ ل و ف ي المس تعمرات‬
‫(البرجوازية )‪.‬‬

‫‪24‬‬
 ‫الخاتمة‬

‫الكتاب المدرسي ص ‪17‬‬

‫‪25‬‬
 ‫المراجع‬

‫العنود مطلق المطيري ‪ ",‬مؤتمر فيينا ‪,"1815-1814‬جامعة الملك سعود‪ ,‬عمادة الدراسات العليا –كلية‬ ‫‪‬‬
‫اآلداب (قسم التاريخ) المملكة العربية السعودية ‪ 25 , 2017 ,‬صفحة ‪.‬‬
‫عمر عبد العزيز عمر ‪",‬تاريخ اروبا الحديث و المعاصر ‪ , "1919-1815‬دار المعرفة الجامعية ‪316,‬‬ ‫‪‬‬
‫صفحة‪.‬‬
‫ماريا حسن متغاط ‪",‬العالقات الدولية بين ‪ 1830-1815‬مؤتمر فيينا لسنة ‪1815‬م"‪ 7 ,‬صفحات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫عم ر بكيري ‪",‬الثورة الفرنس ية و مؤتم ر فيان ا "‪,‬جامع ة اب ن خلدون ‪-‬تيارات‪-‬كلي ة الحقوق و العلوم‬ ‫‪‬‬
‫السياسية ‪,‬قسم العلوم السياسية ‪3,‬صفحات ‪.‬‬
‫وزارة التربية الوطنية ‪ ,‬كتاب التلميذ ‪ ,‬في رحاب التاريخ ‪,‬منشورات الدار العالمية للكتاب ‪,‬ط‪2006, 1‬‬ ‫‪‬‬

‫‪26‬‬