‫س ‪ :‬ما الذي دفعني لدرس و اتعلم فنون اليصال ؟‬

‫س ‪ :‬ما الذي اخطط أن أفعله بهذه المعلومات‬

‫الجديدة ؟‬
 ‫مرحلة‬
‫عدم وعي ومهارة‬

‫مرحلة وعي ـ و مهارة‬

‫مرحلة وعي ـ وعدم مهارة‬

‫مرحلة عدم وعي ـ وعدم مهارة‬

 ‫‪ ‬عرف التص ال بأن ه اللية‬
‫الت ي توج د فيها العلقات‬
‫النس انية وتنم و ع ن طريق‬
‫اس تخدام الرموز الت ي تصدر‬
‫عن العقل‪.‬‬
‫• كم ا عرف بأن ه ” تأثي ر عقل‬
‫عل ى عق ل آخ ر فتحدث في‬
‫عقل المتلقي خبرة مشابهة‬
‫لتل ك الت ي حدث ت ف ي عقل‬
‫المرسل“‪.‬‬
 ‫‪ ‬التفاع ل بواسطة الرموز‬
‫والشارات التي تعمل كمنبه‬
‫أو مثي ر يثي ر س لوكا ً عند‬
‫‪.‬‬ ‫المتلقي‬
‫• عملية يقوم بموجبها شخص‬
‫(مرس ل) بإرس ال منبه‬
‫(رسالة) بقصد تعديل أو تغيير‬
‫سلوك شخ ص آخر‬
‫‪ ‬النطباعات الت ي يكتسبها‬
‫شخص عن آخر‪.‬‬
‫• العملي ة الت ي م ن خللها‬
‫نفهم الخرين ويفهموننا‪.‬‬
‫الفكار‬ ‫نقل‬ ‫• عملي ة‬
‫بواسطة‬ ‫والمعلومات‬
‫استخدام الرموز‪.‬‬
 ‫أول ً ‪ :‬الحاجة الى النتماء‪.‬‬

‫ثانيا ً ‪ :‬الحاج ة إل ى الطمأنينة‬

‫والستقرار‪.‬‬
‫ثالثا ً ‪ :‬الحاج ة ال ى تحقيق‬
‫الذات‪.‬‬
 ‫‪ -1‬يزيد من قبول وتقدير‬
‫النسان في المجتمع ‪.‬‬
‫‪ -2‬يزيد من التقارب النفسي‬
‫لبناء المجتمع ‪.‬‬
‫‪ -3‬تزداد الفكار وتنمو ويتوسع‬
‫الخيال‪.‬‬
‫‪ -4‬تهيؤ النفوس لقبول الحق‬
‫‪ -5‬اشباع حاجات النسان ونمو‬
‫المهارات المتنوعة وازدياد‬
‫الثقافة ‪.‬‬
‫‪ -6‬يزيد من مستوى المفردات‬
‫لدى البناء ‪.‬‬
‫‪ -7‬البيت الذي فيه اتصال فاعل‬
‫وبناء سيظهر أثرة واضحاً‬
 ‫أساس حياتنا اليومية ‪ ،‬حيث‬ ‫‪‬‬

‫نعتمد عليه في نقل الفكار‬

‫وتبادل المشاعر واستعراض‬
‫الخبار وتناقل وجهات النظر‬
‫وتوفير المعلومات والرقابة ‪.‬‬
‫القدرة على إنجاز الهداف ‪،‬‬ ‫‪‬‬

‫حيث أوضحت بعض الدراسات‬

‫أن (‪ )%85‬من النجاح الذي‬
‫يحققه النسان في عمله‬
‫المستلم‬ ‫الرسالة‬ ‫المرسل‬
‫الوسيلة‬

‫التغذية الراجعة‬

‫‪11‬‬
 ‫‪ – 1‬المرسل ‪:‬‬
‫وهو مصدر الرسالة أو النقطة التي تبدأ‬
‫الرسالة ‪:‬‬
‫عملية التصال ‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫عندها‬
‫وهي الموضوع أو المحتوى (المعاني أو‬
‫الفكار) الذي يريد المرسل أن ينقله إلى‬
‫المستقبل‬
‫ويتم عادة التعبير عنها بالرموز اللغوية أو‬
‫اللفظية أو غير اللفظية أو بهما معاً‪.‬‬
‫ة أو القناة التي تنتقل بها الرسالة من المرسل إ‬
 ‫‪ - 4‬المستقبل ‪:‬‬
‫وهو الجهة أو الشخص الذي توجه له‬
‫الرسالة ويستقبلها من خلل أحد أو كل‬
‫حواسه المختلفة (السمع والبصر والشم‬
‫بتفسير رموز‬ ‫واللمس)أوثم يقوم‬
‫الستجابة ) ‪:‬‬ ‫والذوق العكسية (‬
‫‪ - 5‬التغذية‬
‫الرسالة من المستقبل‬‫معانيها ‪.‬‬
‫إرسال‬‫إدراك‬ ‫ويحاول‬
‫إعادة‬ ‫وهي‬
‫إلى المرسل واستلمه لها وتأكده من أنه تم‬
‫فهمها‪ ،‬والمرسل في هذه الحالة يلحظ‬
‫الموافقة أو عدم الموافقة على مضمون‬
‫الرسالة ‪.‬‬
 ‫المرس‬ ‫قناة‬ ‫المستلم‬
‫لالتشفير‬ ‫معنى‬ ‫فك‬ ‫معنى‬
‫الرسالة‬
‫التشفير‬

‫الزعا‬
‫ج‬
‫تغذية خلفية‬
‫الخريطة ليست هي‬
‫الموقع ‪.‬‬
 ‫الحدث‬ ‫إدراكنا‬
‫‪:‬للسباب التالية‬
‫‪2‬ـ عتبة الحساس ‪1‬‬ ‫‪.‬ـ محدودية الحواس ‪.‬‬
‫‪4‬ـ العمليات الثلث‪3‬‬ ‫ـ خداع الحواس‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬ـ المرشحات ‪5‬‬
 ‫‪(7+-2Chunks‬‬
‫)‪134 BPS‬‬

‫الحالة الشعورية‬ ‫حدث‬

‫‪K‬‬ ‫‪O‬‬ ‫‪G‬‬
‫‪VA‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪B‬‬ ‫‪P‬‬‫‪S‬‬
‫الحذ ‪D‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪M‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪io‬‬
‫ف‬
‫تشوي ‪D‬‬
‫التمثيل الداخلي‬‫‪G‬‬ ‫تعميم‬
‫ة‬

‫الحالة الفسيولوجية‬ ‫تصرف‬

‫المعنى الحاسيس الحكم‬ ‫المعنى الحاسيس الحكم‬

‫الرســـالة‬
‫القيم‬ ‫القيم‬
‫العتقادات‬ ‫العتقادات‬
‫التجارب‬
‫التجارب‬ ‫الشخصية‬
‫الشخصية‬ ‫المؤثرات‬
‫المؤثرات‬ ‫الخارجية‬
‫ردة الفعل الخارجية‬ ‫البرمجة‬
 ‫عناصر التصال‪:‬‬
‫نموذج ديفز (‪1997‬م)‬
‫يقسم عملية التصال إلى‬
‫ست خطوات متتالية هي‬
‫تكوين الفكرة لدى المرسل ‪،‬‬
‫ثم تحويل الفكرة إلى رموز ‪،‬‬
‫ثم نقل الرسالة خلل قناة‬
‫التصال ‪،‬‬
‫ثم تسلم الرسالة‪،‬‬
‫ثم تفسير الرموز وتحويلها إلى‬
‫رسالة مرة أخرى ‪،‬‬
 ‫حذف‬
‫تعميم‬
‫الداخلي‬ ‫التمثيل‬
‫تشويه مرشحا‬
‫ت‬
‫القيم والمعتقدات‬
‫اللغة‬ ‫حدث خارجي‬
‫الحالة‬ ‫الذاكرة‬
‫الترميز الزمني‬
‫البرامج العقلية‬
‫فسيولوجي‬
‫السلوك‬
‫استراتيجيات المتياز البشري ‪NLP‬عبد الرحمن الحازمي‪ ،‬د‪.‬عبد القادر تنكل ‪::‬‬
‫‪Copyright 2002 All rights reserved‬‬
‫) (دبلوم‬
 ‫المستويات الثلث للـبرمجة (نموذج‬
‫مرسيدس)‬
‫‪The three levels of NLP‬‬
 ‫المستويات الثلث للـبرمجة (نموذج‬
‫مرسيدس)‬
‫المستويات الثلثة للبرمجة اللغوية العصبية ‪:‬‬
‫‪ .1‬مستوى السلوك الخارجي‬
‫‪ .2‬مستوى التفكير الداخلي‬
‫‪ .3‬مستوى الشعور الداخلي‬

‫• كافة المستويات الثلث مرتبطة ببعضها البعض و يؤثر كل‬

‫مستوى على الخر‪.‬‬
‫• أي تغيير فى أي مستوي يؤثر فى باق المستويات‪.‬‬
‫• كل إنسان له تأثير على أحد هذه المستويات أكبر من‬
 ‫‪Perceptual‬‬ ‫مواقع الدراك‬
‫‪Positions‬‬
‫الموقع الثالث ‪:‬‬
‫( المراقب) غير‬
‫المراقب‬
‫منحاز (محايد)‬
‫الموقع‬ ‫ينظر للموقف‬
‫الول‪:‬‬ ‫والعلقة بين‬
‫( الذات)‬ ‫الذات والخر‬
‫مرجعية‬ ‫الذات‬ ‫الخر‬
‫كاملة‬
‫ويقدر الثنين‬
‫للذات‬
‫من وجهة‬ ‫الموقع الثاني ‪:‬‬
‫نظرك‬ ‫(الخر) وجهة نظر‬
‫أنت‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬
‫ضا ً غلظ القلب ‪: ..‬‬
‫ق في شيئ ال زانه وما نزع من شيئ ال شانه )‪.‬‬
‫‪...‬‬
‫ول ً لينا ً لعله يذكر أو يخشى ‪. )..‬‬

‫مع ابتسامة لطيفة ‪:‬‬

‫جه أخيك صدقة )‪.‬‬
‫مشهور ‪ (:‬إن من ليحرص على البتسام يجب أل‬
‫لبواب الموصدة ‪ ،‬العقول المغلقة ‪.‬‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬
‫ارة يفهم ‪.:‬‬
‫القاء النصائح ‪ ..‬وتعرف كل شيئ ‪ ،‬ولكن ثم ماذا‬
‫لقاء‬
‫مثل مشهور ‪ ،‬تكفيك عن ألف كلمة ‪..‬‬

‫يصل للخرين هو وسيلة اتصال‪:‬‬

‫ر مهتم كثيرا ً بالتفاصيل‬
‫شكليات المقبولة وبدون مبالغة ونبرة الصوت وار‬
‫سائل اتصال يتوجب عليك أن تضعها في الحسبان‬
‫رسائل خاطئة من غير قصد ‪.‬‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫ستيعاب إلى الرسالة التي ينقلها الخرون إل‬

‫تحمله من معاني قدر المستطاع ‪،‬‬
‫زك على بضع كلمات من الرسالة ( الخارطة‬
‫ذه الكلمات بالنسبة لك قد يختلف عن ما تع‬

‫ومحددا ً ‪:‬‬
‫الموضوع بالتحدث في العموميات الغامضة ‪،‬‬
‫بحديث عام فليكن لديك شيء محدد يوضح قصدك‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫ى التصال ‪:‬‬
‫الدخول في أي عملية اتصال ‪:‬‬
‫إذا كان هدفها واضحا ً ويستحق المتابعة فالتصال‬
‫ذا‬
‫ضل ‪.‬‬
‫لتفكير لديك ‪:‬‬
‫مات عبارة عن رموز وكلما ازدادت معرفتنا ومعلو‬
‫ي تتحدث عنها ازدادت قدرتنا على التأثير والقن‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫سالة في اعتبارك على الدوام ‪:‬‬

‫تصل بشكل أفضل‬‫صل‬
‫تقييم رسالة والدوافع الكامنة وراء إرسالها بشك‬
‫ك بما يتناسب مع المستمعين ‪:‬‬
‫والمفاهيم والفكار التي‬
‫لون معك بناءً على ما يحملون من خلفية ومعرفة‬

‫ثم دع المتحدث يؤكد لك أن ما فهمته في ال‬

‫ه أنت ‪ ( ) ..‬عفوا ‪ ..‬أنت مهتم ب‪)...‬‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫ستتحدث عنه ‪:‬‬

‫أثير في الخرين وإقناعهم بما تريد ل بد‬
‫ى معرفة جيدة وتمكن شديد من الموضوع ‪.‬‬

‫ن قولك ‪ :‬أنا ل أعرف ‪:‬‬

‫رف إل القليل عن العالم الذي نعيش فيه والتظا‬
‫عف فقط من المشاكل الجهل ‪،‬‬
‫م من أئمة السلف ‪ " ،‬لست أدري نصف العلم " ‪.‬‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫ن الوقوف في مصيدة عبارة ( إما‪ /‬أو ) ‪:‬‬

‫ن كثير الشياء في الحياة ‪..‬‬
‫حت تصنيف السود والبيض ببساطة ‪.‬‬

‫ولئك الذين تتحدث إليك بكل انتباهك ‪:‬‬

‫قتا ً للتواصل مع شخصا ً فامنحه الهتمام والنتباه‬
‫عندما ترى في ذلك مصلحة لعملية التصال ‪.‬‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬

‫طع الشخص الخر بل استمع باتصال جيد ‪:‬‬

‫ع‬
‫يأبا الوليد ‪. ) ..‬‬
‫ة بمثابة إبلغ الطرف الخر بالعبارة التالية‪:‬‬
‫ضلك اسكت ‪ ..‬فما سأقوله أنا ‪ ....‬هو الكثر أهمية "‬ ‫لك‬

‫أفكارك في المكان والوقت المناسبين ‪:‬‬

‫طار الذهني الذي تكون فيه‬
‫لخر يؤثر بشكل كبير على مدى حسن استقبال آر‬
 ‫التصال الفعال‪:‬‬
‫صال وجها ً لوجه هو عملية مستمرة ‪:‬‬
‫راسات إلى أن إرسال‬
‫يعني أن هناك على القل ست رسائل مختلفة ض‬
‫ما تعني قوله ‪.‬‬
‫ما تقوله فعل ً ‪.‬‬
‫ما يسمعه الشخص الخر ‪.‬‬
‫ما يعتقد الخر أنه يسمعه ‪.‬‬
‫ما يقوله الخر ‪.‬‬
‫ما تعتقد أن الشخص الخر يقوله ‪.‬‬
 ‫اكتشف العالم الفرنسي البرت مهارابيان‬
‫‪Albert‬‬
‫‪ Meh arabi an‬من جامعة هارفارد أن ( ‪ %93‬من عملية‬
‫التصالت تكون غير ملفوظة )‪.‬‬
‫‪7%‬‬

‫تعبيرات الجسم‬
‫‪. %55‬‬
‫‪38%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫نبرة الصوت‬
‫‪. %38‬‬
‫الكلمات‬
‫تاعااباايرات ااالجسم‬ ‫نااباارااة الاصوت‬ ‫اااالكلمات‬
‫‪. %7‬‬
‫سبحانك اللهم وبحمدك‬
‫نشهد أل إله إل أنت‬
‫نستغفرك ونتوب إليك‬
 ‫تم تحميل هذه المادة من‬

‫شبكة أبو نواف‬

‫‪www.AbuNawaf.com‬‬