You are on page 1of 22

‫أسرار معجزة (ل إله إل ال)‬

‫حقائق رقمية مذهلة تكشف سرّ كلمة التوحيد‬

‫بقلم‪ :‬عبد الدائم الكحيل‬


‫‪www.kaheel7.com‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫خير كلمة على الطلق‪...‬‬

‫إنها كلمة التوحيد‪ ،‬وأول أركان السلم‪ ،‬هذه العبارة هي‬


‫خير ما قاله النبيّون عليهم السلم‪ ،‬هكذا أخبرنا سيد البشر‬
‫عليه الصلة والسلم‪ ،‬فمن كان آخر كلمه من الدنيا (ل إله‬
‫إل ال) دخل الجنة‪ ،‬بل هي مفتاح الجنة!‬

‫لذلك فقد رتب ال سبحانه وتعالى حروف هذه العبارة بشكل‬


‫يدلّ على وحدانيته‪ ،‬وأنه هو خالق السّموات السبع‪.‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫تركيب معجز لحروف‪ ...‬ل إله إل ال‬

‫هذه العبارة تتألف من ثلثة حروف أساسية هي‪:‬‬


‫اللف واللم والهاء‬
‫وهنا تتجلى معجزة لغوية‪ ،‬فهل يمكن لنسان أن يؤلف‬
‫عبارة عظيمة وذات معنى كبير من ثلثة حروف فقط؟‬

‫حقيقة لغوية‪ :‬ل يمكن تأليف عبارة ذات معنى متكامل ومن ثلثة‬
‫أحرف فقط ولو لجأنا إلى أي لغة كانت! إل عبارة التوحيد‪ :‬ل‬
‫إله إل ال‪ ،‬وهذه الحقيقة تشهد على وحدانية ال تعالى!‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫حروف (ال) هي ذاتها حروف (ل إله إل ال)‪...‬‬

‫إذا تأملنا كلمة (ال) وجدنا أن هذه الكلمة تتألف من ثلثة‬


‫أحرف (عدا المكرر) وهي أيضا‪:‬‬
‫اللف واللم والهاء‬

‫إذا‪ :‬حروف اسم (ال) هي ذاتها حروف (ل إله إل ال)؟!‬


‫ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أن ال تعالى اشتق من حروف‬
‫اسمه خير عبارة يصف بها نفسه‪ ،‬وهذه معجزة عظيمة‪.‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫كيف خاطب ال حبيبه محمدا بهذه العبارة؟؟‬

‫[سورة محمد‪ :‬الية ‪.]19‬‬ ‫يقول تعالى‪( :‬فَاعْ َلمْ أَنّهُ لَا إِلَهَ إِلّا اللّهُ)‬

‫تأملوا معي رقم الية وهو ‪ 19‬ماذا يعني ذلك‪ ،‬ولماذا اختار‬
‫ال هذا الرقم بالذات؟‬

‫هناك ترتيب مذهل لحروف (لَا إِلَهَ إِلّا اللّهُ) يقوم على هذا الرقم‬
‫الذي ذكره ال في كتابه‪ ،‬أي تسعة عشر‪ ،‬يقول تعالى‪( :‬عَلَ ْيهَا‬
‫سعَةَ عَشَرَ) [المدثر‪ .]30 :‬ولكن أين هذا السر العددي؟‬
‫تِ ْ‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫العجاز العددي‪...‬‬

‫قد يأتي من ل تقنعه لغة العجاز اللغوي‪ ،‬لذلك نجد أن ال‬


‫تعالى أودع في هذه العبارة إعجازا رقميا ليكون برهانا على‬
‫صدق هذه الكلمات‪...‬‬

‫تذكرة‪ :‬عدد حروف أول آية في القرآن هو ‪ 19‬حرفا‬

‫فما هو سر (ل إله إل ال) عدديا؟ وهل يستطيع البشر أن‬


‫يأتوا بمثلها؟‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫بناء رقمي رائع‪...‬‬

‫لنكتب هذه العبارة (ل إله إل ال) لنرى البناء الرقمي الرائع‬


‫لحروفها‪ ،‬ونكتب تحت كل كلمة عدد أحرفها‪:‬‬

‫ال‬ ‫إل‬ ‫إله‬ ‫ل‬


‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬

‫لنقرأ العدد كما هو أي ‪ 4332‬ماذا يعني هذا العدد؟‬


‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫مضاعفات الرقم تسعة عشر‪...‬‬

‫عندما نتأمل عدد حروف كل كلمة من كلمات (ل إله إل ال)‬


‫نجد أن لدينا سلسلة الرقام التالية‪:‬‬
‫‪4–3–3–2‬‬
‫وهذه تشكل عددا هو ‪ 4332‬هذا العدد من مضاعفات الرقم‬
‫‪ 19‬مرتين‪ ..‬لنتأكد من هذه الحقيقة العددية الثابتة‪:‬‬

‫‪12 × 19 × 19 = 4332‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫لماذا هذه العداد الثلثة؟‬

‫إن حروف (ل إله إل ال) تشكل عددا هو ‪ 4332‬ويتركب‬


‫هذا العدد من أعداد هي ‪ 19‬و ‪ 19‬و ‪ 12‬ولكن ماذا تعني‬
‫هذه العداد؟ وهل هناك علقة مع الرقم سبعة أساس النظام‬
‫العددي لحروف القرآن؟‬
‫تذكرة‪ :‬الرقم سبعة يمثل عدد السموات وعدد طبقات الرض وعدد طبقات الذرة‪....‬‬

‫حقيقة مذهلة‪ :‬كيفما رتبنا هذه العداد الثلثة نجدها من‬


‫مضاعفات الرقم سبعة بالتجاهين!! لنتأكد من ذلك؟‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫ترتيب مذهل للرقام ‪12 - 19 – 19‬‬

‫الحتمال الول‪ :‬العدد ‪ 121919‬من مضاعفات السبعة هو ومعكوسه‪:‬‬


‫‪17417 × 7 = 121919‬‬
‫‪131303 × 7 = 919121‬‬
‫الحتمال الثاني‪ :‬العدد ‪ 191219‬من مضاعفات السبعة هو ومعكوسه‪:‬‬
‫‪27317 × 7 = 191219‬‬
‫‪130313 × 7 = 912191‬‬
‫الحتمال الثالث‪ :‬العدد ‪ 191912‬من مضاعفات السبعة هو ومعكوسه‪:‬‬
‫‪27416 × 7 = 191912‬‬
‫‪31313 × 7 = 219191‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫ماذا يعني ذلك؟‪...‬‬

‫إنه يعني أن ال تبارك وتعالى اختار لهم وأجمل عبارة‬


‫حروفا محددة بحيث تشكل هذا النسيج الرقمي الرائع‪،‬‬
‫ولتكون برهانا ماديا ملموسا لولئك الماديين على أن ال‬
‫واحد أحد!‬

‫ولكن‪ ...‬هل هذا كل شيء؟‬


‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫هناك المزيد‪...‬‬

‫إن هذا النظام لم يأت عن طريق المصادفة‪ .‬وفي هذه العبارة‬


‫تكرر حرف اللف ‪ 5‬مرات وحرف اللم ‪ 5‬مرات‪ ،‬وحرف‬
‫الهاء مرتين‪ ،‬هذه الحرف الثلثة هي الحروف الساسية‬
‫لعبارة (ل إله إل ال) وهي ذاتها في كلمة (ال) عز وجل‪.‬‬

‫سوف نرى الن أن تكرار هذه الحرف في (ل إله إل ال) قد‬


‫جاء بنظام يتعلق باسم (ال)‪.‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫تكرار الحروف‪...‬‬

‫لو تأملنا حروف هذه العبارة (ل إله إل ال) نرى بأنها تتألف‬
‫من ثلثة أحرف وكل حرف تكرر عددا من المرات كما يلي‪:‬‬
‫هـ = ‪2‬‬ ‫ل=‪5‬‬ ‫أ=‪5‬‬
‫لنكتب تحت كل حرف من حروف اسم (ال) عدد مرات تكراره‪:‬‬

‫لـــــلــــه‬ ‫ا‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫علقة سباعية‪...‬‬

‫إن العدد السابق يمكن قراءته كما يلي‪ 2555 :‬وهذا العدد‬
‫من مضاعفات السبعة لنتأكد‪:‬‬
‫‪365 × 7 = 2555‬‬
‫لحظوا معي أن العدد الذي يمثل تكرار حروف اللف واللم‬
‫والهاء (وهي حروف عبارة التوحيد وهي نفسها حروف اسم‬
‫ال)‪ ،‬هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة‪ ،‬والناتج هو ‪365‬‬
‫بعدد أيام السنة الشمسية (تقريبا)‪...‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫ماذا تعني هذه الرقام؟‬

‫والنتيجة التي نصل إليها أنه يتجلّى في ترتيب حروف‬

‫(ل إله إل ال)‬


‫* العدد (‪ )365‬الذي يمثل عدد أيام السنة‪.‬‬
‫* العدد (‪ )12‬الذي يمثل عدد أشهر السنة‪.‬‬
‫* العدد (‪ )7‬الذي يمثل عدد أيام السبوع‪...‬‬

‫إذا هذه العبارة هي عبارة التوحيد أبد الدهر!‬


‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫الرقم سبعة والرقم ‪...19‬‬

‫لو تأملنا عدد حروف أول كلمة وآخر كلمة نجد‪:‬‬


‫ل إله إل ال‬
‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬
‫هذا العدد ‪ 42‬من مضاعفات السبعة‪6 × 7 = 42 :‬‬

‫لو تأملنا عبارة (ل إله إل ال محمد رسول ال) لوجدناها‬


‫تتألف من ‪ 7‬كلمات بالضبط!!! ولو قمنا بعد حروف هذه‬
‫العبارة عدا (ل ‪ -‬إل) نجد ‪ 19‬حرفا!!‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫إل ال‪ ...‬والرقم ‪19‬‬

‫من الشياء العجيبة في كتاب ال أن عبارة (إل ال) قد‬


‫تكررت في القرآن كله ‪ 19‬مرة !! والية رقم ‪ 19‬هي‬
‫(فَاعْ َلمْ أَنّهُ لَا إِلَهَ إِلّا اللّهُ) ترتيبها ‪ 19‬ورقمها ‪!!! 19‬‬

‫لحظوا معي أن عبارة (إل ال) تتألف من ‪ 7‬أحرف‬

‫لنتأمل اليات التسعة عشر‪...‬‬


‫‪www.kaheel7.com‬‬
‫ن ِإلّا اللّهَ) [البقرة‪.]83 :‬‬ ‫ق بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُو َ‬ ‫‪( -1‬وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَا َ‬
‫‪( -2‬وَمَا يَ ْعلَمُ َتأْوِيلَ ُه ِإلّا اللّهُ) [آل عمران‪.]7 :‬‬
‫ن ِإلَ ٍه ِإلّا اللّهُ) [آل عمران‪.]62 :‬‬ ‫‪( -3‬وَمَا ِم ْ‬
‫‪ُ ( -4‬قلْ يَا َأهْ َل الْكِتَابِ تَعَالَوْا ِإلَى َكلِمَ ٍة سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلّا نَعْبُ َد ِإلّا اللّهَ) [آل عمران‪.]64 :‬‬
‫ب ِإلّا اللّهُ) [آل عمران‪.]135 :‬‬ ‫‪( -5‬وَمَنْ يَغْفِرُ الذّنُو َ‬
‫ك َأنْ يَكُونُوا ِمنَ الْ ُمهْتَدِينَ) [التوبة‪.]18 :‬‬ ‫‪َ ( -6‬ولَمْ يَخْشَ ِإلّا اللّهَ فَعَسَى أُولَ ِئ َ‬
‫‪َ( -7‬ألّا تَعْبُدُوا ِإلّا اللّهَ إِنّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ) [هود‪.]2 :‬‬
‫علَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ) [هود‪.]26 :‬‬ ‫ف َ‬ ‫ن لَا تَعْبُدُوا ِإلّا اللّهَ إِنّي أَخَا ُ‬ ‫‪َ( -8‬أ ْ‬
‫‪( -9‬قَوْمِ نُوحٍ وَعَا ٍد وَثَمُودَ وَالّذِينَ ِمنْ بَعْ ِدهِ ْم لَا يَ ْعلَمُهُ ْم ِإلّا اللّهُ) [إبراهيم‪.]9 :‬‬
‫جوّ السّمَاءِ مَا يُمْسِكُ ُهنّ ِإلّا اللّهُ) [النحل‪.]79 :‬‬ ‫‪َ( -10‬ألَمْ يَرَوْا ِإلَى الطّيْرِ مُسَخّرَاتٍ فِي َ‬
‫‪( -11‬وَإِذِ اعْتَ َزلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ ِإلّا اللّهَ َفأْوُوا ِإلَى الْكَ ْهفِ) [الكهف‪.]16 :‬‬
‫‪( -12‬لَوْ كَانَ فِيهِمَا َآلِهَةٌ ِإلّا اللّهُ لَفَسَدَتَا) [النبياء‪.]22 :‬‬
‫ت وَا ْلأَ ْرضِ الْغَيْبَ إِلّا اللّهُ) [النمل‪.]65 :‬‬ ‫‪( -13‬قُلْ لَا يَ ْعلَمُ َمنْ فِي السّمَاوَا ِ‬
‫ش ْونَ أَحَدًا ِإلّا اللّهَ) [الحزاب‪.]39 :‬‬ ‫‪( -14‬الّذِينَ يُ َبلّغُونَ رِسَالَاتِ اللّهِ وَيَخْشَوْنَ ُه َولَا َيخْ َ‬
‫‪( -15‬إِنّهُمْ كَانُوا إِذَا قِي َل لَهُ ْم لَا ِإلَهَ ِإلّا اللّهُ يَسْتَكْبِرُونَ) [الصافات‪.]35 :‬‬
‫‪( -16‬وَمَا ِمنْ ِإلَهٍ ِإلّا اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهّارُ) [ص‪.]65 :‬‬
‫‪( -17‬إِ ْذ جَاءَتْهُ ُم الرّسُلُ ِمنْ بَ ْينِ أَيْدِيهِمْ وَ ِمنْ خَ ْلفِهِ ْم َألّا تَعْبُدُوا ِإلّا اللّهَ) [فصلت‪.]14 :‬‬
‫علَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) [الحقاف‪.]21 :‬‬ ‫ف َ‬ ‫‪َ( -18‬ألّا تَعْبُدُوا إِلّا اللّهَ إِنّي أَخَا ُ‬

‫تأمل الرقم ‪ 19‬كيف تكرر!!‬ ‫علَ ْم أَنّ ُه لَا ِإلَ َه ِإلّا اللّهُ) [محمد‪.]19 :‬‬
‫‪( -19‬فَا ْ‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫المسألة تحتاج لعلم‪( :‬فاعلم‪)..‬‬

‫لقد تحدث ال عن معنى الوحدانية في ‪ 18‬آية ثم جاءت‬


‫الية التاسعة عشرة والخيرة لتقول للنبي‪( :‬فَاعْ َلمْ أَنّهُ لَا إِلَهَ‬
‫إِلّا اللّهُ) وتختتم هذه اليات‪ ،‬وتأملوا كيف جاء ترتيب هذه‬
‫الية ‪ 19‬ورقمها في السورة ‪ 19‬والسؤال لكل ملحد‪:‬‬

‫بال عليكم! هل يمكن لنسان أميّ يعيش قبل مئات السنين‬


‫أن يؤلف عبارة كهذه ويرتبها بهذا النظام المحكم؟!‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫ول نملك إل أن نقول كما قال تعالى‪:‬‬

‫ن اللّهِ َولَكِ ْ‬
‫ن‬ ‫ن دُو ِ‬
‫ن يُفْتَرَى مِ ْ‬
‫وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآَنُ أَ ْ‬
‫ب لَا رَيْبَ فِي ِه مِ ْ‬
‫ن‬ ‫ن يَدَيْ ِه وَتَفْصِي َل الْكِتَا ِ‬
‫ق الّذِي بَيْ َ‬
‫صدِي َ‬
‫تَ ْ‬
‫ن * أَ ْم يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ َفأْتُوا بِسُو َر ٍة مِثْلِ ِه‬
‫ب الْعَالَمِي َ‬
‫رَ ّ‬
‫ن‬
‫ن كُنْتُمْ صَادِقِي َ‬
‫ن اللّهِ إِ ْ‬
‫ن دُو ِ‬
‫وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُ ْم مِ ْ‬
‫يونس‪38-37 :‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫مراجع البحث‬

‫‪ -1‬القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم‪.‬‬


‫‪ -2‬المعجم المفهرس للفاظ القرآن‪ ،‬محمد فؤاد عبد الباقي‪،‬‬
‫دار الفكر‪.‬‬
‫‪ -3‬كتاب إشراقات الرقم سبعة‪ ،‬إصدار جائزة دبي الدولية‬
‫للقرآن الكريم‪.2006 ،‬‬
‫للطلع على المزيد من الحقائق العلمية والعددية في القرآن والسنّة‬
‫نرجو زيارة الموقع اللكتروني للمؤلف‪:‬‬
‫‪www.kaheel7.com‬‬

‫ساهموا في نشر هذه المقالة بين أصدقائكم‬

‫خــــــــيرالدين‬
‫‪nilkheireddine@yahoo.fr‬‬

You might also like