You are on page 1of 34

‫التوحد‬

‫لحاالت التوحد‬
‫المبكر لحاالت‬
‫االكتشاف المبكر‬
‫االكتشاف‬
‫االستاذ ‪ :‬سليمان بن نيف النيف‬
‫رئيس قسم التربية الخاصة‬
‫ادارة التربية والتعليم بمحافظة الرس‬
‫م‪$‬حاور ورشة العمل‬
‫الهدف العام من البرنامج‪ :‬اكساب المتدرب أو المتدربة الكفايات‬ ‫•‬
‫المهنية الكتشاف حاالت التوحد‬
‫األهداف التفصيلية ‪ :‬في نهاية الورشة يتوقع من المتدرب أو‬ ‫•‬
‫المتدربة اإلجابة على االسئلة التالية ‪:‬‬
‫مامفهوم التوحد‬ ‫‪-‬‬
‫ما العالمات المبكرة للتوحد‬ ‫‪-‬‬
‫ماهي أهم األعراض الضطراب التوحد‬ ‫‪-‬‬
‫ماهي أهم طرق عالج التوحد‬ ‫‪-‬‬
‫أوال‪ :‬فئات التربية الخاصة المعتم‪$‬دة‬
‫دوليا‬
‫التوحد ( اضيف عام ‪) 1990‬‬ ‫•‬
‫* اإلعاقة الصحية‬ ‫اإلعاقة الحسية المزدوجة‬ ‫•‬
‫* االضطرابات االنفعالية الشديدة‬ ‫الصمم‬ ‫•‬
‫* صعوبات التعلم‬ ‫ضعف السمع‬ ‫•‬
‫* اضطرابات التواصل‬ ‫االعاقة العقلية‬ ‫•‬
‫* اإلصابة الدماغية‬ ‫اإلعاقات المتعددة‬ ‫•‬
‫* اإلعاقة البصرية (بما في ذلك‬ ‫اإلعاقة البدنية‬ ‫•‬

‫كف البصر)‬
‫ثانيا‪ :‬القياس والتشخيص في التربية‬
‫الخاص‪$‬ة‬
‫• ماأهداف القياس والتشخيص في التربية الخاصة؟‬
‫من أهمها‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد أهلية الطفل لخدمات التربية الخاصة‬

‫‪ -2‬تحديد نوع ودرجة اإلعاقة أو الموهبة‬

‫‪ -3‬تحديد ا‪$‬لمستوى الحالي ألداء الطفل واحتياجاته‬

‫‪ -4‬تحديد ا‪$‬لمكان واألسلوب المناسب لتقديم الخدمة للطفل ذي االحتياجات الخاصة‬


‫خطوات القياس والتشخيص في التربية‬
‫الخاص‪$‬ة‬
‫االستقبال ودراسة الحالة‬ ‫•‬
‫القياس‬ ‫•‬
‫التشخيص‬ ‫•‬
‫التصنيف‬ ‫•‬
‫المشاركة في اعداد البرنامج الفردي‬ ‫•‬
‫فترة المالحظة‬ ‫•‬
‫المتابعة‬ ‫•‬
‫ثالثا ‪ :‬تع‪$‬ريف التوحد‬
‫• إعاقة نمائية تطورية تظهر دائما في الثالث سنوات األولى من‬
‫العمر ‪ ،‬نتيجة اضطرابات عصبية تؤثر على وظائف المخ ‪،‬‬
‫ويتداخل ذلك مع النمو الطبيعي فيؤثر في األنشطة العقلية في‬
‫مناطق التفكير ‪ ،‬التفاعل االجتماعي ‪ ،‬التواصل اللفظي وغير‬
‫اللفظي ‪ ،‬واللعب االبداعي والتخيلي‪.‬‬
‫مدى انتشار التوحد‬
‫• أكثر من ‪ 1.5‬مليون أمريكي مصابون باضطراب التوحد (مئة الف سعودي)‬

‫• يظهر لدى الذكور أكثر من اإلناث وتصل النسبة ا‪$‬لى (‪ )1-4‬وهو نادر الحدوث بين أفراد‬
‫العائلة نفسها ‪.‬‬

‫• يحدث في مختلف الطبقات االجتماعية وال‪$‬مستويات الثقافية والعرقية ‪.‬‬

‫• يعتقد أن الموجود أكثر مما هو مشخص‪.‬‬


‫أسباب التوحد‬
‫• أشارت البحوث والدراسات الحديثة الى مسؤولية الجينات‬
‫عن هذا االضطر‪$‬اب ‪.‬‬
‫بعض العالمات المبكرة للتوحد‬
‫• ‪ 1-6‬أشهر‪:‬‬
‫‪ -‬االهتمام غير الطبيعي باألجسام أو األنوار المتحركة مقارنة باالستماع‬
‫بالنظر للوجه‬
‫‪ -‬الضحك االجتماعي‬

‫‪ 6-12‬شهر‪:‬‬ ‫•‬
‫التحديق أو التركيز خارجا ‪،‬الذي يؤدي الى صعوبة في كسب االنتباه‬ ‫‪-‬‬
‫عدم رفع اليدين عند الرغبة في النهوض بل البكاء أوالهيجان‬ ‫‪-‬‬
‫عدم القدرة على الثرثرة والهديل بتودد وحب‬ ‫‪-‬‬
‫عدم القدرة على التأشير أو االيماء‬ ‫‪-‬‬
‫تابع‬
‫• الى ‪ 16‬شهرا ‪:‬‬
‫‪ -‬عدم نطق كلمات مفردة‬

‫• الى ‪ 24‬شهرا‪:‬‬
‫‪ -‬عدم القدرة على التحدث ولو بمقطع من كلمتين‬
‫‪ -‬فقد أو ضياع أي لغة أو مهارات اجتماعية تم اكتسابها في أي مرحلة من‬
‫مراحل العمر المبكرة‬
‫األعراض المص‪$‬احبة الض‪$‬طراب‬
‫التوحد‬
‫• يتميز األفر‪$‬اد ذوي اضطراب التوحد عن أقر‪$‬انهم العاديين‬
‫بخصائص معينة تؤثر على حياتهم وحياة من يتعامل‬
‫معهم بشكل مستمر وتتضح هذه الخصائص من خالل‬
‫النواحي األساسية لحياة الفرد التي تسمى االضطرابات‬
‫الثالثية وتتمثل هذه االضطرابات فيما يلي ‪:‬‬
‫• ‪ -1‬التفاعل االجتماعي ‪:‬‬
‫حيث يجد هؤالء األشخاص صعوبة في بدء أو استمرار عالقة اجتماعبة ‪.‬‬
‫‪ -2‬التواصل االجتماعي ‪:‬‬
‫حيث يكون لديهم صعوبات في التواصل اللفظي وغير اللفظي ‪ ،‬واذا تكونت‬
‫لديهم مهارات لغوية فإنها غالبا ماتكون جافة وحرفية‬
‫‪ -3‬اللعب التخيلي ‪:‬‬
‫تكون معظم نشاطاتهم أو العابهم نمطية ومكررة وغالبا يهتمون بتفاصيل جانبية‬
‫لألشياء أكثر من فهمهم للصورة المتكاملة لشيء أو لعبة‬
‫المظاهر التي يتم االعتماد عليها في‬
‫تقييم وتشخيص التوحد‬
‫‪ - 1‬أداء حركات مكررة ونمطية باأليدي أو باألصابع أو األشياء ‪ ،‬مثل لف األصابع بطريقة معينة ‪ ،‬أو‬
‫اللعب بنفس اللعبة بشكل مكرر ونمطي ليس فيه تجديد أو تخيل‪.‬‬
‫‪ - 2‬االهتمام باألشياء المتحركة مثل ‪ :‬المراوح او عجالت السيارات‬
‫‪ - 3‬االهتمام بتفاصيل األشياء مثل ‪ :‬الحفر على األبواب أو نقاط في صورة أو حبة على الوجه‪.‬‬
‫‪ - 4‬الطرق أو الخربشة على األبواب أو األسطح بشكل متكرر ‪.‬‬
‫‪ -5‬تحسس األشياء أو شمها بشكل متكرر‪.‬‬
‫‪ - 6‬تكرار حركات جسدية مثل اللف أو القفز أو الدوران او المشي على شكل زوايا او خطوط مستقيمة‪.‬‬
‫‪ -7‬إصدار صوت من خالل صك األسنان بعضها ببعض ‪.‬‬
‫‪ -8‬الصراخ أو اصدار أصوات معينة بشكل مكرر ونمطي ‪.‬‬
‫‪ - 9‬االهتمام غير المبرر بأشياء معينة ‪ ،‬مثل لباس أو أكل أو لعبة معينة ‪ ،‬واالضطراب عند عدم وجودها‬
‫او محاولة استبدالها‬
‫تابع‬
‫‪ - 10‬ممارسة عادات محددة عند النوم مثل ‪ :‬الحرص على النوم في وقت ومكان معين وبالمالبس نفسها ‪.‬‬
‫‪ - 11‬الغضب عند تغيير روتينه اليومي مثل االنتقال من مكان آلخر (من المنزل للسوق أو من غرفة‬
‫ألخرى) او اعادة ترتيب سريره او اثاث المنزل‪.‬‬
‫‪ - 12‬االهتمام غير المبرر بأصوات محددة مثل ‪ :‬صوت تنقيط الماء أو صوت لعبة ‪.‬‬
‫‪ - 13‬جمع أشياء بدون هدف مثل ‪ :‬جمع العلب البالستيكية أو المفاتيح وصفها في خطوط أو ترتيب معين‪.‬‬
‫‪ - 14‬تكرار أسئلة بعينها وكالم سبق استماعه اليه مثل ‪ :‬نشرات األخبار أو مقاطع من قرآن أو غيره‪.‬‬
‫‪ - 15‬لدى البعض منهم قدرات عالية فيما يتعلق بالذاكرة البعدية ”البصرية“ (مثل رسم لوحات إرشادية‬
‫بتفاصيلها أو صور)‪.‬‬
‫‪ -16‬إيذاء الذات أو اآلخرين‪.‬‬
‫أنواع التوحد‬
‫• هناك خصائص ومظاهر سلوكية مشتركة يتصف بها ذوي‬
‫اضطراب التوحد ‪ ،‬وفي المقابل فإنه اليمكن لنا من ناحية عملية‬
‫أن نجد نفس الخصائص لدى كل هؤالء األطفال ‪ ،‬وحتى ان‬
‫وجدنا نفس الخصائص فإنها في األغلب تختلف في طريقة‬
‫ظهورها أو الدرجة والمستوى الحالي لها‪.‬‬
‫• ولمعرفة هذه الخصائص لدى األطفال فقد تم تصنيف أنماط‬
‫ظهورها بهدف فهم أكثر لحالة كل طفل وما يمكن أن يقدم له من‬
‫خدمات وبرامج عالجية لذلك صنف التوحد كما يلي‪:‬‬
‫‪ -1‬التوحد التقليدي‬
‫وهو مايظهر لدى األطفال في أعمار مبكرة ويكون لديهم‬
‫مشكالت في التفاعل االجتماعي ‪ ،‬والتواصل ‪ ،‬واللعب‬
‫التخيلي‬
‫‪ -2‬اضطراب مايسمى بطيف التوحد‬
‫• ويشتمل على مايلي ‪:‬‬
‫‪ .a‬عرض اسبيرجر ‪:‬‬
‫والذي يشتمل على ضعف نوعي في التفاعل االجتماعي ‪،‬‬
‫ولديه سلوكيات نمطية وتكرارية ‪ ،‬وفي المقابل اليوجد تأخر‬
‫في اللغة أو التطوير المعرفي أو مهارات العناية الذاتية وتظهر‬
‫المشكالت االجتماعية عادة في سن المدرسة بشكل واضح‬
‫حيث يكون هناك مشكالت في التفاعل واظهار االنفعاالت مع‬
‫األقران ‪.‬‬
‫ب‪ -‬اضطر‪$‬اب النمو الشامل غير المحدد‪:‬‬
‫والذي يشتمل على العديد من مظاهر التوحد ‪ ،‬ولكن في‬
‫األغلب يكون من الدرجة البسيطة وليس الشديدة أو‬
‫الشاملة لكل جوانب االضطراب ‪ ،‬ولعل أهم مظاهر‬
‫االضطراب لدى هؤالء األطفال تكمن في الجوانب‬
‫االجتماعية في المهارات اللفظية وغير اللفظية‬
‫ج‪ -‬اضطراب الطفولة التحللي ‪:‬‬
‫عادة اليظهر االبعد سنتين من عمر الطفل ‪ ،‬بعدها يبدأ بفقدان‬
‫المهارات األساسية ‪ ،‬وتصبح لديه حركات غير عادية ‪،‬‬
‫ويصاحبه مشكلة في اللغة االستقبالية والتعبيرية ‪ ،‬وتظهر‬
‫مشكالت في المهارات االجتماعية والسلوك التكيفي ‪ ،‬وكذلك في‬
‫القدرة على تطوير عالقات صداقة مع األقران ‪ ،‬ومشكالت في‬
‫التواصل من خالل فقدان أو ضعف في اللغة المنطوقة ‪ ،‬ولدى‬
‫الطفل سلوكيات نمطية وتكرار للنشاطات ‪ ،‬ويصاحبه عادة اعاقة‬
‫عقلية شديدة ‪ ،‬واليوجد لدى الطفل مشاكل عصبية‪.‬‬
‫د‪ -‬عرض ريت‪:‬‬
‫ويظهر لدى االناث ‪ ،‬وأسبابه جينية عادة حيث ان النمو في‬
‫البداية يكون طبيعيا في الجوانب الحركية ومحيط الرأس وبعد‬
‫ذلك بطيء في نمو الرأس بين (‪ 48-5‬شهرا) ويظهر قصور في‬
‫استخدام اليدين بطريقة صحيحة وعدم القدرة على المشي بطريقة‬
‫مناسبة ‪ ،‬وصعوبات في الجانب اللغوي سواء االستيعابي أو‬
‫التعبيري ‪ ،‬وكذلك يصاحبه عادة مشكالت عصبية ‪ ،‬وإعاقة عقلية‬
‫شديدة ‪ ،‬وقصور في جانب العالقات االجتماعية ‪ .‬وتدهور في‬
‫الحالة مع تقدم العمر ‪.‬‬
‫أهم البرامج المستخدمة مع األطفال‬
‫التوحديين‬
‫• ظهرت العديد من البرامج المستخدمة لتعليم ذوي‬
‫اضطراب التوحد وتعديل سلوكهم وقد اظهرت أغلب هذه‬
‫البرامج نتائج ايجابية ولكن بنسب مختلفة وذلك للتباين‬
‫بين صفات هؤالء التالميذ ‪ ،‬ومن هذه البرامج ‪:‬‬
‫برنامج تيتش ‪TEACCH‬‬
‫• وهو بر‪$‬نامج العالج والتعليم لألطفال ذوي اضطراب‬
‫التوحد وحاالت إعاقة التواصل المشابهة ‪ ،‬ويقوم على‬
‫وضع خطة لترتيب وتنظيم بيئة الطفل الذي يعاني من‬
‫اضطراب التوحد ( وذلك ألنه كلما كانت البيئة واضحة‬
‫من حوله فإن ذلك يساعده على فهمها بشكل أفضل )‪.‬‬
‫• ويعنى برنامج بيتش بالبيئة كال من ( المدر‪$‬سة‪-‬المنزل )‬
‫طريقة لوفاس‬
‫وتسمى كذلك بالعالج السلوكي أو عالج التحليل السلوكي وتعتبر واحدة من‬ ‫•‬
‫طرق العالج السلوكي ‪،‬‬
‫تعتمد على االستجابة الشرطية بشكل مكثف حيث يجب االتقل مدة العالج‬ ‫•‬
‫السلوكي عن ‪ 40‬ساعة في األسبوع‪.‬‬
‫االستجابة الشرطية في علم النفس مكافأة الطفل على كل سلوك مرغوب او‬ ‫•‬
‫على عدم ارتكابه سلوك غير مرغوب وعقابه _كقول قف‪ ،‬أو عدم اعطائه‬
‫شيئا يحبه_ على كل سلوك غير مرغوب‪.‬‬
‫تعتبر هذه الطريقة مكلفة جدا الرتفاع تكاليف العالج خاصة مع العدد الكبير‬ ‫•‬
‫من الساعات المخصصة للعالج ‪.‬‬
‫نظام بيكس‬
‫• هو برنامج تحليل سلوك تطبيقي معدل مصمم للتدر‪$‬يب‬
‫المبكر على التواصل الرمزي غير المنطوق ‪.‬‬
‫• لم يصمم لتعلم النطق‬
‫• يمنح فرصة التواصل بواسطة الصور‪ $‬لألطفال ذوي‬
‫اضطراب التوحد داخل سياق اجتماعي يكون فيه الطفل‬
‫مشاركا ومبادرا في عملية التواصل نفسها‪.‬‬
‫طرق عالج التوحد‬
‫• اليوجد طريقة واحدة بذاتها تعالج التوحد ‪ ،‬بل مجموعة‬
‫من العوامل حسب مانتج عن االبحاث الطبية وتجار‪$‬ب‬
‫األهالي ‪ .‬ومن أهم طرق العالج ‪:‬‬
‫العالج السلوكي‬
‫• مميزات البرنامج الناجح ‪:‬‬
‫‪ -1‬التدخل المبكر‬
‫‪ -2‬تدريب الوالدين لمتابعة وممارسة العالج‬
‫‪ -3‬اخصائيين ذو تدريب عالي‬
‫‪ -4‬قلة نسبة األطفال المصابين ألخصائي العالج‬
‫‪ -5‬مكثف‬
‫‪ -6‬تعميم طريقة العالج في مواطن مختلفة‬
‫األدوية‬
‫األدوية التشفي التوحد ولكن‪:‬‬ ‫•‬
‫تقلل من السلوكيات الغير‪ $‬مر‪$‬غوب فيها مثل ‪ :‬فر‪$‬ط‬ ‫‪-‬‬
‫الحركة ‪ ،‬ايذاء النفس ‪ ،‬الخ ‪...‬‬
‫تساعد في جاهز‪$‬ية الطفل للتدخل العالجي السلوكي‬ ‫‪-‬‬
‫والتعليمي ‪.‬‬
‫تعالج األمراض المصاحبة مثل ‪ :‬الصرع ‪ ،‬الوسواس‬ ‫‪-‬‬
‫القهري ‪ ،‬اضطرابات النوم‪ .‬الخ ‪....‬‬
‫الحم‪$‬ية الغذائية‬
‫اتباع الحمية الغذائية الخالية من الكازيين والجلوتين‬ ‫•‬
‫تنظيف غذاء الطفل بتقليل تناول الوجبات السريعة‬ ‫•‬
‫ازالة السكر من الغذاء‬ ‫•‬
‫ازالة األطعمة المسببة للحساسية‬ ‫•‬
‫• التدخل العالجي المناسب بالحمية الغذائية ألطفال التوحد‬
‫• أثبت العلماء بأن هناك عالقة بين التوحد والغذاء‬
‫• و أن الغذاء يقلل من التصرفات التوحدية‬
‫• و أن الغذاء له عالقة بما يحدث لإلنسان من تقلبات في المزاج‬
‫• و أن العالج بالغذاء هو آمن و ال ضرر فيه‬
‫• و أن العالج بالغذاء ربما يأخذ وقت أطول ونتائجه فعالة على المدى البعيد‬
‫ويعتبر الكازيين والغلوتين من أهم البروتينات التي يجب إزالتها من جسم‬
‫المصاب التوحدي ‪ ،‬والكازيين هو البروتين األساسي في الحليب ‪ ،‬أما‬
‫الجلوتين فهو بروتين يوجد في الحنطة والشعير والشوفان والجاودار‪.‬‬
‫اهم اداوت القياس والتشخيص‬
‫الضطراب التوحد‬
‫المقياس األو‪$‬ل‪ :‬الجمعية األمريكية للطب النفسي (دليل التشخيص)‪DSM-IV‬‬ ‫•‬
‫اضطراب التوحد ‪:‬‬ ‫•‬
‫يشترط هذا الدليل تو‪$‬فر ستة أعراض أو اكثر من ‪1،2،3‬‬ ‫•‬
‫((اثنين على األقل من المجموعة (‪ )1‬و‪$‬عرض واحد على األقل من المجموعة (‪)3(، )2‬‬ ‫•‬
‫قصور نوعي في التفاعل االجتماعي ويتأثر أو يظهر في اثنين على األقل مما يلي‪:‬‬ ‫•‬
‫يتميز بخلل (( قصور )) في القدرة على االتصال غير اللفظي مثل النظر في عيو‪$‬ن اآلخرين تعبيرات الو‪$‬جه ‪ ،‬حركات الجسم ‪،‬‬ ‫•‬
‫ايماءاته أثناء التفاعل مع اآلخرين ‪.‬‬
‫ب‪-‬اإلخفاق في تكوين عالقات سليمة مع اآلخرين((بما يتناسب مع المستو‪$‬ى العمري للطفل ))‬ ‫•‬
‫ج‪-‬نقص االهتمام لمشاركة اآلخرين انجازاتهم ‪ ،‬اهتماماتهم ‪ ،‬هواياتهم مثل ‪:‬‬ ‫•‬
‫(عدم إظهار االهتمام و‪$‬اجتذاب االهتمام لآلخرين )‪.‬‬ ‫•‬
‫د‪-‬نقص التفاعل أو التبادل االجتماعي ‪.‬‬ ‫•‬
‫قصور نوعي في التواصل يتأثر أو‪ $‬يظهر في و‪$‬احدة على مما يلي ‪:‬‬ ‫•‬
‫أ‪-‬تأخر أو انعدام تكوين اللغة المنطوقة‪ ،‬غير ملحقة بمحاولة الستخدام الحركات الجسمية أو االيماءات كوسائل بديلة‬ ‫•‬
‫ب‪-‬في األفراد الذين لديهم لغة كافية يتضح قصور في القدرة على بدء محادثة أو االستمرار فيها مع اآلخرين‪.‬‬ ‫•‬
‫ج‪-‬استخدام التكرار والنمطية في استعمال اللغة أو استخدام لغة غير مفهومة ( مبهمة )‪.‬‬ ‫•‬
‫د‪-‬نقص الخيال وغياب القدرة على اللعب التقليدي و‪$‬المحاكاة بما يتناسب مع مستواه العمري‬ ‫•‬
‫تابع‬
‫محدودية األنشطة وا‪$‬الهتمامات والنمطية والرتابة والتكرار متأثرا بوا‪$‬حدة عل‪$‬ى األقل‬ ‫•‬
‫مما يلي أ‪-‬مدى ضيق من االهتمامات النمطية المحدودة وتكرارات لنماذج غريبة من‬
‫االهتمامات الغير عادية من ناحية الكم والتركيز عليها ‪.‬‬
‫ب‪-‬وضوح عدم المرونة فيما يتعلق بالروتين الغير وظيفي أو طقوسه الخاصة ‪.‬‬ ‫•‬
‫ج‪-‬حركات جسدية متكررة ونمطية مثل ‪:‬‬ ‫•‬
‫(رفرفة اليدين أو األصابع والتصفيق أو التأرجح بالجسم)‬ ‫•‬
‫د‪-‬االنشغال باجزاء من األشياء أو األلعاب مع اللعب بها لمدة طويلة ‪.‬‬ ‫•‬
‫هـ‪ -‬قصور او تاخر يظهر قبل سن ثالث سنوات في واحدة على األقل مما يلي ‪:‬‬ ‫•‬
‫التفاعل االجتماعي‬ ‫•‬
‫الل‪$‬غة ا‪$‬لمستخدمة في التواصل االجتماعي‬ ‫•‬
‫الل‪$‬عب ا‪$‬لتخيل‪$‬ي أو الرمزي‬ ‫•‬
‫و‪-‬اضطراب أو تشوش غير محسوب في عرض ريت‬ ‫•‬
‫‪CARS‬‬ ‫المقياس الثاني ‪ :‬مقياس تقدير التوحد الطفولي‬ ‫•‬
‫يعتبر أكثر االختبارات استخداما وانتشارا في تشخيص التوحد وتحديد شدته وقد وضعه‬ ‫•‬
‫العاملون في برنامج عالج وتربية األطفال‪ $‬التوحديين ‪:‬‬
‫ويتم تقويم حالة الطفل في الجوانب السلوكية التالية ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ -‬استجابة حاسة ال‪$‬ذوق والشم‬ ‫‪ -‬التفاعل مع االخرين‬ ‫•‬
‫‪ -‬الخوف والتوتر العصبي‬ ‫‪ -‬مقدرته على التقليد‬ ‫•‬
‫‪ -‬التواصل اللغوي‬ ‫‪ -‬استجابته العاطفية‬ ‫•‬
‫‪ -‬التواصل غير ال‪$‬لغوي‬ ‫‪-‬استخدامه لجسده‬ ‫•‬
‫‪ -‬مستوى نشاطه‬ ‫‪-‬استخدامه لألشياء‬ ‫•‬
‫‪ -‬ثبات استجابته اإلدراكية‬ ‫‪-‬تكيفه مع الغير‬ ‫•‬
‫‪ -‬االنطباع العام عن الطفل‬ ‫‪-‬استجابته البصرية‬ ‫•‬
‫المقياس الثالث ‪ :‬مقياس جيليام للتوحد ‪GARS‬‬ ‫•‬
‫صمم المقياس لالستخدام من قبل األهل والمعلمين والمختصين‬ ‫•‬
‫على حد سواء وقد صمم لتحديد حاالت التوحد لدى األشخاص‬
‫الذي تتراوح اعمارهم بين ‪ 23-3‬سنة ‪.‬‬
‫تصنف بنود االختبار الى ثالث اختبارات فرعية يقيس كل منها‬ ‫•‬
‫إحدى الجوانب التالية ‪:‬‬
‫التواصل والتفاعل االجتماعي‬ ‫•‬
‫السلوك النمطي المتكرر‬ ‫•‬
‫االضطرابات التطورية‬ ‫•‬
‫المراجع‬
‫• الشامي‪،‬وفاء(‪2004‬م) خفايا التوحد (أشكاله وأسبابه‬
‫وتشخيصه)‪ .‬الرياض‪.‬‬
‫• العثمان ‪ ،‬ابراهيم‪ .)2003( .‬البرامج التربوية التي‬
‫تقدمها وزار‪$‬ة التر‪$‬بية والتعليم لالطفال ذوي اضطر‪$‬اب‬
‫التوحد ‪ .‬وزار‪$‬ة التربية والتعليم ‪ ،‬الرياض ‪.‬‬
‫• حقيبة تدر‪$‬يبية للدكتور‪ $‬ابر‪$‬اهيم العثمان‬

You might also like