You are on page 1of 15

‫البرنامج ألستعجالي‬

‫لعطاء نفس جديد للصلح‬

‫‪1‬‬
‫تكوين مكوني المديرين‬
‫عرض حول المصوغة التكوينية‬
‫" التصدي للهدر المدرسي "‬
‫الرباط‬
‫‪ 23‬و ‪ 24‬يونيو ‪2008‬‬
‫محتويات العرض‬
‫سياق التكوين‬ ‫•‬
‫أهداف التكوين‬ ‫•‬
‫تشخيص الوضعية‪ :‬النقطاع عن الدراسة وعدم اللتحاق؛‬ ‫•‬
‫النعكاسات على الوضع القتصادي والجتماعي؛‬ ‫•‬
‫استراتيجية التدخل؛‬ ‫•‬
‫مراحل إعداد الخطة الوطنية للحد من الهدر المدرسي؛‬ ‫•‬
‫– المراحل المنجزة؛‬
‫– المراحل المنجزة؛‬
‫– المنجزات؛‬
‫– المراحل المتبقية‬
‫• الكراهات ‪.‬‬
‫سياق التكوين‬

‫• المخطط الستعجالي للوزارة الذي يروم إلى إعطاء نفس‬


‫جديد الصلح‪ ،‬خاصة‪:‬‬
‫محور الهدر المدرسي‬
‫محور دعم القدرات التدبيرية لرؤساء المؤسسات التعليمية‬
‫أهداف التكوين‬

‫• التمكن من رصد الوضعية الحالية لظاهرة الهدر المدرسي‬


‫على مستوى المؤسسة التعليمية‬
‫• استثمار التجارب الميدانية في مجال التصدي للهدر‬
‫المدرسي‬
‫• بلورة خطة عمل على المستوى المحلي من أجل التصدي‬
‫للهدر المدرسي‬
‫تحديد مفهوم الهدر المدرسي وأسبابه‬
‫تحديد المفاهيم المرتبطة بالهدر المدرسي‬
‫يقتضي تناول الهدر المدرسي معالجة ظاهرتي النقطاع والتكرار بمختلف مستويات‬
‫أس لك النظام التربوي بم ا في ه ظاهرت ي الفص ل عدم اللتحاق بس لك تعليم ي رغم‬
‫امتلك الكفاءات المؤهلة لولوج هذا السلك‪.‬‬
‫مفهوم النقطاع عن الدراسة‬
‫يعتبر منقطعا عن الدراسة كل طفل ابتدأ مرحلة تعليمية ولم يتممها بنجاح‪ .‬والنقطاع‬
‫ثلثة أنواع‪:‬‬
‫التسرب ‪ :‬يصنف تلميذ في خانة متسرب إذا سجل نفسه بالمدرسة وغادرها إراديا‪،‬‬
‫دون الحصول على شهادة المغادرة‪ ،‬خلل السنة الدراسية لسبب من السباب؛‬
‫عدم اللتحاق‪ :‬غير الملتحق هو كل تلميذ نجح أو كرر مستوى دراسي ولم يلتحق في‬
‫الموسم الدراسي الموالي بالمدرسة ولم يحصل على شهادة المغادرة رغم توفره على‬
‫المؤهلت والمكانات النظامية والتربوية المتاحة‪.‬‬
‫الفصصل ‪ :‬يكون التلمي ذ في ه مرغم ا عل ى مغادرة المدرس ة عل ى إث ر الفش ل والتأخر‬
‫الدراس يين أ و لس باب أخلقي ة وتربوية‪ .‬يحدث هذا النقطاع عل ى إثر قرار إداري‬
‫وهو ما يعبر عنه "بالفصل عن الدراسة"‪ ،‬وتكون المدرسة مسؤولة عن هذا النوع من‬
‫النقطاع‪.‬‬
‫أسباب الهدر المدرسي‬
‫السباب الذاتية‪:‬‬
‫‪ -‬اهتراء البنية التحتية للمدارس وغياب الوسائل البيداغوجية والديداكتيكية‪.‬‬
‫‪ -‬عدم مواظبة المدرسين وكثرة التغيبات‪ ،‬خاصة في العالم القروي‪.‬‬
‫‪ -‬عدم تعميم التعليم الولي وخاصة بالوسط القروي‪.‬‬
‫‪ -‬صعوبة التحصيل وما ينتج عنه من فشل في الدراسة‪.‬‬
‫‪ -‬سوء العلقة بين المدرس والتلميذ‪.‬‬
‫‪ -‬ضعف تفعيل الحياة المدرسية‪.‬‬
‫السباب الموضوعية ‪:‬‬
‫•بعد المدارس عن سكنى التلميذ‪:‬‬
‫•ضعف الدخل المادي للسرة‪.‬‬
‫•عزلة الدواوير بسبب ضعف البنية التحتية والمواصلت‪.‬‬
‫• تشغيل الطفال‪.‬‬
‫• أمية الباء والمهات‬
‫• المشاكل العائلية كالطلق ‪ ،‬موت أحد الوالدين‪...،‬‬
‫• الوضع الصحي للطفل‪.‬‬
‫•الزواج المبكر عند البنات‪ ،‬خاصة بالوسط القروي‪....‬‬
‫تشخيص الوضعية‪:‬‬
‫الهدر المدرسي‬
‫أهداف التشخيص‬

‫• تمكي ن المشاركي ن والمشاركات م ن تحدي د كيفية‬


‫تشخيص الهدر المدرسي على المستوى المحلي‬
‫• تعرف كيفي ة تحدي د أدوات رص د التلمي ذ المهددين‬
‫بالنقطاع ع ن الدراس ة أ و الذي ن ل م يعيدوا تسجيل‬
‫أنفسهم في السنة الولى من الثانوي العدادي‪.‬‬
‫• القدرة عل ى تحدي د معايي ر مناس بة وفعال ة لتصنيف‬
‫التلمي ذ المهددي ن بالنقطاع ع ن الدراس ة ‪،‬م ع تحديد‬
‫السباب‪ ،‬سواء الداخلية أو الخارجية‪.‬‬
‫مراحل التشخيص‬
‫تتمثل المراحل المنهجية لجراء عملية التشخيص فيما يلي ‪:‬‬
‫• تحديد موضوع التشخيص ( المر يتعلق بالهدر المدرسي‬
‫وعلقته بمؤشرات المردودية)؛‬
‫• ضبط أدوات التشخيص والرصد؛‬
‫• جمع المعطيات وتحليلها قصد رصد الوضعية الحالية‬
‫ومقارنتها مع الوضعية المأمولة وتحديد الولويات؛‬
‫• استخلص الحاجات وتصنيفها‪.‬‬
‫صياغة توجهات خطة العمل‬
‫العتماد على التحليل والتشخيص من أجل الجابة عن المشكلت المحددة‬ ‫•‬
‫والحاجات المعبر عنها؛‬
‫يجب أن تكون محاور هاته التوجهات التي ستشكل لحقا أهدافا لخطة عمل‪،‬‬ ‫•‬
‫منسجمة مع الولويات الوطنية والجهوية‪ ،‬وأن تستجيب في نفس الوقت للحاجات‬
‫والنتظارات على المستوى المحلي؛‬
‫يجب على مجلس التدبير بتعاون وثيق مع خلية اليقظة أن يناقش ويقرر ويوثق‬ ‫•‬
‫محاور توجهات خطة العمل‪ .‬كما يجب أن تدون في محضر يوقع عليه أعضاء‬
‫المجلس‪ .‬و يمكن للمدير (ة) أن يدعو أشخاصا موارد لجتماعات مخصصة‬
‫لتدقيق الخطة المستقبلية؛‬
‫يتم تدوين نتائج عملية التحليل والتشخيص في ملف يلخص تحليل الوضعية‪،‬‬ ‫•‬
‫والتعبير عن الحاجات‪ ،‬والشكالية‪ ،‬والدواعي والسباب التي تبرر بلورة خطة‬
‫عمل‪ .‬ويجب أن تفضي محاور التوجهات إلى تحديد مجالت النشطة المتوقعة‪،‬‬
‫وطرائق التنفيذ‪ ،‬والموارد الضرورية‪ ،‬والعدة المرتقبة للتتبع والتقويم‪.‬‬
‫بناء خطة عمل‬
ϲγέΪ Ϥ
ϟ΍ έΪ Ϭϟ
΍ϦϣΪ ΤϠ
ϟΔϴ
ϠΤϣϞϤ
ϋΔτ Χ

ωΎτϘϧϻΎ ΑϦϳΩ
Ϊ ϬϤϟ
΍άϴ
ϣϼΘ
ϟ ϔ
΍ΕΎ ϮϣΪ ϴ
λ ΍ ΤΗ ΔγέΪ Ϥϟ ϴο ϭ κ ϴ
΍Δό ΨθΗ
ϲ γέΪ Ϥϟ
΍

ΕΎϮμ ϟ
Αό ΍ΐ δΣά ϴ
ϣϼΘ
ϟ΍Ί ϴ
ϴϔ
Η ϒ όο ς ϘϧϰϠ
ϋ ϑ Ϯϗ
Ϯϟ΍
ΔγέΪ Ϥϟ
ΎΑΓϮϘ
ϟϦ
΍ ϣ
ΎϜϣϭ

τϘ
ωΎ ϧ
ϻΎΑϦϳΩ
Ϊ ϬϤϟ
΍άϴ
ϣϼΘ
ϟϢ
΍ ϋΪ ϟϊ ϳέΎ
θϣΩ
΍Ϊϋ·

ϲ δϔ
ϨϟϢ
΍ ϋΪ ϟ
΍ωϭήθϣ ϲ ϋΎ
ϤΘΟϻ΍Ϣ
ϋΪ ϟ
΍ωϭήθϣ ϲ ΟϮ ΍
ΪϴϟϢ
Β΍ ϋΪ ϟ
΍ωϭήθϣ
‫مصفوفة العمليات‬
‫الهداف‬
‫المؤشرا‬ ‫فريق‬ ‫المتدخل‬ ‫فترة‬ ‫والنتائج النشط الفئات موارد‬ ‫المجال‬
‫ت‬ ‫النجاز‬ ‫ون‬ ‫النجاز‬ ‫المستفي النجاز‬ ‫المنتظر ة‬
‫ووسائله‬ ‫والعمليا دة‬ ‫ة‬
‫ت‬ ‫‪-1‬‬
‫الدعم‬
‫البيداغو‬
‫‪-2‬‬
‫جي‬
‫الدعم‬
‫الجتماع‬‫‪-3‬‬
‫ي‬
‫الدعم‬
‫النفسي‬ ‫‪-4‬‬
‫‪........‬‬
‫شكرا على حسن تتبعكم‬

You might also like