Professional Documents
Culture Documents
تقرير نهائي ورشة منهجية الإدارة اليابانية بمفهوم كايزن د.صلاح 2014
تقرير نهائي ورشة منهجية الإدارة اليابانية بمفهوم كايزن د.صلاح 2014
رؤيتنا ( إعداد الطالة للمستقثل الىاعد وتنميح املعرفح والتعليم يف قلىب أتنائنا)
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
ى ى
ى
فى إطار خطت التطىيز المهىى لجميع المعلميه والعامليه بالمدرست والتعاون مع الجهاث التدريبيت
أ.رلىىدالمىالكوارى صاحبىالترخوصىومدورى الخارجيت المتميزة وبىاء على تىجيهاث
ى "منكجوظ اإلدارة الوابانوظ المدردظ شارك فزيق مه المدرست في ورشت عمل بعىىان
بمفكوم كاوزن"ى لإلدارةىالطلواىوالودطيىبالمدردظ ى وفذها د.ربدىالله ى النوسلى خبورى
تدروب،ى مركزىأجوالىللتدروبى يىمي الثالثاء واألربعاء المىافق 2014/2/19-18مه س 5:00
عصزاً حتى س 9:00مسا ًء فى سندقىروتاجىالروان .حضزها جادمىحدونىالجادمى نائبى
المدورىللذئونىاإلداروظىوالطالب ،ى زدانىمدحتىمذتكىى نائبىالمدورىللذؤونىاألكادوموظ ،ى
د.صالحىزهرانىالخولىىنائبىرئوسىلجنظىالتطوورىالمكنى،ىربدىاللهىسرجىالنوبيىمذرفىإداري.ى
ى
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
ى
مفكومى"ىجمباىكاوزنى"ى
مصطلح ياباني يعني "التحسين المستمر" ويتكون من جزئين – ""Kaiوتعني تغيير Changeو ""Zen
وتعني الى األفضل ، For the betterبحيث يعني المصطلح "التغيير إلى األفضل أو األحسن" .أما المعنى
الشائع لو فهو التحسين التدريجي المستمر Continual Improvementفي جميع نواحي المنظمة،
وليس فقط في سلسلة عمليات اإلنتاج األساسية ،حيث ينخرط جميع العاملين في المنظمة في عملية التحسين،
وعلى جميع المستويات اإلدارية ،بغض النظر عن مراكزىم الوظيفية -من اإلدارة العليا إلى عامل التنظيف فيها .
-أسلوب ياباني إلدخال تحسينات تدريجية صغيرة وبسيطة ومستمرة على المنتجات والخدمات والعمليات،
تخفض التكاليف وتقلل من الفاقد والهدر في الموارد ،وتزيد من معدل اإلنتاجية.
-منهجية يابانية لتحسين األداء ،والتي تتبنى مبدأ التحسين المستمر لكل شيء بالمؤسسة اعتمادا على استخدام
األساليب المنطقية في اإلدارة Common Senseوتفعيل االستخدام األمثل للموارد الحالية دون الحاجة
الى تخصيص استثمارات وموارد جديدة ،وىي المنهجية التي صنعت المعجزة اليابانية والتي يمكن استخدامها في
ظروف محدودية الموارد .
وكايزن طريقة وفلسفة ابتكرىا المؤسس الرئيسي لنظام تويوتا اإلنتاجي تاييشي أوىونو )(Taiichi Ohno
ألنها لن تكون منضبطة بالكامل لقيادة المؤسسات ،وتقوم فلسفتها على "جعل العملية أفضل بشكل مستمر،
وبدون مشاكل Continually make the process better. The process is never
perfect.
مدردظىمحمدىبنىربدىالوهابىالثانووظىالمدتقلظىللبنون
رؤيتنا ( إعداد الطالة للمستقثل الىاعد وتنميح املعرفح والتعليم يف قلىب أتنائنا)
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
ويهدف كايزن إلى تطوير األداء وبيئة العمل ،ويقوم على مبدأ أن جميع العاملين في المؤسسة لهم حق التطوير المستمر
من خالل تحقيق خطوات صغيرة لكن أثرىا يكون كبيراً في المستقبل .وعندما يقوم العاملون بأنفسهم وبتوجيو من اإلدارة
بتقنين قواعد للتشغيل ووضع أسس للتطوير المستمر ،فإنهم يتبنونها بكامل إرادتهم على العكس مما لو كانت صادرة
إليهم من أعلى ،حيث من المؤكد أن يلتزم العاملون بتلك القواعد التشغيلية التي ساىموا أنفسهم في إيجادىا باإلضافة
إلى تفهمهم التام لبنودىا ،مما يمكنهم من تطويرىا فيما بعد إذا وجودا ضرورة لذلك .ومفهوم الكايزين قابل للتطبيق في
البيت وتربية األبناء وتعليمهم على الكثير من األمور التي تبني شخصياتهم لألفضل .وكايزن منهجية موجودة في المجتمع
الياباني ،وتستخدم في كل ما يساعد على تحسين اإلنتاجية ،وإتقان العمل في الحياة على مستوى الفرد واألسرة
والمجتمع والمؤسسات .ويعتقد الدارسون للنهضة الحضارية اليابانية أن أحد عوامل نجاحها ىو مبدأ التحسين المستمر
الذي يستخدمو اليابانيون كطقوس دينية ،وجزءا ال يتجزأ من حياتهم اليومية.
ىىمسكومى"ىجمباىكاوزنى"ىالمنكجوظىالوابانوظىلتحدونىاألداء ى"ىجمباىكاوزنى"ىى
تعني كيفية جعل المشاكل محسوسة ومعايشة ومالمسة الواقع كركيزة أساسية في اإلدارة المرئية وكيفية استخدام مفاىيم
اإلدارة المرئية في ترتيب وتهيئة مكان العمل وفي إدارة الموارد البشرية وإدارة المخزون وتحسين أعمال الصيانة للمعدات
وتحسين عملية النقل والتداول للمواد وتحديد األىداف في ظل تطبيق مفاىيم اإلدارة المرئية وتحديد المؤشرات القياسية
ورقابة العمليات واألداء .وىي أسلوب إدارى معروف يعتبر من أىم أسباب نجاح التجربة اليابانية.وتسمى اإلدارة فى اليابان
"جمبا كايزن" ( )Gemba Kaizenوتعني إدارة المشكلة من المكان حتى يمكن إدارة الزمان بالدقة والسرعة
أسلوب مستمر يستمد المناسبين للتخلص من جذور ىذه المشكلة والعمل على منع تكرارىا فى المستقبل ،وعليو فهو
قيمتو من أرض الواقع .وبهذا الشكل تكتمل عناصر اإلدارة وىى :التخطيط والتنفيذ والمتابعة والتطوير.
مدردظىمحمدىبنىربدىالوهابىالثانووظىالمدتقلظىللبنون
رؤيتنا ( إعداد الطالة للمستقثل الىاعد وتنميح املعرفح والتعليم يف قلىب أتنائنا)
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
ى ى
مطوقاتىاإلدارةىبمفكومىجمباىكاوزنى"ىى(Gemba Kaizenى)ى
عدم الدقة في اختيار القيادات اإلدارية ،فقد يصل إلى المراكز القيادية بعض القيادات التي تغيب عنها المصداقية وىمها
الوحيد االحتفاظ بمواقعها اإلدارية ،اإلداري ،فيتم إخفاء السلبيات وعدم االستفادة منها لغرض التغيير والتطوير ،ومن عوائق
اإلدارة المرئية إخفاء الحقائق عن القيادة عندما تكون ىذه القيادة غافلة ومنشغلة باإلدارة الورقية والمكاتبات الروتينية
وانفصالها عن أرض الواقع بقضاء معظم الوقت في المكاتب وانشغالهم بأمورىم الخاصة ،وفي حاالت أخرى يعمد
المرؤوسين إلى إخفاء الحقائق خوفا من القيادات كأحد أسباب ظاىرة العنف اإلداري ،وبهذا يصبح الخوف ثقافة سائدة في
بيئة العمل وبالتأكيد أن الخوف والتضليل وجهان لعملة واحدة عدم جدية العمل ونقص المعلومات وتغليب المصالح
الشخصية على آليات التقييم والمحاسبة االعتماد بصفة مطلقة على اإلحصاءات والتقارير فى تقييم العمل والقائمين على
تنفيذه وإدارتو .وال يغيب أن التقييم بالتقارير ال يخلو من العامل الشخصي الذي تكمن خطورتو في التعيين للمناصب العليا.
مدردظىمحمدىبنىربدىالوهابىالثانووظىالمدتقلظىللبنون
رؤيتنا ( إعداد الطالة للمستقثل الىاعد وتنميح املعرفح والتعليم يف قلىب أتنائنا)
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
ثانياً :اجتهد في كتابة العناصر األساسية المكونة أو المؤثرة على المنتج أو الخدمة مثل
مشكلة إنتاجية :المعدات – بيئة العمل – الخامات – العمالة – القياسات
مشكلة فشل فريق كرة القدم :المدرب – الالعبين – اإلدارة – مكان التدريب – التحفيز – المالبس
مشكلة قلة عدد زوار مطعم :نوعية الطعام – جودة الطعام – العاملين – تصميم المطعم – األدوات – مستوى الخدمة
ثالثاً :اكتب كل األشياء المؤثرة على كل سبب من األسباب الرئيسية .الحظ أنك تكتب كل ما ىو مؤثر في ىذا السبب أو
العنصر وال تستبعد أو تقيم أي شيء في ىذه المرحلة .ال تهمل أي سبب بغض النظر عن توقعك لعالقتو بالمشكلة
األصلية.
مدردظىمحمدىبنىربدىالوهابىالثانووظىالمدتقلظىللبنون
رؤيتنا ( إعداد الطالة للمستقثل الىاعد وتنميح املعرفح والتعليم يف قلىب أتنائنا)
لتعليم
رسالتنا ( نسعى إىل حتقيق العمق األكادميي وحتفيز الفكر على اإلتداع ،وحة الىطن وخدمح اجملتمع وجىدج ا (
رابعاً :يتم تحليل كل األسباب المدونة في المخطط .بعض األسباب يمكن استبعادىا نتيجة لوجود معلومات متاحة تؤكد أن
ىذا السبب غير موجود لدينا .البعض اآلخر قد يحتاج عمل فحوصات أو إجراءات للتأكد من كون ىذا السبب حقيقي.
وبالتالي فسننتهي ببعض األسباب المحتملة وبعد الفحص والقياسات نصل إلى سبب أو أسباب حقيقية
يمكن رسم ىذا المخطط في اجتماع يحضره كل من لو عالقة بالمشكلة المراد حلها وىذا ىو األسلوب األفضل أو أن
يقوم برسمو شخص واحد مسئول عن حل ىذه المشكلة .يسمى ىذا المخطط بمخطط عظم السمكة أو ىيكل السمكة أو
مخطط إيشيكاوا .كما ترى فهذا األسلوب سهل االستخدام ويساعد على الوصول إلى األسباب الحقيقية في وقت قصير.
.كذلك فإنو يفيد في تنظيم التفكير حيث أن كل األسباب مدونة وما يتم استبعاده ال يتم الرجوع إليو مثلما يحدث في
المناقشات الشفهية .حاول أن تجرب أن تستخدمو لحل مشكلة ما حتى تشعر بقيمة ىذا األسلوب.
ىىىىىىى وجدير بالذكر شهد البرنامج مداخالت متميزة من المشاركين وجميع فريق المدرسة وذلك في المناقشات االيجابية مع
المدرب وبقية المشاركين وخاصة من أ.جادمىحدونىالجادمى نائبىالمدورىللذئونىاإلداروظىوالطالب ،ى
أ.زدانىمدحتىمذتكىى نائبىالمدورىللذؤونىاألكادوموظ ،ى د.صالحىزهرانىالخولىى نائبىرئوسى
لجنظىالتطوورىالمكنى .ى وفي نهاية البرنامج تم عمل ورشة عمل في مجموعات ومناقشة عامة تبادل خاللها
المشاركون اآلراء وإمكانية تطبيق المنهج في مؤسسات التعليم المختلفة والجهات ذات الصلة بها.
ى