You are on page 1of 24

‫الفهرست‬

‫‪ .1‬منزلة ما ّدة التّاريخ ودورها في تحقيق الكفايات األفقيّة‬

‫‪ .2‬التّم ّشيات البيداغوجيّة‬

‫‪ .3‬مجال التّعلّم‬

‫‪ .4‬مجال التّقييم‬

‫‪2‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫منزلة ما ّدة التّاريخ‬
‫ودورها في تحقيق الكفايات األفقيّة‬

‫تساهم مادّة التّاريخ في تكوين المتعلّمين من خالل دراسة ماضي المجتمعات البشريّة لفهم‬
‫الحاضر واستشراف المستقبل وتنشئتهم على القيم اإلنسانيّة وعلى المواطنة الفاعلة‪.‬‬
‫وهي تمكّن المتعلّم مع بقيّة الموادّ االجتماعيّة من تملّك كفايات الفهم والنّقد وبناء المواقف‬
‫في عالقتها مع الكفايات األفقيّة الواردة ببرنامج البرامج وبالقيم المرجعيّة التي تنبني عليها‬
‫الشّخصيّة الوطنيّة واالنتماء الحضاري‪.‬‬

‫ومن هذا المنطلق ترمي مادّة التّاريخ إلى تحقيق المقاصد التّربويّة التّالية ‪:‬‬

‫هيكلة الزّمن التّاريخي‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫إعادة بناء الماضي باعتماد منهجيّة علميّة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التّرقية الذّهنيّة للنّاشئة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التّدرّب على التّنسيب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المحافظة على الذّاكرة الجماعيّة وتغذيتها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجذير النّاشئة في هويّتها العربيّة اإلسالميّة واالعتزاز بها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫? معه‪.‬‬ ‫التّعرّف إلى اآلخر والتّواصل‬ ‫‪-‬‬
‫إدراك أنّ الحضارة اإلنسانيّة هي نتاج مشترك للمجتمعات البشريّة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التّعامل مع مختلف مصادر المعرفة وتوظيف التّكنولوجيّات الحديثة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ويتطلّب تحقيق هذه المقاصد اعتماد تمشّيات بيداغوجيّة مبنيّة على اإلدماج في إطار‬
‫المقاربة بالكفايات تراعي تدرّج تعلّمات متنوّعة حسب مراقي متدرّجة‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫التّمشّيات البيداغوجيّة‬

‫التّمشّيات البيداغوجيّة هي من اختيار المدرّس بالدّرجة األولى يحدّدها حسب حاجات‬


‫القسم ومستوى المتعلّمين واجتهاداته الخاصّة‪.‬‬
‫ومهما تنوّعت هذه التّمشّيات ال يغيب عن ذهن المدرّس أنّ المتعلّم يبقى دائما محور العمليّة‬
‫التّربويّة‪.‬‬
‫وانطالقا من أنّ المقاربة بالكفايات ال تمثّـل قطيعة مع ممارسات بيداغوجيّة إيجابيّة‬
‫سائدة في صلب عمليّة التّدريس والتّعلّم فإنّ اإلضافة األساسيّة لهذه المقاربة تتمثّـل في بلورة‬
‫هذه الممارسات وإعادة ترتيب األولويّات في تمشّيات قائمة على المبادئ الجوهريّة التّالية ‪:‬‬
‫‪ ‬اعتبار المعلومات موارد ال تدرّس لذاتها بل تكون في خدمة الكفايات ومقاصد المادّة‪،‬‬
‫في اتّجاه التّركيز على التّعلّمات األساسيّة وتجاوز الصّبغة التّلقينيّة للدّروس‪.‬‬
‫‪ ‬اعتماد اإلدماج الذي يتجاوز تجزئة المعارف والقدرات والمهارات حتّى تصبح‬
‫المكتسبات موظّفة توظيفا ناجحا لحلّ المسائل والمشكالت‪.‬‬
‫‪ ‬االنطالق من وضعيّات تعطي معنى للتّعلّمات وتُدعّم دافعيّة التّعلّم لدى التّالميذ‪.‬‬
‫‪ ‬استثمار الوثائق في أنشطة متنوّعة باعتبارها أساسيّة في بناء المعرفة التّاريخيّة وفي‬
‫تنشيط الفصل كما تيسّر استنتاج المعلومات وتمكّن التّالميذ من التّعلّم الذّاتي‪.‬‬
‫‪ ‬تشجيع أنشطة التّوسّع واإلثراء مثل إنجاز بحوث وملفّـات والقيام بتحقيقات‬
‫وزيارات ميدانيّة‪ ،‬والتّعامل مع مصادر تاريخيّة متنوّعة وتوظيف الوسائل‬
‫التّكنولوجيّة الحديثة‪.‬‬
‫‪ ‬اعتبار التّقييم عمليّة مالزمة للتّعلّم‪ ،‬وهو يشتمل على التّقييم التّشخيصي في بداية كلّ‬
‫تعلّم جديد للوقوف على مكتسبات التّالميذ‪ ،‬وعلى التّقييم التّكويني أثناء التّعلّم بهدف‬
‫إدخال التّعديالت المستوجبة من خالل تحليل النّقائص واألخطاء ومعالجتها‪.‬‬

‫وفي النّهاية تستدعي هذه التّمشّيات توخّي أنشطة إدماجيّة في وضعيّات متنوّعة ودالّة‬
‫تعطي معنى للتّعلّم‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫مجال التّعلّم‬
‫متصلة بالقيم المرجعيّة التي تنبني عليها الشّخصيّة الوطنيّة واالنتماء الحضاري‪.‬‬
‫تبنّي اتّجاهات واتّخاذ مواقف ّ‬ ‫‪ -1‬كفاية المجال‬
‫ك‪ : 1‬يتمثـّل المتعلّم انتماءه الحضاري وهويّته الوطنيّة من خالل ال ّتاريخ‬
‫ّ‬
‫والظواهر ال ّتاريخيّة معتمدا منهجيّة علميّة‬ ‫ك‪ : 2‬يشرح تمثـّله لألحداث‬ ‫‪ -2‬كفايات المادّة‬
‫ك‪ : 3‬يتب ّنى مواقف وا ّتجاهات تنسجم مع انتمائه الحضاري وهويّته الوطنيّة‬

‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬

‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬


‫يتمثّل المتعلّم انتمائه الحضاري وهويّته الوطنيّة من خالل‬
‫? من أجل التّـموقع فيه‬
‫‪ -‬يمثّـل الزّمن التاريخي‬
‫?‬
‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من حاضره لها عالقة بالماضي‬ ‫التّاريخ‬

‫? التّاريخية والحضارات وبين‬‫يربط عالقات التّفاعل بين األحداث والظّواهر‬ ‫‪-‬‬


‫? والماضي‬ ‫الحاضر‬
‫? التّاريخيّة‬
‫يجيب عن تساؤالت ذات صلة باألحداث والظّواهر‬ ‫‪-‬‬ ‫يشرح تمثّله لألحداث والظّواهر التّاريخيّة معتمدا منهجيّة علميّة‬
‫يبني استنتاجاته باالعتماد على الوثائق التّاريخيّة‬ ‫‪-‬‬
‫يميّز بين التاريخ والخرافة‬ ‫‪-‬‬

‫? للبالد التّونسيّة‬
‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري‬
‫يتبنّى مواقف واتّجاهات تنسجم مع انتمائه الحضاري وهويّته‬
‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى تونس‬
‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث والظّواهر التّاريخيّة اعتمادا على سندات تاريخيّة‬ ‫الوطنيّة‬

‫‪5‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6 5‬‬
‫تمهّد الدّروس األولى لبن اء مفه وم ال زّمن في ذهن‬
‫المتعلّم وتسمح له بمقاربة أوّليّة للتّاريخ‪.‬‬ ‫‪ -‬يربط عالقات التّفاعل بين‬

‫التّاريخيّة معتمدا منهجيّة علميّة‬


‫يشرح تمثّله لألحداث والظّواهر‬
‫‪ -‬يجسّد المتعلّم األحداث المتّصلة بحياته برسم خطّ‬ ‫‪ -‬األحداث المتّصلة بحياة الطّفل في‬ ‫يدرك المتعلّم الزمن في‬ ‫‪-‬‬ ‫األحداث والظّواهر التّاريخيّة‬
‫زمنيّ بسيط مع إمكانيّة اعتماد شجرة أنساب‪.‬‬ ‫بيئته المحليّة (العائلة – المدرسة –‬ ‫عالقته بحياته االجتماعيّة‪.‬‬ ‫والحضارات وبين الحاضر‬
‫‪ -‬يستغلّ المتعلّم أحداثا عاشها أو سمع عنها تجعله يدرك‬ ‫الحيّ‪.)...‬‬ ‫يدرك عالقة الحدث بالزّمان‬ ‫‪-‬‬ ‫والماضي‬
‫×‬ ‫أنّ لكلّ حدث زمانا ومكانا‪.‬‬ ‫‪ -‬أحداث في حياة الطّفل مرتبطة‬ ‫والمكان‪.‬‬ ‫?لة‬
‫?اؤالت ذات ص?‬ ‫‪ -‬يجيب عن تس?‬
‫‪ -‬يمكن استغالل الخطّ الزّمني وشجرة األنساب في تقدير‬ ‫بالمكان والزّمان‪.‬‬ ‫يقدّر مددا زمنيّة تفصل بين‬ ‫‪-‬‬ ‫باألحداث والظّواهر التّاريخيّة‬
‫المدد الزّمنيّة‬ ‫‪ -‬السّنة – العقد – الجيل – القرن‬ ‫حاضره وأحداث مضت‪.‬‬ ‫‪ -‬يبني استنتاجاته باالعتماد على‬
‫‪ -‬يتمّ االنطالق من الوثائق التي استعملها المتعلّم‬ ‫‪ -‬الوثائق الصّامتة – الوثائق المكتوبة‪.‬‬ ‫يتعرّف الوثائق التّاريخيّة‬ ‫‪-‬‬ ‫الوثائق التاريخيّة‬
‫بالدّروس السّابقة‬ ‫‪ -‬يميّز بين التّاريخ والخرافة‬
‫‪ -‬التّمييز بين التّاريخ والخرافة‪.‬‬
‫الحضارة القبصيّة ‪:‬‬ ‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري للبالد‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫‪ -‬استغالل الخطّ الزّمني للوصول بالتّلميذ إلى بناء مفهوم‬ ‫‪ -‬مجال الحضارة القبصيّة وتاريخها‬ ‫‪ -‬يتعرّف المتعلّم إلى مميّزات‬ ‫التّونسيّة‬

‫الحضاري وهويّته‬
‫تنسجم مع انتمائه‬
‫السلّم الزّمني وتوظيفه في الدّرس ‪.‬‬ ‫‪ -‬خصائص الحضارة القبصيّة‬ ‫الحضارة القبصيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى‬

‫الوطنيّة‬
‫×‬ ‫‪ -‬يعتزّ بالعمق التّاريخي للبالد‬ ‫تونس‬
‫التّونسيّة‬ ‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث‬
‫والظّواهر التّاريخيّة اعتمادا على‬
‫سندات تاريخيّة‬
‫نشأة قرطاج‬ ‫يتعرّف ظروف نشأة قرطاج‬ ‫‪-‬‬

‫الحضاري وهويّته الوطنيّة‬


‫تستغلّ األحداث التّاريخيّة المكتشفة خالل هذه الدّروس في‬ ‫اإلشعاع الحضاري لقرطاج البونيّة‬ ‫يتعرّف مظاهر اإلشعاع‬ ‫‪-‬‬

‫يتمثّل المتعلّم انتمائه‬


‫بناء سلّم زمني‪.‬‬ ‫‪ -‬مظاهر اإلشعاع الحضاري‬ ‫الحضاري لقرطاج البونيّة‬ ‫يعبر عن معاني االنتماء‬
‫‪ّ -‬‬

‫من خالل التّاريخ‬


‫‪ -‬الحرص على ربط الحدث بالمكان‬ ‫(اقتصادي‪ -‬اجتماعي‪ -‬ثقافي)‬ ‫يصنّف مكوّنات الحضارة‬ ‫‪-‬‬ ‫التاريخي من أجل‬
‫يمثل الزمن ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫×‬ ‫‪ -‬شخصيّة حنّبعل‬ ‫البونيّة‬ ‫التموقع فيه‬
‫ّ‬
‫يعتزّ بإسهامات قرطاج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من‬
‫البونيّة في الحضارة‬ ‫حاضره لها عالقة بالماضي‬
‫اإلنسانيّة‬

‫‪6‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6 5‬‬
‫االزدهار الحضاري بوالية أفريكا الرّومانيّة‬
‫‪ -‬التّنظيم اإلداري والنّظم البلديّة‬ ‫‪ -‬يحدّد مظاهر االزدهار‬ ‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬

‫يتمثّل المتعلّم انتمائه‬


‫‪ -‬الحرص على ربط الظّواهر التّاريخيّة‬

‫الحضاري وهويّته‬
‫الوطنيّة من خالل‬
‫‪ -‬ازدهار المدن‬ ‫الحضاري لوالية أفريكا في‬ ‫التاريخي من‬
‫الزمن ّ‬
‫‪ -‬يمثل ّ‬
‫بالمكان والزّمان‪.‬‬ ‫أجل التّموقع فيه‬

‫التّاريخ‬
‫×‬ ‫‪ -‬توظيف السلّم الزّمني والتّركيز على‬ ‫‪ -‬االزدهار االقتصادي‬ ‫العهد الرّوماني‪.‬‬
‫‪ -‬االزدهار الثّقافي ‪ :‬تقديم مثال من فنّ العمارة‬ ‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا‬
‫القرنين الثّاني والثّالث ميالدي‪.‬‬ ‫من حاضره لها عالقة‬
‫‪ -‬يمكن االكتفاء بالتّعريف بمدينة رومانيّة‬ ‫ومثال للوحة فسيفساء‬ ‫من العهد الرّوماني للبالد‬
‫التّونسيّة‪.‬‬ ‫بالماضي‬
‫واحدة انطالقا من المحيط القريب‬
‫ظهور اإلسالم‬

‫يشرح تمثّله لألحداث والظّواهر التّاريخيّة معتمدا‬


‫التّركيز على األبعاد التّاريخيّة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬حياة الرّسول ( الفترة المكيّة )‬ ‫‪ -‬يتعرّف حياة الرّسول‬
‫االستعانة بالوسائل المناسبة لمساعدة‬ ‫‪-‬‬ ‫?‬
‫‪ -‬الهجرة والفترة المدنيّة‬ ‫والصّعوبات التي اعترضته‬ ‫‪ -‬يربط عالقات التّفاعل بين‬
‫المتعلّم على تمثل المجال الجغرافي الذي‬ ‫‪ -‬توحيد القبائل في الجزيرة العربيّة‬ ‫في نشر اإلسالم‪.‬‬ ‫األحداث والظّواهر‬
‫×‬ ‫جرت فيه األحداث‪.‬‬ ‫‪ -‬بداية تشكّل المالمح العامّة للمجتمع اإلسالمي‬ ‫‪ -‬يثمّن خصال الرّسول‬ ‫التّاريخيّة والحضارات‬
‫استغالل حدث الهجرة لتوضيح التقويم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬الخالفة الرّاشدة‬ ‫وبين الحاضر والماضي‬

‫منهجيّة علميّة‬
‫الهجري‬ ‫‪ -‬يتعرّف الخالفة الرّاشدة‬ ‫‪ -‬يجيب عن تساؤالت ذات‬
‫االقتصار على سلّم زمني عند التّطرّق إلى‬ ‫‪-‬‬ ‫صلة باألحداث والظّواهر‬
‫الخالفة الرّاشدة‬ ‫التّاريخيّة‬
‫انتشاراإلسالم في بالد المغرب واألندلس‬ ‫‪ -‬يتعرّف مراحل انتشار‬ ‫‪ -‬يبني استنتاجاته باالعتماد‬
‫‪ -‬يتواصل توظيف األحداث والظّواهر‬ ‫‪ -‬تأسيس القيروان (عقبة بن نافع)‬ ‫اإلسالم وظروفه في بالد‬ ‫على الوثائق التّاريخيّة‬
‫التّاريخيّة المكتشفة في بناء السّلّم الزّمني‬ ‫‪ -‬القيروان قاعدة لنشر اإلسالم في بالد المغرب‬ ‫المغرب واألندلس‪.‬‬ ‫‪ -‬يميّز بين التّ?????اريخ‬
‫×‬ ‫واألندلس( عقبة بن نافع )‪.‬‬ ‫‪ -‬يقدّر دور القيروان في نشر‬ ‫والخرافة‬
‫‪ -‬المقاومة البربريّة‬ ‫اإلسالم في بالد المغرب‬
‫واألندلس‬
‫القيروان مركز إشعاع حضاري في عهد األغالبة‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات تنسجم‬


‫مع انتمائه الحضاري وهويّته‬
‫‪ -‬االزدهار االقتصادي‬ ‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري ‪ -‬يتعرّف مظاهر اإلشعاع‬
‫‪ -‬يتواصل توظيف األحداث والظّواهر‬ ‫‪ -‬االزدهار العمراني ( جامع عقبة)‬ ‫? القيروان‬‫الحضاري لمدينة‬ ‫للبالد التّونسيّة‬
‫التّاريخيّة المكتشفة في بناء السّلّم الزّمني‬ ‫‪ -‬االزدهار الثّـقافي‬ ‫في العهد األغلبي‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه‬

‫الوطنيّة‬
‫×‬ ‫‪ -‬يمكن استغالل الزّيارات الميدانيّة لمعالم‬ ‫‪ -‬يقدّر دور القيروان في‬ ‫باالنتماء إلى تونس‬
‫? على ترسيخ‬ ‫القيروان لمساعدة المتعلّمين‬ ‫إشعاع الحضارة العربيّة‬ ‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث‬
‫االنتماء‬ ‫اإلسالميّة في العهد األغلبي‬ ‫والظّواهر التّاريخيّة‬
‫اعتمادا على سندات‬
‫تاريخيّة‬

‫‪7‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫سنة‬
‫ال ّ‬ ‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫المهديّة عاصمة الفاطميّين‬

‫وهويّته الوطنيّة من خالل التّاريخ‬


‫بإفريقيّة‬

‫يتمثّل المتعلّم انتمائه الحضاري‬


‫?‬
‫? توظيف األحداث والظّواهر‬ ‫‪ -‬يتواصل‬ ‫‪ -‬الفاطميّون‬ ‫? تأسيس‬
‫? ظروف‬ ‫‪ -‬يتع ّرف‬
‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬
‫التّاريخيّة المكتشفة في بناء السّلّم‬ ‫‪ -‬ظروف تأسيس المهديّة‬ ‫المهديّة وأهمّ معالمها‬ ‫التاريخي من أجل‬
‫الزمن ّ‬
‫‪ -‬يمثّل ّ‬
‫×‬ ‫الزّمني‬ ‫‪ -‬أهمّ معالم المهديّة‬ ‫التموقع فيه‬
‫ّ‬
‫‪ -‬يمكن استغالل الزّيارات الميدانيّة‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من‬
‫لمعالم المهديّة لمساعدة المتعلّمين‬ ‫حاضره لها عالقة بالماضي‬
‫على ترسيخ االنتماء‬

‫مدينة تونس مركز إشعاع‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات تنسجم مع‬


‫انتمائه الحضاري وهويّته الوطنيّة‬
‫حضاري في العهد الحفصي‬ ‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري للبالد‬
‫الحرص على توظيف السّلّم الزّمني‬ ‫?‬
‫? االقتصادي‬ ‫? مظاهر إشعاع مدينة ‪ -‬االزدهار‬ ‫‪ -‬يتع ّرف‬ ‫التّونسيّة‬
‫لمساعدة المتعلّم على تثبيت الظّواهر‬ ‫? العمراني‬ ‫‪ -‬االزدهار‬ ‫تونس في العهد الحفصي‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى‬
‫×‬ ‫?‬
‫واألحداث التّاريخيّة في تعاقبها‬ ‫‪ -‬يثمّن إسهامات مدينة تونس ‪ -‬اإلشعاع الثّقافي ‪:‬‬ ‫تونس‬
‫وتفاعلها‬ ‫‪ ‬جامع الزّيتونة‬ ‫في الحضارة العربيّة‬ ‫ّواهر‬
‫ظ‬ ‫وال‬ ‫األحداث‬ ‫من‬ ‫مواقفه‬ ‫‪ -‬يدعم‬
‫يمكن استغالل الزّيارة الميدانيّة لمعالم‬ ‫اإلسالميّة في العهد‬ ‫التّاريخيّة اعتمادا على سندات‬
‫‪ ‬ابن خلدون‬ ‫تاريخيّة‬
‫مدينة تونس من العهد الحفصي‬ ‫الحفصي‬
‫لمساعدة المتعلّمين على ترسيخ االنتماء‬

‫‪8‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫الصّراع العثماني اإلسباني على‬

‫وهويّته الوطنيّة من خالل التّاريخ‬


‫يتمثّل المتعلّم انتمائه الحضاري‬
‫البالد التّونسيّة وانتصاب‬
‫‪ -‬ربط الحدث بالمكان‬ ‫األتراك بتونس‬ ‫‪ -‬يحدّد العالقة بين انتصاب‬ ‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬
‫األتراك بتونس وأسبابه‬ ‫التاريخي من أجل‬‫الزمن ّ‬
‫‪ -‬يمثّل ّ‬
‫‪ -‬إبراز أهميّة الموقع‬ ‫‪ -‬أسباب الصّراع ( داخليّة –‬
‫×‬ ‫‪ -‬يستخلص العبرة من انتصاب‬
‫التموقع فيه‬
‫ّ‬
‫خارجيّة)‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من‬
‫?‬‫‪ -‬مراحله‬ ‫األتراك بتونس بالرّجوع إلى‬ ‫حاضره لها عالقة بالماضي‬
‫‪ -‬نتائجه (انتصاب األتراك‬ ‫األسباب الدّاخليّة‬
‫بتونس)‬
‫البالد التّونسيّة في القرن‬

‫التّاريخيّة معتمدا منهجيّة علميّة‬


‫يشرح تمثّله لألحداث والظّواهر‬
‫السّابع عشر‬ ‫‪ -‬يربط عالقات التّفاعل بين األحداث‬
‫استغالل ما يوفّره‬ ‫‪ -‬الدّولة المراديّة وإنجازاتها‬ ‫‪ -‬يتعرّف إنجازات الدّولة‬ ‫والظّواهر التّاريخيّة والحضارات‬
‫المحيط من شواهد حيّة‬ ‫‪ -‬الهجرة األندلسيّة ونتائجها‬ ‫المراديّة‬ ‫وبين الحاضر والماضي‬
‫‪ -‬يجيب عن تس??اؤالت ذات ص??لة‬
‫×‬ ‫( معمار‪ -‬فنون –‬ ‫‪ -‬يتعرّف الهجرة األندلسيّة‬ ‫باألحداث والظّواهر التّاريخيّة‬
‫تقاليد – حرف ‪)...‬‬ ‫ونتائجها‬ ‫‪ -‬يبني استنتاجاته باالعتماد على‬
‫‪ -‬يثمّن إسهامات األندلسيّين في‬ ‫الوثائق التّاريخيّة‬
‫‪ -‬يميّز بين التّاريخ والخرافة‬
‫الحضارة العربيّة اإلسالميّة‬
‫بتونس‬
‫البالد التّونسيّة في القرن‬

‫تنسجم مع انتمائه الحضاري‬


‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري للبالد‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫الثّامن عشر‬ ‫التّونسيّة‬

‫وهويّته الوطنيّة‬
‫التّركيز على أه ّم‬ ‫‪ -‬قيام الدّولة الحسينيّة‬ ‫‪ -‬يتعرّف ظروف قيام الدولة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى‬
‫×‬ ‫اإلنجازات في عهد‬ ‫‪ -‬أهمّ إنجازاتها‬ ‫الحسينيّة وأهمّ إنجازاتها‬ ‫تونس‬
‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث والظّواهر‬
‫حمّودة باشا‬ ‫التّاريخيّة اعتمادا على سندات‬
‫تاريخيّة‬

‫‪9‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬

‫الحضاري وهويّته الوطنيّة‬


‫يتمثّل المتعلّم انتمائه‬
‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬

‫من خالل التّاريخ‬


‫‪ -‬توظيف السّلّم‬ ‫التاريخي من أجل‬‫الزمن ّ‬
‫‪ -‬يمثّل ّ‬
‫التموقع فيه‬
‫ّ‬
‫الزّمني‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من‬
‫تونس في القرن التّاسع عشر ‪:‬‬
‫حاضره لها عالقة بالماضي‬
‫األزمة والحركات اإلصالحيّة‬
‫‪ -‬مظاهر األزمة في البالد‬
‫التّونسيّة ‪:‬‬

‫والظّواهر التّاريخيّة معتمدا‬


‫‪ -‬يربط عالقات التّفاعل بين األحداث‬

‫يشرح تمثّله لألحداث‬


‫? مظاهر األزمة في تونس ( سياسيّة – ماليّة ‪ -‬اقتصاديّة –‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫والظّواهر التّاريخيّة والحضارات‬

‫منهجيّة علميّة‬
‫انتفاضة ‪) 1864‬‬ ‫? اإلصالحيّة‬
‫والحركات‬ ‫وبين الحاضر والماضي‬
‫×‬ ‫? ‪ -‬الحركات اإلصالحيّة ‪:‬‬ ‫‪ -‬يحدّد العالقة بين األزمة وحركات‬ ‫‪ -‬يجيب عن تس??اؤالت ذات ص??لة‬
‫باألحداث والظّواهر التّاريخيّة‬
‫‪ -‬إص???الحات أحمد ب???اي‬ ‫اإلصالح‬
‫‪ -‬يبني استنتاجاته باالعتماد على‬
‫العسكريّة واالجتماعيّة‬ ‫‪ -‬يثمّن إصالحات خير الدّين باشا‬ ‫الوثائق التّاريخيّة‬
‫‪ -‬اإلصالحات السّياسيّة ‪ :‬عهد‬ ‫‪ -‬يميّز بين التّاريخ والخرافة‬
‫األمان ودستور ‪1861‬‬
‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري للبالد‬

‫الحضاري وهويّته الوطنيّة‬


‫‪ -‬خير الدّين باشا وأفكاره‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫التّونسيّة‬

‫تنسجم مع انتمائه‬
‫اإلصالحيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى‬
‫تونس‬
‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث والظّواهر‬
‫التّاريخيّة اعتمادا على سندات‬
‫تاريخيّة‬

‫‪10‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫البالد التّونسيّة تحت االستعمار الفرنسي‬

‫الحضاري وهويّته الوطنيّة‬


‫‪ -‬احتالل تونس وانتصاب الحماية‬

‫يتمثّل المتعلّم انتمائه‬


‫‪ -‬يعبّر عن معاني االنتماء‬

‫من خالل التّاريخ‬


‫الفرنسيّة ‪:‬‬
‫التاريخي من أجل‬‫الزمن ّ‬
‫‪ -‬يمثّل ّ‬
‫* معاهدة الحماية واتّفاقيّة المرسى‬ ‫التموقع فيه‬
‫ّ‬
‫* ردود الفعل األولى ضدّ االستعمار‬ ‫‪ -‬يطرح تساؤالت انطالقا من‬
‫‪ -‬الهيمنة االستعماريّة الفرنسيّة على‬ ‫حاضره لها عالقة بالماضي‬
‫البالد التّونسيّة ‪:‬‬
‫* الهيمنة السّياسيّة‬
‫* الهيمنة االقتصاديّة‬

‫يشرح تمثّله لألحداث والظّواهر التّاريخيّة‬


‫‪ -‬النّضال الوطني ضدّ االستعمار‬
‫‪ -‬تعرّف مظاهر االستعمار الفرنسي‬
‫الفرنسي ‪:‬‬ ‫‪ -‬يربط عالقات التّفاعل بين األحداث‬
‫للبالد التّونسيّة‬

‫معتمدا منهجيّة علميّة‬


‫* حركة الشّباب التّونسي‬ ‫والظّواهر التّاريخيّة والحضارات‬
‫‪ -‬يربط االستعمار الفرنسي لتونس‬ ‫وبين الحاضر والماضي‬
‫* الحزب الحرّ الدّستوري التّونسي‬
‫‪ -‬إبراز دور عبد العزيز‬ ‫بأسبابه‬ ‫‪ -‬يجيب عن تس??اؤالت ذات ص??لة‬
‫( البرنامج – النّشاط )‬
‫الثّعالبي‬ ‫‪ -‬يتبيّن خصائص حركة النّضال‬ ‫باألحداث والظّواهر التّاريخيّة‬
‫* الحزب الحرّ الدّستوري التّونسي‬
‫‪ -‬إبراز دور الحبيب‬ ‫الوطني ضدّ االستعمار الفرنسي‬ ‫‪ -‬يبني استنتاجاته باالعتماد على‬
‫×‬ ‫بورقيبة‬
‫الجديد وتجذّر حركة النّضال الوطني‪:‬‬
‫‪ -‬يثمّن دور حركة النّضال الوطني‬ ‫الوثائق التّاريخيّة‬
‫(مؤتمر قصر هالل – أحداث ‪ 9‬أفريل‬
‫ورموزها في مقاومة االستعمار‬ ‫‪ -‬يميّز بين التّاريخ والخرافة‬
‫‪ – 1938‬الحبيب بورقيبة)‬
‫التّأكيد على التّرابط بين‬ ‫‪ -‬يستخلص العبرة من عيد الشهداء‬
‫* تكتّل القوى الوطنيّة ضدّ االستعمار‬
‫النّضالين السّياسي‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه بعيد االستقالل‬
‫الفرنسي والحصول على االستقالل ‪:‬‬
‫واالجتماعي ضدّ‬ ‫‪ -‬يتعرّف أهمّ إنجازات تونس في‬
‫(تكتّل القوى الوطنيّة – الكفاح المسلّح‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات تنسجم مع انتمائه‬


‫االستعمار الفرنسي‬ ‫عهد االستقالل‬
‫– الحصول على االستقالل‪20 ،‬‬
‫‪ -‬إبراز دور فرحات‬ ‫مارس ‪) 1956‬‬ ‫‪ -‬يثمّن الموروث الحضاري للبالد‬

‫الحضاري وهويّته الوطنيّة‬


‫حشّاد‬ ‫‪ -‬تونس من ‪ 1956‬إلى ‪1987‬‬ ‫التّونسيّة‬
‫‪ -‬التّطرّق إلى بروتوكول‬ ‫* بناء الدّولة الوطنيّة واستكمال السّيادة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن اعتزازه باالنتماء إلى‬
‫االستقالل‬ ‫* تحديث المجتمع‬ ‫تونس‬
‫* تحوّل ‪ 7‬نوفمبر‪1987‬‬ ‫‪ -‬يدعم مواقفه من األحداث والظّواهر‬
‫التّاريخيّة اعتمادا على سندات‬
‫تاريخيّة‬
‫‪ -‬اعتماد وثيقة بيان ‪7‬‬
‫نوفمبر‬
‫‪11‬‬ ‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬
‫مجال التّقييم‬
‫في نهاي"""ة الدّرج"""ة ‪ :‬يك ون المتعلّم ق ادرا على فهم وتحلي ل وإنج از‬ ‫األداء‬
‫وضعيّات متّصلة بأحداث تاريخيّ ة ج ّدت بمختل ف‬
‫الحقبات التّي عاشتها البالد التّونسيّة‪.‬‬ ‫المنتظر‬
‫الس "نة الخامس""ة ‪ :‬يك ون المتعلّم ق ادرا على فهم وتحلي ل‬
‫في نهاي""ة ّ‬
‫وإنج از وض عيّات متّص لة‬
‫بالحضارات التي تع اقبت على‬
‫البالد التّونس يّة في العص ر‬
‫القديم والعصر الوسيط‪.‬‬

‫معايير التّقييم ومؤشّراتها‬


‫بعض مؤشّراته‬ ‫نص المعيار‬
‫ّ‬ ‫المعيار‬
‫انتقاء المعطيات ال ّدالّة‬ ‫‪‬‬
‫تحديد مدلول المعطيات‬ ‫‪‬‬
‫ّ‬
‫ترتيب المعطيات انطالقا من مؤشر معيّن‬ ‫‪‬‬
‫فهم الوضعيّة‬ ‫‪1‬‬
‫كشف المعطيات ال ّدخيلة‬ ‫‪‬‬
‫اختيار الوسائل المناسبة لح ّل الوضعيّة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬
‫تصنيف معلومات‬ ‫‪‬‬
‫مقارنة معلومات‬ ‫‪‬‬
‫تحويل المكتوب إلى الرّسم أو الجدول أو الخطاطة والعكس‬ ‫‪‬‬
‫تحليل الوضعيّة‬ ‫‪2‬‬
‫ربط معطيات بعضها ببعض‬ ‫‪‬‬
‫صياغة فرضيّات توجّه لحلّ الوضعيّة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬
‫تأويل بيانات‬ ‫‪‬‬
‫تحرير إجابة‬ ‫‪‬‬
‫تأليف خالصة‬ ‫‪‬‬
‫إنجاز الوضعيّة‬ ‫‪3‬‬
‫تو ّخي الموضوعيّة في اإلجابة‬ ‫‪‬‬
‫التّقيّد بالتّعليمة في اإلجابة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬
‫التّعبير عن الرّأي‬ ‫‪‬‬
‫اتّخاذ موقف‬ ‫‪‬‬ ‫اإلضافة الذّاتيّة‬ ‫‪4‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬

‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫‪12‬‬
‫الفهرست‬

‫‪ .1‬منزلة ما ّدة الجغرافيا ودورها في تحقيق الكفايات األفقيّة‬

‫‪ .2‬التّم ّشيات البيداغوجيّة‬

‫‪ .3‬مجال التّعلّم‬

‫‪ .4‬مجال التّقييم‬

‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫‪14‬‬
‫منزلة ما ّدة الجغرافيا‬
‫ودورها في تحقيق الكفايات األفقيّة‬

‫تهتمّ مادّة الجغرافيا بدراسة المجال الجغرافي‪ ،‬فتساهم بذلك في تنشئة المتعلّمين‬
‫وتكوينهم وإقدارهم على فهم محيطهم والعالم الذي يعيشون فيه وعلى التّفاعل اإليجابي‬
‫معهما‪.‬‬
‫والجغرافيا كبقيّة الموادّ االجتماعيّة‪ ،‬تمكّن المتعلّم من تملّك كفايات الفهم والنّقد‬
‫وبناء المواقف‪.‬‬
‫وترمي مادّة الجغرافيا إلى تحقيق المقاصد التّربويّة التّالية ‪:‬‬

‫ترسيخ االنتماء‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫فهم العالم المعاصر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تعرّف إشكاليّات توطّن الظّواهر الجُغرافيّة وتصوّر حلول لها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فهم تنظيم المجاالت الجُغرافيّة وِفق مقاييس مختلفة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التّعامل العلمي مع مختلف مصادر المعرفة‬ ‫‪-‬‬
‫التّرقية الذّهنيّة للنّاشئة‬ ‫‪-‬‬
‫التّدرّب على التّنسيب‬ ‫‪-‬‬
‫التّنشئة على المواطنة الفاعلة وعلى القيم اإلنسانيّة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ومن التّمشّيات البيداغوجيّة التي يمكن اعتمادها لتحقيق هذه المقاصد اإلدماج في‬
‫إطار المقاربة بالكفايات التي تضمن تحقيق تعلّمات مندمجة ومتينة ومستديمة تفضي إلى‬
‫التّعلّم الذّاتي‪.‬‬

‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫‪15‬‬
‫التّم ّشيات البيداغوجيّة‬

‫التّمشّيات البيداغوجيّة هي من اختيار المعلّم بالدّرجة األولى يحدّدها حسب حاجات‬


‫القسم ومستوى المتعلّمين واجتهاداته الخاصّة‪.‬‬
‫ن المتعلّم يبقى دائما محور العمليّة‬ ‫ومهما تنوّعت هذه التّمشّيات ال يغيب عن ذهن المعلّم أ ّ‬
‫التّربويّة‪.‬‬
‫وانطالقا من أنّ المقاربة بالكفايات ال تمثّـل قطيعة مع ممارسات بيداغوجيّة‬
‫إيجابيّة سائدة في صلب عمليّة التّدريس والتّعلّم فإنّ اإلضافة األساسيّة لهذه المقاربة‬
‫تتمثّـل في بلورة هذه الممارسات وإعادة ترتيب األولويّات في تمشّيات قائمة على المبادئ‬
‫الجوهريّة التّالية ‪:‬‬
‫‪ ‬اعتبار المعلومات موارد ال تدرّس لذاتها بل تكون في خدمة الكفايات ومقاصد‬
‫المادّة‪ ،‬في اتّجاه التّركيز على التّعلّمات األساسيّة وتجاوز الصّبغة التّلقينيّة‬
‫للدّروس‪.‬‬
‫‪ ‬اعتماد اإلدماج الذي يتجاوز تجزئة المعارف والقدرات والمهارات حتّى تصبح‬
‫المكتسبات موظّفة توظيفا ناجحا لجلّ المسائل والمشكالت‪.‬‬
‫‪ ‬االنطالق من وضعيّات تعطي معنى للتّعلّمات وتُدعّم دافعيّة التّعلّم لدى التّالميذ‪.‬‬
‫‪ ‬استثمار الوثائق في أنشطة متنوّعة باعتبارها أساسيّة في بناء المعرفة‬
‫الجغرافيّة وفي تنشيط الفصل كما تيسّر استنتاج المعلومات وتمكّن التّالميذ من‬
‫التّعلّم الذّاتي‪.‬‬
‫‪ ‬تشجيع أنشطة التّوسّع واإلثراء مثل إنجاز بحوث وملفّات والقيام بتحقيقات‬
‫وزيارات ميدانيّة‪ ،‬والتّعامل مع مصادر جغرافيّة متنوّعة وتوظيف الوسائل‬
‫التّكنولوجيّة الحديثة‪.‬‬
‫‪ ‬اعتبار التّقييم عمليّة مالزمة للتّعلّم‪ ،‬وهو يشتمل على التّقييم التّشخيصي في‬
‫بداية كلّ تعلّم جديد للوقوف على مكتسبات التّالميذ‪ ،‬وعلى التّقييم التّكويني أثناء‬
‫التّعلّم بهدف إدخال التّعديالت المستوجبة من خالل تحليل النّقائص واألخطاء‬
‫ومعالجتها‪.‬‬

‫وفي النّهاية تستدعي هذه التّمشّيات توخّي أنشطة إدماجيّة في وضعيّات متنوّعة‬
‫ودالّة تعطي معنى للتّعلّم‪.‬‬

‫نبيل بن جديدية البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫‪16‬‬
‫مجال التّعلّم‬
‫متصلة بالقيم المرجعيّة التي تنبني عليها الشّخصيّة الوطنيّة واالنتماء الحضاري‪.‬‬
‫تبنّي اتّجاهات واتّخاذ مواقف ّ‬ ‫‪ -1‬كفاية المجال‬
‫ك‪ : 1‬يتمثّـل المتعلّم المجال الجغرافي القريب منه والبعيد‬
‫‪ -2‬كفايات‬
‫ك‪ : : 2‬يشرح المتعلّم تنظيم المجال الجغرافي باعتماد منهجيّة المادّة‬
‫ك‪ : 3‬يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة متّصلة بالمجال الجغرافي‬
‫المادّة‬

‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬

‫‪ -‬يتعرّف مكوّنات المجال الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬


‫يتمثّـل المتعلّم المجال الجغرافي القريب منه‬
‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫والبعيد‬
‫‪ -‬يمثّـل تنظيم المجال الجغرافي برسوم بيانيّة مبسّطة‬

‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬


‫يصنّف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬ ‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال الجغرافي باعتماد‬
‫يبيّن التّفاعالت بين عناصر المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬ ‫منهجيّة المادّة‬
‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متصّلة بالمجال الجغرافي‬


‫يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة متّصلة بالمجال‬
‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال الجغرافي‬
‫الجغرافي‬
‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل بتهيئة المجال الجغرافي‬

‫‪17‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫متصلة بالقيم المرجعيّة التي تنبني عليها الشّخصيّة الوطنيّة واالنتماء الحضاري‪.‬‬
‫تبنّي اتّجاهات واتّخاذ مواقف ّ‬ ‫‪ -1‬كفاية المجال‬
‫ك‪ : 1‬يتمثل المتعلّم المجال الجغرافي القريب منه والبعيد‬
‫‪ -2‬كفايات‬
‫ك‪ : : 2‬يشرح المتعلّم تنظيم المجال الجغرافي باعتماد منهجيّة المادّة‬
‫ك‪ : 3‬يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة متّصلة بالمجال الجغرافي‬
‫المادّة‬
‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6 5‬‬
‫المواقع واالتّجاهات الجغرافيّة‬

‫يتمثّل المتعلّم المجال الجغرافي‬


‫يتمّ تحديد الموقع‬ ‫‪ -‬موقع المدرسة – الحيّ – القرية ‪ -‬المدينة‬ ‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬
‫‪ -‬يحدّد المواقع في المجال‬

‫القريب منه والبعيد‬


‫بالنّسبة لموقع آخر‬ ‫‪ -‬االتّجاهات الجغرافيّة المختلفة‬ ‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬
‫‪ -‬خريطة العالم الطّبيعيّة ‪:‬‬ ‫‪ -‬يمثّل موقع مدرسته في‬ ‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫×‬ ‫المجال‬ ‫‪ -‬يمثّل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫موقع البالد التّونسيّة‬ ‫‪‬‬
‫? مواقع القارّات‬
‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫برسوم بيانيّة مبسّطة‬
‫مواقع القارّات والمحيطات‬ ‫‪‬‬ ‫? ويسمّيها‬
‫والمحيطات‬
‫مواقع الوحدات التّضاريسيّة الكبرى‬ ‫‪‬‬
‫×‬ ‫المشاهد الرّيفيّة‬ ‫? أنواع المشاهد‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬

‫الجغرافي باعتماد منهجيّة المادّة‬


‫إذا كان التّلميذ على‬ ‫‪ -‬المشهد الرّيفي المحلّي ‪:‬‬ ‫الرّيفيّة‬ ‫يصنّف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال‬


‫? التفاعالت بين عناصر‬ ‫يبين‬ ‫‪-‬‬
‫سبيل المثال من‬ ‫التّجهيزات‬ ‫‪ ‬عناصره ( المجال الزّراعي –‬ ‫? عناصر المشهد‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬
‫المجال الجغرافي‬
‫شمال البالد التّونسيّة‬ ‫– السّكن الرّيفي )‬ ‫الرّيفي‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫يكون اختيار المشهد‬ ‫? وما ‪ ‬المشهد الطّبيعي المتبقّي ‪ :‬المناخ‪ ،‬التّضاريس‪.‬‬ ‫‪ -‬يميّز بين ما هو طبيعي‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬
‫×‬ ‫الثّاني من جنوب‬ ‫‪ -‬دراسة مشهد ريفي من شمال البالد التّونسيّة أو من‬ ‫هو بشري‬
‫البالد التّونسيّة أو‬ ‫جنوبها أو من وسطها‬ ‫‪ -‬يحدّد تفاعالت عناصر‬
‫?‬‫من وسطها‬ ‫التّجهيزات‬ ‫‪ ‬عناصره ( المجال الزّراعي –‬ ‫المشهد الرّيفي‬
‫– السّكن الرّيفي )‬ ‫يقارن بين مشاهد ريفيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫‪ -‬يحوّل صورة مشهد ريفي ‪ ‬المشهد الطّبيعي المتبقّي ‪ :‬المناخ‪ ،‬التّضاريس‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫إيجابيّة متّصلة بالمجال‬
‫بالمجال الجغرافي‬
‫×‬ ‫‪ -‬مشهد ريفي من بلد متقدّم ( من أوروبا الغربيّة أو‬ ‫إلى رسم بياني مبسّط‬ ‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬

‫الجغرافي‬
‫من أمريكا الشّماليّة )‬ ‫الجغرافي‬
‫التّجهيزات‬ ‫‪ ‬عناصره ( المجال الزّراعي –‬ ‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫– السّكن الرّيفي )‬ ‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬
‫‪ ‬المشهد الطّبيعي المتبقّي ‪ :‬المناخ‪ ،‬التّضاريس‬

‫‪18‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫المشاهد الحضريّة‬

‫الجغرافي القريب منه‬


‫يتمثّل المتعلّم المجال‬
‫×‬ ‫المشهد الحضري المحلّي ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬
‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬
‫?‬
‫موضع المدينة وموقعها‬ ‫‪‬‬

‫والبعيد‬
‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫ارتفاع الكثافة السّكنيّة‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يمثّل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫? المدينة‬‫تصميم‬ ‫‪‬‬ ‫برسوم بيانيّة مبسّطة‬
‫مركز المدينة واألحياء‬ ‫‪‬‬
‫أنشطة المدينة‬ ‫‪‬‬ ‫? عناصر المشهد‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال‬


‫الجغرافي باعتماد منهجيّة‬
‫في البالد التّونسيّة‬ ‫?‬
‫الحضري‬ ‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬
‫×‬ ‫تعتبر كل منطقة بلديّة‬ ‫مشهد مدينة تونس العاصمة ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫? األنشطة الحضريّة‬ ‫‪ -‬يصنّف‬ ‫يصنف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬
‫مدينة‬ ‫?‬
‫موضع المدينة وموقعها‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يحدّد التّفاعالت القائمة بين‬ ‫? التّفاعالت بين عناصر‬ ‫يبيّن‬ ‫‪-‬‬

‫المادّة‬
‫تقريب مفهوم الكثافة‬ ‫?‬‫عناصر المشهد الحضري‬ ‫المجال الجغرافي‬
‫ارتفاع الكثافة السّكنيّة‬ ‫‪‬‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫السّكنيّة لذهن التّلميذ‬ ‫?‬
‫‪ -‬يمثّل المشهد الحضري برسم‬
‫باعتماد المقارنة بين‬ ‫? المدينة‬‫تصميم‬ ‫‪‬‬ ‫بياني مبسّط‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬
‫الكثافة السّكنيّة في‬ ‫المركز واألحياء‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقفه من تهيئة‬
‫الرّيف والمدينة‬ ‫?‬
‫األنشطة والوظائف‬ ‫‪‬‬ ‫المدينة انطالقا من الرّسم‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة‬


‫مشهد مدينة كبرى تنتمي للعالم المتقدّم‬ ‫‪-‬‬ ‫المبسّط‬

‫متّصلة بالمجال الجغرافي‬


‫×‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫(مثال باريس أو لندن أو روما‪)...‬‬ ‫بالمجال الجغرافي‬
‫?‬
‫موضع المدينة وموقعها‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬
‫الجغرافي‬
‫ارتفاع الكثافة السّكنيّة‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫? المدينة‬‫تصميم‬ ‫‪‬‬ ‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬
‫المركز واألحياء‬ ‫‪‬‬
‫?‬
‫األنشطة والوظائف‬ ‫‪‬‬

‫‪19‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫عالقة المجال الرّيفي بالمجال الحضري‬

‫الجغرافي القريب منه‬


‫يتمثّل المتعلّم المجال‬
‫×‬ ‫‪ -‬المدينة في حاجة إلى الرّيف ‪:‬‬ ‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬
‫? توفّر الغذاء والماء‬ ‫* األرياف‬ ‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬

‫والبعيد‬
‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫والتّرفيه للمدن‬ ‫‪ -‬يحدّد حاجة المدينة إلى الرّيف‬ ‫‪ -‬يمثّل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫? تنشّط اقتصاد المدينة‬ ‫* األرياف‬ ‫‪ -‬يحدّد حاجة الرّيف إلى المدينة‬ ‫برسوم بيانيّة مبسّطة‬
‫(استهالك األسمدة واآلالت الفالحيّة‬ ‫?لّ من الرّيف‬‫?ائف ك?‬ ‫‪ -‬يثمّن وظ?‬
‫واألدوية‪)...‬‬ ‫والمدينة‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال‬


‫الجغرافي باعتماد منهجيّة‬
‫? توفّر الموادّ األوليّة للحرف‬ ‫* األرياف‬ ‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬
‫والصّناعة بالمدينة‬ ‫يصنّف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬
‫×‬ ‫‪ -‬الرّيف في حاجة إلى المدينة‬

‫المادّة‬
‫? على البعد‬
‫التّركيز‬ ‫? التّفاعالت بين عناصر‬ ‫يبيّن‬ ‫‪-‬‬
‫المجال الجغرافي‬
‫* المدينة توفّر الخدمات للرّيف ‪ :‬التّجهيزات التّكاملي بين الرّيف‬
‫? والعالي‪ -‬الخدمات‬ ‫– التّعليم الثّانوي‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫والمدينة‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬
‫اإلداريّة والصّحيّة‪...‬‬
‫* إشعاع المدينة على الرّيف ‪ :‬مساهمة‬
‫المدينة في تطوير الرّيف المحلّي‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫إيجابيّة متّصلة بالمجال‬
‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫بالمجال الجغرافي‬

‫الجغرافي‬
‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬
‫الجغرافي‬
‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬

‫‪20‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫المغرب العربي‬
‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬

‫الجغرافي القريب منه‬


‫يتمثّل المتعلّم المجال‬
‫? للمغرب‬‫‪ -‬يحدّد الموقع الجغرافي‬
‫‪ -‬مجال المغرب العربي ‪:‬‬ ‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬
‫العربي‬ ‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫اإلشارة إلى اتّحاد‬

‫والبعيد‬
‫×‬ ‫‪ ‬الموقع والمساحة‬ ‫? خصائصه الطّبيعيّة‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫‪ -‬يمثّل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫(‬ ‫المغرب العربي‬
‫‪ ‬التّقسيم السّياسي‬
‫?‬ ‫‪ -‬يتبيّن التّفاعالت بين هذه‬ ‫برسوم بيانية مبسّطة‬
‫‪ 5‬دول)‬ ‫الخصائص‬
‫‪ ‬الخصائص الطّبيعيّة (التّضاريس‪-‬‬
‫المناخ – النّبات الطّبيعي)‬
‫‪ -‬خريطة توزّع السّكّان بالمغرب العربي‪:‬‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال‬


‫الجغرافي باعتماد منهجيّة‬
‫اعتماد خريطة نصف‬ ‫? الكثافات العالية‬ ‫‪ ‬مناطق‬ ‫? السّكّان‬
‫‪ -‬يتمّ إنجاز خريطة توزّع‬
‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬
‫جاهزة تتضمّن أسماء‬ ‫بالمغرب العربي‬
‫? الخالء السّكّاني‬ ‫‪ ‬مناطق‬ ‫يصنف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬
‫أهمّ المدن وخطّ‬ ‫?‬
‫‪ -‬يتبيّن العالقة القائمة بين التّوزّع‬

‫المادّة‬
‫×‬ ‫? التّفاعالت بين عناصر‬ ‫يبيّن‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬المدن الكبرى (أكثر من ‪ 400‬ألف‬ ‫السّكّاني وبعض العوامل‬
‫? األمطار‬
‫تساوي‬ ‫المجال الجغرافي‬
‫ساكن)‬ ‫(الطّبيعيّة‪ ،‬التّاريخيّة‪،‬‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 400‬مم‬
‫‪ ‬عوامل التّوزّع‬
‫? السّكّاني بالمغرب العربي‬ ‫االقتصاديّة)‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬

‫‪ -‬المجال الفالحي بالمغرب العربي‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات‬


‫إيجابيّة متّصلة بالمجال‬
‫اعتماد خريطة الفالحة‬ ‫‪ ‬خصائصه‬
‫بالمغرب العربي‬ ‫? خصائص المجال‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫? الزّراعات الكبرى‬ ‫‪ ‬مناطق‬

‫الجغرافي‬
‫? على استغالل‬ ‫التّركيز‬ ‫الفالحي بالمغرب العربي‬ ‫بالمجال الجغرافي‬
‫×‬ ‫‪ ‬المناطق‬
‫? السّقويّة‬
‫? ‪ :‬صور–‬ ‫الوثائق‬ ‫? متنوّعة تتعلّق‬
‫‪ -‬يستقرئ وثائق‬ ‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬
‫? تربية الماشية‬ ‫باإلنتاج الفالحي واألمن الغذائي ‪ ‬مناطق‬ ‫الجغرافي‬
‫جداول إحصائيّة‬ ‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫مبسّطة– رسوم بيانيّة‬ ‫‪ ‬اإلنتاج الفالحي واألمن الغذائي‬ ‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬

‫‪21‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪ -‬خريطة الموارد المنجميّة والطّاقيّة‬ ‫? مناطق إنتاج الموارد‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬

‫الجغرافي القريب منه‬


‫يتمثّل المتعلّم المجال‬
‫اعتماد خريطة الطّاقة‬ ‫المنجميّة والطّاقة‬ ‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬
‫? المنجميّة‬ ‫‪ ‬الموارد‬
‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬
‫?‬
‫والمناجم‬ ‫‪ ‬الموارد‬ ‫? في‬ ‫‪ -‬يحدّد مكانة هذه الموارد‬

‫والبعيد‬
‫×‬ ‫? الطّاقيّة‬ ‫‪ -‬يمثل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫? بلدان المغرب العربي‬ ‫اقتصاد‬ ‫برسوم بيانيّة مبسّطة‬
‫? من استهالك‬ ‫‪ -‬يعبّر عن موقف‬
‫? المنجميّة‬
‫الطّاقة والموارد‬
‫المجال الصّناعي بالمغربي العربي‬ ‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم‬


‫اعتماد خريطة‬

‫المجال الجغرافي‬
‫يصنّف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬

‫باعتماد منهجيّة‬
‫‪ ‬خصائصه‬ ‫? المجال الصّناعي وأهمّ‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬
‫الصّناعة بالمغرب‬ ‫الصّناعات بالمغرب العربي‬ ‫? التّفاعالت بين عناصر‬ ‫يبيّن‬ ‫‪-‬‬

‫المادّة‬
‫×‬ ‫‪ ‬أهمّ المدن الصّناعيّة‬ ‫المجال الجغرافي‬
‫?‬
‫العربي وجداول‬ ‫‪ -‬يتبيّن مجاالت التّكامل الصّناعي‬
‫إحصائيّة‬ ‫‪ ‬أهمّ الصّناعات وتطوّر إنتاجها‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫بين هذه البلدان‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬
‫ش بكات النقل والمواص الت والمب ادالت‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫بالمجال الجغرافي‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة‬


‫التّجاريّة ببلدان المغرب العربي‬

‫متّصلة بالمجال الجغرافي‬


‫? خصائص شبكات النّقل‬ ‫‪ -‬يتعرّف‬ ‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬
‫‪ ‬شبكات النّقل والمواصالت‬ ‫الجغرافي‬
‫‪ ‬المبادالت التّجارية ( بين بلدان المغرب‬ ‫والمواصالت والمبادالت‬ ‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫×‬ ‫العربي ومع الخارج )‬ ‫الخارجيّة بالمغرب العربي‬ ‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬
‫‪ -‬يفسّر المبادالت التّجارية لبلدان‬
‫المغرب العربي‬
‫‪ -‬يثمّن أهميّة التّكامل التّجاري بين‬
‫بلدان المغرب العربي‬

‫‪22‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫السّنة‬
‫المالحظات‬ ‫المحتوى‬ ‫األهداف المميّزة‬ ‫مكوّنات الكفاية‬ ‫الكفاية‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫البالد التونسية‬
‫‪ -‬يتبنّى مكوّن???ات المج???ال‬

‫الجغرافي القريب منه‬


‫‪ -‬السّكّان‬

‫يتمثّل المتعلّم المجال‬


‫‪ -‬اعتماد خريطة الكثافة السّكانيّة‬
‫‪ -‬يتعرّف توزّع السّكّان واألدفاق‬ ‫الجغرافي وفق مقاييس مختلفة‬
‫×‬ ‫والمدن‬ ‫‪ ‬التّوزّع الجغرافي للسّكّان والمدن‬
‫الهجريّة في تونس‬ ‫‪ -‬يصف تنظيم المجال الجغرافي‬

‫والبعيد‬
‫‪ -‬اعتماد جداول إحصائيّة‬ ‫‪ ‬الهجرة الدّاخليّة والخارجيّة‬ ‫? عوامل التّوزّع السّكّاني‬
‫‪ -‬يتبيّن‬ ‫‪ -‬يمثّـل تنظيم المجال الجغرافي‬
‫? واالجتماعيّة‬ ‫‪ ‬المؤشّرات الدّيمغرافيّة‬ ‫‪ -‬يربط بين المؤشّرات ودالالتها‬ ‫برسوم بيانيّة مبسّطة‬
‫‪ -‬الفالحة والصيد ا لبحري‬
‫‪ ‬ظروف النّشاط الفالحي ( الطّبيعيّة‬ ‫‪ -‬يتعرّف خصائص الفالحة والصّيد‬
‫والبشريّة )‬ ‫البحري في البالد التّونسيّة‬
‫‪ -‬اعتماد خريطة الفالحة والصّيد‬
‫×‬ ‫‪ ‬مناطق اإلنتاج الفالحي‬
‫‪ -‬يفسّر تطوّر إنتاج الفالحة والصّيد‬

‫يشرح المتعلّم تنظيم المجال‬


‫الجغرافي باعتماد منهجيّة‬
‫البحري وجداول إحصائيّة‬
‫البحري‬ ‫يحلّل تنظيم المجال الجغرافي‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬تطوّر أهمّ المنتوجات الفالحيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن موقف تجاه اإلفراط في‬ ‫يصنّف األسباب والنّتائج‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬الصّيد البحري‬ ‫االستهالك‬ ‫? التّفاعالت بين عناصر‬ ‫يبيّن‬ ‫‪-‬‬

‫المادّة‬
‫‪ -‬الصّناعة بالبالد التّونسيّة‬ ‫المجال الجغرافي‬
‫‪ ‬ظروف النّشاط الصّناعي (الموارد‬ ‫‪ -‬يتعرّف خصائص الصّناعة التّونسيّة‬ ‫يعتمد منهجيّة عمل مالئمة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬التّأكيد على أهميّة رأس المال‬ ‫‪ -‬يثمّن المجهودات المبذولة من أجل‬
‫البشري وجودته في ظروف‬ ‫والظّروف البشريّة)‬ ‫مؤدّية إلى بناء االستنتاجات‬
‫×‬ ‫التّصنيع في تونس‬
‫النّشاط الصّناعي‬ ‫‪ ‬التّوزّع الجغرافي للصّناعة التّونسيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف تشجّع استهالك‬
‫‪ -‬اعتماد خريطة الصّناعة التّونسيّة‬ ‫‪ ‬تطوّر أهمّ المنتوجات الصّناعيّة‬ ‫المصنوعات التّونسيّة‬

‫يتبنّى مواقف واتّجاهات إيجابيّة متّصلة بالمجال‬


‫وجداول إحصائيّة‬ ‫‪ -‬يعبّر عن مواقف متّصلة‬
‫‪ -‬السّياحة بالبالد التّونسيّة‬ ‫بالمجال الجغرافي‬
‫‪ -‬اعتماد جداول إحصائيّة‬ ‫‪ ‬ظروف النّشاط السّياحي‬ ‫‪ -‬يبرّر مواقفه حيال المجال‬
‫‪ ‬المناطق السّياحيّة ‪ :‬السّاحليّة‬ ‫‪ -‬يتعرّف خصائص السّياحة التّونّسيّة‬ ‫الجغرافي‬
‫×‬ ‫والصّحراويّة‬ ‫‪ -‬يحدّد انعكاس السّياحة على المجال‬ ‫‪ -‬يساهم في بناء مشروع متّصل‬
‫? المجال الجغرافي‬
‫بتهيئة‬

‫الجغرافي‬
‫‪ ‬تطوّر القطاع السّياحي‬ ‫واالقتصاد في تونس‬
‫‪ ‬انعكاس السّياحة على المجال‬
‫واالقتصاد التّونسي‬
‫‪ -‬التّجارة الخارجيّة التّونسيّة‬
‫‪ ‬الصّادرات والواردات والميزان‬ ‫‪ -‬يتعرّف خصائص التّجارة الخارجيّة‬
‫×‬ ‫التّجاري‬ ‫والبلدان التي تتبادل معها تونس‬
‫‪ -‬يربط بين التّجارة الخارجيّة‬
‫‪ ‬أطراف التّبادل التّجاري‬ ‫والقطاعات االقتصاديّة األخرى‬

‫‪23‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬


‫مجال التّقييم‬
‫في نهاي"""ة الدّرج"""ة ‪ :‬يك ون المتعلّم ق ادرا على فهم وتحلي ل وإنج از‬ ‫األداء‬
‫وضعيّات متّصلة بالمج ال الجغ راف ّي ب المغرب‬
‫العربي والبالد التّونسيّة مع اإلضافة ّ‬
‫الذاتيّة‪.‬‬ ‫المنتظر‬
‫سنة الخامسة ‪ :‬يكون المتعلّم قادرا على فهم وتحلي ل وإنج از‬
‫في نهاية ال ّ‬
‫وضعيّات متّص لة بالمج ال الجغ راف ّي‬
‫في الوسطين الرّيفي والحضري‪.‬‬

‫معايير التّقييم ومؤشّراتها‬


‫بعض مؤشّراته‬ ‫نص المعيار‬
‫ّ‬ ‫المعيار‬
‫انتقاء المعطيات ال ّدالّة‬ ‫‪‬‬
‫تحديد مدلول المعطيات‬ ‫‪‬‬
‫فهم الوضعيّة‬ ‫‪1‬‬
‫ّ‬
‫ترتيب المعطيات انطالقا من مؤشر معيّن‬ ‫‪‬‬
‫كشف المعطيات ال ّدخيلة‬ ‫‪‬‬
‫اختيار الوسائل المناسبة لح ّل الوضعيّة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬
‫تصنيف معلومات‬ ‫‪‬‬
‫مقارنة معلومات‬ ‫‪‬‬ ‫تحليل الوضعيّة‬ ‫‪2‬‬
‫تحويل المكت??وب إلى الرّسم أو الج??دول أو الخطاطة‬ ‫‪‬‬
‫والعكس‬
‫ربط معطيات بعضها ببعض‬ ‫‪‬‬
‫صياغة فرضيّات توجّه لحلّ الوضعيّة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬ ‫إنجاز الوضعيّة‬ ‫‪3‬‬
‫تأويل بيانات‬ ‫‪‬‬
‫تحرير إجابة‬ ‫‪‬‬
‫تأليف خالصة‬ ‫‪‬‬
‫تو ّخي الموضوعيّة في اإلجابة‬ ‫‪‬‬
‫التّقيّد بالتّعليمة في اإلجابة‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬ ‫اإلضافة الذّاتيّة‬ ‫‪4‬‬
‫التّعبير عن الرّأي‬ ‫‪‬‬
‫اتّخاذ موقف‬ ‫‪‬‬
‫تقديم تصوّرات لتحسين وضع‬ ‫‪‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪‬‬

‫‪24‬‬ ‫البرامج الرّسميّة لل ّدرجة الثّالثة من التّعليم األساسي‬

You might also like