Professional Documents
Culture Documents
الكائنات الحية في القرآن.pps
الكائنات الحية في القرآن.pps
1
الفراش السلوى البعوضة القردة الصافنات الخيل الجمل اإلبل
الطير
العاديات الضفاضع الجراد الكلب األبابيل
الكبش الحمار البعير
رجوع 3
األنعام
التفسير
أما الحمولة فاألبل والخيل والبغال والحمير قال تعالى :
َومِنَ األَ ْن َع ِام َح ُمو َل ًة َو َف ْر ً
شا
وكل شئ يحمل عليه وأما الفرش فالغنم
ُكلُو ْا ِم َّما َر َز َق ُك ُم هّللا ُ َوالَ َت َّت ِب ُعو ْا
وسمى فرشا لدنوه من األرض وقيل
ان إِ َّن ُه َل ُك ْم َعد ٌُّوش ْي َط ِ ت ال َّ ُخ ُط َوا ِ
الحمولة ما تركبون والفرش ما تأكلون ُّم ِبينٌ *( -142األنعام )
وتحلبون .
رجوع 4
البعير
التفسير
قال تعالى :
كان أخوة يوسف يجهلون أن يوسف
َو َل َّما َف َت ُحو ْا َم َتا َع ُه ْم َو َجدُو ْا
وضع أموالهم فى حقائبهم فلما
اع َت ُه ْم ُر َّد ْت إِ َل ْي ِه ْم َقالُوا َياض َ ِب َ
فتحوها ووجدوا األموال عرفوا جميل
ما صنع يوسف بهم ،وحاولوا إقناع
اع ُت َنا أَ َبا َنا َما َن ْبغِي هَـ ِذ ِه َ
بض َ
ُر َّد ْت إِلَ ْي َنا َو َنمِي ُر أَهْ َل َنا َو َن ْح َف ُظ
يعقوب إلى ما طلب العزيز بأن يسافر
أخاهم معهم ويزيدوا الميرة حمل بعير أَ َخا َنا َو َن ْزدَا ُد َك ْيل َ َبع ٍ
ِير َذلِ َك
َك ْيل ٌ َيسِ ي ٌر* ( – 65يوسف )
.لحق أخاهم
رجوع 6
البقرة
التفسير
قال موسى لقومه وقد قتل فيهم قتيل قال تعالى :
لم يعرفوا قاتله :إن هللا يأمركم أن وسى لِ َق ْو ِم ِه إِنََّوإِ ْذ َقال َ ُم َ
تذبحوا بقرة ليكون ذلك مفتاحا لمعرفة هّللا َ َيأْ ُم ُر ُك ْم أَنْ َت ْذ َب ُحو ْا َب َق َر ًة
القاتل .وبعد طول جدل لمعرفة أوصاف
َقالُو ْا أَ َت َّت ِخ ُذ َنا ُه ُزواً َقال َ
البقرة ،وبعد أن عثروا عليها ،أمرهم
أَ ُعو ُذ ِباهّلل ِ أَنْ أَ ُكونَ مِنَ
.بأن يضربوا القتيل بجذء من البقرة
ا ْل َجا ِهلِينَ *( – 67البقرة )
وهنا أحيا هللا القتيل وذكر إسم قاتله
.ثم سقط ميتا
،ورد لفظ بقرة ولفظ بقرات فى :فى سورة البقرة فى اآليات 68 ، 67 :
ا ألنع ام / 146 ، 144 :ي وسف69 70 ، 7146 ، 43
رجوع 7
الجمل
رجوع 8
الجوارح
:التفسير
ص َحابك َما ا َّلذِي أ ُ ِحل َّ َل ُه ْم َي ْسأَلك َيا ُم َح َّمد أَ ْ
:أَ ْكله مِنْ ا ْل َم َطاعِم َوا ْل َمآكِل َ ،فقُلْ لَ ُه ْم قال تعالى :
أ ُ ِحل َّ ِم ْن َها ال َّط ِّي َبات َ ،وه َِي ا ْل َحلال ا َّلذِي َي ْسأَلُو َن َك َم َاذا أ ُ ِحل َّ لَ ُه ْم قُلْ أ ُ ِحل َّ
أَذِنَ َل ُك ْم َر ّب ُك ْم فِي أَ ْكله مِنْ ال َّذ َبائِح َ ،وأ ُ ِحل َّ ات َو َما َعلَّ ْم ُت ْم مِنَ لَ ُك ُم َّ
الط ِّي َب ُ
ضا َم َع َذلِ َك َ
ص ْيد َما َع َّل ْم ُت ْم مِنْ َل ُك ْم أَ ْي ً ا ْل َج َو ِار ِح ُم َكلِّ ِبينَ ُت َعلِّ ُمو َن ُهنَّ
ا ْل َج َو ِارح َ ،ومِنْ ا ْل َك َواسِ ب مِنْ سِ َباع ِم َّما َعلَّ َم ُك ُم هَّللا ُ َف ُكلُوا ِم َّما
س ِّم َي ْت َج َو ِارح ل َِج ْر ِح َها ا ْل َب َهائِم َوال َّط ْير ُ ، اس َم هَّللا ِ س ْكنَ َعلَ ْي ُك ْم َو ْاذ ُك ُروا ْ أَ ْم َ
الص ْيد
َّ اب َها َو َك ْسب َها إِ َّيا ُه ْم أَ ْق َواته ْم مِنْ لأ َْر َب ِ س ِري ُع َع َل ْي ِه َوا َّتقُوا هَّللا َ إِنَّ هَّللا َ َ
ُي َقال ِم ْن ُه َ :ج َر َح فُلان لاَهْ لِ ِه َخ ْي ًرا :إِ َذا ، ب * ( – 4المائدة ) سا ِا ْل ِح َ
.أَ ْك َ
س َب ُه ْم َخ ْي ًرا
رجوع 10
الحوت
رجوع 11
الخنزير
:قال تعالى
التفسير ِإ َّن َما َح َّر َم َعلَ ْي ُك ُم ا ْل َم ْي َت َة
إن المحرم عليكم أيها المؤمنون هو الميتة َوال َّد َم
التى لم تذبح من الحيوان ،ومثله فى ير َو َما أ ُ ِهل َّ ِب ِه
التحريم لحم الخنزير ،وما ذكر على ذبحه َو َل ْح َم ا ْل ِخ ْن ِز ِ
اض ُط َّر َغ ْي َر لِ َغ ْي ِر هَّللا ِ َف َم ِن ْ
غير اسم هللا ونحوه على أن من اضطر اغ َواَل َعا ٍد َفاَل إِ ْث َم َع َل ْي ِه إِنَّ
إلى تناول شئ من هذه المحظورات لجوع َب ٍ
* هَّللا َ َغفُو ٌر َرحِيم
.أو إلكراه على أكله فال بأس عليه ) ا لبقرة 173 -
رجوع 12
الخيل
التفسير
قال تعالى :
إن البشر جبلوا على حب الشهوات التى ب ال َّ
تش َه َوا ِ اس ُح ُّ ُز ِّينَ لِل َّن ِ
تتمثل فى النساء ،والبنين والكثرة من اء َوا ْل َبنِينَس ِ مِنَ ال ِّن َ
الذهب والفضة ،والخيل الحسان المعلمة و ير ا ْل ُم َق ْن َط َر ِة مِنَ َوا ْل َق َناطِ ِ
األنعام التى منها اإلبل والبقر والغنم وتتمثل ض ِة َوا ْل َخ ْي ِل ب َوا ْلفِ َّ ال َّذ َه ِ
أيضا فى الزرع الكثير .لكن ذلك كله متاع س َّو َم ِة َواأْل َ ْن َع ِام َوا ْل َح ْر ِ
ث ا ْل ُم َ
الحياة الدنيا الزائلة الفانية وهو ال يعد شيئا َذلِ َك َم َتا ُع ا ْل َح َيا ِة ال ُّد ْن َيا َوهَّللا ُ
إذا قيس بإحسان هللا إلى عباده الذين ب* ِع ْن َدهُ ُح ْسنُ ا ْل َمآ ِ
يجاهدون فى سبيله ّ. ) – 14آل عمران )
ورد لفظ الخيل فى السور :آل عمران آية / 14األنفال آية /60النحل
آية / 8الحشر آية 6
رجوع 13
الدابة
التفسير
ال توجد دابة تتحرك فى األرض إال وقد قال تعالى :
تكفل هللا سبحانه وتعالى برزقها
ض إِالَّ َو َما مِن دَآ َّب ٍة فِي األَ ْر ِ
المناسب لها فى مختلف البيئات تفضال ع َلى هّللا ِ ِر ْزقُ َها َو َي ْعلَ ُم
منه .ويعلم مكان استقرارها فى حال ُم ْس َت َق َّرهَا َو ُم ْس َت ْو َد َع َها ُكل ٌّ فِي
حياتها والمكان الذى تودع فيه بعد ين*( – 6هود ) ب ُّم ِب ٍ ِك َتا ٍ
.موتها
ورد لفظ دابة فى سورة البقرة آية / 164وفى األنعام آية / 38وفى سورة هود فى اآليتين 56 ، 6
/وفى سورة النحل فى اآليتين / 61 ، 49وفى سورة النور آية / 45وفى سورة النمل آية 82
/وفى سورة العنكبوت اآلية / 60وفى سورة لقمان فى اآلية / 10وفى سورة سبأ فى اآلية 14
وفى سورة فاطر اآلية / 45وفى سورة الشورى اآلية / 29وفى سورة الجاثية اآلية 4
رجوع 14
الذبح العظيم (الكبش )
التفسير
قال تعالى :
لما هم سيدنا إبراهيم بذبح إبنه اسماعيل
واستسلما اإلثنين ألمر هللا إفتداه هللا َو َف َد ْي َناهُ ِب ِذ ْب ٍح َعظِ ٍ
يم * َو َت َر ْك َنا
تعالى بكبش نزل عليه من الجنة وترك
سلا ٌمَع َل ْي ِه فِي اآْل خ ِِرينَ * َ
َعلَى إِ ْب َراهِي َم * (الصافات:
له الثناء على ألسنة من جاء بعده .
) 109 - 107
تحية أمن وسالم على إبراهيم .
رجوع 15
الذئب
التفسير
قال تعالى :
قال يعقوب لبنيه خوفا على يوسف
َقال َ إِ ِّني َل َي ْح ُز ُننِي أَن
عندما طلبوا منه أن يسمح لهم
اف أَن َيأْ ُك َل ُه
َت ْذ َه ُبو ْا ِب ِه َوأَ َخ ُ
باصطحابه معهم :إننى ألشعر
ب َوأَن ُت ْم َع ْن ُه َغافِلُونَ ال ِّذ ْئ ُ
.بالحزن إذا ذهبتم بعيدا عنى
( – 13يوسف )
وأخاف إذا أمنتكم عليه أن يأكله الذئب
وأنتم فى غفلة عنه .
رجوع 16
السبع
التفسير
حرم هللا عليكم أيها المؤمنين أكل لحم قال تعالى :
الميت ( وهو ما فارقت الروح من غير ير ُح ِّر َم ْت َع َل ْي ُك ُم ا ْل َم ْي َت ُة َوا ْلدَّ ُم َو َل ْح ُم ا ْل ِخ ْن ِز ِ
َو َما أ ُ ِهل َّ ل َِغ ْي ِر هّللا ِ ِب ِه َوا ْل ُم ْن َخ ِن َق ُة َو
ذبح ) ،وأكل الدم السائل ،ولحم يح ُة َو َما أَ َكل َ وذةُ َوا ْل ُم َت َردِّ َي ُة َوال َّنطِ َ ا ْل َم ْوقُ َ
الخنزير وما لم يذكر اسم هللا عليه عند ب ص ِ الس ُب ُع إِالَّ َما َذ َّك ْي ُت ْم َو َما ُذ ِب َح َع َلى ال ُّن ُ َّ
ذبحه ،وما مات خنقا أو التى ضربت وأن َت ْس َت ْقسِ ُمو ْا ِباألَ ْزالَ ِم َذلِ ُك ْم ف ِْس ٌق ا ْل َي ْو َم
.حتى ماتت ،وما سقط من علو فمات ش ْو ُه ْم ِس ا َّلذِينَ َك َف ُرو ْا مِن دِي ِن ُك ْم َفالَ َت ْخ َ َيئ َ
ت ت َل ُك ْم دِي َن ُك ْم َوأَ ْت َم ْم ُ ش ْو ِن ا ْل َي ْو َم أَ ْك َم ْل ُ
اخ ََو ْ
َوأَ َّما ال َّنطِ َ
يحة َف ِه َي الَّتِي َما َت ْت
يت َل ُك ُم اإلِ ْسالَ َم دِي ًنا َع َل ْي ُك ْم ن ِْع َمتِي َو َرضِ ُ
ب َن ْطح َغ ْيرهَا َل َها ،وما مات بسبب س َب ِ ِب َ فص ٍة َغ ْي َر ُم َت َجا ِن ٍ اض ُط َّر فِي َم ْخ َم َ َف َم ِن ْ
أكل حيوان مفترس منه مثل السبع ... إِّل ِ ْث ٍم َفإِنَّ هّللا َ َغفُو ٌر َّرحِي ٌم *
– 3المائدة )
رجوع 17
الصافنات
صفُو َن َها َر ْفع إِ ْحدَ ى وال َّثانِي أَنَّ ُ
ا ْل َي َد ْي ِن َعلَى َط َرف ا ْل َحافِر َح َّتى :قال تعالى
َ .يقُوم َع َلى َثلاث ض َعلَ ْي ِه ِبا ْل َعشِ ِّي َّ
الصافِ َن ُ
ات إِ ْذ ُع ِر َ
ا ْل ِج َيا ُد * ( – 31ص )
سلَ ْي َمانَو َقال َ ُم َقاتِل َ :و ِر َث ُ
،مِنْ أَ ِبي ِه َد ُاو َد أَ ْلف َف َرس
صا َب َها مِنَْو َكانَ أَ ُبوهُ أَ َ
سن :ا ْل َع َمالِ َقة َ .و َقال َ ا ْل َح َ التفسير :
َبلَ َغنِي أَ َّن َها َكا َن ْت َخ ْيلا شدِيد س إِ َذا َكانَ َ َي ْعنِي ا ْل َخ ْيل َج ْمع َج َواد لِ ْل َف َر ِ
َ .خ َر َج ْت مِنْ ا ْل َب ْحر َل َها أَ ْجن َِحة ان َج َواد إِ َذا َكانَ َكث َ
ِير س ِ ضر ; َك َما ُي َقال لِلإِ ْن َ ا ْل َح َ
الض َّحاك َ .وأَ َّن َها َكا َن ْتَو َقا َل ُه َّ ار َرا ِئ ًعا َي ُجود ص َيرهَا َ .و َجا َد ا ْل َف َرس أَ ْي َ ا ْل َعطِ َّي ِة َغ ِز َ
س َل ْي َمان مِن َخ ْيلا أ ُ ْخ ِر َج ْت لِ ُ الض ِّم َ .وقِيل َ :إِ َّن َها ال ِّط َوال الأ َْع َناق َمأْ ُخوذ ُجو َد ًة ِب َّ
شة َذات أَ ْجن َِحة ا ْل َب ْحر َم ْنقُو َ ضا الصافِ َنات أَ ْي ً
مِنْ ا ْل ِجيد َوه َُو ا ْل ُع ُنق ; َوفِي َّ
ورداللفظ هنا فقط صفُو َن َها قِ َيام َها ، ان :أَ َحده َما أَنَّ ُ َو ْج َه ِ
رجوع 18
الضأن -المعز
التفسير
خلق هللا من كل نوع من األنعام ذكر قال تعالى :
وأنثى فهى ثمانية أزواج :خلق من الضأْ ِن ا ْث َن ْي ِن
َّ اج ِّمنَ َ َ
َث َما ِن َية أ ْز َو ٍ
،الضأن زوجين ومن الماعز زوجين َومِنَ ا ْل َم ْع ِز ا ْث َن ْي ِن قُلْ آل َّذ َك َر ْي ِن
وقال يامحمد قل للمشركين لماذا ش َت َم َل ْتَح َّر َم أَ ِم األُن َث َي ْي ِن أَ َّما ا ْ
تحرمون هذه األزواج أهى كونها َع َل ْي ِه أَ ْر َحا ُم األُن َث َي ْي ِن َن ِّبؤُ ونِي
زكورا أم هى كونها إناثا ؟ فإنكم صا ِدقِينَ * ِب ِع ْل ٍم إِن ُكن ُت ْم َ
تحلون اإلناث أحيانا ،أم هى اشتمال ( -143األنعام )
األرحام عليها ؟ وأيضا ليس كذلك
ألنكم ال تحرمون األجنة على الدوام .
أخبرونى بمستند صحيح يعتمد عليه ورد لفظ الضأن ولفظ المعز فى
إن كنتم صادقون فيما تزعمون من /سورة األنعام آية 143
التحليل والتحريم .
رجوع 19
الطير األبابيل
:قال تعالى فى سورة الفيل
التفسير :
سل َ هَّللا َعلَ ْي ِه ْم َط ْي ًرا مِنْ َوأَ ْر َ
ا ْل َب ْحر أَ ْم َثال ا ْل َخ َطاطِ يف
ض َّحاك : سان َ .يقُول ال َّ َوا ْل َب َل َ
ابيل } أى ُم َت َت ِاب َعة { َط ْي ًرا أَ َب ِ ( الفيل )
َب ْعض َها َع َلى إِ ْثر َب ْعض.
رجوع 20
العجل
69
:اآلية69
هود :اآلية
هود فى ::
العجل فى
لفظالعجلورد لفظ
ورد
26
اآلية26
الذاريات ::اآلية
الذاريات 93
93،، 92
92،، 54
54،، 51
اآليات51
البقرة::اآليات
البقرة
148
اآلية148
األعراف ::اآلية
األعراف 153
اآلية153
النساء :اآلية
النساء:
88
اآلية88
طه ::اآلية
طه 152
اآلية152
األعراف ::اآلية
األعراف
رجوع 21
الفيل
التفسير
قال تعالى :
قد علمت يامحمد فعل ربك بأصحاب
ف َف َعل َ َر ُّب َكأَ َل ْم َت َر َك ْي َ
الفيل الذين قصدوا اإلعتداء على بيت
هللا الحرام ِيل * أَ َل ْم َي ْج َعلْ ب ا ْلف ِ ص َحا ِ ِبأ َ ْ
ِيل * ضل ٍ َك ْي َد ُه ْم فِي َت ْ
وكيف أنهم لم ينالوا قصدهم وسلط هللا
عليهم جنوده طيرا أتتهم جماعات سل َ َعلَ ْي ِه ْم َط ْي ًرا أَ َب ِ
ابيل َ َوأَ ْر َ
ار ٍة ِّمن * َت ْرمِي ِهم ِبح َِج َ
متتتابعة وأحاطت بهم تقذفهم بحجارة
ص ٍ
ف يل * َف َج َعلَ ُه ْم َك َع ْ سِ ِّج ٍ
من جهنم فجعلهم كورق زرع أصابته
آفة فأتلفته .
ول * ( الفيل - 1 : َّمأْ ُك ٍ
)5
رجوع 23
القسورة
التفسير
قال تعالى :
تتحدث اآلية عن المشركين الذين أعرضوا
َف َما َل ُه ْم َع ِن ال َّت ْذك َِر ِة
عن القرآن وآياته وما فيه من المواعظ
ُم ْع ِرضِ ينَ * َكأ َ َّن ُه ْم ُح ُم ٌر
والنصائح كأنهم حمر وحشية نافرة وشاردة
ُّم ْس َتنف َِرةٌ * َف َّر ْت مِن َق ْس َو َر ٍة
هربت ونفرت من األسد من شدة الفزع .
ئ ِّم ْن ُه ْم ام ِر ٍ* َبلْ ُي ِري ُد ُكل ُّ ْ
وقال بن عباس :الحمر الوحشية إذا عاينت
ش َر ًة ص ُح ًفا ُّم َن َّ أَن ُي ْؤ َتى ُ
األسد هربت ،كذلك هؤالء المشركين إذا
( المدثر ) 52- 49
رأوا محمدا هربوا منه كما يهرب الحمار
من األسد .بل يطمع كل واحد منهم أن
ينزل عليه كتاب من هللا كما أنزل
على محمد .
ورداللفظ هنا فقط
رجوع 24
الكلب
التفسير
ضرب هللا مثال للمكذبين بآياته المنزلة قال تعالى :
على رسوله رجال من بنى إسرائيل أتاه َو َل ْو شِ ْئ َنا لَ َر َف ْع َناهُ ِب َها َو َلـ ِك َّن ُه
هللا علما فأهملها ولم يلتفت اليها ،فأتبعه ض َوا َّت َب َع ه ََواهُ أَ ْخلَدَ إِ َلى األَ ْر ِ
الشيطان فسار فى زمرة الضالين فصار ب إِن َت ْح ِملْ َف َم َثل ُ ُه َك َم َث ِل ا ْل َك ْل ِ
حاله فى قلقه الدائم وإنشغاله بالدنيا َع َل ْي ِه َي ْل َه ْث أَ ْو َت ْت ُر ْك ُه َي ْل َهث
وتفكيره المتواصل فى تحصيلها كحال َّذلِ َك َم َثل ُ ا ْل َق ْو ِم ا َّلذِينَ َك َّذ ُبو ْا
الكلب عندما يلهث دائما إن زجرته أو ص َل َع َّل ُه ْم ص َ ص ا ْل َق َ ص ِ ِبآ َيا ِت َنا َفا ْق ُ
تركته ،وكذلك طالب الدنيا يلهج وراء َي َت َف َّك ُرونَ ( – 167االعراف )
متعته وشهواته دائما .
ورد اللفظ فى سورة األعراف آية / 176وفى سورة الكهف فى اآليتين 22 ، 18
رجوع 25
الناقة
/ورد اللفظ فى سورة األعراف فى اآليتين / 77 ، 73وفى سورة هود فى اآلية 64
وفى سوره اإلسراء اآلية / 59وفى الشعراء اآلية / 155وفى القمر اآلية 27
وفى سورة الشمس آية 13
رجوع 26
النعجة
رجوع 27
البعوضة
التفسير
يضرب هللا األمثال للناس لبيان الحقائق قال تعالى :
ويضرب بصغائر األحياء وكبائر األشياء ، ض ِر َب إِنَّ هَّللا َ الَ َي ْس َت ْح ِيي أَن َي ْ
وقد عاب من ال يؤمنون ضرب األمثال وض ًة َف َما َف ْو َق َها َم َثالً َّما َب ُع َ
بصغائر األحياء كالذباب والعنكبوت ،فبين َفأ َ َّما ا َّلذِينَ آ َم ُنو ْا َف َي ْع َل ُمونَ أَ َّن ُه
هللا سبحانه وتعالى أنه ال يعتريه ما يعترى ا ْل َح ُّق مِن َّر ِّب ِه ْم َوأَ َّما ا َّلذِينَ
الناس من اإلستحياء فال يمنع أن يصور َك َف ُرو ْا َف َيقُولُونَ َم َاذا أَ َرا َد هَّللا ُ
لعباده ما يشاء من أمور بأى مثل مهما ِب َه َـذا َم َثالً ُيضِ ل ُّ ِب ِه َكثِيرا و
كان صغيرا . َ َي ْهدِي ِب ِه َكثِيراً َو َما ُيضِ ل ُّ ِب ِه إِالَّ
ا ْل َفاسِ قِينَ * ( – 26البقرة )
رجوع 28
الثعبان
:قال تعالى
التفسير: َفأ َ ْل َقى َع َ
صاهُ َفإِ َذا ه َِي
َفأ َ ْل َقى َع َ
صاهُ " َف َت َح َّو َل ْت ُث ْع َبانٌ ُم ِبينٌ
َح َّية َعظِ ي َمة َفاغِ َرة َفاهَا ( 107األعراف )
ُم ْس ِر َعة .
رجوع 29
الجراد
رجوع 30
الحية
رجوع 31
الذباب
التفسير
يأيها الناس إن هذه األصنام لن تستطيع
أبدا خلق شئ مهما يكن تافها حقيرا قال تعالى :
،كالذباب ،وإن تضافروا جميعا على خلقه ض ِر َب َم َثل ٌ اس ُ َيا أَ ُّي َها ال َّن ُ
بل إن هذا المخلوق التافه لو سلب من اس َت ِم ُعوا لَ ُه إِنَّ الَّذِينَ َف ْ
األصنام شيئا من القرابين التى تقدم إليها ُون هَّللا ِ َلن
َتدْ ُعونَ مِن د ِ
فإنها ال تستطيع أن تمنعه عنه أو تستره اج َت َم ُعوا َل ُه َي ْخلُقُوا ُذ َبا ًبا َولَ ِو ْ
منه ،فكالهما شديد الضعف ،بل األصنام ش ْي ًئا اَّلاب َ َوإِن َي ْسلُ ْب ُه ُم ال ُّذ َب ُ
أشد ضعفا ،فكيف يليق بإنسان عاقل ِب
الطال ُ ف َّ ض ُع ََي ْس َتنقِ ُذوهُ ِم ْن ُه َ
.أن يعبدها ويلتمس النفع منها وب ( – 73الحج ) َوا ْل َم ْطلُ ُ
:التفسير
يخاطب هللا تعالى بنى إسرائيل ويقول لهم قال تعالى :
اذكروا من فضلنا عليكم أننا جعلنا السحاب َو َظ َّل ْل َنا َع َل ْي ُك ُم ا ْل َغ َما َم َوأَ ْن َز ْل َنا
كالظلة ليصونكم من الحر الشديد ،وأنزلنا س ْل َوى ُكلُوامِن َع َل ْي ُك ُم ا ْل َمنَّ َوال َّ
عليكم المن وهو مادة حلوة لزجة تسقط ت َما َر َز ْق َنا ُك ْم َو َما ْ َط ِّي َبا ِ
على الشجر من طلوع الشمس ،كما أنزلنا س ُه ْم َظ َل ُمو َنا َولَكِنْ َكا ُنوا أَ ْنفُ َ
عليكم السلوى وهو الطائر المعروف َي ْظلِ ُمونَ *
بالسمان ،فهو يأتيكم بأسرابه بكرة ( – 57البقرة )
.وعشيا .لتأكلوا وتتمتعوا
ورد اللفظ فى السور اآلتية :البقرة آية / 57األعراف آية / 160طه آية 80
رجوع 33
الطير
التفسير :
ف ُت ْحيى َوإِ ْذ َقال َ إِ ْب َراهِي ُم َر ِّب أَ ِرنِي َك ْي َ
قال إبراهيم ربى أرنى كيف تحيى الموتى
ا ْل َم ْو َتى َقال َ أَ َو َل ْم ُت ْؤمِنْ َقال َ َب َلى
فيسأله رب العزة أو لم تؤمن فيقول إبراهيم
َو َلكِنْ لِ َي ْط َمئِنَّ َق ْل ِبي َقال َ َف ُخ ْذ أَ ْر َب َع ًة
إنى آمنت ولكن أريد أن يزداد اطمئنان قلبى
اج َعلْ ص ْرهُنَّ إِ َل ْي َك ُث َّم ْ مِنَ ال َّط ْي ِر َف ُ
قال :فخذ أربعة من الطير الحى فضمها
َع َلى ُكل ِّ َج َب ٍل ِم ْن ُهنَّ ُج ْز ًءا ُث َّم
إليك لتعرفها جيدا ثم اذبحهن واجعل على
كل جل من الجبال المجاورة جذء منهن اع َل ْم أَنَّ هَّللا َس ْع ًيا َو ْ ادْ ُع ُهنَّ َيأْتِي َن َك َ
َع ِزي ٌز َحكِي ٌم ( 260البقرة )
ثم نادهن فسيأتينك ساعيات وفيهن الحياة
كما هى .
الطير وردت فى السور واآليات اآلتية :األنعام / 38البقرة / 260آل عمران / 49المائدة / 110
يوسف / 41 ، 36النحل / 79األنبياء / 79الحج / 31البنور / 41النمل / 20 ، 17 ، 16
سبأ / 10ص / 19الواقعة / 21الملك / 19آل عمرن / 49المائدة / 110الفيل / 3األنعام / 38
النمل / 47يس / 19اإلسراء / 13االعراف / 131
رجوع 34
العاديات
التفسير :
ض ْب ًحا * َوا ْل َعا ِد َيا ِ
ت َ
س ِبيلهُي ْقسِ م َت َعالَى ِبا ْل َخ ْي ِل إِ َذا أ ُ ْج ِر َي ْت فِي َ
( – 1العاديات )
الص ْوت ا َّلذِي ُي ْس َمع مِنْ
ض َب َح ْت َوه َُو َّ َف َع َد ْت َو َ
ا ْل َف َرس حِين َت ْعدُو " .
رجوع 35
العنكبوت
التفسير
إن الموالين لغير هللا شأنهم كشأن العنكبوت قال تعالى :
فى إتخاذها بيتا تحتمى به ،وبيتها هو َم َثل ُ ا َّلذِينَ ا َّت َخ ُذوا مِن د ِ
ُون
أضعف البيوت وأبعد عن الصالحية لإلحتماء . هَّللا ِ أَ ْولِ َياء َك َم َث ِل ا ْل َعن َك ُبو ِ
ت
ولو كان هؤالء المبطلون أهل علم وفطنة لما ت َوإِنَّ أَ ْوهَنَ ا َّت َخ َذ ْت َب ْي ً
فعلوا ذلك . ت َل ْو
ت ا ْل َعن َك ُبو ِ ت َل َب ْي ُ
ا ْل ُب ُيو ِ
إنب يوتا لعنكبوتا لتىت بنيها ل سكانها ( َكا ُنوا َي ْعلَ ُمونَ *
وللقبض على فريستها دقيقة الصنع ألنها ( – 41العنكبوت )
مكونة من خيوط على درجة عظيمة من الرقة
تفوق رقة الحرير مما يجعل نسيجها أضعف
) .بيت يتخذه أى حيوان مأوى له ورد اللفظ فى سورة العنكبوت
اآلية 41
رجوع 36
الغراب
التفسير
قال تعالى :
بعد أن قتل قابيل أخاه هابيل أصابته
ث فِي َف َب َع َث هّللا ُ ُغ َرا ًبا َي ْب َح ُ
حسرة ولم يدرما يفعل بجثة أخيه ،
ف ُي َو ِاري ض لِ ُي ِر َي ُه َك ْي َ األَ ْر ِ
فأرسل هللا غرابا ينبش فى األرض
س ْوء َة أَخِي ِه َقال َ َيا َو ْي َل َتا َ
ليدفن غرابا ميتا ،حتى يعلم القاتل ت أَنْ أَ ُكونَ ِم ْثل َ ه َ
َـذا أَ َع َج ْز ُ
كيف يستر جثة أخيه ،وأصبح
س ْوء َة أَخِي ي َ ب َفأ ُ َو ِار َ ا ْل ُغ َرا ِ
متحسرا على جريمته ،وقال أعجزت
أن أكون مثل هذا الغراب فأستر
ص َب َح مِنَ ال َّنا ِدمِينَ * َفأ َ ْ
( – 31المائدة )
جثة أخى .فصار من النادمين
.على ما فعل
التفسير
هذه السورة بدأت بالتهويل من شأن يوم قال تعالى :
القيامة .فهذا اليوم يخرج فيه الناس من اس َكا ْل َف َر ِ
اش َي ْو َم َي ُكونُ ال َّن ُ
قبورهم فزعين كأنهم فراش متفرق منتشر ا ْل َم ْب ُثو ِ
ث* َو َت ُكونُ ا ْل ِج َبال ُ
هنا وهناك ،يموج بعضهم فى بعض من وش *َكا ْل ِع ْه ِن ا ْل َمنفُ ِ
شدة الفزع والحيرة يقول الرازى :شبه القارعة )5 - 4
هللا تعالى الخلق وقت البعث بالفراش
المبثوث ألن الفراش إذا ثار لم يتجه إلى
جهة واحدة بل كل واحدة منها تذهب إلى
غير جهة األخرى .فدل على أنهم إذا ورد اللفظ هنا فقط
بعثوا فزعوا .
رجوع 38
القمل -الضفادع
التفسير
وألهم ربك ،أيها النبى ،النحل أسباب حياتها ووسائل قال تعالى :
معيشتها بأن تتخذ من الجبال بيوتا فى كهوفها ،ومن َوأَ ْو َحى َر ُّب َك إِ َلى ال َّن ْح ِل
.فجوات الشجر ومن عرائش المنازل والكروم بيوتا كذلك أَ ِن ا َّت ِخذِي مِنَ ا ْل ِج َب ِ
ال
ش َج ِر َو ِم َّما ُب ُيو ًتا َومِنَ ال َّ
أمة ا لنحل مثا الي حتذىب ه ف يا لتع اونوا لنظام .ا لكل ي عمل (
شونَ * َي ْع ِر ُ
حسب سنه ودوره .المهندسات والبناءات يشيدن قرص
.النحل .والعامالت يقمن برحالت للكشف عن أماكن الرحيق ( – 68النحل )
والكيميائيات يتأكدن من نضوج العسل وحفظه .والخادمات
.يحافظن على نظافة الشوارع واألماكن العامة في الخلية
والحارسات على باب الخلية يراقبن من دخل إليها ومن خرج
) .يطردن الدخالء أو من أرا د العبث بأمن الخلية ورد اللفظ هنا فقط
رجوع 40
النمل
التفسير
عندما بلغ جنود سليمان وادى النمل قالت نملة قال تعالى:
ياأيها النمل ادخلوا مخابئكم ،لكيال تميتكم جنود َح َّتى إِ َذا أَ َت ْوا َع َلى َوادِي
سليمان وهم ال يحسون بوجودكم . ال َّن ْم ِل َقا َل ْت َن ْملَ ٌة َيا أَ ُّي َها
سا ِك َن ُك ْم اَلال َّن ْمل ُ ادْ ُخلُوا َم َ
( يتضح من اآلية الشريفة أن النمل له مجتمعا
وأن من خصائصه اليقظة والحذر وقد عرف س َل ْي َمانُ
َي ْحطِ َم َّن ُك ْم ُ
ش ُع ُرونَ َو ُج ُنو ُدهُ َو ُه ْم اَل َي ْ
منذ القدم بأنه مجتمع منظم وأنه على قدر كبير
من الدهاء والزكاء وحب العمل والمثابرة . ( - 18النمل )
ومجتمع النمل هو الوحيد بين المخلوقات الحية
بعد اإلنسان الذى يقوم بدفن موتاه .ومن مظاهر
مجتمعها المترابط قيامها بمشروعات جماعية
مثل إقامة الطرق الطويلة )... ورد اللفظ هنا فقط
رجوع 41
الهدهد
رجوع 42
البحيرة -السائبة – الوصيلة -الحام
س ِّي ُبو َن َهاسا ِئ َبة الَّتِي َكا ُنوا ُي َ َوال َّ
ش ْيء لآِ َه ِت ِه ْم َفلا ُي ْح َمل َعلَ ْي َها َ قال تعالى :
َوا ْل َوصِ يلَة ال َّنا َقة ا ْل ِب ْكر ُت ْبكِر فِي أَ َّول ِير ٍة َولاَما َج َعل َ هَّللا ُ مِنْ َبح َ
ِن َتاج الإ ِِبل ِبأ ُ ْن َثى ُث َّم ُت ْثنِي َب ْعد ِبأ ُ ْن َثى سا ِئ َب ٍة َولا َوصِ ي َل ٍة َولا َح ٍام َ
س ِّي ُبو َن َها لِ َط َواغِي ِت ِه ْم إنْ َو َلكِنَّ الَّذِينَ َك َف ُروا َي ْف َت ُرونَ
َو َكا ُنوا ُي َ
س َب ْينه َما إح َدا ُه َما ِبأ ُ ْخ َرى لَ ْي َ ص َل ْت ْ َو َ َع َلى هَّللا ِ ا ْل َكذ َ
ِب َوأَ ْك َث ُر ُه ْم لا
َي ْعقِلُونَ *( – 103المائدة)
ض ِرب َذ َكر َو ا ْل َحام َف ْحل الإ ِبل َي ْ
ضى ضِ َرابه الض َراب ا ْل َم ْعدُو َدة َفإِ َذا َق َ ِّ
ت َوأَ ْع َف ْوهُ مِنْ أَنْ ِلط َواغِ ي ِ َو َد ُعوهُ ل َّ
س َّم ْوهُ ا ْل َحامِي ش ْيء َو َ ُ .ي ْح َمل َعلَ ْي ِه َ سعِيد ْبن ي َعنْ َ التفسير َ :ر َوى ا ْل ُب َخ ِ
ار ّ
س ِّيب َقال َ :ا ْل َبح َ
ِيرة ا َّلتِي ُي ْم َنح َد ّرهَا ا ْل ُم َ
ورد اللفظ هنا فقط ت َفلا َي ْحلُب َها أَ َحد مِنْ ال َّناس .ل َّ
ِلط َواغِ ي ِ
رجوع 43
النهاية
44