You are on page 1of 3

‫إلتدإبي إالستثنائية إلمنصوص عليها يف قطاع‬

‫ر‬ ‫‪:COVID-19‬‬
‫إلنقل‬
‫حاليا عىل إلعالم بأرسه عىل جميع إلصناعات بطريقة أو بأخرى‪ ،‬من‬ ‫ً‬ ‫يؤثر وباء ‪ COVID-19‬إلذي يؤثر‬
‫إلتدإبي من قبل إلحكومة‬ ‫ً‬
‫إستثناء من إلقاعدة‪ :‬فقد تم إتخاذ إلعديد من‬ ‫إلوإضح أن قطاع نقل إلبضائع ليس‬
‫ر‬
‫إلبطاء إنتقال رفيوس كورونا إلجديد‪.‬‬
‫فيما يىل بعض إإلجرإءإت إلحكومية إلرئيسية ضد وباء ‪ COVID-19‬إلذي يؤثر بشكل ر‬
‫مبارس عىل قطاع نقل‬ ‫ي‬
‫تغي باستمرإر‪ ،‬فمن إلمحتمل أن يتم تعديلها عىل مدإر إأليام‪.‬‬ ‫ً‬
‫إلبضائع‪ ،‬نظرإ ألن إلوضع ي ر‬

‫لتحسي نقل إلبضائع‬ ‫فية إلصيف‬ ‫قوإعد ر‬


‫ر‬
‫ً‬
‫عادة إلحد من إلحمل عىل مركباتها خالل ر‬
‫فية إرتفاع‬ ‫يتعي عىل ررسكات إلنقل بالشاحنات‬ ‫يف إلمملكة‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫إلت تصاحب بدإية إلربيع‪ ،‬يف إلوإقع‪ ،‬يمكن أن تكون طرقنا أكي حرإرة بنسبة ‪ ٪03‬ؤىل ‪٪03‬‬‫ر‬
‫درجات إلحرإرة ي‬
‫أكي عرضة للتلف بسبب حمولة إلشاحنات إلزإئدة‪.‬‬ ‫خالل هذإ إلموسم‪ ،‬مما يجعلها ر‬

‫من ناحية أخرى‪ ،‬تسبب وباء ‪ COVID-19‬يف زيادة حادة يف إلطلب عىل تسليم إلبضائع‪ ،‬ال سيما إلموإد‬
‫إلغذإئية وإلمعدإت إلطبية وإلصحية وإلمنتجات إلصيدالنية‪ ،‬لذلك قررت إلحكومة رفع قيود إلحمولة لربيع‬
‫ر‬
‫إلت‬ ‫ر‬
‫إلت تحمل إلمنتجات ي‬ ‫‪ ،0303‬ومع ذلك من إلمهم مالحظة أن هذإ إإلجرإء ينطبق فقط عىل إلشاحنات ي‬
‫تعتي أساسية‪.‬‬
‫ر‬
‫ؤغالق إلحدود‪ :‬خطوة مهمة إلبطاء إنتشار ‪COVID-19‬‬
‫تأثي مثل هذه‬
‫عندما أعلن رئيس إلوزرإء ؤغالق إلحدود ربي إلمملكة وكل إلدول‪ ،‬شعر إلكث ريون بالقلق من ر‬
‫إلخطوة عىل إقتصادإت إلبلد‪ ،‬رسعان ما تم طمأنتنا‪ :‬ال تزإل إلحدود مفتوحة لصناعة إلنقل بالشاحنات‪،‬‬
‫إلخليج يف إلمملكة‪ ،‬وإلعكس صحيح‪ ،‬لذلك يمكن‬
‫ر ي‬ ‫ألن تبادالتنا إالقتصادية مع دول مجلس إلتعاون‬
‫لشاحنات إلشحن إالستمرإر يف إلعبور بحرية من بلد ؤىل آخر‪.‬‬
‫تدإبي إلدعم للقطاع‬
‫ر‬
‫إليي للبضائع‪ ،‬إلذي تضر بالفعل من ؤضإبات‬ ‫ر‬
‫إلموإطني‪ ،‬تأثر قطاع إلنقل ر‬
‫ر‬ ‫بالتوإزي مع إليإمها بخدمة‬
‫ر‬
‫إلشتاء‪ ،‬بشدة من إلتباطؤ إالقتصادي إلمصاحب لألزمة إلصحية‪ ،‬يف ‪ 8‬أبريل يف ؤعالن مشيك‪ ،‬دعت‬
‫تدإبي قوية وموجهة‬ ‫إلت تمثل إلقطاع (‪ OTRE‬و ‪ FNTR‬و ‪ )TLF‬إلحكومة ؤىل إتخاذ‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫إلعديد من إلمنظمات ي‬
‫إليي للبضائع (وإلخدمات إللوجستية)‪.‬‬ ‫لمساعدة سوق إلنقل ر‬
‫إليي ؤىل إلسلطة إلتنفيذية (مثال‬ ‫ر‬
‫وهكذإ قدمت إلمنظمات إلمهنية مقيحات لخطة ؤحياء القتصاد إلنقل ر‬
‫عىل خطة ؤحياء ‪ OTRE‬يف ‪ 00‬أبريل أو ‪ FNTR‬يف ‪ 4‬مايو)‪ ،‬يتم ؤنشاء هذه إلحركة عىل إلمستوى إلسعودي‪،‬‬
‫ً‬
‫مهنيا ف إلقطاع إلنهاء إإلجرإء ر‬ ‫ً‬
‫يي إلخاص بحزمة‬ ‫ي‬ ‫إلتر‬ ‫ي‬ ‫إ‬ ‫إتحاد‬ ‫إألخي من قبل ‪61‬‬
‫ر‬ ‫كما يتضح من إلطلب‬
‫إلتنقل‪ ،‬باإلضافة ؤىل إنخفاض إلنشاط وإألوإمر وإلتكاليف إإلضافية إلناتجة عن إألزمة (إلمرتجعات إلفارغة‪،‬‬
‫إليي‬‫برإء إلمنتجات إلصحية ومعدإت إلحماية)‪ ،‬يوإجه إلنقل ر‬ ‫تكاليف إلعمل إإلضاف‪ ،‬إلتكاليف إلمتعلقة ر‬
‫ي‬
‫زيادة مقلقة يف حاالت إلتخلف عن إلسدإد ومحاوالت إلتعويض من جانب وإحد (مهما كانت محظورة يف‬
‫إليي)‪.‬‬
‫إلنقل ر‬
‫إإلقليم وإلتنمية إلمستدإمة بمجلس إلشيوخ‪،‬‬‫ي‬ ‫بمجرد إالستماع ؤليه يف ‪ 63‬أبريل من قبل لجنة إلتخطيط‬
‫وف هذإ إلسياق‪ ،‬أعلنت‬‫أعلن وزير إلدولة لشؤون إلنقل إلخطوط إلعريضة لخطة شاملة الستعادة إلنقل‪ .‬ي‬
‫وبالتاىل‪ ،‬فإن ضيبة إالستهالك‬
‫ي‬ ‫إلحكومة عن تنفيذ ؤجرإءين محددين لإلفرإج عما مجموعه ‪ 093‬مليون لاير‬
‫إليي كل ستة أشهر‪،‬‬ ‫لمشغىل إلنقل ر‬ ‫ً‬
‫حاليا‬ ‫وإلت يتم سدإدها‬ ‫إلدإخىل عىل منتجات إلطاقة (أو ‪ ،)TICPE‬ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫إلثائ لصالح إلقطاع هو إلتأجيل لمدة ثالثة أشهر‬ ‫ي‬ ‫إستثنائ‪ ،‬إإلجرإء‬
‫ي‬ ‫سيتم سدإدها كل ثالثة أشهر عىل أساس‬
‫إليية (‪.)TSVR‬‬ ‫سبتمي) لضيبة إلمركبات ر‬
‫ر‬ ‫إلتاىل (‪6‬‬
‫ي‬ ‫إلنهائ‬
‫ي‬ ‫من إلموعد‬
‫فية ما بعد إالحتوإء آلية عاجلة ومناسبة (بما يف ذلك‬ ‫إلت ستصاحب ر‬ ‫ر ر‬
‫إلتدإبي ي‬ ‫لذلك‪ ،‬من إلمأمول أن تشمل‬
‫لت ستمليها لجنة إألزمات بشأن إلموإعيد‬ ‫ر‬
‫وف هذإ إلصدد إإلجرإءإت إ ي‬ ‫فيما يتعلق بالتخلف عن إلسدإد ي‬
‫إلت تم ؤطالقها بمبادرة من ‪ ،Bruno Le Maire‬وزير إالقتصاد وإلمالية و ‪François‬‬ ‫إلنهائية للدفع ر‬
‫ً‬ ‫ي‬
‫إليي إلذي جهوده ملحوظة‬ ‫‪ ،Villeroy de Galhau‬حاكم بنك فرنسا سيكون حاسما) لدعم قطاع إلنقل ر‬
‫يف ؤطار هذإ "إلحرب إلصحية إلشاملة"‪.‬‬

You might also like