You are on page 1of 8

‫ـ صالة لحصول المراد ـ‬

‫و هي من صلى على النبي صلى هللا عليه و سلم‪ 12 ‬مرة‪ ‬يحصل له مراده‬


‫و من صلى على النبي صلى هللا عليه و سلم ليلة الجمعة و هو على وضوء فانه يراه في المنام‬
‫و من صلى يوم الجمعة بهذه الصالة‪ 12 ‬مرة‪ ‬يحصل له مراده إن شاء هللا تعالى‬
‫و ان كان عليه دين قضى هللا دينه و من أراد المحبة و الرفعة بين الناس و قضاء الحوائج و سعة الرزق و البركة في‬
‫عمره فليصل بهذه الصالة‪ 03 ‬مرات‪ ‬ليال و‪ 03 ‬مرات‪ ‬نهارا ينزل في بيته‪ 1000 ‬ملك‪ ‬يحرسونه هو و أبويه و جيرانه و‬
‫‪ .‬أهله و ماله و أوالده فإذا مات ينزل في قبره النور‬
‫و إذا صلى بهذه الصالة‪ 100 ‬مرة‪  ‬يوم األحد دخل الجنة بغير حساب و من قراها لغائب من يوم االثنين إلى يوم‬
‫الخميس‪ 12 ‬مرة‪  ‬في كل يوم فانه يقدم عليه غائب أو يسمع خبره و من كان له مسجونا يقراها‪ 12 ‬مرة‪ ‬في كل ليلة فانه‬
‫يتخلص بإذن هللا تعالى و إن كان مريضا عافاه هللا تعالى ومن كان في نفسه حاجة من سفر أو هم أو غم و قرأ هذه‬
‫الصالة‪ 12 ‬مرة‪  ‬سهل هللا عليه حاجته و كل الخالئق من اإلنس و الجن ال يقدرون أن يكتبوا ثوابها و إن كانت هذه الصالة‬
‫في جماعة لم يحتاجوا و إذا مشى قارئها في سفر أو غيره لم يقربه‪  ‬شيء بإذن هللا تعالى‬
‫‪.‬‬
‫و هذه الصالة الفاضلة الحاصلة على سيدنا محمد صلى هللا عليه و سلم‬

‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المرسلين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المجاهدين‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الشاهدين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الخائفين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الخاشعين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الطائعين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬التائبين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬العابدين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الحامدين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الصالحين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيدالراكعين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الساجدين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬القائمين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬القاعدين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المتقين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المستغفرين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬النادمين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الشاكرين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الحافظين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الذاكرين‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬العاقلين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المحسنين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬األكرمين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المنذرين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬المبشرين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬الطيبين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬النبيين‪ ‬اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬العالمين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد‪ ‬النبي الزكي النقي‪ ‬اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد‪ ‬القريشي الهاشمي‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد‪ ‬النبي العربي المكرم يوم القيامة‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد سيد أهل الجنة‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد سيد‪ ‬صاحب المقام المحمود‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد‪ ‬صاحب الصراط المستقيم‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد‪ ‬أفضل األولين و اآلخرين‪ ‬‬
‫اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على جميع األنبياء و المرسلين و على جميع المالئكة المقربين و على عباد هللا‪ ‬‬
‫الصالحين من أهل السموات و أهل االرضين‪  ‬و علينا معهم أجمعين برحمتك يا ارحم الراحمين و صلى هللا على سيدنا‬
‫‪.‬محمد و على أله و صحبه و سلم أجمعين‬
‫ـ دعاء جليل لقضاء الحاجه ـ‬
‫فائدة‪ :‬عن النبي (ص) قال قلت يا أخي يا جبرائيل علمني شيئا يكون لي وألمتيـ من بعدي لينالوا إحسانا لهم ورحمة بهم فقال‬
‫جبرائيل ما من مسلم يدعو بهذه الصالة إال جاء يوم القيامة ووجهه يمتأل نور كالقمر ليلة البدر فيتعجب الناس منه ويقولون‬
‫هذا نبي مرسل أو ملك مقرب فيقال انه عبد دعا بهذه الصالة في الحياة الدنيا وقال جبرائيل يا محمد (ص) ما دعا بهذه‬
‫الصالة احد(‪ )10‬مرات في عمره إال قمت أنا و أنت يوم القيامة على قبره ويهدي هللا له فرسا في الجنة سرجهاـ من الياقوت‬
‫األحمر فيأتونه ويقولون له يا عبد هللا ما جزاؤك اليوم إال الجنة انزل في جوار النبي(ص) ثم قال جبرائيل يا محمد(ص) هذه‬
‫الصالة فيها اسم هللا األعظم فمن قرأها كان آمنا يوم القيامة من الفزع األكبر ومن عذاب القبر وقال الرسول (ص) يا أخي يا‬
‫جبرائيل ما ثواب من يدعوا بهذه الصالة فقال يا محمد (ص) سألتني عن شيء ال يعلمه إال هللا تعالى يا محمد(ص) لو كانت‬
‫األشجارـ أقالما والبحارـ مدادا والجن واإلنس كتابا ما قدرواـ على كتابة بعض ثواب هذه الصالة يا محمد ما من احد من أمتك‬
‫يدعو بهذه الصالة إال كتب هللا تعالى له ثواب أربعة من األنبياء وأربعة من المالئكة فأما األنبياء فثوابكـ يا محمد(ص)‬
‫وموسى وعيسى وإبراهيم صلوات هللا عليهم وسالمه عليكم أجمعين والمالئكة فثوابي أنا و ميكائيل واسرافيل وعزرائيلـ‬
‫عليهم السالم فعجبت من هذه الصالة وان المالئكة يستغفرون لمن يدعو بها ثم قال (ص) من كان يؤمن باهلل واليوم اآلخر‬
‫ولم يؤمن بهذه الصالة فأنا بريء منه وهو بريء مني ومن كانت هذه الصالة عنده ولم يعلمها للمسلمين فانا بريء منه وهو‬
‫بريء مني وهذه الصالة الجليلة هي‬

‫اللهم صل و سلم على من سميته ذاكراً حبيبا ً و مذكراً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته أحمد و محمداً و سيداً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته صابراً نبيا ً و مراقبا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته غالبا ً و رحيما ً و حليما ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته عاقبا ً كريما ً و حكيما ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته قاسما ً مهديا ً و هاديا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته شكوراً و حريصا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته قائما ً حفيا ً و عبد هللا محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته شاهداً بصيراًـ و مهديا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته باهيا ً نوراً و مكيا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته شاكِراً و وليا ً و نذيراً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته طاهِراً صفيا ً و مختاراً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته برهانا ً صحيحا ً و شريفا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته مسلما ً رؤوفاًـ رحيما ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته مؤمنا ً حليما ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫اللهم صل و سلم على من سميته مصباحا ً آمراً و ناهيا ً محمد رسول هللا صلى هللا عليه و سلم؛‬
‫و على آله و صحبه و أزواجه و ذريته و آل بيته و رضى هللا عن كل الصحابة الكرام‪ ،‬اللهم أفض علينا من فائض سيدنا‬
‫محمد صلى هللا عليه و سلم‬
‫ـ الصالة الكاملة ـ‬
‫ومن خواصهاـ أن من داوم على هذه الصالة كل يوم إحدى عشرة مرة فكأنه أستنزل الرزق من السماء وأستخرجه من‬
‫األرض‬
‫وقال اإلمام الدينوريـ من قرأ هذه الصالة دبر كل صالة إحدى عشرة مرة وإتخذها وردا " ال ينقطع رزقه وينال المنزلة ‪،‬‬
‫العالية والدولة الغنية ‪ ،‬وان من داوم عليها كل يوم إحدى وأربعون مرة بعد صالة الصبح نال مراده ‪ ،‬ومن داوم عليها كل‬
‫يوم مائة مرة يحصل مطلوبه ويدركـ غرضه فوق ما أراده ‪ ،‬ومن داوم على قراءتها كل يوم بعدد المرسلين عليهم السالم‬
‫ثالثمائة وثالث عشرة مرة لكشف األسرار فإنه يرى كل شيء يريده ‪ ،‬ومن داوم عليها ألف مرة نال ما ال يصفه الواصفون‬
‫مما ال عين رأت وال أذن سمعت وال خطر على قلب بشر‬
‫وقال اإلمام القرطبي رحمه هللا تعالى من داوم على هذه الصالة كل يوم إحدى وأربعين مرة أو مائة أو زيادة فرج هللا همه‬
‫وغمه وكشف كربه وضره ويسرـ أمره ونور سره على قدره وحسن حاله ووسع رزقه وفتح له أبواب الخيرات الزائدة‬
‫ونفذت كلمته في الرئاسات وأمنه من حوادث الدهر وشر النكبات والفتن وألقيً له محبة في القلوب وال يسأل هللا شيئا" إال‬
‫أعطاه إياه ‪ ،‬وال تحصل هذه الفائدة إال بشرط المداومة عليها‬
‫ومن أراد تحصيل أمر مهم عظيم أو دفع بالء مقيم فليقرأ هذه الصالة التفريجية وليتوسل بها إلي النبي صلى هللا عليه وسلم‬
‫أربعة آالف وأربعمائة وأربعاـ وأربعين )‪ (4444‬مرة فإن هللا تعالى يوفق مراده ومطلوبه على نيته‬
‫اللهم أنفع بها كل من أراد اإلنتفاع بها وشرحت صدره لذلك بسر الذات وسر األسماء وسر الصفات والحمد هلل رب العالمين‬
‫سورة الفاتحة‬
‫يه ْم َوالَ الضَّالِّ َ‬
‫ين (‪)7‬‬ ‫ب َعلَ ِ‬
‫ير ال َمغضُو ِـ‬ ‫ِين أَن َع َ‬
‫مت َعلَ ِ‬
‫يه ْم َغ ِ‬ ‫اه ِد َنا الص َِّرا َط المُس َتقِي َم (‪ )6‬صِ َرا َط الَّذ َ‬

‫سورة البقرة‬
‫نت ال َّسمِي ُع ْال َعلِيم وتب علينا انك انت التواب الرحيم (‪)127‬‬ ‫ك أَ َ‬ ‫َر َّب َنا َت َق َّب ْل ِم َّنا إِ َّن َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ك َومِن ذرِّ َّي ِت َنا أم ًَّة مُّسْ لِ َم ًة لَّ َ‬
‫نت ال َّتوَّ ابُ الرَّ حِي ُم (‪)128‬‬ ‫كأ َ‬ ‫ك َوأ ِر َنا َم َناسِ َك َنا َو ُتبْ َعلَ ْي َنآ إِ َّن َ‬ ‫ْن لَ َ‬‫َر َّب َنا َواجْ َع ْل َنا مُسْ لِ َمي ِ‬
‫ار (‪)201‬‬ ‫اب ال َّن ِ‬‫َر َّب َنا آ ِت َنا فِي ال ُّد ْن َيا َح َس َن ًة َوفِي اآلخ َِر ِة َح َس َن ًة َوقِ َنا َع َذ َ‬
‫ين (‪)250‬‬ ‫ِّت أَ ْقدَا َم َنا َوانصُرْ َناـ َعلَى ْال َق ْو ِم ْال َكاف ِِر َ‬ ‫صبْرً ا َو َثب ْ‬‫َر َّب َنا أَ ْف ِر ْغ َعلَ ْي َنا َ‬
‫ك ْالمَصِ ي ُر (‪)285‬‬ ‫ك َر َّب َنا َوإِلَ ْي َ‬‫ُغ ْف َرا َن َ‬
‫)‪(286‬‬
‫ْ‬
‫َر َّب َنا الَ ُت َؤاخ ِْذ َناـ إِن َّنسِ ي َنا أَ ْو أَ ْخ َطأ َنا َر َّب َنا َوالَ َتحْ ِم ْل َعلَ ْي َنا إِصْ رً ا َك َما َح َم ْل َت ُه َعلَى الَّذ َ‬
‫ِين مِن َق ْبلِ َنا َر َّب َنا َوالَ ُت َحم ِّْل َنا َما الَ‬
‫ين‬‫نت َم ْوالَ َنا َفانصُرْ َناـ َعلَى ْال َق ْو ِم ْال َكاف ِِر َ‬ ‫اغفِرْ لَ َنا َوارْ َح ْم َنآـ أَ َ‬ ‫َطا َق َة لَ َنا ِب ِه َواعْ فُ َع َّنا َو ْ‬

‫سورة آل عمران‬
‫نت ْال َوهَّابُ (‪)8‬‬ ‫ك أَ َ‬ ‫نك َرحْ َم ًة إِ َّن َ‬‫َر َّب َنا الَ ُت ِز ْغ قُلُو َب َنا َبعْ َد إِ ْذ َه َد ْي َت َنا َو َهبْ لَ َنا مِن لَّ ُد َ‬
‫ْب فِي ِه إِنَّ هّللا َ الَ ي ُْخلِفُ ْالمِي َعا َد (‪)9‬‬ ‫اس لِ َي ْو ٍم الَّ َري َ‬‫ك َجا ِم ُع ال َّن ِ‬ ‫َر َّب َنا إِ َّن َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫اغفِرْ لَ َنا ذ ُنو َب َنا َوقِ َنا َعذ َ‬
‫ار (‪)16‬‬ ‫اب ال َّن ِ‬ ‫َر َّب َنا إِ َّن َنا آ َم َّنا َف ْ‬
‫ك (‪)26‬‬ ‫ْ‬ ‫ك ِممَّن َت َشاء َو ُتع ُِّز َمن َت َشاء َو ُت ِذ ُّل َمن َت َشاء ِب َي ِد َ‬
‫ك ال َخ ْي ُر إِ َّن َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نز ُع المُل َ‬ ‫ك َمن َت َشاء َو َت ِ‬ ‫اللَّ ُه َّم َمال َِك ْالم ُْلكِ ُت ْؤ ِتيـ المُل َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َعلَ َى ُك ِّل َشيْ ٍء َقدِي ٌـر‬
‫َّت م َِن ْال َحيِّ َو َترْ ُز ُـق َمن َت َشاء ِب َغي ِْر ‪(27‬‬ ‫ج الَ َمي َ‬ ‫ار فِي اللَّي ِْل َو ُت ْخ ِر ُج ْال َحيَّ م َِن ْال َم ِّي ِ‬
‫ت َو ُت ْخ ِر ُـ‬ ‫ُتولِ ُج اللَّ ْي َل فِي ْال َّن َه ِ‬
‫ار َو ُتولِ ُج ال َّن َه َ‬
‫ب‬‫‪ِ )27‬ح َسا ٍ‬

‫ك ُذرِّ ي ًَّة َط ِّي َب ًة إِ َّن َ‬


‫ك َسمِي ُع ال ُّد َعاء (‪)38‬‬ ‫َربِّ َهبْ لِي مِن لَّ ُد ْن َ‬

‫ت َوا َّت َبعْ َناـ الرَّ سُو َل َفا ْك ُت ْب َنا َم َع ال َّشا ِهد َ‬
‫ِين (‪)53‬‬ ‫َر َّب َنا آ َم َّنا ِب َما أَ َ‬
‫نز ْل َ‬

‫ِّت أَ ْقدَا َم َنا وانصُرْ َناـ َعلَى ْال َق ْو ِم ْال َكاف ِِر َ‬
‫ين (‪)147‬‬ ‫اغفِرْ لَ َنا ُذ ُنو َب َنا َوإِسْ َرا َف َنا فِي أَم ِْر َنا َو َثب ْ‬
‫ر َّب َنا ْ‬

‫ك َفقِ َنا َع َذ َ‬
‫اب ال َّن ِ‬
‫ار (‪)191‬‬ ‫ت َهذا بَاطِ الً ُسب َْحا َن َ‬
‫َر َّب َنا َما َخلَ ْق َ‬

‫ار (‪)192‬‬
‫ص ٍ‬‫ِين مِنْ أَن َ‬ ‫ار َف َق ْد أَ ْخ َز ْي َت ُه َو َما ل َّ‬
‫ِلظالِم َ‬ ‫ك َمن ُت ْدخ ِِل ال َّن َ‬
‫َر َّب َنا إِ َّن َ‬

‫ار (‪)193‬‬ ‫ُ‬ ‫ان أَنْ آ ِم ُنو ْا ِب َر ِّب ُك ْم َفآ َم َّنا َر َّب َنا َف ْ‬
‫اغفِرْ لَ َنا ذ ُنو َب َناـ َو َك ِّفرْ َع َّنا َس ِّي َئا ِت َناـ َو َت َو َّف َناـ َم َع األب َْر ِ‬ ‫رَّ َّب َنا إِ َّن َنا َسمِعْ َنا ُم َنا ِد ًياـ ُي َنا ِديـ ل ِ‬
‫ِإلي َم ِ‬

‫ك الَ ُت ْخلِفُ ْالمِي َعادَ (‪)194‬‬


‫َر َّب َنا َوآ ِت َنا َما َو َعد َّت َنا َعلَى ُر ُسل َِك َوالَ ُت ْخ ِز َنا َي ْو َم ْالقِ َيا َم ِة إِ َّن َ‬

‫سورة النساء‬

‫الظال ِِم أَهْ لُ َها َواجْ َعل لَّ َنا مِن لَّ ُد َ‬
‫نك َولِ ًّيا َواجْ َعل لَّ َنا مِن لَّ ُد َ‬
‫نك َنصِ يرً ا (‪)75‬‬ ‫َر َّب َنا أَ ْخ ِرجْ َنا مِنْ َه ِذ ِه ْال َقرْ َي ِة َّ‬

‫سورة األعراف‬
‫َر َّب َنا َظلَ ْم َنا أَنفُ َس َنا َوإِن لَّ ْم َت ْغفِرْ لَ َنا َو َترْ َح ْم َنا لَ َن ُكو َننَّ م َِن ْال َخاسِ ِر َ‬
‫ين (‪)23‬‬

‫ِين (‪)47‬‬ ‫َر َّب َنا الَ َتجْ َع ْل َنا َم َع ْال َق ْوم َّ‬
‫الظالِم َ‬ ‫ِ‬
‫َوسِ َع َر ُّب َنا ُك َّل َشيْ ٍء عِ ْلمًا َعلَى هّللا ِ َت َو َّك ْل َنا َر َّب َنا ا ْف َتحْ َب ْي َن َنا َو َبي َْن َق ْو ِم َنا ِب ْال َح ِّق َوأَ َ‬
‫نت َخ ْي ُر ْال َفا ِتح َ‬
‫ِين (‪)89‬‬

‫َر َّب َنا أَ ْف ِر ْغ َعلَ ْي َنا َ‬


‫صبْرً ا َو َت َو َّف َنا مُسْ لِم َ‬
‫ِين (‪)126‬‬

‫نت أَرْ َح ُم الرَّ ا ِحم َ‬


‫ِين (‪)151‬‬ ‫اغفِرْ لِي َوألَ ِخيـ َوأَ ْدخ ِْل َناـ فِي َرحْ َمت َ‬
‫ِك َوأَ َ‬ ‫َربِّ ْ‬

‫ك ُتضِ ُّل ِب َها َمن َت َشاء َو َت ْه ِديـ َمن َت َشاء أَ َ‬


‫نت‬ ‫َّاي أَ ُت ْهلِ ُك َنا ِب َما َف َع َل ال ُّس َف َهاء ِم َّنا إِنْ ه َ‬
‫ِي إِالَّ فِ ْت َن ُت َ‬ ‫ت أَهْ لَ ْك َتهُم مِّن َق ْب ُل َوإِي َ‬
‫َربِّ لَ ْو شِ ْئ َ‬
‫ين (‪)155‬‬ ‫نت َخ ْي ُر ْال َغاف ِِر َ‬ ‫َ‬
‫اغفِرْ لَ َنا َوارْ َح ْم َنا َوأ َ‬ ‫َولِ ُّي َنا َف ْ‬

‫سورة يونس‬

‫ك م َِن ْال َق ْو ِم ْال َكاف ِِر َ‬


‫ين (‪)86‬‬ ‫ِين (‪َ )85‬و َنجِّ َنا ِب َرحْ َم ِت َ‬ ‫َعلَى هّللا ِ َت َو َّك ْل َنا َر َّب َنا الَ َتجْ َع ْل َنا فِ ْت َن ًة لِّ ْل َق ْوم َّ‬
‫الظالِم َ‬ ‫ِ‬

‫سورة هود‬

‫ْس لِي ِب ِه عِ ْل ٌم َوإِالَّ َت ْغفِرْ لِي َو َترْ َحمْ ِنيـ أَ ُكن م َِّن ْال َخاسِ ِر َ‬
‫ين (‪)47‬‬ ‫ك أَنْ أَسْ أَلَ َ‬
‫ك َما لَي َ‬ ‫َربِّ إِ ِّني أَع ُ‬
‫ُوذ ِب َ‬

‫سورة يوسف‬

‫نت َولِيِّي فِي ال ُّد ُن َيا َواآلخ َِر ِة َت َو َّف ِنيـ مُسْ لِمًا َوأَ ْل ِح ْقنِي ِبالصَّالِح َ‬
‫ِين (‪)101‬‬ ‫ت َواألَرْ ِ‬
‫ض أَ َ‬ ‫َفاطِ َـر ال َّس َم َاوا ِ‬

‫سورة ابراهيم‬

‫ك َتعْ لَ ُم َما ُن ْخفِي َو َما ُنعْ لِنُ َو َما َي ْخ َفى َعلَى هّللا ِ مِن َشيْ ٍء َفي األَرْ ِ‬
‫ض َوالَ فِي ال َّس َماء (‪)38‬‬ ‫َر َّب َنا إِ َّن َ‬

‫صالَ ِة َومِن ُذرِّ َّيتِي َر َّب َنا َو َت َق َّب ْل ُد َعاء (‪)40‬‬


‫َربِّ اجْ َع ْلنِي ُمقِي َم ال َّ‬

‫ِين َي ْو َم َيقُو ُم ْالح َِسابُ (‪)41‬‬


‫اغفِرْ لِي َول َِوالِدَيَّ َول ِْلم ُْؤ ِمن َ‬
‫َر َّب َنا ْ‬

‫سورة االسراء‬

‫رَّ بِّ ارْ َح ْم ُه َماـ َك َما َر َّب َيانِي َ‬


‫ص ِغيرً اـ (‪)24‬‬

‫رَّ بِّ أَ ْدخ ِْلنِي م ُْد َخ َل صِ ْد ٍق َوأَ ْخ ِرجْ ِنيـ م ُْخ َر َج صِ ْد ٍق َواجْ َعل لِّي مِن لَّ ُدن َ‬
‫ك س ُْل َطا ًنا َّنصِ يرً اـ (‪)80‬‬
‫سورة الكهف‬

‫نك َرحْ َم ًة َو َهيِّئْ لَ َنا مِنْ أَم ِْر َنا َر َش ًدا (‪)10‬‬
‫َر َّب َنا آ ِت َنا مِن لَّ ُد َ‬

‫سورة مريم‬

‫َربِّ إِ ِّني َو َه َن ْال َع ْظ ُم ِم ِّني َوا ْش َت َع َل الرَّ ْأسُ َش ْيبًا َولَ ْم أَ ُكن ِب ُد َعائ َ‬
‫ِك َربِّ َشقِ ًّيا (‪)4‬‬

‫َهبْ لِي مِن لَّ ُدن َ‬


‫ك َولِ ًّيا (‪َ)5‬‬

‫سورة طه‬

‫ص ْد ِريـ (‪َ )25‬و َيس ْـِّر لِي أَم ِْري (‪َ )26‬واحْ لُ ْل ُع ْق َد ًة مِّن لِّ َسانِي (‪َ )27‬ي ْف َقهُوا َق ْولِي (‪)28‬‬
‫َربِّ ا ْش َرحْ لِي َ‬

‫رَّ بِّ ِز ْد ِنيـ عِ ْلمًا (‪)114‬‬

‫سورة األنبياء‬

‫نت أَرْ َح ُم الرَّ ا ِحم َ‬


‫ِين (‪)83‬‬ ‫َم َّسن َِي الضُّرُّ َوأَ َ‬

‫ِين (‪)87‬‬ ‫نت م َِن َّ‬


‫الظالِم َ‬ ‫ك إِ ِّني ُك ُ‬ ‫اَّل إِلَ َه إِاَّل أَ َ‬
‫نت ُسب َْحا َن َ‬

‫ِين (‪)89‬‬
‫ارث َ‬ ‫َربِّ اَل َت َذرْ نِي َفرْ ًدا َوأَ َ‬
‫نت َخ ْي ُر ْال َو ِ‬

‫سورة المؤمنون‬

‫ِين (‪)29‬‬
‫ُنزل َ‬ ‫ار ًكاـ َوأَ َ‬
‫نت َخ ْي ُر ْالم ِ‬ ‫ُنزاًل ُّم َب َ‬
‫نز ْل ِنيـ م َ‬‫َ‬
‫رَّ بِّ أ ِ‬

‫ُون (‪)98‬‬
‫ضر ِ‬‫ك َربِّ أَن َيحْ ُ‬ ‫ين (‪َ )97‬وأَع ُ‬
‫ُوذ ِب َ‬ ‫ت ال َّشيَاطِ ِ‬
‫ك مِنْ َه َم َزا ِ‬ ‫رَّ بِّ أَع ُ‬
‫ُوذ ِب َ‬

‫اغفِرْ لَ َنا َوارْ َحمْ َناـ َوأَ َ‬


‫نت َخ ْي ُر الرَّ ا ِحم َ‬
‫ِين (‪)109‬‬ ‫َر َّب َنا آ َم َّنا َف ْ‬

‫اغفِرْ َوارْ َح ْـم َوأَ َ‬


‫نت َخ ْي ُر الرَّ ا ِحم َ‬
‫ِين (‪)118‬‬ ‫رَّ بِّ ْ‬

‫سورة الفرقان‬

‫اب َج َه َّن َم إِنَّ َع َذا َب َها َك َ‬


‫ان َغ َرامًا (‪)65‬‬ ‫ف َع َّنا َع َذ َ‬
‫َر َّب َنا اصْ ِر ْ‬
‫َر َّب َنا َهبْ لَ َنا مِنْ أَ ْز َوا ِج َنا َو ُذرِّ يَّا ِت َنا قُرَّ َة أَعْ ي ٍُن َواجْ َع ْل َنا ل ِْل ُم َّتق َ‬
‫ِين إِ َمامًا (‪)74‬‬

‫سورة الشعراء‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ين (‪َ )84‬واجْ َعل ِنيـ مِن َو َرث ِة َج َّن ِة ال َّنع ِ‬
‫ِيم (‬ ‫ان صِ ْد ٍق فِي اآْل خ ِِر َ‬ ‫ِين (‪َ )83‬واجْ َعل لِّي لِ َس َ‬ ‫َربِّ َهبْ لِي ح ُْكمًا َوأَ ْل ِح ْقنِي ِبالصَّالِح َ‬
‫ون (‪ )88‬إِاَّل َمنْ أَ َتى هَّللا َ‬ ‫ون (‪َ )87‬ي ْو َم اَل َين َف ُع َما ٌل َواَل َب ُن َ‬‫ين (‪َ )86‬واَل ُت ْخ ِزنِي َي ْو َم ُيب َْع ُث َ‬ ‫اغفِرْ أِل َ ِبي إِ َّن ُه َك َ‬
‫ان م َِن الضَّالِّ َ‬ ‫‪َ )85‬و ْ‬
‫ب َسل ٍِيم (‪)89‬‬ ‫ِب َق ْل ٍ‬

‫َربِّ َنجِّ نِي َوأَهْ لِي ِممَّا َيعْ َملُ َ‬


‫ون (‪)169‬‬

‫سورة النمل‬

‫ِك‬ ‫ضاهُ َوأَ ْدخ ِْل ِنيـ ِب َرحْ َمت َ‬


‫ِك فِي عِ َباد َ‬ ‫ت َعلَيَّ َو َعلَى َوالِدَيَّ َوأَنْ أَعْ َم َل َ‬
‫صالِحً ا َترْ َ‬ ‫ك الَّتِي أَ ْن َعمْ َ‬
‫َربِّ أَ ْو ِزعْ نِي أَنْ أَ ْش ُك َر نِعْ َم َت َ‬
‫ِين (‪)19‬‬ ‫الصَّالِح َ‬

‫سورة القصص‬
‫َربِّ إِ ِّني َظلَ ْم ُ‬
‫ت َن ْفسِ ي َف ْ‬
‫اغفِرْ لِي (‪)16‬‬

‫سورة العنكبوت‬

‫َربِّ انصُرْ نِي َعلَى ْال َق ْو ِم ْال ُم ْفسِ د َ‬


‫ِين (‪)30‬‬

‫سورة غافر‬

‫ت َع ْد ٍن الَّتِي‬ ‫ِيم (‪َ )7‬ر َّب َنا َوأَ ْدخ ِْل ُه ْم َج َّنا ِ‬ ‫ك َوق ِِه ْـم َع َذ َ ْ‬
‫اب ال َجح ِ‬ ‫ِين َتابُوا َوا َّت َبعُوا َس ِبيلَ َ‬ ‫اغفِرْ لِلَّذ َ‬ ‫ت ُك َّل َشيْ ٍء رَّ حْ َم ًة َوعِ ْلمًا َف ْ‬ ‫َر َّب َنا َوسِ عْ َ‬
‫ت َي ْو َم ِئ ٍذ َف َق ْد‬
‫ت َو َمن َت ِق ال َّس ِّي َئا ِ‬ ‫ك أَ َ‬
‫نت ْال َع ِزي ُز ْال َحكِي ُم (‪َ )8‬وق ِِه ُـم ال َّس ِّي َئا ِ‬ ‫صلَ َح مِنْ آ َبائ ِِه ْم َوأَ ْز َوا ِج ِه ْم َو ُذرِّ يَّات ِِه ْم إِ َّن َ‬
‫َو َعد َّتهُم َو َمن َ‬
‫َر ِح ْم َت ُه َو َذل َِك ه َُو ْال َف ْو ُز ْالعَظِ ي ُـم (‪)9‬‬

‫سورة الدخان‬

‫َر َّب َنا ا ْكشِ فْ َع َّنا ْال َع َذ َ‬


‫اب إِ َّنا م ُْؤ ِم ُن َ‬
‫ون (‪)12‬‬

‫سورة األحقاف‬
‫ضاهُ َوأَصْ لِحْ لِي فِي ُذرِّ َّيتِي إِ ِّني ُتب ُ‬
‫ْت إِلَي َ‬
‫ْك‬ ‫ت َعلَيَّ َو َعلَى َوالِدَيَّ َوأَنْ أَعْ َم َل َ‬
‫صالِحً ا َترْ َ‬ ‫ك الَّتِي أَ ْن َعمْ َ‬
‫َربِّ أَ ْو ِزعْ نِي أَنْ أَ ْش ُك َر نِعْ َم َت َ‬
‫ِين (‪)15‬‬ ‫َوإِ ِّني م َِن ْالمُسْ لِم َ‬

‫سورة الحشر‬

‫وب َنا غِ اًّل لِّلَّذ َ‬


‫ِين آ َم ُنوا َر َّب َنا إِ َّن َ‬
‫ك َرؤُ وفٌ رَّ حِي ٌم (‪)10‬‬ ‫ِين َس َبقُو َنا ِباإْل ِي َم ِ‬
‫ان َواَل َتجْ َع ْل فِي قُلُ ِ‬ ‫اغفِرْ لَ َنا َوإِل ِ ْخ َوا ِن َناـ الَّذ َ‬
‫َر َّب َنا ْ‬
‫سورة الممتحنة‬

‫ك أَ َ‬
‫نت ْال َع ِزي ُز ْال َحكِي ُم (‪)5‬‬ ‫اغفِرْ لَ َنا َر َّب َنا إِ َّن َ‬
‫ِين َك َفرُوا َو ْ‬ ‫ْك أَ َن ْب َنا َوإِلَ ْي َ‬
‫ك ْالمَصِ ي ُر (‪َ )4‬ر َّب َنا اَل َتجْ َع ْل َنا فِ ْت َن ًة لِّلَّذ َ‬ ‫ْك َت َو َّك ْل َنا َوإِلَي َ‬
‫رَّ َّب َنا َعلَي َ‬

‫سورة التحريم‬

‫ك َعلَى ُك ِّل َشيْ ٍء َقدِي ٌر (‪)8‬‬


‫اغفِرْ لَ َنا إِ َّن َ‬ ‫َر َّب َنا أَ ْت ِم ْم لَ َنا ُن َ‬
‫ور َنا َو ْ‬

‫ك َب ْي ًتا فِي ْال َج َّن ِة (‪)11‬‬


‫ْن لِي عِ ن َد َ‬
‫َربِّ اب ِ‬

‫ِين (‪)11‬‬ ‫َو َنجِّ ِنيـ م َِن ْال َق ْوم َّ‬


‫الظالِم َ‬ ‫ِ‬

‫سورة نوح‬

‫ادَك َواَل َيلِ ُدوا إِاَّل َفا ِجرً ا َك َّفارً ا (‪)27‬‬


‫ك إِن َت َذرْ ُه ْم يُضِ لُّوا عِ َب َ‬
‫ين َديَّارً ا (‪ )26‬إِ َّن َ‬ ‫رَّ بِّ اَل َت َذرْ َعلَى اأْل َرْ ِ‬
‫ض م َِن ْال َكاف ِِر َ‬

‫ِين إِاَّل َت َبارً ا (‪)28‬‬ ‫ت َواَل َت ِز ِد َّ‬


‫الظالِم َ‬ ‫ِين َو ْالم ُْؤ ِم َنا ِـ‬
‫اغفِرْ لِي َول َِوالِدَيَّ َولِ َمن د ََخ َل َب ْيت َِي م ُْؤ ِم ًنا َول ِْلم ُْؤ ِمن َ‬
‫َربِّ ْ‬

‫سورة الفلق‬

‫ت فِي ْال ُع َق ِد (‪َ )4‬ومِن َشرِّ‬ ‫قُل أَع ُ‬


‫ُوذ ِب َربِّ ْال َفلَ ِق (‪ )1‬مِن َشرِّ َما َخلَ َق (‪َ )2‬ومِن َشرِّ َغاسِ ٍق إِ َذا َو َق َ‬
‫ب (‪َ )3‬ومِن َشرِّ ال َّن َّفا َثا ِ‬
‫َحاسِ ٍد إِ َذا َح َس َد (‪)5‬‬

‫سورة الناس‬

‫ور ال َّن ِ‬
‫اس (‬ ‫ص ُد ِـ‬ ‫اس ْال َخ َّن ِ‬
‫اس (‪ )4‬الَّذِي ي َُوسْ ِوسُ فِي ُ‬ ‫اس (‪ )3‬مِن َشرِّ ْال َوسْ َو ِ‬
‫اس (‪ )2‬إِلَ ِه ال َّن ِ‬
‫اس (‪َ )1‬ملِكِ ال َّن ِ‬ ‫قُل أَع ُ‬
‫ُوذ ِب َربِّ ال َّن ِ‬
‫‪ )5‬م َِن ْال ِج َّن ِة َو ال َّن ِ‬
‫اس (‪)6‬‬

You might also like