You are on page 1of 5

‫الصف العاشر ب‬ ‫أحمد بشير الزعارير‬

‫الورقة األولى ‪ :‬القسم أ ‪ :‬الرسالة (أ)‬

‫شارع رويال‪ُ ،‬كيوربيب‬


‫‪13/5/2020‬‬
‫عزيزي كريم‪,‬‬
‫السالم عليكم و رحمة هللا وبركاته‪ ,‬و بعد‪,‬‬
‫يسرني أن أبعث إليك هذه الرسالة ملؤها المودة و المحبة لالطمئنان عليك‪ .‬و‬
‫أتمنى أن تكون بأحسن حال فنحن فقد أشتقنا أليك‪ .‬كما أود أن أخبرك عن ما قمنا به‬
‫في مكتبة المدرسة خالل العطلة الصيفية‪.‬‬
‫لقد أجتمعنا أنا و مجموعة من أصدقائي قبل بداية العطلة و قد قررنا أن نمضي‬
‫هذه العطلة في المكتبة مع بعضنا البعض‪ .‬و أتفقنا على أن نلتقي كل أسبوع لكي‬
‫نستعير كتبًا جديدة و نناقش العبر و ماذا تعلمنا من هذه الكتب‪ .‬فنتعلم و نستمتع في‬
‫آن واحد‪.‬‬
‫وختامًا‪ ,‬أردت أن أطلب منك أن تنضم ألى مجموعتنا في العطلة الصيفية المقبلة‪.‬‬
‫و أتمنى لك التوفيق و الصحة و السعادة‪.‬‬
‫مع فائق المودة‪,‬‬
‫أخوك المحب‪:‬زين‬
‫الصف العاشر ب‬ ‫أحمد بشير الزعارير‬

‫القسم ب ‪ :‬الموضوع (ت)‬


‫االستعدادات لمهرجان الخمسين عام‬
‫بمناسبة مرور خمسين عام على إنشاء كلية دي ال سال الفرير‪ ,‬ستنظم المدرسة‬
‫مهرجان يوم ‪ 25/5/2020‬لإلحتفال‪ .‬و قد شارك كال المعلمون و الطالب في‬
‫اإلعداد و التجهيز لهذه المناسبة‪.‬‬
‫نسق المعلمون و المعلمات مع قوات الدرك على أن يقدموا العرض األفتتاحي‬
‫لهذا المهرجان‪ .‬و سوف يبدأون أواًل بالنشيد الوطني ثم العرض نفسه‪ .‬و جهّز‬
‫المعلمون فقرة مسابقات‪ O‬تتكون من أسئلة عديدة تتعلق بالعرفة العامة‪ .‬و يستطيع‬
‫ضا‪ .‬و جوائز هذه المسابقة هي عبارة عن‬ ‫االهالي الحاضرين‪ O‬من المشاركة أي ًّ‬
‫ميداليات‪ O‬و كأس للمركز األول‪.‬‬
‫باألضافة‪ ,‬أعد بعض الطالب فعاليات و عروض رياضية للطالب و األهالي و‬
‫المعلمين‪ ,‬حيث سوف يكون هناك العاب‪ O‬بسيطة مثل شد الحبل و السباقات و الكثير‬
‫من العاب‪ O‬األخرة التي أختيرت من قبل الطالب‪ .‬كما تم التنسيق مع عدة مطاعم‬
‫لتقديم الوجبات و المشروبات لكم خالل المهرجان‪.‬‬
‫عالوة على ذلك‪ ,‬فقد حضّر الطالب مجموعة من الكالمات و النصوص األدبية‬
‫و الشعر لكي يلقوهوم أمام المعلمين و األهالي واصفين فيهم مدى حبهم للمدرسة‬
‫ضا بنشر بعض المعلومات و بعض النكت أمام‬ ‫أهميتها ‪ .‬و سوف يقوموا الطالب اي ً‬
‫الجميع‪.‬‬
‫و أخيرً ا ‪ ,‬تمكنت المدرسة‪ ,‬مع مساعدة من طالبها‪ ,‬من التواصل مع الفرقة‬
‫الموسيقية الشابة "أخر زفير" و طلب تقديم العرض النهائي لختم المهرجان‬
‫بالمسيقى المفضلة لدى الطالب‪.‬‬
‫الصف العاشر ب‬ ‫أحمد بشير الزعارير‬

‫ القسم أ‬: ‫الورقة الثانية‬


In the city, there are amazing views, high buildings, shops,
factories and schools. It’s wide streets are crowded with
different means of transport like cars, trucks and buses. And
.the people don’t like the noise
The city streets are always busy, day and night. This one is
going to his work, this one is coming back from school, and that
one is shopping. There are a lot of entertainment means that
don’t exist in the countryside like the cinema, theatres and
museums. On the other hand, life in the city has disadvantages
for example: air pollution with smoke and dust and the lack of
beautiful nature views, As a result, public parks have been
.created for breathing fresh air and for relieving oneself

‫ عندما اطلعت خارج‬.‫أستيقظت في الوقت المعتاد للمدرسة صباح يوم الثالثاء‬


.‫ تجمعت الغيوم في السماء‬,‫النافذة‬
‫ "المدرسة ليست‬:‫أخبرت أمي‬.‫نصحتني أمي بأن أّخذ مظلة معي و لكني رفضت‬
‫ بعد تناول الفطورو‬. "‫بعيدة المن المنزلز سوف أكون في تاصف قبل أن تمطر‬
.‫أنطلقت‬
‫ أسرعت اخل المدرسة في الوقت‬.‫عندما وصلت بوباة المدرسة بدأت المطر بغزارة‬
.‫المناسب لكي أبقي نفسي داف ًئا‬
‫ ام يكن عندي خيار سوى الرجوع إلى‬.‫المطر لم يتوقف بحلول وقت أنتهاء المدرسة‬
.‫سريري المريح مشيًا على الشارع المبلل‬
‫الصف العاشر ب‬ ‫أحمد بشير الزعارير‬

‫القسم ب‬
‫في غابة واسعة (مربوط بجذع شجرة)‬ ‫‪.3‬‬
‫جريحً ا‬ ‫‪.4‬‬
‫طش‬‫والع ِ‬ ‫الجوع َ‬ ‫ِ‬ ‫دَت َعليه عالمات‬ ‫َو َب ْ‬
‫ذع َشجر ٍة‬ ‫ً‬
‫َمربوطا في ِج ِ‬
‫متألمًأ‬
‫من ال َّشجرة‬ ‫َوخلَّصه َ‬ ‫‪.5‬‬
‫ُروحه‬
‫ضمّد ل ُه ج َ‬
‫أطع َم ُه َو َسقاهُ‬
‫َ‬
‫عادت إلي ِه قُ َّوته‬ ‫ْ‬ ‫ظ َّل ِب ِجوار ِه ح ّتى‬
‫َت ِب َعه ال ُّدبّ ‪ ،‬وكأ َّنه َيرجوهُ أن َي َ‬
‫سمح ل ُه ِبمُرا َف َقت ِه‬ ‫‪.6‬‬
‫كانوا يتظرون بدهشة لهذه الصداقة‬ ‫‪.7‬‬
‫كانوا َيلوموا الرّ جل على اصطِ حاب ِه‬
‫كانوا يظنوا أ هذه الصداقة من غير المناسب‬
‫كان يصثبهم الخوف من الدب‬
‫ً‬
‫ثانية لِ َتس َتقرَّ على أن ِف ِه‬ ‫ْ‬
‫وعادت‬ ‫ت َبعي ًدا‬ ‫جه ِه ُث َّم ذ َه َب ْ‬
‫ت على َو ِ‬ ‫َو َق َف ْ‬ ‫‪.8‬‬
‫ألنها كانت تتحداه‬ ‫‪.9‬‬
‫وال َتسْ َتجيبُ لِمُحاوال ِت ِه ال ُم َتكرّ رة في إبعادِها عن َوج ِه صاحِب ِه‬
‫‪.10‬‬
‫ت ُّ‬
‫الذباب ُة‬ ‫َفطار ِ‬
‫جل‬
‫َو َسا َل د ُم الرَّ ِ‬
‫‪.11‬‬
‫ون َقص ٍد مِنه‬ ‫أنَّ ال ُّدبَّ ِب َحما َقت ِه قد أذى َ‬
‫صا ِح َبه ُد َ‬
‫‪.12‬‬
‫ص ُتهما َمثاًل َيتنا َق َل ُه ال َّناسُ ‪َ ،‬و َقديمًا قي َل ‪َ :‬عدوٌّ عا ِق ٌل َخي ٌر من‬ ‫وأصْ َب ْ‬
‫حت ِق ّ‬
‫ديق جاهِل‬
‫ص ٍ‬ ‫َ‬
‫الصف العاشر ب‬ ‫أحمد بشير الزعارير‬

‫‪.13‬‬

‫أ)يقال‬
‫ب) يتوسل اليه‬
‫ج)بعجب ‪ /‬بصدمة‬
‫د)الحدائق‬
‫ه)مرة أخرى‬

You might also like